قصص جنسية / الجزء الثالث عشر

 

أنا وخطيبتي منى

منى خطبتي من عائلة كبيره محافظه، انهت تعليمها الجامعي منذ شهور، تجاوزت الثانية والعشرين، رائعة الجمال، بيضاء ملفوفة القوام، ليست بالطويله او القصيره، عندما تقع عيناك عليها يشدك صدرها الناهد، منذ نعومة اظافري وأنا اشتهي البزاز الكبيره، بزاز خالتي سهام كبيره، كم تمنيت ان ترضعني، لا انسى يوم غضبت من زوجها واستضافتها أمي (لم اكن قد بلغت بعد الثانية عشر)، فرحت عندما علمت انها سوف تشاركني غرفتي في تلك الليله، سبقتها الى فراشي وتظاهرت بالنوم، خالتي لم تجد غضاضه في ان تغير ملابسها امامي، تملكني الخجل وارتبكت وادرت وجهي بعيدا وأنا استرق النظرات اليها بين لحظة وأخرى، رايتها بملابسها الداخليه، رفعت السوتيان عن صدرها وتدلي نهديها الكبيران، لم اصدق عيناي وأنا أرى بزازها المنتفخه عارية امامي، شعرت بلذة عارمه وبدأ قضيبي ينتصب بقوة وقمت بعدها امارس العاده السريه، منى من طراز خالتي، جسمها ليس بالممتلئ، يميل الى النحافه قليلا مع ذلك بزازها كبيره، منذ رؤيتي لها لاول مره وأنا اشعر في داخلي انها الأنثى التي ستشبع شهواتي وتروي ظمأي بعد طول معاناه، بلغت الثلاثين ولم امارس الجنس الا مرات قليلة تعد على اصابع اليد الواحده، مع بائعة الخضار القبيحه التي تعرفت عليها عن طريق احد اصدقائي اثناء دراستي الجامعية، في حجرة حقيره تحت السلم يتم كل شئ، لا يتجاوز اللقاء دقائق قليله تنام على الارض وانام فوفها ترفع ملابسها وتمكنني من نفسها دون ان أرى عورتها، تتأوه تحتي مره أو مرتين وأوفه طويله تخرج من فاها اقذف بعدها وانهض بعيدا عنها وهي تسألني في دهشه لبنك كتير كده ليه!

العمليه الجنسية مع منى ستكون محتلفة تماما، منى جميله ومثيره، سوف استمتع بتقبيل فاهها ونهديها، اقبل كل حته في جسمها من قدميها الى راسها، اشتقت الى اليوم الذي يجمعني ومنى في فراش واحد.

منى من عائلة محافطه لا نخرج معا الا بصحبة امها او احد اخويها، في بداية الخطوبه كنت التقي بها مرة كل اسبوع، نجلس سويا في الصالون تحت رقابة الاب او الام، نحلم بالمستقبل البيت والاولاد، مع مرور الايام ازداد التقارب والانسجام بيننا، تجرأت وبدأت أتغزل في جمالها وانوثتها، اقتربت مني بعد ان كانت تجلس وبيننا مسافة، تجاوبت معي، كلمات الغزل زادت من دلالها جعلتها تزهو وتتباهى بانوثتها، سألتني عن أجمل ما فيها، شعرت بالحيره شعرها الفاحم المسترسل أم فمها الصغير أم عيناها الواسعتان اجمل ما فيها صدرها بزازها المستديره التي تشدك من اول نظره، شعرت بالحرج اقول لها صدرك هو الاجمل واقول لها بزازك هي الاجمل والاشهى، خفت اجرح حياءها اشرت بيدي الى نهديها، احمرت وجنتاها وضحكت في نشوى وكأنما قلت شئ تتوقعه وتنتظره، قالت في جرأة

منى: كل صحابي بيقولوا كده

قلت دون ان اقصد شئ

أنا: مين صحابك دول؟

منى: شلة الجامعه.. ساميه وليلى وشادي وموريس

شعرت بشئ من الضيق سألتها في استياء

أنا: انتي مصحابه اولاد؟

بدا عليها التوتر وقالت

منى: تقصد ايه؟ ماكنش لك اصحاب بنات في الجامعه

أنا: زملاء مش اصحاب

ابتسمت ابتسامه صفراء قامت من مكانها وهي تقول

منى: ايه الفرق اصحاب زملاء

تركتني وحدي عدة دقائق اراجع نفسي، غضبت من كلامي، ظنت انني اشك في سلوكها، من حقي اشك، كلامها لا يطمئن، عادت بعد قليل وفي يدها صنية عليها كوب عصير برتقال، قدمته الي في حده وجلست بعيدا عني في مواجهتي تضع احدى ساقيها فوق الأخرى فتزلق الجيبه عن ساقيها وفخذيها، لم ينطق اي منا بكلمه وأنا اختلس النظرات اليها وهي تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الى ساقيها الجميلتين، أول مره اطيل النظر الى ساقيها ملفوفتان والسمانه ممتلئه بشكل مثير وما تعري من فخذيها جعلني اشتهيهم، قلت لاكسر حاجز الصمت

أنا: انتي زعلتي

قالت في حده

منى: آه زعلانه

أنا: أنا مش قصدي حاجه، وعلى كل حال حقك عليه

انفرجت اساريها وعادت الى مكانها بجانبي

تنفست الصعداء، منى رقيقة حساسه بنت ناس لا يجب ان اشك فيها، امسكت يدها وقبلتها، ظهرت على شفتيها ابتسامة الرضا، همست اداعبها

أنا: هاتي بوسه

قدمت لي خدها، أشرت الى فمها

قالت في دلال

منى: بعدين حد يشوفنا

أنا: وايه يعني أنا خطيبك

منى: لسه مابقتش جوزي

أنا: يوم نتزوج مش راح ابوسك من بقك بس راح اقلعك كل هدومك وابوس كل حته في جسمك، كست حمرة الخجل وانفجرت ضاحكه في دلال واردفت قائلة

منى: وايه كمان

شعرت بشئ من الحرج، ترددت ثم همست قائلا

أنا: مش راح اقول

قالت في دلال متصنع

منى: لو ماقلتش اخاصمك

أنا: بعدين تنكسفي

منى: اللي ينكسف من بنت عمه مش راح يجيب منها عيال

شجعتني جرأتها اتخلص من الحرج فهمست اليها قائلا

أنا: هاتي ودنك اقولك

همست اليها وأنا في قمة توتري وارتباكي

أنا: راح ارفع الجوز وادخل الفرد

قالت في دهشة

منى: انت بتقول الغاز.. ايه الجوز وايه الفرد

أنا: الجوز رجليكي ام الفرد، الفرد الحدق يفهم

لمعت عيناها وسرحت قليلا وهي تحدث نفسها بصوت عالي

منى: الجوز رجليه يعني راح ترفع رجليه وبعدين تدخل الفرد

اطلقت ضحكة عاليه واشتعلت وجنتاها واطرقت برأسها

أنا: عرفتي ايه هوه الفرد

تطلعت الي وتوالت ضحكاتها وقالت

منى: عرفته

أنا: ايه هوه

ارتفعت ضحكاتها وقالت

منى: مقدرش اقول... قول انت

احساسي باللذة جعلني اهمس اليها قائلا

أنا: مش عارفه اسمه؟

انفجرت ضاحكة واخفت وجهها بين راحتي يدها

أنا: مكسوفه ليه مش قولتي اللي ينكسف من بنت عمه ميجيبش منها عيال

رفعت يدها عن وجهها، حمرة الخجل لا تزال تكسوه، قالت بصوت ناعم يثير الغرائز

منى: قول انت اسمه ايه

ترددت قليلا ثم همست بصوت مضطرب

أنا: زب... أسمه ايه؟

تجرأت وقالت

منى: زب

شعرت بقضيبي ينتصب بقوة هجت، التصقت بها احتويتها في حضني، القت رأسها على صدري، التقت نظراتنا، شفتاها تنفرجان رويدا رويدا، تزحف بوجهها الى اعلى في اتجاه فمي، اقتربت شفتاها من شفتي، لم اصدق انها تريد أن اقبلها من فمها، جسمي بيترعش اخشى ان تفاجئنا امها، تراجعت قليلا، مسحت بيدها الرقيقة وجهي امسكت يدها وقبلتها صباع صباع، تعلقت عيناي بباب الصالون قالت بصوت ناعم مثير

منى: ماما نزلت للكوافير

التصقت شفتي بشفتيها، اول مره ابوس أنثى من فمها، اندفعت بعدها أغمر وجهها وعنقها بقبلاتي ويدي فوق صدرها تداعب نهديها وهي مستمتعه بقبلاتي والتصاق جسدينا، فجأة رفعت يدي عن صدرها فتراجعت خشية تكون غضبت من اندفاعي وتهوري، تطلعت الي في نشوى وحمرة الخجل اضفت على وجهها المزيد من الجمال، تعلقت بعنقي تريد المزيد من القبلات، التقت شفايفنا مرة أخرى، لسانها في فمي اداعبه بلساني امتصه وابلع رحيق فمها الشهي، يدي تداعب نهديها تعبث بهم، عادت ترفع يدي عن صدرها، لم ابلي وسرعان ما تسللت يدي الى صدرها، امسكت بزها، اهتز جسمها بقوة وتراجعت بعيدا وفض الاشتباك بين شفايفنا، لم استطع ان اقاوم اغراء صدرها الناهد، يدي مرة أخرى فوق صدرها، اطرقت برأسها الى الارض وقالت في دلال

منى: بعدين معاك انت عايز ايه

احمرت وجنتي وقلت بصوت مضطرب

أنا: ممكن اشوف بزازك

كست حمرة الحجل وجنتاها وقالت

منى: ازاي

أنا: تفتحي البلوزه وتفرجيني عليهم

انكمشت في مكانها وقالت

منى: ماما زمانها جايه

راحت تراقبني وأنا افك زراير البلوزه واتطلع اليها اراقب رد فعلها، الابتسامه الخجوله تزداد اتساعا على شفتيها، ظهر السوتيان الاسود، كشف عن نهر بزازها، في حركة سريعه رفعت السوتيان، شهقت، أغمضت عيناها، بزازها ناصعة البياض منتفخة والحلمه صغيرة تكاد لا تبدو للعين، لم تمسها يد او يصل اليها فم، فجأة احاطت بزازها براحتي يدها وكأنها خافت ان تلمسهم يداي، حاولت ارفع يدها عنهما وأنا اهمس اليها في شوق

أنا: فرجيني على بزازك الحلوه

زادت من التصاق راحتي يدها بصدرها وقالت في صوت هامس يعبر عن شهوة تحركت في داخلها

منى: لا مش راح تشوف حاجه

قلت في نهم

أنا: دول بتوعي، ملكي.. ومن حقي اشوفهم

تغلبت قوتي العضليه على قوتها، استسلمت ورفعت يداها وراحت ترقبني في ذهول ونشوه واناملي تسرح على بزازها مستمتعا بملمسهم الحريري، اعتصرهم بقوة فيهتز جسمها وتئن بصوت خافت ينم عن احساسها باللذة، اقتربت اناملي من الحلمه فامدت يدها بسرعه تحاول ان تمنعني من الوصول اليها، الحلمه بين اناملي اعتصرها بقوة فيهتز وتطلق صرخه خفيه لا ادري ان كانت صرخة الم ام احساس باللذة، اريد المزيد من المتعه، دفعت رأسي بين بزازها اقبلها تارة والعق الحلمه تارة، رضعت كطفل صغير وهي ممسكه برأسي واناملها الرقيقة تعبث بشعري، زبي يزداد انتصابا لحظة بعد أخرى، لم استطع ان اقاوم قذفت في البنطلون، رفعت رأسي عن صدرها وتراجعت بعيدا عنها، رمقتني بابتسامة ماكره لم ادري ان كانت احست انني قذفت ام لا، فجأة شعرنا بوقع اقدام ماما رجعت من عند الكوافير، اسرعت منى تعدل ملابسها، دخلت علينا الام وأنا في حالة من الارتباك والتوتر، خفت ان ترى البلل بالبنطلون مما دفعني استأذن في الانصراف.

كتبت على منى بعد شهر واحد من الخطوبه، اصبح من حقنا أن نخرج معا دون رقيب، عند نيل المعادي تحت عمود نور مطفي وشجرة كثيفة توقفت بالعربيه، امسكت يدها الرقيقة وقبلتها وهمست قائلا

أنا: اخيرا وحدنا من غير عزول

انفرجت اساريرها عن ابتسامة رضا، عطاشى نريد ان نروي ظمأنا، منى تشتهيني كما اشتهيها، فضحتني عيناي، سألتني بصوتها الناعم

منى: بتبص لي كده ليه

فاردفت قائلا

أنا: عيز اكلك

قالت وفي نبرات صوتها دلال ودلع

منى: كلني

زحفت بجسدي نحوها وهمست قائلا

أنا: هاتي بوسه

تمنعت في دلال، ونهرتني قائلة

منى: ما تبقاش مجنون احنا في الشارع

أنا: الشارع فاضي والدنيا ضلمه

اغمضت عيناها وانفرجت شفتاها، اقترب فمي من فمها والتصقت الشفاه، القت بجسمها في حضني، شفتها السفلي بين شفتي وشفتي العليا بين شفتيها، لم تستمر طويلا خشية ان يرانا احد، زحفت من مقعدها لتلتصق بي، طوقت كتفيها بذراعي، قبلت وجنتها وعنقها، شعرت فجأة بيدها في حجري، تتحسس قضيبي كأنها تريد ان تتعرف عليه، دفعني فضولي اسألها

أنا: شوفتي زب قبل كده

التفتت الي دون ان ترفع يدها عن قضيبي، حمرة الخجل واضحة في وجنتيها، عيناها زائفتان تنضحان عن رغبة وشهوة مشتعله، قالت بصوت العاشق المشتاق

منى: شوفت

ازدت هياجا وبادرتها قائلا

أنا: شوفتي مين

منى: واحد بيتبول في الشارع.. لما قربت منه شوفته، شوفت حاجه طويله خارجه من بنطلونه

أنا: كان كبير

منى: ايوه زبه كان كبير

أول مره تتخلى عن خجلها، شعرت برغبة في سماع صوتها وهي تتفوه بلفظ خارج، فهمست أسألها

أنا: زبه كان كبير

قالت بصوت ناعم باغراء

منى: زبه كبير قوي

في لحظة كان قضيبي خارج البنطلون، امسكت يدها وضعتها بين اردافي فوق القضيب، شهقت بصوت مرتفع حين احست بقضيبي عاريا في يدها، اناملها الملساء تداعب قضيبي فتزيدني هياجا، لم استطع ان احتمل المزيد من اللذه، قذفت فتراجعت في هلع وقالت تلومني

منى: جبتهم بسرعه ليه

ارتبكت وضربت لخمه وتوقفت الكلمات على شفتي بينما استطردت قائلة

منى: لبنك غرق ايدي

سحبت منديل من العلبه التي تعلو تابلوه العربيه وهي تقول

منى: سوزي صاحبتي خطيبها بيعمل معاها حاجات اكتر من كده

قلت في دهشة

أنا: بيعمل ايه

منى: بيفرشها

لم اصدق اذني، التفت اليها وقلت متسألا

أنا: تحبي تتفرشي

احمرت وجنتاها وتمنعت في دلال وقالت

منى: اخاف

أنا: من ايه

منى: مش عارفه

سكتت لحظة ثم قالت

منى: الا اذا كنت انت حابب

اقترحت نرجع تحت الشجره، اعترضت كان معها فلا يمكن ان يتم ذلك في مكان عام

اصبح كل تفكيري العثور على مكان افرش فيه منى، فكرت في صديقي شوقي، يقيم بمفرده، لم يمانع ان انفرد بمنى في مسكنه، ظن انها مومسا، شعرت بشئ من الخجل، لم اجرؤ ان احدثه بالحقيقة، اتفقنا اتصل به عندما اكون مستعدا، التقيت مع منى بعدها في بيت العائلة، كل الوقت نتحدث عن مكان مناسب يجمعنا بعيدا عن الناس، الافكار كثيره، ننزل في اوتيل، ننتظر الى ان تسمح لنا الظروف، كان من بين الافكار شقة صديقي، سرحت قليلا ملامح وجهها تنم عن موافقتها، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر غير انها خافت أن يغلق علينا باب فاتهور وافقدها عذريتها قبل ان ادخل بها رسميا، حاولت اقنعها أنني لست بمجنون او ساذج حتى اقدم على شئ يحرجها ويفضحها امام عائلتها، لم نجد امامنا غير ان نكتفي بالقبلات والمداعبات الجنسية، في البيت في غفلة من الاهل او في العربيه في شارع مظلم.

في يوم اجازتي الاسبوعيه اتفقنا ان نقضي اليوم كله معا، بدأنا يومنا بالذهاب الى الاهرامات، عشرات من السائحين الاجانب موجودون، منى تبدو كالاجنبيات ترتدي بلوزه عارية الذراعين كشفت عن كتفيها الناصعين ونحرها الشهي، نهديها بارزان ومرتفعان كالعاد، ترتدي جيبه قصيره فوق الركبه كشفت عن ساقيها العاجيه وبعض من فخيها المكتظين، شجع الكثير من اصحاب الجمال والخيول والكرتات ان يعرضوا علينا خدماتهم ظنا منهم ان منى سائحة، منى ابدت رغبتها في ركوب الجمل، لم اكن مقتنعا فالركوب والنزول عمليه صعبه، لم اجد مفرا من تلبية رغبتها، برك الجمل على الارض بأمر من صاحبه، ركبت بصعوبه قبل منها وبدأت تستعد لتصعد على ظهره، الجمل عالي فاقدم الجمال يساعدها، تعري كل فخيها خفت يبان الكلوت، فتملكني الغضب والضيق ولكن سرعان ما تبدد وتحول الى لذة وأنا امسك بها بين ذراعي في حضني ملتصقا بمؤخرتها الشهية، اختلس النظرات الى فخيها المثيران، اتحسسهما بين لحظة وأخرى مستمتعا بملمسهم الحريري، بعد جولة بين الاهرامات على الجمل، نزلنا بنفس الطريقه، برك الجمل فاندفعت منى الى الامام وكادت تقع من على الجمل لولا ان الجمال امسك بها ليمنعها من السقوط فارتمت في حضنه، مما اثار غضبي فسبقتها الى العربيه، قالت تعاتبني وهي تفتح باب العربيه وتجلس الى جواري

أنا: سبتني ومشيت ليه

منى: مش تاخدي بالك.. الرجل حضنك

أنا: كنت عايز يسبني اقع

منى: لا يحضنك... مش كفايه كان عمال يبحلق في رجليكي

ابتسمت وقالت

أنا: انت بتغير؟ حقك عليه

وضعت قبله على وجنتي فلم ابالي، ادرت العربيه وبدأت استعد للانصراف، سرت دون هدف او غايه، الطريق امامي اسفلت لا ادري الى اين يتجه، لمحت بعض الشاليهات المتناثره على جانب الطريق مما اثار فضولي، سرت في اتجاه المدقات التي بين الشاليهات استطلع الامر، يبدو انها مهجوره، وراء احدها في ركن منزوي تقف عربيه في داخلها رجل وامراه في وضع مشين، تبادلت ومنى النظرات وفطن كل منا الى ما يدور بفكر الاخر، المكان مناسب لتبادل القبلات واشباع رغباتنا، خلف احدى الشاليهات توقفت بالعربيه، امسكت يد منى وقبلتها زحفت من مقعدها، شاركتني مقعدي فالتصق جسدينا والتصقت الشفاه، رغبتي في مزيد من اللذة تزداد لحظة بعد أخرى، وضعت يدي على صدرها وبدأت اداعب بزازها الشهية بدأت افك زراير البلوزه حتى ظهر السوتيان، رفعته عن صدرها فنطلقا ثدياها المثيران خارج محبسهما، دفعت رأسي على صدرها العق اقبل بزازها وأمص الحلمه، فجأة شعرنا بطرقات على زجاج العربيه ناحية باب منى فأصابنا الهلع والخوف وتراجعنا، رجلا يطل علينا من شباك العربيه، اسرعت منى تستر نهديها العرايا بينما صحت فيه قائلا

أنا: انت عايز ايه

استدار الرجل ناحيتي واقترب منى وهو يجر في يده حصان وقال في حده

حارس: أنا حارس الشاليهات بتعملوا ايه هنا

الرجل يرتدي جلباب وعلى رأسه عمامة كبيره، ملامحه الصارمه تدل على انه الحارس، قلت ابرر تواجدنا

أنا: العربيه سخنت، وقفنا نستنى لما تبرد

حارس: الوقوف هنا مش مجاني

همست منى تطلب منى اعطيه ما يريد وقد بدا عليها الخوف، اعطيته ما في جيبي، انفرجت اساريره وابتسم قائلا

حارس: حبو زي ماانتو عايزين

انصرف الرجل فتنفست الصعداء والتفت الى منى اثار الرعب والخوف لا تزال واضحة على وجهها، همست ترجوني قائلة

منى: امشي بسرعه من هنا

ادرت العربيه وبدأت اتحرك في طريقنا الى البيت، سرحت مع هواجسي الرجل شاف بزاز منى عارية، تملكني الخجل والارتباك وكسرة النفس لم استطع ان اخفي غضبي، همست بعد قليل ابدد حاجز الصمت بيننا

أنا: الرجل شاف بزازك

احمرت وجنتاها وقالت

منى: هوه ده اللي همك

أنا: كان لازم تخبيهم لما قرب منك

منى: هوه أنا لحقت، دا طلع قدمنا فجأة زي ما تكون الارض انشقت وطلع منها

عادت بعد قليل تعاتبني قائلة

منى: دي غلطتك انت اللي خدتني عند الشاليهات

لم اشأ ان نتبادل الاتهامات همست اليها قائل

أنا: اللي حصل حصل وخلاص

لم تنطق منى فاردفت قائلا

أنا: عايز اشوف ابتسامتك الجميلة

انفرجت شفتاها الكرزيتين عن ابتسامة رقيقة فأمسكت يدها وقبلتها

مرت عدة ايام وبدأ تاثير خضة الحارس يزول، راودتني نفسي ان نذهب الى هناك مرة أخرى نستمتع بالقبلات والمداعبات واستمتع برؤية بزازها الرائعة عارية، اعترضت منى، خافت من الحارس، فوجئت بها تحدثني عن شقة صديقي شوقي، تلاحقت انفاسي بسرعه، منى عايزه تتفرش زي صاحبتها، شقة شوقي هي المكان المناسب الآمن، تصورت نفسي معها على السرير نمارس الجنس فسال لعابي، بدأت اعد وارتب لهذا اللقاء، شوقي لم يرى منى او يعرف شئ عنها، اقدمها اليه على انها المزه اللي ماشي معاها، من عائلة محافظه ولا تريد ان تظهر معي في مكان عام قبل اعلان خطوبتنا، رحب باستضافتنا وتعهد ان يترك لنا شقته لمدة ساعتين.

في شقة شوقي في الدقي، استقبلنا بابتسامة كبيره، لم ارتاح الى نظراته الى منى، جلسنا في الصاله على كنبه بسيطه واستأذن يعمل لنا شاي، منى صامته ويبدو عليها الارتباك والخجل، تتجول بعينيها في المكان، الشقه بسيطه والاثاث قديم، شقة عازب، الوقت يمر ببطء والصمت يسود المكان وأنا أنتظر على احر من الجمر اللحظة التي يترك فيها شوقي الشقه، قمت استعجله، لم يكاد يراني حتى بادرني قائلا

شوقي: جبت النتايه دي منين

ارتبكت وقلت في خجل

أنا: قولت لك راح اخطبها

لمعت عيناه وقال

شوقي: اراهن انت جايبها هنا عشان تنيكها، هنيئا لك

قلت في استياء وأنا افكر في التراجع

أنا: بلاش فكرك يروح لبعيد، اتفضل انزل ولا نمشي احنا

شوقي: اوعى تزعل ياصاحبي سايب لك الشقه والسرير

لم انطق ببنت شفه عاد يقول وهو يبرح المطبخ

شوقي: كمل انت عمل الشاي... باي باي

وقف قدام باب الشقة وقبل ان يخرج التفت الي وقال

شوقي: مفيش حتى ولو بوسه تكون من نصيبي

اطمأنت منى بعد خروج شوقي وانفرجت اساريرها وقامت تتجول في الشقة وتبدي استياءها، في غرفة النوم اعلقت الباب فاشتعلت وجنتاها وتحركت عيناها بيني وبين السرير، وقفت ترقبني في ذهول وخجل وأنا اخلص قدمي من البنطلون ليسقط على الارض، فقالت في هلع

منى: انت بتقلع هدومك ليه

التفت اليها اتفحصها من رأسها الى قدميها، ترتدي جيبة قصيره وبلوزه، اريدها عارية تتجرد من كل ثيابها، تلاحقت انفاسي بسرعة وهمست قائلا

أنا: مش راح تخلعي هدومك

منى: لا ارجوك بلاش

أنا: راح اقلعك بالعافيه انتي الآن مراتي

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبدات تخلع الجيبه وقفت امامي بالبلوزه والكلوت الاحمر، زاعت عيناي على فخذيها المستديران ناصعي البياض، سال لعابي لرؤية ما بينهما فهمست استعجلها قائلا

أنا: اقلعي الكلوت

شهقت بصوت عالي وقالت

منى: الا ده

قلت متوعدا

أنا: راح اقلعك بالعافيه

تطلعت الي في خجل وفي عينيها شيئ من الخوف وقالت

منى: ودي وشك الناحية الثانيه

ادرت وجهي بعيدا، مرت لحظات كساعات طويله وأنا امني نفسي برؤيتها عارية، الفت اليها، لم اصدق عيناي، منى في السرير عارية تماما، قفزت على السرير، اول مره يجمعنا السرير عرايا، تعانقنا وتبادلنا القبلات، قبلت شعرها وجنتاها شفتيها، اعتصر جسدها البض بين ذراعي بقوة والصق قضيبي بفخذيها، كدت اقذف من فرط احساسي باللذة، تراجعت بعيدا عنها، رفعت ساقيها على كتفي، قالت في خجل تحذرني

منى: أوعى تنكني

أول مره تتفوه بهذا اللفظ مما زادني هياجا، تطلعت الى ما بين فخذيها، كسها وردي مثير شفراتها ملتصقتان ويخرج من بينهما زنبور، اول مره اراه، بل اول كس اراه، بدأت افرشها وهي تصرخ تحذرني بين لحظه وأخرى من فض غشاء بكارتها، غير انها سرعان ما تخلصت من خوفها وبدأ جسدها يترعش وتعض على شفتيها وتئن بصوت مرتفع، احساسي باستمتعها يزيدني هياجا، أستمريت في تفريشها اكثر من دقيقتين قبل ان يقذف قضيبي ويسيل لبني على كسها وفخذيها، استلقيت الى جوارها نلتقط انفاسنا، قامت بعد قليل تمسح لبني عن كسها، وهي ترنو الي في نشوه وعلى فمها ابتسامة رضا، في داخلي احساس بالندم والخوف لا ادري له سببا، قامت منى بعد قليل متجهة الى الحمام عارية كما ولدتها امها، فجأة رن جرس الباب، تملكني الارتباك والخوف، لم اتوقع ان يكون شوقي بالباب، اسرعت ارتدي ثيابي وقد تملكني القلق والخوف، فجأة سمعت صوت المفتاح في الباب واذا بصاحبي شوقي امامي، تملكني الارتباك والهول، جاء قبل الموعد، قبل ان انطق بكلمه، خرجت منى من الحمام عارية لتفاجأ انها وجها لوجهه عارية امام شوقي، اربكتني المفاجأة، افقدتني القدره على التصرف تسمرت قدمي في الارض، وقفت عاريه عيناها تتجول بيني وبين شوقي وقد تجمدت الكلمات على شفتيها ثم تهرول مسرعة الى الداخل، اسرع شوقي يلحق بها واغلق الباب عليهما، اسرعت الحق بهما، حاولت افتح الباب، مغلق من الداخل، صراخ منى يرتفع، حاولت افتح الباب مرة بعد مرة أكسره، صراخ منى يرتفع أكثر وأكثر، تتوسل الى شوقي ان يتركها فجأة راح يخبو صوتها، وساد الصمت، شعرت بكل قواي تخبو وتملكتني الرعبه في ان اعرف ما يحدث، الصقت اذني بالباب استرق السمع اعرف ماذا يفعل شوقي مع منى، فجأة اطلقت صرخه عاليه واتبعتها انات واهات خافته، منى تصرخ من جديد يابن الكلب يابن الكلب، ثم عاد السكون مرة أخرى، خرج بعد قليل شوقي يعدل ثيابه وانصرف دون ان ينطق بكلمه، تسللت الى الداخل في ذهول وهلع، رأيت ما لم يخطر ببالي.. منى عارية في الفراش، لم اكن بحاجة أسألها ماذا فعل معها شوقي، اثار اعتدائه واضحة، منى فقدت عذريتها، ارتميت على اقرب مقعد في ذهول لا ادري كيف اتصرف أو اصدق ان صديقي فض غشاء خطيبتي!!

منى اتناكت، صاحبي شوقي فض غشاء بكارتها، أي صدفة تلك التي جعلتها تخرج من الحمام عارية لحظة عودة شوقي، صورتها لم تبرح خيالي وهي واقفه قدامه لا تدري كيف تستر نفسها، تضم ذراعيها الى صدرها العاري تخفي بزازها ام تضع يديها بين فخذيها تستر عورتها، صرخاتها وهي وتتوسل اليه أن يتركها لا تزال تترد في اذني، منى بتتناك، انفاسي تتلاحق بسرعة وقضيبي ينتصب بقوة، للنيك لذة يحسها الانسان ويعيشها ليس فقط حين يمارسسه بل حين يسمع أو يتحدث عنه او يراه يحدث امامه.

مر يومان دون ان أرى منى او يتم اي اتصال بيننا، وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه، كل همي الا يعرف احد من اهلها أو اهلي ماحدث، ما حدث لا نستطيع ان نتكلم او نبوح به حتى لأقرب الناس، سوف يتم اتهامنا بسوء الأدب وسرعان ما يتم وصف منى بكل معاني الخطيئة، اقل ما يمكن ان يقال عن منى عاهرة او فاجرة، احيانا افكر في الانتقام من شوقي وأخرى افكر اطلق منى، التقينا نفكر فيما يمكن ان نفعله، منى شاحبة منكسره، لم تنطق ببنت شفة، همست اسألها بصوت مضطرب

أنا: ساكته ليه

ترقرقت الدموع في عينيها وقالت بصوت منكسر

منى: انت السبب

تملكني الخجل والخوف، همست بعد لحظات صمت

أنا: مش عارف ده حصل ازاي

تنهدت وقالت

منى: حتى ماحاولتش تدافع عني

حاولت التمس لنفسي العذر

أنا: لما شوفتك عريانه كان كل همي استرك ازاي... لم اتصور انه عايز..

اغمضت عيناها وقالت

منى: لو حبلت راح تبقى كارثة

تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الخوف، لم افكر من قبل في شئ كهذا، همست في هلع

أنا: تحبلي ازاي

تطلعت الي في دهشه كأنها لم تتوقع مني السؤال، وقالت في صوت هامس مضطرب

منى: مش عارف حصل ايه

لم انطق ببنت شفة، تطلعت الي بنظره منكسره وقالت

منى: اوعى تتخلى عني

قلت اطيب خاطرها

أنا: أنا بحبك ولا يمكن اتخلى عنك

منى: نتجوز

أنا: ازاي

منى: في شقة مفروشه

أنا: نتأكد الاول انك حامل

منى: شوف لي دكتور يكشف عليه

أنا: الاول تعملي تحليلات الحمل ونتصرف على ضوء النتيجة

منى: ارجوك اتصرف بسرعه خلصني من البلوه دي

كلام منى عن الحمل اربكني واصابني بالهلع، كلما فكرت في الامر وتصورت انها حبلى يتملكني الخوف، لن اقبل ان تنسب ابن شوقي لي، كنت افكر في الطلاق، تطلعت اليها بنظرة فاحصة، شعرها الفاحم المسترسل وجهها الجميل شفتيها الكرزيتين، بزازها استدارة خصرها طيزها قدميها كيف اطلقها وأنا احبها واعشقها، اشتهيها، اشتهيها من رأسها الى قدميها، مستحيل اطلقها أو اتخلى عنها، امسكت يدها وقبلتها..

كانت لحظة صعبة عندما ذهبنا الى معمل التحليل وجلسنا ننتظر النتيجة، نتبادل النظرات في قلق وخوف، الوقت يمر بطيئا، انفاسي تتلاحق بسرعة، افكر فيما يحدث لو كانت منى حبلى أو عرف اهلها بما حدث، تعلقت عيوننا بالطبيب عندما اقترب منا وهمس يخبرنا بالنتيجة، النتيجة سلبية، تبادلنا النظرات والفرحة تملأ صدورنا، غادرنا المعمل في عجاله وأنا امسك يدها، ركبنا العربيه دون ان ندري الى اين نمضي، منى ملتصقه بي، البسمه عادت الى شفتيها، قالت في نشوه

منى: أنا مش مصدقه اني مش حبلى

قلت اداعبها

أنا: يمكن فرشك وبس

اطرقت برأسها ولم تنطق كأنها تستعيد في خيالها ما حدث، قلت بصوت مرتبك

أنا: يمكن نزلهم بره

سرحت قليلا، قالت على استحياء بعد لحظة صمت

منى: مش عارفه

قلت في حده

أنا: مش عارفه ازاي

اخفت وجهها براحتي يدها، سرحت فيما فعله شوقي معها، أنتصب قضيبي بقوة، شعرت برغبة في معرفة ما فعله شوقي معها بالتفصيل، قلت ابوخها

أنا: مش عارفه نزلهم جوه ولا بره

انفجرت في البكاء، همست بصوت منكسر

منى: بلاش تكلمني في الموضوع ده تاني

مسحت الدموع التي انسابت على وجنتيها وقلت اداعبها

أنا: هاتي بوسه

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقه ومالت بخدها، قبلتها واردفت قائلا

أنا: البوسه دي ما تنفعش

اتسعت الابتسامه على شفتيها وقالت في خجل

منى: عايز تبوسني ازاي

أنا: من شفايفك الحلوين ومن بزازك اللي تجنن

شهقت بصوت عالي وقالت في نشوه

منى: هنا في الشارع

أنا: آه في الشارع

منى: واللي ماشي في الشارع يشوف بزازي

أنا: اللي يشوف راح ينبسط مش راح يتضايق

انفرجت شفتاها عن ابتسامة ساخنة وضعت راحتى يديها على صدرها وقالت بنشوة المشتاق

منى: اهم بزازي بوسهم بقى

امتدت يدي الى صدرها الناهد، اعتصرت بين اناملي بزها بقوة، ارتعشت وصاحت في نشوه

منى: سيب بزي انت وجعتني

تبادلنا النظرات وتحدثت العيون بما يجيش في صدورنا (الجنس ذلك الشئ الجميل في حياتنا ومبعث السعادة في أرجائها والشئ المحبب إلى كل من الرجل والمرأة على حد سواء) كان السبيل الوحيد لاشباع رغباتنا التي تأججت فجأة الذهاب الى منطقة الاهرامات، بين الشاليهات المهجورة اوقفت العربيه فاعترضت قائلة

منى: تاني هنا مش خايف من الحارس

قلت اطمئنها

أنا: لو جيه راح ياخد المعلوم ويمشي

قالت وعلى شفتيها ابتسامة خجوله

منى: ولو عمل زي صاحبك

أنا: تقصدي ايه

اشتعلت وجنتاها وقالت بصوت مثير الغرائز

منى: مش خايف ينكني

هجت وانتصب قضيبي، اخذتها في حضني، ملأت قبلاتي كل وجهها، قبلتها من شفتيها بنهم وشوق، عضضت شفتيها، همست تعاتبني

منى: انت راح تاكل شفايفي

أنا: راح اكلهم واكلك

قالت ونبرات صوتها الناعم تنم عن اشتعال شهوتها

منى: عايزاك تاكلني... كلني بقى

شعرت بيدها على قضيبي تتحسسه، نزلت سوستة البنطلون، قضيبي عاريا في يدها، تتحسسه باناملها تارة وأخرى تعتصره بينهما، همست بصوتها الناعم

منى: ده كبير قوي

الألفاظ الاباحية وهي تخرج من بين شفتيها تهيجني، تحسسني باللذة، قلت لاستدركها الى الكلام الاباحي

أنا: ايه هوه اللي كبير

قالت وكانها ادركت ما اريد ان اسمعه منها

منى: زبك

أنا: عجبك

منى: آه عجبني، عايزه ابوسه، سوزي بتبوس زب ماجد

وضعت رأسها بين فخذي، قبلت زبي، دلكته بشفتيها، في فمها تمتصه، لم استطع أن اقاوم، قذفت في فمها، رفعت رأسها، قالت تلومني ووجهها مبلل بلبني

منى: كده نزلتهم في بقي

أول مره تمص زبي وتقبله وقبل ان انطق بكلمه همست في دلال بصوتها الناعم المثير

منى: كان نفسي تنزلهم في كسي

منى اصبحت اكثر جرأة، اباحت بمشاعرها ورغباتها، فبادرتها قائلا

أنا: عايزه تتناكي

منى: ايوه عايزه اتناك

التقت الشفاه مرة أخرى، تسللت شفتي من فمها الى عنقها، صدرها عاريا، فمي يقبل كل حته في بزازها، فجأة ظهر الحارس من حيث لا ندري، تراجعت بعيدا عنها، بزازها عارية والحلمة منتصبة، بدأت تدفعهما داخل السوتيان وتضم عليهما البلوزه وهي ترنو الي في خجل، والحارس بيبحلق في بزاها المثيرة بنهم، خفت يمد يده يقفش فيهم، غير انه ظل صامتا ولم ينطق باي كلمة حتى فرغت من اخفاء بزازها، دفعت يدي في جيبي واعطيته المعلوم، ابتسم وقال

حارس: ممكن افتح لكم الشاليه لو تحب

لم ادري ماذا يقصد، ثم اردف يقول

حارس: الشاليه فيه سرير وامان

ادرت العربية وبدأت اتحرك وأنا افكر في كلامه، قالت منى

منى: أنت زعلت عشان شاف بزازي

قلت على استياء

أنا: هيه يعني دي اول مره

ابتسمت في خجل وقالت

منى: مش قلت لك بلاش نيجي هنا

قلت اداعبها

أنا: كويس انه اتفرج عليهم وبس

اعتدلت في مقعدها وقالت

منى: هوه كان ممكن يعمل حاجه تاني

أنا: يشدك وينزلك من العربيه ويقلعك هدومك

قالت وهي تتظاهر بالساذجه

منى: وبعدين

أنا: مش عارفه ايه اللي راح يحصل بعد كده

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت في صوت خافت

منى: راح ينكني

أنا: امال راح يتفرج عليكي.. طبعا راح ينيكك

قالت في حدة

منى: اخص عليك ما تقولش كده

أنا: مالك اتفزعتي كده ليه، هو النيك وحش

رفعت رأسها وقالت في دلال العلقه

منى: النيك حلو

منى هايجه، عايزه تتناك، قلت وقد عاودني الهياج

أنا: تحبي نرجع للشاليهات

اندفعت قائلة

منى: والحارس ينكني

أنا: لو عايزه

منى: عايزه انت اللي تنكني

لم أرى منى من قبل هايجه بهذا الشكل، اندفعت قائلا

أنا: هوه شوقي حببك في النيك

قالت بدلال القحبة

منى: آه حببني في النيك

لم استطيع ان اقاوم دلالها وفجورها، فكرت في كلمات الحارس الشاليه امان فيه سرير، خفت يشاركني زوجتي، لم استبعد ذلك بعدما شاف بزازها المثيرة، ترددت كثيرا، فجأة همست منى تسألني

منى: انت سرحان في ايه

أنا: ابدا ولا حاجه

عضت على شفتيها وقالت

منى: راح ترجع الشاليهات تاني

لم اجيب، غيرت اتجاهي الى الاهرامات، التصقت بي منى، امسكت يدي بيدها الرقيقة وقبلتها، كلما اقتربنا من الشاليه تتلاحق انفاسي بسرعه ويزداد احساسي بالخوف، ماذا لو طمع الحارس في منى وحاول ينكها تحت تهديد السلاح، بين الشاليهات اوقفت العربيه، تطلعت حولي ابحث عن الحارس، انتظرت يظهر فجأة كعادته، منى تحذرني بين لحظة وأخرى من المخاطره، الوقت يمر بطيئا دون ان يظهر، كلما مرت الدقائق ازداد هياجا ورغبه في معاشرة منى، نزلت من العربية اتجول حول الشاليهات أبحث عنه، لمحت وراء احدى الشاليهات عربيه، لم يكن بها احد، قبل ان اتحرك من مكاني خرج من الشاليه رجل يبدو في اوائل العقد الخامس ومعه امرأة تبدو في الثلاثينات، ملامحها توحي انها مومسا، ملابسها.. خطواتها.. نظراتها الجريئة حين رأتني امامها، خرج بعدهما الحارس، ركبا الرجل والمرأة العريبه وانطلقت بهما، اقترب مني الحارس وقد انفرجت اساريره وقال في دهشة

حارس: انت رجعت تاني

قبل ان انطق بكلمة استطرد قائلا

حارس: عايز الشاليه

لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس، شعرت بالطمأنينة بعدما رأيت الرجل والمومس، ناديت منى لترى الشاليه، ارتبكت واشتعلت وجنتاها عندما رأت الحارس، انكمشت في مكانها فعلق الحارس قائلا

حارس: مكسوفه ليه هي دي اول مره

تجاهلت كلامه وامسكت يد منى واتجهنا داخل الشاليه، الشاليه به حجرة واحدة بها سريران ومطبخ وحمام، وقفت منى ترقب المكان في قلق وخوف بينما قال الحارس

حارس: الاجره تدفع مقدما

التفتت الى منى اراقب رد فعلها، لم تعترض، بعد اتفاق سهل وفيه لهفة قوية دفعت للحارس ثمن ساعة واحدة، أغلق الباب علينا وانصرف، لم اصدق نفسي، أنا ومنى مرة أخرى في غرفة واحدة والباب مغلق علينا، كنت هائجا جدا، لن افرشها في تلك المرة راح انيكها لاول مرة، منى مضطربه، هايجه عايزه تتناك وتخشى ان يتكرر ما حدث في شقة شوقي، فاجأتني قائلة

منى: أنا عايزه امشي من هنا

قلت في استياء

أنا: خايفه ليه

منى: مش مرتاحه للمكان

حاولت اطمئنها وأنا اتجرد من ثيابي، ادارت وجهها وقالت في خجل

منى: انت بتقلع هدومك ليه

بادرتها قائلا

أنا: انتي مكسوفه، ماشفتيش رجاله قبل كده

قالت في دلال

منى: شفت

وقفت امامها عاريا، انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وبادرتها قائلة

أنا: شفتي شوقي

قالت في دلال

منى: ايوه شفت شوقي زبه كبير قوي

جذبتها من يدها أضمها بين ذراعي احتضنها بقوة وهي تحاول ان تفلت من بين ذراعي، القيت بها على الفراش فانكشفت ساقيها وفخذيها وظهر الكلوت الاصفر، حاولت تقاومني وأنا اجرها منه، دفعتني بكلتا قدميها ليرتفعا في الهواء وينفرجا، أمسكت بقدميها المنفرجتان ظهر امامي كسها الوردي المنتفخ بشفتيه الكبيرتين، همست تتوسل الي قائلة

منى: بلاش تنيك فرشني بس

قلت غاضبا

أنا: هوه أنا مش زي شوقي اللي ناكك

قالت بصوت خافت في نبراته رغبه واضحة

منى: مفيش حد ناكني

انبطحت فوقها وبدأت اشد شعرها بقوة وزبي يتحبط بين فخذيها، همست أسألها

أنا: شوقي ناكك ولا لاء

عادت تنفي ذلك من جديد لازداد قسوة معها حتى كدت امزق شعرها وأنا اكرر نفس السؤال الى ان راحت تقول بصوت واهن

منى: ايوه شوقي ناكني

شعرت بقمة اللذة والهياج، لم اعد احتمل المزيد من المتعة، تمكنت منها ونفذ السهم وهي تتلوي وتتأوه فتزيدني هياجا، عندما اوشكت على القذف اخرجت قضيبي ليقذف بره على كسها وفخذيها واستلقيت الى جوارها التقط انفاسي لا اصدق اني نكت خطيبتي.

منى الآن أكثر انوثة وإغراء وشهوة، تغيرت بعدما ناكها شوقي وكأنه فجر كل طاقتها واحاسيسها الجنسية، اصبحت أكثر جرأة، كلامها عن النيك بالفاظ اباحية أصبح يوقظ غرائزي الجنسية حتى وهي تحدثني عن شوقي استمتع واهيج على كلامها!

التقينا يوم الخميس كعادتنا كل اسبوع، كانت ترتدي كعادتها جيبة قصيرة وبلوزه عارية الذراعين ضاقت بصدرها النافر، جلسنا في الصالون نختلس القبلات والمداعبات في غفله من اهلها، نتحدث همسا عن مشاعرنا واحاسيسنا المشتعلة، اقترحت نلتقي في الشاليه مرة أخرى، نبهتني الى شئ لم يخطر ببالي من قبل، الواقي الذكري، ماجد خطيب صاحبتها سوزي يستخدم الواقي الذكري، منى تعلمت الكثير من امور الجنس من صديقتها، سوزي جارة منى وانتيمها منذ مرحلة الدراسه الابتدائية، لم أرى خطيبها من قبل رغم انني سمعت عنه كثيرا من منى، يعمل في وظيفة مرموقة، دخله كبير، تخطى الاربعين وخبرته كبيره في الجنس، تعلمت سوزي على يديه الكثير من الامور الجنسية التي نقلتها الى منى، اعجبتني فكرة الواقي الذكري، اول مره اعرف ان خطيب سوزي بينكها، همست الى منى اسألها

أنا: من امتى خطيب سوزي بينكها

ابتسمت وقالت تسخر منى

منى: من بعدما خطبها باسبوع مش زي ناس تانيه

استمرت منى في سخريتها قائلة

منى: لولا صاحبك كان زمانك لسه بتفرشني

قلت في استياء

أنا: على كده واجب اشكره

ابتسمت وفجأتني قائلة

منى: أنا كمان

قلت في دهشة

أنا: تشكريه ليه

تنهدت وقالت

منى: كنت مرعوبة من ليلة الدخله وفاكره العمليه راح تبقى مؤلمة وحامله همها

أنا: شوقي حل لك المشكلة

ردت باشارة من رأسها فبادرتها قائلا

أنا: لو رجعت بك الايام راح تتمني اللي حصل يحصل

لم تنطق، فضحتها ابتسامة خجوله كست شفتيها، قامت من مكانها وتركتني وحدي يتملكني الذهول، منى ليست نادمه على معاشرة شوقي، عادت بعد قليل تحمل كوب العصير التي اعتادت تقدمه لي كلما جئت لزيارتها، احست بما افكر فيه، همست في اذني تسألني قائلة

منى: مبوز ليه

لم اجيب، فاردفت قائلة

منى: لولا شوقي كان زمانك لسه محروم

شعرت بالحرج، قلت وفي نبرات صوتي شئ الضيق

أنا: مبسوطه من اللي عمله معاكي

كست حمرة الخجل وجهها وقالت في حده

منى: أنا مخصماك

لم اعلق، ايقنت انها استمتعت بمعاشرة شوقي، شعرت بشئ من الضيق والغيره، عدت افكر في الطلاق، تذكرت الساعات الجميلة التي قضيناها معا، تطلعت اليها، بحلقت في كل حته في جسمها، شفتيها حبتي الفرولة، بزازها المثيرة، مؤخرتها المرسومة، فخذيها وساقيها، منى مثيره مغرية يتمناها كل الرجال، اذا طلقتها سوف تتزوج غيري، كيف اتركها لرجل اخر، ليست مسؤلة عما فعله شوقي، اي امرأة بتتناك تشعر باللذة خاصة لو كانت اول مرة، التمست لها العذر، اعتذرت لها، تمنعت وادارت وجهها بعيدا عني، حاولت اقنعها انني لم اقصد شئ غير مداعبتها، انفجرت في قائلة بحدة

منى: ايوه اتمتعت مع شوقي، عجبك ولا لا؟

قلت لارضيها

أنا: آه عاجبني

قالت بدلال الأنثى اللعوب

منى: أنا لسه زعلانه

قبلتها من وجنتها، انفرجت اساريرها واردفت قائلة بصوت ملؤه الدلال

منى: مش كفايه تبوسني عشان اصالحك

همست في اذنها

أنا: راح انيكك

انفجرت ضاحكة واحمرت وجنتاها، اقترحت اخد اجازة غدا ونذهب الى الاهرامات ونقضي يومنا كله في الشاليه، غير انها فاجأتني بدعوة صديقتها سوزي وخطيبها ماجد لنقضي معهما يوما بالعين السخنة، ترددت قليلا فلم يكن بيني وبين ماجد اي معرفة من قبل الدعوة تتيح لي قضاء يوما كاملا مع منى، لم استطع ان ارفض، عشرات الاسئلة دارت بذهني، هل تنزل منى الميه بالمايوه، لن اقبل أن يراها خطيب سوزي بالمايوه، سوف اشترط عليها الا ترتدي المايوه، عندما فكرت مليا لم اجد غضاضة في ذلك رآها شوقي من قبل عريانه ملط، لم تنسى منى تذكرني احضر معي الواقي الذكري، اصابني شئ من الذهول فلم يخطر ببالي اننا يمكن ان نمارس الجنس هناك مما جعلني انتظر على احر من الجمر الغد..

ذهبنا الى العين السخنة بعربية ماجد الفارهة التي تفوق عربتي بكثير، كانت منى ترتدي بلوزة عارية الذراعين برز فيها نهديها كالعاده وبنطلون استرتش التصق بمؤخرتها المستديره فبدت واضحة بكل تفاصيلها، سوزي كانت ترتدي استرتش يشبه الى حد كبير بنطلون منى وبلوز لم تكشف شئ من صدرها، الفارق واضح بين بزاز منى الكبيره وبزاز سوزي، اول مرة التقي مع ماجد، فارق السن واضح بينه وسوزي، اكبر منها بخمسة عشر عاما على الاقل، كان متزوجا من قبل، نظراته وتصرفاته لم تريحني، أمسك يد منى وهو يصافحها لا يريد ان يتركها، الشاليه على البحر مباشرة به حجرتين نوم وريسبشن وفرنده كبيره، انبهرت به منى، بعد تناولنا الافطار اقترح ماجد ننزل الميه، غيرنا هدومنا وجلست أنا وماجد ننتظر منى وسوزي، فجأة ظهرت منى ترتدي بكيني احمر، كشف عن معظم نهديها الكبيران، لم استطع اخفاء ارتباكي وتوتري وماجد يرنو اليها بنهم واعجاب، خرجت بعدها سوزي بالبكيني الازرق، جميلة جذابه، بزازها لم تكن ظاهره في المايوه او عاريه كبزاز منى، انطلقنا الى البحر، أنا امسك بيد منى وماجد يمسك بيد سوزي، منى مثيره بالبكيني الاحمر، لفتت انتباه الموجدين على البلاج، عيون الرجال تلاحقها اينما سارت، ماجد طول الوقت يتقرب اليها ويلاحقها، كثيرا ما كان يمسك يدها في الميه بحجة صد الامواج عنها، سوزي هي الأخرى تلاحقني، تتقرب مني كما لو كانت تفعل ذلك ردا على تصرفات ماجد، في غفله من ماجد وسوزي لومت منى، المايوه فاضح، كاد يكشف حلماتها، ردها جاهز اعمل ايه بزازي كبيره، عندما اشتدت حرارة الشمس دخلت سوزي وماجد الشاليه، بينما بقيت مع منى على البلاج، همست تسألني منفرجة الاسارير

منى: ايه رأيك في ماجد

أنا: فارق السن بينه وبين سوزي كبير

ابتسمت وقالت

منى: بس هوه رجل ظريف

لم يعجبني ردها تجاهلته وقلت في دهشه

أنا: سوزي حبيته ليه، ده اكبر منها

منى: الكبير عنده خبره

أنا: زي ايه

ضحكت منى وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وقالت

منى: دي اسرار

فطنت الى قصدها فاردفت قائلا

أنا: خبره في النيك

توالت ضحكاتها في دلال مما اثار فضولي فهمست اسألها

أنا: انتي بتفضلي الرجل الخبرة ولا الخام

قالت دون تردد

منى: طبعا الخبرة

أنا: يعني لو كان ماجد اتقدم لخطبتك قبل منى كنتي وافقتي

لمعت عيناها وقالت في دلال

منى: مفيش بنت ترفضه

شعرت بشئ من القلق، قلت باستياء

أنا: ايه اللي عجبك في ماجد

منى: جرئ عنده خبره في التعامل مع الستات

أنا: زي ايه بينيك كويس

انفجرت ضاحكة وقالت بدلال ونعومه

منى: اعرف منين انه بينيك كويس

أنا: صحبتك قالت لك

لمعت عيناها وقالت

منى: مش بصدق الا اللي باشوفه بعيني

أنا: يعني لازم تجربي الاول

منى: اجرب ايه

أنا: مش عرفه تجربي ايه

توالت ضحكاتها في دلال وقالت

منى: لما اجرب راح اقول لك

لم ارتاح الى حديث منى عن ماجد، حاولت اجد مبرر لاعجابها به، العربيه الفارهه... الشاليه الفيلا التي اعدها للزواج، جرأته ووقاحته، مبهورة بما سمعته من سوزي عن مهارته وجرأته في الممارسات الجنسية، فجأة اخرجتني منى من هواجسي قائلة

منى: انت سرحان في ايه

أنا: ابدا مفيش

منى: تعالى نروح الشاليه

سرت في اتجاه الشاليه تسبقني منى وأنا اتبعها وعيناي على مؤخرتها وهي تتارجح بشكل مثير، في الشاليه سوزي نائمة على الارض منبطحة على بطنها وماجد بجانبها يدلك جسمها بالكريم، لم تكد تراها منى حتى انفرجت اساريها وكأنها عثرت على كنز فاندفع نحوها قائلة

منى: معاكي كريم يابايخه ومش بتقوللي

جلست القرفصاء بجوار سوزي وماجد، غمست بعض اناملها في وعاء الكريم وراحت تدلك به ساقيها، تعلقت عيناي بسوزي وهي نائمة على بطنها وماجد مشغول بتدلك فخذيها المكتظين باللحم الشهي، سال لعابي اليهما، اول مره اكتشف ان سوزي تمتلك فخذيين يشار عليهما بالبنان تمنيت لو لمستهما يداي وقبلتهما، فجأة نادتني منى كي اساعدها في تدليك كتفيها، قبل ان ابرح مكاني همس ماجد موجها حديثه الى منى قائلا

ماجد: أنا عندي خبره بالمساج راح اساعدك بعد اذن شريف

تملكني الارتباك والتوتر، وتجمدت في مكاني، لم اتوقع ذلك من ماجد، لم يعطيني فرصة للاعتراض او الرفض، في لحظة استدار الى منى وهي لا تزال جالسة القرفصاء وبدأ يضع الكريم على كتفيها ويدلكهما وأنا اتطلع اليهما في ذهول، لا اصدق ان تصل به الجراة الى هذا الحد، انتظرت ان ترفع منى يداه عنها، غير انها نامت منبطحة على بطنها الى جوار سوزي لتتحرك يد ماجد على جسمها من قدميها الى اعلى كتفيها، اتطلع اليهما في ذهول ولساني عاجز عن النطق، كلما اقتربت يده من المناطق الحساسة، تتلاحق انفاسي بسرعة وتشتعل وجنتي، فجأة استدارت سوزي ونامت على ظهرها منفرجة الساقيين والارداف، فرفع ماجد يده عن منى واستدار الى سوزي، تنفست الصعداء، عاد يدلك جسم سوزي، عيناي تنتقل ما بين منى وسوزي، منى لا تزال على الارض شبه نائمة على الارض، ماجد يمسح بيده بطن سوزي متجها الى اعلى، تسللت يده تحت حمالة الصدر فوق بزازها، قفش في بزازها، اثارني المشهد، اول مره أرى رجل يقفش في بزاز امراة، سوزي ازاحت المايوه عن صدرها، كشفت عن بزازها، لم اصدق عيناي، بزاز سوزي عارية بين انامل ويد ماجد، يلطخهما بالكريم ويعبث بهما كما يشاء يقفش وسوزي تعض على شفتيها مستمتعها، منى ترقبهما بانبهار في صمت وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، ترنو الي بين لحظة وأخرى، تملكني الذهول وبت لا اصدق ما اراه، فكرت فيما لو فعل ذلك مع منى وقفش في بزازها، فجأة التفت ماجد ناحيتي وكأنه اكتشف انني موجود معهم، قبل بزاز سوزي واعادههما تحت المايوه ثم استدار تجاه منى، وقع قلبي بين قدمي، حسيت أن الدور على منى، لم استطع ان اتصور ان يفعل مع منى ما فعله مع سوزي، منى لن تقبل، سوزي خطيبته يفعل معها ما يشاء، فوجئت به يهمس الى منى يسألها

ماجد: تحبي نكمل جلسة المساج

التفتت منى الي مبتسمه، تطلب الاذن، عيناها افصحت عما في داخلها، تجمدت الكلمات على شفتي، السكوت علامة الرضا والقبول، نامت على ظهرها منفرجة الساقين، تلاحقت انفاسي بسرعة، لا ادري لماذا لم اعترض او ارفض، هو الشوق والحنين الى رؤية بزازها عارية أم رغبه وفضول في معرفة ما سيفعله ماجد، ام هي الخبرة التي حدثتني عنها، استبعدت ان تصل به الجرأة والوقاحة الى مداعبة بزاز زوجتي، بدأ يضع الكريم على سوت وبطن منى، يداه تتحرك على جسمها، يحسس على بطنها وسوتها، انه يستغل خبرته في العبث بجسمها والاستمتاع بمفاتنها، يده تتسلل تحت المايوه، اصابعه قد تصل الى كسها، احساس لذيذ يسري في جسمي، ينتصب قضيبي، ماجد يرنو الي بين لحظة وأخرى كأنه يستكشف مشاعري ومدى قبولي، اربكتني المفاجأة، لم ابدي أي رد فعل، فمي مقيد غير قادر على الكلام، صمتي زاده جرأة، يده تقترب رويدا رويدا من بزازها، وضعت منى راحتى يدها فوق بزازها كأنها خشيت ان تصل يده اليهما، أبتسم وهمس اليها قائلا

ماجد: ممكن انتي تحطي الكريم على صدرك

تنفست الصعداء وانتابني مزيج من المشاعر المتابينة ما بين الفرحة وخيبة الظن، التزمت منى الصمت، تدخلت سوزي قائلة

سوزي: في اروبا المايوهات كلها بقيت توبليس احنا بس اللي متخلفين

انفرجت شفتا منى عن ابتسامة خجولة ولم تعلق، سوزي تريد ان تعري بزاز منى فاردفت

سوزي: مكسوفه من ماجد ولا شريف

كست حمرة الخجل وجنتي منى وظلت على صمتها

ضحكت سوزي وقالت

سوزي: الرجاله تغمض عينها لغاية ما منى تحط الكريم على بزازها

لم تنظر منى الى اي منا، ازاحت منى المايوه قليلا عن بزازها، ظهرت حلماتها التي تغيرت كثيرا عن ذي قبل، برزت واستدارت انتصبت، بقى لها شكل بعد ان كانت منكمشة شبه مختفيه، التفتت الي ثم ازاحت المايوه عن بزازها، فقفزا الى الخارج، قالت سوزي تعاتبها

سوزي: مخبيه بزازك ليه دول حلوين قوي

كست شفتي منى ابتسامة خجولة تفصح عن زهو بنهديها، بزاز مني عارية قدام ماجد، غاص قلبي بين قدمي، وقف زبي كالوتد الصلب، اغمضت منى عيناها، عادت تضع راحتى يداها فوق بزازها تخفيهما، مد ماجد يده الى صدرها رفع يدها عن بزازها وضع عليهما الكريم، بدأ يدعك ويقفش في بزازها، انامله وصلت الى الحلمة، اترعشت منى وفتحت عيناها ثم أغلقتهما مرة أخرى، اسلمت بزازها ليد ماجد، كلما لمست اصابعه الحلمه ينتفض جسمها من جديد وتفتح عيناها، اول مرة اواجه هذا الموقف، رجلا يداعب بزاز زوجتي، فجأة التفت ماجد الي وهمس يسألني

ماجد: ممكن اخد بوسه

لم يكن في حاجه الى اي اذن فقد فعل ببزاز منى كل حاجه وأنا صامت لا انطق، انحنى على صدرها وقبل بزازها، هبت منى قائمة تعيد بزازها الى المايوه وهي ترنو الي في ذهول وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، اطرقت برأسي الى الارض وأنا اتساءل مع نفسي وماذا بعد، لم يبقى الا ان ينيكها ماجد، الحاسة السادسه تحدثني بذلك، تضاعف توتري وارتباكي، تسللت منى في هدوء الى المطبخ تلحق بسوزي التي سبقتها الى هناك، القلق والتوتر يسيطران كل مشاعري، لا اصدق ما حدث او يخطر لي ببالي من قبل أو أجروء ان ارفع عيني تجاه ماجد، انسحبت الى خارج الشاليه، تعبث بفكري الظنون والهواجس لا ادري اي فاجر يكون ماجد، كيف تجرأ وعبث بجسم وصدر زوجتي امامي، كيف قبلت ذلك، لم يبقى الا انه ينكها، لا اظن ان منى سوف تمانع، تقبل وينكها كما ناكها شوقي من قبل، لحقت بي منى بعد قليل، وقفت امامي صامته وعلى شفتيها ابتسامة خجولة، همست أسألها وفي نبرات صوتي ضيق

أنا: عايزه حاجه

همست قائلة

منى: انت بتغير

لم انطق ببنت شفة، لا اريد ان اتحدث فيما حدث، فطنت الى ذلك فهمست قائلة

منى: الغدا جاهز سوزي وماجد في انتظارك

على مائدة الغدا جلسنا نتناول الطعام، حاولت ان ابدو طبيعيا قدام ماجد، كأنه لم يفعل اي شئ مشين مع زوجتي، منى تتطلع الي بنظرات وجله، لعلها ايقنت ما كان ينبغي يعمل لها ماجد مساج، سوزي منفرجة الاساير، تحثني بين لحظة وأخرى على تناول الطعام حتى مدت يدها تضع الطعام في فمي، منى قلدتها أطعمت ماجد بيدها، غيره نسوان، بعد ان تناولنا الطعام اقترح ماجد نلعب الورق (الكوتشينه)، فاز بلقب الملك وحكم على سوزي تقوم ترقص قدامنا، على موسيقا احدى الأغاني الشعبية، قامت سوزي ترقص وشدت معها منى، الرقص كان مثير وممتعا، امرأتان ترقصان شبه عرايا امام رجلان، كيف لا تستيقظ الشهوات، انفاسي تتلاحق بسرعه وأنا أرى بزاز منى تتأرجح على صدرها، تكاد تقفزا من المايوه، ماجد نظراته متجهة كلية الى منى، قام بعد قليل يشاركهما الرقص، سوزي ترقص بين ذراعي ماجد وهو ممسكا بيداها، فجأة ترك يدا سوزي والتفت الى منى امسك يديها، منى تتمايل في دلال بين ذراعيه وعلى شفتيها ابتسامة رقيقة وفي عينيها فرحه، ماجد يقترب منها اكثر واكثر، صدره يلامس صدرها حتى ظننت انه سوف يضمها بين ذراعيه ويحتويها في حضنه، فجأة جذبتني سوزي من يدي لاشاركها الرقص، سوزي تتعلق بعنقي تلتصق بي، صدرها على صدري، طراوة جسمها البض بدأ تشدني اليها وتهيجني، التصقت بها اكثر واكثر لاستمتع بملامسة جسمها البض وعيناي تلاحقان منى وماجد، منى في احضان ماجد، ذراعاه تطوقان خصرها، اللحم على اللحم، انتصب قضيبي، سوزي تزداد التصاقا بي كما لو كانت احست بقضيبي منتصبا وتريد ان تحتويه بين فخذيها، استسلمت لرغبتها تركت قضيبي ملتصقا بفخذيها حتى كاد يقذف فتراجعت بعيدا عنها، استلقيت على الشازلونج التقط انفاسي اللاهثة وأنا في قمة الارتباك والتوتر لا ادري ان كانت سوزي احست بانتصاب قضيبي فعلا ام تخيلات، منى وماجد مستمران في الرقص، جاءت سوزي وجلست الى جواري والتصقت بي، سوزي عارية في حضني، منى بين احضان ماجد، الارداف ملتصقة، راحتي يديه فوق مؤخرتها، لم اجد صعوبه لاتبين ان قضيبه منتصبا بين فخذيها، تلاحقت انفاسي بسرعة وعاد قضيبي ينتصب بقوة، سوزي تلتصق بي اكثر واكثر، القت برأسها على صدري، اناملها الرقيقة تعبث بشعيرات صدري، تملكني الخجل والارتباك وتطلعت الى ماجد، خفت يرى سوزي في حضني، تراجعت بعيدا عنها، همست تعاتبني

سوزي: انت بتبعد ليه لما اقرب منك

استسلمت لرغباتها، احتويتها في حضني شبه عارية وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليه، كل همي الا يراها ماجد معي في هذا الوضع المشين، فجأة شعرت بيدها فوق فخذي، تحسست باطراف اناملها قضيبي، انتابني الذهول والهلع، سوزي عايزه تتناك، تملكني مزيد من الخوف والهايج، عدت ارنو الى ماجد في هلع، لم اصدق عيناي منى في احضان ماجد، يقبلها من فمها وهي متعلقة بعنقه، اربكتني المفاجأة، تسمرت في مكاني دون ان ادري كيف اتصرف، جذبتني سوزي من يدي، جرتني الى حجرة النوم واغلقت الباب علينا، قلعت المايوه واستلقت في السرير عارية منفرجة الساقين، شدني كسها المنتفخ ووقفت اتطلع اليها في ذهول وجسدي يرتجف من الخوف، افكر في ماجد لو دخل علينا، همست في دلال

سوزي: تعالى قرب

تسمرت في مكاني أطلقت ضحكة عالية واردفت قائلة

سوزي: مش عايز تنيك

ضحكاتها تبدد السكون حولنا، اشارت بيدها تدعوني للاقتراب وهي تهمس قائلة

سوزي: خايف ليه ماجد مع منى بينكها

لم استطع ان اقاوم رغبتي في ممارسة الجنس او ارفض دعوة صريحة لمعاشرة امرأة، قلعت المايوه وقفزت على السرير تعانقنا وتبادلنا القبلات الساخنة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة، تمكنت منها ارتفعت اهاتها واناتها، بثت في شئ من الخوف، فكرت فيما يحدث لو استمع ماجد الى اهاتها، سحبت قضيبي قبل ان يقذف، فقالت تعاتبني

سوزي: ليه خرجت زبك

أنا: نسيت الواقي الذكري

همست تعاتبني وهي تدفع قضيي في كسها

سوزي: انت ماسمعتش عن حبوب منع الحمل

امسكت قضيبي وادخلته في كسها، عادت اهاتها واناتها بدأت ترتفع تبدد السكون من حولنا، لم ابالي بشئ واندفعت اضاجعها بنهم وشوق حتى قذف قضيبي فتراجعت بعيدا عنها، التقط انفاسي في ذهول لا اصدق اني نكت سوزي، مرت لحظات وأنا في الفراش عاريا الى جوارها ينتابني الذهول، عندما بدأت اتنبه وافيق من غيبوبة اللذة، افتكرت منى، دفعت قدماي في المايوه وخرجت ابحث عنها يتملكني الخجل والخوف، لا احد بالريسبشن، التفت ناحية حجرة النوم الأخرى الباب مغلق، منى مع ماجد بالداخل، منى بتتناك، استلقيت على اقرب مقعد التقط انفاسي في ذهول!

منذ عودتنا من العين السخنة وأنا في حال من الذهول والتوتر لا احسد عليه، ما حدث في الشاليه المطل على البحر الاحمر لم يخطر لي ببال، انزلقنا وراء لذتنا وسبحنا في بحر الرذيلة في ساعة سيطرت الشهوة على مشاعرنا وغاب عنا الوعي، رغم أنني التقيت كثيرا مع سوزي انتيم خطبتي منى لم يشدني جسمها أو تبهرني انوثتها أو يخطر ببالي في يوم انني سوف امارس معها الجنس ممارسه كامله وانيكها أو أن خطيبها ماجد راح ينيك خطيبتي منى، لم اتنبه واستوعب ما حدث الا بعد عودتنا من العين السخنة، مر يوم والثاني دون أن يحدث أي حوار أو لقاء بيني وبين خطيبتي منى، زوجتي التي عقدت عليها ولم ادخل عليها رسميا، انتظرت اللحظة التي تدعوني فيها لنذهب الى معمل التحليل لنعرف اذا كانت حبلت بعدما عاشرها ماجد أم لا، غير أنها لم تقدم على تلك الخطوة مما جعلني ارجح ان يكون ماجد اكتفى بتفريشها أو قذف لبنه في الخارج كما فعلت معها من قبل.

لم اجد بدا عن الذهاب اليها في منزل العائلة كعادتي كل خميس منذ تمت خطوبتنا، استقبلتني لاول مرة على غير العاده بقميص نوم احمر كشف عن ساقيها الجميلتين وبرز فيه صدرها الناهد وقد بدا عليها شئ من التوتر وعلت شفتيها ابتسامة باهته (يبدو انها لم تكن تتوقع زيارتي)، عندما انفردت بها في الصالون توقعت تحدثني عن لقاء العين السحنة، تدافع عن نفسها تبرر ما فعله ماجد معها، تعاتبني أو تدعوني لاصطحبها الى معمل التحليل، تجاهلت الامر تماما وكأن شئ لم يحدث هناك بين جدران الشاليه أو كأن ما حدث شئ عادي يحدث بين الاصدقاء ولا يجب ان نتحدث عنه او يلوم أي منا الأخر، بدت منى على غير طبيعتها وعادتها، لم تلتصق بي، جلست بعيدا عني، قليلة الكلام، شعرت بشئ من الحرج، لعبت بعقلي الظنون والهواجس، هل تغيرت مشاعر منى نحوي، احبت ماجد وتعلقت به، لم انسى حديثها معي على البحر واعجابها الشديد بماجد، كيف قبلت ان يلعب بصدرها ويقفش في بزازها، كان لابد ان اتحدث معها بصراحة واعرف حقيقة مشاعرها، دعوتها للخروج لنتحدث براحتنا غير انها اعتذرت لاحساسها بالارهاق، قلت لاخرجها عن حالة الخرس الرهيب الذي اصابها

أنا: هي رحلة العين السخنة متعبه للدرجه دي

احمرت وجنتاها وانفرجت شفتاهاى عن ابتسامة رقيقة وقالت همسا

منى: بلاش تفكرني

اندفعت قائلا

أنا: ماكنتيش مبسوطه هناك

قالت وهي ترمقني بنظرة فاحصة كأنها تريد أن تستكشف ما اقصد

منى: أنت كنت مبسوط

شعرت بشئ من الحرج، ترددت قليلا ثم همست قائلا

أنا: المهم أنتي

قالت دون تردد

منى: لو انت كنت مبسوط ابقى أنا كمان كنت مبسوطه

اربكتني اجابتها الدبلوماسية، همست قائلا بعد لحظة صمت

أنا: الصراحة ماكنتش مبسوط

لم تقتنع بكلامي، قالت في حدة

منى: أنا بقى كنت مبسوطه

بلل العرق كل جسمي واندفعت قائلا

أنا: طبعا ماهو خبير لازم تنبسطي معاه

قالت بتحدي كأن من حقها ان تتساوي معي في كل شئ

منى: انت يعني ما كنتش مبسوط مع سوزي

قلت وأنا اتصنع الدهشهة

أنا: انتي غيرانه من صاحبتك

ابتسمت وقالت في دلال وثقة

منى: اغير منها ليه لا هي اجمل مني ولا احلى مني، اشبع بيها مادام عجباك

قلت لاسترضيها

أنا: انتي اجمل واحلى منها الف مره ولا يمكن افكر في سوزي او اي وحده تانيه

قالت في هدوء وثقة

منى: أنا مش مستنيه رايك كفايه ان واحد زي ماجد ساب خطيبته واتعلق بي

شعرت بشئ من الحرج، حاولت ادافع عن كرامتى وبادرتها قائلا

أنا: مادام عجبك ماجد سيبك مني وروحي له

اطرقت برأسها وقالت

منى: اعمل اللي انت شايفه

تملكني الارتباك والتوتر، منى تعلقت بماجد كما توقعت، تريد ان ننفصل... اطلقها، أنسحبت في هدوء كي لا يتطور النزاع بيننا واستأذنت منصرفا

لم يعرف النوم طريقه الى جفوني في تلك الليلة، منى غارت من سوزي حقا أم ان ماجد خطف قلبها، مبهورة بفحولته وخبرته في معاشرة النساء ام بعربيته الفارهة والفيلا التي يمتلكها، منى تريد زوجا مثل ماجد، ثري وخبير في ممارسة الجنس ومعاشرة النساء، تريد ان ننفصل، عشرات الاسئلة سيطرت على فكري وخيالي، صنعت حاجز بيني وبين منى، قمت من فراشي في ساعة متاخرة من الليل على صوت رنين جرس التليفون، فوجئت بسوزي، ظننت ان شئ هام حدث بينها وبين منى، تحدثنا معا أكثر من ساعة في امور مختلفه، بدأت بالسؤال عن احوالي واخباري ومزاجي العام الى أن تحدثنا عن منى وماجد دون ان يذكر أي منا شئ عما حدث في العين السخنة، كانت رقيقة وناعمه في حديثها، أول مره تحدثني في التليفون فزادتني فضولا ورغبه في معرفة ما وراء هذه المكالمة الى ان فاجأتني بما لم اتوقعه او يخطر لي ببال، دعتني لنلتقي معا وحدنا، كان لابد ان اجاريها لاعرف ما وراء دعوتها، اتفقنا على اللقاء وانهت الحديث بيننا بكلمتين باي باي ياحبيبي، اول مره تقول لي ياحبيبي مما ضاعف من ارتباكي وتوتري، قالتها من باب المجامله ام مشاعرها تحولت نحوي بعد ان مارست معها الجنس، التقينا كثيرا في وجود منى، لم تكن تتحدث معي بتلك الرقة والدلال، تركتني في حيرة من امرها، لا ادري ماذا تريد، تصلح ما بيني وبين منى أم هناك شيئا اخر!

كانت سوزي في انتظاري على ناصية شارع الدقي وقد ارتدت بلوزة صفراء شدت الى كتفيها بحمالتين رفيعتين فكشفت عن كتفيها ونحرها الناصع البياض، تحت منها جيبة زرقاء لم تصل الى ركبتيها فكشفت عن ساقين عاجيتين ملفوفتين، شعرها الذهبي مرفوع الى اعلى ليبدو عنقها الطويل بشكل جذاب، شفتيها الغليظتين مزينتين باللون الاحمر القرمزي، بيضاء البشرة بخصر ضامر، متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية، جسمها جميل، نهداها متوسطي الحجم لكنهما متصلبان، طيزها كبيرة مدورة باستداره مميزة شدتني من أول يوم وقعت عيناي عليها، بدت مثيرة رائعة وكأنني اراها لاول مرة، ركبت الى جواري بالعربيه الفيات المتواضعة التي لا تقارن بعربية خطيبها الفارهة، بمجرد ان جلست انشلحت الجيبة عن كل فخذيها حتى ظننت ان الكلوت راح يبان، اقترحت ان نذهب الى منطقة الاهرامات، همست أسألها في دهشه

أنا: منى قالت لك كنا بنروح هناك

ارتسمت على شفتيها ابتسامة جذابة كشفت عن اسنان ناصعة البياض، تنهدت وهمست قائلة

سوزي: منى بتحكي لي كل حاجة

اندفعت اسألها دون تفكبر

أنا: اخبار ماجد ايه

قالت في شئ من الضيق

سوزي: هوه أنا باشوفه، مشغول على طول في شغله

قلت اهون عليها الامر

أنا: وظيفته كبيره، اللي زيه بيبقى ديما مشغول

تنهدت وقالت

سوزي: تصور لم اراه منذ كنا في العين السخنة

أنا: أنا كمان ماشفتش منى الا امبارح

فجأتني قائلة

سوزي: هي ركبت اللوب

قلت في دهشه

أنا: لوب ايه

تطلعت الي وابتسمت قائلة

سوزي: اللوب اللي بيمنع الحبل

اطلقت ضحكه ماجنه واردفت قائله

سوزي: منى مش عايزه تحبل دلوقتي

اطرقت برأسها قليلا ثم التفتت الي واستطردت قائلة

سوزي: عرفت أن ماجد اخد منى لدكتور صاحبه وركب لها لوب

لم استطع ان اخفي دهشهتي وارتباكي فعادت تهمس مبتسمه

سوزي: انت ماتعرفش ولا ايه

قلت اداري ارتباكي وتوتري

أنا: طبعا قالت لي

فجأة ظهرت امامنا الاهرمات فاعتدلت وقالت في لهفة

سوزي: هي فين الشاليهات

قلت في دهشه

أنا: بتسألي ليه

انفجرت ضاحكة في دلال واردفت قائلة

سوزي: ممكن تاخدني هناك لو يعني معندكش مانع

تلاحقت انفاسي بسرعة، وانتابتني الحيرة، هل تريد ان امارس معها الجنس مرة أخرى، أمسكت يدي ووضعتها فوق فخذيها العاريان، ملمسهما الناعم وطراوتهما بعثت في نفسي كل مشاعر اللذة وانتصب قضيبي وتأججت مشاعري، سرحت يدي على فخذيها، اكتشفت انها ترتدي كلوت، اناملي تسللت الى العضو السامي، لم تبدي اي ممانعة او معارضه، وصلت الى زنبورها، اترعشت وتأوهت وهمست بصوت متهالك

سوزي: انت بتعمل ايه

رفعت يدي وتطلعت اليها في خجل اخشى ان اكون اغضبتها، زحفت بمؤخرتها، التصقت بي حتى كادت تشاركني مقعدي، همست في دلال قائلة

سوزي: عايز تنيك؟

انفرجت اساريري وبلغ قضيبي ذروة انتصابه حتى كاد يمزق ملابسي وينطلق الى الخارج، قلت في نهم

أنا: طبعا عايز

وراء احدى الشاليهات اوقفت العربة، وتلاقت شفايفنا في قبلة طويلة، تبادلنا مص اللسان وعضعضة الشفاتين، نزلت يدي الى بزازها تقفش وتفعص فيهم، فجأة وكالعادة انشقت الارض وظهر الحارس، لم يستغرق الاتفاق معه الا دقائق قليلة واغلق باب الشاليه علينا، تبادلنا النظرات في صمت كل منا يعرف تماما ما يريده، تجردنا بسرعة من ملابسنا ووقفنا عرايا نتبادل النظرات في نشوه وفرحه، الهياج باين على سوزي، احمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة، حملتها بين ذراعي، القيتها على الفراش واستلقيت الى جوارها، كنت في قمة الهياج، كل مشاعري واحاسيسي متجهة اليها، لم يشعلني عنها الخوف من ماجد او منى، تعانقنا بحرارة والتصقت الشفاه مرة أخرى في قبلة اشد ضراوة ولذة، نزلت شفتي من فمها الى عنقها وكتفيها، الى بزازها، قبلتهما ولعقتهما بلساني ومصمصت بفمي الحلمتين ودعدعتهما باسناني ورضعت منهما، مسحت قبلاتي بطنها، وصلت الى سوتها وقباب كسها، لم المسه، تركته ليكون مسك الختام، تحركت شفتاي الى فخذيها اعضضهم وافعصهم بيدي مستمتعا بملمسهم الحريري متجها الى قدميها اقبلهما، لعقت باطن قدميها ومصمصت اصابعها، اهاتها وانات استمتاعها زادتني رغبه وشوقا الى معاشرتها، تقلبت في السرير نامت على بطنها، اطلقت فمي على طيزها الرجراجه الشهية، قبلتها ولعقتها، لحست بلساني ما بين فلقتي طيزها وفتحة طيزها البنية، نكتها بلساني واصبعي، عادت تستلقي على ظهرها، رفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها، صرخت وتشنجت للمرة الاولى واندفعت تمسك زبي بقوة وتعتصره بين اناملها الرقيقة، نمنا متعاكسين، التقطت زبي في فمها، لعقت شفريها وعضضت بظرها، التهمت كسها بين شفتي وعصرته عصرا كأني ارضعه، ابتلعت ماء كسها العذب بينما كانت تمص زبي بطريقة شهوانية كبيرة وتعضعضه باسنانها الحادة، لم يعد اي منا يتحمل المزيد من المداعبات، رفعت قدميها على كتفي ولامست بقضيبي شفرات كسها، صاحت بصوت متهالك

سوزي: دخله جوه كسي.. عايزه اتناك

دفعت زبي في كسها وبدأت انيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة حتى اطلقت مقذوفاتي واستلقيت الى جوارها نلتقط انفاسنا وأنا في حالة ذهول تام، كنت متشوق لممارسة الجنس، محتاج افضفض افعل أي شئ يشغلني عن التفكير في منى، افرغت كل طاقتي مع سوزي، نكتها كما لم انيك من قبل، فعلت معها ما لم افعله مع منى، قبلت قدميها، لم نبقى في الشاليه ساعة واحدة كما اتفقنا مع الحارس امتد بنا الوقت لاكثر من ساعتين مارست خلالهما الجنس مرتين بنهم كأنني امارسه لاول مرة، عدنا بعدها الى العربيه، في طريق عودتنا سرحت مع هواجسي، لماذا مارست سوزي الجنس معي، لماذا لم تلجأ الى خطيبها وهو الخبير المتمرس وقد تعلمت على يديه الكثير وعلمته الى منى، تريد ان ترتبط بي بعد ان تعلق ماجد بخطيبتي منى، يتم تبادل الكراسي يرتبط ماجد بمنى وارتبط بسوزي!

لم تطلب منى الطلاق، خافت تنشر غسيلها الوسخ امام اهلها، اتصلت بي تليفونيا، ساقت الدلال والدلع لننهي الخصام، اتفقنا على اللقاء لتنقية الاجواء واعادة الحب والالفة بيننا!

على شاطئ النيل بالمعادي اوقفت العربيه وجلسنا نتبادل النظرات في صمت، شعرها المسترسل الفاحم... شفتاها الورديتان... عيناها الواسعتان... بزازها المستديرة المنتفخة، طالما سال لهما لعابي جعلتني اتغاضي عن اي تصرف شائن صدر منها، اتناسي ان ماجد ناكها، مشاعري كتابا مفتوحا أمامها، ساقت دلالها، ابتسمت وادارت وجهها بعيدا وقالت

منى: أنا زعلانه منك

امسكت يدها الرقيقة وقبلتها واردفت قائلا

أنا: عاهدت نفسي يوم خطوبتنا اصالحك ديما ولو كنتي انتي الغلطانه

سحبت يدها من يدي وقالت

منى: لسه زعلانه

قبلت يدها مرة أخرى واستطردت قائلا

أنا: ننسى اللي فات، مش عايزين نتكلم فيه

ابتسمت والتصقت بي وهمست قائله

منى: باحبك

أنا: باحبك اكتر

غمرتني الفرحة من رأسي الى قدمي، منى فكرت بعقلها، خافت من الفضيحه، صرفت النظر عن ماجد، اكتشفت انني الرجل المناسب، شعرت بيدها بين اردافي تتحسس على قضيبي، تأججت مشاعري، منى شهوانيه بتعشق النيك، لم اعاشرها منذ حوالي شهر، اشتقت اليها الى فراش واحد يجمعنا هناك، لم يكن أمامنا غير الشاليهات، استقبلنا الحارس بابتسامته الباهته قبل ان انطق ببنت شفه صاح قائلا

حارس: الشاليه مشغول يابيه

تملكني الغضب وتلاشت احلامي في فضاء، التفت الى منى وقبل ان انطق قال الحارس

حارس: السرير التاني فاضي

قلت في دهشه

أنا: مش في ناس جوه

تنهد وقال

حارس: يابيه في ستاره تفصل بين السريرين وكل واحد في حاله مع نعجته

قلت وقد عاد يراودني الامل

أنا: أنا ما شفتش ستاير جوه

حارس: يابيه انت كنت بتأجر الشاليه كله عشان كده ماكنتش بشد الستاره بين السريرين

وقفت مترددا كيف امارس الجنس وعلى بعد خطوات من رجل وامراة يمارسان الجنس، عاد الحارس يحاول ان يقنعني قائلا

حارس: يابيه متقلقش ما حد راح يشوف حد

وقفت مترددا فاستطرد الرجل قائلا

حارس: يابيه دا في زباين بترفض اشد الستاره وافصل بينهم

التفتت الى منى استطلع رأيها

أنا: ايه راييك يامنى

همست في استياء قائله

منى: هوه فاكرني نعجه

أنا: خلينا في المهم ايه رايك

اطرقت الى الارض وقالت

منى: اللي تشوفه

مضينا وراء الحارس، فتح الشاليه وتبعناه الى الداخل، هناك ستاره تفصل بين السريرين تقسم الشاليه الى قسمين حتى باب الحمام، لم نرى السرير الاخر ولكن سمعنا اهات وانات تنبعث من وراء الستارة تعلن عن وجود رجل وامرأة وراء الستارة يمارسان الجنس، تركنا الحارس واغلق الباب وانصرف، وقفنا نتبادل النظرات في صمت ونتطلع الى المكان، أذا ازيحت الستاره سوف يرى كل منا الاخر، من يدخل الحمام سوف يراه الاخرون، اصوات المرأه وهي تتأوه واهات الرجل تعلو لحظة بعد أخرى، تعلقت عيونا بالستاره، وقفنا نسترق السمع في نشوه، تاججت مشاعرنا، غلبت شهوتنا الخوف، اقترحت على منى نمارس الجنس دون ان نخلع كل ملابسنا كي لا يرانا احد عرايا، خلعت منى الجيبة والكلوت واكتفيت بخلع البنطلون واللباس، وقفت منى أمامي شبه عارية، تأملتها من اخمص قدميها الى اعلى رأسها وكانني اراها لاول مرة، جسمها اصبح أكثر امتلأ عن ذي قبل، بطنها انتفخ قليلا وفخذيها اكتظا باللحم الشهي، طيزها بدت منتفخة مستديرة بقى لها شكل مثير، كسها حليق كالعاده وشفراته منتفخه، لم استطع ان اخفي اعجابي بانوثتها الطاغية، همست اليها قائلا

أنا: انتي عماله تحلوي يا منى تجنني

اطلقت ضحكه ماجنة، رنت في كل انحاء الشاليه، اعقبها صوت رجل اجش يتسأل

- مين معانا هنا في الشاليه

بدا على منى الخوف والتصقت بي ولم نعلق، فوق السرير نمنا نتبادل القبلات والعناق في نهم، غوصنا الى اعماق بحور الجنس فلم نعد نسمع الا اصوات قبلاتنا الحارة وانفاسنا المتلاحقة، نسينا ما يحدث في السرير الاخر، تحت وطأة القبلات الساخنة والعناق، تجردنا من باقي ملابسنا على السرير، قبلتها من قدميها الى رأسها، لعقت ولحست كسها لاول مرة بلغنا ذروة في دقائق قليلة، رفعت ساقيها على كتفي وبدأت اداعب بقضيبي شفرات كسها، اذ بالستاره التي تفصل بين السريرين تتحرك وتنكمش، التفتنا الى السرير الاخر، رجل وامراة يمارسان الجنس متخذين نفس وضعنا، المرأة نايمه على ظهرها وساقيها على كتفي الرجل بينكها، انظارهما متجهة الينا، أنا ومنى عرايا تملكني الارتباك والتوتر، فكرت في تلك اللحظة اتراجع عن مضاجعة منى وتحركت عيناي تجاهها، اخشى ان تكون قد رأت ما رأيت، اخشى رد فعلها، منى كانت بتتفرج عليهما بنهم شديد، المشهد كان مثير وغريب لم يخطر لي ببال، أنا ومنى نمارس الجنس والى جوارنا رجل وامرأه يمارسان الجنس في نفس الوضع، كلنا عرايا، كل منا يرى الاخر ويستمتع بمشاهدته فيزداد هياجا، ارتفعت اهاتهم واناتهما وكأنهما في سباق، لم احتمل المزيد من اللذة، قذفت ورفعت قدما منى عن كتفي، واستلقيت الى جوارها نلتقط انفاسنا اللاهثة وعيوننا تتابع الرجل والمراه، لا يزالا مستمران في المضاجعة الى ان وصلا الذروة فانزل الرجل قدما المراة عن كتفيه وجلس على حافة السرير، رفع عيناه ومدهما الى بعيد الى حيث تنام منى، منى قدامه فوق السرير عريانه ملط، ارتبكت وتلاحقت انفاسي بسرعه، قمت من الفراش الى لا شيء، التفتت الى منى انتظرت تستر نفسها، كانت تتابع نظرات الرجل اليها وعلى شفتيها ابتسامة خجوله تنم عن فرحتها بنظرات الاعجاب في عيونه، عندما احست انني ارقبهما انكمشت في مكانها والتفتت الي ولسان حالها بيقول الرجل ده بيبص لي كده ليه عايز ايه، لم اطمئن الي فهمت من نظرة واحدة كل ماعبرت عنه عيناهما، تملكني الارتباك والخوف، فجأة بدأ الرجل يباعد فيما بين فخذيه ليظهر قضيبه امامنا وقد بدا طويلا غليظا بشكل غير طبيعي وبيوضه منتفخه كبيره وسرعان ما بدأ ينتصب ويتراقص بين فخذيه كأنه يزهو بفحولته، رأته منى، شهقت بصوت مرتفع واصابتها الرعشة، بزازها المنتفخة راحت تعلو وتهبط على صدرها تعكس شبقها الجنسي وانبهارها بفحولة الرجل، اشتهى منى وهاج عليها، قام من مكانه، دق قلبي بعنف وتلاحقت انفاسي وعيناي تنظر اليه وهو يخطو ببطء متجها الينا، منى بدأت تتلوي في السرير كالافعي وترفع بزازها براحتى يداها كما لو كانت تريد ان تعريه بمفاتنها وكنوزها، بدأت اشعر بالقلق والخوف، علامات الهياج والشبق تبدو على وجه منى والرجل يقترب، دفعني بيده بعيدا ونام مع منى في السرير، تعلقت بعنقه، التصقت شفتاه بشفتيها، تجمدت في مكاني ووقفت الكلمات في حلقي، وقفت ارقبهما في ذهول منى بتتناك قدامي، انتصب قضيبي بقوة، جذبتني المرأة التي كانت تشاركه الفراش من يدي الى السرير الاخر، نمت الى جوارها وقد بلغت درجة من الهياج دفعتني التصق بها بقوة اعمر وجههها وبزازها بقبلاتي، ركبت عليها بين فخذيها المكتظين باللحم المترهل وتم الايلاج وعيناي تلاحق منى في ذهول وهي بين احضان الرجل تتأوة وتئن، تزوم وتطلق اهات الاستمتاع التي سرعان ما تحولت الى صرخات عاليه لم اسمعها منها من قبل... اح، كسي بياكلني.. اوف... اوف.. حرام عليك.. مش قادره... نزلهم بقى... عايزه لبنك يملي كسي، اول مره تصرخ منى صرخات مجنونه وهي بتتناك، زادتني صرخاتها هياجا، قذفت وتراجعت بعيدا عن المرأة وعيناي تلاحقان منى والرجل، منى مستمرة في صرخاتها تتوسل اليه وترجوه ان يقذف وهو مستمر دون هواده، المنظر مثيرا للغاية حتى ان قضيبي عاد ينتصب مرة أخرى، فجأة تلاشت صرخات منى وخبت وقام الرجل عنها، التفت الي مبتسما في زهو دون ان ينطق، منى في الفراش والرعشة لا تزال تسري في جسمها، اقتربت منها أمسكت يدي، رمقتني بابتسامة خجوله ثم اعمضت عيناها، اتجه الرجل الى الحمام بينما قامت رفيقته ترتدي ملابسها وهي تسخر من منى قائلة

- مالك ياحلوه مسخسخه كده ليه اول مره ينيكك راجل

فتحت منى عيناها والتفتت اليها وعلى شفتيها ابتسامة خجوله ولم تعلق فاردفت المرأة توجه حديثها لي قائلة

- لما تحب تنيك تعالى لي ياحبيبي، سيبك من البنت المايصه دي

بدأت منى تفيق وتسترد انفاسها، هبت جالسة على السرير، مسحت عن فخيها وكسها اللبن مستخدمة الكلوت الخاص بها وقامت تستعد لارتداء ثيابها، اسرعت ارتدي ملابسي استعدادا للانصراف وأنا في قمة الذهول والتوتر، فجأة خرج الرجل من الحمام عاريا فتعلقت به العيون، منى لا تزال واقفة امام السرير عارية، لم تكد تراه رفيقته وقد فرغت من ارتداء ملابسها حتى بادرته قائلة

- البس هدومك بسرعه أنا اتأخرت

لم يعرها اي اهتمام واقترب من منى، وقف امامها عاريا يتفحصها من رأسها الى قدميها، همس اليها قائلا

- انتي احلى نتايه شفتها

اطرقت منى برأسها الى الارض مبتسمة وقد كست حمرة الخجل وجنتيها، وقع قلبي بين قدمي، مسح بيده على وجهها وازاح عنه خصيلات شعرها المسترسل، خفت يكون عايز ينكها تاني، منى مستسلمه لم تحاول ان ترفع يده عنها، حسس باطراف اصابعه على شفتيها فاندفعت رفيقته قائلة في حده

- انت راح تنكها تاني، وصلني الاول وابقى ارجع نيك زي مانت عايز

تجمدت الكلمات على شفتي وتلاحقت انفاسي بسرعة وتعلقت عيناي بالرجل ومنى، يده نزلت من على وجهها الى صدرها قفش في بزازها، ارتعشت ورفعت يده عن بزازها، قالت رفيقته تنهره

- البت مش عايزه تتناك تاني، سبها بقى يا بايخ

انحنى على صدر منى وباس بزازها في قبلة سريعه ورفع رأسه، منى امسكت رأسه دفعتها على صدرها بين بزازها التي بدت منتفخة والحلمة منتصبة طويلة محتقنة، عاد يغمر بزازها بقبلاته، هبط بفمه الى بطنها متجها الى قباب كسها، لعقه بلسانه فارتعشت منى واعتصرت بزازها بين راحتى يدها وعادت تتأوه كلما ابعد الرجل فمه عن شفرات كسها تعود وتدفع رأسه بين فخذيها ليستمر في لعق وتقبيل كسها والعرق ينساب على وجنتيها، لم تحملها قدميها، استلقت على حافة الفراش منفرجة الارداف والرجل مستمر تقبيل كسها ولعقه بلسانه، كسها كان منتفخا متورما شفراته الغليظه متباعده غرقان في مياه كسها التي اختلطت بلعاب الرجل، بلغ قضيبي ذروة انتصابه لم احاول ان امسك برفيقته لاعاشرها مرة أخرى او تدعوني هي لذلك، المشهد مثيرا ممتعا للغايه، وقفت ورفيقته صامتان نرقبهما، ننتظر اللحظة يتمكن منها وينكها، فجأة دفعها الرجل على الفراش قلبها على بطنها نامت صدرها على الفراش وقدميها مرتكزتان على الارض، قفش في طيزها وعضض فيها باسنانه ملأت قبلاته الفلقتين، لحس خرم طيزها، عبث باصبعه في الخرم، صرخت وارتعشت للمرة الثانية، بدأ يضرب مؤخرتها بقضيبه الرهيب، دفعه تجاه الخرم، صرخت تحذره في هلع

منى: اوعى تنكني في طيزي

بقيت تعض في السرير وترفس برجليها وهو يدفعه بين فلقتي طيزها، الى ان رفعه عن مؤخرتها فهدأت صرخاتها، أدخل قضيبه في كسها وبدأ ينكها في الوضع الفرنساوي، أصبتها الرعشة مرة أخرى وسرعان ما اطلق اهات اللذة، استمر صراخها اكثر من عشر دقائق قبل ان يمطرها بلبنه الغزير، قام عنها منفرج الاسارير وتطلع الينا في زهو، صرخت رفيقته في ذهول قائلة

- انت مجرم.. ايه اللي عملته في البنت

كست شفتيه ابتسامة عريضه والتفت الى منى وهمس اليها قائلا

- عايز اشوفك تاني

لم تجيب، بدأ يرتدي ثيابه بسرعة، وأخرج من جيبه كارت وضعه الى جوار منى وهو يهمس اليها قائلا

- فيه العنوان ورقم تليفوني

غادر الرجل ورفيقته الشاليه دون ان يعرني اي اهتمام، ظلت منى في الفراش لاكثر من عشر دقائق قبل ان تفيق وتنهض ترتدي ملابسها دون ان ترفع عيناها نحوي او تنطق ببنت شفة، وقفت صامتا أمامها ليس لدي ما اقوله، الوم نفسي ام الومها، لمحت الكارت الملقى على السرير، المعلم مرسي المنوفي.. تاجر ادوات صحية بالسبتيه، تليفون (...........).. اخفيته في جيبي دون تلاحظ منى، بعد ان انتهت منى من ارتداء ملابسها راحت تقلب السرير، سألتها في قلق

أنا: بتدوري على ايه

قالت دون ان تنظر الى

منى: ابدا مفيش

فجأتها قائلا

أنا: عايزه الكارت

احمرت وجنتاها وارتبكت فاردفت قائلا

أنا: المعلم مرسي تاجر ادوات صحيه في السبتيه عايزه كمان رقم تليفونه

بادرتني قائلة

منى: يهمني في ايه رقم تليفونه

لم اعلق وغادرنا الشاليه دون ان ينطق اي منا بكلمة، طول الطريق الصمت مستمر، انتظرت ان توجه لي اتهام وتحملني مسئولية ماحدث، فكرت كيف ابدأ الحديث معها، همست بعد صمت طويل

أنا: تحبي نعمل تحليل

قالت في دهشه

منى: تحليل ايه

أنا: تحليل حمل زي اللي عملتيه قبل كده

لم تجيب فاستطردت قائلا

أنا: نسيت انك ركبتي لوب

قالت في دهشه

منى: عرفت منين

أنا: سمعت انك روحتى مع ماجد لدكتور صاحبه ركب لك لوب

اندفعت قائلة

منى: سوزي قالت لك

لم اجيب فاردفت قائله

منى: سوزي دي فتانه، وده اللي خلي ماجد يفسخ خطوبتهم

كان الخبر مفاجأة غير متوقعه، قلت في دهشه

أنا: معقول؟ ماجد فسخ خطوبتهم، امتى ده حصل

صمتت لحظة ثم قالت

منى: بعدما رجعنا من العين السخنة

سرحت مع هواجسي وظنوني، ماجد فسخ الخطوبه لانني مارست معها الجنس، كيف لا اطلق منى وقد مارست الجنس مع اكثر من رجل، فجأة همست منى لتخرجني من هواجسي قائلة

منى: انت سرحت في ايه

أنا: ابدا مفيش

تنهدت وقالت

منى: اوعى تكون زعلت من اللي حصل

أنا: ازعل عشان ماجد فسخ خطوبته

ابتسمت وقالت

منى: مش ده قصدي

أنا: امال قصدك ايه

منى: اللي حصل في الشاليه

بلل العرق كل جسمي وتملكني الارتباك والتوتر، اثرت الصمت فعادت تهمس الي قائلة

منى: انت كمان نمت مع نعجته

قلت على استحياء

أنا: يعني واحده بواحده

قالت

منى: قول نعجه بنعجه

ضحكت وضحكت، وصلتها الى البيت، نزلت ونحن نتبادل الابتسامات ونتفق على موعد اللقاء الاخر.

تريدني بديلا عن ماجد الذي تخلى عنها بعدما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها... ستاره ترمي وراءها فضيحتها وتنتقم من منى!!

اتصلت بي سوزي تليفونيا في ساعة متاخرة من الليل وامتد الحوار بيننا لاكثر من ساعة، كان كل كلامها عن ماجد ومنى والنيك، فسخت خطوبتها من ماجد لانها تريد رجل يحبها وتحبه لا رجل مزواج عينه زايعه بتاع نسوان، يبدل النساء كما يبدل عربيته، منى لا يهمها الا الفيلا والعربيه، ماجد الرجل المناسب الذي يحقق احلامها الماليه والجنسية، ذهبت اليه أكثر من مرة الفيلا عشان ينكها، امها رحبت به واستقبلته في بيتها، اصابني كلام سوزي بالهلع والارتباك، لم اطرح جسمي على الفراش أو اعرف طعما للنوم في تلك الليلة، لم استطع ان اتصور ان طنط نجوى ممكن تستقبل ماجد أو ترضى بعلاقته بابنتها وأنا كاتب عليها، كثيرا ما كنت اقنع نفسي ان منى تحبني حتى بعدما ناكها ماجد في العين السخنة التمست لها العذر، كان يجب ان افهم منذ أبدت اعجابها بماجد وفحولته أنها تعلقت به، منى طرية سهلة تعطي جسمها لكل من يشتهيه، فاجره ناكها شوقي وناكها ماجد وناكها المعلم مرسي تاجر الادوات الصحية، ليست جديرة ان تكون زوجة لي، يجب ان انفصل عنها، افعل كما فعل ماجد مع سوزي!

شعرت بحاجتي الى سوزي، معها انسى منى، اتخلص من سيطرة جسمها الشهي الذي جعلني اغض النظر عن اشياء كثيرة لا احبها ولا اقبلها، لن اذعن لها بعد اليوم او اقبلها زوجة، سوزي اشتهيها اريدها بديلة لحبيبتي منى، فكرت فيما يمكن ان اقوله قدامها عندما نلتقي، احدثها عن اعجابي بها ورغبتي في الزواج منها، انتظرت على احر من الجمر موعد لقائنا..

على شاطئ النيل بالمعادي التقينا في المكان الذي طالما جمعني مع منى، رأيتها في قمة اناقتها وجمالها، شعرها الذهبي... شفايفها المنتفخة التي تعبر عن ولعها بالجنس... بزازها التي كنت اراها دائما صغيره، اليوم شامخة على صدرها، بدت في عيني اجمل من منى، همست اداعبها

أنا: ايه الحلاوه دي

ابتسمت وقالت في زهو ونشوة

سوزي: عجبتك

أنا: انتي قمر

انفلتت من بين شفتيها ضحكة عاليه تنم عن فرحة، سألتها

أنا: تحبي نروح فين

اطرقت برأسها واحمر وجهها وقالت

سوزي: الهرم

انتابني احساس عامر بالفرحه، سوزي عايزه تتناك، انتصب قضيبي، شعرت بشيء من التوتر والارتباك، افتكرت مرسي تاجر الادوات الصحية، خفت نتقابل هناك وينيك سوزي وتتعلق به، سرحت فيما فعله مع منى، ما رايته كان فيلم من افلام البورنو المثيرة، نسيت ان بطلته خطيبتي وشاهدت الفيلم مبهورا مستمتها بما أرى، منى كانت مثيره بجسمها البض وهي تتأوه وتئن وتطلق صرخات الاستمتاع، مرسي قضيبه رهيب طويل وغليظ بشكل غير عادي، ناك منى مرتين دون ان يكل او يتعب مع انه تجاوز الخمسين، في كل مره كان قضيبه يبقى في كسها اكثر من عشر دقائق قبل ان يغرق لبنه الغزير كسها ويفيض على فخذيها، همست سوزي تخرجني من هواجسي

سوزي: انت سرحان في ايه

تنبهت وبادرتها قائلا

أنا: بافكر فيكي

ضحكت وقالت

سوزي: أنا جنبك اهوه

تنهدت وقلت

أنا: بلاش نروح عند الشاليهات

تغير لونها وكأنني قلت شئ كريه فاسرعت اهمس اليها

أنا: أنا خايف عليكي

قالت في دهشه

سوزي: خايف علي... خايف من ايه

اطرقت لحظة مفكرا في ضيق وامتعاض قلت بعد تفكير

أنا: هناك اسد خايف ياكلك

قالت في دهشه

سوزي: اسد وياكلني

اطلقت ضحكة عاليه ملأت الفضاء واردفت قائلة

سوزي: ياكلني ليه هو أنا لبوته

قلت مداعبا

أنا: الاسد هايج بينط على كل لبوه يشوفها قدامه

توالت ضحكاتها في مجون، قالت لتثيرني وتجرني الى حوار جنسي

سوزي: يعني راح ينط علي

قلت اجاريها

أنا: لو شافك مش راح يعتقك... راح ينط عليكي

قالت بدلال القحبه

سوزي: راح تسيبه ينط عليه

أنا: في حد يقدر يقرب من الاسد وهو هايج

قالت وهي ترنو الي وتتصنع الدهشه

سوزي: هوه أنت مش اسد زيه

شعرت بشئ من الحرج وتجمدت الكلمات على شفتي بينما اردفت سوزي قائلة

سوزي: أنا مش عايزه اسد غيرك انت بس، اللي ينط علي

اندفعت قائلا دون تفكيري

أنا: تتجوزيني

لمعت عيناها وبدت الفرحة على اسارير وجهها وقالت في دلال

سوزي: ومنى

قلت وفي نبرات صوتي حسرة

أنا: منى خلاص كرهتها مش عايزها

اعتدلت في مقعدها واردفت قائلة في لهفه

سوزي: راح تطلقها

عادت واستطرت قائلة

سوزي: منى خانتك وخانتني عشان الفلوس، كل يوم بتروح الفيلا عشان ماجد ينكها

اطرقت في خجل ولم اعلق، اكتشفت فجأة اننا وصلنا الهرم، التفتت اليها قائلا في قلق

أنا: احنا وصلنا تحبي نكمل ولا نرجع

رمقتني بنظرة ساخرة وقالت

سوزي: الظاهر انك انت اللي خايف من الاسد

وراء الشاليهات المهجورة وقفنا نختلس القبلات في انتظار الحارس الذي جاء مهرولا ومرحبا فقد اصبحت زبونا دائما، تطلع الى وجه سوزي وقال

حارس: انت غيرت العتبه

التفت الى سوزي مبتسما ثم همست اليه قائلا

أنا: ايه رأيك

نظر الى سوزي من راسها الى قدميها وقال

حارس: مش بطال

بدا على سوزي شئ من الامتعاض، مما دفعني اغير الحديث قائلا

أنا: اخبار المعلم مرسي ايه

حارس: لسه ماشي من عشر دقايق

قالت سوزي في دهشه

سوزي: مين مرسي ده

قلت على استحياء وأنا اغلق باب الشاليه علينا

أنا: الاسد

تنهدت وقالت

سوزي: اللي خايف منه

قلت وقد بدأنا نتجرد من ملابسنا

أنا: أنا خايف عليكي

قالت وهي تسقط الكلوت من بين فخذيها المكتظين باللحم الشهي

سوزي: هياكلني يعني

قلت وقد فرغنا من خلع ملابسنا ووقفنا عرايا نبحلق في عوراتنا

أنا: ده ياكل عشر نسوان آه لو شفتي زبه قد زب الحمار

انفجرت ضاحكة وقالت في نشوه

سوزي: خساره انه مشي

انها لا تختلف عن منى كثيرا مستعده ترفع رجليها لاي رجل عايز ينكها، لا يمكن تكون زوجة لي، فوق السرير تبادلنا العناق والقبلات الساخنة وأنا استعيد في خيالي المشاهد الساخنة بين منى ومرسي فتزيدني هياجا، اقبل سوزي بنهم العق بزازها بلساني وكأن المتعة كلها واللذة في بزازها، انتفخا وتوردا وانتصبت حلماتهما واحتقنتا من كثرة ما عضضتهما حتى أن سوزي نهرتني بصوت ناعم كله انوثة ودلال

سوزي: كفايه بوس في بزازي انت هريتهم، خلي شويه لكسي

قلت بنهم بشوق العاشق الولهان

أنا: راح ابوس كل حته في جسمك من راسك لقدميكي

مسحت شفتاي جسمها من بزازها الى قباب كسها، لحسته... قبلت شفرتاه والبظر حتى سال ماؤها في فمي، استدارت وهجمت على زبي تقبله وتلعقه، تعضعضه باسنانها الحادة فتؤلمني وتزيدني هياجا، دفعتها لتنام على ظهرها منفرجة الساقين، وقعت عيناي على كسها الوردي وقد انتفخت شفراته، ضمت ساقيها الى صدرها فبدا كسها بشكل مثير، الباب مفتوح امامي، رفعت قدميها على كتفي واطلقت زبي داخل كسها، صرخت واصابتها الرعشة، وصل قضيبي الى الاعماق، اهاتها واناتها ترتفع لحظة بعد أخرى، تريد المزيد من المتعة، بلغنا الذروة في دقائق قليلة واستلقينا نلتقط انفاسنا، عادت بعد قليل تلتصق بي، تعبث بأناملها الرقيقة في شعر صدري الكثيف وهي تهمس في اذني قائلة

سوزي: باحبك قوي

امسكت يدها وقبلتها وأنا أتساءل في نفسي كم مرة قالتها لخطيبها ماجد، تسللت يدها بين فخذي، قبضت على قضيبي باناملها الرقيقة، انتصب من جديد، همست قائلة وفي نبرات صوتها شبق ورغبه

سوزي: عايزه اتناك في طيزي

اربكتني المفاجاة وبلغت ذروة الهياج، كم تمنيت اجرب نيك الطيز، قلبتها على السرير نامت منبطحة على بطنها، رفعت طيزها الى اعلى حتى لامس فخذيها بطنها وارتكزت بذراعيها على الفراش، القيت فمي فوق طيزها العريضة اقبل فلقتيها والعق الخرم حتى جف لعابي، دفعت قضيبي بين الفلقتين الى الداخل، انزلق بسهولة مما جعلني اوقن انها ادمنت نيك الطيز، اول مره انيك واحده في طيزها، احساسي باللذة كان رائعا وهي تقمط طيزها على قضيبي مما جعلني اصل الى الذروة واقذف بسرعه، يبدو ان سرعة قذفي ضايقتها فراحت تعبث باناملها في طيزها، تريد الاستمرار في لذتها وهي تهمس تعاتبني بصوت مقتطب

سوزي: أنا زعلانه منك

مسحت بيدي على شعرها الذهبي وأنا ارد قائلا

أنا: اول مره انيك واحده في طيزها... مقدرتش امنع لبني

ابتسمت والتصقت بي، قبلتني وقالت

سوزي: أنا باحبك اوي

اسرعت اضمها واقبل كل حته في وجهها وأنا اهمس اليها

أنا: انتي حبيبتي ومراتي

سوزي: انت حبيبي محدش راح يمسني بعد النهارده غيرك

في داخلي صراع رهيب وحيرة، طول الليل افكر، لم تبدي سوزي مشاعرها نحوي الا بعد ان تخلى ماجد عنها، تريدني بديلا عنه بعدما فض غشاء بكارتها وافقدها عذريتها، ستاره ترمي وراءها فضيحتها، تنتقم من منى لفوزها بحب ماجد، سوزي ليست في جمال وانوثة منى لكني استمتعت بمعاشرتها، مثيره ولذيذة في النيك، منى خانتني مع ماجد، ناكها من وراء ظهري، استسلمت له راضية فهو من غير شك لم يكرها ولم يحملها قوة واقتدار، ذهبت معه للطبيب دون علمي، لا اريد ان اكون نذلا مثل ماجد الذي تخلى عن خطيبته بعدما افقدها عذريتها، اتريث قليلا قبل أن اتخذ أي قرار لعل ما قالته سوزي كذب وافتراء، اشاعات اطلقتها لتفرق بيني وبين منى، بت حائرا بين منى وسوزي، كالمشدود بين حبلين يجذبه كلاهما جذبا عنيفا بمقدار واحد فلا الى اليمين ولا الى الشمال، لا الى سوزي ولا الى منى.

ذهبت الى منى لازيح عن كاهلي همومي واعرف حقيقة علاقتها مع ماجد، استقبلتني كالعادة بابتسامة بشوشة، كانت تدرك تماما مدى اعجابي وعشقي لبزازها المثيرة، تعمدت ترك صدر قميص النوم مفتوح، جلسنا متجاورين في حجرة الصالون على نفس المقعد الذي جمعنا في كل زيارتي السابقة، همست تعاتبني بدلال ورقة

منى: أنا مخصماك

دلالها ورقتها مسح من ذاكرتي كل ما قالته سوزي عنها، حن ومال قلبي اليها، قلت في شئ من الدهشه

أنا: مخصماني ليه

منى: اتصلت بك اكتر من مرة ماكنتش بترد

قلت على استحياء

أنا: كنت مشغول في عملي

قالت في حدة

منى: عملك اهم منى

دخلت في تلك اللحظة طنط نجوى وقالت في دهشه

طنط نجوى: مالكم ياولاد انت بتتخنقوا ولا ايه

التفتت منى الى امها وقالت في استياء

منى: مافيش حاجه ياماما

جلست طنط في مواجهتنا ووضعت احدى ساقيها فوق الأخرى لاكتشف لاول مرة انها تمتلك ساقين مكتظين باللحم الابيض الشهي، قالت توجه حديثها لي

طنط نجوى: اوعى تزعل منى.. منى بتحبك اوي

اطرقت برأسي الى الارض، اطفأت كلماتها كل ما في صدري من ضيق وشك، سوزي حاقده على منى وكل ما قالته عنها افتراء وكذب، عادت طنط تحدثني قائلة

طنط نجوى: عرفت ان شقتك مش ناقصها الا الادوات الصحيه، انزل مع منى اتفرجو واشتروا اللي ناقص خليكم تتجوزا بقى

لم اعلق، التفتت طنط الى منى واستطردت قائلة

طنط نجوى: قومي غيري هدومك واخرجي مع خطيبك واختاروا اللي يعجبكم

قامت منى وتركتني مع امها، اطرقت برأسي افكر مليا، بعد كلام طنط ادركت اننا وصلنا الى نهاية المشوار، اصبحنا على بعد خطوات قليلة من بيت الزوجيه الذي سيجمع بيني وبين منى وتكون لي وحدي، الطلاق والانفصال أصبح غير مقبول، لم يعد من المناسب ان اتحدث مع منى عن علاقتها بماجد، منى ساحرتي حين اراها امامي واسمع صوتها احن اليها وانسى كل تصرفاتها التي تضايقني، لن اتركها لرجل اخر يستمتع ويتلذذ بجمالها وجسمها البض، شعرت بشئ من الارتياح، رفعت عيناي اتطلع الى طنط، لاتزال تضع احدى ساقيها فوق الأخرى، تهز قدميها كما لو كانت تريد ان تلفت انتباهي الى ساقيها الجميلتين، ارتسمت على شفتيها ابتسامة تنم عن احساسها بنظراتي الى ساقيها، اطرقت برأسي وقد تملكني الخجل، قالت بعد لحظة صمت

طنط نجوى: راح اغير هدومي وانزل معاكم

خرجت معنا طنط، اول مره اشوفها لابسه بنطلون، طيزها كانت كبيره وملفته للانتباه، ذهبنا الى الفجاله حيث توجد عشرات المحلات المتخصصة في الادوات الصحية، شاهدنا معظم المعروضات واخترنا ما يناسب ذوقنا غير أن طنط اقترحت ان نذهب الى السيتيه فالاسعار هناك اقل، السيتيه شوارعها ضيقة ومزدحمة، نضطر احيانا نمر بين العربيات في صف واحد، منى في الاول وطنط نجوى بعدها وأنا من بعدهما، في ممر ضيق بين العربات التي شغلت معظم الطريق، مرت منى وقبل ان تمر طنط جاء رجلا في مواجهتها، تراجعت للخلف لتسمح له بالمرور، التصقت بي، فوجئت بمؤخرتها الرجراجه بين اردافي كان ملمسها طريا ومثيرا فأنتصب قضيبي دون ارادة منى، حاولت اتراجع للخلف، منعني رجلا يقف خلفي، وقفت مكاني وطنط تتراجع اكثر واكثر كما لو كانت تتعمد ان تلصق طيزها بقضيبي، كلما حاولت اتراجع بعيدا عنها تتراجع هي اكثر، التصق جسدينا كما لو كنا في اتوبيس مزدحم، ازداد قضيبي انتصابا، اصبح وتدا من الصلب، غاص بين فلقتي طيزها، شعرت بلذة غريبة، تذوقتها وسرت في جسمي ونفسي، المارة يتتابعون واحد بعد الاخر وهي متجمدة في مكانها، تفسح لهم الطريق وقضيبي مغروز بين فلقتي طيزها، لم استطع ان اتحمل المزيد من الاثارة، قذفت في ثيابي دون ارادة منى، فتح الطريق امامنا، اطرقت برأسي وسرنا نلحق بمنى، لمحت اثار القذف على بنطلوني، تملكني الخجل والارتباك، اطرقت برأسي ولم انطق ببنت شفة حتى التفتت طنط لي، وهمست قائلة

طنط نجوى: قرب يا شريف ماشي بعيد ليه

رمتني بنظرة فاحصة شملتني من رأسي الى قدمي، وقعت عيناها على بنطلوني المبلل وارتسمت على شفتيها ابتسامة تحمل معنى، تمنيت ان تنشق الارض وتبتلعني، سارت بيني وبين منى وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها، فجأة تعلقت عيوننا بيفطه كبيره فوق واجهة احد المحلات، معرض مرسي المنوفي للادوات الصحية، التفتت طنط الي وقالت

طنط نجوى: تعالى نشوف المعرض ده

مرسي المنوفي الفحل الذي مارس الجنس مع منى، ناكها مرتين في ساعة واحدة، وقع قلبي بين قدمي، التفتت الى منى، ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجوله، اشاحت بوجهها عني ومضت تتبع امها داخل المعرض، عيناي بحثت عن الرجل في كل جوانب المعرض، لمحته على مكتبه، التفت الى منى التي اطرقت برأسها وبدا عليها شئ من الارتباك، سارت طنط متجهة اليه ونحن نتبعها، قام من مكانه وهش للقائها، مد يده صافحها منفرج الاسارير ثم التفت الينا، صافحته بينما اطرقت منى برأسها ولم تمد يدها، قدمتنا طنط اليه قائلة

طنط نجوى: بنتي منى وعريسها شريف

هز الرجل رأسه مبتسما، اتخذت طنط مقعدا لها في مواجهته واستطردت قائلة

طنط نجوى: عايزين افضل حاجه عندك

عاد مرسي يرحب بنا ودعاني ومنى للجلوس، جلسنا في صمت وقد شرد فكر كل منا، تعرف علينا، نظراته لنا وهو يتحدث مع طنط تنم عن ذلك، منى أنثى لاينساها من يمارس معها الجنس، ولع بها وناكها مرتين، قدم لنا علب عصير اخرجها من ثلاجه صغيره بجانبه، استمرت طنط في حديثها معه ونحن نسترق السمع اليهما، بدا من حديثهما ان كل منهما يعرف الاخر من قبل، تملكنا الخوف والارتباك، تركت طنط معه وقمت اتجول في المعرض وقد تبعتني منى، همست تسألني في فزع

منى: تفتكر الرجل افتكرنا

قلت على استحياء

أنا: بعد اللي عمله معاكي ممكن ينساكي

بدا على وجهها الهلع والخوف وقالت

منى: تفتكر ممكن يقول حاجه لماما

أنا: مش معقول يفضح نفسه

تنهدت وبدا عليها الارتياح، قلت في دهشه

أنا: هي طنط عرفاه منين

منى: مش عارفه أنا فوجئت زيك

فجأة وقعت عيناها على بنطلوني وسألتني في دهشه

منى: ايه اللي في بنطلونك ده

تملكني الخجل قلت احاول اداري ارتباكي

أنا: شوية عصير وقعوا على البنطلون

قالت تعاتبني

منى: مش تاخد بالك

لحقت بنا طنط بعد قليل وهمست قائلة

طنط نجوى: اختارتم ايه يا اولاد

كنا في حال من الخوف والارتباك لا يسمح لنا بالاختيار، انهينا الزيارة دون ان نشتري شئ على وعد بالحضور مرة أخرى، طنط كانت تريد أن تتم عملية الاختيار والشراء في نفس اليوم، وافقت على مضض ان تاتي مرة أخرى، في طريق عودتنا ظلت تحدثنا عن مرسي المنوفي وكيف لم تراه منذ اكثر من خمسة وعشرين عاما دون أن تذكر شئ عن صلتها به، أمام باب العمارة نزلت منى وطنط نجوى وانصرفت، طول الطريق الى منزلي افكر، شئ واحد يقلقني ويخيفني، ان تكون طنط احست بقضيبي وادركت انني جبتهم عليها، نظراتها لي تنم على رؤيتها بنطلوني المبلل بلبني، كنت على يقين انها شعرت برعشة قضيبي وهو يقذف، منعها الخجل من ان تبدي اي رد فعل رافض والجم لسانها؟؟ ام رضيت وقبلت واستمتعت بالتصاق جسدينا، لم استطيع أن استوعب ما حدث أو اجد له تفسير، طنط منذ عرفتها ست راقيه وجميله، ملابسها لا تعرف العري.. محترمه، من عائلة كبيره، رأيتها اليوم في صورة أخرى، صوره مختلفة تماما، كأنها امرأة أخرى غير التي اعرفها، أمرأة مثيره، طيز مرسومه وجسم بض وصدر ناهد، أول مره تشدني كأنثى، كلما تذكرت ان زبي وقف عليها اهيج ويتملكني الخجل والارتباك والوم نفسي وسرعان ما التمس لها العذر، علاقتها بتاجر الادوات الصحية بعثت في نفسي الحيرة والشكوك والهواجس، مرسي المنوفي يتمتع بقوة جنسية غير عادية، هوايته معاشرة العاهرات والمومسات، كان من العسير على نفسي ان اتصور وجود علاقة جنسية بينهما، هل يمكن ان تختفي الخطيئة وراء الفضيلة، ان الشهوة حين تمتلك الانسان وتسيطر عليه الرغبه يتنازل عن كل شئ، عن مبادئه واخلاقه وضميره، طنط نجوى لغز لم استطع فهمه، امرأة فاضله أم علقة لعوب تتظاهر بالفضيلة، فكرت في رد فعلها لو عرفت ان مرسي ناك منى، مرسي لا يمكن يفضح نفسه، ارهقني التفكير، طال الليل وتمنيت طلوع النهار يخلصني من هذه الهواجس!

كانت نفسيتي متعبه، قررت الذهاب الى منى من غير موعد مسبق بيننا، قلت اطب عليها لعلها تستطيع أن تخرجني من هذه الحالة النفسية، كنت اقدم رجل وأأخر رجل، اخشى مواجهة طنط بعد اللي حصل بيننا في زحام الطريق، تملكني الخجل والارتباك عندما استقبلتني طنط بابتسامة رقيقة، يبدو انها فوجئت بي، كانت ترتدي قميص نوم عاري شد الى كتفيها بحمالتين رفيعتين، يطل من صدره الواسع نهديها الكبيران، اول مره اشوفها بقميص النوم، حسيت أنني قدام أنثى ناضجة بحق، رحبت بي وسبقتني الى حجرة الصالون، تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه، قميص النوم من نسيج خفيف، لم اجد صعوبه في ان اتعرف على لون الكلوت، احمر من ابو فتله من ورا، اعطاني احساس أنني أمام أمراة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل، أنتصب قضيبي دون ارادة منى، اطرقت برأسي وقد انتابني الذهول والارتباك، لا اكاد اصدق ما رأيت، جلست في مكاني المعتاد انتظر منى وجلست طنط في مواجهتي وبادرتني قائلة

طنط نجوى: نويتوا تشتروا الصحي النهارده

أنا: لسه مش عارف رأي منى

فجأة وضعت احدى ساقيها فوق الأخرى، أنزلق قميص النوم عن كل ساقيها ومعظم فخذيها المكتظين باللحم الابيض الذي يسال له اللعاب، حاولت اقاوم رغبة دنيئة تدفعني استرق النظرات الى ساقيها وفخذيها المثيران، لم استطع، تعلقت عيناي بهما، شعرت بها تراقبني، تملكني الخجل والارتباك واشحت بوجهي بعيدا عنها، همست بعد لحظة صمت

طنط نجوى: هي منى مش عارفه انك جاي

خطفت نظره سريعه الى فخذيها، قلت بصوت مرتبك

أنا: قولت اعملها مفاجأة

هزت كتفيها وقالت

طنط نجوى: منى خرجت من ساعة

أنا: خرجت... راحت فين

طنط نجوى: عند سوزي

عادت تساورني الشكوك والهواجس، منى وسوزي ليسوا على وفاق، كذبت على امها، ذهبت الى ماجد، تملكني شئ من الضيق والقلق، قامت طنط من مكانها وجلست بجانبي، على نفس المقعد التي اعتادت منى ان تجلس عليه، تصورت انها احست بنظراتي الى اردافها وساقيها، تملكني الخجل

والارتباك، قمت في مكاني وهمست بصوت مضطرب

أنا: استأذن أنا وابقى اجي وقت تاني

قالت دون ان تبرح مكانها

طنط نجوى: اقعد ياحبيبي أنا عايزاك

التفت اليها قائلا وفي نبرات صوتي خوف

أنا: في حاجه ياطنط

امسكت يدي كأنها تريد أن تمنعني من الانصراف وقالت

طنط نجوى: انت مستعجل ليه

جلست الى جانبها دون انطق بكلمة أو ارفع عيني، حسيت بحرارة جسمها، حاولت اسحب يدي من يدها، عبثت اناملها الرقيقة براحة يدي، تلاحقت أنفاسي وتطلعت اليها في خجل، شدتني ابتسامة ذات معنى ارتسمت على شفتيها الغليظتين، خفت تعاتبني على ماحدث يوم التصق جسدينا في الطريق أو عن علاقتي مع سوزي، تملكني الارتباك والقلق، قالت بعد لحظة صمت

طنط نجوى: عامل ايه مع منى أنا عارفه انها بتحبك اوي

تنفست الصعداء، همست قائلا

أنا: أنا كمان باحبها

مالت بصدرها ناحيتي، حسيت بانفاسها على صفحة وجهي، عادت تهمس الى قائلة

طنط نجوى: انتو لازم تتجوزوا بسرعه بعد اللي حصل

وقع قلبي بين قدمي وعاودني القلق، قلت في دهشه

أنا: حصل ايه

تراجعت للخلف قليلا وارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكره وقالت

طنط نجوى: منى حكت لي كل حاجه

قلت في لهفة وفي نبرات صوتي خوف

أنا: حكت ايه

عضت على شفتيها ومالت الي برأسها حتى لامست خصيلات شعرها المسترسل وجهي، قالت بصوت اقرب الى الهمس وكأنما خشيت ان يسمعها احد

طنط نجوى: مش عارف انك فوتها... مابقيتش بنت

الجمت المفاجأة لساني، نظرت اليها في ذهول وقد عادت تعتدل في مقعدها، اطرقت ووقع قلبي بين قدمي، شعرت بخصيلات شعرها مرة أخرى على وجهي وانفاسها الحارة تلسع وجنتي وقد عادت تهمس لي بصوت خافت كدت الا اتبين كلماته

طنط نجوى: مال وشك احمر، أنا عارفه ان دي شقاوة وطيش شباب أنا نفسي مريت بنفس التجربه وخطيبي فوتني قبل الجواز

انتابني الذهول والارتباك، لم اتصور ان طنط ممكن ان تتحدث معي بتلك الجرأة والصراحه وتبوح لي باسرارها الجنسية، اصعيت بامعان دون ان اجرؤ ان ارفع بصري نحوها وهي مستمرة في سردها

طنط نجوى: لولا ماجد خطيب سوزي راح معاها لدكتور صاحبه كنا وقعنا في مشكله

تراجعت بعيدا عني، التفت اليها، حسيت ان الكلام بيهرب منى قلت بعد لحظة صمت

أنا: ليه ماجد

مطت شفتيها وقالت

طنط نجوى: يمكن مش عايزه تقلقك

بدأت الامور توضح أمامي، طنط على درايه بكل شئ، منى حبلت من ماجد، فذهب معها الى الطبيب، لم استبعد يكون مرسي المنوفي الرجل اللي فض غشاء بكارة طنط وهي فتاة بكر، فجأة همست طنط قائلة

طنط نجوى: فين الشاليهات دي اللي في الهرم

منى لم تخفي شئ قلت وأنا احاول ان استعيد اتزاني وهدوئي

أنا: موجوده ياطنط

ارتسمت على شفتيها ابتسامة ماكرة ورمتني بنظرة تحمل الكثير من المعاني وقالت

طنط نجوى: أنا عايزه تاخدني توريني الشاليهات دي

تملكتني الدهشهة ولم انطق، عادت تهمس بعد لحظة صمت قائلة

طنط نجوى: أنا وانت لوحدنا من غير ما تعرف منى

لماذا وحدنا وبدون علم منى، خالجني ريب وشكوك، دفعني الفضول اسألها

أنا: عايزه تشوفي الشاليهات ليه

نظرت الي باستغراب، كما لو كان من الساذجة أن اوجه لها مثل هذا السؤال، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معنى الا ان تقول أنا اعرف كيف ارضيك، واردفت قائلة

طنط نجوى: لما نروح هناك راح تعرف

قامت من مكانها وكأنما تذكرت شئ هام وقالت

طنط نجوى: اجيب لك حاجه تشربها

تعلقت عيناي بمؤخرتها الرجراجه وهي في طريقها خارج حجرة الصالون، شدني جسمها البض وهو يتراقص، أشاع في جسمي ونفسي لذة غريبة لم اتصورها أو أعرف أصفها تذوقتها بنهم، سرحت بخيالي فيما قالت، خطيبها فوتها، عايزه تروح الشاليهات، أنا وهي وحدنا، سكوتها يوم التصق قضيبي بمؤخرتها وسط زحام الطريق، لغز طنط نجوى فكت طلاسمه اخيرا وظهرت على حقيقتها، علقه لعوب، تلاحقت انفاسي بسرعة عادت بعد قليل تحمل صنية عليها اكواب العصير، مالت بصدرها وهي تقدم لي العصير، تدلي نهديها الكبيران من صدر قميص النوم الواسع، كادا يقفز خارج ثوبها، عادت تجلس في مواجهتي، وضعت احدى ساقيها فوق الأخرى، تعلقت عيناي باشهى واجمل سيقان وفخاد رأتهما عيناي، تمهلت في شرب العصير لاستمتع برؤيتهما اطول وقت، مسحت براحتي يداها فخذيها صعودا وهبوطا حتى انشلح قميص النوم عنهما تماما، سال لعابي، شدت قميص النوم على فخذيها تخفيهما فزادتني شوقا ورغبه، طنط هايجه عايزه تتناك، كان من العسير على نفسي ان اتصور انها تريدني ان امارس معها الجنس، لم اتخيل من قبل أو اتصور اني ممكن انيكها، تلاحقت انفاسي بسرعة واشتد انتصاب قضيبي حتى خفت يمزق ملابسي ويخرج من بينها، شعرت برغبه جارفه في ممارسة الجنس معها، ممارسة الجنس مع امرأة ناضجة في منتصف الاربعينات لابد ان له طعم اخر، نظرت اليها بنهم وشهوة، استقبلت نظراتي بابتسامه تنم عن وصولها الى ما تريد، المفاجأة كانت اكبر من ان اتصورها أو احلم بها، كذبت احساسي وعيناي، قمت أستأذن في الانصراف، قامت من مقعدها واقتربت منى، قالت وقد عادت تنهرني قائلة

طنط نجوى: مستعجل ليه

قلت متلعثما وأنا اقف امامها مرتبكا

أنا: يعني اصل

ابتسمت واردفت قائلة

طنط نجوى: مالك في ايه

اطرقت برأسي في خجل وقد اربكني ظهور قضيبي منتصبا من خلال ملابسي، تعلقت عيناها بين اردافي واطلقت ضكحة ماجنه، رنت في كل ارجاء الحجرة واردفت قائلة

طنط نجوى: اقعد.. منى زمانها جايه

تجمدت في مكاني، اقتربت مني حتى التصقت بي، طوقت عنقي بذراعيها وهمست قائلة

طنط نجوى: مالك انت خايف ليه

لم انطق بكلمه وقد تملكني الخوف، مسحت بيدها الرقيقة وجهي، لامست اناملها شفتي قبلتهم، انفرجت اساريرها وازدادت التصقا بي، شعرت بكل حته في جسمها الطري المثير، قضيبي منتصبا بقوة بين فخذيها، التفت ذراعي حول خصرها اضمها في حضني، اشرأبت لتقترب بفمها من فمي، انفرجت شفتاها وبرز من بينهما لسانها، التقطته في فمي والتصقت الشفاه في احلى واشهى قبلة تذوقتها، رحت في غيبوبة اللذة، افقت على صوت رنين جرس الباب فتراجعت في هلع وخوف واتجهت انظارنا الى باب الشقة!

رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير، وحلماتها المنتصبة، شعرت أنني امام كنز ثمين، لم تنال منه الأيد من قبل، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله..

كلما فرغت الى نفسي أفكر ساعات وساعات فيما حدث بيني وبين طنط نجوى، لا أصدق أو أعرف كيف قبلتها من فمها، لا ادري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتي ام أنا الذي بدات، القبله قبيحه، قبلة عاشق لعشيقته، لازال اشعر بأثارها على فمي، كلما تصورتها جالسة الى جواري وانفاسها تهب على خدي فتسري في جميع اوصالي، وقميص النوم لا يكاد يخفي شئ من جسمها البض، طيزها الرجراجة وبزازها الكبيرة، تتملكني رغبه ملحة في معاشرتها، تمنيت لو كانت هي زوجتى لا أبنتها منى، طنط نجوى مثيرة وفاتنه، ناضجة يتمناها كل رجل تقع عيناه عليها، اثارتني وهجت عليها وأنا اختلس النظرات الى جسمها البض، كان في نيتي انيكها وأنا اضمها في حضني واعتصر شفتيها في احلى والذ قبلة تذوقتها، لو تأخر رنين جرس الباب بعض الوقت كنت مارست معها الجنس وعاشرتها معاشرة الازواج، كلما فكرت في منى ينتابني الخوف والحيرة، لا ادري كيف سوف القاها بعدما حدث بيني وبين امها، كيف أجرؤ أن أرفع عيني في عينيها، ماذا تقول لو عرفت ما حدث وماذا يقول أونكل باهر، لا أدري كيف استسلمت لمشاعري الدنئية واشتهيت حماتي، حاولت التمس لنفسي العذر، لم اقبلها عنوة دون ارادتها، سلمت فاها الشهي لفمي وبادلتني العناق والضم، اوقعتني في الفخ وجرتني الى ماحدث، علاقتها في الماضي بمرسي المنوفي كشفت حقيقتها، علقه لعوب، تصرفاتها معي بالامس لا تصدر الا عن عاهرة، دعوة صريحة لممارسة الجنس، عايزه تتناك، كيف كنت غافلا عنها شهورا طويلة، كيف لم أشعر بها من قبل، معقول اعاشر طنط نجوى، انيك حماتي، معقول تقبل، فكرت اذهب اليها في ساعة مبكرة بعد خروج اونكل الى عمله ومنى واخوتها، على امل ان تكون بمفردها ويجمعنا فراش واحد، ترددت كثيرا وتملكني الخوف، لعل خيالي صور لي انها تراوضني عن نفسها أو اكون قبلتها عنوة دون ارادتها، دارت في سريرتي مناقشة عنيفة طويلة بين الرغبة والرفض كاعنف ما تدور المناقشة بين رجلين مختلفين كل منهما مصر على رأيه وكل منهما يقول كل ماهو قادر عليه من اساليب الاقناع والإغراء، لم يخرجني من هذه المناقشة الا صوت رنين التليفون، لم اصدق اذني وصوت طنط نجوى الدافئ يتسلل الى اذني فيسري في اوصالي وتتملكني الفرحة، لم يطول الحديث بيننا، كان الحوار قصيرا ولكن يحمل الكثير من النوايا، بضعة عتاب لعدم زيارتي لهم بالامس والبعض الاخر عن الشاليهات ورغبتها في الذهاب الى الأهرامات، لم يكن من العسير أن اتعرف على نواياها، عايزه تتناك، هناك في الشاليهات، خفق قلبي وتلاحقت أنفاسي بسرعة، الطريق بيني وبينها أصبح ممهد كل التمهيد، قريب أكثر مما اتخيل، اتفقنا نتقابل في الغد ونذهب الى الاهرامات!!

لم يعد يفصل بيننا الا سواد الليل، لم اعرف للنوم طعما في تلك الليلة، وكيف أنام وأنا على موعد مع امرأة تشع أنوثة وفتنه، أمرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني، لم امارس الجنس من قبل الا مع منى وسوزي، فتايات مرهقات، في اول درجة على سلم الجنس، نجوى امرأة ناضجه، ليست كغيرها من النساء، مارست الجنس مئات المرات، خبيرة ببواطنه واسراره، ممارسة الجنس معها سيكون شئ مختلف له طعم ولذة مختلفه، يكفيني أن اراها عارية، اللقاء جاء على غير موعد وعلى غير نيه، طول الليل ادبر فيما يجب أن اتخذه في الغد، في أي الاوضاع سوف امارس معها الجنس، الوضع الفرنسي أم وضع الفارسه، انيكها في طيزها ام في كسها، انيكها مرتين، مره في طيزها وأخرى في كسها، عشرات الاسئلة جالت بفكري وأنا افكر في لقاء الغد..

