قصص جنسية / الجزء الثاني
إسمي
بلال، وأنا من سوريا منذ خمس سنوات تزوجت فتاة تصغرني بعشرة أعوام وفعلا كانت نعم
الزوجة وكانت حياتنا الزوجية مستقرة جدا، وكانت والدتها أي حماتي وإسمها نادية
تكبرني بعشرة أعوام تقريبا كانت على قدر كبير من الجمال والجاذبية، وطبعا كنت
أشاهد حماتي نادية دائما في منزل العائلة وكانت علاقتي بها علاقة طبيعية جدا حتى
في بعض الأحيان كنا نقضي الليل عندهم في غرفة خاصة لنا.
كنت
أنا وزوجتي متفقين في أمور معينة عن الحرية الكاملة شرط أن نقول لبعض عن كل شيء، وأنا
من جهتي أحب أن أراها دائما جميلة وسكسية وكانت تلبس في الشارع الملابس الضيقة
والقصيرة التي تبرز مفاتنها خاصة عندما كانت ترتدي الفساتين القصيرة مع السابو
العالي الشفاف، ولكل منا مغامراته الخاصة ونعرف كل شيء عن بعض، في أيام الصيف كنت
ألاحظ أن حماتي تلبس في البيت قمصان نوم شفافة لدرجة إني كنت أستطيع أن أرى
ملابسها الداخلية وكان ذلك يبعث الرغبة داخلي لدرجة إني بت أنتظر الصيف لأشاهدها
بتلك الملابس، كان جسدها جميلا جدا يميل إلى السمنة بشكل معتدل، صدرها كبير وقاسي لأنها
كانت أحيانا تلبس قميص النوم بدون حمالات (سوتيان) فكنت ألاحظ بزازها اللذيذة
الكبيرة، ومنذ سنتين قررنا الذهاب إلى البحر أنا وزوجتي وحماتي وإخت زوجتي وفعلا
وصلنا مدينة اللاذقية وحجزنا الشاليه على البحر، كان الجو حار في صباح، اليوم
الثاني نزلنا البحر أنا وزوجتي وأختها وظللت حماتي بالشاليه تحضر لنا الطعام، كانت
زوجتي تعشق السباحة وكذلك أختها ريم وبعد حوالي الساعة طلبت مني زوجتي أن أحضر لها
نظارات السباحة من الشاليه فذهبت إلى الشاليه ودخلت فسمعت صوت ماء في الحمام ولكني
دهشت حين رأيت باب الحمام مفتوح وحماتي تقف تحت الدوش وتوقعت حينها أن تتفاجأ أو
تغلق الباب ولكنها لم تفعل ونظرت إلي نظرة كلها نعومة وسكس، أصابني الذهول للحظات،
عندها قالت لي مابك إلا تحب ما ترى؟ قلت لها بالعكس أراكي كالقمر ولكن كيف عرفتي إني
وحدي وأنهم ليسو معي، فضحكت وقالت إنها رأتني قادم وهي تعرف إبنتها وحبها للبحر
وأنها لن تأتي الآن! دخلت الحمام وأنا متردد فقالت لي بسرعة أمامك خمس دقائق فقط
اليوم، أما في الغد فلنا ترتيب آخر، كان جمالها رائع أحلى صدر أراه في حياتي كلها
كبير وقاسي وأول ما فعلته هو إني مسكت لها بزازها بيدي ورحت ألحس لها حلماتها
اللذيذة التي إنتصبت في فمي وأنا أرضعها كالطفل الرضيع، ثم نزلت إلى كسها الحامي
ولحست لها زنبورها قليلا ثم قالت لي صار لازم تروح أحسن تأخرت عليهم وغدا يكون لنا
ترتيب آخر، ورجعت البحر حاملا معي نظارات السباحة لزوجتي التي كانت تنتظرني على
الشاطىء، كانت هي وأختها ترتديان المايوه البيكيني الضيق وهكذا كان إتفاقنا أن
أعطيها كامل الحريه وأن تكون لي حريتي أيضا، كان الشباب على الشاطيء يحومون حولهم
معجبين، وكانت ريم جميلة وسكسية ذات صدر كبير وقوام رائع وكان أحد الشباب وهو مدرب
السباحة يتكلم معها وإتفقا على أن يأخذهما في اليوم الثاني يدربهم على الغطس،
وفعلا في صباح اليوم الثاني أتى وسيم المدرب وأخذ ريم وزوجتي من الشاليه حسب
الموعد المقرر وبعد أن تأكدت من ذهابهم أغلقت باب الشاليه وتوجهت لغرفة نادية
حماتي اللذيذة كانت لا تزال نائمة في سريرها فأزحت الغطاء عنها وفتحت لها ساقاها وبدأت
بلحس كسها اللذيذ وأفاقت وأنا ألحس لها وكان رائعا طعمه كالعسل وأدخلت لساني داخل
كسها وهي تتأوه وأنا اتلذذ بطعم عصير كسها الرائع، وظللت هكذا حتى أتتها الرعشة،
قلت لها أريد اليوم منك كل ما هو غريب أريدك أن تجننيني بكل ما لديك، فطلبت مني أن
ألحس لها أصابيع رجليها ونزلت مسكت قدمها اللذيذة ورحت الحس لها اصابيع رجليها
الرائعة في فمي وهي أخذت أيري الكبير في فمها وراحت تمصه وتلحسه وقالت لي إنها لم
تشاهد أجمل واكبر منه في حياتها، ففتحت لها ساقيها وأدخلت أيري في كسها الملتهب
كان كسها يلتهم إيري كالمجنون ثم جلست فوقه وراحت تنتاك بحركات جنونية حتى اتتها
اللذة مرة ثانية وطلبت منها أن أنيكها من الخلف من بخشها ووافقت وأخذت وضعية الكلب
واتيتها من الخلف وضعته في بخشها وراحت تصرخ من الألم وأيري اللذي لا يرحم يشق لها
بخشها الصغير حتى جاء ظهري فوضعته في فمها فبلعت كل ما أتى مني.
وفي
المساء كنت مع زوجتي على شط البحر فسألتها عن وسيم المدرب وكيف كان نهارها، فقالت
لي أنه كان نهارا رائعا علمهم الغطس وأشياء أخرى وضحكت فقلت لها أكملي فأنتي تعرفي
إني لا أمانع في سعادتك، فقالت أن وسيم أخذهم إلى الطرف الآخر من الشاطيء ولفترة
كان يعلمهم الغطس وبعدها عزمهم على الشاي في الشاليه وهناك كانت هي وريم بين أحضان
وسيم اللذي اعطاهم ألذ الدروس في النياكة، أثارني كلام زوجتي عن وسيم وكيف شلحها
المايوه وكيف مارس معها هي وريم معا فإعترفت لها عما جرى بيني وبين أمها وكيف
قضينا نهارنا معا، في البداية وجدت زوجتي الأمر غريب ولكني شرحت لها كيف أن نادية
لا تزال صغيرة وجميله وأنها تنقصها الكثير من الجنس، فتقبلت الأمر وفي المساء كنا
في الشاليه وإذ بزوجتي تدخل الصالة عارية تماما وتطلب مني أن أبدا بلحس كس أمها،
فشلحت ملابسي ونزلت ألحس كس ناديا التي كانت مستغربة جدا من صراحتى مع إبنتها،
وبعد قليل أحسست بأيري يدخل في فم ريم التي كانت عارية ومتمددة تأكل أيري وتبلعه
في فمها وكانت زوجتي تلعب بكسها وهي تشاهدنا وأخذت الجوال وأتصلت مع وسيم اللذي
كان متواجدا خلال دقائق فتحت له زوجتي الباب وكانت عارية، فشلح وسيم وبدأ يأكل كس
زوجتي وكانت المرة الأولى التي أراها تنتاك أمامي وخلال لحظات كانت تبلع له أيره
في فمها كالمجنونة، بعدها جلست ريم على أيري تنتاك، أما نادية فأعطت كسها لوسيم
اللذي راح يأكل لها كسها اللذيذ أما أنا كنت أشاهد زوجتي وأمها تنتاك وكان المنظر
رائع وظللت أنيك ريم أخت زوجتي المطلقة وبقينا هكذا للصباح، وكل يوم كنا نجتمع
مساء وأحلى نيك للصبح وكانت أحلى إجازة نقضيها معا.
أنا
ريمه عمري 22 سنه، حلوه وجميله ومتزوجه من شاب إسمه بدر ودائما مدللني ويحبني
ويعشق جسدي ويقول إنني أشبه الممثله الكويتيه لمياء طارق، وطبعا كل أقاربي وأصدقاء
يقولون كذا، المهم أنا خجوله جدا بعد 7 اشهر من زواجنا بدأ زوجي يتذمر من خجلي
ويمل مني، فأنا موبيدي الخجل، فقلت له كل شيء وطلبت منه انه يصبر علي الين اتعود،
فزعل ورفض وغضب ثم قلت له طيب خلص أنت علمني بالي تبيه وأنا باسويه لك، فقال
ماترفضين أي شيء فقلت خير، المهم أول شيء خلاني أتفرج معه للسكس بالرغم من إني كنت
اتاثر وانهار لمن أتفرج وماتحمل طول التفرجه وشوي شوي صرت اتعود عالسكس واتفرج معه
لساعات ثم صار يعلمني ايش أحكي وعن ايش اعبر وكل شيء تعلمته، فصار يسأل وأنا أجيب
ويطلب وأنا انفذ، ثم صار يعلمني اشلون اسولف بالجنس معه وافصح عن اثارتي ومشاعري،
فكان ينبسط مني ثم صارت حياتي سعاده ومتعه وانبساط، وكان متولع فيني صرت أحس بزوجي
وسعاده وحبه لي يزيد وماعاد يمل مني ولايتذمر لأني ماعدت اخجل بالكلام، وصار أي
شيء يحبه يعلمني به وأنا البي له رغباته، ثم علمني إلا اخجل من مشاعري واكشفها له
وهو كذلك فصرنا نتمتع ببعضنا ونسولف بالسكس وبمشاعرنا ونكشف عن شهواتنا لبعض
فتعلمت اشياء كثيره كلها بالجنس كلام وافعال، حتى أن شخصيتي تغيرت ليست البنت
الخجوله المحترمه والمؤدبه صرت شخصيه مختلفه تماما مع زوجي، بس لمن أزور أهلي أحاول
أن أكون محترمه ومؤدبه لأن أهلي محافظين ومحترمين وسمعتهم زينه المهم كنت كالطفله
بالمدرسه أتعلم وانفذ، طبعا أنا اهتم بجمالي وجسدي بشده وافتخر بنفسي وكان الكثير
من الشباب يتمنون الزواج بي لجمالي، فعلا افتخر بجمالي، المهم صارت حياتي كلها عسل
وسعاده وضحك ومتعه ضلت لعدة اشهر وبليله كنا نشوف أفلام سكس ونسولف فعطاني هديه
طقم ذهب قيمته 12000 ريال، ففرحت كثيرا وكنت أيضا بقمة السعاده لأن زوجي يحبني
ويهتم بي، المهم آخر الليل سألني عن رأي فيه ومشاعري، فأخبرته انه كل شيء بحياتي
وانه حبي الأول والاخير فابتسم وقال ولو تكوني مطيعه لي بأسعدك وأمتعك واعطيك عمري،
فقلت له أنا مطيعه لك طاعه عمياء وملكك وتحت تصرفك وبافديك بروحي فمسكني وقال احبك
إنتي وبس، المهم رجعنا للجنس وسواليفه وقال لي كلام كثير عن واجب الزوجه لزوجها
وعن انه هو ولي الأمر والستر والغطاء وأن الزوجه مقيده باوامر زوجها مهما كانت،
فقلت صح ثم قال كلام على انه هو الزوج وهو المالك وهو من يهتم بي وأن سعادتي
مرتبطه برضاه، طبعا أنا عارفه هالشيء، ثم سألني عن البنت لمن تكون مطلقه ايش وضعها
بين اهلها والمجتمع فأخبرته بكل شيء وطبعا عندنا كان أي بنت مطلقه تعتبر عار
لاهلها وسمعتهم وتتعذب، ثم سولفنا عن جنسنا ومتعتنا مع بعض وصار يثير شهوتي، ثم
صار يقول قصص عن بعض الأزواج ومشاكلهم وسعاداتهم ثم سكت لدقائق وقال ياريمه إنتي
زوجتي وكرامتي وسمعتي صح؟ فقلت صح فقال ولي الحق بك باي شيء ابيه صح؟ فقلت صح فقال
بأقول لك شيء فكرت فيه وهالشيء لازم توافقي عليه إنتي، فقلت ايش هو وابشر فقال
مابيك تفهمي غلط ابيك تفهمي أن هالشيء أنا ابيه وانه ليس خيانه أو كره بل حب مني
وانتي تهميني كثيرا وماحد له دخل بيننا واي شيء بننا سر معنا وصدقيني أنا ماتخلى
عنك بل بافديك بروحي وباعيش معك للابد، فقلت ايش طيب طبعا أنا قلبي يرجف من كلمة
خيانه احسبه يحب غيري أو يفكر بغيري، المهم قال هالشيء يسوه كثير متزوجين عشان
متعتهم وحبهم ولذتهم وماهو غلط لأن الزوج هو راضي بهالشيء ولو قال الزوج لزوجته
انزلي بالنار تنزل صح؟ فقلت صح، ثم قال لي استاجرت شقتين بمكان بعيد فقلت ليش
هالشقتين مادام معنا بيت لنا، فقال لاتستعجلي ثم قال هالشقتين وحده لك والثانيه لي
عشان نعيش حياه مختلفه لفتره بسيطه ممكن أسبوع فقلت يوووه اشلون كل واحد لوحده،
فقال لاتستعجلي ياريمه هالشيء بيكون متغير بكل شيء بتعيشي حياه زوجيه مختلفه لأسبوع
فقط ونرجع لبيتنا وننسى كل شيء، فقلت له مافهمت والله يابدر اشلون تصير كذا
موفاهمه، فقال مثلا كأي وحده تعيش حياة زوجيه لأسبوع، فقلت موفاهمه فضحك وقال
اسمعي بأقول لك لكن لاتقاطعي كلامي الين اخلص، فقلت خلص، فقال مثلا إنتي متزوجه بي
وعايشه معي من فتره وعارفه كل شيء صح؟ فقلت صح فقال طيب وابيك تعيشي أسبوع فقط
حياه زوجيه بس مو معي أنا، فقلت اشلون لوحدي؟ فقال لا مو لوحدك بتعيشي أسبوع مع
شخص كانه زوجك، فأنا فجعت وارتجف جسمي وقلت هااااه كيف وايش تقصد؟ فقال تعيشي مع
شخص ثاني بهالشقه لوحدكم لأسبوع فقط ثم نرجع، فقلت بدر لاتلعب بعقلي موفهمانه،
فقال ابيك تكوني مع رجل لأسبوع كامل، فقلت لالا مومعقول وااااو أنت تمزح صح؟ فقال
لا أنا من جد وش قلتي؟ فكنت مرتبكه بصراحه وما استوعبت كلامه فقلت بدر لاتضحك علي
قول تمزح والا لا؟ فقال ما امزح أنا من جد، فأحمر وجهي وسخن جسدي وقلبي يدق بسرعه
فقلت بدر اشلون يصير هالشيء، فقال عادي مادام أنا راضي بس أسبوع لاتخافي، فقلت بدر
كل شيء تبيه سويته لك وتفرجت معك سكس وفعلت لك المستحيل كله مابي ازعلك بس هالشيء
صعب أنا زوجتك، فقال أعرف ومو صعب وماحد له دخل بيننا وأنا زوجك وماعليك حياتنا
مثل ماهي، فقلت واااه بدر أنت فاهم وش معنات هالشيء؟ فقال إيه، فقلت معناته اخونك
يابدر، فقال لالا ليش هالكلام التافه هالشيء موخيانه وبعدين إنتي زوجتي لي الحق
اسوي أي شيء ابيه فيك والا روحي لبيت أهلك، فقلت بدر ليش تقول كذا تدري إني احبك،
فقال أدري بس لو رفضتي معناته ماتبين معي، فقلت لا بالعكس أنا معك بس هالشيء صعب أنا
ماسويها ولاقادره اخاف عيب أكشف على شخص غيرك، فضحك وقال اسمعي أنا قلت لك وانتي
فكري لبكره وعطيني الجواب، المهم تركني ونام وباليوم الثاني بالمغربيه جلسنا
بالصاله وسالني هااه وش جوابك؟ فسكت أنا فكرر السؤال فتلعثم لساني، فقلت بدر أنا
احبك، فقال ايش جوابك بلا حب وكلام فاضي الي تحب تطيع وبس، فسكت أنا كان صعب اوافق
بس من جهه بدر ممكن يطلقني، فقلت له أسمع أنا زوجتك وتحت أمرك بس أسمع موتطلب
هالشيء وبعدين تقول إني كذا وكذا، فقال ماعليك بتشوفي كيف بأسعدك هالشيء تغير بسيط
بس ابيك تعيشي مع شخص وتعرفي الفرق، المهم وافقت أنا وبعد يومين جاء وقال لي شيلي
ملابسك واغراظك حق أسبوع فجهزت نفسي ومشينا بالسياره لساعه كامله ووصلنا لحي هادي
وقليل المباني ثم دخلنا لعماره بالدور الثاني وتوقفنا وفتح الشقه ودخلت أنا وقال
هذه شقتك إنتي وزوجك الثاني، ثم راح للشقة الثانيه فلحقته وسالته منو هالشخص؟ فقال
شاب لاتخافي منه بس لوسألك لاتقولي إنك زوجتي أبدا؟ فقلت طيب ثم أتصل بالشخص وشوي
سمعت زوجي يقول هلا جبت لك البنت خذ راحتك معها ولاتطلع من عندها وأنا باجيب لكم
الاكل وكل شيء، فصرت ارتعش وهربت للحمام وتبولت لاأراديا ثم جاء زوجي وناداني
فطلعت ارتعش، فقال لي هذا الشخص بيضل معك هنا أسبوع وبعدها باجي اوصلك لاهلك خلص،
فنظرت للشخص فكان شاب سوري طويل البنيه ووسيم جدا فرحب بي وقال أخوي بدر علمني
قصتك وأنا باحميك الين يجي ياخذك، فقال لي زوجي خذي راحتك معه واهتمي به لا اوصيكي
ثم خرج، المهم جلست مع الشاب وعرفت إسمه هو فادي ويعمل بشركه ويسكن بشقه مع أصحابه
وأن زوجي طلب منه يسكن معي أسبوع مقابل المال، المهم بدأت القصه وصار هالشاب
ينيكني ومايخليني اطلع من الغرفه حتى للحمام كان معي، المهم باليوم الثاني بدأت
مرحله أخرى صار الشاب السوري فادي يعاملني كشرموطه يخليني استعرض له وارقص عاريه
ويخليني اسوي اشياء وسخه أمامه ثم صار يسدحني ويحط زبه بفمي ويحركه بقوه وينزل
المني بفمي ويمسكني بقوه ويجبرني ابتلع منيه فكنت ابتلعه ثم يخليني منبطحه ويربط
يداي ورجلاي ويجلس يرسم بمكوتي ثم ينيكني بمكوتي بوحشيه، كنت اصرخ وابكي واتألم
وبعدما ينيكني ويستمتع بمنظري كنت اتوسله يرحمني وهو يضحك فكان يسبني اسكتي
ياشرموطه يابنت الشرموطه، كنت ازعل بس ايش اسوي المهم كان يذلني كل شوي، فلمن فكني
رحت اغتسل ولمن طلعت خلاني أجلس على ركبتاي ويجي ويدخل زبه بمكوتي ويقول امشي
ياعاهره فكنت امشيء على ركبتاي ويداي وهو جالس فوقي وزبه بمكوتي فلمن تعبت ضرب
يداي الي انبطحت وصار ينيكني بمكوتي بقوه حتى نزل منيه وتركني، فرجعت اغتسل ثم
طلعت للغرفه كانت الساعه 12 ليلا، فجاء فادي عريان وانسدح وقال لي يلا مصي زبي
فقمت أمص زبه فكان يدخله بفمي الين اكح بغيت اطرش وكان ينظر لي ويقول آآآه منكم
ياشراميط شوفي جمالك ولك هيك عندنا تكون ملكه، فكلامه احرقني كثيرا، المهم قال لي
خلص تعالي بجنبي فجلست بجانبه وهو يتفرج بجمالي وبجسدي، فقال شو فيكي ولك إنتي
جميله وحلوه ومزيونه وكثير يتمنوكي ليش هيك صرتي؟ فكنت ساكته وش أقول لأني موعارفه
ايش قاله زوجي، المهم عاملني بلطف لساعتين وكان معجب بجمالي وبجسدي ثم قام ينيكني،
فناكني بعدة أوضاع لساعتين ثم نزل بكسي، وجلسنا نسولف المهم فادي حكى لي عن
اصدقائه وعن تصرفاتهم المضحكه فصرت اضحك معه المهم طلع من الغرفه وأتصل ورجع ونمنا
لليوم الثاني، للآن مرت يومين وصرنا بالثالث المهم طلع فادي من الشقه ورجع الظهريه
ومعه شاب سوري فأدخله للشقه وناداني فطلعت، فتفاجئ الشاب وصار يسأل فادي عن المزه
هذه، فقال هذه بنت تعرفت عليها وهي مابتقصر، المهم أنا دخلت للغرفه ثم جاء فادي
وقال يبيني انتاك من صديقه فرفضت فصمم وناداه فدخل صديقه وخلع وهجم فوقي وخلع
ملابسي ثم أدخل زبه وصار ينيكني وأنا اتألم فناكني من كسي ونزل المني داخل كسي
ولما خلص وطلع فجلست أبكي على حالتي أنا البنت المحترمه اصير شرموطه للكلاب ذولي،
المهم كنت أنتظر زوجي يجي بس ماله خبر وبالعصريه رجع فادي وخلاني اتعرى واتراقص له
ثم طلب مني أن أفرك كسي قدامه ففعلت وأنا باموت من خجلي ثم ابطحني وربطني وجلس على
مكوتي وصار يرجها ثم غطى عيوني ولصق فمي كنت خائفه وش بيسوي وإذا بي أحس بشيء يجرح
مكوتي كالسكين صرت اتالم بشده واحاول الافلات ماقدرت، كنت متربطه اااي شي تحرق
مكوتي واشتم ريحه كريحه اللحم المشوي، المهم بعد نصف ساعه توقف فادي وحسيته يحط
ثلج على مكوتي ويحركه كنت أحس ببرود بس لازلت اتالم شيء نااار بمكوتي صرت أبكي وش
سوى فيني، فبعد ساعه فتح عن عيوني وفك رباطي فوقفت وتلمست مكوتي أحس كالجروح ملتهبه
فسالته فقال ولاشي وصار يضحك، المهم ماقدرت أجلس، المهم شلت مرآه وناظرت لمكوتي
فشفت وشم على شكل رسمه وتحته كتابه ماعرفت اقراها فسالت فادي فضحك وقال ليش خايفه
رسمت بس، المهم قام وركزني وصار ينيكني وأنا اتالم آآآآآه اوووووف أأأأأأأي من
الوشم ومن النيك كنت أبكي واتالم ثم حط المني عالوشم وأنا تالمت أكثر وركضت للحمام
واغتسلت، المهم ذبحني بالنيك بكسي وبمكوتي وبفمي كان يهلكني ويعذبني بالنيك الين إنتهى
الأسبوع وأتصل به زوجي وقال بعد ساعه بيجي، فجاء فادي مستعجل وخلع ملابسي ومسكني
من الخلف وصار يمشي بي للغرفه وأنا مستسلمه له ثم ناكني بعنف كان ينيك بكسي آآآآآآآآآآه
ويخرجه ويدخله بمكوتي نيك تعذيب الين بينزل بكسي وجاء وقال مصي بسرعه، فصرت أمص وأتذوق
طعم كسي من زبه فسحبه وأدخله بكسي وناك شويه ثم أخرجه ووضعه بفمي وقال ذوقي كسك
وصرت أمص وكان يلعب بخدودي بيديه وخلاني ارتعش وقال يلا اغتسلي بدر جاي، فاغتسلت
وجاء زوجي وشالني للبيت كنت ساكته ومتظايقه، فبالليل عاتبته وعلمته انه ذلني
وبهذلني وانه باع شرفي، فضحك وقال وش جاك خلص انسي المهم لمن صار بينيكني شاف
الوشم بمكوتي فسالني وش ذا؟ فقلت اسال فادي الي جبته، فقال هاااه فقلت له وش
هالوشم فقال وشم على شكل رسمة عقرب ومكتوب البنت شرموطه وتوقيع باسم فادي، ففجعت أنا
وقلت اعجبك هالشيء؟ فقال خلص ماعليك بيروح بس بصراحه النيك ممتع والي اعيشه أنا
متعه قويه.
عيد ميلاد نيكالزوجه هديه من الزوج
أنا
شاب عمري حاليا 45 سنة تعرفت على إحدى المواقع الالكترونية الجنسية ببيار وزوجته
سمر، وكانا من النوع الذي يستمتع كثيرا برؤية زوجته تنتاك مع رجل آخر، كما يستمتع
الاثنان بتبادل الشركاء وشاركوا عدة مرات بحفلات نيك حيث كل رجل ينيك زوجة الآخر
كما شاركتهم بعض هذه الحفلات وأغلب الأحيان كنت أنيك سمر حيث كان بيار أحيانا
يتفرج وأحيانا أخرى ينيكها معي، كما تعرفت أيضا من خلالهم على مهى وعمرها 30 سنة
وكانت تحب كثيرا النيك الجماعي وشاطرتنا بعض حفلات النيك.
في
14 كانون ألثاني 2008 كان يصادف عيد ميلاد سمر وأراد بيار أن ينظم لها عيد ميلاد
مميز فأتفق معي على أن أقوم باستئجار شاليه في منطقة كسروان على أن يدعو هو بعض الأصدقاء
ونقدم لها عيد ميلاد لا تنساه، وبالطبع إتفقنا أن يكون عيد ميلاد مليء بالجنس
والنيك والعهر.
قام
بيار بدعوة مهى كما دعى رياض وزوجته لمى وهما صديقان عزيزان لبيار وسمر ويحبان
الجنس مثلهما وشاركوهم عدة مرات، لكنني كنت اتعرف عليهم لأول مرة، المهم كانت مهى أصغر
المشاركين سنا (30 سنة) ورياض أكبرهم سنا (50 سنة)، وكان الجميع يعلم أن الجنس
والنيك والاستمتاع بجسد الآخر سيكون هدف هذا العيد، المهم وبعد كل التحضيرات
ومفاجئة سمر بالعيد بحيث لم تكن تعلم أي شيء حتى دخولها الشاليه، وبعد الانتهاء من
قطع قالب الحلوى واطفاء الشموع قلت لهم:
-
الآن سيتمنى كل واحد منا عيد ميلاد سعيد لسمر بطريقة خاصة ومميزة، اتبعوني الى
غرفة النوم.
فنظرت
الى بيار وكانت عيناه تلمعان وابتسم علامة الموافقة وبدأ قضيبه ينتصب وظهر ذلك
جليا من تحت البنطلون، فأخذت سمر من يدها ودخلنا غرفة النوم وتبعنا الاخرون، بيار
يمسك يد لمى، ورياض يد مهى، عندما أصبحنا قرب السرير بدأ كل شخص بتعرية شريكه، وما
هي إلا دقيقة واحدة حتى أصبحنا كلنا عراة وأصبح الهياج واضحا من خلال انتصاب ايورة
الرجال ومداعبة النساء لاكساسهم، طلبت من سمر أن تنام على ظهرها على السرير وقلت
لهم:
-
كل واحد منا لديه ثلاثون ثانية ليتمنى لسمر عيد ميلاد سعيد، يمكنه إختيار الطريقة
التي يشاء ولسمر حق الرفض إذا أرادت ذلك، موافقون؟
-
موافقون، صرخ الجميع، أبدا أنت
فقمت
على الفور وأخذت وضعية 69 على سمر وقمت بدحش أيري عميقا في فمها ورحت الحس بظرها
وكسها الذي بدأ يغرق وبسرعة بعصير الشهوة، وهذه الوضعية كنا قد قمنا بها سويا عدة
مرات وأمام أعين بيار الذي أعلمني صوته بأن ال 30 ثانية انتهوا، وأسرع ليتمنى
لزوجته ميلاد سعيد بعد أن قمت عنها غصبا عني وتركتها لتمنياته، فباعد بين فخذيها
وغرس ايره عميقا في كسها وراح ينيكها كالمجنون وكانت هي تتأوه من كثرة هياجها:
-
آه، آه، آه، نيكني، آه شو طيب، نيكني يا شرموط آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه، عند إنتهاء
ال30 ثانية أسرعت مهى التي كانت تداعب أير رياض بيدها الى سحب أير بيار من كس
زوجته ووضعت لسانها مكانه وراحت تلحس كس سمر وتعض بظرها المنتفخ كأن حياتها متعلقة
به، أما سمر فأصبحت لا تقوى على الوقوف من كثرة الهياج وكان صوتها ابلغ علامة على
مقدار هياجها، بعد مهى جاء دور رياض الذي جلس على صدر سمر يدعكه بطيزه وبنفس الوقت
أدخل ايره في فمها لترضعه، وراح ينيكها في فمها كانه كسها، في هذه الأثناء كانت
مهى تمص اير بيار وتلعب ببيضاته وبيار كان واقفا ساندا الحائط بظهره من كثرة
الهياج وكان أيره يلمع من زوم كس سمر وفم مهى، بعد أن إنتهى وقت رياض أسرعت لمى
زوجته الى الجلوس على وجه سمر واعطتها كسها لتلحسه، فوضعت سمر يديها على صدر لمى
وراحت تلعب ببزازها ولمى تضغط بكسها على فم سمر كأنها تريد إدخال ليس فقط لسانها
بل أيضا فمها كله، وبعد أن استهلكت لمى لسان سمر في كسها لمدة 30 ثانية انهارت على
السرير جنب سمر.
-
أشكركم على تمنياتكم الحارة والمهيجة، لكن الآن هل بامكاني أن أطلب هديتي الخاصة؟
تفاجئنا
كلنا وسألناها: ما هي؟
فأجابت:
أريد من زوجي ورياض أن ينيكوني نيك مزدوج من كسي ومن طيزي، وكانت سمر أول مرة في
حياتها تنتاك نيكا مزدوجا.
نام
بيار على ظهره وترك سمر تدهن أيره بزيت خاص، وبعد أن وضعت القليل منه على فتحة طيزها،
قامت وجلست على ايره بحث أدخلت ايره في طيزها ونامت على ظهرها على زوجها الذي غمر
بزازها بيديه وكان مسرورا جدا لنيك طيز زوجته، أما سمر فكانت مستمتعة جدا ولم يبدو
عليها إنها أول مرة في حياتها، صعد رياض على السرير وقام بإدخال أيره في كس سمر
بعد أن فشخت سمر افخاذها وقدمت كسها لرياض حتى ينيكها النيكة التي تمنتها أو
بالاحرى ليعطيها هدية عيد ميلادها.
-
آه، آه، نيكوني نيكوني، نيك طيزي حبيبي، رياض نيك كسي نيك قلبي أنا اليوم أكبر
شرموطة ما حدا يشيلوا حتى يجي جوا آه، آه، جيبو جوا جيبو جوا آآآآآآآآه، أما أنا
فكنت أنيك لمى وكان أيري يدخل كسها حتى البيضات ثم اسحبه لاعود وأدخله عميقا في
كسها مرة أخرى، وكانت مهى تقبل لمى في فمها وترضع بزازها فقالت لي:
-
لا تقذف في كسها، أريد حليبك في فمي
وهكذا
صار، عندما صارت وتيرة نيكي للمى أسرع أدركت مهى إنني سأقذف فسحبت أيري من كس لمى
وراحت تمصه حتى قذفت كل حليبي في فمها فبلعته كله حتى آخر نقطة ثم راحت ولمى
وقاموا بمص ايري سويا حتى ينظفوه جيدا، في هذه الأثناء كان رياض وبيار يقذفون
منيهم كل واحد في البخش الذي كان ينيكه، أمضينا 4 ساعات على هذا المنوال، نيك
وتعريص وإتفقنا على اللقاء مرة أخرى على أن نقوم بتصوير ما سنفعله على شريط فيديو
نتلفه بعد أن نحضره سويا بداعي المحافظة على الخصوصية والسرية، لأن السرية في هكذا
علاقات ضرورية ومهمة.
جاء
زوجي وقال أصحابي جايين يسهروا عندي، قولتله ازاي أنا حازور جارتي بالمستشفى اليوم
ماروحوش ازاي، يقول عنا الجيران إيه؟ قال مافي مشكلة بس إنتي جهزي القهوة، وفعلا
جهزت القهوة والشاي والكيك وبعض الحلويات الي يحبها خالد وجهزت نفسي ليوصلني خالد،
لكن جرس الباب كان أسرع منا ذهب خالد ليفتح الباب لأصدقائه ثم عاد وطلب مني أن
يوصلني صديقه فارس ويبقى هو مع باقي الشلة، فقلت له لازم أنت توصلني لأني أريد
شراء هدية معي لجارتنا ومولودها، قال مافي مشكلة فارس صديقي المقرب وهو يوصلك،
وفعلا ذهبت مع فارس للسوق وإشتريت هدية للمولود ودخلت محل لشراء هدية لجارتي لكنني
تركتها لأن ثمنها كان فوق توقعاتي، لكن فارس رفض خروجنا دون شراء الهدية نفسها الي
اخترتها واشترى أخرى مثلها ولما خرجنا وصرنا بالسيارة اعطاني الهديتين، فقلت له
اثنتين ليه؟ قال الثانية ليكي إنتي، فشكرته واصريت على ردها ولكنه اصر أن أقبلها
وهو يأخذ ثمنها من خالد، فقلت له إذا كان لابد من هدية لي اريدها بسيطة سلسله
رفيعه وحرف الفاء والخاء، فنزل مسرعا وظننته انه سيرد هديتي ويأتي بطلبي ولكنه
اعاد لي هديتي والسلسله ومع حرف الفاء وحرف الخاء واصر علي بقبولها، وكان هادئا
ولطيفا جدا حتى انه كان يقف بجانبي دون أي كلمة في محل الهدايا، واوصلني لجارتي
وعاد ولكنني بقيت أفكر في اسلوبه اللبق واللطيف واصراره على هدية لي ودفع ثمن
الجميع ولم يقبل مني دفع ثمن هدية جارتي مع أن خالد قد اعطاني ثمنها واصراره على
شراء هدية غالية الثمن، ولما انتهت زيارتي لجارتي أتصلت بخالد ليحضر ويوصلني فقال
طيب فارس سيصل قريبا، ولم يطل إنتظاري حتى دق تليفون فارس فخرجت ووجدته في السيارة
فسلمت عليه وقلت له اليوم اتعبناك وخربنا عليك السهرة، فكان جوابه سهرتي عامرة
مادام أقوم بواجب لخدمة أصدقائي، وتوقف عند مطعم وقال لي أنا سآخذ للشباب عشاء
ماذا تحبين أن يكون العشاء، فقلت له خذ الي تحبونه، فقال طيب وانتي ماذا تحبين أن
تأكلي واصر علي حتى حددت عشائي، وفوجئت انه أخذ العشاء للجميع من الي حددته أنا،
فقال لا اريد أن تتعبي لأنه خالد ينتظر عودتك لتحضري لنا العشاء من البيت، ووصلنا
البيت وتعشا الشباب ثم انصرفوا واختليت بخالد وحكيت له عن كل ماجرى وكيف كان فارس
معي واصراره على شراء الهدايا الغالية الثمن وطلبت منه أن يعطيه ثمنها، فقال هذا
طبعه مع الجميع ولن يقبل أن ياخذ شيئا، فقلت له على الأقل ثمن هدية جارتي، فقال
طيب إذا قبل ساعطيه ثمن الجميع، ومضت الأيام وكان خالد عندما يكون عندنا اكلة حلوة
يتصل بفارس ليأتي ويأكل معنا حتى إذا احتجنا شيئا يطلب منه احضاره لنا إذا كانت
الظروف لاتسمح لخالد بالخروج حتى إنني كنت عندما أتصل بخالد واطلب حاجة من السوق
ويكون خارج المنطقة بمهمة يتصل بفارس ليحضرها لي وأحيانا يكون بالمكتب ولكن فارس
يكون بالسوق يتصل عليه ليلبي طلبي، فكان كل مايقوم به فارس يفرض علي احترامه
وتقديره، لكن أرى في عينيه نظرات أكثر من التقدير والاحترام نظرات الحب، الحب
الحقيقي، لكن لم يقل كلمة واحدة تدل على ذلك، لكنني كنت أشعر بحبه كلما حضر عندنا
وأحضر لي طلباتي أشعر بها وأنا اتناولها من يديه أجد بها لمسات الحب والحنان ولا
تخلو خدماته لنا من هدايا خاصة وأن كانت بسيطة، لكنها رمزية ورومنسية، فقررت أن
اختبر فارس واختبر الذي يلمع بعينيه أهو الحب أم الاحترام، وكان لي ما اردت، علمت
بطريقة غير مباشرة أن خالد بحكم عمله سيقوم بمهمة خارج المدينة قد تمتد ليومين أو
ثلاثة وأحضر لي كل طلبات البيت المتوقع احتياجي لها وكان دائما عندما يتوقع خروجه
بمهمة يقول لي إذا احتجتي أي حاجة بغيابي أتصلي بفارس، لكنني لم أتصل، لكنني هذه
المرة قررت الاتصال في اليوم الثاني ولم يحضر فارس حتى المساء علمت انه بالمهمة
وكان قد أخبرني لكنني أتصلت به وبادلته كلمات الحب والرومانسية وانني أحس بالوحدة
وانني أشعر بألم شديد بظهري واريد الذهاب للطبيبة، فقال يمكن سفرتي تطول أكثر من
يومين أتصلي بفارس يوصلك، فقلت له أنت تعرف إنني لا أتصل به مع إنني احترمه أتصل
به أنت، وفعلا لم تمضي دقائق إلا وفارس يدق جرس الباب وكان خالد أتصل به ثم عاد وأتصل
بي وقال فارس قادم فكنت جاهزة ومخططي يمشي حتى الآن كما أريد، ونزلت معه للذهاب
للطبيبة وشكيت لها إنني أحس بتعب وتوعك، فاعطتني بعض المقويات والفيتامينات وخرجت،
وسالني فارس أن شاءالله خير فأجبته خير أن شاء الله، وطلبت منه المرور على السوق لأني
أريد شراء بعض الملابس، فذهبنا وكان يقف بجانبي ويمشيى الى جانبي ولا يسمح لي بدفع
أي شيء، فطلبت منه أن يختار لي الالوان التي يحبها حتى إنني طلبت منه أن يختار لون
الروب الداخلي (روب النوم) وكذلك الكلوت والستيانة وأنا متعمدة ذلك، وفي عودتنا
توقف عند مطعم وسالني ماذا أريد من عشاء، فتمنعت لكنه اصر وقبلت إذا هو يتعشا معي،
فقبل وأحضر العشاء وذهبنا البيت وفي الطريق قلت له مع إنني أحب خالد كثيرا وأنا
مبسوطة بالعيش معه لكنني كم كنت أتمنى لو انه هو زوجي، فاجاب يمكن أن أكون صديق
وفي، ووصلنا البيت ودخل معي البيت وحمل جميع الاغراض والدواء واعديت السفرة وجلسنا
وتناولنا العشاء ثم طلبت منه أن يساعدني باعداد الشاي كما يحبها هو، فقال بل إنتي
تجلسي وأنا أعد لك الشاي، وفعلا أعد الشاي والقهوة وشربنا القهوة والشاي وأراد
الانصراف، فطلبت منه وأن يعتبر طلبي أخوي أن يقوم بعمل مساج لي كما طلبت الدكتورة
(هكذا أبلغته) فلم يمانع، فقلت له أنا رايحة اجهز نفسي للمساج والمكان، وذهبت
ولبست الملابس الداخلية التي أختارها هو الكلوت والستيان وروب النوم ثم الثوب
الخارجي واعددت شرشف أبيض ليضعه على جسمي والسرير الذي سأستلقي عليه وبعض الكريمات
التي كتبتها لي الدكتورة ثم ناديت عليه، فما رآني مدح جمالي والثوب الذي البسه،
فقلت له هذا ذوقك، ثم أستلقيت على السرير وطلبت منه المباشرة بالعمل واعطيته
الكريمات وزيوت التدليك واحتار هو كيف يضعها وأنا البس ثيابي، فقلت له كنت أريد
نزعها أنا لكنني احببت أن تنزعها بيديك، وفعلا نزع عني الثوب الخارجي ثم روب النوم
وطلبت منه فك الستيانة ويضع لي الشرشف ثم يبدأ، فبدأ يدلك لي جسمي من فوق الشرشف
فقلت له ضع يديك تحت الشرشف أريد أن أحس بدفء يديك، فرفع الشرشف وبدأ يضع الكريم
ويدلك جسمي بيديه حتى انهى كل ظهري وأنا أعيش بعالم ثاني، فقلبت على ظهري وبدأ
يمسد بطني ثم صدري وبزازي وبدأت أشعر برغبة عارمة للجنس، فقلت له باقي رجولي، وبدأ
من أقدامي وساقاي وافخادي وأنا أحلم أن يقوم بمهمة الزوج وأنا أطلب منه أن يزيد لأني
أشعر بارتياح كبير، ثم قلبت على بطني ليدلك لي افخادي من الجهة الثانية واصررت أن
يدلك لي أردافي وأن يضع الكريم عليها، فانزل الكلوت قليلا لكني طلبت منه نزعه مرة،
فنزعه وبدأ يدلك أردافي وأنا افتحهما قليلا قليلا واشعر بلذة عارمة تجتاحني هزتني
هزا فطلبت منه أن ينزل بيديه الى مابين افخادي، وهنا هو بدأ يمارس هواية زوجي
باللعب ببظري وشفاتيره وأنا اتأوه آآآآآآه وأتغنج حتى لم أعد أعرف افارس يلعب فيني
أم خالد، فقلت له كفا ياخالد خلاص نيكني تعبتني كتير وفتحت افخاذي واستدرت مستلقية
على ظهري، فنزل على كسي ويهو يلحسه وأنا أصيح نيكني يافارس واتأوه واصرخ، ولم أشعر
إلا بحرارة عالية كأنه قضيب من نار يدخل فيني فشهقت شهقة هزتني هزا وضممته على
صدري وهو يقبل كل مكان يصل له من وجهي وجسمي ولم يطل زبه في كسي وهو يخرج ويدخل
حتى صب كل لبنه في كسي، ورعشت تحته وشددته على جسمي وهدأنا وهو نايم على صدري،
فقلت له لاتنزل اريدك أن تبقى على صدري ياحبيبي ياروحي وهو يهتز وارتعش على صدري
وزبه يهز ويضرب في جوف كسي ويصب لبنا ساخنا حتى امتلأ كسي وبدأ يدفع لبنه ولبني
خارجا، فبدأ يمصه لي لينظفه ويلعقه وبدأ يسمعني كلمات الحب والحنان وهو يقول لي أنا
صديقكي أحلى من أن أكون زوجك، فقلت له أريد أن تكون صديقي بس تمارس معي النيك أكثر
من زوجي، فقال أنا تحت أمرك وامر كسك ويمرر بشفايفه على كل مكان لذيذ بجسمي حتى
شعرت إني بحاجة لنيكة تانية وتكون أكبر من الأولى وأطول فقلت له ذلك، فقال تحت أمرك
يا اميرتي وبدأ ينيكني بلذة عارمة ويتفنن باللحس والنيك والبوس وأنا أشعر بجسمه
يلامس جسمي فيشعله نارا وتزداد شهوتي لنيكه فاعبر له عن سعادتي بنيكه وشهوتي تزداد
كل ماناكني وكل مافات زبه بكسي واصرخ كل ماضربني بزبه جوات كسي وبدأت اشهق واصارخ
حتى يشعر هو بلذة أكثر وينيكني أكثر ويقول ياحبيبتي ياروحي وأنا أتحرك تحته واتلذذ
بنيكه واشعره إني مستلذة بزبه كتير وناكني نيكة هذه المرة كبيرة جدا حتى رعشت تحته
وأنا اصرخ واتأوه فاستلذ هو ونزل لبنه في كسي واختلط اللبن مع بعضه وأنا اضمه بكل
جسمي على صدري حتى هدانا نحن الاثنين وابقيته على صدري وهو يقبل فيني وأنا اضمه
على صدري وبدأ يمص نهودي ويتلذذ بهما ورن تليفوني وإذا خالد، فسلمت عليه وشعر
بصوتي متغير فقولت له تعبانة فقال ألم تذهبي للدكتورة؟ فقولت له ذهبت وتحسنت قليلا
على الدواء وأشوف نفسي إني ارتحت كثيرا على العلاج فكلمني قليلا ثم قال لي أتركك
ترتاحي وكان لايزال زب فارس بكسي ويعالج مرضي، أنا مرضي هو حبي للنيك بلذة أحب
انتاك بلذة كبيرة وخالد ينيكني بلذة كثيرة لكنني لا اشبع ثم قام فارس وحملني على
الحمام وغسلني بالحمام واغتسل واعادني للفراش ولم البس أي شي وأراد الخروج لكنني
طلبت منه البقاء وانني لم اشبع من زبه، قلت له بسرعة أنت شبعت مني؟ فقال أنا لن
اشبع منك كل عمري وبقي معي ولكننا لم ننام أبدا امضيناها ليلة حب ورومانسية وتلذذ
ببعض وكلما اشتهينا النيك وفينا قوة للنيك يقوم وينيكني حتى الصباح هو خرج للعمل وأنا
استسلمت للنوم امني نفسي بليلة نيك أخرى.
إسمي
فاضل 26 سنة، أعمل سائق شاحنة أنقل البضائع من سوريا الى العراق ولي أختين مقيمتين
في سوريا مع أزواجهن، في أحد المرات وصلنا الى سوريا أنا واثنين من أصدقائي وقررنا
أن نسهر تلك الليلة (شرب خمر ونيك قحاب)، فستأجرنا شقة ورتبنا وضعنا بإنتظار
المساء وتركتهم وذهبت لزيارة اخواتي ملاك 22 سنة وشهد 20 سنة، ووصلت الى شقة ملاك لأنها
الاقرب ورحبت بي وإستقبلتني بحفاوة وأتصلت بشهد تخبرها بوصولي وتطلب منها أن تأتي
الينا فورا، وفعلا جائت شهد ورحبت بي وجلسنا نتبادل الحديث فيما كانتا مهتمتين
باعداد العشاء، وبعد وقت الغروب تلقت شهد عدة مكالمات على جوالها ومكالمة على جوال
ملاك سمعتها في الاخيرة تقول (أن أخي موجود وما أقدر أجي) وبعد قليل رن جوال ملاك
وقالت (ميخالف راح تجيكم بس تتأخر شويه) فسألتها ماذا هناك؟ قالت أن أخت زوجها
مريضة وماكو أحد يمها وشهد راح تروح يمها للصبح، فقلت لازم تروح يمها خاف تحتاج شئ،
ودخلت شهد الحمام ولبست ملابس جميلة جدآ وكأنها ستذهب الى سهرة وودعتنا وذهبت
الساعة 8 مساءآ، وبعد أكثر من ساعة أتصل أصدقائي بي وطلبوا مني الحضور وقال لي
احدهم البنات وصلوا ولازم أحضر، لكن أختي ملاك اصرت أن اتناول العشاء معهم وتاخرت
عن أصدقائي الى 11 مساءا وذهبت اليهم ودخلت الشقة ووجدت احدهم موجود والاخر غير
موجود، فسألت عنه قال صديقي انه في الغرفة الأخرى ينيك أحد البنات، وجلست اشرب معه
وبعد أكثر من نصف ساعة خرج صديقي وجاء الينا وبعده بقليل خرجت الفتاة وكانت تلف
نفسها بمنشفه من أعلى صدرها الى أسفل كسها وكانت ذاهبه الى الحمام دون أن تنتبه
الينا، وعندما نظرت اليها صعقت من هول ما رأيت فقد رأيت أختي شهد هي التي كان
صديقي ينيكها وقد ذهبت للحمام لتغسل كسها وتنظف نفسها استعدادا للجولات القادمة،
لقد شل تفكيري ماذا أفعل وهل أفضح نفسي بين أصدقائي الذين بدورهم سينقلون الخبر
لكل السواق وتكون فضيحة أم ماذا أفعل؟؟؟ وبدون شعور مني ذهبت خلفها الى الحمام وأغلقت
الباب خلفي وأمسكت فمها وقلت لها لا تتكلمي بصوت حتى لا يسمعنا أحد، لكنها تغير
لونها وخافت مني كثيرا فقلت لها (اسمعي لا أريد أن يعرف أحد إنك أختي ولا تتضاهري
بأني اعرفكي وتصرفي بهدوء، وبعد وقت قصير قولي لهم بأنكي مريضة ويجب أن تذهبي الى
البيت وسالحق بك هناك) وتركتها وخرجت الى أصحابي وبدأت اشرب بكثرة وتأخرت شهد في
الحمام الى أن ذهب صديقي وأحضرها وادعت بانها مريضة لكنه اجلسها في حضنه وبداء
يفرك صدرها ويرضع شفتيها، لم أحتمل فقلت لها تعالي معي فقال صديقي (ها وين) قلت أريد
أن أنيكها لو ممنوع، وفضحك الحاضرين وضربها على طيزها وقال لها (خلي ينيجج زين
مثلي ومصي زبه) وأخذتها من يدها وذهبنا الى الغرفة المجاورة وسرعان ما جاء صديقي
الينا وبداء يتحدث معها ويخلع ملابسها ويقول لي نيكها من طيزها عليها طيز يدوخ،
فقلت له أخرج حتى أخذ راحتى، وأثناء هذا الحديث كانت أختي قد أصبحت عارية إلا من
اللباس الداخلي ويد صديقي تلعب بصدرها وجلبتها الي وحضنتها ووضعت يدي على بطنها وأخرجت
صديقي وأغلقت الباب خلفه وعدت الى شهد العاريه التي غطت وجهها بيديها وجلست على
السرير دون أي حركة!!! أمسكت بها من يدها ورفعتها الى الأعلى ووقفت أمامي صامته
فقلت لها (شهد أحكي لي كلشئ وبدون كذب لأني عرفت الحقيقة) ثم شربت جرعة كبيرة من
الويسكي ونظرت اليها وهي لا تزال عارية!!! وقلت لها (منذ متى وانتي قحبة وهل ملاك
قحبة أيضا)؟؟ قالت وبكل هدوء نعم ملاك قحبة أيضا وأن زوجي وزوج ملاك يعرفون بهذا
وهم اللذين يكودون علينا!!! واكملت بأن أخت زوجها قحبة معهم أيضا!!! هنا بدأ
الويسكي ياخذ مفعوله وبدأت الدنيا تلف بي، فجأة وإذا الباب يطرق وصديقي يقول خلص
يمعود صار ساعة تنيج بيها هريت كسها وطيزها أفتح الباب، قلت له أنتظر بعدني ما
كملت وهو لا يزال يطرق الباب حتى صرخت فيه عاليا فذهب وعدت الى شهد العاريه ونمت
على السرير دون أن أدري وفجأة صحيت لاتبول ولم أجد شهد بقربي وذهبت للغرفة الثانيه
ولم اجدها وسالت عليها فقال صديقي إذا انته شاگ كسها وين بيها حيل بعد، وقلت له وأين
هي الآن؟ قال ذهبت الى اهلها، فدخلت الحمام وأرتديت ملابسي وذهبت خلفها الى بيت أختي
ملاك لأني كنت متوقع أن اجدها هناك عند ملاك وفعلا وجدتها هناك وجدت شيماء أخت زوج
أختي شهد هناك أيضا ودخلت الى غرفة الضيوف وناديت على ملاك وبعد اقل من 5 دقائق
جاءت شيماء وبيدها بطل ويسكي وكوب ووضعتها أمامي وملاءت الكوب بالويسكي وقدمته لي
وتناولته منها وشربت كل ما في الكوب وخرجت وهي تنظر إلي وتبتسم وسرعان ما عادت
بملابس شفافه تظهر جميع تفاصيل جسمها وكانت تلبس سوتيانه وكلسون بلون أحمر وجلست
بجانبي وملاءت الكوب مرة أخرى وشربت منه وناولتني الباقي شربت منه قليلا وأخذت
الباقي ووضعته على الطاولة ومدت يدها الى رأسي وسحبته اليها ووضعت شفتيها على شفتي
وأخذت ترضع شفتي بنهم ولهفه، ثم امتدت يدها الأخرى الى زبي الذي بدأ ينتصب وأخذت
تفرك به وأخرجته من مكمنه لتحني رأسها اليه وتأخذه في فمها وتبدأ رحلة المص لقد
اذهلني الموقف ونسيت ما أنا فيه وما جئت من اجله، لقد كانت تمص زبي وكأنها الخبيرة
الأولى في الدنيا وسحبت يدي لتضعها على كسها الملتهب وما أن وصلت يدي الى كسها حتى
بدأت افركه واعصره وهي تأن وتتأوه، سحبت رأسي ووضعته على كسها ودفعته الى كسها
بقوة حتى بدأت الحس لها ذاك الكس الوردي المنتفخ ذو الشفتين المنفرجتين والزنبور
البارز الكبير وامتدت يدي لتصل الى نهديها وتعتصرهم بلا رحمة حتى أخذت تأن وتتأوه
وعادت لتمص زبي المنتصب وجلست عليه وأخذ زبي يعوص في اعماق كسها ويضرب على جدرانه،
أخذت تنهض وتجلس على زبي لفترة طويلة ثم طلبت مني أن أدخله في طيزها وأخذت وضعية
الكلب وجئت من خلفها ووضعت رأس زبي على فتحة طيزها وأخذت ادفعه ببطئ وهي تتلوى
وتأن الى أن دخل نصف زبي داخل طيزها ثم دفعت الباقي الى داخل طيزها دفعه واحدة
وصرخت صرخه مدويه عالية وإذا باختي ملاك تدخل علينا وتقول على كيفك بلا صياح وقالت
(شسويت بالبنيه فاضل شوي شوي لا حيل وياها) ثم خرجت وتركتني أنيك فيها الى أن قذفت
لبني بطيزها ومن ثم أخرجت زبي وبدأت تمص فيه من جديد، بعدها أخذت كاس الويسكي
وشربت منه واعطتني لاشرب لقد نسيت موضوع شهد وكيف إني رايتها تناك من أصحابي وبدأ
السكر ياخذني ونمت لاصحى وشيماء عاريه بجانبي ولم أجد لا ملاك ولا شهد في البيت
ونكت شيماء مره أخرى من طيزها الذي علمت فيما بعد أن زبي هوه أول زب يخترق حصن
طيزها الكبير وشربنا الويسكي من جديد وبدأنا رحلة النيك من جديد.
في
ليلة باردة رائعة من ليالي الشتاء طلب مني أحد أصدقائي أن أقوم بتوصيل زوجته لحضور
حفل زفاف صديقتها نظرا لظروف عمله، فذهبت بسيارتي إلى منزله وطرقت جرس الباب فقالت
زوجته من بالباب؟ فقلت أنا أحمد فعرفتني وفتحت الباب فأخبرتها بأن زوجها مشغول
بعمل طارىء وقد كلفني بتوصيلك إلى قاعة الأفراح، فقالت أرجو أن لانسبب لك الازعاج وأنا
سأكون جاهزة ولكن أن أمكن أن تنتظر عشرة دقائق فقط فأنا بإنتظار مكالمة هاتفية،
فقلت لامانع فأدخلتني الى البيت وجهزت لي عصيرا وذهبت الى غرفتها فبقيت أشاهد التلفاز
حتى رن جرس الهاتف فشاهدتها تخرج مسرعة لاترتدي سوى لباسها الداخلي الأحمر وأتجهت
نحو الهاتف في ركن غرفة الإستقبال وردت لدقائق ثم عادت الى غرفتها ولم تنتبه إني
كنت أجلس بالكرسي المقابل للركن الموجود فيه الهاتف، إلا أن شكلها وهي عارية جسدها
الأبيض بقي في مخيلتي وحرك في إحساس الشهوة فغضضت التفكير وأندمجت بالتلفاز لأنسى
منظرها وهي عارية، وما هي سوى دقائق حتى رن الهاتف مرة أخرى وتأخرت عن الاجابه
فنهضت وسمعتها تنادي أن أمكن يا أحمد أن تأتيني بالهاتف فأنا بالحمام، فأسرعت الى
الهاتف وأخذته الى داخل غرفة النوم التي كان الحمام بضمنها وكانت مادة يدها من
الباب وأعطيتها الهاتف إلا إنني شاهدتها بالمرآة الموجودة بالحمام عارية تماما،
فتسمرت مكاني حيث طلبت مني إنتظارها لارجاع الهاتف أن لم يكن في ذلك أزعاجا، وطالت
المكالمة لدقائق كنت خلالها أنظر اليها وبلفته قصيرة منها شاهدتني في المرآة من
داخل الحمام أنظر اليها، فأعطتني الهاتف وفتحت الباب وقالت أيعجبك جسمي؟ فتلعثمت
من شدة المفاجأة فمدت يدها تسحبني الى الفراش وقد بدأت أنزع ملابسي دون شعور سوى
بجسدها الجميل هذا وأرتمت على السرير فاتحة رجليها وتقول هيا فكسي بإنتظارك فقد
أكمل حمامه توا، وكانت لكلماتها هذه وقعا رهيبا جعل قضيبي ينتصب فبدأت الحس كسها
ووضعت قضيبي قرب فمها حيث بدأت تمص فيه وتلحسه من رأسه الى الخصيتان لحسا أحسست
أنه سينفجر، فرفعت رجليها وضعتها على كتفي وأدخلته في أعماق كسها بكامله وبدأت
تظهر على وجهها علامات اللذة وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من شدة ضيق كسها وهي
تصيح آآآآآآآآه ما أحلى هذه النيجة الرهيبة أريد أن أشعر به أكثر آآآه فسحبت مخدة
كانت بجانبي ووضعتها تحت طيزها وأخذت أدفع قضيبي فيها مع وضع ركبتي على جانبي
طيزها لاجعله يتغلغل داخل كسها أكثر وأعمق، فبدأت تصيح آآآآآآآآه آآآآآآآآخ
آآآآآآآآآي أحس أنه سيدخل في رحمي وأنا مستمر بدفعه دون مبالاة وأخذت أدفعه بشدة أكثر
وأكثر وهي تصيح فوضعت أصبعي على بظرها أحكه بشدة فأستكانت وتلذذت وقالت آآي ي ي أريده
أكثر آآآآآآآآآآآه وبدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر،
فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة أدخله أكثر ياعمري افتحني أكثر
وأكثر خليه يمزقني نيكني.. نيكني بقوة، هنا قلت لها سأقذف خارج كسك لئلا تحبلي
فصاحت لا أرجوك أريدك أن تملأ كسي منيا فهو مولع نار طفيه بقضيبك الكبير، ورفعت
ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول هيا طفيه وأملاءه من الشفرين والمهبل
الى الرحم وقد شعرت أن كسها قد أنفتح أكثر وبدأ ينبض ويفرز سوائل نزلت منه حتى
بللت خصيتي وهي تقول آه آه آآآه أين أنت من زمان، زبك يجنن، أود أن تتركه بكسي طول
العمر آآآآآآآه آآي أدخله بكسي أكثر آآآآآه أكثر الى الرحم أأأأيه أريدددددده أأأأأكثر
آآآآآآه وهنا بدأت أقذف في كسها مني الذي شعرت بأنه قد جننها فقد بدأت تعصر وتتلوى
تحتى وتصرخ وتسحب ظهري نحو جسدها وأحسست بأظافرها تنغرس في ظهري، ثم فجأة هدأت
وغفت تحتى تتنفس بعمق لمدة تجاوزت الدقائق الخمسة فتحت عينها بعد ذلك وتبسمت بوجهي
ثم قبلتني بحرارة وقالت أين كنت من زمان فأنا لن أتركك بعد اليوم.
كان
لي صديق أعزه كثيرا لقد شاركته أفراحه وأتراحه، كنت دائم التواصل به، أمضينا أيام
العزوبية والشباب ولم نفترق أبدا حتى تزوج إمرأه فائقة الجمال وفي نفس الوقت سيدة
وفية بكل معنى الكلمة، أحبت زوجها وأحبها لدرجة الجنون حتى أن لقاءاتنا بدأت تقل
حتى ندرت كثيرا إلى أن انقطعت نهائيا وسمعت بالتواتر أنه تعرض لحادث سير رهيب نجا
بحياته منه بصعوبة فقررت القيام بزيارة له ودخلت عليه، كان لقاء حارا تبادلنا فيه
الشوق والعتاب وهكذا تكررت لقاءاتنا بوجود زوجته وبدون وجودها كنت أرى مسحة من
الحزن في عينيه ومع تكرار سؤالي له عن السبب قرر أن يبوح لي بسره الرهيب على حد
تعبيره، ما هي يا فادي قلت له؟ قال كيف تراني الآن بعد الحادث؟ قلت أراك بخير
واشكرالله على النجاة، قال هذا ما تراه ولكن ما لا تعلمه إني.. إني، وخنقته العبرة،
إنك ماذا يا فادي؟ قال أصبت بعجز جنسي وها أنا ذا بعد ثمانية أشهر من الحادث لا أستطيع
الوصول إلى الإنتصاب وزوجتي تحملت وتحملت إلى أن بدأت تميل إلى العصبية حتى وصل
الحد بها إلى طلب الطلاق لأنها إنسانة كما تقول ولا تحب أن تجرحني أو تشعرني بعجزي
وأنا كما تعرف يا صديقي أحبها بجنون ولا أستطيع التخلي عنها ولو للحظة واحدة، وبعد
طول تفكير وصلت إلى قرار هام وغريب وليس لي من يساعدني سواك، قلت أنا في خدمتك،
قال لي وبدون مقدمات أريدك أن تنيك زوجتي فاتن، وكأني أسمع صوتا آتيا من بعيد لأني
صعقت بما أسمع لم أدر ما أصابني، لكنه كرر وبإلحاح ما طلبه إلى أن تركته ومشيت دون
أن أدري بنفسي، لم أذهب لزيارته كالمعتاد إلى أن قرع جرس بابي كنت وحيدا في المنزل
لأن عائلتي تقضي الصيف في الريف وإذا بصديقي على الباب قابلته بفتور إلى أن قال لي
أن ما قلته لك هو الحل الوحيد وقد تساهم في علاجي وتنقذ أسرة من الضياع!
ولكن
زوجتك ماذا تقول صرخت في وجهه؟ قال لقد تعبت في إقناعها وأعلمك بأنك لن تندم أبدا
وحدد لي موعدا للزيارة إلى منزله، وفي الموعد المقرر ذهبت إلى منزله وفتحت لي
الباب فاتن في لباسها المتألق كانت ترتدي بيجاما بيضاء ضيقة إستقبلني فادي
بابتسامة عريضة وبعد الضيافة والقليل من الحديث قال لي: “سأروي القصة هنا بالعامية
كما حصلت” يللا يا مازن يللا، قلت له يللا شو؟ قال أرجوك حطاللا ياه نيكا بكسا،
شعرت بالإنتصاب ولكني قلت له ما بقدر وأنت هون، وبعد جدال: انسحب من الغرفة، عندها
أقتربت مني فاتن وأنا قمت واقفا على قدمي أخذت أداعب شعرها وهي تتلوى بين يدي أمسح
على وجهها بأطراف أصابعي وهي تتأوه لا تزال حمرة الخجل مسيطرة عليها ممزوجة بحمرة
المداعبة أخذت أجول بأنفاسي عليها إلى أن التقت الشفاه في عناق حار، أذكر أن
القبلة العميقة دامت لدقائق بعدها نزلت إلى عنقها ويدي اليمنى تجول على أنحاء
ظهرها بنعومة إلى أن وصلت إلى طيزها فجعل كفي يجول على طيزها من فوق ملابسها ثم أدخلت
أصابعي ما بين فخذيها أداعب طيزها وما بين فخذيها من فوق الملابس حتى أحسست
بالحرارة العالية تنهج من جسدها ولا تكف عن التأوه والهمسات المغرية وكنت قد وصلت
إلى قمة الهياج الجنسي، بدأت أفك أزرار قميص بيجامتها حتى خلعته عنها ومددتها على
السرير حيث خلعت عنها البيجاما لتبقى أمامي بالكلسون الأبيض والستيان بمنظر ملائكي
رهيب وكان الأحمرار والشهوة يزيدان في تألقها وجمالها وتلتمع عيناها الخضراوين من
فرط الشهوة، خلعت معظم ملابسي لم أبقى سوى بالكلسون عندها لم تعد تستطع الإنتظار
قربت يدها وأخذت تلعب بزبري من فوق الملابس وصلت إلى نشوة عارمة بعد أن انتزعت
ستيانتها ليظهر أمامي صدرها الرائع وبزازها المنتصبة تعلن التحدي ثم خلعت كلسونها
ليظهر أمامي وما أروعه إنه كسها الجميل ومهما وصفت لكم لن أفيه حقه له شفرتين
خارجيتين منتفختين وحوله شعرتها الخفيفة ويبرز من الشفرين الكبيرين شفرين صغيرين
يظهران بخجل ويبرز بظرها الجميل، وبعد ملامسات ومداعبات رفعت رجليها وفتحتهما
ليزداد كسها تألقا، لم أستطع المقاومة فمسكت رأس زبري وأخذت اجول به على أطراف
كسها إلى أن أدخلته رويدا رويدا ثم جعلت اهزها بعنف وهي تصرخ نيكني نيكني خزقني
فوتو بكسي ياي ما أطيب زبرك وينك يا فادي تشوف مرتك عم تنتاك، هنا دخل فادي وقال أنا
هنا لبيك، فوجئت قليلا ولكني لفرط الشهوة تابعت وزبري لا يفارق كس فاتن وصرت أصرخ
أيري بكس مرتك يا فادي وهو يقول نيكا متعا ابسطا قلبتها وأدخلته في كسها من الخلف
فقالت لي فوتو بطيزي وبقليل من اللعاب وقليل من الحركات بدت الطريق ممهدة أدخلته
في طيزها ثم صعدت فوقي وجلست على زبري وأخذت تهز بعنف هي المحرومة من النيك لأكثر
من ثمانية أشهر وهكذا إلى أن أنزلت المني ودهنته على صدرها وفادي فرح كمن ربح
الجائزة الكبرى وتكررت زيارتي وفي المرات التالية كنت أنيكها أمام زوجها إلى أن بدأت
الروح تدب في زبره من جديد وبينما أنا فوق زوجته وزبري في كسها دفعني عنها وكان
زبره في قمة الإنتصاب فغرزه في أعماق كسها أنا فرحت لشفائه ولكني في قمة شهوتي قلت
له بدي نيكا معك ولم يكن قد استفاق بعد وهي فوقه وزبره في كسها فما كان مني إلا أن
أدخلته في طيزها وكانت نيكة رائعة واحدة تنتاك زبر في كسها وزبر في طيزها إلى أن
أنزلنا نحن الإثنان هو في كسها وأنا على ظهرها، ولكني الآن حائر بعد أن عشقت
نياكتها والآن شفي زوجها وأن أنيكها ثانية فهذه خيانة لذلك لا أدري ماذا أفعل؟
طيز
زوجتي كبير وجميل جدا مما يجنن ويفتن كل من يراه، وكانت إذا مشت لا تمر أمام رجل إلا
ويتبعها بعينيه لأنه عندما تمشي يحتك ببعضه ويتحرك يمنة ويسرة وطيزها وحده يهيجني،
كثيرا ما حاولت أنيكها منه لكنها رفضت وكانت عندما تأتي فوقي وطيزها متجه نحوي وهي
في صعودها وهبوطها أضع يدي على طيزها اتلذذ به وعندما أحاول إدخال أصبعي فقط ترفض
وتقلي شيل أصبعك انه يؤلمني، عند النوم اعنقها من الخلف وجسمي ملتصق بجسمها
اداعبها واتلذذ بطراوة جسدها، ونصفي ملتصق بطيزها حتى ننام.
في
ليلة قلت لها يلا نامي وأنا عاملك مساج حتى ياتيك النوم، وبالفعل نامت ونمت كذلك
بعد مساجها وخاصة في طيزها التي لعبت به كثيرا ووضعت زبي بين افخاذها حتى إرتعشت
وقذفت بعيدا عنها حتى تطمان وامسدها كل ليلة.
في
الليلة الأخرى نفس الشيء تمددت على جنبها وطيزها مرمي الى الوراء وبدأت مساجي وأكثرت
في طيزها وكنت امسد بكل قوة حتى نامت ولم تستيقظ من كل الضغط عليها بأصابعي ولعبت
بلساني على فتحة طيزها وأكثرت من اللعاب ثم أدخلت أصبعي فيه فدخل بسهولة فاستغربت
من ذلك ثم أدخلت اثنين أصابع مع بعض وكذلك بسهولة وزبي منتصب يريد الهجوم، أدخلت
ثلاث أصابع فدخلا بسهولة، اش الحكاية أصبع واحد تتألم منه حسب قولها ولكن من
هيجاني لأني كنت مثل السارق إرتعشت ومسحت كل الأثر ونمت.
في
اليوم التالي بقيت أفكر لماذا طيزها واسع لهذه الدرجة أم لأنها نائمة، ولو الانسان
عندما يحس بالالم يستيقظ ولكنها في سبات عميق بعد النيك والمساج وهي من النوع اللي
نومهم خفيف، فقلت خلاص لازم أجرب بزبي الليلة القادمة، كالعادة في الليل وبعد أن
تركتها مرمية لأني نكتها مرتين وارتعشت هي ثلاث مرات قالت تعبت الآن ولا تنسى
المساج لأنه كل يوم بعد مساجك أصبح نشطة جدا، تمددت على جنبها وطيزها مرمي الى
الوراء كالعادة ومسدتها مساجا لا يوصف كاني مختص، بداتها من رقبتها وكتفيها وظهرها
ثم نزلت الى افخاذها وحتى قدم أرجلها وكنت متمهلا في مساجي جدا جدا وتركت الطيز آخر
شيء حتى راحت في سبات عميق، أتيت للطيز ومعسته بأصابعي وعضضته وقبلته ثم فتحت بين
الطبقتين ولحست الفتحة وأكثرت لعابي وأدخلت أصبعي وحركته قليلا داخل الطيز وكذلك
لم تستيقظ، في الحالة قربت نصفي اليها حتى التصق بطيزها ورفعت الطبقة الفوقية
ووضعت زبي بينهما ومررته بينهما ووضعته في الفتحة وبدأت أضغط رويدا رويدا حتى دخل
الرأس بسهولة انتظرت قليلا ثم أدخلت أكثر من نصفه لأنها ممددة على جنبها رفعت
الطبقة وزدت في إدخاله فدخل عادي كانه وجدته واسع وحاضر وبدأت في إدخاله واخراجه
كاني أنيك في طيزها وارتعشت وقذفت خارج الطيز ومسحت الأثر كالعادة ونمت من الجهد
الكبير.
استغربت
في اليوم التالي لماذا تمنعني وتتدعي أن اؤلمها حتى بأصبعي وأدخلت فيها زبي الكبير
وبقيت على هذه الحالة ثلاثة ليالي، وفي الليلة الموالية قلت لها أحسن مساج عندما
تكونين على بطنك ولا اتعب من ذلك، وفي الحقيقة اردت هذا لأني عاوز أدخل زبي بأكمله
حتى لو فاقت لا يهمني ووقتها يكون كلاما آخر، تمددت على بطنها وكالعادة مساج بطيء
حتى نامت وكنت فاتحا ارجلي فوقها وفعلت بالطيز مثل الأول وأدخلت أصبعي ولكنها
نائمة، كانت الفتحة قريبة جدا هذه المرة عضضته لها ولحسته بلساني وأكثرت من اللعاب،
وضعت زبي على الفتحة ويداي على السرير وأدخلت الرأس بسهولة ثم أدخلته كله ولم يبق
شيء منه وتركته داخل الطيز يلتذذ به وحالما حركته قليلا إرتعشت وقذفت داخل الطيز
وارخيت جسمي فوقها وواصلت مساجي على كتفها حتى أخرجته ومددتها على جنبها ومسحت
المني الخارج من طيزها واستغربت، كذلك في الليلة الأخرى فكرت أن اصارحها ولكن
بطريقة معينة، تمددت على بطنها كالعادة وأسرعت في المساج ولعبت على طيزها وكانت في
بداية النوم وعندما وضعت زبي أدخلته بسرعة وارخيت جسمي فوقها وبدأت باخراجه وإدخاله
وبقوة حتى استيقضت وأرادت أن تبعدني ولكني كنت محكم مسكتها فلم تقدر، فقالت ألمتني
ليش تعمل كده أخرجه انه يؤلمني، قلت لها ليس الآن إلا بعد أن ارتعش، فقالت أرجوك
انه يؤلمني بكثرة، وكانت كلما ترفع طيزها يدخل زبي أكثر حتى إرتعشت وارتحت ثم قلت
لها أريد أعرف الآن كنتي دائما تدعي انه ضيق وهو واسع وأنا عندي أكثر من أسبوع على
هذه الحالة أنيكك من طيزك كل ليلة ليش منعتيني أن اتلذذ به؟
وبعد
محاصرتي لها قالت الحكاية عندما كنت بنت 15 سنة وأنت عارف طيزي كبيرة وأول من
فتحني رجل متزوج جن جنونه بي وبعد إغراء وتهديد استسلمت، وقال لا تخافي سأنيكك من
طيزك فقط وابقي على عذريتك حتى تعودت على النيك وكان يفعل معي كل شيء وبعدما عرفت
زوجته حكايتي معه ومنعتني زوجته من دخول بيتها ولم أعد اتقابل مع زوجها إلا في فرص
قليلة جدا وصرت ابحث عن الجنس وكثيرا ما اهيج نفسي بنفسي لكني لم اكتفي، وبعدما
كنت لا القي أحد غير اللي يعاكسوني صرت اضحك لهم واغمز لاحدهم، وأول ما اتتني فرصة
مع أحد الشباب من الجيران لم افرط فيها كان يومها أهله غير موجودين في البيت
وتقابلت معه في الشارع وقال لي أن أخته تريدني، فذهبت بسرعة ولكني لم أجد احدا
ففرحت كثيرا وتممددت على الفراش وقلت له على شرط أن تبقي على عذارتي وأفعل ما تريد
إني مشتاقة كثيرا ففعل وأنبسطت وأكثرنا من اللقاءات ولم يبق شاب أو متزوج إلا
وناكني وهذا كله من جراء طيزي الذي جنن الكثير والآن قد عرفت كل شيء، قلت لها هل
كل البنات مثلك؟؟ قالت اووووه اغلبهن كذلك بس المحافظة على البكارة، قلت لها إلا
تفكرين في ماضيك وتريدين أن تعيدي الكرة وانتي على ذمتي؟ قالت لا مستحيل أنت وحدك
يكفيني ومهما كان لا اخونك ويكفي إني مستورة في بيتي مع زوج يحبني واحبه وبما إنك
عرفت إني صاحبة خبرة فسانسيك الدنيا وأفعل كل شيء تريده مني، قلت: ننسى الماضي
وخلينا في الجديد والليلة نرتاح ونمنا في احظان بعض.
مرت
أيام ووجدتها خبيرة جدا بعدما كانت تستبله ووجدت نقطة ضعفي هو طيزها، في أحد الأيام
زارنا أحد جيرانها السابقين وكان سيبات عندنا رحبنا به وخاصة هي ورأيت نظراتهما
لبعض وسالته عن الاحباب والجيران، اردت أن أعرف هل ما زالت تحن للماضي أم لا فقلت الآن
سأخرج عندي مشوار وارجع سريعا، خرجت من الشقة وبعد 5 دقائق أتصلت بها من المحمول
وقلت لها اسف حبيبتي مضطر أن اغيب ساعة على الأقل لأني تذكرت مشوارا مهما، فقالت
طيب ولا تتاخر، دخلت الشقة وبقيت في مكان أراقبهما بدون أن يشعرا بي، سمعته يقول
لها لقد زاد جمالك على قبلك وزاد لحمك وكبر طيزك وصدرك، هل مازلت تذكرين الأيام
الماضية فقالت وهل ذلك ينسى ويا لها من ذكريات جميلة ولكن الآن متزوجة وانتهى كل
شيء، وقتها فرحت بردها، وسرعان ما قال لها كم كانت شفيفك حلوة وأنا أمصها وصدرك
الذي عصرته تذكرين يوم كنا لوحدنا في البيت وكنت أمص لك كسك مصا رهيبا ثم وضعت زبي
على بظرك وحركته قليلا فقلتي لي أدخله فقلت لكي إنك عذراء فقلتي لي ولا يهمك دخله أرجوك
ومسكتيني بقوة كي لا أقوم من فوقك ومسكتي زبي كي لا ابعده من كسك وتقولين أدخله أرجوك
وأنا أتمنع فعانقتيني بيديك ورجليك وزبي في فوهة كسك ثم رفعت نصفك بقوة حتى دخل
زبي وتالمتي وقلتي يلا كمل فأدخلته كله دفعة واحدة ثم قلتي لا تتحرك حتى ارتاح
قليلا وبعدها بدأت أدخله وأخرجه بقوة وسرعة، فغلى الدم في عروقي عندما قال لها وهل
عرف زوجك إنك لست عذراء؟ فقالت له زوجي غشيم لا يعرف شيئا وعرفت كيف اخدعه، ثم مد
يده لها وقربها اليه وهو في نشوة فارتمت عليه تقبله وقالت له هيجتني بكلامك في
الماضي وذكرياتنا الحلوة ثم قالت تعالى في حظني نعيد ذكرياتنا قبل أن يأتي زوجي
ونزعا ثيابهما وناكا بعض مرتين ثم خرجت من جديد وأنتظرت ربع ساعة ودخلت وسلمت
عليهما وكانا جالسين الجلسة التي تركتهما عليها وكانه شيئا لم يقع فقلت اسف على التأخير
ثم مزحنا وذهبنا للنوم، وعندما اردت أن أنيكها وجدت كسها مبتلا فسالتها فتلعثمت ثم
قالت حكينا في الماضي قليلا واحسن إنك أتيت في وقتك لأني أحسست بلذة في كسي فقلت
لها هل حنيتي للماضي؟ فقالت من الطبيعي أن أرى رجلا ممن كنت معهم ويعرف طيزي واعرف
زبه وقال لي أنا صرت أجمل من قبل، ولو لم تدخل لرحت فيها، ثم قالت طيزي منتظر يلا
بردني إني مشتعلة جدا، نكتها وكاني لا أعرف شيئا، من الغد ذهبت لعملي وكنت أفكر
كثيرا ولم ارجع للبيت وبت في مكان آخر وأتصلت بي على المحمول ولكني لم اجبها، مر
يومان ثم أتصلت بي على عملي فقلت لها اردت أنا أتركك مع ماضيك وتراجعي ذكرياتك
الحلوة معه خاصة إني غشيم ولا أعرف شيئا فصدمت من هذه الكلمة ثم قلت لها سابعد أسبوعا
وبعدها أشوف الحل، رجعت بعد أسبوع فعانقتني وقالت مالك قلت لها أنا حفظتك وعملت
معك كل شيء ترضيه وطلبت مني ما تريدين ولم اقصر معك، بدي أنيك خواتك كلهم، وفعلا بدأت
بخواتها وأمها وصرت أتلذذ بلحمهم وصرت أنا فحلهم.
أنا
إسمي فادي، أردني الجنسية غير متزوج أعيش في دولة الكويت مع أخي غسان، كنت دائما أذهب
إلى صالة الجيم أنا وصديق أفريقي الجنسية إسمه عادل، أسود البشرة طويل القامة
مفتول العضلات كأبطال كمال الأجسام، وكان هذا الإنسان قد تزوج مرتين وانفصل والسبب
في ذلك أن له قضيب ضخم وطويل جدا لم تستحمله زوجاته فتم بينهم الطلاق وكنا كلما
ننتهي من التدريب ندخل حمام السونا بلباس الشورت الضيق الإسترج وكنت أضحك عليه عندما
أرى تلك الكومه الكبيره التي خلفها قضيبه من تحت الشورت وأقول له وبصراحة أنا لا
ألوم زوجاتك عندما طلبوا منك الطلاق فهذا القضيب لا تستحمله سوى الفيله، وكان ينظر
إلى نفسه ويضحك بقوه هاهاهاها ويقول شر البلية مايضحك، وكنت أسكن بالمنطقة التي
بالقرب من منطقة أخي غسان وكان أخي الأكبر غسان متزوج من إمرأه أردنية جميلة جدا
وذات طول وقوام ناعم وممشوق وكانت مخصره ومليانه الأرداف وكانت خلوقة ومتدينة
وكانت رسامة ممتازه وقد رسمت لوحات كثيرة رائعة وتم بيع لوحاتها بمبالغ كبيرة
وأيضا كانت لاتخرج من المنزل إلا وقد غطت نفسها من رأسها إلى أسفل قدميها بلباس أسود،
وكان أخي يعمل في منطقة بعيدة جدا بحيث كان يبيت في معظم الأيام في العمل وكان
يوصيني برعاية منزله وزوجته، وكان أخي في كل صباح يوصل زوجته إلى منزل صديقتها
هاله، وفي أحد الأيام وبينما كان أخي في عمله هاتفتني زوجته في حدود الساعة ال 7
صباحا وقالت لي لو سمحت يا فادي إني أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي هاله وليس عندي
من يوصلني فهل تستطيع توصيلي إلى منزلها؟ وبحكم توصية أخي لي لأرى وأدير شؤون
منزله في غيابه، لم أتردد في خدمتها وذهبت إليها وقد خرجت من منزلها وكانت متغطية
بلبسها الأسود تماما وركبت معي في الخلف وذهبت بها إلى منزل صديقتها هاله وكانت
فيلا أرضية جميلة وبعد طرق باب الفلا خرجت لها خادمة جميلة جدا ورحبت بها ودخلت هي
الفيلا وفي كل مره يكون أخي في العمل كنت أنا الذي أوصلها إلى منزل هاله، في أحد الأيام
أوصلتها وكنت خرمان وهائج وعندما نزلت زوجة أخي من السيارة ودخلت الفلا، انتظرت
قليلا ثم خرجت الخادمة لتذهب إلى البقال وفي عودتها تحرشت بها وضحكت لي فتشجعت
ودخلت خلفها من خلف باب الفيلا من الداخل بدأت أقبلها وأتحسس على طيزها وقلت لها
تعالي خلف خزان المياه حتى لاترانا المدام هاله، فقالت لي انه لا يوجد أحد في هذا
المنزل إسمه المدام هاله ولا يوجد سوى كفيلها الكويتي الأستاذ مبارك وكان ثري جدا،
فتعجبت وسألتها عن زوجة أخي وطبعا هي لا تعلم بأن تلك المرأة هي زوجة أخي، فقالت
لي وكانت المفاجأة التي هزتني قالت بأن هذه المرأة تأتي كل صباح لتخدم الأستاذ
مبارك، وحتى هذه اللحظة لم أتخيل أي عمل مشين وبحكم إنها سيدة متدينة قلت في نفسي
ربما الأستاذ مبارك كبير في السن أو مقعد وهي تقوم بعمل خيري في مساعدته وخدمته،
ولكن لم أقتنع من هذا التفسير حيث إني سمعت صوت طرب وأغاني تصدر من داخل الفلا،
فتسللت إلى أحد النوافذ للصاله لأرى ماذا يحدث بالداخل وليتني لم أرى ما رأيت
وسأحكي لكم ماذا شاهدت..
شاهدت
رجل في الأربعين من العمر وقد تجرد من جميع ملابسه وكان جالس على الكرسي الشيزلون
وكانت هناك بنت جميلة بيضاء وكانت ترقص رقص وهز وسط ساخن وهي عارية لا ترتدي سوى
السوتيان والكيلوت، ولم أرى وجهها لأني كنت خلفها من النافذة لا أرى سوى ظهرها
وخلفيتها المملوئه، كان جسد الفتاة جميل جدا كان لها طيز أبيض كبير وبارز ومثير
وكان الكيلوت بالكاد يغطي أردافها وكانت ممشوقة القوام وترقص رقص مثير جدا وكان
جسدها وقوامها نفس قوام الفنانة ليلى علوي وما أجمل قوام الفنانة ليلى علوي، ومن
ثم اشتد الوطيس وقام هذا الرجل يرقص معها ويضمها إلى صدره ويجرها إلى حضنه، وعندما
التف بها إلى ناحيتي انصعقت من ما رأيت، كانت زوجة أخي المتدينة هي تلك الفتاة
البيضاء التي ترقص عارية والذي أذهلني مظهرها، فلم يكن مني سوى اخراج الكاميرا
وقمت بتصويرهم خلستا وهي ترقص متعرية مع ذلك الرجل الذي كان يضمها ويمسك بطيزها الأبيض
ويعصر أردافها بكلتا يديه، وفي صباح اليوم الثاني ومن دون إتصال ذهبت إلى زوجة أخي
غسان وكان غسان سيبيت ليلتان في عمله وقد رحبت بي وأدخلتني وجلسنا في الصالون
وكانت ترتدي شيله وجلباب كحلي طويل، فسألتني عن سبب زيارتي المفاجأه لها، فقلت لها
إني سأشترك في عمل فني وأحببت أن تعطيني رأيك في هذا العمل، وبحكم إنها إنسانه
رسامة قالت أنا سأشارك معك ولكن يجب أن أرى وأدرس الموضوع من جميع نواحيه، ولم يكن
أحد موجود معنا فقلت لها إني أحمل تصوير فيديو على الكاميرا لهذا العمل الفني
الجميل، ففرحت وقالت هي ركب الكاميرا على التلفاز حتى نراه وكان يوجد تلفاز كبير
معلق على جدار الصالون وقمت بتركيب الكاميرا وجلسنا أمام الشاشة ننتظر ما ستعرضة
هذه الكاميرا وعندما بدأ فلم الراقصة الشهيرة زوجة أخي المتدينه لم تصدق مارأت
وتجمدت في مكانها تنظر إلى الرقص المثير الذي كانت ترقصه وهي عاريه مع ذلك الرجل
الغريب ولم تنطق بأي كلمه، فرفعت يدها على رأسها وبدأت بالتوسل والبكاء لكي لا
أفضحها وقد ركعت أمام قدمي تصيح وتتوسل، فقلت لها إني لن أفضحها ولكن يجب عليها
تنفيذ جميع طلباتي مهما كانت ونظرت إلي وهي تبكي وعلى الفور وافقت خوفا من الفضيحة،
فقلت لها لا تخافي وكانت موطيه رأسها على قدمي فقمت بفتح جرار بنطالي وأخرجت قضيبي
منه حتى رفعت رأسها ونظرت إلى قضيبي وخافت ورجعت إلى الوراء وفتحت عيناها ووضعت
يدها على فمها وقالت ماذا تفعل يا فادي ما هذا أنا زوجة أخيك، فقلت لها يجب عليكي
اطاعة أوامري أو سأنشر هذا التصوير وسأفضحك، فقالت ماذا تريدني أن أفعل؟ فقلت لها
اريدك أن ترضعي زبي وتمصيه، فما كان منها إلا أن مسكت قضيبي وهي تتوسل لي ثم بدأت
في رضعه ومصه وبعد دقيقة بدأت ترضعه وتمصه بشراهة لدرجة إنها أدخلته كله في فمها
حتى وصل إلى بلعومها وقصت به وتغرغت وأخرجته وكان لعابها اللزج يسيل من فمها
بغزاره ثم سحبتها من شعرها إلى غرفة المعيشة وجردتها من جميع ملابسها وياللهول
مارأيت من تقاسيم هذا القوام ثم انقضضت عليها كالأسد وافترستها بالقبل والمص
وجعلتها تنام على ظهرها ومسكتها من أوراكها ورفعتها وبدأت الحس وأمص كسها الأحمر
وعض بضرها الذي تورم من الشهوة حتى خارت قواها، وأنزلت شهوتها على لساني وكانت تأن
وتبكي بلا صوت آآآه آآآه آآآه وتقول أرحمني يا فادي إني أحس بأنني سأفقد الوعي،
فقمت ولطخت قضيبي بماء كسها اللزج وبدأت برضخ رأس قضيبي على بضرها الذي أصبح متدلي
من المص وكانت ضربات زبي على البظر لها صوت ايقاعات جميله ثم أدخلته في كسها بقوه
وشهقت وصرخت وتأوهت ولفت ساقيها على ظهري وتعلقت بي بيديها من ظهري وكانت تسحبني
إليها كي يدخل زبي كله ويتقلص في أحشائها، وعندما رفعت هيا كسها وظهرها وتشقلبت
عيناها إلى اللون الأبيض عرفت إنها أنزلت وأرتاحت، فقامت بدفعي من عليها فقمت
بقلبها على بطنها ونمت على طيزها كي ارتاح وأخذ أنفاسي وكانت تريد أن تقوم من تحتى
وعندما رأتني إني قد أحسنت قبضتي عليها رضخت ونامت تحتى وبعد ربع ساعة بدأ قضيبي
بالإنتصاب مره أخرى، فبدأت أفركه على خرم طيزها الوردي وقد أسلمت بنفسها لي وقمت
بمسح يدي على أردافها البيضاء وثم عصرتهم وفلقت الفلحين إلى نصفين وقبلت ذلك الثغر
الوردي ثم وضعت رأس زبي على خرم طيزها فدفعت بنفسها إلى الخلف فدخل قضيبي كله
ببساطه في طيزها فستغربت وسألتها كم مرة تنكتي من طيزك؟ فأخبرتني بأن أخي غسان وسع
طيزها من كثر حبه لنيك الطيز، فبدأت بإيلاجه وأخراجة في خرم طيزها وكان دافئ جدا
لدرجة إني أنزلت في طيزها حتى النهاية ومن ثم أخرجته وقامت ووقفت وكان طيزها يخر
ويقطر من كثر المني الذي أنزلته بها ومن ثم بدأت ألبس ملابسي لكي أخرج من المنزل،
أتت إلي وقالت لي يا فادي أرجوووك أن تستر علي وأنا سألبي أي شيء تطلبه مني، ثم
خطرت ببالي فكرة شيطانية عجيبة وقلت لها أن لدي صديق عزيز علي من أبطال كمال الأجسام
وأريدك أن ترسميه بعضلاته المفتوله، في بادئ الأمر ترددت ثم وافقت خوفا من الفضيحة
وخرجت من عندها كانت الساعة الواحدة ظهرا، أتصلت بصديقي عادل وتقابلت معه في مطعم
وأخبرته بالقصة التي حصلت معي ومع هذه الفتاة الرسامه وكان يقول: ياليتني كنت معك
وهو لا يعلم إنها زوجة أخي، وقلت له بأنني كلمتها عنه ووافقت أن تقابله فقط لكي
ترسمه بعضلاته المفتوله، فرتب لنا موعد بعد يومين في فندق وحجز لنا غرفة نظام شقه
تحمل رقم 212 وكان الموعد موافق لنفس يوم مناوبة أخي غسان، يعني ستكون زوجة أخي
متفرغه وليس لديها أي عذر، وتوجهت لها في نفس الموعد وإصطحبتها إلى الفندق ودخلنا
وذهبنا إلى الغرفة رقم 212 وطرقت الباب وفتح لنا صديقي عادل ودخلنا الشقة، وكانت
زوجة أخي متفاجئة من منظر صديقي ذو اللون الأسود، فعندما جلسنا قلت لها إرفعي عنك
النقاب كي يراكي صديقي، فرفعت النقاب وثم أخرجت من شنطة يدها دفتر الرسم والفرشاه
لكي تبدأ برسم صديقي، فأخذت عادل على جمب وقلت له أن يتجرد من جميع ملابسه ويدهن
جسده بزيت ويخرج ويقف أمامها بقضيبه الكبير وكنت أريد أن أرى وجهها وردة فعلها
عندما ترى هذا الزب الذي خافت منه السيدات وطلبن منه الطلاق، ثم جلست على الكرسي
المقابل لها وعندما دخل صديقي عادل بجسده المدهون وعضلاته المفتوله وقضيبه الضخم
الطويل فتحت عينيها مستغربه منه وارتعدت وسقطت الفرشاة من يدها، ثم أنزلت عيناها
إلى الأسفل وأحمرت خجلا وقد أدمعت عيناها خوفا من ذلك الزب اللامع الذي كان بطول
35 سم، وبدأت ترسم صديقي عادل الذي كان يستعرض أمامها بعضلاته وقضيبه الضخم الذي
كان مسطلب إلى الأمام ومائل إلى الأسفل قليلا من طوله الزائد وبرأس بيضاوي لامع
وناعم ومنتفخ، فقلت لهم بأني سوف أخرج وسأعود بعد ساعة وذهبت إلى باب الغرفة
وفتحته وقفلته على إنني قد خرجت وأنا مازلت في الغرفة وبدأت أتلصص عليهم حتى بدأت
زوجة أخي بالكلام وقالت له إني أريد أن أقترب منك حتى أستطيع أن أرسم تقاسيم
عضلاتك، فقال لها تفضلي وجلست أمام قضيبه ترسم تلك التقاسيم التي على بطنه ثم قالت
له بأنها أول مره في حياتها ترى مثل هذا القضيب، وفجأه ومن دون سابق إنذار مسكت
بقضيبه تنظر له بإستغراب وعندما أعجبها منظره قبلت رأس قضيبه وفتحت فمها وبدأت تمص
الرأس أولا وكان يملأ فمها كامل وحاولت أن تدخله لم يدخل سوى النصف، فقام صديقي
عادل برفعها بحنيه وجردها من ملابسها كلها وبدأ في رضع نهديها المتوسطين الحجم
وكان يدخلهما بالكامل في فمه إلى أن ذابت زوجة أخي تحت يديه كالوردة العطشانة
وسلمت نفسها له وبدأ في رويها ومص كسها حتى نزلت شهوتها ثم رفع سيقانها وأراد أن
يضع قضيبه في كسها فنظرت له وبكت كالطفل وقالت أرجوووك أرجوووك يا عادل لا تدخله
كله في كسي وترفق بي، فمسح عادل دموعها وقال لها لاتخافي لن أدخله كله ونام على
صدرها وبدأ يقبل رقبتها وبحركة خفيفة رفع نفسه وبدأ بإدخال زبه في كسها حتى وصل
إلى النصف وناكها حتى أنزلت شهوتها وقام وانبطح على ظهره وأجلسها على قضيبه وكنت أرى
زبه الأسود يدخل في كسها الأبيض المحمر من النيك وكانت طيزها الكبير ينزل ويرتفع
ينزل ويرتفع وكانت أردافها تهتز وترتج كالجيلي حتى أصبح قضيبه لونه أبيض من ماء
شهوتها اللزجة التي نزلت على جسمه وتدفقت، فأصبح هذا اللحم الطري الأبيض ملتحم مع ذلك
الجسد الأسود، ثم صاح عادل وقال لا تتحركي سوف أكب وأنزل حليب زبي، وفجأة بدأ
بإنزال منيه وزبه في كسها حتى أصبح كسها ممتلأ وبداء يخرج منه المني ويقطر على بطن
عادل وعلى خصيتيه، وبعدها رمت بنفسها مزمبره ومطعبزه على صدر صديقي عادل منهكة
القوى وكأنها قد أغمى عليها وكان منظرها وهي على هذا الحال قد هيجني كان منظر لا
يوصف، وعندما إنتهى عادل من مضاجعتها جاء دوري فسحبتها من على صدر عادل وكانت
كالدمية وجعلتها تزمبر وتنفصها لي وأسقطت قضيبي على فلقتها وقد نكتها من خرم طيزها
وكان عادل قد جلس أمامها وهو يمسك نهديها ويعصرهما وقد فتح رجليه تاركا لها المجال
لترضع وتمص قضيبه، وعندما انتهينا منها أدخلناها إلى الحمام وحميناها وثم لبسنا
ثيابنا وخرجنا من الفندق وذهب عادل إلى منزله ثم أخذتها إلى منزلها معززه وراضية
بعدما وعدتني بأنها ستنهي علاقتها مع الأستاذ مبارك ولن تعود إليه مرة أخرى، وقد
وعدتها أيضا بأن سرها سيكون في بير ولن يخرج بتاتا منه، وانتهت هذه القصة، وبعد 3
أشهر في ذات صباح وبينما كان أخي في عمله أتصلت بي تقول:
لو
سمحت يا فادي أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي عدليه فهل تستطيع أن توصلني لها، وبعد
توصيلها اكتشفت إنها كانت تذهب لصديقي عادل.
أنا
إسمي ريما وعمري 20 سنه، من وأنا صغيرة كانوا كل بنات العايلة وصديقاتي يغاروا من
جمالي وخلال مراحل نموي كنت اصير أحلى واحلى ومع إقتراب فترة بلوغي كان جسمي يتفجر
من الإثارة والجمال، كنت مغروره لأني دلوعة بابا وماما حيث إني وحيدتهم وعند بلوغي
سن 18 أصبح جسمي لا يصدق طولي وجسمي كعارضات الازياء لكن حنايا جسمي أكثر إغراء
حيث أن صدري ممتليء قليلا وطيزي رائع من حيث الحجم والشكل وحتى المضمون هذا غير
بشرتي البيضاء كبياض الثلج وشعري الأسود الذي يغطي اكتافي وملامح وجهي من انف وفم
صغار وعيون خضراء كبيرة تجذب من يراها بنظرة ناعسة قد تستغربون تفاصيل شكلي حيث إني
خليجية لكني أخذت كل هذا الجمال من والدتي التركية، تعرفت على صديقة لي في أول أيام
الدراسة الجامعية إسمها عبير كنا لا نفترق أبدا سواء في الجامعه أو خارجها، كانت
عبير تحاول تعريفي على صديق صديقها لكني كنت امتنع عن هذا فأصبحت معروفة عند
الشباب باسم المغرورة المتكبرة وطلبت منها إلا تفتح معي هذا الموضوع والا فاني لن
اكلمها، وفي يوم من الأيام كنا في أحد المجمعات التجارية الراقية ورانا شاب وسيم
تتفجر الرجولة منه، فبدأت عبير التحرش به وعندما كلمته قال لها إني أريد صديقتك
البيضاء وليس إنتي، صدمت عبير وحقدت علي لكنها لم تبين لي ذلك حيث أن عبير من أكثر
الناس التي تحسدني على ما لدي ولكني رفضت، وبعد مرور سنتين كانت عبير دائما تذكر
هدا الشاب الوسيم ولم تنسى وأنا لا اهتم بذلك، اكملت سني العشرين وأصبحت من أكثر
النساء رغبة لدى الرجال حيث أن جسمي مغري وسكسي لابعد الحدود، خصوصا أن طريقة لبسي
كانت مغرية مع إني لم اتعمد ذلك..
في
يوم قالت لي أمي أن هناك من تقدم لخطبتي فحددنا موعد لياتوا لزيارتنا وحل هذا
اليوم وكانت صدمة حياتي أن الشاب المتقدم هو نفسه الشاب الذي رأيته في المجمع قبل
سنتين وهو الذي يسكن في احلام صديقتي عبير، وعند خروجهم ذهبت لأخبار عبير فباركت
لي ولكن الحقيقة إنها كادت تموت من الغيض والحسرة على امير احلامها، فنسيت صداقتنا
في هذه اللحظة وقررت الانتقام مني وقامت بطلب خدمة من أحد اصدقائها الشباب حيث
طلبة منهم أن يقوموا بخطفي واغتصابي لتدمير حياتي، وفي يوم كنت خارجه من الجامعة
وفي الطريق الى سيارتي اعترضت طريقي سيارة ونزل منها شابان وقاما بمسكي وإدخالي
الى السيارة وانطلقوا بي الى حيث لا أعرف، حيث انهم قيدوا يدي وغطوا عيني وطوال
الطريق كنت أستمع اليهم فميزت انهم 4 شباب، وبعد فترة ليست بقصيرة توقفت السيارة
وقاموا بانزالي ودخلنا الى مكان تبين فيما بعد انه شالية قاموا برميي في غرفة بعد
فك رباط يدي وعيني كنت أبي من الخوف وابحث عن طريقة للخروج لكن لا توجد جدوى، وبعد
مرور وقت قدرته بساعتين فتح الباب ليدخل علي شاب طويل مخيف الشكل ويمسك بي بقوة
ويجرني الى غرفة أخرى وعند دخولنا الى الغرفة الخالية من الاثاث إلا من سرير كبير رأيت
مجموعة شباب كان عددهم 9 وكانوا ينظرون الي كانهم سوف يأكلونني، رما بي الشاب على الأرض
وبداوا بالكلام حيث تبين انهم سوف يغتصبونني ولكنهم احتاروا من يبدأ أولا، وخلال
هذا الوقت كان احدهم يحظر اليهم كراسي للجلوس، فعرفت انهم سوف يجلسون للمشاهدة
وطوال هذا الوقت كنت أبي واتوسل اليهم الى أن قام احدهم وصفعني لأسكت، تكلم احدهم
وقال انه يريد أن يبدأ أولا فقالوا لماذا فقال أنا لم إنك عذراء من قبل وفوق هذا
انظروا الى زبي الواقف، وبالفعل رأيت بنطلونه منتفخ بشده فخفت لأنه واضح أن زبه
عملاق وعريض، جلست اصرخ واصرخ حتى تقدم شاب وقام بمسك يدي الاثنتان وجاء آخر فمسك
قدمي لكني كنت كثيرة الحركة فقام حدهم باحضار حبال حيث قيدوني الى السرير فتقدم
الشاب أبو زب كبير وبدأ بتمزيق ملابسي بقوة فخرجت مفاتني المغرية بشكل لا يصدق خرج
ذلك الصدر الصغير مع تلك الحلمة الوردية الناعمة وذلك الكس الصغير أحمر اللون وذلك
الطيز العجيب ذو الفتحة الصغيرة جدا الذي لم يوجد مثله، لاحظت مدى صدمتهم عندما رأيت
أزبارهم تقف احتراما لهذا الجسم الرائع وفجأة هجم علي الشاب وصار يقبل وجهي وشفتي
اللتان ادمتا من كثرة القبل ونزل الى رقبتي وأصبح يعظني ويمصني بقوة وأنا اصرخ به بأن
يوقف ذلك والشباب ينظرون الينا بجوع شديد ثم نزل الى صدري وأأأأأأأأأه من صدري صار
يرضع مني كطفل أول مرة يرضع حتى زاد وصار يرضع ويعض بشرأسة وقسوة وأنا اصرخ من شدة
الألم لكن لا مجيب الى أن أصبح صدري أحمر اللون، قرر أن ينزل الى كسي المسكين فقام
بفتح رباط رجلي وطلب من اثنان أن يمسكا بهما واحد من اليمين والاخر من اليسار حيث أن
رجلي مفتوحة للاخر وأنا اصرخ واترجى بأن يتركوني لكن الشهوه طغت عليهم فطلبوا منه أن
يسرع لأنهم لم يعودوا يحتملوا الإنتظار فقام بلمس كسي بيديه وأنا أشعر بالخوف
الشديد الذي طغى على شهوتي الطبيعية فقام باللعب بشفرات كسي وهو غير مصدق مدى جمال
ونعومه كسي فحاول إدخال أصبعة داخل كسي لكني قمت بلبصق عليه فغضب وانزل رأسه الى
كسي وقام بلحسه بدون رحمه وأنا اصرخ واتاوه من شدة الألم وبعد ذلك قام ورأيت زبه
الذي ما أن رأيته توقف قلبي من الخوف حيث انه لم يكن عملاق فقط انما ضخم وكبير
لدرجة مخيفة عندها جلست اترجاه بأن يتركني لأني أحسست إني سوف اموت أن أدخله بي
لكنه ضحك من خوفي وقال لاحدهم بأن يأتي ويضع زبه في فمي حتى لا أزعجة بالصراخ
وتقدم احدهم وقام بخلع ملابسه حيث أن زبه لا يقل طولا وضخامه عن السابق فجلس على
صدري وزبه مقابل وجهي لم أعد أرى الشاب الآخر فاحسست بشيء يتلمس كسي ولكن الشاب
الثاني لم يعطني فرصة ووضع زبه في فمي بقوه وهو يرسل الى وجهي صفعات قوية تدير رأسي
ويرغمني على مصه له أما الشاب الآخر قرر أن يعاقبني بإدخال زبه مرة واحده داخل كسي
من دون مقدمات وأنا أمص زب الثاني قام الأول بمسك خصري فاحسست بأن موعد الموت قد
حان وقام بوضع رأس زبه العملاق عند شفرات كسي المسكين وفجأة أدخله مرة واحده فصرخ
هو أما أنا فاغمي علي من قوة الألم والصدمة ولم أشعر إلا بضربات على وجهي لافيق
حيث انهم يريدونني أن أشعر بكل شي يجري، فابتعد الشاب الثاني من صدري أما الأول
فبدا ينيكني مثل الثور الهائج وبدون رحمة وأنا اصرخ من الألم الفضيع حيث إني أحسست
كاني الد، وقام بإدخال زبه واخراجه وكسي المسكين يصرخ طالبا الرحمه إلا أن بدأ
يسرع في حركته حتى أحسست ببركان يثور داخل رحمي فاغمي على مرة أخرى من الألم لكن
لا مجال لذلك حيث قام احضار حزامه وبدأ يضربني في وجهي وصدري وبطني وزبه مازال في
كسي إلا أن أخرجه فاحسست كان كسي بئر يخرج ماء حارا منه ولم يكتفي بضربي طلب من
الشباب أن يرفعوا قدمي وهي مفتوحه وقام بضرب كسي بيده بقوه وأنا أبكي واترجى وأرى
الدم في يديه الى أن تقدم احدهم وقال انه يريد أن ينيكني من الخلف فقاموا برفعي من
السرير ونمت على صدري بحافة السرير على أن ركبتي على الأرض وصدري ووجهي على السرير
فقام بفتح طيزي كانه يفحصة فطلب من احدهم كريم لكن الأول قال لا عذبها اريدها أن
تموت من الألم، وعندما أراد إدخال أصبعه في طيزي حتى يهيئة وحتى يتمكن هو من إدخال
زبه طلب الأول بأن يقوم بإدخال الرجل الحديد فلم أفهم الأمر في البداية لكن عندما رأيت
الرجل الحديد صدمت كان زب صناعي مخيف كبير جدا وعريض لدرجة كبيرة فقال له دعني
ادهنه أولا فقال الأول لا هيا أدخله أريد أن اراها تتالم فقال بوضع الزب الصناعي
على فتحة طيزي وأدخله قليلا وأنا اصرخ من الألم فقال الأول لالالالالالالالا أدخله
مرة واحده كله فقام بوضع يده الأولى على طيزي والثانية الحامله للزب قام بتقريبها
من طيزي فوضع الرأس على طيزي ودفع به الى داخلي مرة واحدة آآآآآآآآه هذا كل ما
استطعت قوله واغمي علي حتى جاء الأول ومسك شعري وضربني لأفيق وقال له هيا أخرج
الصناعي وضع الطبيعي ونيكها بقوة فأخرجه وأنا أحس بأن طيزي توسع وصرت كانه كهف وأدخل
زبه الى طيزي وأنا اصرخ آآآآآآآآه من الألم أنا الأول فهو أمامي يقوم بضربي وبوضع
زبه في فمي فقام الشاب بالافراغ داخل طيزي أما الأول فأفرغه داخل فمي واجبرني على
بلعه كله وفوق هذا تنظيف زبه من البقايا والآن بعد أن اتنكت من الكس والطيز جاء
دور البقية حيث جاء شابان فقام الأول بالنوم على السرير وزبه واقف كبرج ايفل وطلب
مني أن أجلس عليه وأنا مجبرة على تنفيذ هذا الطلب فقمت وجلست على رجله ورفعت نفسي
حتى أصبح زبه يلامس كسي فقام بالامساك بي وانزالي عليه الى أن دخل كله وأنا أبكي وأقول
آآآآآآآآه حرام عليك ذبحتني وهو يصعدني وينزلني الى أن مسكني من كتفي وانزلني الى
صدره وأمسك بي من ظهري جيدا حتى لا أقوم وزبه داخل كسي فاحسست بوجود شخص آخر على
السرير ويد تمتد الى طيزي البارز من طريقة جلستي وزب يحاول الدخول اليه وقام بإدخاله
الى طيزي وصار يخرجه ويصعده حيث أن هناك زب في كسي وزب في طيزي فقاموا بطرحي على
جنبي في الفراش حيث إني نائمة على يساري ومقابلة للشاب ومن خلفي الآخر وقاموا
بنيكي في نفس الوقت بقوه وبهمجية وبدون رحمة وأنا اصرخ واصرخ من شده الألم
الفضييييييييييع لمدة 20 دقيقه وأنا على هذا الحال الى أن أحسست بالماء الحار في
كسي وبعده في طيزي وعلى هدا الحال أصبحوا ينيكونني وأنا منهارة القوى لمده يوم
كامل متناوبين على ذلك وكان هذا انتقام صديقتي مني فيالها من صديقة.
إسمي
(فارس) تخرجت من الجامعة ودخلت الدراسات العليا وبدأت مرحلة التحضير لتقديم
الاطروحة والتخرج، حالتنا المادية جيدة لأن والدنا ترك لنا املاكا تدر علينا
ايرادات لابأس بها، في أحد الأيام وبينما كنت في النادي لمحت شابة جميلة جالسة
وحيدة في مقهى النادي وعندما أقتربت منها فأذا هي (عواطف) زميلة الدراسة الجامعية
تعرفت علي بسرعة، تبادلنا السلام ودعتني للجلوس على طاولتها عرفت منها إنها متزوجة
منذ سنة تقريبا وأن زوجها يلعب التنس مع إحدى النساء واشارت اليه في ساحة التنس وأخبرتني
بأن زوجها ميسور الحال وصاحب شركات، إلا أن مشكلته هو كثرة معارفه من النساء وأحسست
من كلامها أنه عديم الإحساس كونه يترك مثل هذا الجمال ويتلهى ببقية النساء، وكتمت
ذلك في داخلي لكي لاأجرحها، وتحدثنا عن ايامنا الدراسية وأخبرتها بأنني سأكمل دراستي
العليا وهو سبب عدم زواجي حتى الآن، ثم تطرقت (عواطف) الى حفلة النادي المزمع
اقامتها بعد يومين وضرورة الحضور لكونها لاتقام دائما واوعدتها بذلك، ثم حضر زوجها
وقدمتني اليه وتصافحنا ثم فجأة برزت واحدة من صديقاته فأنشغل وذهب معها حتى دون أن
يستأذن منا؟؟ فأطرقت عواطف برأسها وقالت هذا ماكنت أتحدث عنه، ودعتها على أمل
اللقاء في الحفلة..
في
يوم الحفلة مساء تأنقت وتعطرت بأحسن مايكون ودخلت الى القاعة وبدأت أبحث عنها
ووجدتها تجلس الى طاولة فاخرة يظهر إنها خصوصية للآثرياء، تقدمت اليها فنهضت بأدب
وأجلستني معها، سألتها عن زوجها فأشارت اليه حيث كان يرقص بصحبة إحدى صديقاته غير
اللتين شاهدتهما في النادي، وعندما سألتها عن موقفها قالت إنها عاتبته عدة مرات،
فقال إنها علاقات بريئة لزوم العمل رغم إنها تعرف بأن زوجها يغدق عليهن الكثير من
الهدايا، طلبت منها أن تراقصني فوافقت ورغم أن الرقصة كانت على نفس المسرح مع
زوجها إلا أنه سلم علي بشكل أعتيادي دون مبالاة وخلال الرقصة كانت يداي تعانق يدها
وأحيانا تمر على خصرها، فكنت أحس بأرتباكها.. وبعد أن جلسنا نشرب العصير كانت
أحاديثنا قد بدأت تتخذ طابع الإثارة والحلاوة وكأننا لازلنا في الجامعة، كل هذا
وزوجها يرقص مع صديقاته حتى بدأت موسيقى رقصة هادئة حالمة رومانسية فنظرت اليها
وأشرت الى مكان الراقصين فأومأت برأسها بالموافقة ونهضنا، كان الراقصين بما فيهم
زوجها يدفن رأسه على رقبة صديقته التي يراقصها ويحتضنها وكذلك كل الراقصين، وكان
للموسيقى والضوء الخافت الاثر الكبير فوضعت يدي اليسرى حول خصرها والصقت جسدها
بجسدى وأخذت شفتاي تعبثان بأذنها ورقبتها، وعندما شعرت بها مندمجة معي وضعت يدي الأخرى
على ظهرها أتلمسه فذابت بين يداي ولكثرة الراقصين وخفوة الضوء بدأت شفتاي تتلاعبان
حول شفتيها لتمتص الرحيق وبدأت ترتعش بين يداي جعلت قضيبي ينتصب ويكاد يمزق ملابسي،
فضغطت عليها محتكا بكسها من خلف الملابس فبدأت تدفع بجسمها نحوي ملتصقة بي أكثر فأكثر
مع آآآآهات مكتومة بدأت أسمعها في أذني، فقالت لي أرجوك لنجلس فأنا أكاد اسقط،
فقلت لها مستحيل أن تسقطي وأنتي بين يداي، فقالت أرجوك لن أستحمل أكثر لنجلس،
فقدتها من يديها وجلسنا وقد بدأ عليها الذوبان وبدأت تتنفس بعمق، أعتذرت منها في أن
أكون قد سببت لها شيئا، فقالت لا أبدا وأنما هو أرتخاء الاعصاب نتيجة التعب حيث لم
تشاء أن تعترف بأنها قد أندمجت معي لشدة حيائها مني، وقبل إنتهاء السهرة إتفقت معي
على زيارتها في بيتها لشرب الشاي لأن زوجها مقبل على سفرة لمدة أكثر من أسبوعين
للعمل، حيث أنه يسافر مرة كل شهرين تقريبا لكثرة شركاته وأعماله، وبعد يومين أتصلت
بي لغرض زيارتها فأقترحت عليها أن تشرب الشاي معي في شقتي بعيدا عن أعين الخدم
لحراجة وضعها فوافقت وأخذت عنواني، وبعد ساعة كانت سيارتها تقف أمام باب العمارة،
ثم طرقت باب شقتي وفتحتها فكانت أمامي ملكة في يوم تتويجها بملابسها الأنيقة
وعطرها الفواح وزينتها الفارهة، سلمت ودخلت بهدوء وكانت محرجة فهي أول مرة تزور
أحدا خارج بيتها، وسارعت لاذابة الاحراج والجليد بلباقة كلامي ونكاتي اللطيفة وأحضرت
الشاي واستأذنت (عواطف) فنهضت ونزعت حذائها ومدت رجلها فوق المنضدة لكي ترتاح في
جلستها أكثر، وخلال حديثنا جلست بقربها أكثر وبدأت المس يدها من كفها الى معصمها وأحسست
بأرتعاشتها ثم ملت عليها ممررا شفتاي فوق رقبتها فمالت نحوي وأخذت شفتاها وبدأت أمصها
وأمص لسانها فيما كانت يداي تفتحان أزرار قميصها وتتسلل من ستيانها نحو نهداها،
فأزداد أرتعاشها كأن مسا كهربائيا قد أصابها فساعدتني بأنحنائها حيث فككت الستيان
بعد أن أنزعتها القميص وأخذت أمصمص حلمات نهديها فأحسست بها كأنها نامت بين يداي،
فنزعت قميصي وبنطالي وبقيت بلباسي الداخلي حيث كاد قضيبي أن يمزقه، وبدأت بأنزاعها
تنورتها وبقيت بلباسها الداخلي الأحمر الشفاف حيث بان كسها منتفخا من خلفه،
فرفعتها بين يداي الى غرفة النوم ووضعتها على السرير ونزعت لباسي لاطلق ماردي الذي
شعرت بأنه سينفجر من شدة حرارته ومددت أصابعي لانزع لباسها فرفعت طيزها لتسمح
بنزعه بسرعة وفتحت ساقيها وأدخلت جسمي بينهما وسط تأوهاتها آآآه وآآآآه وحرارة
جسدها اللاهبة حيث عانقتني كأنها تريد أن تعتصر جسدي فوقها، فوضعت رأس قضيبي على
بوابة كسها بين شفريها وأحسست به مبللا يقطر نارا فأدخلت رأس قضيبي في كسها وأنتظرت
ردة فعلها فأنتفضت وعضت شفتاي وسحبت جسمي من جهة طيزي فدفعت قضيبي متوغلا في
مهبلها الى أعماق كسها حيث بدأت أدك عنق رحمها دكا عنيفا مصحوبا بلذة لاحدود لها
وشعرت معها بأنني أريد أن أدخل كل جسدي فيها من حلاوتها وعذوبتها وكانت تصرخ آآآخ
آآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأوه أريده اعمق مزق كسي تمزيقا أدفع أكثر وأكثر اريدك أن
تطفيء ناره أدخله في رحمي أأأأأأأأي بعد آآآآآه نعم أكثر أأأأوه وكان صراخها
يجعلني عنيفا أكثر، فأبدأ بسحب وسطها نحو جسدي وفي نفس الوقت أدفع بقضيبي داخل
مهبلها حتى شعرت بأن خصيتاي ستدخلان بين شفري كسها المفتوح وكانت تتلوى تحتي
مستمتعة بهذه الحركات وهي تصيح أأأأي آآآآآه آآآآآوي آآآه حتى بدأت دفقات منيي
تنساب داخل كسها كالحمم البركانية عندما تنفجر وكانت تنتفض مع كل دفقة من دفقاتي
التي تصب في رحمها وأبقيت قضيبي في كسها حتى آخر قطرة فأستكانت ولفت ساقاها حولي
وغفت تحتي حتى بدأت أسمع أنفاسها، وبعد أن نزلت عنها نمت جوارها محتضنا اياها ثم
فتحت عينها بعد قليل متوردة الوجنات كأنها خجلة مما حدث وداعبتها وقبلتها فأرتاحت
كثيرا عندما قلت لها إنها ستكون سر حياتي، ثم عدلت جسدها وأمسكت بقضيبي الذي بدأ
وكأنه يريد دخول جولة أخرى فأنتصب بيدها حيث بدأت تدغدغه وضحكت فسألتها عن سبب ذلك
فقالت منذ أن تزوجت ولولا خروج دم تمزق غشاء بكارتي ليلة الدخلة لقلت إنك فتحتني
هذا اليوم، فحجم قضيب زوجي أقل من ثلث حجم قضيبك ونزلت بشفتيها تمصه وتلحسه فأشتعل
نارا فقالت كمن تكلمه لاتخف ياحبيبي سأبردك حالا، فنهضت وفتحت ساقيها وجلست عليه
بعد أن أمسكت برأسه بيدها وأولجته في كسها وبدأت تترنح عليه فقلت لها هل تريدين أن
يدخل الى أعماق كسك، فهزت برأسها نعم فقلت لها دعي ركبتاكي تمسان الفراش فهذا
سيجعله يدخل فيكي اعمق وبالفعل أنزلت ركبتاها الى الفراش وأخذت تصيح من اللذة
وتقول آآآآه آآآه آآآخ ما أحلاها من نيكة وبدأت تضغط بركبتاها على الفراش وكأنها
تريده أن يدخل الى أعماق رحمها أكثر مما هو فيها، فقلت لها أتريدين أن يدك قضيبي
أعماق كسك؟ فقالت ياريت نعم ياعمري أريده أن يمزق أحشائي تمزيقا، فأنهضتها ووضعت
تحت طيزها مخدة صغيرة وأدخلت قضيبي فيها ثم جعلت ركبتاي تضغط على الفراش بشدة فأخذت
تصرخ وتلهث وتقول أووووووووووي آآآآآآه آآآآآآي ماأحلى أوضاعك في النيك فكل وضعية أحلى
وأطعم من الأخرى وبدأت تقول لن أرجع الى بيتي حتى يمتلأ رحمي بقذفات منيك الحار
ولو بقيت حتى الصباح لأني أريدك أن تملأني بمنيك بكمية تبقى في كسي الى الغد..
وفي
المساء كانت الساعة العاشرة أي بعد أكثر من خمسة ساعات ودعتني على أن تتصل بي في
اليوم التالي لتحديد موعد آخر وتبسمت وهي تقول أشعر بمنيك ينزل على فخذاي فقد تبلل
كيلوتي ولم يعد يستطيع حبسه، فقلت لها ضعي محارم ورقية، فقالت أبدا سأدعه يلتصق
بجسدي ولن أغسله مطلقا حتى الغد حيث تملأني مرة أخرى منيا، وعندما ذهبت لم أنهض من
فراشي وبقيت نائما حتى الصباح فقد كانت نيكة لذيذة وقوية، وفي تمام الساعة السادسة
صباحا فتحت عيني على طرق باب شقتي فتصورت أنه البواب فلبست شورتا كان بقربي وفتحت
الباب فأذا هي (عواطف) فتفاجئت ودخلت مسرعة وأغلقت الباب وحضنتني بقوة وهي تدفعني
الى غرفة النوم وقالت آآآآآه ياحبيبي لم أتمكن من النوم وكانت قد بدأت بنزع
ملابسها حتى نزعتها كلها وأنزعتني الشورت ودفعتني على السرير وغرقنا في بحر آخر من
الشهوات واللذة كانت فيها تصيح الآهات تلو الآهات متمتعة بنومها تحتي وقضيبي
الطويل المتين في قعر كسها.
إسمي
خالد من القاهره عمري 28 سنه متزوج من سنه وما عنديش اطفال، اتجوزت جوازه تقليديه
يعني ما عشتش قصة حب مع مراتي وأنا راجل بحب الجنس أوي وأحب أعمل كل حاجه مع مراتي
بس هي مش مساعداني اصلها بنت ناس أوي وبتقرف من حاجات كتير وغير كده أنا ومراتي مش
متفاهمين في حاجات كتير، وكتير أوي بتغضب وتروح بيت والدتها..
في
مره من المرات كانت غضبانه وعند والدتها بقالها 4 أيام وأنا كنت هايج أوي ونفسى أنيك
ومن شده الرغبه قلت اطلع بالعربيه اتمشى يمكن أعرف اشقط أي واحده بصراحه دي حاجه
عمري ما عملتها أن اصطاد واحده ما أعرفهاش قبل كده، فضلت الف حوالي ساعتين ماعرفتش
الساعه كانت 7 قلت أروح وأنا ماشي بالعربيه لقيت نفسي جنب الشركه اللي بتشتغل فيها
أختي هي شركة مقاولات وأختي بتشتغل فيها مديره مكتب رئيس مجلس الاداره، أختي إسمها
سوسن وعمرها 30 سنه، اتجوزت من خمس سنين واتطلقت بعد سنه من الجواز وهي جميله أوي
وكانت اشتغلت في تمثيل الاعلانات وهي عمرها 19 سنه، المهم قلت اطلع الشركه أشوفها
يمكن تكون موجوده، طلعت الشركه لقيت السكرتيرة كانت تعرفني سالتها على أختي
اتلخبطت وقالتلي موجوده بس في اجتماع، خمس دقايق دخلت واحده وشوشت السكرتيره
وكانوا بيتغامزوا علي، حسيت أن في حاجه.. طلبت منها تدخل تبلغ أختي إني موجود
قالتلي ما اقدرش لأن الأجتماع مهم وفي عملاء موجودين معاهم، بعد نص ساعه خرجت أختي
واتلخبطت لما شافتني وكان وشها أحمر أوي ومكياجها مش مظبوط وهدومها مكرمشه على غير
عادتها، حسيت إنها كانت بتعمل حاجه جوه، قلتلها أنا كنت مروح عديت من هنا قلت أشوفك
إنتي وراكي حاجه؟ قالتلي لا حامشي بعد ربع ساعة، فنزلت استنيتها في العربيه، وأنا
في العربيه تخيلتها كانت مع صاحب الشركه وكان بيعمل معاها حاجه ومن شده هيجاني كنت
مستمتع وأنا بتخيلها معاه، نزلت قلتلها تعالي باتي عندي النهارده قالتلي لا أنت
عارف إني مش بحب مراتك، قلتلها هي غضبانه عند أمها فوافقت، روحنا البيت وقبل ما أروح
إشتريت عشا دخلت تحضر العشا وأنا جبت ازايز بيره من التلاجه ولما طلعت قعدت تضحك
وتقولي أنا أول مره أعرف إنك بتشرب أنت بتفكرني بطليقي، قلتلها ما شربتيش ولا مره
يا سوسن؟ قالتلي أوقات بنروح دينر وورك وباضطر اشرب خصوصا لو كان في عملاء أجانب،
المهم أكلنا وشربتلي ازازتين بيره وهي ما رضيتش تشرب، سوسن كانت لابسه ميني جيب
لونه أزرق وجاكت أسود تحتيه توب لبني، لما قعدت على الكنبه كانت رجليها كلها باينه
قصادي، بصراحه منظر رجليها هيجني وزبري وقف قلتلها اقلعي الجاكت واقعدي على راحتك،
قلعت الجاكت وبان جزء من صدرها حاجه تهبل مش مراتي الى صدرها عامل زي اللمونه، رحت
جبت ازازه بيره وقعدت جنبها قلتلها سوسن أنا مش مرتاح مع مراتي، قالتلي ليه؟
قلتلها كل حاجه مش متفاهمين فيها من أصغر لأكبر حاجه وأنا مكسوف اوضحلك أكثر من
كده، قالتلي لا أنا أختك الكبيره قول ما تتكسفش، قلتلها حتى وإحنا في اوضه النوم
مش مريحاني وبتقرف من كل حاجه، والموضوع بالنسبه ليها واجب بتقضيه، بالذمه مش حرام؟
قالتلي لا المفروض تبسطك، قلتلها أكيد إنتي كنتي بتعملي كل حاجه لجوزك، سكتت وما
رديتش على الي قلتلها دي حتى بتحاول تخفي متعتها بذمتك ده يصح؟ قالتلي لا المفروض
الست تمتع جوزها وتريحه، عملت نفسي مكسوف وقلتلها أنا اسف يا ساسو إني بأقول
الكلام ده بس خلاص مش قادر، قالتلي لا حبيبى أنا أختك ولازم تفضفضلي، قربت منها
وجسمي لزق في جسمها وقلتلها ياه اد إيه أنا ارتحت لما حكيتلك ورحت بايسها في خدها
وفضلت لازق فيها، ساعتها وصلت لقمة الهيجان ورحت حاطط ايدي على كتفها وقلتلها أكيد
إنتي يا ساسو كنتي بتدلعي جوزك، سكتت ما ردتش، قلتلها عادي أنا حاسس إنك كنتي
مخلياه عايش في الجنه معاكي، قالتلي والله يا خالد كان كل حاجه بيعوزها باعملهاله،
قلتلها يا حبيبتى والله إنتي أكيد ربنا حيرزقك بواحد أحسن منه، ورحت واخدها في
حضنى وقعدت أحسس على ضهرها ورحت رافع وشها وبوستها من خدها بوسه والناحيه التانيه
قربت البوسه اوى من شفايفها، حسيت إحساس جميل خصوصا أن شفايفها حلوه وبعدين خدتها
تاني في حضنى وعملت نفسي بواسيها وبقيت اطبطب وادلك جنبها وكل شويه أقرب ايدي من
صدرها ومره واحده رحت مقرب منها وبايسها من شفايفها، قالتلي لا عيب يا خالد،
قلتلها سوري والله ما اخدت بالي يا ساسو أنا نسيت نفسى وافتكرت نفسى مع حبيبتي،
كانت حتقوم قلتلها راحيه فين؟ قالت حاجيب علبه السجاير، قلتلها خليكي، معايا سجاير
ولعتلها سيجاره واديتهاله في بقها ومنظرها وهى بتشرب السيجاره هيجني أكثر، قلتلها
سوسن أبوس ايدك عاوز بوسه تانيه من شفايفك، قالتلي لا حرام كده، قلتلها أنا تعبان أوي
ومش قادر هي بوسه واحده، لقيتها سكتت رحت مقرب وقعدت أبوس شفتها وأمصها وهي مش
بتتجاوب معايا وأنا شغال بايدي في صدرها وافرك حلمتها، نزلت بايدي على كسها راحت
زاقاني اوى لدرجه إني وقعت من الكنبه، راحت قايمه تجري جريت وراها وحضنتها من ورا،
قالتلي إيه يا خالد أنت حتاخد أختك بالعافيه؟ قلتلها لا يا حبيبتى حاخدك زي محروس
بيه (رئيس مجلس الاداره) ما بياخدك، همدت لما سمعت الكلمه دي، قالتلي إيه الكلام
اللي أنت بتقوله، ده الراجل قد ابويا وما يصحش تقول علينا كده أنت غبي، كل ده وأنا
حاضنها من وسطها ولازق فيها، قلتلها خلاص أنا غبي سيبيني على الوضع ده لغايه ما أنزل،
قالتلي لا، قلتلها مش حسيبك، سكتت وأنا ابتديت اسنتر زبري على طيزها قالتلي لا
بلاش، قلتلها هم دقيقتين يا ساسو وكل حاجه حتخلص، رفعت الجيبه، قالتلي لا اوعى..
وحاولت تفلفص قلتلها خلاص، ورحت منزلها فضلت ماسكها من وسطها وبفرش زبري في طيزها
وعمال اسمعها كلام حلو في ودانها لغايه ما حسيت إنها ساحت خالص، رحت رافع الجيبه
قالتلي لا بس المره دي بحنيه، قلتلها اسكتي يا ساسو خلينا ننبسط دقيقه كمان، ورحت
مطلع زبري ولفيتها قصادي وكانت هي بقت زي حته العجينه في ايدي، قعدت أبوس من
شفايفها وأمصهم وهي عامله نفسها مش مهتمه بس أنا حاسس إنها حتموت دقيقه من المص
والبوس وابتدت هي كمان تمص شفايفي وراحت ماسكه زبري بايديها، حسيت إنها خلاص حتعمل
كل حاجه أنا عاوزها، رحت واخدها وداخل اوضة النوم قلعتها هدومها وقلعت أنا كمان
ونيمتها على بطنها قلتلها عاوز توريني ازاي كنتي بتبسطي جوزك، ورحت راكب فوقها
وحاطط زبري على وشها وقلتلها مصي، قالتلي لا، قلتلها حبيبتي مصي الرأس بس، قعدت
تمص الرأس شويه وأنا حاسس بمتعه ما بعدها متعه شويه شويه بقيت أدخله كله في بقها
واطلعه وهي كانت مستمتعه أوي، طلعت زبري بعدما حسيت انه خلاص عاوز يتدفن في
الجوهره الى بين فخديها، نزلت لتحت فتحت رجليها وقعدت أدخل صباعي في كسها علشان
اجهزه لزبري التخين وجبت زبري عليه قالتلي لا اوعى، قلتلها ما تخافيش حافرش بس مش
حأدخل، قعدت افرش شويه وهوب رحت مدخل الرأس وهى بتقولي لا تنزل جوا، قلتلها ما
تخافيش يا حبي حاطلعه قبل ما أنزل، قعدت أدخل واطلع وهي كانت بتصوت لدرجه إني خفت
الجيران يسمعوا الصوت لغايه ما جه وقت التنزيل، رحت مطلعه ولقيتها فاتحه بقها
عاوزاني أنزل جواه وفعلا نزلت في بقها وكانت مستلزه أوي وبتمسح اللي ييجي على وشها
بصوابعها وتلحسهم، بعد كده نمت جنبها قلتلها اوعي تكونى زعلتي يا ساسو، أنا بجد مش
عارف عملت كده ازاي بس أنبسطت على الآخر، قالتلي أنا كمان أنبسطت بس إحنا مش مفروض
نعمل كده تاني طبعا ولا كأنها قالت حاجه وبعد ربع ساعه كنت عامل معاها التاني اللى
خلاني أحس إني في الجنه بجد قعدنا أسبوع أنا وهي مع بعض ونكتها حوالي 5 مرات فيهم،
وبعد أسبوع مراتي رجعت واتخانقنا تاني واتطلقنا بعد شهر وجبت ساسو معايا 3 شهور أنا
وهي عايشين زي المتجوزين لغايه ما قالتلي إنها جايلها عريس، رفضت طبعا بس مع
اصرارها وافقت وطبعا الحال ما بقاش زي الأول بس ما يمنعش إني ازورها كل شهر ومتعتي
كلها إني أعمل معاها أي حاجه وجوزها موجود في الشقه لدرجه إنها مره كانت في المطبخ
وجوزها قاعد في الصاله دخلت وراها ورحت نايكها على هدومها، وبعد حوالي 6 شهور من
جوازها لقيتها جايبالي عروسه على ذوقها بعدما عرفت أنا عاوز وبصراحه البت ممتعاني
بس برضه مش قادر أنسى ساسو وحنيكها تاني، والمره دي في وجود جوزها ومراتي من غير
ما يحسوا بحاجه.
بعد
عدة محاولات من صديقي لم يستطيع انه ينيك زوجتي فيها، إقترح علي أن نذهب الى
العقبة ويعلم زوجتي السباحة وأثناء تعليمها السباحة ينيكها، والعقبة هي مدينة تقع
على البحر الأحمر وبها سوق حرة للتسوق باسعار رخيصة لأنها معفاة من الجمارك، فقد إقترح
أمام زوجتي أن نذهب الى العقبة يوم الخميس لنتسوق ونغير جو ونعود يوم الجمعة وقد
وافقت أنا وزوجتي على اقتراحه، وعندما وصلنا الى العقبة وحجزنا بالفندق غرفتين
واحدة لي أنا وزوجتي وغرفه له، استرحنا قليلا وخرجنا الى السوق وذهبنا الى المطعم
وتعشينا وعدنا الى الفندق لننام، وفي اليوم الثاني اجتمعنا الساعة الحادية عشر في
مطعم الفندق وافطرنا وذهبنا الى السوق لنكمل شراء بعض الحاجات وبقينا في السوق
لغاية الساعة الثانية بعد الظهر، وهنا إقترح علينا صديقنا أن نذهب الى البحر فقلنا
له إننا لا نعرف السباحة فقال انه سيعلمنا السباحة فوافقنا، وأنا أعلم انه سوف
ينيك زوجتي أثناء تعليمها السباحة حيث قال لي ذلك، وقد كانت زوجتي ترتدي بنطلون
جينز أزرق وقميص فضفاض، فقال صديقنا أن هذه الملابس تعيق السباحة لأنها سوف تكون
ثقيلة في الماء واقترح على زوجتي أن تشتري مايوه سباحة ولكنها رفضت أن تلبس
المايوه لأنها بتستحي من صديقنا العراقي، فقال لها انه يوجد بنطلونات شورت خفيفة
وتي شيرت خفيف يمكن أن تستخدمهم للسباحة لأن تلك الملابس خفيفة وما بتشربش ميه
وبتساعد على السباحة، فوافقت زوجتي على هذا الاقتراح وفعلا ذهبنا الى محل لبيع تلك
الملابس واشترت شورت قماش خفيف لونه أحمر وتيشيرت نص كم وقصير لونه أبيض وذهبنا
الى منطقة على البحر بعيدة عن الناس إسمها اليمنية، وقامت زوجتي بتغير ملابسها
داخل السيارة ونزلت من السيارة وهي خجلانه وأسرعت الى الماء وجلست على حافة
الشاطيء لتخفي جسمها بالماء، وقد ذهب صديقي للسيارة وغير ملابسه ولبس مايوه أبيض
وكان زبه يظهر من خلاله بوضوح، وبعد ذلك ذهبت أنا ولبست المايوه بالسيارة وكان
صديقي قد نزل الى الماء وكان الماء يغطي نصف جسمه وهو واقف وصار ينادي على زوجتي
تعالي لا تخافي وكان زبه يحاول أن يمزق المايوه ويخرج منه، وكانت زوجتي تقول له أنا
خايفة كتير ولا أدري من أي شيء هي خائفة هل هي خائفة من الماء أم خائفة من زبه،
المهم عندما وصلت عند زوجتي أمسكت بها وقلت لها قومي أنا ماسكك وفعلا مشت معي
لغاية ما وصلنا الى صديقي في الماء، وهنا قال صديقي لازم يكون معاي واحد بس لأني
لا أستطيع تعليمكم مع بعض، فقلت له علم غادة الأول وأنا أنتظر هنا وكنت على بعد
حولي مترين منهم وكنت أستطيع مشاهدة أي حركة منهم، فأمسك بيد زوجتي وصار يشجعها
ويطلب منها إنها تسيب نفسها خالص ليه، فطلب منها أن تنام على ظهرها في الماء وهو
يضع يديه تحتها فنامت على ظهرها ويديه تحت طيزها وظهرها وطبعا أكيد صار يحسس على
طيزها فخافت زوجتي ووقفت على رجليها وتعلقت زوجتي برقبته وحضنها هو من خصرها
ورفعها عن الأرض قليلا ولكن زبه كان يريد أن يخترق كسها من فوق المايوه وصار
يرفعها وينزلها قليلا قليلا وهو يقول لها لا تخافي خلاص أنا ماسك فيكي جامد ما
تخافيش مش هتفلتي من ايدي، ولكن أنا كنت متاكد انه يرفعها وينزلها على زبه، وما هي
إلا لحظات حتى رأيت نقط حليب زبه تطفو على الماء، فاخذ نفسا عميقا وقال لها وانتي
معاي ما تخافيش أنا افديكي بروحي، وهنا هدأت زوجتي قليلا فطلب مني أن أقترب منهم فأقتربت
وكان هو ما زال ممسكا بزوجتي، وزوجتي ممسكة برقبته، فطلب مني أن اقف خلف زوجتي
وطلب من زوجتي أن تنام على ظهرها وأنا أضع يدي تحت ظهرها ففعلت وعندما نامت على
ظهرها وتلقيتها بيدي أصبح هو يقف بين رجليها، وقد كانت فخادها وبطنها وبزازها تظهر
بوضوح أمامنا لأن الشورت التصق بفخديها عندما ابتل من الماء والتيشيرت التصق
ببطنها وبزازها، فقامت بلف رجليها على خصره وهنا أصبحت تشكل معه حرف L بالانجليزية وكان زبه على باب كسها بالضبط وطلب منها أن تجذف
بالماء بيديها الى الخلف وكان هو يضع يديه تحت طيزها وصار يرفع طيزها ويضغطها نحو
زبه الذي كاد أن يدخل كسها فعلا من فوق المايوه والشورت، وقد بدأت زوجتي تتجاوب
معه أكثر حيث إنها بدأت تنمحن على زبه الذي يضغط على كسها، وكنت أنا اشاهد كل هذا
وهو ينظر الي وكانه يقول لي أنظر الى زبي وهو على باب كس زوجتك وكنت مستمتع جدا
بمنظر زبه وهو يداعب باب كسها وأستمتعت أكثر عندما شعرت إنها حست بزبه على كسها
وانمحنت عليه، المهم ظل يرفع وينزل طيزها وكأنه بنيك فيها فعلا، حتى قذف على باب
كسها وتناثر حليب زبه من خلال المايوه الخفيف الذي يرتديه، ولا أستطيع أن اصف لك
سعادتي وأنا اشاهد زب ذلك الرجل يحك باب كس زوجتي ويقذف حليبه على جسدها وباب كسها
وخرجنا من الماء وشربت أنا وصديقي بيرة وشربت زوجتي عصير برتقال، وتحدثنا وضحكنا
مع بعض، وسألت زوجتي أن كانت تريد أن تعود الى الماء ويعلمها من جديد فردت بلهفه، أيوه
عايزة أنزل تاني واتعلم السباحة، وهنا تاكدت إنها عايزة تنتاك بس خجلانة مني وأنا
كنت جبان ولم أستطع مصارحتها برغبتي، ففكرت بيني وبين نفسي أن لا أنزل معهم الى
الماء وأن أبقى على الشاطيء، فقلت لهم إذا كنتو عايزين تنزلو الميه انزلو وحدكم أنا
مش عايز أنزل لأني تعبت، فنظرت الي زوجتي مبتسمة وكأنها كانت تتمنى أن تسمع ذلك
الجواب وقالت لو أنت تعبان خليك هنا، وقامت تركض الى الماء فقال لي صديقي مراتك
عايزة تنتاك وأنا هنيكها في الميه، فقلت له نيكها زي ما أنت عاوز بس أرجوك ما
تحرجنيش معاها دي الوقت، فقال ما تخفش مش هقول لها حاجة أنا عايز أنيكها وبس وقام
ولحق بها الى الماء وتعمق معها في الماء قليلا حتى غمر الماء منتصف أجسامهم وبدأت
رحلة تعليم السباحة (عفوا اقصد النياكة) من جديد فصار يقف خلفها مرة ويقف أمامها
مرة ويجعلها تنام على ظهرها ويديه تحتها تبعبص في طيزها وتحسس على فخادها وظهرها وأخيرا
عاد الى وضع الحرف L وصار مرة ينحني فوقها قليلا ويديه تحت ظهرها ويديها على بطنها وكأنها
كانت تلعب بزبه أو تحاول مساعدته ليدخل زبه بكسها وهو نايم على بطنها وبنيك فيها
ومرة يرفعها ويجلسها على زبه ويصير يرقص فيها فوق زبه، وخرجو من الماء بعد 40
دقيقة وكانت علامات التعب ظاهرة على وجه صديقي وعلامات المتعة ظاهرة على وجه زوجتي
وهنا ايقنت انه ناكها، فذهبت زوجتي الى السيارة لتبدل ملابسها وبقي صديقي الوفي
عندي فقال لي انه ناكها مرتين وكب في كسها، فسالته كيف؟ فقال لي انه لما كان ينحني
فوقها كانت هي تخرج زبه من المايوه وتنزل الشورت عنها قليلا وتدخل زبه في كسها
وينيكها لما يكب في كسها إلا انه لم يستطع إدخال زبه كله في كسها بهذا الوضع، وفي
المرة الثانية نزلت الشورت قليلا وأخرج زبه من المايوه ورفعها بين ذراعيه واجلسها
على زبه وكان يدخل كل زبه بكسها بهذا الوضع، وقال لي انه أول مرة في حياته يستمتع
مع وحدة بالطريقة هذه وقال لي إنها كانت مستمتعة جدا بزبه.
أنا
فتاة عمري 23 سنة متزوجة منذ ستة سنوات ولكن مصيبتي إنني متزوجة من رجل أكبر مني
ب35 سنة لظروف أهلي المادية الصعبة ولكونه ميسور الحال وأخذ يتكفل بإعانة أهلي
وكان لديه ولد وبنت من زوجته الأولى المتوفاة، البنت متزوجة والولد يسكن معنا في
نفس المنزل وعمره 21 سنة ويدرس بالكلية، ومنذ أن تزوجت والده كان ينظر الي بنظرات
تحرقني وكم تمنيت أن أكون زوجته لا زوجة ابيه، كان زوجي يعمل في التجارة وفي بعض الأيام
تكون أعماله خارج البلدة تضطره للبقاء هناك مما يجعلني أكون وحيدة بالمنزل حتى
يعود ابنه من خارج الدار حيث كون في دور أصحابه في الكلية يذاكرون..
في
يوم من الأيام دخل إبن زوجي وأنا بالبيت اشاهد التلفزيون وجلس الى جاني ومنذ أن
جلس وأنا الاحظ أن جسمه يرتعش وحركاته مرتبكة لكني تجاهلت ذلك وإذا به فجأة يقفز
ويرتمي علي وأخذ يقبلني في رقبتي وأنا أحاول الافلات منه وتمكنت من القيام والهرب
الى غرفتي وأغلاق الباب من الداخل وأخذ يتوسل الي أن أفتح الباب ولكني رفضت ذلك مع
إنني لم أكن خائفة منه ومع كل توسلاته اصريت على عدم فتح الباب وفوجئت انه يطلب
مني فتح الباب وانه لن يكرر ما حدث وطلب مني العفو عنه وعدم أخبار والده بذلك،
ففتحت الباب وأخذ يتأسف مني ويقبل رأسي وأنا متبسمة وأقول له أنسى الموضوع ولن أخبر
والدك بذلك، فذهب لغرفتة ونام وأنا كذلك ذهبت الى غرفتي ونمت، وبعد أسبوعين تقريبا
كان زوجي مسافرا في عمل له وابنه كان بالخارج وعند الساعة 12 ليلا سمعت صوت إبن
زوجي يدخل البيت فقمت الى غرفتي وأستلقيت على ظهري وتركت الباب مفتوحا والانوار
مضاءة وكنت لابسة روب نوم خفيف ولم البس أي شي آخر سوى اللباس الداخلي وكان لون
الروب أبيض ولون اللباس أسود داكن، ولان بشرتي كانت بيضاء كالثلج فقد كان اللباس
ظاهرا بشكل واضح جدا وتصنعت النوم وإذا به يتجه نحو غرفتي متسللا على أطراف أصابعة
ويطل بنظره نحوي ليتأكد إنني نائمة، وبالفعل اتقنت دوري وهيأت له بأنني مستغرقة في
النوم فمد يده ورفع الروب عن جسمي وأخذ ينظر ويتمعن بجسدى وخاصة نحو لباسي وهنا بدأت
أسمع بوضوح أنفاسه وهي تعلو خاصة وأن الهدوء كان جليا ثم مد يده نحو شعري يتحسسه
وهنا أنتفضت واعتدلت وجلست على حافة السرير ففزع ورجع الى الوراء فقلت له ماذا
تفعل؟ فتلعثم وأرتبك وقال كنت أحاول أن أغطيكي خوفا عليك من البرد، فنظرت ناحية
بنطرونه فرأيت منطقة قضيبه مرتفعة فضحكت في سري وتصنعت الغضب، فأقترب مني وقبل رأسي
معتذرا وأحسست بحرارة جسمه من يده فقلت له هل تخاف علي حقا؟ فقال أنه يحترمني
ويعتز بي كثيرا ويتمنى أن يتزوج بواحدة جميلة مثلي فأجلسته عى حافة السرير وبدأت أمسح
رأسه بيدي ووضعت رأسه على صدري وقلت له أرجو أن تتحقق أمانيك إذا كنت أنا كما
تصفني، فأخذ يحلف بأغلظ الايمان بأنه يحلم بذلك منذ دخلت بيتهم فأخذت أداعب شعره بأصابعي
وأحسست به يرتجف فقبلته من رأسه قائلة أتمنى أن تجد أحسن مني، فقال مستحيل لا أعتقد
ذلك وطلب مني أن يقبلني على خدى فوافقت ولكني تعمدت بحركة سريعة من رأسي جعلت
شفايفه تتداخل مع شفتي فأقتنصها وأخذ يمصها بشدة فدفعت لساني داخل فمه فأخذ يلحسه
بلسانه فصابتني قشعريرة اللذة وأحسست بهياجا لاحدود له فممدت يدى أفتح أزرار
بنطرونه لينطلق من بينها ماردا رهيبا كنت أحلم بأصغر منه بكثير، فمد أصابعه يداعب
حلمتي صدري النافرة ونزل بشفتيه عليهما يلحسهما ويمصهما فأزدادت نفورا وشعرت أن
حلمات صدري ستنفجر ومددني على السرير ولا أدري متى نزع ملابسه فما أحسست إلا وهو
فوقي عاريا وشعرت بأصابع يديه تتسلل على جانبي فخذاي لتنتزع لباسي وأحسست برأس
قضيبه يحك بظري بين شفري كسي فرفعت ساقي في الهواء وسحبتهما بيدي الاثنتين من تحت
الركبتين نحو صدري لينفتح كسي أكثر فبدأ يدفع قضيبه المتورم شيئا فشيئا حتى أحسست
وكأنه يفتح طريقا بين طيات مهبلي وبدأت اصيح وأرتعش آآآآي أأأأوي أأأأي أدفعه أكثر
آآآآوه نعم أكثررررر أريده في أعماقي أأأي دعه يشق كسي بقوة آآآآخ آآآي وأخذ يحركه
بسرعة شعرت معها بلذة لاتوصف وأخذت أصيح بآهات اللذه آآآآآآآآه آآآه أسرع أسرع
أريدك أن تخترق رحمي وتمزق كسي فأرتفع صوت تنهداته وأسرعت حركته حتى أحسست بدفقات
قذفات منيه داخل أعماق كسي فأطبقت عليه بساقي وأنا اصيح آآآآآه آآآآآآآآآآي من شدة
حرارة منيه التي بدأت تكوي بنارها مهبلي ورحمي وأستكانت حركاته ووضع رأسه جانبي
كأنه غير مصدق بما حصل، وبعد قليل نهض من السرير الذي ملآءه كسي بالمني النازل منه
فشاهدت نقط دم صغيرة مختلطة به فسألني فقلت له لقد مضت أشهر كثيرة تعبت من عدها لم
يدخل بكسي قضيب والدك وهذا اليوم كان قضيبك رهيبا بحجمه وطوله فلا تخف ففى المرات
القادمة لن نرى هذا، وسألني عن قذفه في كسي وهل سيسبب الحمل؟ فقلت له لاتخف فسأبدأ
من اليوم بأخذ حبوب منع الحمل لأنك أصبحت زوجي الحقيقي ففرح وهمس بأذني قائلا هل
نعيد مرة ثانية لأن قضيبه قد بدأ ينتصب فقلت له نعم هذا اليوم سنبقى حتى الصباح
وكل ماينتصب قضيبك دعه ينام في كسي، فرجع وصعد فوقي ثانية ثم دحس قضيبه في كسي
الذي كان مايزال لزجا من سائل هياجي وبقايا منيه من القذفة الأولى وبقينا حتى
الصباح حيث أصبح إبن زوجي هو زوجي الحقيقي الفعلي وكنا نمضي أحلى ساعات النهار
وساعات الليل بغياب والده في الفراش كالعرسان الجدد.