في ساعة مبكرة من الصباح، بدأت استعد للقائنا المرتقب، أخذت دشا باردا وحلقت شعر العانه ليبدو قضيبي طويلا غليظا، ارتديت احلى ثيابي وتعطرت، كلما أقترب موعد لقائنا، يخفق قلبي وتتلاحق انفاسي ويتملكني الخوف، كان من الصعب أن اتصور وجود علاقة جنسية بيني وبين حماتي، او أنها تقبل بهذه العلاقة، لا يعقل ان انبذ النعمه التي تسعى الي، لماذا اذن التردد والخوف، ستكون بين يدي في مدة بضع دقائق

على ناصية الطريق وقفت بعربيتي انتظرها، اخشى الا تأتي، كاد قلبي يقفز من صدري عندما ظهرت امامي، تتهادى في خطوات اشبه برقص الخيل، ترتدي جيبة فوشيا طويله مفتوحه من اسفل يعلوها بلوزة وعلى رأسها ايشارب فوشيا احاط بشعرها الذهبي، ملابسها كشفت مكامن أنوثتها وابرزت جمالها البارع، القوام ملفوف... البزاز شامخة على صدرها... طيزها مرتفعة مستديره، فتحت باب العربية وجلست بجواري منفرجة الاسارير وعلى شفتيها الممتلئتين ابتسامة رقيقة، تعلقت عيناي بها دون أن انطق ببنت شفة وقد تملكني الذهول، لا اصدق ان هذا الجسد البض سيكون بعد قليل عاريا أمامي واستمتع بكل حته فيه، سوف اقبلها من رأسها الى قدميها، ادرت محرك العربية وسارت بنا دون أن أنبث ببنت شفة، قالت بعد لحظة صمت

طنط نجوى: ساكت كده ليه

التفت اليها وحمرة الخجل تكسو وجنتي، قلت وأنا احاول اخفاء ارتباكي بابتسامة مصطنعة

أنا: مفيش حاجه يا طنط

اعتدلت في مقعدها والتفتت الي قائلة

طنط نجوى: عرفت المكان ده ازاي

أنا: بالصدفه

عضت على شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقه

طنط نجوى: اوعى تكذب علي، أنا عارفه انك شقي وبتاع نسوان

اطرقت في خجل ولم اعلق غير انها اردفت قائلة

طنط نجوى: اكيد في واحده مومس دلتك على المكان

أججت جرأتها شهوتي واربكتني، همست بعد لحظة صمت قصيرة قائلا

أنا: الصدفه اللي عرفتني بالمكان

قالت وهي تقترب منى

طنط نجوى: راح اعمل عبيطه واصدقك

سكتت برهة ثم استطردت قائلة

طنط نجوى: منى جات معاك هنا كام مرة

قلت وأنا اختلس النظرات الى ساقيها وفخذيها وقد انشق الثوب عنهما

أنا: مرتين... او اربعه بالكتير

اطلقت ضحكة عالية هزت أوصالي وقالت في سخرية

طنط نجوى: اربع مرات بس... كنت فكراك اشطر من كده

قلت على استحياء ادافع عن رجولتي

أنا: أنا شاطر قوي

غمزت بعينيها وقالت

طنط نجوى: لما اشوف... الميه راح تكدب الغطاس

انتصب قضيبي بقوة وبدت نواياها واضحة جلية، شعرت بموجه من النشوة والفرحة وتلاحقت انفاسي واطرقت برأسي ولم اعلق، استرق النظرات اليها لحظة بعد أخرى، رفعت الايشارب عن رأسها واطلقت شعرها الذهبي لينساب على كتفيها وصدرها، بدت جميلة اكثر ما كنت اتصور، كأنني اراها لاول مرة، رأت في عيني نظرات الاعجاب فارتسمت على شفتيها ابتسامة الرضا، ادرت وجهي الى الطريق، ظهرت الاهرامات امامي فخفق قلبي وتلاحقت انفاسي، شعرت بمزيج من الفرحة والخوف، التفت اليها لاخبرها بوصولنا، لمحت ساقيها وفخذيها عرايا تماما وقد انشقت الجيبه عنهما، فتجمدت الكلمات على شفتي، اتسعت الابتسامة على شفتيها واسرعت تضم اطراف الجيبه الى فخذيها العاريان، قلت بصوت متلعثم

أنا: أخيرا وصلنا

قالت وهي لا تفتأ تعالج زراير الجيبه لتحكم اخفاء فخذيها المثيران

طنط نجوى: فين الشاليهات

اتجهت بالعربية الى طريق الشاليهات، عندما لاحت لنا عن بعد تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الارتباك، توقفت بالعربية خلف احدى الشاليهات في المكان الذي اعتدت انتظر فيه الحارس، فتحت طنط باب العربية ونزلت منها سارت في اتجاه الشاليهات بجرأة وشجاعه وكأنها تعرف المكان من قبل، لحقت بها عند باب الشاليه وقفت تسألني في دهشه

طنط نجوى: بتدخلوا هنا ازاي

قلت كل شئ بالتفصيل عن الحارس وعن اجره وتوقعت ظهوره بين لحظة وأخرى، هناك جلسنا في العربية ننتظره في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا، كل منا يفكر فيما هو قادم وكيف يكون اللقاء بيننا، نتبادل النظرات بين لحظة وأخرى، وكأن كل منا ينتظر أن يبدأ الأخر بالكلام ويفصح عن رغباته ومشاعره، خطر ببالي اضمها بين ذراعي واقبلها من فمها، ترددت خفت تصدني ويكون ما دبر ورتب ليس الا وهم وخيال، انتظرت تقترب مني وتلتصق بي كما فعلت منى وسوزي من قبل، ظلت في مكانها تتطلع الي وكأنها تراجع نفسها، حضورها وسعيها الى الشاليهات ينضخ عن رغبتها في ممارسة الجنس، لماذا اذن التردد والخوف، الفرصة قد لا تتكرر، يجب أن أنتهزها الفرصة لاظهار عشقي وهيامي بها، رغبتي في ممارسة الجنس معها، همست بصوت متلعثم اكسر حاجز الصمت بيننا

أنا: ليه يا طنط ديما بتخبي شعرك مع انه جميل

ابتسمت ورمتني بنظرة رضا وأمسكت بين اناملها الرقيقة خصلة من شعرها الذهبي، قالت وفي نبرات صوتها الدافئ فرحة كأنها وجدت الفرصة لتصل الى ما تريد

طنط نجوى: بس شعري اللي عجبك

حاولت اتخلص من خجلي وارتباكي، تجرأت وهمست قائلا بصوت واهن

أنا: في حاجات تاني عجباني

قالت في امتعاض

طنط نجوى: بلاش كلمة طنط بتخليني احس اني كبيره

سكتت برهة واردفت قائلة

طنط نجوى: اسمي نجوى، ممكن تدلعني وتقوللي نوجه

احمرت وجنتي وانتابني احساس بالنشوة والبهجة، شعرت ان كل الحواجز بيننا سقطت وتلاشت، همست بصوت متلعثم قائلا

أنا: أمرك يانوجه

لمعت عيناها وبدت كأنها وصلت الى المراد واطلقت ضحكة عالية، قالت في دلال

طنط نجوى: ايه الحاجات التانيه اللي بتعجبك فيه

تملكني الخجل والارتباك فقالت تحثني على الكلام

طنط نجوى: قول بصراحه من غير كسوف

ابتلعت ريقي بصعوبة وهمست بصوت مرتبك

أنا: حاجات مستخبيه تحت الهدوم

اردفت قائلة بدلال

طنط نجوى: حاجات مستخبيه تحت الهدوم تبقى ايه دي فزوره

اومأت برأسي تجاه صدرها الناهد، توالت ضحكاتها في نشوه واحاطت بزازها براحتى يدها

واردفت قائلة

طنط نجوى: ايه تاني مستخبي غير دول

اشتعلت وجنتي ولم ادري ما اقوله وتعلقت عيناي بفخذيها، ابتسمت وقالت

طنط نجوى: بتبص على ايه رجليه ولا اللي بين رجليه

خلعت رداء الوقار (أبرز معالم شخصيتها) التي تتحدث الى الآن قحبه... عاهرة، انتصب قضيبي، تطلعت اليها في ذهول، رمتني بنظرة ترقب وعلى شفتيها ابتسامة ماكرة واستطردت قائلة

طنط نجوى: أنت مكسوف تقول عجبك ايه

كان لابد ان اجاريها واتفاعل معها، همست بصوت مرتبك

أنا: اللي بين رجليكي

تلاحقت ضحكاتها، وقالت بصوت ناعم مثير

طنط نجوى: ايه هوه اللي بين رجليه

قلت على استحياء

أنا: اللي انتي عرفاه

طنط نجوى: اسمه ايه اللي أنا عرفاه

أثارتني بكلامها وصوتها الدافئ، لم اجد غضاضه في ان اقول ما تريد ان تسمعه، همست بصوت مضطرب

أنا: كسك الاحمر

اطلقت ضحكة فاجرة طويلة، فجأة ظهر الحارس فكفت عن الضحك وتعلقت عيناها به وهو يقترب منا مرحبا، التفت اليها في قلق وبدا على وجهي شئ من الخوف، فقد اصبح اللقاء بيننا قريبا كل القرب، على بعد خطوات قليلة منا، همست اسألها وفي نبرات صوتي قلق وخوف

أنا: تحبي ندخل الشاليه

انفرجت شفتاها عن ابتسامة الرضا والقبول، دفعت في يد الرجل الثمن المعتاد وهبطنا نتبعه، عندما أغلق الحارس الباب علينا وانصرف، انتصب قضيبي بقوه وتأججت شهوتي، دق قلبي بعنف وعيناي تنظر الى لا شئ، فقط افكر فيما سيحدث بيننا، لم يكن لدي شك أننا سنمارس الجنس وكنت على اتم استعداد لذلك واظنها كانت تشعر بنفس الشئ، وقفت اتطلع اليها في ذهول ونهم وعيناها تطوف بالمكان، تتفحص كل ركن فيه بامعان، وقعت عيناها على الستارة التي تقسم الشاليه الى قسمين اقتربت منها وجذبتها بيدها لترى ما وراءها ثم التفت الي في دهشه قائلة

طنط نجوى: سرير تاني لزمته ايه

أنا: ممكن يشترك في الشاليه اربعة

قالت في دهشه

طنط نجوى: ازاي

أنا: كل اتنين على سرير وتفصل بينهم الستارة

ابتسمت ومضت شفتيها وقالت

طنط نجوى: المكان ده غير مناسب ومش امن

انتابني شئ من القلق وهمست قائلا

أنا: مش عجبك

امسكت بحقيبة يدها التي كانت القتها على السرير واتجهت ناحية الباب، تبددت كل احلامي في لحظة وتملكني اليأس، لحقت بها عند باب الشاليه، أقتربت منها ورفعت يدها عن مقبض الباب، قلت في قلق

أنا: ماشيه ليه

هزت كتفيها وقالت

طنط نجوى: المكان مش امن

قلت أتمسك بالفرصة

أنا: خلينا شويه

قالت وعلى شفتيها ابتسامة ذات معنى

طنط نجوى: عايزنا نقعد ليه

اربكني السؤال وتجمدت الكلمات على شفتي، نسيت اننا جئنا هنا لممارسة الجنس، تراجعت... خايفه انيكها، تطلعت اليها بنهم وشوق، نظرت الي بأمعان تنتظر اجابتي، أقتربت منها أكثر، شعرت بحرارة جسمها البض وشميت رائحة البرفان المثيره التي تشع منها، لم استطع أن اقاوم مشاعري المتأججة أو انتظر أكثر من ذلك، احتويتها في حضني، حاولت تهرب من بين ذراعي وهي تعاتبني بصوت رقيق ناعم..

زادني تمنعها ودلالها لهفة ورغبه في معاشرتها، أطبقت ذراعاي بقوة على جسمها البض الشهي، دفعتني بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي تبوخني قائلة

طنط نجوى: وبعدين معاك بقى

وقفت اتطلع اليها في ذهول وهلع، أتسال مع نفسي اليست هي التي جاءت بي الى هنا، كنت في حالة من الهياج لا تسمح لي بالتراجع، امسكت بها مرة أخرى أضمها الى صدري وقد نويت أنال منها كل ما اريد ولو عنوة، حاولت تفلت من بين ذراعي وهي تتوسل الي في دلال قائلة

طنط نجوى: بلاش كده يا شريف سبني أرجوك

لم ابالي أو امكنها من الافلات من بين ذراعي، اعتصرت بينهما جسمها البض بقوة، سحقت بزازها على صدري، سكنت في مكانها بين ذراعي، تطلعت الي بامعان، تلاقت عيناها بعيني، احتوتني بنظرة حب وارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة، شعرت انها اضعف من أن تقاوم، قبلت وجنتيها، استسلمت وتعلقت بعنقي، انفرجت شفتاها المثيرتان، اشرأبت لتقترب شفتاها من شفتي، أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة... دعكت شفتيها بشفتي، التقطت شفتها السفلي بين شفتي، امتصها واعضضها باسناني، لسانها في فمي امتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي، ثم لساني في فمها يلتقط المزيد من عسل فمها، لا تكاد تبتعد الشفايف حتى تعود وتتشابك من جديد بضراوة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة، استمرت قبلاتنا أكثر من عشرين دقيقة حتى كادت تذوب شفايفنا ويجف اللعاب في افواهنا، كانت الذ واحلى قبل تذوقتها، ارتمت بعدها على صدري، احتويتها في حضني وعمرت عنقها بقبلات سريعة متعاقبة، ضمتها ضمة قوية بين ذراعي جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتي مرة أخرى، تريد مزيد من القبلات ومزيد من المتعة، راحت على اثرها تفك زرارير قميصي وتكشف عن صدري المشعر، تحسسته باناملها الرقيقة، امسكت يدها وقبلتها في كل حته... صباع صباع بنهم وكأنني التقي مع امرأة لاول مرة، نعم لقد شعرت في داخلي انني مع امرأة حقيقة، ليست فتاة مراهقة بلا تجربه، بدأت افك زراير البلوزه ليطل نهديها الكبيران من صدر السوتيان الاحمر، لم اصدق عيناي عندما رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير، وحلماتها المنتصبة، شعرت أنني امام كنز ثمين، لم تنال منه الأيد من قبل، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله، لم اجرؤ أن المسه، الى أن امسكت يدي ووضعتها فوق بزها، تحسسته أناملي بنهم ولذة، انحنيت عليه وقبلته عشرات القبلات، لعقت بلساني كل حته في بزازها، دغدغت حلمتها باسناني وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم، فجأة دفعتني في صدري بكلتا يداها فتراجعت بعيدا عنها، رايت الجيبة تسقط بين قدميها، رايتها عارية تماما من تحت، رأيت اجمل واشهى فخذين وساقين، تخلصت من البلوزة والسوتيان ووقفت أمامي عارية الا من ورقة توت صغيره، اسرعت اتجرد من كل ملابسي وقفت امامها عاريا وقضيبي في ذروة انتصابه، اطلقت ضحكة عالية سرعان ما كتمتها براحة يدها كما لو كانت خافت أن يسمعها احد، هرولت الى الفراش، اسرعت الحق بها، نمنا متعانقنا وقضيبي يتخبط بين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي، قبلتها عشرات القبلات، قبلتها من رأسها الى قدميها، قبلت كسها من فوق الكلوت، حاولت اجردها منه، رفعت يدي عنه وقالت في دلال

طنط نجوى: عيب كده شيل ايدك

قلت في نهم

أنا: عايز اشوفه

قالت في دلال ومياصه

طنط نجوى: لا ده مش بتاعك

قلت في اصرار وأنا احاول ان انزع الكلوت عن فخذيها

أنا: لازم اشوفه

صاحت غاضبه

طنط نجوى: قولت لك مش بتاعك

همست في دهشه

أنا: مش بتاعي ازاي، امال بتاع مين

تأوهت وهمست قائلة

طنط نجوى: بتاع جوزي وحبيبي، انت جوزي؟

قلت بنهم ويدي لا تزال فوق الكلوت

أنا: انتي من النهارده مراتي وحبيبتي

قالت في نشوه

طنط نجوى: وانت راح تكون جوزي وحبيبي

قلت استأذنها

أنا: ممكن اشوفه

أومأت برأسها وقالت

طنط نجوى: قلعني اللباس

في حركة سريعه قلعتها الكلوت، انفرجت ساقيها عن هذا الكنز الذي طالما اذل رجالا، تطلعت اليه في ذهول، كسها حليق، شفراته منتفخه وردية، لم اجد صعوبة لاتبين انها وضعت روج الشفايف على شفراته، أنكفأت عليه اقبله والعقه بلساني ليختلط لعابي بعسل كسها وهي تئن وتتأوه مستمتعة بقبلاتي، فجأة صرخت تتوسل الي قائلة

طنط نجوى: كفايه بوس بقى مش قادره استحمل أكتر من كده عايزه اتناك

كنت في حالة هياج لا استطيع ان انتظر معها اكثر من ذلك، بدأت أمارس معها الجنس، نكتها بنهم وكأنني امارس الجنس لاول مرة، كانت بارعة اثناء الممارسه متجاوبه، لا تكف عن التعبير عن احساسها بالمتعة واللذة، تارة ترتفع أناتها ما بين أوف واح وتارة تصرخ وتسبني وأخرى تصرخ وتنادي على زوجها وهي تقول الحقني يا باهر أنا بتناك، بعد ممارسة مثيرة ممتعه استلقينا نلتقط أنفاسنا، كلما تطلعت اليها وهي عارية الى جواري في السرير ينتابني مزيج من المشاعر المتابينه ما بين الهلع والخوف والفرحة، لا أصدق أني نكتها، نكت حماتي.. قمنا بعد قليل نرتدي ملابسنا في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا كما لو كانت ضمائرنا استيقظت ووعينا بعملتنا الحقيرة، ركبت طنط الى جواري بالعربية وانطلقت بنا ونحن لا نزال على حالنا من الصمت التام، فجأة التفتت الي طنط ورسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت

طنط نجوى: أنت ساكت ليه

قلت بصوت مضطرب

أنا: أنتي اللي ساكته

انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب وقالت

طنط نجوى: أنت ماكنتش مبسوط

طافت بخيالي تلك اللحظات الرائعة اللذيده ونحن معا عرايا في الفراش، فهمست في نشوة قائلا

أنا: بالعكس كنت مبسوط قوي... أنتي كنتي مبسوطه

رمتني بنظرة وكأنها تريد ان تقول اريدك الآن مرة أخرى واطرقت برأسها وهمست قائلة

طنط نجوى: مبسوطه قوي اكتر ما انت تتصور

اندفعت قائلا دون تفكير

أنا: تحبي نرجع الشاليه تاني

نظرت الي بامعان وعيناها كأنهما يحتضناني ثم أطلقت ضحكة عالية وقالت

طنط نجوى: ماعنديش مانع نرجع تاني

شعرت انني اريد ابتلاعها حتى تصبح قطعة مني، احسست انني عثرت على الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أنها شعرت هي الأخرى بنفس الاحساس، اتجهت بالعربيه الى الطريق المعاكس وقد عزمت على العودة الى الشاليهات، عادت ضحكاتها المثيره تعلو واردفت قائلة

طنط نجوى: انت راجع تاني يامجنون

أنا: عندك مانع

تنهدت وقالت

طنط نجوى: بالعكس أنا مبسوطه

تجرأت وهمست اسألها

أنا: عايزه تتناكي تاني

ابتسمت وزحفت على مقعدها مقتربة مني وقالت

طنط نجوى: ايوه عايزه اتناك تاني

على بعد خطوات قليلة من الشالية وقفت عربية زرقاء، لم اكد ادقق النظر حتى أكتشفت انها عربية مرسي المنوفي، لمحته بباب الشالية ومعه الحارس، وقعت عينا طنط عليه، تغير لون وجهها وبدا عليها الارتباك والهلع، همست في فزع قائلة

طنط نجوى: مرسي هنا، امشي بسرعه قبل ما يشوفنا

قلت في دهشه

أنا: خايفه ليه

طنط نجوى: باقول لك امشي بسرعه

تحركت بالعربية بعيدا فتنفست الصعداء وظهرت الابتسامة على شفتيها، عدت أسالها

أنا: أنتي خايفه من مرسي ليه... ممكن يقول لاونكل أنه شفنا

تنهدت وقالت

طنط نجوى: هوه اصلا ما يعرفش جوزي

أنا: امال خايفه ليه

سكتت ولم تعلق، أنتهزت الفرصة لاعرف حقيقة علاقتها بمرسي المنوفي فاردفت أسالها

أنا: كان في علاقه بينكم قبل كده

احمرت وجنتاها ولم تنطق، قلت بعد تردد

أنا: اكيد هوه اللي فوتك وانتي بنت

علقت بشفتيها ابتسامة خجولة واطلقت زفرة ساخنه وأطرقت، لم تنكر، شعرت بشئ من النشوة، بدت كل شكوكي في محلها، لم يكذبني حدسي، فكرت فيما لو عرفت انه ناك منى، عدت أهمس اليها

أنا: وخايفه ليه بقى يشوفك لما هوه مايعرفش جوزك

التفت الي وعلت شفتاها ابتسامة ماكرة وقالت

طنط نجوى: انت فاكر انه لو شافني هنا ممكن يسبني

قلت متظاهرا بالغباء

أنا: راح يعمل ايه يعني

ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجوله وهمست بصوت واهن وكانما تخشى ان يسمعها احد

طنط نجوى: اكيد راح ينكني

شعرت بقضيبي ينتصب فجأة، همست أسالها وكأني لم اسمع شئ

أنا: بتقولي ايه صوتك واطي ليه

رفعت نبرات صوتها وقالت

طنط نجوى: راح ينكني

شعرت بمزيج من النشوة والهياح، قلت مداعبا

أنا: وايه يعني لما ينيكك، مش ناكك قبل كده

احمرت وجنتاها وقالت

طنط نجوى: دي كانت غلطه ولم تتكرر

أنا: يعني مفيش حد ناكك بعد كده

ابتسمت وقالت في نشوه

طنط نجوى: انت بس اللي نكتني

لم استطع ان اخفي ابتسامة النشوة وبادرتها قائلا

أنا: ممكن انيكك تاني

ضحكت وقالت

طنط نجوى: ممكن بس مش في الشاليه

تبدلت مشاعري بين يوم وليلة تحولت من الأبنة الى الأم، عشقت طنط نجوى، احلى نيكه كانت معها، المتعة معها لها شكل وطعم تاني، اين منى وسوزي من امرأة محصتها الحياة وعلمتها التجارب، ممارسة الجنس معها شئ مختلف، لها طعم تاني، هي امرأة ليست ككل النساء، نوع خاص من المرأة، تتمثل فيها الانوثة بحذافيرها ويجتمع فيها صفات حواء من جميع مفاتنها، الدلال والرقة، القوام الملفوف، الجسم البض الابيض، الشعر الذهبي المسترسل، العينان الواسعتان والانف الصغير والشفايف البراقة، بزازها حكاية، متكوزه شامخة على صدرها، لم تعرف الترهل بعد، الحلمتان كحبتى الكريز، لم تفسدهما مداعبات الزوج أو ارضاع الاولاد، بطنها ضامر كأنها لم تلد من قبل، طيزها.. آه من طيزها الرجراجه، مدوره مرسومة، فخذيها مستديرتان ممتليئن باللحم الابيض الشهي، السيقان مخروطه والسمانه مكتظه، قدميها آه منهما، أمرأة تشع انوثة في كل حته من جسمها الجميل وصوتها الابح يعطيني احساس وكأني امارس الجنس، رغم فارق السن الذي تجاوز العشرين عاما تمنيت أن تكون هي زوجتي لا منى، فكرت اطلق منى وأتزوجها، كيف أتزوجها وهي زوجة لرجل أخر وقع في هواها، كلما تذكرت أنني عاشرتها في الشاليه معاشرة الأزواج، أشعر بفرحة طاغية، ينتصب قضيبي بقوة، تثير في كل ما تثيره الانوثة من شعور، شعور الجمال وشعور اللذة وشعور الانسان وشعور الحيوان، اشعر أنني حققت كل أحلامي الجنسية، رغم انه لم يمضي على لقائنا الا يوم وبعض يوم، شعرت برغبه جارفة في ممارسة الجنس معها مرة أخرى، اشتقت لرؤيتها وسماع صوتها الناعم، اتصلت بها تليفونيا على أمل ارتب لقاء أخر، تملكني الهلع والخوف عندما رد علي أونكل باهر، لم أجرؤ أن اتحدث اليه بعدما خونته واستغفلته ونكت مراته، القيت سماعة التليفون دون أن أنطق ببنت شفة، أونكل باهر رجل طيب على نياته، لم يسئ الظن بي، أستأمنني على عرضه وبيته، كنت حقيرا حين قبلت ان اقيم علاقة جنسية مع زوجته، في لحظة استيقظ فيها ضميري عاهدت نفسي الا اعود الى ذلك وتكون المرة الاولى والاخيرة التي اقدم فيها على هذا التصرف الدنيء، اتصلت بي منى أكثر من مرة وعاتبتني لانشغالي عنها وعدم ترددي على منزلهم، كنت اخشى مواجهة اونكل باهر، لم أجرؤ أن أذهب الى هناك حتى أتصلت بي نجوى، سماعي لصوتها الناعم الدافئ، جعلني أهرول اليها، نسيت عهدي مع نفسي، تحركت شهوتي تجاه الام مرة أخرى وانساقت وراء غريزة الجسد، تلك الغريزة التي تذهب بعقول الرجال والنساء، كانت أول مرة نلتقي فيها بعد لقاء الشاليه، استقبلتني عند باب الشقة وهي في كامل زينتها، ترتدي روب أحمر قصير، شعرها الذهبي ينساب على كتفيها، شفتاها الغليظتان يكسوهما روج احمر داكن أضفى على وجهها الابيض جمالا فوق جمال، بدت كأميرة.. وقفت أتأملها وكأنني عبد ينتظر من سيدته كلمة عطف، مدت يداها الرقيقة تصافحني، انحنيت على يدها وقبلتها، رفعت رأسي، قبلتني من وجنتي والتفتت وراءها تخشى أن يكون احد قد شاهدنا، تبعتها الى حجرة الصالون وقد تعلقت عيناي بمؤخرتها وهي تتراقص فيرقص قلبي من النشوة وتتأجج شهوتي، جلست على المقعد الذي اعتادت الجلوس عليه كلما جئت لزيارة منى، رمقتني طنط أو نوجا كما تحب أن أسميها بابتسامة عميقة وكأنها تسألني من اين جئت أيها الشقي، جئت لتفسدني وتوقظ شهوتي، جلست الى جواري في نفس المقعد الذي تجلس عليه منى، أول مرة تجلس الى جواري على هذا المقعد، لعلها كانت تريد أن تخبرني انها من الآن ستكون بديلة منى، مرت لحظات كأنها ساعات طويلة وهي جالسة الى جواري ونحن صامتان، نتبادل الابتسامات وعيوننا تومض بالمحبة والرغبه، فجاءة وضعت يدها فوق فخذي وهمست بصوت ناعم مثير

طنط نجوى: واحشني

همست وفي نبرات صوتي فرحة وشوق

أنا: أنتي اكتر

تحسست بيدها اردافي، لامست أناملها الرقيقة عضوي الذكري من خلال البنطلون، أنتصب قضيبي واشتعلت وجنتاي، التفت اليها، رمتني بنظرة وكأنها تقول لي اريدك الآن، تلاحقت أنفاسي بسرعة واتجه بصري تجاه باب الصالون، منى دخلت علينا، تملكني شئ من الخوف وخشيت أن تكون قد لاحظت شيء، انتفضت واقفا في مكاني، اقتربت مني وأقتربت منها، تبادلنا القبلات كعادتنا كلما جئت لزيارتها، التفت الى امها تنتظر ان تخلي لها مقعدها التي اعتادت ان تجلس عليه، لم تبرح مكانها فجلست منى بعيدا عني وسرعان ما تبعها اونكل باهر، تملكني الخجل والارتباك، ووقفت في مكاني، لم أجرؤ أن أرفع عيني في عينيه وهو يرحب بي ويحثني على استكمال شقة الزوجية، ومالبث أن انصرف الى عمله، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنينة، جلست الى جوار طنط ومنى لا تزال في مكانها بعيدا عني، قالت طنط موجها كلامها الى منى

طنط نجوى: مش تقدمي حاجه لخطيبك

ثم التفت الي واردفت قائلة

طنط نجوى: تشرب ايه يا شريف

أنا: أي حاجه ياطنط

عادت تهمس الى منى بلهجة الامر

طنط نجوى: اعملي لنا شاي واوعي تنسي الجاتوه

قالت منى في دهشه

أنا: ما عندناش جاتوه

طنط نجوى: اتصرفي يا منى المحل تحتنا مش بعيد

تطلعت الى أمها وعلى اسارير وجهها علامات الضيق وانصرفت دون ان تعلق، لحقت بها طنط

وتركتني وحدي وقد تملكتني الفرحة وتلاحقت انفاسي بسرعه، طنط عايزة تتناك تاني، استطعت أن ارويها جنسيا وأشبع شبقها وشهوتها الجنسية، معقول انيكها هنا في بيتها، عادت بعد قليل والفرحة تطل من عينيها، أقتربت مني وقالت

طنط نجوى: نزلت تشتري جاتوه

لم اصدق أننا اصبحنا وحدنا، تملكني احساس غريب ما بين الخوف والهياج، فجأتني طنط عندما جلست على حجري وتعلقت في عنقي بكلتا يداها، لم تمنحني فرصة للكلام، لصقت شفتيها بشفتي في قبلة حارة ساخنة تنم عن رغبه جارفة في ممارسة الجنس، استسلمت لرغبتها وشهوتي التي تأججت، اطلقت يدي على صدرها، أقفش وادعك في بزازها وشفايفنا لا تزال ملتصقة، لسانها في فمي ابتلع رحيق فاهها الشهي ولسانها في فمي، لم تكد تتباعد الشفاة حتى همست بصوتها الدافئ المثير

طنط نجوى: بأحبك ياشريف

قلت في نهم

أنا: أنا باحبك اكتر يانوجا

الصقت فمي بفمها في قبلة أخرى اشد ضراوة وسخونة، قامت على اثرها من على حجري وخلعت الروب الاحمر والقته على الارض، وقفت أمامي بيبي دول أسود ابرز بياض جسمها البض، سال لعابي وتعلقت عيناي بها، اطلقت ضحكة ماجنة وقالت في نشوة

طنط نجوى: بتبص لي كده ليه ما شفتش نسوان قبل كده

أنا: بالجمال والحلاوة دي ما شفتش.. أنتي تجنني

جذبتني من يدي وقالت

طنط نجوى: تعالي قبل ما منى ترجع

قلت في دهشه وأنا اتبعها وهي لا تزال تمسك بيدي

أنا: هنروح فين

التفتت الي وقالت

طنط نجوى: مش عايز تنيك

لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية ودلالها، امسكت بها، اضمها بين ذراعي وأعتصر جسمها البض، غمرت وجهها وعنقها بعشرات القبلات، غاص فمي بين بزازها، اقبلهما تارة والعقهما بلساني تارة أخرى وهي تتأوه بين ذراعي وتداعبني في دلال قائلة

طنط نجوى: بلاش كده... عيب منى زمانها جايه

دفعتني بكلتا يداها بعيدا وهرولت الى الداخل وبزازها تتدلي خارج البيبي دول عارية، لحقت بها في حجرة نومها، أول مرة ادخلها، لم أرى شئ الا السرير الوثير وهي نائمة عليه تكاد تكون عارية منفرجة الساقين، رفعت البيبي دول عن كل فخذيها الى صرتها، يبدو انها قد خططت لممارسة الجنس فلم تكن ترتدي كلوت، اشارت الي باطراف أناملها، لم أفكر فيما يمكن يحدث لو عادت منى أو جاء أونكل باهر، قذفت الحذاء من قدمي وقلعت البنطلون وارتميت الى جوارها على السرير، تعانقنا وتبادلنا القبلات ويدها بين اردافي تنزع عنهما اللباس، لم يكن هناك وقت لمزيد من القبلات والمداعبات، كان لابد ننتهز الفرصة ونمارس الجنس ممارسة كاملة قبل أن تعود منى، اعتليت جسمها الشهي، احتوتني بين فخذيها وسرعان ما انزلق زبي في كسها، اترعشت وحضنتني بقوة وهي مغمضة العينين مفتوحة الفم ولسانها يتحرك الى الخارج يبحث عن فمي، التقطته بين شفتي امتصة وابتلع رحيقه الشهي ويداي تعتصر بزازها فازداد هياجا ويندفع قضيبي الى اعماق كسها، يدلكه من الداخل، وهي تغنج وتتأوه، وسخونة كسها تسري في قضيبي فتزيده أنتصابا وقوة، قذفت حليبي داخل كسها، اترعشت حضنتني بقوة وأنا لا زلت اقذف، تلاحقت انفاسنا بسرعة وكأننا في نهاية ماراثون طويل، احاطتني برجليها حتى لا ابتعد عنها، همست اليها وقد اختلطت انفاسي بانفاسها الحارة

أنا: باحبك يانوجا انتي احلى حاجه في دنياي

ارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة تنم عن احساس بالنشوة والارتياح، همست قائلة بصوت واهن متهالك

طنط نجوى: باحبك قوي ياشريف

القيت برأسي على صدرها ولم أنطق ببنت شفة، استمر الصمت بيننا لحظات طويلة، ثم اخذت أبوس بزازها وبطنها وفخذيها وقدميها وهي ترنو الى بكبرياء ونشوة كأنني عبد بيبوس جسد مولاته، ثم فجأة قررت ان تنعم علي بوسام اللذة فأمسكت قضيي ودلكته باناملها الناعمة وقبلته، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى فقامت من الفراش وهمست قائلة

طنط نجوى: كفايه كده ياحبيبي

قلت لها وقد انخلع رداء الخجل عني وعنها

أنا: أنا لسه ماشبعتش منك

قالت تنبهني وعلى شفتيها ابتسامة لعوب

طنط نجوى: ماتبقاش طماع ياحبيبي منى زمانها راجعه

تملكني الخوف والارتباك وهرولت ارتدي اللباس واشد البنطلون الى خصري وقدمي تبحث عن الحذاء، لا اكاد اصدق انني نكت نجوى في حجرة نومها وعلى سريرها، سرت الى حجرة الصالون ونوجا تتبعني وقد فرغت من ارتداء ملابسها الداخلية، التقطت من على الارض الروب الأحمر واحكمت رباطه حول خصرها ووقفت أمام المرآة المعلقة على حائط الصالون تصفف شعرها بأناملها وتطمئن الى هندامها، وأنا افكر كيف اواجه منى بعدما نكت امها، فكرت في الهرب، أنتهزت فرصة أنشعال نجوى وتسللت الى باب الشقة في هدوء حتى لا تشعر بي، لمحتني في المرآة، التفتت الي قائلة في دهشه

طنط نجوى: أنت رايح فين

تجمدت الكلمات على شفتي، طنط كانت أكثر حكمة منى وتقديرا للامور، همست تعاتبني قائلة

طنط نجوى: أنت عايز منى تفتكر في حاجة لما ترجع وتلقاك مشيت

تراجعت وجلست على مقعدي بينما راحت تشجعني قائلة

طنط نجوى: خليك طبيعي منى مش راح تشك فينا

فجاءة رن جرس الباب، عادت منى، هرولت الى مقعدي المعتاد بينما اتجهت طنط تفتح الباب، مرت لحظات كساعات طويلة وأنا في حال من الارتباك والتوتر لا احسد عليها، دخلت منى وحدها منفرجة الاسارير والابتسامة الرقيقة تكسو شفتيها، قمت واقفا في مكاني وأنا اتصنع الابتسامه لاخفي ارتباكي وتوتري، هرولت منى الى مقعدها المعتاد كأنها تخشى ان تأخذه منها امها مرة أخرى، جلسنا متجاورين، رمتني بنظرة عتاب واطرقت دون أن تنطق، شعرت انها تكتم في داخلها غضب وضيق، لم نلتقي منذ أكثر من أسبوعين، لم انطق ببنت شفة، شعرت بوجود حاجز بيني وبينها، يمنعني من اقترب منها، بعد لحظة صمت طويلة، زمت منى شفتيها وسألتني

منى: ساكت ليه

أنا: ابدا

قالت في استياء

منى: أنا زعلانه منك

قلت وأنا اتصنع الدهشه

أنا: حصل منى حاجه

قالت دون أن ترفع عيناها

منى: بقى لك اسبوعين لا شوفتني او حتى كلمتني

أنا: غصب عني كنت مشغول

نظرت الي وبدأت في نغمة الدلال

منى: في حاجه اهم مني تشغلك عني

أنا: لا طبعا انتي اهم حاجه عندي

قالت وهي تطيح بوجهها بعيدا عني

منى: حاسه انك اتغيرت من ناحيتي ومش بتحبني زي الاول

منى رقيقة ناعمة تشدك اليها بمجرد أن تسمع صوتها الناعم، قلت استرضيها

أنا: لا يمكن اتغير أو احب غيرك

منى ساذجة وعلى سجيتها لا تعرف اللف والدوران، ترضيها الكلمة الحلوة، التفت الي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وفجأتني قائلة

منى: مش ناوي تشتري الصحي وتكمل الشقة ونروح بيتنا

قلت على استحياء

أنا: ممكن ننزل نشتري الصحي دلوقتي لو تحبي

دخلت نجوى في تلك اللحظات تحمل صنيه كبيره عليها سندويتشات وجاتوه وفنجان شاي، قامت منى وأتت بترابيزه صغيره وضعتها امامي، وضعت طنط الصنية عليها، الصنية ممتلئة بما لذ وطاب من الطعام، نظرت منى الى أمها وقالت

منى: راح انزل مع شريف نشتري الصحي، تحبي ياماما تنزلي معانا

قالت نجوى وهي تصب الشاي في الفنجان

طنط نجوى: انزلوا انتم أنا تعبانه مش راح اقدر انزل معاكم

استأذنت منى تغير ملابسها وتركتني وطنط وحدنا نتبادل النظرات في نشوه، وما لبثت ان همست الي تحذرني

طنط نجوى: اوعى منى تعرف انك خدتني الهرم

اطرقت قائلا

أنا: معقول اقول لها حاجه زي دي

سكتت برهة ثم قالت

طنط نجوى: راح تشتروا الصحي منين

قلت دون تردد

أنا: من مرسي المنوفي

ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجولة ولم تعلق، لم تكد تلاحظ أنني رفعت يدي عن الطعام حتى بادرتني قائلة

طنط نجوى: كمل اكلك

قلت على استحياء

أنا: شبعت خالص

ابتسمت وقالت

طنط نجوى: لازم تتعذى كويس، انت مقبل على جواز

سكتت برهة ثم اردفت قائلة وعلى شفتيها ابتسامه تحمل معنى

طنط نجوى: راح تقدر على اتنين

ابتسمت قائلا في زهو

أنا: اقدر على عشره مش اتنين

اطلقت ضحة عالية وقالت

طنط نجوى: بكره نشوف

دخلت منى علينا وهي ترتدي ثياب تلفت العين الى كل مزية في جسمها، بنطلون استرتش جينز اعلن عن فخذين ممتلئين باللحم الشهي وبلوزة عارية الذراعين ضاقت ببزازها النافرة، التفتت الى امها قائلة

منى: بتضحكوا على ايه

اجابتها طنط قائلة

طنط نجوى: شريف قال لي نكته

منى: ايه هيه

طنط نجوى: يبقى يقولها لك في السكة

خرجت مع منى على مضض، لم يكن في نيتي اشتري الصحي واتم زواجي عليها، بعد ان تعلقت

بأمها وعشقتها، ذكرتني نفسي بانه لا داعي للاندفاع واترك الامور تأخذ مجراها الطبيعي ثم يكن ما يكن

بعد ذلك، همست اسألها وهي جالسة الى جواري في العربية

أنا: تحبي نشتري الصحي منين

اندفعت قائلة

منى: من مرسي المنوفي

قلت دون تفكير

أنا: اشمعنى مرسي المنوفي

اشتعلت وجنتاها وبدا عليها شئ من الارتباك، تنهدت وقالت

منى: خيالك صور لك ايه

ماحدث بينهما كان اشبه بافلام البورنو المثيرة، لم يبرح خيالي، قلت على استحياء

أنا: هوه اللي عمله معاكي يتنسي

أحست في نظرتي ولهجتي تلميحا، بدا عليها شئ من الامتعاض، اطرقت برأسها وقالت

منى: غصب عني ماقدرتش عليه أنا مش حجر... انت كمان نسيت نفسك مع المومس اللي كانت معك ولم الومك واعاتبك

قلت على استحياء

أنا: مش باعاتبك، بافكرك عشان تاخدي بالك

قالت في نرفزة

منى: تحب نشتري من مكان تاني

أنا: لا... مش راح نشتري الا من مرسي

تنهدت واطرقت ولم تعلق

استقبلنا مرسي المنوفي بابتسامة عريضة ورحب بنا بينما اشاحت منى بوجهها بعيدا عنه وبدا عليها شئ من التوتر والارتباك، الرجل كان ظريفا معنا وسهل لنا كل شئ ونحن جالسان معه بمكتبه في صدر المعرض، منحنا نسبة خصم كبيرة، قالها صراحة عشان خاطر عيون منى، طوال الوقت يرنو الى منى ينظر اليها نظرة القناص، غمزات عينيه وحركات وجهه ونغمات كلامه تنم عن شهوة ومشاعر جياشه تجاه منى، منى بين لحظة وأخرى تومئ اليه باصبعها كالمنذرة المحذرة ثم تلتفت الي ترقب رد فعلي، مرسي لا يبالي بما بعثته اليه من تحذير، القى على مسامعها كثير من كلمات الاعجاب والغزل وهي مطرقه وعلى شفتيها ابتسامة رضا وقبول، فجاءة تناول يدها ورفعها الى فمه يقبلها، فما منعته أو أرى منها ما ينم عن استياء أو رفض، ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجولة وضعت يدها على فمها لتخفيها وعيناها القلقتان الوامضتان لا تكف عن استراق النظرات اليه، انتابني شئ من القلق والضيق، توقعت ان تكون الغمزات والنظرات المريبة والغزل الصريح مدخل للقاء جنسي بينهما، مرسي ناكها من قبل وعايز ينكها تاني، انهيت بسرعة شراء كل ما يلزمنا من الادوات الصحية واستأذنت في الانصراف، أصر مرسي يوصلنا حتى باب المعرض، صافحني ثم صافح منى، سألها وهو لا يزال ممسكا بيدها

مرسي: اخبار ماما ايه، اكيد قالت لك اننا كنا جيران واصحاب

احمر وجهها وتوهج، خطفت نظره الي وقالت مبتسمه

منى: كويسه

رنا اليها وامعن كانه يريد ان يصل اليها المراد، تنهد وقال بشوق

مرسي: سلمي عليها، وقولي لها انها وحشاني قوي وعايزين نتقابل تاني

لم يكن لدي شك ان المقصود بالكلام منى، هزت منى رأسها دون ان تعلق، بينما اردف مرسي قائلا

مرسي: عايزين نقضي يوم جميل مع بعض... أيه رأيك يا شريف بيه

لم يكذبني حدسي، طلبها منى صراحة دون لف ودوران، شعرت بشئ من الارتباك، نواياه واضحة، عايز ينيكها تاني، التفت الى منى دون أن أنطق بكلمة، قال مرسي موجها كلامه الى منى

مرسي: ايه رأيك يامني

اشتعلت وجنتا منى وتجمدت الكلمات على شفتيها، وكأنها تذكرت أنه لا يزال ممسكا بيدها فسحبت يدها من يده، انفرجت شفتا مرسي عن ابتسامة عريضة وقال

مرسي: السكوت علامة الرضا... نتقابل هناك بعد بكره الساعة عشره

أمسكت منى يدي والتصقت بي، شعرت برعشة خفيفه في جسمها، لم أدري ان كانت رجفة خوف ام رجفة شبق وشهوة، قلت لانهي اللقاء وننصرف

أنا: نتقابل بعد بكرة

اتخذنا طريقنا الى خارج المعرض، لحق بنا مرسي على بعد خطوات من المعرض واستوقفنا قائلا بصوت اجش عالي

مرسي: شريف بيه

أقترب مني وهمس في اذني بصوت سمعته منى

مرسي: على فكره مش راح اكون لوحدي

لم اعلق، سرت الى عربيتي والى جواري منى صامته، ركبنا العربيه دون أن ينطق أي منا بحرف، كلانا سرحان مع هواجسه، يفكر فيما قاله مرسي، هاجمني طوفان من الدوافع والهواجس، نوايا الرجل واضحة وضوح الشمس، مرسي ناكها من قبل مرتين في ساعة واحدة، هل تقبل منى أن يجمعهما فراش واحد مرة أخرى، منى أستمتعت بمعاشرته، استطاع أن يرويها جنسيا، اشبع شبقها ونشوتها الجنسية، منى شهوانيه فاجره سوف تقبل، ماذا يربطني بها غير قسيمة الزواج، ورقة لا قيمة لها، يمكنني ان الغيها في اي وقت فلا يعنيني من امرها اخلاص ولا خداع، منى هي السلسلة التي تربط بيني وبين امها، اذا انفرطت احدى حلقات السلسلة بعدت المسافة بيني وبين نجوى واصبح من العسير أن نلتقي، مرسي لن يكون بمفرده سوف تأتي معه أمرأة، انها فرصة أخرى تتاح لي لمتعة أخرى لعبث اخر مع امرأة أخرى، لماذا ارفضها، هذه الهواجس تعمي بصري وتذهب لبي وتطير ما في ذاكرتي وتفقدني الهدوء النفسي الذي أرى به الصواب من الخطأ، كل هذه الهواجس ليس لها من اول او اخر، لا بد أن اصرفها عني، التفت الى منى، منى سرحانه مثلي تفكر فيما افكر فيه، طال الصمت، لا لانني كنت اريده أو لانني كنت أبي الكلام، كنت افتش عن كلام فاذا هو يهرب منى أو يستعصي علي، منعني مانع الخجل ومانع الخوف من ان اعلق على دعوة مرسي او ابدي رأي، فجأة تلاقت نظراتنا، قلت دون تفكير

أنا: عجبك كلام مرسي

هزت كتفيها وقالت

منى: أي كلام

قلت على استحياء وقد تملكني شئ من الخجل

أنا: كلامه عن الهرم واننا نروح سوا

اطرقت برأسها ولم تعلق فاردفت قائلا

أنا: مرسي عايز ياخد مقابل التخفيضات اللي عملها

فطنت الى قصدي وانفرجت شفتاها عن ابتسامة خجوله وقالت

منى: انت ايه رأيك

اندفعت قائلا دون تفكير

أنا: فرصه نغير جو ونمتع نفسنا شويه

ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معنى الا ان تقول أنا اعرف نواياك، اطرقت واحمر وجهي ولم ادر ما اصنع، قالت وهي تتطلع الي تنتظر اجابتي

منى: أنت موافق

اشتعلت وجنتاي وأصابني شئ من الارتباك، تريد موافقة صريحة لا موافقه ضمنيه وليدة صدفة، موافقه تحفظ لها ماء وجهها وتنقص من كرامتى، قلت بعد لحظة تفكير

أنا: الشهوة ليس لها حدود او معايير

اعتدلت في مقعدها تصغي بامعان وعلى شفتيها ابتسامة نشوة وقالت

منى: تقصد ايه

أنا: الغريزة الجنسية زي الاكل والشرب لو اي انسان حس بالجوع وشاف قدامه اكل ولو فول وطعميه.. لن ينتظر راح يهجم على الاكل بشهية ولذة والغريزه الجنسيه كده

قالت وهي تتطلع الي في ذهول وكأنها فوجئت بما اقول

منى: وايه كمان

أنا: مرسي زير نساء قوي الشهوة تتمنى اي امرأة أن يمارس معها الجنس وينكها... ناك نص نسوان البلد وعايز ينيك النص التاني

اطلقت ضحكة مسترسلة تنم عن ارتياحها الى كلامي، شعرت أنني ازلت عن كاهلها كابوس ثقيل، منعها ان تظهر ماتكنه في نفسها من الفجر والشهوة، قالت وهي تتمايل في دلال

منى: وأنا بقى من نص سكان البلد الاول ولا التاني

قلت استدرجها لتفصح عن نواياها

أنا: أنتي حاله خاصه واضح انه عايزك على طول

توالت ضحكاتها في نشوه وكأنني اتيت لها بما تتمناه وتريده وقالت وفي نبرات صوتها فرحة

منى: هو مين راح يبقى جوزي هوه ولا انت

قلت مازحا

أنا: زي الرجل من حقه يتجوز اتنين الست من حقها تتجوز اتنين

عادت ضحكاتها تدوي في العربيه، زحفت على مقعدها والتصقت بي، وقالت بصوت ناعم

منى: يعني مش راح تتضايق

قلت لاهرب من الاجابه

أنا: وحشاني قوي ونتقابل تاني... ايه حكاية السلامات دي كلها ولمين

ارتسمت على شفتيها ابسامة باهته وقبل ان تنطق بكلمة اردفت قائلا

أنا: الظاهر ان عينه من طنط وعايز يجدد العلاقه القديمه

قالت وهي تتصنع الدهشهة

منى: هوه كان في علاقة قديمه بينهم

قلت وأنا اتصنع الدهشه

أنا: يعني مش عارفه

منى: عارفه ايه

أنا: واحده في حلاوة وجمال طنط ممكن تمر على مرسي ويسبها

ارتسمت على شفتيها ابتسامة كبيرة وبدت الفرحة على اسارير وجهها وهمست قائلة

منى: تفتكر ناكها

أنا: اكيد

اطلقت ضحكة عالية تنم اقتناعها بما قلت وقالت في نشوة

منى: أنا حاسه بكده بس ده حصل امتى، من اكتر من عشرين سنه

أنا: اكيد نفسه يحصل تاني بعدما تقابلو

هزت منى كتفيها ولم تعلق، اندفعت قائلا

أنا: اليومين دول طنط احلوت قوي

انفجرت منى ضاحكة وقالت في دهشه

منى: انت كمان واخد بالك منها

لم اجد حرجا في ان اهمس اليها قائلا

أنا: وهل يخفى القمر

قالت وفي نبرات صوتها شئ من الغيره

منى: ايه اللي عجبك فيها

أنا: كلها على بعض من اول شعرها لغاية اصابع قدميها

ضحكت وقالت

منى: لا بقى دانت وقعت في غرامها

فكرت فيما يمكن ان تفعله لو عرفت انني نمت مع أمها، نكتها منذ ساعتين، ارتمت في حضني وهمست تحت اذني وهي تمسح خدها بخدي

منى: اوعي تكون انت كمان عايز تينكها

تملكني الذهول واسترسلت في ضحكة طويلة، لم يخطر ببالي او اتصور انها يمكن ان تتحدث عن أمها بوقاحة كما لو كانت تتحدث عن مومس، رنت الي وعيناها كأنهما يحتضناني، زحفت على مقعدها والتصقت بي، وقالت بصوت ناعم

منى: مال وشك احمر مكسوف

قلت وأنا ابتلع ريقي

أنا: النيك مفيش فيه كسوف

وضعت يدها على فخذي تبحث عن قضيبي واردفت قائلة

منى: راح تنيك ماما

اومأت برأسي واردفت بصوت متلعثم

أنا: ايوه راح انيكها

قالت ويدها تعبث بقضيبي من فوق البنطلون

منى: بقى لك اد ايه ما قربتش مني

رأيت في عينيها الرغبه، هايجه عايزه تتناك، شعرت بحرارة جسمها البض، حركت في نفسي كل مشاعر واحاسيس الرغبه، لم اعاشرها منذ اكثر من اسبوعين، أناملها الرقيقة لا تزال تداعب قضيبي، همست اليها في نشوة وقد تاججت شهوتي

أنا: ايه رايك نروح الهرم

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقالت

منى: زي ما تحب

اتجهت بالعربية الى الهرم ويداها لم ترتفع عن قضيبي حتى كاد يقذف، لم يكد يغلق باب الشاليه علينا حتى ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة، تذوقتها بنهم ولذة وكأني أقبلها لاول مرة، تجردت من كل ملابسها ووقفت عارية أمامي وقد اتسعت عيناها كأنها تزغرد فرحانه بانوثتها، وضعت يداها في خصرها وكأنها تسألني هل رايت من قبل جمال كجمالي، منى متغلغلة في نفسي وجسدي كألفة المدمن للعقار المخدر،، المدمن يتعاطى العقار وهو راغب فيه أو ساخط عليه أنه يتعطاه والاقلاع عنه يكلفه جهد الطاقة وغاية المشقة، أنني ادمنتها لا استطيع أن استعني عنها، أحفظ كل حته في جسمها، استدارة صدرها ولفة ساقيها وقمطة خصرها ولون عينيها ولقطة شفتيها، رغم أنها استباحت لنفسها أن تستمتع مع غيري لا يمكن أستعني عنها، تريدني وتعشقني وأنا اعشقها علاقتها مع غيري من الرجال ماهي الا لهو وعبث كعلاقتي مع غيرها من النساء، وضعت راحتى يداها فوق بزازها لتلفت انتباهي اليهما فهي تعلم انهما يروقا لي ويستجلبان اثارتي، أحست بنظراتي وهيامي بمفاتنها، اطلقت ضحكة ماجنة وهرولت الى السرير، شدتني طيزها وقد بدت أكثر امتلأ... كبرت بشكل ملفت، نامت مستلقية على ظهرها مفرجة بين وركيها، كسها على غير العاده لم يكن حليق، منى لها طعم اخر وحلاوة أخرى، سال لعابي، هرولت اليها، نمنا معا في السرير نتبادل القبلات وهي تتلوي كالافعي في حضني وانات استمتاعها تثير في نفسي كل مشاعر الرغبه، تزيد من احساسي باللذة والمتعة، فجأة استدارت في حضني ودفعت طيزها بين فخذي لتلتصق بقضيبي، استمرت في دفع طيزها وتدليكها بقضيبي، تريد أن امارس معها الجنس من الدبر، لم تفعلها معي من قبل، شدتني تجربتي السابقة مع سوزي في نيك الطيز، همست أسالها في لهفة

أنا: تحبي انيكيك في طيزك

قالت بدلال العلقة

منى: ايوه عايزه اتناك في طيزي

القيتها في الفراش نامت على بطنها، أمسكت بقدميها وجرتها حتى حافة السرير أرتكزت بقدميها على الارض وانبطحت فوق السرير وأنا اقف خلفها، وضعت قضيبي على فتحة طيزها ودفعته برفق ثم بشئ من القوة صرخت، التفتت الي وقالت متوجعه

منى: بله الاول عشان ما يوجعنيش

قامت من الفراش وجلست القرفصاء امامي، قضيبي تبلله بلعابها، استجلب ذلك اثارتها بقوة واثارتي، قبلت قضيبي بنهم من كل حته ولعقته بلسانها ثم عادت ووضعته في فمها تمصه وجسدها ينتفض من شدة الاثارة وأناتها ترتفع، لم استطع أن اقاوم قبلاتها ومداعبتها لقضيبي، قذف لبنه الغزير على وجهها، جلست على حافة الفراش التقط انفاسي بينما راحت تمسح اللبن من على وجهها باصبعها وتضعه في فمها ثم عادت تداعب زبي بأناملها وشفتيها حتى انتصب بقوة مرة أخرى، رفعتها من على الارض والقيتها على الفراش، استلقت أمامي مفرجة الفخذين، هجمت عليها كوحش جائع وجد فريسة شهية امامه، اتجهت بشفتي الى فمها ثم الى رقبتها ثم الى بزازها وسريعا الى بطنها وقبة كسها، هناك اخرجت لساني وبدأت الحس الشفرات واقبلهم وأنعم برائحة وطعم عصائر كسها ومياهه الغزيرة التي امتزجت بلعابي وهي تئن وتتأوة وترتفع اهاتها لحظة بعد لحظة، منى هايجه بشكل لم اراها عليه من قبل، سرعان ما اصابتها رعشة الجماع، صرخت بصوت عالي حتى ظننت ان كل من في الهرم قد سمعه

منى: كفايه كده مش قادره عليك نكني بقى

شدتني من شعري كي اقوم واضع قضيبي في كسها الا انني تشبثت بكسها ولم ارفع فمي عنه، عادت تصرخ وتسبني

منى: يابن الكلب حرام عليك

قضيبي في كسها بينما هي تدفع حوضها في اتجاهي كأنها تريد أن تبتلع قضيبي ليصل الى اعماق كسها، تغنج ترتفع أناتها وزفراتها، تعود لتصرخ قائلة

منى: أنا باتناك، شريف بينكني... نزلهم ياشريف مش قادره استحمل اكتر من كده

قلت وأنا في قمة نوتي

أنا: انزل ايه

منى: نزل لبنك عايزه لبنك يطفي نار كسي

قذفت وارتميت فوقها اقبل كل حته في وجهها وبزازها وهي تلف ذراعيها وساقيها حول جسمي تحيطني كأنها تخشى ان اهرب منها، لا ادري كم من الوقت مضى ونحن متعانقان في الفراش ملتصقان نلتقط انفاسنا اللاهثة، قمنا بعد ذلك نرتدي ملابسنا، نتبادل النظرات في نشوة وفرحة، منى كانت في ذروة نشوتها، اشبعت شهواتها واستمتعت معها كما لم استمتع من قبل، لا اصدق اني نكت منى وامها في يوم واحد!

قضيت الليل كله ساهرا حلم وتفكير وهواجس وخيالات تضطرب وتصطخب ويتبع بعضها بعض لا تميل الى جانب الرضا حتى تعود الى جانب الوسواس والمنعصات، تناولت علاقتي مع منى من جميع جوانبها.

بعد شراء الادوات الصحية سوف تصبح شقة الزوجية جاهزة في خلال اسبوع أو اسبوعين ويسير زواجنا أمر واقع، كيف تكون زوجة لي وقد مارست الجنس مع أمها ولها علاقات جنسية مع غيري من الرجال، ذكرياتي معها لا تزال مرتسمة في ذهني سارية في كل جوارحي، تشعل شهوتي كلما خبت، لن اجد مثلها كأنثى في جمالها الأخاذ ومحبتي لها ومحبتها لي وكأنها هي من رسمها لي القدر في أن تكون هي الأنثى المخلوقة لي، أريدها ولا أريد من هي اجمل منها، اريدها لانها هي هي، كل ممارستها الجنسية مع غيري من الرجال، كانت وليدة الصدفه، لم يسبقها ترتيب واتفاق ووعود، بل كنت شاهدا عليها، التمست لها العذر، ما حسيته من غمزات ولمزات بينها وبين مرسي المنوفي ينم عن رضا وقبول، يمهد الطريق للقاء يجمعهما في فراش واحد، مرسي فحل ذو قدرات جنسية فائقة، بلا شك قوي الشهوة الجنسية وخبير جنسي من الطراز الاول، من تمارسن الجنس معه تعرفن انه على دراية بفنون النيك، يعرف ما يفعله وكيف يمتعهن حتى يرتعشن أربع رعشات، هذا ما رأيته بعيني وهو يعاشر منى مرتين في أقل من ساعة، لم يساورني ادني شك في أن ما من امرأة تذوقت لبنه الا واشتاقت اليه، له خبرة ودراية بمعاشرة النساء ومتعتهن، منى شهوانية يشدها الرجل الخبير المجرب، هي على موعد معه، تريد ان تتذوق لبنه، التمس لها العذر مرة أخرى، منى ليست معي بجميع مشاعرها ورغباتها، استغرقتها الشهوة فليس لها الا شهوتها، ترفع رجليها لاي رجل يشبع شبقها وشهواتها، لا يهم من يكون هذا الرجل، النيك عندها كجوع الحيوان لا يشبعه الا العلف، ماذا يعنيني من امرها غير الاستمتاع بمفاتنها وجسمها المثير، وسوس لي الهوى اتغاضى عن خيانتها ولا اتذكر الا متعتي معها، دافع الكرامة ودافع الرجولة منعاني، تملكتني الحيرة، لماذا الحيرة، لا يربطني بها الا قسيمة زواج، ورقة لا قيمة لها، يمكنني ان الغيها في اي وقت، لماذا التردد، لماذا لا اذهب الى لقاء مرسي ومعه إمرأة أخرى، قد تكون صاحبته او مومس المهم أنها أنثى، فرصة تتاح لي لعبث اخر ومتعه مع امرأة أخرى، احتجبت عني صفحة الحيرة، استحالت الى شوق، لم اعد أرى امامي الا اللذة والمتعة، انتظرت موعد لقائنا على احر من الجمر..

انتظرت منى على ناصية الطريق بلهفة واشتياق عظيم حبا او حنينا او رغبه في المتعة، بعيدا عن منزلها، جاءت وقد تهيأت للموعد في زينة تروق للعين وتستجلب هوى كل من يراها، تلفت النظر الى كل مفاتنها وكنوزها النسوية، تتمايل في خطوات راقصة تأخذ القلوب وتأجج الشهوات، ثيابها كشفت مكامن انوثتها وابرزت جمالها البارع، البلوزة عارية الذراعين، قصيرة وضيقة كشفت بعض من بطنها وبرز فيها نهديها الشامخان، البنطلون من النوع الضيق لا ادري كيف أرتدته، انحشرت فيه طيزها التي كبرت واستدارت بشكل ملفت، رائحة البرفان المثيرة تسبقها، وصلت الى انفي قبل ان تفتح باب العربيه وتجلس الى جواري، شدتني اناقتها وجمالها الخلاب، منى استوت، لم تعد تلك الفتاة الواعده، اصبحت امرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني، أستبقيها على ان أكون لها وحدها ولا تكون لي وحدي، منيت نفسي تكون نسيت موعد مرسي وجاءت لي وحدي، أمسكت يدها الرقيقة وقبلتها، انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا وقبول، بادرتها قائلا

أنا: ايه الحلاوة دي أنتي احلوتي قوي

اتسعت عيناها كأنها تزعرد فرحه بنفسها، تمايلت في دلال واردفت قائلة بثقة ومياصه

منى: أنا ديما حلوه... انت اللي مش واخد بالك

أنا: قمر يا منى، نفسي اعرف طالعه حلوه كده لمين

اطلقت ضحكة ماجنة واطاحت برأسها للخلف تبعد خصيلات شعرها عن وجهها وقالت في خلاعة ودلال

منى: كل الناس بتقول أنا شبيهة ماما

أنا: انتي احلى بكتير من ماما

اطلقت ضحكة عالية شدت انتباه المارة في الطريق، همست بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقه

منى: الظاهر انك ماشفتش ماما كويس ولا اخذت بالك من جسمها

منى لا تعلم انني رأيت أمها عارية وعاشرتها معاشرة الازواج، شعرت بشئ من الارتباك، قلت اداعبها

أنا: شفتها بقميص النوم وكان مش مخبي حاجة من جسمها

كنت أظن أنها سوف تثور وتتهمني بقلة الادب، ضحكت ضحكة مسترسله ليس لها معنى الا ان تقول أنا اعرف انك وسخ عينيك زايعه ثم اردفت قائلة

منى: ماكنش مخبي أيه

خيل الي من خلال نظراتها ولهجتها انها تشك في علاقتي بأمها، قلت كي أنفي عن نفسي أي اتهام

أنا: ملامح جسمها كانت واضحة

هزت كتفيها وقالت

منى: ايه اللي لفت انتباهك

اعادت الى خيالي صورة طنط عارية وأنا أمارس معها الجنس، سال لعابي، وبدأ الشيطان يوسوس لي، قلت ولعابي يسيل

أنا: بزازها

تمايلت في دلال وقالت

منى: مين احلى بزازها، ولا بزازي

دأبها أن تختلس رضاي وتحطم الحواجز بينها وبينه، تشهر سلاح انوثتها لاخضع واستجيب لها، قلت لارضيها

أنا: بزازك احلى واشهى

استرسلت في ضحكة ماجنة وقالت في نشوه

منى: طول الليل احلم بك

اخذتني الى طريق اخر، قلت في دهشه

أنا: حلمتي ايه

منى: احنا في بيتنا وحدنا نايمين في السرير عرايا وانت واخدني في حضنك وتبوسني

قلت في نهم وشوق

أنا: ياريتني كنت معاكي في الحلم

ابتسمت وقالت

منى: كلها كام يوم وتكمل الشقة ونتجوز

شعرت بشئ من الارتباك والتوتر، أي عاهرة هي، تريدني وتريد رجلا أخر معي، تجاهلت كلماتها كأنني لم اسمع شئ، همست أسألها بصوت مقتطب

أنا: تحبي نروح فين

تنهدت ونظرت الي في دهشه كأنها فوجئت بشئ لم يخطر على بالها، السؤال لم يوافق هواها وسمعها، قالت بعد تردد

منى: نروح مكان ما تحب

هي واثقة انني اعرف الى اين اتجه، لا مفر من أكون صريحا معها، قلت وأنا أتصنع الابتسام

أنا: النهارده ميعادنا مع مرسي ولا انتي نسيتي

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رضا، قالت وفي نبرات صوتها فرحة

منى: لما انت عارف بتسأل ليه

شعرت بشئ من الحرج وتداركت الامر قائلا

أنا: قولت يمكن غيرتي رأيك

اطرقت برأسها وقالت

منى: قول انك أنت اللي مش عايز تروح

منى ناكها مرسي من قبل، وعايزه ينكها تاني، فكرت في صاحبة مرسي، لماذا لا اجرب المتعة مع امرأة أخرى، لكل امرأة لذة ومتعة وطعم مختلف، انها فرصة تتاح لي لمتعة أخرى، لعبث اخر مع امرأة أخرى، لماذا ارفضها، احتجبت عني صفحة الغيره ولم اعد أرى امامي الا اللذة والمتعة، قلت بعد لحظة صمت وتردد

أنا: بالعكس دي فرصة نغير جو واللمه بتبقى حلوة

ارتسمت على شفتيها ابتسامة الرضا والقبول وقالت

منى: احنا فعلا محتاجين نغير جو وننبسط شوية

بدت مكشوفة معراه من كل ستر وكل طلاء، استباحت لنفسها أن تتمتع مع غيري دون عضاضا ودون خجل ومرسي غايتها ومقصدها الآن، كنت اظن بعد لقائنا الاخير، أنني استطعت أن اشبع شهوتها واروي ظمأها وانها لا تريد رجلا غيري، حلمها ببيت الزوجية ماهو الا خداع، علقه شهوانيه لا تشبع، تريد المزيد من المتعة، رجلا واحد لا يكفيها، كيف تكون زوجة لي ولديها رجل اخر واقع في هواها، مستحيل يضمنا بيتا واحدا، القت بيني وبين احلامنا حجبا واستارا كثيفة، منى تحظى بالذكاء والفطنه، زحفت على مقعدها والتصقت بي، قبلتني من وجنتي وحسست بيدها الرقيقة على صدري، أشهرت سلاح انوثتها لتحظى برضاي، دأبها كلما احست بنفوري منها او ابتعادي عنها، مولعة باثارتي لأبدو كما تتمنى أن أكون، هبطت يدها من صدري الى ما بين فخذي، تحسست قضيبي من تحت ملابسي، تخيلتها معي في الشاليه ونحن عريا في السرير نمارس الجنس بنهم، تأججت مشاعري واستجاب قضيبي ليدها الحنون وهي تعبث به، لم اجد بدا عن الاذعان والاستجابة الى ما تريد، اتجهت بالعربة دون ارادة منى الى السبتيه الى حيث نلتقي مع مرسي!

مرسي المنوفي كان في انتظارنا امام باب المعرض والى جواره امرأة، تأملتها بنظرة فاحصة من رأسها الى قدميها، رغم انها لم تكن جميلة، شدني صدرها المنتفخ وطيزها المستديرة التي تنم عن ادمانها نيك الطيز، سوف تتاح لي فرصة نيك امرأة في طيزها بعد تجربتي مع سوزي، شعرت بالنشوة، تصورت انني مقبل على لقاء جنسي مثير وممتع، رحب بنا مرسي، قدم لنا صاحبته، أسمها سوسن، ركنت عربيتي وركبنا عربية مرسي، طلب من منى أن تجلس الى جواره وجلست سوسن الى جواري بالمقعد الخلفي وانطلقت بنا العربيه الى الهرم، لم انطق بكلمة طول الوقت مشغولا باختلاس النظرات الى سوسن، امعن النظر في مفاتنها واتخيلها عارية، احلم بمعاشرتها، وراء الشاليهات اوقف مرسي عربيته ونزل منها يبحث عن الحارس، التفت الى منى ورنت الي بامعان، نظراتها تحمل أكثر من معنى وكأنها تسألني رضيت أن تمارس الجنس مع سوسن وامارسه أنا مع مرسي، اطرقت واحمرت وجنتي ولم ادري ماذا أفعل، عاد مرسي بعد طول انتظار، يبدو عليه التوتر، حزمت سريعا ان هناك امرا هاما قد حدث، ركب العربيه بسرعة والتفت الينا قائلا

مرسي: الشاليه قفله بوليس الاداب وقبض على الحارس

تجمدت الكلمات على شفتي، تخيلت موقفنا لو كان بوليس الادب زبطنا في الشاليه، سوف يشيع الخبر وتكون الفضيحة وتتناولنا الصحف بافظع الاتهامات، تبدلت شهوتي الى هلع وخوف، الجمت المفاجأة منى وبدا عليها القلق والتوتر، ساد الصمت بيننا لحظات طويلة الى أن قالت سوسن

سوسن: مفيش مكان تاني غير الشاليه

قال مرسي وهو لا يزال ملتفتا الينا

مرسي: مفيش الا العربيه

نطقت منى بعد صمت قائلة

منى: لازم نمشي من هنا ممكن بوليس الاداب يرجع تاني

التفت مرسي اليها وقال يطمئنها

مرسي: مستحيل يرجع تاني... يرجع تاني ليه

تدخلت سوسن قائلة

سوسن: أنا جيت هنا عشان أتناك

اقترب مرسي من منى وضمها بين ذراعيه، مسح بيده على رأسها، لا ادري ليطمئنها أو يحرك مشاعرها نحوه، دفعت منى يده بعيدا عنها غير انه التصق بها وضمها الى صدره، حاولت تفلت منه، قال وهو يلاحقها بقبلاته ويقيدها بين ذراعيه

مرسي: احنا بعيد عن الناس ماحدش راح يحس بنا

قالت منى بصوت متهالك وجل وهي لا تزال تحاول ان تفلت من بين ذراعيه

منى: هنا لا لا... بلاش كده

تمكن مرسي من فاها فخبى صوتها وتلاشى، اسلمت شفتيها لشفتيه، التفت الى سوسن وقد تاججت شهوتي وانتصب قضيبي بقوة، تلقيت انفاسها على صفحة خدي وهي تميل الي تنتظر اقترب منها والتصق بها، شعرت بحرارة جسمها، زحفت بجسمي نحوها، تعلقت بعنقي والتصقت شفايفنا في قبلة ساخنة ويداي تفك ازرار البلوزة وتعبث بصدرها، اهات منى واناتها تضاعف متعتي، غصت في غيبوبة اللذة، لم ادري الا وسوسن تداعب قضيبي، تقبض عليه براحة يدها تارة وأخرى تدلك رأسه باطراف أناملها الرقيقة، مارست معي الجنس بالفم حتى وصلت الى مرحلة القذف، لم تقع نقطه واحدة من لبني على الارض، ابتلعته كله في فمها، وما لبثت أن افقت من نشوتي، التفت الى المقعد الامامي، مرسي جالسا في مقعده يجعر كالثور الهائج ومنى تمارس معه الجنس بفمها، صوت انفاسها المتلاحقة يرتفع شيئا فشئ، ينم عن احساسها باللذة والمتعه، مستمرة في مص قضيبه، كأنها تريد أن تستجلب في فمها كل لبنه، الوقت يمر وهما مستمران على هذا النهج، زبه في فمها وهي مستمرة في المص الى أن جعر مرسي جعرة الطور عند القذف فرفعت منى فمها عن زبه وقد امتلأ فمها بلبنه الغزير الذي لم يقدر ان يحتويه فمها الصغير، منى كانت تمسح اللبن من على شفتيها وتعيده الى فمها مرة أخرى ثم تعود وتلتقط اللبن الذي انساب على قضيبه الكبير لتبتلعه الى ان جذبها مرسي من شعرها واعادها الى مقعدها واعاد قضيبه بين ثيابه، تحرك مرسي بالعربية، ساد الصمت بيننا ولم ينطق أي منا بكلمة، بدأت منى تفيق من نشوتها وتستعيد اتزانها، تسترق النظرات الي كأنها تريد أن تعرف رد فعلي، في الطريق نزلت سوسن من العربيه، قدام المعرض نزلت أنا ومنى وركبنا عربيتي بعد وعد من مرسي بالبحث عن مكان أخر، وصلت منى الى بيتها دون أن يحدث بيننا أي حوار طول الطريق، ليس هناك ما يمكن ان يقوله اي منا، الومها وتلومني، لم يكن هناك معنى للوم والعتاب، أمام منزلها وقبل أن تهبط من العربيه، التفتت الي وقالت

منى: نسيت اقول لك ماما عزماك النهارده على الغدا

قلت في دهشه

أنا: ايه المناسبه

منى: هوه لازم يكون في مناسبه عشان تعزمك

خطر ببالي تكون طنط تريد ان تتفق معي على موعد زفافي على منى، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر، قلت بعد تردد وتفكير

أنا: أنا مرهق وعايز ارتاح شوية ممكن تعتذري لطنط

قالت منى في حده

منى: ماما راح تزعل قوي وأنا راح اخاصمك

لم اجد امامي الا الاذعان، وافقت على مضض، على باب الشقة وقفت منى تدق الجرس، فتحت طنط الباب بسرعة، كما لو كانت تنتظرنا وراء الباب، فوجئت بها امامي في قميص نوم من الدانتيل الشفاف، لم تكن ترتدي تحته أي ملابس داخلية، بدت شبه عارية بل عارية، بدا عليها الارتباك، شهقت بصوت مرتفع وكأنها فوجئت بي والتفتت الى منى تعاتبها قائلة

طنط نجوى: اخص عليكي يامني مش تقوللي شريف معاكي

اطرقت برأسي واحمرت وجنتاي ولم ادري ماذا اصنع، هرولت طنط من أمامي تسبقنا الى الداخل وعيناي ترقب طيزها التي تهتز وتترجرج وقد بدت الفلقتين عاريتين من خلال قميص النوم الشفاف، اختفت داخل حجرة نومها، فالتفتت منى الي، بدت منفرجة الاسارير وعلى شفتيها ابتنسامة رقيقة وهي تحذرني قائلة

منى: اوعى تكون شوفت حاجة ولا تكون عينيك زاعت كده ولا كده

لم اعلق وارتسمت على شفتي ابتسامة خجولة، اظنها اعلمت منى انني رأيت كل شئ واستمتعت بما رأت، اتخذت طريقي الى مقعدي المعتاد بالصالون، وصورة طنط لا تبرح خيالي، اعادت الى ذاكرتي ذكريات لقائنا السابق واستمتاعي بمعاشرتها، عادت طنط وقد ارتدت روب طويل اخفى مفاتنها، التقت عيناها بعيني، فهمت من نظرة واحدة كل ما عبرت عنه عيناها، تأججت شهوتي وتملكني الارتباك والتوتر، طنط إمرأة مصقولة كالثمرة الناضجة، طريه كسها منفوخ وشفايفه كبار تجنن في النيك جدا، تستطيع ان تنيك فيها كل ساعه، كل الصور النسائية في خيالي احتجبت الا صورتها، صورتها في خيالي محت كل ما علق في ذهني من مشاعر متابينه تجاه منى، كراهية عشق غيره، شعلتني نوايا طنط، من العسير انيكها في وجود منى، ساد الصمت ومنى وامها يتبادلا النظرات وكأنهما في نقاش صامت، قامت منى بعد قليل واستاذنت قائلة

منى: عن اذنك يا شريف راح اخد دش حاسه ان جسمي كله عرق

تريد ان تزيل الوساخة عن جسسمها بعدما ناكها مرسي في فاهها، التفت الي طنط، تلاقت نظراتنا، على شفتيها ابتسامة تحمل معنى، سال لعابي، قامت من مقعدها واقتربت منى وهي تفك حزام الروب عن خصرها لينشق عن جسمها البض الشهي، لم اتمالك نفسي حين رأيتها عارية أمامي، في عينيها القبول، استعداد لممارسة الجنس ولدي نفس الشعور، التفت حولي، لم يكن بحجرة الصالون احد غيرنا ومنى في الحمام، شعرت بشئ من الطمأنينة، اقتربت منها واقتربت منى، التقينا... تعانقنا... تبادلنا القبلات، اعتصرت جسمها البض، شعرت بكل حته وكل سنتيمتر فيه، لسانها في فمي يبث عسله، ما احلى رحيق فاهها، اندفعت اقبل كل وجهها، عنقها وكتفيها الناصعان، قبل ان تصل شفتاي الى صدرها الناهد ازاحت الروب عن جسمها، سقط على الارض، وقفت أمامي عارية، لم يكن هناك وقت اتجرد من ملابسي، اخرجت قضيبي من البنطلون وقد بدا في ذروة انتصابه، اخذتنا شهوتنا، نمنا على أرض الصالون فوق السجادة ومارسنا الجنس، نكتها بنهم وشوق وهي تتأوه بين احضاني وتعض على شفتيها، تكتم اهاتها خشية ان تسمعها منى، كان كل همي أقذف قبل ان تخرج منى من الحمام وتزبطني مع أمها، لم اكد افرغ لبني في كسها حتى اسرعت انهض عنها وادفع قضيبي داخل البنطلون، دون ان ابالي بقطرات اللبن التي كانت تتساقط منه على السجادة، طنط لم تبرح مكانها، ظلت مستلقية على ظهرها فوق السجاده منفرجة الساقين، كسها كان مفتوح وغرقان في لبني، قلت احذرها في هلع

أنا: قومي قبل منى ما تخرج من الحمام

قالت تلومني وهي تضم ساقيها وتنهض في تكاسل

طنط نجوى: ليه نزلتهم بسرعة

قلت وأنا اساعدها في ارتداء الروب

أنا: منى ممكن تشوفنا

انفرجت شفتاها عن ابتسامة باهته قالت وهي تضم الروب الى جسمها العاري

طنط نجوى: المره دي لا تحسب

انها لم ترتوي بعد، تريد المزيد، اقتربت منها، رفعت يدها عن حزام الروب قبل ان تشد وثاقه على خصرها، رأيت بزازها المنتفخة تتأرجح امامي، القيت بفمي فوقهما، اقبلهما والعقهما بلساني، شهقت بصوت مرتفع وارتعشت وهمست بصوت واهن ينم عن الاحساس باللذة

طنط نجوى: ابعد اوعى تقرب من الحلمة

زادتني كلماتها هياجا وشوقا، امسكت الحلمة بين اصابعي اعتصرتها بقوة، اترعشت وزامت وهمست بصوت واهن متهالك

طنط نجوى: شيل ايدك باتجنن لما بتمسك حلمة بزي

لم ابالي دفعت فمي فوق الحلمة، امتصها كما لوكنت طفلا رضيعا، دغدغدتها باسناني وهي متشبثه برأسي بين يديها، عاودتها الرعشة، رفعت رأسي عن صدرها، وقفت امامي ترمقني بنظرة تحمل معنى والعرق يتصبب من جبينها، فجاءة نزعت الروب عن جسمها والقته على الارض، وقفت عارية، كان من العسير في وجود منى ان اتصور انها تريد ان اعاشرها مرة أخرى، استلقت على الارض فوق السجادة وقد ارتكزت عليها بيداها وباعدت بين ردفيها، كسها منفوخ وشفراته كبيره، مفتوح جاهز للنيك، هايجه عايزة تتناك تاني لم ترتوي بعد، تملكني الهلع والخوف، منى على بعد خطوات قليلة منا، قد تأتي في لحظة، ترددت واغمضت عيني، منظرها لا يفارق خيالي وقد سال لعابي وبدأ الشيطان يوسوس لي وأنا ادافع نفسي ولكن لعابي يسيل، أفعلها أنيكها مرة أخرى، هي فرصة لا يجب ان أتركها، ليكن ما يكن، فتحت عيناي، رايتها واقفة أمامي لا تزال عارية همست تسألني بصوت خافت ملؤه رقة ودلال

طنط نجوى: مش راح تنيك تاني

لم انطق ببنت شفة أو افكر في منى او في غيرها، اقبلت عليها كالطور الهائج، هرولت من امامي الى حجرة نومها، هرولت وراءها، انبطحت على السرير على وجهها مرتكزة بقدميها على الارض لتبرز طيزها بشكل يذهب بالعقول، قلعت البنطلون والسيلب، اقتربت منها وانحنيت على طيزها البيضاء المستديرة اقبلها بنهم والعقها وأنا في ذروة الهياج، مستمتعا بطراوتها وملمسها الناعم، لساني بين الفلقتين الحس خرم طيزها وهي تئن وتتأوه وصوتها الابح يزيد من احساسي باللذة، سرحت شفتاي على فخذيها المكتظين باللحم الشهي، قبلتهما الى ساقيها، عضعضت السمانه وقبلتها واستمررت في تقبيل ساقيها الناعمة الحريريه ثم قبلت قدميها وأنا جاثما على ركبتي، اعتدلت في فراشها وتطلعت الي في نشوه وأنا جاثما تحت قدميها، همست بصوتها الناعم قائلة

طنط نجوى: عايزه اتناك تاني

نهضت قائما، قامت بسحب قدميها من الارض الى جوارها، جلست القرفصاء على حافة السرير منفرجة الساقين، كسها الوردي بدا أمامي بكل تفاصيله، دفعت رأسي بين فخذيها والقيت فمي فوق كسها المنفوخ، اقبله والعقه بنهم، اترعشت وراحت تدفع ساقيها الى اعلى، تطوحمها في الهواء، امسكت بهما وحملتهما على كتفي ودفعت قضيبي على كسها، ادلكه وافرشه فبادرتني قائلة بصوتها الابح المثير

طنط نجوى: بتفرشني ياوسخ، هو أنا لسه بنت

قلت اداعبها لازيدها اثارة ولذة

أنا: مش راح انيك بعدين تحبلي

قالت بنشوة ولهفة

طنط نجوى: لا نيك أنا عايزه احبل منك

لم استطع ان اقاوم، دفعت قضيبي في كسها، اترعشت وصرخت قائلة

طنط نجوى: دخله كله جوه... جوه قوي عشان تحبلني

شعرت بقمة اللذة، لذة لم اتذوقها من قبل أو اعرف كيف اصفها وقضيبي يتوغل ويخترق بقوة وهي تدفع مؤخرتها نحوي ليزداد تعمقه، فجأة اصابتها رعشة القذف، ارتميت عليها اضمها واقلبها وهي تبادلني الضم والقبلات وتهمس بصوت اهلكته المضاجعة قائلة

طنط نجوى: باحبك ياشريف

قلت وأنا الهث ومستمر في تقبيلها

أنا: انتي حبيبتي ومراتي وكل حاجة حلوه

قالت بشوق

طنط نجوى: ياريتك جوزي

قلت اداعبها

أنا: واونكل

ابتسمت وقالت

طنط نجوى: يشوف له واحده تانيه

قلت دون تفكير

أنا: ومنى

طنط نجوى: تطلقها

فجأة سمعنا طرقات بباب الحجرة، وقع قلبي بين قدمي وتملكني الهلع والخوف، منى خرجت من الحمام، التفت الي طنط وهمست في فزع

طنط نجوى: منى

قمت من الفراش اشد البنطلون الى ساقي وأنا في قمة الارتباك، لا ادري كيف اواجهها، كيف ابرر تواجدي مع امها في حجرة النوم، نجوى بدت أكثر هدوء منى، لم يبدو عليها اي قلق او خوف، قامت من الفراش على مهل وارتدت قميص النوم على اللحم وفتحت الباب، خرجت وأنا اتبعها مطرق، تكسو حمرة الخجل وجنتي، منى كانت على مقعدها في الصالون تتصفح الجرائد، تصورت انها سوف تغضب وتثور وتوجه الينا افظع الاتهامات، استقبلتنا بابتسامتها الرقيقة ولم تعلق كأنني كنت مع امها في حجرة النوم نتسامر في حوار برئ او نناقش امر ما، كان من العسير اتصور انها لم تفطن الى الحقيقة، أو لم يخطر ببالها اننا كنا نمارس الجنس، استأذنت طنط لتجهز لنا طعام الغذاء، تركتني في حال من الارتباك والخوف لا احسد عليه، لا ادري كيف اواجه منى أو أعرف ما يدور بخلدها وهي جالسة الى جواري منشغلة أو شاغله نفسها بالجرائد، صمتها زاد من ارتباكي وخوفي، حاولت استجمع شجاعتي، همست اسألها بصوت مضطرب

أنا: ساكته ليه

القت الجريده من يدها والتفتت قائلة بامتعاض

منى: انت اللي ساكت

سكتت برهة ثم اردفت قائلة

منى: طول السكه واحنا راجعين مانطقتش بكلمة، لما انت بتضايق ليه وافقت نخرج مع مرسي

لم يكن يهمني في تلك اللحظة ينيكها مرسي او ينكها رجل اخر، لا يهمني الا تعرف ما بيني وبين امها، لم اجد عضاضة في ان اهمس قائلا

أنا: لا زعلان منك ولا متضايق

قالت في دهشه

منى: امال كنت مبوز ليه طول السكه واحنا رجعين

قلت لابرر موقفي

أنا: بوليس الاداب وقفل الشاليه كلها حاجات تضايق

انفرجت شفتاها عن ابتسامة رقيقة وقالت

منى: ما قولتش كده ليه من بدري خليت عقلي يودي ويجيب

قلت وأنا اتصنع الدهشه

أنا: يودي ويجيب في ايه

قالت بدلال العلقة

منى: يعني تكون اتضايقت عشان مرسي باسني

كنت واثقا انها احست بما حدث بيني وبين امها، كان كل همي اكسب ودها فلا تفضحنا فهمست قائلا

أنا: هوه أنا تضايقت لما ناكك قبل كده

تطلعت الي في خجل وارتسمت على شفتيها ابتسامة تنم عن ارتياحها الى كلامي وقالت بدلال العلقة

منى: هو كان ناكني قبل كده

قلت وأنا اتظاهر بمداعبتها

أنا: ده كان قدام عنيه

اطلقت ضحكة طويلة، دخلت على اثرها طنط، التفتت الي قائلة

طنط نجوى: اتفضل يا شريف الغدا جاهز

قلت في دهشه

أنا: مش لما يجي اونكل

ابتسمت وقالت

طنط نجوى: اونكل مسافر البلد مع الاولاد ومش راجع الا بعد يومين

على مائدة الطعام التي كانت تضم الحمام وكثير من المثيرات كالجرجير وغيره، لم يكن لدي ادنى شك في ان طنط كانت تعد لهذا اللقاء، كنت اظنه كان على غير موعد وغير نية بينما هو مدبر ومرتب له، أقترحت طنط بعد تناول الغذاء أن اقيم معهما اقامة كاملة حتى يعود المسافر، حاولت ان اعتذر غير أن منى ايدت رأيها، كان ما يثير حيرتي وارتباكي اي منهما سوف اشاركها الفراش الليلة منى أم امها!!

طول الليل افكر فيما بيني وبين طنط نجوى، تناولت علاقتي معها من جميع جوانبها، هنأت حواسي جميعها بما استطاعت ان التهمه من رسمها وحلوها، تمنيت لو كنت قضيت الليل كله في فراشها اتمتع معها بممارسة الجنس، لم يكن من المعقول اقيم معها حتى يعود زوجها الغافل من سفره، ماذا لو عاد ليلا ووجدني في فراشه مع زوجته، منى لاشك انها فطنت الى ما بيني وبين امها، منى لا يعنيها الا شهوتها، لا يهمها ما بيني وبين امها ما دمت راضيا على علاقتها بمرسي المنوفي، تريده عشيقا وتريدني زوجا، ويجب علي اتقبل ذلك بنفس راضية كأنه شئ عادي يحدث في أي عائلة، شعرت انني اسير في طريق الرذيلة، اسير في طريق العار والخزي، أي الامور ايسر واسهل، سبيل اللذة أو سبيل راحة النفس والطمأنينة، انساق بلا وعي واعطي جسمي كل حظوظه من اللذة أم ايثار الراحة والهدؤ، مستحيل اتم زواجي على منى وفي هواها رجل اخر وتربطني بأمها علاقة آثمة، اطلق منى قبل ان ينفذ السهم ويقع المحظور، اذا استغنيت عن منى لا استطيع ان استعني عن امها، صورة طنط نجوى لا تبرح خيالي، اتركها لغيري يستمتع بها، بدا الصراع في داخلي فجزء في مازال يريد ان يقول لا ولكن هذا الجزء يتضاءل رويدا رويدا، نجوى ليست كغيرها من النساء، إمرأة أخذت نصيب الأخريات من الأنوثة، كيف اتخلى عنها، الحيرة تمزقني، ابصرت فراشي ووجدت نفسي القي بجسدي عليه واتمرغ عليه، لعل يغلبني النعاس وأنام، اهرب من هواجسي وحيرتي!!

اتصلت بي منى تلومني لانني تخليت عنهم، تركتها وامها وحدهما بلا رجل، اعادت على سمعي دعوة امها، أونكل باهر مد اقامته ببلدته اسبوع، صوتها الناعم، دلالها ازال عني الحيرة، دأبها المعتاد، كلما وجدت بيننا الحواجز والاستار الكثيفة، تعيدني اليها برقتها ودلالها، كأني مشدودا اليها بخيط من المطاط، كلما ابتعدت عنها جذبني اليها مرة أخرى، منى أنثى جميلة رقيقة كالنسمة، صدرها الناهد لامثيل له بين بنات حواء، اعرفها معرفة لا يخفي معها لمحة من لمحات العين ولا همسة من همسات الضمير، أعرف نظراتها واعرف كلماتها، ماتقوله عن سجية وما تقوله بتكلف واصطناع، اعرف نفسها وكيف تستتر فيها الخطايا، اعرف جسدها وكيف تختلج فيه النوازع والشهوات، أزعمت اراجع نفسي وراجعتها مرة ومرة، شهوة الجسد اعظم قوة واعظم بأسا وأوسع سلطانا، تتضاءل امامها أي قوى أخرى، تجعل الأنسان لا يحفل بأحد ولا يحفل بشئ، منى متغلغلة في نفسي وفي جسدي، اذا انقطع ما بيني وبينها فمن اين لي بفتاة تخلفها في مثل نضارتها وانوثتها، وان وجدت فاين القلب الذي ينغمس في حبها، لم اجد امامي الا العودة الى منى، منى ما كانت بجانبي تسلط على فتناتها، أنسى كل القيم والاخلاق، أنسى ما انتويت ان اتخذه من هجر، منى هي بوابة اللذة والمتعة، ان استغنيت عنها، اغلقت كل الابواب التي تقودني الى عالم المتعة، لم اجد أمامي غير أن استبقي منى على شرطها ومرادها لا على شرطي ومرادي..

بعد انتهائي من عملي اليوم اسرعت الى بيت منى بلهفة شديده واشتياق عظيم، منى نقلتني من حالة الى حالة واخرجتني من الحذر والخوف الى الراحة والاستبشار فاحتجبت عني صفحة الشكوك والخوف وصحوة الضمير ولم اعد أرى امامي الا اللذة والمتعة، استقبلتني منى بابتسامتها الرقيقة تلك الابتسامة التي تجعلني اذوب في هواها، كانت ترتدي جيبة قصيرة، كشفت عن معظم فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي وبلوزة عارية الذراعين ويبدو انها لم تكن ترتدي سوتيان، بزازها كانت مرفوعة شامخة والحلمه واضحة كأنها مطبوعة على نسيج البلوزة، مدت يدها الرقيقة تصافحني، ضعطت عليها بقوة استجلب كل نعومتها وطراوتها، التفتت الي وعلى ثغرها ابتسامة ناعمة تنم عن الرضا، أتخذنا طريقنا الى حجرة الصالون وأنا لازال امسك بيدها الرقيقة، اتلفت حولي ابحث عن طنط نجوى وقد توقعت ان تكون في استقبالي، همست اسأل منى

أنا: فين طنط

ابتسمت وقالت

منى: عند الكوافير

ارتسمت على شفتي ابتسامة حاولت اخفيها، طنط عند الكوافير تريد ان تبدو الليلة اكثر جمالا وانوثة امامي، لم ينتابني ادنى شك انها انتويت ان اعاشرها الليلة وأنا مستعد لذلك، جلست ومنى الى جواري على مقعدها المعتاد وقد وضعت احدى ساقيها فوق الأخرى لتنزلق الجيبة عن كل فخذيها الشهيين حتى الكلوت، مالت علي وبين شفتيها اجمل ابتسامة، سألتني في دلال

منى: أنا وحشتك

قلت وأنا أتأمل وجهها الجميل

أنا: انتي ديما وحشاني ابص في عينيكي توحشني شفايفك ابص في شفايفك توحشني عينيكي

اطلقت ضحكة ماجنة ثم مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وقالت بصوت ناعم جذاب

منى: بوسني

مسحت بكفي على شعرها وعيناي تحملق في وجهها، لا ادري من اين اقبلها، قالت في نشوه

منى: لما تبوسني خلي عينيك مفتوحه عشان تشوف عينيا

جذبتها في عنف وقبلتها فوق شفتيها، قبلة فيها حب وشوق ورغبه، القت جسمها بين ذراعي، قالت وهي تلتصق بي بصوتها الناعم

منى: باحبك قوي يا شريف

قلت بلهجة العاشق الولهان

أنا: أنا باحبك اكتر

مسحت بكفي على شعرها وهي نائمة في حضني، ذراعها لامس ذراعي، احسست كأن لحمها التصق بلحمي ولم اعد استطيع ان انفصل عنها، نظرت الى وجهها ويداي حرتان تمرحان فوق جسدها، في عينيها شقاوة، شقاوة فيها جرأة وفيها غرور وفيها رغبه، سرحت مع هواجسي، لماذا وقعت في غرام طنط نجوى ونكتها، لا يمكن ان تكون اجمل من منى ولا يمكن ان تكون ارشق منها ولايمكن ان تكون اكثر انوثة منها، ربما تمتاز عنها بانها زوجه والزوجات الخائنات يمنحن عشاقهن اكثر مما تستطيع الأخريات، فجأة همست منى تسألني بصوت خفيض كأنها تخشى أن يسمعها أحد

منى: مرسي المنوفي كلمك

دفعتها بعيدا عني في حركة لا ارادية وهمست قائلا في دهشه

أنا: يكلمني ليه

ارتسمت على شفتيها ابتسامة باهتة وقالت

منى: كلمني النهارده وقال راح يكلمك

قلت في شئ من الحدة

أنا: يكلمني... ليه

قالت وهي تهرب بعينيها من عيني

منى: بيقول عنده مكان تاني غير الشاليه

احسست بكل ما في يتمزق كرامتى احترامي لنفسي هيبتي، كلما ضمدت جرحا في كرامتى انفتح جرح اخر، أنني اريدها لي وحدي، وهي تريد الا اكون لها وحدي، اقبلها على شرطها ومرادها، قالت بشئ من الامتعاض المكتوم كأنها تخاطب نفسها

منى: أنا كنت فاكره خبر زي ده راح يبسطك

تمنيت لو كان حبي لها أقل واكتفيت بما نلته منها، نوازع الغرائز لا سلطان لاحد عليها، وسوس لي الهوى أنسى خيانتها ولا تذكر الا متعتها، امنح جسدي كل حظه من المتعة، قلت بصوت مضطرب

أنا: راح يكون وحده ولا معاه حد

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة ثم اطرقت وفجأتني قائلة

منى: ماما راح تكون معانا

الجمت المفاجأة فمي، طنط كانت على علاقة اثمة في الماضي بمرسي المنوفي، شعرت بشئ من الارتباك والخوف، الخوف من أن تهجرني، يخطفها مرسي كما خطف منى، قلت بعد لحظة صمت

أنا: طنط موافقه

نظرت الي بامعان ثم اطلقت ضحكة ماجنة وقالت

منى: انت نسيت انها كانت على علاقه بمرسي

قلت في استياء

أنا: عارف ناكها قبل كده

زمت على شفتيها وقالت

منى: وانت مش برضه نكـ.....

لم تكمل الكلمة وانفجرت ضاحكة... ضحكة طويلة، اشتعلت وجنتي واطرقت في خجل، علاقتي الاثمة بامها لم تعد خافية عنها، عرفت أني نكتها، كتمت ضحكاتها والتفتت الي وعلى ثغرها ابتسامة تحمل معنى وقالت

منى: مالك مبوز كده انت بتغير من مرسي

لم اجيبها، سرحت مع نفسي، طنط نجوى لجأت الى مرسي بعد ان رفضت ان اقيم معها، تريد ان تعاقبني ام اشتاقت الى عشقها القديم، فجأة همست منى تخرجني من هواجسي قائلة

منى: مش بترد ليه... بتغير من مرسي

قلت باستياء

أنا: اغير منه ليه

تنهدت وقالتى وهي تنظر الي بطرف عينيه

منى: خايف على نجوى ولا خايف علي

تعثرت الكلمات على شفتي، التصقت بي، تعلقت بعنقي وقالت في نشوه بصوت ناعم مثير

منى: أنا باحبك قوي يا شريف ومفيش رجل راح ينكني غيرك

اثلجت صدري، القت بخدها الناعم فوق خدي، تسللت شفتي ونامت فوق شفتيها والتصقت الشفاه في قبلة نارية، جلست على حجري، امتدت قبلاتي الى عنقها ونحرها، يداي حرتان بين فخذيها تعبث بهما مستمتعا بملمسهما الحريري، تسسللت الى اعماق فخذيها، ازاحت الكلوت من فوق كسها، اصابتها الرعشة ونهرتني قائلة

منى: ابعد ايدك عن كسي

أنني اعشقه واشتهي متعته، لم ابالي واستمرت اناملي تعبث به، قبلاتها ملأت وجهي واناتها بعثت في نفسي وفي جسدي المزيد من المتعة، فجأة دق جرس الباب فاستدارت بجسمها وقامت من على حجري وهي تهمس قائلة

منى: ماما رجعت

سارت في اتجاه الباب، شدتني مؤخرتها الرجراجة المرسومة أنها تزداد امتلاء وبروزا يوما بعد يوم، اعادت الى ذاكرتي يوم نكت سوزي في طيزها، سال لعابي وسرحت في طيز منى، لم انيكها من قبل في طيزها، هل تقبل ام ترفض، منى لن ينيكها رجل غيري، فجأة ظهرت طنط امامي، اخرجتني من هواجسي بجمالها الخلاب وقد تهيأت في ثياب تثير الغرائز، القوام ملفوف تحسده عليه كل النساء، شعرها الذهبي لمته ورفعته فوق راسها، كشف عن عنق طويل املس خالي من اي تجاعيد أو ترهل، عيناها واسعتان وشفتاها ممطوتان كأنهما خلقا وفوقهما دعوة للتقبيل ووجنتاها مشدودتان وانفها أكبر من اللازم قليلا، الصدر نافر شامخ يعلن عن نفسه من خلال بلوزه من النسيج الرقيق، البنطلون استرتش التصق بفخذيها المكتظين، الحذاء كعب عالي... عشرة سنتي، جعلها تتراقص في دلال وهي تخطو نحوي، ملكه متوجه، ملكت قلبي وعقلي، قمت من مقعدي ارحب بها، مدت يدها كأنها تدعوني اقبلها، انحنيت عليها وقبلتها، شعرت في داخلي انني لم اشبع بعد من عسلها، اريد المزيد والمزيد، منى لها حلاوتها وطنط نجوى لها حلاوة أخرى ومذاق اخر، لا استطيع أن استغني عن أي منهما، قالت طنط تعاتبني في دلال ومياصه

طنط نجوى: أنا زعلانه منك ياشريف

اقتربت منى، التقت عيناي بعينيها، لم ادري ان كانت تستزيدني أم تنهاني، همست بصوت مرتبك

أنا: ليه ياطنط زعلانه منى

جلست في مواجهتي، قالت وهي تقطب ما بين حاجبيها

طنط نجوى: مش عارف ليه

شعرت بشئ من الارتباك والحرج، ابتلعت كلامي، نظرت الي بامعان ولسان حالها بيقول اعطيتك كل ما يتطلبه العشق اعطيتك عقلي وقلبي وجسدي ولكنك هربت مني ورفضت دعوتي، كنت غبيا، خسرت فرصة لقضاء سهرة حمراء مع إمرأة رائعة، خطر ببالي اعتذر لها، اجثو عند قدميها اقبلهما، قلت استرضيها

أنا: أنا اسف ياطنط

دقت الارض بقدميها في عصبية وقالت وفي نبرات صوتها غضب

طنط نجوى: ماتقوليش طنط أنا مش قد مامتك

التفتت الي منى التي كانت ترقبنا باهتمام وبين شفتيها ابتسامة واسعة كأنها فرحة بتبويخ امها، اردفت معتذرا بصوت مضطرب

أنا: اسف يا نوجا

نسيت غضبتها، ابتسمت وبريق الرضا يومض في عينيها بينما تدخلت منى قائلة

منى: امال مش بتدلعني أنا ليه

قالت طنط في جديه

طنط نجوى: منى قالت لك احنا معزومين الليلة

التفت الى منى وأنا اتصنع الدهشه بينما استطردت طنط قائلة

طنط نجوى: مرسي عازمنا الليلة هوه مش كلمك

قلت وأنا التقط انفاسي

أنا: ابدا ماكلمنيش

تنهدت وقالت

طنط نجوى: على كل حال أنا قولت لك اوعى تكون ناوي تكسفني تاني

اطرقت برأسي ولم اعلق، سرحت مع هواجسي، مرسي عزم طنط ومنى على سهرة جنسية، راح ينيك أي منهن، ينيك منى او ينيك نجوى، مرسي زير نساء، فحل ممكن ينيك الاثنين، شعرت بالغيره والخوف، الخوف من ان يخطف نجوى، يستجلب رضاها ويشبع شهوتها وتهجرني، تركت له منى من قبل هل اترك له نجوى؟ نجوى عشقه القديم، التفت الى طنط نجوى وقد تملكني الخجل والارتباك، لا ادري كيف اقنعها تصرف نظر عن دعوة مرسي، التقت عيناي بعينيها، انفرجت شفتاها عن ابتسامة جذابه، قامت من مقعدها واتجهت الى المرآة التي تتوسط الصالون وهي ترمقني بنظرة ترقب ووعيد، وضعت كفيها تحت نهديها ورفعتهما الى اعلى ووقفت تتعاجب امام المرآة، اشهرت سلاح انوثتها الفتاك، اسقطت نهديها فوق صدرها ثم اخذت تستدير أمام المرآة وهي تنظر الى كل حته من جسمها، لا ترهل في أي مكان، لا اي شئ ساقط أو مدلي، جسدها مشدود، ابتسمت كأنها أطمأنت على نفسها، اقتربت مني وعلى شفتيها الكرزيتين ابتسامة تنم عن ثقتها بانوثتها وجمالها، واثقة انني سوف اخضع والين امام جمالها، نظرت الي نظرة احسست انها نفذت الى اعماق نفسي، اغمضت عيني وقد تفصد جبيني عرقا، لا لأهرب منها ولكن لاشبع خيالي منها، قالت في دلال

طنط نجوى: قولت ايه يا حبيبي راح تكسفني تاني

اقتربت منى، اقتربت منى أكثر، مسحت بيدها الرقيقة على رأسي ووجهي، قالت وأناملها الرقيقة تعبث بشفتي

طنط نجوى: ساكت ليه

التفت حولي، لم اجد منى، امسكت يدها وقبلتها ثم قبلتها، انفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة، جذبتني من رأسي والفرحة تقفز من عينيها، وقفت امامها، قالت في دلال

طنط نجوى: السكوت علامة الرضا

الصقت خدها بخدي، احست بالراحة كأني سرت على قدمي طريقا طويلا ثم القيت نفسي على فراش من حرير، اخذت اتسلل بشفتي في حذر، نمت بشفتي فوق شفتيها وكنت خائفا وكأني مقدما على تذوق طعام لم أتذوقه من قبل وقد ذقته، تبادلنا العناق واستمرت القبلة لاكثر من خمسة دقائق، منى شافتنا كانت بتتفرج علينا وعلى شفتيها ابتسامة واسعة، أول مره تشوفني مع امها في وضع مشين، تملكني الخجل والارتباك وتراجعت قليلا، لم تعلق منى، كأن ما رأته شئ طبيعي يحدث بين أي إمرأة وزوج أبنتها، لم تبالي نجوى بنظرات منى، عادت طنط تقترب منى، استمرت في مداعبة وجهي باناملها الرقيقة، التفتت الى منى وقالت

طنط نجوى: جهزي نفسك يامنى علشان ننزل احنا اتاخرنا على مرسي

اتجهت منى الى الداخل دون ان تعلق او تنطق ببنت شفة، لفت نوجا (كما احب ان اسميها) ذراعيها حول عنقي ولصقت شفتيها بشفتي في قبلة أخرى اشد ضراوة حتى سال عسل فاها على وجهي، لم استطع ان اقاوم انوثتها الطاغية وجسمها البض وأنا اضمها بقوة بين ذراعي، اتلذذ بملامسة كل سنتي منه، اطلقت قبلاتي على وجهها وعنقها وصدرها، رأيت بزازها تطل من فوق السوتيان الاسود الذي ابرز بياضهما الشهي (لا ادري ان كانت طنط هي التي فكت ازرار البلوزة ام أنا) رفعت السوتيان عن بزازها والقيت برأسي بينهما، غمرتهما بقبلاتي ودغدغت الحلمتان بين اسناني، مصمصتهما بقوة استجلب كل ما فيهما من عسل، تأوهت بصوت مكتوم ودفعت رأسي بعيدا عن بزازها وتراجعت قليلا ونهرتني قائلة

طنط نجوى: انت بتعمل ايه يامجنون عايز تنيكني قدام منى

دفعت بزازها داخل السوتيان وأغلقت ازرار البلوزة، عادت منى وقد تهيأت للخروج، تفوح منها رائحة البرفان المثيرة وقد صبغت شفتيها باللون الاحمر القرمزي، بينما كانت طنط تقف امام المرآة تعدل ثيايها وتطمئن على مكياجها.

استقبلنا مرسي بابتسامة واسعة وعيناه الزائغتان تنتقل ما بين منى وامها وكأنه يقارن بينهما، يختار منهما من تشاركه الفراش، استضافنا مرسي في مكتبه لانشغاله بعض الوقت، لم يكف عن مغازلة طنط نجوى حتى ظننت انه اختارها لتكون رفيقة فراشه الليلة ويترك لي منى، تنفست الصعداء، منى زوجتي أنا احق بها، لم نمكث بمكتب مرسي اكثر من نصف ساعة، ركبنا بعدها عربيته، دعا منى تجلس بجواره وجلست أنا وطنط نجوى في المقعد الخلفي، خالجني ريب وشكوك وتملكني الارتباك والتوتر، مرسي غير رأيه... اختار منى، تلاشى اخر امل في داخلي، كان يمكن أن يطفئ بركان غيرتي ويحفظ لي بعض كرامتى، عاد مرسي يتغزل في طنط نجوى ويذكرها بالماضي وذكرياتهما الجميلة معا، يحدثها عن شوقه لها وفرحته الكبيرة بلقائها بعد سنوات طويلة، بعث الطمأنينة في نفسي مرة أخرى، منى ستكون من نصيبي الليلة

في احدى الاحياء الراقية وامام عمارة كبيره أوقف مرسي عربيته وهمس قائلا

مرسي: اتفضلو احنا وصلنا

نزلنا من العربيه وعيوننا صوبت تجاه العمارة الشاهقة، عاد مرسي يهمس قائلا في زهو

مرسي: أنا اجرت شقة مفروشه لوكس تناسب نجوى ومنى... عارفهم ولاد ذوات

اقترب منا رجل طويل عريض المنكبين شديد السمار، بواب العمارة، اتجهت كل انظارنا اليه، ممشوق القوام... شعره الاسود المجعد يعلن عن شبابه.. عيناه واسعتان... جلبابه الابيض المكوي يعلن عن وسامته، ملامح وجهه افريقيه، نظرت اليه طنط نجوى بامعان، نظرة تحمل معنى شملته من رأسه الى قدميه، وقف أمام مرسي صامتا كأنه ينتظر اوامره، قال مرسي وهو يستدير بجسمه ويغلق باب العربيه

مرسي: جهزت اللي قولت لك عليه

ابتسم الرجل ابتسامة واسعة كشفت عن اسنانه الصفراء وقال

- اجلت الكباب لغاية ما حضرتك تيجي عشان مايبردش

قال مرسي والرجل يتبعنا الى الاسانسير

مرسي: ما تتأخرش احنا جعانين

- عشر دقايق يابيه ويبقى الكباب قدامك على السفرة

صعدنا الى الشقة بالدور الاخير يتقدمنا البواب، فتح الشقة نتفرج عليها، حجرتين نوم ورسبشن كبير وسفرة، الاثاث والفرش بحاله جيده، ومجهزة بجميع الكماليات، التفت مرسي الى البواب وقال

مرسي: ما تأخرش الكباب

قال البواب وهو يغادر الشقة

- عشر دقايق والكباب يوصل

مالت طنط على مرسي، همست تسأله

طنط نجوى: الشقة دي بتاعة مين

قال مرسي دون اكتراث

مرسي: قال لي عليها واحد صاحبي

قالت منى في فضول

منى: مين صاحبها

مرسي: البواب هوه اللي بيديرها والاتفاق معاه

قالت طنط وفي نبرات صوتها دهشه مصطنعه

طنط نجوى: بواب ده ولا بيه

ابتسم مرسي وقال مداعبا

مرسي: هوه ده البيه البواب فاكره الفيلم

لمعت عيناها وارتسمت على شفتيها ابتسامة لها معنى، اردف مرسي قائلا

مرسي: أنا رتبت كل حاجة معاه

بدت الفرحة على وجه طنط وعيناها تطوف باركان الشقة، قالت في صوت مبحوح كأنها تريد ان تخفف من اظهار فرحتها

طنط نجوى: الشقة جميله وفيها كل الكماليات... احسن كتير من شاليه الهرم

نظرت منى الى امها في دهشه وكأنها لا تعلم ان امها من زوار شاليه الهرم، على ترابيزة السفرة لمحت اطباق الفاكهة وزجاجات البيرة وزجاجة أخرى اظنها زجاجة خمر، توقعت ان تكون الليلة مثيرة وممتعه، خمر ونسوان ونيك، جلسنا نلتقط انفاسنا ومنى وامها يتبادلا النظرات بين لحظة وأخرى والفرحة تكاد تقفز من عينيهما، قذفت نجوى بالحذاء من قدميها وقالت بصوت متهدج

طنط نجوى: الكعب العالي ده متعب قوي

التفت مرسي الى نجوى وقال

مرسي: ما تقومي تغيري هدومك

قامت طنط من مقعدها وهي تحمل حقيبة يدها الى داخل احدى عرفتي النوم، التفت مرسي الى منى وقال

مرسي: قومي انتي كمان غيري هدومك

نظرت منى الي وعلى شفتيها ابتسامة خجولة ثم قامت من مقعدها وحقيبة يدها معلقة بذراعها، اتجهت الى حجرة النوم الأخرى، التفت الي مرسي في حيرة ودهشه، انفرجت شفتاه عن ابتسامة واسعة وقال

مرسي: مش عايز تغير هدومك يا شريف

قلت في دهشه

أنا: هي ايه الحكاية

ابتسم مرسي وقال

مرسي: احنا هنبيت هنا الليلة، اظن ماعندكش مانع وهي فرصة نقضي ليله حلوه مع بعض

قلت في دهشه

أنا: طنط عارفه

مرسي: ومنى كمان عارفه

جزمت سريعا ان ما يحدث الآن شئ مخطط ومرتب واعد له من قبل منى وامها، هدفهم وضعي امام الامر الواقع، تملكني الضيق والغضب، تساءلت مع نفسي لماذا جئت بزوجتي وامها الى هنا، جئت بهما لامارس معهن الجنس ام ليعاشرهن مرسي، يمكنني ان امارس الجنس مع اي منهن بعيدا عن مرسي، لماذا اذن مرسي الآن، حاولت اهون الامر على نفسي، مرسي ناك منى وناك نجوى لماذا اخشاه واخافه، لو رفضت ان اشاركهما سهرة الليلة سوف يأتيان وحدهما، لا يجب ان اتركهما لمرسي يستمتع بهن وحده، فجأة دخلت علينا نجوى وقد استبدلت ملابسها بقميص نوم مثير، لبساه على اللحم، لا يخفي شئ من جسمها البض الشهي، جلست بيني وبين مرسي، زحف مرسي بجسمه والتصق بها، مسح بيده على شعرها الذهبي وهمس في اذنها، انفجرت ضاحكة، التفتت الي ولسان حالها بيقول اوعى تكون سمعت حاجة، بدأ مرسي يلتصق بها أكثر واكثر وهي تفك ازرار قميصه وتعبث باناملها في شعر صدره، قبلها من خدها وقبلها خلف اذنها وقبل عنقها، قالت وهي تنهره في دلال

طنط نجوى: وبعدين معاك بطل شقاوة

قال وهو يزداد التصاقا بها

مرسي: مابتحبيش الشقاوة

اطلقت ضحكة ماجنة وقالت بدلال ومياصة العاهرات

طنط نجوى: احبها اقوي

فاردف مرسي قائلا في لهفة

مرسي: هاتي بوسه

نامت في حضنه واناملها البضه تعبث في شعر صدره الكثيف، قالت في دلال ومياصة

طنط نجوى: مش قدام شريف

قال وهو ينظر الي

مرسي: شريف راح يغمض عينه

مدت له خدها، قال في نهم

مرسي: عايز شفايفك الحلوه

والتصقت الشفاه في قبلة ساخنة وكأني غير موجود، تملكني مزيج من المشاعر المتباينه ما بين الغيره والهياج، مرسي راح يخطف نجوى منى، دخلت منى في تلك اللحظة ترتدي بيبي دول فاضح كشف عن كل مفاتنها، تطل من صدره بزازها النافرة، لمحت امها واقعة في غرام مرسي، الشفاه لا تزال ملتصقة، جلست الى جواري، التصقت بي، اخذتها في حضني، غمرت وجهها وعنقها بقبلات سريعة متلاحقة، التهمت شفتيها في قبلة عنيفة، تذوقتها بنهم وكأنني اقبل إمرأة لاول مرة، تجاوبت معي بادلتني العناق والقبلات، فجأة دق جرس الباب، اتجهت عيوننا الى الباب، تبادلنا النظرات في قلق وفضول، قال مرسي وهو يبرح مكانه

مرسي: الكباب وصل

انفرجت الاسارير وعادت البسمة على الشفاه، أقبل البواب الاسمر حاملا اطباق الكباب وضعها على المائدة، دارت عيناه في الريسبشن الكبير وتوقف امام طنط ومنى، شبه عرايا بل عرايا، نظر اليهما بامعان كأنه يريد أن يملأ عينيه من اللحم الابيض، ثم قال موجها كلامه الى مرسي

- اي خدمه تاني يابيه

قال مرسي بلا اكتراث

مرسي: وضب لنا السفرة بسرعة احنا جعانين

تطلعت الى مرسي بنظرة عاضبة، مرسي لايعنيه ان يرى البواب زوجتي وحماتي عرايا

قلت في شئ من الحدة لاصرف البواب

أنا: منى توضب السفرة

اعترضت طنط نجوى قائلة

طنط نجوى: ماتسيبه يوضب السفرة لازم تتعب منى

قامت طنط بعد قليل تساعد البواب ولحقت بها منى، شعرت بخوف شديد، اكتشفت أنني غير قادر على حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية، جلست صامتا وحواسي كلها متجهة الى البواب الاسمر، قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليه وهو يتحرك معهما ما بين المطبخ والسفرة وهما شبه عرايا، نظراته ليست مريحه، لم يكن من العسير اتبين ان الرجل هايج وقضيبه يبدو منتصبا من خلال جلبابه الابيض، استغرق اعداد المائدة حوالي عشرة دقائق، كانت ثقيلة على نفسي، تذوقت خلالهما طعم الغيره، شئ أكثر من الغيره أنه الغيظ، الاحساس بالكرامة المجروحة، التفينا حول مائدة الطعام واستعد البواب للانصراف، غير ان طنط نجوى استوقفته عند باب الشقة قائلة في دلال

طنط نجوى: انت رايح فين اقعد كل معانا

علت الدهشه الوجوه واتجهت عيوننا الى طنط نجوى، تطلعت الينا مبتسمة ثم قالت بصوت هادئ كأنه تريد أن تبرر دعوتها للبواب

طنط نجوى: طباخ السم بيدقوه

اطرق البواب ولم ينطق ببنت شفة، قال مرسي وهو يمد يده الى طبق الكباب

مرسي: اقعد يارجل كل معانا

اتسعت عينا البواب وانفرجت اساريره، جلس على رأس المائدة، وعيناه تومضان بالفرحة، يختلس النظرات الى طنط أكثر مما يأكل، كأن عينيه تأكلناها وتشبعان جوعه، طنط هادئه مبتسمة منتبهة بكل حواسها اليه، همست تسأله بعد هنية

طنط نجوى: انت اسمك ايه

قال بلهجة نوبية والطعام يطل من بين شفتيه الغليظتين

- النوبي.. اسمي مجدي النوبي

هزت طنط رأسها مبتسمة، تخفي على اطراف شفتيها نية من النيات، لم يخفي علي ان استكشف تلك النية، طنط علقه... فاجرة، تعشق النيك، لم يكن لدي شك انها تعلم أن الرجال اصحاب البشرة السمراء من اصول افريقية يتمتعون بقدرات جنسية خارقة، النوبي ملامحه افريقية، يبدو في منتصف العقد الثالث، قوي البنيه، يستطيع بعضلاته ان يستنزف نشاطها كله، يشبع شبقها ويريحها، كان من العسير على نفسي اتصور أن طنط سليلة الحسب والنسب يمكن ان تشتهي بواب حقير وتطمع في معاشرته، من تشتهي زوج ابنتها تشتهي اي رجل اخر، اصبحنا ثلاثة رجال وامرأتين، اللعبة تحتاج الى رجلين، من منا سيكون احتياطي، ما هذا الخاطر السخيف الذي يريد ان يفسد امري، انطويت على نفسي وانطوت نفسي على مافيها، اثرت الصمت والانتظار، بعد ان انتهينا من تناول طعامنا قام البواب يعمل لنا شاي.

جلسنا في الريسبشن ننتظر الشاي، طنط في حضن مرسي ومنى في حضني، مسحت بكفي فوق شعرها، سوف تكون من نصيبي الليلة، اريدها هي ولا اريد غيرها ولا اريدها لغيري، وجودها معي يحفظ شئ من كرامتى، لتكن طنط نجوى لمرسي أو البواب، طنط في حضن مرسي لا يكف عن مداعبتها بقبلات سريعة متلاحقة على وجهها وعنقها، تأججت شهوتي بعد ان كانت خبت وتلاشت، اخذت منى في حضني وقبلتها في كل مكان، في وجهها وعلى بزازها النافرة التي تطل من صدر ثوبها وكأنها تريد ان تتحرر، تتخلص من القيود، تهرب من سجن السوتيان، اغرتني احررها من قبضة السوتيان، ازحته بعيدا، قفزت بزازها النافرة الى الخارج، تحررت من قبضة السوتيان، وقعت في قبضة يدي، بزازها منتفخة بيضاء وحلماتها واقفة وردية يسيل لها اللعاب، قبلتهما بز... بز... من تحت ومن فوق ومن كل جانب، داعبت اناملي وشفتاي الحلمتان، اعتصرتهما بقوة استجلب كل مافيهما من لذة ومتعة، تأوهت وارتفعت أناتها، مستمتعة بلمسات يدي ومداعبه شفتي لحلماتها، فجأة تلاشت لذتي على صوت البواب وهو يهمس بصوت خفيض

- الشاي يا شريف بيه

انتفضت في مكاني وتملكني الارتباك والخجل، بزاز منى عارية ومكشوفه قدام البواب، تجمدت الكلمات على فمي، تقدم منا يحمل صنية الشاي وعيناه تطوف فوق بزاز منى، نظر اليها نظرة اربكتها وهزتها، نظرة القانص الفاتك، مددت يدي المرتجفة اخذت كوب الشاي وأنا اتطلع الى منى، انتظر ان تدفع بزازها داخل ثوبها تخفيهما، ظلت ساكنة ترنو الى النوبي كأنها ترغب في اجتذابه واستطلاع رأيه، بزازها شهية مثيرة، عليها اثار اصابعي وشفتي، منتفخة... محتقنه... حلمتاها واقفتان، مددت يدي وسحبت كوب الشاي الخاص بمنى حتى لا يقترب منها، وضع الصنية على المائدة القريبة منه واقترب من منى، وزبه ينتفخ من تحت جلبابه، لم يكن لدي شك انه ظنها مومسا من اللائي يترددن على الشقق المفروشة، منى اكله شهية... اكله لذيذة... فاكهة وليمة الليلة وثمرتها الناضجة، يريد ان يكون شريك فعال في تلك الوليمة الدسمة، لا شريك شرف كل واجبه ان يقدم الشراب والطعام، استمرت منى في رعشتها وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة، بزازها ترتفع وتهبط مع انفاسها المتلاحقة، قالت توجه حديثها للبواب النوبي ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق على شفتيها

منى: أنت عايز ايه

اطلق صفيرا حادا، صفير الذئب، لم يرفع عينيه عن بزازها، يريد ان يغرق في بحر العسل، عيناه واسعتان كأنه يبتلع بهما بزازها، تومضان بالرغبه كأنه يريد ان يصل اليها المراد، وقفت مذهولا وقد اربكتني المفاجأة، لا ادري كيف اتصرف، كيف ابعد هذا الوحش عنها، اخبره انها زوجتي، انها ليست مومسا من اللائي يترددن على الشقق المفروشة، التفتت الى مرسي وطنط استنجد بهما، كانا عارقان في القبلات، قبل ان انطق بكلمة اقترب النوبي من منى، همس في صوت يحمل عطفا واعجابا بلهجة نوبيه

- أنا ماشفتش بزاز بالحلاوة دي

نظرت منى اليه في هلع كأنها رأت في عينيه السود شيئا لم تراه من قبل، شيئا مخيفا يثير فيها نوع من الخوف، انكمشت في مكانها، احمر وجهها وتهلل كأنما وصلها ما كان يفكر فيه، وضعت يداها على بزازها تخفيهما، أقترب منها... اقترب أكثر، وضع يده فوق صدرها، لامست اصابعه الغليظة السوداء بزازها، شهقت في حدة كأنها تلقت طعنة وارتجفت ملامح وجهها، وضعت يداها الى جانبها، افسحت ليداه المجال والساحة ليداعب بزازها، رفعت الراية البيضاء، زوجتي الشهوانية تطلب النيك... عايزه تتناك، وقفت ارقبهما في ذهول، يده الغليظة تمسح كل حته في بزازها، وعينا منى تتحركان مع حركة يده وهي تنتقل من بز الى بز، ثم وهو يلتقط بزازها بين قبضتي يديه الغليظتين كما يلتقط تفاحتين ناضجتين من شجرة مثمرة، ثم راح يداعب حلماتها، يلف ويدور باصبعه حولهما ثم يضعط عليهما بين اصبعيه الابهام والسبابة يعتصرهما، صرخت منى وهي تتلوي في مقعدها كالافعى، ألقى بشفتيه الغليظتين على بزازها... قبلهما، امسكت منى برأسه تضغطها بين بزازها كأنها لا تريد ان يرفع عنهما فمه، صوت اناتها واهاتها يرتفع لحظة بعد أخرى مستمتعة بمداعبته وقبلاته التي ملأت صدرها وبزازها، منى استسلمت... رفعت الراية البيضاء والبواب راح ينيكها، جذبها من ذراعيها والقاها على الارض وبدا يقلع جلبابه، منى مستلقية على الارض كفرخة محمرة مقدمه في طبق من الصيني وعيناها مسبلتان في هدوء واستسلام وقد انكشف عنها الثوب حتى اعلى فخذيها، اسكرته الشهوة فلم يبالي بوجودنا، يريد ان يثبت انه اكثر فحولة من اي منا، التفتت الى مرسي وطنط استنجد بهما، طنط مستلقية في حضن مرسي صامته ترقبهما وبين شفتيها ابتسامة واسعة تحمل معنى، مرسي ينظر اليهما في ذهول وكأنه فوجئ بشئ لم يتوقعه، منى مستلقية على الارض نايمه على ظهرها منفرجة الساقين وقد كشف الثوب كل فخذيها البضين حتى الكلوت، ترنو الى البواب بنهم وكأنها تحثه ان يطفئ نار شهوتها، تعلقت كل العيون بالبواب ومنى، الكل يرتقب اللحظة التي ينقض فيها البواب على منى ويفشخها نيك، تخلص البواب من كل ثيابه، وقف عاريا، شهقت طنط شهقة عالية وخبطت يدها على صدرها وكانها لا تصدق ما تراه، زبه عملاقا... كبيرا... طويلا... غليظا بشكل مخيف وعروقه تكاد تنفجر، لونه اسود محمر وخصياته كبيرة دون شعر ومتماسكه لاعلى، ارتعشت منى حين وقعت عيناها عليه، فهمت من نظرة واحدة كل ما يريده منها واستجابت له، قلعت البيبي، انقض عليها كالطور الهائج، قلعها الكلوت والقي به تحت قدمي، كان مبللا لا ادري من العرق الذي كان يتفصد من جسمها ام من ماء كسها، امسك فخذيها المكتظين باللحم الابيض، كل فخد بيد وزبه يتوسطهما، وضع رأس زبه على بوابة كسها، كسها منفوخ حليق، بدأ يفرشها ومنى تتلوي وتتأوه وتئن، تصرخ حين يدفع مقدمة زبه في كسها وتشهق بصوت عالي، يعود ويخرج زبه فتعض على شفتيها، ثم مرة أخرى يدخله ويخرجه، مرة بعد مرة وفي كل مرة تشهق وترتعش، صرخت وتوسلت اليه بصوت متهدج قائلة

منى: حرام عليك دخله بقي مش قادره استحمل

ثم عادت وصرخت تحثه بصوت مرتعش عالي مرتفع

منى: نيك بقى يا ابن الكلب

استمرت صرخات ثم اعقبها صرخة عاليه، عرفت ان زبه استقر في كسها، بدأت تزوم وتتلوي على الأرض تغنج، تئن بحلاوة... تعض على شفتيها زفراتها تخرج من فمها ساخنة فتشعل شهوات من يسمعها، تصرخ بصوت يرتعش ينم عن احساسها باللذة

منى: دخله كله عايزاه كله في كسي

ثم اردفت بنفس الصوت المتهدج المراتعش

منى: أنا باتناك باتناك بجد... بينكني رجل بجد، حرام عليك فشخت كسي

كان قلبي يدق بعنف وعيناي تنظر اليهما والعرق يتفصد من جبيني، كنت اشعر بدمي يغلي بحرارة، مصدوما في البداية ومتهيجا جدا في النهاية، زبي كاد ينفجر، كأني اشاهد فيلم بورنو مثير لا اريده ان ينتهي، اريد ان يستمر ساعات وساعات، وأنا أتفرج على أروع نياكة لرجل بهذه الفحولة بينيك زوجتي أمامي، لم اكن وحدي هائجا ومبهورا، طنط ومرسي يتابعان الفيلم المثير بنهم ونشوى، كلنا هايجين، زبي كاد يطرش لبنه، فجأة قام النوبي عنها، ظننت ان الفيلم انتهى، جذب منى من ذراعيها فقامت شبه جالسة، نام على ظهره وجذبها اليه لتمتطيه، الفيلم لم ينتهي هناك فصل اخر، ركبت منى فوق فخذيه، امسكت زبه ودفعته داخل كسها وبدأت في النزول والصعود في تناعم مع حركات فخذيه، أرتفعت اناتها وصرخاتها من جديد، تعلو وتهبط، أستمر النيك لاكثر من نصف ساعة ثم بدأ يقذف لبنه، خبت صرخات منى، استلقت على ظهرها تلتقط انفاسها اللاهثة وبزازها المنتفخة تعلو تهبط مع انفاسها المتلاحقة واللبن يتساقط على الارض من بين اعلى فخذيها، انتهى الفيلم المثير وقد سال لعابي سال وسال، قام البواب والتفت الى مرسي ونجوى التي انكمشت في مقعدها وتعلقت عيناها به وقال بصوت نوبي

- أنا اسف يابيه غصب عني

قال مرسي دون اكتراث

مرسي: ولا يهمك انت فرجتنا على فيلم مثير

قهقه البواب بصوت عالي وراح يرتدي ثيابه وقال

- أنا تحت امرك يابيه لو احتجتوني في اي وقت نادي علي

منى على الارض كالفرخة المذبوحه تلتقط انفاسها، اغمضت عيناي ووضعت رأسي بين راحتى، غير مصدق بأن زوجتي اتناكت قدامي من البواب، منى بنت الحسب والنسب خريجة الجامعة ناكها البواب الجاهل، تمنيت لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم برنو انتهى عرضه، شعرت أنني تائه غرقان في بحور العار، غوصت فيها الى الركب بل الى العنق، الوم نفسي ام الوم منى، افقت على صوت طنط وهي تنادي البواب بصوت مرتفع

طنط نجوى: تعالى انت رايح فين

استوقفته عند باب الشقة، وقف في مكانه يرنو اليها من رأسها الى قدميها، طنط واقفه في مكانها وقد تهدل قميص النوم عن كتفيها وصدرها، بزازها عارية منتفخة متورده وحلماتها كبيرة ومنتصبه، تمسك بين يديها ذيل ثوبها وقد رفعته الى اعلى، كشفت عن فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي، كانت تعطيه من عينيها نظرات صريحة، تنتظر ان يسعى للقائها... تنتظر قبلته، تنتظر أن يطفئ شهوتها ويشبع شبقها، رفع النوبي يده عن مقبض باب الشقة واقترب منها، نظرت اليه من تحت جفنيها وعلت شفتيها ابتسامة واسعة تنم عن فرحتها، من فرط لهفتها بدأ العرق يتصبب على جبينها كأنها تعدو بكل قواها، تخلصت في لحظة من قميص النوم، جسمها ابيض كاللبن الممزوج بماء الورد، تجرد النوبي من ثيابه، طنط والنوبي عرايا يتعانقان معا على الارض عرايا، مرسي على الارض عاريا في حضن منى، منى بتتناك تاني وامها بتتناك على بعد خطوات منها!!

استيقظت من نومي في ساعة مبكرة على غير العادة، وقد تفتح وعي عن دنيا جديده دنيا مليئة بالأثام والخيانه، لا املك ان انفصل عنها، شعرت بضعفي واستسلامي ولا جدوي من المقاومة، صورة منى وهي في احضان النوبي لا تبرح خيالي مرسومة في ذهني، صورتها والنوبي ممسكا فخذيها، فخذ بكل يد وقضيبه العملاق يتوسطهما، وهي تئن وتتأوه واللذة تطفح على وجهها الابيض الشاحب، منى استسلمت له في سهولة وطواعية، تملكني الذهول، لا اصدق أن منى زوجتي ناكها البواب، أمامي وتحت بصري، او اصدق ان طنط نجوى سليلة الحسب والنسب قبلت ينكها بواب نوبي حقير، تمنيت، لو كان ما شاهدته اضغاث احلام او مجرد فيلم بورنو انتهى عرضه، شعرت أنني تائه، غرقان في بحور العار، غوصت فيها الى الركب بل الى العنق، فكرت أطلق منى، كلانا ملوث بالرذيلة، اسير شهواته المجنونه، طريقنا واحد، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر، اكتشفت أنني غير قادر على حفظ توازني ولم أكن متأكد من الخطوة التالية!

فكرت الليلة في زيارة منى وطنط نجوى من قبيل الفضول والاستطلاع والوقوف على اخبارهما، طول الطريق افكر في الشقة الكائنة بالدور الثاني عشر بالحي الراقي بشارع لبنان، هل تجمعنا مرة أخرى في ليلة حمراء، تمتد الى الساعات الاولى من الصباح، مستحيل... اونكل باهر سوف يعود من سفره بعد يوم او يومين، لم استبعد ان يحدثني عن موعد زفافي الى منى وقد اكتملت شقة الزوجية، شعرت بشئ من الخوف، الخوف مما هو قادم.

استقبلتني طنط بابتسامة واسعة وحمرة الخجل تكسو وجهها الابيض فتزيده جمالا وأنوثة، كانت ترتدي روب احمر طويل اخفي مفاتن جسدها البض، سبقتها الى مقعدي المعتاد بالصالون وهي تتبعني وتتثاءب في كسل، جلست في مواجهتي ووضعت احدى ساقيها فوق الأخرى لينزلق الروب عن احلى واشهى سيقان، مرت لحظات دون ان ينطق أي منا بكلمة، نتبادل النظرات في صمت، على اطراف شفتيها كلام تريد ان تبوح به ولكنها لا تقوي ان تركز عينيها في عيني فتسدل فوقهما جفنيها وتدير، طنط أصبحت صفحة مفتوحة بين يدي، كل دواخلها واسرارها... مشاعرها... شهوتها... علاقاتها المشينة في الماضي والحاضر، لم انسى لهفتها على ممارسة الجنس مع النوبي، تذكرت فجأة أنني لم اعاشرها في شقة شارع لبنان، ناكها مرسي وناكها البواب، شعرت بشئ من الضيق والغيره، قالت بعد لحظة صمت طويلة بصوت مضطرب كأنها تحاول التغلب على خجلها

طنط نجوى: عجبتك السهرة

قلت في استياء

أنا: يعني

لمعت عيناها، قامت من مقعدها وبين شفتيها ابتسامة خجولة، جلست الى جواري وهمست قائلة

طنط نجوى: أنا عارفه انك ماكنتش مبسوط قوي

اطرقت في خجل ولم اعلق، مدت يدها فوق صدري، تحسسته بأناملها البضة الناعمة وقالت بصوت دافئ حنون ملؤه دلال ورقة

طنط نجوى: أنا قدامك اهوه لو تحب دلوقتي ماعنديش مانع

تريد ان تعوضني عن تلك الليلة، تطلعت اليها بنهم، شدني جسمها البض، تخيلتها وهي تتجرد من الروب وتقف امامي عارية، لماذا لايكون لي فيها نصيب الليلة، انفرجت اساريري، القت بجسمها البض بين ذراعي، اعتصرتها بقوة، قالت في دلال متوجعه

طنط نجوى: بالراحة انت راح تكسر عضمي

لم ابالي اندفعت اقبل وجهها في كل مكان، قالت واناملها الرقيقة لا تزال تعبث بشعر صدري

طنط نجوى: راح تنام الليلة في حضني

قلت وأنا اتلفت حولي

أنا: فين منى

قالت بصوت ناعم ملؤه انوثة ورقة

طنط نجوى: سيبك من منى دلوقتي

زحفت بشفتيها على وجنتي والقت بهما فوق شفتي، التقطت شفتيها في قبلة ساخنة، دفعت لسانها في فمي تذوقت رحيق فاها الشهي العطر وانتصب قضيبي بكل قوة حتى ظننت انه سيمزق ثيابي، يتحرر من سجنه، ينال جسدها الشهي، قالت ولساني يلعق عسل فاها الذي يتساقط من بين شفتيها

طنط نجوى: عربيتك معاك

قلت وأنا لازال العق بلساني شفتيها

أنا: معايا

انتفضت واقفة، فاجأتني قائلة

طنط نجوى: في مشوار قريب ممكن تنزل معايا

قلت في دهشه وأنا امسك يدها

أنا: هنروح فين

قالت وعلى شفتيها ابتسامة واسعة

طنط نجوى: راح تعرف لما ننزل... عن اذنك اغير هدومي

تركتني في حيرة، لا اعرف ماذا تريد أو الى اين تذهب، قلبي يضرب واعصابي مشدودة كأني مقدم على مغامرة كبرى أو على جريمة كبرى، مضت دقائق طويلة مملة ومن فرط لهفتي بدأ العرق يتصبب على جبيني، عادت بعد قليل في زينة تلفت العين الى كل مزيه في جسدها كأنها مقبلة على حفل زواج او سهرة، تفوح منها رائحة العطر الشهي، التفت الى المرآة المعلقة على الحائط لتطمئن على جمالها، انها فعلا جميلة، شعرها في لون رقائق الذهب وعيناها واسعتان ذكيتان... ابتسامتها واسعة واسنانها بيضاء... جسدها ملفوف ومتسق، وضعت يداها في وسطها وبريق الرضا يومض في عينيها، أطمأنت على زينتها، التفتت الي وابتسمت وقالت في زهو

طنط نجوى: أنا جاهزة

انتفضت في مكاني واتخذنا طريقنا الى الخارج، سارت الى جواري، شعرت بيدها تلتصق بيدي، التقطت يدها وضغطت عليها بقوة، كفها بض دافئ، ركبت الى جواري في العربيه، زحفت بجسمها، اقتربت مني، ذراعها ملتصقة بذراعي وسخونته تسري في اعصابي، سألتها في صوت خفيض

أنا: هنروح فين

قالت وصوتها يرتعش

طنط نجوى: شارع لبنان

سرحت قليلا العمارة الشاهقة، الدور الثاني عشر... البواب النوبي، قلت بصوت مضطرب

أنا: فين في شارع لبنان

قالت ولسانها يرتج وكلماتها تتمزق على شفتيها

طنط نجوى: عمارة النوبي ما تعرفهاش

اطرقت ولم اعلق، فكرت فيما تدبر له وتخطط، هناك موعد بينها وبين مرسي، لماذا أنا معها الآن، الم يكن من الافضل ان تأتي وحدها، شعرت أنني احمق، خدعتني بقبلاتها لاصحبها الى شقة لبنان، فكرت انسحب ولكن هناك دافع اخر يدفعني الى هناك، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، همست اليها وأنا مستمر في طريقي

أنا: مرسي المنوفي هناك

انفرجت شفتاها عن ابتسامة ضيقة وقالت

طنط نجوى: لا طبعا... مرسي مش هناك

زادتني حيرة وارتباك، قلت في دهشه

أنا: امال رايحين هناك ليه

قالت وبين شفتيها ابتسامة لعوب

طنط نجوى: لما نوصل راح تعرف كل حاجة

سرحت مع هواجسي، تريد البواب النوبي، الفحل الاسود، تريد أن يعاشرها، ينام معاها، ينكها مرة أخرى، تملكتني الدهشه، الا يوجد رجلا أخر يروي ظمأها الجنسي، سليلة الحسب والنسب تشتهي البواب، فكرت مليا، التمست لها العذر، النوبي فحل قوي، قضيبه عملاق أي إمرأة تمارس معه الجنس تشتهيه ولا تنساه، منى كانت في قمة نشوتها ومتعتها وهي تمارس معه الجنس، شعرت بشئ من الغيره، أمام باب العمارة أوقفت العربيه، قالت طنط بصوت خفيض

طنط نجوى: انزل ونادي النوبي

لم يكذبني ظني، فتحت باب العربيه ونزلت اناديه على مضض، استقبلني بابتسامة واسعة والفرحة تطل من عينيه الضيقتين وكأنه وجد صيدا ثمينا كان ينتظره، رحبت به طنط نجوى وانفرجت شفتاها وبدت الفرحة جلية على اساريرها، فتح البواب باب العربيه وجلس بالمقعد الخلفي، استدارت طنط في مقعدها والتفتت قائلة

طنط نجوى: ازيك يانوبي

نظر اليها بامعان كأنه يريد ان يستكشف نواياها ثم قال

- خدامك يا مدام

جاب من الأخر، تنهدت طنط، اخذت نفسا عميقا في نشوه كأنها احست بفحولته تفوح منه كعطر جذاب، قالت بصوتها الناعم

طنط نجوى: الشقه فاضيه

قال في جديه

- الليلة بالف جنيه

قالت بشئ من الامتعاض

طنط نجوى: الف جنيه مره واحده مش كتير

تنهد النوبي وقال في قرف

- مش كتير على حضرتك

سكتت برهة ثم اردفت قائلة

طنط نجوى: راح تكون موجود معانا

قال بلهجة الواثق من نفسه

- لو عوزاني أنا تحت أمرك

قالت في لهفة وصوتها يرتعش

طنط نجوى: طبعا عوزاك

انفرجت اساريره وقال

- ساعة ولا طول الليل

التفت الى طنط ثم اطرقت في خجل تنهدت كأنها تحترق بناره، قالت بصوت خفيض

طنط نجوى: طول الليل

قال في زهو

- الساعة 100 جنيه وعشان خاطرك الليله ب 200 جنيه

تملكني الذهول، ما يحدث أمامي شئ غريب لم يخطر ببالي أو اتصوره من قبل، أول مرة أشوف رجل يطلب من إمرأة مقابل ليمارس معها الجنس، رجل بالأجر، ينيك النسوان بفلوس، رجل مومس، لم استطع اخفاء دهشتي، التفت الى طنط نجوى انتظر جوابها، امتلأ وجهها بخيبة الأمل، هربت بعينيها من عيني، سرحت قليلا ثم قالت

طنط نجوى: راح اجي لك وقت تاني

كان من العسير اتصور انها يمكن ان تدفع له مقابل من مالها كي يمارس معها الجنس، ادرت محرك العربيه، تراجع النوبي وكأنه خاف تفلت الفريسة من بين انيابه، همس قائلا

- اتفضلي يامدام نتفاهم جوه

التفتت طنط اليه في دهشه وقالت

طنط نجوى: جوه فين

- فوق في الشقة

طنط لها فراسة نفاذة فطنت الى ما في نفس الرجل، فتحت باب العربيه ونزلت، انخلع قلبي من بين ضلوعي وتسارعت دقاته، لو صعدنا الى الشقة طنط راح تتناك، نظرت الي بامعان كأنها تريد ان تخبرني بان هذا ما تريده وتبغيه، لم انطق ببنت شفة، الشبق يطل من عينيها، هناك سيدات لا يشبعن، اجسادهن كلها رغبات وليست رغبه واحدة، طنط نجوى من هذا النوع من النساء، بداخلها رغبات رهيبه... بداخلها شهوه أنثى الاسد، لبؤة يلزمها اسد قوي ينط عليها وينزل فيها نيك ونيك ونيك، فرسه جامحة تحتاج فارس همام يركبها ويروض احاسيسها الشرسه، النوبي فحل قوي الشهوة لا يشبع ولا يكل ولا يمل أسد، فارس همام، يقدر يروضها ويشبع شهوتها، سارت بجانبه في خطوات متعثرة ويده تقبض بقوة على يدها كأنه يخشى أن تتراجع، لم تحاول ان تتملص منه، تركت يدها في يده في طواعية، لا ترى عيون الناس التي ترقبهما، تتلفت وراءها تنتظر الحق بها، ماذا تريد مني، شاهدا على خيانتها وفسقها، لن اقبل أن اكون قوادا، فكرت في الانسحاب والتراجع، كانت هناك رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، لا يجب ان تفوتني الوليمة، من حقي يكون لي نصيب فيها، سرت اتبعهما، لم تكد تطئ اقدامنا الشقة بالدور الثاني عشر حتى استدارت طنط الي وقالت بلهجة الامر

طنط نجوى: هات منى بسرعه وتعالى

مرت لحظات قبل ان اتفهم ما قالته، عادت تهمس في حدة قائلة

طنط نجوى: انت واقف ليه

اطرقت وانسحبت الى الخارج، طنط تريد ان نقضي الليلة في احضان النوبي، قبلت بكل شروطه، سوف تدفع له ما يريد من المال، منى لو جاءت لن تنجو من انيابه، شئ في داخلي يحثني على المقاومة، ولكني لم اعرف كيف اقاوم، ارفض حضور منى، اذا جاءت أصفعها على وجهها اذا سمحت له بالأقتراب منها، رائحة شواء لذيذ تشدني من انفي، وسوس لي الهوى اكون شريكا في تلك الليلة الحمراء، استمتع بممارسة الجنس ومشاهدة احلى فيلم بورنو..

منى فرحت بدعوة امها، سألت عن النوبي (تتأكد من وجوده) منى كأمها تشتهيه وتبغى معاشرته، اسرعت ترتدي ثيابها في لهفة كأنها تخاف ان تفوتها الوليمة، وقفت امام المرآة تصلح من شعرها وتعيد وضع الاحمر الخفيف فوق شفتيها ودماؤها تزعرد في عروقها، شعرت بشئ من الارتباك والتوتر والذهول، منى تريد النوبي وامها تريد النوبي..

هناك في شقة لبنان، وقفت امام الباب ادق الجرس، فتح النوبي وهو عاريا كما ولدته أمه، وقعت عينا منى عليه، تنهدت وشهقت بصوت مرتفع، ارتمت في حضني وتعلقت بعنقي، واشتدت رعشتها، نظرت اليه في دهشه كانها فوجئت بشئ لم يخطر على بالها، عيناها تحملقان في قضيبه العملاق، قضيبه لم يكن منتصبا لكنه كان طويلا وغليظا، يتدلى بين فخذيه بشكل ملفت وبيوضه مرتفعه وكبيره، فجأة بدأ ينتصب... وصل الى ذروة انتصابه وهو يتأرجح بين فخذيه، يتراقص كأنه فرحا، وفخورا بنفسه، ارتسمت ابتسامة واسعة على شفتي النوبي ووقف صامتا يرقب نظراتها المرتبكة، أشار بيده يطلبها، خرجت من بين ذراعي ترتعش وفي عينيها نظرات مرتبكة حائرة، سارت بخطوات بطيئة كأنها تتنهد بقدميها، خطواتها مرتبكة ونظراتها مرتبكة، اقتربت منه... أقتربت أكثر وأكثر وهو ينتظرها فاتحا ذراعيه، فجأة هرولت والقت بجسدها بين ذراعيه وتعلقت بعنقه، اغمضت عيناها، لا ادري ان كانت لا تريد أن تراه أو تريد ان تشبع خيالها منه، ضمها بين ذراعيه، اشتدت رعدتها، اقترب بوجهه من وجهها وعيناها متعلقتان بفحولة وجهه، ارقد خده على خدها، ولكنه لم يكتفي بخده على خدها فأخذ يتسلل بشفتيه حتى نام بهما فوق شفتيها، قبلها من فمها قبلة طويلة، وهي تعبث باصابعها الرقيقة في شعره المجعد، فجأة فض الاشتباك بين الشفاة الظمأة، جثت منى على ركبتيها وقبضت بيدها البضة البيضاء على زبه الاسمر، داعبت قمته باطراف اناملها، وضعته في فمها، تستجلب لبنه، انحنى عليها، أمسك بذراعيها ورفعها اليه ثم حملها بين ذراعيه الى غرفة النوم، لفت ذراعها حول عنقه كأنها طفلة، ثم اخذت تقبل وجهه في كل مكان ثم اختفيا داخل غرفة النوم، استلقيت على اقرب مقعد في حالة ذهول، دمي يغلي بحرارة وفي قمة هياجي، استرق السمع الى ما يدور داخل الغرفة، انات وأهات منى تعلو، تبدد سكون المكان، لم استطع أن ابقى في مكاني، قمت في اتجاه الصوت، وقفت بالباب اتفرج مشدودا مبهورا بما اراه، منى بتتناك قدامي، فجأة شعرت بطنط نجوى تقف الى جواري عارية كما ولدتها أمها، تشاركني مشاهدة منى بين احضان النوبي، المشهد كان مثيرا، زفرات منى واهاتها وهي تتلوي كالافعى بين احضان النوبي، اججت شهوتي، نظرت الى طنط نجوى، رأيت في عينيها القبول وانفرجت شفتاها عن ابتسامة واسعة، انها دواء لكرامتى التي جرحها الجنس، امسكت طنط يدي واخذتني بعيدا الى غرفة النوم الثانية، كنت في حاجه اليها الى جسمها البض الشهي، افرغ فيه شهوتي التي اوقدتها اهات منى واناتها، القت طنط بجسمها فوق السرير، نزعت ثيابي كلها ثم قفزت نحوها، تبادلنا العناق والقبلات، قبلت كل جسمها من رأسها الى قدميها، التهمت شفتيها، لعقت لسانها، شربت عسل فاهها الشهي، اسرعت نحو بزازها المنتفخة وشرعت أمص بقوة وادعدع باسناني حلماتها، مسحت شفايفي جسمها البض من تحت بزازها الى قبة كسها، كسها منفوخ ومتورد ومفتوح، لا يزال ممتلئ بلبن النوبي، لم استطع ان اقاوم، الصقت فمي به قبلت شفراته المنتفخة، غمست فمي في البظر الوردي ارضعه بشراهة حتى كدت اقلعه من جذوره، صرخت وارتفعت اناتها، بقيت ترفس برجليها وتدفعهما الى اعلى، حملتهما على كتفي، امسكت فخذيها المكتظين، يد بكل فخذ، فخذاها فخاذ فرس ناعمه ودافئة، دفعت كسها للامام باتجاه زبي، اقترب من كسها المفتوح متل بوابه كبيره، كسها بيفتح ويقفل، بدأت افرشها لازيدها هياجا، صرخت باعلى صوتها، توسلت الي انيكها، ادخلت رأس زبي، ثم اخرجته، راحت تسبني باقذر الالفاظ، ادخلت نصفه وبقيت ادخل نصه واعود واخرجه ثم دفعته كله الى اعماق كسها، اطلقت شهقه وصرخت بقوة واترعشت، اشتدت رعشتها، قالت بصوت متهالك يرتعش

طنط نجوى: كسي بياكلني... دخله كله كله

شعرت بتعلعله البطئ في اجمل واشهى كس، لفتني تحتها ونامت فوقي، ركبت زبي واخدت بتحريك فخذيها ليصل زبي الى اعماق كسها وهي تمص شفايفي وتحتضنني لدرجه اني احسست باني لا استطيع ان اخد نفسي من ضغطها على صدري، لفتها ونمت عليها، ساقي بين ساقيها المنفرجتين وزبي في كسها، كسها كالمكوك يعدو ويروح وهي تلف ذراعيها حول ظهري، تحتضني بقوة وشفاتي تلتقط شفتيها وترتشف رحيق فمها الشهي، وزبي يحس بمتعة ما بعدها متعة، احذت انيكها بطريقة جنونية وشهوانية وهي تتأوه وتشهق وتصرخ من النشوة ومن شدة نشوتها كانت تقبل كل ما تصل اليه شفايفها من جسمي، تتأوه وتصرخ بما لم اسمعه من قبل... كسي عطشان لبن، اسقيه من لبنك، كنت فين من زمان، ارويني ابوس رجلك أوف أوف منك ياوسخ كسي اتهري حرام عليك نزلهم بقى، لم استطع أن اتحمل المزيد من اللذة والمتعة، اطلق زبي حممه في كسها واستلقيت الى جوارها التقط انفاسي وهي نائمة الى جواري مبهورة، بزازها تعلو وتهبط مع انفاسها المتلاحقة، أمسكت يدي وقبلتها وبين شفتيها ابتسامة واسعة تنم ارتواها جنسيا واستمتاعها بمعاشرتي، كانت نيكه لذيذه ومثيرة، احلى نيكه تذوقتها منذ مارست الجنس وعاشرت النساء، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نائمان عرايا في السرير حتى غلبنا النعاس..

استيقظت من النوم وقد انتشر ضوء النهار في ارجاء الغرفة، نظرت الى ساعة يدي، تقترب من العاشرة، اكتشفت انني لا ازال عاريا وطنط نجوى الى جواري عارية، شعرت بنشاط وحيوية وانني تخلصت من كل الضعوط والقيود، نظرت الى طنط باشتهاء ونشوى، أنني استمتعت معها كما لم استمتع من قبل، معها أو مع غيرها، كأنني كنت امارس الجنس لاول مرة، شعرت أنني استطعت أن ارويها جنسيا واشبع شبقها ونشوتها الجنسية، فجأة تذكرت منى، هي الآن في الفراش مع النوبي، قضت الليل كله في حضنه، لابد أنه شرمطها وناكها، تمتعت بزبره الكبير، تملكني شيء من الارتباك والخجل، قمت الى الحمام اخذ دش كعادتي كل صباح، فوجئت بمنى عارية تحت الدش، وقفت بالباب اختلس النظرات الى جسمها العاري، شعرها مهدل فوق جبينها، بصمات النوبي فوق جسمها واضحة، لفحات انفاسه فوق وجهها اكسبته حمرة خفيفة، شفتيها متوردة ومنتفخة، بزازها نافرة ومرفوعة في شموخ والحلمات واقفة ومنصبة، اردافها المكتظة مبللة بقطرات اللبن تنم على انها اتناكت منذ دقائق قليلة، شعرت بوجودي همست في نشوه قائلة وبين شفتيها ابتسامة خجولة كأنها فوجئت بي

منى: شريف... أنت بتعمل ايه

اقتربت منها، نظرت الي بعينين مرتبكتين واشاحت بوجهها بعيدا عني، استدارت أمامي لتهرب بعينيها من عيني كأنها احست بخطيئتها، شدتني طيزها المستديرة البيضاء، طيزها كبرت واستدارت، انتفخت الفلقتين وبقي لهما شكل، انتصب قضيبي بقوة، اقتربت منها أكثر، احتضنتها من الخلف، انحشر قضيبي بين فلقتي طيزها، استدارت وارتمت في حضني وهمست بصوت ناعم وهي تنفض شعرها

منى: اوعى تزعل منى ياشريف أنا باحبك قوي

قلت وفي نبرات صوتي نغمة غضب حاولت اخفيها

أنا: أنا مش زعلان

قالت وهي تتنهد في افتعال كأنها غلبت على امرها

منى: معقول مش زعلان

أنا: مش زعلان

نظرت الي كأنها تحاول أن تصدقني واستطردت قائلة

منى: عاهدتك قبل كده مافيش راجل ينكني غيرك

قلت في لهجة جادة

أنا: وناكك البواب

اطرقت واحمرت وجنتاها وسكتت، اردفت قائلا

أنا: لبنه لسه مالي كسك ومغرق رجليكي... اكيد انتي لسه قايمه من تحته

قالت في دلال ورقة وهي تخبط فخذيها بقضيبي

منى: مقدرتش عليه جامد قوي

قلت وفي نبرات صوتي غيره

أنا: عجبك زبه الكبير

قالت في نشوه وهي تحاول تخفي ابتسامة علقت بشفتيها

منى: زبه كبير قوي بيفشخني نيك ويجنني

اطرقت في خجل وتملكني الضيق، زوجتي عشقت رجل اخر لا بد ان اطلقها، شعرت باناملها البضة الرقيقة تعبث بوجهي وشعر صدري، قالت بصوت ناعم ملؤه دلال ورقة

منى: انت سرحت في ايه

رأيت في عيناها اسراري كلها، منى ممكن تفضحني، تتهمني باقذر الاتهامات ولما لا ولم ادافع عنها واحميها قدام شوقي وقدام ماجد وقدام مرسي بل ماهو افظع واوسخ من ذلك قدام البواب، كلانا ملوث بالرذيلة، اسير شهواته المجنونه، طريقنا واحد، لا يستطيع أي منا أن يستغني عن الاخر، لا مفر من ان يتم زواجنا، عادت تهمس بصوتها الانثوي في دلال

منى: باحبك ياشريف

قلت وأنا امسح بيدي على وجهها

أنا: باحبك اكتر

قالت في دلال

منى: اوعى تكون بتغير، اعتبرني مريضه وهو الدكتور اللي بيعالجني

قلت وأنا اضمها بين ذراعي كأني اطلب رضاها

أنا: المهم انبسطتي

مدت ذراعها ولفتها حول عنقي وبين شفتيها اجمل ابتسامة، ملأت وجهي بالقبلات وقالت في نشوه

منى: انبسطت قوي قوي ياشريف زي ما تكون دي أول مره اتناك فيها

قلت اداعبها وان املأ وجهها بقبلاتي

أنا: مش راح تكون اخر مرة

انتفضت، قالت وفي نبرات صوتها فرحه

منى: راح تخليه ينكني تاني

قلت في نهم ولهفه

أنا: ايوه راح اخليه ينيكك تاني

لصقت فمها بفمي وتداخلت الشفاة في قبلة ساخنة، امسكت يدي ووضعتها فوق بزازها، انها تعرف دائما كيف تسترضيني، وتجلب شهوتي، قالت بدلال القحبة

منى: راح تنكني

أنا: تحبي انيكك

قالت وهي تتصنع الدهشهة

منى: هنا في الحمام

أنا: ايوه هنا في الحمام

قالت وهي تتراجع قليلا مبتعدة عني

منى: تعالى جوه

أمسكت يدي واتجهت الى غرفة النوم، وقفت عالباب مترددا وبادرتها قائلا

أنا: رايحه فين النوبي جوه

ابتسمت وقالت

منى: النوبي نزل من شويه

هجمت عليها كوحش اشتد به الجوع وعثر على فريسته بعد جهد، القيتها فوق السرير، تمكنت منها، صرخت ترجوني في هلع

منى: بلاش تنكني... كسي اتهري من النيك

دفعتني بعيدا وتقلبت في السرير، طيزها المنتفخة البيضاء شدتني، فكرت انيكها في طيزها، عبثت اناملي بها وبخرم طيزها، قبلتها ولحست كل حته، تجاوبت معي، رفعت طيزها وأنكفأت فوق ذراعيها وركبتيها، ركبت عليها وبدأت ادفع زبي على خرم طيزها، توقعت ان تتألم وتحاول تقاومني، قضيبي انزلق بسهولة، طيزها مفتوحة وجاهزة للنيك، من شدة هياجي سرعان ماطرش قضيبي لبنه في اعماق طيزها واستلقيت الى جوارها التقط انفاسي، اتساءل مع نفسي، كيف لم تتألم وأنا اضاجعها في طيزها لاول مرة، طيزها مفتوحة، استدارت بجسمها والتصقت بي وقبلتني، قلت وقد انتابني الذهول

أنا: مين اللي فتح طيزك ووسع الخرم

انفرجت شفتاها عن ابتسامة خجولة وكأنها كانت تتوقع السؤال، قالت بصوت متهدج

منى: اقول لك وما تزعلش

أنا: لا.. ما ازعل

منى: ماجد خطيب سوزي السابق، كنت بروح شقته أنا وماما

صدمتني... اطرقت ولم انطق، شعرت في نفسي انني زوج إمرأة مستعدة ترفع رجليها لأي رجل يطلبها... مومس، عادت تلتصق بي وتقبلني، تستجلب حبي وعشقي، قالت في دلال

منى: اوعى تكون زعلت منى

مسحت بيدي على شعرها وقبلتها، لا ادري لماذا قبلتها، لاني احبها احب فسقها وفجورها، همست وهي تزداد التصاقا بي

منى: باحبك ياشريف

اخذتها في حضني، نمنا متعانقان وعيوننا مفتوحة، همست منى تسألني في قلق

منى: مالك سرحان في ايه

قلت وأنا امسح بيدي على وجهها

أنا: باحبك يا منى

منى: أنا باحبك اكتر ياشريف

اغمضنا عيونا ونمنا متعانقين عرايا، لم ادري كم مر من الوقت ونحن نائمان، افقنا على صوت طنط وهي تنادي علينا وقد بدا عليها الهلع والارتباك، قمنا مفزوعان، همست منى الى أمها تسألها في دهشه

منى: في ايه ياماما

قالت وصوتها يرتعش

طنط نجوى: مش لاقيه الخاتم السولتير

قلت في دهشه

أنا: دورتي عليه

طنط نجوى: كنت حطاه في شنطة ايدي اكيد البواب سرقه

انتفضت منى في مكانها وقالت في هلع

منى: لما اشوف الخاتم بتاعي

فتحت شنطة يدها وصرخت في هلع قائلة

منى: الخاتم مش موجوده

تلاقت نظراتنا وقلنا في صوت واحد

- اكيد البواب اللي سرق الخواتم

قالت طنط تستنجد بي

طنط نجوى: انزل يا شريف دور عليه خليه يرجع الخواتم... قول له راح نبلغ البوليس

ارتديت ملابسي في عجاله ونزلت ابحث عنه، لم اجد له أي اثر، عدت الى طنط ومنى وقد فرغن من ارتداء ثيابهن، قال في صوت واحد

منى و طنط نجوى: لقيت الحرامي

قلت وأنا التقط انفاسي

أنا: اختفى تماما

اندفعت منى قائلة

منى: نبلغ البوليس

قلت في استياء

أنا: راح نقول ايه

اطرقت منى وامها ولزما الصمت، كان من المستحيل أن نذهب الى قسم البوليس، ماذا نقول في البلاغ ناكهم وسرقهم، كان من رأي طنط ومن رأي بعد تفكير طويل وبعد أن تناولنا الأمر من جميع جوانبه، ان نلتزم الصمت تجنبا للفضيحة، لم يكن هناك بدا عن مغادرة الشقة والعودة بعد ليلة مثيرة في كل احداثها، قدام بيت طنط اوقفت العربيه، كان يبدو عليهما الارهاق والتوتر، كان يجب ان ابقى معهما حتى يستعديا اتزانهما، امام باب الشقة اخرجت طنط مفتاح الباب وفتحت الباب، لم تكد اقدامنا تطئ الشقة حتى فوجئنا باونكل باهر امامنا، اربكتنا المفاجأة وتجمدت الكلمات على الشفاه، قال اونكل باهر وفي عينيه نظرة غضب

باهر: كنتي فين يامدام

ارتعدت طنط وقالت وصوتها يرتعش

طنط نجوى: انت رجعت امتى

قال في حدة ان

باهر: أنا هنا من ليلة امبارح

تلاحقت انفاسي وانتابني الخوف، احسست أننا على ابواب فضيحة بل كارثة، تعلقت عيوننا بطنط نجوى وهي ترتعد امامه وقد اكتسى وجهها بكل الوان الطيف، فكرت اهرب قبل ان تتطور الامور وينكشف المستور، قالت طنط بصوت متهالك مضطرب

طنط نجوى: سافرنا امبارح مع شريف دمياط كان في شوية حاجات لازم يشتريها

قال باهر في حدة

باهر: الحاجات دي مش موجوده الا في دمياط

قالت طنط وقد بدأت تسترد انفسها

طنط نجوى: الاسعار هناك ارخص

عاد اونكل يلاحقها بالسؤال

باهر: مرجعتوش امبارح ليه

طنط نجوى: اتأخرنا والصراحة أنا خفت نرجع اخر الليل الطريق طويل

تنهد اونكل وعاد اليه الهدؤ، تذكر فجأة أننا نقف بباب الشقة، التفت الي قائلا

باهر: ادخل ياشريف واقف ليه

قلت وأنا التقط انفاسي

أنا: معلهش يا اونكل السفر طويل ومتعب وأنا عايز ارتاح شوية

قال وهو يمد يده يصافحني

باهر: راح استناك بكرة عشان نتفق على موعد الزفاف

قلت وأنا اهرول ناحية باب الشقه

أنا: حاضر يا اونكل

اطلقت ساقي للريح وأنا لا اكاد اصدق أن طنط ضحكت عليه وخدعته، لو كان نظر بين ساقيها لعرف الحقيقة، عرف انها اتناكت في غيابه، كم هو ساذج وطيب، تنفست الصعداء عنما وصلت الى بيتي، شعرت بالطمأنينة والأمان، اغلقت باب غرفتي وغيرت هدومي والقيت بجسدي المرهق على السرير، استرجع في خيالي احداث الامس واليوم، افكر في الفضيحة والعار الذي يمكن أن يصيبني لو اكتشف اونكل باهر الحقيقة، افكر في البواب اللي ناك زوجتي وامها وسرق مجوهراتهما، ماذا سوف تقول طنط عندما يكتشف زوجها سرقة الخاتم السولتير، شعرت بالخوف، الخوف مما هو قادم، لم ادري كم مر من الوقت وأنا تائه مع هواجسي، لم ينقذني مما أنا فيه الا رنين جرس الباب، مخبر من القسم جاء يستدعيني، اربكتني المفاجأة، لماذا يتم استدعائي، تم القبض على البواب وعثر معه على الخاتم السولتير، ارتديت ملابسي وهرولت الى هناك وجسدي ينتفض من الخوف، في قسم البوليس كانت هناك مفاجأة لم تخطر لي ببال، وجدت مرسي المنوفي وحارس الشاليهات وحضرت بعد قليل طنط نجوى ومنى وسوزي، الاتهام الموجه لنا الاشتراك في تصوير افلام البورنو وبيعها للشباب، حارس الشاليه كان يصورنا بكمرات خفية ونحن نمارس الجنس، التهمة لبسنا، سيتم عرضنا على النيابه وحكم الحبس في انتظارنا!

 

كبرياء إمرأة

ذات يوم.. من اسعد ايام حياتي، استدعاني مدير الشركه وقال لي

قال: عندك مأموريه صعبه يا بطل

قلت: خير

قال: حتسافر الغردقه بكره للتفاوض مع احدى العملاء الجدد

قلت: انا عملي محاسب فقط يعني عملي يبداء بعد الاتفاق على الخطوط الرئيسيه

قال: نعم انت ضمن فريق عمل مكون منك ومن مدام نهله في العلاقات العامه

شعرت وفؤادي ينقبض وينبسط ويضرب بنبضاته اركان صدري حتى خشيت ان يكسر ضلوعي من الفرح.. ولكني تمالكت نفسي لابعد حد واستخدمت كل ما امتلك من ثبات انفعالي حتى لا يفتضح امري، فتلك النجمة التي في السماء سوف تنزل على الارض وتجلس معي او سوف اصعد انا الى السماء واستمتع بجمالها من قريب..

لا اتذكر جيدا كيف دار الحديث بيني وبين مديري ولكن كل ما تذكرته هو ان غدا هو يومي الموعود..

بالفعل ذهبت الى المنزل واخبرت زوجتي باني ذاهب بمأموريه تخص العمل، وسوف تستغرق عدة ايام.. قضيت اليل لم انام وافكر ترى كيف تكون نهله من قريب، هل سوف يتسنى لي ان اتحدث معها في موضوعات خارج العمل وهل وهل وهل... وكنت احزر نفسي من الافراط في التمني حتى لا اقع في خيبة الامل، المهم حضرت في الصباح سيارة الشركه الميكروباص وركبنا انا وهي فقط خلف السائق، كنت متحير هل اجعلها خلفي ام امامي ولكني قلت لابد ان اجلس امامها لانها لو جلست امامي قد لا تلفت اليا وهي تحدثني، وبالفعل ذهب السائق الى بيت نهله وقمت بالاتصال بها حتى نزلت رمقتها وهي نازله من سلم العمارة، وابهرني جمالها.. فقد لبست فستان جميل لاول مره اراها به، فقد كان مفتوح الصدر قليلا بحيث تظهر منه فلقه صدرها من فوق قليلا، ولاول مره الاحظ حجم هذا الصدر المتكور البارز من تحت الفستان الازرق الجميل، ولاول مره ارى ارجلها من اسفل، وقد ظهرت كلا ركبتيها بوضوح من تحت فستانها وظهرت تلك السيقان الملفته الجميله من تحت جوربها الاسود الشفاف، لم تكن متبرجه بالقدر الكبير فقد كانت جميله وزاد جمالها ابتسامه ناصعه الصفاء.. بأختصار شعرت بجاذبيتها تجرني اليها جر، ركبت السياره وبعد ان خرجنا من المدينه الى الطريق السريع وانشغل السائق بالطريق اصطنعت الحديث معها عن العمل، وقد لاحظت انها كما لو كانت قد ملت صمتي حتى خرجنا من زحام المدينه التفتت اليها، وكنت اكلمها في العمل ولاول مره اكلمها وبيني وبينها مسافه قريبه جدا، وسمحت لعيني ان تتفحص جمالها وسحر عيونها، كنت اشم انفاسها واسمع نغمات صوتها، فلقد كانت اليوم غير كل يوم كانت مبتسمه طول الوقت تنظر اليا بثقه في نفسها ونظرات كلها تقدير واحترام، ولا اخفي ما حل بي من اثاره وتغير في شكل اعضائي الجنسيه فقد تهيجت بسببها، ولكن لم يكن يخطر ببالي ان تنشأ بيني وبينها علاقه جنسيه ابدا، فلقد كان جلوسي معها في الميكروباص اكثر مما اتمناه بكثير، وكيف اطمع بذلك مع سيده في احترام وشخصية نهله.. مر الوقت سريعا ووجدنا انفسنا امام الفندق، ست ساعات مرت كست دقائق.

نزلنا الى الفندق حيث حجز لنا حجرتان متجاورتان بالفندق، حملنا الحقائب ودخل كلا منا الى حجرته، لم استطيع ان اصبر دقائق حتى وجدتني اتصل بها والى ان ردت عليا لم يكن ببالي موضوع معين اتحجج به ليكون سبب اتصالي، ولكني استجمعت قواي وطلبت منها ان نتغذا سويا في مطعم الاوتيل، ضحكت ضحكه ساحره وقالت لي احنا لسه دخلنا الغرف، نتقابل بعد ساعه بالمطعم حتى اكون اغتسلت من السفر وبدلت ملابسي، اغلقت الهاتف وقفزت في الهواء من الفرحه، فلقد قبلت ان تتناول معي الطعام، دخلت الى الحمام وتحممت في دقيقه وتعطرت وهندمت ملابسي وخرجت انتظرها حتى تاتي، وما ان بدت امام الريسبشن حتى ابهرتني بفستان اكثر روعه وفتنه من سابقه، كان الفستان محتشم بالنسبه لغيرها من النساء، ولكن بالنسبه لتلك المره مختلفه، كان اكثر اثاره وجاذبيه، فكلما ظهر من جمالها القليل كلما زادت ناري التي اكبحها كي لا ارتكب ما يجعلها تنفر مني، جلست امامي وتناولنا الغذاء سويا ونحن نتجاذب اطراف الحديث بيننا وتحيط بنا روائح العطر الندى الذي خرج من صدرها عبر انفاسها الرقيقه، انتهى الغداء بعد اكثر من ساعه، وخرجنا سويا نتمشي بشاطئ الفندق الذي امتلاء عن اخره بالسائحين، جلسنا بجوار بعضنا على كراسي على الشاطئ نتحدث لا اعلم في ماذا، لم ننتبه لمشهد غرامي ساخن لسائح وحبيبته امامنا بالظبط، وكان الرجل يقبل صاحبته بسخونه شديده جدا، نظرنا لهم سويا وضحكنا من شدة الجرأه التي يتحلى بها هؤلاء، ولكن الوضع ازداد سخونه بان امسك الرجل نهد المرأة بيده اخذ يدعكهم من فوق المايوه الذي لا يستر شيئ، واخذت هي تمسك قضيبه من فوق المايوه، شعرت بنار تحرق بدني واعراض الاثاره الشديده، بينما هي لاول مره اراها محمرة الوجه وخجلانه، وبدى عليها الاثاره بشده، ولكنها تمالكت نفسها وقامت وطلبت مني ان نغير المكان، قمت ومشيت معها بلا هدف وكأن الدنيا قد فرغت من حولنا الا مني انا وهي، ونسيت ان قضيبي قد انتصب بشده حتى اصبح لافت للناس، نادت عليا وهي خجلانه وتنظر للارض وقالت، احمد انظر الى هذا، واشارت بعينيها الى قضيبي الذي فضحني، ثم ولت نظرها وكانها لا لم تون تريد ان ترفع عينها عنه!

ارتبكت كثيرا وجلست مكاني لبرهه من الوقت ثم ارتخى قضيبي من شده الخجل، وقمت واعتذرت لها على ذلك وتزرعت بمشهد السائح وحبيبته وهو يطارحها الغرام امامنا..

قالت: اعلم لاعليك

تمشينا حتى جلسنا في مكان على طرف البلاج حتى لا يعكر علينا مشهد مشابه، جلسا سويا ثم دار بيننا الحديث عن حياتها وعن طليقها.. ولاول مره تبوح هي باسرارها لاحد، تحدثت عن رجل فظ غليظ، كان يتعمد اهانتها امام الناس، ما دفعها الى ان تحتفظ بكرامتها وتطلب الطلاق، وقالت من يومها وانا افضل الوحده عن جليس السؤء، فجأة وجدت نفسي اقول لها وبدون قصد، ومن يومها وانتي محرومه! وجدت علامات الصدمه جليه على وجهها، فافقت لخطاء ارتكبته من غير تعمد، وقلت اعتذر لها بشده، بانني لم اقصد وكانت كلمه عفويه، لما رأت علامات الاحراج على وجهي، ابتسمت ابتسامه بائسه وقالت لا عليك، لم تقل الا الحق، نزلت الكلمه على مسامعي كالرعد، فلقد فهمت ان تلك الكلمه هي بمثابه تصريح لي ان اتقدم خطوه اخرى للامام!

قالت تعالى نتمشى، قمت ومددت يدي اليها وامسكت بيدها الناعمه ذات الاصابع الطويله الرقيقه، وقمنا وتعمدت عدم ترك يدها ونحن نسير سويا على الشاطئ، فلقد كان الجو ساحر لا مثيل له ومرت لحظات من الرومنسيه لا تنسى، مشينا حتى تعبنا ثم ارتمينا على الرمل وكان الجو قد اظلم وخلا الشاطئ الا من العشاق الذين توارو في ضلام اليل وسحر الشاطئ عن اعين الناس، وكنت مشبك يدي بيدها وهي نائمه على ضهرها وانا بجاورها على جنبي، وجدتني اضع راسي على كتفها، وهي كانها قد خارت قواها واستسلمت لي وسمحتلي ان المسها تاره بيدي وتاره براسي، كانت لحظات غايه في السحر والرقه، غبنا فيها عن قيد العقل والمنطق، وجدتني اضع قبله على خدها فاغمضت عينها ولم تعترض، وكانها انتشت من تلك القبله التي تشبع قليل من فرط الشوق واللذه التي حرمت منها من اكثر من عام، رفعت راسي فوق وجهها ونظرت في عينهيا ووجدتني سكرت بلا خمر، واذا بي اهوى فوق شفتيها بشفتي، ثم غرقنا في قبله طويله لا اعلم كم من الوقت قضيناها، ذهبت في عالم من اللذه والاحلام، وجدت يدي تذهب تلقائيا نحو فرجها وامسكته بيدي، وفجأة انتفضت من غفوتها افاقت من استسلامها، وقامت واعتدلت قاعده وقالت كفايه كده احنا زودناها اوي، احسست ان جليد القطب الشمالي قد سقط فوق راسي ولم يهدأ ناري، ولكن ما بيدي، فلم اكن احلم باقل من ما حصلت عليه من هذه الانسة الشماء، ولكن هل اتركها.. هل استسلم؟ لا... لن استسلم، وكما وصلت الى هذه النقطه حتما سوف اغرق في تلك النقطه التي وصلت لها يدي ولكن كيف؟!!

وصلتها لباب غرفتها وانطلقت الى غرفتي وانا اجر قدمي بالكاد استطيع ان امشي، استلقيت فوق السرير وتذكرت طعم شفتاها التي اسكرتني وجعلتي اهيم في جو الخيال، وكيف لمست يدي فرجها ولو من فوق الملابس، من المؤكد انه تحفه فنيه مخفيه خلف هذا الثياب المحتشم والشخصيه العنيده القويه، وجدت في نفسي رغبه ان احدثها عبر الهاتف، وبالفعل طلبتها على الهاتف وابديت اعتذاري على ما بدر مني، قالت لي برجاء.. ان لا يحدث ذلك مره اخرى، على كلينا ان يحتفظ بوقاره وشكله امام الناس، تعهدت لها ان لا يحدث ذلك مره اخرى وقبلت اعتزاري، طلبت منها ان نتعشى سويا فوافقت بلا تردد، خرجت من غرفتي الى غرفتها وقرعت الباب فخرجت في ابهى حله، نزلنا سويا عبر المصعد، ولاول مره كلما نظرت الى وجهها لا تستطيع ان تقاوم الخجل وتنظر الى الارض، نزلنا الى المطعم وتعيشينا ونحن نتحدث ونضحك حتى زال اثر ما فعلنا من خجل او كسوف، وعادت العلاقه بيننا افضل مما كانت، فقد اصبحنا اصدقاء نتحدث عن خصوصياتنا سويا ونتبادل اطراف الحديث، انتهينا من العشاء وخرجنا من المطعم كي ينام كلا منا استعداد ليوم شاق من العمل، وصلتها لباب غرفتها ووجدتني لا اريد ان انصرف عنها واتركها، وشعرت وكانها تبادلني نفس الشعور، فتحججت بسؤالها عن مستند مهم كان يجب ان نحضره، قالت ان الاوراق كلها بالشنطه داخل غرفتها، انتظر دقيقه حتى ابحث واقول لك، دخلت غرفتها وانتظرتها بالخارج، وما لبث ان دخلت عليها الغرفه واغلقت الباب خلفي لاجدها جالسه فوق السرير وناشره للاوراق حولها

قلت: هل وجدتيه

قالت: لا.. يبدو اني قد نسيته

قلت: لا عليكي سوف ابعث غدا بطلب صوره من الشركه عبر الميل

قالت: لا مشاكل، وقامت من فوق السرير ونظر كلا منا الى الاخر نظره شوق وشبق

قلت لها: اكرر اعتذاري على موقف اليوم

قالت: لا عليك

قلت: للحق اقول انه كان من اسباب سروري وبهجتي وكانت سبب سعاده غامره

احمر وجهها قليلا ونظرت الى الارض، مددت يدي اسفل ذقنها ورفعت راسها لاعلى وقد احمر وجهها كالدم من الخجل.. اقبلت عليها وقربت وجهي من وجهها وشممت رائحه انفاسها واغمض عيني منتشيا وقلت لها: ان رائحه نفسها ساحره، اغمضت عينها وكانها تقول لي: هيا قبلني اعد الكره، اكمل ما لم نكمله فوق رمال الشاطئ!

وضعت شفاهي فوق شفاهها والتقمتهم وشفطت شفتها السفليه ومصصتها وكانها الكهرباء في فمها، قبلتها حتى زاغت اعينها، وشعرت انها سوف تسقط من يدي على الارض، تحسست نفسي فوجدت عضوي الذكري واقف وانتصب اشد ما يكون الانتصاب، امسكت صدرها بيدي وفعصته، وجدتها ساحت وراحت في عالم اخر، قالت لي بصوت مبحوح: كفايه كده، ولكني قد عزمت ان لا اضيع تلك الفرصه، كنا واقفين وظهرها من خلفه منضده صغيره بجوار الحائط مرتفعه عن الارض شيئا ما، دفعتها برفق، الى ان اجلستها فوق المنضده وظهرها في الحيط، وهي تقول: كفى.. كفى، ولكن لسان حالها يقول غير ذلك، خشيت ان تفيق او تتمالك قواها، فاردت ان اباهتها بفعل ليس بعده رجوع، رفعت احدى فخذيها لاعلى ودخلت بجسمي بين فخذيها حتى لا تقفلهما مره اخرى، وفمي لا يبرح فمها، ولما احسست انها ذابت ولم تستطيع ان تقاوم، فتحت سوسته بنطلوني واخرجت قضيبي الحبيس ودفعته نحوها، فاصطدم بعائق الكلوت، دفعته في سرعه جانبا دون ان تقلعه، ودفعت قضيبي في فرجها بسرعه خشيه ان تفيق من فرط لذتها، واذا بها وكاني طعنتها بسكين، قالت آه مكبوته وفتحت فمها غير قادره ان تنظر الى وجهي، عجبا لذلك الخجل حتى وقضيبي بداخلها خجلانه تلك المرأه القويه، كان فرجها ضيق جدا وكانه لم يدخله قضيب من قبل، شعرت انها لم تكون جربت تلك اللذه من قبل، ظللت اسحب قضيي وادفعه داخل هذا الفرج الضيق المشتعل حتى ارتعشت هي ونزلت شهوتها، لم اجد لدي قوه انا الاخر وانزلت حليبي دخل مهبلها ولم انتبه حتى ان اقذف خارجها، كانت كالنار، وكانت هي متحكمه في زمن القذف تماما، يبدو ان قوة شخصيتها ليست في المعاملات مع الناس فقط، فهي قويه ومتحكمه في كل شيء.. انتهينا، وسحبت قضيبي منها واحضرت منديل ومسحت قضيبي، واعطيتها اخر لتستخدمه في مسح لبني المتساقط من فرجها، ولكن ما فعلناها لم يكون كافيا حتى تنهي حاله الخجل او تكسر فيها كبرياء المديره، انزلت فستانها بسرعه واندفعت الى الحمام سريعا، ولم ارى حتى شكل فرجها، امسكت قضيبي من فوق الملابس وحسدته على انه قد وصل الى ما لم تستطيع عيني ان تصل اليه، ولكن هيهات، فقد دمرت كل حصونها وغزوت غمارها، جلست حتى خرجت من الحمام ولم تكون قد غيرت ملابسها ولا استحمت، وكانها تريد مني ان انصرف، شعرت بنظرات خجل او ندم على ما تم بيننا، وانصرفت حتى دون ان اضع فوق خدها قبله وداع..

ذهبت الى غرفتي منتشيا من فرط اللذه، ونمت ولا اعلم كيف مرت عليها هذه اليله، اكانت سعيده ام حزينه، هل سوف يتكرر ذلك مره اخرى ام لا، فرغم انه كان جماع كامل الى انني لا اعلم حتى شكل نهديها ولم استمتع بكل ما لديها من انوثه، روحت في النوم وصحيت على اتصال من الشركه يعلن بدء العمل، ذهبت الى قاعه مخصصه للجلوس مع العملاء للتفاوض، وكنت اظنها ما زالت نائمه، فاذا بها جالسه على قارعه طربيزه التفاوض مرتديه زي العمل التقليدي، عباره عن جيبه ضيقه قليلا على بلوزه بيضاء فوقها جاكت اسود بلون الجيبه، ورابطه شعرها خلفها ربطه ذيل الفرس، واي فرس، فقد كان وجهها مشرق بغير ابتسامه ولا ميكياج، وقد اضافت نظاره القرائه الصغيره على وجهها هيبه الى هيبتها، دخلت الغرفه عليهم والقيت السلام، ابتسمت وقالت حضر الاستاذ احمد، اهلا بيك يا استاذ احمد، وصارت تعرف العملاء بي وتعرفني عليهم، وكأن ما فعلته بالامس كان مع امرأه اخرى، حتى شككت في قواي العقليه وظننت ان ذلك كله كان مجرد حلم، فلم يتغير شيئ فيها الا ان احمر خدها احمرار طبيعي كأي انثى مارست الحب بالامس، كنت انظر اليها طول فتره الاجتماع، بينما لم تلتفت هي نحوي، كانت قوة شخصيتها طاغيه على كل الحاضرين، انتهى اليوم الاول من العمل، وذهب كل الحاضرين الى المطعم وانا معهم ثم تغدينا، وانصرف الحضور الا مني انا وهي، قالت لي: هل تريد مني شيء يا استاذ احمد؟ قلت: شكرا، قالت: موعدنا غدا.. سلام، سلام.

تركتني وانا في قمه الذهول من تلك الشخصيه العجيبه، لم يهتز لها جفن اذ تنكسر عينها، ذهبت الى غرفتي، بدلت ملابسي ولبست كجول، ثم قررت ان اكون على نفس قوة شخصيتها، انطلقت الى غرفتها وقرعت الباب، فتحت وكانت لبسه روب فوق لباس نومها، قالت: استاذ احمد خير، قلت لها ان هناك موضوع بخصوص العمل اريد ان اناقشها فيه، قالت: لا مانع اتفضل، دخلت وجلسنا سويا فوق كرسيين الانتريه تتوسطنا طربيزه صغيره، قالت: ما الامر، قلت لها: اني تحججت بامر العمل ولكن هناك موضوع اخر!! ابتسمت وقالت وكائنها تعلم ماذا سوف اسال، لم ارد ان اقول لها اني مشتاق لاعادة الكره معها فوق سرير ناعم، فقلت لها: اني متشوق ان اسمعك تتحدثين عن نفسك وعن اسرارك، هل اطمع في ان اكون صديقك ومحل ثقتك، قالت: نعم انت بالفعل كذلك ومحل احترامي وتقديري ايضا، ثم صمتت برهه، وقالت في اختصار انا الابنه الوحيده لابي وامي المتوفين من زمن، تعلمت منهم احترام الذات وورثت عنهم غير المال الكرامه، تزوجت بعد وفاة امي وابي في حادث سياره، كان ضابط شرطه، وكان هو المسؤل عن التحقيق في حادث مصرع ابي وامي، بذل مجهود كبير حتى تمكن من الامساك بسائق النقل الذي كان سبب الحادثة، ومن هنا نمت العلاقه، وجدت فيه بعض صفات كانت في ابي مثل القوه والحزم، بعد عام من الحادث تزوجنا، وفي ليله الدخله كانت المفاجئه، صمتت قليلا، قلت: اكملي، قالت كان عاجز تماما عن فعل اي شيئ، صمتت وفهمت سبب ضيق مهبلها، استرسلت وقالت انه قض بكارتها باصبعه وثم بعد ذلك لا شيئ!! حاولنا كثير، وكل مره يصلني فيها الى الجنون ثم لا يقدر ان يفعل شيئ.. وما لبث ان ينهار ويضربني، ثم ياتي ويبكي كالطفل في حجري، مللت الوضع وطلبت الطلاق، رفض في البدايه بل جن جنونه ومزق ملابسي واعتدى عليا بشده، كان ذلك الاعتداء هو القشه التي قصمت ظهر البعير، تركت المنزل، وهددته بالفضيحه حتى طلقني في هدوء، هذا انا بختصار

سألتها: وهل ذلك سبب كافي كي تضربي عن الزواج

قالت: طبعا

قلت: وما رايك فيما حدث بيننا بالامس

هزت راسها وقالت: جيد.. كان جيد

قلت: هل تمانعين ان نكرر ذلك مرة ثانية؟

قالت: دع الامور تسير في مجراها الطبيعي ما يمنع

تبسمت وقلت: هل الآن مناسب لكي

قالت: اعتقد ان هذا الفعل حين ياتي بتلقائيه يكون افضل، اترك الامور تسير فحسب

اشتعل صدري نارا

قلت لها: ما اجمل شعرك اسود وناعم وجميل.. هل تعلمين انكي تمتلكين من الانوثه ما يفوق الكثيرات بمراحل

قالت: لا تبالغ

قلت: انتي فعلا ساحره، ولم انسى ابدا ليله الامس ما حييت

قالت: هل استمتعت

قولت: كثير.. لقد كنتي ساخنه الى ابعد حد

قالت: انا الآن ساخنه ايضا

قلت: تعالي نجلس فوق السرير

قالت: سامحني انا افضل هنا

قلت: كما تشائين

قالت: سوف اقف هنا واعطيك ظهري وانحني وافعل ما تريد

ضحكت من قولها وقلت: حبيبتي انتي ليس لديكي اي فكره عن الجنس، الموضوع اكبر واكثر متعه من ذلك.. دعي نفسك لي وافعلي فقط كما اقول لكي، وانا مسؤل ان اجعلك تصلي الى ذورة السعاده

قالت: سامحني ارجوك.. لن افعل الا ما قلت لك، هل انت موافق؟

تعجبت وقلت: موافق

واذا بها تقوم وتنحني قليل للامام وترفع عنها الروب والقميص، حتى لم تقلع الكولت

تعجبت كثير من هذا الوضع الصعب الخالي من اي اثاره، ولكن المتعه مع هذه المرأة ليست فقط الجنس، بل يكفي الشعور بامتلاكها، فهي كالفرسه الجميله الطائشه التي تحتاج الى مدرب وسايس يسيسها.

قمت وقفت خلفها وانزلت الكولت، والى ان نزل الكلوت لم يكن قضيبي قد انتصب، وما ان رايت فرجها وقد احمر كالدم وسال لعابه على قضيبي، وما ان رايت مؤخرتها الصغيره المستديره الناعمه حتى اشتد قضيبي واصبح كالعمود، نزلت على ركبتي ارمق هذا الفرج الناري، وهممت بان اضع لساني عليه لاشرب هذا الشهد المتساقط على افخاذها، حتى قالت: ماذا سوف تفعل، قلت لها: لا عليكي فقط اتركي نفسك لي، قالت: ارجوك بلاش، اعمل الآن مثل ما فعلت بالامس فقط، تعجبت ولكن ليس امامي الا ان افعل لها ما تريد، فهي معقده بسبب زوجها الاول، واي فعل على غير رغبتها سوف لن تحمد عقباه، قمت ووقفت خلفها، ووضعت قضيبي على كسها من الخارج ودعكت راسه في كسها من الخارج، فساحت وبدأت تتاوه ثم قالت: هيا افعل بسرعه.. ادخله، وما ردت من ذلك غير اشعال نارها، فكيف لخبير مثلي ان يقف عاجز امام هذه الانثى، لم اسمع كلامها، وظللت ادعك قضيبي فيها من الخارج وهي تتمزق وتتعذب امامي، حتى قالت: ارجوك حموت دخله، فقمت بغرس راس قضيبي في كسها، فشعرت بها تهوي لاسفل كما لو كانت تريد ان تبتلع زبري بكسها، فباهتها وقلت: نهله

قالت: نعم

قلت: خدي في كسك

وادخلت قضيبي مره واحده وبعنف شديد

شهقت شهقه وكانها سوف تموت

اخذت نفس عميق وحبسته في صدرها قليلا ثم اخرجته من صدرها، ومعه شهوتها نزلت على اثر هذه الكلمه القبيحه التي لم تسمعها من قبل ولم تشعر بذلك الشعور من قبل!

لقد فهمت نهله وفهمت كيف تفكر، هي اعطتني ظهرها لان كبريائها منعها ان تجعلني ارى تعبيرات الشبق على وجهها، ارادت ان تحتفظ لنفسها بوقارها حتى وهي بتتناك، ونويت ان اعلمها كيف يكون الجنس بكل ما فيه من شهوه، اردت ان انال من كبريائها واجعلها عاهرتي انا فقط وهي التي لا يقدر عليها احد، رغم انها قالت كفى، الا انني لم اكف، حتى تاججت نارها وصارت تصرخ من شدة اللذه، وهذه المره لم تكون هي المتحكمه كالتي سبقت، بل كنت انا، قاومت نفسي كثيرا وسرحت بخيالي في امور اخرى حتى تظل هذه النيكه اطول وقت، لم اكن اريد ان ينزل حليبي ابدا، ظللت معها على الوضع الذي طلبته والاقل اثاره اكثر من ساعه، اكثر من ساعه وانا ادك حصونها وجعلتها تهوى وتتالم تحتي وانا انيك، حتى جائت شوتها عدة مرات وحتى تعبت، قررت انزل ولم اجبر على ذلك، وقلت: نهله، قالت: نعم، قلت: خدي زبي في كسك، آآآه آآآه نزلنا احنا الاثنين، تركتها، واحضرت منديل لامسح قضيبي، وهي واقفه كما هي تلتقط انفاسها، جلست وقلت لها: استريحي، قالت: انا هلكت من التعب، سوف اتمدد على السرير، قلت لها: وانا بجانبك، ارتمينا على السرير بجوار بعض ونامت فوق ذراعي فجذبتها لتنام على صدري العاري، وغاصت بخدها الاحمر الناعم في شعر صدري، وروحنا فالنوم!!

استقظت من النوم ولم اجد نهله بجواري وسمعت صوتها بالحمام، اعتدلت وقعدت على السرير فاذا بها خارجه من الحمام لبسه البرنوص وتجفف شعرها بالفوطه

قالت: صح النوم، هل تعلم متى نحن الآن

قلت: اعلم لقد تجاوزنا الثامنه مساء بقليل

قالت: هيا اذهب الى حجرتك واستحم ثم قابلني في المطعم.. وكانها لا تريدني ان اراها وهي عاريه

تعجبت لذلك، وقمت ولملمت ملابسي من على الكراسي ولبست وتركتها وذهبت تحممت وغيرت ملابسي واتصلت بها، ثم ذهبت الى غرفتها واصطحبتها للمطعم.

كنت احس كلما مارست معها الجنس اصبحت اكثر نضاره واشراقا، وكانت الابتسامه لا تفارق وجهها، وكان ذلك يسعدني كثيرا ان اكون سبب فرحها وسعادتها، جلسنا على طربيزه المطعم ووضع الطعام، ثم قالت لي هامسه وهي تضحك: تعرف اني قاعده بالعافيه من الالم من شدة ما فعلناه! قلت لها: الف سلامه عليكي من اي الم سوى ذلك الالم، ضحكت ضحكه مشرقه، وانتهينا من الطعام وذهبنا للمشي على الشاطئ وسط ظلام الليل الساحر وهواء البحر واجواء من الحب والرومنسيه، قلعنا الاحذيه ومشينا حفاه على البحر واضعه ذراعها بذراعي، حتى جلسنا على كومه من الرمال، وجلسنا سويا ملتصقين الجسد وهي ممسكه بي بقوه وكانها طفل امسك بجلابيب ابيه خوفا من ان يتوه او يفقده، اخذتها تحت ذراعي وقبلت جبينها فرفعت لي شفتاها فقبلتها قبلات كثيره على وجهها وانطلقت الى رقبتها، نمنا على الرمال، وامسكت صدرها افعصه، فامسكت يدي، بدات اشعر بالضجر وهي احست مني ذلك، ولكني تمالكت نفسي، فانا مليش عندها حاجه، ماذا لو رفضت علاقتي بها من الاساس، هي حره وانا حر، لسنا ازواج كي تفعل ما اطلبه، قررت ان اتعامل معها بطريقه الاقناع والتشويق فهي ليست كسائر النساء، هي صاحبه مبدأ، قلت لها: لماذا تمنعي نفسك من المتعه؟ قالت: اي متعه بعدما فعلناه، قلت لها: متعه الجنس في التلذذ بالتفاصيل الدقيقه، في الاحماء والتسخين، نحن البشر غير الحيوانات، الحيوان فقط هو من ياتي انثى دون تهياء ولا احماء ولا تسخين، اعتذر عن التشبيه، قالت: من فضلك التمس لي العذر، فقد قصصت عليك قصتي، ولم اكون اتوقع يوما ان يحدث بيني وبين اي رجل ما حدث بيننا!!

 

أنا وصديق أخي

أنا اسمي حامد وعمري 17 سنة وصديق أخي اسمه مراد عمره 15 سنة وجميل بمعنى الكلمه، ولديه طيز تخلي الواحد من يشوفه يتكهرب..

عندما كان مع أخي في الخيمة التي في البيت وهو في نفس العمر كان الوقت الظهر في تمام الساعة 1 والنصف، كانت الخادمة تاخذ لهم الغداء بحجة انهم يدرسون للامتحنات ولا يريدون ان يزعجهم احد.. وبعد الغداء اتصل أخي على امي وقال لها ارسلي لي الخادمة كي تشيل الغداء ولا اريد احدا ان يزعجنا، لاننا نريد ان نركز على المتحانات.. وأنا جالس بالقرب من امي وارسلت له الخادمة ونظفت لهم المكان وعادت الى البيت، ودخلت امي كي تاخذ قيلوله وأنا اقلب في القنوات التلفزيونيه.

 فذهبت لادخن سيجارة في حديقة البيت لاني لا ادخن في البيت، وأنا ادخن واتجول حتى وصلت بالقرب من الخيمة التي بها أخي وصديقه الجميل ابو طيييييز جميله، وانظر من النافذه كانت مغطى بقطعة قماش ولكن كانت بها فتحه صغيره، نظرت منها لم استطع مشاهدة شئ واذا بي اسمع صوت من الداخل ايييييي يعور شووووي شووووي آآآه آآآه، على طول قام زبي.. لا اعرف هذا الصوت للجميل او صوت أخي حتى الآن، فذهبت الى الباب بسرعة هو الاخر مغطا، فدخلت الخيمة بهدوء دون ان يحسو بي، ويا للمفاجائه.. ابو الطيز الحلو ينيك أخي! وكانت طيزه مغريه جدا بيضاء كالثلج وهو ينيك أخي وطيزه تفتح وتغلق.. اخرجت زبي من تحت الشورت وأنا العب به ودون شعور لمست طيزه وهو ينيك! خاف وقام من فوق أخي مرتعب، قلت له اكمل.. لم يستطع ان يكمل واخذ ملبسه لكي يغطي نفسه مثل الشرموطه، وكان أخي على بطنه فدعست عليه برجلي على طيزه وقلت له لا تتحرك يامنيوك، يريد ان يتكلم فاخرسته وسالت الجميل منذ متى تنيكه؟ قال اول مره كان يريد ان يجرب! قلت له اكمل مابداته، انزل الجميل راسه وهز راسه بالموافقه ووضع لعاب في طيز أخي وعلى زبه، وكان زبه تقريبا في طول زبي ولكن زبي كان اعرض، وقلت لاخي افتح طيزك بيديك كي يستوع زب صديقك وتتمتع بدل الألم والصراخ، صوتك واصل الى خارج الخيمة مثل الشرموطة.. ياشرموط حابب تجرب الزب يامنيوك، وهو لا ينظر الي ولا يتكلم كلمه واحده، وصديقه الجميل يحرك زبه على طيز أخي وكان ثقبه واضح من كثر فتح طيزه احسست ان زبي سينفجر، كان المنظر جميل، ووضع زبه على ثقب أخي وادخله تدريجيا حتى بلعه بالكامل.. فقلت له الآن اترك طيزك وقلت لصديقه لاتتحرك حتى يتعود طيز أخي على زبك ياخول، وأنا العب في زبي وهو ينظر، انتظر مدة دقيقتان فقلت له الآن تحرك، فبداء في النيك ببطئ حتى هدأ أخي وبداء في الاستمتاع بالزب والتكيف معه، وصديقه زاد من السرعه واصبح يخرجه كامل ويدخله كامل حتى البيضات، وأنا انظر الى طيز صديق أخي تفتح وتغلق، فقلت له طيزك جميلة يامراد وهو ينيك ومستمتع، قال هل تريد ان تنيكني؟ فقلت له نعم، فتوقف عن النيك ورفع طيزه وزبه لايزال في طيز أخي وقال هيا ادخله أنا اموت في الزب.. فبصقت في ثقبه وأنا فاتح طيزه ووضعت لعابي على ابهامي وادخلته كله في ثقبه، فعلمت ان مراد قد ابتلع اكثر من زب لان ثقبه مفتوح وكي اجعله يشعر بزبي يجب ان اغرزه كامل حتى يشعر بالالم واللذه، حركت زبي على خط طيزه وهو يرفع كي تفتح اكثر، وثبت زبي على ثقبه وهو يقول لي براحه لا تالمني وأنا انظر اليه واضحك، واقول في نفسي كانه يعرف فادخلت الراس فانزل طيزه وهو مدخل زبه في أخي وأنا دفعته دفعه كامله حتى البيضات.. فصرخ صرخه حتى يمكن الجيران سمعوه هههههههههههه.. فقلت له استحمل حبيبي مثل مافتحت أخي والمته يجب ان تشعر بالألم مثله، وهو يرجوني ان اخرجه، فنكته بعنف فصار يبكي وهو يقول يالمني اااح اح حار آآآآآآآآه ارجوك اخرجه وأنا انيكه بدون رحمه، حتى هداء وبداء يتجاوب وأنا انيكه وهو ينيك أخي، وأخي يقول خلاص ارجوكم انزلو وابو الطيز يدخل زبي في طيزه ويرجع ينيك في أخي حتى بداء ينتفض وينزل في طيز أخي، وأنا نازل نيك فيه حتى انتهى من أخي.. فقلت له اريد ان انيكك على الواقف، فقام من على ظهر أخي وزبه ملطخ بالدم والمني عليه، فجعلته يواجه باب الخيمة وفرشت له طيزه وهو مستمتع ومرخي على الاخر وادخلته هذه المره بالراحه لان طيزه امتلات شهوه وزب يدخل بالراحه، وأخي جالس على الكرسي يلعب في زبه وأنا نازل نيك في صديقه ابو طيز جميل وأنا انيك فيه وهو مستلذ واصوات البيوض ترتطم في بعض، فاخرجت زبي من طيزه وقبلتها ووضعت عليها مصصه جميله وكانها فراوله على طيزه اللبنيه وجعلته يجلس في وضعية الكلب وهو يقول خلاص عذبتني ياحامد، وأنا اقول له خلاص هذا اخر شئ سوف انزل بعد هذه الوضعيه، وادخلت زبي مره اخره حتى البيضات وهو ينط من الالم وأنا امسكه من خصره وانيكه باسرع ماعندي وهو يان ويصرخ حااار حااار شووووي شووووي وأنا لم اتوقف حتى نزلت كامل المني في طيزه، تشفط الزب شفط وهو يقول ما اجمل نيكك ياحامد، وأنا انزل حتى هدائت واخرجت زبي من طيز مراد وخرج المني من طيزه وكان كثيرا، وجلسنا على الكراسي واخذ مناديل مراد كي ينظف ثقب طيزه وكان أخي لا يزال يلعب في زبه، فقال له مراد اتريد ان تنزل؟ فقال اتمنى، فمص له زبه وهو يضع اصبعه في طيز أخي وينيكه باصبعه حتى انزل كل المني في تم مراد وبلعته بالكامل ونظفه وجلس على الارض من التعب والارهاق، وهو يقول اول مره انيك وفي نفس الوقت اتناك.. كان في قمة المتعه، اول مره استمتع بالجنس هكذا!

ومن ذاك الوقت ولمده 7 شهور ونحن الثلاثه نستمتع مع بعض وانيكهم مع بعض او كل واحد على الفرص المتاحه لكن أخي له نصيب الاكبر من النيك نكته حتى فشخت طيزه.


أحلى سنتين جنسية

ذهبت للدراسه في فرنسا لمدة سنتين، كانت لغتي الفرنسيه ليست جيده.. ففكرت ان أحسن طريقة لتعلم اللغة ان اصاحب ست فرنسيه ونعيش معا لاجبار نفسي على التكلم باللغه الفرنسيه فقط، وبذلك ساتعلم اللغه بسرعه وفي نفس الوقت لا انحرم من متعة الجنس.

حاولت التعرف على بعض النساء لكن ضعف لغتي حالت دون ذلك، فقررت الذهاب الى منطقة البيكال حيث تتواجد الشراميط، وبدات ابحث على واحده منهن لاتصاحب معها لكنهن كانوا يرفضن لانهن يتعايشن على هذه المهنة.

وبعد بحث بينهن وجدت سيده يابانيه جميله جدا وناعمه وباين انها صغيره بالعمر لنعومتها، لكن كان عمرها 30 سنه والذي يراها لايقدر عمرها باكثر من 18 سنه، وكانت تتكلم بعض الانكليزيه مما سهل علي مهمة التفاهم معها، فقبلت ان تاتي معي الى شقتي وتتعرف علي واذا سارت الامور على ما يرضيها سوف تبقى معي وتعيش معي كانها زوجتي.

بعد العشاء في احد المطاعم.. ذهبنا الى الشقة وقدمت لها النبيذ وشربنا معا وجلست بجانبي وبدئنا بالاحاديث العامه باللغتين الانكليزيه والفرنسيه ومددت يدي لاحتضنها ولم تمانع وبدات اقبلها من خدودها وشفتيها، ثم بدات امص شفتها وهي تمص شفتي واخذنا بمص لسان بعض وكان طعم لسانها احلى من العسل

مددت يدي على صدرها وبدأت العب به وكانت حلماتها بارزه، فاخرجت صدرها القريب علي وبدأت بمص حلمتها.. فذابت تحت يدي وبدأت بالتأوه مما زاد من شهوتي وبدات بقلع ملابسي وبدأت اقلعها ملابسها حتى تعريت بالكامل وبقيت هي بالكيلوت وأنا مستمر بمص حلماتها ورقبتها ولسانها..

ثم اردت ان اقلعها كيلوتها، فمسكت الكيلوت بيديها، استغربت من فعلتها وسالتها.. هل تمانعين من ممارسة الجنس معي ولماذا.. قالت أنا مجنونه بك ويسعدني جدا ان امارس الجنس معك، ولكن هناك امر لابد ان تعرفه قبل ان نمارس الجنس معا، فسالتها ماهو هذا الامر المهم جدا الذي يمنعنا من ممارسة الجنس، همست في اذني انها ولد وليست بنت ولها زبر!!

استغربت الامر لانها لايبان عليها ذلك نهائيا، فقلت لها اني قد مارست الجنس مع سالب في مرة ما، فدعيني ارى زبرك وجسمك بالكامل، فخلعت الكيلوت، فرايت زبر وليس زبر طوله اقل من 10 سنتيمترات وعرضه لايتجاوز السنتيمترين او سنتيمترين ونصف، اما طيزها فلحد الآن لم اشاهد طيز لست او ولد يضاهي جمال طيزها، فقلت لها لنجرب ممارسة الجنس معا وارجو ان تمتعيني، قالت جيد وسامتعك كما لم تمتعك سيدة قبلي، فبدانا بمص شفايف بعض ومصصت لسانها الاحلى من العسل، وبدات تنزل على زبري لتمصه وتلحسه وتلحس بيوضي حتى هجت عليها، فنامت على جنبها ونمت خلفها فاخذت زبري وادخلته في طيزها وبدات هي تتحرك وبدا زبري يدخل ويخرج من طيزها حتى قذفت لبني في طيزها، فاستدارت علي وبعد ان مصمصت شفتي ولساني سالتني هل استمتعت، قلت لها لم استمتع بحياتي بمثل هذه النيكة من قبل، فارتاحت كثيرا ورجعنا نقبل بعض ونمص السنة بعض حتى وقف زبري ثانية واحسست بزبرها على زبري واقف ايضا، فقالت اتريد ان تنيكني مرة اخرى فقلت لها اكيد، فاستدارت واعطتني ظهرها ومسكت زبري وادخلته في طيزها وبدات بالتحرك مرة اخرى فمددت يدي ومسكت زبرها وبدات العب لها فيه فهاجت جدا وبدات ترجع الى اقصى حد ليدخل زبري كله فيها وبدات ازيد سرعة حركة يدي بزبرها الى ان قذفنا لبننا مع بعض فغرق لبني طيزها واغرق لبنها الفراش، استدارت الى جهتي ومصمصت لساني وشفتي وسالتني هل استمتعت؟ فقلت لها اكيد وجدا ولكني ارجو ان تكوني انتي ايضا قد استمتعت، فقالت احلى حاجة استمتع بها لما يكون الزبر في طيزي واقذف لبني، فمتعتي لايتصورها العقل، ذهبنا الى الحمام وتحممنا، ثم شربنا كاسا اخر من النبيذ، فقالت هل البس ملابسي لاذهب؟ فقلت لها اين تذهبين، قالت الى شقتي، قلت لها الا تعجبك هذه الشقة؟ قالت بلا ولكنها شقتك، قلت لها من الآن هي شقتنا وهيا بنا نذهب الى شقتك لناتي باغراضك لتعيشي معي كزوجتي.

فقفزت من الفرح وحضنتني وبدات بتقبيلي ومص لساني وشفتي من جديد.. فقلت لها كافي لنذهب وناتي باغراضك ولا سوف انيكك ثانية، وبعدها لن نقدر على الذهاب الى شقتك.

اتينا باغراضها الى شقتي، وعاشت معي كزوجتي وكان طبخها جميل، وعشنا كزوجين، بعد فترة رايت انها لا تستمتع كما كانت في البدايه، فقلت لربما هي زهقت من ان ياتي لبنها في يدي، ففي احد الليالي وبعد ان نامت على بطنها واخذت انيكها، قلبتها على ظهرها وفتحت ساقيها وادخلت زبري في طيزها وبدات العب لها بزبرها حتى اقتربت ان تقذف على بطني، فتوقفت وقلت لها اراك غير مستمتعه جيدا.. فقالت لا لا أنا مستمتعة جدا، فنمت على ظهري وجائت لتجلس على زبري، فمسكتها واخذتها الي وبدات امص شفتها ولسانها وبزها، واخذت زبرها ووضعته بين افخاذي على بيضاتي وقلت لها تحركي كانك تنيكيني واقذفي لبنك بين افخاذي، لم تصدق ما قلت لها فبدات بالتحرك حتى اتت شهوتها وقذفت لبنها بين افخاذي وصرخت من المتعة، وضلت حاضنتني وبدات تبوس وتلحس كل جسمي من شهوتها وفرحتها وقالت أنا مستعدة لاكون خادمة لك طول عمري، استمرينا على هذا الحال، أنا انيكها بكل الاشكال وهي تفرغ شهوتها بين افخاذي ومستمتعين بذلك.

في ليلة مابعد ذلك بعد ان استمتعنا مع بعض وذهبنا الى الحمام واغتسلنا ذهبنا الى الفراش لننام فاعطتني ظهرها لاحضنها وننام كالعاده ولكني ولا ادري لماذا اعطيتها ظهري فحضنتني هي ونمنا ذلك اليوم ولكني احسست بزبرها على طيزي وبين فلقتي طيزي، لم اعر الامر اي اهمية، في اليوم الثاني وكذلك بعد ان تمتعنا ببعض واخذنا شور وجئنا لننام، قالت لي اريد ان انام كما البارحة احضنك أنا وانام، فقلت لها اللي يرحك.. فاعطيتها ظهري وحضنتني ولكن بقوة فاحسست بزبرها بين فلقتي طيزي، وبدات تحك زبرها بين فلقتي طيزي وكانها تنيكني سوفت.. فقلت لها ايعجبك هذا؟ قالت نعم وبجنون، ولكني كنت اخاف ان اقول لك هذا، فقلت لها لماذا الم نتفق على الصراحة في كل امورنا فانتي زوجتي ولكي علي الحق ان امتعك كما استمتع أنا، وقد قلت لكي هذا من قبل، فتاسفت لي، فقلت لها لا عليكي تعالي وستمتعي بطيزي واقذفي لبنك على طيزي، لم تصدق ما سمعت فحضنتني بشده وبدات تنيكني سوفت.. ولكن من شدة حضنها لي احسست بان قسم من لبنها دخل في خرمي، هجت عليها جدا ونكتها كاني لم انيكها ذلك اليوم وقذفت فيها كمية كبيرة جدا من اللبن، حتى خرج من خرمها، فضحكت وقالت نيكتك هذه ليست كما السابق هذه اول مره احس بك انك مستمتع جدا، حتى لبنك كان غزير جدا، فضحكت وقلت لها هذا لبني ولبنك الذي دخل في طيزي قذفته كله في طيزك، بقينا على هذا الحال ليس طويلا، فقد بدات طيزي تشتاق لزبرها، وفي احد الليالي وبينما زبرها على خرمي مسكت زبرها بيدي ودهنته وادخلت راس زبرها في خرمي، وقلت لها بالراحه ولا تدخليه كله دعي خرمي تتعود عليه كي لايؤذيني، فاخذت تنيكني على مهلها الى ان قذفت كل لبنها في خرمي، فاخذت بالصراخ من شدة النشوة وقمت بقلبها على بطنها وادخلت زبري فيها وفضلت انيكها حتى قذفت فيها مرتين بدون ان اخرج زبري من خرمها، فاستمتعنا ببعض تلك الليله اقصى متعه، وبقينا على هذا الحال ننيك بعض ونقذف لبننا في خرم بعض، مستمتعين اقصى متعة الى ان جاء موعد رحيلي ورجوعي الى بلدي فودعنا بعض باحلى ليلة لم ننم فيها للصبح، لاادري كم مرة قذفت بها ولا ادري كم مرة قذفت بي، هذه كانت احلى سنتين جنسيتين لي في حياتي لم استمتع مثلها ولن استمتع مثلها!

 

في الميدان العام في مدريد

لدي شغف للإسبان، بصوتهم، رجولتهم.

الحادي والثلاثين من ديسمبر في مدريد شيء مهول ورائع! من أحلى الاماكن لاستقبال عام جديد! أجد نفسي الساعة 11:00 مساء في ساحة إسبانيا وسط حشد ضخم، في انتظار اللحظة الحاسمة.. الناس سعداء، والكحول يتدفق، والعديد منهم ينسكب كؤوسهم، وقدماي غارقة في السانجريا والبيرة وغيرها من المشروبات.. أنا محاط بشاب داكن اللون ذو لحى سوداء.

اذكركم بنفسي، إسمي ايمن، اصلا تونسي لكن ملامحي اوروبية وأشقر وسيم.. أنا طويل، احب لعب الرياضة لكنني قد سمنت من الاكل الاسباني وخاصة اطباق السمك والتاباس، أشعر أن ضغط الحشد يتزايد، نحن أكثر ضيقا، النساء جميلات مستعدات لهذه المناسبة، يرتدين ملابس أنيقة، الرجال ساحرون، ينضحون بشهوة رجولية للغاية، الاحساس عال وبصراحة فقد شربت العديد من قوارير البيرة التي يبيعها المهاجرون في الساحة.

هناك حركات جماعية، مثل الانتفاخ، والناس يشتكون، مع جيراني ان صح القول، نتماسك ونتشبث حيث يمكننا حتى لا نسقط، تم الإمساك بي عدة مرات من الخصر أو من كتفي، الأيدي واسعة وحازمة، أبتسم لهم عندما يعتذرون، هناك واحد يقف بجانبي، ثلاثيني، قميص أبيض نصف مفكك على صدر رجولي مشعر، شعر اسود كالليل يصل الى كتفيه وينسدل كالموج، عيناه ثاقبة وشفتاه غيثارة غجرية، ببساطة إنه ساحر للغاية.

لصالح التدافع، وضعت يدي على صدره، وهو يمسك بذراعي، هذا الاتصال، هذا اللحم الدافئ، هذه الشعيرات الخشنة تثير رد فعل مباشر في داخلي، شريط ذكرياتي الجنسي لا يساوي شيئا أمام رغبتي هذه اللحظة، إنه يمسك بي حتى لا أسقط.. تضامن الجمهور هذا يجعل هذه اللحظة مثيرة للغاية، الرجال لطيفون، من أعلى الأربعينيات، لا أشعر بالنفور، بل على العكس، نحن كأننا في قارب، نتعرض للأمواج.

يزداد ضغط الحشد، وكذلك كثافته، يتمسك جيراني أكثر، الرجل الغجري ذو الجذع المشعر، خلفي الآن، لقد تمسك بي حقا، أشعر بجسده العضلي ضدي، وأشعر أيضا بانتفاخ سرواله مع كل موجة، أشعر بأنفاسه على رقبتي، له نفس قوي محمل بالسانجريا والشوريزو. ..

لا أستطيع الهروب من جسده، أمامي رجل كبير اربعيني قريب جدا أيضا.. إنه يستولي على وركي أكثر فأكثر ليوازن نفسه، لدي انطباع بأنه يمارس الحب معي، إلى جانب الشعور بالضيق أكثر وأكثر، اشرب قليلا لعل الامر يزداد وضوحا، بسرعة كبيرة يمرر يده فوق بنطالي ولمس زبي الذي لم يعد قادرا! عاد على وركي بعد سيطرته، أنا أيضا أريد التحقق، مررت يدي بيننا، لقد فزعت من حجم العضو، إنه ضعف زبي، يمسك يدي ويمررها داخل بنطاله المقطع خارج جيبه الأيسر، أدير رأسي، يبتسم لي، أنا امسك بزبه الضخم! رجل آخر بجواري يمرر يده خلف ظهري تحت قميصي ويضربني على مؤخرتي ويعصر اردافي كما لو يشجعني على ان اترك نفسي للحالة، بين الالتصاق والتدليك وزب الغجري، أغمض عيني، اتلذذ أنه يلامس زبي وسط مدريد اظغط على زبه فيضغط على خصيتاي.. يمضي يده إلى الأمام ويمسك حلمتي ويقرصهما، يلعب نظام الصوت اغنية اسبانية تحمس الجمهور فتعالى الدخان والموسيقى، ويتحرك الناس معا، حبيبي الغجري يرقص وهو ملتصق بي كما لو كنا في سرير واحد، أنا أغني بأعلى صوتي، وأنا سعيد جدا بما يحدث لي.

نقترب من منتصف الليل، الرجل الاربعيني المجاور يمرر يده على أردافي، وعلى بطني، ثم يقبلني!

يضحك مع العجري ويشرب من قارورته النبيذ ثم يقفز مع الاحشاد وهو يغني، صديقي الغجري تعلو انفاسه وهو يلتهم اذني، ويدخل إصبعا كبيرا في... خصوصيتي، يخترق الإصبع بسهولة فانا ساخن وشبه سكران ومثار!

انه الحشد الذي سيمارس الحب معي، الناس يتحركون كثيرا فيزيد من التصاقه، ويحكم يديه على مؤخرتي، وينمو قضيبه أكثر فأكثر، يركل، أتشبث بالرجل الاربعيني الذي في المقدمة، الذي يستدير ويلصق لسانه في فمي، في الضربة الثانية عشرة، احس بنطالي ينزل! يغرسني اللعين، في صرخة وحشية، أنا اتشبث معانقا الرجل الكبير، احس بالزب الغجري يدخل ويتغلغل في احشائي وسرعان ما يقطف داخلي ناطرا زخات منيه الاندلسي! لا اصدق ولا اعرف ما افعله سوى ان استسلم واغمض عيني، نبقى هكذا عالقين، احس بقبظته تزول واحس بزبه الظخم يحرر خرمي تاركا سلسالا من المني، اسرع برفع بنطالي والتفت، يقبلني ويظحك!

الغجري: (أنت تبدأ العام جيدا، أيها السائح الصغير)

احس بنطالي مبلل في المؤخرة لكن لا احد يهتم، جاوي الاربعيني يضع زجاجة من الشمبانيا في فمه، ويجبرني على الشرب، ويقبلني. ..

الاربعيني: "سنة سعيدة!!! هل انت سعيد؟"

أنا: جيد جدا..

نظام الصوت يبث الأغاني العصرية، والجميع يرقصون، ورأسي يدور، ويختفي الغجري اللعين، أنا وحدي في هذا الحشد السعيد.. مؤخرتي تؤلمني، السائل المنوي يهدئ التهيج، أنا أتعرق رغم البرد من كثرة الشرب والقفز والرقص والاثارة من النيك في الشارع دون ان يراني احد..

امرر اصبعي، لدي رائحته....

أعانق الرجل الاربعيني الطويل أمامي للراحة، يدي على عضلات بطنه الصلب، وهو يعانق خصري، الحشود تداعبني، الناس رائعون، يضحكون كثيرا.. إنها الواحدة صباحا، أعود إلى الفندق برفقة الرجل الاربعيني، كنت اود ان اتناك لكننا سقطنا على السرير مباشرة.

وعندما افقت في الصباح كنت وحيدا...


عامل البناء

مرة كنت عم اتمشى بحديقة.. شفت رجل عامل بناء أسمر ومشعر وجسمو قوي وحلو.. اتطلعت فيه واتطلع فيي...

وبعد شوي شفتو لحقني وصار يمشي قريب مني.. راح وإجا مرتين ولاحظت انو بنطلونو منتفخ عند أيرو وكأنو أيرو قايم.. بس كان ملبك وما حكى معي، قمت أنا حاكيتو وسألتو عن الجو والبنات... قال ما عم يصرلو حدا، وما كان يعرف يحكي شي، تركتو ومشيت..

رجع لحقني ضليت امشي معو، وبعدما غير اتجاهو رجعت لحقتو.. ولما وصلنا ع مكان بعيد شوي عن الناس قعدت على مقعد..

وبس مرق من جنبي عزمتو، قعد جنبي، وفتح اجريه وكان أيرو مبين انو واقف..

سألتو: ما عم تنيك؟ قاللي: لأ...

قلتلو وين بتنيك؟

أشار ع بناية قريبة مانا خالصة، وقاللي انو عم يشتغل فيها..

قلتلو وعم يصرلك حدا تنيكو؟؟ قاللي لا قليل..

سألتو بتنيك بنات وشباب؟ قاللي إي..

وماشفتو غير فك زرار البنطلون بكل جرأة وطلع أيرو..

ووووووااااووو كان واقف متل الرمح وكبير طولو شي 17 سم وتخين شوي وراسو مدبب شوي..

مديت ايدي فورا ومسكتو، ومررت ابهامي ع راسو، كان عم ينز...

مسحت العسل بإصبعي وقربتو ع لساني ولحستن، اتطلع فيي، وما علق شي...

رجعت قلتلو، بأيا بناية بتشتغل؟؟ قاللي تعا لنروح، قلتللو اسبقني وبلحقك....

قام مشي قدامي وضليت لاحقو ت دخل بالبناية. ..

فتت وراه وصرنا واقفين بالمدخل جوا، عند الدرج، قاللي تعال نطلع فوق، قلتللو لأ، خلص خلينا هون... ونزل بنطلونو، أنا دغري مسكتلو أيرو ووطيت وصرت مص... مممممممم شي رهيب كتير أيرو طيب وحلو ونزلت بنطلوني ومسكتلو ايدو وحطيتا عطيزي، صار يلحمس، وأنا نزلتلو بنطلونو ت بينو فخادو...

وووووو بيجننو، سمر وكلن شعر أسود كثيف ومجعد شوي صرت بوسن وبوس بطنو كمان مشعر نفس الشكل.. هو صار يتكركر وقاللي بغار، رجعت مص بأيرو، بعدين سألتو بتحب تنيك؟؟ أشر براسو لأ بعدم اهتمام...

تابعت مص، رجع قاللي، اذا بين الفخاد معقول، قمت برمت لعندو دغري وأنا مطوبز ومسكت طيزي بإيدي وفتحتا، قلت خليه يفرشيلي شوي، قام حط ايرو ع بخشي وكان كلو بزاق من تمي...

وكبسو دغري لجوووووووه، آآآآآه وصار ينيكني ويفوتو ويطلعو بسرعة بسرعة وأنا عم هز قدامو وهو نازل كبس بأيرو لجووووووه، وصار يحركو شمال ويمين بعد شوي كبس كبسة قوية وضل كابس وحسيت بأيرو عم ينفض بطيزي، وحليبو السخن عم بيسيح جووووا، آآآآآآآآح... شديت طيزي ع أيرو لإعصرو كلو بطيزي.. وبعد شوي سحبو...

سألتو كيف؟ قاللي تمام، شكرا

قلتلو شكرا إلك حبيبي.... وتركتو ورحت

وبعد مدة التقيته ثانية مصادفة وكان الوقت ليلا، فلم أعرفه عن بعد، وحين اقتربت منه رأيته يحدق بي وعرفته، فبادرني سلاما خجولا، لكني لمحت اهتياجا في نظرته، تابعت سيري، لكني سمعت وقع خطواته البطيئة خلفي، تجاهلت الأمر واتجهت إلى ناحية مظلمة من الحديقة واتخذت مقعدا وجلست عليه، وما هي إلا لحظات حتى اقترب وقع الخطوات المتردد والبطيء، ثم رأيته قادما باتجاهي، وحين اقترب لمحت بنطاله منتفخا بوضوح وبشكل بارز عند منطقة أيره، ثم حين صار قربي دنا وجلس إلى جانبي وهو يتلفت ليرى إن كان أحد يرانا، وباعد ما بين رجليه مسندا ظهره مما سمح لأيره المنتصب بالبروز أكثر رافعا البنطال وكأنه خيمة، سألته: شو؟ مهيج؟ ومددت يدي إلى أيره فورا، ممسكا إياه من فوق البنطال

فأجاب كعادته بلا مبالاة: لا، عادي

لكنه أمسك حافة البنطال وأنزلها مظهرا أيره المنتصب كالرمح، أمسكته وبدأت أتحسس طوله وقساوته وأداعبه قليلا

وقلت له: أيرك رائع

فنظر إلي ولاحت ابتسامة على شفتيه، وانحنيت مدخلا أيره بين شفتي ثم إلى جوف فمي، حتى لامس وجهي كفه الممسكة بحافة البنطال. رفعت وجهي، متلفتا حولي

قلت له: أخشى أن يرانا أحد

فلم يجب بشيء

فسألته: ألا تعمل حاليا في ورشة بناء؟

فقال: أجل

سألته: أين تقع

فأشار لي إلى مكانها، وقال اسبقني، قلت له بل اسبقني أنت وأنا أتبعك، قام ومشى ومشيت خلفه تاركا مسافة ما بيننا، إلى أن دخل في مبنى ما زالت فيه بعض أعمال البناء، وانتظرني في المدخل إلى أن دخلت أنا أيضا وصعدنا الدرج حتى وصلنا إلى طابق مظلم وأبواب شققه ما زالت مفتوحة ونوافذها أيضا، دخل إحدى الشقق وتبعته متمهلا كي تعتاد عيني الظلمة، وخشية أن يكون أحد فيها، ثم بعد جولة بنظره على أبواب الغرف، عاد إلى ممر ضيق بعيد عن النوافذ المفتوحة وعن مدخل الشقة وقف، وكعادته لم يقل شيئا، مددت يدي إلى أيره، فأنزل البنطال وأخرجه، وجلست القرفصاء أمامه ممسكا بأيره المنتصب دوما، وبدأت ألتهمه بنهم، وأدخله إلى أعماق فمي حتى اندس أنفي في شعر عانته، وكنت أمسك به من قمة فخذيه متحسسا الشعر الكثيف، فأنزل بنطاله أكثر مظهرا فخذين صلبين رائعين يكسوهما شعر أسود كثيف وخشن، وبدأت كفاي تتحسهما وكأنهما جذعين لشجرتين جبارتين، وارتفعت كفي تتحسس شعر بطنه، كان جسده قويا وممتلئا وعضلاته مشدودة، ويكسو جسمه ووجهه شعر كثيف، وكان فمي ما زال يبتلع أيره حتى النهاية ثم يطلقه ليبدأ لساني بتحسس حشفته والدوران حول خصيتيه، ثم يعود ويلتهم الأير الخارق.. ثم وقفت

سألته: ألن نفعل مثل المرة الماضية؟

أجاب: أجل

بدأت بفك أزرار بنطالي قائلا: لنستعمل الواقي

فلم يجب، لكنه فاجأني بأنه تكلم وسألني بابتسامة: تمام؟

ابتسمت له وقلت له: أكيد تمام

وأخذت قبلة من رأس أيره ثم ألبسته الواقي وبللته من لعابي بكثرة ليسهل اقتحامه لفتحتي التي بدأت تنبض من شدة تهيبي وشغفي لأن يقتحمني هذا الرائع الصلب، ثم استدرت وانحنيت فاتحا أليتي بكفي، فاقترب وقال لي: حطو انت، فأمسكت به ووضعت رأسه على الثقب تماما وتركت له أمر الإقحام وانحنيت أكثر، فأمسك بي من خاصرتي وبدأ بدفع قضيبه داخل شرجي، وحين أحسست به يندس بسرعة وانزلاق أحسست أحشائي تزغرد وندت عني آهة حرى، مما أثاره فدفع بقوة أكبر، حتى التصق فخذاه بفخذي، وابتدأ بدفع أيره وإخراجه في فتحتي ومعه ابتدأت آهاتي تعلو وتزداد شبقا ولهفة، وابتدأ جسدي يتلوى بين ذراعيه، ثم احتضنني وصار أكثر قربا مني وبدأ يدفع بحركة متواترة وكلما ازداد اهتياجي وعلت تأوهاتي كلما ازداد هو شبقا وحماسا وقوة، وبدأت تنهداته تعلو، وصار يدفع أيره في شرجي وجوفي أعمق فأعمق، وسمعته يطلق صوتا كله إثاره، ويمسك بخاصرتي بقوة ثم يدفع بأيره عميقا إلى أحشائي، حتى كدت أفقد توازني فاستندت بكتفي إلى الجدار، وأحسست بجسده يتشنج وهو يطلق أهة تلو الأخرى، مبقيا أيره في وضعه الضاغط إلى الأعماق، وأحسست به يرتعش في فتحتي وينبض مع كل دفقة من منيه... بقي هكذا لدقيقة تقريبا، ثم هدأ تنفسه وابتعد ساحبا أيره من جوفي، فاستدرت بسرعة ونزعت الواقي وانحنيت ألعق ما على رأس أيره من مني وأمتصه باهتياج وأدخله إلى جوف فمي وأنا أتذوق ما يتقطر منه وأنا في قمة الإثارة، ثم حين لم يعد يخرج منه شيء، تركته ووقفت أرفع بنطالي

سألته مبتسما: انبسطت؟

قال نعم

سألته: من أين أنت؟

أجاب: من..........

قلت له: آه، أحلى إيور

فابتسم بسرور

قلت له: وأنا كمان كتير انبسطت

ثم اقتربت منه وأمسكته من وجهه وقبلته على خده المكسو بالشعر، فقبلني هو أيضا مبتسما

قلت له: لازم كل ما التقيت فيك ننبسط

فهز برأسه موافقا، وهو يتأملني بغرابة لم أدري كنهها، وودعته وانصرفت مرتاحا وسعيدا بلحظات الحب التي أمضيتها مع هذا الجبار قاذف الللهب!

بعد أن التقيت بعامل البناء مرتين في الحديقة نفسها صرت أقصدها كلما حننت للنيك ورغبت في أير يدك فتحة طيزي، وكنت قد قررت اصطحاب صاحبنا لو صادفته مرة ثالثة، إلى شقة شبه فارغة لدي مفتاحها، فيها بعض المفروشات البسيطة كمقعد وفراش ومرحاض، وبعد مدة كنت أتمشى في الحديقة وإذا بصاحبنا الفحل يتهادى في مشيته المعتادة فاقتربت منه بشكل عادي وقلت له هذه المرة اتبعني أنت، وخرجت وهو خلفي، وحين وصلنا إلى المبنى دخلت وتركت الباب مواربا فتبعني وحالما أغلقت الباب اقتربت منه واحتضنته وقبلته من خده فإذا به يمسكني من وجهي ويلثم شفتي بهدوء وتلذذ ثم بشغف حار ويداه تهصران جسدي وتتلمسان حرارة شبقي المتصاعدة التي التهبت بي وألهبته..

فقلت له: لنخلع ملابسنا، هنا المكان مريح بعض الشيء، وتوجهنا لفراش ممدود على الأرض في الزاوية ونحن نخلع ملابسنا ونضعها على بعض الكراسي، وحين صرنا عاريين وقفت وحدقت بجسده الرائع، كان مثالا للرجولة والخشونة، يبدأ الشعر بلحيته السوداء الكثة الرائعة، ثم يغطي الشعر أعلى صدره وبطنه وفخذيه وساقيه، ويشكل عند عانته غابة من بهاء ينتصف في وسطها سلاحه القاذف، الخارق الحارق، ولم يمهلني طويلا لأتأمله بل اقترب مني والتقم شفتي بقبلة متشوقة ثائرة تشتعل شغفا وسرعان ما وضع كفيه على كتفي، وأنزلني جاثيا أمامه، دون أن يقول إيه كلمة، وفورا أمسكت بالأير العظيم وبدأت ألعق رأسه وانخماص الحشفة عند الثقب حيث بدأت تبرز بعض قطيرات من ماء نشوته، ارتشفتها مما أثارني أكثر فأكثر، وأطلق تنهيدة حرى حين أدخلت رأس أيره كله في جوف فمي وأطبقت عليه شفتي محركا لساني بحركة دائرية على الحشفة، وإذا به يضع كفه على رأسي ويضغطه على أيره وفي الوقت نفسه يدفع أيره في حلقي مممممممممممم ويكرر هذه الحركة وهو ينيك فمي وأيره يدخل ويخرج ضاربا بلعومي إذ فتحت له المجال لكي أبتلعه كله، وصار أنفي يندس في شعر عانته كلما دفع أيره في فمي وفي غمرة التوق والشوق والرغبة أمسكت بفخذيه المشعرين كجذعي شجرة، وأدنيته من فمي فانغرس رأس أيره عميقا في حلقي واندس منخري تماما في شعر عانته، مما جعله يخشى قليلا ويحاول الانسحاب، فبقيت على تمسكي به وشده إلي في هذه الوضعية، إلى أن أحس أنه قد امتلكني تماما فاحتضن رأسي بذراعيه وكأنه يقول شكرا... ودون أن يقول شيئا أوقفني واحتضنني مجددا وأنزلني ونزل معي إلى الفراش ومددني وتمدد فوقي وما زال يقبل شفتي بنهم، وبحركة من رجله اليمنى باعد ما بين فخذي والتقطهما بكفيه رافعا وفاتحا اياهما عاليا ودفعهما فوق رأسي حتى تكور ظهري وارتفعت مؤخرتي المنفرجة على آخرها إلى فوق، فأنزل من بين شفتيه، عليها تماما، بصقة، ودعكها برأس أيره الذي كان قد صار عند بوابتها متأهبا للولوج في خدر النيك ومتعته، ويعدها بلهيب الشوق المقتحم الذي سيفجر أحشاءها، وبعد حركتين دورانيتين تمهيديتين، بدأ الرأس الأحمر المكور باقتحام فتحة طيزي بحركة متواترة بطيئة ثم متسارعة وأكثر عمقا وأكثر قوة وسرعان ما أحسست جوفي قد اتفتح لهذا الفارس المغوار كي يفتض جسدي وينيكني بهذه الرجولة والفحولة، وأنا أرى جسده المكسو بالشعر الأسود وعضلاته المتناسقة المشدودة وبطنه الذي يتقلص ويتمدد ضاغطا ومتبعا وضاربا بعمق في جوف طيزي بأيره الخارق الحارق المخترق المقتحم المتفجر.. ووجهه فوق وجهي لاهثا وقد تكورت على جبينه قطيرات من العرق وحين يغمد وجهه في عنقي وهو يلثم ويلحس ويشم تدغدغني لحيته السوداء فيكاد يغشى علي من شدة المتعة التي أستشعرها في كل جسدي ابتداءا من فتحة طيزي التي تنتاك بأيره الجبار ولا تنتهي عند أطراف أصابع قدمي المرفوعتان عاليا.. وبعد لهاث ونيك دام طويلا وأنا مفتوح مستباح منيوك من هذا الفحل الرائع، انتفض في هزة النشوة أخيرا وضغط أيره عميقا في طيزي التي التهمت نبض حليب أيره الذي انتفض دفعة وراء دفعة وراه دفعة، متهادئا متباطئا متخافتا إلى أن توقف عن الدفق، وهنا بدأ فحلي الجميل بالحركة بهدوء فاقترب بوجهه من عنقي ولثمني، ثم إلى خدي فشفتي وهو يحرك أيره خروجا ودخولا وكأنما يعز عليه الانسحاب من دفء طيزي، التي كانت لا تزال تشد عليه لكنها حينها تركت له حرية الحركة بامتنان وكأنها تقول له خذ راحتك البيت بيتك.. وبعد حركتين أو ثلاثة انسحب الأير الرائع من جوفي فلم أجد بدا من أن أمسكه وألعق ما تبقى على رأسه من مني، لكنه أمسك به بيمناه واعتصره فتكورت على ثقبه قطرة بيضاء لزجة وكادت تسيح فالتقطتها بطرف لساني بلتذذ ونهم وشوق لأن أتعرف طعم فاتحي الذي ناكني للمرة الثالثة، في طيزي وأشبعها نيكا..


صديقي الجديد

كنت ذات يوم واقفا في متجر لأحد الأصحاب في شارع من شوارع المدينة، ولمحت في الخارج شابا جميلا أسمر البشرة واقفا مع أصحابه، وكان يلبس قميصا قطنيا وبنطالا قصيرا وينتعل صندلا، وفيما هو واقف مع رفاقه رأيته فجأة يستدير إلى الحائط وينحني ثم يضع كفيه على الأرض ويرفع رجليه ثم يتكئ بهما إلى الجدار.. وصار واقفا على يديه ورجلاه للأعلى، فانسدل قميصه القطني عن بطن رائع وصدر جميل العضلات، كما انسدل بنطاله كاشفا عن فخذين يسلبان اللب فضلا عن ساقين غزيري الشعر، لحظات وعاد إلى وقفته وهو يبتسم ويتابع حديثه مع رفاقه، كانت ابتسامته آسرة، ونظراته فيها الكثير من الإثارة..

وتعلقت عيناي به فورا، سألت صديقي صاحب المتجر: من هذا الشاب؟ فأجابني: يسكن مع أهله هنا حديثا.. خرجت من المتجر وكنت أتردد إلى ذاك الحي مرارا وأعرف بعضا من سكانه،

وقررت أني لا بد من أن أقيم مع هذا الشاب علاقة ما، ولا أدري إلى أين ستصل.. واستطعت مرة أن أتعرف إليه إذ كان واقفا مع آخر أعرفه، وصار بيننا سلام وكلام، وذات مرة فوجئت به قرب منزلي، ولم يكن بعيدا عن المكان الذي رأيته فيه أول مرة.. بادرته

- مرحبا، ماذا تفعل في حينا؟

- لقد انتقلنا للسكن هنا

- إذا لا بد أن تزورني يوما

فوافق.

بعد يوم أو يومين صادفته ودعوته لزيارتي ولبى الدعوة، كان شابا لا يزيد عمره عن 18 عاما إلا قليلا، ومن الواضح أن لا خبرة لديه في العلاقات عموما، والجنسية منها خصوصا، وكان يثيره أن أفتح معه هذه المواضيع فيبدأ يختلق لي قصصا عن فتيات نكحهن، أو عن فتيات أقام معهن علاقة عابرة.

وبعد أن تكررت زيارته لي توطدت علاقتنا، وكنت أتطرق أحيانا إلى موضوع الجنس المثلي، فكان يخبرني عن تجارب جرت مع غيره، ويوضح لي أنه يتأبى أن ينكح شابا، وكنت أشجعه وأقول له: ولماذا لا تنكح شابا إذا صادف والتقيت من يرغب في أن تنكحه، فيأخذ الموضوع على محمل المزاح رغم أني وجدت لديه الفضول لهذا، وكنت قد ذكرت أمامه أن لدي أفلاما جنسية، ولم يخف حماسه لمشاهدة أحدها، أدرت الفيلم في جهاز الكومبيوتر، وبدأت نظراته الشبقة تتابع الفيلم، وكنت أقول له من وقت لآخر: أترى ما أجمل هذا الأير؟ فيضحك ويعبر عن إعجابه بالفتاة،، وكنت لا أخفي إعجابي بجسم الشاب وأيره، وهو يضحك، وفي أحد المشاهد ظهرت مؤخرة الشاب الذي ينكح الفتاة، وبانت فقحته، فقلت له: أليست مؤخرته جميلة للنكح؟ ألا ترغب في أن تنكحها؟ فقال لي: أنكح الفتاة، قلت: الفتاة والشاب معا، ضحك ولم يجب، وكنت قد ازددت شبقا، فقلت له: ما أخبار أيرك؟ هل انتصب؟ فقال: وشو بدك بأيري؟ وتابع: صار متل الحجر.

هنا بدأت المناورات، وقلت له: أرني أيرك، فقال مستغربا: لا، وسألته: ألا ترغب في أن تقذف؟ أجاب: ليس الآن.

مددت يدي إلى أيره أريد لمسه، فابتعد مبتسما وهو يقول: لا، ماذا تريد منه؟ فقلت له: ما بك؟ أتخجل؟ أريد أن أرى حجمه، فصار يؤكد لي أن أيره كبير جدا، وأظهرت عدم تصديقي وأنا أتحجج بهذا ليريني إياه، كما كنت أعتقد أنه يبالغ، وصار الحديث يدور بين أخذ ورد، ومزاح وجدية..

وفي النهاية وتحت إلحاحي، قام واقفا وفك أزرار بنطاله وأنزل سرواله الداخلي مخرجا أيره، لم يكن في كامل انتصابه، لكنه كان في كامل أبهته وجبروته، يكاد طوله يقارب 17 سم وثخانته تقارب 4 سم دون أن يكتمل انتصابه، لم أستطع أن أتمالك نفسي، واقتربت منه وأنا أقول: آآآآآه ما هذا؟ إنه كبير جدا، ومددت يدي لأمسكه، لكنه ابتعد، وما زال يناور، ويبدو أنه رأى مدى جديتي حين رجوته أن يسمح لي بأن أمسكه فقط، رغم أني كنت أدعي المزاح واللعب، فسمح لي بذلك، وبدأت أدعكه بلطف، وحين هممت أن ألعقه وانحنيت باتجاهه، ابتعد مرة أخرى ضاحكا وقال: لا، فقلت له: لماذا؟ دعني ألعقه.. ستستمتع، فلم يوافق، حينها قلت له: فقط دعني ألهث عليه قليلا لينتصب أكثر،، فلم يجب وبقي واقفا كاشفا عن أيره وهو ينظر إليه وكأنه يقول لي: تفضل.. حتى هذه اللحظة لم أكن أدري إلى أين ستفضي كل هذه العلاقة وكل هذه المقدمات، إذ كان من الواضح أن الشاب ليس لديه تجارب من قبل.. لكن جمال جسمه ووجهه وضخامة أيره، فضلا عن لطف طبعه، لم تترك لي مجالا إلا أن أتابع المحاولة.. اقتربت منه وأمسكت أيره بيدي وانحنيت وأدنيته من فمي المفتوح من أجل أن ألهث عليه بعض الأنفاس الحارة ليكتمل انتصابه.. لكني تابعت انحنائي، وكنت أرى أيرا رائعا ضخما تقترب منه شفتاي المفتوحتين، فلم أعرف أين أتوقف عن الاقتراب، وبدا لي أنه من الرائع أن أتلقفه في فمي، دون أن أحسب حسابا لردة فعله.. وكنت أقول لنفسي، إذا لم يرغب بهذا فهو على الأكثر سيبتعد ولن يسمح لي بامتصاص أيره.. حين أدخلت رأس الإير الضخم في فمي، وأطبقت عليه شفتاي، فاجأني أن صاحبنا استسلم للأمر.. وبدأت ألعق أيره وأمتصه للحظات، قبل أن يقول لي: ما بك؟ ماذا تفعل؟ فرفعت رأسي ونظرت إليه وقلت: أمص أيرك، ألست مسرورا؟ وتبدت على وجهه علامات الاستغراب، ثم سألني: لماذا؟ قلت له: أحب لعق الأير، وأنت؟ ألست مسرورا؟ تعال واجلس، وكان بنطاله قد انخفض إلى مستوى ركبتيه، فتحرك بتعثر وجلس على الكرسي.. فجثوت أمامه وتابعت لعق قضيبه الذي اكتمل انتصابه وكاد طوله يقارب الـ 20 سم، وانتفخ حتى جاوز ثخنه الـ 4:5 سم.. فيما كفي الأخرى تلامس فخذه ذو العضلات البارزة والشعر الكثيف الداكن، ورأيته يتابع الفيلم على شاشة الكومبيوتر مستمتعا بالمشاهدة والمداعبة تاركا أيره لشفتي تمتصه وتلعق حشفته المكورة الكبيرة.. وازداد هياجي، وبدأت أدخل أيره كله في فمي حتى لمس شعر عانته أنفي وشفتاي، وندت عنه آهة استمتاع وشهوة، فأخرجته من فمي وقلت له: أترغب أن تدخل أيرك في شرجي؟ فنظر إلي مستغربا وقال بتدلل: لا، قلت له: لماذا؟ تعال واستستمتع، ولمحت على وجهه تعبير الموافقة، وربما الفضول، فقمت وقام معي إلى السرير.. أنزلت بنطالي وسروالي الداخلي، وسألته: أحلوة مؤخرتي؟ فقال: أجل، وجثوت على السرير فاتحا أليتي وممسكا بأيره ولامست فتحتي برأسه، وهو واقف خلفي.. وقلت له: يلا، فأمسك بخاصرتي وصار يؤرجح وسطه داعكا فتحتي برأس أيره عدة مرات، غير أني لاحظت أن انتصابه قد خف بعض الشيء.. التفت إليه فإذا به يتابع بنظراته فيلم السكس الذي يعرض على شاشة الكومبيوتر، ثم قال لي: لنؤجلها إلى مرة أخرى.. وفهمت السبب، فقد كان متهيبا، ومن الواضح أنه لم يسبق له نكح شاب، وربما لم ينكح أحدا من قبل، فقمت وقلت له: لا عليك دعني أمصه، فعاد وجلس على الكرسي وكان بنطاله قد انزلق حتى قدميه، وبان أجمل ساقان رأيتهما في حياتي.. لم يكن الشاب طويل القامة بل معتدل الطول، لكن جسمه كان في منتهى التناسق، والشعر يغزو ساقيه الجميلتين، وبدأت ألثم فخذيه بنهم ثم ألعق خصيتيه.. وبدأ تأوهه يعلو حين أولجت أيره في فمي ثانية وأدخلته حتى انضغطت حشفته المكورة في حلقي، وأحسست به يضع يده على رأسي وقد ارتاح وبدأ يتجاوب بعد أن كان في البداية حياديا تماما وخجلا.. وسألته أترغب في أن تقذف، فلم يجب، فقلت له: اقذف في فمي، فنظر إلي مستغربا مرة أخرى وابتسم وعادت عيناه تتابعان الفيلم تارة، وتارة ينظر إلي متأملا كيف أتابع لعق أيره وامتصاصه.. واشتدت شهوتي وازداد نهمي للأير العملاق الذي امتلكته أخيرا في فمي، وما هي إلا لحظات حتى قال لي بصوت مرتجف: سأقذف.. ولم أعد أحس بشيء غير هذه الكتلة الحارة الكبيرة من الشبق التي تملأ جوف فمي وبدأ لساني يتحرك بسرعة ملتفا على حشفته أثناء دخوله وخروجه بسرعة فيما كانت يدي تدعك جذر أيره ويدي الأخرى تداعب خصيتيه.. وأحسست بيده تضغط على رأسي دافعا أيره في أعماق حلقي وتسارعت أنفاسه التي تحولت إلى آهات وتصلب الأير الضخم حتى وصل إلى ذروة انفجاره.. ومع آهة تلو الآهة كان يطلقها، أطلق سراح منيه ليملأ فمي بدفئه ولزوجته الرائعة.. فما كان مني إلا أن تابعت اللعق والضغط مرتشفا دفقات الحليب الواحدة تلو الأخرى، واستمر يقذف طويلا فاضطررت ممتنا إلى ابتلاع ما قذفه في فمي وأنا أتوسل المزيد من دفق مائه الحار الذي بدأت قطراته تتباطأ وتقل.. وأخرجته من فمي وأنا أعتصره بيدي فسالت آخر القطرات بهدوء وكادت تنحدر من على الرأس الضخم المنتعظ، فعاجلتها بلساني وشفتاي وارتشفتها بنهم كبير متابعا لحس الرأس مولجا إياه مجددا إلى جوف فمي.. وأحسست بتنفسه يتباطأ وارتخت قبضتي عن أيره الذي بدأ يتثاقل، فرفعت بصري إليه، وفاجأتني ابتسامته العريضة ونظرته المحبة الممتنة إلي، دون أن تزول نظرة الاندهاش عن محياه.. وأراحتني نظرته، فقلت له: أطيب إير بدوقو بحياتي، ضحك وقال: أأعجبك، قلت له: رائع، وأتبعتها بقبلة شهوانية من رأس أيره، وسألته: ألم تسمتع؟ فقال: طبعا.. قام ورفع بنطاله وأحكم أزراره والحزام، وعاد إلى جلسته، ورتبت أنا الآخر ثيابي، وتابعنا أحاديثنا بعض الشيء، دون أن نعود إلى الموضوع مجددا، ثم بعد مدة قصيرة، ودعني وغادرني بعد أن اتفقنا على تكرار الزيارة!

بعد مدة وجيزة عاد الشاب لزيارتي، وتنوعت الأحاديث، وسألته عن أخبار الجنس معه، فأجابني أنه تعرف إلى فتاة ونكحها من شرجها، وسألته إن كان قد استمتع بنكح المؤخرة، فقال لي: استمتعت جدا فقد كانت ناعمة ومكتنزة وبيضاء.

أحسست عندها بالشبق، وبدأت نبضات قلبي تتسارع، وأنا أتخيل أيره الضخم يدك فتحتي، وسألته: أترغب في مشاهدة فيلم سكس؟ فأجاب: أجل، لما لا؟

وضعت فيلما في جهاز الكومبيوتر وأدرته، وعدت إلى جلستي، لحظات بعد بداية الفيلم، لمحت الشاب يسوي وضع أيره، فقد بدأ ينتصب، ولم أجد حرجا من أن أسأله: شو؟ قام معك؟ فابتسم وهو مازال يتابع مشاهد الفيلم وعاد يدعك أيره بيده قليلا من فوق البنطال..

مددت يدي إليه أتحسسه، فلم يبد اعتراضا، ومددت اليد الأخرى وبدأت أهم بفك حزامه وأزرار البنطال، ومع ابتسامته المعهودة، ودون أن ينظر إلي سألني سؤال العارف: ماذا تريد منه؟ لكني لم أجب وتابعت فك الأزرار، فاستند بظهره إلى الخلف فاسحا المجال أمام يداي اللتان فكتا أزرار البنطال بعد الحزام، وأنزلتا حافة سرواله الداخلي، فاشرأب الأير الضخم واقفا ومتوترا للأعلى، ودون أن أقول إيه كلمة، انحنيت والتقطت رأس الجبار بشفتي، وبدأت أتحسسه ببطء وروية، مدورا لساني على حشفته المنتعظة، وسمعت منه تنهدا عميقا مرتجفا، ومد يده ليرفع القميص قليلا، فبانت عضلات معدته الرائعة، فما كان مني إلا أن بدأت بتقبيلها ولثم الشعيرات التي تغطيها، وامتدت يدي ترفع القميص أكثر فأكثر، ووصلت شفتاي إلى حنايا صدره العريض، وبدأت أتبع تفاصيل عضلاته، وصولا إلى حلمة ثديه، وبدأت ألعقها بنهم شديد مداعبا إياها برأس لساني، وبدأت تأوهاته الخجولة بعض الشيء بالارتياح، ومد يده إلى ظهري يمسده، ثم رفع قميصي واندست كفه تحته ملامسة نعومة ظهري بحنان، فازداد هياجي وشبقي، وأمسكت جذر أيره بيدي بقوة، فاحمرت حشفته ولمعت متكورة وأنا أحدق إليها، وبحركة مباغتة ابتلعت ذاك الأير كله في فمي، إلى أن اندس أنفي في شعر عانته، ومكثت للحظات سمعت فيها آهة حرى تتصاعد من صدره، ورأيت ارتجاف بطنه وصدره من شدة انفعاله وتوتره، ووضع يده على رأسي وكأنه يقول ابق في هذا الحال، وأحسست به يرفع وسطه دافعا أيره في حلقي، وأطلق آهة أخرى أكثر لهفة وإثارة... رفعت وجهي إليه، فرأيت جفناه في نصف إغماضة، وشفتاه منفرجتان، ونظر إلي دون ابتسامة هذه المرة، إنما نظرة شغف وتوق، قلت له: قم بنا إلى السرير، فلم يتردد وقام واقفا واتجه إلى السرير، وتبعته ووقفت أمامه أنزع عنه قميصه، ثم بنطاله، ونزعت أنا الآخر ثيابي بسرعة وأنا أقبله بين الحين والأخر في رأس أيره أو في كتفه، أو ألعق سرته المحاطة بالشعيرات الرائعة، حين صرنا عراة تماما، جلس على السرير مدليا ساقيه المنفرجتين، واستند إلى كفيه إلى الخلف قليلا، وأيره واقف للأعلى حتى كاد يتجاوز سرته، وقفت أتأمل جسده الرائع التفصيل، وملامح وجهه الأسمر الحاد القسمات، ونظرته الحالمة المبتهجة والمليئة بالفضول، إلى صدره الفسيح المكسو بالشعر الخفيف والذي يزداد كثافة في الوسط، لينحدر نزولا إلى معدته التي ترتبت عضلاتها واحدة فوق الأخرى بوضوح حتى السرة التي تغيب تفاصيلها بين كثافة الشعيرات، ثم إلى فسحة بطنه بين قوسي التقائه مع ذروتي الفخذين، ثم أيره الكبير المعروق الذي ينبثق شامخا متوردا من شعر عانته الأسود الذي يحيطه كالتاج، فوق خصيتين تتهدلان حمراوين بين فخذين أسمرين يكسوهما الشعر وتتوضح تفاصيل العضلات فيهما، إلى ركبتيه فساقيه الكثيفي الشعر والقويي العضلات، إلى قدمين عريضتين يكسو ظاهرهما شعر خفيف، وأوردة بارزة، ثم سلاميات مرتبة تزينها شعيرات قليلة، وأظافر نظيفة لأصابع رائعة الجمال، اقتربت منه وامتطيت حوضه فارجا ساقي، وتأوه حين اندس أيره بينهما، وارتاحت أليتي على فخذيه، وأحاطت ذراعي برقبته، ودنت شفتاي من رقبته ألثمها وألعقها، فإذا به يحيط خصري بيده اليمنى ويغوص وجهه في عنقي مشبعا إياه تقبيلا ولثما ولهاثا حارا، حتى أشعل في جسدي نار شهوة لن تنطفئ إلا بنار أيره الملتهب، فانحدرت إلى الأير الجبار ألعقه وأبلله من لعابي، ثم رفعت حوضي وركزت فتحتي فوق حشفته الندية، فاستند بمرفقيه إلى الخلف، وبدأت أتحرك داعكا فتحتي المهتاجة برأس أيره الضخم، وسرعان ما فتحت بابها له، وإذا به يرتكز بقدميه على الأرض ويدفع حوضه للأعلى خارقا فتحة شرجي، وانطلقت من فمي آآآآآآهه طويلة من شدة المتعة والإثارة، وتركت مؤخرتي تهبط إلى الأسفل مبتلعة الأير الجبار الذي اخترقها إلى أن لامست أليتي خصيتاه.... بدأت أرتفع وأنخفض على أيره الجبار الرائع الذي أشعل جوفي بناره، وبدأ لهاثه يعلو وهو يدفع بحوضه إلى الأعلى باتجاه معاكس لحركتي، وأحسست بالإثارة تنتشر في جسدي من قمة رأسي إلى أخمص قدمي، وانحنيت أقبل وجهه، وحين دنت شفتاي من شفتيه، ترك جذعه الذي كان مستندا إلى مرفقيه، يهوي إلى الخلف، وأمسك بوجهي بين كفيه وبدأ يلتهم شفتي ويدك لسانه بينهما، ثم أحاطني بذراعيه وبدأ يتحرك بإثارة شديدة وعنف دافعا أيره في أحشائي، وبدأت أتلوى فوقه وأنا أحس بأيره العظيم يدك جوفي ويلهبه بضربات متتالية عنيفة، وآهاتي لا تتوقف مع كل حركة منه، ثم فجأة، أمسك بي من كتفي وتوقف عن الحركة، ونظر في عيني قائلا: قم، قمت مبتعدا عنه، فقام هو الآخر واقفا وقال لي: إركع على السرير، نفذت ما طلبه مني، وبقي هو واقف، ودنا مني ممسكا إياي من خاصرتي، وكانت أليتي منفرجتين وفقحتي ما زالت تتأوه وتنادي أيره الضخم للولوج فيها مجددا، فلبى أيره النداء واقتحم رأسه فتحة شرجي، واندفع عميقا بقوة وعنف، وامتدت يداي المتشنجتين إلى الخلف ممسكا بفخذيه اللذان التصقا بفخذي من الخلف، وبدأ بنكحي بحركة متواترة وقد ازداد شبقه حين صار بوضعية تسمح له بالتحكم بجسدي وبغزوه واختراقه كما يحلو له، وكانت صرخات الألم والمتعة التي تنطلق من فمي قد ازدادت ارتفاعا وتهدجا، وتجاوبت معها آهاته وصيحات الإثارة التي بدأت تتسارع مع تسارع حركته، ومددت يدي أدعك أيري لأصل معه إلى ذروة النشوة، وكان جسدي قد بدأ يختلج حين أحسست باختلاج قوي في جسده وأيره الذي ما زال يضرب أعمق فأعمق في جوفي، وأحسست برعشة في أصابع قدمي سرعان ما امتدت إلى جسدي كله ومن ثم تجمعت في فتحتي المخترقة، والتي اشتدت قبضتها على الأير الضخم الذي يكاد يمزقها، مع أول دفقة من المني بدأت أقذفها، وإذا باختلاجة جسده تتمركز كلها في أيره الجبار، وتتفجر في أحشائي دفقات من المني الحار يسكبها مطفئا ظمأي ولهفتي وشوقي وتوقي.. وتشنج جسده في وضعه وهو يضغط عميقا، فقط أيره كان ينبض مختلجا ينزف شهوته الحرى في أعماقي.... بعد هنيهات، هدأ الجسدان، واسترخيا في نشوة عارمة اجتاحتنا نحن الاثنين معا، وكنا ما زلنا في وضعنا المتداخل وكأننا جسد واحد، وتراخى التوتر فينا فانفككنا عن بعضنا البعض، ونحن نطلق آخر زفرات الشهوة، وبدأنا نتسرخي رويدا رويدا، ثم اغتسلنا ولبسنا ثيابنا، وكان لا بد من كوب من الشاي!

بعد مدة من الزمن اتصل بي صاحبنا الجديد، وطلب مني موافاته إلى بيته وقال لي أنه بمفرده، وذهبت إليه، وبعد أن جلسنا قليلا، قال لي: ما رأيك بمشاهدة فيلم سكس؟ فوافقته، وكنت مرتاحا إلى أنه هو المبادر هذه المرة، أدار الفيلم، وسرعان ما بدأ الجو بيننا يشتعل شغفا وإثارة، خلع بنطاله ثم قميصه ونزعت أنا الآخر ملابسي، ودعاني إلى السرير، حيث تمددنا وما زلنا نتابع الفيلم، وامتدت يده لتحيط بي وبدأ يلعق رقبتي ويلثمها بتوق، وبدأت أداعب شعيرات صدره وألثمها، ثم انزلقت وأمسكت بقدمه أحتضنها وأشبعها لثما، فأقبل شعيرات ظاهرها، وألعق باطنها، وأمتص أصابعها الرائعة واحدا تلو الآخر، وهو مستسلم لي، وبدأت شفتاي تلملم عن شعيرات ساقه نشوته وشبقه، وارتفعت إلى الأعلى باتجاه فخذيه فباعدتهما وانزلق لساني يلعقهما بشغف وصولا إلى محيط خصيتيه، وبدأت آهاته ترتفع ولهاثه يزداد إثارة، حين بدأ لساني يدور حولهما، ثم يرتفع إلى جذر أيره ويتابع رحلته الشيقة الطويلة إلى رأسه فيدور على محيطه ثم إلى ثقبته حيث كانت قطرة من مائه قد نضحت إلى الخارج، فارتشفتها بنهم وأبدأ أمتص ذاك الرأس المكور، وألعقه بلساني باهتياج، وكانت آهاته قد بدأت تعلو وتزداد إثارة وتوقا، أمسك بي من يدي وطلب مني أن أستلقي على ظهري، ففعلت، وجثا هو بين ساقي رافعا إياهما إلى كتفيه، وأمسك بأيره ملامسا به باطن فخذي ثم صار يلامس به أليتي ومحيط فتحتي، ويدعكها برأسه بشدة حتى استرخت بعض الشيء، وكنت أنا أتأوه مثارا وقد اشتدت بي الرغبة لأن أنكح وأخترق من أيره الضخم، فما كان منه إلا أن رفع حوضي قليلا وأسال على فتحة شرجي قليلا من لعابه، وقد بدا خبيرا في هذه الحركة، ثم أخفض حوضي حتى صار في مرمى نيرانه، ولقم صاروخه الخارق الحارق واضعا رأسه على فتحتي مباشرة، وبعد أن استند على ركبتيه وكفيه، أعطى أمر الإطلاق، دافعا أيره عميقا في أعماق شرجي بقوة وعنف، وانطلقت من فمي صيحة ألم ونشوة ومتعة رغما عني، مما زاد في شبقه، وغدا يتحرك بجسده بسرعة فيقتحمني مندفعا بأيره الكبير شاقا أحشائي عميقا إلى أن تصطدم خصيتاه بأليتي، ثم يتراجع حتى يكاد يخرجه من جوفي، فلا يبقى غير الرأس، ويعود ليدفعه إلى الداخل عميقا من جديد، وكان الشاب الذي كنا نشاهده في الفيلم ينكح فتاته من شرجها بالطريقة نفسها، وصياحها يختلط بصياحي، فيما صيحات ناكحي المهتاجة تختلط بصيحات الشاب المنبعثة من التلفاز، وبدأت حركته تتسارع وتزداد قوة وعنفا، وأحسست بفتحتي تكاد تتمزق تحت ضربات أيره الرهيب، وكنت أتلوى تحته من شدة المتعة والإثارة والألم معا، وأشاهد جسده الرائع فوقي يتقلص ويتمدد مع حركته المتواترة السريعة والعنيفة، فتنبسط عضلات معدته، ثم تتقلص من جديد، مع كل اندفاع لأيره في أعماق شرجي الذي أحسست به يلتهب من ناره المتأججة شبقا وشهوة.. وما هي إلا لحظات، ظننتها لا تنتهي، حتى انفجر أيري يرمي دفعات منيه على جسدي المنهوك من شدة القصف، فاشتدت فتحتي على الجسم الجبار الذي ينكحها، وإذا به هو الآخر ينفجر نازفا منيه الدافق الحار في جوفها، وقد تشنج جسده فوقي ضاغطا إلى العمق حتى لامس رأس أيره نهاية إمعائي الغليظة، وأحسست به يختلج هناك عميقا وهو يرمي قذائفه الحارقة دفعة تلو أخرى، ناسفا وعاصفا ومدمرا كل أشلائي القديمة، وراويا ومخصبا وموقظا كل براعم روحي التي انبعثت مورقة ومزهرة من جديد... ارتخت يداه وهبط بجسده فوق جسدي، واحتضنني، وأحسست بدفء صدره يعانق دفء صدري، متمرغين بما قذفته أنا من مني انسفح بين جسدينا، ليوطد اتحادنا وعناقنا، والتفت أذرعنا، وتلاقت شفاهنا، واختلط لهاثنا، في حالة وجد وانعتاق وحب لا يمحوه الزمان!!


أنا والكلوتات السبعه

اعمل صيدلي في منطقه متوسطه ليست للاغنياء او العشوائيين وياتي اليا من كل الطبقات، ورايت في حياتي الكثير والكثير من القصص الجنسيه التي مرت بي ولكن ساتكلم عن فتره قد غفلتها في بدايه عملي حيث كنت اعمل في الفتره المسائيه واتت اليا انسه بحجابها الجميل ولبسها عباره عن عبايه ضيقه نسبيا تظهر طيزها وبزازها الصغيرتين اعطتت لي ورقه فيها حقنه مسكن

قولت لها: هتاخديها هنا ولا في حد هيديهالك

احمر وجهها ونظرت في الارض

قالت: معرفش حد.. معلش مفيش انسه هنا تديني الحقنه

قولت لها: معلش الوقت اتاخر والبنت اللي هنا بتجي الساعه 11 الصبح، متاخفيش ايدي خفيفه، اتفضلي..

دخلت الى المكان المخصص لي لصنع الشاي ويوجد حمام صغير، جهزت الحقنه وقولت لها: يلا ارفعي العبايه من فضلك، هي متحرجه مني، قولت لها: هبص الناحيه التانيه لما تجهزي قولي، قالت: جهزت.. ببص لاقيت العبايه مش لابسه تحتها حاجه غير كلوت سبعه وفخادها ابيض خالص وملبن، فوقت لنفسي، قولت لنفسي ده شغل، واعطيت لها الحقنه بحرفيه شديده وجبت القطنه بالمطهر ودهنت، وطيزها كانت مرفوعه وجميله جدا، اشحت بوجهي عنها.. أنا خلصت، بص لي وهي رافعه العبايه وشفت كسها والكلوت واصف كسها وشعر عانتها كذلك وهي تقول: ازاي يادكتور خلصت، بصيت عليها وادرت وجهي قولت لها متحرجا: خلاص.. هي اتكسفت خالص، قالت: اسفه اسفه، قولت لها: ولا يهمك، قالت: شكرا لك يا دكتور، هو انت اسمك ايه، قولت لها: اسمي محمود، قالت: الحساب كام؟ قولت لها: الحساب...... دفعت الحساب وقالت: أنا محدش هيديني الحقنه غيرك، ومشيت وطيزها تتهز، دخلت الحمام وضربت عشره على المنظر ده، والساعه 2 بالليل وأنا لوحدي في الصيدليه جاني تليفون، بيطلب حد يقيس الضغط ضروري علشان بنوته.. ومينفعش اسيب الصيدليه خالص، بعد الحاح طلعت قفلت الصيدليه ودخلت شقه في عماره مجاوره للصيدليه، ودخلت فاذا هو شقه للطالبات وحوالي 6 بنات حواليا، دخلوني على بنت في الاوضه مغمى عليها!

كانت المفاجئه انها بنت اليوم، عملت لها الاسعاف اللازم لاني كنت واخد معايا الشنطه وشربتها عصير، قولت لهن، عاوزين هوا.. نسيم هوا علشان تاخد نفسها وياريت تخفف هدومها شويه، وهنزل اجيب حقنه من الصيدليه قالت احداهن: انزل معاك يا دكتور علشان اساعدك، قولت، لها: مش ضروري خلي بالك من الانسه، قالت: لا أنا هنزل علشان محتاجه اجيب حاجه ونزلت معاها وفتحت الصيدليه واشترت مني اولويز وسالتني سؤال طبي عن الدوره الشهريه وجاوبت على حسب علمي قالت: ممكن سؤال يا دكتور، قولت: اتفضلي علشان نلحق صاحبتك وكانت البنت دي بزازها اصغر من صاحبتها نحيفه وطيزها صغيره، ومتوسطه الطول، قالت: مفيش حاجه تفتح الاماكن الحساسه، قولت لها: فيه حاجات كتير، قالت: مش الاماكن اللي جنب الاماكن الحساسه، اقصد الاماكن الحساسه نفسها، وشها حمر وقالت: اسفه مقصدش والله

قولت ولا يهمك واستعبطت وقولت اشوف واحكم، وشها حمر قولت لها: اسف، ادركت هي انها تسرعت.. قالت: اسفه مش عارفه ليه قولت كده، من فضلك متفهمنيش غلط أنا طالبه في كليه الحقوق هنا ومغتربه مقصدش حاجه ولا تفهمني غلط بس حسيت انك حد قريب مني بس من فضلك متجيبش سيره الكلام ده لصحباتي، قولت لها: حاضر بس سبب اللون الغامق نوع الاندر بيكون سيء بيعمل عرق وكمان الاهتمام بالنظافه الشخصيه وفي اثناء الدوره لازم تغيير الفوطه اول باول ومتلبسيش حاجات ضيقه تكتم على نفسك وأنا تحت امرك في اي حاجه، وخدي العلبه دي فيها كيفيه الاستخدام للتفتيح بس بعدما الدوره الشهريه ما تخلص، ومشينا مع بعض قالت: ممكن رقمك بتاع الوتس علشان لو احتجت حاجه، قولت لها: حاضر رقمي....... ومشينا وطلعنا فوق ودخلت وقولت للانسه لازم تاخد الحقنه دلوقتي والبنت شبه نايمه على جنبها قولت لها: اعطي لها عادي، جهزتها وكشفت عن اعلى طيزها وكان نفس الكلوت السبعه وبعطي لها الحقنه اخرجت ريح بصوت وهي فعلا نايمه مش حاسه، صاحبتها ضحكت وكتمت الضحكه وخلصت الحقنه، صاحبتها غطيتها وقالت مش عارفه اعتذر، قولت لها: ولا يهمك تاخد الدوا ده وبكره لو تقدر تنزل تاخد الحقنه وحاسبتني على العلبه والاولويز والحقنه والدوا ونزلت وجسمي يتصبب عرقا وزبري هينفجر، ضربت عشره كمان ولما جه موعد ورديه الصبح اخيرا اروح على منزلي، روحت لاقيت رساله على الواتس

- اسفه يادكتور على الموقف البايخ ده، أنا صاحبه البنت اللي حضرتك اعطيت لها الحقنه و.. و.... اسفه

قولت: لا ابدا محصلش حاجه كلنا بيطلع منا بومب، يعني انتي مش بتعملي بومب

قالت: هههههه اكيد كتير طبعا

قولت: هي بخير

قالت: كويسه واحسن

قولت: العلبه اللي اعطيتهالك هتفيدك جدا

قالت: كنت عاوزه استشير حضرتك في حاجه سر برضو

قولت: اتفضلي

قالت: هي واحده صاحبتي كان معاها مشكله

قولت: ايه خير

قالت: من غير احراج

قولت لها: قولي

قالت: مكسوفه منك

قولت لها: محتاجه غشاء

قالت: لا لا.. هي بكر بس كانت بتمارس من الخلف وحاسه

قولت لها: ان الفتحه وسعت صح

قالت: هي خايفه لما تتجوز جوزها يعرف وتبقى مشكله

قولت لها: ممكن اشوف واحكم، هي فرحها امتى

قالت: لسه شويه بس هي عاوزه حل

قولت لها: اشوف واحكم، ولو محتاجه دكتور متخصص احولها لدكتور صديق ليا، تعالي معاها في الوقت بتاع امبارح علشان مفيش حد بيجي كتير

قالت: شكرا يا دكتور..

نزلت ورديتي بالليل وعند الساعه 11 لاقيت رساله واتس ان اذهب لكي اعطي الحقنه للبنت التعبانه وذهبت ولاول مره افتح على البنات المتواجدات في الشقه، فيهم التخينه والرفيعه والمتوسطه كميه من البزاز والطياز، زغللت عيني وبدا زبري في الانتصاب، دخلت الحجره التي فيها البنت

قلت: ايه اخبارك النهاره اتمنى تكوني احسن

قالت في صوت ضعيف: كويسه احسن من الاول

قلت: يلا ناخد الحقنه، صاحبتها رفعت نفس الجانب الذي اخذت فيه الحقنه بالامس.. قلت لها: معلش الفرده دي تعبت اخدت فيها حقنتين اديني الفرده التانيه.. وضحكن وهي تلف نفسها للجانب الاخر وقد بدلت الكلوت بلون رهيب مع ليونه الطيز وضعط يدي على الفرده وكآني اختار ايه اضع الابره وكآنها ملبن، وضربت الحقنه كعادتي ودهنت الموضع بالقطن والمطهر واطلت في الدعك واستمتعت به على غير عادتي قلت: معلش يا انسه الحقنه دي تقيله ولازم نعمل كده وسن الابره ده عارفه صعب شويه ووجدت استجابه من البنت، قالت بصوت منكسر: ولا يهمك أنا كده مرتاحه يا دكتور، قومت وحاسبوني وخرجت وذهبت الى الصيدليه وعلى الساعه 1 وجدت رساله واتس

- يادكتور أنا جايه ومعايا صاحبتي، صاحبه المشكله

قولت لها: اتفضلوا، وانتظرتهن واتت البنت لوحدها

قلت لها: فين صاحبتك

قالت: وهي تنظر الى الارض

أنا فهمت انها هي من كان صاحبها ينيكها

قلت لها: اتفضلي واغلقت باب الصيدليه ونزلت البنطلون والكلوت السبعه بلون مختلف وكآنهن يلبسن من بعضهن الكلوتات

قولت: نزلي الكلوت من فضلك، ولبست الجوانتي الطبي وفتحت الفلقتين، ما هذه الطيز الطريه الملبن، الخرم كويس صحيح فيه اثار دخول ولكن لا يدركه الا متمرس

ادخلت اصبعي الوسطاني فدخل

فقالت: ايه يادكتور شايف ايه بتعمل ايه

قولت لها: بشوف حاجه استني واشتعل ادخل صوباعي واطلعه، البنت التفتت ليا

قالت: انت بتعمل ايه بتبعبص.. وقطمت الكلمه وهي تضحك

قولت لها: ابدا عاوز اشوف حصل ايه انتي لسانك كده على طول، بس حاسبي تضربي بومب في وشي

واستدارت وبالفعل خرجت بومبه بصوت مسموع، البنت ضحكت وضحكت معها، وأنا اضحك

قلت لها: انتي واكله ايه

قالت: حاجات خفيفه

قلت: لا ده محشي

واشتغلنا نضحك وبعبعصتها تاني وايدي جات على مؤخره كسها من تحت احتك به ووجدت العسل يحن البنت سابت

قالت: كفايه كده يا دكتور

وزبري كان على آخره

قلت لها: لحظه بس اخرجت زبري ودخلت رآسه وهي لا تعلق على ما فعلته

قالت: اي بتعمل ايه يا دكتور، وشلال من العسل ينزل من كسها

وجدتها حنت جدا وادخلت زبري الى اخر البيض وهي تتمحن واطلع زبري وابصق عليه وادخله مره اخرى حتى قذفت لبني في خرمها وهي غائبه عن الوعي، ولكن في عالم اللذه!!

أنا: ايه يا مزه مالك

هي: فشختني احووو

حضنتها وقبلتها قبله في شفايفها وقفشت بزازها من تحت التيشرت وهي تمسك زبري وجلست القرفصاء تمص زبري بحجابها تلعب في بيضاني وتعض رآس زبري وتتمحن جدا حتى قذفت في فمها وهي مستمتعه جدا، لبست بنطالها وخطفت منها الكلوت وقلت لها، سيبهولي ذكرى، وسارت الى شقتها، في اليوم التالي طبعا نمت وأنا حاضن الكلوت واشتم رحيقها الاخاذ وكلمتها في الواتس

أنا: اخبار خرم صاحبتك ايه

هي: مولعها خالص، ونفسها تاخده تاني

أنا: هستناها بالليل

هي: حودا صاحبتي اللي انت بتديها الحقنه، عاوزه تشكرك

قلت: طيب كويس انها بخير وسلامه

صاحبتها: دكتور أنا بقيت تمام وكنت أنا وصاحبتي عاوزين نقابلك

قلت: موافق في الصيدليه

هي: صيدليه ايه مينفعش ههههه، احنا عاوزين نقعد براحتنا شويه

قلت: طيب تقدروا تجوا في شقتي

صاحبتها: ممم نحاول بس الصبح الساعه 6

قلت: خلاص هبعتلك العنوان

واغلقت الخط وذهبت الى عملي واخذت شريط فارو فيجا لانه خفيف واستآذنت ان اخرج قبل الموعد الاساسي للخروج من الصيدليه وانتظرتهم في الشقه، ورنت عليا فتحت الباب ودخلوا

أنا: اهلا بيكم اتفضلوا، وأنا انظر الى طيازهم وبزازهم.. متعرفتش على الاسامي

قالت: انت نكتني ومتعرفش اسمي.. يا راجل أنا سيبت لك كلوتي

أنا: ههههه أنا اتعرفت على الطياز بس

ضحكا جدا

قالت: أنا سهى، وهي نهى

أنا: سهى اخبار طيزك ايه والخرم

سهى: بصراحه منمتش من امبارح

نهى: على ذكره، مخدش الحقنه بتاعتي وهي طماعه

ضحكنا جدا مع بعض

أنا: تشربوا سخن ولا ساقع

سهى: خلينا في السخن

نهى: أنا عاوزه اخد الحقنه

نزلوا على ركبهم ونزلوا البنطلون البرمودا واخرجوا زبري

سهى: كسم ده زبر ابن وسخه

نهى: الحقنه دي لازم اخذها

ومسكوا زبري يمصوا فيه ويلحسوا ويعضوا في البيض وأنا اقفش في البزاز الاتنين، بزاز سهى كبيره نسبيا لنهى

أنا: نهى حد عطاكي الحقنه قبلي

نهى وهي تضع الراس في بؤقها

نهى: هههيييي على طول، بس انت ضغطت على طيزي جامد امبارح وسهى حكت لي قولت لازم اخد الحنقه معاها

سهى: يعني أنا طيزي كانت وحشه يا اوساخ

وقفت أنا ووقفوا... وأنا اضرب على طيازهم هما لابسين بنطلونات ورايت كسم الكلوتات السبعه احااا

وشخرت وأنا اضربهم على طياظهم ويهزوا طياظهم لي، واضربهم على فرادي طياظهم بالتبادل، وانزل الكلوتات بسناني وابعبصهم في اخرامهم وخلعوا البراهات وطيازهم تتهز، وخلعت التيشرت حضنتهم ودخلنا على اوضه النوم... لسه هتهجم عليهن

سهى: بص علشان تفهم احنا بنتناك في طيازنا.. بس اكساس لا.. مينفعش

نهى: من الاول واحنا اتنين وانت واحد

قلت: بقولكم ايه مش هعمل حاجه غير اللي ترضوا بيه

وشغلنا اغاني ورقصوا يالكلوتات السبعه التي جننتني، واضربهم على طياظهم وقرفصوا زي القطط ونونو وهزوا طيازهم وضربت طيازهم جامد، وبعبصهم في طيازهم وهما يتآوهو شراميط

نهى: يلا بقه عاوزه الحقنه

سهى: بس يا علقه طيزي الاول

وضربتهم على طيازهم وبعبصت طيز سهى وطيز نهى، ودخلت راس زبري في طيز سهى وبدات ادخل الراس وجيبت فازلين ودهنته ودخل واحده واحده ونهى تمسك ايد سهى وتقفش بزازها

أنا: احا خخخخخ كسمكم انتوا بتهيجوا على بعض، طيب يا لبوه اديها كسك

نهى: يع كس ايه ياعم أنا بس بقفش لها علشان زبرك تخين، اثبتي بت يا متناكه انتي كمان، وأنا ببعبص في خرم نهى الاوسع من سهى وخلع زبري من طيز سهى وبدخل راس زبري في خرم نهى بعدما دهنتها فازلين واتزحلق عادي

أنا: خخخخخ كسمك يا لبوه مين ناكك قبل ما تجي

ومسكت طيزها واشتغلت انيكها واضرب طيازها وبزازها تتهز واشدها من شعرها.. سهى تقفش في بزاز نهى جامد واطلع زبري من طيز نهى ادخله في طيز سهى وزبري حمر جامد

أنا: هنزل يا شراميط

فقحوا بقهم ونزلت على وشهم ولحسو اللبن من على زبري

قامت نهى وهي تضرب طيز سهى

نهى: يلا يا لبوه علشان نلحق الكليه

سهى وهي ماسكه زبري بتمص

سهى: لا.. روحي انتي أنا قاعده مع زبري

نهى: ماشي يا لبوه... وخرجت ماسكه الكلوت سحبته منها

أنا: لا سيبي الكلوت ذكرى

سهى ضحكت ونهى ضحكت، انت شمام كلوتات بقه

وكانت ايامي نيك معاهم واحتفظ بالكلوتات السبعه كل مره حتى تخرجوا ولم يعودا مره اخرى... وما زالت الكلوتات معي حتى الآن!!!