أنا
طبيبة أسنان عمري حاليا ثلاثون عاما، تزوجت وعمري عشرون عاما من رجل يكبرني بـ30
سنة، حيث أرغمت بالزواج منه لأنه ثري ومن أسرة مرموقة، من أول مشاكلي معه أنه لا
يلبي رغباتي الجنسية، إذ كانت أمي تخشى علي كثيرا من شبقي الجنسي حيث اكتشفت ذلك
بخبرتها وحنكتها الأنثوية وحذرتني بصورة غير مباشرة من بعض تصرفاتي، كما إنها حذرت
والدي من تلك الزيجة المهببة وقالت له أن رجل في هذا السن لن يناسبها، المهم عشت
مع ذلك الرجل حياة زوجية صورية، حقيقة لبى لي كل متطلباتي الحياتية المادية بما
فيها فتح عيادة أسنان لي، وسفرات ووضع رصيد لي في البنك، إلا أنه لم يلبي لي الشيء
الأهم في نظري إلا وهو الإشباع الجنسي، صبرت شهورا على هذا الوضع إلى أن زارني في إحدى
المرات في عيادتي شابا وسيما مفتول العضلات يشكو من ألم في ضرسه، تبين لي من
بطاقته الشخصية أن إسمه (قاسم) وعمره لا يتجاوز الخامسة والعشرين، عند العلاج أحسست
بميل غريب لهذا الشاب حيث أرعبني بنظراته ولفتاته التي تشع رجولة وعنفوان بالرغم
مما يعانيه من ألم، بادلني النظرات، حاولت أشغال نفسي بمواصلة علاجه إلا انه أسرني،
بعد أن انتهيت من علاجه تعمدت إعطاءه موعدا آخر بالرغم من أن حالته لا تستدعي ذلك،
اقتنع بالعودة بكل سرور كأنه في إنتظار ذلك، فاستأذن بالانصراف، فقام من مقعده
واتجه إلى باب الخروج ونظراتي تلاحقه متفحصة تقاسيم جسمه من الخلف، استدار فجأة
وقال معذرة يا دكتورة لدي بوتيك في الشارع الخلفي من عيادتكم، يمكنك زيارتي إذا ما
رغبتي في شراء موديلات تناسبك من الألبسة النسائية، وهذا عنواني وسلمني (كارد)،
رحبت بذلك دون تردد وقلت صباح غد لدي رغبة في التسوق يمكنني زيارتكم، طيلة المساء بدأت
أفكر في ذلك الشاب، أحاول عبثا طرد هذا الهاجس ولكنه سيطر تماما على كل تفكيري دون
أرادة، بل أن ذلك تطور إلى تخيله وهو يشغل حيز تلك الجيفة الهامدة بجواري على سرير
نومي، تخيلته بجواري يمارس طقوس الحب والجنس بكل أشكاله معي، تخيلته وهو يطفئ ظمأ
جسدي إلى معاشرة جنسية متكافئة مع سني بدلا من عبث ذلك الشائب الذي لا طائل منه
سوى إضاعة الوقت وهياجي من غير إرواء، صممت على زيارته ومراودته بحنكة أنثوية
ليلبي رغبتي بالرغم من أن تلك أولى خطواتي للبحث عن الإشباع الجنسي المعدوم خارج
فراش الزوجية بعد الزواج (إلا مع إبن الجيران في بداية بلوغي وسأشير إلى ذلك
لاحقا)، في اليوم التالي وفي العاشرة صباحا وصلت إلى البوتيك الموصوف، يقع في
زاوية قصية في نهاية صف من المحلات تقع في المساحة الداخلية لبناية سكنية، وهناك
محلات مقابلة لذلك البوتيك مغلقة وشبه مهجورة، تخطيت باب الدخول وألقيت (قاسم)
منكبا على تصفيف بعض معروضاته، تنحنحت لإشعاره بقدومي، لفت إلي مبتسما ورحب بقدومي،
ألقيت نظرة سريعة على محتويات المحل، أطريت المعروضات وموديلاتها، استدرت إلى
الخلف فنظرت إلى المحلات المقابلة والمغلقة، أجابني دون استفسار، إنها مهجورة من
قبل أصحابها لضعف السوق، وفي هذا المكان لا يتردد إلا الزبائن المعروفين وهم لا
يعدون بالأصابع، أعجبت بفطنته ومعرفته بما يدور بخلدي واطمأنيت من أجابته، وشعرت
بأنه يبادلني نفس التفكير، وخاصة وانه كاد أن يفترس كل تضاريس جسدي بنظراته الحذرة
واللماحة، وضعت يدي على حمالة (ستيان الصدر) أعجبني موديله، وكذلك سروال داخلي
(هاف أو كلوت)، سألته هل لديك مكان قياس، أشار إلى أحد أركان المحل وقال تفضلي
يمكنك قياسه هناك، دخلت المكان حيث كان عبارة عن غرفة مستطيلة وضيقة (بعرض متر
وطول لا يتعدى المترين)، في نهايتها بداية لسلم يصعد إلى الجزء العلوي من المحل
يبدو أنه مكان لتخزين البضائع، رددت الباب دون أن أوصده بالترباس، دار في خيالي أن
هذه الخطوة بداية جس نبض تجاوب الطرف الآخر، شرعت في خلع الجزء العلوي من ملابسي
بعد أن علقت العباءة، حاولت عبثا أن أقيس الستيان، ترددت قليلا في استدعائه
لمساعدتي في لبسه، أحسست بأنه في إنتظار هذه الدعوة حيث كنت ألاحظ نظراته الحذرة
من فتحة بسيطة تركتها عنوة ليتمكن من رؤيتي، عملت بعض الحركات الأنثوية التي تظهر
له بعض مفاتن جسدي لأزيد من هياجه كالانحناء إلى الأمام وتوجيه مؤخرتي إليه والتي
لا يخفي مفاتنها وتضاريسها المغرية سوى قماش الشلحة (الروب الداخلي الخفيف الذي
يغطي حتى منتصف فخذي) وطبعا قماشه من نوع الاسترتش الخفيف الذي يلتصق تماما بالجسم
ولا يكاد يستر ما تحته، فيكون منظره أكثر إغراء عند الانحناء، وزدت من حركات الإغراء
برفع ساقي اليمنى وأنا في وضع انحناء لخلع (الكلوت) الذي ألبسه، والمحاولة الكاذبة
لأدراج (الكلوت) الجديد، استرقت النظر اليه من شق الباب الموصد أيقنت بما لا يدع
مجالا للشك بأنه في لهيب الهياج، فقد رأيت إنتفاخ ملابسه في منطقة ما بين فخذيه من
جراء انتصاب قضيبه، فقلت حان الوقت لاستدعائه، فقلت: يا قاسم ممكن تساعدني قليلا؟
تلفت يمينا ويسارا وذهب إلى حافة الباب الخارجي كمن يريد التأكد من عدم قدوم أحد،
فقال: حاضر إذا ما عندك مانع، قلت له: تفضل وبسرعة من فضلك، فتح الباب وأنا قد
أعدت قفل السسته الخلفية للشلحة (الروب) حتى يكون ذلك عذرا له لفتحها، بقيت في
وضعي السابق وجهي في اتجاه السلم وقفاي تجاه الباب، دخل قاسم وأصبح خلفي فخطى نحوي
خطوة قصيرة ليقترب مني، وقال هامسا ما المطلوب مني يا دكتورة، تسللت أنفاسه الحارة
ولفحت رقبتي وخدي الأيسر، هاجني ذلك، فرديت عليه همسا، من فضلك ساعدني في فتح
السستة من الخلف، تقدم أكثر شعرت بشيء صلب منتفخ يلامس مؤخرتي قبل أن يشرع في فتح
ما طلبت منه، أمسك بمقبض فتح السسته وتماطل في فتحها قائلا عفوا السسته مشدودة، هل
لو أرخيتي ظهرك قليلا حتى أتمكن من فتحها، بدون شعور أملت قليلا صدري إلى الأمام
مما أدى ذلك إلى رجوع مؤخرتي إليه، شعرت بأنه قصد ذلك حتى يتأكد من استجابتي
لحركته السابقة بتلامس إنتفاخ رأس قضيبه بمؤخرتي، وعند رجوعي إلى الخلف والتصاقي أكثر
بمقدمة قضيبه أيقن بتجاوبي، مما شجعه على دفع ذلك القضيب بين فلقتي مؤخرتي حتى أحسست
أنه أخترقها متسللا وباحثا عن بوابة شرجي، وفعلا وصل إلى ذلك حتى شعرت وكأن ذلك
النمرود أولج رأسه حاملا معه تلافيف كندورته وشلحتي، فتح السسته رويدا، رويدا،
وانحنى نحوي مقربا أنفاسه مخترقا بنفحاته الحارة خصلات شعري المنسدلة على كتفي، لم
أتمالك نفسي فأسلمت له خدي فانطلقت جرأته بطبع قبلات خفيفة متمرسة ومتتالية، وأطلق
العنان ليديه لمداعبة محترفة لنهودي مما هاج لهيبي وبينما أنا في غمرة تلك اللذة
الجميلة بمداعباته وتحسسه كافة تقاطيع جسدي، أوقف ذلك الأداء الممتع فجأة وقال:
اسمحي لي سأغلق باب المدخل الزجاجي واضع لوحة (مغلق)، تنبهت لذلك وقلت عفوا ألن
يزور المحل أحد في هذا الوقت؟ لم يجبني، خرج مسرعا متجها نحو الباب أغلقه ثم عاد،
قال أطمأني كما أوضحت لك مسبقا في الفترة الصباحية زبائنا قليلون وإذا ما رأوا
لوحة (مغلق) يغادرون، أطمئن قلبي لذلك، فما كان منه إلا أن طلب مني الصعود إلى أعلى،
قلت لماذا لا نكمل هنا، قال: هنا الجو حار وخانق بينما في الأعلى جهاز تكييف ومكان
أوسع، شجعني على الصعود خلفه، فصعدت وإذا بي أرى غرفة واسعة بمساحة المحل، في بعض
أركانها تتناثر بعض البضائع، يتوسط أرضية الغرفة سجاد صغير علية فراش طبي ووسادة،
أوضح لي قاسم أنه يستلقي في فترة الظهيرة على هذا الفراش بدلا من الذهاب إلى البيت،
عدل قاسم من وضعية الفراش، وأنا أتلفت يمنة ويسرة للتأكد من عدم وجود أحد غيره،
طمأنني بأنه هنا لوحده، قال لا تخافي، نظر إلي نظرة الليث إلى لبوته، فتقدم نحوي
واحتضنني، وأخذ يتحسس مواضع إثارتي بمزيج من الخشونة والرقة، وأخذت أنفاسه تتسلل
إلى تقاطيع الجزء العلوي من جسدي بتدرج مثير إلى أن وصل إلى شفتي فذهبت معه في
قبلة عميقة وتحسس بيده اليسرى مواضع عفتي محركا أصابعه على بضري بشكل مقص قابض مما
جعلني ذلك أفقد توازني، فتأوهت وقلت بغنج أنثوي، حرام عليك يا قاسم آآآآآآه، أي،
لا لا لا لا، فأحس بأني نضجت للعملية الجنسية، فما كان منه إلا أن أستمر في
مداعباته والخلع التدريجي لما تبقى من ملابسي الداخلية وملابسه حتى أصبحنا عرايا، تفاجأت
لكبر عضوه (عرض وطول)، فزادني ذلك بهجة حيث أرغب في الزب الكبير كثيرا، حيث لا
يتعدى قضيب زوجي حجم امتداد أصبعين في كامل انتصابه، بينما عضو قاسم يتعدى ذلك
بكثير، أثناء المداعبة ونحن واقفين مددت يدي إلى ذلك القضيب المنتفخ الأوداج،
المنتصب انتصابه غريبة يكاد رأسه يتفجر من شدة الانتصاب، مررت يدي عليه محاولة
القبض عليه برقة من وسطه فلم تستطع أصابعي الالتفاف عليه من عرضه، فما كان مني إلا
أن تحسسته برقة من مقدمة الرأس حتى منبت الشعر، وقاسم مستمر في مداعبتي المثيرة
جدا حتى أحسست بأن منطقتي التناسلية مبللة بسيل غزير من إفرازاتي، لمس قاسم تلك
الإفرازات فأخذ أصابعه المبللة يشمها ويلعقها، وبدون أرادة رأيت نفسي أجثو على
ركبتي ممسكة بقبضة يدي قضيبه كمن تخاف أن يفلت منها ومباشرة وضعت رأسه في فتحة فمي،
فما كان من قاسم إلا أن لمح هذه الاستجابة فأمسك برأسي فتسلل ذلك المارد إلى أعماق
تجاويف فمي فكاد أن يخنقني من كبر حجمه، إلا إنني عدلت من وضعيته في فمي وأخذت أمصه
بكل شوق كمن احترفت في ذلك بالرغم من إنها المرة الأولى التي أحظى برضاعة هذا
المخلوق العجيب، أثارني ذلك وزاد من هياجي فكان منظري كرضيع فطم من رضاعة ثدي أمه
لأيام، رفعت نظري إلى وجه قاسم فرأيته يتأوه مستلذا بما أفعله، ولأزيد من هياجه
تسللت بفمي ولساني إلى جذر قضيبه، مادة لساني إلى خصيتيه، ثم جذبت اليمنى إلى فمي وأخذت
أمصها بحذر مع تحريك أصابع يدي اليسرى ما بين الخصية ومنطقته الشرجية، تركت خصيته
اليمنى جاذبة اليسرى ومن ثم مصها وهكذا تداولت الاثنتين وبحركات مص وإفلات، هذه
الحركات الجنسية (السكسية) أحسست بأنها أهاجت قاسم مما دفعته بإطلاق التأوهات بصوت
مرفوع قائلا: جننتيني يا دكتورة، واعترف بأنه عرف نساء ولكنهن لم يفعلن به ما فعلت،
مما زادني ذلك ابتهاجا فتجرأت لحركات تلقائية أخرى زادت هياجه، فما كان منه إلى أن
رفعني إلى أعلى فحملني بين ذراعية إلى كومة ملابس ملقاة على منضده، فبرك بين ركبتي
وفارق بين رجلي فأخذ يلحس بعنف كسي ويمص بظري، وأستمر في ذلك بكل احتراف وفجأة رفع
رجلي وأخذ يمرر لسانه إلى الأسفل حتى وصل إلى فتحة شرجي فما كان منه إلا أنه أخذ
يشم مؤخرتي بعنف كمن وجد عطرا أو بخورا مفضلا لديه، ثم أولج لسانه في فتحة دبري وأخذ
يداعب بظري بأصابعه فأثارتني هذه الحركات البارعة وزادت من هياجي حتى شعرت إنني قد
وصلت إلى النشوة عدة مرات وكسي مبلل بمائي ويسيل جزء منه ليبلل منطقة شرجي بل أحس أن
جزء منه يتسرب إلى فتحة دبري ليستقر في الداخل مع حركات لحس بل نيك قاسم لطيزي
بلسانه، شعرت بلذة لم يسبق لها مثيل وتمنيت من قاسم أن يستمر في ذلك، إلا أنه أحس
بهياجي فرغب بإحداث المزيد فقلبني على بطني، ووضع بعض الملابس المنثورة على
الطاولة تحت منطقة مابين سرتي وكسي، فبرزت مؤخرتي أمام قاسم، فما كان منه إلا أن
تغزل قليلا بجمال وإغراء مؤخرتي، فأخذ يقبض بشدة على فلقتي طيزي فارقا بينهما ليصل
إلى دبري فيضع لسانه في شرجي فيلحسه مع مزج ذلك باشمام واستنشاق مؤخرتي وتحريك أصابعه
على بظري، بعد استنشاق مؤخرتي رأيته يرفع رأسه مستمرا في الاستنشاق ويقول: رائحة
طيزك أطيب من المسك، وطعم ماء كسك ألذ من رحيق العسل، كرر هذه العملية عدة مرات،
فاستلذيت لذلك فساعدته بتعديل وضعي وفتحت له فلقتي طيزي بيدي ليصل لسان قاسم إلى
أعماق أعماق سراديب طيزي، فما كان منه إلا أن استجاب لدعوتي فغرس لسانه في الفتحة وأخذ
ينيكني في طيزي بلسانه ويثير بظري بأصابعه، فلن أكذب عليكم أن هذه الحركات السكسية
الرهيبة جعلتني أسكب مائي لأكثر من ثلاث مرات متتالية، استغرقت مداعباته لكسي
وطيزي قرابة الساعتين دون أن نشعر، فما كان من قاسم إلا أن انقلب إلى وحش عند
رغبته في إتمام العملية الجنسية، حيث أخذ يفرك فلقتي طيزي وظهري ونهودي، ورفع وسطي،
وطلب مني أن أكون في وضع الانحناء بالطريقة (الفرنسية) فأخذ قضيبه ووضعه على حافة
كسي المبلل فبدأ بايلاجة وساعدته على ذلك حيث كنت أحس بانزلاقه التدريجي الممتع
ليملأ تجاويف كسي، فكان يسألني إذا ما كان كبر عضوه يؤلمني، فقلت لا بالعكس أنا
سعيدة بكبره، فما هي إلا لحظات حتى استقر عضوه بالكامل في أعماق كسي، وأنا في قمة
اللذة من ولوجه، عدل قاسم من وضعه ليستعد لحركات جنسية أكثر عنفا، وفعلا أخذ قاسم
يتدرج في إيلاج زبه وأخراجه إلى أن زاد من سرعة حركة الإدخال والإخراج بكل ما أوتي
من قوة بل أنه أخذ يولجه يمنة ويسرة وصعودا وهبوطا مما جعلني أسكر من شدة اللذة
وعنفوان النيك، وأخذت أتجاوب معه بحركات جنسية مقاربة لحركاته، وخلال نيكه لي كان
يغرس أصبع السبابة في فتحة شرجي مستعينا ببلل المنطقة من مائي، وعندما زاد هياجي أحسست
بأنه غرس أصبعه الوسطى فأصبحت أصبعين في طيزي ولم أحس بأي ألم فأصبح قاسم ينيكني
بذلك نيكا مزدوجا بل أحسست أن شخصين خبيرين يمارسان معي الجنس باقتدار وليس قاسم
وحده (أصابعه تتحرك في أعماق طيزي، وزبه الكبير يتحرك بعنف مثير في دهاليز كسي)
حقيقة كانت متعة لا تعدلها متعة في الدنيا، وكنت أتمنى أن لا تنتهي هذه اللحظات
وتمتد لساعات إلا أن انفعالي جعلني اصل إلى النشوة عدة مرات مما افقدني توازني
فتمددت على بطني بدون أرادة فما كان من قاسم إلا أن سحب زبه وتركني للحظات،
فاستفقت فنظرت إليه، يا للهول فما زال قضيه منتصبا! فسألته ألم تفضي؟ قال: لا، ما
زلت، هل إنتي جاهزة أريد أن أجرب معك حركة، قلت له: أنا بين يديك أفعل بي ما تشاء،
أنزلني من المنضدة وحملني فأولج قضيبه في كسي وهو مستقيم وأنا معلقة بجذعه وأخذ
يرفعني وينزلني على زبه بحركة جنونية ويبر مني يمنة ويسرة بحركة شبه دائرية وزبه
مغروس في أعماق كسي واضعا بعض أصابع يده اليمنى في طيزي، تشبثت به وتأوهت من اللذة،
آه، آه آه آه حرام عليك يا قاسم، نيكني زيادة أكثر، أكثر، أمسكت يده اليمنى ودفعت
بها أكثر إلى طيزي وبدون شعور، ورغبة مني في أن يدفع ما تبقى من أصابعه في دبري
لينيكني بها، فهذه النيكة كانت ممتعة جدا جعلتني أهيج أكثر للنيك من وراء، وأعتقد بأن
قاسم فهم رسالتي من دفعي ليده إلى مؤخرتي، فقال: هذه تهيئة لحركة أخرى قد تعجبك،
قلت أسعفني بذلك فالوقت يداهمنا! وضعني قاسم على الفراش الأرضي فدس الوسادة تحت
بطني لترفع مؤخرتي، فأخذ يفلق فلقتي طيزي فوضع رأس زبه على بوابة دبري ودفعه قليلا،
توقف قليلا ليرى ردة فعلي فسألني، هل تسمحين لي بذلك؟ فقلت له لا مانع، أرغب بشدة
لهذه الممارسة، فقد سمعت من صديقاتي إنها ألذ وأشهى، فقط أخشى أن يؤلمني زبك لكبره
الشديد، قال: لا لن يؤلمك، لن أولجه إلا متى ما كنت مهيأة لذلك وسأرطب المنطقة
وفتحة دبرك بدهان خاص (شعرت بسعادة غامرة أنه سيلبي لي رغبة لازمتني منذ القدم وأنتظرها
على أحر من الجمر حيث أدمنت على النيك من الخلف، وقصة إدماني على ذلك منذ بلوغي،
فبداية ممارستي للجنس كانت مع إبن الجيران من الدبر حفاظا على بكارتي، أستمر إبن
الجيران ينيكني لمدة سنتين كاملتين قبل أن يسافر للدراسة في الخارج، فقد كان يصب
منيه كله في طيزي يوميا خشية الحمل، حيث كنت أشعر بلذة عميقة عند انسكابه وكنت
يوميا أنتظر إبن الجيران بفارق الصبر ليؤدي هذا الدور الجنوني، فولد ذلك لدي شهوة
دفينة لم أشبعها فيما بعد إلا بإدخال أزباب اصطناعية لم تطفئ ظمأ طيزي إلى انسياب
السائل المنوي فيه.
لم
أذكر هذه القصة لقاسم بل أظهرت له إنني أجهلها ولأول مرة أجربها، فاكتفيت
بالموافقة وتلبية طلبه، فما كان منه إلا أن سر وابتهج لذلك، حيث بدى لي بأنه من
هواة النيك من الخلف، هيأني قاسم لوجبة نيك من الخلف فذهب إلى درج مكتب مجاور لنا
لإحضار الدهان فكان كريم (الكي واي) قلت له: أنا طبيبة يا قاسم أعرف هذا الكريم
واستخداماته الطبية وخاصة عند إعطاء المرضى الحقن الشرجية، وكذلك إعطاء الأطفال
التحاميل، فعلا كما قلت لن يجعلني أحس بألم، قلت له: قبل أن تولجه في طيزي تسمح لي
أن أمصه؟ قال: خذيه، فأخذت أمصه بشهوة وأبشر نفسي بولوج هذا العملاق المارد إلى
أعماق دهاليز طيزي وبذلك أحقق رغبة أنتظرتها لسنوات خلت، أخذ هو يداعبني بمداعباته
المثيرة ويلحس طيزي ويمرر أصابعه على بظري وحلمات ثديي، إلى أن أحسست بلذة كبيرة
وتهيأت لإستقباله بل كنت ألح عليه أن يبدأ في إيلاجه، قال أنتظري قليلا، فأخذ
قليلا من الكريم ووضعه على فتحة شرجي فغرس أصبعيه برفق في طيزي بغرض توسيعها لإستقبال
زبه الكبير، فقلت له لا تخف أولجه حتى بدون كريم، قال هل إنتي واثقة من ذلك؟ قلت:
لقد هييجتني بمداعباتك وأشعر إني سأتحمله وسأتلذذ بدخوله، فأرجوك، أرجوك دخله!
وفعلا اكتفى بالكريم الذي وضعه مسبقا في طيزي وكانت كميته قليلة جدا، وباحتراف وضع
رأس زبه في الفتحة، فما كان مني إلا أن تهيأت لذلك برفع مؤخرتي له لتبدو الفتحة
واضحة وأخذت أفرك بظري بأصابعي وهو يقوم بفرك رأس زبه المنتفخ والإسفنجي الملمس
بفتحة دبري بطريقة مثيرة، حيث شعرت بأن إنتفاخ الرأس وقوة وصلابة الانتصاب تزداد
كلما فرك دبري، وكأن ذلك يحدث بشكل سحري ولمجرد أن هذا النمرود (زب قاسم) يشم
رائحة طيزي، وهذا الإحساس وزيادة فرك وانزلاق زبه عند بوابة دبري زاد من هياجي ولم
أتحمل فدفعت مؤخرتي إلى أن سهلت ولوج الرأس ومقدمة قضيبه، توقف قاسم قليلا ليعرف
ما إذا كان يؤلمني فقلت له: لا تخف أنا في قمة اللذة لا تتردد، دخله كله، فما كان
منه إلا أن أولجه تدريجيا حتى استقر بكامله في أعماق طيزي ـ بداية وقبل أيلاجه
بالكامل خشيت أن يؤلمني لرؤيتي قضيبه أكبر بكثير من قضيب إبن الجيران والزب
الاصطناعي ـ صدقوني لم أحس بأي ألم بمجرد إيلاجه بالرغم من كبره المذهل وإنتفاخه
الشديد، بل شعرت بلذة وهيجان فاق النيك من الأمام، فبادرت بحركات تلقائية إلى
الخلف والى الأمام، ساعدني قاسم على ذلك، فتعود طيزي على دخول وخروج زبه الكبير،
فبدأ قاسم بحركته العنيفة والمتمرسة في إدخاله واخراجه إلى أن أصبح ينزلق بمفرده
عندما يضعه قاسم على الفوهة بل شعرت بأن خروجه يترك فراغا لدخول الهواء، وهذا يغري
قاسم بممارسة لعبة قذف لعابه الغزير في تلك الحفرة المفتوحة من على بعد، كنت أتلذذ
لذلك، فأقوم بتمرير أصابعي على فوهة الفتحة وفعلا أحس أن دخول وخروج زب قاسم جعلها
حفرة مفتوحة تشبه البئر الصغيرة، فاطلب من قاسم وأترجاه أن يعيد زبه ليغلقها، قام
قاسم ثانية بوضع زبه على فوهة الحفرة فانزلق من تلقاء نفسه، أخرجه ثانية وكرر
العملية فانزلق ثانية بكل يسر، فقال قاسم مازحا أصبح طيزك كفتحة فم القرش فبمجرد أن
يقترب زبي من بوابته تفتح فمها فتلتهمه وتطبق عليه كالكماشة، رديت عليه قائلة أنته
السبب بعمايلك وزبك الكبير عودتها على ذلك وخليتها مفتوحة أما من قبل كانت الفتحة
ملمومة، ضحكنا سويا، وزب قاسم ما زال مغروسا في طيزي، غير قاسم من وضعه بحيث جعل
زبه مرتكزا بشكل عمودي، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتلائم حركته ـ المميز في ممارستنا
للجنس أنا وقاسم أن كل منا يستجيب لرغبة الآخر وبعنف لذيذ ومثير بعد ارتكازه على
الحفرة، قام قاسم بتحريكه يمنة ويسرة والى الأعلى والأسفل بالتلازم مع حركة الإدخال
والإخراج وأنا أحثه على المزيد من النيك، قاسم تكفي نيكني، نيكني، زبك حلو، حلو،
دخله كله، أكثر، أكثر، أي أي أي قاسم تكفى با موت، نيكك يهبل، ما ذقت مثله آه آه آه،
هذه الأصوات والتأوهات الجنسية جعلت قاسم يزيد من عنف النيك، أستمر هذا النيك
الجنوني لمدة تزيد عن نصف ساعة بشكل متواصل وعنيف مما زاد من هياجي فاطلقت صيحات
قمة النشوة، وهذا أهاج قاسم فأبلغني بأنه سيقذف منيه، قال: اسكبه في طيزك، قلت نعم
أسكبه كله في أعماق أعماق طيزي فهو عطشان لذلك، فلبى قاسم طلبي فأحسست بانطلاقة
منية الحار في ثنايا طيزي حتى شعرت وكأنه يخترقها إلى معدتي وتوافق ذلك مع وصولي
ثانية إلى قمة النشوة فقلت جننتني يا قاسم! هذه نيكة العمر وزبك ومنيك ما أحلاه،
زيد نيكني في طيزي يا قاسم بعنف، توقعت أن قاسم سيخرجه ليرتاح من هذا الجهد الجبار
إلا إنني أحسست به يعيد الكرة قائلا: طيزك يا دكتوره بيجنن، لن أتركه حتى أهلك على
بابه فأخذ ينيكني مرة أخرى وزبه داخل طيزي دون أن يقوم باخراجة ولكن هذه المرة
بعنف أكبر وأصوات سكسية تتوافق مع تأوهاتي وبعد كل نيكة شديدة أطلب من قاسم أن
يخرجه لكي أمصه وفعلا كان يلبي لي ذلك فأمصه، صدقوني كنت أستمتع جدا بمصه بعد
خروجه من طيزي، ويثير شهوتي ويزيد متعتي طعم منيه الذي سكبه بطيزي في المرة الأولى
وطعم ورائحة طيزي، بل أن قاسم كان يشاركني اشتمام رائحة أعماق طيزي بأخذ مسحة بأصابعه
من على رأس زبه قبل أن أمصه فيمرره أمام أنفه مستنشقا بعمق وقائلا ما أحلى رائحة
مؤخرتك، وهذا ما كان يثير هياجي، فكررنا هذه العملية مرات عدة حتى وصل قاسم إلى
القذفة الثانية فأحسست بأن طيزي أمتلئ بمنية فوضعت يدي عند فتحة طيزي تحت زب قاسم
فلمست غزارة المني ولزوجته، فينساب ما يتدفق من طيزي إلى كسي فهذا هاجني فطلبت من
قاسم أن يستمر في نيكي ليكب منية للمرة الثالثة، ما تصدقوا يا إخواني وأخواتي، أن
قاسم جن جنونه فلبى طلبي وناكني النيكة الثالثة في طيزي دون أن يخرجه، فأستمرت هذه
النيكة أطول من ذي قبل، حتى انطلقت تدفقات منيه ففاضت طيزي بما انسكب فيها من مني
قاسم الغزير، فسحبت زبه لأمص ما تبقى من منيه وألعق بأصابعي ما فاض منه على بوابة
دبري، نظرنا إلى الساعة ما تتصوروا كانت تمام الثالثة عصرا، أي إنها نياكة أستمرت
خمس ساعات ابتداء من العاشرة صباحا دون أن نحس بمرور الوقت، فكانت نياكة قاسم أعظم
نياكة في العالم حسب إعتقادي، فاكتشفت أن قاسم جنسي من الطراز الأول وأنه سيلبي رغباتي
بكل اقتدار، فلعنت يوم الزواجة المهببة على الجثة الهامدة لذلك الشايب في بيتي!!!
عندما
كنت في الخامسة عشر من عمري، كان لي صديق إسمه عماد، وكان عماد في نفس عمري تقريبا،
مليئا بالحيوية والنشاط في المدرسة وفي اللعب، ولكن كلما جاء في محادثاتنا ذكر
البيت بان عليه الضيق والضجر، وكنت أعلل ذلك بأن والديه يقسوا عليه ولكني اكتشفت
من زياراتي القليلة بأن والديه يكنا له حبا كبيرا وبالأخص أمه لبنى، فسألته عن سبب
الحزن فلم يفصح، ولكن وبعد إلحاح كبير، صارحني بحقيقة أمره، قال لي صديقي عماد بأن
أمه وبرغم حبه الشديد لها إلا إنها إمرأه لعوب، وإنها تخون أبيه المشغول عنهم في
أعمال مؤسسته وسفراته الكثيرة، وإنها تنتظر أي فرصة تتاح لها لكي تختلي برجال
يأتون لها آخر الليل، وقال لي أيضا إنه اكتشف ذلك منذ كان في الثانية عشر من عمره
حين رأى وبطريق الصدفة أمه في فراش أبيه مع رجل آخر حين كان أبوه مسافرا في رحلة
عمل، لم تعرف أمي بأني لم أعد صغيرا وقد فهمت ما يحدث حولي (تابع عماد)، وحين قلت
لها بأن ما تفعله خطأ، أجابتني بصفعة وقالت لي بأني لا زلت صغيرا كي أفهم الصحيح
من الخطأ، ومنذ ذلك الحين وأنا أرى رجلا يدخل البيت في الليل ويخرج حين يكون أبي
غائبا عن البيت، وحتى أن بعضهم من أصدقاء أبى، هكذا قال لي عماد قصته فأشفقت عليه
وصرت أصاحبه كثيرا كي أسليه، اكتشفت بعد ذلك بأن أمه لبنى كانت تبدي اهتماما كبيرا
بي، اهتماما يفوق اهتمامها بولدها عماد، وصرت أعمل ما في وسعي كي لا أزور عماد في
بيته وصرت أصر على ملاقاته في الشارع، فكنت أحس بأن هذا البيت الذي تفوح منه رائحة
الخطيئة والطهر معا ليس المكان المناسب لي أو لعماد، وكلما انقطعت عن زيارة عماد
في بيته لمدة أسبوع أو أسبوعين، يعاتبني عماد لانقطاعي عنه وعدم الاهتمام بصداقتنا،
فأرجع مرة أخرى إلى زيارته ويرجع إهتمام أمه لبنــى لي ومضايقتها لي، كانت لبنــى
في أوج شبابها في نحو الخامسة والثلاثين من العمر وجسدها ذلك الجسد الذي أن رأيته
جزمت انه جسم لفتاة في العشرين من عمرها يتفتق جمالا وشبقا وجنسا، ذلك الجسد الذي
رغم مرور الأيام والسنين لم يفارق مخيلتي، فردفيها متماسكان يكادا يمزقان فساتينها
الضيقة، وأكاد أقسم بأن جسم تلك المرأة لا يحتوي على الشحم أبدا إنما هي عضلات
قويه وجميلة فوق عظام، وصدرها الذي يكاد يقفز من فتحات الفستان العلوية من ملابسها
ليقول للناظر تعال لتأخذني، كل ذلك بالإضافة إلى كمال جسمها من كل النواحي ومما
زاد الطين بلة كونها لا تهمل نفسها بإضافة بعض الأصباغ الخفيفة والعطر الفواح، ولا
أنسى تلك الروح المرحة التي تجذب كل من يراها ويتحدث معها، وبرغم ما سمعت عنها من
ابنها صديقي عماد إلا أنى صرت أرتاح إلى مداعباتها البريئة في مظهرها مريبة في
باطنها، من أين القدرة لفتى في الخامسة عشر من العمر أن يصمد طويلا أمام هذا الإغراء
وهو في بداية تكوين الرغبة الدفينة التي هي أيضا تدفع بتلك المرأة لإغرائه، كان إحساسي
بالأشياء يتغير مع التغير الهائل لجسمي وخصوصا عندما استيقض من النوم وأجد أن ما
بين رجلاي قد أصبح صلبا أو ما أراه من لزوجه في ثيابي الداخلية تسبقها أحلاما
غريبة وما يصاحب ذلك من راحة جسمية ونفسية ممتزجة بالخوف من اكتشاف الأهل لتلك
الحقيقة وبرغم الرغبة في إكمال النوم أقوم مسرعا للاغتسال وإخفاء الأدلة كي لا
تكتشف، من أين لي القدرة كي أصمد؟
في
يوم من الأيام، أتصل عماد عن طريق الهاتف ليدعوني للعشاء بناء على اقتراح من أمه
وذلك من باب المجاملة كما ادعت، وفي اليوم التالي ذهبت لتلبية الدعوة وقرعت الباب وإذا
بلبنــى تفتح الباب وتدعوني للدخول، دخلت صالة الضيوف وسألتها عن عماد فأجابت لقد
ذهب لإحضار بعض الحاجيات من السوق وسوف يعود حالا، أتريد أن تشرب عصيرا أو شايا؟
فأجبتها بعد تردد بالنفي، كانت تلبس ثوبا أحمرا ضيقا، وكان قصيرا يكاد لا يغطي
ركبتها البيضاء الجميلة وكان يضغط صدرها حتى لا يكاد يغطي نصف ثدييها العارمان
اللذان يكادا يقفزان خارجا من الفتحة القوسية الكبيرة والتي تبدأ من الكتف نزولا
إلى منتصف الصدر ومن ثم ترتفع إلى الكتف الآخر الذي لم يغطى تماما، كانت هذه المرة
تبدو مغرية في نظري أكثر من أي مرة سابقة، كصور الممثلات ونساء الكتالوجات، جلست أنا
على الكنبة الصغيرة بينما جلست هي على الكنبة الكبيرة وصرت أطالع التلفاز بينما هي
تطلعني، عرفت ذلك من النظرات الجانبية التي كنت أختلسها بين فترة وأخرى وقد رأيتها
في المرة الأخيرة تمدد جسدها بطول الكنبة، بعد مضي خمسة عشر دقيقة أحسست بالانزعاج
من تأخر عماد فسألتها عن السبب، فقالت لي انه ذهب لزيارة جده لأبيه في القرية ولن
يعود اليوم، فسألت نفسي عن سبب كذبها لي في المرة الأولى فلم أجد جوابا غير ذلك الإحساس
بأن شيئا خطيرا سوف يقع لكن لم أعرف ما هو، وبدأ الإحساس بالخوف ينتابني وفي الوقت
نفسه بالسعادة بأن عماد لن يأتي، حاولت النهوض والذهاب للبيت ولكن لبنــى (أم
عماد) طلبت مني مجالستها في الأكل لشعورها بالوحدة فزوجها مسافر في خارج البلاد
فقبلت بذلك بعد تردد، وصرنا نتحدث قليلا وصارت هي تسألني أسئلة غريبة عن ما إذا
كنت أراها جميلة وما إذا كان فستانها مناسبا وغيرها من الأسئلة الأخرى، وكنت
أجيبها بالإيجاب مرة وبالنفي مرة أخرى، وأنا لا أطيل مطالعتها في عينيها خجلا، بعد
ذلك صمتنا قليلا وصرنا نطالع التلفزيون، وبعد برهة من الوقت سمعتها تطلق آهة خفيفة
فسألتها عن ما إذا كانت بخير، فقالت لي بأنها تحس ألما خفيفا في جسمها وطلبت مني
الإقتراب فقربت وجلست على طرف الكنبة الكبيرة، سألتها وأنا خائف أين تحس بالألم،
فقالت لي بأنه في كل أنحاء جسمها ولكن الألم يزيد في أسفل وسطها وأشارت إلى ما بين
رجليها، وقالت لي (أنظر هناك كي ترى مصدر الألم) وخالجني شعور الخوف والفضول في
الوقت نفسه فأقتربت أكثر فقالت لي (هناك في الأسفل) وأخرجت آهة ثانيه ورفعت طرف
الفستان لتريني وتغريني أكثر، ويالها من مفاجأة، كانت لا تلبس ثيابا داخلية فرأيت
شعرها السفلي الأشقر المائل للبني وفخذاها البيضاوان لتزيد من اشتعال الرغبة
الدفينة في داخلي، أشارت إلى المنطقة المشعرة فألمها كان في عشها المختبئ، فأقتربت
أكثر من دون أن تقول لي هذه المرة حتى كاد أنفي يلامس تلك الشعيرات الملتفة على
بعضها البعض، وعندما رأتني في حاله اللاوعي عرفت إنها سيطرت على مشاعري فباعدت بين
رجليها ووضعت يدها اليمنى خلف رأسي وسحبته ليلاقي عشها، أما أنا فكنت غارقا في ذلك
البحر من الرائحة الغريبة واللذيذة والتي لا بالزكية ولا بالنتنة إنما هي تلك
الرائحة التي جعلت ما بين رجلاي يستيقظ من نومه القصير ليصبح قويا وصلبا لدرجة الألم
محاولا الخروج من سجنه ويشق البنطال كالمثقاب، قالت لي (هنا مصدر الألم، أترى ذلك؟)
وأنا لا أرد فصارت تحرك رأسي حتى تقوم شفتاي بتدليك مصدر الألم، حينها قالت
(بلسانك أفضل) وتساءلت في داخل نفسي (وماذا أفعل بلساني؟) فلا أرى جواب فأخرجته
بين شفتي ليدخل مباشرة بين شفتي عشها الطويلتين، لأحس بطعم لذيذ وغريب في الوقت
نفسه وأخرجت هي صرخة لذيذة حين لامس لساني ذلك الندب الذي يشبه شيئا مألوف بالنسبة
لولد في الخامسة عشرة، وقالت (نعم، هنا، بلسانك)، صرت أحرك لساني على تلك الندبة
ذهابا وإيابا وتزداد آهاتها، بعد دقيقة من تكرار العمل نفسه رفعت يدها عن رأسي فقد
عرفت بأني أعمل وفق ما تريد من دون أي توجيه إلا توجيه الغريزة الثائرة، قالت لي
بصوت خفيف (هيا نستلقي على الأرض لأن هناك متسع أكثر) رفعت نفسي عنها وما كنت أريد
فعل ذلك، قادتني إلى منتصف الصالة حيث أزاحت طاولة القهوة وهناك نزعت ذلك الثوب الأحمر
عنها وما كادت تفعل حتى زدت هياجا حين رأيت ذلك الجسد الجميل وحين رأيت ثدييها
الكبيرين يشعان بياضا ونضرة، تتوسط كل منهما حلمة وردية منتفخة إنتفاخا كبيرا حتى
لتكادا تنفجران، ثم أمرتني بالاستلقاء على ظهري وحين فعلت قامت بفتح البنطال
وانتزاعه عني وإلقاءه بعيدا، وكانت جاثية على ركبتيها حين أدخلت يدها تحت لباسي
الداخلي الأبيض المرتفع للأعلى بفعل ضغط عضوي المنتصب وحينها داخلني شعور كشعوري
حين استيقظ فجأة وثياب النوم لزجة ولكنها كانت تدري ما يحدث فبادرت بالضغط على
مؤخرة الرأس المنتفخ وقالت لي (ليس بعد، يجب أن تنتظر) بمساعدتها استطعت أن أسيطر
على الرغبة الجامحة بالقذف وذلك عن طريق الضغط والتوبيخ، نزعت ما تبقى من ملابسي
بسرعة مذهلة وكانت تساعدني في إلقائهم بعيدا، حينما صرنا عاريين كما خلقنا، قالت
لي وهي تجلس على ردفها (هيا حبيبي الصغير، تعال ومص لي ثدياي) فقربت منها وأمسكت
بالثدي الأيمن وصرت أقبله وأدخلت الحلمة بين شفتي وصرت أمصها وأحسست بأن تلك
الحلمة تكبر في فمي أو هيئ لي ذلك، صارت هي تجذبني لها وتضغط برأسي ليغرس وجهي في
ثديها حتى كدت أن اختنق ولكنها أرخت قليلا حتى استرد نفسي ثم عاودت الضغط مرة
ثانية، بعد برهة من الزمن سحبت رأسي من الثدي لتعطيني الآخر وهي تصرخ (حبيبي، آه، أنت
خبير كرجل كبير، آه، إنك، بارع آيها الوغد الصغير) مدت يدها لتمسك بآلتي المنتصبة
وكراتي المشدودة، صرنا على هذا المنوال بضع دقائق كنت في كل ثانية منها أوشك أن أقذف
بشحنتي من الحليب الساخن في يدها لولا خوفي من عتابها ورغبتي في الاستمتاع أكثر في
تلك التجربة الغريبة، ثم قامت بجذب رأسي من ثديها وما كدت أن أترك تلك الحلمة
اللذيذة إلا لمعرفتي بأني سوف أذوقها مرة أخرى، وانحنت بفمها صوب قضيبي الذي صار
يتحرك لا أراديا وقبلته بشفتيها فأصابتني رعشة كرعشة كهربائية امتدت من رأسي لأسفل
مؤخرتي حينها غطى فمها الساخن نصفه كدت أن انفجر لولا حركتها المفاجئة حين دفعت رأسي
بين أرجلها لأكمل ما بدأت في عشها الساخن الغارق (كما اكتشفت حينها) بعصائره
وسوائله اللزجة، قالت لي (هيا، حبيبي الصغير، عد لما كنت تفعله من قبل) وبدون أي
تعليمات أخرى دفعت بفمي لفرجها وصرت أمص عشها وأحرك لساني داخله وألعق بظرها (عرفت
إسمه من الكتب التي كنت أقرأها عن الجنس) الذي بدأ لي كأنه قضيب ذكري صغير، لبنى
كانت بارعة في المص للحد الذي جعلني أمسك بردفيها بيدي الاثنتين وأغرز وجهي في
عشها الذي تنبعث منه حرارة الجنس ورائحته، وكان صراخها في ارتفاع حين كانت ترفع
فمها عن آلتي التي كانت تكبر في كل ثانية أكبر من أي مرة أخرى في حياتي، وصرت اركز
مصي على ذلك الندب الصغير الكبير وخلالها كانت هي تلعق جوانب قضيبي من أعلاه حتى
أسفله وتأخذ واحدة من خصيتي في فمها وتمصها مصا خفيفا وبعد ذلك داهمني شعور بأني أريد
أن ابتلع ذلك البظر الصغير في داخل فمي، فصرت أمص بدون توقف مما جعلها تصرخ وترتجف
وتدخل قضيبي بأكمله إلى القاعدة في فمها الساخن حتى أحسست بشفتيها على شعيرات
العانة وصارت تمص مصا قويا، لم يستطع جسمي تحمل ذلك الشعور اللذيذ المعذب في الوقت
نفسه فبدأت بقذف حممي البيضاء الساخنة في مؤخرة فمها ولم تضيع هي أية فرصة وهي تصل
إلى ذروتها فابتلعت كل ما قذفته ما عدا نقطة أو نقطتين خرجت من جانب فمها، أستمرت
في مصه وهي ترتجف بكامل جسدها الذي بدأ كأنه حلاوة هلامية وفرجها الذي بدأ كأنه
أغرق بالماء وليس سوائلها الطبيعية وقمت بإدخال لساني في كسها فقبضت عليه بعضلاتها
اللاتي صرن ينقبضن في قمة رعشتها الجنسية، وبدأت آهاتها تضعف وكانت تخرج غير واضحة
من فمها الذي لا يزال ممتلئ بعضوي الذي بدأ يصغر، بعد أن استردت لبنى شيئا من
قوتها تدحرجت إلى الوراء واستلقت على الأرض لتغفو قليلا وعندما رايتها هكذا تمددت
على جسدها ووضعت رأسي بين ثدييها الكبيرين وذهبت في نوم عميق بعد أن أنهكتني هذه
المرأة المغرية، فاجأتني بقبلة على شفتي فاستيقظت مذعورا لأني اكتشفت أنى لا أزال
مستلقيا على جسمها ورأسي بين ثدييها ولكن خوفي لم يدم طويلا وقد أستمرت في تقبيلي
لمدة تزيد عن الخمس دقائق اكتشفت خلالها كيف إحساس القبل التي كنا نراها في الأفلام
عرفت بعدها معنى القبلة لأنها كانت المرة الأولى التي أقبل إمرأه أو فتاة، قالت لي
(انهض لكي نأكل، إنك جائع بالتأكيد) فأجبت بالنفي وقلت في نفسي (إني جائع لهذا
الجسد فلا تحرميني من إكمال التجربة بعد أن أذقتني إياه) وأقتربت منها لكي أقبل
ثدييها فابتعدت عني وقالت (يكفيك ما نلته اليوم، ولا تكن طماعا) وأشارت إلى قضيبي
الذي أيرى الذي انتصب بعد أول قبلة، ثم تابعت حديثها (تعال بعد خمسة أيام وقت
الظهر بعد أن تنهي المدرسة) فسألتها (وماذا عن عماد؟) فنظرت لي بتساؤل وقالت (ألم
أقل لك انه سوف يعيش مع جده في القرية من الآن فصاعدا فقد نقله أبوه لمدرسة القرية
كي يعتني به جده ويعلمه)، فأجبت بالنفي وقمت فأرتديت ملابسي على عجل فأمي باتت
قلقة لتأخري، وقبلتني للمرة الأخيرة لم أرد أن تتوقف ولكنها رفعت فمها عن فمي
وقالت لي وهي تبتسم (لا تنسى، بعد غد)!! اتجهت لبيتي مشيا أفكر بما حصل تلك الليلة
وما سيحصل بعد خمسة أيام، وأخطط ما سأفعله وأن كنت سأدعها تقودني أو تمنعني عن نفسها
بعد مرة واحدة من السعادة، وكانت صورتها لا تفارق مخيلتي وأسترجع كل لحظة من تلك
الليلة وأتخيل جسدها شبرا شبرا وخصوصا تلك الأثداء وذلك العش الساخن وطعمه اللذيذ،
لقد أطلعتني تلك المرأة على شيء لا يعرفه سواي من أقراني وقررت أن لا أطلع أحد
عليه لأنني كما قالت أفعل الأشياء كالرجال أما هم فلم يزالوا صغارا، صرت أفكر في
البيت على مائدة الطعام، في المدرسة حين كان المدرس يشرح الدرس وحين تنتهي الحصة،
على غير عادتي، أبقى جالسا حتى لا يبين قضيبي قائما وصرت أفكر كيف سأقبل لبنــى
وكيف سأضمها وأن كنت في المرة القادمة سوف أنال بإدخال عضوي في عشها، فقد قرأت في الأيام
التي تلت ما كان يخبئه أخي الأكبر من كتيبات عن الجنس وصور الجنس حين يخرج هو
لملاقاة أصحابه، فقد كنت أعرف أين كان يخفيها، لبنــى، إلى متى الإنتظار؟ هكذا كنت
أخاطبها في داخلي، إني ما عدت أقدر الإنتظار، ماذا لو طلبتها على الهاتف وقلت لها أريد
أن آتي اليوم، وغدا، وبعد غد وفي اليوم الثالث وبعد أن انقضت ساعات المدرسة كأنها
دهور من الزمن، خرجت من المدرسة أسارع في المشي حتى لا يلاحقني أي من أصدقائي
الذين كانوا معتادين مصاحبتي للبيت وذلك لأننا نسكن في نفس الحي، لقد كنت أول
الخارجين من المدرسة وكنت أتخيل كل من يراني يعتقد أنى في سباق جري مع الهواء، كنت
أفكر طول الطريق بلبنــى وبماذا تفعل الآن في بيتها وحدها وأن كانت تنتظرني كما
كنت أنتضرها تلك الأيام الماضية على أحر من الجمر، حين وصلت بيتها، وجدت الباب ليس
مقفلا أما حين طرقت الباب، سمعتها تسأل من هناك؟ فقلت بصوت منخفض أنا سمير فقالت أدخل
يا سمير الباب مفتوح، أغلقه معك وحينها انتابني خوف وتساؤل فلماذا لم تفتح لي
الباب كالمرة السابقة أو كالمرات السابقة التي كنت أزور فيها أبنها عمــاد، دخلت وأقفلت
الباب ووقفت أنتظر خروجها لي لأعانقها كما كنت أخطط ولكني لم أرها، سمعت صوتها
تناديني من الطابق العلوي سمير، لماذا أنت واقف هناك، هللا أتيت إلى الأعلى يالها
من إمرأه، حتى صوتها يجهله ينتصب قضيبي الذي سمع كلماتها ودفعني دفعا إلى الأعلى،
حين قربت من غرفة نومها كان الباب مفتوحا قليلا فدخلت لأجدها مختبئة تحت غطاء
السرير مخرجة رأسها وأطراف أصابعها فقط، سألتني كيف المدرسة؟ فأومأت برأسي بعلامة
حتى أنا لم أفهمها وهي أيضا لم تفهمها، لم تصر على الإجابة أما حين سألتني عن ما إذا
كنت افتقدتها منذ قبل الأمس فقد أجبت وأنا خجل نعم، لقد افتقدتك كثيرا، فابتسمت لي
وقالت ولماذا أنت واقف هناك، تعال إلى جانبي وأخلع ملابسك، يالها من إمرأه، أن هذه
المرأة لصريحة جدا، أقتربت من السرير وبدأت في خلع ملابسي ببطء ولكني لم أقدر أن أنتظر
أكثر من ذلك فشرعت في خلع ملابسي أسرع، حينها قالت لي لا تسرع، أريد أن أراك وأنت
تخلعها ببطء، فتباطأت وأنا غير راغب في ذلك فقد كنت أريد أن أقفز في السرير معها،
ولما فرغت بانت آلتي منتصبة مشيرة إليها وهي تهتز فقالت لي وهي تعني قضيبي إنك قوي
ونظرت في عيني وهي تغمز، لم أنتظر كثيرا فقد قفزت إلى السرير واختبأت معها تحت
الغطاء ليلامس جسدي الصغير جسدها الساخن الكبير وحين لمست بيدي ثديها القريب مني
كان أكثر نعومة عن ما كنت أعتقد من قبل لأني في المرة السابقة لم أكن أعي ما كنت أفعل
ولكن هذه المرة كنت واعيا كل الوعي لما حدث وما يحدث وما سيحدث لي، أتت بجسمها
الكبير نحوي وغطتني بذلك الجسد، كانت تعرف إنها لو وضعت كل ثقلها علي فلن أقدر أن أعمل
أي شيء ولم تكن تريد ذلك البتة، فاستخدمت ركبتيها كي ترفع جسمها عني قليلا، أما أنا
فرفعت فمي لأقبلها وحين تلاقت شفاهنا، كدت أن أفقد وعيي ولكني تماسكت وبدأت
أتابعها في التقبيل، صرت أقبلها وهي فوقي وفي الوقت نفسه مددت كلتا يداي لأداعب
ثدييها وأسحب حلمتيها اللتين صارتا تنتفخان أكثر فأكثر وقضيبي الذي يكاد يلامس
عشها الأسود صار يتحرك لا أراديا كقضيب من الحديد المطاوع جيئة وذهابا، حينها تركت
أحد ثدييها ومددت يدي قرب عشها وصرت أداعب تلك الشعيرات التي بدت لي أصغر من
السابق، ربما لأنها قصت منها قليلا، وحين مددت أصبعي الوسطى إلى داخل عشها صارت هي
تمص لساني أكثر بأكثر حتى ظننت إنها ستبتلعه، صرت أحرك أصبعي في داخل عشها الذي
كان رطبا بسوائلها الساخنة وبدأت ألامس ذلك الندب الصغير وهي تتحرك أكثر من السابق
وتحاول الضغط على يدي كي تبقى الأصبع في داخل فرجها، رفعت فمها عني وقالت بصوت
ضعيف جدا يكاد لا يخرج من حلقها (آه، إنك بارع يا حبيبي الصغير، آه إنك تعرف كيف
تحرك ذلك الأصبع وأين، آه) أما أنا فقد كنت فرحا بتلك الكلمات ولكن كنت أود لو لم
تناديني بالصغير، وبعد خمس دقائق من الآهات وأصبعي كان في فرجها وفمي في فمها ويدي
الأخرى تلاعب الثديين الجميلين، رفعت لبنى جسمها عنى لتجعل رأس قضيبي في فتحه
فرجها حتى يتسنى لها إدخاله في ذلك العش الساخن، ثم مدت يدها لتمسك بقضيبي وتبعد
يدي عن عشها وحينها نزلت بثقلها عليه، دخل كل قضيبي في عشها حتى القاعدة، أخرج
كلانا صرخة وآهة، بقت على تلك الحالة لمدة ليست بالقصيرة تضغط على قضيبي بكل ثقلها
بعدها صارت تحرك جسمها للأعلى ثم للأسفل، بعدها انحنت بجسمها علي لتقبلني قبلة
سريعة ثم رفعت جسمها وهي تتحرك على قضيبي الصلب ومدت ثديها الأيمن ليلاقيه فمي فأمصه
وقالت هاك هذا، مصه كما فعلت في المرة السابقة، هيا حبيبي الصغير، وبدأت أمص
حلمتها الوردية وأقبلها حتى قالت لي (الآن، أبدا في الآخر، حتى لا يغير) وصرت أمصه
وهي تتحرك بوسطها على قضيبي الذي بدأ يرتفع مع جسمها لأنها صارت تضغط بعضلات فرجها
عليه وصرنا نحن الاثنان نخرج آهات بصوت مرتفع جدا، ولكنها صارت تتوقف قليلا حين
تعرف إني قاربت أن أقذف حممي ثم تعاود الحراك بعد برهة من الزمن، بعد مضي عشر
دقائق من بدأنا بدت هي التي لم تعد تستطيع الإنتظار أكثر من ذلك فصارت تتحرك بسرعة
مذهلة بالنسبة لي (الصغير قليل الخبرة) وصارت تصرخ (إني، أ، حــ، بــك، سـ، ميــ،
ر) وأنا قليل الخبرة في هذا العمل ذو الخمسة عشر ربيعا صرت أمص ثديها أكثر فأكثر،
لم أعد أحتمل أكثر فبدأت أقذف حليبي الساخن في داخل أعماق ذلك الكهف اللذيذ وصارت
لبنى تصرخ وترتجف ارتجافا لم أر مثله من قبل من جراء وصولها للقمة، بعد أن فرغت من
ما كان في داخلي صرت كالحمل الوديع غير قادر على الحراك من الإعياء والراحة
النفسية التي تملكتني، قامت لبنى من فوقي بعد خمس دقائق من القبل الطويلة وذهبت
إلى الحمام لتغتسل بعد أن قبلتني قبلة أخيرة وأنا بين النوم واليقضة، فتحت عيني لأراقبها
وهي متجهة للحمام تكاد لا ترفع قدميها عن الأرض، بدأ جسمها من الخلف جميلا وخاصة
مؤخرتها المرتفعة للأعلى ارتفاعا مغريا، أغمضت عيني مرة أخرى وغرقت في نوم عميق،
لم يوقضني منه غير فمها وهو يقبل عضوي ليفيقه من سباته القصير، استيقضت مذعورا
ولكني هدأت بعد أن رأيت عضوي يختفي كاملا بين شفتيها وخاصة عندما بدأ في الانتصاب
في لمح البصر، راودني إحساس بالضحك ولكن الإحساس بقضيبي كاملا في فمها جعلني أحس إحساسا
آخر فأغمضت عيناي تارة وصرت أفتحها تارة أخرى لكي أستمتع بالمنظر الغريب والتي
تختفي تارة في فمها وتارة أخرى تخرج منه، كل ذلك وأنا أحاول أن أتظاهر بأني لا زلت
نائما ولكني لم أستطع خداعها وفي النهاية لم أستطع الإنتظار أكثر فمددت كلتا يداي
وأمسكت بمؤخرة رأسها وصرت أدفعه أكثر مما كانت هي تفعل حتى ظننت إنها سوف تلتهم
شعر عانتي، أن فمها كان ساخنا جدا لدرجة انه راودني إحساس بالقذف في كل ثانية كان
قضيبي داخل فمها لولا خوفي من غضبها مني ورغبتي في الاستمتاع أكثر مع هذه المرأة
الجائعة، صارت تمصه أكثر مع ازدياد رغبتها وصرت أنا أتحرك أكثر للأعلى حتى ألاقي
فمها الحار والضيق كمهبل آخر ضيق، حركت جسمها باتجاهي حتى تجعلني تحتها وقالت لي
بصوت خفيف جدا (هيا سمير، الحسنى بلسانك البارع القوي، كما فعلت في المرة السابقة،
هيا سميييييير) وجعلت عشها يلاقي فمي فبدأت ألحس ذلك اللحم الطري الداكن بين أرجلها
وأنا ممسك بفلقتي مؤخرتها، صارت تمص وتلعق عضوي وكراته الحساسة أكثر وهي تتحرك فوق
فمي وأنا في قمة الرغبة، في هذه المرة عرفت أين أضع لساني وفي أي المناطق ترتاح له
أكثر فمددت لساني ليلاقي بظرها الذي بدأ محمرا أكثر من المرة السابقة لكونها المرة
الثانية في ظرف ساعة يخرج من مخبأه الصغير وصرت أحرك لساني جيئة وذهابا ومع ازدياد
حركة لساني تزداد حركتها فوقي وتضعف قوة رجليها حتى لا يكاد يسند جسمها فوقي إلا رأسي،
هذا ما جعلني أتوقف لأسترد أنفاسي فقالت لي (سمــ.. ير، أرجوك لا تتو.. قف) فأرجعت
فمي في محله وصرت أدخل لساني وأصبعي الأوسط في داخل عشها القانـي الذي بدأ لي
مليئا بسوائلها وبقايا ما أفرغت فيها في المرة السابقة من مني، بدأت تدفع بجسمها
للخلف حتى تلاقي فتحة الحب لساني وأصبعي أكثر ويكاد يسحبهما إلى داخله، توقفت
لبنـى عن المص لأنها لم تعد قادرة على التركيز وتمنيت في تلك اللحظة لو إنها لم
تتوقف لأني كنت قريبا من القمة ولو لا توقفها عن المص لكنت قد قذفت ما في كراتي
المتصلبة من سائل هلامي ساخن في أعماق فمها الذي وصفته في أعماقي بأنه أفضل فتحة
في جسد هذه المرأة من الممكن أن يدخله قضيبي، لكم كنت مخطئا في ذلك لأنه بقيت فتحة
أخرى لم أجربها بعد، حين بدأت في الارتجاف وصولها لرعشتها الجنسية كانت أصابع يدي الأخرى
مغروزة في مؤخرتها وتكاد تفلق مؤخرتها نصفين ولكني لم أحاول إدخال أي منها في
فتحتها الصغيرة، حين انتهت من رعشتها سقطت على وجهها وبكامل جسمها جانبي بدون حراك
فخفت أن تتركني في حالتي تلك دون أن تشبعني مرة ثانية ولكني مخطئا للمرة الثانية
فما أن ارتاحت قليلا حتى مدت يدها إلى درج المخزن الصغير بجانب السرير
(الكومودينو) وأخرجت منه سائل لترطيب اليدين (هاند كريم) وبدأت بيدها اليسرى بصب
بعضا منه على مؤخرتها وإدخال بعضا منه بأصبعها الأوسط وهي تقول بصوت يكاد لا يسمع
(قد جربت فتحتان وبقيت واحدة، أتمنى لو تجربها)!! (يا للهول إنها تدعوني لأخذها من
الخلف) ثم ابتسمت لي وهي لا تزال تحرك الكريم على مؤخرتها وبين الفلقتين وتدخل أصبعها
الأوسط فيها وحين دخل إلى آخره، أخرجت نفسا طويلا بآهة قوية ثم مدت المطبان لي
وقالت أمسح شيئا منه عليه ليسهل دخوله، فأنا لم أعتد إعطاء هذا إلا للذين أحبهم كثيرا،
(يا إلهي، إنها تفضلني على رجالها الآخرين)، لقد أصبحت من رجالها المفضلين ما أزعجني
في ذلك إني لم أعتد بعد على الأمام فكيف بمؤخرة جميلة كتلك بالإضافة إلى ذلك فأنا
لا أعرف كيف، لم اطل التفكير فهي في إنتظاري فمسحت قضيبي بالسائل الحليبـي وركزت
نفسي ورائها فارتفعت على ركبتيها وبدت مؤخرتها أمامي وفتحتها الصغيرة السمراء
واضحة أمامي، هممت بإدخاله فقالت وهي تخرج آهة (قليلا، قليلا، وعلى مهلك، فأنا
ضيقة من هنا) وسحبت أصبعها للخارج وأمسكت بآلتي وقادتني إلى فتحتها الغريبة الشكل
المغطاة بالكريم وضغطت بالرأس إلى الداخل فأحسست أنه لن يدخل أبدا لأني أحسست فعلا
بضيقها، ولكن ببراعتها وخبرتها الفريدة أدخلت الرأس بكامله ثم تركت قضيبي من يدها
وهي تصرخ من الألم واللذة معا، (آه، آه) صرت أدفع بجسمي نحوها فلم أستطع إدخاله فأخذت
لبنـى مخدة ووضعتها تحت بطنها، أمسكت بيداي ردفها وباعدت ما بين فلقتاه وصرت أدفع
بكل قوتي حتى ظننت أن عضوي سينكسر من الألم ولكن لم يتملكني اليـأس وخاصة عندما
دخل عضوي إلى المنتصف وهي تخرج الآهة تلو الآهة ولذتي تزداد مع ازدياد الضغط من
فتحتــها على عضوي وتعصره، قلت لها وأنا في قمة لذتي (لبنــى، إنتي، لذيذة، إني أحب،
هذا، جــدا) فحاولت دفع جسمها نحوي حتى يدخل قضيبي كله فسحبت جسمي للوراء قليلا ثم
اندفعت إلى الأمام فدخل حتــى القاعدة وصرت أتحرك جيئة وذهابا وأسحبه للخارج حتى
يبان رأسه ثم أدفعه إلى داخل أعماق ذلك المكان الدافئ بل الساخن جدا حتى غدا ذلك
العمل سهلا شيئا ما، صارت لبنــى تصرخ أكثر من السابق وتتكلم كلمات لم تعد مفهومة وأنا
أحاول السيطرة على رغبتي في القذف ولكن بعد دقيقتين أو يزيد من العمل الشاق
(بالنسبة لي في ذلك الوقت) لم أستطع السيطرة على نفسي فبدأت أقذف بسائلي في داخلها
فأخرجته وأكملت صب ما تبقى منه على مؤخرتها التي بدت لي جميلة جدا وهي مغطاة
بالكريم المخلوط بحممي الساخنة، بعد أن أفرغت ما في مخزني من مني تمددت على ظهرها
فأسقطت نفسها على السرير وتمددت، صرت كفاقد الوعي بدون حراك، أما هي والتي ازدادت
شبقا ولذة فلم تبقى ساكنه بل ظلت تتحرك على بطنها وإحدى يداها تتحرك في عشها، لقد
كانت تحاول إيصال نفسها للقمة وقد كان لها ذلك فما أن مضت دقيقتان أو أقل من ذلك
حتى صارت ترتعش من دون سيطرة وهي تتأوه وتقول كلاما سوقيا كــالتي تكلم عشها (ها،
يا حري، الشبق، لقد أشبعتك، مرتين، آه، إبن القحبة، هذا الصغير يعرف كيف يجعلني،
أصل، آه) وصارت تصرخ لمدة نصف دقيقة وأنا لا أزال متمددا فوقها وقضيبي الذي كان
يصغر شيئا فشيئا كان بين فلقتي مؤخرتها اللذيذة، بعدها توقفت عن الحراك وذهبت في
غيبوبة مليئة باللذة والتعب، استفقنا من نومنا ووجدنا أنفسنا كل في جهة من السرير
ممدين منهكين من التعب، فضحكت لبنــى وأقبلت نحوي وقبلتني قبلة سريعة في فمي وقالت
لي (يجب أن تذهب الآن كي لا يقلق عليك أهلك، فالساعة قاربت الرابعة عصرا ولكن عدني
أن تأتي لي عما قريب)، لم يكن هناك داع للسؤال فهي كانت تعرف جيدا بأنني آت لا
محالة وكيف لا أذهب لها وقد وجدت نفسي سجينا لتلك الرغبة اللذيذة، بالطبع سوف أرجع
مرة ثانية وثالثة، فقد كنت لا أتصور حياتي بدونها ودون جسدها الشهي، لقد بدأت
علاقتنا منذ أن كنت في الخامسة عشر من العمر وأستمرت لمدة سنتين كنت خلالها أتعلم
شيئا جديدا عن الجنس وعن جسد المرأة في كل مرة تمارس معي لبنــى الجنس ولكن لا
يدوم الخير دائما بالنسبة لي كانت خيرا فانتهت علاقتي بها حين نزحت إلى بلد آخر
بعيدا عن بلدنا من أجل أعمال زوجها الجديدة ولأني تعرفت بفتاة تقربني العمر وكانت
في منتهى الجمال إسمها هدى، وبدأت علاقة جديدة من نوع آخر لم أكن فيها الطرف الذي
يجهل الجنس بل كنت المعلم.
أنا
إسمي شذى وابلغ من العمر 19 عاما، بدأت قصتي وأنا فى مقتبل العمر، أنا وحيدة أهلي
ولي ثلاثة إخوة، عصام والذي يكبرني بثلاثة أعوام ويبلغ من العمر الآن 22 عاما، وأخي
جمال والذي يبلغ من العمر 26 عاما، وأخي عزيز والذي يبلغ من العمر 32 عاما، أنا
الصغيرة المدللة في البيت، نحن عائلة بسيطة جدا، نعيش على العادات، لن أقول بأني
ملكة جمال ليس مثلها فتاة، وأن الشبان يقتلون أنفسهم من أجلي لأن هذا كذب، بل كنت
فتاة عادية، لست بيضاء جدا، لكني أميل إلى البياض أكثر من السمرة، تربيت في عائلة
محافظة، كان لكل منا غرفته الخاصة به، كنت دائما يد أمي وعونها، وكان إخواني
ووالدي، يلبون لي طلباتي دون أي تأخير، كانت علاقتي بعصام أشد العلاقات إقترابا في
العائلة وذلك لكونه الذي يكبرني وسنه مقارب لسني، كنا نلعب دائما مع بعض، كنت أشعر
بالأمان وأنا قربه، كان كل شيئ بالنسبة لي، كان عصام يحب أن نلعب في تلة مقابلة
للبيت، هذه التلة مليئة بالاشجار وبنى لنا والدي واخواي الكبيران كوخا خشبيا صغيرا
كي نلعب به، وكنا غالبا ما نعود إلى البيت وقت الغروب، بعد قضاء وقت ممتع في اللعب.
في
أحد الأيام وبعد أن بلغت وبدأت مظاهر الأنوثه تظهر على جسدي، وثدياي يبرزان شيئا
فشيئا، لاحظت نظرات عصام التي إختلفت فجأة، حتى حركاته وأسلوب لعبه إختلف، لم أكن
أخشى منه، ظننت أن السبب كونه يريد اللعب مع أصدقائه وأبناء عمي، ويحاول أن يبعدني
من الطريق، ولكنه كان يختلي دائما في الكوخ وحده ويحاول أن يلعب وحده، قررت أن
اتبعه لأعلم ماذا يخفي، وعندما وصلت كان عصام يغلق الكوخ بالبوابة الخشبية، وكان
يصدر اصواتا غريبة، نظرت إليه عبر الثقب الموجود في أحد أطراف الكوخ، وشاهدته
عاريا يقبض قضيبه بيده ويفركه بشده، ومن لحظة لأخرى يضع من لعابه عليه ويكمل فركه،
وكان يتلفظ بإسمي ويكرر احبك يا شذى، أريد أن نبقى سوية يا حبيبتي، لم أفهم ماذا
كان يقصد، وما شأني في الأمر ولماذا كان ينظر الى الصحيفة وهو يقوم بالعادة السرية
ويذكر إسمي معها، بقيت أراقبه حتى إنتهى وألقى سائله على الأرض، ثم قام وأخفى تلك
الصحيفة وغسل الأرض بقطع من ورق مبلل بالماء، دخلت عليه بعد أن تاكدت من انه إرتدى
ملابسه، وصنعت من نفسي كأني لم أرى ولم أسمع شيئا، كان يركز نظراته بي، وعندما أقتربت
من الطاولة التي كانت في منتصف الكوخ، وأمسكت كأس الماء لأشرب منه إلتصق بي من
الخلف، وبدأ يداعبني على انه يريد الشرب، إلا إني أبعدته عني بقوة وقلت:
- عصام، ماذا تفعل أنا أختك، هل جننت؟
- وماذا فعلت يا شذى أنا ألعب معك فقط
- عصام حبيبي أنا أختك ولا يوجد لك أخت سواي، صحيح؟
- نعم يا شذى
- عصام أنا لست صغيرة ساذجة، إلتصاقك بي كان بهدف جنسي ولم يكن
بهدف اللعب الذي عهدناه من قبل
تلعثم
عصام بالكلام ولم يعلم ماذا يجيب، ثم توجهت إلى المكان الذي اخفى فيه الصحيفة وأخرجتها
لأكشفها أمامه وأشاهد صور جنسية لرجال وفتيات، ثم القيتها إليه، وقلت:
- أنا شاهدت كل شيئ، وسمعت كل كلماتك، أنت تمارس الجنس مع نفسك
وتتخيلني، ألم تفكر للحظة إني أختك؟
- شذى، أنا أنا أنا.....
- أنت ماذا يا عصام، تشتهي أختك، لماذا لا تشتهي إحدى صديقاتك أو
زميلاتك في المدرسة؟
- لقد حاولت أقسم لك، حاولت أن أقيم علاقة جنسية مع زميلتي سمر في
المدرسة، كانت متشجعة لأن أفعل بها ذلك
- ولماذا لم تفعل فتريح نفسك وتخرج هذه التخيلات الحمقاء من رأسك
- ما كدت أن أبدا، حتى بدأت اتذكرك، لم أستطع الأستمرار معها وأنا
اتذكرك، فنطقت بإسمك بالخطأ
- ماذا تقول، ذكرت إسمي أمامها، يعني ستظن إنك..
- لا لا لا تخافي، قلت لها أخشى من أذكر ما أفعله معها أمامك
فتفضحيني أمام أهلي، فتركتها وذهبت
- ألم تحاول مرة أخرى؟
- بلى عدة مرات ولم انجح لأني اتذكرك دائما
- ولماذا أنا يا عصام، أنا أختك ولا يمكنك أن تفعل ذلك معي، ولا
يمكن أن تكون بيننا علاقة أبدا
- شذى، أنا أحبك وأشتهيك
- عصام أنت تهذي يجب أن تخرج هذه الخرافات من رأسك، وإلا لن ألعب
معك أبدا وسأخبر والدي بالامر
- لا لا يا شذى، لا تخبري والدي سانساك، وسأثبت لك ذلك بعد أقل من
يوم
- هذا أفضل يا عصام أنا ذاهبة الى البيت
- حسنا يا شذى الوداع تذكري إني احبك
خرجت
من عنده ولم التفت لكلمته “الوداع” والتي كانت أول مرة يتلفظ بها أمامي، لكن في
ذلك المساء لم يعد عصام الى البيت، ظننت انه يخشى بأن أخبر والدي بما حدث، وعندما
عاد والدي إفتقدته، فسألني عنه، وأخبرته بأني تركته يلعب في الكوخ
ذهب
والدي وأخي جمال الى الكوخ ليستطلعا الأمر واخذا معهما قبس من نور، وبعد فترة عاد
والدي يحمل أخي عصام بين يديه وهو يصرخ، أدخله الى البيت وتم إحضار الطبيب وكشف
عليه، فوجده في غيبوبة تامة، كان عصام قد حاول شنق نفسه لينتحر، إلا أن الحبل قطع
ومنع النفس عنه جزئيا ودخل في غيبوبة، عندما إستيقظ، توالت الأسئلة عليه لماذا
فعلت ذلك، كان عصام يحدق بي كل الوقت، وكأنما يقول لي إنتي السبب، كانت دموعي تسيل
على وجنتاي اسفا على عصام وما حل به، لا انكر باني شعرت بالذنب، واني كنت سببا مما
يجري له، كنت واقفة صامتة، وعندما يصرخ أبي في عصام ليعلم سبب فعلته، أبكي بصوت
عال واطلب من والدي أن لا يصرخ عليه، كان هذا بالنسبة لوالدي طبيعيا جدا، فدائما
بكيت من أجله، ودائما دافعت عنه، بقيت العين الساهرة على عصام، على انه بقي صامتا
لا يتكلم، وفي ليلة همس لي بكلمات وقال:
- لم انجح يا شذى حتى الموت رفضني
- عصام أخي لماذا تفعل ذلك، أنت شاب وسيم وكل الفتيات يأملن بأن
يكن معك
- وأنا لا أريد غيرك، واعلم إني لن احصل عليكي، لذلك يجب أن اموت،
قلت وأنا أبكي:
- لا تقل ذلك يا عصام أرجوك
- أعدك يا شذى أن هذا التعب وهذه الدموع الغالية علي ستنتهي قريبا
- كلا يا عصام لو فعلتها فإنك ستقتلني معك
- بل أن اهدي روحي لك يا شذى، ولو تخبري والدي بالامر فيسهل علي
ويقتلني بنفسه، قلت له وأنا مستسلمة:
- عصام، أرجوك تشجع وقم من فراشك واعدك إننا سنتفاهم على هذا الأمر
- لا يوجد ما نتفاهم عليه فانتي أختي وترفضين أن أكون غير اخيك، وأنا
لا أرغب في أن أؤذيكي
- عصام، ما الذي تريده مني بالضبط؟
- لا شيئ الآن، مجرد أريد أن أموت
- هل ترغب في أن تحصل علي، اعدك إني ساكون لك، ولكن بشرط
- وما هو هذا الشرط؟
- أن تحافظ على بكارتي، فلا أريد أن يفتضح أمري
- ومتى ذلك؟
- من الغد إذا تعافيت
- أتعدينني بذلك؟
- اعدك يا عصام
مرت
أيام حتى تعافى عصام، وكان يجب أن أقدم نفسي لعصام حتى لا يقتل نفسه، حاولت دائما أن
اتهرب منه بعدها، لكنه كان يعترضني ويسألني متى ستبرين بوعدك لي؟ فأتهرب من
الإجابة، إلى ذلك اليوم من نفس العام
- شذى، شذى، لحظة أرجوك
- ماذا يا عصام، أنا أساعد ماما في تنظيف البيت
- أنا ذاهب إلى الكوخ، سأنتضرك نصف ساعة حتى تأتي وتنفذي ما وعدتني
به، وإلا لن أعود إلى البيت ثانية، لك القرار يا شذى
- عصام لحظه لحظه، عصام، ناديت عليه بصوت عال لكنه تركني وذهب،
وعندما سمعت أمي صوتي هرعت إلينا بسرعة وسالتني:
- ما بال عصام، ماذا جرى له؟
- لا شيئ يا أمي لكنه ذاهب للعب بالكوخ وطلبت منه أن ينتظرني حتى أفرغ
من مساعدتك وأذهب لألعب معه لكنه رفض
- اخفتيني يا حبيبتي، لا بأس إلحقيه والعبي معه أنا سأكمل التنظيف
وحدي
- شكرا يا أمي، إلى اللقاء
- لا تتاخروا يا شذى عودوا قبل الغروب، وأنا خارجة اجبتها:
- حسنا يا أمي
أسرعت
بسرعة حتى وصلت خلال عشر دقائق الى الكوخ كنت خائفة من أن أكون وصلت متاخرة،
وعندما دخلت وجدته قد علق الحبل ثانية ويجلس على الكرسي ويضع ساعة أمامه ينظر
إليها، أقبلت عليه وأنا أبكي واصرخ عليه
- لماذا يا مجنون تفعل ذلك
- بإمكانك أن ترجعي إلى البيت وتنسي الأمر
- كلا أنا جاهزة
- لست مجبرة على أن تفعلي شيئا لست مقتنعة به، قلت وأنا أبكي:
- بلى أنا مقتنعة بذلك، وقفت على قدماي واتجهت إلى الطاولة وانحنيت
عليها لأضع يداي على الطاولة ووجهي بإتجاه الحائط الخشبي ممسكة بأطراف الطاولة
- هيا أنا أنتضرك، أسرع
- أشعر إنك غير مقتنعة
- وماذا يهمك الأمر، هيا أبدا يا عصام، ساتعود على ذلك، أقترب عصام
مني والتصق بي وانحنى فوقي وبدأ يقبل عنقي وقلت:
- عصام، أرجوك أجعل الأمر ينتهي بسرعة فأفعل ما تريد دون قبل الآن،
وتذكر إني لا أريد أن أفقد بكارتي
- حسنا يا شذى
رفع
عصام تنورتي السوداء وألصقها بالطاولة، ثم أنزل الكلوت الى أسفل لتنكشف مؤخرتي له،
وبدأ يرطب فتحة دبري (طيزي) وبدأ يحك قضيبه بفتحة طيزي ويحاول إدخال قضيبه المنتفخ
داخلي، كنت أبكي لما وصلت إليه لكني لا أستطيع التراجع، بقي على ذلك حتى شعرت برأس
قضيبه المنتفخ الصلب يشق طريقه في مؤخرتي يشقني نصفين، كانت صرخات الألم الممتزجة
بالبكاء وآنات الحزن تخرج عاليا، لكن عصام لم يكن يسمع لشيئ سوى انه يتلذذ في
مضاجعتي في دبري.
أستمر
عصام بتحريك قضيبه في فتحة الشرج حتى وسعها وأدخل قضيبه كليا، كاد الألم يقتلني،
لكن حركاته المتتابعة والسريعة جعلتني أشعر بالنشوة، وانقلبت صرخات الألم إلى
لحظات متعة مليئة بالإكراه، كان يسرع شيئا فشيئا حتى انه اطلق العنان لقضيبه يفعل
بي ما يشاء في مؤخرتي، وما هي إلا لحظات حتى أنزل سائله بمؤخرتي والدمع يشق طريقه
على وجنتي وأنا أعلم بأني فتحت بمؤخرتي، وأن الفاعل هو أخي، أنزل سائله الحار
واللزج في مؤخرتي، وسائلي قد نزل من كسي على ساقي، وما أن انهى أول مرة حتى انحنى
على ظهري ليلتقط أنفاسه، تركته مرتاحا ظانة بأن الأمر قد إنتهى، ولكنه بعد أن
إسترجع قواه، بدأ من جديد، كان الأمر أسهل بالنسبة لي، لكن لحظات الألم تتكرر
ثانية، وأستمر في ذلك لأكثر من ساعتين، انهى خلالها خمس مرات في مؤخرتي التي بدأت
تخرج سائله اللزج الأبيض خارجا من كثرته، وما أن انهى وأخرج قضيبه حتى لبست الكلوت
وأنزلت فستاني ورتبت نفسي وغسلت وجهي بالماء، لأمسح الدموع فابتسمت له وقلت:
- هل أنت راضي الآن يا عصام
- بقي فقط شيئ واحد لم أفعله
- ماذا؟
- أريد أن اقبلك بفمك
لم
يعد الأمر يهم كثيرا فقد أدخل قضيبه في احشائي فلم اعارضه وافتح مأساة جديدة،
وافقت على ذلك مقتربة منه، فالتصقت شفتاه بشفتي وأغمضت عيناي وشعرت بلسانه الذي
إقتحم فمي وبدأ يداعب لساني، ولعابه يختلط بلعابي ويداه تمسكان بثدياي الصغيران،
لتستمر القبلة مدة عشر دقائق، عندها إبتعدت عنه، وقلت:
- عصام ممكن ننهي ونرجع البيت الغروب صار قريب
- حسنا يا شذى، لكني لن أنسى لك هذا المعروف أبدا، أنا احبك.. أحبك
أكثر من أي شيئ في الدنيا.
عندها
خرجنا من الكوخ متوجهين الى البيت.
زوجتي
وفاء مثال للأنوثه الكاملة، بزازها كبيرة ومنتفخة وطيازها مدورة وبارزة للخلف تجعل
كل من يراها يشتهي أن يدفن وجهه بين فلقتيها ليشمها ويلحسها، لم أكن في أي يوم من الأيام
ديوث أو منعدم الغيرة بل على العكس كنت غيورا جدا عليها وكنت أطلب منها أن ترتدي
العباءة أثناء خروجنا، ولكن ماذا تفعل أي عباءة مع بزاز وطياز بهذا الحجم، حتى كان
ذلك اليوم، لازلت اتذكره كما لو كان امس، طلبت مني أن أذهب بها الى السوق لتشتري
بعض الخضروات، وبالفعل ركبنا السيارة وذهبنا لكني لم أجد مكانا لإنتظار السيارة
نظرا للزحام فطلبت من وفاء أن تنزل أولا وأنا سابحث عن مكان لايقاف السيارة ثم
الحق بها، وبالفعل بعد رحلة بحث وجدت مكانا بعيدا نسبيا وعدت الى السوق لابحث عنها،
وبالفعل رأيتها من بعيد عند أحد الباعة وهي منحنية للاسفل لتنقية الخضار، كان الأمر
عاديا حتى رأيت أحد الشباب يقف خلفها ويحدق بهيجان في طيازها الكبيرة البارزة بشدة
نتيجة لانحنائها، وفوجئت بالشاب يخرج موبايله ويقوم بالتقاط بعض الصور خلسة لطياز
وفاء، لم أعلم ماذا أفعل؟ هل أذهب لاتشاجر معه وتكون فضيحة بجلاجل؟ لو فعلت هذا
للفت إنتباه كل من في السوق الى طياز وفاء وبالتأكيد سيدفعهم هذا التصرف الى النظر
اليها والى مؤخرتها، فقررت أن التزم الصمت حرصا على الستر وعدم الفضيحة وقررت أن أقترب
منها ليرى الشاب أن زوجها معها، ولكن قبل أن أقترب انحنى الشاب خلفها متصنعا انه الآخر
يقوم بانتقاء بعض الخضروات، كان الشاب ذكي جدا فقد أعطاها ظهره وكوع يده قريبة
منها ويبدو انه كان ينوي على شيء، وبالفعل ما هي إلا لحظات حتى رجعت وفاء للخلف
لتعتدل فدخل كوع الشاب بأكمله في مؤخرتها، ابتعدت وفاء في سرعة وهي تعتذر للشاب عن
اصطدامها به، نعم هي من اعتذرت ولو كانت تدري ما بنية الشاب لطلبت منه المال مقابل
كوعه الذي دخل بأكمله بين فلقتي طيازها الضخمة، كان مشهدا لا يمكن نسيانه، كنت أشعر
ولدهشتي بنشوة وإثارة شديدة وأحسست بقضيبي وهو ينتصب بشدة من تحت بنطلوني حتى كاد أن
يمزقه، عدنا الى المنزل بعد أن انهينا شراء المستلزمات ودخلت وفاء لتأخذ دشا منعشا
لتزيل عنها غبار وعرق السوق، كانت وفاء معتادة أن تترك باب الحمام مفتوحا خاصة انه
حمام خاص بغرفة نومنا ولا يدخله سوانا، بدأت أفكر فيما جرى في السوق واسترجع مشهد
كوع الشاب وهو في طياز وفاء، ما سبب هذا الشعور الذي أشعر به؟ لماذا أشعر بالهياج
عليها لهذه الدرجة رغم أن الملل اصاب حياتنا الزوجية منذ فترة نتيجة سنوات زواجنا
الطوال، لقد اعتدت على كل تفاصيل جسدها رغم جماله بل وتعودت على رائحتها هي الأخرى،
لم يعد هناك جديدا يثيرني فيها، إذا ماذا حدث، هل لرؤية اشتهاء الآخرين لها قد
جعلها تحلو في عيني؟ حاولت طرد هذه الهواجس من رأسي دون جدوى، ولم أدري بنفسي إلا وأنا
أخرج موبايلي وأقوم بتصوريها وهي عارية خلسة دون أن تدري، صورتها عدة صور وهي تحت
الدش وصورا أخرى بعد أن خرجت الى الغرفة وهي ملط وجسدها يرتج، صورت بزازها
العملاقة وطيازها الضخمة وأنا في قمة المتعة وبدأت اسأل نفسي ماذا قد يفعل ذلك
الشاب إذا ما رأى وفاء الآن وهي عارية تماما ولحمها كله أمامه؟ ماذا سيفعل بها لو
رأى بزازها وطيازها أمامه الآن؟ بالتأكيد سيجن جنونه وسيقوم بفشخها ونياكتها نيكة
عنيفة حتى يرتفع صراخها، ترى ماذا يفعل الآن بصورها التي التقطها في السوق؟ بالتأكيد
يقوم الآن بالاستمناء عليها، ياااه هناك الآن شخص آخر يقوم بانزال منيه على زوجتي،
يا للمتعة! لم أدري بنفسي إلا وأنا اهجم عليها لاحتضنها من الخلف وأنا في قمة
الهياج، استغربت وفاء مني خاصة إنها تعرف أن الملل قد اصابنا، لم امهلها وقتا أو
فرصة للكلام بل شرعت في لحس كسها الحليق الشهي بنهم شديد ثم انمتها على الفراش وأخذت
ابعبص طيزها بيدي وبكوعي وأنا أتخيل الشاب معنا وانه هو من يقوم بذلك، ثم رفعت
رجليها على كتفي ودفعت زوبري في كسها وأخذت أنيكها بقوة، ثم نمت أنا على ظهري
وجاءت وفاء لتجلس على زوبري بوضع عكسي بحيث صارت مؤخرتها مواجهة لي فقمت ببعبصتها
وهي تروح وتجيء على زوبري وهو بداخل كسها، ثم شعرت أن الشاب يقف أمامها من الجهة الأخرى
وانه ينيكها من فمها، عند تلك اللحظة لم اتمالك نفسي وانفجر المني غزيرا ليغرق
كسها وافخذاها وهي مستمتعة حتى إنها أنزلت شهوتها مرتين لأول مرة منذ فترة طويلة،
بعد أن أستمتعت بأجمل نياكة مع وفاء مراتي منذ فترة طويلة، قررت أن ادرس حالتي وما
اصابني من جنون الشهوة بعد تخيلي للشاب الذي تحرش بها في السوق انه ينيكها معي،
قرأت كثيرا عن الموضوع واكتشفت أن ما أشعر به هو شعور عادي يصيب أغلب الأزواج بعد
سنوات طويلة من الزواج نظرا للملل الزوجي وانه عندما يرى الرجل اشتهاء الآخرين
لزوجته فأنها تحلو في عينيه مرة أخرى، قررت أن اتجاوب مع رغبتي وأن اتقبل مشاعري
ولكن لم أدري ما الخطوة التالية لزيادة البهارات في حياتي الجنسية مع وفاء، ولم
يمهلني القدر كثيرا، فقد افتتح مقهى قريبا من منزلي فقررت أن أذهب لأجلس عليه بدلا
من المقهى البعيد، وكانت المفاجأة، لقد كان الشاب اياه يعمل هناك، عرفت أن إسمه
عماد وقررت أن اتعرف عليه أكثر وأكثر، لم ارد أن اتعجل حتى لا اثير شكوكه، فبدأت
رويدا رويدا في فتح بعض الصفحات الجنسية عندما أشعر به يقترب حتى يتسنى له رؤية ما
اشاهده في موبايلي، وبعد عدة مرات كنت اشاهد بعض الصور العارية من النت فوجدته
بجانبي وكان الوقت مبكرا جدا في الصباح ولا يوجد سواي بالمقهى، فبادرني قائلا
- حلوة قوي المزة دي يا باشا
- يا سيدي اتفضل ما تغلاش عليك
- دي اجنبية يا باشا صح؟
- آه اجنبية
- بس بصراحة مافيش أحلى من نسوان بلدنا
- آه معاك حق، خصوصا لما تبقى الواحدة منهم مربربة ولابسة عباية
محزقة
- اااه يا باشا، خصوصا النسوان بتوع العبايات دول بيجننوا أمي
- بكرة تتجوز وتعمل كل اللي نفسك فيه
- يا باشا هو أنا لاقي اكل ههههههههه، أنا خلاص على آخري، أنت تعرف
يا باشا أنا بعمل إيه؟
- إيه يا عمدة؟
- أنا اللي مسئول إني اشتري طلبات القهوة من السوق، حتى الفاكهة
لزوم الفروت سلاط
- مش فاهم؟
- بيبقوا النسوان دول قدامي في السوق دايما، وبصراحة ساعات مش بعرف
أمسك نفسي وبطلع الموبايل واصورهم ولو جت فرصة بحاول الزق فيهم أو حتى المس أي حتة
في جسمهم
- ياااه ده أنت جريئ بقى، مش بتخاف واحدة تاخد بالها إنك بتصورها؟
- بصراحة بخاف بس أعمل إيه؟ ابليس ده إبن كلب
- ههههه طب ما تورينا حاجة من ابداعاتك كده؟
- أنت تؤمر يا باشا
أخرج
عماد موبايله وبدأت اشاهد صورا كثيرة لنسوان بلدي مربربين وهم ينحنون ويتحركون
والعباءات ملتصقة بهن، فمنهن من تبرز طيازها ومنهن من تبرز بزازها، كنت اسأله بعض الأحيان
عن بعض صاحبات هذه الصور حتى لا يشك عندما اسأله عن صور وفاء، كان يجيبني بتلقائية
شديدة حتى جاءت صورة وفاء فرأيته يقول
- اوووف أما بقى المرا دي فحكايتها حكاية
- اشمعنى؟
- مرا طيزها بنت متناكة كبيرة قوي وطرية، بدأ الهيجان يصيب
- وأنت عرفت منين إنها طرية؟
- ما هو أنا يا باشا بصراحة عملت نفسي بنقى فاكهة وراها راح كوعي
كله دخل في طيزها
- معقولة؟؟
- زي ما بقولك كده، بين الفلقتين بالظبط، بس إيه، حتة طيز، بنت
شرموطة
- واللبوة عملت إيه؟
- ولا حاجة، دي اعتذرتلي كمان لأنها هي اللي خبطت فيا ههههههه
- ههههه باين عليها شرموطة كبيرة؟
- ههههه آه يا باشا دي أكيد بنت متناكة مومس
كانت
شتيمته لوفاء تصيبني بحالة من الهيجان لا توصف حتى إني لم أعد أحتمل
- ما تورينا شويه حاجات يا باشا كده؟
- حاجات إيه؟
- لو معاك يعني لامؤاخذة شويه صور سكس؟
- يا سيدي أنت جيت في جمل يعني
أخرجت
موبايلي وبه صور وفاء العارية ولكن دون وجهها بالطبع واعطيت الموبايل لعماد ليشاهد
الصور، بدأ وجهه يحمر ورأيت قضيبه ينتصب من خلف البنطلون
- اووووووف دي جامدة قوي يا باشا، احااااا دي بنت متناكة
- آه باين عليها الشرمطة واللبونة
- مين دي يا باشا؟؟
- دي مرات واحد صاحبي
- إيه؟؟؟؟؟ وجبت صورها ازاي؟
- أبدا كان مرة اداني موبايله انقله عليه شويه ملفات فلقيت صورها
واخدتها من غير ما يعرف
- وأنا اللي كنت فاكر نفسي فتك، ده أنت طلعت استاذ يا باشا
ههههههههه
- طبعا يا بني اومال أنت فاكرني تلميذ هههههههه
- لا بس المرا بزازها وطيازها وسوتها مش ممكن، بنت وسخة
- يعني أنت لو المرا دي معاك حتعمل إيه؟
- خخخخخ حعمل إيه؟! قول مش حعمل إيه؟ أنا حبدأ أرضع من بزازها
واعضعض حلماتها وبعدين حنزل على كسها اكله اكل، أما طيازها فدي موال لوحده، حنام
واخليها تقعد على وشي بطيازها وانزل لحس في خرمها بنت الشرموطة دي، وحخليها تمص
زوبري لحد ما تمسكه بايديها وتحطه في كسها واخد رجليها على كتفي وافضل الحس صوابع
رجليها وكعوبها وسمانتها
- أنت بتحب الرجلين يا عماد؟
- ياااه يا باشا، ده أنا بعشق الرجلين خصوصا الرجلين اللي زي رجلين
المرا دي، بص يا باشا كعوبها مقلوظة ازاي، ولا سمانة رجلها وفخادها، أنا مستعد أعيش
عمري كله أبوس والحس في جسمها، “وقد تغلب علي إحساس الهياج”
- ماشي يا سيدي، المهم قوم هاتلي كوباية شاي بقى وغيرلي الحجر
- من عينيا يا باشا
كان
بداخلي إحساس لا يوصف، هناك رجلا آخر شاركني في جسد زوجتي، نعم، أن مشاهدته لصور
جسدها وبزازها وطيازها وكسها قد جعله شريكا لي في لحمها، ذهبت الى عملي ولم
يفارقني إحساس الشهوة حتى إني عزمت أن اصورها صورا أكثر وأكثر بوضعيات سكسية وأن
اريها لعماد.
بعد
أن اتمت مغامرتي السابقة مع عماد عامل المقهى أصبحت شخصا آخر، شخصا يبحث عن المتعة
ولا شيء غيرها، ولما لا، أن ما أفعله يسعدني ويسعد وفاء زوجتي بعد أن عادت الإثارة
لحياتنا مرة أخرى، أن ما أقوله لن يفهمه سوى الأزواج الذين مضى على زواجهم أعوام
كثيرة، جربنا كل الأوضاع وفعلنا كل شيء، فما الجديد، إني أريد أن أرى زوجتي مثيرة
من جديد وبالتأكيد هي أيضا تريد ذلك، فالجنس بالنسبة للرجل مختلف عن الأنثى،
فالمرأة لا تمارس الجنس إلا مع من تحبه ويملك قلبها، فمادامت تحبه فهي ستظل تراه أكثر
الرجال إثارة أما الرجل فهو عبد لعينيه وعقله وخيالاته، فلكي يمارس الجنس مع إمرأه
فلابد أن تكون مثيرة في عينيه، هو الراجل كده، بيحب بعينيه.
قررت
أن اصور وفاء مرة أخرى، ولكن هذه المرة فيديو، فبعد أن تركت عماد وعدت للمنزل قمت
بنيك وفاء نيكة قوية حتى إنها أنزلت شهوتها ثلاث مرات وأنا قذفت على بزازها كمية
لبن غزيرة، قامت لتستحم فبدأت في تصويرها فيديو والماء ينهمر على لحمها العاري،
وهي تدعك بزازها وتدعك مؤخرتها وتنظف كسها، كنت مثارا للغاية مما أفعله وأنا أتخيل
رد فعل عماد عندما يرى هذا الفيديو.
ذهبت
بعدها الى الكافيه وأنا اتصرف بشكل طبيعي مع عماد، لم أحاول أن افاتحه في الموضوع
بأي شكل، كنت أتحدث معه عن الكورة والدنيا وظروف الحياة بشكل طبيعي جدا، كنت أريده
أن يأخذ هو زمام المبادرة حتى لا يشك في شيء، وبالفعل بعد عدة أيام وجدته يتحدث
معي عن الزواج ومصاريفه ثم فجأة اخفض صوته وقال
- هي مرات صاحبك أخبارها إيه يا باشا؟ تصنعت البلاهة:
- من تقصد؟
- اللي ورتني صورها قبل كده
- اااه تمام، كنت بتعشى عندهم امبارح أنا والمدام
- يعني شوفتها عالطبيعة؟ يا بختك
- متعة في حد ذاتها إنك تشوف واحدة بهدومها وأنت عندك صور ملط ليها
- ااه يا باشا، أنا نفسي أجيب صور ملط لكل النسوان اللي بشوفها
- يا سيدي تخيلهم ملط، هو أنت يعني حتجيب صورهم منين
- طب مافيش صور جديدة ليها؟
- ما كفاية بقى يا عمدة، أنت راجل عازب ومش حمل الحاجات دي
- والنبي يا باشا، أنا على اخري من يوميها
- طيب علشان خاطرك بس، أنا عندي فيديو ليها وهي بتستحمى
- بجد يا باشا؟
- هو أنا حهزر معاك؟
- مش القصد يا باشا، طب ممكن أشوفه؟
- ادي الموبايل يا سيدي، أتفرج
اختطف
عماد الموبايل من يدي وبدأ يشاهد لحم زوجتى المربرب الطري وكان لا أراديا يضع يده
على زوبره الذي كان منتصبا للغاية
- ما تلم نفسك شويه يا عمدة، كده الناس حتاخد بالها
- اعذرني يا باشا غصب عني، أنا لو مكانك وشفتها قدامي كنت فرتكتها
- بقولك كنت معزوم عندهم وجوزها موجود ومراتي موجودة، كان لازم أمسك
نفسي
- أنا لو متجوز واتعزمت أنا ومراتي عند صاحبك ده ماكنش همني، كنت
اخدت المرة الشرموطة دي عالاوضة وهريتها نيك؟
- طب جوزها يا خفيف؟
- ما أنا سايبله مراتي برة معاه ههههههههههههههه
- هههههههههه يحظك يا عمدة، ده أنت دماغك شطحت منك قوي
- وفيها إيه يا باشا، ما هو كلنا حننبسط
- طب يلا هات الموبايل وقوم شوف الزباين، لحسن المعلم يطب يلاقيك
قاعد وعامل زبون يقوم يطردك
- آه يا باشا معاك حق، واهو بالمرة أشوف باقي الزباين يمكن الاقي
معاهم شويه صور هههههه
ضحكت
معه وما أن غاب عن نظري حتى أخذت أفكر، عماد الآن شريكي في وفاء، رأى لحمها
وبزازها وطيازها وكسها، يا له من شعور رائع، ولكن هل اكتفي بعماد؟ لماذا لا
يشاركني لحمها آخرين؟ ولكن كيف؟ هل أعرض صورها عالنت؟ كلا هذا خطر فربما رآها أحد
معارفنا وتكون فضيحة، إذا ماذا أفعل؟
كنت
ابحث عن فكرة أستطيع بها أن أعرض لحم وفاء دون أن يشك شخص إني أفعل ذلك متعمدا
ودون أن يتمادى هذا الشخص ويطمح لما هو أكثر من الفرجة، كان لي صديقا يعمل صيدلي
ويملك صيدلية خاصة، فشكوت له إني لا أنام بشكل جيد وأن نومي أصبح متقطعا بشكل كبير
وهو ما يؤثر على عملي ويجعل مني متعبا دائما، عرض علي صديقي أن يعطيني منوما قويا
من الادوية المدرجة في الجدول أي التي محظور تداولها دون وصفة طبية من طبيب، شكرته
جدا خاصة بعد أن أخبرني أن هذا النوع قوي جدا حتى انه لو قامت غارة فوق رأسي فلن أشعر
بأي شيء، عدت الى المنزل وأنا أفكر فيما سأفعل، وخططت أن يتم الأمر في عطلة نهاية
الأسبوع، استيقظت مبكرا أنا وزوجتى وتناولنا طعام الافطار ولكنها أخبرتني أن هناك
عطل بصنبور مياه الحمام، كنت أعلم بشأنه بالطبع ولكن ما لا تعلمه هي إنني أنا من
قمت بتخريبه، قلت لها لا تقلقي سأتصل بالسباك ليأتي، فأخبرتني إنها متعبة من نيكة
الامس وستكمل نومها، لم امهلها وقتا طويلا فذهبت الى المطبخ وقمت لاعداد كوب من
الحليب الدافئ ودسست لها فيه قرصين من المنوم، واعطيتها اياه لتشربه ليساعدها على
النوم باسترخاء، شربت اللبن ودخلت لتنام وخلعت الروب المنزلي لتبقى بقميص النوم
القصير الشفاف العاري وكانت لا ترتدي أي شيء تحته، انتظرت حوالي نصف ساعة ثم ذهبت
لأطمئن عليها ولكي اختبر فاعلية المنوم، كانت نائمة بعمق، فبدأت اهزها بنعومة فلم
تتحرك، ثم بدأت في تعرية طيازها وأدخلت أصابعي بين فلقتيها فلم تشعر بأي شيئ،
اطمئنيت أن كل شيء يسير على ما يرام وخرجت للصالة لأتصل بالسباك الذي أخبرني انه
سيكون عندي في خلال نصف ساعة، كان الحمام ملاصقا لغرفة النوم وغير ظاهر لمن يجلس
بالصالة، فدخلت الحمام ونزعت غطاء سبت الغسيل وأخرجت كلوتات وفاء لأضعها على وجه
السبت بحيث تكون واضحة أمام من يدخل الحمام وفي نفس الوقت تبدو عفوية تماما، وضعت
جهاز اللابتوب في الغرفة وقد اعددت الكاميرا لتسجل ما سيحدث، وصل السباك وبدأ في
عمله، كان رجلا في اوائل الخمسينات، ضخم الجسه وله كرش بارز، فتحت باب الغرفة
قليلا بحيث يظهر لحم وفاء أمام من يمعن النظر ولكنه في نفس الوقت لن يكون ظاهرا إذا
ما عبرت أمامه بعفوية، تصنعت إنني اتلقى مكالمة من العمل وكنت امثل إنني لا أسمع
جيدا بسبب وجودي بالمنزل وضعف الشبكة فخرجت الى البلكونة البعيدة والتي يوجد في
اخرها شباك صغير للحمام، بدأت أنظر الى ما يفعله السباك وكان منهمكا في عمله ثم
لمح سبت الغسيل أمامه وبه كلوتات وفاء، أخذ ينظر حوله ليتأكد إني لا أراه وبدأ
يمسك كلوتاتها ويشم رائحة كسها وطيازها وهو منتشي للغاية، ثم أخرج زوبره وكان ضخما
وكبيرا جدا وبدأ يدعكه في كلوتاتها، لم أكن أريده أن ينزل منيه بل كنت أريده أن
يبقى مثارا حتى تكتمل الخطة، اصدرت اصواتا تعلن عن مجيئي بأن عليت صوتي وأنا اتكلم
في الهاتف فأنتبه وأدخل زوبره ف سرواله واعاد كلوت وفاء الى مكانه واستكمل عمله، أخبرته
إني سأنزل الى الشارع لكي أستطيع اتمام المكالمة وأخبرته إني لا أجد مفتاحي الآن
لذا سأغلق الباب وعندما أعود سأرن الجرس ليفتح لي، وبالفعل خرجت وبقيت حوالي نصف
ساعة وأنا اكاد اموت من الشهوة وجسدي كله يرتعش ثم عدت وضربت الجرس ففتح لي بعد
عدة دقائق متعللا بانشغاله في العمل، ترى ماذا حدث؟ هل رأى وفاء؟ هل لمس جسدها
بيده؟ أم انه كان فعلا يمارس عمله؟ انتظرت حتى إنتهى وغادر فأختطفت جهاز الكومبيوتر
في لهفة لأقوم بعرض ما حدث، مرت دقائق دون أن يحدث شيء حتى بدأت افقد الأمل، ثم فجأة
رأيت باب الغرفة يفتح قليلا ثم رأيت رأس السباك تطل داخل غرفة النوم ثم تشجع وخطا
بقدميه داخل الغرفة، كان شعورا لا يوصف، فها هو السباك يقف في غرفة نومي ويشاهد
وفاء زوجتي وهي عارية أمامه نائمة على جنبها وطيازها بازة أمامه وبزازها نافرة على
جنبها تنتظر من يرضعها، وقف لعدة دقائق ثم أقترب من وفاء وبدأ يلمس كتفها بهدوء ثم
بدأ يهزها فلم تستجيب فعلم إنها تغط في نوم عميق، ابتعد قليلا ثم خلع ملابسه كلها
دفعة واحدة وزوبره منتصب بقوة أمامه، ياللروعة، هناك رجل عاري بينه وبين جسد زوجتى
العاري بضعة سنتيمترات، انحنى السباك قليلا خلفها ليمعن النظر في طيازها البيضاء
الضخمة ثم جلس على ركبتيه على الأرض وبدأ في تقبيل فلقتيها ثم أدخل وجهه بينهما وأخذ
يلحس في خرمها وينيكه بلسانه في تلذذ، ثم بدأ في لحس افخاذها الممتلئة نزولا
لسمانتها حتى وصل لباطن قدمها فبدأ يلحسه ويمص صوابع أقدامها الجميلة التي تشبه
قالب الزبدة، لم يعد يقوى على الاحتمال أكثر من ذلك خاصة مع خوفه من أعود فجأة
فوجدته صعد على السرير ونام ورائها والتصق بها مدخلا زوبره بين فلقتيها وهو
محتضنها وممسكا بزازها بيديه، ثم بدأ يدفع زوبره دخولا وخروجا بين فلقتيها الكبيرة
حتى رأيت حركته هدأت وأخرج زوبره المبتل من طيز وفاء وارتدى ملابسه في سرعة وأنا أسمع
صوت جرس الباب في الفيديو، لم اتمالك نفسي مما رأيت، كان كل ما أريده أن يتلصص
عليها قليلا ولكن يبدو أن جرأته كانت أكبر مما تخيلت، كنت اشاهد الفيديو والمني
ينزل من قضيبي بلا توقف دون أن المسه من قوة الشهوة، هناك رجلا آخر ناك زوجتي، نعم
نيكة كاملة حتى ولو لم يدخله في كسها فيكفي انهم كانوا عرايا في أحضان بعضهم وانه
لمس وذاق طعم لحمها بل وانزل منيه في مؤخرتها وقد رأيت إنها كانت كمية كبيرة من
المني الأبيض اللزج الكثيف فاضت على افخاذ وفاء العارية.
خلال
رحلة عمل وعندما كنت جالسا في قاعة مطعم الفندق الذي نزلت فيه وكنت وحيدا متضايقا
من شعوري بالوحدة أنظر الى الوافدين والمغادرين وعلامات الفرح بادية على وجوههم،
فقد جاءوا للتنزه وتغيير الجو خاصة في مثل هذه الأيام الحارة، ولكون منطقة العمل
التي جئت اليها كانت منطقة أصطياف لفت إنتباهي أحد عمال الفندق بزيه المميز ويتكلم
مع إمرأه تقف بجانبه وهي جميلة جدا وحلوة بشكل ملفت للنظر، وكانت أيضا رشيقة وذات
بشرة بيضاء كالثلج، يعني بصراحة شكلها يجنن، أزداد فضولي وأنا أتطلع الى جسدها
وشكلها الجميل ولاحظت أن عامل الفندق ينظر ناحيتي، وبدأت أفكر بأسباب نظره نحوي ثم
فجأة أتجه لي واعتذر عن ازعاجي، وقال أن المطعم ممتلىء بالزبائن وإذا ما كان عندي
مانع أن أشارك الطاولة مع ضيفة، وكان يؤشر بأتجاه المرأة الجميلة التي لفتت إنتباهي،
ترددت في بادئ الأمر وقد أحس هو بترددي متصورا بأنني قد أرفض وهو لايعلم بأن سبب
ترددي هو المفاجأة الغير متوقعة، فسارع وقال أرجو أن لا تكون محرجا وبأمكاني البحث
لها عن مكان آخر، فوافقت وقلت لا أبدا أهلا وسهلا.. فرجع الى المرأة وأوصلها
لطاولتي فأعتذرت بلباقة عن أحتمال تسببها بأزعاج بجلوسها معي، فأبديت لها كرم
التحية وبدأنا بالحديث العام عن المنطقه السياحية وجمالها وهوائها النقي ثم تعرفنا
على بعض وبدأنا بالكلام عن أمور عديدة وأمعنت النظر اليها فكانت تلبس قميصا خفيفا
يظهر من تحته الستيان الأسود الذي ترتديه، وكان شكلها وهي قريبة أجمل بكثير مما رأيت
وهي بعيدة، وقدرت أن عمرها يقارب الأربعون عاما، ثم طلبنا الطعام وبدأنا نتكلم
بأمور ذات خصوصية أكثر علمت خلالها أن عمرها 38 سنة وأنها مطلقة لأنها عاقر،
وهي تعمل بأحدى شركات السياحة، وأخبرتها بأن عمري 43 سنة وغير متزوج بسبب الظروف المادية، ثم
تطور الحديث ليأخذ مجرى أكثر جرأة مثل علاقاتها الاجتماعية بعد الطلاق وتطرقت الى
مغامرات الطلاب في أيام الدراسة، وبعد إنتهاء الطعام استأذنت مني وذهبت الى
المغاسل وتأخرت قليلا فلما عادت لاحظت أن جواريبها منزوعة لكونها كانت مميزة
بلونها الأسود الغامق وكانت مرتبكة، فقالت لقد تمزقت جواربي في مدخل المغاسل مما
أضطرها لنزعها، وقالت بأن عليها العودة الى البيت لأرتداء غيرها لأن ساقيها قد أصبحت
واضحة جدا نظرا لقصر تنورتها، فأقترحت عليها أن أذهب أنا لشراء جواريب من محلات
قرب الفندق بدلا من مشوار الذهاب والعودة المتعبين أضافة للأحراج الذي قد تشعر به
عند السير في الشارع، فسكتت ثم أومأت برأسها بعلامة الموافقة وكان وجهها محمرا من
الخجل، فذهبت مسرعا وعدت بعد أن إشتريت لها جواريب بنفس اللون الذي كانت ترتديه
وأعطيتها اليها مع مفتاح غرفتي وقلت لها أعتقد أنه من الصعب أرتدائها في المغاسل
ولكي أطمئنها فقد قلت لها بأنني سأبقى منتظرا لحين عودتها، فشكرتني بشدة وصعدت الى
غرفتي وبعد مضيء أكثر من نصف ساعة بدأت أقلق لتأخرها ثم قررت الصعود الى غرفتي
وحالما وصلت رأيت باب الغرفة غير موصود فدفعته ودخلت فرأيتها ممدة على الكنبة شبه
فاقدة للوعي، فأسرعت ورششت الماء على وجهها فأستفاقت مذهولة فسألتها مابك؟ فقالت أن
هذه الحالة تكررت لديها في الاونة الاخيرة عدة مرات وأنها راجعت الطبيب فقال أن
هذا بسبب الضغط النفسي وأنها تحتاج الى متابعة وعلاج لتغيير حالتها النفسية
الناجمة عن الظروف الاجتماعية التي تمر بها خاصة وهي لاتزال في ريعان شبابها،
فقدمت لها الماء ووقفنا على البلكون نشاهد المناظر الطبيعية وحاولت تغيير الجو
فسألتها مارأيك بالمناظر من هذه الناحية، فقالت تجنن ثم وضعت يدي خلف ظهرها
فأرتكزت عليها ثم سألتها أن كانت تريد أن ترتاح قليلا على السرير لأني أحسست بها
متعبة، فوافقت وتمددت على السرير وجلست جوارها أدعك رأسها فأغمضت عينيها وكان
صدرها عاليا من تحت الستيان، فقلت لها توجد لدي بيجامة أن أردتي ألبسيها وأنا
سأنزل الى استراحة الفندق، فقالت لا سأنزل الآن معك، ولما أعتدلت بجلستها على
السرير أصبح جسدها ملاصقا لجسمي ورائحة عطرها أسكرتني، فطبعت قبلة على خدها فمالت
لي أكثر فأحتضنتها بيدي ولثمت شفاهها بشفتي ورحنا في قبلة طويلة، كانت يدي خلالها
تسرح على صدرها بعد أن أخرجت أحد ثدييها من ستيانها وشعرت بها تذوب بين يدي وتتمدد
على السرير فتمددت جوارها وأخرجت ثديها الآخر وبدأت أمص وألحس حلمات ثدييها بلساني
وكانت تتأوه بصوت عالي آآآآآه آآآي وهذا ما أثارني فمددت يدي تحت تنورتها لتتسلل أصابعي
نحو كسها من خلف كيلوتها، ففتحت أرجلها أكثر لتسمح لأصابعي بالمرور من تحت كيلوتها
لتلامس بظرها الذي شعرت به نافرا وكان كسها قد تبلل مغرقا أصابعي بالبلل فأنزعتها
ملابسها حتى كيلوتها ونزعت ملابسي كلها وهي أشبه بالنائمة إلا من الآهات التي كانت
ترتفع كلما تحسست جزء من جسدها، وكان قضيبي قد أنتصب وأصبح كالجمرة من شدة حرارته
فدخلت بجسدي بين ساقيها ووضعت رأس قضيبي على شفري كسها الغارقة بماء شهوتها فمدت
يدها لتمسك قضيبي وتتحسسه ثم سحبته نحو كسها فدفعته ببطء ليدخل فيها مخترقا مهبلها
الرطب وبدأت أدفعه داخلها وهي تصيح آآآآه أأأوه وبدأت أمص شفتيها وأتذوق العسل
وكنت الحس فمها وهي تلحس فمي ولساني وكنا سوية كمن نريد أن نرتوي ببطء حتى لانحصل
على لذتنا بسرعة بل لكي نبقى أطول مدة، وبعد أن شعرت بحرارة كسها قد ألهبت قضيبي
الحار أخذت أسرع بأيلاجه وسحبه بحركات سريعة وقوية وكانت تصيح خلالها أأأي آآآآآه
ومعها تزيد من فتح ساقيها مع ضمي بقوة الى صدرها بيديها الاثنتين ثم شعرت بأسنانها
تعض رقبتي بعضات خفيفة تدل على إستمتاعها بطريقة نيكي لها وأحسست بقرب قذفي، فسحبت
قضيبي منها بسرعة ليبدأ بصب أول دفقات منيي على أشفار كسها فيما كانت ترتعش
كالسعفة يوم الريح وهي تصيح لا لا لا أقذف بكسي آآآه آآآآآآآآآآه فأرجعته في داخل
كسها بسرعة وأكملت قذفي لاملأ رحمها من حمم منيي الحارة التي جعلها تتأوه بسكون
هاديء آآآه آآآه أأأوووه ورحنا في غفوة حالمة عدنا منها، بعد دقائق كان زبي لايزال
في كسها ففتحت عينيها متبسمة وطبعت قبلات عديدة سريعة على خديها وسألتني لماذا
سحبته من كسي في البداية عندما بدأت تقذف؟ فقلت لها بأنني خفت أن لاتكوني عاقرا
كما أخبرتيني بذلك وقد تحبلين فيها إلا إنك عندما طلبتي أرجاعه داخلك عرفت بأنك أكيد
عاقر وألا ماجازفتي بأرجاعه داخل كسك، فضحكت وقالت آآآه لو تعرف كيف أحس الآن بإحساس
جميل، فأنا أشعر أن كسي مايزال يبتلع منيك حتى الآن.. فهيا أرجوك لندخل الحمام
ونغتسل ونعود الى الفراش ونعاود النيك على أن تكون دفقات منيك كلها في كسي هذه
المرة فلا أريد أن تبقى قطرة واحدة خارجا، فأحتضنتها بشدة وقلت لها مارأيك لو أخبرتك
بأن قضيبي سيكرر نيكته الثانية الآن قبل الحمام وبدأت أحركه داخل كسها فبدأ
بالانتصاب مجددا فصاحت واه وااااه ماأحلاه ستصبح نيكة مزدوجة ولكنني سأعدها واحدة
ومطلوب منك الثانية بعد الحمام، فضحكنا وغبنا بنيكة جديدة تعالت فيها صيحاتها حتى
خلت أن جميع من في الفندق سيسمعوننا.
هذه
القصة حدثت لي بمحض الصدفة ولم أكن أتوقع يوما ما إني سوف أفعلها مع أخي الأصغر
مني سنا بي 4 سنوات، كنت أخبرتكم من قبل إني من قرية وعندنا ملعب كرة قدم موجود
داخل الغابة المجاورة لنا، رحنا مرة بعد الظهر نلعب كرة قدم أنا وأخي الأصغر مني
14 سنة (أنا كنت 19 سنة) ومعانا أصدقاء من القرية، بعد مدة من التسخين قبل
المباراة جلسنا للراحة وأخي كان مشاكس كبير وملعون أخذ الكرة وهرب من الملعب وإحنا
ظنيناه يرجعها، لكنه ابتعد كثيرا حوالي كيلومتر وما قدر ولا واحد منا يلحقه، قررت
ألحقه وأجلب الكرة وأربيه هذه المرة، هو كان في أرض محروثة مرة يجري ومرة يرتاح وأنا
لحقته جري حوالي 20 دقيقة أو نصف ساعة ولما وصلت له كنت مهلوك من التعب ومسكته من
رجليه وهو يحاول يجري ورميته في التراب وارتميت فوقه من التعب وثبته حتى ما يهرب
مرة ثانية ونمت فوقه ارتاح والعرق يسيل مني، ارتحت حوالي 5 دقائق وأنا ألهث وهو
يضحك تحتي ثم بدأت أعصر فيه من الزعل وأحاول خنقة وجسمي ملتصق بجسمه وحسيت أن
الغضب تحول لإثارة وشهوة من غير قصد مني ونفسي قامت عليه من كثر ما زبي حك على
طيزه ولعلمكم كنت لابس بدلة رياضة وهو لابس شورت رياضة فقط، شعرت بزبي ينتصب بين
فلقاته وخفت، لكن أخي ما همه بالعكس ارتخى وبطل مقاومة لما حس زبي بين فلقاته وسلمني
جسمه وبسرعة، سحبت شورت أخي للركبة واستغربت أنه ما قاوم بالعكس سايرني بسهولة ثم
نزلت الكيلوت الأزرق وشفت طيزه بيضاء تجنن ومسكتها بيدي اتحسسها، وهنا أخي ارتخى
على الآخر، زبي تحول لوحش مثل العمود وحطيت شوي لعاب في زبي ثم مررته بين فلقات أخي
وبدأت أفرش طيزه بزبي بشويش والشهوة تزيد واللذة التي لم أشعر بها في حياتي، كانت
طيزه مثل الجبنة الطرية ملساء من غير شعر وساخنة نار وكل مرة أسمع أخي يزفر آآآآآآآآه
وزبي طالع نازل بين فلقاته، انفجر زبي بالمني بين فلقات أخي ونزلت اللبن كله فوقه
وخليت زبي يرتاح لكنه ظل منتصب، فجأة حسيت بيد أخي تتحسس زبي وتلمسه، كأنه يريد
معرفة تفاصيل زبي وحجمه، حرك جسمه شوي يحاول الخروج من تحتي فابتعدت عنه وهو أخذ
وضعية الكلبة وأنا أنظر إليه، مسح المني من بين فلقاته وحطه في يده وزبه كان منتصب،
وهنا عرفت أنه كان متمتع وأنا أحك زبي بين فلقاته، بعدين بدأ يمارس العادة السرية
ويحلب زبه بمنيي وهو على 4، كان يحلب زبه وينازع ويسمعني آهاته آآآآآآآآه أححححح
أمممممم وبعد مدة لما قربت تجيه الشهوة والمحنة واللذة ومن غير أرادة، قالي نيكني
نيكني دخل زبك أرجوك دخله بسرعة راح أموت نيكنيييييييي بردني بزبك وافتحني ناري
شعلت أيييييي ثم سكت، أنا من منظره وهو يحلب زبه الصغير الحلو وطيزه كلها مني تلمع
كان زبي منتصب وبسرعة حكيت طيزه بزبي فصرخ أححححح أيييييييي من اللذة وارتعد
وارتجف لما زبي لمس فتحة طيزه، مسكت زبي بيدي وحكيته على الفتحة ثم ضغطت شوي حتى
زبي مسك في الفتحة بعدين مسكته من فخاذة وهو يحلب زبه وينازع وسحبته عندي ودخل رأس
زبي الغليظ في طيزه سسسطططط وهو صرخ أييي اييي أييي أحححح توقفت وزبي في طيزه حتى بدأ
هو يرجع للخلف من اللذة حتى يزيد زبي يدخل، وهنا دفعت زبي وبدأ يدخل سنتي بعد سنتي
وأخي يصرخ ومنتشي لكن ممكن كان متوجع شوي لأنه قال أعععع أيييي لما دفعت زبي
للبيضات، كنت مستمتع كثيرا وأنا أنيك فيه وهو يحلب زبه وبدأ يصرخ وهو يقذف المني
من زبه، ولما لمست زبه بالصدفة لقيته مليان منيي وأخي تعب حتى نام على بطنه وزبي
في بطنه، أنا كان سبق وقذفت لذلك طولت أنييك فيه مما زاده متعة وشهوة وهو كمان زبه
ظل منتصب وبدأت ألعب بيه بيدي مرة ثانية أهيج فيه حتى ما يتوجع والصراحة عجبني
صغير وصلب حتى مسك زبه بيده وعاود يمارس العادة مرة ثانية من كثر الشهوة، بعد مدة
لصقت فيه وعصرته تحتي وبدأت أنيك بعنف وهو يقول أححح أييييييي لما ظميته تحتي بقوة
جبارة وأنا أصرخ أسسسسس أممممم أححححح وانفجر زبي في طيزه بالمني واللبن الحار
وظليت فوقه وهو على ال4 يصرخ ويقذف مرة ثانية وزبي لساته في طيزه، ثم سحبت زبي
ومسحت طيزه بيدي وقبلت فلقاته وطبعت عليهم قبلة حارة وهو مسك زبي المرتخي مسحه
وباسه بفمه من الرأس وابتسم وما حكينا ولا كلمة من الخجل، المهم شبعنا نييك ورجعنا
تعبانين للملعب.
بعد
هذه القصة عرفت أن أخي كان يتناك من قبل ومتعود على الزب لأن زبي كبير وما وجعه
بالعكس عجبه كثيرا وكان يمسكه مسكة محترفين (بعد مدة لما نكته في السرير أخبرني
أنه يمارس التبادل مع صديقة، لكنه لما ذاق طعمة زبي الكبير نسي صديقه هههههههه)،
صديقه لما رجعنا سأله ليش طولتوا هيك؟ شو كنتوا تعملوا؟ ممكن شك أو شيء لكني لم
أنتبه للأمر إلا لما أخبرني أنه يمارس معاه فتذكرت الحادثة ههههه، المهم كنت أنا وأخي
ننام في غرفة واحدة وكل ما اشتاق لزبي يجي ينام جنبي بالليل ويلصق طيزه في زبي وأنا
أكمل الباقي والغريب إني كنت كلما حلبت زبه بيدي مكافئة يعني لأنه هداني طيزه هو
كان يهيج ويصرخ من اللذة حتى كنت أخاف يسمعونا في البيت، كنت أنيمه على ظهره وأحط
تحت طيزه الوسادة وأنام فوقه مثل ما أنام فوق البنت واحطه في طرف السرير وأنا على
ركبتي وأمارس معاه المداعبة والجنس السطحي ولما أدخل زبي في طيزه أمسكه من زبه
احلبه وأنيكه وهو يصرخ يكاد يتجنن من اللذة ونقذف مع بعض في وقت واحد، كانت
مداعبته وقبله تشبه قبل العشاق ويعانقني بشدة وبطريقة غريبة كأنه حبيبتي أو عشيقتي
وكان الأمر يعجبني كثيرا الصراحة، كنت مستمتع به وبطيزه الحلوة ومضينا أوقات ممتعة
للغاية كلها نيك وزب وطيز وشهوة لاتوصف بالكلمات.
عبرت
الكرة حائط سطحنا الى سطح الجيران وأنا العب بها فوق سطحنا، فقررت استعادتها، صعدت
الحائط ونزلت لأجلب الكرة وإذا بي اتفاجأ بجاري، صاحب الدار أمامي، تلعثمت وأصفر
وجهي من الخوف، فلقد تعديت الحدود، كان الاجدر أن اطرق الباب واسال جاري للسماح
بجلب كرتي من اسطحهم، كنا نسكن في منطقة شعبية بيوتها متلاصقة واسطحها متجاورة.
-
اردت فقط أن اجلب كرتي، قلت هذا لجاري وبصوت مرتجف، كان في حدود الثلاثين من عمره
متوسط الطول اسمر ممتلئ الجسم ذو كرش خفيف، يرتدي عباءة بيضاء، أما أنا كنت في
الثالثة عشر من عمري حينذاك، تدارك جاري الأمر ولاحظ شدة انفعالي وخوفي
- لا باس عزيزي جميل، لا تخف خذ الكرة وتعال لأكلمك
جلس
على كرسي قديم كان موجودا هناك، ورفع عبائته الى منتصف افخاذه السمراء المشعرة
واشار الي أن أقترب، أقتربت منه بحذر وكنت مرتديا شورت قصير يصل الى منتصف فخذي مع
تي شيرت، ابتسم لي لاطمأن وأمسكني من ذراعي وسحبني ما بين ساقيه!
-
هل تحب كرة القدم، سألني جاري؟
- نعم، أحبها
- وأنا كذلك أحب كرة القدم وأحب من يلعبها
قال
هذ ليطمئنني أكثر، ثم نظر الى افخاذي واستطرد يقول:
افخاذك
جميلة تصلح لأن تكون لاعب كرة متميز، قال هذا وأمسك فخذي بكلتا يديه وصار يتحسس
عليهما بكفيه وأخذ يدس أصابعه تحت الشورت والى الأعلى، ثم سحبني الى أن التصقت
مقدمتي بمقدمته، وسيقاني الملساء بسيقانه، شعرت بشيئ صلب يلتصق بمقدمتي، لكن جل
اهتمامي كان منصبا على التصاق ساقيه المشعرتين على ساقي ودغدغتهما، أخذ يحك سيقانه
بسيقاني ببطء وهو يكلمني عن كرة القدم وأنا مصغي ولست مصغي اليه، اسمعه يتكلم لكن
تركيزي كان على حركة سيقانه على سيقاني، وأخذ عبائته ترتفع حتى ظهر لباسه الداخلي
وكان منتفخا، لا أعلم ما الذي جعلني أبقى متسمرا في مكاني، أهو الخوف أم النشوة
التي شعرت بها جراء دغدغة شعر سيقانه لسيقاني، أحسست بأصابعه تلتف خلف مؤخرتي من
تحت الشورت وصارت تعبث بفردتيها، وفي نفس الأثناء قرب شفاهه من وجنتي والصق شاربه
عليها ثم قبلني، قبلة مثيرة جعلت زبي الصغير يرتفع مباشرة، شعر بحركة زبي فقرر أن
يخطو خطوة أكثر جرأة، سحب كفه الأيمن من على فردة طيزي الايسر وأمسك سرواله ودفعه
الى الأسفل تحت خصيتيه حتى بان قضيبه المنتصب، فأمسكه ودسه ما بين فردة الشورت
اليسرى وبين فخذي من الداخل حتى وصل رأسه الى تحت خصيتي، ثم مد كفه مرة أخرى تحت
الشورت وأمسك فردة طيزي اليسرى مرة أخرى، شعرت بحرارة قضيبه على فخذي وتحت خصيتي،
فزادتني لهيبا، فارتميت بثقلي على صدره، بينما هو راح يقبلني من رقبتي تحت اذني
وهو يهمس فيها: هل تحب أن نكون أصدقاء؟
أجبته
وأنا مستمتع بهذا الوضع: نعم، أحب أن نكون أصدقاء
كان
لجوابي هذا صدى آخر عليه، فقد رفع كفيه من تحت فردتي الشورت وراحت ذراعيه تلتف
حولي ويلثم رقبتي من اليمين الى اليسار ومن اليسار الى اليمين، وشاربيه يدغدغها
ويضيف متعة اضافية، حتى أصبحت كالعجينة بين ذراعيه ثم أخذ يدس يديه في الشورت من
الخلف ويعصر فلقتي طيزي وبين لحظة واخرى يمد رأس أصبعه الوسطي في خرمي، ويتمتم: كم
أنت لذيذ، احبك، احبك! توقف عن القبل ودفع جسمي المتثاقل بعيدا عن جسمه ثم ادار
ظهري له وانزل الشورت الى الأسفل لحد الركبتين واجلسني على قضيبه، حتى تمدد قضيبه
ما بين فردتي طيزي، آآآآآآه كم هي لذيذة نعومته وحرارته، احاطني بذراعيه وأستمر
يقبلني من رقبتي، ثم أمسك بوجهي واداره والتقط شفتي بشفتيه، أخذ يمصهما، كانت أول
مرة يقبلني أحد من شفتي، كنت اراها فقط في الأفلام، آآآآه ما الذ القبل ومص الشفاه،
ظل يقبل ويمص بينما أنا جالس على قضيبه، حتى شعرت بأنفاسه تزداد وابتلال ما بين
فلقتي طيزي بماء ساخن زادتني هياجا، وهو يعصرني الى جسمه، هدأت ثورته وأنا ما زلت
جالس في حضنه، مد يده الى جيبه وأخرج منديلا منها، ثم طلب أن انهض من على قضيبه، أخذ
ينظف طيزي من سائله وطلب أن البس الشورت، وبينما هو ينظف قضيبه وقفت أنا مذهولا أنظر
الى قضيبه الأسمر المتين، تمنيت أن اتحسسه بيدي، لكنني لم اتجرأ على ذلك، وبقيت أنظر
اليه، نظر الي وهو يشير الى قضيبه وقال: هل اعجبك؟ لم اجبه لكنني ابتسمت فقط،
فقال: ما رأيك أن تأتيني بعد غد، فلا أحد موجود في البيت، سأكون وحدي، أجبته: لست
متأكدا، سأحاول، أخرج مبلغا صغيرا من المال ووضعه في جيبي وقال: هذا لك كي تشتري
كرة أفضل من التي عندك، اتجهت الى الحائط كي اتسلقه وارجع الى سطحنا فجاء خلفي
ووضع كفيه تحت مؤخرتي ورفعني حتى صرت على الحائط، وقبل أن أنزل الى الجهة الأخرى
قال: لا تنسى بعد غد أنتظرك هنا على السطح.
نزلت
وأنا غير مصدق ما حصل لي، ما بين خائف ومستمتع، وحائر ما بين رفضي وقبولي لدعوته،
فصورة قضيبه أصبحت لا تفارق مخيلتي، وملمس افخاذه المشعرة تدغدغ أفكاري، وتزيدني
لهفة عليه، وفي المقابل اخاف الفضيحة.
مر
اليوم الأول وانجذابي نحو جاري يزداد، لقد التقت نظراتنا عصر هذا اليوم، نظراته
تنبهني أن لا أنسى الموعد، وفي اليوم الموعود ظل القلق يأخذ مني ما بين الرفض
والقبول، لكني ومع قدوم الموعد رأيت نفسي متجها الى السطح، واقفا أمام الحائط
الفاصل، أنظر اليه بقلق وأنا أعلم انه ينتظرني خلفه، استجمعت شجاعتي وقررت أن
اتسلق الى حيث المتعة، لقد كان ينتظرني، ابتسم ابتسامة المنتصر وإستقبلني في
احضانه وقادني هذه المرة الى داخل بيته من باب السطح، حيث كانت هنالك غرفتان،
قادني الى احداها حيث سرير واسع كان في إستقبالنا، خلع دشداشته وملابسه الداخلية وأصبح
عاريا، ثم جلس على حافة السرير فاتحا سيقانه الى الجانبين وقضيبه منتصبا ما بينهما،
وطلب مني أن أقترب منه، أقتربت وأخذ هو ينزع ملابسي حتى جعلني كما ولدتني أمي.
قال:
هيا أمسك زبي بيدك، هيا تحسسه واشعر بنعومته!
عندها
مددت يدي اليه وأمسكت لأول مرة في حياتي قضيب بهذا الحجم وهذه النعومة، أمسكت عيره
وهو متكأ الى الخلف بكلتا يديه ينظر الى انفعالاتي، بقيت افركه واعصره وهو يزداد
شدة وانتصابا، وفجأة سمعته يقول: قبله وضعه في فمك، أرضعه، انه لذيذ وسيعجبك، صرت
اميل بجسمي الى الأمام مقربا رأسي وفمي من قضيبه حتى لامست شفتي رأسه وصرت اقبله
من الرأس الى العانة ومن العانة الى الرأس التقطت رأسه بين شفتي وأخذت أمص الرأس،
وريدا رويدا أدخله في فمي الى أن صار يدخل جميعه في فمي، أرضع وأرضع وهو ينظر الي وأنا
مندمج في المص، وعندما اكتفى سحبني واحاطني بذراعه ورجليه وصار يقبل شفتي ويمصهما،
اتكأ الى الخلف واضطجع على ظهره على السرير وسحبني معه، حتى صرت أنام على صدره وهو
يقبل ويعبث بظهري وبطيزي بكلتا ذراعيه وقال ارغب أن أنيكك من طيزك، قال هذا وطلب أن
اضطجع على بطني! اضطجعت على بطني وتمدد هو جنبي على جنبه وعلى ذراعه الايسر، بينما
كفه الأيمن يتحسس على كتفي وظهري نزولا الى مؤخرتي وهناك صار يبعبص بأصبعه الوسطي،
يحاول إدخاله في خرمي وكلما يدخل رأس أصبعه اصيح بصوت خافت أييييييي فما كان منه إلا
أن التقط علبة زيت صغيرة كانت بجانب السرير، فتحها ومسح أصبعه الوسطى بالزيت
الموجود فيها وصار يدهن خرمي به ويدخل أصبعه حتى صرت لا اتوجع من دخول أصبعه، وأستمر
يبعبص بأصبع ثم باثنين، ومع البعبصة كانت شفاهه تتحرك مع شاربه على ظهري، وبينما أنا
على وجهي، نهض وجلس على ركبتيه وهما متباعدتان جاعلا رأسي بين فخذيه وقضيبه منتصب
على اشده، أمسك رأسي بجانبيه بكلتا يديه ورفع رأسي قليلا الى الأعلى وأنا لا ازال
على بطني وقال: هيا ضعه في فمك وأرضعه، انه سيعجبك! لم اتردد، فوضعته في فمي وصرت أرضع
وأرضع وهو يتأوه ويتأوه آآآآآه آآآآآه أوووو أوووو، ثم طلب أن اتوقف عن الرضع،
توقفت، حينها أنتقل وجلس بين ساقي، وجه رأس عيره الى فتحة طيزي، وضع رأسه عليه،
اتكأ الى الأمام على ذراعه الأيمن ثم الايسر وأخذ يدفع قضيبه في طيزي، آيييييي
آيييييي صرت اصرخ بصوت خافت، لقد أحسست بألم وحرقة في خرمي، اردت الهرب من تحته
لكنه كان المسيطر وظل رأس قضيبه يدخل ليوسع فتحتي، يدخل ويخرج حتى دخل نصفه ومن ثم
شعرت بكامل ثقله على ظهري، فقد دخل قضيبه بالكامل، وصرت أشعر بشعرات عانته الحليقة
تحتك بخرمي، وكرشه التصق على طيزي وبطنه على ظهري بينما التصق صدره على كتفي، وأنا
اتأوه من ألم قضيبه ومن ثقله آآآآآه آآآآآآه أييييييي، وراح يدق ويضرب وتده في
داخلي، وأنفاسه تتسارع وتضرب خلف رقبتي، حتى أخذ يعض كتفي ويدفع قضيبه الى اقصاه،
ثم شعرت بنبضات قضيبه وهي تطلق اللبن داخلي وتملئ طيزي حتى امتلأت ساقية الفلقتين
وصار ينساب منها ما بين رجلي، وضع شفتيه خلف اذني وأخذ يلثم رقبتي ويهمس: آآآآه،
كم لذيذة طيزك هذه!
القصة
قصيرة لكنها حقيقة ولا تحتاج تفاصيل كثيرة، كنت أدرس في الجامعة في بداية
التسعينات من القرن الماضي واحتفظت بالسر وهذه أول مرة أحكي قصتي، في ذلك الوقت
كانت دور السينما شغالة وأنا كنت مغرم بالسينما ومرات يعرضون أفلاما رومنسية يعني
كنت أتلذذ بمشاهدة بعض المناظر من البزاز والفخاذ وغيرها وممارسة الجنس السطحية
فقط في الأفلام، مرة كنت ذاهبا لمشاهدة فيلم كاراتي أخبرني عنه أصدقائي، أنا كنت
طالب جامعي أسكن الحي الجامعي في غرفة مع صديقي، ذهبت المساء بعد الظهر للسينما
مباشرة لكن في الطريق مررت على قاعة سينما ثانية وفيها عرض فيلم رومنسي (+18)
فتحركت شهوتي ونسيت فيلم الكاراتي وقررت مشاهدة هذا الفيلم ولما جيت أقطع التذكرة
لقيت السينما مملوءة وما باقي فيها غير الكراسي الخلفية وهي عبارة عن مقصورات كل
مقصورة فيها كرسيين متجاورين (قاعة السينما من زمان الاستعمار الفرنسي وهذه
المقصورات ربما كانت خصيصا للمتزوجين أو العشاق حتى يأخذوا راحتهم) الجميع يكره
هذه المقصورات لأنها تجلب الريبة وخاصة إنك لازم أن تدفع حق تذكرتين لتحجز واحدة
وثمنها كذلك مرتفع بواحد ونصف عن الكراسي العادية، من الصدفة جاء عندي شاب في ال16
أو ال17 من العمر وعرض علي التشارك في مقصورة واحدة فقبلت وفرحت وقطعنا التذكرة
ودخلنا، كان الشاب جميل وصغير في السن، المهم جلسنا وبدأ الفيلم وأطفئت الأضواء
وبدينا نتفرج وهو جنبي، المقصورات عالية من الخلف ليست مثل الكراسي العادية التي
يظهر منها رأس الجالس، هذه لا يظهر منها شيء اطلاقا، بعد مضي ربع الساعة أو 20
دقيقة والفيلم في أوج العرض انتصب زبي حتى كاد ينفجر وشعلت ناري من الشبق من
المناظر الجنسية في الفيلم، وفجأة سمعت صوت جنبي سسطط سسططط سسطططط لكن الظلام
قليلا ولما تغيرت صورة الفيلم رأيت الشاب الذي جنبي مخرج زبه من البنطلون يلعب به
وهو يلمع ثم سمعت تتففف تففف تففف كان يبزق في يده ويمارس العادة السرية ويحلب زبه،
كان الضوء في القاعة قليل جدا وكلما تغير المشهد أرى زبه يلمع رأسه من كثر اللعاب،
لما طول قليلا مديت يدي على زبه من غير شعور كأني منوم مغناطيسيا لا أدري ما دفعني
لذلك ثم أمسكت زبه أتحسسه وهو يرتعش فالتفت إلي ثم تظاهر بعدم الإنتباه لكي لا
يحرجني، لعبت بزبه قليلا وحلبته وأعجبني كثيرا كان متوسط الحجم والطول وساخن جدا،
مددت فمي لأمصه لكن الوضعية أزعجتني وكان زبي منتصب كثيرا فأخرجته من السروال حتى
ارتاح، اشتهيت زبه شهوة لا توصف وخفت أن أفوت الفرصة فنزلت السروال والكلسون
للركبة ثم جلست فوق زبه أحكه على طيزي وهو مندهش من جرأتي، فمدد جسمه قليلا حتى أجلس
عليه جيدا وفتح رجليه وبدأ يحك زبه على طيزي وأنا جالس عليه لكن مرتفع قليلا حتى
بلل طيزي بلعاب زبه ثم أمسكت زبه بيدي جيدا وحاولت الجلوس عليه ليدخل طيزي لكنه
انزلق فأمسكت يده بيدي ووضعتها في زبه حتى يبقيه واقفا ففهم قصدي وفتحت فلقاتي
بكلتا يدي جيدا حتى ثبت زبه في فتحة طيزي جيدا ونزلت بكل ثقلي على زبه فاخترقني
وقطع طيزي أحح أحح أيي أممم هو كذلك تنهد بقوة وزفر زفرة شديدة، لما دخل زبه في
طيزي للخصيتين وجلست فوقه حتى وصلت فلقاتي فوق فخذيه، كان صوت الفيلم عاليا مما
سهل علينا المهمة، بدأت أصعد وأنزل على زبه ومرات يخرج كاملا ثم أعاود الجلوس عليه
من جديد فيخترقني وأشعر بلذة عارمة في طيزي وزبي، كان زبي مثل الصخرة خاصة لما
يخترقني زبه، من شدة شهوته أمسكني من خصري ومرر يديه على فخذي حتى أمسكني من زبي
المنتصب فهجت عليه وحاولت تقبيله لكنه كان ورائي، كنت أطلع وأنزل بقوة على زبه وهو
ينيكني من دون جهد حتى أمسكني بقوة لا توصف وشدني إليه وهو ينازع أممم أححح آآآه
ولم يتركني أصعد وأهبط بل ثبتني وعرفت أن رعشته وشهوته جاءته فطاوعته وجلست على
زبه بقوة وأحسست بلذة عارمة في زبي وداخل طيزي غمرتني خاصة لما بدأ يقذف المني
بقوة وزبه يرش ويقطر دفعات متتالية وهو يعصرني إليه، هنا من غير أن ألمس زبي لكن
من شهوة زبه فقط بدأت أقذف المني وزبي يتحرك ويتموج وهو يرمي المني بقوة، هذه أول
مرة أقذف فيها وتأتيني شهوتي من غير أن المس زبي فقط لما ناكني وكان زبه هو السبب
فيها لأنها كلما دخل طيزي أحس بشهوة عارمة داخله وتغمرني شهوة لا توصف، جلست على
زبه المنتفخ ارتاح وهو يلتقط أنفاسه حتى ارتحت وأحسست بزبه ارتخى داخل طيزي ثم بدأت
أصعد بلطف وزبه يسحب تدريجيا ولما خرج كاملا سمعت شللخخخخ وقطر المني من طيزي، ثم
لبست بنطلوني بسرعة خوفا أن يرانا أحد من دون أن أمسح أي شيء وتوجهت للحمام فأمسكني
من يدي وقالي لي أين؟ قلت له للحمام وثم أعود لتنيكيني مرة ثانية؟ وعصرت زبه بيدي
ثم توجهت للحمام ولما دخلت وجدت بنطلوني كله مني لأني قذفت عليه منيي هههههه فغسلت
طيزي وزبي ونظفت سروالي ثم خرجت من السينما هاربا منه أن يراني ويتعرف علي ونسيت
الفيلم هههههههه، تلك الحادثة مازالت في ذاكرتي بعد مرور 20 سنة ومازلت أحن إليها
وإلى تلك النيكة الرائعة في قاعة السينما.
قصتي
هذه حقيقيه فأنا انسان متزوج ولم يسبق لي إني نكت ولد من قبل ولكن شاءت الظروف إني
أتذوق متعة الطيز لأن أغلب النساء والزوجات الملتزمه لا تحب متعة الطيز أو من
الخلف لاسباب كثيره.
لقد
كان أحد جيراني عنده مناسبه زفاف ابنه وأنا عندي شقه خاليه لاننا مقيمين في بيت
العيله وكانت هذه الشقه هي شقة الزوجيه ولكننا لسنا مقيمين فيها بصفه دائمه فطلب
مني جاري أن بعض المعازيم سيباتون عندي في شقتي لأنهم آتين من سفر، فطلب مني أن أخذ
الشباب عندي في الشقه الخاليه وكانو 6 شباب منهم ولد لا يتعدى عمره الخامسة عشر من
العمر، بصراحه لفت نظري من جماله ونعومته وجسمه وبالذات طيزه البارز، وإحنا في
طريقنا للشقه تمنيت أن يكون هذا الولد ينام معي في نفس الغرفه التي سانام فيها وهي
غرفة النوم برغم عادتنا وتقاليدنا كصعايده لا أحد يدخل غرفة النوم من الغرباء ولكن
تمنيت هذا الولد، المهم وصلنا الشقه وهي عباره عن غرفتين وصالة فقط، دخلو كل
الشباب ومعهم الولد الغرفه اللي فيها البلكونه وفيها سرير واحد وكنبة ستديو
والصاله فيها صالون فقط وقولت لهم اتصرفو بقى لوحدكم شوفوا انتو هتناموا ازاي،
قالوا لي متشغلش بالك إحنا هنتصرف المهم أنا سبتهم ودخلت غرفة نومي علشان أنام
وغيرت ملابسي ولبست عبايتي وأستلقيت على سريري وشويه وسمعت ضرب وخبط وزهيق ودوشه
وخرجت ليهم في إيه ياجماعه مش هتناموا ولا إيه، قالولي الولد ده مش مخلينا ننام
ياريت تشوف له مكان ينام غير هنا حتى افرشله أي حاجه في الصاله ينام فيها، وبيني
وبينكم أنا فرحت أوي وقلبي دق من الفرحه وقولتلهم خلاص يجي ينام معايا وكان ردهم
ريحتنا منه وعلى فكره هو قريبهم مش غريب عليهم يعني من نفس العيله، المهم قولتله
يالا سيبك منهم وتعالى معايا ودخلنا غرفه النوم وقولتله هتنام بهدومك كده ولا
اجيبلك حاجه تلبسها؟ قالي لا أنا هنام بالشورت والفانله وطبعا فرحت أكثر إني هشوف
طيازه من غير بنطلون ونام معايا على السرير وأنا من طبيعتي مبحبش أنا من جوه ناحية
الحيطه وقولتله نام أنت من جوه المهم استلقى جسمه على السرير وفضلنا ندردش شويه وأنا
دماغي بتودي وتجيب وخايف أعمل حاجه والولد يكون مش عايز وتبقى فضيحتي بجلاجل قدام أهلي
وزوجتي وجيراني، المهم لقيته اداني ظهره وطيزه وأنا مش عارف إذا كان نام ولا لسه
صاحي روحت عامل نفسي نايم ومقرب ايدي ناحية طيزه لأني مكنتش أقدر أقرب زبي لأنه
كان منتصب جدا ففضلت ايدي حتى لو هو رافض هيكون دون قصد وابدت ايدي تحسس طيزه وهو
ساكت بس أنا برضو لغاية دلوقتي معرفش انه صاحي ولا نايم وكمان أنا ودني مع الشباب
ولقيت حالة سكون يبقى ناموا من التعب والسفر واطمانيت أكثر وحبيت أعرف الولد صاحي
ولا نايم فقولت أنت نمت ياحسام؟ مردش، روحت مقرب زبي على خفيف خالص يعني هو ميحسش إذا
كان ده زبي ولا ايدي لقيته ساكت روحت مقرب أكثر لقيته ساكت روحت باعد زبي وضربته
على كتفه وقولتله أنت نمت ياحسام خلاص؟ فلقيته دور نفسه واداني وشه ويقولي، لا أنا
مبعرفش أنام لما بغير نومتي أو أنا في مكان غير بيتنا وقالي ممكن أطلب منك طلب
ياعم خالد؟ قولتله أطلب، قاللي ممكن تحضني يمكن أنام راح مدور نفسه تاني واداني
ضهره وقالي أحضني بقى، وأنا طبعا خايف لأني قضيبي منتصب وأنا مخبيه جوه العبايه
وراح قالي يالا بقى أحضني روحت كاتم زوبري بين فخادي وحضنته من غير مايحس بقضيبي
قولت أشوف الأول إيه الحكايه فحضنته وأنا في غاية النشوه وبعد دقيقتين من الحضنه
دي روحت فاكك زوبري من اسره وحبسته وانتصب ناحية فلقة طيزه وتجرات وقولتله إيه رأيك
كده أحلى؟ قاللي أيوه بس أحضني وخليك حاضني وأنا هنام وفضلت على الحضن ده وزوبري
في فلقة طيزه من فوق الشورت اللي دخل بين الفلقتين واظهر طيزه أكثر وبعدين قولتله
الحضن ده بيفكرني وكاني بأحضن مراتي، فضحك وقالي بس اوعى تفتكرني مراتك! قولتله لا
ماتخافش، المهم دقايق ولقيته عامل نفسه نايم بس هو صاحي لأني حطيت ايدي على زبه
لقيته منتصب وصغير جدا ورفيع وعرفت انه نفسه يتناك وروحت ساحب الشورت لتحت ولقيت أجمل
طيز شوفتها في حياتي عباره عن قشطه وملبن وطريه وناعمه ونظيفه وفخاده مفيهاش شعره،
جسمه أملس جدا فجن جنوني فرعت فرده من طيزه وشوفت الخرم الوردي فشهقت شهقه وكاني
لم أمارس الجنس من قبل ووضعت رأس زوبري على منتصف الخرم الوردي وسبت ايدي من على
فرده طيزه وبقى زوبري في وضعه ورأسه فوق منتصف الخرم وكلما أحاول اذق زوبري يضم هو
طيزه عليه فخرجت زوبري وبليت صباعي وبدأت العب بصباعي في الخرم وهنا بدأت تناهيده
وآهاته وقمت أنا ابوسه في خدوده وانظر الى عيونه وأنا اتمتع بآهاته أثناء لعبي
بصباعي في خرمه وبعدين خرجت صباعي وسكت فتره وأنا أنظر في جمال الطيز وأنتضر رد
فعله في سكوتي فقلتله دور نفسك، واداني وشه وحضني وقالي أقولك على حاجه؟ قولتله
قول، فقالي تصدقني لو قولتلك أنا عمري ماعملت كده ولا حد لمسني، وقالي براحتك
تصدقني ولا متصدقنيش بس أنت أول ماحطيت ايدك قبل ماتحط بتاعك أنا حسيت بنشوه ومتعه
محسيتهاش قبل كده وحسيت بايدك ووانت تتحسس طيزي وبتاعك كمان وعلشان كده طلبت منك
تحضني بس عايزك تلعب بصباعك بس متدخلوش فيا علشان أنا خايف اتعور وبتاعك كبير وأنا
طيزي ضيقه، قولتله حاضر، فقام نام على بطنه ووشه ناحيتي وقالي العب وأنا كده
قولتله حاضر روحت قايم جايب زيت اطفال زي الشامبر كده ودهنت بيه خرمه طيزه ولعبت
بصباعي وأنا باتمتع بنظرته ليه وهو بيتمتع وباسمع كلمة اح اوووف ولا أحلى ست وروحت
مميل علي وقولتله أنا هحط بتاعي من غيرما أدخله، علشان أنا كمان اتمتع زيك، قاللي
بس ماتدخلوش قولتله طيب نام على جنبك قاللي لا خليني كده واطلع فوق وخليه يلعب بين
فخادي وبين طيازي وروحت طالع فوق بعدما قلعته الشورت ودهنت رأس زوبري كمان علشان أنا
في نيتي أدخله وفضلت ادعك زبي بين فردتين طيازه وعند الخرم أثبت وأضغط وهو يقولي
لا اوعي علشان خاطري وقولتله لو دخل قوم على طول قالي تمام وأستمريت في الدعك
فقاللي العب بصباعك شويه وبعدين العب ببتاعك روحت نازل من فوقه وروحت العب بصباعي
على الخرم وطبعا الخرم كله زيت ولعبت بصبعي في الخرم بكل حنيه لغايه مالقيت طيزه
بتفتح وتقفل ولقيت صباعي بيدخل وأخرجه بسرعه وهو في أحلى متعه وآهات وأنا نشوتي
بتزيد وفضلت أدخل وأخرج صباعي لغاية ما دخلت صباعي كله وسبته جوه شويه وراح قالي
العب بقى وروحت ساحب صباعي وقولتله هطلع فوقك شويه قاللي اطلع روحت طالع وضبط
بتاعي فوق الخرم وفضلت اذق رأسه شويه واسحبها لغاية ما دخلت رأسه وقالي لا لا لا
طلعه وطبعا أنا كنت خلاص مش بعقلي ورحت سبت رأسه مطلعتهاش وهو أي أي أي قولتله
خلاص حبيبي كده مفيش وجع تاني روحت مدخله كله وهو بيعض في المخده وسبته جوه كله
لغاية مابطل عض في المخده وفضلت ساكت وهو كله جوه فراح قاللي طيب مش هطلعه بقى؟
قولتله حاضر، روحت ساحب شويه ومرجعه تاني وهو في أجمل آهاته فروحت قولتله يالا بقى
نام على ضهرك وأنا هرفع رجلك، فوافق وروحت ساحبه شويه وشويه لغاية ما خرج ونام على
ضهره وروحت رافع رجليه على كتافي ومدخله وهو ولا أحلى مزه وفضلت ارزع فيه وكاني في
ليلة دخلتي وبعدين قولتله نفسي في وضع فرنساوي قاللي ازاي وقولتله اقعد على ركبك
واديني طيزك وراح نايم بالوضع ده وأول حاجه روحت ابوسه فيها من جماله، وقالي يالا
بقى شوف هتعمل إيه وروحت مدخله وبعدما دخل لقيته نزل ونام على بطنه وكنت أنا خلاص
على اخري ونمت عليه وفضلت أدخل وأخرج فيه لغاية مانزلتهم جوه طيزه وأول ماحس
بسخونتهم جوه طيزه زادت آهاته وأنا بصفي بقية لبني جوه طيزه ولقيته هو ارتخى خالص
وفضل نام كده وأنا فضلت حاضنه وهو يقولي خليك ماتقومش وبعدين قومت أدخل الحمام
واطمئن على الشباب اللي لقيتهم في سابع نومه وقولتله يلا قوم استحمى وتعالى، قام
اخد الدش بعدي ودخل الاوضه واخدته في حضني وأنا متمتع جدا وأول مره أحس بالمتعه دي
برغم إنني متزوج وكنت حين ذلك في أول الأربعين من عمري وكاني لم أتذوق المتعه من
قبل ومن ذلك الوقت وأنا أتمنى أن أجد هذه المتعه واعيشها مره أخرى.
أنا
البنت الوحيدة لأبي، والدتي متوفية منذ كان عمري سبعة أعوام ورباني والدي وكان
يدللني كثيرا ويلبي لي كل طلباتي، والدي عمره الآن 38 سنة وأنا عمري 15 سنة وكان
يرفض الزواج حتى أتزوج أنا، وشرطت عليه شرطا أن الذي يتزوجني جميل جدا واوافق عليه،
فوافق وتقدم لي ثمانية عرسان ورفضتهم جميعا أما لعدم جمالهم وإما لتزمتهم وتخلفهم،
فقال لي والدي أن زميله في الشركة جميل جدا ويقول من باب المداعبة بأنه أجمل مني
وكنت أستحي وأخجل وتورد مقلتاي، فقال لي مارأيك أن أخطبه لك، فقلت له موافقة بشرط إذا
وافقت عليه نسكن معك في الفيلا، فوافق وقال هذا ما أتمناه حتى لاتضيق علي ويقتلني
الفراغ، فكلم والدي ذلك الشاب وكان يرفض هذا العرض، فقلت لوالدي إعزمه على العشاء
عندنا وأترك الباقي علي، فعزمه ليلة خميس، وقمت على الفيلا ونظفتها وبخرتها
وعطرتها من أجود أنواع العطور، فلما حضر هاله ما رأى من جمال فيلتنا واندهش من
رائحة البخور والعطور، فأغتنم والدي هذه الدهشة وقال له لو وافقت على العرض السابق
كانت كلها لك وتحت تصرفك، فقال الشاب ليس لدي مانع بشرط أن أرى إبنتك واتحدث معها،
وأعددت له وجبة العشاء بنفسي وأهتممت به كثيرا، ولبست أجمل مالدي من ملابس وأحضرت أم
ماجد جارتنا الكوافيره، ووضعت لي المكياج كأني عروسة ليلة دخلتها، كيف لا أهتم
وهذه الليلة هي التي تقرر مصيري، وعندما دخلت عليه في الصالون قام واقفا ويقول
ماشاءالله، فمدد يده يريد مصافحتي وكنت أرغب في ذلك لولا والدي، فأشار لي والدي
بذلك فمددت يدي على إستحياء ونظري إلى الأرض فلم أشعر إلا بالقبلة على يدي، فأحسست
بخفقان شديد وبدأ كسي في إفرازاته وتعثرت وكدت أن اقع من طولي فقد كان جميلا جدا
لدرجة إنك لاتفرق بينه وبين البنت إلا بالغترة التي يلبسها فأخذ بيدي وأجلسني
بجواره وأخذ يتفحصني من رأسي إلى أخمص قدمي ويهز رأسه ويبتسم فعرفت أنه وقع في
حبائلي التي نسجتها له، فاستأذنت وحضرت الطعام في صالة الطعام ثم دعوته هو ووالدي،
وعندما أراد القيام تردد قليلا فعرفت أنه في ورطه فقد كان زبه قائما ومحرج أن
يشاهده والدي، فقلت لوالدي أذهب وأغسل يدك واسبقنا إلى صالة الطعام، فغمز لي والدي
وقال لي ترفقي به أرجو أن تمر هذه الليلة على خير وأنصرف، فأخذت بيده وقلت له قم
يارجل ولابأس عليك، فقام معي وذهبت به إلى المغسلة فقلت له إغسل يدك ووقفت خلفه
بالمنشفة، فقال إنه يريد الحمام وعلي أن أذهب وسوف يأتي بعد قضاء حاجته، فقلت له
كلا سوف أنتضرك حتى تفرغ وأذهب بك إلى صالة الطعام، فقال ليس له داعي بإمكاني أن أذهب
وسوف يناديني إذا فرغ، فقلت له حاضر وأوهمته إنني ذهبت حتى دخل الحمام وأغلق الباب
فرجعت فورا ووقفت أستمع خلف الباب وإذا به يخاطب زبه ويقول له لقد كدت أن تفضحني
مع البنت ووالدها فسكت قليلا فسمعت صوتا خفيفا ثم بدأ بالإرتفاع والأنين فعرفت أنه
يستمني وبدأ صوته في الإرتفاع فشهق شهقة قوية آآآآآآه فعرفت أنه أنزل مافي ظهره
بالحمام فتشطف وخرج فكانت المفاجئة إنني مازلت واقفة أنتظره فتغير لونه إلى الحمرة
فأزداد جمالا وكدت أنقض عليه وأبوسه، ناولته المنشفة وقلت له لابأس عليك أرجو إنك
أرتحت الآن، فقال نعم، وذهبنا إلى صالة الطعام سويا فقال والدي لقد تأخرتما كدت أن
اخلص عليكم الأكل وهو يضحك فقلت له بالعافية عليك، وبدأنا الأكل وكلما أكل من نوع
قال ما ألذه واطيبه وأنا أقول له بالعافية عليك محل مايسري يمري، فقال والدي بأنني
طباخة ماهرة، وعندما فرغ من الطعام ذهب إلى المغسلة فذهبت خلفه فقال إلا هذه المرة
دعيني أذهب لوحدي فقد عرفت الطريق، فقلت له حاضر سوف أذهب واعد الشاي، وعندما أحضرته
ودخلت عليه الصالون قام في إستقبالي وتناول الصحن من يدي ووضعه على الطاولة وقال
بأنه هو الذي سوف يصب الشاي، فقلت له مايصح فأنت ضيفنا الآن وعلينا إكرامك فجلس
ووقفت أمامه مباشرة وأنحنيت لأصب الشاي فبالغت في الإنحناء لكي يرى نهودي النافرة وأخذ
يرمقني بنظره ويعض على شفايفه فأيقنت أنه وقع لامحالة، وبعد أن شرب الشاي قال
لوالدي أنه يريدني للزواج فقال والدي هاهي أمامك إذا رغبت فليس لدي مانع، فبادرني
بالسؤال هل تقبلينني للزواج، فسكتت فكررها ثلاث مرات وأنا لاأرد عليه، فقال والدي
مبروك عليك إنها موافقة، وتكلمنا في التفاصيل فشرطت عليه أن نسكن مع والدي حتى أكون
في خدمته من قريب فوافق على ذلك، وبدأنا في تغيير أثاث الفيلا لكي يتناسب مع وضعي
الجديد، وعندما انتهينا من الأثاث قررنا الزواج في الأسبوع القادم وأستعدينا للفرح
وتم بحمده، وبعد إنتهاء مراسيم الفرح أخذنا والدي الى الفيلا وعندما أدخلني غرفة
نومي أخذ في البكاء، فقلت له لاتكدر لي ليلتي ياوالدي، فقال إنها دموع الفرح وقد
تذكر والدتي فأغلق الباب ثم أنصرف، وعلى الفور حضننا بعضنا وأخذ في لثم فمي ويمص
لي شفايفي وأنا أفعل مثله وأستمرينا على هذه الحالة ربع ساعة تقريبا، ثم أزال
غترته وفسخ ثوبه وبقي في الملابس الداخلية ثم بدأ في تفسيخي وبدأ قلبي يرجف وكسي
يسيل ماء وبلل كلوتي من الشبق الذي أنا فيه وبقيت في الستيان والكلوت وأخذ يعتصر
نهودي ويمص حلماتي فبدأت اسيح ولم أقدر على الوقوف فأسدحني على السرير وفك الستيان
فبدت نهودي نافرة تناديه فهجم عليها كأنه وحش كاسر وأنا ألوم الرجال في ليلة
الدخلة فهم يرعبون زوجاتهم بتصرفاتهم الحمقاء، ثم بدأ في شلح ملابسه الداخلية وأنا
مغمضة عيوني حتى تجرد كيوم ولدته امه وأنا مازلت مطبقة بيدي على عيوني فوضع يده
على كلوتي فبدأ بسحبه وهو يقهقه فقد تركت عيوني وأمسكت كلوتي في محاولة يائسة في
إعادته إلى موضعه فبدأ في مص شفايفي ويدخل لسانه في فمي ويشرب من ريقي ويقول أنه
مثل العسل فوضعت لساني في فمه وحركته يمنة ويسره فخارت قواي وشعرت بدوخة كأني
سكرانه فانزل كلوتي ورمى به بعيدا فأصبحت عارية تماما مثله فأزداد تقبيله لي ويمص
حلمة اذني ورقبتي ونزل الى نهودي ثم الى سرتي فارتجفت وكسي يزيد في ارسال ماءه حتى
نزل على شرشف السرير الأبيض فوضع يده على كسي وكانت لحظة سعيدة بالنسبة لي فقال
يااااااه كم أنت ذائبة فبدأ بفرك زنبوري بحركة دائرية ثم أتت المفاجئة الكبرى
بالنسبة لي فقد وضع لسانه في كسي ووضع زنبوري بفمه وأخذ في مصه ومص أشفاري ويبلع
الماء الذي يخرج من كسي ثم وضع زبه في يدي فقال لي تحسسيه فسيكون بعد لحضات جزء
منك وسيخترق كسك ويدخل في أحشاءك، بصراحة أنا خفت من هذه الكلمة فبدأت في تحسسه
فقد كان ماؤه يسيل أيضا فأراد أن يضعه في فمي فرفضت بشدة، وأخذنا نقبل بعض ونحضن
بعض قرابة الساعتين تقريبا حتى تعودنا على بعض فأخذ الكريم ودهن به زبه فقال الآن
سوف أنيكك ياحبيبتي وأجعلك أسعد عروسة ياحياتي، فقلت له أنا تحت أمرك ياحياتي،
فوضع زبه على أشفار كسي فغرزه فصحت فرجع على الوراء قليلا وأنا أبكي وأقول له بلاش
هذه الليلة، إلا أنه أصر فرضخت لأمره فوضع زبه مرة أخرى فلم أشعر إلا وهو يئن آآآآآآه
لقد أنزلت مائي ولم أشعر إلا بمنيه يدفق على صدري ووجهي فقد كان كثيرا جدا حتى أنه
غطى صدري ووجهي فقمت فتحسست زبه وهو يلهث فأمسكته هذه المرة جيدا وتفحصته وقربت
وجهي منه وكانت رائحة المنئ غريبة بالنسبة لي ولازال زبه قائما فوضع الكريم مرة أخرى
ووضعه في كسي وعلى رأس زبه ورفع أرجلي ووضعها على كتفه ووضع زبه في كسي وأمسك به
بيده خوفا من الإنزلاق مثل المرة الأولى فدفعه بقوة ولم أشعر به إلا مستقرا داخل
رحمي فأراد التحرك فأمسكته فقلت إهدأ شوي حتى يزول الألم فقد كان منفعلا جدا، فلما
زال الألم قلت له تحرك بس بشويش فأخذ في التحرك قليلا قليلا حتى تعودت عليه فقد
كان لذيذا جدا وممتع وأستمر ينيكني على كل الأوضاع وكنت كالقطة المغمضة لاأعرف
شيئا وهو يقلبني على الوضع الذي يريده حتى شعرت أنه بدأ بالإنتفاض وأحسست بماءه
يتدفق في مهبلي وأحشائى وهو يصرخ ويئن حتى هدأت أعصابه ورمى بنفسه على صدري وعرقه
يتصبب فأخذت منديلا وجففت جبينه فقام من فوقي وأخرج زبه من كسي فبدأ منيه بالخروج،
فقمت إلى الحمام وغسلت فرجي وأحسست بالألم فأخذت دشا دافئا ووضعت المرآة تحتي أنظر
إلى كسي كيف إستقبل هذا الزب وقمت وتنشفت ووضعت العطر على جسدي ولبست قميص نوم
شفاف جدا لايخفي شيئا من جسدي، ثم ذهب هو إلى الحمام وأخذ دشا أيضا وتنشف ولبس
قميص نومه وأتى فما أن رأني حتى بدأ زبه في الإنتفاخ نام بجواري وخلع قميصه وبدأ
في مداعبتي ومص شفايفي وكلما أراد أن يضع يده على كسي رفضت لأنه كان يؤلمني، فقال
لي بأنني لم أنزل ولابد أن ينيكني حتى أنزل فقلت له غدا أن شاءالله، وفي الحقيقة
ماكنت أعرف التنزيل وكنت أعتقد أن الرجال هم الذين ينزلون فقط فوافق على ذلك ونمنا
في حضن بعض فلم نصحو إلا على طرق الباب من والدي وهو يقول الفطور جاهز يا أولاد،
فخلعت القميص الشفاف ولبست آخر أثقل منه شوي إلا أنه يبين نهودي العارية وكسي الذي
بدون كلوت ووالدي يتفحص جسمي ويغمز لي ويقول عسى هذا الشقي ماضايقك، فابتسمت
وأطرقت رأسي، وأراد والدي الإنصراف فأبينا عليه وقلنا له لابد أن تفطر معنا فوافق
وجلس بجانبي وزوجي أمامي وكلما أخذ لقمة وضع الأخرى في فمي وكنت فرحة جدا، وبعد
الفطار ذهبت الى المطبخ وعملت ثلاث كاسات شاي وذهبنا للصالون وبعد أن فرغنا من
الشاي إستأذن والدي وأنصرف وما أن أغلق الباب خلفه حتى قام وحملني على ذراعيه وذهب
بي الى غرفة (العمليات) قصدي غرفة النوم طبعا، فأخرج قميص نومي ثم قميصه فأصبحنا
عاريين فألتصقنا نحضن بعض مع البوس والمص فأسدحني على السرير وبدأ في تقبيلي ومص
حلماتي حتى أحسست أن الإفرازات بدأت تسيل فقلت له لم أعد أستطيع التحمل أرجوك دخل
زبك في كسي، فلم يستجب لتوسلاتي فبدا بالإنحناء على كسي والتقم بظري وأخذ يعضه
برفق وأنا اتأوه من المحنة والشبق وهو يدخل لسانه في كسي ويحركه بسرعة حتى أحسست
بقشعريرة في جسدي وأخذ في الإسراع وأنا اتأوه ثم تفجر البركان من داخل كسي وقذفت
بالماء في وجه زوجي وهو يلعقه ويقول ماأحلااااااااااااه كانت هذه أول تنزيلة في
حياتي فبدأت في الإرتخاء فقام زوجي ووضع زبه على أشفار كسي وبدأ يحركه فازدادت
نشوتي ثم أدخل رأس زبه في كسي وكلانا يتأوه من الشبق والمحنة فبدأ في إدخاله قليلا
قليلا حتى أحسست أنه وصل الى معدتي وأخذ في الإسراع في إدخاله وإخراجه وأنا فرحة
ومسرورة ثم قام من فوقي وانسدح على السرير وقال لي اصعدي فوقه وعندما أدخله في كسي
إنزلق دفعة واحدة حتى بيضاته كادت أن تدخل فأخذ في إدخاله وإخراجه فقال لي أنه تعب
ويريدني أنا أن أتحرك فأخذت في الصعود والنزول فكانت حركة رهيبة وممتعة وبعد حوالي
عشرة دقائق قال لي انزلي وخذي وضع السجود ففعلت ذلك فأخذ كمية من الكي واي ووضعه
على زبه ووضع كمية أخرى على كسي فأدخل زبه في كسي ولم أشعر به إلا مستقرا في
أحشائي وأخذ في الإسراع في إدخاله وإخراجه وفجأة أحسست بألم شديد لقد وضع زبه في
خرقي ودفعه بكل قوته فصرخت صرخة قوية سمعها والدي فأتى مسرعا وعندما شاهدني وأنا
عريانة والدم ملطخ فرشة السرير وكذلك الدم في زب زوجي حتى انهال عليه يضربه ويرفسه
برجوله في مكوته وزوجي يعتذر ويقول انه دخل من غير قصده.. فقام والدي وقال أنا أوريك
الآن كيف النيك في الخرق وزوجي يتوسل إليه ووالدي يفسخ ثيابه وما أن إنتهى من
تفسيخ ملابسه حتى رأيت زبه متدليا بين ساقيه فأغمضت عيوني وبدأت في البكاء نظر إلي
والدي وقال أنه سوف ينتقم لي منه فأخذ والدي الكريم ووضعه على زبه ثم أدخله في خرق
زوجي كما فعل زوجي معي ولكني إستغربت منه فهو لم يصرخ كما فعلت أنا إلا إني سمعته
يئن بصوت منخفض ثم بدأ بالإرتفاع ووالدي يدخل زبه ويخرجه وزوجي يناديني ويقول لي أرجوك
أفعلي شيئا فقلت لوالدي خلاص يا أبي أنا سامحته فأتركه أرجوك، فقال لي أنه سوف
يؤدبه من أجلي حتى يكون تحت أمري ولكنه يرفض إخراج زبه من زوجي فحاولت أنا إخراجه
وأمسكت به إلا أنه كان صلبا وقاسيا مثل الماسوره فقد كان كبيرا جدا لدرجة إني دهشت
كيف يتحمله زوجي كل هذه المدة وفجأة أخرج والدي زبه من زوجي فبدأ منيه يتطاير.