رجل حفلات العزوبية

أنا جميل عمري 35 سنة، خريج كلية الهندسة بتقدير جيد جدا، بس للأسف مافيش شغل في البلد والوضع الاقتصادي زبالة حبتين، حاولت اشتغل في أكثر من مكان ولكن دائما اما المرتب قليل او وضع الشغل مش عاجبني، لحد يوم كنت سهران في كباريه مع شلة من أصحابي وكنا عمالين نسكر ونرقص.. كان في وحده قاعدة على طربيزة مقابلة لمسرح الكباريه كانت بتبص عليا بشكل واضح، كنت كل ما ابص عليها بلاقيها بتبص عليا.

نزلنا من على المسرح وقعدنا على الطربيزة وكان معانا شوية بنات حلوين بنسكر مع بعض وكل واحد موضب وضعه، بس أنا مكانش ليا في الليلة يعني مكنتش في مود اني انام مع وحده او حتى افكر بالموضوع..

شوية وجه الجرسون وجاب ازازة ويسكي وبيقولي دي هدية من الهانم اللي على الطربيزة اللي هناك، وشاور على طربيزة نفس البنت اللي كانت بتبص عليا من اول السهرة، حبيت اجاملها رفعت ليها الكاس على أساس التحية وهي ردت بالمثل، شوية وقلبت الموسيقى الى سلوو سونج، لاقيتها جنب الطربيزة وبتعرض عليا نرقص سوا، أنا وافقت على طلبها وفعلا قمنا رقصنا مع بعض، ونحن في وسط الرقصة بدأت كلامها

نسيت اقولكم أنا طولي 187 سم ووزني 85 كيلو جسمي رياضي جدا يعني بحكم مرواحي للجيم بشكل يومي يعني اسمر اللون حبة بحكم اصلي النوبي.. اما هي طولها 166 سم ووزنها 70 كيلو بشرتها سمراء يعني لو حبيت اوصفها او اشبهها بحد اقدر اقول وقلبي مطمئن أنها شبه الممثلة علا غانم كان اسمها نجلاء.

نجلاء: جسمك كويس اووي وشكلك انسان مثقف يعني مش انسان طايش او ابن شارع، انت بقى بتشتغل أيه؟

أنا: وانتي كمان جسمك جميل وحلو، أنا مش بشتغل لان البلد ما فيها شغل اصلا

نجلاء: تحب تشتغل؟

أنا: أيدي على كتفك؟

نجلاء: شغلانتك عندي ولو كنت بتلقطها وهي طايرة وفتحت مخك هتاكل الشهد معايا وكلها سنة او اقل وهتبقى في مكان ثاني

أنا: المهم شغلانة بدل الصياعة اللي أنا فيها

نجلاء وهي ضاحكة: لو انت مفتح هتعرف تعمل حاجات كثيرة

خلصت الموسيقى وراحت هي على طربيزتها وبعدين جت ناحية الطربيزة بتاعتنا وادتني كرت فيه عنوان مكتبها وكمان ارقام تلفوناتها وقالتلي انه منساش بكرة اعدي عليها الساعة عشرة الصبح..

راحت هي وقعدنا نكمل سهرتنا، ولما خلصنا سهرتنا روحت على البيت ونمت

الصبح صحيت وكان رأسي مصدع بسبب كثر الشرب اللي شربناه في سهرتنا لبست ونزلت على القهوة شربت فنجان قهوة سادة عشان اصحصح كويس، وقمت رحت للعنوان المكتوب على الكرت، منكرش أنه موضوع الشغل كان مهم عندي ولكن هي بحد ذاتها كانت داخلة دماغي ومترستقه.

وصلت لحد المكتب واول ما دخلت لاقيت سكرتيره زي القمر، فقلت في نفسي أيه المكتب ده اللي كله ستات جميلة صاحبة المكتب قمر وسكرتيرتها برضه قمر، سألت السكرتيرة عن نجلاء ردت عليا انها مستنياني من بدري، وفعلا طلبت لي الاذن وبعدها دخلت لعندها وقعدت على كرسي مقابل المكتب.. بعد بعدما سلمت عليها وتبادلنا الصباحات والتحيات، سألتني تشرب أيه، فقلتلها ياريت قهوة أصلي مصدع حبتين، ضحكت وطلبت لي القهوة وبصت لي

نجلاء: مهو لازم تصدع ما انتوا امبارح سكرتوا جامد

ابتسمت ورديت عليها: يعني بقالي فترة مش بسهر فثقلت شويتين

نجلاء: مش موضوعنا دي حياتك وانت حر فيها، خلينا في موضوع الشغل

أنا: اكيد خلينا في الشغل، ايه هو الشغل بقى؟

نجلاء: أنا هشرح لك الشغل بالتفصيل، بس مش عايزة أي مقاطعة لحد ما اخلص كلامي

أنا: اوكي مافيش مشكلة

وصل الساعي ومعاه القهوة، لاقيت نجلاء بتكلم السكرتيرة وبتقولها مش عايزة اي ازعاج ولا تحويل مكالمات لغاية ما اخلص اجتماعي مع الاستاذ جميل، وقفلت السكة وبصت لي وبدأت تحكي لي طبيعة العمل

الشغلانة دي كانت غريبة بس عجبتني اووي، اصلها لذيذة كده وفيها متعة جميلة

نجلاء قالت لي عن الشغلانة: شوف يا جميل، احنا بننظم احتفالات بس مش تقليدية يعني احتفاليات خاصة بتوديع العزوبية وحفلات جنس جماعي وكمان رقص تعري ودي الحاجات انت عارف انه في مجتمعنا ممنوعة وممكن كمان اللي يعملها يتحبس ويروح في ستين داهية، بس احنا مرتبين امورنا كويس، يعني كل حاجة ممكن تودينا في داهية بنتجنبها

أنا قاطعتها: طيب أنا أيه دخلي في الموضوع ده، يعني الحاجات دي للبنات، اما أنا كراجل أيه هعمل هشتغل قورني مثلا

لقيتها متعصبة جدا وبتصرخ عليا: أنا مش قلتلك متقاطعنيش

رحت متأسف لها وهي شربت شوية ميه وتابعت كلامها: في حفلات عزوبية للبنات اللي هيتجوزوا صحيح مش زي حفلات عزوبية الرجالة بس حاجة حلوة برضه، يعني رقص سكر وممكن يبقى في تفريش شوية ونيك طيز مش اكثر، انتبه تنيك كس وحده لحسن تروح في داهية وهيبقى ليك على كل حفلة. ...... جنيه، ده هيكون من خلال المكتب وكمان ممكن تقبض اكثر اذا كانت الحفلة جماعية، يعني حفلة فيها اكثر من وحده ده غير اللي هتاخده من العرايس نفسهم اذا متعتهم وكمان الملابس الخاصة بالشغلانة من عندي وكل احتياجات الحفلات، انت بس عليك تيجيي بطولك بس!

في البداية حاولت اصطنع الرفض بحجة انه دي شغلانة مش شريفة وأنه ممكن تحصل حاجة اروح بسببها في داهية، بس هي استمرت بأعطائي الاسباب اللي مش هتعرضني للخطر اصلا، اعطيتها موافقة مبدأيه لأنها قالتلي انه المفروض اتدرب على نوع من الرقص عشان اقدر امتع الستات اللي هكون معاهم.

انتهت المقابلة مع نجلاء وقمت عشان اروح قالت لي

نجلاء: انتظر شوية عايزه افهمك اخر حاجة

فعلا رجعت ثاني وقعدت على الكرسي، لاقيتها بتتصل بالسكرتيره وبتقولها تجيب ظرف عندها

وبدأت تكلمني: هتقبض مبلغ عشان تمشي حالك وده عربون محبه، بس اعمل حسابك انك هتبقى مشغول خلال الايام الجاية، اصل الاوردرات كثيرة وانت الراجل الوحيد اللي هتبقى في القسم ده.. انبسطت اوووي من كلامها يعني هيبقى في فلوس كويسة وكمان هلس ومليطة وعيشة حلوة يعني بدل ما ادفع فلوس عشان اسكر واجيب شرموطة بفلوس اهو الموضوع ده هيوفر كل حاجة وكمان فوقها فلوس.

وصلت السكرتيرة بالظرف وفعلا فتحته كان جواه خمسة الاف جنية وسلمت على نجلاء وروحت، وثاني يوم بدات ادرب على الرقص في مدرسة رقص نجلاء حجزت لي فيها، وكمان جيم عشان احافظ على جسمي ومنظري كويس وعضلاتي مترتخيش لانه ساعتها مش هيبقى ليا عازة في الشغل.

وبعد تدريب اسبوع لاقيت اتصال من نجلاء بتطلب مني اروحلها المكتب ضروري.. فعلا رحت ولاقيت السكرتيرة بتضحك بوشي وبتقولي مبروك اول اوردر ليك، ابتسمت ليها.. خشت مكتب نجلاء لاقيتها بتقولي

نجلاء: رزبك في رجليك يا جميل

أنا: على النية هههههههههههههههه

نجلاء: في حفلة الليلة عزوبية لوحده هتودع العزوبية وهتتجوز بعد بكره، بس الحفلة دي خاااصة حبتين يعني هتشوف فيها ستات على الفرازة بمجرد انك هتشوفهم هتعرفوهم وهما 3 ستات يعني هتبقى ليلتك فلوس ومتعة مش هتنتهي

أنا: مين دول بقى

نجلاء: متسألش انت تروح العنوان ده واعمل حسابك انه السرية هي المطلوبة جد،ا مش هفكرك انك موقع على عقد معانا وأي إخلال ببند فيه هيحصل لك حاجات مش حلوة

أنا: متقلقيش أنا فاهم الشغل كويس وانا مش من النوع اللي بيطلع اسرار الناس او اسرار شغله لبرا

اول ماشوفت العنوان استغربت.. اصل العنوان أنا عارفه اوووي، دي فيلا ومش اي فيلا دي ملك الممثلة الرائعة مهيتاب اللي قرأت في أحدى مجلات المختصة بالفن أنه جوازها قريب!

بصيت لنجلاء وعلامات التعجب كثيرة في وشي لاقيتها بتضحك وبتقول

نجلاء: مالك وشك جاب الوان كده، قلتلك حفلة خاصة وفيها ستات على الفرازة ومتقلقش كله هيبقى كويس انت خدت التدريب كويس، واكيد مش هقولك خليك لطيف وقت العازه ولو بسطتهم هيكافؤك مكافئة حلوة ومتنساش تاخد الظرف من السكرتيره يعني هتلاقي فيه اجرة الليلة وانزل على المستودع خد الهدوم الخاصة بالليلة وارفع راسي يعني مافيش داعي تديني انطباع مش كويس من اول مرة!

فعلا خرجت وخدت الفلوس اللي كانت 4500 جنية ونزلت على المخزن خدت الهدوم اللي كانت عبارة عن لبس ضابط بوليس وكل عدته من كلبشات ومسدس، صحيح مش حقيقي بس اول ما شوفته قلت انها وقعة منيلة بستين نيلة لانه وزنه ثقيل زي المسدس الحقيقي!

روحت على البيت وبدأت أجهز نفسي لأول اوردر شغل لي كنت فرحان بس في نفس الوقت قلقان دي اول مرة لي وكمان المصيبة انه بيت الممثلة مهيتاب يعني حاجة كده لا تتوصف ولا تنقال، جهزت وفعلا طلعت ورحت على الفيلا واول ما وصلت لاقيت الامن بتاع الفيلا وكان واضح جدا أنهم عارفين بوصولي ولاقيت أول واحد فيهم بيقولي تفضل يا بيه..

كان شكلي وحش أووووي قدام الامن يعني هما شكلهم عارفين اني جاي عشان خاطر أمتع الستات إللي جوا ولكن طبعا مقعدتش الفكرة دي كثير معايا يعني أيه هيخليهم اصلا يعرفوني وبعدين مستحيل حد من إللي جوا يقولوا للأمن أنا شغلتي أيه لانه السمعة عليهم أما أنا راجل مافيش حاجة تضرني أصلا ولا في حاجة هتكسر سمعتي..

المهم دخلت على الفيلا وينهار أحمر على إللي شوفته، شوفت الصالون كأنه صالة رقص يعني كل حاجة مرتبه أنها تبقى ليلة من ليالي العمر يعني مرتبين كل حاجة وشايفين شغلهم كويس أوي.. بس الانيل إللي كانوا جوا الصالون منتظرين وصولي مهيتاب الجميلة أوووي صاحبة أقوى افلام الاثارة في السينما ((طولها 160 ووزنها تقريبا 65 كيلو بشرتها بيضاء وجسمها فرنسي بكل ما تحمله الكلمة من معنى يعني طيزها تحس كده انها قطعة فنية كبيرة بارزه مدوره وبزازها شوية صغيرين بس واقفين يعني دائما بيبقوا في حالة استعداد وشفايفها الجميلة إللي عايزة تتاكل اكل وعنيها الخضرا اللي كفيلة تسحر ملايين)).

بس مش مهيتاب وحدها اللي كانت موجودة لا دي كمان مروى الفنانة صاحبة السمعة السيئة بسبب افلامها المثيرة للجدل وكمان مواقفها عن الجنس والبوس في الافلام والمشاهدة الاباحية فيها ((مروى عمرها 48 سنة طولها 174 سم ووزنها تقريبا 80 كيلو قمحية شعرها اسود سواد الليل وجسمها حاجة تهبل بزازها الكبيرة اللي هتفجر الفستان وكمان طيزها المدورة وقوامها الممشوق وشفايفها اللي لونهم مثل لون الكرز))، وأخرهم كانت المخرجة، يلقبونها في الشارع المخرجة الشرموطة، المخرجة الكبيرة إسراء، ودي بقا ملكة الافلام المخلة بالاداب مشاكلها مع الرقابة مش بتنتهي وكثير من افلامها ممنوعة من العرض بسبب محتواها اللي بتوصفه الرقابه بالمحتوى الخادش للحياء العام ((عمرها 55 سنة يعني مش حلوة اوووي ولا جسمها حلو يعني طولها حوالي 166 سم ووزنها 85 كيلو قمحية برضه بس جسمها يعني متوسط بالنسبة لمروى ومهيتاب بس كانت جريئة جدا بطبعها))

أول ما دخلت قلت أعمل بقا دوري مافيش داعي اتأخر أصل الليلة طويلة وانا عايز اخلص منها، بصيت لهم وانا لابس لبس البوليس وقلت

أنا: سمعت أنه بكره في بنت هترتكب الجرم المشهودة وهتدخل قفص الزوجية

مهيتاب: معلوماتك صحيحة يا حضرة الضابط أنا هي البنت دي

أنا: بما أنك أرتكبتي هذا الجرم لازم تعاقبي اليوم وعقابك هو دخولك لسجني الليلة وتنفذي كل أوامري عشان أعفي عن هذا الجرم

مهيتاب: وهتعاقبني لوحدي ولا دول معايا (أشرت بايدها ناحية مروى واسراء)

أنا: أكيد بما أنهم شجعوكي على هذه الجريمة

مهيتاب: وياترى هتقدر لوحدك ولا نبعت نجيب حد يساعدك

أنا والضحكة على وشي: أنا كفاءة أقوم بعشرين مش ثلاث بس

قربت منها ورحت ضاربها على طيزها كأنها إشارة عشان نبدأ رحلة الليلة، وفعلا تفاعلت معايا مهيتاب بجسمها ولفت ناحيتي وقالت

مهيتاب: تحب نبتدي بأيه ياحضرة الضابط

أنا: مافيش أحسن من الرقص إللي نبتدي فيه

فعلا راحت مشغلة الستريو على أغنية مكسيكية وعشان اكون اكثر دقة أغنية من امريكا الجنوبية ولكنها اشارة لرقص التانجو إللي كنت تدربت عليه وبدأنا نرقص أنا ومهيتاب بينما مروى واسراء بدأوا يرقصوا مع بعض ولكن لاحظت انه الرقص مش رقص عادي أو تانجو بمفهوم رقصة التانجو وإنما كانت رقصة كلها احتكاك وواضح انه الليلة مش هتعدي على خير.

كانت مهيتاب تتعمد لزق طيزها على زبري وكانت بتتحرك زي بتوع الكليبات السود إللي بتخلي طيزها على طول على زبر الراجل وتقعد تتحرك بحركات تدل على النيك والراجل بيتفاعل معاها وبنشوف مشهد نيك واضح زي اللي شفناها في كليب ريانا Rihanna – Work إللي كان اقرب لفيلم سكس بس بالهدوم يعني..

كانت حركاتها بتزيد من هياجي وزبري كان واقف على الاخر وهي لاحظت ده وبدأت تقرب أيدها وتحسسه من فوق البنطلون واول ما تحسسته بشكل كامل صرخت بوشي

مهيتاب: أيه ده كله يخرب بيتك دا أنت لو نكت وحده هتخليها مفشوخة

أنا: بالعكس دي هتبقى سعيدة أووي أنها هتنتاك من زبر بالحجم ده وكمان مستبعدش تبقى شرموطة ليا حتى لو كانت متزوجة

مهيتاب: أيه الثقة دي كلها

ساعتها أنا افتكرت كلام نجلاء وانه ممكن انيك طيز او تفريش على الكس مش اكثر وبدأت جرئتي تنطلق بسرعة

أنا: تحبي تجربي عشان تبطلي تتجوزي الراجل إللي فرحك عليه بكرة وتبقي شرموطة رسمي

مهيتاب: هههههههههههههه دا انت داخل حامي اهو

أنا: أنا انسان عملي وعليا تنفيذ طلبات الزبون مهما كانت

مهيتاب: وفاهم شغلك شكلك

أنا: أنا صاحب مطعم ودائما ألبي طلب الزبون

مهيتاب بدأت تنادي على مروى واسراء وفعلا ركزوا معاها

مهيتاب: النهاردة أخر يوم ليا في العزوبية وعايزة اشعر بأحساس الشرموطة يعني قمت بدورها كثير ولكن احساسها ماحسيته فحابة الليلة ابقى شرموطة وانتوا اكيد هتساعدوني ما انتوا خبرة.. وأه معانا واحد عليه حتة زبر انما أيه كفيل انه يفشخ أي كس ويجيبه نصين

مروى: ولاتزعلي يا حبيبتي هنخليكي شرموطة عشان تروحي للمنيل بتاعك وانتي خبرة بدل ما تضربوا الاثنين لخمة

إسراء: بس بشرط الواد ده لازم ينيكنا النهاردة مهو مش هنخليكي شرموطة وبعدين نقعد ممحونات مش لاقين حد يضبطنا

أنا: متقلقيش قلتلكم اول ما دخلت أنا كفاءة اقوم بعشرين مش ثلاث شراميط بس

ضحكنا كلنا بعد كلامي ولاقيت إسراء بدون مقدمات حاطة ايدها على زبري من فوق البنطلون وبدأت تتحسس زبري وحجمه وواضح من عضها لشفايفها أنه عجبها اوووي يعني زبري طوله 20 سم وعريض جدا تقريبا سمكه 5.5 سم

إسراء: من يوم طلاقي متنكتش من حد بس شكلي الليلة هنتاك للصبح

مروى: هههههه يا مجنونة هتفضحينا قدام الراجل

إسراء بصت على وشي: هو جاي عشان يمتعنا مش كده ولا أيه يا.. ألا صحيح انت اسمك أيه؟

أنا كنت فاهم انه الاسم الحقيقي مش مطلوب بالشغلانة دي والمفروض اختار لنفسي اسم حركي

أنا: اسمي خلدون

مروى: عاشت الاسامي يا خلدون

أنا: مش احلى من اسمائكم

مهيتاب: متخلصونا هو أحنا على النت هنقعد نتعرف ساعة عايزين منضيعش الليلة في كلام فاضي أخلصوا

أنا: طيب مش الاول تقلعوا عشان اعرف هبدأ بمين فيكم عشان أنا ليا مزاج ولو مزاجي متعدلش ممكن ممتعكوش ابدا

فعلا مكذبوش خبر قاموا الثلاث وقلعوا كل الهدوم وبقوا قدامي ملط وانا بقيت ببص عليهم وهتجنن معقولة أنا قاعد من ثلاث ستات من نجوم الفن ومش كده وبس دا أنا هنيكهم كمان يعني بختي من السما

مهيتاب: وانت بقا مش ناوي تقلع

أنا: بحب الشراميط هما اللي يقلعوني هدومي

قربوا الثلاث وبدأوا يقلعوني هدومي لحد ما بقيت ملط وظهر زبري قدامهم وأول ما شافوه الثلاث بصوت واحد (أيه ده كله) وكان واضح انه زبري عاجبهم اوووي ولاقيت مباشرة مروى قعدت على ركبتها ومسكت زبري وهي بتقول

مروى: أنا اول وحده هذوق طعمه

بدأت تلحس زبري وكان لسانها بيوصل لحد بيضاتي ولحس محترف وبدأت تمص زبري دخلت راسه اولا وبدأت تلعب بلسانها براس زبري إللي كان واقف على أخره وهي عمالة تلعب فيه ده وصلنا لمرحلة الهيجان، مسكت مهيتاب من شعرها وانا عمال أقولها

أنا: عايز اعرف بتعرفي بجد تبوسي ولا كله تمثيل

شديتها ناحيتي وبدأت ابوسها من شفايفها ولساني بدأ يلعب بلسانها بشكل جنوني وزاده أنه إسراء نزلت هي كمان على زبري وبدأت تلحسه مع مروى وكان منظرهم يهيج الحجر أحتراف وتناسق يعني كانت كل وحده فيهم بتلحس من جهة يبدأوا من بيضاتي لحد ما يوصلوا لراس زبري وبعدين لسانهم يلتقوا مع بعض وانا مستمر ببوس مهيتاب وايديا بدأت تلعب بحلماتها الجميلة وهي في حالة هياج واضحة واسراء ومروى مستمرين بعملهم..

مروى قامت من على زبري وشدت مهيتاب من ايدها ونزلتها على ركبتها قدام زبري ومهيتاب فتحت بقها وكان واضح انها مش متعودة على الموضوع ده ولكن إسراء راحت زقاها من دماغها لحد ما زبري دخل ببقها ساعتها أنا استغليت الفرصة ومسكتها من راسها وبدأت انيكها من بقها بشكل عنيف ولانه زبري كبير كانت في كل مرة تختنق وانا من شدة هياجي مرضيتش اوقف واستمريت بنيكها من بقها، لحد ما زقتني مروى

مروى: أنت عنيف وزبرك ده عايز يتسلخ من كثر النيك وانا بقا مش ناوية اخليك ترتاح النهاردة

زقتني ورحت قاعد على الكنبة وهجمت عليا بقوة وبدأت تبوس فيا بقوة وبعنف أنا الصراحة استغربت من قوة إللي هي فيها وصراحة كانت متمكنة يعني هي بتتحكم بالعلاقة الجنسية، بس إسراء كمان بدأت تمص زبري وتلحسها وبللته كثير بتفافتها وراحت جايبه مهيتاب وقعدتها وبدات تلحس لها طيزها وتبلل خرمها وتدخل صباعها في طيز مهيتاب، ومهيتاب بدأت تصرخ أأييييييييي بالراحة يا إسراء، بس كان واضح ان إسراء فعلا عايزة تحولها لشرموطة لانها ضربتها على طيزها وقالتلها: مش عايزة تحسي بشعور الشرموطة يبقا تتحملي يا كسمك، استمر بتدخل صباعها وبعد فترة بدأ صوت اهات مهيتاب يروح دليل انها بدأت تتعود على الصباع في طيزها راحت إسراء مدخله صباع ثاني ورجعت اهات مهيتاب ثاني آآآآآآآآآآآآه أيييييييي ماقلتلك بالراحة يا لبوة، بس بدات إسراء بنيك طيز مهيتاب بصباعين من ايدها وتدخيلهم وتخريجهم من طيز البنت بشكل هستيري وقوي وتحولت اهات الالم إللي كانت بتخرج من بق مهيتاب الى اهات متعة آآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأوووف هموت عايزة انتاك عايزة انتاك بقا من زبر خلدون، ساعتها مروى قامت من على زبري ووقفت على الكنبة وحطت كسها قدام وشي ونزلت على وشي وانا بدأت ألحس ليها كسها وهي بدأت اهاتها تزيد آآآآآآآآآآآآه انت خبير لحس ياوله اااااوف آآآآآآآآآآآآه، ساعتها حسيت بالمفاجأة طيز مهيتاب كان على زبري ايوة كانت إسراء دهنت طيز مهيتاب بزيت وكمان خرم طيزها عشان تبقى طيزها مزفلطة ومتتألمش كثير مهيتاب وخلتها تحط راس زبري على خرم طيزها وكان واضح انها خايفة من الموضوع بالذات انه زبري كان كبير ولكن إسراء كانت مفترية بدأت ببوس مهيتاب من بقها ومسكت اكتاف مهيتاب وزقتها لتحت بحيت دخل راس زبري في خرم مهيتاب إللي بدأت تصرخ اايييييييي آآآآآآآآآآآآه كان واضح أنها تألمت من الموضوع وحاولت تقوم من على زبري بس إسراء زقتها اكثر على زبري لحد ماوصل لنصه جوا طيز مهيتاب إللي بدأت تعيط ولكن إسراء لسه بتبوسها من بقها ومروى لسه مستمرة بحط كسها على وشي وانا طبعا مش مقصر بلحس كسها إللي جاب كله مافيه في وشي قامت من على وشي وقعدت على الكنبة وبدأت تبوس فيا وتلحس مية شهوتها اللي نزلت على وشي، مهيتاب كانت تعودت على زبري جوا طيزها وخف المها ساعتها بدأت تتحرك طلوع ونزول على زبري واهاتها بدأت تعلى شوية ولكن مش اهات الم وانما اهات متعة لسه لسه آآآآآآآآآآآآه طيزي انفشخت آآآآآآآآآآآآه أيه الزبر الجامد أنا كده طيزي هتبقى زي مغارة علي بابا، مروى سمعت الكلام ده وقعدت تضحك وتقولها: مش قلتي عايزة تبقي شرموطة اديكي هتبقي شرموطة كبيرة

كانت مروى حاطة بزها على بقي وانا عمال اعضعض فيه والحسها والعب بحلماتها بلساني وهي بدأت تدوخي وتصرخ آآآآآآآآآآآآه كفاية عليكي عايزة اتفشخ منه أنا كمان، قامت مهيتاب من على زبري ورجعت مروى عليه ولكن مش بطيزها لا دي مسك زبري وحطتها على شفراتها ومدخل كسها وقالت

مروى: المختصر مش عايزة اسمع صوتك طالما أنا على زبرك فاهم

أنا: المهم انتي تتحملي

فعلا لاقيتها مرة وحده نازله على زبري لحد ما شفرات كسها خبطت في بيضاتي وصوتها علي اووي آآآآآآآآآآآآه مكنتش فاكرة انه هيوصل لحد هنا، وقامت بسرعة من عليه ولكن ردت فعلي كانت طبيعية لما تشوف كس المنظر الجميل ده اكيد هيبقى شعورك انك عايز تنيكه حتى لو صاحبته رافضه، مسكتها من وسطها ورديتها مرة ثانية على زبري وانا بقولها مش بمزاجك هتتانكي يعني ههتناكي ودخلت زبري في كسها وهي صرخت آآآآآآآآآآآآه ده كبير اوووي أنا كده كسي هيتفتح جدا آآآآآآآآآآآآه، راحت قايم من على الكنبة ولسه زبري في كسها وقلبت الوضعية بقيت أنا فوقها وبدأت أنيكها بقوة وعنف وهي صوتها بدأ يزيد آآآآآآآآآآآآه أفشخني نيكني أكثر آآآآآآآآآآآآه خلي كسي يتمتع بزرك.

مكنتش مركز على مهيتاب واسراء إللي بدأوا يتساحقوا مع بعضهم ولكن كان كل همي ازاي أخلي مروى تعرف مقدار زبري وانها هي إللي مش هتقدر تتحمل اكثر..

بعدما نكتها شوية لاقيت إسراء بتشدني لحد ما بعدت عن كس مروى إللي جاب شهوته حوالي مرتين من كثر النيك وهي عمالة تنهج

إسراء نزلت على زبري وقعدت تمص فيها بشكل رهيب وبعدما مصته لاقيتها بتقولي

إسراء: بحب انتاك على الواقف

أنا: حتى لو تحبي تنتاكي وانتي على اديكي مافيش مشكلة عندي

شديتها من ايدها واقفت ودورتها وبقت طيزها مقابل زبري رحت رافع لها رجلها وبان كسها إللي كان كله شعر ورحت مدخل زبري جوا كسها وبدأت انيكها وهي بقت بتصرخ آآآآآآآآآآآآه ي يا ابن المتناكة أنا مش متعودة على الحجم ده دا أنا كنت متجوزة خول مش راجل آآآآآآآآآآآآه أووووف افشخ كسي المحروم من النيك خليه يرجع حي ثاني آآآآآآآآآآآآه نيكني اكثر، كلامها زاد من هياجي وبدأت انيكها بشكل اسرع وانا بدأت اهاتي تطلع آآآآآآآآآآآآه

كان واضح اني هجيب لبني زقيت إسراء من على زبري ولاقيتهم الثلاث قاعدات تحت زبري وانا عمال ادعكة بايدي حد ما نزل لبني إللي غرق وشهم من كثره لدرجة انه مروى قالت

مروى: ده كله لبنك، دا انت لقطة الوحدة مننا لازملها راجل زيك

وبعدما خلصت النيكة دي رحت على الحمام استحميت ولبست هدومي وقعدت معاهم في الصالون شربنا وتكلمنا عن الحياة الجنسية لكل وحده فيهم وعرفت انه مهيتاب دي اول مرة تنتاك من حد وعرفت انه إسراء كانت متجوزة بس عمرها ما عرفت الجنس مع الرجالة ابدا الا مع جوزها وانها بتعمل سحاق احيانا مع مروى إللي كانت بتحب تنتاك جدا ومستعدة تبقى شرموطة بأي طريقة المهم عندها انه كسها يبقى مستمتع وتبادلنا الكروت واكدوا عليا انهم مستعدين يعملوا معايا المعركة دي ثاني وانه لابد انه تجمعنا ليلة ثانية وادوني عشرة ألاف جنية ثمن متعتهم وروحت بيتنا وانا فرحان أنه شغلي الجديد بدأ، ودي كانت بداية رحلتي في مهنتي الجديدة ودة فيديو ليا وانا بنيك واحدة ملبن وجسمها حلو اوى وانا بنزل اللبن بتاعى فى كسها.


فضل صديقي على زوجتي

في بداية فترة خطوبتي، كان دائما الحظ يحالفني باختيار الفتيات وكانت خطيبتي آلاء اجمل فتاة رأيتها، كان لديها نهدين حجمهما كبير ومؤخرة مشدودة وكبيرة وكان كل هذا يعود الى متابعة اهتمامها بنفسها وبجسمها!

عشنا اجمل قصة حب كانت اخرها خطوبة بفضل صديقي الذي طالما ساعدني أنا وخطيبتي آلاء، وبعد فترة طويلة واخيرا اصبح الحلم حقيقة والذي لطالما انتظرناه وهو اليوم الذي سيجمعنا هو يوم الفرح وحفلة الزفاف، وعشنا بعدها اجمل سنة من العمر الى ان بدأ الروتين والملل يتسلل الى حياتنا، وكنت اخشى كثيرا ان يسيطر الروتين على زوجتي آلاء حيث انها كثيرا ما كانت تطرق الى مشاهدة الافلام الجنسية الاباحية بعد ان ننتهي من علاقتنا الجنسية وانيكها واخلد أنا الى النوم فعرفت انني بالفترة الاخيرة لا استطيع ان اشبعها جنسيا بسبب صغر حجم قضيبي وكانت تتلذ وتشتهي وهي تشاهد بالافلام كل قضيب ضخم تشاهده وتتمناه معها وتنزل مائها عليه، بعد ذلك تخلد الى النوم بجانبي، فراودتني فكرة بان نشاهد الافلام الجنسية معا في الوقت الذي انيكها فيه واجعلها تشاهد وتسرح بالخيال وكأن الذي ينيكها هو بطل الفلم الجنسي الذي تشاهده وتتخيل بان قضيبه هو الذي يدخل بها ويضاجعها! وهذه الذي حصل فعلا حيث في الوقت الذي كنت انيكها به.. كنا نشاهد فلما جنسيا يكون بطله صاحب قضيب كبير وتتخيل زوجتي بانني هذا البطل وتنزل مائها وشهوتها وارى الفرحة في عينيها!

ومرت الايام على هذه الحال مع ازياد شهوة زوجتي آلاء وازدياد هياجانها في طلب السكس، حيث اصبحت تشاهد الجنس الجماعي والعنيف! فقررت ان اطلب المساعدة من صديقي القديم الذي ساعدنا بفترة الخطوبة واستشيره، استدعيته الى بيتنا واستشرته فقال لي زوجتك سوف تبحث عن قضيب كبير لتشبع شهوتها التي تلح عليها بكثرة وعرض علي بان يساعدني وان يجامعها بقضيبه الذي كان كبير الحجم تماما مثل الذي تشتهيه زوجتي آلاء، وطبعا وافقت بهذا العرض الذي كان لصالحي لان الذي سوف ينيك زوجتي هو صديق العمر وبعلمي.. لذلك بدأنا حالا ببناء خطة تمكننا من الوصول الى هدفنا هذا، بدات بتنفيذ المهمة من اليوم الاول وقد قمت باعطاء الحاسوب الذي كنا نشاهد عليه الافلام الجنسية لصديقي لكي اقوم بحرمان زوجتي من مشاهدة الافلام وحرمانها من النيك والجنس والجماع بلا ان تشعر، فاصبحت بعد يومين مثل النيران والبركان المشتعل المتعطشة للجنس، فكانت في كل ليلة تطلق خيالها بانها تجامع بطل من ابطال الجنس وتداعب كسها وتنزل شهوتها وتخلد الى النوم بجانبي بعد ان تنتهي، بعد اسبوعان اصبحت تتوسل الي لكي انيكها ولكني كنت انفذ المهمة التي سبق وبدات فيها أنا وصديقي لكي احرمها الجنس وتصبح مثل عاهرة متعطشة للجنس، وبعد ان رايتها كذلك انتقلت الى الجزء التالي من المهمة وهي ان اقوم فقط بمداعبتها ولحس كسها وان اوصلها الى ذروة نشوتها وقمتها واجعلها تتخيلني بطل من ابطال الافلام الاباحية بلا ان ادخل قضيبي لانني لا اريدها ان تنزل مائها وكنت قد اتفقت مع صديقي ان ياتي كل يوم لزيارتنا تماما عندما اكون قد بدأت بمداعبة كس زوجتي، وكان في كل مرة ياتي فيها يشعر صديقي بالنار الملتهبة داخل كس زوجتي المتعطشة لقضيب كبير يطفئ نيرانها وكان هذا المشهد يثير صديقي بشدة، وقد تكررت هذه الحالة عدة مرات وفي كل مرة تصل زوجتي الى ذروتها ياتي صديقي ليقاطعنا وهي في كامل نشوتها.. وكنت في كل مرة استقبله أنا وزوجتي بعد ان نرتدي الملابس وكنت اجعل زوجتي ترتدي الملابس المغرية والعارية امام صديقي والتي تظهر كل مفاتنها وبما انها تكون في كامل نشوتها لم تعارض ان تجذب صديقي للنظر الى جسدها المغري لكي تلتفت الى قضيبه بعد ان ينتفخ وينتصب عليها بشدة هائلة!

وفي يوم من الايام اتفقت مع صديقي ان يتاخر بالمجيء قليلا لكي يتيح لي الفرصة لان اداعبها واحدثها عن حجم قضيبه واجعلها ان تتخيل بان قضيب صديقي هو الذي ينيكها ويضاجعها وعندما فعلت ذلك رايتها نار اصبح من الصعب تطفاتها بقضيبي ومتعطشة لقضيب صديقي التي طالما اشتهته وبعدها تظاهرت بالخلود الى النوم بعد ان اوصلت زوجتي لقمة نشوتها وتركتها مثل البركان المشتعل تداعب كسها وتسرح في خيالها بقضيب صديقي وانتظر قدوم صديقي لزيارتنا مثل كل يوم، وبعد ان اتى بعد طول انتظار كانت ما زالت زوجتي آلاء بذروة نشوتها وتداعب كسها الصغير والماء ينزل من كسها لشدة هيجانها على قضيبه وذهبت لوحدها هذه المرة لاستقبال صديقي بكل حرارة واشتعال كانه بطلها الذي كان ينتظر خارج البيت وذهبت زوجتي آلاء اليه بقميص يكشف كل عورتها وصدرها المنتفخ الكبير وقالت لصديقي تفضل بالدخول فانت من اصحاب البيت وكانت مؤخرتها مكشوفة له، عندما رأى صديقي بان زوجتي آلاء بهذه الحالة علم بان واخيرا لقد تم الوصول الى الهدف الذي طالما انتظرناه وكانت كل نظرات زوجتي على قضيبه المنتفخ من تحت البنطال، وقام بالدخول وسالها اين زوجك لا اراه، فاجابته: - انه نائم وغير صالح في الحياة الجنسية ولا يشبعني حجم قضيبه وطالما حدثني عما لديك

وكنت استمع للحوار الذي دار بينهما حيث اخبرها صديقي بانه يشتهيها للجنس وانه طالما اراد ان ينيكها بلا رحمة واصبح الصوت غير مسموع من ثم عم السكوت وفجاة سمعت زوجتي تصرخ

- انه اكبر باربع مرات من زوجي

فعلمت بان صديقي قد اخرج قضيبه الذي تشتهيه زوجتي التي لم ترى قضيب بهذا الحجم من قبل امام اعينها وخصوصا بان قضيبي كان صغير جدا مقارنة به وكان قضيب صديقي اختلافه واضح جدا بالحجم حيث كان شديد الضخامة والانتصاب، واخيرا بعد عدة دقائق بدات اسمع اوجاع زوجتي من قضيب صديقي الذي ادخل قضيبه بكسها بعد ان ادخلته في فمها وانا استمع الى اسمتاعها ولذتها بقضيبه وتقول بانه كبير جدا مثلما كانت تحلم دائما ولم تكترث بانني موجود بالمنزل وبالغرفة المجاورة علما لها بانني مستغرق بالنوم وتابعت جماعها مع صديقي لمدة تطول عن نصف ساعة وصديقي ياكل بلحم زوجتي وانا استمع واتخيل بانني أنا الذي انيكها وقضيبي منتصب على صوت صراخها وضحكاتها الذي يملئ ارجاء المنزل، وبقيت انتظرهما وانا في كامل نشوتي من الانتهاء، وعندما انتهيا ذهب صديقي الى بيته وعادت زوجتي الى السرير والى الغرفة التي كنا بها وكانت منهكة القوة من تعرضها للجنس القوي التي جربته اول مرة في حياتها، وعندما استلقت بجانبي كان ما زال قضيبي منتصب عليها بعد ان انتاكت من قضيب صديقي فتظاهرت بانني صحوت من نومتي واريد ان انيكها فهي لم تمانع لكي لا اشعر بانها تجامع صديقي فقبلت ان انيكها وعندما كنت انيكها كانت بالكاد تشعر بقضيبي نظرا لقضيب صديقي الذي قام بتوسيع كسها وشعرت اول مرة بشعور رائع لا يوصف عندما نكتها بعد ان ناكها صديقي من قبلي بقوة!

وبعد يومان قمت بمداعبتها من جديد واوصلتها الى نشوتها وجعلتها تتخيل بان الذي ينيكها هو صديقي لكي تصل الى قمة هيجانها وعندما وصلت الى قمة هيجانها تركتها وتظاهرت بانني اريد الخلود الى النوم وكنت قد اتفقت مع صديقي بان ياتي مجددا لكي يجدها تنتظره وينيكها وعندما اتى ودق الجرس ذهبت زوجتي مسرعة لتستقبل منقذها الذي لا غنة لها عنه بلا ان ترتدي قطعة قماش واحدة كان عارية تماما واستقبلته وقبلته وبدات بمص قضيبه الكبير بشدة ولهفة وناكها بقوة وانا استمع الى اصواتهما وكان قضيبي في قمة هيجانه، وانتظر صديقي لينتهي منها لكي يحين دروري فعندما انزلت مائها وشهوتها عادت بهدوء لكي تنام لكن كنت انتظرها أنا وقضيبي بالمرصاد فلم اعطها فرصة لكي ترتاح ونكتها بكل ما لدي من قوة، وكررنا هذاالامر كثيرا اقل شيء ينيكها اربع مرات في الاسبوع.

في نهاية الامر لم احتمل فقط الاستماع بصوت زوجتي وهي تنتاك من قبل صديقي اردت اشاهد زوجتي وهي تستمتع بقضيب صديقي الكبير الذي مزق كسها المبلل من الشهوة.. لذلك لقد قررت الخروج من الغرفة وفاجئتهما بخروجي كانت زوجتي عارية وقضيب صديقي بيدها لكن لم تكترث بخروجي كانني لم اخرج قط والتفتت الي وقالت: كان يجب ان تكافئني منذ زمن بهذا القضيب الجميل، انظر اليه كم هو كبير!! حينها علمت بان صديقي اخبرها بكل شيء وباننا خططنا الى هذا سوية لكي اكافئ زوجتي بقضيب صديقي ثم قبلتني بكل حرارة بعد ان مصت قضيب صديقي الذي كان شديد الضخامة والهيجان حيث ان اكثر من نصفه لم يدخل بفمها وكان بالكاد يتسع دخول راسه الى فمها الصغير على عكس قضيبي الذي كان يتسع بالكامل من ثم تابعت الجماع مع صديقي ووضعت قضيبه بين صدرها الكبير ومصته بغزارة مرة اخرى ولمدة اطول ومن ثم بدأ بنيكها.. كانت زوجتي تحته ووضع رجليها على كتفه وادخل قضيبه الكبير بالكامل الى كسها الصغير واننا اشاهد ولم اسيطر على قضيبي من شدة هيجان وروعة ما اشاهد وقذفت بشدة وكانت اكثر مرة اقذف بها على مشهد زوجتي وهي تنتاك بقضيب صديقي وجلست اكمل المشاهدة ثم قالت لي: هل ترى لماذا افضل قضيب صديقك عليك؟ طبعا لحجمه المدهش والرائع ولانه ينتهي فقط بعد انهاء شهوتي عدة مرات وانت انتهيت فقط لمجرد مشاهدة قضيبه الكبير بالكاد يدخل بالكامل الى كسي! اثارني كلام زوجتي وانتصب قضيبي مرة اخرى واكملت مشاهدة زوجتي تنتاك بكل الوضعيات التي سبق وشاهدناها بالافلام الجنسية لكن هذه المرة كان صديقي هو بطل الفلم الذي كان فوق زوجتي وانا المشاهد وبعد ان انتهيا وانزلت زوجتي شهوتها ومائها بالكامل وقام صديقي بانزال لبنه بكثرة بفمها وعلى وجهها وصدرها وكسها قمت أنا بنيكها من بعده لاكثر من مرة، ولاول مرة استطيع نيك زوجتي ثلاث مرات متتالية، ولم تتوقف عن القول لي بمدى حبها وعشقها وكانت تقبلني بلهفة لانني اعشقها وافرحتها ووعدتها بان اسمح لها حينما تريد ان تستمتع بقضيب صديقي وامامي، واصبح صديقي ياتي كل يوم لينيك لحم زوجتي ويمتعها بقضيبه حيث في بعض الاحيان كان يجبر ان ينام في منزلنا لانه ينتهي بوقت متاخر من زوجتي، وفي الصباح التالي ينيكها ويعود لمنزله ليرجع في المساء، وكنت في كل مرة اشاهدهما بمتعة كبيرة جدا وانتظر من ان ينتهيان واقوم بنيك زوجتي بشدة التي تكون قد انزلت شهوتها عدة مرات مع قضيب صديقي، وفي بعض الاحيان كنا نطبق عليها الجنس الجماعي، وهكذا عشنا اجمل قصة جنسية ممزوجة بحب قوي يجمعنا وزواج ممتع بلا مشاكل!


لم ينتبه أحد

كانت مباراة كرة القدم حماسية بين الفريقين، لدرجة ان الجمهور لا يتوقف عن الهتافات والتصفيق لكلا الفريقين الا قليلا، ومنهم من يبقى واقفا طوال الوقت لا يجلس، كانت هي تجلس الى جانبه، تصفق لفريق محدد هو نفس الفريق الذي يصفق هو له، فتاة في العشرينات من عمرها، بيضاء البشرة، عسلية العينين، غجرية الشعر، ذات جسد ممتليء من غير سمنة، بأرداف كبيرة نوعا ما، ونهدين متوسطي الحجم والاستدارة، طريان كإسفنج، ذراعاها مثل العاج الابيض، طازجان كالحليب، كانت ترتدي بلوزة نص كم قصيرة تظهر جزءا صغيرا من بطنها وسرتها، وتنورة قصيرة الى ما فوق الركبة بقليل تظهر ركبتيها وجزئا صغيرا من فخذيها، وكان يرتدي شورت رياضي ناعم وشباح، يجلس ويختلس النظرات الى الجسد المشتهى بجانبه، فيشعر بجفاف في حلقه ولعابه، كلما نظر الى ما انكشف من لحمها الطري، لا يستطيع التوقف عن حك قضيبه الذي استطال وتصلب وانتفخ، وينظر حوله لئلا يراه احد، لا احد ينتبه، كل الجمهور مع المباراة في عقله ووجدانه، هي تنظر الى قضيبه بطرف عينيها، وتبتسم حالمة، تشعر بشغف كبير لابتلاعه، فتبلع ريقها بصعوبة من أثر الشهوة، ضبطها تختلس النظر الى قضيبه وتبتسم، فابتسم لها، احنت رأسها بخجل مفتعل

قال: هل لي ان اعرف اسمك؟

قالت: لا، فليس هناك من سبب منطقي لمعرفة اسمي او هويتي

اعجبه جوابها

فقال: صدقت، هكذا اجمل

يعود للتلصص على ما انكشف من جسدها الابيض، تعود هي للنظر الى قضيبه المنتفخ المنتصب تحت شورته الرياضي، تهب نسمات خفيفة من الهواء، ترتفع تنورتها اكثر قليلا فينكشف نصف فخذها الايمن المحاذي والملاصق لفخذه الايسر، تنظر اليه بخجل مصطنع وتبتسم وتعيد التنورة الى مكانها السابق، اما هو، فيتفاعل في صدره بركان من الشهوات، ويبتسم بجدية، ويستمر في فرك قضيبه من فوق الشورت، تهب النسمات ثانية، فتكشف اكثر من نصف فخذها هذه المرة، تبتسم مرة اخرى ولا تعيد التنورة الى مكانها، بدأ هو يتغير لون وجهه، فيضان من الارتباك والرغبة في صدره، لم يعد يحتمل اكثر، يمد يده المرتجفة ببطء نحو فخذها المكشوف، يكاد يصل اليه بانامله، يتراجع، ويسحب يده، كأنه يخشى شيئا ما، ربما يراه احد من الجمهور، ينظر الى الجانبين، الجمهور يهتف للفريقين، القسم الاكبر منهم واقف ويصفق بقوة، ينظر خلفه، نفس المشهد، لا ينتبه له احد، يمد يده مرة اخرى بنفس البطء والارتجاف، انامله تلامس طرف فخذها المكشوف، ترتجف يده، يبتلع ريقه بصعوبة، يغمض عينيه لذة، تمتد يده اكثر لتحط كفه كلها فوق فخذها، هي ينقبض بطنها شبقا، تبتسم بجدية، يبتسم هو كذلك بجدية، تمتد يده اكثر، كفه كلها تلامس فخذها وتعبث به، هي لا تمنعه، تتظاهر بالتفرج على المباراة، الناس يهتفون للفريقين، لا احد ينتبه

تتمادى يده الساخنة المرتعشة في تفحص طراوة فخذها المكشوف، تتحسسه بلطف كمن يخاف عليه من الانكسار، ثم تعجنه بقوة تقودها الشهوة العارمة، يحمر خداها نشوة، لا تحرك ساكنا، تسافر يده الى فوق اكثر، الى اعلى فخذها، ترتجف اكثر، تزلزلها الشهوة، تغمض عينيها كأنها في حلم جميل، تصل يده الى منطقة اتصال اعلى فخذها مع فرجها، يهز جسدها الشبق، تأسرها لحظات من الشغف، يحمر وجهها كله، تتطلع يمينا ويسارا، الجمهور يهتف ولا احد ينتبه، تنظر خلفها، الناس تصفق وتهتف ولا احد ينتبه لهما، فجأة، تنهض واقفة، هو يحملق بها بعينين تعلوهما الدهشة، الى اين ستذهب وتتركه؟ لم يسألها، لا يستطيع الكلام، عقدت لسانه الرغبة، تقترب منه اكثر، تقف امامه مباشرة، تدير له ظهرها، يمد يده من تحت تنورتها القصيرة، يتحسس فخذيها بحمى الشغف، ترتجف، يجف ريقها وينتفض جسدها، ودون ان يتوقع هو شيئا، تجلس في حضنه، على قضيبه مباشرة، طيزها تملأ حضنه الملتهب، يثور في داخله بركان، يربكه الشبق، يتصلب قضيبه اكثر ويشتد انتفاخه تحت الشورت اكثر، يرتجفان، يتحسبان، ينظران يمينا ويسارا، ينظران خلفهما، لا ينتبه لهما احد، تتشارك يداه الاثنتان في تحسس طراوة جسدها وفخذيها، يده اليمنى على بطنها، ثم ترتفع من تحت البلوزة، لتصل الى نهديها المربكان، يا الهي لا ترتدي سوتيان، يجف حلقه من جديد شهوة ورغبات، يده تقتحم نهديها عجنا وفركا للحلمات، فترتجف هي بفعل الشبق وتلهث بهياج، ويده اليسرى ترتفع الى اعلى فخذها الايسر لتلامس طرف فرجها، يا للهول، انها لا ترتدي كيلوت، يتحسس فرجها بنعومة ممزوجة بفيضان من الشبق، يحاول ابتلاع ريقه فلا يجد في فمه ريقا، يتلخبط كيانه كله، ترجع راسها الى الخلف على كتفه، يسيل خدها على خده، يقبلها بخدها بشراهة، هي تصدر آهات غناجة ممزوجة بانقباضات بطنها وفخذيها، يحك باصابعه بظرها، وهي آخذة بالذوبان بين يديه وفي حضنه الساخن، تحرك طيزها فوق قضيبه المنتفخ بحركات لا يقوى على احتمالها الصخر، هو لا يحتمل كل هذا البركان المتفاعل في حضنه، فيصدر آهات شبه مبحوحة، ويفرغ لبن قضيبه كله تحت طيزها داخل الشورت الذي يرتديه، هي، كل مشاعرها المكتظة بالرغبات والشبق تتوحد مع اصابعه التي تفرك بظرها، ومع كفه الاخرى التي تتحسس عاج نهديها وتحاور حلمتيهما المنتصبتين، فتنتفض، ترتعش بقوة، تأخذها الرجفات الى عالم حالم من اللذات، فتشهق بقوة وتتاوه بصوت مكبوت، تغرق في ماء فرجها لتصل الى ذروة متعتها ونهاية شبقها، تنهض من حضنه واقفة، يتناول منديلا ورقيا ويمسح لبن قضيبه عن الشورت، هي تخطف منه منديلا وتمسح ماء فرجها وتلقي بالمنديل على المدرج الحافل بالهتاف، وتنطلق صافرة الحكم معلنة انتهاء المباراة، هي تنظر اليه نظرة أخيرة وتبتسم، ثم تتركه يداعب قضيبه، وتمضي وسط هتافات الجمهور وتصفيقه الحار!!


أنا وحمايا والمتعه

أنا أسمي عزه عندي 22 سنه، وأسم الدلع وزه، عرفت أن أمي سمتني وزه علشان جسمي مربرب زي الوز وبأمشي بدلع بأهز جسمي الفاير زي الوزه النتايه وهي بترقص قدام دكر الوز.. وجوزي أسمه كمال أكبر مني بسنه واحده، وهو وحيد لوالديه، والدته اللي هي حماتي ماتت وأنا مخطوبه لكمال، يعني ييجي من 3 سنين.. ووالده الأسطى صبري بيشتغل سواق على عربيه نقل كبيره في شركه نقل بضايع، جوزوني أهلي كمال علشان جاهز وغني ومش راح يكلفهم حاجه، حيأخدني بالهدوم اللي عليا وهو عليه كل حاجه، الشقه وكل مستلزماتها من موبيليا وأجهزه يعني أهلي مش راح يغرموا ولا مليم، وأختارتني والدة كمال علشان أنا فقيره ماليش طلبات وممكن أعيش معاهم في نفس الشقه من غير ما أعترض او أسبب أي مشاكل، يعني بالبلدي كده منكسره، أنا لما شوفت كمال كنت عاوزه أرفض، لكن أمي قالت لي، ترفضيه أزاي ياهبله، حد يرفض عريس بالشكل ده وحيد أمه وأبوه حايورث عنهم حاجات كثير، وكمان فين العريس اللي حا يرضى يتجوزك من غير مايكلفنا حاجه، ولا أنتي ناسيه أننا مش لاقين، ولسه أخواتك صغيرين محتاجين كل قرش، وكمان ممكن تساعدينا بقرشين بعدما تتجوزي، وسبب رفضي أن كمال كان جسمه ضعيف جدا ودايما عيان، زي أمه، الظاهر انه ورث منها كمان مرضها، رغم أن باباه الأسطى صبري، طول بعرض وصحته جامده قوي رغم أن سنه في حدود الخمسين، المهم علشان ما أطولش عليكم، بعد سنتين من الجواز مافيش حمل، ماما أخدتني لاكثر من دكتور، كلهم قالوا السبب مش من عندي وطلبوا يشوفوا جوزي، وكان كمال بيرفض ييجي معايا، ولكن بألحاح مني وشويه من الأسطى صبري حمايا وافق كمال، ورحنا للدكتور، وبعد الكشف والتحاليل كتب الدكتور شويه أدويه لكمال بشرط أن ما فيش جنس لمده 15 يوم، يعني مايقربش مني خالص ولا أي أثاره جنسيه، علشان زي ما فهمت أن حيواناته المنويه ضعيفه خالص وقليله عن العدد المطلوب بكثيييييييير، ده اللي فهمته، معلش أصلي مش متعلمه قوي، أنا ساقطه أعداديه، وكمال معاه دبلوم..

المهم من يومها وكمال بينام في أوضه الصالون، بعيد عني طول الاسبوع اللي فات كله، ورغم أنه ما كانش بينكني الا مرات قليله في الشهر، لآنه دايما عيان، لكن زي مابتقول ماما ضل راجل ولا ضل حيطه، بس بيني وبينكم كنت دايما أبص على الأسطى صبري وأقول لو كان كمال ورث منه قوته وشبابه وحيويته وجسمه الرياضي الجميل لو كان شكله وصحته وشبابه ولبسه وريحته اللي دايما حلوه، لكن الدنيا ما تديش كل حاجه المهم أنا كنت هايجه على الأسطى صبري ونفسي فيه، كنت أتمنى لو كان جوزي، رغم أنه كبير وفرق السن بينا كبير، بس كان أحسن من الشاب اللي تعبان على طول وما فيهوش حيل، كان كمال زي ما طلب منه الدكتور، بعيد عني خالص، يدخل من بره يتغدى وينام وبعدين ينزل القهوه يقعد مع صحابه شويه ويرجع بالليل ينام للصبح ويروح الشغل، وأنا حا أموت من الزهق والملل وبأموت من الهيجان، كل ما أشوف منظر سخن في الدش أتجنن، كنت عاوزه راجل يأخدني في حضنه، بس مش كمال، كنت مش بحبه ولا بأشتاق ليه خالص، كان رجلي بالاسم بس، كان الأسطى صبري بيسافر بالعربيه من أسبوع لعشره أيام، وبعدين يريح يومين ثلاثه ويستعد للسفريه الثانيه، في اليوم الموعود، لقيت نفسي ناحيه أوضه حمايا، بأعمل نفسي باصحيه علشان يفطر، وأنا في الحقيقه عاوزه أشوفه وهو نايم، كان من عادته ينام بالكيلوت بس ويتغطي بغطاء خفيف، وأوقات كثيره يرفس الغطاء وينام عريان بالكيلوت بس، وكنت باتجنن من منظر جسمه العريان، ونفسي أنام معاه على السرير أقلع أنا عريانه أو بهدوم خفيفه، ويأخدني في حضنه يعصرني وأدفن راسي في صدره، بس مش عارفه أزاي ده يحصل، كنت باحاول أفكر، لكن مش عارفه..

في اليوم ده، قربت منه وهو نايم وكنت لابسه قميص نوم أبيض قصير قوي وتحته سوتيانه وكيلوت لونهم أحمر طوبي، وقفت جنبه وهزيته بحنيه وأنا باقول، بابا، بابا (كنت باناديه بابا من باب الاحترام) مش راح تقوم؟ أحنا بقينا الظهر، أنتبه وهو بيفرك في عينه وبيبص لي، وكان زبه واقف طبيعي من النوم وشادد على الاخر، عاوز واحده تحطه في بقها وتمصه، وتكون أسمها وزه، لقيته بيقوم بجسمه بيشد الملايه يسحبها على وسطه بيداري زبه اللي شادد، كأني مش واخده بالي منه ومن جماله وحلاوته، قال طيب أعملي الشاي على ما أدخل الحمام، لفيت بجسمي علشان أخرج وأنا بابص عليه في مرايه السراحه، لقيته بيبص لجسمي وأيده بتدعك زبه جامد، كان هايج ومحروم، كلنا في الهوا سوا، وقفت في المطيخ أعمل الشاي وأنا عيني عليه وهو خارج للحمام، ياخرابي، كان الكيلوت من قدام منفوخ قوي، رغم أنه مر بسرعه علشان ما أشفهوش كده، لكن أزاي زب بالشكل ده محبوس ومخنوق في كيلوت صغير كده وما يأخدش العقل والعين، سمعته بيتكلم من جوه الحمام بيقول، بعدما تعملي الشاي، عاوزك تولعلي حتتين فحم علشان أشيش، رغم أني كنت سامعه كويس الا أني رحت ناحيه باب الحمام وبصيت من الفتحه الصغيره عليه وهو تحت الدش وأنا باقول، عاوز أيه مش سامعه، كرر الكلام، لكن كنت مليت عيني بمنظر جسمه العريان المبلول وكان لسه زبه واقف، حطيت أيدي على بقي، منظر زبه الكبير وهو بيتهز بين فخاده، يخبل، لولا الملامه كنت رقعت بالصوت من هيجاني عليه، وكمان لف بجسمه، شوفت ظهره وطيازه المشدوده بتلمع تحت الميه، كان جسمه مش ممكن يكون جسم راجل في الخمسين، كان بالكثير في أواخر الثلاثينيات او أوائل الاربعينيات، آه آه لو كنت أقدر أدخل عليه دلوقتي، أحسس على جسمه العريان أو أشرب الميه من فوق صدره، كان جسمه المبلول ونقط الميه متعلقه عليه يطير عقل المولوده اللي لسه ما تعرفش يعني ايه نيك، لما حسيت بانه أنتهى من حمامه، أمسكت فوطه، وأنا بازق باب الحمام عليه وأنا باقول، بابا، أنت أخدت فوطه، بسرعه لقيته بيحط أيديه ألاثنين فوق زبه بيخبيه بكفوفه، وهو بيقول، يمكن نسيت، هاتي يابنتي، ومد ايده ياخد الفوطه، أنكشف زبه ليا، حسسته أن دي شئ عادي، ولفيت بظهري وأنا باخرج، وقفت في المطبخ أصب الشاي شوفته بيخرج من الحمام لآوضته لافف الفوطه بس على وسطه وجسمه كله عريان، والفوطه من صغرها يادوب مغطيه زبه وحته صغيره من فخاده، ناديت عليه تعالي يا بابا الشاي جاهز، كان لسه بيدور على هدوم يلبسها، فتحت الباب عليه وأنا باقول، يلا بقى، قال مش لاقي الجلابيه، قلت، تعالى كده، أشرب الشاي وبعدين أجيب لك واحده نضيفه من البلكونه، خرج للصاله وقعد على الكنبه وهو بيحط رجله تحته ويقعد عليها زي عادته، لمحت الشقي زبه بيبص ناحيتي من بين شعرته الثقيله، زي مايكون حاسس أني باصه عليه.. قربت وقعدت جنبه على الكنبه وأنا باصب له الشاي وأنا منحنيه لقدام، وعارفه أن بزازي زمانها بانت كلها، لما حسيت بعينه وهي ترمش وتحاول تبعد شويه وترجع تاني بسرعه تترشق في بزازي ألمدوره المليانه الكبيره الطريه، اللي خساره في كمال، وبعدين تبعد وترجع بسرعه تأكل بزازي أكل، ضحكت في سري وأنا باقول، الراجل طب، شويه تسخين وحانوصل، لقيته بيقول سيبي انتي الشاي وبيمسك أيدي بحنيه، وروحي هاتي أنتس الفحم وأنا حاجهز الشيشه، زي ما يكون بيختبرني، وكوعه أترشق في بزازي ورفعهم لفوق زي ما يكون من غير قصد، أتمايعت وأنا باقول، دقيقه واحده، وأنا باشد قميص النوم من قدام علشان يلزق في طيازي من ورا، ال يعني علشان أعرف أجري، كان جسمي المربرب بيتهز كله وأنا أجري علشان أجيب الفحم بسرعه، وعينه مبحلقه فيا، كنت شايفاه في مرايه البوفيه اللي في الصاله، حضرت الفحم وجيت بسرعه لقيته مجهز الشيشه وقاعد على الارض وهو بيرص الدخان وحته مخدرات من اللي بيشربها، وكانت رجله مرفوعه ومفشوخه وزبه مكور حاجه كده تملئ الايدين الاثنين بين فخاده، نايم بس عسل، ميلت وأنا باحط الراكيه بتاعه الفحم على الارض، وبزازي خرجت بره خالص، أتجنن بابا صبري، وهاج والدم طلع في دماغه ووشه بقى لون عرف الديك الرومي، مديت أيدي بسرعه أرجع بزازي جوه السوتيان الصغير، لقيته بيشدني من أيدي وهو بيقول، تعالي ياوزه أشربي لك نفسين معايا، قلت بدلع ولبونه، لا يابابا، أنا دماغي خفيف مش راح أستحمل، أنت بتشرب مكيفات، قال لي ماتخافيش أنا مش راح أخليكي تشربي كثير، بس علشان مش باحب أشرب لوحدي، قعدت جنبه وعيني متعلقه بزبه اللي باين كله من فتحه الفوطه اللي وقعت خالص من على وسطه، مش عارفه كان حاسس وعاوزني أشوف زبه ويهيجني ولا كان مش حاسس، جهز بابا صبري الشيشه وسحب منها كام نفس سخنين وبعدين قرب مني المنسم وهو بيقول، يلا أسحبي، حطيت المبسم على بقى وأخدت نفس صغير، بدأت أكح وعيني تنزل دموع كثير قوي، كان بابا صبري بيضحك وهو بيضمني لصدره ويحسس على ظهري، الا أيه صعبانه عليه، لكن عرفت أنه بيمهد علشان يركبني، يعني ينكني، بس مستني أتسطل كان فاكرني ممكن أقاوم، ما يعرفش أني أنا اللي باسحبه للمصيده مش هو اللي بيسحبني، عملت نفسي باسحب كام نفس من الشيشه بعد كده، وكنت باسحب هوا من بره مش من المبسم، وبدأت أمثل عليه اني أتسطلت ودماغي بقت ثقيله وملت براسي نمت على فخاده العريانه لقيته بيقولي، أنتي لابسه قميص النوم ده نايلون وممكن الفحم يحرقه، يلا أقلعيه، علشان الدنيا كمان حر، رفعت جسمي وأنا باخلع قميص النوم وباعمل نفسي مش دريانه بالدنيا، مسطوله، هو شافني بالسوتيان والكيلوت الصغيرين وزبه بدأ يقف ويتمدد وعينه بتاكل جسمي المربرب وبزازي الكبيره المكوره وفخادي المدوره الطويله كان بيمسح جسمي من شعر راسي لغايه صوابع رجلي بعنيه الشرقانه الهايجه، اترميت على فخاده الحلوه العريانه اللي مجنناني وأنا باتمسح بخدودي في زبه، كل ده وهو فاكر أني مش دريانه بالدنيا، وأنا كنت بامثل عليه، قال لي مش عاوزه تشربي لك نفسين كمان، قلت وأنا باقرب من رأس زبه بشفايفي وباقول هات ياسيدي.. وزي ما توقعت، لقيته بيمسك زبه وبيقرب رأسه من بقى وبيمسحها في شفايفي وبيقول أفتحي بقك، فتحت بقى، دخل زبه في بقي وهو بيقول يلا أسحبي، ضميت شفايفي على زبه وفضلت أمص فيه وهو بيضحك وبيظن أني فاكراه مبسم الشيشه، وأنا باموت من سخونه زبه وحلاوته، لاني عمري ما حبيت أني أمص زب جوزي كمال، رغم أنه أتحايل عليا كثير قوي، وأنا كنت بارفض لاني كنت باقرف منه، مديت أيدي مسكت زبه وأنا باقول، هو مبسم الشيشه ماله طخن كده ليه يابابا، قال وهو بيتهز من الضحك، لا بس أنتي اللي أتسطلتي من النفسين الصغيرين دول، ده أنتي دماغك خفيفه قوي، وحسيت بيه بيفك لي مشبك السوتيان، وقلعلها لي خالص وهوه بيمسك بزازي يقفشهم ويعصرهم بايده جامد، قلت بصوت واطي ولسان تقيل كأني مسطوله زي ما باشوف في الافلام، بتعمل أيه في بزازي يابابا صبري، قال، بدلكهم ليكي، مش عاوزه أدلكهم، قلت، لا عاوزه، أيدك حلوه قوي وهو ماسكاهم، قال طيب بس خللي مبسم الشيشه في بقك، وهو بيقرب زبه من بقي، ماصدقت أن زبه في أيدي وقربته تاني من شفايفي ودفسته في بقي وفضلت أمص فيه بشهوه وهيجان، كان نفسي أكله أكل، الحقيقه زبه يجنن، شكله حلو قوي.. وطعمه أحلى، قام وقف على ركبته وزبه لسه في بقي بامصه، ومال بجسمه فوقي وهو بيخلع الكيلوت بتاعي وينزله بين فخادي، وقرب يشم ويبوس في كسي، لما هيجني وجنني خالص، بدأت أتأوه أوووووه، بتعمل فيا أيه يابابا، ومصي لزبه شغال على الاخر، وبدأ جسمه يترعش ويتهز من المتعه، وهو بيقول لي أيوه كده... مصي مبسم الشيشه كمان، ايوه، كمان، ولقيت شفايفه ولسانه بيعملوا عمايل تهبل في كسي، سحب زبه بسرعه من بقي، الظاهر أنه كان حايجيب لبنه في بقي، وقعد وهو بيضمني ويمسح بزازي بصدره العريان، وقرب شفايفه من شفايفي ولمسهم بس، شهقت وأنا باخد شفايفه بين شفايفي بامصهم، كانت شفايفه سخنه نار، وشفايفي زيهم، كنت عاوزه أطفيهم من شفايفه لكن أنا ولعتهم زياده وولعته معايا، وأيدي بتدلك زبه وتعصره رفع أيده يقفش بزازي ويشد حلماتهم ونزل بشفايفه عليهم يمصهم ويعض حلماتهم، لما أنا سلمت خالص، وسمعته بيقول، الخيبه جوزك مش عارف يجيب منك الولد، أيه رأيك أجيب لك أنا الولد ياوزه، أنفع؟ مسحت زبه وأنا باطلع لفوق بكف أيدي أمسح صدره، وباقول، ده أنت تنفع ونص يابابا، أنا كمان عاوزاك تنكني وتحبلني، أيه رأيك؟ بص لي وهو بيقول، ياااااه ده انتي أتسطلتي على الاخر، قلت، لا باتكلم جد عاوزاك تنكني دلوقتي، أنا بحبك، وأترفعت بجسمي لفوق وأنا باعدل زبه قدام كسي وركبت عليه الوش في الوش وقعدت بالرااااااحه دخلت زبه كله في كسي مره واحده، وحضنته أخد نفسي من متعه زيه جوايا، هوه حس بسخونه كسي حوالين زبه، أتجنن، وحضني حضن جامد حلو قوي، حسيت بعضامي بتتكسر من شده عصر ذراعاته الجامده فيا، أتأوهت، بابا حضنك جامد قوي، بيوجع، بس حلو، خفف من عصره لي، وهو يبحث عن شفايفي، وجدها، أمسكها بشفتاه يمصهم بشهوه وهياج، وأنا مستسلمه له مستمتعه بزبه يسكن كسي يلسعني من سخونته ويملئه كله وشفراتي تحضنه وتلفه في شوق وشهوه، كنت أريد زبه في كسي كده، مش عاوزه يعمل بيه حاجه دلوقتي، أحساس جميل يطير العقل، هوه حس أني مبسوطه كده، بدأ يفرك بزازي ويقفشهم ويمسح فخادي بكفوفه بنعومه هيجتني زياده، ويرجع بايديه ورا ضهري العريان يحسس عليه ويضمني ويحضني، لما أترعشت وجبت شهوتي وأنا باحضن فيه جامد جامد وأنا باصرخ، آآآآآآآآآه، زبك حلو وهو منفوخ جوه كسي كده، مولعني نار، ملهلبني، أووووه، وأترميت برأسي نمت على كتفه، وأنا جسمي كله بيتنفض، كان بابا صبري حنين قوي، حس أني مش مستحمله حاجه دلوقتي، حضني وسابني أهدأ على راحتي وتروح نشوتي على مهلها، بس كان بيبوسني شويه من رقبتي وشويه من خدودي ويمسح شعري وأنا حاسه بانفاسه السخنه المولعه بتحرق رقبتي وكتفي، كان صعبان عليا وعارفه أنه هايج قوي، بس كنت عاوزه أستمتع بيه أكثر قبل ما يجيب لبنه جوايا وزبه ينام، وبعد شويه، جسمي هدأ، قمت واقفه، خرج زبه من كسي، وكسي يدفق ميه شهوتي اللي كانت محبوسه من زبه اللي كان جوايا، وأنا باتسند على الكنبه ونمت عليها على ظهري وأنا فاتحه فخادي بامسح كسي بصوابعي وبابص لبابا صبري، أتجنن من منظري، بسرعه لقيته واقف بين فخادي وهو ماسك زبه بيهزه وبيقربه من كسي، سحبت مسند الكنبه وحطيته تحت رأسي ورقبتي، رفعت جسمي علشان أشوف زبه واللي حايعمله في كسي، حط رأس زبه على باب كسي شويه وهو بيبص في عيني، كانت عينه بتلمع تجنن وتهيج، شاف في عيني الكلام اللي كان نفسي أقوله بلساني، كانت عيني بتقول أرجوك نيكني، أرجوك برد لي ناري، أرجوك عاوزه أحبل منك، عاوزه أبنك وحفيدك، عاوزاك انت جوزي من دلوقتي، عاوزه أحس بحبك، عاوزه أحس أني واحده ست شابه ومرغوبه بين أيديك وفي حضنك، عيني قالت كل ده، وعينه قرأته فيها، وبهدوء يطير العقل، زحف زبه ببطئ بيدخل كسي، شعور رائع لا يوصف، لمجرد دخول زبه فيا، أترعشت بالجامد وأنا باجيب شهوتي بقوه، وجسمي كله بيتنفض وأنا بامسك ذراعاته باحاول أني أقوم أقعد من استمتاعي بزبه جوايا، ضحك وهو بيقول، أيه ده يابت انتي شرقانه قوي كده ليه، هوه اللي معاكي مش راجل، جته خيبه، وبدء يسحب زبه بهدوء زي ما دخلته، ضربني بيه على كسي من بره زي ما بيكون بينفضه مرتين ثلاثه كده، ودفسه تاني فيا بيدخله ببطء وهدوء، فضل يعمل كده مرات كثيره قبل ما يسخن ويولع نار، ولقيته بيسحب زبه بسرعه ويدفعه فيا بقوه، وجسمي يرجع لورا من شده دخول زبه فيا وبطنه العريانه بشعرها الكثير تلمس بطني الناعمه تهيجني زياده، كل شويه يزيد من سرعته وهو بينيك فيا، لما كسي ولع نار من أحتكاكه بزبه اللذيذ الناعم الصلب السخن، مش عارفه جبت شهوتي كام مره، كنت طايره في السما مش حاسه الا بزبه واللي بيعمله في كسي وجسمي، لغايه لما لقيته بيزوم وبترعش وزبه بيتنفض جوايا ولبنه السخن بيلسعني وهو بيلمس أجناب كسي من جوه وبيدغدغني زي الفوار، شعور لذيذ، لفيت رجليا ورا ضهره وأنا باضمه لصدري علشان ما يسحبش زبه بسرعه من جوايا، كنت عاوزاه لآخر قطره، وكمان لفيت ذراعاتي ورا رقبته، حس أنه متكتف، نزل بصدره على صدري وهو بيقول، أنا ثقيل عليكي، انتي زي العصفوره جسمك الرقيق أزاي يشيل بغل فوقه كده، لم أرد، كنت لا أستطيع الرد، فجسمي كله مخدر، بس من غير مكيفات، كان زبه هو كيفي ومتعتي، حسيت بزبه يرتخي شويه شويه وينزلق لتبقى رأسه محشوره بين شفراتي طريه، أبتسمت وقلت في بالي، دلوقتي مسكين وكان من شويه مارد جبار، خفت أيدي ورجليا من قبضتها عليه، فرفع جسمه وهو يقوم من فوقي ويخرج، ثوان ولقيته شايل كوفرته ويفردها على جسمي العريان وهو يقول بصوت حنون، نامي لك شويه، من متعتي نمت،
مش عارفه نمت قد أيه، لكن حسيت بايده بتمسح على شعري بحنيه وبيرفع خصله من شعري نازله على عيني، فتحت عيني وأنا بابتسم وباقول، انت قاعد لسه من ساعتها كده، ضحك وهو بيقول، هيييييييه صح النوم، دا أنا قومت وأخذت حمام ولبست ونزلت الشارع جبت غدا وجيت وأنتي لسه نايمه، يلا ياكسلانه قومي خدي حمام، ونتغدى وبعدين كملي نوم، بصيت على الساعه المعلقه بالممر كانت الساعه واحده ونص، عرفت أني فعلا نمت كثير مش عارفه من التعب ولا من المتعه، لكن أنا متأكده أنها من المتعه، كانت دي اول مره أحس بلذه النيك من يوم مأتجوزت، كان ده النيك على أصوله مش اللي بيهببه كمال جوزي..

زحف بايديه تحتي ورفعني من تحت راسي وطيزي وأنا عريانه خالص وضمني لصدره وشفايفه بتمسح شفايفي يمين وشمال، دخل بيا الحمام وهوه بيقول، عاوز أحميكي بايديا، وهوه بيقلع عريان خالص علشان ما تتبلش هدومه، فتح الدش وظبط حراره الميه، وقفني تحت الدش وهو بيمسح أيديه في بعضهم بالشاور ويمسح بيهم جسمي العريان بحنيه، أخدت شويه شاور من أيده وأنا بامسك زبه أغسله بايديا، لقيت زبه وقف بسرعه وأتصلب قوي قوي، بص لي وهو بيقول وبعدين معاكي يابت انتي، مش عاوزه تتغدى ولا أيه، قلت بمياصه، لا أنا عاوزه أتغدى لبن من ده، ومسكت زبه ومسحت به كسي من بره، ولعنا نار أحنا الاثنين، مد أيده يلفني ببشكير وهو يقول يلا بينا بره، قلت بسرعه وأنا بارفع البشكير من فوق كتافي لا عاوزه أتناك هنا زي العرسان الجداد، أحنا مش عرسان جداد في شهر العسل، جننه كلامي مسكني من أيديا رفعهم لفوق وهو بيقرب بحسمه يزقني لورا لما سندت ظهري على الحيط وهو بيعصرني ببطنه العريان ومال بوشه على بزازي يبوسهم وبلسانه يدور على حلماتي ومسكهم بشفايفه يمص فيهم جامد، صرخت فيه، أيه انت بتعمل أيه بتاكل حلمات بزازي يامفجوع، انت مش بتمصمص انت بتمضغ فيهم، عاوز تأكلهم ياجعان، كان مجنون من الهيجان، مش سامعني، رفعني لفوق وهو بيحسس بزبه بين فخادي بيدور على كسي، ساب أيد من أيديا، نزلتها بسرعه وأنا بامسك زبه أعرفه طريقه وقربته من شفرات كسي، وهو كمل الباقي شهقت من قوه دخوله جوايا، وأتعلقت برقبته بايديا ألاثنين وهو شالني من طيازي بكفوفه يرفعني وأنا أساعده وأرفع جسمي بايدي المتعلقه برقبته لفوق، يطلع زبه من كسي أرخي أيدي شويه وهو ينزلني بكفوفه يرشق زبه في سقف كسي زي الخابور، بس ده خابور يجنن، لذيذ قوي مش بيوجع، بيمتع، بقيت أشهق وأصرخ وأبوسه من شفايفه وأترجاه بميوعه بصوت واطي في ودانه وأنا بانفخ هوا سخن زي النار فيها من سخونتي يهيج زياده، ويرشق زبه فيا جامد أكثر وأنا حاموت من المتعه والنشوه، حسيت أنه تعب وأنا كمان تعبت من الوضع ده وكمان أنا أعصابي سابت من شهوتي اللي جبتها مرتين وأيدي مش قادره ترفعني خلاص.. قلت له نزلني على الارض، نزلني، أديته ظهري وأنا بانزل على الارضيه على ركبتي وكفوفي وفتحت رجليا، نزل هو كمان على ركبته ولقيته بيدفس زبه بالجامد في كسي من ورا، شهقت، وأنا باقول، كده، كده، بالجامد كده، حد يعمل في حبيته كده، مش كنت بتنيك بالراحه، أيه اللي حصل لك، باسني من ظهري كأنه بيعتذر، وراح بيعزف بوتر زبه على كمنجه كسي لحن ما يسمعهوش الا أحنا ألاثنين لحن رقيق جميل رايح جاي، سمعني أعذب وأمتع لحن يعزفه زب كبير مشدود على أخره، في كسي المشتاق لراجل بحق مش أسم، كنت باغني زي بتوع الاوبرا، بس من غير هدوم، وكلام مفهوم، أح أح أووووف، أوووووه، باموت في زبك، باموت في نيكك، أنا مراتك من النهارده، انت جوزي أبو عيالي، كسي ليك لوحدك، وزبك ليا لوحدي، أوووووه أحووووووووه، وبابا صبري، قطع كسي نيك، لما كنت خايفه ينزل دم من شده ضرب زبه في كسي جوه خالص، صرخت وزبه بيدفق لبنه السخن جوايا، كأنه بيطفي حريقه بالبنزين، ولعني زياده، وكسي ينتفض لما حسيت بانه قمط عليه زي كس الكلبه لما تقمط على الذكر، حسيت بيه دفس صباعه في خرم طيزي بالراحه شويه شويه، لما كسي فك من على زبه اللي كان معصور جوايا، وسحب زبه سالم من كسي الشرقان المفترس، اللي كان بيشر ميه شهوتي عماله تجري على فخادي الاثنين، ونقطت نقط على أرضيه الحمام نزل بجسمه وهو بيخضني ويشلني بصعوبه، خرجنا لغايه أوضه النوم، نيمني على السرير ونام جنبي واخدني في صدره بابوه وحب وصدرنا طالع نازل بسرعه من التعب والنشوه، وعينه بتبص في عيني بتقول أحلى كلام ممكن يتقال بين راجل وست خارجين من نيكه بالجمال ده وعريانين لسه خالص..

قمنا بعد شويه، أخدنا حمام لذيذ، كنت بالعب له في زبه وهو بقفش لي بزازي ويبعبصني في كسي وطيزي، وخرجنا علشان نتغدى وكنا ميتين من الجوع، نسينا كمال، أكلنا وحدنا، بص لي شويه وبعدين قال، جربتي نيك الطيز؟ قلت له لا، قال على فكره طيزك حلوه قوي ومربربه وطريه النيك فيها جنان، أيه رأيك؟ قلت أنا كلي ليك، جسمي كله بتاعك، تعمل فيه اللي انتي عاوزه، أبتسم وهو بيمسح خدي بظهر أيده وبيقول، بكره ليا كلام مع طيزك الحلوه دي، وهو بيحط لقمه فيها صباع كباب في بقي وسحب صباعه يلحسه، ووعينه بتبص في عيني بتقولي بحبك!!

رجع كمال من الشغل تعبان زي عادته، جهزت له الغدا، وكان بابا صبري بيساعدني في المطبخ، بصراحه كانت مساعده حلوه قوي كان بيقفش لي بزازي وأنا بامسح له زبه، يبعبصني في كسي وشويه في طيزي وأنا أنزل على ركبتي أعض له زبه من فوق الجلابيه، وفجأه لقيته بيطلع لي زبه وهو بيقول، يلا بوسي حبيبك، لقيت زبه واقف ومشدود راسه بتملع من أنتصابه الجامد قوي، ما أقدرتش الا أني أنزل على ركبي، وأنا بامسح خدودي فيه وبابوسه بشفايفي المضمومه، وبابا صبري بيقول لي بصوت واطي، دخليه في بقك جوه، وجسمه بيترعش من الهيجان، فتحت بقي ودخلت راسه السخنه وبردتها بلساني وريقي، سمعت كمال بيقرب وقفت بسرعه ونزل بابا الجلابيه وعملنا نفسنا بنجهز الاكل.

أتغدى كمال ودخل نام، وقعدت أنا وبابا صبري نشرب الشاي ونتفرج على التليفزيون في الصاله، كان بابا صبري واخدني في حضنه وأنا بابوس صدره العريان من فتحه الجلابيه، لف أيده يقفش بزازي وفضل يدلك فيها ويفرك حلماتي بالراحه لما جسمي كله ساب، وبقيت عاوزه أصرخ وأقول له نيكني، ريحني من هيجاني، كنا أحنا الاثنين هايجين على الاخر، وقفت وسحبته من أيده وأنا باقول له يلا على أوضه نومي أحنا بنعذب نفسنا ليه؟

دخلنا الاوضه وبسرعه قلعت الكيلوت، ووقفت ورا الباب فاتحاه حته صغيره علشان أشوف لو كمال خرج للصاله، لقيت بابا صبري وقف ورايا وهو بيرفع الفستان من ورا ويحشره في شريط السوتيان في ظهري، وحسس بزبه على كسي ودلكه جامد بين فخادي، كان كسي غرقان ميه ومبلول على الاخر، كنت هايجه من اللي كان بيعمله فيا بره في الصاله، ولقيته رشق زبه بكل قوته في كسي، لو كنا لوحدنا كنت صرخت، لكن كتمت الصرخه، وأنا باعض في ظهر ايدي، وبارجع بطيزي لورا وبانحني لقدام، كنت عاوزه أحس بزبه أكثر، وضميت فخادي عليه باعصره بينهم، اللي عملته ده جنن بابا صبري وهيجه على الاخر، مد أيديه يعصر بزازي من تحت الفستان ويخرجهم من السوتيان، وبايديه الاثنين يعصر فيهم جامد جامد، لما حسيت بان نزل منهم نقط لبن، وبدأ بابا صبري ينكني بحنيه وبالراحه علشان ما يطلعش مني صوت عالي أو صراخ يحس بينا كمال، وأنا حاتجنن من حركات زبه وهو داخل خارج بيمسح أجناب كسي وشفايفه السخنه، وباترعش وشهوتي بتسيل بين فخادي وأنا نفسي أصرخ من متعتي وشهوتي واللي بيعمله بابا صبري فيا وفي كسي الشرقان ومش بس زبه اللي حايجنني، لا كمان أيده وهي بتحسس على بطني شويه وتقفش بزازي شويه وصوابعه تفرك بظري وتبعبص كسي من قدام وشفايفه وهي بتبوسني في رقبتي وأنفاسه السخنه بتلسع كتافي، جنني الراجل ده، كنت مش قادره أقف على رجلي خلاص تأوهت بصوت واطي قوي، بابا.. بابا، كفايه، مش قادره أقف، كفايه أرجوك، أووووه، ورجلي بتترعش من النشوه والمتعه، لقيت زبه بيتنفض جوايا، ولبنه السخن اللذيذ بيضرب في كسي من جوه، زي خرطوم المطافيء، وهو بيطفي حريقه، وهي كانت فعلا حريقه ملهلبه كسي، بقيت واقفه مكاني لغايه لما شربت كل لبنه، كنت خايفه تنزل من كسي نقطه، ولما سحب زبه من كسي، ضميت فخادي علشان أقفل كسي ومشيت ورجليا مضمومه لغايه لما وصلت للسرير، أترميت فوقه على وشي، ونمت بلا حركه، كنت عاوزه أحبل من بابا صبري وعايزه لبنه كله يفضل جوايا، باسني بابا صبري من شفايفي وهو بيقول أنا حاخد حمام، ونازل الصيدليه أشتري شويه حاجات، مش راح أتأخر، روحت في النوم من اللي عمله بابا صبري في كسي وجسمي كله..

صحيت على حركه في الصاله، خرجت بسرعه لآني عرفت أن كمال صحي، فعلا كان كمال، جهزت له الشاي ولبس هدومه ونزل القهوه، كان بابا صبري في أوضته، أتسحبت على أطراف صوابعي وفتحت الباب وبصيت عليه، كان نايم عريان خالص على جانبه الشمال، وطيازه عريانه تجنن بتملع، جننتني، قربت منه وأنا باحسس على طيازه بايدي، وبوسته منها بوسه سخنه، أتقلب وهو بيبص، شافني راح شاددني وقعت على السرير نايمه على ظهري، راح راكب فوقي وهو بيعصرني بجسمه القوي الجميل، وأيده بتفعص جسمي كله من بزازي لبطني لفخادي لكسي وشفايفه بتمص في شفايفي، لما كنت حاموت من الهيجان، أيه اللي بيعمله الراجل ده فيا، ده أنا متجوزه لوح ثلج، هي دي الرجوله ولا فلا، مديت أيدي مسكت زبه لما حسيت بيه عصايه مرشوقه في بطني، وحسست عليه، أترعش بابا صبري فوقي، ورفع شفايفه من فوق شفايفي وهو بيقول، آآآآآآآه أمسكيه جامد، دلكيه، أعصريه، آآآآآآآه أيدك الصغيره دي تجنن رجع يقطع شفايفي مص وعض ولحس لما بقيت مش حاسه بيها، حسيت بشفايفي وارمه زي ما باكون عند دكتور الاسنان ويديني حقنه البنج، كانت شفايفي وارمه بس مش متخدره، كنت حساسه بنار شفايفه وهو بيولعني نار، سمعت صوت كسي وهو بيفور من ميه شهوتي، أللي غرقت فستاني وبطن بابا صبري وملايه السرير، وهمدت حركتي وجسمي كله همد كمان، قام بابا صبري من فوقي وهو بيمسح على شعري بحنان وبيقول، لا، كده، لا، مش كل ما أبوسك كده، يغمى عليكي، لسه قدامنا حاجات كثيره، ده أنا أتصلت بالشغل مديت الاجازه يومين علشانك، فتحت عيني وأنا أبتسم، وأقول صحيح، حاتقعد معايا يومين كمان، وأنا أمسح على ذقنه الخشنه، وأقول، طيب أحلق ذقنك، أحسن بتخربشني، وقف وهو يشدني من يدي لآقف، وهو ينظر لفستاني المبلول بين أفخادي، يلا أقلعي عريانه ونامي على وشك، لم أرد، وخلعت الفستان والسوتيان، وكنت مش لابسه كيلوت، ونمت على السرير على وشي وأعطيته ظهري، خرج دقيقه ورجع وهو بيقرب من طيازي يبوسهم وبيحسس بصباعه على فتحه شرجي بنعومه تخبل، حسيت بيه بيقرب بلسانه بيلحس بين فلقتيني لما قرب بلسانه من خرم طيزي، أتجننت، أحساس جديد، جميل، حلو قوي، أتأوهت آآآآآآآه لسانك حلو قوي يجنن، كمان، الحس كمان، وهو شويه يلحس بلسانه وشويه يمسح بصباعه حولين الخرم، وهو بيقول، حرام يبقى عندك طيز بالحلاوه دي وخرم بالجمال ده ولسه مافيش ولا زب فتحك، ده معاكي حمار أبن حمار، قلت وأنا باتنهد، كمال كان بيتجنن عليها وعاوز ينكني فيها وأنا كنت مش عاوزه كنت باقرف منه، لكن انت ليك طعم تاني، حتى النيك بتاعك حاجه ثانيه خالص، حسيت بصباعه بيحط حاجه ملزقه في فتحه طيزي وبيدعك بحنيه قوي، كان صباعه يجنن وهو بيمسح من بره الخرم، كان نفسي أمسك ايده أخليه يحط صباعه كله جوه طيزي مش يحسس من بره، قال وزه، أنا حاحط بوز الحقنه الشرجيه في طيزك بالراحه، حاولي ترخي خرمك، كأنك بتعملي بيبيه، رفعت جسمي وأنا بابص على اللي في أيده، وأنا باقول، بس بالراحه، أوعي تعورني، باسني من قبه طيزي وهو بيضحك وبيقول، مش حأعورك، وهو بيدخل البوز بالرااااحه، وحسيت بالميه الدافيه بتملي بطني بتنفخها، صرخت كفايه، كفايه، بطني أتملت خالص، عاوزه أروح ألحمام، سحب الحقنه وهو يشدني، جريت بسرعه للحمام، وأفرغت ما في جوفي بصوت عالي، ورفعت رأسي وجدته يقف جنبي، ضحكنا معا، قمت ووقفت تحت الدش وقام هو بغسل أسفل جسمي كله من سرتي لقدماي، خرجت ولففت الفوطه حول وسطي أجفف نفسي، وأمسكت يده لنعود للآوضه، أترميت على السرير على وشي تاني، أقترب من طيازي وهو يقول، أستحملي شويه علشان أوسعك، قلت، أنا كلي ملكك، أعمل فيا اللي انت عاوزه، لو حبيت تدبحني، أدبحني، مش راح أطلع صوت، وأصبعه يلف في خرمي من بره برقه ونعومه، كنت أتأووه من لمسته وتحسيسه، آآآآآآآه صباعك حايجنني، يبقي زبك حايعمل فيا أيه، أووووه دخل صباعك شويه كمان حلو، اول مره أعرف أن الطيز فيها حتت تجنن كده، عاوزاك تنكني في طيزي، يلا أركبني، يلا دخل زبك كله في طيزي، مش قادره، أووووف أووووه، عاوزه أتناك في طيزي، عاوزه أتناك دلوقت حالا، وهو ولا هوه هنا، بيمسح بصباعه بس، وشويه لقيت عقله صباعه بتندس بخبث في خرمي، فتحت بوابتي ليه، دخل صباعه كله جوايا، بدء يحركه يدخله ويخرجه بالراحه وأنا حأموت من الهيجان، وكسي بيفتح ويقفل شفايفه وبيدفق ميه سخنه على فخادي والسرير، وجسمي كله بيترعش نشوانه، بعد شويه حسيت بصباعه بيلف في خرمي دواير دواير، لفيت بجسمي وأنا باقول، عاوزاك تبوسني وأنت بتعمل فيا كده، ونمت على ظهري وبزازي بتتمرجح على صدري بالونات كبيره، قلت له نفسي تمص لي بزازي عاوزه حلماتي تدوب في بقك الشقي ده، قرب شفايفه من بزازي يبوسهم وهو بيشلهم بكفوفه، دعك راسه بينهم ومسك حلماتي يقرصهم بصوابعه لما وقفوا زي عقله صباعي، قرب منهم بلسانه يلحس فيهم، قلت له مصهم، يلا مصهم لي جامد مصك بيجنني، دخلهم في بقه وهو بيمص فيهم لما كنت حاسه أنهم حايدوبوا في بقه السخن الملهلب، وجسمي كله بيترعش من عمايله في بزازي، مال عليا يبوسني وأنا أتعلقت في رقبته، حضنته وأنا بابوس شفايفه وأيدي مسكت زبه الواقف قوي أشده، من هيجاني كنت عاوزه أخلعه وأخده ليا، أخليه في كسي على طول، وصباعه اللي جوه خرمي، حسيت بيه صباعين، أتجننت، وأيده الثانيه بتفقش في بزازي بتقطعهم، كنت مش حاسه بحاجه غير اللي بيعمله في خرمي كان لذيذ بيوجع شويه، بس لذيذ مد أيده في كيس كان معاه وهو بيقول لي، دي خياره، حأحطها في خرمك وتلبسي عليها اللباس، لغايه الليل، حاتوسعك، علشان أنيكك في طيزك بزبي على طول، لم أرد، حط الخياره في خرمي، أتزفلطت وهي بتدخل بنعومه، لكن كنت حاسه بيها بتوسعني بوجع شويه، أستحملت، قال لي حطي صباعك أسندي الخياره أحسن تقع، لغايه لما تروحي أوضتك ألبسي الكيلوت عليها، وهي جواكي كده لغايه الليل، حاتوسعك وتخليكي جاهزه للنيك في الطيز، قمت وأنا بابص له بهيام، كنت حاسه أنه ده الراجل اللي كنت باتمناه، ده الراجل اللي عرف شفره كسي وعلشان كده أنا سلمت له طيزي يعمل فيها اللي يحبه وحطيت ايدي أمنع الخياره من الانزلاق من طيزي ومشيت ضامه فخادي بالراحه لما وصلت أوضتي وبصعوبه لبست الكيلوت وأنا باحاول ألا تقع الخياره، وخرجت لقيته قاعد على كنبه ألانتريه في الصاله وهو بيضحك، ضحكت وأنا باقول، بتضحك على ايه، وقعدت جنبه ودفنت رأسي بصدره وأنا أقول، انت حاتجنني خالص، ورفعت شفايفي له، مسكها بشفايفه يمصها ويشدها بهياج، وكف أيده بتقفش بزازي كأنه بيعجن عجين، كانت بزازي الطريه مشتاقه لايديه القويه، مديت أيدي خرجتها له وأنا باقول له يلا مص.. كنت باموت من مصه بزازي ولحسه حلماتي، جسمي كله كان بيسيب من عمايله فيهم كأنه ناكني بالضبط كان كسي بيخر ميه شهوتي زي الشلال، كانت بزازي مفاتيح جسمي كله..


حمايا طلع نيياك

اسمي ولاء من احد محافظات دلتا مصر الحبيبه عندي 23 سنه، جميله الى حد ما، لون بشرتي ابيض وشعري اسود وعينيا بني جسمي رفيع وبزازي كبار وطيزي متوسطه طولي متوسط متجوزه من محمود اكبر مني بسنتين، صحيح انا اتجوزته عشان رغبه عيلتي مش عشان حبي ليه بس مع ذلك تقبلت الامر الواقع وعيشت معاه هو وعم حامد اللي هو حمايا ابو جوزي راجل عنده 56 سنه لأن حماتي متوفيه.

بعد جوازي بحوالي شهر ونص سافر جوزي السعوديه وبقيت عايشه انا وحمايا حامد بس في الشقه، وبصراحه الراجل كان بيحبني وبيعاملني زي بنته بالظبط وعمره ما قصر معايا ولا عاملني وحش لدرجه اني بقيت اقوله يا بابا وفعلا اعتبرته زي والدي بالظبط.

لكن بسبب بعد جوزي عني ابتديت احس بالفراغ العاطفي اللي في حياتي وكنت بضيع وقتي يا اما في شغل البيت يا اما على النت لحد ما لاقيت طلب صداقه من ايميل غريب على الفيس المهم انا قبلته وابتدينا نتكلم ومع الوقت ابتدي الشخص دا يكون اهم حاجه في حياتي ومابقيتش اعرف اعدي يومي من غير ما اكلمه ووصلت ثقتي فيه اننا فتحنا كاميرا لبعض وشاف جسمي الاول وانا لابسه هدومي ولاقيته ابتدي يطلب مني اوريله جسمي.. في الاول كنت رافضه بس مع اصراره وافقت وبقينا نفتح كاميرا لبعض كل يوم ونمارس مع بعض سكس كاميرا واخليه يشوف جسمي ويتفرج عليا وانا بلعب في كسي وبزازي وهو بيلعب في زبره ادامي لحد ما اجيب شهوتي ادامه على الكاميرا وهو يجيب لبنه ادامي وكنا متعودين اننا نتكلم بالليل بعدما حمايا ينام لحد ما في يوم جيت بالليل وفتحت كاميرا انا وهو وكنت لابسه الاندر والبرا لونهم بينك وفوق منهم هوت شورت ازرق وبدي كت ابيض، وحاطه السماعه في ودني وبنتكلم واتفاجأت بحمايا بيخبط على الباب وبيدخل وانا روحت مخليه الفون تحت المخده..

حمايا: انتي بتكلمي حد ولا ايه؟

أنا بارتباك: حد؟ حد مين دا انا بسمع اغاني

حمايا: اصلي سمعت صوتك بتتكلمي

أنا: لا دا انا كنت بغني مع الاغنيه

حمايا: ماشي يا حبيبتي.. بقولك صحيح هو فين القميص الكحلي بيتاعي عشان رايح بيه مشوار بكره؟

أنا: على الحبل يا بابا مغسول

حمايا: خلاص ماشي اسيبك انا بقى عشان ادخل انام تصبحي على خير

أنا: وأنت من اهله يا بابا

واول ما خرج حمايا روحت مطلعه الفون من تحت المخده وقعدت انا وكريم ودا كان اسم صديقي على الفيس بوك نضحك على الموقف اللي انا كنت فيه وابتديت مع الكلام انزل الشورت بيتاعي والاندر وبقيت باللعب في كسي ادامه وانا فاتحه الكاميرا وغيبنا في بحر المتعه اللي انا محرومه منها فعليا ومافوقتش غير على صوت باب اوضتي وهو بيتفتح وانا اتخضيت وروحت راميه الفون تحت المخده بسرعه ورفعت الاندر والشورت بسرعه وحمايا داخل من الباب بعصبيه وبيزعق

حمايا: انتي بتعملي ايه يا بت انتي؟

أنا: ايه دا.. مش بعمل حاجه في ايه؟

حمايا: في ايه؟ قوليلي بتكلمي مين يا بنت الكلب

أنا: مش بكلم حد.. انت ايه اللي بتقوله دا

حمايا جيه لحد السرير ومسك الفون بيتاعي وبيقلب فيه

حمايا: هنشوف اذا كنتي بتكلمي حد ولا لأ

ولاقيته داخل على المحادثه بيني وبين كريم اللي تقريبا قفل اول ما سمع الزعيق

حمايا: ممكن اعرف ايه دا بقى؟

انا عرفت اني محطوطه في موقف لا احسد عليه

أنا: انا اسفه يا بابا غلطه ومش هتتكرر

حمايا: غلطه؟ بتخوني ابني وتقوليلي غلطه.. لازم محمود واهلك يعرفو

انا ابتديت اعيط

أنا: ابوس ايديك ما تفضحنيش

حمايا بيبص على رجليا اللي باينه من الهوت شورت من تحت لتحت

حمايا: مافضحكيش؟ دا كله الا الشرف وياترى عملتي ايه كمان مع ابن الكلب دا

انا بعياط بعدما لاحظت نظرات حمايا لجسمي

أنا: معملتش حاجه وحياتك عندي، كان بس كلام

حمايا: يا خساره.. وانا اللي اعتبرتك زي بنتي

انا ابتديت اتمايل ادامه كأني بستعطفه وبحسس على ايديه

أنا: حقك عليا انا غلطانه وهعمل كل اللي تقول عليه بس ابوس ايديك ماتفضحنيش

حمايا ابتدي يلين معايا في الكلام

حمايا: ليه طيب تعملي كده يا بنتي فهميني ناقصك ايه

انا لسه ماسكه ايديه وروحت ساحبه ايديه وحطيتها على رجليا العريانه وانا بعيط

أنا: تعبانه يا بابا تعبانه وابنك مسافر وسايبني وانا لسه شابه ومحتاجه لراجل جمبي

حمايا لاقيته ابتدي يحسس على رجليا بالراحه خالص

حمايا: وانتي محتاجه ايه ما انا جمبك وبعاملك على انك بنتي ومش مخليكي ناقصك حاجه

انا روحت نايمه على ضهري وبعيط كأني منهاره

أنا: محتاجه اهم حاجه، محتاجه راجل بجد يكون جمبي يكون جوزي بجد.. فاهمني؟

وانا من جوايا هايجه من تحسيسه على فخدتي الشمال ومبسوطه ان خطتي ماشيه صح

حمايا: فاهمك يا حبيبتي فاهمك

ومحستش بحاجه وانا مغمضه عينيا غير بشفايف حمايا وهي بتبوس لحم فخادي الابيض اللي باين من الهوت شورت وانا عملت نفسي مصدومه من اللي بيعمله حمايا

أنا: ايه دا يا بابا انت بتعمل ايه؟

حمايا بيترعش من الهيجان وهو بيتكلم

حمايا: انا هاكون راجلك وجوزك طول ما محمود مش هنا

أنا: انت بتقول ايه مينفعش انت حمايا يعني غلط وحرام

حمايا: انتي محتاجه راجل في حياتك وانا اولى من الغريب

بصراحه انا مبسوطه من جوايا ان خطتي نجحت واني مش هتفضح وحمايا بقى زي الخاتم في صباعي وبضحك من جوايا ان الراجل ماخدش في ايديا غلوه وروحت نايمه على ضهري وانا بقول آآآآآآآآآه حلو اوي آآآآآآآآآه حرام اللي بتعمله فيا دا، انا تعبانه لواحدي آآآآآآآآآه وكنت قاصده اني اهيجه اكتر عليا وحمايا عمال يبوس في فخادي من اول ركبتي لحد ما يطلع تحت كسي عند اول الهوت شورت وينزل تاني لحد ركبتي وعمال يبدل بين رجليا الاتنين ببوقه وشفايفه وعمال يبوس في كل حته في فخادي، ودا اللي خلاني ابقى متأكده ان حمايا خبره وهيعرف يمتعني بجد.. ولاقيته راح ماسكني من رقبتي وشدني عليه وخلاني اقعد وراح واخد شفايفي الاتنين في بوقه يبوس فيهم وياخد كل شفه من شفايفي لوحدها في بوقه، يمص فيها وهو ماسكني من رقبتي بأيديه اليمين وراح منيمني تاني على ضهري وقالي: انا هوريكي يعني ايه راجل.. وابتدت ايديه اليمين تنزل من على رقبتي لحد بزازي يحسس عليهم من فوق البدي الكت اللي انا لبساه وبعدين على بطني لحد ما نزلت لحد كسي وراح فاتح رجليا بأيديه الاتنين على الاخر وراح ماسك الهوت شورت اللي انا كنت لبساه وراح مقلعهولي وبقيت ادامه بالاندر البينك بيتاعي، وراح حمايا على ركبه رجليا اليمين وابتدي يبوسني فيها ويطلع بالراحه واحده واحده على فخدتي لحد ما وصل لحد لكسي راح بايسه من فوق الاندر وراح على رجليا الشمال يعمل فيها نفس الحكايه لحد ما وصل تاني لكسي وراح بايسه تاني من فوق الاندر وانا كل دا عماله ازوم واتأوه من عمايل حمايا فيا ولاقيته راح ماسك الاندر بأيديه اليمين وشده على جمب وابتدي يحسس بصوابع ايديه الشمال على شفرات كسي الوردي الكبيره وراح رافع رجليا لفوق وقلعني الاندر بيتاعي اللي كان خلاص غرقان بميه كسي ولاقيته راح فاتح رجليا ونزل بلسانه يلحس كسي كله زي الايس كريم ولسانه الخشن هيجني اكتر وابتدي يحلس بلسانه كسي اوي ويدخل صباع ايديه جوا كسي وهو بيلحسه بلسانه وانا مابقتش قادره امسك نفسي ولا قادره احبس اهاتي وبقيت عماله ازوم واتأوه واقوله آآآآآآآآآه حلو اوي اححححححح لسانك سخن اوي الحس كمان يا بابا آآآآآآآآآه مش قادره دخل صباعك اوي، ولاقيته ابتدي يهيج اكتر بسبب كلامي وبقى يشفط زنبوري في بوقه وبدل ما كان بيدخل صباع واحد في كسي بقى يدخل صوباعين وانا عماله اتأوه واقوله آآآآآآآآآه كمان يا بابا دخل صوابعك ريحني كمان يا حبيبي مش قادره، وحسيت اني هنزل شهوتي وبقيت عماله اتأوه واقوله كمان كمان ماتوقفش دخل صوابعك اوي اللحس كمان مش قادره آآآآآآآآآه وبقيت اترعش من الهيجان اللي انا فيه وانا بجيب شهوتي على لسان وصوابع حمايا اللي كمل لحس في كسي لحد ما شهوتي هديت ولاقيته راح مخرج صوابعه من كسي وراح مدخلها في بوقي، وانا خدت صوابعه امص فيها وادوق طعم عسل كسي من على صوابع حمايا ولاقيته راح مخرج صوابعه من بوقي وطلع يبوسني في شفايفي وانا بقيت ابوس فيه بهيجان رهيب ولاقيت حمايا راح باعد عني وراح واقف على ركبته وطلع زبره اللي كان اكبر من زبر جوزي محمود من بنطلون البيجامه والبوكسر وهو بيقولي: مصيه يا حبيبتي يلا وانا روحت قاعده على ركبتي ومسكت زبره بأيديا ووطيت وروحت مدخلاه في بوقي وابتديت امص في زبره وانا بدعكه بأيديا زي ما بشوف في افلام السكس ولاقيت حمايا راح مخرج زبره من بوقي وقالي: طلعي لسانك واول ما طلعت لساني ابتدي يضربني بزبره على لساني كام ضربه وراح مدخل زبره في بوقي للأخر لدرجه اني مابقتش عارفه اتنفس ولاقيته راح ماسك دماغي وابتدي ينيكني في بوقي جامد وانا مش قادره اخد نفسي وريقي عماله يسيل على زبره وبضانه وشويه ولاقيته راح سايب دماغي وسابني امص زبره براحتي وعمل الحكايه دي تقريبا 3 مرات وفي الاخر لاقيته راح مخرج زبره من بوقي وقالي نامي على جمبك الشمال وانا روحت نايمه على جمبي الشمال وضهري ليه وحمايا راح نايم ورا مني على جمبه الشمال بردو وراح ماسك زبره بأيديه وابتدي يمشيه على كسي من بره ويدخله بالراحه لحد ما زبره دخل كله جوا كسي وابتدى ينيكني بزبره الكبير ويدخله ويخرجه في كسي وهو ماسك بزازي بيقفش فيهم من فوق البدي وبينيكني بالراحه وانا مش قادره اكتم اهاتي وعماله اتأوه واقوله آآآآآآآآآه حلو اوي ماترحمش كسي آآآآآآآآآه انا عاوزه زبرك اوي وهو بيهيج مع كلامي وبقى يقفش في بزازي جامد من فوق البدي وبينيكني في كسي بسرعه وانا اهاتي زادت معاه معاه وبقيت عماله اتأوه واقوله نيكني اسرع انا تعبانه اوي عوزاك تريحني، وبقي ينيكني بأقصى سرعه عنده وهو بيقفش في بزازي جامد اوي وبيبوسني في رقبتي وانا عماله اتأوه واقوله آآآآآآآآآه ولاقيت حمايا راح مبطل نيك في كسي وراح ماسك البدي بيتاعي وقلعهولي هو والبرا اللي كنت لبساه وبقى يقرص حلمات بزازي البني الكبيره ورجع تاني ينيكني بأقصى سرعه وهو بيقرص حلماتي جامد بصوابع ايديه ورجعت معاه اهاتي وبقيت عماله اتأوه واقوله انت بتنيك حلو اوي ياريت ابنك يبقى زيك نيكني كمان يا بابا مش قادره باجيب آآآآآآآآآه باجيب آآآآآآآآآه وروحت منزله شهوتي زبر حمايا اللي لسه بينيكني في كسي وبيبوسني من رقبتي وهو بيقفش في بزازي بأيديه ولاقيته راح مخرج زبره من كسي ونام على ضهره وهو بيقولي اطلعي اقعدي على زبره وانا روحت قايمه واديته ضهري وابتديت اقعد على زبر حمايا لحد ما زبره دخل كله جوا كسي وبقيت اتنطط وزبره الكبير داخل خارج جوا كسي وانا مش قادره امسك اهاتي واعماله اتأوه واقوله حلو اوي يخربيت زبرك آآآآآآآآآه ايوه كده يا حبيبي وبسبب سرعه دخول وخروج زبر حمايا في كسي لاقيت زبره خرج لواحده من كسي وليه همسكه بأيديا وادخله تاني في كسي لاقيته بيقولي انزلي مصيه يا ولاء وبليه بريقك وانا روحت قايمه من فوق حمايا وخدت زبره في بوقي امص فيه لحد ما اتغرق بريقي وروحت قايمه قاعده فوق زبره تاني لحد ما دخل كله في كسي بس المره دي وانا مدياله وشي وبقيت اتنطط فوق زبره جامد وانا مش قادره امسك نفسي ولا اهاتي من كتر هيجاني وعماله اتأوه واقوله آآآآآآآآآه هاجيب آآآآآآآآآه وروحت جايبه شهوتي تاني على زبر حمايا اللي لسه في كسي وريحت.

الرعشه دي عشان اخد نفسي ولاقيت حمايا بيقولي انزلي دوقي عسل كسك من على زبري وفعلا نزلت امص زبره وادوق عسل كسي من على زبره وبقيت ادخله واخرجه في بوقي ولاقيته راح لافف نفسه وجسمه وبقى عامل معايا وضع 69 وبقي يلحس كسي وانا بمص زبره.. مش قادره آآآآآآآآآه ولاقيته مره واحده راح سايبني وقايم من تحت مني وقالي نامي على ضهرك واول ما نمت على ضهري راح واخد رجليا الاتنين على كتفه ومسك زبره وابتدي يدخله لحد ما زبر حمايا دخل كله جوا كسي وابتدي يتحرك وينيكني بسرعه وهو ماسكني من بزازي جامد وانا مش قادره وعماله اتأوه وبقى جسمي يترعش لواحده ومش عارفه اتحكم فيه وانا بجيب شهوتي تاني على زبر حمايا اللي متع كسي على الاخر واول ما رعشه جسمي.. هديت لاقيت حمايا بيخرج زبره من كسي وبيدعك فيه جامد لحد ما جاب لبنه على بطني وراح نايم جمبي على السرير يريح من المجهود اللي هو عمله وانا روحت وخداه في حضني عشان اعبرله عن حبي واحترامي واشكره على المتعه اللي اداها لكسي وببص عليه، لاقيته راح في النوم وروحت انا كمان نايمه في حضنه ومن يوميها بقى حمايا جوزي التاني واللي يحتاج التاني في اي وقت يقوله بس وبقينا ننام في نفس الاوضه وعلى نفس السرير واحنا عريانين طول ما جوزي مسافر!


مع حمايا

انا مني 27 سنة اتجوزت من 4 سنين ومارست مع جوزي ياسر كل انواع النيك والشذوذ اللي بنشوفها في افلام السكس واقصد بالشذوذ هنا نيك الطيز اللي عودني عليه والمص واللحس اللي بنمارسهم مع كل نيكه.. وكان هاني بيحكي لي انه كان بيمارس زنا المحارم مع اخته الكبيرة وهو لسه بالغ وانا احب اخليه يحكي لي تفاصيل نيكه مع اخته علشان بهيج اوي وبانزل كام مرة وهو بيحكي لي ازاي كان وهو صغير بينام جنب اخته وكان يحب يدخل براسه تحت اللحاف ويشلحها علشان يشم ريحة طيزها وكسها وبقى يحط صباعه على كسها ويحس انه مبلول واخته عامله نفسها نايمه ومبسوطه من لعبه فيها.. لحد ما يوم كانوا لوحدهم بيذاكروا لقاها وهي نايمه على بطنها بتقرا الكتاب شلحت قميص النوم ونزلت اللباس من على طيزها.. ويقوللي هو شاف منظرها اتجنن وقام يبوس في طيزها وطلع زبره وابتدي يدعكه على كسها وهي تقوله من بره بس مع الوقت عرف انها مفتوحه وبتتناك بره وبقت تسيبه يدخل زبره وينزلهم في كسها لانها عامله حسابها.. وكان جوزي بيحكي لي ان اكتر حاجه بتهيجه لما بيفتكر نيكه لاخته لان زنا المحارم فيه متعه غريبه وكنت باقول له نفسي كنت امارس زنا المحارم واعرف طعمه. .

وبعد موت حماتي حمايا كان بييجي كل شهر يقعد عندنا اسبوع هو كان في بدايه الستينات وصحته كويسه ولما كان ياسر ينزل الشغل كنا نقعد نتكلم سوا ونتفرج عالافلام في التليفزيون ومره كان في فيلم مناظر جنسية لاقيت زبره واقف وهو بيدعكه فاكرني مش شايفاه وحكيت لياسر وانا باضحك وقلت له اني ساعات اشوف ابوه بيبص على طيازي وبزازي وعينيه فيها هيجان بابقى حاسه بيه لاقيته بيقولي ايه رأيك في زبر ابويا؟ قلت له تقصد ايه؟ قال لي ما تيجي نعمل حاجه جديده تضيع الملل اللي بنحسه، انتي بتشوفي في الافلام لما واحده بتتناك قصاد جوزها وحفلات تبادل الزوجات ما تخلي ابويا يمارس معاكي علشان تمارسي زنا المحارم اللي نفسك فيه وانا لما تحكي لي تفاصيل النيك ده هاحس بمتعه زي اللي بتحسيها لما احكي لك عن نيك اختي.. ابتديت احس بهيجان غريب بس قلت له وانت مش هتزعل؟ قاللي ازعل ليه ده ابويا ومش هيطلع السر بره واحنا هنمارس تجربة جنس تمتعنا.

ومن تاني يوم كان الموضوع كبر في راسي وبعدما ياسر راح الشغل وحمايا فطر كنت لابسه قميص نوم شفاف مبين السوتيان والكلوت وزي ما توقعت حمايا ما استحملش وبابص على زبره لاقيته واقف عالاخر وبقيت اتعمد اوطي وافلقس قصاده وهو شايط من الهيجان.. لغاية ما عملت اني وقعت وانا باعدل السجاده صرخت وراح قايم يشوفني وانا نايمه عالارض وهو مال عليه خالص وقاللي قومي، قلت له مش قادره راح حاضني وحاول يرفعني ولما وشه لزق في وشي ما حستش الا واحنا الاتنين في بوسه طويله وانا سحت خالص ورحت ممدده على ضهري وهو ابتدى يبوس ويدعك في بزازي ويحك زبره على كسي من فوق الهدوم ولما هجت عالاخر رفعت قميص النوم وفتحت رجلي ولما شاف كسي باين من جنب اللباس لاقيته هجم على كسي يبوس ويلحس وياخد اللباس المبلول بلبن كسي يعض عليه بين شفايفه ولاقيته قلعني ملط وقلع هو كمان وشكل زبره اتخن من زبر ياسر جوزي ومسكته بين ايديه ونزلت مص في زبره وبيوضه ولما دخله في كسي حسيت بهيجان رهيب اني باتناك من زبر تاني غير جوزي وبازني مع ابوه زي ما هو كان بيزني في اخته، وبقيت ارتب في دماغي ازاي هاحكي لياسر تفاصيل النيكه الممتعه زي ما هو كان بيحكي لي عن متعة نيك اخته وبعدما جبتهم انا وحمايا ونزل لبنه جوه كسي نمنا جنب بعض وقعدت ادعك والحس في زبره وبيوضه وابوس شفايفه ورقبته واحط بزازي على صدره لحد ما هاج تاني وقام عليه رحت مفلقسه له طيزي قعد يبوس فيها ويلحس الخرم ويدخل فيه لسانه لان ياسر كان موسعه بالنيك بتاعه، بس لما حمايا جه يحشر زبره في طيزي صرخت لانه اتخن من زبر ياسر وجبت له كريم يدهن بيه الخرم وفعلا حسيت ان زبره ملاني عالاخر وانه هيضرب في معدتي وبقى يدقني في طيزي وهو هايج عالاخر ويقوللي كنت بتحايل على ام العيال انيكها في طيزها وهي ما بترضاش وانا باشحر من الهيجان واقوله نيكك حلو قوي يا عمو نيكني نيكني قوي.. انا عايزه زبرك ده كل يوم، ودفق لبن كتير جوه طيزي وانا دايخه من حلاوة النيكة..

ولما ياسر جه لاقاني نايمه وبالليل لما ابتديت احكي له لاقيته هايج هيجان ماحصلش حتى مع افلام السكس وكل ما احكي له حاجه احس كانه اخد فياجرا وان زبره هاج قوي ويقوم عليه ينيكني في كل خرم عندي، ويسألني تاني كنتي بتتناكي ازاي مع ابويا ومن ساعتها عرفت ان اكتر حاجه بتهيجه كلامي اني باتناك من راجل تاني!


التحرر في الغربة

اسمي محمد من سوريا عمري 20 سنة، وعندي اخت عمرها 25 وبسبب الاوضاع التي تعيشها سوريا اضطرننا للذهاب الى اوروبا فخرجت انا وأختي وكان الطريق طويل جدا للوصول الى اوروبا وكنا مع مجموعة كبيرة وليس انا وأختي فقط، وأختي قمة في الجمال وكانو الشباب يتغزلون بها من دون ان ادري وكانو يتحسسون ع فخادها وطيزها واحيانا بزازها، وأختي تسكت ولا تقول لي لكي لاتحدث مشاكل.. وفي يوم كنا ماشين وجاء شب وضرب أختي ع طيزها الكبيرة فرايته وهو يضربها وذهبت اليه وضربته، فهذه أختي وعرضي كما تعلمنا ولم يكن في داخلي اي شهوة تجاهها وبدات المشاكل بيني وبين الشباب الذي معنا في المجموعة حتى قررت ان اترك المجموعة، ولو بقيت في المجموعة فسوف ينيكوها ويقتلوني، وذهبت مع غير مجموعة حتى وصلنا الى السويد، وبعد ان تحسنت وضعنا في السويد.. اخدنا منزل واشترينا اغراض للمنزل والخ...... بدات بالخروج لوحدي لاتعرف ع اصدقاء يساعدوني في اللغة وتكرر هذا الحال لمدة شهرين تقريبا فتعرفت على اصدقاء ولحسن حظي كانو اصدقاء السوء يشربون الدخان والكحول والخ..... وانا كنت لا ادخن ابدا في سوريا فعلموني ع الدخان وبدانا نخرج ونسهر في الديسكوهات، وفي يوم رجعت الى المنزل متاخر وكنت ادخن وكانت أختي مستيقظة ولم تنم من الخوف.. فقالت لي

أختي: منذ متى وانت تدخن؟

أنا: من الآن

أختي: لماذا تتاخر وتذهب وتتركني وحيدة في المنزل فانا اخاف لوحدي

أنا: لا يوجد شيء يخيف هنا

وذهبت لانام

وثاني يوم لبست لكي اخرج، قالت لي

أختي: لا تتاخر اليوم

أنا: اوكي

فاقتربت مني باستني على خدودي، فبستها وخرجت وذهبت مع اصدقائي الى الديسكو.. كنت اجلس لوحدي حتى رايت فتاة عربية، فلم اعرف انها عربية حتى سمعتها تتكلم عربي بالهاتف، وكانت تجلس لوحدها، ذهبت اليها وتعرفت عليها وعزمتني ع مشروب قلت لها

أنا: انا لا اشرب

الفتاة: اشرب كرمالي هذه المرة

فتذوقته كانت طعمته غريبة.. فشربت في يومها 4 كاسات، وكنت سكران فاخذتني معها الى شقتها.. انا نسيت ان اوصفها فكانت فتاة في عمري وكانت جميلة جدا بيضاء طيزها كبيرة وبزازها حجمهم متوسط، فبدانا اللعب انا وهي حتى نمنا.. استيقظت وشربت قهوة لكي اصحصح واخذنا ارقام بعضنا وذهبت الى المنزل رايت أختي تبكي قلت

أنا: ماذا بكي

أختي: لماذا لم تعود الى البيت البارحة؟

كذبت عليها قلت لها

أنا: تاخرنا ونحن نلعب شدة فقررت النوم عند صديقي

فهدات قليلا..

أنا: الم تنامي؟

أختي: لا

أنا: اذهبي ونامي، فانا لا اريد الخروج اليوم

وبستها بوسة كبيرة من جنب تمها فباستني هي ايضا، فاحسست بشهوة تجاهها، فذهبت الى الغرفة ونامت..

انا خرجت الى المحل واشتريت دخان واشتريت الكحول لكي اسهر مع أختي، وفي المساء ذهبت الى المطبخ وحضرت الثلج والكاسات وذهبت الى الصالون، فقالت

أختي: ما هذا

أنا: مشروب رائع

أختي: هذا فيه الكحول؟

أنا: لا.. هذا لا يوجد فيه

أختي: انت متاكد

أنا: نعم

فصببت في الكاسات وشربت، فانا تعودت لانني شربت في الديسكو وشربت عند الفتاة في منزلها وشربت أختي قالت

أختي: طعمته غريبة

أنا: عادي لانه اول مرة فقط

فشربت وهي لا تدري انها تشرب الكحول، وبدات تتحدث ولا تعرف ماذا تقول، فانا علمت انها خالصة قد اصبحت سكرانة، وبدات اكلمها في اشياء اول مرة اتكلم مع أختي بها.. فمثال عن جسمها الجميل وطيزها وبزازها، وهي تضحك.. وتشجعت واقتربت منها وبستها من فمها بوسة طويلة، فتفاجئت، ومددت يدي الى كسها فخافت وركضت الى غرفتها وقفلت الباب، وثاني يوم كررت مافعلته ولكن مع زيادة في جرعة الكحول، وعندما اقتربت منها وبدات اتحسس جسمها سمعت تاوهات خفيفة وزدت سرعت حركاتي وفبدات تنسجم معي وشلحت كنزتي وهي كانت ترتدي ملابس شتوية كثيرة، لان في السويد يوجد برد وثلج كثير، وشلحتها الملابس الخارجية وبقيت في الداخلية، وكانت تلبس كلسون احمر وستيان زهري يكشف البزاز ما عدا الحلمات، وبدات فيها ابوس والحس واقرص.. وهنا بدات أختي تحمي، شلحتها الكلسون وبدات من طيزها الكبيرة المدورة وهي بدات تصرخ عندما ادخلته وتقول لاااااااا ارجوك لاااااااا، فادخلته فشهقت وقالت آآآآآآآآآه أييييييييي آخخخخخخ وبدات اسرع وهي تصرخ وعندما استوت على آخرها قالت

أختي: لم اعد اتحمل ارجوك خلي الوحش يفوت بكسي ارجوك نيك كسي وقطعه، قلت لها الف طلب من هذا الطلب وادخلته دفعة واحدة وصرخت صرخة قوية وقالت آخخخخ آآآآآآه اي يالله نيك اختك حبيبتك شرموطتك.. وانا عندما سمعتها تقول هكذا، بدات ادخله واسرعه بكل قوتي حتى قربت اقذف، قلت لها وين تحبي الحليب؟ قالت بكسي.. بدي احبل منك انت حبيبي وجوزي وكل شي.. فقذفت داخلها كل مافي داخلي وارتميت فوقها، وبعد ان هدأنا، قامت وذهبت الى الحمام لكي تغتسل، لحقت بها عندما رايت نقط الماء على جسمها الابيض وفوق الشعر الخفيف فوق كسها انتصب زبي من جديد، اقتحمت الحمام وبدات الحس كسها بكل قوة وقمت واحضرت

أنا: شفرة حلاقة

أختي: ماذا سوف تفعل

اريد ان احلق هذا الكس وانتي سوف تحلقين لي زبي

وبدات العب بها وبكسها وهي بدات تحلق لي وعندما انتهينا قمت ووضعتها على حرف البانيو وبدات فيها من جديد بعد ان حلقت لها وصار كسها يلمع وجسمها كله يلمع من الماء اخذتها الى الغرفة وبدانا بوضعة 69 هي تمص لي وانا الحس لها وهي كانت قد جابت ضهرها 3 مرات وعندما انتهيتا من وضعية 69 اخذت هي وضعية الكلب وبدات في طيزها حتى قذفت فيها، ويومها نكتها طول الليل.. وثاني يوم قررت ان انيكها بدون شرب الكحول، فكانت واقفة في المطبخ تحضر الطعام ووقفت خلفها وزبي المنتصب بين اردافها، فقالت

أختي: ماذا تفعل

أنا: لا شيء.. اريد ان العب معك

صرخت في وجهي وذهبت الى غرفتها.. فلحقت بها وتأسفت منها، ولكن بداخلي انوي ان انيكها حتى يغمى عليها، ففي المساء احضرت الويسكي وسقيتها منها حتى اصبحت سكرانة ولا تعرف شيء، اقتربت منها فخجلت، وبدات ابوسها من فمها ورقبتها واتحسس على بزازها وعلى كسها من فوق البيجاما، وبقيت هكذا لمدة 20 دقيقة تقريبا، وبعد ذلك شلحتها البيجاما وملابسها الداخلية البيضاء وخلعت ملابسي وقلت لها

أنا: ارضعي زبي

ووقفت على ركبتيها ومسكتها وبدات ادخل زبي الضخم في فمها حتى يكاد ان يغمى عليها، وبعد ذلك بدأت اقرصها من حلماتها واشدهم بكل قوتي وكذلك افعل بكسها، فبدأت بالبكاء الشديد وبعد ذلك احضرت جهاز منعم القدمين واشغلته وبدات اضعه على كسها فزاد بكائها، وبعد ذلك اتجهت نحو كسها الذي كان يرجف وكلها ترجف من التعذيب ولكنني لم انتهي من تعذيبها، وبدات ادخل زبي في كسها واخرجه بكل قوتي وهي تصرخ آآآآآآآه آي آي آي أخخخخخ ارجوك اتركني لقد تعبت ارجوك.. ولكنني لم استمع اليها فكنت انيكها بكل قوتي حتى قذفت الحليب كله داخل كسها، ولكن لم انتهي فلقد آخذتها الى الغرفة ووضعتها على السرير واحضرت الحبال وربطها في التخت واحضرت هاتفي ووضعته لكي اصور كل شيء وبدات انيكها من بزازها ومن بين افخاذها وذهبت الى البراد احضرت خيارة كبيرة وعريضة وبدات ادخلها في كسها وطيزها حتى تعبت فلقد نكتها 5 مرات، واخذتها الى الحمام وتحممنا وذهبنا الى التخت وصرت انام بجانبها كل يوم، وبعد اسبوع اتصلت الفتاة التي تعرفت عليها في الديسكو فقلت لها

أنا: تعالي لبيتي

الفتاة: وأختك

أنا: سوف نلعب جميعا

فاتت الى البيت وفتحت أختي الباب وقالت

أختي: من انتي

فاتيت انا وقلت

أنا: ادخلي حبيبتي

فدخلت ونادتني أختي

أختي: من هذه

أنا: هذه سوف تنيكك اليوم

أختي: اخرس

أنا: سوف ترين اليوم

فناديت للفتاة واتت وكانت قد خلعت ملابسها الخارجية وبقت بروب نوم اسود شفاف فتافجئت أختي وكانت تريد الهروب، فامسكتها واخذتها الى الغرفة ولحقت بنا الفتاة وبدات تساحق أختي، وأختي من داخلها كانت مبسوطة جدا جدا، فتلك الفتاة كانت شرموطة بكل معنى الكلمة وخبيرة في كل شيء.. وبدات انيكهم الاثنتين ولكنني لم اقذف بداخل أختي لان الفتاة كانت ضيفة عندنا فقذفت بداخلها ونكتها وصورتها دون ان تدري لكي امسك عليها ممسك ولا تخبر احد بشيء او ان تطلب مصاري مني.. فذهبت واذا باختي تقول

الا تريد ان تنيك حبيبتك وشرموطتك

فهجمت عليها ونكتها حتى قذفت كل شيء في فمها، فاصبحت أختي شرموطة بكل معنى الكلمة ومتحررة.. فبدات تدخن وتشرب الكحول معي واصبحت تخرج من المنزل بلا حجاب وملابس ضيقة ومثيرة، فكلما اشتهت ان تنتاك اتت الي وانا انيكها وكلما انا اشتهيت احضرت تلك الفتاة وأختي، فهم يتساحقون وانا انيكهم كلاهم!


تضحيه فاتن لابنها الشارد

فاتن امرأة جميلة مصرية فى التاسعة والثلاثين من عمرها.. متزوجة وزوجها مصاب بالشلل وهو أكبر منها بنحو خمسة أعوام ولها منه ابن وحيد هو أحمد والبالغ عمره 18 عاما.. اضطرت فاتن للعمل تحت ضغط لقمة العيش والكد على عائلتها الصغيرة وتعليم ابنها بعد إصابة زوجها بالعجز الكلي الذي أقعده عن العمل وحصل على معاش قليل لا يكاد يفي باحتياجات الأسرة وابنها الذي تدللـه وتحبه كثيرا.. كانت فاتن من مواليد 7 يوليو بينما أحمد من مواليد 15 سبتمبر.. وكانت فاتن تعمل كخادمة في البيوت لأنها ربة منزل أصلا ولم تنال حظا وافرا من التعليم رغم ذلك كانت ذكية متوقدة الذهن وكان ذلك مما يعجب أحمد وغير أحمد فيها.. وأخذت فاتن تتنقل بين البيوت وكانت تحاول باستمرار اختيار الأسر المسنة كيلا تتعرض لمعاكسات الأزواج أو غيرة الزوجات.. لكنها لم تكن تدري ما يخبئه لها القدر.. واستمر حالها على هذا المنوال منذ أن كانت في الرابعة والثلاثين حتى أصبحت في التاسعة والثلاثين.. ثم رآها أحد رجال الأعمال متوسط العمر ويدعي رامز.. وأعجبته كثيرا وعلم من المخدم بأسلوبها في انتقاء العائلات المسنة.. وشعر أنها مغرورة وقرر كسر أنفها.. لذلك رشى المخدم بأموال كثيرة وطلب منه أن يرسل فاتن إليه على عنوانه ويبلغها بأنه شيخ كبير يحتاج إلى عناية خاصة.. وبالفعل كان ذلك فلما انخدعت فاتن وذهبت بسلامة نية إلى منزل رامز وطرقت الباب فتح لها رامز وهو يرتدي روبا على اللحم وصدره مفتوح وقال لها تفضلي ولكنها لم تدخل لما رأته ورأت شبابه وعلمت من هيئته أنه مهتاج فرفضت الدخول لكنه ضمها وأدخلها عنوة وغصبا لكنها تملصت منه وهو يحاول ضمها وتقبيلها وقالت له يا حيوان ابتعد عني وصفعته بشدة فتركها مذهولا ومضت منصرفة تسب المخدم وتلعنه لكذبه عليها وخداعه لها وتتوعده.. لكن رامز قرر إغلاق كل الأبواب أمامها إلا بابه، فاتصل هاتفيا بالمخدم وأبلغه بما جرى ووعده بمال أضعاف ما منحه من قبل إن هو طردها وعاملها بخشونة ولم يدلها على مخدوم آخر مهما توسلت له، وكان رامز بحكم طبيعة عمله صاحب نفوذ في المنطقة كلها فقرر التوصية على فاتن عند كافة المخدمين الآخرين ليتعاملوا معها بنفس الطريقة وأخذ يرش المال ويستعمل لذلك الترهيب والترغيب حتى تم له ما أراد.

وهكذا داخت فاتن السبع دوخات وبدأ ما ادخرته من مال قليل ينفد وبحثت عن وظائف أخرى لكن لم تفلح ،فإما هي وظائف شاقة لا تناسبها كامرأة وإما كان صاحب العمل طامعا في جسدها يتأملها بشهوة.. وضاقت أمامها كل السب وأغلقت في وجهها جميع الأبواب.. لذلك لم تجد بدا من الذهاب لرامز وقد علمت أنه سبب ما جرى لها من مصاعب.. كي تتوسل إليه لعله يرق ويتركها لحال سبيلها.. وبحثت عن رقم هاتفه من اسمه وعنوانه من دليل الهاتف حتى عثرت عليه فدونته ثم اتصلت به لتعلمه بقدومه، فرحب بها وأخبرها بأنه في انتظارها.. ذهبت إليه وقد تعطرت إلى حد ما وتجملت لا تدري لماذا ولكن هذا ما حصل.. فاستقبلها وفتح لها الباب بنفس الروب ورحب بها ودعاها للدخول فدخلت.. ووقفت في وسط المكان كالطفلة التي لا تدري ماذا تفعل وكيف تتصرف ولأي مكان تذهب.. قالت له وهو يقابلها بابتسامة..

فاتن: ما المطلوب مني الآن؟

رامز: أن تكوني خادمتي.. في كل شئ

فاتن: حسنا

ولم تكد تنهي كلامها حتى وجدته يجرها جرا إلى غرفة نومه.. ولم تدر كيف حصل هذا ولكنها لم تشعر بنفسها إلا وقد تمددت على الفراش عارية حافية لا تدري كيف ومتى استطاع تجريدها من ملابسها بهذه السرعة الخاطفة، حتى أنها ظنت أنها قدمت عليه عارية حافية من دون ملابس أصلا منذ البداية.. ثم سرعان ما ماثلها هو الآخر وكان مثلها عاريا حافيا وقد تجرد من روبه وارتمى عليها.. وأولج ثعلبه في كسها.. وأخذ يضاجعها ويمارس الحب معها.. شردت بذهنها بعيدا تتجاهل الموقف وعاشت في ذكريات أخرى.. كان الجنس معه سريعا رتيبا بلا متعة ولا لذة.. مجرد مهمة ثقيلة وواجب لازم مضطرة أن تؤديه وتريد الانتهاء منه بأسرع وقت.. حتى أنها لم تشعر بشفتيه وهما تأكلان شفتيها ولا بلسانه يلاعب لسانها ولا بكلماته الماجنة تصف ما كانا فيه.. فقط استسلمت له كما تستسلم الجثة لمبضع التشريح.. حتى إذا شعرت بحليبه الساخن يتدفق غزيرا وفيرا في أعماق مهبلها شعرت بالراحة لا باللذة.. الراحة للخلاص من هذه المهمة الكريهة غير الراغبة فيها.. فلما نهض عنها لاهثا وغادر الغرفة بروبه يرتديه بعيدا كأنه متقزز منها ومنصرف عنها، شعرت بالغضب لرحيله لكنها وبخت نفسها على هذا التعلق به وقالت إيه يا بت هتحبيه ولا إيه ده اغتصاب.. فتجاهلت الأمر ونهضت في ضعف لا تدري سببه أهو نفسي أم لشدة وطول ممارسته الحب معها، حيث نظرت إلى ساعة الحائط وعلمت أنه بقى عليها يمارس الحب معها ساعة كاملة وهي لا تدري وتظنه سريع الإنزال.. وارتدت ثيابها بعدما مسحت كسها جيدا من حليبه بالمناديل الورقية وهي مشمئزة تلعنه في سرها،ثم خرجت إليه وكان جالسا واضعا ساقا فوف ساق في عظمة لا يهتم بها كأنها لا شئ.. فاقتربت من الباب وقالت في خفوة

فاتن: أنا ماشية.. تؤمرني بحاجة تاني

وهي لا تدري أستلبي لها طلبها لو أصر على بياتها معه أو ممارسة الحب معها مرة ثانية أم ستفر من المكان.. ولا تدري هل سؤالها بغرض الاستئذان بالانصراف أم من أجل أجرتها عن... عن الخدمة.. نهض كأنه كان ناسيا وتذكر.. آه أجرتك نسيت معلش.. ثم أخرج من جيب روبه رزمة ضخمة من المال منحها إياها.. وتعمد أن يجعلها تخفض رأسها وتمد يدها له كي يضع فيها النقود بتأفف منه، ثم تركها حتى فتحت الباب لتغادر وقال ورجلها اليمني خارج الشقة واليسري داخلها

رامز: غدا في نفس الميعاد إوعي تتأخري

قالت في طاعة واستسلام

فاتن: حاضر!

وظلت حال فاتن على هذا المنوال كل يوم مع رامز يستمتع بها ويتمتع بجسدها الجميل وكسها الرائع.. حتى مضى على ذلك شهران كاملان.. حتى اعتادت عليه في النهاية وبدأت تستسلم للأمر الواقع وقد أيقظ فيها شهوتها الكامنة وأخذ يضاجعها على كافة الأنواع والأشكال واعتبرته زوجا آخر لها ورجلها ومساكنها وبويفريندها وبدأت تستفيض معه في الكلام حتى علم حكايتها وحال أسرتها وعلم بأن لها ابنا مراهقا.. فواتته فكرة شيطانية.. وظل يخطط لها.. وكان محافظا رغم ودها معها على هيبته واستمر يغرس في قلبها الخوف منه ومن نفوذه وبطشه.. وبدأ يشغل لها أفلاما عن المحارم بين الأم والابن.. ويجعلها تعثر في غرفته وهو غائب على مجلات محارم مصورة أو قصص محارم مكتوبة.. لكنها كانت تتقزز منها وتقول لها مستنكرة: كيف يحصل ذلك؟ أم وابنها.. وكانت تستفيض في شتم ولعن أصحاب هذه الأفلام والمجلات والقصص والروايات.. حتى رأى أنها لن تسعى لتنفيذ مخططه بالذوق وبالرضا.. لذلك قرر استعمال سلاحه الآخر، البطش والترهيب، فأغلق بابه في وجهها متذرعا بذريعة واهية وخاصمها لنحو شهرين حتى عادت إليه مرغمة تحت ضغط الحاجة المالية تتوسل له لتعرف ما سبب جفائه لها وهي المطيعة له الملبية لكل طلباته.. فقال لها

رامز: أريدك أن تغري ابنك أحمد وتجعلينه يمارس الحب معك وأنا أشاهد

هنا قالت له مذهولة

فاتن: ماذا تقول؟ أنت مجنون.. أنت مريض.. يا كلب يا...

ولكنه صفعها فبكت.. قال لها

رامز: يا بنت المتناكة، انتي ليكي مين غيري بيأكلك ويأكله.. يا تنفذي اللي بقولك عليه يا هتتقفل قدامك كل البيبان حتى بابي اللي كان دايما مفتوح لك، وهاسلط شوية خولات على ابنك ياخدوه في خرابة ويغتصبوه وما ينفعش راجل بعد كده!

ارتعبت فاتن على ابنها الوحيد.. وسرعان ما استسلمت ووافقت.. ابتسم لها رامز وقال

رامز: أهوه كده يا جميل خلليك حلو!

وأدخلها غرفته وبدآ فصل جديد من ممارسة الحب والمتعة.. بدأت فاتن في التفكير في الأمر كيف تغري ابنها.. وما استغربته أنها شعرت بكسها تتبلل وتترطب من جراء أفكارها المحرمة تلك.. وعلمت أن كسها مشتاق أيضا لتجربة مثل هذا الأمر.. مشتاقة لابنها حبيبها. .

دخلت فاتن في تلك الليلة منزلها على أطراف أصابع قدميها.. وذهبت إلى غرفتها واطمأنت من نوم زوجها صلاح.. ثم خرجت دون أن تحدث صوتا لئلا توقظه.. واتجهت لغرفة ابنها أحمد.. ووجدته ممددا على فراشه على جنبه الأيمن.. غارق في سبات عميق.. حسرت عنه الغطاء الخفيف ووجدته يرتدي بيجاما.. بدأت تنزل سرواله وقطعة ملابسه الداخلية السلفية برفق.. ولكنه أفاق ونهض وقال

أحمد: ماذا تفعلين يا أماه؟

فاتن: اهدأ يا حبيبي، سأعلمك شيئا سيعجبك كثيرا، ولكن دع نفسك لي تماما ولا تخف، فأنا أمك ولا يمكن أن أؤذيك

هدأ الفتى وقبضت أمه على ثعلبه النائم وأخذت توقظه بحركات مدربة من أصابع يدها وهي تقول لابنها

فاتن: ألم تعشق فتاة من قبل يا حبيبي

أحمد: كلا يا أماه.. ما العشق

فاتن: ولم تمارس الماستربيشن يوما

أحمد: وما هي هذه العادة؟ لا أعلم ما تقصدين يا أماه

كان فتاها ساذج وصغير ولا يعرف شيئا عن الجنس..

فاتن: ولا حتى تعرف بيتجوزوا إزاي

أحمد: إزاي

فاتن: حسنا دعك من هذا وركز معي

وبدأت تقبله في شفتيه وقالت له

فاتن: هذه هي القبلة، أأعجبتك

أحمد: نعم يا أماه زديني منها..

فاتن: ولكن عليك أن تفعل مثلي.. لأنها تبادلية، قبلني كما أقبلك..

أحمد: حاضر..

وبالفعل بدأ الفتى يتعلم القبلة وأمه مستمرة في تدليك ثعلبه حتى شعر بلذة ذلك

أحمد: لا تتوقفي يا أماه أشعر بمتعة هائلة

فهزت رأسها بالموافقة باسمة

أحمد: آه أشعر أني سأتبول احذري يا أماه

فاتن: كن على راحتك تماما.. وتبول كما تشاء، ذلك لن يضايقني بل هو المطلوب، لتكتمل متعتك

فصرخ الفتى وقذف الحليب غزيرا على قبضة أمه وعلى الأرض، فقد كانا جالسين على طرف الفراش، قال لها مندهشا

أحمد: ما هذه المادة البيضاء يا أمي؟ ليست بولا ولا بلون البول

فاتن: هذه لذتك يا حبيبي.. تحصل حين تتزوج امرأة.. فتقذف في كسها لتحمل الأطفال

لم يبد الفهم على الفتى

فاتن: سأشرح لك عمليا وثق بي ستستمتع كثيرا وسيكون أحلى درس تأخذه في حياتك

أحمد: متى يا أماه

فاتن: ليس الآن، ولا هنا في هذا المكان.. بل في مكان آخر لكن عليك بطاعتي تماما دون نقاش وحفظ السر بيني وبينك وإياك أن تذكر شيئا لأبيك، ولا خاصمتك مدى حياتي

أحمد: حسنا يا أماه لن أقول أي شئ لأبي

فأخبرته بالمكان

فاتن: غدا في موعد نزولي اليومي في الثالثة عصرا سنخرج معا

واتصلت برامز تبشره

رامز: حسنا سأخلي لكما الجو.. ومعك مفتاح الشقة.. خذي راحتك.. ولكن إياك والخداع.. فلي عيون وآذان هناك تخبرني بطاعتك وعصيانك

فاتن: حاضر وأنا أقدر

ثم ذهبت وفتاها في اليوم التالي إلى شقة رامز.. وتساءل الفتى

أحمد: بتاعة مين الشقة دي يا ماما

فاتن: بتاعة واحدة صاحبتي يا حبيبي، مش متجوزة وعايشة لوحدها

استأذنتها فيها ساعتين زمن.. ودخلا.. وقررت أن يكون لقاؤهما في غرفة النوم على الفراش.. وكان رامز دون أن تدري قد وضع كاميرات مراقبة في كل مكان بالشقة حتى المطبخ والحمام ليسجل لقاءها بابنها كاملا وبوضوح من غرفة سرية في الشقة وادعى أنه خرج كي تكون على راحتها تماما، فقد شعر بفطنته أنها رضيت واشتهت لقاء ابنها دون حاجة لغصب أو إكراه، وبالفعل قدمت له أروع ما عندها دون أن تدري أنه يراقبها، بل ويسجل لها كل لفتة وكلمة وحركة وحرف.. أجلست فاتن ابنها أحمد على الفراش وخلعت عنه ملابسه شيئا فشيئا حتى أصبح عاريا حافيا وفعلت بملابسها المثل حتى أصبحت مثله عارية حافية.. وانحنت على ثعلبه تدلكه وتلحسه وتقول له

فاتن: هيه؟ صباح الفل! إزيك النهارده! أكيد مشتاق

ثم نهضت وقالت لفتاها

فاتن: ألا يشعرك بدني العاري بشئ؟

بدأت الغريزة تتحرك وتلح في أعماق الفتى

أحمد: نعم يا أماه، أود احتضانك ومص بزازك، ممكن؟

فاتن: ممكن يا حبيبي ياللا..

بدأ أحمد يحتضن أمه وهي واقفة وهو جالس على طرف الفراش.. ويستشعر ببشرة ظهرها ولحم ظهرها.. والذي أثاره كما أثاره بدنها السميك الممتلئ.. وانعظ ثعلبه وهو لا يدري ما هذا ولا لماذا.. قال لأمه

أحمد: أليس بهما لبن؟

فاتن: كلا.. ولكن البزاز لها وظائف أخرى غير الرضاعة، واللبن وظيفتها المتعة لك ولي

فبدأ الفتى يمص حلمة أمه اليمنى ثم اليسرى ويتلمس ثدييها ويقبض عليهما.. وبقي مع ثدييها لمدة نصف ساعة كاملة سارحا في متعتهما ثم انتقل إلى شفتيها.. فلما شبع بوسا فيها.. قالت له

فاتن: خلليني أنام على السرير عشان عايزاك تلحس كسي

فتركها ترقد

أحمد: ما هو الكس؟

أشارت له ولمست بإصبعها أشفار كسها المتهدلة غير المختونة وقالت

فاتن: هو ده الكس.. تعالى المسها بإيدك..

فبدأ يتلمسها بفضول وتعجب ويقارن بينها وبين ثعلبه.. قالت له خلال ذلك

فاتن: ده عضو الست، واللي عندك اسمه الثعلب وهوه عضو الراجل.. في الجواز يدخل ثعلبك في كسي وتطلع وتدخل وبعدين تنزل الحليب، أقوم أحبل أو مش لازم أحبل.. إنما دي بتكون لذة ليا وليك.. ياللا انزل الحس بقى.. بس إياك من العض، أحسن أموت في إيدك بجد.. بعبصني بصوابعك ماشي؟

وشرحت له البعبصة في الكس بتكون إزاي.. فلما أشبعها لحسا في كسها واستلذ بماءه.. قررت إتمام الأمر.. فجعلت يعتليها وأفسحت له بين رجليها وشرحت له وقبض على رجليها في قبضتيه.. وبمجرد أن ذاق ثعلبه بئر العسل المسمى كسها وغمس رأسه وعماده في المهبل الجميل مثل ملاهي ديزني لاند.. حتى شعر وشعرت معه أنه يخبئ تحت جلده وسذاجته فارسا مغوارا لا يشق له غبار في أمور ممارسة الحب.. وقادته الفطرة والغريزة فأبدع فيها وأضاف عليها.. وشعرت معه بمتعة مطلقة مطبقة ما لم تشعر بمثله مع رجل من قبل قط.. وضمته إليها بشدة وعقصت رجليها وذراعيها حوله كالمقص تشده إليها وتسجنه سجنا لذيذا في حضنها.. وفقدا الإحساس بالزمن ومروره.. وهو يمارس الحب معها مرة بعد مرة وكلما قذف فيها استمر ثعلبه منتصبا ناعظا.. مستعدا كالجندي النشط للقتال بلا توقف كأنه آلة قدت من صلب أو صخر.. من صوان أو فولاذ.. وانعقصت أصابع قدميها مرارا من شدة اللذة التي اعترتها والنشوة التي اجتاحتها مرة بعد مرة حتى طارت فوق السحاب في عالم آخر غير هذا العالم.. عالم من خيال.. وهو يروي عطش كسها وبساتين مهبلها وحدائق رحمها بثمرته الخصيبة الطازجة الشابة المليئة بالعنفوان مرارا وتكرارا.. ونام الفتى في حضنها تلك الليلة ولا يزال ثعلبه مغمدا في كسها ومهبلها.. وعادا إلى بيتهما مع طلوع الفجر متأبطين ذراعي بعضهما سكارى بنشوة الحب.

ومنذ تلك المرة لم يقربها رامز وهي زهدت فيه.. لكنه دعاها باستمرار إلى شقته ليتكرر نفس ما جرى بين الفتى وأمه مع ابتكار أوضاع جديدة وتمرس الفتى أكثر وأكثر.. وامتلأت خزانة رامز بالأشرطة التي تصور مغامرات أحمد وفاتن.. ولم يقتحم عليهما لذتهما إلا مرة أو مرتين أحب الجلوس والمشاهدة والاستماع على الطبيعة، وكلاهما يظن أنه لم يسبق له مشاهدة ذلك من قبل، وأخبرت فاتن أحمد بأن رامز هو شقيق صديقتها وأحيانا يتواجد في الشقة، وكان أحمد محرجا في البداية لكن أمه أثارته وأثاره وجود شخص ثالث يراقب.

والمرة الثانية والأخيرة التي تدخل رامز في سياق متعتهما.. هدد الأم بفضح أمرها لو لم تقبل بأن يمارس معها الحب أمام ابنها هذه المرة وكفى.. ممارسة حب الوداع.. والغريب أن الفتى شاهد ممارسة الحب كلها الممارسة مع أمه ولم يبد عليه الضيق بل على العكس دلك ثعلبه وقذف في النهاية.. فأمه لما رأته مستمتعا بما يجري عليه من رجل غريب غير أبيه وغيره.. أخذت تخرج له أفضل ما عندها من مواهب الإغراء والغنج والإمتاع فكان من حظه ومن حظ رامز الذي مارس الحب معها لساعتين عدة مرات وفي عدة أوضاع وقذف فيها وابنها يشاهد ويبتسم ويدلك ثعلبه، بل ونهض وأمه تمارس الحب في وضع القطة وهبط بفمه تحتها وأخذ يلحس كسها وهي تمارس الحب ويشعر بثعلب رامز يتحرك في مهبل أمه فوق لسانه حتى خلب لبها!


أنا وأختي وأخي

أنا سلمان، ولي أخت أصغر مني بعامين اسمها سميه، وأخ يصغرني بخمسة أعوام اسمه سهيل.. أبي دائما غير متواجد في البيت نظرا لأنه مدرس لغة إنجليزية ثانوي فدائما مشغول بالدروس الخصوصية، أما أمي فشغلها الشاغل وصفات الطبخ الجديدة ووصفات العناية بالبشرة والشعر والجسم.. بمعنى أنني وأخوتي نادرا لو تجمعنا مع أبي أو أمي أو كلاهما، أنا شخص ثنائي الجنس ولكن أميل أكثر للمثلية...

عندما كنت في المدرسة وخرج كل الأولاد وتأخرت أمي، استفرد بي بواب المدرسة وبدأ يتحرش بي دون أن يخلع ملابسه، وتطور الأمر حتى تمكن مني واستطاع أن يقيم معي علاقة جنسية كاملة وكأني زوجته، وكنت سعيد بما يفعله معي عم سعيد البواب!

وذات يوم استيقظت ليلا لأرى أبي وهو ينيك أمي، وهالني حجم زبه الكبير، كنت وقتها أبلغ من العمر 10 سنوات، ففكرت بأن أفعل مع أختي ما رأيته من أبي وأمي ولكني لم أستطع لأنني لم أكن أفهم، فعدت لعم سعيد وعرفت منه أنني ما زلت صغيرا وأنني أمامي على الأقل 4 سنوات حتى أبلغ وأفعل مثل الكبار!

مرت السنوات وأصبح عمرى 15 سنة وكنت بلغت منذ عامين تقريبا وأختي كذلك بلغت ونزلت عليها الدورة الشهرية، وأصبحت أختلي بها وعرفت من عم سعيد كيف أمتع زبي دون أن أفتح بكارتها، فكنت أرفع ساقيها وأضع زبي على كسها وأظل أحكه في بظرها حتى تأتي شهوتها وينزل مائها ثم أنزل على بظرها أمصه وألحس كسها حتى تقذف، وهكذا كنت أنا وهي دائما، وتعلمت رضع صدرها حتى تكتمل متعتها.. ولما طلبت مني أن تمص زبي ما أن وضعته في فمها حتى سرت قشعريرة في جسدى ولم أتحمل فسحبت زبي وقذفت في يدي..

وكنت أحيانا آخذها معي لعم سعيد ليعلمنا كيف نمتع أنفسنا دون ان أتسبب لها في مشاكل، ولما حاولنا معها للنيك من طيزها لم تتحمل ذلك وخافت جدا وامتنعت عن لمس طيزها، فكنا دائما ما نختلي وأمتع زبي بملمس كسها وهي تمتع كسها بملمس زبي..

وحينما أصبح عمري 18 عاما رأيت أخي وهو نائم بالسليب فقط وزبه كان مدلى خارجه، وصعقني حجمه، فقد كان كبيرا رغم صغر سنه، ولم أتمكن من منع نفسي من لمسه ووضعه في فمي حتى انتصب بل واستيقظ أخي من النوم وتجاوب معي، وبدأ ينيك فمي حتى قذف ثم سحب زبه وأدخله في السليب وأكمل نومه!

كنت أنا وأختي سر بعض، فكنت أقص عليها كل مغامراتي الجنسية مع عم سعيد ومع صديق له اسمه هلال، وهي أخبرتني أن ابن عمي وهو رجل كبير أصغر من أبي بعامين واسمه مهدي أخبرتني أنه أجلسها على زبه المنتصب وظل يتحرش بها ويلمس بزها وتارة يضع يده على كسها، فتجرأت هي وأمسكت زبه فارتعش فقامت وخلعت ملابسها واحتضنته، فخلع ملابسه وحاول أن يغتصبها ويدخل زبه في كسها إلا أنها أقسمت له أنها عذراء فلم يتركها حتى أدخل زبه في طيزها وظل ينيكها حتى قذف ثلاث مرات، وأخبرته أنها استمتعت جدا..

فأخبرتها عن زب سهيل الضخم.. وإذا به يقف أمامنا بالسليب وزبه منتصب ويرفع قماش السليب كالمدفع ويقول: بتعملوا إيه؟!

سلمان: قاعدين نتكلم

سهيل: على فكرة أنا عارف إنك بتنيك سميه، وشفتكم كذا مرة

سميه خافت وأصفر وجهها، فإذا به يسحب سليبه ويكشف عن زبه الضخم الذي ذكرني بزب أبي فعقب سهيل قائلا: تعالوا ندخل جوة قبل ما حد يجي

دخلنا غرفة سهيل وتجرد الجميع من ملابسه وبدأ سهيل يمتع زبه بملمس كس سميه ويلحس حلماتها وأنا تحتهم أمص في خصية سهيل وألحس في كس سميه.. بعد قليل قام سهيل ورفع ساقي سميه ووضع تحتها مخدة حتى ظهر خرم طيزها مفتوحا وعلى أتم استعداد للنيك، فطلب مني سهيل أن أرطب زبه بريقي ثم طلب مني أن ألحس طيز سميه وبعدها بدأت معركة من النيك لطيز سميه والتي كادت أن تصرخ من ضخامة زب سهيل أخوها، وقبل أن يقذف طلب مني أن يدخل زبه في طيزي ليقذف فيها بدلا من سميه، وبالفعل قذف في طيزي وأمتعني بلبنه الحار!

بعد أن ناك سهيل أخته سميه وطلب مني أن ينزل حليبه في طيزي، فاستفسرت منه عن السبب، فأخبرني أنه يخاف أن تعتاد طيز أختى النيك!

استمرت علاقة أختي بي وبسهيل، وأحيانا كان ابن عمي مهدي ينيكها ويلح عليها كي يدخل زبه في كسها إلا أنها كانت تقاومه، وبعد فترة كنت في زيارة لبيت عمتي وهي تسكن بمحافظة أخرى، فسافرت إليهم لأقضي معهم خمسة أيام في جو ريفي جميل.. ومر أول يوم بطريقة أسعدتني جدا، فقمت بزيارة الحقول وبرج الحمام وشاهدت الرجال وهي تستحم في الترعة لا يرتدون إلا سروالا واسع الأرجل، وفي اليوم التالي قمت ليلا أشعر بعطش شديد فتوجهت إلى الثلاجة، وفي طريقي مررت بغرفة عمتي التي تبلغ من العمر 51 عاما وزوجها الذي يبلغ من العمر 58 عاما وكان بها ضوء خافتا، وسمعت صوت غريب فإذا بزوج عمتي نائما على ظهره وعار تماما لا يغطيه إلا شعره الغزير وزبه منتصب وغليظ وابنته الكبرى وداد التي تبلغ من العمر 21 عاما تمص له زبه وهي عارية تمام، وعمتي نائمة على ظهرها وعارية تماما وترفع ساقيها وفريد زوج وداد ابنتها والذي يبلغ من العمر 31 عاما يجلس بين ساقيها وهو عريان يلحس لها كسها وهي تأن من الشهوة..

اعتقدت في باديء الأمر أني مازلت نائما وأنني أحلم، ولكن الأمر كان حقيقيا حيث صعدت وداد على السرير وأمسكت زب أبيها وجلست عليه حتى غاص داخل كسها، وتبعها فريد وأدخل زبه في كس عمتي وبدأت رحلة جنسية عجيبة، حيث فريد الذي ينيك حماته، وعمو منير ينيك وداد ابنته، وما أن قذف فريد في كس حماته وقذف عمو منير في كس وداد ابنته حتى تمدد الجميع وكنت قد قذفت شهوتي وأنا أدلك زبي من الفيلم الجنسي الحي الذي أشاهده، وما أن التفت حتى وجدت جميل ابن عمتي الذي يبلغ من العمر 17 عاما يقف ورائي وهو يدلك زبه الغليظ مثل زب أبيه، فلم أتمالك نفسي من جمال زبه حتى جلست وأخذت أمصه حتى قذف في فمي بغزارة، بعدها قمت وجريت نحو الغرفة التي أنام فيها وتبعني جميل ابن عمتي وبدأ الكلام قائلا

جميل: طبعا إنت مستغرب أزاي أبويا بينيك وداد بنته وإزاي أمي بتتناك من فريد جوز بنتها، صح؟!

سلمان: بصراحة، مستغرب جدا!

جميل: أنا أحكي لك الحكاية

سلمان: يا ريت

جميل: بص يا سيدي.. من 3 سنين أبويا كان في فرح وراجع سكران، وكان هايج من منظر الرقاصة اللي كانت في الفرح، ومن غير ما يكون واعي دخل أوضة وداد اللي كانت بتاخد منوم بأمر الدكتور عشان دور تعب كان عندها في الوقت ده، ومن غير ما يعرف ناك وداد وفتحها، ولما صحي اترعب وأمي عرفت، وطلبت منه يهدا عشان يلاقوا حل، وبعد 4 أيام ما كنوش لاقين حل، فأبويا راح سهر مع شلة الأنس بتاعته وشربوا حشيش وخمرة لما شبعوا، وفي اليوم ده كنت سهران وشوفت أبويا وهو راجع وزبه رافع الجلابية قدامه وبدل ما يدخل على أوضة أمي دخل على أوضة وداد وقلع هدومه كلها وكانت وداد مش واخدة المنوم في اليوم ده، وفاقت وأبويا مدخل زبه في كسها ونازل رزع فيها وكاتم بوقها بإيده ومكتف إيديها لحد ما نزل في كسها وأنا شايف كل حاجة من خرم الباب!

وفجأة سمعت صوت باب أمي بيتفتح وأبو فريد خارج يتسحب من عندها، أتاري عمتك كانت تعرف أبو فريد وكان بيجي لها وأبويا سهران برة ينيكها ويمتعها، ولما سمعت صوت أبويا في أوضة وداد هرب أبو فريد ورجعت هي على أوضتها تستنى أبويا

سلمان: طب وأنت كنت بتتفرج وتريح زبك ازاي

جميل: ‏‏مش موضوعنا دلوقت

سلمان: لا بجد قولي كنت بتريح زبك ازاي

جميل: ‏‏أصبر عليا وأنا هاحكي لك كل حاجة

سلمان: ماشي، اتفقنا

جميل: ‏‏المهم، أبويا بعدما قام من على وداد، قعدت وداد تعيط، فأبويا حضنها وقالها: ماتخافيش يا بت أنا مش هاسيبك تتفضحي (كان بدأ يفوق من السطلة اللي كان فيها) وقالها: هارقع لك كسك ومش هاسيبك تتفضحي

رفعت وداد راسها وقالت له: طب أنا عندي حل

أبويا قالها: إيه هو ؟!

وداد: عارف فريد ابن عم فرحات الفران

أبويا: آه طبعا عارفه، ماله ده

وداد: عنده استعداد يتجوزني ويستر عليا

أبويا: اشمعنا

وداد: من غير اشمعنا، هو بس عنده شرط واحد

أبويا: وإيه هو؟!

وداد: زي ما نكتني، هو عايز ينيك أمي

اتعصب أبويا وقالها وهو بيزعق بطريقة خلت أمي تروح لهم جري: يا متناكة يا لبوة، وهو عرف منين إلا لو كان بينيكك يا بنت الخول

دخلت أمي وقالت له: في إيه صوتك عالي وهتلم الجيران

أبويا قال لأمي: بنتك بتتناك من فريد ابن فرحات الفران

أمي: إنت هتستهبل يا راجل مش إنت اللي فتحت كسها من أربع أيام

قعد أبويا وهو عريان خالص وزبه التخين مدلدل بين رجليه وسكت شوية وبعدين قال: طب شوفتي بنتك بتقول إيه

أمي: في إيه يا وداد؟

وداد: فريد عايز يتجوزني، وعارف إن أبويا فتحني

أمي: يعني عايز يستر عليكي

وداد: أيوا، ومش ممانع

أبويا: طب ما تقولي لها إيه شرطه عشان يتجوزك

أمي: إيه هو شرطه؟

سكتت وداد شوية وقالت: عايز ينام معاكي

اتخضت أمي وقالت: طب وهو عرف منين إن أبوكي فتحك

قعدت وداد تبحلق في وش أمي وقالت لها هاتي ودنك، بعدما قالت لها كلمتين في ودنها، لقيت أمي بتقول: قوم يا راجل ألبس واستحمى ونام وأنا هاشوف حل

أبويا قام سحب هدومه وخرج عريان ونام في سريره، بعدها لاقيت أمي بتقول لوداد: إنتي بتقولي إيه يا بت

وداد: بقولك فريد عارف إن أبوه بيجي لك

أمي: من فترة لاقيت فريد قعد يتوددلي ويقرب مني بكلام حلو لحد ما علقني بيه، وصارحني إنه عمل كدة بس عشان شاف أبوه داخل بيتنا في عز الليل، واتأكد إن ده ما بيحصلش إلا وأبويا مش هنا، واديته معاد يجيني فيه عشان يوريني، وفعلا أول ما أبويا خرج لاقيت عم فرحات زق باب البيت اللي كان واضح إنه سيباه له موارب ودخل أوضتك وشوفتكم من خرم الباب أنا وفريد، وفريد هاج على جسمك وحاول ينيكني بس ما رضيتش، فأقنعني إنه ينيكني من طيزي وعليها لما حصل اللي حصل من أبويا، عرض عليا يتجوزني بس بشرط ينيكك كل ما يحب!

سكتت وداد

أمي: طب ازاي أتناك من الراجل وابنه

فردت أختي على أساس ان أبوه يحلك، هتفرق إيه وأهو بدل ما يبقى زبين بينيكوكي يبقوا تلاتة.. طبعا وافقت أمي على فكرة وداد، واتجوز فريد أختي وداد، وبقت تتناك من أبويا وفريد ينيك أمي بقالهم تلات سنين على كدة

سلمان: طب وعم فرحات بطل يجي

جميل: لا طبعا بيجي لأمي لما بيكون أبويا مش هنا

سلمان: بردو ما قلتش ازاي بتريح زبك؟

جميل: بنيك الواد سمير

سلمان: سمير مين؟

جميل: سمير أخويا

فاجأني الاسم جدا، فسمير يبلغ من العمر 25 عاما أي أكبر من جميل بثمانية سنين، فعقبت قائلا:

سلمان: وده حصل ازاي

جميل: قبل أبويا ما يفتح وداد، اغتصب سمير وبردو وهو سكران، وخبط له فترة ينيكه لحد ما فتح وداد، طبعا بعدها فضل مع وداد وساب سمير خالص، فصعب عليا وبقيت أنا اللي بريحه

سلمان: طب ممكن تريحني أنا كمان

بعدما جميل متع طيزي بزبه الجميل اللي يشبه زب أبوه الغليظ وقد مرت ثلاثة أيام من رحلتي عند عمتي، أما في اليوم الرابع رأيت أنا وجميل عم فرحات وهو يدخل على أطراف أصابعه ليدخل عند عمتي، وما أن دخل غرفتها حتى وقفنا نشاهد ما يحدث ونحن مختبأين ولكن المفاجأة أن عمتي كانت بالحمام والتي كانت نائمة بالسرير هي وداد ابنة عمتي وزوجة فريد ابن عمي فرحات..

كانت وداد نائمة وهي عارية تماما وكأنها تطلب ممن يدخل الغرفة أن يمتع كسها بزبه، تسمر فرحات أمام جسد زوجة ابنه، الجسد الشاب الذي جعل زبه ينتصب بشدة في جلبابه وبدأ يأكل جسدها بعينيه وما أن خلع جلبابه وظهر زبه الطويل الضخم حتى دخلت عمتى ورأته وزبه منتصب على جسد ابنتها، فضحكت وقالت:

أمي: مالك يا فرحات، نفسك تنيك مرات ابنك ولا إيه

فرحات: عايزة الحق، جسمها يحرك الصخر

فتفاجأ بوداد تمسك زبه، فانتفض من المفاجأة، إلا أنه مد يده وأمسك بيدها التي تمسك زبه ثم صعد على السرير ومال على بزها يقبله ثم وضع رأسه بين بزازها يقبلها ثم نزل بلسانه في خط مستقيم حتى وصل إلى سرتها فشهقت من حركة لسانه فجاءت عمتي ومالت عليه تلحس له خرم طيزه فتحرك بلسانه حتى وصل إلى زنبورها، ففتحت ساقيها وبدأت تفرك في صدرها وعمتى بدأت تمص في بيضانه وبدأت وداد تتلوى بجسدها كأنها أفعى ترقص على نغمات الناي الهندي، بدأت عمتي تنزل على زبه تلحسه وتمصه وما هي إلا دقائق وسحب زبه من فم عمتي وأخذ يدلكه حتى غرق صدر وداد، فقفزت عمتي على السرير وأخذت تلحس اللبن من على بزاز ابنتها، وبينما نحن مستمتعين بالفيلم الجنسي الحي الذي نراه حتى سمعنا صوت باب البيت يفتح فجرينا لنختبأ وننظر من القادم فإذا به فريد

صعق جميل من دخول فريد في ذلك التوقيت وهمس لي:

جميل: شكلها هتبقى عاركة

سلمان: ليه يعني؟

جميل: فريد هيدخل ويلاقي أبوه في حضن مراته

ضحكت بسخرية من جملته

جميل: أيه اللي بيضحكك كدة

سلمان: يعني فريد هيزعل لما يشوف أبوه بينيك مراته، ومكانش زعلان لما شاف مراته في حضن أبوها

جميل: على قولك، يلا نشوف إيه اللي هيحصل

ولما وصلنا للمكان الذي نشاهد منه ما يحدث في غرفة عمتي وجدنا فريد قد خلع جميع ملابسه وبدأ ينيك عمتي وهي نائمة على جنبها ويقول لها:

فريد: نفسي أقطع كسك يالبوتي

عمتي: زبك بيولعني يا دكري

فريد: قولي لي الصراحة يا شرموطتي

عمتي: نعم يا سبعي

فريد: زبي ولا زب منير

عمتي: عايز الحق.. زب منير أكبر من زبك، وفي شبابه كان مكفيني ومشبعني، ودلوقت لما بيحن بيشبعني بس من كتر ما بقى مسطول ومش دريان بالكس ولا بالطيز، اللي هينيكها ظهر أبوك اللي مشوفتش زي زبه في الدنيا، لكن إنت الشباب كله وأنا معاك باحس إني لبوة في العشرينات

فريد: ماشي يا متناكة خدي بقا زبي الشباب

بالنسبة لعم فرحات فقد نام فوق وداد وزبه غاص في كسها وبدأت أصوات الآهات والوحوحة تعزف وتخرجك في صورة سمفونية جنسية تجعل أي ضعيف جنسيا يشعر بالإثارة دون أن يتحدثا ولو بكلمة وكأن عم فرحات في لحظة لا يود أن يخسرها ولو بالحوار..

بعد أن انتهى هذا اللقاء الجنسي الجماعي ومشى عم فرحات، ودخلت عمتي تستحم، نظرت أنا وجميل على وداد وفريد، فانفتح الباب وسقط جميل على وجهه، وأنا كنت اختبأت بسرعة فسمعت فريد يقول:

فريد: يخرب بيتك بتعمل إيه ياخول هنا

جميل: مفيش حاجة (كان يتحدث وهو يحاول الفرار من بين يدي فريد الذي أمسك به)

فريد: ولما هو مفيش حاجة زبك واقف ليه

حاول جميل أن يستجمع قواه وقال:

جميل: كنت باتفرج على مراتك وأبوك بينيكها

فريد: وزبك وقف عليها ولا على أمها

جميل: عليها طبعا

فريد: ونفسك تنيكها

سكت جميل قليلا وهو متخوف من الإجابة، ثم رد قائلا:

جميل: يا ريت يا فريد

فريد: أهي قدامك، خش متع زبك بكسها، يلا يا عيلة مخروقة

جميل: طب نفسي أسأل سؤال مهم

فريد: عايز إيه؟

جميل: ليه وداد ما حبلتش لغاية دلوقت؟!

فريد: عشان أختك ما بتخلفش، عاقر يعني

قالها فريد وخرج وترك جميل لينيك وداد أخته، وبالفعل خلع جميل كل ما يرتديه ووقف عاريا يشاهد جمال جسم أخته ثم صعد ورفع قدميها، وكانت غائبة عن الوعي مما فعله فرحات فيها، فبدأت تستفيق عندما اجتاز جميل أخوها كسها بزبه حتى آخره فارتعش من سخونة كسها، فلأول مرة زبه يلمس جدارن كس المرأة، فشعر برعشة تجتاح كل جسمه، وبدأت حركة النيك بشكل روتيني بحت حتى قذف بسرعة نظرا للزوجة كس وداد، نظرا لوجود لبن فرحات به، والغريب أن وداد كانت مستسلمة ولم تقاوم..

قام جميل وزبه شبه منتصب وغارق بماء شهوة وداد، وكان يمشي وكأنه مخدر، وما أن دخل غرفتنا حتى تمدد على السرير، فهجمت على زبه أمصه فإذا بطعمه مختلف عن ذي قبل ولكن بعد قليل اعتذر جميل وتركني ونام دون أن يطفأ لي شهوة طيزي.

فلم أنم ليلتي من شدة الشهوة، ولما عاد زوج عمتي عم منير، كان كل من البيت نائما إلا أنا.. فرأيته عند عودته زبه منتصب من تحت الجلباب الذي يرتديه، ونظرا لأن جميل لم ينيكني وأفرغ حمولة زبه في كس وداد أخته، فقد كانت الشهوة تعتريني وأحتاج لأي زب يطفي محنتي، ولما رأيت عم منير شعرت بأني سأستمتع بزبه طالما أنه سكران وشبه غائب عن الوعي، فاقتربت منه وأخذته على الغرفة التي أنام بها مع جميل، وجردت عم منير من جلبابه ثم من بنطاله وظهر العملاق الذي سيطفأ شهوتي وبدأت في تقبيله ومصه ولحسه وهو ضغط بقوة على رأسي وقذف مباشرة في بلعومي ونزل لبنه كله في بطني، ظننت أنه سينام وأنه أخرج كل حمولته ولكنه فاجأني بأن حملني بين ذراعيه كزوجته ورفعني على السرير ثم أنامني على بطني ثم فتح طيزي وبصق على خرمي ثم وضع زبه ودفعه بكل قوته بصورة جعلتني لا أستطيع التنفس حتى أني كتمت صرختي في مرتبة السرير وظل عم منير ينيك طيزي حوالي 15 دقيقة، وفجأة ارتمى فوقي بكل ثقله فشعرت بتدفقات قذائفه من اللبن في شرجي، ونظرا لأن زبه يسد طيزي فلم تتمكن ولا قطرة من لبنة من الخروج خارج طيزي بل دخلت كل قذائفه مباشرة إلى أمعائي، الغريب أنه ظل نائما فوقي فترة لا تقل عن النصف ساعة حتى كدت أظن أنه مات، وفجأة دبت فيه الحياة وبدأ في دق طيزي من جديد وظل هكذا حتى قذف في طيزي أربع مرات، بعدها قام وتركني وأنا لا أقوى على الحراك، ولكنه وهو خارج قابل وداد التي أخذته لينيكها ولكنه كان قد أفرغ ما عنده وليس لديه مقدرة على المزيد فنام وغط في نومه دون أن يلمس شعرة منها..

انتهت رحلتي عند عمتي، وعدت القاهرة، وما أن اختليت بأخوتي سهيل وسميه واطمأننت عليهم حتى قال لي سهيل:

سهيل: عرفت إن سميه اتناكت من كسها وما تفتحتش

كنت أشرب، فشرقت من كلمة سهيل، فأخذ يضربني على ظهري حتى استطعت أن آخذ أنفاسي فقلت له:

سلمان: وده حصل ازاي؟ ومين هو ده؟

فقالت سميه:

سميه: بعدما أنت سافرت كنت عند مهدي، ولما روحتله كتفني وبل زبه ودخله كله في كسي بس لما دخله اكتشف أن غشائي مطاط، يعني أتناك وماتفتحش

سلمان: يا عيني يا عيني وطبعا ناكك لما شبعتي

سميه: بس ماكنش بينزل فيا

سلمان: ليه؟

سميه: قالي إن الغشاء ما يمنعش الحمل

سلمان: طب وجربتي زب سهيل

فقال سهيل: طبعا.. وهو أنا كنت هاعرف اللي حصلها وأسيبها

طب ما تيجو نتمتع قبل ما أبوكم وأمكم يجوا

تجردنا جميعا من ملابسنا ونامت سميه بيني وبين سهيل، فقمت بمص حلماتها وقام سهيل بلحس سرتها ثم نزل على بظرها يعضعضه وهي تتلوى بين أيدينا، وضممت بزها وأنا أمص في الحلمتين بالتبادل وسميه فاتحة ساقيها لفم سهيل، وبعد قليل قذفت شهوتها وهي تلهث من شدة المتعة، فرفع سهيل ساقيها في الهواء وبلل زبه بماء شهوتها ثم بدأ يضغط بزبه على بظرها ويحكه ثم أدخل جزء بسيط من زبه وسميه تشهق من المتعة وتدعك رأسي وأنا ألحس في حلماتها ثم أدخل سهيل زبه بهدوء وبدأت حركة النيك.. بعد قليل طلب مني أن أدخل زبي في كس سميه، وجاء هو من ورائي وأدخل زبه في طيزي وظل يمتعني بزبه الجميل لفترة من الوقت ثم أخرج زبه وتوقف عن النيك لأنه كاد أن يقذف، فقمت بنيك سميه من كسها وهي تقبلني بشهوة ثم طلبت منها أن تنام على بطنها، فإذا بسهيل يقوم ويدخل زبه في طيز سميه بقوة جعلتها تصرخ، إلا أنه كان ينيكها بقوة وبسرعة وفجأة نام فوقها وهو يأن من متعة القذف في طيز سميه الجميلة، ثم قام متجها إلى الحمام فطلبت منه أن يمتعني بزبه لأنه قذف في طيز سميه ولم يقذف في طيزي، وأخبرته سميه أنها ما زالت مثارة وتحتاجه يشبعها فقال:

سهيل: يلا يا شراميط كفاية عليكم كدة، زبي تعب وجاب آخره

سميه: خلاص أنا هاروح لمهدي وأخليه يظبطني

سلمان: ينفع آجي معاكي

سميه: بصراحة مش عارفة ليه في الخشن ولا لأ، بس تعالى

ونظرا لأن سهيل كان مجهدا فقد خرج من الحمام وارتدى السليب والفانلة الداخلية ثم تمدد على السرير ونام.

فأخذت سميه وتوجهنا إلى شقة مهدي، فلما فتح الباب ووجدني مع سميه تعجب، فهمست له بأنني مثلي ومحتاج لزب يطفي محنتي، فأدخلنا وإذا بابن عمنا فؤاد كان جالسا ومعه تيسير أبوه، أي عمي وهو ليس بعم شقيق، بل هو ابن عم أبي، خرج عن فكرنا إيه علاقة جنسية ممكن أن تحدث في وجود عمي تيسير والذي يبلغ من العمر 55 عاما وابنه فؤاد الذي يبلغ من العمر 32 عاما، فتوجهنا إليهما وسلمنا عليهما وجلسنا معهم، فطلب مهدي مني ومن سميه التوجه إلى غرفة النوم فقلت لسمية:

سلمان: يعني كان لازم يجوا دلوقت

سميه: طب هانعمل إيه؟

وقبل أن نكمل حوارنا فتح الباب ودخل عمي تيسير وطلب مني أن أخرج وأترك سميه وحدها وعرفت بعد ذلك من سميه أنه بمجرد أن دخل تجرد من ملابسه وقال لها:

تيسير: عارفة يا لبوة يا صغيرة، من زمان وأنا نفسي أنيك أمك، بس دلوقت جت الفرصة إني أنيكك

سميه: بس أوعى تنزل فيا، عشان الحمل

تيسير: متخافيش مني، أنا قطعت خلفة خلاص

تجردت سميه من ملابسها ونامت على ظهرها وبدأ تيسير يثيرها بتقبيلها من رقبتها ثم من حلمة أذنها ثم من بزازها وبدأ زبه يشق طريقه في كسها وهي في متعة لا توصف وبدأ يدق كسها بزبه وهي مستمتعة جدا وتضمه بساقيها ثم أمسك بساقيها وضمهما وهو يريحهما حتى تنام على جنبها ثم سحب زبه من كسها ووضعه على فتحة طيزها وبدأ يضغط حتى تمكن من إدخال زبه بالكامل والذي لم يكن كبيرا فقد كان طوله 16 وبدأ يدعك حلماتها بين أصابعه وهي تأن من المتعة ثم سحب زبه من طيزها وأدخله في كسها وهي نائمة على جنبها، ثم قلبها على بطنها دون أن يخرج زبه وبدأ ينيكها وهي تشعر بزبه وهو يضغط على غشاءها المطاط حتى قذف في كسها وهي تقذف شهوتها في نفس الوقت وجسدها يرتعش من المتعة وتخدش ظهره بأظافرها قبلها من فمها ثم نام على السرير

وبعد ذلك بقليل دخل مهدي وسألهما:

مهدي: خلصتوا ولا إيه؟

فقال تيسير: ده مش كس، ده فرن

ضحكت سميه وكان مهدي لا يرتدي أي شيء وزبه منتصب بشدة، فطلب من سميه أن تفتح ساقيها فضغط بزبه على فتحة كسها وبدأ يدخل زبه بسلاسة نظرا لوجود لبن تيسير فيه وكان مستمتعا جدا بسخونة كسها البكر، لم يتحمل تيسير المنظر وشعر بالإثارة وانتصب زبه فقام ووضع زبه عند فم سميه فقامت بمصه وهي في قمة هياجها الذي عادت إليه بسرعة، وبعد قليل طلب تيسير من مهدي أن يتيح الفرصة له كي ينيكها من طيزها وبالفعل سحبها مهدي من فوق السرير وعلقها برقبته ثم استدار ونام على ظهره وسميه أصبحت جالسة فوق زبه وجاء تيسير من الخلف وضغط بزبه على خرم طيزها حتى دخل كله وبدأت حركة النيك الثنائية تشتعل حتى قذف تيسير للمرة الثانية ولكن في طيزها، فقام وتوجه إلى الحمام فقبض مهدي على بزازها وجذبها نحو فمه وظل يلعقهما حتى قام وجعلها تتعلق برقبته ثم نام بها على السرير وضغط بكل قوته وكأن شيئا يدفعه لتمزيق بكارتها ولكن غشاءها الصلب استطاع الصمود دون أن ينهار، فسحب زبه وطلب منها أن تمصه حتى يقذف، فقامت وهجمت على زبه ومصته وما هي ألا ثواني حتى قذف بكل ما في خصيتيه من لبن وهي شربته كله..

أما بالنسبة لسلمان فقد قام فؤاد بالواجب مع طيزه وعبئها بلبنه مرتان.

انهيت مرحلة الثانوية العامة وصادف أن جاء لأبي عقد عمل بإحدى الدول العربية وسافر وتركنا ولم نكن نشعر بضيق يوم سفره نظرا لأننا اعتدنا غيابه عن البيت، المهم أنني التحقت بالجامعة وكانت سميه بالصف الثاني الثانوي وسهيل بالصف الثاني الإعدادي، ولم يكن هناك جديد في علاقاتنا الجنسية إلا من مدرس اللغة الفرنسية الذي كانت سميه تأخذ عنده درس خصوصي، حيث أنها ذات مرة كانت بمفردها بالمنزل وجاءها مسيو ألفريد وهو شخص جسده ممتليء ذو شعر أسود لامع يشوبه بعض البياض مشعر الصدر وسيم الوجه طوله حوالي 180 سم ويبلغ من العمر حوالي 45 عاما.

نعود للمشهد الخاص بسمية ومسيو ألفريد.. فبعد أن دخل مسيو ألفريد، استأذن من سميه في دخول الحمام، وما أن دخل حتى سمعت سميه صوت بوله الذي أثارها ودفعها للتفكير في التحرش به.. وبعد أن خرج من الحمام ودخل غرفة سميه ليعطيها الدرس كانت سميه قد أعدت الشاي وقدمته مع كأس ماء ثم وضعتهما أمامه على الطاولة وما أن أمسك بكوب الشاي حتى حاولت سميه لسكب كأس الماء وبعد عدة محاولات بالفعل انسكب الكأس على بنطال المسيو.. فانتفضت سميه وأخرجت مناديل ورقية وبدأت في تجفيف الماء وهي تلمس زب المسيو وكأنها لا تقصد، أما المسيو فمن الصدمة لم يتكلم حتى انتبه لحركة يد سميه على زبه، فهب واقفا فطلبت منه أن يخلع بنطاله حتى تجففه له وهي تفتح السحاب، فتراجع للوراء فاقتربت أكثر وكان زبه بدأ في الانتصاب فقال لها:

الفريد: بقولك إيه، احذري إنك تقربي مني

سميه: ليه يا مسيو بس، خايف مني ولا إيه

الفريد: سميه أنا مراتي والدة بقالها أسبوع

سميه: ألف مبروك

كانت سميه فكت حزام البنطال وأخرجت زبه وبدأت في مصه وسرعان ما قذف وبلعت كل منيه إلا أن عفريت الجنس الحبيس داخله قد انطلق فرفع سميه وأخذها على السرير وجردها من ملابسها وظل يقبلها بشهوة الحرمان، ويلحس حلمات بزها وينزل على كسها يلحسه وهي تنتفض حتى أتت بشهوتها ولسانه لم يفارق كسها، بعدها خلع كل ملابسه ووضع مخدة صغيرة أسفل منها ورفع ساقيها بالهواء ونزل على خرم طيزها يلحسه ثم وضع مخدة أخرى لتصبح نائمة وظهرها شبه مستند على ساقيه، فوضع زبه على كسها والذي كان حجمه غليظ وليس بطويل وبدأ يحكه فيها فطلبت منه أن يدخل زبه في كسها وأخبرته أن غشاءها مطاط، وما أن عرف حتى أدخل زبه وبدأ ينيكها ويمتع كسها وهي تأن من المتعة، وبعد قليل أخرج زبه وجعلها تنام على جنبها ثم نام وراءها وأدخل زبه في كسها وهو رافع ساقها وظل ينيكها وهي تقذف من المتعة ثم نام بها على بطنها دون أن يخرج زبه وشعرت به يقذف فشعرت بلحظة متعة لم تجربها من قبل، ولم يخرج زبه بل أدارها حتى تنام على ظهرها وبدء ينيكها من جديد تعجبت سميه وسألته:

سميه: في إيه يا مسيو، مش إنت جبتهم

الفريد: طب وإيه المشكلة؟

سميه: ‏‏لا أبدا، بس مستغربة إن زبك لسه واقف

الفريد: لو تعبتي خلاص

لفتت ساقيها حوله وضمته بهما حتى لا يتركها ولفت ذراعيها حول رقبته حتى لا يجد مفر منها وقالت له:

سميه: عمري ما أتعب من الزب ولو اتنكت 24 ساعة

الفريد: واضح إن كسك داق ازبار كتير

سميه: لا طبعا ومش بخلي حد يجيب فيا، عشان ما أحملش

في هذه اللحظة أخرج ألفريد زبه ودلكه قليلا وبدأ يقذف على جسد سميه حتى غطى بزازها وبطنها وقليل على شفتيها، دعكت سميه جسدها بلبن ألفريد ومدت يدها تمسك زبه فوجدته منتصب وقوي فمالت عليه تمصه فتركها تفعل ما تشاء، وبعد قليل طلبت منه أن ينيك طيزها، فرفض لأنه لم يجرب من قبل ويخاف من الأمراض، فأحضرت واقي ذكري وأعطته إياه ووضعه على زبه وجلست على أربع وجاء من وراءها وبدء يدخل زبه فتألمت وشعر هو بمتعة جديدة عليه حيث انقباض عضلة الشرج أمتعه وبدء ينيكها وهو مستمتع جدا وبدء يطيل في النيك، فطلبت منه أن يساعدها كي تنام على ظهرها دون أن يخرج زبه فساعدها وبعدها بدء النيك من جديد ومن شدة المتعة كانت تريد أن تقطع ظهره بأظافرها!

في هذا التوقيت كنت عائدا من الجامعة وفتحت الباب، فصعق ألفريد إلا أن سميه جذبته من جديد فقال لها فزعا:

الفريد: أخوكي جيه

سميه: وده يخليك تقوم وتسيبني

اقتربت منهم وقلت لسمية:

سلمان: زبه حلو يا بت

نظر لي ألفريد نظرة ذهول وتعجب من كلامي وردة فعلي، وتفاجأ أكثر عندما وجدني أداعب ثدي سميه وقال:

الفريد: أنا مش فاهم حاجة

فقالت سميه:

سميه: عجبك كدة يا ساسو أهو زبه نام

ابتعد ألفريد عن سميه وجلس في ذهول غير مستوعب لما حدث، فقامت سميه وهي متضايقة واقتربت من ألفريد وهي تحتضنه وتقوله:

- S'il vous plaît monsieur , Je veux que tu couche avec moi

الترجمة: من فضلك يا مسيو، عايزاك تنيكني

- Je le veux si fort

الترجمة: وأنا عايز ده جدا

- Allons-y

الترجمة: طب يلا بينا

الفريد: المشكلة إن زبي نام من الخضة

سلمان: يعني في أمل يقف تاني

الفريد: طبعا، بس محتاج مساعدة

سلمان: أنا مستعد أساعدك

الفريد: ما جربتش مع شباب قبل كدة

سلمان: جرب ومش هتندم، ومش هاسيبك إلا لما زبك يقف

الفريد: وزبي أهو مستني

ملت على زبه أقبله وأضع رأسه في فمي فارتعش ألفريد وبدأت أنزل بلساني على زبه حتى الخصيتين وبدأت ألحس واحدة تلو الأخرى ويدي تدلك زبه ثم نزلت على الخط الأسفل الخصيتين وبدأت ألحسه، فشعرت بأن زبه بدأ يستجيب فطلبت منه أن يجلس على أربع فتعجب من طلبي فأخبرته أني سأجعله سيتمتع بطريقتي فجلس على أربع فأمسكت خصيته وبدأت أدلكها ولساني يلحس طيزه فرفض..

فطلبت منه أن يصبر وبدأت الحس خرمه فتأوه آهة متعة وبدأ يفتح لي طيزه كي ألحس الخرم، ونزلت سميه أسفل منه في وضع 69 وبدأت تمص زبه الذي انتصب بالفعل ولكن ليس بقوة، فطلبت منه أن ينام على ظهره فنام فذهبت إلى باطه ألحسه ثم إلى حلمته فاشتد انتصاب زبه فجلست عليه سميه وأدخلته في طيزها وبدأت تصعد وتهبط عليه وهو مستمتع بما يفعله لساني حتى أنه جذبني وقبلني من فمي قبله جعلتني أذوب من شدة جمالها..

بعدها طلبت من سميه أن تمنحني الفرصة لأتذوق زبه وبالفعل جلست على زبه وأنا أستمتع بكل مللي يدخل في طيزي وما أن دخل كله حتى ملت عليه أقبله وألحس له حلمته وهو ينيكني بزبه وسميه تلحس له خصيتيه.. بعد حوالي عشر دقائق قمت وجلست سميه ووضعت زبه في كسها وبدأت تنيك نفسها وهو يأن ويتأوه ويزمجر ثم طلب منها أن تدخل زبه في طيزها وبالفعل أخرجته من كسها وأدخلته في طيزها وأنا أداعب جسده بلساني وهو مستمتع جدا وبعد حوالي نصف ساعة كانت سميه أتت شهوتها مرتين وتعبت فسألته:

سميه: لسه كتير يا فيري

الفريد: طبعا لسه، إنتي ناسية إني جبت 3 مرات

سلمان: يا طماعة واخدة 3 وطمعانة في الرابعة، دي كدة من حقي

فقامت سميه وتمددت على السرير، فطلب مني ألفريد أن أنام على ظهري ثم وضع مخدة صغيرة تحتي لترفع وسطي ثم رفع رجلي لتصل عند رأسي وأدخل زبه مرة واحدة ونزل بثقل جسده الممتليء فشهقت من زبه وبدأ يصعد ويهبط بزبه في طيزى وأنا أذوب من المتعة وأقول له بدون وعي مني

سلمان: نيكني كمان، زبك حلو أوي ،ااااااه، هاتهم فيا، عايزة أبقى حامل منك، محدش متعني بالشكل ده قبل كدة، ااااااااااه

وأثناء كلامي كنت أداعب حلمته بأصابعي وأتحسس جسده بيده حتى صرخ وشعرت بقذائف تدغدغ شرجي من الداخل وشعرت بنبضات زبه في داخلي وتفاجأت به يقبلني من فمي بحب ورومانسية جعلتني أشعر بمتعة أكبر، وما أن ارتخى زبه حتى قام من فوقي وارتمى بجسده على السرير، وكانت سميه قد قامت تستحم، فشكرته على المتعة التي منحنا إياها، فأخبرني أننا من يستحق الشكر لأنه لم يمارس الجنس منذ عشرة أيام.. عادت سميه مرتدية البرنس فقال لها ألفريد:

الفريد: إنتي متابعة عند أي دكتور

سميه: لأ، أتابع ليه

الفريد: مش خايفة تحملي

سميه: لأ طبعا، محدش بينزل فيا

الفريد: بس أنا نزلت فيكي، ولو حملتي هتبقى مشكلة ،لأني مسيحي ما ينفعش أتجوز على مراتي، ولا ينفع أتجوزك

سميه: هتقلقني ليه

سلمان: ما تقلقش لو حملت هاقول إن أنا أبو البيبي

الفريد: مش باهرج يا سلمان، أنا بتكلم جد

سلمان: طب إنت شايف إيه

الفريد: بصوا أنا ابن عمي طبيب أمراض تناسلية، هاظبط معاه وأخدكم ونروح له يكشف عليكم

سلمان: ويكشف عليا ليه

الفريد: طالما بتتناك ممكن تجيلك أمراض

سميه: وهتقول لابن عمك إننا بنتناك

الفريد: ما تقلقوش من الموضوع ده

سميه: اشمعنى

الفريد: ده سر ومش هاقدر أقوله

سلمان: يعني زبك كان لسه بينحت في طيزي ونكت أختي قدامي ومعايا وخايف تقول سر

سكت ألفريد شوية وقال:

الفريد: بصراحة عماد ابن عمي مثلي الجنس

سلمان: طب وإيه يعني

سميه: وهو متجوز؟

الفريد: آه

سلمان: ومراته عارفة

الفريد: بصراحة هي عارفة، وعشان بتحبه مش عايزة تسيبه خصوصا إنه بيقدر يشبع رغباتها الجنسية

سلمان: طب وأنت مارست معاه

الفريد: أنا أول مرة في حياتي أمارس مع شاب، وبصراحة عشان أنا شهوتي الجنسية مش بتطفي بسهولة فبنيك نسوان وباخدها عند عماد وساعات بمارس مع مراته

سميه: وهو عارف

الفريد: طبعا، ما أقدرش أعمل كدة من وراه، وساعات لما بيروح لحد ينيكه بياخد نيفين مراته معاه

سلمان: هما مخلفين

الفريد: عنده ولد

سلمان: طب وهو. .....

الفريد: كفاية أسئلة بقا، وأنا هاظبط معاد مع عماد وأخدكم ونروح

بعد خمسة أيام أخذنا مسيو ألفريد بسيارته وتوجه بنا إلى شقة عماد ابن عمه وبعد السلام والترحيب والمشروب البارد، أخذ دكتور عماد سميه وأجرى عليها الكشف في عيادة صغيرة ملحقة بالشقة ثم عادت وذهبت إليه، وبعد الانتهاء أخبرنا عماد غشاء البكارة الخاص بسمية من النوع الصلب ولا يمكن فتحة إلا بالتدخل الطبي.. كما أخبرنا أنها عندها بعض التكيسات على المبايض تمنعها من الحمل وأنها تحتاج إلى العلاج وعليها الاهتمام بالنظافة بعد العلاقات الجنسية، وبالنسبة لي فأخبرني أن فتحة شرجي مرنة وممكن بالتعود أن أتحمل دخول زبرين فيها

الفريد: بصراحة يا سلمان طيزك تجنن خليتني ما كنتش عايز أطلع زبي منها

عماد (متفاجأ): كدة يا ألفريد

الفريد: في إيه؟

عماد: كام مرة طلبت منك تنيكني وكنت بترفض

الفريد: حقك عليا يا عمدة، أنا أول مرة أجرب مع ساسو وبصراحة اتبسطت

عماد: يبقى مش هتمشي إلا لما تجيبهم فيا

الفريد: أومال فين نيفين

عماد: راحت تزور مامتها

قام عماد وخلع قميصه وبنطاله ووقف بالملابس الداخلية وقال لالفريد: يلا قوم

الفريد: تيجوا يا ولاد؟

عماد: معلش خليكوا دلوقت أنا عارف إن فرودي بيقدر يجيب أكتر من مرة، بعدما يجيبهم فيا هناديلكم

دخل عماد وألفريد وبدأنا نسمع آهاته وهو يستمتع بزب ألفريد حتى افرغ لبنه فيه، فنادى علينا ولما دخلنا تفاجأنا بحجم زب عماد فزبه ضخم فطوله حوالي 20 سم وغليظ، فاقتربت منه وأمسكته وبدون وعي وضعته في فمي أمصه ورأيت لبن ألفريد يسيل من طيز عماد فبدأت أجمعه بيدي وأدهن به زب عماد ثم أعود وأمصه حتى قذف في فمي.

لم يكن ألفريد يمنح نفسه فرصة للراحة بل كان يستمر في النيك حتى يشعر بأنه وصل لمرحلة الإشباع الجنسي، فقام بنيك سميه ثم ناكني وعدنا للمنزل ونحن في قمة السعادة.. ومرت السنوات وأصبحت سميه في السنة النهائية الجامعية وتقدم لها شاب، أبدت أمي إعجابها بشخصه وأخبرت أبي بالأمر فطلب أن يكون الزواج بعد البكالوريوس، وبالفعل حصلت سميه على البكالوريوس وتزوجت وكانت المفاجأة للعريس المتلهف على الزواج أنه حين دخل بسمية لم ينزل منها دم فظن بها السوء وأرسل لأمه فذهبت إليهما واختلت بأختي وطلبت منها أن تخلع الكيلوت ومدت اصبعها داخل كس سميه ثم أخرجته وقبلتها من خدها وطمأنت ابنها أن زوجته شريفة ولم تكن سميه لتخبر زوجها وحماتها بأن غشاءها مطاط حتى لا تفضح نفسها، ومرت الليلة بسلام وقامت حماتها بإحضار طبيبة قامت بفتح الغشاء واستقبلت سميه زب زوجها بأكمله دون بكارتها.. بعد أن تزوجت سميه بحوالي أسبوعين تفاجأت بها تتصل بي وتقول:

سميه: إلحق يا ساسو في حاجة حصلت

سلمان: خير طمنيني؟

سميه: بهاء جوزي عرف كل حاجة

شعرت بصدمة كبيرة ولم أستطع أن أنطق بكلمة واحدة حتى سمعت صوت سميه تقول لي:

سميه: إنت مش بترد ليه؟!

سلمان: عرف إيه يا سيما؟؟

سميه: عرف إنك كنت بتنام معايا إنت وسهيل

شعرت بالرهبة والفزع وإذا ببهاء يقول لي:

بهاء: إزيك يا ساسو !

عندما سمعت صوته على الطرف الآخر من الهاتف أغلقت الخط بدون وعي مني، وبعد قليل وجدت سهيل يتحدث في الهاتف ويقول:

سهيل: طب ثواني هو معاك أهو

سلمان: في أيه؟!

سهيل: ده بهاء كان عايزك وبيقول تليفونك مش مجمع معاه

فأخذت الهاتف المحمول من سهيل ووضعته على أذني وقلت: ألو

بهاء: إيه يا مزة بتقفلي ليه؟

سلمان: إزيك يا بوب

بهاء: بقا كدة تقفل السكة وأنا بكلمك

سلمان: معلش مش قصدي

بهاء: طب مالك كدة صوتك خايف؟

سلمان: لا مفيش حاجة

بهاء: طب أنا عايز أدوق طيزك

سمعت الكلمة منه ولم أستوعب فسكت فأردف قائلا:

بهاء: إيه يا مزة هتحرميني من طيزك الحلوة؟

سلمان: أنا مش فاهم حاجة

بهاء: طب تعالى وأنت تفهم

أعطيت المحمول لسهيل وأنا في حيرة مما سمعت فإذا بسهيل يسألني عن الأمر، فأخبرته بما حدث فشجعني على الذهاب إلى بهاء على أن يأتي معي، وبالفعل ذهبنا سويا فإذا ببهاء يقابلني بالأحضان وهو بالسليب فقط ويقبلني من رقبتي ويداه على طيزي شعرت بقشعريرة في جسدي ولم أشعر بنفسي إلا وقد تثاقل جسدي ولم أستطع الوقوف، فحملني بهاء ودخل بي غرفة النوم وجردني من ملابسي وهو يقبل كل ما يقابل فمه من جسدي وأنا كالصلصال بين يديه لم أفق إلا عندما اخترق زبه فتحة طيزي وبعد أن أمتعني وملأ طيزي بلبنه نام على السرير ثم نادي على سميه وسهيل وقال لسهيل:

بهاء: سميه حكيت لك اللي حصل

سهيل: لا ما رضيتش، قالت بعدما تنيك ساسو نقعد كلنا ونتكلم

بهاء: بص يا سيدي أنا هاحكي لك

سهيل: اتفضل

بهاء: بعدما اتجوزت سميه، في مرة كدة لمحت خرم طيزها وطبعا بخبرتي عرفت إنها بتتناك من طيزها، فواجهتها وطبعا أنكرت، فاضطريت أصارحها بإني مثلي الجنس وماليش في الحريم واتجوزتها بس عشان أمي عايزاني أتجوز وأخلف

سهيل: إيه المفاجأة دي، معنى كدة مامتك عارفة إنك مثلي

بهاء: آه طبعا أمي عارفة كل حاجة وعارفة إني موجب

سلمان: طب مامتك عرفت ازاي؟

بهاء: بما إن سرنا مع بعض، أنا هاقولكم على سر كبير

سهيل: إيه هو؟

بهاء: أنا أبويا مثلي سالب

صعقنا من كلام بهاء وفتحنا أفواهنا تعبيرا عن المفاجأة، فأكمل قائلا:

بهاء: هي دي الحقيقة

سميه: وأنت عرفت ازاي؟

بهاء: في يوم وأنا في إعدادي تعبت في المدرسة ورجعت بدري وكان معايا مفتاح الشقة ولما فتحت ودخلت لقيت واحد بينيك أبويا وأمي قالعة وفاتحة رجليها لأبويا وبيلحس لها، طبعا أتخضيت والراجل ما بطلش نيك لحد ما قرب يجيب لقيته شد أبويا وراح رازع زبه في كس أمي وجاب فيها، فجريت على أوضتي وقعدت أعيط وبعد شوية لقيت بابا داخل عليا بالسليب بس وقعد جنبي وشدني في حضنه وقالي:

أبويا: حبيب قلب بابا زعلان ليه؟

بصيت في وشه وأنا مش عارف أقول إيه، لقيته بيقولي:

أبويا: بما إنك كبرت لازم تعرف كل حاجة، بص يا بوب أنا خول وبتناك

فاجأتني جرأته في كلامه معايا وظهر ده في تعابير وشي، ولقيته بيسألني سؤال ما كنتش متوقعه

سلمان: سؤال إيه ده؟

سهيل: ايه سألك إذا كان زبك كبير ولا لأ؟

ضحك بهاء وقال:

بهاء: فعلا هو ده السؤال اللي سألهولي

ضحكنا كما ضحك بهاء وسألت سميه:

سلمان: وكان ردك إيه؟

بهاء: قلت له معرفش

أبويا: طب وريهوني

فخفت وانكمشت في مكاني لقيته قام وقلعني بنطلوني بالعافية وطلع زبي من السليب وقعد يمصه، وبصراحة زبي وقف بس جبت بسرعة وماستحملتش مصه لقيته بلع لبني وقالي:

أبويا: تحب تجرب تنيك

بهاء: أنيك مين؟

أبويا: تنيكني

بهاء: بس أنا عايز أعرف كل حاجة

أبويا: مفيش الموضوع وما فيه إني بعدما اتجوزت أمك ما كنتش باعرف أكيفها عشان أنا بحب أتناك مش أنيك وماليش في النسوان، وطبعا اتجوزت عشان ما اتفضحش في العيلة، وعشان أمك ما تفضحنيش لو عرفت، قررت أنيك نفسي بخيارة بس أمك شكت فيا فضحكت عليا وقالت لي إنها رايحة لامها، وعملت نفسها خرجت وطلعت فوق السطح تراقب الباب لحد ما شافت واحد داخل الشقة فنزلت وفتحت ودخلت عليا وهو بينكني، الغريب إنها طلبت منه يكمل وما يوقفش.. ووقفت تتفرج، وبعد شوية قلعت ونامت جنبي فاتحة رجلها وطلبت من الراجل ينيكها ويمتعها وقالت لي:

أم بهاء: زي ما أنت عايز تتمتع أنا كمان عايزة

وكانت ساعتها حامل فيك، بعد كدة بقا اللي بيجي ينيكني كان بينكها هي كمان، بس هي دي كل الحكاية

بهاء: طب هي ترضي إني أنيكها، وابقى أنا اللي بنيكوا بدل ما يجي حد ويفضحكم

أبويا: طب نيكني ونزل في طيزي وبعدين نبقا نشوف الموضوع ده

وفعلا نيكته وعلمني إزاي أمتعه وأمتع نفسي، ونسيت موضوع إني أنيك أمي وأتعودت على الجنس المثلي، وأنا في ثانوي أمي لاحظت إني بحب الجنس المثلي وبقيت أجيب شباب وأنيكهم بعلم بابا وماما، فماما خافت عليا وسألتني ليه مش بتنيك بنات؟ فعرفتها إني بحب الشباب وماليش في النسوان، فحاولت تقنعني لحد ما قلعت وطلبت مني أنيكها فنيكتها بس ما أستمتعتش، وفضلت كدة لحد ما خلصت جامعة وجوزتني لسميه

سهيل: معنى كدة إنك ما نمتش مع أمك تاني

بهاء: لا طبعا، كنت بنيكها لحد ما اتجوزت

سهيل: طب ممكن أطلب منك طلب

بهاء: إيه عايز تنيك مين فيهم

سهيل: بصراحة الاتنين مع بعض

ضحكنا جميعا من طلب سهيل والذي لم يعترض عليه بهاء

ومن حكاية بهاء شعرنا جميعا بالإثارة وكانت النتيجة أن قام سهيل وناك سميه واستعاد بهاء نشاطة وناك سلمان..

بعد المتعة العائلية طلب بهاء مني أن أبيت معهم ولكن سهيل اعتذر وعاد إلى المنزل، وما أن دخل حتى سمع صوت آهات ووحوحات تخرج من غرفة نوم أبي وأمي فتسحب واقترب من الغرفة فرأي أمير ابن عمي ينيك أمي وتامر ابن خالتي واقف أمامها تمص له زبه، ونظرا لأن سهيل اعتاد على المحارم سواء معي أو مع سميه غير قصة بهاء مع أبيه وأمه فقد خلع ملابسه ودخل قائلا:

سهيل: في مكان لزبي؟

فزع الجميع ولكن حين رأوا سهيل يقف عاريا كادوا أن يرجعوا لاستكمال النيك وهم يضحكون إلا أن أمي منعتهم وكادت أن تتكلم إلا أن سهيل قاطعها قائلا:

سهيل: أنا عارف إنك معذورة، جوزك كل همه القرش، وهو هنا كان مواصل الليل بالنهار دروس ومشغول عنك وشوية وسافر وسابك محرومة من زب يمتعك، بس الغريبة إنك معاك زبرين.. ومين، ابن أختك وابن أخو جوزك، فأظن بقا إن زب ابنك أولى، ولا إيه يا شباب

تامر: تصور إنك معاك حق

سهيل: طب ممكن توسع لي يا أمير عشان أدوق كسها

تنحى أمير جانبا فصعد سهيل وقبل أمي من فمها ويده تعبث في ثديها ويده الأخرى ملفوفة حول عنقها وبعد قليل نزل إلى ثديها والتقم حلماتها بشفتيه ويده بدأت تداعب شفرات كسها وهي تأن من المتعة وبدأ سهيل ينزل بلسانه حتى وصل عند كسها فشهقت وقذفت ماءها فطلب من أمير وتامر أن يجلسا أمام أمي وهي تجلس على أربع وطلب منها أن تمص لهما ثم بدأ يدخل زبه في كسها ونظرا لكبر حجمه تألمت وتأوهت وكادت ان تصرخ من الألم والمتعة.. وظل سهيل ينيكها حتى علم بأن تامر وأمير قد قذف كل منهما شهوته، فبدأ سهيل يغير في الأوضاع الجنسية، فمرة ينام فوقها ومرة يرفع ساقيها وينيكها، ومرة على جنبها حتى تعبت وترجته أن يقذف شهوته، لكن نظرا لأن سهيل أفرغ شهوته في كس سميه قبل العودة إلى المنزل فاستطاع أن يطيل مدة النيك مع أمي حتى قذف في كسها وألهبها بلبنه الساخن وهى تزوم وتصرخ من المتعة..

بعدها سألها سهيل عن كيفية اجتماع تامر مع أمير في نيكها.. فأخبرته أنها في بداية الأمر الموضوع كان مع عمي أبو أمير وأن أمير رآهما فساومها إما الفضيحة وأما يمتع زبه بكسها! فكان الاختيار الثاني ونظرا لأنه وتامر أصدقاء فكانت الفرصة متاحة لي كي يمتعني زبرين في نفس الوقت لذا طلبت منه أن يضم تامر معنا فكان الامر.

واستمر بنا الحال على هذا المنوال واستطاع سهيل بمساعدة بهاء بأن يمتع زبه بكس وطيز والدي بهاء!


أنا وجوزي وهو

اسمي هبه عمري 29 سنه متجوزه من سعد من خمس سنين ومخلفتش، اصل سعد ملوش في الخلفه.. وأنا عاشقه للجنس بكل اشكاله والوانه، وجوزي مش مكفيني ودايما على السرير بيعترف انه قليل واني كتير عليه.. زوبره صغير ورفيع وعشر دقايق وبيركن!

بدايه متعتي مع الجنس بدات من سنتين، بعد ليله مع جوزي كالعاده مشبعتش فيها اتقلب ونام

ونمت جمبه العن في حظي، الصبح تقريبا الساعه 8 صحي من النوم وكان اول كلمه قالها:

سعد: صباح الخير يا حبيبتي

معرفتش ارد عليه غير بتريقه

أنا: صباح النور يا دكري يا مكفيني

سعد: وبعدين يا هبه مش هنخلص من التنبيط ده؟

أنا: تنبيط ايه يا سيد الرجاله، متقولش كده

سعد: اعملك ايه انتي الي كسك هايج على طول ومبيشبعش

أنا: طيب وبعدين ياسعد، أنا تعبانه وانت لا بيحوق فيك قمصان ولا رقص ولا براشيم، أنا نفسي اتناك لحد ما اتعب واقول مش قادره

سعد: طيب يا هبه قومي اوديكي لامك وابقي اعدي على الدكتور اشوفلي حل

أنا: ماشي لما نشوف اخرتها ياسعد

قمت وقلعت القميص الي لبساها وجه سعد من ورايا وقالي يا صباح الجمال والدلع، ولزق فيا من ورا.. زقيته بضهري

أنا: ماتوعي يراجل مش ناقصه فرهضه على الفاضي

ايه ده ياختي كميله انتي زعلتي وقلبتي بوزك، اوعى ياسعد تكون زعلت من اني قولتلك يراجل.. وقمت ضاحكه بشرمطه، يمكن كلامي بيضايقه بس غصب عنه منا ست ومحتاجه، وهو مفيش يمكن يحس كده ويشوفله حل في النيله الي فيها، المهم طلعت سنتيال وكلوت وسيبتهم على كرسي التسريحه ودخلت استحمى وناديتله: ياسعد

سعد: ايه يا هبه عايزه ايه

أنا: هاتلي السنتيال والكلوت وتعالي عايزاك

دخل سعد الحمام عليا، وقولتله: عايزاك تهيجني وأنا بلعب في نفسي خليني اجيبهم وارتاح

سعد: اهيجك ازاي يا هبه

أنا: اشتمني يا سعد، واوصفلي جسمي ونيكني بالكلام

سعد: لا طبعا يا هبه عيب الي بتقوليه ده، أنا برضو جوزك

أنا: بلا نيله حتي دي ملكش فيها خلاص يا سعد اطلع بره.. ولا اقولك اطلعي يا سعديه!!

طلع سعد بره، حاولت العب في نفسي، هيجت نفسي اكتر وبرضو مرتحتش، طلعت لبست هدومي واتمكيجت والاندر كانه بياكل في كسي مش طيقاه، قمت قلعته وهو واقف، ولما شفني

سعد: ايه يا هبه ده، هتخرجي كده

أنا: وماله يا سبعي، كده كده لابسه جيبه وطويله ومحدش هياخد باله

سعد: البسي يا هبه عيب

أنا: جري ايه يا سعد ماقولتلك لابسه جيبه وطويله وبعدين لما انت حمش قوي كده، كيفني كفيني وابقى احكم عليا، لكن طول مانت لمؤاخذه يبقى سيبني.. وبعدين منتا خارج معايا مش لوحدي يعني

المهم اتخرس زي العاده ولبس، ونزلنا وركبنا عربيه هتودينا المترو وقابلنا محمد فيها جار امي هناك وسعد عارفه، شاب محترم على طول ساكت، اصغر مني بسنتين محدش كان عارف عنه حاجه، غامض.. اكتر من السلام على خد مابيرميش

سعد: سعد ازيك يامحمد

محمد: تمام يا سعد انت اخبارك ايه

سعد: تمام، ايه كنت بتعمل ايه هنا

محمد: لا ابدا كنت بزور واحد صاحبي ومروح

أنا رديت

أنا: بدري كده

محمد: آه اصل أنا بايت معاه من امبارح

المهم اصر يدفعلنا، ركبنا نزلنا ورحنا المترو وركبنا سوا عربيه كانت زحمه موت، ركب محمد وأنا وراه وسعد ورايا عشان محدش يحكها في طيزي، المهم دخلت ورا محمد وسعد من الزحمه اتزق ومعرفش يوصلنا حاول بس معرفش، محمد لف وبقى وشه في وشي من الزحمه حسيت بانفاسه في وشي، بساله فين سعد قالي وراكي، لفيت عشان اشوف سعد، جت واحده وقفت قدامي زقتني ولزقتني في محمد، شاورت لسعد، قالي خليكي عشان الزحمه وفضل عينه عليا وضهري لازق في صدر محمد، بس كان باعد نصه الي تحت عني، جت المحطه الي بعديها الناس زادت ولزقت فيه اكتر حسيت بزبره على طيزي، كان نايم ومع حركه المترو واني لابسه الجيبه عاللحم، ابتدي زبره يقف ابتديت ارجع بطيزي عليه وهو يحاول يرجع بس ملقاش مكان ساب نفسه وأنا رجعت بطيزي اكتر وحركت نفسي لغايه ما وسطنته على الخرم وابتديت احرك نفسي لقدام ولورا وحسيت بنفسه وانه هاج هو كمان، ابتدي يمسكني من وسطي ويرجع طيزي على زبره ويسرع حركته، حسيت ان ميه كسي غرقت رجلي وهو شغال، عجبتني جرأته وحسيت اني عايزه امسك زبره بايديا، لفيت ايدي وحاولت امسكه لمسته، من هنا راح ضربني على طيزي براحه، وهمس في ودني وقالي: اهدي يا شرموطه مش وقتها ولفي وشك، سمعت كلامه ولفيت وشي افتكرته هيحك زبره على كسي واكمل المتعه، لاقيته بيبعد بضهره وخاب ظني او افتكرت كده، لاقيته حرك نفسه شويه وحط كف ايديه على كسي وابتدى يحرك كف ايديه على كسي بدواير ويحرك صباعه على كسي، وأنا روحت في حته تانيه لدرجه اني طلعت آهه سمعها الي وقفين حواليا، بسرعه لاقيته رد وقالي: أنا اسف غصب عني، راح زق الي وراه وقاله: ماتحاسب ياعم، خلتني ادوس على رجل الناس، ولاقيت صوت جي من ورا، فيه حاجه يا محمد، احيه ده سعد، دنا نسيت وجوده، ده كان عينه عليا ياترى شاف ايه، المهم عدلت نفسي وبعدت عن محمد شويه ومحطتين وابتدى المترو يخف وسعد قرب مني، يخربيتك راجل ده زوبرك واقف وشكلك هايج، المهم قعد يتكلم معاه لغايه ماوصلنا ونزلنا احنا التلاته، واحنا ماشيين محمد قابل واحد وسابنا، ومشينا أنا وسعد من غير ولا كلمه لغايه مسالته بضحك

أنا: جري ايه يا سعد زوبرك ما بيقفش عليا غير بعد عذاب، يقف في المترو عادي كده

سعد: هو محمد داس على رجلك ولا في حته تانيه

أنا: هيدوس فين يعني

سعد: بسالك

أنا: على رجلي يا سعد

سكتنا وروحنا، طلعت لامي وسعد راح للدكتور، وشويه وامي نزلت تجيبلنا اكل وأنا دخلت قلعت واستحميت وخلصت وطلعت لفيت الفوطه وسعد اتصل بيا، فتحت وكلمته وشويه الجرس رن، قولتله: ثواني يا سعد افتح الباب لامي

فتحت ولاقيت محمد قدامي... اتخضيت واتلخمت ومبقتش عارفه ارد، والي زود الطين بله بصاته ليا تقريبا مفيش حته في جسمي مبصش عليها، عدت دقيقه كامله كأنها سنه عقبال ما جمعت نفسي ورديت

أنا: خير يا محمد

بص لايدي الي فيها الموبايل، لاقيته بيشاور على بوقه بصباعه اني اسكت، افتكرت ان سعد معايا على التيلفون، رد محمد وقالي: لما تيجي ام هبه ابقي قوليلها محمد سابلك فلوس الجمعيه دي

وشاورلي اقول ماشي.. رديت وقولتله: ماشي يا محمد

لاقيته زقني ودخل وقفل الباب وشاور وقالي: كملي كلام

فوقت لاقيت سعد عمال يقول: الو

أنا: معاك ياسعد

سعد: في ايه يا هبه ومبترديش ليه

أنا: مفيش حاجه ياسعد

سعد: مين كان بيخبط

أنا: ده محمد

سعد: وبيخبط ليه وعايز ايه

أنا: مفيش ياسعد كان بيسيب فلوس الجمعيه لامي، المهم انت عملت ايه مع الدكتور، قعد يحكي وأنا بركز على محمد الي دخل وقعد على الانتريه وطلع سجاره وبيبصلي من فوق لتحت،

كهربني والرعب قاتلني لامي تيجي

أنا: خلاص يا سعد لما تيجي نكمل

قفل سعد وأنا ببص على محمد الي بيبصلي ويبتسم وبيجيب جسمي من فوق لتحت، افتكرت اني لفه الفوطه وتقريبا صدري كله طالع منها ويدوبك اول طيزي متغطي والباقي لا.. جريت على الاوضه وبدور على هدومي الي هيا قدامي ومن اللخمه مش شيفاها، وببص ورايا لاقيت محمد في وشي

أنا: اطلع بره ثواني هغير واجيلك

مبيردش ويقرب عليا

أنا: ايه يا محمد عايز ايه

جه وقف قدامي وقالي

محمد: جاي نكمل الي بداناه

أنا: نكمل ايه يا محمد وايه الي بداناه

وبزقه راح ضاربني بالالم وقالي

محمد: الي بداناه في المترو يا شرموطه

أنا: أنا ست متجوزه والي هتعمله مينفعش

راح شاددني من دراعي وقالي

محمد: متتكلميش غير لما اسمحلك

وقعد على حرف السرير وشدني وقعت على الارض من الخضه، أنا عيطت وقولتله: يا محمد مينفعش امي هتيجي، راح ضاربني قلم تاني وقالي

محمد: قولتلك يا لبوه متتكلميش ومتقلقيش كل حاجه معمول حسابها، والي مع محمد لا تقلق ولا تخاف، راح مزعق فيا وقالي: فهمتي يا متناكه؟

هزيت دماغي باه فهمت، راح ضاربني بالقلم تاني، وقالي

محمد: بلسانك يا لبوه

أنا: فهمت

راح مقومني وقام بقى وشنا في وش بعض، وشدني من شعري لورا ونزل بشفايفه على شفايفي بوسه اكدتلي اني عمري ماتبست قبل كده، وبايديه التانيه راح فاككلي الفوطه من ورا وفضل ينزل بايديه على ضهري لغايه ماوصل لطيزي وفضل يقفش في طيزي من ورا، وياكل في شفايفي وايده التاني لسه مسكه شعري وابتدى يمشي صباعه بين فلقتين طيزي وعلى خرمها وداني في حته تانيه، راح لففني ورماني ورمي نفسه فوقي على السرير وهو ماسك شفتي الي تحت بوس وابتدى يمشي ايديه على جسمي لغايه ما وصل لبزازي، وراح مسك الحلمه بايديه يشدها ويسيبها وداني في داهيه وخلاني مش حاسه بنفسي، وكسي ميته غرقت السرير ونزل بايديه على جسمي لغايه ماوصل لكسي ابتدى يحرك ايديه فوق كسي بشويه وينزل على رقبتي بشفايفه، بوس وعض لغايه ماوصل لبزازي، وراح حاطط الحلمه في بوقه بين سنانه وابتدى يشد فيها ويسيبها ويرجع تاني، وايديه ابتدى يدخل صباعه في كسي، خلاني اتنطرت من الشهوه وغصب عني زقيته، راح ضربني قلمين ورا بعض وقالي

محمد: بقى كده يا وسخه يابت الوسخه

راح مدخل صباعه جامد وكان بينيك فيا جامد بصباعه وأنا بعيط ومش قادره، وفضل يعضعض في بزي وينيك في كسي بصباعه لغايه مانزلتهم على ايده، ولما حس بيهم على ايديه شاله ايده وسابني وقام وقف مسك الفوطه مسح ايده وجه جمبي وفرد نفسه ونام، قمت بصاله ولسان حالي بيقول: آه يمكن أنا متعت متعه محستش بيها في حياتي بس ده اكيد مش اخرك، وهو ولا هنا، قمت قعدت ابوس فيه وهو ولا هنا وحركت ايديا تحت هدومه واول ماقربت من زوبره، راح شادد ايدي

محمد: ايه

أنا: ايه انت

محمد: عايزه ايه يا شرموطه

قمت حطه ايدي على زوبره من فوق البنطلون

أنا: عايزه ده

محمد: اسمه ايه ده

أنا: خلاص مش عايزه

قام شايل ايدي بعصبيه

محمد: يبقى احسن

فهمت لعبته وقولت اطاوعه للاخر ماهي المتعه الي عيشهالي بصباعه ما تتوصفش مابالي بقى لو استعمل زوبره

أنا: حقك عليا بس تعبانه وعايزاه.. عايزه زبرك

محمد: ليه

أنا: عايزاه يدخل في كسي ينيكه ويفشخه

محمد: ماشي بس حيليه الاول

أنا: ازاي يعني

محمد: بيحب يتباس.. تعرفي

أنا: آه اعرف

محمد: طيب يلا يا متناكه قومي

وأنا قايمه راح ضربني على طيزي.. قمت وقعدت بين رجليه وهو نايم، وفكيتله الحزام ونزلتله البنطلون والبوكسر، من شكل زوبره أنا اتنفضت، اكبر من زوبر جوزي بمراحل وتخين، قعدت ابوس فيه بس ولاني ممصتش قبل كده قرفت احطه في بوقي

محمد: مصيه

أنا: بقرف، مش هقدر

راح قايم مره واحده من على السرير، واداني ضهره، ولاقيته بيربط الحزام، قمت جري ووطيت أنا: خلاص، همصه

قعدت عالارض ومسكت زبره وابتديت احطه راسه بس على شفايفي، راح قالع التيشرت الي لابسه وضربني بركبته في وشي وقلع البنطلون، وجابني من شعري وشدني منه جامد، روحت زقيته، قام شدني اكتر وحط بوقي قدام زبره

محمد: امسكيه يابت الشرموطه بايدك وحطيه في بوقك

سمعت كلامه، واول ما حطيته في بوقي فضل يدخله في بوقي ويخرجه من تخنه حسيت اني هتخنق وهو ولا هو هنا، شويه وراح مقومني ونيمني على السرير ونام فوقي، اخيرا اللحظه الي أنا مستنياها بس ده مدخلش زبره في كسي، ده فضل يحرك زوبره على فتحه كسي براحه، وأنا خلاص مش قادره كسي بينبض ولازم يدخله

أنا: ما تيلا بقى يا محمد دخله

محمد: ادخل ايه يا شرموطه

أنا: زوبرك

محمد: ادخله فين

أنا: في كسي

محمد: ليه

أنا: عايزاك تنيكني

محمد: اتحايلي شويه يا متناكتي

أنا: ارجوك دخل زوبرك في كسي.. مش أنا متناكتك؟ يلا بقى نيكني

وابتدي يدخل زوبره بالراحه، هو يدخل وأنا روحي تروح، وابتدي يشتغل بالراحه، وأنا كل الي عليا

أنا: آه آه آه نيكني مش قادره.. نيك في كسي افشخ متناكتك

وكل ما اسخن يسخن وابتدي ينيك في كسي جامد

محمد: ايه رايك

أنا: راي في ايه.. آه آه مش قادره يامحمد نيكني جامد أنا متنكتش قبل كده، زوبرك يجنن قطعلي كسي افشخ شرموطتك، نيكني آه آه آه مش قادره

محمد: خدي يا لبوه متعي كسك، كسك السخن المولع ده فرن يا بت الوسخه ياشرموطه كسك يهبل

وفضل يفشخ في كسي حوالي تلت ساعه، لغايه مخلصت في ايده وجبتهم مرتين ومابقتش قادره

أنا: يلا هاتهم في كسي بقى يا محمد، غرقلي كسي بلبنك

ابتدى ينيك اجمد قولتله مش قادره خلاص قمت مصوته راح ضربني وفصل شغال لغايه ما رعشتي جت، ولما حس بيها حضني جامد ونزل لبنه سخن مولع جوايا، وهدي بعديها وفضلت في حضنه شويه وتيلفونه رن.. راح رادد وقالي

محمد: مع اني مكتفتش بيكي بس لازم انزل دلوقتي، والجايات اكتر

وقام ولبس هدومه وقالي

محمد: قومي البسي وغيري ملايه السرير

قومت لبست عبايه لامي على اللحم، كان هو لبس، لاقيته ماسك تيلفوني وبياخد من عليه رقم وراه كاتب رقمه ورن على نفسه وقالي: مش هتوصليني؟ قمت وأنا حيلي مهدود ومشيت معاه للباب مسكني وحضني واداني بوسه، وراح ضربني على طيزي وقالي

محمد: سعد لو سالك أنا جيت هنا تاني ليه، قوليله جيت اخد رقم تيلفونه

وراح قفل الباب ونزل، أنا من سيبان اعصابي قعدت ورا الباب، معداش دقيقه لاقيت الباب خبط وفتحت الباب لقيت جوزي قدامي، وأنا قدامه بعبايه امي على اللحم وشعري منكوش، مش هكدب، ركبي خبطت في بعض، اعصابي سابت اكتر ما هيا سايبه

دخل سعد، واول ما دخل سالني: محمد كان بيعمل ايه هنا؟

تخيلوا صدمه السؤال، جمعت نفسي بالعافية وافتكرت كلام محمد رديت وقولتله: مفيش يا حبيبي كان بيسال عليك ولما ملقكش خد رقمك ونزل، انت قابلته ياسعد

سعد: آه قابلته عالسلم

أنا: وكان عايزك ليه

سعد: هنزل عالقهوه بالليل اشوفه

أنا: ماشي أنا هدخل اخد دش

رد وقالي وعنيه بتجيب جمسي من فوق لتحت على منظري ومنظر شعري

سعد: انتي مش قايلالي انك كنتي بتستحمي؟

وعنيه جت على مطرح كسي الي لبن محمد كان مطبوع عليه

أنا: الدنيا حر يا سعد

واتحركت ومشيت ودخلت الحمام وقفلت الباب ورايا، واول ما قفلته ركنت على الباب وقولت لنفسي ياريت اليوم ده يعدي على خير، قلعت العبايه وشغلت الميه وابتديت ادعك جسمي، وكل فكري في الي حصل من شويه في المتعه الي وصلتلها لدرجه اني وأنا بدعك في كسي مكنتش قادره المسه، خلصت بدور على الفوطه ملقتهاش افتكرت انها في أوضه النوم، ناديت على سعد يجيبها اتاخر شويه وجه

خبط، فتحت الباب لاول مره من سنين يخش عليا وأنا بستحمى، قفلت الميه

أنا: ما تجيب الفوطه يا سعد

سعد: لا هنشفك أنا بنفسي

وفعلا لفني وابتدي ينشف في ضهري وفي طيزي، ولفني وابتدي ينشف في بزازي ونزل ع ركبته لاقيته بيبص على كسي

سعد: ماله كسك وارم ليه

أنا: مفيش تلاقي من الصابون بس

بصيلي وضحك بسخريه

أنا: مالك يراجل

لاقيته قام فك حزامه وقلع هدومه، وقولتله: هتعمل ايه يا سعد

مردش.. راح على قاعدة الحمام وقفلها، وقعد عليها وشدني وقالي اقعدي عليه

أنا: ياسعد مش وقته امي تيجي

سعد: عشان خاطري معلش

أنا: مش قادره ياسعد وبعدين امي زمانها طالعه

لاقيته شدني وقعدني على حجره

سعد: وحياتي عندك واحد بس

أنا: انت بتتحايل عليا فعلا، فيه فرق بين الراجل بجد والي زيك يا سعد.. لا ياسعد قوم من هنا قومي يا بيضه، مش ناقصه فرهضه على الفاضي هتعب منك ومش هتريحني!

قام ولبس من سكات، وقومت لفيت الفوطه وخرجت لاقيت امي في وشي، اديتني الاكل وقالتلي: خدي اعمليه عقبال مادخل الحمام واغير هدومي، خدت الاكل ودخلت المطبخ شويه وسعد جه وقف معايا على انه بيساعدني، وحكالي عمل ايه عند الدكتور، وطبعا مفيش جديد، لغايه ما دخلت امي وهيا ماسكه العبايه والملايه وقالت بهزار

أمي: بقى كده يا اوساخ مش مكفيكم بيتكم

سعد بصلي وبصتله ومتكلمتش، خلصت الاكل كلنا وخلصنا وسعد قالي: هنزل اقعد ع القهوه شويه وهخلص وارن عليكي تنزلي نروح

وفعلا بعديها بساعه رن ونزلت خدني وروحنا غيرنا ودخلنا عالسرير ودار بينا الحوار ده

سعد: هبه عايز اسالك على حاجه

أنا: اسال يا سعد

سعد: انتي كنتي بتصوتي ليه في المترو

أنا: مفيش محمد داس على رجلي

سعد: كدابه يا هبه

أنا: وهكدب ليه يا سعد، ده الي حصل

سعد: هبه بصراحه كده أنا كنت شايفك لازقه في محمد جامد، أنا عايز اعرف ومتخفيش أنا عارف انه كان غصب عنك بسبب الزحمه محمد عمل حاجه فيكي

أنا: حاجه ايه يا سعد

سعد: من الاخر اتحرش بيكي

أنا: بصراحه ايوه يا سعد بس غصب عني

سعد: طيب احكيلي وبصراحه من غير كدب كل الي حصل

وابتديت احكيله من اول لمسة زوبر محمد لطيزي لغايه ما جبتهم.. واول ما خلصت لاقيته شد ايدي وحطها على زوبره من فوق البنطلون وفضل يحرك ايدي بايده لغايه مافهمت وابتديت احركها بنفسي وهنا سالته

أنا: سعد ممكن اسالك سؤال أنا كمان

سعد: اسالي يا حبيبتي

أنا: أنا بصيت على زوبرك لاقيته واقف، هو انت هجت لما لاقيت محمد بيتحرش بجسمي

ومديت ايدي تحت البنطلون وفضلت العبله في زوبره

سعد: بصراحه آه

أنا: يعني يا سعد لو محمد ناكني مش هتزعل؟

أنا قولت الكلمه من هنا ولاقيت لبنه على ايدي، طلعت ايدي وبصتله وضحكت

سعد: لا يا حبيبتي أنا عارف اني مقصر معاكي ويهمني انك تتمتعي

أنا: بس انت عارف انت هتبقى ايه كده يا سعد

سعد: آه عارف

أنا: قولتله هتبقى خول وعرص عليا

سعد: عارف يا حبيبتي، وعارف ان محمد ناكك النهارده كمان

أنا: وعرفت منين يا خول

سعد: من شكلك لما فتحتي الباب واللبن الي كان طابع على العبايه مكان كسك، والسيجاره الي كانت عالارض وشيلتها عشان امك عارفه اني مبشربش مستورد، والملايه لما دخلت اجيبلك الفوطه كانت غرقانه، ولما بصيت على كسك وكان شكله مهري من كتر النيك، ولما نزلت قابلته ولاقيت محمد بيشرب نفس نوع السجاير!!

هنا أنا سكت ومردتش عليه استحقرته قوي وسكت

سعد: هبه أنا معنديش مانع تتمتعي، بس احترامك ليا ميقلش

أنا: بس يا خول، بلا احترام.. احترام ايه يراجل ياعرص.. مراتك كانت في حضن واحد بينيكها وتقولي احترام

وببص على زوبره لاقيته واقف

أنا: ايه ده يا خول انت بتهيج لما بتتشتم

سعد: هبه عايز اعمل واحد

أنا: وماله يا خول، بس انت متعملش انت الي زيك يتعمله بس

نزلتله البنطلون ولاقيت زبه واقف لاولم مره اشوفه بالمنظر ده، قمت قعدت عليه، وقولتله يلا يا متناك نيك مراتك، نيك كسي الي كان بيتفشخ من الغريب النهارده، نيك بزوبرك الصغير ده، آه لو تشوف زب محمد وحلاوته، آه يا كسي آه، وجعني من نيك محمد

مكملش دقيقه وجاب بس على غير العاده، كان هايج قوي وزوبره منمش ودي اول مره تحصل، قمت من عليه ونمت جمبه لاقيته قام ونام فوقيا وابتدى يدخل زوبره في كسي براحه ويخرجه بالراحه وأنا على آه آه ياخول نيكني، آه آه نيك جامد، افشخلي كسي ولا اجيبلك محمد يعلمك..

سمع اسم محمد من هنا وهاج اكتر من هنا، وفضل يرزع ويخبط بزوبره الصغير في كسي لدرجه اني جبتهم وهو جابهم معايا في نفس الوقت، لاقيته بينهج جامد ونام جمبي على بطنه وطيزه في وشي.. غصب عني ضربته على طيزه، لاقيته قال: آه زي الشراميط!

معرفش ايه الي خلاني امشي صباعي على طيزه، وهو: آه يا هبه صباعك بيوجع

أنا: بيوجع يا خول

وفضلت ادخل صباعي في طيزه، لاقيته اتنطر وقلب على بطنه وزبه واقف تاني، قمت اعدت عليه اوتماتيك وفضلت اتنطط على زبه، وافتكرت محمد وعمايله فيا الصبح، ونسيت سعد خالص وفضلت اقول

أنا: آه يا محمد على حلاوة زوبرك، آه مش قادره كسي وجعني واتنطط على زوبره جامد بس الي فوقني، رفع زوبر الخول الي نايمه فوقيه ولبنه وهو بيتنطر في كسي وبينام جوايا.. يمكن دي اكتر مره اتنكت من سعد فيها بس محستش بيه ولا بالي عمله

قمت من عليه لاقيته بينام قمت زقاه

أنا: قوم يا سعد

سعد: تعبان يا هبه

أنا: قوم ياخول عاوزاك

سعد: عاوزه ايه يا هبه

أنا: عايزه محمد يجي هنا وينكني

لاقيته فاق وقام وقالي: بجد

أنا: آه بجد

سعد: خلاص بكره اجيبهولك هنا... محمد اتفق معايا اننا نفتح شغل سوى، هكلمه وهعزمه بكره نقعد نتكلم في الي هنعمله

أنا: طيب يا فالح وانت موجود هتناك منه ازاي انا؟

سعد: ولا حاجه، هقعد معاه شوية، وبعديها هيجيلي تيلفون من اختي تعبانه وعايزه الدكتور عشان الحمل وهفضلكم الجو ساعه تتفشخي فيها مش تتناكي بس

أنا: هههههههههههههه مش بقولك انت خول، طيب هتجيبه امتى؟

سعد: بكره بعد الشغل.. بس عايزه يشوفك قدامي بقميص نوم

أنا: طيب ما كده هيعرف يا علق انك عارف اني شرموطه، ويمكن ميرضاش ينكني ساعتها أنا هعمل ايه

سعد: متقلقيش أنا هفهمك ايه الي هنعمله بالظبط

وفعلا ابتدى سعد يحكي الخطه عشان محمد يشوفني قدامه بقميص نوم ونمنا بعدها.

صحيت ملقتوش جمبي قمت بصيت في الساعه لاقيتها الساعه اتنين من تعب النيك بتاع امبارح، مقدرتش اصحيه وراحت عليا نومه، يالهوي ده قدامه ساعه ويجي، قمت جريت على الحمام نظفت جسمي كله من الشعر واستحميت وطلعت فتحت الدولاب واخترت قميص نوم اسود يادوبك مغطي طيزي وعليه كلوت احمر شبك ومردتش البس سنتيان وبزازي كلها بقت ظاهره، سرحت شعري وحطيت مكياج خفيف وبصيت في الساعه لاقيتها 3، قعدت مركزه في الساعه نص ساعه كامله ولسه مجوش، طلعت التيلفون وقولت ارن على الخول بتاعي الي مش فالح في حاجه رنتين مرتين، وهو كنسل وفجاه رن الجرس قلبي وقع في رجلي، اتلخبطت ومسكت نفسي وقومت واتحركت ناحيه الباب وبنده وأنا في طريقي للباب

أنا: مين

سعد: أنا سعد قافله تيلفونك ليه

روحت فتحت الباب ولفيت ضهري بسرعه وقولتله

أنا: منتا عارف انه فاصل شحن من امبارح ومفيش شاحن

سعد نده بصوت عالي

سعد: هبه

لفيت وشي لاقيت محمد واقف ورا سعد، اتسمرت مكاني ومحمد غمزلي ولف وشه وجريت على جوه كده خطه الخول، مشيت زي ماهو عايز ولحم مراته اتكشف قدام عنيه

شوية ودخل سعد عليا وقالي

سعد: كده الجزء الاول نجح يلا قومي نفذي الجزء التاني

وفعلا قمت لبست روب القميص، والروب ملوش اي ستين لازمه، مفتوح وواصل لركبتي هيزيد الي هيشوفني اثاره ودخلت المطبخ حطيت الشاي عالنار، وقمت رقعه بالصوت الحقوني الحقوني!!

جه محمد جري ووراه سعد، قمت راميه نفسي في حضن محمد، وجه سعد، محمد مسكني لفني من وسطي للناحيه التانيه وقالي

محمد: في ايه يا هبه

أنا: فار يا محمد

وبصيت على سعد لاقيته ببيصلي، جريت على القوضه وقعدت شوية وبعديها لاقيت سعد بينده بيقولي: الشاي يا هبه، وفعلا صبيت الشاي ودخلت لبست عبايه ضيقه جدا مبينه حلمه بزازي الي واقفين من الشهوه وسيبت الزرارين الاوليين مفتوحيين ولفيت طرحه على شعري وناديت على سعد

أنا: تعالى خد الشاي ياسعد

سعد: تعالي يا هبه، محمد مش غريب انتي زي اخته

وفعلا دخلت حطيت صنيه الشاي قدام محمد ووطيت، وطولت في التوطيه عشان اوريه صدري حسب تعليمات الخول الي قاعد الناحيه التانيه، ومحمد مكدبش خبر عنيه مفرقتش بزازي وخدت كوبايه الشاي بتاع سعد ولفيت اديتهاله عشان برضو يشوف طيزي

أنا: حاجه تانيه يا سعد

سعد: آه يا هبه معلش حضريلنا الغدا عشان محمد هيتغدى معانا

أنا: حاضر يا سعد

قمت دخلت المطبخ ونديت على سعد ودار بينا الحوار ده

أنا: احا يا سعد غدا ايه متفقناش على كده، أنا خلاص مش قادره وانت قولت هتنزل

سعد: شوية تغييرات في الخطه خلي المتعه تزيد يا حبيبه سعد، واوعدك هخليكي تتناكي منه احسن من النيكه الي فاتت، وسابني وخرج وقعدت اهري وانكت في نفسي وأنا بعمل الغدا، وخلصت الغدا وغرفت الاكل حطيته في الاطباق ونديت عليه وفعلا جه وقولتله

أنا: سعد تاكل وتنزل على طول، أنا مش هقدر استحمل اكتر من كده

سعد: متخفيش قولتلك، المتعه هتزيد وهتتناكي النهارده وقدامي اسمعي الكلام بدل ما اخده وانزل

أنا: ايه الي انت بتقوله ده

سعد: اسمعي الكلام، دلوقتي هتدخلي الاكل وهقولك متيجي تاكلي، تقولي لا وتخشي القوضه

وبعدين اسمعي الي بقوله وهتعرفي

وفعلا دخل سعد ودخلت وراه، رصيت الاكل وعملت الي قال عليه شوية، ولاقيته داخل عليا قلتله

أنا: بص بقى أنا مش فاهمه انت بتعمل ايه سعد، لو ممشتش دلوقتي هطلع اترمي في حضنه واقوله نيكني قدام الخول ده، سعد عارف انك نكتني وعيزني اتناك منك تاني

سعد: بصي يا هبه أنا هسيبك تتمتعي ومقابل ده اتمتع أنا كمان، عجبك ماشي مش عاجبك انسي انك تتناكي منه تاني، ومن غير كتر كلام أنا هخرج وابعتلك محمد لما تحسي بيه داخل تدي للباب ضهرك وتعملي نفسك بتقلعي العبايه وأنا هسيبكم مع بعض وبعديها هتيجي معاه وهتعملي الي هقوله ومتقلقيش في الاخر هنزل وهسيبك بين ايديه

وفعلا سعد ابتدى يحكي، ولما خلص خرج، عجبتني فكرته جدا وقولت اكمل معاه طاما في الاخر هوصل للي أنا عايزاه، وفعلا حسيت بخطواط جايه عليا، قومت اديت للباب ضهري وابتديت اقلع في العبايه لغايه ملاقيت ايد بتمسك طيزي وتفعص فيها جامد، وحد بيشدني من شعري جامد ولفني، ده محمد راح حط شفايه على شفايفي بدون مقدمات وايديه بتفعض في طيزي جامد والتاني على بزي بتلعب فيه، روحت معاه في دنيا تانيه خالص ونسيت كل شيء، بتعجبني لمساته لما بيمشي صباعه على طيزي ولا لما بيمسك حلمتي بايديه يشد فيها ويسيبها شوية، ولاقيته رماني على السرير ونام فوقيا وابتدي يمشي بشفايفه على رقبتي مش بيبوس ده بيعضعض فيها لغايه ما نزل عند صدري وفعلا اقعد يرضع في واحده والتانيه يلعب فيها بايده وابتدي يحط حلمتي بين سنانه ويشد فيها وأنا على ااااه آآآه لغايه ماشدها جامد خلاني صوت جامد قمت زقاه

أنا: انت اتجننت سعد بره وهيسمعنا

فعلا قام عدل نفسه وضحكلي

محمد: قميص فاجر وجسم افجر يا شرموطه

راح شدني من دراعي وقفني قدامه وباسني على شفايفي

محمد: يلا قومي البسي وتعالي ناكل

بلف اجيب العبايه، لاقيته خبطني على طيزي خلاني اصوت تاني، سعد جاي بينده من بره علي

سعد: في ايه يا هبه؟

لبست العبايه بسرعه ودخل سعد

محمد: مفيش ياعم، معرفش اي حكايه الفيران مع مراتك وراح ضاحك

سعد وهو بيلف ضهره خارج من القوضه

سعد: طيب يلا الاكل هيبرد

اتحركت ومحمد ورايا حاطط ايده على طيزي بيعبصني لغايه ما وصلنا للترابيزه وقعدت قدام محمد وسعد جمبي

محمد: تصدقي يا هبه شعرك حلو، يا خسارته في الحجاب

حطيت ايدي على شعري

أنا: ايه ده نسيت الطرحه

جريت اقوم سعد قال

سعد: هبه محمد زي اخوكي مفيهاش حاجه

فعلا قعدت وببص على محمد، لاقيته بيضحك وسعد بيمد ايده راح خبط كوبايه العصير وقعت عليا قمت

أنا: ينفع كده يا سعد

سعد: غصب عني، عادي بقى كأن محصلش حاجه، كملي اكلك وبعديها قومي غيري

أنا: مش هعرف اكل كده، هغير واجيلكم

ودخلت قعدت جوه عشان الخول بتاعي ينفذ بقية خطته، وفعلا دقيقتين وسعد نده عليا

سعد: هبه بتعملي ايه كل ده، محمد مستنيكي عشان يكمل اكله

أنا: خلاص يا سعد كملوا انتوا هدومي كلها وسخه، مش لاقيه حاجه مناسبه البسها

سعد: البسي اي حاجه يا هبه وتعالي، ماقولتلك محمد مش غريب

وفعلا طلعت بقميص ازرق طويل للركبة ومفتوح من الاجناب لغايه فوق الركبة، تقيل مش مبين حاجه بس من كتر ماهو ماسك على جسمي تشوفني عريانه، وبحمالات ونص صدري طالع منه وجيبت طرحه كبيرة من عندي وحطيتها على كتفي ولفيتها على الكتف التاني عشان بزازي متبينش، وسيبت شعري زي ماهو وحطيت برفان وخرجت.

واول ما محمد شافني، بص لسعد، وسعد عمل نفسه مش واخد باله، وقعدت زي مانا باكل وكلنا، ومحمد قال كام نكته دمهم خفيف خلاني ضحكت، قومت شيلت الاكل وعملتلهم شاي ودخلت زي المره الي فاتت بالظبط بوطي احط الصنيه قدام محمد، الطرحه فكت وظهر صدري كله قدام محمد، عملت نفسي مش واخده بالي وخدت كوبايه الشاي التانيه وأنا بتعدل عشان اديها لسعد، الطرحه وقعت على الارض، سيبتها وحطيت كوبايه الشاي لسعد وأنا ببصله وببتسم وهو ابتسم

سعد: هاتيلنا البفره يا هيبه معلش

أنا: حاضر

محمد: استني يا هيبه معلش، خديني معاكي للحمام وده بعد اذنك يا سعد

سعد: البيت بيتك يا محمد اتفضل

محمد: اكيد من النهارده بيتي

وقام وجه ورايا، وقفت قدام باب الحمام، قام شددني مدخلني وراه زنقني في الحيطه وزوبره على كسي وعمال يزنق جامد

أنا: بتعمل ايه يا مجنون، سعد بره

محمد: قصدك الخول بره، بقولك ايه أنا عايز اعرف ايه الي بيحصل

أنا: هو ايه الي بيحصل يا محمد مفيش حاجه

مسك وشي بأيده وقرب من ودني وقالي

محمد: لا فيه يا كسمك، لما سعد يتصل بيا ويفضل يزن عشان اجي، ولما اجي الاقيكي لابسه القميص الفاجر ده.. ايه تيلفونك فاصل شحن من امبارح وكان ممكن يتصل على تيلفون البيت الي لاقيته اول مادخلت في وشي.. ما علينا يمكن مركزتش لما رنيتي علي وهو اتلخبطت وقالي ده رقم واحده شرموطه وكنسل مرتين، بس لما ادخل والاقي تيلفونك على التربيزه والاقيه مشحون وبعديها تعملي حكايه الفار وبعدها يسيبني ادخل عليكي قوضه النوم واعمل الي عملته ويدخل يلاقي زوبري واقف يبص عليه ويعمل نفسه مش واخد باله ويسيبك تقعدي كده قدامي، يبقى الي بره ده خول وعارف الي بينا وبيعرص عليكي صح يا شرموطه؟!

أنا: لا طبعا ايه الي بتقوله ده

راح ضربني بالقلم وقالي

محمد: صح لبوه

هزيتله دماغه باه صح ابتسم وقالي

محمد: تسمعي كلامي ومقولش على حاجه ومتعملهاش وطالما ده معرص يبقى هنيكك قدامه، سمعتي يا متناكه؟

هزيتله دماغي باه

راح شد الحزام ونزل البنطلون وطلعه ده زوبره الي فشخني امبارح نايم بس شكله حلو، بصيت عليه وجاي احط ايدي عليه راح ضربني بضهر ايديه على بزازي وقالي: متستعجليش لسه شوية ولف واداني ضهره، لفيت بضهري عشان اخرج، لاقيت ايديه جيباني من شعري وبيشدني قمت صرخت

أنا: اااااه في ايه يا محمد

محمد: مقولتلكيش يا كسمك اخرجي

أنا: حاضر يا محمد

خلص الي بيعمله وشورلي اني اروح تحت الدش، سمعت كلامه وفتح عليا الميا

محمد: هي فين البفره

أنا: في قوضه النوم

طيب هاتيها وتعالي زي مانتي كده

أنا: واقول لسعد ايه يا محـ... مكملتش الكلمه لاقيت القلم نزل على وشي وضربني برجله في رجلي

محمد: جري ايه يا وسخه تقولي حاضر من غير نقاش

أنا: حاضر يا محمد

وفعلا دخلت وهو خرج راح لسعد وقعد، دخلت لاقيته ماسك طبق الحشيش وبيفضي فيه السجاير، وبصلي من فوق لتحت وبص لسعد الي قالي

سعد: ايه يا هبه الميه دي

محمد بصلي وبصله وقاله

محمد: كنت بهزر معاها في الحمام وفتحت عليها الميه

أنا اتخرست وسعد ما نطقش وبقينا نبص لبعض احنا التلاته، ومحمد بيبتسم راح مكمل وقاله:

ايه ياسعد انت مش قولت أن احنا اخوات اخ بيهزر مع اخته الجامده.. فيها حاجه؟

سعد اتحشرج صوته

سعد: لا عادي

محمد: ادخلي بقى غيري الي انتي لابساه ده، والبسي حاجه تانيه عشان متاخديش برد، ولو عايزه تلبسي القميص الي كنتي لابساه فاجر عليكي مبينك موزه بجد، وسرحي شعرك ده وحطي شوية ميك اب عشان عيب تقعدي قدام اخوكي بالمنظر ده

سعد: ادخلي يا هبه

فعلا دخلت بس مبقتش عارفه اعمل ايه ولا عارفه ايه، جرأه محمد دي ولا ايه الي بيدور بره، طيب اسمع كلام محمد ولا سعد، وصلت لحل اني اسرح شعري واحط ميك اب واطلع قميص نفس التاني بس لونه احمر ويدوبك مغطي طيزي، ولبست اندر احمر شبك وقعدت استنى الي هيحصل، اهو لا منها خلفت محمد ولا خلفت سعد، وشوية ولاقيت سعد بينده

سعد: هبه هاتي ميه لمحمد

قومت جبتها ونديت على سعد يجي ياخدها، سبق صوته صوت محمد وقالي

محمد: تعالي ياهبه

دخلت واول ماسعد شفني حط راسه في الارض ومتكلمش

محمد: ايه يا بت الصاروخ ده يخربيت جمدان امك، لا مؤاخذه يا سعد بعاكس اختي عندك مانع؟

سعد مردش عليه، الخوف ملي قلبي مبقتش فاهمه حاجه، وبقى نفسي الارض تنشق وتبلعني، بلف عشان اخرج

محمد: لا خليكي قاعده معانا اهو تونسينا

أنا: لا هسيبكم لوحدكم عشان تعرفوا تتكلموا في شغل

محمد: لا احنا خلصنا كلام في الشغل ومقدميش كتير وانزل يدوبك هشرب واركب

سعد: هتركب ايه يا محمد؟

محمد بص لسعد وضحك وقال

محمد: الميكروباص عشان اروح

سعد: اقعدي يا هبه

وفعلا قعدت على كرسي الانتريه

محمد: مالكم قفشتوا ليه، اقوم امشي

سعد: لا يا محمد مكانك والبيت بيتك

محمد: احنا هيبقى بينا شغل، وهتبقى فاتحه خير، وهمسكك فلوس متحلمش بيها، وانت يا سعد هتبقى اخويا، امك أمي، واختك أختي، ومراتك.... بصلي وبص لسعد وبعديها ضحك وقال.. اختي والبيت بيتي وده العشم ما بينا موافق يا سعد؟

سعد: حد يقول للخير لا.. موافق يا محمد

محمد: ماشي يا سعد، وانتي يا هبه ناوليني ريموت التيلفزيون الي تحت طيزك!

بصيتله باستغراب، فعلا أنا قعدت على الريموت بس ايه الي انت فيه ده، جريء زياده عن اللزوم، ناولته الريموت جاب فيلم اجنبي وقالي اطفيلنا النور عشان الفيلم ده جامد وبحب اتفرج عليه، وفعلا قمت طفيت النور وقعدت مكاني، لاقيت محمد بيقولي

محمد: هتتفرجو ازاي كده، تعالوا اقعدوا جمبي على الكنبة

فعلا قمت أنا وسعد وجيت اقعد في الحرف عشان سعد يقعد في النص، لاقيت محمد قال

محمد: لا اختي تقعد جمبي، وفعلا قعدت في النص ما بينهم ومحمد قعد يلف الحشيش، وخلص لفه ورجع بضهره ولف ايده حاولين رقبتي وشدني ليه عشان ابقى في حضنه وعشان ابقى مرتاحه، رفعت رجلي وحطيتها على رجلين سعد، وفضل محمد يمشي ايديه على ضهري وعلى طيزي من فوق الاندر ويقوم يضربني على طيزي لما سحت في ايديه خالص، راح رافع رقبتي وقرب شفايفه من شفايفي وقعد يعضعض فيها ويمسك بايديه حلمه بزازي يشدها، واول ما يسيبها الآه تطلع من شفايفي بحاول افرد جسمي، رجلي جت على زوبر سعد الي لاقيته مخرجه من بنطلونه، قعدت احرك رجلي على زوبر سعد ومحمد نازل عضعضه في شفايفي ولعب في حلماتي لما ولعني خالص، وراح ممشي ايديه على كسي من فوق الاندر وفضل يدعك وأنا على آه آه كسي يا محمد برااااحه!

سعد سمعني، لاقيت لبنه الخول على رجلي، قمت نزلت بايدي على حزام محمد فكيته ونزلت ايدي تحت البوكسر وفضلت العبله في زوبره وهو لسه بيدعك في كسي ويقرص في بزازي ويبهدل حلماتي ورجلي لسه على زوبر سعد الي زوبره منمش حتى بعدما جبهم، لاقيت محمد اتعدل ونزل البنطلون وشد شعري على زوبره، فهمت ومسكته بايدي وفضلت ادخله واخرجه في بوقي ادخله براحه واخرجه براحه وايد محمد سرحت تحت الاندر ووصلت لطيزي، قعد يدخل صباعه لغايه ما دخل كله وفضل يحرك فيه كأنه بينيك طيزي وأنا بمص في زوبره براحه.

لاقيته ابتدى يحرك شعري ويشد عشان امصله جامد، وفعلا ابتدى يحرك بسرعه وغصب بدل كنت بدخل راس زوبره بس في بوقي بقى كله بيدخل ويخرج، حسيت اني بتخنق حاولت افرفر معرفتش وخصوصا لانه بينيك طيزي بصباعه بسرعه بصوت وصوتي مكتوم وسعد بيجيب لتاني مره لبنه على رجلي، خرجت زوبره بالعافيه من بوقي، راح قايم وشددني من شعري مجرجرني على قوضه النوم، رماني على السرير وقلع هدومه راح رافع رجلي مقلعني الاندر ومن غير مقدمات حط زوبره مره واحده في كسي، وفضل ينيك في كسي جامد، يدخل ويخرجه جامد قوي، فجأة وقف وزق زوبره جامد طلع روحي في الزقه خلاني رقعت بالصوت

محمد: ها يا شرموطه كفايه كده

سكت مردتش

راح ضربني بالقلم

محمد: ردي..

أنا: آه نيك

محمد: انيكك فين؟

أنا: في كسي عايزاك تفشخه

فضل ينيك براحه، هو احساس تاني وجميل بس أنا عايزاه يرقع في كسي جامد

أنا: نيك يا محمد جامد

محمد: ايه يا متناكه

وراح زاقق زوبره جامد

أنا: نيك جامد

وفعلا ابتدى يرقع ويخبط جامد في كسي

وأنا على آه آه نيك جامد، آه آه افشخ كس شرموطتك

محمد: عاجبك زوبري يا شرموطه

أنا: آه آه آه، قوي يا قلب الشرموطه

محمد: زوبري ولا زوبر جوزي

أنا: جوزي مين، ده خول، آه آه ده زوبره بيبعبص مش بينيك.. انت الي بتنيك زوبرك جامد فشخلي كسي آآآآآآآآآآآآآآه.. نيك متناكتك جامد آآآآآآآآآآآآآآه

جبتهم اربع مرات وهو مره واحده، لما خلاص روحي طلعت ومش مستحمله اي حاجه في كسي حسه انه جاب دم

أنا: خلاص يا محمد حرام عليك، مش قادره استحمل تاني، آآآآآآآآآآآآآآه، كسي ورم كفايه

اتحركت من تحته لغايه ما خرج زوبره راح ضربني بالقلم، غصب عني دموعي نزلت وقولتله محمد: صدقني مش قادره خلاص هيجيلي التهابات

راح قلبني على ضهري وضربني على طيزي جامد، صرخت وحاول يدخل زوبره براحه في طيزي بس عشان تخين ما قدرت ولا استحملت وصرخت جامد، راح نده على سعد! ببص ناحيه الباب لاقيت سعد قاعد ع الارض ومطلع زوبره الي كان نايم وبيتفرج علينا، وقف سعد ورفع بنطلونه وجه، محمد قاله

محمد: عايزك تكتم صوت الشرموطه دي ميطلعش صوتها

وفعلا سعد حط ايديه على بوقي ومحمد دخله زوبره مره واحده، صوتي مطلعش روحي الي طلعت ودموعي بقيت بحر من الوجع وهو ولا هنا فضل ينيك في طيزي، يرقع ويدخله ويخرجه بسرعه، شوية وابتديت اتعود عليه وعلى متعه من شكل تاني، حركت قلت قعدت احرك راسي عشان سعد يسيبني

محمد راح وقف وقاله

محمد: سيبها، ومش هطلع صوت.. صح يا شرموطه

هزيت راسي ب آه، سعد سابني

فعلا مصرختش، ومحمد ابتدى يحرك زوبره تاني بسرعه في طيزي، وأنا على آه طيزي نار يا محمد جوه مش قادره آه آه آه نيك افشخها بسرعه

أنا: شايف يا خول النيك ازاي.. شايف مراتك بتتفشخ من الغريب.. نيك يا محمد ناااااااااار جوه

قعد يدخله ويخرجه شوية وجابهم في طيزي، ساعتها النار هديت على الاخر وحسيت بدفا ومتعه محستهاش في حياتي

خرج زوبره من طيزي ونام على ضهره

محمد: اطلعي اقعدي

أنا: مش قادره كسي هيموتني مش هستحمل

راح ضاربني على وشي

محمد: قومي يا شرموطه اتنططي على زوبري

قومت وعشان اعصابي بايظه مش عارفه اقعد عليه وهو مش عايز يساعدني، بس بص لسعد الي جري مسك زوبره وابتدي يدخله في كسي

سعد: آه زوبرك يا محمد جامد

قعدت عليه مره واحده روحي راحت مني، قعدت ومقدرتش اقوم غير بقلم منه خلاني اتنطط على زوبره، اقوم واقعد شويه، وهو حس اني خلاص مش هستحمل

راح شددني من شعري نزلت على شفايفه مسكها وفضل يبوس فيا، راح رافع نفسه ورافعني معاه وقال لسعد: امسكها عشان متزلش، وفعلا سعد وقف ورايا وحط ايدي بين دراعاتي عشان منزلش ومحمد فضل نيك في كسي اجمد بكتير من الوضع الاول، زوبره كان بيخبط في كسي من جوه، فضل ينيك شوية، ولما حس انه قرب قلبني وهو بيتقلب قلب سعد على الارض وكان محصلش حاجه، حط زوبره بين بزازي فهمت عايز ايه، ضميت بزازي على زوبره وقعد ينيك فيه شويه قام شددني من شعري وعدلني شوية عشان يحط زوبره في بقي، وقعد يلعب بيا ويحركني شوية لغايه ما جاب لبنه في بوقي وخرج زوبره نقط شوية على صدري واتعدل نام جمبي وخدني في حضنه.


أنا والست الملتزمه الغامضه

في الشغل جت موظفه جديده 36 سنه من عمرها، واتوزعت على القسم بتاعي، يعني اشوفها كل يوم، وفي العاده الموظفين بتصبح على بعضها الا دي تخش تشاور بايديها، يعني بتحيينا بالمشاوره، اوك لا مانع وانا كموظف قديم فاهم الشغل قلت لازم ح تحتاجني. .

ايام ادخل الاقيها لوحدها اصبح عليها ما تردش، يمكن خايفه او جوزها منبه عليها ما تكلمش حد، انما اصبح عليها وزي بعضه ما تردش ما تردش.. مرت اسابيع على الحال ده لحد ما هي اتكلفت بعمل واللي بيعمل لازم يغلط.. ساعات اشوفها بتقطع ورق ووشها يحمر وتطلع بره المكتب يمكن بتشور حد تاني وتيجي تعيد شغلها.

مره كنت اوقع حضور والمدير المسؤول قالي: خلي بالك من اسمهان.. ساعدها علشان هي جديده، قلت له: دي تقيله اوي او معقده اومعرفش.. هي ما بتكلمش حد ولازم هي تتكلم لو عاوزه تتعلم

المكتب فيه 4 موظفين أنا اقدمهم واكثرهم خبره.. 2 ذكور و2 اناث.. اتنين اتكلفوا بعمل خارجي لمده اسبوع وبقيت أنا واسمهان في المكتب وبرضه اسلم عليها ما بتردش.. قلت اسيبها في حالها..

وفي يوم اتكلمت وقالت

- هو انت بطلت تصبح عليا ليه؟ سكت وكررت سؤالها..

- تقصديني أنا؟ حاضر يا ستي ح ابقى ارد على حضرتك

كل يوم اصبح.. صباح الخير يا استاذه اسمهان ترد صباح النور

ونخش في العمل، قلت اخلص ضميري معاها واعرض عليها اي مساعده، لم ترد عليا، ومرت شهور على الوضع ده

ومره واحنا ماشيين ح نروح قالت

- انت بتعرف كمبيوتر؟ عاوزه اتقن العمل عليه

- طبعا ومستعد اساعدك بشرط يكون هنا في المكتب

لانني لو قلت في البيت ح ترفض، قلت اسيبها هي اللي تختار المكان اللي ترفضه لو أنا اقترحته، بصت ليا ووشها احمر واديرت، كانت ح تقع لولا انني بسرعه لحقتها واكيد ايدي لمستها، ومشيت وانا مشيت

مشينا وروحنا، وجينا تاني يوم اسمهان اتاخرت شويه، وجت وقالت

- صباح الخير..

كنت لوحدي بالمكتب رديت عليها بالمشاوره يعني صباح النور، وعملت نفسي ملخوم بالشغل.. شويه وقالت

- ممكن تسمعني يا استاذ؟

- طبعا ممكن

- أنا مستعده اتعلم الكمبيوتر في اي وقت انت تحدده

- تعالي قريبه مني شويه

وجلسنا وبدات افهمها شيئا فشيئا

- أنا حاسة بدوخه ومش متستوعبه حاجه النهارده

طلبت كوبين ليمون وشربنا قلت لها

- اتفضلي على مكتبك.. وقلت لها: عاوزه تتعلمي ايه في الكمبيوتر تحديدا؟

- اتقنه

- يااه.. تتقنيه كله؟

- ايوه

- صعبه، ولكن الاتقان بييجي شويه شويه، لان الكمبيوتر فيه حاجات كتير

- فهمني

- يعني كمبيوتر عمل حكومي يختلف عن كمبيوتر شخصي، يختلف عن وجود نت ولا لاء؟

وفهمتها ايه نوع استخدامك للكمبيوتر؟

- أنا عاوزه اتسلى لان زوجي مسافر

ودي معلومه جديده اول مره اعرفها

- يعني عندك نت؟

- اجيب نت عادي

- ح تكلمي زوجك على كده

- طبعا

- كمبيوتر العمل لا ينفع على كدا

فهمتها انها ح تحتاج برامج ودي عليا، ح تحتاج نت وده عليها، عاوزه تتعلم نت وماسنجرات وده عليا، وعدتني انها ح توفر اللازم في خلال اسبوع وكمان قلت لها هاتي الجهاز بكره اخده معايا ابرمجه واظبطه واحط له البرامج اللازمه.. سكتت وانا سكتت

تاني يوم في العمل وصلت لاقيتها على المكتب.. كنت كل مره اروح قبلها المرة دي سبقتني

حييتها ودخلت واندمجت في العمل، وهناك بعد 4 ساعات بقينا لوحدنا وخلصنا تقريبا الشغل، بصيت لها لاقيتها بتبص ليا، ابتسمت أنا.. هي وشها احمر وابتسمت..

انها عندها 36 سنه، كانت بره مع زوجها واتوظفت على كبر، ولم تنجب بعد، وجوزها عمل فحوص طبيه وجد ان العيب عندها، وهي رجعت الى موطنها واتوظفت خوفا من ان جوزها يجوز عليها.. وانها لم تتعامل مع رجال سوى زوجها، وعلشان كدا هي مش عاوزه تندمج مع حد ولا تقول لحد قصتها ومازالت تحب زوجها وان زوجها لم يعرف حتى الآن انها اتوظفت.

رحبت بيها رغم انني اصغر منها بخمس سنوات ولم اتزوج بعد.. بس نظرا لاقدميتي وخبرتي، فانا يعتبر رئيس مباشر لها

- ممكن نتكلم.. احنا ح نعمل ايه؟

- حضرتك سكتي والخيار لك؟

- مش معقول اجيب الجهاز هنا قدام الموظفين.. هيقولوا ايه؟

اقترحت عليها اما ان ارافقها حتى شقتها وابقى تحت في الشارع وتنزل بالجهاز ابرجمه عندي، او

اعطيها عنواني وترسله لي مع حد من اقاربها، او اي وسيله اخرى، ماعدا ان ابرمجه في شقتها او تاتي معي شقتي

- انت بتسد كل الطرق عليا ليه؟

- فكري في اقتراحاتي والموضوع بسيط

مرت دقائق، شعرت انها شهور واخيرا قالت

- اديني عنوانك ورقم هاتفك.. يعني خايف تيجي شقتي؟

- خايف عليكي مش منك.. أنا راجل اعزب وانتي متزوجه، الناس تقول ايه

ومشينا وروحنا على انها ستحضر الجهاز اما بنفسها او مع اخ او اخت لها، ولا اعرف ان لها اخوه او اخوات، ومنتظر ماذا تفعل.

روحت اتغديت ونمت واشطفت وباشرب شاي رن التليفون برقم مجهول، عرفت انها اسمهان تحت ومعاها الجهاز، نزلت وخدته وعزمت عليها ما رضيتش وقالت: باي

طلعت غيرت الوندوز وظبطت الجهاز ونزلت كل البرامج المحتمله وعملت ايميل حريمي واشتركت في موقع رفع وتخزين الصور واصبح الجهاز عال العال، والصبح حملته معي وروحت الشغل واسمهان عرفت ان الجهاز خلاص جاهز من كله، وكتبت لها الايميل الجديد وفهمتها كل شئ وقلت لها عملت اللي عليا وانتي وشطارتك بقه.

وانشغلنا بامور المكتب وعدى اليوم واسبوع وشهر واكتر ولم افتحها في شئ خاص بيها او الجهاز وهي لم تسالني، ورجعت زي الاول تسلم علينا بايديها.. فهمت ان فيه مشاكل محاصره اسمهان بس ايه هيا لا اعرف، وتركتها لازم هي تتكلم علشان اعرف تفكيرها

وفي يوم قلت لها: كلمتي جوزك عن طريق الياهو؟ قالت: لا.. دا أنا باكلمه محمول والمكالمه بتكلفي شئ وشويات

فهمتها ان الياهو برنامج مجاني وبينقل صوت وصوره.. قالت: لازم تعلمني عملي، استناك امتى؟

طبعا كنت منتظر تسالني السؤال ده، فقلت لها: براحتك شوفي موعد يناسبك.. قالت: يوم الخميس نروح عندنا مع بعض.

فهمتها لازم اروح شقتي وبعدين على المغرب اكون عندك

سالتني: بتحب تاكل ايه... بتنام امته... قلت لها: لا.. لا تشغلي بالك وسيبي كل شئ بظروفه

وبعد المغرب توجهت اليها ودخلت.. لقيتها لابسه لبس بيتي محافظ ومحجبه، وقالت: اتفضل انت مش غريب

راحت تعمل حاجه نشربها، فتحت الجهاز وقعدت جنبي حتى فهمتها ازاي تدخل وتتصل بالياهو وازاي ترسل ملفات، وكانت تسمعني ولا تتكلم الا قليلا

ساد الصمت بيننا.. ولم تجد هي او أنا شئ نقوله، حتى سالتها

- جوزك عرف انك اتوظفتي؟

- خايفه اقوله ويفهم غلط، ويسالني ليه وازاي وفين

- لازم تبلغيه، اصله عارف عارف وبدال ما تعملي مشكله وهو له حق تبلغيه، ولما يرفض يبقى ذنبه على جنبه وما تطلعيش غلطانه

بصت ليا ومسكت ايدي ووشها بقى احمر وقالت

- انت عاقل اوي، يا ريت جوزي نصك

حاولت اسحب ايدي، لاقيتها مسكاهم جامد، قمت وسحبت ايدها وطبعت قبله على ايديها

- عاوزه افضفض معاك كاخ

- ما احنا خوات وزمايل شغل، اتفضلي

- انت محيرني باسلوبك الهادئ ده، وما اخبيش عليك كنت خايفه منك

- ليه خايفه؟

- انت شاب اعزب وانا متزوجه وزوجي مسافر، وكمان أنا عندي عيب في الخلفه، كنت خايفه انك تستغلني وخصوصا كل الظروف مهياة

- مهياة لايه؟

- وبعدين معك بقى، ما انت فاهم

بيني وبينكم أنا فاهم واي حد مكاني فاهم

وقامت تعمل عصير وجابته وحطته ووقفت ورايا، وانا قاعد على الكرسي امام الجهاز، حسيت بانفاسها الساحنه.. انفاس متتاليه.. ملتهبه.. تتكلم دون ان تكمل العبارات واحيانا الكلمات

أنا بجد سخنت.. وحبيت استاذن بدال ما الفاس تدخل في الراس، قمت مسكت ايديها وشديتها وحطيت ايدي على كتفها وقربت منها وحضنتها لمده 7-8 دقائق، حضن عادي بدون شفايف، وقلت: اشوف وشك على خير

- استنى.. استنى

- اقابلك بكره في الشغل... باي


نـــسيت إني متزوجه

تزوجت زي اي بنت زواج تقليدي.. قالوا ان فلان خطبك.. تاني يوم قرأوا الفاتحه وكام يوم عرفت ان الدخله الخميس الجاي، امي قالت ليا، وانا لا اتكلمت ولا اعرف اقول ايه لو اتكلمت، جه الاربعاء وحنوني ورقصوا وغنوا وعملوا نصبة كنبه وعليها كرسي وع الساعه 10 نزلوني وزغاريت ورقص وسمعت مبروك يا عروسه وصبحنا الخميس والكل مشغول، جت ست كدا مشهوره بتقعد مع العرايس قبل دخلتهم ما اعرفش بتعمل ايه، جهزوا طشت وميه وصابون وروايح والوليه خدتني ودخلنا اوضه وتربست الباب من جوه وعرفت انها جايه تشيل الشعر اللي في جسمي وتنصحني، كنت مكسوفه، واتكلمت وقلت يا خالتي هو فيه ايه؟!

المهم نيمتني وبدأت تنتف الشعر بحاجه معاها زي العجينه وقلعتني الكلوت ونضفت بير وراكي وكنت مستحليه ايديها ولبست كلوت جديد وقميص برضه جديد ولبستني جلابيه قديمه وقالت: انتي الليله رايحه لعريسك فاهمه؟ حياه جديده خلي بالك، ح ينام معاكي على سرير واحد وبقيتي مراته، فاهمه يعني ايه مراته؟ قلت: اسمع كلامه واغسل هدومه واطبخ مش كدا؟ قالت: استهبلي بقه واعملي عبيطه، جوزك فاهمه؟؟ يعني ح ياخد عرضك وشرفك؟ قلت: يعني ح اسلمه جسمي،

قالت: كدا بدأتي تفهمي اهوه وبطلي عبط، يعني ح ينيكك، افهمي وما تتعبنيش.. سكت وقلت: اهو هو عارف ح يعمل ايه وح اوعدك يا خالتي اني ح اسمع كلامه..

جه المغرب والعشا وزفوني الى عريسي

هناك كان عامل قعده برضه قعدت جنبه، وهات يا رقص من القرايب وشويه وجه عمي قال: يلا انزلوا، ودخلنا الاوضه، لاقيت خالتي اللي شالت شعر جسمي موجوده، لما دخلنا ادوا لعريسي قماشه بيضا ولفتها خالتي على صوبعه ومسكتني بين رجليا وقالت لعريسي: تعرف؟

قال: ايوه اعرف، قالت: انا ح امسكها وانت خلص

غمضت عيوني وحسيت بشوية الم والدم نزل وبلل القماشه، شالني عريسي وقعدني على السرير تحتي قماشه تانيه وفردوا القماشه اللي عليها الدم وفتحوا الباب وزغرطوا ومشوا اهلي والناس مشيت وخالتي كمان مشيت، وعريسي كنت عارفه اسمه خالد وانا امال، هو نبه عليا ان اسمع كلامه واسمع كلام امه وابوه، قلت: حاضر يا خالد

هجم عليا ونزل لباسه ونيمني على ظهري، سمعت كلامه شوفت زبه كان منتصب جامد وكنت اول مره اشوف كدا

قلت: طيب ده ح يروح فين؟ سكت، جه قعد بين رجلي ووسعهم ومسك بتاعه وحطه على كسي ومسكني من كتافي وضغط.. كمان ضغط، زبه يفلت يمين مره شمال مره وانا فاشخه له، عرق وعرقه بينقط من وشه وانا زي ما انا

قام تاني ومسك رجلي رفعهم وحط بتاعه تاني وضغط ودخلت حته منه جوايا، حسيت بوجع بس مش عارفه اعمل ايه، طلعه ودخله ويضغط لحد ما دخل كله، انا سخسخت ودوخت وروحت في عالم مش عارفه اوصفه، غير اني اقول حسيت بشوية الم على اني مستحليه الوضع بس لما دخل حسيت ان روحي في ايده هو شغال مش بيبطل، بدات احس بحاجه حلوه واهتزيت واترجرجت تحت منه وهو كابس عليا جامد وهو كمان اترجرج واهتز جامد وخمد هو وسابني.

قمت سخنت ميه وغسلت وسخنت البطه والشوربه والمكرونه على فص لمون واتعشيا، وقعدنا يعرفني بنفسه، يعني هو فاهم ولافف انه شغال في دوله تانيه وح يسافر اخر الشهر (قدامه 14 يوم لسه)، وانه اختارني لحلاوتي وجمالي، ايوه ما انا ساقطه اعداديه وهو معاه دبلوم.

شربنا شاي وقام وناكني مره تانيه وقالي العب في بتاعه، لعبت لحد ما قام تاني وركبني وناكني كمان مره وانا كل مره اترجرج واهتز وحاسه بحاجه حلوه وعوزاه يفضل كدا طول الليل.. بعدما ناكني 3 مرات سابني ونام وانا كمان نمت.

مرت الايام وعدى ييجي اسبوع، وجاء اهلها بالهدايا كما يفعل اهل الريف وانشغل خالد بزراعة الارض، انهمكت امال في شغل البيت، وكانت بتروج لجوزها الغيط بطعام الغذاء، وفي مره خالد قرب من امال وخطف بوسه، امال انكسفت ورجعت لورا وقالت له اصبر لما نروح، يمكن حد يكون معدي يشوفنا، الارض مزروعه ذره، سحبها ودخل بيها بين الزروع وخلاها توطي ونزل كلوتها وهو نزل كلوته وناكها في 11 دقيقه كدا على السريع، وقاموا واتعدلوا وهي بتلم الاطباق علشان تروح قال لها بكره ح يسافر يخلص التذكره علشان ح يسافر بره يروح شغله وح يغيب 6 شهور

قالت له: تروح وتيجي بالسلامه، وقامت روحت

البنت لما اجوزت احلوت ولبست وشدت عيون الناس، المهم جوزها سافر ودعته من قدام البيت وسافر خالد وترك العروسه بعد دخلتها بحوالي 20 يوم

امال عايشه مع اهل جوزها، لما سافر زوجها ابوها عرض على حماها ياخدها عنده لما جوزها ييجي من السفر، حماها رفض وقال لابوها ازاي ما يصحش دا بنتنا ومرات ابننا وبقت بتاعتنا خلاص، امال تصحى من بدري تكنس وتخبز مع حماتها وبفطروا وتاخد المواشي وتروح الغيط تحش لهم وتوكلهم وتروح، على العصر تروح تعشيهم وعلى المغرب تروح بالبهائم.