كنت
بنت خجوله ولكن في الوقت الحالي ومن أربع سنين أصبحت بنت أعرف كل حاجه، والسبب أخوي
فهد الي أكبر مني بـ ثمان سنين، وقصتي ابتدت من عمري 17 سنة، كنا طالعين البر مع
الوالد بسيارته، وأخوي فهد كان طالع بسيارته هيلكس وأبوي كان بالشتاء يطلعنا أسبوعيا،
وكان أخوي فهد زواجه قريب في هالوقت وكنت أنا وفهد واخذين علا بعضنا، وكان الجو
جميل جدا وبعد الغداء أخوي الصغير 12 سنة طلب يسوق سيارة أبوي الصالون مع أخوي فهد
وساقها كثير وكنا بعيد عن المدينة، وبعد رجوعهم طلبت اسوق مثله ووافق فهد واخذني
بسيارة أبوي ولفيت فيها كثير ورجعنا، وبعد ساعتين طلبت اسوق مرة ثانية ورفض أبوي
ولكن أخوي فهد قال تعالي بسيارتي الهيلكس، لكن هي تختلف لها قير حسب ماعرفت وصعبة
قال ابعلمك كيف، ركبت وبصعوبة سقت السيارة وفهد كان في مكان الراكب ويعلمني
وبصعوبه مشت، ورحنا بعيد في طريق صحراوي مافيه أحد، وكان فيه مطب وطفت السيارة
وضحكنا وعجزت امشي مرة ثانية ونزلت وجاء أخوي يسوق وأنا ركبت مكانه وكنا بعيدين،
قلت له الطريق كويس خليني اسوق مره ثانيه قال لي لا وادلعت علية ووافق وقلت له أنت
خلك مكانك وأنا أمسك الدركسون بس، وجيت جنبه وأول مرة اسويها ولكن حبيت اسوق وصرت أمسك
الدركسون وأنا جسمي أكبر من جسم أخوي فهد بكثير وضايقته التصق بالباب، وكان حاط
يده بظهري وأنا اسوق قال لي اركبي فوق فخذي أحسن، أنا استحيت وتفاجأت ولكن حبي
اسوق قلت له أوكي، وركبت فوق فخذه وكانت مكوتي كبيرة وهو نحيف، وسقت السيارة وجيت
مطب ثاني ونطت السيارة ومادريت إلا وأنا كلي فوق أخوي فهد بحضنه وضحكنا قلت له وقف
قبرتك؟ وضحك من كلمة قبرتك، قال لي لا عادي وكان مبسوط وحسيت بزبه قام مع إني
لابسه بنطلون ثقيل تحت القميص، وسكتنا كلنا ماحد نطق بحرف! أنا وهو أنبسطنا صراحه
على الحركه ورجعنا لأهلي قال لي روحي مكان الراكب اخاف يشوفونا أبوي يزعل إنك
بحضني اعلمك السواقه، ورحت بسرعة وحنا نضحك، وبعدها طلعنا البر بعدها بسبوعين وساق
أخوي الصغير سيارة أبوي وبعد الغداء أنا طلبت من أخوي فهد اسوق سيارته مع أن سيارة
أبوي اسهل منها وعجبني يوم أنا فوقة وذنبي بزبه، وافق فهد وقلت له لحظه ورحت
لسيارة أبوي الصالون ونزلت البنطلون وحتى الكلوت قسما هذا الي صار، وكنت بالدشداشه
بس وماعرف وقتها ليش تجرأت، لكن كانت دشداشه شتوي وناعمة ورحت ركبت مع فهد وجاء أخوي
الصغير يبي يركب وقلت لفهد لا يركب اباخذ راحتي وركبت وكان فهد يسوق يوم ابتعدنا
خلف نفود، قال ابوقف تسوقين؟ قلت له اوكي ووقف يوم جاء ينزل لمكان الراكب قلت له
لا خلك ابقعد بفخذك مثل ذاك اليوم اسهل ماعرف القير قال لي ليش ماقلتي ناخذ سيارة أبوي
واحرجني، قلت له سيارتك أصغر أحبها أكثر وابمسك دركسون بس مثل ذيك المره، قال لي أخوي
فهد أوكي تعالي ونزلت ورحت لباب السواق وهو جالس ورجع المرتبة ورا وركبت فوقه
بالضبط مكوتي كلها فوقة! ومكوتي طرية مالبست بنطلون وأخوي ماصدق ومشت السياره وزبه
قااااام بذنبي كان صلب قوة وحنا ساكتين وأنا ماسكة الدركسون وأخوي يدينه بظهري ومع
المطبات صرت أفرك زبه بذنبي ورطب كسي مرة حتى حسيت انه يبي ينزل وكنت أنا ماعرف
طريقة الرجل ولكن سكوته كان واضح انه مشتهي وزبه قايم، وأنا رحت بجو ثاني حاسة
بالزب داخل بذنبي امممممممم وسقت كثير وصار يمسك خصري بيدينه، ورحت مكان الراكب
يوم قربنا لأهلي وقبل المغرب سقت مره ثانيه خمس دقائق.
كانت
عطلة خميس وجمعة ورجعنا البيت بالليل وسهرت أنا وأمي عند التلفزيون وأخوي فهد جاء
صديقه يسهر معه بملحق البيت، وكنت أنا وأخوي مبسوطين من الي صار لكن بدون مصارحة
حقيقيه، ومضت الأيام وأنا اتشوق أكرر التجربه لكن كيف الطريقة؟ وحسيت أخوي فهد نفس
الشعور، مضت اشهر وتزوج أخوي من بنت قريبه لنا من مدينة ثانيه وسكن بشقه جنبنا وفي
يوم قال أبوي انه يبي يسافر مع أمي بلد عربي مشهور لعلاجها من روماتيزم، كنا
بالعطله الصيفيه، أخوي فهد أخذ زوجته لآهلها تزور ويبي يجلس معنا الفترة الي أبوي
غايب، سافر أبوي وأمي ومضى يوم وكان فهد عنده إجازة من شغله ويسهر بالملحق مع
رفيقه وأنا مع اخواني الصغار نشوف التلفزيون، شفت بالثلاجه ثلج وجاء فهد ياخذ صحن
مليان ثلج وشكيت بالوضع، وكرر العملية وعرفت انهم يشربون بالملحق مع صديقه، وكرر
اليوم التالي وسئلته آخر الليل وكان سكران وخفت يسوون بنا شي إذا سكرو! كان يتلعثم
ولكنه كان حبوب وارتحت من خوفي؟ قلت له وش رأيك نطلع بكرة أنا مشتاقه للسواقه وكان
فهد سكران وفتكر انه مايبين عليه! ضحك وقال من عيوني تسوقين سيارتي الجديده الفورد،
كان حر في ذا الوقت، جاء العصر وقال فهد يلا نطلع؟ والمشكلة اخواني الصغار اثنين
وين نوديهم ومايمكن أجلس بحضنه إذا سقت طالعه قلوبهم يعرفون، قلت لفهد أبي نروح
لحالنا ونتركهم بالبيت ورفض فهد الفكرة وقال لي، ليش ماودك يروحون معنا بصراحة؟
قلت له أنا تعودت اسوق بحضنك وماحبهم يفتكرو حاجه! ضحك أخوي فهد وفهم إني معجبني
الوضع، وراح اشترى لهم اشياء من البقالة وقالهم ساعتين وراجعين نبي نروح مستوصف أسنان،
وضحكنا أنا وفهد علا العذر وصار اللعب عالمكشوف، لبست لبس صيفي كان حر قميص فضفاض
بس وبدون كلوت ولابسه العباية ماحد يشوف وطلعنا طريق البر واخذنا عصيرات من
البقاله، كنا جنب مزرعه ومافي أحد وسيارة فهد جديده ووسيعه، قال لي تعالي اجلسي
بحضني وأنا ماصدقت رميت العباية ورا وجلست فوق زبه علطووول، ورفع الدركسون فوق
ومشينا نسوق وأنا منجنة بإحساسي بالزب بفتحة مكوتي قسما بغيت أرفع القميص واطلع
مكوتي وكان فهد مبسوط وزبه واقف مثل الحجر، وأنا ذبت مرة وتمشينا يمكن ربع ساعه
قربت سيارة لنا وأنا رحت مكان الراكب وقال فهد نرجع للبيت ورجعنا وأنا ميته محنه،
رحت غرفتي وذبحت كسي فرك نزلت عند اخواني الصغار بالليل وفهد بالملحق مع صاحبه،
حاولت اتجرأ أقول لفهد ضمني لكن ماقدرت! بعد منتصف الليل جاء ياخذ ثلج ومعه الصحن
قلت له تعال وجاء قلت أنا احطلك ثلج قال لا ماحب اتعبك قلت له تعبك راحه! وأخذت
الصحن منه وجبت له ثلج، وحبيت امزح معه بكلمة وقلت له أنا اتعبتك بالسواقه اليوم وأنا
ثقيلة وضحك أخوي فهد، قال ثقلك مثل العسل يا سوسو وفرحت مررررة وقال لي اشتقت
لزوجتي يوم حضنتك وجلستي بحضني بس فرق الثقل إنتي مربربه وضحكنا جدا، قلت له عادي
ترا تحضني أنا والله تعودت أجلس بحضنك بالسواقه بس الأشياء الثانيه لا لزوجتك بس
وضحكنا جدا، قال لي يبي يروح لصديقه بملحق البيت وكانو اخواني الصغار نايمين، وأنا
ولعت نار عجبني الزب بذنبي انمحنت مره، جلست لوحدي أشوف القنوات وجاء فهد يطلب
اسوي له فراشه بالملحق لأن صديقه راح لبيتهم علطول رحت لبست بنطلون مغري، ورحت
سويت له فراشه كان هو بالحمام في ذالوقت وجاء وكنت لابسه برمودا مغري وتعمدت اغريه
بمكوتي سويت روحي اصلح الفراش وسجدت ودخل فهد قال سوسو ذبحتيني لاتلبسين هالاشياء
قدامي اتعب وضحكنا.. قلت وماله أخوي تعال لو تبي أجلس بحضنك مثل سواقه السيارة أنا
حاضرة! قال لي منتي صاحية قلت له وأنت الصادق أنت السكران! أنا كنت مندفعه علشانة
فهد سكران، وجلس بالفراش وقلت له تبي أجلس؟ قال تحبين؟ أو تحبين السواقه؟ قلت له
كلهم، أنا اندفعت وجلست بحضنه وظهري لوجهه وصار فهد يلمس نهودي وانمحنت أول تجربه
لي وفركت زبه بمكوتي قال لي وهو متلعثم جدا نزلي البنطلون وأنا ماصدقت خبر نزلته
بلحظه وسجدت قدامه وهو قام جالس وطلع زبه امممممم بذنبي يحاول يدخله وحط من ريقه
بزبه ودخل رأسه بخرقي حسيت بوجع قوي وهربت منه قدام ولحقني ينبطح فوقي وزبه أحس
بمكوتي قلت له فهد يوجع؟ قال لي روحي جيبي كريم مرطب ورحت جبت فازلين وانبطحت له
من غير كلام وحط فازلين بخرقي ودخل أصبعه ووجعني وصار ينيكني بأصبعه وصرت أشتهي
وراح الألم ودخل أصبعين، قال بعدها بطحني ودخل رأس زبه وانمحنت من إحساسي فيه ودخل
كل رأسه وحسيت بوجع لكن بسيط وصار ينيكني ودخل كله بغيت تطلع عيوني وصار ينيكني
طبيعي وبعد خمس دقائق صار طبيعي وناكني ونزل مني بذنبي اممممممم كان حلو، رحت
الحمام واستحيت أروح لفهد ونمنا كلنا.
أهلا
بكم هذه من أغرب القصص الحقيقيه قابلتها في حياتي بل إنها مأساة داخل البلاد
العربيه عموما وبمصر خاصه حيث مكان الحدث الحقيقي، إنها القصة التي رواها لي صديقي
المحامي والذي ترافع فيها بالقضيه في حي من أحياء مصر الراقيه بدأت حياتهم عندما
تزوج والد عادل من أمه ماريان فهي فتاة شديدة الأنوثه والجمال حيث كانت صغيرة لا
تتعدى الثالثة عشر من عمرها مع أن جسمها يعطي أيحاء إنها في العشرين من شدة جمالها
وحيويتها أبوه كان في سن الثامنة عشر أستمر هذا الزواج لمدة ستة أشهر الى أن وفاة
الزوج نتيجة حادث سيارة بعدها ولدت الأم الطفل اليتيم عادل الذي نشأ مع أمه، ومرت الأيام
الى أن بلغ عادل سن الخامسة من عمره فكل الناس في المنطقة كانوا يقولون أنه أشبه
والده تماما حتى أقاربهم من أمه وأبوه وكأنه نسخة كربونية منه حتى أمه كانت تقول
له نفس الكلام، المهم ويحكي عادل قصته مع أمه ماريان للمحامي وماحدث بالظبط من أول
القصه ويقول:
أمي
مازالت في ريعان الشباب وبعد وفاة والدي تقدم لزواجها رجال كتيره جدا ومنهم من لم
يتزوج ومناسب ليها ولعمرها وعلى قدر من الغناء وذلك لشدة جمالها، ولكنها رفضت هذه
العروض وقالت إنها لن تتزوج وسوف تتفرغ لتربية أبنها اليتيم اللي هو أنا وخصوصا
حالتنا الماليه متيسره جدا وتارك لنا والدي ما يكفينا وأكثر من أموال وأملاك
وبالفعل تمر الأيام وأنا أكبر أمامها، وفي كل يوم ألاحظ نفسي أشبه والدي كما في
الصور المتعلقه على حوائط البيت الذي نعيش فيه أنا وأمي ماريان الى أن وصلت لسن
الخامسة عشر في ذلك الوقت بدأت مشاعر الشهوة والإثاره تدب في عضوي الذكري وجسمي
ولكن دون أن تلاحظ أمي ذلك وكانت لسه بتعتبرني الطفل الصغير حيث كنا ننام في سرير
واحد وكانت ترتدي قمصان متنوعه وقصيره جدا ومثيره ومنهم الذي يصل للركبة ومفتوح
الى وسط الثدي وكانت هذه المناظر تثيرني كثيرا فقد كنت أحس أن هذه السيدة التي
وصلت سن 28 عام هي حبيبتي وليست أمي فقد كانت تناديني كذلك عادل حبيبي وأنا أقول
لها ماريان حبيبتي كانت علاقتنا قوية نأكل مع بعض ونشرب مع بعض ونخرج أيضا مع بعض
زي أي أم وأبنها الوحيد واليتيم وكنت أنا أكبر من جسمها في الحجم والطول الى أنه
ذات مرة فكر الناس في الحديقة إننا مخطوبين ولا يعلموا إنها أمي فكلام الناس آثار
عندها بعض المشاعر الغريبة فقد كانت تنظر لي بنظرة حب ومودة ودائما كانت تقول إنها
لن تسطتيع تبعد عني ولن تسمح لأي وحدة أن تأخذني منها حتى ولو تزوجت، وفي مره قالت
ليا مش هتجوزني نهائي وبدأت تخوفني من البنات والستات الغريبه وتبعدني عنهم بشتى
الطرق ولاأعلم ماهو السبب الحقيقي لذلك وكانت تغرس فيا هي أكثر واحدة تحبني وتخاف
عليا، وفي مرة من المرات أعطاني أحد زملائي في المدرسة مقاطع صغيره جنسية على
الموبايل فذهبت الى البيت وتفرجت عليهم وتهيجت جدا ومبقتش قادر أسيطر على زبري
وأنتصابه ودخلت الحمام حيث كانت أمي في السوق ولكن حدث الآتي:
ظللت
أشاهد هذه الأفلام الجنسيه مرات ومرات في الحمام الى أن أحسست أن جسمي ينتفض من
الحرارة والشهوة التي لم أحسها من قبل ذلك جعلني أمسك بزبري وألعب فيه حتى أحمر هو
الآخر وأزداد في الإنتصاب وأحمرت عروقه حتى كاد أن ينفجر ولكني لا أدري ماذا أفعل
فجسمي بدأ يرتعش وغير مستقر، فخرجت من الحمام وأتصلت بزميلي اللي في المدرسه اللي
أعطاني الأفلام فحكيت له ماحدث فسخر وضحك ضحكه عاليه وقال مليش دعوة أسأل أمك وهيه
تقلك تعمل إيه وغلق خط التليفون ومازال زبري واقف كالسيف، فقمت بلبس ملابسي خشيت
وصول أمي ومبقتش عارف أعمل إيه في حاله الهيجان اللي أنا فيها وزبري اللي منتصب زي
الحديده الى أن جاءت أمي ولما شفتني كده وعلامات التوتر على وجهي والأرتباك أتفزعت
عليا وأسرعت على الفور وأحضنتي بحضنها وقالت ماذا بك ياحبيبي مالذي فعلته بنفسك وأنا
مازلت أرتعش وخائف، قالت لي لا تخف فأنت حبيبي فلا تخفي علي شيء مالك فيه إيه قلي إيه
اللي حصلك وأنا في السوق ومع شدة الهيجان المسيطر عليا وجسمي بترعش ومش قادر أسيطر
على نفسي ولا على كلامي وشفايفي بتترعش قلت لها الموضوع كله فصرخت في وجهي وقالت
نهارك أسود كيف تفعل ذلك أنت عايز تموت نفسك وقالت ماذا تشعر الآن؟ قلت لها كأن
شيء محجوز داخل جسمي وحمامتي (زبري) يجعلني أنتفض وأرتعش ولا أدري ماذا أفعل، قالت
أنا هتصرف وحضنتني قوي بين صدرها وقلتلي متخفش ياحبيبي بس أحلفلي إنك مش هتعمل كده
تاني، قلت لها أوعدك وأحلفلك ياماما ياحببتي فأخذتني على الحمام وقامت بتنزيل
بنطلوني ثم الشورت وقالت سوف أخلصك الآن من التوتر المسيطر عليك وعندما خلعتني
جميع ملابسي نظرت لي بنظرة إعجاب وقالت إيه ده؟ دا أنت أصبحت راجل يا حبيبي إيه ده
كله وهي تضحك، وقامت بوضع يدها الناعمة على زبري وأخذت بتدليكه وقد أحمر وجهها هي الآخرى
وقلتلي عندما تحس أن في حاجة هتخرج منك قول لي حتى لا تقع على هدومي وتوسخلي
الهدوم اللي لبساها، قلت لها ماشي، فزادت في الدعك والتجليخ في زبري قوي الى إنني أحسست
إنني في عالم تاني وفي تلك الأثناء أخذت أصرخ بصوت منخفض حتى تطايرت من زبري سائل أبيض
غامق غليظ زي الصمغ على ملابسها ووصل لوشها بعض منه وعلى شفايفها وهنا أحسست إنني
في غاية السعادة والراحة والهدوء وقد أحسست أن أمي شعرت بالكسوف لما رأته على
هدومها وعلى وشها ولمس شفايفها وخرجت من الحمام وقالت لابد أن تستحم الآن وبعدين
تعال نتغدي، بالفعل أخذت شاور ولبست ترنج وذهبت للغداء مع أمي ونحن جالسين على
السفرة ظلت تنظر ليا نظرات غريبة ومريبة حتى إنني نظرت على الأرض من الإستغراب
لتلك النظرات ومر الوقت تقيل جدا وبقيت أحاول أتهرب من نظرات عنيها حتى دخل علينا
الليل وعلى وشك النوم وذهبنا الى النوم كالمعتاد وكانت هذه أول مرة أنظر اليها وهي
تخلع ملابسها وأتدقق جمالها الشديد وصدرها الملبن وشعرها الطويل مثل الحرير اللي
واصل لطيازها الكبيره المدوره المتحركة يمين ويسار وهي تتحرك بين السرير والدولاب
حتى أحسست أن زبري أستيقظ من نومه وعاد ليقف من جديد، وعندما أنتهت من خلع ملابسها
يبدوا إنها لاحظت أرتباكي وعلامات التهيج على وشي وأحست بزبري الهايج، فنظرت الي
ببتسامة وقالت يلا ياحبيبي نام علشان متتأخرش على المدرسة الصبح وسمعت الكلام
ولكنني حاولت أنام ولكن النوم طار من عيني كلما تذكرت أمي وهي بتغير هدومها وزاد
أنتصاب زبري وأصبح كما كانت هي بالسوق زي الحديد والسيف المسنون، فأمي مستغرقة في
النوم بعد تناول دواء منوم بسيط علشان البرد ومع الوقت ذهبت أنا في النوم العميق
من تعبي وأرهاقي الذهني في التفكير في جسم أمي المثير، وفي الساعة الثالثة صباحا أحسست
إنني أحلم وفي الحلم أنيك سيدة جميلة من طيزها وأفرغت لبني فيها وهنا أستيقظت من
نومي لأجد زبري يخترق فلق طيز أمي وكبيت لبنه بين فلقات طيزها الكبيره ولا أعلم
أزاي نزلت ليها كلوتها وأدخلت زبري بين فلقات طيزها ولكن زبري لم يكن بداخل خرمها
كان زبري بين الفلقتين فقط، فقمت خائف جدا ومفزوع ولبست لبس المدرسه وروحت المدرسة
ولم تستيقظ أمي وأنا بلبس للمدرسه، وعندما رجعت من المدرسه بعد الظهر للبيت كنت
خائف أن يفتضح أمري وتضربني أمي، فدخلت البيت ولما أمي شفتني قلتلي ماذا فعلت بليل
فيا وأنا نايمه؟ قلت لم أفعل شي، قالت ماشي ياكلب ياخول شكلك كبرت وعايز تتجوز، إيه
رأيك أنت زي أبوك عايز تتجوز بدري بس لازم تعرف أنا مش هفرط فيك لأي بنت أو ست
تخدك مني أنا تعبت لما ربيتك وأنا أولى وحدة بيك ياحبيبي، قولتلها يعني إيه ياماما،
قالت الآن أصبحت راجل وأنا مستنياك تكبر علشان تعوضلي حرمان السنين اللي فاتت أنت
وأبوك أنا محبتش حد غيركوا أنت فاهم؟ قلت مش فاهم ياماما كلامك، قلتلي يعني ياخول
لما قلعتني الكلوت وأنا نايمه ونزلت لبنك بين فلقات طيزي مبتعرفش أن ده مبيحصلش إلا
بين الزوج ومراته وأنا خلاص أخدت قراري هتجوزك في السر وهبقى مراتك وأنت جوزي
وعلشان كده إحنا هنروح مكان بعيد محدش يعرفنا فيه ومعانا فلوس كتير وهناك هنتزوج
ومحدش يعرفنا ونكمل قصة حبنا الى أبتديتها مع أبوك وسوف أعطيك كل ماتحتاج اليه أنا
بحبك أوي يا حبيبي ونفسي أكون مراتك تعمل معايه كل ماتريد ونقفل الشقه هنا ونبقى
نيجي البيت هنا كل فتره نقعد شويه وحتى نزور أهالينا بس نقلهم إحنا مسافرين بره
مصر نعيش هناك ونبعد نهائي بعيد في مكان محدش يعرفنا فيه خالص، قلت لها أزاي إنتي
أمي مش مراتي، قالت أنسى الموضوع ده أنت جوزي حبيبي وأنا مراتك حببتك ياعادل، قلت
نعم بس كيف؟ قالت أنت وافقني وسيب الباقي وترتيب الأمور عليا متخفش ومتقلقش ولا أنا
مش عجباك، أنت شفت جسمي وشكلي وجمالى وأيه رأيك في مراتك حبيبتك وإحنا ممكن نتجوز
في السر بورقة عرفي جرب ومش هتندم أسمع كلام مراتك حبيبتك، في ذلك الوقت لم أكن أستطيع
أرفض لها أي طلب وبعد ذلك باعت الشقة قلتلي علشان ميبقاش بينا وبين أي حد معرفه أو
يعرفنا صله وميعرفناش وخصوصا فهمت قرايبنا والجيران هنسافر هنهاجر في بلد أوربيه
نعيش هناك زينا زي أي أسره بتهاجر والقرايب والأهل والناس صدقو كلام ماما إحنا
مهاجرين وودعناهم ومشينا ورحنا سكنا في مدينه سته أكتوبر ورتبنا الشقة الجديدة وأحضرت
أمي ورقه وقلم وكتبت فيها ورقة جواز عرفي ووقعت عليها أنا وهي دون أن أفهم شئ عما
يحدث.. المهم جاء الوقت الحاسم بعد كتابة هذه الورقة، وفي الليل قالت أنت الآن
زوجي حبيبي من حقي لوحدي بدون منازع يلا ياحبيبي علشان النهاردة دخلتنا على بعض
فدخلت الحمام وتزينت وخرجت بقميص أحمر فاتح فاضح جدا مبين كل جسمها بوضوح وبزازها
نافرين بحلماتها وسوتها ببطنها باينين ومثيرين جدا حتى فلق طيازها واضح وهي بتلف
تركب على السرير ومعطر بالبرفان الجذاب وعرفت وأيقنت أن ماما مش لابسه أي شيء تحته
وقامت بخلع ملابسي ولبستني عباية خفيفة ليس تحتها شيء أيضا وشغلت الرسيفر
والتليفويون وقالت هوريك اللي عمرك ما شفتوه فرأيت ناس يمارسون الجنس نساء ورجال
في فيلم جنس وهنا بدأت تظهر عليا علامات التوتر من جديد وقلبي يدق بسرعه من هول
اللي شيفه أمي عريانه وبتستعد ليا علشان أركبها وأنيكها فنظرت اليها لكي أعرف ماذا
أفعل، قالت أنظر وأتفرج كويس وتعلم كي تفعل معي تلك الأشياء، وهنا أحسست بأنفجار
وغليان مما سمعت منها وأنا أتدقق فيما أرى ممتلئ التركيز التام مع التليفزيون الى أن
فاض بي عدم الإستحمال فخلعت ملابسي وأتجهت اليها أقبل شفتيها كما رأيت وألمس صدرها
وأداعب جسمها كله وأحسس عليه حتى سمعتها تتأوة وتنطق بألفاظ غريبة وتقول يلا كمان
حبيبي يلا كمان وبدأت تحضنني الى أن نزلت لكسها الأحمر شديد النقاء والنظافة
فقبلته كما رأيت بالفيلم وبدأت أمصه وعندما وجدت أمي تصرخ وتقول آه آه آه أرحمني
على الفور وقفت وخفت ولقيتها بتقلي أكمل ولا تسمع كلامي يلا كمل ياروحي مراتك
حبيبتك وهنا نامت على السرير ورفعت ساقيها على كتفي وقلتلي دخل زبرك قوي في كس
حبيبتك يلا ودخله كله وخرجوا بالراحة وظللت أدخله وأخرجه وهي تزداد في الصراخ
والصوت وتقلي نيكني قوي أنا مراتك حتى أحسست أن لبني كاد يخرج مني وهنا زودت من
حركات زبري قوي داخل كسها حتى أخترق كسها وراح زبري ينفجر منه اللبن داخل كسها وأنا
بقلها ماما ألحقيني زبري مش قادر راحت شدتني بقوه على حضنها وبزازها ولفت وراكها
قوي فوق ظهري وهي تصرخ بشدة وتقلي أرحمني آه آه آه آه حتى كبيت كل لبني بداخلها وأنتظرت
حتى نام زبري بداخلها وهنا قامت ترقص وتغني وتقلي أيوه كده أنت فعلا زوجي شوفت إيه
رأيك فيا؟ قلت لها إنها أجمل إمرأه في الدنيا وبحبها جدا ومن الآن فصاعد إنتي كما
تقولين أنا زوجك اللي هنيكك كل يوم، ونمنا حتى الصباح قامت بتجهيز الفطار وحضرت
ليا على السرير وقالت صبحيه مباركة ياعريس فطرنا وقمت نكتها مرة أخرى أستمريت أنيكها
ليلا ونهارا حتى أصبحت مدمن كسها الذي يزيد حلاوة كل مرة، ومر الحال الى إننا في
يوم من الأيام كنا نتغدي مع بعض وبتأكلني في بقي بأيديها فوجئت بيها قامت مسرعة
الى الحمام وقامت بأسترجاع ما في بطنها من أكل وغيره وعندما سألتها ماذا بها قالت إنها
ذهبت الى الطبيب فقال لها مبروك إنتي حامل.
أنا
باسم عمري 43 سنة وزوجتي كندا عمرها 37 سنة لكنها ما زالت تتمتع بجسم جنسي وطيز
كبيرة وافخاذ مدورة وكس أحمر وردي منتفخ ملهب الإثارة، في الشهر الماضي بعد عودتي
من السفر كانت زوجتي تنتظرني بفارغ الصبر لتروي ظمأ كسها المحروم، فطلبت مني زوجتي
أن نخرج بمفردنا لنتنزه قليلا، تركنا الأولاد في المنزل وخرجنا بالسيارة بمفردنا وأخذت
زوجتي تحدثني عن اشتياقها لي وأنا ابادلها الحديث وعن شوقي لكسها وطيزها ونتيجة
الحديث انتفخ قضيبي وانفعلت قليلا فمددت يدي على افخاذها أتحسس نعومتها الحريرية
وطراوتها الاسفنجية، تنهدت كعاهرة وانتفضت وزادت شهوتي وتظاهرت بشبقها ومدت يدها أيضا
لتمسك قضيبي المنتفخ فركته بقوة فزادت شهوتي أدخلت يدي بين افخاذها التي باعدت
بينهما لتسمح فتحة تنورتها الأمامية دخول أصابعي لبين فخذيها يا للهول كان كسها
منتفخ ويسيل بدموعه المشتاقة، فقلت مو لابسة كلسون يا شرموطتي؟ فضحكت وقالت ليش
الكلسون يا حبيبي نحن ليش طالعين وغمزتني فضغطت أصابعي داخل كسها فدخلوا فاثارني
كثافة السائل المتدفق من كسها فقلت لها شو منعملها هون؟ قالت أي، فدخلنا بين
الاشجار قليلا تفقدت المكان فلم يكن احدا فدخلت وقضيبي يلتهب وكأنها ليست زوجتي
وقفت بجوار باب السيارة وفتحت السحاب فأمسكت بقضيبي وأخذت تقبله ثم تبتلعه وتمصه
وتتفنن بلعقه ولعق الخصيتين مما اثارني أكثر فأخرجتها من المقعد الأول لألقيها على
المقعد الثاني على ظهرها رافعة رجليها واحدة على مسند المقعد الأمامي والثاني على
المسند الخلفي فكان مشهدا لم أشعر به من قبل، كس متورم يسيل بالشهد فلعقتها ولحست
كسها بنشوة وكانت تصرخ متمتعة كأنها عاهرة فبالغت بشتمها وأنا العق يا شرموطة يا
متناكة راح نيكك يا قحبة من زمان ما انتكت يا شلكة وهيي تتألم وتقول نيكني حبيبي
نيكني أنا شرموطتك أنا قحبتك مزق كسي من زمان ما انتكت، فانزلت البنطلون وأخرجت
زبي واولجته بكسها فدخل بسهولة نتيجة النهر الجاري منها وسألتها عن فترتها فقالت إنها
في فترة الخصوبة فلا تكب جوى فنكتها مقدار 10 دقائق وكدت أن أقذف بداخلها فقالت لا
ما بدي احبل فقذفت على بطنها وقلت لها تعي نظفيه يا قحبة مصيه بلعيه، واذ فجأة أسمع
تصفيق خفيف فارتعبت والتفتت لأرى ثلاثة رجال سود يقفون خلفي فشهر احدهم السكين
واشار إلا انطق بكلمة ومسكني الآخر وأخرج حبلا صغيرا ليربطني فيه وقال بلهجة غريبة
مين دي الشرموطة اسمعناك عم تقلها يا قحبة، فخجلت أن أقول إنها زوجتي، فقلت له إنها
صديقه، فاندهشت زوجتي من كلامي وقالت باسم، فقلت كندا حبيبتي نحن أصحاب، ما فهمت إنني
لا أريد أن يتعرفوا علينا، وكانت زوجتي تحاول أن تجلس على المقعد فمسكها احدهم
وقال يا منتاكة لسى بدري نحن عمال ومن سنة ما مارسنا الجنس واجيتي برجليكي واياكي تأتي
بحركة نذبحك ونذبح صديقك، فأخرجوها من السيارة وقادونا الى خلف الجدار وكان لديهم
غرفة بمزرعة فجردوا زوجتي من ملابسها وربطوني بزاوية واخذوا يتبادلون عليها
كالوحوش واحد ايدو بطيزها والتاني بكسها والتالت عم يمصمص بنهودها ثم نيموها
عالاسفنجة عالأرض وكانوا كالكلاب ينهشون بها وهي تترنح كالطير المذبوح وتتأوه من الألم
اخافني هذا فصرخت فيهم، فجاء احدهم وربط فمي وعاد كالذئب لفريسته ينهش بكسها
وطيزها وبطنها ويعتصرون نهودها، تأملت بزوجتي لأرى العجب ياي زوجتي تغمض عينيها
وتتأوه وهذه الحركة تعني متعتها، آآه يا سافلة أنا خائف عليكي وانتي تتمتعين؟
خلعوا ملابسهم ونزلوا على ركبهم لأرى ازبارا لم اراها من قبل وكأنها افاعي ضخمة
ولونها بني غامق كزبر الحصان وطلبوا من زوجتي أن تمص أزبارهم فطاعتهم بسهولة وأخذت
تتأملهم وتمسدهم وكانت تقبلهم بالدور حتى تصلبوا ومصتهم ورضعتهم ثم نام احدهم على
ظهره وطلب منها أن تجلس على قضيبه ففعلت ثم جاء الآخر ليضع على خرم طيزها قليلا من
البصاق ليولج قضيبه بطيزها فتهدت وصرخت وجاء الثالث وقال كفي عن الصراخ وأرضعي
ياللهول كان ثلاثة أزبار ينيكون زوجتي زب بكسها وزب بطيزها وزب بفمها ثم تبادلوا
الادوار وهي تترنح وتتمتع مما اثارني كثيرا وجعلني أغار من متعتها فتحركت غاضبا
محاولا فك نفسي فجاء احدهم وصفعني بقوة وكنت ما زلت عاري فأمسك بقضيبي وقال زبك
صغير ما شبعتها، خلينا نشبعها لصاحبتك والا منيكك معاها، ثم أدخل أصبعه الوسطى
داخل خرمي فشهقت من الألم آآآآه أرجوك ذبحتني فقال اخرس وأدخله مرة أخرى فغممت
امممممم فقال آآآه يا منيوك لحظة وكانت الفاجعة أحضر قليلا من الزيت ودهن خرمي وأنا
مربوط وأدخل أصبعه ثم أصبعين ثم ثلاثة فقال طيزك منتاكة يا عرص لكن شعرت بشيئ غريب
لم أشعر به منذ سنين تحمست وزال الخوف فتنهدت وقلت فكني فقال إلا تصرخ؟ فقلت لا،
ففكني وانزلني على ركبتي واولج قضيبه بخرم طيزي لكن دون جدوى فقضيبه ضخم فخافت علي
زوجتي وقالت أتركوه وتعالوا لعندي، فتركني وانصرف لزوجتي لينيكها مع الكلاب
الثلاثة، تذكرت أن زوجتي في حالة اخصابها فقلت لها لا تنسي فترتك فتجاهلت قولي وهي
تأن تحت ضربات أزبارهم وهي تقول آآآي أأي كمااان كماان نيكووني امممممه اووووه
كمااان فقال لها احدهم ما عم تشبعي يا شرموطة أنا راح شبعك فنام على ظهره وطلب
منها أن تعتليه ليولج زبره بكسها ثم اومأ لصديقه وكان أضخم منه ليعتليها ويدخل
زبره أيضا بكسها واااو زبرين بكسها واحد من فوق والتاني من تحت واخذوا يتبادلون
الضربات وجاء الثالث ليقف فوق ظهرها ويدخل زبره بطيزها واااو كانت تنتشي وتصرخ
كالمجنونة، مقدار 10 دقائق فصرخ احدهم لينذر بالقذف فقلت شيلوا منها فلم يأبه وضخ
حممه ومنيه داخل زوجتي وزوجتي تعض على عنقه كالكلبة الهائجة ثم تلاه الآخر بصرخة أيضا
ليقذف بكسها أيضا وبعد أن أفرغ بداخلها انسحب ليخرج الثالث زبه من طيزها ويدخله
بكسها ويرجها ثم يصرخ ويقذف أيضا بكسها ثلاثة قذفوا بداخلها ثم انسحبو ليقفوا
بجوار بعضهم وازبارهم كالحبار متدلية وعليها الكثير خليط من منيهم وسائل زوجتي
فكان ما لم أكن اتوقعه اومأ علي واحد وقال تعال، قلت شو بدك؟ فقال اخرس أنزل هون
فنزلت على ركبتي وقال مص فقلت لا، فقال مص ونظفهم بسرعة فلعقتهم مجبرا ثم قالوا
ارحل قبل ما نذبحك فخرجنا من غرفتهم وزوجتي تمشي بهدوء وصعدنا السيارة وتوجهنا
للبيت دون أن نتكلم وأنا حائر ماذا أفعل فقد كنت السبب باغتصاب زوجتي من ثلاثة
وكنت خجلا كيف حاول أن ينيكني لولا زوجتي وكيف رضعت لهم أزبارهم، وعند وصولنا إستقبلنا
الأولاد فقلت لهم تعبانين من الحرارة نريد أن نرتاح ودخلت مع زوجتي لغرفتنا ونمت
على السرير وأنا خجل كيف ساقابل زوجتي، فبادرت وقالت لا عليك الأمر مو بكيفك وأنا
اسمحتلهم ينيكوني حتى ما يؤذونا، ففرحت من أن زوجتي تفهمت موقفي ثم أخذت تفك ازراري
فقلت شو عم تعملي؟ قالت لسى ما شبعت، فقلت ثلاثة فحول ما شبعوكي؟ قالت عندي مفاجأة
فخلعت ملابسي لتقف فوق رأسي ولم تكن تلبس كلسونها كما ذكرت ثم تفتح رجليها فوق رأسي
وتمد يدها لتباعد بين شفرتي كسها فظهر شيئ أحمر فمسكته بيدها الأخرى لتخرجه وإذا
محرمة تسد بها مهبلها ليسرح على وجهي سيل من المني المتجمع بداخلها، فقلت يا
شرموطة بجد إنتي منتاكة وقحبة ليش محتفظة فيهم؟ فقالت لأنني لم اتلذذ يوما كاليوم
فمنيهم كان دافئا فانتشيت فتركته لك لتنتشي من زوجتك المنتاكة من الغرباء ونزلت
بكسها على وجهي فتظاهرت بالانزعاج فقالت كفى الحس بعرفك بتموت بلحس الكس ثم أخذت
وضع 69 وأخذ اللبن يتسرب من كسها فوقي لألحقه وهي فوقي تمص زبي وتدخل أصابعها من
خرمي فيزيدني هيجانا فقذفت بسرعة ثم رضعت زبي وقالت لي من اليوم وصاعدا سأذيقك أجمل
أنواع الجنس حبيبي وانصرفت للحمام استحمت وكان الليل أقترب فنامت مبكرا وفي الصباح
استيقظت للذهاب للعمل فكانت العروس ما زالت نائمة وكيف لا وقد ناكوها ومزقوا كسها
وطيزها طوال النهار الفائت فأوصيت الأولاد أن امكم تعبانة دعوها ترتاح وبعد ساعتين
أتصلت بالبيت فلم يجب احدا فقلت ما زالت نائمة والأولاد خارج المنزل فأنتظرت ساعة
وأتصلت لأنني خائف عليها فاجابني أحد الأولاد فسألته عن امه فقال خرجت منذ ساعة،
فلعب الفأر بعبي وعرفت إنها ذهبت لتطفئ لهيبها فركبت سيارتي وقصدت نفس المكان لأدخل
بهدوء لأجد ما توقعته تنتاك منهم فتفاجأوا بوجودي فقلت تابعوا لكن هالمرة أنا معكم
فقمنا بنيكها مجتمعين فكانت نجمة سكس حقيقية والآن كل أسبوع نزورهم ونمارس الجنس
سوية، وبعد شهر أخذت تتقيأ فذهبنا للطبيب فقال مبروك المدام حامل.. يااااه لا أدري
من أبو الجنين أنا أم واحد منهم والآن نفكر بالاجهاض لكن ما زلنا نمارس الجنس سوية
كل أسبوع وكل يوم اتعلق بزوجتي أكثر!
عمري
30 سنة واسكن مدينة صغيرة شبه بادية ونحن 3 أو 4 فقط نمتلك الانترنيت والباقي
جوالات فقط، واسكن لوحدي في بيت خاص لكنه مرتبط مع بيت أهلي وبيننا باب فقط لأني
لا أستطيع الطبخ وغيره من اعمال المنزل، يسكن في بيت أهلي أخي الكبير المتزوج من
مدة طويلة حوالي 20 سنة وعنده بنتان وولد، البنت الكبيرة من سنتين حصلت على شهادة
الباكالوريا ولإتمام التسجيل لابد لها من الانترنيت مما جعلها تطلب مساعدتي وأثناء
التسجيل لاحظت إنها لا تعرف شيئا من الحاسب اطلاقا فتعجبت، بعد تسجيلها بنجاح، في أحد
الأيام دخلت عندي بنت أخي مروة وطلبت مني أن اعلمها الحاسب، طبعا وافقت ووضعنا
جدولا زمنيا كل يوم ساعة ونصف بعد منتصف النهار لأني أكون فارغ شغل ومرتاح، بدأت
الدروس وكل شيء تمام، لكن كانت عندي ملفات في الحاسب شخصية اغلبها صور جنسية وأفلام
بورنو يعني أراكم تعرفون حالة الاعزب وعايش وحدي وخاصة مع وجود النت لكن الملفات
كانت مقفلة بكلمة سر وكنت مطمئنا من عدم قدرة مروة على تصفحها، بعد مضي الشهر
تعلمت مروة كل شيء عن الحاسب وبدأنا النت بعد ذلك وفي مدة قصيرة علمت بكل شيء
وخصصت لها وقتا معينا تأتي عندي لغرفتي لتتفحص النت مرتين في الأسبوع مدة كل مرة 3
ساعات من الظهر حتى بعد العصر، ومرت الأيام ومروة مواضبة على هذا المنوال، وصدفة
في أحد الأيام كنت أتفرج على فلم اباحي ولما شفرت الملف تركت الفلم خارج الملف لأن
برنامج التشفير لما يكون هناك ملفا مفتوحا يشفر الباقي ويتركه بدون تشفير تلقائيا،
تركت لها الحاسب وعلى حسب ضني كانت مروة تتوق لمعرفة ما يوجد في الملف المقفل
برغبة الفضول فقط لأن المثل يقول كل ممنوع مرغوب، عندما عدت وجدت الفلم الاباحي
غير مشفر وتذكرت إني كنت أتفرج عليه لما شفرت الباقي واستحييت من نفسي وعرفت أن
مروة ربما تكون قد رأت الفلم مع إني كنت أعرف إنها تدخل بعض المواقع الخاصة لكنها
تخاف أن اكتشف امرها، مروة عمرها 19 سنة وقت ذلك، لكنها دائما ما كانت تحمل مقاطع
فيديو قبل حارة ومداعبات وغير ذلك، وعندما تخرج أنا اتصفح كل شيء بعدها من دون أن
تعلم بذلك، المهم اردت معرفة ردة فعلها تجاه الفلم هل شاهدته أم لا؟ الحقيقة مروة
كانت مغرية جدا بجسمها الفتان وصدرها البارز ورائحتها الذكية الحلوة وكانت تجلس
جنبي تلامسني ولكن بنت أخي لم أكن اعيرها إنتباها، كنت أعرف إنها أصبحت إمرأه
كاملة الأنوثه، قررت أن اعيد الكرة عمدا وتركت فلما آخر مفتوحا دون تشفير لكي
أتأكد من إنها شاهدته، ولعلكم برنامج الريل بلاير أو ال في ال سي عندما تشاهد فيه
مقطعا وتخرج دون حذف التاريخ يبقى عنوان الفيلم مكتوبا وتستطيع الدخول اليه مباشرة،
وهذا ما وقع بمجرد ما فتحت الرييال بلاير وجدت الفيلم وعلمت أن مروة شاهدته أو
جزءا منه لا أدري بالضبط، سرت على ذلك المنوال مدة الشهر كل مرة فلم جديد خاصة الأفلام
الرومنسية الاباحية ليس أفلام الهارد لأني أعرف أن مروة مراهقة، بعد شهر قررت أن
أقطع عنها الأفلام لأرى ردة فعلها، وفعلا فعلت ذلك ولاحظت انزعاجها كثيرا وعدم
مكوثها كثيرا عندي في غرفتي، على فكرة عندما كانت تدخل مروة غرفتي كنت أجلس أحيانا
في الصالون أتفرج على التلفاز وهي تغلق الباب أو مرات أخرج للشارع لتأخذ راحتها،
انقطعت مروة عن المجيئ عندي بعد مدة من توقف الأفلام، وعرفت إنها مستاءة جدا لكنها
تستحي أن تقول، وأنا تظاهرت بالاندهاش وسألتها مروة لماذا تركت المجيئ عندي؟
اجابتني بحياء، الدراسة شغلتني عمو، قلت لها لابد عليك أن تحافظي على مهاراتك في
الحاسب لو تركتي ممكن تنسى كل شيء، تعالي ولو مرة في الأسبوع، وافقت وأنا تركت لها
كل المجلدات مفتوحة بما فيها الصور والأفلام وحتى العاب الجنس، مكثت مروة كثيرا
هذه المرة عندي أكثر من 3 ساعات ربما لأنها كانت محرومة كثيرا ولاحظت نشاطها
وفرحتها وبدأت تأتي مثل الماضي مرتين في الأسبوع وكل مرة تجد الجديد عندي، الحقيقة
أنا غلبني الشيطان وتعلقت بمروة كثيرا وخاصة إنها في قرارة نفسها تعلم إني أترك
لها المجلد مفتوح عمدا، في أحد الأيام تركت لها مقطع فيديو خاص بي وأنا أمارس
العادة السرية من نزع ملابسي حتى القذف، وفي الأخير طبعت قبلة على يدي ونثرتها في
الهواء اتجاهها كأني أقول لها هذه لك، لكني كنت خائفا من ردة فعلها وافقد وجهها
الجميل، بعد يوم فتحت بريدي فوجدت رسالة منها عرفت إنها منها لأني أنا من فتح لها
الحساب أول مرة وتقول الرسالة بصراحة أريد أفلام سحاق من فضلك ورسمت قبلة في جانب
الرسالة، الحقيقة انتصب زبي مباشرة وما حسيت إلا وأنا أمارس العادة السرية وانادي
باسم مروة بدون شعور، حملت بعض مقاطع السحاق القصيرة وبعثتها على اميلها الخاص
وطبعت كثيرا من القبل من دون كتابة أي شيء وكذلك حملت أفلام سحاق طويلة بالتورنت
وتركتها في الحاسب لكي تشاهدها مروة، بعد مدة تركت لها مقطع فيديو ثاني وأنا أحلب
زبي واشير إليها بيدي من دون كلام يعني أن زبي لها لو أرادت، كنت كل مرة اتأكد من إنها
شاهدت المقطع، في أحد المرات فتحت ملف الفيديو المسجل فوجدت مقطعا صغيرا لبنت من
دون وجه تظهر فيه وهي تنزع التيشرت وتبقى في سوتيان أسود مغري وتمسك بزازها بيديها
وتدلكهما ثم تشير الي بأصابعها أن تعالى مثل ما تفعل الممثلات تماما، أقسم لكم إني
كدت أقع أرضا، صدرها يجنن ومتوسط الحجم وبمجرد ما رأيت التيشرت عرفت انه لمروة بنت
أخي، ضلينا نتبادل الرسائل ومقاطع الفيديو هي من دون وجه وأنا عادي مدة شهر أو أكثر
وظهر بيننا الحب وتصارحنا به بيننا بطريقة غير مباشرة، ولما تراني أو اراها كأن
شيئا لم يكن هههههههه، في أحد الأيام دخلت مروة عندي في غير وقتها المعتاد وكانت
الساعة حوالي 11 صباحا، سألتها ليس عندكي محاضرات اليوم؟ قالت لي الاساتذة في
اضراب، ثم قالت لي أريد منك أن تعلمني بعض خدع الحاسب، لأن صديقاتي طلبن مني ذلك،
قلت لها حاضر يا مروة تفضلي جيبي كرسي وتعالي، قالت لي لا هيك أنا مليحة، وكانت
واقفة ورائي وأنا على الكرسي جالسا، وأنا اشرح لها وأعلمها وهي كل مرة تمد يدها
لشاشة الحاسب لتريني شيئا وبمجرد ما تمد يدها من خلفي وجهها يلامس وجهي من الجنب
واشم رائحتها الزكية وشعرها الحريري الملمس يلمسني واحس بأنفاسها الحارة الملتهبة
وكأنها تتعمد ذلك، ومرات يدها تلامس يدي وتضل ملتصقة بيدي وأنا في حلم، ومرات
صدرها المنتصب يلامس ظهري واحس بطراوة بزازها، المهم ضلينا على هذه الحالة حوالي
الساعة حتى تعبت مروة من الوقوف وأنا زبي منتصب، لكن كنت استره وكله بلل وحسيت بصدرها
يتصلب لما كانت تلمسني به، اردت تقبيلها لكنني خفت أو جبنت ولم يحدث بيننا شيء كل
منا كان متردد كأنها كانت تريد مني الخطوة الأولى وأنا كذلك والرابط العائلي منعنا،
ثم في يوم آخر كانت تتجول في النت عندي وأنا أتفرج التلفاز وعرفت إنها تتفرج على
الفيلم الذي حملته لها، نادتني مروة عمو تعالى من فضلك لحظة، هرعت إليها وهي جالسة
على الكرسي وأنا خلفها، يعني تبادلنا الادوار، وهي تستفسر وأنا اشرح لها وأضع رأسي
خلفاها وأشم رائحتها العطرة لأنها كانت تتعمد العطر لإغرائي وأنا كنت دائما أعطر
الغرفة وشعرها الحريري يلامس وجهي، ولما طفح الكيل كنت اشرح لها ويدي على شاشة
الحاسب ما حسيت بنفسي إلا وأنا أضع يدي على صدرها ثم سحبتها بسرعة، فأعادت مروة
علي نفس السؤال لكي أفعل الحركة نفسها وهنا وضعت يدي على بزازها ومسكتها منهما
ودلكت بلطف دون أن تقول هي ولا أنا حرفا واحدا وأحسست صدرها تتصلب وعرفت إنها أحبت
الأمر وتركت الحاسب من يدها وأنا قبلتها من رقبتها ويدي في بزازها ثم أدخلت يدي من
تحت التيشرت ووضعتها على السوتيان وبدأت أحك وأدلك وهي تتنهد بسرعة، ثم تركت يدا
على أحد بزازها ونزلت باليد الأخرى الى بطنها وسرتها ثم نزلت ووضعتها فوق البنطلون
الرياضي الذي كانت تلبسه وتحسست عانتها من فوق ثم لمست كسها الصغير من فوق فقط،
فارتعدت مروة كأن الكهرباء صعقتها، نزعت يدي بسرعة ولكنها مسكتني من يدي وأدخلتها
تحت البنطلون وأنا اتممت الباقي فنزلت الى الكيلوت الصغير وتحسسته ثم وضعت يدي على
كسها الرطب الطري فوق الكيلوت كأنها لا تلبس شيئا وأحسست ببلل كسها وضخامة بظرها
المنتفخ، ثم مسكت يدها وأدخلتها في بنطلوني ووضعتها على زبي مباشرة ورايتها تتحسس
زبي جيدا وتمسكه بقوة وتتلمس كل جزء فيه، عرفت إنها لم تلمس زبا قبله من طريقة
مسكها له، لم اطق صبرا ونزعت عنها التيشرت وحملتها للسرير لأني عندي سرير عريض
لإثنين، نيمتها على السرير ونحن لا ننطق بكلمة وبدأت انزع عنها سروالها الرياضي
وشاهدت كيلوتها الأسود الصغير يغطي كسها وجزءا صغيرا من فلقاتها فقط وصدرها مثل
الصخر وكلما لمست حلماتها تتأوه وترتعد وتفتح رجليها، قبلتها من بطنها ونزعت عنها
السوتيان ثم بدأت أرضع بزازها بشراهة لا توصف وهي تتلوى فقط وتنازع بصمت، تعجبت
لشدة شبقها وحبها للمداعبة، نزعت كلسوني وبقيت عريان وزبي منتصب أمامها وهي تمسكه
بيدها، ثم نزلت بين رجليها وأنزلت الكيلوت شيئا فشيئا حتى بأن كنزها الذي تخفيه
بين رجليها ويا له من كنز، كس صغير مبلل بقليل من سائل شهوتها وبظر أحمر منتفخ
وشفرات كس صغيرة مغرية، لم اصدق نفسي كأني في حلم وما أن قبلت كسها حتى وضعت يديها
على رأسي وأمسكتني بقوة كأنها تريد إدخال رأسي في كسها ثم لحسته جيدا ولحست سائلها
ومصصت بظرها وهي تتلوى كالأفعى ولا تستقر في مكان، كنت ابلع شفراتها في فمي ثم أخرجهما
واعض بظرها المنتفخ بحنان وادغدغه بلساني ومروة في شبه غيبوبة تمسك باحدى يديها رأسي
بقوة واليد الأخرى تفتش على زبي لأنه كان بعيدا عنها نوعا ما لاننا لم نكن في
وضعية 69 كنت أنا أسفل، بدأت مروة تصعد للسماء وترتمي على السرير بقوة كأن ازمة
قلبية ضربتها وضغطت على رأسي برجليها فأدخلت لساني قليلا في كسها حتى صرخت من
اللذة، أول مرة أسمع صوتها منذ بدأنا قالت اممممممم احححححح آآه آآآآه آآآآ ثم
سكتت، وأنا لا يفارق فمي كسها الصغير الرطب واستحليت طعمه اللذيذ، وفجأة أسمع صوتا
خافتا يقول عمو دخله في أرجوك دخل تاعك في عمو، قلت لها ماذا أدخل؟ قالت لي دخل
زبك في كسي، ما عدت أستطيع التحمل أرجوك نيكني وخلصني من عذابي نيكنييي عمو، تعجبت
كيف تطلب مني فض بكارتها وعرفت إنها لا شعوريا تتكلم فضاعفت اللحس والمص وأخذت
وضعية 69 حتى يتسنى لها اللعب بزبي هي كذلك وتنسى موضوع فض بكارتها، فانقضت عليه
مثل الوحش الكاسر وكنت متهيجا كثيرا بمجرد ما أدخلت زبي في فمها ومصته قليلا انفجر
بالمني في فمها وبدأت ترمي المني من فمها من كثرته وهي تتخبط يمينا وشمالا وتصرخ
امممممم امممممم يا ماما جاتني جاتني عمو جاتني ايييييييي وتعصر رأسي وكسها كله
بلل كثير لذيذ، ثم صعدت للسماء بقوة وارتمت على السرير ولم تتحرك بعدها لمدة 5
دقائق وزبي ملامس لفمها وكله مني وهي نائمة، فعرفت إنها قضت وطرها وجاءتها شهوتها
الغزيزة القوية، مسحت المني عن فمها وقبلتها بعدما ارتحنا قليلا ومصصت شفتيها وهنا
تكلمنا مع بعض بصراحة أول مرة فقلت لها عجبك الحال مروة الحبوبة؟ ضحكت وهزت رأسها
يعني نعم، وعانقتني بقوة وقالت لي لازم كل يوم ندرس الحاسب، وفعلا بدأت تأتي عندي
في أوقات غير منتظمة وتقول لهم في البيت عندنا مواضيع كثيرة لازم البحث عنها في
النت وتحمل كراريس وكتب في يدها الملعونة ههههههههه، ونحن كل شيء نفعله هو النيك
والمص واللحس ويبدو إنها احبت اللحس كثيرا ومص زبي..
في
أحد الأيام قلت لها لازم أن أعلم نسرين أختك الحاسب هي كذلك؟ صرخت وقالت لي مستحيل
أنا من اعلمها وهي شبه غاضبة، انفجرت بالضحك وقلت لها لماذا يا مروة الحبوبة
تخافين على نسرين مني أنا عمها؟ قالت لي لا بالعكس أخاف عليك منها ولا أريد أن
تشاركني إمرأه فيك، هنا أحسست بحب مروة وتعلق قلبي المسكين بها وقلت لها المصيبة إني
عشقتك يا مروة ولا أدري ما الحل؟ قالت لي خلينا فرحانين مبسوطين أحسن، كنت لا أفعل
معها شيئا حتى اريها اياه وأتأكد إنها تريده وخاصة يوم نكتها من طيزها لأني خفت
عليها من الألم لا أريد لمروة أن تتالم ولو لحظة، بعدما شاهدنا أفلام النيك من
الطيز قالت لي النيك من الطيز حلو عمو؟ قلت لها حسب الرجل الي ينيكك حبيبتي وحسب
استجابتك للنيك، قالت لي عاوزة أجرب معاك عمو؟ قلت لها المرة الجاية نجرب اليوم
خلاص لا أقدر خويتي مخزوني كله يا لبوة ومصيتي دمي، ثم في يوم الموعد قررت أن أنيكها
من طيزها بطريقة تجعلها تعشق نيك الطيز، قمت بلحس كسها بعد مداعبة وحب وقبل دامت أكثر
من نصف ساعة، وهي وتمص زبي حتى نزلت في فمها ولما أحسست بإقتراب شهوتها نيمتها على
ظهرها ورفعت رجليها ووضعت وسادة تحت طيزها كي يرتفع قليلا وأنا افرشي كسها بزبي
وهي تتلوى وخاصة لما يلامس زبي بظرها ترتعد وتصرخ بصوت خافت، ثم قلت لها مروة
حبيبتي هيك راح يفضك زوجك يوم الدخلة لازم تتذكري الوضعية لأنها اسهل واريح وضعية
وهي ابتسمت وخجلت شوي هههههههه زبي فوق كسها ومروة البريئة مازالت تخجل شوي، وبدأت
امرر زبي على كسها وبين فلقاتها حتى يلامس طيزها كل مرة وكنت اركز على طيزها أمسك
بظرها بدي ادلكه وبيدي الأخرى افرشي طيزها وفتحة طيزها حتى ارتخت ولما ابعدت زبي
عن طيزها قالت لي ليش وخرت زبك عمو خليه خليه أرجوك عمو أرجوك أحس باللذة لما
تلمسني بزبك في طيزي، قلت لها عجبك مروة حبيبتي؟ هزت رأسها وكان طيزها كله مبلول
فقلت لها لو أزلت يدي من كسك وبظرك إنتي كملي حبوبتي بيدك، هزت رأسها بالموافقة،
ثم بللت زبي كثيرا باللعاب ووضعته في طيزها وفرشيت حتى حسيت بطراوته وهي تحك كسها
بقوة وتنازع وتتنهد بقوة، ثم ضغطت قليلا فانتبهت إنها فتحت عينيها كأنها تتألم،
وكنت فوقها فملت عليها وقبلتها بقوة ومصيت شفايفها ويدي في زبي فوضعته مرة ثانية
في فتحة طيزها وفمي في فمها ودفعته قليلا حتى أحسست أن الرأس دخل فتوقفت قليلا وأنا
أقبلها ويدها لاتفارق كسها، ثم أحسست إنها تقترب مني تريد إدخال الباقي فضغطت شوي
حتى دخل بهدوء ودائما فمي في فمها الجميل الحلو مثل السكر، ضليت على هذه الحالة
مدة حتى ارتاحت واغمضت عينيها ثم بدأت أدخل وأخرج زبي بشويش ومرات كنت أخرج زبي
كله من طيزها فتمسكه بيدها وتدخله في طيزها، هنا قلت لها حبوبتي عجبك النيك من
الطيز؟ هزت رأسها يعني نعم، هنا اكملت النيك ويدي على بظرها تدلك وأحك فيه بلين
ومرونة حتى التصقت فيها بشدة ففتحت عينيها واحست بشيء ينزل في بطنها كان المني
كثيرا وقالت لي وهي تبتسم دافي ويدغدغ من الداخل عمو اممممم علاش ما نكتنيش من قبل
من الطيز علاش عمو حرام عليك؟ ضحكت وقلت لها خفت عليكي حبيبتي، قالت لي لو النيك
كله هيك نيكني من أي مكان بدك عمو حبيبي، ثم اكملت حك كسها حتى سكتت عن الكلام
وزبي مازال في طيزها بمنيه وهي تتلوى وكسها يسيل ماءا حارا ثم صرخت اممممممم عمو
جاتنيييييييي جاتنيييييي عمووووو نيكني بالقوة عمو الشهوة جاتني امممممم يا ماما
ما قديتش يا ماماااااااااا اييييييييييييي آآآه يا ماما ما قديتش آآآه يا
مامااااااااااا حلو كثير امممممممممم ياييييييي عمو حبيبيييييييييييي وتنهدت بقوة
حتى ارتخت ويدها في كسها تداعبها بلطف وأنا أخرجت زبي من طيزها بهدوء ومسحت طيزها
وكسها بمنديل ثم قبلت كسها ومصصته قليلا وذهبت للحمام وهي مازالت نائمة في سريري،
منذ سنتين ونحن على هكذا نيك من الطيز ولحس ومص ومروة مثل زوجتي لكنها عذراء،
العجيب في البنت حسب تجربتي إنها لم تطمإن لأمرين تسلم لي نفسها طائعة، أولا تطمإن
لكتمان سرها والثاني لأني لن أؤذيها وألطخ شرفها أو تحدث لها فضيحة، مثلا مروة
حبيبتي مرات عديدة لما أكون أنيك فيها وتبلغ شهوتها تقول لي دخل زبك في كسي عمو أرجوك
واستغرب إنها تترجاني فما يكون مني إلا أن ازيد سرعة المص واللحس وأدخل لساني في
كسها قليلا لتهدأ وهي في قرارة نفسها تعرف إني أحافظ على شرفها وبكارتها مهما حصل
لهذا سلمتني نفسها طائعة، وشعورها بالأمان معي لأنه لا أحد يشك فيها مهما حصل،
لكني أخاف أن اقع يوما في المحذور، لا تلوموني من يرى كسها البكر الصغير أمامه
مباشرة يعذرني ويعرف ما أنا فيه، المهم إنني تعودت وأصبحت اسيطر على نفسي رغم
ازدياد طلبها لي بفض بكارتها اضنها تريد أن تذوق حلاوة الزب في كسها، أنا سعيد
لكوني مع مروة حبيبتي بنت أخي وعايش معاها أحلى ايامي وعشقها زاد في قلبي فأصبحت
لما تدخل عندي للبيت تقبلني من فمي مباشرة وهذا يدل على الحب والعشق والباقي خليه
للأيام وكل الشكر للحاسوب والنت.
أسكن
في مدينة بيروت اللبنانية وعمري 26 سنة ومتزوج، وعمر زوجتي 22 سنة، لنا جارة كبيرة
في العمر لها ثلاث بنات وإبن ولكن هذا الابن مختل عقليا ويبلغ من العمر 22 سنة
وكان مكتمل الجسم مسالم جدا ويحب الاطفال والحيوانات الاليفة جدا وكان مرضه أن
عمره العقلي هو لطفل أربع سنوات وكان هو وامه معتاد أن يزورونا شبه يومي كان يأتي
هو وامه وخواته الثلاثة بشكل يومي وأحيانا كان يأتي لوحده ليرى إذا امه موجودة
عندنا أم لا، وكان لا يعرف النطق جيدا وكنا نتعامل معه بالاشارات وكان يفهم قليلا
مما نقوله، وكنت أعيش في شقتي أنا وزوجتي لوحدنا وزوجتي جميلة جدا وجسمها مغري جدا
وكانت حياتنا الجنسية ملتهبة جدا وخاصة أن زوجتي كانت تعرف كيف تستغل الجنس وكانت
تعرف كيف تمتعني على السرير، وكنا نعمل أي شيء وبدون أي مانع أثناء ممارستنا الجنس
وكانت تحب وأنا أمارس معها الجنس أن أحكي لها كلام قذر وكلام عن النيك وعن أي شيئ
يتعلق بالنيك والمص والسكس المهم نبدأ قصتنا.
كنا
يوم حوالي الساعة العاشرة صباحا حضرت جارتي ومعها ابنها المختل عقليا واسمه أحمد
وقالت لنا إنها ستخرج هي وبناتها لزيارة صديقة لبنتها بسبب المشاركة في حفلة خطوبة
وطلبت أن يضل ابنها أحمد عندنا لاخر اليوم وطبعا وافقنا على ذلك بدون تردد وخاصة إننا
كنا نستلطف جيراننا ونعزهم وأخذت أحمد من يده وأدخلته الشقة وفتحت له التلفزيون
وكان مبسوط جدا وهو يتفرج على الصور المتحركة وكانت زوجتي واسمها منى في المطبخ
وخرجت من المطبخ ودخلت الحمام لتغتسل وجلست أنا مع أحمد في الصالون ومسكت مجلة وأخذت
اتصفحها، وبعد حوالي ربع ساعة نادت علي زوجتي وهي داخل الحمام وقالت لي بليز حبيبي
أحضر لي الروب أنا نسيت اجيبو معي، وقلت لها ليش بدك الروب؟ فاجابت شو نسيت أحمد
اللي قاعدلي في الصالون وضحكت، قلتلها يا حبيبتي هو إنتي خجلانة من أحمد؟ هو شو
بفهمو هادا طفل مش شاب، وضحكت زوجتي بخلاعة وقالت لي يا زلمة بيضل شب وعيب أخرج
عريانة أمامو المهم ذهبت لاودة النوم وأحضرت لها الروب وناولتها اياه واخدتو
ولبستو وطلعت من الحمام ودخلت اودة النوم لتكمل لبسها ودخلت أنا معها وقبل ما تخلع
الروب اخدتها في حضني وأخذت أقبلها وكنا نضحك على الموضوع وعلى أحمد الجالس في
الصالون وهو يزعق ويضحك مبسوط على فلم توم وجيري وقلت لها شو رأيك نختبر أحمد
ونشوف شو بدو يسوي؟ قالتلي يا مجنون شو بدك تسوي؟ قلتلها بس شوفي واضحكي وناديت
عليه: أحمد تعال حبيبي فجاء أحمد وصار يؤشر على الصالون وهو يقول امووو امووو
قاصدا عموووو وصرنا نضحك أنا ومنى على المنظر، قلت له أحمد شووووف وحضنت منى
وضميتها على صدري وهي تضحك وتتغنج وأخذ هو يتطلع الينا ببلاهة وكانه لا يعنيه الأمر
ومددت يدي وفكيت رباط روب منى، مسكت يدي وأخذت تمانعني بحجة إنها خجلانة من أحمد
قلت لها يا البي خلينا نضحك شوي هادا أحمد أهبل وما منو خوف وضحكت كثيرا منى
وتركتني اخيرا افك رباط الروب وظهر جسمها الرائع ولحمها الأبيض المغري في الظهور
وكنت اقف خلفها وظهرها ملتصق بصدري وبطني والروب كانت يدي ملتفو حولها وكانت يداي
الاثنين ماسكات بزازها كنت اعصر فيهن بيدي، كان الروب مفتوح من الأمام وكانت منى
ترتدي كلسون خيوط رقيقة فقط تحت الروب وأخذت أنفاسها تتهدج وترتفع وهي مبسوطة صارت
تتغنج وأنا اداعب جسمها الرائع ونسينا أحمد الواقف مذهول مقابلنا ووضعت شفايفي على
شفايفها وأخذت أمصهن بشغف ووضعت يدي بين فخادها وأخذت ألامس كسها الدافيء وصارت
تفتح رجلها حتى يلامس أصبعي كسها من الداخل وكل هذا وإحنا واقفين على رجلنا ونزلت
الروب عن كتفها وصارت واقفة في منتصف الغرفة وأنا حاضنها من الخلف وهي لا ترتدي إلا
الكلوت المغري الذي يكشف عن فلقتي طيازها وهن مكتنزات ومشدودات ولونهن أبيض مليئات
بالإغراء وحملتها ومددتها على السرير وتمددت بجانبها وأخذت الحس وأمصمص في كل
جسمها وخلعت ملابسي وضليت فقط بالكلوت وكان صوتها وهي تتغنج يثيرني جدا وفجأة تذكت
أحمد المعتوه الواقف مقابلنا ونظرت اليه فوجدته واقفا ينظر الينا بشغف وبنطلونه
نافخ بين ارجله وهو كان أول مرة يشاهد مثل هذا الشيء، فقلت لمنى شوفي أحمد فنظرت
اليه منى وهي تبتسم وكانا ضحكت على نفسها أنا نسيت الشب وكأنه لم يكن ونظرت اليه
وقالت شوف الزلمة المؤدب وضحكت بدلع وغنج قلتلها تعي نضحك عليه شوي، قلت له تعال أحمد
جنبنا على التخت فاتى وجلس جنبنا على السرير ومسكت أنا يده ووضعتها على بزاز منى
وهي كانت تضحك من الموقف كله، وصار أحمد يمسك بزازها وكانه يلعب في بالونة واخد
يتمتم بكلام غير مفهوم وكان زبه واضح قوة انتصابه من تحت بنطلونه ومسكت يد منى
ووضعتها على زب أحمد من فوق البنطلون واغمض وصارت تداعبه وهي تقول يا ويلي ولك شو
هاد ما اكبرووو، واغمض أحمد عينه وهو يصدر أصوات وحشية فهمته أنا على الفور ومسكت أنا
أزرار بنطلونه وفكيتها ونزلت له بنطلونه مع كلوته مرة واحدة وشهقت أنا ومنى من شدة
العجب، لقد كان زبه كبير جدا بدرجة الجنووووون، بصراحة لقد شاهدنا أفلام سكس كثيرة
ولكن بحجم هذا الزب لم نرى أبدا ومسكت منى زبه وصارت تداعب فيه وهي تقول: أحمد
الله ياخدك ولك شو هادا من وين جايبووووو، قلت لها يلا منى مصيلو اياه، فاستجابت
على الفور ونزلت تمصه بشغف واحمد يتأوه من شدة المتعة، ووضعت أنا فمي بين فخاد منى
وصرت الحس لها كسها الذي بدأ يفرز سائل الشهوة وكان طعمه أحلى من العسل وكنت بين
الحين الآخر أنظر لها كيف كانت تمص لاحمد وكنت مبسوط جدا من هادا الوضع وقلت لها
شوفي شو بدي اسويلو أنا وكان أحمد مستلقي على ظهره ومنى كانت نايمة على جنبها
وماسكة زبه بيدها وواضعة زبه حتى منتصفه في فمها وهي تلعقه له لعقا وبشغف، فتمددت أنا
بجنبها وصار وجهي قريب من وجهها وزبه وبيضاته بين وجهي ووجهها وطلعت منى زبه من
فمها وقالت لي بدلع وإغراء وهي توجه زبه على فمي: تاخدلك لحسة وضحكت، وبصراحة لا أعرف
ماذا حصل لي وجدت نفسي أفتح فمي وأدخل زبه الى داخل اعماق فمي ووصل رأس زبه الى
داخل حلقي لدرجة إنني أحسست باني على وشك الاختناق وأقفلت فمي على زبه بقوة وسحبته
مع مصة قوية وببطء حتى خرج كله من فمي وصاحت منى وااااااااااااااو وأدخلته مرة أخرى
الى فمي وبقوة وصرت أمص به بشغف ومسكت منى زوجتي من وجهها وقربته الى زبي الذي
صارت تمصه لي بدورها وكنا ثلاثتنا نتأوه ونتغنج من شدة المتعة وكان أحمد واضعا يده
جانبا ومسكت منى يده ووضعتها على كسها وكانت فاتحة رجلها على الآخر وصار أحمد يحسس
على كسها بيده وهي تمص لي بشغف وأنا أمص لاحمد بقوة وبجنون وقلت لمنى يلا خليه
ينيكك، وقامت منى ووقفت وجلست على أحمد وهي تمسك زب أحمد بيدها ووضعت رأس زبه بين
شفرات كسها وهي تنزل ببطء للاسفل ودخل رأس زبه الضخم في فتحة كسها الضيق جدا
بالنسبه لزبه وصدر من منى صوت صرخة خاصة أن أحمد نفض جسمه دافعا زبه للاعلى باتجاه
كسها وهي جالسة عليه وهو متمدد على ضهره ومع صرخة منى انتفض جسمها من الألم ووقفت
مرة أخرى مخرجة زبه من كسها وقلت لها حبيبتي أدخليه بخفة لئلا يؤلمك وتمددت على
جسم أحمد ومسكت أنا زبه ووضعت رأس زبه بين شفرات كسها وصرت احكه في بظرها بخفة وأدخلت
رأسه في فتحة كسها الضيقة وأخرجته منه وصرت العق رأس زبه مبلا اياه بريقي ودخلت رأسه
فيها مرة أخرى وتوقفت عن الحركة حتى تاخذ فتحة كسها مقاس زبه الضخم وصار أحمد يدفع
بزبه لفوق حتى يدخل زبه فيها وهو يتغنج بصوت غريب لم اسمعه من قبل، وصارت منى تضغط
بكسها للاسفل واحمد يدفع بزبه للاعلى حتى دخل كله حتى غطس داخل كسها للبيضات وكانت
تتأوه من شدة الألم وفي نفس الوقت من المتعة لقد كان زبه ضخما جدا على كس زوجتي
الحبيبة وأستمرو على هذا الوضع حوالي خمس دقائق وبين الحين والاخر كانت منى تخرج
زب أحمد لتريح كسها قليلا وكنت أنا أستغل هذه الفترة لالعق رحيق كسها من على زب أحمد
ووضعت أنا بعضا من الريق بأصبعي على ثقب طيزي من الخلف وأخذت أوسعها وقمت واقفا
وقلت لمنى ابعدي قليلا حبيبتي وباعدت ارجلي عن بعضهن وكان أحمد متمدا على ظهره وأنا
واقف واضعا اياه بين ارجلي وأخذت أجلس ومسكت زبه الكبير وصرت أحك رأسه بين فلقات
طيزي وأحسست بمتعة لا توصف بينما كان رأس زبه الضخم يحتك بثقب طيزي، لذا أحسست أن
الثقب بدأ يفتح وكانه يقول لي هيا ادفعه (مزقني) أريد هذا الزب داخلي وبالفعل بدأت
أنزل بطيزي بخفة وتأني مدخلا اياه في طيزي ياااااااااااه أحسست بمتعة لا توصف وهو
يعبيء طيزي من الداخل وكان بنفس الوقت ألم لا يوصف ولكن المتعة غلبت عن الألم
ونسيت كل الآلام داخلي وصرت اطلع وانزل واحمد مستسلم لي ولمنى التي استغلت إنني
انتاك من أحمد وصارت تمص لي في زبي وأنا اتغنج كبنت تنتاك لأول مرة، وفجأة أحسست أن
أحمد بدأ يتعصر ويتاوه بشدة وفجأة اندفع من زبه سائل سخن ولزج عبأ طيزي من الداخل
وهو يدفع بزبه كله داخل طيزي وأنا أضغط للاسفل مدخلا كل منيه داخلي ومنى كانت تدخل
زبي كله الى داخل فمها وبينما كان سائل أحمد يتدفق داخل طيزي بدأ زبي وجسمي ينقبض
واغمضت عيني وبدأ زبي يرشق منيه الى داخل فم منى التي اخدت تمص وتشرب منيي بقوة أحسست
بأن ثقب طيزي اخد يعتصر مني أحمد وهو ينقبض انقباضات سريعة على زبه المتوحش
المتعطش ومنى شربت كل منيي عن اخره وضليت أنا واحمد فترة وزبه داخلي بعد أن كب كل
منيه فيها ومنى كانت تلعق وتشرب آخر قطرات من منيي وسحبت زب أحمد من ثقب طيزي
وبمجرد خروج زبه مني اندفعت ماؤه من ثقب طيزي للخارج بقوة لقد كانت كمية هائلة
كبها داخلي ونزلت أنا ومنى واخدنا نمص زبه بقوة لاعقين كل منيه التي علقت بزبه
وكان أحمد يبدو سعيدا ومستمتعا على الموقف الذي يحصل وتمددنا أنا واحمد ومنى كانت
بالمنتصف بيننا.
لي
صديقة أحبها كثيرا هي رفيقة لي منذ أيام الدراسة لم يفرقنا شيء ولم نختلف يوما،
ومنذ مدة قرر أهلها تزويجها، كان العريس شاب مثقف ومن عائله معروفه وله مستقبل
باهر، وافقت هي على الزواج، ولقد كنت عون لها في كل ترتيبات الزواج كنت أشعر
بالسعادة لسعادتها أحسست أن زوجها أخ لي كما هي أخت بالنسبة لي، التقيت به أكثر من
مره أثناء فترة الخطبة، كان يقابلنا في السوق بعد أن ننتهي من رحلة تسوق طويلة،
فنذهب ثلاثتنا للغداء أو العشاء، كان إنسان مؤدب يتمتع بروح مرحه وكنت سعيدة جدا
من اجله هو وصديقتي، وتم الزواج وسافر الاثنين إلى الخارج لقضاء شهر العسل، كانت
صديقي تحدثني هي وهو تقريبا كل يوم، وكانت تشرح لي مدى سعادتها وتمتعها وكيف أن
حياة المرأة تتغير تماما بعد الزواج، بعد أن تعرف الجنس الحقيقي، وكيف أن زوجها
كان لا يدخر وسعا من أجل إشباعها إلى أقصى الدرجات، ومضت الأيام وعاد الاثنين من
رحلة العسل، وبمجرد أن جاءت الفرصة فأصبحت أنا وهي وحدنا بدأت صديقتي تشرح لي كل
ما حدث معها منذ ليلة الدخلة، وأن رغبتها الجنسية أصبحت شديدة جدا بعد هذه الليلة،
وأن زوجها يقول لها إنها نهمه جنسيا جدا وأن هذا ما جعله يحبها أكثر، كانت كلماتها
ووصفها لما يحدث يجعلني أشعر بأن جسدي يحترق من الرغبة، وكنت عندما أعود إلى غرفتي
وأتذكر كلماتها، يبدأ كسي في الانتفاض ولا يهدأ حتى ادعكه بيدي إلى أن تنطفئ ناره
ويخرج كل ما فيه من شهوة، أستمرت هذا الحال فترة كانت صديقتي كلما عاشرها زوجها
تبدأ في سرد ما حدث بالتفصيل ولم أكن أعترض لأني كنت أتمتع بكلماتها، وحقا لا أعرف
هل كانت تتعمد فعل ذلك أم لأني صديقتها المقربة ولرغبتها أن تشرك أحد معها في
المتعة التي تشعر بها، وأنا فعلا كنت سعيدة من اجلها وكنت أتمنى لها كل خير..
في
يوم من الأيام أتصلت بي وسألتني إذا كان باستطاعتي أن أبقى معها بعض أيام لأن
زوجها سوف يسافر وهي لا ترغب الذهاب إلى بيت أهلها وتخاف من البقاء وحدها،
فوافقتها لأننا كنا نبقى معا كثيرا قبل أن تتزوج كانت تبقى في بيتي أيام وأنا كذلك،
وتواعدنا أن نلتقي على الغداء في بيتها بعد أن انتهي من عملي فهي لم تكن تعمل، مر
يومي في المكتب عادي جدا، وفي وسط النهار أتصلت بي لتأكد علي إلا أتأخر عليها،
كانت الساعة قد قاربت الثالثة عصرا تقريبا عندما وصلت إلى شقتها، التي اخترت معها
كل قطعة فيها، وشعرت بمدى سعادتها إننا معا بعد مدة طويلة، جلسنا معا نتحدث عن كل
شيء وأي شيء، عن حياتي وحياتها زواجها وخروجها من منزل أهلها، وأمضينا النهار كله
في الحديث إلى أن جاء الليل، فطلبت منها أن أذهب لأستحم قبل النوم فقالت إنها تريد
أن تستحم هي الأخرى، كنت أنا وهي كشخص واحد لم يكن بيننا أي خجل فلقد تربينا معا،
المهم إننا دخلنا معا للحمام، وظللنا نضحك ونتحدث إلى أن انتهينا، وعدنا إلى غرفة
النوم أنا وهي أرتدينا ملابس خفيفة للنوم تكاد لا تخفي شيء من أجسادنا، ودخلنا إلى
الفراش لشعورنا بالبرد فلقد كان الجو بارد قليلا، بدأت هي تكمل حديثها عن زوجها
وجمال العلاقة بينهما لم تترك شيء لم تخبرني به حتى كيف يدخله فيها ويخرجه لقد كنت
مستمتعة بالحديث إلى أبعد الحدود لم أكن أريدها أن تتوقف أبدا، ثم فاجأتني بسؤال
لم تحاول أن تسأله لي من قبل سألتني عن حياتي الجنسية وماذا أفعل، فلقد كانت تعلم
أنى مضربه عن الزواج ولا أفكر فيه، وطبعا لعلاقاتنا القوية لم يكن هناك ما اخجل
منه، فقلت لها أن الجنس بالنسبة لي أما أحلام يقظة أو أحلام أرها في نومي، سألتني إذا
كنت أجد متعه فيما أفعله فقلت لها نعم إني أحاول أن أمتع نفسي إلى أقصى الحدود لأني
لا استغني عن الجنس فالمتعة الجنسية شيء أساسي في حياتي وبما إني لست في حالة حب
فلن يمكنني أن أعطي جسدي لرجل بلا حب، فقالت لي أن متعتك دائما سوف تكون منقوصة لأن
متعه الإحساس بدفء الرجل وجسده وهو يلتحم مع جسد المرأة، وإحساس الرضى والمتعة
لحظة دخول زبه فيها، يدخل ليحتضن أعماقها من الداخل، وروعة لحظة وصولهما معا إلى
قمة الشهوة، وشعور المرأة حينما يبدأ الرجل في القذف بداخلها لحظات لا يمكن أن
تقارن بالمتعة المحدودة التي أجدها عندما أمارس الجنس وحدي، قالت لي إنتي محرومة
من الاستمتاع الحسي والإحساس بالارتواء الجنسي الكامل، فقلت لها ربما أجد يوما رجل
حياتي ويومها سوف اجعله يطفئ كل نار الجنس المشتعلة في جسدي، فإذا بها تبادرني
بسؤال فاجأني كثير ولم أعرف لما سألته، إذا بها تقول لي ما رأيك بزوجي، فقلت لها
من أي ناحية؟ قالت من ناحية الجنس، فاعتدلت وجلست على الفراش وقلت لها ماذا تقصدين،
قالت مجرد سؤال لا أكثر، قلت لها لا يمكن أن أجيبك فهو ليس أكثر من أخ بالنسبة لي
غلاته عندي من غلاتك إنتي لم يدور ببالي أن أفكر به من ناحية الجنس فهو رجلك ولكي
وأنتي رفيقه عمري، فبدأت تضحك وقالت لما تأخذين المسالة بهذه الحدة، بيني وبينك
ليس هناك حجاب أن حبي لك وصدقتنا القوية وعشرتنا الطويلة، كل هذا يجعلني لا أمانع أن
أشارك كل شئ معك حتى زوجي، ثم قالت أنا وزوجي نتحدث عنك كثيرا فهو يجدك مثيرة جدا
ويعتقد إنك سوف تكونين رائعة في ممارسة الجنس وأنا شخصيا أوافقه الرأي فأنتي رائعة
وجسد مثير جدا، حرام عليكي إلا تعطي هذا الجسد حقه من المتعة الكاملة، تعجبت من
كلامها وقلت أنا أعرف ما تكنيه لي من حب لكن لا أعتقد أن الأمر يمكن أن يصل إلى
هذا الحد، وكنت أتكلم بحدة، فأخذت في تهدئتي قليلا وبدأت تلمس شعري بيدها، وقالت أن
هناك متع في الحياة لم أجربها ولم أعرفها من قبل، ثم قالت لي ما رأيك أن نشاهد
فيلم؟ لقد تعودت أنا وهي وصديقاتي إذا أحضرت أي منا فيلم مثير نشاهده معا لأن
الخجل لم يكن موجود بيننا، كما عرضت علي أن نشرب شيء يرفه عنا قليلا، ولرغبتي في
تغير الموضوع الذي كنا نتحدث فيه وافقتها في الحال، وضعت الفيلم وكان فيلم جديد لم
نشاهده من قبل قالت انه من مجموعة أفلام زوجها التي يحتفظ بها منذ أيام دراسته
بالخارج، كان بداية الفيلم اثنين من الفتيات يقبلون بعضهم وتمرر كل منهم يديها بكل
بطئ عل جسد الأخرى وبعد قليل دخل عليهم رجل وبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس، قالت لي
صديقتي أن لديها رغبه شديد أن تجرب هذا النوع من المتعة، وسألتني عن رأي، فقلت لها
إني أجد الموضوع مثير جدا، وفجأة ونحن في وسط متعة مشاهدة أحداث الفيلم، وإحساسنا
بالنشوة نتيجة المشروب، إذا بباب الغرفة يفتح، ويدخل زوجها، كنت أشعر بدوار خفيف
نتيجة المشروب، انتفضت في مكاني وكل ما تمكنت من فعله هو وضع الغطاء علي لأخفي
الأجزاء الظاهرة من جسدي، ونظرت إليها فإذا بها تضحك وتقول ماذا تفعلين عادي أن أحمد
ليس غريب، حقا لقد كنت أشعر بالخجل والحيرة في نفس الوقت، وإذا به يقول أسف لقد
ألغيت الرحلة في آخر لحظة واضطررت للعودة إلى البيت، فهممت بالقيام من الفراش وقلت
لهم إذا يجب أن أذهب الآن لأترك لكي زوجك، فقال هو وهي في وقت واحد لا لن تذهبي،
واستكملت هند الحديث فقالت أن الوقت متأخر كما إننا شربنا ولا أعتقد انه يمكنك
قيادة السيارة بهذه الحالة وبهذا الوقت، وبدأ هو يقول أن الوقت متأخر ابقي حتى
الصباح، قلت إذا سوف أنام بالصالون، فردت هند وقالت أن الفراش كبير جدا، يسعنا نحن
الثلاثة، أنا بالوسط وأنت وأحمد كل على جنب، ومن كثرة ارتباكي لم أعرف ماذا أقول،
وافقت، وأنا لا أعرف إلى أين ستقودني هذه الموافقة المجنونة، وأستأذن منا أحمد
ليذهب لأخذ حمام، وبمجرد ذهابه قلت لها لا لن أبقى هل إنتي مجنونة كيف أنام بفراشك
إنتي وزوجك؟ قالت أن أحمد يحبك كثير وسوف يحب وجودك معنا، وسوف يغضب إذا ذهبتي
هكذا، فقلت إذا دعيني أنام بالصالون، فقالت لا سوف ننام كلنا معا، دعك من الحرج
الزائد الأمور ابسط بكثير مما تظنين، ويبدو أن أحمد أنهى حمامه سريعا وعاد إلى
الغرفة، وقال أنا متعب جدا أعتقد أنى سوف أنام، ردت هند وقالت وأنا أيضا أطفأ
الأنوار ولم يبقى بالغرفة سوى ضوء خافت جدا لونه ارزق يضفي عليها نوع من
الرومانسية والدفء، تعمدت أن أنام في أقصى مكان بحافة الفراش أحسست إني لو تحركت
سوف أقع بالأرض حتى أترك لهما المجال، ولا أكون سبب إزعاج لهما، وبمجرد أن ناما
بجوار بعضهما تجاهلا وجودي تماما أو ربما انهما تعمدا ما كان يفعلاه فلقد أخذ أحمد
هند في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم وشغف كانت أصوات قبلاتهما تخترق الصمت حولنا، شعرت
حقا كأني أحلم وكأن ما حولي ليس حقيقة أنا في فراش صديقتي وزوجها هل يعقل هذا؟ وأخذت
هي في إصدار أصوات مواء وتأوهات تدل على مدى تمتعها بما يفعله، لكم أن تتصوروا
حالتي وأنا في هذا الموقف أردت أن اهرب أن اختفي أو أتلاشى، لكن إحساسي بالخدر مما
شربت واشتعال رغبتي وتهيجي إلى أقصى حد كل هذا منعني من الهروب، لقد كنت مستمتعة
مثلها تماما ربما أكثر منها أن ما كان يفعلانه أثارني إلى أبعد الحدود، وإذا بهند
تمد يدها تعبث بشعري ووجهي لم أعترض لم أتفوه بكلمة تركت يديها تلمسني، يبدو أن أحمد
قد أرسل يديها لتكتشف له هل مكان المعركة التي سيدخلها آمن أم بها الغام يمكن أن
تنفجر به إذا أقترب، ويبدو انهما أحسا إني استسلمت وما كانت إلا لحظات حتى كان هو
بيننا شفتيه تعتصر شفتي بقوة، ويديه تتلمس جسدي وأقتربت هند بشفتيها الدافئتين من
صدري وبدأت تمص حلماته ببطء ومتعه حقا أحسست إني ذبت معهما لم أعد أشعر لا بالمكان
ولا بالزمان فقط نحن الثلاثة، كانت هند وأحمد يحاولان إيقاظ كل أماكن الشهوة بجسدي،
تقدم هو من فمي وأعطاني زبه بين شفتي ونزلت هي إلى كسي جردته مما كان عليه من
ملابس وأخذت تقبله قبلات خفيفة في البداية ثم أخذت تلحسه بنهم شديد وفي نفس الوقت
كان هو يدلك كسها بيديه، ثم قامت هند ألصقت كسها بكسي وبدأت تتحرك فوقي كأنها
تنكني كم كان ملمس كسها على كسي رائعا، ومن كثرة الإثارة أتت شهوتنا نحن الثلاثة
قذف هو كل ما بداخله في فمي وأخذت ارتشفه برغبة شديدة، وأخذ جسدي يرتعش وكسي ينتفض
مع كس هند الذي بدأ يزيد الضغط على كسي حتى أفرغنا نحن الاثنين كل ما داخلنا من
شهوة ثم قامت هند لتلحس ما نزل من كسي بلسانها، ويبدو أن وصولنا لقمة الشهوة جعلنا
نثار أكثر وأكثر حيث أقترب مني أحمد وأخذ في تقبيلي من جديد ويديه تعبث بصدر هند
وحلماتها، ثم قامت هند إلى زبه وبدأت تلحسه بلسانها وتدخله في فمها لم أكن أعرف
كيف كانت تستطيع إدخاله إلى آخره في فمها، لقد كانت تتفنن في مص زب أحمد وكانت
علامات التمتع بادية على قسمات وجهه، وبعد وقت قليل أصبح في كامل انتصابه، فجاءت
هند وركعت فوقي فكانت حلمات صدرها في مواجهة فمي أخذت اعبث فيها بلساني وجاء أحمد
من خلفها وأدخل زبه في كسها وهي تطلب منه أن ينيكها أكثر وأكثر، وكان يدخله ويخرجه
بحركات خفيفة، ثم طلب مني أن الف رجلي حول خصر هند فرفعتهما حول خصرها فبدأ هو
يخرج زبه من كسها ليدفعه في كسي، وأصبح ينيكنا نحن الاثنين في نفس الوقت، وأقتربت
هي مني وأخذت لساني في فمها، لتشعرني أكثر بروعة زب أحمد وهو يدخل في كسي ويخرج
منه، كان أحمد رائعا في توزيع إدخال زبه في كسي وكس هند بيننا، كانت أول مرة
بحياتي أشعر بهذا النوع من المتعة، وبعد قليل أحسست بنفسي انتفض واصرخ وكسي يعتصر
زبه بشده فأخذ يسرع في إدخال زبه وإخراجه من كسي لقد كان يدخله إلى آخره كنت أحس
بزبه وهو يصل إلى رحمي، وما أن أحس باني أخرجت كل ما في كسي من شهوة حتى أدخله في
كس هند وأخذ يسرع الحركات فاتت شهوتهما معا في نفس اللحظة، ويبدو أن المجهود قد
اتعب هند فارتمت فوق الفراش وعلامات المتعة بادية على وجهها وأقترب أحمد مني جلس
على طرف الفراش وبدأ في تقبيل جسدي من جديد كانت لمسات شفتيه الدافئة ولسانه
تقتلني، بدأ برقبتي ثم صدري أخذ يمتص حلمتي ويدعك الأخرى بيده، ثم نزل بلسانه إلى
بطني كان يلحسها ويقبلها حتى وصل إلى كسي أحسست بشفتيه تتحسسه وتقبله ثم أخذ
شفراته بين شفتيه يمتصها ويلحسها ويبدو أن هند قد تركت لنا المجال لنتمتع معا، أدخل
لسانه في فتحة كسي وأخذ ينيكني بلسانه ثم ناكني بايره ولم يترك ثقب في جسمي إلا
وبعصه وظل يعبث بثقوبي حتى اتت شهوتي فصرت اصرخ وصار يشهق ويتنهد معي وبدأ يقذف في
كسي حليب ظهره وهو ينيك وينيك وينيك الى أن تعب واسترخى فوقي وهو يلهث فقبلته من
عنقه وصرت اتمتم واهمس كلمات حب وحنان فنام فوقي وايره في كسي ونمت معه حوالي ساعه
ثم استيقظنا واستحمينا وأكلنا.
بدايتي
مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين، فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت
السبب في كثير مما اعيشه الآن، قصتي بدأت عندما كنت في 16 من العمر وأنا في الحمام
احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء، ولكن في هذه المرة وبعد أن انتهيت من افراغ
بيضاتي في المغسلة رفعت رأسي الى الأعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا
التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة
حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه أكثر من 3 امتار ولكنها أعلى من نافذة حمامنا بحوالي
المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ أن يشاهد من يقف على مغسلتنا من الأسفل
الى الأعلى، وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت أفعله، في تلك اللحظة شعرت وكأن
احدا قد سكب على وجهي ماء باردا، فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا
عن النافذة وخرجت من الحمام وأنا في حالة يرثى لها، جلست على سريري ووجه تلك السيدة
وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي، لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي؟ وهل
كانت هذه المرة الأولى التي تشاهدني احلب زبري، ثم لماذا لم تنسحب عندما أدركت إنني
رايتها وهي تتلصص علي خاصة إنها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تبدو في الأربعينيات
من العمر وأنا أعلم انه لديها ابنتين متزوجتين، اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير
ولم أستطع أن أجيب عليها لأنني لم أكن أعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا، فأنا
لم أكن قد عاشرت أي فتاة بعد، وكل ما كنت أعرفه عن الجنس الآخر هو من الصور
الاباحية التي يحضرها بعض أصدقائي بين الحين ولاخر، وكنت كل ما ارغب به في ذلك
العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى أن أقذف حليبي وارتاح، ولكن وبعد هذه
الحادثة وبعد أن استفقت من صدمة أن احدا ما شاهدني أمارس العادة السرية، بدأت تدخل
رأسي أفكار غريبة فقلت في نفسي، ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري أو ربما تحبني،
يا الاهي هل من الممكن أن تكون هذه السيدة أول حب في حياتي، اسئلة كثيرة وتخيلات أكثر
شغلت بالي طوال 24 ساعة..
حينما
قررت أن احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة علني أجد بعض الاجوبة على
اسئلتي، وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي أدخله كل يوم لأمارس عادتي التي لم
تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لأجد ذات السيدة
واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكأنها تنتظر شيئا اعتادت على رؤيته، ولكن
هذه المرة لم أجد الرغبة باخراج زبري وحلبه، بل حتى أن زبري لم ينتصب كعادته بمجرد
دخولي الحمام، كيف يمكنني أن أخرج زبري واداعبه أمام إمرأه تبدو لي أكبر من والدتي،
ولكن يبدو أن جارتي علمت ماذا يدور في رأسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير،
فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان
والتي تعني الاستمناء، فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري
وكأنني اسئلها، هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت برأسها نعم، ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وأنا
لا أعلم هل هي لي أم لزبري، على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة أنزلت
البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدأت اداعبه بيدي وعيني لا تفارق
وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتى كزبري بعد أن أصبحت في خريف العمر
وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة، غير أن عيني (أم سامي) وهكذا
كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة
يدي على زبري مما اثارني كثيرا، فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها
وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت
تعصره بكف يدها.. أما أنا فاثارتي كانت كبيرة حتى إنني لم أشعر إنني قد قذفت ولم
يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف
وبسرعة واشعر بمتعة لم أشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها
وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء، وفجاة شاهدتها
تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكأنها تتأكد أن لا أحد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة أخرجت
لي أحد ثدييها، وكانت تلك المرة الأولى التي اشاهد فيها بز إمرأه على الطبيعة، وأي
بز، كتلة من اللحم الأبيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي
ما أن رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها، وكانت ردة فعل زبري القصف
العشوائي لحليبي في كل اتجاه، ثم شعرت بأن قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على أرض
الحمام الهث من التعب، ولشدة دهشتي رأيت زبري ما زال منتصبا، ثم نظرت الى أعلى فلم
أجد أم سامي وبدأ زبري بالارتخاء، فخرجت من الحمام بعد أن نظفت مكان الجريمة ما
استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم أستطع النوم في ذلك اليوم إلا بعد أن
حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه أم سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر
الأمر في الأيام التالية وبشكل يومي لمدة أسبوع كامل وكانت كل مرة أمتع من سابقتها
حتى بدأت أشعر في ضعف في جسدي وكنت لا أعلم أن الاستمناء الكثير يسبب الضعف، وكانت
تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم، وقررت أن ابوح بسري لأحد أصدقائي
العارفين بأمور الجنس الآخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور، طبعا دهش مما سمع ولم
يصدقني في البداية، ولكنه عندما صدقني قال لي: يا أهبل، هيدي عم تحلب كسها على زبك،
بدها تنتاك، النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب، لو أنا محلك كنت اطلعت على
بيتها ونكتها ببيتها وبتخت جوزها.
وبالفعل
قررت أن أصعد الى بيت أم سامي وأن أنيكها كما قال صديقي، في سرير زوجها، والمضحك إنني
لم أكن أعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت أن اسئله، وفي اليوم التالي
تمارضت في المنزل ولم أذهب الى المدرسه، ثم انتظرت الى أن أصبحت لوحدي في المنزل
بعد أن غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه، فأرتديت أفضل ثيابي وتعطرت
وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل أم سامي وأنا في غاية التوتر والانفعال ثم
قرعت الجرس وإذا بالباب يفتح لأجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق رأسي
ثانية واحدة طيلة أسبوع كامل، اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم أستطع سوى قول
(مرحبا) وبقيت جامدا مكاني لا أدري ماذا أقول أو ماذا أفعل الى أن انقذتني أم سامي
ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل، وما أن مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وأدخلتني الى
الداخل ثم أقفلت الباب ورائي وهي تبتسم، كانت أم سامي جميلة أو على الأقل أجمل مما
توقعتها، فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي
كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب، كما أن ملابسها كانت
أنيقة رغم إنها كانت في المنزل وبالتأكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا
على وجهها وتصرفاتها، كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتيشرت أزرق يظهر الكثير من صدرها،
أدخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من أسفل
الى أعلى ثم بدأت الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها
ورجليها أما أنا فكاد أن يغمى علي ولا أدري كيف قلت لها:
- أنا أحمد، عرفتيني
- أهلين باحمد، إيه عرفتك، أنت جريئ يا أحمد، ما كنت متوقعه إنك
تعمللي زيارة.
ربما
لم أكن أتوفع كلماتها تلك، بل توقعت أن تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية
النياكة التي تحدث عنها صاحبي، فازددت احراجا على احراجي ولم أتفوه بكلمة، وفجاة
وقفت أمامي وقالت:
-
شو بتحب تشرب يا أحمد، رح اعملك ليموناضة
ثم
توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدا في الصالون وبدأت الأفكار تتلاطم في رأسي وقلت في
نفسي ذلك المدعي صديقي، هو السبب في ورطتي تلك، ثم نهضت أريد الخروج من المنزل، بل
الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية، وما أن وصلت الباب حتى سمعت صوت أم
سامي تنادي باسمي قائلا:
-
تعال يا أحمد عالمطبخ، بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه
كان
صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة
المراهقة معها في ابرأ صورها، وبسرعة زال عني الخوف والارتباك وأسرعت الى المطبخ
حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الأول، وعندما دخلت المطبخ وجدت أم سامي قد
بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة وقصيرة جدا وقميصا أصفر كان واضحا إنها لا
ترتدي تحته أي شئ، فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني، ثم إنها قد سرحت شعرها لتبدو أصغر
بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد أن تتمتع بمراهقتها الى
أقصى الحدود، عندها أحسست بإنتفاخ زبري من تحت البنطلون لأول مرة منذ دخلت المنزل،
وقد لاحظت إنها هي أيضا بدأت تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم
عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها، ثم أقتربت مني
كثيرا حتى أصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ، وبلا شعور وجدتني أنظر الى
بزازها مشدوها بجمالهم، ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
- عجبوك بزازي يا أحمد.. بدك تشوفهن أكثر؟
- يا ريت، بدي شوفك بالزلط، بدي شوف بزازك، وطيزك، وكسك..
ثم
كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم، تلك الكلمات التي
جعلتني اتيم بتلك المراة قبل أن المسها، فقالت:
- رح فرجيك كل شي يا أحمد، ورح اعلمك كل شي، ورح ابسطك كتير، بس من
هاللحظه بدي اياك تكبر كتير، يعني بدي اياك تكون أكبر بكتير من عمرك، ولازم تعرف
وتفهم منيح انو أنا مني شرموطة، أنا شفتك بالصدفة من فترة طويلة، وما قدرت إني أمنع
نفسي من إني أتفرج عليك وأنت بتجيب ظهرك لأنك خليتني أحس بإحساس حلو كنت نسيته من
زمان، وما كنت حابة إنك تشوفني وأنا عم بتفرج عليك، بس هيك صار، وطالما هلأ جيت
لهون، لازم تفهم منيح انو إذا حدا بيعرف عني وعنك، يعني بتكون اذيتني كتير وأكيد
بتكون آخر مرة بتشوفني فيها.
لم
يكن لهذه الكلمات أي معنى في لحظتها بالنسبة لي لأنني كنت شبه غائب عن الوعي، فقد
كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق البنطلون وكانت يدها الأخرى
تفتح أزرار قميصها الواحد تلو الآخر حتى بأن صدرها العاري لي، فدفنت رأسي بين
بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وأمص حلماتها بشوق ونهم كبيرين، أحسست نفسي
في دنيا غير الدنيا التي أعيش فيها وهي تضغط بعنف على رأسي محاولة جعلي التهم
حلماتها بينما توشوش في اذني:
- اوعدني يا حبيبي إنك ما حتقول لحدا، اوعدني يا حبيبي
- بوعدك يا حبيبتي، بوعدك
ثم
بسرعة ركعت أمامي وفكت أزرار بنطالي وأخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات
ووضعته كله في فمها، بينما إحدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الأخرى
على طيزي تداعب لي بخشي تارة وتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في
فمها، ثم ادارتني للخلف وبدأت تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب
لي زبري، آه آه آه، رح يجي ظهري يا أم سامي
- جيبو جيبو بتمي يا حبيبي، اعطيني حليبك اشربه
وبالفعل
شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ، ثم جرتني الى سريرها وجعلتني أخلع كل
ثيابي وبدأت بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان
لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الأسود الخفيف، ثم قالت:
- بتعرف تنيك يا أحمد؟ يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي
كانت
تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب، وكأنها لم تذق طعم النيك منذ
زمن بعيد، أما أنا فلم أكن أعرف عن النيك سوى أن زبري الذي أصبح كالحديد يجب أن
يدخل هذا العش، وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق أم سامي التي ما أن أحست زبري
يلامس لحم كسها حتى أمسكت زبري وبدأت إدخاله في كسها طالبة مني أن ادفعه بجسدي
وبلحظات بدأت أول جماع لي في حياتي، وكان أجمل من أي جماع فعلته بعد ذلك على
الاطلاق، إحساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة، كنت أنيكها وأنا لا أدري من أين تأتي
هذه المتعة الرائعة، هل لأنني أنيك أم سامي المرأة المتزوجة التي من عمر والدتي
وربما أكبر، أم لأنها كانت المرة الأولى التي أنيك فيها كس إمرأه، ولكن لا، إنها أم
سامي، هي التي كانت مصدر متعتي، بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي، بحركات يديها على
طيزي محاولة دفعي الى داخلها أكثر، بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها، بأنفاسها
اللاهثة المتلاحقة، بحبيبات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها، باغماضة عينيها
عندما تأتي شهوتها، وأخيرا بكلماتها وآهاتها المثيرة التي لم أسمع بها من قبل:
- نيك، آه آه، نيكني، نيكني بعد، نيك كسي المنيوك، آه شو مشتاقة
للنيك
كنت
أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك إنني قد جبت ظهري في كسها
ثلاث أو أربع مرات متتالية دون أن يتوقف زبري عن الأنتصاب، في الحقيقة كنت شبه
غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق إلا على صوت أم سامي وهي
تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة:
- حبيبي، أنا ما فيني عليك، ما بقى فيني، خليني ارتاح شوي، كسي
اهترى من زبك اللي ما بينام
وبالفعل
أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها، ثم طلبت مني أن أضع
زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها
وشفاهها، ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الأعلى قائلة:
- حطو بطيزي يا حبيبي، نيك بخش طيزي، آه يلا اركب عطيزي
كلمات
لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد، كلمات تفعل فعلها في الرأس والجسد،
كلمات لا يمكن أن تنساها، فما كان مني إلا أن ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت
مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل
وضيقة عند الفتحة، يا له من شعور لم أكن أبدا أتخيله ولا في الاحلام، وضعت كل ثقلي
على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وأنا
أحس بدغدغات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي، وما هي إلا لحظات حتى قذفت في احشائها
ما بقي من حليب في بيضاتي، وأيضا زبري لم ينم بعد، ولكني شعرت حينها بأعياء شديد،
فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني
على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة، أما سعادتي أنا ونشوتي أنا فلم تكن
توصف، شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم آخر غير العالم
الذي يعيش فيه كل البشر، والغريب أن هذا الشعور لم أعد أشعر به حتى بعد أن كبرت
وتزوجت.
وبعد
هذه الحفلة الصاخبة أدخلتني أم سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا أنظر
مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وأنا غير مصدق لما تراه
عيناي، اهذا حلم أم حقيقة، وبقيت عندها ساعة أخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من
الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر
العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل أصبعين أو ثلاثة في كسها وهي تتأوه
وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من
اشراق وجهها اشراقا، وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة أخرى، ولكنها قالت لي انه قد
حان موعد وصول زوجها أبو سامي ووعدتني أن لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من
المتعة في الأسبوع القادم وبنفس الوقت، ومرت الأيام والساعات وجاء الموعد القادم،
وأعدنا الكرة، وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة وتكررت حفلات النيك
الصاخب، بل حفلات الحب الجنوني، فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي وأصبحت تلك المرأة الأربعينية
هي محور حياتي المراهقة الصغيرة، وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي
قضيتها معها ولم أعد أستطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي أو صديقاتي البنات لأنني لم
أعد أشعر باني مراهق، بل رجلا، وله عشيقة أيضا، وقبيل إنتهاء العام الدراسي ارتكبت
خطأ لا يغتفر، اذ إنني لم أعد أستطيع أن أخفي سري الصغير الكبير، وبحت بعلاقتي مع أم
سامي لصديقي الذي بدأ يرجوني أن ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني
بالصعود اليها وله الفضل بما أنا اتمتع به الآن، وفعلا فقد ارشدته الى منزلها،
وكانت النهاية.
فعندما
حان موعدي مع حبيبتي، قرعت الباب، فلم يجب أحد، ونزلت من البناية وأنا أشعر بحزن
شديد، فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت أم سامي فأخبرني انهم غادروا الى
ضيعتهم بالجنوب منذ يومين وبشكل نهائي، عندها تذكرت كلام أم سامي في اللقاء الأول
بأنني لن اشاهدها ثانية أن أنا أخبرت احدا، وقد كانت تعني ما تقول.
أنا
اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستة أشهر من
زواجي، لا لشئ، ولكن لأنني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي، وأنا الآن أدرك
أن متعة الجنس مع المرأة، لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها، بقدر ما يكمن بروح
المرأة وبرغبتها!
اﻧﺎ اﺳﻤﻲ ﻳﺴﺮى، واﺣﺐ الزب اﻟﻰ
درﺟﺔ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﻻﺣﺪ تخيلها وﻟﻦ أرﺿﻰ اﻻ ﺑﻤﻤﺎرﺳﺔ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﺑﻜﻞ ﻗﻮة وسوف ﺣﻜﻲ ﻟﻜﻢ اﻟﻴﻮم
ﻋﻦ ﻗﺼﺘﻲ ﻣﻊ اﻟﻤﺠﻨﻮﻥ اﻟﺬي ﻟﻤﺤﺘﻪ ﻣﻦ النافذة ﻓﻲ ذلك اﻟﻴﻮم، ﻛﺎﻧﺖ اﻟﺴﺎﻋﺔ ﺗﺸﻴﺮ اﻟﻰ
اﻟﺴﺎدﺳﺔ ﺻﺒﺎﺣﺎ واﻟﺸﺎرع ﺧﺎﻟﻲ ﻣﻦ اﻟﻤﺎرة ﺗﻤﺎﻣﺎ وﺑﻤﺎ اﻧﻨﺎ ﻛﻨﺎ ﻓﻲ ﻓﺼﻞ اﻟﺼﻴﻒ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻧﺖ
اﻻﺟﻮاﺀ ﻣﻨﻴﺮة ﺗﻤﺎﻣﺎ وﻓﺠﺎة ﻟﻤﺤﺖ اﺣﺪ اﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ اﻟﻤﺘﺸﺮدﻳﻦ ﻳﻤﺸﻲ وﺣﻴﺪا، وﺑﻤﺠﺮد أن وﻗﻒ
ﺗﺤﺘﻲ ﻓﻲ اﻟﻨﺎﻓﺬة ﻟﻢ اﻋﺮه أي إهتمام وهممت ﺑﺎﻟﺪﺧﻮل وﻏﻠﻖ اﻟﻨﺎﻓﺬة ﻟﻜﻨﻲ ﻻﺣﻈﺘﻪ ﻳﻠﻤﺲ
ﻣﻨﻄﻘﺔ زﺑﻪ ﻓﺠﺬﺑﻨﻲ ذﻟﻚ اﻟﻤﻨﻈﺮ واﻧﺘﻈﺮت لأرى ﻣﺎﺳﻴﺤﺪث وﺑﻌﺪها ادﺧﻞ ﻳﺪه داﺧﻞ ﺳﻮﺳﺘﺔ
ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ اﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﺰﻗﺔ واﺧﺮج زﺑﻪ ﻛﻲ ﻳﺘﺒﻮل وﺻﺎر ﻗﻠﺒﻲ ﻳﻨﺒﺾ ﺷﻮﻗﺎ لأﻛﺘﺸﺎف ذﻟﻚ اﻟﺰب
وﺗﺤﺮﻛﺖ ﻓﻲ داﺧﻠﻲ رﻏﺒﺔ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻌﻪ رﻏﻢ اﻧﻪ ﻛﺎن ﻣﺘﺴﺦ، وﺑﻌﺪها بدأ ﻳﺘﺒﻮل ﻟﻜﻨﻲ ﻣﻦ ﺳﻮﺀ
ﺣﻈﻲ ﻟﻢ أﺷﺎهد زﺑﻪ لأنه ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻠﺘﻔﺖ اﻟﻰ جهة أخرى وهذا ﻣﺎ زاد رﻏﺒﺘﻲ وﻣﺒﺎﺷﺮة ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ
وﺿﻌﺖ رداﺋﺎ ﺧﻔﻴﻔﺎ ﻋﻠﻰ ظهري وﻧﺰﻟﺖ اﻟﻰ ﺑﺎب اﻟﻌﻤﺎرة ﻛﻲ اﺣﻀﺮه اﻟﻰ اﻟﺒﻴﺖ، وﻟﻤﺎ وﺻﻠﺖ
وﺟﺪﺗﻪ ﻳﻨﻈﺮ اﻟﻲ ﻓﻨﺎدﻳﺘﻪ ﻓﺎﻗﺘﺮب ﻣﻨﻲ وﻛﺎن ﻣﻨﺪهشا ﺟﺪا وﺻﺎﻣﺘﺎ دون أي ﻛﻠﻤﺔ واﻋﺠﺒﻨﻲ
ﺟﺴﻤﻪ اﻟﻘﻮي وﻋﺮﻓﺖ اﻧﻪ ﺳﻴﻤﺘﻊ ﻛﺴﻲ ﺑأﺣﻠﻰ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ واﻣﺴﻜﺘﻪ ﻣﻦ ﻳﺪه وﺟﺬﺑﺘﻪ ﻣﻌﻲ اﻟﻰ
اﻟﺒﻴﺖ وﺑﺪأﻧﺎ ﻧﺼﻌﺪ ﺳﻼﺳﻞ اﻟﻌﻤﺎرة وأنا اراﻗﺐ زﺑﻪ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻳظهر اﻟﺸﻌﺮ اﻟﻜﺜﻴﻒ ﺗﺤﺖ
ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ اﻟﻤﻤﺰق وﺳﻮﺳتته اﻟﻤﻔﺘﻮﺣﺔ، وﻇﻞ ﻗﻠﺒﻲ ﻳﻨﺒﺾ ﻃﻮال ﻃﺮﻳﻖ اﻟﺼﻌﻮد ﻣﻊ اﻟﻌﻠﻢ اﻧﻲ أسكن
ﻓﻲ اﻟﻄﺎﺑﻖ اﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻘﻂ، ﻟﻜﻨﻲ اﺣﺴﺴﺖ أن اﻟﻄﺮﻳﻖ ﻛﺎن ﻃﻮﻳﻼ ﻣﻦ ﺷﺪة لهفتي اﻟﻰ اﻟﺰب
واﻟﻨﻴﻚ ﻛﻨﺖ اﻧﻈﺮ اﻟﻴﻪ وﻧﺤﻦ ﻧﺼﻌﺪ اﻟﻌﻤﺎرة واراﻗﺐ ﻣﻨﻄﻘﺔ زﺑﻪ وﺳﻮﺳﺘﺘﻪ اﻟﻤﻔﺘﻮﺣﺔ وﻛﺎن
ﺷﻌﺮ زﺑﻪ ظاهرا وذﻟﻚ ﻣﺎ زاد شهوﺗﻲ ﻋﻠﻴﻪ، وﻣﻦ ﺣﺴﻦ ﺣﻈﻲ أن اﻏﻠﺐ اﻟﺠﻴﺮان ﻛﺎﻧﻮا ﻧﻴﺎﻣﺎ
وﻋﻤﺎرﺗﻨﺎ ﻗﻠﻴﻠﺔ اﻟﺤﺮﻛﺔ، ﻟﻤﺎ ادﺧﻠﺘﻪ اﻟﻰ اﻟﺸﻘﺘﻲ اﺟﻠﺴﺘﻪ ﻋﻠﻰ ﻛﺮﺳﻲ ﺛﻢ أحضرت ﻟﻪ ﻣﻦ
اﻟﺜﻼﺟﺔ ﻗﻄﻊ اﻟﺠﺒﻦ واﻟﺴﻤﻚ اﻟﻤﻌﻠﺐ واﻟﺨﺒﺰ ﺛﻢ ﻧﺎوﻟﺘﻪ ﻛﻮﺑﺎ ﻣﻦ القهوة وﻋصير اﻟﺒﺮﺗﻘﺎل
وﻛﺎن يأكل ﺑﻜﻞ نهم وﻛﺎن ظاهرا اﻧﻪ ﻟﻢ يأكل ﻣﻨﺬ ﻣﺪة، وﺑﻘﻴﺖ اﻟﺢ ﻋﻠﻴﻪ ﻛﻲ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻟﻜﻨﻪ
ﻇﻞ ﺻﺎﻣﺘﺎ وﻳﻨﻈﺮ اﻟﻲ ﻓﻘﻂ، ﻟﻤﺎ أكمل ﻃﻌﺎﻣﻪ اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﺛﻢ ﻧﺰﻋﺖ رداﺋﻲ وﺑﻘﻴﺖ ﺑﺴﺘﻴﺎن أبيض
ﺷﻔﺎف وﻛﺎﻧﺖ ﺑﺰازي ظاهرة ﺟﺪا وﺣﺘﻰ اﻟﻤﺤﻴﻂ اﻟﻮردي اﻟﺬي ﻳﻠﻒ اﻟﺤﻠﻤﺎت ﻛﺎن ظاهرا ﺟﺪا،
ﺛﻢ اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ اﻛﺜﺮ وﺣﺎوﻟﺖ اﻻﺣﺘﻜﺎك ﺑﻪ، وهنا ﻗﺎم وﻧﻈﺮ اﻟﻰ ﺑﺰازي واﺣﺴﺴﺖ أن ﺑﻨﻄﺎﻟﻪ بدأ
ﻳﻨﺘﻔﺦ ﻣﻦ جهة زﺑﻪ ﺛﻢ ﻟﻤﺲ زﺑﻪ وﻧﻈﺮ اﻟﻲ وﺗﺒﺴﻢ ﻣﺮة أخرى ﺣﺘﻰ ﻧﺰل اﻟﻠﻌﺎب ﻣﻦ ﻓﻤﻪ،
وﻣﺒﺎﺷﺮة ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ اﺧﺬﺗﻪ اﻟﻰ اﻟﺤﻤﺎم وﺑﺪأت اﻋﺮﻳﻪ ﻛﻲ ﻳﺴﺘﺤﻢ وﺑﻌﺪها ﻳﺸﺒﻊ ﻛﺴﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ،
ﻟﻤﺎ ﻛﻨﺖ اﻋﺮﻳﻪ اﻛﺘﺸﻔﺖ ﺟﻤﺎل ﺟﺴﻤﻪ وﻛﺎن رﺟﻼ ﻓﻲ ﺣﺪود اﻻرﺑﻌﻴﻦ ﻣﻦ ﻋﻤﺮه وﻋﻠﻴﻪ ﻟﺤﻴﺔ وﺷﻨﺐ
ﻛﺒﻴﺮ وﺻﺪره ﻣﺸﻌﺮا ﺟﺪا اﻣﺎ زﺑﻪ ﻓﻜﺎن ﻛﺎﻟﻐﺎﺑﺔ ﺣﺘﻰ أن ﺧﺼﻴﺘﻴﻪ لم ﺗﻜﻮﻧﺎ ﻇﺎهرﺗﻴﻦ ﻣﻦ
ﻛﺜﺎﻓﺔ اﻟﺸﻌﺮ، ﺛﻢ ﻓﺘﺤﺖ اﻟﻤﺎﺀ اﻟﺪاﻓﺊ ﻓﻮﻗﻪ وبدأت أﻣﺮر اﻟﺸﺎﻣﺒﻮ ﻋﻠﻰ ﺷﻌﺮه اﻟﻜﺜﻴﻒ ﺛﻢ
ﻏﺴﻠﺖ ﺻﺪره وظهره وﻓﻠﻘﺘﻲ ﻃﻴﺰه، وﻟﻤﺎ ﻣﻼت ﻳﺪي ﺑﺎﻟﺼﺎﺑﻮن ورﺣﺖ اﻏﺴﻞ ﻟﻪ زﺑﻪ ﻗﺬف ﻋﻠﻲ
اﻟﻤﻨﻲ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻲ رؤيتها ﻓﻲ ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻓﻘﺪ ﻛﺎن ﺧﺼﻴﺘﻴﻪ ﻣﻤﻠﻮﺋﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﻤﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮا
وﻛﺎن اﻟﻤﻨﻲ ﻳﺘﻄﺎﻳﺮ ﻣﺜﻞ ﺧﻴﻂ أبيض ﻣﺮﺑﻮط ﺑﻴﻦ زﺑﻪ وﺑﻴﻦ ﻳﺪي، وهنا هجت اﻛﺜﺮ وﻋﺮﻓﺖ إﻧﻲ
ﺳأﺟﺮب ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻊ رﺟﻞ ﻟﻴﺲ ﻛﻜﻞ اﻟﺮﺟﺎل.. ﺑﻌﺪ أن ﻗﺬف اﻟﻤﺠﻨﻮن اﻟﻤﺘﺸﺮد ﺗﺪﻟﻰ زﺑﻪ ﺑﻴﻦ
رﺟﻠﻴﻪ وﻛﺎن ﺣﺠﻤﻪ ﻛﺒﻴﺮا ﺟﺪا وﻣﻐﺮﻳﺎ اﻟﻰ درﺟﺔ اﻧﻪ ﻳﻔﻮق اﻟﻌﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺘﻴﻤﺘﺮا ﺑﻜﻞ سهوﻟﺔ
وﺣﺘﻰ رأﺳﻪ ﻛﺎن ﻛﺒﻴﺮا ﺟﺪا وﺑﻠﻮن وردي ﻓﺎﺗﺢ وﻟﻪ ﺧﺼﻴﺘﻴﻦ ﻛﺒﻴﺮﺗﻴﻦ وﻣﻦ جهة زﺑﻪ اﻟﺴﻔﻠﻰ
اﻧﺒﻮب ﻏﻠﻴﻆ ﺟﺪا ﻣﻦ اﻟﺨﺼﻴﺘﻴﻦ اﻟﻰ اﻟﺮأس، اﻣﺎ ﻣﻦ الجهة اﻟﻌﻠﻴﺎ ﻓﻌﻠﻴﻪ ﻋﺮق ﻏﻠﻴﻆ ﺟﺪا
وﺑﺎﻗﻲ اﻟﺰب ﻟﻪ ﻋﺮوق ﻣﺘﺸﻌﺒﺔ، ﺛﻢ اﻛﻤﻠﺖ ﻏﺴﻠﻪ وﻣﻼﺗﻪ ﺑﻌﻄﺮ زوﺟﻲ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻏﺎﺋﺒﺎ وﻣﺴﺎﻓﺮا
اﻟﻰ ﺳﻮﻳﺴﺮا ﻓﻲ مهمة رﺳﻤﻴﺔ وﺑﻌﺪ ذﻟﻚ اﻣﺴﻜﺖ ﺷﻔﺮة اﻟﺤﻼﻗﺔ ﻣﻦ ﻧﻮع ﺟﻴﻼت وﺣﻠﻘﺖ ﻟﻪ زﺑﻪ
وﺧﺼﻴﺘﻴﻪ ﺣﺘﻰ ﺻﺎر ﻣﺜﻞ زب اﻻﻃﻔﺎل، وهناك ﺑﺪت ﺣﻼوﺗﻪ وزادت شهوﺗﻲ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﻴﺮ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ
ورﻏﺒﺘﻲ اﻟﻰ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻌﻪ ﺛﻢ ﻟﻔﻔﺖ ﻋﻠﻴﻪ اﻟﻤﻨﺸﻔﺔ واﺧﺬﺗﻪ اﻟﻰ ﻏﺮﻓﺔ ﻧﻮﻣﻲ وﻛﺎن ظاهرا
ﻋﻠﻴﻪ اﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻪ أن دﺧﻞ اﻟﻰ ﺷﻘﺔ ﺑﻤﺜﻞ هذه اﻟﺮﻓﺎهية واﻻﻧﺎﻗﺔ ﻃﻮال ﺣﻴﺎﺗﻪ، ﺑﻌﺪ
ذﻟﻚ ﻧﺰﻋﺖ ﻋﻨﻪ اﻟﻔﻮﻃﺔ وﺗﺮﻛﺘﻪ ﻋﺎرﻳﺎ ﺛﻢ ﻧﺰﻟﺖ أرﺿﻊ زﺑﻪ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻣﺮﺗﺨﻴﺎ وﻛﺒﻴﺮا ﺟﺪا
داﺧﻞ ﻓﻤﻲ وﻛﻨﺖ اﻣﻀﻐﻪ ﻣﺜﻞ اﻟﻌﻠﻚ ﻻﻧﻨﻲ اﺣﺐ اﻟﺰب ﻛﺜﻴﺮا وﻻ اﺻﺒﺮ ﻋﻠﻰ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻊ
اﻟﺮﺟﺎل ﻣﻦ اﻣﺜﺎﻟﻪ، فهو ﻛﺎن ﻋﻜﺲ زوﺟﻲ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻟﻪ زب ﻣﺘﻮﺳﻂ اﻟﺤﺠﻢ وﻧﺎدرا ﻣﺎ ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ
ﺑﺴﺒﺐ ﻇﺮوف ﻋﻤﻠﻪ، وﻟﻤﺎ بدأ ﻳﺴﺨﻦ اﻣﺴﻚ راﺳﻲ وﺿﻤﻪ ﺑﻘﻮة اﻟﻰ زﺑﻪ ﺛﻢ ﺗﻌﺎﻟﺖ اﻧﻔﺎﺳﻪ وﺑﺪا
يلهث وﻳﺘﺎوه ﺑﻘﻮة وﻗﻤﺖ اﻗﺒﻠﻪ ﻣﻦ ﻓﻤﻪ وﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺧﺒﻴﺮا ﻓﻲ اﻟﺘﻘﺒﻴﻞ وﻛﻞ ﻣﺎ ﻛﺎن ﻳﻔﻌﻠﻪ هو
ﻓﺘﺢ ﻓﻤﻪ وﻣﺤﺎوﻟﺔ ﻣﺺ ﺷﻔﺘﺎي وﻟﻜﻦ ﻃﺮﻳﻘﺘﻪ الهبتني ﻛﺜﻴﺮا، ﺑﻘﻴﺖ اﻋﺎﻧﻘﻪ واﺿﻤﻪ ﺛﻢ اﻧﺘﺼﺐ
زﺑﻪ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻳﺤﺘﻚ ﻣﻊ ﺑﻄﻨﻲ وﻳﻠﻤﺲ ﺳﺮﺗﻲ وﺑﻌﺪها ﺗﻤﺪدت ﻋﻠﻰ اﻟﺴﺮﻳﺮ وﻓﺘﺤﺖ رﺟﻼي ﺣﺘﻰ ظهر
ﻛﺴﻲ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻣﺤﻠﻮﻗﺎ وﻧﺎﻋﻤﺎ ﺟﺪا وﻟﻤﺎ ﺣﺎول ادﺧﺎل زﺑﻪ ﻓﻴﻪ أﻟﻤﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮا لأن زﺑﻪ ﻛﺒﻴﺮ
وﻛﺴﻲ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﺘﺎد ﻋﻠﻰ زﺑﺮ ﺑﺬﻟﻚ اﻟﺤﺠﻢ اﻟﺮهيب واﻣﺴﻜﺖ راﺳﻪ وﻗﺮﺑﺘﻪ ﻧﺎﺣﻴﺔ ﺻﺪري ﺣﺘﻰ ﻳﺮﺿﻊ
ﺑﺰازي، اﻣﺴﻚ ﺣﻠﻤﺘﻲ اﻟﻴﻤﻨﻰ ﺑﻔﻤﻪ وﻛﻨﺖ ﺧﺎﺋﻔﺔ أن ﻳﻌﻀﻨﻲ ذﻟﻚ اﻟﻤﺠﻨﻮن اﺛﻨﺎﺀ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ
ﻣﻌﻪ ﻟﻜﻨﻪ ﺷﻌﺮ ﺑﺤﻼوة اﻟﺜﺪي وﻇﻞ ﻳﺮﺿﻊ ﺑﻜﻞ ﻧﻌﻮﻣﺔ ﺛﻢ ادﺧﻞ زﺑﻪ ﻛﺎﻣﻼ وﺑﺪا ﻳﻀغط ﺑﻜﻞ ﻗﻮة
ﺣﺘﻰ ﺷﻌﺮت اﻧﻨﻲ ﺳﺎﺻﺎب ﺑﺪوار ﻣﻦ ﻗﻮة اﻟﻨﻴﻚ ﻣﻌﻪ، ﻓﻲ ﻧﻔﺲ اﻟﻮﻗﺖ ﻛﻨﺖ اﻟﻤﺲ ﻟﻪ ﻃﻴﺰه
واﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ ﺗﻠﻚ اﻟﻔﻠﻘﺘﻴﻦ اﻟﺘﺎن ﻛﺎﻧﺘﺎ ﺟﺪ ﺻﻠﺒﺘﻴﻦ وﻣﻤﻠﻮﺋﺘﻴﻦ ﺑﺎﻟﻌﻀﻼت، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎن ﻳﻜﻤﻞ
اﻟﻨﻴﻚ وزﺑﻪ داﺧﻞ وﺧﺎرج ﻓﻲ ﻛﺴﻲ ﻓﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ وﺳﺎﺧﻦ ﺟﺪا وﻛﻨﺖ اﻋﺮف اﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﺨﺮج زﺑﻪ
ﺣﻴﻦ ﻳﺼﻞ اﻟﻰ اﻟﻘﺬف لأنه ﺷﺨﺺ ﻣﺠﻨﻮن ﻟﺬﻟﻚ ﺗﻨﺎوﻟﺖ ﻗﺮص ﻣﻨﻊ اﻟﺤﻤﻞ ﻗﺒﻞ ﺑﺪاﻳﺔ اﻟﻨﻴﻚ، ﺑﻌﺪ
ﺣﻮاﻟﻲ ﺧﻤﺴﺔ دﻗﺎﺋﻖ بدأ ﻳﺼﺮخ ﻓﻌﺮﻓﺖ اﻧﻪ ﺳﻴﻘﺬف وﺷﻌﺮت ﺑﺎﻟﻤﻨﻲ اﻟﺪاﻓﺊ ﻳﻐﻠﻲ داﺧﻞ ﻛﺴﻲ
ﻓﺎﺣﺴﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺑﺎرﺗﻌﺎﺷﺔ ﺳﺎﺧﻨﺔ ﺟﺪا هزت ﻛﺎﻣﻞ ﺟﺴﺪي وارﺗﺨﻴﺖ ﻛﻠﻴﺔ وﺗﻤﺪدت ﺑﻌﺪها ﻋﻠﻰ
اﻟﺴﺮﻳﺮ واﻟﻤﺠﻨﻮن ﻓﻮﻗﻲ ﻗﺪ ﺳﺤﺐ زﺑﻪ اﻟﻀﺨﻢ وهو ﺟﺪ ﻣﻨﺘﺸﻲ ﺑﺎﺣﻠﻰ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ واﻟﺬي ﻻ اﻋﻠﻢ أن
ﻛﺎن ﺗﺬوق ﻣﺜﻠﻪ ﻣﻦ ﻗﺒﻞ أم ﻻ، ﺑﻌﺪﻣﺎ ﻧﺎﻛﻨﻲ اﻟﻤﺠﻨﻮن اﺣﻠﻰ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ وﻣﺘﻊ ﻛﺴﻲ ﺑﺰﺑﻪ
اﻟﻜﺒﻴﺮ ﺑﻘﻴﺖ اﻧﻈﺮ اﻟﻴﻪ وأنا ﻣﺘﻌﺠﺒﺔ ﻛﻴﻒ ﻟﺮﺟﻞ ﺑﻤﺜﻞ هذا اﻟﺰب واﻟﻘﻮة اﻟﺠﻨﺴﻴﺔ ﻳﻌﻴﺶ
ﻣﺘﺸﺮدا ﺑﻴﻨﻤﺎ زوﺟﻲ اﻟﻌﺎﺟﺰ واﻟﻀﻌﻴﻒ ﺟﻨﺴﻴﺎ ﻳﻌﻴﺶ ﻣﻌﻲ ﺣﻴﺎة اﻟﺮﻓﺎهية اﻟﻰ درﺟﺔ اﻧﻲ
ﺗﻤﻨﻴﺖ ﻟﻮ ﻛﺎن هو زوﺟﻲ وﻳﻤﺘﻌﻨﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ ﺑﺬلك اﻟﺰب، ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ أحضرت ﻟﻪ ﻛﻮب اﺧﺮ ﻣﻦ
اﻟﻌﺼﻴﺮ وﺑﻘﻴﺖ اﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ ظهره وﻋﻠﻰ زﺑﻪ اﻟﻤﺮﺗﺨﻲ واﻋﺠﺒﻨﻲ ﻛﺜﻴﺮا زﺑﻪ اﻟﺬي ﻛﺎن ﻣﻤﻠﻮﺀا
ﺑﺎﻟﻤﻨﻲ وﻓﺘﺤﺔ زﺑﻪ ﻋﻠيها ﻗﻄﺮة ﻣﻨﻲ ﻛﺒﻴﺮة اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ وﻟﺤﺴتها ﺑﻔﻤﻲ وﺑﻌﺪ أن أكمل ﻛﻮب
اﻟﻌﺼﻴﺮ ﻗﺎم واﺗﺠﻪ اﻟﻰ زاوﻳﺔ اﻟﻐﺮﻓﺔ واﻣﺴﻚ زﺑﻪ ﻓﻌﺮﻓﺖ اﻧﻪ ﺳﻴﺒﻮل ﻣﺮة أخرى ﻓﺴﺎرﻋﺖ
ﺑﺎﺧﺬه اﻟﻰ اﻟﺤﻤﺎم وادﺧﻠﺘﻪ اﻟﻰ اﻟﺒﺎﻧﻴﻮ وﺟﻠﺴﺖ اﻗﺎﺑﻞ زﺑﻪ وﻓﺘﺤﺖ ﻓﻤﻲ ﺛﻢ بدأ ﻳﺒﻮل داﺧﻞ
ﻓﻤﻲ وﻛﺎن ﺑﻮﻟﻪ ﻏﺰﻳﺮا وداﻓﺌﺎ ﺟﺪا اﻟﻰ درﺟﺔ ﺟﻌﻠﺖ ﻛﺴﻲ ﻳﺘﺮﻃﺐ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﻣﻦ اﻟشهوة وﻟﻤﺎ أكمل
ﻓﺘﺤﺖ اﻟﺤﻨﻔﻴﺔ وﺗﺮﻛﺖ اﻟﺒﺎﻧﻴﻮ ﻳﻤﺘﻼ ﺛﻢ ﺟﻠﺴﺖ أﻧﺎ وهو ﻋﻠﻴﻪ ورﺣﺖ أدﻟﻚ ﻟﻪ ظهره اﻟﺬي ﻛﺎن
ﺻﻠﺒﺎ ﺟﺪا وﺑﻘﻴﺖ ارﺿﻊ ﺣلمات ﺻﺪره اﻟﻤﺸﻌﺮة وادﺧﻠﺖ ﻳﺪي ﺗﺤﺖ اﻟﻤﺎﺀ وﻟﻤﺴﺖ زﺑﻪ ﻓﻮﺟﺪﺗﻪ
ﻣﺮﺗﺨﻲ ﺛﻢ ﻃﻠﺒﺖ ﻣﻨﻪ اﻟﻘﻴﺎم وﻣﻼت ﻳﺪي ﺑﺎﻟﺼﺎﺑﻮن ورﺣﺖ اﺳﺘﻤﻨﻲ ﻟﻪ ﺑﻴﺪي اﻟﻨﺎﻋﻤﺔ ﻛﻲ الهبه
ﻟﻴﻨﻴﻜﻨﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ اﺧﺮ ﺛﻢ وﺿﻌﺖ زﺑﻪ ﺑﻴﻦ ﺑﺰازي اﻟﻜﺒﻴﺮة وﺷﻌﺮت اﻧﻪ بدأ ﻳﺘﺠﺎوب ﻣﻌﻲ ﺣﻴﻦ
اﻧﺘﺼﺐ زﺑﻪ وﺻﺎر ﻣﺮﻓﻮﻋﺎ اﻟﻰ ﺳﺮﺗﻪ ﻣﺮة أخرى وﻛﻞ هذا وﻟﻢ ﻳﺘﺤﺪث ﻣﻌﻲ رﻏﻢ اﻧﻲ ﻛنت ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﺮة اﺗﻔﻮه اﻣﺎﻣﻪ ﺑﻜﻠﻤﺎت ﺳﺎﺧﻨﺔ ﺟﺪا واﻇﻞ اذﻛﺮه أن ﻟﻪ زب تشتهيه ﻛﻞ اﻟﻨﺴﺎﺀ، اﻛﻤﻠﻨﺎ
اﻟﺤﻤﺎم ﻣﻌﺎ واﺧﺬﺗﻪ ﻣﺮة أخرى اﻟﻰ اﻟﻤﻄﺒﺦ وﻛﺎن وﻗﺖ اﻟﻐﺬاﺀ ﻗﺪ ﺣﺎن وﻗﺪﻣﺖ ﻟﻪ اشهى
اﻟﻤﺎﻛﻮﻻت وﻛﺎن يأكل بنهم ﺷﺪﻳﺪ ﺛﻢ اﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻣﺮة أخرى وبدأت اﺗﺤﺴﺲ ﻋﻠﻰ زﺑﻪ وﻟﻜﻨﻪ
ﻟﻢ ﻳﻠﺘﻔﺖ اﻟﻲ وﺣﺎول اﺑﻌﺎد ﻳﺪي ﻋﻦ زﺑﻪ وﻋﺮﻓﺖ اﻧﻪ ﺗﻌﺐ ﻣﻦ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻌﻲ لأنه ﻟﻢ ﻳﻜﻦ
ﻳﺘﻐﺬى ﺟﻴﺪا ﻟﻤﺪة ﻃﻮﻳﻠﺔ وﻟﺬﻟﻚ ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻳﻜﻤﻞ ﻃﻌﺎﻣﻪ ﺛﻢ اﺧﺬﺗﻪ ﻣﺮة أخرى اﻟﻰ ﻏﺮﻓﺘﻲ وﺗﺮﻛﺘﻪ
ﻳﺮﺗﺎح ﻋﻠﻰ اﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎن يأكل ﻛﻨﺖ اﻣﺎرس اﻟﺘﻌﺮي اﻣﺎﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺔ اﻟﺴﺘﺮﻳﺐ ﺗﻴﺰ
واﺿﻢ ﺑﺰازي اﻟﻜﺒﻴﺮة ﺑﻜﻠﺘﺎ ﻳﺪاي واﻗﺮب ﺣﻠﻤﺎﺗﻲ اﻟﻰ فمه ﻟﻜﻲ يمصهما وﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮة اراﻗﺐ
زﺑﻪ وﺣﺎﻟﺔ اﻧﺘﺼﺎﺑﻪ وﻛﻨﺖ ادور واﻧﺤﻨﻲ ﺣﺘﻰ ﺗظهر ﻓﺘﺤﺔ ﻃﻴﺰي وﻛﺴﻲ ﻣﻦ ﺗﺤتها، واﺣﺴﺴﺖ اﻧﻲ
اﺗﻤﺤﻦ ﻛﺜﻴﺮا ﺣﻴﻦ أرى ذﻟﻚ اﻟﺰب اﻟﻀﺨﻢ اﻣﺎﻣﻲ ﻣﺮﺗﺨﻲ رﻏﻢ اﻧﻪ ﻧﺎﻛﻨﻲ ﺑﻪ وادﺧﻠﻪ ﻛﺎﻣﻼ ﻓﻲ
ﻛﺴﻲ، ﻟﻢ اﻗﺎوم ﺣﻼوﺗﻪ ﻓﺎﻗﺘﺮﺑﺖ ﻣﻨﻪ ﻣﺮة أخرى ﺛﻢ ﻧﺰﻟﺖ ارﺿﻊ ﻟﻪ زﺑﻪ وﻛﻨﺖ اﻣﺺ ﻟﻪ ﺧﺼﻴﺘﻪ
اﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺣﻤﺮاﺀ وﺟﻠﺪتها ﺗﻠﻤﻊ ﻻﻧﻨﻲ ﺣﻠﻘتها ﻟﻪ ﻣﻨﺬ اﻗﻞ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ وﻟﻢ اﺳﺘﻄﻊ ادﺧﺎلها
ﻛﺎﻣﻠﺔ اﻟﻰ ﻓﻤﻲ ﻻنها ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺒﻴﺮة، اﺧﻴﺮا بدأ زﺑﻪ ﻳﻨﺘﺼﺐ وﻧﻈﺮ اﻟﻲ واﺑﺘﺴﻢ ﺛﻢ ﻣﻨﺤﺘﻪ
ﻗﺒﻠﺔ ﺳﺎﺧﻨﺔ ﻓﻲ ﻓﻤﻪ ﻣﺮة أخرى وﻣﻼت رﻗﺒﺘﻪ ﺑﺎﻟﻌﻄﺮ اﻟﻔﺮﻧﺴﻲ اﻟﺮاﻗﻲ ورﺣﺖ اﻟﺤﺴﻪ واﻣﺺ
رﻗﺒﺘﻪ ﺣﺘﻰ اﺣﻤﺮت وهنا هاج وﺻﺎر ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﺑﻜﻞ ﻗﻮة وﻛﺎﻧﻪ ﻟﻢ ﻳﻜﻦ هو ﻧﻔﺲ اﻟﺮﺟﻞ
اﻟﺬي ﻛﻨﺖ اﻟﻌﺐ ﻟﻪ ﺑﺰﺑﻪ وهو ﻣﺮﺗﺨﻲ ﻣﻨﺬ ﻗﻠﻴﻞ ﺣﻴﺚ اﻣﺴﻜﻨﻲ ﺑﻘﻮة رهيبة ﺟﺪا ﻟﻢ اﻋﺘﺪها ﻓﻲ
ﺣﻴﺎﺗﻲ ﺛﻢ ادﺧﻞ راﺳﻪ ﺑﻴﻦ ﻓﺨﺬاي وﻣﺺ ﺷﻔﺮﺗﻲ ﻛﺴﻲ ﻣﺼﺔ ﻗﻮﻳﺔ اﺣﺴﺴﺖ اﻧﻪ ﺳﻴﻤﺰقهما وﺧﻔﺖ
ﻛﺜﻴﺮا ﻣﻦ ﻳﻌضهما لأنه رﺟﻞ ﻣﺠﻨﻮن وﻟﻴﺲ ﻣﻌﺘﺎدا ﻋﻠﻰ اﻟﻨﺴﺎﺀ ﻟﻜﻨﻪ ﻛﺎن ﻳﻤﺺ ﺑﻘﻮة وﺣﺎول
ﻣﺴﻚ اﻟﺒﻈﺮ ﺑﺸﻔﺘﻴﻪ واﺳﺘﻐﺮﺑﺖ ﺟﺪا ﻛﻴﻒ ﻳﻌﺮف هذه اﻟﻄﺮﻳﻘﺔ اﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﻳﻌﺮفها ﺣﺘﻰ زوﺟﻲ
اﻟﺮﺟﻞ اﻟﻤﺜﻘﻒ اﻟﻮاﻋﻲ، وﺑﻌﺪ ذﻟﻚ ﻋﺎد اﻟﻰ ﺑﺰازي واﻣﺴﻚ ﺣﻠﻤﺎﺗﻲ ﺑﻔﻤﻪ وﻛﺎن ﻳﻤﺺ ﺑﻜﻞ ﻗﻮة
ﺛﻢ ﻳﻨﻈﺮ اﻟﻴهما وﻳﺮى درﺟﺔ ﺑﺮوزهما ﻣﻦ ﻛﺜﺮة اﻟﻤﺺ، وﻟﻤﺎ رأى ﺣﻠﻤﺎﺗﻲ ﺑﺎرزة ﺑﻮﺿﻮح ادﺧﻞ
زﺑﻪ ﺑﻴﻦ ﺑﺰازي وﺑﺼﻖ ﻋﻠﻰ ﺮأس زبه ﺻﺎر ﻳﻨﻴﻜﻨﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻦ ﺑﺰازي وﻳﺘأوه وﻧﺴﻴﺖ ﻓﻲ ﺗﻠﻚ
اﻟﻠﺤﻈﺎت اﻧﻨﻲ ﻣﻊ رﺟﻞ ﻣﺠﻨﻮن واﺣﺴﺴﺖ اﻧﻲ ﻣﻊ ﻣﻤﺜﻞ ﺑﻮرﻧﻮ ﺧﺒﻴﺮ ﺛﻢ اﻧﺘﻔﺦ زﺑﻪ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ
ﻣﺨﻴﻔﺔ ﺟﺪا ﺣﻴﺚ ﺻﺎر اﻛﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﻤﺮة اﻻوﻟﻰ اﻟﺘﻲ ﻗﺬف ﻓيها واﻛﺒﺮ ﻣﻦ اﻟﻤﺮة اﻟﺜﺎﻧﻴﺔ
وازدادت ﻋﺮوﻗﻪ ﺑﺮوزا وراﺳﻪ اﺣﻤﺮارا واﻧﺘﻔﺎﺧﺎ واﻋﺎده اﻟﻰ ﻛﺴﻲ وادﺧﻠﻪ ﺑﻘﻮة ﻛﺒﻴﺮة
ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ اﺻﺮخ ﺑﺎﻋﻠﻰ ﺻﻮﺗﻲ ﻣﺜﻞ اﻟﻤﺠﻨﻮﻧﺔ واﻛﻤﻞ اﻟﻨﻴﻚ وﺻﺎر ﻳﻀﺦ ﺑﺰﺑﻪ ﻓﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ داﺧﻞ
ﻛﺴﻲ وﻓﻤﻪ ﻣﻤﻠﻮﺀ ﺑﺎﻟﻠﻌﺎب وﻛﻨﺖ اﻧﺎ اﻋﺮق ﺑﺸﺪة واﺣﺎول اﻟﺼﻌﻮد اﻟﻰ وجهه ﻛﻲ اﻗﺒﻠﻪ ﻟﻜﻨﻲ
ﻓﻲ ﻛﻞ ﻣﺮة ارﻓﻊ راﺳﻲ ﻳﺪﻓﻌﻨﻲ ﺑﺰﺑﻪ ﻣﻦ ﻛﺴﻲ ﻓﺎﻋﻴﺪ اﻻﺳﺘﻠﻘﺎﺀ ﻋﻠﻰ ظهري، ﻛﻨﺖ اﺣﺲ ﺑﺤﻼوة
ﻟﻢ ﻳﺴﺒﻖ ﻟﻲ ﺗﺬوقهما ﻃﻮال ﺣﻴﺎﺗﻲ ﻣﻊ زوﺟﻲ ﺣﻴﻦ ﻧﺎﻛﻨﻲ هذا اﻟﻤﺠﻨﻮن وﻛﺎن زﺑﻪ ﻳﻠﻒ ﺟﺪران
ﻛﺴﻲ ﻣﻦ ﻛﻞ اﻟﺠﻮاﻧﺐ ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺗﻜﻦ هناك أي ﻓﺮاﻏﺎت داﺧﻞ ﻛﺴﻲ ﻣﻦ ﺛﺨﺎﻧﺔ زﺑﻪ واﺣﺴﺴﺘﻪ ﻳﺴﺪ
ﻓﺘﺤﺘﻲ وﻛﻠﻤﺎ ﺣﺮﻛﻪ ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮت زﻳﻂ زﻳﻂ زﻳﻂ وﻟﻤﺎ اﺳﺮع ﻓﻲ اﻟﻀﺦ ﻇﻨﻨﺘﻪ ﺳﻴﻘﺬف ﻟﻜﻨﻪ ﻟﻢ
ﻳﻔﻌﻞ واﺧﺮج زﺑﻪ ﻛﻲ ﻳﺮﺗﺎح ﻗﻠﻴﻼ ﺛﻢ اﻋﺎده اﻟﻰ اﻟﺪاﺧﻞ ﻛﺎن هو اﻳﻀﺎ ﻣﻨﺘﺸﻲ ﺑﺤﻼوة ﻧﻴﻚ
ﻗﺎﺳﻲ ﻣﻊ ﺟﺴﻤﻲ ﻟﺬﻟﻚ ﻟﻢ ﻳﺮد اﻟﻘﺬف اﻟﻤﺒﻜﺮ ﺑﻞ ﻛﺎن ﻳﺮﻏﺐ أن ﻳﺴﺘﻤﺘﻊ ﻻﻃﻮل ﻓﺘﺮة ﻣﻤﻜﻨﺔ ﻣﻌﻲ
ﺛﻢ دﻓﻌﺘﻪ ﻛﻲ اﻗﻠﺒﻪ ﻋﻠﻰ ظهره وارﻛﺐ ﻓﻮق زﺑﻪ ﻟﻜﻨﻲ ﻟﻢ اﺳﺘﻄﻊ لأنه ﻛﺎن اﻗﻮى ﻣﻨﻲ اﻟﻰ أن
ﻓﻌلها ﺑﻤﺤﺾ أرادﺗﻪ وﺗﻘﻠﺐ ﻋﻠﻰ ظهره ﻓﺎﺳﺮﻋﺖ ﺑﺎﻟﺮﻛﻮب ﻓﻮق زﺑﻪ واﺣﺴﺴﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﺛﻘﻴﻠﺔ ﻧﻮﻋﺎ
ﻣﺎ ﻻﻧﻨﻲ ﺗﻌﺒﺖ ﻣﻦ اهتزازه ﻓﻮﻗﻲ ﺑﺠﺴﻤﻪ اﻟﻀﺨﻢ وزﺑﻪ اﻟﺬي ﺳﺪ ﻓﺘﺤﺔ ﻛﺴﻲ، وﺑﻘﻴﺖ راﻛﺒﺔ
ﻓﻮﻗﻪ ﻓﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ وﺳﻜﺲ ﻣﻤﺘﻊ ﺟﺪا وﻛﻨﺖ اﺧﺮج زبه ﻛﺎﻣﻼ ﺛﻢ اﻋﺎود ادﺧﺎله مرة أخرى
ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻣﺜﻴﺮة ﺟﺪا ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎن اﻟﻤﺠﻨﻮن ﻳﻤﺮر ﻳﺪﻳﻪ ﻋﻠﻰ ﻓﻠﻘﺘﻲ ﻃﻴﺰي وﻳﻤﺴﺤهما ﻛﻠﻴﺔ ﺛﻢ
ﻳﺮﻓﻊ ﻳﺪﻳﻪ اﻟﻰ ظهري وﻳﻌﻴﺪ اﻧﺰاﻟهما ﺣﺘﻰ اﺳﻔﻞ ﻗﺪﻣﺎي وﻛﺎن ﺣﻠﻤﻲ أن ننهي اﻟﻨﻴﻜﺔ
ﺑﻘﺬﻓﺎت اﻟﻤﻨﻲ ﻋﻠﻰ وجهي ﻟﻜﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﻣﺘﻴﻘﻨﺔ اﻧﻪ ﺳﻴﻘﺬف داﺧﻞ ﻛﺴﻲ لأنه ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻳﺴﻤﻊ ﻛﻼﻣﻲ
ﺑﻞ ﻛﺎن ذاﺋﺒﺎ ﻓﻲ اﻟﻨﻴﻚ وﻟﻢ ﻳﺘﻜﻠﻢ ﻣﻨﺬ دﺧﻮﻟﻪ اﻟﻰ ﺑﻴﺘﻲ، ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻟﺪي أي خيار وﻟﻜﻨﻲ
ﺗﻌﻤﺪت الهمس ﻓﻲ اذﻧﻪ وﻗﻠﺖ ﻟﻪ ﺣﻴﻦ ﺗﺠﻴﺊ ﻣﺤﻨﺘﻚ اﻗﺬف اﻟﻤﻨﻲ ﻋﻠﻰ وجهي ﻛﻲ اﻟﺤﺴﻪ وﻟﻢ اﻛﺪ
أكمل اﻟﺠﻤﻠﺔ ﺣﺘﻰ دﻓﻌﻨﻲ ﺑﻘﻮة وﻗﺎم ﻳﺠﺮي ﺣﺘﻰ وﺻﻞ زﺑﻪ اﻟﻰ اﻣﺎم وجهي واﻣﺴﻜﻪ وﺷﻌﺮت اﻧﻪ
ﺳﻴﻘﺬف ﺣﻴﻦ اﺣﻤﺮ راﺳﻪ واﻧﺘﻔﺦ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺛﻢ اﻧﻔﺘﺤﺖ ﻓﺘﺤﺘﻪ وﺗﻮﺳﻌﺖ وهنا اﺧﺮﺟﺖ ﻟﺴﺎﻧﻲ
واﻣﺴﻜﺖ زﺑﻪ ﺑﻴﺪي وﺑﻘﻴﺖ ادﻟﻜﻪ ﺣﺘﻰ ﺑﺪات ﻗﻄﺮات ﻟﻤﻨﻲ اﻟﻤﺘﺨﺜﺮة ﺗﻨﺰل ﻋﻠﻰ وجهي ﺣﺘﻰ ﻣﻼﻧﻲ
ﺑﺎﻟﻤﻨﻲ اﻟﻜﺜﻴﻒ ﺑﻌﺪ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ اﻣﺘﻌﻨﻲ ﺑﻪ اﻟﻤﺠﻨﻮن ﻓﻲ ﻳﻮم ﻻ ﻳﻤﻜﻦ أن ﻳﻤﺤﻰ ﻣﻦ ﺑﺎﻟﻲ اﺑﺪا،
ﺑﻌﺪ ذﻟﻚ اﻋﻄﻴﺘﻪ اوراق ﻧﻘﺪﻳﺔ وﺷﻜﺮﺗﻪ ﺛﻢ ﺗﺮﻛﺘﻪ ﻳﻐﺎدر وﻛﻠﻤﺎ ﺗﺬﻛﺮﺗﻪ هاجت ﻧﻔﺴﻲ وﺗﻤﻨﻴﺖ
ﻟﻮ يظهر ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺣﺘﻰ ﻳﻤﺘﻊ ﻛﺴﻲ ويلهبني ﻓﻲ ﻧﻴﻚ ﻗﺎﺳﻲ ﻣﺜﻞ ذﻟﻚ اﻟﻴﻮم ﻓﺎﻳﻦ اﻧﺖ ﻳﺎ
ﻣﺠﻨﻮﻧﻲ اﻟﺬي ﺟﻌﻠﺘﻨﻲ ﻣﺠﻨﻮﻧﺔ بك؟
رغم
إني أحيانا أشعر بالندم إلا انه كان سكس محارم مثير جدا وتلك اللذة الجنسية لا
يمكن أن انساها أبدا وحدثت القصة مع أختي وهي أكبر مني ولكنها مختلة عقليا وحتى
حين تتكلم يصعب فهمها ولا تعي ما يحدث حولها ولم أمارس الجنس معها إلا حين فقدت
الصبر وضاقت بي السبل..
في
تلك الواقعة كان عمري خمسة وعشرين سنة وهي أكبر مني بأكثر من عشرة سنوات كاملة
وجسمها ممتليء جدا حيث لها طيز كبير جدا وصدرها أيضا كبير وتثيرني لما أرى آثار
كيلوتها تحت الفستان والذي عادة يكون خفيف جدا، ولطالما رأيت صدرها لما تنحني أو
حين يكون مفتوح جهة الصدر وكنت استمني وأنا اتمحن على جسم أختي ولكن مع مرور الوقت
صرت أحلم إني في سكس محارم معها وأنا أنيك جسمها، المهم ساختزل وانقلكم مباشرة الى
ذلك اليوم الذي نكتها فيه، وقد دخلت البيت ولم تكن هناك أمي وكانت أختي وحيدة
وكانت جالسة وحين أقتربت منها داعبتها وكنت معتاد على مداعبتها حتى وأن لم أكن أريد
أن أنيكها وأنا أحاول اضحاكها، وبدأت اتعمد لمص صدرها وكان طري جدا وجئت من خلفها
والتصقت بها وزبي على طيزها وكان الطيز ساخن جدا، شعرت بشهوة قوية جدا ولذيذة وكنت
خلفها وهي واقفة ووضعت يدي على صدرها الكبير ولمست حلماتها وكانت منتصبة وواقفة
وهكذا قبلتها من الرقبة وكانت قبلة رهيبة جدا وساخنة جعلت كل جسمي يهتز من الحرارة
والشهوة، ثم أخرجت زبي وهي لا تراه ورفعت لها فستانها وكانت المفاجأة سارة جدا حيث
لم تكن ترتدي كيلوت ورأيت طيزها وكان كبير جدا وبياضه انصع من الحليب، وقربت زبي
حتى لمس لحم طيزها وزادت شهوتي وعدت الى تقبيل الرقبة ولمس الصدر وأدخلت يدي تحت
الفستان لألمس صدرها بأصابعي على اللحم، كانت بزازها طرية جدا وناعمة وأنا كنت أضغط
على حلماتها وأحاول وضع زبي على خرمها وبما أن طيزها كبير جدا فقد كان صعبا جدا أن
أوصل زبي الى الفتحة ولذلك تركته يلعب بين الفلقتين وكانت هناك حرارة كبيرة ومتعة
جميلة لأن فلقتيها ملتصقتين جيدا وزبي كان يحتك بكل قوة وأنا العب بصدرها وكل ذلك
وهي واقفة ولا تعي ما يحدث معها، ولم أشعر بهكذا متعة من قبل ولم أتخيل أن الطيز
حلو ولذيذ بتلك الصورة التي وجدته وضغطت على صدرها وأمسكت حلماتها بأصابعي وحاولت أن
اصل الى الفتحة وفعلا أحسست أن زبي يدفع فتحة شرجها وكانت ضيقة ولكني لم أقدر الى إدخاله
أكثر وحاولت أن اجعلها تنحني كي أدخل زبي لكن أختي لم تكن تفهم في أمور السكس، ومن
شدة الدفع أحسست أن رأس زبي وسع قليلا فتحتها وذلك حين زادت الحرارة وكانت فتحتها
حارة جدا ولكن لحظتها أحسست أن اهتزاز قوي ولذيذ في وقت واحد يسري في داخلي ولم أعد
قادرا على السيطرة على حالي وعرفت إني ساقذف اح اح آه آه ممم أي أي، وفعلا بدأت أقذف
في طيزها الكبير الساخن، وقد تمنيت أن تكون مدة النيكة ساعة أو ساعتين لأعيش تلك
اللذة الجميلة لكن حرارة النيك وحلاوته كانت أقوى مني ومن زبي واستسلمت ومن شدة
النشوة واللذة فلتت مني حوالي قطرتين من المني نزلت في فتحة طيزها قبل أن أبعد زبي
ليقذف بعيدا، وفعلا كنت من وراءها ماسكا زبي أقذف بطريقة قوية جدا وأنا أرى
الفستان قد سقط قليلا لكنه غطى نصف طيزها والنصف الآخر عاري وشعرت بمتعة جنسية لن
اوفي وصفها ولو بقيت اكتب طوال حياتي ورعشة لذيذة جدا، ثم بردت وبردت شهوتي وأسرعت
لغسل زبي وأحضرت منديل ومسحت طيز أختي وبقع المني على الأرض ثم أعدتها الى الكرسي
وكأن شيئا لم يحدث وأنا في داخلي ندمان واعرف إنها أختي وانها مسكينة لا تستطيع أن
تفضحني وبقدر الندم الذي شعرت به كانت المتعة واللذة كبيرة!