كان فيه نسوان وصبيان ورجاله بيروحوا الغيط مع مواشيهم، اتعرفت واتصاحبت امال عليهم عادي والبنات بيسالوها: الجواز حلو يا امال؟ طيب جوزك عمل ايه فيكي ليلة الدخله؟ عاوزين يعرفوا ويتعلموا ويتسلوا لان الكلام عن الجنس في حد ذاته حلو!

الصبيان كانوا بيقعدوا بعيد وبيتصنتوا على الصبايا وهن بيتكلموا مع امال، وكان الصبيان لما بيسمعوا الزب والكس والنيك بيهيجوا وبيلعبوا في ازبارهم، ويقولوا لبعض انا زبي اكبر من ازباركم، طب شوفوا وكل واحد ماسك بتاعه وبيفتخر بيه بين اصحابه

وفي مره امال قاعده وقعد معاها صبي من اياهم، وكان الصبي بدون كلوت وبتاعه مدلدل ونصه باين، امال شافته وشدت هدومه، يعني تغطي زب الصبي، الصبي خد باله ومد ايده لعب فيه البتاع شد وانتصب، امال عاوزة تقوم شدها الولد وقعدها وبص حواليه مالقاش حد قالها امسكيه كدا، رفضت في الاول لكنها مسكته، ايدها حست بسخونته وطوله بس رفيع شويه لكنه طويل اطول من زب جوزها.

الصبي عنده خبره من اصحابه، مسك راس امال وطلب انها تبوس زبه، امال قالت ابوسه؟ باقرف،

جوزي كان بيدخله بس، الصبي اقنعها انها تجرب، وطت امال وباسته وشاور لها تلحسه، لحسته ثم مصته وهي كدا الصبي قذف في وشها، امال ادهشت وقامت تنظف نفسها، نقطه من لبن الصبي دخلت بؤها غلط، استطعمت الطعم عجبها!

الواد لملم نفسه ومشي، امال لما لحست ومصت وداقت الحليب اتمنت تتكرر الحكاية تاني وقالت: جوزي مفكر انه ابو العريف، حلاوه يا ولاد دا النيك مش زب وكس بس..

امال اتعودت تروح الغيط علشان الصبي اللي علقت معاه، فقد وصل معها الى ابعد الحدود ما عدا النيك من الطيز، فيه واحد لاحظ ان الصبي وافعاله واتحايل عليه يجرب معاه نيك امال، اتفق معاه وقاله ابقى تعالى بكره وانا بانيكها، وخش علينا وقتها ح تحط امال امام الامر الواقع، وفعلا والصبي بينيك امال دخل عليهم الصبي التاني، امال سلتت الزب من كسها وقعدت مكرفسه خايفه، ولما عرفت مافيش فايده قالت: ح تنكوني انتوا الاثنين ازاي؟

قاموا واتبادلوا عليها ونزلوا جواها، وصبي منهم فكر في طيزها ولم يخبرها بذلك، ولعب في طيزها ودخل صوابعه وامال مبسوطه وهي راكبه على زب صبي، قام الصبي التاني ركبها من ورا وحاول لحد ما دخل زبه في طيزها.. امال مش قادره ومش مستحمله زبين جواها بس مع الوقت حست بمتعه، امال جسمها اكبر من الصبيان وطيزها كبيره، والصبيان نحيفان بيكونوا زي جوز فئران بينيكوا قطه، وامال فضلت على كدا شهور واتعلمت النيك كويس

كلمت جوزها انه يبعت ياخدها قالت له: خدني عندك باحبك

وبعت وخادها والصبيان مستنيين عوده امال!


ليله ساخنه مع المهندسه

بيتي مكون من طابقين، عرضت الطابق الارضي للايجار، جاني اتصال على جوالي، رديت كان المتصل حرمه اسمها لينا، قالت انها ترغب باستئجار الطابق الارضي، جت وعاينت الطابق الارضي واتفقنا واجرته لها لمدة 6 شهور، كانت جميله ومتوسطة الطول حوالي 175 وجسمها مليان وصدرها نافر وطيزها بارزه، لون بشرتها قمحي وعمرها 38 سنه، عرفت انها تشتغل مهندسه مدنيه..

مر حوالي شهر ما كلمتها باستثناء تحية الصباح والمساء.. في احد الليالي الساعه 9 تقريبا، رن جرس التلفون رفعت الخط كانت المهندسه لينا، انتصب زبي على نعومة صوتها، قالت لي: اسطوانة الغاز فرغت ممكن تركب الاسطوانه الثانيه، وافقت ونزلت لعندها كانت تلبس ثوب لتحت الركبه بشوي وخفيف نوعا ما، بدلت الاسطوانه الفارغه بالاسطوانه المليانه شكرتني وهميت اطلع

قالت لي: خليك تشرب القهوه، جلست كانت كل شوي تحط يدها على كتفها وتدلكه

جابت القهوه وأنا اشرب القهوه

سألتها: كتفك يوجعك؟

قالت: يوجعني كثييير

قلت: اذا تحبي اسوي لك مساج يمكن ترتاحي

وافقت جلست على كرسي، كشفت عن العضله اللي جنب رقبتها وبديت ادلكها بشويش صارت تتوجع، انتقلت لكتفها وصرت ادلكه ورجعت للعضله وأنا ادلكها وزبي منتصب بقوه، تسللت يدي الى صدرها وبديت اتلمس نهودها حطت ايدينها على ايديني، وهمست آآآآآآآآآه صرت افرك حلماتها الكبيره قامت عن الكرسي حضنتها وصرت، ابوسها من رقبتها وخلف اذانها اطلعت ايديني من تحت هدومها وفتحت سحاب، ثوبها اللي على ظهرها فوقع الثوب على الارض ونزعت عنها حمالة نهودها، تبين لي نهدين مستديرين يتوسطهما حلمتين كبيرتين بلون بني غامق، صرت افركهم باصابعي وأنا ابوسها من شفايفها وخدودها وهي تبادلني القبل والعناق، حملتها لغرفة النوم وتمددنا على السرير وتابعت بوسها ونزلت على نهودها امص واعض حلماتها، حطيت يدي بين افخاذها لاحظت كلوتها ترطب من سوائل شهوتها، انزلت كلوتها مدت يدها تتحسس زبي كان منتصب ويكاد ينفجر من فرط انتصابه، صارت تدلكه بيدها فتحت ارجولها وحطيت زبي على اشفار كسها وصرت احركه، لحظات وانزلق عميقا داخل كسها وبديت ادخله واطلعه وهي تتمحن وتتغنوج، وتقول: آآآآآآآآآه وشهيق وزفير حار، خلال هالشيء كنت امص شفايفها وخدودها وافرك حلماتها، بعد حوالي 15 دقيقه شعرت اني قربت اقذف المني قلت لها: قربت اقذف.. طوقتني بذراعيها وشدتني على جسمها حينها بدا المني الساخن يتصبب في كسها، بعد حوالي دقيقتين ارتخى جسمها كنت ابوسها من شفايفها وخدودها، ظل زبي في كسها حتى ارتخى وطلع منها، تمددت جنبها.. كانت مغمضه عيونها، فتحت عيونها وقالت لي: تعال معي على الحمام، رحت معها تغسلنا ودلكت كتفها بالميه الساخنه ورجعنا لغرفة النوم، تمددت على بطنها وقالت لي: من زمان ما مارست الجنس حوالي 6 شهور او اكثر، منفصله عن زوجي، كل منا في حاله، رديت عليها: وأنا صارلي فتره طويله ما نكت

حطيت يدي على فلقات طيزها وصرت افركهم عالخفيف، ضحكت بصوت خفيف، وقالت: اعجبتك طيزي صحيح؟ هي كبيره لكنها مغريه وطريه وناعمه، كان زبي منتصب، جلست بين افخاذها وفتحت فلقات طيزها وحطيت زبي على فتحة شرجها وصرت احركه لفوق ولتحت صرت اضغط بزبي على فتحة شرجها، قالت: بشويش طيزي مو مفتوحه، عندي كريم جابته وصارت تدهن زبي بالكريم، ودهنت فتحة شرجها وحطيت زبي وصرت اضغط عليه صار يدخل شوي شوي، كانت تشد على نفسها دخل زبي كله في طيزها تركته فتره حتى تعودت على حجمه، وصرت اطلعه وادخله وهي تتمحن وتتوجع وتقول: أييييييييي بشويش آآآآآآآآه، زبك يوجعني آيييي ياطيزي فتقتها بشويش عليها، بعد حوالي 10 دقايق قلت: قربت اقذف، ضغطت عليها فانفجر المني الساخن داخل طيزها، تركت زبي في طيزها حتى ارتخى وطلع لحاله، جلسنا شوي واشعلت سيجاره وصرت اسحب عليها وهي بعد صارت تدخن معي، راحت على المطبخ عملت شاي وشربنا، جابت محارم ورقيه مبلوله مسحت زبي، بيدها ونظفته وصارت تمصه وتلحسه فانتصب بقوه قالت: واااااااااااااااو احبه وهو واقف، مصته بنهم اطلعته من فمها وطلبت منها تقرفص قرفصت ابعدت رجولها عن بعض، وادخلت زبي في كسها بسرعه فشهقت وصرت ادخله واطلعه وزبي يضرب في جدران كسها، طلعته وطرحتها على ظهرها ورفعت ارجولها ودفعتهم تجاه صدرها، وادخلت زبي في كسها وهو يطلع ويدخل وخصياتي تضرب على طيزها كانت تقولي: اااااه ااااه اي اي زبك وصل بطني نزل ارجولي، بعد حوالي 10 دقايق ضغطت عليها، بقوه وانفجر بركان المني الساخن في كسها، انزلت ارجولها وظليت نايم فوقها، ابوسها من خدودها وشفايفها حتى ارتخى زبي وطلع لحاله من كسها، رحنا على الحمام تغسلنا ورجعنا لغرفة النوم تمددنا على السرير، نامت لينا في حضني حتى الصباح، بعدها نكتها حوالي 6 مرات او اكثر!


الأم وإبنتها المعاقة وجارهم الشاب

توفي زوجي وأنا في ريعان شبابي، فأنا أبلغ من العمر 42 سنة، أرملة منذ 5 سنوات لم أتذوق فيها الجنس، حتى جاءني ذلك الشاب ليسكن في بيتي الذي ورثته عن زوجي في أحد إحياء القاهرة القديمة، وأعيش فيه مع ابنتي المعاقة والتي بترت ساقها في حادث وحكم عليها أن تعيش بدون رجليها رغم صغر سنها، حيث إنها تبلغ من العمر عشرون سنة وأختها الأخرى متزوجة وتعيش في إحدى محافظات الوجه البحري..

كانت حياتي كلها لابنتي التي انعزلت عن العالم تماما، وتخرجت من جامعتها وهي في نفس الحال لا يوجد لها غيري وأختها وصديقة واحدة فقط تزوجت منذ أشهر.

وكم كنت أموت حزنا عندما أتخيلها هكذا لن تستطيع الزواج وكتب عليها الحرمان من الجنس قبل أن تتذوقه، وكنت أشفق عليها وعلى حالي أيضا.. حتى جاءنا هذا الشاب مجدي، شاب يبلغ من العمر 25 عاما، رياضي فارع الطول خجول، ومن أول مرة وقعت عيني علية لم استطع إنزال عيني عنه فقد أسرني..

كان وسيما لدرجة فائقة يكسو جسده الشعر الكثيف، جاء ليطلب مني استئجار شقة خالية في بيتي المكون من ثلاثة طوابق، يسكن الطابق الأول رجل مسن وزوجته وخادمة تلبي طلباتهم ويأتي أبناؤهم لزيارتهم بشكل دوري، واسكن أنا في الطابق الثاني أنا وابنتي، والثالث توجد شقة خالية عبارة عن غرفة وصالة وحمام ومطبخ، حيث صممها زوجي لتكون تراس والمساحة الباقية تستخدم للجلوس، سطح فارغ فيه شجيرات نباتات احرص دائما على الاعتناء بها..

طلبت منه مبلغ كتامين، فوافق وقال: ما هي شروطك؟

فقلت: أن تعتني بالبيت كأنك تملكه، نحن هنا بمفردنا وسنعتبرك كابن

دفع مبلغا كبيرا من المال لمدة ستة أشهر، فدهشت لتصرفه، ما الذي يدفعه لفعل ذلك؟؟ صعدت معه لأريه الشقة وكانت مرتبة، وطلبت منه أن ينادي علي إن احتاج إلى أي شيء، نزلت إلى شقتي وهذا الشاب سيطر على كل تفكيري لدرجة لا تحتمل..

في اليوم التالي صعدت بحجة ري الزرع، وكنت أرتدي جلباب ضيق لا يوجد تحته أي شئ على الإطلاق، ووجدت الباب مفتوحا وصوت موسيقى ينبعث من الداخل وصوت مياه الدوش في الحمام، فاقتربت لأجد باب الحمام مواربا فتجرأت ولا أدري لماذا حاولت مشاهدته عاريا كنت أرغب في ذلك بشدة.. اقتربت في زاوية لا يستطيع رؤيتي فيها وقلبي ينبض بشده، حتى استطعت أن أرى ذلك الوحش واضحا منتصبا كجندي متحفزا لاقتحام أوكار العدو، خرجت سريعا وقد امتلأت إصرارا على تجربة ذلك الوحش لكن كيف وهذا الشاب لا يتحدث معنا!

قضيت ليلي وأنا أفكر في ذلك وقطع تفكيري نداء ابنتي، فقد كانت ترغب في الاستحمام، فذهبت إليها لأجدها على سريرها ولاحظت أن ملابسها مبتلة ولأنها لا تردي ملابس داخلية فقد كان واضحا بان ماء كسها قد أغرقها، فنظرت إليها مستفسرة بخبث، فاحمر وجهها.. أنا كنت بحلم بحلم جميل يا ماما، أنا ومعايا رجل لا اعرفه، فضحكت وقلبي يعتصر حزنا وإشفاقا، فقد كنت أعلم أنها لن تتزوج فمن يرضى بنصف امرأة، حملتها إلى الحمام وبدأت أحميها ولاحظت كثافة الشعر على كسها، وسالت نفسي كيف لم الاحظ ذلك لو كانت سليمة كأمها كانت اهتمت وقامت هي بذلك.. وذهبت لكي احضر ماكينة حلاقة كانت عندنا خاصة بزوج ابنتي، أبدلت شفرتها وبدأت أحلق لها عانتها حتى ظهر لي كسها جليا، وردي أشفاره كبيرة جدا لم ألحظها من قبل، أثارني فبدأت ألمسه وأداعبه ولم تبدي ابنتي اعتراضا، فقد كانت مستمتعة إلى الثمالة، وعندما أفرغت ماءها احتضنتني وقالت أنا بحبك أوي يا ماما! فطبعت قبلة على خدها وحملتها لغرفتها ذهبت للنوم وكلي شهوة ورغبة عارمة في الجنس، فنادت وقالت: قربي لي الكومبيوتر، فقربته لها وغادرت، لم أستطع النوم فعديت إلى غرفة ابنتي لأطمئن عليها واقتربت لأسمع صوت تأوهات حارة، فنظرت لأجد ابنتي تشاهد فيلما جنسيا ويدها اليسرى تعتصر صدرها وباليد اليمنى تمسك بزب اصطناعي وتدخله بقوة وتخرجه من كسها، صعقت في البداية إنها ليست عذراء ومن أين حصلت على هذا الزب ومن أعطاها إياه؟

فكرت أن أدخل عليها ولكن انتظرت ربما رغبتي في المشاهدة وأنا مثارة من حركاتها ومن المشاهد الصريحة للجنس في الكومبيوتر، بدأت ألعب في كسي حتى ازددت حرارة وشهوة وكدت أن أحترق من نار الشهوة ودخلت عليها ففزعت وحاولت إخفاء الزب الصناعي ولكن يدي كانت الأسرع فاختطفته منها وسألتها من أين وما الذي تشاهدينه، فانفجرت بالبكاء فتركتها وذهبت لغرفتي أفكر، وبدون إدراك بدأت أتخيل ذلك الشاب وزبه كأنه معي ينيكني وأدخلت الزب الصناعي في كسي حتى أفرغت وجاءتني الفكرة على الفور فذهبت وأخذت الكومبيوتر لغرفتي ونزعت منه إحدى الوصلات!

في اليوم التالي كانت عطلة مجدي وكان يعمل مهندس الكترونيات في إحدى شركات الكومبيوتر، صعدت إليه في المساء وكان يطبخ طعامه فقلت له: يا خبر انت اللي بتطبخ، طيب كنت قولت لي وأنا كنت عملت لك الأكل، فابتسم وهو يطالع جسدي بشغف وعلى استحياء: مش عايز أتعبك.. نظرت له وقلت: لا تعب ولا حاجة أنا عايزاك تصلح لي الكومبيوتر بتاعنا مش عارفة أشغله وأنا هاجهز الأكل، وافق فورا واستأذنني لكي يغير ملابسه، فقد كان يرتدي شورت أظهر زبه المنتصب بشده وتيشيرت قصير ظهرت عضلاته منه بشكل جلي..

نزلت مسرعة إلى الأسفل وتوجهت لغرفة ابنتي ووجدتها نائمة، فأغلقت عليها الباب وتوجهت لغرفتي رتبتها وعطرتها وعطرت نفسي.. دقائق ودق الباب، فتحت له مرتدية روب أسود وأسفله طقم داخلي عبارة عن خيوط تشابكت معا لتنسج شيئا بسيطا يظهر أكثر ما يخفي..

استقبلته بنظرة كلها رغبة ودلع ولهفة، فرد علي بنظرة شهوة خجولة فقلت له: تفضل الكومبيوتر في غرفة النوم.. ولم يكن من الصعب عليه أن يفهم رغبتي فيه، وعندما دخل الغرفة اكتشف سريعا بأن الجهاز عطل بالعمد فابتسم وقال: ده شيء بسيط وأوصل تلك الوصلة وأدار الجهاز وضغط على عدة أزرار متتابعة لم أعرف لماذا ثم نظر إلى شاشة الجهاز وابتسم فقد اكتشف أننا كنا نشاهد فيلما اباحيا! وبدون عناء شغله

فنظرت إلى الأرض، فابتسم وخرج وزبه منتصب، لم أكن أستطع تضييع أي ثانية أخرى فسبقته للباب وأغلقته، فتقدم مني مباشرة بكل تصميم وقوة لينزع عني ذلك الرداء ليظهر له جسدي أمامه وبدون أن يعطي لي فرصة احتضنني وقبل شفتي بقوة ويده تعتصر طيزي من الخلف، وأفلت منه باتجاه السرير فلحقني وقد تجرد من ما كان يرتديه وهبط بين أفخاذي ليلتهم كسي وأشفاري، ولم ينتظر أن أتجرد من تلك الخيوط المتشابكة بل مزقها كوحش كاسر بأسنانه وهو يلتهم جسدي بشفاهه تارة وبأسنانه تارة أخرى ويداه تعتصران أثدائي بقوة وكلما زاد أنيني وتأوهاتي زاد هو من اعتصارهما ومص حلماتهما.. استمر في لحسي ومصي ما يقرب من الساعة كطفل جائع لأستقبل زبه في يدي تحسست قوته وسمكه وطوله ومن قوة انتصابه، كنت أشعر بعروقه النافرة ودفعته في فمي والتهمته مصا ولحسا وتقبيلا حتى بدأ يتاوه ويقول: إنتي حبيبتي، أنا بحبك هانيكك يا شرموطة، هاولع لك كسك يا متناكة

ولم أكن أريد غير سماع ذلك لتنطلق صرخاتي: أيوه نيييييييييييكنييي

ليقتحم بزبه جدران كسي فأحسست أن روحي تغادرني وشهقت من عنفه وقوته، وما هي إلا دفعات متتالية حتى كان مائي ينطلق غزيرا كشلال يسقط من أعلى الوادي! حملني مرة واحدة ورفعني لأجلس على زبه المنتصب وهو راقدا على ظهره، وأدركت حجمه وطوله من تلك الوضعية فقد كان رأسه غليظا وجلست بهدوء حتى أدخلت راس زبه فسحبني من خصري للأسفل بقوة ليولج كامل زبه في، فشهقت وانتفضت مرة أخرى ورحت أصعد وأهبط بسرعة حتى أفرغت مائي للمرة الثانية وهو ما زال منتصبا..

قام ليغير وضعي لأسجد أمامه وبسرعة لم أشعر إلا بذلك الوحش يخترق كسي من الخلف وبطلقات متتابعة ظل يدفعني ذهابا وإيابا حتى قارب على الإنزال فصرخت: نزلهم كلهم جوه.. ودقائق حتى أحسست بسيل من المني الدافئ تتبعه طلقات حارة تندفع داخل جوف كسي..

نمت بجانبه فقال: أنا كنت مستني اللحظة دي من زمان، أنا سكنت مخصوص عندك عشان أكون جنبك وعشان ييجي اليوم وأنام معاكي وأنيكك!!

استأذن في الخروج وطلب مني الصعود في شقته لنكمل ما قد بدأناه..

غادر وذهبت إلى الحمام لأستحم وكلي سعادة وشوق أكثر، وأثناء مروري سمعت ابنتي تبكي، فدخلت عليها وجدتها على الأرض راقدة مبتلة من الأسفل وسألتها: ما الذي يبكيها؟؟ وكيف سقطت؟؟ قالت: أنا نفسي أعمل زي ما كنتي بتعملي دلوقتي مع مجدي، أنا شفتكم انتي ما حستيش بيا، فاحتضنتها فقالت: أنا عارفة إني مش هاتجوز عشان كده صاحبتي جابت لي البتاع اللي أخدتيه مني، تقصد الزب، وأظن إني أنا أولى بيه منك إنتي معاكي زب حقيقي، وبكت بمرارة، تركتها وأنا في حالة من الحزن وجلست أفكر كيف أساعدها.. صعدت إليه وجدت باب الغرفة مفتوحا ناديت عليه فخرج عاريا تماما وزبه منتصب بقوة، سحبني بقوة للداخل وحملني وألقاني على سريرة وباعد بين فخداي ودفن وجهه بين أفخاذي وبدا يلتهم كسي وأشفاري بلسانه وأسنانه حتى أفرغت سيلا من الماء، قام وأدخل زبه بعنف في كسي، فصرخت فضاعف من إدخاله فشهقت ولم يرحمني في تلك اللحظات لم أشعر إلا بنار في كسي ويدان تعتصران بزازي، وتوقفت عن العد كم من المرات جاءتني الرعشة، حتى تهالكنا من التعب، فرقد بجواري واحتضنني عارية وأشعلت سيجارة لأدخنها وقلت له: أنا عايزاك تنيك بنتي

فصعق وقال: كيف؟؟ أليست عذراء؟

فقصصت عليه حكايتها والحادثة التي حدثت لها فوافق

في اليوم التالي جهزت طعاما شهيا واتصلت به فكان في الخارج ووعدني بالقدوم بعد ساعة، ذهبت لابنتي وجدتها تقرأ قصة جنسية، فقلت لها: أنا محضرة ليكي مفاجأة، إنتي عارفة إن ماما بتحبك، وحملتها وأدخلتها الحمام وقمت بإعدادها كعروس، خرجنا إلى الصالة وأرقدتها على الأريكة، وبعد مرور الساعة جاءنا مجدي وقلت له: تعالى ساعدني في نقل الكومبيوتر إلى الصالة، وفي تلك الأثناء دخلت لكي أغير ملابسي لأرتدي روبا فقط لا يوجد تحته شئ، وخرجت لأجده يضحك مع ابنتي، فأدرت الفيلم بدون مقدمات وتركتهما وذهبت لإحضار بعض العصير ولم أنسى أن أخبئ الزب الصناعي تحت الأريكة..

عدت فوجدت مجدي يعتصر بزاز ابنتي وهي مستسلمة ومنتشية فجلست في الكرسي المواجه وقلت: خدي راحتك يا حبيبتي مجدي هيكون بتاعنا إحنا الاتنين.. جررتهم من ملابسهم بيدي وأخرجت زب مجدي وبدأت ألحس له وأمص وابنتي تلعب في كسها ثم أدخلته بيدي في كسها وأخرجت الزب الصناعي وأدخلته في كسي لأثيرها ولم تكن بحاجة لإثارة أبدا فقد كانت مثارة لأقصى درجة أفرغت عدة مرات متتالية حتى تهالكت، وبعد ذلك قام ليدخل زبه في كسي وأعطيته كسي ليخترقه بعنف وقوة حتى كادت أن تخرج روحي واقتربنا من ابنتي ولحست لها كسها ومجدي ينيكني من كسي من الخلف، حتى قارب على الإنزال فأخرج زبه وقذف في كسها فلحست مني مجدي الخارج من كس ابنتي وقامت هي بلعق المني من على زبه ونمنا ثلاثتنا عرايا حتى الصباح.


فتاة وثلاثة رجال

أنا ابنة لرجل بسيط، يعمل بوابا لفيلا دكتور كبير في الجراحة، وزوجة هذا الدكتور سيدة أعمال، وكان لي أخ واحد وهو طالب في نهائي طب وكانت لهذا الدكتور ابنة بنفس سني تقريبا ولكنها مدللة جدا لأنها وحيدة.

وعندما كبرت وأخذت شهادة الدبلوم قال لي والدي: كفاية تعليم

فجلست في البيت أساعد أمي في أعمال البيت، وفي يوم جاء الدكتور وقال لأبي: اجعل ابنتك تطلع كل يوم تسلي البنت شوية

قال له أبي: حاضر يا بيه

فبقيت كل يوم أدخل الفيلا وأجلس مع الفتاة إلي أن جاء يوم وكنا في عز الصيف والجو حار جدا، فقالت لي هدى وهذا اسمها: تعالي نطلع غرفتي

فذهبت معها، وعندما دخلنا الغرفة قفلت الباب بالمفتاح وقالت: علشان نبقى براحتنا، فلم أعرها انتباها

فقالت لي: الجو حار جدا

وقلعت كل هدومها ما عدا الكولوت وحمالات الصدر، فرأيت جسمها الأبيض الجميل فقالت: اقلعي إنتي كمان إحنا بنات زي بعض

فقلعت ملابسي مثلها وقالت لي: جسمك حلو أوي تعالي أعمل لك مساج

ونمت أنا على السرير وهي تتحسس جسمي برفق حتى أني أحسست أنه سيغمى علي، وبدون مقدمات مسكت شفايفي وفضلت تبوس فيهم وأنا تجاوبت معاها لأن جسمها أغراني جدا، فمسكت حلمات صدري تمص فيهم وتتحسسهم برفق وتقول لي: صدرك جميل جدا، وقالت لي: اقلعي كل هدومك.. فقلعت، وهي كمان قلعت كل هدومها، وبقينا عرايا فنامت فوقي وجعلت جسمي يحتك بجسمها حتى ارتعش جسمي وأحسست بماء كسي وهو ينزل، وكانت هذه أول مرة أمارس فيها السحاق وبقينا على هذه الحال أكثر من ساعة ونحن نمارس السحاق بدون توقف، واستمرت هذه العملية فترة كبيرة وكنت عندما أنزل من عندها أمارس العادة السرية عندما أخلو بنفسي، وفي يوم قال لي أبي: أنا سأسافر إلى البلد أنا وأمك لحضور فرح وإنتي وأخوكي تفضلوا هنا علشان الكلية، قلنا: حاضر أنا وأخي، وبعدما سافر أبي وأمي، خرج أخي فجلست وحيدة في المنزل فأغلقت الباب وجلست أمارس العادة السرية وفي قمة شهوتي دخل علي أخي، فحاولت أن ألملم نفسي فلم ألحق فقال لي: أنا عارف إنتي بتعملي إيه من زمان وعارف حكايتك مع الست الصغيرة هدى.. فسكت ولم أرد، فجاء إلي وجلس بجواري وقال: أنا نفسي أنام معاكي من زمان

قلت له: انت مجنون، أنا أختك

قال: ما تخافيش أنا أخوكي وأعرف أحافظ عليكي

قلت له: أرجوك بلاش، إذا كنت ترغب تنيك هات أي واحدة وأنا سأخرج وأترك لك المكان على ما تخلص معاها

قال: أنا عاوزك إنتي

فسكت لأني كنت أحبه جدا ومشتاقة أيضا إني أتناك منه ولكن كنت أتمنع

فقال: اقلعي ملابسك

فقلعت ملابسي

فقال: علشان الإحراج هاطفي النور

قلت له: لا عايزة أشوفك وتشوفني يا حبيبي

وفعلا ساب النور والع، وعندما اقترب مني وجدته عاريا تماما وقال: لا تخافي أنا هاعرف أحافظ عليكي

فكحلني ثم نيمني على ظهري وأدخل زبره في كسي بعد أن هيجني بالقبلات والتحسيس، فأحسست بقشعريرة في جسدي وألم شديد في كسي لأن زبره كان كبير وتخين، وتساقطت قطرات دم بكارتي ولكني بعد فترة من الإيلاج أصبحت أستمتع بالنيك معاه، حتى عندما رجع أبي وأمي من السفر بقينا نفهم بعض من النظرات وكنا نمارس الجنس مع بعض في أي مكان نختلي فيه مع بعض، وأهدى لي غوايش ذهبية وخواتم وأقراط وخلاخل وحليا كثيرة ودبلة عليها اسمي واسمه كأننا متزوجين، إلى أن جاء لي عريس، فحزنت لأني لن أتناك من أخي مرة أخرى فقال لي أخي: لا تحزني سآتي لزيارتك كثيرا

وأجرى لي أخي عملية ترقيع لبكارتي بنفسه وتم الزفاف، وفي يوم الدخلة وجدت بزوجي عجزا جنسيا كاملا، فكان يفعل معي ما تفعله هدى ابنة الدكتور وقال لي: أنا بتعالج.. فصبرت وقلت هذا حظي إلي أن جاء لي في يوم وقال: أنا ذاهب إلى بلد لمدة أسبوع في شغل

وبعد السفر بيومين جاء لي أخو زوجي، وعندما فتحت له الباب كنت أرتدي ملابس شفافة جدا، فجلس وبدون مقدمات قال لي: معلش استحملي أخي على ما يتعالج

قلت له: استحمل يوم ولا شهر ولا سنة وأنا امرأة ومن حقي أن أمارس معه الجنس

فسكت قليلا وقال: ممكن أن آخذ مكانه على ما يتعالج

فاقترب مني وأمسك بشفتيه شفتي يعتصرهما عصرا ويمص في لساني ويداه تعبث في صدري إلى أن أحسست برعشة في جسدي وسال ماء كسي بغزارة، فأمسكت زبره وجلست أمص فيه بشراهة لأني كنت جائعة جنس إلى أن انتصب فنيمني على ظهري ورفع رجلي وأدخل زبره في كسي وظل يدخله ويطلعه بسرعة وأنا كنت باموت تحته من النشوة والاستمتاع بهذا النيك اللي عمري ما جربته، وبذلك أصبحت أنا أكتر فتاة تتمتع بالنيك، فأنا أتناك من أخي في كسي وبزازي وأمارس السحاق مع زوجي وأتناك من أخو زوجي في كسي فأنا أكتر امرأة أتمتع بالجنس!


الأرمله والحصان

ترملت ولم تتجاوز من العمر ال 33 سنة، كان مضى على زواجها ثلاث سنوات لا اكثر عندما مات زوجها في حادث انقلاب جرار زراعي وهو ينقل بضاعته الى السوق، لم ينجبا اطفالا لمشكلة نسائية لديها، صبر عليها المرحوم ثلاث سنوات، وكان على وشك ان يتجوز عليها لولا ان الموت فاجاه..

ورثت عنه بيتا ريفيا كبيرا مع حوش واسع يضم مزرعة صغيرة للغنم والدجاج والوز مع بقرتين وقطعة ارض زراعية واسعة وحصان فتي لفلاحة الارض.

بعد وفاته، لم يعد في البيت احد سواها بالإضافة الى ام زوجها العجوز المقعدة، والتي كانت تعتني بها عناية خاصة، مزرعتهم كانت بعيدة نوعا ما عن بيوت البلدة ولا يصل اليهم الا الذي يقصدهم.

قامت بترتيب امور مزرعتها جيدا بعد انتهاء مراسم عزاء زوجها، اجرت قطعة الارض الزراعية لقاء مبلغ ممتاز، وكانت تقوم بحلب قطيع الاغنام وجمع البيض وبيعهم لتاجر جوال كان يمر عليها بشكل دوري، ومشت حياتها هي والعجوز بشكل طبيعي وهادئ.

اعطتها الطبيعة، وهي التي ولدت وترعرعت في الارياف والحقول، جسما جميلا متناسقا، مربربا، شهيا زنود قوية، ورقبة ملساء، وعيون فاحمة السواد واسعتين، وصدر ضخم ناهد نافر، يمكن ان ترى حلمتيه الورديتين الطويلتين تلوحان من وراء بلوزتها، وكانت لا ترتدي حمالة الصدر ابدا، نظرا لصلابة نهودها، بطنها املس، من دون إيه دهون زائدة او خطوط متعرجة، ينتهي بـ(كس) نافر سمين تخرج شفراته بشكل ظاهر من بين فخذيها، وعليه كومة من الزغب الاسود المالس الخفيف المقصوص بعناية، بينما يلوح بظر كسها ارجوانيا داكن الحمرة، اما فخذيها، فقل انهما قطعتين من المرمر الفخم، فخذين مكتنزين، كبيرين وطويلين، اما من الخلف فإنك سترى شعرا اسودا متموجا ينحدر على كتفين مدورين وظهر مشدود يرتكز على طيز هي بحق ماركة مسجلة مئة بالمئة..

طيز عريضة، مكورة، مدورة، والاهم انها واقفة مشدودة، حتى من دون لباس داخلي، ولن تجد اي تجعد او طعجة فيها، فلقتاها متباعدتين بعض الشيء مما يعطي منظرا ولا اروع، حيث يمكنك ان ترى بخش مؤخرتها اذا دققت النظر بكل وضوح وتستطيع او اردت ان تحتضن طيزها بكلتا يديك من دون ان تتمكن من الاحاطة الكاملة بها لاتساعها، واذا دققت النظر اليها من الخلف فإنك ستصاب بالذهول لا محالة، ففلقات طيزها تتحرك بشكل نافر متناغم ومتواز عند كل خطوة تخطوها كما لو كانت تستمع الى معزوفة موسيقية خفية.

الشيء الوحيد الذي كان ينغص عليها حياتها هو (الجنس)، فزوجها كان رجلا نشيطا وان لم يكن زبره كبيرا كفاية، عودها على ممارسة الجنس بشكل يومي تقريبا، واكتشفت معه كم يوجد في جسدها من لذة وشبق وهيجان ومتعة، مات وتركها وحيدة هكذا، لا تدري ماذا تفعل والرغبة عندها قوية، وجسدها الفتي الجميل يحترق، حتى ان كسها يزوم احيانا كثيرة وهي واقفة فترتجف وتبكي..

الى ان كان يوم من الايام، وبعد ان قامت بحلب الغنم وجمع البيض، دخلت الى زريبة الحصان لوضع العلف وبعض القش له، فوقفت وقد انقطعت انفاسها.. كان الحصان قد اخرج زبه بالكامل وهو منتصب على الاخر، لونه الاسود الداكن الممشح بخيوط حمراء، وطنفوشته الوردية الضخمة التي كانت تنز سائلا منويا، جعل الدم يتجمد في عروقها وانفاسها تختفي في صدرها، فكرت هامسه: يا ويلي، زبه اكبر من زب المرحوم باربعين مره!! ظلت تحدق به لمدة دقيقتين التفت الى الخارج لا احد، العجوز في سريرها مقعدة، اقفلت باب الزريبة جيدا واقتربت خائفة مرتجفة، وصلت الى جانبه انحت وامسكت بزبه بشكل مفاجئ، جفل الحصان وسحب زبه سريعا وتراجع الى الخلف! اضطربت وابتعدت عنه وهي ترتجف وتتنفس بصعوبة ولذة غريبة التمعت في عينيها وهي تتحس ملمس زبه الحار على كف يدها..

انتظرت قليلا وتقدمت من جديد مسدت له ظهره برفق وضعت له كمية من العلف والشعير واخذت تدلك ظهره كفله فخذه بطنه وغاص قلبها من الفرح عندما بدا الحصان بإخراج زبه الجبار من جديد، تابعت تدليك بطنه مع الاقتراب من زبه وخصيتيه رويدا رويدا حتى لامست يداها الزب العملاق من جديد..

لم يجفل الحصان هذه المره، وما ان امسكت زبه من وسطه حتى ادركت اي كنز لديها هنا، قبضتها لم تستطع الامساك بالزب الكبير بشكل مريح، انه ثخين جدا، فإستعملت كلتا يديها، ويا للروعة بدات تحلب زبه بشكل بطئ من فوق لتحت، ومن تحت لفوق انتفخ زب الحصان بشكل مرعب، واصبحت طنفوشته الحمرا بحجم تفاحتين كبيرتين، استمرت بالحلب، ولكي تكون مرتاحة جرت كرسي القش الصغير الموجود في الزريبة وجلست بين فخذي الحصان في مواجه الزب تماما.. اي سعادة هذه؟ اي نشوة هي التي تعتري جسدها؟ كانت بلوزتها نصف مفتوحة وصدرها يهتز مع كل حركة حلب لزب الحصان، الذي بدا يزوم ويخرج قليلا من سائله المنوي بلغ الهيجان عندها درجة عالية، ارتفعت انفاسها ودبت النشوة في ظهرها كدبيب النمل، خاصة عندما لامست طنفوشة الحصان الحارة حلمة بزها الايمن التي خرجت من البلوزه، لم تتردد اخرجت نهديها الاثنين، ووضعت زب الحصان بينهما، ولم تتوقف عن الحلب، الحرارة المنبعثة من زب الحصان والتي لامست حلمتيها ولحم نهديها جعلها تزوم مباشرة، وتصرخ بشكل عفوي وفخذاها يرتجفان وهي قاعدة! تابعت الحلب حتى لاحظت ان طنفوشة زب الحصان قد اصبحت بلون الدم تماما، واحست بدفق يجري في زبه من فوق لتحت وصدر صهيل طويل وانفجر السائل المنوي من زب الحصان على نهديها ورقبتها ووجهها وشفتيها، ليترات من السائل المنوي اغرقتها من فوق الى تحت، ظلت جالسة بعد ذلك وهي ترتجف لمدة عشر دقائق والسائل المنوي للحصان يسيل من رقبتها الى صدرها مرورا ببطنها نزولا الى شفايف كسها الى فتحة طيزها وينقط على الارض!

قامت اسرعت بتنظيف المكان ونفسها، احتضنت الحصان وقبلته على عينيه وابتسمت زادت له كمية العلف والشعير لملمت نفسها وانسحبت الى الحمام حيث اغتسلت جيدا تلك الليلة لم تنم بشكل طبيعي ابدا وكانت قد اخذت قرارها النهائي قبل ان تغفو وهي تبتسم بخوف ويدها تداعب شفرات كسها!

في اليوم التالي، كانت سعيدة للغاية، انهت كل الاعمال، وما ان عتم الليل ووضعت حماتها في فراشها بعد ان اطعمتها واعطتها حبة المنوم، حتى لبست فستان بلدي لفوق الركبة قليلا، ولم تلبس شيئا تحته، ذهبت الى المطبخ، احضرت قليلا من الزيت، واخذت معا الكرسي الطويل الذي جهزته خصيصا خلال النهار ومخدتين وخرجت ذاهبة الى زريبة الحصان دخلت واقفلت الباب، اقتربت منه، نظر اليها بطرف عينيه الواسعتين وصهل قليلا، ابتسمت قائلة: اهلا فيك! انحنت بين فخذيه، وضعت الكرسي الطويل امام زبه مباشرة، عملت بروفه، وضعت مخدة تحت فلقتي طيزها قاست المسافة، فتحت رجليها، قربت كسها من فتحة زبه، وضعت المخدة الاخرى وابتسمت قائلة: تمام!

قامت من تحته، شدت الوثاق على رقبته وقصرته حتى لا يتحرك ويتقدم كثيرا، وضعت ساترا خشبيا بين رجليه ليعيقه عن التحرك، وعندما تاكدت من كل شئ تمددت على الكرسي الطويل، فتحت فخذيها، فتفتحت شفرات كسها عن لون احمر ارجواني رائع، وعن فتحة طيز تتنفس بشكل الى ان امسكت بقنينة الزيت، مسحت كسها وشفراته وبخش طيزها امتدت يداها الى اسفل بطن الحصان قرب الخصيتين وبدات بتمسيده وتدليكه..

الحصان يبدو وكانه كان يفهم كل شي، فلم يخذلها، ما ان مسدته قليلا، حتى اخرج زبه الجبار بشكل سريع ومنتصب مثل الصخر، نظرت اليه وهي متمددة على الكرسي الطويل تحته وفكرت قائلة: يا ويلي! فكرت بالتراجع الا انها نفضت هذه الفكرة من راسها وامسكت بزب حبيبها الحصان بكلتا يديها، زب الحصان عضو حساس، فيه مجموعة من اللاقطات العصبية الفائقة الحساسية، تشم رائحة افرازات المهبل وتتجه اليه كالقنبلة الموجهة ويمتاز بان الحصان يتلاعب به ويوجهه كيفما يريد وبسرعة فائقة هي لم تحسب حسابا لذلك، وما ان لامست طنفوشة زب الحصان شفرات وفتحة كسها الارجواني حتى انتصب وتصلب واندفع سريعا محاولا الايلاج ولم يستطع لكبر حجم طنفوشته الهائلة.. وقعت هي من على الكرسي الطويل من قوة صدمة زب الحصان لفتحة مهبلها، قامت وتمددت من جديد، وادركت انها يجب ان تمسك بزبه بيديها وتوجهه قدر ما تستطيع، امسكت به بدا يتنتع ويهجم وكان راس الزب كوحش كاسر مرعب يبحث عن ضحية، تراجعت قليلا على الكرسي لضمان المسافة المعقولة، امسكت بالزب وضعته على باب كسها وتاكدت بان الحصان لا يستطيع الدفع الا ان هي ارادت ذلك، وبدات تعمل بيدين مرتجفتين والعرق ينهمر من كل بوصة من جسدها.. ما ان وضعت زب الحصان على فتحة كسها حتى لاحظت ان طنفوشته هائلة ومن الصعب جدا ادخالها في فتحة مهبلها البشرية الضيقة، اخرجت فوطه من جيبها وضعتها بين اسنانها، سكبت الزيت على طنفوشة زب الحصان وعلى فتحة كسها وبدات عملية الايلاج الصعب المؤلم والجميييييل في آن واحد! الذي ساعدها ان زب الحصان كان صلبا كالصخر وطنفوشته لا تطعج ابدا، بدات تضرب طنفوشته على بظرها وتمريره على شفايف كسها وهي تئن وتتاوه ومن ثم وضعت الطنفوشة امام فتحة مهبلها تماما وبعد ان اخذت نفسا عميقا، بدأت تضغط وتضغط وتضغط وخرجت الدموع من عينيها من فرط اللذة والالم الشديد!

عند الضغطة الثالثة دخلت فتحة راس زب الحصان بشكل كامل في كسها.. صرخت حتى والفوطة في فمها، ارتجفت يداها طنفوشة زب الحصان الحساسة ما ان اصبحت داخل مهبلها حتى تضخمت ضاغطة على جدران رحمعا ومهبلها، تقطعت انفاسها نهائيا، تابعت الايلاج وهي تبكي، ادخلت ادخلت ادخلت ولم تعلم كم مره "ضرطت" من الالم، وكم مره تحشرجت وبكت وولولت، كانت عواصف اللذة تجتاح جسدها كالزوابع المتوالية وكان الحصان يشد الى الامام وهي ممسكة بزبه جيدا، رفعت راسها بصعوبة عن الكرسي الطويل فتعجبت كيف ان اكثر من نصف زب الحصان الهائل قد اصبح في داخلها يتحرك يتضخم مثل سيخ النار يشويها من الداخل، يضغط على معدتها وامعائها حتى قد احست ان كل رحمها قد امتلاء بعضل زب الحصان!!

استمرت على هذه الوضعية وهي ممسكة بزب الحصان وهي تضغطه الى داخل كسها وتخرجه تضغطه تخرجه ولكن ليس بالكامل فقد لاحظت ان طنفوشته المتضخمة في داخلها مستحيل ان تخرج بسهوله، شاهدت كيف ان فتحة كسها قد اصبحت بحجم تقب واسع واسع يملاه زب حصان ثخين غليظ جبار يدخل ويخرج فيه، وفي كل مره تشاهد كيف ان كل لحم كسها الداخلي وعضلاته تضهر الى الخارج مع كل دفعة تدفعها..

حاولت قدر المستطاع ان توسع من فتح سيقانها وفخذيها احست بأنها وبين نوبات اللذة والالم الجنونيين قد غابت عن الوعي لمرات ومرات الدموع النافرة من عيونها ازعجتها، فكانت تمسحهم بإستمرار، حاولت ان تسحب زب الحصان من كسها لترتاح وتتنفس قليلا فتأوهت بشدة من الالم، لم تستطع فعل ذلك، فطنفوشة زب الحصان متضخمة بشكل رهيب في داخلها ومن المستحيل سحبها، وفهمت انها لن تستطيع فعل ذلك الا بعد ان يقوم الحصان بكب سائله المنوي وارتخاء عضوه!!

اصبحت تهلوس نائمة تحته ممسكة بما تبقى من زبه خارجا محاولة تخفيف الضغط على مهبلها، لاحظت انها بالت على نفسها اكثر من اربع مرات، كل عضلات جسمها ترتجف، عضلات فلقات طيزها متشنجة ومرفوعة لفوق عالاخر، وهي تتلاعب بزبه وتدخله وتخرجه بقدر ما تستطيع وتبكي وتبكي وتبلع بريقها ان استطاعت ضغط الحصان ضغطة خفيفة لم تنتبه لها، فاصابها ما يشبة الدوار العنيف، وصرخت "مااااامااا".....

اما الالم والمتعة الحقيقيين فقد حلا عندما بدأ الحصان يتهيأ لقذف السائل المنوي واين؟ في داخل جسدها في كسها في رحمها، عرفت ان اخراج زبه امر من سابع المستحيلات، فتهيأت للموجة العارمة من المني بداخلها، بدأ زب الحصان بالتضخم اكثر فاكثر وهي تنوح وتنفخ وتفح وتفتح فخديها وشفايف كسها قدر استطاعتها، لتريح نفسها قليلا ولكن لا فائدة، فتضخم زب الحصان قد بلغ حدودا غير طبيعية، حتى احست وكأن عظام حوضها ستتفتت من الضغط، وبدات تحس بدفقات ونبضات تاتي من راس زب الحصان فتصل الى دماغها فورا من فرط الالم والوجع والنشوة..

صهل الحصان صهيلا طويلا وضغط ساقيه قليلا وانفجر السائل المنوي من طنفوشته في داخل كسها المشبوك بزبره بشكل محكم، ضربت موجه المني الحار كالجمر كل خليه في رحمها ومبيضها وعضلات معدتها، نار واشتعلت فيها من الداخل، تقلص جسدها الى اخره حتى اصبح رأسها امام كسها المخوزق بزب الحصان الذي لا فكاك منه، ولم تستطع ان تقول سوى "اااااااااااااااييييي" وغابت عن الوعي نهائيا لمده خمس دقائق!!

عندما استفاقت كان زب الحصان ما يزال في داخلها وان ارتخى بشكل كبير، تحركت ببطء، رفعت راسها نظرت شاهدت ان زب الحصان قد بدأ يخرج من مهبلها بشكل طبيعي، امسكته بهدؤ وسحبته قليلا قليلا وهي تتاوه بشدة، فمهبلها وبطنها مليئين بالسائل المنوي، وهو يحرقها كالاسيد الحامي عند اصطدام زبر الحصان بجدران مهبلها الضيق واحتكاكه بالمني، سحبت وسحبت حتى لم يتبق الا الطنفوشة الضخمة والتي بدات تصغر بدورها..

اخذت نفسا عميقا وسحبتها سحبة واحدة وصرخت من الالم، وشاهدت كيف ان جدران وعضلات مهبلها الداخلية قد خرجت مع زب الحصان الى الخارج، ما ان سحبت زبه حتى انفجرت نافوره من المني الحار خارجة من كسها بعلو اكثر من خمسين سنتم، كانت تنظر مذهولة وهي تتلوي من فرط الالم والمتعة، كانت عضلات فخذيها ترتجفان وكذلك عضلات وفلقات طيزها وكذلك رجليها يتلويان ذات اليمين والشمال!!

ظلت ممدة هكذا لاكثر من عشرين دقيقة والمني يتدفق وينقط ويسيل من فتحة كسها الذي بدأ يعود الى حجمه الطبيعي، بعد ان كان قد اصبح مثل باب مغاره هائلة مهجورة، حاولت الوقوف فأرتجفت بشدة واحست بالدوار والضعف، استمرت بالجلوس الى ان استردت انفاسها وتأكدت بانها قادرة على المشي، وقفت نظرت اليه، اقتربت منه قبلته بين عينيه، انحنت ولحست طنفوشته بمتعة، وغنجته قائلة "لن انام مع بني ادم بعد الآن، أنا لك على طول.. كل يوم!" وغادرت!!


نجلاء والشبان الأربعة على البلاج

أنا نجلاء من الإسكندرية، عمري الآن 27 سنة، قبل سنوات وعندما كنت طالبة في ثانية جامعة، طلبت مني إحدى صديقاتي أن أرافقها للخروج مع حبيبها لأن أهلها لا يثقون بخروجها إلا بصحبتي، وقد وافقت مضطرة بحكم صداقتنا القوية، وفي يوم موعدها مع حبيبها التقينا سوية بمكان يبعد قليلا عن دارنا وانتظرنا حتى حضر حبيبها بسيارته الفارهة، فركبنا معه للتنزه كما أخبرتني صديقتي، وجلست هي بجواره وأنا في المقعد الخلفي، وطوال الطريق كانت حركاتهم وملامساتهم تدور فيما بينهما وكنت أتصنع بأني لا أرى شيئا حتى لا أحرجهم، وأخيرا وصلنا إلى منطقة شاليهات وكابينات سياحية مطلة على الشاطئ ودخلنا أحداهما، وهي تعود لحبيب صديقتي.. وبعد أن جلسنا قليلا لاحظت نظراتهم الحائرة ووجدت نفسي مضطرة للخروج بأي حجة ليخلو لهم الجو، وبالفعل تذرعت بأنني أود التنزه على الشاطئ لأستنشق عذب الهواء، إلا أنهم مانعوا ذلك بطريقة تدل على فرحتهم بمقترحي، فغادرت المكان وبدأت نزهتي.. وبعد مرور وقت قليل شعرت بالعطش، فلاحظت وجود قمرة صغيرة وسط الشاليهات وفيها المرطبات، فاتجهت نحوها واشتريت مشروبا غازيا ثم عدت متجهة نحو الشاطئ، وفجأة انفتحت أبواب إحدى الكابينات وخرج منها شابان وسيمان رياضيان بشورتات السباحة، وسحباني عنوة إلى داخل الكابينة، حاولت الصراخ إلا أنهما سدا فمي بأيديهما، وعندما أصبحت في الداخل رأيت شابين آخرين وسيمين ورياضيين أيضا وبملابس السباحة أيضا، فمد أحدهم يده بسكين مطبخ كبيرة وأشار بها نحوي وقال: أي كلمة أو صرخة ستجدين نفسك في عداد الأموات.. حقيقة خفت كثيرا وتملكتني الرهبة وبدأت بالبكاء والتوسل إليهم.. إلا أنهم مددوني على فراش كان في أرض الغرفة، وبدأوا ينزعون عني ملابسي فيما تعاونوا على ضبط وتقييد حركتي بالضغط على يدي وفمي وساقي حتى خارت قواي من كثرة محاولات الإفلات والرفس بالأيدي والأرجل التي أبديتها في محاولة يائسة للتخلص منهم، وبعد أن أصبحت عارية من كل ملابسي بدأوا ينزعون شورتات السباحة وتقدم أحدهم بعد أن فتحوا ساقي وبدأ يمسح بزبه على كسي بعد أن بلله بلعابه كثيرا ودفعه بقوة اخترقت مهبلي وصرخت من الألم، إلا أن يد أحدهم كانت قد كممت فمي.. وبعد أن اخترق قضيبه كسي بدأ يولجه في مهبلي بعصبية وسرعة كان خلالها الألم قد أتعبني حتى شعرت بدفقات منيه حارة تندفع داخلي، وتنحى جانبا ليساعد صديقه الذي دخل بين ساقي بدلا عنه وبدأ يمسح بقضيبه بين شفري كسي ثم أولجه وبدأ ينيكني نيكا قويا حتى أحسست بأنه سيغمى علي، وبعد أن قذف سائله في داخلي تنحى جانبا ليكمل ثالثهم كما بدأ من سبقه، وبعد أن أفرغ ما بزبه من حليب ترك المجال لرابعهم الذي كان كالوحش، فقد شعرت بأن قضيبه قد وصل إلى معدتي كما أنه تأخر بقذفه أكثر من أصحابه وكان جسمي يرتعش وبدأت آآآآهاتي ترتفع، فقد تركوا فمي طليقا بعد أن تأكدوا من انتهاء مقاومتي وبدأ ولوج القضيب في مهبلي يضفي إحساسا غريبا لذيذا وممتعا جدا جدا، غير ما شعرت به في البداية! فبدأت أتأوه بآهاآآآآآآت وصيحات خفيفة مع حركات ولوج زبه، فكنت لا شعوريا أصيح: آآآآآآآه أأأأأوي آآآآه حتى أفرغ منيه في مهبلي، فيما كانوا أصدقائه قد لبسوا شورتاتهم إلا أحدهم، حيث بقي عاريا.. وهنا بدأوا بالخروج من الكابينة، أما هو فقد دخل بجسده بين ساقي التي بقيت مفتوحة فقد خارت قواي إلى آخر درجة، وبدأ يمسح كسي برقة وعناية بمناديل ورقية ثم بلل أصابعه بلعاب فمه عدة مرات ومسح بها زبه وبدأ يحكه على شفري كسي وبظري، فانتابتني رعشات خفيفة في جسدي وخاصة ظهري، وبدأت أتلوى دون شعور، فدس زبه في كسي ببطء وبدأ يولجه ويسحبه بهدوء ومعها تناغمت آآآهااااااتي: آآآآآه آآآي آآآآخ آآآآوه آآآآوي، وكانت أنفاسه تتصاعد مع وتيرة حركة زبه داخلي، ولا أبالغ إن قلت أنني لم أعد أشعر بأي ألم وإنما المتعة اللامتناهية والرعشات وكأنها نبضات كهربائية لذيذة، وفجأة سحب قضيبه من كسي لتتدفق أول دفقاته على شفري كسي، ثم سرعان ما أعاده داخلي ليكمل قذفه في مهبلي ورحمي وكأنه كان يتلذذ بمنظر منيه وهو ينساب على أشفار كسي، وبعد أن أفرغ آخر قطرة من منيه في رحمي سحب قضيبه ومسحه على بطني ثم ارتدى شورت السباحة وخرج مسرعا خارج الكابينة، فيما بقيت أنا على حالي غير مصدقة ما حدث وكأنني كنت أحلم..

وبعد انقضاء قرابة النصف ساعة نهضت متثاقلة لأرى كثافة المني بين شفري كسي وعلى ملاءة الفراش مختلطة بدماء بكارتي، فسحبت مناديل ورق وبدأت أنظف نفسي واتجهت إلى الحمام حيث تبولت واغتسلت وعدت لارتداء ملابسي وخرجت من الكابينة أتعثر بمشيتي متجهة إلى الشاطئ، بينما قطرات المني كانت لا تزال تنزل من كسي لتلتصق بكولوتي..

وعلى الشاطئ وجدت الشبان الأربعة يرقدون يستجمون ويتشمسون، وشعرت بالانجذاب الجسدي والعاطفي إليهم، فقررت الذهاب إليهم، فلما شاهدوني ابتسموا وأفسحوا لي مكانا بينهم، فأصبحت أنا فى الوسط وعن يميني شابان وعن شمالي شابان وأخبرتهم باسمي وسألتهم عن أسمائهم وأعمارهم ومؤهلاتهم وتعرفت عليهم وعرفتهم بنفسي، كان أحمد خريج معهد تعاون، ورامي بكالوريوس تجارة، وتامر طالب في ثالثة ثانوي، ووحيد متزوج ويعمل مهندسا إنشائيا في إحدى الشركات، كانوا جميعا من القاهرة وأكبر مني، ما عدا تامر كان أصغر مني، ورفعت الكلفة بيننا وبدأت أيديهم تمتد بالمداعبات لصدري ويدي ووجهي وشعري وساقي وبين فخذي من فوق ملابسي ثم أخذوني ليصطحبوني إلى الكابينة، ولكني قلت لهم: لا بل أريد أن نمارس الحب هنا على الشاطئ على الرمال وتحت الشمس فابتسموا، وهزوا رؤوسهم بالموافقة بسعادة واصطحبوني إلى ركن منزو من الشاطئ حيث لا رقيب، وفرشوا ملاءة ضخمة وعريضة على الرمال، وخلعت عنهم ملابسهم بنفسي وأنا في غاية السرور وأخذت ألثم شفتي وحيد ثم شفتي تامر وأتنقل بين فم أحمد ورامي ثم جلسوا على الملاءة، ووقفت أخلع عن نفسي ملابسي كالاستربيتيز ثم رقصت لهم عارية حافية، وجذبوني لأسقط في أحضانهم وأنا أضحك، ثم تناوبوا على لحس كسي، أحمد أولا ثم وحيد ثم رامي ثم تامر، ونهضت وتناوبت أنا على تدليك أزبارهم بالهاندجوب، رامي أولا ثم وحيد ثم تامر ثم أحمد ورقدت على ظهري ودعوت أحمد بطرف ظفري ليأتي ويعتليني وينيكني ويفرغ في لبنه اللذيذ الوفير الغزير، وهو يضمني بقوته وعضلاته ودفء رجولته ويحتضنني ويغمرني بعبارات الغزل ويقبل أذني وخدي ثم نهض عني ببطء، ثم دعوت رامي وفعل بي مثلما فعل أحمد وقذف في كسي أيضا ثم دعوت تامر ثم وحيد ولكن جعلتهما يقذفان على ثديي، وكانت أشهى وأمتع اللحظات وبعدما انتهينا تحممت عارية في مياه البحر والأربعة يغنون لي ويسمونني “حورية البحر السكندرية التي هبطت علينا من السماء هدية” ثم نهض أحمد وأتى بطقم بكيني أزرق جميل فأخذته منه سعيدة مغتبطة، وارتديته ورقدت على الرمال، عند غدو ورواح الموج الخفيف الرقيق، ومددت ساقي في استرخاء كنجمات السينما الجميلات ورقد الأربعة من حولي وضممتهم إلي وغرقنا في دنيا من الملاعبات والمغازلات المتبادلة، ثم نهضت وقد تذكرت صديقتي وارتديت ملابسي على البكيني على عجل، بعدما أعطاني الشباب البكيني تذكارا منهم وودعتهم بالقبلات العميقة والأحضان الطويلة، وقد امتلأت ثيابي بالرمال وسوائلي وسوائلهم على وعد بلقاء جديد.

التقيت بصديقتي وحبيبها وقالوا: يظهر أن نزهتك كانت جميلة فتأخرت هذه المدة

فأشرت برأسي مبتسمة دون أن أنبس بكلمة واحدة وتوجهنا إلى السيارة ولم أخبر أحدا بما جرى لأنني أنا نفسي غير مصدقة ما حدث وكأنه حلم جميل، وبعد مرور مدة نزلت دورتي الشهرية بموعدها وفرحت بها لأنني سوف لن أضطر لأخبار أحد بما جرى، فقد كنت مرتعبة من احتمال أن أحبل وكيف أتصرف.. وكنت ألتقي مع عشاقي الأربعة كل صيف كلما جاءوا للتصييف، وفي الصيف التالي جلبوا معهم كريما مهبليا قاتلا للحيوانات المنوية وجعلوني أستعمله وهو ذو مفعول فوري يوضع قبل النيك مباشرة.


الصفقه

أنا سوسو، وإبني محمود 20 سنة والده مصري، اما أنا فمن بلد شقيق..

لي جاره مصريه اسمها شوشو مقابلي بالشقه هي وزوجها مصطفى، هي لاتنجب..

بيوم من الايام وجدتها تدخل علي منهاره وتبكي، وهي بملابسها الداخليه بحكم ان بيننا فقط خطوات، فلم تجد حرج في ذلك، اخذتها بحضني اهدا من روعها، بكت على صدري فلم اجد بدا الا بمرافقتها الى غرفه نومي، واخذتها بحضني.. روحي مابك؟ انهارت وبكت ان زوجها لايعاملها جيدا بسبب عدم حملها، وهي لاتدري العيب من مين!!

بينما هي بحضني وللوعتي وشبقي فانا لم اكون باحضان اي شخص من حوالي عام من يوم وفاه مصطفى زوجي، تحركه نيران الشهوه عندي، فضممتها بشده هي احست ذلك وتجاوبت معي، لانها لم تكمل شبقها مع مصطفى زوجها، اندمجت معي تحرك المارد عندي وخرج من القمقم، لم استطيع المقاومه نزعت ملابسي وكذلك هي كنا عراه نتساحق الى ان اتت شهوتنا انهرنا سويا اذا بها تبكي بحرقه، ضممتها ثانيه روحي مابك؟ قالت الانجاب هو مايعكر صفو علاقتي بزوجي، بصراحه أنا كنت نهمه للجنس ولكني اخاف الحمل..

الفرصه اتتني على طبق من ذهب، فرميت الكره بملعبها وقلتلها: أنا احب ان اساعدك، ولكني اخاف

قالت متلهفه: مما تخافي؟

قلت لها: محمود إبني، كيف يوافق ان اكون مع رجل بخلاف ابيه

سرحت قليلا، وقالت: لا تشغلي بالك ساتدبر الامر، ولبست ملابسها وباستني من شفتي وتركتني كقطه على نار

في اليوم التالي جاءت بعدما حضر محمود من الجامعه، جاءت وهي في كامل زينتها وشبه عاريه تماما، بعدما دخلت سالتني اين محمود؟ قلت: بغرفته، سالتني اانت على كلامك من جهه اعطائي الابن؟ قلت لها: أنا روحي فداء صاحبتي، قالت: لعلمك أنا فاتحت مصطفى زوجي، اعترض بالاول ولكن امام الحاحي وافق لدرجه انه قد وضع بحسابك بالبنك مبلغ محترم حتى يرضي غرور ابنك محمود! قلت لها: ازاي؟ ومن ادراك موافقه محمود؟ قالت: دعي ذلك لي، عن اذنك وانتي تسمعي كلامي مع محمود، ساجعله يوافق.. تركتني ودخلت غرفه محمود وأنا خلفها من وراء الستار، عندما دخلت عليه نهض من مكانه ورحب بها.. خير خالتو شوشو

قالت: خير.. اطلب منك طلب

قال لها: انتي تامريني

قالت: ولكن قبل طلبي، هل عندك مسجل؟ اريد ان ارقصلك اولا لاضفاء الجو للكلام

رد مقاطعا: امي بالخارج

قالت له: ماعليك، اعتبرها غير موجوده، امام جمالها قفز وشغل الشريط، قامت ورقصت أنا لم اصدق عيوني إبني مابين رجليه تحجر، لم يتمالك نفسه وقفز معها حضنها، لم يكن هناك فاصل بينه وبين كسها، لم يتمالك حضنها على السرير ونام فوقها نزع كلوتها ونزع كلسونه يالهول مارايت، زب رهيب لم يخطر ببالي ان عندي هذا الكنز واتجاهله، حككت بزنبوري الذي صار واقفا من الشهوه، وبينما محمود يدخل زبه بكسها، ادخله عده مرات فاذا بها تنتفض مثل النمره الشرشه ونزعت زبه المنتصب وقالت له: اسمع، قبل ان اقع بالخطا، لو اردتني اعقد معك صفقه، رد محمود موافق على كل صفقاتك

تنهدت وقالت: حوده اسمعني، الموضوع بسيط، وامسكت بزب محمود لتزيد من هياجه اولا، أنا وعمك مصطفى نتمنى ولد ولم نستطيع، ولكني فكرت بك! قال لها: أنا تحت امركم ورهن اشارتك، قالت له: انا لأضمن الولد.. اكون معك لمده اسبوع تنيك وترمي حممك بكسي، المهم ان احمل له الولد، رد محمود: ابقى غبي ان رفضت هذا العرض.. سكتت شويه وقالت له: حوده طب امك هانعمل بيها ايه؟ سكت، فقاطعته شوشو قائله: عندي الحل الاضمن، قال لها: أنا تحت امرك، قالت شوشو: مارايك خلال الاسبوع اكون معك، وفي نفس الوقت اتخلص من مراقبه امك وتكون هي مع زوجي مصطفى، كده اضمن انها لاتراقبنا واضمن انني وانت لو قصرنا قد تاتي هي بالولد، او يكون عندنا ولدان هههههههههه، قال لها: تصدقي فكره! قالها: استنيني لحظه.. جريت على غرفتي على اطراف اصابعي، جائني ووجهه الى الارض قائلا: امي فيه موضوع احب افاتحك فيه بس محرج، ضممته لي وقلت: انت إبني ولا يهمني الا سعادتك قول

قال: تعرفي خالتي شوشو جوه ليه؟ استعبطت وقلت له خير

قال: هي تتمنى ولد، وأنا حللت لها المشكله.. حضنته متغابيه وقلت كتر خيرك روحي بس ازاي؟

قال لي: امي هي ليس لها احد غيرنا، احببت مساعدتها

قلت له: شوقتني خير، ضمني اليه وقال: امي سنجرب اسبوعا هي ستكون معي كزوجه كل ماعندي ساعطيه لها، ضربته بصدره معقوله؟ قال لي: امي هي صاحبتك واحب خدمتها، قلت: ان كان كده اللي تشوفه، سكت لحظه وقال: ولكن امي أنا استحي منك لذا فكرت ان تكوني مكانها عند عمو مصطفى ويبقى ان قصرت أنا.. انتي قد تاتين بالولد لهم!! سكت ضمني له وقال: ارجوكي امي.. لم ادر بنفسي كان زبه كعمود خيمه، يكاد يخترق كسي، امسكته وقلت له: شكلك مش هاتجيبها بخير، قال: امي لاتضيعلي الوقت، قومي البسي فستان الفرح لو سمحتي حتى ازفك بيدي لعريسك وضحك هههه، تمنعت فاخذ بملابسي ينزعها، زادت شهوتنا، ضمني اليه واخذني على سريري ونزع لباسه، كنت مبلله على نفسي وضع زبه بكسي صرخت من المحنه، لكني تذكرت مصطفى ينتظرني بشقته، وحتى لايختلط النسب ويكون إبني او بنتي من إبني، قلت له: حوده ارجوك اصبر ستكون معك شوشو، وفر مجهودك لها، قال: تمام، بس البسي.. البسني فستان الفرح واخذني الى عمه مصطفى ورن الجرس، وأنا اختبات، تفاجا مصطفى به فقال له محمود: عمو أنا المكان عندي ضيق وتفاهمت مع خالتو شوشو ان والدتي تكون عروستك هذا الاسبوع لعل وعسى تاتي بابن لك، فرح هو وقال له: شكرا حوده فاكمل محمود قوله: عمي أنا حاولت ان ازيد فرصه الولد فاقترحت على خالتو شوشو انها تبات بشقتنا لتكون انت على راحتك مع عروسك، ومن جهه اخرى، قد نكون نحن احتياطيا لكم، وجذبني من يدي وقدمني اليه وقال: تحب ادخلها على السرير ولا انت تقوم بالواجب؟ قال له: حوده مع السلامه الآن والقلب داعي لك، اشوفك بعد اسبوع، لم يصدق محمود واغلق مصطفى الباب وحملني!!


إستغمايه

كنت صغير ولكن مهووس جنسيا احب العادة السرية لدرجة الجنون

في احد الايام كنا في زيارة الى بيت جدتي وكذلك خالتي واولادها، وكان لها ثلاث بنات وولدين.. ما يهمنا هي بنتها الوسطي مني، كان عندها حوالي 14 سنة وكان جسمها فاير اوي يعني حاجة من الاخر ولا بنت عندها 25 سنة كان عليها بزاز تهبل وطياز مدورة تجنن، وأنا كنت بموت في الطياز الكبيرة دي، المهم تجمعنا ولاد وبنات علشان نلعب زي كل مرة سواء كوتشينة او كورة او ألعاب الريف المصري المعروفة، المهم أنا اقترحت اننا نلعب لعبة مختلفة وهي الاستغماية ياااه على اللعبة دي.

تم اختيار 2 هما اللي الملزومين بمسكنا والباقي يهرب ويستخبى، الهم بدأ العد للعبة وأنا ومني جرينا والمهم قولتها تعالي معايا وهنستخبى في حتة الجن مش هيعرفها، وكان في بيت مهجور لست كبيرة توفت من فترة واهلها كلهم مسفرين والبيت اصبح مهجور، المهم اخدتها ودخلنا البيت المهجور وكان في شباك مكسور دخلنا منه وكان بيت فلاحي عادي.

بعدما دخلنا البيت اخدتها وطلعنا الدور الثاني ودخلنا اوضة بيها شباك نقدر نشوف منه حديقة بيت جدي، وكل شوية مني تقولي أنا خايفة اوي، البيت مخيف جدا وأنا اطمنها واقولها متخفيش، وقفنا عند الشباك من وراء الشيش نشوفهم هيدورا علينا ازاي، المهم مني كانت واقفة قدامي وأنا وراها ع طول الوضع ده خلاني في حالة هيجان غير عادية وزوبري بدأ يقف!

في بالي قولت مفيش احسن من الفرصة دي علشان انيكها بس ازاي اقنعها بكده، وقولت الفرصة دي مش لازم تضيع من ايدي وهيا كانت مشغولة بيهم وعمالة تضحك عليها وهيا بتشوفهم من ورا الشيش المكسور، روحت مقرب بزوبري لطيزها ولزقه بين الفلقتين وعامل نفسي مش واخد بالي وكاني عاوز اشوفهم، وبقولها إيه الاخبار قربوا يوصلو لينا؟ قالت دا مستحيل يوصلوا لينا، قولتلها ولو بعد مية سنة مش ممكن يفكروا انهم يدخلو البيت ده، كل ده وزوبري بين فلقتي طيزها بس للأسف من فوق الهدوم..

روحت مطلع زوبري من تحت البنطلون وبعدين حطيته تاني لقيها حست وقالت ليا: انتا بتعمل ايه ولفت وشافت زوبري وقالتي ايه ده انتا بتعمل ايه؟

قولتها: ولا حاجة، وكنت في غاية الكسوف، المهم قولتها: منى أنا بحبك اوي وبصراحة طيزك عجباني اوي وعاوز انيكك، كل ده وعينيها على زوبري، وقولتلها متخفيش محدش هيعرف حاجة خالص، وبعد فترة على هذه الحالة وأنا بقنعها اني انيكها، المهم وفقت وقالت اهم حاجة محدش يعرف حاجة، قولتها عيب مستحيل حد هيعرف، روحت مقلعها الجيبة ومنيهما على بطنها وقعدت على طيزها المدورة طبعا بعدما قلعت البنطلون وبليت صباعي الكبير بريقي وبدخله في خرم طيزها، لقيته دخل بسهولة روحت ماسك زوبري وحطيت رأسه على خرم طيزها وعدلت نفسي كاني بلعب ضغط وضغطت بوسطي وزوبري على طيزها حسيت ان زوبري دخل كله رغم ان زوبري كان كبير وتخين، استغربت قولتلها هيا طيزك مالها وسعه كده ليه؟ ردت وقالت مش عارفة، أنا استغربت وقولتها هوا في حد ناكك قبل كده منها، انكسفت ومردتش، عرفت اني مش اول واحد يعمل معاها كده، المهم قولت في نفسي وأنا مالي المهم استمتع باللحظة الحلوة دي، وبدأت اطلع بوسطي وانزل بزوبري على طيزها كأني بلعب، ضغط عرفت بعد كدة ان الوضع ده اسمه بورنوبون، قعدت حوالي خمس دقايق كدة لغاية ما حسيت اني هجيب، روحت نازل بجسمي كله على جسمها وأنا نايم على جسمها كله من ظهرها وطيزها لرجلها وزوبري جوه طيزها وروحت منزل لبني جوه طيزها وهيا عملة تتألم وأنا حاطط ايدي على بقها، بعدما نزلت قالت يله بقه قوم علشان ننزل من المكان ده، كل ده وزبري لسه في طيزها بس كان مرتخي بعدما نزلت لبني، قولتها لا استني هنيكك تاني، قعدت حوالي دقيقين عمال ابوس فيها وفي جسمها وبقولها كلام يهيج وأنا لسه على الوضعيه دي لغاية ما زوبري وقف تاني، بس وقف على طول جوه طيزها هيا قالت زوبرك بيقف تاني اهوا، كانت حاسة اللبوة بزوبري، المهم في اليوم ده جبت اربع مرات جوه طيزها.


إنقاذا لعائلتي

كنت اعيش في أسرة فقيرة وتزوجت بما يشبه الصفقة لرجل خليجي غني جدا إنقاذا لعائلتي من الفقر، ولم يكن عمري يومها يتجاوز ثمانية عشر عاما وعمر زوجي خمسون عاما، وكان شرط ابي عليه ان لا اسافر الى بلده وان اكمل تعليمي، ونفذ شروط ابي واشترى بيتا باسمي في العاصمة واشترط على ابي ان يسكن معي بغيابه، وتمت الصفقة وتم زفافي اليه في بيتي الجديد.. في ليلة الدخلة قرفت نفسي والرجال والحياة لما قاسيت من قرف ذاك الرجل، فقد كان اسمر اللون ابيض الشعر اصلع ناصح جدا، وكنت يومها كما كانوا يسموني جميلة المدرسة ودلوعة ابوها بيضاء وشعري الاسود يصل الى خصري ممتلئة القوام.. وما ان اختلى بي حتى هاجمني كالثور الهائج ومارس معي بقسوة وعنف وكان يلهث ويشخر ويسل منه اللعاب على صدري وفي فمي بشكل مقرف، ولم يرحم توسلاتي ولا اهاتي وتركني والدم يسيل مني، وخرج الى الصالون ثم عاد الي يحضنني ومارس معي ثانية رغم الالم والقرف، وبقي معي شهرا كاملا على هذه الحال، ولما سافر حضر ابي ليسكن معي وكان يتصل بنا يوميا ويسالني عن حبي له وشوقي اليه ويوصي ابي بي، وانه لن يتاخر كثيرا وسيعود الي قريبا..

مرت ايام وانا مع ابي في البيت وحدنا، وكان ياخذني كل يوم يفسحني ونعود في المساء، وبدات اتعافى واسترد نشاطي وكان ابي يحس بالندم ويعزيني بانني كنت الضحية لانقاذ العائلة وقويت العلاقة بيني وبين ابي، وبعد حوالي شهر عاد زوجي وقضى معي عشرة ايام وسافر، وخلال وجوده بقي ابي معنا بناء على طلبه، ودخلت الحمام معه عدة مرات فيما ابي يجلس بالصالون وكنت اخجل منه كثيرا عندما تقع عيني بعينه، وذات ليلة بعد نوم زوجي خرجت الى الحمام ورايت ابي يتابع فلم سكس ويلعب بايره وغير المحطة بسرعة عندما احس بي، دخلت الحمام وصعقت لحجم ذلك الاير الضخم الطويل، فهو يعادل ثلاثة اضعاف اير زوجي تقريبا، وبعد سفر زوجي عدنا ذات ليلة متاخرين وكان الجو حارا، فدخل ابي الحمام وخرج بالشورت فقط واثارني منظره الحنطي القوي وكثافة الشعر بصدره وعضلاته المفتولة، ودخلت الحمام بعده وخرجت البس قميص نوم خفيف ومثير، ولما راني احسست به ينظر الي بشهوة واضحة.. فجلست قربه فقال لي وقد وضع يده على كتفي

بابا: ياخسارة هالجمال كللو يابابا بهيك ختيار... الله يلعن ابو الفقر بس...

فوضعت راسي على صدره وتنهدت وقلت له

أنا: الحمد لله يابابا اللي غير علينا هالحال وانا مبسوطة لما بشوفكم مبسوطين، فوضع يده على خدي ومسحها على شعري وتنهد وقال

بابا: الحمد لله.. بس انتي شو ذنبك لتدفعي الثمن عمرك وشبابك مع ختيار!! ونظرت اليه فاذا بدموعه تسيل فمسحتها وقبلته ودخلت غرفتي لانام وتركته وحده، ولكن منظر ايره لا يزال امام عيوني، وبقيت افكر في هذا القدر المفروض علي، وبعد قليل خطر ببالي ان اتجسس عليه.. وقمت انظر اليه من ثقب الباب فرايته يتفرج على السكس ويلعب بايره، وقد انتصب معه بشكل مثير، وبدات اتخيل ذلك الاير الكبير يدخل بي، وهل ساحتمله كله وقرقعت الباب لينتبه لي وخرجت متناومة وقلت له

أنا: شو بعدك سهران؟

وقد غطى ايره بسرعة ولكنه كان يرفع الشورت ويبدو منتصبا، وقد احمر وجهه، فدخلت الحمام وعدت الى غرفتي وبدات ارسم خطة

في الصباح قمت وحضرت افطارا واثناء الافطار قلت له

أنا: اليوم مش جايي عبالي نروح عمطرح.. خلينا هون بابا بالبيت وبلا هالطلعة

وبقينا نتحدث مدة طويلة، وكنت انام على فخذه والبس قميص نوم اكثر اثارة، ورايت شفتاه ترتجفان وقلبه يخفق بشدة فقلت له

أنا: شو رايك نطلع نتغدى برا

ووافق وخرجنا الى وقت متاخر، وفور عودتنا دخلت الحمام وخرجت بلباس مثير جدا ونظر الي وهو يكاد يأكلني، ودخل الحمام بعدي، فجلست قربه بقميص النوم الفاضح ودون كلسون ونمت على فخذه، وتحدثنا طويلا وهو يتلمس خدي ويداعب شعري، ثم قمت الى النوم وقبلته هذا اليوم وامسكت خده وقلت

أنا: تصبح على خير يا احلى بابا بالدنيا

وارتميت على السرير على ظهري وفتحت رجلي كثيرا ونويت ان انام بحضنه هذه الليلة، ثم خرجت اليه فوجدته يجلس في الصالون يدخن، فتقدمت منه بسرعة امثل الخوف وارتميت بحضنه ودرت دموعي بسرعة وقلت له

أنا: دخيلك يابابا شفت حلم بيخوف، خليني حدك وما تتركني

فصار يمسح شعري وظهري ويحضنني ويطمئنني واخذني الى غرفتي ونيمني، فامسكت يده وقلت له: خليك حدي بابا ماتتركني خايفة.. وعدت احضنه وقلت له: نام حدي بابا.. فنيمني بحضنه ورحت امثل النوم العميق وانا احضنه

انتصب ايره وبدات اسمع دقات قلبه، فادرت له ظهري وصار ايره بين اردافي، فتحركت ونمت على ظهري عله ينام فوقي، ولم يتحرك فانقلبت على جنبي وحضنته بشدة وصار ايره بين افخاذي ورحت اتلمس ظهره وصار يتلمس خدي وقبل جبيني ثم خدي ثم رقبتي، فوضعت يدي على خده فقبلني على فمي وابتسمت له بدلع، فتشجع وقبلني ثانية ثم اخذ شفتي بين شفتيه ومصها طويلا وانا اتاوه فيما يداه صارتا تتحسسان ظهري الى طيزي، ثم سحب الثوب عني الى الاعلى وادخل اصبعه بكسي من الخلف وهو يفرك اردافي، وامسك بزي بيده وراح يمصه ويفرك وجهه بين بزازي ثم نيمني على ظهري ونام فوقي وهو مازال يقبلني ويثيرني، ثم رفع رجلي وادخل ايره بكسي واحسست به وصل الى امعائي وتاوهت وامسكت بكتفيه وامسكني من كتفي وصار يدكني بقوة وانا اتاوه بلذة لم اعرفها واحسست برعشة غريبة تسري في كل جسمي، وارتخيت تحته ولم اعد اتحرك فيما ارتمى فوقي وايره مازال بداخلي وهو يلهث ويقبلني ويمسكني بطيزي بيديه ويفركهما بقوة ويدخل ايره كله بكسي، الى ان هجع اخيرا ونام على جانبه جنبي، فمددت يدي الى المحارم ومسحت كسي ثم مسحت له ايره ونمت على صدره اتلمسه وصار يتلمس ظهري وطيزي واخيرا وضع يده على خدي وقبلني وقال

بابا: شو هالشطارة.. فقلت له

أنا: انت اللي شو هالشطارة

وحضنته بقوة فاخذ شفتي ثانية بين شفتيه بقبلة طويلة وقلبني على ظهري ونام فوقي يقبلني بين بزازي وبطني ورقبتي ثم ادخل ايره وبدا ينيكني بقوة ويقول

بابا: هلق بلش الجد، هلق بدي اهريكي هري

وانا اتاوه تحته واتحرك معه وابادله القبلات باحر منها، ثم طوبزني وادخل ايره بكسي من الوراء وهو يمسكني من خصري ويدكني بقوة وانا اصرخ باعلى صوتي، ثم عاد ورفع رجلي وامسكني من الكتفين وثبتني بقوة ولم اعد استطيع التحرك الى ان جاء ظهره فانزل رجلي عن كتفيه ونام فوقي وادخل ايره لاخره فيما كنت انتفض تحته من شدة اللذة والالم، وهو يلهث بشدة ويقول يخرب زوقك ما اطيبك وما الذك، ويحضنني ويحرك ايره بداخلي وانا اتلوى تحته واحضنه واتمنى ان لا يخرجه مني ابدا! ونمنا متعانقين حتى الصباح وقمت قبله ودخلت الحمام وما ان فتحت الدوش حتى دخل معي تحت الدوش وصرت احممه ويحممني وانتصب ايره وامسكني من الخلف وادخله بي ونحن واقفين والدوش يرشنا بالماء وهو يدكني بقوة ولذة وانا متجاوبة معه الى ابعد الحدود، وخرجنا الى الصالون وشربنا قهوة وبقينا طوال النهار متلاصقين وناكني عدة مرات.

ومرت ايام وحضر زوجي وبقي معنا اسبوعين وسافر وعدنا كما كنا بشوق اكثر، وحبلت من ابي واتصل ابي بزوجي يعلمه بالحمل وفرح كثيرا وحضر بعد عدة ايام وقضى معنا اسبوعا وسافر، وتوالت الايام وانا وابي وحدنا الى وضعت حملي، وكان ولدا جميلا وحضر زوجي وبقي معنا مدة شهر كامل، ووضع للمولود مبلغا ضخما جدا بالبنك، وبعد عام سافرت معه الى بلده وقضيت معه شهرا وعدنا وعادت الحال بيني وبين ابي الى سابق عهدها واقوى!

وكبر الصبي واصبح بعمر اربع سنوات، واخذني بعدها الى بلاده بحجة دراسة الصبي وصرت احضر معه خلال الصيف واقضي باقي الصيف مع ابي واعود اليه باقي العام، وتوفي وعمر الصبي ثمانية اعوام ولم اعد استطيع الحضور، وبقيت في دار الحريم اعاني كل اسباب الشقاء والحرمان والحبس المقيت مدة عشر سنوات، حتى ابني لم اكن اراه الا في مناسبات قليلة جدا!

وكبر ابني واصبح شابا ونجح بالثانوية واستطعت اقناعه بالدراسة في بلادنا وانا معه، واستطاع اقناع اخوته الكبار وعدنا الى بلادنا وسجلناه بالجامعة واشتريت له سيارة وسكنت معه، وكان ابي يحضر الينا بين الحين والاخر ولم استطع الاختلاء به رغم كل اشتياقي اليه، وشعرت بانه لم يعد يرغب باستمرار هذه العلاقة بيننا وصارت زياراته لنا قليلة جدا وخاطفة، وبدات المعاناة وصرت اقضي الوقت في البيت وحدي وابني يقضي طول النهار بالجامعة، وخرجت معه يوما الى احد المصايف وقضينا يوما ممتعا لعبنا وركضنا وعدنا مساء وكان الجو مازال حارا، وجلست اتحدث معه ولاحظت ان اكثر ما يلفت انتباهه في بلادنا هو لباس النساء واجسادهن وجمالهن، وهنا انتبهت ان بين يدي شاب في مقتبل العمر وقد اصبح ناضجا جنسيا وهو في طور المراهقة والاغراء معه لابد وان يفعل فعله، وقد يضع حدا لمعاناتي فانا ايضا مازلت صبية وجميلة وفي ريعان الشباب وعمري اليوم ثلاثة وثلاثين عاما، فقد تزوجت طفلة وترملت في ريعان شبابي ولم اشبع من الدنيا بعد....

وبدات افكر بطريقة لاغرائه واظهاره بمظهر المعتدي علي ولم اضيع الوقت وبدات بالتنفيذ مباشرة، فدخلت غيرت ثيابي ولبست بيجاما وارخيت شعري على كتفي وخرجت اليه وكانت هذه اول مرة يراني بهذا اللباس، فدهش ولم اعره اهتماما وجلست قربه وقلت له

أنا: ماما حبيبي افركلي كتفي شوية حاسة حالي موثبة

وبدا يفرك كتفي وقد احمر وجهه وارتخيت عليه اكثر وشعرت باثارته، فقمت ودخلت الحمام وخلعت ثيابي امام ثقب الباب ورايته يتفرج علي، فايقنت ان خطتي نجحت واطلت الحمام وهو ينظر الي وتركت كلسوني بالارض وخرجت الف شعري بالمنشفة وارفع البيجاما امامه وقلت له

أنا: قوم حبيبي تحمم وبلش درس، ورح اعملك فنجان قهوة

ودخل الحمام ورايته يحلب ايره، فاطمأن قلبي لنجاح الخطة وحجم الاير وطوله الذي كان حتى اكبر من اير ابي، ولدى خروجه اجلسته جنبي وحضنته قليلا وقلت له

أنا: تقبرني نشاللا حبيبي بدي تدرس وتنجح وترفع راسي بين اخوتك وقدام اهلك وبلا ماتفكرلي كثير هلق بالبنات والنسوان بكرا بتمل، هون النسوان حبيبي اكثر من الهم عالقلب، فقال:

إبني: وحياتك يما راسك مرفوع نشاللا

أنا: ها خبرني عن غرامياتك لشوف ما عللقت ولا وحدة بعدك

فتبسم وقال

إبني: في وحدة عاجبيتني بس ما تحكي معي، وفي بنات يجلسو معي بالكفتريا بس هيية لأ

فايقنت انه مولع تماما فقلت له

أنا: انته بس دلني عليها من بعيد، وترك الباقي علي، وبعدين اذا في غيرها ماما انته اعزمها عالبيت، وانا بتركلك البيت اذا حبيت حبيبي

فامسك يدي بكلتا يديه وقبلها وقال

إبني: الله يطول بعمرك يممه وما يحرمني منك

أنا: يلا بلش درس وبلا مضيعة وقت، انا فايتة انام

فدخلت ولبست قميص نوم يظهر نصف بزازي واكتافي ونمت والباب مفتوح، ولم استطع النوم وخرجت بحجة الحمام وراني وعدت انام على بطني، وبعد انتظار طويل دخل علي وراني انام بشكل مثير واكشف نصف افخاذي فوقف قربي قليلا ومد يده ورفع الثوب عني وراى ما راى، وجلس قليلا على حافة السرير وانقلبت على ظهري وعاد يرفع الثوب وراى كسي مكشوفا منتوفا، وشعرت باثارته فخرج قليلا ثم عاد وانقلبت على جنبي، فتمدد خلفي واخرج ايره وبلله بريقه ووضعه بين اردافي من الخلف، وحفه قليلا بكسي وجاء ظهره بسرعة، فقام يمسك ايره بيده مسرعا وشعرت بلذة الانتصار اخيرا وبعد اكثر من عشر سنوات من الحرمان عاد الاير يرتع بين فخاذي..

وفي الصباح قمت غليت له القهوة وشربنا معا وقلت له

أنا: الله يرضى عليك حبيبي ما تتاخر ،ارجع نتغدى سوى وبعدين ارجع اذا حبيت

وشعر ان فعلته مرت بسلام فقبل يدي وقال

إبني: احلى غدى اليوم عاحسابي، ما تسوي انتي شي حبيبتي يممه

وفعلا عاد بعد الظهر وتغدينا معا ورجوته ان لا يعود الى الجامعة وقلت له

أنا: بلا ما ترجع حبيبي اليوم، بكرا الجمعة وحابة اطلع انا وياك عالسوق اليوم وبكرا، نقضي النهار بشي مكان حلو، وتدلعت عليه وقلت: وللا بدك تروح تشوف الحلوات

فخجل وقال

إبني: خلص وحياتك بعدما ارجع وكل يوم نتغدى سوى

وقبل خدي بحرارة.. وبعد الغداء نزلنا الى السوق وتجولنا كثيرا وكنت اثيره بلفت انتباهه الى الصبايا، وتسوقنا وعدنا الى البيت، ولدى دخولنا البيت خلعت عن راسي وخلعت قلابيتي وبقيت امامه بالشلحة الطويلة ثم دخلت الى الحمام وخرجت وقلت له

أنا: انا تكسرت اليوم من هالمشوار بدي نام مشان نفيق بكير ونشوف وين بدنا نروح

وبعد حوالي ساعة تقريبا حضر ابي وسال عني، فقال له نامت، فقال ابي: اتركها نايمة وسلم عليها

لكنه ترك جده ودخل يوقظني، وحاول كثيرا ومثلت دور الميته، حاول ان يجلسني وهزني بقوة وعنف ولم ارد عليه فقال له جده: اتركها هي بس تنام بتصير مثل الميته، نومها ثقيل وما بتشبع نوم، يللللا بخاطركن.. وذهب

وهنا ايقن ابني ان نومي ثقيل فعلا، وما ان خرج جده حتى دخل علي وحركني ولم ارد، فقلبني على ظهري وكأنه اطمأن لثقل نومي وفتح رجلي واستند على يديه فوقي واخرج ايره وبلله بريقه وادخله بكسي بحذر وهدوء، ولم اتحرك رغم كل الاثارة والاشتياق التي كنت بهما للاير والرجل، ولم يدخله كله بل نصفه تقريبا وجاء ظهره بسرعة وقام عني وخرج، فقمت ومسحت كسي من اثر المني ونمت، وقمت صباحا غليت قهوة ودخلت الى غرفته وجلست بجانبه وقلت له أنا: يللا بقى بلا كسل، قوم نشرب قهوه ونطلع نغير جو، وفتح عينيه وكأنه غير مصدق، وقام قبلني وجلس قربي وشربنا قهوة وخرجنا طول النهار وعدنا مع بدء المساء، فغيرت ثيابي وتعشينا معا وتركته الى النوم استعدادا لجولة اخرى..

عندما اطمأن انني نمت تسلل الي وحاول ايقاظي لكنني لم ارد عليه بل تناومت كليا، ففتح رجلي ثم فتح كسي بيديه وداعبه قليلا ثم اخرج ايره وبدأ يدخله بكسي على مهله وادخله كله كاملا هذه المرة، وبدا يدخله ويخرجه الى ان جاء ظهري، فشهقت وفتحت عيوني وامسكته بيديه فارتعب وحاول القيام عني، لكنني صفعته بقوة على وجهه وانتفضت قائمة اصرخ به

أنا: ولا شو عم بتسوي فيني

ثم صفعته عدة مرات وجلست ابكي وانتحب واشكو حظي، وهو مطرق يرتجف ولا يتحرك، وتركته وخرجت الى الصالون وبعد قليل لحقني وركع امامي يقبل اقدامي ويحلف بانه لن يكررها، فركلته برجلي وقمت الى غرفتي واقفلت الباب ورائي..

وفي الصباح قمت وحضرت له الافطار ولم اشاركه او اكلمه ولم ياكل، بل خرج دون افطار وغاب طول النهار وقلبي يغلي وافكر كيف ساصلح الموقف معه، وعاد مساء وحاول الاعتذار ولكني لم اكلمه بل قمت وحضرت له العشاء ودخلت غرفتي واغلقت الباب بالمفتاح!!

ومرت اربعة ايام على هذه الحال وكل يوم يحاول ان يصالحني وانا اصده ولا اكلمه، ثم قررت ان اصلح الموقف وافتح الامور بيننا على مصراعيها، وراقبته مساء حتى حضر فخلعت ثوبي وبقيت بالشلحة ووقفت بالمطبخ احضر العشاء ودخل وانا اغني، فدخل الي وقال

إبني: اليوم الحبوبة رايقة انشالللا

ومسك يدي وقبلهما، فابتسمت له ثم ركع يقبل اقدامي واخرجت العشاء الى الطاولة ووضعته ثم جلست على الكنبة وقلت له

أنا: يلللا تعشى بقى خلص

فجلس قربي وقال

إبني: والله اذا ماتسامحيني، بعدما اكل ولا اعرف ادرس

ثم نزل الى رجلي يقبلهما ويبكي، فاشفقت عليه وامسكته من شعره ورفعته وقلت له

أنا: خلص حبيبي انا مسامحتك، بس اوعدني انك ماتعيدها مرة تانية

ثم ابتسمت له ووضعت راسه على صدري، فقبل يدي وحلف لن يكررها، وانا افرك شعره باصابعي بنعومة واضمه الى صدري واقول له: انا كلني الك حبيبي، وما الي حدا غيرك بهالدنيا، انته ابني واخوي وحبيبي ورجالي وكل حياتي ياماما الك، تقبرني انشاللا ولا شوفك زعلان او متضايق، خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي

وامسكت يده وقبلت راحتها واحسست به عادت الاثارة اليه، فسحب يده من يدي بسرعة وقال

إبني: لا يما لا ياحبوبة، انتي بعد تبوسين يدي، اني ابوس يدك ورجولك بعد

ومنعته من النزول الى اقدامي وضممته بحرارة الى صدري ووضعت راسي على كتفه ورحت اتلمس ظهره واقول له

أنا: لا حبيبي ماعاشت يللي بدها تذلك تقبرني يماما روح قلبي انته، وحياتك مافي اغلى منك عاقلبي حتى لو بتموتني كمان

وامسكته من خديه وقبلته قبلة ناعمة احس بها انني مشتهية وحميانة، ثم وضعت راسه بين بزازي واستندت الى الخلف وانا الحمس له على ظهره وشعره، ثم قبلت جبينه ويدي على خده وقلت له

أنا: ولو ياأمي هالقد حميان حبيبي، يلعن ابو هالشهوة اللي بدها تلهيك عن درسك

ورفعته عني بهدوء وابتسمت ونظرت بعينيه بشهوة وغنج اثارته، ثم قبلته وقلت له بدلع ويدي خلف ظهره والاخرى على فخذه: اهمممم خلص بقى حبيبي... خلص ياقلبي

واعدت راسه بين بزازي وفركت شعره، فراح يقبلني بين بزازي ورقبتي وارتخيت له قليلا حتى انتصب ايره وبطحني الى الخلف بهدوء، ولم امانعه ونام فوقي ومد يده الى كسي وادخل اصبعه به ثم رفع قلابيته واخرج ايره وبلله بريقه وادخل راسه بكسي، فانتفضت من تحته ورحت ادفعه عني واتمنع عنه وهو يشتد اثاره، وادخل كامل ايره بكسي وهو يحضنني ويثبتني تحته لكنني تمكنت من ازاحته عني، ورحت اركض الى غرفتي ولم اغلق الباب خلفي، فيما كان ايره ينتفض والمني يسيل منه، جلست على حافة السرير ووضعت راسي بين كفي، وبعد قليل دخل الي وجلس قربي ووضع يده على كتفي وقال

إبني: يمه ارجوكي حبيبتي.. والله مادري ويش صارلي

ولم اجبه وسكت قليلا، ثم قال: يمه حبيبتي ارجوك تسامحيني والله اموت حالي بعد اذا ماتسامحيني

وصار يبكي ونزل ثانية الى قدمي يقبلهما، فامسكته من تحت ابطه ورفعته واجلسته قربي وقلت له وانا امسح دموعه

أنا: خلص حبيبي، ما بقى يفيد الندم، اللي صار صار

وسالت دموعي وصار يمسحهما بيديه ويقبل راسي، فوضعت راسي على كتفه وقلت له: خلص حبيبي ولا يهمك ياقلبي.. ما قلتلك انا كلي الك.. وما بقى تفكر بهالموضوع، وساعة اللي بتشتهيني انا حاضرة ماما، بلا ماتغتصبني وتحس بالذنب

ثم قبلته على شفتيه وحضنت راسه بين بزازي وربت على ظهره وقلت له: يللا بقى بلا مضيعة وقت، وقوم نشرب قهوة وبلش درس

وابتسمت له واخذته من يده وخرجت به الى الصالون واجلسته على الكنبة، ودخلت احضر القهوة وعدت اليه بالقهوة، وهو ما زال مطرق وراسه بين كفيه، فجلست قربه وسكبت القهوة وقلت له

أنا: شو حبيبي وين شارد بعدك، ما خلصنا بقى

فامسك يدي وقبلها وقال

إبني: والله ما أدري وين اودي وجهي منك بعد كل هذا، وتقولين خلص ماصار شي

فحضنته مجددا ووضعت راسه بين بزازي وامسكت يده ووضعتها على فخذي وقلت له

أنا: وحياتك حبيبي مش زعلانة خلص، معقولة انا ازعل منك.. اههه يللا بقى بوسني حبيبي.. انا هلق عم قلك بوسني

وفركت يده على فخذي واوصلتها الى كسي، وقلت له بدلع واثارة: يللا حبيبي بوسني.. لحمسلي انا اللي بدي هلق.. دخيلك ماما حبيبي ارحمني انا مشتاقة للنيك، انا مشتهية اكتر منك

وارتميت على الكنبة وهو فوقي يقبلني ويحضنني ويخلع عني ملابسي وبقيت بين يديه عارية، وبدات اخلع عنه ثيابه وامسكت ايره وقبلته ثم ادخلته بفمي وهو ينظر الي، ثم بطحني الى الخلف ورفع رجلي وادخل ايره بكسي دفعة واحدة وبدا يدكني برفق وهدوء ويقبلني بين بزازي وعلى شفاهي وانا اتاوه واتلوى تحته، واطلب منه المزيد من الشد والقوة وافرك ظهره وطيزه واشده الي، وجاء ظهري تحته مرتين قبله، ولما جاء ظهره ارتمى فوقي خائرا وانا الحمس له على ظهره واقبله واحضنه الى ان قام عني، فاخذته الى الحمام وتحممنا معا ثم خرجنا الى الصالون وشربنا القهوة معا، وبعد القهوة خرجنا بالسيارة حوالي الساعة تقريبا واشتدت اثارته علي بالسيارة، فعدنا الى المنزل ومارسنا لمدة زادت عن ثلاث ساعات ونمنا متعانقين حتى الصباح..

وقمت صباحا حضرت له الافطار وافطرنا، وقبل خروجه من الباب امسكني وقبلني وقال

إبني: عندك مانع اساوي واحد سريع

واخرج ايره بسرعة وادار ظهري له وسندني الى الحائط وادخله بكسي بسرعة من الخلف، وجاء ظهره وتركني ومضى، وحضر بعد اقل من ساعتين وادخلني فورا الى غرفة النوم ومارسنا لمدة ساعتين تقريبا!

ومرت شهور وحدث ما لم يكن بالحسبان.. الحبل.. نعم حبلت منه، ولكني اجهضت وركبت لولبا لمنع الحمل ثانية.. وما زلنا نعيش معا منذ اكثر من سنتين والحال بيننا على احسن مايرام!


المرأة هي سعادتك أو شقاءك

هي إمرأة في عمر 45 سنة وأرملة، تكبرني بعدة سنوات، وهي ذات وجه جميل وقوام مشدود وجسم ممتلئ في غير بدانة وصدر شامخ ومؤخرة رائعة مثيرة لا ترهل فيها، وهي جارتنا تسكن قرب بيتنا ولديها ولد واحد يعمل ببلد أجنبي، وهي الصديقة المقربة لزوجتي ودائمة الزيارة لنا، وقد إعتدت عليها وعلى الحديث معها، وكلما أتت لزيارتنا آكلها بنظراتي دون أن تشعر وخاصة عندما تلبس الجنز..

جسمها متفجر الأنوثة رغم تخطيها الـ 45 من العمر، وصوتها فيه غنج ورقيق عندما تجلس وتضع ساقا على ساق أتجنن على أفخاذها الممتلئة والمعبرة عن كس ملظظ وشفايفها ممتلئة ما يؤكد حلاوة وطعامة كسها. .

عندما أتحدث معها، أنظر لعينيها وأجد فيهما الجوع الجنسي بالرغم من عدم حديثنا في الجنس، فلقتي طيزها يترجرجان ويتخبطان فيما بينهما فيقتربان ويتباعدان ككرتي بندول عند السير وكأنهما يسكبان لبن شهوات الرجال كقنينة ذات فتحة ضيقة، نفسي أنيكها حتجنن عليها..

دائما شاغلة تفكيري، فمثلها يروي ظمأ الشرقان.. نفسي أمارس معها كل ألوان الجنس الفموي والشرجي والمهبلي، ولكن كيف السبيل؟ قلت لازم أقتحمها والإقتحام خير وسيلة لغزو كسها وطيزها، كانت دائما ترتدي الجينز فأرى تفاصيل كسها وطيزها فأصر على إقتحام هذه القلعة الحصينة، وجاءتني الفرصة عندما سافرت زوجتي وأولادي لزيارة جدهم الذي يعيش بمدينة ساحلية ومنزله على البحر، ولم يكن لدي رصيد أجازات من عملي، وأصرت زوجتي على السفر عند والدها لتغيير الجو لشدة الحرارة بمدينتنا، فسافروا لوحدهم ولم أكن برفقتهم، وقلت يا واد جاتلك الفرصة..

قلت أرن عليها، فردت بنعومة ورحبت بي بعد أن عرفتني

قالت: إنت ما سافرتش مع مراتك؟

قلت: الشغل منعني وليس لي رصيد أجازات على الإطلاق

قالت: هي مراتك حتغيب كتير عند أهلها؟

قلت: انتي عارفة ان الجو حر وهي والعيال مش طايقينه وقالت زوجتي آخد الأولاد طوال الأجازة الصيفية 3 شهور عن جدهم ويستمتعوا بالجو والبحر هناك

قالت: ياه دي هتمضي 3 شهور مرة واحدة، دي هتوحشني أوي!!

قلت: خلليها تستمتع بالبحر هي والأولاد

قالت: وانت هتفضل بعيد عنهم كل الفترة دي؟

قلت: هحاول أروح لهم كل جمعة وسبت أجازتي الأسبوعية

قالت: إنت كده يا عيني عليك سابوك لوحدك !!

قلت: الصراحة، دي أول مرة تحصل معايا ومايكونش لي رصيد أجازات

قالت: وأكلك وغداك وغسيل هدومك، هتعمل فيهم ايه؟

قلت: أكلي وغدايا هيبقى سوقي وغسيلي هخده معايا وأنا مسافر

قالت: هو انت ما تعرفش تطبخ؟

قلت: الصراحة بعرف وشاطر كمان، عشان كده مراتي سابتني وهي مطمئنة على إني مش هضيع!! بس عشان لوحدي أكيد هكسل وآكل في المطاعم أو دليفري

قالت: يا حرام!!

قلت: صعبان عليكي مش كده؟

قالت: انت متعود على وجود مراتك معاك وهي آيمة على خدمتك

قلت: أكيد هتعب أوي، خاصة وأنا مش متعود على كده

قالت: يا عيني عليك

قلت: صعبت عليكي؟

قالت: أكيد

قلت: ممكن أطلب منك طلب؟

قالت: عينيا الإتنين

قلت: للدرجة دي أنا عزيز عليكي؟

قالت: دي عشرة سنين معاك انت ومراتك وما شفتش منك ولا منها أي حاجة وحشة، ودايما شايفاك لما بآجي عندكو بتهتم بيا وبراحتي وماكنتش أقدر أستغنى عنك ولا على مراتك، دا انتو أقرب الي من أهلي

قلت: انتي واحدة كل قلبك حب وحنية وأنا كمان حبيتك وصداقتك مقدرش أستغنى عنها وبعدين انتي واحدة جميلة يساع كل الناس

قالت: كلامك حلو، أنا متشكرة على الكلام الحلو دا

قلت: الصراحة أنا اتعودت على وجودك عندنا ووجودك في وسطينا واليوم اللي ما شوفكيش فيه بحس اني ناقصني حاجة

قالت: إيه هو طلبك؟

قلت: أنا مرعوب وخايف تكسفيني وما تلبيش طلبي؟

قالت: أنا أكيد بحبك ومش هأخر ليك طلب بس ياريت يكون طلبك في الإمكان تحقيقه!!

قلت: هو سهل أوي وما فيش فيه صعوبة ولحبي فيكي ومعزتك عندي أكيد هتلبيه

قالت: فهمتك!!

قلت: فهمتي إيه؟

قالت: عاوز تستغلني كوني أرملة ومراتك مش موجودة، ما هي مالهاش معنى غير كده!!

قلت: وليه ماتقوليش إني محتاجك ومحتاج تراب رجليكي، هي الحياة مش كلها جنس وبس، أنا محتاجك في وحدتي وآكل من طبيخك

قالت: يعني تيجي تقعد معايا في بيتي؟

قلت: انتي اللي تقعدي معايا كأنيسة في وحدتي وتشاركيني لقمتي، وعشان ما حدش من الجيران ياخد باله، تيجي بالليل النهاردة وتقعدي معايا ولما تزهقي ترجعي بيتك، لو اني عارف ان عمرك ما هتزقي مني أبدا، قلت بتلعثم وإرتباك: أنا مشغول بيكي ونفسي أبقى معاكي لوحدنا

قالت: وده كلام يصح يطلع من بقك؟

قلت: غصبن عني أرجوكي ما تزعليش مني أنا مش هيجيني نوم بالليل من غيرك وبأفكر فيكي ليل ونهار

قالت: يا راجل يا كبير دا إنت متجوز وعندك عيال وأنا كبيرة في السن زيك، يعني مش مراهقين عشان تقول الكلام ده!! وتفتكر إنك سيحتني وخلاص حجري عليك أطفيلك لوعتك

قلت: أرجوكي ما فيش داعي للسخرية، دي أحاسيس جوايا، ومش قادر أموتها!! وحاولت نسيانك وفشلت، أرجو ألا أكون قد أزعجتك، وساد صمت بيننا وهي ما زالت على الطرف الآخر من الخط، بعدها ردت بتلعثم وارتباك

قالت: عيب دا إنت جوز صاحبتي الأنتيم وكمان كنت فاكراك زي أخويا! وبعدين أنا أرملة وأنت فاجأتني بكلامك ده! إنت عاوز مني إيه؟ تنام معايا زي المتجوزين! مراتك مش مكفياك!

قلت: زاهدة الجنس، وأكيد بتحكيلك

قالت: آه بتحكيلي وما كنتش مصدقاها، بس أنا صدقتها دلوقتي عشان كده لما بقعد معاك وأكلمك بأحس إنك بتاكلني بعينك وبتجردني من هدومي، أرجوك عيب كده ما يصحش مع السلامة، وأغلقت الخط وتركتني نهبا للأفكار السوداء التي ظننت معها أنها يمكن أن تخبر أحدا فتكون الفضيحة، وقعدت أضرب أخماسا بأسداس، لم أخرج من البيت حتى المساء، ثم أخذت دشا سريعا وجلست أمام جهاز الكمبيوتر وأنا في شدة القلق من ردة فعلها، هل ستتصل بمراتي وتخبرها؟ حتتصل بيها على الموبايل وتعرفها إني عاوز أنيكها؟ وعند الحادية عشرة ليلا دخلت لغرفة نومي علني أستطيع أن أغمض جفني، ولكن هيهات كيف النوم ودماغي مشغولة وقاعد بأسب وألعن في اليوم اللي فكرت فيه في الست دي وكيف أخرج من مأزقي الذي وضعت نفسي فيه؟!

وقبل أن أطلع على السرير رن موبايلي ووجدت رقم جارتنا

قلت في نفسي.. أكيد فيه خناقة على الموبايل، فتحت على الرقم ووجدتها

قالت: مساء الخير عليك

قلت: مساء النور عليكي

قالت: أنا واقفة على الباب ومعايا شنطة هدومي، من فضلك إفتحلي

وفتحت الباب ووجدت معها شنطة ملابس صغيرة

قلت: خير إنتي مسافرة وعاوزاني أوصلك؟

قالت: أكيد لأ

قلت: خير؟!

قالت: جاية أعد معاك يومين، تسمح لي؟

سقط قلبي بين ضلوعي

قلت: تفضلي بيتك ومترحك

فدخلت ورائحة عطرها جوافة

قالت: أنا جايبة معايا بوظة مشبرة، ممكن تجيب كاسين؟

قلت: حالا يا حياتي

قالت: الأول دخلني غرفة نومك عشان ألبس لليلة دخلتي

قلت: ليلة دخلتك!؟

قالت: وهتلاقيني فرچين (عذراء)

قلت: إزاي؟

قالت: هتاخد وشي يا راجل وهينزل مني دم

قلت: دا نتـي مخلفة ولد متجوز وكمان عنده عيل، هو غشاء بكارتك ما تخرقش!؟

قالت: دي المفاجأة اللي عمرك ما تحلمش بيها، دلوقت هتشوف هو إنت ما عندكش فكرة عن كده؟

قلت: أكيد

قالت: دي الموضة دلوقت، بنجيب من الصيدلية لبوس يتحط في الكس يخيله يصغر ويضيق وكمان لبوس غشاء بكارة أمريكاني!! يتحط جواه، وأنا جايالك بكس نونو وببكارة عشان أخليك تحلف بالأيام اللي هأقضيها معاك

ذهبت للحمام ورششت على زوبري اسبريي لتطويل مدة النيك والإنتصاب ثم خرجت من الحمام بعد أن شطفت زوبري ودخلت غرفة السفرة وأخذت كاسين من النيش وإنتظرت بغرفة المعيشة حتى خرجت على جارتي كملكة جمال فرسة قميص أسود شفاف ما فيش تحتيه هدوم داخلية وقصير إذا إستدارت ظهر من تحته نصف فلقتي طيزها عاري من الظهر تماما فتحة صدره واصلة لصرتها بزازها نافرين على حلمتين منتصبتين شعر أسود نازل لغاية وسطها عينان كعيون نمرة شفتان مكتظتان يعلوهما أحمر شفاه أحمر فاتح يجعلك تمتص شفتيها بين شفتيك!! ساقان بهما فخذان ملفوفان جميلان ينذرانك بأن ملتقاهما من أعلى كس سيحتويك سيعصر زبك سيلتهمه سيقبض عليه سيطحن رأسه عند شبقه وشهوته ورعشته وقبضته..

جلسنا نشرب البيرة وأنا ألتهمها بنظراتي ثم أمسكت بكفيها وقبلتهما فأغمضت عينيها وطبعت قبلة سريعة على شفتيها وأتبعتها بقبلة طويلة لم أترك جزءا من فمها إلا ومصيته كتير حتى تورمت شفتاها أوهكذا شعرت وذهبنا لغرفة النوم وهي في حضني مع قبلات فرنسية وكأننا لم نمارس الجنس من سنوات!! ونزعت عني ملابسي وأخذتها في قبلة طويلة ونحن واقفان ثم نزعت عنها قميصها حتى أصبح صدرها ملاصق لصدري وزوبري بين فخذيها وملامس لكسها، ووجدتها توجه يدها لأسفل لتمسك زوبري

قالت: عاوزة أمسكه وأتعرف على المغلبك ده؟ وليه مراتك زاهدة فيه؟

ثم إبتعدت عني

قالت: يا لهوي!! يا مصيبتي

قلت: مالك؟؟

قالت: كل ده زوبر، دي مراتك دي مرة عبيطة، مش عارفة تستمتع بيه!! إيه دا كله، شايله إزاي بين فخادك، عشان كده مدوخك ومغلبك!! دا عاوز كس ما يخرجش منه خالص، دا ثروة زوبرك ده، دا أنا حظي حلو إني إتعرفت عليه!! دا أنا هحتفل بيه الليلة دي أحلى إحتفال، وهدخله كس فيرچن ضيق موت، وكمان معطرة كسي بالمسك عشان تمص وتلحس وتشفط وهتتفرج على أحلى كس كبيني بشفراته المميزة وبظره اللي زي زوبر عيل، كبيني فاهم يعني إيه كبيني؟!

قلت: يعني إيه؟

قالت: مليان وطخين ومنفوخ ومربرب! فتحته ما بين الفخذين مايلة لقدام ولأعلى مع لحمة الشفرتين هتلاقي البظر بارز للخارج، أشفاره مستخبية ومنفوخ من الجانبين، بارز بشكل ملفت، بظره جميل وممتع، حرارته سخن وملهلب على الزوبر وإفرازاته قليلة ماتخليش الزوبر يعوم جوة الكس، قوه وعنفوان شهوته تفوق الحدود، ضيق جداااا ولا يتأثر بالولادة أو كثرة النيك لأنه بيرجع لطبيعته بسرعة، صاحبته عندها شبق وشهوتها بتنزل أكثر من مرة في النيكة الواحدة وكمان شهوتها بتيجي قبل الراجل، ومع الراجل..

ورحت ماسك زوبري من رأسه وقلت له: أيوة يا عم هتهيص الأيام دي، وريني شطارتك ومتعها وخللي راسك تكهرب الچي سبوت بتاعها وكمان تحضن راس بظرها وعاوز راسك تحك شفراتها وتطلع منها شرار، وخللي بالك على نفسك لما تخش جوة كسها خللي بالك من فعصته وأوعى يفرمك جواه، عاوزك تبقى إنت الفارس وإنت الكل في الكل، وعاوز أسمع اصواتها ووحوحتها وآهاتها، ونيمتها على ضهرها ودخلت بين ساقيها وإتجهت لبزازها وحلماتها بالمص واللحس والعض حتى أخذت تتأوه، ثم نزلت لسوتها باللحس والشفط والتحسيس ثم نزلت وإستلمت الأشفار وفتحة كسها بقبلة عميقة وشفط ثم البظر بقبلة وشفط راس البظر الذي فوجئت برائحته العطرية الجميلة وبحجمه والذي لم أرى مثله عند زوجتي

قلت: تصدقي مراتي ما لهاش بظر وشفراتها مقصوصة!

قالت: يلعن أم الطهارة البلدي بيشيلو كل مناطق الشهوة عند البنت، وعلشان كده مراتك باردة، أرجوك إنسى وخليك لي

ثم أدخلت بظرها كله جوة فمي بكامل جلدته مع المص وبلساني أرفع الجلدة لأمص البظر حتى تسارعت أنفاسها وإهتز جسدها معلنة خروج شهوتها من كسها كنافورة مياه أغرقت وجهي

قالت: هيجتني وشهوتي جاتني ونطرت في وشك!!

واتجهت إلى أحد الأشفار الصغيرة الداخلية وأدخلتها في فمي وقمت برضاعته ومصه مناوبا بينه وبين الآخر ثم مررت لساني نزولا وصعودا من أعلى البظر ودخولا في فتحة الكس، ومرورا بالخــط الفاصل بين الأشفار وكررت هذه العملية مرارا وتكرارا مع تعميق لساني داخل كسها، وفي النهاية دخلت كسها كاملا في فمي ورضعته وضغطت عليه بشفايفي، حتى طلبت مني إدخال زوبري جوة كسها ولم أستجب لها بل إستمريت في تعذيبها الجنسي ثم مسكت بزوبري وأخذت أفرش رأسه على بظرها وشفراتها ثم بين شفراتها دون إدخاله جوة كسها وبدأت تتأوه وتنفعل وتصرخ وتتوحوح حتى نطرت شهوتها مرة أخرى، وأنا أعلم أن صرخاتها وتوسلاتها ما هي إلا اللذة الحقيقية التي تشعر هي بها، ثم رفعت ساقيها على كتفي ومسكت بزوبري لأدخله جوة فتحة كسها فوجدت صعوبة بالغة

قالت: مش قلت لك؟؟ ضيقت كسي، بس ما كنتش فاكرة إن زوبرك بالضخامة والطول دا

ومسكت رأس زوبري وأخذت أحكها بين شفراتها حتى أخرجت إفرازاتها، ثم دفستها في فتحة كسها ثم أخرجتها عدة مرات حتى إنفرجت فتحة مهبلها ثم أدخلت زوبري بالراحة مرة أخرى وأخذت أزق فيه لغاية ما خرق غشاء بكارتها الأمريكاني

هي صرخت: أحححححح، كده خرقتني يا قاسي يا جبار

وخرجت زوبري عليه قليل من الدماء ثم مسحته بمحرمة ثم أدخلته مرة أخرى في كسها لمنتصفه ثم أخرجته وهو ملتصق بجدار الكس ثم أدخلته كله ثم زودت السرعة في الإدخال والإخراج حتى أثرت جنونها، وهي تتوحوح: أححححح وتصرخ وتصوت وتتأوه، آآآآآآآآه أووووووووه ثم أخذت أضربها على طيزها حتى أثير هياجها وأوصلها لنشوتها، ولكي أجعلها تشعر بزوبري أكثر كنت أحركه جوة كسها بحركة دائرية مرة في إتجاه الساعة ومرة في عكس إتجهاهها ومرات في شكل عمودي لأعلى وأخبطه في يمين جدار كسها ثم في شماله زي حركة المضمضة عشان أحرك بظرها وأخبط ببيوضي على شفرات كسها وأخللي زوبري يوصل لكل مناطق كسها، وفعلا خبط في الچي سبوت بتاعها فإرتعشت وإنتفضت وجدتها قبضت على زوبري قبضة كانت حتطلع روحي فصوت وحسيت إن راس زوبري إدعكت فوجدتني أرتعش معها ونصوت إحنا الإتنين وينطلق لبني منسابا متدفقا وعسلها يخرج مرتشحا مع لبني على أشفارها وبين فلقتي طيزها وجدتها ترتخي ويخرج زوبري من كسها ونمنا على ضهرنا بعد هذه المعركة.

ثم قامت وقبلتني وهي تشكرني على هذا الإستمتاع الذي لم تره في حياتها، وتلعن زوجتي التي فرطت في هذا الذهب وشكرتها لأنها أمتعتني وجعلتني أشعر أنني فعلا كنت في دخلتي التي لم أحتفل بها بمثل ما إحتفلت بها هذا اليوم..

ونمنا ونحن عرايا وفي أحضان بعضنا، وعند الفجر قلقت ووجدت قضيبي منتصبا وهي ممسكة به ويداي تلعبان في ثدييها ورفعت وجهها لألتقم شفتاها بين شفتاي فصحيت وبادلتني القبل والمص ثم وجدتها تعلوني لتلتقم زوبري في فمها وكسها في فمي وبظرها لم يسلم من مصي وعضي وشفراتها بين شفتاي مرة وبظرها مرة بالشفط والعض واللحس حتى إرتعشت وأخذت تبكي ثم إنسابت شهوتها من كسها على وجهي

قلت: إمسكي نفسك شوية وشي غرق من عسلك

قالت: غصب عني لعبك في بظري وكسي بيرعشني بسرعة

ثم تركت زبي وعدلت من نفسها وهي ما زالت فوقي ثم أعطتني وجهها وركبتني كفارسة ومسكت بزوبري وأدخلته بكسها بالراحة حتى دخل كله وإلتصقت شفايف كسها ببيوضي ثم أخذت تعلو وتهبط وتتحرك يمينا وشمالا وكأنها تحرك زوبري يسن جدران كسها، ثم أخذت تسرع في إدخاله وإخراجه وهي تتوحوح وتتأوه لفترة كبيرة حتى جاءتها شهوتها، ولم تأتني شهوتي أنا بعد، فطلبت منها أن تنزل من فوقي وتنام على وجهها ووضعت تحت سوتها مخدة فإرتفعت طيزها لأعلى ودخلت بزوبري بين فخذيها لكسها وهذه النيكة متعبة للنساء ولكن كل زوبرك بيبقى كله جوة كسها وبيخبط مباشرة في الچي سبوت وكمان كسها بيبقى مقلوب يعني نيكة مش مريحة بس ممتعة للرجالة وتجيب شهوة الواحد بسرعة وكمان بتخليها تجيب شهوتها بسرعة عشان راس زوبرك بتخبط في الچي سبوت اللي داخل كسها فيخليها تجيب شهوتها وفعلا جت شهوتي مع شهوتها ونزلت من عليها ونمنا حتى الثامنة صباحا، واغتسلنا وفطرنا ثم ذهبت لعملي وعدت عند الثانية ظهرا ووجدتها أخرجت طعاما من الديب فريزر وطبخته مع دجاج وتغدينا، ثم نمنا للقيلولة ونحن عرايا في أحضان بعض وصحوت ووجدتها ممسكة بزوبري بين كفها وهو منتصب، وهي نايمة على ضهرها، فسحبت زوبري من يدها ودخلت بين ساقيها ونظرت على كسها وكان ما يهيجني عليها دائما عندما أنظر لكسها أو ألعب في بظرها الضخم الذي في حجم زوبر طفل وآه من شفرات كسها الكبرى والصغرى وهي أشياء لا تتمتع بها زوجتي المختونة..

وأجلستها على طرف السرير ووقفت تحت وفتحت ساقيها وفمي على كسها وبظرها وشفراتها أشبعتهم لحسا ومصا ثم أمسكت زوبري وأخذت أفرش رأسه على بظرها وكسها وبين شفراتها وأدخلت رأسه بين شفراتها حتى أحسست بانقباضاتها تتوالى وهي تشهق بصوت عال، عندها وضعت عضوي على كسها ودعكته حتى تبلل بمائها ثم أدخلته ببطء وأصبحت بين فخذيها ولفت ساقيها حول ظهري وهي تعتصرني بأرجلها وزادت وتيرة الإدخال والإخراج وعلت أصواتنا معا حتى أفرغت مائي بداخلها بعد أن منعتني من إخراجه بأرجلها، سكنت حركتنا وطلعت على السرير واستلقيت بجانبها من الخلف وزبى بين فخذيها من الخلف وبعد قليل

قالت وهي تنظر إلى الطرف الآخر

قالت: هذه المرة الأولى التي أشعر فيها بهذا الشعور

قبلتها في رقبتها من الخلف وأنا، أقول لها

قلت: أنا تحت أمرك

فردت بخجل، هي

قالت: أشكرك يا حبيبي،

ثم سألتها

قلت: ما رأيك أن نجرب شيئا آخر؟

قالت: أنا طوع بنانك وملك يديك افعل ما بدا لك

بعد أن ارتحتنا على السرير فترة تخللتها مداعبات شعرت معها أنها المرة الأولى التي يداعبها أحد بهذه الطريقة ثم دخلنا الحمام للاغتسال وانتهزت الفرصة هناك للاستمتاع بالنظر إلى كافة أنحاء جسمها الرائع وهي تحاول إخفاء جسمها بيديها بشكل لا إرادي ونحن في الحمام سألتني

قالت: ألم تقل إنك ستجرب شيئا جديدا معي أم أنك مللت مني؟

قلت: أنا لغاية دلوقت مش مصدق اللي حصل بينا، فكيف أمل منك؟؟

وطبعت قبلة ساخنة على شفتيها المكتنزتين ثم خرجنا وجلسنا عاريين من على السرير وبعدها قعدت أمامها على الأرض وباعدت ما بين فخذيها وبدأت بمص بظرها ولحسه بلساني ومص شفريها وادخال لساني في كسها فاستلقت على ظهرها وهي تتأوه بشهوة عارمة وأحسست بمائها دافئا ينساب خارجا من كسها

قالت: إحنا كده مش حنخلص، أنا هأقوم ألبس هدومي، دا إنت هريتني نيك ولحس ومص

ولبست هدومي وخرجت أشتري عشاء لنتعشى، وأخذنا سهرتنا ثم ذهبنا للسرير وقد نزعنا عنا ملابسنا ونمت معها وفقعتها زوبرين دوخوها وفشخوها فشخ، وعند الصبح زوبر تاني على الريق ولبني نزل مني بعد مدة كبيرة من الحرث في كسها وهي جابت ضهرها بتاع تلات مرات ماهو زوبر ما صدق يلاقي كس يمتعه ويستمتع منه، وقمنا من النوم عند العاشرة

قالت: انت اتأخرت على شغلك، هتعمل إيه؟

قلت: أنا أخدت أجازة بدون مرتب والشغل وافق عليها وهنقضي مع بعض شهر عسل

ولم تخرج من شقتي خلال الثلاثة شهور وكانت تذهب لشقتها يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع وهي الفترة التي كنت أسافر فيها عند أهل مراتي، وكانت الأيام التي قضيتها معها من أجمل أيام حياتنا، فقد أعادت لي الحياة وشعرت بأنني راجل يحب ويستمتع وفعلا المرأة هي سعادتك أو نكدك وشقاءك!!


لحظة ضعف

كنت راجع بالليل على طريق القطاميه السخنه، ولقيت سيارة عطلانه وطالع منها دخان من الموتور، توقفت لارى صاحبتها ومعاها شاب بنوتي كدا 18 سنه. .

سالتها: في اي خدمه أقدر أقدمها؟

قالتلي: مش عارفة؟؟

انا لقيت دخان كتير طالع من كبوت العربيه، بصيت لقيت الريداتير بينقط مايه كتير وشكله اتخرم

قولتلها: انتي مش حينفع تمشي بيها خالص انتم رايحين فين؟؟

قالتلي: الغردقه

قولتلها: وانا كمان رايح الغردقه لو معندكيش مانع اوصلكم؟؟

قالتلي: والعربيه؟؟

قولتلها: لو حابه اقطرهالك لاقرب مكان يكون فيه ميكانيكي وتسيبي عنده العربيه لانها جابت وش سلندر

قالتلي: طب نجرب

المهم سحبتها ومشيت بالراحه عشان تعرف تسوق ونزلنا اول رست قبل السخنه.. وطلبت منها نسيبها عند اقرب ميكانيكي في طريق الادبيه السويس.. وده اقرب مكان نقدر نلاقي ميكانيكي فيه.. وفعلا سيبنا العربيه للميكانيكي

وقال: ممكن تستلموها بكره او بعده بالكتير

سابت له فلوس عربون والمفاتيح وركبت معايا هي وابنها ورجعنا تاني على طريق السخنه الغردقه، واتعرفنا بالطريق هي ارملة ظابط شرطة مات من سنه في تفجيرات بالعريش وده ابنها الوحيد، وانا عرفتها بنفسي سامح مهندس معماري، وعندي شركة مقاولات بالغردقه، تجاذبنا الحديث الى ان وصلنا قبل راس غارب، واذا بامطار غزيرة تعلو الاسفلت وسيول رهيبه تجتاح الطريف لتشقه الى نضفين، تعالت صرخاتها من هول تمايل السيارة على الطريق، وكنا على وشك الانقلاب، لولا تحكمي بالدركسيون لإنقلبت العربيه.

ركنت في مكان اشبه بكمين مهجور شبهه كشقة، وده كان اامن مكان لينا، وعملت اتصالاتي لقيت الشبكه خارج النطاق، وحاولت هي من موبايلها نفس الموضوع

قولتلها: متقلقيش، كويس ان عربيتي جيب 4×4 وواسعه، حاولي تنامي على الكنبه ورا براحتك، وانا حنزل ابص كده على الطريق، ابنها نزل معايا وانا بتكشف المكان المهجور ده لقيته عباره عن غرفتين وصاله وحمام داخل غرفه وحمام بالصاله.. لقيتها جت ورانا

قالتلي: ايه عجبك السويت؟

ضحكت من تعليقها لان شر البليه ما يضحك

قالتلي: أنا حاجزة في قرية سياحيه بالغردقه عشان استجم بعد حزن سنه على زوجي، حظي لما اتفسح أنا وابني عربيتي تتعطل وكمان الطريق يتقفل وسيول وبرق ورعد!

قولتلها: اعتبريها رحلة سفاري

قالتلي: هو أنا لو حبيت اعمل تواليت اعمل فين؟؟

ضحكت..

قولتلها: في المكان اللي يعجبك عندك 2 حمام

قالتلي: ممكن تخرج برا وتخللي شريف هنا؟؟

قولتلها: حاضر

وخرجت برا، كان المطر اشتد جداااا، وهدومي كلها اتبلت، فتحت شنطة العربيه وجبت منها سليبج باد (منامه) وجبت هدوم اغيرها بدل اللي اتبلت خالص

لقيتها بتنده عليا

قالتلي: يا بشمهندس

قولتلها: نعم

قالتلي: هو احنا هنام هنا ولا في العربيه؟؟

قولتلها: اللي يعجبك، أنا عن نفسي حفرش جوا الشقه، لو حابه انتي نامي في كنبه العربية انتي وابنك

قالتلي: لا هخاف، ممكن تعملنا مكان هنا ننام فيه؟؟

قولتلها: أنا مش معايا غير منامه واحده نامي بيها انتي والولد وانا حنام بالعربية

قالتلي: لا أنا خايفة، احنا في الصحرا يطلع لنا ديب ولا تعبان في المكان المهجور ده

قولتلها: زي ما تحبي

وروحنا فارشين وهي جابت هدوم ليها ولابنها ونمنا وابنها في النص وانا حاسس بيها وهي بتترعش من البرد حوالي الساعه 3 حسيت بلسعة برد، لقيت ابنها لازق طيزه في زبي جامد وحاطط راسه في صدر امه، وسمعت صوت زي ظفلته وصوت تاوهات خافت لدرجه الهمس، لقيت زبي وقف ورشق بين فلقتين الواد، كان لابس بنطلون ترينج حسست بايدي على طيزه لقيتها طريه قوي وكبيره، نزلت له الترينج بشويش لان امه كانت هاجت على الاخر وابتدي صوتها يعلى اكتر واكتر، بليت زبي ورحت حاطه في طيز الواد من على الخرم لقيته رجع بطيزه اكتر ورفع رجله اليمين وحطها على فخد امه وحسيت انه صاحي لان نفسه بينهج قوي وجسمه سخن جامد، حسيست بايدي على طيزه وسحبتها على فخاده وعايز اوصل لفخد امه، لقيتها ماسكه زب الواد وشغاله لعب فيه وعماله توحوح آآآآآآآآآه ااااااح، اي،

اترددت اني احط ايدي على كسها لكني دقرت زبي جامد قوي في طيز الواد اللي لقيته مره واحده قال

الولد: ااااااااااااااي

راح داقر اكتر في امه وابتدي يزق جسمه فيها وانا دخلت نص زبي في طيزه وسخنت على الاخر، لقيته بيرجع بطيزه قوي لورا وحشره جامد للاخر جوه طيزه، وشغال حك في فخد امه كأنه بينيك رجلها، سمعتها

بتقول: ااااااااااااح مش قادرة خلاص

روحت حاطت ايدي على كسها لقيتها مدخله ايد ابنها كلها في كسها، شهقت من الخضه مدتهاش، فرصه وعمال اقرص في زنبورها جامد وحاطط ايدي الشمال تحت راسها ومقرب وشها لوشي ومقطع شفايفها بوس ولساني جوه بؤقها وريقي في ريقها وهي سخنت على الاخر روحت شايل زبي من طيز الواد وزاقه على امه، راح راكب فوقها ودخل زبه، وعمال ينهج جامد وهو بينكها، حسست على طيزه قوي وروحت قايم فوقيهم الاتنين وراشق زبي في طيز الواد وهو بينيك

اول ما دخل شهق، ووحوح

الولد: اااااااااح قوي طيزي بتاكلني قوي يا عمو، نيكني جامد دخله كله

وشغال نيك في امه، لقيته اترعش مره واحده وراجع بطيزه قوي لورا عايز يبلع زبي وبيوضي، حسيت انه جاب شهوته خرجت زبي من طيزه وررميته على جنب ومدخل زبي في كس امه اللي صرخت قوي: آآآآآآآآآه زبك كبير اااااااااح مش قادره كسي نااااااااااار طفيه يا حبيبي طفي كسي عايزا لبن في كسي

رفعت رجليها الاتنين فوق كتافي وعمال انيك زي المجنون وهي خدت في الصويت، لولا اننا في الصحرا لكانت الناس كلها سمعتها، بطني وزبي اتغرق من عسلها، روحت شايل زبي من كسها، وشادد ابنها من شعره ومرمغت وشه في كسها امسح لبنها في وشه، وهي توحوح قوووووووي عض زنبوري، حد قال لابوك يسبني ويموت يسيب لبوته.. وانا عمال امرمغ وش الواد في كس امه بافترا، رميته تاني على جنب ورحت منيمها على وشها

قولتلها: فلقسي يا لبوة فلقسي طيزك، نفسك تتناكي في طيزك؟؟

قالتلي: أنا شرموطتك اعمل اللي انت عايزه يا قلبي، أنا مش حسيبك ابداااااااااا

وردخلت زبي في طيزها لقيتها ضيقه اخدت من عسل كسها ومسحت خرم طيزها ودهنت زبي وروحت مدخل صوباعين اوسع لها طيزها لقيتها سخنت على الاخر واستويت

قالت: ابوس رجلك دخل زبك في طيزي

وروحت مدخله، صوتت اكتر من الاول واخدت راحتها في الصويت مع الوحوحه: اااااااااااح ااااح،

عمال انيك فيها وصباعي شغال بعبصه في طيز الواد جنبي لقيط طيزه زي طيز امه اللي عماله تقمط على زبي ومسكاه جوه بكل عضلات شرجها، والواد قفشت طيزه في صباعي، وعمال اضرب على طيزها، وأقوللها: اتناكي اوي يا لبوة

وهي تقولي: افسخني نصين.. نفده على كسي انت نياكي أنا والخول ابني، نيكني اااااااااح اااااااااااوف طفيها بلبنك طفيها طيزي ونيكني قووووي اااااااح، وروحت ناطر لبني، حسيت انه هيطلع من بؤقها، وروحت نايم عليها وفرهدت على الاخر، ومن يومها بقت عشيقتي هي وابنها.


صيف ساخن يجتاح سرير والدتي

كنت بالخامسة عشر من عمري، إستيقظت ذات صباح على أصوات العويل والبكاء والنواح..

ركضت امي إلي مسرعة وأخذتني بين ذراعيها وزاد بكائها بكاءا.. علمت حينها أن والدي قد فارق الحياة.

إثر هذا الحادث الأليم لم يبقى لي في الدنيا غير والدتي ذات الخمسة والثلاثون عاما.

ومضت السنين، سنة بعد سنة.. وعاما بعد عام، ومازالت أمي هي ذاتها.. تلك المرأة الجميلة الصبورة المكافحة، تدعمني في كل خطوة أخطوها وتشد أزري في كل امتحان تمتحنني به الحياة.

لم تتزوج أمي بعد أبي مع كل ما امتلكته من جمال وأنوثة، بل بقيت تعيش كأم وحسب، ناسية كل صفاتها الأخرى، لم تترك من كينونتها إلا تلك الأم التي ترعى ولدها بشراسة وجسارة شديدين.

بدأت أكبر يوم إثر يوم وكل سنة تضاف الى عمري، أتعلم بها أشياء جديدة واكتسبت خبرات تنضج ذاتي رويدا رويدا.

انتهت مراهقتي وبدأت اشعر بنضوجي واستقلاليتي وأنا طالب في الجامعة، لكن كلما فكرت بأمي لا أرى في نفسي إلا ذلك المراهق الغض الذي مازال محتاجا إلى حنان والدته.

كنت كثيرا ما أفكر بسعادة والدتي كلما شعرت بشيء من السعادة بداخلي، وأسأل نفسي مرارا، هل هي سعيدة!؟ هل مازالت تقبع في داخلها تلك المرأة المتفاخرة بجمالها وأنوثتها التي كفنتها السنين برماد الأمومة والخوف من كل ما هو آت؟! أريدها ان تكون سعيدة دائما وأحيانا أطرح على نفسي السؤال الأكبر، ماذا لو انها أرادت الزواج من جديد، هل سأتقبل هذه الفكرة؟!

آه من آفة التفكير، فما أن تزرع فكرة في عقل المرء حتى تبدأ بالتعاظم والتضخم شيئا فشيئا وتسبح في فضاء عقله وتأخذ ابعاد جديدة ومناظير وسيناريوهات مختلفة، هنا تقلب الآية، في البداية نبحث عن أي الفكرة لنملىء بها بعض الفراغ في يومنا وحالما تتجذر تلك الفكرة فينا، فمهما نحاول الهروب منها نشعر اننا اقرب مما سبق لها.

طوال السنين الماضية كنت افكر بأمي على انها أمي فقط، لكن اليوم بدأت افكر في كينونتها كأنثى واراها امرأة جميلة قلما يجد المرء امرأة بهذا الجمال وهي في العقد الخامس من عمرها، امرأة خرافية، بيضاء البشرة، قوامها ممشوق، ممتلئة الصدر قليلا، خصرها نحيل تدور على دائرته ألف فكرة، وأردافها مكورة مشدودة وممتلئة مما يعطي جسمها وقارا فريدا، وكأنها سيدة ارستقراطية من سيدات الطبقة المخملية الفرنسية في القرن الثامن عشر.

اصبحت الآن في الثالثة والعشرين من عمري، اصبحت ناضجا بما يكفي لأن أكون "رجل البيت" بكل ما تحمله هذه العبارة من تبعات والتزامات ومسؤوليات اجتماعية، علي ان استقبل الضيوف وأقوم بزيارتهم بين الحين والآخر وبصحبتي والدتي.

بعد وفاة والدي اصبحت علاقاتنا الاجتماعية محدودة نوعا ما ومحصورة في بعض الاقارب والجيران وصديقات والدتي اللاتي إعتدن من أيام والدي على اصطحاب ازواجهن معهن، وحينما نضجت اصبح محتما علي ان ارافق والدتي لزيارتهن، كنت اكره هذا الامر كثيرا، فهم اكبر مني سنا واهتماماتهم ونقاشاتهم لا انتمي لها ولا تمت لي بصلة لا من قريب ولا من بعيد، عندما كان يزورنا أحد أو نقوم نحن بزيارتهم كان مهمتي الترحيب بهم وبعض المجاملات كالسؤال عن الحال والاستفسار عن آخر اخبارهم ثم ابقى شبه صامت طوال اللقاء واودعهم عند الباب عند رحيلهم، كنت اشبه الصنم او احد اثاثات الغرفة أثناء ذلك، مما جعلني ممتعضا كلما شاح أفق زيارة قادمة أو ضيوف علي ان أستقبلهم.

كان لدى والدتي صديقة إسمها نيرمين، استمرت صداقتهما منذ ايام الطفولة والكل يذكر الأخرى حين ذكر إحداهن، نيرمين وأمل (والدتي)، كانت الخالة نيرمين متزوجة من عادل الذي يأتي بصحبة الخالة نيرمين كلما أتت لزيارتنا وظل على هذه العادة حتى بعد وفاة والدي.

كان عادل رجلا جميل المعشر، مبتسم دائما، ودودا، ولطيفا لأبعد الحدود، إنه الشخص الوحيد الذي كنت أسعد عند علمي انه سيأتي لزيارتنا مع الخالة نيرمين لأني كنت اشعر انه يفهمني ويعرف جيدا كيف يدير الحوار ويقوم دائما بإشراكي بالنقاش كلما شعر انني بغربة بينهم، كان يلتفت الي وبصوته الجهوري ووجه الباسم قائلا: وانت يا ايمن ما رأيك بما نقول؟ كنت اشعر بكينونتي واستقلاليتي وأرد عليه بفرح وثقة كبيرين.

توطدت علاقتي أكثر بالعم عادل وخاصة انه كان يمتلك معملا للخياطة، يدعوني للعمل معه أيام فراغي وخاصة في فصل الصيف أثناء إنقطاعي عن دراستي.

في احد مواسم الصيف ذهبت للعمل مع العم عادل، العمل معه ممتعا جدا فقد كان دائما رجلا صاحب نكته ينشر الابتسامة على وجوه الجميع وكان إنسانيا لأبعد الحدود، يعامل عماله أفضل معاملة بحيث يجعلنا نشعر أننا ضمن عائلة كبيرة (هو عمادها).

لم يكن العم عادل يتركني أعمل تلك الأعمال المجهدة، وكلما يشتد العمل كان يدعوني لمشاركته في شرب الشاي أو القهوة في مكتبه.

لدى العم عادل خصلة أحبها جدا، كلما كان يصل للمعمل ويقابل العمال يستطرد بعد ابتسامته المعهودة العريضة سائلا: من لديه طرفة او نكتة نبدأ بها يومنا؟

وهذا السؤوال نفسه كان يسألني اياه كلما شربت معه الشاي في مكتبه.

وفي إحدى المرات بادرت بسؤاله: لماذا لا تعمل لك حسابا على الفيس بوك يا عم عادل؟ ففيه كثير من الصفحات الساخرة التي تختص في الترفيه والنكات والمرح؟

أجاب بلكنة متثاقلة: انا.. فيسبوك! لقد قطعت الخمسين من عمري وفاتني منذ زمن بعيد قطار التكنولوجيا، وختم حديثة بقهقهة عالية

من نبرته شعرت أنه يرغب بإمتلاك حساب على الفيسبوك ولكن لا يعرف كيف ينشؤه او كيف يستخدمه.

حينما عدت الى المنزل فتحت كومبيوتري وقمت بإنشاء حساب جديد يحمل اسم عادل، كما قمت بالاشتراك بعدة صفحات مختصة بالضحك والنكات وبعض الصفحات كان ينشر احيانا نكات، اقل ما يمكن وصفها به أنها من تحت الحزام فقد كانت تضحكه وتسعده جدا..

وفي اليوم التالي واثناء استراحة الظهيرة، أخبرته أنني قد أنشأت له حسابا خاصا به أضفت له بعض صفحات الترفيه وأضفت نفسي وبعض من العمال (الذين يملكون حس الدعابة) كأصدقاء عنده، وقمت طوال ساعة كاملة أعلمه كيف يستخدمه ويبحث به عما يريد ومن يريد، وحتى علمته كيف يرتاد المواقع ويبحث في غوغل ويوتيوب وكل المعلومات التي يمكن ان تقال لمبتديء في عالم الانترنت.. وبعد ساعة من الشرح المستفيض صاح العم عادل وهو يقهقه مما يقرأه على من نكات: ان الانترنت اعظم اختراع عرفته البشرية!

بدأنا انا والعم عادل بتبادل المسجات والنكات على الفيسبوك بما فيها المكتوبة او الفيديوهات.

خلال شهر توطدت علاقتي بالعم عادل وكنت أعتبره صديقا أكثر مما عهدته بالسابق "كصديق للعائلة".

كان يرسل لي أحيانا مقاطع فيديو فيها بعض الايحاءات الجنسية او فتات ترقص رقصة شرقية فدائما كان يقول (كم من مراهق قتله عطر امرأة)، أحيانا كان يرسل لي الفديوهات على الواتساب واحيانا على الفيسبوك، وما كان يثير ضحكي، أنه بدأ يبحث بمواقع النت واليوتيوب على مثل تلك المقاطع وتحملها على جهازه ويرسلها لي ولبعض الشباب الآخرين من عمال المعمل، وأنا بدوري أيضا كنت أفعل المثل، فقد كان الأمر مجرد دعابة بالنسبة لنا.

في احدى الامسيات كنت كغيري من الشبان اليافعين أشاهد افلام السكس وكنت اتنقل بين الافلام سريعا، لكن عبثا أحاول إيجاد فلم يلبي رغبتي ويشبع نشوتي، وفجأة!! انذر الموبايل برسالة واتساب جديدة! انها من المعلم عادل!

كان مقطعا جنسيا مباشرا من دون إيحاءات او مقدمات، رجل أسود البشرة له قضيب كبير يمارس الجنس مع فتات شقراء، كانت مستلقية على بطنها ومستسلمة تحت قضيب كبير يفتعل في مؤخرتها تارة وفي كسها تارة أخرى، وهي لا تملك إلا ان تتمسك بملاءة السرير وتعض وسادتها مغمضة عينيها ومتأوهة من فعل ضربات ذاك الرجل فوقها.

شعرت انا اشاهد الفيلم ان هنالك رعشة ساخنة تبدأ من عانتي وتنتشر كموجة بكامل جسدي،

اعدت المقطع ثانية وانا العب بقضيبي الى ان قذفت، خفق قلبي بقوة عدة مرات الى ان ارتخى جسدي وهمدت انفاسي.

رددت على العم عادل برسالة مفادها: كان مقطعا رائعا!

اجاب: نعم انه رائع جدا

وضعت رأسي على وسادتي وانا اتخيل ما يفعله الآن العم عادل مع الخالة نيرمين الى ان غفوت تماما ورحت في نوم عميق.

بعد ذلك المقطع الرائع بدأ العم عادل يرسل الي كل ليلة مقطعا إثر آخر، وأنا بدوري أصبحت كالمدمن على مقاطعه الجميلة المنتقاة بعناية، لم أعد اتكلف عناء البحث في مواقع السكس المختلفة، إكتفيت بما يرسله العم عادل فقط!

في احدى المرات ونحن جالسون في مكتبه في المعمل، سألته سؤالا كان يلح علي بشدة ويتكرر في خاطري: أراك يا معلم عادل متابعا نهما لمقاطع السكس، اعذرني على سؤالي، لكنني كنت اعتقد ان المتزوجون من النادر ما يترددون على مثل هكذا مواقع، فهم مكتفون ويستطيعون ممارسة الجنس متى ارادوا؟

صمت عادل قليلا واجاب وهو حزين الهيئة منكسر القلب: نعم كلامك صحيح لكن علاقتنا انا وخالتك نيرمين لم نعد كالسابق وليست نعيما كما تظن.

استدركت قائلا: نعم نعم فهمت!

في ذات الليلة قمت بإرسال مقطع الى العم عادل، كان مقطعا جميلا فيه من العنف بقدر ما فيه من الحب.

شاهده عادل وارسل مسج: هذا هو الجنس على اصوله!

وبعدها مباشرة ارسل لي مقطع فيديو سكس لإمرأة اربعينية يمارس معها رجلان كل منهما يساعد الاخر على نيكها، وهي مثل جمرة النار تتنقل بين القضيبين بكل شراسة وتلتهمهما بكسها الذي تورم وإحمر من كثرة النيك.. كانت هذه أول مرة أستمتع بمشاهدة هكذا نوع من الافلام، استمنيت كالعادة وانا اتابع الفلم وشكرت العم عادل على هذا الاختيار الموفق.

في اليوم التالي اخبرتني والدتي وانا اتناول طعام الغداء بعد يوم عمل طويل، غدا يوم عطلتك سنذهب لزيارة نيرمين وعادل لا تنسى ذلك.

حسنا، إن احببتي ان نذهب اليوم فلا مانع لدي، لست متعبا.

ردت علي والدهشة تحتل كلماتها: كنت تتهرب دائما من زيارة الاخرين، ما الذي تغير؟

اجبت بسرعة: العم عادل ليس مثل الاخرين، انه الأحب إلي من جميع الذين نزورهم بالعادة.

حل المساء وانا كالعادة انتظر مقطعا من عادل، وكل لحظة اتفقد موبايلي ان وصلني شيء ام لا، رن الجهاز منذرا برسالة واتساب جديدة، فرحت كتيرا، فقد كانت من عادل، اخذت منديلا واغلقت باب غرفتي واستلقيت في سريري ووضعت سماعات الرأس لكي استمتع بالمقطع الجديد، انها طقوس المراهقين، يعتقدون ان لا أحد يعرف بما يفعلون وفي الحقيقة تكون تصرفاتهم كصوت صارخ يقول، سأستمني سأستمني.. هههه،

فتحت الواتسات وبدأت بتشغيل الفيديو، كان مقطعا طويلا من نصف ساعة استغرق بضع دقائق ليتم تحميله، وعندما اكتمل التحميل بدأت المشاهدة، بدا الفيلم طبيعيا كأي فيلم، زوجين سيمارسان الجنس كأي فيلم آخر، لكن ماذا يحدث؟!

هناك شخص آخر كانوا قد إتصلوا به أتى عندهم وبدأ يداعب الزوجة والزوج بدا سعيدا وجالس دونما حراك يشاهد صديقه يداعب زوجته ويخلعها ثيابها ويبدأ في نيكها والزوج يكتفي بالمراقبة ومداعبة قضيبه، أثار هذا المقطع شهوتي بشدة وبدأ جسدي كله يرتعش ويرتعد من هذه المشهد، واكثر ما شدني وجعلني انتشي هو منظر ذاك الزوج الجالس بعيدا يراقب زوجته وهي تنتاك بقسوة من رجل آخر ومنظر الزوجة التي ترمق زوجها بنظرات الامتنان والرضى والسعادة، استمنيت مرتين ولا أزال منتشيا ومثارا، ولم اخرج من حالة اندماجي واندهاشي إلا عقب سماعي نغمة ورود رسالة جديدة يقول فيها عادل: ما رأيك؟

ماذا سأقول له الآن؟ لم استطع فهم سبب استثارتي غير المعتادة بعد وكأنني اشاهد فيلما جنسيا لأول مرة.

اجبت: لا اعلم لكنني استمنيت مرتين وسأفعلها مرة أخرى!

واغلقت الجهاز وقمت بتشغيل جهاز الكمبيوتر وبدأت بالبحث عن مقاطع مشابه، كتبت في مربع البحث كلمة "husband" لأرى كثيرا من الافلام المشابهة، لكنني كنت اجد كلمة اخرى كثيرا ما كانت ترافق هذه الكلمة "cuckold" ما هذه الكلمة؟ وماذا تعني؟

ترجمتها على غوغل وعلمت مهناها، دياثة!

كتبت هذه الكلمة "cuckold" في مربع البحث واستعرضت النتائج لأرى العجب العجاب! كل المقاطع فيها ثلاثة أطراف: فحل، زوجة، cuckold لم اجد نفسي وانا اشاهد الافلام واحدا عقب آخر إلا ذلك الرجل الجالس الذي يراقب من بعيد وحينما يقترب فأنه يقبل زوجته فحسب او يساعد الفحل وهو يفتعل بزوجته، ينتفض جسدي أكثر فأكثر كلما اشاهد فلما جديدا، كرجل في صحراء وجد بئر ماء وبدأ ينهل منه شربة بعد شربة.

وبينما اتنقل بين الافلام وجدت فيلما يحمل عنوانا

"watch my mom going Black"

قمت بتشغيله لأرى ما لم اتوقع أيجاده ابدا في حياتي، ولد يشاهد امه وهي تماس الجنس مع رجل اسود له زبا ضخما والولد يدعك قضيبه وهو يشاهد، قذفت حالا وبكمية كبيرة لم اعتقد ان خصيتي تستطيع انتاج هذا الكم الهائل دفعة واحدة، انها المرة الثالثة التي استمني بها هذه الليلة، لكن شهوتي لم تخد بعد! اطفأت الكومبيوتر ودخلت فراشي وبينما انا احاول النوم راودتني تلك الفكرة الغريبة التي حرفت مجرى شهوتي للأبد وغيرت الصورة النمطية التي رسمتها بمخيلتي عن الجنس، تخيلت: نفسي وانا اراقب عادل وهو يمارس مع امي أمام عيني وانا اراقب من بعيد وهو يفتعل بها وادعك قضيبي الذي يكاد ينفجر من شدة تصلبه، غططت في نوم عميق ولم استيقظ الا في وقت متأخر من ظهيرة اليوم التالي على صوت امي وهي تصيح: استيقظ ايها الكسول قبل ان يبرد الغداء.

استيقظت من فراشي متكاسلا، وبخطا ثقيلة توجهت نحو الحمام وفتحت صنبور الماء البارد وملأت راحتي من الماء وبدأت برشقه تباعا على وجهي الى ان صحوت، رفعت رأسي قليلا ونظرت بالمرآة وانا أكلم نفسي: ماذا حدث لك البارحة؟ واي شهوة جرفتك الى امر محظور لم تألفة من قبل قط؟ هل تتخيل والدتك تمارس الجنس مع غريب امامك؟؟ اي احمق انت؟؟

وانا اسأل نفسي هذه الاسئلة، كانت صورة امي عارية كما تخيلتها لم ترضى ان تفارق ذهني، نفضت رأسي كمن يريد ان يستيقظ من سكرته ونشفت وجهي ويداي وتوجهت للمطبح لتناول الغداء، جلستي على مائدة الطعام فرأيت صحن واحد فحسب! قلت: أمي.. ألن تشاركني الطعام؟

ردت مبتسمة: انها الخامسة بعد الظهر لقد تناولت غدائي منذ ثلاث ساعات ولم يطب لي ان ايقظك في يوم عطلتك.

كانت امي تنظف البراد وتمسحه من الداخل بينما اتناول طعامي، وفي طرفة عين احنت ظهرها وفتحت رجليها قليلا لتنظف ارضية البراد من الداخل، كم خلفيتها رائعة؟ كأنها المرة الاولى التي اراها بها! او بالأحرى التي ارها بهذه الطريقة، كانت تلبس فيزون ضيق مخطط بالابيض والاسود، وقد بدى كسها منتفخا كبيرا مرسوما كقطعة هامبرغر!! وبينما هي تعمل كانت فلقتي خلفيتها تهتزان كقطعة جيلوه مع كل حركة تقوم بها، إلتفتت قليلا لتبل قطعة القماش التي تنظف بها بدلو الماء الذي يقع بيني وبينها.

ها هو صدرها يكاد يخرج من كنزتها السوداء الفضفاضة، انها لا ترتدي سنتيانا! لو تعلمون كم هي جميلة النهود التي تتوارا خلف غطاء اسود، انه يظهر جمالها اكثر مما يخبئه.. بدأت احدث نفسي، آآآه كم نهدك جميل يا امي! مازلت في عز انوثتك، ارتبكت قليلا ورحت اكمل طعامي.

رفعت رأسها تنظر إلي: شارفت على الانتهاء، سأخذ حماما سريعا وألبس ثيابي لنذهب عند نيرمين وعادل، انت ايضا افرغ من طعامك والبس هندامك.

اجبتها: حسنا سأنتهي بهد قليل من طعامي وسأجهز سريعا

اهلا وسهلا، تفضلا! (قال عادل).. وكذلك رحبت بنا نيرمين.

جلسنا في ارض الدار بجانب بحرة صغيرة فيها نافورة ينضح منها الماء بروية ليعطي ايقاعا جميلا يطيب معه الكلام وتحل على وقعه روح الدعابة والنكته والرواق.

وبعد نصف ساعة من الزيارة قالت الخالة نيرمين: سأعمل لنا ابريقا من الشاي فقد جف مآقينا.

فأردفت امي على كلامها: ساساعدك انا ايضا.

فضحك عادل قائلا: اذن هناك حديث خاص بين النساء لا يحكى امامنا! فإبتسمتا ونهضتا الى المطبخ.. وانا انظر في عيون العم عادل، لمحته يتأمل امي من الاسفل للأعلى بنظرة سريعة، وحينما اصبح ظهرها بإتجاهنا، نظر الى خلفيتها مباشرة من دون ادنى خجل وبقيت عيناه مسمرتان على مكوتها وهي تهتز اثناء مشيتها، وكيف لاينظر وهي تريدي هذا الجينز الاسود المشدود!؟ كأنه يقول لي، انني اشتهي امك جدا!! انها رائعة!

لم اشعر سوى بحرارة في وجهي تنزل الى الاسفل وبدأ قضيبي يهتز معلنا انه سينتصب، لقد اثارني ذلك جدا، ماذا يحدث لي؟ أيثيرني اشتهاء الغرباء لأمي!!

نظر إلي العم عادل وهو يبتسم ويحدق مباشرة الى عيني وسألني، ما رأيك بفيلم البارحة؟! كأنه يسألني بعدما عاين مؤخرة امي، ما رأيك بهذه النظرة؟ هل تصلح كمقدمة لفلم البارحة؟ خفق قلبي خفقات قوية وارتبكت ثم لملمت نفسي واجبته: كان فيلما رائعا لم ارى مثله ابدا من قبل، لقد أثارني جدا!

اووه كم انا أحمق، ما كان علي ان انطق الجملة الاخيرة.. وبعد مضي ساعتين، عدنا انا وامي للمنزل، تناولنا العشاء، ثم ذهبت هي للنوم.

وانا مباشرة الى جهاز الكومبيوتر لاشاهد فيلما من النوع الرائع الذي اكتشفته، وفيلما بعد فيلم الى ان وجدت فيلما لإمرأة معها فحل زبه كبير يقوم بنيكها بشراسة امام ولدها الذي يدعك قضيبه وهو يستمتع بالمنظر، هل ارسل هذا الفيلم لعادل؟

لاااا.. لن افعلها ابدا فهذا يعني مجاهرة انني اطلب منه ان يفعلها مع والدتي امامي، يا للوضاعة لن ارسله ابدا، وبينما احدث نفسي بهذا كله، رن الموبايل معلنا ورود رسالة واتساب، انها من العم عادل، بدأ قلبي يخفق وانا احمل الفيديو لاشغله وكأني اعلم مسبقا فحواه!

نعم مثلما توقعا! لقد ارسل لي العم عادل فيلما مشابها للفيلم الذي كنت مترددا في ارساله له، ولكن هذه الممثلة تشبه امي جدا بالملامح العامة وتفاصيل الجسم ولون البشرة والعمر، الآن اصبح كل شيء واضحا، انه يريد ان يركب امي برضاي ومباركتي، يا لوقاحته ويا لسعادتي!!

لم اعلم ماذا افعل، سوا انني ذهبت للحمام واحضرت كيلوت امي الذي تركته بعد استحمامها اليوم وبدأت بشمه كالمجنون وانا اشاهد الفيديو الذي ارسله عادل إلي واللعب بقضيبي وانا اتخيله يفترس امي بزبه الكبير وبشراهه كبيرة الى ان يدفق حليبه وأنا بدوري قد دفقت حليبي!!

انتظرت رسالة من عادل يسألني عن رأيي بالفيلم مثلما يفعل دائما وانا مرتبك ماذا سأرد عليه؟ لكن هذه المرة لم يفعلها!! لم يسأل ذلك السؤال!!

هل سيسألني اياه غدا في العمل وجها لوجه؟ سأفضح امامه!! فلست من النوع الذي يستطيع ستر انفعالاته وردات فعله!! ماذا أفعل الآن؟؟ من الافضل ان أباشر انا بسؤاله، فمهما تحدثنا على الشات فإنني على الاقل سأخفي انفعالاتي أمامه.

كتبت له رسالة من سطر واحد ويدي ترتجف وانا أطبع الحروف: لم تسألني عن رأيي بالفلم كعادتك هذه المرة، لماذا؟

اجاب ومن دون انتظار كمن حضر سيناريو نقاشنا مسبقا: لأنني اعلم سلفا انه اعجبك.

ثم استدرك برساله اخرى: أمازال زبك منتصبا؟

أجبته كمن يريد ان يعرف النهاية: نعم، انه منتصب بشدة.

سأل عادل: ما أكثر مشهد شدك في الفيلم؟

اجبت: حين رفعها الفحل في الهواء على زنديه وهو ينططها على قضيبه وقدميها تهتزان في الهواء.

سأل: هل بدا لك قضيبه كبيرا؟

اجبت مثل المنوم مغناطيسيا: نعم، جدا

مرت عشر ثوان كأنها أسبوع ثم وصلتني رسالة مصورة، كتب عادل اسفلها: هذه صورة قضيبي، الا يشبه قضيب الفحل بالفيلم؟

بينما انا انظر الى صورة قضيبه كان جسدي كله يهتز من خفقات قلبي الذي اشعر انه سيخرج من صدري وبدأ العرق يتصبب من وجهي، كان قضيبا غليظا مليئا بالعروق، طويل الى حد بعيد، فكتبت: انه اجمل بكثير!!

ثم أرسل لي مقطعا آخر، كان فيلما مدته ساعة ويجي بالتفصيل عن علاقة والد وامه برجل غريب ضمن اطار درامي وحبكة قوية تقنعك بحتمية وقوع احداث الفيلم، وكتب رسالة مفادها: تمتع بمشاهدة هذا الفيلم بروية، اتمنى لك سهرة ممتعة، تصبح على خير.

شاهدت الفيلم من اوله لآخره بعناية كبيرة وساعدني على فهمه لغتي الانكليزية الجيدة، خرجت من الفيلم بخلاصة، "ان يسميهم المجتمع بالمنحرفين جنسيا، ما هم الا بشر كسائر البشر لهم شهواتهم الخاصة التي لعبت البيئة والظروف دورا كبيرا في حرف شهواتهم، لكنهم سعيدون بإنحرافهم والسعادة هي غاية كل الاشياء وهي الغاية الوحيدة التي تروي ظمأ الحاجة والادراك"

لعل هذا الفيلم أصبح بمثابة الدستور الذي يعطي شيئا الشريعية لشهوتي الجديدة ويبعث الى السكينة والسلام والمنطقية لما قد يأتي مستقبلا!!!

غطت في نوم عميق حتى صباح اليوم التالي، ثم استيقظت وذهبت الى عملي وانا ارتعد من مجرد تفكيري بلحظة اللقاء مع العم عادل.

دخل العم عادل الى المعمل وكعادته بوجه باسم سألنا؟ من سيحكي طرفة نبدأ بها يومنا ونظر الي كما نظر للآخرين مما اراحني قليلا وكأنه يقول لي: إهدأ وابحث عن السعادة وانسى مخاوفك!

دعاني لشرب الشاي وتحدث الي كعادته عن كل الاشياء بإستثناء موضوع الجنس، ومر يومنا بسلام، اراحني هذا جدا.. وعند عودتي للمنزل تناولت طعام الغداء مع اجمل نساء الكون، (أمي)

ودخلت غرفتي وقمت بتشغيل الكومبيوتر وكالعادة ابحث عن فيلم لولد يشاهد امه مع آخر حتى وجدت فيلما اقل ما يمكن ان يقال عنه أنه رائع، شاهدته ثم قمت بتحميله على موبايلي وأرسلته لمعلمي العزيز (عادل)

شاهد عادل الفيلم وكتب الرسالة التالية: انه فيلم جميل حقا! كم اتمنى لو كنت مكان هذا الفحل.

فأجبته: كنت سأستمتع بمشاهدة هذا الفيلم أكثر فقضيبك اضخم من قضيبه ههههه

فأجاب عادل: وكنت ستستمتع أكثر لو شاهدنا على أرض الواقع، تجلس وتراقب وتدعك قضيبك!

ومن دون ادنى خجل اوحياء كتبت: نعم ياليتني كنت مكان ذلك الذي يجلس ويراقب!

فكتب عادل: ويا ليتني كنت ذلك الفحل الذي يركب أم ذلك الولد الذي يتمتع بالمراقبة والمشاهدة!!

لقد تكسرت كل الحدود والحواجز والتابوهات بيني وبين العم عادل بعد هذه العبارة، وغدا كل شيء واضحا! فكتبت: نعم ياليته يحدث ذلك

ثم وبطريقة مباشرة دون تردد كتب عادل: هل تستطيع تخيلي الآن مع والدتك؟

ابتلعت ريقي وكتبت وأنا غارق بشهوتي: نعم، اتخيلك معها.

قال عادل: انسى كل خوفك واسقط كل اقنعتك فهذا سر بيننا وحسب، ثق بي ليكمل كل منا رغبة الآخر، ثق بي فمهما حدث بيننا ومهما كنت فأنا أحترمك واحبك جدا ولن يتغير هذا أبدا، قل لي الآن بوضوح اكثر، ماذا تريدني ان افعل بأمك أمل؟

كتبت: اريد ان ارى زبك يدق كسها حتى الخصيتين وانا استمتع بمشاهدتكما وادعك قضيبي!

انتهت محادثتنا انا والعم عادل بتلك العبارة، لم اكتب شيئا بعدها، وهو بالمقابل لم يفعل.

ماذا فعلت بنفسي؟؟ وأي شهوة عمياء هي تلك التي جرفتي بعيدا عن حدود العقل المنطق؟! لم يعد بعد هذه المحادثة خط رجعة، ترى لو عاد الزمن ساعة للوراء وتحديدا من تلك اللحظة التي بدأت بها محادثتي مع عادل، هل كنت سأكتب غير ما كتبته منذ قليل؟ هناك عواصف تهب بداخلي، تبعثر افكاري في كل ركن من عقلي، إنني مشتت تماما، بين شهوتي التي تصرخ قائلة: انني سعيدة جدا.. وبين عقلي الذي يؤنبني على ما فعلت، بين قدم تريد ان تركض بي قدما في هذه الطريق الجديدة وبين قدم أخرى تحاول ان ترجع بي للخلف، وسط هذا التخبط والاضطراب وجدت قدماي تقودني للحمام وتقف بي أمام المرآة، فتحت صنبور الماء ووضعت رأسي تحت سيل من الماء البارد، لعلي أصحو على نفسي أو أغرق أكثر (بشهوتي ورغبتي)!

جلست في الحمام على الارض مطأطأ رأسي بين ركبتي وقطرات الماء تقطر من خصل شعري قطرة قطرة، وبينما كنت احصي تلك القطرات، نظرت بطرف عيني ولمحت كومة الغسيل المتركمة أمام آلة الغسيل، زحفت نحوها غير مكلفا نفسي عناء السير على قدمي وبدأت كالمجنون أبحث عن الألبسة الداخلية التي تركتها أمي إلى ان وجدتها، اغمضت عيناي وبدأت اشتمها بنهم شديد وانا اتخيل تضاريس جسدها الرائعة وهي عارية فيدخل عليها العم عادل ويبدأ بإفتراسها وهي تنظر الى مبتسمة منتشية.

ذهبت كعادتي الى المعمل في اليوم التالي وبدا العم عادل طبيعيا كعادته طول اليوم، وعندما حلت الساعة الرابعة وقت انصرافنا واقفال المعمل، طلب مني عادل ألا أغادر الى ان انصرف الجميع الى منازلهم.

دعاني إلى مكتبة وبدأ بإعداد القهوة، ثم احضر لي كوبا عندما انتهى من تحضيرها.. بدأ العم عادل بأقفال النوافذ واسدال الاباجور ثم اغلق الباب، خفت منه ومما سيفعل، فشعر بإرتباكي وقال لي: اهدأ، سأطفىء الانوار ايضا وأشعل شمعة صغيرة، وبعدها سنتناقش في بعض الأمور ليس اكثر

اجبته: ولماذا كل هذه الاجراءات؟!

فقال بلهجه العارف: ان الظلام يجعلنا نتحرر اكثر من مخاوفنا ويفك عقد ألسنتنا ونبوح في عتمته ما نخفيه في صدورنا

فعل ما قال واطفىء الانوار وأضاء شمعة

وجلس قبالتي وبدأ بسؤال روتيني: كيف حالك اليوم؟

أنا: بخير، انني يخير

عادل: هل انت نادم على محادثتنا مساء البارحة؟

أنا: لا اعلم، بعض مني اراد قول ما قلته وبعضي الاخر يلومني عليه.

عادل: هذا امر طبيعي لانها المرة الاولى وتجربتك الاولى، فلم تختبر من قبل مثل هذه الاشياء، لكن دع مخاوفك جانبا ودعنا نبحث عن السعادة واللذة، ما سيكون بيننا سيبقا بيننا، ثق بي

أنا: انني أثق بك

عادل: هل شاهدتها عارية من قبل؟

أنا: لا، لكني لمحت نهديها عدة مرات في مناسبات مختلفة

عادل: كيف كان شكلهما؟

أنا: كانا جميلين حقا! أبيضان، مستديران، بارزان للأمام، وحلماتهما وردية منتصبة

عادل: اعدك انني في يوما ما سألثم تلك الحلمتين الجميلتين بشفتي واعصرهما بكفي وانت جالس معنا تستمتع بمراقبتنا

ثم استطرد كلامه بسؤال آخر؟

عادل: هل اشتهيتها من قبل؟

اجبته وكلي حيرة: لا أعلم، كنت اعتبرها طوال عمري اجمل نساء الكون، لكنني لما اتخيل نفسي معها كرجل قبال انثى، ولكنني كنت احب وبطريقة عفوية مشاهدة افلام الجنس لسيدات في مثل عمرها ولون شعرها وبشرتها، لكن خلال الفترة الاخيرة كثيرا ما اتخيلها عارية، تهتز تضاريسها بغنج ودلع كيفما التفتت وتحركت، ولم اجد نفسي إلا بين قدميها الحس لها فرجها.

وبينما انا اتكلم قال عادل: تعال واجلس بجانبي

فقمت من مطرحي وجلست جواره، ثم وبنفخة منه اطفأ الشمعة وأمسك كف يدي وأدخلها داخل سرواله بعد ان ارخى زراره ووضعها على قضيبه المرتخي، بدأت أشعر برعشات غريبة تهز جسدي وامواج من السخونة تتردد بإيقاع متزايد تحت جلدي.

ثم قال: دع يدك عليه بينما نكمل حديثنا! هل تراه سيشبع أمل؟

أنا: نظرا لحجمه وهو مرتخ، فمن المؤكد انه سيشبعها

عادل: هل تريد ان تتحسس حجمه وهو منتصب؟

ابتلعت رشفة من القهوة أبل فيها حنجرتي وبصوت مرتجف:

أنا: نعم اريد

عادل: اذا ادعكة بينما نتحدث الى ان ينتصب

وضعت قضيبه بين اصابعي وبدأت بدعكة رويدا رويدا

ثم قال عادل: سأطلب إليك شيئا!

أنا: ما هو؟

عادل: اريد ان تقوم بتصوير امك فيديو وهي تستحم من دون ان تشعر هي بذلك

وبنبرة المستغرب الفزع: ولكن كيف؟

عادل: اننا في فصل الصيف، وهي تعود للمنزل من عملها عند الساعة الثانية ظهرا ومن المؤكد انها تستحم اثناء رجوعها، فكما اخبرتني نيرمين فأن امل تحب النظافة الى حد بعيد حتى انها تعاني من وسواس النظافة.

أنا: صحيح، انها تستحم حال عودتها لربع ساعة بشكل يومي، صيفا وشتاءا، لكن كيف سأصورها من دون ان تشعر؟ انها ستلاحظ اي تغيير

فقال عادل: لا تخف، لدي صديق يعمل في مجال الالكترونيات والقطع الكهربائية وتحدث لي ذات مرة عن كاميرة صغيرة اصغر من علبة كبريت، وقمت بالامس بشراء واحدة منها، ثم ناولني الكاميرا وتابع قائلا: ستضعها في مكان ما بين المناشف او علب الشامبوه او اي مكان تراه مناسبا وتسجل لنا الفيديو وتحمله بعدها على الكومبيوتر ثم منه على فلاش USB وتأتي غدا ونشاهده معا

فأجبته مقاطعا: لكنها تعود قبلي الى البيت فكيف سأقوم بكل هذا؟

فأجاب عادل: لا تأتي غدا الى المعمل، واردف وهو يبتسم: سيكون لديك عمل اهم

شعرت ان قضيبه بدأ يتمدد في كفي وبدأت اصابعي تبتعد عن بعضها رويدا رويدا جراء هذا التمدد الى ان انتصب على أتمه

فقال لي: أأعجبك حجمة؟

اجيته والدهشة تملأ فمى: انني لا استطيع ان ألامس طرف ابهامي بباقي اطراف اصابعي!! انه اضخم مما توقعت!!

فقال: لا تخف، سيدخل حتى الخصيتين بأمك الجميلة (أمل)، والآن ادعكه الى ان ينزل حليبه

فبدأت في فركه بكلتا راحتي يدي، افرك ذلك الشيء الضخم الذي أراه (رغم العتمة) بأصابعي!

دعكته قرابة عشر دقائق الى ان شعرت بلزوجته بين اصابعي، فتأوه عادل كأسد جريح، ثم قال لي: شكرا لك يا أيمن، اغسل يديك واذهب بعدها للمنزل وافعل ما قلت لك وتعال غدا في نفس هذا الوقت، سأكون بإنتظارك وحدي، لكن اياك ان تشاهد الفيديو لوحدك، سنستمتع به معا.

في اليوم التالي عند الساعة الواحد دخلت الحمام وبدأت ابحث عن مكان اخبأ به الكاميرا، اين اخبئها؟ فكل الاماكن تبدو لي مكشوفة، وبدأت اتلفت يمينا وشمالا، اعلى واسفل، إلى ان خطرت لي فكرة! ألصقت الكاميرا في جيب روب الحمام خاصتي من الداخل فهو معلق قبالة حوض الاستحمام وموضعه مناسب جدا، ثم ثقبت الجيب ثقبا صغيرا بقدر عدسة الكاميرا، لقد اختفت الكاميرا تماما فلونها اسود مثل لون روب الحمام.

وعند الساعة الثانية الا ربع شغلت وضع التسجيل وخرجت وجلست في غرفتي وقلبي يكاد يقفز من مكانه من شدة الخوف.. سمعت صوت عربدة المفتاح في قفل باب المنزل، لقد وصلت امي، وكعادتها دخلت غرفتها واحضرت ثيابا نظيفة ودخلت الحمام لتستحم، مرت الربع ساعة اللاحقة وكأنها ربع قرن، يكاد الوقت من شدة بطئه يرجع للوراء، بقيت اعصابي مشدودة الى ان خرجت امي من الحمام، وحين دخلت غرفتها ولجت فورا الى الحمام واخرجت الكاميرا ثم دخلت غرفتي واخرجت بطاقة الذاكرة وقمت بتنزيل الفيلم على فلاشة ال USBثم استلقيت على سريري منتظرا الساعة الرابعة، منتظرا لقائي بعادل.

مر الوقت متثاقلا وعند الساعة الثالثة دخلت الحمام واخذت دوشا سريعا ثم لبست ثيابي وانطلقت الى المعمل لمقابلة عادل.

وصلت الى المعمل عند الرابعة وعشر دقائق، كان خاليا من الجميع بأستثناء صوت موسيقى خافت يأتي من مكتب العم عادل، دخلت المكتب فنظر الي عادل وقال بلهجة المتلهف المترجي: قل لي إنك فعلتها؟!

ابتسمت وأجبت بنبرة المنتصر وانا الوح بال USB بيدي: نعم فعلتها

فنط عادل من مكانه فرحا وعانقني وقال شغل الفيديو على الكمبيوتر بينما اطفىء الانوار واشعل الشموع.. وكأننا في سينما ننتظر مشاهدة فيلم، واي فيلم؟ فيلم سكس لأمي! ادرت شاشة الكومبيوتر لتواجه الكنبة التي يجلس عليها عادل في المكتب، شغلت الفيديو وذهبت وجلست بجانب عادل، كانت الربع ساعة الأولى لا تحوي شيئا سوا الحمام الفارغ وكأن الصورة واقفة، لف عادل ذراعه خلف رقبتي وشدني إليه وهمس في أذني: هل انت متلهف بقدري لمشاهدة الفاتنة أمل

فأجبت بلهجة الحائر: نعم انني متلهف جدا، بقدر هلعي وخوفي

ثم سمعنا صوت باب الحمام يفتح ودخلت أمي، علقت الثياب النظيفة التي تحملها على التعليقة وبدأت بخلع ثيابها، قمت ببلع ريقي والتحضر لما سيأتي ومططت رقبتي للأمام موسعا حدقتا عيني، نفس الحركة قام بها عادل وهو يراقب امي تبدأ بخلع التنورة لتكشف عن فخذين مشدودين ناصعي البياض كأنهما عامودان من عاج وتظهر خلفية بيضاء مكورة طرية تهتز من ادنى حركة وما زاد جمالها هو ذاك الكيلوت السترينغ الاسود الذي سترميه عنها بعد قليل، ثم بدأت بفك ازرار قميصها الزهري، زر بعد زر الى ان انتهت الازرار فقامت برميه عنها ليظهر السنتيان الابيض الذي لا يفوق بياضه إلا ذاك النهد الثلجي المتواري خلفه، وبحركة رائعة ارجعت مرفقيها للخلف تفك سنتيانتها لينفر صدرها للأعلى، وبطرفة عين سقط السنتيان ليكشف عن اطيب نهد ثلجي في الدنيا، تثور منه حلمتان ورديتان متباعدتان نافرتان ترسم كل منهما دوائر عبثية كلما اهتز جسمها، بدأ نهديها بالركوع، اقتربا من الارض حيت عكفت ظهرها للأمام لتشلح كيلوتها، تدفق الكيلوت من بين رجليها بإنسياب منقطع النظير، لينساب كقطرة ندى تسقط من بتلة زهرة لوتس بيضاء عند الفجر، وصل الكيلوت للأرض ووصلت ازبارنا انا والعم عادل لحلوقنا، وبحركة غنج مسكت الكيلوت بإبهام وسبابة قدمها ورمته بعيدا الى سلة الغسيل ليظر بين قدميها كس فتي ابيض محلوق الشعر، شفره وردية مثل حلمتي نهديها، ثم اقتربت من حوض الاستحمام واحنت ظهرها لتفتح صنبور الماء، كادت خلفيتها تلامس الكاميرا، مستديرة، منتفخة، ثلجية، ظهر خرمها الوردي الضيق امامنا واسفله كس منتفخ تمنيت لو كنت خلفها الآن، الحس كسها واشمه واعضه بأسناني والحس ذاك الخرم المشدود الى ان يمل مني ويرتخي، اعلم في قرارة نفسي ان العم عادل له اماني اخرى تختلف تماما عما تمنيت، انه يتمنى ان ينقض كنسر جائع على فريسته، يفشخ كسها نيكا يدق خرمها الوردي للخطيتين.

استقامت امي بجسدها ودخلت تحت دوش الماء وبداء الماء يضرب جسدها ويتطاير عنه كالمجنون الثمل بإنوثتها، بدأت تفرك جسدها برغوة الشامبو وتتلوى كأفعى بخصرها الضيق واردافها المصقولة، لم اجد يدي الا بداخل بنطال عادل الذي كان يلبس البيجاما كغير عادته، امسكت قضيبه وبدأت بدعكه ونحن نراقبها تتلوى على ايقاع قطرات الماء وهي تضرب جسدها، وقلت بصوت مسموع: اريد ان اراه كاملا بكسها

رفع عادل راحة يده ووضعها على اعلى رقبتي ممسكا رأسي فقذفه بإتجاه قضيبه إلى ان اصبحت شفتاي مقابلة لشفاه رأس قضيبه الكبير، فما كان مني إلا ان اغمضت عيناي وفتحت فمي وبدأت ابتلع قضيبه شيئا فشيئا وارضعه جيئة وذهابا واتخيله مع امي في الحمام فأزداد حرارة وشراهة في رضاعة قضيبه إلى ان قذف في فمي حليبه، كان كبركان ثائر يأبى ان يخمد، دفقة بعد دفقة إلى ان امتلأ فمي وشعرت بملوحته تملأ لساني، (ابتلعه!) قال عادل، فإبتلعته دفعة واحدة، كأنني (أمي)!!

عدت الى المنزل ومازال طعم مني عادل في فمي، كثيرا ما كنت اتذوق مني بعد الاستمناء، لكن طعم مني العم عادل ذا نكهة اخرى، كأنه مجبول بجرعة من هرمون الدوبامين "هرمون السعادة".

عدت للبيت وبدأت اشاهد الفيلم مرارا وتكرارا دونما شبع، اوقف الصورة واكبر ملامحها كأنني اريد الدخول في عالمها، اصبحت اراقب كل حركة من حركات أمي وادقق في كل تفصيلة من تفاصيل جسدها، انها اجمل من ان استطيع كبح جماح شهوتي وطريقة تفكيري بها، لا يقتلني شيء كأحمر شفاهها، لونه الاحمر وجسدها الابيض أشبه بجمرة نار تشتعل فوق كومة من ندف الثلج الساطعة البياض، وكيف سأنسى حجم صدرها الرزين المعتدل واستدارة مكوتها اسفل خصرها النحيل؟! كيف سأنسى ذاك المشهد الخرافي، حين كانت تنساب قطرات الماء من فروة رأسها وتنساب بسلاسة بين تلك الاهداب الناعمة الموجودة اعلى رقبتها خلف اذنيها؟! لقد اصبحت كومة من شهوة، من سعادة، من جنون ولذة أمي، انك ست النساء دون منازع في نظري.

بدأت طيلة اسبوع بتصويرها خلسة وبشكل يومي، في الحمام، في غرفة نومها اثناء تبديل ملابسها، في الصالة وفي كل ركن اشم منه رائحة انوثتها، والعم عادل اصبح مهووسا بأمي، ليس عنده غير سيرتها، اصبح مثل المراهق الذي يحلب قضيبه مرتين او ثلاثة في اليوم.

في اليوم الثامن طرأ شيء لم يكن في الحسبان، تلك الافلام الروتينية لأمي والتي كنا نشاهدها انا وعادل دخل عليها حدث جديد، كان يوما عاديا في بدايته، نصبت الكاميرا في الحمام وخرجت لعملي لأعود كالعادة واقتطع الربع ساعة التي تقضيها امي في الحمام، من مقطع يدوم اكثر من ثمان ساعات، لكن هذه المرة كانت مختلفة تماما، كانت امي في عز شبقها ومحنتها فأستغلت غيابي عن المنزل وادخلت معها (حبة خيار) الى الحمام، كانت بيدها حينما دخلت، اغلقت الباب، خلعت ملابسها بسرعة، رمتها بعيدا وجلست على مقعد صغير بجوار حوض الاستحمام.. اغمضت عينيها وبدأت تدخل الخيارة في فمها وتخرجها كأنها ترضع قضيبا وبيدها الاخرى كانت تفرك حلماتها تارة وكسها تارة اخرى، كانت الخيارة صغيرة مقارنة بزب عادل فلم تكن تتجاوز الخمسة عشر سنتيمترا، كانت تدخلها كلها تخرجها الى ان كستها طبقة من اللعاب، ثم بدأت بتمريرها بين نهديها الى بطنها وصولا لأشفار كسها الذي بدأ ينطح عسلا، بدأت بتفريش اشفار كسها صعودا ونزولا وهي تتلوى من شدة محنتها.. ثم وضعت احدى طرفي الخيارة بين شفريها وضغطت عليها تدفعها للداخل، تخرجها وتدخلها، تدخلها وتخرجها وهي تتأوه بصوت خافت، ثم تركتها داخل كسها ولم يبقى خارجا سوى جزء صغير منها، بدأت بدعك صدرها بشراسة وقرص حلماته، ثم انزلت احدى يديها للأسفل بين ساقيها تهز بها الخيارة بين جدران كسها، ثم مررت اصابعها على ثقب طيزها الضيقة وبدأت بفركه بالشهد الذي يقطر من كسها، بدأت تحاول ادخال اصبعها الوسطى بخرمها لكنها لم تفلح، فقامت ببل اصبعها من فمها وكررت المحاولة فإندفعت اصبعها للداخل شيئا فشيئا الى ان دخلت كلها، وبعد ارتخاء خرمها قليلا ادخلت اصبع اخرى ثم استعانت بإصبع من يدها الاخرى محاولة توسيع فتحتها، وبينما هي ترخي فتحتها سقطت الخيارة من كسها، فإلتقطتها وسندت احدى طرفيها على الكرسي وبدأت تجلس على طرفها الاخر دافعة بمكوتها لتبتلع الخيارة وهي مازالت تدعك بظرها بحركة دائرية منتظمة، دخلت نصف الخيارة في طيزها ولم تستطع ادخال المزيد، فتوقفت عند هذا الحد تدخل ما دخل فيها تارة وتخرجه، الى ان بدأت قدماها ترتجف فأسندت ظهرها على الجدار فتفجرت ينابيع العسل بين فخذيها، رويدا رويدا خفت رعشتها وارتخى جسمها فنهضت واخذت دوش بارد ولبست ثيابها واخرجت معها حبة الخيار وخرجت.

هذا الفيديو جعلني اتعرف على جانب لم أألفه بأمي، وجدتها هذه المرة أمامي فقط كأنثى شبقة، ثائرة، تشتعل نشوة.. استمنيت وانا اشاهد الفيديو مرتين وارسلت رسالة لعادل كتبت فيها:

لك مني غدا احلى مفاجئة!

وبعد ضهيرة اليوم التالي شاهد العم عادل الفيديو وجن جنونه واخرج زبه وبدأ يدعكه بينما كانت تدعك هي كسها، فما كان مني الا ان قلت له: دعني اساعدك.

وجلست على ركبتي بين رجليه وبدأت ارضع زبه وهو يتمتع بمشاهدة نشوة امي وهي تداعب نفسها، استمنى العم عادل في فمي، فإبتلعت ما قذفه، ثم طلب مني ان اعيد المقطع من جديد واعود اليه لأداعب قضيبه حتى ينتصب ويستمني مرة اخرى، وبينما انا ارضع قضيبه وهو يشاهد الفيلم، طلب إلي ان اخلع ثيابي! ارتبكت قليلا لكن شهوتي وسعادتي في هذه اللحظة تدفعانني لفعل اي شيء.

خلعت ثيابي وبقيت في الكيلوت، استغرب العم عادل من جسدي الاملس المحلوق! فأخبرته انني لست من النوع المشعر سوى شعر عانتي وبعض الشعيرات بين فخذي، التي احلقهما صيفا للنظافة وحسب، انزل عادل كيلوتي واضاء اللمبادير الصغير الموضوع على طاولة مكتبه، وقام بفتل ظهري ليواجه الضوء وامسك فخذاي وباعد بينهما، لم اتوقع في حياتي ان يحدث هذا لي، ان اعامل كمرأة، وتتقهقر رجولتي امام رجل ممتلأا رجولة كالعم عادل، فلا اشعر الا بسخونة في جسدي وارتخاء وانقباض خرمي يتبعه ارتخاء كامل في مؤخرتي، نظر عادل الى ثقب مؤخرتي الضيق النظيف

فقلت له خائفا: إنتظر!! ماذا ستفعل؟؟!!

قال لي بنبرة تملؤها السيطرة: لا تخف لن نمارس الجنس، سأداعبك فقط بينما تداعب امك نفسها.

استقام قضيبه، فجلس على الكنبة وارخى ظهره عليها وباعد بين قدميه قليلا وطلب إلي وهو يؤشر بيده ان اجلس على زبه وامرر قضيبه بين فخذي جيئة وذهابا لتلامس فتحة مؤخرتي كل سنتيمتر من قضيبه، باعدت بين فخوذي وجلست على قضيبة كدجاجة تفرش ريشها على بيضعا،

تموضعت جيدا وبدأت افرك قضيبه بفخذي كما لو كانا يدي، ثم امسك قضيبي الذي يشبه في حجمه حبه الخيار تلك التي استعملتها امي وبدا بدعكه براحة يده، وانا ادعك قضيبه بمؤخرتي ونحن نشاهد معا محنة امي في الحمام، الى ان قذفنا معا، ملأت يده بحليبي، وهو ملأ مؤخرتي بحليبه.

عدت للبيت ودخلت غرفتي واغلقت الباب لأختلي بنفسي قليلا، خلعت كامل ثيابي، ونظرت لنفسي عاريا امام المرآة، نظرت الى قضيبي، استدرت، ونظرت لمؤخرتي، لم ارى فيهما الا طريقتين للمتعة، طريق يخرج مني، والآخر يدخل بي!!

مضت الايام وانا والعم عادل على نفس المنوال الا انه استجد أمر جديد الآن، خاص بي وحدي، رأيت سببا جديدا يجعلني افرغ شيئا من شهوتي، (طيزي) الذي بدأت كل ليلة بمداعبته بأصابعي وانا استمني، كنت ادخل اصابعي بخرمي اول الامر ثم بدأت استعين بأشياء اخرى اكبر حجما، قلم حبر، مفك البراغي، شمعة، او اي شي اراه مناسبا، ادخله في مؤخرتي وادعك قضيبة واشاهد احد افلام امي! لأرى ان خرمي بدأ يعتاد على احجامها ويستوعبها "كل ليلة" بشكل أسرع عما كان في الليلة السابقة!

في احد الايام طلب مني عادل ان انتظر بعد انصراف العمال مع انه لم يكن لدي مقاطع فيديو جديدة لنشاهدها، غير ان الفضول حتم علي الإنتظار، لارى ماذا لديه من جديد.. انصرف العمال، ودخلت مكتبه واغلقت الباب خلفي وجلست بينما يعد لنا القهوة.

حمل كوبي القهوة بيدية وظل واقفا أمامي، صمت برهة، ثم اومأ بحاجبيه كمن يريد ان يباشر بموضوع لكنه لا يعلم كيف يبدأ.

ثم قطع صمته بسؤال: هل تريد ان ترى ما رأيناه بالفيديوهات على ارض الواقع؟

اجبت مستغربا: وكيف ذلك؟!

اخرج من جيبة قارورة صغيرة تشبه علبة دواء، ثم قال: هل تعلم ما هذه؟

قلت: لا، لا اعلم، ما هي هذه؟!

فقال: انه سائل منوم، قطرتان منه تجعلك تنام كالقتيل لست ساعات لا تعلم فيها ما يحدث.

ثم استطرد قائلا: كنت اخذ منها احيانا في مواسم الاعياد حيمنا كنا نعمل ساعات عمل اضافية كتيرة، كنت بعد اخذها انام من الليل حتى الصبح كالقتيل ولكنني كنت استيقظ بكامل نشاطي وطاقتي، ما عليك الا ان تضع لها قطرتين مساءا في كوب الشاي وقت العشاء، عندها ستشعر هي بالنعاس وتخلد لسريرها لتغط في نوم عميق لا تستطيع الاستيقاظ منه الا بعد ست ساعات على الاقل، في هذه الست ساعات ستشاهد وترى بأم عينيك ما ترنو اليه طوال الفترة الماضية، لا تخف انه دواء مجرب وليس له اضرار جانبية اذا استعمل بحكمة، ولا تقلق من ان تصحو هي وانت تزيل عنها ملابسها اوتحركها او تتلمسها، واذا اردت الاطمئنان أكثر فجرب ان تضع لها قطرتين هذه الليلة، وحين تخلد هي للنوم حاول ايقاظها، فإن لم تستطع ان تستيقظ او تأتي برد فعل ما، عندها ستكون الطريق امنة.

اعجبتني الفكرة رغم خطورتها، لكني اثق بالعم عادل بأن هذا الدواء هو منوم وحسب، وفعلا اخذت القارورة منه وعدت بها الى المنزل.. قمت بتجربتها على نفسي اولا!

وضعت قطرة واحدة في كوب ماء وشربته، وضبطت منبه الموبايل ليرن كل ساعة، ووضعته قريبا من رأسي، وما هي الا ربع ساعة الا ووجدت نفسي في سبات عميق لم استيقظ منه الا بعد ثلاث ساعات، اي عند التنبيه السادس للمنبه.

علمت حينها ان كلام عادل صحيح تماما، فأنا من النوع الحساس جدا اثناء نومي، يمكن ان يقظني دبيب نملة او تكتكة عقرب الساعة، لكن رغم هذا كله، الا اني لم اشعر بالمنبه ولم اعلم ما يجري قبل ثلاث ساعات.

حلت الساعة العاشرة فجلسنا في ارض الديار اثناء تناول العشاء، فطلبت من أمي احضار ابريق من الماء، خلال فترة غيابها، وضعت قطرتين من هذه القارورة في قعر كوبها، كان لونها مثل لون الماء ولن تنتبه له ابدا.. وفعلا حدث مثلما قال عادل بالضبط، شعرت هي بنعاس يثقل جفنيها بشدة فذهبت لغرفتها ونامت نوما عميقا، دخلت غرفتها، وبخوف كبير عليها، اقتربت من وجهها محاولا ان اسمع انفاسها، انها تتنفس بشكل طبيعي كأي نائم.

مرت ساعة الآن على نومها، بدأت احاول منداتها من بعيد، لكنها لم تصحو، اقتربت أكثر وكررت الصياح، فلم تبدي اي استجابة، بدأت بهزها لكن عبثا احاول ايقاظها، قلبتها عل جنبها واعدتها على ظهرها فلم تستيقظ، علمت حينها ان هذه القارورة تمتلى بأسباب لذتي ومتعتي، وهي كنزي الثمين الذي لن افرط به ابدا.

شغلت كاميرا الفيديو على وضع التسجيل، ونصبتها لتصورنا، فللعم عادل حصته محفوظة! اقتربت أنظر الى أمي لأجدها كحورية بيضاء تنام على ملائة سرير خضراء وترتدي قميص نوم ينزل لتحت ركبتها قليلا، مرسومة عليه فراشات بمختلف احجامحا وألوانها، بدا المشهد كأنه لقطة مخطوفة من الجنة، بدأت أتأمل تفاصيلها بنظرة سريعة من شعر رأسها الاسود كعتمة الليل، الى رؤوس أصابع قدميها التي تشبه كحبات عنب ابيض، بدأت أرفع قميص نومها بحذر شديد الى ان وصلت به لتحت أبطيها، كانت ترتدي سنتيانة وسترينغ اسودين كلون شعرها، كم هي تعشق هذا اللون، وكم انا اذوب حين اراه عليها، كهذه اللحظة، قلبتها على جانبها الايسر لأفك قفل سنتيانتها واعدتها مستلقية على ظهرها ثم ازحت عنها السنتيان لأرى صدرها الذي لطالما حلمت ان ألثمه وأتلمسه بأصابعي، بدا لي كقالب حلوى مغطى بالكريمة وبدت حلمتاها النافرتان كحبتي توت بري، اقتربت منه ورحت أشم رائحته كالمجنون، ثم اخذت نهديها براحتي يدي ولمستهما برفق لأتحسس نعومتهما وأخذ حلمتها اليسرى بشفتي ورحت ارضعها كطفل كبير! واتنقل مثل الحائر بين ثدييها.

نزلت إلى بطنها اقبلها بشريط من القبلات المتلاحقة، الى ان وصلت صرتها، عدت بجذعي للوراء ورحت انزع عنها السترينغ، كلص اخطفه من بين فخذيها، ها هو كسها يظهر امامي للمرة الاولى، اقابله وجها لوجه، بعد ان أدمنته من مقاطع الفيديو، باعدت بين قدميها، ليعتدل كسها ويأخذ حجمه الطبيعي، كم هو رائع!! محلوق كعادتة، ابيض كفروة دب قطبي، منتفخ مثل كرة صوف، يخرج من منتصفه بظر وردي مثل برعم زهرة جورية في أول الربيع واسفله ذاك الفرج الخمري الضيق الذي يدفعك من المعاينة الاولى للثمالة، من يقول ان هذا الكس قد انجب ولدا؟ بدا ككأس صغيرة شفافة مملوؤة بنبيذ العنب، لونه بدا وكأنك تعاين هذا الكأس حين تخترقها اشعة الشمس!

جلست بين رجليها واضعا رأسي أمام كسها، شممته، تنفسته، واغمضت عيني ووضعت لساني بين شفريها لأتذوق أمي، أتذوق شهدها، كان طعمه أكبر من اصفه بكلمات، اكتفيت بالصمت فقط وانا اقف في حضرته، ومثل المجنون رحت الحسه بشراهة لا توصف، اشفطه شفطا "كأنه آخر دفقة يخبؤها الكون من اكسير الحياة"، أحطت فخذيها بذراعي الاثنتين بينما كنت ألحس كسها كأنه سيهرب مني!

وبعد برهة ابعدت رأسي قليلا دونما رغبة في مفارقة كسها، لكن فضولي لاستطلاع خرمها كان أقوى! باعدت بيت فلقتي مؤخرتها لأرى ذلك الخرم الخمري الضيق، المنكمش على بعضه كالزهرة التى تسدل بتلاتها عند المغيب، لحسته وداعبته بلساني كأنه قرن بوظة، قلبتها على بطنها ووضعت وسادة تحت عانتها لتتكور مكوتها امامي، فأخرجت قضيبي وبدأت بتفريش كسها وخرمها وانا اتخيل العم عادل يركبها، الى ان قذفت على ظهرها، احضرت بعدها قطعة قماش مبلولة بالماء ونظفتها جيدا من حليبي ولعابي وعسلها، ثم جففتها جيدا وألبستها ثيابها واعدتها مثلما كانت، لكني أنا لم اعد مثلما كنت، كانت الدنيا اضيق من ان تتسع لفرحتي وسعادتي، وثمالتي أشد من تدركها صحوة او يقظة!

أخذت كاميرا الفيديو وخرجت لغرفتي اجهز المقطع حتى افاجىء به العم عادل، صار له في جعبتي (مفاجأتين)، مقطع الفيديو ومفاجأة اخرى!!

حل الصباح بعد ليلة اقل ما يقال عنها انها كانت رائعة، فتحت عيني على صوت امي وهي تصيح:

إنهض أيها الكسول فالفطور جاهز!

إستيقظت بهمة كبيرة وجلست الى مائدة الطعام مع أمل، أنظر إليها بأطراف عيناي متحسبا لأي كلام تنطق به عن ليلة البارحة، رشفت رشفة من كوبها ونظرت إلي ثم إستتبعت قائلة: لم أحظى منذ سنين بنومة هادئة كنومة البارحة، أشعر بنشاط كبير هذا الصباح!

إبتسمت وقلت في سري: لو تعلمين كم كانت ليلة البارحة عاصفة بالنسبة لي! أكملت طعامي وهممت للخروج إلى المعمل وفي صحبتي الفيلم الجديد.

دخلت المعمل، وبدأنا العمل، فات موعد العم عادل ولم يأتي بعد، لما عساه تأخر!؟ مضت نصف الساعة الأولى ولم يأتي، هل أتصل به لأطمئن عليه؟ أم استفسر من نائبه عن سبب تأخره؟ صحيح أن الجميع يعلم إن علاقتي بالمعلم عادل كانت قبل أن ابدأ العمل ها هنا، لكن ليس من شأني أن اسأل عن سبب تأخره، فهو صاحب المعمل ويأتي متى ما شاء.

وبينما تتقاذفني الأسئلة، دخل علينا المعلم أمين نائب عادل في المعمل، رفع يده منذرا بالكلام، فتوقف الجميع وأوقفوا الآلات ليسمعوا ما سيقول

- صباح الخير أولا، أود إعلامكم أن المعلم عادل سافر لتركيا بسفرة مفاجئة صباح اليوم لتسوية بعض الاعمال التجارية وسيغيب قرابة العشرة أيام، أريد منكم ان تنجزوا أعمالكم كما لو كان المعلم عادل بيننا، ولا أريد اي تباطؤ او تلكؤ، فلدينا طلبيات تجار، علينا أن نرسلها في وقتها، أخبرو زملائكم في الأقسام الأخرى بهذا أيضا، تفضلوا وأكملوا عملكم.

نزل علي الخبر مثل الصاعقة، فتطور علاقتي بعادل في الشهر الاخير جعلني شديد التعلق به، حتى أنني صرت أعتبرة جزءا لا يتجزأ من يومي، وربما الجزء الاهم لدي، كيف سأتكيف مع غيابه عني طوال هذه الفترة!؟ ولما لم يخبرني أصلا بسفره؟!!

وفي خضم هذه الأفكار رن موبايلي منذرا بورود مسج، انها من عادل:

عزيزي أيمن، صباح الخير.. سأغيب فترة من الزمن لأني إضطررت للسفر بضعة أيام، سأصعد الى الطائرة بعد قليل، أراك بخير، إعتني بنفسك، سأشتاق لك أيها المجنون.

ملاحظة:

لا تستعمل القارورة بشكل يومي فهذا خطر، إلى اللقاء يا عزيزي!

صديقك عادل

سررت كثيرا برسالة العم عادل وتمنيت له في سري رحلة موفقة.

مر النهار وكان مملا جدا وعدت إلى المنزل بعد إنتهاء العمل، منذ أن سمعت بسفر عادل وأنا أشعر بكآبة وفراغ كبيرين، دخلت المنزل فلم أجد أمي، قصدت المطبخ فرأيت ملاحظة تركتها أمي معلقة على باب البراد تقول فيها:

سأتأخر قليلا، لدينا عمل إضافي في المصرف، متأسفة لم أستطع أن أعد لك الطعام، تناول أي شيء تسكت به جوعك لحين عودتي، قبلاتي.

نعم إنها نهاية الشهر وغالبا ما تعود أمي للعمل بعد الظهيرة كعمل إضافي، يجردون الحسابات وينظمون الرواتب والفوائد، امي تعمل على جرد الحسابات وإعداد تقريرها الشهري على الكمبيوتر بما يخص الصادر والوارد واعداد الميزانية الختامية إرسال التقرير للفرع الرئيسي.

ما هذا اليوم المليء بالملل، سافر عادل وستتأخر امي ولا طعام آكله!؟

أكلت بعض الحواضر من البراد وقصدت غرفتي لأقضي بعض الوقت على الكومبيوتر وبينما كنت اتنقل بين الموقع المختلفة، ظهر لي أعلان يعرض فيه كاميرات مراقبة خاصة بالمحال التجارية، فخطر في بالي خاطر، دخلت أحد مواقع الشراء الأون لاين المعروفة والتي لها فرع في بلدي وبدأت أبحث بين الكاميرات محاولا ايجاد كاميرا لاسلكية صغيرة فوجدت واحدة مناسبة جدا، صحيح ان سعرها كان غال بعض الشيء لكنها تستحق أن يدفع المرء بها سعرا كهذا، فقمت بطلبها.

بعدها فتحت موقع أفلام سكس لمشاهدة بعض الأفلام، لكنني لم أكن بالمزاج الذي يسمح لي لإكمال متابعتها، هل هذا بسبب إرهاق العمل أم بسبب غياب العم عادل! أغلقت الجهاز، وخلدت للنوم.

مر يومان وأنا على هذه الحال، ملل، إكتئاب لا أعلم ماذا أريد.. وأثناء عودتي للبيت وحال دخولي من الباب وجدت امي تقول: هنالك طرد بريدي وصل بأسمك وقد إستلمته نيابة عنك وهو الآن بغرفتك

ثم إستطردت: ماذا يحوي هذا الصندوق الذي استلمته؟

إرتبكت قليلا تم اجبت: لا شيء مهم، إنها بعض الأشياء، التي أحتاجها في الجامعة.

ثم دخلت المطبخ وكان الطعام جاهزا، نظرت لأمي لأراها متأنقة جدا ورائحة عطرها أخذت برأسي.

قلت: تبدين جميلة جدا، هل ستخرجين؟

ثم وبحركة غنج إلتفت دورة كاملة في مكانها وقالت وهي تبتسم: انا جميلة دائما

فإقتربت منها وبحركة (دون جوانية) شاهدتها في أحد الأفلام الكلاسيكة، إنحنيت لها واخذت يدها برؤوس أصابعي وقبلتها، وقلت: سي سنيورا، أنتي أجمل نساء الكون

فردد مبتسمة وهي تحني ركبتيها الملتصقتين بشكل جانبي: غراسيا سنيور

ثم تابعت: نعم سأخرج مع صديقاتي وسنذهب لبيت نيرمين، فعادل مسافر وقررنا أن نستغل الفرصة ونقضي جلسة خاصة بالنساء.. ثم قبلت خدي وخرجت، كم كانت جميلة اليوم، لقد جعلتني أبتسم بعد يومين من الكآبة.

الصندوق!! تذكرت الصندوق!! هل فتحته!! هل علمت ماذا يحوي!!

ركضت مسرعا لغرفتي وتفقدته، لم يكن مفتوحا، والايصال الملصق عليه باللغة الصينية ولا يحتوي غير إسمي واسم الشركة فقط بالانكليزية، أوووف كان سيذهب عنائي سدا، أخرجت الكاميرا والسيرفر الموجود معها، كانت كاميرا صغيره ككاميرا عادل، قرأت كتيب التعليمات وبدأت بتركيبها، لكن أين سأضع الكاميرا؟؟

توجهت لغرفة امي وبدأت أبحث عن ركن أخفي به الكاميرا، وبعد طول عناء وجدت المكان المناسب، وضعتها في الثريا المعلقة في السقف، إن مكانها مخفي وملائم جدا وتغطي المساحة المطلوبة من الغرفة.

خرجت من الغرفة ووصلت السيرفر مع الكومبيوتر وحملت التطبيق من CD مرفق مع الكاميرا، لقد بدأت بالعمل، إن دقة تصويرها عالية وإضائتها جيدة في حال كانت الغرفة معتمة قليلا، مرت بضع ساعات وعادت أمي، وأنا مثل اللص دخلت غرفتي وأقفلت الباب وبدأت المشاهدة، بدأت تخلع ثيابها وأنا أتفرج عليها وألعب بقضيبي، قمت بحلبه وأنا أعيد اللقطات الحساسة، ثم دخلت فراشي وأنا أتخيلها متأنقة بثيابها التي كانت ترتديها اليوم وهي في حضن العم عادل إلى ان غفوت.

في اليوم التالي وأنا في المعمل رحت اتأمل الساعة مرارا وتكرارا عل الوقت يمضي سريعا لاعود للمنزل وارى الفاتنة أمل من جديد، لعلها تداعب نفسها الآن،

مر الوقت بطيئا إلى أن إنصرفنا بالنهاية، فخرجت مسرعا، كأنني سجين أطلق سراحه للتو، غدا الجمعة، يوم العطلة، علي ان أستغل الليلة بأقصى ما يمكنني، لقد إشتقت لرحيق امي وشهدها وتفاصيلها وتضاريسها، وصلت المنزل فإذ بها تعد الطعام كعادتها، بدلت ملابسي وأخذت قارورتي السحرية وتوجهت للمطبخ، فلن أستطيع الإنتظار حتى المساء! تظاهرت أنني أساعدها في إعداد المائدة، فوضعت قطرتين في قعر صحنها، وحين أتت بالطعام، قمت بالسكب لها ولي وبدئنا بالأكل.

مرت نصف ساعة بعد الطعام، فإذ بالنعاس يثقل جسدها وجفنيها وبدأت بالتثؤب، ثم قالت وهي تنظر الي بجفنيها الثقيلين الضيقين: أشعر بنعاس رهيب، سأنام قليلا، ثم ذهبت إلى مخدعها، بعدها بنصف ساعة دخلت أنا أيضا غرفتها، أحمل معي مناديلا ورقية !حاولت إيقاظها فلم تستيقظ فخلعت كامل ثيابي، كانت كالملاك وهي متمددة على سريرها، أزلت عنها كل ملابسها وجعلتها مستلقية على بطنها ووضعت الوسادة تحت عانتها وباعدت قدميها قليلا لأرى كسكوسها الناعم الجميل وخرمها الخمري الصغير الذي كان أضعف من أن يحتمل حبة خيار.

إنها نظيفة كعادتها، تستحم كل يوم بعد عودتها من العمل، ورائحة ال body lotion تعبق من جسدها، أدخلت رأسي بين فخذيها وبدأت بلحسه كالمجنون، أدخل لساني بفرجها الى ان يبتل بإفرازاته ثم أرشفه رشفا، وهكذا فعلت مع خرمها، عندما يتخدر الانسان فإن كل جسده يرتخي، هكذا كان خرمها، مرتخيا، طريا، ناعما، نظيفا، لقد إستوعب رأس لساني داخله من كثرة إلحاحي بلحسه، وفتحت بوابات خرمها قليلا، فبدأت أدخل اصبعي بعد ان بللته بلعابي بحذر شديد، أدخله وأخرجه، أدخله وأخرجه حتى إستقرت فتحة خرمها على حجم إصبعي وصرت أرى العتمة الجميلة داخله، تتدفق إلى ناظري كشعاع ضوء اسود يسحرني، أدخلت اصبعين، واحدة بفرجها والأخرى بخرمها، لأخرجها وأتلذذ بطعمهما، فلكل منهما عبقه وطعمه الفريد الذي يميزه عن الآخر.

أخذت موبايلي وبدات ألتقط الصور لثقبيها عن قرب ولمكوتها، وأتفنن في تصويرها وأقفز من ركن لآخر كأنني مصور محترف وقضيبي المتصلب يتنطت أمامي، تفننت في ثني جسدها المرتخي، وبوضعيات مختلفة قمت بتصويرها، مطوبزة، فاتحة رجليها ويدها على كسها، وكل وضعية تمكنت منها، قلبتها على ظهرها وبدأت أشم عبير نهديها، لمن لديهم خبرة في عالم النساء، يعلمون جيدا ان لحلمتي الانثى رائحة خاصة لا تشابهها اي رائحة في الكون، تنفستهما، سكرت بهما، تذوقتهما إلى ان إرتويت قليلا، كم أتمنى ان أدخل قضيبي في دهاليز فرجك أو خرمك يا أمي، لكنك بهذا ستفتضحين أمري حين تستيقظين، كم اتمنى ان أرى قضيب عادل الضخم في فرجك الوردي هذا، بعد أن اجهزه له بقضيبي المتواضع لكي تتمكني ان تستوعبي كبر قضيبه، وانا أبتعد واراقبك تتمتعين به ويتمتع بك، ثم رحت أفاخذها وافرشها إلى ان قذفت على صدرها، نظفتها جيدا، ولبستها ثيابها، طبعت قبلة على شفتيها، ثملبست ثيابي وخرجت.

دخلت غرفتي واسترحت قليلا ثم هممت الى كومبيوتري أجمع صورها وأنسقها وأرتبها حسب درجة اثارتها.

مرت عشر أيام وانا لا اشبع من فاتنتي (أمل)، ست نساء الكون، قد ابدو غرائزيا كثيرا بتصرفاتي هذه، لكنني أحبها، نعم أحبها، بطريقة قد تبدو للرائي أنها منحرفه، لكن حبي لها له ألوان وفصول عدة، أحبها كأمي التي أرى الجنة تحت كل خطوة تخطوها، وأحبها كإمرأة خرافية تتفجر أنوثة، أحبها لدرجة أنني أريد ان أراها تتمتع بكل قطرة من أنوثتها المدفونة تحت رماد الوحدة، وتعيش أجمل جنس مع رجل يتفنن في إخراج أنوثتها، قد أكون أحب عادل مرة، لكنني أحبها ألف مرة.

رن هاتفي، كانت الساعة السابعة عصرا، إنها رسالة من عادل يقول فيها: اشتقت لك، لقد وصلت، انتظرك في المعمل، لا تتأخر

طرت فرحا، استحممت ولبست ثيابي واخذت الفلاشة USB معي منطلقا للقاء العم عادل، دخلت عليه ووجهي متورد تملؤه السعادة، رآني فركض الي وعانقني بحرارة حتى كاد يقطع انفاسي من ثقل ذراعية، وهمس بأذني: اشتقت لك ولجنونك

رددت قائلا: معي صور ستأخذ عقلك وتسحر قلبك.. لا تنسى زبي أيضا

فضحكنا، ثم توجهت للكمبيوتر لأعرض الصور، فقال عادل: ألم تلاحظ شيئا مختلفا بالمكتب؟

نظرت حولي فرأيت شاشة عرض معلقة على الجدار، أبعادها متر ونصف بمتر ونصف وجهاز إسقاط ضوئي مقابل لها، ثم إستدرك قائلا: سنشاهدها الآن وكأننا بقلب الحدث !وصلت الأجهزة وبدأت أعد للعرض السينمائي الذي بطلته امي بكامل تفاصيلها وأنوثتها، وهو أطفىء الضوء وجلسنا نتابع، ذهل العم عادل من ملامحها الواضحة والقريبة وجمال تفاصيلها فاتحا فمه وعينيه على أتمهما مندهشا، فلم أرى الا قضيبه متمددا من تحت بنطال البيجاما، إبتسمت وانا اقول له: هل اعجبتك الصور؟

رد علي: لا، بل أعجبتني تلك اللبوة في الصور، أشعر ان قضيبي سينفجر وإنه بحاجة لبعض المساعدة

فهمت عليه على الفور، ورحت بين قدميه وانزلت بنطاله وخرج قضيبه الذي لم اره منذ أكثر من عشرة أيام، قبلت رأسه قبلات صغيرة متلاحقة، واغمضت عيني وبدأت أشمه، فله رائحة تثيرني جدا، قد إشتقت لها، كلها رجولة وفحولة.

نظر عادل إلي وأنا بهذه الحال فإرتعد جسده فقبل رأسي وأمسكه من الخلف وبدأ يضعه في فمي ويخرجه وهو يتأمل كس وخرم أمي ونهودها في الصور ويتخيل انه ينيكها، دعكت خصيتيه وانا أخض قضيبه في فمي ويدي، فثارت ثائرته وقالي لي: لقد محنتني برضاعتك لزبي كما محنتني بصور أمل، اخلع ثيابك وأجلس على زبي وافركه بفخذيك

خلعت ثيابي والشهوة تنفض جسدي، كانت إضائة المكتب جيدة جراء الضوء الساطع من جهاز الإسقاط، أحنيت ظهري وكورت له خلفيتي وأنا أقترب ببطء من قضيبه، جن جنونه، فأخذني إلى الكنبة وجعلني بوضعيه السجود وبدأ يلحس خرمي ويصفقني بكفه على مكوتي، فما كان مني إلا أن أرخيت ظهري وإستقريت بصدري على الكنبة وباعدت رجولي ورفعت طيزي على أتمه ليتمكن من التهامه كيفما يشاء، من شده اللحس شعرت ان خرمي إرتخى وبدأ ينقبض ويرتخي تباعا الى ان هدأ وارتخى على اخره ولسان عادل داخل في ثقبي، لم اسمع عادل إلا وهو يقول: ثقبك مرتخ جدا عن المرة الماضية، ما الحكاية؟!

فقلت له: هذه هي المفاجئة الثانية، كنت أداعبها وأوسعها طول الاسبوعين المنصرمين

فهم على قدميه وهو يقول: ابقى هكذا، سأعود على الفور

ثم عاد ومعه شنطة متوسطة الحجم واخرج منها علبة كريم، فسألته: ما هذا؟!

قال: انه كريم يستعمل لفرك الخرق من الداخل والخرج ليجعله مرنا اكثر

قلت: وماذا ستفعل بعدها؟

قال: سيستقبل طيزك اليوم زبي، لا تخف واسترخ، وان كنت لا تريد هذا فلن أجبرك أبدا وستبقى صديقي وإبن غاليتي

قاطعته قائلا: إفعلها، إنني أريده داخلي، لكن ادخله رويدا رويدا

دهن العم عادل خرمي بإصبعه من الداخل والخارج، فشعرت ببرودة لذيذة تخدر خرمي وتجعله يرتخي، ولم أشعر الا بشيء يلتصق بخرمي، إنها ليست أصابعه، إنه رأس قضيبه، بدأ عادل يضغط شيئا فشيئا إلى ان دخل رأس قضيبه فتأوهت متألما، ترك رأسه داخل خرمي قليلا ليعتاد عليه، ثم راح يخرجه ويدخله عدة مرات إلى ان شعرنا ان خرمي يستطيع استقبال المزيد، دفعه أكثر بي ثم أكثر الى ان دخل النصف وراح يعود خرمي على الحجم الجديد فإرتحت قليلا ثم قلت له: ادخل اكثر قليلا، فضغطني أكثر ودخل المزيد

فسألته: كم دخل وكم بقي خارجا؟

أجاب مداعبا: لقد دخل بطول خيارة أمل وبقي مدار نصف خيارة خارجا

قلت: لن أحتمله، إنه كبير جدا، قم بنياكتي بمقدار ما دخل فقط

قال: حسنا

وبدأ عادل بنيكي كأنني مرأة تحته، ينظر لصور طيز امي وينيك بطيزي، كم احب عادل، ((يعاملني كرجل لرجل، وينيكني كإمرأة))

ظل عادل ينيكني وكل فترة يدخل المزيد وانا صامت تحته وأعلم إنه لن ينهض من فوقي إلا وكامل قضيبه في داخلي، فالرجل يحب ان يخترق بقدر ما يستطيع اثناء الجماع.

لم أشعر إلا وخصيتاه تضرب خصيتاي، وبدأ يدقني أقوى فأقوى ويعود للبطء ثانية، ثم يخرج كامل قضيبه ويدخل كله دفعة واحدة، لا أشعر تحته إلا بخدر جميل في مكوتي وكأني سأقذف حليبي من خرمي، إنه إحساس غريب، لذيذ أختبره للمرة الاولى، اخرج عادل الموبايل وبدأ يلتقط صورا لخرمي وهو مفتوح على أتمه، ثم يعيد إدخال زبه، رأيت الصور وأنا ما زلت تحته، خفت جدا!!

وقلت له بصوت مرتجف: ماذا فعلت بي؟؟!!

فقال: اهدأ، ستعود طيزك مثلما كانت غدا، لا تخف

قلت: عمو عادل لقد تعبت أشعر أنني سأقذف، لماذا تأخرت

قال: لقد أخذت حبة فياجرا، إقذف أنت الآن وانا ساسرع ولن أطيل؟

بدأ عادل ينيكني كالمجنون وجسدي ينعجن تحته إلى ان قذفت، فشعرت بإنقباضات متلاحقة في قضيبي وخرقي بدأ بعصر قضيب عادل، فتعبت واستلقيت فإستلقى بجانبي ورفع قدمي وهو يقبل رقبتي ووضع قضيبه ثانية بخرقي وأخذ ينيكني إلى ان قذف بداخلى، فشعرت بدفقات حليبه الساخن ترشق بطني من الداخل، ثم إرتخى قضبيه داخلي شيئا فشيئا وبدأ يخرج بهدوء بعدما فعل فعلته بي.

ارتخينا كلانا، فخطر ببالي سؤال سألته لعادل: توقعت منك يا عمو عادل بعد مشاهدة صور أمي وهي نائمة، أن تطلب الي إستدعائك لمنزلنا وهي نائمة لتطفىء شيئا من شهوتك بها، لكنك لم تطلب ذلك، لماذا!؟

قال: طبعا لن اطلب هذا منك أبدا، فحكاية المنوم فعلتها لأجلك فقط، لأحقق لك أمنيتك في رؤيتها عارية ورؤية تفاصيلها عن قرب ليس أكثر، والقارورة لا تحتوي من المنوم إلا ما يكفيك لخمس مرات ليس أكثر ولن نعيد الكرة، إنني أحب ان أمارس مع أمك وهي مستيقظة، بكامل صحوتها ومحنتها ورغبتها ولا اريدها جثة هامدة بين يدي، فأنا لست حيوانا بل انسان له احاسيسه ومشاعره، يريد ان يرى رغبة الاخر به كم يرغب هو، ولن اقترب من (أمل) الا إن طلبت هي مني ذلك، انا لن انسى ابدا عشرة السنين بيننا، وحتى مقاطع الفيديو احذفها بعد مشاهدتها، حتى أنت لم أكن لأفعلها معك لو لم ترغب أنت بهذا، كنت أدعك ترضع قضيبي في البداية لانني كنت أتخيله يدخل بأمك ليس أكثر، ولم أتخيل نفسي أبدا أمارس الجنس مع ذكر مثلي، ثم سألني: هل انت نادم على ما فعلناه قبل قليل؟

قلت: لا، لقد استمتعت كثيرا، رغم بعض الألم في خرمي

قال: وانا استمتعت معك جدا، وهذا الألم سيختفي بعد بعض الوقت، أهم شيء إنك لم تنزف دما من الداخل وهذا مؤشر على ان طيزك إستطاعت إستيعاب قضيبي بشكل جيد، سوا بعض الشقوق الصغيرة في فتحة شرجك ستلتئم غدا وستصبح بعدها اكثر مرونة حتى اذا ما فعلناها مرة اخرى، لن تشعر بألم أبدا بل بمتعة فقط، ولكني لن أطلب إليك فعلها ثانية إلا ان رغبت أنت بذلك

فسألته: هل تعدني بذلك؟

قال: طبعا أعدك، إني أعطيك كلمتي

قلت: هل اشتهيتني حقا يا عادل

قال: نعم وبشكل جنوني، هل تريد برهانا

قلت: وكيف ذلك؟!

قال: استلق على بطنك

ثم بدأ عادل بتقبيل وجهي وشفتي وبدأ يقبل رقبتي وراح بطبع قبلات على كتفي نزولا لظهري ثم طيزي، ثم باعد فلقتي خلفيتي وقال: لقد كنت قاسيا مع طيزك اليوم، وسأستسمحها على طريقتي

وبدأ عادل يلحس خرمي بنعومة بالغة كما تلعق القطة صغارها قرابة خمس دقائق، ثم إستقام وإستلقى بجانبي وقال: هل صدقتني الآن؟

قلت: احبك جدا.. ثم طبعت قبلة على خده وأردفت قائلا: ألا تشبع الخالة نيرمين رغباتك؟

أجاب عادل بعد تنهيدة طويلة: قبل أكثر من خمسة وعشرين سنة، تعرفت على نيرمين وأمك أمل، وكانتا طالبتان مستجدتان في المعهد، كانتا مرحتان جدا، فأحببتهما، كلتاهما، وكانت السعادة تغمرتي عندما أراهما معا، توددت نيرمين إلي أكثر فطلبتها للزواج، عشنا سنتين من زواجنا كأسعد زوجين في الدنيا

قلت: وماذا حدث بعد ذلك؟!!

قال: لم ننجب أطفالا، فقصدنا طبيبا وإتضح لنا ان العطل مني ولا أستطيع انجاب الاولاد

قلت: رغم كل هذه الرجولة؟!

قال: نعم.. فخصيتاي تنتج نطافا عقيما، المهم انني حاولت العلاج وجربت كثير من الطرق، ولكن من دون فائدة، فما كان من علاقتنا إلا الانحسار والتراجع شيئا فشيئا، هي تراني انني لست رجلا يقدر ان يعطيها طفلا، وانا اراها تلك المرأة التي تحطمت على يديها رجولتي، أصبح الجنس بيننا بالمناسبات، وفي الآونة الأخيرة أصبحنا كضيفين غريبين عن بعضهما لا أكثر

قلت: متأسف لانني سألت هذا السؤال

قال: لا عليك، فقد كان سؤالا في مكانه

شعرت أنه إغتم وبدا كئيبا بعد طرحي لهذا السؤال، فما كان مني إلا ان دفعت بمكوتي مداعبا بها زبه وقلت له: إنك فحل الفحول بنظري

فإبتسم وقبلني

فقلت بغنج تصاحبه نبرة الذكورة: أريد ان تفعلها معي الآن ثانية

إبتسم إبتسامة عريضة وقبلني، ودهن خرمي مجددا وأدخله بسهولة هذه المرة وانا اتآوه من شده اللذه المجبولة بشيء من الألم، كان عادل بعد حبة الفياجرا نشيطا جدا ومنتشيا ومثارا لا يستطيع كبح رغبته، لاحظ انني سعيد ومرتاح بهذه النيكة، فأخذني واوقفني أمام طاولة المكتب ووضع جذعي على سطح مكتبه ملصقا بطني وصدري به وباعد بين رجلاي، وقدماي ما تزالان تلامسان الارض، وأخذ يداي خلف ظهري وقيدهما بكفي يديه فلم أستطيع بهذه الوضعية الهروب بجسمي من ضربات زبه، فقد كانت الطاولة تمنعني، وبدأ يدقني دقا ومن شدة ضرباته كانت طاولة المكتب تتحرك للأمام من تحتي فأصرخ ألما..

ثم يقبل ظهري ورقبتي ويفعلها ببطء وحنان كبير وحين يلاحظ استراحتي يبدأ بالاسراع اكثر فأكثر الى ان اقترب ليقذف، فطلبت منه ان يفعلها بفمي، ابتلعت حليبه الدافء فحملني من خصري وقبلني وقال: احبك ايها الاحمق وإستلقينا على الكنبة، وغططنا في نوم عميق انا والعم عادل، وانا في حضنه بعد ان تم فتح مؤخرتي للمرة الاولى!

رن المنبه!! انها السابعة صباحة، وعلي ان اذهب للعمل، هممت بالنهوض، لكني تذكرت ان عادل قد قال لي بالأمس: خذ اجازة لبضعة ايام في المنزل، استرح بها وتعال للعمل عندما تشعر انك اصبحت بخير، تذكرت! بالأمس تم تحطيم اسوار خرقي للمرة الأولى على يد عادل! بدأت اتحسس خرقي، اقبضها وارخيها تباعا، انها تؤلمني بشدة، تحسستها بأصابعي فآلمتني أكثر كأنني أتلمس جرحا، نظرت الى اصابعي فلم ارى آثار دماء، نظرت الى كيلوتي فكان ابيضا نظيفا فإرتحت قليلا، كنت مرتعبا بشدة ليلة أمس بعدما حصل من احداث!

استيقظت وملأت البانيو بالماء الساخن ودخلت فيه وانا افكر بالأمس والجنون الذي اقدمت عليه، ماذا سيحدث الآن!؟ وما هي الخطوة الجديدة؟ كيف سأجمع أمي بعادل على فراش واحد كالذي جمعني به؟

نظرت الى اليمين، فرأيت كومة الملابس في سلة الغسيل، رحت اقلبها باحثا عن كيلوت لأمي الى ان رأيت واحدا، كان ذا لون زهري أنثوي دافىء، وضعته على وجهي واغمضت عيني، ورحت استنشق عبيره وانا في حالة استرخاء كامل، ادعك قضيبي برؤيته وانا اتخيل سيناريوهات مختلفة تجمع عادل بأمي، مرت ساعة وانا على هذه الحالة ولم اصل لسيناريو محتمل التطبيق، بل كانت كلها أضغاث احلام منقطعة مشتتة.

نهضت من البانيو وجففت نفسي واخذت كيلوت امي وقصدت سريري، فلم ازل متعبا مما حدث بالامس، وضعت الكيلوت داخل غطاء وسادتي ووضعت خدي عليه ورحت اسبح في نوم لذيذ عميق.

استيقظت بعد الظهيرة على صوت أمل وهي تنادي: ان الغداء جاهز، كفاك نوما انها الرابعة عصرا، استيقظت متثاقلا، دخلت الحمام، جلست على كرسي التواليت لأقضي حاجتي، شعرت بألم كبير في خرمي وقتها، لكنه خف بعد لحظات.

تناولت طعامي وانا انظر لأمي التي مازالت رائحة أنوثتها تعبق بأنفي، ومنظر ثدييها ومكوتها الطرية الناعمة يجعلاني اسرح في عوالم اخرى.

ماذا ستفعل اليوم، قالتها أمي لتقطع بها سلسلة أحلامي.

قلت: سأقابل رفاقي لنذهب لمشاهدة مباراة كرة قدم في احد المقاهي، ستبدأ عند السادسة، وانتي ماذا ستفعلين؟

قالت: سأنظف البيت قليلا وبعدها اخرج لأشرب فنجان قهوة عند جارتنا

لبست ثيابي وخرجت لأقابل رفاقي، وانا مازلت اشعر بألم في خرقي كلما جلست او وقفت، لكنه ألم خفيف يمكن احتماله.

مرت الساعات وعدت الى المنزل بالتاسعة مساءا، صحت أمي فلم ألقى جوابا، لكنني قرأت ورقة كانت معلقة على البراد مكتوب فيها ملاحظة: انني في جلسة نسوان عند جارتنا دينا، لا تقلق علي، تركت لك بعض الفطائر على الطاولة، تناولها ان كنت جائعا، لن اتأخر، قبلاتي.

تناولت وانا مازلت واقفا بعض الفطائر ثم صعدت غرفتي لأرى ماذا سجلت لنا الكاميرا اليوم في غرفة أمي!

قمت بتشغيل الكومبيوتر وبدأت ارى تسجيل الساعات الاخيرة، كعادتها فاتنتي، تحب ان تستحم ثم تتأنق في اي زيارة تذهب إليها، دخلت الغرفة ومازال روب الحمام عليها، اقفلت الباب، ثم خلعته وبدأت تنحني لإخراج داخليات جديدة من دولاب الخزانة، كم تبدو مكوتها رائعة وجميلة، تشبه في استدارتها حبة تفاح مكورة بعناية بالغة، تذكرت كيلوتها الزهري الذي مازال تحت غطاء وسادتي، هممت أحضره، لكن لحظة.. اين هو!! قلبت غطاء السرير وبحثت تحت الفراش وبجانب السرير كالمجنون فلم اجد شيئا، ثم لاحظت ان ملآت سريري كلها جديدة وليست تلك التي كانت البارحة!! يا المصيبة!! هل وجدت كيلوتها في سريري!!

بدأت ارتجف خوفا وشعرت ان حرارة جسدي بلغت الألف، ماذا أفعل الآن؟ كيف سأواجهها وانظر في عينيها؟

لكن لحظة، لو كانت غاضبة مني فلن تكتب لي ملاحظة تضعها على باب البراد وتختمها بكلمة قبلاتي! يبدو انها اخذت الكيلوت مع الملآت القديمة دون ان تراه، نعم صحيح فقد كانت ايضا طبيعية جدا ومسرورة عندما كانت تبدل ملابسها في غرفة نومها.

فتح الباب، لقد وصلت امي!

قالت: ايمن هل انت في البيت؟

قلت: نعم انا هنا

قالت: هل احضر لك العشاء ام انك أكلت شيئا

ارتحت من نبرة صوتها فقد بدت طبيعية جدا وكأن شيئا لم يحدث

قلت: لا يا عزيزتي لست جائعا

اكملت مشاهدة التسجيل وأنا ادعك قضيبي، وعند الساعة الحادية عشرة وردتني رسالة من عادل على الموبايل: كيف حالك اليوم يا صديقي

قلت: بخير، وانت؟

قال: وانا بخير ما دمت انت بخير، هل مازال خرقك يؤلمك

قلت: كان يؤلمني كثيرا في الصباح، وكيف لا وقت استوعب زبا ضخما كزبك، لكنني اشعر انني بخير الآن وأفضل

قال: لا تقلق، ايام وتعود على احسن أحوالها، لقد اشتقت لك

قلت: وانا ايضا اشتقت لك كثيرا

قال: كيف حال جميلتنا (أمل)

قلت: انها بأحسن احوالها ومتأنقة كالعادة

قال: خطر ببالي خاطر!

قلت: ما هو؟

قال: ما رأيك ان نتكلم على السكايب فيديو؟

اجبت بلهجة الاستعباط: ولماذا؟؟

قال: لتريني ما سجلته في غرفة امل اليوم، وأيضا لكي اطمأن على خرقك، هيا اذهب واغلق الباب واحضر سماعات الرأس وقم بإجراء اتصال، ننتظرك

قلت: ننتظرك!؟ من معك حتى تقول (ننتظرك)؟!

قال: انا وقضيبي المتصلب الذي ينتظرك انت وامك بفارغ الصبر

ابتسمت في سري وفعلت ما قال لي واجريت الاتصال، فتح عادل الكاميرا، وكان عاريا تماما وقضيبه الكبير بين قدميه يترنح يمينا ويسارا

باشرت الكلام مبتسما

قلت: مساء الخير عم عادل، لا اصدق انني ادخلت ذلك الوحش الكبير كاملا بنفسي يوم أمس! كم انا ابله، هل انت وحدك بالبيت؟

قال: نعم فنيرمين قد سافرت لقضاء بعض الايام عند اهلها، انني لك ولأمك هذا الاسبوع، ثم قهقه عاليا، هيا ارني فيديو غاليتي

اخذت موبايلي الذي اجري الاتصال منه ووضعته قبال شاشة الكومبيوتر ليرى عادل امي وهي تخلع وترتدي ثيابها، امسك عادل قضيبه من اسفله وبدأ يلوح به للأعلى وللأسفل وكأنه يفرش كس أمي برسه، واقترب من شاشة كمبيوته كما لو انه يريد ان يخترق طيزها وهو يقول: كنت سأفجر كسها لو كانت معي الآن، متى سأركب امك يا ايمن متى؟!

قلت: انني افكر في طرق كثيرة تؤدي لهذه النتيجة، لكنك ستركبها وتجعلها تتأوه تحت ضربات زبك المتعطش لكسها، وانا أساعك في فتح رجليها

انتهى التسجيل، فطلب عادل: هيا اخلع ثيابك وأرني خرمك لأطمأن عليه

خلعت ثيابي وقمت بتثبيت الموبايل على حمالة خاصة وبدأت اعرض لعادل آثار عدوانه السافر على مؤخرتي، واباعد بين فخوذي ليرى شقوق الجروح الصغيرة حول خرمي

فقال عادل: لقد بدأت بالتعافي، اسمع يا ايمن، ضع سماعات الرأس على رأسك والمايكوفون امام فمك وأغمض عينيك وأخبرني بأي وضعيات ترغب مني ان انيك امك بها امامك، بينما انا ادعك قضيبي واتخيل انني انيك شرفك امامك

اغمضت عيناي وانا احدث عادل عن كل وضعية احلم ان اشاهدهما بها معا، وعن تأوهاتها تحت ضربات قضيبه الكبير وعن كسها الذي يبتلع زبه امامي وانا اتأمله عن قرب وعن اصوات الصفق التي تعلو كلما التصق جسمه بجسمها، الى ان حلبنا قضيبينا انا وعادل، كانت المرة الاولى التي نجري فيها سكس فون وقد اسعدني ذلك بشدة، بعد ان انتهينا ودعت عادل وقصدت وسادتي طالبا النوم.

خرجت في عصيرة اليوم التالي مع اصدقائي وامتدت فترة غيابي حتى الثانية عشرة بعد منصف الليل، عدت الى المنزل متعبا وقصدت فراشي لأنام، بحركة عفوية وضعت يدي تحت وسادتي فتحسست قطعة من قماش، ما هذا؟! اضأت المصباح الذي بجانب سريري لأتفقد هذا الشيء، كان كيلوت نسائي اسود! استنشقته، لابد انه كيلوت امي الذي استعملته اليوم!!

ماذا يفعل تحت وسادتي؟! لم احضره انا!! هل، هل يعقل ان تكون هي من وضعته؟! هل انفضح امري؟! انتابني شعور غريب امتزج به الخوف مع الفضول مع نشوة عارمة سبحت كموجة على كامل جسدي، لففت الكيلوت على قضيبي وانا اتخيل امي بين يدي عادل وانا اجهزها ليركبها، في هذه اللحظة تغلبت شهوتي وغريزتي على وساوسي ومخاوفي، استمنيت مرتين وغفيت بعدها، وانا احاول فهم ما حدث.

في صباح اليوم التالي اخذت الكيلوت ووضعته في سلة الغسيل في الحمام، كيف سأواجه امي اليوم؟ ما هي السيناريوهات المحتملة؟ واي احداث ممكن ان تحدث؟

عند الظهيرة نادتني امي إلى الغداء، جلسنا وتناولنا طعاما وبدا كل شيء طبيعيا!! ماذا يحدث؟ أيعقل انني انا من احضرت الكيلوت ولا اتذكر هذا؟!

خرجت من المنزل بعد الغداء وقضيت الساعات وانا ادور في الأسواق كمن يريد ان يضيع الوقت، وعند المساء عدت الى المنزل، تناولنا العشاء وذهبت بعدها لغرفتي فقد تعبت من كثرة المشي اليوم، ودخلت فراشي، ما هذا؟ انه كيلوت آخر؟! لكنه ابيض هذه المرة! انها هي! هي من تضعه تحت وسادتي! لقد كشفت امري! لكنها كانت تبدو طبيعية اليوم! ولماذا تضع كيلوتاتها تحت وسادتي؟!

من المؤكد ان الفكرة قد راقتها واعجبتها وهي تحاول إكمال اللعبة! لم اشعر الا وشيء ساخن يسري في قضيبي وبدأ ينتصب، قمت من سريري لأتفقد تسجيل اليوم، بدأت بتشغيل التسجيل، لقد خرجت من الحمام كعادتها ودخلت الغرفة وخلعت روب الحمام، لكنها لم تلبس ملابس جديدة بل ظلت عارية لبرهة، ثم اخرجت من خزانة ثيابها حقيبة متوسطة الحجم ووضعتها على سريرها وقامت بفتحها، ما هذا؟! انها بيبيدولس ومشالح نسائية مغرية! انها من المؤكد تلك التي كانت ترتديها فيما مضى!

بدأت على غير عادتها بتجربتها وكلما ترتدي واحدا تقوم باستعراض جسمها أمام المرآة وهي تقوم بحركات إغراء لم اتخيل ان امي تعرفها مثلها او تملكها، بدت حورية من حوريات الجنة وراحت تتلوى بجسدها مثل العاهرات في كبريهات رقصات التعري والاغراء!

شعرت ان قضيبي سينفجر ورحت اخضه بكيلوتها كالمجنون وانا اشاهد حركات الاغراء والشرمطة التي تقوم بها امي وانا اتخيلها على مسرح كنجمة بورنو تفجر غرائز الجمهور حولها!

لقد شعرت في تلك اللحظة ان كل شيء كنت اتخيله اصبح اقرب ما يكون الى الحقيقة، وان مكوة امي اقتربت خطوة أخرى نحو زب عادل!

افرغت حليبي ثلات مرات الى ان انقطعت انفاسي، ورحت اعوم مثل السكران على فراشي الى ان غفوت، تكرر هذا الحال في اليومين التاليين، وفي كل ليلة كنت اجد كيلوتا وسنتيانا تحت وسادتي وكل مرة تلبس امي احد مشالحها المغرية وتستعرض به لمرآة غرفتها، لقد مرت خمس ايام على هذه الحال، حل المساء، ارسلت مسج للعم عادل: هل انت في البيت؟

قال: نعم

قلت: لوحدك؟

قال: نعم لوحدي

قلت: هل ترغب بقضاء ليلتك هذه معي؟

قال: هل انت جاد؟!

قلت: نعم

قال: انني انتظرك منذ ايام بشوق كبير، هي تعال، انني بإنتظارك

قمت بتحميل مقاطع الفيديو على فلاش USB، واخذت حماما سريعا وذهبت لمنزل عادل

قرعت الباب وانا احاول ضبط انفاسي وخفقات قلبي المتسارعة، فتح عادل الباب فدخلت، احتضنني وقال لي: لقد اشتقت إليك ايها المجنون

دخلنا الصالة وقال لي: كيف اصبحت بعد دخلتك الاولى؟

قلت: على اتم ما يرام، لم تعد خرقي تؤلمي، لكنني اشعر انها بدت اوسع!

قال: جيد جدا، انها لم تصبح اوسع، بل اصبحت اكثر مرونة، وهناك فرق

قلت: ما الفرق

قال: اي انها من النظرة الاولى ستبدو طبيعية لكن ستبدأ بالتوسع اسرع من ذي قبل اثناء مداعبتها، وما دمت ستستعملها بإعتدال فلن تفقد قدرتها على الانقباض ابدا، هل هنالك مقاطع فيديو جديدة لغاليتي امل؟

قلت: نعم جديدة تمااااما

قال: ماذا تقصد؟!

قلت: سترى بعينك!

قمت بتوصيل اللابتوب على شاشة تلفاز ال LCD الكبيرة في صالة منزل العم عادل وبدأت بتشغيل الفيديوهات

صدم عادل مما رأى وجحظت عيناه وهو يرى امي تتراقص كالعاهرة، لم اره مدهوشا ومنذهلا هكذا ابدا من قبل! خلع بيجامته ونظر إلي قائلا: امك اللبوة ستجنني !

فأخرجت من جعبتي كيلوت وسنتيان امي

فقال فورا: هل هما لأمك

قلت: نعم

اخذهما وبدأ يشمهما كالمجنون ويتنفسهما فما كان مني الا ان اقربت منه وبدأت اداعب قضيبه المتحجر وهو راح يشلحني ثيابي الى ان اصبحت عاريا تماما، رضعت قضيبه وهو يشاهد امي تتشرمط امامه، الى ان انتهى الفيديو، فإلتفت الي قائلا: هل انت جاهز للمرة الثانية؟

قلت: نعم وارغب بها بشدة

فقال عادل: انتظر قليلا!

ثم احضر عادل تلك الحقيبة التي رأيتها معه في المرة الاولى بعد عودته من تركيا واخرج منها شيئا غريبا، قطعة معدنية صغيرة فيها قفل، فسألته مستغربا: ما هذا الشيء عمو عادل؟

لقد احضرته من تركيا خصيصا لك، انه قفص يوضع على قضيبك ليمنعه من الانتصاب والقذف المبكر وبالتالي يمنع فتور شهوتك وانا ما زلت في اوج شهوتي، وفيه قفل سيبقى مفتاحه معي الى ان افرغ شهوتي تماما وبعدها افتح لك القفل لتدعك قضيبك وتقذف بعدي، هل انت موافق على ارتدائه؟

قلت: لقد تذكرت، لقد وجدت شبيها له في احد افلام السكس، لقد اعجبتني الفكرة لنجربه ونرى!

اقفل عادل على قضيبي واخد المفتاح بعيدا وجعلني ارفع مؤخرتي وصدري ووجهي ملتصقين بالكنبة، فتفقدها وقال: انها بأحسن حال

ثم لحسها قليلا واخرج الكريم ودهنها جيدا وبدأ يدخل مدفعه بي، تألمت قليلا تحته لكن ليس كالمرة الاولى وما هي الا دقائق حتى استقر معظم قضيبه داخلي، ثم راح يخرجه كله ويدخله كله ببطء بضع مرات، وما شعرت الا وهو يمسكني بكفيه من اكتافي يغرس كامل زبه بي الى ان التصقت خصيتاه بجسدي، وبدا يدق طيزي وانا احاول تخفيف ألمي بفتح فخوذي بيدي، فما كان منه الا ان لف ذراعيه حول ذراعي الاثنين خلف ظهري وسحبني للأعلى قليلا، فعلى رأسي في الهواء ولا شي يمنعني من التوازن غير ذراعيه الذين يمسكان ذراعي من الخلف وبنفس الوقت لم استطح التزحزح من مكاني، فراح يجرني بإتجاه زبه وهو بنفس الوقت يدفع زبه داخلي فأصبحت سرعة النيك سرعتين، مكوتي تسري لإبتلاع زبه، وزبه يسرع لفشخ مكوتي، احسست ان لا حول لي ولا قوة في هذه الوضعية كأنني عاهرته، كأنني (امي)

ظل عادل ينيكني قرابة الساعة، فإرتاح قليلا وعاد لنيكي ساعة اخرى، كيف لا وقد اخذ حبة فياغرا عند قدومي! شعرت ان نفق قد فتح بخرقي، يدخل به زب عادل الضخم ويضربه بلا هواده، انتهى عادل وقذف بطيزي، ففك قفل قفص قضيبي، الذي كاد ينفجر بداخله ثم استمنيت ونمت في حضن عادل وهو يحدثني عن مشاريعه مستقبلا في سرير امي!

عدت الى البيت فجرا، كانت امي ما تزال نائمة، دخلت متسللا لغرفتي ودخلت في سريري لأسترخي قليلا، مازالت طيزي تؤلمني قليلا، لكن ليس كالمرة السابقة، انه ألم مغلف بالمتعة، وهذا ما يجعلني اتناساه.

شعرت انني بدأت افيق من سكرة النشوة التي تملكتني بالامس، وبدأ سؤال الأمس الملح يعود لطرح نفسة من جديد!

ما الذي تريده امي من وضعها لملابسها الداخلية في سريري؟

وهل ستكون هنالك خطوة اخرى؟

هل الدافع وراء ما تقوم هي به هو ان تثبت لي انها ادرى بحركاتي مما اعتقدته وانها طريقة توبيخ جديدة تمنعني شهوتي من فهمها؟ ام ان هنالك خطوة اخرى في الطريق الذي احلم به؟ ولكن من سيبادر منا في خطو الخطوة التالية؟!

ان تفهمت امي شهوتي، فهذا سيمكنني من ايصال عادل لها بطريقة اكثر سهولة ويسر مما اظن؟

وانا في خضم افكاري، لم اسمع الا صوت الباب، لقد خرجت امي لعملها، لكنني لن اذهب اليوم للعمل، سأبقى في البيت لأرتاح قليلا، من شدة تعبي من ليلة الامس خلدت مجددا للنوم، ولم يتركني التعب الا عند الساعة الواحدة ظهرا، بقي ساعة لعودة امي، انا جائع لم آكل شيئا منذ ليلة الامس، توجهت للمطبخ وفتحت البراد وبدأت آكل من كل ما اجده امامي عله يسكت جوعي، ثم اخدت بعدها حماما سريعا.

فتح الباب!

رأتني امي! أتت عيناها بعيني، نظراتنا لبعضنا في الاسبوع الاخير قد اختلفت كتيرا ولم تعد كالسابق، كل منا يعلم ان في جعبة الآخر كثير من الكلام لم يقال بعد، وجبال من الرغبات قد تثور براكينها بأية لحظة، لكن شخصية امي قوية جدا، فهي قادرة على كبت رغباتها كأنها لم تكن، والتصرف بطريقة طبيعية وكأن شيء لم يحدث!

بادرت امي بالكلام: الم تذهب للمعمل اليوم

قلت: لا.. فقد اخذت اليوم اجازة بعد سهرة البارحة مع اصدقائي

قالت: اشعر انني اسبح بعرقي من شدة الحد، سآخد حماما سريعا لأعد لك الطعام بعدها

قلت: لقد اكلت منذ قليل لست جائعا الآن، ليس من سبب للعجلة، خذي وقتك كيفما تشائين

توجهت هي للحمام، وانا كالمدمن توجهت الى شاشة كمبيوتري انتظرها ان تخرج لغرفتها لتبدأ اعطائي جرعة اضافية من غنجها وانوثتها..

وبعد مرور نصف ساعة أنهت اخيرا حمامها وتوجهت لغرفتها، اخرجت مشلحا خمري اللون يشبه مايوه السباحة المؤلف من قطعة واحدة، الجزء الاعلى منه يتكون من حمالة صدر من الجلد، متصل ببعضه بين نهديها بخيط متصالب متشابك، يبدأ من الأعلى من فوق الحلمات بقليل ومتصل من الاسفل بالكيلوت مباشرة، على اطراف حواف الكيلوت شريط من فروه سوداء ناعمة ومعه جوز من كلسات خمرية طويلة شفافة، والذي تربط كل فردة منه مع المشلح بشريطين مطاطيين اسودين، واحد من الامام والاخر من الخلف.

بدأت امي تخلع روب الحمام بدلع كبير وهي تبتسم لمرآتها ثم راحت ترتدي المشلح، بدأ قضيبي ينتصب، فأخذت القفص الذي اعطاني اياه عادل بالامس ووضعته على قضيبي ليمنع انتصابه فأبقى اطول فترة ممكنة وانا في نشوتي دون ان اقذف، راحت امي تستعرض بمؤخرتها امام المرآة وهي تحني جسدها وتتلوى كالافعى، ثم انتصبت ثانية وبدأت تسحب كفيها على على فخذيها مرورا بخصرها الى ان وصلت نهديها، كانت حركة خرافية منها جعلتني انتشي حد الثمالة.

ثم ارتدت كندرة جلديه سوداء لامعة لها كعب طويل مدبب، فبدت كعارضة بورنو في احد الملاهي الليلية، وبخطى بطيئة واثقة توجهت نحو الكاميرا التي وضعتها في غرفتها ونظرت اليها مباشرة، ابتسمت، رفعت كفها وطبعت على اطراف اصابعها قبلة ونفخت بها بنعومة وهي تغمز بعينها!!

يا إلهي !لقد اكتشفت موضوع الكاميرا! انها تعلم انني اراقبها!

ثم توجهت لمرآتها واخذت قلم حمرة خمري اللون وبدأت بوضعه على شفتيها، لا أعلم ماذا علي ان أفعل الآن! اشعر ان جسدي كله يرتجف خوفا، وضربات قلبي تتسارع بإطراد كبير! فتحت باب غرفتها وهي لا تزال بالمشلح واغلقت الباب خلفها! فغابت عن مجال رؤية عدسة الكاميرا، لم أعد ارى شيئا! لكنني بدأت اسمع! اسمع صوت طقطقة الكعب على بلاط الارضية تعلو شيئا فشيئا، هل هذه الاصوات تعود لكعبها العالي ام لخفقات قلبي الذي اشعر انه يخرج من صدري!

ما كان مني الا ان لبست بنطال بيجامتي وبقيت عاري الصدر، وفي محاولة بائسة للاختباء مما يجري اطفأت شاشة الكومبيوتر، ودخلت سريري واغمضت عيناي.

فتحت الباب!

توجهت للكومبيوتر مباشرة وقامت بتشغيل الشاشة، لترى غرفتها الخالية! ابتسمت بصوت خافت لكنه مسموع، وتوجهت الي، فجلست قربي على حافة السرير واقتربت بفمها من اذني وهمست قائلة: اعلم انك تقوم بتصويري خفية، لأنني انا من تسلمت هذه الكاميرا من ساعي البريد الذي كانت من قبل قد اوصل نفس الكاميرا للبنك الذي اعمل به، وأعلم ايضا انك كنت تأخذ ثيابي الداخلية من سلة الغسيل وتنام مع رائحتها، لانني كنت ارتب غرفتك وشاهدتها تحت وسادتك، وعلمت انك قمت بتنويمي اكثر من مرة فأنا ايضا كنت اسجل لك فيديو من عدسة اللابتوب خاصتي، تفاجئت من افعالك كثير وأثرت غضبي حينها، لكنني وجدتها في النهاية امرا ممتعا يمكننا ان نكون سعداء به وخاصة بعد ان رأيت في غرفتك مجلات السكس وصور ممثلات البورنو التي تخفيها بين اغراضك، واستغربت ان جميعها لنساء في مثل سني؟! هل نسيت ان كل اعمالي بالبنك هي بالارشفة على الكومبيوتر؟ لا تخف فهذا سيظل سرنا نحن الاثنين، لمتعتنا فقط! على السرير سأكون امرأة اخرى امامك ولكن خارجه انا امك فقط، وما على السرير يبقى على السرير!

اراحني كلامها قليلا، ثم بدأت تحرك اناملها برقة على صدري، وتنزل بها ببطء شيئا فشيئا حتى وصلت الى قضيبي، امسكته! فشهرت انها تمسك قطعة غريبة! ازاحت بيجامتي قليلا لترى القفص الموضوع على قضيبي، فسكنت للحظة دونما حراك، ثم ضحكت ساخرة وهي تقول: ألهذه الدرجة وصلت بك الامور؟!

سحبت بنطال بيجامتي حتى فلت من قدمي فبقيت عاريا تماما لا يسترني الا قفص موضوع على قضيبي، جلست فوق ركبتي قدمي وبدأت تتحرك بكفيها على فخوذي، فوصلت خصيتي، راحت تتلمسهما بحركات رقيقة من اصابعها، ثم بدأت كالافعى تسحب بجسدها فوق جسدي، فلم اشعر الا وانفي يشتم رائحة لا يمكن انساها ما حييت، انه عبق نهديها، فرحت اشمه بشهقات عميقة، ثم همست بأذني: اين المفتاح؟

فتحت كف يدي وقلت بلهجة المستسلم: ها هو ذا!

اعتقدت انها ستفك قفل قفص قضيبي، لان زبي يكاد يختنق، لكنها لم تفعل! بل علقت المفتاح بسلسلته حول رقبتها وقالت: دواؤك عندي! ثم استقامت بجذعها فوق صدري واستدارت لتصبح مكوتها امام وجهي، ثم جلست فوق وجهي! اشتمها جيدا! هل تحبها هكذا بهذه الوضعية، اعشق هذه الوضعية، وما كان مني الا وأن بدأت بتقبيلها وشم ما يمكن ان يتسلل من وراء مشلحها من رائحة انوثتها،

قلت: ارجوكي يا امي، اخلعي هذا المشلح لأرى ما تحته، ارجوكي

قالت: سأخلع بشرط واحد

قلت: ما هو؟

قالت: ان تبدأ بتقبيل قدمي وصولا إليه وبعدها سأسمح لك بأن تشلحني اياه

ثم استلقت على ظهرها ورأسها متكىء على ظهر السرير، وبحركة خرافية مدت قدمها الى وجهي، فقمت بتقبيلها من اسفلها ورحت اطبع شريط من القبلات حتى وصلت ركبتها، ثم اخلعتها كلسونها وتابعت طريقي وانا اقبل فخوذها وهي تفتح قدميها رويدا رويدا، حتى وصلت كسها، وكانني وصلت للنعيم الابدي، فككت مشلحها ورميته عنها، فأصبحت حوريتي عارية تماما، ثم أمسكت بفروة رأسي والصقت فمي بين رجليها

قالت: الحس، هيا الحس كس ماما، الحس كس امك

وبإندفاع المجنون رحت ألحس كسها واشتمه واتذوق مائه وأشعر بسخونته، ادخلت ما استطعت من لساني به ورحت امسج كسها بلساني اعلى واسفل وهو بدوره لا يبخل علي وينضح عسله اكثر فأكتر، ثم باعدت بين فلقتي مكوتها متجها الى خرمها الخمري وبدأت اقبله واستنشقه والحسه واعضه، فما كان منها الا ان تأوهت ونهضت من مكانها وجعلتني استلقي على ظهري وجلست على وجهي تلحسني كسها عنوة، وانا اقوم بإلتهامه وتجرع شهده بشراهة شديدة وانا اعصر نهديها بكفي الاثنين، استمر ذلك نصف ساعة وكأنه كان دقيقة واحدة، لم اشعر الا بقدميها وهما يرتجفات بسرعة فتأوهت تأوهات لم تقوى على كتمها، فتفجرت ينابيع كسها وبدأت تدفق شهوتها على فمي، فما كان مني الا ان قمت بتثبيت مكوتها فوق يدي بطريقة محكمة، كأنها ستهرب مني وبدأت التهم كسها تقبيلا وعضا ولحسا وخرقها لم يسلم من تحرشات لساني المتكرره به، في هذا الموقف لم يكن مني الا ان قذفت انا الآخر! انها المرة الاولى التى اقذف بها وقضيبي غير منتصب!

ثم اخذت المفتاح من حول رقبتها وفكت به قفل القفص الذي يخنق قضيبي، وبدأت تداعب قضيبي بنعومه وتنظفه بشفتيها، ثم عادت الى وجهي وقبلت فمي وقالت مبتسمة: انت حقا مجنون، وانا قد جننت اكثر منك، هههه، سأخرج الآن من هذه الغرفة، وتخيل ما شئت بهذه الغرفة، لكن عند خروجك منها، لن ترى سوى امك الذي تقابل ولدها، واعلم جيدا اننا سنفعل ما نريد دائما لكننا لن نمارس الجنس المباشر ابدا، فأنت ابني

قلت: أمرك يا ملكتي، فما على السرير، يبقى على السرير

ثم نهضت ملكتي من السرير خارجة من الغرفي ومكوتها الناعمة تترنح بغنج يمينا وشمالا، ارتحت قليلا ثم اخذت موبايلي وكتبت رسالة لعادل: عم عادل، امي عرفت كل ما فعلته بها، كانت في سريري منذ قليل، سأغيب عن المعمل هذا الاسبوع، فأنا بشهر عسلي، كن مستعدا للجميل الآتي!

رد سريعا بمسخ آخر: هل نكتها؟!

قلت: لا.. فهذا خارج حدود صلاحياتي، فهي لن تسمح لي بذلك، لن يركبها احد قبلك انت!

قال: اتمنى لك ايام سعيدة يا صديقي، اطلعني على كل جديد، وحين يأتي الوقت المناسب سأفشخ لها كسها فشخا، "واستطرد ممازحا" إلحس جيدا ههههه

اعدت امي الغداء بينما اخذت انا حماما سريعا، تناولت الطعام بنهم شديد وانا لا اصدق ما قد حدث، كانت فرحتي اكبر من يستحملها عقلي، كنت كالمجنون ابتسم وحدي وهي تتصرف كأن شيئا لم يكن!

خلدت هي للنوم وانا جلست في فناء الدار، اتسلى بقص اعشاب الحديقة وتقليم اغصان الشجر، وعند الغروب رن موبايلي، انها مكالمة واردة من امي!

أنا: ألو!

ماما: هل كنت سعيدا اليوم؟

أنا: اكاد اطير فرحا يا غاليتي وملكتي

ماما: اتعبتك أليس كذلك

أنا: على العكس تماما! مازلت في اوج نشاطي، لم تكن سوى جولة واحدة

ماما: هكذا اذن! تحضر اذا للجولة الثانية، اصعد لغرفتك واخلع ثيابك وإلبس القفص وضع مفتاحه على مقبض باب غرفتك من الخارج، ثم اختر لنا فيلما على ذوقك، لنشاهده معا، سآتيك بعد نصف ساعة!

ركضت كالمجنون لغرفتي، خلعت ثيابي ووضعت القفص وبدأت ابحث بين افلامي المفضلة، كان هنالك فيلم احبه كثيرا، فبطلته تشبه امي، ومضمونه يتناغم مع ميولي.

كنت قد حفظته بإسم: (Facesitting and cuckolding)

تتكلم احداثه عن امرأة اربعينية خبيرة في الجنس، تفعل بشاب فتي بمثل سني ما فعلناه انا وأمي، وبعدها يقوم الشاب بنيكها بقضيب صناعي وقضيبه في قفص مثلي، اتت ملكتي وهي تلبس سنتيان وكيلوت سترينغ اصفرين وكندرة من نفس اللون، كان الكيلوت ذو ربطتين من الاطراف، وحول رقبتها مفتاحي، وبيدها حبة موز متوسطة الحجم.

بدأت تتمختر بمشيتها امامي وتعرض بطريقة رائعة مفاتن جسدها، تخطو الي، فتحني جسدها وتقوس ظهرها وتعرض مكوتها فيبدو كسها منتفخا في مركز خلفيتها، ثم اتجهت للكمبيوتر وبدأت بتشغيل الفيلم وعادت لتجلس بجانبي على الكنبة قبال شاشة الكومبيوتر، وضعت رأسي على صدرها وبدأنا بالمشاهدة وانا اتنفس نهديها فأزلت عنها السنتيان وبدأت اتنفس صدرها واعصره عصرا بيدي واسناني، وبعد مرور عشر دقائق من الفيلم ارخت بجسمها على الكنبة وفتحت رجليها ووضعت احدى قدميها على رقبتي وأدارتها خلف رأسي، مقربة بذلك رأسي من حجرها الى وصل مدى يديها فأمسكته بكفيها ودفعته باتجاه كسها، فغصت به اكله اكلا وكأنها المرة الاولى، وهي تغمض عينيها وترضع حبة الموز التي في يدها كأنها زب حقيقي، فأنظر اليها وإذ بي ارتعش نشوة واعود لإفتراسها من فتحتيها بعد ان ازلت كيلوتها لأسناني، وماؤها كنبع عذب يرويني فأزداد عطشا وأطلب المزيد، ثم اعطتني الخيارة وقالت لي بلهجة العاهرة الشبقة: هيا، خذها ونيكتي بها، افشخ كسي بها، آآآه، اريدها كلها داخلي، ممممم

فبدأت بنيكها بالموزة وانا اتخيلها زب العم عادل، فكدت افجر كسها من شدة النشوة وقوة دفعي للموزة بكسها.

ثم جعلتني استلقي على ظهري ووضعت طرف الموزة بفمي وقالتي بلهجة آمره: هيا، شد عليها باسنانك لأتنطط عليها، شددت عليها وانا ارقب كسها الذي يقترب من الموزة فتتباعد شفره عند رأسها، ليبدأ بعد ذلك بإبتلاع الموزة كاملة وصولا لفمي، آاااه يا ليته زبك يا عم عادل، يفسخ كسها كما فسخني من قبل، راحت امي تتنطت على الموزة كعاهرة ماجنة جائعة للجنس، مفترسة الموزة حتى فجرت داخلها وخرج لبها لداخل كسها، فما كان مني الا ان بدأت بتنظيف كسها من الداخل والخارج، كانت طعمة خرافية، موز بنكهة نشوة امي!

ثم نهضت من على وجهي بعد جلسة رائعة دامت قرابة الثلاثين دقيقة، ففكت قفل قفصي وبدأت تدلك قضيبي بنهديها حتى تفجر بحليبي على صدرها، ورحنا في نوم عميق انا وبجانبي ملكتي.

مر اسبوع وانا غارق بالعسل مع أمي، تعلمت خلاله طرق كثيرة للمتعة، كما تعلمت القواعد التي فرضتها امي على متعتنا، قضيبي لن يدخل بها ابدا، خارج غرفة النوم هي امي فقط، هي من تحدد وقت هذه المتعة، علاقتنا ذات سرية تامة لا يجب ان يعلم بها احد، انا اقدم اقتراحاتي لما ارغب ان تفعله امي معي، وهي تطبق ما ترغب منها لانها هي القائدة.

لكن في خضم متعتي ثمة امر يقلقني، فالعم عادل لا يجيب على رسائلي واتصالاتي منذ ثلاث ايام ولا اعلم ما هو السبب، هل قرر الابتعاد عني؟؟ ام انه تراجع عن رغباتنا واحلامنا سوية؟؟ ام ثمة خطب جلل او مكروها قد اصابه؟

اصابني الحزن بقدر ما تملكني الفضول لاعرف ما حدث مع العم عادل، وفي اليوم الخامس اخيرا وصلتني رسالة من عادل كتب فيها: اسف يا صديقي لانشغالي عنك وعدم الرد على مكالماتك، كنت اعيش ايام صعبة في الآونة الاخيرة، انتهت بطلاقي من نيرمين، وقد سافرت اليوم صباحا لبيت اهلها، انا مشتت ووحيد وحزين جدا، اشتقت لك!!

بعد قراءتي الرسالة ارتديت ثيابي فورا وانطلقت لمنزل العم عادل

عادل: اهلا ايمن، تفضل

أنا: لقد قلقت عليك جدا ولم استطع ان امنع نفسي من القدوم والاطمئنان عليك، اسف ان كان الوقت غير ملائم فسوف

فقاطعني قائلا: على العكس تماما، انا سعيد بوجودك وكنت اتأمل قدومك لأخرج قليلا من وحدتي وعزلتي

دخلنا الى الصالة وكان وجه العم عادل شاحبا جدا وكان جسده يرتجف من كثرة توتره..

أنا: ماذا حدث بالضبط؟! لماذا انفصلتما؟!

عادل: كانت نهاية حتمية لعلاقتنا ونتيجة طبيعية للبرود القاتل بيننا، لقد وضعنا اخيرا النقاط على الحروف، لا ارغب بالخوض في تفاصيل الموضوع اكثر، اريد ان انسى فقط. .

أنا: اعدك انني لن اعود لفتح الموضوع من جديد الا اذا اردت انت الكلام في ذلك

عادل: كيف حال أمل؟

أنا: بأحسن احوالها

عادل: انني سعيد بالتطورات الجديدة الرائعة بينكما

أنا: وانا سعيد جدا ولكنها وضعت قانونا صارما لذلك، لا يجب ان يعلم احد، وهي جادة بهذا، مما جعل موضوع ايصالها لك اصعب علي

عادل: لا تخف كل شيء سيأتي في اوانه، المهم ان توصل لها فكرة مفادها انك ترغب ان تراها سعيدة مع فحل قوي يشبع رغبتها واترك الباقي علي، هل لديك صور او فيديوهات جديدة لها؟

أنا: نعم الكثير من الصور، كنت اتفنن في تصويرها وهي تلبس لي المشالح السكسية المتنوعة وكانت تتفنن في حركاتها وانا التقط لها الصور

عادل: وانت! هل اشتقت لي؟ ثم اردف ممازحا: ام ان حلاوة عسل امك قد جعلتك تنسى ملوحة لبني؟

أنا: اشتقت لك جدا جدا وانا كلي لك اليوم

عادل: سأحضر اذن الحقيبة بينما توصل انت الكومبيوتر بشاشة التلفاز وتخلع ثيابك

أنا: حسنا هيا

احضر عادل حقيبته التي لم يخرج منها حتى الآن إلا الكريم الذي يدهن خرمي به عادة والقفص الذي ارتديه على قضيبي، وكان العم عادل عاريا تماما، منظر قضيبه الكبير فقط وهو يترنح بين قدميه اثناء سيره جعلني ارتعش شهوة وشوقا له، وجعل خرم مكوتي يبدأ بانقباضات متلاحقة فرحا بما سيأتي.

اخرج عادل حقيبته الكريم وقيد معدنيا يشبه الاغلال التي يمتلكها البوليس، ثم اخرج شيئا اسود اكبر من حجم الاصبع بقليل، متصل به أنبوب ينتهي بإنتفاخ غريب، وانا بدوري كنت قد فرغت من تجهيز عرض الصور على شاشة التلفاز وخلعت ثيابي وارتديت قفص قضيبي الذي احضرته معي.

أنا: ما هذه الاشياء التي اخرجتها من الحقيبة عمو عادل؟!

عادل: هذا الشيء الاسود هو بالون على هيئة قضيب صغير يوضع في الخرم، وفي نهايته الاخرى يوجد انتفاخ كلما ضغطت عليه فإن القضيب داخل خرمك سيبدأ بالامتلاء بالهواء والتمدد داخل طيزك، مما سيوسع خرمك دون الم ويجعله قادر على استيعاب زبي بشكل اسهل بعد اخراجه، وهذه القيود هي لتوثيق يديك من الخلف ولك الحرية في ارتدائها او عدم ارتدائها فالقرار يعود لك!

اعجبتني الفكرة بقدر ما اخافتني، وبعد صمت استمر لبرهة، اجبته: حسنا سنجربها لكن بشرط ان تنزع هذه القيود باللحظة التي اطلب فيها ذلك منك!

عادل: اذن اتفقنا، والان قم بتشغيل عرض الصور لقحبتنا وتعال الي وخذ وضعية السجود لأدخل البالون بك

فعلت مثلما قال لي عادل وبدأت بتشغيل برنامج عارض الصور على البطيء وسجدت جابنه ووضعت مكوتي قبالة وجهه، راح العم عادل يتحسسها ويتلمسها ويبعصها ثم بدأ يلحسها لي بلسانه حتى ارتخت قليلا، ثم قال لي: لقد اشتقت لطيزك بشدة يا مجنون!

ثم ادخل البالون بخرمي وبدأ يشاهد صور امي وبعد لحظات قال بلهجة المنتشي: ان امك تصلح ان تكون قحبة تماما! لم ارى في حياتي سيدة تدرك قيمة جمال انوثتها واماكن مفاتنها مثلها

أنا: انها قحبتك انت فقط

بدأ قضيب العم عادل بالانتصاب، وفي كل لحظة يقوم بضغط المنفاخ مرة، فيتوسع البالون داخل طيزي اكثر، فأشعر قليلا بتغير الحجم ولكن ما تلبث ان تعتاد طيزي على المقاس الجديد.

ثم قال العم عادل: هيا، إلتف علي وارضع قضيبي بينما اشاهد شرمطات امك على التلفاز يا عزيزي

رحت ارضع قضيبه بنهم كبير، وبلهفة المشتاق.. ابتلعه ابتلاعا، وهو كلما اثارته طريقة رضاعتي كان يوسع البالون بداخلي اكثر فأكثر، حتى شعرت ان حجم البالون بداخلي قد وصل حجم قضيبه تقريبا.

اعاد عادل عرض الصور اكثر من مرة الى ان شعرت ان قضيبه قد يتفجر بفمي من شدة تصلبه وهيجانه، ثم قال وهو في قمة هيجانه: لقد بدأت المعركة، استعد!

بعد هذه العبارة ادركت انه سيمزق خرمي بعد قليل ولن يتركها الا بعد ان يفتح بها بئرا عميقا! فما كان مني الا ان ارخيت مؤخرتي مستسلما لما سيأتي!

افرع عادل البالون من الهواء واخرجه من مؤخرتي المتوسعة ثم دهنها بالكريم المطري فشعرت بتخدرها.. فوقف العم عادل ورائي ودفع قضيبه داخلي، ورغم طيزي المتوسعة من البالون، شعرت بكبر حجم قضيبه وهو يدفعه بي الى ان استقر كله داخلي، فراح يهزه بي ويبدا بنيكي، يخرجه كاملا ثم يعود لادخاله دفعة واحدة الى ان اعتدت عليه، فأخذ القيود وقيد يدي خلف ظهري وراح ينيكني بسرعة كبيره جدا، ومن وقع ضربات قضيبه كان يزحف جسدي على الكنبة مبتعدا عنه بفعل قوة الدفع، فما كان منه الى ان امسكني من اكتافي وبدأ ينيكني بقوة وانا اتأوه من شدة الالم، ثم لف جسدي تسعين درجة ليلتصق رأسي بظهر الكنبة وهو واقف على الارض خلفي، فأمسك قضيبه كالعصا وبدأ يضربه على فخوذي وكأنه يقول لي، لن تتمكن من الهرب من ضربات زبي الآن لأنك محاصر تماما!

وراح عادل ينيكني بشراسة غير مسبوقة حتى شعرت ان طيزي سيتمزق بين يديه، وما كان مني الا الصراخ ألما ومتعة، رغم ألمي وتأوهاتي فلم اطلب من عادل فك القيود، اريد له ان يكون سعيدا وان يخرج من حزنه ويفرغ كامل غضبه معي مهما بلغ ألمي، كانت اصوات صفق جسمه بجسمي اعلى من اصوات أناتي وآهاتي، وبعد ربع ساعة فك عادل قيودي من خلف ظهري وطلب مني ان ألف ذراعي حول عنقه جيدا، ثم وضع ذراعيه تحت قدمي الاثنين ورفعني على ساعديه في الهواء، وادخل زبه بخرمي وبدأ ينطتني عليه حتى الخطيتين كأنني دمية بين يديه يحاول تمزيقها، فبدت قدمي المرفوعتان على مستوى كتفيه تهتزان وتلوحان في الهواء بعد كل دفعة لقضيبه داخلي، كنت اصرخ بصوت عال كعاهرة وهو لا يبالي بصراخي بل يصبح اعنف واقوى، بعد برهة قام بوضعي على طاولة الطعام في الصالة وجعلني اتكىء على جانبي الايسر ثم الصق فخذاي ببعضهما وطوى ركبتي مقربا اياهما من صدري وسحب طيزي لحافة الطاولة ليبدأ بحشر زبه بخرمي، وبدأ ينيكني بهذه الوضعية عشر دقائق، ثم فتح رجلي قليلا وجعلني على ظهري ورجلي على كتفيه وبدأ ينيكني هكذا، فاتحا رجلاي على اتمهما تارة، وملصقا اياهما تارة اجرى.

ناكني عادل ساعة ونصف الساعة بوضعيات مختلفة وانا افرغ حليبي من زبي المحصور داخل قفصه عدة مرات وهو كالأسد لا يتعب ولا يهدأ، وبعد ان اصبحت منهكا بين يديه لا اشعر الا بنفق كبير في طيزي يمتلىء مرة ويتفرغ مرة أخرى، افرغ العم عادل حليبه داخل امعائي، لأشعر بدفقاته الساخنة الجميلة تتناثر داخل جوفي، قبلني عادل بحرارة وفك قفص قضيبي وحملني ووضعني على الكنبه واستلقى خلفي ملصقا جسده بجسدي من الخلف وراح يقبل رقبتي وأكتافي وهو يقول لي همسا: كنت رائعا اليوم

اجبت بلهجة الممازح وبصوت مبحوح متعب: انت الذي كنت متوحشا جدا، اشعر انك قد فشختني،

ابتسم بصوت مسموع وقبل كتفي وقال: كنت مشتاقا لك، وصور امل اخذت بعقلي لأبعد حدود شهوتي، بالاضافة لأنني كنت حزينا واريد افراغ حزني

أنا: هههه ولا يمكنك افراخ حزنك الا من زبك؟؟ دبحني حزنك اليوم! هههههه

عادل: فعلت بك هذا اليوم، فتخيل لو كانت امك مكانك، ماذا كنت لأفعل بها! مجرد تخيل ما يمكن ان يحدث بينكما جعلني ارتعش، احب امك جدا واعجبتني شرمطاتها الاخيرة بالصور، حينما اركبها، سأفجر كسها نيكا وانت تنظفه لي لأعاود نيكها من جديد

أنا: انه يوم المنى يا عم عادل، انت فحلي وفحلها

بعد قيلولة استمرت ساعتين في حضن عادل، عدت الى البيت، كانت الساعة العاشرة والنصف،

دخلت البيت فلم اسمع همس امي، دخلت غرفتها فوجدتها نائمة على ظهرها في سريرها وهي عارية تماما، وبجانبها حبة من الموز، من المؤكد انها كانت تداعب نفسها بها.

مباشرة استلقيت بين فخذيها، تنشقت عطر كسها الجميل وبدأت بتقبيله ولحسه بنعومة الى ان شعرت هي بي وانا بين قدميها، امسكت رأسي والصقته بكسها، كأنها تقول لي، احسنت، استمر، اخذت الموزة بيدي وبدأت ادخلها بها، الحس لها تارة وادخل الموزة تارة اخرى حتى اعطتني اجرة تعبي هذا، ودفقت شهوتها داخل فمي فشربتها حتى الثمالة، ثم استلقيت جانبها وانا عار مثلها ونمنا سوية.

بعد ساعة لم اشعر الا وهنالك شيء صغير يدخل خرمي ويخرج وانا مستلق على بطني، احدى قدمي ممدودة لأسفل والاخرى مرفوعة قليلا، استيقظت، واذ بها اصابع امي تداعب مؤخرتي!

أنا: امي!

ماما: هسسسس، لم اكن اتوقع ان طيزك تحب اكل الازبار أيضا، انها متوسعة تماما ولم يمض على نيكها كثيرا! لم احب هذا التصرف منك، ولا شيء يشفع لك سوى رائحة المني التي تفوح منه وطعمه المميز الذي يلف اصبعي كلما ادخلتها داخلك، هل تفعلها منذ زمن بعيد؟

أنا وبصوت المضطرب: لا، لم افعلها الا بضع مرات، اقل من عدد اصابع اليد الواحدة

ماما: لكنها مرتخية جدا وقد ادخلت اصبعي دون عناء بدفعة بسيطة وبدون ادنى مقاومة!

أنا: لان قضيبه ضخم بعض الشيء

بل ضخم كثير! من هو هذا الذي يفعلها معك؟

أنا: لا يمكنني اخبارك

ماما: لن تلمسني بعد اليوم ولن اكلمك حتى تقول لي، هل هو مراهق مثلك؟

أنا: لا انه رجل بالغ

ماما: ومن هو؟! هيا تكلم

أنا وبصوت متردد: انه العم عادل

ماما: عادل من يفعلها بك؟؟! وانا التي كنت اثق به تماما

أنا: انا من طلبت منه ذلك اول مرة، لانني.. لأنني..

ماما: لأنك ماذا؟! تكلم

أنا: لأنني كنت اتخيله وهو يفعلها معك، وانا اراقبكما وادعك قضيبي، وتطورت الامور بيننا وحصل ما حصل

صمتت قليلا وآثار الصدمة تبدو عليها، محاولة فهم ما تسمع ثم قالت: وهل يعلم انك تريد ان تشاهده يمارس الجنس معي؟

أنا: نعم، وهو يتمناك بشدة، ومازلتي في قلبه من ايام دراستك بالمعهد، وهو يفعلها معي بينما نشاهد صورك وانتي عارية على شاشة بيته الكبيرة

صمتت للحظات، شعرت انها سنة كاملة ثم قالت بعد صمت: اياك ان تخبره انني علمت منك هذا، وانا سأحاول حل هذا الموضوع، لقد فتحك ابن الحرام هذا تماما، هل لديك صور لزبه؟

أنا: نعم

ثم اريتها صور زب عادل الضخم، كان لدي قرابة العشر صور لزبه وبحالاته المختلفة، راحت تتفقدها بتمعن قرابة الخمس دقائق، ثم كسرت صمتها وقالت: كيف تتحمل كل هذا الشيء بك ايها الابله؟! انه ضخم حتى على سيدة بعمري! انه كالمدفع! مؤكد ان نيرمين عاشت ليال صعبة معه!

أنا: هل علمت ان العم عادل والخالة نيرمين قد تطلقا؟

ماما: لا تقلها؟! هل انت متأكد؟

أنا: نعم، ومضى على طلاقهما خمسة ايام

ماما: انها المرة الثالثة التي يتطلقان بها، احمقين، نيرمين خرجت من سرير عادل لخمسة ايام وعادل عوض غيابها بخرم ابني!؟ ابن الحرام هذا، نم الآن وسنتكلم بالموضوع غدا

استيقظت في اليوم التالي فلم اجد امي بالبيت مع انه يوم عطلة، اصبحت الساعة الثالثة ظهرا ولم تعد بعد!

هل ذهبت لمخفر الشرطة لتقدم شكوى ضد العم عادل؟ ام انها ذهبت لموجهته؟ ماذا علي ان افعل الآن؟ هل اتصل بعادل لاستفسر منه؟ لكنها طلبت مني ألا اخبره بشيء! ستغضب مني كثيرا ان اخبرته.

عند الساعة الرابعة بعد الظهر عادت امي للبيت، وبخطى متثاقلة ومتعبة دخلت غرفتها، خلعت ثيابها واستلقت كالجثة على السرير

أنا: امي اين كنت؟ ماذا حدث؟

ماما: هسسس! اصمت!