أنا
أحمد شاب عمري 27 سنه، أسكن بمنزلنا مع أهلي وهم أختي ساره عمرها 20 سنه وأمي
المطلقه إسمها منيره وعمرها 37 سنه، فامي تشبه الممثله الهام الفضاله بكل شيء
بجسدها وجمالها وملامح وجهها وكل شيء كانهم تؤام، وأمي تعمل معلمه، ولدينا سائق
هندي شاب طيب وخلوق ومحترم وأنا لدي سيارتي الخاصه أعمل بمكتبي الخاص، وضعنا
المادي متحسن ولدينا عقارات ومحلات ومنزلنا كبير وله حوش واسع وحديقه وبالزاويه
غرفه للسائق مع حمام خارج المنزل بالحوش، المهم أمي شخصيتها قويه جدا وشديده
بتعاملها معي أنا وأختي ولاتحب الغلط تحب النظام، وأختي تدرس سنه أولى جامعه..
بداية
القصه إنني تعرفت بشباب وصرت اتناول حبوب الكبتاجون لأنها تبسطني وتسهرني بس أمي
ماتدري لأنها تنومنا الساعه 9 وتزعل لو شافتنا نسهر، فكنت أجلس بغرفتي واسوي إنني
نائم لأن أمي متعوده كل ليله تشيك علينا وتتاكد إننا نائمين، فصرت امثل إنني نائم
الين أمي تشيك علينا وتروح فاصحى واجلس عالكمبيوتر للصبح، وبليلة الاحد الساعة 12
ليلا كنت عالكمبيوتر، فسمعت باب البيت فتح ثم أقفل فاندهشت فوقفت ورحت للنافذه أشوف،
فشفت أمي تمشي نحو غرفة السائق حسبتها تبي المستشفى أو تبي شيء من برة، فرجعت
عالكمبيوتر ثم لاحظت أن أمي مارجعت فناظرت من النافذه وماشفتها، المهم خفت أنا
فطلعت من النافذه وتسللت الين غرفة السائق وجيت من الخلف ووصلت للدريشه وناظرت
وطار عقلي وارتعشت رجلاي وفجعت وتصلبت عيوني.. شفت أمي منسدحه وعاريه على سرير
السائق وهو مو موجود، وشوي جاء السائق من الحمام وماعليه سوى المنشفه ثم جلس بجانب
أمي ومد يده لنهداها ويلمسها بلطف ثم جاء من عند رجولها وفك فخذاها.. يااااه جلس
بين رجلاها ومد يده لكسها وأمي تترنح برأسها ثم صار السائق يلحس بكسها وهي تتراقص
تحته بجسدها وتتمايل يمنا ويسرا والسائق كالكلب يلحس بكسها ويداه ممسكه بفخذاها،
واااااه أنا متشنج ومنصدم لأول مره أشوف جسد أمي أبيض ومربرب وناعم والسائق متلذذ
بكسها، فكنت اناظر لعيون أمي وهي تدور وايضا تعظ شفتاها ويداها تتحرك على رأس
السائق، ثم طلع السائق عالسرير ووضع رجول أمي على اكتافه وانسدح على أمي وادخل زبه
ومسك بيداه على اكتافها وصار ينيكها وجسدها كالجلي يرجرج تحته وأنا أشوف للسائق
وهو ينيك كان يضرب بكل قوته بزبه بكس أمي ونهداها تركض على صدرها بسرعه وأنا مندهش
ومومصدق وايضا منصدم، صرت كالصنم واقف اناظر لنصف ساعه ثم قام من عليها وسجدت أمي
وهو جاء خلفها وأدخل زبه فصرت أشوفها كالخيل الهايجه تركض وهو مسرع بنيكه ياااه
مكوتها صارت حمراء من قوة النيك والضرب عليها، فكنت أشوف السائق يمسك بيده على
مكوتها ويغمز بها كنت افز كالمجنون وعيونه حمراء، كان يمسك بيديه على مكوتها ثم
بنهداها وكان يلعب بشعرها ثم يخرج زبه ويناظر لكسها ويدخل مره أخرى وأنا أحس بنار
فيني بس موعارف ليش تحملت هالشيء، كان بداخلي شعور غريب وحب للمتابعه، شيء له إحساس
خاص.. المهم بعد ساعه شفت السائق أخرج زبه وصار يدع به على مكوة أمي الين نزل منيه
فسمعت أمي قالت آآآآآآه ثم افترشت منبطحه وارتخت والسائق جلس عند مكوتها يناظر
ويلمس بها المهم قامت تلبس وأنا ركضت وطلعت لغرفتي من النافذه وطفيت النور وكنت
جالس وارتعش ومتفاجئ جدا ومو مصدق.
ضليت
لمدة أسبوع أراقبهم، صرت أحس بلهفه لكي أتفرج عليهم الين بليله راحت أمي للسواق
حوالي الساعه 2 بعد نصف الليل وأنا لحقت بها ورحت للدريشه فشفتهم جالسين يسولفون،
ثم صار السائق يكلم بجواله وأمي جالسه عالسرير، فرجع السائق للغرفه وسالته ماما
هاااااه ايش؟ فهز رأسه وقال 5 دقائق بس، فأنا موعارف وش السالفه الين رن جوال
السائق فرد وراح للباب وفتح ودخل هندي آخر معه ثم جاء يركض لعند أمي وقال هذا يجي،
فدخل ذلك الهندي الغريب لأول مره أشوفه بس كان متوسط الطول واسمر وشكله يخوف،
المهم السائق تبعنا تكلم معه بالهنديه ثم قال لأمي: خلص هو معلوم، فقالت أمي
للسائق تبعنا: خلص أنت قفل الباب وخلك برة، ثم شفت أمي تخلع ملابسها وتعرت والهندي
الغريب يناظر فأقترب منها وحملها الى السرير واسدحها ثم خلع ملابسه فأنا فجعت بغيت
اصرخ حتى أمي فجعت وااااو كان له زب مو طبيعي بالمره، ايش أقول طوله شبرين لكن ضخم
ومتين بشكل مومعقول، فأمي شافته وفزت وقالت اوف وش ذا؟ فهو ماتكلم بل هجم على أمي
فكانت تقول له: شوي شوي موكذا، ولكنه فك رجلاها ولحس بكسها الين تهيجت ثم صار يدخل
زبه بكسها ببطء ياااه صارت تبعده بيديها ووجهها منتفخ، كانت تحس بألم وهو يدخله وأمي
تحاول تدفعه بيديها ماتبيه يدخله بس الهندي شال يديها ورماها ثم مسك باكتافها وشد
بزبه الين دخل بكسها كاملا وصرخت أييييييي وصارت تتالم وتتقلب وتقاوم ذبحها وهو
يشد فوقها وينيكها، فأنا شفقت بأمي أشوفها تتعذب وتحاول تبعده وهو رافض وينيكها
بقوه، أوف صار وجهها منتفخ ومحمر وترج بقوه فناكها بقوة وعنف لمدة ربع ساعه ثم أخرج
زبه بسرعه فصرخت أمي ونطت ومسكت بكسها وقالت العن أبوك موكذا، ثم ناظر لها ومسكها
وخلاها تنكس له أي تسجد ثم تلمس بمكوتها ونظراته غريبه فشفته يمد يده لجواله وسحبه
وصار يصور أمي، فأنا بغيت انفجر ايش يسوي هالكلب يصورها وهي ماتعرف، المهم أدخل
زبه ببطء وهو يصور الين دخل كاملا ثم صار ينيكها بهدوء وهي تئن وتتألم ويده تحرك
الجوال حول جسد أمي ويصورها.. المهم صار ينيكها ويصورها، ثم شفته يحاول انه يصور
وجهها بس أمي كان شعرها منثور ومغطي وجهها فحاول وحاول يصور وجهها بس ماقدر ثم صار
يفتح مكوتها ويصور خرقها ويخرج زبه ويصور كسها وأمي موعارفه وش يصير، المهم رجع
الجوال مكانه ثم شفته يضع ريقه بخرق أمي ويفركه بأصبعه وكان متردد بشيء كان يلتفت
يمينا ويسرا مدري ايش يبي المهم أخرج زبه ثم فك مكوة أمي وناظر لوجهها وأنا أفكر
وش يبي المهم شال المخده وقال لماما وعطاها، قصده تحطها تحت وجهها فوضعت المخده
تحت وجهها ثم رفع رجله ووضعها بجانب رأسها ثم مسك بزبه بيد والاخرى وضعها على ظهرها
ثم شفته وضع زبه وشده عليه بقوه فشفت أمي بدأت تصيح وبترفع رأسها فوضع قدمه على
عنقها وظغط برأسها على المخده بقوه فكنت أسمع صوتها مكتوم بس كانت تحرك يداها
لقدام وللخلف وتحاول أن تفلت منه لكنه عرف يثبتها فصار يدخل زبه بخرقها ويخرجه
ويصب ريقه ثم يدخله وأمي تصيح بس صوتها ماينسمع لأنها مكتومه بالمخده ورجله بعنقها..
أنا صرت ارتعش خوفا على أمي، المهم ضل ينيكها بمكوتها لفتره طويله حوالي ساعه ثم أبعد
رجله من عنقها ووضع يديه وصار ينيك بقوه بمكوتها الين شفته اهتز وتوقف وابطح أمي
وانبطح عليها ولازال زبه بمكوتها وبعد 10 دقائق أخرج زبه من خرقها ووقف ولبس وشال
جواله وطلع وأمي ضلت منبطحه ويدها بخرقها وتتألم، فجاء السائق تبعنا وجلس فقالت له
يمسك بظهرها كانت تتألم، المهم ضلت وأنا رجعت لغرفتي وصرت اناضر من الدريشه وأنتضرها
تعود الين بعد ساعه شفتها رجعت ومشيتها غريبه وعرجاء، باليوم الثاني ولأول مره أمي
تتاخر بالنوم للعصريه ثم صحت وأنا كنت بالصاله، فخرجت تمشيء تعرج ورجلاها مفتوحه
وكانت ممسكه بيداها على خصرها، فأنا سألتها وش فيكي يا أمي؟ فقالت شوية ألم بظهري،
فقلت أوديكي للمستشفى، فقالت لالا، المهم كنت اناظر لأمي وجسدها المربرب وهي متألمه
كثيرا بس ماتغيرت تصرفاتها نحونا أبدا، ومن ذلك اليوم ضليت أنتظر متى بتروح للسائق،
ماراحت لأسبوعين، المهم بعدها لمن كنت أتفرج والسائق ينيكها كنت أشوف زبي منتصب
وصرت اتلمسه أثناء ماكنت أتفرج الين ولأول مره أنزل المني، فتعلمت التجليخ من هذا
اليوم..
بعد
فتره وبليله كنت بالصاله وأمي طلعت لمناسبة عرس لوحدها وبقينا أنا وأختي فأنا رحت
لغرفة أختي ساره أبي تسوي لي شاي، فلمن وصلت لقيتها نائمه منبطحه فلاشعوريا صرت
اناظر لمكوة أختي وزبي انتصب، يااااه تغيرت مشاعري نحوها.. صرت أقترب منها شوي شوي
وجلست عالسرير وصرت اناظر لمكوتها ياااه تهبل مدوره، مددت يدي لمكوتها وصرت
اتلمسها بيدي رطبه وزبي يشتد بقوامه وأنا خائف ومترغب، فحست أختي بي وصحيت وقالت أحمد
مابك؟ فقلت هااااه كنت أبي شاي صحيتك ماحسيتي، فجلست وشعرها منثور وقالت طيب الآن
باقوم اسوي لك، فطلعت أنا للصاله وهي سوت الشاي فقلت اجلسي، فقالت لا بانام، المهم
ضليت أسبوع وأنا أخطط لأنيك أختي الين طلبت منها أن نتمازح، فبدات معها امزح بخفه
الين جت الفرصه كانت أمي معزومه على مناسبة عرس وأختي تبي معها، فصرت أحاول بأختي
تجلس معي واغريتها الين رضت فجلست وأمي راحت فبدأت أعرض عليها أن نتسلى بالمزاح
ونمثل عريس وعروسه ومثلنا، ثم بدأت اتلمس وامزح بيدي على مكوتها ثم بوستها بفمها
فقالت لاااااااااااء، فقلت نمثل طيب مو العريس يسوي كذا فسكتت، ثم بوست خدها فخجلت،
فقلت عادي إحنا نمثل ارجوكي لاتزعلي نبي نتسلى، فسكتت ثم قلت لها باوريك شيء يسوه
المتزوجين الحقيقين فقالت يلا، فشغلت لها مقطع سكس بجوالي وعطيتها فناظرت وفجعت
ورمته، فقلت ليش؟ فقالت عيب نشوف كذا، فقلت ليش مو إنتي لمن تتزوجي يصير معك كذا؟
فقالت لا بس ايش هالكلام ياحمد؟ فقلت طيب نمزح، فقالت خلاص نمزح، فقلت نتصارع؟
فقالت طيب، فقلت لازم نلبس مثل المصارعين، فقالت لا خلنا كذا، فقلت لا يلا غيري،
فقالت ايش البس طيب؟ فقلت شورت وفانيلا، فقالت طيب وراحت تغير ملابسها وأنا غيرت
ملابسي ولبست سروال قصير داخلي أبيض وفانيلا وطلعت ولقيتها بالصاله فشافتني وخجلت
مني، فقلت يلا بس خلينا نتصارع فمسكتها وبالأول تركتها تطيحني وفرحت وقالت هيييي
هزمتك، فقلت طيب جوله ثانيه، ثم مسكتها وحضنتها من الخلف وابطحتها وركبت فوقها
وصرت ملصق زبي على مكوتها لـ5دقائق، فقالت خلص هزمتني، فقلت طيب وحده لوحده يلا
نكمل فوقفت، والمشكله شافت زبي منتصب فقالت بس خلص تعبت، فقلت لا لا يلا نسوي
الفاصل، فشفت وجهها متغير فصارت ترفض وأنا مصمم، المهم قلت لها اسمعي نتحدى على
عشى للي يفوز بس هالجوله تكون طويله، فتنهدت وسكتت، فقلت ايش رأيك نربط على عيوننا
ونتصارع؟ فقالت طيب، فربطت عيوني وأنا ربطت عيونها وشديت صح ثم فكيت عيوني ومسكتها
وتساهلت معها بالأول ثم بحركه سريعه مني سحبت سروالها وعريتها فصاحت لااا، فقلت
لابافوز، فقالت فك عيوني بسرعه، فقلت لالا أنا مثلك مربط عيوني ماراح افكك الين
افوز، فخلعت سروالي ومسكتها وهي تقاوم وتقول بس بس خلاص، فقلت لا مافكك الين افوز،
المهم شوي شوي ابطحتها وجاء زبي بوسط مكوتها فصرت فوقها وهي تصيح ايش ذا بس بس أرجوك
خلص أنت فائز، فقلت لالا باقي لسى ماهزمتك، فكان زبي يتحرك بين فلقتي مكوتها ثم
مديت يدي لداخل الفانيلا ومسكت بنهداها وصرت مره اجلسها على زبي ومره أكون فوقها
ومره اخليها فوقي ويداي ممسكه بنهداها وارفع بفانيلتها لفوق واتمتع بنهداها
الصغيران، المهم هي تحاول الافلات مني بس أنا ممسك صح، ثم وضعت فمي بنهداها وصرت أرضع
وهي تتوسل افكها، فقلت لا أنا طفلك جوعان، فصرت أمص بحلمتها لدقائق ثم ابطحتها
وصرت أحرك زبي بوسط مكوتها الين نزلت المني بمكوتها وقالت اخخخخخخخخخ وش ذا فيني
خلص فكني، فقلت طيب فربطت عيوني عشان ماتشك ثم فكيت عيونها، فصرخت واااو، فقلت طيب
فكي عيوني فلم اسمعها فنديتها، المهم شلت الرباط من عيوني وناظرت وفجعت بالكذب
وشفتها حاطه يداها على وجهها ومنصدمه، فقلت أوف خلعتي سروالي؟ فقالت أنت خلعت
سروالي، فقلت أوف اثارينا تصارعنا صح فركضت لغرفتها ولبست وراحت للحمام ولم تجي للصاله،
فرحت أنا لعندها فلقيتها منسدحه ومتغطيه بالفراش، فشلت الفراش من عليها وشفتها
ماتبي تناظرني فقلت وش فيكي؟ فقالت ولا شي، فقلت اسمعي ياتجي للصاله والا بامزق
ملابسك والله، فقالت لالا خلص بانام، وأنا قلت أستغل الفرصه وهجمت عليها فكانت
تصرخ لالا مابي امزح مابي وأنا أقول غصب عنك ثم كانت لابسه روب نوم شفاف فسحبته من
عليها فحاولت أن تتغطي فكل ماشالت شيء سحبته وخليتها عاريه قدامي وأنا اضحك وهي
كالقطه الخائفه تركض من مكان لمكان عريانه وتصيح وتتهدد تعلم أمي، المهم مسكتها
وجلستها على فخذاي وصرت العب بنهداها وهي تقاوم وتصرخ، فاسدحتها وصرت أمص بنهداها
وأقول أنا طفلك أبي أرضع وأستمريت أرضع وهي تقاوم وتصيح وصار صوتها يثقل تدريجيا
الين قدرت اذوبها ثم مسكت بكسها فصاحت وسبتني، فقلت ليش أنا باوريك ثم فكيت رجولها
وهي صارت قويه تقاوم الين لحست كسها بلساني وكأنها افترشت وارتخت فصرت الحس والحس
وهي ماصاحت من هالشيء بل صارت تنهد وآآآه اااح لاااه يوه بس أحمد، صارت كالمتخدره،
فلحست كسها الين خليتها تنطط ثم توقفت وابطحتها ولحست مكوتها وهي ماقاومت بل صارت
تنهد وتتأوه ومكوتها تتراخى أمامي فلحستها الين جف ريقي ثم طلعت فوقها ولحست عنقها
وزبي بمكوتها يحك ثم نزل المني مني على مكوتها فتركتها، وجلست وهي ماناظرت لي ولا
قالت شيء بل تغطت تحت الفراش فصرت اسألها وماتتكلم، فطلعت أنا وتركتها..
وبعد
أسبوع قالت أمي تبي تزور صديقاتها فطلعت وبقينا بالبيت لوحدينا فرحت لغرفة أختي
لقيتها تمشط شعرها فخجلت مني فقلت تعالي نجلس بالصاله، فقالت لا باروح مع أمي، فقلت
امك راحت، فقالت ليش؟ فقلت لها وش فيك ياساره ايش سويت أنا عادي طيب بالله
ماتسلينا تلك الليله؟ فتغطت بالفراش وتركتني فسالتها مرتين وماتكلمت فقلت بتتكلمي
وإلا... فسكتت، فشلت الفراش من عليها وصرت أخلع لها ملابسها وهي تصرخ الين وصلت
لكسها وبدأت اللحس فتراخت لي وماتحركت فلحستها الين تورم كسها ثم ابطحتها ولحست
بمكوتها، ياه ماقالت شيء فأنا متلهف أبي أنيكها باي طريقه، فقلت لها ساره تحملي
شوي وشلت علبة كريم شعرها ودهنت مكوتها بس المشكله خرقها ضيق صعب بتتحمل زبي،
المهم صرت افركه بمكوتها الين أنزل وأتركها واطلع ضليت اسوي هالشيء 7مرات الين
صارت ساره متعوده، وبيوم الصبح أمي راحت للمدرسه وساره ماعندها محاضرات وأنا جلست
بالبيت فرحت لغرفتها وصحيتها وجلست، فقلت لها ياساره أنا بصراحه ودي الحس لك فسكتت،
فقلت اسمعي لو بيضايقك هالشيء قولي وماراح المسك أبدا، فسكتت، فأنا مسكت بيدها
وترجيتها تعلمني فناظرت لي وقالت أحمد هالشيء حرام أنت أخوي، فقلت ايش سويت أنا
ولا شيء ابوسك واللحس ايش حرام، فقلت ماعليك بس ايش رأيك عاجبك والا لا؟ فسكتت،
المهم لنصف ساعه وأنا أبيها تعلمني وهي ساكته، وبالاخير قالت طيب خلص بس مو توسخني،
المهم سويت معها كل شيء ماعدا النيك لمدة شهر وبعدها صارت تجي لغرفتي ونسوي وهي
راضيه ثم خليتها تشوف أمي مع السواق، طبعا كان صعب عليها بس ايش تفعل تعودت، فصرنا
نشوف أمي معها، ثم كل يوم الصبح نكون أنا وساره معا الين صارحتها إنني أبي أنيكها
فترددت بالأول وكانت خائفه ثم قالت لي طيب بس لاتعورني، فبدأت معها شوي شوي أوسع
خرقها وأدخل مقدمة زبي فقط وانزل بداخلها لمدة أسبوع وبعدها بدأت أنيكها وصارت
تتحمل زبي بمكوتها وتتلذذ وتهيجت بجنون، صارت تطلب كل يوم أنيكها فسألتها وش رأيك
بزب السائق؟ فقالت لأمي بس، فقلت ماودك تجربيه؟ فقالت هااااه بس اخاف منه يفك كسي،
فقلت لالا إنتي علميه وهو بينيكك مكان ماتبين، المهم راحت للسواق وأنا أتفرج من
الدريشه فأدخل زبه طبعا زبه أكبر من زبي فصارت تتألم وهو ينيكها، ياااه ممتع أشوفها
تنتاك فكنت أنيكها ثم تروح للسواق ينيكها وأمي طبعا آخر الليل، للآن وأنا مع أختي وأمي.
قررت
أن أبحر في بحر الإنترنت الواسع، الذي بحق نضيع فيه جميعا، ولأنني تحت ثقل شهواتي
الجنسية الصارخة لحد الألم، فقد بدأت بالبحث عن مواقع الجنس العربية، وقمت
بالاشتراك في معظمها من غير أن اشارك بمواضيعها، ولانها جميعا تتشابه فيما بينها
بكل الابواب والمواضيع وحتى الاسامي، فقد ضقت ذرعا بها أيضا، وأخيرا بدأت بالدخول
إلى شات المحادثة Yahoo، انه عالم آخر يا جماعة، تحصل فيه على كل ما تريد لا أعمل دعاية
للموقع، وبعد بحث وتمحيص دخلت الى غرف الـ GAY وأنا أشاهد ما يكتبه
الموجودين لبعضهم من رسائل عامة، وبصراحة لم أفهم معظم مصطلحاتهم الغريبة، وهنا
فتحت لدي نافذة صغيرة واحدهم يكتب لي:
-
شو نوعك؟
-
بشري!
-
هههههههه فكرتك حيوان!
-
إذا عم تفهم لغتي الحيوانية، فأنت أيضا مثلي
-
أنا آسف مو قصدي
-
ولا يهمك، بس أنا جديد بالشغلة وما بعرف طريقة كلامكم ولا ألغازكم
-
أنا ألي آسف بس طلعت معي الكلمة هيك بلا معنى
-
شو قصدك بنوعك؟
-
يعني موجب ولا سالب!
-
ما فهمت!؟
-
يعني بتنيك ولا بتنتاك!!
-
عيب هالكلام نحن شبان متل بعض، وأنا عن نفسي واثق من حالي إني شب وفحل كمان!
-
طيب عندك مانع نصير أصدقاء
-
لاء ما عندي مانع، أصلا بدور على الصداقات، قام وذكرلي إسمه وعمره وبلده ومدينته.
أنا
نفس الشي عملت وكنا طلعنا من نفس المدينة، وبعدما عرف إني خريج كلية علم الاجتماع
من جامعة دمشق، بلش يسألني عن أمور غريبة كتير حتى صرت اسجل كلامه في صفحة وورد،
حتى ما أنسى، وكمان صار بدو مني التحليل المنطقي عن تساؤلاته الغريبة حتى بالنسبة إلي،
المهم رديت بشكل مبسط وملخص عن تساءلاته الشاذة لدرجة كبيرة، ولكن الأمر الذي
حيرني انه كان يدرك ما كان يقوله، فقد كان يجادلني بلغة سليمة علمية (لدرجة كافية)،
وطالت دردشتنا ما يقارب الساعتين، قلت له أسمح لي بالانصراف، فقد تعبت من الجلوس
على الكرسي والتمحلق بالشاشة، فلست متعودا على الأمر، قال لي اسمح لي أن اضيفك
لعندي، وأخذ مني موعدا آخر وهو مساء الغد قبل منتصف الليل، قلت ماشي، اكد علي أن
لا أنسى الموعد لأن لديه موضوع آخر يريد التحدث فيه معي وهو موضوع حساس جدا، قلت
طيب، أغلقت الجهاز وذهبت الى المطبخ لاصنع لي كوبا من القهوة، فأنا أشعر بصداع
شديد من البقاء ساعتين على الانترنت ومن تساؤلات صاحبنا هذا، رجعت مجددا على
اللابتوب وفتحت صفحة الملاحظات التي سجلتها من كلامه وبدأت أقرأها بدقة وأفتش عن
مفاتيحه الشخصية واستنتجت عدة أمور وهي:
1- الأمر المهم أنه لا يعاني مرضا وعقدا نفسية،
وكل ما كان يناقشني فيه هي أمور يحبها ويهويها وربما تندرج تحت خواصه الفيزيولوجية.
2- يحتل الجنس مكانة مقدسة لديه فهو (أي
الجنس) خبزه وماءه.
3- قام بكسر الكثير من القواعد الإجتماعية
والنفسية التي تحول بينه وبين رغباته الجامحة.
4- أقام جملة من علاقات الصداقة المبنية على
تطلعاته وأهواءه.
هذا
بعض ما استنتجته ببساطة وفي هذا الوقت القصير من دردشتي معه، أصابني الملل مجددا،
وقررت أن أنام لاريح جزء من دماغي، أما الجزء الذي لا ينام ولا يرتاح فيعمل ما بدأ
له.
أفقت
في الصباح الباكر، وبدأ الروتين اليومي الذي أكرهه كثيرا، أخذ حماما، افطر، البس،
المع حذائي، اشرب القهوة، أنزل على الدرج لست طوابق، أسلم على جاري، أنتظر السرفيس
المكتظ دائما بوجوه عبثة مقفلة الأعين وجعجعة الشفير الدائمة مع موسيقاه الرديئة
في أغلب الأحيان، اصل الى مدرستي متأخرا بضع دقائق وأشاهد نظرات المدير، أدخل الصف،
أعطي درسا مملا لطلاب يشبهون أي شيء إلا طالبي العلم، أرجع الى البيت أيضا بنفس
الطريقة، ولكن الآن صعبة لأني أصعد ست طوابق، وليست مملة هذه الحياة وهذا الروتين
الوقح البغيض؟ أنا أعيش بمفردي بالبيت ليس هربا من العائلة بل العائلة تركتني
وحيدا، فالأب مات في حادث سيارة عام 1979 والأم توفت قبل سنة أما أخوتي الآخرين
فهم من أم أخرى وليست تربطني بهم علاقات جيدة فلا أزورهم إلا في الأعياد، ولكن
الجيران هنا يعتنون بي فربما لوصية والدتي ولشعورهم النبيل تجاه شاب يتيم، لقد أطلت
الحديث وربما أصابكم الملل مثلي أنا..
حل
علي المساء ويقترب ساعة موعدي مع صديقي السايبر الذي تعرفت عليه أمس، قمت وحضرت
بعد المازة كي اتناولها وأنا ادردش معه، فاليوم خميس واستطيع أن أسهر مطولا،
وبصراحة كنت أنتظر صاحبي هذا (الجديد جدا) كي نبحر معا في عالم لا تأسر فيها
الكلمات ولا تضطر أن تحور المعاني كما في الواقع اليومي المعاش، فتحت النت ودخلت
على الياهو مسنجر، وكان قد سبقني صاحبي بالدخول، بلشنا السلام والاطمئنان
-
تسمح لي بسؤال شخصي؟
-
تفضل
-
ليش مالك متجوز لهلا وأنت عمرك 33 سنة (كم هو مكروه هذا السؤال خصوصا إنك لاتستطيع
أن تقنع احدا بإجابتك مهما أتيت بمبررات)، لهذا أردت أن يكون ردي كلاسيكيا في مثل
هذه المواقف مع إنني أكره هذه الاجابة أكثر من كرهي للسؤال.
-
النصيب
-
آها
هذه
(الآها) تعني الكثير في اللغة العامية فهي تعني عدم الرضا وتعني بأنني كذبت
بإجابتي وتعني وتعني، هي كلمة انتهازية فيك تستعملها وين ما بدك، أنا بصراحة لا
أجيد الحوارات العامية التي تتناول الأمور الحياتية البسيطة (ليس لأني اتكبر ولكن
ليست لدي خبرة) وهو يحاول (صديقي الجديد جدا) أن يأخذني إلى عوالم أنظر اليها
بتفاهة العقل المنضوي تحت خيمة التخلف الأسود، إنها حالة من الصراع الخفي بيننا
نحن، ولكني لست مضطرا كي أستمر معه هي كبسة زر وينتهي علاقتنا إلى الأبد من دون
تدخلات الأصدقاء والأقارب وتأنيب ضمير، لأنها علاقة مدتها ساعتين مع شخص لاتعرفه
ولا تسمع حتى صوته فربما يكون ذكر وأنثى، كبير وصغير، ولص، ومجرم، وتطول القائمة،
ولكن هناك جرس يرن بصوت منخفض داخل رأسي يعني بأنني ما زلت ادردش مع صديقي الجديد
هذا!!
-
أي أنا معك
-
أي شفت كلشي
وهنا
أتتني فجأة فكرة أردت من خلالها أن أحرج صديقي وأن أغير الموضوع أيضا
-
عندك حد تزوجني منها؟
-
أي، مرتي (!!!!)
بصراحة
لم أستطع قراءة الكلمة وتعمدت ربما تجاهل جوابه، لأن عقلي لم يدرك جوابه الغير
متوقع فربما كان قد أخطأ بحرف وأثنين وربما يقصد شيء آخر
-
ليش ما بترد علي، الووووو..
-
معك
-
شو قلت؟
-
تتزوج مرتي؟
إذا
هو لم يخطأ بالحروف ولا بالكلمة هو يقصدها تماما
-
كيف راح يكون نوع الزواج؟
-
كيف ما بدك
-
يعني مسيار، عرفي، كيف يعني؟
-
لاء بنصير عيلة وحدة أنت وأنا ومرتي! هنا بدأت أدرك حقيقة ما أنا مقدم عليه
-
مرتك كم عمرها؟
-
26 سنة واسمها ميس، وهي حلوة وأكيد إذا بتشوفها راح تعجبك
-
طب هي شو رأيها بالموضوع؟ يعني عندها خبر بالموضوع ولا أنت عم تفاوض عنها؟
-
وحياتك هي هلا معي وعينها على شاشة الكمبيوتر وفرحانة كتير، بس بدها تشوفك أول شي،
يعني نحن متفقين على هالشي
-
طب كيف راح نشوف بعض؟
-
بالأول أنا راح شوفك بحديقة الـ... وبعدين بقرر أنا بدل عنها، لأني بعرف ذوقها
بالشباب، قلت وأنا منسجم بالموضوع وعم بازر طبيعي لأن غريزتي لم تتعود لمثل هذه الأمور
الغير طبيعية وبلش عضوي يصيح (فيني اشيل بناية فيه)
-
طيب أنا مستعد للتجربة
-
بكرا الساعة 12 في الحديقة بنشوف بعض
-
أوكي الساعة 12
-
كيف راح اتعرف عليك
-
بكل بساطة أنا لما بروح الحديقة بقرأ بكتاب وبهالايام نادرا ما بتشوف أحد بيقرأ
بالكتب، يعني بكون واضح الشخصية، كمان أنا بلبس نظارة طبية، ووصفت التياب الي راح
البسها وألوانها كمان
-
أوكي يا معلم نحن عالموعد، وهلا باي
-
مع السلامة
شو
عملت ومين هاد الي عم بحكي معو؟ معقول بيكون مقلب من صديق وشي عملية ابتزاز عم
اتعرض اليها من شي مجرم وو، ما عاد فيني اركز على شي، أنا نعسان وبعدين أنا عن جد
متهيج كتير بالشي الي سمعتو من شوي من صاحبنا وعن مرتو، ضليت هيك لحتى نمت.
شي
رائع أن تصحو على صوت فيروز في الشام ولبنان، فهذا أمر طبيعي، بس عن جد بهالصبح
الها نكهة غير شكل صوت السيدة فيروز، ولأن الصوت بيجي من بيت جارنا يعني صوت خافت
ألو طعمة تانية، قمت طلعت عالساعة إلا وهي 10:20، شو تأخرت ما عندي موعد تاريخي
اليوم موعد لا يشبه أي موعد آخر في حياتي الممتدة على طول هذه السنوات من عمري،
بلشت أول شي بالقهوة ومعها سخنت الحمام وجهزت عدة الحلاقة لأني بصراحة بدي احلق كل
الشعر الي بيجي منو ريحة العرق، تحممت وحلقت وتعطرت ولبست التياب الي وصفتها
لصديقي ونزلت وأخذت تكسي، وبوجي للموعد، وصلت الحديقة قبل الموعد ب 10 دقائق، قلت
بنفسي تمام بدل ما هو يراقبني، لاء أنا براقبو وبدي اختبر ذكائي للتعرف عليه لأنه
لم يعطيني أي شي للتعرف عليه، بلشت ادور على مقعد فاضي لحتى ارتاح عليه، بس اليوم
جمعة والحديقة مليانة ناس وأطفال وصخب، ضليت واقف عند شجرة بآخر الحديقة عند
الشارع لوحدي وأنا فاتح الكتاب على أساس عم بقرأ فيه بس والله نسيت حتى شو هو
الكتاب الي بين ايدي، سمعت صوت بيقول: استاذ استاذ.. طلعت ما شفت حدى كلون مع
اهلون واصدقائون يمين يسار ماشفت حد بيهتم في، قالي وراك بالشارع استاذ، ولقيت شب
فاتح شباك سيارتو وعم يأشرلي بأيدو أي أنا أي تعال، رحت وقربت عليه عملت حالي
متفاجئا: نعم كيف فيني اخدمك؟ قال: ولو أنا (.....) ما النا موعد؟ قلت هادا أنت؟
قال أي تفضل بالسيارة، قلت لوين؟ قال هون بالحديقة ما فينا ناخذ راحتنا، قلت أي
والله، قمت ومشيت لعند باب الحديقة وأنا مشلول التفكير بس شكلو مبين انو مش نصاب
ومقلبجي وسيارتو كمان جديدة ومبين عليها غالية مع إني ما بعرف بالسيارات ولا مهتم
فيها، وصلت لعندو قال اتفضل اركب، فتحت باب السيارة وقعدت بقربو وبلش هو يسوق
بسرعة قال
-
شو استاذ مبين عليك مرتبك، قلت
-
هادا طبيعي
-
فطرت
-
لا
-
شو تحب تفطر
-
أي شي
-
بخلي مراتي ومراتك تحضرلنا الفطور شو رأيك؟ قلت (وأنا بصراحة صاير متل ولد صغير ما
بصدق اوصل للسوق مع أبي لحتى يشترلي الدراجة الي واعدني فيها من أول ما بلشت
المدرسة ولهلا)
-
أوكي متل ما تحب
-
شو بك استاذ ريحلي حالك
- أي أي مرتاح يسلمو، طب بلكي ما عجبت مرتك
-
أنت عجبتني وراح تعجب مرتي
-
أوكي (ليتس گۆ) على أساس حافظلي كلمتين بالانكليزي، مع انو هو صلحلي التهجأة.
وقف
بسيارتو قدام بناية بحي من احياء الشام العريقة والي معروف أن كل سكانها يا
مسؤولين يا تجار كبار ويا دبلوماسيين وقال: أنزل تفضل، نزلت وأنا عم امشي وراه
مباشرة، كنت عم طلع يمين ويسار وفجأة دقيت بطيزو كان هو وقف قصدا لحتى اندق فيه،
قال شو استاذ كبير أبو علي تبعك، قلت ما كنت منتبه لوقفتك قدامي، قال ولا يهمك،
طلعنا بالمصعد على الطابق الرابع، قام دق باب وأنا وراه فتح الباب (بل انفتح باب
الجنة)، شو هاد أنا بصراحة ما ني مصدق حالي، مرتو شغلة تانية قمر لا شمس لا نجمة
لا المجموعة الشمسية لالا هي الكون والله تحفة، والأهم من كل هالجمال الي عليها
بتحس بانوثتها، قالي
-
تفضل استاذ ليش واقف؟
-
صباح الخير مدام
-
أهلين سمير (نادتلي بأسمي) تفضل البيت بيتك
بصراحة
شعرت بشعور جميل وشعرت بإرتياح كامل وأنا عندهم بالبيت ومرت صديقي (هلا راح تصير
مرتي كمان) عم تحضرلنا الفطور، كنا بلشنا كلام أنا وصديقي الجديد الي راح نصير
ضراير أنا وهو، اجت مدامتو وقالتلو حبيبي بلكي بتنزل تجيبلنا شويه مأمونية، قام
وطلع وما قال شي، سكر الباب وراه، هي كانت رجعت للمطبخ وأنا لساتني بالصالة سمعتا
بتقولي أبو سمرا تعا لعندي عالمطبخ ليش لحالك، رحت وشفت مطبخها بس شو نظيف وشو ذوق..
(كانت
أمي تقول: النسوان سرون بنظافة وترتيب مطبخهون) كانت لابسة بيجامة قطنية لونها أسود
وعليها كتابة ذهبية باللاتيني (Black Angel)، شعرها طويل بس موكتير بشرتها بيضاء كتير عيونها فيها لمعة وكأنها
عم تبكي هي مو نحيفة ولا مليانة يعني بعطيها وزن 70 كيلو غرام طولها بيطلع شي 172،
وأكثر شي لفت نظري هي طيزها المدوره، يعني مش نازل وهي بالبيجامة بصراحة مواصفات
ملكية وقالتلي:
-
كنت عم بقرأ الي عم تكتبو لزوجي لما كنت عم تشرحلو عن علم النفس والامور العلمية
في التشخيص النفسي، كان كلامها يدل على إنها انسانة بتعرف شو بتحكي وكمان امبين
انو أفكارها مرتبة بتسلسل منطقي ومبنية على حجج علمية اكاديمية، وهي عم تكمل
كلامها قلتلها
-
إنتي شو دارسة؟ قالت وهي عم تتلفت الي
-
الفنون الجميلة (الفن التشكيلي)، وكملت موضوعها السابق الي بصراحة ما بعرف لوين
وصلت لأني بتطلع لجسمها الغير معقول وهي عم تتحرك قدامي لتحضر الفطور قلتلها
-
بتسمحيلي أقول شي؟
-
تفضل
-
إنتي عليكي أنوثه مو طبيعية، قالت: من دون ما تتلفت علي
-
كيف يعني أنوثه مش طبيعية؟
-
ما بعرف عبر بالكلام بس الأنوثه شي بنحس فيه وما نتلمسه
-
امبين الك خبرة بالنسوان
-
لا يخلو الأمر بس لهلا ما حبيت (إذا استثنينا الحب في زمن المراهقة الأولى لانو
بنحب أي شخص بنشوفو بالشارع ومن الأهل)
-
مو معقول ما حبيت وأنت وصلت لهالعمر، طبعا أنا ما بكذبك
-
ولا يهمك، بس بصراحة أنا لهلا ما حبيت الحب الي الواحد بيدوب فيه وبيسهر الليل بلا
نوم ومرات بيبكي وبيضل بلا أكل لنهارين وبيمرض وو..
-
أنت مبين كتير محروم عاطفيا حبيبي!
قالت
حبيبي، شو بتقصد؟ عم تطيب خاطري ولا عم تقصد الكلمة، بس لا شو تقصد لسى بكير عالحب
ما صارلنا غير ربع ساعة مو معقول، بس في شغلة تانية أنا بلشت ارجع لموقع المتلقي
للأفكار وأكيد بعدها راح اتلقى الأوامر وبعدها راح تعاملني كلعبة بس بتمل مني راح
تكبني
-
ماشي كملي الفطور راح بستنى بالصالة، وما خليتا ترد طلعت وأنا عم بحكي، شعرت
بالارتياح قليلا فقد استرجعت المبادرة في هذا المنزل الهادئ ولكنه مليء بالمسكرات
ووحوش الرغبة، دق الباب، قلت أكيد صديقي الجديد اجى وجايب المامونية؟
-
أهلين حبيبي جبتا
-
أهلين حياتي أي خذي
-
كيفك استاذ ما تأخرت؟
-
يسلمو عالمشوار كلك ذووق
-
ولو اقل منها أنت ضيف عزيز
-
أكيد ما راح ضل ضيف للأبد! قال وهو يغمزلي
-
أنت راح تصير من اهل البيت، سمعت مدامتو بتنادي من المطبخ
-
وإذا بدك اثبات روح غير تيابك بغرفتنا مشان ترتاح أكثر
-
طولو بالكم يا جماعة معليش أنا مرتاح بتيابي وبعدين إذا تعبت بقعدتي وبتيابي
بخبركم، وقالت
-
اتفضلو الفطور جاهز
قمنا
رحنا عالمطبخ قعدنا أنا وصديقي مقابيل بعض وهي قعدت بالنص وكانت الطاولة صغيرة
لانو مطبخهون مليان غراض بطعمة وبلا طعمة، أنا من شي سنتين شفت فيلم فرنسي على
قناة art الفرنسية وهو كان فيلم روائي مع إني ما بفهم الفرنسية غير المرسي
بس اندمجت بشكل مو طبيعي مع الفيلم، كانت قصتو بسيطة كتير وهي كان في سيدة تعيش
بباريس العاصمة أيام الحرب العالمية الثانية، بيروح زوجها للحرب يعني مع المقاومة
الفرنسية ضد الألمان، وتقرر تروح للريف لبيت اهل زوجها هربا من الحرب ومن الوحدة
ومن قلة الطعام، المهم بتروح وكان البيت كبير وفيه ناس كتير كلون عيلة وحدة، وأحد
الذين لفتت إنتباه الزوجة هو أخو زوجها الشب الصغير بالعمر يعني مراهق، وطبعا هي
ست محرومة جنسيا من فترة اشهر وأكيد فيكون تتصورو الحرمان الجنسي، المهم حطت عينها
على الشب وحابة تعمل معو حب وهو ما بيعطيها أي إنتباه، عملت كتير محاولات بس فالج
لا تعالج وبش ليلة وهن بيتعشو على الطاولة الخشبية على ضوء الشموع الكبيرة وكانو
جالسين بالقرب من بعض، قامت شلحت صندلها (حذاءها) وبلشت تفرك اجريها بأجر الشب اخو
زوجها وهي عم تحمر وتصفر من الشهوة وهاي كانت مفتاح الشب لانو تجاوب معها
بهالطريقة وعملو مضاجعة بتلك الليلة، وبصراحة أنا هلا بشتهي لأن تمد رجليها
وتفركها برجلي، وفجأة قالت
-
أبو سمرا ليش ما بتاكل، ليكون ما عجبك فطوري؟
-
لا بالعكس أنا صايرلي فترة طويلة ما فطرت متل هالفطور
-
طب بشو عم تفكر؟
-
أنا الي عادة.. يعني طبع سيئ كتير وهو إني لما بكون بجو سعيد وحلو بتذكر الشغلات
السيئة والمحزنة
-
بس لا تقلي إنك عم تفكر بالمجاعة بأفريقيا وشي من هالقبيل هههههه
-
مع انو حقون نفكر فيهون بس لاء مش كان هاي تفكيري
قام
صديقي الجديد تتدخل وقال:
-
هلا راح نقضيها نقاش ومجاعة وافريقيا؟ خلونا نعرف نفطر بس بشرفي انتو لايقين لبعض
(عم يقصدني ويقصد مراتو) نفس الطينة ونفس العجينة اد بتحبو الحكي، طبعا نحن
الثلاثة نعلم ما الذي يريده الآخر منه ولكن ولكونها تجربة جديدة نمر بها نحن
الطرفين نقوم بتسخين الأجواء وايجاد نقاط تلاقي عاطفية وجنسية حتى كي تتم عملية
التواصل المطلوبة، ولهذا يقوم كل طرف بمحاولة تسويق شخصيته للآخر بالرغم من عمر
علاقتنا القصيرة جدا.
انهينا
فطورنا المميز وأصبحنا ننتظر ثلاثتنا الخطوة المقبلة ومن الذي منا الذي سيخطوها،
وهنا حصلت مفاجئة لم اتوقعها بصراحة، قالت لنا المدام بأنها سوف تصل إلى السوق
لتتبضع بعض الخضروات واللحوم الطازجة وهي لن تتأخر سوى ساعتين ودخلت غرفتها كي
تغير ملابسها، وبالفعل تشيكت وخرجت للتسوق بعد أن ودعتنا بتلويحة وغمزة من عينيها.
الساعة
تشير الى الثانية إلا بضع دقائق ظهرا ليوم الجمعة وأنا وصديقي الجديد وحدنا في
منزله الجميل الهادئ، كنا قد جلسنا في الصالة الواسعة المليئة بالصوفايات والكراسي
واللوحات الفنية، كنت لتوي قد بدأت التفكير في سبب مغادرة الزوجة البيت، ولكن
صديقي الجديد لم يتح لي المجال لذلك فقد بادرني الى السؤال (لقد تغير اسلوبه معي
وها هو ينادني بدلال)
-
أبو سمرا، أنت بحياتك عملت جنس مع شب؟
-
أي حبيبي بس بالمرحلة الإعدادية
-
كان صديقك؟
-
أي كان زميلي بالمدرسة
-
شكلو كان حلو
-
يعني ماشي حالو
-
أنا ولا هو
-
بصراحة أنت بتشبه البنات!!
-
مرسي كلك ذووق
-
أنا بحكي الي بشوفه
-
طيب ممكن ترتاح بقعدتك يعني اشلح سباطك وإذا بدك تياب بعطيك من عندي، قياسنا قريب
على بعض ولا أنت مو مرتاح عندنا بالبيت؟
-
كيف لا.. من عيوني
قمت
وشلحت صباتي وجرابي وقلتلو
-
وين بلاقي تيابك لحتى غير؟
-
بغرفة النوم قدام أول باب بالخزانة من اليمين
دخلت
غرفة النوم وبلشت اشمم ريحة العطر والمكياج والتياب وكانت تياب مرتو الي شلحتها من
شوي لساتا مرمية على التخت، المهم شلحت كل تيابي بس خليت الشورت وطلعت من الغرفة
قلت بنفسي هو هيك بدو وأكيد اتفق مع مرتو على هالشي وهي تركتنا لحالنا حسب إتفاقهون،
لما شافني هيك قام من مكانو وقالي شو هاد حبيبي جسمك جنان وشعر صدرك روعة، ما قلت
شي، قعدت على الصوفاية الجلد وبلشت أفرك بايدي ايري الي بلش يقوم شوي شوي وقال:
حبيبي أنت نار مبين عليك، اجى وقرب علي وجلس على الأرض بين رجلي ومد ايدو على زبي
وبلش يفركه ويعصره بقوة قمت مديت ايدي للشورط ونزلتو يعني بقيت بالزلط بس ما ضل في
حكي قام باس ايري بوسة خفيفة وبعدها بلش يمصه أول شي على خفيف وشوي شوي بيفوتو اد
ما فيه بتمو، كان ماسك ايري بايد وكان عم يشلح تيابو بايد تانية، نزل بلسانو ليلحس
بيضاتي وهو لساتو ماسك بزبي وبيحركو، قلت حبيبي أنا ما فيني هيك راح يجي ظهري، قال
لاء شو بيجي لسى بكير حبيبي بكير، قام مشان يقعد على زبي وظهره لعندي وهو ماسك
ايري وعم يفركها بطيزو الناعمة والطرية والبيضاء والمنتفة يعني مافي عليها شعر
وبلش يدخلو شوي شوي بس لسى ما دخل لأن طيزو ضيقة وأنا ايري كبير شويه، قلت هيك ما
بينفع لازم تجيب شي كريم وزيت قال أي، قام وراح للحمام وجاب علبة زيت ونزل شوي على
ايدو ومسحها على زبي لحتى صار يلمع قلت حط شوي على طيزك قال أي وهلا تعا اقعد عليه
بس على مهلك، بالفعل بلش ايري بيفوت لطيزو وهو عم يتأوه من الألم الممزوج بالمتعة
كان دخل بس للنص، قال ما فيني اكمل أنا عم برجف ما فيني خلاص، قلت قوم واتسطح على الأرض
بس طوبزة وبالفعل تطوبز هو وأنا اديت من الخلف وبلشت اعيد الشغلة من الأول يعني
كنت عم فرشي طيزو بايري وعم بضرب طيزو بايري، قال فوتو حبيبي فوتو، قلت من عيوني
يا أجمل طيز أنا بصراحة كنت هايج كتير يعني متل الثور الاسباني الي بيفوتوه بحلبات
المصارعة ومن شدة هياجي فوتو مرة وحدة وصديقي صرخ أنا كملت وما سألت عليه وبفوتو
وبطلعو لحتى هو كمان بلش يحرك طيزو لعندي يعني بيدفش طيزو على ايري، مد ايدو من
تحت لبيضاتي وبلش يعصرهون عصر قلت بنفس راح ينفجرو من كتر ما كان يعصرون بقوة وأنا
لستاني عم نيك هالطيز الناعمة البيضاء
-
تسمحولي اشارك معكم؟ يا الله مدامتو واقفة على رأسنا! وقلت
-
ما بدها عزيمة
اجت
وركبت على ظهر زوجها ووجهها لعندي وبلشنا بوس وايري بطيز زوجها، ضلينا دقيقتين
نمصمص شفافيف بعضنا ومصيت لسانها وهي مصت لساني وعضتو لحتى حسيت انو راح ضل بدون
لسان يعني راح تقطعو، بعدين قامت وشلحت كل تيابها ونزلت تحت زوجها كسها قدام تمو ورأسها
بقرب ايري وطيز زوجها وبلشت تمص اير زوجها وتمسك بيضاتي وتفركهم وهو بيلحس كسها ويدخل
لسانو جوا طالعت ايري من طيزو وبلشت افركها على وجه مرتو لحتا تمصو وبالفعل بلشت
تفوتو بتمها وتتمتم مممم، ممممم، قام الزوج وأنا كمان مديت على ظهري وهي اجت لتقعد
على زبي الواقف بشموخ، مو معقول أنا أول مرة بشوف ايري طلتو غير شكل متل العامود
واقف بشكل مستقيم ورأسو صاير أحمر من نيكة الطيز ومن المص، قعدت عليه وفوتتها
بكسها من غير مقدمات وبلشت تطلع وتنزل، بقوة قلتلها أي كمان بقوة يلا يا حياتي يلا
وبلشت تصرخ أخ أخ أخ اممم أخ أخ آه آه آه.
قمت
من الأرض وشلتها وحطيتا على ايري وهي لفت رجليها حولي وأنا مسكتا من طيزها وبلشت
نيكها على الهوى وهي بتصرخ وبتقول نيكني نيكني حبيبي عمري أبو سمرا أنا مرتك
نيكنيييييي آآآآه، أنا ما عاد فيني اتحمل نزلتها على الصوفاية وبلشت أجيب ظهري على
تمها، قامت فتحت تمها لحتا اكبو جواتو وبالفعل نزلت كل اللبن جوات تمها وهي عم
تمصو وتنظفو.
لما
بلغت سن الـ 18 قررت أعمل كمال الأجسام حتى اتباهى أمام الفتيات خاصة إني كنت سنة
ثالثة ثانوي والسنة القادمة ممكن أدخل للجامعة، رحت سجلت في أحد النوادي الرياضية
وبديت التدريب، كان يشرف علينا رجل ضخم وقوي البنية ويعلمنا مبادئ الرياضة..
في
أحد الأيام كان فيه مباراة كرة قدم وأنا ما كنت أهتم بها كثيرا وقررت أذهب للنادي
أتدرب ولما دخلت لقيت النادي شبه فارغ فيه 2 فقط والمدرب، بدلت ملابسي وبديت
التسخين وبعد مدة رحت لآلة تقوية عضلات الفخذ وهي عبارة عن طاولة وفيها آلة من الأمام
وأخرى من الخلف والذي مارس الرياضة ممكن يعرفها، تمددت على بطني وبديت ألعب رياضة
لكن لما كنت أطلع رجلي للفوق كان زبي يحك بأسفل الطاولة وممكن عجبني الأمر، فقررت
أكمل حتى جاتني الشهوة ونزلت في بدلتي الرياضة وبان أثر المني لأن البدلة لونها أزرق
وأنا بقيت خجلان حاير في أمري لو شافني أي واحد شو رايح يقول، بعد مدة غادر الـ2
الذين كانا في النادي وبقيت لوحدي وشعرت بالراحة وذهب عني الاحراج لكن المدرب كان
مشغول يسمع المباراة في المذياع، وبعدما إنتهى الشوط الأول حسب ظني جاء نحوي لكي
يصحح طريقة تعاملي مع الآلة وأكيد شاف البقعة في زبي لما نيمني على ظهري، كنت
خجلان كتير وأحمر وجهي لكنه تظاهر بعدم الإنتباه، ولما بديت أعمل الرياضة كنت على
بطني وهو يحط يده على عضلات فخذي وساقي مثل العادة لكن هذه المرة كان يتحسس أكثر
ربما عجبه منظر طيزي المدور، حسيت يده تغور بين فخاذي وتتلمس بين فلقاتي وكنت
مزعوج قليلا لكن قلت في نفسي هذا مدرب، بعد مدة من اللعب عاودت اللذة من جديد في
زبي وخجلت أن أقذف وهو جنبي وقللت السرعة لكنه قالي ليش قللت الوتيرة كمل مثل ما
كنت، ممكن عرف قصدي، أنا الحقيقة زبي انتصب ولما بدلت الوضعية بأن زبي عامل خيمة
تحت بدلتي الرياضية واستحييت من حالي، لكن المدرب ما اهتم اطلاقا وتم في ملامساته
ومرة لما رجعني على بطني وكان جنبي لمسني وكانت الطاولة على ارتفاع زبه تقريبا
وحسيت بعمود ثخين لمسني في الجنب ربما زبه انتصب علي، كان يتعمد الاتصاق بي ولما
سخنت لم أقدر الكلام وكلما يلمسني من فخاذي أرتجف وحسيت براحة ولذة كبيرة وهو
يلمسني ويحك فخاذي، شفته راح أغلق الباب وقال لي فيه مباراة كرة قدم وغير ممكن يجي
واحد الوقت هذا، خلينا لحالنا نتدرب أحسن، كأنه عرف ارتياحي للمساته وبدأ يعمق أكثر
وكلما خففت الوتيرة يقولي لا تتوقف حتى قربت أقذف وقلت له لا أقدر ههههههه لم أخبره
إني سوف أقذف لذلك توقفت لكنه ممكن عرف الأمر لأنه لما شافني ملت على جنبي وزبي
منتصب، ضغط على طيزي بيده بقوة ولما ما قاومته دخل يده مباشرة تحت بدلتي وبدأ
يحكلي والحقيقة أعجبني الأمر لأنه كان واضع يد في طيزي ويد في زبي وأنا أتنهد فقط،
ربما كان يجس نبضي ولما شافني متجاوب رجعني لوضعيتي الأولى وسحبني للخف قليلا ونزع
الآلة وبدأ يحكلي وأنا متجاوب معاه لكن متظاهر بأنها رياضة، حتى حسيت بنطلوني ينزل
بهدوء والمدرب يسحب فيه بالتدريج فرفع جسمي قليلا لكي يستطيع نزعه واستسلمت له بكل
جوارحي، كان يعصر زبي عصر غير عادي حتى قذفت للمرة الثانية في يده وبديت أصرخ لما
جاتني الشهوة ومديت يدي لزبه مباشرة مسكته وعصرته عن غير قصد، كان مثل العمود كبير
وغليظ ودافئ، المدرب حل فتحة البنطلون وخرج زبه البني أحمر الرأس ومبلل يقطر قطرات
شفافة، ثم سحبني لآخر الطاولة حتى وضع رجلي على الأرض وجسمي نائم على الطاولة وفتح
رجلي قليلا وهنا أول مرة يلمسني زب بين فخاذي وبين فلقاتي، كان إحساس غريب ومغري
كأني في منام، حسيت حالي مثل البنت ليلة دخلتها، بدأ يفرشي طيزي بزبه وكل مرة يعصر
زبي كي يجدد الشحنة هههههه ثم سمعته يبزق ويضع اللعاب في زبه ويده وحسيت بمادة
لزجة دافئة بين فلقاتي فتنهدت بقوة آآآآه وارتجف طيزي لما لمسني زبه المبلل، ممكن
المدرب وصل لذروة الشهوة لذلك ما قدر يكمل يفرشي طيزي بل هجم على طيزي مباشرة وما
حسيت إلا وزبه في فتحة طيزي وهنا خفت شوي ممكن يجرحني ولا يفتحني فتحة قوية ما كنت
مجرب من قبل، لكنه بهدوء وحرفية تامة لأنه ممكن كان نايك من قبل، دفع زبه في طيزي
وسحبني من كتفي عنده حتى دخل رأس زبه في طيزي، ما نطقت بحرف غير أييييييييي أحححح
ثم سكت وهو توقف قليلا ثم عاود الكرة وبدأ يدخل زبه بهدوء وطيزي تتقطع حتى ظهري
تقوس، ولما حاولت الهرب منعتني الطاولة.. كنت أتألم فقط لكن كانت هناك لذة غريبة
ما عرفت مصدرها، هيك حتى حسيت بيضاته تلمسني في فلقاتي وعرفت أنه دخل زبه للآخر،
أفففففف هنا شعرت بالراحة لأن زبه دخل خلاص وما فيه عذاب هههههههه، هنا قررت
الاستمتاع فقط ونسيت الألم قليلا، كان المدرب ينيكني بعنف يسحبني عنده وهو قوي جدا
ويدفع زبه في طيزي يفتحني ويقطعني وأنا أتنهد وأنازع أيييي آآآآه أحححح وهو يزفر
خلفي مثل الوحش، كان مرات يخرج زبه عشان يريحني لكني مباشرة أمسك زبه بيدي وأرجعه
لفتحة طيزي وهو يفهم قصدي فيطعني بيه مثل السكين حتى ينفتح فمي من قوة النيك، حسيت
المدرب يرتعش خلفي وينيكني بقوة أكثر فأكثر ويعصر في زبي حتى توجعت من بيضاتي ثم
عاود دخل لي زبه للآخر لكن هذه المرة توقف وهو ينازع أسسسس أمممم آآآآآه وحسيت زبه
يرج في طيزي ويتحرك ويرتجف وينقبض والمدرب مسكني بقوة من كتفي وبدأ زبه يقذف جوايا
المني ويسيل بشدة، كان شعور غريب وهائل وإحساس المني الدافئ جميل جدا أحلى إحساس
حسيته في طيزي، ظل المدرب فوقي ينيكني ويقذف تقريبا دقيقة كأنه كان مخزن مني كثر،
وبعدها نام فوقي يرتاح ويريحني من شدة النيك العنيف وخطف قبلة من خدي وفضلنا على
هذه الوضعية مدة من الزمن ثم بدأ يسحب زبه من طيزي وحسيت المني يسيل على جنب فخاذي
لكن طيزي بدأت تحرقني قليلا لما أخرج زبه منها، مسحلي طيزي ومسح زبه أمامي ولبست
ملابسي ورجعت للبيت مفتوح، حتى المشي ما قدرت أمشي عادي هههههههه، المدرب بعدما
ناكني كأنه وجد كنز لكن الفرص كانت قليلة والنادي دائما مليان ناس، وما كنا نلقا
وقت للنيك..
ومرة
في الصباح حوالي التاسعة لقاني في النادي لوحدي مباشرة نزلي البنطلون للركبة وبدأ
ينيكني وهو طالع فوقي مثل الوحش وأنا أصرخ تحته مثل القحبة كأني زوجته طلع علينا
واحد شاب داخل يتدرب ولقاه فوقي وزبه في بطني لكني ما شفناه، ربما لما شافنا هيك
خرج، سمعنا صوت الباب فقط، بعد مدة هذاك الشاب ابتزني وهددني يفضحني لو ما خليته
ينيكني، رحت عنده للبيت وناكني في غرفته أحلى نيكه لكن زبه صغير قليلا ليس مثل زب
المدرب العملاق، من يومها ينيكوني الاثنين لكن المدرب لا يعلم بأنه ينيكني وأنا
مستمتع كثيرا للحين وشبعان زب وخاصة أنهم لما ينيكوني الاثنين يهيجوني ويلعبوا
بزبي حتى أصرخ من اللذة والشهوة.
كنت
أحبه من كل قلبي، فهو شاب صغير 15 سنة، لكن جسمه رياضي رشيق ووجهه جميل وشعر سايح
وطيز مافيش كده، كنت أحبه جدا وأنا أكبر منه بعشرين سنة وكنت أقضي الليالي الطوال وأنا
أسبح بخيالي مع طيزه الحلو وكيف إنني راكب فوقه وأدخل وأخرج زبري جوه طيزه، وبقيت
على هذا الحال طويلا وأنا أصلا أعاني من سرعة القذف مما كان يسبب لي حرجا شديدا
عند نيك أي بنت من كتر ما كنت أنزلهم لوحدي، بعدين تشجعت وبدأت بمغازلته وكنت أترقب
الفرص لأضع يدي على شعره طويلا وأنزل بيدي على ظهره وأتحسس طيزه الجميل، لكن ما
كنتش أقدر أطول التحسيس حتى لا يتضايق، وفي مرة جمعتنا الصدف وأصبحنا لوحدنا في
مكان منعزل (فهو جاري) ولما انفردت به هاجت شهوتي لدرجة إنني كنت أتنفس بطريقة غير
طبيعية وأحس هو بحالي، ولم أكن أدري هل يحبني ويريدني أيضا أم لا، وأخذت أتكلم معه
حتى أهدأ بكلام في الجنس وسألته عن رجولته وهل هو بالغ أم لا، وتجاوب معي في
الكلام وأخبرني أنه قد أنزل لبنه، فتشجعت وقلت له أرني زبرك حتى اتأكد، فرفض فما
كان مني إلا أن فتحت سوستة بنطلونه وأخرجت زبره ويا لهول ما رأيت زبر كبير على صغر
سنه وواقف على آخره، فقلت له بشدة حتى أسكته وأضمن رضاه، ما أنت زبرك واقف أهو وبدأت
ألعب بزبره وأفركه بيدي ولم أتحمل من شدة الشهوة فأدخلت زبره في فمي وبدأت أمصه له،
ومصصته له حوالي عشر دقائق كاملة وهو يتأوه، فما كان مني إلا أن خلعت سروالي
وأظهرت له زبري وقلت له مص فرفض وقال لي نزلهم بأي طريقة غير المص، فأنزلت سرواله
كاملا وقلت له اركع فركع أمامي وبان لي طيزه الجميل، وبدأت بإدخال زبري في فتحة
طيزه وما أن لمسته حتى أنزلتهم كلهم على فتحة طيزه وأصابني الإعياء من كتر ما أنزلت
وانتهت الجلسة بيننا وأنا أبكي من شدة ما أصابني من الفشل معه، ثم ساعدتني الظروف
ثانية بالاجتماع معه ولكن هذه المرة في شقة أخي الخالية تماما من أي أحد، وهو كان
رافض الدخول لكني استطعت أن أقنعه بدخوله إلى الشقة، وما أن أصبحنا لوحدنا حتى
خلعت له ملابسه وخلعت ملابسي بسرعة ومن كتر حبي له وحبي أكثر لزبره بدأت بتقبيله
وقبلته كما لم أقبل أبدا أي بنت قبل كده ثم أخذت في مص زبره لمدة طويلة وأنا أتعجب
من شدة تماسكه ووقوف زبره، هذا بالرغم من المص والتقبيل والفرك والدعك بجسده كله وأنا
على وشك إنزال بحر لبني ومش قادر أمسك نفسي من الإنزال وكنت مجهز نفسي لذلك، فقلت
له نزلهم لي الأول ثم أنت تنيكني، فأدخل زبري في فمه وبدأ بالمص وانتهزت الفرصة وبدأت
أنيكه في فمه حتى أنزلتهم في فمه وأنا أمسك وجهه بيدي حتى يشرب لبني فشرب اللبن
كله وأنبسط جدا، ثم أخذت علبة الكريم اللي كنت محضرها ومسحت له زبره بالكريم وأمسكت
أصبعه وأدخلتها في الكريم وقلت له بعبصني لحد ما توسع طيزي ونزلت على الأرض وركع
هو جنبي وبدأ بإدخال زبره الجميل لكنه كانت أول مرة ينيك فيها حد، وكان زبره يخرج
من خرم طيزي فأمسكت زبره وأنا على الأرض ووضعته على خرم طيزي وقلت له دخل زبرك وأنا
أسنده وشعرت بزبره الجميل يدخل في خرم طيزي، فقلت له ما طلعوش دخل زبرك كله وبدأ بإدخال
زبره كله وصرخت من الألم (دي أول مرة أتناك فيها) لكن الشعور باللذة والمتعة بزبره
الرائع خلتني أقول له يلا دخل زبرك وطلعه نيكني يلا، وفوجئت به يبدأ بالنيك وأنا
في حالة من السكر والنشوة وهو بدأ يتجاوب معي وهاجت به النشوة والحلاوة بالنيك فأستمر
ينيك لمدة عشر دقائق كاملة وهو على هذا الحال من الدخول والخروج حتى كاد أن يغمى
علي من الحلاوة، ولما تعبت وجدته لسه منزلش لبنه قلت له طلعه ومصيت زبره لحد أخيرا
ما انفجر زبره ببركان لبن رائع وكثير جدا ونزل على الأرض من شدة التعب والنشوة،
فانتهزت الفرصة وخفت إلا أنيكه فيتعود هو على نيكي فقط ونمت عليه ثم قلبته على
بطنه ومسكت طيزه الجميل وفشختها بيدي وأسرعت بوضع الكريم على خرم طيزه ودعكت زبري
بسرعة حتى لا يفيق من النشوة وكان زبري قد وقف جدا من شدة النيك والحلاوة وبدأت بإدخال
زبري في الخرم لكن ببطء حتى لا يتوجع ويرفض النيك، واستطعت إدخال زبري كله ثم أخرجته
وأدخلته مرة ثانية للآخر، فصرخ من الألم لكني كنت قد تحكمت من طيزه وبدأت بالنيك
وهو يتوجع لكني لم ألتفت إليه لعلمي أن اللذة سوف تنسيه الألم وأخذ زبري يخرج
ويدخل ونكته بقوة شديدة وبدأ هو يتحرك بطيزه ويدفعها نحو زبري فأدركت أنه في حالة
نشوة عارمة فاشتد نيكي له حتى نطق أخيرا وقال لي نيك بسرعة يا عمو قطعلي طيزي جامد
لكني لم أتلذذ بالنيك طويلا فقد بدأ زبري ينفث شلال اللبن داخل طيزه وأنا مبسوط
جدا من ذلك وارتميت على الأرض بجانبه حتى هدأنا، ونظرت إلى زبره فوجدته مثل قضيب
الحديد فهجت جدا وأحسست بطيزي تشتعل بها النار ثانية، فأمرته أن يجلس على الكرسي
وهو مستغرب من الطلب ولا يدري ماذا سوف أفعل به وجلس وفوجيء بي أجلس على زبره وأنا
فاتح طيزي بيدي ووضعت خرم طيزي على رأس زبره الرائع وبدأت بالوقوف والجلوس وهو لا
يقدر أن يخفي شعوره باللذة فتأوه وقال لي إيه الحلاوة دي يا عمو، وأستمريت بنيك
طيزي بزبره حتى اتفشخت عالآخر وأحسست به أنه سينزل ووجدته يثبت طيزي على زبره
ويوقفني ويبدأ هو بالنيك بوضع الوقوف بشدة متناهية حتى نزل لبنه مرة ثانية بطيزي وأخرج
زبره واحتضني وأنا في غاية الإعياء ونمنا سويا على السرير ولم نفيق إلا بعد ساعتين،
فقنا وقلت له نستحم ودخلنا الحمام وطبعا زبره زي ما هو واقف، ودخلنا تحت الدش
وأمرته أن ينام على ظهره على منامة البانيو ويرفع قدميه فاستسلم وبدأت بالنيك هذه
المرة من غير كريم وكان منتشي جدا من هذه الوضعية ونكته وأنزلت في فمه وشرب ثم طلب
مني أن ينيكني بنفس هذه الوضعية وبدأ بالنيك وأستمر ينيكني لدرجة إني تألمت جدا من
وضعي وطلبت منه أن يكمل النيك في السرير فسحب زبره وأجلسني على ظهري على طرف
السرير ورفعت قدمي ووضعتهم على كتفه وبدأ ينيكني وأنا اتأوه وأئن وقلت له كلاما
جعل جنونه يشتد لدرجة إني أحسست أن طيزي بدأ في الاتساع على آخره وزبره لا يكف عن
الدخول والخروج حتى أغمى علي فعلا وفقدت الوعي، وأفقت ووجدته ينام بجانبي ويحاول أن
يفيقني ووجدت طيزي وظهري قد أغرق تمام بلبنه الجميل وأخذنا نقبل بعضنا ولبسنا
ملابسنا وخرجنا، ومن هذا الوقت وكلما سنحت لنا الفرصة أصبحنا نتبادل النيك وهو
يؤكد أنه لا يستطيع أن يستغني عن طيزي وزبري.
كنت
في مهمة رسمية ولمدة أسبوع وبناء لمتطلبات العمل سافرت الى إحدى دول الخليج، حيث
يكثر الاجانب من كافة الجنسيات، وبعد الإستقبال من الطرف الآخر والنزول في أحد
الفنادق الفخمة، باشرت العمل في المكتب الذي خصص لي مؤقتا، وكان علي انجاز العمل
المكلف به خلال هذه الفترة القصيرة، مما كان يستدعي العمل لفترات طويلة وبعد إنتهاء
الدوام الرسمي، وكان من الطبيعي أن يقوم عمال التنظيف بعملهم بعد ساعات الدوام
الرسمي، وشاءت الصدف أن أحد المنظفين تفاجأ بوجودي في المكتب، فطلب المعذرة لأنه أعتقد
انه أزعجني، فابتسمت له وابديت ترحابي به وانه لا مانع من يقوم بالتنظيف ويكمل
عمله وأنا أعمل، كان شابا اسمر سحنته تدل على انه أما من الهند أو باكستان، يرتدي
تي شيرت أسود مع لباس رياضي (ترينك سيوت) وحذاء رياضي، وحتى لا احرجه فكرت أن
اتكلم معه بينما هو يعمل، فبادرته بالسؤال عن جنسيته وكم من السنين يعمل في هذه
الدولة، ثم اعلمته أن عملي مؤقت ومن الممكن أن اتأخر خلال فترة عملي في المساء،
وبينما أنا منشغل بالحاسوب وهو ينظف أقترب من مكان تواجد سلة المهملات القريبة من
الكرسي الذي أنا جالس عليه، ولضيق المكان كان عليه أن يقف ما بيني وبين الحائط
الذي تتواجد جنبه سلة المهملات، فالتصقت مؤخرته بكتفي.
-
آسف، قالها ونظر الى عيني
-
لا باس المكان ضيق، أجبته وأنا أنظر الى عينيه
جاءني
شعور غريب نحوه، وكان شيئا في داخلي جذبني اليه، سحبت الكرسي الى الجانب قليلا
ليتسنى له استبدال كيس سلة المهملات، انحنى الى الأمام بينما مؤخرته صارت باتجاهي
فانزاح الـ تي شيرت الى الأعلى ونزل اللباس قليلا الى الأسفل لتظهر بداية ساقيه
التقاء فلقتي طيزه، كانت بشرته سمراء، اشعلت الشهوة عندي، وأنا المولع بالطيز الأسمر،
اردت أن امد يدي والمسها لكني لم اتجرأ، عندها سألته هل أنت متزوج؟
اجاب:
كلا
قلت:
قلت أن لك ثلاث سنين تعمل في هذا البلد، اليس كما ذكرت؟
اجاب:
نعم، وكل عام أذهب لزيارة أهلي لمدة شهر في إجازة سنوية.
كنت
اتكلم معه وأصبحت اتقصد أنظر الى عينيه، رجعت بالكرسي للخلف لأعطي له المجال أن
يمر ما بيني وما بين الطاولة بعد أن أخذ كيس القمامة، حيث طلب المعذرة لأنه سيمر
من أمامي، وأثناء مروره وضعت يدي على خصره وقلت له تفضل لا داعي للمعذرة، وأثناء
حركته ما بيني وبين الطاولة تقصدت أن أنزل يدي لتلامس مؤخرته من فوق لباسه، وأثناء
ملامستي لمؤخرته قلت له: عفوا
نظر
الي وقال: لابأس، شعرت وكانه اعطاني الضوء الأخضر لأنني لاحظت إنتفاخ مقدمة لباسه
بعض الشيء، لكنني لازلت غير متأكد، وفي اليوم التالي وبعد إنتهاء عمله كالمعتاد
وبعد خروج جميع الموظفين جاء نفس العامل.
-
مساء الخير، أرجو أن لا أزعجك وأنا أنظف كالبارح
-
كلا على الاطلاق خذ راحتك في العمل، قلت هذا وأنا كنت مصمما أن اقطع الشك باليقين،
واحاول مغازلته، وبدأت أتحدث معه، عن كيفية قضاء يومه، وفي هذه الأثناء أقترب وأراد
أن يأخذ الكيس من سلة المهملات، رجعت بالكرسي الى الوراء وتقصدت أن اجعله يمر من أمامي،
صار يقف ما بيني وبين الطاولة وانحنى ليأخذ كيس القمامة من سلة المهملات، فتكرر
منظر نزول الـ تي شيرت واللباس، تجرأت، فوضعت يدي على مؤخرته وعلى الجزء الظاهر من
الفلقتين
-
انتبه كي لا يرانا أحد العمال، قال هذا ووقف بجانبي، عندها ايقنت أن شعوري في محله،
كان جوابه هذا سببا أن امد يدي وأمسكه من إحدى فلقتيه، صار يرتجف، ولا يستطيع
الكلام!
قلت
له: يبدو عليك إنك لم تمارس منذ فترة طويلة؟
اومأ
برأسه واجاب بنعم وعينيه باتجاه الباب يراقبه، سحبته وجعلته يقف أمامي وظهره
باتجاهي، أنزلت لباسه من الخلف لتظهر مؤخرته السمراء المدورة، صرت أقبلها وافركها
وادعكها بكفي، وافتح فلقتيه الى الجانبين أنظر الى خرمه الجميل، ثم سمعنا وقع أقدام
جعلته يرفع لباسه بسرعة ويبتعد عني، وراح ينظف المكتب.
سألته:
هل هذه أول مرة؟
اجاب:
كلا
قلت:
أنا ارغبك، ارغب أن أمارس معك!
اجاب:
وأنا كذلك لكن ليس اليوم، غدا سوف اتواجد قبل زملائي
أجبته:
سأنتضرك
وفي
اليوم التالي وبينما أنا أنتظر على احر من الجمر وحال خروج جميع الموظفين، وإذا
بوقع أقدام تتقدم باتجاه مكتبي، وقفت للحال لمعرفتي بانه هو
-
مساء الخير، لقد اطل من الباب
-
مساء الخير
دخل
الغرفة وصار يتهيأ لتنظيفها، تقصد أن يمر من أمامي، أمسكته من الخلف والتصقت به وأدخلت
يديه من تحت ذراعيه لاحظته وشفاهي قرب اذنه!
-
كنت بإنتظارك من الصباح الباكر، قلت له، وصرت أقبل ما دون اذنه على رقبته، انتصب
قضيبي والتصق على مؤخرته بينما أنا أقبل، مد يده الى الخلف وأمسك قضيبي المنتصب من
خلف البنطلون، وأخذ يدعكه، ابعدته قليلا، ثم أنزلت لباسه، لتظهر مؤخرته السمراء
المدورة، تبث اللهيب في جسدي، لم أستطيع الصبر، أخرجت قضيبي بعد أن فتحت الحزام
والسحاب لألصقه بطيزه واسحبه على صدري، سمعت آهة خفيفة تصدر منه آآآه، حركت جسمي
لأضع رأس قضيبي على خرمه، صار يدفع مؤخرته الى الخلف وأنا ادفع قضيبي الى الأمام
حتى بدأ الرأس بالولوج، آآآه آآآه، ثم انزلق ليدخل جميعه في طيزه وهو يهمس أييييييي
آه آه آه، وصرت أنيك في طيزه وأنا ممسك بجانبيه، وبينما أنا أنيك مددت يدي اليمنى
لتمسك بقضيبه المنتصب الأسمر، صرت احلب له قضيبه وأنيك في طيزه، حتى انطلقت قذائفي
في طيزه ومن دون أن استأذنن منه، امتلأ طيزه بلبني واطلق قذائفه هو أيضا بينما
قضيبي لا يزال يقذف في مؤخرته، أمسك بالمحارم الموجودة على مكتبي وراح ينظف طيزه
وقضيبه وأنا كذلك أنظف قضيبي، لبس ملابسه بينما أنا جلست على المكتب، وبعد أن إنتهى
أخذ بتنظيف المكتب.
-
ما رأيك أن تأتيني الى الفندق غدا، سألته؟
-
الفندق، لابأس، اجاب وبريق الفرح في عينيه
كنت
قد قررت أن أقوم بدعوته للفندق للفترة المتبقية لممارسة أفضل، حيث الفراش والسرير
والنيك المتبادل، اردت أن اتبادل النياكة معه، وفي مساء اليوم التالي وبعد أن
اعطيته العنوان، جاءني متلهفا، إستقبلته في صالة الفندق، ودعوته لشرب الشاي، صعدنا
الى الغرفة، اسدلت الستائر، تقدمت باتجاهه، حضنته، وصرت أقبل رقبته وهو يقبل رقبتي،
نظرنا الى بعضنا ثم صرنا نخلع عنا ملابسنا حتى أصبحنا عراة تماما، قضيبينا منتصبان،
حضنته لأستمتع بملمس جسمه الناعم الأسمر، ثم اتجهنا الى السرير ليستلقي على ظهره وأنا
فوقه نقبل بعضا وافخاذي بين افخاذه تلامس قضيبه وقضيبي ملتصق على فخذه، صرت اتلوى
على جسده كالأفعى، ونتأوه كلانا رغبة بالممارسة، قلبته على بطنه، ثم اعتليته وصرت أنيك
في طيزه صعودا ونزولا، وقبل أن أقذف لبني في طيزه توقفت وهمست في اذنه: جاء دورك،
ثم انبطحت بجانبه على وجهي، فهم مقصدي، صعد على ظهري، همست له: أدخله بالراحة، وضع
رأس قضيبه على خرمي وصار يدخل قليلا ويخرج قضيبه، يدخل ويخرج حتى أدخله بالكامل، وأخذ
ينيك وينيك صعودا ونزولا وصوته وأنفاسه تتصاعد وتيرتها حتى بدأ يرتعش ولبنه يحرق
طيزي ويملأه.
أنا
(منال) فتاة جميلة بيضاء البشرة وتقدم لخطبتي الكثيرين حتى وافق أهلي على شاب وسيم
من عائلة معروفة وكنت أبلغ من العمر الثانية والعشرين فيما كان عمره الثلاثون عاما
ويعمل بالتجارة الحرة، وبعد زواجي علمت أن زوجي يحب القمار والسهر خارج البيت
كثيرا، فبعد ثلاثة أشهر من زواجي أكتشفت أنه مزاجي العشرة فما أن يعجب بشيء حتى
يسعى اليه مهما كلفه الثمن فالمال عنده متوفر والشباب والحيوية موجودة ويسعى خلف
نزواته، وما زواجه مني إلا نزوة ما أن حصل عليها حتى فترت علاقته بي حيث أكتفى
بثلاثة أشهر وعاد الى طبائعه بالشرب ولعب القمار والسهر والمبيت خارج البيت حتى
لأيام أحيانا، وشكوت حالي لأمي التي طلبت مني الصبر طالما أن كل أحتياجاتي متوفرة فأنا
أسكن في شقة كبيرة بعمارة من طابقين تقع بمنطقة راقية جدا والمال عندي وفير ولكن
الفراغ يكاد أن يقتلني فزوجي لايرضى بذهابي لزيارة أهلي إلا بصعوبة بحجة خوفه علي
لشدة جمالي، ومضى على حالي هذا قرابة السنة ولم نرزق حتى بطفل فهو يرفض مراجعة
الاطباء ويردد دائما أن الوقت مبكر لذلك..
في
أحد الأيام أنقطعت الكهرباء عن شقتنا فقط ولأن عمارتنا تحتوي على أربعة شقق فقد
كان لابد من البحث عن السبب فأرتديت ملابسي وخرجت للبحث عن من يمكن أن يساعدني
وكانت الساعة حوالي الثامنة مساء ولدى وصول المصعد رأيت شابا بهي الطلعة يخرج منه،
سلم علي بحياء وهم بدخول الشقة المقابلة لشقتنا فسألته محتارة أين يمكن أن أجد
مصلح للكهرباء فأستفسر عن السبب فأبلغته، فقال أنتضريني لحظات لأجلب جهاز الفحص
وفعلا عاد ومعه جهاز فحص كهربائي وأستأذن لدخول شقتنا قائلا أنا لست مصلحا ولكن
لدي بعض المعلومات التي قد تساعد في حل المشكلة فشكرته وبدأ الفحص من الشقة نزولا
الى مقابس الكهرباء الموجودة في مدخل العمارة ووجد أحد الاسلاك تالفا فأسرع بجلب
قطعة غيار أستبدلها وأستغرق قرابة الساعة لتعود الكهرباء وخلال عمله علمت أنه يسكن
وحيدا فهو طالب في كلية الهندسة ومن عائلة غنية تسكن في الارياف، وبعد أن صعدنا
سوية وفي باب الشقة أعطاني رقم هاتفه لأطلبه عند أي حاجة فتشكرت منه كثيرا وعدت
الى شقتنا لاقتل الفراغ بالتفرج على الفضائيات التي تعبت من كثرة ماتفرجت عليها،
وبعد مضيء يومان وفي الصباح وعند أستلامي للوازم التسوق المنزلي الأسبوعية التي
تصلني الى باب الشقة بمواعيد محددة وعندما فتحت الباب رأيت جاري (أحمد) وهذا هو إسمه
يهم بالخروج من شقته فتوقف للسلام والسؤال عني، وكان شكله جميلا أشقرا مفتول
العضلات بشرته بيضاء، كشف الصباح عن بهاء طلعته وحلو وعذوبة لسانه الرقيق وتحيته
المميزة وكنت حينها أرتدي روب النوم وكان هو مطرقا بنظره خجلا مني رغم أنه في
الثامنة والعشرين من عمره، وقصد المصعد فيما كانت عيني تتابع خطواته وبقيت طوال
النهار أفكر فيه ولاأعلم السبب وكان يتهيأ لي أحيانا سماع خطواته فأسرع لفتح الباب
ظنا مني أنه هو القادم فلا أجد أحدا رغم أن شقتينا في الطابق الثاني وهذا يعني أن
لا أحدا يصعد إلا الساكنيين أو من يزوروهم وهذا غير موجود، إلا إني ولشدة تلهفي
لرؤيته فقد كنت أتوهم سماع ذلك، وفي اليوم التالي وبالساعة السادسة عصرا لم أستطيع
منع نفسي ففكرت بحجة وأتصلت به على هاتفه ويظهر أنه كان نائما فأعتذرت منه ورجوته أن
يتأكد من سلك الكهرباء لأنها متذبذبة وأخاف أن يتكرر ماحدث، فقال أنه حالا سيتهيأ
ليفحصها مجددا وماهي إلا دقائق حتى طرق الباب ففتحت له وكنت أرتدي تنورة قصيرة
وقميص ضيق بدون ستيان ومتعطرة بعطر نفاذ، أنبهر في البدء وتدارك نفسه وبدأ يفحص
فيما كانت يداه ترتعشان وتعمدت التقرب منه بحجة متابعة الفحص فكان يحشر جسده بعيدا
عني متحاشيا التلامس وكنت أضحك في داخلي فقد راقني ذلك، ونزل لأكمال الفحص في مدخل
العمارة وعاد ليقول أن كل شيء على مايرام وانه موجود في أي وقت لخدمتي، وبالساعة
العاشرة ليلا قررت محادثته هاتفيا وبالفعل تم ذلك فشكرته أولا ثم بدأت أسأله عن دراسته
وعائلته ولم نشعر بالوقت فنظرت الى الساعة فأذا هي الواحدة بعد منتصف الليل وقد
كان حديثنا قد تحول الى الغزل البسيط الخجول ثم توادعنا على أن نبقى على تواصل،
وفي الثانية بعد منتصف الليل ولاني أعرف أن زوجي لن يعود قبل الغد ولأن النوم قد
فارقني فقد عاودت الاتصال به وكان سهرانا في المذاكرة، ففاجئته بقولي إلا ترغب
بشرب فنجان قهوة يساعدك على القراءة؟ فتلعثم واجاب بنعم، فقلت له دقائق وتكون
القهوة عندك، وأسرعت لعمل القهوة بعد أن لبست ثوب نوم أبيض خفيف يبين مفاتن جسدي
وتعمدت إلا أرتدي ستيانا أو لباسا داخليا وأرتديت فوق الثوب روبا ابيضا لماعا
وذهبت بصينية القهوة وطرقت باب شقته ففتحها فورا وكأنه كان يقف خلف الباب، ولما سألته
قال خفت أن يراكي أحد ولم اريدك أن تقفي طويلا أمام الباب، فسررت بداخلي لهذا
التحسب ثم جلسنا، فقال أول مرة أعرف أن الشمس تشرق ليلا، فضحكنا وقلت له لاتبالغ،
فقال بالعكس لقد ظلمتك بالوصف فلا يوجد مايمكن وصف جمالك به وأستمرينا بالتحدث ثم
نهضت لأجلس بجواره بعد أن كنا نجلس متقابلين وتعمدت الصاق كتفي به فأحسست به خلال
الحديث يستنشق عبير عطري بعمق فيما كانت يداه تداعب خصلات شعري المنسدله على كتفي
وشعرت بقشعريرة تسري في جسدي كله ثم سألته إلا تريد أن تريني شقتك؟ فقال نعم ونهض
وكانت أول غرفة دخلناها هي غرفة نومه وهي نظيفة ومرتبة ورأيت مجموعة من الكتب
مرصوفة قرب السرير فجلست على حافة الفراش اتصفح فيها وجلس بجواري وكان روب النوم
قد انحسر عن فخذي وبان قميص النوم الذي كان يبين شدة بياض جسمي وكنت أشعر بأنفاسه
قرب رقبتي زادت من حرارتي فيما كانت أصابعه تداعب شعري ورقبتي وشعرت بخدر في أوصالي
فأرخيت جسدي ليطبق ظهري على كتفه وهنا بدأ يمرر شفتيه على أذني ويداعب بلسانه
رقبتي من الخلف فيما كانت يده تمر من خلال روب النوم لتعتصر ثدياي برقة دافئة
جعلتني أدور برقبتي نحوه لتتلاحم شفاهنا بقبلة لذيذة كان خلالها أمص لسانه تارة
وتارة أخرى يمص لساني وشفتاي، ثم بدأ بأنزاعي الروب بعد أن تعرى إلا من لباسه
الداخلي الذي بان من خلفه قضيبه منتفخا ينتظر لحظة الانطلاق وتمددنا على السرير
فمددت يدي من خلف لباسه ولمست قضيبه بيدي وياله من قضيب طويل متين حجمه ضعف حجم
قضيب زوجي تقريبا، وعندما بدأت بمداعبة خصيتاه مد يده لينزع لباسه وينسل بجسده بين
ساقاي بعد أن رفع ثوب نومي الى بطني ليراني لا أرتدي شيئا سواه ويظهر أن ذلك قد
اشعل فيه نار الهيجان فمد يديه الى ثوب النوم ليمزقه من المنتصف ويصبح جسدي كله أمامه
عاريا، فسحب ماتبقى من ثوبي من تحت ظهري ورماه بعيدا عن الفراش وبحركة هائجة وضع
قضيبه بين شفري كسي وهو يزئر كالأسد عندما ينقض على فريسته، مما جعلني اهتاج وافتح
ساقي الاثنتين الى اقصاها مع رفعهما الى الأعلى فيما كان هو يدفع بقضيبه الى داخل
كسي الذي ترطب بمائه ووصل بعضه الى نفق طيزي، وفيما هو يدفع بقضيبه داخلي شعرت
بألم خفيف تحول الى لذة فائقة وما هي إلا لحظات حتى بدأت أسمع صوت أرتطام خصيتيه
بشفري كسي مع كل حركة ولوج سريعة تواترت في مهبلي وتعالى صوتي آآآآآآآآآآه أسرع يا
أحمد آآه فقد قاربت على بلوغ الرعشة أأأأوه وحقيقة كنت متلذذة الى أقصى درجات
الانتشاء فكنت أتلوى تحته وأنا غير مصدقة بأنني قد حظيت بقضيب منحني اللذة التي لم
أشعر بها رغم إنني متزوجة، ثم بدأ يصب حمم منيه الحار داخل كسي الذي بدأ يرتعش من
اللذة فقد أوصلني أحمد الى أوج رعشتي ولذتي الجنسية وبدأت أرتجف تحته من شدة
النشوة فطوقني بذراعيه واحتضن شفتي بشفتاه فيما كان قضيبه يقذف بأخر دفقاته في
مهبلي ورحمي، وماهي إلا لحظات حتى هدأ جسدينا وغفونا لدقائق متقاربي الأنفاس ثم
فتحت عيني لارآه مغمضا عينيه منتشيا، فقلت له هل نمت؟ فقال لا بل أحلم فيكي، فضحكت
وفتح عينيه وقال أحلم فيكي وأنتي بجانبي فأنا لست مصدقا ما جرى، فقلت له وأنا كذلك،
فأعتذر عن قذفه في داخل رحمي بقوله لم أتمالك نفسي، فقلت لايهم فسأتناول حبوب منع
الحمل، كل هذا وقضيبه لايزال في كسي وكان قد بدأ بتحريكه ببطء دخولا وخروجا فنظرت
اليه متعجبة، فقال نعم سأكرر ثانية ففرحت واحتضنته بقوة غير مصدقة، بينما كان قد بدأ
يدفع قضيبه ويسحبه بوتيرة سريعة وأنا منتشية فقذفته الأولى لاتزال في كسي رغم أن
بعض قطرات منيه الحار قد خرجت من حافة شفر كسي تدغدغ النفق المؤدي الى فتحة طيزي
رغم أن قضيبه المتين قد سد فتحة كسي بالكامل وبدأت اتلوى تحته فرحة فلا يمكن
الحصول على مثل هذه المتعة دائما غير أسفة على خيانة زوجي الذي نسيني وانشغل
بملذاته وبدأت أسمع حبيبي الأسد يزأر وأنا الطريدة الفرحانة المنتشية بأحلى نيكة
تحلم بها إمرأه فقد أقترب حبيبي أحمد من القذف في كسي للمرة الثانية وفعلا بدأت أحس
بحمم منيه تتوغل في رحمي ومعها رعشاتي اللذيذة وصيحاتي آآآآآآآآه نعم أكثر أكثر
ياحبيبي آآآآوووه آآآي أأأأأيه.
وعند
الفجر ودعني حبيبي عند باب شقته بعد أن مص شفتاي بشدة ودخلت شقتي مرتدية روب النوم
فقط، فقد بقي ثوبي مقطعا في شقة أحمد ولأرتمي بجسدي على سريري وأغفو على أحلام
نيكة حبيبي منتظرة مرة قادمة يشبعني فيها حبيبي من قذفاته الحارة ويعيد النظارة
الى جسدي العطشان.
كانت
ليلة دخلة ساخنة في البداية لكن زوجي اكتشف إني لست عذراء وأن كسي مفتوح قبل أن
اتزوج، وهذا ما جعله يحاول معرفة حقيقة سوابقي الجنسية ومن ناكني قبله وقد كان
المتقدمين للزواج بي كثيرون من قبل وكنت أرفضهم ولم أتمكن من الأستمرار بالرفض
لتعرضي لضغوط أهلي حتى أجبرت على الموافقة قبل سنة من شاب جميل الطلعة ميسور الحال
وتم الزواج فعلا ومن هنا تبدأ حكايتي.
ففي
ليلة دخلة كانت هادئة وبعد أن ناكني مثل كل الأزواج أكتشف بأنني لست عذراء وأن
هناك من سبقه وفض بكارتي وأنقلبت تلك الليلة التي يحلم بها الجميع بأحلام
الرومانسية الى حزن وجحيم، وأبتعد عن فراشي حزينا مكتئبا ولم يكلمني إلا في الصباح،
حيث كنا في فندق راقي جدا في دولة مجاورة لبلدي جئنا اليها لقضاء شهر العسل، وبدأ
كلامه بسؤال أريد أن أعرف الحقيقة بالتفصيل لكي أتصرف على أساسها وأرجو أن تكون
الحقيقة لاغيرها وسكت حزينا، فأجبته بعد أن أقسمت بأنني سأسرد له القصة كما حدثت،
وقلت له بأنني عندما كنت في الثامنة عشرة من عمري كنا نسكن في عمارة من ثلاثة
طوابق وكنا نسكن في الطابق الثاني وكانت صديقتي (أحلام) تسكن في الطابق الثالث
وكنت دائما أصعد اليها لنحل دروسنا سوية، وفي أحد الأيام طرقت بابهم ففتح لي
شقيقها الاكبر (حليم) البالغ من العمر العشرين سنة تقريبا وأخبرني بأن شقيقته
موجودة فوق سطح العمارة وصعد معي ليوصلني اليها ويومها كانت حادثة أول ليلة دخلة
في حياتي، وفي سطح العمارة الكبير جدا كان لكل شقة مخزن، فدخلنا مخزن شقتهم ولم أجد
صديقتي فأجلسني ليبحث عنها بعد أن أعطاني محفظة صور كبيرة طلب مني التفرج عليها
لحين حضور شقيقته وهو يخطط الى ليلة دخلة يمارسها معي وينيكني، ففتحتها فأذا
بداخلها مجلة سكس بألوان زاهية شدتني اليها لأني لم أرى مثل هذه الأشياء في حياتي وأحسست
بحرارة تسري في جسدي وكنت ألتهم الصور بنظراتي مستغلة عدم وجود أحد بقربي، وبعد
قليل عاد حليم ليخبرني بعدم عثوره على شقيقته لأحتمال نزولها من السلالم الموجودة
في الجهة الأخرى من سطح العمارة، فنهضت مسرعة الى شقتنا وأنا مذهولة من شدة مارأيت،
وفي اليوم التالي ولدى صعودي لصديقتي في نفس الوقت فتح حليم الباب أيضا وقال لي إنها
في سطح العمارة وصعدنا سوية وقال لي أجلسي لابحث لك عن أحلام وذهب فأسرعت بفتح
محفظة الصور لأجد مجلة سكسية أخرى أشد قوة من سابقتها، جلست أتصفحها بشغف ولم أشعر
إلا وحليم يجلس بجواري فأرتبكت وقال لاداعي للخجل فهذا شيء طبيعي سنمارس اليوم أحلى
ليلة دخلة في حياتنا، وكانت يداه تحتضنني من ظهري وأصابعه تتلمس حافة نهدي ومع
أزدياد نبضات قلبي وتنفسي بصعوبة أحسست به يسحب يدي ليضعها على شيء صلب وضخم وحار
كان قضيبه ولا أعرف متى أخرجه من فتحة بنطرونه وبدأ يدعكه بيدي بينما كانت عيني
مسمرة على المجله وصورها، ثم بدأ يمرر يده من تحت تنورتي وأدخلها من حافة لباسي
الداخلي ليلامس شفري كسي الذي كان قد تبلل لدرجة إني شعرت وكأنني قد تبولت على
نفسي، وفي لحظة من اللحظات أحسست بقشعريرة كبيرة تجتاحني من الشهوة ورغبت حقا أن
ينيكني ونمارس ليلة دخلة ساخنة هناك، وكنت كالمخدرة لا أعي ما يجري فلم أشعر إلا وأنا
عارية من كل ملابسي وحليم عاريا بين ساقي المفتوحتان، حاولت الصراخ فلم أقدر كما
حاولت النهوض ولم أستطيع، فما شعرت إلا برأس قضيبه يدخل في كسي وألم خفيف مصاحب له
يتزايد مع ولوج قضيبه في داخلي حين حدثت ليلة دخلة لم اتوقعها مع حليم، وسرعان
ماتحول الى لذة لم يسبق لي أن أحسستها وآهاتي تتعالى مع حركات قضيبه وتواتر سحبه وإدخاله
في كسي وشعرت بنزول سائل حار يخرج من كسي وكانت أنفاس حليم تتعالى مع حركات جسمه وأنا
اتأوه مع أهاته حتى سحب قضيبه من كسي فجأة وبدأ بإنزال سائل كان يخرج من قضيبه
بدفقات على بطني ووصل حتى الى رقبتي ثم نهض مسرعا وناولني لفه ورقية بعد أن أخذ
بعض منها يمسح بها قضيبه ولبس ملابسه على عجل قائلا أياكي أن تخبري أي شخص بما جرى
وحتى أحلام فأذا عرف أهلنا بذلك سيقتلوننا معا وتركني وخرج من المخزن، أما أنا
فكنت شبه حالمة غير واعية لما حدث، نهضت لأمسح ما قذفه على بطني ورقبتي من سائل لم
أكن أعرفه ورأيت دماء تغطي كسي عرفت إنها السائل الحار الذي نزل من كسي عندما كان
حليم موغلا قضيبه في داخلي فمسحت كل شيء وأرتديت ملابسي ونزلت الى شقتنا بعد أن
عشنا ليلة دخلة مفاجئة جدا وغير متوقعة وأنا لا أدري هل أخبر أحدا بما جرى أم لا،
وتذكرت كلامه فخفت وبقيت ساكته، وصادف أن أنتقلنا الى دارنا الجديدة بعد أسبوعين
من هذه الحادثة لم أرى فيها حليم مطلقا وعند سؤال أحلام عنه أعلمتني بأنه ذهب الى
بيت خاله في محافظة أخرى للعمل معه، وأنهيت قصتي عن ليلة دخلة مع حليم وكيف ناكني
رغم انه لم يكن زوجي وحكيت لزوجي كل شيئ بعد أن كانت عيوني قد غرقت بالدموع، وهنا
نهض زوجي وجلس جواري يجفف عيني وأحتضنني قائلا إنك ضحية لما جرى وسأنسى ذلك وعليك
نسيانه أيضا، ثم أنهضني الى غرفة النوم وأنزعني ملابسي بعد أن تعرى من كل ملابسه وبدأ
بمص شفتي بشدة وأدخل قضيبه في كسي وبدأ ينيكني بقوة وشهوة أقوى من ليلة زفافي
بكثير حيث كان زبه يدخل كسي مثل الحديدة وأنفاسه ساخنة جدا شعرت خلالها بلذة لم أشعر
بها قبلا لأني في ليلة الزفاف كنت خائفة من نهايتها والآن وقد إنتهى كل شيء بسلام
فقد أحسست بقضيبه يصل الى رحمي ويدق ابوابه بلذة متناهية ومع كل دفعة لقضيبه في
كسي كنت أتلوى تحته وأشده إلي كأنني أريد أن أبقيه في كسي الى الأبد وأنا أصيح
آآآآآه آآآه ماأطيبك وما ألذك أأأأوه آآآه وطوقت ظهره بساقي الاثنتين وأنا أقول له
إنك رجلي وحبيبي وكل شيء لي في الدنيا، وقد انساني زوجي كل ما كنت خائفة منه
واعانيه في ليلة دخلة جديدة واحلى من الأولى.
ليله
شتوية، والأمطار تهطل بغزاره، وبينما في يدي كوب من القهوة أحاول أن أتغلب به على
برودة الجو إذا بزوجتي تخبرني بأن صديقة لها سوف تزورنا اليوم مع زوجها، تعجبت
وقلت لها: وهل يخرج عاقل من بيته في مثل هذا الجو؟
قالت:
ومن أخبرك أنهم عقلاء!!! سيزورنا فاتن ومصطفى زوجها، الحقيقة بمجرد أن أخبرتني بأن
الزائرة هي فاتن بدأ زبي في الانتصاب، يالها من فاتن تلك المرأة لها جسم لعوب من
صاحبات الأفلام الجنسية ولها صوت يقف له زب اضعف الرجال انتصابا، وكانت زوجتي
دائما تشعر باني أجامعها بمجرد إنصراف فاتن وزوجها وكلما جامعتها تلك المرات كنت
أغمض عيني لأرى فاتن هي التي أجامعها وكنت أحس بأن زوجتي ترغب في أن أجامعها في
سرير واحد هي وفاتن، لاحظت زوجتي زبي المنتصب وقالت: يبدو أن البرد لا يؤثر على
صاحبك هذا، أو يبدو أن حرارة فاتن أشد من قسوة البرد، بمجرد أن قالت هذه الكلمة
كنت على وشك أن أقذف لبني وأملأ به زجاجة عصير كبيرة وبان ذلك في عيوني جاءت وجلست
على زبي المنتصب وقالت: من أنعم أنا أم هي؟ فجاوبتها بتأوهات المحنه فلم تتركني
وقالت: من أهيج أنا أم هي؟ من لها صدر أجمل أنا أم هي؟ من لها المؤخرة الأكثر
رعونة أنا أم هي؟ عند هذا الحد لم أستطع أنا اقاوم مجاراتها، وبدأت ادعك في ثدياها
الممتلئين وادعك كسها المحلوق بعنايه وأدخل يدي بداخل ملابسها لألمس جسدها الحار، وأخذت
ارد عليها: إنتي صاحبة الصدر الأجمل لكن مؤخرة فاتن لا تقاوم
قالت:
وزوجها أيضا هذا رأيه
فاجأني
الأمر حيث أخذ الحديث طريقا لم يكن ببالي، يبدو أن زوجتي وفاتن يتحدثان فيما يدور
في فراشنا وفراشهم وكل واحدة تخبر الأخرى عن هياج زوجها على الأخرى، وربما يتساحقن،
وربما كل واحدة تريد أن تجرب رجولة زوج صديقتها لترى ايهما أقوى زوجها أم زوج
الصديقة، ورغم أن الأمر لم يكن ببالي إلا إنني وجدت نفسي كمصارع يستعد لمباراة،
واي مباراة إنها مباراة بين زبين، والفائز يصبح هو الأكثر رجوله وزوجته ستعرف
للابد أن هناك زب تفوق عليه وناكها بطريقه أكثر حميمية وأكثر سخونه وقذف عليها لبن
أكثر غزارة وأكثر سخونة، وقبل أن ارد عليها وجدتها تخبرني بأمر أشد وقعا على ذهني،
قالت: فاتن تخبر زوجها بانها تود أن تنيكها وإذا عجبها زبك أكثر من زوجها تنيكه هو
الآخر، يالها من مرأة شبقة، أو يالهما من لبؤتين يريدان أن ننيكهما بالتبادل وننيك
احدنا الآخر، عند هذا الحد لم أستطع أن ابادلها الحديث حيث كان شهوتي قد بلغت
القمة وقطعت ثوبها لأنيكها كما لم أفعل من قبل واريها من الأكثر شهوة أنا أم مصطفى
زوج فاتن، وهنا أخبرتني بأن أنتظر وقالت: تريد أن تنيكني الآن لكي تتحجج بانك متعب
وانه ناك أفضل منك لأنك تنيك لثاني مرة وهو مازال محتفظ بلبنه وقوة زبه؟ فسالتها:
هم مستعدون لكي نتنافس الليلة؟
قالت:
نعم وهي تطعمه اكل مليء بالفسفور منذ أسبوع
وهنا
تذكرت أمر أن زوجتي منذ أسبوع أيضا تطعمني اكل مليء بالفسفور رغم عدم ميلي لأكل
السمك، يبدو أن اللبؤتين اعدا العدة للنزال بين الزبين وسيجلسا ليتفرجا أي الزبين أقدر
على الامتاع، وحانت الساعة، ودق الباب وإذا باعيننا أنا وزوجتي تلتقي ووجدتها تبدأ
محنة ووجدا، زبي يزداد انتصابا حتى كاد ينفجر من الهياج، وجدتها تتوجه للباب فأمسكتها
وقلت لها: الن تغيري الثوب المقطوع؟ ضحكت بدلال داعرة وقالت: سوف يرى ما هو أكثر
من كتفي، وجدتني أحاول أن اخفي زبي المنتصب في ملابسي فقالت: لاتحرم فاتن من
المتعة ودعها ترى ودعني أرى من الزب الأقوى، وكان كلامها اشعل الحماسه واضاف الى
هياجي هياج، وتقدمنا من الباب وفتحنا وكان أول شيء أنظر له رغما عني هو غريمي أو
منافسي زب مصطفى الذي وجدته هو الآخر منتصبا في سرواله، ورفعت عيني لأجد مصطفى أيضا
ينظر لزبي والتقت عينانا، فقلت له: سوف اهزم زبك وأنيكك أنت ولبؤتك، قال: أنت تحلم،
سوف احظى الليله بثلاث نيكات أنيك زوجتي وزوجتك وأنيكك أنت، وكم كانت فاتن جريئة
حيث أمسكت زبي من فوق الملابس وقالت: احذر خصمك يا مصطفى فهو ليس بالزب الهين، أنظر
إلى انتصابه، وهممت أن أحقق حلمي وانقض على جسم فاتن اللين ولكنها منعتني بإشارة
وقالت: قبل أن نتنايك دعنا نسخن الجو قليلا، واعدت هي وزوجتي متاكا لنا وادارت
زوجتي موسيقى وأخذت الشبقتان تتميلان عليها وتسقطان ثيابهما قطعه قطعه وتلعب كل
منهما بيدها أو لسانها في جسد الأخرى، بينما هما على حالهما كنا أنا ومصطفى كل منا
يخلع ملابسه حتى صرنا بالسروال الداخلي والذي يفضح أكثر مما يستر حيث تدلى من
سروال مصطفى إحدى بيوضه ووصلت رأس زبي حتى صرتي لتخرج من سروالي الضيق، وكان كل
منا ينظر الى الفتيات المتمحنات ونختلس النظر الى زب بعضنا، وبدأ الفتيات كل واحدة
تباهي بزب زوجها فقالت زوجتي: ألم اقل لكي بأن زب زوجي هو أطول زب سترينه بحياتك
كأنه صاروخ ضخم ومشتعل وقالت فاتن: انظري الى بيوض زوجي كل واحده كأنها كرة تنس
عملاقة مليئة باللبن الدافيء يكفي لتشربه أربع مومسات مثلك، ونامت زوجتي فوق فاتن
كل منهما عكس اتجاه الأخرى زوجتي لسانها على عفة فاتن وفاتن لسانها على عفة زوجتي،
ونظرت الى مصطفى وجدته مثلي يفترس زوجتي بنظراته الشرسة كما افترس زوجته بنظراتي،
وبالفعل وجدت له أكبر بيوض لرجل رأيته في حياتي وددت لو حككت بيوضي مع بيوضه وتاتي
زوجاتنا تلحس بيوضنا سويا، ويبدو أن الشعور راوده هو الآخر فقد تقدم مني وفتح
قدماي على شكل 7 وفتح قدماه بنفس الشكل وأدخلنا قدمانا وتلامس زبي مع زبه وبيوضي
مع بيوضه وسري في جسدي رعشة، وجاءت الممتعة فاتن وانحنت لتلعق قضيبينا، تدخل
الزبين داخل فمها في نفس اللحظة، وتبصق عليهما من مائهما وتلعقهما مرة أخرى وجائت
المنيوكة الأخرى وشاركتها اللعق وأصبحا يلعقا بالتناوب وأخرجت فاتن زب زوجها من
فمها واكتفت بزبي وقالت: أتركني يا مصطفى أستمتع بلعق زبه الطويل، بينما فتحت
زوجتي فمها على أقصى ما تستطيع وملاته ببيوض مصطفى وقالت: يالها من بيوض أمتعني
بلبن بيوضك يا مصطفى، عندها حملت فاتن وقمت بها وهي بالوضع المقلوب زبي في فمها
واحملها من وسطها وارجلها معلقه بالهواء، وأنا أحس بأن روحي تكاد تخرج من فمي وهي
تلعق لي زبي، بينما لم تترك زوجتي الخبيرة مصطفى صاحب البيوض الكبيرة وأخذت تلحس
حلماته لتثيرة أكثر وأكثر ثم أخذت تضع بيوضه في فمها واحده واحده، نمت على ظهري
واعتلتني فاتن وقالت سوف اتمتع بركوب زبك الطويل ليقطع لي احشائي ومع دخول زبي
فيها سمعت أطول آهه جنسية ورأيت الممحونة تريد أن تشعل الإثارة بزوجها أكثر فتقول
لي: أفتحني أنا لسه بكر، اخرم كسي أنا مشفتش أزبار قبل زبك، نيكني لحد مموت من زبك،
بالطبع انتشيت لما اعلنت زوجة غريمي تفوق زبي على زبه، ولكن لم تكد تنهي كلامها
حتى سمعت زوجتي تطلق صيحه محنه عاليه تكاد تكون اسمعت كل الحي الذي نقطن به ووجدت
مصطفى يعتلي بزازها وزبه يغوص باعماق كسها ويلعق بزازها وينيكها بقوة كانه أسد جرحته
لبؤته في هيبته ويسعي لاستعادة هيبته ولكني لن اسمح له بذلك وسوف أنيك بقوة أكبر،
قمت من تحت فاتن وجعلتها تاخذ وضع الارتكاز على يديها وقدميها وأنا اقف خلفها وأدخلت
زبي الطويل مرة واحدة وبكل قوة وعنفوان حتى أحسست بانه ارتطم برحمها ورفعه داخلها
اطلقت فاتن صوتها ونظرت لزوجها وعيونها مليئة بالمتعة بينما زوجتى على ظهرها تنظر
لنا ومصطفى فوقها يطعنها بزبه ويلتهمنا بعينيه، وأخذت طعنات الازبار في كس
الفتاتين تشتد وارتفعت السخونة في الغرفة، قام مصطفى ورفع زوجتي بيديه يحملها كأنها
طفله وغرس زبه في كسها وهي تحتضنه بقوة وتقول له: أمتعني بأوضاعك وأضرب كسي
المشتعل ببيوضك وكب علي لبنك، اطلق لبنك على جسمي كله، قامت فاتن ووقفت على قدميها
واتكأت على كرسي له ظهر عالي ووضعت إحدى قدميها عليه وانحنت قليلا ونظرت لي ثم
ضربت على أردافها بقوة كأنها تعلن لي عن مكان هبوط زبي المحلق بشموخ في الهواء،
وقالت: ارني الى أي حد تستطيع أن تفشخ طيزي الملتهبة وتطفيء نيرانها بلبنك، قبل أن
تنهي كلمتها كنت قد نزلت على ركبي لأواجه خرمها الضيق بفمي ولساني وبدأت لحس ماؤها
الذي كان يجري كالنهر ثم ارتفعت لألحس خرم طيزها الضيق وأدخل لساني فيه وبدأت هي
تتلوي كافعي تهرب من صائد محترف ولكن هيهات كان الصائد قد أمسك بها ولن تفلت مه أبدا
وقلت: معقولة يا مصطفى عمرك ما نكت القمر دي في طيازها، دي حتة ملبن طرية، بس جت
للي يقدر جمال طيازها، قلتها وأدخلت أنفي لاتشممها ولساني يداعبها بين طيزها وكسها
وهي تتمحن كمرأة تعرف الجنس لأول مرة وزوجتي تشتعل ومصطفى يزأر كالأسد ينتقم من
زوجة من سلبه رجولته وأدخلت رأس زبي بهدوء داخل فاتن، التي بدأت تحس بحجم الكارثة،
كل هذا الزب سوف يسكن خرمها الضيق ونظرت لي وهي تتلوي تحت زبي وقالت: أبوس رجلك
براحة مش قادرة استحمل زبك الكبير ويبدو إنها رأت مصطفى بطرف عينها ينظر لما يجري
بيننا وهدأ في نيك زوجتي فأرادت اشعاله من جديد وقالت له: تعالى الحس طيز زوجتك
لينيكها هذا الوحش أو الأفضل أن تلحس له زبه ليدخل بنعومة، وهنا بلغت الإثارة
قمتها حيث ترك مصطفى زوجتي وجاء ليشاركني في زوجته فاتن وقال لها: سوف اريك من هو
الزبر الاجمد، وغيرنا الوضع فنمت على ظهري ونامت فوقي وزبي في كسها ونام فوقها
وزبه في طيزها ووقفت زوجتي بين ارجلنا جميعا تلحس البيوض والأرداف والكس وتدخل
لسانها في كل خرم أمامها وتقول: تركتوني أنا لتنيكو هذه الممحونة، كنا ندخل
ازبارنا بالتناوب في فتحتيها وهي تكاد أن تجن من المتعه ونحن نكاد نشتعل من الإثارة،
والتفتت زوجتي حولنا وأصبحت تلحس الحلمات لي ولمصطفى ولفاتن ثم رجعت خلفنا مرة أخرى
تخرج زب مصطفى وتلحسه وتدخله بيدها في طيز فاتن ثم تخرج زبي وتمصه وتغرسه في كس
فاتن ثم تلعق فاتن نفسها مع شلالات عسلها المسكوب وبينما نحن ننيك المرأة كانت
تتلامس بيوضي وبيوضه ويكون بينها لسان زوجتي الهائجه، ولما شعرنا أن المنيوكه فاتن
قد نالت كفايتها وانها لن تستطيع أن تتحمل المزيد تركنها وهي غرقانه في مائها
وسحبنا الشرموطه زوجتي من شعرها وبدأنا نتناوب على لحس صدرها ووضع زبنا في فمها ثم
أدخلنا زبنا سويا في فمها وهنا قالت زوجتي: أريد أن أعرف من منكما الأقوى فلن
ينيكني الليله إلا الأقوى، نظر كلا منا الى عضلات الثاني النافرة وزبه المنتصب
والتقت عينانا وهي تقول: الأقوى يجبر الآخر على لعق زبه وسوف أكون له جارية مطيعه
طوال الليلة حتى لو أمرني بأن العق بطن حذاؤه، هيا ايها الفحلان تصارعا من أجل إمرأه،
قاتلا لتثبتا من هو الأكثر رجولة وسوف أكون أنا الحكم، ووضعت يدها على ظهورنا
وقربتنا من بعضنا البعض حتى التقى زبي مع زبه ونزلت اللبؤه بأصابعها خلف ظهرينا
حتى وضعت أصبعها في طيزه والاخر في طيزي، وبدء جزء جديد من تلك الليله الملتهبة،
زب مقابل زب، يالها من منافسة، كان كل ما يشغل تفكيري الآن هو من صاحب الزب الاهيج؟
الذي سيحوز على إعجاب الفتاتين وكذلك سيحظى بأن ينيك غريمه، أخذت زوجتي تعبث بأصبعها
في مؤخراتنا بينما ازبارنا تحتك ولسانها يتجول بين حلماتي وحلماته، وجدت عينا
مصطفى مغلقتين كأنه ذهب الى عالم آخر وكأنه مستعد الآن يتقبل زبي في فمه ويتلقي من
هزيمة سهلة، لم تستغرق سوى دقيقة فتوجهت بلساني لاداعب حلمة اذنه وبينما التف حول
وجهه برقبتي لأقابل اذنه وجدته قد لعق رقبتي ويقبلها بشهوة ويعضها بسخونة قاتلة
ويقول لي: أنت ثالث لبؤة لي هذة الليلة، كدت أن أنزل على ركبتاي والعق زبه وأصبح
الخاسر واشتد لعقه لرقبتي وأنا أبتعد عن الأرض وارتفع على صهوة زبه الجامح، واسقط أمام
طعناته التي تسلبني مقاومتي ولكنني قررت أن ارد الطعنات بما هو اقوى، فطعنت بيوضه
بزبي الملتهب وقبضت على أردافه بيدي الساخنه، وزودت من نعومه انسياب لساني على
اذنه صاحب ذلك آهه صدرت منه وهو يلقي ظهره للوراء ولكنه سحبني معه الى الأرض
لنتبادل الاعتلاء، اعتليه مرة ويعتليني مرة وكلا منا هدفه أن يضع رجولته في فم الآخر،
وبينما نحن على هذة الحال احتضنت سيقان كل إمرأه رأس الأخرى وهي تلحس موضع عفتها،
وكلا منهما تتفنن في أن تأتي بظهر صاحبتها، وعندما اعتلى صوت محنتهم أخرجنا صوتهم
من عالمنا الذي غرقنا فيه وقلت له: لما لا نؤجل النزال بين زبينا ليوم نختلي به
سويا وهيا نرى هاتين الممحونتين، قال لي: هيا بنا ولكن أولا دعني أمص الزب الذي
سيخترق كس زوجتي وكذلك أنت أيضا حضرني لزوجتك ومص زبي من اجلها، نمنا عكس بعضنا
البعض ووضعنا رؤسنا بين أرجل بعضنا وبدأنا نمص، لحس لي زبي الطويل وأدخله في فمه
بالكامل وأدخلت زبه ثم لحست له بيوضه ويد كل منا تداعب حلمات الآخر ثم
قلت
له: أذهب ونيك زوجتي
وقال:
أذهب ومتع زوجتي
وبدأ
أكثر اجزاء الليلة إثارة ذهب كل منا وانتزع زوجة الآخر ووضعنا المرأتين على
ايديهما وارجلهما في مواجهة بعضهما ووقف كل منا الى الآخر كانه يعلم الآخر وربما
يستاذنه في أن يسلب شرف زوجته ويجعلها شرموطة ويجعل زوجها يراها تتمحن لزب رجل آخر،
واخترق كل منا زوجة الآخر بزبه، دخل زبي الى عمق رحم فاتن حتى إنها كادت أن تجن
وانقبضت يداها تمسك البساط وتشنج جسدها وهي تنقل نظرها بين عيوني وعيون زوجها
وقالت: أرحم كسي يا متوحش أنا مش قد زبك، أنا معرفش أن في أزبار كده، بينما مصطفى
لم يدع مجال لزوجتي لتتحدث حيث حشر زبره في كسها وأدخل أصبعين من يده في طيزها
الفائقة الرعونة، ووجدت زوجتي تصدر أنينا من متعتها، وكل منا ينظر لما يحدث لزوجته
وينظر لغريمه ويتفنن في الامتاع، ودعوت مصطفى ليشاركني في نياكة فاتن، فقمنا
وحملناها سويا وهي تحتضنني من وجهها وزوجها يحتضن مؤخرتها وأدخل كل منا زبره
الملتهب فيها فشهقت الفتاة وبدأنا في مرجحتها على زبرينا القويين حتى زاغ بصرها من
كثرة ما جاء ماء ظهرها ولم نرحم محنتها فنحن نتبادل مص وعض حلماتها البارزة وزبر
زوجها في مؤخرتها ويده تعبس بزنبورها ويدي تفتح له مؤخرتها حتى يخترقها بصاروخه
الضخم وتلتقي بيوضنا في ضربات منتظمة كانهما تحفزان بعضهما على الأستمرار في
النياكة أو كانما تتحدى كل منهما الأخرى وتعد بانها ستكون صاحبة اللبن الاغزر ولم
تتحمل زوجتي أن ترى فاتن تستمتع وحدها فجاءت على ايديها وارجلها تزحف حتى أصبحت
تحت أقدامنا وبدأت اللعب في البيوض وأخرجت الزبين ووضعتهما في فمها والتقي زبري
الهائج المبلل بماء فاتن مع زبر زوجها المبلل من طيزها داخل فم زوجتي الشرهة
الشبقة، وانزلنا فاتن من ايدينا وارتمت هي على الأرض ترتجف وتهتز من كثرة ما حصلت
على متعة وماؤها مازال يخرج منها ونام مصطفى على ظهره واعتلت صهوة زبره زوجتي
الماهرة في هذا الفن من النياكة واعتليتهما أصبح مصطفى يحتضن زوجتي وزبره داخل
احشائها يلهو بكسها وأنا امتطي مؤخرتها أسمع بقرب أنفاسها المتهدجة وهمساتها:
نيكوني قطعوني، آه من زباركم، نيكني وخلي الزبر ده يدقني، أنا لبؤتكم وشرموطتكم
ولم نستطع تحمل المزيد وكتم اللبن الذي غلي في بيوضنا ارتفعت آهاتي وآهاته فطلبت
مني فاتن أن أقذف على صدرها وكذلك طلبت زوجتي من مصطفى فنامت الفتاتان بجوار
بعضهما ووقفت أنا ومصطفى كأسدين هائجين وكل منا يعتصر زبره بيده حانت اللحظة وقذفت
كما لم أقذف طوال عمري حتى أن ملامح بزاز فاتن اختفت تحت اللبن الغزير وكان مصطفى
ينتظر أن يرى لبني أو كان لبني هو كلمة السر لزبره الذي بدأ يقذف وكانه لن يتوقف
عن القذف وغمر هو الآخر بزاز زوجتي ونزلت وقبلت فم فاتن الممتعه والتهم هو أيضا فم
زوجتي وجاءت كل مرأة لتنام في أحضان زوجها وذاقت كل منهما اللبن على صدرها وعلى
صدر صديقتها ولعبت بحلمات زوجتي المبلله بماء مصطفى ولعق هو حلمات زوجته المبتلة
بمائي، ولم يستطع اصدقاؤنا أن يذهبوا لبيتهم تلك الليلة حيث أن المطر غمر الشوارع
وبتنا ليلتنا على حالنا حيث لم تسعف ايا منا طاقته لكي يقوم ويزيل عن نفسه آثار
تلك الليلة الملتهبة.
قررت
أن أقوم بعمل ديكورات جديدة للسوبر ماركت الذي أمتلكه وقمت بتكليف شركة متخصصة
لتقوم لي بهذا وتم تكليف أحد مهندسي الديكور بهذه المهمة وهو مهندس شاب في
الثلاثينات من عمره على قدر عالي من الثقافة واللباقة في الكلام وقد جعلني هذا أدعوه
للغداء عندي في المنزل أكثر من مرة، فكنت أرسل طعام الغداء للعمال ليأكلوا هم في
السوبر ماركت في وقت الراحة بينما أصطحبه إلى منزلي حتى تعود على زوجتي وأبنائي
فكان يتكلم معهم بدون تكلف ويمزح معهم بل ولاحظت أن زوجتي لا تتكلف أمامه كما تفعل
مع باقي الضيوف بل ومع بواب العمارة نفسه، ثم عرض علي أن يقدم لي هدية خارج إطار
العمل المتفق عليه، حيث عرض علي أن يقوم بعمل لوحات جدارية بالرسم اليدوي على
حوائط المنزل ورفض تماما فكرة تقاضي أي مبلغ عن هذا العمل، وقال أن هذه هديته لي،
وفعلا كان يأتي بعد إنتهاء وقت العمل ليقوم بالرسم بيده على حوائط المنزل ولأن
زوجتي تحب الرسم فكانت تساعده في خلط الألوان وتحديد الرسومات وكانت مهتمة جدا بما
يفعل، فبدأ يعلمها كيف ترسم وكان يمسك يدها ويرسم بها وفي أثناء هذا كان يحتضنها
من الخلف ويلتصق بها وهي لا تمانع ولا تعترض، ولا أدري لماذا لم أعترض أنا أيضا
رغم إني كنت أراهم من بعيد يلتصقون ببعض وليس هذا فقط بل كنت أشغل الأولاد وأبعدهم
حتى يأخذوا راحتهم، ثم بالليل بعد أن ينصرف أبدا أنا في الممارسة معها بشهوة وبإثارة
غير معتادة خصوصا وأنا أتذكر أن صديقي مهندس الديكور الذي يصغر زوجتي بعشر سنوات
على الأقل كان يحتضنها ويتحسس جسدها ويبدو إنها شعرت بموافقتي على ما يحدث وشعرت
أنه يثيرني أن أرى رجل آخر يتحرش بها رغم إني لم أكلمها عن هذا بشكل مباشر، وقامت
باختبار قبولي هذا ذات مرة عندما أختارت شورت قصير وبادي ضيق لتلبسه أثناء العمل
حتى لا تتسخ ملابسها، ثم سألتني أن كانت هذه الملابس مناسبة أن ترتديها أم لا،
فقلت لها أن الباشمهندس ليس غريبا، وبهذا أعطيت لها الضوء الأخضر لتأخذ راحتها معه
وشعر هو بهذا عندما وجدها ترتدي شورتات قصيرة وترتمي بين أحضانه فكان يفاخدها أمامي
بدون خجل وهو واقف ورائها يحتضنها وهو ممسك بيدها ليعلمها كيف ترسم على حوائط
المنزل، وكلما كان يفعل بها أكثر كانت إثارتي وشهوتي تزيد.. وأستمر هذا الموضوع
فترة حتى بعد إنتهاء العمل في السوبر ماركت فكان يأتي لزيارتنا زيارات ودية
والغريب أنه لم يكن يطمع في أكثر من هذه الملامسات والتحرشات التي كانت تحدث
بطريقة عادية في وجودنا نحن الثلاثة، وبعد إنصراف الأولاد أو صرفهم حتى لا يروا ما
يحدث بين والدتهم وبين الرجل الغريب الذي يأتي لزيارتهم.
ثم
حدثت عندنا ظروف عائلية أستمرت حوالي ثلاثة شهور منعتنا من إستقباله فقد كنا
مضغوطين ونعيش تحت جو من التوتر النفسي والانفعال المتواصل، وفي هذا الوقت قام
صديقي مهندس الديكور بالاتصال بي وأخبرني أنه سيسافر لعدة شهور ويريد أن يسلم
علينا قبل سفره وحدد لنا يوم لنقضيه معا، ولا أخفي عليكم إني كنت مشتاق لمجئيه
ومشتاق لرؤيته يتحرش بزوجتي خصوصا بعد الظروف العائلية الصعبة التي مررنا بها، وفي
هذا اليوم وجدت نفسي أمر على أولادي في المدرسة على غير العادة وأذهب بهم إلى
جدتهم حتى نكون على راحتنا نحن الثلاثة بعد فترة طويلة من الغياب، وقد فعلت هذا
بدون إتفاق مع زوجتي التي فوجئت إني فعلت هذا، وبعد أن حضر المهندس وتغدى معنا
جلسنا نتكلم مع بعض ونتصفح قنوات التليفزيون ثم أحضرنا إحدى قنوات الأغاني ووجدت
زوجتي تقوم لترقص أمامي أنا وهو ونحن نصفق لها وقمنا معنا نرقص معها ونلتصق بها
سويا فكانت ترقص بيني أنا وهو، وللحظة شعرت إنها زوجتنا نحن الاثنين أو مثل الأفلام
الجنسية حيث تمارس المرأة مع رجلين وقد أثارني هذا بشدة ودفعني لأن أطلب منها أن
تذهب لترتدي شيء هفهاف بدلا من البنطلون الاستريتش التي ترتديه، فوجدتها تعود
بقميص نوم شفاف من التي ترتديه لي أثناء النوم ولا ترتديه أمام الأولاد أبدا، ثم
عدنا لنرقص معا ولكن هذه المرة وبعد أن سقطت الأقنعة التي نتخفى ورائها جميعا رغم إننا
نعرف ما في أنفسنا فقد طلبت أمامه من زوجتي أن ترتدي شيء خليع وذهبت هي وعادت
بملابس لا تخفي من جسدها شيء، فما أن عادت وبدأت ترقص حتى قام وأخذها في حضنه وبدأ
يتبادل معها القبلات أمامي وأنا جالس أشاهد ما يحدث ثم حاول أن يمارس معها الجنس
الكامل وهما واقفان ولكنها رفضت، فلما حاول أن يجردها من ملابسها الداخلية أمسكت
بيده ومنعته رغم إنها لم تمانع من تبادل القبلات معه فما كان منها إلا أن قال لها
طيب تعالي كده، ثم أخذها ونزل بها على الأرض ونام فوقها وبدأ يفعل بها من فوق
الهدوم فكان يدفعها كأنه يمارس معها بالضبط لكن هذا كان من فوق الهدوم وهي تتجاوب
معه وأستمر هكذا فترة حتى أفرغ شهوته عليها فهمدت حركته وتوقف عن دفعها والفعل بها
ويبدو إنها لم تكن قد اكتفت بعد، فما أن شعرت أنه قد توقف حتى أدارته لينام هو
تحتها وبدأت تدفعه كما كان يفعل بها كأنها رجل يمارس الجنس مع إمرأه لا تريده وكان
هو يتهرب من قبلاتها له بعد أن فقد رغبته فيها، وكنت أنا قد وصلت في هذه اللحظة
إلى قمة الإثارة بعد أن شعرت أن زوجتي شهوانية فهي مثل النمرة الشرهة للجنس، بينما
هو يدفعها عنه بعد أن تخلى عن شهوته فكانت مثل المرأة التي تغتصب رجل ولم تتركه
حتى دفعها بيده ليبعدها عنه، فقامت بدون كلمة وذهبت لغرفة النوم بينما قام هو وقام
بإصلاح ملابسه واستأذنني في الانصراف وكأن شيء لم يحدث، بعد هذا اليوم حاولت أن
تتأسف لي وتقول إنها لم تكن تريد أن يحدث ما حدث ولكني أوقفتها وطلبت منها إلا
تتحدث في هذا الموضوع على الإطلاق فأنا أيضا مشارك معها في الخطأ، فأنا الذي أستمتعت
بما كان يفعله الرجل بها أمامي وبعد أن أحيا داخلي الرغبة في أن يفعل الرجال
بزوجتي أمامي وأصارحكم إني لا أعرف ماذا كان سيحدث لو لم تمنعه زوجتي من الممارسة
معها ممارسة كاملة وهل كنت سأطلب منهما أن يتوقفوا عند هذا أم سأجلس أشاهده يمارس
معها كما شاهدتهما يفعلان ببعض من فوق الهدوم، وأصارحكم إني بعد سفر المهندس أصبحت
أفكر فيه بشدة خصوصا في وقت ممارستي مع زوجتي وأتذكر ما كان يفعله بها أمامي وأمسكت
نفسي عدة مرات متلبس بالتفكير في بعض أصدقائي ومعارفي ليكون زوجا ثانيا لزوجتي
لنتشارك فيها سويا كما تتشارك المرأتان في الرجل الواحد.. وأنا أريد أن أسألكم هل
ما أعاني منه مرض معروف وهل له علاج نفسي أم عضوي وأيهما يصلح لحالتي خصوصا إني
سمعت أن المحلل النفسي الذي تكون دراسته لعلم النفس من ناحية أدبية يختلف عن
الطبيب النفسي الذي تكون دراسته طبية، فالأول يتعامل بجلسات التحليل النفسي
والاستماع للمريض فقط، بينما يقوم الآخر بكتابة الأدوية والعقاقير، أيضا أريد أن أعرف
هل تحتاج زوجتي لعلاج معي أم يكفي أن أتلقى العلاج؟
ليلة رأس السنة مع ميرال وأختها
بدأت
القصه حين عودتي من العمل في آخر يوم في السنه عند الساعه التاسعه مساء، كنت منهكا
ومتعبا وكان هدفي الأول هو الاستراحه قليلا لكي يتسنى لي الالتحاق بزملائي للأحتفال
برأس السنه في مركز المدينه والاستمتاع بالالعاب الناريه، وطبعا لن يخلو الأمر
بعدها من اصطياد غزالة المانيه لاكمال سهره جميله وحمراء.
كنت
لازلت في طريقي للبيت وحين وصولي لمدخل السكن، صادفت جارتي التركيه (تكبرني بسنه أو
سنتين، جميله جدا وممتلئه قليلا، صدرها رائع الجمال والحجم وهو أكثر ما يعجبني
بها)، وزوجها الألماني واختها التي بلغت للتو 19 ربيعا (اقل جمالا من اختها لكن
لديها جسد سكسي من الدرجه الأولى، شعرها الناعم الجميل المتطاير وسحر عينيها
البراقتان وجسدها المتناسق من صدر متوسط الحجم وطيز جذابه)، كانو يقفون خارج
المبنى يضحكون ويرمون الالعاب الناريه بين الحين والآخر، (مرحبا كيف حالك) بدأت
جارتي بالحديث معي وقد أخبرتها إنني عدت للتو من العمل، رحبت بزوجها واختها وقد
كانت علاقتي بهم سطحيه جدا، فـبحكم عملي ودراستي من جهه واشغالهم من جهه أخرى لم
يتسنى لنا أن نلتقي في أية مناسبه، وقفت معهم قليلا وأخبرتهم إني اود الدخول للبيت
للراحه، سألتني ميرال، وهذا إسمها عن مخططاتي لليله، أخبرتها إنني قد أنزل مع
رفقائي لمركز المدينه، فقالت لي لما لا تأتي الينا سوف نبقى هنا في المنزل، اجبتها
انه من الصعب لأني وعدت زملائي بالاحتفال مهم، طلبت مني أن أحاول القدوم لأن أمها
واخوتها سيحضرون أيضا ونحن نرغب بالتعرف عليك أكثر، هززت برأسي مع ابتسامه خفيفه واستأذنت
منهم ودخلت غرفتي مستلقيا على السرير، مرت الدقائق سريعا لم أشعر بها إلا عندما
استيقظت على رنين الجرس، فتحت الباب ويا هول ما رأيت، ميرال واختها إسراء تقفان أمامي
بلباس يدوخ أي شاب، كانتا تلبسان لباس الشرطه التنكري طبعا بشكل سكسي ومثير
للغرائز، تنوره قصيره جدا تكاد تغطي ما تحتها وبودي بوليسي لا يغطي من الصدر إلا
القليل منه وطاقية شرطيه وجزمات طويله، لم أستطع التكلم باي حرف أمام هذا المنظر،
بقيت فقط مبحلقا في هذا المنظر الرائع الذي أمام عيني، صوت ميرال قطعت أفكاري
وتخيلاتي وقالت لي هيا تعال الينا!! نحن بإنتظارك لماذا لم تأتي؟ اجبتها إني كنت
ما زلت نائما، ضحكت بطريقه كلها محنه نعم نحن نلاحظ ذلك عليك هاهاهاها (أرتدي
دائما أثناء نومي شورت خفيف وبودي)، إذا بصوت إمرأه كبيره تنادي، شادي هيا تعال،
نعم إنها الأم، احرجتني وطلبت مني الحضور فأجبت بالموافقه وطلبت أن ابدل ملابسي
واعود بالحال، دخلت غرفتي ولاحظت أن الشورت كان منتفخا بشكل فاضح، هل لاحظت ميرال
وإسراء هذا الشي؟! لم أفكر كثيرا بدلت ملابسي بشكل سريع وذهبت لجيراني وأنا لا أعلم
أن هذه الليله ستكون أحد الليالي الغير قابله للنسيان، طرقت الباب وإستقبلتني إسراء
بقبله على الخد، دخلت وطرحت السلام على الجميع، الأم (تركيه من مناطق التركمان،
تجيد اللغه العربيه بطلاقه، مطلقه منذ فتره) والابناء مصطفى وصديقته الألمانيه،
ميرال وزوجها واختها إسراء، كانت الساعه تشير للحاديه عشره مساء وكنا ننتظر حلول
المنتصف بعد أن تناولنا وجبه عشاء سريعه والقليل من المشروبات، بعدها خرجنا
واطلقنا العنان للمفرقعات والالعاب الناريه والكل منهمك في القبل إلا أنا وإسراء
التي أقتربت مني وحضنتني وتمنت لي سنه جميله، قبلتها من خدها وتمنيت لها كذلك سنه
ناجحه وجميله، شعرت إنها تريد أكثر من قبله على الخد لكنني لم اجرأ على ذلك في ظل
وجود أمها واخوتها.
دخلنا
بعدها للبيت وبدأت إسراء بالرقص وانضمت اليها ميرال وصديقة اخاها الالمانيه، لاحظت
حينها أن زوج ميرال يشرب بطريقه جنونيه فقد انهى للتو من شرب الزجاجه الثانيه
كبيرة الحجم، وشعرت أن العائله متحرره بشكل كبير اذ صعدت إسراء على الطاوله وبدأت
ترقص بشكل مثير وقد ظهر كلسونها الأحمر بشكل واضح وسط تصفيق وتشجيع الجميع، بعدها إقترح
احدهم أن نلعب بلاي ستاشين، وافق الجميع على الفور وأنتقلنا للغرفه الكبيره جلسنا
كلنا ارضا، لعبنا مبدأ المداوره على شكل دوري صغير، كان زوج ميرال الوحيد الذي لم
يكف عن الشرب حتى انه بدأ يدخل في سبات أثناء اللعب، بعد حوالي الساعه استأذن الأخ
وصديقته وطلبت الأم أيضا ايصالها في طريقهم اذ انهم يسكنون في منطقه قريبه، بقيت أنا
وميرال وزوجها وإسراء نلعب حتى سمعنا شخير الزوج، نظرت اليه ميرال منزعجه وقالت
لنفسها “متل كل سنه يشرب الكثير ويتركني لوحدي”، بقينا نلعب ونضحك، فاقترحت إسراء أن
الخاسر سينال عقابا فوافقنا جميعا، لعبت أولا إسراء مع ميرال ففازت إسراء في
الدقيقه الاخيره وحضنتني بمحن شديد من الفرحه وقالت لي هيا نحكم سويا عليها، فكرنا
قليلا فقالت لي ما رأيك أن نجعلها تخلع ملابسها، صدمت أولا من الطلب وسألتها هل
توافق؟ قالت هي ملزمه بذلك، وافقت على الفور وطلبنا منها خلع ملابسها، ضحكت بطريقه
هستيريه وتمنعت بدلال ثم قامت بعدها بخلع الملابس وبقيت في سوتيانها وكيلوتها
الاسودان، لم تحتمل عيناي ما رأت وانتصب قضيبي بشكل فوري وأنا أنظر الى هذا الجسد
الرائع وضحكات إسراء تملأ المكان، بعدها لعبت مع إسراء وفزت عليها طبعا، وحتى قبل أن
تنتهي المباراه بدأت ميرال تغني: “هيا إسراء دورك الآن في خلع الملابس” وضحكاتنا
تتعالى، بعدها قامت إسراء بخلع ملابسها وظهرت انوثتها بالأحمر الفاقع وأنا اكاد لا
اصدق ما تراه عيناي، في المباراه الثالثه تعمدت الخساره مع ميرال لكي أرى الحكم، وأنا
أعرف في كنانة نفسي أن الحكم هو اعدام الملابس، لكن ميرال فاجأتني حينما طلبت مني أن
أخلع لها باقي ملابسها وملابس إسراء!! ترددت قليلا ونظرت لزوجها، جاوبتني ميرال وكأنها
تعرف ما هو سؤالي وقالت انه لن يستيقظ قبل الصباح فقد شرب كميات كبيره من الكحول،
تقدمت اليها وبدأت بانزاعها السوتيان الأسود وعيناي لا تفارق عيناها، نزعته لأرى أجمل
صدر رأيته في حياتي، وقد تعمدت أن المسهم والمس حبات الكرز لأسمع آه صغيره تخرج من
فمها العسلي، ثم قالت لي كمل! وفتحت ساقيها، مددت يدي وبدأت بنزع كيلوتها الذي لم
يكن يخبئ إلا القليل، نزعته لاكتشف أن شفايف كسها غارقه في عسلها، نظرت الي إسراء
وقالت دوري الآن! ثم كررت ما قمت به مع ميرال وخلعت عنها كل شي بعدها أقتربت مني
وقبلتني من فمي، قالت هذا كان الحكم الأول بقي حكم آخر وضحكت هاهاهاها! سألتها ما
هو؟ قالت ميرال أن تلحس لنا اكساسنا، وضحكت ضحكه كلها شرمطه خفت أن يستيقظ زوجها
عليها، ثم قالت لي تعال ندخل غرفه النوم أفضل، دخلنا غرفه النوم وأغلقنا الباب،
تمددت ميرال وفتحت سيقانها وقالت هيا نفذ الحكم، بدأت بلحس كسها وهي تتأوه وإسراء
تحسس مناطق جسدي وتعريني من ملابسي قطعه تلو الأخرى حتى أصبحنا جميعنا عراة في
السرير أنا الحس كس ميرال وإسراء تلعب في ايري وتلعقه بحرفنه ثم تمددت على ظهري
وطلبت من ميرال أن تمص ايري ومن إسراء أن تقترب مني لكي الحس كسها الناعم الصغير وبدأت
اصواتنا تعلو وآهاتنا تكثر خصوصا إسراء التي كانت تطلق آهاتها بكل شرمطه ومحن
آآآآآآآه وتصدر آهاتها المكتومه مممممممم وتطلب مني أن أدخل لساني بكسها أكثر وأن أنيكها
بلساني وهذا ما حـصل، بدأت بنيك إسراء من كسها بلساني وإدخال أصابعي في طيزها
وميرال تمص ايري بشكل محترف جدا حتى إنني شعرت بقرب القذف تركت ميرال ايري وذهبت
لاختها وبدأت بتقبيلها وتلعب بصدرها ثم عادت الى ايري وصعدت عليه وبدأت بإدخاله في
كسها وهي تصرخ آآه ايرك كبييير آآآآه وإسراء تتمحن أكثر وتقول لي نيكني في كسي من
لسانك آآآه وميرال تصعد وتنزل كأنها تمتطي حصانا، بعدها طلبت من إسراء أن تنام على
ظهرها ومن ميرال أن تقترب من فمها لكي تتمكن إسراء من لحس كسها، بدأت بدوري في
تحريك ايري على كس إسراء وتفريش شفراتها وأنا أعتقد إنها ما زالت عذراء فطلبت مني أن
أدخله لأن هيجانها وصل الذروه، فسألتها أن كانت عذراء اجابت بالنفي، لم تنتهي من
جملتها حتى أدخلت ايري في كسها الضيق وهي تصرخ آآآآآآه آآآآآآه ايرك كبييير نيكني
شادي آآآآآه وأنا هيجاني يتضاعف مع صرخاتها وآهات ميرال آآآآآآه التي بين الحين
والاخر تعطيني قبله من فمي وتمدحني وتمدح ايري، بقيت انييك إسراء حتى شعرت بقرب
القذف وهي لاحظت ذلك من آهاتي المتصاعده مممممممم وحجم ايري المنتصب الذي كاد أن
يمزق كسها الصغير، أخرجته من جسدها فصرخت قائله لا أرجوك أقذف داخلي لا تخف أنا
استعمل حبوب منع الحمل، فقالت ميرال لكن أنا أريد أيضا من عسلك، قلت لها حسنا الآن
في كس إسراء والثاني في كسك، فضحكت وأقتربت من ايري تلعقه ثم قالت حسنا أدخله الآن،
وبدأت أنيك إسراء بشكل هستيري حتى إنني خشيت أن تسمع الحاره كلها صراخنا وليس فقط
زوج ميرال الخمل النائم حتى قذفت بها عسلي وأنا اعبث بصدرها والعق حلماتها ثم
قبلتها قبله وقالت لي أنت أجمل هديه للعام الجديد وضحكنا جميعا، ثم طلبت مني ميرال
أن أخرج ايري لكي تمصه وتلحس باقي العسل وفعلا فعلت ذلك بكل احتراف وشرمطه وهي
تصدر آهاتها آآآآآه وما هي إلا لحظات حتى انتصب ايري من جديد وسط ابتسامات ميرال
التي أدركت انه جاء دور كسها لينال منه هذا الاير العملاق، نامت على ظهرها لكنني
طلبت منها أن نعمل وضعية “دوچي ستايل” وفعلا قرفصت على أربعتها وبدأت إدخال ايري
في كسها ثم صرخت آآآآآاه ايرك أكبر من اير زوجي بكثيرر يا ريتك أنت زوجي بدي ياك
تضل تنيكني على طول آآآآآه وأنا أمسك شعرها بيدي وباليد الأخرى العب في صدرها تاره
وأضرب طيزها الكبيره تاره أخرى وإسراء تنام تحت ميرال وتعطيني كسها اعبث فيه حينما
اشاء وتلعب هي في صدر اختها، صرت أدخل ايري في كس ميرال ثم أخرجه ليدخل كس إسراء
وهكذا حتى أقتربت من القذف فطلبت مني ميرال أن أنيك صدرها وانزل عسلي عليه، اسلتقت
على ظهرها وشدت بزازها وأدخلت ايري في هذا النفق الرائع وبدأت أنيكها وآهاتها في
كل صوب آآآآآآآه نيك صدري آآآآآآه وأنا أنيكها بقوه وأخرجه أحيانا أضرب به حلماتها
حتى أقتربت جدا من القذف.
أقتربت
إسراء من وجه ميرال وكأنها تحاول الحصول على نصيبها من العسل وبدأت أقذف بشكل
جنوني على صدرها وفمها وفم إسراء التي هجمت على ايري تلعقه وتمص بقايا العسل
آآآآآه عسلك لذيذ مممممممممم، بقيت تمص ايري حتى انتصب من جديد وبدأنا في جوله
جديده من النيك لم تنتهي إلا مع بزوغ الفجر، نكت فيها ميرال وإسراء في كل الأوضاع
وكأنها ليلة دخله بل شهر عسل مع عروستان من أجمل ما يكون.
إسمي
منار ابلغ من العمر 24 سنة، متزوجه منذ حوالي 3 سنوات، زوجي يبلغ من العمر 32 عاما
طولي 165 سم ووزني 60 كيلو جرام، جسمي رائع كما يقول زوجي وبيضاء البشرة، بزاز
حجمهم جميل وسط ولون حلماتي وردي وكذلك لون كسي، زوجي يعمل في إحدى دول الخليج منذ
عام تقريبا، لم أكن أعلم شئ عن الجنس قبل الزواج يرجع الفضل في معرفتي بالجنس الى
زوجي فلقد كان ابسط ما يقال انه خبير، يوما بعد يوم بدأت تزداد خبرتي في الجنس
واشعر بمدى الشهوة التي اتمتع بها، لم أكن أتخيل يوما إنني سوف اخون زوجي أبدا
ولكن هذه هي قصتي قبل سفر زوجي الى الخارج، قام بعمل إيميل لي على الياهو وعلمني
كيف اتعامل معه وبطبيعة الحال لم أكن أحب الكمبيوتر أو النت، ولكن كنت احتاجه لكي
اتواصل مع زوجي في الغربة..
بعد
سفر زوجي ذهبت الى بيت عائلتي وبدأت أشعر بالحرمان وكل يوم يزداد شوقي الى زوجي
والى ممارسة الجنس، تعلمت ممارسة العادة السرية لكي اطفي ناري ولكنها كانت تأتي
بمفعول عكسي فقد أصبحت مدمنه على ممارستها كما إنها لم تكن تشبعني، بعد مرور شهر
ونصف من سفر زوجي وكنا نتواصل بشكل يومي عبر الإميل ولم يكن عندي إلا الإميل الخاص
بزوجي وصلت لي اضافة ولم أكن أعلم إنها اضافة وافقت عليها دون أن أفهم شئ، وبعد
ذلك أصبح عندي شخص آخر على الإميل غير زوجي، لم أكن أعلم كيف اتصرف أو ماذا حدث،
كلمت زوجي كالعادة وبعدها وجدت أن الشخص الآخر قد فتح الشات وكان يكتب اليا انه
يريد أن يتعرف بي، كنت اخاف مما يحصل ورفضت وأغلقت الإميل، في اليوم التالي فتحت
الإميل وأنتظرت زوجي حتى يفتح في الميعاد المعتاد ولكنه لم يكن قد فتح بعد ولكن
كان الشخص الآخر فاتح ارسل لي وقال انه يعرف من أنا ولم ارد عليه، قال لي انه
يعرفني وقال ردي يا منار! حينما قرأت إسمي علمت انه يعرفني فعلا فقلت له من أنت؟
قال لي ليس هذا هو المهم وانه يمكنني أن اناديه أحمد، قلت له من أين أتيت بهذا
الإميل، فقال انه أتى به بطريقته الخاصة، فقلت له ماذا تريد؟ فقال أن نصبح أصدقاء،
أخبرته إنني متزوجة، قال لي أعلم وما المانع؟ تركته وأخذت اتكلم مع زوجي وهو يرسل
لي، وبعد أن انهيت الكلام مع زوجي وجدته يقول انه معجب بي، فقلت له أنت قليل الادب،
فقال لي انه يحبني وانني عليا أن اصبر حتى أعرف مدى حبه لي، بدأنا نتكلم مع بعض
حول كيف توصل إلي ومن أين يعرفني دون أن أستطيع أن اصل لنتيجة، ثم قال لي سؤال
غريب وهو ماذا تفعلين بعد أن سافر زوجك؟ فقلت له ماذا تقصد؟ فقال لي كيف تصبرين
نفسك وجسدك؟ قلت له أنت سافل وقفلت الشات، في اليوم التالي فتحت الشات مبكرا بعض
الشئ ووجدته يعتذر أن كنت قد فهمته خطأ فهو يعلم أن المرأة المتزوجة يكون صعب
عليها فراق زوجها واخذنا نتكلم مع بعض عن هذه الأمور وبدأ الأمر يتعمق ونتكلم عن
الجنس وكنت أجد لذه في الأمر حتى إنني أصبحت لا أستطيع أن استغني عنه، وفي أحد الأيام
طلب مني أن نتقابل فقلت له لماذا؟ فقال انه يريد أن يتعرف علي ونتكلم مع بعض، في
الحقيقة كنت خائفة ولكن وافقت وقال لي أن اتي اليه فرفضت وقلت له أن نتقابل في شقة
زوجي وهي فارغة فأنا أذهب كل 15 يوما لتنظيفها فقط، وبالفعل وافق وفي اليوم التالي
ذهبت الى الشقة وقمت بتنظيفها وفي الميعاد المحدد جاء أحمد كان شابا وسيما فقلت له
تفضل، شكرني وبعده قلت له ماذا تشرب فقال مفيش داعي قلت له لازم المهم قمت لاعمل
له شاي وذهبت للمطبخ وبعد أن ذهبت وجدته قد جاء اليا في المطبخ وأخذ يوصف لي مدى
جمالي وقال لي أن جسمي رائع وبدأ يغير نبرة الفاظة الى الالفاظ الفاضحة فقال لي
طيزك جميلة وبزازك رائعة، بعدها قمت لاصب الشاي فقام بالامساك بي من الخلف والصق
زبره بطيزي دون أي مقاومة مني وأخذ يلعب بييه من الخلف في بزازي وبمجرد لمسه لي بدأت
استسلم وارتعش وقام بلف جسمي نحوه وقام يقبلني في شفتي وأنا اتفاعل معه بطريقة
فظيعة ظل يقبلني لخمس دقائق في كل مكان شفتي ولساني ووجهي ثم بدأ ينزع عني ملابسي
كلها ونحن لا نزال في المطبخ وأخذ يقبل فمي ونزل بعد ذلك الى حلماتي يمصهم وأنا بدأت
أصبح لا أقوى على الوقوف، اجلسني على إحدى الطربيزات في المطبخ وبعدها أخذ يلحس لي
كسي بطريقة جعلني أشعر أن روحي سوف تخرج فلقد كان خبيرا بمعنى الكلمة وأكثر خبره
من زوجي، لم أعد أحتمل أكثر وأخذت اتوسل اليه أن ينيكني ولكنه أخذ يلحس لي بظري
بطريقته الخاصة وأنا اتأوه آآآآآآه مش قادره حرام نيكني حط زبك في كسي وأصبح صوت
تأوهاتي يرتفع وبعدها قام بنزع هدومه ثم قرب زبه من كسي وأخذ يمرر زبه فوق كسي
صعودا وهبوطا وأنا أطلب منه أن يحطه في داخل كسي، وفي حركة مفاجأة وجدت زبه كله
داخل كسي وصدرت عني آهه تعبر عن مدى المحنه والشبق وقد كان زبه كبير وتخين وأخذ
ينيكني بسرعة وبقوة وهو يدخل زبه في كسي عدة مرات لم يخرجه خالص ثم يدخله كاملا وأنا
اتتني الرعشة ما لا يقل عن 4 أو 5 مرات، وكنت اكاد يغمى علي، بعدها وجدته يطلب مني
أن ينيكني من طيزي ولم أكن قد جربت، إلا إنني بعدما رأيت منه فقد كنت مستسلمة
تمتمت ووافقت، طلب مني أن نذهب الى السرير وبالفعل ذهبنا واتى ببعض الزيت وأخذ
يوسع لي فتحة طيزي، في البداية وضع أصبع واحد ثم أصبعين ثم ثلاثة أصابع وحينما إنتهى
من توسيعها أدخل زبه واحده واحده وأنا اصرخ من الألم فلقد كان الأمر مؤلم في أول
مره حتى أدخله للنهاية وبدأت فتحة طيزي تتعود على زبه وهو يدخله ويخرجه وأنا اصرخ
من المتعه هذه المرة حتى قذف منيه داخل طيزي وقمنا لنغتسل وبعدها اكتشفت المفاجأة
حيث قال لي انه شريف صديق زوجي الذي ارسل لزوجي عقد العمل للخارج وانهم كانوا معا
في نفس الغرفة وقد أخذ الإميل من دون علم زوجي وبعدها تكررت اللقاء بيننا حتى سافر
مرة أخرى للخليج وعاد زوجي وأنتظر الى الآن عودته مرة أخرى.
تزوجت
عايده زواج تقليدي من كرم وهو شاب في مقتبل العمر وكرم كان بيعمل مندوب مبيعات بأحد
الشركات وكان دائما التغيب عن البيت نظرا لسفرة المتواصل بمحافظات مصر، ممكن أن
يغيب أسبوع أو أسبوعين حسب طبيعة المهمة المكلف بيها وممكن أن يسافر لدول عربية أخرى
حسب معارض الشركة اللي يعمل بيها، تزوج عايده وكرم من خمس سنوات بدون الانجاب، كان
كرم شاب ضعيف جنسيا لم يكن له خبرات بالجنس قبل الزواج واكتشف عدم قدرته على
الانتصاب أو الاشباع الجنسي بعد الزواج، وكانت عايده لا تعرف من الجنس سوى الحضن
والبوسة والشعور بدفئ جسم الزوج، ابتدأت عايده بالبحث عن سبب عدم حملها وخلفتها،
وذهبت الى المتخصصين ولكنهم لم يجدوا أي مانع من حملها، وابتدأ المتخصصين البحث عن
حالة الزوج، وكان الزوج كل مرة يتهرب من الكشف ولم تعرف عايده اسباب تهربه، كانت
عايده لا تعرف شئ عن الجنس وكيفية ممارسته وكانت لا تعلم أن عضو الرجل يجب أن يدخل
بكسها وكانت فقط تكتفي بصباع زوجها اللي كان بيضعه بكسها بعد واصل من القبلات
والاحضان، بيوم كانت عايده تجلس مع اقربائها من السيدات وكانوا يتكلمون بامور جنسية
وكانت تتهرب من محادثتهم حيث كانوا يريدون معرفة معلومات منها عن ممارستها مع
زوجها وكانت لها قريبة جريئة نوعا ما اخدت بالبحث بداخل عايده عن اشياء جنسية
بحياتها، وهنا تجرأت عايده على الكلام عن حياتها الجنسية وكيفية ممارسة زوجها
للجنس بطريقة غير صحيحة وأن زوجها لا يضع العضو بتاعه بكسها ولكن صباعه، ساعتها
لطمت القريبة خدها، وقالت إنها لا تعلم شئ عن عضو زوجها سوى انه بيكون مرتخي وليس
فيه أي قوة أو انتصاب، لطمت القريبة مرة تانية خدها وقالت ده مش معقول وانتي ساكته
خمس سنوات ولا تقولي شئ؟ قالت لها أنا لا أعرف شئ عن العلاقة الجنسية، وهنا صرخت
قريبتها بوجهها وقالت ايه اللي بتقوليه ده؟ إنتي ماعندك فكرة خالص عن الممارسة وأن
زوجك لمدة خمس سنوات بيضحك عليكي وأن زوجك ضعيف جنسيا ويجب عليه الذهاب لدكتور
امراض تناسلية إذا أراد الخلفة، وقالت لها أن حقوقها الشرعية ضائعة وانك لا تعيشي
حياتك الطبيعية كالسيدات المتزوجات، اخدت عايده التفكير ولم تنام الليل وأخذت تفكر
بجسمها وأخذت تفكر بعصبيتها واحست عايده أن زوجها بيظلمها، فهو لا يجلس معها طويلا
بالبيت وبيتهرب بالنوم معها بالسرير وإذا نام معها فهو يستخدم اساليب غير طبيعية
باشباعها، اخدت عايده بالقراءة والتعرف على الحياة الجنسية وكيفية ممارستها واحست إنها
كانت عبيطة لا تعرف شئ وأن زوجها أستغل سذاجتها الجنسية، وانتشرت بمجال الاسرة
معاناة عايده مع زوجها وكانت تخجل من كل افراد الاسرة فقد جرحت مشاعرها واكتشفت إنها
كانت مغفلة وعبيطة وسازجة لا تفهم ولا تعرف شئ اسمه الجنس، كانت أول مقابلة مع
زوجها عند رجوعه من السفر ولاحظ كرم أن زوجته متغيرة وهنا واجهته بالحقيقة بعدها أخذ
كرم بالبكاء وطلب منها الصبر لأنه بتعالج عند دكتور امراض تناسلية، طلبت منه إسم
الدكتور فاعطاها الاسم، أستمرت عايده مع زوجها بالصبر لمدة عام آخر وصبرت على
اسئلة اهلها كتيرا وهي تنتظر أن زوجها يتحسن ولكن الوضع لم يتغير، كان كرم دائما
المغيب عن البيت نظرا لظروف عمله وكان افراد الاسرة يزنون عليها لطلب الطلاق
ولكنها تحب زوجها ولا تستطيع أن تطلب الطلاق، المهم طلب منها افراد الاسرة الذهاب
الى الدكتور اللي بيتعالج عنده زوجها لتعرف لاي مدى وصل العلاج وسؤاله عن حالة
زوجها، ذهبت الى الدكتور وهنا اكتشفت إنها ضحية لزوج كاذب حيث قال لها الدكتور أن
زوجها لم يحضر له منذ سنوات وأن ليس هناك أمل بعلاجه لأنه قد اصيب بفيروس منذ صغره
نظرا لممارسته عادات جنسية سيئة منذ كان مراهق، وأن الفيروس تمكن من البرستاته
وانه لا يمكن معالجته، هنا أحست الزوجة بالحزن والكئابة وأصبحت عايده الهادئة
الطباع عصبية لا تطيق رائحة زوجها اللي ضحك عليها واضاعت معه سبع سنوات من عمرها
بالعيش معه، كانت تمتلك شقه فخمه بأحد الاحياء الراقية وعايشه بقصر ولكن كل ده أصبح
جحيم لا تريده، أحست عايده أن غريزتها تتحرك واحست بالكبت الجنسي والحرمان الجنسي
والعطش الجنسي، أحست عايده أن جسمها يناديها ويطلب منها أن يرتاح ويطلب منها
الكثير، كانت تقضي ليالي وهي تشعر بالرغبة الجنسية وهي تعبانه وجسمها يطلب منها
المزيد، كان جسمها كالبركان كله حمم عاطفية جنسية، ابتدات عايده باللعب بكسها
وممارسة العادة السرية اللي ادمنتها ولكن العادة السرية للمراة ليست كافيه فزوبر
الرجل هو الطريقة الوحيدة لاشباعها ومنى الرجل هو سائل الحياة الذي يروي عطشها،
كانت تمتلك طبق أو دش أو ستاليت، وكانت لا ترى أي شئ سوى الأفلام العربية، ومرة
سمعت من أحد قريباتها أن هناك أفلام ثقافية جنسية بالدش، اخدت بالبحث بالدش وهنا
اكتشفت أن زوجها قد شفر جميع محطات الجنس اللي بالدش، طلبت عايده من أحد مهندسين
الدش باعادة برمجة الدش حتى ترى ماتسمع عنه ولم تعطيه فكرة بالمطلوب سوي انه يعيد
برمجة الدش فتم ماتريد، جاء الليل وكان عايده عندها فضول لترى ما بداخل القنوات،
وهنا اخدت تقلب بمحطاته وفجاة اكشفت شئ غريب هذا الرجل الأسمر زو الزوبر الكبير
وهو يدفع زوبره الطويل القوي بكس فتاة رقيقه جميلة والفتاة في كامل نشوتها وهي
تصرخ من الشهوة، أحست عايده ساعتها بالشهوة والغريزة واحست أن جسمها يريد الرجل الأسمر
حتى يروي عطشها، كل يوم تجد فلم جديد وبطريقة جديدة وادمنت على أفلام الجنس ولم
تكن تدري أن أفلام الجنس هي جنس مصطنع بتظهر الشهوة بطريقة غير طبيعية، كانت ترى
نفسها أحد بطلات فلم سكس، أحست عايده أن جسمها يرغب بشئ أحست أن زوجها ظلمها جنسيا،
أحست عايده أن بداخلها طاقة تريد أن تنفجر، ابتدات عايده بالهيجان وظهر هيجانها
باختيار ملابس تظهر مفاتن جسمها وكانت تجلس بالبيت بقميص نوم عاري دائما واعلن
جسمها عن رغباتة بزوبر وشاب قوي واحست بداخلها أن التغيير واجب، واحست إنها سوف
تطلب الطلاق من زوجها، وقد تتزوج شاب آخر، لم يوافق زوجها على الطلاق وأخذت
المشاكل تدب بينهما، اخدت عايده العيش بغرفه منفصلة وسرير منفصل عن زوجها، كان
لكرم زوجها إبن خال يعيش بامريكا هاجر بعدما توفيا والداه، طلب كرم منها ترتيب
غرفه لاحمد إبن خالته لاستضافته فترة زيارته لمصر نظرا لأنه لا يمتلك شقه بمصر،
كان أحمد شاب يافع الطول متحرر مهتم بصحته وهو بالثامنة والثلاثون من العمر ونزل
مصر للبحث عن زوجة، حضر أحمد لمصر وأخذت عايده تنظر اليه بإعجاب شديد فهو متربي من
سنوات بالخارج ويلبس الملابس الاجنبية وهو يلبس الشورت طول فترة وجوده بالمنزل،
كان جسمه رياضي ويشبه رجال أفلام الجنس اللي بتشاهدها كل يوم واللي امتنعت عن
مشاهدتها نظرا لوجود ضيف بالمنزل، كان أحمد يوميا يقوم بتمرينات رياضيه، كان يفترش
السجاد وينام على ظهرة وهو لابس شورت قصير، كانت عايده معجبة بالتمرينات ورشاقته
ومرونته، وهنا وهو نائم على ظهرة ظهرت معالم زوبر أحمد فنظرت بإستغراب واحست أن أحمد
يمتلك مواهب جسدية جميلة، دخلت الى الحمام وهي لا تقدر أن تمسك نفسها من الشهوة وأخذت
بتدليك كسها على منظر زوبر أحمد وهي تتمناه، اخدت عايده كل يوم الاهتمام باحمد
واحمد مش واخد باله منها، وطلبت من أحمد تعليمها بعض التمرينات الرياضية للحفاظ عن
جسمها، لبست بنطلون استرتش طويل وتي شرت، واخد أحمد بملامسه جسمها كمدرب رياضي،
وهنا رأى الزوج المنظر وقال إيه يا أحمد أنت بتشتغل مدرب اليومين دول وضحك واستازن
للذهاب لعمله، اخد أحمد بملامسة جسم عايده وهو يعطيها درس بالتمرينات الرياضيه،
وهي كانت تتمتع من ملامسة يده لجسمها، أحست أن يديه دافئتين واحست بنفسه اللي يهيج
أي بنت، ولكن أحمد كان لا يفكر بجسم عايده، سألته عايده هل عندك صديقات؟ قال لها
بالطبع بامريكا كل شئ مباح، بمرور الوقت ازدادت العلاقة بين أحمد وعايده، وأخذت
تستفسر منه عن العلاقات النسائية وهل عنده حبيبة هناك فاجاب بالايجاب وقال لها انه
لا يحب الأستمرار بذلك وانه الآن برحلة البحث عن زوجة حقيقية، وقال أنا ابحث عن
زوجة مصرية الآن، تمنت عايده أن تكون لاحمد ولكن للأسف هي متزوجة من رجل ضعيف
جنسيا ضحك عليها وكان يعلم هذا قبل الزواج، أحست عايده بشعور غريب تجاه أحمد، كل
يوم كانت عايده بتشتاق لاحمد وكانت عواطفها متل البركان كانت تشتهي عمل الاكل
وتقديم المشروبات له، وكانت تتمنى أن يطلب منها أي شئ باي وقت، بليلة كانت عايده
مشتاقة ومنتظره زوجها لبست أحلى قميص نوم وعملت أحلى مكياج وأنتظرت عودته وكانت
تلبس فوق هذا روب جميل ناعم، رآها أحمد وقال لها إيه الشياكة والجمال ده، أحست
عايده أن الدنيا تبتسم لها ولو بكلمة جميلة من رجل يعرف معنى الجمال ويعيش بحياة
متحررة، تمنت أن يلمسها ولكنها سيدة متزوجة، حضر الزوج متأخر من العمل وبعد العشاء
رجعوا لغرفة النوم، أحست عايده بالرغبة والشوق للجنس، كأنثى لها مشاعرها تمنت أن
يلمسها زوجها، ولكن الزوج اعطاها ظهره وابتدأ بالنوم، طلبت منه أن يتكلم معها قال
لها أنا تعبان وعاوز أنام، أحست عايده بالضياع والاهانة والفراغ وانها زوجة فقط
للطبخ والغسيل والتنظيف كخدامة، ابتدأت بالصراخ بوجه زوجها، وهو يقول لها بلاش
فضايح أمام أحمد، أحست عايده أن زوجها ليس له فائدة بحياتها ومن يأسها جريت على
غرفة الجلوس وزوجها راح بالنوم واحست عايده بالبرودة بجسمها وأن جسمها يحتاج دفئ
جسم زوجها، وأخذت بالبكاء، المهم خرجت مسرعة للخارج وكان أحمد قد أحس بالصراخ
والمشكلة وصحي على صوتهما، وخرج للخارج لابس الشورت وهو يراها تبكي ويقول لها إيه
في إيه؟ من يأسها حكت لاحمد حكايتها وهي تبكي وهنا اخدها أحمد بحضنه لتهدئتها وهنا
أحست عايده إنها بيد رجل حقيقي، ولم تدري إلا وشفايفها تلمس شفايف أحمد وتقبله
قبلة سخنة رهيبة، مسكها أحمد وضغط عليها بقوة وضمها لصدره وأستمرت القبلة لبضع
دقائق بعدها تركته وهي مكسوفة ورجعت غرفتها، بالصباح خرج الزوج للعمل وصحيت من
نومها واحست بخروج أحمد من غرفته، لبست أحلى قميص نوم وعملت زينة جميلة، وعملت
اشياء بنفسها تدل على إنها تطلب رجل للجنس، خرجت للخارج وهي لا تستطيع النظر بوجه أحمد
ودخلت للمطبخ لتحضر الافطار، وهنا دخل أحمد وراها وقال لها ماتنكسفيش مني إني حاسس
بيكي وبشعورك، واظهر إعجابه بشعورها وصبرها واخلاقها واظهر احترامه لها، أحست
عايده لأول مرة بالحنان والعطف من رجل، واحست بشعورها كأنثى واحست أن هناك من
يحترمها، وهنا خرجت للخارج وهي مخدرة من شعور أحمد وتفجرت مشاعرها واحست بأنوثه
رهيبة تسري بجسمها واحست إنها تريد أحمد وليس على أحمد إلا البدء بشغله، جلست أمامه
وهي تنظر له واحمد عنده نفس الشعور، أحس أحمد بقشعريرة جنسية تسري بجسمه وعضلاته
واعصابه، وهنا راح أحمد خلف الكرسي بتاع عايده وحضنها من الخلف، واحست عايده لأول
مرة بيد دافئة تلمس اكتافها وقشعريرة وكهرباء تسري بجميع اجزاء جسمها، أحست عايده
برغبة شديدة واحست أن السوائل تنزل من كسها بسخونة رهيبة ولم تشعر هذا من قبل،
ضمها أحمد له وهي جالسة واحست لأول مرة بزوبر رجل ناشف قوي يلمس جسمها واحست عايده
بالرغبة وراحت بعالم تاني عالم الشهوة والجنس عالم النشوة عالم السيحان والهيجان، أحست
إنها ترى حلم وردي وغمضت عينيها وراحت باحلام اليقظة وراحت تدوب باحضان أحمد، مال أحمد
على شفايفها يقبلها واعطته نفسها يفعل بها ما يشاء، نزل أحمد على فخدها وبعدهم عن
بعض ووضع يده على كسها وهي أصبحت بعالم آخر، كانت رجلاها متباعدتان وكسها يفرز بأستمرار
شلال من السوائل الجنسية الملتهبة، حملها أحمد ناحية الكنبة ونام فوقها واخد
يقبلها وهي تمسكه بشهوة ولهفة، كانت عايده في عالم تاني وأصبحت لا تتحكم بنفسها وأصبحت
شهوتها تاخدها لعالم تاني عالم الجنس الملتهب عالم المتعة اللي اتحرمت منه سنين، وأخذت
تضمه بقوة لصدرها ولفته ونامت فوقه وأخذت بتقبيله وجائتها قوة من حيث لا تعلم ولا
تدري وأخذت بالضغط عليه لدرجة أن أحمد أحس بقوتها ولفها ونام عليها ثانيا، لأول
مرة تقع بين ايدي رجل كامل الزكورة والشهوة ومش أي رجل، شاب يافع بكامل عافيته
وكامل قوته الجنسية، هنا نزل أحمد على كسها يقبله من فوق الكيلوت، وهنا أحست إنها
تنتشي واطلقت رعشة رهيبة وهي تقول له بحبك ياحمد اموت فيك، هنا سمع أحمد الكلمات
هاج وهاج ولم يقدر يتحمل أن عايده تتلوي وتحك جسمها بيه من الشهوة فكانت كالبوة أنثى
الاسد تحك نفسها بالسرير وجسد أحمد، وهنا نزل أحمد الكيلوت المملؤ بالحمم
الجسمانيه لعايده، وأخرج زوبره ووضعه عند مدخل كس عايده ودفع الرأس للداخل وهنا أحست
عايده ولأول مرة بلحم زوبر ناشف سخن يقتحم لحم كسها واحست بشئ رهيب تملاها ويحسسها
بالغريزة وهنا اطلقت عايده رعشة ثانية، وهنا اخد أحمد بضمها له واخد بتحريك زوبره
للداخل والخارج وكانت رأس زوبره تخبط بغشاء كسها الداخلي وكانت تنتشي نشوة لم
تراها بحياتها ولم تحسها بحياتها إلا مع رجل كامل الزكورة، أحست عايده ولأول مرة
برجل يروي عطش كسها واحست إنها بقت عبدة لاحمد يفعل بيها مايشاء واحست بالهجوء
الجنسي، وكان أحمد يتفنن باشياء جنسية لم تحسها من قبل، المهم اعلن زوبر أحمد عن
قوتة واطلق المني بتاعة واحست أن المني يملا كسها وهنا خافت من الحمل وجريت على
الحمام لتنظف كسها من مني أحمد، خرجت عايده من الحمام لتجد أحمد نائم عريان على
ظهره وزوبره شادد على الآخر وهنا أمسكها ونيمها على بطنها ورفع طيزها للخلف ووضع
زوبره بكسها بوضع الكلب واخد زوبر أحمد يلامس جدار كسها من الداخل وبكل خبطة زوبر
لجدار كسها تحس بالنشوة وتطلق صرخاتها وهنا اطلقت رعشتها واحمد يستمر بالنيك واحست
إنها بقت شهوانية مع شاب شهواني وكانت تنتشي وترتوي من زوبر أحمد، أستمرت علاقة
عايده مع أحمد إبن عم زوجها، وكان بكل مرة يذهب لرؤية عروسة تتطلع فيها عيوب
الدنيا كي تفشل الزواج، واحست إنها تمتلك أحمد، مضى أحمد اجازته مع عايده يروي
عطشها ويحسسها بانوثتها وبيوم أحست عايده بالفراغ الجنسي ثانيا، فقد سافر عشيقها
دون زواج ليلتحق بعمله وحياته بامريكا وتركها للدنيا وبحر الشهوة الهايج، لقد أحس
جسمها ثانيا بالبرود، واحست بالفراغ العاطفي والجنسي واحست أن شهوتها قد فقدت من
جديد بسفر أحمد، وهنا طلبت الطلاق من زوجها وبعد سنوات بالمحاكم حكمت المحكمة
بطلاقها واحست بحريتها.
أنا
سيدة مصرية متزوجه منذ 10 سنوات، لي من العمر الآن 35 سنه وأم لثلاثة أولاد، سأروي
لكم قصتي عن زواج فيه الكثير من الغرابه والمتعه، وحتى الألم، أنا بيضاء البشرة،
متوسطة الجمال من حيث الوجه، غير أن الله منحني جسدا رائعا أحسد عليه من جميع
النساء حتى الصغيرات منهن، فصدري كبير وحلمات بزازي دائمة الانتصاب وأرداف طيزي
متوسطة الحجم ومتناسقه مع ساقين طويلتين، والحقيقه أن جسدي ينافس أي موديل في الثامنه
عشرة من عمرها، زوجي يكبرني ب10 سنوات وهو يحب ممارسة الجنس ويحب مشاهدة أفلام
السكس على التلفاز، فكثيرا ما كان يدعوني للمشاهده معه لازيد من متعته وهو يداعب
بزازي ويدخل أصابعه بكسي وطيزي وأقوم أنا بدوري برضاعة زبه ولحس بيضاته وطيزه
ليقوم بعدها بافراغ حمولته بأحد فتحاتي الثلاث بعد أن يسمعني شتى الالفاظ البذيئه
تماما كما يحصل بأفلام البورنو، وأنا بالحقيقه كنت اتمتع بكل شيئ يفعله حتى أصبحت
مثله مدمنه على مشاهدة الأفلام الاباحيه، وأمتع لحظات النيك لدي هي التي تتم أمام
التلفاز وعلى صيحات شراميط الأفلام، غير أن اغرب ما في زوجي انه يحب أن يراني أرتدي
الملابس التي تظهر الكثير من لحمي الأبيض، وهو لا يمانع بارتدائي الملابس الفاضحه أمام
الناس، وهو بعمله هذا لم يكن يعلم أن نظرات الرجال الشهوانيه لأفخاذي البيضاء
ولصدري الذي شجعني زوجي دوما على اظهار جزء كبير منه، هذه النظرات توقظ بداخلي
ابشع الرغبات الحيوانيه وتجعلني ارغب بأي رجل يتمنى اطفاء شهوته بكافة فتحات جسدي،
وقد قاومت طويلا كل تلميحات الرجال رغبة مني بالمحافظه على زواج سعيد خال من
المشاكل، ولكن ومع مرور الأيام بدأت مقاومتي تضعف وخاصة بعد أن أصبح زوجي لا
ينيكني كما عودني في السابق، لا من حيث الكميه ولا من حيث النوعيه، وشيئا فشيئا بدأت
اشجع الرجال الذين ينيكونني بنظراتهم على أن يتمادوا معي لأكثر من النظرات
المشتهيه وصرت أنزل الى الأسواق المزدحمه وأنا بكامل زينتي والثياب الفاضحه التي
لا املك غيرها، وهناك يبدأ جسدي يتلقى اللمسات التي تجعل من كسي يلتهب، فهذا يلمس
فخذي واخر يبعص طيزي وثالث يعصر أحد بزازي بكفه ثم يختفي بالزحام، وأنا لا ابدي أي
انزعاج وأتظاهر بإنى غير مدركه لما يحدث من حولي حتى أعود للمنزل واطفئ ناره
بممارسة العادة السرية 4 أو 5 مرات متتاليه وأنا اشاهد أحد أفلام البورنو على
الفيديو، لن اطيل عليكم كثيرا ولكن كان لا بد من هذه المقدمه لكي تعرفو كيف خنت
زوجي رغم التقاليد والدين والاعراف الشرقيه المتبعه في بلادنا.
في
أحد الأيام حضر الى منزلنا 3 من أصدقاء زوجي في العمل ولم أكن أعرف أيا منهم وكنت أنا
بالثياب المنزليه التي عادة ما تكون فاضحه أكثر من الثياب التي أخرج بها، فقد كنت أرتدي
فستانا قصيرا يظهر نصف افخاذي وجزء كبير من صدري، وعندما دخلت لأقدم لهم القهوة إستقبلوني
بابتسامة عريضه ولكنهم لم يظهروا أي اشارات غير عاديه احتراما لزوجي، فجلست معهم
قليلا ثم استأذنت لأذهب للمطبخ ولاقوم باصول الضيافه، وبعد قليل جاءني زوجي ليقول
لي بانه قد عزم اصدقائه للعشاء وطلب مني تحضير بعد المأكولات التي تناسب المشروبات
الروحية ولم يكن زوجي من النوع الذي يحب الكحول كثيرا ولا يشربها إلا في المناسبات،
المهم إنني بدأت بإدخال الطعام والمازة وكنت في كل مره أدخل الاحظ أن نظراتهم
وتعليقاتهم تصبح أكثر جرأة وكانوا يطلبون مني في كل مرة الجلوس معهم لأحتساء كاس
ويسكي ولكني كنت أرفض لأنهم جميعا رجال ولا يجوز أن أجلس أنا المرأة الوحيدة بينهم
ولكني كنت الاحظ أن زوجي قد بدأ يغيب عن الوعي قليلا بفعل الويسكي، ولا يكترث
كثيرا لتعليقاتهم عني وعن جمالي بل ربما يتمتع بمديحهم لي، أما أنا فقد بدأت
تستيقظ في جسدي رغباتي الحيوانيه الدفينه وصرت في كل مرة أدخل ابتسم لهم واتعمد
الانحاء أكثر من اللازم عند تقديمي لهم ما لذ وطاب من الطعام لألاحظ أن نظراتهم بدأت
توحي لهم بأن زوجة صديقهم هي شرموطه من الطراز الأول وأنا لا أدري هل أنا كذلك أم
لا، غير إني لم أكن اخفي سعادتي بتلك النظرات المشتهيه لكل شبر في جسدي حتى إنني
شعرت بالبلل بكيلوتي وكنت كلما أعود للمطبخ أفرك بزازي وكسي من فوق الفستان ثم أحاول
أن اطفئ ناري باحتساء الويسكي التي لم تكن إلا سببا بزياده هيجاني، وقررت إلا أدخل
اليهم ثانية لكي لا أفضح نفسي ويحصل ما لا تحمد عقباه، ولكن بعد قليل تفاجئت بأحد
ضيوف زوجي يدخل الى المطبخ ويبادرني بالقول ليش تاخرتي علينا يا قمر؟ لم أدري ماذا
أقول له ولكني حاولت تجاهل ملاحظته قائلة له بانه قد حان وقت نومي فقد أصبح الوقت
متاخرا ولكنه يبدو انه لاحظ درجة هيجاني من أحمرار وجهي وارتخاء جسدي وكلماتي
المتلعثمه القليله فاذا به يقترب مني ليقول لي بصوت منخفض: ما تخافي زوجك شرب كتير
وما قادر يوقف على رجليه، فادرت له ظهري واجبته بشئ من الحده: ما فهمت شو قصدك؟ وإذا
به يلصق جسده بي من الخلف ويهمس في اذني: ولله دبحتيني، خليني شوي اتمتع بحماوة
جسمك الحلو..
ثم
احاطني بذراعيه وبدء بتقبيل رقبتي ولحس اذني وكفيه تفركان بزازي بقوة من فوق
الفستان أما ردة فعلي، فقد اكتشفت فعلا إنني شرموطه وانني كنت أنتظر اليوم الذي
ساسمح فيه لرجل غير زوجي بالتمتع بمفاتن جسدي وكنت دائما أقول في نفسي إذا كان
زوجي لا يمانع بأن ينيكني الرجال بنظراتهم فهو أن عاجلا أو اجلا لن يستيطع أن
يمنعهم من نيكي فعليا، فاستسلمت للرجل تماما وصرت أصدر آهات خافته جعلته يهمس في
اذني: إنتي بتحبي النيك يا شرموطه مش هيك، بتموتي بالزب وما بكفيكي رجال واحد،
وكانت كل كلمة يقولها تفعل فعلها بجسدي الجشع ومن دون أي كلمه أخذته من يده وأدخلته
الى شرفة صغيرة مقفله مجاوره للمطبخ وأقفلت بابها وما أن استدرت اليه حتى بدأ
بتشليحي الكيلوت واجلسني على طاوله صغيرة ثم انحنى على كسي يقبله ويشمه ويلحسه
بنهم من الأعلى حتى فتحة طيزي وأنا كنت قد أخرجت بزازي ورحت ادعكهم بقوة وأنا
مغمضة العينين لا أفكر إلا بالمتعة التي أنا فيها مع هذا الرجل الغريب، وفجاة
سمعته يقول لي: اشربيلي حليبي يا شرموطه، إنتي بتحبي حليب الرجال، ففتحت عيني
لاشاهد على الطبيعه ولأول مرة زبا غير زب زوجي فوضعت يدي الاثنتين عليه وأخذته
بفمي أرضعه بنهم واحلبه بقوة بينما أشعر بأصابعه كلها تقتحم اعماق كسي وأسنانه
تفترس حلمات بزازي، وبلحظات قليله سكب حليبه على وجهي وفي فمي، وما أن إنتهى من
قضاء شهوته حتى بدأ بترتيب ثيابه وغادر الشرفه بدون أي كلمه وتركني بحالة يرثى لها
فبقيت للحظات أحاول أن استجمع قوتي واركز تفكيري، ثم نهضت مسرعة للحمام وخلعت
ثيابي ونزلت الدوش لاغسل ما علق على شعري وجسدي من مني صديق زوجي وشعرت بالدموع بدأت
تنهمر من عيوني بغزارة، غير إنني لم أشعر بالندم أو الخجل وأنا أقول في نفسي المثل
الشهير المال السايب يعلم الناس الحرام يا زوجي العزيز، ولكن لماذا الدموع إذا، هل
لأنها كانت المرة الأولى التي اخون فيها زوجي، ربما! بعد الليلة الأولى التي فعلت
فيها ما فعلت مع صديق زوجي، استيقظت من النوم صباح اليوم التالي وأنا في حالة
نفسية سيئه لأجد زوجي واولادنا الصغار ينوون قضاء اليوم عند اهل زوجي، فطلب مني
مرافقتهم ولكني اعتذرت بحجة إني متوعكه قليلا اذ كنت بحاجه أن اختلي بنفسي لافكر
مليا بما حدث ليلة البارحه، وفعلا بقيت لوحدي بالمنزل فجلست في سريري أحاول
استرجاع شريط احداث ليلة البارحة وما يمكن أن ينتج عنها وعلى اسرتي وزواجي ووصلت
الى نتيجة إنني إمرأه أعشق الزب ولا أستطيع مقاومة صاحبه من يكون، وانني إمرأه
شبقه تحب النيك في أي زمان ومكان وأن زوجي لم يعد قادرا على اشباع نهمي للجنس الذي
كان هو السبب الرئيسي الذي ايقظه من سباته، ولكن علي أن اتوخى الحذر لكي احافظ على
زواجي واسرتي، وفيما أنا في تفكيري هذا، إذا بجرس الباب يدق، فقمت مسرعة لافتح
الباب غير منتبهه إنني ما زلت في ثياب النوم الفاضحه فقميص نومي الشفاف يظهر بزازي
وحلماتي الواقفه بتحدي اذ إني لا أرتدي ستيانه أثناء النوم وكنت أرتدي كيلوت صغير
لا يكاد يستر فتحة كسي المبتل دائما، وما أن فتحت الباب حتى وجدت صديق زوجي الذي
رضعت زبه البارحه يقول لي: صباح الخير مدام سعاد، اصبت بالذهول ولم أستطع أن أتفوه
بكلمة واحدة وقلت في نفسي كيف يجرؤ هذا اللعين الذي فعل بي ما فعل بالامس على
الحضور الى منزلي من دون أن يشعر باي احراج أو تانيب للضمير بما فعله بزوجة صديقه
وفي منزل صديقه، ولكنه سرعان ما بادرني بالقول: لقد أتصلت بزوجك على الموبايل
وعرفت انه خارج المنزل وانكي لوحدك، ثم دفعني للأمام ودخل المنزل وأغلق الباب خلفه
وأنا ما زلت غير مصدقه ما ترى عيوني من وقاحه ولكنه تابع كلامه: ارجوكي لا تفهميني
غلط، لقد جئت لاعتذر عما بدر مني بالامس وانني كنت بحالة سكر شديد وانتي كنتي
مغريه للغايه، ثم توقف ليقول: كما أنت الآن، فانتبهت الى ملابسي المغريه حقا ولكن
ما الفائده من تغطية لحمي أمام الرجل الذي نهشه نهشا منذ سويعات قليله فنظرت الى
جسدي الشبه عاري ثم نظرت الى الرجل الواقف أمامي فرايته يحدق في بزازي بشراهه،
فقلت له يبدو إنك لست نادما على ما فعلت بالامس، فنظر الي وقال أنا فقط نادم على إني
متزوج من إمرأه لا تعرف من الزواج إلا إسمه، ولم ادرك ذلك إلا بعد أن رايتك كيف
بلحظات قليله يمكنك أن تنقلي الرجل من الأرض الى السماء، ثم أقترب مني وأخذ يدي
بيده ليضعها على زبه من فوق البنطلون قائلا: صدقيني انو صورتك وأنت ماسكة زبي وعم
ترضعيه لم تفارق عقلي طوال الليل وكدت اجن من فرط التفكير بك، وما أن شعرت يدي
بقضيبه وهو يتصلب من تحت البنطلون حتى شعرت بكسي يقول لي يللا انتاكي يا شرموطه،
فبدأت امسج له زبه ووجدت نفسي أقول له بصوت خافت ومخنوق: اريدك أن تشبع نفسك منى الآن
لأنها المرة الاخيرة التي اسمح لك فيها بأن تلمسني، فأنا لا أريد أن اخسر اسرتي،
ولم اكد انتهي حتى وضع شفتيه على شفتي وراح يقبلني بنهم ثم يدخل لسانه بفمي ويعصر أرداف
طيزي بكفيه الكبيرتين قائلا لي بأنفاس لاهثه ومتقطعه: اعدك إنها ستكون الاخيرة ولن
يعرف أحد بذلك، ثم راح يلحس وجهي تارة وتارة يغرز أسنانه بشفتي ويعض لساني الذي بدأت
أنا أيضا أخرجه لاذوق طعم ريقه الرجولي واحس أنفاسه المتلاحقه وقد زدت من قوة ضغطي
على زبه وسرعت حركات يدي عليه محاولة اخراجه من البنطلون لأمتع كسي النهم أبدا
لهذا العضو الجميل، ففهم الرجل إني أريد زبره وأخرجه لي بسرعه قائلا: يا هيك
النسوان يا بلا، خدي زبي واعطيني كسك وطيزك اكلهم، ثم بسرعه حملني ووضعني على
الصوفا ونام فوقي بوضعية 69 فرأسه بين فخذي ولسانه يحفر عميقا بفتحة طيزي واما أنا
فلا اخفي عليكم كنت في غاية اللذة والمتعه وكنت في نشوة ما بعدها نشوة وكسي يقذف
الوانا مختلفه من سوائل المحنه والشهوة، وانني من الآن انصح كل أنثى ترغب بممارسة
الجنس إلا تفعل ذلك إلا مع رجل متعطش للحم النساء الطري اللذيذ، لم أشعر بهذه
المتعة منذ سنوات طويلة فزوجي أصبح سريع القذف من كثرة تهيجه على الأفلام التي
يشاهدها فهو لا يكد يبدأ معي حتى ينتهي بلحظات، أما هذا الرجل فهو ياكلني اكلا وأنا
أرضع زبره المنتصب بقوة ولكني لا أريده أن يقذف في فمي رغم إني أعشق طعم حليب
الرجال في فمي، إنني الآن أريد حليبه بطيزي لأنه جعل من طيزي فتحة تهويه من شدة
البعص فقد كان يبعص طيزي بأصبعين وأحيانا ثلاثه ثم سريعا يخرجهم ليدخل لسانه عميقا
بطيزي المفتوحة محاولا تذوق ما أخرجته أصابعه من احشائي وأنا أحاول أن ازيد من
هيجانه الوحشي بلحس بيضاته وأحيانا فتحة طيزه وكلما أحسست بانه سيقذف حليبه اتوقف
عن المص واللحس حتى يهدأ ثم اعاود ثانيه وكلما حاول رفع رأسه، أضغط عليه بافخاذي
قائلة آه آه كمان ابسطني كمان، آه الحسني بعد الى أن قام من فوقي قائلا ما عاد
فيني يا شرموطه، هلكتيني بدي كب حليبي، زبي حاسه رح ينفجر، فقلت له كب حليبك بطيزي،
نيكني من طيزي، وبعدين اعطيني اياه انظفه بتمي، ولم اكد انتهي حتى شعرت بطيزي
تلتهب فقد أدخله بسرعة وعنف، فصحت بصوت عالي آآآآآه، ولكنه لم يتوقف ولم أريده أن
يتوقف فالالم مع اللذه لا يضاهيهما أي شعور آخر لمن تعرف متعة الجسد، ولكنه يبدو إنها
المرة الأولى التي ينيك فيها إمرأه من طيزها، فهو راح ينيك طيزي كما ينيك الكس،
فيدخل زبه حتى البيضات وبضربات قويه ومتسارعه حتى كاد يفقدني الوعي ولكنها ثوان
معدودة حتى سمعت صوته آآآآه يا شرموطه، خدي حليبي بطيزك يا أحلى مره بالدنيا، ثم بدأ
يقذف حممه دفعات دفعات وما أن أخرجه من طيزي حتى وضعته بفمي أمص ما بقي في بيضاته
من حليب والحس ما علق به من احشائي وأنا أعلم أن ليس بمقدور كل إمرأه على طعم هذا
الخليط اللذيذ، أما هو فقد كان فعلا بعالم آخر، وارتمى على الصوفا غير قادر على
الحراك، فقط ينظر لي ويقول في نفسه، هذه ليست إمرأه عاديه، فقد كنت ما زلت بحالة
هيجان شديد ففي عيوني أحمرار ودموع من شدة الألم والهيجان وفمي مفتوح لا أقوى على
اغلاقه وشفتاي مرتخيتان وباحدى يدي أفرك زمبوري وباليد الأخرى أدخل أصابعي بكسي
واتاوه، فها أنا استمني بشبق وكأن احدا لا يشاهدني، ولم أستطع التوقف إلا بعد أن أفرغت
كل سوائل جسدي أمام صديق زوجي، وهو ينظر لي غير مصدق ما تراه عيناه، وبعد استراحة
قصيرة قمت فخلعت قميص النوم لأصبح عارية تماما أمامه وجلست الى جواره أنظر الى زبه
المرتخي وامسج شعرات كسي فاتحة فخذاي لمن يرغب بأن ينيك هذا الكس الذي لا يشبع،
ولكن لم نعد نتفوه باي كلمه، فقط هو ينظر الى جسدي العاري وأنا أنظر اليه تارة،
وتارة أخرى اغمض عيني على نشوة الشعور بالاستمناء أمام رجل غريب، وبعد لحظات وجدت
زبه قد عاد لينتصب ثانية فانحنيت عليه اقبله وأمصه متمتما آه يالزب يا كويني، وما أن
وصل الى نصف طوله حتى قمت وجلست عليه لادعه يكمل انتصابه داخل كسي، فما كان من
الرجل إلا أن شدني اليه بقوة وأخذ يمص حلمات بزازي ويعضهم وينهضني ويقعدني على زبه
وفي كل مرة أقوم واقعد على هذا الزب الرائع أشعر بسوائل شهوتي تفيض انهارا من اعماق
احشائي وجعلني ارتعش مرات عديدة وفي كل مرة ارتعش فيها اصيح كالشراميط وبصوت عالي آآآآه
وتنقلب عيوني الى الأعلى وأضغط بكل قوتي على زبه حتى يصطدم بجدران رحمي الى أن بدأ
بالصراخ آآآآه يا شرموطة يا منتاكه يا قحبه، ثم بدأ يقذف داخل رحمي وأنا أتحرك
عليه بعنف وأضغط بقوة حتى كأني شعرت بمنيه سيخرج من حلقي، فارتميت على صدره اقبله
واعصر بيضاته بيدي من الخلف الى أن بدأ زبره بالارتخاء داخل كسي محاولا الخروج وأنا
أتمنى أن يبقى في كسي للابد، وبعد أن هدأ كلانا وبالكاد استطعت النهوض عنه لارتمي
قربه على الصوفا ومنيه ينساب جداول صغيره على فخذي وسيقاني سمعته يقول لي أنا نايك
نسوان كتير بحياتي، بس متلك لسه ما نكت، صحيح متل ما قال المثل الله بيعطي الحلق
للي ما عنده اذان، فقلت له شو قصدك، فقال إنتي عارفه قصدي، وانتي ما عملت اللي
عملتيه معي إلا لأنك عارفه انه زوجك ما بيخلي كس يعتب عليه، وقعت هذه الكلمات وقع
الصاعقه على رأسي ولكني تظاهرت بأن ما يقوله صحيح، فقلت له لا زوجي بيعرف نوع الكس
اللي عنده، بس المرة اللي بتفكر انو جوزها لالها وبس بتكون حمارة، فضحك من قولي
وقبل شفتاي ونهض ليرتدي ثيابه وقال: ولله أنا لو كنتي مرتي ما بفكر بكس غير كسك،
فقلت له على كل حال أنت كمان رجال بتعرف كيف تبسط النسوان، بس أنا ما فيني أستمر
معك، أنا مش متل جوزي، اللي صار بيني وبينك لحظة ضعف وأنت بسطتني وأنا بسطتك
وانتهى الموضوع، فهز رأسه قائلا متل ما بدك يا أحلى كس، ثم غادر المنزل ليتركني
اتخبط بأفكاري، إذا فزوجي يخونني وهو لم يترك كس يعتب عليه، ولكن الغريب إنني لم أشعر
بالغضب، بل على العكس شعرت بارتياح شديد، وكان حملا ثقيلا زال عن ظهري وقلت في
نفسي أنا لم ابادر الى خيانتك يا زوجي العزيز، بل أنت البادئ، والبادئ اظلم، ثم
مددت يدي لأمسح مني صديق زوجي عن فخذي لاضعها في فمي وأقول، آه ما اطيب حليب
الرجال.
مرت
عدة اسابيع على خيانتي لزوجي للمرة الأولى لم اذق فيها زب رجل آخر غير زب زوجي اذ أن
همي كان يتركز على التاكد بأن زوجي يخونني وفعلا بدأت الاحظ اشياءا لم أكن انتبه
لها من قبل، فهو يستحم يوميا وخاصة عند قدومه في المساء من العمل، ولم يكن له وقت
محدد يأتي به، فأحيانا يأتي باكرا، وأحيانا أخرى لا يأتي إلا بعد منتصف الليل وكنت
قد تعودت على هذه الأمور منذ زمن، فهو غالبا ما يتصل ليقول لي بانه لديه اجتماع مع
المسؤلين في الشركه أو انه سيذهب للسهر مع اصدقائه وأنا اصدقه ولا اشك في كلامه لأنه
في معظم الأحيان كان يأتي لي في السرير وأنا على وشك النوم ليرضعني زبه ممازحا
(يللا يا شرموطه، اشربي حليب قبل ما تنامي)، وأنا أفعل بسرور، فأنا عاشقة حليب
الرجال، وفي بعض الأحيان تنتهي الرضاعه بحفلة نيك صاخبه على وقع مشاهدة أفلام
البورنو، لذلك لم أكن اشك فيه، ولكن يبدو أن زوجي نياك من الطراز الأول فهاهو ينيك
ما لذ وطاب خارج المنزل ويأتي الي ليذيقني طعم الكس الذي كان ينيكه منذ لحظات،
وكان همي محاولة معرفة النساء اللواتي يشاركنني زب زوجي، لا لشئ، ولكنه حب الفضول الأنثوي،
وقد بدأت بصديقاتي اللاتي يترددن علي في المنزل أحاول معرفة ما إذا كانت نشاطاته
تشملهن، وفعلا تمكنت من التأكد من انه ينيك على الأقل اثنتين منهم، فاحداهن جارتي
في المبنى الذي نسكن فيه وهي سيدة في مثل عمري واسمها سمر وزوجها كثير السفر، فقد
شاهدته يخرج من منزلها مرتين أثناء الليل، وشاهدته مرة يدق بابها في الصباح الباكر
قبل أن يتوجه لعمله من دون أن ادعه يراني، والثانيه كان ينيكها في منزلنا عندما أخرج
أنا والأولاد في زيارة ما، وكانت تلك الصديقه إسمها ندى في الثلاثين من عمرها
ومطلقه تعيش مع والديها واخوتها وكانت تحب الجنس، فكثيرا ما كانت تستعير مني أفلام
بورنو، وكثيرا ما كانت تتكلم معي عن الجنس ومتعته وكيف إنها طلقت زوجها بسبب عدم
قدرته على اشباعها، أما كيف عرفت بأن زوجي ينيكها في منزلنا فتلك قصة سارويها لكم
فيما بعد، أما الآن فسأروي لكم ماذا فعلت بعد تاكدي من خيانة زوجي لي، وفي الواقع أنا
لم أكن بحاجه لمعرفة هذه الحقيقة كي اطلق العنان لجسدي الشبق بالتمتع بأي رجل يرغب
بقطعة من لحمي، ففي إحدى المرات ذهبت الى السوق لاشتري بعض الملابس الداخليه، وكان
في المحل رجل في الخمسين من عمره ولكنه من النوع المتصابي، أي انه يعتني بمظهره
لكي يبدو أصغر من عمره، وكان هناك أيضا فتاة صبيه لا تتجاوز العشرين من عمرها وهي
التي تخدم الزبائن أما الرجل فيجلس على مكتبه يقبض النقود ويشبع نظره بالنساء
اللواتي يدخلن المحل لشراء الكيلوتات والستيانات على أنواعها، دخلت المحل ولم يكن
في ذهني أي أمر سئ، فقط أريد شراء ما احتاجه، فتوجهت مباشرة الى الفتاة، لكن يبدو أن
التنورة القصيرة التي كنت أرتديها والبلوزة الضيقه التي كانت تبرز بشكل واضح حلمات
بزازي وكبر صدري جعلا صاحب المحل بخبرته يعرف أي نوع من النساء قد دخل عليه الآن،
ففيما أنا اقلب إحدى الستيانات واقربها من صدري لمحاولة معرفة شكلها على صدري إذا
به يقترب مني ويقول: يا مدام إنتي صدرك بدو أحلى من هيدي الستيانه، وإذا بالفتاة
التي يبدو إنها كانت لا تساعده فقط على البيع والشراء بل أيضا تساعده على الوصول
للحم النساء الراغبات بالمتعة مهما كانت الظروف، إذا بها تقول: معلوم، إنتي بزازك
ماشاءالله حلوين وكبار! أما أنا فخجلت في البدايه من قولهم، فلم أكن مستعدة نفسيا
على الأقل لسماع ما يثير غريزتي الجنسية، ولكن سرعان ما أحسست بالبلل في كيلوتي
فكسي سريع الاستجابه لاطراء من هذا النوع، اجبت الفتاة دون النظر الى الرجل طيب،
فرجينا شو في عندك شي يناسبني، وإذا بالرجل يقترب مني أكثر وفي يده متر القماش
ويقول، اسمحيلي بالأول أخذ قياس صدرك، ودون أن ينتظر الجواب وضع المتر على صدري من
الخلف فاحسست بأنفاسه على رقبتي ويديه الاثنتين تحتك ببزاي وحلماتي فتزيدهم تصلبا
ثم دفع زبه ليصطدم بمؤخرتي للحظه، ولأنني كنت متعوده على هذا النوع من التحرش
الجنسي منذ زمن بعيد بفضل رغبة زوجي بارتداء الملابس المغريه، بل وأستمتع به وارغب
به، وكنت وقتها أعود للمنزل لاستمني عدة مرات حتى اطفئ ما اثارته لمسات الرجال في
جسدي، أما الآن وبعد أن ناكني أول رجل غريب فقد أصبحت أكثر رغبه من ذي قبل وأتمنى أن
يطفئ الرجال النار التي يشعلوها بانفسهم، المهم أن البائع اسغرق أكثر من اللازم في
عملية قياس صدري من كافة الاتجآهات وفي كل مرة يدفع بزبه على جسدي للحظه ثم يتراجع
ليرى ردة فعلي، وفي النهايه تاكد إنني من النساء الراغبات بالمتعة الرخيصة لأنني
لم اظهر له أي أمتعاض من تحرشاته بل كنت أنظر الى الفتاة بوجه طبيعي وكانت هي
تبتسم لي وقد بدت عليها علامات الإثارة وتتابع بدقه كل لمسة يقوم بها معلمها لجسدي،
وما هي إلا لحظات حتى سمعته يقول تفضلي يا مدام للداخل، عنا شي بيعجبك جوة، ثم غمز
الفتاة، لتقوم بسرعه باقفال باب المحل الزجاجي قبل أن يدخل أي زبون آخر، أما أنا
فقد أحسست بشئ من التوتر فها أنا ذا على وشك أن اسمح لرجل غريب آخر أن يتذوق لحمي،
وربما أول مغامرة مع فتاة ورجل في أن واحد، (والحقيقه إني كزوجي كنت مغرمه بالجنس
الجماعي فاجمل أفلام البورنو بالنسبة لنا كانت تلك التي يظهر فيها عدة رجال ونساء
عراة ويتبادلون شتى أنواع المتعة الجسديه)، سرت خلف الرجل على مهل وقدمي لا يكادان
يحملانني من شدة التوتر والإثارة، عقلي يقول لي لا تفعلي ذلك، وجسدي اللعين ينتفض
ويتهيأ بكل شبر فيه للمتعه والإثارة، (قد لا تصدقون كيف أن إمرأه متزوجه وام
لثلاثة اطفال تمارس الجنس مع رجل كبير السن ولا تعرف عنه شيئا، ولكنها الحقيقة،
فالمراة الممحونه يصبح جوع الفرج لديها كجوع البطن تماما، فكما أن الجائع ياكل كل
ما يقدم له بنهم واستمتاع).
أنا
رامي عمري 24 وأختي لارا 18 سنة، جميلة جدا جسمها متناسق تمتلك أرداف رائعه ونهود
كالتفاح، في يوم من أيام الشتاء البارد كنت عائدا الى منزلنا بعد أن انهيت سهرتي
مع أصدقائي في إحدى المقاهي، دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلا، كان الهدوء
يخيم على أجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وأنا اتسحب على رؤوس أصابعي خوفا من أن
أزعج أبي وأمي وأختي، حتى وصلت الى الطابق العلوي، وقبل أن أفتح باب غرفتي لاحظت
وجود نور خافت في غرفة أختي فتوقعت إنها نامت ولم تطفئ الانوار، توجهت الى غرفتها
وهممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال، طرقت الباب ودخلت دون إنتظار
الاذن بالدخول، وقلت لها مع من تتحدثين؟
قالت:
أتحدث مع صديقتي إيمان، وبلهجة إستغراب قلت لها وما سبب الحديث الآن وفي مثل هذا
الوقت؟
قالت:
إنها تريد من إيمان أن تشرح لها أحد الدروس خصوصا أن فترة الامتحانات أقتربت،
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير، وغادرت الغرفه متجها الى غرفتي، دخلت
الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما أن أخذ
النوم يتملكني إذا بالباب يطرق
قلت:
من؟
قالت:
أنا لارا
قلت:
أدخلي، ودون أن أتحرك من مكاني، جاءت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها
على كتفي وقالت تبدو متعبا، أين كنت؟
قلت:
كالعادة سهر مع الأصدقاء
قالت:
وما الفائدة من هذا السهر كل يوم، لماذا لا تسهر معنا في المنزل؟
قلت
لها: لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت:
لم يأتني نوم، ما رأيك أن نتحدث قليلا أو ما رأيك أن أعمل لظهرك مساجا ونتحدث حتى
تنام
قلت:
ياليت فظهري يؤلمني من التعب، أخذت لارا بتدليك ظهري بشكل دائري وناعم ويدها الأخرى
على رقبتي والحقيقه كان مساجا رائعا جعلني أنام بسرعه.
في
اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم أجد أحد سوى الخادمة،
صعدت الى غرفتي لأنني كنت متعب من كراسي المدرسة وأستلقيت على السرير وأخذت أفكر
في مساج أختي لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت أن تكون موجوده
حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع، نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصرا، وبعد أن
استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع
واشيك على بريدي الالكتروني، بعدها نزلت الى الصالون وجدت أبي وأمي سلمت عليهم
وجلست أتحدث معهم وكانت أختي نائمه، وفي الساعة السابعة نزلت أختي الى الصالون
وكنت أنا وأمي فقط بعد أن ذهب أبي لقضاء بعض اموره الخاصه، دخلت علينا لارا،
ووجهها مازال متجعد من آثار النوم، سلمت على أمي ثم سلمت علي وقالت: كيف ظهرك وهي
تبتسم ابتسامه، لم اعطي لها بال وجلسنا حتى حضر أبي في التاسعة بعدها تناولنا
العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف، استأذنت بعدها للخروج مع أصحابي.
ثم
قالت لارا: متى ستعود؟
قلت:
لا أعلم ولكن تقريبا في الواحده أو الواحدة والنصف كالعادة
بعدها
ذهبت الى أصدقائي، واخذنا نتجول بالسيارة بدلا من الذهاب الى المقهى لأن الجو كان
باردا تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة
اتسحب الى أطراف أصابعي حتى لا أزعج أهلي، دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء
على غير العادة تسحبت حتى وصلت، والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات
الفضائية، ولكنني تفاجأة بأنها لارا أختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي
إنها كانت في وضعية غريبه، فقد كانت واقفه على أطراف أرجلها وهي متكئه على الباب
المؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها! تصلبت مكاني
مما شاهدت وأخذت أراقبها واتنصت عليها فاذا أبي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول آآه يا إيمان
(كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللا، تعالي يا إيمان وأحضنيني وضعي كسك على كسي ثم
سكتت قليلا ثم قالت، ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير، وقتها تأكدت إنها
تمارس العادة السرية مع صديقتها، حينها اصابتني رعشه غريبه، لا أعلم هل هي رعشة
غضب من أختي أم هي رعشة شهوه، فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات أختي لارا ومن
كلامها مع صديقتها إيمان وما زاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات أختي لارا وهي واقفه
وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على أرجلها ثم على أطراف قدمها من شدة الشهوه
ومن لهيب حرارة كسها، بعدها كنت في حيره من أمري هل أدخل عليها واوبخها أو أنتظر
الى اليوم التالي خوفا من أن أزعج أبي وأمي في مثل هذه الوقت، وبعد تفكير قررت أن أجل
الحديث مع أختي الى اليوم التالي، بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت أصوات
متعمدا حتى تتنبه لارا الى قدومي، وبالفعل ما أن أحست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه
الى غرفتها، وأقفلت على نفسها الباب واطفأت الانوار، دخلت غرفتي وأستلقيت على
سريري، وجلست أفكر في أختي لارا وحركاتها وتأوهاتها، وحينها تذكرت في الليلة
الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع إيمان في الجوال، ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة
عمل مساج وايقنت إنها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب، وبدأت أتخيل
الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من رأسي حتى قدمي وبدأت أتخيل أختي
أمامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان
الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح، حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد أن
ينفجر رأس زبي من كثرة المني الذي بدأ يتصبب من رأسه، أستمريت على تلك الحال
مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام وأخذت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء
وتبرد نار شهوته، بعدها عدت الى غرفتي ونمت، وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه
ومنظر أختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي حتى عدت الى المنزل بعد الظهر، صعدت
على الفور الى غرفتي وأستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني، لم أستطع النوم رغم
مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت أن انفذها هذه الليلة، فبعد العشاء وكالعادة استأذنت
بحجة خروجي مع أصدقائي وقلت إنني لن أعود قبل الثانية فجرا، خرجت من المنزل وأتصلت
على أصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية، أخذت
السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلا وبعدها قررت
العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب أختي لارا وأن كانت ستعيد اللعبة مع صديقتها إيمان
كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية..
وفي
تمام الساعة الثانية عشر إلا عشر دقائق دخلت المنزل وأنا اتلوى كالافعى حتى لا أصدر
أي صوت ينبه أختي لارا بقدومي وما أن دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء
كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلا أختي لارا تتحدث مع صديقتها إيمان
ولكن هذه المره الوضع مختلف تماما، كانت لارا في وضع ولا أروع، وضع جعلني اتصبب
عرقا، وآآآآه من ذلك المنظر، كانت لارا شبه عارية لا تلبس إلا قميصا شفاف يظهر من
تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه، كانت لارا
مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت تأخذ بيدها اليمنى قليل من
ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره يمينا ويسارا وهي تتأوه وتأن
بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه واشتعال النار في كسها الوردي الجميل، أخذت
لارا تتحدث مع صديقتها إيمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي أخذ يسيل
منه وأخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها
ليلتصق نهديها بنهود إيمان ثم تمص شفتيها، وأخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس إيمان،
كل هذا وأنا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه
تتملكني بقوة جباره أصبحت خلالها لا أرى إلا جسم أختي لارا ولا أشتهي إلا كسها، أريد
أن احتضنها وأمسك بزبي ثم أحك به اشفارها حتى تصرخ من الألم، فأصبحت أغار من
صديقتها ولا اريدها أن تمارس الجسن إلا معي، ولكن كيف؟؟ وتذكرت المساج، وأسرعت الى
باب المنزل قبل أن تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لأنني قررت أن أنيك لارا أختي
مهما كلفني الأمر، أسرعت الى الباب وما أن سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأت الانوار
وصعدت الى غرفتها أخذت في الصعود الى الطابق العلوي على مهل ومن شدة الشهوه التي
تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصبا، وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت
طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره أخرى فقالت: نعم، فاحسست
بسعاده عندما سمعت صوتها فقد أصبحت لارا أختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء
العالم كله
قلت
لها أنا رامي، فأسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي إستقبلتني بها وجعلتني
ازداد حبا لها وهي ترتدي ثوبا عادي
قالت
وهي تبتسم: اهلا رامي متى عدت
قلت
لها: قبل قليل
فقالت:
غريبه، لكنك ذكرت إنك ستعود في الثانية
قلت:
أحسست بتعب جعلني أترك السهره، واريدك أن تعملي لي مساجا كما في تلك الليلة
صمتت
قليلا ثم قالت: الآن؟
قلت:
نعم، ، هل ستنامين؟
قالت:
لا، أذهب الى غرفتك وسأتي حالا
وقتها
أحسست إنني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها، بل إنني صرت أريد الحس كسها وأن
امزمز اشفاره بل أصبحت أتمنى أن اشرب من منيها واريد أن اتلذذ به، ذهبت الى غرفتي
وأستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم أن زبي في أشد حالات الانتصاب، وصرت أنتظر
قدوم لارا، ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها، وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا
وجلست بجانبي وصرت أحاول أن اشتم رائحتها
قالت:
أين يؤلمك ظهرك
قلت:
أسفل الظهر
وبدأت
تدلك ظهري بيديها الناعمتين وأصبحت تمسج ظهري من أعلى الى أسفل وزبي يزداد انتصابا
حتى أصبح يؤلمني من شدة الانتصاب وأخذت أحاول أن امهد الوضع حتى انقلب على ظهري،
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد، ويالها من
لحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري، ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في
زبي وأصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته، فلم اتمالك
نفسي وفاجأتها بسوال:
قلت
لها: لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل؟! وقتها توقفت يداها عن
المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه، لكنها لم تنطق بحرف واحد!! فكررت السوال
مره أخرى، قلت: لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل؟
قالت:
متى؟ في محاوله للانكار
قلت
لها: لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك إيمان
فأخذت
تتلعثم في الكلام، فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها: لارا جسمك جميل وبصراحه أعجبني
جدا، فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده، وكأن جبل انزاح عنها، وإذا بها ترتمي على
ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد، وعلى الفور عدلت من جلستي وأصبحت جالس على
السرير وأخذت بكتفها في حضني وقلت: لماذا تبكين، اطمئني لن أخبر أمي أو أبي
قالت:
أعلم ولكنني أبكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال
قلت
لها: منذ متى وانتي وصديقتك إيمان تمارسان العادة السريه بالتلفون؟
قالت:
شهر تقريبا، ثم قالت: منذ متى وأنت تراقبني، يا خبيث؟
قلت:
منذ ليلة البارحه، وأنا في عذاب
قالت:
لماذا
قلت
لها: لا أريد بعد الآن أن تتحدثي مع إيمان، ومن اليوم أنا حبيبك وأنا من سيطفي نار
شهوتك
قالت:
آآه حسافه على اليومين السابقين، فمذ أن عملت لك المساج أول مره والشهوه تحرقني
وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت:
سامحيني يا حبيبتي ومن الآن أنا لك
ثم
أمسكت بوجهها الجميل وأخذت أقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت: أحضني
ففي صدري نار مشتعله، فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت أمصمص رقبتها، لكنها
ابعدتني وقالت: وجودنا في غرفتك خطر علينا!
فقلت:
لماذا؟ سنقفل الباب
قالت:
لكن لو بحثت أمي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في أمري، لكن دعنا نذهب الى غرفتي وإذا
بحثوا عنك ستقول لهم إنك بت خارج المنزل مع اصدقائك، ثم نهضت وقبلتني على شفتاي
وقالت: الحق بي بعد قليل لكن دون أن يشعر أحد بخطواتك، ثم انصرفت الى غرفتها وأنا أنظر
الى طيزها وهي تتمايل يمينا ويسار، وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت
وفانيله ووضعت قليل من العطر وانطلقت الى غرفة حبيبتي، وعندما وصلت الى باب غرفتها
وقبل أن اطرق الباب، إذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصا
أخضر شفاف، وما أن دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم أرى مثلها حتى اليوم
وقامت تلتصق بي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك برأسي من الخلف وتمص
شفتاي وتبوس خدي ورقبتي ثم أخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي
تتدلى الى الأرض، وقفت أمامها وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن رأسي وتلعب في شعري
ثم قالت: حبيبي رامي هل اعجبك كسي؟ قلت لها أعجبني كل مافيكي، بعد ذلك استدارت
وقامت تنزع القميص الأخضر الشفاف عنها وبدأ فخذيها بالظهور فأمسكت به وصرت اهزه
واتلمسه وأستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره أمام وجهي ويالها من طيز، أردافها
بيضاء خاليه من الشعر إلا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده،
وما أن خلعت قميصها وهي واقفه، ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذلك الكس الوردي
الذي يسيل بللا وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الأحمر أمام عيني وأخذت تباعد بين
رجليها وقالت (بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي): حبيبي رامي
قالت:
النار تحرق كسي أرجوك برده لي وأرحم كسي المسكين
فلم
اتمالك نفسي وإذا بي أفتح كسها واضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه
والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف
اللسان، وإذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك رأسي وتطلب المزيد من اللحس
والمص وأستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور وأخذت في الجلوس على ركبتيها ما
لبثت بعدها أن نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها
وطيزها منتصبه ثم أخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى أعلى، وعلى
الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحة طيزها وأخذت العب بها وصرت أمسك
بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحة طيزها واحرك لساني عليه وصرت أحرك بأصبعي
كسها، حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها
وكسها، أستمرينا على حالنا فتره ثم أخذت بيدي وصارت تريديني أن اركب على ظهرها حتى
صرت فوقها وأخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري
وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى أحسست أن كسها من شوقه الحار الى زبي صار
يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه، حتى أقتربت أنا من افراغ ما في زبي من مني
فقالت: أدخل رأس زبك فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي نزله على فتحة طيزي،
فصرت أنيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وأنا أصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر
بالإثاره أكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي، حتى أنزلت
المني في طيزها والباقي على فتحة طيزها كما أرادت، وما أن أنزلت ما في زبي من مني
حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من
تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى أفرغت كل منيها على زبي ثم أحضنتني
بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذ البداية ولم
اضيع يوما واحدا دون أن تنيكني.
وبعد
هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع أصدقائي وصرت كل يوم أسهر مع حبيبتي (أختي
لارا) وأنيكها بشتى أنواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها.
اشترت
أختي الاكبر مني بسنتين سيارة بحكم شغلها لأنها كانت في منصب مرموق، كان عمرها 29
سنة ولم تتزوج بعد كباقي العاملات، همها الوحيد الشغل فقط وضمان المستقبل، إسمها
سميرة وأنا إسمي رضا، كنت خلصت خدمة عسكرية وحصلت منها على رخصة سياقة صنفين ب وج،
أختي لا تستطيع التسجيل في مدرسة تعلم السياقة لأنها تشتغل وطول الوقت مشغولة ولا
ترتاح سوى في نهاية الأسبوع التي كانت حينها الخميس والجمعة، إتفقنا إني أعلمها كل
خميس وجمعة لكي تتقدم لإمتحان الرخصة، كنت آخذها لأماكن منعزلة حتى نأخذ راحتنا
ولا يزعجنا أحد..
في
أحد الأيام خرجنا من المدينة لأحدى الطرق البلدية الخاوية من السيارات وبديت
أعلمها السياقة وبعد مدة لما كنت جنبها في كرسي السائق أعلمها كيف تتعامل مع
الديبرياج لأنه صعب عليها كثيرا وكنت واضع يدي على فخذها حتى ما تترك الدبرياج
بسرعة وتختنق السيارة، سمعت صوت سيارة وقفت جنبنا ربما حسبونا فساق لأن الطريق
مشهورة بوجود الفساق يأتون لممارسة الجنس بعيدا عن الرقابة، لكن أنا ما كنت أعرف أن
هذه الطريق مشهورة بالفسق إلا بعد الحادثة وبعدما وقعت الفاس في الرأس، السيارة من
نوع 4×4 وفيها اثنين ملتحين كانوا ينظروا إلينا نظرة مريبة خاصة لما شافوني جنبها،
لم يقوموا باي حركة لكن تأكدوا منا جيدا وراحوا، إحنا كملنا الدرس ورجعنا للبيت
لكن أختي خافت قليلا، الأسبوع الذي بعده بالخميس خرجنا على الساعة الواحدة ظهرا
لنفس المكان وكالعادة بديت أعلمها حتى وقفت سيارة جنبنا هي نفس السيارة ونزل منها
اثنان واحد حامل سيف في يده وواحد حامل مسدس، بدأوا يسبونا وواحد يضربني بالركلات
حتى وقعني أرضا وحط المسدس في رأسي، أنا متت من الخوف وحسيت إنها ساعة النهاية،
بديت أشرح لهم الأمر وأنها أختي لكن المصيبة إني ما كنت حامل معي لا بطاقة تعريف
ولا أي شيء يثبت إنها أختي، الثاني كان يشتم في سميرة وينعتها بصفات فاجرة يقول
لها يا قحبة يا متناكة تخلي المدينة وتجي عندنا تزني يا قحبة وهي تبكي وتترجاهم
لكن من دون فائدة، ركبونا في السيارة الـ 4×4 من الخلف وواحد منهم ركب سيارتنا
وانطلقوا بنا باتجاه الغابة المجاورة ودخلنا فيها كثيرا مشينا مدة نصف ساعة في وسط
الغابة بسرعة حتى وصلنا لمقرهم حسب رأيي، كان فيه مغارة كبيرة مفتوحة وساحة أمامها
ظاهر عليها إنها مأهولة من أثر الأرجل فيها وجنبها عين ماء وبركة صغيرة، نزلونا
كالعادة بالسب والشتم والضرب، ثم قيدوني من يدي ورجلي بحبل وخلوني مربوط، أختي
كانت تلبس الحجاب لكن هذا ما همهم، انقضوا عليها مثل الوحوش الكاسرة ينزعوا عنها
ثيابها وهي تقسم لهم إنها أختي وما عملنا أي شيء خطأ لكنهم أعماهم جسمها، تعاونوا
عليها ونزعوا عنها ثيابها وتركوها في السوتيان والكيلوت فقط، أول مرة أشوف سميرة
في الكيلوت، وهي ترتعد من الخوف وتبكي ودموعها نهر على خدودها لكن كلما صرخت صفعها
واحد منهم حتى توقفت عن الصراخ من الخوف وألم الضرب، ربما في حياتها ما أكلت ضرب
مثل اليوم المسكينة، قعدوا يلعبوا بجسمها ويعصروا بزازها بالدور ويمارسوا معها
المداعبة والقبل بالغصب وواحد يرضع صدرها ويعض حتى سمعتها تصرخ وواحد يلمس كسها من
فوق الكيلوت وواحد يقرصها من فلقاتها المهم عذبوها كثيرا، أنا كنت قريب منها مسافة
3 أمتار فقط، بعد ذلك شفتهم اجتمعوا مع بعض ربما يتشاوروا مين أول واحد ينيكها
ربما كانوا مفتكرينها مفتوحة وما عرفوا إنها لساتها بكر مع إني أخبرتهم وهي كذلك
لكن ضنونا كذابين، بدأ واحد منهم ينزع ثيابه ربما هو الزعيم فيهم لأنهم يسمعوا
كلامه وينفذوا، قام واحد بمسك سميرة من كتفيها وهي على ظهرها والزعيم نزع كامل
ثيابه حتى شفت زبه منتصب كبير يخوف، أنا ما شفت زب رجل منتصب من قبل وربما أختى
سميرة مثلي، لما دخل بين فخاذ سميرة صرخت بصوت عالي جدا وترجيته خوفا على شرفها
لكن الذي ماسكها أغلق فمها وصفعها، قام الزعيم بفرك زبه على كسها لما قطع كيلوتها
بالسكين ورماه، أنا شفت كس سميرة لأول مرة كان فيه شعر محلوق من مدة أسبوع تقريبا
حسب المنظر، كسها صغير نوعا ما وأحمر وردي، شفت الزعيم كما أسميه يحك زبه على كسها
بقوة وينازع أسسس أسسسس آآه وواحد منهم الثالث كان يتفرج ويلعب بزبه كأنهم لا
يستحون من بعضهم وربما كانوا يمارسوا اللواط مع بعض أو أنهم سبق وناكوا نيك جماعي
وخطفوا بنات وناكوهم في هذا المكان، كان الزعيم يحط اللعاب في زبه بكثرة وفي كس
سميرة ويحك ويدلك وبعد ذلك مسكها من فخاذها بيد وجذبها ليه ويده الثانية في زبه
يوجه فيه تجاه الكس، كان المنظر مثل الفيلم الاباحي كل شيء ظاهر أمام عيني، سميرة
كان الدموع لا تفارق عينيها لكنها من كثر الضرب والصفع سكتت ربما ايقنت إنها رايحة
تفقد بكارتها وربما رايح يقتلونا بعدين، هؤلاء ارهابيين ممكن يعملوا أي شيء، المهم
شفت الزعيم حط زبه بين شفرات كسها حتى ثبت زبه جيدا لم يعد ينزلق ووجد مكانه ثم
دفع زبه بقوة وشدها ليه بكلتا يديه حتى صرخت سميرة أيييييي أيييييي أيييييي أنا
عرفت أنه فض بكارتها من الصرخة وفتحها وكسرها، لكنه فتحها بعنف لأنه أدخل زبه
كاملا وما خرجه حتى كمل النيك ونزل في كسها المني، هناك فقط شفت لون الدم الأحمر
في زبه وعلى طرف كس سميرة وعلى فخاذها كذلك قطرات، الزعيم ما حس أنه فض بكارتها إلا
لما أخرج زبه وشاف الدم عليه وقال لها خلاص فتحتك يا قحبة، كنت مفكرك مفتوحة لذلك
نكتك لو عرفتك بكر ما كنت نكتك ولا دخلت زبي في كسك وهو يضحك، بعدما ناكها سحب زبه
وهو يتدلى ومسحه على فخاذها وهنا شفت المني يخرج من كسها المسكينة، كان كسها شبه
مفتوح أحمر من الداخل وهي ترتجف فقط، تبادلوا الأدوار لكن لم يعودوا بحاجة لمسكها لأنها
لما فضوها استسلمت لهم، ناكوها الثلاثة بالدور حتى تبللت الأرضية تحتها بالمني من
كثر ما نزلوا فيها، ربما كان عندهم مدة ما ناكوا بنات، تركوها ممددة وكسها يقطر
بالمني ثم اتجه واحد منهم نحوي وأنا مربوط الرجلين واليدين وقلبني على بطني على 4
وحل سروالي ونزله للركبة ثم نزل لي الكلسون وبدأ يضرب فيا في طيزي بيده ثم يضربني
بزبه، كان زبه طويل مثل العصا لما يضربني بيه، لما شفته يحط اللعاب في طيزي أيقنت
أنه راح يفتحني مثل ما فتحوا سميرة وهنا بديت أشتم فيه لكنه ركلني ركلة في بطني
قطعت أنفاسي وصاحبه الثاني انزعج كثيرا وحط السكين في رقبتي حتى ضنيته ذابحني فسكت
من خوفي الشديد وسميرة بدأت تبكي وتترجاهم لا يؤذوني، نسيت طيزي تماما لما شفت
الموت بين عيوني، حتى أنه لما ناكني ودخل زبه حسيت بوخز فقط في طيزي، ناكوني
الثلاثة وراء بعض مثل ما عملوا مع سميرة حتى تقطعت طيزي من الألم لكن الثالث لما
ناكني ما توجعت لأن زبه كان صغير قليلا وكنت تعودت على زب أكبر من زبه لذلك ارتحت
قليلا لما ناكني وطول مدة النيك، تركوني مربوط والمني يسيل من طيزي وراحوا للمغارة،
كانت سميرة تنظر إلي بخجل وأنا كذلك لكن ما باليد حيلة، ربما كانوا يتناولون
الغذاء أو يرتاحون ونحن أمامهم، كانوا مثل الوحوش لا يشبعون من النيك إطلاقا، بعد
نصف ساعة تقريبا شفت واحد منهم خرج وزبه منتصب واتجه نحو سميرة قلبها على 4 مثل ما
فعلوا معي نفس الوضعية وبدأ يضرب زبه على طيزها سسط سسط سسط ثم باشر ينيكها من
الطيز ولما دخل زبه صرخت من الوجع المسكينة أول مرة تنفتح من الجهتين، كان صاحب أكبر
زب فيهم وهو الذي أوجعني كثيرا وقطع طيزي، هذه المرة ظل ينيك سميرة تقريبا ربع
ساعة حتى شفت طيزها أحمر من كثر النيك وفلقاتها توردت وهي تنازع من الألم ودموعها
تسيل لكن بصمت لأنها عرفت أنه وقع المحذور وهمها الآن هي التخلص منهم باقل الخسائر،
لما ناكوها الواحد وراء الآخر وخلصوا نيك ما قدرت تتحرك وطيزها ظلت مفتوحة والمني
يخرج منها، إحنا قلنا خلاص ناكونا وشبعوا نيك ورايح يتركونا نرجع للبيت لكن
المصيبة حدثت بعدما ارتحنا 20 دقيقة فكوا وثاقي وقالولي أنت ادعيت إنها أختك يا
فاسق ولكي تبطل تكذب وتبطل فسق لازم تنيكها أمام أعيننا ونحن نتفرج، مشتاقين نشوف
فيلم إباحي على الهواء الطلق، رفضت بشدة فقالولي أنت أختار واحد من اثنين: أما
تنيكها وتمارس معاها الجنس ونترككم ترجعوا للبيت وإما نذبحها ونذبحك بعدما نيكوها
مرة أخيرة؟ ما كان عندي خيار سوى إني أنيك أختي سميرة، شفتهم مستمتعين بالمنظر
كثيرا وكلهم ضحك ولعب وأنا داخل بين فخاذ سميرة وما كنت بحاجة للعاب فكسها كان كله
مني ومفتوح، لما حكيت زبي على كسها إرتعشت المسكينة لكن لما شفت في عيونها حسيتها
تقلبت الأمر وكأنها تقول لي يلا أخي نيكني وخلصنا منهم خلينا نفتك، لما دخلت زبي
في كسها حسيته دخل بسهولة وأنا أول مرة يدخل زبي في الكس، ارتعدت قليلا وسمعت
صوتها تتنهد آآآآآه، باشرت النيك بهدوء خوفا عليها وبلطف شديد حتى حسيتها تمسكني
بيديها بقوة ربما وجعتها أو إنها حست طريقة نيكي أحسن من عنف الوحوش من قبلي، أنا
لم أكن ساخنا كفاية لذلك طولت فوقها مدة 15 دقيقة حتى جاءتني شهوتي ومسكتها بقوة
شديدة وعانقتها وهي ربما تجاوبت معي لأني حسيتها مسكتني كذلك بقوة وبديت أقذف
المني في كسها وأنازع أسسسس أممممم أححححح آآآآآه ، لما حاولت سحب زبي ما تركتني
أسحبه وظلت ماسكتني بقوة بيديها مدة ثم بدأت ترتخي قليلا، أنا الحقيقة لم أعرف
ماذا حصل لها بالضبط لكن حسيتها أستمتعت بالنيك معي ربما انتقاما منهم أو إنها
استحلت زبي فقط، لما خلصت النيك شفتهم قاموا لبسوا ثيابهم لأنهم كانوا يتفرجون
علينا وهم عريانين زلط ملط، بعد ذلك حملوا سلاحهم ورموا لنا مفاتيح السيارة
وانطرقوا بسيارتهم الـ 4×4، فرحنا كثيرا لما تركونا وأنا رحت للسيارة وجبت قارورة
الماء ومنشفة بللتها وغسلت لسميرة كسها وطيزها بلطف ونظفتها جيدا وعانقتها وهي
تبكي، ثم لبستها ملابسها لكن الكيلوت تقطع وركبنا في السيارة ورجعنا وفي الطريق
تعاهدنا على كتمان السر وأنها ربما تبحث على طبيبة أو طبيب نسائية يرقع بكارتها
لكن هذا لم يحدث لأنها بعد شهر من الحادثة لما رحت أعلمها السياقة لكن هذه المرة
في مكان معروف وشافت الجو خالي من الناس بدأت تحدثني عن الحادثة كأنها اشتاقت للزب،
قالت لي فاكر لما طلبوا منك تمارس معي؟ أنا خجلت وقلت لها غصب سميرة أختي غصب،
قالت يعني ما عجبتك؟ وهي تضحك، قلت لها ليس هذا القصد، لما بديت أحك يدي على
فخاذها وهي تفتعل الاخطاء وكأنها لا تعرف التحكم في الدبرياج، بمجرد ما لمستها
تنهدت آآآآآه ومسكت يدي بقوة وحكتها بين فخاذها وطلعتها حتى وصلت للكس وهنا عرفت إنها
حابتني أنيكها، سألتها خيطتي بكارتك ولا لسا؟ قالت لي لا داعي لذلك ما يهمني الأمر،
بعد ذلك لعبت بكسها حتى شبعت وجلست مكانها في الكرسي وهي جلست فوقي وزبي سكن كسها
ونكتها أحلى نيكة في حياتي حسيت بيها، كانت تتقطع من اللذة والشهوة وتصرخ بقوة
وتنازع بعنف شديد، لما تعبت من الصعود والهبوط أخذتها للكرسي الخلفي ونيمتها على
ظهرها ودخلت زبي في كسها بقوة حتى صرخت أييييييييي وهي تتلوى وتتحرك بعنف من
الشهوة، استغرب عنفها وشهوتها القوية كأنها متوحشة وعنيفة كثيرا لما جاتها اللذة
والمحنة والشهوة أصبحت قوتها ب 10 رجال وكسها كله سوائل لزجة وبزازها منتفخين
ومتثلبين كثيرا حتى بظرها تغير شكله وأصبح كبيرا جدا مثل زب الصبي، أيام تعليمها
السياقة كنا نيك مع بعض كل مرة حتى تعودنا ولما أخذت الرخصة قررنا نيك في البييت أحسن
وأستر، لكن أحسن شيء في القصة إنها لم تحمل من أولائك الوحوش.
في
البدء أريد أن أعرفكم بنفسي، أنا مراد وعمري قارب على الخمسين، محتفظ بكامل لياقتي،
مهندس وحالتي المادية جيدة، زوجتي سمر أصغر مني قليلا، تعرفنا على بعضنا في
الجامعة، لدينا أبنان يدرسان خارج البلاد.
حياتنا
الجنسية عادية جدا وتقليدية، نمارس الجنس عدة مرات بالشهر وبطريقة كلاسيكية جدا،
لم أشعر يوما أن سمر من النوع الشبق، مع إني طالما تمنيتها هكذا، لها وجه جذاب
وجسم جميل، إذا نظرت إليها لا تعطيها أكثر من خمس وثلاثون سنة، كنت كثيرا ما أفتش
عن ذلك الزر الخفي الذي يجب أن يكون موجودا عند كل النساء لاستثارتها، ولقد جربت
كل شيء ولم أفلح، من التقاط حلمة صدرها بفمي ولساني إلى مداعبة بظرها بيدي ولحس
كسها وإدخال لساني إليه، ولكن مستوى الاستثارة المتولدة عندها لم يكن كافيا أبدا،
ونادرا ما كانت تصل لنشوتها معي، لذا أجد نفسي أعود إلى الممارسات الجنسية
التقليدية معها، ولم يكن هذا يرويني، فلطالما مارست العادة السرية منفردا.
تبدأ
قصتي في يوم كنا عائدين من إحدى السهرات ليلا، وقد تناولت الكحول بشكل معتدل، فقد
كان الجو مؤاتيا لذلك بالسهرة، وكنت دائما أصبح مثارا بعد تناول الكحول، عداك عن
وجود مناظر رائعة لنساء بفساتين السهرة تتمايلن على حلبة الرقص، في طريق العودة
للمنزل لم أدر إلا ورفعت تنورة زوجتي ووضعت يدي بين فخذيها، وكانت مثل هذه الحركة
ترد عليها دائما بالممانعة، ولكن وقتها أحسست بفخذي زوجتي تنفرجان قليلا، مما
دفعني للغوص أكثر للأسفل، وقد استغربت ذلك منها بالبداية، ولكني ما لبثت أن تذكرت
بأنها وعلى غير عادة منها تناولت كمية غير قليلة من النبيذ الفاخر، تابعت يدي
الانزلاق حتى وصلت لشعر عانتها، وأحسست بانفراج ساقيها أكثر فأكثر، وحين وضعت يدي
داخل مهبلها فوجئت بلزوجة شديدة تدل بالطبع على تهيجها الشديد، بدأت بمداعبة بظرها،
ولأول مرة في حياتنا المشتركة أجده بهذا الحجم، فقد كان ملمسه تحت أصبعي الوسطى
وكأنه حبة حمص كبيرة، فركت لها كسها لفترة من الوقت وبدأت أحس بألم شديد في أيري
الذي بدأ وكأنه سيشق ثيابي الداخلية والبنطال الذي ألبسه، وكان الضغط الحاصل يندفع
للأسفل محيطا بخصيتاي جاعلا منهم كجوزتين قاربتا على الانفجار، دسست أصبعي الوسطى
في فرجها، وسمعت شهقة خفيفة صادرة من فمها ثم ما لبثت وانزلقت قليلا للداخل حتى
بات أصبعي كله في داخلها، وبدأت تحرك حوضها للأعلى والأسفل وهي تضغط بفخذيها بشكل
شديد على يدي، كل هذا ونحن ساكتين، نظرت إلى وجها وفوجئت بملامح الشبق مرسومة عليه
كما لم أراه يوما، مدت يدها اليسرى، وأخذت تداعب بكفها عضوي، لطالما كنت أرجوها
ونحن بالسرير أن تمسكه وتداعبه وكانت ترفض دائما، لذا كان غريب جدا أن تبادر
بفعلتها هذه ومن دون طلب، زلقت السحاب للأسفل ولم يكن هناك داع لانزال كيلوتي، فقد
كان أيري أصلا يطل منه، داعبته قليلا، ثم وجدتها تلحس يدها، وتتابع مهمتها بشهوة
فائقة، اشتعلت النار برأسي، أردت أن أصل للمنزل وأنال وطري منها قبل زوال وتلاشي
هيجانها وشبقها، ولكن مما كان باديا على وجها لم يكن هناك داع للخوف، لاحت من بعيد
أنوار المدينة وكانت لا تزال بيدها اليسرى تداعب أيري، وزادت بأن وضعت يدها الأخرى
على يدي التي ما تزال غائصة في كسها وأخذت تضغط عليها وتحركها لأضعها على مكان
شهوتها وتحاول إدخال أصبعي لآخره في مهبلها الذي أصبح يسبح بسوائلها الجنسية،
ولاحظت أن ساقيها أصبحتا متباعدتين بأقصى ما يمكن وحركات حوضها في انخفاض وعلو بشكل
مثير، بدأت بدخول المدينة وأنوار الأوتوستراد كانت تضيء داخل السيارة بشكل واضح،
ولما كان الوقت متأخرا جدا والطريق بالتالي كان خاليا، لم أهتم بالوضع الذي كنا
فيه، فلا أحد يمكنه رؤيتنا، توقفت عند الإشارة الحمراء وأصبح متاحا لي النظر إلى
وجه سمر والذي كان يبدو بغير هذه الدنيا، كانت تلحس شفتيها وعيونها مغمضة وفمها
نصف مفتوح، لم أراها أبدا في هذا المنظر الشبق من قبل، وفيما أنا أنقل نظري بين
وجها ويدها على أيري الذي أصبح منتفخا وأحمرا وعروقه واضحة بشكل رهيب، سمعت نقرة
خفيفة على زجاج النافذة جعلت قلبي يكف عن الخفقان لشدة فزعي، التفت بسرعة وأنا أحاول
ستر ما يمكن ستره، لأرى مراهقا بعمر السابع عشر أو أكثر قليلا واقفا بمحاذاة شباك
السيارة، حاملا بين يديه صندوقا من الكرتون فيه بعض علب العلكة، عادت دقات قلبي
إلى ما كانت عليه واستغربت وجوده هنا وحيدا بهذا الوقت المتأخر ونظراته المركزة
على أيري الذي كان لا يزال منتصبا كرمح ومكشوفا بشكل واضح بعد أن أبعدت سمر يدها
عنه، الشيء الغريب أن نظراته لم يكن فيها أي أثر للدهشة، بل كان ينظر بشكل أكثر من
طبيعي إلى الذي يراه أمامه..
بدك
تشتري علكة عمو، قالها بشكل آلي وعفوي، نظرت إلى الإشارة الضوئية، وكانت لا تزال
حمراء، كنت أريد التحرك بأقصى سرعة فمنظري على هذا الوضع لم يكن مريحا، وكنت أريد أن
أنيك سمر وهي بهذه الحالة لأني لن أضمن تكررها مرة أخرى، أجبته بأني لا أريد أن
أشتري أي شيء، فقال لي إذا اعطني ثمن شندويشة فأنا جائع، رنوت بطرف عيني إلى
الإشارة الضوئية، فوجدتها قد أصبحت برتقالية، فتهيأت للسير بالسيارة، وإذ بي أسمع
صوت سمر تهمس بصوت أجش يفيض بالشهوة وكأنه ليس صوتها، طلعه معانا، لم أدري كيف أصبح
الصبي بداخل السيارة، هل أنا الذي فتحت له الباب أم هو انسل لداخلها بنفسه وجلس
على المقعد الخلفي بعد أن سمع ما قالت سمر، نظرت إليه بالمرآة، كان لديه وجه جميل،
حنطي اللون وعيونه سوداء كبيرة، وشعر أسود ناعم ولكن مشعث، وكان لا يزال متشبثا
بصندوق العلكة، بدأ من نظراته أنه أكبر كثيرا من العمر الذي يوحي به بدنه، فحياة
الشوارع تربي الإنسان بشكل أسرع وتعطيه خبرة بذلك، لاحظت أن سمر قد أدارت وجها
إليه، وهي تتمعن بوجه بطريقة غريبة، وانتبهت وقتها بأن يدها احتلت مكان يدي داخل
كسها، وبدأت تفركه بشكل هادئ ومثير، وعيونها لا تزال مركزة على أعين ضيفنا الجديد،
والذي بدوره كان يتابع ما تفعله سمر بهدوء وحيادية كاملة..
وصلنا
للمنزل، ونزلت من السيارة وأنا لا أعرف ماذا أفعل بهذا الصبي، فتحت الباب ورأيت
سمر تقوده بلمسات من يدها على كتفه للداخل ودخلنا جميعا للمنزل، رأيته يجول بأعينه
متفحصا المنزل وهو لا يزال ممسكا بصندوقه، خلعت سمر معطفها الفرو ورمته على الكنبة
في غرفة الجلوس، نظراتها إليه كانت غريبة جدا، وعيناها لم تفارقانه البتة، جوعان؟
قالتها سمر للصبي، والذي بدوره أومأ برأسه نعم من دون كلام، التفتت سمر إلي وقالت
حضر له ما يأكله، أريد أن أخلع حذائي، فقدماي تقتلاني من الألم، قدته إلى المطبخ
وأجلسته على الكرسي جانب الطاولة، فتحت البراد وأخرجت له بعض الطعام، ترك صندوقه
جانبا وبدأ يلتهم الطعام إلتهاما بشراهة شديدة، انتبهت بأن سمر قد لبست قميص النوم
الذي جلبته لها منذ سنوات والذي لم تلبسه البتة، لأنه كان على حد قولها فاضح جدا،
إذ كان قصيرا إلى ما فوق الركبة ومصنوعا من قماش شفاف أحمر اللون، وقد دفعت آنذاك
ثمنه غاليا كما أذكر، توجهت سمر إلى الخزانة التي نحتفظ فيها بالمشروبات الكحولية،
وتناولت زجاجة الويسكي وسكبت لنفسها كأسا وجلست على الكرسي المرتفع بجانب البار
الصغير، وبدأت برشف مشروبها بتلذ واضح، ولما كان الكرسي عاليا لاحظت بأنها لا
ترتدي كيلوتها، منظرها كان مثيرا جدا وشبقا وكأنها شرموطة جالسة في أحد البارات
تنتظر لاصطياد زبونها، ومما زاد تهيجي بأني رأيتها وقد وضعت يدها داخل قميص نومها وبدأت
تدلك حلمتها بشكل دائري بطيء ثم ما لبثت أن غمست أصبعها بالويسكي وتابعت تدليك
حلمتها التي انتبجت كثيرا وأصبح لونها أحمرا قانيا، كل هذا ولم ترفع عينيها عن
الصبي، أثارني منظرها كثيرا، وانتصاب أيري أصبح مؤلما حقا، كنت أريد أن أنيك سمر
بوحشية وقوة، بدأت بتدليك أيري من فوق البنطال بملامسات خفيفة، لم أكن أنوي الوصول
لذروتي هكذا، بل كنت أريد أن أفرغ سائلي المنوي بكس سمر الرطب والدافئ، أنهى الصبي
كل ما وضعته أمامه من طعام، ورأيته يتجه بنظراته إلى علبة شوكولا النوتيلا السائلة،
مددت يدي لأجلبها له، ولكني سمعت سمر تقول: ليس الآن، بل فيما بعد، الصبي يبدو
قذرا وهو بحاجة لحمام ساخن، فنظرت إلى سمر مبتسما وقلت لها: ناقص تطلبي مني أن
أحممه بنفسي، وبكل برودة أعصاب أجابتني هذا هو المطلوب تماما، نظرت إلى وجها لأرى
فيما إذا كانت تمزح، ولكن الذي بدأ من نظراتها بأنها تعني وتعي تماما ما تطلب، قلت
لنفسي حسنا، فأنا أولا وآخرا أحتاج لحمام من الماء الساخن، أمسكت الصبي من كتفه
وتوجهت به إلى الحمام، رعشة واضحة انتابتني وأنا أدفعه أمامي وهو يمشي بكل يسر
وانقياد أمامي، وزاد من هياجي رؤية سمر تراقبنا بنظرات شبقة وهي تجرع كأسها إلى آخر
نقطة، ويدها التي كانت تداعب بها حلمتها أصبحت الآن داخل كسها..
دخلنا
أنا والصبي للحمام، وقفت لبرهة أنظر إليه، لا أستطيع أن أعبر عن شعوري حينها، فقد
كان شعورا جديدا علي ولم أشعر به سابقا، لم أفكر يوما بنياكة الصبيان ولم أشتهي
نيك صبي أبدا، ولكن ما كنت أحس به وقتها كان إحساسا جديدا، بدأت بيد مرتجفة أعري
الصبي من ثيابه حتى أصبح كما ولدته أمه، نظرت بالبداية إلى عضوه، وكان عضوا صغيرا
وأملسا، ولم يكن لديه أي شعر على عانته، القذارة على جسمه كانت ملحوظة بشكل واضح، بدأت
بخلع ثيابي، وحينما انتهيت، كان أيري منتصبا بشكل شديد، رأيته ينظر إلى عضوي بشكل
عادي، كما كان ينظر إليه حينما راني للمرة الأولى بالسيارة، أمسكت ايري وداعبته
قليلا، وكان المذي يغطي فوهته، دفعته أمامي إلى تحت الدوش الذي كانت مياه حارة
وقوية، وتناولت الشامبو المعطر ورغيته على يدي وبدأت بفرك رأسه، فأغمض عينيه لكي
لا يدخل الصابون، وعندها تابعت غسيل شعره بيد، وبالأخرى بدأت بفرك أيري الذي شعرت
بأنه يكاد يشق جلده، لم أعد أتحمل أكثر، كنت أريد الوصول لذروتي بأي شكل، سمعت باب
الحمام يفتح، ودخلت سمر ولا تزال يدها داخل كسها تداعب بظرها بهدوء، جلست على كرسي
التواليت واستدارت نحونا تتابع تحميمي للصبي بشهوة واضحة، باعدت ساقيها للآخر،
فنتأ كسها وبرز حتى بانت جدران مهبلها من الداخل بلون وردي لماع بسبب تهيجها
وإفرازاتها الجنسية، منظرها هكذا كان داعرا بشكل لا يوصف، كنت أتابع فرك رأس الصبي
بيد وأداعب بالأخرى أيري، نظرت إلى عينيها، فأومأت لي برأسها وقالت: هيا، أريد أن أرى،
وعندها أوقفت فرك رأس الصبي مع إبقاء يدي على رأسه، وكان وجهه ناحيتي، وبضغطة
خفيفة على رأسه جعلته يخفض وجه وهو مغمض العينين بسبب الصابون، حتى لامس أيري
المنتصب فمه، مررت بأيري على شفاه ومرغته بهما، وباليد الأخرى، فتحت له فمه بنعومة
وبلحظة كان عضوي داخل فمه، مد يديه الصغيرتان وأمسك بجذع أيري بيد وباليد الأخرى بدأ
بمداعبة خصيتي، أمسكت رأسه بكلتي يدي وثبته، وبدأت أنيكه من فمه، بالبداية كنت أدخل
رأس أيري فقط وأخرجه، لأن فمه الصغير لن يستوعب ضخامة عضوي بكامله، كان الشعور
رائعا، الماء الساخن يتدفق من الدوش علينا، سمر تداعب بظرها بشهوة بالغة وهي
تراقبنا، وأنا أشعر وكأني ملك هذا الزمان، تركت سمر كرسي التواليت الذي كانت تجلس
عليه واتجهت ناحيتنا، ركعت جانب البانيو ومدت يدها وأخذت تداعب عضو الصبي الصغير،
اليد الأخرى كانت لا تزال تدلك فيها كسها الذي أصبح الآن منتفخا والبظر أحمرا
قانيا، وهمهمت بصوت خافت قائلة، هذا المنيك الصغير يتمتع بأير صلب رغم صغره، كم أتمنى
إلتهامه، وما لبثت أن دخلت للبانيو، وجلست على أرضه تحت أرجلي المفتوحة، ورأيتها
تفتح فمها على اتساعه وتتناول عضوه وخصيتاه معا داخل فمها وتبدأ بمصهم، ثم رأيتها
تخرج أصبعها من كسها وهو مبلل بسوائلها الزلقة، وتباعد بين إليتي الصبي وتدسه داخل
فتحة شرجه بقسوة، لم يستطع أن يصرخ لأن أيري كان داخل فمه فسمعته يئن آنه يختلط
فيها الألم مع المتعة، وتشنج فمه بسبب ذلك معتصرا أيري الذي أصبح نصفه داخل فمه،
وعندها همست سمر بصوت ممحون يا له من شرج ضيق، يبدو أن هذا المنيك الصغير بكرا،
وعند سماعي لما تفوهت به، لم أعد قادرا على التحمل أكثر، فثبتت رأس الصبي بين يدي
كي لا يتحرك، وكبست أيري لآخره داخل فمه، شعرت به ينزلق داخل حلقه حتى وصل لبلعومه،
وأخذ يحاول تحريك رأسه يمينا وشمالا للخلاص من هذا الوتد المغروس بحلقه، ولكن
هيهات أن يستطيع الحركة، فقد كانت يداي تطبقان على رأسه كفكي كلابة، سمعت سمر من
تحتي تتأوه بشدة وتقول لي نيكه، نيكه، أفرغ بركانك في فم هذا الشرموط، وبدأت ترتجف
من رأسها حتى أطراف أصابعها، وعرفت وقتها بأنها تصل لذروتها، مما زادني هيجانا،
فتابعت نيك الصبي من فمه بقسوة وقوة، وهو لا يزال يحاول الافلات من يدي، وزادت
محاولاته بالإفلات من هيجاني، وعندها بدأت بإفراغ شهوتي مباشرة داخل بلعومه الضيق
والساخن، لم أستطع أن أرى كمية المني التي قذفتها بداخله، ولكن من المدة التي
استغرقتها بالإفراغ أستطيع أن أقول بأنها كمية ضخمة، بدأت يداي بالتراخي من حول رأسه
بعد أن أشبعت غريزتي في بلعومه، فارتد للوراء وسحب أيري من داخل فمه وأخذ نفسا
طويلا ليدخل الهواء لرئتيه، وقدرت بأنه في آخر نصف دقيقة لم يكن قادرا على التنفس
براحته، فأيري كان يسد بلعومه ومجرى تنفسه، نظرت إلى فمه، فلم أرى ولا نقطة من
النهر الذي أفرغته في حلقه، يبدو أن قضيبي أفرغ حمولته كلها في معدته مباشرة، نظرا
للعمق الذي كان فيه أيري داخل بلعومه.. بدأت أمسح على رأسه بنعومة وكانت سمر قد
مالت إلى الوراء متلاشية بعد انتهائها من رعشتها الشديدة والتي بقوتها زلزلت
البانيو كله، التفت للصبي وقلت له اغسل ايري بالصابون، فبدأ بنعومة فائقة يغسله من
بقايا المني، خرجت من البانيو والمياه تنقط مني على أرض الحمام، أراد أن يتبعني فأومأت
إليه بأن يتمدد جانب سمر بداخل البانيو، كانت سمر تداعب بلطف شعر عانتها مغمضة
العينين ومنهكة، ولما أحست بالصبي يتمدد بجانبها فتحت يدها ووضعت رأسه على صدرها
وألقمته حلمتها، ومن دون كلام بدأ برضاعة بزها، تركتهم وذهبت وصببت لنفسي كأسا من
الويسكي، وعدت للحمام لأرى سمر لا تزال مستلقية بداخل البانيو والمياه الساخنة
تنهمر عليها وبجانبها الصبي يمص حلمتها بشغف واضح وقد بدأت بمداعبة عضو الصبي بأصابعها
الذي أصبح مع صغره قاسيا ومنتصبا وهي مغمضة أعينها، أنهيت كأسي وأنا أنظر لهذا
المنظر الداعر أمامي بمتعة وشغف، وأحسست أن أيري قد بدأ بالانتصاب ثانية، فتحت سمر
أعينها ونظرت للصبي الذي كان يتابع لعق ثديها كجرو صغير، ورأيتها تمسك عضوه الصغير
المنتصب بإبهامها وأصبعها الوسطى، وبدأت بتدليك فوهة ايره بسبابتها، وبين الفينة
والأخرى تضغط عليه بقوة، وعندها أرى الصبي يقترب بحوضه على فخذ سمر ويلصق رأس أيره
به وبنفس الوقت يلتقط حلمة سمر بأسنانه ويشدها، فتتأوه سمر بشبق واضح وتلحس شفاها
بلسانها وتضغط ساقيها وتلصقهما ببعض وكأنها تعتصر أيرا بين فخذيها، دامت على هذه
الحالة فترة من الزمن، كان خلالها أيري قد وصل لقمة انتصابه مرة أخرى، وحينما رأتني
سمر بهذه الحالة، همست: يكفي هذا هنا، دعنا نذهب للفراش الآن، تبين لي من طريقة
همسها بأنها لم تكتفي بعد، بل هناك خطة ما تدور في عقلها الداعر، أغلقت صنبور
المياه، وخرجت من البانيو، وتناولت منشفة ووضعتها على رأسها على الطريقة الفرعونية،
وتهادت أمامي وأردافها وأثدائها تترجرج وهي تسير، وحين وصلت لباب الحمام التفتت
إلي وقالت هات الصبي وتعال، لم أحتاج لقول أي شيء له، بل رأيته يفشخ من فوق
البانيو ليخرج، فبانت لي بذلك فوهة شرجه، ورأيت ثقبه محمرا بشدة، وكان ذلك بسبب
دخول أصبع سمر بداخله، لحقنا أنا والصبي بسمر، وبطريقها لغرفة النوم رأيتها تتناول
شيئا ما من على طاولة المطبخ وتتابع سيرها متهادية، نظرت إلى الصبي وقد أصبح نظيفا
ورائحة الصابون المعطر تفوح منه، تلكأ قليلا ونحن في طريقنا لغرفة النوم، لينظر
إلى إحدى التحف الموضوعة بغرفة الجلوس، فاصطدمت به من الخلف ولامس أيري المنتصب
ظهره، فمددت يداي بشكل عفوي وأمسكته من صدره، وشددته للوراء، وأخذت أدلك أيري
بظهره وأنا أفرك له حلمه، كم كانت طرية وناعمة، وأحسست بهما ينتصبا بين أصابعي، وأحسست
به يحرك ظهره يمينا وشمالا متقصدا بذلك تدليك عضوي بكتفيه وعندها وددت أن أشطحه
على الأرض وأغتصبه حيثما كنا واقفين، ولكني دفعته أمامي إلى حيث كانت سمر، وكلي
شوق لأعرف ماذا تخطط له..
دخلنا
إلى غرفة النوم، وكانت سمر مستلقية على ظهرها، والمنشفة لا تزال ملفوفة على رأسها،
ساقيها كانتا متباعدتان بشدة، ويدها اليسرى تباعد بين أشفار كسها الذي بدأ منتبجا
وأحمرا، وبيدها الأخرى كانت تداعب بظرها بوحشية وقسوة، تأملتها قليلا، فقد كان
منظرها داعرا ومثيرا للشبق، فرفعت الصبي ووجه إلى الأمام وأركبته على أيري المنتصب،
الذي مر بين فخذيه ونتأ من الأمام مباشرة تحت عضوه، ثم ثبته من بطنه بيدي جاعلا
ظهره ملاصق لبطني وباليد الأخرى أخذت أدعك أيري وأيره معا وأحسست أن المذي قد غمر
كفي كلها، رأيتها تراقبنا بمتعة، وبعد دقيقة سمعتها تقول: اجلبه لهنا مشيت به على
هذه الحالة، وثم رفعته من تحت إبطيه ووضعته على السرير الضخم بين فخذي سمر، رأيت
الصبي ينظر إلى كس سمر بعيون مفتوحة، ولأول مرة أحسست بأن نظراته شبقة، جلبت سمر
وسادتين، ووضعت الأولى تحت رأسها فأصبحت نصف مستلقية، ووضعت الوسادة الثانية تحت
ردفيها، مما جعل كسها بارزا، تناولت من جانب السرير الشيء الذي رأيته تأخذه من
طاولة المطبخ، فإذ به علبة الشوكولا السائلة، أخذت منه قليلا بأصبعها الأوسط، وبدأت
تمرخ به كسها واشفارها، ونظرت للصبي وقالت له إذا كنت تحب الشوكولا يا شرموطي
الصغير، فهذه فرصتك، لم يحتاج الصبي لإعادة الكلام، فانكب يلعق بنهم كس سمر المغطى
بالشوكولا، كان منظر سمر وهي تتلوى تحت لسان الصبي مثيرا للغاية، وزاد من إثارتي
وضعية السجود للصبي، بين فخذي سمر، كاشفا بذلك طيزه الناعمة، وبين فلقتيها ثقب
شرجه الضيق، تناولت من أحد أدراج الكمودينو سيجارا كوبيا كنت أحتفظ به للمناسبات
الهامة، وأخرجته من غلافه المصنوع من الألمنيوم الذي يحفظ به، وأشعلته ومججت منه
نفسا عميقا، نفثت الدخان بالهواء وأنا أنظر بعيني لما أرى أمامي، وكنت أداعب بيدي
أيري المنتصب كموزة صومالية ضخمة، وعاد المذي يغطي رأسه معطيا له لمعانا شديدا،
فكرة وجود هذا الأير الذي كان ببلعوم الصبي منذ نصف ساعة والذي يلعق كس زوجتي أمامي
الآن أثارتني بشدة، وتأوهات سمر التي لم أسمع مثلها يوما أكملت على بقايا الاتزان
الموجود في عقلي، فأصبحت مثل حيوان هائج مستعد أن أدس عضوي في أي شيء حي من لحم
ودم، صعدت إلى السرير من خلف الصبي، وبدأت أمرغ عضوي في فوهة شرجه، كانت فتحة شرجه
ضيقة جدا، ولكنني كنت مصمم أن أنيكه وهو يلحس كس زوجتي، بدأت بإيلاج أيري فيه،
ولكنني لم أستطع أن أدخل سوى جزء من رأسه وعندها خطرت لي فكرة مضمونة، تناولت علبة
السيجار الذي كنت ادخنه والمصنوع من الألمنيوم والذي بدأ وكأنه قضيب طويل وبسماكة أكبر
قليلا من الإبهام وأدخلته في فمي لأغطيه بلعابي، ثم أخرجته وأولجته مباشرة في شرج
الصبي، الذي بدوره انتفض إلى الأمام مدخلا لسانه إلى آخره كما يبدو في كس سمر،
والتي بدورها تأوهت بشدة من اللذة قائلة: لا أدري ماذا فعلت له، ولكن تابع ما
تفعله لأن المنيك الصغير يثيرني جدا بلسانه، تابعت إدخال القضيب المعدني وإخراجه،
ببطء في بادئ الأمر، ثم بشدة وبسرعة، مع حركه بحركة أهليلجية لتوسيع فتحة شرجه
بقدر الإمكان، وثابرت على فعل ذلك لمدة دقيقتين، وكان المذي يغطي رأس قضيبي
المنتصب مما جعله لزجا بشكل رهيب، وعندها أخرجت القضيب المعدني من شرج الصبي
ومباشرة وضعت أيري مكانه، وضغطت بأقصى قوة كابسا إياه للداخل، فصرخ صرخة قوية،
كتمتها سمر التي كانت تراقب بشهوة ما أفعله بالصبي، بوضع فمه داخل كسها معتصرة رأسه
بين فخذيها وضاغطة على قمة رأسه لتثبيته على هذا الوضع بكلتي يداها، أحسست حين
اختراقه بأن عضلات فوهة شرجه تتمزق لتستوعب ثخن أيري، بدأ الصبي يتحرك للخلاص من
ألمه محاولا الإفلات، ولكن فخذي زوجتي كانا يثبتان رأسه بشكل قوي، والوتد المغروس
في شرجه لم يتيحا له ذلك، بدأت بإخراج أيري وإدخاله بروية، كي يعتاد شرجه على
الضيف الجديد، وكنت أشعر بسعادة عارمة وأنا أنيك صبيا للمرة الأولى في حياتي، بدأت
حركة الصبي تهدأ بعد تعوده على ألمه، وأحسست بحركات ردفيه قد بدأت بالتجاوب بشكل
انسيابي مع حركاتي بنيكه من شرجه، وحينها مددت يدي إلى الأمام والتقطت عضوه
بأناملي، وبدأت بمداعبته له، أحسست به منتصبا وقاسيا، فبدأت بخضه له بسرعة شديدة،
كنت أريد أن أعرف فيما إذا كان يستطيع القذف، تابعت نيكي له وأنا لا أزال ممسكا
بأيره بأصبعين نظرا لصغر حجمه، وكانت بقية أصابعي تحتضنان خصيتاه من الأسفل، وما
هي إلا ثوان وأحسست بأن كيس الصفن لديه قد بدأ بالتقلص والانكماش، وانتابت عضوه
رعشات صغيرة متواصلة، وشعرت بللا على يدي التي كنت أداعب فيها أيره، وبعد أن توقفت
انتفاضاته، افلت عضوه ونظرت إلى يدي، فرأيت عليها كمية صغيرة من سائل رقيق، عرفت إنها
سائله المنوي، مددت يدي إلى حلمته ومرغت سائله بها، فانتصبت وشعرت بها كحبة العدس
تحت فرك أصابعي، مما أثارني بشدة وأثار سمر التي كانت تراقبني، فبدأت بقرص حلمته
المنتصبة، وأدخلت أيري بشرجه إلى آخره وبدأت بنيكه بشدة، ورأيت سمر تمسك برأسه
وتضغط فمه على كسها وتغلق فخذيها بعنف، وتمسكه من شعره ومحركة رأسه للأعلى والأسفل
وهي تصيح، الحس كسي يا منيك، العق بظري يا شرموط، وبدأت ترتعش بشدة، وغابت عيناها
في محجريها، ولم يعد يستطيع الصبي التنفس بسبب غوص كامل وجه بين أشفار كس سمر، وأحسست
بعضلات جسمه تنتفض وتتقلص، ومن ضمنها عضلات شرجه والتي هي أصلا ضيقة، مما ولد ضغطا
عاصرا على قضيبي الذي كان غائصا في أحشائه فواصلت كبس أيري إلى داخله حتى إني شعرت
برأسه يضغط على جدران بطنه من الأمام حيث كانت يدي تطوقه، وصلت سمر إلى نشوتها،
وتراخت ساقيها من على وجه الصبي، الذي سمعته يشهق متلمسا دخول الهواء، وتابعت نيكه
بلا رحمة حتى شعرت بأني بدأت بالإنزال في شرجه، وبدأ عضوي ينتفض في داخله، مطلقا
دفقة بعد الأخرى، وبدأ جسمي يرتعش وكأني مصاب بالحمى، رعشات قوية لم أشعر مثلها في
حياتي، سحبت أيري ببطء من شرجه، وكانت فتحته ضخمة ومستديرة، والسائل المنوي
الممتزج بدم شرجه يتدفق كالينبوع منسابا على إليتيه، مسحت أيري على طرف فوهته،
وارتميت متهالكا على السرير بجانب سمر، التي مسحت بكفها على أيري تلتقط بقايا
سائلي المنوي بيدها، وثم أدخلت أصبعها في فمها، لتتذوق لأول مرة في حياتها طعم
حليب رجل، أعطيت الصبي مبلغا معتبرا من المال، وقلت له هذا ثمن العلك الذي بعتني
إياه، كان سعيدا جدا بما منحته، وفيما كان يخرج من الباب التفت إلي قائلا: هل أستطيع
جلب أختي الشابة المرة القادمة؟ فهي تبيع الدخان، نظرت إلى وجهه الناعم ودار
بمخيلتي شكل أخته، فأجبته: طبعا لم لا؟
كنت
أسكن مع عمتي بعد وفاة أمي وأبي فى حادث سيارة، حيث لم يبقى لي من أخوتي أحد،
فالبنات الثلاثة متزوجين وسافرن مع أزواجهم خارج البلاد، كانت عمتي فى سن الأربعين
وأنا في سن التاسعة عشر، وكانت متزوجة من رجل أعمال ثري جدا ولكنه لم ينجب مع أنه
قد صرف آلاف من النقود لكي ينجب ولكن دون جدوى، مع زيادة مستوى معيشتهم كانت
تتزايد مشاكلهم بسبب عدم الإنجاب وكانت تقول من سيورث هذه الأموال الكثيرة ولابد أن
نبحث عن بديل، ففكروا أن يتبنوا طفل، وقالت عمتي إنها لن تسطيع أن تحب هذا الطفل لأنه
غريب عنها، فقال لها زوجها طب إيه الحل قوللي، فقالت طلقني وأتزوج أي شخص وعندما
أحبل منه أطلب الطلاق منه ولن أبلغه إنني حامل ثم نتزوج ونكتب الطفل بإسمنا، فرفض
طلبها وقالت له إذا ما العمل لقد قال الأطباء أن هذا العام هو آخر فرصة لي في
الحمل وذلك بسبب الدواء الكثير الذي أتناوله معك للحبل، فقال زوجها ماذا نفعل ما
الحل؟ وفي مرة من المرات كنت أرتدي جلابية واسعة ليس تحتها أي شيء ولم اتأكد إني أغلقت
الباب وقمت الى النوم ففجأة أحسست أن أحد بجوار السرير، فلاحظت وجود جوز عمتي وقد
كان قضيبى واقف بشدة ولاحظ هو ذلك، فقام برفع الجلابية حيث كان يعرف أن نومي ثقيل
جدا فأنا كنت أعرف ذلك حتى لا ينادي على أحد وبدأ بتدليك زبري بهدوء وأنا عامل إني
نايم، وبعدها أرتعش جسمي وبدأت أقذف ثم أقذف بكميات لبن كبيرة، وهنا سمعت جوز عمتي
يقول أنت تهبل وخرج من الغرفة وهو مذهول، وقد كنت خائف من حدث هل ستحدث زوجته بما
حدث اليوم؟ فراقبت زوجها لما عاد الى البيت وبدأت أتحسس على ما يقولون، فقالت عمتي
له هل وجدت حلا للمشكلة بتاعتنا؟ قال كلا لم أجد حلا، فرد مسرعة أنا شايف أن إحنا
نبحث عن شخص نثق به ثقة عمياء لكى ينام معكي وتحبلي منه وهكذا، فقالت زوجته لا بد إنك
مجنون هل تفكر إنني أستطيع خيانتك؟ قال لا طبعا أنه حل وسط، فسكتت الزوجة وقالت
وهي مترددة، ومن هذا الشخص الذي لن يفضحنا ياباشا؟ أكيد إحنا مش هنثق في أي حد،
قال نعم أنه شخص واحد ولن يفتح فمه بأي كلمة، فسألت بسرعة من هو ياترى؟ قال أنه
بسام إبن أخوكي فهو لن يرضى أن نفتضح أمام الناس، فقالت أنت مجنون، ده إبن أخوي لن
يرضى أن يفعل ذلك وهو أيضا مازال صغيرا، قال أنه أصبح شابا قويا وذو قوة جنسية، لا
بد أنكي لم تلاحظيه منذ فترة بعيدة بسسب انشغالك في العمل، قالت ولكن كيف؟ قال أدعه
لكي ولكن كل ماعلي أن أسافر لمدة شهر خارج البلاد وأترك باقي الموضوع لكي، قالت
ربنا يستر..
كنت
قد سمعت هذا الحديث وأنا في غاية الحيرة والإنبهار مما سمعت وقلت لنفسي ولكن عمتي
صاحبة حق فماذا تفعل في هذا الموقف، وقررت أن أساعدها دون أن تدري ودوري هو أسهل
لها طريقة أغوائي حتى أقع في المحظور، وفي اليوم التالي جاء الي زوجها وقال: أنا
مسافر خلي بالك من عمتك أنت بقيت راجل وانصرف الى المطار، وفي المساء جاءت عمتي
الى غرفتي مرتدية قميص أحمر الذي يغطى جسمها الأبيض المحمر ونصف صدرها خارج من هذا
القميص، فقامت بأحضار العشاء لأول مرة الى غرفتي، وهنا بدأت في التفكير فأنا أعرف
ماذا تريد مني دون أن تعرف فكيف أسهل لها خططتها، وهنا قلت لها إيه الجمال ده
يجميل، فتمايلت لي وقالت كل وبطل بكش، وعندما أقتربت مني شاهدت معظم جسمها الذي لم
أدقق فيه من قبل ودار الحوار التالى:
عمتي:
أنت بقيت راجل
أنا:
نعم
عمتي:
أنا قصداك في خدمة أنسانية
قد
أدركت ماذا تريد فأجبت
أنا:
شبيك لبيك عبدك بين ايديكي
عمتي:
يعني أي حاجة؟
أنا:
لو قلتي ارمي نفسك في البحر هارمي نفسي فورا
عمتي:
أنا مش عارفة أبدا منيين.. الموضوع محرج بالنسبة ليا وليك
أنا:
قولي وخلصي ياعمتي اطلبي
عمتي:
أنت عارف أن زوجى ما بيخلفش وأنا عايزة أحبل وجيب طفل يشيل الورث ده كله، أعمل إيه
مبقاش قدامي غيرك أجيبه منك! وهو يبقى زيتنا في دقيقنا!
أنا:
طب كيف وأنا تحت أمرك
عمتي:
طيب أنت موافق؟
أنا:
نعم أنا هعمل أي حاجة تسعدك بس ازاي؟
عمتي:
نام معي وكل المطلوب أن لبنك ينزل جو عمتك علشان تحبل
أنا:
يعنى اللبن ده يجيى منين؟
عمتي:
يجى من زبرك ياحبيبى وينزل جوه كسي
أنا:
بس ازاي أنا انكسف أعمل كده معاكي
عمتي:
بص.. علشان كده أنا هنسيك أنت مين وانسى كمان أنا مين بالنسبالك، تعال نشرب كاس،
فتناولت كاس ويسكى وراحت مشغلة الدش على قناة غنوة وبقت ترقص بشدة وهيجان حتى نسيت
من هي وأصبحت أنظر اليها كأنها عاهرة وليست عمتي، وبدأ زبري ينتصب بقوة وكل ما
تقترب مني يزداد زبري قوة ووقوفا حتى انتفخت رأسه مثل الصاروخ، وقمت بخلع ملابسى
وانقضضت عليها مثل ما ينقض الأسد على الغزالة، فقمت بتقطيع قميصها الأحمر من شدة
الهيجان الذي أصابنى وبدأت أقبلها من فمها وأدعك جسمها المرمري ونزلت الى صدرها
الجميل، وقالت أرضع يحبيب عمتك من صدري، فقمت برضاعته وقالت إيه رأيك ترضع كسى
بالمرة علشان أجيب لبني الأول قبلك، علشان لما تحط زبرك في كسي أكون جبتهم كذا مرة،
وفعلا لحست كسها النظيف الذي لم يكن به ولا شعرة، وقمت بمصها بشدة حتى تأوهت ونزل
ماؤها بدل المرة مرتين وقالت في صوت ضعيف يلا ياوحش ارفعني على السرير وارفع رجليا
على كتفك بسرعة أنا كسي ولع نار ويلا طفيه ونزل لبنك يرويه ويحييه ويجيى ابنك من
لبنك، فعلى الفور رفعت رجليها على كتفي ووضعت زبري في كسها بسرعة وبقوة وحركته
داخل وخارج كسها وبدأت هي بالصراخ وتقول يلا نيكنى نيكنى نيكنى وبدأت اتزايد في
الدخول والخروج فقولتها يالبوة أنا حاسس أن في حاجة هتنزل مني.. قالت يلا لما
ينزلوا أضغط زبرك في كسي بقوة ومتخرجهوش، وعندما نزل لبني في كسها صرخت وقالت
برافو نزل كله في كسي علشان يتملي وظل زبري بداخلها حتى نام، وقامت هي من على
السرير بسرعة وهي مكسوفة، وفي الصباح دخلت علي بالفطار مرتديه قميص نوم أسمر وراحت
بيساني وقالت صبحية مباركة ياعريس، أنت لس نايم؟ قوم بطل كسل أنا جبتلك الفطار يلا
علشان تفطر وتتغذى علشان تغذي عمتك حبيبتك، قلتلها إنتي جايبة فطار إيه؟ قالت
جمبيرى واستكوزا وسبيط علشان تتغذى، على فكرة ياحبيب عمتك أقولك على حاجة أنا أول
مرة حد ينام معايا وينزل اللبن ده كله ويكون حنين على كسي.. بس أنت طلعت معلم، قلت
بصراحة ياعمتي أنا مكسوف من اللي حصل امبارح ازاي أنا عملت كده، قالت أوعى تقول
كده تاني متنكسفش انتا مع عمتك مش مع حد غريب وأنت بتعوضها وبتديها أمل في الحياة،
أنت عارف ياحبيبى لو حبلتنى فعلا هكتبلك عشرة فدادين ومليون جنيه في البنك، فقلت
صحيح ياعمتي؟ قالت نعم وجرب، قولتلها طب كده دا أن هعشرك وههريكي لبن ونيك ياروح
قلبي، قالت بص أنا عايزاك لما تيجي تنيكني، كأنك تنيك واحدة متعرفهاش، قلت أوكي.
بعدها
فطرنا واتفرجنا على التلفزيون على فلم سكس جامد جدا لاقيت نفسي مسكتها عمال أبوس
فيها ومصمص بزازها ورحت مدخل زبري في كسها لحد منزل لبني في كسها.. ومر حوالي أسبوعين
وكاني في شهر عسل مع عمتي، وجاء زوجها من السفر ورجع كل واحد لطبيعته مرة أخرى،
وبعد مرور أسبوعين آخرين أحست عمتي باغماء شديد وقيئ، فقمت على الفور بإحضار
الطبيب الذي قال مبروك يامدام إنتي حامل وخرج الطبيب، ودخلت لابارك لها فوجدتها
ترقص من الفرحة وقالت ربنا يخلي لبنك ياحبيبى اللي عمل كده فيا، قولتلها لازم
ترتاحي بس ممكن أنزل تاني؟ قالت لا مش عايزة حاجة تاني في كسي، بس لو عايز ياروحي
انزلهملك، ورحت فاتح البنطلون وقعدت تمص لي حتى نزل لبني، ومنذ ذلك الحين لم أجتمع
معها إلا أن وضعت توأم، وهي الآن في غاية السعادة والفرح وأنا سعيد بإدخالى الفرحة
على عمتي.
كنت
مع أختي وزوجها وصديق زوج أختي في رحله سفر بجزيرة قبرص، وكانت أختي بعد زواجها من
نسيبي كانت لا ترتدي ملابسها المحتشمه كعادتها، بل أصبحت تغض النظر عن حجابها
كثيرا وترتدي الملابس الضيقه التي توضح تقاسيم جسمها حتى وصلنا لجزيرة قبرص بدأت أختي
برمي الحجاب كليا ونهائيا وكانت تقول لي لا تخبر أحد عني باني لغيت الحجاب، وكانت
تتمادى أكثر، كانت ترتدي ملابس السباحه المغرية التي تظهر كل ساقيها وصدرها البارز
جدا وأردافها البيضاء الناعمه، وكنت اغضب من هذا المنظر كثيرا في بداية الأمر ولكن
بعد 3 أو 4 أيام تعودت على هذا المنظر من أختي، علما باني في سن 22 وكانت أختي أكبر
مني ب 7 سنوات وكانت ترقص كثيرا في مراقص الليلية هي وزوجها وصديقهما، وكانت ترقص
مع صديق زوجها بطريقه توضح بأن الاثنين بينهما علاقه سرية، طبعا هذا كان تفكيري لأني
أغير على أختي، وكانت الظنون تاخذني لبعيد ولكني كنت دائما اقف في تفكيري هذا ولا أكبر
الموضوع، فكنت أقول بأنها سعيده ولا شي أكثر من هذا.
وفي
يومنا ال6 من سفرنا قالت لي أختي أذهب للنوم مبكرا لاننا سوف نذهب في رحلة سياحيه لأحدى
الجزر القريبة، وبالفعل ذهبت للفراش لأني كنت مرهق في ذلك اليوم، وقبل نومي كنت
متعود أن اشاهد التلفاز وكنت اشاهد الأفلام الجنسية لأني كنت كثير الشهوة، وبعد
مشاهدتي لقطات جنسية زادت عندي شهوة ممارسة الجنس وكانت الفرصة كبيرة لأن أختي
وزوجها نائمان مبكرا وهذا وقتي الممتاز لكي أذهب وابحث عن إحدى بنات الليل بمقابل
مادي طبعا، وحين خروجي من الغرفه وكانت غرفة أختي أمامي مع العلم باننا كنا نسكن إحدى
الشاليهات الصغيرة سمعت صوت أختي تضحك ضحكه ناعمه وهي تقول لأحد ما، أنت انسان
عجيب وكل يوم اعجب بك، فقررت أن أنظر من النافذه لأرى ماذا يفعل نسيبي مع أختي وما
كان المقصود من كلام أختي بانه انسان عجيب، وكانت الصدمه بالنسبة لي، رأيت أختي
على ملابس الداخلية وزوجها عاري تماما وكان صديق نسيبي جالس على الكرسي يدخن، وكنت
اراقب وأنا ارتجف من المنظر الغريب، وما هي إلا لحظات وقد رأيت صديق نسيبي يخلع كل
ملابسه ويخرج زبه الكبير ويلعب به أمام أختي وكانت أختي تقول لزوجها هل أنت متأكد بأن
لا مانع لديك؟ قال زوجها لا.. لا مانع لدي فأنا أحب أن اراكي بهذا المنظر مع صديقي،
فبدأت أختي بمسك زب الرجل ودعكه والمسح عليه وهي تلحس خصيتيه بحرارة وزوجها يلعب
بزبه أيضا وهو يقول أدخليه في فمك الآن، فبدأت أختي بالمص وكانت وتعطشه جدا على زب
هذا الرجل، وحينها أحسست بأن قلبي قد خلع من مكانه من منظر ما رأيت، فعدت لغرفتي
بسرعه وكنت انوي أن أدخل عليهم وافضحهم، ولكن شي غريب أحسست به وهو إني أريد أن أنظر
مرة أخرى واتمتع بهذه اللحظة التي لا يمكن أن تتكرر أمامي مرة أخرى، وعلى عجل ذهبت
لشباك الغرفه الذي يطل على الممر بين غرفتينا، وشاهدت أختي ما زالت تمص زب الرجل
وزوجها يلحس صدرها الكبير، وعندها شعرت بشهوة غريبة وقوية وبدأ زبي بالانتصاب وأخرجته
من البنطلون وبدأت العب به وأنا أنظر لأختي وهي تمص زب زوجها وصديقه وهي تجلس على
السرير وهما واقفان أمامها عاريين تماما، فطلب الرجل من أختي أن تجلس جلسة الكلب وأدخل
زبه في كسها وهي مازالت تمص لزوجها، وأنا قد وصلت لاقصى درجات الشهوة على أختي
وكنت أتمنى أن أدخل معهم واشاركهم ولكن شي من الخوف اصابني وقررت أن أعود الى
الغرفه وأنتظر حتى ينتهون من هذه اللحظات الجميلة، وبدأت العب بزبي وأنا أتخيل أختي
واتذكر صدرها الكبير وفخذيها الطريين الناعمين وما أن تذكرت طيزها حتى أنزلت المني
بقوة لأول مرة بهذه الكمية من كثرة الشهوة على أختي، وبالفعل انتظرت حتى الصباح
ولم أستطع النوم وإذا بباب الغرفة يفتح وأختي تدخل وأنا أنظر اليها بنظرات مكشوفه
وكأن نظراتي تخبر أختي بأني أعلم ما حدث بالامس وكانت تريد مني أن استعد للرحله
وهي مرتبكه من نظراتي وكانت تريد الخروج بسرعه ولكني ناديتها وقلت: لقد رأيت ما
حدث بالامس، فسكتت طويلا ولم تتكلم وبانت عليها علامات الخجل وأحمرار على وجهها،
ولكنها نطقت بلهجة عنيفه بقولها ماذا رأيت؟ قلت: رأيت كل شي ولكن لا تخافي لن أخبر
الأهل حين نعود، فسكتت وقالت: كنت أعلم بأنك لا تقبل بأن تضر أختك التي تحبك كثيرا،
فقاطعتها وقلت: أنا أيضا فعلتها مع صديقي منذ زمن، حيث قد أتى صديقي بأخته ومارسنا
الجنس جميعا، وكان كلامي هذا شبيه بفتح الموضوع بأني اريدها وقالت: هل مارست الجنس
مع صديقك وأخته؟ فأجبت بنعم، وكان شي جميل جدا، فضحكت وقالت وهل أنت تتقبل ما
فعلته أنا ليلة أمس؟ أجبت: نعم، فهذه حريتك الشخصية وخصوصا الشهوة، ليس لها حدود
بالنسبة لي، قالت وهل تقبل أنت بأن يفعلها شخص معي كما فعلتها أنت؟ اجبت: طبعا أن
كنتي إنتي ترغبين بذلك، فقالت وهل فعلها صديقك مع أخته؟ وكانت مستغربه كثيرا وغير
مصدقه ما اقول، فأجبت: طبعا قد فعلها، ولففت وجهي عنها وقلت: وأنا قد أفعلها إذا أردتي
إنتي ذلك، فقالت: وما أريد أنا؟ قلت: لا شي.. وقمت من السرير بسرعه ولكنها مسكت
يدي وقالت: هل توعدني بأنك لن تخبر أحد بذلك؟
قلت:
أنا وعدتك ولا ارجع عن وعدي، ولم أكن أعلم بأنها تقصدني أنا، حيث فاجأتني بمسك زبي
وأنا واقف وظلت تدلك زبي بقوة وأنا مندهش من الصدمه الثانية، وانتصب عندي بقوة
وقلت لها الآن مصيه، فوافقت على الفور وأخرجت زبي وبدأت أختي بمصه ولحسه وكانت
مستعجله جدا كي لا يرانا أحد، وكنت في قمه النشوى والآهات وهي تمص وتلعب بخصيتي كي
أقذف بسرعه، وعند إقترابي من الانتهاء أخبرتها بأني سوف أنزل المني الآن ولكنها لا
تزال تدخله ولا تأبه بكلامي حتى أنزلت كل السائل الدافئ في فمها وشعرت بأمتلاء
فمها بالحليب وكانت ما تزال تمصه حتى آخر قطرة وهي تنظر الي وعلى وجهها إبتسامه لا
انساها، وحتى اليوم لم أقم بزيارتها، ولكني مشتاق لإدخال زبي في طيزها الذي لا
يمكن أن انساه.
كنت
في العادة اوصل زوجتي لعملها وأنا ذاهب الى مكتبي في الصباح الباكر، لكن زوجتي
الحت علي أن أخذ معي بنفس السيارة ليلى صديقتها وجارتها، لأن مكان عملها لليلى
قريب جدا على مكان عمل زوجتي، وكانت تجلس زوجتي بقربي، أما ليلى فكانت تجلس في
المقعد الخلفي وكانت زوجتي تنزل من السيارة لأن مكان عملها أقرب من مكان عمل ليلى،
كانت ليلي تنزل من المقعد الخلفي وتجلس بقربي لغاية وصولها الى العمل، ثم أذهب أنا
الى عيادتي كالمعتاد، وحيث إني أعمل طبيبا اخصائيا في المسالك البولية والتناسلية..
وكطبيعة عملي كدكتور قالت لي ليلي في أحد الأيام وهي تجلس بقربي في السيارة، دكتور
أريد استشارتك بموضوع هام لكني كنت محرجة من زوجتك وكونك طبيب أرجو أن تحافظ على
السر، ابتسمت في وجهها وقلت لها: كل الأمور النسائية بالنسبة الينا نحن الاطباء هي
اسرار كما إننا لانجد تحرجا في الكشف عن مرضانا سواء كانوا ذكورا أم اناثا فهذا أمر
طبيعي، ثم شعرت ليلي بانها مرتاحة لتأخذ موعدا معي من أجل زيارتي في عيادتي الخاصة،
وتم تحديد موعد والامر بالنسبة لي لايعدو عن مريضة، مثلها مثل غيرها من المرضى
تريد الاستشارة والنصح.
جاءت
ليلى الى عيادتي، إنها بيضاء البشرة متوسطة الطول حوالي 170 سم ووزنها (مليانه) حوالي
80 كغم عريضة الوجه والرقبه حادة النظر واسعة العينان عيون خضراء كلون اللوز الأخضر
في قمة الربيع، انف دائري جميل وكانه مرسوم بريشة فنان، لها غمازان على جانب خدها الأيمن
والايسر وعندما تبتسم أشعر أن القمر غير مكانه ليصبح هلالا ايذانا بيوم العيد، على
حافة شفتها العليا حسنه صغيرة سوداء واضحة وكأنها قمحة واحدة في سنبله طويله ليل
الحصاد! عريضه الأرداف مليئة الجسم تبدو كالفراشه وهي ترتدي الفستان المخملي الأصفر
وتربطه بحزام ليشد وسطها ويبرز اثدائها العريضه المستديره ورقبتها الملساء تتصل
بصدرها الأبيض المفتوح بحيث تستطيع رؤية أطراف اثدائها البيضاء الناعمة وكانه نهر
النيل يربط الفرات معه ليصبحا نهرا واحدا!!
جلست
ورائحة العطر الفواحة أذهلتني وكأنني أراها لأول مره في حياتي!! ثم طلبت منها
الدخول لكي أتمكن من فحص المشكله لديها، إنها تقول: لقد مضى على زواجي ثلاث سنوات
دون أن يصبح حمل، وعندما سألتها عن زوجها، اجابت بانه متزوج من إمرأه أخرى ولديه
طفل منها، أي أن الخلل منها هي!! ثم قامت من على الكرسي واستلقت على السرير وهي
ترتدي الفستان الأصفر وحذائها الأصفر أيضا يلمع كأنه ذهب تم عرضه في أفضل معارض
الذهب، قلت لها هل لكي أن تنزعي الفستان؟ (انه فستان مخملي له أزرار عريضه حوالي 7
أو 8 أزرار عريضه فضية)، إبتسمت وتحرجت أن تفك أزرار ردائها، ثم بدأت أمسك أزرار
ردائها بيداي وبهدوء، وقلت لها اغمضي عيناكي ولاتتحرجي فأنا طبيب والمريضه يجب أن
لا تخجل من الطبيب، واستلقت وسلمت لي جسمها الثقيل، وبصراحة إنني عندما كنت افك أزرار
ردائها الأصفر العلوية، إنها موضوع في منتصف الرداء كالحجاب لكنه احدث وانعم واطرى!
وعندما فككت أول زرين وفتحت ردائها رأيت ستيانه بيضاء ناعمة خفيفه لاتتسع لأثدائها
البيضاء الكبيره العريضه، حاولت أن أمنع شهوتي من النظر الى صدرها وبزازها
البارزتان لكني أخذت نفسا عميقا وكأنني أنا المريض وهي الطبيبه! ثم حللت جميع أزرار
ثوبها فوجدتها ترتدي كلوتا (كلسون) أبيض مخرم مثل الشبكه التي نصطاد بها السمك
الصغير وفخذاها العريضين وكلوتها الرائع يضم كسها المحلوق وكانه نفق ندخله لنتذوق
فاكهة الاجاص منه!! ثم وضعت ثوبها على الشماعة وبدأت أضع يدي على جبينها وقلت لها
ماذا تشعرين؟ حاولي أن تجيبي على اسئلتي وانتي مغمضة العينان، قالت بهدوء
واسترخاء: يداك دافئه واشعر بالدفئ.. وهي تغمض عيناها ورموشها السوداء الطويله كأنها
أحد اجنحة أنثى الطاووس، وضعت خدي ولم اتمالك نفسي كالمراهقين على صدرها وسمعت
دقات قلبها وكأنني لا أفهم بالطب شيئا بل كأنني تائه في سوق خضار! الصقت وجنتي
باثدائها البيضاء العريضة الملساء وأصبحت أفرك اثدائها بوجهي وأصابع يدي، ووضعت
يداي خلف ظهرها ونزعت عنها ستيانتها، ولا تزال هي مغمضة العينان ساهمة ومستسلمة وأنا
أفرك اثدائها بهدوء وأمسك حلمات بزازها البنية العريضه واشدها للأعلى قليلا وهي تتأوه
وتتوجع وتغنج حتى أخرجت لساني لألحس اثدائها وأمصهم بشفايفي، وأصبح لساني يركض
كلاعب كرة القدم من الجناح اليمين للجناح الايسر ونزلت لساني على بطنها وصرتها
ولحست بطنها وصرتها وهي صامته مسترخية، ووصل لساني لأطراف كلوتها الأبيض الذي يشبه
شبكة صيد السمك الصغير، وأصبحت اشم كلوتها وكأنني اشم شجر الياسمين والريحان
واوراق ورد جوري، وضعت شفايفي على حز كسها وهي تغنج وتقول آآآآه أممممم أوووه، ،
ونفسي يضرب بقلبي وكأنني ارقص في ملهى الزنوج الخمس في فرنسا! سحبت عنها كلوتها الأبيض
وشاهدت كسها الرائع الناعم الخمري اللذيذ بل الوردي المغري، وأصبحت أدخل لساني به
للداخل بعد أن لحسته من الخارج ووضعت يداي خلف طيزها اللذيذه الرائعة افركها وكاني
أفرك زبري المنتصب الطويل، ثم رفعت رجليها للاعلى وربطتهما في حلقة دائرية من
حلقات السرير وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وأنا أمص كسها واضع أصابعي ولساني
وذقني وأنفي فيه لأتنفس الأوكسجين كالمريض!! ووضعت ريقي وبصاقي حتى أغرقت كسها
بالبصاق ووضعت جميع أصابعي اليمنى وكأنني أدق وأعزف العود في كسها، وأصابع يدي الأخرى
في خزق طيزها وهي تتأوه وتتوجع وتقول: آآآآه أمممم أييي أووه لاااااا نوو بليزز
بليييييييز لا، أرجوك محنتني، محنتني بدي اتناك منك.. نيكني.. نيكني يادكتور أدخل
زبرك في كسي، ثم جعلتها تتعذب وتتوسل بي، وساقيها مرفوعتان للاعلى، وقفت أنا ووضعت
زبري عند شفايف فمها وقلتها أرضعي.. مصي، مصي، مصي، بلهجة أمره، فأصبحت تمص زبري
وتعض عليه بشغف محرومه من الجنس وتضعه بين اثدائها وتضغظ عليه بشده وهو منتصب بين
اثدائها يخرج ويدخل كالحصان في سباق العدو، ثم بدأت تقبله وتمصه وترضع منه وتفركه
بيديها وتلحس بيضاتي، فقفزت على صدرها ووضعت رأسها بين فخذاي وأصبحت تمص زبري وأنا
ابعبص واخزق كسها بأصابعي وأدخلت جميع أصابعي في كسها وبصقت على وجهها ولحست
البصاق الذي على وجهها!! ثم قالت أرجوك نيكني نيكني، وضعت زبري ودورته كما تدور
السيارة بمقودها، دورت زبري على كسها من الخارج وعلى زنبورها ثم وضعت لساني على
زنبورها ولحسته ثم قمت بعضه عضه حامية حتى صرخت بشده وكأنها تلد مولودا، أدخلت
قضيبي في كسها وأنا أمصص بزازها واعضهم عضات قوية حتى تبقى آثار العضات في جسدها
ولا تنساها أبدا، وأصابع يدي في خزق طيزها وأنا أنيك بها وزبري هائج يدخل ويخرج
كالسهم الطائر حتى أن السرير كاد أن يتكسر ويقع على الأرض من شده اللذه وشده حلاوة
كسها الرائع، ضربتها على طيزها عدة ضربات بعنف وأنزلت ساقيها وقلبتها بسرعة
كالدجاجة التي تذبح، قلبتها على بطنها وحشوت بعنف وشده وكأنني انتقم منها، حشوت
كامل زبي في طيزها حتى يكاد زبي يلامس مصرانها، وأصبحت تفرك الوسادة بعنف وتشد
عليها وتصرخ وأنا أضربها على ظهرها، ثم أخرجت زبي من طيزها الملساء الرائعة وأصبحت
الحس فلقة طيزها وخزق طيزها بلساني ونكتها من كسها من الخلف (doggy
style) وحشوت زبري مرة أخرى في كسها ويداي تفرك
وتشد بزازها اثدائها بعنف المنتقم حتى صرخت هي وأنا أصبحت أشد على شعرها وقلت لها أوووه
سأقذف سأقذف في كسك، قالت آآآآه أممم حبيبي نيكني أنت.. نيكنيييي حبلني حبلني
حبلني، أريد أن أحبل منك أريد منيك لي وحدي أنا وفقط، ثم قذفت في كسها كالبحر
الهائج واحست ليلى أن كسها انخزق من شدة النياكه وطيزها اتفتحت من شدة الألم وبدأت
في البكاء، فصفعتها على خدها: ايتها المنيوكه الشرموطه أرتدي هدومك بسرعة، ثم
ارتدت هدومها وغسلت وجهها وأمرتها أن تلحس زبري بلسانها، فلعقته ولحسته جميعه
وعضتني عضة في رأس زبي جعلتني أصرخ من شدة الألم.
وجاءت
ليلى بعد شهر واحد على عيادتي لتخبرني بأن لديها مشكله، قلت لها ما هي مشكلتك؟ لقد
كنتي ياليلى تعانين وتشكين من مشكلة عدم الانجاب، فما هي مشكلتك الآن؟ اجابت وكأنها
تريدني أن أنيكها مره أخرى فقالت:
أنا..
أنا.. حــــــــــــــــامل!!!
وعدت
عروستي إني أقضي معاها شهـر العسل في بانكوك..
عروستي
حلوة كثيرا لها قوام معتدل رشيق وطيز ممتلئة مكورة ونهدين نافرين وشعر غزير وعينان
وسيعتان، فهي تحبني وتسعى لمرضاتي، متفائلة وﻻ تحب أن تنكد علي، هكذا عرفتهـا في
الفترة التي سبقت زواجنا فتعلقت بهـا وعشقتهـا ونسيت مرارة تجربتي الزوجية الفاشلة
قبلهـا، حجزت غرفة في فندق راقي يقع في طرف المدينة حيث النظافة وكثرة اﻷشجار
والورود والهـدوﺀ..
كنا
سعداﺀ فرحين باختلاﺀنا ﻷول مرة في حجرة مغلقة على سرير واحد، وكنت متلهـف لفض
بكارتهـا بينما كانت هي رغم سعادتهـا قلقة خجولة شوية، نزعت عنهـا ثيابهـا فظهـر
جسدها اﻷبيض اﻷملس بتضاريسه الفاتنه عاريا مثيرا، فغلت نار الشهـوة في عروقي وصرت أقبلهـا
بجنون وأمص نهـديهـا وامسح بطنهـا وفخذيهـا بشفاهي الملتهـبة، ثم توقفت عند كسهـا
وأخذت الحسه بنهـم وأمص بظرها حتى صار منتصب متل الزب الصغير ولم أصبر أكثر من ذلك
فأفرجت بين ساقيهـا ورفعتهـما على كتفي وشديتهـا نحوي ووضعت ايري الذي ﻻ يتجاوز
ستة عشر سنتمتر ولكنه ثخين عريض صلب متل باذنجانة سوداﺀ، وكانت عروستي تلهـث من
اللذة وجعلت أحك كسهـا بأيري حتى استرخى من اللذة، عندئذ دفعته في العمق فدخل
ممزقا بكارتهـا من دون أن تشعر إﻻ بوجع خفيف من فرط اللذة، وبقيت أرهز فوق بطنهـا
وفمي على فمهـا أو على صدرها يمتص الحلمتين وهي تشهـق وتطلب المزيد، وبعد ربع ساعة
تقريبا وصلت للذروة وقذفت حممي داخل مهـبلهـا الضيق، اما هي فقد تأخرت ولم تصل معي
إلى الرعشة، فساﺀني ذلك ﻷني كنت أتمنى أن نبلغ النشوة سوية وصرت أفكر بأني مقصر
بحقهـا ولكنهـا طمنتي وقالت إنهـا تتأخر عادة إذا لم تدخل أصبعهـا بفتحة طيزها
ﻷنهـا تعودت أن تفعل ذلك كلما مارست العادة السرية، فانتابتني الشكوك بأنهـا ربما
تكون عرفت رجلا قبلي ومارست معه الجنس الخلفي حتى اعتادت عليه وخاصة إننا من منطقة
مغلقة يعتبر فقدان البنت لبكارتهـا من اعظم المصائب وربما عوقبت عليه بالقتل،
ولذلك تلجأ البنات إلى ممارسة النيك من الطيز مع العشاق خوفا من الفضيحة، وكنت
اعرف هذا من أصدقائي الذين كانوا ﻻ يخفون انهـم يجامعون حبيباتهـم من الطيز، ومني
ايضا حيث كان لي علاقة مع زوجتي المطلقة قبل الزواج وكنت حين أخلو بهـا أنيكهـا من
طيزها فتقبل على كره في بداية اﻷمر ثم اعتادت عليه بعد ذلك، فسألت عروستي أن
تخبرني إذا كان لها علاقة من هذا النوع مع رجل آخر قبلي ورجوتهـا اﻻ تخفي عني شيئا
ﻷنني كما سبق أن أكدت لها ﻻ يعنيني ماضيهـا ﻷنني لم أكن حاضرا فيه وأكدت لها ايضا إنهـا
ما دامت عذراﺀ لم تمنح كسهـا لرجل فلن أنزعج ﻷن الرجال ﻻ يهـتمون كثيرا إذا كانت
نساءهم مفتوحات من الطيز بقدر اهتمامهم بكونهـن مفتوحات من الكس، يعني يمكن للرجل
أن يتسامح مع زوجته إذا إنهـا كانت تنتاك من طيزها ولكنه ﻻ يتسامح إذا عرف إنهـا
كانت تنتاك من كسهـا أو كانت تحب غيره، ولعل هذا يعود إلى فكرة أن الرجل ﻻ يطيق
اختلاط اﻻنساب وﻻ يستطيع قبول أن تنجب زوجته من رجل آخر، فمادام النيك من الطيز ﻻ
يؤدي إلى اﻻنجاب فالتسامح ممكن، فاطمأنت زوجتي وروت لي إنهـا كانت على علاقة جنسية
منذ الصغر مع زوج خالتهـا وانه كان ينيكنهـا من طيزها وصارت حين بلغت ﻻ تشعر
باللذة إﻻ من طيزها ثم أكدت لي لما عرفتني قطعت علاقتهـا معه إلى اﻷبد ولم تعد
تفكر إﻻ بي، توقعت زوجتي أن أزعل أو أغضب عليهـا ولكنني وللغرابة لم أغضب بل شعرت
بوخز من الغيرة فقط لم يكن كافيا لكي يؤجج شهـوتي المباغته إليهـا، ورأيت زبي
ينتصب من جديد وربما بقوة فاقت المرة اﻷولى، فطلبت منهـا أن تنبطح على بطنهـا،
فانبطحت من دون تردد والفرحة تملأ عينيهـا واتخذت الوضع المناسب للنيك الخلفي الذي
اعتادت عليه، رفعت طيزها الممتلئة على ركبتهـا وغاصت بوجهـهـا في الفراش فرأيت
فتحة طيزها ضيقة كأنهـا لم تفتح ولم يدخلهـا أير من قبل وخشيت أن أمزقهـا إذا أدخلت
أيري الغليظ فيهـا ولكنهـا قالت لي عندما قلت لها إنني ﻻ أصدق إنهـا مفتوحة من
طيزها أن زوج خالتهـا كان إيره صغيرا ولهـذا لم تتسع فتحتهـا ولكنهـا قادرة مع ذلك
على استيعاب ايري السميك بفضل إدمانهـا على النيك، فبللت فتحتهـا بلساني وجعلت
اداعبهـا بأصبع واحد ثم أصبعين وهي تتأوه من اللذة وترجوني أن املأ طيزها بأيري،
فوضعت ايري المنتصب في منتصف فتحتهـا وكبست بهـدوﺀ وحذر فصار ايري ينزلق في
اعماقهـا شيئا فشيئا وهي تزداد احتراقا من اللذة حتى غاص كله فيهـا، وصارت خصيتي
تضربان كسهـا بايقاع شهـوي جميل وبدا الدفع والرهز كما حصل في البداية مع كسهـا
وكانت عروسي تتلوي تحتي وتلتصق بي بقوة ثم انفجرت شهـوتهـا وبللت كسهـا ويدي التي
كانت تداعبه وارتخت وهي تلهـث شبه غائبة عن الوعي، فأخرجت ايري من طيزها قبل أن أبلغ
الرعشة لئلا احرمهـا من متعة اﻻسترخاﺀ بعد بلوغهـا الرعشة ثم ذهبنا إلى الحمام
وتحت الدوش الساخن استردت نشاطهـا من جديد فراحت تمص ايري حتى انصب ماءه في فمهـا
ونمنا تلك الليلة ونحن متعانقين، ولكنني في الصباح شعرت بالغيرة واﻷلم عندما تذكرت
حكايتهـا مع زوج خالتهـا، فلما رأتني على هذه الحالة أخذت تضمني وتواسيني ثم خطرت
لها فكرة قالت لي وهي تقبلني بحنان، الم تخبرني انك كنت تستمتع بنيك نساﺀ في هذه
المدينة لهـن اعضاﺀ مذكرة؟ ما رأيك أن تستأجر واحدة منهـن لتشاركنا في الفراش
الليلة، فقد ينسيك ذلك ألم الغيرة، ورأيت إنهـا فكرة جميلة بالفعل وانهـا الطريقة
الوحيدة لنسيان الغيرة واوجاعهـا على رأي احد الشعراﺀ وداوني بالتي كانت هي الداﺀ،
ولم تبدو لي الفكرة منفرة ﻷن نيك زوجتي أمامي من إمراة ﻻ يثير غيرتي أبدا وﻻ تنقص
من رجولتي، بل على العكس فهي تثيرني وتمتعني، وكم كنت استمتع حين أرى رجلا ينيك إمراتين
احداهما لها اير كالرجال ولهـذا لم اتباطأ، ذهبت إلى نادي ليلي أعرف فيه فتاة
ساحرة من هذا النوع فوجدتهـا لحسن الحظ هناك.. فعرضت عليهـا الفكرة واغريتهـا
بالمال فوافقت وعدت معهـا إلى الفندق، كانت زوجتي قد استحمت واستعدت للمغامرة
اللذيذة ولم تترك شيئا يغطي جسدها الجميل إﻻ غلالة رقيقة، نظرت إلى (لو)
فرأيتهـا تراقب جسد زوجتي باعجاب ولم ننتظر طويلا شربنا اﻻنخاب ثم دخلت مع (لو)
إلى الحمام فاستحمينا، فلما فرغنا من ذلك سحبتهـا من ايرها الطويل الرفيع وسرت
بهـا الى السرير حيث استلقت زوجتي على ظهرها عارية تماما في انتظارنا وهي تحك
بظرها باصبعها، فقبلتها قبلات حارة من ثغرها ثم انتقلت الى لو وصرت أرضع نهداها
المتوثبين الذين كانا أضخم من نهدي زوجتي، ثم تناولت ايرها بفمي وصرت امصه بشغف،
فلما انتصب جيدا طلبت من زوجتي أن تأخذ وضعية النيك الخلفي ففعلت، وسحبت اير لو
حتى وصل فتحة طيزها ثم تركته ودفعت لو فاستلقت فوق ظهر زوجتي ورأيت ايرها يغيب في
طيز زوجتي.. فهاجني المشهد هياجا عنيفا وأنا اسمع زوجتي تشهق من السعادة تحت اير
لو، واخذت العب ببيضاتها الصغيرة وادخل اصبعي في طيزها فتشهق هي اﻻخرﻯ وترجوني أن
انيكها بايري، فركبت ظهرها وادخلت ايري في فتحتها وبدأت ارهز ادخله واخرجه على شهقاتها
وشهقات زوجتي التي كادت يغمى عليها من اللذة، ثم سحبت لو من فوق ظهر زوجتي وبطحتها
على ظهرها وايرها الطويل منتصب وطلبت من زوجتي أن تقعد عليه، فقعدت زوجتي عليه حتى
غاص كله في طيزها واستلقت على ظهرها فوق بطن لو فبان كسها الوردي فاغرا فمه ﻷيري،
فالتصقت بهما وادخلت ايري في كسها وكنت احس به يلامس اير لو فازداد قوة وشهوة،
وبقينا في احتراق وضرام حتى انفجرت الشهوة من زوجتي فانتحت زوجتي جانبا وتركتني انيك
لو ويدي تلاعب ايرها وبيضتيها الناعمتان ولكن زوجتي سرعان ما استبدت بها الشهوة من
جديد فانحنت وصارت تمص اير لو باستمتاع ولذة وتداعب بيد خصيتي اللتان كانتا تضربان
خصيتا لو ضربا خفيفا ممتعا، وفجأة طلبت منا أن نتوقف وأن ننيكها من طيزها نحن
اﻻثنان، لم اصدق أن ايرينا سيدخلان في طيزها معا ولكن (لو)
كانت بحوزتها ملين ممتاز فدهنت طيز زوجتي به ثم استلقت على ظهرها بعد أن دهنت
ايرها وايري ركبت زوجتي اير (لو)
ووجهها باتجاه لو وظهرها الي فاختفى اير لو داخل طيزها بسهولة ثم جاﺀ دوري فسددت
ايري نحو فتحتها وضغطت بقوة اير لو
حتى توسعت الفتحة ووجد ايري طريقا الى الداخل، تألمت زوجتي قليلا من ضغط الأيرين
ولكنها بعد لحظات نسيت اﻷلم وانخرطت في لذة مجنونة.. غادرتنا لو
منهكة وكنت أنا وعروستي منهكين ايضا من فرط السعادة واللذة، وضعت راسها فوق صدري
واغمضت عيناها وهمست: حبيبي هل انت سعيد؟ فأجبتها وأنا اداعب وجنتها.. المهم أن
تكوني إنتي سعيدة.. احبك.
إسمي
هاني واعمل قبطان في شركة عالمية للملاحة السياحية وابلغ من العمر 41 عاما، قوامي
رياضي أبيض البشرة مشعر حليق الوجه، متزوج من سيدة اقل ما يقال عنها إنها رائعة
الجمال هي في ال 36 من عمرها بيضاء وشقراء الشعر خضراء العينان رائعة الجسد لها
ثديان رائعان مشدودان لم يظهر عليهما اثر حمل أو الولادة، خصرها مشدود رشيقة القد
لها ردفان عاليان يجذبان نظر أي رجل أو إمرأه يريانها، ولها ساقان ملفوفتان
بيضاوان مشربتان بالحمرة، لها أصابع متناسقة كأنها رسمت بعناية شبقة لأخر درجات
الشبق، ولنا ولد وحيد في ال 17 من عمره وهو في عامه الأول في دراسته كطيار في
الاكاديمية الملكيه بلندن..
منذ
زواجي بمايا زوجتي ونحن نتمتع بكل دقيقه في حياتنا سويا ونحن زوجين متفتحين
ومثقفين ونحيا كأسرة غربية متحررة ولا نخفي شيء على الاطلاق عن بعضنا البعض، ونظرا
لظروف عملي التي تجعلني اغيب عن المنزل لشهور عديدة فكنت بالطبع لا أستطيع أن أعيش
طوال تلك الفترة دون أن امس مرأة وكنت أقدر أن زوجتي هي بالمثل لن تستطيع أن تعيش
كل هذة الفترة مخلصة لي دون أن تمس أي رجل وكان هذا هو السر الوحيد في حياتي أنا
ومايا، فكان كلا منا يعلم بأن الآخر يخونه ولكن كلانا لايعلن ذلك للآخر..
في
إحدى رحلاتي الطويلة وأنا في ماليزيا أحسست بارهاق شديد وبحاجتي للعودة للوطن
وابلغت الشركة برغبتي فقرروا ارسال قبطان بديل لي لكي يكمل الرحلة ومنحوني إجازة
لكي استريح قليلا في بلادي، وقررت أن اجعلها مفاجاة لزوجتي الجميلة وتخيلت الأوقات
التي ساقضيها مع زوجتي فانتصب قضيبي وأنا في الطائرة، وجدت المضيفة تمر وهي تسال
الجميع عما إذا كانوا يحتاجون أي شيء، واذ بها تتوقف أمام مقعدي لتسالني عن
احتياجاتي، ووقعت عينها على قضيبي المنتصب ولاحظت على شفتيها ابتسامة لعوب، فبادرت
أنا بالكلام وقلت: (الن تسأليني عن أي شيء أطلب؟ أم إنك فهمت وحدك أي شيء أريد؟) ابتسمت
بمجون وقالت لي: (تفضل يا سيدي معي، فعندي ستجد طلبك بالضبط) وقادتني الى مكان
دورة المياه وفتحت الباب وسبقتني خلسة الى الداخل وسحبتني من ربطة العنق معها الى
داخل دورة المياه وأغلقت علينا الباب، ثم جلست على ركبتيها وفتحت سحاب البنطال وأنزلت
سروالي الداخلي وأخرجت قضيبي العملاق، وشهقت لما شاهدت حجمه وقالت لي: (يالي من
حمقاء، اضعت نصف الرحلة دون أن أضع هذا القضيب في فمي وكسي) وبدأت تتمحن وتلعق وأنا
اتمتع بها وبرؤية ملامح وجهها وهي تلعق قضيبي بمتعه وتلذذ ثم تخرج قضيبي ثم تدخل
الخصيتين بفمها وترضعهما ثم تعود وتحلب قضيبي وتمرر لسانها على رأس قضيبي، وظلت
على هذا حتى قذفت في فمها، اردت أن أخرج قضيبي لاقذف خارج فمها ولكنها جذبتني
نحوها وضغطت نحو فمها لاقذف عميقا بداخل فمها، زادني الأمر إثارة حتى نزل لهيب
المني داخل فمها الجميل وظلت تحلب المني حتى آخر قطرة وهي تنظر نحو عيني مباشرة
بنظرة تلهب أي رجل في موقعي، نهضت من جلستها وقبلت فاهها وشممت في أنفاسها رائحة
سائلي المنوي الذي قذفته داخلها منذ قليل، ساعدتني على تنسيق ملابسي ونسقت ملابسها
وهي تقول لي: (أنا ساقضي أسبوع قبل أن اسافر مرة ثانية، وإذا احببت أن تراني فهذا
هو عنواني) قالتها ودست يدها في جيبها وأخرجته حامله بطاقة صغيرة مدون بها إسمها
وعنوانها ورقم هاتفها، نقلت الورقة الى جيبي وأنا اطبع على فمها قبلة أخرى ساخنه وأقول:
(بالتأكيد سازورك كثيرا ونصبح أصدقاء)، رجعت الى مقعدي واغمضت عيني ونمت حتى وجدت
يدها الجميلة على كتفي توقظني لوصول الطائرة، نزلت وأخذت سيارة اجرة حتى منزلي
وصعدت الى شقتي ووضعت المفتاح في باب الشقة وادرته بهدوء حتى اكمل المفاجأة لزوجتي
الجميلة، ولكنها هي التي كانت تعد لي مفاجأة أكبر، فقد وجدت الشقة خاليه منها حتى أقتربت
من غرفة نومنا التي وجدت بابها مفتوح وكدت أن أدخل لأغير ملابسي، ولكني سمعت صوتا
اميزه جيدا، إنها آهات زوجتي التي اعلمها جيدا وأنفاسها التي تتلاحق كلما مارسنا
الحب، لم أكن متفاجئا فأنا كما سبق وأن قلت أعرف إني اسافر لفترات طويلة واعلم انه
لن تستطيع أي إمرأه أن تتحمل بعد رجلها كل هذه الفترة كما إني اضاجع الكثير من
النساء، فلما احرم زوجتي من الحق الذي منحته لنفسي، ولكني لم أتخيل قط أن يري
احدنا الآخر وهو يمارس الجنس مع شخص آخر، نظرت من فتحة الباب لأرى مع من تقضي وقتها
وأنا مسافر وجاء في بالي أكثر من إسم مثل اسامة إبن عمها واحمد إبن خالتي ومصطفي
زوج صديقتها فكلهم تقريبا مثلي رجال ناضجون من أصحاب القامة الكبيرة مثلي، فبالتأكيد
لهم قضيب من الحجم الملفت للنساء كما انهم من المجربين حسب معلوماتي، ولكن بمجرد أن
نظرت وجدت ثاني مفاجأة، فالرجل الذي مع زوجتي هو فتي في ال 18 من عمره تقريبا من
عمر إبننا، يعني ذلك أن تلك اللبؤة تحب أن تضاجع فتى يافع أكثر مما تريد رجل خبير،
وجدت الفتى يعتليها وهي نائمة على ظهرها وتفتح من بين ساقيها وهو فوقها فاتح ساقيه
ويولج قضيبه في كسها بعمق ويدكها وهي تنظر له بتمحن وتأمره بأن يسرع الايقاع
ويضربها أكثر بخصيتيه على زنبورها المتهيج، وتدخل يدها من بين ساقيهما المتلاحمتين
لتصل بأصبعها الى شرجه وتبعصه ليمارس معها بقوة أكبر، لم أعرف إني صنعت وحشا جنسي
شبق مثل هذه المرأة، وهو يرضع حلماتها ويضربها بضربات قوية عميقة في كسها الجميل،
ثم يقلبها على وجهها ثم يعتلي مؤخرتها وتبلل هي مؤخرتها من لسانها وتبعص نفسها بأصبعين
وبمجرد أن أخرجت أصبعها كان هو يدلك قضيبه ليحافظ على قوة انتصابه ثم يولجه عميقا
في شرجها لتصرخ بتمحن وتقول له: (ايها الوغد أنت تمزق احشائي) وهو يمسك ثدياها
ويولج بقوة ثم يترك ثدياها ويلطمها على لحم مؤخرتها الجميل، ثم يميل عليها بجزعه
ثم يقبلها في فمها ورقبتها ويلحس اذنها ويداعب حلماتها، ويقول لها: (سوف الهبك
بقضيبي يا لبؤة، ساجعلك خادمة قضيبي، وسأغرق وجهك وثدياك بحليبي الملتهب)، حملها
الفتى وجلس على السرير وجلست هي فوقه في وضع القرفصاء، وبدأت تتأرجح فوق قضيبه
المنتصب ويداه تدلكان مؤخرتها وترتفعان لتقبضان على ثدياها ذلك وهو يتحرك معها
بشكل سريع وهي تتمحن بآهات مرتفعة، اردت أن أدخل عليهم وأخرج قضيبي المنتصب من
ملابسي لاريهما كيف يكون فن المضاجعة، ولكني لم أريد أن ارهبهما لكي اتمتع بمشاهدة
زوجتي وهي تضاجع قضيب آخر أمام نظري، اكتفيت بالمشاهدة ومراقبة ما يحدث بينهما، رأيتها
تنام على صدرها وهو ينام خلفها يدخل قضيبه تارة في مؤخرتها واخرى في كسها المليء
بعسلها المنسكب، ظل يولج قضيبه فيها وهي تتمحن حتى قال: (أشعر باني ساقذف) جلست
زوجتي على ركبتيها وأخذت تفرك قضيبه بين ثدياها وبدأ بركان من القذف والفتى يتأوه
بمتعه، اختبأت من مكاني حتى نزل الفتى، ثم انتظرت حتى دخلت زوجتي الى غرفة النوم
مرة أخرى، وكم كنت سعيد إنها لم تستحم بل ذهبت مباشرة لتنام، فها هي أمامي وعلى
ثدياها بقايا من حليب الفتى وأنا على قضيبي بقايا من لعاب المضيفة، دخلت عليها
فوجئت بي وغطت جسدها، فقلت لها: (لا تغطي جسدك يا مايا انه أنا، أم كنتي تفضلين
الفتى الذي كان هنا منذ دقائق؟) اصابها الفزع وظهر واضحا على ملامحها، فذهبت
للفراش وهدأت من روعها، وأخذتها بين ذراعي، وقبلتها في فمها والتهمت شفتيها وأخذت أقبلها
بنهم شديد وأنا أعلم تمام أن فمها هذا كان يقبل ويحلب قضيب آخر غير قضيبي، وجدتها
وقد نفضت عنها مشاعر الخوف وتحولت الى مرأة شبقه لعوب تبادلني القبلات بنهم وشوق
وتعض على شفتي وتقول لي: (اعجبتك وأنا اقبض على قضيب الفتى بداخلي واحلبه بيني
ثدياي حتى يقذف منيه؟) الهبني كلامها وجعلني اطعنها بقضيبي واضعه عميقا بها حتى
يرتطم برحمها وهي تشهق مع كل ايلاج ويديها تنقبض على وسادة تتكأ علي وهي جاثية على
ركبتيها وتستند على الوسادة بكفيها وأنا جالس خلفها على ركبتي وقابض على لحم مؤخرتها
بكفي، قالت لي (هل مازال كسي ساخنا من قضيب الفتى؟) زدتها طعنا بقضيبي وأمسكت
بثدياها اعتصرهما بقوة واداعب حلمتيهما ثم اصفعها على مؤخرتها ثم ادلك ظهرها وأنا
امرر قضيبي بها، ثم أخرجت قضيبي من كسها لأدخله بشرجها، وصرخت مايا وأنا أدخل
قضيبي فقلت لها: (يا ممحونة تعودتي على حجم قضيب الفتى ونسيتي قضيبي الضخم) وأخرجت
قضيبي ووضعته في فمها لتبلله من لعابها لأعود واضعه في شرجها وأنا تحرك بقوة أكبر،
نامت مايا على جانبها وأنا بين ساقها اطعنها بقضيبي وهي تنظر الى عيناي مباشرة
وتقول لي: (هل رأيت حليب الفتى؟ هل مازلت تستطيع أن تقذف بغزارة مثله؟) عندما
قالتها لم أستطع أن اتحكم في نفسي ووجدتني أخرج قضيبي منها واقذف بقوة رهيبة لأغرق
وجهها وثدياها الجميلين وحليبي يغمر الفراش وهي تشهق مع كل دفقة تخرج من قضيبي،
نمنا محتضنين بعضنا بعضا، وأنا أقول لها: (كما اعطيتك حريتك وتركتك تضاجعين الفتى
ما رأيك أن تشاركيني في مضاجعة صديقة لي تعرفت عليها في الطائرة) قالت لي: (ليس
عندي أي مانع، ولكن بشرط وحيد أن يكون معنا صديقي الفتى لتكون مضاجعة رباعية، فما رأيك)؟
كان
عمري في وقتها 26 سنة متزوج وزوجتي تبلغ من العمر 24 سنة، وقد مر على زواجي 5 أعوام
ولي طفلين ولد وبنت وكانت زوجتي رائعة بكل تفاصيل الروعة إلا شيء واحد سوف تعرفونه
من خلال القصة، وكانت جميلة جدا ويصعب العثور على جسم متناسق مثل جسمها ونعومة
وطراوة وصدر مشدود متوسط الحجم ذات حلمات وردية اللون صغيرة وكانت ملساء بشكل غير
طبيعي وأنوثتها جنونية كانت لاتفوت ليلة من دون ممارسة الجنس إلا في أيام الدورة
الشهرية، وكنت أمارس الجنس معها بطريقة جنونية فقد كان كل شيء مباح لدينا المص
واللحس وكل شيء وكنا دائما نقضي أوقات طويلة بالجنس كانت اقصر ممارسة بيننا تدوم أكثر
من ساعة وكنا متحابين جدا ومتقاربين بالأفكار لابعد الحدود.
في
ذلك الوقت كنت أعمل بالخياطة النسائية وكنت أملك محل خياطة في حي راقي جدا وكانوا
زبونات محلي من الطبقة الراقية ونساء كبار المسئولين في الدولة وكانت تعمل معي في
المحل فتاة تدعى جمانة مؤدبة للغاية محتشمة الملبس محجبة مثقفة من عائلة محافظة
محبوبة ذات وجه طفولي لكن غير جميل، تملك جسم رائع وطيز كبيرة متناسقة مع جسمها
طويلة بعض الشيء وهي من عمري، وقد بدءت العمل معي منذ أربعة شهور، كانت زوجتي
تتردد للمحل بين الحين والآخر ليس لها مواعد بحكم وجود الفتاة معي وتردد زوجتي
للمحل أصبحن صديقات وكانت زوجتي إذا لم تأتي للمحل تتصل بالهاتف وتتكلم مع جمانة
كثيرا.
تبدء
القصة في يوم الخميس أتت زبونة جديدة للمحل تدعى ياسمين، جميلة بشكل لايوصف كانت
تبلغ من العمر في ذلك الوقت 37 سنه، دخلت المحل بعد أن إستقبلتها جمانة ودعتها
للجلوس نادتني بأن الزبونة طلبتني شخصيا، كنت أنا في الورشة وتقع في نهاية المحل
وكان المحل عبارة عن صالة لإستقبال الزبائن وطقم جلوس من نوع فاخر لكون زبوناتي من
طبقة راقية وديكور رومانسي وأنارة خافتة متناسقة مع ديكور الصالة وغرفة قياس وفي
النهاية ورشة تحتوي على مكائن الخياطة وطاولة فصال متوسطة الحجم وحمام رومانسي بعض
الشيء كنت أنا مهووس بالديكور والأثاث كثيرا، المهم نادتني جمانة وخرجت من الورشة لأرى
أجمل ملاك بالدنيا جالس على الكرسي لاأعرف ماذا حصل لكني أحسست بأن لساني قد تم
عقده وأن قلبي صار ينبض بسرعة فائقة، توقفت لوهلة ثم ألقيت السلام ردت وكأنها فهمت
شيء من غرابة تصرفي ولاحظت أن جمانة قد أنتبهت لي، قالت ياسمين أرسلتني أم ثائر،
كانت أم ثائر من أهم الزبونات لدي كونها زوجة وزير ما وطلبت أن أريها مجلة للنماذج
الخاصة وهي من تصميمي الشخصي بعد أن طلبت فنجان قهوة تركتها ودخلت الورشة وكان كل
تفكيري مشدود ولم تفارق خيالي وتمت معها جمانة، بعد قليل أتت جمانة وقالت تريد أن
تكلمك الفتاة فذهبت وجلست بالقرب منها وأشارت الى فستان كان روعة بالتصميم وقالت
هذا الذي أريد، قلت لها أخترتي أحلى التصاميم وأصعبها تنفيذ وأغلاها سعر، قالت
لايهم فهذا ما أريد..
كانت
جمانة تقف قريبة أشرت لها أن تأخذها لغرفة القياس وتسجل القياسات وتعطيها موعد
بروفة ماقبل النهاية، قمت ودخلت الورشة مرة ثانية دون التفكير بشيء سوى ياسمين لقد
أخذت عقلي كليا، بعد قليل أتت جمانة وقالت أكملت القياس والأمورة طلبتك بسرعة
وبدون أي رد على جمانة تحركت نحو الصالة وكانت تقف ياسمين وقفة جذابة ومغرية لا أستطيع
وصفها مهما حاولت وبيدها نقود.. قالت كم سيكلف الفستان؟ قلت رقما لا أعرف في وقتها
هل كان صحيح أم لا، قالت لابأس هذا النصف والباقي عند التسليم، أخذت النقود مع
ملامسة يدها أحسست وكأن صدمة كهربائية قد صدمتني، سحبت يدي بسرعة وأعطيت النقود
لجمانة التي لاتعطيني أي فرصة للأختلاء بأحد الزبونات وكأنها حارسي الشخصي، ذهبت
الفتاة ودخلنا الورشة أنا وجمانة وبدئنا العمل من جديد وقالت جمانة هل رأيت بحياتك
جمال مثلها؟ قلت من؟ قالت ياسمين الفتاة التي كانت هنا منذ قليل، قلت نعم هيه
جميلة بشكل خاص لكن ليست أجمل مافي الكون، بعد قليل رن جرس الهاتف، ذهبت جمانة ترد
وأنشغلت أنا بالعمل، بعد قليل عادت جمانة للعمل ومرت الساعات حتى أتى موعد أقفال
المحل، ذهبنا كل الى بيته وكنت أنا متحمس للوصول للبيت لأنه كان يوم خميس وهو
موعدي مع طيز الجميل الناعم الطري اللذيذ الممتع، فقد كانت زوجتي تمنعني من ممارسة
الجنس معها إلا مرتين بالشهر، أي كل أسبوعين مرة لأنها كانت تعتقد أن الممارسة من
الطيز بكثرة تسبب الأمراض لي ولها وأن كثرة الجماع تسبب ترهل فتحة الطيز وخسارة
لذة ضيقه حسب إعتقادها، حاولت مرارا وتكرارا أن أقلص المدة لكن دون جدوى فهي كانت
من النوع الملتزم بالجداول والتنظيم وأنا من أشد محبي الطيز، لم أخون زوجتي يوم مع
نساء ولكن خنتها مع شباب لكي أرضي جنسي المتعطش لنياكة الطيز وفضلت الشباب على
النساء لضمان الممارسة من الطيز..
المهم
بعد أن دخلت البيت إستقبلتني زوجتي إستقبال حار مليء بالقبل والأنفاس الجنسية
الرائعة وكانت زوجتي متجددة جنسيا لأنها من محبي الأفلام الخلاعية.. بعد أن إستقبلتني
دخلت الحمام وذهبت هي لتجهيز مائدة الطعام والشراب كانت إحدى عاداتي أن أشرب الخمر
كل خميس وكنت من محبي العرق بعد خروجي من الحمام، كانت زوجتي قد جهزت كل شيء، بدأنا
الجلسة الرائعة وكانت زوجتي لاتحب المشروب ودائما تضع كأس من العصير لكي تجالسني
لا أكثر، وسرعان ماتبدأ الممارسة لأنها كانت تقول لي عندما تشرب أنت تغريني كثيرا،
بدئنا الممارسة وكانت من أروع الليالي الزوجية، ولأول مرة وأنا أمارس مع زوجتي أتخيل
فتاة ثانية، ففي تلك الليلة لم تفارق خيالي ياسمين وكنت في بعض الأحيان أغمض عيني
لأتخيل ياسمين وهي تمص قضيبي وتداعبه بحنان كبير، مرت الدقائق وإذا بزوجتي تقول لي
هل أعجبتك الزبونة الجديدة؟ شدت إنتباهي قلت ماذا تقولين ومن تلك الزبونة الجديدة؟
بدأت تتحدث ولم أسمع من كلامها شيء، صار تفكيري يعيد علي كل لحظة مرت مع ياسمين
بوجود جمانة، وصرت أسال نفسي هل كان إعجابي بتلك الفتاة ضاهريا لدرجة أن جمانة حست
فيه وقالت لزوجتي؟ في هذه الأثناء كانت زوجتي قد كبست على قضيبي بأسنانها لتنبهني
وقالت ماذا بك أين ذهبت؟ قلت لاشيء وانما لماذا تقولين مثل هذا الكلام ومن قال لكي
هذا غير جمانة، هل تعتقدين بعد كل هذه السنين والحب والجنس الذي بيننا إني اخونك، إن
من قال لكي هذا الكلام منافق ولايريد سوى خراب زواجنا وإدخالنا بمشاكل الغيرة التي
لاتنتهي، فانتبهي لمن تصادقين ومع من تتكلمين ولاتدعين حجارة صغيرة تقف أمام
زواجنا، قالت لكنك نظرت للفتاة بنظرة إعجاب وشهوة كبيرة، قلت ومن متى أصبحت جمانة
تقرر إني قد أعجبت بأحد ومن أين تعرفت على نظرتي الشهوانية، هذا كلام غير معقول
وغير مناسب وقد أزعجني كثيرا وأني بمجرد أن أجد فتاة تحل محل جمانة سوف أطردها من
المحل، قالت لا.. جمانة ليس لها دخل، قلت خلص أتركي الموضوع وتركت الطاولة والكنبة
الرومانسية وأرتديت بعض الملابس وخرجت من البيت الى الحديقة بمجرد أن لحقتني زوجتي
ذهبت الى خارج البيت وجلست قليلا أفكر بياسمين وجمالها ونعومة يديها، وماهي إلا
لحظات قليلة وسمعت صوت زوجتي وكان خافتا تندهني لكي أدخل البيت تركتها قليلا ثم
دخلت، قالت ألم تقل انهي كلامك وانسي الموضوع؟ قلت نعم، قالت لماذا تركتني اذن؟
قلت لا أستطيع أن أجلس أمامك وقد أصبحتي تشكين بأخلاصي وتركتها ودخلت مباشرة الى
غرفة نومي، أتت من بعدي بدئت تداعبني وتحاول أن تخرج قضيبي من الكلسون، قاومت
قليلا.. قالت إذا لم ترغب بالممارسة سوف اجبرك على ذلك واغتصبك، فأنا متهيجة جدا
واليوم موعد طيزي مع قضيبك الرائع، بكل هدوء استسلمت لها وتركتها تخرجه وتمصه
وبدئت أنا بلحس الكس والطيزها صعودا ونزولا حتى انتفخ قضيبي وكأنه سينفجر، نمت على
ظهري وصعدت هي فوقي وأدخلته في كسها حتى أنزلت ذلك العسل الرائع وكالعادة بعد أن
تنزل مائها تقوم وتضعه فوق فمي لأبدأ اللحس من جديد وأشرب ماء كسها حتى أجففه
تماما، بعد ذلك أخذت ملاكي وضعية الكلبة وقمت أنا ودهنت قضيبي ببعض الكريم المرطب
ولحست فتحة الطيز الجميلة الرائعة ودهنها بالكريم المرطب وأدخلت قضيبي بصورة
متقطعة حتى راح كله في طيز زوجتي الطري الأبيض الناعم، صارت هي تتلوى وتتنهد من
تحتي وتقول كلام ما أروعه كلام يهيج له حتى الصخر وصارت تسحبني اليها بقوة، في تلك
الليلة كانت زوجتي متهيجة جدا، وماهي إلا دقائق قليلة حتى أنزلت ما لدي فيها
ومنعتني من أخراج قضيبي قلت أتركه قليلا وصارت تدحك بيدها على كسها وتتحرك حركات
غريبة بمرونة عالية من شدة جمال وروعة الحركات والتنهدات التي أطلقت انتفخ قضيبي
مرة ثانية وبدئت بتحريكه بالطيز حتى أنزلت مائي بأجمل طيز بالعالم، بعد أن انتهيت
قلت مابكي اليوم؟ قالت لا أعرف راودني إحساس جميل ولم أرتوي منك وذهبت للحمام
وكانت غرفة نومي تحتوي على حمام في داخلها تأخرت زوجتي ذهبت لأرى ماذا هناك فرأيت أجمل
منظر زوجتي تجلس على البانيو وتفتح ساقيها وتدحك بيدها بين فخذيها بقوة، دخلت
بسرعة كبيرة فقد شدني المنظر وبدئت بلحس ذاك الكس الناعم الأملس اللذيذ حتى أنزلت
مائها بفمي مرتين متتاليتين، ما أروع ذلك الطعم، انتصب قضيبي وأدخلته في الكس
الهائج المتعطش للجنس دائما وابدا، وصرت أحرك وهي تتلوى وتتنهد وبعد قليل صارت
تبكي، قلت مابكي ياروحي ألم يمتعكي قضيبي ولساني قالت نعم لكني أريد الأكثر!
لم
ألاحظ الرجل الذي كان يتبعني أينما ذهبت، فلم يخطر على بالي أبدا أن توفيق زوجي
يشك بي، كنت فعلا على علاقة بأحد ولا أنكر ذلك ولكن زوجي كان رجلا طيبا وهادئا
وليس من النوع الذي يخطط وينفذ، وخموله هذا كان أحد الأسباب التي دفعتني على البحث
عن حبيب آخر، والغريب في الأمر إنني إخترت أن أتزوج منه حبا بهدوئه وطيبة قلبه بعد
أن مررت بتجربة فاشلة ومؤلمة مع شاب عنيف يغار علي بشكل مرضي، فقلت لنفسي أن علي
البحث عن إنسان لا يشبهه أبدا وعندها وجدت توفيق.
في
البدء كنت سعيدة معه، أعيش حياة هنيئة، ثم بدأت أرى الشوائب، فزوجي كان هادئا بكل
شيء وأعني بهذا حتى بحياتنا الجنسية، فلم يكن من هؤلاء الذين يهوون العلاقات
الجسدية وكنا نمارس الجنس نادرا وعندما كنا نفعل، كنت أشعر أنه يقوم بواجبه الزوجي
فقط، وكانت هناك أمور أخرى متعلقة بطبعه، فكان مثلا يتكل علي بكل شيء، كنت أنا من
يقرر وينفذ ودوره كان يقتصر على إمدادي بالمال، سيقول البعض، أنه من الجيد أن يثق
زوجي بي إلى هذا الحد ولكنني كنت بحاجة إلى رأيه وإلى مشاركته الفعالة في البيت،
لم أشعر يوما أن زوجي يعيش معي، بل بالأحرى صديق عزيز، وفي تلك الفترة لم يخطر على
بالي أبدا أنه سيأتي يوما وأخونه، فهذا لم يكن من شيمي أو من أخلاقي، ولكن الأمور
تحصل دون أن ندري وتأتي بشكل صدف من الصعب توقعها، فلقد إلتقيت بوائل بصالة إنتظار
طبيب الأسنان ولولا الألم الشديد الذي إنتابني في الليلة السابقة والموعد السريع
الذي أعطاني إياه الطبيب، لما تعرفت على الذي كان سيصبح لاحقا عشيقي، كنت جالسة
على الكرسي أنتظر دوري عندما دخل وائل وجلس بقربي على الكرسي الوحيد الخالي، وبما أن
المرضى كانوا كثر في ذلك اليوم، طال إنتظارنا وبدأنا نتكلم سويا عن أسناننا، ثم عن
أمور أخرى مختلفة، كان حديثا عاديا جدا حتى أن جاءته مكالمة وفهمت من الحديث الذي
دار إنها زوجته، بدأ عليه الإنزعاج وعندما أقفل الخط قلت له ممازحة:
-
أعرف جيدا ما تمر به، فأنا أيضا متزوجة.
عندها
بدأنا نتكلم عن حياتنا الزوجية ووجدنا أوجه شبه كثيرة، فكان كلانا قد تزوج الإنسان
الغير مناسب، ثم ساد سكوت غريب ونظرنا إلى بعضنا وفهمنا إننا مناسبين لبعضنا، وفي
تلك اللحظة خفت كثيرا لأنني علمت إنني سأقوم بأشياء ممنوعة دينيا وإجتماعيا
وأخلاقيا ولكنني لم أستطع المقاومة، فعندما طلب مني وائل رقم هاتفي لكي نتحدث أكثر
بالموضوع، لم أتردد بإعطائه له، وهكذا بدأت علاقتنا وكان الشغف عنوانها، إكتشفت
عالما لم أكن أعلم أنه موجودا وإكتشفت ذاتي، وبدأت أكذب على زوجي وأختلق الحجج
لأركض إلى عشيقي وألتقي به في فندق صغير وبعيد، وكنت أقضي هناك أجمل ساعات حياتي،
وظننت أن كذباتي كانت مقنعة ولكنني كنت مخطئة لأنني إستخفيت بذكاء توفيق، فكان
يعرفني جيدا ولاحظ علي التغيرات التي تولدها الخيانة، حاول أن يتحدث معي بالموضوع
وسألني أن كان كل شيء على ما يرام، فطمأنته وقلت له إنني سعيدة معه وأنني أحبه
كثيرا، ولكنه لم يصدقني رغم محاولتي بإقناعه، لذا طلب من سائق أجرة أن يتبعني
ويخبره عن تحركاتي وأنا لم ألاحظ شيئا لكثرة ثقتي بأن زوجي رجل بسيط وطيب، وعندما
واجهني بالذي يعرفه عن علاقتي مع عشيقي، لم أنكر ولم أدافع عن نفسي فلم أبالي أن
علم أم لا، فوائل يحبني وهذا كل ما كان يهمني بالعالم، تفاجأ توفيق بردة فعلي لأنه
توقع مني أن أكذب وأعطي حججا وأعذارا فقال لي:
-
من الواضح إنني خسرتك
-
أنا آسفة لأنك علمت بالأمر، لم أكن أنوي أن أؤذيك، أنت رجل طيب ولكنني لا أحبك
-
ولماذا تزوجتيني إذا؟
-
لأنني ظننت إنني سأكون سعيدة مع إنسان معتدل، ولكنني إكتشفت إنني بحاجة إلى مغامرة
وشغف، الحب الهادئ لا يناسبني.
-
وماذا تريديننا أن نفعل الآن؟
-
بهذا أيضا تطلب رأيي؟ أليس لديك رأيا خاصا بك بتاتا؟
-
حسنا، أريدك أن تحزمي أمتعتك الآن وأن ترحلي من بيتي؟
تفاجأت
بهذا القرار الصارم والسريع ولكنني لم أزعل لأن العيش مع توفيق كان قد أصبح مزعجا
جدا، دخلت الغرفة لأوضب أغراضي وبعثت برسالة هاتفية لوائل أخبره بما حصل، لم يجاوب
فورا بسبب زوجته ولكن عندما فعل كتب لي:
-
أذهبي إلى ذلك الفندق، سأتصل بهم وأقول لهم إنك آتية، سألحق بك عندما تتسنى لي
الفرصة!
وخرجت
من البيت دون أن أودع زوجي وقصدت الفندق، انتظرت وائل طوال الليل ولكنه لم يأتي
سوى في اليوم التالي، ركضت أعانقه بقوة وهمست بأذنه:
-
الآن أنا لك وحدك، كم أنا سعيدة، كنت أتمنى أن يأتي هذا اليوم ولكنني لم أتوفع أن يأتي
بهذه السرعة.
ولكن
عندما نظرت إلى وجه حبيبي علمت أن شيئا لم يكن على ما يرام:
-
ما بك حبيبي؟ ألست سعيدا؟
-
بلى ولكن..
-
أنت لا تحبني! يا إلهي!
-
بلى أحبك وكثيرا، ولكن..
-
ولكن ماذا؟!
-
أتصل بي زوجك في الصباح الباكر وقال لي أنه دفع لشخص لكي يراقبنا وأنه يعرف كل شيء،
يعرف عن علاقتنا ويعرف إسمي وعنواني ورقم هاتفي.
-
وإن يكن!
-
وأضاف أنه سيخبر زوجتي بالأمر!
-
هذا خبر جيد! هكذا نصبح كلينا أحرارا!
-
ولكنني لا أريد ترك زوجتي وأولادي، صحيح إنني لا أحبها ولكنني لا أستطيع إيذائها
هكذا ولن أخرب عائلتي، أنا وأنتي قصة جميلة ولكن..
نظرت
إليه بدهشة ثم صفعته بقوة:
-
أيها السافل! تركت زوجي بسببك!
-
لم أجبرك على شيء، وأنتي لم تتركي بيتك بسببي، بل لأن زوجك واجهك بالحقيقة، لا أستطيع
رؤيتك بعد الآن، إمكثي الليلة هنا ثم عودي إلى منزلك.
-
أعود؟ لقد طردني توفيق!
-
قال لي عبر الهاتف أنه يريدك أن ترجعي، وكان هذا شرط من شروطه لكي لا يفضحني أمام
زوجتي، عليكي العودة، أفعلي هذا لي ولك، قضينا وقتا ممتعا وإنتهى كل شيء الآن،
وداعا!
وتركني
وحدي بهذا الفندق البغيض حيث قضينا أروع الأوقات، وفي الصباح عدت إلى البيت، فتح
لي توفيق الباب وقبلني على خدي وكأن شيئا لم يحصل، دخلت الغرفة ووضعت أمتعتي في
الخزانة وبدأت بتحضير الغداء وأنا أبكي، كنت قد خسرت كل شيء، حبيبي وزوجي وحياتي
العادية التي كنت أكرهها، فأدركت أنه منذ ذلك الحين سأعيش سجينة زوج أقوى وأذكى
مني بكثير، وكنت على حق لأن حياتي تحولت إلى حلم مزعج يتكرر كل يوم دون أن أستطيع أن
أستفيق منه، إلى متى ستستمر هذه المهزلة؟ إلى آخر أيامي على ما أظن، هل أستحق ما
يحدث لي؟ نعم لأنني فضلت أن أكذب وأغش بدل أن أواجه زوجي بالحقيقة وأجد حلا معه.
ذهبت
أنا الى الحمام بينما صعدت ريتا الى غرفة أختي التي ما تزال نائمة أو هكذا
أتصورها، وبعد خروجي من الحمام وجدت أختي وريتا في الصالة، حيث دخلت أختي الحمام
لتأخذ دوش الصباح بعدما جرى بيني وبين ريتا في غرفة المكتب حيث نكتها من طيزها
الذي كان عريض جدا مما يدل إنها تمارس النيك من الطيز منذ فترة طويلة وذهبت ريتا
الى المطبخ من أجل أعداد الفطور ثم تبعتها الى هناك وحضنتها من الخلف وكان زبي بين
فلقتي طيزها ويدي تعتصر بزازها والأخرى تسللت الى تحت كلوتها لتلامس كسها الذي لا
يزال رطب من السوائل التي قد أفرزها كسها عندما نكتها قبل أقل من نصف ساعة، وقد
طلبت منها أن ترتب وضعها ونفسها حتى تأتي الينا في المساء لأني أريد أن نعاود ما
فعلناه قبل قليل، وقد أومأت برأسها دليل على موافقتها وابتسمت لي وأشارت بأن أخرج
الى الصالة قبل أن تأتي أختي وترانا معا بالرغم من أني كنت واثق جدا بأن أختي
ستعرف بالموضوع وإن ريتا هي التي ستخبرها.
تناولنا
الإفطار أنا وأختي بينما إكتفت ريتا بشرب كوب شاي فقط لأنها تناولت الفطور مع أمها
وأخوها شيت حسب قولها، غيرت ملابسي أنا وخرجت الى أصدقائي، وبعدما يقارب 4 ساعات
أو أقل بقليل وصلتني رساله من موبايل أختي ودار بيننا الحديث التالي وكان كله عبر
الرسائل القصيرة فقط..
أختي:
مبروك
أنا:
مبروك على ماذا هل حصل شئ لا أعرفه؟
أختي:
ههههههههه
أنا:
أرجوكي أتكلمي وضحكيني معك
أختي:
لا خليها بعد الغداء لما تروح ماما شغلها
أنا:
أرجوكي علشان خاطري كلميني علشان
أرتاح
أختي:
ليه هو الي حصل شئ وحش بيخوف ولا حاجة تبسط وتفتح النفس؟ بس وغلاوتي عندك أترك
الكلام لغاية متخرج ماما (بااااااااي).
كنت
أنا أعرف ماذا تقصد وعن أي شئ تلمح ولم يشغل تفكيري كلامها أبدا، لكني أصبحت بحالة
ذهول شديد وصداع لم أشهد مثله في حياتي بسب معرفة أختي بالموضوع وكيف عرفت بذلك؟
ولا بد من وجود سر كبير بين أختي وريتا وهو ما جعل ريتا تخبر أختي بما حدث بيني
وبينها وربما تكون أختي أيضا تخبر ريتا بأسرارها وتفعل مثلما تفعله ريتا أيضا..
أخذت الأفكار تعصف برأسي ولم أعرف ماذا أفعل أو الى أين أنا ذاهب وماذ سأفعل عندما
أعود الى البيت الذي لم أعد أعرف حتى الطريق اليه.
أتصلت
بي أمي لتطمئن عليا لأني تأخرت كثيرا عن موعد الطعام وأخبرتها بأني تناولت طعامي
عند أحد أصدقائي ونسيت أن أكلمها، واعتذرت من ماما وطلبت مني أن أعود الى البيت
بسرعة لأنها ستخرج حالا وإن أختي وريتا يريدان الذهاب الى السوبر ماركت القريب من
بيتنا لشراء أغراض خاصة بالبنات، طمنت أمي بأني سأعود في ظرف نص ساعة فقط، وهنا
خطر ببالي ما لم يكن بالحسبان ولم يخطر ببالي قبل تلك اللحظة...
استأجرت
سيارة أجرة وذهبت لمكتب تأجير كامرات الأعراس حيث تربطني به علاقة طيبة عن طريق
صديق مشترك بيننا وأخذت منه كامرة صغيرة الحجم وعدت الى البيت بسرعة لأجد أختي
وريتا تنتظراني للذهاب معهم، إلا إني أعتذرت وقلت لهم بإني متعب جدا ويجب أن أنام
ولو لساعة واحدة وأعطيت لأختي بعض النقود ربما تحتاجها هناك، أو ربما تكون ريتا
ليس معها ما يكفي من المال، فضحكت أختي وغمزت بعينها وغادرا البيت فورا، فيما قفلت
باب الشقة بالمفتاح وصعدت لغرفة أختي أتفحصها جيدا وأبحث عن مكان أضع فيه الكاميرا
من دون أن يشك بها أحد، حتى تمكنت من وضعها في مكان يسمح بمراقبة السرير ودولاب
الملابس، ونزلت الى الصاله وعملت كوب نسكافية وجلست أشاهد التلفزيون الذي لم أفهم
منه شئ.
مضى
وقت طويل حتى رن جرس الباب وذهبت بسرعة البرق الى غرفة أختي وفتحت الكاميرا لبداية
التصوير ونزلت لأفتح الباب متظاهرا بإني كنت نائم، وتركتهم قرب الباب وصعدت لغرفتي
بحجة العوده الى النوم وكنت أنتظر خروجهم من الغرفة إلا إنهم تأخرو بداخلها لأكثر
من ساعتين ونصف، سمعت بعدها أصواتهم ينزلون السلم الى الصاله وخرجت بعدهم بحجة
الذهاب الى الحمام لأجد أختي داخل الحمام حيث عدت مسرعا ودخلت الغرفة وأخذت
الكاميرا وأخفيتها بغرفتي ونزلت الى المطبخ لأجد أختي هناك تحاول تحضير بعض الطعام
الخفيف والسريع ويبدو أنهما جائعتان، فتناولت كوب عصير ودخلت الحمام لأخرج منه الى
السفرة مباشرة وتناولت بعض الطعام حيث قالت أختي أنت تعبان جدا اليوم ويجب أن تأكل
جيدا حتى لا تتعب.. لم تكن تقصد ما قالته لكنها كانت تلمح لأمر آخر! بينما شكرتها
وذهبت لغرفتي وفتحت الحاسوب لكني لم أعرف كيف أسحب الفلم من شريط الكاميرا الى
الحاسوب، فإتصلت بصديقي وطلبت منه أن يتصل بصديقه صاحب الكاميرا ليخبرني كيف أنقل
الفلم الى الحاسوب حتى أضعه على قرص سي دي لأن الفلم عائلي جدا.
وبعد
ربع ساعة إتصل بي وطلب مني أن أحضر الكاميرا والفلم الى المكتب وسيقوم هو بنقله
الى الحاسوب دون أن يشاهد أي لقطة من الفلم، وبعدها أقوم أنا بنقله على قرص سي دي
ومسح الفلم من الحاسوب والإحتفاظ بالفلم الأصلي عندي، وبذلك يبقى الفلم في غاية
السريه ولم يعرف به أحد، وفعلا ذهبت هناك وأنجزت مهمتي خلال ساعة ونصف وعدت الى
البيت أشعر بأني قد حققت نصرا كبيرا بالرغم من إني لا أعرف أي شئ عن محتوى الفلم،
وعند دخولي البيت وجدت أختي لوحدها بينما ريتا قد جاء أخوها شيت وأخذها معه الى
بيتهم، لقد شعرت أختي بإني أبحث عن ريتا، فقالت لي لا تقلق ستعود غدا صباحا وقبل
موعدها اليومي، إبتسمت لها وقبلتها على جبينها وذهبت لغرفتي، قمت بنسخ الفلم من
السي دي الى الحاسوب وكسرت قرص السي دي والفلم الأصلي خوفا من أن يكون فيه شئ
ويتسرب خارجا ويسبب لنا الفضائح والمشاكل.
طلبت
من أختي أن تعد لي كوب شاي فيما بدأت بتشغبل الفلم لمعرفة ما فيه؟
دخلت
أختي وريتا وبيدهم أكياس الأغراض التي أشتروها ووضعوها على السرير وقامو بفتحها
كانت تيشرتات وبادي وقميص نوم، ثم فتحو الكيس الآخر الذي كان يحتوي على الملابس
الداخليه فقط والتي كانت ذات الوان وموديلات رائعه جدا على ما أعتقد، فإن مثل هذه
الكلوتات والستيانات لا يمكن أن تلبس الا لغرض النيك فقط، وبدأو بإستعراض ما قامو
بشراءه، حيث تضع كل واحدة منهن قطعة الملابس على جسمها من فوق ملابسها وتذهب
لرؤيتها على المرآة التي لم تكن ضمن تصوير الكامرة، وبعد فترة رأيت ملابس أختي
ترمى على سريرها دون أن أتمكن من رؤية أختي، حيث ذهبت ريتا الى أختي ونزعت ملابسها
لأنها رمتها على السرير أيضا وبقي الوضع هكذا لأكثر من نصف ساعة دون أن أرى أي
واحده منهن، في هذه الأثناء جاءت أختي بالشاي وجلست معي لعشر دقائق، قلت لها بأني
سأكمل الموضوع الذي بيدي وأنزل اليها في الصاله، فقالت معليش يعم إنت تطردني من
غرفتك، فقبلتها وقلت مفيش حد في الدنيا يقدر يطرد قلبو وحياتو بس في عندي شوية شغل
وأنزل معاكي بسرعة.. وفعلا نزلت الى الصالة وعدت لمتابعة الفلم وبين تقديم لقطة أو
إرجاع لقطة شاهدت أختي عارية الصدر تلبس الكلوت فقط وتأتي الى خزانة الملابس وأخرجت
بعض ثيابها ووضعتها على السرير ونزعت الكلوت لأرى طيزها بكل دقة ووضوح وإرتدت
الستيانة التي أقفلتها لها ريتا من الخلف.
إستمرت
أختي وريتا بتغير الملابس فيما كنت أرى كل تفاصيل أجسادهم وتمكنت من رؤية كس أختي
لثلاث مرات إلا أنه كان غير واضح جيدا، ثم ذهبو الى المرآة ولم أعد أرى شئ، وبعد
قليل كنت أسمع أصوات ضحك وكلام لم أفهم منه شئ إلا أنه كان يدل على تحرشات جنسية
أو شهوة عارمة خاصة من خلال الضحك لأنه أشبه بضحكات المنيوكات والشراميط، ولم يدوم
هذا الوضع طويلا حتى ظهرت ريتا عاريه تسحب أختي من يدها ويستلقيان على السرير وكان
بينهم كلام لم أسمعه، وما هي الا لحظات أو دقيقة على الأغلب وضعت ريتا يدها على كس
أختي دون أي حركه منها وسحبت ريتا يد أختي ووضعتها على كسها وبدأت تحرك يد أختي
على كسها وتمسك أصبع أختي وتفرك به زنبورها ومن ثم سحبت رأس أختي ووضعته على صدرها
فيما بدأت أختي ترضع بزاز ريتا بكل فن ومهاره وكأنها خبيرة في هذا المجال لسنوات
طويلة، وبعد أن رفعت أختي رأسها من صدر ريتا بدأت تلحس لها كسها وهنا كانت
المفاجئة الكبيرة التي كان ثقلها على رأسي أثقل من الجبل، وهي عندما أدخلت أختي
أصبعين من أصابعها داخل كس ريتا وبدأت تخرجهم وتدخلهم بقوة وهذا يعني أن كس ريتا
مفتوح ويمكن أن يكون كس أختي مفتوح أيضا!
أستمر
اللحس والتفريك بينهم الا أن ريتا لم تصل الى كس أختي بل إنها أكتفت بطيزها وإدخال
أصابعها بطيز أختي حتى أرتدت أختي بعض الملابس وخرجت من الغرفة لتعود وبيدها خياره
رفيعة وطويلة نسبيا ووضعتها بفم ريتا التي أخذت تمص فيها وكأنه زب حقيقي، ثم
سحبتها ريتا من فمها وأدخلتها داخل كسها بدون أي عناء أو ألم، فيما تولت أختي مهمة
إدخالها وإخراجها ومصها، لم يدم الحال طويلا حتى فتحت ريتا أحد المجرات وتناولت
علبة كريم مرطب للبشرة وأخذت تدهن طيز أختي وتمص لها صدرها الصغير الأبيض الذي
تحيط به أجمل دائرتين وردية صغيرة بوسطها حلمتين نافرتين للأمام وزادها جمالا
إنتصابها من شدة شهوة أختي.
دهنت
ريتا طيز أختي وأدخلت أصبع ثم آخر وهي تقوم بتوسيع فتحة طيز أختي التي لم تكن
فتحتها ضيقة جدا لأنها كانت مستعمله ولو بشكل قليل على ما أظن، إستمرت ريتا بنيك
أختي من طيزها فقط مما جعلني أشعر براحه كبيرة جدا كون كس أختي لا يزال باكر أما
طيزها هذا أمر سهل..
عادت
أختي لتنيك ريتا من طيزها وكسها لفترة قصيرة وبدأو بلحس بزاز بعض ورضع الشفايف ثم
أستلقوا على السرير للراحه، وهنا تركت الفلم ونزلت الى الصاله لأن أختي أخذت
تناديني وجلسنا نشاهد التلفزيون ونمزح مع بعض دون أن أجعلها تشعر بشئ، وهنا
فاجئتني بالسؤال عن وضعي هذا اليوم وأكملت كلامها.
قالت
إنت مرتاح ومبسوط كثير اليوم ولا فاكر حكايه أنك عيان وتعبان دخلت مخي أو صدقتها؟
قلت والله تعبان أوي وأحس بنحول في جسمي بس أنتي أيه الي يخليكي تقولي مثل هذا
الكلام؟ قالت مفيش بس إحساسي بيقول كده.. وسكتت لفترة قصيره وقالت إحساس ريتا كمان
بيقول إنك مبسوط ومش عيان، قلت لها وهي ريتا إيه الي خلاها تعرف إني مبسوط ولا هي
تشتغل فتاح فال وتقرأ الفنجان؟ ضحكت أختي ضحكة طويله لم أسمع مثلها في حياتي وقالت
علشان الي عملتو معاها الصبح!
قلت
بإسغراب وعدم الفهم، ليه هو أنا عملتلها إيه لا سامح الله، إتكلمي هي حكتلك إيه
وإيه، هو ده الي أنا عاملو معاها من غير أي فكرة عن الكلام ده، قالت إيه ده كلو
إنت راح تموت نفسك وتعب أعصابك علشان كلام فارغ؟ قلت سمعيني الكلام الفارغ ده
علشان أعرف أكلمها وأبهذل حالها لما تجي عندك، قالت أرجوك تهدي أعصابك علشان خاطري
وأنا أحكيلك بعدما تهدأ وتشرب كوب شاي من أيدي وذهبت الى المطبخ، وبعد قليل
تبعتها الى المطبخ حيث كانت تعمل الشاي ووضعت يدي اليمنى حول خصرها وطلبت منها أن
تحكي لي كل شئ، ردت علي قائلة إنت ليه مهتم بكلام تافه وفارغ زي كلام ريتا وبعدين
الموضوع كلو ميستاهل إنك تتعصب كده، قلت طيب أحكيلي الموضوع وريحيني، قالت الموضوع
كلو علشان إنت سحبت ريتا لما جت الصبح وحصرتها بينك وبين الحائط ورحت بايسها من
شفايفها ودخلت لسانك جوه بقها وهي دي الحكايه كلها.
قلت هي ريتا
قالت الكلام ده بس، ولا في كلام تاني؟ قالت لا والله ده كل الكلام الي
حكتلي عنو، قلت لها عاوزك تتصلي بيها وتكلميها علشان أسمع كلامها بنفسي، قالت
مقدرش أكلمها دلوقتي لأن أخوها شيت معاها وهي بتخاف منو كثير بس أوعدك أكلمها
الصبح، قلت لها قولي والله العظيم هو ده كل الكلام الي حكتلي عنو وإنك مخبيتيش أي
شئ عني، وبعد الحاح كبير وتوسلات عاطفية والتملق لها قالت إن ريتا حكت لها عن الذي
حصل بينكم في غرفة المكتب على الكنبة.
أستغربت
كثيرا لكلامها وقلت لم يحصل أي شئ بيننا لا في غرفة المكتب ولا غيرها، فقالت أختي
متخافش ولا تزعل نفسك لأني أعرف كل شئ عن ريتا، وما حصل بينكم هو أمر طبيعي جدا
بالنسبة لريتا، قلت أني مش فاهم أي شئ من كلامك ده، ممكن تفهميني بالراحه..
وهنا
إنفتح الباب ودخلت ماما وتركنا الكلام ليوم غد بعد أن تخرج ماما من البيت،
وتناولنا العشاء معا وذهبت لغرفتي بعد أن إستأذنت من ماما بحجة إني تعبان وعاوز
أرتاح، وبعد أكثر من ساعتين وصلني مسج من جوال أختي تقول فيه إنت صاحي ولا نايم؟
أرسلت
لها بأني صاحي وياريت لو تجي عندي لأني أشعر بأن رأسي سوف ينفجر من التفكير، وبعد
أقل من ربع ساعة دخلت أختي الى غرفتي تحمل معها كوب شاي وحبتي أسبرين وكوب ماء
وتناولت الأسبرين والشاي وجلست أختي أمام شاشة الكومبيوتر وأسرعت اليها وطفيت
الحاسوب حتى لا تشاهد الفلم الذي لا يزال على سطح المكتب وسحبت يدها وقلت تعالي
نجلس على السرير حتى تحكين لي كل شئ بالتفصيل.. وفعلا جاءت وجلست معي على السرير
وطلبت منها أن تتكلم بأدق التفاصيل ومن غير أي خجل أو إحراج، وقلت لها بأنكي أختي
وحبيبتي الغالية وصديقتي، وقلت بأنكي أغلى إنسانة عندي في الدنيا كلها، بل إنتي
أغلى من ماما نفسها وإنتي عارفه الكلام ده كلو من زمان وليس من اليوم، وقبلتها من
رأسها ووضعت رأسها على كتفي وطلبت منها أن تخبرني بكل شي.
فقالت
الأول عاوزه أعرف منك ومن غير أي كذب أو خداع، قلت عاوزه تعرفي إيه بالضبط وأنا
أحكيلك، قالت صحيح إنت دخلت ريتا لغرفة المكتب بالقوة ونمت معاها هناك؟ قلت لها
صحيح أنا نمت معاها بغرفة المكتب بس برضاها هي ومن غير أي ضغط مني عليها وهي كانت
مرتاحه ومبسوطة جدا، ويكون بعلمك أن ريتا مستعملة كثير جدا وحتى طيزها واسعة أوي
زي الشراميط ويمكن يكون أوسع من كده، قالت أنا عارفة كل شئ عنها، قلت لها أحكيلي
علشان أعرف أتصرف لو حصل أي شئ، قالت متخافش ومفيش أي شئ وأكملت كلامها معي وقالت
إنت تعرف مين الي عمل كده بريتا وبينام معاها كل يوم؟ قلت لها هو أنا أعرف منين
ولا عاوزاني أروح اسألها هي، قالت لا لأني راح أحكيلك سرها ومين الي عمل معاها كده.
قلت
مين ده الي عمل فيها كده؟ قالت كل ده حصل ليها من أخوها شيت وهو عاملها زي متكون
مراتو وبينام معاها كل يوم بالليل وبالنهار، إستغربت كثير وقلت معقولة؟ في حد
بيعمل طيز أختو كده زي متكون بقالها 20 سنة تتناك من طيزها؟ ثم سألتها وقلت شيت
فتح طيزها وعرفناها بس مين الي فتح كسها، قالت هو شيت نفسو الي فتح طيزها، وبعد 4
أشهر فتح كسها، وسألتني إنت أزاي عرفت أن كسها مفتوح مين الي علمك؟ قلت أنا شفتها
بالفلم، قالت فلم أي؟ قلت ليس وقت أفلام وأوعدك أني أخليكي تشوفي الفلم بكرة أو
بعدو، لكنها رفضت وأصرت أن تشاهد الفلم الآن، فقلت لها ممكن تشوفي الفلم دلوقتي بس
بشرط، قالت إيه هو؟ قلت أن تبقين في الغرفة لنهاية الفلم وأن تبقى علاقتنا زي ما
هي ومتزعليش مني أبدا، ويبقى الفلم سر بينا إحنا فقط ومحدش يعرف عنو أي شئ وخاصة
ريتا، فقالت موافقة وأقسمت على ذلك وفتحت لها الفلم لتشاهده إلا إنها إنجنت لما
عرفت الفلم في غرفتها وهي راح تكون موجوده فيه، فقلت لها متنسيش إنك وافقتي على
شرطي وأقسمتي على ذلك، وأخذت أهدئها الى أن جعلتها تهدأ وتستمر بمشاهدة الفلم الى
نهايته من غير أن تتكلم ولا كلمة واحده، وطلبت منها أن تمدد جسمها على السرير حتى
ترتاح أعصابها وتهدأ لكنها فضلت أن تذهب لغرفتها وتحاول أن تنام، وقبل خروجها من
الغرفة قلت لها أعتبري نفسك لم تشاهدي هذا الفلم وانسيه تماما وأنا أيضا أعتبرت
نفسي مش عارف أي شئ ولا شايف أي فلم ويكون في بالك أني مش زعلان منك أبدا، بس أوعى
تعرف ريتا أي شئ عن الفلم، ثم خرجت الى غرفتها وعدت الى سريري لأنام ولا أعرف كيف
نمت، لكني صحوت على رنين الموبايل وكانت أختي هي التي تتصل بي وقالت الساعة 11
تعالى علشان نفطر، قلت لها في حد عندنا في البيت؟ قالت لا.. ماما خرجت وريتا لسه
مجتش.. نزلت بسرعه لا أرتدي أي ملابس غير الشورت فقط وذهبت الى الحمام وأخذت دوش سريع
وخرجت الى المطبخ وتناولنا فطورنا ونظفنا الأطباق وطلبت من أختي أن تأتي معي
لغرفتي حتى ندخل النت ونقضي وقتنا، قالت سأخذ دوش وأصعد اليك.
وبعد
أقل من 10 دقائق دخلت غرفتي وهي ترتدي بادي ضيق وبنطلون جنز وجلست بجانبي على النت
وأخذنا نتصفح المواقع المختلفة، وكنت أتعمد أن أفتح بين الحين والآخر صفحة يكون
فيها صور سكسيه، وعندما تضهر على الشاشة أغلقها بسرعة وكأني لا أعرف من أين جائت
هذه الصور، بينما كانت أختي تنظر اليها بإهتمام ودهشة وسألتني عن الصور فقلت لها
إنها لقطات من أفلام سكسيه .
قالت
أنت بتشوفها كثير؟ قلت نعم، بس إنتي تسألي ليه؟ قالت أنا مش شيفاها أبدا، قلت
الليلة راح أخليكي تشوفي مجموعة أفلام حلوه جدا بس أوعى حد يعرف شئ، فوافقت وطلبت
مني أن تشاهد الفلم الذي صورته لها في غرفتها فوافقت، وبدأنا نشاهد الفلم مع بعض،
وكنت أعلق عليه بينما كانت يدي فوق كتفها وتلامس أطراف نهدها من الأعلى، وقلت لها
تعرفي أن طيزك يجنن وأنا عمري كلو مشفتش جسم أحلى من جسمك، إبتست وقالت إيه ده
عاوزني أروح لغرفتي؟ قلت لا أبدا بس أنا أقول الحقيقة إن جسمك أحلى جسم شفتو
بحياتي، إستمرينا نشاهد الفلم حتى وصلنا الى اللقطة التي أدخلت ريتا أصابعها في
طيز أختي وبدأت تنيكها من طيزها بالخيارة، هنا قلت يبختك يا ريتا إنتي لوحدك الي
وصلتي للجسم الرائع ده، وإنتي لوحدك الي تلعبي بالطيز الرهيب ده، وبقت أختي على
صمتها ولم تنطق بكلمة واحده بل أصبح وجهها أحمر وأحسست بأنها خجلانه ومحرجه مني،
لذلك أغلقت الفلم وقلت لها سوف نشاهده مع الأفلام الليلة، ولكنها لم ترد علي بكلمة
واحدة، فحضنتها وسحبت رأسها على صدري وقلت لها متزعليش نفسك كده، ولو عاوزه أمسح
الفلم من الحاسوب راح أمسحو فورا، وقلت لها إنسي الموضوع ده وأعتبري نفسك مشفتيش
أي شئ، وبالنسبة ليا أنا مش زعلان منك خاصة وإنك لسه بنت باكر مش زي ريتا، وقبلتها
على رأسها وجبينها، وطلبت منها أن تذهب للحمام وتأخذ دوش بارد حتى ترتاح، وذهبت
الى الحمام مباشرة بينما غيرت ملابسي أستعدادا للخروج للبحث عن أفلام سكس نشاهدها
في الليل.
وبعد
أن خرجت أختي من الحمام ورأتني قالت إيه ده إنت عاوز تخرج؟ قالت أيوه عاوز أروح
أجيب أفلام نشوفهم بالليل مع بعض، قالت علشان خاطري إستنى ساعة كمان علشان أستريح
شويه وبعدها أخرج براحتك، فضممتها الى صدري حتى أصبح صدرها يلامس صدري وأحسست بزبي
يلامس بطنها وكان زبي منتصب، فأبعدتها عني حتى لا تحس بشئ، ورفعت رأسها وقبلتها
بالقرب من شفتيها وقلت لها متخافيش من أي شئ لأني لا أسمح لأي حد أن يمس شعره من
رأسك لأنو راح يكون ده آخر يوم في حياتو، وبعدين أنتي كويسه ومفيش أي شئ عندك ولا
عاوزه تدلعي علي؟ وضحكنا معا.. قلت لها روحي أعملي شاي لينا علشان ندخل على النت،
باستني ونزلت الى المطبخ ونزلت بعدها الى الصالة وشربنا الشاي وشاهدنا التلفزيون
واستأذنت منها وخرجت الى أصحابي للبحث عن أفلام سكسية وحصلت منهم على 6 أفلام
أغلبها مترجم للعربية، وفلم مدبلج باللهجة اللبنانية وعدت الى البيت الساعة
التاسعة مساء لأجد أختي تنتظرني على أحر من الجمر، فسلمت عليها وجلست في الصالة
وسألتها عن أمي فقالت إنها ستنام في المستشفى هذه الليلة، فطلبت منها أن تعد
العشاء لأني ميت من الجوع وقالت من عنيه وذهبت الى المطبخ، وبعد أقل من نصف ساعة
أكملت العشاء وتعشينا وشربنا الشاي ودخلت الى الحمام وأخذت دوش سريع وخرجت الى
غرفتي وسألتني أختي وقالت إنت جبت الأفلام معاك؟ قلت لها نعم جبتلك أفلام تجنن
وراح تعجبك أوي، فقالت سوف أغسل الصحون وأصعد اليك.
بعد
أكثر من نصف ساعة دخلت الى غرفتي وجلست بجانبي وطلبت مني أن تشاهد الأفلام، فضحكت
وقلت لها أن الأفلام دي مينفعش تشوفيها كده لأن ليها طقوس خاصة علشان تحسي بيها
وتتفاعلي معاها، فقالت وإيه الطقوس دي؟ فقلت لها أولا لازم تأخذي دوش وتلبسي شئ
خفيف والأفضل يكون قميص نوم خفيف وتحطي عطر علشان تبقي سعيدة ومنبسطه، فقالت أوكي
أنتظرني 10 دقايق بس وأرجع، قلت لها خلاص أنا مستني هنا وخرجت من غرفتي مسرعة ولم
تمضي سوى عدة دقائق حتى دخلت علي ولم أصدق عيني، فكانت ترتدي قميص نوم أسود خفيف
يظهر كل تفاصيل جسمها الأبيض وأخذت رائحة العطر تملأ الغرفة، فيما كانت تضع أحمر
شفاه خفيف زاد من جمال وجهها وشفتيها وقالت إيه رأيك ينفع كده؟ قلت نعم وجلست
جنبي، وقلت لها مش هنا لازم تروحي على السرير وتمددي هناك، وذهبت الى السرير بينما
أنا شغلت فلم مترجم أسمو المحكمة، وكان الكلام فيه كلو عن نيك الأخت وازاي الأخت
تطلب من أخوتها أنهم ينيكوها ويبسطوها، وعندما بدأت أحداث الفلم ذهبت الى السرير
وجلست بالقرب من ساقيها وأخذنا نشاهد الفلم، وكلما إزداد النيك في الفلم تزداد
حرارة أجسامنا، لم يكتمل الفلم بعد حتى أبدلته بفلم آخر مدبلج باللهجة اللبنانية،
وقبل أن أشغل الفلم قلت لأختي سوف ترتفع حرارة جسمك عندما تشاهدين الفلم لكن من
الأفضل أن نطفئ الأنوار وتبقين بالكلوت والستيانة فقط، لأني سوف أبقى بالشورت فقط
حتى لا ترتفع حرارتي، وأطفئت الأنوار كلها وشغلت الفلم وبقيت جالس في مكاني قرب
الحاسوب أتابع أحداث الفلم، وبعد 10 دقائق ذهبت الى السرير وجلست خلفها بينما كانت
هي ممدده على السرير، كان الفلم رائع جدا والكلام كان مثير جدا ومهيج، وكنت أعلق
على أحداث الفلم بحيث أصبح زبي قطعة من الفولاذ، فمددت جسمي خلف جسم أختي وبدأت
أقترب منها قليلا قليلا حتى أصبح جسمي ملتصق بجسمها وأحسست بزبي أصبح بين فلقتي
طيزها، فقلت إيه رأيك بالفلم؟ فقالت حلو جدا، ووضعت يدي على بطنها وهي لم تتحرك
أبدا ولم تنطق بأي كلمة.
أخذت
أحرك زبي على طيزها وأخرجت زبي من الشورت ووضعته بين فخذيها ورفعت قميص النوم عنها
حتى بان الكلوت وتركت زبي بين فخذيها وبدأت الامس صدرها بيدي والعب بحلمات صدرها
من فوق الملابس، ونزلت قليلا قليلا أمسح بطنها الى أن وصلت يدي الى فوق كسها وبدأت
العب بكسها من فوق الملابس وأدخلت أصبعي من تحت الكلوت وأخذت العب بكسها وزنبورها
مما جعلها تصدر بعض الآنات الخفيفة، وأخذت تحرك جسمها قليلا، فقلت لها إن لحس الكس
يجعل المرأة تهيج جدا، فقالت طيب وهي ليه بتمص زب الرجل كده؟ فقلت حتى تجعله كبيرا
وقويا حتى يدخل بكسها ويريحها، فقالت يعني البنت ترتاح لما يدخل الزب فيها؟ قلت
نعم ترتاح كثير جدا، قالت أمال هي تصرخ كده ليه؟ قلت من شدة الهيجان والإثارة، هنا
رفعت طرف كلوتها ووضعت زبي بين فلقتي طيزها بحيث أصبح رأس زبي على فتحة طيزها ويدي
لا تزال تلعب بكسها، وأخذت أرضع شفايفها وأدخلت لسانها في فمي وأخذت أرضع لسانها
بقوة وشعرت أن زبي على وشك الدخول في طيزها، وجلبت كريم مرطب ودهنت فتحة طيزها
وأدخلت أصبعي فيها وأخرجته ووضعت زبي على فتحة طيزها، وقلت لها تحبي الحس كسك زي
الفلم؟ فقالت بخجل أعمل الي إنت عاوزو، ونزعت عنها كل الملابس حتى الكلوت وأصبحت
عارية تماما وطلبت منها أن تنام على ضهرها ونمت فوقها أرضع شفتيها ولسانها ونزلت
الى بزها أرضعه وأعض حلماتها المنتصبة الوردية اللون وبزها البارز الشامخ مما
جعلها تصدر بعض الآنات الخفيفة، ونزلت برأسي الى كسها وأخذت أشم رائحته العطرة
وأفرك أنفي بين شفتي كسها وبدأت تتحرك تحتي وتصدر الآهات والأنين وأخذت الحس كسها
وأمص زنبورها وأعضه بأسناني مما جعلها تهيج وتصرخ وتتلوى تحتي، وبدأت تتكلم وقالت
كفايه مش قادرة كفاية أنا تعبت، وطلبت منها أن تمص زبي ووضعت زبي في فمها وقالت
معرفش أمص، قلت مصي زي البنت ما كانت تعمل، وأخذت تمص برأس زبي لكنها كانت غير
متعوده على أن تدخل الزب في فمها مما جعلها تمص بصعوبه، وحاولت أدخال زبي في فمها
لكنها رفضت لأنها تشعر بالتقيئ واكتفيت أن تمص رأس زبي وتلحسه بلسانها بينما كنت
أدهن فتحة طيزها وأدخلت أصبعين من أصابع يدي داخل فتحة طيزها حتى تتوسع لدخول زبي
فيها، ورفعت رجليها عاليا وطلبت منها أن تمسك رجليها هكذا وأخذت أدخل زبي بفتحة
طيزها وأدخلت رأس زبي بكل سهوله وواصلت إدخاله وهي تتألم قليلا الى أن دخل أكثر من
نص زبي فيها.
سحبت
زبي منها وطلبت منها أن تقف على قدميها ورفعت رجلها اليمنى ووضعتها على الكرسي
واحنيت ضهرها الى الأمام بحيث أصبح طيزها أمام زبي تماما، وبدأت أنيك فيها بهدوء
وأدخل وأخرج زبي منها، وفي كل مرة أدخل زبي أكثر الى أن إستقر زبي بكامله داخل
طيزها وتركت زبي بطيزها وبدأت العب بكسها حتى ترتاح وتهدأ، وبدأت تهيج وترجع
بطيزها على زبي ليدخل أكثر وتسحب طيزها وترجعه وأخذت تدخل زبي بطيزها وتخرجه مما
جعلني ابدأ بنيكها بقوة، وأخذت أخرج زبي الى النصف وأدخله بقوة في طيزها وهي تصرخ
وتتأوه وتقول كمان دخلو أكثر عاوزاك تريحني، ده إنت أحسن من ريتا بألف مره، وأخذت
أزيد من سرعة النيك وطلبت منها أن تأخذ وضعية الكلب وأخذت أنيكها بقوة وهي تصرخ
وتأن وتتأوه، ولم أتحمل أكثر من ذلك وقذفت لبني داخل طيزها مما جعلها تشعر بسعادة
ونشوه كبيرة، وبقيت هكذا أكثر من 5 دقائق وزبي لايزال منتصب داخل طيزها وبدأت أسحب
زبي من طيزها الى أن أخرجته بهدوء ونمت جنبها أرضع شفتيها وقلت لها أنتي مبسوطه؟
قالت أيوه، فقالت إنت إيه الي نزلته جوه طيزي؟ قلت لبني، وقلت لها المرة الجايه
أنزلهم في فمك وتشربيهم زي البنات دي، فقالت معرفش، قلت لازم تتعلمي علشان تعرفي
ترتاحي وتنبسطي وتبسطيني معاكي، فقالت حاضر من النهارده أنا حعمل كل الي إنت عوزو
مني.
أخذتها
من يدها وذهبنا الى الحمام ونحن عراة تماما ودخلنا تحت الدوش وبدأنا نفرك أجسام
بعض ووضعنا الشامبو على أجسامنا، وطلبت الذهاب الى المرافق لإخراج لبني من طيزها
وعادت بعد دقائق ودخلت معي تحت الدوش، وأخذنا نفرك أجسام بعضنا والماء الدافيء يصب
فوق رؤوسنا وأنا أفرك جسمها بيدي، وبزازها لا تزل في قبضة يدي وأعصرهما كيف أشاء،
ودرت خلفها لأفرك ضهرها وأحنت ظهرها الى الأمام وأخذت أفرك ظهرها نزولا الى طيزها
ونظفته من الكريم وبقايا اللبن وأصبح نظيف تماما وبدأ مغريا أكثر من الأول، ونزلت
الحس لها فتحة طيزها وأدخلت لساني بفتحتها وأخذت أختي تتأوه وقالت أيوة يا أدهم
كمان آآآآآآآآه أيوة كمان، ونزلت الحس لها كسها مما جعلها تزيد من آهاتها وأنينها،
وطلبت منها أن تمص زبي، وفعلا إستجابت لي وأدخلت زبي بفمها وأخذت تمص فيه وأدخلت
أكثر من نصف زبي بفمها وأخذت تمص بشكل جيد وتخرجه وتلحس زبي وقالت لي دخلو جوه
طيزي، وإستدارت الى الحائط وأحنت ظهرها وأرجعت طيزها الى الخلف إستعدادا لدخول زبي
بها، وفعلا وضعت زبي على فتحة طيزها وأدخلت الرأس بكل سهوله ودفعته مرة واحده الى
أعماق طيزها حيث صرخت صرخة أحسست بأن الدنيا كلها سمعتها وحاولت سحب طيزها الى
الأمام لكني أمسكت بها وتركت زبي مستقرا بطيزها بدون أي حركه، وطلبت منها أن تهدأ.
وبعد
قليل هدأت وبدأت أحرك زبي بهدوء وأسحبه قليلا وأدخله مرة أخرة الى أن شعرت بها
بدأت تتجاوب معي وأخذت أنيكها بلطف وبحنيه، ثم بدأت أزيد من حركتي وأخذت أنيك بقوة
وأخرج زبي كله وأدخله بقوة وهي تتأوه وتصرخ من اللذة والألم معا، وغيرنا وضعنا حيث
أخرجتها الى الصالة وجلست أنا على الكنبة وجلست هي على زبي وأدخلته في طيزها وأخذت
تدخله وتخرجه بمزاجها وتزيد من حركتها الى أن أصبحت تنيك نفسها بقوة، وسحبتها على
الأرض ونامت على ضهرها ورفعت رجليها عاليا وأدخلت زبي بها وأخذت أنيكها بقوة وعنف
وهي تصرخ مرة وتتأوه وتأن وتتكلم بكلام لم أفهم نصفه، لكنها تريد المزيد، وقلت لها
سوف أقذف في فمكي وأريد منكي أن تشربي كل لبني، فقالت حاضر يحبيبي وبسرعة أخرجت
زبي من طيزها ووضعته على فمها وقذفت لبني، وشربت قسم منه وقذفت الباقي ليسقط على
صدرها ودهنت صدرها به وارتخت هي كثيرا ونامت على الأرض وهي شبه فاقدة الوعي، ونمت
بجانبها لأكثر من ربع ساعة وبعدها أخذنا دوش وصعدنا الى غرفتي ونمنا معا على
السرير ونحن عراة تماما وأخذنا نتابع الفلم !
أنا
اسمي أحمد وأنا أعيش في القاهرة في وسط عائلة محافظة جدا جدا، أبي يعمل عامل وأمي
مربية منزل وأنا في آخر سنة بكلية الحقوق جامعة القاهرة، والعائلة محافظة على أوقات
الصلاة حتى أختي ولاء تصلي الوقت بوقته، وأختي التي حدث معها هذا الحادث ولأول مرة
متخرجة من كلية فنون جميلة وهي ولاء وكانت تشبه حلا شيحة جدا في شكلها ووشها
وجسمها وطباعها..
نحن
متوسطو الحالة الاجتماعية في المعيشة وأختي ولاء متزوجة ولكن شاء القدر بأن يكون
هناك شيء بيني وبينها وهي علاقة جنسية، أختي تزوجت بشاب تحبه ويحبها تماما ولكن
زوجها كان بعيدا عنها بعد الزواج، بسبب أنه كان مستدعي من الجيش، نعم لأن أختي
تزوجت به بعد أن أنهى تعليمه الجامعي وكان يقضي فترة الجيش إلى الآن وهما متزوجان..
أنا
وأختي عادة عندما يأتي زوجها من الجيش يتصل بي لكي أذهب بها وأوديها المنزل بتاع
زوجها وأوصلها لبيتها وبعدما يقضي فترة الإجازة تأتي أختي ولاء إلى البيت مرة أخرى،
وذلك لأن البيت في هذه الحالة يكون فارغا ولا يوجد به أحد، بيتنا منقسم إلى غرفتي
نوم وحمام وصالة، أنا وأختي ولاء في غرفة وأبي وأمي في غرفة، المهم أنا بنام على
كنبة وأختي تنام على سرير..
في
يوم من الأيام كنت أشاهد أفلام الجنس على مواقع الانترنت وبقيت ساهرا أمام
الكمبيوتر أشاهد مواقع الجنس وأفلامها وأنا في غاية توهجي وكان جهاز الكمبيوتر
الخاص بي في غرفتنا أنا وأختي، كانت أختي نائمة وغارقة في النوم وأنا أنظر إليها
وإلى جسدها وأنا ألعب في قضيبي، وكنت لابسا تيشيرت وتحته سليب وأنا أنظر إلى جسد
ولاء وأنظر إلى الأفلام الجنسية وأنظر إلى الفتيات العاريات وهن يتأوهن من الهيجان
وشدة الاستمتاع، أختي وهي نائمة كانت ترتدي قميص نوم لونه أبيض لكنه داكن وتحته
بنطلون لكن بنطلون شتوي، وكان البنطلون مقطوع من عند كسها قطع صغير لكنه يبين
الكلوت من تحت البنطلون، أنا كنت متهيج في هذه اللحظة هياجا يكاد يقتلني وأكاد
أنفجر من شدته لأني أعزب وأفكر بشيئين أن أختي متزوجة يعني لو نكتها أو أقمت علاقة
معاها مش ها نتعرف أو نتكشف عكس إنها لو ما كانتش متزوجة على أساس إنها ها تبقى
بكر بنت بنوت وكان هذا الشعور يسيطر علي ويدفعني إلى أن أقوم وأمزق ملابس أختي وأقوم
بمص بزازها وألحس كسها، وهناك شعور آخر وهو شعور إنها أختي ولو عملت معاها حاجة
ممكن تكرهني فكنت عندما أتهيج أقوم بممارسة العادة السرية وأنا أشاهد الأفلام
الإباحية وأتخيل نفسي مكان الرجل الذي ينيك وأتخيل أختي هي البنت التي تتأوه من
شدة الاستمتاع والنيك إلى أن أقذف عل قطعة
قماش وأنا أقول بصوت خافض ولاء بحبك آآآآآآه ولاء.. ولكنه بصوت خافض حتى لا تسمعني
أختي وهي نائمة، وفي يوم آخر وتقريبا بعد هذا الموقف بثلاثة أيام وأنا في غاية
الحيرة بين أني أريد أن أنيك أختي ولو لمرة واحدة وأني أخاف من أني لو حاولت ذلك
تصدني وتكرهني وتخاف مني، والخوف الأكثر إنها من الممكن أن تخبر أمي أو أبي ولكني
كنت أكتفي بالنظر إليها وهي نائمة وألعب في زبي وأمارس العادة السرية وأنا أنظر
إليها إلى أن أقذف.. وفي مرة قلت لها ولاء؟ ردت إيه يا أحمد، قلت لها أنا عايز أنام
على السرير أصل ظهري وجعني من الكنبة، وكنت أتعمد أني أنام معاها على سرير واحد لأن
الإقتراب بين أي شاب وفتاة حتى ولو كانت أخته بنسبة 500% على الأقل يكون هناك
استجابة من الطرفين إذا حاول الآخر بلمسة أو أي شيء، فقالت ماشي أنا هانام على
الحرف وأنت تنام جوه، قصدها إنها تنام على حرف السرير وأنا أنام إلى الحرف الآخر،
قلت لها ماشي ونامت على الحرف وكانت من عادتها إنها في وقت الشتاء بتنام بقميص نوم
وتحته الكلوت وفوقه البنطلون اللي بتنام بيه، وكان من حظي أن البنطلون بتاعها
المقطوع وكانت في اليوم ده لابسة كلوت لونه بصلي فاتح، وبعد فترة قمت أتفرج على أفلام
جنس على الكمبيوتر ووطيت الصوت كان حوالي الساعة 3 صباحا، يعني قرب الفجر، قمت أنام
بجانب أختي وأنا متوهج مشعلل ومولع من شدة شهوتي العارمة وأخذت أقترب من أختي ولاقيتها
كانت بتنطر الغطا من على جسمها وهي نايمة لأنها حرانة وهي مش دارية بنفسها، قعدت
أبص على طيزها بجنون وهي لابسة البنطلون المقطوع من على كسها وطيزها والكلوت باين
من البنطلون ومبين طيزها لأنها كانت نايمة على جنبها اليمين وظهرها كان ليا، رحت
مخرج زبي من الشورت وقعدت أقرب زبي من طيزها لكن ما خلتهوش يلمس طيزها، وكنت أتفرج
على منظر زبي وهو مقترب من طيز ولاء أختي وهي غارقة في النوم وقعدت ألعب في زبي وأمارس
العادة السرية إلى أن أحسست أني سأقذف على السرير، فرحت موجه زبي إلى الكلوت مكان
الفتحة بتاعة البنطلون ورحت قاذف على طيز ولاء أختي، ولاقيت اللبن بتاعي وهو بينزل
من تحت الكلوت بتاعها متساقطا داخل طيزها وكسها من فوق الكلوت وكنت مندهش لما حدث
ونظرت إلى أختي فوجدتها لم تشعر بالمني الدافيء وهو يتسلل داخل طيزها وعلى جسمها،
ولكن خوفي كان من أن تقلق أختي من نومها وترى آثار المني على ثيابها من البنطلون
والكلوت وخاصة أن رائحة المني كانت تفوح في المكان، وأستمرت ولاء في النوم وعند
استيقاظها في الصباح صحيت وأخذت أنظر إليها من تحت طرف عينيا وعامل إني نايم وأنا أنظر
إليها وإحساسي بالخوف من أن تكتشف آثار المني على ثوبها أو تحس بشيء بيلزق في
طيزها من تحت الكلوت، صحيت وقامت وهي نازلة من على السرير نظرت إلي واستدارت
بجسدها وذهبت إلى الحمام، ولكني كنت أترقبها وأنا خائف وشعرت بأنها عرفت حاجة لكن
وهي في الحمام بصيت عليها من خرم الباب ونظرت إليها لكي أراقب ماذا ستفعل؟ قلعت
البنطلون في الحمام ووضعت يدها على الكلوت حاست بمكان المني لكن من حسن حظي أن
المني كان ناشف ولم تعرف ما الذي كان على ثوبها وهي بتنزل الكلوت علشان تتبول،
بتنزل الكلوت وكأنه لازق في طيزها من أثر المني وهنا أحست هي بشيء غريب لكنها لم
تبالي بشيء وهنا تنفست الصعداء وذهبت مسرعا إلى الغرفة ومر اليوم عادي ومافيش حاجة
حصلت، ولكن في يوم آخر جئت أطلب منها إني أنام على سريرها تاني، نظرت إلي نظرة
غريبة أحسست منها بالخوف ولكنها قالت ماشي، ونمت معها وكنت أقترب منها في هذه
المرة إقتراب غير عادي تعمدت إني أحاول أن ألصق جسدي من ورائها، وقمت بإقتراب رجلي
من رجليها وحطيت رجلي على رجليها، لاقتها كانت صاحية وبعدت رجليها عني وشعرت برجفة
في جسدي من هذا الموقف من الخوف ولكنها أعادت رجلها لمكانها فأخذت أقرب ركبتي من
طيزها وحاولت إني أقرب ركبتي من طيزها تدريجيا إلى أن التصقت ركبتي بطيزها وسمعت
همسات ريقها وهي تبلعه بالعافية وأنا كذلك مثلها، وهنا شعرت بأنها تستجيب ليا، أخذت
أقترب أكثر فأكثر إلى أن بدأت أقرب زبي من طيزها، وفجأة لاقتها قربت عليا من غير
قصد، فتلامس زبي بأردافها وطيزها وكأنه شبه مغروس وكان منتصب متهيج من شدة
الاستمتاع بطيزها لما حست هي بأن زبي لزق في طيزها لاقيت جسم ولاء أختي بيترعش وأنا
أحسست مثل ذلك، فأقتربت أكثر منها إلى أن وضعت يدي على طيزها من تحت البطانية وقمت
بتدليك أفخاذها وأنا ملصق زبي في طيزها، وهي راحت مقربة طيزها أكثر أكثر أكثر
وعلمت بأنها استسلمت لشهوتها المحرومة منها لمدة شهور بعيدة عن جوزها، أخذت أنزل
البنطلون بتاعها ونزلت لها الكلوت ونحن في صمت ولكن أجسادنا كانت حارة ونحن لا
نتكلم إلا بملامسة اليد وفرك الرجل، ونزلت لها الكلوت وخرجت زبي من الشورت ورحت
مدخله في كسها وبليت كسها بالبصاق أو بريقي وأخذت أحك زبي في كس ولاء أحك أكثر
ورحت مدخله في كسها ونحن غارقان من شدة العرق ورحت مدخله أكثر لحد ما اختفى زبي
كله في كسها، وقعدت أدخله وأخرجه سمعت همساتها وهي تتأوه من اللذة آآآآه أمممم
بصوت خفيف وتتنهج بشدة، ورحت مخرج زبي ودخلته تاني في كسها بعدما قلبتها من جنبها
عشان تنام على ضهرها ورفعت لها رجليها إلى أعلى وأخذت أدخل زبي داخل أحشاء كس ولاء
أختي، وقعدت أدخل وأخرج وهي تتأوه بصوت خفيف حتى لا يسمعنا أبوانا وهي تقول آآآآآآآه
نيكني يا أحمد أوي.. دخله كله.. زبك سخن وكبير وحلو أكبر بكتير من زب جوزي آه مش
قادرة آآآآآآآآآه، رحت قايلها وطي صوتك شويه يا ولاء علشان أبوكي وأمك ما يصحوش
ويسمعونا، قالت مش قادرة يا أحمد آآآآه رحت مديها اللباس بتاعي راحت ماسكاه وحطت
بقها فيه وقعدت تعض فيه وكأنها تولد ولكن صوتها كان من شدة اللذة والمتعة إلى أن أخذت
أزيد في نيك أختي وبسرعة وبكل شدة إلى أن أحسست أني سأقذف، رحت قايلها بصوت واطي
ولاء؟ ردت إيه؟ قلت لها أنا قربت أنزل تحبي أنزل فين في كسك واللا على بطنك وصدرك
ولا فين؟ راحت قايمة بسرعة منتفضة مذعورة من الخوف حتى أرعبتني وأخافتني قلت لها في
إيه؟ قالت: لا لا لا لا قوم قوم يا أحمد خلاص كفاية كده، روح نام على الكنبة، قلت
لها ليه؟ في إيه؟ قالت لا لا لا لا أنت ها تنزل في كسي علشان أحمل؟ قلت لها لا..
طيب تحبي أنزل فين؟ قالت لي: نيكني في كسي كمان وأما تنزل نزل في الأرض، قلت لها
موافق، وفضلت أدخل زبي في كسها وأخرجه إلى أن أحسست بالقذف رحت مخرج زبي وقالت: إيه
خلاص قربت؟ قلت لها: لأ لسه شويه كده وقلت لها.. بصي أنا ها أدخل زبي في كسك تاني
وكمان مرة ولما يقرب على نزول المني ها أخرجه، قالت لأ في الأول، لكن وافقت في الآخر
وفعلت ولكن شهوتي كانت أقوى من أرادتي وأحسست بأني سأقذف المني فلم أخبر أختي من
شدة وقوة شهوتي في ذلك الوقت وأخذت أنهج وأتنهد آآآآآه ورحت منزل كل المني في
أحشاء كسها وهي تصرخ بصوت واطي لا لا لا لا لا أحمد أحمد ما تنزلش لكني لم أستطع أن
أخرج زبي وأنزلت في كسها، وبعدها قلت لها بعد أن أحسست بالوعي يعود إلي، أنا ما
كانش قصدي يا ولاء والله بس أعمل إيه، وفضلت تبكي وتلطم على وشها وتقول يا ريتني
ما كنت سمعت كلامك من الأول ويا ريتني ما كنت عملت معاك حاجة يا ريتني ما كنت سبتك
تعمل حاجة، لكنني هدأتها وقلت لها ولاء؟ نزلي كل اللي في كسك نزلي راحت منزلة شويه
صغيرة بس والباقي دخل إلى العمق معرفتش تطلعه كسها شربه قلت لها: ولاء؟ إنتي خايفة
ليه دا إنتي متجوزة.. يعني لو حملتي ما حدش ها يعرف إنه من حد تاني حتى جوزك، ما
هو كان أكيد نام معاكي كتير قبل ما يسافر على الجيش، وبالفعل هدأت ولكن بعد شهر
واحد اكتشفت إنها حامل وجاتني وقالت لي أحمد أنا حامل منك، واتصدمت في الأول لكن
قالت لي ما تخافش أنا مبسوطة ده ثمرة حبنا المحندق أنا وأنت وأنا مش ها أقول لحد
ولا لجوزي وهوه هيظنه ابنه أنا وأنت بس اللي عارفين مين أبوه.
إسمي
منال عمري 23 سنه متزوجة منذ 5 سنوات، جميلة جدا ويمكن القول أن كل من يشاهدني
يفتن بجمالي، أنا اساسا من عائلة ملتزمة دينيا بل متزمتة جدا، أبي فرض علي الحجاب
منذ أن كنت ابنة 11 عاما ونشأت بتربية دينية تامة، عندما بلغت من العمر 18 عاما
تقدم شاب ملتزم إسمه مهند وطلبني للزواج، بعد أن عرف أبي انه شاب ملتزم واهله كذلك
قرر تزويجي له، لم يكن لي رأي في الأمر مجرد موافقة أبي كانت كافية لأكون زوجة له،
أما أنا فكنت سعيدة كباقي الفتيات اللواتي يسعدن لزواجهن، بعد ثلاثة اشهر من
الخطبة تزوجت من مهند وأنتقلت الى حياتي الجديدة، كان مهند واهله متزمتون جدا
دينيا فطلب مني أن أرتدي النقاب وأن لا أكشف وجهي إلا أمامه أو أمام اخوانه أو
اعمامه وما دون ذلك فيمنع علي فعل ذلك، بداية لم أكن مقتنعة بالنقاب لكني اضطررت
لموافقة أمر زوجي لأن أبي قد إيده في ذلك، بعد أربعة اشهر من زواجي حملت بطفلتي
بيان وما أن بلغت التاسعة عشرة والنصف حتى انجبت طفلتي الصغيرة ذات الجمال الاخاذ
والروح الملائكية.
بدأت
الأيام تمر وأنا ادلل بإبنتي وأرعاها حتى ذاك اليوم الذي ذهبت به الى بيت اهل زوجي
كعادتي، وبينما كنت جالسة في جمع العائلة بدأت بيان بالبكاء عرفت إنها جائعه فأخذتها
الى غرفة مجاورة فارغة أغلقت الباب لكن لم يكن لأبواب البيت الداخلية اقفال لذلك
كنت اضطر لأن أغلقها فقط بشكل يمنع أحد من مشاهدتي وخلعت جلبابي وبقيت بشلحة شفافة
ثم أخرجت ثديي وأقدمه لأبنتي التي بدأت ترضعه بنهم كعادتها، بينما هي ترضع وصدري
مكشوف واذ بباب الغرفة يفتح، تسمرت مكاني وعيوني متجهة نحو الباب، كان ذلك أحمد أخو
زوجي الصغير والذي يكبرني بأربعة أعوام، وقف مكانه متسمرا دون حراك وأنا لا أستطيع
أن أكسو نفسي، بقيت صامتة وأنا في غاية الخوف المملوء بالدهشة، فهذه أول مرة
يشاهدني بها رجل غير زوجي بهذه الثياب، اعتذر أحمد وأغلق الباب بعدما تمعن بالنظر
الي جيدا وخرج، ظننت أن الأمر إنتهى وأن الأمر كان صدفة عابرة ولن تتكرر.
مرت
الأيام بعد الأيام.. وفي ذات يوم خرج زوجي مهند الى العمل وعدت أنا الى نومي
كعادتي وقبل أن تصل الساعة الى الثامنة صباحا وإذا بالهاتف يدق، ظننته مهند قمت
مسرعة لاجيب.
رفعت
السماعة وقلت: الو
المتصل:
منال كيفك أنا أحمد
قلت:
اهلا أحمد خير انشالله في شي؟
أحمد:
لا لا خير ما تخافي مهند طلع على عمله؟
قلت:
ايوا طلع، أحمد خوفتني في شي
أحمد:
لا أبدا بس كنت حابب ادردش معك شوي
قلت:
معي أنا؟ ومن ايمتا أنت تحاكيني على التلفون بغياب مهند؟
أحمد:
من اليوم
قلت:
أحمد ايش البدك اياه؟
أحمد:
من يوم ما شفت بزازك مش قادر انساكي وتطلعي من رأسي
قلت:
أحمد ايش يللي تحكيه أنا زوجة اخوك وإذا ما ارتدعت والله رح أحكي لمهند
أحمد:
ايش بدك تقوليلوا إني شفت بزازك وكلمتك على التفلون؟
قلت:
ايوا
أحمد:
ما في داعي أنا إذا بدك احكيله رح احكيله بس تعرفي ايش رح يعمل؟ رح يطلقك ويرميكي
مثل الكلبه لأنه ما بيقبل يخلي عنده وحده اشتهاها اخوه
قلت:
أنت واحد كلب
أغلقت
الهاتف في وجهه وأخذت أبكي وبدأ الهاتف يدق لكني تركته لأني لم أعد أريد سماع صوته،
هبت واحتضنت إبنتي وأنا أبكي وأنا خائفة من أن يطلقني مهند بحق إذا عرف بالأمر،
اكملت عملي في تنظيف البيت وترتيبه وبينما أنا كذلك قرع جرس الباب، هبت لأفتحه
وقبل ذلك سالت من الطارق، إلا انه لم يجيب فظننت انه ساعي البريد الي كان يترك
البريد خلف الباب بعد أن يقرعه ويخبرنا ثم يذهب وكنت دائما أفتح الباب وأخذه بعد
ذهابه، كنت لا أرتدي حجابي أو خماري وفتحت الباب واذ بأحمد يقف على الباب، دفعني
بقوة الى الداخل ودخل الى البيت.
قلت:
أحمد ايش بدك ايش تعمل؟
أحمد:
اسمعي يا شرموطه أنا مش قادر اتحمل أكثر وبدي أنيكك
قلت
وأنا ابتعد عنه: أحمد لا تتهور أنا زوجة اخوك ومثل أختك ولو اغتصبتني رح تندم
أحمد:
ومين قلك يا قحبه إني بدي اغتصبك أنا رح أنيكك والعب عليكي وانتي موافقه
قلت:
أحمد أنت عم تتوهم أنا ما ممكن اخون زوجي مع أي حد
أحمد:
ماشي خذي هذه الصور أول شي وشوفيها وبعدين بتقرري
قلت:
ايش هذه الصور
أحمد
مدها لي وقال: شوفيها وانتي تعرفي بنفسك
أخذتها
وبدأت أنظر اليها واقلبها والدهشة والغضب يملأني، لم اصدق ما تشاهده عيناي، كانت
تلك صور لأختي روان تمارس الجنس مع شاب غريب
قلت:
أحمد مين هذا الشب يللي مع روان ومن وين هذه الصور؟
أحمد:
هذا مجدي صاحبي وأنا وهو إتفقنا نصور أختك وهي تنتاك معه
قلت:
أكيد اغتصبتوها
أحمد:
صحيح أول مره اغتصبناها بس بعدين صارت تجي بأرادتها والصور هذه اخذناها الها وهي
عم تنتاك بكل أرادتها لأنها لو ما كانت تعمل هيك كنا بعثنا الصور لاهلك
قلت:
حرام عليك البتعملوه معها، روان متزوجه ولو زوجها عرف أو أهلي والله بيقتلوها
أحمد:
إذا كنتي خايفه عليها نفذي يللي اقلك عليه
قلت:
وايش بدك
أحمد:
بدي أنيكك واتمتع فيكي
قلت:
مستحيل
أحمد:
مثل ما بدك بس أنا طالع ابعث نسخه من الصور لزوج أختك روان ونسخه ثانيه لأهلك
وثالثه انشرها على النت
التف
أحمد وبادر الى الباب كي يخرج وقال لي البقيه في حياتك يا مرت أخوي
قلت:
أحمد لحظه أرجوك
أحمد:
ماني فاضي وراي شغل
قلت:
أحمد رح أعمل يللي بدك اياه بس ما تبعث بالصور لحد
التفت
الي وقال: هذا الكلام يللي بدي اسمعه، يلا روحي يا شرموطه البسيلي ملابس تبينلي
مفاتنك لحتى أعرف أنيكك وأستمتع بجسمك المثير
قلت:
اعطيني مهله أدخل رضع البنت وانيمها وبعدها رح كون تحت أمرك
أقترب
مني وصفعني لطمة قوية على وجهي اسقطتني على الأرض ثم انحنى وشدني من شعري ورفعني
ثانية اليه وأنا اتألم آآآآآآآآآآآآي
أحمد:
اسمعي يا شرموطه، بنتك تموت تعيش ما الي دخل فيها بدي أنيكك بتروحي بسرعه يا
منيوكه بتلبسيلي ملابس مثيره وتجيني علشان أنيكك، ولا أقولك بلا ما تلبسي
تركني
لاسقط على الأرض ثانية ثم أخذ يفك زر البنطلون وينزل السحاب ثم أنزل بنطلونه
لاشاهد كلسونه الأحمر وقضيبه المنتفخ يكاد يمزقه، وبشكل سريع أنزل كلسونه ليظهر أمامي
قضيب منتصب كبير لم أر مثله من قبل، حتى قضيب زوجي مهند لم يكن مثله، حاولت انزال رأسي
الى الأرض لكنه أمسك بشعري ثانية ورفعني الى أعلى قليلا حتى أصبح وجهي مواجها
لقضيبه الذي لا أستطيع أن اصفه إلا انه كعصى كبيرة، وضع قضيبه على شفتي وحاول أدخله
الى فمي لكني أغلقت فمي وصممته كي أدخله لكني لم أكن أستطع فعل ذلك فأنا لا أفعل
ذلك مع زوجي فكيف أفعله مع غيره.
أحمد
صارخا بوجهي: افتحي ثمك يا بنت القحبه وبلشي مصي بزبي
كان
شده لشعري مؤلما ففتحت فمي وأنا اتألم آآآآآآآآآآآآآآآآخ وقبل أن انطق بكلمة كان
قضيبه قد دخل الى فمي، شعرت بوجنتي تتشققان من شدة كبر قضيبه، ما كان فمي ليتحمل
بداخله قضيبا كبيرا كهذا حتى إني شعرت بانه يكاد يخنقني، لم يكن بوسعي إلا أن اتكئ
على فخديه أنتظر منه أن يعطف علي ويخلي سبيلي، كان يحرك قضيبه بفمي بينما يداه
تثبتان رأسي من خلال امساكه بشعري، كان يدخله بفمي بحركات سريعة قوية وأنا اتنفس
بصعوبة والهث من أنفي بقوة، كان يفعل بي ذلك وكانما ينكح فتاة بفرجها، بعد عشر
دقائق مرت علي كدهر سكب منيه الحار اللزج والمالح بفمي ليدخل الى حلقي، كان
بالنسبة لي امرا مقرفا فأنا لم أذق مثل هذا الطعم من قبل ولم أشرب المني قط، أبقى
قضيبه بفمي الى أن تاكد باني ابتلعت كل ما انزله بفمي، وما أن أخرجه حتى سقطت
متكئة على يدي اسعل واحاول اخراج ذاك السائل.
أحمد:
يلا يا شرموطه تعالي معي إلى غرفة نوم أخوي خليني أنيكك بفراشه
قلت:
أنت واحد حقير سافل
أحمد:
صح بس إنتي واختك قحاب شرموطات بنات قحبه، واسمعي يا بنت الزانيه إذا ما مشيتي معي
رح أروح أعمل اللي قلتلك عنه
أمسك
بيدي ورفعني عن الأرض وجرني خلفه أسير معه وأنا مستسلمة والدموع تنهمر من عيناي
الى أن أدخلني غرفة زوجي وبينما أنا أنظر الى سرير زوجي وصورته الموجودة على إحدى
الزوايا المجاورة للسرير، كان أحمد يحتضنني ويقبل عنقي ويداعب بإحدى يديه ثدياي
وبالأخرى يعريني من ملابسي، كنت مستسلمة تماما بين يديه، لم يسعني إلا أن أكون
دمية له يفعل بها ما يشاء كي احمي أختي منه.
قلت:
أحمد
أحمد:
تركني قليلا وقال: نعم يا أحلى شرموطه في الدنيا
قلت:
ممكن توخذني على غرفه ثانيه بالبيت وتنيكني فيها
أحمد:
ليش؟
قلت:
ما بدي حد ينيكني بفراش زوجي
أحمد:
مش مشكله أنا أخوه وبعدما يموت رح اتزوجك والعب عليكي وأنيكك ليل نهار
لم
أستطع أن اتكلم أكثر فمداعبته لجسدي اثارتني وجعلتني كدمية بين يديه اتأوه وأئن
بكل أنوثه بالغة، بعد أن عراني تماما تعرى من ملابسه ونزل يمص ثدياي ثم القاني على
السرير ونام فوقي وشفتاه تقبل شفتاي ولسانه يقتحم فمي ويداعب لساني بينما يداه
تفرجان بين قدماي وترفعان ساقاي كي يدخل قضيبه في اعماق كسي، وفعلا شعرت بذاك
القضيب الصلب المنتفخ يشق طريقه بكسي يقتحمه ويمزق جدرانه الى أن شعرت بأن رأس
القضيب قد لامس جدار رحمي، بدأ يتحرك بداخلي بحركات سريعة متتابعة تثيرني وتؤلمني.
قلت:
آآآآآآآآه
أحمد:
كس امك يا بنت الشرموطه إنتي أحلى من أختك بمليون مره
قلت:
آآآآآآه نيكني أحمد نيكني وريحني
أحمد:
حاضر يا قحبه رح خليكي تنسي أخوي وزبه
قلت:
آآآآآآه نيك بسرعه نيك
أحمد:
آآآآآآه يلعن كس أمك بدي أنزل
قلت:
آآآآآآه لا تنزل بكسي أحمد رح تحبلني
أحمد:
آآآآآآه آآآآآآه نزلت
قلت:
لا لا أحمد رح تحبلني
بعد
أن سكب سائله في كسي بقي مستلقيا فوقي للحظات كنت أنا الأخرى قد انهيت وأنزلت
مرتين خلال نكاحه لي، بعد ذلك أخرج قضيبه من كسي ثم طلب مني أن أجلس على أربع
كجلسة الكلبة
قلت:
ليش بدك اياني اقعد هيك
أحمد:
بدي أنيكك بطيزك
قلت:
بطيزي لا لأنه حرام
أحمد:
ايش هو الحرام
قلت:
النيك بالطيز، أنت بتقدر تنيكني بس بكسي
أحمد:
اسمعي يا شريفه أصلا إحنا مزنين وما رح تفرق بين نيكتك بطيزك أو بكسك لأنه التنين
حرام اجلسي لحتى خليكي تنبسطي
وأنا
أحاول الاعتراض جعلني أجلس تلك الجلسة التي اتكئ بها على يدي وركبتي ككلبة تنتظر
ذرها ليمتطيها وينكحها، بصق على فتحة طيزي وأخذ يدخل أحد أصابعه بالفتحة الشرجية
قلت:
أييييييي، أحمد بوجع
أحمد:
ما تخافي رح تتعودي وتنبسطي
أستمر
في تحريك أصبعه بطيزي وأنا اتوجع لكن الألم أخذ ينخفض مع الوقت بعد أن تعودت عليه،
ثم أخرج أصبعه من فتحتي الشرجية وظننت بانه قد إنتهى لكني شعرت بشيئ كبير صلب يضعه
على الفتحة الشرجية، كانت فتحتي صغيرة جدا، بدأ يضغط به الى الداخل، كان مؤلما جدا.
صرخت:
آآآآآآآآآآآآآآي وقف وقف لا تكمل
ودون
أن يعيرني أي إهتمام أدخله بشكل سريع في داخل طيزي صرخت على اثرها صرخة قوية اظن أن
كل الجيران سمعتها.. لم يتوقف للحظة كي استريح من الألم شعرت وكاني سافقد وعيي لقد
شق طيزي الى نصفين وقعرني، كنت أبكي واتألم وهو مستمر بحركته بداخلي شعرت بسائله
يتدفق داخل مؤخرتي لكنه أستمر في مضاجعتي حتى أنزل ثانية، وبعد فترة من نكاحه لي
بطيزي تعودت على ذلك بل بدأت اتلذذ بألمه أكثر من نكاحه لي بكسي، وبعد أن انهى
الرابعة بطيزي أخرج قضيبه من طيزي لعلها المرة الأولى التي أتمنى بها أن يبقى
قضيبه داخلي، جعلني أستلقي على السرير ثم أدخل قضيبه بكسي وعاد ينكحني ثانية، أخذ الأمر
منحى آخر فبعد أن كنت متعففة عن نكاحه لي أصبحت راغبة به لأني لا أجد هذه المتعة
مع زوجي، انهى بداخلي خمس مرات قبل أن يستلقي بجانبي
أحمد:
منال أنبسطتي بنيكي الك
قلت:
بصراحه يا أحمد أنا بعمري ما أستمتعت بالنيك مع اخوك مثل ما أستمتعت معك
أحمد:
يعني من اليوم وطالع بقدر اجي أنيكك براحتي
قلت:
أنت حكيت إني شرموطتك وأنا حابه إنك تنيكني كل وقت
أحمد:
رح اخليكي أسعد انسانه في الدنيا يا أجمل منيوكه
قلت:
أحمد نفسك تعمل شي تاني قبل ما أروح اتغسل
أحمد:
نفسي بس ما بقدر انفذ هلأ
قلت:
ايش نفسك يمكن أقدر احققلك طلبك
أحمد:
صعب
قلت:
أنت أحكي وأنا رح شوف إذا صعب
أحمد:
أنا نفسي أنيكك إنتي واختك روان وإمك بوقت واحد
قلت:
بس يا أحمد أنا فهمت وأختي فهمت إحنا التنتين أصغر منك بس أمي أكبر منك
أحمد:
بس طيز امك وبزازها بستاهلوا إني أنسى فارق الاعمار بيناتنا واحلم بإني أنيكها
واخليها تمصلي زبي
قلت:
أنت بتطلب فعلا المستحي.
أحمد:
وحياة عيونك الحلوين رح أنيكك أنت وامك واختك بوقت واحد بس استني علي
قلت
وأنا أتحرك للذهاب للاغتسال: أنا مستعده إني انتاك معك ايمته ما بدك وأنت وشطارتك
مع أمي
أحمد:
وين رايحه؟
قلت:
اتغسل
أحمد:
تعالي مصيلي زبي واشربي منيي قبل لا تتغسلي علشان أروح قبل ما يرجع زوجك
عدت
أدراجي وجلست على السرير وفتحت فمي له وبعد أن أدخله وثبت رأسي وكرر ما فعله معي
بالبداية وابتلعت كل سائله تركني وارتدى ثيابه وغادر
لم
تتوقف علاقتنا الجنسية بل ما زالت مستمرة، بل حملت معها لي المفاجآت والمتعة التي
لم أتخيل باني سأحصل عليها يوما ما.
نكت أختي المتجوزة وجوزها مش موجود
أختي
تكبرني بخمس سنوات وهي أختي الوحيدة وأنا أيضا أخوها الوحيد، وقد نشأنا في عائلة
محافظة ومحترمة، وكانت علاقتنا طبيعية كأي أخوين الى أن تزوجت أختي بعد تخرجها من
الجامعة، وقد حدث هذا قبل عدة شهور، ورغم أن أختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا إلا إنني
لم أفكر بها جنسيا مطلقا ولم أتخيل نفسي يوما إنني من الممكن أن تكون هي مصدر إثارتي،
وكيف يحدث هذا وهي أختي، اضافة الى إنها أكبر مني، وعلى أية حال اليكم الحادثة
التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة أختي.
بعد
أن تزوجت أختي أنتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة أخرى، حيث أن
زوج أختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن
مدينتنا نحو ساعتين، وكانت أختي قد قضت بضعة أيام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف
بزيارة أحد المواقع البعيدة، وقد تم الإتفاق على أن ارافق أختي بالعودة الى منزلها
لأنه أسهل على زوجها أن يعود مباشرة الى بيته، وقد أتصل بي هو وطلب مني أن ارافق أختي
لأن مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه.. وقلت له انه
يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي
تسكنها أختي ووصلنا بعد ساعتين، ومن الطبيعي أن المنزل الذي كان متروكا لنحو أسبوعين
كان بحاجة الى تنظيف من الغبار، وبدأت أختي باعمال التنظيف وكنت أنا أتجول في
المنزل أبحث عن ما يسليني لأنني سأقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى
بيتنا، وفي هذه الأثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ أختي، وركضت اليها لأجدها
ممدة على الأرض وتتأوه من الألم، وعندما سألتها قالت إنها انزلقت قدمها وسقطت بعد أن
التوى قدمها بشدة، وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتألم بشدة، وأدخلتها غرفة
النوم وتمددت على سريرها، وأمسكت قدمها لأرى مكان الألم وكنت أخشى أن يكون هناك
كسرا في قدمها إلا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتألم بشدة، وأثناء ما
كنت أحاول تهدئتها وأقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الألم بحيث انكشفت أمامي
سيقانها، في البداية كان الأمر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال
سيقانها وأحسست بشعور من الإثارة، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم
وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة أمامي، وبدون أن أفكر بكل ذلك حدث عندي
انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا وأخذت أحاول أن أرى
مساحة أكثر من سيقانها الساحرة، وفعلا كانت أثناء حركتها تكشف المزيد الى أن أصبحت
أرى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه أصفر وقماشه خفيف جدا بحيث أحسست باني أرى
كسها من خلال اللباس، وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الإثارة بحيث أكاد أقذف على
نفسي، ولكنني تذكرت انه من الممكن أن يصل زوجها في أية لحظة، وقد جعل ذلك الرغبة
تختفي عندي وقلت لها سأجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في
المرآة وقلت لنفسي هل جننت؟ كيف ترد مثل هذه الأفكار الى بالك؟؟ وعدت لها بقرص
مسكن وأخذته وشكرتني وطلبت مني أن أستمر بتدليك قدمها لأنها تشعر أن التدليك يخفف الألم،
وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا أن أبعد نظري عن سيقانها وأن أبعد تفكيري بها جنسيا..
في
هذه الأثناء رن الهاتف وعندما أجبته كان زوجها على الهاتف وبعد أن سلم علي اعطيته أختي
وتركت الغرفة لتأخذ راحتها في الكلام، وبعد دقائق نادتني أختي لتخبرني أن زوجها أبلغها
بانه سوف يتأخر أسبوعا آخر في مهمته، وقال لها إنها يمكنها أن تعود الى بيتنا لأنها
من المستحيل أن تبقى لوحدها لمدة أسبوع كامل ولكنها قالت له إنها لن تكون وحدها
وانني سوف أبقى معها لحين عودته وقالت لي إنها سوف تتصل بأمي لتخبرها ببقائي عندها
لحين عودة زوجها، فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني أن أفعل ما يريحها
ولكنني أفضل أن نعود الى بيت الأهل لأنها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية
ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد إنها ستتحسن في اليوم التالي، فعاد الى تفكيري شعوري
الجنسي تجاهها وأسعدتني فكرة أن اقضي أسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت، فقلت لها
اذن أتصلي بأمي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك، وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق
ولم يكن لأي منا أن يرتب هذا الأمر ولكنه القدر..
وبعد
ذلك قالت لي أختي انه علي القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي
تتألم في قدمها الملتوية، وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء أن
أساعدها بالذهاب الى الحمام، وكانت أثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي
على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت أنتضرها
واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتألم بشدة وتوسلت الي أن ادلك
لها قدمها، وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها
مستسلما للمشاعر الجنسية التي إتقدت في تفكيري أكثر من المرة الأولى وأنا أتخيل إنني
سأقضي معها أسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو أن اجتاز الحاجز الأخوي الذي يربطني
بهذه الانسانة الجميلة، وأنا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي إنها تجتازه هي أيضا،
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى أمامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الأخرى
فانكشف ثوبها لأرى أمامي أجمل كس، حيث اكتشفت إنها قد نزعت لباسها الداخلي عندما
ذهبت الى الحمام، ولا أعرف كيف أصف لكم كسها ولكن بامكانكم أن تتخيلوا عروسا لم
يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد أن فارقته لأسبوعين فتخيلوا
كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد أن أزالت عنه الشعر، وبالمناسبة أنا كنت قد
شاهدت الكثير من الأفلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم أرى
أبدا مثل كس أختي، كان لونه ورديا وكان كسها صغيرا، وبظرها واضح ففكرت هل أن بظرها
هو هكذا أم انه قد انتصب بفعل الإثارة، وهل يمكن أن تكون تفكر مثلي، كان الوقت نحو
العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها وأحسست أن حركتها أصبحت بطيئة ولا أعرف هل إنها
توشك أن تنام أم إنها تحس بالخدر، ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس أختي أكثر من مرة
وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة،
وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى
الجوانب، فهل أن أختي متهيجة فعلا!!
بدأت
أرفع يدي الى أعلى القدم تدريجيا الى أن أصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت أن أختي
تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس أن أستمر وأحسست أن أنفاسها تتغير وأن حرارة
تنبعث منها، فتحفزت لأمد يدي الى أعلى الركبة، فصدر عن أختي صوت تنهد وهمست نعم، الآن
أنا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة، وبمجرد أن اخفض رأسي
قليلا أرى كسها الرائع وفعلا أنا أراه وقد أصبح رطبا، انه يلمع من الرطوبة وهي
تتلوى الآن ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم، أصبحت أحس بها في حالة إنسجام
جنسي وهياج شديد وقد أصبحت أصابعي قريبة جدا من كسها، وأنا أحس بحرارة محرقة تصدر
عن هذا الكس الجميل، وأخيرا تشجعت وجعلت أحد أصابعي يلمس كسها الملتهب فأنتفض
جسدها وأحسستها تكتم صرخة وتكتم أنفاسها وبدأت أحس بها ترتجف، فكررت لمسي لكسها
ولكن هذه المرة أبقيت أصابعي تداعب بظرها الى أن أفلتت أنفاسها وتمسكت بيدي وهي
تتوسل حركها بسرعة، وتصيح نعم نعم، أسرع، بعد، أكثر، وبدأت رعشتها التي ضننت في
البداية إنها رعشتها الكبرى أي إنني ضننت إنها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح أن هناك
سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي أبدا.
أصبحت
الآن أجلس عند كس أختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها
مكشوف الى بطنها وأنا العب بكسها وداعب البظر وأدخل أصبعي في داخل كسها وهي تقذف
وتستمر في رعشتها وتقول أستمر، وتتنهد وتقول أريد أكثر، ولم يعد بالأمكان التراجع
فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت
هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي
وتدفعه الى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب الى الغيبوبة، لا أعرف
كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت أزرار البنطلون، يبدو أن رغبتها
الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة، والمهم إنها أمسكت
به بقوة وهمست بي أدخله بكسي أرجوك، هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد آن
أوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة، ها أنا أدخل زبري كله بكس أختي وكنا
قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة وأخوية ولم أكن أجروء أن أنظر الى أختي
لمجرد أن يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا، ولم أكن اجروء أن أصدر صوتا حتى عندما
اتبول خجلا من أن تسمع صوت بولتي، وها أنا أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني
بيديها وتصرخ أريد بعد، أريد أكثر، أن رعشتي لم تنتهي، آه سأموت، لا تخرجه من كسي،
هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها الى أن وصلت الى دوري في أن أقذف وكانت أقوى
رعشة أحس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة، وبالمناسبة أنا عندي علاقات
جنسية مع فتيات كما إنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة اليها، أي إنني كنت
قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف، ليس لأنني أنيك أختي فقط، ولكن
كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة، لقد كان كسها
كأنه مضخة ماصة، كنت أحس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لأن يفلت إلا بعد يستنفذ كل
طاقته.
لا
أعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني أحسست بها بدأت ترتخي تدريجيا
وتوقفت تماما عن الحركة وكأنها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها أقبلها في
وجهها الجميل الساحر، ولا أعتقد انكم تصدقون إنها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه
براءة الملائكة، ورغم إنها أكبر مني إلا إنني أحسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت
توها الى الدنيا، كنت أقبلها برقة على خديها وشفتيها، رغم كل ما فعلته معها فأنا
لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها، فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت
أرفع ثوبها بهدوء الى أن نزعته تماما، الآن أختي عارية تماما أمامي، وأنا أيضا
تعريت من ملابسي كلها، ولا أعرف كيف اصف لكم منظرها، إنها تفوق أي وصف، إنها ليست
من البشر، إنها ملاك، ونهديها لوحدهما يستحقان أن يقضي الرجل عمره كله يداعبهما
ويمتص منهما رحيق السعادة، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها
لونها بني فاتح جدا، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من
لون الهالة التي تحيط بها، كنت أقبل نهديها ثم أصعد الى شفتيها واعود الى حلمات
نهديها ثم أقبل بطنها وعانتها، وأنا أفكر إنني سوف اجن إذا بقيت على هذا الحال، أحس
برغبة أن آكلها! وأنا على هذا الحال أحسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت
تبادلني التقبيل ولم أكن أتصور أن للقبل مثل هذا الطعم!!! وأدخلت لسانها في فمي
وكنت أمصه فتدفعه أكثر، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل، وأستمرينا
في هذ الوضع الى أن سحبت لسانها وهمست أريد، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة أخرى أرجوك،
تخيلوا عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة، هل يفيد أن أفكر
بأن هذه التي أنيكها هي أختي، في تلك اللحظة أحسست إنني مستعد لأن اموت ولا أترك
هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب، نعم وهي تريد أن أنيكها، وفعلا نكتها ولم تكن
اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها، وبعد أن انتهينا طلبت مني أن اساعدها في
الذهاب الى الحمام، وأصبحت تتمكن أن تمشي على قدمها بصورة أفضل، ودخلت الحام وبقيت
أنتظرها خارج الباب لأني كنت بحاجة لاتبول واغتسل، وبينما اقف قرب باب الحمام لم أسمع
صوت ماء أو أي شيء وانما سمعت صوت أختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد
العويل، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي،
فتقدمت اليها وأمسكت يدها أقبلها وطلبت منها أن تتوقف عن البكاء، فقالت إنها تحس
بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها إنها يمكن أن تخون زوجها يوما، فكيف
حدث هذا؟ وبهذه السرعة؟ ومع من؟ وصرخت هل من المعقول أن أفعل هذا مع أخي؟؟ وأخذت
تبكي مرة أخرى، فأمسكت يدها وقبلتها لأهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها إنني اسف
لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الأمر وانها يجب أن لا تسمح لما حدث أن يؤثر على
علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه، فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل إنك فعلا
تشعر بالأسف؟ لو إنك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وأنا
مستلقية في سريري منزوعة الأرادة وفي حالة خدر أنت سببتها لي، فقلت لها إنني فعلا
اسف وأنا لم أكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على
نفسي، فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل إنك
فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد؟ فقلت لها
بارتباك يا أختي العزيزة أن رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين
عرايا تماما وأمام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا أفعل له؟ فمدت يدها وأمسكته
وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي أبدا ولا حتى في ليلة عرسي!!! وأمسكته
تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا، كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي
رغبة مجنونة فهجمت عليها أقبلها وأخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة أخرى
في الحمام، وكانت هذه المرة أجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في
السرير تبدو كأنها نائمة أو غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما
وكانت توجهني مثلا إنها طلبت أن نتقدم أمام المراة لكي ترى نفسها تتناك أمام
المرايا ثم طلبت مني أن أصبح خلفها وأدخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف أمام المراة
وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الأخرى،
كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كأنها محترفة ولا
تريد أن تفوت أي فرصة للذة، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز
جسدها بشدة بحيث أتخيلها سوف تطير من بين يدي، وبعد أن انتهينا غسلنا جسدينا
المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا أثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في أماكن
متعددة من جسمي وأنا قبلتها في أماكن مختلفة، وقالت إننا سوف لن ننتهي من هذا، بعد
قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها أين سوف أنام؟ فقالت لي وهل يهم
بعد كل الذي حدث بيننا أن تنام جنبي على السرير؟ وهل بقي ما نخجل منه؟ تعال ونم
ولا تتكلم، وكنت أفكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول أن هذه التي
تتمدد بجنبي عارية هي أختي التي عشت طوال عمري وأنا احترمها ولم أنظر اليها أي
نظرة جنسية!!! ولم اصدق للحظات أن كل ما جرى كان حلما، فمددت يدي لألمسها وهي كانت
تدير ظهرها نحوي وما أن لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت
لها اخاف أن اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم، فقالت وهل أحببت ما حدث الى هذه
الدرجة؟ فقلت لها نعم، فقالت لي إذا تريد أن تتأكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فأنا
أيضا احتاج لرعشة أخرى كما إنني لم اركز في المرة الأولى على لسانك بكسي، ولم اصدق
أن أختي تطلب مني مرة أخرى، وطبعا انتهت العملية بعد أن نكتها مرة أخرى، نمنا
كلينا بعدها.
لا
أعرف كم كان الوقت ولكني أحسست على صوت أختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني
وتقول لي انهض يا عريس، صباحية مباركة، انهض وتناول فطورك، وعندما فتحت عيني
اندهشت من جمال أختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة؟
فضحكت وقالت إنها حصلت على هذا النشاط من هنا وأمسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى أن
قدمها تحسنت، وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي أختي إنها كانت قد انتهت دورتها
الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني أن احتمالات الحمل ضعيفة
ولكنها تزداد في الأيام المقبلة وأن طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وأن
أستمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن أن يجعلها حاملا مني، فقلت لها وماذا تريدين أن أفعل؟
فقالت إذا تريد أن تنيك أختك حبيبتك فيجب أن تجلب لها حبوبا مانعة للحمل أو تستعمل
الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية، فقلت لها وإذا اردت أن أنيكك الآن
فماذا أفعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الآن بدون الأشياء التي ذكرتها لك
ولكن يمكنك أن تجرب من ورا، فقلت لها هل تريدين أن أنيكك في طيزك؟ فقالت نعم من
زمان وأنا أتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا أستطيع أن أطلب من زوجي أن ينيكني في
طيزي لأنه قد يظن إنني فاسقة، وأنت بامكانك أن تحقق لي هذه الرغبة، وهل جربت ذلك
مع أي شخص آخر؟ فأقسمت لي إنني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
وبدأنا
بعد أن عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها
وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة، فقالت لي
هيا أنا متشوقة لأجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها
وقالت لي أدخله ببطء ولا تتراجع حتى لو إنني صرخت، وفعلا كنت أدخله ببطء وكانت
تنتفض كلما أدخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وأنا أقوم بكل هذا وأنا لا اصدق
هذه أختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لأنيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه
مرة أخرى وتقفز هي وأمسكها وأقول لها لم يبق الكثير، وأستمرينا الى أن أدخلت زبري
كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى أن يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك، ونمت فوقها أقبلها
وهي تتلوى من اللذة وأخذت تتحرك تدريجيا الى الأعلى والاسفل وأنا أيضا بدأت أدخله
وأخرجه في طيزها الى أن جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها
عندما كان زبري بكسها، وقالت لي أستمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة
يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي أن اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت أطول ورعشات أكثر،
وفعلا كنت أبعد نفسي عن القذف الى ابعدما أستطيع الى أن افلتت مني وجاءت رعشتي
بشكل هزني هزا عنيفا وقطع أنفاسي وكأنني سأموت في هذه المرة، وبعد أن انتهينا ذهبت
الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وأنا أيضا دخلت الى الحمام وأرتديت ملابس
الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت
قالت لي لا تتأخر علي، وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي، وعندما كنت في السوق
دخلت الى أحد الصيدليات وإشتريت عدة أنواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي
تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني أختي أن أنيكها بكسها، وعدت بأسرع ما
يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت أختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي، فقلت لها
ماذا جرى يا حبيبتي؟ فقالت لا أستطيع أن أبقى معك لوحدنا في البيت، إذا بقينا سوف
نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت أخي وخلال ليلة واحدة لم يبق شيء لم تفعله بي
ونكتني في كل ناحية، وجعلتني أقذف بهذه الليلة أكثر مما فعله زوجي بأسبوع كامل! لا
يجوز أن نبقى معا لوحدنا بعد الآن أبدا، وكانت تتكلم وترتجف ولكني أحسست بانها لم
تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل
وامعانها في التفكير بما فعلناه، فأمسكت يدها وبدأت اخفف عنها وقلت لها أنا أيضا
مثلك لا اصدق إنني فعلت كل هذا مع أختي الحبيبة، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لأمي
ولزوجك بعد أن أخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الأسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في
المنزل وترتيبه، إلا تعتقدين أن عودتنا ستثير الشك؟ وقلت لها إنني على استعداد
لفعل أي شيء يرضيها وأن لا المسها بعد الآن واعتذرت مرة أخرى عن كل ماحدث واكدت
لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط أو ترتيب تلك الاحداث فلو لم
تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث، ولو
كانت دورتها الشهرية قد أستمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت
عندها هذه الرغبة، ويبدو أن عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف، فضحكت بمجرد سماع
كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت: حتى لو كانت الدورة
الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز، ألم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت
وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها
وقالت ألم يخطر ببالك أن تحتقرني على ما شاهدته مني؟ ايوجد في العالم أحد مثلي؟ أنا
لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع أخي اقضي هذه
الليلة كلها في النيك معه!!! كم أنا ساقطة! فقلت لها يا أختي الحبيبة أنا شريكك في
كل ما حدث ولا يمكن أن احتقرك وانما على العكس أنا فرح بك جدا وقد حصلت معك على أسعد
ليلة في حياتي وأنت أجمل فتاة عرفتها بحياتي وأنا مستعد أن أستمر بأنيك معك الى أن
اموت، ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لأنني لم أنيكك من زمان عندما كنت في
بيتنا وقبل أن تتزوجي، وأنت لا يمكن أن يشبع منك أي رجل، وقبلتها قبلة طويلة ومددت
يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت إنك لم تنيكني بين نهدي، وحكت لي عن لقطة
في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين
نهديها، فقلت لها أتمنى يا أختي الحبيبة أن أنيكك في كل نقطة في جسدك، فتمددت على
الاريكة وفتحت بنطلوني وأخرجت زبري وقالت ضاحكة آه انه جاهز ومنتصب، وكيف لا واختك
بجانبك! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين
وليسا لينين إلا إنها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك، وأخذت أتحرك
الى الأعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الأعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة أحسست
إنني سأقذف فقلت لها سوف أقذف فقالت أريده كله بفمي وقربت فمها بحيث أصبح زبري
يتحرك داخل فمها الى أن انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من
الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي، فقلت لها أن هذا لا يكفي أريد أن أنيكك
فلم ترد وانما وقفت وأمسكت يدي، وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر
بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما أخرجت واقيا مطاطيا ووضعته
في زبري فعرفت هي إنني سأنيكها بكسها ففتحت ساقيها وأستمرينا بالنيك الى أن قالت
لي كفى، أن طيزي محتاج لزبرك أيضا وأخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الأخرى
ونكتها في طيزها، وبعد أن انتهينا غلبني النوم من الاعياء والجهد الذي بذلته طيلة
اليوم السابق، لا أعرف كم من الوقت مر علي ولكنني أحسست في وقت يقارب منتصف الليل
وكنت أحس بجوع شديد، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش أختي التي أحس
برائحتها في أنحاء الغرفة، ولكنها لم تكن موجودة، فخرجت ابحث عنها دون أن أرتدي أي
شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة أخرى وعندما
سألتها فهمت إنها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي، وكانت ترتدي
ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع، ففكرت إنها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف
تفضحني وتفضح نفسها، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني أن اتوقف عن هذا
الاستهتار وانني لا ينبغي أن اقف أمامها عاريا بهذه الصورة، فقلت لها يا أختي
الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع أنتي تبكين
وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي إنك لا يمكنك أن
تمنعي نفسك، يا حبيبتي أن الوقت المتاح لنا هو أيام قليلة دعينا نتمتع بها ولا
تعذبي نفسك، وما فائدة أن أرتدي ملابسي وأنا أشتهي أن أمارس الجنس معك وما فائدة
ملابسك المحتشمة وأنا أتخيل كل تفاصيل جسدك العاري، فقالت لي أنت فاسق، فاجتها نعم
أنا فاسق أحب أختي الفاسقة، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا، ولم أنتظر طويلا
فتقدمت اليها وأمسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون أن تقاوم، أختي الحبيبة
تستسلم بسهولة، وأثناء ما كنت أنيكها إتفقت معها أن لا تكرر التفكير بهذه الطريقة
وجعلتها تتعهد لي أن لا ترتدي أي ملابس طيلة الأيام المقبلة طالما نحن لوحدنا في
البيت، وكانت اياما ماجنة لا أتخيل أن احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت
عليها مع أختي.
ناك مراتى قدامى أثناء شراء البنطال
أرادت
زوجتي أن تشتري بنطال جينز، فنزلنا الى السوق أنا وهي ودخلنا إحدى المحلات وطلبت
من البائع أن يعطيها بنطال جينز على مقاسها فقال لها أن طلبك يا مدام في الطابق
الثاني تعالي معي، وصعدت معه الى الطابق الثاني وبقيت تحت أتفرج على موديلات
الالبسة الموجودة وهو محل كبير، وبعد أكثر من ربع ساعة نزلت من الطابق الثاني
وبيدها بنطال جينز وخرجنا من المحل عائدين الى البيت وفي البيت قالت لي بأن الرجل
الذي صعد معها الى الطابق الثاني طلب منها أن تدخل الى غرفة صغيرة لتقيس البنطال
وبعد أن دخلت وشلحت بنطالها لتقيس البنطال الجديد دخل ورائها وشاهدها بالكيلوت
وصار يسالها: هل البنطال على قياسك؟ فلبسته أمامه وكان ضيقا نوعا ما فقال لها طيزك
كبيرة شوي بدك قياس أكبر فاعطاها قياس أكبر، وصار يلمس طيزها وقال لها طيزك رائعة
وأراد أن ينيكها في غرفة القياس ولكنها قالت له ليس الآن سآتي لعندك في وقت آخر،
فقلت لها وهل اعجبك؟ فقالت نعم، قلت لها متى تريدين أن ترجعي لعنده؟ قالت بعد شي
يومين، وبعد عدة أيام قالت لي زوجتي بانها تريد أن تشتري قميص من المحل نفسه،
ورحنا أنا وهي وقالت لنفس الرجل أريد قميصا يليق ببنطال الجنز، فطلب منها الصعود
الى الطابق الثاني لأن الطابق الثاني خاص بملابس البنطال والقميص أما الطابق الأرضي
فهو خاص لفساتين السهرة، وصعدت معه وبقيت في الطابق الأرضي أجلس على كرسي واستغرق
الوقت حوالي عشرون دقيقة، ثم نزلت وهي تلبس القميص الذي اشترته وخرجنا الى البيت،
فقالت لي لقد أدخلني الى غرفة القياس وشلحني البنطال والقميص وصار يمصمصني من
شفايفي وهو يفرك بزازي، وشلحت ملابسها في البيت تمددنا على السرير وهي تتابع ماحدث
معها، فقالت ثم طالع زبو وجلست أمامه أمص زبه وبعد طوبزت له وانزل لي الكيلوت حتى
ركبتي ووقف خلفي وأدخل زبه بكسي وصار ينيكني حتى كب زبه بكسي فوضعت يدي بين
سيقانها وعلى كسها فوجدته مبلل جدا بالحليب، فقالت لي الحس كسي ياكلب، فنزلت بين
سيقانها الحس كسها ثم قامت وجلست فوق فمي وصارت تفرك كسها وتقول لي هيك أفضل عشان
ينزل الحليب كله بتمك وهي بتفرك كسها على تمي اجا ضهرها على تمي وكب ماء كسها
وشعرت بلزوجة طيبة جدا فشربته كله، بعدين نامت على بطنها وركبت على طيزها ودخلت
زبي بكسها وصرت أنيكها حتى كب زبي الحليب بكسها، وصار الرجل يتصل بزوجتي دائما
ويكلمها وكل مايكلمها بالموبايل ويحكي معاها كلام سكس ونيك أكون جنبها أنزل بين
سيقانها والحس كسها وهي بتحكي معاه وتتهيج كتير، حتى في يوم قالتلي حبيبي بدي أخليه
يجي لعندنا وانتاك قدامك وهي بتعرف أنا بحبها تنتاك قدامي فقلتلها أوكي، قالت شي
يوم بتصل معاه وبخليه يجي لعندنا، وتاني يوم بعدما اتغدينا وبدنا ننام شوي أتصل هو
وردت مرتي على الهاتف من غرفة النوم وصارت تحكي معاه ولما دخلت على غرفة النوم
شفتها مبسوطة وهي بتحكي ونمت جنبها وصرت أبوسها والعب ببزازها، قالتلو تعال اشرب
قهوة عندنا بالبيت قلها شوي وأكون عندك وقامت مرتي وهي بفستان النوم الشفاف وكان
لونه أبيض وتحتو كيلوت أسود وكان كيلوتها ظاهر كتير من تحت فستان النوم، وبعد شوي
وصل وفتحت الباب ودخل وجلس بالصالون وبعدين طلعت مرتي من غرفة النوم وسلمت عليه
وجلست بجانبه وطلعت أنا من الصالون بحجة بدي أروح للحمام شوي واتاخرت عنهم وصحتلي
مياده، ولما رجعت لعندهم شفت ميادة بتلعب بزبو وهو مطالع بزها وبيلعب فيه ويمصمصها
من تمها وجلست أتفرج عليهم، فقالتلو ميادة زوجي بموت وهو يشوفني انتاك قدامو وأنا
بدي تنيكني نيكة حاميه جدا قدام زوجي، وقامت وقفت قدامو وهو جالس على الكرسي وشلحت
فستان النوم وقربت بين رجليه وصارت تمص زبو وهو فتح رجليه للآخر ومسكها من رأسها
وصار يشد رأسها ويدخل زبو بتمها أكثر وهو بيتاوه ويقلها مصي زبي، وهي تمص وبدها
تاكلو بعدين وقفت وقالتلي تعال ياكلب شلحني كيلوتي ما بتعرفني بدي انتاك، وقمت أنا
وشلحتها الكيلوت ورجعت وجلست أمامهم أتفرج عليهم ورجعت صارت تمص زبو بعدين هو مسك زبو
وصار يضربو على وجه مياده وقلها الحسي بيضاتي ياقحبة وصارت تلحس بيضاتو وهو أتهيج
وقلها بدي أنيكك ياشرموطة، وقلي شوف شلون بدي أنيك مرتك هل قحبة، بدي اخلي زبي
يلعب بكس مرتك ياوليد، قلتلو أيوه نيكها أرجوك نيك مرتي، وقامت هي وركبت على زبو
وصارت تفرك كسها وهو يفرك بزازها وانمحنت مياده على زبو وتصيح آه ممممممممم نيكني،
بدي انتاك على زبك، أبوس زبك شو طيب، اييييييييي كسسي، أنا شرموطة، أنا منيوكة، أنا
قحبتك، أنا منيوكة زبك، وصاحت بصوت عالي ممممممممممم! واجا ضهرها ونامت على صدرو
شوي وقامت وقام هو وشلح ملابسو وقلها اجا دوري يا قحبة طوبزي، وطوبزت قدامو ورأسها
على ركبتي وقلي شوف زبي شلون بدو ينيك مرتك وصرت العب بشعرها وهو صار ينيكها وهي
مطوبزة ورأسها بحضني قالتلي وليد مرتك شرموطة شوف شلون بتنتاك، وليد أنت عرصة كسي،
وأنا اتهيجت فطالعت زبي وصارت تمصو كمان وهي بتنتاك وبعد شي دقيقتين صار ينيكها
بقوة وهو يصيح ويقلها ايري في كسك ياقحبة، بدي أنيكك، بدي أنيك أختك، بدي أنيك امك
ياشرموطة، يا منتاكة، وضغط زبو بقوة بكسها وصار زبو يكب الحليب بكسها وأنا كمان
اجا ظهري بتمها وطالع زبو وجلس وهو تعبان ونامت ميادة على الكنبه والحليب ينزل من
تمها على صدرها وجيت أنا فتحت سيقانها وشفت كسها مليان حليب قالتلي الحس يا كلب،
ياكلب كسي، وصرت الحس كسها وصارت تدخل أصبعها بكسها وتعطيني أمصها وهي مبلله
بالحليب وشربت كل الحليب يلي كان بكسها واعطيتو كيلوت مياده عشان يمسح زبو وحط
الكيلوت على زبو شوي واعطاني هو وصرت اشم كيلوتها وقامت مرتي وجلست جنبو وقالتلو
زوجي وليد بحبني كتير كتير انتاك قدامو وهو بجن بكسي لما بنتاك قدامو وبيشرب مية
كسي والحليب وبصير بدو ياكل كسي لما بنتاك وهي بتحكيلو رجع زبو وصار يوقف وقلها
تعالي مصي زبي وصارت تمص زبو مرة تانية واتهيجت مياده كمان ولما وقف زبو بالكامل
وصار كبير وتخين قام بين سيقانها ورفعهم وسحبها لعند زبو ودخلو بكسها وصار ينيكها
فقالتلي تعال وليد أنت أمسكلي سيقاني وهو بنيكني ومسكت سيقانها وأنا بشوف الزب
يطلع ويفوت بكس مرتي وبقيت ماسك سيقانها وقربت رأسي من كسها وصرت اشم ريحتو وصرت
الحس كسها وهي بتنتاك وعشان الحس كويس شدت سيقانها حتى التصقو بصدرها وظهر كسها
بشكل تمام وصرت الحس كسها وزبو مع بعض حتى كب الحليب بكسها ولما طالع زبو مسكت زبو
وصرت أمصو وهو مبلل بالحليب وبمية كس مرتي ممممممممم شو طيب، ومسحت زبو بكيلوت
مرتي وحطيتو على زبي وأنا العب فيه ورجعت على كسها الحسو ومسك هو رأسي وصار يضغط
على كسها ويقلي الحس كس مرتك المنيوك، اشرب حليب زبي من كس مرتك ياوليد، وصار يكب
زبي الحليب على كيلوت مرتي وتبلل الكيلوت ولما خلصنا رحت عملت قهوة وقدمتها لمرتي
وصاحبها وشربنا وبعدين هو راح من عندنا وقمنا أنا ومرتي للحمام وغسلتلها كيلوتها
واتحممنا وطلعنا وقالتلي أنبسطت ياقلبي قلتلها طبعا أنبسطت إنتي بتعرفي كل ما
بتنتاكي قدامي أنا بكون مبسوط قالتلي أنت أحلى عرصة لكسي وأنت كلب طيزي وكسي.
في
إحدى الليالي الممطرة وفي ساعة متأخرة من الليل وبعد أن أنهيت زيارتي لأحد الأصدقاء
أستقليت سيارتي وفي الطريق وقبل أن أدخل الى الشارع القصير المؤدي الى داري لمحت
سيارة صغيرة وبداخلها شخص، لم أتبين ملامحه في الوهلة الأولى رغم أن مصباح الانارة
الداخلي لتلك السيارة كان مضائا، وبعد أن أجتزتها تبينت أن بداخلها إمرأه، فركنت
سيارتي جانبا وترجلت نحوها بعد أن فتحت مظلتي الواقية من المطر، ولما وصلت بجوارها
فتحت المرأة نافذة السيارة فبادرتها بكلمة مساء الخير ورأيتها تمسح عينيها من
الدموع وردت بصوت متهدج وقالت مساء الخير، أرجو قبول أعتذاري عن توقفي هنا فقد أكون
قد ضايقت طريقك ولكن عطل سيارتي والمطر أضطرني لذلك، فعرضت عليها أن تقفل أبواب
سيارتها وتأتي معي الى المنزل لأن بقائها في مثل هذا الوقت الذي قارب على أنتصاف
الليل غير مأمون خاصة ونحن في منطقة زراعية، فسكتت برهة كمن تفكر في عرضي وأخيرا
وافقت وبدأت بأغلاق أبواب سيارتها وحملت حقيبة يدها فساعدتها على النزول لأن الأرض
موحلة وأصطحبتها تحت مظلتي وما أن جلست في سيارتي حتى أجهشت بالبكاء، فأحترمت
بكائها ولم أتكلم حتى وصلت الى داري وفتح لي الحارس الباب الخارجي وركنت سيارتي في
داخل كراج المنزل ونزلت ففتحت هي باب السيارة قبل أن أمد يدي لفتحها وكانت مطرقة برأسها
الى الأرض وهي تقول: أنا متأكدة بأنني سببت لك الازعاج، فقلت لها: لا أبدا..
وتقدمت الى باب الدار الداخلي قبلها لأفتحه وأنا أقول لها: بالعكس يسرني أن أقدم
لك خدمة ولكن بكائك منعني من سؤالك عما تحتاجين وكنا قد دخلنا الى داخل المنزل
ورأيتها عن قرب فقد كانت في الأربعين من عمرها تقريبا جميلة جدا سمراء بسمرة حنطية
متوسطة الطول، كما لاحظت أن ملابسها الأنيقة مبتلة وموحلة من الأسفل، فسألتها عن
أسباب ذلك بعد أن جلست على إحدى الكنبات، فقالت بأنها قد نزلت من السيارة قبل
قدومي بقليل وحاولت تصليحها ولم تفلح، فسألتها أن كانت جائعة أو تحتاج الى أي شيء،
فقالت إنها فقط مشوشة الأفكار وهنا رن جوالها ففتحت الخط وتكلمت بعصبية ثم أنهت
المكالمة وأجهشت بالبكاء، فتركتها وأحضرت لها شايا ساخنا وبعد أن شربته أعلمتها
بأنني لا أريد أن أتدخل في شئونها الخاصة، فقالت إنها محرجة مما سببته لي من أزعاج
ولاتريد أن تتعبني بحالها أكثر، فطمأنتها فقالت أن المتكلم كان زوجها وأنها قد
ذهبت لزيارة أمها وهو يرفض ذلك ولايوافق وبعد أن أكملت زيارتها تعطلت سيارتها في
طريق عودتها الى دارها ولما أتصلت به ليساعدها بالعودة صرخ بوجهها وقطع الاتصال
وعندما أتصل بها ثانية قبل قليل قال لها أنه لايبالي بها حتى لو بقيت على الطريق
بسيارتها الى الصباح وذلك لأنه قاسي بالتعامل معها منذ زاوجها قبل عشرة أعوام، فهو
صديق دائم لموائد الخمر والقمار وقالت هل هناك رجل في الدنيا تتصل به زوجته
وتستنجد به ليساعدها ويقول لها أبقي في السيارة حتى الصباح وأجهشت مرة أخرى
بالبكاء، فأعطيتها محرمة ورقية لتمسح دموعها ولكي أغير مجرى الحديث قلت لها أن
ملابسك مبتله ومتسخة ومن غير المعقول أن تبقي فيها حتى الصباح، وأشرت لها الى غرفة
النوم وقلت لها أن فيها ملابس منزل نسائية تعود لزوجتي المطلقة أضافة للحمام يمكنك
أستخدامهما أو أفعلي مايريحك، فأطرقت برأسها تفكر ثم قالت قد يكون أحراجا فأومأت
لها برأسي بأشارة (لا)، فنهضت وذهبت الى الغرفة وجلست أشرب الشاي وأنا أفكر في
كلامها وبعد أنقضاء نصف الساعة خرجت مرتدية ملابس أعتيادية محتشمة وتشكرت مني
وجلست تسألني قائلة: هل أنت قاسي بالتعامل مع زوجتك مما أدى الى الطلاق؟ وأستدركت
بالاسف لما قالت كونها تعيش بعذاب مع زوجها وتظن أن كل الرجال هكذا، فأخبرتها بأن
سبب الطلاق هو عدم قبول زوجتي أنجاب الاطفال وهي لا تريد أطفالا لأنها مبذرة وتحب
السفر دائما فتم الإتفاق على الطلاق بالتراضي وأفترقنا منذ قرابة الستة أشهر بعد
زواج دام ثلاثة سنوات وأجراءات أستلام حقوقها قيد التنفيذ وبضمنها ملابسها،
فأعتذرت مرة أخرى وتأسفت لاتهامي بالقسوة بالتعامل مع الزوجة وقالت أن من يعيش مثل
حياتي يكره الرجال كلهم لأنها عاشت الجانب المظلم فقط.. وهنا استأذنتها لأستبدال
ملابسي ودخلت غرفة النوم ومن ثم الى الحمام لأستحم بالماء الدافيء، وعندما خرجت من
الحمام وأنا أغطي جسمي بملاءة طويلة رأيتها في غرفة النوم تبكي وبيدها جوالها، فأقتربت
منها وسألتها، فقالت لقد رن جوالي وحضرت الى حقيبتي في غرفة النوم وكان زوجي وهو
سكران يضحك ويتهكم وقال لي كيف عندك البرد! وأغلق الهاتف كمن يريد أن يتشفى بحالي،
وقد لاحظت إنها تبكي بحرقة حقيقية، فمسحت دموعها بيدي وقلت لها لستي وحدك التي
تكرهين زوجك فأنا أيضا قد بدأت أكرهه وأمقته بشدة، فوضعت رأسها على كتفي فمسحت رأسها
براحة يدي وقلت لها لاعليكي فلكل أنسان أخلاقه، ورفعت رأسها لي فتلاقت أعيننا ببعض
ولم نشعر إلا ونحن نذوب بقبلة حارة ملتهبة أختلطت بدموعها التي تنزل من عينها على
شفتيها الحارة وأخذت لسانها أمصه بشفتاي وألحسه بلساني وشعرت بحرارة جسدها فمددت
يدي أمسح على ظهرها فأزدادت ألتصاقا بي فأنزلت سحابة الثوب المنزلي ونزلت به الى أسفل
ظهرها ثم رفعت ذراعي على جانبي كتفيها وأنزلته من على جسدها الى الأرض لتبقى
بالكيلوت فقط وزاد حماس يدي فقمت بالتجوال بين نهديها ملامسا ومداعبا حلماتيهما بأطراف
أصابعي، فأحسست بأن قضيبي قد أنتصب وسقطت الملاءة التي كنت اضعها على جسدي فلامس رأس
قضيبي كسها من خلف الكيلوت فأنتفضت وأرتعشت فمددت يدي وأنزلت كيلوتها من الأعلى
ليحتضن كيلوتها قضيبي الذي لامس أعلى عانتها الناعمة الخالية من الشعر، فأفرجت
ساقيها قليلا وبدأت أحك عانتها وحافة كسها القريبة على بطنها بقضيبي فوجدته لزجا
بحرارته العالية فبدأت تتنهد ومدت يدها تداعب قضيبي بحركات سريعة كأنها غير مصدقة
فدفعتها ببطء لتستقر على السرير ثم مددت يدي لأنزعها الكيلوت الأحمر الشفاف الذي
كانت ترتديه ليبان للعيان كسها وكأن عمرها لايتجاوز العشرون، فقد كان ملتصق
الشفرين صغيرا خاليا من الشعر وقد أشفقت عليه لأن قضيبي ضخما ومتينا إلا أن أشفاقي
عليه لم يكن في محله فما أن دخلت بجسدي بين فخذيها حتى مدت ذراعيها من تحت الفخذين
لترفعهما عاليا مستعجلة دخول قضيبي فوضعت رأسه بين الشفرين المبللين بلزوجة ماء
شهوتها المتقدة ودفعته في مهبلها فدخل كله تقريبا، وقبل أن أدفعه كله كانت هي قد
مدت يدها وسحبتني نحو جسدها ليستقر قضيبي بأكمله في كسها وبدأت تتأاااااوووووه
آآآآه آآآآآآي أأأأأووووف وكنت أنيكها بهدوء وبطء شديد إلا إنها لم تحتمل ذلك فقد
كانت بشهوة عارمة فأخذت ترفع وتخفض وسط جسمها على السرير بسرعة وهي تغرز أظافرها
في ظهري وتصيح أأأأي آآآه بعد أدفعه أكثررررر أيييي أأأوه أكثررررر بلييييييز،
ورغم إنني كنت أبطيء من سرعتي حتى لا أقذف سريعا إلا إنني أحسست بقرب قذفي فسحبتها
من وسط جسدها والصقتها بجسدي فأنطبقت عانتها على عانتي وبدأت أقذف منيي المخزون من
الاشهر الطويلة من الحرمان وبدفقات حارة داخل مهبلها ورحمها وهي تهتز وترتعش
متأوهة آآآآآآآه أووووه أكثررررر، وبعد أن قذفت آخر قطرة منيي في كسها لم تتركني
أنهض عنها بل لفت ساقيها على ظهري وهي تلحس وجهي وأذني بلسانها الحار الذي أحسست
به يلسعني ويثيرني بقشعريرة حلوة ويظهر إنها عرفت أن ذلك قد أثارني فأبقت لسانها
يتجول على أذناي وخدي وبدأت أتحرك فوقها فما زال قضيبي منتصبا بعض الشيء وتعجبت
لذلك، أما قشعريرة جسدي فأزدادت مع أزدياد لحسها لحلمة أذني وحافاتها وأزداد
أنتصاب قضيبي في داخل كسها وبدأت أنيكها مرة أخرى فيما كنت لا أزال متعجبا من
طريقتها في هياجي فقد كانت عطشانة للنيك بشكل غير أعتيادي ورغم أن قضيبي كان يسبح
في نهر منيي القذفة الأولى داخل كسها إلا أنه كان منتصبا بشكل أحسست وكأنه سيمزقها
وقد أزدادت سرعتي في نيكها فأن قذفتي الأولى قد قضت على خوفي من أن أقذف بسرعة
وبقيت أنيكها حتى طلبت منها أن تأخذ وضعية القطة ففعلت مسرعة وأدخلت قضيبي في كسها
من الخلف وكنت أسحبه خارجا ثم أعيده بداخل كسها كل برهة فيصدر من كسها صوت تفريغ
الهواء الذي يجعلها تصيح آآآآآآآه أووووه ما أطيبك، أريدها مرة أخرى فأسحبه خارج
الكس وهو غارق بالبلل وأعيده داخلها فيصدر الصوت مرة أخرى ويزداد أنتعاشها وبعد
ذلك جلست على السرير ممدد الساقين وأجلستها على قضيبي منفرجة ساقيها حول وسطي وكنت
أمص شفتيها بشراهة وهي تلحس أذناي فقد عرفت كيف تهيجني وبعد أن أحسست بقرب قذفي
أرجعتها الى الخلف على السرير لتتمدد على ظهرها ووضعت ساقيها على كتفاي وأولجت قضيبي
في كسها وبدأت أزيد من سرعتي وسط تأوهاتها آآآآآآآه أووووه بعد أكثرررر أوووه وبدأت
أقذف فيها للمرة الثانية وكانت تصيح آآآآآآآه أوووف، ثم هدأ جسدينا وأنزلت ساقيها
من على كتفاي وغفونا دقائق كأنها ساعات من فرط اللذة والتعب الجميل ثم فتحنا
أعيننا فتبسمت وقالت ما أطيبك وما ألذك، سأعطل سيارتي قرب دارك كل يوم، وغبنا في
قبلة طويلة!!
استيقظت
زوجتي من النوم، نظرت الي وقبلتني أثناء نومي توقظني وهي تقول كيف حال زوجي العزيز؟
وتوجهت للحمام لأخذ حمام يغسل جسدها الذي لازال رائحتها من الليلة الماضية وحضرت
طعام الأفطار حينما قمت أنا من فراشي متكاسلا، أرتديت ملابسي اتحضر للذهاب للعمل
وتوديع زوجتي التي وجدتها بأبتسامة مشرقة.
كانت
الليلة الماضية ليلة نام فيها القمر ولم يصحو فقد كانت سهرتنا الخاصة وانتهت بشكل
سيء لكني لم أحاول أن اكدر عليها نهارها، أدعها تنعم بهذا النهار، تناولت معها
الأفطار وذهبت الى العمل، ذلك اليوم بدى طويلا جدا لا أعلم بما أفكر وعن التحول
بحياتنا، حياتنا تحولت الى روتين وسهراتنا الخاصة لم تتحسن بالعشاء الخارجي أو
الملابس والعطور كان هناك ينقص حياتنا ويجعلها مملة كثير وأحيانا تنتهي بشجارات لا
نعلم من أين تأتي، حاولت الأتصال بزوجتي فقط للأطمئنان عليها وسؤالها كيف حالها
وما تفعل، فلم ترد علي ربما ذهبت للنوم بعد مضي وقت وجدت جوالها مشغول لفترة طويلة
لأنني كررت الأتصال ولازال الخط مشغول، قبل فترة الظهيرة اعدت الأتصال بها فردت
على الجوال ولم أكن أسمع صوتها بوضوح فسألتها:
-
ماذا هناك؟
-
لا فقط أطمئن عليك ساحاول أن انهي عملي واتي للبيت مبكرا اليوم
-
جيد
وقبل
أن تغلق كأنني سمعت أصوات وضجة وكأن هناك أشخاص آخرون معها بالبيت ولم أعلم ما
يجري، تركت ما بيدي وتوجهت للبيت بسرعه حينما وصلت للبيت كان هناك سيارة تقف أمام
البيت ويبدو إنها سيارة لأحد محلات الأثاث والديكور، دخلت الى البيت ورأيت باب
الشقة مفتوح حينما دخلت كان هناك عمال يقومون بتغيير مقاعد الصالة، بحثت عن زوجتي
فوجدتها بالمطبخ، فقلت لها:
-
كيف الحال؟ ماذا يحدث هنا؟ نظرت الي ولازالت هناك ابتسامة بوجهها
-
يبدو إنك نسيت موعد مجيء العمال اليوم لتغيير اثاث المنزل
-
اليوم؟ لم لم تتصلي بي وتخبريني حينما أتصلت بك؟
-
حاولت الأتصال بك لكن كان هناك إبن الجيران فطلبت منه أن يساعدهم بالدخول ويراقبهم
لكنه رحل بعد ذلك لكن كل شيء على مايرام
-
انهم لم يخبرونني بموعد مجيئهم وأخبروني انهم سيتصلون بي
-
لا بأس لم يحدث شي أنا تصرفت ولكن..
-
ماذا؟ هل كنت ترتدين هذه؟
-
نعم لم يكن هناك وقت لكن أرتديت عباءة فوقها
-
لكنك ترتدين ملابس النوم بالكاد تستر جسدك
-
أخبرتك أرتديت عبائتي فما المشكلة؟
-
كان عليكي أن تخبريني بمجيئهم أولا
-
كان الوقت ضيق وكنت أنت بالعمل
-
أتصلت بكي عدة مرات ولم تجيبي
-
جوالي كان بالغرفة وكنت مشغولة مع العمال
-
ألم تقولي أن إبن الجيران كان معهم؟
-
نعم لكنه قد رحل فكان علي أن أبقى مع العمال، هل هناك شيء؟
-
لا، حسنا سأحاول أن أرى ما يفعلون
عدت
الى العمال ولازالو يعملون، بعضهم قد تمدد على الأرض حينما اتت زوجتي خلفي وحملت
معها الماء لتضعه أمامهم على الطاولة، وعند دخولها توجهت انظارهم الى زوجتي، لم أعلم
ما يحدث سوى إنني مثلهم رغم إنها كانت ترتدي العباءة لكنني لاحظت صدرها كان يهتز أثناء
سيرها وحينما انحت لتضع الصحن والكؤوس على الطاولة شعرت انه ككورتين تصطدم ببعض،
لم أعلم كيف اتصرف أو كيف أخبر زوجتي أو أمنع العمال سوى أن أنتظر تلك اللحظات أن
تذهب وترحل زوجتي عنهم، كانو يقومون بتثبيت الخشب على الجدران لأجل تركيب دواليب
الأثاث، وقد رصو المقاعد فوق بعضها داخل الغرفة قبل أن يقومو بتنظيم الغرفة، حينما
عدت لزوجتي كانت تتصرف بشكل طبيعي وتعمل بالمطبخ على الغسيل وتحضير طعام، وسألتني:
-
كيف الوضع؟
-
انهم قاربو على الأنتهاء
-
حينما كنتي معهم ماذا كنتي تفعلين؟
-
لاشي، ماذا تقصد؟
-
اعني هل كنتي تجلسين معهم هكذا؟ هل كنتي واقفه؟ وهل كنتي ترتدين العباءة كما الآن؟
-
نعم، هل لاحظت شيء فيها؟
-
إنها...
-
ماذا؟
-
حينما دخلتي الى الغرفة لم تكن العباءة تخفي شي!
-
ماذا تقصد؟
-
أن ملابسك الداخليه خفيفة حينما دخلتي علينا كان جسدك يبدو وكأنك..
-
لا أعلم ماذا تقصد، إنني كنت أرتدي عبائتي
-
نعم لكن أن صدرك كان يبدو وكأنك لا ترتدين شي أسفل العباءة!
-
إنك تمزح.. أنظر إنني أرتدي ملابس اسفلها
-
نعم أعلم لكن، انظري بالكاد هذه الملابس تستر شي وهي قصيرة ومفتوحه الصدر لذلك كان
صدرك بارزا على العباءة
-
إنك أنت من اشترى لي هذه، ألم تكن تعجبك؟ والعمال اتو بالنهار تعلم أن هذه الملابس
مريحة أكثر بالبيت
-
لا شيء مهم فقط كنت أقول لكي ما رأيت، ألم تلاحظي أن العمال كانو ينظرون اليكي
-
نعم، لكن ظننت أن ذلك أمر طبيعي
-
نعم.. ليس بالأمر المهم انسي الموضوع، من الأفضل أن ترتدي شي بالمرات القادمة عند
وجود غريب
مر
ذلك اليوم بشكل طبيعي واعجبت زوجتي بالديكور الجديد والأثاث الجديد، خاصة بعد أن
كانت تتذمر من الأثاث القديم التالف، بعد تناول الغذاء اخذنا وقت راحة خلال ذلك
ونحن نتابع، ذهبت زوجتي لتأتي ببعض المشروبات وهي تضعها أمامي على الطاولة، اصدرت
صوت وأنا أصفر وأقول واو!!
-
مابك؟
-
يمكنني تصور هذا المشهد اليوم
-
أي مشهد
-
منظرك وانتي تضعين الشراب على الطاولة، قد رأيتك وانتي تسيرين وجسدك يتراقص، لكن
منظرك لابد انه كان أمر مختلف وانتي تنحنين لوضعها
-
ألم تنسى الموضوع؟
-
اسف، لكن العمال بلا شك حضو بوقت..
-
إلا تخجل بالكلام عن ذلك؟ إنني زوجتك، وكان عليك ضربهم حينما رأيتهم يبصبون على
زوجتك
-
ماذا تريديني أن أفعل؟ إنتي من دخل عليهم بهذا الشكل
-
ما حدث قد حدث أنسى الأمر
-
نعم
جلسنا
معا وقضينا اليوم وأنا الاعب بصدرها وافخادها، سألتها من جديد
-
كم من الوقت كنتي معهم حينما كنتي تراقبين العمال؟ هل كنتي واقفه؟
-
لا أعلم بضع دقائق وتركتهم يعملون فقد كنت مشغولة بالمطبخ
-
وهل كانو ينظرون اليكي كما رأيتهم؟
-
أنا لم الاحظ نظراتهم كان الأمر طبيعي، هل ستستمر بالسؤال عن ذلك؟
-
لا فقط نحن ندردش، مسحت يدها فخذي وهي تقول
-
ماذا يفعل هذا؟ هل الغيرة اثارتك أم ماذا؟ كان منظر زبي يبدو بارزا لا أعلم بسبب
ملابسها أو مشهد صدرها وهو يهتز اليوم أو عن العمال؟
-
إنتي مثيرة جالسة أمامي بأفخادك العارية
-
فقط اليوم؟ كنت أجلس معك عارية قبل ولم تكن تنظر الي، لم أنت مثار اليوم أكثر من
كل مرة؟
-
لا شي فقط إنني مشتاق لك!!
أنا
وزوجتي متزوجين منذ خمس سنوات وهي تعمل كمدرسة بمدرسة للأطفال، خريجة فنون واعمال
يدويه، زوجتي تمتاز بجسد جميل لكنها من النوع الممتلأ قليلا لكنها لم تكن سمينة،
صدرها مستدير ومتوسط الحجم لكن لديها مؤخرة رفيعه جدا حتى اختها تعلق على مؤخرتها أمامي
وأحيانا تمزح معها حول حجم مؤخرتها، وانها لا تتسع لأي ملابس، خلال تلك السنوات
كانت علاقتنا رائعة وطبيعيه بكل حياتنا لكن بالسنوات الأخيرة بدأ الأمر يصبح
روتيني فقد اعتدت أن اراها بملابس النوم أو عارية، كنت إقترح عليها أن نجدد أمور
بحياتنا قبل أن تصاب بالكساد، فكنا نخرج للتسوق لتجربة شراء ملابس جديدة وأن تجرب
الرقص، نحاول أن نجد أجواء لكن كل ذلك أصبح مع الوقت روتين لم يكن هناك شي يثير
رغبتي سوى إننا نجتمع نهاية كل أسبوع للمعاشرة، تلك الحادثة العمال، وأن كانت
اثارت غريزتي، كانت قد اثارت بي أمر وشعور غريب، منظر زوجتي المغرية التي بملابسها
كانت تسيطر على انظار العمال الواقفين الذين توقفو على رؤية كل تخطيط من جسدها
يتحرك وفصلو ما تحت تلك العباءة من جسد، لكن عقلي لا يفكر سوى أن ذلك أمر غير
طبيعي ولا أعلم ما فكر به، لكن لم يكن شيء بتفكيري يخبرني بما أريد، لكن تلك
اللحظات اشعلت شي غريب حاولت أن انساها، مرت حادثة مختلفه كنت مع زوجتي بالسوق
نشتري ملابس داخليه فأختارت زوجتي حمالة للصدر مثيرة وهي تسأل العامل عن السعر
واللون، فقال لها أن هذا الحجم الوحيد المتوفر وقد لا يناسبك، لم أعلم كيف يعلم
العامل إنها لا تناسبها!
نظرت
الى زوجتي وهي تساله أن كان هناك صنف مختلف مشابه؟ قبل أن يذهب العامل ليبحث لها،
سالت زوجتي
-
كيف يعلم أن الحجم غير مناسب إنتي نفسك اخترتي الستيان لم تفكري إنها تناسب أم لا!
-
انه يعلم إنها ربما لحجم متوسط وظن إنها قد تكون صغيرة الحجم
-
هل كان ينظر الى صدرك كي يقرر أن كانت تناسبك أم لا؟
-
إنها طبيعة عملهم لا اظن انه كان ينظر الي، توقف عن التفكير بذلك انه تاجر وهذا
عمله يمكنه التخمين كما ترى إنني لست بالمرأة الرشيقة، الجميع لا يحتاج الى قياس لمعرفة
ذلك، همهمت وقلت نعم.
تناولنا
العصير بأحد المجمعات التي اعتدنا أن نرتاح فيها بالمساء والجرسون حينما انحنى
ليضع الطلبيه على الطاولة كانت عيناه ناحية زوجتي، أن زوجتي تملك صدر بارز خاصة
حينما ترتدي العباءة رغم أن صدرها ليس بالصدر الكبير لكن استدارته وبروزه يجعل
صدرها كبير ومرتفع لأي شخص يراه، هذه المرة لم أشعر بالغيرة بل شعوري كان ممزوج بإنتظار
ما يحدث ومراقبة تلصص العامل على زوجتي دون علمه إنني اراقب ما يفعل وهو يحاول أن
يطيل الوقوف أمام زوجتي وهو يحاول ترتيب الطاولة وتنظيفها قبل أن ينتهي ويرحل
بأبتسامه يوجهها الي، لم أحاول أن أخبر زوجتي عن نظرات العامل لها رغم إنها لم
تلاحظ ذلك لأنها كانت تنظر لجوالها أثناء محاولة أخذ نظرة سريعه وقريبه منها،
حينها تركت جوالها وهي تنظر الي وهي تتسائل عن ما أفكر فيه؟ فقلت
-
لا شيء فقط سرحت في بعض الشي
-
وبما كنت تفكر؟
-
هناك
-
أين؟
-
هل ترين المرأة التي تجلس على تلك الطاولة؟
-
أين؟
-
خلفك، اتسائل ما رأي زوجها بتلك العباءة، هل هذه موضة جديدة؟ ردت ببرود وقالت:
-
إنها عباءة السنة إنها جريئة ومزركشه وملونه
-
نعم انظري كيف تبدو بها إنها ترص على جسدها بين الخصر
-
إنها تلفت الأنظار لها
-
وهل هي تريد أن تلفت الأنظار أم إنها تحب أن تكون متطورة أكثر؟
-
ربما الأثنين، ولا يهمك الأمر، ذلك يعنيها
-
نعم صحيح
-
هل يزعجك الأمر؟
-
لا لا يزعجني، الحقيقة اظن إنها جريئة بنفس الوقت حرة بأختيارها، المرأة تسعى أن
تبرز جمالها بطريقتها
-
المرأة تبرز جمالها لزوجها
-
نعم وأنا متأكد أن من ترتدي وتواكب العصر لابد إنها تهتم وزوجها لابد انه يرى إنها
جميلة
-
وهل تراها أنت أيضا مثيرة؟
-
لا لم اقصد ذلك، فقط مجرد رأي
-
هل تعجبك العباءة لهذه الدرجة؟ ربما أرتدي واحدة مثلها
-
إلا تزعجك إرتداء عباءة مثلها؟
-
أن كنت لاتمانع أرتديها من اجلك
-
الن تشعرين بالضيق لو كان هناك رجال ينظرون لكي؟
-
لا، ربما قليلا
-
اظن أن هذه المرأة تريد أن تشعر كم هي جميلة بعدد الرجال الذين ينظرون لها، إنتي أيضا
لو أرتديتي مثلها ستكونين أكثر جمالا منها لأنك تملكين مؤهلات أكبر منها
-
ماذا تعني، إنني سمينه؟
-
لم اقصد ذلك، اعني انكي ترتدين عباءة قديمة الطراز وعاديه ورغم ذلك فأن جمالك لا
يحتاج الى عباءة حديثة، مجرد رأي، لكني لم أرى أحد ينظر ناحيتنا كما ينظرون لها
-
وهل تريد الناس تنظر الينا؟
-
ليس كذلك، فقط أقول قد لا تكون بتلك الجاذبية التي تبدو عليها خلف العباءة
والملابس أو يكون كل شيء سفنج فلا نعلم ما أسفل تلك الملابس، أصبحت النساء تضع كل
شيء صناعي ولم نعلم
-
أنت تعلم ما اخفيه أنا وهذا المهم وكل شيء لدي طبيعي، أن كنت لا تحب ماتراه أخبرني
-
بالعكس أنا اجدك أجمل من كل النساء، صمتت لحظة، ثم سألتها
-
مارأيك؟
-
بماذا؟
-
بفكرة العباءة
-
هل هذا هو سؤالك الذي يشغلك؟ هل تريد أن أجرب إرتداء مثلها أن كنت تبحث عن شيء
مثير يمكنني أن اشتري ملابس داخلية مثيرة أو فستان شفاف
-
قلت نعم، أعلم لكن.. ربما لو نجرب، هل ستكونين ملفته للنظر؟
-
لا أعلم بم تفكر والى أين تصل، أن كنت تريد أن اشتري عباءة جديدة ربما علينا أن
نتسوق لمحلات العباءات ونرى ما الجديد ونختار شيء، لكن شيء أكثر حشمة من هذه، فلن أجعل
أحد يراني أرتدي أمر مماثل
-
جيد كما تشائين عزيزتي نذهب لنرى ما الجديد بالسوق ونختار أمر يعجبنا سويا
بدأت
أختار لزوجتي ازياء وملابس أكثر إثارة والتي كانت ترتديها فقط حينما نخرج للسوق
فلم تكن ترتديها أمام عائلتها أو بالمدرسة لأنها مخصرة أو تبرز مفاتنها ، لكن مع الوقت بدأت أثيرها بفكرة إنها مثيرة
واشير اليها بعدة مرات أن هناك من يراقبنا، ومع أستمرار المحاولات مع زوجتي بعشقي
لفكرة الإثارة بدأت هي تنفذ بعد طلباتي خاصة بعد أن حدثت عدة مواقف غير مقصوده كأن
يظهر صدرها بالخطأ أو تنفتح عبائتها ولا أخبرها وأنا اراقب نظرات الرجال لها،
فكانت تغضب من الأمر لكني كنت اشجعها على ذلك، فحينما كنت أقول لها أتركيه مفتوح
تتركه لثواني قبل أن تغطي وتقول هذا يكفي.
ذات
يوم كنا نجلس بالسيارة حينما كان هناك شخص يقف عند طرف الشارع ويبدو انه كان ينظر
الى داخل السيارة والى زوجتي، فأشرت لها أن هناك من يحاول النظر اليها، فابتسمت
وقالت وماذا نفعل معه؟ قلت فقط شويه تحميه، قالت ماذا تقصد؟ تصرفي بشكل طبيعي لكن
اعطيه مجال أكبر، قالت كيف؟ قلت سأذهب أنا وانتي تبقين بالسيارة، قالت وماذا أفعل؟
قلت لا شيء فقط أخبريني ما يحدث، ويمكنكي أن تفتحي زرار من فتحة الرقبة، قالت هل
جننت؟ قلت فقط لثواني لنرى ردة فعله قد كشفت صدرك من قبل كان ذلك بالخطأ لم أكن أعلم،
لن يحدث شيء لو تركته الآن فقط لثواني، قالت إنك بدأت تفقد صوابك، قلت هيا، الأمر
فقط لثواني وأن لم يعجبك أفعلي ما تشائين، وبالفعل تركتها وخرجت من السيارة مبتعدا
وما زال الشخص الواقف بجانب السيارة يقف ناحية أحد الأعمدة يدخن سجارته حينما رآني
أخرج من السيارة نظر الى الناحية الأخرى، حينما ابتعدت كان لا زال واقفا، هذه
المرة تحرك الى مقدمة السيارة قبل أن يقترب من ناحية زوجتي وهو لازال يدخن ويتظاهر
انه لا ينظر اليها، حينها ظل واقفا ولا أعلم ما تفعل زوجتي، فرأيت اتصالها بالجوال
فتحدثت مع زوجتي بالهاتف اسألها، فقالت
-
هل تراه؟
-
نعم أراه لكنني اقف بعيدا
-
نعم قد أقترب من السيارة، الحقيقة الأمر ارعبني بالبداية، وكيف تصرفتي؟
-
لا أعلم إنني أتحدث معك الآن
-
هل فتحتي فتحة الصدر وهل ظهر صدرك؟
-
نعم
-
حقا؟
-
نعم اظهرت جزء من صدري
-
كيف يراه؟
-
يرى ما يكفي
-
والكثير جزء من الصدر أم مقدمة؟
-
جزء كبير حتى خط الصدر، كنت أريد أن أفتح العباءة فأنفتحت بشكل أوسع الآن لا
يمكنني أن اغطي فيشعر إنني أعلم انه يراقبني
-
وكيف تري الأمر؟ انه مخيف لكنه مثير
-
وماذا يفعل هو؟
-
لا شيء فقط ينظر
-
لم لا تعطيه جرعه أكبر
-
كيف إلا يكفي هذا؟ عليك بالعودة هذا يكفي
-
فقط دقائق قليلة
-
ماذا تريد
-
لا أعلم، أفعلي أمر يشده
-
حسنا
حينها
لم أسمع صوتها وغابت للحظات وأنا أتحدث معها وأقول ماذا هناك؟
لم
ترد علي ربما تركت جوالها، لم أنتظر أكثر فسرت ناحية السيارة وحينما رأتني كان قد
ابتعد هو، دخلت السيارة وأنا أنظر لزوجتي واسألها عن الأخبار، فقالت
-
كان امرا جريئا
-
ماذا حدث؟
-
كان يشير لي بأصبعه لا أعلم ماذا يقول لكنه يبدو انه يحاول أن يتواصل معي لكنني
ادعيت إنني لا أراه
-
ماذا فعلتي؟
-
وقتها فكرت بشيء آخر
-
نعم ماذا فعلتي؟
-
لقد وضعت ساقي فوق بعضهما فأنكشف ساقي له وبمكان وقوفه، كان من السهل رؤيتي
بالداخل
-
هل رفعتي العباءة؟
-
نعم، إلا ترى؟
-
وهل رآى ساقك هكذا؟ نظرت الى ساقها كانت عبائتها فوق فخدها
وفستانها
القصير يظهر ساقها، كم ذلك جريء
-
نعم شعرت بالخوف لكن بالإثارة أيضا، عليك أن تكافئني حين عودتنا
-
إنني أيضا أشعر بالإثارة وارغب بك الآن
كانت
تلك إحدى المغامرات التي حولت حياتنا لكنها تكررت بشكل مختلف داخل محلات الملابس
الداخلية لكن العديد منهم كانو يتفادون النظر اليها لأنني كنت واقف معها، فكانو
يتفادون الوقوع بالخطا أو التحرش أمامي وأنا كنت أحب أن أرى نظراتهم ونظرات
المفاجأة بأعينهم..
ذات
مرة طلبت منها أن تخلع ستيانتها، قالت لماذا؟ قلت أريد أن أرى صدرك يهتز أمام
المارة بالشارع وأن يشك الناس إنك ترتدين شي أسفل العباءة، قالت لن أخرج هكذا، قلت
هناك حل افتحيها فقط لثواني داخل المحل ثم اعيديها، سنحاول أن نجرب بأحد المحلات
ثم تقوم بخلع الستيانة ثم نرى نظرات العمال لك، هذه التجربة تكررت عدة مرات في
محلات الملابس تقوم بخلع ستيانتها وتبقى بالمحل بملابسها حتى أن حلماتها بسبب
الخوف والإثارة تبرز من خلال عبائتها، مع الوقت أصبحت تسير بالشارع معي وهي لا
ترتدي الستيانه. لم تكن تلك الحادثة لتغير حياتنا بل كان كل الأمور تسير حسب
رغبتنا واستعراضنا كان هو كل ما يجدد حياتنا ويجعلها مثيرة وكانت حياتنا الجنسية
تتحول بكل مغامرة نقوم بها لدرجة إننا اعتدنا على الخروج والتفكير بمن سنستعرض
اليوم وأين، لكن هذا الأمر تغير بعد زيارة محل لبيع الألعاب والأدوات المدرسية.
كان
موقف لم يكن مخطط له وكان الأمر طبيعي جدا لم يكن بنيتنا أن نثير صاحب المحل أو
العمال سوى إننا كنا نبحث عن ادوات للطالبات بالمدرسة، حينما دخلنا المحل كان صاحب
المحل طويلا عريضا جدا توقف منذ رؤيتنا ورأيته لوهله وهو ينظر لزوجتي التي دخلت
المحل وكانت تسبقني وترك ما بيده ليستقبل طلباتنا، وكان الأمر طبيعيا حتى الآن،
لكنه بكل مرة كان يتحرك بنا يمينا وشمالا يقوم بأخراج بعض الأمور التي تطلبها
زوجتي في كل مرة يدعي انه يفهم ما تريد يطيل بقائنا بأمر ولا نريدها، ثم يأخذنا
لقسم آخر وآخر بهذا الوقت كان يتصرف انه تاجر وكأن أغلب الوقت ينظر الي وكأنه يثبت
انه يخاطب الزوج بحكم التقاليد، ووعدنا انه سيأتي بما نريد لو اتينا للمحل بعد
يومين أن يوفرها لنا، وعند خروجنا كانت زوجتي تشدني من يدي وهي تقول
-
ألم تلاحظ شي؟
-
ماذا؟
-
هذا الرجل وتصرفاته
-
مابها
-
ألم ترى شي؟ أنت كنت واقف أمامه
-
ماذا حدث لم أرى شي
-
انه لمس صدري بطرف أصبعه
-
كيف وأنا واقف معك لم أرى شيء
-
حينما قام بأعطائك اللألعاب كان يده تشير له وأصبعه على طرف صدري وكان في كل مرة
يشير لك كانت يده تصطدم بصدري
-
حقا، كيف وأنا واقف معك
-
انه لم يتوقف عن وضع يده حتى انه مرر فخده على مؤخرتي لأن الممر كان ضيق وأنت سمحت
له بالمرور ناحيتي
-
كم هو جريء جدا
-
لايبدو إنها المرة الأولى التي يفعلها، كان جريئا جدا ويتصرف بشكل طبيعي وكأنه لم
يفعل شي، قد مرر أصبعه على صدري عدة مرات وكنت تنظر اليه ولم ترى يده أين يضعها؟
-
وماذا شعرتي؟
كنا
نمزح من قبل عن فكرة تحرش العمال بزوجتي وهي تمزح وهي تقول يا ريت في أحد يفهم
ويتحرش، كان ذلك كله من الإثارة لأننا كنا نخوض تجارب أمام العمال، وكانت تقول
زوجتي مرارا من الجيد انهم لم يجنو يتحرشو بها، فكنت امزح معها وأقول أين العامل
الذي يفهم؟ قالت لي ولن تزعل لو حدث؟ قلت أتمنى، كان بالطبع مجرد كلام كنا نقوله
لأننا قد رأينا أن الأستعراض فقط للإثارة ولا يمكن لأحد أن يتحرش خاصة بوجود الزوج،
لكن هذه المرة زوجتي اصابها الخوف والإثارة حتى حينما أمسكت يدها لازالت ترتجف من
التجربة، إحدى مغامراتي مع زوجتي دائما نتشارك بالأستعراض والإغراء للاجانب وكنا
دائما نتحدث عن وجود شخص ثالث بيننا، لكن بحكم المنطقة والتقاليد كنا نخشى على
فعلها بحكم التقاليد وخشية أن يؤثر ذلك على سمعتنا وزواجنا، فكنا نحتاط من أن نقوم
بأمر أمام شخص نعرفة أو داخل منطقتنا، فكنا نتجول بالأسواق والمحلات ونحاول أن
نثير حياتنا بإثارة الآخرين وابراز مفاتن زوجتي، لكن فكرة رؤية زوجتي مع شخص آخر
كانت أكبر من مجرد استعراض وإغراء، كنت دائما ارغب أن يقوم أحد بالتحرش بها أو
لمسها وأتخيل أن يقوم أحد بنيكها داخل محل ملابس، وكان لي إبن عم غير متزوج وكان
يحب النساء والإغراء والأجساد الممتلئة وكنت أتخيله مع زوجتي حتى إنني سألتها عنه
فرفضت بشكل نهائي أن يكون يكشف سرنا شخص قريب وعجزت من اقناعها حتى إنها تتردد
حينما نقوم بالتسوق أن أخبرها اريدك أن تثيري هذا أو تذهبي الى شخص بمحل وتقومي
بأمر ما، فهي مزاجية لكنها حينما تكون مثارة يمكن أن تفعل أي شيء فكان علي أن أفكر
بأمر اجعلها تفعل أي شيء ولو قليل حتى لو مجرد إثارة لابن عمي دون أن يلاحظ ودون أن
يكشف سرنا لكنها امتنعت.
ذات
يوم أخبرتها إننا سنقوم بسهرة نهاية الأسبوع وحضرت نفسها وكانت متحمسة للسهر
وتعطرت لتلك الليلة وعدتها إننا سنتعشى بالخارج لكننا سنمارس أولا الجنس بالبيت
بعد أن يكون خالي حيث سنرسل إبننا الى بيت اختها وكانت مناسبة لسهرة جميلة ثم نكمل
السهرة بالخارج، خلال ذلك وأنا بطريق العودة أتصلت بأبن عمي وسألته أن كان متفرغ
فقال نعم، قلت له أن يزورني بالبيت ويدخل مباشرة لأني تركت له باب المنزل مفتوح
وعليه أن يطرق الباب الداخلي للمنزل وسأدخله، حينما عدنا للبيت لم تكن زوجتي تعلم
بما أفكر به ولم أكن أعلم ما يمكن أن يحدث، فبدأنا المداعبة وقمت بتحسس جسدها ومص
صدرها وخلع ملابسها وتحسس مؤخرتها الطرية حتى بدأت بلحس كسها، كان علي أن اشعل
حرارتها قبل أن يصل إبن عمي، بنفس الوقت لا أقوم بنيكها حينها تلتهب وأن يكون ذلك
كافيا بالطلب منها شي بسيط، بدأت أحك زبي الذي انتصب فوق فخدها وعلى شفرات كسها وأنا
أمص شفتيها حتى سمعت صوت باب الشقة يطرق فنظرت الي زوجتي وهي تشعر بالحسرة أن يكون
هناك زائر بهذا الوقت يفسد عليها السهرة، وبالفعل قمت وأرتديت على السريع وأخبرتها
إنني سأعود وذهبت لأفتح الباب لأبن عمي وأدخلته المجلس وتركت بابه مفتوح لم يكن
المكان منظم فلم تكن زوجتي تعلم بقدوم أحد فعدت اليها وهي تسالني عنه، فأخبرتها
انه إبن عمي، فتفاجأت وسألت أين هو الآن؟ أخبرتها انه بالمجلس، ما ستفعل وماذا
يريد؟ هل أخبرته إنك مشغول؟ قلت لها أي انه سيجلس معي بعض الوقت وسيرحل، فهو ينتظر
شخص سيأتي اليه، هنا أقتربت منها واحاول اناشدها الى جسدي وهي لازالت عارية، فقالت
ماذا تريد أن تفعل إبن عمك هنا؟ قلت له يمكنه أن ينتظر قليلا وبدأت بمص رقبتها
ولحسها وحركت أصابعي على كسها الذي أصبح رطب وأنا امازحها وأقول لها لو يرى ما أفعل
الآن ويرى هذا الجسد، كانت ثائرة وهي تبتسم وتقول أنت مجنون، فقلت لها كم اود أن
يلعب بجسدك رجل وتمصين زبه إلا تريدين ذلك؟ قالت وهي تغمض عينها نعم امممممم، بدأت
أحرك أصبعي وأدخله الى كسها المبتل فذابت تحتضني حينما أخرجت أصبعي كانت مبتله من
كسها ووضعته فوق شفتها فقامت بمصه وقمت بمص شفتيها، فقلت لها ما رأيك لو تذهبين له
الآن؟ قالت هل جننت؟ مستحيل، تعلم ما إتفقنا عليه، فوضعت أصبعي على كسها دون توقف
لا أريد أن تفكر بعقلها وقلت لها، حسنا لا اريدك أن تنامي معه فقط إغراء غير مقصود،
فكررت لا مستحيل، فقلت تعلمين إني أحب أن أرى شهوته عليكي وقد رأيت كم ينظر اليكي،
سأدعي الخروج وانتي أذهبي الى المجلس ادعي انكي تبحثين عني وأرتدي عبائك وأتركيها
تعرض شيء بسيط من مفاتنك، كانت عينها تريد أن تتناك لأني كنت العب بكسها، لكنها
كانت تتردد أرجوك لا تفكر بذلك لا نريد اية مشاكل، فقلت لها لا تفعلي شي فقط أذهبي
الى هناك وقومي بأخذ غرض من المجلس وأخرجي أتركي عبائتك قليلا لثواني مفتوحه ليظهر
جزء من صدرك، أنا سأقف واراقبكم يمكنني رؤية مكان جلوسه من الجهة الأخرى فهو جالس
قبالة الباب، بدأت بدفعها برفق وهي تتراجع لا تريد أن تقوم بذلك وأنا أقول لها فقط
لثواني، فردت ثواني فقط ولن تطلب مني ذلك معه مرة أخرى، قلت لها نعم، أرادت أن
ترتدي ستيانتها فقلت لها أذهبي هكذا فقط بروب النوم، فقالت لا، أن صدري سيكون واضح
أمامه بهذا الشكل، قلت لها أن ذلك أفضل اجعليه يتراقص أمامه، ابتسمت ابتسامه
استسلام وعدم رضى بنفس الوقت، فأخذت عبائتها وهي تقول إنني أفعل ذلك من اجلك، فقلت
لها تعلمين كم يثيرني ذلك ويجعلني أنيكك بقوة، فقالت استحق هديه من أجل تلبية طلبك،
قلت لها أجمل هديه رغم إنها كانت رافضة للأمر لكنها اقتنعت بفكرة انه يتلصص عليها
دون قصد، ذهبت الى ناحية المجلس ووقفت أنا خارج الغرفة بحيث أراه وهو جالس على
الكنبه دون أن يراني وزوجتي كأنها ذاهبة للمطبخ، ثم توجهت الى المجلس ويبدو عليها
التمثل إنها تفاجأت برؤيته فسألته عني، فقال لها لا أعلم وانني تركته وهو ينتظر،
بدى عليه التوتر حتى انه اعتدل بجلسته لحظة دخولها كان واضح من الخلف منظر كيلوتها
خلف عبائتها وكان صدرها يتراقص وكنت أنظر الى وجهه الذي كان ينظر الى تفاصيل جسمها،
انتصب زبي كالحديد وأنا أنظر وكنت أتمنى أن تكون زوجتي مستثارة بشكل كبير ويعجبها
اثارته، كان بوسط المجلس طاولة عليها بعض اكواب الشاي ودله، قامت زوجتي بالدخول
لرفعها واسمعها تقول آسفه على المكان غير نظيف ورد عليها لابأس، انحنت أمامه ورفعت
الأكواب والدلة وهي تقول له أن كان يريد أي شي، فقال لها شكرا، وددت أن يقول لها أريد
كسك وصدرك وتخيلته يشدها ويبوسها ويلتصق بها، خيالات جعلت زبي ينتصب وأنا أتخيلها تتأوه
بين يديه وزبه بكسها، رأيت زوجتي وهي تتركه وتسير خارجه من المكان وهي تحمل بيديها
الدلة والأكواب ولمحت أن جزء من عبائتها مفتوحه وكان جزء من رقبتها وصدرها ظاهر
وهي تشدها لتقفلها بيديها وهي تسير، دخلت المطبخ بشكل هاديء وعادت للغرفة حينما
كنت أنتظرها وما أن وصلت حتى شهقت شهقة كانت متماكلة اعصابها لكن بدى عليها التوتر
وشعرت أن يداها وجسدها يتراقص من التوتر وهي تقول لقد فعلت ما طلبت هل أنت سعيد الآن؟
فقلت لها لقد رأيت ملامح وجهه ويبدو انه يريد أن يلتهمك، أخبريني ما حدث هناك فلم أكن
أراكي جيدا، قالت لقد ذهبت كما طلبت وفعلت، قلت وماذا فعلتي؟ قالت تحدثت معه وسالت
أن كان يريد شيء وانحنيت لألتقط الأواني وخرجت، قلت هل عرضت صدرك؟ قالت لا، قلت
لماذا كانت عبائتك مفتوحه؟ قالت أخبرتك إنني التقط الأكواب من الطاولة وكما طلبت
مني أن لا أقفل عبائتي فقد كنت ممسكه بها كي لا تفتح وكان ثواني كنت ممسكة
بالأكواب لحظة انحاني فكشف صدري لثواني لكنني تداركت بسرعه ورفعت جسدي وكانت
العبائة لا تغطي ولا اتمكن من شدها لأني كنت ممسكة بالدلة والأكواب، فتصرفت بشكل
طبيعي وانصرفت، فقلت لقد رأيت نظراته اليك فعلمت انه رأى شيء إثاره، فقالت إنك
مجنون إنها آخر مرة لا تطلب مني مرة أخرى، قلت نعم لن أطلب منك مرة أخرى لكن هذه
المرة هي فرصتي يجب أن اقتنع بها لتكون الأخيرة، قالت لقد فعلت ما طلبت ماذا تريد أيضا؟
حسنا انه لازال جالسا بمكانه والباب مفتوح اريدك تذهبي للمطبخ حيث يمكنه أن يراكي
لكن بدون عباءة، بروب النوم أريده أن يرى افخادك وصدرك ويستمتع لرؤية جسدك، فقالت أن
ذلك أمر خطير لا يمكننا المجازفة أكثر لقد فعلنا الكثير الآن وبنفس الوقت لا يمكنه
أن يتجرأ أكثر اظن أن ذلك يكفي.
كنا
في أحد الأيام نتسوق حينما سمعنا صوت احدهم ينادي ينظر لزوجتي حينما رآني معها أصبح
ينادي أن نتفرج على المحل كزبائن كان صاحب محل الألعاب الذي دخلناه المرة السابقة
لكني إتفقت مع زوجتي إننا لا نتردد على محل أكثر من مرة، كان بالطرف الآخر من
الشارع حينما أخبرت زوجتي أن تتجاهله وتستمر بالسير، فقالت زوجتي أن تجاهله بدأ
واضحا مني وكأني أكن له أمر لنتصرف بشكل طبيعي وننسى الأمر، فقلت لها لاعليك لا
اظن انه يهمك امره أو مشاعره الآن، قمنا بجولة لكن زوجتي سارت بالأتجاه المعاكس
دخلت بضع محلات وأخبرتني أن هناك محل آخر قريب من المكان، بعد عدة جولات داخل
السوق رأيت نفسي أسير خلف زوجتي وهذه المرة نحن نسير بالقرب من محل الألعاب يبدو إنني
لم الاحظ إننا نسير عكس السير وأصبحنا نعود الى طريقنا، هل كان ذلك بالصدفه أم إنها
قصدت السير الى هذه الناحية، ما أن أقتربنا من المحل حتى إستقبلنا صاحب المحل
بابتسامه وهو ينظر لزوجتي بعين متوحشه وهو يخبرنا أن ندخل المحل وأنا أقول له لا
بأس، لكن زوجتي بدأت تسأل أن كان قد وفر بعض الدمى التي كانت تبحث عنها من قبل؟
فرد عليها لدينا مجموعة جديدة ربما ليس نفس الطلب لكن انظري للجديد قد يعجبك، ودون
أن تنتظر رأيي دخلت المحل لا أعلم ما تفعل قد إتفقنا أن ننسى الأمر هذا المحل ولا
تسمح له أن يتمادى معها، أقتربت من زوجتي وأنا اسألها لم دخلتي المحل ألم نتفق؟
فقالت لا اعلم لكنه اصر كما إنني أخبرتك إننا لن نسمح لأي شيء إننا معا والمحل عام
لن يحدث شي، ظل فترة قد كان من النوع الذي يمكنه أن يأخذ حيز كبير من المكان لحجم
وضيق المحل فكرر معي الحركة التي كان يقوم بها بالمرة الأولى انه يتحدث معي لكن
جزء من جسدة لا أعلم ما يحدث خلفي بدأ كل شي طبيعي كالمرة الأولى ولم أعلم ما حدث إلا
حينما أخبرتني زوجتي بالتفاصيل التي لم اصدق إنها حدثت أثناء وجودي، هذه المرة قضت
زوجتي تجمع مع القطع والألعاب والالوان لكنها كانت تقف بعيدا عنه وعني وهو يتحدث
الي بنفس الوقت كان ينظر لزوجتي حينما يميل برأسه في كل مرة ثم عادت زوجتي وهي
تقول أن لايوجد شيء يمكن شراءة ولم تحصل سوى على بعض الأمور، فقال لها أن لدينا
مجموعة كبيرة لكن بالدور الثاني لم نقم بفكها من صندوق للآن يمكنني أن اريك بعض
منها، فقالت لا أعلم ربما نأتي مرة أخرى، فقال لها أن الأمر لن يأخذ وقت وهذه
المجموعه سيتم ارسالها للمحل الثاني وهو بعيد ربما لن نأتي بمثلها، صمتت زوجتي
لبرهه وأنا اشير لها بعيني إننا سنرحل واشرت لها أن ترفض لكنها قالت ربما، قال جيد،
ماذا تفعل زوجتي إنني اشرت لها أن لا تجعله يستغل الموقف، حينها قال صاحب المحل لي
أن المكان بالدور الثاني لو يمكنك أن تبقى هنا لأن المحل لا يوجد به العامل الآخر
واخشى أن يأتي أحد ويسرق المحل ريثما ترى زوجتك المجموعه، انه يريد أن يصعد للدور
الثاني لوحده وأبقى أنا مكاني، قلت لزوجتي وأنا اوجه كلامي له أيضا اظن انه علينا أن
نذهب، فرد علي أن الأمر لن يستغرق دقائق، فرأيته يشد يد زوجتي وأنا أحاول أن اشدها
لتنظر الي لكنها نظرت الي بتردد دون أن تتكلم بشي وهو يقول من هنا مدام أصعدي
وصعدت أمامه وهو خلفها ويمكنني أن أرى انه ينظر اليها من الخلف وهي تصعد، وقفت أنا
مكاني أريد اللحاق بهم لكن ماذا سيقول أن أترك مكاني سأبدو إنني اتجسس عليهم أو
يفهم إنني اخشى عليها مما يفعل وهو أمر هو يظن إنني لا اعلمه، ظللت واقفا لا أعلم
ماذا أفعل، كان هناك حركات صوت أقدامها فوق وصوتهم لم يكن ظاهرا وكأنه يهمس لها،
مرت دقائق أخرى طويلة لم أعد اتحمل كنت اراقب المحل والباب وبنفس الوقت اتجهت
ناحية السلم صعدت عدة عتبات أحاول أن أراهم حينما صعدت عدة عتبات كان يقف بعيدا في
آخر المحل كان يغطي على زوجتي كما أن هناك العديد من الرفوف التي كانت تغطي المكان،
حينها سمعت صوت جرس الباب فقد وضعو جرس فوق الباب عند فتحه ودخول أحد يدق، نزلت لأقف
مكاني وقد عاد وزوجتي كانت تسبقه وقد سمعو صوت الجرس فعادو الى الأسفل، كانت زوجتي
تسبقه وهو يتصرف بشكل طبيعي لم تكن تحمل شي بيديها، فقلت لها ماذا هناك؟ قالت لا
شيء، فقط ظننت إنك خرجت من المحل، أرجو أن تسامحني هل أنت غاضب مني؟ قلت لماذا؟
قالت اعني لأنك لم ترغب أن تدخل المحل، حينها سمعت صوته وهو ينادي مدام إنها جاهزة،
فسألت ماهو الأمر الجاهز؟ قالت لا شي، كان يبحث عن طلب بالمستودع وهو يقوم بتركيبه
فقط، ثم قالت لي سأعود بالحال وتركتني وذهبت اليه من جديد وظللت واقفا، كان الشخص
الذي دخل المحل يسألني عن البضائع لكني لم أكن أنظر اليه فقد كان نظري عاد للضوء
الخافت بالأعلى وأخبرت الزبون أن يأتي لاحقا لأن صاحب المحل مشغول، ثم سمعت صوته
من جديد وزوجتي لا يبدو على ملامحها أي تعابير فلم تكن ترفع رأسها للنظر الي، وهو
يقول أتمنى أن تعجبك ويمكنني أن أطلب لك منها أن اردت بالمستقبل، حينما أقتربت مني
قالت هيا بنا لنرحل قد رأينا ما يكفي هنا، كانت تتفادى النظر الى عيني وهو وجه
تحيته لي شكرا لزيارتكم سيدي وأتمنى أن تزورنا من جديد، سرت خلف زوجتي وتركت حتى
الأغراض التي أختارتها وجمعتها من المحل بعد تخطينا المكان وسرنا مسافة، حينها
سألتها:
-
ماذا حدث ولماذا رفضتي البقاء ورحلتي، هل حدث شيء؟
-
أرجو أن لا تغضب مني سأخبرك
-
أريد أن أعلم ماذا حدث ولماذا ذهبتي معه ألم نتفق أن ننهي هذا الأمر؟
-
أعلم لكنه اصر مرارا وأخبرتك وكنت موافق مع كلامه بالبداية ولم تبدي اعتراض
-
لقد أخبرتك واشرت اليكي إلا تصعدي معه للأعلى
-
أعلم
-
إذا لماذا لم ترفضي الذهاب؟
-
اردت أن أجرب ماذا سيحدث إننا بالمحل وأنت معي، لا ضرر في الأمر فقط شعرت بالرغبة
ما يمكن أن أراه فوق، لكن..
-
لكن ماذا؟
-
لقد كان هادءا ولم يحاول شي بالبداية حينما كان يحمل بعض الصناديق توقف للحظة وبدأ
يخبرني إنني جميلة وانه لم ينسى ذلك الشعور ويشكرني إنني سمحت له بأن يتحسس جسدي،
فقلت له إنك استغليت الوضع ولم أكن أريد أن احدث مشكلة بالمحل، فقال لي لماذا لم تأتي
الي لوحدك دون زوجك؟ فلم ارد عليه، قال منظر شفتاك الحمراء جعلتني لا أنام، هل
تسمحين لي أن أقترب أكثر لأشم رائحة عطرك؟ فلم ارد عليه وأقترب مني وبدأ يحك جسده
على كتفي ويده مررها الى مؤخرتي فشعرت برعشه لم أستطع ايقافة وبدأ يتغزل بطراوة
جسدي ويتحسسها من فوق الملابس، حينها سمعت صوت فأرتعبت ربما أحد دخل المحل وتراني
بهذا الشكل فتركته وعدت اليك
-
لكن لماذا لم تنهي الأمر وعدتي الي حينما قام بالنداء عليك من جديد ماذا كنتي
تفكرين؟
-
لا أعلم، حينما رأيت المحل بلا زبائن ولا يوجد عمال فكرت أن أرى ما يريد بعدما
سمعت ما قاله كنت أريد أن أعلم بماذا يفكر، أخبرني انه لم ينم منذ المرة الأولى
-
ثم ماذا حينما صعدتي الى فوق
-
كان ينتظرني ويجلس على كرسي وقفت على مقربه منه لكنه قال لي وكأنه يطلب مني أريد أن
اراك بدون العباءة، فقلت مستحيل، قال حسنا هل يمكنني أن اشم رائحتك؟ فلم ارد، هل
هو محلوق أم بشعر؟ فقلت له أن ذلك أمر خاص، فرفع لي علبه وقال إلا تريدين فتحها
ورؤيتها واعلم أن تلك فقط طريقة للأطفال ولكني لم أكن أريد أن أجعل نفسي جريئة
ولازلت اتصرف بخجل، ما أن أقتربت منه حتى وضعها بيدي وبدأ يتحسس يدي ثم..
-
ثم ماذا هل خلع ملابسك؟
-
أرجو أن لا تغضب مني
-
أخبريني
-
وضع وجهه على بطني وأخذ يشم رائحة جسدي ووضعها فوق كسي من فوق الملابس وهو يحرك رأسه
ويقول إنني أستطيع أن اشم رائحته، هل تسمحين لي أن أمسح وجهي عليه مباشرة؟ قلت لا..
توقف، أن زوجي بالأسفل، حتى بدأ يلحس فوق ملابسي وفتح العباءة ووضع رأسه داخل وهو
يضعط بين افخادي، قد شعرت للحظة لم تقل بما شعرت به كنت أستمع اليها داخل السيارة
وشعرت أنا بالأنتصاب بفكرة انه وضع رأسه بين افخادها، فنظرت الي وهي تقول:
-
هل رأيت؟ ما اعني إنك لم تتحمل فكرة أن يتحسسني، أرى إنك أيضا شعرت بالإثارة
كالمرة السابقة، لم أعلم ما أقول سوى إنني بررت
-
إنني أشعر بالإثارة لأنك مثيرة وتخيل المنظر جعلني استثار أكثر
-
أنا اسفة لكنني رغبت أن يفعل بي كالمرة السابقة أن ذلك يثيرنا معا إننا لم نتعدى
الحدود ويمكننا التوقف ولا يمكنه أن يتعدى ذلك، كما انه يجيد الكلام وهو يعجبني،
هذه المرة الأولى التي تعترف زوجتي بما تشعر به ناحيته فلم يكن مجرد تحرش بعامل
-
هل يعجبكي؟ كيف من أي ناحية؟
-
نظرت الي نظرة استعطاف وبراءة واعتذار وهي تقول
-
لا تشعر بالغيرة أنا لم اقصد انه يعجبني تعلم إنني احبك أنت، لايوجد مقارنة، فهو
كبير بالسن وشخص سمين وأنت وسيم
-
من الجيد أن الأمور لم تتطور أكثر وانكي تخبريني بكل ذلك، لكن دعينا لا نتصرف
بتهور قد إتفقنا إننا نشترك بالتجربة وقررنا أن نوقف الأمر معه لا أريد إيه مفاجأة
وأن تسمعي الي حينما أقول أن نتوقف
-
حسنا اعدك
-
أشعر بالإثارة الآن واريد أن أمارس الجنس معكي هنا بالسيارة، كنت قد وضعت يدي داخل
ملابسها فوجدته رطبا مبتل بالكامل
-
أنا أيضا لكن دعنا ننتظر حتى نعود للمنزل فأنا أيضا مشتاقة لك
توقفت
زيارتنا للمحل فكنت دائما أخبرها إننا فقط نحاول مع عامل واحد ونثيره ولا نكرر
زيارته كي لا يخطط على أمر أكبر ونجعل عنصر المفاجأة هو ما يثيرنا دائما نظرة
التلصص ومحاولة الإقتراب والنظر رغم أن كل محاولاتنا كانت فقط تتوقف عن هذا الحد،
لكن تجربتنا مع صاحب محل الألعاب وما حدث بالدور الثاني جعلني اشك إنها كانت المرة
الأولى وحينما أخبرتني بما حدث قالت لي انه سألها لماذا أتيت بزوجك؟ فهل كانت هناك
زيارة لها هل يعلم سبب قدومها له لذلك اخذها بالدور العلوي فكان ذلك أمر خطط له من
البداية وهي لم تكن لترد سؤاله مهما حصل فهي دائما توافقه ولو أخبرها أن تنظر الى
شيء تذهب معه أصبح يسيطر عليها، لذلك كان علي أن اوقف هذا الأمر كي نعود لأسلوبنا
القديم، لكن بعد أن منعتها من الذهاب الى المحل، لم تكن ترغب أن تستمر بهذه اللعبة
أكثر ولم تعد تفعل ما أطلب منها لو كنا بمكان عام أو محل أن تقوم بأي أمر.
في
أحد الأيام حينما كنا بالسوق طلبت مني إنها ستذهب للخياط ولسبب ما بدأت اشك
بتصرفها إنها تخفي امرا، لحقت بها وسرت معها لكن بالناحية المقابلة بالشارع حيث لا
تراني وأنا اتبعها ولم احتج الى أفكر طويلا فأنا أعلم أين تسير، إنها
تريد أن تذهب الى محل الألعاب لذلك الرجل، وقفت بالناحية المقابلة من الشارع خلف أحد
العربات الكبيرة اراقب حينما رأيته بالداخل مع زوجتي وكان هناك عاملين بالمحل
احدهما محاسب فرأيتهما يخرجان من المحل وقد أغلق احدهما الستارة الداخليه للمحل، أصبح
مع زوجتي بالمحل لوحدهم فلم أعد اتمالك نفسي وعلي أن اوقف الأمر قبل أن يحدث شيء
لكن بنفس الوقت يجب أن لا أجعل الناس تتجمع لأمر كهذا فما التصرف الذي يمكن أن أقوم
به وزوجتي ذهبت الى هناك لوحدها وبرغبتها وهي تتوقع ما يحدث حينما أغلق الباب، كان
العاملان يقفان عند البوابة قبل أن يذهب احدهما ولازال الآخر واقفا ثم دخل الى
سيارة المحل لينتظر فيها كأنهم كلاب حراسة، لم يكن هناك سوى أن اتصرف فقد مضى
دقائق على الأمر حينها رأيت المحاسب ينظر عبر الزجاج لكن هو الآخر يبدو انه لم يرى
شي ويريد أن يتفرج على المشهد هو الآخر، دخل الى المحل وسرت أنا خلفه أنظر داخل
المحل كان المحل اضائته مطفئه عدى نور بآخر المحل وحينما تبعت مكانهم كان المحاسب
ينظر عبر الرفوف اليهم، قبل أن يلتفت للخلف اختبأت عنه كي لا يراني وخرج وبقيت أنا
أقتربت أكثر فكان زوجتي تقف هناك وعبائتها مفتوحه وهو يلتصق بها بالخلف ويده داخل
ملابسها وصلت الى كسها وهو يقبل رقبتها وقد أمسك برأسها وهي تغمض عينيها فقبلها
على شفتيها وإستقبلت قبلته، قبل أن يرفع هو رأسه ويرى أن شخص يقف أمامهم حينها
خرجت أنا هجومي عليهم وعلى زوجتي وما تفعل فأنتفضت زوجتي بعد أن كشفت امرها وعلمت إنني
كنت أراقبها وهي تقول أنا آسفه، حدث ذلك كيف تتجرأ وتضع يدك على زوجتي ودفعته عنها
قبل أن اسحبها منه وهي تحاول أن تغطي جسدها سحبتها بالخارج وأنا أنظر اليه وأنا
ابدي له غضبي ولو لم يعلم بوجودي لربما توقفت اراقب لوقت أطول داخل نفسي كنت اراقب
ذلك المنظر لأول المرة وهي المرة الأولى التي اراها، وكانت كل تلك الأمور والأحلام
التي تراودني تتحقق أمامي الآن لكن كان لابد من ايقاف الأمر فلا يوجد زوج يقبل أن
يلعب بجسدها رجل حينما زوجها يقف متفرجا، بدأت زوجتي تخفي بكائها وسرنا بالطريق
وهي تسير خلفي بسرعه قبل أن نصل الى السيارة.
عمري
42 عام متزوج منذ 14 عاما ولي بنت وولد في العاشرة والثامنة من العمر، زوجتي تبلغ
من العمر 39 عاما، كان لي علاقات جنسية متعددة وكنت رجل لا اضيع فرصة فيها لقاء
جنسي إلا وكنت حاضر بها، وقد مارست الجنس بأنواعه وكان لي علاقات عديدة استغلها
كلما غادرت زوجتي المنزل الى اهلها أو أحد اقربائها أو في سفرات سياحية، وفي أحد
المرات سافرت زوجتي بصحبة صديقاتها لسفرة سياحية لمدة 3 أيام وقررت حينها أن
اجعلها 3 ليال من المجون والعربدة والمتعة فأتصلت بأحد الأشخاص الأشخاص الذي تعرفت
عليه منذ فترة ليست ببعيدة في إحدى النوادي الليلية وكان لنا عدة لقاءات وسهرات
حمراء وكما اسلفت لكم سابقا إنني مارست الجنس بأنواعه الجنس الجماعي والجنس
المتعدد العلاقات برجال ونساء معا وكان لي علاقة برجال وشباب كذلك بنات في سن
المراهقة وأزواج عدة، وأخبرته برغبتي في قضاء ليلة خاصة وكنت قد مارست مع هذا
الشخص الجنس أكثر من مرة وهو شاب في السابعة والثلاثين من العمر، فأخبرني بأنه
يحضر لسهرة في اليوم التالي مع إحدى عشيقاته ودعاني الى تلك السهرة على أن يحاول إقناع
عشيقته بقبولي في تلك السهرة، وفي حال رفضها طلب مني التسلل الى شقته بعد فترة من
الوقت حيث يكون الخمر قد أخذ مأخذه من عشيقته تلك ولن تستطيع الرفض بعد ذلك ستكون
ليلة من ليالي المجون، في اليوم التالي أتصل بي صديقي وأخبرني أن أذهب الى شقته
بعد ساعتين وسيترك مفتاح الشقة في وعاء الزرع أمام الشقة وستكون عشيقته قد بلغت
مرحلة من السكر لن تعرف ماذا يجري حولها، ذهبت في الموعد المحدد ودخلت الى الشقة
وكان صوت الموسيقى هادئ كما كنت أسمع صوت صديقي يهمهم في غرفة النوم، ترددت في
الدخول خوفا من أن تكون المرأة لاتزال في وعيها واخسر سهرة حمراء وقررت التلصص من
الباب لأرى احوالهم، وعندما مددت رأسي وجدت تلك المرأة ممددة على بطنها وهو ممدد
فوقها ويضع قضيبه بين فخذيها ويلعق بلسانه ظهرها وهو يهمهم فوقها، فطرقت الباب
طرقة تكاد تسمع لأنبهه الى وجودي فأدار رأسه وأشار لي بالدخول وهو يبتسم دخلت
وجلست على أحد الكراسي أستمتع بمنظر ممارسة الجنس وهذا من الأشياء الممتعة التي
ارغب دوما بمشاهدتها، قال لي بصوت خافت (الطريق مفتوح أخلع ملابسك فهي بالباي باي)
ويقصد إنها فاقدة لتركيزها لكثرة ماسقاها من الويسكي، خلعت مسرعا ملابسي وانضممت
فورا الى السرير وعندما أقتربت منهم صعقت وكاد قلبي يخرج من مكانه وانتفض جسدي
لهول الصدمة التي اصابتني، زوجتي هي من كانت ترقد تحت قضيب صاحبي وهي منتشية وغير
مبالية أو واعية لما يحدث حولها، مرت لحظات قليلة وكأنها دهر وأنا متسمر لا اعلم
ماذا يجب أن أفعل هل انفعل وانفجر في وجهه وينفضح أمري أم اسكت وادع تلك الدقائق أو
الساعات تمر دون فضيحة، هنا قاطع صاحبي ذهولي وقال مابك ألم تعجبك؟ فأجبته وأنا
اتلعثم بلى بلى ولكنني أريد اشرب القليل من الويسكي ونهضت وتوجهت الى الصالة وصببت
كأسا من الويسكي وجلست وأنا عاري أفكر ماذا أفعل! خرج صاحبي خلفي بعد دقائق وقال أين
أنت يارجل (راحت السهرة وأنت تشرب)؟ هنا قررت أن لا أفضح أمري أمام صديقي بعد أن
عرفت انه سبق له أن التقى بزوجتي منذ فترة طويلة أي مايقارب العامين وهو بلقاء
مستمر معها كلما حانت الفرصة، حينها طلبت منه أن يدخل وسألحق به، فأخبرني إنها
تعلم بوجود شخص آخر ولم تمانع فلنمضي ونستمتع، دخل صاحبي اليها ووقفت قرب الباب أسترق
النظر اليهما وكان يقبلها ويمص لسانها وهو يلعب بصدرها تهيجت كل احاسيسي من هذا
المشهد وبدء جسدي وقلبي ينتفض معا واثارني وجود زوجتي بين أحضان رجل آخر، أحسست
بشعور غريب وكأنني أنا من أحضرها الى هذا الرجل ليقوم بمضاجعتها وكانت لحظة اكتشاف
متعة جديدة في الجنس إلا إنني كنت خائف من المشاركة فأفضح نفسي من ردة فعلها،
فأطفأت النور ودخلت الى الغرفة فلن تلاحظ وجودي وهي في تلك الحالة من السكر، حينها
كانت هي تمص بقضيبه وهي ممددة وهو فوقها يضع قضيبه على صدرها ويوصله الى فمها وهي
تستقبله بشغف وحرارة، فجلست بين فخديها وأخرجت لساني الحس كسها وأدخل لساني به
وامتص مابه من سائل شهوة، فشعرت بها تخور قواها وبدأت تأن وهي مستمتعة وهي تشد رأسي
وتقول الحس حبيبي الحس، بعدها قام صديقي وقلبها لكي تركع على ركبتيها ووقف خلفها
يحاول إدخال قضيبه بها فأستوقفته قليلا لأمسك بقضيبه وابدأ بمصه بقوة وشغف وبقيت
على هذا الحال حتى سمعتها تقول يلا حبيبي فوته فأمسكته بيدي ووضعت رأس قضيبه بفتحة
كسها وتركته يدخله فيها وهي تتأوه وتأن وكنت أخرجه كل قليل لأمصه وأستمتع به، ثم
طلب مني أن اركع بجانبها وعرفت انه يريد أن ينيكني معها فركعت بجانبها وكان يخرجه
من كسها ويدخله بداخلي وبقى على هذا الحال حتى أقترب من قذف منيه فقلب زوجتي وطلب
مني أن انقلب بجانبها وبدأ يخض بقضيبه حتى قذف على وجهي ووجهها وبدأنا نحن الأثنان
بمص قضيبه وابتلاع منيه ثم ارتمى بجانب زوجتي التي لاتزال تشعر بإثارة وشغف كبير
للنيك، بعد ذلك بقليل قام صاحبي وبدأ بمص قضيبي تارة ويلحس كس زوجتي تارة أخرى ثم
جلست زوجتي تمص قضيبه وهو بدوره يمص قضيبي ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه بزوجتي وما أن
أدخله بها وهي ممددة على ظهرها حتى قمت وأدخلت قضيبي فيه وكان منظرا يسلب الألباب
هو ينيك زوجتي وأنا أنيكه حتى قذفت بداخله ودفعته بقوة الى الداخل فما كان منه إلا
أن دفع بقضيبه بداخلها بقوة صرخت اثرها صرخة كادت تصل الى كل الحي، نهضت بعدها
وتوجهت الى الحمام ولبست ملابسي وناديت على صديقي وأخبرته إنني يجب أن أذهب حالا،
فأستغرب من طلبي وقال لانزال في أول سهرتنا، فقلت له انه لدي موعد مع إحدى النساء
في منزلها وخرجت مسرعا وعدت الى البيت وأنا لا اعلم كيف حصل كل هذا، والمثير
بالأمر أن زوجتي لم تعرف بوجودي اطلاقا كونها كانت في أعلى مراحل السكر.
في
اليوم التالي أتصل بي صديقي ليخبرني بأن عشيقته التي هي زوجتي اعجبتها سهرتنا
وطلبت منه التعرف علي، إلا إنني أخبرته هذا ممكن ولكن في وقت لاحق، ثم أتصلت
بزوجتي لأسألها عن حالها فأخبرتني إنها مستمتعة وستعود غدا، وايقنت إنها ستلتقي
بصاحبي مجددا هذا اليوم، بعد فترة ليست بالكثيرة وبعد عدة لقاءات جنسية بيني وبينه
تجمعنا نحن الأثنين فقط قطعت علاقتي بهذا الشخص ولم نعد على تواصل خوفا من مصادفة
تفضح أمري وبقى ماجرى بيني وبين زوجتي سرا لم ابوح به واكتشفت حينها أن زوجتي
(شرموطة)!!
أنا
محاسب بشركة كبيرة، طلبت مني زوجتي مساعدة بنت الجيران بمادة المحاسبة لتخلفها
فيها وطلبت من زوجتي أن أقعد مع البنت لأعرف مستواها في هذه المادة وفي إمكانية
مساعدتها من عدمه، أحضرت البنت كتابها لأعرف ما تدرسه وناقشتها ووجدتها ذكية في
الإستيعاب ولن تتعبني في توصيل المعلومة، وافقت على تقديم المساعدة لها وكانت لمدة
ساعتين يوميا ونجلس معا حيث كنت أشرح بشكل وافي ودقيق، طبعا كانت جلساتنا بحجرة
مكتبي بوجود زوجتي وبعض الأحيان كانت أمها تأتي معها، وفي مرة حضرت مع والدتها
والتي طلبت من زوجتي بأن يذهبا سويا لتعزية جارة لنا في وفاة والدتها واستأذنتني
زوجتي ووعداني بعدم التأخير وتابعت درسي مع البنت، وبعد فترة أحسست برجلها تلامس
رجلي، أبعدت رجلي ولم أفكر بالأمر إلا أنه صدفة، وبعد فترة عادت لنفس الحركة لم
أبدي أي شئ حتى لم أنظر إليها وتابعت درسي مبعدا رجلي مرة ثانية خاصة إنني أشرفت
على الانتهاء فعلا وما هي إلا دقائق حتى إنتهينا وحضرت والدتها ثم غادرتا إلى
منزلهما غير أن مغادرتها كانت بتمايل ودلع لم أتعوده منها من قبل وجعلني أفكر
بحركاتها، وفي اليوم التالي عادت لنفس حركة الملامسة فطلبت منها بعدم تكرار ذلك،
وإعتذرت بحجة أن إقترابها مني لقصر في نظرها وعدم إستطاعتها من ضم ساقيها يجعلها
عفويا تلامس ساقي وأنا أعلم من إنها كاذبة ولكنني تقبلت إعتذارها لأنه ليس أمامي
غير ذلك!! وبعد عدة أيام وكانت زوجتي مشغولة بالمطبخ وأثناء الدرس قالت لي ممكن
أستفسر منك عن شيئ بس ما تزعلش مني!! قلت ماشي قالت يبقى سر بيننا؟ قلت أكيد قالت
وعد؟ قلت وعد، سكتت، قلت لها إتكلمي ولا تخافي مني فأنتي شابة وتحتاجي معرفة أشياء
ممن هو أكبر منك سنا وخبرة، بعد تردد قالت أسمع زميلاتي بيحكوا عن علاقاتهم مع
شباب، قلت يعني بتقصدي إيه بالعلاقات؟ قالت علاقات شباب ويعني.. قلت لها بصراحة مش
قادر أفهم إنتي عاوزة تعرفي وخليكي صريحة ولا تستحي طالما عاوزة تعرفي!! هنا بان
الخجل عليها وأحمرت خدودها وتلعثم لسانها وقلت لها هذا هو السر؟ ومش عاوزة حد يعرف
دا إنتي هايفة قوي، قالت لأ مش كده خالص، أنا أقصد العلاقات، العلاقات يا عمو!! مع
إبتسامة خفيفة منها، قلت خليكي واضحة في كلامك علشان أكون صريح معاكي، قالت
المشكلة مش قادرة أوضح الكلام أو الفكرة وصمتت قليلا، ثم قالت ووجها بالأرض،
البنات بيمارسو مع الشباب، قصدك يمارسوا الجنس؟ هزت رأسها بالموافقة، قالت أنا أول
مرة أسمع وصاحبتي قالت إنها تشعر بلذة وأمور غريبة بجسدها بدون أن تفقد عذريتها،
قلت أكيد تشعر بلذة وتبقى على عذريتها بس العملية بينهم مش بتم بشكل كامل، وتقتصر
على القبلات والمداعبة والتفريش بذكر الشاب على عضو الشابة دون إدخال ذكره داخل
مهبلها أو إنزال سائله المنوي داخله حتى تحافظ على غشاء بكارتها وعدم حملها، وقالت
يا عمو يعني مفيش ممارسة جنس خالص؟ قلت لها تقصدي إيه؟ قالت سمعت بالجنس الفموي بأن
الشاب ينزل لبنه في فمها أو يلحس الشاب العسل النازل من عضوها، وكمان عرفت أنه فيه
ممارسة جنس آخر وفيه إنزال من الشاب في البنت ولا يسبب الحمل، قلت لها تقصدي في
فتحة مؤخرة الشابة؟ قالت تمام، قلت لها ما إنتي عارفة كل حاجة ومش محتاجة تعرفي دا
إنتي مدرسة، فوضعت بكسوف وجهها بالأرض، وقالت لأ ياعمو أنا بتكسف!! إنقطع الكلام
بسبب إتصال أمها بها تسأل عنها وخلصت الدرس وذهبت لمنزلها..
مرضت
حماتي الموجودة ببلدة غير بلدتنا واضطرت زوجتي للسفر إليها وإتفقت مع جارتنا على أن
أذهب إليهم لإعطاء الدرس لإبنتها حتى رجوعها وفعلا كنت أذهب يوميا لإعطاء البنت
درسها دون الإحتكاك بالبنت من قريب أو بعيد، وفي يوم وبعد عودتي من عملي بساعة رن
جرس الباب وذهبت لأفتح فوجئت بها بملابس مغرية ومكياج خفيف وعطرها فواح قالت ممكن أدخل
يا عموا عاوزاك في حاجة مهمة ومش عارفة أكلمك فيها وأنت عندنا، قلت لها خير، وخلال
النقاش بدأت تلاعب رجلي برجلها وبدأت ألاعبها بدوري حتى إني بدأت ألامس جسدها بيدي
تارة على كتفها وتارة على فخدها من خلال الحديث، قالت ممكن الشاب يبوس البنت من
فمها؟ قلت لها أكيد ممكن، أجابت واللعاب يدخل بالفم؟ أجبتها بسرعة وبدون تفكير
بتحبي تجربي؟ أحمر وجهها ونظرت للأرض وساد صمت رهيب وقلت بنفسي إيه اللي أنت قلته
ده! وكسرت الصمت قائلة لماذا توقفت عن الكلام؟ أخذت أحدثها عن مذاكرتها وضرورة
نجاحها في المادة لأضيع الوقت عسى أن تغادر وتنسى الموضوع لكنها كانت قادمة لهدف
في دماغها يجب تحققه من خلالي!! وأقتربت مني وقالت ممكن تعلمني البوس ياعمو أنا
عارفة إنك حد جميل ولطيف وحتحافظ علي وأنا خايفة أخوض التجربة مع أي شاب ممكن
يستغلني ويجعلني أندم، وبدأت تميل وتنحني بجسدها لتقترب مني حتى أصبحنا ملتصقان
بأجسادنا، وضعت يدي على كتفها وضممتها، إرتعش جسدها وأسدلت رأسها لا أدري كيف وصلت
شفتاي لشفتيها، نظرت إلي بعيون واسعة وشفاه متصلبة محكمة إلاغلاق وبدون أي كلمة
بقيت نظراتها بين عيني لحظات ثم إبتسمت كأنها تريد إعادة القبلة وبهدوء ألصقت
شفتاي بشفتيها المتحجرتين وبكل الحنان بدأت بتقبيلهما بقبلات هادئة وخفيفة حتى بدأت
شفتاها بالارتخاء لتلتحم شفاهنا وتصبح شفتاها بين شفتي وشفتي بين شفتاها لنغوص في
بحر من القبلات ومص الشفاه وتبادل الألسن من فمي لفمها ليرتخي جسدنا وننام جنبا
إلى جنب ونستمر بقبلاتنا وإلتحام شفاهنا وأجسادنا لتسرح يدي على أنحاء جسدها
وشفتاي تنتقلان لرقبتها بالقبلات والمص لتتمكن يداي من خلع قميصها وسوتيانتها
لتلمس دفء ونعومة جسدها لتصل لبزازها المكورة والمكتنزة مع حلمتان منتصبتان لتأخذ
شفتاي نصيبا من المص وبأنات وآهات تنطلق من فم صغير وبالوقت الذي أمص به حلمتيها
وتلعقهما بلساني كانت يدي تكتشف معالم بطنها ليقشعر جسدها مع مرور يدي وتزداد آهاتها
ويعلو أنينها لتدخل يدي من تحت بنطلونها لألمس رطوبة إفرازات كسها، وما أن أصبحت
يدي تضم كسها حتى أغلقت ساقيها وكأنها تمانع لمسه، وضعت لساني على رقبتها لأمرره
حتى يصل لأذنها وبدأت ألاعب حلمة أذنها ثم أبدا بمصها وأهمس بأذنها بالوقت الذي ما
تزال يدي تضم كسها وقلت لها لا تخافي لن أؤذيكي وبكلمات خافته نطقت بها بصعوبة: لن
تفقدني عذريتي؟ قلت أكيد لن يحصل، حينها شعرت بالأمان وبدأت ساقاها تتباعدان عن
بعضهما وبدأت بفك زر وسحاب بنطلونها وشفتاي تنزلقان من رقبتها إلى بزازها إلى
بطنها ولساني يداعب صرتها ويدخل بثقبها وكان بنطلونها أصبح خارجا منها ليصل لساني
على طرف كيلوتها لألعق حوله وبين فخادها قريبا من كسها وأضع لساني مباشرة فوق كسها
من أعلى وما زال الكلوت فاصلا بينهما، ليتسمر جسدها بصرخة أوه لأ.. لأ.. لأ..
وبهمس قلت لها لا تخافي إطمئني لن أؤذيكي، وبعد عدة لحسات من لساني على كسها أبعدت
طرف الكلوت من ناحية فخدها ليتلألأ كسها المغطى بشعر ناعم وخفيف بدأت بتقبيل شفرات
كسها الخارجية مع قليل من المص واللحس وتمرير لساني بينهما ليلمس شفرات كسها
الداخليتين (الصغيرتين) حتى إرتخت شفرتا كسها الخارجيتين الكبيرتين وبدأت
بتقبيلهما كأني أقبلها من فمها فشفرتا كسها متشابكتين مع شفتاي ولساني يداعب شفرتا
كسها الداخليتين وأمرره على زمبورها (بظرها) الملتهب من النشوة والمحنة وأخذ شفرتا
كسها بين شفاهي لأشبعهما مصا وأطرب لآهاتها وأناتها التي تعلو تدريجيا ويداها
الماسكة بقوة على جسدي تارة وكل ما هو حولها تارة أخرى ليبدأ لساني بلحس زمبورها
من أدناه لأعلاه ومصه بشفتاي فترتعش من النشوة والشهوة وليتصبب من كسها ينبوعا من
عسلها وتصرخ أيييييييي آآآآآآآه خلاص مش قادرة، ويرتخي جسدها وتبقى لفترة دون حراك،
ضممتها لصدري مع قبلات على خديها وبنظرة عينيها سألتني هو حصل إيه؟ أجبتها أبدا كل
خير بس إنتي حسيتي برعشة ووصلتي للنشوة، وإيه النشوة دي ياعمو؟ قلت هو شعور جميل
جدا لا يوصف حيث تتصلب جميع الأعصاب فى الجسم وتشعر المرأة بانقباضات ممتعة يتدفق
منها بعدها عسلها من كسها والنشوة الجنسية بتحدث من إنقباضات قوية ومتتالية 5 - 12
إنقباضة بين كل منها ثانية فى إيقاع منتظم، هذه الإنقباضات تشمل عضلات الرحم
والشرج والمهبل وأسفل البطن، قالت: وأنت؟ قلت لا أنا لم أصل بعد، قالت وكيف ستصل؟
قلت بأن أصل لنشوتي من قذف سائلي المنوي من زوبري بإحتكاكه بجدران كس المرأة أو
بالجنس الفموي لزوبر الرجل أو بالتفريش أو النيك في الطيز، قالت وكيف أساعدك؟ قلت
سأشرح لك ونحن نشرب العصير، بعد أن تأكدت من حفاظها على بكارتها وما وصلت إليه من
لذة تشجعت بمعاودة اللعبة من جديد، بالقبلات واللحس والمص، ثم قلت لها إنزعي عني
كلوتي فنزعته فرأت زوبري منتصبا وقالت يا لهوي، إيه ده ياعمو؟ هو ده كله بيدخل كس
مراتك؟ قلت وأكبر منه كمان ممكن يخش في كس المرأة، قالت يعني كس أي بنت يقدر
يستوعب أي زوبر حتى زوبر حصان مثلا؟ قلت لها لازم تعرفي أن العضلة الدائرية
المحيطة بفتحة الكس تتحكم في ضيقه وإتساعه، وبما إنها توجد دائريا حول فتحته فهي
قادرة على الاتساع 30 مرة أكثر من قطرها الطبيعي بفضل النسيج المطاطي شديد الليونة
الموجود حولها ووضعه في هذا المكان يجعله قابلا للاتساع الشديد ليسمح بمرور جنين
مكتمل النمو (طفل وليد)، ثم يعود إلى حجمه الأول ليستمر في مهمته الأساسية وهي
استيعاب زوبر الرجل والضغطة الخفيفة عليه أثناء النيك مما يؤدي إلى استمتاع
الطرفين دائما وأبدا، فكس المرأة كالمنطاد الطويل قبل نفخه، إنه يستطيع أن يتمدد
بالقدر الذي يمسك به زوبر الرجل جيدا مهما كان حجمه وطوله وضخامته، أن الجماع لا
يؤذي المرأة بل يمتعها ما دامت ترغب فيه ولا تكره عليه، فلا تجف جدران كسها ولا
تتخشب ضد زوبر الرجل، سألتني هو إيه التفريش؟ قلت هو حك البظر والأشفار والسطح
الخارجي للكس بالزوبر استجلابا لشهوة الطرفين بغير الإدخال، وحك الزوبر بين فلقتي
الطيز أو بين النهدين أو بمص المرأة للزوبر وإدخاله في فمها استجلابا لشهوة الرجل
في الغالب، وبدأت بمص زوبري دون خبرة سابقة ودون تركيز حتى بدأت أشرح لها ما تقوم
به من لحس بلسانها للرأس ودوران لسانها عليه ثم النزول بلسانها لأسفل الزوبر ثم
الصعود وإدخال رأسه بفمها ومصه ثم إدخال مسافة أكبر منه بفمها وتمصه على أن تدخل أطول
جزء منه بفمها دون أن يزعجها ثم أخرجته، وعندما أصبح زوبري مبلول من لعاب فمها
جلست أنا على طرف الكنبة وهي جلست بين فخدي بحيث أصبح زوبري مضموما بين بزازها
وجعلتها تشد ببزاها عليه بالوقت الذي أحركه صعودا ونزولا وفي كل مرة يصعد من بين
بزازها تلعق رأسه بلسانها تارة وتارة أخرى تمص رأسه ويدي تمر على شعرها وجسدها
وهنا بدأت شهوتها بالأنفجار عدلت من جلستها بشكل أصبح كسها ملتصق بساقي ومع حركة
زوبري بين بزازها كانت تحك كسها على ساقي حتى أحسست ببلل كسها رفعتها على الكنبة
وبدأنا بالمص وبالقدر الذي أمص به شفرات كسها كانت تمص زوبري حتى بدأت أحس أنه
سيذوب بفمها ومن شدة مصي لشفرات كسها الداخليتين وسحبهما بين شفتاي باتا ظاهرتين
لخارج شفرتيها الخارجيتين ولحسي ومصي لزمبورها، توقفت عن مص زوبري لتطلق عنان آهاتها
وأناتها خشيت أن تنفر ماء كسها ويبقى زوبري محتقنا بمنيه، طلبت منها أن تنام على
الكنبة وترفع ساقاها خافت من ذلك ولكن قلت لها سأفرش زوبري بكسك فقط، نامت على
ظهرها وهي خائفة لكن من بعد أن بدأت بفرك كسها مركزا على زمبور كسها وشفرات كسها
وجعلتها تمسك جسم زوبري دون الرأس وتدخلها بكسها وتحك بها على كسها وشفراته ثم أخذت
منها زوبري ومسكته وأخذت أحكه بكسها بقوة شديدة وبسرعة حتى أخذت تصرخ وتتوحوح من
اللذة، عادت لطبيعتها وكنت أمرر زوبري بين شفرتي كسها صعودا ونزولا ليتشبع كامل
كسها من مائه وبالتالي ينزلق زوبري بين شفرتيه بسهولة وأضرب زمبورها بزوبري بعد
عدة مرات من فرك كسها وحين أحسست بأنها أشرفت للوصول للرعشة بدأت بفرك كسها بسرعة
وما أن أنزلت حتى أستلقيت فوقها وزوبري فوق بطنها وبدأت بفركه حتى تصبب منيه على
بطنها وداخل صرتها إندهشت لذلك وسألت عنه قلت لها من هذا البيبي، صعقت لذلك وقالت
يعني سأحمل؟ ضحكت وقلت لها لا لن تحبلي لأنه على بطنك وليس في كسك، صرخت واو لازم أروح
قبل رجوع ماما من عند خالتي، وبقينا على علاقتنا هذه فترة من الزمن وبعد فترة طلبت
مني أن أمارس معها الجنس في كسها وقالت على فكرة يا عموا غشاء البكارة لو فضيته
ممكن فيه منه صيني بتركبه البنات وفيه حقنة لمنع الحمل ولو خايف ما فيش مانع
تنيكني في طيزي.
من
حوالي سنتين سمعت بالصدفة في الشغل عندنا أن فيه عميل من العملاء الشباب اللي
بيترددوا على المكتب عندنا ساعات بيخلص شغله عن طريق مراته، وإنه سبق قدمها هدية
قبل كده لناس كان ليه عندهم مصالح في الشغل، فقررت ساعتها إني أنيك مراته، بغض
النظر عن شكلها إيه، لأن الفكرة في حد ذاتها كانت مثيرة، واللي خلاني متحمس ومصمم
على الموضوع ده أن الشاب ده كانت شخصيته شخصية واحد طموح جدا ومجامل جدا وآفاق جدا
تحس إنه سهل إنه يبيع أي حاجة عشان مصلحته، والأهم أن رقبته كانت تحت إيدي لأني
لازم أمضى على ورق بالموافقة قبل ما يصرف الشيك بتاعه من عندنا، الحقيقة أنا تعمدت
إني أأخر أمضتي، وهو كان متلهم جدا على صرف الشيك، وفضلت أعطل الأمور لغاية ما
حسيت أن الحديد بقى سخن وآن أوان الدق، يوميها هو كلمني بصراحة وسألني: هو حضرتك
ليه مأخر التوقيع مادام مافيش مشكلة؟! فقولتله وأنا بمثل الصراحة أنا كمان وكأني
بفتحله قلبي: لأ أبدا مافيش حاجة، الحكاية بس إني لازم أراجع شويه الأوراق قبل
التوقيع، والواحد اليومين دول دماغه مش رايقة، ومشتت، ومش مركز في حاجة!
فقالي:
ليه خير حضرتك، لو سمحتلي يعني أسأل واعتبرتني أخوك الصغير؟ فقولتله: ده يشرفني إنك
تعتبرني أخوك، والحقيقة مش هاخبي عليك، أنا متخانق بقالي فترة مع صديقتي ومتخاصمين،
والحكاية دي عملالي إكتئاب ومبوظة نفسيتي خالص، وقولتله الجملة الأخيرة وأنا ببص
في عينيه بصراحة وبوقاحة، وأنا بفكر في خيال مراته عريانة وأنا بكلمه، لقيته ابتسم،
فأنا سكتت وسيبته يفكر شويه ويستوعب أنا عايز إيه، فلقيته بيسألني: وحضرتك عايش
إزاي لوحدك من غير زوجة؟ فرديت: النصيب بقى هانعمل إيه؟ قاللي: ومين بيخدمك
وبيعملك الأكل؟ قولتله: متبهدل يا أخي، حياة العزوبية دي وحشة قوي ومتعبة للراجل
مننا، بس هانعمل إيه، تصدق إني ماكلتش أكل بيتي من ساعة ماتخانقت مع صديقتي، وعايش
من ساعتها على أكل الشارع! قاللي: معقولة! وسكت شويه وفهم أنا عمال الف وأدور من
الصبح عايز إيه، فابتسم وقاللي أخيرا: طب تسمحلي حضرتك أعزمك النهارده على العشا
عندي في البيت؟ قولتله وأنا ببص في عينيه بوقاحة: ياريت يا أخي، كان نفسي بجد
وكانت هايبقى جميل عمري ماهانساهولك، وأنا جدع على فكرة وصاحب صاحبي وبخدم صحابي
بعنيا الاتنين، وخدت بالي إنه فهم وهانبدأ نتكلم تقريبا على المكشوف، وكملت كلامي
بنفس نظرة الوقاحة المباشرة في عينيه: بس للأسف الليلة دي مش فاضي هايجلي ضيوف،
قاللي: طب إيه رأيك نخليها بكرة؟ أو أي يوم يريح حضرتك؟ عملت نفسي بفكر شويه وقمت
قايل: لأ، ماظنش اليومين الجايين هابقى فاضي، دانا هابقى مشغول جدا لدرجة أن حتى
مافيش وقت أراجع فيه الورق بتاعك عشان أمضى على صرف الشيك، ده أنا حتى كان نفسي
آخد الأوراق أراجعه في البيت لو لقيت وقت فاضي الليلة دي، بس مش عارف هاينفع ولا
لأ؟ فلقيته بيقولي: طب إيه رأيك حضرتك نخليها غدا بدل عشا؟ يعني لو ماعندكش مانع
نروح سوا على البيت عندي نتغدى، وبعدين حضرتك ترجع على الميعاد بتاعك في شقتك؟
قولتله فورا: ماعنديش مانع، هو كده هايبقى حلو قوي، بس أنا خايف لنعمل قلق أو إرتباك
للمدام بتاعتك ولا حاجة؟ قاللي: لا أبدا مافيش قلق ولا حاجة حضرتك تشرف وتآنس،
رحنا على البيت عنده، وفي السكة كلم المدام بتاعته بسرعة قالها أن الأستاذ (....)
جاي معايا، وأنا ساعتها ألحيت عليه إنه يقولها ماتعملش أي حاجة زيادة عن الطبيعي، أنا
هاكل أي حاجة موجودة، والحقيقة البيت ماكانش بعيد قوي، فوصلنا في أقل من نص ساعة،
فتح باب الشقة بالمفتاح بتاعه، وكانت مراته في إستقبالنا، الحقيقة من اللي أعرفه
عن الشاب ده إنه بيكسب كويس، بس هو بخيل جدا لدرجة أن البيت عنده أقل من مستوى
دخله بكتير، ومراته كانت في أواخر العشرينات تقريبا، خمرية، محجبة، متوسطة القامة،
ممشوقة، مش تخينة وأقرب إنها تكون رفيعة، بس عريضة من تحت من الجناب والطياز،
وصدرها عالي وملفت، والملفت أكثر عينيها السود الجميلة الواسعة اللي بتبتص في
عينيك مباشرة وتقولك أنا عارفة جوزي جايبك الشقة ليه وعارفة هاتعمل فيا إيه، كانت
لابسة روب رمادي فاتح قافلاه على جسمها كويس، وبالطرحة، وسلمت بمنتهى الأدب،
وقعدتني في الأنتريه، وأنا اعتذرت الاعتذارات المعتادة بتاعة إني آسف أن عملتلها
قلق وربكة، وهي كانت هادية جدا، وبترد بكلمة أو كلمتين بس، وبتبص في عيني مباشرة
وفيه ابتسامة زي ماتكون ابتسامة سخرية على شفايفها، وكأنها بتقول أنا عارفة
وموافقة ومستنية أشوف هاتنيكني إزاي.
سألتني
تشرب إيه، فطلبت فنجان قهوة مضبوط، فقامت تعمله، وأنا مش فاكر كنت بقول لجوزها إيه
ساعتها، بس من الكلام معاه ومن أدائه حسيت إني لو نطيت عليها قصاده مش هايفتح بقه،
المهم، جابت القهوة وقعدت قصادي على فوتيه، وفضلنا نتكلم شويه في حاجات عامة
وأحوال البلد والغلا والأسعار لغاية الأكل ما يخلص على البوتاجاز، وخلصت القهوة،
وكنت هايج جدا عليها، ومثار جدا من هدوئها وتحكمها في نفسها وأعصابها، وابتسامة
الصراحة الخفيفة اللي على شفايفها، ولقيتها فرصة فقولتلها: القهوة تحفة يا ست الكل،
تحفة بجد، أنا عمري ماشربت فنجان بالحلاوة دي! ردت: هنيا، ألف هنا وشفا، تحب أعملك
فنجان تاني؟ قولتلها فورا: ياريت، بس خايف أكون بتعبك، فقامت وخدت صينية القهوة
وقالت: لأ أبدا تعبك راحة، وضحكت ضحكة خلتيني حلفت بيني وبين نفسي لاتعبها واريحها،
أول ما غابت في الكوريدور، قولت لجوزها: خد راحتك وماتعملش حساب لوجودي، قوم غير
هدومك جوه عشان تاخد راحتك، وقام فعلا دخل أوضة من الأوض وقفل الباب وراه، فقمت أنا
فورا رايح ناحية المطبخ، وأول ماشوفتها واقفة قدام البوتاجاز بتعمل القهوة قلبي
كإنه انخلع من مكانه من سعادة إني هأنيكها دلوقتي حالا وجوزها جوه بيقلع هدومه،
قربت منها وقولتلها: أنا آسف إني تعبتك يا مدام، قربت واحدة واحدة، لغاية ما لزقت
فيها من جنبها الشمال، ومسكت إيدها الشمال ورفعتها على بقي وبوستها وأنا بقولها:
تسلم إيدك يا ست الكل، وبوست تاني: تسلم إيدك بجد! وقلبت إيدها وبوست بطن كفها:
تسلم إيدك ألف مرة! وبدأت ألحس بطن كفها وأحسس على ضهرها، ونزلت بإيدي أحسس على
طيازها اللي كنت هاموت أفتحهم وألحسهم من جوه، قالتلي بهمس: إيه ده أنت بتعمل إيه!
لا لأ مش كده، جوزي بره ياخد باله! قولتلها بهمس وأنا صباعي جوه طيزها، وزانقها في
البوتاجاز وزبي هايفرتك البنطلون وبيحك في فخدها: ماتقلقيش، جوزك عاقل، جوزك عاقل
ومش هايمانع، وانتي باين عليكي ست ذكية وبتحبيه وبتحبي مصلحته، والشغل كله اليومين
دول بيمشي بالطريقة دي، هه، عارفة ولا مش عارفة! كنت ببص في عينيها، فلقيتها
بتتنهد تنهيدة تحرق وبتقول: عارفة، خدتها في حضني وبوستها، ومصيت لسانها وريقها وأنا
بدعم بزازها، وبعدين وطيت على الأرض فكيت الروب من قدام، وكانت لابسة تحتيه قميص
نوم أبيض شفاف مفتوح من الجنبين وتقويرة صدره واطية قوي، رفعت القميص ودخلت برأسي
زحزحت فخادها عن بعضهم لقيت الكيلوت البيكيني اللي كانت لابساه مفتوح فتحة كبيرة
من ناحية الكس، لحست ولحست ولحست، وشفطت اللي بينزل منه، واللي أثارني وهيجني أكثر
أن كسها كان فيه شعر، وكنت بشد الشعر بشفايفي وبنتفه بسناني وأبلعه، وهي كانت
بتتأوه وتتوجع بس قالتلي: آسفة مش عاملة سويت النهارده، قولتلها وأنا بقي في كسها:
بالعكس ده أنا بموت فيه كده! قالتلي: بالشعر؟! قلتلها: بالشعر يا مدام! ولفيتها
وقلعتها الكيلوت وفتحت فلقتين طيزها بإيديا الاتنين ودخلت لحست ومصيت خرم طيزها،
وبعبصتها بلساني، ريحة طيزها من جوه، وطعم عرق طيزها كان مثير جدا، وقفت وضهرها
ليا، ونيكتها في كسها وهي مفنسة، وتعمدت إني أنده على جوزها عشان يجي، ولما وقف
على باب المطبخ يتفرج على مراته بتتناك، حسيت إنه تعب من المنظر رغم إنه معرص،
طلبت منه فوطة أنشف بيها عرقي لأن الجو كان حر والرطوبة عالية، وإبن العرص راح
يجيب فوطة وادهاني، وأنا بشكره بكل أدب وذوق، وسألته: مافيش مروحة عندكم؟ قالي:
فيه في أوضة النوم، اتفضل جوه أحسن، وده اللي كنت عايزه بصراحة، إني أنيك مراته في
أوضة نومه على سريره!
دخلنا
أوضة النوم، ولما حب يخرج ويقفل الباب علينا، رفضت وطلبت منه يقعد معانا ومايتكسفش،
وكنت وأنا بنيك مراته بتعمد أبص في عينيه، وأشوف نظرة عينيه ومراته بتتناك قدامه،
وكنت بقوله: ألف شكر يا أخي، ربنا يديم المعروف ربنا يديم علينا مراتك نعمة، ويديم
علينا لحم مراتك، وتعمدت أأخر القذف على قد ما أقدر، كنت مستمتع بالنيك في كس
المدام بتاعته، والبعبصة في طيزها قدامه، وفي أصوات التأوهات والغنج اللي كانت
طالعة منها، وكنت بهمس في ودنها تقول إيه وأنا بنيكها عشان جوزها يسمع: نيكني،
نيكني قوي، نيكني قوي قدام جوزي، حط صباعك في طيزي قدام جوزي، إنهش في لحم بزازي،
هات فيا، جيب لبنك فيا، حبلني وجوزي بيتفرج، لكن القمر الخمري اللي كنت بنيكه قدام
جوزه شخر في الآخر شخرة بنت وسخة ماقدرتش أمسك نفسي لما سمعتها وجبت غصبن عني،
وأتحدى أي حد يسمع الشخرة دي ومايجبش، أما عن الواد جوزها، فهو كان هايج وزبه واقف
على المنظر جدا، وكان مطلع زبه من البنطلون بيفركه وهو بيتفرج علينا، وأول ما قمت
من على مراته، نام عليها وناكها وكان بيتأوه زي الحريم وهو بيجيب فيها، نيكت مراته
كمان مرة، بس رحتلها الصبح وهو غايب في الشغل، وكانت تقريبا ممانعة تتناك بحجة أن
عليها البريود، وكنت فاكر إنها ممانعة عشان المصلحة اتقضت، لكن لما نيكتها غصب على
الأرض على سجادة الأنتريه اكتشفت إنها كانت صادقة فعلا، بس مأمنعش إني أنيكها
بدمها، وهيجها جدا أن فيه راجل ناكها وهي عليها البريود، وأنا استغليت الفرصة
ونيكتها في طيزها وكانت من أجمل المرات اللي نيكت فيها طياز رغم إنها ماكانتش
عاملة حسابها على نيك الطيز، واللي بينيكوا طياز أو بيتناكوا في الطيز عارفين يعني
إيه.
أنا
ميرفت 38 سنة متزوجة وأم لولدين محمد 16 وأحمد 14 سنة، وأعيش حياتي في هدوء بالرغم
من إنها لا تخلوا من المشاكل ولكنها مشاكل نرتقي لها ونحلها بكل هدوء.
المهم
كنت في يوم مسافرة لشقيقتي ماجدة بالإسكندرية وكان معي ابني أحمد وكنت اركب
ميكروباص وكنت أنا وابني نجلس بالكرسي قبل الأخير وابني بجانب الشباك وأنا أجلس
وبجانبي من اليمين سيدة مسنة، المهم السيدة المسنة نزلت تشتري بعض المشروبات ولم
ترجع وتأخرت وبعدها ركب رجل في حدود ال50 تقريبا أو أقل وبعدها انطلقت السيارة
وبعد حوالي عشر دقائق بدأت أحس بأيدي تتحسسني من الخلف، وكنت اتجاهلها ثم ازدادت
ولم أجد غير أن ازيح تلك اليد لأجدها تعود مرة أخرى ولكن بجرأة أكثر، فقد دخلت
اليد من تحت البلوزة لتكون مباشرة على قميصي الداخلي، وبعدها وجدت يد الرجل الذي
بجانبي تتحسس أفخاذي فأزاحت يده ونظرت له بكل غضب، ولما نظرت على أحمد ابني وجدته
يلعب على الأي باد ولا يبالي بما يحدث لي، فنهرته أن يترك الأي باد ويجلس مكاني،
فقال لي انه يريد أن يجلس بجوار الشباك ومش هيقدر يقعد مكاني عشان بيتخنق، فسكتت
وبعدها بدأت الأيادي تعبث بي مرة أخرى ووقتها كنت قد مللت من رفع كل يد عني، فوجدت
يد الرجل الجالس خلفي قد ارتفعت لتمسك بثديي من الجنب ويبدأ بشد القميص لأسفل حتى
ظننته انه سينقطع، كل هذا وأنا أريد أن اصرخ واخاف على نفسي وعلى ابني لو غضب
عليهم أو ضربوه، كانت أفكاري مشتتة، فاستسلمت لليد التي تعبث بثديي وهنا تفاجأت بأن
قميصي انقطعت حمالته ولا يغطي ثديي إلا السوتيان فقط، بعدها وجدت الرجل الذي
بجانبي وقد وضع يده من خلفي وأنزلها ليرفعها من تحت البلوزة ويضعها على لحمي من
الخلف وهنا وجدت نفسي أبكي ولا أريد أي أحد أن يرى بكائي، حتى علمت أنه قد فك مشبك
السوتيان ولم يعد السوتيان ذو قيمة إلا من حمالة السوتيان فقط التي تحمله، عندها
مسكت اليد التي من خلفي ثديي بكل جرأة ووضع الرجل كفه كلها على ثديي اليمين وبدأ
يعصر فيه ويعبث بحلمتي، عندها ولأول مرة أجد نفسي تغلبني الشهوة وسط كل هذا التحرش،
ووجدت نفسي أشتهي تلك الأيادي التي تعبث بي خصوصا أن ابني يجلس بجانبي وهناك أكثر
من 10 ركاب بالسيارة، فوجدت نفسي وقد سالت شهوتي وبدأت في عدم الجلوس بطريقة صحيحة
فمرة أميل على ابني ومرة أرفع نفسي حتى وصلت لشهوتي، بالفعل وبعدها ارتاحت وسكن
جسدي كله بعدها وجدت الأيادي تخرج من تحت البلوزة، وطلب الرجل الذي خلفي أن تقف
السيارة لأنه محتاج لدورة المياه، وبالفعل وقفت السيارة عند كافيتيريا على الطريق
ونزل معظم الركاب، ونزلت معهم أنا أيضا لكي أعدل من ملابسي، لأجد بالفعل أن قميصي
لم يعد يصلح فخلعته ووضعته بحقيبتي ورجعت للسيارة، وطلبت من ابني أن يغير مكانه
معي عشان عاوزة أنام، فقلت له أن نجلس بالخلف أفضل، فوجدت ابني يقول لي اقعدي إنتي
ورا وأنا مش منقول من مكاني لأن رجلي طويلة ومش برتاح ورا، فطلب مني الرجل الثاني أن
أجلس بالخلف وسوف أكون مرتاحة جدا، ووجدت نفسي لا أقاوم أياديهم وهي تعبث بلحمي،
فتوجهت للكرسي الأخير لأجد الرجل الذي كان خلفي يدخل ناحية الشباك وينظر لي ويبتسم
ويربت على المكان الذي بجانبه، وبالفعل جلست بجانبه وبسرعة البرق وجدت الرجل الذي
كان بجانبي يجلس على يميني وأنا هنا بقيت في المنتصف، ولما نظرت لإبني وجدته منهمك
في ألعابه ولا يعير لي أي إهتمام، فقال لي الرجل على يميني هامسا، ما تقلقيش إنتي
هترتاحي بجد ومفيش حد هيحس بأي حاجة، وبعد أن انطلقت السيارة مرة أخرى وجدت يد
الرجل الذي على يساري تمسك بيدي وتضعها على زبه الذي أخرجه للهواء بدون أن أخذ بالي،
ولما حاولت أن أبعد يدي وجدته يمسك بيدي بقوة ويجعلها تفرك بزبه الذي كان نصف
منتصب، ووجدت نفسي أشتهي مرة أخرى العبث بلحمي، أين أنت يا زوجي، فزوجتك التي تحبك
وتحبها، تعبث بزب رجل آخر، لأخرج من سهودي على يد الرجل الذي على يميني ليرفع
بلوزتي ويدخل يده ليرفع السوتيان ويجعله دون قيمة، ويعبث ببزازي الاثنين بكل جراءة
وبدون أن يخاف من أن يشك أحد بشيء، فأضع رأسي على مسند الكرسي الذي أمامي وأجد أن
الرجل الذي على يساري يفك بنطلوني من الأمام وأنا لم أجد غير أن أساعده لينزل
بنطلوني ويبدأ في انزال كلوتي لتنهار كل حصوني ويكون موطن عفتي ظاهرا للرجلين
اللذان تناوبا على دعك وفرك كسي وتدخل أصابع الرجلين بالتناوب في كسي وأنا منهارة
فعلا وشهوتي تنزل مني بغزارة، وفجأة أمسك الرجل الذي على يساري برأسي وأنزلها
للأسفل لأرضع زبه، وبالفعل وجدت نفسي أرضع قضيبه الذي انتصب بشدة والذي كان في حجم
أصغر من قضيب زوجي في حدود 14 سم، ووجدت نفسي اتفنن في رضع قضيبه الى أن أنزل
حليبه بداخل فمي ووجدت نفسي لأول مرة أبتلع حليبه، فلا مجال لأن ينزل الحليب على
افخاذي المفتوحة والذي ينكحها الرجل الذي على يساري بأصبعين في كسي، لتأتي شهوتي
للمرة الخامسة كثيرة وغزيرة جدا لأعتدل مرة أخرى، وقد هدأ الرجل الذي على يساري
لأتفاجأ أن الرجل الآخر قد أخرج زبه وهو طخين جدا حوالي 6 سم عرض بينما طوله قصير،
تقريبا 12 سم، وهنا نزلت لأرضع زبه الذي ما أن أدخلته بفمي إلا وقد أنزل حليبه كله
بفمي وكان حليبه غليظ كالكتل، بعدها هدأ الرجل الثاني وبدأت أنا معاناة اعتدال
ملابسي حتى اعتدلت تماما وقبل أن يصل الميكروباص للمدينة، وقتها وجدت نفسي عندما
نزلت وقد تجاهلاني الرجلان تماما وحتى أحمد لم يستغرب لحالتي، وقال لي إنتي يا
ماما لسه نايمة، هنوصل عند خالتي وتنامي براحتك بعد كده، وأخذت تاكسي أنا وأحمد
لنصل لبيت أختي ماجدة التي إستقبلتنا بالترحاب الشديد ثم مالت عليا وقالت، مالك يا
مرفت إنتي بيكي حاجة تعباكي، فقلت لها عاوزة أنام، أنام وبس، فقالت لي طيب خدي دش الأول
وبعدين نامي براحتك، فقولتلها لما أقوم من النوم، دخلت حجرة بناتها لأنام وأنا غير
مصدقة لما حدث معي وكيف لم يلاحظ أي أحد من الركاب، لقد كانت نظراتهم لي غير عادية
ولكن بعد أن نزلت من السيارة ذهب كل واحد منهم لحال سبيله، ما الذي حدث آآآآآآآه أنا
لا أعرف كيف أفكر، أيعقل أن أدعك زب غير زب زوجي، أيعقل أن أبتلع حليب غير حليب
زوجي، أنا لا أصدق، ما زال طعم حليب الرجل في فمي بل أكاد أجزم أن حليب الرجلان
متشابه في الطعم، ما زلت أشعر بأصابع الرجلين وهي بداخل كسي، ما زلت أشعر بنيك
الرجل لي بأصبعيه، أيعقل أن أكون عارية من الأسفل من كل شيء السوتيان مفكوك وبزازي
عاريان لأياديهما، إنني بالفعل كنت عارية، ولكن الواقع يقول إنني كنت في قمة
المتعة بدليل أن شهوتي قد أتت على أيديهما لخمس مرات وهو ما لم يحدث مع زوجي التي
تأتي شهوتي معه مرة أو مرتان وهي حالة نادرة جدا، هل أنا أصبحت فعلا فاجرة أم أن
هذان الرجلان قد أخرجا الوحش الكامن بداخلي، هل أكون في نظرهما شرموطة، لا.. لا..
ولكن تعاملهما معي بكل جراءة يؤكد انهما يراني ست مش محترمة ولكن احترامي جعلني
ضعيفة في نظرهما وهو فعلا ما حدث، تواردت كل تلك الأفكار في نفسي وأنا أخلع جميع
ملابسي وأنظر لبزازي وبهما بعض الأحمرار وحتى كسي وأن كان به بعض الشعر الخفيف إلا
أنه مثير جدا.
لبست
ملابس نوم كانت في حقيبة ملابسي وأخذت نفسي ممده ونمت نوما عميقا، لم أستيقظ إلا
على صوت ماجدة لتوقظني، إيه؟ كل ده نوم؟ إنتي عارفة إنتي نمتي قد إيه؟ بقالك خمس
ساعات نايمة، فرديت عليها، بتتكلمي جد؟ فقالت لي قومي عشان تاخدي الدش بتاعك
وتقعدي معانا شويه، فيه كمان سكان جدد هياخدوا الشقة اللي قصادنا ولازم ننظفها
ونمسحها كويس، فقمت من نومي وأخذت بعض ملابسي الداخلية ودخلت أخذ دش بارد، وخرجت لأجد
زوج أختي ماهر وقد نظر لي وهو في اندهاش، إيه القمر اللي طل علينا ده، مش تقولي أبدا
إنك أختها الكبيرة لا لا لا لا مستحيل، فنظرت له وابتسمت وجلست بجانب ماجدة التي
كانت تجلس بقميص شبه عاري فغمزت لها عشان أحمد فقالت لي ده لسه عيل، إنتي اللي
شكلك مكسوفة من ماهر فأومأت لها بالإيجاب، فأخذتني ودخلنا حجرة بناتها، إيه مالك إنتي
خايفه تقعدي قدام ماهر بقميص نوم، فرديت عليها أنا خرجت وماكنتش أعرف انه قاعد
عشان كده انكسفت، فقالت لي ولا تتكسفي ولا حاجة ماهر إبن عمك يعني إنتي مش غريبة
عليه وبعدين لو عملتي حساب في لبسك كده بجد هيبدأ ياخد باله منك، لكن لو إنتي على
طبيعتك كده يبقى هتكون الأمور عادية، فقولت لها طيب البس قميص بس بنص كم بلاش كده أنا
حاسة اني عريانة قدامه ما ينفعش، فردت عليا، هو أنا لما بكون عندك في البيت مش
بلبس قمصان وبقعد براحتي؟ فقولت لها إنتي ناسية آخر مرة لما كنتي بتلتزمي في لبسك،
فقالت إنها عملت كده عشان محمد ابني، المهم لبست قميص نوم نص كم وخرجت وكان ماهر
واحمد بالشقة المقابلة ومعهم السكان الجدد يشاهدون الشقة، فجلست اشاهد التليفزيون
مع بنات أختي، وبعد فترة دخل ماهر وقال لي أدخلي إنتي جوا عشان الناس جاية تكتب
العقد عشان هتأجر الشقة، فدخلت مسرعة أنا وبنات أختي لحجرتهما وجاءت ماجدة تجلس
معنا، ثم دخل ماهر وطلب من ماجدة أن تعمل شاي للناس اللي بره، فلبست ماجدة الروب
وخرجت ترحب بالناس، وبعد حوالي نصف ساعة دخلت ماجدة وقالت خلاص خرجوا، فخرجت لأجلس
معهم بالصالة، وقالت لي ماجدة أنا هاطلب منك طلب بس وحياتك ما تزعلي مني، فقولت
لها خير، فقالت أنا عاوزاكي الصبح تساعديني إننا ننظف الشقة للناس ونمسحها عشان هييجوا
فيها من بكره العصر، فقولت لها لو الوقت بدري كنت قمت خلصتها لك بس أنا جسمي مكسر
انهارده، قالت لي اللي يشوفك يقولك كأنك يوم صباحيتك، ليحمر وجهي وتدب الدماء فيه
وكأن ماجدة تعلم ما حدث معي، فقالت لي إيه مالك وضحكت بصوت عالي.
ويأتي
الصباح وكنت مكسلة أقوم بصراحة، لكن ماجدة فكرتني إننا لازم نمسح الشقة عشان الناس
اللي جاية، فقولت لها الساعة كام دلوقتي، فقالت الساعة 9، فقولت لها آخد دش وأحصلك،
وأخذت دش على السريع وخرجت لماجدة وكنت بقميص نوم أشبه بالعاري، وكانت هي
بالسوتيان والكلوت فقط، فقولت لها إنتي قالعة كده ليه، فقالت لي أنا ماعرفش اشتغل إلا
كده، فقولت لها طيب إنتي وسدرك كبير يعني محتاجة تلبسي سوتيان انما أنا ماعرفش
اشتغل إلا من غير السوتيان وأكون بقميص بس، فقالت خدي راحتك لو هتكوني حتى ملط،
وقعدت تقرص في سدري وتجري ورايا وأنا اجري منها وأقولها خلاص بقى عاوزين نخلص قبل
ما الناس تيجي وهي ولا كأنها هنا، لحد لما اتزحلقت ووقعت على الأرض ورجليها اتنت
تحتها وساعتها جريت عليها أشوفها مالها، فقومتها وأخدتها على شقتها وأنا مسنداها
ودخلتها اوضتها وخرجت أشوف لها أي زيت دافي ادعك لها بيه رجليها، ولقيت زيت كافور
عندها ودفيته شويه ودعكت لها بيه رجليها وقولت لها عجبك الجري ولا كأنك عيلة صغيرة،
مش واحدة عندها 32 سنة، فضحكت وبعدين قالت لي طيب يلا عشان نقوم نمسح الشقة، فقولت
لها ولا شقة ولا غيره أنا اللي همسحها ومش هتاخد مني ساعة زمن، بس خليكي إنتي
مرتاحة وماتقلقنيش عليكي بجد، وقمت وأخذت معايا بعض المنظفات اللي ناقصة هناك
ودخلت الشقة وقفلت عليا الباب وقلعت القميص وبقيت ملط وبدأت بالمطبخ لأنه كان فيه
دهون كتيرة وهياخد وقت ومجهود أكثر من أي مكان تاني بالشقة، وفضلت فيه أكثر من
ساعة وبعد كده عملت شاي على الكاتيل وقعدت ريحت شويه وأنا بشرب الشاي، فلقيت جرس
الباب بيضرب فقولت مين فرد عليا أحمد ابني، فقولت له حاضر جاية اهوه، وقمت لبست
القميص بتاعي وفتحت فقاللي أن خالته بتطمن عليا، فقولت له أنا لسه قدامي ساعة أو أكثر
ويا ريت ما حدش يبقي يرن الجرس عليا إلا لما اخلص، فقالي حاضر يا ماما، طيب أساعدك،
فقولتله أنت مش هتساعدني أنت هتعطلني، يلا روح وأنا لو احتاجت حاجة هاجي أخدها،
وقمت قافلة الباب وقلعت القميص تاني، ولقيت نفسي بفتكر اللي حصل لي في الميكروباص
امبارح وبدون ما أشعر لقيت نفسي بفعص في بزازي كتير وبدأت أهيج ولقيت نفسي عاوزة أفرك
في كسي وبسرعة قمت ودخلت الحمام أشطف نفسي بسرعة، وبدأت أهدأ شويه وبعد كده قمت
أكمل تنظيف ومسح الغرف الصغيرة أولا وقولت أسيب الصالة للآخر مع الحمام، وبعد أن
نظفت الغرف ولسه هبدأ بالصالة لقيت جرس الباب فجريت البس قميصي اللي كان بأحد
الغرف ولقيت الباب بيتفتح وحس حد دخل الشقة فقولت يظهر ماهر جه من بره، فقولت مين
اللي بره، فرد عليا هو فيه حد هنا، معلش والله أنا ما أخدتش بالي، كنت بجيب شويه
حاجات وماشي تاني، فقولت له لا أبدا وجيت أخرج من الغرفة وافتكرت انه خرج وساب
الباب مفتوح فتفاجأت بالرجل الذي كان على يميني بالميكروباص، فتسمرت مكاني وهو أيضا
تسمر مكانه وبسرعة قفل باب الشقة وسألني إنتي بتشتغلي عند الجماعة أصحاب الشقة؟
وبسرعة رديت عليه أيوه، فقال لي طيب اهدي كده وتعالي وأخذني على الغرفة التي كنت
بها وأنا مصدومة من المفاجأة ولا أعرف أن اتكلم ثم أجلسني على الأرض وجلس بجانبي،
وقال لي مش صدفة حلوة اني أقابلك تاني؟ فنظرت له أحاول أستفهم منه شيء فقال لي أنا
اسمي مجدي والصراحة أنا أول مرة أعمل كده مع واحدة ست، بس لما لقيتك ست محترمة
حسيت بفرحة أكثر إني بعمل كده مع واحدة محترمة، وغير كده كمان حسيت أن عندك جوع
جنسي رهيب وده اللي وضح من تعاملك مع اتنين رجالة في وقت واحد، لأن ده مش طبيعي لأي
ست علاوة على إنك نزلتي كتير وكان طعم شهوتك جميل جدا وده يدل إنك كنتي محتاجة
للجنس بجد، وعلى فكرة لسه طعم شهوتك على لساني لأني كنت بدوق شهوتك كل لما تنزل
منك، الصراحة أنا ما كنتش أعرف أن طعم ست زيك حلو قوي بالشكل ده، وعلى فكرة الراجل
التاني أنا معرفوش بس لما نزلنا اتكلمنا مع بعض عنك وقعدنا على قهوة وقعدنا ندردش
عنك الصراحة، وحتى كمان هو اللي جاب لي الشقة دي، لأنه طلع سمسار المنطقة هنا، بس أنا
دلوقتي مش مصدق اني شوفتك تاني، طيب ابنك فين اللي كان معاكي، فقولت له عند أختي،
فقال لي وجوزك فين، فقولت له مسافر، فقال لي بس إنتي حاجة تانية الصراحة غير مراتي
خالص، إنتي لحمك طري جدا وحلو اوي، وفجأة لقيته بيقلع القميص بتاعه ووقف بيقلع
بنطلونه وبعدها قلع كل هدومه وأنا مصدومة من اللي بيحصل فبقوله أنت هتعمل إيه؟
فقال لي بصي بقى إحنا عاوزين نتمتع صح، لا فيه ركاب ولا ناس تضايقنا وابنك تخافي
منه ولقيته نزل جنبي وبدأ يحضني وأنا ازقه وابعده عني وهو ولا هو هنا وقال لي أنا
مش عايز أخدك بالعنف عشان ما تتفضحيش عند الناس اللي إنتي شغالة عندهم، فبدأت
أستسلم له والصراحة استسلمت للشهوة ولقيته بيقلعني القميص وبدأ يرضع في حلماتي
وبشهوة غير عادية وكأنه بجد جعان جنس، ونيمني على ظهري وبدأ يبوس في شفايفي لحد ما
روحت معاه في دنيا تانية وأنا مش حاسة بحاجة غير أن شهوتي صحيت من تاني ولقيت ايدي
بطريقة لا أرادية بتمسك زبه اللي حسيت انه أطول من اللي شوفته في الميكروباص،
ساعتها لقيته وقف على ركبته وشاور لي على زبه اللي طوله كان تقريبا 15 سم مش 12 سم
زي ما كنت فاكره، ولقيت نفسي برضع فيه وبكل شهوة ومتعة لقيت نفسي كأني عاوزة آكله
مش أرضعه بس، فلقيته بيقول لي إنتي مش ممكن تكوني ست عادية، إنتي بجد فرسة،
وساعتها نيمني على ظهري على البلاط وفتح رجلي خالص وبدأ يلحس كسي وأنا كنت بجد مش
قادرة أستحمل وحاسة إني عاوزة أصوت بصوت عالي، ونفسي ازداد مع اللي بيعمله فيا
وبنهج كتير وأنا كنت خلاص عاوزاه يدخله بجد، وبعد كده طلع يبوسني من شفايفي وطعم
شهوتي كلها في بوسته، ولقيته بيتعدل وبدأ يداعبني في كسي وبعدها بدأ يدخل زبه اللي
كان بجد طخين جدا زي ما توقعت وساعتها ما دخلش فيا، فلقيته بيقول لي ما تخافيش
وقام بايسني بوسة كبيرة وهو بيدخله جوا بصعوبة لحد ما حسيت اني انقسمت نصين وأن كسي
اتشرم، وبعدما دخل كله لقيته سكت وبدأ بس يبوسني ومايتحركش أبدا لحد بعد كده بدأ
يخرجه ببطء ويدخله ببطء وواحدة واحدة بدأ كسي يستجيب له ولقيت نفسي بتجاوب معاه
وشهوتي بتنزل لتاني مرة وهو مستمر في نيكي بزبه اللي كسي امتلأ بحجمه كله، وحسيت
بجد اني لأول مرة أحس بزب بيوصل لأماكن في جدران كسي ما كانش زب زوجي وصلها أبدا،
ومع الوقت لقيته بيعدلني على جنبي ويرفع رجلي ويدخله فيا وهو واقف على ركبه ويمسك
صدري جامد ويفعص فيه ويشد حلماتي اللي بقت بلون الدم وبعدها لقيته اتشنج جامد وراح
منزل لبنه داخل كسي وأنا مثل الطريحة على الأرض لا حراك، ثم قام بعد كده غير الوضع
لتالت مرة وزبه لسه جوايا ونيمني على بطني ورفع طيزي لفوق وهو بيدخل زبه بكل قوة وأنا
في قمة الاستمتاع بالنيك اللذيذ ده وبعدها مسكني جامد من طيزي وبدأ يرزع بجد وبقى
عنيف جدا وأنا بقيت من كتر استسلامي سايباه يعمل كل اللي عاوزه ومن كتر الألم
وخوفي من صوتي، كنت بعض في أصابع ايدي وبزوم كتير وخايفة صوتي يطلع بره، وبعد كده
نيمني على ظهري تاني ورفع رجلي لحد أكتافي وكان بيرزع جامد في كسي اللي أنا حسيت
انه بقى عامل زي النفق، وبعدها لقيت زبه طخن عن الأول وعرفت انه هينزل لبنه، فقولت
له بلاش تنزل جوا، ولكن قذف قنابل من حليبه الأبيض الجميل داخل كسي، وأنا كنت
ساعتها نزلت شهوتي للمرة الخامسة وأنا مش مصدقة أن فيه راجل غريب نام معايا ومارس
جنس كامل معايا وبكامل أرادتي ولقيته نام جنبي وهو بينهج وبيبص في ساعته ويقوله إيه
ده، أنا بنيكك بقالي ساعة إلا ربع، دي عمرها ما حصلت، فسكت وأنا مغمضة عيني ونمت
على جنبي وهو اتعدل وقعد وسند ضهره على الحيط ولما فتحت عيني تفاجأت بوشم على إيده،
قمت مفزوعة وأنا ببص على الوشم، طلع صليب، الراجل طلع مسيحي، قمت من مكاني وقولت
له أنا نظفت الشقة بس لسه الصالة والحمام، فقال لي مش مشكلة مراتي هتيجي وتنظف هي،
فقولت له طيب أنا هقوم امشي عشان أصحاب الشقة زمانهم استغيبوني وكمان ممكن حد يدخل
علينا، وأنا طبعا قايلة لأحمد ابني ما حدش يقلقني، فقمت لبست الكلوت والقميص وظبطت
شعري ونفسي وخرجت وقفلت باب الشقة ورايا.
مريم المتزوجة وعامل محطة الوقود
أنا
إسمي مريم عمري 24 عاما متزوجة منذ 6 سنوات عندي طفلتين صغيرتين، أنا أعد من أجمل
الفتيات بيضاء البشرة ناعمة الملمس، شعري بني اللون طويل يصل إلى نصف ظهري، عيناي
واسعتان من ينظر إليهما يظن بأني مكحلة لكن الحقيقة أن حواجبي ورموشي سوداء قاتمة،
أنفي صغير وفمي صغير، ثدياي كبيران حيث أن رضاعة إبنتي منهما جعلهما يبرزان
وينتفخان بالإضافة إلى مص زوجي لهما طيلة 6 سنوات، طولي 1.73 متر، وزني 67
كيلوجرام، لست سمينة جدا لكني مليئة بعض الشئ ولعل هذا ما زاد جمالي جمالا وإغراءا
في عيون الآخرين.
بعد
أربع سنين من الزواج وبعد أن فطمت إبنتي الصغيرة عن الرضاعة طلبت من زوجي أن أتعلم
قيادة السيارة وأحصل على رخصة، كي لا أستمر في إزعاجه بمتطلباتي الزائدة أثناء
عمله وأقضي حاجاتي بنفسي، رحب زوجي بالفكرة وكوني فتاة ملتزمة بالجلباب والخمار،
وكونه يعد رجل دين بحث عن مدرسة ألتحق بها لأدرس القيادة عندها، وفعلا وجد فتاة
شركسية تعلم القيادة والتحقت بها، ولم ينسى زوجي أن يوصيها بأن تكون الممتحنة إمرأه
لا رجل، وهذا ما كان فعلا، حصلت على الرخصة وبدأت أقضي حاجاتي المنزلية وحتى حاجات
أهله وأهلي، فقد سلمني السيارة وأصبحت المسئولة عن أداء جميع الواجبات.
مر
عام وقرر زوجي أن يذهب إلى العمرة، طلبت منه أن يصطحبني لكنه رفض بسبب البنتين فهو
لا يريد أن يتركهما في رعاية أي شخص وهما صغيرتان، ويريدني أن أبقى معهما طيلة
الوقت، أعطاني من المال ما يكفيني طيلة شهرين لا مجرد أسبوعين، وإتفقنا على أن
أمكث عند أهلي فترة غيابه، وفعلا أنتقلت أنا وابنتي إلى بيت أهلي حيث لم يكن فيه
سوى أمي وأبي وأختي الصغيرة هديل، والتي يبلغ عمرها 16 عاما فقط، كانت هديل جميلة
هي الأخرى شعرها أسود قاتم تقصه حتى يبقى إلى الكتفين، عيناها زرقاوان، بشرتها
بيضاء، أنفها وفمها شبيهان بفمي وأنفي، عيناها واسعتين، ثدياها متوسطان، طولها
1,67 متر، نحيفة بعض الشئ، وكانت هي الأخرى لا تخرج إلا بجلبابها وشالها الذي تلفه
على شعرها، حيث إننا ننتمي إلى بيت متدين جدا، بعد يومين من سفر زوجي طلبت مني أختي
هديل أن آخذها إلى المدينة المجاورة لقريتنا كي تشتري جلبابا وشالا، لم أرد أن أكسر
خاطرها وبعد أن استأذنت من أمي وأبي لخروجنا وافقا وتركت ابنتاي مع أمي، خرجنا من
البيت في تمام الساعة السادسة مساء بعد أن صلينا المغرب، وبعد خروجنا من القرية
وقبل وصول المدينة عرجت إلى محطة الوقود كي أتزود بوقود للسيارة، كانت محطة تعمل
بخدمة ذاتية، فعلى الزبون أن يملأ خزان وقود سيارته بنفسه ثم يذهب إلى غرفة موجودة
بطرف المحطة يتواجد بها عامل ليستلم النقود، ملأت خزان الوقود حتى نصفه، ثم ذهبت
إلى الغرفة كي أدفع ثمن الوقود.
قلت:
السلام عليكم
العامل: وعليكم السلام
قلت:
لو سمحت كام تمن البنزين اللي عبيته؟
العامل:
تعرفي إنك حلوة
قلت:
نعم! قلت إيه!!
العامل:
قلت إنك حلوة وجمال زي جمالك حرام تغطيه وتخفيه عن عيون الناس
قلت:
لو سمحت بدون قلة أدب، قل لي كام تمن البنزين عشان أدفع لك وأروح في طريقي
في
الحقيقة كان الشاب وسيما ومن الواضح أن عمره لا يتعدى 26 عاما، كانت عضلاته بارزة
وجسده مشدود، وكأنما هو مصارع أو حامل أثقال، فاجأني حينما ذهب إلى الخلف قليلا
حتى أصبحت أشاهده بالكامل من أخمص قدميه حتى آخر رأسه، وأنزل سرواله وكولوته أمامي
بشكل سريع ليظهر أمام عيناي أكبر زب رجل شاهدته في حياتي، لا أبالغ أن قلت أن طوله
يصل إلى 30 سم، عريض ومنتصب كالعصا، ابتلعت ريقي وعيناي متصلبتان بالنظر لهذا الزب
العملاق.
العامل:
شفتي إنتي والبنت اللي معاكي في العربية عملتم إيه في زبي، من أول ما شفتكم
بالكاميرا وقف زبي تحديدا عليكي وهو يتمناكي لو تلمسيه بس
قلت:
أسمع أنت زودتها إذا ما أخدتش الفلوس ها أتصل بالشرطة فاهم وأخليهم يعتقلوك بتهمة
مضايقة جنسية، بعد أن شاهدني أخرجت هاتفي المحمول وأخذت أكبس على الأزرار مظهرة
الجدية بالإتصال للشرطة.
العامل:
لا لا أرجوكي خلاص، التمن وصل أنا ها ادفعه بس استري على ما بدأ مني
قلت:
واحد كلب، مش عارفه كيف حاطين واحد مريض زيك يتعامل مع الناس
تركته
وأنا أشتمه وأسبه وألعنه، ركبت السيارة وشاهدت أختي وجومي، سألتني عن سبب غضبي
لكني لم أخبرها بالحقيقة بل ادعيت أن ثمن الوقود كان غاليا وأظنه أخطأ في الحساب
معي، بقيت صامتة طيلة الطريق وأنا لا يمكنني نسيان ذلك الزب العملاق الذي أصبح
صورة معلقة بذهني، لقد جذبني جدا ولم أستطع أن أتوقف عن التفكير به، حتى عندما
كانت أختي تشتري الجلباب وتسألني عن رأيي كنت أجيبها بكلمات رائع، ما شفتش زيه، ما
في منه، والحقيقة إني كنت أتحدث عن زب ذاك العامل، بدأت أشعر برغبة عارمة في لمس
ذلك الزب بأي ثمن كان، لكن ديني عفتي، يا الهي، ماذا أفعل، بعد أخذ وعطاء مع نفسي
قررت أن أبادر وأذهب إلى ذاك الرجل وألمس قضيبه حتى لو كلفني الأمر أن يزني بي،
قررت وأصبح القرار في رأسي يتحول إلى حيلة أتقرب منها من الرجل بعد أن أبغضته مني
وأخفته.
في
طريق العودة قررت أن أعرج على الرجل فلمس قضيبه لن يحتاج أكثر من دقائق معدودة،
قلت لأختي: سأدخل المحطة لملأ الوقود، حاولت أختي أن تقنعني أن لا أدخل لأني في
المرة السابقة خرجت من عندهم غاضبة لكنني ادعيت إني سأملأ الوقود وأحاول أن أتحقق إذا
كان هناك خطأ أم لا، دخلت المحطة وأوقفت السيارة في مكان يحجب أختي عن رؤية ما هو
موجود داخل تلك الحجرة، كي أتمكن من تحقيق تلك الأمنية، بعد أن امتلأ الخزان دخلت
إلى تلك الحجرة ووجدت الرجل يقف ناظرا إلي يبتسم.
قلت
وأنا أرجف: السلام عليكم
العامل:
وعليكي السلام
قلت:
أنا جاية أدفع
قاطعني
العامل
العامل:
إنتي جاية عشان زبي، ما قدرتيش تقاومي إغراؤه زي ما هو ما قدرش يقاوم إغراء جسمك
اللي مخبياه بالجلباب
قلت:
عايز إيه؟
العامل:
كده بقينا حلوين، عايز أنيكك
قلت:
مش ممكن تنيكني دلوقتي لأني معايا أختي، وإذا اتأخرت هاتيجي وتشوفنا
العامل:
ليه إحنا ها نحرم أختك من النيك، ها نعطيها نصيبها منه
قلت:
أختي لأ بس أنا
العامل:
ليه؟ ما تحبيش حد يشاركك في النيك؟
قلت:
لأ مش دي الحكاية، بس أختي لساها صغيرة عمرها 18 سنة، وبعدين هي لساها بنت ولو
عملت معها حاجة ها تفضحها، أما أنا متزوجة ما حدش ها يشك في اللي حصل بيني وبينك.
العامل:
طيب تحبي أنيكك هنا على الواقف ولا جوه عندي سرير وأوضة مريحة؟
قلت:
دلوقتي مش هاقدر لا على الواقف ولا جوه لأني مش عايزة أختي تستعوقني، ها أرجع مرة
تانية لوحدي ناخد راحتنا في النيك
العامل:
خلاص إمتى تحبي تيجي؟
قلت:
هاحاول بكره
العامل:
خلاص زبي هيستناكي لبكره
قلت:
بس أنا عندي طلب صغير يا ريت تحققه لي
العامل:
اتفضلي إيه هو؟
قلت:
إذا كان ممكن حابة ألمس زبك
العامل:
ما فيش مشكلة تفضلي أدخلي ورا الترابيزة وطلعيه من جحره والمسيه زي ما إنتي عايزة
نظرت
إلى الخارج كي أتأكد من أن أختي ما زالت في السيارة ولم تأتي إلي.
العامل:
ما تخافيش، أختك لساها في العربية أنا شايفها بالكاميرا إذا طلعت منها هأقول لك
وهاتكوني برا الأوضة قبل ما تيجي.
دخلت
إلى المكان الذي يقف فيه وأقتربت منه وأخذت أفك زر بنطلونه في حين امتدت يداه
لتداعب ثديي لم أزجره وأمنعه عن ذلك لأني كنت أعلم كما إني اشتهيت لمس زبه لابد
أنه اشتهى لمس ثديي وبما أنه يداعبهما من فوق الجلباب فلا بأس في ذلك، أنزلت
بنطاله وكلوته ليقفز أمامي الزب الضخم، مددت يدي عليه وأخذت أحسس عليه وأداعبه
وأداعب رأس زبه، بينما كنت أفرك له زبه بيدي كان يئن ويطلب مني أن أزيد بالفرك،
لكني طلبت منه أن يحذر كي لا يقذف منيه على جلبابي فيفتضح أمري، أستمريت بفرك زبه
بينما كان هو يداعب ثديي ويئن من ملامسة يدي لزبه
قلت:
يا ترى الزب ده دخل في بنت قبل كده
العامل:
أيوه دخل في بنات كتير بس هو ما شافش بنت زيك لغاية دلوقتي وحابب يدخل فيكي
قلت:
وأنا في حياتي عمري ما شفت زب زي زبك
العامل:
وزب جوزك؟
قلت:
كنت فاكراه كبير بس بالمقارنة لزبك يعتبر مش موجود
العامل:
هاخليكي تنسي زب زوجك وتتمني أن زبي يفضل فيكي لآخر حياتك، آآآآآآآآآآآآآه ابعدي
هانزل، ابتعدت إلى الخلف بسرعة وتنحت جانبا لينطلق من قضيبه قذائف منيه كالصاروخ،
بل إنها خرجت كماء كان خلف سد ليصل إلى الحائط الذي أمامه والذي يقف بعيدا عنه ما
يقارب ثلاثة أمتار.
قلت:
لازم أروح
العامل:
أنا إسمي إبراهيم ممكن تديني رقم تليفونك المحمول عشان أكون معاكي على اتصال لأني
مش عايزك تيجي ويكون حد غيري موجود وما تلاقينيش
قلت:
ماشي، وأعطيته الرقم
خرجت
من عنده وأنا لا أصدق بأني قد حققت رغبتي في لمس زبه، وعدت أنا وهديل إلى البيت
وقد ازددت رغبة في أن يعاشرني إبراهيم ويجامعني، وأنا أعلم باني سأزني وسأخون زوجي
وأفقد شرفي وعفتي التي طالما افتخرت بهما، لكني كنت أمني نفسي بأنها مرة عابرة
وأتوب بعدها، لم أستطع النوم طيلة الليل بل أخذت أفكر كيف سأذهب إليه وكيف سأشعر
بين يديه، تمنيت للحظة أن يأتي زوجي إلي للحظة كي يجامعني لعلي لا أقع في هذا
المنكر، لكن شهوتي كانت أقوى من عقلي، وكان تفكيري المتدين هذا نفسه يثيرني أكثر، وأصبحت
كلمة المنكر والزنا والخيانة منشطات جنسية لي أشد من الكلمات الجنسية.
في
صباح اليوم التالي أتصلت بإبراهيم على هاتفه كي أذهب إليه.
إبراهيم:
آلو
قلت:
السلام عليكم إبراهيم هذه أنا مريم
إبراهيم:
أهلا أهلا مريم، تصدقي كنت حابب أتصل بيكي من بالليل بس خفت أزعجك
قلت:
للدرجة دي اشتقت لي
إبراهيم:
زبي طول الليل وهو واقف بيتمناكي، إيه رأيك تيجي دلوقتي أريحك وتريحيني
قلت:
ماشي أنا أتصلت بيك عشان أتأكد إنك موجود
إبراهيم:
وأنا في إنتظارك
قلت:
بس حاول تقفل المحل لمدة ييجي ساعة لحد ما نخلص وبعدها ترجع للشغل
إبراهيم:
ما تحمليش هم أنا وأخذ كل الاحتياطات اللازمة
أغلقت
الهاتف، ولبست جلبابي وخماري، وطلبت من أمي أن ترعى إبنتي لأني سأغيب لمدة ساعتين
حيث سأقضي بعض الأمور الضرورية من المدينة، لم تكن أمي لتشك بي أبدا، ركبت سيارتي
وتوجهت صوب محطة الوقود وعندما تأكدت من إنها خالية من أي زبون غيري دخلت وأوقفت
السيارة في موقف تعبئة البنزين، نزلت من السيارة وتوجهت إلى الغرفة التي يتواجد
بها إبراهيم، دخلت عليه.
قلت:
السلام عليكم
إبراهيم:
أهلا أهلا افتكرت إنك رجعتي في كلامك
قلت:
أرجوك خلينا نخلص بسرعة مش عايز أتأخر عن البيت
إبراهيم:
حاضر حبيبتي هاقفل الباب وندخل للأوضة جوا نستمتع سوا
قلت:
لا بلاش جوا لأننا ممكن ناخد وقت كتير على الفراش نيكني على الواقف
إبراهيم:
بس أنا حابب أمصمصك وأبوس كل جزء من لحمك
قلت:
إبراهيم بلاش نضيع وقت أحسن ييجي حد وما نعرفش نعمل حاجة
إبراهيم:
خلاص زي ما تحبي هأنيكك على الواقف، اركني على الترابيزة
لم
أتردد اتجهت إلى الطاولة واتكأت عليها جعلت يداي على سطح الطاولة وبطني ملتصق
بحافتها والتصق إبراهيم بجسدي من الخلف وأنزل خماري لينكشف شعري أمامه، وفك رباطة
شعري التي كانت تجمعه تحت الخمار لينسدل على ظهري، أخذ إبراهيم يداعب شعري ويد أخرى
تداعب ثديي من فوق الجلباب.
إبراهيم:
ياااااااه شعرك وبزازك بيسحروا مش معقول إنتي أكيد ملاك
قلت:
إمممممم آآآآآآآآه إبراهيم أرجوك نيكني وخلصني
إبراهيم:
إنتي لابسه جلابية وصعب علي أنزل كل ملابسك وإنتي كده
قلت:
أنا ما لبستش أي حاجة تحت الجلابية عشان تنيكني بسرعة، أرفع الجلابية ودخل زبك في
كسي ونيكني
إبراهيم:
حاضر يا مرمر
رفع
إبراهيم جلبابي إلى وسطي وجذبني إلى الخلف قليلا حيث حناني على الطاولة وجعل بطني
وصدري عليها وفرج بين قدمي، ودون أن يقول كلمة واحدة أدخل زبه في كسي ودفعه بقوة
في أحشائي خرجت معها آنة من فمي وتنهيدة متعة ولذة.
قلت:
آآآآآآآآآه كمان إبراهيم، آآآآآآآآه زبك كبير، آآآآآآآآآآه كمان إبراهيم أنت
بتمتعني آآآآآآآآه
إبراهيم:
أححححححححححححح كسك عسل يا مرمر، روعة روعة، آآآآآآآآآآه
قلت:
نكني كمان يا هيمة يا روح قلبي آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه
إبراهيم:
أووووووه
قلت:
لذييييييييييييييذ آآآآآآآآآآآآآآآه إبراهيم زبك برحمي أيييييييييي
ودفع
إبراهيم زبه كله إلى داخل كسي حتى شعرت ببيضه قد لامس شفرتي كسي
صرخت:
آآآآآآآآآآآآآ آآآآآآآآآآآخ كماااااااااااااااااااااااان مش قادرة
إبراهيم
يزيد من قوة نيكه: آآآآآآآآآآح خدي آآآآآآآآآح خدي يا قطة
قلت:
آآآآآآآآآآآه كسي مولع نكني كمان نكني جااااااااااامد آآآآآآآآآآآآآآآي
آآآآآآآآآآآآآآه
إبراهيم:
أحححححححححححححح خدي كمان
بقوة
مطلقة ضغط بزبه بداخل كسي شعرت بأن روحي ستخرج مني، وأخذ يدفع بزبه الى الداخل
والى الخارج بسرعة كبيرة كنت أتمتع وأتلذذ وأصعد في سلم المتعة والنشوة مع كل دفعة
لزبه في كسي، كانت متع وملذات نياكته لي قوية ومضاعفة ومتعددة ومتشعبة مما جعلني
في يوتوبيا ولا أعلم بما يدور حولي، بعد ربع ساعة من النيك المتواصل اللذيذ الممتع
شعرت بمنيه يملا مهبلي، لقد قذف بداخلي كمية هائلة من المني.
قلت
لأثيره أكثر لينزل في كسي: آآآآآآآآآآه لا لا ما تنزلش جوا كسي، أنت ها تحبلني كده،
آآآآآآآآآه
سكب
كل منيه داخل كسي، وأخرج زبه من كسي، لم تحملني قدماي وسقطت على الأرض
إبراهيم
وهو يدخن: ومين قال إني مش عايز منك طفل يا مرمر، أنا عايزك تحبلي مني، وهو فيه أمتع
من تنزيل اللبن في الكس؟
قلت:
طيب هاقوم أمشي بقى عشان ما أتأخرش أكثر من كده، ونتواعد على يوم تاني نتقابل فيه
إبراهيم:
على فين؟ أنا لسه ما شبعتش منك يا مرمر وبعدين الكلام ده من ورا قلبك، قال عايزة
تمشي قال، طب عيني في عينك كده، انطلقت إلى الباب
قلت
وأنا عند الباب: أفتح لي الباب يا روحي
أقترب
مني إبراهيم، وضمني إليه ومد أصابعه يدلك بظري بقوة، فانهرت بين يديه، وأقتربت من
النشوة، فتوقف وتركني قبل بلوغ الذروة.
إبراهيم
في ثقة: مش فاتح وهاتدخلي معايا الأوضة جوه وأنيكك وإنتي عارية من هدومك يا أما
بامزع جلابيتك وبارميكي عريانة بره وأخلي كل الناس تشوف لحمك، فاهمة؟ قولي فاهمة
قلت
وأنا أبتسم: فاهمة
وقف
إبراهيم وتركني أسقط على الأرض وهو يقف فوقي
إبراهيم:
ياللا عايزك تترجيني أنيكك يا قطة قبل ما أنيكك
قلت:
أرجوك تنيكني أرجوك
إبراهيم:
تعالي ورايا وقولي لي عشان خاطر ربنا تنيكني عايز أحس إنك بتترجيني وإلا يا ويلك
فاهمة؟ سار إبراهيم بإتجاه الغرفة وقمت أنا وتبعته وأنا بين النشوة واللذة أرجوه بأن
ينيكني.
قلت:
إبراهيم عشان خاطر ربنا تنيكني أبوس رجليك تنيكني وتلعب معايا، أرجوك ما تكسرش
بخاطري
جلس
إبراهيم على السرير وأخذ يكلمني بهدوء عرفت إنها لعبته وعلي أن أجاريه بما يريد.
إبراهيم:
بس يا مريم إنتي متجوزة وكده هاتخوني زوجك، كان علي أن أرجوه وأن أقنعه بأن ينيكني
لذلك كنت حريصة على تنفيذ امره خشية من أن يتركني معلقة بين الاحتقان واكتمال
النشوة.
قلت:
أنا ما بحبش زوجي يا إبراهيم أنا بحبك وعايزة زبك أنت يفضل جوايا
إبراهيم:
ليه قلعتي خمارك بره
قلت:
عايزاك تنيكني
إبراهيم:
طيب يا مريم اقلعي جلابيتك وتعالي مصي زبي
لم
أتوفع منه مثل هذا الطلب قام من مكانه وخلع ثيابه بسرعة، وأنا أيضا خلعت ثيابي على
الفور خشية غضبه، وقفت أمامه عارية كيوم ولدتني أمي، أقترب مني وطلب مني أن أنزل
على ركبتي وأن أمص له زبه، قام إبراهيم واستلقى فوقي وأخذ يمص ثديي ورفع قدمي وفرج
بين فخذي وأدخل زبه بكسي وأخذ ينيكني، كنت تحته كفراش له ينيكني بكل حرية حتى إني
كنت أتنهد وأئن بصوت يشجعه على أن ينيكني أكثر فأكثر، قذف منيه بداخل كسي مرتين وأنا
مستسلمة تحته له ولا يأخذ فكري سوى خشيتي من تأخري على أختي وانشغالي بمتعتي مع
هذا الرجل الذي يسكب منيه بأحشائي كمن كنت ملكه، عندما فرغ من المرة الثانية
استلقى على الأرض وجعلني أصعد فوقه وأدخل زبه بكسي وأبدا بالصعود والنزول على زبه
ليخترق كسي ومهبلي وينيكني كان ممتعا أكثر مما كنت أشعر به وهو فوقي، وأنهى بداخلي
مرة أخرى، صحيح إنني لم أشعر بمتعة كهذه المتعة الجنسية من قبل، بعد المرة الثالثة
نمت فوق بطنه صدري على صدره وفمي ملتصق بفمه شفتاه تقبل شفتاي، وبعد مداعبة لوقت
طلب مني أن أجلس على أربعة كوقفة الكلبة، نفذت أمره بسرعة وناكني في الوضع الكلبي
دوجي ستايل ثم على وضع الملعقة سبوون، وحبس منيه هذه المرة ولم ينزله وأخرج زبه من
كسي وأنامني على ظهري وبصق على بزازي وأخذ يدلكهما بأصابعه.
قلت:
آآآآآآآه إبراهيم عايز إيه؟
إبراهيم:
مش إنتي يا حبيبتي قلتي لي إنك نفسك تجربي النيك بين بزازك وأن جوزك ما رضيش ينيكك
بينهم؟ عرفت مباشرة بأنه يريدني أن أطلب منه أن ينيكني بين بزازي.
قلت:
أيوه أيوه صح بس كنت فاكرة إنك مش هاتقبل تنيكني أنت كمان بين بزازي.
إبراهيم:
أنا مستعد أعمل أي شئ بيسعدك يا روحي، وناكني بين بزازي وضممت ثديي على زبه بيدي،
وظل يحرك زبه بين نهدي الكاعبين، ثم قذف منيه على صدري، لا أعلم من أين يفرز كل
هذا المني لكني امتلأت تماما به، أرتديت ثيابي وغادرت، ثم قبلني وودعني على وعد
بلقاء جديد قريب لأخرج وأكتشف إني كنت ركوبة له طيلة سبع ساعات.
عدت
إلى البيت مرهقة تماما وعندما سألتني أمي وأبي عن سبب التأخير ادعيت بأني قد تهت
بالمدينة وأخذتني الشرطة إلى النقطة وقامت بالتحقيق معي عن سبب تجوالي بهذا الشكل
في المدينة ولم يسمحوا لي باستخدام هاتفي الخلوي أو محادثة أي شخص ولم يتركوني إلا
الآن، انطلت الحيلة على أهلي وظننت بأني قد نجوت، دخلت إلى الحمام واغتسلت من
الجنس الذي مورس علي طيلة سبع ساعات وذهبت إلى غرفتي لأقبل إبنتي وأنام على سريري
وما زالت المتعة بكسي وبزازي من ذاك الزب الكبير الذي متعني. مرت الأيام، وتكررت
لقاءاتي بإبراهيم.
أنا
رجل عمري 35 سنة منفصل عن زوجتى من ثلاثة سنوات وكنت أعمل في مكتب محاماة وكانت
تمر علي قضايا أجتماعية كثيرة وبشتى المواضيع وكنت أسكن في مجمع سكني ولي علاقات
طيبة جدا مع جميع جيراني ومن ضمنهم أسرة كانت علاقتي بهم أكثر من باقي الجيران
وكنت أزورهم بأستمرار وبشكل دائم ولم أفكر فى يوم أن أدخل عندهم دون وجود صديقي
صاحب المنزل، علما إني كنت ولا أزال منفصلا عن زوجتي، وخلال زيارتي لهم كنا نجلس
ونتسامر ونلعب الطاوله ورغم هذه العلاقة القوية وكثرة الزيارات إلا إنني لم أرى
زوجته بشكل واضح إلا من خلال تقديمها الشاي أو العصير خلال جلستنا في منزلهم..
في
أحد الأيام دخلت منزل جيراني فرأيت خلافا حادا قد نشب بين الزوجين وخلال وجودي
حاولت أن أهدئ الأمور إلا إنها كانت تزداد تعقدا فالاثنين مصران على تطوير المشكله
وجعلها أكثر تعقيدا وكنت الاحظ بقرب الزوجة وجمالها الرائع ورشاقتها الحلوة لأن
المناقشة جعلتني أكون قريبا جدا وخلال أحتدام النقاش ولكي أمنع الأمور من التطور
ودون تعمد أمسكتها من يدها وأدخلتها غرفة النوم لأبعدها عن ماقد يحدث فقد لاحظت أن
صديقي قد بدأ يرفع يده بقصد ضربها وكانت هذه أول مرة المسها بيدي، فشعرت بحرارة
تسري بجسدي وقد أوعزته في نفسي الى المدة الطويلة التي مضت علي ولم أعاشر فيها إمرأه،
كانت يدها ناعمة وصغيرة وأصابع يدها رفيعة ودقيقة ثم خرجت من الغرفة وجلست مع
الزوج وأفهمته أنه غلطان وحاولت أن أسرد عليه خطأي وتسرعي الذي أدى الى أنفصالي عن
زوجتي، فأحسست بأنه أقتنع بكلامى ووافق على العمل المعروض عليه في إحدى الشركات لأن
أساس المشكلة كان نوع العمل ولانه كان يرفض والزوجة تريده أن يعمل ليؤمن لهم
مستلزمات العيش وأنتهى الموضوع وأصبحت مقربا أكثر وبدأت الزوجة تشاركنا أحيانا بعض
الوقت في مناقشاتنا..
وفي
أحد الأيام التقيت بها في أسواق المجمع فجلسنا نرتاح فقالت لي لماذا لاتتزوج
وترتاح فأي إمرأه تتمناك، فقلت لها هل عندك واحدة كويسة؟ فقالت لي هل ترضى أن ابحث
لك عن عروسة؟ فقلت لها ياريت على أن تكون مثلك، فأحمر وجهها الأبيض وقالت إنك
تجعلني أحس بأنني لازلت شابة وجميلة، فقلت لها وهذا هو الصحيح وضحكنا، فسألتها عن
عمرها فأجابت 42 سنة فقلت غير معقول فأن من يراك يعطيك بالكثير 30 سنة، فقالت شكرا
على هذا الاطراء ثم سألتها عن زوجها وآخر أخباره بعد عمله الجديد، فتكلمت من كل
قلبها وقالت أنه تعبان وهو يعاني من مرض القلب وأنها تزوجته وهي صغيرة لأن والدها
كان يعرفه ويعرف عائلته وأنه مريض بسبب أدمانه على الخمر أضافة لعمره فهو قد ناهز
الخامسة والخمسون، وأنتهى حديثنا وأفترقنا وبعد أسبوع أتصلت بي وطلبت حضوري اليهم،
فذهبت وكان زوجها بالعمل فذهبت وجلست في الصالة حيث حضرت وكانت ترتدي ملابس البيت
وأطفالها الاثنين في المدرسة، فقالت إنها قد وجدت لي إمرأه مطلقة ولكن لديها طفلة
واحدة من زوجها ولأن الموضوع لايستحمل التأجيل لأن هناك ناس غيرها قد يسبقوها
اليها كونها جميلة ومن عائلة جيدة، فشكرتها وقلت لها لا إني لا أرغب بالزواج من
مطلقة لأسبابي الخاصة، فألحت بالسؤال عن الاسباب، فقلت لها إني محرج بالأجابة،
فقالت لاداعي للآحراج فأنا تهمني مصلحتك، فقلت لها أحس أن الزواج من فتاة يجعل
الانسان لمدة سنتين يعيش في بحبوبة الجنس وهو هدف كل شاب، فقالت ولكن عمرك أكثر من
الأربعين، فأجبتها ولكني لدي طاقة إبن العشرين، فضحكت بخجل واضح وقالت أذن نبحث عن
فتاة غير متزوجة وليس كما أدعيت أن تكون مثلي، فتداركت الأمر وقلت لها نعم لازلت
أريدها مثلك وبجمالك وبأنوثتك وبنعومتك وإذا أمكن تشبهك، فقالت ولكني وسكتت، فقلت
أكملي ومددت يدي فأمسكت بمعصمها وبدأت أمسح كفها بيدي الأخرى وقلت إني أحسد زوجك
عليك فأن فيكي كل شئ يحلم به الرجل، وهنا بدأت يدها ترتعش فصعدت بأناملي الى عكسها
وتحت أبطها ومن خلف ملابس البيت نزلت على جانب ثديها أتحسسه بباطن كفي فأرتخى
جسدها ورجعت بظهرها لتستند على ظهر الكنبه وهنا عرفت إنها تفتقد الى الجنس ولأني
محروم منه منذ مدة فأن قضيبي كان قد أنتصب وحاولت أخفائه بتعديل جلستي إلا إنها
أنتبهت له وبقيت متسمرة العين على منطقة قضيبي الذي بدأ برفع جهة سحاب البنطرون
بشكل واضح جدا، فمديت وجهي نحوها وقبلت شفتيها بقبلة خفيفة ومررت يدي على فخذها
وصولا الى عانتها وكنت أداعب حلمة صدرها بيدي الأخرى من خلف الملابس حيث لم تكن
ترتدي الستيان ولم أنتظر أكثر فقد قمت برفع ثوبها ومددت يدي الى لباسها أنزعه عنها
حاولت أن تدفع يدي ولكن بحركة غير جادة فأزحت يدها ووضعتها على قضيبي من خلف
البنطرون فقبضت عليه بشدة كمن لاتريده أن يهرب منها وزادت من ضغطها عليه وعندما
أكملت أنزاعها لباسها كانت هي قد فتحت حزامي وسحاب البنطرون وأخرجت زبي الهائج من
مكانه كان شكله رهيبا بأنتصابه ومتنه وطوله، فمدت يدها لتنزع عنها ثوبها وهي تزفر
بفمها آآآآه فدفعت بنطالي ليسقط على الأرض وبدأت هي تفتح أزرار قميصي بعصبية وسرعة
كأن إنتظارها قد طال ولم أتأخر، فنهضت ومددتها على الكنبه بعد أن أصبحنا عراة من
غير ملابس ووضعت ساقيها على كتفي وبللت رأس زبي بلعابي ووضعته بين شفري كسها
الصغير الأملس ودفعته بسرعة صرخت معها آآآآآي آحححح وبدأت تتنهد بطريقة غريبة آآآه
آآآيه آآآوي أدفعه أكثر أأأأأيه أكثر آآآآآآيه وبدأت أسرع بوتيرة الايلاج في
مهبلها حتى أحسست بأني سأقذف، فقلت لها سأقذف فقالت أأأأأيه أأأأيه في كسي في كسي وبدأت
أقذف حيامني في رحمها وملأت مهبلها وكسها وهي تصيح آآآآآه فقد أحسست بأنني قذفت
فيها منيي كل السنين العجاف منذ أنفصالي عن زوجتي وشعرت أن قضيبي لايريد أن ينهي
قذفه ثم هدأنا وأستكانت تحتي وهي تحتضنني بشدة ثم تمددت بجوارها وهي لاتزال ممدة
على الكنبة كالنائمة، فوضعت رأسي قرب رقبتها وغفونا لمدة لم تتجاوز العشرة دقائق،
صحيت بعدها لأرى زبي وقد أنتصب ثانية فصعدت عليها ففتحت عينها وشبكتني بأيديها
الاثنين فوضعته في مدخل كسها الذي كان لزجا من منيي ودفعته ببطء ثم بدأت أولجه
وأسحبه وهذه المرة أحسست أن صياحها سيصل الى الجيران فقدت كانت تصيح آآآآآآآآآآآه
فأخذت أمص شفتيها لاقلل من تأوهاتها العالية إلا إنها كانت تتأوه رغم أشغالي فمها
بالمص واللحس حتى قذفت في كسها للمرة الثانية حيث أختلط في داخل رحمها منيي
القذفتين وبعد أن نهضت وأرتديت ملابسي سألتها هل ستدخلين الى الحمام لتغتسلي؟
فقالت لا سأرتدي ملابسي ولن أغتسل حتى تأتيني غدا وتقذف في كسي ولن أدعك تذهب إلا
بعد أن تقذف ثلاثة مرات أريد أن أرى طاقة إبن العشرين وغمزت بعينها، ثم أمسكت زبي
من خلف الملابس وفتحت السحاب وأخرجته وبدأت تلحسه وتمصه وقالت لولا قرب حضور
الاطفال لما تركتك تذهب إلا وتقذف الثالثة وغدا أرجوك تعال مبكرا ليسمح لنا الوقت
بأكمال الثالثة، فقلت لها أتراهنيني على أربعة؟ فأجابت بشدة ياريت أريد أن أشبع فأنا
ظمآنة أكثر منك!
إسمي
سعيد من آسيا وعمري الآن 16 سنة ولي 4 اخوة ذكور واختين اناث كلهم متزوجين أعيش في
بيتنا مع أبي وزوجة أبي بعد أن توفيت أمي منذ عشر سنوات رحمها الله واسكنها فسيح
جنانة ولم انكر أن زوجة أبي كانت تعاملني مثلما تعامل اولادها وتعتبرني مثل ابنها وأنا
أحبها مثل أمي واكن لها كل احترام، انجبت زوجة أبي 3 اولاد وبنت وعندما صار عمر أكبر
ولد 8 سنوات اخذنا أبي نحن الأولاد الى عيادة خاصة ليطهروا لنا ازبارنا وكنت في
غاية الخجل والكسوف لكبر سني حيث كان عمري وقتها 15 سنة وكرهت أبي من كل قلبي لأنه
اهملني ولم يطهرني وأنا صغير، وصلنا العيادة وطهروا كل اخوتي قبلي وعندما جاء دوري
تعب الدكتور في طهوري لأنني كبير ولكن تم الطهور ووضع لي شاش ولفاف على زبي وخجلت
جدا لأن شعرتي كانت ظاهرة وسوداء وتدل على بلوغي مما زادني خجلا، وصلنا البيت ونمت
على سريري وتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني ولا تراني زوجة أبي لأنني كنت اخجل منها
كثيرا وأبي كان ضعيف الشخصية ويبلغ من العمر 68 سنة وزوجة أبي 45 سنة وكان أبي
مصابا بمرض السكر ونظره خفيف وصحته على قد الحال..
زارتنا
في البيت أختي الكبيرة وزوجها ومعهم خالتي وحاولوا أخذي معهم لرعايتي ولكن زوجة أبي
رفضت وقالت لهم انه مثل اولادي ولا يصح أن يخرج من البيت فشكروها وغادروا بيتنا،
وقدمت لي زوجة أبي العشاء على سريري فاكلت وشربت الدواء اللازم والمهدئ ونمت
بغرفتي حتى الصباح، وفي الصباح جاتني زوجة أبي بالأفطار وقالت لي استعد بعد
الافطار لأغير لك على جرحك، فطار عقلي من الخجل وجن جنوني ولم اذق إلا قليلا من
الافطار، وبعد نصف ساعة جائتني زوجة أبي بطشط ماء به مطهر وملح ولتغير لي اللفاف
والشاش الذي على زبي، فرفضت وقلت لها أنا أغير بنفسي فرفضت وقالت اخاف أن تجرح
حالك ويصير عندك نزيف ورفعت الشرشف عني بسرعة فبان زبي أمامها وتجمد الدم بعروقي
من الخجل وكان بيدها كاسا مملؤا بالسيرج سكبته على رأس زبي ليسهل فك اللفاف والشاش
وبالفعل فكت لي اللفاف وصارت تضع الماء والملح والمطهر على رأس زبي وتنظفه لي شعرت
بلذة غير عادية بعد انسكاب الماء الدافئ على زبي حيث كان زبي منقع فى الطشط الكبير،
وكلما لمست زوجة أبي زبي أشعر بشئ غريب يسري في كل جسمي وصار زبي يكبر تدريجيا،
فتركتني زوجة أبي وغطتني بعد أن غيرت اللفاف عن زبي وذهبت الى اخوتي بالغرفة
المجاورة لتغير لهم، ثم رجعت لي بالغداء وضعته أمامي وقالت لي ارني جرحك ورفعت
الشرشف عني وقالت الحمدلله انه لم ينزف بعد الغيار وكنت خائفة من النزيف عندما صار
يكبر، فانصحك إلا يكبر أبدا حتى ينتهي عليه 3 أيام على الأقل، وكنت في قمة الخجل
الشديد ولم اجاوبها وبدأت في تناول الغداء، وبعد الغداء أخذت الصينية والاطباق من أمامي
وقالت لي باستطاعتك أن تتمشى بالبيت وتجلس مع اخوتك وبالفعل نزلت عن سريري حيث كنت
أرتدي جلابية بيضاء بدون كلسون وصرت اتمشى بالبيت وعند اخوتي وجلست بالصالون على
التلفزيون، جاء لزيارتي باقي اخواتي المتزوجات وأحضروا لي الهدايا والفواكة
واللحوم وغادروا البيت وحل الظلام ونمت في غرفتي..
في
منتصف الليل كان يؤلمني جرح زبي لأنني تمشيت أكثر من اللازم بالنهار فاحست بي زوجة
أبي واعطتني اقراص منومة وشافت جرحي وقالت انه على ما يرام ومحتاج للراحة وبالفعل
نمت ولم اصحى من نومي إلا بعد الساعة الثامنة صباحا حيث جاءت زوجة أبي الى غرفتي
وتطمنت على جرحي وقالت لي اليوم لا تحتاج الى غيار وسأغير لك اللفاف والشاش غدا
انشاءالله، وداومت على شرب العلاج وشعرت بتحسن ملحوظ على جرح زبي، ونمت طوال الليل
بدون منوم، وفي صبيحة اليوم الجديد جائتني زوجة أبي الى غرفتي وقالت لي أريد أن أغير
لك على جرحك ولكن ليس هنا وانما في الحمام، فتعجبت ورحت معها للحمام وإذا بها تضع
في البانيو الماء والمطهر وتأمرني بالجلوس فيه فقلت لها وكلي خجل أريد أن ابول
ففتحت لي غطاء الافرنجي وقالت لي بسرعة بول قبل ما يبرد الماء اللي في البانيو
فترددت في البداية أن ابول أمامها ولكن اصرارها جعلني ابول أمامها، ثم أمسكت يدي
وضعتني في البانيو ووضعت سيرج على زبي ورفعت عنه اللفاف والشاش بسهولة وقالت لي
الحمدلله على سلامتك جرحك ملتئم وكنت خايفة عليك كثير لأنك أكبر اخوتك وصارت تمسك
زبي بيدها اليسرى وتغسله بالماء والمطهر بيدها اليمنى ولم أستطع التحكم بزبي فكبر
مرة واحدة غصب عني فسكتت زوجة أبي عن الكلام وصارت تنظف زبي بايدها وفجأة شعرت
برعشة شديدة في كل جسمي جعلتني أقذف سائلي المنوي بغزارة بين ايديها ومن شدة
اثارتي ورعشتي وصل السائل المنوي الى صدرها وغرق ملابسها، فالتزمت الصمت وتركتني
وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها وكنت في قمة الخجل والاحراج الشديد ونهضت من
البانيو وذهبت الى غرفتي مسرعا ونمت في سريري، وبعد حوالي ربع ساعة جاءت زوجة أبي
الى غرفتي بعد أن غيرت ملابسها ولأول مرة بحياتي اراها بقميص نوم عنابي ولكنه طويل
وليس قصيرا، فقالت لي لازم أضع لك الشاش واللفاف حتى لا ينزف جرحك اثر الاحتكاك
بالجلابية أثناء مشيك وبدون استئذان رفعت عني الشرشف وصارت تضع الشاش المبلل
بالدواء الأصفر ثم صارت تلف زبي بلفاف طويل نوعا ما فانتصب زبي في يدها مرة أخرى
فقالت لي أمسك نفسك قليلا وتركتني قبل أن تنتهي من لف زبي وقالت لي ساغير لأخيك
وارجعلك بعد شوي، ولولا إنها عملت بحكمة وتركت زبي لأنفجر بيدها واغرقها واغرق
اللفاف، في هذه اللحظات زاد خجلي واحراجي وتمنيت أن تنشق الأرض وتبتلعني، ولكن كنت
أحس بإحساس لذيذ وجميل وأتمنى أن تلامس يدها زبي، وتغيرت نظرتي الى زوجة أبي حيث
كنت أنظر اليها كأم ولكن الآن صرت أشعر معها بشعور عاطفي وميول جنسي وصرت أتمنى
قدومها لتغير لي على الجرح كي تلامس يدها زبي، ولم تغب طويلا فشعرت بقدومها وكان
زبي متوسط الحجم فاكملت لفه وربطت اللفاف ربطة خفيفة وقالت لي هيك أحسن، وتركتني
وقالت لي تعال الى طاولة الصفرة لنتناول الافطار، ذهبت وجلست على كرسي بجانب اخوتي
وكان أبي يجلس معنا فسألني عن حالي فقلت له الحمدلله بخير وكنت في نظر أبي طفل
صغير كباقي اخوتي ولم يحس ببلوغي وتركنا أبي وذهب الى خارج البيت ليجلس أمام دكان
صديقه الحميم أبو فتحي ويتسامرون الحديث كالمعتاد، وخرجت زوجة أبي الى السوق وبقيت
مع اخوتي الصغار في البيت، دخلت الحمام فرأيت ملابس زوجة أبي الداخلية معلقة
بالحمام وايضا الجلابية التي امتلأت بماء زبي فأغلقت الحمام وصرت اشم في ملابسها
الداخلية واضعها على زبي ومن هذه اللحظات صرت أفكر بزوجة أبي واشتهيها وأتمنى
قدومها الى البيت بسرعة، رجعت زوجة أبي من السوق فإستقبلتها على الباب الخارجي
وحملت عنها سلة الخضروات فشكرتني وتركتني ودخلت الحمام، كنت أتمنى أن أدخل معها
الحمام، وعندما خرجت وجدتني أنظر اليها فجاءت عينها بعيني وتاكدت في قرار نفسي إنها
قرأت ما في عيوني وما في داخلي من احاسيس تجاهها، واهملتني وذهبت الى غرفتها لتغير
ملابسها، وعندما خرجت من غرفتها كانت تلبس روب أحمر مربوط بعقدة من الوسط وليس له أزرار
ودخلت المطبخ لتعد لنا الغداء وطلبت مني احضار السلة ووضع الخضروات بالثلاجة
فطاوعتها ودخلت المطبخ وكانت كلما حنت ظهرها لتلتقط شئ من الخضروات يبان نصف صدرها
بوضوح فاغرتني وهيجتني وجعلت زبي ينتصب الى أقصى درجة ولاحظت زوجة أبي زبي المنتصب
لأنه كاد أن يمزق الجلابية ويخرج منها وخصوصا إنني لا أرتدي كلسونا فغضت النظر
وفهمت إنني اشتهيها وانني وصلت الى أقصى درجة من الهيجان، صارت تحدثني دون أن تنظر
الي وقالت لي كيف جرحك الآن؟ فقلت لها على ما يرام، وسكتت، وبعد لحظات قالت لي لقد
أحضرت لك من الصيدلية علبة فيها بودرة ناشفة تشبه الطحين وساضع لك ولاخوتك غدا
البودرة فقلت لها إذا كانت البودرة مفيدة فلماذا ننتظر الى الغد، فقالت لي عشان
جرحك يلتئم ويشفى بسرعة لازم يظل ملفوف حتى الصباح فلم اجبها والتزمت الصمت
وتناولنا الغداء بعد أن نادينا أبي ليتغدى وبعد الغداء تركنا أبي ورجع الى أبو
فتحي صديق عمره، ذهبت الى غرفتي وكان الجو حارا وبقيت بغرفتي أفكر في زوجة أبي
وملامستها لزبي وكنت اتصورها وهي بالمطبخ بالروب الأحمر، سهرنا على التلفزيون
جميعا وشربنا الشاي وكنت أنظر الى زوجة أبي نظرة كلها حب واشتياق وكانت تنظر الى
المسلسل وكأنني غير موجود مما احبطني وكسر مجاديفي واعتبرت نفسي اناني في نظراتي
وتخيلاتي، نمت بغرفتي مكسور الخاطر حتى الصباح، وفي الصباح لم أخرج من غرفتي وتوقعت
أن تأتي زوجة أبي في الساعة الثامنة لتغير لي على جرح زبي ولكنها لم تأتي وصارت
الساعة العاشرة ولم تأتي وكنت أنتظرها بفارغ الصبر، وفي الساعة العاشرة والربع
جائتني وقالت لي أنا غيرت لجميع اخوتك ولم يتبقى غيرك، الحقني على الحمام واجلستني
في البانيو كالمعتاد، ثم قلعت جلابيتها وعلقتها بالحمام وبقيت بالشلحة الداخلية
وقالت لي أنا قلعت الجلابية خوفا من أن تقذف عليها وتبللها فالاحتياط واجب، وعندما
رأيتها شبه عارية طار عقلي وأصبحت كالمجنون وانتصب زبي أكثر من المعتاد وبدأت
عملها بفك اللفاف عن زبي وقالت لي لقد التئم جرحك واوقفتني وصارت تمسح برأس زبي
بقطنة مملوئة بالبودرة الناشفة، وكلما لمست زبي زاد تهيجي وأصبحت حرارة جسمي لا
تقاس بمقاييس ولم أستطع الكلام وبسرعة وبدون تركيز ارتعش زبي رعشة قوية جدا فقذف
حليب أبيض وبقوة كبيرة بأتجاه بطنها وكسها ولم تحاول الابتعاد أثناء قذفي وبقيت
متجمدة في مكانها بدون كلام حتى انتهيت من القذف وتدلى زبي، فقالت لي يعجبك هيك،
كيف سألبس هدومي وكيف سأخرج من الحمام؟ وأثناء حديثها قلعت الشلحة وكأن روحي
انقلعت معها وبان جسمها الأبيض حيث كانت ترتدي كلسونا فقط بدون حمالة صدر، وعندما رأيت
جسمها الأبيض وبزازها وحلمات بزازها كاد يغمى علي من شدة الإثارة والهيجان الشديد
وصارت زوجة أبي تستحم تحت الدوش بالماء والصابون وتعاتبني وتقول لي أنت السبب وأنا
متجمد من مكاني غير قادر على الحركة..
وقعت
الصابونة منها وكانت عيونها مملؤة بالصابون فطلبت مني احضارها وبالفعل اعطيتها
الصابونة وابتعدت عنها، وبعد أن انتهت من التحميم تنشفت بالفوطة الكبيرة ولبست
جلابيتها ثم قلعت الكلسون ولم ترني كسها وخرجنا من الحمام وكأن شئ لم يحصل، ذهبت
الى غرفتي أفكر في جسم زوجة أبي وحلمات صدرها المغرية، ونادتني لنتناول الافطار
وكانت تضحك وتمرح وكلها حيوية ونشاط واعطتني كأسا من الحليب وقالت لي اشرب لتعوض
ما خرج منك وهي تضحك وأولادها الصغار لا يفهمون شيئا، فابتسمت وقلت لها شكرا وذهبت
الى غرفتي وهي ذهبت الى غرفتها، ولم أستطع الصبر أو السكوت فذهبت اليها ودخلت
عليها غرفتها وجدتها أمام التسريحة تمشط شعرها فقلت لها: أنا آسف على ما حصل مني
اليوم بالحمام وأقسم انه غصب عني وبدون أرادتي، فابتسمت وقالت لي أنت شاب في ربيع
عمرك وأنا متوقعة هالشي ولا الومك أبدا وأنا أعلم جيدا انه غصب عنك وليس بيدك،
وقالت لي أريد أن اسألك سؤالا وجاوبني بصراحة، هل أنت معتاد عند دخولك الحمام أن
تقذف سائلك المنوي؟ فقلت لها لا والله ولكن عندما تكونين معي أقذف غصب عني، فضحكت
وقالت: اشمعنى وأنا معك؟ فقلت لها لا أدري وإنما هي الحقيقة فلا اتحمل لمس يديكي وأشعر
بشعور غريب، فقالت لي ممكن تعرفني بماذا تشعر؟ فسكتت ولم أستطع الاجابة، وتركتها
وعدت الى غرفة اخوتي ثم جلسنا على التلفزيون، وفي صبيحة اليوم التالي دخلت زوجة أبي
غرفتي قبل الساعة السابعة صباحا وطلبت مني أن الحقها الى الحمام وأغلقت باب الحمام
وجردتني من جميع ملابسي وأوقفتني لتدهن لي زبي بالبودرة وكانت ترتدي شلحة زيتية
فقلعتها وهي تعاتبني وتتوقع أن أقذف عليها لأن زبي كان فى أقصى درجات الانتصاب بعد
أن تعافى والتئم الجرح، وعندما قلعتها جن جنوني وطار صوابي حيث لم تكن تلبس كلسونا
ورأيت كسها لأول مرة بحياتي وهاج جسمي وارتفعت حرارتي وانشدت اعصابي وصرت مثل
الثور الهائج الذي يريد أن ينقض على فريسته، أقتربت مني وصارت تمسح رأس زبي بأصبعها
فبان من عيونها إنها هايجة أكثر مني وانها جاءت مبكرة لأنها لا تستطيع الصبر، أقتربت
بزبي منها بدون شعور فلامس رأس زبي كسها المنتوف وحضنتها بدون أرادة وحضنتني
وعصرتها عصرا حتى أصبحنا قطعة واحدة، وبدأت أمص شفايفها وهي تلعب بزبي بيديها ثم
التهمت حلمات صدرها وصرت اتنفس من مناخيري من شدة الإثارة وهي تحضنني بقوة،
فحملتها ونيمتها على أرضية الحمام وأدخلت زبي في كسها دفعة واحدة، فأحمر وجهها
وكتمت صرختها وصارت تتوجع وتصدر اصواتا غير مفهومة وشعرت برعشة قوية تنفض جسمي
كاملا من أصبع قدمي حتى رأسي وصرت أضغط على كسها ببيضاتي وأقذف كل ما بحوزتي من
سائل منوي داخل كسها وأنا في قمة اللذة والهيجان حتى صرت أصدر صوتا يشبه صوت
الحيوانات المفترسة وهي تبلع ريقها وتعض على شفايفها وتغمض عيونها من شدة اثارتها
واقسم إنني شعرت برعشتها تهز زبي هزا وصار كسها يصفر صفيرا مثل صوت الريح من قوة
ضغطي عليه وشعرت أن بيضاتي ستنفجر من كثر ضغطهن على شفرات كسها، ارتميت فوق صدرها
ونمنا على بلاط الحمام غير مبالين وغير مهتمين، وكانت مستسلمة وكأنها عروس ليلة
دخلتها، سحبت زبي من كسها المنتوف فأخرج معه السائل المنوي وصار ينقط على افخادها
وبطنها وهي تبحلق بعيونها على زبي وكسها المفتوح يكاد أن يتكلم من شدة الإثارة،
ومدت لي يديها لأساعدها على النهوض فساعدتها وكان ظهرها أحمر من اثر بلاط الحمام،
وفتحت ماء الدوش وصارت تتحمم وتفرك في كسها لتنظفه من ماء زبي وسائل رعشتها وأنا
غير قادر على الكلام أو على مساعدتها في شئ وتركت الدش مفتوحا وارتدت ملابسها
وخرجت، وجاء دوري لأتحمم ولبست جلابيتي وخرجت وتناولنا الافطار بعد حوالي ساعة ثم
نامت زوجة أبي بغرفتها أكثر من 6 ساعات متواصلة وجاء أبي يسأل عن طعام الغداء
فقلنا له إنها نائمة من الصبح، فذهب اليها وقالت له إنها مريضة ومحتاجة للراحة
وذهبت بأمر من أبي لأحضر من البقالة لبن وجبنة وباسطرما لنتغدى وبالفعل تناولنا
الغداء باستثناء زوجة أبي وخرج أبي من البيت فعملت ساندوش مما أكلنا وإشتريت زجاجة
عصير برتقال ورحت الى غرفة زوجة أبي وصرت العب بشعرها وأمسح بيدي على وجهها، فنهضت
من نومها وقلت لها كلي عشان خاطري فابتسمت وراحت للحمام واغسلت ايديها ووجهها
ورجعت وأخذت مني الساندويتش والعصير واكلته، وقالت لي أنا محتاجة لنوم 24 ساعة
كاملة بعدما حدث وأكدتلي أن أبي لا يقرب فراشها منذ حوالي سنتين وانها صابرة عليه،
وطبعت قبلة على شفتيها وقلت لها أنا من الآن وصاعدا أحل مكان أبي، فابتسمت وأمسكت
يدي وصارت تنظر الى عيوني فحضنتها فقالت لي لا ونزعت جسمها خوفا من أن يدخل أحد
اولادها وقالت لي اسبقني الى غرفتك..
دخلنا
غرفتي واقفلنا الباب ونيمتها عارية على سريري ونمت فوقها عاريا وصرت أعوم على
جسمها وكأنني أعوم ببحر عميق ولم أترك نقطة في جسمها إلا وقبلتها أو عضيتها وخصوصا
حلماتها وبظر كسها الذي كان طعمة مثل طعم العسل المصفى وصرت اداعب بظرها برأس زبي
وهي تصدر اصواتا سكسية جميلة وتغمض عيونها، وعندما جائتها الرعشة أدخلت زبي بايدها
داخل كسها وشهقت شهقة عالية وقذف زبي كل محتوياته داخل كسها وأصبحنا نصرخ سويا
ونرتعش سويا وايدينا متشابكة ومكثنا بغرفتي أكثر من ساعة كاملة ارتعشنا فيها أكثر
من 4 مرات وخرجت من غرفتي ولم تستطع الذهاب الى الحمام حيث لبست كلسونها وملابسها
وما زال كسها ممتلئ بماء زبي والقت بجسدها على سريرها داخل غرفتها وجاء أبي اليها
ليسألها عن حالها فأخبرته أن عليها الدورة الشهرية وانها متعبة فصدقها ونام، وصرت أنيكها
كل يوم وهي تأخذ موانع لمنع الحمل وتعمل حسابها من زمان، ونكتها بجميع الوضعيات
حتى في طيزها، ولحسنا لبعض في أن واحد وكانت تشرب ماء زبي وتتلذذ به، وكانت تأتي
الي بمنتصف الليل وتمص زبي فأستيقظ وأحضنها وأنيكها وعشت معها أجمل أيام عمري، وقد
مرت سنة كاملة وأنا أنيكها وما زلت أنيكها واتفنن بنيكها مع إني الآن ابلغ 16 سنة
وهي فوق 45 سنة إلا إنني أشعر معها بأحلى أيام حياتي واحبها أكثر من نفسي واوعدتها
إنني لا يمكن أن اتزوج قبل سن 25 سنة لأبقى معها واعيش معها أجمل أيام حياتي.
عندما
فتحت باب الدار كانت السيدة أم صلاح جارتنا واقفة على عتبته وبيدها صينية عليها
أطباق مليئة بالمأكولات وقد غطتها بقطعة شال بيضاء، وبعد السلام سلمتني الصينية
قائلة: هذا ثواب على روح المرحوم زوجي، استلمت الصينية من بين يديها شاكرا وأنا
أترحم على روح المرحوم زوجها الذي توفاه الله قبل عشرة أعوام، كانت دارها وداري في
زقاق فرعي صغير، فيما الدار الثالثة في الزقاق كانت مهجورة لتهدم بعض غرفها.
جارتنا
أم صلاح إمرأه في الخامسة والأربعين من عمرها، توفي زوجها بحادث سيارة قبل عشرة أعوام
وترك لها صبي – الآن طالب جامعة – والصبية الآن في بيت زوجها، أما هي فتعيش لوحدها
في دارها مع ابنها الثالث الذي بعمر السادسة عشر، وهو طالب في الثانوية، كانت أم
صلاح وسط القامة، حنطية لون البشرة، ودائما تلف على رأسها طرحة سوداء، وتلتحف
بعباءتها السوداء، وما زالت مسحة الجمال على وجهها لينم عن إنها كانت في شبابها من
الفتيات الجميلات، إذ أحبها إبن عمها المعلم – كما عرفت منها – وتزوجها، وجاء بها
من القرية إلى المدينة.
أما
أنا محدثكم، فمدرس متقاعد، عمري ستين عاما، توفيت زوجتي قبل عشرة أعوام، في العام
نفسه الذي توفي فيه أبو صلاح جارنا، لي بنتان متزوجتان وولدان متزوجان، ولي مجموعة
أحفاد منهما، أعيش لوحدي في داري القديمة على الرغم من توسل الأبناء أن أعيش معهم
في دورهم، إلا إنني فضلت الابتعاد عن حياتهم الخاصة، ورحت أتأقلم لصنع حياتي
الخاصة، دون أن أنسى أن أزورهم كل أسبوع مرة أو مرتين في بيوتهم الأربعة، وأقضي
معهم بعض الوقت، وكثيرا من الأحيان أتناول طعام الغداء أو العشاء معهم، أما الأيام
التي لم أزرهم فيها، فقد كنت أطبخ طعامي بيدي، حتى إني تعلمت أن أطبخ أصعب وأشهى
المأكولات من خلال كتاب فن الطبخ لأبله نظيرة ولعديلة عزيز.
قبل
عام وبعد أن أحلت على التقاعد من التدريس، إشتريت لي مزرعة صغيرة، وكنت أكثر الأوقات
أقضيها فيها، وفي بعض الأحيان أبات فيها وأتسامر مع فلاحها الذي بنفس عمري، لي
سيارتي الخاصة منذ أكثر من خمس وعشرين سنة، وراتب تقاعدي محترم، وما يأتيني من
وارد المزرعة الصغيرة، إذ كنت أعيش في بحبوحة اقتصادية تجعلني أساعد أبنائي ببعض
المال.
مرة،
وأنا أعد لي طعاما، تذكرت أكلة كانت المرحومة زوجتي تطبخها لنا في حياتها، إلا إني
نسيت تركيب موادها، وبين سؤال أم صلاح عنها أو عدم السؤال، أجمعت أمري وذهبت إلى
دارها، إستقبلتني مرحبة مهللة الوجه، وعندما علمت بمرادي، ابتسمت وقالت: لا تهتم
كثيرا، سآتي لأطبخها لك، وجاءت وطبختها لي وهي تعلمني بصوت واضح مقادير وتركيب
المواد، وعندما انتهت شكرتها وطلبت منها أن تأخذ لها بعضا منها، رفضت في باديء الأمر
ثم وافقت، وتكررت زيارتها لبيتي عندما أكون فيه وقت الضحى، تسألني أن كنت بحاجة
إلى بعض المساعدة، فكنت اشكرها، إلا إنها كانت تبقى معي في المطبخ وتساعدني في
إعداد الطعام، وتوطدت العلاقة بيننا، حتى أصبحت زيارتها لي في غير أوقات الضحى، تأتي
ومعها بعض الكيك الذي أعدته هي لنأكله مع شرب الشاي الذي كانت تعده في مطبخي.
مرة
قلت لها: أتعلمين، إنني الآن عرفت حجم الظلم الذي يقع على المرأة المتزوجة.
قالت
مبتسمة: الآن عرفت ذلك؟
أجبت:
لا، ولكني أعرف ذلك، حيث أن بقاءكن في البيت يجعلكن كئيبات وحزينات، إضافة للتعب
الذي يصيبكن جراء الطبخ والتنظيف والأمور البيتية الأخرى.
سألتني
والابتسامة على شفتيها اللاتي صبغتهن بأحمر الشفاه: هل عرفت ذلك بعد وفاة زوجتك
المرحومة أم قبله؟
قلت
لها: الحقيقة، عرفت ذلك بعد أن تزوج كل أبنائي وتركوني لوحدي.
قالت:
أنا الذي أعرفه أنهم لم يتركوك، أنت الذي رفضت أن تترك بيتك.
قلت:
هذا صحيح، لأني لا أريد أن أكون كالضرة لزوجاتهم، وأنا أيضا مرتاح بهذه العيشة ولم
ألوم أبنائي على ذلك.
ذات
مرة سألتها أن كانت توافق أن تذهب معي إلى مزرعتي لتغيير أجواء البيت الكئيبة،
قالت: أتمنى ذلك، إلا أن ابني عندما يعود من مدرسته من يستقبله ومن يقدم له الطعام؟
قلت
لها: نذهب صباحا ونعود قبل الظهر.
قالت
مباشرة: متى سنذهب؟
قلت
لها: غدا صباحا
إشتريت
بعض علب المشروبات الغازية وبعض أنواع الكيك والكرزات، وكانت هي الأخرى قد صنعت
قالب كيك وبعض عصير الفاكهة، وذهبنا إلى المزرعة وقضينا وقتا ممتعا ونحن نتجول أو
نجلس ونتناول ما جلبناه معنا، وتكرر ذهابنا إلى المزرعة، وكانت هي عندما تصل إلى
المزرعة تتحرر بعض الشيء، فكانت تخلع عباءتها وطرحتها ويبقى شعر رأسها الطويل الأسود
محلولا أو معقوصا على شكل ذيل حصان، وجسمها ما زال أكثر شبابا عندما تتحرك بين
الأشجار ونخيل المزرعة، وكانت معي أكثر مرحا، وأكثر طرحا للنكات.
مرة
كنا واقفين تحت ظل نخلة تتدلى منها سباطات الرطب الأصفر، سألتها أن كانت قد شعرت
بالوحدة بعد وفاة زوجها؟
التفتت
لي، ثم سألتني: وأنت، ألم تشعر بالوحدة؟
أجبتها:
نعم، الوحدة بفقدان المرأة.
سألتني
مبتسمة: بفقدان المرأة، أم بفقدان الزوجة؟
قلت
لها: الاثنان معا!
ثم
سألتها: وأنتي؟
أجابت
دون تردد: نعم الاثنان، عندها ضممتها إلى صدري بقوة، فاستجابت لضمتي، ودست وجهها
في صدري، وراح نشيجها يتصاعد، فتركتها تبكي، وبعد دقائق، حيث سكت نحيبها، رفعت رأسها
فأصبح وجهها المليء بالدموع أمام وجهي فطبعت قبلة على عينيها الباكيتان، ثم على
خديها، وبعد ذلك على شفتيها.
قالت
بصوت حنون: إنك رجل حنون
قلت
لها مباشرة وأنا أبتسم: وعاشق.
لم
تعلق على كلامي، بل راحت تدس وجهها في صدري، وظلت هكذا فترة طويلة، فيما يدي تشد
ظهرها إلى صدري.
قالت
وما زال رأسها في صدري: أتعرف، الآن أحسست بالأمان معك.
قلت
لها وأنا أضع فمي على قمة رأسها أقبله: سأكون بقربك دائما ما بقي من عمري من أيام.
رفعت
رأسها ونظرت في وجهي وقالت: بعد الشر عنك، الله يحفظك لي، أتريد أن تتركني وقد
وجدتك الآن؟
قلت
لها: الأعمار بيد الله
قالت:
إذن لا تتشاءم، دعنا نعيد الفرحة لقلبينا الحزينين.
وأستمرت
الحياة تسير بنا، وكانت هي عندما يكون ابنها خارج البيت تأتي لي وتبقى معي ونحن
نتحدث بأمور قلبينا المحبين.
ذات
مرة كانت جالسة بجنبي، جسمها ملاصق لجسمي، ونحن نشاهد فيلما رومانسي فرنسي في
التلفزيون، وضعت ساعدي على كتفيها، ازدادت قربا مني، قربت رأسها لرأسي ورحت اطبع
قبلة على شفتيها، كانت هي متجاوبة مع قبلتي، وراحت يدي تجوس بلحم ثدييها من خلف
الملابس، ثم رحت أفك أزرار قميصها فساعدتني هي بفتحها، عندها اندلق نهديها شبه
المتكورين إلى خارج القميص، فرحت أمص حلمتيهما بشفاهي التي لم تذق طعم المص منذ
سنين، ثم سمعتها تتأوه بصوت خافت، فرحت امددها على الكنبة وأنا أصعد عليها بسنواتي
الستين، كانت هي في عالم آخر، عرفت ذلك من إغماضة عينيها، ومن عدم ممانعتها، ومن
تأوهاتها التي بدأت تتصاعد، كان زبي الذي ما زال كما عهدته مع زوجتي المتوفاة قد بدأ
بالانتصاب شيئا فشيئا، ربما أحست به وهو يحتك على باب كسها من خلف الملابس، وكانت
شفتاي تمتص حلمتي ثدييها مرة ومرة تلحس صدرها، وثالثة تقبل شفتيها، سحبت ذيل
جونلتها إلى الأعلى، لم تقل شيئا ولم تتحرك، بان فخذاها اللذان حافظا على
امتلاءهما باللحم الأبيض البض، ورحت بعد ذلك أخلع لباسها الأسود، كانت هي ما زالت
في عالم آخر، أخبرتني بعد ذلك إنها نسيت نفسها فلا تعرف ماذا تفعل، خلعت بيجامتي
ولباسي وأنا ما زلت ممددا عليها، رفعت ساقيها ووضعتهما على كتفي، فراح زبي يدخل
بين أشفار كسها الذي كان رابيا ومنتوف الشعر، قلت مع نفسي: ما أحلى هذا الكس،
فتحركت يديها على طيزي ودفعت به بقوة، عندها انزلق زبي إلى أعماق كسها المبلل
بشهوتها، ورحت أنيكها بقوة، فيما صوت تأوهاتها راح يملأ الهول الذي نجلس فيه ويخرج
إلى فضاء الدار، عندها فلتت آهة طويلة من فمي نسيتها منذ سنوات طوال آآآآآآآآه،
كان نيكي لكسها نيك رجل في الستين من عمره، إلا إني حاولت أن يكون نيكي لها نيك
شبابي قوي، وامتزجت تأوهاتنا آآآآآآآآه ، ومن بين تأوهاتها صاحت بي قائلة وهي تشد
جسمي إليها: آآآآآآآآه راح تجيني اللذة، بقوة، أنا فداك، بقوة، بقوة الله يخليك،
وازداد دخولي وخروجي من وإلى كسها، عندها انفجر ما كان مخبوءا من لذتي، وامتلأ
كسها المبلل بلذتها بسائلي الحار، ثم أستلقينا صامتين لا نتحرك وقد أخذنا التعب.
بعد
لحظات قمت منها عندما عرفت إنها قد أفاقت من لذتها، فعدلت من وضع ملابسها، أحكمت
إغلاق أزرار القميص، عدلت من وضع جونلتها، مررت أصابع كفيها بين طيات شعرها، لفت رأسها
بالطرحة، ثم ارتدت عباءتها، كل ذلك حدث وهي تنظر إلى وجهي مبتسمة، ربما شاكرة،
فرحة، ودون أي كلمة غادرت بيتي، ولاحقا تزوجنا وقضينا معا أحلى أيام حياتنا وآخر أيام
حياتنا.
كان
لي صديق متزوج من سيده جميله جدا، بيضاء ووجهها مريح وكان جسمها محتفظ بقوامه
ورشاقته كان صديقي يتركها لعمله ببلدة بعيدة ولما يحضر الاجازه يقضي وقته على
القهوه أو يجري خلف البنات والشراميط، لدرجه انه في أحد الأيام أتصل بي وقال انه
بالقاهره وانه باجازه بس ما راح البيت وأن معه عشيقه جديده.
كنت
دائما اشفق على زوجته من الحزن الذي يملا عينيها، وكنت لا أنظر لها أي نظره ثانيه لأنها
كانت بنظري كلها أدب وأخلاق لذلك كنت احترمها ولا أنظر لها، وزوجه صحبي هذه كلها
حرمان من الحنان والحب وهي تعيش بوحده قاسيه نتيجه أن زوجها مهملها ولا يعطيها ما
تطلبه أي انثى من الحب والحنان وأكيد اشباع رغبتها وشهوتها وحقها كزوجه.
تبتدي
قصتي معها بعيد الفطر وكان صديقي باجازه فطلب مني أن اخده هو واسرته الى مدينه
الملاهي بالهرم، وكان أمام زوجته التي أحسست بانها سوف تخرج لأول مره بحياتها
وتبعد عن البيت وتحس بالدنيا، خرجنا بالسياره وكانت فرحانه أو أنا حسيت بسعاده
كبيره لأنها كانت فرحانه جدا جدا، خلصت الملاهي وقررنا العوده فقلت نأخد شاندوتشات
ونروح الهرم ونأكل هناك وح تكون قاعده جميله هناك بهضبه الهرم فوجدت ترحيب من
الزوجه، المهم رحنا وقضينا وقت، المهم إنتهى اليوم ورجعتهم البيت وهي تشكرني كتير
ووعدتها بتكرار اليوم الجميل ده مرات ومرات، فقالت نفسي أروح الاسكندريه، فقلت لها
أنا سواقك فضحكنا، المهم زوجها قال لي تعالى نروح القهوه، ولما قررت الرحيل لقيت
نظرات الزوجه بتطاردني وحزينه على فراقي، ولم انسى نظراتها، المهم قلت لها إيه رأيك
بكره نروح الاسكندريه ليوم واحد؟ فاعترض زوجها، فقلت له لازم نروح المهم وافق
وحسيت أن الزوجه فرحها كل مره بيزيد.
اليوم
التالي نزلت الزوجه للسياره وكانت ترتدي فستان طويل ولكنه ناعم والايشارب الوانه
فاتحه جميله وحسيت انه في تغيير فيها، وصلنا الاسكندريه ودخلنا البلاج وكنت مكسوف
البس مايوه أمامها فدخلنا غيرنا ملابسنا، ورجعنا البلاج وكانت هي جالسه تحت
الشمسيه وأخذت تضحك علينا وإحنا بالميوهات وكانت نظرتها تطالع زبي، المهم نزلنا
البحر وطلعنا وكان المايوه لاصق على زبي وواضح معالم زوبري وهي لا تترك عينيها من
على زوبري، المهم بعد شوي زوجها قال البنات هنا حلوين وهناك بنت ابتسمت له وح يروح
وراها، المهم تركني أنا وزوجته وراح وراء البنت، وزوجته أول مره تشتكي وتقولي شايف
بيعمل إيه؟ فقلت لها ده رايح يشتري سجاير، المهم قلت لها إنتي مش ح تنزلي الميه؟
فضحكت وقالت ماجبتش المايوه، هي بتقول كده بس، فقالت أنا جبت بنطلون جينز وتيشرت
للبحر فطلبت منها أن تغير وغيرت ورجعت وكانت أجمل بالبنطلون والتيشرت وايشارب أبيض
خفيف، المهم نزلت الميه ونزلت معها ولعبنها بالكره وأنا أحاول اخدها منها، فهجمت
عليها فرمت الكره لبعيد وسقطت بالميه فخفت عليها ومسكتها وحسيت إنها فرحت بالمسكه،
المهم اخدت تلعب معنا بالميه وزوجها فص ملح وداب بالاسكندريه ساعه ساعتين ولم يرجع
وأنا كنت عارف هو فين، المهم اخدت الزوجه تفتح لي قلبها وتشتكي معاناتها بزواجها
وانها تحس إنها قطعه اثاث بالمنزل وانها تفقد حنان زوجها وانها سعيده بمعرفتي، كان
هناك فرقة موسيقية على البلاج فرحنا نتفرج وكان زحام شديد، وكنت اقف ورائها وكان
الناس يتدافعون وكان ظهرها بصدري وأحسست إنها حاسه بالأمان والحنان وهي بصدري
فوضعت ايدي على كتافها لحمايتها وفجأه أحسست أن ايدها بطبطب على ايدي، كانت فرحانه
جدا وهي بحضني وكنت فقط احافظ عليها كزوجه صحبي، كان جسمها ناعم جدا وطيزها شديده
وكانت تلصق طيزها بزبي وأحسست إنها بتستلز كده من الإحساس ده حسيت أن زبي شد وسخن
وبقى انشف من الحجر ورأسه بطيزها وخاصه إني لابس المايوه، أستمر الوضع كده وهي في
منتهى السعاده، ورجعنا تاني لتحت الشمسيه وقالت لي: كنت أتمنى زوج متلك حنين، وعاد
زوجها واتغدينا وتمتعنا بوقتنا وقررنا الرجوع للقاهره.
انتهت
اجازه زوجها ورجع لشغله، وبليله كنت أجلس اشاهد التلفزيون ورن جرس التلفون وكانت
هي، وهي تعاتبني على عدم السؤال عنها، فقلت لها أن زوجها مش موجود وأنا اتحرج إني
اكلمها فقالت فعلا كان ده إحساسها، قالت لي أن اليومين الي قضتهم معي مش ممكن
يتنسوا، وانها عندها إحساس جميل بمعرفتها بي، وانها تتمنى أن تراني تانيا وانتهت
المكالمه، وبعد يومين الساعه الواحده صباحا رن التلفون تانيا وكانت هي وقالت لي إنها
مش جايلها نوم وتاسفت لأنها أزعجتني، فقلت لها إني اطالع فلم فيدو، فقالت أي أنواع
الفيدو؟ فقلت لها فلم عادي، فقالت عادي والا؟! قلتها يعني إيه والا؟ قالت اللي
بيشوفوها الرجال، قلتها قصدك فلم ممنوع يعني؟! فضحكت، فقلت لها شفتي أفلام كده؟
قالت بصراحه شفت، فقلت لها مين اللي اداكي؟ قالت سرقتهم من عمر، فقلت لها بتعجبك الأفلام
دي؟ فقالت شويه بس مابحبش شويه حاجات فيها، دخلت معها بالكلام عن احاسيسها وعن
رقتها، فقالت بس زوجي مش حاسس فيا وقالت انه بيجيب أصحابه يسكره ويلعبوا الورق
بالبيت وانها بتنحبس طول الليل بالغرفه لدرجه إنها ساعات بتكون عاوزه الحمام ولا
تقدر، وقالت أن زوجها مهملها وانها لا تشعر بنفسها كانسانه وأخذت تبكي وقفلت الخط،
وبعد ذلك جلست أفكر فيها وباحاسيسها، جلست أسبوع بعد ذلك وأنا كل ليله أنتظر
تلفونها وأنا لا أقدر أتصل بيها منعا للاحراج، علما أنا كنت بشعر براحه لما اتكلم
معها، وبعد أسبوع بالتالته صباحا كنت بسابع نومه ورن جرس التلفون وهي تبكي وتقول
لي إنها خايفه وتعبانه وأن حياتها صعبه جدا وعاوزه تنتحر، اخدت بتهدئتها وخلتها
تضحك وقلت لها كل شئ ح يكون بخير، وبالليله التانيه أتصلت بدري وأخذت تتاسف على إنها
أزعجتني، المهم سالتني بتشوف فلم إيه الليله؟ فقلت فلم وضحكت طبعا ماكان فلم سكس
بس أنا حبيت أشوف شعورها، فضحكت وقالت لي إني عفريت وانها تخاف مني، فقلت ليه؟
قالت باين عليك خطير! فقلت لها لا أبدا، وأتصلت تاني يوم وقالت إنها خايفة ولازم أروح
لها لأن باب الشقه بيتحرك وخايفه وكانت الثانيه صباحا، جريت عليها ودقيت الباب
وفتحت وكانت ترتدي روب وتحت اشياء لا أستطيع رؤيتها، وكانت بكامل زينتها، فقلت لها
إيه اللي حصل قالت إنها خايفه، فقالت تشرب شاي فقلت أوك، وذهبت تعمل الشاي ونظرت
لظهرها وكان الكيلوت أو الهاف غامق وباين الظل بتاعه من الروب، وعادت بالشاي وحسيت
أن الزوجه عاوزه شئ المهم اخدت تتلجلج بالكلام وترتعش وأخذت تبكي وحدتها وخوفها
وفقدانها حياتها مع شخص اهملها، روحت ناحيتها وأخذت اطبطب على كتفها وهي تزيد
بالبكاء ونامت بحضني وكنت متردد، المهم اخدت تبكي وتبكي وكل ما أقولها لا تبكي
تزيد بالبكاء وأخذت أقبل رأسها وهي راحت فيها، نامت بحضني وحسيت أن جسمها بيرتعش
وهي تطلق أنفاسها وهي تتأوه وحسيت إنها قطعه قماش بيدي اسوي بيها ما اشاء، قلعت
الروب وكانت ترتدي قميص نوم وردي عريان بحمالات رقيقه وكيلوت أسود داكن وكان جسمها
مولع نار، فخرجت بزها الأيسر وأخذت أرضع منه وهي تتأوه وتجض من حلاوه النشوه، وأخذت
شفايفها وكانت لا تعرف تبوس فمسكت شفتها السفلي واخد أمصها، وأخذت لسانه وأخذت أمصه
وكانت بتنتشي من مص اللسان، ونزلت تاني على بزها أو نهودها واخد ادلكهم بايدي واخد
أمص الحلمات وهي رايحه فيها، كانت نائمه على الكنبه فنزلت بكفوفي على فخدها وأخذت أمسح
فخدها بكفي وهي تفتح رجلها يمين ويسار وفشخت رجلها وحطيت كفي في الكيلوت ونزلت على
كسها وكانت مليانه مالذ وطاب من حمم كسها وكانت افرازاتها لذجه وكان كسها مولع نار
ووضعت صباعي جوه كسها وهي تتأوه وأخذت أدخل صباعي وأخرجه من كسها حتى جائتها
الرعشه الأولى، لفتها على بطنها ودفعهت طيزها أو مكوتها للخلف وكانت مكوتها كبيره
ومليانه وكان كسها يبرز للخلف وكان حجمه كبير نتيجه ولادتها ثلاثه اطفال، المهم
اخدت ادلك كسها من الخلف بكفي وأخذت تتأوه وجائتها الرعشه التانيه، وكنت أنا في
غايه النشوه والهيجان، وأخرجت زبي وهي نايمه على وشها ووضعت زبي بكسها ونكتها وأخذت
أنيك وأنيك ولما دخل زبي لأول مره كانت بتصرخ، وقررت إنها تعطيني وجهها ونمت فوقها
وهي فشخه رجلها يمين ويسار ووضعت زبي وأخذت أنيكها وأنا بنكها وأخذت لسانها بفمي وأخذت
أمصه وأنا بنكها وأنا ماسك بزازه وبفتري فيها، أستمريت على هدا الوضع وهي تصرخ من
النشوه وأخذت تتأوه وأنفاسها تسرع وجسمها كله يتفاعل معي وكانت كالتعبان تحتي تروح
وتيجي وهي مشتاقه ومحرومه وأخرجت حرمانها واشتياقها كله معي، ازددت نشوه وازدت
هيجانا وأخذت انكها بعنف وهي لا تخرج لسانها من فمي وأخيرا اعلن زبي عن نفسه بكسها
ونطر كل ما ببيضاتي من مني بكسها وهي تضع اظافرها بظهري وجسمها كله يزداد قوه
وتحتضني بقوه وشهوه رهيبه، خلصت النيكه وطلبت منها أن ارجع للبيت، فمسكتني من ايدي
وقالت لا تتركني لأنها أحست بأحلى إحساس بحياتها، فقلت لها ممكن نتقابل مره تانيه
وقلت لها مش عاوز سكان العماره يشوفوني وأنا نازل، المهم نزلت ورجعت البيت وإذا
بيها تتصل وتقلي بحبك ياحمد، وكان انفجارها في نتيجه حرمانها واشتياقها ونتيجه
اهمال زوجها ليها.
لم
يكن أمامي حل لإعادة زوجتي سلوى إلي بعد طلاقنا الثاني سوى أن تتزوج من رجل آخر
حسب الشرع، فاضطرت أن أخبرها في الزوج المؤقت الذي ستتزوجه ليوم واحد ثم نعود
لبعضنا، وكنا نبحث عن الشخص الذي يقبل بذلك وأخيرا اقترحت علي أحد زملاءها القدامى
في العمل وأسمه راني، وقالت بأنه شخص بسيط وليس لديه مشاكل وكتوم وبمبلغ بسيط من
المال سيقبل بذلك، ولما فاتحته بالموضوع وافق فورا، وأنهينا الإجراءات وقدتهما إلى
أحد الفنادق وأبلغته انه عليه أن يطلق صباح اليوم الثاني وسيكون المفتي والشهود بإنتظاره
في نفس الفندق عند نزوله من الغرفة، وفعلا تم كل شيء حسب الإتفاق، وكنت قد اشترطت
عليها أن تخبرني بكل ما سيحدث معها بعد الانتهاء وعودتنا الرسمية، ولما عدنا إلى
البيت سألتها: كيف قضيتي تلك الليلة إنتي وهذا الشاب لوحدكما في غرفة النوم؟ قالت:
كانت قواي خائرة وكنت قلقة جدا وخجلة من الحالة التي أنا فيها، وما أن دخلنا
الغرفة حتى قام هو بخلع ثيابه فيما كنت جالسة على الكرسي بجانب السرير ثم سحبني من
يدي ليوقفني وكنت أنظر إلى الأرض ولا أستطيع التطلع في وجهه، في حين وقف إلى جانبي
وكان لا يرتدي سوى اللباس ثم رفع رأسي بيده من حنكي وقرب شفاهه من شفاهي ثم طوقني
بذراعيه وشبقني.
- وهل بادلته نفس التصرف؟
- لا، راح يقبل رقبتي ثم من خلف أذني ولما لم يجد استجابة مني نظر
إلي وقال لماذا إنتي متجمدة هكذا لابد أن نفعل هذا، ثم راح يفك أزرار قميصي ونزع
عني القميص كله وأنا واقفة كالتمثال، ولما أراد أن ينزع عني تنورتي رفضت وأمسكت
بيده، وقلت لا لا.. ولما كنت أعرف انه لا بد من فعل ذلك ذهبت إلى الحمام وأبدلت
ثيابي حيث أرتديت فستان النوم الخفيف الشفاف
- هل خلعتي عنك لباسك الداخلي والستيان قبل أن ترتدي هذا الفستان؟
- ..........
- أجيبي
- نعم
- لماذا؟
- ألم تقل لي انه لابد من أن يضاجعني؟
- نعم قلت ولكن لماذا خلعتيهما، هل تريدين أن تسهلي له عمله؟
- .................
- لا تستطيعي أن تجيبي، حسنا أكملي
- لما خرجت من الحمام ورآني بهذه الملابس سحبني بقوه وشبقني وراح
يقبلني من كل مكان
- من أين مثلا
- عض كتفي وقبـل زندي ثم قبـلني من شفاهي ثم من رقبتي ثم نزل أسفل
رقبتي
- باتجاه صدرك؟
- نعم
- ثم اجلسني على السرير وفك شريط فستاني حيث بان له نهداي وأخذ
يلعق بهما كالمجنون بينما كنت استند براحة يداي على الفراش
- وبعد ذلك
- بعد ذلك نمت على السرير
- بأرادتك أم انه هو الذي سطحك عليه؟
- ............
- تكلمي
- لا أدري ربما أنا نمت، لا أتذكر
- حاولي تذكر ذلك
- أصابني الخدر وتمددت بدون شعور مني، وهو كان مستمرا بالنقر على
حلمتاي بلسانه مرة، ومرة يلطعهما إلى أن بقي طويلا يمصهما
- وأنتي كيف كان شعورك؟
- كنت مابين الخجل وما بين الرفض و
- أكملي
- كنت مستسلمة لأني أعرف انه لابد أن يفعل ذلك
- ثم؟
- خلع عني الثوب كله فأصبحت أمامه عريانة تماما، ثم خلع لباسه على
عجل ولما شاهد جسمي قال مندهشا ما هذا الجسم الرائع وكأنه يرى جسد إمرأه لأول مره
- كيف كان جسمه هو؟
- ...........
- تكلمي
- كان جسمه أنيق ورشيق أملس بعض الشيء تعلو صدره شعيرات صغيره،
وكان صدره عريضا وعضلاته مفتوله
- هل جسمه مثير
- ....... نـ نـ نعم
- وقضيبه
- ....... كان طويلا جدا، وضخما بحيث خفت منه!
- هل كان طبيعيا كقضيبي
- لا.. قلت لك كان قضيبه غير طبيعي فلو طوقته بإبهامك وسبابتك فان أصبعيك
هاذين لن يلتقيا
- وكيف عرفتي ذلك
- هو طلب مني أن أمسكه، وبدون شعور فعلت
- ومتى انتبهتي إليه
- فور خلعه للباسه
- كنتي مستعجلة في النظر إليه إذن!!! وماذا بعد ذلك
- لما أكمل مص نهداي راح يلعق ببطني ثم نزل إلى ما بين فخذي
- هل لعقتيه
- .... نـ نـ نـ نعـ م
- كيف كانت مشاعرك
- ليه تلح علي بهذه الأسئلة؟
- قلت لكي كيف كانت مشاعرك؟ أجيبي
- ... وماذا تعتقد أنت، إمرأه تنام مع شاب وهو يلعق لها كسها ويدخل
به لسانه ويمصه بقوه، ماذا ستكون مشاعرها؟؟ هاا؟ هل أنا حجر؟
- هذا ما كان يريده، هو عرف مشاعرك منك إنتي
- عاوزني أقول لك إني تفاعلت معه! أليس كذالك؟؟ في البداية، لا ولم
أظهر له أي تفاعل ولكن في قرارة نفسي نعم تفاعلت، تفاعلت، (قالتها بغضب وبصوت
مرتفع وهي تكاد تبكي)
- هدي من غضبك أنا مش رايدك تغضبي، بس عاوز أعرف التفاصيل، أحنه مش
إتفقنا نحكي كل شي؟ ليه إنتي ثائرة، أحكي لي بهدوء، أستمتعي بذلك؟
- نعم
- طلع منك صوت وهو يمص بكسك؟
- أيـ… ــوه
- كيف؟
- كنت اتأوه، وحسيت أنا على صوتي بعدين بيعلى
- وين كانت ايديكي
- كنت ماسكه بشعر رأسه بايدي الثنتين، بعدين سحب رأسه من أيدي وصعد
فوقي وصار زبه قدام باب كسي، حسيت بخوف كبير من هذه اللحظة وفجأة دفع زبه بين
شفرات كسي ومحسيت إلا وهو بيدخل فيه، بس ألمني كتير وهو بيدخلو وبعد شوي كان زبه
كله داخل جوه ومن طوله حسيت انه يدق جدار رحمي، وكان وهو مدخلو يمص بشفايفي
- وانتي مصيتي شفايفو؟
- نعم
- يعني كنتو بتقبلوا بعض وانتو بتتنايكو
- أيــ وه
- وايمتى خلصتو؟
- أنا جتني الرعشه دغري بمجرد دخول زبه، بس هو لا، ظل ينيك إلى أن
فرغ حليبو، كان المني تبعو كتير وظل دقايق حتى يفرغ كل حليبو
- وبعدين نمتوا؟
- نعم، لما خلصت تعبت ونمت، وأنا عريانة
- اقسم عليك بكل غالي هل أستمتعتي معه
- نعم
- هل تشتاقين لمضاجعته ثانية
- طبعا لا، ليه أنا ساقطة في نظرك؟
- طيب خلاص إنتهى الموضوع وها نحن عدنا لبعضنا، وانسي اللي صار أنا
السبب، عصبيتي هيه اللي خلتني نصل إلى هذا الحال
وبعد
أسبوع دخلت للبيت وفتحت سجل المكالمات الواردة من الهاتف الأرضي لأرى من كلمني وأنا
غائب في الدوام وقد لفت إنتباهي مكالمة يبدو أن زوجتي نسيت أن تمسحها، فقد كان
راني هو المتكلم
- الو
- نعم
- أنا راني
- ماذا تريد
- عفوا سلوى سأغادر البلد إلى أحد البلدان العربية لمدة طويلة بعد
خمسة أيام وحبيت أودعك
- شكرا، وشو علاقتي بسفرك، المفروض تقطع علاقتك بيا مش هذا هو الإتفاق؟
- لا ما فهمتيني، أرجوكي أريد أشوفك ولو لخمس دقائق، عندي كلام مهم
بدي أخبرك فيه قبل أن أسافر
- وما هو هذا الكلام؟
- لا ينفع في التلفون لازم أشوفك، ولوحدك، ارجوكي
- طيب تعال بكره الساعة عشرة صباحا، بس أرجوك من الباب
- ماشي
فأستعديت
لهذه المناسبة وطلبت من سلوى أن نذهب لبيت أهلي لإبقائها عندهم لأنني سأضطر إلى
المغادرة مرة أخرى لمتطلبات عملي ولا يعقل أن أتركها لوحدها طوال الليل وسأعود
إليها متأخرا لإعادتها إلى البيت، وفعلا ذهبت بها إلى بيت أهلي وذهبت إلى السوق وإشتريت
كاميرات ولاقطات لاسلكية وجلبتها إلى بيتي وركبتها في أماكن خفيه، ثم عدت بعد ساعة
الى بيت أهلي لأعيد زوجتي، وبينما نحن في الطريق أخبرتها إنني مضطر إلى السفر إلى إحدى
المحافظات البعيدة غدا وربما سأبيت هناك ليوم أو يومين على الأكثر فأرجو أن تجهزي
لي حقيبة ملابسي.
وفي
صباح اليوم التالي غادرت بعد أن أتصلت بزملائي في العمل بأنني مسافر وفي الحقيقة
كنت اقبع في إحدى غرف حراس الحديقة الملاصقة لداري أراقب من سيارتي ومن خلال جهاز
الالتقاط كل ما يجري في المنزل، كانت سلوى في أحلى ملابس البيت وكأنها تستعد لإستقبال
عريس، في الساعة العاشرة بالضبط جاء رامي وقرع جرس الباب وفتحت له سلوى ولكنه دخل،
ووقف في الممر وهي تسأله
- عفوا لا أستطيع أن إستقبلك لأن زوجي ليس في الدار
- وأنا سوف لن أطيل عليكي ولن أحرجكي ولكني أود أن أقول لك إنني
مستعد للزواج بكي إذا عدتما إنتي وزوجك للطلاق لا سامح الله
- إلا تستحي؟ أنت جئت إلى هنا لتقول هذا الكلام، أرجوك أن تخرج
- آسف جدا ولكنني وقعت بحبك وصورتك لا تفارقني
- أرجوك أن تخرج
أمسك
رامي بذراعها وطوق بذراعيه خصرها وحضنها بقوه وراح يحاول تقبيلها لكنها كانت
تقاومه وكانت تدفع صدره الملتصق بها بكفيها المفتوحين، لكن دون جدوى فقد كان يطبق
عليها بكل قوته، وهي تتوسل إليه
- أرجوك سيأتي زوجي الآن، أتركني
- لا أستطيع اسمحيلي بهذه المرة فقط أرجوكي، اقسم لك إنني سأسافر
وساريكي بطاقات سفري ولكن لا تحرميني من رغبتي فيكي، وبينما هو يحاول التقبيل لطع
رقبتها من أسفلها إلى نهاية حنكها بينما كانت إحدى يديه تشد على ظهرها وتنزل أخرى
إلى مؤخرتها ليحكم التصاقه بها، ثم أنتقل لسانه إلى كتفها النصف عاري ليعضه عضه
خفيفة، فأخذت قواها بالانحلال، ثم دفعته وبدلا من تفتح له الباب لتخرجه هرولت إلى
غرفتها وكأنها كانت متعمدة في ذلك فلحقها وهناك نزع قميصه على عجل وتخلص من
بنطلونه ليظهر زبه منتصبا إلى أعلى بشده، فقالت أخرج بسرعة قبل أن أتصل بزوجي وأخبره
ليأتي إليك، لكنه دفعها إلى السرير وكانت ساقيها متدليتان إلى الأرض ورفع عنها
ثوبها وسحبه من رأسها بقوه وإذا بها لا ترتدي تحته أي شيء، (لقد جهزت نفسها لذلك)،
ففتح ساقيها وهي مستلقية على السرير وجلس على ركبتيه وأمسك بفخذيها السمينين وراح
يرضع بكسها كانت ترفس برجليها وتضربه على رأسه بضربات سريعة لكنها تعبت وتراخت
يديها لأنه كان ملتصقا بكسها ولم يتحرك رغم ضرباتها وأخيرا انهارت قواها فأمسكت
بشعر رأسه بقوه، وتسطحت على الفراش ثم أطبقت بفخذيها على رأسه وهي تتأوه، آآآآآآآآآه
ثم نهض ورفع ساقيها على السرير وصعد فوقها وراح يلعق بنهديها وما أن وضع زبه على
كسها صاحت آآآآآآآآآه ، أخذ يدخل بزبه بكسها شيئا فشيئا لصعوبة إدخاله وصيحاتها
تتعالى، وما أن دخل كله رفعت ساقيها إلى ظهر فخذيه وأخذت تضغط عليهما بقوه فيما
كانت تغرز أظافرها في ظهره حتى تصاعدت وتسارعت تنهداتها ثم أخذتها رجفة قويه هزتها
هزا خارت قواها بعدها، كما انه أنزل منيه بغزارة في كسها وقد سال منه الكثير خارج
كسها لينزل على طيزها، ولما انتهيا قالت له:
- لماذا فعلت ذلك؟
- أنا أعلم انكي ترغبين بي وأريد إشباع رغبتك، هل استمعتي؟
- نعم، أنا بصراحة اشتهيتك كتير، تعرف أنا من يوم تزوجت لم تأتني
الرعشة لخمسة مرات في ليلة واحدة كما حدث معك عندما كنا في الفندق، وكنت أتمنى أن
تاتيني كل يوم، ولما أتصلت بي أمس طرت من الفرح وجاء سفر زوجي مناسبا وأنا اليوم
مش راح أخليك تطلع إلى أن أفرغ كل شهوتي فيك.
في
أحد الامسيات الصيفية وبعد أن انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها
الى منزلهم ودخلت أمي الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف المطبخ،
وكنت أنا في الصالة في حالة يرثى لها فقد جعلتني الإثارة التي حصلت عليها من
خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت أضع يدي أسفل بطني
واتلوى من الألم عندما فاجأتني أمي وسألتني ما بك؟ ولم اتمكن من اخفاء الأمر عنها
لقد كان جسدي يرتجف من الألم، فقالت هل تشعر بألم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن أسفل
البطن، عند الحالبين آه انه ألم لا يحتمل، فاقترحت أمي أن أذهب الى المستشفى فقد
يكون الأمر خطيرا! ولكنني كنت أعلم أن ما يحدث لي هو بسبب الإثارة الجنسية لقد كنت
طيلة اليوم وأنا أفكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت أفكاري كلها جنسية وهي التي
سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وأنا أعلم أن علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية أو على الأقل
أن أمارس العادة السرية وأفرغ ما في داخلي من هياج جنسي، وأقتربت مني أمي تلح علي أن
نذهب الى المستشفى وأنا محرج منها ولا أعرف ماذا أقول لها، وكنا أنا وأمي وحدنا في
البيت حيث أن أبي قد سافر منذ بضعة أيام لظروف تتعلق بعمله ولا يوجد في البيت
سوانا أنا وأمي، وأخيرا اضطررت أن أخبرها بانني أعرف سبب الألم ولم اتمكن من
التخلص من اسئلتها إلا بعد أن أخبرتها أن ذلك هو احتقان بسبب الإثارة الجنسية،
وكانت هذه أول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع أمي التي سوف تبلغ الخمسين من عمرها
بعد اسابيع قليلة وأنا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة، ومع ذكري لكلمة الإثارة
الجنسية أحسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكأنها تحس بالخجل أو الارتباك وقد آثار
عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك!! لقد خطر ببالي أن أنظر الى
أمي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو أصغر من سنها بكثير، نظرت اليها
وأحسست كأنها فتاة صغيرة مرتبكة أمام شاب يصارحها بغرامه فخطر لي أن أستغل هذا
الوضع الى ناحية أخرى قد تحقق لي ما لم أكن أحلم به، وجلست وأنا أمسك أسفل بطني
والألم يزداد شدة وقلت لأمي لا أعرف ماذا أفعل؟ ارجوكي يا أمي ساعديني، فقالت أمي
كيف اساعدك؟ فقلت لها إنني بصراحة خائف جدا وأن مثل هذه الاحتقانات حدثت عندي
سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي إنها
سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج أن أمارس العادة السرية لتخفيف
الاحتفان، فقالت أمي وقد أحمر خداها حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي كأنني
قد رتبتها منذ زمن وقلت لها إنني كلما حاولت أن أمارس العادة السرية لا اتمكن من
الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري وألمي ولا أعرف لماذا، وكنت طبعا أكذب في
هذه النقطة حيث إنني من أكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية، فقالت أمي
بحنان وارتباك حاول هذه المرة، أدخل الى الحمام وحاول أن تسترخي وتفكر بحبيبتك
وسوف تنجح، فقمت الى الحمام وبعد أن نزعت ثيابي فكرت أن أنتظر دقائق أو أكثر الى أن
تسأل أمي عني وإذا فعلت سوف أطلب منها المساعدة، وفعلا بعد عشرة دقائق أقتربت أمي
من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع آه إنني اتألم ساعديني يا أمي، ففتحت أمي
الباب ووجدتني أجلس أمامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب مني، فقلت لها لا أستطيع
ارجوكي ساعديني أن الألم يشتد علي، فتناولت أمي منشفة ووضعتها على جسدي العاري وأمسكت
بيدي وقالت لي انهض الى فراشك وتمدد قليلا، وأثناء سيرنا الى غرفتي تعمدت أن أجعل
زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكي تراه أمي، وتعمدت اسقاط المنشفة عندما تمددت على
سريري، وجلست أمي بجانبي وأنا اعتذر منها لهذا المنظر الذي لم يكن ينبغي أن تراني
فيه وهي تخفف عني وتقول لا تنسى إنني امك وطالما ابدلت لك ثيابك وحممتك ولا داعي
للخجل مني، وقد شجعني ذلك لأطلب منها المزيد فقلت لها أمي أرجوكي ساعديني وحاولي أن
تفعلي ذلك بيدك، فقالت هل تريد أن أعمل لبطنك مساجا؟ فأجبتها نعم وايضا أريد أن
تفعلي مساجا لزبري، فابتسمت وهي تخفي ارتباكها ولكنها مدت يدها الدافئة تفرك أسفل
بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين وأخيرا أمسكت زبري وبدأت تحرك يدها
للاعلى والاسفل وأنا لا اصدق أن خطتي نجحت وأن أمي تقوم بيدها بممارسة العادة
السرية لي! وكنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من النشوة لم أحس بها من قبل ولم اتأخر
كثيرا حيث أحسست إنني سوف أقذف فبدأت اتلوى من اللذة وتعمدت أن أجعل زبري يقذف كل
ما بداخله على أمي، فتناثرت البقع على ثوبها وعلى يديها وتطايرت بعض القطرات فوصلت
شعرها ووجها! فقالت مبتسمة هل ارتحت الآن؟ أنظر ماذا فعلت بي! فأمسكت بيدها أقبلها
واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا انه حدث بدون أرادتي، وقالت لي إنها تقدر
ذلك والمهم إنني ارتاح بعد كل هذا، ولم أستطع أن اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني
لا أريد أن ينتهي الموقف بهذه النهاية.
ذهبت
أمي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير أتخيل الاحتمالات الممكنة الحدوث
وفكرت بأمي وماذا تفعل بالحمام الآن؟ وهل ستعود الي؟ أم إنها ستذهب الى فراشها
مباشرة؟ وقررت أن لا اتمادى مع أمي أكثر مما فعلت، ولكن إذا عادت هي الي فسوف يكون
الأمر مختلفا، وبعد أكثر من ساعة سمعت صوت أمي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل إنني
نائم أم لا، فاجبتها إنني لا ازال صاحيا، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت إنها قد تكون
داعبت نفسها وحصلت على بعض اللذة، وسألتني عن الألم الذي اعاني منه فقلت لها إنني أفضل
ولكنني لا ازال أحس ببعض الألم، فقالت وماذا تعني بذلك فاجبتها مبتسما بتوسل: قد
احتاج واحدة أخرى، فقالت أنتظر وحاول أن تسترخي فقد تنام ويختفي الألم تدريجيا وإذا
احتجتني سوف أكون مستعدة لمساعدتك، فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من أمي والأمل
الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي، وعادت الي بعد أن تركتني لنصف ساعة وسألتني عن
حالي فقلت لها أن الألم يزداد، فدخلت الغرفة وأقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت
لا ازال عاريا وزبري منتصبا، وصاحت مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة؟
بالتأكيد هذا بسبب أفكارك الجنسية!!! فقلت لها اوه يا أمي لا تلوميني فأنا لا
يمكنني التحكم به، فقالت حسنا هل أنت بحاجة الى مساعدة؟ فقلت لها بلهفة نعم يا أمي،
فتقدمت وجلست جنبي على السرير وابعدت الغطاء ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم أمسكت
زبري المنتصب وأخذت تحرك قبضتها عليه الى الأعلى والاسفل، كنت في حالة نشوة شديدة
وسعادة لا يمكن وصفها، وقطعت أمي الصمت وسألتني كيف أحس؟ فاجبتها انه إحساس عظيم
باللذة ولكنني لا أريد أن يتكرر ما حدث على ثيابها، فقالت هل تريد أن أبقى بعيدة؟
فقلت لها لا وانما من الأفضل لو تنزعي ثوبك، فقالت إنها فكرة جيدة ولكنها لا ترتدي
شيئا تحت ثوبها، ولم تتأخر أمي حيث قامت على الفور واطفأت النور ولكنها لم تغلق
الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة ونزعت ثوبها ورمته على الأرض ولأول مرة انتبه
الى جمال جسد أمي ونضارته وجاءت الى سريري وهي عارية وأمسكت زبري تحركه وتداعبه وكأنها
لا تريد أن انتهي بسرعة، وكنت أتحرك ببطء لأفسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها
قد تتأخر هذه المرة فارجوكي تمددي جنبي، وفعلا تمددت أمي بجانبي حيث وضعت رأسها
على يدي اليسرى ممسكة بيدها اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرها
اداعبه ووجدتها مستمتعة بمداعبتي فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبت حلماتها
بلساني وكانت تنتفض كلما قمت بحركة اضافية، وبعد قليل بدأت أنزل بيدي الى الأسفل
فمررت على بطنها ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وأنا اراقب أمي وهي تفتح ساقيها
كأنما تدعوني لانزل يدي الى كسها، ولم اتأخر عليها كثيرا حيث وضعت أصابعي بين
فتحتي كسها وبدأت بتحريكهما ومداعبة بظرها، وكانت أمي تكتم أنفاسها وكان جسدها
يرتفع وينخفض وكانت تتلوى كالافعى!! وفجأة لم يعد بإمكانها أن تكتم أنفاسها فاطلقت
صرخة أحسست إنها اسمعت الجيران وأستمرت بالصراخ تقول أسرع، أستمر، آه، لا تتوقف
وجائتها رعشة قوية فأمسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها وأخذت تقبلني بشراهة
وهي تتوسل أستمر أريد أكثر وكانت يدها الأخرى تهز زبري بشدة، هنا بدأت بإدخال أصبعي
بكسها وقد تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قد اشتدت
وكانت تسحبه باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بأن اللحظة المناسبة قد حانت وانني يجب أن
أنيك أمي الآن! وفعلا عدلت وضعي بحيث أصبحت فوقها وسألتها هل تريدين أن أدخله بكسك؟
فقالت وماذا تنتظر! أدخله بسرعة، وهكذا وجدت نفسي أنيك أمي بكل حماس وكانت هي تصرخ
بي أن لا اتوقف وكانت تعتصرني بيديها ورجليها الى أن قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة
جاءتنا في وقت واحد! بعدها تمددت جنب أمي مسترخيا وهي كأنها في نوم عميق!!!
لا
أعرف كم مر من الوقت ولكني انتبهت الى أمي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام
وسرعان ما عادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها، فهمست هل
تحس بالارتياح الآن؟ فقلت لها نعم، فسألت وهل زال الألم؟ فاجبتها نعم مع قبلة أخرى؟
ولكنها قالت لي إنها تحس بأن الألم أنتقل اليها وهي تحس برحمها يتقلص بشدة وكأنه
يريد جولة أخرى وقالت لي إنها لم تحس بحياتها برعشة بهذه القوة أبدا!!! ولم اتأخر
عن أمي وقمت أقبلها واداعب نهديها ونكتها مرة أخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة
ولم نصحو إلا عند الظهيرة، وعندما ذهبت الى الحمام لاتبول واغتسل جاءت أمي خلفي
وقالت هل تمانع أن نستحم سوية؟ فقلت لها أن ذلك يسعدني وخاصة إذا كان في نهايته
جولة أخرى من النيك، وأثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني أمي عن شعورها وإحساسها
بالحاجة الى زبري بداخل كسها وشكرتني لأنني منحتها هذا القدر من المتعة وإتفقنا أن
يبقى الأمر سرا بيننا بعدها نكتها مرة أخرى في الحمام.
حدث
بالصدفة أن شقيقة زوجة أبي التي تكبرها بسنتين قد حصل بينها وبين زوجها سوء تفاهم
جعلها تزعل منه وتأتي ملتجئة الى دارنا، كانت هذه المرأة في اوائل الثلاثينات
وكانت جميلة وجذابة، قامتها متوسطة وجسمها ممتلئا ومثيرا لكنها جمالها كان اقل من
مستوى جمال وجاذبية زوجة أبي، لم يسبب وجودها في البيت أي تأثير علي في البداية
ولكني والحق يقال وجهت في بعض الأحيان تفكيري أثناء الاستمناء نحوها بدلا من زوجة أبي
من باب التغيير وتخيلت نفسي أنيكها ببعض الأوضاع التي اشاهدها في الصور الجنسية
ولكني لم أفكر أبدا بأن أحاول تحقيق مثل هذا الأمر معها..
تم
تهيئة سرير نوم لها في السطح بجانب أسرة أخي وأختي الصغيرين، وفي أحد الليالي وفي
حوالي الساعة الثانية ليلا استفقت بالصدفة فوجدتها تضع يدها على خدها وتتكأ على
سياج السطح في المنطقة القريبة من سريري وتتفرج على الشارع وتبدو عليها علامات
الأكتئاب، سألتها بصوت خافت لكي لا اوقظ الآخرين هل هناك أمر ما؟ فأرتبكت حين رأتني
قد استيقظت لكنها قالت لي بهمس لا ليس هناك شيء وانما قد اصابها الأرق فقامت من
سريرها وأخذت تروح قليلا عن نفسها عن طريق النظر الى الخارج، تصنعت العودة الى
النوم بينما ظلت هي واقفة في مكانها تنظر الى الشارع ولكنها بين الحين والآخر كانت
توجه نظرها نحوي مما جعل امرا ما يراودني قام زبي على اثره فورا ولكني كنت أعرف بأن
ليس هناك أي شيء أستطيع أن أفعله في مثل هذا الظرف، بقيت اتقلب في فراشي وهي تنظر
الي كلما انقلبت، وبعد قليل رأيتها تتجه الى الباب وتتحسس شيء ما ثم عادت الي
وهمست بأذني قائلة بانها عطشانه وتريد أن تنزل الى الأسفل لشرب ماء بارد من
الثلاجة وتخاف أن تنزل لوحدها وطلبت مني مرافقتها، فقلتلها بصوت خافت (لكن الباب مقفل
لأن أبي معتاد على قفلها وأخذ المفتاح معه) فقالت لي (لقد ذهبت ووجدت بأن المفتاح
موجود على الباب)، قمت من سريري واتجهنا معا الى الباب وفعلا وجدت المفتاح في
الباب ويبدوا أن أبي قد تحسب لوجودها وأخذ يترك المفتاح في الباب اذ قد تحتاج ربما
للنزول الى داخل الدار لقضاء حاجة أو لاي سبب آخر، دخلنا الى الباحة العلوية وكان
الظلام دامسا في الداخل باستثناء ضياء خافت يأتي من الخارج واردت أن اشعل النور
لكنها قالت لي لاتشعل الضوء العلوي حتى لايتسرب شعاعه الى السطح من الباب الزجاجية
فيثير إنتباه أحد، وضعت يدها بيدي واخذنا نهبط على السلالم معا، وحين أصبحت يدها
بيدي وشعرت بحرارة جسمها مسني على الفور تأثير كهربائية الجنس وبدأت خفقات قلبي
تتسارع وأخذ انتصاب زبي يزداد ويزداد، كانت تضغط بيدها على يدي ولا أدري هل كان
ذلك لشعورها بالخوف أم لأن الأفكار التي كانت تدور برأسها تشابه الأفكار التي تدور
برأسي، وحين وصلنا الى الطابق السفلي قالت لي بانها تريد أن تدخل الى الحمام أولا،
فدخلت بينما بقيت أنا واقفا خارج الحمام أنتظرها، لم تغلق الباب كليا بل ابقت جزء
منه مفتوحا بحيث يستطيع من يرسل نظره خلالها أن يرى ماذا يجري في الداخل، وأنا لم
اقصر بذلك طبعا فقد بقيت أختلس النظر اليها وأرى ما تفعله، جلست على التواليت
وتبولت ثم تشطفت وغسلت كسها وطيزها وقد لاحظت على الفور بانها لاترتدي ملابس
داخلية بل كانت بقميص النوم فقط، خرجت من الحمام وسرنا معا نحو المطبخ وحين وصلنا
اتجهت الى النور لأضيئه لكنها مرة أخرى قالت لي لا تشعله لأنه سيجلب الإنتباه الى أن
أحد ما موجود في الأسفل، لا أدري لماذا كانت لا تريد مني اشعال النور هل كان ذلك
ربما لتبرر وجودها القريب مني بأستمرار بحجة الظلام والخوف أو لسبب آخر في نفسها،
في حين كنت أنا على العكس من ذلك أتوق لأشعال النور لكي أنظر الى وجها وجسمها
وأتمتع بجمالها ومفاتنها، إتجهنا الى الثلاجة وملئت كأس من الماء فشربت نصفه
واعطتني الباقي لأشربه فتعمدت أن أدير الكأس أمامها لأشرب من نفس المنطقة التي مست
شفاهها، بعد أن أرتوينا قالت لي هل نصعد؟ قلت لها كما تشائين، صعدنا الى الطابق الأول
وكانت غرفتي في طريق صعودنا وحين مررنا بها سألتني هل هذه غرفتك؟ قلت نعم، قالت هل
أستطيع رؤيتها؟ قلت لها أهلا بك فيها، دخلنا غرفتي ومع إنها كانت مظلمة إلا أن ضوء
الشارع كان مباشرة أمام نافذتي مما جعلها منيرة بشكل كافي تظهر معه جميع أجزاء
الغرفة، أقتربت من طاولتي التي أذاكر عليها وأخذت تقلب ببعض الكتب فظهر تحتها بعض
الصور الجنسية التي أملك الكثير منها إلا إنها تظاهرت بعدم رؤيتها ثم قالت لي: أنا
لأزال غير نعسانة فهل أنت نعسان؟ قلت كلا، فاستطردت قائلة: لماذا لا نجلس هنا
ونتحدث قليلا لنقتل الوقت حتى ننعس ثم نصعد، فوافقت عالفكرة فورا وكأني كنت بإنتظارها،
لم يكن في الغرفة مكان نجلس عليه غير فراشي فجلسنا عليه قرب بعضنا البعض وقد أصبحت
واثقا بأن الشيء الذي يدور في رأسي هو نفسه الذي يدور برأسها لكن كل منا كان ينتظر
مبادرة من الآخر، سألتني عن أحوالي في الكلية وهل لي صديقة فيها فحدثتها عن إنعزاليتي
وعدم اختلاطي بالفتيات، فأبدت إستغرابها وقالت لي: لماذا أنت هكذا فأنت شاب وسيم
وجميل وكل فتاة تراك تتمناك وأنا لو كنت بسنك وغير متزوجة لما ترددت في تكوين
علاقة معك أبدا، شجعني كلامها فسألتها عن سبب خلافها مع زوجها فقالت أن السبب هو أن
زوجها لديه علاقات خارج البيت مع فتيات آخريات، فتعجبت لذلك وقلت لها: لماذا يفعل
زوجك هذا فأنتي جميلة ومثيرة وكل رجل يراكي يتمناكي ويشتهيكي فلماذا ينظر زوجك إلى
الأخريات؟ فأخذت تبكي وقالت: ماذا أفعل فهذا حظي، فما كان مني إلا أن أقتربت منها
ووضعت رأسها على صدري وأخذت أمسد على شعرها بحنان لأخفف من حزنها قائلا: عزيزتي
ميس لا تحزني لأن زوجك لايستاهل هذه الدموع التي تنزل من عينيكي، ارتاحت لمبادرتي
هذه ورفعت ذراعها ووضعتها على كتفي ودفنت وجها في صدري وأستمرت بالبكاء، حين أصبحنا
بهذه الدرجة من القرب من بعضنا أخذت أشعر بأنفاسها وشممت رائحة جسدها فازداد تهيجي
الى درجة كبيرة ووصل إنتصاب زبي الى درجة مذهلة، أخذت مع تمسيدي لها أقبلها من رأسها
واطلب منها أن تكف عن البكاء وأن لا تهتم للامر محاولا التخفيف من حزنها، وشيئا
فشيئا أخذت اهبط بقبلاتي الى الأسفل فبدأت أقبلها من جبينها ثم هبطت أكثر وأخذت أقبلها
من خدودها وأنا أهمس لها كافي حبيبتي لاتبكي، ستجعليني أبكي معك، كانت ضربات قلبي
تزداد في التسارع وزبي يصرخ طالبا مني أن أسرع وأن أكون أكثر جرأة، بعد ذلك رفعت
وجها بيدي وقربت فمها من فمي وطبعت قبلة رقيقة وسريعة على شفاها وحين وجدت بأن رد
فعلها لم يكن سلبيا تبعتها بقبلة أخرى ثم أخرى وكنت مع كل قبلة ازيد من قوة التصاق
شفتاي بشفتيها واطيل من مدة بقاء شفاهنا معا الى أن جائت اللحظة الحاسمة التي فتحت
فيها فمها الذي كان مطبقا فما كان مني إلا أن اتناول شفتها العليا وابدأ بمصها بكل
ما اوتيت من قوة، أحسست بأن خطوتي هذه جاءت على الجرح تماما فاستجابت لها كليا
ومدت ذراعيها حول رقبتي واحتضنتني بقوة، وعند تلك اللحظة زالت جميع الحواجز بيننا وأخذ
كل منا يطلق جميع مشاعره الجنسية التي تتأجج بداخله، فكان أول شيء فعلته هي أن
دفعت بلسانها كله في داخل فمي فأخذت أرضع منه رحيقها اللذيذ بكل نهم وفي نفس الوقت
اعصر جسمها على جسمي بكل قوة، بعد جولة رهيبة من القبلات الشديدة والطويلة دفعتها
إلى الخلف فتراجعت وانبطحت ووضعت رأسها على المخدة، فما كان مني إلا أن انبطحت
عليها ونمت فوقها وأخذت أضغط بزبي على كسها مما أخذ يزيد من ثورتها، ظللنا نحتضن
ونقبل بعضنا حتى وصل تهيجها الى قمته فأخذت تتأوه وتهمس بأذني وتقول: حبيبي وسام أنا
اريدك، منذ أن جئت الى هنا وأنا اشتهيك، أنا متشوقة إليك بقدر لم أعد احتمله أحضني
بقوة، مزقني، آه سأجن أفعل أي شيء تطفأ به ناري التي تحرقني، جعلت همساتها في اذني
الشبق الجنسي يتصاعد عندي أيضا الى درجة كبيرة وأخذت أنا أيضا ائن أثناء تقبيلها
واهمس بأذنها حبيبتي ميس، إنتي حياتي احبك أعبدك، كم أنتي جميلة، كم أنتي رائعة،
اريدك كلك، اريدك أن تكوني ملكي أريد أن أنيكك، أريد أن أنيك كسك، أريد أن أنيك
طيزك، أريد أن أنيك كل شيء فيكي آه كم أنتي بديعة وممتعة، كانت تجيبني وهي تتلوى
تحتي قائلة: حبيبي وسام، أنا أيضا احبك واعبدك، أنا زوجتك الآن وأنت رجلي أفعل بي
كل ما تشاء، نيكني الآن، آه لم أعد أحتمل أريد أن أذوق نيكك لي، ومع قوة احتضاننا
وتقبيلنا لبعضنا بدأت تنزع عني ملابسي وأخذت أنا أيضا أخلع عنها قميص نوم الذي لم
تكن ترتدي غيره، وحين تعرينا تماما نامت على الفراش بشكل كامل فعاودت نومي فوقها
والتصق جسدينا ببعضهما وكان الجو حارا والعرق يتصبب منا لكننا لم نكن نبالي لذلك
بل بالعكس ساعد العرق في انزلاق جسدينا على بعضهما البعض مما زاد في تهيجنا، لقد
كان جسمها مثيرا الى أبعد الحدود وكم كانت متعتي هائلة وأنا أحس بجميع أجزاء جسمها
المكورة تحتي، وبعد برهة قالت لي: وسام حبيبي مص لي كسي، أن كسي مجنون بك وسأموت إذا
لم تمصه الآن، هبطت الى كسها وأخذت اقبله واشمه والحسه وكان بظرها منتصبا الى
اقصاه فأخذت أمصه أيضا بقوة وافركه بلساني بينما كان كسها يسكب السوائل حتى تبلل
وجهي كله بسوئل كسها، مسحت وجهي ببجامتي وصعدت الى ثدييها وأخذت أمص حلمتيها ثم أمسكت
زبي وأخذت افرش به كسها وبظرها وهي تصيح أدخله، أدخل زبك الحبيب كله في كسي وفجر
به شهوتي، حبيبي وسام أدخله فورا، نيكني بهذا الزب الأحمر الجميل، فأدخلته كله
بكسها حتى وصل الى رحمها، بدأت بنيكها وهي تطحن تحتي وتصيح من شدة تمتعها معي،
وكنت كلما اوشكت على القذف اتوقف قليلا واهدأ من نفسي لكي أطيل من مدة نيكي لها لأن
نيكها كان لذيذا للغاية إضافة إلى إني لم أكن أريد الانتهاء من نيكها أبدا، أستمريت
بالنيك وحين شعرت بأن نشوتها اوشكت على الوصول وإنها على وشك القذف بدأت أنيكها
بكل عنف حتى جاءتنا الرعشة معا فاحتضنا بعضنا بقوة لاتوصف والصقت فمي بفمها من
جميع الجهات بشكل صليب وأخذت أمصه كالمجنون والرعشة تنتابنا بشكل متتابع، أفرغت
شحنتي كلها فيها وقذفت كمية كبيرة من المني في كسها الرائع، لكن يبدوا أن شحنتها
لم تكن قد تفرغت بكاملها بعد لأنها لم ترغب بأن نتوقف عن التنايك وظلت تريد المزيد
مني وحين رأت بأن لهفتي قد خفت دفعتني لكي ننقلب وقامت من علي وأخذت معي وضع 69
واتجهت إلى زبي الذي خرج لتوه من كسها ولم تترك فرصة له لكي تهدأ ثورته لأنها أخذت
تمصه بجنون، حين أصبحت فوقي وجهت فمي هذا المرة نحو طيزها ففتحت فردتاه بيدي وأخذت
أشم رائحته مما زاد من تهيجي وبدأت بلحسه بلساني ثم فتحت الفتحة وأخذت أدخل وأخرج
لساني فيها فأخذت تصيح، آه كم هذا لذيذ وجميل، آه كم هذا ممتع، نيك طيزي بلسانك، أدخل
لسانك كله داخل طيزي، زادت فعلي هذا من ثورتها إلى درجة كبيرة فاندفعت تفعل نفس
الشيء معي حيث هبطت بفمها من زبي إلى طيزي ووجهت لسانها نحو فتحته وأخذت تلحسها
بجنون ثم بدأت تدخل لسانها فيها وهي تأن وتتأوه بأصوات مثيرة فأصبحنا بوضع كان
لسان كل منا في فتحة طيز الآخر وزبي بين ثدييها واه كم كان ذلك الوضع رائعا وممتعا،
بعد برهة وصل زبي بثورته إلى درجة لا يمكن احتمالها حتى شعرت باني على وشك القذف
لكني كنت أتوق لنيك هذا الطيز الجميل بنفس القوة التي نكت بها كسها، فطلبت منها أن
تقوم وتنام على بطنها على الفراش ونمت عليها من الخلف وأخذت أفرك زبي بفردتي طيزها
بكل قوة، كان قرب فراشي علبة جل للشعر فأخذت منه قليلا ودهنت به زبي ثم دهنت فتحة
طيزها من الخارج أولا ثم من الداخل بأصبعي ثم طلبت منها أن تأخذ وضع البروك لأتمكن
من إدخال زبي بطيزها بشكل سهل فاستجابت لي وبركت أي أخذت وضع السجود فأخذت أدخل
زبي به قليلا قليلا فصرخت آآآآآآآآه لأن زبي كان ضخما فقلت لها هل يؤلمك ذلك؟
فقالت قليلا ولكنه ممتع ولذيذ، وحين دخل حوالي نصفه نمت عليها من جديد وبدأت ادفعه
ببطء أكثر وأكثر إلى الداخل حتى وصل إلى نهايته فاحتضنتها من ثدييها وأخذت أخرجه وأدخله
في طيزها، وكما فعلت في المرة السابقة كنت كل برهة أتوقف واسحب زبي إلى الخارج لكي
لا أقذف ولأطيل فترة نيكي لها، وبعد أن اهدأ قليلا أدخله من جديد وأعاود نيكها، أخذت
الشهوة تتصاعد عندها تدريجيا بحيث أصبحت تضغط وتبسط فتحة طيزها على زبي مما زاد من
روعة متعتي بنيكها من طيزها حتى وصلت إلى مرحلة أخذت تصيح نيكني من طيزي بشكل أقوى
آآآآآآآآه ايييييييييي، مزق طيزي، آآآآآآآآه امممممممم أدخل زبك كله في طيزي ولا
تخرجه، وأنا كنت أجيبها، آه كم طيزك جميل، أنا أعبدك واعبد طيزك، أريد أن أبقى أنيك
طيزك الرائع، أستمريت أنيكها بشدة ولكي اضمن وصولنا الى اللذة معا مددت يدي الى
بظرها وأخذت افركه بقوة وبشكل دائري حتى أخذت تتكور على نفسها تحتي رافعة طيزها
الى الأعلى فما كان مني إلا أن أخذت أنيكها بشكل اعنف حتى قذفنا معا وغمرت عند
قذفها وجها في المخدة وصاحت صيحة آآآآآآآآه شديدة خشيت من قوتها بأن يكون النائمين
في السطح قد احسوا بها، لقد كانت إمرأه جنسية وشبقه إلى أبعد الحدود ولا أدري كيف
يفرط رجل كزوجها بمثل هذه المرأة الرائعة التي يمكن مع كل نيكة لذيذة أن تعطي
للرجل حياة جديدة وإحساسا بالحب ليس له حدود، بعد أن اكملنا سحبت زبي فأمتص طيزها
كل المني المتبقي فيه قبل خروجه، ثم طلبت منها أن نقوم بسرعة ونرتدي ملابسنا ونعود
للسطح حتى لا ينتبه أحد وبالفعل عدنا وقد امتلأت اجسادنا بالنشوة والمتعة الى درجة
فائقة فنمنا ولم نستيقظ صباحا إلا في ساعة متأخرة، قبل عودتنا للسطح طلبت مني أن
نقوم بمثل هذا الفعل ليليا بعد أن ينام الجميع، وبالفعل كنا ننزل ليليا إلى غرفتي
لنتنايك وكنت في كل ليلة أنيكها مرتين واحدة من كسها والأخرى من طيزها وقد جعلها
هذا متمتعة ببقائها عندنا جدا حتى إنها أخذت حين تصعد للنوم ليلا تتمكيج وتتعطر
وتلبس قميص نوم مثير مما كان يبقيني ساهرا ومتهيجا في فراشي حتى ننزل معا لأفرغ
ثورتي كلها بنيكها، بقيت عندنا ميس بعد تلك الليلة أكثر من أسبوعين لكن زوجها جاء
بعدها إلى بيتنا وصالحها وأخذها معه، وكم تألمت ألما شديدا لذهابها، انقطعت علاقتي
الجنسية معها نهائيا وأصبحت لا أراها إلا نادرا، وكنت كلما أراها في مناسبة ما
تسلم علي بحرارة وتقبلني من خدي على أساس قرابتها مني، وأنا لحد الآن اشتاق اليها
وأتمنى لو تسنح لي فرصة لنيكها مرة أخرى.
بدأ
كل شيء عندما عرف والدي إني لست عذراء، كان هذا سري الذي أفشيته لوالدتي التي أثق
بها لكنها أخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها، فدخل والدي غرفتي
كالمجنون صارخا: زهره.....هل صحيح كلام والدتك إنك لست عذراء؟
تظاهرت
جهلي بالموضوع وقلت: بابا، عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني
من شعري بعنف وقال: لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
-
بابا أرجوك...
-
اخرسي يا كلبه، وتتكلمين بوقاحه!
بابا
.. اسمعني .. لم أمارس الجنس مع شخص في حياتي، بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت
خياره وأولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث.. أرجوك بابا أفهمني، عندها ضمني
والدي الى صدره وأعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي
جزريا، فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا أعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي
مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني إني شبقه وممحونه ومحبه للنيك، صارت تصرفاته
مختلفه، فمثلا حكى لأمي نكته ماجنه أمامي واستخدم كلام لا يليق أن يستخدمه أب
بحضور إبنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات، وصار يضحك هو وأمي وكأني لست إبنتهم، وعندما
نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا أمامي
وكأنه يقول في نفسه: هي ممحونه وتعرف كل شيء، فليكن .
صارت
هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني، وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق
ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في
شوق لرؤيته عاريا، فتظاهرت بالمرور أمام باب الحمام وعندما رآني ناداني: زهره... أحضري
لي منشفه، قلت له: حاضر، وركضت وأحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه
الخوف من الموقف، دخلت الحمام، كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه
ورائحه الصابون تفوح منه، إعطيته المنشفه مبتسمه، فشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو
يتنشف وصدمت إنه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه
بالمنشفه كي أنظر الى زبه مباشرة واعترتني إثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه، أرغبه بشده، أريده أن ينيكني، فظليت واقفه أمامه
مبتسمه متظاهره أن عريه أمامي شيء عادي بل شجعته قائله وأنا أنظر الى زبه: انتم
الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم، هذا
(مشيرا الى زبه) أفضل من مليون خياره!
قلت
له: بالتأكيد!
فنظر
الي وسألني: تحبين أن تلعبي به؟ فهو أفضل بكثير من الخياره! تعالي أمسكيه، لم
اتردد، ذهبت وركعت أمامه وبدأت أمصه فأنعظ في فمي بشده وقال: أستمري كذلك يا
حبيبتي إنتي تجيدين المص أحسن من أمك، فقلت له: بصراحه بابا، لا تزعل مني لكن قصه
الخياره اخترعتها والحقيقه إني أمارس الجنس مع صديقي!! فغضب بشده لكن الوضع الذي
كان فيه انساه غضبه فهز برأسه، وأخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب
كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست إبنته...
صار
يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت:
منذ سنه
فقال
وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا؟
صار
ينيك بقوه ويسأل في كل مره يدخل زبه في كسي: هكذا؟ يدخله في كسك ويخرجه كما أفعل الآن؟
قلت له وأنا الهث معه نعم، ويقذف في كسي أيضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي،
عندها شعرت أن والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه أكثر معي فأدخل أصبعه في ثقب طيزي وصار
يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعدا سأنيكك
أنتي وأمك في نفس الوقت فاهمه؟
قلت
له: هل ستتقبل هي ذلك؟
فقال:
ستقبل غصبا عنها
أتى
المساء ورجعت أمي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب
الغرفه مفتوحه فقالت له أمي: أغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم
وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه أكثر منك، تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها
وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها أنا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا أولى منه،
سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا، دخلت غرفه نوم أهلي ورأيتهم عراة في
السرير، طلب مني أبي أن اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن
اناثي، أنيككن معا وانتي يا زهره أنيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس أفضل مني يا
حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه أخبريني كي اشبع رغباتك، فلنبدأ الآن
بالألعاب الجنسيه، إنتي وأمك زوجاتي من الآن وأنيكك تماما كما أنيك أمك، أريد منكي
يا زهره أن تقرفصي فوق فمي كي أمص كسك بينما أمك تمص زبي، قرفصت فوق وجه والدي
فصار يأكل كسي وأمي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي أدخل أصبعه بطيزي وصار
يبرمه، فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي،
وفاجأتني أمي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وأنا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي
فورا فأستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل
كسها واعترف إني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص أبي لكسي شعرت بلذه لا
توصف وصارت أمي تتأوه وأنزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في
فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من أمي أن
تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع
بيضاته تاره في فم أمي وتارة في فمي... صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا
خجل وبدون حدود، صار ينيكني مع أمي كل مره ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل،
فأحيانا يسحب زبه من كس أمي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في
فمها وأحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها
والعكس، ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي..
وفي
أحد المرات بعد أن قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني
من طيزي مجددا ومصص أمي لزبه الذي كان في طيزي، وفي أحد المرات أيضا وبعد أن قذف
منيه في طيزي سحب زبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك
وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وأمي تأكل كسي من الأمام فبدأت أنزل
مني كسي في فم أمي واصرخ من اللذه: آآه، آآآه وكان
والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدأ ينيكني
كالمجنون، ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر، خذي زبري، هاهو بكسك
داخل خارج، لن يتركك قبل أن ينزل مني كسك عشره مرات، صرت اصرخ من اثارتي: آآآه
آآآه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ظهري، وصار يقذف حليبه الساخن في قعر
كسي وأمي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت وأخرج أبي زبه من كسي أحمر ملطخ
بالمني ومصصه لأمي..
وصرت
منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك أمي وصارت غرفه نوم أهلي غرفه نومي أيضا
ننام معا عراة في السرير، أنا في النصف وأبي وأمي على شمالي ويميني.
إسمي
دينا وعمري 19 سنة، لدي أخ إسمه هشام، نحن نعيش مع أبي وأمي في مدينة دمشق بسوريا،
أرتدي ثيابا خفيفة داخل المنزل مثل بيجاما أو جينز وبلوزة، جسمي مغري وحلو، بزازي
كبيرة وطيزي تلفت النظر، جسمي مليان وسكسي، كل الناس يقولون عني إني حلوة..
في
أحد الأيام أتصل بابا وكلم ماما وكنت أتصنت على المحادثة من سماعة هاتفي، طلب بابا
من ماما أن تجهز نفسها وجسمها تلك الليلة لأنه سيمارس معها، وعندما سمعت هذا
الكلام شعرت بالتهيج وأصبح قلبي يدق بشدة فبدأت أراقب ماما لأعرف ما سوف تفعله،
دخلت ماما الحمام وبدأت تنتف شعر كسها استعدادا للموعد الجنسي ثم خرجت ماما من
الحمام وكانت ترتدي كامينو وسمعتها تنادي علي وتطلب مني أن أحضر لها علبة البودرة
من غرفتي لأن جلدها مكان النتف قد أحمر وأصبح حساسا، فذهبت وأحضرت لها البوردة إلى
غرفتها، ثم خرجت ولكن حب الفضول جعلني أتلصص عليها فرأيتها تفرك شفتي كسها وتدخل أصابعها
داخل كسها، وعندما رأيت هذا المنظر شعرت بتهيج شديد وبحاجة ملحة إلى ممارسة العادة
السرية، فأسرعت إلى غرفتي وبدأت ألعب بكسي وأنا أفكر كيف سيدخل زب بابا في كس ماما
تلك الليلة وبقيت ألعب بكسي إلى أن إرتعشت وريحت كسي، ثم خرجت من غرفتي إلى
الصالون وبعد قليل خرجت ماما من غرفتها وكانت قد دهنت وجهها بالكريم، جلسنا في
الصالون وأمضينا نهارا عاديا، وعندما أصبحت الساعة 10 ليلا، بدأت ماما تحضر نفسها
فدخلت إلى غرفتها ووضعت المكياج على وجهها وارتدت ملابسها بينما بقيت أنا وأخي هشام
جالسين في الصالون نشاهد التلفاز، وبعد حوالي ربع ساعة قال لي أخي هشام أنه يشعر
بالنعاس وذهب إلى غرفته لينام، وفي حوالي الساعة العاشرة والنصف أخبرت ماما بأني
ذاهبة إلى غرفتي لأنام، دخلت إلى غرفتي وجلست أترقب وصول بابا حتى الساعة الحادية
عشرة إلا خمس دقائق حيث سمعت صوت الباب ينفتح، جاء أبي ودخل رأسا إلى غرفة النوم،
غرفتي تقع بمواجهة غرفة بابا وماما تماما، لم أسمع لهما أي صوت، بعد حوالي ربع
ساعة دخلت أمي إلى غرفتي لتتأكد إنني نائمة، كنت ممددة على سريري أتصنع النوم وأنا
أنتظر بفارغ الصبر ما سيحصل في غرفة نوم ماما وبابا، وعند خروجها لاحظت إنها ترتدي
شلحة زهرية اللون لا تستر إلا ما تحت كلسونها بقليل، بعد مرور عشر دقائق خرجت من
غرفتي وذهبت إلى باب غرفة بابا وماما وبدأت أنظر إلى الداخل من خلال ثقب الباب،
ويا لروعة ما رأيت!!! كان المشهد مثيرا جدا، كانت ماما ترضع زب بابا وقد أمسك بابا
بشعر رأسها وهو يدفع بزبه إلى داخل فم ماما التي كانت تمص زبه بنهم وجوع واضحين،
وما لبث بابا أن فتح فخذي ماما وبدأ يلحس كسها وهي تتأوه وتتلذذ إلى أن قالت له:
لم أعد أتحمل أريد زبك الآن في كسي.. وبينما كنت مندمجة ومنهمكة في مراقبة المنظر
الرائع الذي أمامي شعرت فجأة بيد تلمس طيزي من الخلف، فاستدرت لأرى من هناك، فرأيت
أخي هشام يقف خلفي فارتعبت وشعرت بخوف شديد، فلاحظ أخي ذلك ووضع يده على فمي
وأبعدني عن الباب وأخذ مكاني وبدأ ينظر من فتحة المفتاح بدلا مني، كنت في تلك
اللحظة خائفة جدا، كنت خائفة لأن أخي ضبطني وأنا أتلصص على ماما وبابا، وكنت خائفة
أن يخبر أخي هشام بابا بما رآه والإحراج الذي سأواجهه عندما يسألني بابا لماذا كنت
أفعل ذلك وقد يعاقبني عقابا شديدا، لا أعرف بالضبط كيف ولكنني كنت مرعوبة جدا، رأيت
أخي يمد يده على زبه وهو يتفرج من ثقب الباب فلم أستطع الأستمرار في الوقوف هناك
فهربت بسرعة إلى غرفتي وقفلت الباب خلفي بهدوء، بعد مرور حوالي دقيقتين أتصل بي أخي
بالموبايل ففتحت الخط ولكنني لم أتكلم فقال لي: لا تخافي يا دينا بس لازم نتفاهم،
لا يجوز لك أن تشاهدي بابا وماما في هذه الوضعية ولا يجوز لك أن تشاهدي هذه
المناظر، ثم قال لي: لا تنامي يا دينا فأنا أنتضرك الساعة الواحدة في غرفتي بعد أن
ينام بابا وماما، فقلت له: ماشي..
وعندما
أقتربت الساعة من الواحدة، كنت أرتدي قميص نوم قصير يصل حتى ركبي ومفتوح الصدر قليلا،
فلبست كامينو فوق قميص النوم وذهبت إلى غرفة أخي فوجدت باب غرفته مفتوحا، فطرقت
الباب ودخلت، كان أخي هشام يرتدي الشورت فقط ويجلس على السرير وأمامه لابتوب
يستعمله، جلست على حافة سريره وقلت له: ماذا تريد يا هشام؟ ولماذا طلبت مني الحضور؟
فقال: ارأيت يا دينا ما يفعله أبوكي؟ فلم أرد عليه، فقال: سوف أدعك تتفرجين على
شيء على شرط أن يبقى ذلك سرا بيننا، فلم أرد عليه أيضا، ففتح اللابتوب وشغل فيلما
جنسيا ظهر فيه شاب يلحس كس فتاة وهي ترضع له زبه وعندما شاهدت الفيلم شعرت أن
كلسوني بدأ ينبل من الشهوة والتهيج، فأنتقل أخي إلى جواري وصار يتفرج معي على
الفيلم ولما رآني منسجمة ومتهيجة، مد يده وداعب شعري ونحن نتفرج على الفيلم سويا،
لم أمانع لأني كنت بحاجة ماسة إلى لمسة حنان في تلك اللحظة وما لبث أن مد يده إلى
صدري وبدأ يلمس صدري من فوق الكامينو وأنا أتابع الفيلم بشهية قوية ويزداد تهيجي
مع أستمرار الفيلم وفجأة قرب فمه من شفتي وقبلني قبلة طويلة ملتهبة، ثم نزل إلى
رقبتي وبدأ يقبلها بجوع وشهوة قوية، كان كسي يأكلني من شدة الرغبة والتهيج فشعرت
بحاجة ملحة إلى أن أمد يدي وأفرك كسي وأدعكه لعلي أريح نفسي من موجة الشهوة التي
كانت تجتاحني، وفي تلك اللحظة أحسست بأخي هشام يلحس رقبتي فتركته يفعل ذلك وأنا
ممتنة ثم نزل إلى بزازي وصار يمصمصها فأمسكت رأسه وأدخلته إلى حلماتي ليرضعها،
وعندما فعل ذلك ذبت بين يديه فانزل شيالات فستاني وكشف عن بزازي وبقي يمصمص ويرضع وأنا
مستمتعة وفي عالم آخر ثم وقف وخلع روبي ومددني على ظهري وعاد يقبل خدودي ويمصمص
شفتي ويلحس رقبتي كأنني الحبيبة التي كان يحلم بها طول عمره ثم نزل على صدري وعلى
بطني وأشبعهما لحسا ومصمصة، شعرت بإحساس لذيذ وغريب عندما لحس بطني وكان أحلى إحساس،
ثم مد يده على كلسوني وصار يلمس كسي من فوق الكلسون ويعذبني ثم انحنى على كسي وصار
يبوسه من فوق الكلسون ويلحسه بشهوة عارمة وشبق شديد، كان الكلسون حاجزا بينه وبين
كسي، فخلع كلسوني حتى يبوس كسي مباشرة ويلحسه، كان كلسوني مبللا جدا من شدة التهيج
والرغبة، مد يده على شفتي كسي وصار يدعكهما ويلعب بهما وأنا اتأوه من اللذة
والشهوة ثم انحنى على كسي وأصبح يلحسه بجنون، فشعرت بتيار كهربائي لذيذ يبدأ من
كسي وينتشر في كافة أنحاء جسمي، بقي هشام يلحس كسي لمدة عشر دقائق تقريبا وأنا أمسك
رأسه بقوة وأدفعه إلى داخل كسي حتى تصل لحساته إلى الأعماق، كنت أغمض عيني وأنا أشعر
بأنني في دنيا ثانية تماما، إرتعشت مرتين وأخي هشام يلحس كسي لحسا شديدا، وفي كل
مرة كنت أرجف بعنف من الشهوة التي كانت تجتاح كياني، كنت أحس إنني أحلق في عالم
سحري رائع، ولم يكن بوسعي أن أفكر بشيء آخر سوى إرواء ظمئي الجنسي الشديد.. في تلك
اللحظة كنت أحس بفراغ لا يملؤه سوى قضيب منتصب ولحسن الحظ كان ذلك القضيب جاهزا
بجواري، طلبت من هشام صراحة أن يدخل قضيبه المنتصب في كسي فنظر إلي بحنان أخوي
وقال: لا يا دينا لا أريد أن أفض بكارتك فيحول ذلك دون زواجك في المستقبل، فقلت
له: سأجري عملية جراحية لإصلاح ذلك، فتشجع وأجلسني على السرير ورفع زبه لفمي فهجمت
عليه وبدأت أمصه كالمجنونة وهو يتأوه من اللذة والمتعة كان زبه منتصبا وقاسيا جدا
وهذا دليل على مدى شهوته وتوقه إلى مضاجعتي، ولما أحس أنه على وشك أن يقذف سائله
المنوي أخرج زبه من فمي وطلب مني أن أخضه على بزازي فمسكت زبه المتوتر وبدأت أخضه
على صدري وسرعان ما قذف حليبه الساخن على بزازي، وبعد أن قذف أخي هشام على صدري بدأ
يبوس ويمصمص كافة أنحاء جسمي إلى أن انتصب زبه ثانية بعد القذف، عندما انتصب قضيب أخي
هشام مرة ثانية، سألني قائلا: هل إنتي جاهزة يا دينا، فهززت له رأسي موافقة ففتح
فخذي وركع بينهما وهو يمسك بزبه المنتصب ووجه رأس زبه نحو شفتي كسي وأصبح يحك رأس
زبه الأملس الناعم على شفتي كسي تمهيدا لإدخاله داخل كسي المولع وما لبث رأس زبه أن
وجد فتحة كسي فبدأ ينزلق إلى داخل كسي وهو يدفع زبه بلطف إلى داخل كس أخته
الممحونة، وعندما دخل حوالي نصف طول زبه في كسي شعرت بألم فسحب أخي هشام زبه ولما أخرجه
من كسي كان ملوثا بالدم فبدأ الدم يسيل على فخذي وعلى أغطية السرير فعلمت أنه فض
بكارتي ثم أعاد أخي هشام زبه إلى داخل كسي وظل يدفعه إلى أعماق كسي بدأب وإصرار
إلى أن اختفي كله داخل كسي وبدأ ينيكني بنهم وجوع وهو يتأوه ويشهق من اللذة
والمتعة التي كان يجنيها من كسي وبقي ينيكني حوالي نصف ساعة، كانت عملية الإدخال
مؤلمة في البداية ولكنني ما لبثت أن بدأت أقاسمه اللذة وأتفاعل معه، عندما أقترب أخي
من القذف طلبت منه أن يخرج زبه من كسي ويقذف منيه على شفتي كسي من الخارج، فلم
يمانع وأمسك زبه على كسي وقذف حليبه الساخن على شفتي كسي وأنا أفتح له فخذي
باستسلام وترحيب، عندما فرغنا من النيك، ذهبنا أنا وأخي هشام إلى حمام غرفتي
وعندما دخلنا الحمام، استلقى أخي هشام على ظهره في البانيو وتمددت فوقه لأرضع زبه
إلى أن قذف في وجهي، ثم تحممنا وذهب كل منا إلى غرفته لينام، حدث ذلك منذ تسعة
أشهر تقريبا ونحن نمارس النيك حاليا مرة كل أسبوع، وأنا مستمتعة جدا معه وقد سمحت
له أن ينيكي من طيزي إضافة إلى كسي.
أنا
وصاحبي رامي كنا بنشوف سكس وبنضرب عشرات مع بعض كتير وكنا بنلعب مع بعض وكل واحد
يمسك زب التاني يلعب بيه، الأول أنا كنت بحس إحساس غريب، كان فيه إحساس بالمتعه
كنت بحاول اتجاهله خصوصا واني أمسك الزب، بعدين الموضوع اتطور شويه وبقينا بنستخدم
بعض كل واحد يحسس على طيز التاني ويقفش فيها ويحرك بتاعه فوق طيز التاني، أنا
بالبداية كنت برفض عشان الرجولة كده، بس هو كان بيتريق عليا ويقولي هو أنت بنت
خايف أفتحك! إحنا رجاله مع بعض وأنت هتعمل زي ماهعملك، وبعد اصرار وافقت بحجة إني
هعمله أنا كمان، بس بعدما جربنا كان بيحط زبه بين فلقتي طيزي ويمشيها فوق وتحت
وكنت بحس بقشعريرة غريبه، بس لما رأس زبه كان يلمس خرمي ويضغط عليه كنت بروح في
عالم تاني، اخدت فتره بحاول أتجاهل الشعور ده بس من جوايا كنت بستنى يعملي كده
تاني بفارغ الصبر..
أستمرينا
كده لحد ما في مرة وهو مثبت زبه على خرمي راح منزل لبنه في خرمي وطيزي غرقت، طبعا أنا
عملت نفسي اتدايقت وبتاع، وهو قالي استنى وجاب منديل يمسح اللبن اللي نزل بره خرمي،
كان عندي شعورين مختلطين شعور بالاهانة والاحراج وشعور بمتعة مش مفهومة، اللبن هو
بينزل وبيتدفع لجوة بسخونته كان شعوره ملهوش وصف، كرر طبعا الحركة دي أكثر من مره
وكل مره كنت بعترض بس كل مره كنت بستنى الشعور ده، الموضوع وقف على كده ومفكرناش إننا
ننيك بعض وحد يدخل زبه في التاني، لأننا أكيد إحنا رجاله يعني .
بطلنا
نشوف بعض وكل واحد انشغل ومقابلاتنا قلت لحد ما انعدمت، أنا كنت بحاول اتجاهل
الرغبة اللي جوايا واعمل نفسي مش واخد بالي، بس الرغبه كانت اقوى لقيت نفسي مش
بشوف سكس غير (أنال) نيك طيز وكنت كل فتره بخطف نظرة على سكس جاي بس مكنتش بلاقيه
ممتع، بقيت أقرا قصص سكس وانزل صور وجيفز كله عن نيك الطيز، الموضوع بقى ادمان،
بقيت كل ما أضرب عشرة ببص في المرايا على طيزي واحسس عليها، طيزي مدوره وطرية
شكلها ناعم وبناتي شويه.. رغم أن جسمي رفيع وطويل، المهم بقيت حتى من غير ما أضرب
عشره بقيت ابص على طيزي واحسس عليها، مكانش الشعور زي لما رامي كان بيحسس عليه، بس
أنا في الأول كنت بعمل كده وبحاول أتخيل أن دي طيز بنت، بقيت أفتح طيزي وابص على
خرمي وبدأت المسه بصوابعي وادلكه وكنت بحس بلسعه جميلة، كنت كل مره أعمل كده اتكسف
من نفسي بس كنت برجع أعمل كده تاني، بقيت أبلل صباعي وادلك خرمي، مكانش في بالي أن
أدخله جوه، أنا مكنتش فاهم أنا بعمل كده ليه!! بس كنت بعمل حاجه حاسس إنها غلط
ولكنها ممتعه!! لحد ما في مره دخلت صباعي وحسيت بحرقان ولما كنت بضرب عشره وصباعي
في طيزي الهيجان كان بيبقى خمس اضعاف والعشره بتبقى أقوى وبنزل لبن أكثر.. استغربت
من الموضوع ده بس بقيت اكرره كأني اكتشفت اكتشاف كنت عاوز أقوله لكل الرجاله، بس
كنت بخجل من نفسي وبرضو كنت برجع أعمل كده وكل مره أجرب حاجه تانيه، جربت أحرك
صباعي وأبعبص نفسي وبعدين جربت احط قلم عريض شويه وممكن اسيبه لساعات، بعدين جربت
احط صباعين.. الموضوع اتحول لأدمان، كنت ممكن أسهر طول الليل صوابعي جوه طيزي
وبنيك نفسي، بدأت ابحث في النت أنا ليه بستمتع بكده، لقيت انه في نهايات عصبية في
فتحة الشرج والأهم هو الاحتكاك بالبروستاتا بيسبب المتعه وده اللي بيضاعف الهيجان،
بالاضافه انه عيب أو حرام أو غلط، وكمان جانب الاستمتاع بالسيطرة والخضوع، توب
وبوتوم، بس لقيت استثارة البروستاتا واني بعمل حاجه في السر هما أكثر عاملين
بيخلوني أستمتع بكده، شعور الخجل قل شويه عشان لقيت سبب علمي لاستمتاعي، بس كنت
بحاول انكر برضو رغبتي إني أجرب زب تاني زي مع رامي...
عملت
اكونت على الفيس أشوف لو في ناس زيي، اشاركهم تجربتي، كنت محتاج أحكي مع حد عن
اللي أنا فيه، مكنش في بالي إني اتعرف على حد أو اقابله والكلام ده أنا مكنتش أعرف
ده ممكن غير لما عملت الاكونت، لقيت اللي بيقول انه سالب او موجب او مبادل والفاظ
زي سوفت وهارد، وكله عايز يتقابل ونادر أوي اللي عاوز يحكي، كنت بحب أقول
اعترافاتي لناس معرفهاش واسمع حكايتهم، الموضوع ده كان بيهيجني أكثر وأكثر، ورغبتي
في أن اقابل حد بدأت تلح عليا، بقيت أشوف فيديو سكس أو جيف لنيك طيز واحاول احاكي
حركة الزب مع صوابعي وأنا بنيك نفسي وأتخيل أن زب بينكني، كنت بعمل كده لساعات لحد
ما أحس أن ذراعي بدأ يوجعني وبحس إني مش عاوز أبطل برضو وطيزي مش بتبطل هيجان لو بدأت
العب فيها، بقيت بعرف احط تلات وأربع صوابع وأنا بقول لنفسي لو حد ناكني مش
هيوجعني لأني مبقيتش ضيق..
الرغبة
كانت بتزيد، بس مكنتش أعرف الاقي ازاي حد ينيكني من غير ما أقول إني سالب لأني مش
سالب أنا ممكن أنيك عادي بس أنا كل رغبتي إني اتناك، دي غير إني لقيت من الخطر إني
اقابل حد معرفوش، بقيت محتار ومقدرش أقول لحد أعرفه طبعا حتى رامي، كنت بكبت
الرغبه دي واحاول اتجاهلها بس برجع كل فتره وميبقاش في تفكيري غير طيزي!! عملت زي
عاده وبقيت أنظف طيزي وبظبط معاد اللعب مع الأكل عشان تبقى معدتي فاضية، وبقعد
الليل كله أنيك نفسي لحد ما طيزي تولع في لحظات ببقى على استعداد أقول لأي حد يلا
نتقابل، بس مكنتش بعمل كده الموضوع مش سهل بالنسبالي، كنت بتمنى أن الصدفه تحطني
في موقف مع حد وأخليه ينيكني من غير خوف، وأكون واثق فيه كفاية بس مكنش فيه واللي
في نت اللي عايز يتقابل مش عاوز يتعرف، بقيت مش فاهم هما ازاي عايزين يقابلو حد من
غير ثقة كافية...
المهم
دي كانت بداية حكايتي مع طيزي اللي احداثها كانت على مدار 6 سنين تقريبا.. بعدما
دخلت الجامعة كنت نادرا لما بحضر محاضرات وكنت بروح اقعد في فندق فترة الامتحانات
بس، موضوع طيزي كان بيروح من دماغي ويرجع كل شويه، كل ما اقرأ قصة أو أشوف سكس أو أنزل
صور سكس، حاولت اقابل حد بس مكانش في حد اثق فيه بالكامل، وكنت تقريبا فقدت الأمل أن
حلمي يتحقق، لحد ما في مره كنت في فندق عادي قريب من الجامعة في فترة امتحانات
الترم التاني في الصيف، في يوم آخر النهار وأنا طالع الأوضة الريسيبشن قالي خد
قزازة المية دي اديها للاوضة اللي جمبك، قولتله ماشي أخدتها وطلعت، خبطت على الباب
طلعلي شاب أكبر مني وجسمه رياضي وشكله وسيم ومكانش لابس غير بوكسر، حاولت مابصش
لتحت بس مقدرتش ماخطفش نظره لقيت زبه شبه واقف، عملت نفسي مش واخد بالي.. حسيت إني
متوتر، قولتله الميه، قالي أنا عاوزها متلجة، قولتله معرف الرسيبشن قالي اطلعها للأوضة
اللي جمبي، فقالي معلش افتكرتك شغال هنا، قولتله عادي ولا يهمك، فقالي شكرا،
قولتله على إيه، ومشيت وأنا ماشي حسيت انه بيبص عليا من ورا، جيت أفتح الاوضة وأنا
متوتر المفتاح وقع مني، وطيت اجيبه بعدين بصيت لقيته واقف حسيت باحراج، لقيته
بيقولي معاك حاجه بالليل؟ بصيت بإستغراب وقلتله ليه؟ قالي انهارده عيد ميلادي نسهر
مع بعض بدل ما أكون لوحدي وفي فودكا وكده، فقولتله وأنا متوتر، أنا في فترة
امتحانات ومش عارف، فقالي يعني أنت بتذاكر وضحك، فضحكت وقولتله اديني بحاول، فقالي
تعالى بس هنقضي وقت كويس وسلي نفسك ساعتين زمن بدل وسط الكتب طول الوقت ولا أنت مش
بتشرب فودكا؟ فابتسمت وقولته لا أنا مشربتش فودكا قبل كده بس في الحقيقة أنا نفسي أجربها،
فقالي طيب اهيه ياعم فرصتك ومتخافش مش بفلوس وضحك، فضحكت وقولتله ماشي هشوف..
دخلت
الاوضه وصورة البوكسر في خيالي حسيت أن دي مش دعوه عادية، أن مكانش بالنسباله على الأقل
بالنسبالي! قعد طول الليل أروح واجي في الاوضه وأنا بفكر أروح ولا لا، متردد لأن
ده حد معرفوش ومستغرب، هو ليه دعاني أنا مخصوص! فضلت أتخيل لو انه عاوز طيزي وأتخيلت
انه بحاول معايا، فخفت مكنتش أعرف أعمل إيه وقتها، هو اقوى مني وممكن يغتصبني، وأنا
مشربتش فودكا قبل كده، وياترى لما هيشرب فودكا هيعمل إيه، هنتلكم في إيه إحنا
منعرفش بعض، فضلت دماغي تروح وتيجي، دخلت استحمى لقيت نفسي ببص على طيزي كالعادة
وبفكر في الواد ده اللي معرفش إسمه، غسلت طيزي كويس من برا وجوه، بعدين قررت إني
مش هروح غير لو هو اجه واصر.. مفيش شويه لقيته بيخبط فتحت لقيته بيكلمني كانه
يعرفني من زمان، إيه ياعم مش قولت هتيجي أنا مستنيك، فقولتله بضحك مكنتش أعرف
هتبدأ حفلتك امتى بالظبط، فقالي هتبدأ لما تيجي يلا، فقولته طيب ثواني أجيب مفتاح
الاوضة..
دخلنا
اوضته لقيته فاتح اللاب توب وفي فودكا وصودا، راح مشغل اغاني على اللاب وقالي خد
راحتك أنت مش غريب دلوقت، قعدت على الكرسي فقولتله بضحك إحنا لسه منعرفش اسامي بعض
حتى، فقالي آه صحيح قالي أنا أمجد قولته أنا شادي، فقالي كده إحنا بقينا صحاب راح
قام وقالع تشيرته وقعد بالحمالات وقالي اقلع لو حران، فقولتله الجو مش حر أوي يعني،
كنت محرج شويه والاغاني اللي مشغلها حسيتها مزعجة وكنت متردد أقوله يغيرها.. جابلي
فودكا وقالي اشرب يامعلم، شربت بؤ وقولت أححححح فقالي إيه بيلسع؟ قولتله أيوه،
قالي عشان أول مره بس واللي يسمعنا يفتكر حاجه تاني وضحك.. فضحكت وأنا بحاول اتصرف
من غير توتر، قال لو مش عجباك الاغاني نشغل حاجه تاني لو حابب، فقولتله ياريت لو
مش هيدايقك، فاخد اللاب من على الطربيزة وقعد على السرير وقالي تعالى عشان نقعد
براحتنا، قعدت على طرف السرير وهو جوه قالي تحب تسمع إيه أو تشوف إيه؟ فقولتله ده
عيد ميلادك أختار اللي يعجبك، فقال لازم اللي أختاره يعجبك برضو أنا مش قايلك
تعالى عشان ادايقك، فقولته لو عندك أفلام نشوف لو حابب، فقالي أفلام سكس؟! فضحكت
وقولتله مش بحب أفلام السكس كلها تمثيل، فقالي أنا عندي أفلام حلوه تشوف؟ مرديتش،
فقال ها؟ قولت هو لازم يعني؟ فقال مفيش حاجه لازم ، إيه، نشغل؟ فلقيتني بقوله شغل.
شغل
الفيلم ورجع لورا وقالي ارجع ريح ظهرك.. مددنا على السرير واللابتوب قدامنا وفي
الفيلم بنتين بيبوسو بعض، فقولت أنت بتحب الليزبيان؟ فقال آه، إيه تحب نشغل جاي
وضحك، فقولتله لا أنا بحب الليزبيان برضو، فبص على زبي وكان بدأ يقف فقالي ماهو
باين، اتكسفت وحاولت اداري زبي، فقالي متتكسفش إحنا رجاله أنت مش شايف بتاعي عامل
ازاي، فبصيت لقيته واقف قوي، فقولت واو بإنبهار، فقال ده لسه موقفش كويس وضحك،
فضحكت وقولتله اومال لما يقف كويس هيبقى ازاي، راح مطلع زبه من البنطلون وقالي
دلوقتي هتشوف، وقلع بنطلونه كله وساب البوكسر، في الفيلم جه راجل والبنتين بدأو
يمصو زبه ويلحسو طيزه، وأنا بقيت بحاول ابص على اللاب عشان ميلاحظش إني ببص على
زبه، بس كنت ببص عليه برضو وهو بيقف أكثر وبينشف شكله كان حلو أوي أحلى من اللي في
الفيلم طوله أكثر من 25سم ومعتقدش أن ايدي ممكن تقفل على عرضة، قالي شايف أكبر من
اللي في الفيلم ازاي وضحك..
أنا
كنت متنح ومش على بعضي من الفودكا ومن زبه ومن الفيلم وزبي بدأ يوجعني من كتر ما
هو واقف، قالي طلع بتاعك بدل ما يتكسر جوه بنطلونك متتكسفش، معرفتش ارد، لقيته
بيمد إيده يلمس زبي، أنا بعدت فجأه وقولت لا مش لازم، فقالي أنت مش شايف بنطلونك
عامل ازاي راح مادد إيده ودخلها تحت البنطلون ومسك زبي وحركه حركة هاديه مقدرتش أتحرك،
راح مد إيده التانيه وشد البنطلون وطلع زبي، راح قالي مازبك حلو أهو اومال مكسوف
ليه، رحت بصيت على زبه وابتسمت، راح ضحك وقال صدقني حلو جسمك، كان لسه ماسك زبي
وفضل يحرك فيه، بدأت اتنفس بصعوبه الخوف بدأ يروح شويه بس الموقف كان غريب، واحد
لسه مقابله من كام ساعه ماسك زبي يلعب بيه، قولتله ماتلعب في زبك أنت طيب، فقالي أنا
مشغول أنت فاضي، راح ماسك ايدي وحطها على زبه، رحت شديتها منه فشدها تاني فقالي
يعني من العدل العبلك في زبك وأنت متلعبليش؟ رحت مسكت زبه وأنا مش قادر أتخيل أن
ده حقيقي إني ماسك زب بالحجم ده والحلاوه دي..
لقيت
نفسي بحرك ايدي وهو بدأ يتنفس بصعوبه ومستمتع ومكناش مهتمين بالفيلم أوي، كان
البطل بينيك بنت في طيزها ويخرج زبه البنت التانيه تمصه، قالي شايف خرمها حلو ازاي؟
حسيت إني طيزي بتقفش وخرمي بدأ ينبض ويحرقني، حاولت أحرك وسطي أحاول اهرش طيزي،
لقيته بيقولي جربت تمص قبل كده؟ فقولتله لا طبعا، قالي ليه مجربتش حاجه زي دي مع
حد من صحابك؟ قولتله جربت بس محدش مص للتاني، قالي جربت إيه؟ قولت جربنا اللي
بنعمله ده، قالي بس؟ فسكتت وقولت آه هنعمل إيه تاني يعني؟ قالي تنيكو بعض مثلا،
فضحكت وقولت لا موصلتش للدرجادي، أنت جربت ولا إيه؟ فقالي آه كتير، قولت جربت إيه؟
قالي نكت ولاد كتير، فقولتله وأنت محدش ناكك؟ فقالي لا جربت من برا بس محدش دخل
فيا، قولتله سوفت يعني؟ فقالي بابتسامه أنت عندك خلفيه يعني، فحسيت إني وقعت
بلساني، فقولت عادي أنا بحب ادور في كل المواضيع، فقالي قول الحقيقة بس جربت ولا
لا، فقولتله الصراحة جربت بس سوفت برضو، فقال مش نفسك تجرب هارد؟ فقولتله إحنا كنا
بنعمل كلعب يعني، فقال جرب الهارد كلعب برضو، فقولتله لا معتقدش.. سكتنا شويه كنا
لسه بندلك بعض، والفيلم قرب يخلص، فقام فجأة من على السرير وجه ناحيتي وقالي قوم
ثواني، فقولتله ليه، فقال هنعمل سوفت لبعض عشان ننزل أسرع، فقولت لا لا بلاش، فقال
بضحك يعني اللي جربت معاه أحسن مني، يلا متخافش مش هننيك بعض طالما أنت مش حابب،
فقولتله ليه أنت عايز تتناك؟ راح قالي لو حابب ماشي، قولتله لا شكرا، قالي براحتك أنت
الخسران، شدني وأنا لسه قاعد على السرير، لقيته بيلف وبيمسك زبي وبيقعد عليه
وبيحركه بين فلقات طيزه، قالي حركه زي كده، فضلت أحرك في زبي بس مكنتش واخد عدلي
فقولتله طيب ميل على السرير، مال وأنا جيت وراه وحطيت ايدي على طيزه أحسس عليها
ومسكت زبي وحطيته بين طيزه كان حالق شعر طيزه وناعمه، مكنتش عارف اقف وراه كويس
راح قالع البكوسر والفنله وبقى عريان خالص، قالي اقلع عشان تعرف تتحرك، كنت متردد إني
اقلع كل هدومي في اوضة واحد معرفوش، بس أعتقد إننا وصلنا لنقطة التوتر ملهوش لازمه،
قلعت هدومي وهو قعد زي القطة على حرف السرير وطيزه مرفوعه، حسست عليها وقولتله
طيزك ناعمه، حطيت زبي عليها وفضلت أحرك فيه فوق وتحت وعلى خرمه، خرمه كان دافي،
بقيت أضغط برأس زبي على خرمه وادلكها، ووهو كان بيرجع بطيزه لورا، خرمه كان مرتخي عالآخر،
حسيت إني لو ضغطت بزبي أكثر ممكن يدخل جواه، قالي الكيس اللي على الطربيزه فيه
علبه بيضة فيها ماده لزجة لو حابب تدخله، فقولتله متأكد؟ فقالي أيوه بس أنا هنيكك
برضو وضحك، فقولته خلاص بلاش، فقالي بهزر ياعم نيكني براحتك وأنا مش هنيكك لو مش
عايز رغم أن ده مش هيبقى عدل، فقولتله بس أنا لو نكتك مش هيبقى غصب عندك، أنا كنت
خلاص قربت أنزل، فقولتله أنا هنزل خلاص انزلهم فين، فقالي زي ماتحب، فنزلتهم على
خرمه وشويه دخلو جوه، جبت منديل ومسحت اللبن من على طيزه، قالي تعالى أنت بطيزك
الحلوه دي، قعدت زي ما كان هو قاعد وطيزي مرفوعه في الهوا، قال اوبا، تعرف أنا أول
ما شوفت طيزك لما جبتلي الميه وقولت نفسي أنيك الطيز دي، فقولتله عشان كده قولتلي
اجي؟ حط كل ايد على فرده يحسس عليها فقالي بصراحة آه أنت مشفتش زبي كان واقف ازاي
لما شوفتني؟ فقولتله مكنتش فاكر بسببي؟ فقالي بضحكة كده يعني أنت لاحظت؟ حسيت إني
وقعت بلساني مره تانيه، قالي طيزك بجد حلوه أوي وفضل يبعد الفردتين عن بعض ويقفلهم
وخرمي يبان قدامه ويتشد، فقولته آه عارف، قالي إيه الثقة دي، قولتله أنا ببصلها
لما بضرب عشره، فقالي من حقك، حط صباعين على خرمي يدلكه، وأنا حسيت إني سايح خالص
ومبقتش عارف نفسي بقول إيه، جاب العلبه البيضة واخد منها شويه حطها على خرمي، أنا
مكنتش عارف أعترض، فقولت أنت هتدخله ولا إيه بصوت كأني نعسان؟ مردش عليا وفضل يدلك
في خرمي وحسيت إني مسرتخي عالآخر وخرمي بينبض وسخن وفاتحه عالآخر، فضل يقفش في
طيزي ويبوسها وفجأه دخل صباع، أنا اترعشت وحسيت بحرقان بس معترضتش طيزي اتحركت
قدامه كأنها بتبعد بس هو مسكها ورجعها ودخل صباعه للآخر، بدأ يحرك صباعه بهدوء
ولقيت نفسي بستسلم وحسيت أن مفيش طريقة للتراجع، دخل صباعين وطلع مني صوت آهه خفيفه،
صوابعه كانت تخينه بعبص خرمي بهدوء بعدين أسرع وأسرع وأنا كنت بتنفس بصعوبه وجسمي
بيتهز.. خرج صوابعه وبعدين شد فردتين طيزي وشاف خرمي وسع، قالي خرمك مش ضيق يعني،
معرفتش ارد عليه اشرحله، قالي أنا متاكد إنك هتقدر تتحمل زبي، فقولتله لا زبك كبير
وأنا بتنفس بصعوبه، فقالي متأكد إنك مش عاوز؟ قولته لا أقصد آه يعني لا بلاش
هيوجعني، فقالي لو وجعك اطلعه، هزيت طيزي كأني بعترض ومش عارف أهرب مش الرغبة اللي
هتاكلني، راح ضرب طيزي ضربه خفيفه، مسك زبه ضربني بيه على كل فرده بعدين في النص
على خرمي، قالي مد ايدك أفتح طيزك، مديت ايدي من غير ما أحس وفتحت طيزي عالآخر
ورفعتهاله أكثر، ضرب برأس زبه على خرمي كذا مره، حط شويه من العلبه على زبه، خرمي
كان مسترخي مش مقفول عالآخر وهوا سخن بيخرج منه وبيفتح ويضم وهايج أوي.. ثبت رأس
زبه السخن على خرمي وأنا فضلت فاتح خرمي، ضغط شويه حسيت أن خرمي بيوسع أكثر، قالي
الرأس دخلت بسهوله إيه بيوجع؟ قولتله شويه، قالي حلو؟ مردتش.. قالي حلو ولا اطلعه؟
قولتله بفارغ الصبر آه حلو كمل وكنت برجع بطيزي لورا، ضغط أكثر دخل حوالي نصه حسيت
طيزي وسعت أوي.. كنت بحاول استرخي أكثر عشان اتعود على حجمه.. حسيت أن الباقي
بيدخل بهدوء وسنه سنه حسيت طيزي بتتملي من زبه لحد ما جسمه خبط في طيزي وكان زبه
كله جوايا.. فضلت اتنفس بصعوبة أكثر واحاول استحمله، قال اوبا طيزك بلع زبي، قالي أكيد
حد ناكك قبل كده، قولتله لا سيبه شويه اتعود عليه متحركوش، قالي ماشي بس ازاي أنت
واسع كده، قولتله أنا بلعب فيها كتير، قالي أنت تعبان للدرجه، قولت آآه بصوت هادي،
ميل عليا وقالي زبري هيريحك دلوقتي، طيزك سخنه أوي، لقيت نفسي بحرك طيزي يمين
وشمال، فقالي مستعد للنيك.. قولت آه، سحب زبه بالراحه وحسيت أن طيزي بتفضي، قبل
مايخرجه كله رجع دخله تاني بس المره دي بدفعه واحده قولت آآآه، سحب تاني ودفعه مره
تانية بسرعه، قولت آآآه، بعدين حرك زبه ببطئ لجوه وبرا وأنا بحرك طيزي عكسه عشان أسرع
الحركة.. بدأ يمسك طيزي ويسحبها نحيته مع كل دفعه، حركته بدأت تسرع وأنفاسي بتسرع
معاه وتنهيده بتخرج مع كل دفعه، حسيت إني في عالم تاني كأني متخدر وسكران من زبره أكثر
من الفودكا، مكنتش عاوز يبطل يفشخ في طيزي طول الليل، بدأ يسرع أكثر وجسمه يخبط في
طيزي أوي بيعمل صوت.. أنا كنت عامل زي الدمية بين اديه، بينيك فيا بكل قوة عنده
وجسمي كله بيتنفض تحت جسمة، حركة زبه بيدخل ويخرج كانت نار، بس نار حلوه مش عاوزه
تتطفي، قالي أنا قربت أنزل، قولتله استنى شويه زبرك فشيخ أوي، قالي طيزك سخنه أوي
مش قادر عليها، كل عضلة في طيزي من جوه كانت بتحلب زبره، كل ما أفكر في إني هجرب
شعور اللبن جوه طيزي تاني كنت مش قادر اصبر.. قولتله نزلهم جوه طيزي، فقالي ماشي أنا
هنزل خلاص، هدي في حركة زبره شويه بعدين دفعه لجوه عالآخر ووقف وبدأ زبره يبنض
ويترعش واللبن بدأ يخرج يخبط في طيزي دفعات قوية سخنه وتقيله.. حسيت إني طاير في
الهوا من المتعه، بقيت ارجع بطيزي خايف يخرجه قبل ما يفضى كل اللبن جوه، حسيت أن
طيزي غرقانه من لبنه.. سحبه عشان يخرجه رجعت ايدي ومسكت وسطه وقولته خليه، قالي
نزل رجلك من على السرير، نزلتها وبقيت نايم على بطني وزبره لسه جوايا، قالي ازحف
على السرير، جيت في نص السرير وهو فوقي نام على ظهري وزبره جوايا، بدأنا ناخد
نفسنا شويه، قالي اتبسطت؟ قولتله فشخ، وأنت؟ قالي أنت مش حاسس باللبن اللي جواك قد
إيه، قولتله أنا مش حاسس غير بيه، كل سنة وأنت طيب صحيح، ضحك راح قال بصراحة
انهادره مش عيد ميلادي ولا حاجه بس مكانش في حجه تانيه اجيبك بيها، يعني ضحكت عليا،
قال معلش بقى، زبره كان بدأ يرتخي فقالي إيه منفسكش تجرب تمص، فقولتله بعدما نكتني
مافيش حاجه يتقالها لا، راح قايم بالراحة وخرجه وقفلت طيزي بسرعه عشان اللبن
ميتطلعش.. قمت مسكت زبه كان عليه لبن ومكنش واقف عالآخر بس كان واقف وحلو قربت من
لساني ولحست رأسه واللبن كان طعمه لاذع بس حلو دخلت رأسه جوه بؤي ومصيته، مشيت
لساني على طول زبه من كل ناحيه الحس اللبن عليه، بعدين حطيت زبره في بؤي وصل لنصه
بعدين خرجته وشفايفي ضاغطه عليه دخلته تاني وكنت بلعب بلساني من جوه برأسه، فضلت أمص
فيه بهدوء، وبعدين بقيت أسرع أكثر..
زبره
كان حلو بجد، زبره بدأ يرجع يقف تاني عالآخر، فضلت ادلك فيه بايد وايد بتلعب في
بيضاته وباقي زبره بينيك في بؤي بسرعه، بصيت عليه لقيته فاتح بؤه مستمتع بصلي
وقالي مستعد لجوله تانيه؟ قولتله أنا كنت خايف أنت متكنش مستعد، قالي تحب الوضع أي،
قولتله أنام على بطني وأنت فوقي.. نمت ورجعت ايدي على فردتين طيزي اشدهم ليه
وافتحهم وخليت خرمي يسترخي وشويه لبن خرجو، حط إيده على ايدي وشد أكثر وقعد فوقي
وكل ركبه على ناحيه... حط ايد جمب كتفي والتانيه مسك بيه زبه حط رأسه على خرمي،
بعدين مال عليا واحده واحده لحد ما نام فوقي وزبره كان كله جوه طيزي حط إيده
التانيه كانه بيلعب ضغط بس بدل ما يرفع صدره كان بيرفع وسطه وزبره قبل ما يخرج
بيدخله تاني بسهوله مكنش في ألم المره دي، كنت في متعه خالصه.. كل مايرفع وسطه أرفع
وسطي معاه كاني بلحق زبره قبل ما يخرج وبقيت مع كل دفعه أرفع طيزي إستقبلها فضلنا
نحرك في وسطنا أسرع وأسرع، فضل ينيك فيا شويه بعدين قالي أنا عايز أنيكك وأنت رافع
رجليك على كتفي، قولتله ماشي، أنا هلف بس متخرجش زبك.. رفعت وسطي ولميت رجلي تحتي
وهو مسك وسطي بعكس ايديه راح لفني، وبقيت نايم على ظهري وزبره جوايا، وهو فوقي
رفعت رجلي على كتفه.. نام فوقي ورجليا وصلت جمب رأسي وطيزي كانت مرفوعه وزبره
مدفون جوا خرمي، بدأ ينيكني بكل قوه عنده وزبره كان يفشخني، السرير كان بيتهز بينا
وجسمي كان بيروح ويجي مع كل دفعه، كان بيتفس بصعوبه وأنا كنت ببص على زبره وهو
بيخترق احشائي وأنا فاتح بؤي بتخرج آهات مش مسموعه، وبرجع رأسي لورا وأقول آآآه
وهو كان بينيك أسرع وأسرع، دماغي كانت فاضيه من كل الأفكار كنت في حاله مخدره
مكنتش سامع غير صوت ضربات جسمه في طيزي وصوت لزوجة زبره وهو بيخترق خرمي اللي
مليان بلبنه، وصوت ضربات قلبي اللي بتحاول تلاحق سرعة ضربات زبره في طيزي، الحلم
اللي ليا أكثر من 6 سنين بحلم بيه بيتحقق دلوقت، بتناك أول واحلى نيكه بزبر أروع
ما يكون، كنت أتمنى أفضل على الوضع ده لأطول وقت ممكن، ولكني كنت مستني برضو
اللحظة اللي فيها لبنه هينفجر جوه طيزي، هدي السرعه شويه توقعت انه قرب ينزل، فضل
يحرك زبه بكل هدوء بعدين خرجه فجأه، حيست طيزي فضيت قولتله طلعته ليه، قالي لف على
اديك ورجليك، عاوز أتفرج على طيزك وهو بيبلع زبي، عملت زي ما طلب وفتحتله طيزي
بايدي وخرمي كان واسع آخر حاجه، بص لخرمي وهو غرقان في لبنه ومفشوخ عالآخر، قالي أنت
بقيت مفتوح حرفيا، طيزك شكلها مش بتشبع، قولتله حتى لو نكتها طول الليل طيزي مش
هتشبع، خرمي بقى يقفل ويفتح كأني بطلب منه يدخله، رجعت ايدي ومسكت زبره وحطيته على
طول جوه خرمي، قالي أنت مش قادر تستنى، أنا مش حمل طيزك ياعم دي مفتريه، قولتله
اعتبرها اختبار لقدراتك، قالي هو أنت مش مبسوط من أدائي، قولتله من كتر ما أنا
مبسوط مش عاوز اشبع.. وإحنا بنتكلم كان بدأ يحرك زبره ويتفرج عليه وهو يختفي جوه
طيزي ويخرجه ويبص لوسع خرمي ويرجع يدخله ويخرجه ويبص على خرمي كذا مره، قولتله لو
تعبت اشتغل أنا مكانك، قالي ازاي، قولتله اقعد عليه، قالي فكره، نام على ظهره وجيت
فوقيه وأنا باصصله ورجليا في كل ناحيه وقعدت فوق زبه ومسكته اثبته على خرمي رحت
قاعد عليه عالآخر.. فوووو، قولتله أنت مش متخيل أنا كان نفسي أجرب الحركة دي قد إيه،
قفلت على زبره بخرمي جامد كاني بعصره، راح قال اووو بالراحه أنا كده هنزل، رخيت
قبضة خرمي من على زبره وبدأت أحرك طيزي فوق وتحت بالراحه وأنا مغمض عيني ومستمتع، بدأت
أسرع وانزل واطلع بطيزي بأسرع ما يمكن وكان زبره بيفلت كل شويه وبرجع ايدي عشان أدخله
تاني واكمل نيك، وهو بدأ يرفع وسطه مع كل نزله لطيزي، وصوت الضربات كان بيهجني أكثر
، لف إيده حواليا وأنا فوقه وحرك زبره بسرعه وجسمي كان بيتهز فوقه، بعدين وقف مع
دفعه لزبره عالآخر راح قايم من على السرير وهو حاضني وأنا قاعد على زبره زي
الخازوق، لفيت ايدي حوالي رقبته ورجلي حوالي وسطه، بعدين بدأ يرفع في جسمي وينزل
على زبره كنت بحس أن زبره بيخترقني فعلا وبيفشخني نصين، فضل ينيك فيا وقالي أنا
خلاص هنزل، قولتله نزلني على السرير عشان اللبن ميخرجش من طيزي.. راح منيمني على
السرير وهو فوقيا، مع دفعه والتانيه وزبره بقى ينبض أوي رحت قفلت خرمي جامد بحلب
زبره وبدأت شلالات لبنه تنزل وشويه خرجو من حوالين زبره، إحساس مش هعرف اوصفه بجد،
أروع شعور في حياتي بدون منازع، اللبن بيحسسني بدفي في طيزي شعور بالامتلاء بلسعه
لزيزه، خرمي بينبض بيحلب كل نقطه من لبنه، اخدنا نفسنا شويه وقالي يخرب بيت كده،
طيزك دي مشكله وضحك، ضحكت وقولتله أنا مش متخيل أن زبرك بحجمه ده كان بيفشخني من
شويه ولسه جوه طيزي، قالي أنا هطلعه مستعد، قولتله استنى شويه لحد ما يترخي شويه،
قالي ما اترخى أهو زبي بقى حساس أوي، قولتله ماشي بس بالراحه، راح مطلعه، رحت
مسكته بسرعه وقولته ينفع أمصه ولا مش هتستحمل؟ قالي بس بالراحه وبسرعه، مشيت عليه
لساني بالراحه واخدته في بؤي ولحست كل اللبن من عليه وكان اترخى أكثر رحت بوسته
وسبته، اترمينا على السرير من التعب هو على ظهره وأنا على بطني، فقولت احا أنا مش
قادر أتخيل إني اتنكت، راح ضربني على طيزي قالي طيزك مصدقة..
قمت
قولت أنا هلبس واروح أنام، قالي هتيجي بكره تاني؟ قولتله ليه عيد ميلادك تاني؟
قالي لا عشان أنيكك، قولتله أن كان كده فأكيد هاجي، لبست هدومي وهو كان لسه عريان
قال أنا هاخد دوش وهنااام، قولتله وأنا زيك، قالي بس اوعي اللبن بتاعي يخرج بره
طيزك، قولتله عيب طيزي مستحيل تفرط في لبن، قولتله تصبح على خير، قالي استنى، راح
قرب مني ونزل عند طيزي رايح منزل البنطلون والبوكسر شويه قولتله إيه هتعمل إيه
تاني، راحل باس طيزي وقالي ولا حاجه تصبح على خير، مشيت وأنا مش قادر أتخيل أن ده
حصل، ده كان آخر سيناريو ممكن أتخيله لليله دي، من أحلى الليالي في حياتي ومكنتش
قادر اصبر لبكره، مكنتش عارف أفكر في حاجه تاني غير في زبره وهيجان طيزي، استحميت
ونمت وأنا بحسس على طيزي وابتسامه على وشي بعد أجمل ليله عدت عليا ونمت وأنا مبسوط
ومش مصدق أن طيزي اتناكت اخيرا، كنت نايم عريان على جمبي وايدي على طيزي.
الصبح
طلع ومكنتش عارف الساعة كام وأنا مابين النوم والصحيان ومش فايق، حسيت أن في زبر
بيقف بين فلقات طيزي، لقيت نفسي بشكل تلقائي بحرك طيزي والزبر بيحك فيها، بعدين
حسيت الزبر بيتحرك وينشف ويسخن أكثر، وايد اتحطت على طيزي بتشد فردت طيزي والزب
بيتحط على خرمي، الرأس كانت بتلعب على خرمي، بدأت أفكر هو أنا فين ومين ده بعدين
احداث امبارح رجعت لتفكيري وافتكرت امجد واه ده نفس إحساس زبره، بس هو دخل ازاي الأوضه
وأنا وسرحان في تفكيري رأس الزبر دخلت طيزي ولبن سخن نزل في طيزي، وسمعت صوت الباب
بيخبط، صحيت من النوم فجأه بصيت ورايا ملقتش حد ولقيت زبي واقف عالآخر كالعاده كل
ما اصحى من النوم، ومشيت ايدي على خرمي حسيت أن خرمي كأن لسه داخل فيه زب فعلا
وشعور دافي في طيزي كأن في لبنه لسه نازل جواها، بس قولت أكيد ده من نيك امبارح.
الباب
خبط تاني لبست البوكسر وقلت مين قال أنا امجد، بصيت في الساعة لقيتها لسه 6 الصبح،
فقولت فتح أشوفه عايز إيه أنا كده كده هرجع أنام تاني، فتحت الباب وأنا مش فايق،
دخل بسرعه ودفعني لجوه ودفع الباب يقفله، لفني ودفعني على الحيطة من ظهري وشد طيزي
نحيت وسطه كان زبره واقف أوي، نزل بايديه يحسس على طيزي ويقفش فيها وهو بيتنفس
بصعوبه في قفايا، لقيت نفسي بدفع طيزي نحيته أكثر، حط إيده جوه البوكسر ويحسس على
طيزي الناعمه ويمشي إيده بهدوء بين فلقت طيزي فوق وتحت وصباعه بيلمس خرمي، دخل حته
من صباعه الوسطاني وشد إيده لفوق جامد وطيزي اترفعت معاه وقولت آآآه بصوت خافت،
نزل لعند طيزي وشد البوكسر وقلعهولي وأنا لسه مايل على الحيطة وطيزي مايله لورا،
حط كل ايد على فرده من طيزي وحسيت بأنفاسه قريبه من طيزي، حرك إيده في كل نحيه وهو
قافش في طيزي وشويه يحسس بهدوء، قرب بوشه أكثر وشفايفه قريبه من طيزي وباسها كذا
بوسه خفيفه في كذا حته، بعدين قرب أكثر مابين فلقة طيزي يبوسها من جوه من عند
بيضاتي وحوالين وفوق خرمي، بعدين باس خرمي تلات بوسات طويله، حسيت بلسانه بياخد من
تحت لفوق شق طيزي في لحسه واحده مرورا بخرمي، من كتر مانا مش فايق وسايح عالآخر
شكيت أن ده يكون حلم برضو، بس لقيت حركة لسانه ولحسه لخرمي واقعي أوي، مع حركة
ايديه الدائرية على طيزي، بدأ ينشف لسانه ويضغط على خرمي ولسانه بدأ يشق طريقه
لجوه خرمي اللي كان بيسترخي أكثر مع كل ضغطه ولحسه، طيزي بقيت بتتحرك بشكل عشوائي
من الهيجان، حسيت زبري هينفجر وحسيت إني عاوز ادلكه، لما لقاني بلمس زبي، مد إيده
مسكه وحرك فيه، وأنا رجعت ايدي أفتح بيها طيزي أحسن ليه، لقيته قام إيده الشمال
ماسكه زبي واليمين بتخرج زبره من بنطلونه، زبره خرج خبط في طيزي على طول سخن ومولع،
مسك زبره يلعب بيه على خرمي وأنا فاتحله طيزي أثناء ما بيلعب بزبي، طيزي كان
بتتحرك لورا وقدام شمال ويمين بتحاول تمسك زبره على خرمي، فضل يعذبني شويه، وأنا
مكنتش قادر انطق بكلمه، وهو بيستمتع وهو بيتفرج على طيزي بتتزل عشان زبره يدخل
فيها، بعدين فجأه بدفعه واحده لقيت زبره كله في طيزي، طلعت شهقه مني آآآه، بدأ
علطول يهبد في طيزي، مع كل هبده روحي كانه بتطلع وأنا مغمض عنيا وفاتح بؤي وبستمتع
بكل احتكاكه لزبره بطيزي من جوه، طيزي بتتهز قدامه وبتروح وتيجي عليه، هيجاني زاد
وهو بينكني وضاغط على زبي يدلك فيه، مفيش لحظات ونزلت لبني دفعات كتير على الحيطة
والأرض، بقيت مش عارف اقف على بعضي وركبي بتتهز، لفيت ايدي حوالين رقبته اسند ليه،
ساب زبي وسندني بايده، وقف نيك وزبره جوايه، راح رافع رجلي اليمين، كفة ايدي على
قفاه، وايديه سانداني من وسطي وبتشد طيزي على زبره، وطيزي مدفوعه لورا وزبره مدفون
جواها، بدأ ينيكني على الوضع ده بهدوء شويه، وزبره بيدخل ويخرج من طيزي بشويش،
اخدت نفسي شويه بصيت يميني لقيت الباب مش مقفول كويس، اترعبت تخيلت لو حد من
الفندق سمع صوت آهاتي المكتومه ودفع الباب ولقي امجد زانقني في الحيطة ورافع راجلي
وزبره فاشخ طيزي، قولت بسرعه (ودي كانت أول حاجه نقولها لما دخل الاوضه) بصوت كأني
بهمس لحد يسمع، الباب مش مقفول كويس، امجد رفع رجله ناحية الباب كان قريب وداس
عليه لحد ما اتقفل، قولتله تعالى على السرير أحسن حد يسمعنا.. امجد نزل رجلي ولف
اديه حواليا وأنا مرفوع على زبره، لما وقف كويس رجلي مبقتش طايله الأرض، مشى بيا
على السرير، ونيمني على طرف السرير، وقالي معلش هضطر اطلع زبري عشان اقلع هدومي،
فقولتله بأمتعاض ماشي، قلع هدومه وأنا كنت نمت وسط السرير على جمبي زي ما كنت نايم
قبل مايجي، قرب مني قالي عاوز تتناك من على جمب؟ قولتله آه اصلي لسه كنت بحلم إنك
بتنيكي كده، فضحك وقالي أنت حلمت بيا كمان حلمت بإيه قولي، قولتله حلمت أن زبرك
بين فلقة طيزي، راح حاطط زبره بين طيزي، وأنا حركت طيزي زي كده، وأنت حركت زبرك
معايا، حرك زبره، حطيت ايدي على طيزي وقولته وشديت فردة طيزي كده، حط إيده على
طيزي وشد فردة طيزي معايا، راح قالي وحطيت رأس زبري بين طيزك وعلى خرمك واحركه
عليه، قولتله أيوه أنت حلمت نفس الحلم ولا إيه، قالي لا أنا عارف أنت عاوز إيه
بالظبط، قولتله طيب كمل الحلم، قالي لعبت على خرمك برأس زبي شويه بعدين دخلت رأس
زبري كده، دخل رأس زبره، بعدين دفعه لجوه وسكت.. قولتله مالك كمل، قالي أنا خلاص
هنزل، قولتله نزلهم.. بدأ يتنفس بصعوبه وزبره يتنفض جوه طيزي ولبنه نزل وحسيت بنفس
السخونه اللي في حلم، اخد نفسه وزبره لسه جوايا، رحت قولتله ده نفس اللي حصل في
الحلم، راح ضحك وقال عشان تعرف، قولتله أعرف إيه أنت نزلت بالصدفه، فقال مش مهم
المهم أنا حققت رغبتك، دفعت طيزي نحيته وقولتله أوي، أنا كنت لسه نعسان، مديت ايدي
على طيزه اشدها على طيزي عشان زبره يفضل جوه رغم انه بدأ يرتخي، متحركتش من مكاني
وهو كان ورايا وأنا في حضنه، بدأت انعس أكثر وقالي أنت هتنام ولا إيه؟ قولتله شكلي
كده، قالي وأنا برضو، قولتله يلا ننام، مفيش دقايق وكنا رحنا في النوم.. بعدما
نمنا صحيت بعد كام ساعه لقيت نفس الزبر بين طيزي قولت لنفسي ده حلم ولا حقيقة،
بصيت لقيت امجد ورايا وافتكرت النيكة اللي على الريق.. لقيت زبره واقف بس بين طيزي،
بشكل تلقائي لقيتني بحرك طيزي عليه، واستنيته يصحى بس مصحيش، لفيت نحيته وزبره خبط
في زبري وهما واقفين، مسكتهم مع بعض بايديا الاتنين فضلت ادلك فيهم واحركهم مع بعض
بهدوء، زبري كان أصغر من زبره أكيد بس ده مدايقنيش، قعدت العب بازبارنا شويه وهو
كان بيتحرك وهو نايم بس مصحيش برضو، نزلت لزبره ومسكته وبصيت عليه من قريب أتأمل
فيه وفي جماله، زبره تقريبا أجمل زبر شوفته وحبيت جدا نعومته وسخونته وتناسق طوله
مع عرضه ورأسه البارزه الجميلة حسيت برغبه شديده أن اعض على رأسه، افتكرت قد إيه
كنت بتفرج على صور أزبار جميلة وأتخيل إنها بين ايدي زي كده، فدي كانت الفرصة إني أعمل
كل حاجه نفسي اعملها في زب بالجمال ده، قربت من رأس زبه وبوسته في كل ناحية بعدين بدأت
اعضض بالراحه على الرأس الأسفنجية الناعمة حسيت إني عايز اكلها، طلعت لساني ادوق
والحس واحرك لساني حوالين رأسه كأني بلحس ايس كريم، وبعد كل كام لحسه ابوسه.. امجد
بدأ يستجيب للحسي، حطيت زبره في بقي لحد ما قربت أدخل، امجد صحي واستعاب اللي
بيحصل استرخي يستمتع بمصي، زبره جوه بؤي قفلت عليه ولساني من جوه بيمص كل حته في
زبه، امجد نام على ظهره وعدلت نفسي بين رجليه وأنا ماسك زبه بايدي وحاطه في بؤي مش
راضي اطلعه، لقيته بيحرك وسطه لفوق، قبضت ايدي وسبته ينيك بؤي بزبه، بعدين بمسك
زبره ادلك فيه شويه وابوس رأسه وارجع احطه في بؤي تاني وأمص فيه بشراهه، فقالي أنت
فنان مص بالفطره وضحك وقال أنت عاوزني انزلهم في بؤك؟ قلتله طبعا لا لبنك مكانه
طيزي وبس، فقالي فين طيزك طيب؟ قمت نمت مكاني زي ما كنت ودفعت طيزي نحيته وقولتله
اهي، قالي أنت حبيت الوضع ده؟ قولت آه جدا، قرب من ورايا وشد طيزي نحيته أكثر،
وزبره مابين طيزي وبيخبط في بيضاتي، مسك زبه وهو مبلول كله بلعابي وحركه بين فلقة
طيزي، وأنا مسكت زبي العب بيه بهدوء، رأس زبه مكانتش بتلمس خرمي وأنا بحاول أحرك
طيزي عشان اوجه زبه ناحية خرمي، بس هو كان بيتعمد يعمل كده ويستفزني، استنيت شويه
قولت أكيد هيحطه بس برضو أستمر يحرك زبره بعيد عن خرمي ولو لمسه بيبعد تاني،
حركاته دي كانت بتعذبني، حاولت اصبر واحرك طيزي أعرفه إني عاوز زبره بس مكنش فيه
فايده، روح قولت اوووف كخيبه أمل، فقالي مالك، قولتله مش أنت عاوز طيزي؟ قالي آه،
قولتله طيب يلا، قالي يلا إيه، قولت يووه دخله، قالي أدخل إيه، قولتله دخل زبرك،
قالي أدخله فين، قولتله بعصبيه في طيزك!! قالي ياريت بس مش هعرف، أنا سكتت شويه،
بعدين قالي سكتت ليه، قولتله بفراغ صبر، دخل زبك في طيزي يلا، فمسك زبه وحطه على
خرمي وقالي هنا؟ رحت سبت زبي ومسكت زبه بسرعه ودفعت طيزي عليه وهو على خرمي ودخل
في طيزي، وطلعت تنهيده كأني بقول اخيرا، هو ضحك وأنا رجعت العب في زبي واحرك في
طيزي، وهو كان مثبت زبره في طيزي مش بيتحرك فقولتله أنت بتذلني ليه، فقالي ليه
مانت بتعمل كل حاجه لوحدك أهو، فقولتله أنا عاوزك تنيكني أنت ممكن؟ فقالي متأكد،
مردتش، فضحك وقال خلاص هنيكك أهو، دفع زبره للاخر، وبدأ ينيك فيا بسرعه، وأنا
بحاول ارجع بطيزي عكس كل ضربه من زبره، قالي عاوزني أنيكك كده؟ قولتله آآآه أيوه، قالي طيزك مش بتشبع، قولتله أيوه نيكني أسرع،
وإحنا بننهد وزبره بيدخل خرمي ويخرج أسرع واقوى، وبنتنفس بصعوبه أكثر، والتنهيدات
والآهات بتخرج مني بشكل لا إرادي، آآآه آآآه، حسيت أن طيزي منبع متعه مش بيخلص،
لقيتي بقوله من غير ما أحس أيوه كمان، قالي كمان إيه، قولت افشخ طيزي كمان أسرع
وبحط بقي على المخده وبصرخ فيها آآآه، فجأ لقيته وقف النيك وزبره جوايا، لف ايديه
حواليا، ونام على ظهره واترفعت معاه وظهري في صدره وزبره في طيزي، قبل ماناخد
نفسنا، لقيت زبره بدأ ينشر في طيزي زي المنشار، رفعت رجلي وايدي بتلعب في زبي أسرع،
بعد كام دفعه من زبره لقيتني بتنفض وبترعش فوقه ولبني نزل على بطني وصدري وخرمي
قفل على زبره أوي وخرمي ضيق عليه ومعرفش ينيكني بسهوله، استنى لحد ما هديت وحاولت
ارخي خرمي من على زبره، رجع يحرك زبره بهدوء في طيزي وبناخد نفسنا، رفعني من عليه
وقعدني على زبره، قام من ورايا وخلاني اميل قدامه على ايديا ورجليا وزبره لسه في
طيزي، بدأت راجع بطيزي وهو يدفع زبره بهدوء وبعدين يسحب زبه ويخرجه بره طيزي ويشد
فردتين طيزي ويبص لخرمي وهو بيوسع، قالي خرمك ده تعبني، رجع زبه ورجعت بطيزي،
وقولت بتنهديه مش زي ماتاعبني أنا، خرج زبره تاني وقرب من خرمي ونفخ فيه، فأنا
ضحكت وهو ضحك.. رجع زبره تاني، رجعت عليه وقولته متخرجوش تاني، قالي بضحك خلاص
اصلي بحب ابص لخرمك وهو مفشوخ، قولتله بعدما تنيكي بص براحتك، بدأ يحرك زبه في
طيزي ونتقابل مع كل صدمه، الضربات بدأت تسرع أكثر وأكثر، وبعدما ناكني شويه قالي
استعد أنا هنزل، قولتله أنا دايما مستعد للبنك، زبره بدأ يبخ لبنه جوه طيزي لرابع
مره لحد دلوقتي، أربع مرات طيزي بتغرق في لبن سخن وتقيل في أقل من يوم، وأنا ليا
سنين بتمنى أجرب ولو مره واحده.
حسيت
إني مبسوط ومكتفي أوي، هزيت طيزي من الفرحه، راح ضربني ضربه خفيفه عليه فضحكت وهو
كمان، وقالي مبسوط؟ قولتله فوق الوصف وأنت؟ قالي أنت بتهزر ابسطك بالشكل ده ومبقاش
مبسوط أنا كمان، هخرج زبي مستعد، قولتله أوك، خرجه وفضل متنح لخرمي وهو بيفتح ويضم،
فقالي أيوه أفتح وضم كده، عملت كده كذا مره وهو بيبتسم، بصيت عليه وأنا مبتسم
وقولته إيه أنت هتصوره، فقالي فكره تحب اصورهولك؟ فقولت ماشي موبايلي جمبك على
الطربيزه، مد إيده وجاب الموبايل وصوره كذا صوره بعدين حط زبه على خرمي كان لسه
منامش، رحت قولتله صور فيديو وأنت بتدخل وبتخرج زبك، فصور الفيديو وقال المره
الجايه يبقى اصورك وأنا بنيكك، رجع الموبايل ولفيت نحيته وبصلي وبعدين بص لزبه
فقالي إيه، فقلولته إيه، قالي مش حابب تمص، قولتله لازم يعني؟ قالي خلاص براحتك،
قولته هات ياعم أنا معرفش اغيظ زبك، فضحك ومسكت زبه لحست اللبن من عليه ومصيته
وسبت عليه بوسه كالعاده، لبس هدومه وقالي اسيبك دلوقت عشان تذاكر، امتحانك الجاي
امتى؟ قولتله بكره، قالي يعني نتقابل بالليل ولا إيه، قولتله أكيد، قالي يلا باي،
قولت باي خرج وقفل الباب، وأنا دخلت الحمام استحمى ومش عارف لحد دلوقت استعوب ليلة
امبارح وانهرده، خرجت من الحمام لقيت الظهر جه، مسكت الموبايل اتفرجت على الصور
والفيديو لقيت نفسي بدأت اهيج، فبعدت الموبايل وحاولت اهدي، وقولت لازم اذاكر، وأنا
بتمنى أعرف احوش صورة زبر امجد من خيالي.
كانت
مفاجأة غير عادية عندما دخل علينا زوجي مصطفى بعد أن أنهى عمله في شركة السياحة
التي يمتلكها في وسط القاهرة وفي يمينه طوقا من الياسمين وضعه على عنقي في هدوء
وهو يقبلني أمام أولادنا الثلاثة وفي يساره تذكرتي سفر الى مدينة ميلانو الايطالية،
كان مصطفى رائعا وهو يقدم لي شكره على تحملي له ولمهام عمله التي كانت تفترض في
بعض الأحيان غيابه عن المنزل لأسبوعين أو ثلاثة، ولكن في النهاية كانت المحصلة
شركة سياحية كبرى في أرقى أحياء لقاهره وشابين وفتاة في مختلف مراحل التعليم
الجامعي، كم كان لطيفا وغير عاديا وهو يعدني بأن تكون رحلتنا الى ميلانو كلها حلما
كبيرا وسعادة لا توصف!!
في
الموعد المحدد توجهنا في هدوء الى مطار القاهره حيث جلسنا على مقعدينا بالطائرة
المتجهة الى ميلانو، وبدأت يد مصطفى تداعب عنقي وهو يهمس في أذني أن أستعد لقضاء أسعد
أيام حياتي في مدينة العشاق، ثم وجدته في حركة مفاجئة يقوم بنزع الدبابيس التي
تحكم الحجاب حول رأسي واحد تلو الآخر، وأنا في دهشة أسأله عن سبب ما يفعل، فاكتفى
بابتسامة هادئة، مردفا اياها بطلب أن أذهب الى حمام الطائرة لاعادة تهذيب شعري الأسود
واعداده لهذه الأجازة التي وعدني أن تكون كلها إثارة وحب!!
في
دهشة وقلق، أخذت طريقي الى حمام الطائرة ببطء، وفي يميني أدوات الماكياج ورأسي
تدور حول ما فعل مصطفى والسبب فيه وأنا التي أعرف غيرته الشديدة علي، ما السبب
الذي يجعله يطالبني بخلعي للحجاب في هذه الرحله؟ إلا إنني شعرت أن هذه الرحلة
ستكون مليئة بالمفاجات، وأن ما يحدث الآن، ما هو إلا أول الغيث!! عدت الى مصطفى في
هيئة جديدة، حتى إني وجدت صعوبة في التعرف على ملامحي، فرغم إني في الخامسة والأربعين
من عمري إلا أن جسدي كان محتفظا بتناسق رائع يندر تواجده لدى النساء في هذه السن،
واستحقت هيئتي بعد التجديد شهقة إعجاب من مصطفى لذي اختفى وجه خلف كاميرا الفيديو
الخاصة به، وبدأ وكأنه بدأ في تسجيل ملابسات هذه الرحلة صوتا وصورة!!
ما
أن حطت الطائرة في ميلانو حتى أخذني مصطفى الى الفندق الذي حجز لنا فيه صديقه
الايطالي روبيرو في وسط ميلانو، صعدنا الى غرفتنا في الفندق البسيط، ودونما فرصة
لالتقاط الأنفاس، أخرج مصطفى من حقيبته فستانا أحمرا قصيرا مكشوف الكتفين وملابسا
داخلية، وطلب مني أن استبدل ملابسي بهذه الملاس التي أعتقدت لوهلة إنها لابنتنا
هدى، إلا انه فاجئني بأنها لي، وأمام إستغرابي من ذلك أقترب مني مصطفى ووضع يده
حول عنقي وهو يهمس في أذني: نادية، نحن الآن في مكان لا يعرفنا فيه أحد ويجب أن
نستمتع سويا بكل دقيقة في هذه الأيام حبيبتي، أنا أعرف تماما إنك في حاجة لأن
تعيشي لحظات من عمرك كأنثى، ولكن أعباء المنزل ومسئولية تربية الأولاد منعتك من
هذا كثيرا!! هكذا قالها مصطفى وتركني في حيرة شديدة، ولكنه أستمر في حديثه قائلا
“سأعطيكي الفرصة في هذا الأسبوع لأن تعبري عن نفسك كأنثى”، وبالفعل فقد بدأت في
خلع ملابسي واستبدالها بتلك الملابس التي تكشف من جسدي أكثر مما تستر، وتفضح عن
مفاتني أكثر مما تخبئ، وما أن انتهيت من ذلك حتى تابطني مصطفى وأخذني في جولة على
الأقدام وسط ميلانو!! ما هي إلا عشرة دقائق قطعناها سيرا، حتى فاجئي مصطفى بالدخول
في حدى المحالات التجارية التي لم أتبين نشاطها جيدا، إلا أن ما لفت نظري تمدد
عددا من النساء في أوضاع شبه عارية أمام شباب يكتبون بالوشم على أجسادهن، إلا إنني
انتبهت الى أن مصطفى يتجاذب طرفا من الحديث مع أحدهم بإيطالية بليغه، انتبهت بأن
دس مصطفى في جيبه بعض من الليرات الايطالية، ثم تقدم الشاب نحوي وأخذني من يدي الى
ركن من أركان المحل، وأنا أنظر الى مصطفى الذي انشغل بتجهيز كاميرا الفيديو بعد أن
قال: نادية، أفعلي ما سيطلبه منك، ولا تقلقي!! وما أن وصلنا الى أريكة خالية في أحد
الأركان، حتى طلب مني الايطالي الشاب أن أجلس على الأربع على الأريكه، فنظرت الى
مصطفى فوجدته مبتسما وهو يسجل كل ذلك بكاميرا الفيديو، فجلست كما طلب الشاب الذي أخذ
يسحب الفستان القصير أصلا الى أعلى حتى وصل به الى ما فوق وسطي بقليل، ثم انتفضت وأنا
أشعر به يسحب الاندر لأسفل حتى توقف في منتصف طيزي بهدوء!! كان وجهي في تلك
اللحظات ملصقا بأرضية المحل، ولونه لا يختلف كثيرا عن لون الفستان المرفوع، وأنا
أتسائل عما سيفعله الشاب في طيزي النصف عارية أمامه، أحاول أن أختلس بعض النظرت
الى مصطفى الذي كان في قمة الإثارة، ثم بدأ الشاب في رسم “تاتو” على آخر منطقة من
ظهري، وأنا أشعر ببلل غريب قد احتل مساحات واسعه من الاندر المسحوب لأسفل من فرط
الخجل والإثارة سويا ..!! بضربة دوت في أرجاء صالة المحل الواسعه من يد الشاب
الايطالي على فخدي الأيمن، شعرت معها انه إنتهى من عمله، وبعد أن سلم عليه مصطفى
اخذنا طريقنا عائدين الى الفندق، ثم سألني مصطفى عن رأيي في “التاتو” الذي كان
عبارة عن كلمات ايطالية أسفلها سهم قصير ثبتت رأسه على بداية فلقة طيزي، ولكنني لم
أتمالك نفسي وأنا أسمع مصطفى يترجم تلك الكلمات الايطالية المرسومة على ظهري والتي
كان معناها “الإثارة، في هذا الاتجاه”!!
ما
أن دلفت الى الغرفة حتى أسرعت بحركة لا أرادية الى المرآه ورفعت الفستان ونظرت الى
الكلمات والسهم فأنظر لى مصطفى، فاجده في نشوة غير عادية وهو يخلع ملابسه ويخرج
زبره المنتصب وهو يقول: الآن سأنام معك بالايطالية، وبالفعل فقد كانت ليلة من نار،
فلم أشعر أبدا بمصطفى في هذه الحالة من الإثارة والهيجان، حتى أنه لم يترك شيئا عن
الجنس إلا وطبقه معي في تلك الليلة، وأخذت هذه الحاله ساعة كاملة قبل أن يأتي مائه
على وجهي للمرة الأولى منذ زواجنا وهو يصيح ويتأوه كانه مراهقا في العشرين لا رجلا
بالغا قارب الخمسين من العمر، وما أن تم ذلك حتى استلقى على ظهره وغطى جسده العاري
بالبطانية الثقيلة وغطس في نوم عميق وتركني وحيدة أسترجع كل ما حدث في ذلك اليوم
بمزيج فريد من النشوة والدهشة والإثارة!!
كان
طرق فتى النظافة في الصباح كافيا لأفاقتي من نومتي في العاشرة صباحا، وفي صوت هادئ
وناعم أذنت له بالدخول، وبعد أن دلف الفتى الى الغرفة بالفعل اكتشفت إني أجلس
عارية تحت البطانية، وما أن دخل حتى قال بانجليزية ركيكة أنه يريد تنظيف الغرفة
فأجبته وتحركت من تحت البطانية ووقفت عارية أمامه واستدرت لألتقط روبا معلقا على
شماعة الملابس وعدت لأكمل حديثي معه غير إني لاحظت ارتباكا واضحا على وجه الصبي،
ولم أعرف السبب في هذا الأرتباك حتى بعد أن أنهى الصبي مهامه في عجل ورحل!! اوه،
انه التاتو اللعين، هكذ وجدت التفسير المناسب لأرتباك الصبي، لابد أنه لاحظ الكلام
المكتوب على ظهري العاري بالايطالية بعد أن خرجت من تحت البطانية، لا يمكن أن
يرتبك لمجرد أنه رآني عارية، فنحن في بلد تمتلئ ميادينه بالتماثيل العارية، ويعتبر
الدعارة واحدة من مشاريع الخير!!
بعد
أن أفاق مصطفى، أخبرته بما حدث فانفجر في ضحكة عالية وقال لي: نادية، أريدك أن
تعتبري كما لو لم أكن موجودا، لا تتركي شيئا في نفسك، إنتي حرة لمدة أسبوع، أفعلي
ما تريدي! وكأنه كان تصريحا من مصطفى لي بممارسة الدعارة، ولا أعرف لماذا أسعدني
ذلك لأول مرة منذ بداية هذه الرحلة، لقد أخذت أضحك معه وأقول: أنا موافقة، لكن هل
ستشعر بالضيق لو نام معي أحد شباب إيطاليا؟ رد بابتسامة هادئة وبصوت يكاد يكون
مسموعا: ولو نام معك كل شباب ايطاليا، صدقيني ساكون سعيدا لأنك سعيدة، بل سأسجل كل
هذه اللحظات لتبقى ذكرى مميزة نعود اليها كلما اشتقناها لدى عودتنا الى مصر!!
بعد
قسطا من الراحه نزلنا سويا الى بهو الفندق، وأنا أرتدى ذات الفستان، وما أن جلسنا
حتى أسرع الينا الفتى الذي كان ينظف الغرفة في الصباح، وبعد حديث قصير اتم بالود
بينه وبين مصطفى انصرف في عجل وعاد ومعه كوبين من الشاي الساخن، ثم نظر الي مصطفى
وقال: انه فتى طيب، إسمه ماركو وعمره تسعة عشر عام، وبينما أنا اضحك لأن مصطفى
اهتم بالصبي لهذه الدرجة عاد ماركو بكوبي الشاي في لهفة من أمره، وعلى وجهه
ابتسامة بريئة رددت عليها بابتسامة غير بريئة على الاطلاق، وما أن انحنى أمامي
ليقلب لي السكر في الكوب، وأنا أقترب اليه وصدري النافر يكاد يقفز من الفستان
المفتوح من جميع الجهات وأنا أتابع عينيه التي غاصت فيما ظهر من صدري، حتى ابتسمت
له مرة أخرى وأنا أتناول منه كوب الشاي قائلة: ميرسي!!
بعد
جولة في ميلانو، عدنا الى الغرفة مرة أخرى في المساء، وفي الصباح طرق ماركو الباب
في موعده، هذه المرة كنت مستعدة ومرتدية روبا شفافا وقصيرا يبين جسدي بتفاصيله
الدقيقة وكانت واضحه من خلاله، ولكنه كان مطلوبا لأضفاء مزيد من الإغراء والإثارة أمام
ماركو الذي قابلني بابتسامته المعهودة، وأخذت أسير أمامه كفتاة ليل في مرقص لا
كعميلة في فندق، وهو خلفي يعتذر بانجليزيته الركيكة على ازعاجي، وأنا أحاوره
بنعومة:
- لا عليك ماركو، أنا سعيدة جدا لرؤيتك
- اسمحي لي أن اعبر لك عن إعجابي بهذا التاتو، هكذا قالها ماركو
خائفا ومرتعشا من ردة فعلي، فما كان مني إلا أن استدرت ورفعت الروب الرقيق الى أعلى
قائلة
- أتقصد هذا؟!! فقال في هدوء
- نعم سيدتي، انه رائع ومثير جدا، ضحكت بدلال وأنا أقول
- نعم انه جميل ومكلف في نفس الوقت، زوجي أصر على دقه احتفالا بعيد
زواجنا، فقال ماركو
- أعرف سيدتي، ولقد خاطبت ادارة الفندق لكي تعد لكم التورتة
الايطالية بهذه المناسبة، متى تفضلون أن تحصلوا عليها؟ هنا... لعب الشيطان برأسي،
وعادت غريزة الأنثى التي حدثني عنها مصطفى في بداية الرحلة في الظهور، وأنا أجيبه
- أنت رائع حقا ماركو، سنكون سعداء لو تناولناها معك، متى تنتهي من
عملك؟ فرد ماركو
- أعتقد إني سأكون جاهزا لهذا في السادسة من مساء أي يوم، فضحكت له
في دلال
- أفضل أن يتم ذلك غدا، لأننا سنذهب لزيارة صديق لمصطفى في أطراف
المدينة وربما نعود في وقت متأخر!!
وانصرف
ماركو بعد أن أعطيته بعضا من الليرات الايطالية جزاء كرمه ولباقته، ثم أيقظت مصطفى
لنتوجه سويا لزيارة صديقه ووكيله السياحي في ايطاليا روبيرو وزوجته باولا في
منزلهما بضاحية ميلانو، وزوجي يخبرني بأنني لن أنسى هذا اليوم بسهولة، ووعدني
بمفاجأة قد تقلب كياني كله!! ما أن وصلنا الى منزل روبيرو حتى إستقبلنا بابتسامة
هادئة وايطالية مليئة بالود والترحاب، وكان روبيرو شابا وسيما في الثلاثين من عمره
وزوجته الجميلة باولا ذات التسعة والعشرين ربيعا في قمة اللطف، وما لفت نظري من الإستقبال
كان أن كلا الرجلين قد قبل زوجة الآخر، وعلى ما أخبرني مصطفى من مفاجآت لم أستغرب
ضمة روبيرو وقبلته التي طبعها على خدي، وبعد جلسة تعارف على وليمة غذاء أنتقلنا
للجلوس سويا في شرفة تطل على حدائقا لا ينتهي مداها، وبدأ روبيرو في تجهيز ما
أسماه احتفالا بيوبيلنا الفضي، فقد أحضر زجاجة من النبيذ الفاخر، كنت أول من
تناولها بعد أن أدينا النخب، ثم أخرج من جيبه ورقا للكوتشينه، لفت نظري إنها تحمل
صورا عارية، وهنا ابتسم لي مصطفى وقال: لن تنسي هذا اليوم يا نادية، أعدك، فقابلت
مصطفى بضحكة هادئة يبدو إنها أذنت لروبيرو أن يعلن قوانين اللعب!
أولا:
سيلعب روبيرو ومصطفى، ومن يفوز في كل جولة سيخلع قطعة من ملابس زوجة المهزوم
ثانيا:
من ينتهي من ملابس زوجة الآخر يكون قد فاز باللعبة
ثالثا:
سيقوم الفائز بالنوم مع زوجة المهزوم أمام عينه!! وعلى هذا فقد واقفنا أنا وباولا
وعلى شفاة كل منا ابتسامة واسعه ونحن ننظر الى الطاولة، وبدأ روبيرو ومصطفى في
اللعب بالورق العاري، في يمينهما سجاير كوبي فاخر وكوبا من النبيذ الأصلي، وفي
اليسرى أوراق اللعب!!
انتهت
الجولة الأولى بخسارة روبيرو، فقام مصطفى بهدوء الى باولا التي قبلته على شفتيه
مهنئة ورفعت يداها الى السماء حتى يستطيع مصطفى نزع فستانها، وبالفعل قد حررها
مصطفى من الفستان وأنا أخفي خجلي واثارتي بابتسمة رقيقة، وما هي إلا ثوان حتى وقفت
باولا في الشرفة بملابسها الداخلية المثيرة، وعاد بعد ذلك مصطفى لاستكمال اللعب مع
روبيرو، خلال ربع ساعة فقط من الصمت والإثارة استطاع روبيرو أن يفوز على مصطفى في
ثلاث جولات من اللعب، وقفت بعدها عارية تماما بعد الجولة الثالثة التي حرر فيها
روبيرو الاندر الخاص بي من على جسدي!! بعدها لمحت روبيرو يتحرر من بنطاله هو الآخر
ويلوح به عاليا سعادة بالنصر الذي حققه على مصطفى الذي أخرج كاميرا الفيديو ليسجل
تفصيليا تلك اللحظات التي سيصل فيها روبيرو الى جسدي العاري!! أقترب روبيرو بشدة وأخذ
يضمني اليه بقوة وهو يقبلني بهمجية في المكان الذي تصله شفتاه المعطرة برائحة
النبيذ، فها هو يقبل خداي ويصل الى شفتاي في ثورة منتصر في حرب لا في لعبة كوتشينه،
ومصطفى يقترب مننا بالكاميرا مسجلا كل قبلة تطبع من روبيرو على جسدي العاري، وكان
عضو روبيرو قد انتصب فعلا، ولا أراديا وجدت يدي تمتد اليه من على كيلوته الأسود، وأنا
أتحسس ذلك الزبر لذي سيحتل مكانه في جسدي بعد قليل!! جذبني روبيرو من شعري بعنف
الى زبره المنتصب، وفي حركة مفاجأة أنزل روبيرو كيلوته الأسود وأصبح نصفه الأسفل
عاريا تماما، وأمام دفعه المستمر لرأسي في اتجاه زبره، بدأت في مداعبته بشفتي ثم
بلساني، أخذت أقبل زبر روبيرو في قوة، ودفعه بكل قوة الى فمي، هكذا أستمر الحال
لربع ساعة من الزمان وأنا أقبل زبر روبيرو تارة، والحسه تارة، وأمصه تارة أخرى،
فلم تستطع باولا أن تتحمل أكثر من ذلك، فأخذت تقبل روبيرو الذي حررها من ملابسها
الداخلية التي لم يوفق مصطفى في خلعها على طاولة الكوتشينه!! بعد ذلك تمددت بظهري
على أرضية الشرفة الباردة وفتح روبيرو قدميه ودس زبره من جديد في فمي بعد أن أنحنى
قليلا، ثم بدأت باولا تقبله على ظهره وتنزل بهدوء وبطء الى طيزه، التي أدهشني نظافتها
وخلوها من أي شعر، أثارني أكثر ما ألمحه حادثا بين باولا وروبيرو، التي أخذت في
الصعود والنزول على فلقة طيز روبيرو حتى توقفت لثوان معدودة عند خرم طيزه، وأمام
مصي لزبره ولحس باولا لطيزه أخذ روبيرو يصيح بصوت عال من الهياج، قام روبيرو
وانحنيت أمامه في وضعية الحصان، أخذ يضربني بشدة على طيزي وزوجي يسجل ما يحدث
بالفيديو صوت ارتطام كف روبيرو بطيزي يزيدني إثارة آآآآآآآآه وأنا أتوسل اليه
بانجليزية واضحه بأن يدس زبره في أي من الأخرام التي يراها أمامه، وبالفعل قد بدأ
روبيرو في دس زبره في كسي الواسع في الوقت الذي تمددت فيه باولا أمامي كاشفة عن
كسها الذي أخذت ألحسه في نهم وثورة، وروبيرو مستمر في إدخال زبره بقوة في كسي
ااااااااااااح آآآآآآآآه آآآآآآآآه إلا أنه طلب مني أن اقف على قدمي وانحني أمامه وأنا
ممسكة بسور الشرفة الحديدي، وبعد أن صبت باولا مادة لزجة على زبر روبيرو وخرم طيزي
شعرت بزبر روبيرو في طيزي هذه المرة وبعد مداعبات لزبر روبيرو في فلقة طيزي استقر
بقوة في خرمي سريعا وأنا أقاوم ألمي الشديد من زبره الكبير باللذة والنظر الى
كاميرا الفيديو التي يحملها زوجي مصطفى!!
بعد
نصف ساعة من الجنس المتواصل وبعد أن شعرت برعشة روبيرو وإقتراب نزول مائه، استدرت
وجلست على ركبتي وأنا أمص زبره بقوة مماثلة حتى شعرت بشئ ساخن يستقر في أمعائي
وبتنهيدة ارتياح من روبيرو أيقنت معها بأن ماء روبيرو قد استقر في أمعائي بالفعل.
في
هدوء وسعادة ودعنا روبيرو وباولا وعدت مع زوجي الى الفندق غير مصدقة لما حدث منذ
قليل ومصطفى في سعادة ونشوة لا تنتهي مما سجل، وفي صباح اليوم الأخير حدثت مصطفى
عن التورتة التي جهزها لنا ماركو بل وصرحت لمصطفى برغبتي في ممارسة الجنس مع ماركو،
وبعد أن وافق مصطفى في سعاده بدأت أخطط أي الملابس التي سأرتديها أمام ماركو في
السادسة مساءا، إلا إنني قررت إرتداء الروب الشفاف الذي رآني به في أول مرة، وفي
تمام السادسة مساءا طرق ماركو باب الغرفة وفتح له مصطفى مستقبلا اياه بالأحضان،
وما أن قابلني ماركو حتى بأن عليه الأرتباك من جسدي المغطى بالروب الوهمي، وحتى
أفك عنه الارتباك إستقبلته بقبلة على شفتيه الصغيرتين وأجلسته على المقعد المقابل
للمرآة وشكرته على لفتته الكريمة، فأخبرنا بحزنه لانقضاء أيام أقامتنا في ميلانو،
وما أن انتهيت من تقطيع التورتة حتى طلب مصطفى من ماركو أن يرقص معي لأنه متعب
قليلا، فقبل الفتى وبدأنا نرقص سويا ومصطفى يسجل كالعادة بالفيديو!!
بدأت
الرقصة الساخنة وكلما مر الوقت وكلما تزايد ايقاع الموسيقى، كلما ازددت التصاقا
بماركو الذي اكتفى بالنوم على صدري في هدوء وأنا أشعر بأنفاسه لهيب على صدري تخترق
مسام جلدي وتصل الى شتى أنحاء جسدي، ولكن الرغبة الموجودة لدى ماركو كانت تقابلها
دوما خوفه الشديد من زوجي الذي كان لطيفا وصامتا وكأنه غير موجود في الغرفة!!
بعد
أن انتهت المقطوعة الموسيقية أفاق ماركو من نومته على بزازي، واستأذن في دخول
الحمام وتركني في شدة رغبتي ألعن قلقه وخوفه وارتباكه الذي لا ينتهي، ماذا يريد أكثر
من ذلك حتى يتقدم؟ ماذا يريد أن أفعل أكثر من ذلك؟ بل ماذا يريد من مصطفى أن يفعل أكثر
من ذلك؟!!
في
هذه اللحظة لم أشعر بوجود مصطفى، اندفعت نحو الحمام وفتحت بابه بعنف بعد أن تخلصت
من روبي الشفاف، وكأنه اعلان حرب على تردده وخوفه وارتباكه اللعناء، وما اذ تحت
الباب عارية ثائرة إلا وجدت ماركو جالسا على طرف البانيو مخرجا زبره وبنطاله
وكلوته معلقان خلف الباب، ضحكت بشدة زاد معها ارتباكه اللعين وهو يحاول الوصول الى
بنطاله الذي أخذته وجريت به الى الغرفة ملوحة به في الهواء، فهرع خلفي ماركو وزبره
منتصبا لاقصى درجة، ومصطفى يتابعنا بكاميرته الساخنه، وما بين ابتسامتي الناعمه
وارتباكه دارت مواجهة لثوان انتهت بدأ الفتى الايطالي في تقبيلي بقوة!!
“أنا أحبك يا ماركو، أنا خادمتك الأمينة، أنا شرموطتك التي تريدها”
وكأنه بركان، أخذ ماركو يتحرر من باقي ملابسه وهو يقبلني بعنف في رقبتي وزبره
يلامس بظري المنتفخ من فرط الشهوة العارمة، وهو يدعك بزازي بفمه ويقطم الحلمة وكأنها
ثمرة عنب معلقة في عطفها المثير وبدأ يغوص في صدري ويلحس كل مسامة من مسامه، وأنا
أتحرق شوقا لهذا الفتى ولزبره المنتصب، ما هي إلا دقائق بدأ معها ماركو في لحس كسي
بعد أن وضع قدماي على كتفه، ها هو يضع لسانه الساخن بين شفتي كسي ويمرره طولا وعرضا
في فتحته الحمراء، وأنا اغازله بكلمات لا تجدها إلا في الأفلام الجنسية كفتاة ليل
محترفة، والاعبه واشد شعره قائلة: نكني ماركو، أنا اريدك يا فتى وماركو الذي أنتقل
الى خرم طيزي بلسانه يجاوبني بآهات لا تنتهي، ولا يبدو إنها ستنتهي قبل ساعة من
الزمن!!
بعد
ذلك وقف ماركو ونام معكوسا على جسدي، واضعا زبره القوي في فمي بقوة وفاتحا ما بين
قدمي ليغوص برأسه في كسي الكبير الغارق بمياه الشهوه، ومصطفى بكاميرته الساخنه
يسجل كل شئ في هدوء.. ثم ارتاح ماركو من نومته المعكوسة، وأخرج زبره من فمي وجلس
بطيزه الكبيرة النظيفة على فمي، على الفور ايقنت ما يريده ماركو، أخذت أداعب طيزه
بلساني، وأتجول بحرية في فلقته النظيفه، فبعدت بين فخذيه بقوة وأخذت اطبع من ريقي
الساخن على فلقته بقوة، ثم توقفت في هدوء عند خرم طيزه، وما هي إلا ثوان وشعرت
بلساني يقتحم خرم طيز ماركو الذي أخذ يتأوه وهو ممسك بزبره بقوة، وامعانا في الإثارة
فقد قررت أن أضع أصبعي الأوسط في فتحته الورديه حتى شعرت بمائه الساخن يستقر على
بطني بسرعه، ولكن لا، لن أتركه قبل أن يكمل ما أريد!! وبعد أن ارتاح قليلا تناول
خلالها بعض العصائر الطبيعيه، قام الي ماركو ليكمل ما شرع فيه منذ قليل في جسدي
الهائج، انحنيت أمامه في هدوء ليدخل زبره في كسي بهدوء من الخلف، وأنا اتأوه من
زبره الذي كاد يحطم رحمي من شدة الدفع، ثم تمدد هو على سرير الغرفة وجلست عليه أنا
بكسي على زبره المنتصب، وأخذت في الحركة صعودا ونزولا كانت بزازي ترتج معها يمينا
ويسارا في إثارة ودلال، مما اتعب ماركو بشده وإثاره أكثر مما هو ثائر!! ومرت
الدقائق بسرعه وكأنها ثوان، ومرت الساعه وكأنها دقيقة أو أقل، ومرت أيام الاجازة
جميعها كأنها لمحة من الوقت، افاقني من شهوتي موعد الطائرة، فأرتديت ملابسي
الواسعة الفضفاضة التي دخلت بها الفندق أول مرة، وبعد أن حزمنا الحقائب بمساعدة
ماركو، استعديت للعودة الى مصر مرة أخرى بعد أياما كنت فيها عاهرة محترفة، وكان
زوجي فيهم رقيق للغاية!!
ما أن أقلعت الطائرة حتى تسللت في هدوء الى الحمام، ولكن هذه المرة لارتداء حجابي واستعادة وقاري وحشمتي استعدادا للعودة الى الوطن في هدوء، ثم عدت الى مقعدي مرة أخرى بجوار مصطفى بعد أن قبلته بشوق، وأنا أقول له “أحبك يا مصطفى، أحبك جدا!
تعليقات
إرسال تعليق