ثم خلعت كيلوتها وأومأت بيدها منادية اياي وهي تشير الى كسها وهي تقول: تعال

قامت بفتح قدمها وانا دخلت بينهما لأرى كسها المتسعة المحمرة، والممتلئة بحليب ذكري، اثارني المشهد جدا ومن دون ان انطق بكلمة واحدة، رحت الحس كسها بنهم كبير وانظفه لها بعد خوضه لمعركته الضارية، ادفع لساني بين شفري كسها لداخل مهبلها لأتذوق ذلك الطعم الخرافي لأول مرة، حليب ذكري ممزوج برحيق امي بالغ الأنوثة، ثم قالت وهي تتأوه: كان كبير جدا، كيف كنت تستحمله ايها المجنون؟!

ابتسمت وعرفت انه حليب عادل، وقد حدث ما كنت احلم به ولم يبقى لي لتكتمل متعتي الا وان اراه يركبها أمامي! يركب امي الغالية!

امسكتها من حوضها وكأنني اعلن ان ما يحتويه كسها من شهوات، ملكي ولي وحدي، ورحت اغوص بكسها، أفترسه كالمجنون المدمن واشفطه شفطا، ثم استلقيت على ضهري وجلست هي على وجهي لتشد اسفل بطنها محاولة اخراج ما تبقى من حليبه من كسها في فمي وانا اساعدها بشفطه من فرجها المحمر الدامي من كثرة النيك!!

استلقيت بعد ان انتهينا بجانب امي المتعبة وبدأت بطرح كثير من الاسئلة التي تدور بخاطري

أنا: امي، ماذا حدث بالضبط؟!

بعد صمت دام للحظة، سارعت امي بالقول: ذهبت لعادل، صفعته على وجهه لما فعله بك، وبدأت اهزئه واوبخه، وهو لم ينطق ببنت شفة، بل ظل ثابتا صامتا كقطعة جليد! ثم وبكل برود قال لي: تفضلي بالدخول يا امل! وادار ظهره وبكل برود سار لغرفة الصالة..

أنا: وماذا حدث بعدها؟!

ماما: أغاظني تطرفه جدا، وتبعته لهناك، لأنني احسست انني لم انتهي من كلامي بعد، جلس هو على الكنبه وانا بقيت واقفة امامه اتابع كلامي، ثم قال بنبرة صوته الخشن: هذا ابنك وهذه ميوله ويجب ان تتقبليه كيفما كان، فلو لم يفعلها معي لفعلها مع غيري، وانا احبه جدا واخاف عليه مثلما احبك انتي واخاف عليكي، صدقيني لم يمكن ببالي انا افعلها به، لكنه الح علي بينما كنا نشاهد صورك وفيديوهاتك، فلم اقوى على تمالك نفسي وفعلناها، فعلناها مثلما سأفعلها معك الآن!

أنا: وماذا حدث بعد ذلك!؟

ماما: اخذني من يدي وطرحني على الكنبه وبدأ يدعك نهودي وكسي وانا احاول ابعاده عني، لكن شهوتي اشتعلت بلحظة، عندما انزل سرواله واخرج قضيبه ووضعه عند وجهي، شعرت بشيء غريب لم اختبره منذ عشرات السنين، اشتقت انا اكون انثى بين يدي رجل، ما كان مني الا وان سلمته نفسي، فناكني مثل المجنون قرابة الساعتين بقضيبه الضخم الذي كاد يفجر كسي!

أنا: هل انت نادمة على هذا؟

ماما: لا اعلم يا ابني، فالانثى التي بداخلي سعيدة جدا، أما الام فهي تعض اصابعا ندما

أنا: امي!

ماما: نعم!

أنا: عادل يحبك كثيرا ويشتهيك جدا، واما بما يخصني فأنا سعيد هكذا وهي رغبتي فلا تقسي على عادل، فهو من رفضني بالبدايه وهذا ما جعلني اثق به، حلمي ان اراكي سعيدة يا امي وان اراه فوقك، يركبك امامي، فلا تحرمينا هذه المتعة، اقبليني مثلما انا ارجوكي وفكري باللذة والمتعة المحبة بين طيات الايام القادمة

ماما: هل تشتهي الذكور فقط يا ايمن؟

أنا: لا، انا اشتهي الجنسين، لكن لم يحالفني الحظ في تجربة الجنس مع امرأة، فخفت شهوتي تجاه النساء وخاصة بعد علاقتي بعادل وطبيعة علاقتي بك

حضنتني امي بحرارة كبيرة وقبلت رأسي وقالت لي: انت ولدي وسأحبك كيفما كنت، وبالنسبة لما يحدث بينك وبين عادل فأتمنى ان لا يحدث كثيرا، فمرة في الشهر او الشهرين تكفي ان رغبت بمتابعة علاقتك به، اما عن علاقتك بي فإنني سأجعلك تمارس معي مرة كل عشرة ايام، لكن فقط عندما تكون ولدا مطيعا وصادقا وصريحا معي بكل شيء، اتفقنا؟؟

وببسمة ملؤها الرضى اجبت: نعم اتفقنا

ماما: حسنا اذن، في هذه الليلة ستكون انت رجلي فإفعل بي ما تشاء، سأنهض الآن لاحضر لنا بعض الطعام

انتظرت المساء بفارغ الصبر الى ان صارت الساعة العاشرة وكأنني بقيت منتظرا قرنا من الزمن،

ارتدت امي لي روب اسود حريري لامعا وتحته سنتيان وكيلوت اسودين، ووضعت روج اسود على شفتيها ومنيكور بنفس اللون على اصابع يديها وقدميها، فكانت كقمر ابيض بعتمة ليلة صيفية،

استلقت على سريرها كالملكة وقالت لي: انا ملكك اليوم افعل بي ما شئت

جن جنوني، فقفزت فوقها التهم شفتيها واتنفس انفاسها واقبل رقبتها وصولا الى صدرها، فطرحت عنها سنتيانها، وبدأت اعصر نهديها بيدي وامصهما مصات كبيرة قوية واقبل حلماتها بشراهة،

قمت بتشليحها الكيلوت ولحست لها كسها قليلا الى ان بدأ ماؤه بالنزول، ثم جعلتها ترضع قضيبي قليلا الى ان انتصب، فرحت انيكها من فمها بقضيبي حتى الخصيتين، ثم قلبتها على بطنها وجعلتها بوضعية السجود وطلبت اليها ان تفتح فخذيها بيديها ورحت ادخله بكسها كالمجنون وهي تتأوه وتداعب بظرها، نكتها بكل الوضعيات التي كنت احلم بها، وبعد نصف ساعة قالت لي بنبرة ممحونة: ادخله بطيزي، اريد ان يتوسع خرمي، آآآه، هيا

أنا: هل تحبين ان تنتاكي من طيزك يا أمي!؟

ماما: لا بأس عندي بذلك، لكن عادل يحب هذا، ولم اسمح له بذلك لان طيزي مازالت ضيقة وخفت ان يفشخني بزبه الضخم، فمنعته من الاقتراب من خرمي، اريد ان توسعها له بقد ما تستطيع، سأعزمه على السهرة عندنا مساء الغد ويجب ان اكون جاهزه

انتفض جسدي شهوة وانا اسمع هذا الكلام، لدي مهمة الآن، علي ان اوسع خرم امي ليستطيع استيعاب قضيب العم عادل، ومن ذا الذي يعلم اكثر مني بحجم قضيب عادل!؟

بدأت ألحس خرمها بمجون كبير وابعبصه بأصابعي الى ان توسع قليلا، فرحت ادخل زبي به من دون اضافة اي كريم، عليها ان تعتاد الالم، فغدا مهمتها صعبه ومؤلمة حتى ولو استعمل العم عادل كريمه الخاص،

نكتها ساعة كامة من الخلف واحيانا من كسها، قذفت خلالها ثلاث مرات في طيزها وكسها وهي تتأوه تحتي كعاهرة، الى ان اعتادت على استيعاب زبي بكل الوضعيات، السهلة منها والصعبة، فإطمأنيت انها ستصمد بمعركتها المرتقبة غدا امام زب عادل الكبير، وحينما انهكت قواي تماما، طلبت مني ان استلقي على ظهري، فإستلقيت، ثم جلست على وجهي لأنظف لها فتحاتها وهي تقول: سنحتاج هذه الوضعية كثيرا يوم غد يا بني، عليك ان تعتادها من اليوم.

أنا: لو كان ما سأبتلعه هو رحيقك الممزوج بحليب عادل، فأن مستعد ان اجلس تحت مكوتك عمرا بحاله

شفطت حليبي المجبول بعسل امي من كسها وطيزها حتى اخر رشفة وابتلعته، ثم نهضت من على وجهي واستلقينا على السرير وهي تقول لي: هل انت متأكد انك تريد ان تشاهد هذا يحدث بيني وبين عادل؟

أنا: هو حلم حياتي يا قمري

ابتسمت في وجهي واحتضنتني ورحنا نسبح بنوم عميق.

في عصر اليوم التالي ارسلت امي لعادل رسالة تقول فيها: ننتظرك على العشاء عند الساعة العاشرة، لا تتأخر!

بدأت امي بحالة ارتباك كامل، مشتتة جدا، ثم نظرت الي وهي تومىء بيديها سائلة بنبرة يملؤها الخجل الجميل، الذي ضهر جليا في تورد وجنتيها: ماذا تقترح ان ارتدي له؟!

بعد تفكيري للحظات، اجبتها: ما رأيك ان ترتدي ثوبك الاحمر الذي ارتديته في آخر عرس حضرناه؟

ماما: هل تعتقده مناسبا؟!

أنا: نعم فهو احمر خمري يليق بلون بشرتك، وقصير لفوق الركبة ويظهر كتفيك عاريين، فلن تلبس الشال المرافق معه هذه المرة، واقترح ان نضيف تفصيلة صغيرة له!

ماما: ما هي!؟

أنا: ان نقوم بعمل قطع فيه من احد الطرفين يصل لأعلى فخذك، اي لتحت الكيلوت قليلا، ليبدو اكثر إغراءا، وستلبسين تحته سنتيانك الاسود الدانتيل، ومن الاسفل كيلوت سترينك اسود ناعم، وترتدين ايضا جوارب سوداء طويلة شفافة وتربطينها مع كيلوتك بشيالات مطاطية لكن تبدين مثير اكثر، وتنتعلين كندرتك الخمرية، اعتقد انك ستبدين ملكة بذلك

ماما: سأفعل ما قلته اذن، لكن علي ان استحم اولا!

أنا: يجب عليك ان تزيلي بعض الشعيرات التي نمت على عانتك وسأساعدك بذلك

ماما: نعم صحيح، فلم احلقها منذ يومين.. اريد ان اكون غاية بالنعومة في هذه الليلة!

دخلت امي الى الحمام اولا، فعرفت انها تنظف مكوتها من الداخل وتلمعها، ثم بعد نصف ساعة خرجت من الحمام وهي تحمل شفرة الحلاقة، فحلقت لها عانتها حتى اصبحت ناعمة كالحرير، ثم عادت للحمام واخذت حماما لساعة كاملة، خرجت بعده كأنها حورية من الجنة.

ارتدت امي ثيابها وتأنقت بشكل لا يوصف! اصبحت حقا كالملكة، كم ستكون محظوظا يا عم عادل بهذه الليلة.

دقت الساعة العاشرة ورن معها جرس الباب، لقد وصل العم عادل، فتحت له انا الباب وقمت بإستقباله، كان يحمل بيده باقة ورد حمراء جميلة، وفي يده الأخرى حقيبته التي احبها

أنا: اهلا عمو عادل!

عادل: كيف حالك يا ايمن

أنا: بخير، تفضل بالدخول

سرنا لغرفة الصالة، فخرجت امي لاستقبال عادل

ماما: اهلا عادل، تفضل

قبلها قبلة خفيفة على خدها وسلمها باقة الورد وهو يقول: جمالك ساحر هذه الليلة! تشبهين ملكة!

ابتسمت امي ابتسامة ملؤها الرضى على هذا الاطراء واشارت بيدها وهي تقول: شكرا لك، اخجلتني، تفضل فالعشاء جاهز

تناولنا العشاء معا، وبدا الجميع متوترا وفي عجلة من امره، وكل واحد منا ينتظر الآخر ليبادر بإعلان الليلة الساخنة!

بعد لحظات من الصمت الرهيب، بادرت انا بالكلام

أنا: ما رأيكم ببعض الصور التذكارية بمناسبة هذه السهرة؟

اجاب العم عادل وامي في نفس الوقت: لما لا، انها فكرة جيدة !

احضرت الكاميرا وطلبت منهما ان يجلسا على الكنبة بجانب بعضهما لإلتقاط الصورة، ثم بعدها طلبت من عادل ان يضع يده حول رقبتها لصورة اخرى، ثم قلت لأمي: لما لا تجلسين على حجر عادل وانا التقط الصورة؟ ففعلت ذلك وانا التقط لهما الصور، ثم طلبت اليهما ان يتحركان من تلقاء نفسهما واتخاذ وضعيات اخرى دون خجل.

فراح عادل يحضن خصرها وهي في حضنه ثم وضه يده على مؤخرتها ثم صدرها، فشعرت ان حاجر الخجل بدأ بالذوبان والتلاشي!

بدأ عادل يشتم عطر امي ويقبل رقبتها وشفتيها ثم راح يرفع فستانها ويضع يده بين فخذيها وانا اصور، ثم جلست على كرسي مقابل وانا اقول: هيا تابعا!

خلع عادل فستان امي، وهي بالمقابل فكت ازرار قميصه وحزام وسحاب البنطال الى ان انتهيا وهم بملابسهما الداخليه، ثم طلب عادل امي ان تنحني وتوجه له مؤخرتها، ففعلت، وراح يفتح فخذيها ويزيح الكيلوت عن كسها وخرمها ويمسجهما بإبهام يده وهي ايضا بدأت بمداعبة قضيبه، ثم اقترحت امي ان نذهب لغرفة النوم على السرير.

دخلنا غرفة نومها وطلبت مني ان اخلع ثيابي ففعلت، ثم البست زبي قفله الخاص لكي لا استمني بسرعة وتبرد همتي، واخذت المفتاح بسلسلته ووضعته حول عنقها

بدأت امي ترضع قضيب عادل وهو يبدأ بالانتصاب في فمها، فطلب منها عادل ان يتخذا وضعية 69 ويلحس كل منهما للآخر، لحسا لبعضهما بنهم كبير قرابة العشر دقائق، ثم اخذ عادل امي وطرحها على ظهرها وسحبها لحافة السرير وطلب مني ان اقترب منهما واشاهد دخوله بها.. امسك عادل قضيبه من قاعدته وبدأ يفرش لأمي كسها الناعم حتى بدأت مياهه تنزل وبدأت آهاتها تعلو، معلنة بذلك استعدادها لإستقباله!

طلب مني عادل ان امسك قضيبه وان أدخل رأسه بكسها، اثارني طلبه جدا! فأخذته بيدي ووضعت رأسه بمدخل كسها وكأنني ادله على الطريق! ثم راح عادل يدخله شيئا فشيئا وهي تتلوى محنة وتتأوه لذة، بعد قليل دفع عادل قضيبه كاملا وغرسه بكس امي، فإنتفض جسد امي وفأطلقت صرخة قوية من الالم، بدأ عادل يقبلها وزبه ساكن في داخلها ويداه تعصر صدرها عصرا، ثم بدأ عادل بإخراج وادخال زبه بها وبدأ بنيكها وهي تغمض عينيها وتعض على شفتيها من المتعة، رفع عادل ساقي امي على كتفيه وامسك يديها بيديه وامال بجسده على جسدها لتصبح عيناه فوق عينيها وراح يعلو وينزل عليها ودق كسها دقا ويدخل زبه حتى الخصيتين بها وهي تنعجن وتهتز تحت ضربات جسده بجسدها وتصرخ ألما ممزوجا بالمتعة، اقتربت من امي وانا امسح على شعرها واقول لها بقلق: هل يؤلمك كثير يا امي؟

فتحت عيناها ونظرت لي وهي تقول مبتسمة بنبرة مرتجفة جراء اهتزاز جسدها: انه الم لذيذ يا ابني! انظر لكس امك يا ايمن كيف يخترقه زب حبيبك عادل، آااااه، اليس هذا ما تتمناه يا عزيزي، أوووه

بدأت اقبل فم امي ووجهها واداعب حلماتها، وبعدها قال عادل: اقترب برأسك يا ايمن وضع اذنك على عانة امك واسمع كيف يخترق زبي كسها، كان صوت احتكاك زبه بجدران كسها من الداخل مثيرا جدا، شعرت ان زبي ينازع في حبسه، اريد ان افك قيدة والعب به، اقتربت بيدي على المفتاح المعلق حول عنق امي، فمنعتني وهي تقول: ليس الآن يا حبيبي، ليس الآن

ثم طلب عادل من امي ان تطوق رقبته بذراعيها، فأخذها من تحت فخذيها وكفاه تفتحان فلقتي مؤخرتها ورفعها عاليا بالهواء وبدأ ينطتها على زبه، يرفعها لقمة قضيبه ويجعلها تهوي بثقلها على زبه ليخترقها حتى الخطيتين وهي يملىء صوتها ارجاء المكان، تصرخ بعد كل اختراق لكسها، شعرت ان كس امي سيتفجر بعد هذه الضربات والصرخات، وبعد قليل طلب الي عادل ان استلقي على ظهري وجعل امي تجلس فوقي معاكسة، بطنها على بطني ورأسي بين فخذيها ثم قال: راقب الآن يا ايمن كيف يخترق زبي شرف امك ويشق طريقه في كسها

اخذ عادل ذراعي امي وقيدهما بقيود اخرجها من حقيبته وبدأ بدق كسها بلا رحمة او هوادة، رحت اتأمل رأس قضيب عادل الضخم يتدخل بين شفر كس امي ويباعدهما ويكمل طريقه مسرعا الى ان يدخل كاملا فتضرب خصيتيه بظرها بقوة ثم يعاول الكرة دون كلل او ملل، ولم يكن مني الا ان بدأت افتح فخوذ امي علي اهون عليها هذه الضربات القوية السريعة وبعد نياكة استمرت ربع ساعة بهذه الوضعيه.

قذف عاد حليبه بكس امي، وانا اراقب انقباضاته من الاسفل واشعر بتقلصات مهبل امي الذي يبتلع منيه، بعد صرخة مدوية لعادل وهو يقذف بأمي، بدأ زبه بالانكماش والخروج من كسها شيئا فشيئا الى ان سقط وتدلى امام وجهي، فأخذته بين شفتي ورحت اعصره في فمي حتى القطرة الاخيرة، وامي متعبه تستريح قليلا على صدري، ثم قالت بصوتها المتعب: حان دوري يا ايمن، قم بعملك

فك عادل قيود امي، فجلست على وجهي وبدأت تعصر وسطها محاولة اخراج حليب عادل، اما انا فمسكت مكوتها بيدي الاثنتين ورحت انظف كسها واشفط كل قطرة تنزل منه والتهمه التهاما

بعد ان انتهينا، طلبت من امي ان تفك قفل قفصي لأستمني انا ايضا.

فإبتسمت امي ونظرت الى عادل، فقال عادل وهو يبتسم ايضا: هذه كانت الجولة الاولى فقط! لم ننتهي بعد، هذه استراحة المحارب لا أكثر

نهضت امي لتعد لنا فنجانا من القهوة وبقينا انا وعادل في السرير ننتظرها

قال عادل: هل انت سعيد الآن يا صديقي؟

أنا: سعيد اكثر مما تتخيل، تكاد الفرحة تأخذ بعقلي

عادل: امك فرسه رائعة، تأوهاتها ومحنتها ورائحتها فقط تكفي لإذابه اصلب الرجال، وبشرتها ناعمة مثل المخمل

أنا: ماذا ستفعلان الآن؟

عادل: سأدخله في طيزها هذه المرة، لكنني اخشى ان لا تسمح لي!

أنا: لا تخف، هي تستعد لذلك منذ الامس وقد وسعتها انا بنفسي لك قليلا، لكن عليك ان تستعمل الكريم

اخذ عادل حقيبته واخرج الكريم وبالون الطيز، وأحزمة سوداء عريضة بها حلقات لم اعلم ما هي

أنا: ما هذه الاحزمة يا عم عادل؟!

عادل: ستعلم حين يحن وقتها، وان اعجبتك سأستعملها معك ايضا!

عادت امي العارية وهي تحمل القهوة واثدائها تتراقص امامها وهي تمشي بكل غنج ودلال، جلست وسكبت لنا القهوة.

فقال عادل: امل! سأدخل زبي في طيزك الآن،، هل انت مستعدة؟

اجابت امي بإرتباك واضح: نعم، لكنني خائفة من ان تفشخني

عادل: لا تخافي يا عزيزتي، فمعي كريم مرطب وخاص لهذه الحلات ومعي هذا البالون الذي سيوسع طيزك لتصبح قادرة على استعاب زبي

ماما: هل هذا نفس البالون الذي استعملته مع ايمن؟

عادل: نعم هو بعينه

ثم قلت مقاطعا: ماما.. اسجدي قليلا لأضعه لك

سجدت امي وانا بدأت الحس خرمها لألينها، وادخلت البالون وهي تشرب قهوتها مع عادل، بدأت انفخه لها كل فترة شيئا فشيئا، وهي تقبل عادل وهو يرشف من شفتيها القهوة، وبعد نصف ساعة افرغت البالون من الهواء واخرجته من طيز امي وقبلته وقلت لعادل: ان لبوتك جاهزة الآن!

نهض عادل الى خلف مكوة امي وهي ماتزال في وضع السجود، وبدأ يلحس خرمها وهو يقول: صحيح انني لم افتح كسك، لكني سأكون اول من يفتح لك هذه الطيز الجميلة

فأجابت امي بخوف شديد: ارجوك يا عادل لا تكن عنيفا، انها اول مرة ادخل بخرمي زبا حقيقيا، وزبك الضخم اخاف ان يمزقني، كن متعقلا!

عادل: لا تقلقي يا عزيزتي سيسير الامر على خير ما يرام

جلست قبالة وجه امي ومسكت يدها محاولا ان اهدئها وارفع من معنوياتها ورحت اطلب اليها ان تسترخي

دهن عادل خدم امي من الداخل والخارج بأصابعه، ثم بدأ بوضع رأس زبه على فتحة طيزها وضغط قليلا فدخل رأسه، فتأوهت متألما، سكن عادل لبرهة حتى تعتاد فتحتها على عرض زبه، ثم لصق جسده على ظهرها يداعب حلماتها بيده ويدعك بظرها باليد الاخرى وهو يقبل اكتافها وضهرها، ثم بدأ يدفع قضيبه بداخلها، ومع كل دفعة تتأوه هي قليلا الى ان استقر نصفه، فراح ينيكها بنصف زبه الى ان اعتادت عليه وكل فترة يدخل اكثر فأكثر على ان استقر ثلاثة ارباعة داخلها، فبدأ يخرج زبه كاملا ويعود لإدخال ثلاثة ارباعه وكرر العملية عدة مرات، فإمتلىء طيز امي بالهواء وتمدد من الداخل، فما كان منه الا ان دفع زبه كاملا دفعة واحدة داخلها، فسمهنا صوت الهواء المحبوس يخرج منها من على اطراف زب عادل، فتأوهت وصرخت صرخة مدوية، ترك عادل زبه داخلها لتعتاد عليه ثم اخرجه منها وطلب اليها ان تخرج ما تستطيع من الهواء المحبوس داخلها جراء عمليه الادخال والاخراج، ففعلت ذلك.

ثم راح عادل يدخل ويخرج قضيبه وبدأ بنيكها وهي تبدي تحملا جيدا لعملية الايلاج، قبل عادل امي من ظهرها وهمس لها قائلا: مبروك لقد تم فتح مؤخرتك بنجاح!

ثم اخذ عادل ينيكها بصورة طبيعية وهي تتلوى كالعاهرة تحته وتفرك كسها، وبين الحين والآخر يقوم عادل بإخراج زبه وامساكه كالعصا وصفع كسها به وتفريشها حتى تطلب اليه هي ارجاعه داخلها، بدأ عادل ينيك امي بصورة متسارعة ليهز كامل جسدها وانا انظر لثدييها الناعمين كيف يرتجفان بعد كل ضربه، وقف عادل فوق طيز امي وادخل زبه وبدأ يدقها بطريقة عامودية وهي تبدأ بالتأوه والتقهقر تحث ضربات زبه وثقل جسده، وذلك حتى استوى كامل جسدها على السرير فراح يدخله ويخرجه بصعوبة، ثم القاها على جنبها ورفع احدى رجليها بيده وبدأ ينيكها وهي لا تقوى الا على الاستسلام بين يديه..

ناكها وهي على ظهرها، ثم اعادها لوضعية السجود، وطلب الي ان امسكها من خصرها وادفعها بإتجاه زبه، فكانت اثر ذلك تتلقى ضربات قوية وسريعة من مدفع عادل، ثم اخرج عادل قضيبه وفتح فخذيها بكفيه وقال لي: تعال وانظر لفتحة امك كيف فشختها

كان منظرا مهولا، كنت سأرتعب لو لم اتذكر ان طيزي ايضا فعل بها هذا، لكنها على ما يرام الآن، جلست تحت امي الحس كسها وعادل يستمتع بخرمها فما كان مني الا ان قذفت حليبي من شده المحنة وبعدها بقليل بدأت امي ترتعش وتتشنج حتى انزلت شهدها بفمي وانا رحت ارشفه لها، عندما رأى عادل هذا لم يقوى الا على افراغ حليبه هو ايضا،، فعدلت امي وضعيتها وهي تقول: هيا يا ديوثي، نظف طيزي من حليب فحلي

فعصرت طيزها عصرا في فمي حتى نزل كل حليبه، فأدخلت لساني بمؤخرتها الواسعة كأنني انيكها بلساني

استرحنا قليلا، وبعد نصف ساعة نهض عادل واخذ كرسيا وصعد عليه وقام بفك الثرية المعلقة في السقف بجوار السرير لتظهر الحلقة المعدنية التي تخرج من السقف، فأخذ الاحزمة السوداء التي اخرجها من الحقيبة وعلق حلقاتها المعدنية بحلقات السقف، فسألناه انا وامي بإستغراب: ما هذه الاحزمة؟!

فأجاب وهو يبتسم: انها مثل الاراجيح، سأعلقك بها وأرجحك على زبي بها

رفع عادل أمي على الارجوحة وربط يديها ورجليها بها بطريقة غريبة! حتى بدت امي شبه مستلقية على ظهرها ومعلقة في الهواء على مستوى زبه وهو واقف على الارض ورجليها مفتوحتان لا يمكنها ضمهما، ادخل عادل زبه بكس امي وبدا يؤرجحها عليه، يضربها بزبه فتسبح مبتعدة في الهواء وتعود مسرعة لإبتلاع زبه حتى الخصيتين.. ناكها عادل من كسها تارة ومن طيزها تارة اخرى، وانا ارقب كيف تتأرح امي على قضيب عادل وهي تصرخ ألما وشبقا ومتعة، قذف عادل على اشفار كس امي وخرمها عندما انتهى

فنادتني لأنظفها، فرحت الحس كسها وعانتها وخرمها وانظفها، ثم اعطتني مفتاح القفل لأفك القفص عن قضيبي، فككته، فطلبت الي ان انيكها واقذف، فنكت كسها وخرمها المتوسعين من زب عادل حتى قذفت، ثم نظفتها من حليبي، بعد ذلك انزلناها من على الاحزمة، فكانت متعبة جدا، وقالت: انتما احمقين حقا، لكنني سعيدة بكما، تعبت، سأخلد للنوم، وغطت امي من شدة تعبها بعد نصف ساعة في نوم عميق.

امسكني عادل وبدأ يداعب خرمي ويقول لي: لقد اخذت منشطات واشعر انني ارغب بفعلها مرة اخرى، هل افعلها بك ام انك تعبت؟

أنا: نفعلها بشرط واحد فقط

عادل: ما هو؟

اجبته وانا ابتسم: ان تؤرجحني على هذه الاراجيح

جهز عادل خرمي وعلقني في الهواء وناكني ساعة كاملة شق بها طيزي من كثر النيك، وان لا اجرؤ على اصدار صوت لكي لا تستيقظ امي!

بعدما انتهينا، قمنا بإيقاظ امي ودخلنا الحمام معا وملأنا البانيو نغتسل به، خرجنا عراة في تلك الليلة الصيفية الساخنة واستلقينا على سرير امي، فوضع عادل يده في حقيبته واخرج علبة حمراء صغيرة ونظر الى عيني امي بحب، وفتح العلبة ليظهر بها خاتم جميل، فقال بصوته الدافىء: هل تتزوجيني؟


نكت مراته وهو بيتفرج

من حوالي سنتين سمعت بالصدفة في الشغل عندنا إن فيه عميل من العملاء الشباب اللي بيترددوا على المكتب عندنا ساعات بيخلص شغله عن طريق مراته، وإنه سبق قدمها هدية قبل كده لناس كان ليه عندهم مصالح في الشغل.. فقررت ساعتها إني أنيك مراته، بغض النظر عن شكلها إيه، لإن الفكرة في حد ذاتها كانت مثيرة.. واللي خلاني متحمس ومصمم على الموضوع ده، إن الشاب ده كانت شخصيته شخصية واحد طموح جدا ومجامل جدا وآفاق جدا تحس إنه سهل إنه يبيع أي حاجة عشان مصلحته، والأهم إن رقبته كانت تحت إيدي لإني لازم أمضى على ورق بالموافقة قبل ما يصرف الشيك بتاعه من عندنا.. الحقيقة أنا تعمدت إني أأخر أمضتي، وهو كان متلهم جدا على صرف الشيك، وفضلت أعطل الأمور لغاية ما حسيت إن الحديد بقى سخن وآن أوان الدق..

يوميها هو كلمني بصراحة وسألني: هو حضرتك ليه مأخر التوقيع مادام مافيش مشكلة؟! فقولتله وأنا بمثل الصراحة أنا كمان وكأني بفتحله قلبي: لأ أبدا مافيش حاجة.. الحكاية بس إني لازم أراجع شوية ورق قبل التوقيع، والواحد اليومين دول دماغه مش رايقة، ومشتت.. ومش مركز في حاجة!

فقالي: ليه خير حضرتك.. لو سمحتلي يعني أسأل واعتبرتني أخوك الصغير؟ فقولتله: ده يشرفني إنك تعتبرني أخوك.. والحقيقة مش هاخبي عليك.. أنا متخانق بقالي فترة مع صديقتي ومتخاصمين.. والحكاية دي عملالي إكتئاب ومبوظة نفسيتي خالص.. وقولتله الجملة الأخيرة وأنا ببص في عينيه بصراحة.. وبوقاحة.. وانا بفكر في خيال مراته عريانة وانا بكلمه..

لقيته ابتسم.. فأنا سكت.. وسيبته يفكر شوية ويستوعب أنا عايز إيه.. فلقيته بيسألني: وحضرتك عايش إزاي لوحدك من غير زوجة؟ فرديت: النصيب بقى هانعمل إيه؟ قاللي: ومين بيخدمك وبيعملك الأكل؟ قولتله: متبهدل يا (...).. حياة العزوبية دي وحشة قوي ومتعبة للراجل مننا، بس هانعمل إيه.. تصدق إني ماكلتش أكل بيتي من ساعة ماتخانقت مع صديقتي، وعايش من ساعتها على أكل الشارع! قاللي: معقولة! وسكت شوية وفهم أنا عمال الف وأدور من الصبح عايز إيه، فابتسم وقاللي أخيرا: طب تسمحلي حضرتك أعزمك النهارده على العشا عندي في البيت؟ قولتله وانا ببص في عينيه بوقاحة: ياريت يا (...) كان نفسي بجد، وكانت هايبقى جميل عمري ماهانساهولك.. وانا جدع على فكرة وصاحب صاحبي وبخدم صحابي بعنيا الاتنين..

وخدت بالي إنه فهم وهانبدأ نتكلم تقريبا على المكشوف..

وكملت كلامي بنفس نظرة الوقاحة المباشرة في عينيه: بس للأسف يا (...) الليلة دي مش فاضي هايجلي ضيوف.. قاللي: طب إيه رأيك نخليها بكرة؟ أو أي يوم يريح حضرتك؟ عملت نفسي بفكر شوية وقمت قايل: لأ، ماظنش اليومين الجايين هابقى فاضي.. دانا هابقى مشغول جدا لدرجة إن حتى مافيش وقت أراجع فيه الورق بتاعك عشان أمضى على صرف الشيك.. ده أنا حتى كان نفسي آخد الورق أراجعه في البيت لو لقيت وقت فاضي الليلة دي.. بس مش عارف هاينفع ولا لأ؟ فلقيته بيقولي: طب إيه رأيك حضرتك نخليها غدا بدل عشا؟ يعني لو ماعندكش مانع نروح سوا على البيت عندي نتغدى، وبعدين حضرتك ترجع على الميعاد بتاعك في شقتك؟ قولتله فورا: ماعنديش مانع.. هو كده هايبقى حلو قوي.. بس أنا خايف لنعمل قلق أو ارتباك للمدام بتاعتك ولا حاجة؟ قاللي: لا أبدا مافيش قلق ولا حاجة حضرتك تشرف وتآنس..

رحنا على البيت عنده، وفي السكة كلم المدام بتاعته بسرعة قالها إن الأستاذ (...) جاي معايا، وأنا ساعتها ألحيت عليه إنه يقولها ماتعملش أي حاجة زيادة عن الطبيعي، أنا هاكل أي حاجة موجودة.. والحقيقة البيت ماكانش بعيد قوي، فوصلنا في أقل من نص ساعة..

فتح باب الشقة بالمفتاح بتاعه.. وكانت مراته في استقبالنا.. الحقيقة من اللي أعرفه عن الشاب ده إنه بيكسب كويس، بس هو بخيل جدا لدرجة إن البيت عنده أقل من مستوى دخله بكتير، ومراته كانت في أواخر العشرينات تقريبا، خمرية، محجبة، متوسطة القامة، ممشوقة، مش تخينة وأقرب إنها تكون رفيعة، بس عريضة من تحت من الجناب والطياز، وصدرها عالي وملفت، والملفت أكتر عينيها السودا الجميلة الواسعة اللي بتبتص في عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه.. كانت لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب.. وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف إن عملتلها قلق وربكة.. وهي كانت هادية جدا، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي..

سألتني تشرب إيه، فطلبت فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها إيه ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت أني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه.. المهم، جابت القهوة، وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شوية في حاجات عامة وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة، وكنت هايج جدا عليها، ومثار جدا من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل.. تحفة بجد.. أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت: هنيا.. ألف هنا وشفا.. تحب أعملك فنجان تاني؟ قولتلها فورا: ياريت.. بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة وقالت: لأ أبدا، تعبك راحة.. وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها..

أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي.. قوم غير هدومك جوه عشان تاخد راحتك، وقام فعلا دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا فورا رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هانيكها دلوقتي حالا وجوزها جوه بيقلع هدومه.. قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام.. قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وانا بقولها: تسلم إيدك يا ست الكل.. وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها: تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها، وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه.. قالتلي بهمس: إيه ده إنت بتعمل إيه! لا لأ مش كده.. جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش.. جوزك عاقل، جوزك عاقل ومش هايمانع.. وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، والشغل كله اليومين دول بيمشي بالطريقة دي.. هه.. عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة..

خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها، وريقها، وانا بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت براسي زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت وشفطت وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكتر إن كسها كان فيه شعر، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش عاملة سويت النهارده.. قولتلها وأنا بقي في كسها: بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي: بالشعر؟! قلتلها: بالشعر يا مدام! ولفيتها وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست، ومصيت خرم طيزها، وبعبصتها بلساني.. ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جدا..

وقفت وضهرها ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه معرص. طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لإن الجو كان حر والرطوبة عالية، وابن العرص راح يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي: فيه في أوضة النوم، اتفضل جوه أحسن.. وده اللي كنت عايزه بصراحة.. إني أنيك مراته في أوضة نومه على سريره!

دخلنا أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش.. وكنت وانا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه، وكنت بقوله: ألف شكر يا (....)... ربنا يديم المعروف يا (...) ربنا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم علينا لحم مراتك، وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس المدام بتاعته، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي اصوات التأوهات والغنج اللي كانت طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وانا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني، نيكني قوي.. نيكني قوي قدام جوزي.. حط صباعك في طيزي قدام جوزي.. إنهش في لحم بزازي.. هات فيا.. جيب لبنك فيا.. حبلني وجوزي بيتفرج... لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني.. وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش..

أما عن الواد جوزها، فهو كان هايج وزبه واقف على المنظر جدا، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها..

نيكت مراته كمان مرة.. بس رحتلها الصبح وهو غايب في الشغل.. وكانت تقريبا ممانعة تتناك بحجة إن عليها البريود.. وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت. لكن لما نيكتها غصب على الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلا، بس مامنعش إني أنيكها بدمها، وهيجها جدا إن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغلت الفرصة ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنها ماكانتش عاملة حسابها على نيك الطيز.. واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني إيه..


تحرش بي قبل الامتحان

حالة هيجان غريبة ليلة الامتحان لا اعلم أسبابها، فبحثت عن قصة مثيرة بدلا من مشاهده الفيديو والصور لأن باقة الإنترنت لدى لاتسمح بذلك كما أن القصص تثيرني أكثر كما أنها أكثر أمانا لأن الصور والفيديو ظاهره على شاشة الهاتف لو راني احد صدفة بعكس الكلام المكتوب.

انا احب قصص التحرش واللمس ولا احب قصص الممارسة الصريحة، ووجدت قصصا من هذا النوع وكنت اقراها قصة تلو الأخرى واتخيلها وأشعر باثارة شديدة منها أكثر من أي قصة أخرى،

كنت أقرأ القصة وكانني اذاكرها بدلا من المادة التي سامتحنها غدا من شده اثارتي بها خصوصا وأن الماده سهله..

كنت أشعر باثارة شديدة من قصص التحرش الجنسي وكنت أتمنى أن تحدث معي، وكلمت كاتب القصة وتعرفنا وأخبرته أن لدى امتحان غدا وأريد مقابلته، فاقترح على أن يجعل المقابلة بعد الامتحان لكي اذاكر قليلا قبل الامتحان ولكنني رفضت واتفقنا على أن تكون المقابلة صباحا قبل الامتحان بساعتين..

خرجت من المنزل وانا مرتديه بنطلون ضيق جدا وخفيف وبلوزه قصيره ومعي ورق المراجعه النهائيه لكي اراجع المادة للمرة الأخيرة قبل دخول الامتحان.. رأيت شابا وسيما بالاوصاف التي ذكرها وعندما اتصلت به رأيته يرد علي فعرفت انه هو.. قابلته وانا لست مصدقة اني ساتمتع بيد ذلك الشاب.

تعرفنا ببعضنا وكلمني عن نفسه وكلمته عن نفسي انه انسان راقي ومحترم ولايبدو عليه أي شئ، اعجبت بيه وبشخصيته قبل أي شيئ خصوصا اهتمامه الزائد بي وبمذاكرتي عندما قال لي: تعالي نشوف مكان تذاكري فيه قبل الامتحان

وقفنا بجانب السور بعد أن خرجنا من محطة المترو وهو يقول لي: طلعي الورق وذاكري، وانا متعجبه، لم نركب المواصلات ليمتعني كما يكتب في قصصه وانا اكلم نفسي واقول: يعني لا ركبنا مواصلات ولا اسانسيرات ولا اي حاجة، مش معقول حيقابلني علشان يقولي ذاكري!

نفذت كلامه على الفور وأخرجت ورق المراجعة النهائيه لاذاكر منه فوجدته يقترب مني ويضع يده على كتفي وضمني اليه وبديت اشعر بالامان ناحيته ولكن لااعلم ماذا ينوي

كان يريد ان يعرف رد فعلي بهذا التصرف البسيط وان الجو امن تماما حولنا وبدا يكلمني عن المادة التي اذاكرها وانا اشعر بيده تنزل من على كتفي ببطء على ظهري لتنزل اكثر حتى تصل لمؤخرتي

لااحد يرى يده خلفي لان وراءنا السور مباشرة ولايبدو علينا اي شيء

شعرت بيده تحاول الدخول تحت البنطلون فقلت له: بتعمل ايه؟ فقال: ذاكري وانتي ساكته مفيش وقت، فسكت وشعرت بيده تحاول الدخول تحت ملابسي الداخليه ايضا لاشعر بيده على لحم مؤخرتي وانا ساكته ومستسلمه له تماما وانا انظر اليه وهو واقف بجانبي ينظر لورق المراجعة التي امسكها كان شيئا لم يكن ويده المثيرة على مؤخرتي من تحت الملابس واشعر بملمس يده على بشرة مؤخرتي التي ازدادت سخونتها بعد ان مر باصبعه برفق وحنان داخل فلقتي مؤخرتي بحركة مثيرة وممتعة جدا..

كرر تلك الحركة عدة مرات وفي كل مرة اشعر بزغزغة مثيرة داخل مؤخرتي من اصبعه وانا اقف امامه اذاكر من ورق المراجعة كان شيئا لم يكن

سالني: المادة دي سهله؟ قلت له: يعني مش اوي، وانا اشعر بيده تلعب باثارة في مؤخرتي من تحت الملابس الداخليه وتشعرني باجمل احساس في الدنيا

بدا يلعب باصبعه داخل فلقتي مؤخرتي أكثر وانا اترك مؤخرتي تماما ليده المثيره يفعل بها مايريد، فقد احببته واحببت حركات يده، شعرت باصبعه داخل مؤخرتي تلعب بعنف اكثر وتحاول الدخول اكثر حتى وصلت لفتحتي فشعرت بفرحة ونشوة كبيرة اخيرا ساشعر بهذا الاحساس الذي انتظرته، لقد شعر بي هذا الشاب وراى نشوتي وفرحتي في عيني وعرف انني اريد ذلك.. وفي ثواني شعرت باصبعه تدخل بمؤخرتي وتعبث في فتحتي بشده فاقشعر جسمي من اثارة دخول اصبعه بداخلي من الخلف بهذا الشكل المفاجئ فاقتربت منه وقلت في اذنه بصوت خافت: بحبك

قلت هذه الكلمة من الإثارة الشديدة والمتعة التي اشعر بها وانا اشعر باصبعه يلعب بعنف واثارة بين فلقتي مؤخرتي وانا مستمتعه ولااريد اي شيء اخر، نحن نقف امام السور وانا اذاكر من ورق المراجعه ومنظرنا طبيعي جدا، ولكنني نفس الوقت اشعر باصبعه بداخلي من الخلف تعبث وتلعب وتزغزغ فتحتي بكل اثارة وبعنف دون توقف، لقد علم انني احب ذلك ولن يتوقف حتى شعرت انه ملكني وملك جسدي

احساس مثير جدا وهو محترف بتلك الحركة وانا اشعر باصبعه تمتعني بشده من الخلف واقول: ده طلع خبرة انا مش حسيبه!

والمثير اكثر انه يقلب ورق المراجعه بيده الاخرى وانا احاول ان اتمالك نفسي من لعب وشقاوة يده الاخرى بداخل ملابسي من الخلف ولا تتوقف ابدا عن اللعب والزغزغة المثيرة بين فلقتي مؤخرتي وتدخل بداخلي اكثر واكثر وتزغزغ فتحتي باثارة ومتعة شديدة جدا وانا احاول الا اظهر اي شيء

فجأة امسك الورق وسالني في المادة وعندما اخطيء يقوم بادخال اصبعه بعنف بداخلي ويقرصني باصبعه داخل مؤخرتي بقوة واشعر بقشعرة شديده من اثارة وعنف تلك الحركة التي تجعلني استسلم له تماما بسبب اجابتي الخاطئه واخبره انني ساراجع هذا السؤال واذاكر جيدا

وعندما اجاوب اجابه صحيحه يقوم باللعب باصبعه برفق بين فلقتي مؤخرتي ويزغزغ فتحتي بحنان حتى انني اقفل بفلقتي مؤخرتي على اصبعه لتبقى بداخلي فترة اطول تزغزغني وتمتعني من الخلف بهذا الشكل المثير وهو مستمر في ذلك دون توقف وانا متعجبة من طولة باله ياله من شاب ممتع، لقد تمادى كثيرا باللعب باصبعه داخل مؤخرتي من تحت الملابس وانا اقول له: خف ايدك شوية، فنظر الي بحنان وقال: كده؟ فشعرت بيده تعبث بداخلي بعنف اكثر وتحاول الدخول بداخل مؤخرتي اكثر واكثر بمنتهى الاثارة والمتعة ثم قال: خدي الملزمة وكملي مراجعة، شعرت حينها انه لايوجد امل، ففي كل الاحوال يده لن تتوقف عن اللعب بين فلقتي مؤخرتي لتشعرني بأجمل وامتع احساس في الدنيا فقلت له: حاضر، وتركت جسدي له تماما

بدات اشعر بيده تتمادى اكثر واكثر ويغرف مؤخرتي الطرية بيده ويلعب بطرف اصبعه في فتحتي بعنف اكثر وانا واقفة احاول ان اتمالك نفسي قدر استطاعتي لكي لايلاحظ احد واتظاهر وكانني اذاكر من الورق رغم جراته احيانا كثيرة الا انني احببت هذا الاحساس

كنت اقف مستمتعة بيده وانا اذاكر، ووجدنا مكان للجلوس فقال لي: عايزة تقعدي؟ فرفضت فادخل اصبعه بداخل مؤخرتي بعنف وزنقني به وعبث به بداخل فلقتي مؤخرتي بقوة شديدة وقال: مصرة متقعديش؟ قلت له: ايوه بالعند فيك، فقال لي: انتي حرة، واستمر باللعب باصبعه بداخل مؤخرتي أكثر وأكثر ويزيد من عنف وشقاوة حركة اصبعه بداخلي بشكل مثير جدا وانا اشعر بالمزيد من الإثارة والمتعة وانا مستسلمة له تماما وسعيدة جدا بذلك

استمر في فعل تلك الحركة المثيرة بي بكل حرية وانا اذاكر من الورق واقول له: خف ايدك شوية، كلما يتمادى في إدخال اصبعه داخل مؤخرتي واللعب به بقوه بين فلقتي مؤخرتي ولكنه لايتوقف واستمر في فعل ذلك بي وانا هائمه بهذا الاحساس ومستسلمة له تماما

فجأة قال لي: معادك قرب، قلت له: خايف على مستقبلي؟ فقال لي: لازم اخاف عليكي واهتم بيكي، قلت له: يعني حقابلك بعد الامتحان؟ فقال: ايوه

قلت له: بس شغلك، فقال: عندي مامورية وحخلص شغل برة واجي واحنا مش حناخد وقت لاني كمان مش عايز ااخرك على البيت... سيبي نفسك شوية علشان اديكي اخر واحدة قبل ماخرج ايدي

تركت له جسدي تماما وشعرت باصبعه يمر بين فلقتي مؤخرتي ويلعب بفتحتي باثارة لاتوصف وانا انظر إليه وجسمي يترنح على يده باستسلام تام واعض شفتي من شدة المتعة وقام بادخال اصبعه للمرة الأخيرة بين فلقتي مؤخرتي بمنتهى الإثارة وانا لست مصدقة كل هذه المتعة التي أشعر بها واقول في نفسي: يخرب بيت دي متعة انتا جيت لي منين؟!

وبعدها تركته لاذهب للامتحان

بعد الامتحان...

قابلته واخبرته انني اريد الذهاب للمكتبة لتصوير ورق اخذته من صديقة لي، فوافق وذهب معي للمكتبه.. المكتبة مزدحمة جدا وهناك الكثير من الطلاب وهو يقف خلفي في الزحام واشعر باصبعه يمر بين فلقتي مؤخرتي مرة تلو الاخرى حيث ان الزحام شديد ولااحد يرى حركة يده على مؤخرتي وهي تدفع جسدي للامام ليتمكن من ادخال اصبعه بداخل مؤخرتي اكثر وانا اقول له: بطل احنا وسط ناس، فقال لي: تعالي في الجنب ده، ووقفنا وخلفنا الجدار وسط الزحام ويده ماتزال على مؤخرتي لاتتوقف عن اللعب والزغزغة والعبث بها وانا اقف مستسلمة له وله حق فمؤخرتي مثيرة بتلك الملابس الخفيفة الضيقة التي البسها والتي تسمح لاصبعه بالتوغل داخل مؤخرتي وهو يفعل تلك الحركة المثيرة بي

وقفنا وسط الزحام وهو بجانبي وامامنا الطلاب يقومون بتصوير الورق ولا احد يلاحظ مايفعله بي وانا استمتع بيده على مؤخرتي من الخلف وسعيدة بذلك وانظر اليه واقول: انت مش بتبطل؟ فقال: ابطل ايه؟ قلت له: انت عارف، وهو يزيد من عنف حركة اصبعه بداخلي من الخلف باثارة شديدة جدا وقال: انتي حلوة اوي، فابتسمت وقلت له: اشمعنى، فقرص بصباعه بداخل مؤخرتي واقترب من اذني وقال: علشان ايدي بقالها اكتر من ساعة عليكي من ورا ومش بتشبع، فقلت له: توعدني تفضل معايا؟ فقال: اوعدك

استسلمت اكثر وفتحت رجلي قليلا لأمكنه من اللعب باصبعه في مؤخرتي اكثر واكثر وهمست في اذنه وقلت: امتى ابوسك بقى؟ فقال: متستعجليش على رزقك

قل الزحام وذهبت لتصوير الورق وهو ينظر لمؤخرتي المثيرة وانا المح نظراته لي وتزداد اثارتي به من نظراته

انتهيت من تصوير الورق وخرجنا سويا وانا انظر حولي باحثه عن اي عمارة امنه فقال لي: انا عارف بتدوري على ايه، فضحكت

مسكني من يدي ودخلنا عمارة بها عيادة وعندما ركبنا الاسانسير زنقني بالجدار مباشرة دون مقدمات وفمه بفمي تقبلني بشدة

المفاجاة والسرعه اثارتني بشدة عندما اجد نفسي لا استطيع الحركة فجاة لانه يزنقني بقوة واشعر بتقبيل فمه بفمي باثارة شديدة دون مقدمات لابد ان استسلم واترك له جسدي تماما لانه لايوجد وقت لا للكلام ولا المقدمات اثناء هيماني بلذة شفتيه بفمي شعرت بيده تحاول الدخول داخل ملابسي من الخلف واصبعه يمر داخل فلقتي مؤخرتي لتصل لفتحتي بسرعه وتعبث بها باثارة شديدة اثناء تقبيله لي، فضممت ذراعي حول رقبته وقمت بتقبيله بمتعة واثارة شديدة من حركة اصبعه داخل مؤخرتي المفاجئة بهذا الشكل لقد فعلها بي بقوة وعنف وهو يقبلني باثارة شديدة وانا اشعر بعضوه الواقف ويحتك بالمنطقة الحساسة مني من الامام من فوق الملابس الخفيفة التي البسها وهو يزنقني بقوة في الجدار

كنت اتمتع معه من كل ناحية ووصل الاسانسير للدور الذي به العيادة فخرجنا وذهبنا للعيادة وسالنا على الكشف وخرجنا لنركب الاسانسير مرة اخرى وانا انظر اليه باثارة وشهوة كبيرة وانتظر قدوم الاسانسير بفارغ الصبر

لحظة ركوبنا الاسانسير حضنته بقوة وقمت بتقبيله في شفتيه باثارة ومتعة شديدة وهو بالطبع مستمر باللعب بيده في مؤخرتي والعبث باصبعه داخلها بمنتهى الاثارة والمتعة وانا اضم جسمي عليه لاستمتع بجسده واقبله قدر استطاعتي فانا اريد ان امتعه كما يمتعني بيده بهذا الشكل، شعرت باثارة ومتعة شديدة جدا رغم ضيق الوقت داخل الاسانسير ووصلنا للدور الارضي وعندما فتح باب الاسانسير قال: يلا اطلعي قبلي، وغرق مؤخرتي بيده بسرعه واصبعه يمر بداخلها كانت حركة مثيرة جدا رغم انها سريعه شعرت حينها انني ملكه هو فقط

تمشينا وانا اقول له: انتا راجل اوي حنين وبتحافظ عليا كمان وفي نفس الوقت مجنون وشقي بتحسسني اني بتاعتك لوحدك، فقال لي: المهم تكوني مبسوطة، فقلت له: انا مبسوطة اوي

قال لي: كفاية كده علشان متتاخريش، فقلت له توعدني اننا نتقابل قبل الامتحان اللي جاي؟ فضحك

قلت له: انا عايزاك تراجع ليا المادة علشان مش بفهم الا منك، فقال: ماشي بس تيجي مذاكرة كويس، قلت له: موافقه


في عيد زواجي

اسمي هالة في الثلاثين من عمري، متزوجة وأم لطفل، منذ ما قبل زواجي عرفت اني سأتعب مع زوجي كثيرا بسبب صيته كزير نساء، أما أهلي فلم تتجاوز طموحاتهم ان اعيش مترفه مع رجل أعمال مرموق، وعن سلوكياته، قالوا لي اني استطيع تغييرها!!

حاولت مع سعد بطرق غير مباشرة ان أدعه يلازم البيت وأبعده عن شلة السوء، ونفعت أساليبي الاغرائية لفترة قدرت بالشهور فقط قبل ان يفلت الحبل مني ويعود زوجي الى خبصاته، وكثيرا ما كنت اجد في ملابس عمله واقيا ذكريا رغم انه لم يستخدمه معي يوما.

وبولادة طفلي نسيت همومي قليلا وقررت التركيز على ما ينفع ابني تاركة أمر إصلاح سعد للأيام.. لكن هل همومي كانت بسبب سلوك زوجي فقط؟

كنت اقضي كثيرا من الليالي التي يضاجع فيها غيري محمومة من الشهوة لا سيما خلال ايام معينة من الشهر، اتقلب في السرير واحضن وسادته او اضعها بين فخذي متخيلة سعدا يداعبني بأساليبه القاتلة وينتهي بي الامر الى لهاث وبلل ودموع!

في ليلة عيد زواجنا اتصل بي ليلا من مكتبه معتذرا بأنه لا يستطيع الحضور والاحتفال معي بسبب عمل طارئ سيضطره الى المبيت في المكتب !!تظاهرت بقبول الحجة وهممت بالبدء في نوبة بكاء، كنت قد وضعت طفلي عند امي حتى نحتفل أنا وسعد براحتنا والآن أنا وحدي مع شموع وكيكة وورود لن يشاركني فيها احد!

سمعت صوت المطر يتساقط في الخارج.. تذكرت الغسيل وهرعت الى الشرفة، وما ان بدأت لم الملابس من على الحبل حتى شعرت بحركة على الشرفة القريبة المقابلة، فإذا بشاب واقف يتأمل المطر، او كان ينوي تأمل المطر ثم قرر ان يتأملني..

كان الشاب جامعيا مستأجرا للشقة مع اصدقائه، كنت اسمعهم احيانا يتحدثون بصخب او يغنون ويتسامرون، وكان ذلك يسليني ويذكرني بأيام الدراسة الرائعة، تظاهرت بعدم رؤيته، مرت ثوان قبل ان يفتح فمه ويمطرني بوابل من كلمات الغزل عن قوامي وشعري..

بدأ بكلمات مهذبة مثل القد المياس والشعر الرائع، ثم تحول الى الفاظ فاحشة كان لها وقع الزب في كسي، حتى اني صرت اتباطأ في عملي كي يطول تلذذي بشعور اني مرغوبة ومشتهاة، وكانت الذروة عندما قال ملمحا الى بزازي البارزين: هل حليبكم رخيص ام غال كما في السوق؟ اتوق الى قطرة، مصة واحدة، اما أنا فحليبي رخيص بل مجاني، انه يغلي غليانا، الا تحبينه ساخنا، مع البيض والنقانق؟

وما ان رآني اكاد انهي لم الثياب حتى اندفع يقول: حسنا، اذا كنتي خجلة اعطيني اشارة ما، برأسك برمش عينك، وقبل ان ينهي كلامه أفلتت مني بلوزة وسقطت في الشارع، شعرت بالخوف لاسيما عندما رأيته يدخل شقته مسرعا وكأنما فهم ان تلك كانت اشارة ما مني!

دخلت البيت ووضعت الثياب على كرسي وأنا انظر الى الباب وقلبي يدق بعنف، وما ان سمعت طرقات حذرة حتى بدأت ارتجف لا ادري خوفا ام خجلا ام رغبة، كان باستطاعتي الا اهتم ولتذهب البلوزة الى الجحيم، لكن هل اريد البلوزة ام من احضرها لي؟

فتحت الباب فتحة ضيقة جدا تكفي لأخذ البلوزة او للتظاهر بأني اريدها هي فقط، وجدت الشاب يمسكها وهو ينظر الى بإمعان وعيناه تلمعان، كان يبدو في العشرينات، لطيف الملامح، في مثل طولي، حنطي اللون دقيق الجسم، مد يده بالبلوزة دون ان يبدي اندفاعا للدخول، اخذتها منه محاولة ألا انظر اليه، اغلقت الباب بسرعة وأنا ألهث، وفجأة وكأن كسي اطلق عواء رهيبا دفعني لأن اعود وافتح الباب، لأجد الشاب واقفا بابتسامته نفسها، عندها دفعني الى الداخل واغلق الباب بقدمه بينما ذراعاه تحتضانني بعنف بالغ، وراح يلتهم شفتاي بنهم وأنا ذائبة في حرارة لعابه!

ألقي بي الى الارض وانحنى فوقي ينزع عني فستان الحفلة التي كنت اظن اني سأبدأها مع زوجي، استسلمت لحركات جاري المجهول، عري نصفي العلوي وخلع كنزته المبللة ليلصق صدره العاري ببزازي الممتلئين ويبدأ بمص شفتي عنقي وبزازي بجنون وهو يهمس بـ آآآآه آآآآه لكن الآه التي كانت تخرج من فمي كانت أقوى.. كنت احتضن رأسه المبلل بقطرات المطر، وهذا لوحده اشعرني بلذة لا توصف، نهض ليخلع بنطاله وسرواله الداخلي بسرعة وكنت أنا تخلصت من سروالي الشفاف الذي ارتديه في المناسبات، (انت الخاسر يازوجي العزيز، انظر من حل مكانك الآن)!!

رفع الشاب ساقي ليمرغ وجهه في كسي مداعبا بظري بلسانه وانفه وأنا اتأوه واشهق في كل ثانية، بدأ يدخل زبه الذي تمدد وانتفخ بشكل لا بأس به..

دخل الزب الفتي في كسي المحروم ليبدأ معركة شرسة من النيك دامت نحو ثلث ساعة ارتعشت فيها اربع مرات، تناغمنا خلالها في قول آه آه آه آه، وفي المرة الاخيرة تناوبنا في الصراخ لدى وصولنا ذروة مشتركة لم يقطعها الا ابتعاده فجأة ليقذف حليبه الساخن على الارض وهو يزمجر دون وعي، ارتمى على الارض لاهثا، كنت أتأمله وأنا التقط انفاسي وكسي شعر بالاكتفاء، تبادلنا النظرات المبهورة، وبينما نحن هكذا، فوجئت بطرقة سعد على الباب، هب كلانا واقفا بذعر واندفع جاري حاملا ملابسه الى الشرفة وأنا ارتديت ثوبي بسرعة البرق واخفيت الكلوت في يدي، عندها كان زوجي قد فتح الباب بمفتاحه ودخل وعيناه نصف مغمضتين، من الواضح انه مخمور، مجعد الملابس أشعث الشعر، بل وثمة خرمشة واضحة في وجهه، هل رفضته امرأة اخيرا وأفسدت عليه الليلة؟

قبلني ببرود متمنيا عيدا سعيدا واعتذر عن كونه متعبا ولا يستطيع الاحتفال، دخل غرفة النوم وبالكاد خلع حذاءه ليرتمي بين الاغطية غارقا في الشخير.

لم اجد الوقت لأغضب واحزن بل كان همي ان يخرج ذلك الشاب بأي طريقة من البيت، هرعت الى الشرفة لأجده يتلصص الى داخل البيت وقد ارتدي ملابسه!

قلت له: أسرع يمكنك الذهاب الآن لقد نام

خطا الشاب نحو الداخل بحذر ثم التفت كأنه اراد سؤالي عن شيء، واذ بعينيه تصطدمان برؤية مفاتني مجددا، جمد في مكانه وتقدم نحوي ليحتضنني، ظننت انه يودعني فلم أقاوم، لكنه دفعني الى الشرفة وأدارني ليسندني على الجدار ويلتصق بي بشدة، قلت: اوجعتني.. لا ارجوك، يكفي، سيستيقظ زوجي، س يـ... سيرانا الناس ابتعد.

لم يصغ الي وكان المطر بدأ بالانهمار اشد من الاول فغابت كلماتي في ضجيج المطر قبل ان تغيب بين شفتيه، كانت الساعة نحو الثانية بعد منتصف الليل فلم يكن ثمة مخلوق في الجوار يمكن ان يرانا، انزل الفستان عن بزازي ليلتهمهما وأنا اضغط بوجهه عليهما وقلبي يدق بعنف هائل، امسك بباطن ركبتي ورفع ساقي لأفاجأ بأنه فتح سحاب بنطلونه ليحرر زبه الذي عاد وتصلب بما يكفي لإشباعي، عقدت ساقي حول مؤخرته واستقبلت زبه في داخل كسي، بدأ ينيكني ويرطمني بالجدار بعنف وأنا آتي بالرعشة تلو الرعشة، ولا اسمع الا صوت المطر، ولا احس الا بالنشوة العارمة تعتريني من رأسي لأخمص قدمي وأنا اطوق هذا الرجل بكل ما اوتيت من قوة بذراعي وساقي وعضلات كسي، سكبت مائي على زبه مرارا قبل ان يبتعد ويقذف شلالا عارما من المني على الجدار، وهو يحاول السيطرة على نفسه لئلا يصرخ، ثم اتكأ على الدرابزين، واعاد زبه الى مكانه..

فجأة لم اعد اراه، يبدو انه خرج وأنا شبه غائبة عن وعيي، رأيته يدخل العمارة المقابلة، التفت نحوي لثوان لم اتبين خلالها تعابير وجهه، ثم واصل طريقه!!

في اليوم التالي لم اترك جارة الا سألتها عن الطلبة المستأجرين هؤلاء، فأكدت لي احداهن انهم سيتركون الحي بعد اسبوعين، اي لدي انتهاء الامتحانات النصفية، وخلال هذين الاسبوعين، عبثا حاولت العثور على ذلك الشاب (بائع الحليب الساخن) فلم اراه، حتى انني استمريت واقفة لساعات قبالة شرفتهم، رأيتهم كلهم ما عداه، اذا رآه احدكم اخبروني، اريد ان اشكره فقط على احياء ليلة عيد زواجي الخامسة!


قريبة ماما

أنا هشام شاب في العشرين من عمري، نمتلك عمارة وأعيش مع والدي والدتي بإحدى شققها وتسكن معنا بنفس العمارة أحدى قريبات والدتي البالغة من العمر 35 عاما وهي صاحبة والدتي الروح بالروح، لم تنجب رغم جوازها من 10 سنوات!!

وفي أحد جلساتها مع ماما سمعتها بتشتكي لوالدتي من أن جوزها لا ينتصب زوبره منذ 10 شهور ورافض العلاج تماما، ولعدم وجود علاقة زوجية بينهما منذ ذلك الوقت كثرت الخلافات بينهما وأصبحت الحياة معه لا تطاق..

ومنذ عدة أيام دبت حتة خناقة بينهم الساعة 12 بالليل وسبو وشتمو بعض وحلفت ما هي قاعدة معاه وقال لها: الباب يفوت جمل وفي ستين داهية، وأنا ما عنتش طايقك، راحت لمت هدومها وخرجت من الشقة، وفي يوم الخناقة ماما دخلت نامت، وبابا كان سهران مع التليفزيون بالهول، وبابا لقى باب الشقة بيتخبط عليه في نص الليل جامد من غير ما يضرب الجرس، اتخض، وقال: خير يا رب، فتح الباب لقي جارتنا قريبة ماما في وشه!!

بابا: اتفضلي يا كوثر خير فيه حاجة

كوثر: أم هشام فين؟؟

بابا: نايمة، فيه حاجة خير!

كوثر: الراجل جوززي ابن الكلب طردني من شقتي وقاللي لمي هدومك مش عاوز اشوف خلقتك هنا تاني، سبتلو البيت وجيت عليكو ما لوش غيركو

أنا: بعد اذنك هروح أصحي ماما

صحيت ماما واجت

ماما: بيتك ومطرحك يا كوثر، منعول أبوه راجل وسخ، أنا باستغرب ليه قاعدة معاه لغاية دلوقت، وهو مالوش في النسوان، لا مؤاخذة يا بو هشام

كوثر: الحيوان ضربني وشتمني، مش كفاية مستحملاه على عيبه، لأ، بيتأمر علي كمان!!

ماما: خلاص ولا يهمك، أنا عارفة إنك مالكيش حد بس قريبتي، وأنا وابو هشام حنقف لجوزك لغاية ما يشوفله حل، وعندك الشقة بتاعتنا اللي في الدور الخامس فاضية ومفروشة، أعدي فيها لغاية ما تشوفي حل مع جوزك اللي مش راجل، ومافيش فيها حد، وإنتي عارفة هشام إبني، بيعتبرها شقته وموضبها ومن ساعة ما دخل الجامعة بيبات وبيذاكر فيها، وهو بيعاملك زي خالته بالظبط

كوثر: على العموم كويس هشام يا خد حسي لإني بأخاف أنام لوحدي يا أختي

ماما: لا تخافي إبني حينام معاكي في الشقة في أوضة، وإنتي تنامي في الأوضة الثانية، وهي كمان فيها سرير وتلفزيون

وطلعت ماما معاها الشقة ووريتها الأوضة اللي حتنام فيها، وكنت في اليوم ده خرجت من الجامعة وروحت لأختي في زيارة ليها، وخرجت من بيت أختي تقريبا الساعة 12 ونص بالليل، لاقيت ماما بترن على هاتفي، رديت عليها

ماما: أيوة يا هشام يا حبيبي، انت اتأخرت أوي عند أختك كدة ليه؟؟

أنا: خلاص يا ماما أنا جاي في السكة فيه حاجة؟

ماما: أيوة طنط كوثر اتخنقت مع جوزها وسابيتله البيت من نص ساعة وجت عندنا، وأنا اضطريت أخليها تقعد معاك في شقتك لغاية ما نشوف لها حل مع جوزها أنا وأبوك

قلتلها بضيق وقرف: ليه بس كدة يا ماما؟ إنتي عارفة إني بابات فوق وبذاكر كمان، وأنا مالي ومال قريبتك دي

ماما: إخص عليك يا هشام دي غلبانة وأبوها وأمها ميتين، ومالهاش حد تلجأ له غيرنا، وهي يا بني في مرتبة خالتك، إطلع نام فوق في شقتك، وهي مش هطعطلك عن مذاكرتك يا بني، وهي زمانها مستنياك لأنها يا سيدي بتخاف، معلهش يا حبيبي دا إنت بتحبها وبترتاح فيها وهي تبقى ونس ليك، ابقى إطلع بقى لكوثر زمانها عاوزة تنام

أنا: حاضر يا ست الكل، عشان خاطر عيونك

رنت ماما على كوثر الموبايل وعرفتها إني طالع لها، وطلعت فوق، ورنيت الجرس

قالت كوثر: مين بيرن الجرس؟

قلتلها: أنا هشام يا طنط كوثر

ودخلت الشقة لقيت طنط كوثر قاعدة بتتفرج على التلفزيون ولابسة قميص نوم فوق الركبة على اللحم ومن غير سونتيان أو كلوت

قالتلي: معلهش يا هشام يا حبيبي الدنيا حر، موت، ومش طايقة نفسي

قلتلها: بيتك ومطرحك ولا يهمك يا طنط أنا مش غريب برده، دا انتي هتنوريني وهتنوسيني

قالتلي: حبيبي يا هشام، شوفت الراجل ابن ستين كلب طردني من شقتي في نص الليل وأخدت هدومي بالعافية، والدنيا إسودت في وشي قلت أروح فين الساعة دي؟ ما لقيتش غير إنتو يا حبايبي، ابن الكلب الوسخ بيطردني من بيتي وأنا مستحملاه على عيوبه

قلتلها: وطيب عايشة معاه ليه يا طنط، وأنا كنت سمعتك بتقولي لماما أنه مش راجل!!

قالتلي: يا واد يا هشام، إنت سمعت الحوار اللي بيني وبين مامتك؟؟ انت كبرت أهو يا حسام هاهاهاها

قلتلها: إيه يا طنط كوثر إنت قريبتي وتهميني كتير واحنا كلنا بنحبك، اخص عليكي يا طنط كوثر، أنا كبير مش صغير وعارف يعني إيه الخول، جوزك مش راجل!! كمان شاب جامعي، وفاضللي سنة وأبقى مهندس أد الدنيا، أنا زعلت منك!!

سبتها ودخلت اوضتي، ولقيتها داخلة علي بتجري وبتقوللي: حبيبي يا هشام أنا آسفة يا حبيبي ما تزعلش مني

قلتلها: طبعا زعلان

راحت مقربة مني وبزازها الضخمة خبطت في صدري وبايساني على راسي، ثم تركتني وخرجت تتفرج على التليفزيون، وقعدت شوية قدام الكمبيوتر بس دماغي فيها وفي جسمها وجماله ومنظر بزازها وطيازها وكسها اللي كانو باينين خالص ما خرجوش من خيالي وبيني وبينكم أول مرة في حياتي أشوف جسم واحدة من تحت قميص نوم خفيف وشفاف، وعمري ما مارست الجنس مع أي بنت، وشاب محروم من الجنس، لقيت زوبري وقف ومشضض قمت قلعت هدومي ولبست جلابية بنص كم على اللحم عشان ما يبانش زبي، لاقيتها دخلت علي

قالتلي: إنت مشغل التكييف؟

قلتلها: ما بعرفش أنام من غيره

قالتلي: وأنا مش حأعرف أنام من غير ما آخد شاور من الحر، يا ريت يا هشومة تجهز لي الحمام بتاعك

قلتلها: تحت أمرك

ودخلت ووضبت لها الحمام، بس كان فيه فوطة صغيرة بتاعتي، وما فيش باشكير كبير لما بعد الحمام، ودخلت الحمام وسابت الباب بتاعه مفتوح وبقت تستحمى وتغني ومبسوطة من الدش اللي ميته ساقعة، وأنا حسيت إن اليوم ده حأهري نفسي فيه من العادة السرية (سرتنة وضرب عشرات) ولبني حيبقى للركب، عشان أطفي نار شهوتي، بعدها دخلت عليا وقالتلي: عجبك كده مش لاقية باشكير في الحمام ومعرفتش أنشف نفسي

قلتلها: أنا سايبلك فوطتي يا طنط جوة

قالتلي: لأ يا حبيبي، دي حاجة شخصية، وأنا ما جيبتش معايا فوطة لية في شنطتي، وعلى العموم الدنيا حر وفضلت ما نشفش جسمي من المية

ودخلت عليا وهي مبلولة والقميص لازق على جسمها وبزازها وحلمتها منتصبين من الشاور، وطيازها باينة خالص كأنها بلبوص، وجسمها تقريبا كله كان باين

قولتلها: معلهش تحبي أجبلك جلابية من بتوعي تلبسيها ما إنتي جسمك زي جسمي تقريبا

قالتلي: لا هانشي (طيزي) كبير مش حتنفع الجلابية

قلت: أجيب تيشرت من بتوعي وهيبقى فوق الهانش

راحت ضاحكة ضحكة بمياعة، وقالتلي: معايا في شنطتي بس الدنيا حر

قلت: "في نفسي" حلو دا شوشو (الشيطان) حيبقى تالتنا، وأكيد حتبقى ليلة

قالتلي: خلليني بقميصي، خلاص أنا داخله أنام إنت مش هتنام؟؟

قولتلها: شوية كده وهنام

قالتلي: تصبح على خير

وبعد خمس دقايق لقيتها جاية جري، وبتقوللي: هشومة أنا معرفتش أنام لوحدي، بخاف موت، الراجل المنيل كنت بنام معاه على سرير واحد، إعمل معروف يا هشام، تعالى نام معايا في الأوضة، ولا آجي أنام أنا معاك عشان أوضتي حر ما فيش فيها تكييف زي أوضتك، والمروحة بتاعة السقف مش عاملة حاجة

قلتلها: هننام على سرير واحد؟

قالتلي: هو أنا مش زي خالتك ولا إيه؟ على العموم نحط مخدة بيننا

قولتلها: خلاص هأقفل الكمبيوتر

قالتلي: بس يا ريت ماما ما تعرفش بكدة

قلتلها: أكيد يا طنط، خلاص حاضر

دخلت ونامت على سريري وهي لابسة القميص على اللحم يعني من غير أندر وبرا، ووضعت مخدة في حضنها وكنت مشغل التكييف

قالتلي: اطفي النور وتعالى نام جنبي بس أوعى تتلزق فيا!

قلتلها: حاضر يا طنط

ونمت جنبها، وما جاليش نوم وزوبري مجنني، ونصف ساعة لاقيتها إتقلبت على السرير

قالتلي: إنت صاحي؟؟

قلتلها: أيوة لسة ما جاش النوم

قالتلي: أنا سقعت من التكييف يا هشومة، في عندك حاجة أتغطى بيها؟؟

قلتلها: إحنا في الصيف ومش متعود أتغطى بحاجة

قالتلي: أنا هأرمي المخدة اللي بيننا، وتعالى نام جنبي دفيني لغاية ما أنام

قلت "في نفسي": آه الليلة دي مطينة بطين!!

قالتلي: مستني إيه؟؟ تعالى قرب مني يا هشام سقعانة أوي هموت من الساقعة، تعالى قرب مني بقى اعمل معروف وخادتني في حضنها

قالتلي: حط رجلك علي سقعانة أوي يا هشام مش قادرة، خدني في حضنك أنا بتكتك

قلتلها: اديني ضهرك وخشي على صدري أدفيكي

قالتلي: حاضر

وطبعا لزقت في وضهرها بقى في صدري ورجليها لزقت في وطبعا زوبري وقف وشد زي الحديد وخبطها بين وراكها

قالتلي: إيه ده يا هشام؟

قلتلها: غصبن عني يا طنط أصل جسمك سخن نار وحركني، وانتي عارفة ان الراجل منا ما يقدرش يتحكم في بلبله

قالت: غصب عني يا حبيبي لازم أتلزق فيك

وطبعا استحملت شدة زوبري على فخادها، واتقلبنا ونمت على ضهري هي نامت على ضهرها وطبعا قميصها وجلابيتي انحصرت من على سيقاننا وارتفع زيلهما لأعلى وسط كل منا وبعدين تقلبلت هي وتقلبت أنا وقلقت وقلقت معها!!

قالت: هشام ممكن تعلي درجة حرارة التكييف؟

قلتلها: حاضر

وقمت ورفعت درجة الحرارة حتى عم الدفء الغرفة، وسخنت كوثر

قالتلي: أنا هقلع القميص يا هشام أنا مش طايقة نفسي ونفسي أنام

قلتلها: وأنا كمان عأعمل زيك بس نحط المخدة بيننا

قالت: أوكي حبيبي

وبقيت أنا وهي سلبوتة

قالتلي: هشام أنا هأشيل المخدة، مش متعودة على كدة، إلزق فيا من فضلك عشان أنام، ورحت لازق فيها، ودخل زوبري بين فلقتي طيزها، ولم أتحمل ولقيت زوبري توتر ثم قذف بلبنه تحت خرم طيزها وقريب جدا من كسها!!

قالتلي: يا لهوي يا هشام لبنك يا منيل غرقني!

قلتلها: غصب عني صدقيني

قاللتي: مصدقاك، أنا حاسة بيك، وعارفة انه غصب عنك يا حبيبي، ولا يهمك

وطبعا واحدة زوبر ما دخلهاش من مدة كبيرة، وبعدين تلاقي زوبر كبير بتاع شاب داخل في العشرين، مش ممكن هتسيبه

قالت: حبيبي يا هشام، قوم هات ورق وامسح نفسك وامسح لي فخادي وطيزي، دا انت جامد أوي ولبنك كان سخن نار ونطر على خرم طيزي وجنب شفايف كسي، زوبرك لسة شادد عليك؟؟

قلتلها: رغم أنه رمى لبنه، وقف تاني ومش قادر عليه!! وشادد قوي

قاللتلي: دا إنت باين عليك سخن وجسمك سخن

وراحت ماسكة زبي، وأخذت تحسسه وتقيسه طولا وسمكا

قالتلي: يا عيني عليك يا حبيبي، دا سخن نار، وكبير أوي وضخم أوي، وأكبر وأضخم وأنشف من بتاع جوزي الخول، وأنا فعلا سخنت أوي من نعومه جسمها وحرارته، ومن مسكتها لزوبري ولعبها فيه

قولتلها: تعالى في حضني يا حبيبتي

قالتلي: انت راجلي يا هشام

وراحت قالبة نفسها ونايمة في حضني، ورحت قرب من وشها وهي قربت كمان وتقابلت شفتانا في قبلات خفيفة وسريعة، ثم قبلات طويلة وهي تمص وتعض في شفايفي بعنف وبادلتها العنف ثم أدخلت لسانها دخل فمي، وفعلت مثلها، ودخلنا في قبلات فرنسية عنيفة كأنها تعوض بها كل حرمانها الجنسي من رجل يبادلها الرغبة الشديدة والشهوة والشبق، وهات يا بوس وتقفيش في بزازها ولاقيتها مسكت زوبري ودعكت رأسه وقاست حجمه وطوله، وقالت: يا حبيبي نفسي فيه كسي شرقان قوي، وجعان

قلتلها: وأنا أول مرة في حياتي أكون في حضن أنثى كاملة النضج والأنوثة، وأنا عاوزك تمتعيني بخبرتك وشبعيني من جسمك

قالتلي: حاضر يا حبيبي

قلتلها: بس أنا قاري في الجنس وبتفرج على أفلام نيك وجنس يعني مش خام أوي

قالت: يعني عاوز إيه؟

قلت: سبيلي نفسك على الآخر وخليني أستمتع ببزازك وكمان أمص بظرك وأمص شفايف كسك وإسمحيلي أفتح النور عشان أستمتع بكل حتة في جسمك

قالتلي: أوم وخفض حرارة التكييف شوية

وقمت ورجعتلها تاني وإندهشت عيوني مما رأيت، موزة لم تتجاوز الخامسة والثلاثين، تملك هذا الجسم الأنثوي؟ نهدان نافران وحلمتان ضخمتان، وبشرة بيضاء كالثلج تفيض بياضا، أفخاذ ناصعة صافية لا سيلوليت فيها أبدا، يكسوهما زغب خفيف أشقر اللون ليزيدها جمالا لا يقاوم، وكس ليس عليه شعرة واحدة وسوت أحلى من سوت أجمل رقاصة!! أحست باندهاشي وبدأت التغزل بها ووصفت كل جمالها مما جعلها تذوب، فلم تسمع مثل هذا الإطراء من أحد من قبل!! وآه من مؤخرتها مشدودة ومكورة ومرفوعة لأعلى مترجرجة وناعمة عاوزة زوبر يرتاح بين فلقتيها وتغزلت في زبي وكأنه تراه لأول مرة، وشهقت بخبث، وقالت: يا لهوي وكمان يا هشومه زبك طخين وكبير وطويل، وكمان بقالي مدة ما شفتش زب واقف ومشضض كدة، ممكن ألمسه تاني؟

قلت: إتفضلي

وفعلا تحسسته مرة أخرى، وقبضت عليه ولم تستطع أن تحتويه، فشهقت، وقالت: ياه.. إيه ده!! ومسكت رأسه ودعكته بيدها وأمسكته بيدها ولم تستطع عند ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته !!وقالت: إيه ده دا زوبر حصان في طخنه وطوله، ممكن أمصه؟؟ أنا أول مرة في حياتي أمص زب الصراحة منظره مجنني ومش مصدقة اني شفت زوبر بالجمال دي وبالطول والطخانة دي، وكان ناشف أوي، بس راسه حنينة أوي، ماهي الكل في الكل وأول حاجة بتخش الكس من الزوبر

قلتلها: مصي

وقعدت تمص فيه وتحاول تدخله جوة بقها ومستحملتش مجرد رأسه ما دخلت بقها، نزل لبني في بقها على طول وبغزارة

قالتلي: دي تاني مرة ما تلحقش نفسك حاول تمسك نفسك أنا عاوزة اللبن دا جوة كسي يريني ظمأ السنين، دا إنت لسه بخيرك على العموم، كدة كويس إنك نزلت لبنك عشان لما تيجي تنيكني تطول معايا، أنا عاوزة زوبر يحك في جدران كسي لغاية ما يطفي ناره، وراحت نايمة على ظهرها وراحت ماسكة بظرها

قالتلي: شايف الزنبور دا، شوف زي زوبر عيل صغير، عاوزاك تمصه وتشفطه وتحك راس زوبرك فيه، نفسي يا هشومة أنزل عسلي وتتذوقه لإنك هتبقى أول راجل يلحسلي كسي، جوزي عمره حتى ماجاش ناحية بظري ولا كسي بلسانه أو شفايفه، يا دوبك كان يفرش على بظري وكسي بزوبره، لما كان زوبره بيقف، وقبل ما يدخله في كسي.، مرة واحدة في حياتي معاه في الجنس، تجيلي فيها شهوتي ورعشتي وبعد كدة إنسي، أنا عاوزة منك بوس ولحس ومص بشفايفك وعض بسنانك وتحسيس في كل حته في جسمي، وبالنسبة لكسي وشفايفه وبظري لازم تعمل معاه الوضع 69 هيبقى لي زوبرك، وليك كسي بشفايفه وببظره

قلتلها: إنتي بتاعتي النهاردة ودي حتبقى ليلة دخلتي عليكي

قالتلي: وهتلاقيني زي البنت البكر كسي ضيق وصغير من قلة النيك، دا أنا بقالي يا هشومة أكثر من سنة ما دخلش زوبر في كسي، يعني زي الأرض العطشانة وشارية غشاء بكارة صيني كنت ناوية أركبه لما جوزي الوسخ يعالج نفسه عشان أعرفه إيه هو الحرمان وأكافأه بغشاء بكارة بينزل دم، أنا شايلاه معايا وحركبهولك في كسي يا هشومة عشان فعلا تبقى ليلة دخلتك عليا، إسمح لي ممكن تجيبو من شنطة هدومي في الأوضة التانية، وقمت، وجبت شنطتها وطلعت الغشاء، وركبته جوة كسها وقالتلي: هتدخل زوبرك جوة كسي هتلاقي دم على زوبرك، وأنا قيلالك ان كسي هتلاقيه زي كس البنت البكر، ورحت منيمها على ضهرها وداخل بجسمي على جسمها ورايح على بقها مص وبوس ولساني جوة بقها وبعدين نزلت على بزازها لحس ومص وشفط في حلامتها المنتصبة ثم نزلت على سوتها بوس ولحس وعض وزوبري حاكك فيها وملامس شفرات كسها ثم نمت على ضهري ونامت فوقي بشكل 69 لغاية ما جتلها الرعشة وجابت عسلها في بقى بعد مص وعض وشفط زنبورها وكمان هي حلبتني مرة ثانية حتى ابتلعت اللبن النازل من زوبري، وقالتلي: لبنك نازل سخن لكن طعمه لاذع شوية زي ما يكون فيه ليمون، أنا قلتلك إن دي أول مرة في حياتي أمص زوبر راجل وحد يمصلي كسي، وكمان أول مرة أدوق طعم لبن الرجالة، دا أنا ما كنتش عايشة، يا لهوي عليك، دا أنت فعلا دكر بصحيح ولسه بخيرك

قلتلها: هخليكي تدوقي عسل شهوتك، دا هو العسل الصح، ومسحت بصوابعي من عسلها النازل من كسها وحطيته على شفايفها وداقته

قالتلي: يخرب بيت عقلك دا أنت راجل مجنون وبجد عرفت الحاجات دي منين؟ دا أنا يا متجوزة من سنين خايبة على الآخر دا إنت أستاذ جنس بحق!!

ثم نيمتها على ضهرها ودخلت بين ساقيها ووضعتهما على كتفي وأخذت أدعك راس زبي بكسها، وطلبت مني أن ادخل زوبري في كسها فورا، طلبت منها الانتظار، إلا إنها اغتصبتني فأخذت زبي بقوة لتسلمه رهينة الى كسها الضيق الصغير، وأدخلت رأسه بصعوبة بين شفرتيها وعندما حاولت إدخال بقيته داخل كسها لم تستطع وصوتت من الألم، وقالت: مش قادرة أدخله، إيه ده، دا كبير قوي، قوي!!! وكمان كسي باين عليه نشف وصغر من قلة النيك، ثم إعتدلنا ونيمتها على ظهرها واضعا تحت طيظها مخدة ورافعا ساقاها بين أكتافي، فظهر لي كسها الوردي الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها لغاية ما هاجت خالص وطلبت مني أن أدخله في جوة كسها بالراحة وأدخلته بالراحة ولكنه إستطدم بغشاء البكارة، وصوتت وأخرجت زبي مدرجا بالدماء ومسحته بمنديل

وقالتلي: مبروك يا عريس فضيت غشاء بكارتي!!

وأخذت برأس زوبري مرة أخرى وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت على أخرها معلنة إستقبال ضيفها بشغف ومخرجة أحلى ما عندها من عسل لتسهل دخول هذا الضيف المشتاقة إليه بكل سهولة ويسر ولكنني تماديت في التبويس من رأس زوبري لأشفار كسها ووجدتها تزعق بكل قواها

هي: بعدين معاك دخله أرجوك أنا مش مستحملة كدة، عاوزة زوبرك في كسي دخله، دخللللللللو، وخلليه يحك في جدرانه المشتاقة له، ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري، فصوتت: آآآآآآآآآه ياه، دخله بقى إعمل معروف أنا هأموت منك، ثم تقدمت للأمام مدخلا زوبري برأسه وجسمه بالراحة حتى سمعت منها: الأح، الأح، وأسرعت في الحركة حتى ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف معلنة دخوله كله في أعماق كسها، وأخذت أحرك زوبري يمينا ويسارا داخل كسها حتى وصلت للچي سبوت فإرتعشت بشدة وقمطت على زبي، فحسيت وكأنه سينسحق، فتأوهت من شدة العصر وفاض زبي بلبنه داخلها وسمعت منها آهات الأح والأوف والصراخ

فقلتلها: مالك؟؟

قالت: لبنك شطة داخل كسي وحسيت بقذائف لبنك كالمدفع داخل كسي، فتأوهت وتأححت، ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة

قالت: في إيه زوبرك واقف ولسه ما خرجش أنت إيه حديد؟؟

وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتى هاجت مرة أخرى وإلتصقت أشفارها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخرى

وقالتلي: دا أنت عينيك فارغة، أححححححححح، آآآآآآآآآآآآه، أنت طلعت لي منين أنت حطبق زوبر تاني، آه ياني يا كسي، حرام عليك، ولعته نار، ثم أخرجته من كسها، وقالت خرجته ليه؟؟ أنا عاوزاه، خرجته ليه بس؟؟

قالت: إنت زعلت، دا جميل قوي، دخله ثاني، وحياتي، أنا آسفة دا أنا ما صدقت لقيت زوبر يمتعني، دخله بقى حرام عليك، كسي مولع نار عاوزة أطفيها

قلتلها: حاضر حأدخله بس أصبري، أنا حأنام على ظهري، وإنت فوقي مثل الفارسة، وجاءت فوقي ووجها لوجهي ثم

قلتلها: إنزلي بالراحة، ودخلي زوبري حته، حته، لغاية ما خش كله وفعلت، ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتى إرتعشت

قالت: أنا هتبول على نفسي!

فقلتلها: ده مش بول، دي هي شهوتك نزلت من الچي سبوت

وأحسست بكسها بيقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال على زوبري وعانتي، ثم قامت من فوقي، وتمددت بجانبي على السرير ومسحت عني ما نزل من لبني على عانتي ومسحت كسها ووجدت على وجهها الرضا والسرور والبهجة لما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل

قالت: ياه يا هشوم، دا أنا ما كنتش عايشة، وكنت فعلا محتاجة الجنس دا، إنت خلتني أحس بالراحة والهدوء، دا فعلا الجسم بيحتاج الجنس، ثم قامت ولبست قميصها، وقالتلي: أنا هنام في الأوضة الثانية عشان مامتك لو جت الصبح ما تحسش بحاجة، وإنسحبت ونامت على سريرها نوما عميقا الى الصباح.

وفي اليوم التالي حضر زوجها لمنزلنا وجلس مع والدي للصلح، وأصرت الا ترجع له حتى يعالج نفسه من عدم الإنتصاب، وطبعا لم تترك شقتي طوال فترة علاجه ولم يكتشف أحد علاقتها بي، وأخذت رحلة علاجه فترة طويلة حتى تم علاجه ورجوعها له ولم تنسى أن تشتري غشاء بكارة صيني لتحتفل بعودة إنتصاب زوبر جوزها لها!


عرصت على مراتي وقبضت التمن

أنا اسمي سمير 35 سنه مدرس لغة انجليزية وزوجتي هند 28 سنه، ايضا مدرسة لغة انجليزية، من محافظة قنا، ومتحررين جدا مع بعض في علاقتنا الزوجية واحيانا نتخيل اننا نشارك احد اصدقائنا في السكس، ظروفنا المعيشية تقريبا معقولة ومش وحشة، تمنت مراتي نروح الى شرم لمدة 4 ايام، وفعلا حجزنا الاوتيل والطيران وذهبنا الى شرم الشيخ، طبعا عرضت على زوجتي انها تلبس مايوه يظهر مفاتن جسمها البارزة صدرها الكبير وخصرها الممشوق، وفعلا اشتريت لها مايوه سكسي جدا، وكانت خجولة جدا لما بدأت تلبسة ونزلنا للبيسين وهي كانت في قمة خجلها ولكنها بدأت تتقبل الوضع بمجرد ما شاهدت كل النزيلات يرتدون مايوهات ساخنة، بدأت زوجتي تعجبها الفكرة وبدأت في التحرر ومحاولة لفت نظر الرجال لها عن طريق صوتها العالي وضحكها العالي، انتهي اول يوم في الرحلة في ضحك ولهو وشرب بيرة وضحك ومرح، وفي المساء بينما كنت نايم معاها تخيلنا ايضا مشاركة الناس لنا في السكس وكأنها عجبها شخص ما كان متواجد في البيسين كان اوروبي من السياح النزلاء وتمنت ان يشاركنا، تاني يوم بعد الفطار نزلنا للبيسين تاني وهي لابسة المايوه الساخن وصدرها يتراقص امامها في رقصة مجنونة، وبدأنا النزول الى البيسين ومحاولة لفت الانظار الينا عن طريق الصوت العالي والاحضان والقبلات امام رواد الاوتيل الذي كان مملوء عن اخره، ثم قالت لي زوجتي بان نستريح شوية ونشرب بيرة على البيسين، وبينما نشرب البيرة رايت 4 شبان ملاحمهم اوروبية عرفت منهم انهم من المانيا، كانوا ينظرون الى زوجتي بنهم شديد، طلبت منها ان تصعد الى الغرفة لاحضار علبة سجائري والولاعة، وبينما هي تصعد للغرفة بالمايوه وجدت ان احد الشباب الالمان صعد خلفها، وبدوري أنا صعدت خلفهم لاري ماذا يحدث، راقبتهم من بعيد ووجدت الشاب الالماني يتحدث مع زوجتي، تركتهم لمدة دقيقتين وذهبت لاتحدث معه، في نبرة هادئة نعم؟ هل تريد المساعده، قالي لا شكرا، قولت له انها زوجتي التي تتحدث معها، قالي أنا اسف معرفش انها زوجتك، قولتلها هو كان بيقولك إيه؟ قالتلي قالي انه عاوز ينام معايا ويدفعلي 200 يورو في الساعة، قالي أنا اسف لم اكن اعرف انها زوجتك، قولتلها وانتي إيه رأيك؟ قالتلي لو عاوز اوكي، قولتله لا مفيش داعي للاسف، روح نام معاها وهات ال200 يورو، الرجل لم يصدق نفسه من هول المفاجاءة، وقالي لي بعد لما اخلص هجيب صحابي الي معايا تحت، ممكن تروح تقعد معاهم لغاية لما اخلص، وفعلا روحت قعدت مع صحابه وباين عليهم فهموا الموضوع، وبعد نص ساعة الراجل نزل من عند مراتي وقالي مراتك جميلة جدا وتحدث مع اصدقائة بلغة المانية عن زوجتي، فقام احدهم واعطاني 200 يورو ايضا وطلب لي بيرة، وبعد نص ساعة نزل وهم الثالث باعطائي 200 يورو وذهب الى غرفة زوجتي ثم نزل وقام الاخير ايضا باعطائي 200 يورو وصعد الى غرفة زوجتي، ولما انتهى شكروني وشكرتهم، وصعدت الى غرفتى وجدت زوجتي ممددة على السرير والسرير ملخبط من السكس ومناديل الكلينيكس فيها الكاندوم الى كانوا بيستعملوا مع زوجتي مترامي على الارض، وجدت نفسي في قمة هياجي وقومت بمحاولة ممارسة السكس معها قالت لي استنى طيب لما اقوم استحمى، قولتلها لا كدة ريحة عرقك وهي ممزوجة بريحة عرق الرجال الى ناكوكي اثارتني جدا، وبينما كنت ابوس صدرها وجدت سائل لزج وقولتلها إيه ده؟ قالتلي ان واحد من الشباب نزل على صدرها، قومت لحست السائل زي المجنون ومارسنا يومها السكس طول اليوم بنهم شديد لدرجة اننا لم نأكل الغذاء، وبعدها دخلنا في نوم عميق للمساء، قومنا من النوم قولتلها على فكرة احنا معانا النهاردة 800 يورو يعني 8000 جنية، قالتلي ياللا ننزل نتفسح، وفعلا لبسنا نزلنا اتفسحنا وقررنا البحث عن زبون تاني في اليوم التالي، وتاني يوم في الفطار قابلت شخص عربي الجنسية قالي لي انه كان مراقبنا امبارح ومراقب الحركة الغريبة الي كانت بتم بيني وبين الاربعة الالمان، وقالي انه تعمد يمر على الغرفة ويسمع صوت اهات مراتي، وطلب مني اننا نستضيفه في اليوم ده عندنا، وقالي أنا عاوزها طول اليوم ليا وبشرط انك تكون في الغرفة وتتفرج علينا، وبعدما اتفقنا على السعر وافقت زوجتي وفعلا وصل الرجل الينا وبدأ في التعامل مع زوجي وقالي هاتلي مراتك الشرموطة وقلعها يا معرص، الحسلها كسها ادامي ومصلي زبري واطلب مني اني انيكها وقولي نيك مراتي من فضلك، وتعالى يا معرص لبسني الكاندوم، وفعلا لبسته الكاندوم وهو بدأ يصرخ في مراتي يقولها إيه رايك في زبري يا شرموطة يا لبوة بنيكك ادام جوزك المعرص الى اخد فلوس عشان انيكك وهي تقولي أنا مبسوطة اوي يا معرص زبره حلو اوي، المهم اليوم خلص واخدنا 5 الاف جنية، تالت يوم اتعرفنا على 3 شباب من دولة عربية اخرى وبرضة حصل زي اول يوم واخدنا منهم حوالي 11 الف، المهم انه في خلال الرحلة احنا صرفنا 10 الاف جنية للطيران والاقامة ورجعنا معانا، 24 الف جنية ويتم التحضير الآن الى رحلة للغردقة!


الرجل الغامض

بعد ان انتهيت من اداء واجب التهنئة لزفاف صديقي، كان الوقت قد سرقني حيث تعدت الساعة الثانية ليلا ولم اجد اي وسيلة انتقال، ووقفت على الطريق الدولي انتظر اي سيارة تمر حتى اوقفها، وبعد حين من الوقت وجدت احدى السيارات الخاصة تقف بجواري وصاحبها يشير لي بالركوب وصعدت الى السيارة وشكرت صاحبها الذي وجه كلامه لي انت بتعمل ايه في الوقت المتأخر ده؟ فقلت له: انني كنت معزوم في فرح احد اصدقائي

فقال لي: انت حظك حلو انك ركبت معايا

فقلت له: لماذا

فقال لي: لان هناك عصابات تقوم بخطف الناس في هذا الوقت المتأخر من الليل

فقلت له: وبيخطفوهم ليه

فقال: ليطلبوا الفدية او يقتلوا الضحية لسرقة اعضائهم او. .....

فقلت: او ايه؟

فقال: او يقوموا بهتك عرضهم سواء كانت الضحية فتاة او شاب

ثم قال لي لو انت كنت مخطوف دلوقتي تحب يتعمل معاك ايه من 3 حاجات اللي قلت لك عليهم

فقلت له: اول حاجة مش هاتحصل لان اهلي لايملكون الفدية، وتاني حاجة دي مشكلة كبيرة حكاية سرقة الاعضاء وماعرفش الواحد يتصرف فيها ازاي، وتالت حاجة ممكن الواحد يستحمل الاغتصاب لو فيها حريته

فقال: يعني لو واحد مثلي وطلب انه ينيكك توافق

فتنبهت للامر وقلت في نفسي اخيرا وجدت الرجل الذي سوف ينيكني ويمتعني دون ان يعرف احد ذلك

وقال الرجل: مارديتش عليا يعني

فقلت له: افكر

فقال: انت ولد ذكي وبتفهم وعجبتني قوي علشان كده انا لازم ابسطك وامتعك، وعلى فكرة في استراحة على جانب الطريق تحت الانشاء هانروح عندها علشان نبقى براحتنا

وعند وصولنا عند الاستراحة لم يكن هناك اي شخص، ونظرت اليه فوجدته يخلع بنطلونه ولباسه ويمسك زبه ويقول لي تعالى مص زبي، ورغم خوفي ورعبي مما انا فيه وجدت نفسي اميل بوجهي ناحية فخذيه وامسك زبه بيدي وبدأت العقه والحسه وادلكه، وكانت رائحته نفاذة وبدات ادخله داخل فمي واطبق عليه بشفتي وانا اسمع انينه وتأوهاته الجنسية التي اثارتني بشدة واخذت ادخل واخرج قضيبه من فمي بسرعة حتى تذوقت القطرات الخارجة من فتحة زبه وبدا زبه في الانتصاب بشدة، عندها قال لي كفاية كده فاعتدلت في جلستي واعتقدت ان الموضوع انتهى كده الا انه قال لي هيا اخلع بنطلونك ولباسك وتعالى اجلس فوق فخادي وهممت بفتح باب السيارة حتى اذهب اليه الا انه قال لي لاتفتح الباب واتحرك بالراحة وتعالى اجلس في حضني، وقلت له ان المكان ضيق ومش هعرف اتحرك، فقام وارجع الكرسي الذي يجلس عليه للخلف حتى اصبح هناك متسع لكي اتحرك وبدات اجلس على فخذيه وشعرت بزبه واقف كالصاروخ يلامس اردافي وبدا هو يمسك زبه بيده حتى يستطيع ان يدخله في فتحة طيزي، ولكن كانت هناك مشكلة ان فتحة طيزي ضيقة ولم استطع ادخال حشفة زبه داخل طيزي، وهنا قال لي انتظر واخرج من درج السيارة انبوبة بها كريم ووضعه على اصبع يده وبدا يدخل اصبعه داخل فتحة طيزي ويدهنها حتى اصبحت مرنة وامرني ان اجلس على زبه مرة اخرى، وهنا شعرت براس زبه تخترق فتحة طيزي مع شعوري بالم شديد لتخن زبه ومع صعودي وهبوطي على زبه انزلق اخيرا داخل طيزي وصرخت الا انه قالي استحمل شوية بعد كده مش هتحس باي الم، وبدات اشعر بالمتعة الجنسية الرهيبة التي اجتاحت جسدي واخذت اصيح آآآآآآآآه أححححححح واخذت اتنطط على زبه حتى قذف منيه الساخن داخل طيزي، عندها القيت بجسدي على فخذيه لاستريح من التعب، وهنا شعرت به يضمني الى صدره بكلتا يديه ويهمس في اذني انت ولد لذيذ وممتع، ثم قال لي انت بتعرف تسوق السيارات

فقلت له: لا

فقال: انا سوف اعلمك السواقة

وهنا اردت ان اقوم من على فخذيه الا انه قال لي خليك قاعد زي منتا، وبدء يقول لي امسك الدريكسيون بايدك وحرك رجلك وخلي عنيك على الطريق وو.. والحقيقة انني كنت في وادي اخر من المتعة بوجود زبه داخل طيزي، وانا اضغط بقوة عليه لاتمتع به واتلذذ بالنيك المباشر، وبعد فترة من الوقت قالي تعرف تسوق كده

فقلت له: بصراحة كده انا دماغي مشغولة بحاجة تانية

فقالي: حاجة ايه

فقلت له: اصل دي اول مرة الاقي فيها حد ينيكني، وكنت خايف اعمل كده مع اي شخص علشان مايفضحنيش وما صدقت لقيت حضرتك

فقالي: يعني انت مبسوط اني بانيكك

قلت له: ايوه

فقالي: انت من النهاردة البوي فريند بتاعي

واعطاني كارت به رقم الموبايل الخاص به، وقالي: اي وقت تحب تتناك فيه اتصل بيا، وشكرته واخذت اتنطط على زبره حتى افرغ فيا منيه الساخن، وبعد ان تمتعت بنيكه لي قمت من على فخذيه وجلست على الكرسي المجاور له وانطلق بسيارته واوصلني الى اقرب مكان لمنزلي، وقال لي لاتنسى انا بانتظارك!


هاليل التركي

أنا كان عمري 45 سنة عندما ماتت زوجتي بمرض السرطان، اعيش باحد المدن الاوربية، لي بنت كان عمرها وقتها 19 سنة، وولد عمره 17 سنة.

رغم الحزن الشديد الذي اصابني أنا واولادي على فقدان الزوجة والحبيبة والام، لكن كان احد فوائد هذا انها تركت لنا ثروة كبيرة نتجت عن بوليصة تأمين على الحياة بملايين اليوروهات، مما جعلني اتفرغ للهوايات مثل القراءة والاستمتاع بسماع الموسيقى وخصوصا بعدما تزوجت بنتي وسافر ابني للدراسة واصبحت اعيش بمفردي.. وبعدها بسنة تقريبا انتقلت اختي لنفس المدينة التي اسكنها، وسكنت قريب مني، وكان لها ابن اسمه ديفد عمره 13 سنة.

كانت تعتمد عليا تماما في الاهتمام بديفد وتلبية حاجياته، مثل توصيله بعد المدرسة للنادي وانتظره يخلص ثم يأتي معي الى البيت حتى تنهي عملها وتعدي عليه لتأخذه للبيت، وكان ديفد يقضي معي واقضي معه اوقات لطيفة،كنا اكثر من اصدقاء، وكان يحبني بشدة وكنت اوفر له كل سبل المتعة، اشتريت له بلايستيشن ليلعب به اثناء تواجده في بيتي وكنت اشتري له سيديهات الالعاب حتى الغالية منها بمجرد ما يطلب مني مبتسما اريد تلك اللعبة يا خالي جيري، وهذا هو اسمي، وكنت اتركه يعمل كل شيء في نفسه حتى المحرمات الممنوعة عليه في البيت مثل رأية بعض الافلام التي لا يسمح له ابوه وامه برؤيتها او الشرب المفرط للمياه الغازية وما الى ذلك، وفي اول نوفمبر جاءني اتصال من ديفد

- اهلا خالي

- اهلا ديفد

- ممكن تمر عليا لتأخذني من المدرسة؟

- اوك ديفد 10 دقائق واكون امام المدرسة

- اوك جيري

نزلت ركبت سيارتي الليجزيس وكنت امام المدرسة في الموعد تماما، ظهر ديفد ومعه صديق له وقال لي

- جيري هذا هاليل صديقي، ممكن توصله لبيته بعدما توصلني عندما ترجع امي من الشغل؟

- ليه؟ هو أنا سواق ابوك؟

تجاهل تعليقي الساخر

وبدأيشغل سيديهات الاغاني التي يحب يسمعها عندما يركب مع السيارة، وانا اتجهت الى البيت، لكن كل ما القي نظرة في المرآة اجد هاليل مركز معي، وتلاقت اعيننا اكثر من مرة، بدأت اركز في هاليل..

ولد في نفس عمر ديفد، ولكنه جميل فعلا، ملامحه حلوة عيونه خضر، شعره ناعم، واصفر وطويل، اجمل ما رأيت، وصلنا البيت، وانا باركن السيارة ديفد وهاليل دخلوا البيت، ديفد معه المفتاح، ولحقت بهما، وجدت ديفد فاتح الثلاجة يطلع منها زجاجتين كولا كبار، اتجهت أنا للكتل وعملت لنفسي قهوه امريكي التي افضلها، وجلست اتفرج على التليفزيون، ولحقا بي وجلسا على الكنبة، وسحب مني ديفد الريموت وبدأ يبحث عن قناة يتابعها، أنا ما كنت مهتم بالتلفزيون، كنت مهتم بمتابعة هاليل القمر، اتابع نظراته لي، محاولا اكتشاف هل هو فعلا مهتم بي او مجرد نظرات عابرة كانت بيننا في السيارة، بالرغم اني لاحظت اكثر من مرة انه يبتسم لي، لكني شغلت نفسي باي شيء كي لا اترك المجال لذلك، فرحت اشغل الغسالة واعمل شوية اعمال منزلية، واثناء تلك الاعمال جاءني تليفون من اختي، تسألني هل مررت واخذت ديفد من المدرسة؟

قلت لها: آه وهو معي هنا في البيت

قالت: بعد قليل هامر اخذه للبيت

وطلب مني ديفد ان اوصل هاليل

وانا باوصله لبيته سألته هل ابوك يعلم انك معي واني هاوصلك؟

قال: آه وانا الآن ساناديه لك ليتعرف بك

وجاء الرجل بالفعل وعرفت من هيئته وشكله انه من اصول تركية

وقال لي: مساء الخير

قلت: مساء النور، انا خال ديفد صديق هاليل، وهو كان معه في بيتي هل هذا مناسب لك او لا

فقال: بالعكس مناسب جدا واتمنى ما يكون ازعجك

قلت: لا تمام اي وقت مرحب به وبديفد

وانتهى اللقاء وانا اتحرك بسيارتي هاليل يلوح لي باي.. لوحت له ومشيت، لكن الغريب هاليل في رأسي ما يغادرها ابدا، شكله وصورته في بالي دائما، وظللت افكر كيف ولد في عمر 13 يستحوز على تفكيري!

وانا طول عمري استريت وما فكرت ابدا في الذكور كبار كانوا او صغار، لكن ما توقف الموضوع عند ذلك، بل في اليوم التالي تمنيت ان ديفد يطلب مني ان امر عليه لأخذه من المدرسة، واحبطت جدا عندما عرفت ان المدرسة اجازة بفعل الجو السيء، ويوم السبت فوجئت باتصال من ديفد يقول لي ممكن تعدي عليا كي اجي عندك البيت، ولحظتها فكرت في هاليل مجددا، فسألت ديفد وماذا عن صديقك هاليل، سكت قليلا وقال،اونكل جيري، هل ممكن اتصل بهاليل واقول له ييجي معي نبيت عندك؟ ومش مشكلة هينام معي في نفس الغرفة!

قلت له: اوك، ولكن تعتقد هيرغب في كده؟ قال: آه

بدأت افكر ان الولد الي افكر فيه كثيرا وهو بعيد هيكون قريب مني ومعي في نفس البيت.

عديت على ديفد وركب معي وقال لي عدي على هاليل

قلت له: سأل اهله؟

قال: آه، اوك موافقين

وفعلا عديت عليه ووجدته ينتظرني، وجاء ابوه يسلم عليا، وقال لي: متى بيرجع؟

قلت له: بكرة على الساعة 5 مساء

قال: اوك اي وقت تحب، ولو قبلها كلمني وانا اعدي عليه واخذه، واعطاني رقمه وقدم نفسه لي

اسمه آزاد ويعمل سائق تاكسي، من اصول تركية، سلمت عليه واخذت هاليل ومشينا راجعين على البيت.

وفي البيت عادي الوقت مر لكني مع المساء تأكدت ان هاليل في نفسه شيء تجاهي، دائما عندما ابص عليه اجده يتابعني بنظراته، ولما عيني تيجي في عينيه يهديني ابتسامة رائعة تزلزل كياني..

ولما جاء ميعاد العشاء سألت الاولاد عن ما يريدوا اكله؟ قالوا اي شيء، فطلبت بيتزا سألتهما عن ترتيبات النوم في اي غرفة وكده؟ قال ديفد خلاص اتفقنا هننام سوي في غرفتي لا تقلق، ومتى موعد النوم، قال هاليل فيه مباراة تحب نشوفها؟ رد ديفد نعم يكون ممتاز وانا شغلت نفسي عنهم باي شيء وهم يتفرجون على المباراة وبعدها جاء ميعاد النوم، جاءوا يقولوا لي تصبح على خير واتجهوا الى غرفتيهما.. رجع لي هاليل وسألني ستنام؟

قلت له: هاقرأ شوية وبعدها انام، يعني مثلا امامي مش اقل من ساعة، بص لي في عيني وقال اوك، ولسان حاله يقول الرسالة وصلت، وبدأت اسمع الضحكات تأتي من غرفة الاولاد، وداخلي فكرتين.. الاولى كنت اتمنى انهما ينامون وينتهي كل شي، والثانية ان يرجع لي هاليل بعدما ديفد ينام.

وبينما عيني معلقة على باب غرفتهما، بعد نصف ساعة اتفتح الباب وطلع القمر، وعملت نفسي متفاجأ..

قلت: هاليل، مش عارف تنام؟؟

قال: نعم

قلت: وديفد نام؟

قال: آه في سابع نومة

طيب تحب تجلس معي شوية ولا افتح لك غرفة ابني تنام فيها؟

قال لي: هاجلس معك، وجاء جلس جنبي على الكنبة

رفعت يدي على المسند العلوي للكنبة

قلت له: عاوز التلفزيون؟

قال: لا.. انت بتعمل ايه؟

قلت له: باقرأ رواية

قال: هل هاقاطع قرائتك

قلت: لا عادي، أنا متعود قبل النوم اقرأ شوية

مديت اصابعي ماسكا البيجامة التي يرتديها

قلت له: ديه حرير؟

قال: آه هل تحب الحرير؟

قلت: نعم، لانها ناعمة

قال: وانا احب ارتداء البيجامات الحرير، خصوصا واني البسها على اللحم دون ان البس شيء تحتها. ومن تلك اللحظة بدأت اتأكد ان كل شكوكي الماضية كانت في محلها، وقررت ابدأ معه والي يحصل يحصل، فشديته ولفيت يدي حول كتفه..

وضع رأسه على صدري

قلت له: ما تقوم تنام

قال لي: انت عاوزني انام؟

قلت له: لا، لكن احسن لك، لاني مش ضامن نفسي

بص في عيني وقال لي: ديفد حكالي عن زوجتك، وهل تحضن ديفد زي كده؟

ادركت ان هاليل ماشي معي في نفس الطريق، بيفتح علب من الآخر هههه

قلت له: لا ديفد مش بيحبني احضنه

قال لي: بس أنا حابب انك تحضنني

مديت اصابعي لرقبته وقلت له: بس العواقب ربما ما تكون جيدة

قال: كيف؟

قلت له: يعني مش هتروح الا وطيزك واجعاك

قال لي: ليه وانت يعني حابب تضربني على طيزي؟

مسكت رأسه وبدأت ابص في عينيه، وشديته نحوي وضربته على طيزه وهاليل لم يبدي اي مقاومة وضربته ضربة اخرى، وهو مستسلم، فبدأت اتحسس طيزه..

مديت يدي تحت بنطلون البيجامة وتحسستها، وبدأ اصبعي يبحث عن فتحة طيزه ودخلت اول عقلة

لكن عدم بلل اصبعي ما سمح باكثر من ذلك.. بللت اصبعي بريقي ودخلته مرة ثانية ودخل بسهولة لآخره، وبيدي الاخرى بدأت اتحسس بطنه وصدره من تحت البيجامة.. نفسه بدأ يسرع وعينه معلقة بعيني

قلت له: هاليل تحب تخلع البيجامة؟

قال: لو انت كمان هتخلع

ما كذبتش خبر، في ثواني كنا احنا الاثنين عاريين، ورحت المطبخ جبت علبة فازلين، واول ما جلست على الكنبة جلس هو على ارجلي وحلمة صدري في فمه، يعني الولد الخجول الى ما كنت اكلمه فجأة يلتهمني بشهوة عالية جدا، ونزل على الارض ودخل زبي في فمه وبدأ يمص، وانا جالس مذهول من ما يحدث لي دون سابق انذار، واتأمل هذا لمنظر الرائع، صبي جميل ناعم عسول امامي على الارض يمص زبي، وما استطعت الا اني امسك رأسه وانيك فمه بزبي، وما طولت نزلت على طول في فمه، وهو ابتلع حليبي الساخن، وجسمي ريح بقى بعد الاثارة العالية، وهو يمتص زبي ليشفط منه آخر القطرات!!

وقام وجلس في حجري ونظر لي مبتسم

قال: هل انبسطت؟

قلت له: جدا كما لم استمتع من قبل

قال: مع اي ولد؟

قلت له: ولا مع اي بنت، وانت اول ولد في حياتي

قال: هنكمل صح؟

قلت له: اكيد

واحتضنت هاليل وبدأت اقبله، وهو قال لي: اونكل جيري

قلت له: جيري فقط عندما نكون وحدنا

قال: جيري متى اعجبت بي؟

قلت له: يوم ما شفتك مع ديفد ووصلتك للبيت، لكن ما كنت اتوقع اني في يوم هامارس مع ولد

قال لي: وهل انت منزعج من كده؟

قلت له: نعم لكن هذا لن يمنعني اني اكمل

قال: تكمل ايه؟

ودسست اصبعي في طيزه وقلت: اكمل هنا

قال لي: نعم أنا اريدك ان تكمل في طيزي

ودخول اصبعي بسهولة خلاني اسأله

قلت له: هل ديه اول مرة لك هاليل؟

قال لي: بالطبع لا

وغير وضعه ونام على الكنبة ورفع رجليه مفتوحين، ودخل احد اصابعه في طيزه، وداعب زبه بيده الاخرى، المنظر الى اثارني بشدة والتقطت علبة الفازلين ووضعت منها على زبي وانا افكر كيف يتحمل خرقه الصغير هذا زبي الكبير، وهو حس بي وفرق بين فلقتي طيزه، وانا ما تأخرت دخلت فيه على طول، وزبي كان يدخل بسهولة وانسياب عجيب، حتى حسيت بلحم طيزه على بيضاتي، وبدأت احركه ببطأ في طيزه

وسألني: حلو نيك الاولاد؟

قلت له: روعة واحلى من نيك الحريم

وبالطبع كنت اشعر بذلك فعلا، وخصوصا انها اول مرة لي مع ولد

فقال: نيكني ما ترحمني

ومسك فخذاي وبدأ يدفعني ويجذبني

وقال لي: بص في عيني وانت تنيك

قلت له: هاليل احد قبل كده قال لك انك جميل جدا؟ وكان يجب انك تطلع بنت مش ولد؟

ضحك وبنفس مقطوع من اثر النيك قال: انت اول واحد يقول ههههههههههههه

كان باين عليه جدا الاستمتاع الشديد باين على وجهه، وكمان وصل لنشوته مرتين ونزل على بطنه..

غير صوت التأوهات الجميل الى كان يصدره، وانا كمان مستمتع واتفنن في نيكه داخل خارج، شكل بطنه وهي تلمع من اللبن عليها، خلاني امد اصبعي لها وادخله في فمي واتذوق حليب الصبي الجميل، وكررتها اكثر من مرة، وهو يبتسم لي ويقول نيكني جيري نيكني، وانا اقول له كسك جميل وضيق هاليل، وزبي داخله يداعب النقطة السحرية داخل طيزه وهي البرستاتة، مما جعله ينزل ثالث ورابع، وانا كمان ملئت طيزه بلبني، واستلقيت جانبه على الكنبة التقط انفاسي

قال: جيري هل هناك جولة اخرى من النيك الليلة؟

ما هذا الصبي الشبق، قلت له: لا الحاجة الوحيدة الى عاوز اعملها اني امص زبك الصغير الجميل، نزل رجليه المرفوعين الى الارض ونزلت بينهما وبدأت امص زبه، وفضلت امص 5 دقائق حتى اتي بشهوته للمرة الاخيرة، فيا لسباق الجنسي الدائر في ليلة ليلاء غير متوقعة بالمرة، واوقفته على قدميه والبسته بيجامته واتجهت به نحو الغرفة النائم فيها ديفد، وضربته على طيزه وقلت له: ادخل، ادخل ايها المراهق السكسي، فاستدار ونظر لي نظرة جادة، وقال: جيري، طبعا مش هتقول لاحد على الى حصل بيننا؟

قلت له: اكيد ولا أنا هاقول ولا انت هتقول لاي احد.. اي احد هاليل اوك؟

طبعا أنا اقصد ديفد صاحبه وابن اختي، هز رأسه موافقا، وقال لي هتنيكني تاني بكرة؟

ضحكت وقلت له: هنشوف

قال: ما تصحاش متأخر انت بس

واتجه الى الحمام ليزيل بآثار النيك، ثم الى السرير

دخلت أنا الى غرفتي وغطست في نوم عميق، وما قطعه الا صوت التلفزيون في الصباح وصوت ديفد وهاليل وهما يتبادلا الحديث، اول ما فتحت عيني مر امامي شريط الليلة السابقة، وما حدث فيها واللقاء الجنسي الجميل بيني وبين هاليل، وبدأت الهواجس، هل لو عرف احد ما حدث بيني وبين هاليل، انا في مشكلة؟ وممكن تتطور المشكلة هذه ويؤدي بي هذا الى كم سنة سجن، وكيف امارس السكس مع ولد؟ طول عمري انيك بنات مش اولاد، ولكن المتعة التي حصلت عليها اسكتت اسألتي، وكمان قلت لنفسي هو صحيح ولد لكنه امتع بكثير، من اي تجربة جنسية لي من قبل، وخصوصا انه ولد من الواضح جدا انه متمرس في السكس، وكمان عنده رغبة جنسية عالية جدا، واجمل حاجة في الدنيا انك تعمل سكس مع ولد يكون هو يرغب بك اكثر ما انت ترغب به، وهاليل المجرم اعطاني اكثر من ما اتوقع..

قطعت افكاري وقمت دخلت الحمام، وخرجت للاولاد وحضرت لهم الافطار، وهم جالسين يتفرجوا على حلقات مسلسل امريكي، زي ما متعود ديفد يعمل، المهم ان اثناء ما كانوا يفطروا، كان ديفد جالس عادي، اما هاليل كان مصر على انه يثيرني ويغريني، كان نايم على بطنه امام التلفزيون وانا جالس بعيد عنهم بشوية، وهو كل فترة يرجع يده للوراء ويمسح على طيزه ويمسك الفلقة ويبعدها شوية، وانا طبعا مركز معه ومش قادر، زبي منتصب في آخره، قمت اخذ الاطباق الفاضية من الاولاد، ومررت جنب هاليل وانا راجع للمطبخ، واعطيته بعبوص سريع فبص لي وغمزلي، الواد عاوز نيكة تانية باين، انه حقا شيطان سكسي، وصعدت لغرفتي ودخلت اخذ دش..

وانا تحت الماء عمال افكر كيف نيكة ثانية؟ وديفد جالس مع هاليل وصعب جدا انه يترك لنا المجال لذلك، بدأت افكر، طيب بعد كده هل ممكن لي ان احصل على هاليل وحده؟ كيف اتصل به، اكيد معه موبايل، طيب ما أنا ممكن اعطيه رصيد كي يتمكن من ان يتصل بي او يكتب لي رسائل، ولما نزلت لقيتهما بيلعبا بلايستيشن، وقال لي ديفد عاوزين نشتري لك ذراع ثالث كي تتمكن من اللعب معنا، قلت طيب ما هاليل مش شرط ييجي تاني يا ديفد، بص ديفد لهاليل وسأله، هل ابوك هيوافق انك تيجي تاني؟

فقال له: ما اعتقدش

وبص لي وغمزلي يلاعبني الوغد

ثم قال عموما اسأله وفي الغالب انه مش هيمانع

وفجأة القي ديفد ذراع البلايستيشن وقام قائلا: أنا هادخل الحمام، وراح غرفته وخرج ماسك ملابس داخلية في يده، يعني ناوي يدخل الحمام ويأخذ دش، دخلت أنا الى المطبخ وتبعني هاليل بسرعة، وارتمى في حضني وبوسة ساخنة، قطعتها أنا لاسأله، امامنا 10 دقائق، ها عاوز؟ وغمزت بعيني، قال اكيد، واستدارت باحثا عن علبة الفازلين بتاعة امبارح، ولما وجدتها رجعت لقيت هاليل منزل بنطلون البيجامة ومنحني على طاولة المطبخ، وواقف على اطراف اصابع رجليه المفتوحتين، بسرعة حطيت الفازلين على فتحة طيزه وعلى زبي ودخلت فيه دون تأخير، وانيكه نيك سريع، مصحوب بصوط تأوهات مكتوم منه وخبط عانتي وافخاذي في طيزه وافخاذه، واذني مع صوت الدش في الحمام عشان لما يتوقف اعرف ان ديفد قرب يخرج، وعلى طول نزلت حليبي في طيز هاليل، ورفع بنطلون بيجامته واستدار ليعطيني قبلة محمومة، قطعتها أنا كي اضع المخطط..

قلت: هاليل هل تريد ان نتقابل تاني ونكرر مافعلناه؟؟

قال: اكيد

قلت: بسرعة اعطيني رقمك وكتبت له رقمي، وملاني هو الرقم

وسألته: هل لديك رصيد؟

قال: نعم لكن قليل

قلت له: ساحول لك رصيد، هل احد يتابع تليفونك؟ ابوك او غيره؟

قال: لا ابدا

قلت: هاليل انتبه جيدا لو الي بيننا ده انكشف هتبقى مصيبة لي ولك،

قال: ما تخاف أنا ماهر جدا في تلك الامور وسترى

قلت له: كيف سترتب لقاء آخر

قال: هاشوف، هارتبها واقول لك

قبلت شفتيه وقلت له: هي لا داعي للمخاطرة ورجعه اليل امام التلفزيون، ومر باقي الوقت عادي، حتى جاءت الساعة 5، وصل آزاد للبيت وقابلته وسلمت عليه

قال: اتمني ما يكون هاليل سبب لك ازعاج

قلت له: بالعكس تماما

كان هاليل وديفد بيجيبوا حاجاتهم من الغرفة

فقلت لآزاد: حتى اني افكر ان الاولاد يقضون الويكند القادم هنا مع بعض، وغمزت له قائلا بس هاعمله مفاجأة لديفد

طبعا أنا كنت عارف ان ديفد هيسافر مع اختي الويكند القادم، ومتأكد ان لو نجحت خطتي هيكون احلى واسخن ويكند في حياتي

قلت: هارتب وارسل لهاليل رسالة على موبايله بالوقت الي هاعدي عليه في الاسبوع القادم، ربما السبت الصباح امر على هاليل اخذه.. ضحك آزاد وقال اوك مافيش مشكلة خالص، والقى نظرة على البيت ووجد غسالة التي كنت لسه مبدلها بواحدة جديدة الاسبوع الماضي

وقال لي: هل ستبيع الغسالة هذه؟

قلت: آه

قال: بكم؟

قلت: ليه تسأل؟

قال: لان غسالتي تلفت اليوم وانا عندي غير هاليل 4 اولاد ولازم اشتري بسرعة

قلت له: خلاص هي لك

قال: بكم؟

قلت: لا بدون فلوس

ضحك وشكرني كثيرا

قلت له: عدي اي وقت انقلها للبيت

قال: اوك

وطبعا آزاد ما يعرف ان هاليل دفع ثمن الغسالة مقدما هههه

مشي هاليل مع ابوه، وانا وصلت ديفد لبيت اختي، وجلست اسامرها شوية واضحك معها كالعادة، ورجعت الى البيت، وجلست اشرب قهوتي وافكر، واخذ وادي مع نفسي في ما حدث وكيف حولني من شخص عادي الى شخص يعشق نيك الصبيان، طيب ما طيز هاليل زي اي طيز بنت نكتها؟ لا لا لا، هاليل مختلف تماما، هو ولد سكسي جدا، وده مخليه يعرف جيدا كيف يمتع شريكه الجنسي، رغم ان عمره فقط 13 سنة، وكمان قادر على استيعاب زبي الكبير فيفتحه طيزه الصغيرة الساخنة، لا يا جيري، السكس مع هاليل احلى من اي سكس عملته من قبل، ايضا ما خلاني استغرب نفسي، اني ما حسيت باي لحظة ندم على العلاقة الي بدأت بيني وبين ولد صغير مثل هاليل، بل بالعكس اتذكر باستمتاع كل حركة وكل لحظة قضيتها معه، وكلي شوق للقاء القادم بيني وبينه، كنت متفق مع هاليل اني هارسل له رسالة في التاسعة تماما.

أنا: هلا

هاليل: اهلا اهلا

أنا: انت وحدك؟

هاليل: نعم

أنا: اين انت الآن؟

هاليل: في السرير

أنا: كان نفسي تكون هنا في سريري

هاليل: ههههههههه ياريت

أنا: أنا رتبت انك تقضي الويكند القادم معي وحدك

هاليل: هل ترغب في ذلك؟

أنا: اكيييد.. طيب ممكن اتصل بك الآن؟

هاليل: لا دلوقت صعب، في الصباح هاكون لوحدي وارن لك

أنا: تمام، ولما اكلمك هاقول لك على الترتيبات.. هاليل.. لا تنسي مسح المحادثة

هاليل: اوك

أنا: تصبح على خير حبي

هاليل: وانت من اهله

جلست افكر متى هيكلمني في الصباح، أنا حولت له 20 يورو عشان يتمكن من الاتصال بي، دخلت انام على الساعة 12، ولما بصيت على سريري العريض، تذكرت زوجتي وليالي العشق والجنس بيننا وتخيلت في نفس اللحظه هاليل بجسمه الرائع، كل تقسيمة من قسمات جسمه تعطيني اغراء، سينام معي هنا على نفس السرير الاسبوع القادم، يالها من اثارة، في الصباح رحت للسوبر ماركت اشتري بعض اشياء، على 9:30 جاءني تليفون، بصيت هاليل بيتصل بي، تركت التليفون يرن حتى النهاية وطلبته أنا

أنا: كيفك هاليل

هاليل: أنا تمام

تكلمنا شوية عن لقاء السبت وكده، وقال لي ممكن ارتب لقاء في نصف الاسبوع مع ديفد واشوفك

قلت له: مش هنبقى وحدنا ولن نتمكن من عمل ايشيء

قال: بس اشوفك ده كفاية

قلت له: نشوف

وانتهت المكالمة

ومر الاسبوع وجاء يوم السبت، ارسلت له رسالة هاعدي عليك وبعدها نمر على ديفد؟ رد عليا وقال اوك على الساعة 11، كانت وقتها الساعة 9، استغليت الفترة ديه لغاية 11 في تجهيز اكل تركي بحثت عنه على النت، فجهزت له كباب تركي وبطاطس وكوكيز..

وفعلا في الميعاد أنا امام بيته، خرجت لي امه وهو من خلفها، في بالي قلت ماذا لو قالت أنا جاية معكم؟ ولكنها عدت وركب هاليل معي، ضحك واثنى على الطريقة الى عملت بها الخدعة

وقال لي: أنا معجب بيك عشان كده

قلت له: معجب بي عشان ايه؟

وضع يده مباشرة على زبي وقال: عشان ده

دفعت يده عشان اركز بالسواقة

وصلنا البيت واخذته في حضني وتبادلنا قبلات ساخنة، ثم مد يده واخرج زبي ونزل عليه عشان يمصه، دفعته

قال: انت ما تريدني؟

قلت له: اصبر على رزقك، تعالى نأكل اولا

دخلنا لحجرة الطعام، وجد مائدة ممتلأة بالكباب التركي وبطاطس ولحم مقطع يسمونه شاورمة، وفي وسط المائدة شمعتين كبار وفي المنتصف بينهما كعكة كبيرة مكتوب عليها اسم هاليل.. ابتسم هاليل وقبلني، وفي الخلفية موسيقي هادئة

وبدأنا نأكل

أنا مسكت بطاطسية وضعتها في فمي وبدأت ادخلها واخرجها مثل ما اكون بامص له، وهو تناول قطعة كباب وعمل معها نفس الحركة، وكنت عامل له كوكيز على شكل زب له بيضتين، تناولها وبدأ يقضمها باسنانه قطعة قطعة واحنا ميتين من الضحك.. ولما انتهينا راح على السيديه بليار وغير السيدي لموسيقى راقصة، وخلع حذاءه والشراب وصعد فوق المنضدة وبدأ يرقص، وكان كبطلات الاستربتيز يخلع قطعة قطعة وهو يرقص، ولما خلع التيشرت بدأ يداعب حلماته، ومع كل قطعه يخلعها يعمل حركة، اثارني جدا، حتى وصل للاندر نزله وبحرف اصبع قدمه نطره في وشي، التقطته وبدأت اشم فيه، ونزل على يديه ورجليه وتوجه نحوي، وقال الآن أنا ساعطيك الحلوى، موجها زبه نحو فمي وبدأت امصه بنهم وشهوة، وما هي الا دقائق وزبه يملأ فمي باحلى كريمة ساخنة..

ما هذا، هل هو كاستر ام بودينج؟ فعلا هي حلوى لكن من نوع خاص جدا هههه، وكانت جديد عليا اني اتذوق حليب صبي مراهق مفعم بالسخونة والسكس، ونزل من فوق المنضدة، وفتح بنطلوني واخرج زبي وبدأ بالمص، وانا ما نزلت حبيت ابقيه لغاية ما نصعد لغرفة النوم، وبعدها بقليل كنا في السرير أنا وهو، وبدأت اقبل هاليل والحس وشه في كل جزأ منه، ونزلت على حلمات صدره وامتصهما، ثم فتحت رجليه وبدأت العق فخوذه من الداخل، نعومة وحلاوة، هاليل مثبت رأسه على المخدة وينظر لي بعيونه الخضر وانا مستمر، صعدت لبيضاته والحسه بلساني، ونزلت بعدها بلساني لالحس المنطقة الى تحت بيضاته، وصعدت لعانته وحركت وشي عليها وفتحت فمي والتقط شعرة من عانته وشديتها باسناني، هنا صرخ هاليل، ومسحت على بطنه لاهدأه وبدأت امص زبه، وهو ممسك برأسي، وفضلت امص الى ان انزل بفمي، ونمت جنبه واخذته في حضني وظللت اقبله، قلت له مجهز لك مفاجأة، وطلعت له دلدو..

ابتسم وقال لي اشتريته من اجلي اليس كذلك؟ قلت له نعم طلبته بعدما مشيت انت وديفد، وجاء يوم الخميس، واعطيته علبة فازلين، هنا هو فهم ما المطلوب منه، نام على ظهره وفتح رجوله، وادخل اصبعه في طيزه ثم اصبعين حتى ادخل اربعة اصابع، ثم وضع فازلين على الزب الصناعي وبدأ يدخله، دخل تدريجيا حتى وصل لآخره، وبدأ يدخله ويطلعه من فتحة طيزه، وانا خلاص بقيت مولع، اخرج الزب الصناعي واعطاه لي

وقلت له: ادخله لك ثاني؟

قال لي: لا... أنا اريد الزب الى سحرني وخلاني اتمناه على مدار الاسبوع

وانا ما تأخرت هو جاهز الزب الصناعي فاتحلي الطريق والفازلين داخل طيزه

مسكت فخوذه ووضعت رأس زبي وضغطت، وحبيبي اطلق آهة متعة سمعها الجيران، وادخل جزء ثم جزء حتى استقر بطيزه، وبدأ النيك..

وانا ابص لوش هاليل، المتعة المرسومة عليه تعطيني طاقة اكثر في النيك، وادخل واخرج زبي حتى جبت حليبي جواه، احتضنته وقبلت وشه

فقال لي: أنا جعت

قلت له: خليني البسك أنا؟

قال: آه

لبسته البنطلون والتيشرت، وقبل ما البسه الشراب مسكت قدمه، وبستها ولحست بطن قدمه وامتصيت اصبع اصبع ثم نزلنا الى المطبخ واكلنا

ورجعت لليفنج روم وجلست على الكنبة وهو جاء جنبي ووضع رأسه في حجري

أنا: هاليل

هاليل: نعم

أنا: ازاي؟

هاليل: ازاي ايه؟

أنا: ازاي انت عمرك 13 سنة ولديك كل تلك الخبرة الجنسية.. كلمني عن نفسك

هاليل: جنسيا تقصد؟

أنا: نعم احكي لي كيف تعلمت السكس ومين علمك

هاليل: اوك بعدما توعدني انك ما تغضب مني، وما تكرهني

أنا: اوك اوعدك هاليل لن اكرهك ابدا

هاليل: تمام الآن اسمع يا سيدي..

منذ خمس سنوات تقريبا رحنا لرحلة لبيت جدي لامي، وما كان فيه سراير كفاية، فنمت معه في سريره، خصوصا ان جدتي ماتت من قبلها بعدة سنوات، وبدأ يحضنني ويداعبني مداعبات جنسية، وانا بدأت اتعود عليها واحبها كمان، وهو اول واحد اوصلني للنشوة الجنسية، طبعا وقتها ما كنت انزل حليب، لكن كنت استمتع بها جدا، وبعدين صرت احبه جدا جدا، وكل ما نيجي عندهم انام في سريره ويعلمني، وبدأ يتدرج معي في السكس حتى فتحني، ومن وقتها عرفت أنا اني جاي

هاليل: جيري هل تضايقك معلومة اني جاي؟

قلت له: لا طبعا، لو ما كنت جاي ما كنا هنا وحدنا أنا وانت الآن

هاليل: وخلاص كل ما اروح عنده انام في سريره ويمتعني، وهو الوحيد الى كان عارف ميولي

ولكنه مات من سنتين تقريبا، بعده بدأت العب مع اصحابي الي في عمري والي يعجبني منهم اخليه ينيكني، وبعدها قررت اجرب مع شباب اكبر مني، لكن كلهم كانوا يمارسون معي من اجل الشهوة فقط، استغلال جنسي، يعني دون ان اشعر منهم باي عاطفة، وآخرهم كان من 6 اشهر تقريبا، لكن جيري انت الوحيد الي شعرت معه بالسكس الحقيقي، ونفسي افضل معك للابد

قال: ها جيري هل انت محتقرني الآن اليس كذلك؟

جذبته بقوة واحتضنته وقبلته وقلتله: هاليل صدقني صدقني أنا وقعت في حبك، أنا لو اي احد قال لي اني في يوم هاعمل سكس مع ولد كنت اتهمته بالجنون، لكن انت سحرتني، اشعلت بداخلي نار السكس واوصلتني لحاجات عمري ما اكتشفتها في نفسي، وانا الى اتمنى انك ما تتركني ابدا.. اوك هاليل؟

قلت: اريد انيكك الآن

قال: لا.. مش قبل ما امص لك

نزل بنطلونه وخلعني البنطلون ونام عكسي على الكنبة، وبدأ يمص لي وانا الحس طيزه، ونزلت في فمه، وقبلني وتبادلنا المني بيننا..

وجاء موعد النوم ودخل للحمام تحمم وانا بعده، رجعت لقيته لابس بيجامة

سألته: ديه بتاعتك؟

قال: لا.. ديه بتاعة ديفد

قلت له: غيرها من فضلك

قال: ليه؟

قلت: لاني ما تخيلت ديفد خيالات جنسية ولا اريد ذلك

فابتسم وكأنه كان قاصد يتأكد هل بيني وبين ديفد شيء او لا، ولما رجع للغرفة كان لابس بيجامته الحريرية، وقلت له: شكرا هاليل، انت هكذا الولد الي اريد ان اعمل معه سكس.

قال لي: طيب اترك الغرفة دقيقتين بليز

قلت له: ليه؟

قال: لما ترجع هتعرف

رحت اتأكد اننا قفلنا البيت كويس ورجعت وجدت هاليل نايم على بطنه البيجامة الجزء الي فوق مرفوع حتى رقبته والبنطلون نازل لغاية قدميه والدلدو داخل في طيزه، سحبت البنطلون وبدأت الحس قدميه وامصمص اصابعه، وهو مبسوط يصدر اصوات تدل على هيجانه، ولحست بطن قدمه وكعبه وصعدت لسيقانه وبدأت اعضعضها والحسه، مد يده واعطاني زجاجة بها زيت مساج ذو رائحة جميلة، بدأت اضع منها على سيقانه وركبته من الخلف وفخوذه، ولما وصلت لطيزه بدأت انيكه بالزب الصناعي، وهو يئن، وفضلت انيكه بالدلدو لغاية ما جاب حليبه، ونمت جنبه وبدأت امسح على رقبته، ولما هدي، قال لي: هي، طلع الزب الصناعي وضع مكانه الزب الطبيعي، وانا نفذت فورا نمت فوقه بعدما خلعته الجزء العلوي من بيجامته، ولمس كل جزء من جسمي جسمه، وبدأت انيكه بهدوأ، ادخل زبي كله فيه واطلعه حتى الرأس، وهاليل يوحوح تحتي، يا طلع لي من اين هذا الشرموط الصغير؟، ثم قال لي هاليل، الوضع الكلابي اريح جيري، فاخرجت زبي واصبح على يديه ورجليه، ودخلت زبي مرة اخرى، وعاودت النيك، حتى افرغت فيه وافرغ هو كمان، ونمنا للصباح.

صحينا بدري ورحنا نشرب القهوة وفطرنا، جلس يتحدث معي هاليل زي ما يكون صديق قديم، ويسألني عن قرائاتي وزي كده مواضيع عادية، ثم فجأة بدأت اداعب زبه، وخلع ملابسه ونام على الكنبة ورفع رجوله تماما مثل اول نيكة نكتها له من اسبوع، واعطيته النيكة الصباحية، استمريت مع هاليل 4 سنوات، بعدها كنا نجرب جميع الالعاب السكسية، ولما تخرج من المدرسة راح يشتغل مع عمه في محل، واعتقد انه ممكن يكون هو حبه الجديد.



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات