قصص جنسية / الجزء الثالث

 

الغريزه الجنسيه

كانت أمي مدرسة في إحدى المدارس الثانويه، وكانت كثيرة الزيارات والاجتماعات بزميلاتها المدرسات، وكنت دائما اوصلها الى زميلاتها والى المدرسه، وكما إني كنت اوصلها هي وزميلاتها الى الأسواق أو الى أي مكان يريدونه، كنت أسمع الأحاديث التي تدور فيما بينهم ومشاكلهم في العمل وحتى مشاكلهم الخاصه، وكنت حينها أتظاهر وكأني لا أرى لا أسمع لا اتكلم، وكان هناك بعض من صديقات أمي يتحدثن بكل راحه، لا وبل أحس انهم يتعمدن رفع اصواتهم في الكلام ليسمعونني ولكن وكأني لست معهم نهائيا، والأحسن من ذلك أن أمي كانت لا تبالي بما يقولون زميلاتها، وعند نزولهم من السياره وأبقى أنا وأمي لوحدنا ذاهبين الى المنزل لا أتحدث عن زميلاتها أبدا حتى اطمئنت أمي لي تماما، كنت أفعل هذا في البدايه حتى أظهر بمظهر الولد الخلوق ولكن أصبحت أفعل ذلك فقط لحب الاستطلاع لاغير، لاحظت من خلال ذلك أن هناك مدرستين قريبتان جدا لأمي وهما زينب وإبتهال وكانت كثيرة الزيارة لهما دون غيرهم ولكن تحاول أمي دائما أن لا تجتمع بهما الاثنتين معا في أن واحد، وقتها لم أبالي بذلك كثيرا ولكن توقعت أن تكون تفعل ذلك لخلافات بينهم أو ما شابه.

في أحد أيام الخميس كان والدي في ذلك اليوم عند زوجته الثانيه، استيقظت من النوم مبكرا وافطرت وجلست أتابع التلفاز، رن الهاتف وعندما أجبت وجدتها زينب قالت لي: كيفك يا أمجد فجاوبت: الحمدالله وأخذت تسأل عن الاحوال والدراسه، لم تطل كثيرا ثم سألت عن أمي فأخبرتها بانها لا تزال نائمه فقالت لي أيقظها وأخبرها إني اريدها في موضوع مهم ثم قالت سوف أتصل بعد عشر دقائق، ذهبت لكي ايقظ أمي ودخلت لغرفتها وايقظتها وأخبرتها بما حصل، استيقظت أمي من نومها شبه مرتبكه وعلى عجل اغتسلت وأتصلت بزينب، الو كيفك يا زينب ايش أخبارك ايش فيه عسى ماشر سكتت أمي قليلا ثم قالت أمي بنبره عصبيه: ايش فيكي يا زينب ثم عاودت السكوت وفجأة انفجرت بالضحك وكانت ضحكاتها تشير الى سخريه، شدتني هذه الضحكات الساخره وانتابني الفضول لاعرف ماهو الموضوع الذي كان مهما وانقلب كليا الى ضحك؟ ثم قالت أمي: ماذا فعلتي ليلة البارحه، اظنها كانت ليلة حمراء ثم بدأت تهمس مع زينب وبدأ الصوت يخفت قليلا قليلا حتى كدت لا اسمعه، وبعد دقائق أخذت أمي التلفون وذهبت الى غرفتها وأغلقت الباب بالمفتاح، تمنيت حينها أن يكون لدي جهاز آخر حتى أسمع مايقولون أو يكون لدي جهاز تسجيل المكالمات، جلست أتابع التلفاز وعقلي يفكر ماذا يقولون وما هو الموضوع، فجأة خرجت أمي من غرفتها وقالت لي إنها تريد أن تذهب لزيارة صديقتها زينب، كانت الساعه تشير الى الواحده ظهرا، استغربت قليلا ولكن لم اظهر لها إستغرابي، بدلت ملابسي فيما هي ذهبت للاستحمام وعندما انتهت خرجنا وركبنا السياره وتوجهنا الى بيت صديقتها زينب وعقلي لم يقف عن التفكير وفي نفس الوقت لم اتجرأ بل تعمدت أن لا أسالها عن الموضوع الذي كانت تتكلم به مع زينب، ومما زاد ذهولي انه ولأول مرة تخرج فيها أمي في مثل هذا الوقت لتزور صديقتها ولم يبدو عليها أي علامات الغضب أو الزعل، بل على العكس كانت شبه مسروره أو متحمسه، كما لاحظت انه كان بيدها كيس ويبدو أن بداخله ملابس، وصلنا الى بيت صديقتها وأخبرتني بأن أنتضرها قليلا حتى تتصل بي على موبايلي الخاص لأذهب بينما هي نزلت من السياره ودخلت بيت صديقتها، وماهي إلا خمس دقائق حتى أتصلت بي وأخبرتني أن أذهب ولكن ليس الى البيت بل لأتمشى قريبا من منزل صديقتها لأنها أخبرتني إنها لن تتاخر، ذهبت لأفعل ما تقول وجلست أفكر مالذي يدور حولي؟ ثم مالبثت أن انقضت الساعة سريعا وفجأة أتصلت بي أمي لتخبرني أن ارجع الى بيت صديقتها، وما هي إلا خمس دقائق فقط وإذا بي عند منزل صديقتها، وأتصلت بها لاعلمها إني وصلت، فأمرتني أن أدخل الى بيت صديقتها...؟ طبعا دهشت وسررت في نفس الوقت واندفعت بكل حماس لأدخل الى بيت صديقتها ولم أتخيل كيف سيكون الوضع وماذا أفعل هل طلبوني لاصلاح التلفاز أو لاصلاح أي عطل، لا أدري ولكن كنت متحمسا..

طرقت الباب وإذا بأمي تفتح لي الباب وتقول لي أدخل، دخلت وتسمرت عند الباب وذهلت لمنظر أمي حيث كانت تلبس قميص نوم شبه خفيف من النوع العلاقي الذي يصل الى تحت الركبه بقليل، كنت متعودا اراها تلبسه في بيتنا فقط لم أتوفع أن اراها هنا بهذا المنظر، همت أمي بالدخول الى المجلس وقالت لي تعال وجلسنا في غرفة الجلوس وفجأة دخلت صديقتها زينب وقالت لي: حياك الله يا أمجد، طبعا لم أرفع عيني احتراما لأمي وقلت لها: الله يحيكي، وكان بيدها فناجيل القهوة قدمتها لنا ثم جلست بجانب أمي، والى هذه اللحظه لم أرفع عيني أبدا، وكلي ذهووول، أخذت اشرب قهوتي وأنا على نفس الحال بينما أمي وزينب تشربان القهوه ويتبادلن الهمس والضحك، دقائق حتى انتهينا من شرب القهوه وذهبت زينب الى الداخل وبقيت أنا وأمي، نظرت الى أمي بنظرة غريبه وقالت لي: لماذا لا تكلم الاستاذه زينب، فقلت: بماذا اكلمها، فقالت لي: كلمها بحديث عام واسال عن أخبارها وأخبار ابنها الصغير وعملها أو أي شي ولا تسكت هكذا فمنظرك لم يعجبني، فجأة دخلت زينب وقالت لنا الغداء جاهز وقالت لي: ما رأيك يا أمجد، كانت تريد أن تأكل معي الغداء وتترك في الخارج لتنتظرها، فاجبت بابتسامة خجوله وقلت: هذا نصيبي فقالت أمي: أنا كنت أريد أنا أخذ لك غداء من عندها تاكله في البيت، فأجابت زينب: وتتركينه ينتظرك في الخارج؟ استغليت الفرصه وأخذت اتفحص ملابسها اللتي كانت لا تختلف عن ما كانت تلبسه أمي، وجلسنا على طاولة الطعام وكانت تجلس هي بجانبي وأمي أمامي وأخذت تمازحني وتقدم لي الطعام وتطلب مني أن أجرب هذا الصنف وهذا الصنف، كانت بشوشة جدا معي حتى إنها استطاعت أن تكسر حاجز الخجل والرسميه التي كنت عليها، اتممنا الغداء وشكرتها أمي، ثم طلبت مني أمي أن أنتضرها في غرفة الجلوس لدقائق، جلست في إنتظارهما حوالي العشر دقائق ثم دخلتا وقد بدلتا ملابسهما ومن ثم خرجت أنا وأمي بعد أن ودعناها، وقالت لي: نراك في القريب، فقلت لها: انشاء الله، وذهبت أنا وأمي الى منزلنا وكأن شيئا لم يحدث، دخلنا الى المنزل وذهبت أمي الى غرفتها مباشرة وأخبرتني إنها تريد أن تنام، دخلت الى غرفتي وبدلت ملابسي وأخذت أفكر ما الذي يحدث، لا يوجد سوى تفكير واحد ولكن هل من الممكن أن تكون أمي وزينب فعلا من الشاذات جنسيا، لايوجد سوى هذا التفسير، لماذا وجدت أمي وزينب يلبسان لبسا خفيفا، ولماذا كان يبدوا عليهن آثار الاستحمام حيث كانت شعورهن مبلله، لا يوجد تفسير آخر ولكن يبقى الدليل، فكرت بالوصول الى دليل ولكن هذا صعب ولم أجد حلا سوى أن اراقب أمي جيدا بدون أن تشعر، الساعه تشير الى الخامسه عصرا وأمي لا تزال نائمه، فذهبت الى محلات الاجهزه الألكترونيه وإشتريت جهاز مراقبة المكالمات ومن ثم عدت الى المنزل ووجدت أمي وقد استيقظت، وهي تجري مكالمة هاتفيه ظننت إنها تكلم زينب ولكنها كانت تكلم إبتهال صديقتها الثانيه، ذهبت ووضعت الجهاز في غرفتي وخرجت أتابع التلفاز، انتهت أمي من مكالمتها وقالت لي: إنها تريد الذهاب الى صديقتها إبتهال وناخذها ونذهب الى محلات التسويق، ركبنا السياره وأثناء ذهابنا الى منزل صديقتها إبتهال سألتها: ماذا تدرس كل من زينب وابتهال، فقالت لي زينب لغه عربيه وابتهال فيزياء، فقالت: لماذا تسأل، فقلت: لا انه مجرد فضول لأنكي إنتي تدرسين الكيمياء فأحببت أن أعرف ماذا يدرسن، (وكاني بذاك السؤال فتحت بابا كنت أنتظره أن يفتح)، فقالت أمي: إذا كنت تريد أن يدرسنك فلا مانع لدي، فقلت: لا ولكن أريد أن احصل على درجات عاليه وخصوصا إني في الثالث الثانوي ولو قامو بتدريسي أحس باحراج فلذلك أفضل أن استعين بمدرسين، فقالت: لا هؤلاء مثلي وهم صديقاتي ولما الاحراج وخصوصا إنك ربما تفهم منهم أحسن من المدرس العادي وكما انهن يحسسن بفراغ نتيجة طلاق إبتهال من زوجها وغياب زوج زينب المتكرر بسبب عمله، سررت جدا لهذه الأخبار، وقلت لأمي: إني احتاج أيضا الى مدرس في الرياضيات، فقالت: أذهب واختر مدرسا قديرا تعرفه مسبقا أو يعرفه أحد من أصحابك، سكتنا للحظه حتى وصلنا بيت إبتهال فكلمتها أمي وقالت لها إننا بالخارج، وما هي إلا لحظات وجائت إبتهال وركبت معنا فسلمت وقالت: كيفك يا أمجد، فقلت: الحمدالله بخير، فقالت أمي: هذا ابني ماجد وهو بالصف الثالث الثانوي وانتي تعرفينه، فقالت إبتهال نعم أعرفه فهو دائما يوصلنا، فقالت أمي على الفور: ما رأيك أن تدرسيه في مادة الفيزياء فهي تخصصك وهو دائما يشكو منها، فاجابت قائله: أمجد مثل ابني وسوف ادرسه حتى يفهم الفيزياء ولا تحملين همه أبدا، فشكرتها أمي وشكرتها أنا أيضا على بادرتها الطيبه، توجهت الى الأسواق التي يريدونها وعندما انزلتهم قالت لي أمي: ارجع لنا بعد ساعتين، فتوجهت مباشرة الى المنزل لاركب جهاز التصنت على الهاتف ومن ثم قمت بتجربته حتى اتاكد من انه يعمل، وما أن انتهيت حتى مضى الوقت ورجعت سريعا الى الأسواق وأخذتهم وعندما وقفنا عند منزل إبتهال الحت باصرار على أمي كي تنزل وتسهر الليلة عندها، فوافقت أمي وطلبت مني أن ارجع لها عندما تتصل بي، ذهبت الى يوسف وهو أقرب أصدقائي وسهرت معه في الكازينو حتى أتصلت بي أمي وعدت لها ورجعنا الى البيت، وأثناء سيرنا بالطريق أخبرت أمي إنني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف يبدا معي من الأسبوع القادم، فقالت أمي: لماذا الأسبوع القادم لم يبقى على الامتحانات سوى شهر ونصف، وكما إنني أخبرت الاستاذه إبتهال أن تبدا معك من الغد وسوف أخبر الاستاذه زينب أن تبدا معك غدا أيضا، فقلت لها أن المدرس مشغول في هذه الأيام، ثم أمسكت موبايلها وأتصلت بزينب وأخبرتها بالموضوع فوافقت، ولكن سمعت أمي تخبرها بانها سوف تذهب الى المنزل وتكلمها، وكأنها كانت تلح لأمي أن تأتي لغرض ما، فردت فاجابتها أمي بانها تستطيع أن تلبي طلبها على الهاتف، كان الحديث بينهم شبيها بالالغاز ولكني فهمت معناه فسررت لأني سوف أسمع كل الكلام الذي سيدور بينهم، ذهبنا الى المنزل وتظاهرت بالنوم واتجهت لغرفتي وقفلت الباب، بينما اتجهت أمي الى الحمام ثم الى غرفتها، دخلت غرفتي وأستلقيت على السرير وكان بجانبي جهاز التصنت، كنت بإنتظار أمي أن تتصل وماهي إلا دقائق وإذا بها تتصل على زينب وجرى بينهم الكلام التالي

أمي: الو

زينب: هلا بالغاليه

أمي: كيفك

زينب: تمام بس لو ماتتغلي علينا

أمي: وليش اتغلى

زينب: إنتي عارفه أن كسي مولع نار اليوم

أمي: ليه

زينب: بسبب الفلم اللي شفته امس

أمي: ما قلتلك كل أفلامي مافي زيها

زينب: بس هذا غير كل الأفلام اللي شفناها من وين جبتيه

أمي: الله يخلي أمجد

زينب: ماتخافين انه ينتبه لكي وانتي بتاخذي الأفلام

أمي: لا أنا اخذها من غرفته وانسخها على جهازي وعلى طول اردها

زينب: بس كان فيه نيكه ولا في الاحلام

أمي: أي نيكه

زينب: نيكة البنت والرجلين

أمي: نفسي أجرب الوضع هذا

زينب: يا سلام واحد من ورا والثاني من قدام شي يجنن

أمي: كيف كسك اليوم بعد الشغل

زينب: تصدقين إني أول مره أحس إنك ماقدرتي تشبعيني

أمي: اليوم إنتي ما كنتي طبيعيه ما أعرف ايش السبب

زينب: ايش لابسه الحين إنتي

أمي: روب النوم

زينب: كانك جاهزه

أمي: تبغيني أنام بالبلوزه والتنوره لا ولله إنتي عارفه ما أحب أنام إلا بالروب

زينب: يعني زي حالتي خفافي

أمي: أكيد بس وين ايدك كأني بشوفها على كسك قاعده تلعب

زينب: آآآه والله هي تعرف طريقها لوحدها

أمي: أقولك في حل ايش رأيك نقلع ارواب النوم

زينب: أوكي لحظه

وبعد لحظه أمي: ها كيفك الحين

زينب: آآآآآه ياكسي والله بياكلني

أمي: والله يازينب كسك يهبل نفسي أكون عندك الحين والحسه

زينب: والله لو كنتي عندي كنت قطعت كسك الحلو من اللحس

أمي: زينب تخيليني عندك وبلحس في كسك وانتي تلحسي كسي

زينب: آآآآآآآآآآآه

أمي: آآآآآآآآآآآآآآآآآآه

وبدأت بينهم الآهات الحاره التي أستمرت لمده طويله حتى أنزلت كل واحده منهم مائها، وكنت معهم فيها لحظة بلحظه لدرجة أن زبي انتصب كاملا وكأني اشاركهما المتعه حتى إني أنزلت المني، ومن ثم ودعتا بعض وأغلقتا الهاتف، وفي هذه اللحظه بالذات تعمدت أن أذهب الى الحمام كي اقابل أمي عنده وأرى حالتها، حيث أن غرفتي تقابل غرفة أمي والحمام بين الغرفتين، خرجت من الغرفه دون أن تشعر أمي وأنتظرت قليلا عند باب الحمام ولكن أمي لم تحضر، دخلت الحمام فاغتسلت وخرجت الى غرفتي، وعندما أستلقيت على سريري رأيت ضوء جهاز التصنت مشتعلا فأدركت أن هناك مكالمه فرفعت الصوت لأجد أمي تكلم صديقتها إبتهال، وكان يدور بينهم

أمي: أنا كنت حاسه إنك منت مبسوطه

إبتهال: لا، بس تعرفي نفسي نغير أو نجدد وضعنا شوي

أمي: أنا عندي لك مفاجئه بكره تشوفيها

إبتهال: ايش تكون هذي المفاجأه الله يستر

أمي: ما حقولك عليها بكره تشوفيها

إبتهال: بالله عليكي تقولي ايش هذي المفاجئه حمستيني

أمي: لا

إبتهال: الله يخليكي

أمي: زب اصطناعي من المطاط

إبتهال: واااااااااو ينصر دينك هذا اللي كنت بدوره من زمان

أمي: وهو اللي ينسيكي كل الرجال واللي خلفوهم

إبتهال: خلاص بكره موعدنا المغرب

أمي: لا خليها عالعصريه عشان بعد المغرب بيجيلك أمجد تدرسيه أوكي

إبتهال: أوكي بس لا تجيني بدون صاحبنا الجديد

أمي: أوكي

إبتهال: تصبحي على خير

أمي: وانتي من أهله

وأغلقا الهاتف، وسمعت باب غرفة أمي يفتح ودخلت مباشرة الى الحمام لكي تغتسل، ثم خرجت ودخلت الى غرفتها وأغلقت الباب.

جلست أفكر كثيرا بالاحداث التي حصلت اليوم وافصلها تفصيلا مملا لكي أعرف كل ما يدور من حولي، واستنتجت انهم جميعم الثلاثه شاذات وبينهم علاقة حب وجنس، وأصبحت أفكر كيف كانت أمي تاخذ الأفلام من عندي دون أن انتبه وكيف أحضرت الزب المطاطي، وكما أصبحت أفكر بما سيحصل لي غدا أثناء تدريسهم لي، هل هم شاذات ويكرهن الرجال أم انهن يفعلن ذلك لاخراج مابداخلهن وهل يعرفن رجالا غير أزواجهن، أم انهن يفعلن ذلك من باب التسليه والتجديد في الجنس، ثم بدأت أفكر كيف لو أن زينب أو إبتهال أثناء تدريسها لي عرضت نفسها علي، هل سأنيكها، وكيف، صحيح إنني لم أمارس الجنس عمليا من قبل ولكن ثقافتي النظريه كانت أفضل من ممتازه لأنني كثير المتابعه لأفلام الجنس وكثير القراءه للقصص الجنسيه والكتب التي تتحدث عنه وعن طرقه، هل أطبق ما أراه في الأفلام، هل اتجرأ واطلب الجنس منهن، جلست في شبكة من الاسئله التي لا تنتهي حتى غلبني النوم، خبأت جهاز التصنت ثم ذهبت للنوم، في اليوم الثاني استيقظت حوالي الساعه الحادية عشره ذهبت الى الحمام ثم الى صالة الجلوس، وجدت أمي مستيقظه ومعها أبي الذي حضر من بيته الثاني وكانا في حالة صمت رهيب وغريب، ثم ذهبت أمي لأحضار طعام الافطار، افطرت أنا وأبي فقط، فقلت لأمي لماذا لا تاكلي معنا فقالت: لا أريد، فاكملت فطوري مع أبي الذي أخذ يسألني عن احوال الدراسه، انهينا فطورنا وجلسنا نتابع التلفاز وسط صمت غريب الى أن قطع أبي ذلك الصمت وامرني أن استعد للذهاب لصلاة الجمعه، وبالفعل ذهبت أنا وأبي سويا، وأثناء عودتنا من الصلاه أخبرني بأن علاقته مع أمي متوتره نوعا ما وانها أصبحت عنيدة جدا في الأيام الاخيره، فلذلك أخبرني بانه سوف يذهب الى زوجته الأخرى ويقضي عندها أسبوعين أو ثلاثه حتى تهدأ الأمور، كما أمرني أن احرص على المنزل جيدا وأن انتبه الى أمي وألبي كل طلباتها، وعندما وصلنا الى المنزل استقل سيارته الخاصه وذهب، دخلت الى منزلي وأخبرت أمي بما قاله أبي وسألتها عن مشاكلهما فأخبرتي انه تغير في الفترة الاخيره وانه لايحسن معاملتها، فقالت لي: لا تهتم ولكن انتبه لدروسك ولا تنسى إنك سوف تذهب اليوم الى الاستاذه زينب لتدرسك ولكن بعد أن توصلني الى إبتهال وبعد أن تتنتهي من درسك مع زينب تأتي الى إبتهال حيث تجدني هناك لتأخذ الدرس معها ومن ثم نعود للبيت ولكن لا تخبر أي أحد منهن إنك تدرس عند الأخرى، بعد ذلك اتجهت أمي الى المطبخ لتحضر الغداء الذي تناولناه معا، ومن ثم ذهبت الى غرفتي لأنام قليلا وبعد ذلك استيقظت وذهبت الى الحمام وأخذت دشا سريعا، وخرجت من الحمام كانت الساعه تشير الى الرابعة والربع فلبست واتجهت أنا وأمي اللتي اكملت لباسها الى السياره، كان بيد أمي كيسا يحتوي على ملابس، فتذكرت أن الزب المطاطي ربما يكون بداخله، توجهنا الى منزل إبتهال لتنزل عندها أمي، وعندما نزلت أمي أخبرتني بعد أن انتهي من زينب أن أرجع لها هنا في بيت إبتهال، توجهت الى بيت زينب والفضول ينتابني، اوقفت السياره ونزلت وبيدي كتابي، طرقت الباب ثم فتحت لي وقالت لي تفضل، كانت تلبس ملابس شبه محتشمه فخطر لي أن ماكنت اظنه عنها من إنها سوف تتود الي كله من خيالي الواسع وانها إمرأه ولا تفكر بالجنس مع أحد سوى النساء، جلسنا في غرفة الجلوس وأحضرت الشاي وأخذت تسألني عن احوال الدراسه، وأثناء ذلك أتصلت بها أمي وسالتها عني فقالت لها: أمجد عندي الآن وقد بدأت ادرسه، بدأت تتحدث عن الطريقه التي سوف تدرسني بها وانه سيكون هناك ثلاث حصص في الأسبوع كل يوم أحد وثلاثاء وجمعه، ثم بدأت معي في أول درس وكانت رائعه في الشرح حتى إني استوعبت الدرس سريعا وخلال ثلث ساعه فقط اكملنا الدرس الأول، ثم اخذنا نتكلم في مواضيع عامه، سكتت لحظه ثم سالتني عن خبرتي في استخدام الكمبيوتر، فاجبتها باني جيد في ذلك، ثم أخبرتني أن لديها مشكله في جهاز الكمبيوتر الخاص بها، فسالتها عن نوع المشكله، فأخبرتني أن الآله الطابعه لم تعد تعمل ولا تدري ماهو السبب، فأخبرتها إنني ربما أستطيع أن اصل الى السبب، فقالت لي: إذا لنذهب الى غرفتي حيث الكمبيوتر، وبالفعل اتجهنا الى هناك ودخلت غرفتها الهادئه وفي زاوية الغرفة الكبيره يوجد مكتب أنيق وفوق سطحه شاشة الكمبوتر، في هذه اللحظه كانت السعاده تغمرني لأنني سوف اطلع على محتوياتها الخاصه، فقالت لي: هذا الكمبيوتر وهذه الطابعه فحاول فعل شي، وذهبت لتطمئن على ابنها الصغير الذي كان نائما حيث أن عمره لا يتجاوز التسعة اشهر، اشغلت الجهاز واتضح لي أن تعريف الطابعة قد الغي، فطلبت منها الدسك الخاص بتعريف الطابعه فأخبرتني انه فقد، فأحضرت كرسي آخر وجلست بجانبي وقالت: مالعمل الآن، فأخبرتها انه بامكاننا الدخول الى الانترنت وتحميل التعريف من أحد المواقع المتخصصه بالطابعات، فذهلت وقالت لي يبدوا إنك بارع جدا في الكمبيوتر، وبالفعل حملت التعريف وعرفت الطابعه، فأصبحت تعمل وشكرتني لذلك، ثم قالت لي ما رأيك في جهازي الكمبيوتر، فقلت لها يبدوا جيدا ولكن هل تسمحين أن أرى الملفات والبرامج الموجوده بداخله فقالت: خذ راحتك، فقمت بالبحث عن الأفلام والصور الموجوده بداخله ووجدت ملفا يحمل إسم (خاص جدا) فأدركت انه هو المطلوب، فقلت لها هل تسمحين لي بفتحه، سكتت قليلا ثم قالت تفضل ولكن لا تخبر احدا بما رأيت، فتحت الملف لأجد بداخله ثلاث ملفات أيضا وكانت اسمائها (صور، أفلام، قصص)، وأدركت سريعا إنها تخص الجنس ولكن تظاهرت بالغباء وقلت لها هل هذه قصص تاريخيه، ضحكت وقالت أفتح الملف وستراها، ولكن اتجهت الى ملف الصور وفتحته ثم قمت بفتح أول صوره ورأيت صورة جنسيه لفتاة تقوم بمص زب رجل، فتظاهرت بالذهول، ثم ادرت الصوره التي تليها، فابتسمت ونظرت اليها فقالت لي: أنت وعدتني إلا تخبر احدا، فقلت لها: اطمئني فلن أخبر احدا، فضحكت ثم قالت إنها تريد الذهاب الى الحمام، فأخذت الفرصه لاقفل ملف الصور وافتح ملف الأفلام ووجدت العديد من الأفلام وقمت بتشغيل احدها وتظاهرت إني اتابعه الى أن جائت زينب وجلست بجانبي وسالتني: ما رأيك، فاجبت بسؤال غبي: هل تحبين هذه الأفلام، سكتت قليلا ثم قالت: لا أعتقد أن شخصا لا يحبها ولا يتابعها، حتى أنت يا أمجد إلا تتابعها؟ فقلت نعم، ولكن لدي ملاحظه، فقالت: ماهي، فقلت لها: أن الأفلام التي لديها قديمه وهناك أفلام احدث، فقالت لي: هل تحضرلي بعضها في المرة القادمه، فقلت نعم ولكن لاتخبري احدا، فقالت لا تخف سرك في بير، فضحكنا كلانا، ثم قالت لي: ولكن يا أمجد لماذا تتابع هذه الأفلام، احرجتني بسؤالها ولم اتوقعه ولكن اجبت: للإثاره والتشويق، ثم أخذت ترمقني بعينها بنظرة غريبه وقالت لي: ولكن إلا تحس إنك بعد مشاهدة هذه الأفلام ترغب بشي ما، فجاوبتها: بالتأكيد وكما أحس بالاستمتاع وأنا اشاهدها وبعد ذلك اتدبر أمري، فقالت كيف تتدبر أمرك، فقلت إني بعد مشاهدة الفيلم أشغل نفسي بأي شيء حتى لا اتعب، فقالت ضاحكه: إلا تذهب الى الحمام، فقلت أحيانا، فباغتها بسؤال، وماذا عنكي عندما تتابعينها، فقالت: نكمل الحديث في المرة القادمه في يوم الاحد عندما تأتي لأدرسك ولكن لا تنسى أن تحضر ما وعدتني به، ظننت إني قد أزعجتها أو اغضبتها بسؤالي فقلت لها: أنا آسف، فقالت: على ماذا، فقلت: على سؤالي الأخير ربما ضايقك أو أزعجك؟ فاجابت ضاحكه: لا فأنا أحب الحديث في هذه المواضيع فهي تثيرني ولكني خفت أن تتأخر عن البيت فتقلق أمك، فنظرت الى الساعه فوجدتها تشير الى الساعة السابعة والربع فقلت لها: بالفعل لقد تأخرت وسوف أذهب، فودعتها وركبت السياره واتجهت الى منزل إبتهال وأنا في غاية السعاده، وصلت الى منزل إبتهال التي لم أدخل منزلها بعد فأتصلت بامي وأخبرتها إني في الخارج فقالت لي: سوف أفتح لك الباب، فتحت أمي لي الباب وكانت تلبس ملابس خفيفه، واتجهنا الى غرفة إستقبال الضيوف وجلسنا هناك، فقالت لي أمي لماذا تأخرت فقلت لها أن الدرس الأول كان صعبا وأخذ وقتا طويلا، فدخلت علينا إبتهال وسلمت ثم قالت: كيف حالك يا أمجد، فجاوبت: بخير والحمد الله، كانت إبتهال جميلة جدا ولكن ليست أجمل من زينب التي كانت تتمتع بجمال باهر مع العلم انهما الاثنتان أصغر من أمي سنا بكثير حيث كانت أمي تبلغ تقريبا 34 عاما بينما زينب وابتهال تبلغان تقريبا 27 عاما، أخذت إبتهال تسألني عن المواد الدراسيه بشكل عام، فأخبرتها إني ممتاز في جميع المواد باستثناء الرياضيات والفيزياء، فقالت لي: بالنسبة للفيزياء لا تهتم فسوف أدرسك جيدا حتى تنجح بامتياز، أما بالنسبة للرياضيات فلا أستطيع مساعدتك بها ولكن سوف أدلك على اعلان لأحد المدرسين الخصوصين قرأته عند أحد المصارف الآليه، فقاطعتها قائلا باني وجدت مدرسا للرياضيات وسوف أبدا معه الأسبوع المقبل، فقالت إذا فلنبدأ بالفيزياء، فقاطعتنا أمي قائله: أنا سوف أذهب الى غرفتكي يا إبتهال وسوف أستخدم جهاز الكمبيوتر الخاص بكي ومن ثم أحضر طعام العشاء، كانت أمي تتعامل دائما وكأنها في بيتها تماما هذا ما لاحظته من خلال زيارتي لبيت زينب وابتهال، بدأت مع إبتهال وكانت أحسن من ممتازه في طريقة الشرح كما إنها كانت جديه أثناء الشرح، وبعد انقضاء ما يقارب الساعه قالت لي لنأخذ قسطا من الراحه، وذهبت الى الداخل، وبدأت أفكر مع نفسي في كيفية الدخول معها كما فعلت مع زينب التي اختصرت لي الطريق، بينما إبتهال كانت تتعامل معي بشكل رسمي الى أبعد الحدود، ولكني كنت مصرا جدا في أن أجد مدخلا الى ما أريد، عادت من الداخل وسألتني عن كيفية استيعاب الدرس وهل فهمته جيدا أم لا، فقلت لها: أن شرحها رائع جدا وسلس، فقالت لي: هل تريد الأستمرار أم نكتفي بهذا القدر، فقلت لها هذا يكفي اليوم، وسألتها مباشرة عن أمي فقالت: إنها تجري مكالة على الهاتف، فخطر في بالي إنها تكلم زينب ولكن بماذا، هل أخبرتها زينب بما حدث، فسألت إبتهال: ولكن مع من تتكلم، فردت قائلة: لا أدري ولكن أعتقد إنها إحدى اقربائكم، ثم قالت لي عندما تذهب الى البيت تراجع ما درسناه وتكون لك ثلاث حصص أسبوعيه كل سبت وثلاثاء وجمعه، فقلت لها: أفضل أن تكون الحصص أيام سبت واثنين وأربعاء، فقالت: لامانع لدي ولكن لماذا، احترت قليلا لأني أفضل أن لا تكون حصصها في نفس الأيام مع زينب ولكن لا أريد أخبارها بشي، فقلت لها: افضلها يوما بعد يوم حتى أضع الرياضيات في الأيام الأخرى، فقالت لي هيا إذا لنذهب الى الداخل ونرى ماذا اعدت أمك لنا في العشاء، وعندما ذهبنا وجدنا أمي لم تعد أي شي فقالت لها إبتهال: أين العشاء، فاجابت أمي: امهلوني ربع ساعة وسوف يكون جاهزا، جلست في غرفة الجلوس الداخليه بينما إبتهال ذهبت مع أمي الى المطبخ، وأثناء جلوسي أخذت أفكر في طريقة للدخول الى إبتهال في طريق الجنس، فجأة جائت إبتهال وجلست بجانبي وقالت لي: لن اساعد أمك في اعداد العشاء لأنها هي التي وعدتنا بذلك، فأجبت قائلا: دعيها تدفع ضريبة المكالمات بالهاتف فهي كثيرة المكالمات جدا لدرجة إني لا اراها في المنزل إلا وبيدها الهاتف، (وكانما كلامي اصاب إبتهال بنوع من الذهول)، فقالت لي: هل تعرف صديقاتها التي تكلمهن دائما وبأستمرار، فقلت: لا ولكن باستطاعتي أن أعرف إذا كان الموضوع يهمك، فقالت: يهمني أن أعرف مع من تتكلم أمك ولكن إلا تتذكر أي أحد منهم، فقلت: لا ولكن في الحصة القادمه سوف أقول لكي من المتكلم، فقالت: وكيف ستعرف، فقلت: بطريقتي الخاصه، فقالت: انتبه أن تحس أمك بشي، تناولنا العشاء وذهبنا الى منزلنا أنا وأمي وأثناء الطريق سألتني أمي عن احوال الدراسه مع صديقاتها، فقلت: جيده ولكني أحس بنوع من الخجل لأني لست متعودا على ذلك، فردت قائلة: لماذا تخجل فلا يوجد ما يدعو للخجل، عدنا الى المنزل ومباشرة ذهبت الى الحمام حتى أعود الى فراشي قبل أمي ومن ثم اشغلت جهاز التصنت وبدأت أنتظر المكالمات، خرجت أمي من الحمام وأتصلت على زينب ودار بينهم الكلام التالي

أمي: مساء الخير

زينب: مساء النور، اخيرا رجعتي للبيت

أمي: تعرفين اليوم جمعه ولازم أزور أهلي

زينب: طيب ليه ماجيتي البيت عندي بعدما خلصتي من الزياره

أمي: والله الوقت كان متأخر وتعرفين بكره دوام

زينب: الدوام صحيح بس ايش الحل

أمي: والله وحشني كسك اليوم مابسته ولا لحسته

زينب: والله هو زعلان منك اليوم

أمي: قوليله إني بكون بكره عنده ياعيوني

زينب: هذا وعد ولا مثل اليوم

أمي: لا أكيد لأنه كسي كمان مشتاقلك

زينب: حتى هو وحشني ابغى ابوسه

أمي: لحظه اقلع روب النوم عشان أخذ راحتي وانتي عارفه ايش تسوي

زينب: أنا جاهزه، غابت أمي عن الهاتف لحظه ثم عادت

أمي: يلا يازينب تعالي في حضني ابغي اضمك لصدري

زينب: ياحياتي وأنا ابغى أمص شفايفك واقطع كسك من اللحس، وبدأت الآهات الوانا واشكالا حتى أن بعض الآهات كانت بصوت عالي، وطبعا أنا كنت اشاركهم الوضع حتى انزلنا جميعا وكأني معهم، ثم ودعا بعض وأغلقتا الهاتف، لم أذهب سريعا الى الحمام بل انتظرت أن تكلم أمي صديقتها الأخرى إبتهال، وبالفعل أتصلت أمي بها ولكنها لم تجب، فقمت على الفور وخبأت جهاز التصنت وذهبت الى الحمام، وعندما فتحت باب غرفتي وجدت أمي أمامي تقف عند باب غرفتها وهي عارية تماما كما ولدت، انتفض جسمها من المفاجئه الغير متوقعه، ووضعت يدها على صدرها لتستره وكأنها نست كسها مكشوف وقالت لى بابتسامة خجوله صفراء: مالذي ايقظك الآن أم إنك لم تنم بعد؟ فجاوبتها بعد أن نظرت الى الأسفل متظاهرا بالخجل: إنني أشعر بقليل من الأرق وخرجت لدخول الحمام ولم أكن أعلم إنك هنا، فقالت أدخل الى الحمام ولا تتأخر كي تنام وأنا سوف أنتظرك هنا، فدخلت الى الحمام وأصبحت أفكر فيما رأيت، لم أكن أتخيل أن أمي تملك ذلك الجسم الرائع، لم أطل كثيرا في الحمام وخرجت سريعا وكان زبي في كامل انتصابه بحيث أصبح واضحا من خلف البيجامة التي كنت أرتديها، وما أن فتحت باب الحمام لأجد أمي أمامي وقد لفت جسمها بمنشفة صغيره بالكاد تغطي طيزها وصدرها، ولفت إنتباهها زبي المنتصب ثم نظرت الي بابتسامه وقالت تصبح على الف خير، دخلت غرفتي وأستلقيت على سريري وأخذت أفكر بماذا أفعل الآن بعد هذا الموقف، وبعد تفكير قررت أن أنام وضوء الغرفة مفتوح وأنام عاريا وأضع الغطاء على قدمي فقط ويصبح باقي جسمي مكشوفا وأنتظر ما سيحصل في الصباح.

جاءت أمي لتيقظني في الصباح للذهاب الى المدرسه وقد كنت مستغرقا في النوم ولا أدري بما يدور حولي، وفجأة تذكرت حالتي ولكني تظاهرت بالنوم، فجلست تناديني أمجد أمجد هيا قم، وأستمريت على حالتي ولم أتحرك، وحصل مالم أكن اتوقعه، أقتربت أمي قليلا من سريري وأخذت تنادي بصوت شبه منخفض أمجد أمجد، ولم أتحرك أيضا، فأقتربت أمي أكثر وأخذت تمسح على رأس زبي بيدها، ثم غطت جسمي وأخذت توقظني حتى استيقظت، فقالت أخيرا استيقظت هيا اغتسل وتعال الى الفطور، فقلت حاضر، فذهبت الى الداخل ومن ثم دخلت أنا الى الحمام بعد أن لبست بيجامتي واغتسلت وذهبت الى الافطار حيث كانت تنتظرني، فقالت هيا أسرع لقد تاخرنا قليلا، وتناولنا طعام الافطار دون أن يتكلم أحدنا كلمة واحده، انهينا الفطور ولبسنا ومن ثم اوصلتها الى المدرسة التي تعمل بها وبعد ذلك ذهبت الى مدرستي، إنتهى وقت الدوام واتجهت لأحضر أمي من مدرستها وركبت معنا إبتهال لنوصلها الى بيتها حيث قالت أن سائقها اليوم اعتذر عن ايصالها، وأثناء الطريق قالت لي لا تنسى أن تحضر اليوم وتراجع الدرس الذي درسناه البارحه، فقلت: انشاء الله، ثم قالت ولا تنسى أن تذاكر الدرس الذي وعدتني به، ففهمت إنها تقصد أن أخبرها بصديقات أمي اللواتي يكلمنها على الهاتف، فقلت لها لقد درسته البارحه، اكملنا طريقنا الى منزلها ومن ثم عدنا الى بيتنا، لم تكلمني أمي بما حصل ليلة البارحه أبدا وكان شيئا لم يحدث، تناولنا طعام الغداء الذي اشتريناه من أحد المطاعم، ثم أخبرت أمي إنني سوف أدرس قليلا ثم أنام واستيقظ الساعه السادسه لأذهب لابتهال لتدرسني، ذهبت الى غرفتي وأصبحت أتأمل الحاله التي أنا عليها الآن، فزينب ويبدوا إنها كشفت لي عن نفسها مباشرة ويبدوا إنني سوف أبدا معها علاقة جنسيه، أما إبتهال فلا أدري لماذا طلبت أن أخبرها بصديقات أمي الواتي يكلمنها على الهاتف هل هي غيرة أم ماذا، وهل أخبرها أن أمي تتكلم كثيرا مع زينب وتزورها، وإذا أخبرتها ربما تحصل مشكله، أما أمي فلا أعلم لماذا لم تدخل لغرفتها عندما رأتني ليلة البارحه ولماذا نظرت الى زبي وهو منتصب ولماذا لمست زبي وأنا نائم، انصبت أفكاري عند عدة نقاط وهي أن أمي على علاقة حب جنسيه مع زينب وابتهال ولا تريد أن تعلم أحدهما عن الأخرى حتى لا تخسرهما الاثنتان وقررت أن أخبر إبتهال بمن تكلم أمي حتى لا أخسرها فأنا أرغب بأن أنيكها لأن زينب أصبحت شبه مضمونه، أما أمي فسوف أترك القدر يسيرني كيفما يشاء وأرى ماذا سيحدث، الساعه الآن تشير الى السادسه، استيقظت من النوم وأخذت دشا سريعا ثم أخبرت أمي إنني سأذهب الى إبتهال، فقالت: خذني معك وأوصلني الى زينب، ركبنا السياره واتجهنا الى زينب، ونزلت أمي الى زينب بينما اتجهت أنا الى إبتهال، طرقت الباب وفتحت لي إبتهال وقالت تفضل، وبمجرد جلوسنا سألتني: هل عرفت من تكلم أمك على الهاتف، فقلت: سوف أخبركي بعد الدرس، فقالت: لا فأنا أريد أن أعرف الآن، فألحيت عليها بانني سوف أخبرها بعد الدرس، فوافقت على مضض، لم يطل الدرس أكثر من ربع الساعه وقالت: سوف نكمل في الحصه القادمه، ثم قالت هيا أخبرني، فقلت لها: أمي كثيره الكلام مع أقاربها لوجود خلافات بينهم ولكن لاحظت أن هناك أيضا بعض من صديقاتها يكلمنها، فسألتني: مثل من، فقلت: مثل فلانه وفلانه وزينب، فقالت هل أنت متأكد أن زينب تكلم أمك، فقلت لها: أن أمي دائما إذا أتصلت بها زينب تقول لها مشغوله وكأنها لا تريد أن تكلمها ولا أدري لماذا، فقالت: لماذا؟ (لاحظت علامات الارتياح وقد بدت على وجهها) فقالت لي أن هذه زينب إمرأه ثرثاره وتحب المشاكل وجميعنا نجتنبها ولا نحب الحديث معها لأنها تسببت في الكثير من المشاكل، فقلت لها: ارجوكي لا تخبري أمي بما قلته لكي، ثم باغتها بسؤال لم تتوقعه وقلت لها: ولكن لماذا تريدين أن تعرفي من تكلم أمي، فقالت لي أن أمك إمرأه طيبه ولا أحب أن أراها تصاحب مثل اولئك الناس، فقلت لها: سوف أطلب منك طلبا محرجا ولكن اسمحي لي، فقالت: تفضل، فقلت: هل تشكين أن أمي على علاقة مع رجل ما، فقالت: لا أعرف، فقلت: كيف لا تعرفين وانتي أقرب صديقاتها، فقالت: أمك لم تخبرني عن شيء كهذا أبدا، وإذا كانت على علاقة مع أحد فليس لدي علم بذلك ولكن لا تتوقع أن أمك من هذا النوع، فقلت لها: بصراحه أنا منذ مده وأنا اتابعها وكما إنني افتش في غرفتها وفي اغراضها الشخصيه (فتغير لون وجهها) والاحظ وجود اشياء غريبه جعلتني اشك بها، فقالت: وما تلك الأشياء الغريبه، فقلت: اشياء غريبة جدا احرج من قولها، فقالت: أرجوك يا أمجد أخبرني بها، فقلت لها اوعديني انكي لن تخبري أمي، فقالت: اوعدك، فقلت: لقد وجدت عندها أفلاما وصورا جنسيه في كمبيوترها الشخصي كما إنني وجدت كتبا تتحدث عن الجنس، فقالت ضاحكه: هذه الأشياء توجد عند كثير من الناس ولا أعتقد أن احدا لا يملكها، ثم سكتت وقالت: حتى أنت يا أمجد فلا أعتقد أن شابا في مثل سنك ولم يشاهد تلك الأفلام، فقلت: بالتأكيد ولكن هناك شي غريب وجدته معها، فقالت ماهو، فقلت: زب من المطاط، فقالت لي: أسمع يا أمجد سوف أخبرك شيئا ولكن أرجو إلا يضايقك، فقلت: تفضلي، قالت: أمك وابوك علاقتهم متوتره منذ فتره، ولم يجامعها منذ فتره طويلة تزيد عن الستة اشهر، فلذلك هي تستخدم تلك الأشياء لتخرج ما بداخلها، ثم اكملت قائله: أن الذي يعيش حياة جنسيه ثم يفقدها تصبح حياته جحيما، فقلت لها: ولكن حسب معرفتي أن هذه الأشياء لا تغني عن الجنس الحقيقي أبدا، فقالت لي: هل تمارس العادة السريه؟ فقلت نعم، فقالت: ايهما أفضل الجنس أم العاده؟ فقلت لا أدري، استغربت إبتهال من جوابي ثم قالت لماذا، فقلت لأنني لم أمارس الجنس عمليا قبل ذلك، فقالت إلا يوجد لديك صديقات، فقلت: يوجد ولكن صديقات على الانترنت فقط، فقالت: سيأتي يوم وتجرب الجنس وحينئذ ستعذر أمك، فقلت لم تجاوبيني على سؤالي، فقالت بالتأكيد أن هذه الأشياء لاتغني عن الجنس ولكنها قد تريح بعض الشي، فقلت إنتي سألتني وجاوبتك بصراحه فماذا عنكي، سكتت قليلا ثم قالت بابتسامه: ماذا تقصد، قلت لها: هل تمارسين العاده، فقالت: ربما إنك تعرف إني مطلقه منذ أربعة اشهر ولم أمارس الجنس خلالها فأصبحت أمارس العاده السريه، فقلت لها بسؤال ذكي: هل ممارسة الجنس الشاذ رجل لرجل أو إمرأه لامراه تغني عن الجنس الحقيقي، فقالت: رجل لرجل لا أعلم عنه شيئا ولكن إمرأه لامراه لها لذة جنسيه جميله جدا تعادل الجنس الحقيقي وربما أفضل، فقلت لها مباغتا: تقولين هذا الكلام وكأنك قد مارستيه من قبل، ارتبكت قليلا ثم قالت: ربما أكون قد جربته قبل ذلك ولكن أذهب الى المنزل فقد تأخر الوقت، فقلت لها: أتمنى إلا أكون قد ضايقتك بكلامي وارجو أن لا تخبري أمي بما أخبرتكي به، فقالت لا اطمئن، فودعتها وذهبت الى أحد أصدقائي وأخذت منه مجموعه من الأفلام الجنسيه الحديثه ثم اتجهت الى منزل زينب وأخذت أمي وعدنا الى البيت، دخلت الى غرفتي مباشرة لأتفقد الأفلام اللتي أخذتها من صديقي لكي أختار افضلها لأريها لزينب، بينما أمي في المطبخ تعد طعام العشاء، ثم نادتني لتناول الطعام، وأثناء العشاء قالت لي بأن غدا لن تكون هناك حصة مع زينب لأن زوجها سوف يكون في البيت، فقلت ومتى ستكون الحصه القادمه، فقالت في نفس الموعد الذي يليه لأن زوجها سوف يكون في البيت لمدة يوم واحد..

انتهينا من العشاء فهممت بالذهاب الى غرفتي فقالت لي أمي: نم مباشرة ولا تسهر كالبارحه، فقلت لها سوف أستخدم الكمبيوتر قليلا ثم أنام، فقالت: يبدو أن هذا الكمبيوتر هو سبب المشاكل التي تعاني منها، فاجبت مباشرة اية مشاكل، فقالت: الارق الذي اصابك البارحه، فقلت لها: لن اطيل اليوم، فدخلت غرفتي وأغلقت الباب واشغلت الجهاز وفجأة طرقت أمي الباب، ففتحت لها وقالت: لماذ تغلق الباب ولا يوجد أحد بالبيت سوى أنا وأنت، فقلت لها لقد تعودت على ذلك، فقالت: من الآن وصاعدا تعود أن لا تغلق الباب، وخرجت متجهة الى غرفتها، عدت واكملت عملي ولكن بحذر حتى لا تنتبه، ثم لاحظت أن أمي خرجت من غرفتها ودخلت الى الحمام، وأستمريت في متابعة الأفلام ولكنني لاحظت إنها لم تخرج من الحمام وكما إني لم أسمع صوت اغلاق باب الحمام في نفس الوقت الذي أسمع فيه طرطشة المياه، فانتابني الفضول لأرى ماذا تفعل، فتسللت بكل هدوء عند باب الحمام لأرى خلسة دون أن تشعر، نظرت وإذا بي أرى جسمها عاري تماما وقد كانت تقوم بتدليكه بالصابون (كنت متوقعا ذلك لأنها دائما عندما تعود الى البيت تقوم بالاستحمام)، تسمرت قليلا لأدقق في جسمها الرشيق، ولكن أحسست وكأنها أحست بي ولكنها لم تبالي، بل أقفلت الماء وأخذت تتحسس جسدها ثم انحنت قليلا وأصبح طيزها باتجاهي وكأنها تريد أن تريني طيزها، ثم مدت يدها الى طيزها وأخذت تتحسس الفتحه بأصبعها الاوسط ثم قامت بإدخال أصبعها داخل الفتحه وأخذت تتأوه بصوت واضح لأنها أقفلت الماء والصوت في الحمام يصبح أعلى، أستمرت هكذا لمدة قصيره ثم اعتدلت وأخذت نصف لفة حول نفسها وأصبحت أراها من الجنب الأيمن، ثم قامت برفع رجلها اليسرى ووضعتها فوق طرف البانيو، وأصبحت تتحسس على صدرها وتفركهما ببعض، ثم أنزلت يدها اليسري الى كسها وبدأت تفركه، ثم بدأت تتأوه بصوت أعلى، بينما أنا متابع لكل ما يجري وزبي يكاد يخرج من الجلد، في الوقت الذي هي لاتزال تستمر في فرك كسها، ثم أخذت تلف جسما الى ناحية اليمين وكأنها تقول لي أنظر جيدا، نظرت الى عينها وكانت مغلقتان من شدة المتعه، وهي لا تزال تتأوه وتقول آآآآآآآآه ياكسي، أستمرت على هذا الحال الى أن أحسست إنها سوف تنزل مائها فعدت الى الغرفه، ولكن لا زلت أسمع آهاتها الى أن توقفت، لحظات ثم اكملت استحمامها وخرجت، عندها تظاهرت إني منهمك في عمل ما، فدخلت الى غرفتها بينما أنا أغلق جهازي لأني اخترت الأفلام التي سوف أريها زينب، ثم جائت أمي الى غرفتي وقالت ألم تنم بعد، فقلت لها سوف أنام الآن، عادت أمي الى غرفتها وارتميت على سريري وأحضرت جهاز التصنت، قامت أمي بالاتصال أولا على إبتهال وأخذت تتكلم معها عن احوالها، فقالت أمي سوف أذهب لانام لأني متعبة جدا، فقالت إبتهال: ولكن أين قبلتي اليوم، فقالت أمي: تريدينها اليوم، فقالت إبتهال: أريد واحدة على فمي والاخرى على كسي، فقبلتها أمي قبلتين وودعتا بعض، ثم قامت بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار

أمي: كيفك حبيبتي

زينب: تمام، وانتي ياعيوني ايش أخبارك

أمي: والله تعبانه شوي من شغل اليوم

زينب: بس كان شغل على اصول، كسي يقولك شكرا ماقصرتي

أمي: اممموه وهذي كمان له

زينب: ياحياتي الله يخليكي لي

أمي: حياتي بعد اذنك أنا تعبانه ودي أنام

زينب: تصبحين على الف خير

أمي: وانتي بألف خير

أغلقتا الهاتف وجلست قليلا ثم ذهبت الى الحمام بعد أن اخفيت جهاز التصنت، (طبعا تعرفون لماذا ذهبت الى الحمام) وانتهيت سريعا وعدت للفراش ونمت سريعا، استيقظت من النوم وذهبت أنا وأمي الى اعمالنا، ومضي هذا اليوم عاديا، وعندما جاء المساء تناولت العشاء مع أمي وذهبنا للنوم، جلست على سريري واشغلت جهاز التصنت، وما هي إلا لحظات حتى قامت أمي بالاتصال على زينب ودار بينهم هذا الحوار الغريب

أمي: كيفك يا حبي

زينب: بخير يا حياتي، وانتي ايش أخبارك

أمي: تمام، أخبار زوجك، شرف حضرته

زينب: من العصر وهو عندنا

أمي: كانك مبسوطه، ترا أنا متضايقه منه

زينب: الله يعيني عليه اليومين هذي

أمي: ترا يا ويلك لو نام معاكي الليله، بيكون آخر يوم بيني وبينك، أنا تخلصت من اللي عندي والدور عليكي

زينب: اطمني انشاء الله بتسمعي أخبار تسرك عن قريب

أمي: نشوف، أنا منتظره، وعالعموم ما طول عليكي وما أقدر أقولك غير انتبهي على نفسك

زينب: تصبحين على خير

أمي: وانتي من اهل الخير أغلقتا الهاتف، ثم قامت أمي بالاتصال على إبتهال

أمي: مساء الخير

إبتهال: مساء النور، وينك ما وعدتيني إنك اليوم تزوريني

أمي: أهلي جوني اليوم وانشغلت معاهم

إبتهال: بصراحه كثرت اعذارك في الفتره الاخيره وما عدنا مثل أول وش السالفه

أمي: لا والله بس الظروف...

قاطعتها إبتهال: ممكن اسألك سؤال وتجاوبيني بكل صراحه

أمي: تفضلي

إبتهال: بصراحه أنا شاكه إنك على علاقه مع أحد غيري

أمي: لا والله افا عليكي

إبتهال: بصراحه خايفه من زينب

أمي: بصراحه هي من فتره جننتني كل شوي تتصل على التلفون واصرفها حتى أمجد خبرته إذا أتصلت علي يصرفها

إبتهال: اعذريني بس حبيت أطمن، إلا على سيرة أمجد متأكده انه ما بينتبه للأغرض اللي عندك

أمي: ليه هو قالك شي

إبتهال: لا بالعكس أمجد مره خجول حتى عينه ما يحطها بعيني

أمي: لا تغترين فيه، هو بس مع الناس كذا لكن في البيت نمس

إبتهال: لا تخذين عليه توه ماشاف الدنيا، إلا على فكره وش أخبار حبيبي اليوم

أمي: وحشك

إبتهال: كله منك ما شفته اليوم

أمي: انشاء الله بتشوفيه بكره

إبتهال: إنتي نايمه على السرير

أمي: وكمان جاهزه، وانتي

إبتهال: لحظه أخلع ملابسي لحظات ومن ثم

إبتهال: تصدقين كسي بولع من الحراره

أمي: من يومك ممحونه

إبتهال: هو اللي يسمع صوتك وما يشتهي ينام معاكي هذا ما عنده إحساس

أمي: طيب لو أنا جنبك وش تسوين

إبتهال: اضمك ياعيوني لصدري

أمي: بس كذا

إبتهال: وابوسك وانزل على صدرك

وبدأت بينهم الآهات حتى أنزلت كل واحدة مائها وأغلقتا الهاتف، ذهبت أمي الى الحمام لتغتسل، بينما جلست مع نفسي ارتب الاحداث من جديد، واستنتجت انهم يكرهن الجنس مع أزواجهم ولذلك أصبحت إبتهال مطلقه وأمي في مشاكل دائمه مع أبي لأنها تمنعه من أن يقترب منها لذلك تزوج من إمرأه أخرى، كما أن زينب تفعل الشيء ذاته مع زوجها لكي تتخلص منه، ثم جلست أفكر في ماذا سأفعل مع إبتهال، لو أخبرتها بعلاقة أمي مع زينب سوف تفترقا حتما وربما اكسب إبتهال، ولكن لن أخبرها حتى لا تحدث المشاكل وأرى ماذا سيحدث معها وخصوصا إنها بدأت تتجاوب معي وتحدثني عن الجنس، فأيقنت إنها ربما كانت تريد أن تمارس الجنس معي ولكنها متخوفه، فقررت انه عندما اقابلها أكون أكثر جرأه فربما تعرف غايتي وترضخ لي دون خجل، وبعد تفكير طويل خبأت جهاز التصنت ونمت.

في اليوم الثاني الذي كان يوم الاثنين، بعد الغداء أخبرتني أمي أن موعد الحصه مع إبتهال سيكون عصرا وانها سوف تذهب معي، (تضايقت كثيرا عندما علمت أن أمي سوف تذهب معي)، فقلت لها وأنا أعرف بما تجيب، إلا تريدين أن تذهبي الى زينب اليوم كعادتك، فقالت: لا لأن زوجها عندها اليوم، سكتت قليلا ثم اكملت قائله: ولكن لا تنسى وتخبرها إني أزور زينب بأستمرار، فقلت لها، لماذا تخبأين عنهم ذلك، فقالت: لأني لا أريد أن تحصل بينهم مشاكل، فتظاهرت بالغباء وقلت لها: ولماذا تحدث المشاكل عندما تعلم احداهن انكي تزورين الأخرى، فقالت: لأنه في الماضي كنا الثلاثه على علاقة طيبه ومن ثم حصل بين الاثنتين خلاف ومن بعدها وأنا بين الاثنتين وكما أن كل واحدة منهن تخبرني بأن انهي صداقتي مع الأخرى، فقلت لها: وماذا تفعلين في المدرسه، فقالت: أنا اتعامل مع زينب وابتهال وجميع المدرسات بشكل رسمي وجاد أثناء العمل، فقلت لها بابتسامه: كان الله في عونك، ثم ذهبت الى غرفتي لادرس وأنا اتقطع من القهر لأن أمي ستذهب معي الى إبتهال، الساعه الآن تشير الى السادسه والنصف وابتهال تقوم بشرح الدرس الذي أستمر مايقارب الساعه، وضعت إبتهال القلم فوق الكتاب ونظرت الي وقالت: هذا يكفي اليوم وعندما تعود الى المنزل لا تنسى أن تذاكر ما درسناه اليوم، فقلت لها حاضر، سكتت قليلا ثم قالت لي: أنتظر لحظه، وذهبت الى الداخل قليلا ثم عادت وقالت: بما أن أمك مشغولة مع جهاز الكمبيوتر فسوف أقول لك شيئا، فقلت: ماهو، فقالت: أريد أن اعقد معك إتفاقا فان اعجبك كان بها وأن لم يعجبك فاعتبر نفسك وكأنك لم تسمع شيئا مارايك، فقلت لها متحمسا: اوافق ولكن ما هو هذا الإتفاق، فقالت: أخبرتني في آخر مرة التقينا فيها إنك تمارس العادة السريه وكما إنك لم تمارس الجنس قبل ذلك، فقلت لها: هذا صحيح، فقالت ما رأيك أن تجرب الجنس، فنظرت اليها نظرة شهوانيه، فضحكت ثم تابعت كلامه وقالت: لاتفهمني خطا فأنا لا أريد ممارسة الجنس معك لأنني وبكل صراحه لا أحب الجنس مع الرجال بل أحب أن أمارسه مع النساء فهذا يريحني ويشبع رغبتي ولكن اود أن أخبرك أن هناك بنت في المدرسه التي أعمل بها أنا وأمك إسمها أروى وهي أيضا في الصف الثالث الثانوي طلبت مني كغيرها من البنات أن ادرسها فوافقت أن ادرسها هي فقط لأني كنت ارتاح لها وكما إني معجبة بها، وبالفعل دعوتها الى منزلي وجاءت عندي هنا وبدأنا في الدروس مثلك تماما وبعد انتهائنا من كل حصة كنت احدثها عن الجنس لأني وبكل صراحه رغبت في ممارسة الجنس معها.. وفي إحدى المرات أخبرتها إني اشتريت فساتين جديده واريد أن أعرف رأيها في تلك الفساتين فأخذتها الى غرفتي وبدأت البس الثياب أمامها لأخذ رأيها وكانت تحدق كثيرا في النظر الى جسمي، فطلبت منها أن تعمل لي مساجا لظهري فوافقت على الفور ومن ثم ارتميت أمامها على السرير وأخذت بتدليك جسمي جيدا ثم طلبت منها أن تخلع البنطال والقميص الذي كنت أرتديه ومن ثم عادت واكملت لي المساج وبعد ذلك امرتها أن تستلقي على السرير لأفعل لها مثل ما فعلت معي فوافقت فبدأت بتدليك ظهرها ثم امرتها بأن تخلع بنطالها وقميصها وبعد ذلك اكملت المساج لها ثم بدأت أتلمس الكلوت الذي كانت ترتديه وبعد ذلك أدخلت يدي من تحت الكلوت ومن ثم أخذت أتحسس على طيزها الذي كان في غاية الجمال ثم امرتها بأن تستلقي على ظهرها وحينها بدأت أتحسس بطنها ومن ثم كسها حيث لاحظت إنها بدأت تذوب وبعد ذلك بدأت بفرك حلماتها ثم قبلتها وأستلقيت بجانبها وبدأنا بتقبيل بعض ومن ثم ازلنا جميع ملابسنا حتى أصبحنا عراة وكانت أروى مسرورة لذلك واخذنا بتقبيل بعضنا ومن ثم أخذت بمص صدرها وأخذت تتأوه وبعد ذلك فعلت نفس الشي معي ثم قمت بالركوب فوقها ولكن بالعكس وأصبح رأسي عند كسها ورأسها عند كسي وبدأت بلحس كسها في الوقت الذي كانت اروى تلحس كسي وكان شعورا جميلا جدا لا يماثله شعور آخر وأستمرينا على ذلك حتى انزلنا سويا ومن ثم ذهبنا الى الحمام معا واغتسلنا وعندما انتهينا سالتها عن رأيها فيما فعلنا فأخبرتني انه كان ممتعا للغايه فقبلنا بعض وذهبت الى منزلها وأستمرينا على هذه الحال لفترة قصيره وأحسست إنها لم تعد ترغب بالجنس معي فسألتها لماذا لم تعودي ترغبي الجنس معي مثل السابق، فقالت إنها لاتحس بمتعة في هذا النوع من الجنس وأخبرتني إنها تريد أن تجرب الجنس مع رجل ولكن كانت تخاف من الفضيحه، حزنت قليلا لأني لم أعد أمارس الجنس معها لأني أحب أن أمارسه مع إمرأه تشاركني نفس الشعور والمتعه، وعندما سمعت كلامها في المرة السابقه أحسست إنك أنت وأروى تناسبان بعضكما البعض فما رأيك أن اعرفك عليها فأروى بنت في غاية الجمال وكما إنها مجتهده في دراستها، فاجبت ضاحكا غير مصدق لما سمعت: يبدوا انه في المرة السابقة استطعتي أن تقرأي أفكاري ولكن ما سبب إنك تقدمين الي خدمة كهذه، فقالت: في الحقيقة إني رأيت أن كلا منكما أنت وأروى يريد ممارسة الجنس فقلت في نفسي أعرض عليك الفكره فهل أنت موافق، فاجبتها متحمسا: بالطبع أوافق، فقالت: ولكن لاتخبرها بما أخبرتك به وتظاهر بانك لا تعرف شيئا، فقلت حاضر، نظرت الي قليلا ثم قالت ولكن لي شرطان، فقلت: وما هما هذان الشرطان، فقالت: في الحقيقة هما طلبان وليس شرطان، الطلب الأول اريدك أن تحكي لي جميع ما يحدث مع أمك وكما اريدك أن تراقبها جيدا ومع من تتحدث في الهاتف وكما اريدك أن تبحث في اغرضها الخاصه وحتى في جهاز الكمبيوتر الخاص بها وعندما تعرف أي شي تخبرني به، أما الطلب الثاني فسوف أخبرك به عندما تبدأ علاقتك مع أروى، فقلت لها بالنسبة للطلب الأول فهذا أمر في غاية السهوله، ولكن لماذا تريدي أن تعرفي كل شي عن أمي هل هذا خوف عليها، فقالت: أمك إمرأه طيبه وكما إني اخاف عليها من بعض الناس، فقلت: بصراحه أريد أن اسألك عن شي ما واريد أن أسمع الجواب وبكل أمانة وصدق، فقالت تفضل، فقلت: هل إنتي على علاقة جنسية مع أمي، فهزت رأسها بالإيجاب وقالت: أنا أحب أمك من كل قلبي ولا أريد أراها أن تصاحب احدا غيري فلذلك طلبت منك أن تراقبها، فقلت: لا تخافي فأمي لاتكلم احدا غيرك وأنا متاكد من إنها لا تخونك مع إمرأه أخرى فهي لا تزور احدا غيرك، (بدت علامات السعاده على وجهها) سكتنا قليلا ثم قلت لها بسؤال احرجها: ولكنك تخونينها، فقالت لم أخنها ولم أفكر في ذلك، فقلت لها ولكنك قبل قليل أخبرتني إنك مارست الجنس مع أروى، ارتبكت وقالت: ولكن أروى كانت مجرد نزوة واقسمت بعدها إنني لن اخون أمك أبدا لأنها وفيه معي، قلت لها: ولكن كيف اقابل أروى واكلمها، فقالت: سوف أدرسك أنت وأروى معا ولا تخف سوف ارتب لك كل شي لتحدثها براحة تامه، فقلت لها: وماذا عن أمي لو علمت إنك تدرسيني مع أروى، فقالت: أترك هذا لي فأنا سوف أخبرها ولكن أريد وعدا منك أن تكون صادقا معي في كل شي، فقلت: وسوف أكون عند حسن ظنك، ذهبت إبتهال الى الداخل ثم عادت هي وأمي ومعهما القهوه، شربنا القهوه ثم اعطتني أمي ورقة مكتوب عليها بعض الطلبات للمنزل وقالت لي: أحضر هذه الطلبات من المتجر وعد الي لتأخذني بعد ساعة ونصف، ذهبت لاحضار الأغراض وأخذت أمي في الموعد المحدد وعدنا الى المنزل وتناولنا العشاء وذهبت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وبعد قليل أتصلت أمي على زينب ولم تجب فأتصلت على إبتهال وتحدثتا بما جرا بينهما اليوم ثم قالت إبتهال: أريد أن أخبرك بشيء يخص أمجد

أمي: هل حدث منه شيء أثناء الحصه، ضحكت قليلا ثم قالت

إبتهال: لا أمجد ولد خجول ولا يفعل أي شيء أثناء الدرس ولكن أريد أن أخبرك شيئا

أمي: ما هو

إبتهال: تعرفين إني ادرس أروى عندي في المنزل، مارأيك لو درست أمجد وأروى سويا حتى اختصر الوقت وخصوصا انهما في نفس المرحله وربما يتشجعا سويا للدراسه

أمي: ولكن أخشى أن تتضايق أروى من ذلك وخصوصا إنها من البنات المؤدبات

إبتهال: دعي هذا لي وسوف انسيهم أي صعوبة في الدروس وربما يتشجعا سويا

أمي: أفعلي ما ترينه مناسبا ولكن انتبهي أن يقوم أمجد بأذية البنت

إبتهال: لا تخافي وأخبري أمجد غدا بهذا الأمر

أمي: حسنا سوف أخبره، واستاذنك الآن أريد أن أنام، تصبحين على خير

إبتهال: وانتي من اهل الخير، أغلقتا الهاتف وذهبت أمي الى الحمام بينما خبأت أنا الجهاز ونمت، الساعه الآن تشير الى الخامسه عصرا، استيقظت من النوم ودخلت الى الحمام لكي أستحم، انتهيت سريعا ولبست ووجدت أمي بإنتظاري وخرجنا معا وقمت بايصالها الى إبتهال وتوجهت أنا الى زينب، جلسنا نشرب القهوه وتسألني عن أحوال الدراسه ثم قالت لي: هل أحضرت ما وعدتني به، فأخرجت الأفلام من داخل الكتاب وقلت لها: تفضلي، فقالت تعال الى غرفتي لنشاهدها، وبالفعل دخلنا الى غرفتها لنشاهدها وجلست أنا أمام الكمبيوتر وذهبت هي وأحضرت كرسي آخر وجلست بجانبي، وقالت: بأي الأفلام سوف تبدأ، فوضعت أحد الأفلام في محرك الاقراص وقلت لها: بهذا الفيلم، فقالت لماذا، فقلت: لأنه ممتع، بدأ الفيلم وبدأنا نتابع مايحدث وأثناء متابعتنا للفيلم لاحظت إنها تنظر الي من حين لآخر، فتظاهرت إني مهتم بمشاهة الفيلم فانتصب زبي تلقائيا وكانت تنظر اليه، فوضعت أنا يدي على زبي بينما هي كانت تضع يدها على صدرها، إنتهى المشهد الأول من الفيلم فأوقفت العرض وقمت واقفا وقلت لها سوف أذهب الى الحمام، فقالت: ولماذا، فقلت: إنتي تعرفين الاجابه فلما الاحراج، فنظرت الى زبي الذي كان واضح الانتصاب ثم وقفت وأقتربت بجانبي وقالت: هل تريد أن تمارس العاده السريه، فقلت: نعم، فأقتربت مني أكثر حتى أصبحت أمامي تماما حتى كاد جسمي يلاصق جسمها وأخذت تنظر الي، ففهمت ما كانت تقصد، فضممتها الى صدري وقد كان جسدها حارا، ثم أمسكت يدي واتجهت الى سريرها حتى أصبحنا بجانب السرير، فقمنا بتقبيل بعضنا البعض وأخذت بمص شفتيها الجميله، ثم قامت بخلع ملابسي التي كنت أرتديها وبقيت فقط بالسلب الداخلي، فقمت بخلع قميصها، ومن ثم قمت بنزع سنتيانها لأرى صدرها الجميل، فأرتمينا على السرير وكل منا يقبل الآخر، ثم قامت بالنزول الى زبي فخلعت السلب ورأت زبي الذي كان منتصبا فبدأت بمصه، وكان شعورا ممتعا جدا، وأستمرت على هذا الحال حتى أنزلت المني، ثم جاءت واسلقت بجانبي وبدأت بمص صدرها وبدأت بالنزول قليلا حتى وصلت الى كسها وبدأت بلحسه، وكانت تتأوه بشده بينما أنا أزيد في مص كسها حتى أنزلت مائها، وبعد ذلك عدت الى تقبيلها، ثم طلبت منها أن تنام على ظهرها، فركبت فوقها وأصبح صدري أمام صدرها وزبي أمام كسها فقمت برفع رجليها قليلا وبدأت بتفريش كسها بزبي وكانت تتأوه بحراره وبعد ذلك أدخلت زبي في كسها قليلا قليلا حتى أدخلته كاملا وجعلته بداخلها لمدة من الوقت، فقد كان كسها حارا جدا ومن ثم بدأت بإدخال زبي واخراجه بحركة بطيئه، ثم بدأت أسرع في الحركة أكثر بينما هي تتأوه من شدة المتعه، وكنت أنا في غاية السعاده والمتعه، وبدأت أسرع أكثر وأكثر واسمع صوت آهاتها يزداد حتى أنزلت المني بداخلها، بقيت على نفس الحاله وزبي لايزال داخل كسها وبدأت بتقبيلها ثم بدأت بمص صدرها وبعد ذلك قمنا الى الحمام واغتسلنا سويا ومن ثم لبسنا وعدت الى غرفة الجلوس بينما زينب ذهبت الى المطبخ ثم حضرت ومعها عصيرا لنشربه، وجلسنا نتحدث بما حصل فقالت لي

- هل فعلا أن هذه أول مرة تمارس فيها الجنس

- نعم

- بصراحه اعتقدت إنك قد مارسته قبل ذلك

- تعلمت هذا من الأفلام

- وما رأيك فيما حصل

- في الحقيقه من أول حصة درستها معكي وأنا أتأمل جسمك الجميل، وتمنيت أن تكوني أول من أمارس الجنس معه

- وهل اعجبك الجنس معي

- بالتأكيد فكل شيء جميل معكي ولكن ما رأيكي بما فعلته أنا

- في الحقيقه لاحظتك وأنت تتابع الفيلم فقد كنت متهيجا وبدأ زبك بالانتصاب، وعندما رأيت زبك تملكتني شهوة في الجنس، ولكن بصراحه الجنس معك ممتع فمنذ مدة طويلة لم أحس بمثل هذا الشعور الممتع

- أتمنى أن لا تكون هذه المرة الاخيره التي أنيكك فيها

- لا تخف فالقادم أحلى

جلسنا نتحدث قليلا ثم غادرت من عندها وذهبت لأخذ أمي من عند إبتهال وقالت لي أمي اوصلني الى زينب وأرجع لتأخذني بعد ساعه، عدت الى أمي في الموعد المحدد وذهبنا الى البيت وتناولنا العشاء وأثناء الطعام أخبرتني أمي بأن هناك إحدى البنات سوف تشاركني الدرس غدا عند إبتهال وبعد ذلك دخلت أمي الى الحمام لتستحم، وأنتظرتها حتى خرجت فدخلت أنا الى الحمام لأستحم وعندما انتهيت دخلت الى غرفتي وكعادتي اشغلت جهاز التصنت وكانت أمي حينها تكلم إبتهال ومن ثم أغلقت الهاتف وأتصلت على زينب وتحدثا قليلا ثم أغلقتا الهاتف، كان الكلام عاديا فهو نفس الكلام الذي يقال يوميا، حتى إني بدأت أمل من هذه العاده، فقررت أن أشغل جهاز التصنت عندما يقتضي الأمر، فأغلقت الجهاز وخبأته ونمت.

الساعه الآن الواحده ظهرا أخذت أمي من مدرستها واتجهنا الى البيت تناولنا طعام الغداء وأخبرتني أمي أن إبتهال تنتظرني في الساعة الخامسة، وعند الساعة الرابعة والنصف اوصلت أمي عند زينب وذهبت الى إبتهال فقد كنت متشوقا لرؤية أروى وعندما دخلت لم أجد أحدا عندها فقلت لها: أين أروى؟ فقالت: سوف تأتي بعد نصف ساعه فقد تعمدت أن تحضر أنت أولا، فقلت لماذا، قالت: أنت لم تتعامل قبل ذلك مع أي من البنات واحببت أن أفهمك بعض الأشياء، فسسرت لذلك وقلت لها: ومالذي يتوجب علي فعله، فقالت: قبل كل شي أريد أن أخبرك أن أروى متلهفة لمقابلتك مثلك تماما فقد أخبرتها إنها سوف تقابلك عندي وكما إنني سوف اترككما مع بعض بعد الانتهاء من الدرس وحينها أبدا أنت بالكلام معها واسألها عن دراستها وعن احوالها ومن ثم حاول أن تكلمها عن الجنس فسوف تراها تتجاوب معك سريعا وبعد ذلك أفعل ما تراه مناسبا لك، فقلت لها ضاحكا: إنتي لستي مدرسة للفيزياء إنتي مدرسة للعلاقت العامه، فضحكنا قليلا فقاطعنا صوت الجرس، فقالت ها قد اتت لك أروى ولن اطيل الدرس اليوم، ذهبت إبتهال لتفتح الباب ومن ثم دخلت هي ومعها أروى وقالت هذا أمجد وهذه أروى فقلت: اهلا وسهلا بكي يا أروى، فقالت أروى: اهلا بك، جلسنا جميعا وبدأت إبتهال بشرح الدرس لنا ولم تطل حيث أستمر الدرس لمدة ربع ساعه فقط، ثم قالت إبتهال: اعذراني فهذا يكفي اليوم لأني أحس بصداع وسوف أدخل لغرفتي لأرتاح، خذا راحتكما وراجعا ما درسناه، فدخلت إبتهال الى غرفتها وبقيت أنا وأروى، فقلت لأروى: كيفك مع الدراسه، فقالت لابد أن نتعب قليلا هذه السنه بالذات، فقلت: في الحقيقه لا توجد صعوبات إلا في الفيزياء والرياضيات واما باقي المواد فتبدو سهله، فقالت: أما أنا فأعاني من الفيزياء والكيمياء، فقلت لها: بالنسبة لكي فالمشكلة شبه محلوله فقالت لماذا؟ فقلت لها بالنسبة للفيزياء فأعتقد أن الاستاذه إبتهال سوف تمنحكي الدرجة كاملة، فقالت: هي وعدتني بذلك، ثم قلت لها: أما بالنسبة للكيمياء فما رأيك بأمي، فقالت: وما دخل أمك، فقلت لها: ألم تخبركي الاستاذه إبتهال بأن أمي هي الاستاذه غاده التي تدرسكي الكيمياء؟ فقالت مذهوله: وهل أمك هي الاستاذه غاده؟ فقلت نعم، هل تريديني أن اكلمها لكي تمنحك درجة مرتفعه، فقالت: لا فربما اسبب لك الاحراج مع أمك، فقلت لها: سوف أحاول وربما توافق وتمنحك الدرجة كامله، فقالت: لهذا السبب أنت تدرس عند إبتهال لأنها صديقة أمك، فقلت نعم ولكن إنتي كيف وافقت إبتهال على تدريسك هل تعرفينها من قبل، فقالت: لا.. ولكن أحسست إنها كانت تعاملني بلطف فطلبت منها ذلك فوافقت، فقلت لها: منذ متى بدأتي معها، فقالت: قبل شهر تقريبا، ثم قالت لي: وأنت منذ متى، فقلت: قبل أسبوع فقط، فقالت: هل أمك وابتهال على صداقة دائمه، فقلت لها نعم ألم تلاحظي ذلك في المدرسه، فقالت: أمك تتعامل مع الكل من مدرسات وطالبات بشكل رسمي، فقلت: أمي وابتهال ليستا على صداقة وحسب بل هما على علاقة حميمه وقويه فهما كثيرات الزيارة لبعض وكما أن مكالماتهما تستمر بالساعات، فقالت: لم أتوفع هذا أبدا ولكن ألم تلاحظ أي تصرفات غريبة بينهم، فقلت لها: نعم لاحظت حتى إني بدأت اشك أن بينهم شيء لاتريدان أن يخبرا به أحد، فقالت: وبماذا تشك أنت، فقلت: لا أدري ولكني لاحظت اشياء كثيره فيما بينهم، فقالت متلهفة: وما هي، فقلت لها: هل إنتي من الناس الذين يكتمون الاسرار، فقالت: بالطبع، فقلت لها: إذا اعتبري ما أقوله لكي سرا، فقالت: لا تخف سوف احفظه، ولكن ما هو الشيء الذي لا حظته، فقلت لها: لاحظت أن أمي عندما تأتي لزيارة إبتهال يكون دائما معها بعض الاغراض، وفي يوم ما وعندما عادت من زيارة إبتهال كانت أمي متعبة جدا فذهبت للنوم مباشرة ونست تلك الاغراض في صالة الجلوس فأخذت اقلب بها فوجدت ملابس نسائيه داخليه ووجدت اقراص لجهاز كمبيوتر، فأخذتها وشغلتها على جهازي وعندما فتحتها وجدت إنها أفلاما جنسيه، فاستغربت مما رأيت ومن ثم قمت باعادة الأشياء الى مكانها حتى لا تلاحظ شيئا (في الحقيقه ادعيت هذه الكذبة لأرى ما ستكون ردة فعلها)، فقالت: وأنا أيضا لاحظت أن إبتهال تقوم بحركات غريبة نوعا ما، فقلت لها: وماذا لا حظتي عليها، سكتت قليلا ثم قالت: هذه الأشياء اخجل من قولها بصراحه، فقلت لها بالحاح: أرجوكي أخبريني، سكتت ولم تجب فقلت لها: ربما تخجلين من قولها وأنا أمامك ولكن ما رأيك لو أتصلت بكي فيما بعد وتخبريني بتلك الأشياء فربما لن يكون هناك احراج وكما إنني متلهف لمعرفة كل شي عنهما، فاستلطفت أروى الفكره وقالت: بهذه الطريقة ربما أستطيع أن أخبرك، فأخذت رقم الموبايل الخاص بها واعطيتها رقمي، ثم قلت لها سوف أتصل بك الليله لتخبريني بتلك الأشياء، وبعد ذلك أخذنا نتكلم عن الدراسه حتى رن موبايلها فقالت: هذا السائق جاء ليأخذني أنا في إنتظار اتصالك، فودعتها وذهبت الى إبتهال وودعتها ثم غادرت، وبمجرد خروجها جائت إبتهال مباشرة عندي وقالت: ماذا فعلت معها، فقلت: لقد أخذت رقمي وسوف تكلمني الليله، فقالت: وبماذا كنت تتكلم معها، فقلت: هي لا تعلم أن أمي هي الاستاذه غاده وعندما علمت بالموضوع طلبت مني أن اكلم لها أمي لكي تمنحها الدرجة الكامله، فقالت إبتهال: وماذا ستفعل، قلت لها: بالتأكيد ساكلمها ولكن بطريقة غير مباشره، فقالت دع هذا الموضوع لي، ولكن أخبرني ما رأيك في البنت، فقلت: إنها في غاية الجمال وكما أن صوتها ناعم جدا حتى انه أثار شهوتي، فضحكت ثم قالت، وبماذا ستتكلم معها الليله، فقلت: لا أدري ولكن سوف أحاول أن اكلمها عن الجنس، فانتابتها نوبة من الضحك وقالت: لا تكن ابله وحدثها أولا عن الحب وبعد ذلك أن استطعت كلمها عن الجنس، ولكن أخبرني بما يجري بينكم بالتفصيل وإذا احتجت الى مساعدة فأتصل بي وأخبرني، بعد ذلك شكرت إبتهال كثيرا على ما تقدمه من خدمات لي وودعتها وذهبت لأخذ أمي من عند زينب وعدنا الى البيت، تناولت أنا وأمي طعام العشاء وأثناء ذلك أخذت تسألني عن الدروس وسألتني عن مدرس الرياضيات فأخبرتها إنني سوف أبدا معه السبت المقبل، وبعد ذلك ذهبت الى غرفتي وأنتظرت حتى تدخل أمي الى غرفتها، ثم قمت بالاتصال بأروى ولكنها لم تجب، فظننت إنها نائمه فأستلقيت على سريري وهممت باخراج جهاز التصنت ولكن سمعت موبايلي يرن فنظرت وإذا بها أروى تتصل فاجبت ودار بننا الحوار التالي

أروى: الو أمجد

أنا: مرحبا

أروى: مساء الخير

أنا: مساء النور، كيف حالك

أروى: بخير الحمدالله

أنا: لقد أتصلت بك قبل قليل ولكنك لم تجيبي

أروى: نعم لقد كنت في الحمام

أنا: في الحقيقة يا أروى وقبل كل شيء أنا سعيد بمعرفتك فانتي طيبة وبشوشه وكما إنك من الناس الذين يرتاح القلب لرؤيتهم

أروى: لقد اخجلتني بكلامك الطيب وهذا أن دل على شي فهو يدل على لطفك وطيبة قلبك

أنا: إنتي اللتي اخجلتيني ولكن أتمنى إلا يكون اتصالي أزعجك أو سبب لكي احراجا مع أهلك

أروى: لا فأهلي الآن نائمون

أنا: هل تعيشين مع والديكي

أروى: نعم، وماذا عنك أنت

أنا: أنا وأمي نعيش لوحدنا فقط لأن والدي متزوج بامراة أخرى ويقضي معظم وقته عندها وقليلا ما يأتي لزيارتنا

أروى: كان الله في عون أمك

أنا: وماذا عنكي إنتي

أروى: أنا أعيش مع أبي وأمي ولي أخوين أصغر مني في السن احدهم في الصف السادس والآخر في الصف الثاني صمتنا قليلا ثم قالت أروى

أروى: بماذا تفكر

أنا: أفكر بما وعدتني أن تخبريني به، ضحكت أروى قليلا ثم قالت

أروى: هل أنت مصر

أنا: نعم

أروى: بما إني وعدتك فسوف أقول لك الحقيقة كاملة ولكن اريدك أن لا تخبر احدا وكما اريدك أن تعلم إني فعلت ذلك لأني كنت مجبرة فهي مدرستي وأنا طالبه عندها

أنا: تفضلي وقولي ما عندك ولن أخبر احدا وكما إنني أقدر ظروفك

أروى: منذ بداية الدراسه وأنا الاحظ أن إبتهال كانت تعاملني بلطف وبطيبة بالرغم من إنها تعامل باقي البنات بقسوه، فقلت في نفسي بما إنها تعاملني بكل طيب لماذا لا أذهب اليها وأخبرها بما أعاني في مادة الفيزياء، وبالفعل قررت أن أذهب الى مكتبها أثناء الفسحة واكلمها، وعندما كلمتها أخبرتني أن المادة طويله ولا تكفي أوقات الراحة في المدرسة لمراجعتها ثم قالت ما رأيكي أن تأتي الى منزلي وهناك أقوم بتدريسكي، فاعجبتني الفكره، ومن بعدها أصبحت أذهب الى منزلها لكي تدرسني، ولكن بعد فتره أصبحت تكلمني عن الجنس، وذات يوم أخبرتني إنها اشترت فساتين لها وأخذتني الى غرفتها لتريني تلك الفساتين، وبدأت تبدل ملابسها أمامي، ثم طلبت مني أن أعمل لها مساجا لظهرها فاستلقت على السرير وبدأت بفرك ظهرها ثم خلعت ملابسها ولم يبقى إلا الستيان والكلوت وقالت لي اكملي المساج وأستمريت في ذلك حتى قالت لي أريد أن أعمل لظهرك مساج ترددت قليلا ثم وافقت، (فقاطعتها قائلا): ولكن لماذا وافقتي، فقالت أروى: لقد عرفت ما كانت تقصده من ذلك ولكنني ظننت إني لو قلت لها لا أريد فسوف تغضب مني فاضطررت للموافقه وقالت لي اخلعي ملابسك، فخلعتها وبقيت بالسنتيان والكلوت وبدأت بفرك ظهري بطريقة اثارت شهوتي، وفجأة وجدتها بجانبي وبدأت بتقبيلي ثم خلعت سنتياني وكلوتي وبدأت بمص صدري وفعلت معها الشي نفسه، ولا أخفيك إني كنت مستمتعة بذلك حينها، ثم قامت بوضع جسمها فوق جسمي ولكن رأسها عند كسي وكسها عند رأسي وبدأت كل منا بلحس كس الأخرى حتى انزلنا معا، وأستمرينا على هذه الحالة لمدة، وبعد ذلك أخبرتها إني لم أعد أجد المتعة في ذلك، أحسست إنها تضايقت قليلا ولكن سألتني عن السبب فقلت لها إني أفضل الجنس ولكن بشكل آخر، وبعدها لم تطلب مني أن أمارس الجنس معها، فسألتها: وما هو الشكل الذي تفضليه، سكتت قليلا ثم قالت ضاحكه، أمجد هل تشاهد أفلام الجنس، فقلت لها: نعم، فقلت لها: وماذا عنكي إنتي هل تتابعيها، فقالت: نعم، فقلت لها: وماذا تفعلين بعد أن تشاهديها، فقالت: أولا أخبرني أنت بماذا تحس وماذا تفعل، فقلت لها: أحس بشهوة كبيره وبعدها أذهب الى الحمام وأمارس العادة السريه، فقالت: ألم تمارس الجنس قبل ذلك مع إحدى النساء أو مع إحدى صديقاتك، فقلت: لا وكم تمنيت أن أمارس الجنس فقد قرأت عنه كثيرا وعلمت انه أسعد لحظات الحياه، ولكن لم تخبريني إنتي بماذا تحسين عند مشاهدة أفلام الجنس وماذا تفعلي، فقالت: أفعل مثلك تماما، فقلت لها: هل مارستي الجنس قبل ذلك، فقالت: لم أمارسه قبل ذلك مع أي رجل، سكتت قليلا ثم قالت أتمنى بأن أجربه مع رجل، فقلت لها: كلامك هذا آثار شهوتي حيث بدأ زبي بالانتصاب، فقالت: كم أتمنى أن أكون عندك في هذه اللحظه، فقلت لها: كم أتمنى ذلك، ولكن ما رأيكي عندما نتقابل في يوم السبت القادم عند إبتهال نمارس الجنس، فقالت على الفور: هل نمارسه في بيت إبتهال وكيف، فقلت لها سوف نخبرها بعد إنتهاء الدرس إننا نريد أن ندرس سويا فتتركنا وتذهب هي الى الداخل وعندئذ نفعل ما نريد، فقالت الفكره جيده ولكنني متخوفة بعض الشيء ولكن لا يهم فأنا أريد أن أمارس الجنس معك، فقلت: لا تخافي فعندما نذهب الى إبتهال يكون هناك كلام آخر، فاذا رأينا أن الأوضاع مطمئنه جدا حينها نفعل ما نريد، فقالت: أتمنى ذلك، فقلت: يبدوا إنني أطلت عليكي هيا أذهبي الى النوم، فقالت سوف أذهب ولكن أريد منك وعدا، فقلت وما هو، فقالت: اريدك أن تنام مباشرة والا تذهب الى الحمام فأنا لا أريدك أن تمارس العادة السرية بعد اليوم، فقلت لها: اوعدكي بذلك ولكن اريدك أن توعديني إنتي بنفس الشيء، فقالت وأنا أيضا اوعدك، فطلبت منها قبلة فقالت: امممممممممممموه هيا تصبح على خير، فقلت وانتي من اهل الخير، فأغلقت الهاتف وأنا في قمة سعادتي، ولكني لم أستطع أن أتأملك نفسي فذهبت الى الحمام ومارست العادة السريه وعندما خرجت من الحمام وجدت أمي أمامي وهي تلبس روب النوم وكان شفافا للغايه بحيث يظهر جسمها الداخلي، وقالت لي: ما بالك هذه الأيام لا تنام مبكرا، فقلت لها: إني أشعر بالنعاس ولكن لا أستطيع النوم، فقالت: لماذا، فقلت: لا أدري، فقالت: يبدوا أن هناك موضوع يشغل بالك، فيما تفكر، فقلت: لا يوجد ما أفكر به سوى دراستي، فقالت: لا تهتم وأذهب الى نومك، فدخلت غرفتي ونمت، استيقظت في اليوم الثاني في الساعة الحادية عشر فقد كان اليوم هو الخميس حيث كان عاديا، في اليوم التالي ذهبت الى زينب فشرحت لي الدرس وعندما انتهينا قالت لي: سنكمل في المرة القادمه، سكتت قليلا ثم قالت: لقد شاهدت الأفلام الأخرى وكانت رائعة جدا، فقلت لها: أريد اسألك سؤال محرج، فقالت وماهو فقلت لها: أين زوجك، فقالت: علاقتي مع زوجي متوترة نوعا ما وربما نفترق، فقلت: هل يعاملك بقسوه، فقالت: لا ولكن بصراحة لم أعد اطيق حتى رؤيته، فقلت: وما السبب، فقالت: أحس انه يعاملني بكل برود في كل شيء حتى عاطفيا فهو يعاملني بكل برود فنحن لم نمارس الجنس معا منذ مدة طويله، فقلت لها: وهل ترين أن الفراق هو الحل، فقالت: نعم، فأنا أريد أن أعيش حره، فسالتها: متى آخر مره مارستي الجنس معه، منذ مدة تتجاوز الشهرين، فقلت: وطول هذه المده ولم تمارسي الجنس أبدا، فقالت نعم، فقلت: ولكن ماذا كنتي تفعلين وبالذات بعد مشاهدة أفلام الجنس، فقالت: عندما أكون لوحدي أمارس العادة السريه، قلت: وعندما يكون هناك شخص آخر ماذا تفعلين، فقالت: عدا زوجي أنت الرجل الوحيد الذي مارست الجنس معه أما عندما تكون عندي إحدى صديقاتي فاني أمارس الجنس معها، فقلت لها مثل من، فقالت: هناك بعض صديقاتي أحب الجنس معهن، فقلت، بصراحه أمي هي إحدى صديقاتك ودائما تزورك فهل مارستي الجنس معها، فقالت ضاحكه: أمك هي الوحيده التي أمارس الجنس معها فأنا أحبها وهي تبادلني نفس الشعور وارجو أن لا يزعجك كلامي هذا (في هذا الوقت بدأ زبي بالانتصاب)، فقلت لها: ولماذا انزعج فامي حرة فيما تفعل ولكن هل تستمتعين في ذلك، فقالت: هذا ممتع جدا ويريحني تماما وكأني مارست الجنس مع رجل، سكتنا قليلا وأخذت تنظر الي وهي مبتسمه ثم قامت من مكانها وجلست بجانبي وقالت: يبدوا أن كلامي معك قد أثارك، فقلت: وقد اثاركي إنتي أيضا لأن جسمك حارا، وبدأت بتقبيلها ثم نزعت قميصها وسنتيانها وبدأت أمص صدرها وبدأت تتأوه وأستمريت أنا بمص صدرها، كل ذلك حدث ونحن نجلس على الكنب، ثم وقفنا وفتحت بنطالها وانزلته لها وقامت هي بنزع ملابسي وبدأت بلحس كسها من فوق الكلوت ثم نزعته وأستمريت في لحس كسها ثم استلقت على الكنب وأنا فوقها وأخذت بتفريش كسها بزبي حتى أنزلت مائها وبعد ذلك قبلنا بعض وبدأت بمص عنقها ثم بدأت بإدخال زبي في كسها ببطء حتى دخل كاملا وبدأت آهاتها تزداد ثم قمت باخراج زبي وإدخاله وكان كسها حارا جدا وأستمريت على ذلك حتى أنزلت المني، بعد ذلك قبلنا بعض وذهبنا الى الحمام واستحمينا سويا ولبسنا، بعد ذلك اعطتني أفلامي وقالت لي: اريدك أن تحضر لي أفلاما جديده في المرة القادمه، ثم ودعتها وذهبت لاحضار أمي من عند إبتهال واوصلتها الى البيت وأخبرتها باني سوف أذهب الى أحد أصدقائي قليلا ثم أعود، فذهبت الى إبتهال ودخلت عندها وقالت ساخره: مالذي جاء بك فموعد درسنا ليس اليوم أم إنك متلهف لمقابلة أروى، فقلت: لا ولكني أريد أخبارك ماحصل لي مع أروى ولو كنت أعرف رقم هاتفك لأتصلت بكي وأخبرتك ولكني لا أعرف رقمك فقد نسيت أن اخذه منكي في المرة السابقه وكما إني حاولت اخذه من موبايل أمي فلم أستطع، فقالت: سجل هذا الرقم عندك، فاعطتني رقمها ثم قالت: وبماذا تريد أن تخبرني اليوم وما هي الأخبار الجديده، فقلت لها: لقد أتصلت باروى ليلة البارحه وتحدثت معها عن دراستنا وعن احوالها ثم أخبرتها باني سعيد بمعرفتها وهكذا حتى استلطفتني وبدأنا نتكلم عن الجنس وأخبرتني بانها لم تمارسه قبل ذلك وانها متشوقة لتجربته فقلت لها إني أيضا لم أجربه، فإتفقنا أنا وأروى على أن نمارس الجنس معا ولكنها قالت لي أين نفعل ذلك فقلت لها عند الاستاذه إبتهال فبعد انقضاء الدرس نخبركي إننا نريد أن ندرس سويا وتذهبين إنتي الى الداخل وحينها نفعل ما نريد، ولهذا السبب أنا هنا لأخبرك بما حدث، فما رأيك هل توافقين على ذلك؟ فقالت ضاحكه: لقد رتبتم لكل شي، ولكن أخبر أمك إنك سوف تقضي عندي في الغد مدة ثلاث ساعات فاذا سالتك لماذا فقل لها إننا نريد أن ننهي دروسا كثيره، ولا تنسى أن تخبر أروى بذلك، وعندما تكونان عندي سوف ندرس لمدة نصف ساعه ومن ثم انهي الدرس فتخبرني أنت إنك تريد أن تدرس مع أروى بعض المواد وحينها سوف أذهب الى غرفتي، فسررت جدا لما سمعت فقلت لها: في الحقيقه لا أعرف كيف اشكرك، فقالت: لا اريدك أن تشكرني ولكن أريد أن تتذكر إنك قطعت وعدا لي بأن تنفذ الطلبين الذان أخبرتك بهما، بالنسبة للطلب الأول فأنت تعرفه وقد وعدتني به أما الطلب الثاني فانت لا تعرف ماهو، فقلت: هذا صحيح، فقالت: أستطيع أن أقول إنك أنت الآن على علاقة ممتازه مع أروى، إذا فسوف أخبرك بالطلب الثاني الآن: فقلت وما هو، فقالت: في الحقيقة ربما يكون هذا الطلب صعبا عليك ولكني مصرة عليه، فقلت بلهفة: ولكن أخبريني عن الطلب ماهو، فقالت: اريدك أن تمارس الجنس مع أروى، فقلت بإستغراب: ولكن هذا ما نخطط له سويا، فقالت: أعرف ذلك ولكن أريدك أن تنيكها أمامي وأنا أنظر لكما، فصعقت لما سمعت ولم أستطع أن أقول شيئا وكأن لساني قد شل، نظرت الي وقالت: أعرف أن هذا صعبا ولكن هذه رغبتي، فقلت لها وأنا اتقطع غيظا وقهرا: هل ستتابعينا من عند الباب دون أن تحس أروى، فقالت لا فسوف اتابعكما وانتما أمامي تماما وبعلمكما، فقلت لها وأنا في غاية القهر: ولكن لماذا وما السبب وماذا تستفيدين من ذلك: فقالت: أحس أن ذلك سيكون ممتعا وكما إنني أريد أن اشاهد جنسا حقيقيا بعيني وأمامي مثل الذي اشاهده في التلفاز، سكتنا لمدة من الوقت وأخذت أفكر بهذا الطلب الغريب فقطعت تفكيري قائله: لا تقلق فسوف تجري الأمور بشكل عادي، فقلت: وماذا عن أروى هل أخبرها بذلك، لا تخبرها ولكن عندما أتركك معها سوف أذهب الى غرفتي وابدأ أنت بنيكها وبعد عشرين دقيقه بالضبط سوف أدخل عليكما وعندها سوف تتفاجأ أروى بما حدث وتظاهر أيضا أنت بأنك قد تفاجئت وعندها سوف أخبركما بما ستفعلان، ولكن إذا رفضت هي الفكره فعليك أن تقنعها، فقلت لها: أنا في حيرة من أمري وكما إني متخوف من هذه الفكره، فقالت: لا تهتم فستجري الأمور بشكل طبيعي جدا، والآن هيا أذهب الى أمك فسوف تسمع منها خبرا يسرك ولا تنسى أن موعدنا غدا سيكون في الساعة الخامسة والنصف وأخبر أروى بذلك، فقلت لها: وما هذا الخبر، فقالت لن أخبرك أنا، هيا عد الى المنزل فقد تأخر الوقت، فودعتها وذهبت الى البيت، وأثناء الطريق أخذت أفكر فيما قالته لي إبتهال ولماذا تطلب مني ذلك وماذا أفعل لقد كانت تعاملني بكل لطف وكما إنها كانت صادقة معي في كل شيء وبعد ذلك أحضرت لي فتاة لأمارس الجنس معها وهيأت لي كل شي لدرجة أحسست إني لا أستطيع أن أفعل شي بدون مساعدتها بل أحسست إني لا أستطيع أن استغني عنها، اكملت طريقي الى البيت وأنا كلي ذهول لما سمعته من إبتهال، ومن ثم دخلت ووجدت أمي تنتظرني لأتناول طعام العشاء معها فجلسنا نأكل سويا وأثناء ذلك قلت لها: سوف يستغرق الدرس غدا مع الاستاذه إبتهال لمدة ثلاث ساعات لأننا نريد أن ننهي دروسا كثيره، فقالت: هل ستكون أروى معكم، فقلت: نعم، فقالت: وما رأيك بها، فقلت: ربما انكي تعرفينها أكثر مني فأنتي تقابلينها يوميا في المدرسه، فقالت: في المدرسة هي فتاة مؤدبه وكما إنها مجتهده ولكن ماذا تفعل أثناء الدرس مع إبتهال، فقلت: لا تفعل شيئا بل تنصت الى الدرس فقط ولكن لماذا تسئليني عنها، فقالت: لقد طلبت مني إبتهال أن ادرس أروى في مادة الكيمياء فهي تشكي من صعوبتها واريد أن أعرف رأيك، فقلت: إذا كانت تستحق ذلك فلم لا، فقالت: في الواقع لقد أخبرت إبتهال إني موافقة على أن ادرس أروى لأنها تستحق ذلك وكما إنها متفوقة في باقي المواد، سررت كثيرا لهذا الخبر، فاكملت عشائي مع أمي وبعد ذلك دخلت الحمام لاستحم ومن ثم ذهبت لغرفتي وأتصلت على أروى ودار بننا هذا الحوار

أنا: الو مساء الخير

أروى: مساء النور

أنا: كيفك حالكي

أروى: الحمدلله تمام وأنت كيف حالك

أنا: بخير مادمت أسمع صوتك

أروى: الله يسلمك يا عيوني

أنا: كيف نمتي البارحه

أروى: كنت متعبه ولكني لم أذهب الى الحمام

أنا: هل إنتي مستعده للغد

أروى: ومتحمسة أيضا

أنا: ولكن لا تنسي أن تخبري أهلك أن الدرس سيستمر لمدة ثلاث ساعات وكما أن الدرس سوف يبدأ في الساعة الخامسة والنصف

أروى: بالطبع سوف أخبرهم وهل هذا شيء ينسى

أنا: أروى أريد أخبرك بمفاجئه

أروى: وما هي

أنا: لقد وافقت أمي على أن تدرسك الكيمياء

قالت أروى وهي في غاية السعادة: هل هذا صحيح

أنا: نعم وربما تبدأين معها غدا أو بعد غد

أروى: لا أعرف كيف اشكرك على هذا

أنا: لا داعي للشكر

أروى: أمجد سوف اكلمك في الغد لأن أمي لا تزال مسيقظه واخاف أن تراني وأنا اكلمك

أنا: حسنا سوف أذهب للنوم تصبحين على خير

أروى: وأنت من أهله

فأغلقنا الهاتف وأستلقيت على سريري وجلست أفكر بما سيحصل في الغد وكيف أنيك أروى وهل ستتقبل أن إبتهال تتابعنا، ثم قمت واشغلت جهاز التصنت حيث كانت أمي تكلم إبتهال ومن ثم أغلقتا الهاتف فقمت باخفاء جهاز التصنت ونمت، الساعة الآن تشير الى الخامسة عصرا واليوم هو السبت وأنا في طريقي الى إبتهال بعد أن أوصلت أمي الى زينب، وما هي إلا لحظات حتى وصلت الى بيت إبتهال ودخلت عندها وكلي خوف وترقب لما سيحدث، جلسنا أنا وابتهال وقالت لي: لقد أتيت قبل الموعد بنصف ساعه، فقلت: أعرف ذلك ولكن جئت لاسالك هل لازلت تريدين أن تتابعيني وأنا أنيك أروى، فقالت: بل مصرة كل الاصرار ولكن صدقني سيكون الأمر عاديا، كما أريد أن أخبرك إني أريد أن اشاهدكما فقط لمرة واحده وفي المرات القادمه سوف أتركك لتأخذ راحتك وربما فيما بعد ستنيكها في بيتك لأن أمك ستدرسها، أخذت تطمئنني وبعد ذلك جائت أروى وبدأنا الدرس وبعد نصف ساعه انهت إبتهال الدرس فأخبرتها إني أريد أن أدرس أنا وأروى فقالت: خذا راحتكما فأنا سوف أذهب للنوم ودخلت غرفتها وأغلقت الباب، فنظرت الى أروى وقمت من مكاني وجلست بجانبها وقلت لها: ما رأيك الآن، فقالت: أنتظر تأكد أن إبتهال في غرفتها، وذهبت أنا الى الداخل وعدت وجلست بجانبها وقلت لها: يبدوا إنها نائمة في غرفتها، فأغلقت الباب وأمسكت بيدها وبدأت أنظر لها وقلت لها أريد قبله، فظهر على وجهها الخجل ولم اتمالك نفسي فبدأت أنا بتقبيلها ومن ثم بدأت بمص عنقها ثم وقفنا معا وحضنتها وكان جسمها حارا، وبعد ذلك بدأت أتحسس صدرها وقمت بفرك حلمتها بيدي وبدأت تتأوه حتى أحسست إنها ذابت، فقمت بنزع ملابسها ثم قامت هي بنزع ملابسي حتى أصبحنا عراة تماما، وبعد ذلك قبلنا بعضنا قليلا ثم إرتمينا على الكنب وكنت فوقها أقوم بمص عنقها، وفجأة: دخلت علينا إبتهال وقالت مذهولة: ماذا تفعلان، (لم اتفاجأ كثيرا لأنني كنت أعرف ما سيحدث ولكن أروى تفاجأت تماما وتغير لونها)، جلست إبتهال تنظر الينا قليلا ثم قالت بنبرة حاده: هيا قوما وتعالا معي فقلت لها: سامحينا يا استاذه إبتهال فنحن متأسفان، وتابعت أروى قائله: اعفي عنا يا استاذه إبتهال ولن نكررها، فقالت إبتهال: هذا لا ينفع الآن ولكن هيا تعالا، فاخذنا ملابسنا فقالت إبتهال: لا تاخذا الملابس ودعاها هنا، وسارت أمامنا ونحن خلفها وكانت أروى تشير الي بيدها وكأنها تقول ماذا تريد إبتهال، فاشرت اليها بأني لا أدري، سارت إبتهال حتى وصلت الى غرفتها وفتحت الباب وقالت أدخلا، فدخلنا ودخلت خلفنا وأغلقت الباب خلفها وقالت هيا أذهبا واكملا ماكنتم تفعلانه، فجلسنا نكلمها ونطلب العفو منها ولكنها كانت مصرة جدا، ثم قامت باطفاء انوار الغرفة واشعلت انوار السرير بحيث أصبحت الغرفة كلها مظلمه ماعدا السرير، وذهبت إبتهال الى إحدى زوايا الغرفة المظلمه وكان بها كرسي وجلست عليه حتى كدنا لانراها ثم قالت: هيا اجلسا على السرير، فهمست في اذن أروى قائلا: تظاهري وكأنها غير موجوده حتى نغيظها، فذهبنا الى السرير وارتمينا عليه وبدأنا بتقبيل بعضنا، وأثناء ذلك قامت إبتهال واشغلت موسيقى رومنسيه وعادت الى مكانها واشعلت سيجاره وأستمرت تتابع، في الوقت الذي كنت أقوم بمص عنق أروى التي بدأت تتأوه ومن ثم نزلت عند صدرها وأخذت بمص حلماتها بقوه بينما يدي كانت تتحسس على كسها، وبعد ذلك غيرنا الوضع الذي كنا عليه وأصبحت هي فوقي ولكن رأسها عند زبي وكسها فوق رأسي، فبدأت هي بمص زبي بينما كنت أقوم بلحس كسها وأصبعي يفرك في فتحة طيزها وكنت كلما أدخلت أصبعي في طيزها كانت تتألم وتتأوه، وأثناء ذلك سمعت صوت إبتهال وهي تتأوه، فنظرت اليها لأرى ماذا تفعل فلم اراها لأنها كانت تجلس في ركن الغرفة المظلم، فلم أبالي وعاودت لألحس كس أروى التي كانت مستمرة في مص زبي وكان مصها رائعا كما إنها كانت تقوم بلحس خصيتي وكان هذا شعور ممتعا لدرجة إنني أنزلت المني وقامت أروى بتذوقه ثم أخذت تلحس المني الذي بقي على زبي، وبعد ذلك أشرت الى أروى بأن تستلقي على ظهرها ومن ثم باعدت بين رجليها حتى أصبح كسها مفتوح أمامي، ومن ثم بدأت بلحسه وبدأت تتأوه وكانت آهاتها تزيدني قوة في لحس كسها، وأستمريت في اللحس حتى إرتعشت، ثم أستلقيت فوقها وأخذت أقبلها وأمص عنقها وبدأت أفرش كسها بزبي، وبعد ذلك ابتعدت عنها قليلا واشرت لها بأن تستلقي على بطنها، ففعلت ذلك ثم قمت برفع طيزها للاعلى حتى أصبحت في وضعية الكلب ورأيت طيزها مفتوحا أمامي، فقمت بوضع رأس زبي على فتحة طيزها وبعد ذلك دفعت زبي قليلا الى داخل فتحة طيزها فأبعدت طيزها وتألمت، فوضعت قليلا من لعابي في يدي وبدأت أمسحه على طيزها وأدخلت أصبعي فيه ثم أخرجته ثم أخذت قليلا من اللعاب مرة أخرى ووضعته على زبي، وبعد ذلك وضعت زبي على فتحة طيزها وأمسكت طيزها بيدي حتى لا تتحرك ودفعت بزبي الى داخل طيزها فتألمت بصوت مرتفع وأرادت أن تتحرك ولكني كنت ممسكا طيزها ثم قمت باخراج زبي ففعلت ذلك مرة أخرى ولكن أدخلت زبي ببطء شديد حتى دخل زبي كاملا في طيزها، وبدأت باخراجه وإدخاله ببطء وثم أسرعت قليلا وكانت هي تتألم ثم أصبحت تتأوه فأدركت إنها مستمتعه، وأستمريت على ذلك لمدة قصيره، ثم أخرجت زبي من طيزها واشرت لها بأن تستلقي على ظهرها ففعلت ذلك فقمت برفع رجليها الى الأعلى حتى أقتربت ركبتها من كتفها وقمت بإدخال زبي في طيزها فتألمت قليلا ثم بدأت بإدخال زبي واخراجه وبدأت تتأوه بصوت مرتفع، وكنت مستمر بنيكها حتى أنزلت المني بداخلها ومن ثم أستلقيت بجانبها، وضممتها الى صدري بينما يدي تمسح على طيزها، فجلسنا قليلا على هذه الحاله ثم قمنا وقلت لابتهال: لقد انتهينا وسوف نذهب للحمام لنغتسل، فقمت أنا وأروى واشعلت نور الغرفه ونظرت أنا وأروى الى إبتهال وكانت جالسة على الكرسي وهي عارية، فقامت وقالت: لم اشعلت النور هيا اطفئه وأذهبا الى الحمام، فاطفئت النور وذهبت أنا وأروى الى الحمام واستحمينا سويا ومن ثم ذهبنا الى غرفة الجلوس ولبسنا في الوقت الذي كانت إبتهال قد دخلت الى الحمام، فقلت لأروى: هل أستمتعتي معي فقالت: لقد كان ذلك ممتعا بحق ولكن ضايقني وجود إبتهال وهي تتابعنا، فقلت: عندما تأتي إبتهال سوف نعتذر منها حتى ترضى، فقالت: بالتأكيد، ثم جاءت إبتهال وقد انتهت من الاستحمام وكانت تلبس روبا خفيفا وقالت مبتسمه: هل أستمتعتم، فسكتنا ولم نجب، فقالت: ما بالكم لا تتكلمون، فقلت لها: نحن متأسفون لما بدر منا، فضحكت كثيرا، ثم قالت: ولماذا الأسف فما حدث بينكم شي عادي وطبيعي، وأنا من الناس الذين يقدرون الجنس فهو الغريزة الأولى في الانسان، فقلت لها: ولكنك احرجتينا بما فعلتيه معنا، فقالت: ربما كان ذلك صعبا في بادىء الأمر ولكن بعد ذلك رأيتكم تتصرفون وكأني غير موجوده وهذا ما حصل فلذلك أنا متأكده من انكم كنتم مستمتعين، هل هذا صحيح؟ سكتنا ولم نجب أيضا، فقالت إبتهال: لا أريدكم أن تظلوا هكذا ساكتين أريدكم أن تأخذوا راحتكم بالحديث معي وتعبروا عن شعوركم بكل حريه وبدون خجل وكما اريدكم أن تعتبروني صديقة لكم، فسألتها أروى: ولكن لماذا فعلتي هذا معنا، فقالت إبتهال: لقد كان هذا ممتعا للغايه حتى إني قمت بنزع ملابسي دون أن أشعر بنفسي وأخذت بفرك كسي حتى أنزلت فقد كان شعورا لا يوصف وكأني أمارس الجنس، وحتى إنتي يا أروى كنتي مستمتعة عندما كان أمجد ينيكك، ولكن ما أجمل لحظه مررت بها، فسكتت أروى ولم تجب، فقالت إبتهال: هل كانت أجمل لحظه عندما أدخل أمجد زبه في طيزك، فهزت أروى رأسها بالايجاب وقد أحمر وجها من الخجل، ثم قالت إبتهال: وأنت يا أمجد ما أجمل لحظة مررت بها، فقلت: كل اللحظات كانت جميله لأني كنت مع أروى فأنا أحس إني أحبها منذ مدة طويله رغم إني لم أعرفها إلا قبل أيام حتى إنني أصبحت لا أتخيل حياتي بدونها، فقالت إبتهال ضاحكه: وتوجد أيضا علاقة حب بينكما هذا أمر جيد، لقد أحسست من البداية انكما تكملان بعض، (كنا نتحاور أنا وابتهال ولكن أروى كانت ساكته ولم تتكلم إلا قليلا لشدة خجلها) وأخذت إبتهال تذكر ما حصل بيني وبين أروى وكيف كنت أنيكها وهي تضحك علينا حتى انقضى الوقت وجاء السائق الخاص بأروى وذهبت معه وبقيت أنا وابتهال، وقلت لها: هل نفذت طلبك الآن، فقالت: لقد كنت رائعا ولكن لم تخبرني بأي شيء عن أمك، فقلت لها: لو إنني الاحظ عليها شيئا جديدا لأخبرتك، وبعد ذلك استأذنت منها وغادرت ذاهبا الى منزل زينب لاخذ أمي التي أخبرتني بأن اشتري وجبة عشاء لنا من أحد المطاعم ومن ثم توجهنا الى البيت، وتناولنا طعام العشاء ومن ثم دخلت الحمام لأستحم وبعد أن انتهيت خرجت ولبست ثيابي ثم أتصلت على أروى وجرى بننا هذا الحوار:

أنا: الو السلام عليكم

أروى: وعليكم السلام

أنا: كيفك الآن يا حياتي

أروى: بخير يا حبيبي

أنا: ما رأيك فيما حصل اليوم

أروى: كان ممتعا بالرغم الموقف الذي حصل من إبتهال

أنا: لا تهتمي لامرها فهي طلبت منا ذلك لكي تستمتع هي

أروى: لقد حيرني أمرها

أنا: وهل فعلا أستمتعتي بالجنس معي

أروى: نعم فلقد فعلنا كل شي ولو إنني لست عذراء لطلبت منك أن تدخل زبك في كسي

أنا: لقد قام طيزك بالمهمه، ولكن خفت عليكي عندما أدخلت زبي في طيزك لأني رأيتك تتألمين

أروى: في البداية كان يؤلمني زبك ولكن بعد ذلك تحول الألم الى متعه

أنا: في الحقيقة أود أن أعتذر لكي عما سببته لك من ألم

أروى: لا تهتم ولكن هل الكلام الذي قلته لابتهال من إنك تحبني صحيح أم انه مجامله

أنا: نعم هذا صحيح فأنا احبكي يا أروى ومن أول مرة رأيتكي أحسست انكي الفتاة التي ابحث عنها من زمان

أروى: هذا يسعدني لأنني أبادلك الشعور ذاته ولو لم أكن أحبك وارتاح لك لما قبلت أن أمارس الجنس معك

أنا: إنتي فتاة جميلة وترتاح العين لرؤيتك

أروى: أمجد حبيبي هناك أمر أريد أن احدثك به ولكن أرجوا أن لا يضايقك

أنا: وما هو

أروى: لاحظت في المرتين السابقتين إنني عندما أخرج من عند إبتهال تبقى أنت عند إبتهال، فأنا يضايقني ذلك

أنا: هل نسمي هذه غيره

أروى: أنت حبيبي وأنا أخاف عليك من إبتهال فأنا لا اثق بها

أنا: حسنا، سوف أوعدكي إننا سنخرج سويا من عند إبتهال في المرات القادمه والآن هيا أذهبي الى النوم فقد تأخر الوقت، هيا تصبحين على خير

أروى: وأنت من اهل الخير

أغلقت الهاتف وذهبت للنوم مباشرة دون أن اتصنت على مكالمات أمي.

في اليوم التالي اوصلت أمي لابتهال وذهبت لزينب وأخذت الدرس معها ثم شاهدنا فيلما أحضرته معي ونكتها وبعد أن انتهينا ذهبنا الى الحمام واغتسلنا وعدنا الى غرفة الجلوس وهناك قالت لي زينب: سوف أطلب منك طلبا غريبا وارجوك أن تنفذه لي، فقلت: بكل سرور، فقالت: في المرة القادمه عندما تأتي أريدك أن تحضر معك أحد اصدقائق الذين تثق بهم جيدا، فقلت لها بإستغراب: ولماذا، فقالت: لأني أريدك أن تنيكني أنت وصديقك في وقت واحد، فأصابني الذهول لما سمعت وقلت لها: ولكن لماذا، فقالت: لقد رأيت ذلك في أفلاما كثيره وأريد أن أجرب ذلك فأظن انه ممتع، فقلت لها: هل هذا فعلا هو السبب أم إنك لم تستمتعي معي، فقالت: لا أبدا فالجنس معك ممتع للغايه ولكن أعتقد انه عندما ينيكني رجلان فسوف أستمتع أيضا وكما إني لم أجرب ذلك من قبل، فأرجوك لبي لي هذا الطلب وسوف أكون لك مشكوره، فقلت لها: إنتي تعرفين أن هذا أمرا سهلا للغايه فلا أظن أن هناك رجلا يرفض هذه الفكره، فقالت: ومن ستحضر معك إذا، (وبدون تفكير خطر في بالي صديقي يوسف) فقلت لها: هناك صديق لي إسمه يوسف وهو أقرب صديق لي وأنا متاكد انه لن يرفض فكرة كهذه، فقالت: وهل تثق به جيدا فأنا لا أريد أن اضحي بسمعتي من أجل غريزه، فقلت لها: لا تخافي فهو ولد كتوم، فقالت: ولكن أخبره بانه لن ينيكني مرة أخرى، فأنا أريد تجربة الجنس مع رجلين لمرة واحدة فقط، فقلت: سوف أخبره، فودعتها وخرجت من عندها وأتصلت بيوسف وقلت له: أين أنت الآن، فقال لي انه في أحد المقاهي، فذهبت اليه وأخبرته بالأمر فكاد يطير من الفرح وشكرني على ذلك لأنه لم يمارس الجنس منذ مدة طويله فودعته وذهبت لابتهال وأخذت أمي وذهبنا الى البيت، وقامت أمي بتحضير طعام العشاء، وأثناء تناول الطعام قالت أمي: سوف أبدا بتدريس أروى في الغد، سررت لسماع ذلك وقلت لها: لا تنسي أن لدينا غدا حصة مع الاستاذة إبتهال، فقالت: إتفقنا أنا وابتهال أن تكون حصة الفيزياء مع إبتهال تبدأ الساعة الخامسة عصرا وعند الانتهاء منها تأتون هنا وسوف أقوم بتدريسكما الاثنان بالرغم من إنك متفوق في الكيمياء ولكن حتى تتشجع أروى، سكتنا قليلا ثم قالت لي: لقد اقترحت على إبتهال اقتراحا جيدا، فقلت وما هو، فقالت: بما أن أروى ستأتي عندنا لكي ادرسها فما رأيك أن تدرسا مع بعض بعد إنتهاء الحصة معي فهي متفوقه، فقلت: إذا كانت تفهم الرياضيات جيدا فانني سأطلب منها أن نذاكرها معا وبالتالي لن احتاج الى مدرس فيها، فقالت: أروى متفوقة في جميع المواد ما عدا الفيزياء والكيمياء، وسوف أسالها غدا أن كانت تستطيع مساعدتك في الرياضيات أم لا، فقلت لأمي ممازحا: إذا استطاعت مساعدتي في الرياضيات فيجب عليكي أن تمنحيها الدرجة الكامله في الكيمياء، فضحكنا ثم ذهبت الى غرفتي وأتصلت بأروى وأخبرتها بما قالته لي أمي، فأخبرتني إنها تعلم لأن إبتهال أتصلت بها وأخبرتها بذلك، ثم أخبرتها بأن أمي تريدنا أن ندرس مع بعض، فأخبرتني بانها مسرورة لسماع هذا الخبر، فقلت لها: ربما تأتي فرصه ونستطيع أن نمارس الجنس هنا في بيتي، فقالت: أفضل ذلك لأني لا أريد أن يتكرر ذلك الموقف مع إبتهال، وبعد ذلك ودعتني وأغلقت الهاتف ثم قمت واشغلت جهاز التصنت لأسمع كلام أمي مع إبتهال لأني شككت بأن إبتهال قالت لأمي بانني على علاقة مع أروى، وعندما اشغلت الجهاز سمعت أمي تكلم زينب وأنتظرت حتى أغلقت الهاتف وأتصلت بابتهال، وكان كلامها يدور حول ما حدث بينهم اليوم ثم أغلقتا الهاتف، فعلمت أن شكي ليس في محله فخبأت جهاز التصنت ونمت.

الساعه الآن الخامسه وأنا عند بيت إبتهال أنتظر قدوم أروى، وما هي إلا لحظات حتى جاءت وأنتظرتها عند باب بيت إبتهال لندخل سويا وفعلا هذا ما حدث ورحبت بنا إبتهال قائلة: اهلا بالحبايب، وبعد ذلك بدأنا الدرس الذي أستمر لمدة ساعه، وبعد ذلك قالت إبتهال: سنكمل في المرة القادمه، ثم قالت: مارأيكم في الفكره التي أخبرت بها أمك يا أمجد، فقلت: لا أدري كيف اشكرك، فقالت: وانتي يا أروى هل ستدرسين أمجد الرياضيات، فقالت أروى: بالتأكيد، فابتسمت إبتهال وقالت: وبعد الرياضيات ماذا ستفعلان، فقالت أروى: ساعود الى بيتي، فقالت إبتهال: ربما تأتيكم الفرصه وتمارسون الجنس في بيت أمجد ولكن أن لم تستطيعا فبيتي مفتوح لكما في أي وقت، وسوف ادعكما تأخذان راحتكما ولن أراقبكم أبدا، ضحكنا قليلا ثم ودعناها وقالت أذهبا الى بيتك يا أمجد فأمك تنتظركما الآن، فقلت لأروى: أخبري سائقك بأن يسير خلفي، وبعد ذلك توجهت الى بيت زينب لاخذ أمي ومن ثم توجهت الى بيتنا، ودخلنا الى صالة الجلوس وبدأت أمي تكلم أروى وتخبرها بأن مواعيد الحصص ستكون دائما بعد الحصة مع إبتهال ثم أخذت أمي تسالها عن احوال الدراسه ثم قالت أمي لأروى: هل تمانعين في دراسة باقي المواد مع أمجد فاني أرى أن ذلك قد يفيدكما الاثنان وقد تشجعا بعضكم، فقالت أروى: لا مانع لدي وسوف أخبر أهلي بذلك حتى لا يقلقون عندما اتأخر، فقالت أمي: اشكركي على هذا وهيا لنبدأ في دروس الكيمياء، وبالفعل بدأنا الدرس الذي أستمر لمدة تقارب الساعه، وبعد ذلك قالت أمي: إذا يسمح لكي وقتك يا أروى بأن تدرسي مع أمجد فهيا أذهبا، فقالت أروى: سوف ندرس الى أن يأتي السائق، فدخلنا أنا وأروى الى غرفتي وقالت: كم كنت أتمنى بأن اشاهد غرفتك الخاصه، اخذنا ننظر ببعض ثم قبلتها وقلت لها: لندرس الآن حتى لا ترانا أمي، ثم تظاهرنا باننا ندرس حتى جاء سائقها فودعتني وذهبت، في اليوم الثاني تقابلت أنا وصديقي يوسف الساعة الخامسه عصرا كما كان متفقا وذهبنا الى بيت زينب، وكعادتها زينب أخذت ترحب بي وبصديقي يوسف وقدمت لنا القهوه وبدأنا نتكلم في مواضيع عامه، وبعد ذلك سكتنا قليلا ثم قلت: هذا صديقي يوسف وقد أخبرته بكل شيء، ضحكت زينب ونظرت الينا وقالت: ما رأيكم أن نشاهد فيلما نحن الثلاثه، وبالفعل هذا ما حدث حيث دخلنا الى غرفتها وجلسنا أمام الكمبيوتر وبدأ الفيلم وكانت هي تجلس في الوسط وأنا على يمينها ويوسف على يسارها وجميعنا أمام الشاشة، وأثناء المتابعه مددت يدي الى ساقها وأخذت أمسح عليها وانتصب زبي تلقائيا ثم بدأ يوسف بالتمسيح على شعرها، ثم قمنا بخلع ملابسنا وجلست زينب على السرير وبدأت أنا بلحس كسها حيث إنني أصبحت أحب ذلك في الوقت الذي كان يوسف يقبلها ويمص عنقها وصدرها وكانت هي في قمة سعادتها، ثم وقفنا أنا ويوسف بجانب بعض وأخذت تمص زبي وتمسك بزب يوسف وبعد ذلك أصبحت أنا أنيكها في طيزها وهي تقوم بمص زب يوسف، ثم جاء الوقت الذي كانت تنتظره زينب حيث كنت أنا مستلقي على السرير وهي فوقي وجها لوجه وزبي داخل كسها ثم جاء يوسف وأدخل زبه في طيزها وبدأنا ننيكها أنا في كسها ويوسف في طيزها، وكانت زينب تتأوه بشده وكنا أنا ويوسف نزيد في سرعة النيك وهي تزداد آهاتها حتى انزلنا المني بداخلها، وبعد ذلك استلقت هي على السرير متعبه ثم قمنا واغتسلنا جميعا ولبسنا وأخبرتنا إنها سعيدة جدا لذلك فودعناها وذهبنا، وأستمر الحال بالنسبة لي هكذا يوم عند زينب التي أصبحت أنيكها في كل مرة أذهب اليها، ويوم أنا وأروى التي أنيكها حسب الظروف، الى أن جاء ذلك اليوم وكان يوم الثلاثاء وأثناء الغداء أخبرتني أمي بانه لن تكون هناك حصة اليوم مع زينب، فقلت لها: ولماذا فقالت: أن زينب قد سافرت لأن والدتها ماتت بالأمس، ومضى هذا اليوم دون أن تذهب أمي الى إبتهال، وفي اليوم الثاني أخبرتني أمي إننا سندرس جميعا في بيت إبتهال، وبالفعل ذهبنا الى هناك ودرسنا في الحصة الأولى أنا وأروى مع أمي وفي الثانيه مع إبتهال، وعند انتهائنا ذهبت أروى ثم جاءت الي أمي وقالت لي: أذهب الآن وعد الي بعد ساعتين، وعندما خرجت من بيت إبتهال وركبت سيارتي في طريقي الى صديقي يوسف أتصلت أمي وقالت لي: عد الي الآن، فقلت لها: لماذا فلم يمضي من الوقت سوى ربع ساعة فقط، فقالت بنبرة عصبيه: هيا عد الي الآن وبسرعه، فأدركت أن خلاف حصل بين أمي وابتهال فذهبت فورا وأخذت أمي وقالت: أذهب الى البيت.. وعندما وصلنا الى بيتنا دخلت الى غرفتي وأتصلت بابتهال وقلت لها: لماذا خرجت أمي منزعجه من عندك، فقالت لي: لقد أتصلت بأمك بالأمس وقلت لها تعالي عندي لأني أريد أن أمارس الجنس معها فرفضت بالرغم من إنني كنت مشتاقة الى ذلك وعندما جاءت الي اليوم كانت هي تريد ذلك فرفضت أنا لأن الدوره الشهرية قد حان موعدها، فخرجت من عندي وهي متضايقه، فقلت لها: وهل صحيح أن الدورة الشهريه قد جائتكي اليوم، فقالت: في الحقيقة لا ولكن موعدها غدا أو بعد غد، فقلت لها: وهل ستنتهي علاقتكي مع أمي، فقالت: لا.. فبعد يومين أو ثلاثه تعود المياه الى مجاريها ونعود كما كنا في السابق فمثل هذا الخلاف دائما يحصل بيننا، فودعتها وأغلقت الهاتف، ثم ذهبت الى صالة الجلوس عند أمي وقد لاحظت عليها الغضب وكما إنها لم تتكلم معي بأي كلمه، ثم عدت الى غرفتي، وأثناء جلوسي بغرفتي فكرت في أمي وما ستفعله فزينب غير موجوده وابتهال لا تستطيع مكالمتها للخلاف الذي بينهم، فخطرت لي فكرة مجنونه حيث قمت بقطع أحد الاسلاك الداخلية لجهاز التكييف الخاص بغرفتي، ثم ذهبت الى أمي وأخبرتها باني متعب واريد النوم ولكن جهاز التبريد لا يعمل وسوف أنام عندها في غرفتها أو هنا في صالة الجلوس فقالت لي: أذهب ونام في غرفتي لأني أريد أن أتابع التلفاز قليلا، فدخلت الى غرفتها واطفات النور وتظاهرت بالنوم على سريرها الكبير، وما هي إلا دقائق حتى جائت أمي ودخلت الى غرفتها واشعلت الانوار وقامت بخلع جميع ملابسها ثم لبست قميص النوم الذي كان شفافا وقصيرا جدا وجائت واستلقت بجانبي على نفس سريرها، ثم نظرت الي لتتأكد إنني نائم وبدأت تمسك نهدها بيدها وتفرك حلمتها وأنزلت يدها الأخرى الى كسها وأخذت تفركه، اثناء ذلك قمت فجأة فتفاجأت أمي وقالت: مالذي ايقظك الآن؟ فنظرت اليها وهي على نفس حالتها وقلت لها أريد الذهاب للحمام، فذهبت وعدت مسرعا حتى لاتظن باني مارست العادة السريه وكان حينها زبي منتصبا بشكل ملحوظ وأستلقيت على السرير، فالتفتت الي وقالت: هل تشتكي من شيء، فقلت: لا، فقالت إذا نم ولا تفكر بشي، كنت وقتها أنام على جنبي الايسر، ففعلت هي مثلي وأصبحت أمامي بحيث أرى طيزها، كنا كلانا ننام بدون غطاء، أصبحت أدق النظر في طيزها الجميل، ثم قامت وخلعت قميصها وعادت الى نفس الوضع الذي كانت عليه دون أن تنظر الي وأخذت بفرك كسها وكانت تتأوه، وفجأة التفتت أمي ونظرت الي وكنت حينها ممسكا بزبي وعندما رأيتها تركت زبي وتظاهرت على الفور بانني نائم فلفت إنتباهها ذلك، ثم قالت لي: إلا زلت مستيقظا، فلم أجب بل وتظاهرت إنني نائم، فدنت مني حتى أصبح جسمها قريبا جدا من جسمي وأمسكت بزبي الذي كان منتصبا وقالت: أعرف إنك لست نائم، فانتفض جسمي لما فعلت ففتحت عيني ونظرت اليها ولم أتكلم بكلمة واحده، ثم قالت: لماذا زبك منتصب هل كنت تنظر الى طيزي، فلم أجبها ولكني كنت أنظر الى جسمها، ثم تركت زبي وحضنتني، وأثناء ذلك مددت يدي الى كسها وكان رطبا وبدأت بفركه وبدأت تتأوه قليلا ثم بدأت تقبلني وتمص شفتاي، وبعد ذلك بدأت بمص عنقها ثم نزلت الى صدرها وبدأت بمص حلماتها ثم الى كسها، وبدأت بلحسه وحينها كانت تتأوه بصوت عالي، وأستمريت بلحس كسها بينما تزداد آهاتها وصرخاتها حت أنزلت مائها، فقمت أنا وخلعت ملابسي وأستلقيت بجانبها وأخذت تحضنني وتقبلني، ثم أبتعدت عنها قليلا فأدركت إني أريد أن أنيكها فرفعت رجلها فأقتربت منها ورأيت كسها مفتوحا أمامي فبدأت بإدخال زبي وهي تتأوه وبدأت أنيكها وكنت كلما أسرع تزيد آهاتها ارتفاعا، ثم توقفت وأخرجت زبي من كسها، فقامت هي مباشرة بلف جسمها حتى أصبح طيزها أمامي، فقمت بوضع زبي على فتحة طيزها ثم قمت بإدخال زبي قليلا فسمعتها تتألم قليلا ثم قمت بإدخال زبي كاملا وبدأت بنيكها وكانت تتأوه واسمريت بنيكها ثم أسرعت وازدادت آهاتها حتى أنزلت المني في طيزها وبعد ذلك نمنا دون نغتسل وأنا في حضنها.


ولد خالي ناكني

كعادتي دائما في أيام الصيف الحارة عندما أكون في ذروة الشبق الجنسي اتعشا باكرا وأدخل غرفني الصغيرة وأغلق الباب بالمفتاح ثم انزع ملابسي وأبقى في السليب أو الكلسون فقط وارتمي في سريري أتفرج التلفاز والعب بجسدي الطري وزبي المنتصب الغليظ وفلقاتي المنتفختان وبيضاتي الكبيرتان، كنت أمارس هذه العملية منذ عدة سنوات وبسببها توقفت عن ممارسة العادة السرية بيدي وحلب زبي إلا في الحمام فقط أما في غرفتي فنسيتها اطلاقا لأني كنت عندما اصل الى درجة الهيجان أنام على بطني وأضع تحتي وسادة طرية وأضل أنيك فيها حتى تأتيني شهوتي واقذف المني على الوسادة وعلى جسمي وارتاح، الحقيقة كنت متزوجا بتلك الوسادة هههههه، لكن صدقوني هذه الطريقة أحسن بكثير من حلب الزب باليد لأنها تشعرني إني أنيك في بنت أو ولد حقيقي خاصة عندما تكون وسادة تهتز تحتي وزبي فوقها كأنه فوق فلقتي قحبة، العملية كنت أمارسها مرة أو مرتين في اليوم لكن ليس يوميا فقط حسب الرغبة الجنسية حتى لا أمل منها لأني تعودت عليها، في هذه الليلة التي سأروي قصتها دخلت هائجا مثل الثور وارتميت في سريري بلا ثياب وزبي منتصب مثل العمود يكاد يخرق كلسوني الرقيق ولما ضقت من كلسوني نزعته لأنه لم يعد يستر شيئا ورأس زبي خرج منه من طوله، بقيت عريانا في غرفتي وألعب بكل شيء في جسمي وأنا أتفرج فيلما جنسيا كنت قد حظرته من قبل خاص بالشيميل صاحبة القوام الرشيق والزب الكبير وهي تتناك من طيزها وتتأوه وزبها مثل العمود يهتز بين فخذيها ويقذف المني في كل مكان، وعندما تتناك يبقى زبها يطلع ويهبط ويصوت سط سط سط وهو يضرب في فخذيها، أتفرج وألعب بزبي وأتلوى من الشهوة حتى بلغت الذروة وحان دور الوسادة (زوجتي الافتراضية) ههههههه، وضعت المنشفة فوق الوسادة كعادتي حتى أقذف فيها وارتميت عليها كأنها زوجتي وبدأت اطلع فوقها وزبي يروح ويجيئ ذهابا وإيابا والشهوة تقترب هنا فجأة سمعت دقات الباب وانتبهت ثم توقفت وقلت مين؟ اجابتني أمي أنت نائم ولا لسا؟ قلت لها على وشك النوم ليش؟ كانت الساعة ال 10 ليلا، قالت لي إبن خالك ربيع جاء من الجيش عطلة ولا يمكنه الذهاب للضيعة، ما فيه مواصلات والدنيا ليل وراح ينام معاك في الغرفة (طبعا ربيع إبن خالي كان متعود يقضي عندنا عطل الصيف لأنه من الضعية وأنا كنت مرات أروح عنده للضيعة)، أنا الحقيقية تنرفزت لكن ما باليد حيلة، لبست ثيابي بسرعة وظل زبي منتصبا ما قدرت اسيطر على شهوتي، بعدين فتحت الباب وقلت لأمي خليه يجي مرحبا بيه، المهم بدون اطالة كان ولد خالي هايج مثل الثور وأول شيء طلبه مني هو مشاهدة فيلم سكس (ما كان بيننا حياء وكنا متعودين نشوف أفلام سكس مع بعض)، حطيت فيلم الشيميل الذي كنت أتفرج عليه وبقينا نتفرج وساكتين وأنا نزعت ملابسي تحت الشرشف وبقيت عريان وزبي منتصب نار عامل خيمة صغيرة، كانت الغرفة مظلمة بعض الشيء والمكيف شغال وصوت المكيف كان مغطي على حركاتي وتنهداتي وأنا العب بزبي وطيزي، إبن خالي كان مثلي وما حكينا مع بعض ولا كلمة، أنا لما سخنت كثيرا وهجت ما قدرت أصبر وحطيت الوسادة تحتي وبديت أحك في زبي عليها كأني أنيك في بنت لكن كنت متغطي، من كثر الشهوة بديت اتأوه بقوة وما حسيت إلا ربيع بناديني (كان نايم في الأرض يعني تحتي مباشرة) ويسألني ماذا تفعل وليش تنازع هكذا؟ بصراحة ما قدرت أخبي عليه وشرحت له وضعي وشفت الحيرة سكناته وكأنه حب طريقتي في ممارسة العادة السرية أو ربما كان هايج أكثر مني وحب يفرغ الطاقة ولما عرف إني أمارس العادة ارتاح نفسيا وأخذ الضوء الأخضر مني، لما رأيته ما عارض ولا أعترض قلت له: لو كنت تريد إنك تتعلم الطريقة تعالى أتفرج عليا، هو ما صدق الخبر وشعل الضوء وجاء لعندي لقاني حاطط الوسادة تحتي وكأني أنيك ولما نزع عني الشرشف لقاني عريان ولاحظت الاندهاش في عينيه وهي تأكلني من طيزي وخاصة إني كنت فاتح رجليا، زبه كان عامل خيمة تحت السروال وهو يتفرج عليا ويستفسر ومرات يلمسني خاصة لما يريد أن يعرف تفصيل معين مثل وضعية البيضات على الوسادة تكون تحت ولا فوق، هو كان يتظاهر فقط بانه يريد أن يعرف كل شيء، لكن أنا عرفت قصده وبديت أطلب منه يلمسني بيده وأنا انيك في الوسادة، وكل ما لمسني اتنهد تنهيدة قوية كأني أطلب منه المزيد حتى فهم قصدي وشفته نزل السروال وبان رأس زبه الكبير البني خارج من الكلسون وكله مياه ومبلول على الآخر، الحقيقة اندهشت لكن الشهوة غلبتني وما قدرت أقاوم واستغربت طلبه لما قال لي ممكن اطلع فوقك واعمل مثل ما أنت تعمل مع الوسادة؟ أنا فرحت وهزيت رأسي فقط وكنت قرب يغمى علي لما طلب مني الطلب وخاصة لما شفت رأس الزب وهو بازر ويسيل من الفتحة، ربيع طلع السرير ودخل بين رجلي وأنا منهمك في العملية وهايج للآخر وشفته خرج زبه من جنب الكلسون ولمسني بزبه على طيزي امممممممم، أول مرة يلمسني زب ساخن يايييييي ما أحلى تلك اللحظة كدت اصرخ من المتعة وكأني في منام، ربيع لما لمسني بزبه هاج أكثر وأكثر وبدأ يروح ويرجع بزبه فوق طيزي وبين فلقاتي وأنا استسلمت وتمنيته ينيكني ويريحني لأني ما قدرت اقاوم ولا اصبر، من طريقة تمرير زبه فوق فلقاتي عرفت انه مجرب من قبل وممكن نايك كثير قبلي، لما قربت تجيني الشهوة والرعشة بديت أشعر بإحساس غريب جديد حلو كثيرا ولذيذ يجنن لما كان زبه يلمس فتحة طيزي، كأنه كان ينتظر مني اشارة فقط حتى يبدأ عملية النييك وحسيت انه مكسوف ومستحي يطلب مني يدخل زبه، لما وصلت لأقصى درجات النشوة الجنسية مديت يدي للخلف ومسكت زبه وحكيته بين فلقاتي بعدين حطيت شوي لعاب في فتحة طيزي ورجعت مسكت الزب بيدي وحكيته مليح على طيزي حتى يتبلل جيدا وتركته يكمل العملية وحده، هو ما كذب الخبر وبدأ يفرشي في طيزي بزبه وكل مرة قوته تزيد حتى للحظة التي شعرت برأس زبه في فتحة طيزي مباشرة وهنا أنا ارتخيت على الآخر وأنتظرت اللحظة التي يفتحني فيها بزبه الغليظ الدافئ، ربيع بدأ يدفع زبه في طيزي بهدوء لكن باصرار وقوة حتى حسيت بشيء غريب فتحني من طيزي تألمت قليلا اييييي اححححح وسكتت حتى لا تضيع علي النشوة العارمة التي غمرتني، إحساس جديد جميل لا يقاوم، بديت أحس بزبه يدخل أكثر فأكثر في طيزي ويخترق أعماقي ويقطع أوصالي وأنا أكاد يغمى علي، حتى وصلت بيضاته لفلقاتي وتلامست مع بيضاتي، هنا عرفت أن زبه دخل للآخر وبديت اتمتع بيه ونسيت الوسادة تحتي، بمجرد زبه ما دخل في طيزي بديت أحس بلذة في زبي لكن من الداخل، وكل ما ينيكني ويدخل زبه كذلك زبي يحتك بالوسادة من دون جهد مني وهذا ما هيجني أكثر وبديت اتجاوب معاه وكل ما عاود الكرة اتنهد تحته وانازع آآآآآه امممممممممم وهو اسمعه يقول اسسسس لما زبه يدخل في طيزي احححححح امممممم، مرات كان زبه يزلق ويمر تحت زبي ينيك معي الوسادة هو كذلك لكنه سرعان ما يرجعه للفتحة ويدخله بقوة الثور المتعطش، حتى أتألم شوي اععععععع من قوة الزب لما يخترق طيزي، ظل ريبع ينيك وأنا مستمتع مدة 5 دقائق وأنا تمينتها تكون 5 أيام لأني شعرت بشهوة ولذة بحياتي ما شعرت بها من قبل، كان يحرك زبه في طيزي يمين وشمال وفوق وتحت وأنا أحس كأن واحد ماسك زبي من الداخل ويحلب فيه بقوة (لكن بعدين عرفت أن هذه العملية يسموها البروستات وهي مثل النقطة جي في كس البنات وشفتها فيديو)، بعد لحظة وأنا في أقصى درجات النشوة وزبي يرتعش على الوسادة ومستعد للقذف حسيت كان ربيع اتخشب فوقي وتحول لصخرة وتيبس لما أدخل زبه بقوة خارقة وتوقف عن الحركة وهو ينازع فقط اعععع اخخخ آآآآآه وبعدها بدأ زبه يسيل ويرش المني واللبن في بطني وأنا حسيت بزبه وهو يرش ويقذف بقوة وبشدة، الحقيقة ما كنت أعرف هذا الشعور من قبل وما كنت متوقع إني أحس بقطرات المني في طيزي بس لما شعرت بيها حسيت بدغدغة رائعة وتمينته يظل يقذف وما يتوقف من كثر ما هي لذيذة، أنا ما شعرت إلا وزبي مليان مني والوسادة غرقانة في المني والشهوة وقذفت كل شيء في زبي وأنا شبه مغمى علي، ربيع نام فوقي مدة طويلة وهو مستمتع وأنا كذلك لكن من دون حرف كلام هههه، ممكن الحياء غلب علينا، المشكلة أن زب ربيع ما اترخى مثل زبي بالعكس زاد تصلبا وقوة وهو في طيزي ولما حاولت أتحرك لكي يخرج زبه حسيته يحاول يزيد ينيكني بس أنا طلبت منه يخرج زبه لكي ارتاح لأني متوجع قليلا وهذه أول مرة لي ينيكني واحد ويفتحني، ربيع استجاب وأخرج زبه وأنا أتفرج عليه والمسه بيدي وألعب بيه وأنا فرحان ومنتشي بأحلى نيكة ناكني إياها ربيع، وريته الوسادة كلها مني وهو يضحك ولما طلبت منه يجرب ينيك الوسادة مثلي رفض وقال لي: ليش أنا مجنون أترك أحلى طيز أمامي وأنيك وسادة مليانة صوف هههههههه؟ أنا كلامه هيجني وحسيت كأني بنت عذراء مع حبيبها الذي فتحها أول مرة، لما ارتحنا حوالي نصف ساعة وهو يلعب بطيزي وبزبي ويمسح آثار المني حتى ارتاح شوي، طلبت منه نمارس المداعبة الجنسية يعني تقبيل ومص ولحس وهو ما رفض بالعكس ارتمى علي يقبلني بحرارة ويمص لساني ويدخل لسانه في فمي ويداه في طيزي وزبي وأنا كذلك يعني كل جرء في جسمي وجسمه شغال حتى زبي وقف وانتصب وهو بالتأكيد زبه ما اترتخى أصلا، قالي راح تعاود تنيك الوسادة مثل ما عملت من قبل؟ هزيت رأسي يعني لالا وارتميت على ظهري وحطيت الوسادة تحت ظهري حتى طيزي ترتفع وربيع مندهش وهايج لما شافني أخذت هذه الوضعية المغرية، أصلا كان طيزي مليان مني وما احتجت للعاب ولا للجل، طلع ربيع فوقي وبدينا بالقبل والمص والرشف وعض البزاز وهو يفرشي بزبه طيزي ويمرر زبه فوق زبي وبين فخاذي حتى حسيت رأس زبه يبحت عن فتحة طيزي، هذه المرة بسهولة دخل زبه في طيزي وخرق فتحتي الضيقة اييييي وسكت وكانت بطنه تحتك بزبي وهو ينيك فيا وجسمه ملتصق بجسمي وهذا زاد من شهوتي وبديت أمسكه من طيزة واجره عندي حتى زبه يدخل للآخر وافتح فلقاته وهو ينازع ويتلوى، أستمرت عملية النيك هذه المرة حوالي ال20 دقيقة وطول حتى بدأ يقذف المني لكن كمية قليلة نوعا ما وأنا كذلك نزلت قطرات مني بين بطني وبطنه وارتمي فوقي نايم وأنا ارتخيت وحسيت زبه بدأ يرتخي داخل طيزي هذه المرة عرفت انه شبع نيك وأنا شبعت كذلك بس كنت موجوع قليلا من طيزي لأنها المرة الأولى وأحسست بحرقة في فتحة طيزي، تلك الليلة كانت أحلى ليلة في حياتي كلها وما نسيتها للأبد.


رحلة الى أوربا

اعلنت إحدى الشركات السياحية الخاصة عن وظائف جديدة بها فتقدمت بأوراقي للشركة ونجحت في الاختبارت وتم تعيني بفرع الشركة في شرم الشيخ كسكرتير للسيد مدير الفرع وهو رجل في الخمسين من عمره، رياضي البنية ورشيق الجسد وهو شخصية قوية وجذابة لا تستطيع أن ترفض له طلبا بما يملكه من ملكة الاقناع والتأثير على الآخرين، وقد كنت مسرورا للعمل معه فقد حدث بيننا إعجاب من الوهلة الأولى ومع مرور الوقت اثبتت كفاءتي في عملي أدت الى مزيد من المكافأت والإعجاب بمهارتي في العمل.

كل هذا قربني أكثر من السيد مدير الفرع حتى انه دعاني الى السهر معه في استراحة الشركة لتغيير جو العمل كنوع من الترفيه وكذلك لنقترب من بعضنا بحكم إنني سكرتيره الخاص، وذهبت اليه في المساء في استراحته الخاصة وهي عبارة عن غرفتين واحدة للنوم والأخرى للإستقبال ورحب بي وكان سعيدا جدا بوجودي معه، وعندما حاولت أن أتحدث في أمور العمل قال لي مناقشة احوال العمل تتم في المكتب وليس هنا، هنا ننسى العمل ومشاكله ونتحدث عن الصداقة وعن مشاكلك الشخصية نريد أنا وأنت أن نقتل الملل والروتين اليومي في العمل، فقلت له وأنا تحت أمرك، فابتسم وقال لي أنا اخترتك من وسط عشرات الشباب المتقدمين للعمل بالشركة وأنا متأكد إنك شاب عصري ومتفتح، فقلت له اشكرك يا افندم على هذا الاطراء والثناء، فقال لي أنا أعرف إنك شاب ذكي ومطيع، ثم أقترب مني ونظر في وجهي وفجأة قبلني في شفتي قبلة ساخنة جعلت رأسي تدور، ويبدو انه أراد أن يعرف رد فعلي على ذلك إلا إنني لم أقل أي شيء لأنني كنت أشعر بالخجل والكسوف، وعندما رأى حمرة الخجل على وجهي قال لي هو فيه راجل يتكسف من راجل زيه؟ فقلت له أبدا اصل أنا اتفاجأت بالبوسة بتاعة سيادتك، فضحك وقال لي أنا عايزك تبقى جريء وتبادلني نفس مشاعر الحب والصداقة، ثم قال تحب تلعب كوتشينة ولا شطرنج؟ فقلت له أي حاجة، وقام من جواري وأحضر لعبة الشطرنج وبدأنا نلعب الشطرنج لفترة طويلة وفي النهاية انصرفت من عنده دون أن يحدث أي شيء آخر، وفي اليوم التالي في العمل استدعاني مديري الى مكتبه وطلب مني احضار بعض الملفات التي كانت موجودة في الدرج السفلي وذهبت لأحضر هذه الملفات واضطررت للانحناء لكي اصل اليها وبينما أنا ابحث عن هذه الملفات إذا بي أجد المدير يقف خلفي مباشرة ويلتصق بمؤخرتي وشعرت بعضوه بين أردافي، وهنا تصنعت عدم اهتمامي بما يفعله معي وأستمررت في البحث عن الملفات المطلوبة، وعندما وجدني منشغلا بالبحث عن الملفات وجدته يضغط نفسه بقوة حتى شعرت بانتصاب عضوه بين أردافي وأخذ يسألني هل وجدت الملفات أم لا؟ فقلت له ما زلت ابحث عنها، ويبدو انه سمع صوت أقدام متجهة نحو مكتبه من الخارج فابتعد عني بسرعة وجلس على مكتبه وهنا أخبرته بعدم وجود هذه الملفات هنا، فقال لي يبدو إنها موجودة بالأرشيف الخارجي فذهبت لاحضارها، وفي نهاية يوم العمل أخبرني بانه ينتظرني باستراحته.

وفي المساء توجهت الى استراحة السيد مدير الفرع الذي رحب بي وقال لي انه عامل لي مفاجأة، فقلت له بسرعة وماهي هذه المفاجأة، فقال لي سوف تذهب معي الى ايطاليا في رحلة عمل ولم أصدق نفسي من هذه المفاجأة وشكرته على ثقته بي، فقال لي المهم تكون عند حسن ظني بك، فقلت له وأنا تحت أمر سعادتك، فقال لي جهز نفسك يوم الخميس القادم للسفر ومدة الرحلة ثلاثة أيام سوف ننهي فيها أعمال التعاقد مع الشركات الايطالية لارسال أفواج سياحية الى مصر وكذلك سوف اجعلك تشاهد أجمل معالم ايطاليا ونشاهد الأفلام الممنوعة وايضا سوف نذهب لشواطيء العراة لنتمتع بمشاهدة اللحم الاوربي، وكنت سعيدا جدا ببرنامج الرحلة لأنها أول مرة اسافر فيها الى الخارج، وعندما هممت بالانصراف قال لي هتمشي كده من غير ماتشكرني، فاعتذرت له وقلت له من فرحتى نسيت اشكر سيادتك فأمسك يدي وشدني اليه ثم قبلني قبلة ساخنة على شفتي وضمني الى جسده ولكنني استطعت أن افلت نفسي منه وقلت له أرجوك بلاش هنا، فقال لي أين يكون ذلك، فقلت له عندما نسافر الى ايطاليا، فقال لي وأنا منتظر على نار ثم ضربني بكف يده على أردافي فجريت من أمامه وأنا ابتسم له وانصرفت من استراحة المدير وأنا في قمة السعادة لأن هذه الرحلة ستكون أول مرة اسافر فيها خارج مصر، ثانيا لأنني سأجد الرجل المناسب الذي يمتعني جسديا وجنسيا فأنا أعشق الرجل الكبير في السن وذلك لخبرته ومهارته في شئون الجنس ولتعدد تجاربه مع الآخرين ثالثا ستكون هذه الرحلة تجربة جديدة لي سوف اعايشها بنفسي دون أي رقيب.

في مساء يوم الخميس كنا في مطار شرم الشيخ وانطلقت الطائرة الى اوربا وهبطنا الى مطار روما الساعة الحادية عشرة مساء وذهبنا الى فندق (...) حيث كانت هناك غرقة محجوزة لنا وصعدنا الى الغرفة نستريح ونغير ملابسنا ثم نزلنا الى بار الفندق نتناول المشروبات المثلجة ونشاهد النزلاء وهم يتراقصون على أنغام الموسيقي الايطالية، وفي تمام الواحدة ليلا أخبرني السيد المدير بانه مرهق جدا من السفر ورجعنا الى غرفتنا لننام حتى الصباح، وفي صباح يوم الجمعة تناولنا الافطار في مطعم الفندق ثم بدءنا جولة العمل بالمرور على الشركات السياحية لتبادل وتنسيق العمل مع شركتنا وتم توقيع ثلاثة عقود مع أهم الشركات في روما ثم عدنا الى الفندق للراحة، وفي المساء ذهبنا لأحدى دور العرض السينمائي وكانت مفاجأة لي أن اشاهد أول فيلم شذوذ جنسي بين الشباب وقال لي مديري اظن أن هذا الفيلم لن يعرض في مصر أبدا، فقلت له فعلا ده فيلم اباحي جدا والمشاهد اللي فيه رهيبة، وجلسنا متجاورين في السينما نستمتع بالفيلم ولاحظت أن أغلب الموجودين بالسينما من الشباب صغير السن وكل شاب يحتضن صديقه المجاور له ويقبله ومع مرور الوقت سمعنا أصوات همسات وضحكات وتأوهات جنسية صادرة من هؤلاء الشباب الذين اندمجوا مع الفيلم وعلى الرغم من الضوء الخافت داخل الصالة إلا إننا شاهدنا الشباب الطلياني في أوضاع ساخنة للغاية اثارتنا بشكل اقوى من إثارة مشاهد الفيلم ووجدت مديري يلعب في قضيبه ثم مد يده ناحية فخذي يحسس عليها ثم أمسك يدي ووضعها على فخذه ثم أمرني أن أمسك قضيبه المنتصب وادعكه له ثم أمرني أن أرضع قضيبه فانحنيت بجسدي ناحية عضوه واتناوله في فمي وأخذت العقه بلساني وأمصه وشعرت بملوحة طعمه وشممت رائحة عضوه المميزة وبينما أنا مشغول في مص زبه وجدته يهمس في اذني أن أقلع بنطلوني قليلا وارفع جسدي من على الكرسي حتى يستطيع أن يحسس على أردافي، وفعلا قمت بحل حزام البنطلون ورفعت نفسي وأخذت أنزل بنطلوني الى أسفل وهنا حرك مديري يده تحت جسدي وبدء يحسس على طيزي وبدء يحاول أن يبعبصني في فتحة طيزي ولكن الوضع لم يكن مريحا لي وأردت أن أستريح على الكرسي إلا انه قال لي تحرك بهدوء وتعالى أجلس في حجري ونظرت له فوجدته خلع بنطلونه الى أسفل ساقيه وزبه منتصبا وكنت مترددا إلا انه قال لي إحنا هنا في ايطاليا وماحدش يعرفنا وزي مانت شايف الأولاد بيعملوا إيه في بعض وماحدش بيمنعهم وشجعني كلامه هذا ووجدت نفسي أتحرك ناحية كرسيه واجلس على افخاذه وشعرت بزبه المنتصب بين أردافي وأمسكني بكلتا يديه حتى يستطيع أن يدخل زبه بقوة داخل فتحة طيزي حيث تألمت من محاولته في إدخال زبه بقوة داخل طيزي ومع حركاته المتعددة وامساك جسدي بقوة شعرت بزبه يخترق مؤخرتي بقوة ويدخل كاملا في اعماقي ومن الألم استرحت بأردافي على فخذيه إلا انه أمرني أن أتحرك لأعلى واسفل، وبدأت أشعر بزبه وهو ينزلق من فتحة طيزي كلما ارتفعت بجسدي الى أعلى وعندما اهبط بجسدي الى أسفل أشعر بزبه ينطلق الى داخل طيزي وأخذت في الارتفاع والهبوط حتى تعودت طيزي على قضيبه وبدأت أشعر باللذة الجنسية وبدأت اصيح بصوت خافت آآآآآآآآه أييييييي أححححح، وكان مديري يسمع صيحاتي وتأوهاتي الجنسية فيزيد من نيكه لي وأخذت أتحرك بسرعة فوق افخاذ مديري وشعرت بأنفاسه الملتهبة تكاد تخترق اذني وتأوهاته الجنسية التي أمتعتني وبينما أنا تائه في هذا النيك اللذيذ شعرت بمديري يقذف منيه الساخن داخلي وهنا همس مديري بأن أتحرك لاجلس على الكرسي المجاور له حتى يستطيع أن يلملم حاله ويرتدي بنطلونه، وعندما انتهينا اردت أن أذهب الى دورة المياه بالسينما إلا أن مديري حذرني من الذهاب لأن هناك رجال يصطادون الشباب لنيكهم داخل دورات المياه وقال لي عندما نعود الى الفندق تستطيع الدخول الى دورة المياه الموجودة بالغرفة خاصتنا، وخرجنا من السينما دون أن نكمل مشاهدة باقي الفيلم حيث ذهبنا الى إحدى البنايات وصعدنا الى الدور الخامس حيث وجدت عيادة طبية خاصة بالذكور وهناك أخبرني مديري بأن هذا أمر عادي جدا حيث قام طبيب متخصص في فحص كل جسدي ثم جاء طبيب آخر لفحص قضيبي التناسلي وكذلك فحص فتحة شرجي واستغرقت عملية الفحص هذه حوالي الساعة ثم أنتظرنا خارج غرفة الكشف لاستلام النتيجة عن حالتي الصحية والجنسية وكانت النتيجة رائعة وبانني لا اعاني من أي امراض عضوية أو حتى جنسية وكان مديري مبسوط جدا من هذه النتيجة ولا ادري لماذا؟ وبعد ذلك انصرفنا واتجهنا الى غرفتنا بالفندق لاستكمال ما بدأناه في السينما وكانت ليلة عاصفة، مارس فيها مديري كافة أوضاع النيك لدرجة إنني شعرت بأن طيزي قد حدث لها التهاب شديد من كثرة دخول وخروج زبه فيها وأخيرا ارتاح كلا منا على الفراش حتى وقت الظهيرة من اليوم التالى حيث تناولنا الغذاء بمطعم الفندق وذهبنا الى شاطيء العراة وكم كانت دهشتي عندما وجدت الرجال والنساء عرايا بدون أي قطعة ملابس ووجدت المدير يأمرني أن اتجرد من ملابسي كلها حتى نستطيع أن نتجول داخل الشاطيء بحريتنا حيث انه ممنوع وجود أي شخص بملابسه أو حتى بالمايوه لابد وأن يتجرد الجميع من كل ملابسهم ويصبحون عرايا كما ولدتهم امهاتهم إنها فلسفة التحرر والرجوع الى الطبيعة وعشق الحياة البدائية كما عاشها اسلافنا دون خوف أو خجل من الآخرين، وخلعنا ملابسنا كلها وأصبحت أنا ومديري عاريان تماما ويبدو أن المدير جاء الى هنا من قبل لأنني لاحظت أن الأمر عادي بالنسبة له أما أنا فقد كنت في قمة خجلي وأخذت اشاهد الرجال والنساء العرايا على طول الشاطيء وامعن النظر في اجسادهم، وكان مديري يبتسم لي ويقول إيه رأيك في الشاطيء ده؟ وأنا أقول له ده شاطيء مثير وروعة، ثم قال لي أنت لسه ماشفتش حاجة، فقلت له هو في حاجة غير اللي إحنا بنشوفه ده، فقال لي أنت شايف العلم الملون اللي فيه الوان الطيف المرفوع هناك؟ فقلت له أيوه، فقال لي ده نادي العراة وهو خاص بالرجال فقط يمارسون فيه الجنس بحريتهم وعلنا وبدون مضايقات من أحد، ودخلنا النادي أو شاطيء العراة الخاص بالرجال والشباب الكل عرايا ويمارسون الجنس بحرية واطمئنان وشاهدت أحد الشباب نائما على الرمل على وجهه وبجواره أحد الرجال يدلك له ظهره والمتعة ظاهرة على وجههما على الرغم من العرق المتصبب منهما، وشاهدت رجلان يقبلان بعضهما وشاب ثالث يدلك قضيب رجل آخر وكل واحد مشغول مع صاحبه ومافيش حد يراقب الثاني ماعدا أنا الذي انبهرت بما اشاهده، وابتعدنا أنا ومديري عن الشاطيء حتى وصلنا الى المبني الخاص بالاعضاء وتقابلنا مع مسئول النادي الذي رحب بنا واعطانا مفتاح إحدى الكبائن لنستريح فيها، وفي الكابينة أخذ مديري يقبلني بشهوة عارمة وأنا اتجاوب معه حتى رأيت قضيبه منتصبا واشار لي بأن أنام على بطني وفعلت ماطلبه مني وأخذ هو يدلك ظهري بكف يده ويثيرني بانامله من أعلى رقبتي نزولا الى ظهري وأخيرا شعرت بكف يده تتحسس أردافي وبدأت أصابعه تتجه ناحية الممر الموجود بين الردفين مما اثارني ودغدغ مشاعري وأحسست بأصبعه الوسطى يتجه ناحية خرم طيزي وبدء يضغط أصبعه حتى أدخله في فتحة طيزي وأخذ يحرك أصبعه وشعرت بإثارة رهيبة من جراء هذه البعبصة في طيزي، انتصب معها قضيبي مرة أخرى ثم وجدته يقبل ظهري بشفتيه حتى وصل الى رقبتي وأخذ يدغدغها ويهمس في اذني بانه يحبني ويتمنى أن أبقى معه دائما واردت أنا أن اعتدل بجسدي إلا انه أمرني أن أبقى كما أنا نائما على بطني وبسرعة وجدت مديري يتمدد على طول ظهري وأصبحت أنا تحتيه وبدأت أشعر بقضيبه بين أردافي وشعرت بمتعة شديدة من جراء هذا الاحتكاك اللذيذ وسرعان ماوجدت قضيب المدير يخترق أردافي ويتعمق داخل جسدي وأنا اتوجع من المتعة، وبينما نحن في هذا الوضع وجدنا أحد الشباب يطرق باب الكابينة ويتحدث الينا بالايطالية، فسألت مديري ماذا يريد هذا الشاب؟ فقال لي أن هذا الشاب يعرض خدماته لنا إذا كنا نرغب في ممارسة الجنس بشكل ثلاثي، فقلت له وماذا أجبته، فقال لي بانه شكره على خدماته وبانه سوف يتصل به لتحديد ميعاد ليمارس الجنس معه، وهنا سألت مديري هي إيه الحكاية؟ فقال لي أن من شروط نادي العراة أن يمارس الاعضاء الجنس معا ويتبادلون الشباب دون رفض من الآخرين والا دفع غرامة كبيرة نظير امتناعه عن هذا الرفض وكذلك منعه من اشباع شهوته مع الشخص الذي يريده وهذا مخالف لشروط النادي كل هذا الحوار يدور مع مديري وهو مازال نائما فوق جسدي يضاجعني بقوة وشهوة ونتيجة لضغطه على جسدي وحركات الرهز القوية، وجدت جسدي يغوص في مرتبة السرير الاسفنج ومديري راكبا فوق جسدي يتمتع بنيك أحلى طيز وكنت أسمع تأوهاته وأنفاسه الحارة، وأخيرا أفرغ مديري شهوته داخلي وشعرت بانتفاضة في جسدي أمتعتني جنسيا حيث تشبع وارتوى جسدي من أحلى لبن امتلئت به خلايا جسمي.

وبعد الانتهاء من المقر الجنسي توجهنا الى مقر النادي ووجدت أحد الرجال يجلس منتظرنا وسلم عليه مديري ثم قال لي هذا مستر جيوفاني وهو معجب بك ويريد أن تكون صديقا له، فقلت لمديري أنا مش فاهم حاجة، فقال لي لابد وأن تذهب معه ليمارس معك الجنس والا تم طردنا من النادي وانهاء عضويتنا فيه، ثم قال لي متوددا أرجوك لاتحرجني مع أعضاء النادي، ولم أجد مفر من قبولي الوضع والذهاب مع هذا الرجل الى كابينته وأخذ يحدثني بالانجليزية وانه معجب بالشباب المصري لأنهم يتمتعون بجسد رشيق وكذلك يمتلكون أردافا ممتلئة ورائعة تثير أغلب الرجال، وأخذ يتحسس جسدي ويقبلني في كل أنحاء جسمي مما اثارني بطريقته هذه وانتصب قضيبي بشدة فوجدت الرجل يقوم بمص قضيبي بنهم شديد ولم اتحمل ذلك فقذفت لبني داخل فمه ولكنه تجاهل هذا الأمر وأستمر يبتلع لبني ويكمل مص قضيبي ثم أمرني بعد ذلك بأن أستلقي على السرير الموجود بالكابينة ثم جاء من خلفي وأخذ يحاول إدخال قضيبه في فتحة طيزي وفي النهاية ضغط جسده بقوة شعرت معها بدخول قضيبه داخل طيزي وأخذ يتحرك للأمام والخلف وأنا اتأوه من المتعة وأستمر ذلك فترة من الوقت وبعد أن إنتهى الرجل أخذ يحدثني عن مديري بانه كان يعمل بهذا النادي منذ كان شابا وقد أستمتع الأعضاء بجسده، وقال مستر جيوفاني انه قام بتوظيف مديري في إحدى شركات السياحة بروما لذلك فهم يعرفونه جيدا في ايطاليا، وعلى هذا الأساس أصبح مديري عضوا بنادي العراة للشواذ، وبعد ذلك خرجت من كابينة مستر جيوفاني ووجدت مديري ينتظرني بصالة النادي وقال لي سوف نخرج الآن للتنزه في شوارع ايطاليا ثم نعود مجددا لهذا النادي، فقلت له ولماذا نعود مرة أخرى؟ فقال أن مستر جيوفاني اعجب بك وسيمنحك عضوية هذا النادي المجانية التي تمنح للشباب المتميز وسيقيم حفل صغير بالنادي للترحيب بك، فقلت له أوكي، وبعد ذلك تجولنا في أنحاء روما ودخلنا متاجر السكس وشاهدنا أحدث منتجات الجنس العالمية من ملابس وادوات منشطة للجنس ومجلات واشرطة فيديو وسيديهات وأفلام سكس منذ عام 1920 حتى الآن، وتوقفنا فترة أمام المجلات الجنسية الخاصة بالشواذ واخذنا نتصفحها بانبهار وإعجاب لما تحتويها من كافة الأوضاع الجنسية بين الشباب، ثم قام مديري بشراء بعض هذه المجلات وكذلك بعض من أفلام الشواذ، وبعد هذه الفرجة المثيرة عدنا الى النادي ورحب بنا المسئول والقي كلمة وسط اعضاء النادي وصفق الجميع لي، ثم قام المسئول باختيار ثلاثة أرقام عشوائيا من قارورة زجاجية أمامه وهذه الارقام لأعضاء في النادي فازوا في هذا الحفل بقضاء الليلة معي، وسحبني مسئول النادي وسلمني لأول عضو وعرفت فيما بعد أن هذا الرجل عضو بالبرلمان الايطالى ومن المدافعين عن حقوق الشواذ جنسيا، وذهبت معه الى إحدى الغرف وقدم لي مشروب وطبعا كنا عاريان وتبادلنا القبلات الساخنة ثم سحبني الى الفراش لنمارس الجنس الممتع طوال فترة نصف ساعة أمص فيها قضيبه ثم أمرني أن أنام على وجهي وركب فوق جسدي واحتضنني بجسده وأخذ ينيكني بقوة ومتعة حتى أفرغ منيه داخلي وبعد أن إنتهى من مضاجعتي استراح قليلا ثم استكمل مضاجعتي وبعد أن إنتهى دخل الحمام وانصرف من الحجرة، ثم توجهت الى مديري حيث كان يجلس مع مدير النادي وقدم لي مشروب مثلج وجلست بجواره حتى استرحت، ثم وجدت مدير النادي يرن فدخل أحد الرجال عرفت انه صاحب إحدى الشركات بايطاليا وسحبني من يدي ليمارس معي الجنس في إحدى الغرف الخالية والمعدة خصيصا لهذا الأمر، ووجدته يمص قضيبي ويقول لي انه يحب تذوق اللبن الفرعوني من شباب مصر، وقد أفرغت مني مرتان وهو يشرب ويشفط كل قطرة من لبني داخل فمه ثم بعد ذلك نام على الفراش على ظهره وامرني أن اركب على بطنه ثم أخذ يحركني حتى جلست بطيزي على زبه المنتصب وأخذت أتحرك لأعلى واسفل فوق زبه حتى أفرغ منيه داخلي، وعندما إنتهى خرج من الغرفة وأنتظرت أنا الرجل الثالث ليمارس معي الجنس وكان هذا الرجل صاحب ملهى ليلي خاص بالشواذ أيضا، وبعد أن إنتهى من ممارسة الجنس معي عرض عليا أن أعمل في الملهى الذي يديره، فاعتذرت له لأني مرتبط بعقد عمل مع إحدى الشركات السياحية، وفي النهاية أرتديت ملابسي وذهبت لمديري الذي شكرني لأنني طولت رقبته وسط اعضاء النادي وسلمني شيك هدية من رئيس النادي وانصرفنا من النادي الى الفندق لتجهيز شنطنا استعدادا للسفر باكرا الى مصر، وعدنا الى مطار شرم الشيخ بعد رحلة ممتعة.

ومنذ ذلك الوقت أصبحت الصديق المقرب جدا للمدير وأصبحت كل شهر اسافر الى ايطاليا لمدة ثلاثة أيام انهي فيها بعض الاعمال الخاصة بالشركة وكذلك شراء بعض المستلزمات الشخصية للسيد المدير ثم اتوجه الى نادي العراة الخاص بالشواذ واقابل رئيس النادي الذي يرحب بي ويحدد لي جدول العمل والمقابلات مع الاعضاء المهمين الذين سوف يمارسون الجنس معي وبعد الانتهاء من كل ذلك اتوجه الى المطار واعود الى مصر واقابل مديري لأحكي له ماتم في رحلة روما.


الأب النياك

كنت يوما في البحر أسبح وكانت الشمس قويه والبحر كانت مياه دافئه والشاطئ فيه من جميع الأعمار، وكنت إبن الخامسة عشر من عمري لا اعرف عن البنات إلا القليل ولفتت نظري فتاة جميله مع والدها بعمر الورود 17 سنه تقريبا، ووالدها بحدود الأربعين تقريبا وقوي البنيه، وصادفت قعدتهم بالقرب مني، عندما خرجت من الماء أحسست برعشة برد فنشفت جسمي بالمنشفه وما أن انتهيت ركضت الفتاة الى مكانها جنبي وكانت أيضا قد بردت ونشفت نفسها بسرعه ونظرت الي وكنت أنا أنظر اليها وهي تنشف جسمها، ونظرت الي وهي ترجف وقالت أوه برد، قلت أيوه برد، قالت لي أنت لوحدك هون؟ قلت نعم وانتي؟ قالت مع والدي، قلت من وين إنتي؟ قالت من بيروت وأنت؟ قلت كمان من بيروت، جاء والدها وقال من هو هذا؟ قالت لا اعرفه ولكن أنا تعرفت عليه هلق ودخل بالحديث معي، وقال لي أنت لوحدك؟ قلت نعم، سألني إذا كنت بدي اشرب شئ أو جوعان، فقلت شكرا، وكان ينظر الي بنظرات من تحت لتحت وكل شوي يسألني إذا كنت بحاجه لشئ ما وأقول شكرا ونظر الى بنته وقال لها قومي اسبحي فقامت وكنت أنا ما زلت جالس في مكاني، بعدها سألني بتحب البحر كثير؟ قلت يعني، قال لي قديش عمرك؟ قلت 15، قال لي بس جسمك حلو! وكنت يومها بعد ما طلع شعر على جسمي وكان مبين جسمي زحلوط وناعم، قال وين ساكن؟ قلت في مكان شغلي بالفرن، قال ليه؟ قلت ما عندي بيت هون، قال تعال ونام عنا، قلت ليه ماعندك عيله؟ قال مبلا في عندي بنت وحيده ومرتي، بس مرتي مش هون بفرنسا عند اختها، قلت وأنت مع بنتك لوحدك؟ قال إيه، عجبتني الفكره وقلت بيني وبين نفسي يللا هيك بتعرف على بنته وبضرب صحبتها، وشويه اجت بنته قال لها بدنا نخليه يجي معنا وينام عنا هيك بتتسلي معه وما بتضلي لوحدك شو رأيك وبعدين مبين عليه ولد عاقل وآدمي، أنبسطت بنته كثير وقالت لي: يلله قوم لنسبح سوى، قلت: وابوكي ما بيزعل؟ سمعني وقال لا ما في مشكله روح اسبح معها معليش، قمت ودخلنا بالماء وأنا هون مسكتها من ايدها ولأول

مره أكون مع بنت ودغري قام أيري بقلب الماء وصار الشيطان يلعب بعبي وهيي بالمي صرت ممدد ايدي عليها بحركات عفويه وهيي ما تقول شي ومرات تجي لتوقع بالمي، أمسكها بسرعه وتجي ايدي مرات على صدرها وكانو بزازها أول طلعتهم وما تقول شي ومره على مره صرت اقصد أمسك بزها وافركه شويه ومرات حط ايدي على كسها وما تحكي شي، ومره على مره وبقلب الماء مديت ايدي بقلب المايوه ومسكت كسسها وصرت افركلها اياه وهيي تفتح فخاذها وأنا أفرك أكثر وأكثر وهيي ما تمانع، قالت لي ليك خليها لبعدين ما أنت بدك تنام عنا وهونيك بنصير نعمل شو ما بدنا بالبيت، قلت طيب يلله نطلع من الماء، قالت طيب ولما طلعت من المي كان أيري بعده قايم، قال لي أبوها وكان إسمه أبو سمير شو أنبسطت؟ قلت إيه، وكان شايف انه أيري قايم فضحك وقال أنبسطتوا؟ قالت له بنته وكان إسمها رنا أيوه أنبسطنا كثير قال منيح، وبعد شويه هيك شي ربع ساعه تمددت رنا ونعست على الرمل قال لي أبو سمير قوم لنسبح سوى قلت يلله، قمت ودخلنا للماء وابتعد شويه لجوى، قلت أنا ما فيي فوت أكثر، قال لاتخاف أنا بمسكك، قلت هلق بغرق قال لاتخاف أنا معك ومسك ايدي وصار يمشي لجوى لحتى ارجلي ما بقى توصل للأرض، فخفت وقلت بيكفي هون بيكفي هوي كان مقصود يفوت لجوى من شان ناوي على شي، وأنا صرت أمسك فيه أكثر من خوفي من الغرق، قال لاتخاف أنا ماسكك منيح وصار يقول لي اسبح لاتخاف وأنا قول له ما بعرف كثير السباحه قال أنا بعلمك وهيك صار هوي يمسكني مره من بطني ومره من ظهري وشوي صار يمد إيده لورى على طيزي ومره يحطها على ايري ومره يشد على فلقات طيزي ويهمس ويقول لي شو ناعمه أخ ما أطيبها، قلت له شو هيي؟ قال تبعتك، قلت مش فهمان عليك ومره على مره وهوي يطبج لي على طيزي، فهمت قصده وما شفته إلا وطلع ايره من المايوه وقال ليك كيف وقف معي، قلت شو هوي، قال أمسكه ومسك ايدي وحطها على ايره وكان ايره واقف منيح وتخين وكبير، قال شفت شو صار قام أيري على طيزك شو بدي أعمل هلق قلت ليه شو فيه؟ قال ما بقدر اطلع من الماء لازم نيمه، قلت كيف؟ قال هلق إذا طلعت من الماء وشافونا العالم بيحكوا علينا شي، قلت شو بدك يعني؟ قال أبرم شوي وخليني حطه على باب طيزك بس لاجيب ظهري، قلت العالم بيشوفونا، قال ما في حدا منتبه لنا ومن غير شعور مني برمت ظهري وقام مسك ايره وصار يحلبه بقلب الماء على طيزي وشوي وبسرعه شهق شهقه قويه وكان بدو يدفشه بطيزي ابتعدت وقام مسكني ايره بايدي وقال عجل أحلبه عجل اجا اجا وكب بعدين مناته بقلب البحر وجاب ظهره وقال ولله مبين عليك سكسي ومش راح ضيعك من بين ايدي وخرجنا من الماء وكانت رنا بعدها نايمه. وبعد مده قصيره قال شو بنمشي؟ قلت أنا ما عندي مشكله، قال لكان نضب حاجاتنا، وساعدتهم في ضب الاغراض وخرجنا من المسبح وذهبت معهم الى البيت وكان بيتهم في منطقة الحمرا، نزلنا من السياره وصعدنا الى البيت عنده وقال لي خوذ راحتك هون واعتبر حالك ببيتك واعمل شو ما بدك وكول شو ما بتحب، قلت طيب وأنا هون كان كل يللي شاغل بالي رنا بنته شو بدنا نعمل أو شو يللي بدو يصير نحن ثلاثه في بيت لوحدنا ومعرف شو بدو يصير معي، هوي عم يريحني نفسيا وما عم بيفكر شو أنا عم بفكر أنا تفكيري بدي نام مع رنا وهوي بدو ينيكني وهيك كل شي عم بيبرم برأسي وشويه طلعت رنا من الحمام قال لي فوت استحم، دخلت للحمام استحميت وطلعت كمان هوي فات استحمم وصارت تقريبا العاشره ليلا، رنا قالت أنا بدي فوت نام لأني تعبانه من السباحه، قال أبوها فوتي ارتاحي بكير وبقيت أنا وهو ننظر لبعضنا مثل واحد ناطر من الثاني كلمه وفتح الحديث هوي وقال لي أول مره بيجي ظهري بالمي يا لطيف شو استلذيت فيها وفورا دخل بالحديث وسألني قال لي أنت جبت ضهرك؟ قلت لا بعد، قال كيف بدك تجيبه؟ قلت ما بعرف، قال احلبه؟ قلت كمان ما بعرف، قال بس أنا شفت ايرك كان قايم لما طلعت من المي مع بنتي رنا كيف قام معك عملتلك شي حتى تهيجت؟ قلت أنا بس كون بالمي بتهيج لحالي وبيقوم ايري، قال لا مش معقول إلا ما تكون مسكت شي لرنا لقام معك، ومن كلامه صار ايري يوقف معي من جديد وانتبه هوي وصار يحكي شي زياده عن النياكه وغيرها وكنا قاعدين بالصالون، قال لي قوم لندخل لجوه وكانه ناوي على شي جديد قمت دخلت لغرفه جنب غرفة رنا ودخل وراي وترك الباب مفتوح قصدا وسالني شو بتحب تشرب قلت بيره، وكان عنده من جميع المشروبات، وقال في أحلى من البيره، قلت شو؟ قال زنكريا هيدا مشروب حلو وطيب، قلت بنجربه وجاب كبايات وصب الي وله ومع مكسرات ومازه، وكاس من هون وكاس من هون بلش رأسي يبرم وهوي ما شرب مشروب لأنه كان معه كوكايين نخع منه كم نخعه وهيأ نفسه لهيك ليله ولما شاف إني استويت من الخمره مددني على الفرشه وصار يشلحني ثيابي قطعه قطعه لخلاني بزلط ربي وبلش يمصمص فيي من فوق لتحت وكانه ما شايف بحياته ولد، وبلش يمسك بايري ومصه وصار يلعب ويفرك فيه ويحط إيده من ورا ويلعب بطيزي وأنا ولا حركه من تاثير الخمر وصار يقلبني مثل ما بده وينام عليي ويفرك بلحمي ويقروصني ومص ايري لحتى ولعني مثل النار وكان ايره صار مثل الجمر قلبني على بطني ووضع تحتي مخده وصارت طيزي نافره لفوق وصار يدعك لحمي دعك قوي ويفرك على باب طيزي فرك قوي ويمكن كان معه مرهم هيك حار شوي دهن لي باب طيزي منه وولع بخش طيزي وصار مثل النار وكل نتفي يفوت أصبعه ويطلعه ويفوت ويطلعه لحتى خلا بابي نار مولعه، كمش ايره ودهن من المرهم كمان وولع ايره مثل بخشي وقال هلق حليت نيكتك ومسكني من خواصري بشده ودخل ايره وكبس لجوه كبسه خفيفه ما فات ايره دغري ورجع حاول عدة مرات وعند جهد كانت طيزي عم بتفتح لوحدها من المحن يللي سببه لي من رأس ايره وصرت أنا ساعده وعلي له طيزي أكثر من شان يفوت ايره مع انه ايره كان بكبر 20 سنتم وثخين مثل تخن خياره بس كثر الهيجان والمرهم ساعده وراح مفوت ايره بكبسه ناعمه خلتني افتحها له أكثر وأكثر حتى دخل كله للبيضات من دون ألم ووجع وبداء ينيكني نيك جنوني ويعضني من لحمي ومن رقبتي ويمصمص رقبتي ويمجها مج لحتى صار ميبين علامات المص على رقبتي وكانه شي بنت مصتني مص وهوي عما ينيكني كان يكمش ايري ويشد فيه ويقول لي كلمات مثل بدي خليك تنيك رنا قدامي بها الاير بدك تنيكلي هيي قدامي فهمت ولا ما فهمت؟ وأنا قول له نعم، ويقول كمان هي مفتوحه بس بدها نيك وأنا مافيي نيكها لأني ربيتها نيكلي ياها أنت فهمت؟ وأنا أقول له طيب وهوي عم بينيكني بقوه وينهزني نهز موجع وشوي شد لجواه وما بقى يتحرك وقال راح يجي راح يجي راح يجي وشوي كب مناته جواه بطيزي وكانو مثل النار عم بيغلو غلي وضل كابس ايره جواه لحتى ما بقى ولا نقطه وسحبه شوي شوي وكان بعد ايره واقف وذلك من فعل الكوكايين وقال تعال معي وكمشني من ايدي ووداني لغرفة رنا وقال فوت لعندها لحمس لها على فخاذها، قلت بس هيي نايمه، قال لاتخاف فوت ودخلت وجلست جنبها على السرير ومديت ايدي على فخدها ولم تتحرك وصرت شوي شوي مد ايدي لجوه لوصلت الى كيلوتها ولم تتكلم وكنت أنا في الزلط وصرت لحمس لها على فخاذها ولحمس وشويه فتحت اجريها وصار كسها من تحت الكيلوت مندي وصار فيي العب لها أكثر وفوتت ايدي منيح تحت الكيلوت وصار كسها تماما مبين لي قمت شلحتها الكيلوت وصارت هيي بين النايمه والفايقه وحاسه بكل شئ بس بحذر، ساعتها نمت على بطني ووجهي قبالة كسها وصرت لحوس لها كسها وهيي تفتحلي فخاذها أكثر وأكثر حتى صارت بمستوى النياكه والجهوزيه التامه للنيك، هون دخل أبو سمير من وراي وقعد جنبي ومد إيده على طيزي وصار من أول وجديد يلعبلي ببخش طيزي وقام شال ايدي وحط إيده على كس رنا وصار يفركلها كسها ومثل حست هيي انه الايدي تغيرت قامت قلبت على بطنها وصارت تعطينا قفى طيزها المكوره ولما أبو سمير شاف هالشوفه طار عقله وكمشني من ورا وراح مدخل ايره بطيزي بسرعه مجنونه وصار ينيكني، قامت رنا فتحت عيونها منذهله وقالت بابا شو عم تعملو؟ قال ولا شي، قالت ليه واقف هيك وراه وبالزلط وكان في زر كهرباء جنب تختها ضوت اللمبه وشافت ايره داخل بطيزي ما مبين منه شئ، قالت له شو عم بتعملو؟ قام دغري شال ايره من طيزي وقال ولا شي، وقالت له شو تبعك قايم وهوي بالزلط وما عم بتعملو شي وكان فخاذها مكشوفين وتتطلعت وقالت مين كمان كشفلي على فخادي؟ قام قال هوي كان عم بيلعبلك بفخاذك ولما شفته تنكرزت وعملت له هيك وقلت بدي نيكه لأنه عمل معك هيك، قالت له ما دام هيك خليه يلحوس لي كسي وطيزي وأنت بابا نيكه من طيزه وورملو ياها من النيك وقالت أنا وبابا بنحب النياكه هوي بينيك ماما وأنا بكون بحلب كسي لوحدي بس بما إنك هون، أنت نيكني وبابا بينيكك وهيك بننبسط كلنا سوى، قلت لها بإستغراب بس بعدك صغيره على هالاعمال هيدي، قالت تعودت على النياكه منذ كان عمري 11 سنه من المدرسه كان الناطور ينيكني مع مرته ومن هيك صرت حب النياكه مع ناس كتار، وهون برمت لي طيزها وقالت نيكني مثل ما بابا ما ناكك من طيزك وهون كان ايري كمان جاهز للنيك ورحت دافش ايري بطيزها وكانت أول مره بنيك واحده من طيزها ومن كثر ما طيزها ضيقه جبت ظهري بسرعه، وهون كان أبو سمير عم بيحمي ايره حتى يرجع ينيكني وما كان يقوم معه فقال لرنا شوفي شو صار، ماعاد يقوم معي شو بدي أعمل له؟ قالت ما تخاف ونامت جنبه ومسكت ايره وصارت ترضع له اياه وما في ثواني حتى قام ايره وصار مثل الحجر وهجم مثل الوحش وقلبني وصار ينيكني مثل الثور ويسحب ايره ويفوته بسرعه حتى خلى لي طيزي مثل حبة البندوره حمرا وأنا من كثر النياكه صرت ممحون نياكه من بعد نياكته لي وصرت مولع بالايوره ودور دواره عليهم وخصوصي مع كبار السن لأنه لديهم خبرة بالنياكه أكثر من الشباب.


ناهد وأبو جوزها

بعد عناء أربعة عشر عاما أصبحت مهندسة، ولا أنكر السعادة والمرح واللعب والضحك بين عائلتي وكنت أتمنى أن أعمل بمؤهلي هذا حتى أشعر باني أجني ثمار فترة عنائي وتعبي في الدراسة ولكن هذا عكس تفكير أهلي فانهم يقولون البنت للجواز، وتقدم لي شابا وكان مهندسا أيضا ولكن قسم آخر غير الذي درسته، وكانت عائلتي ميسورة وعائلته أيضا، فلا مانع عندهما في الاسراع في زواجي وخلال أشهر الاجازة الصيفية، تم زواجي من هذا الشاب صلاح هذا إسمه الذي أصبح لي زوجا، وأنتقلت الى بيت زوجي وهو فيلا كبيرة نعيش فيها أنا وزوجي وبابا والد زوجي وماما والدة زوجي، وفي ليلة الدخلة ليلة لا انساها فكان يمدحني صلاح زوجي ويدللني ويتغزل في جسمي وبدأ بلمس يدي ثم قبلها ويدي الأخرى وكانت هذه أول مرة يحدث لي هذا وسريعا ماذاب جسدي وأقترب مني وكأنه يحتضنني ويراقصني واحتواني بذراعية على خصري ويديه تتحسس أردافي، فذهبت يداي للاعلى على كتفيه ثم التفت حول عنقة والتصق صدري بصدره، أحسست باني في غاية قمم الإثارة ولأنها أول تجربة سريعا ماشعرت ببلل في كيلوتي وجذبني زوجي من خصري ليضرب عانتي بشئ صلب وقبلني من خدي ثم رقبتي وشفاهي وارتعشت مرارا وتبلل كيلوتي أكثر وأكثر فلم أعد أحتمل الوقوف على أقدامي فتعلقت في عنقة خشيا من أن اسقط من بين يديه فحملني الى سريري وانامني على ظهري وعاد يقبلني ويداعب صدري ثم رفع قميصي الذي كان قد وصل الى خصري وظهر له صدري فنظر له وتغزل بكلام لم اسمعه من قبل ثم انهال على حلماتي بفمه وكأنه يريد اكلهما وكانت يداي تلامس شعر رأسه وحاول خلع قميصي عني وساعدته في ذلك ثم كيلوتي ووضع يده على كسي المبلل وكنت اخشا أن يلومني على هذا البلل ولكنه بدأ يداعب كسي وتخلص من ملابسه ورأيت قضيبه ونام فوقي وشفاه على شفاهي وصدره يدغدغ حلماتي وقضيبه ممددا بين شفرات كسي زاحفا ذهابا وإيابا حتى صار لزجا من ماء كسي ورفع افخادي وداعب برأس زبه من أعلى كسي حتى اسفله وعلى شرجي وظننت بأن هذه قمة الإثاره لأني لم أقوم بمثل هذه التجربة من قبل ووضع رأس زبه على أول طريقه وتسللت يداه تحت كفيي وقبض بكل يدا كتفي ودفع بزبه في كسي فأنزلق سريعا وبكل سهوله فاتحا بوابه كسي منطلقا فيه حتى آخر حدوده فما كان مني إلا الصراخ ومحاولتي دفعه بيداي عني فلم يقطع الزبد الحديد فقد تمكن مني مسبقا ولا يمكنني الافلات منه وتسارع في نيكي وضربات متتاليه من زبه في كسي ورحمي وحاول تقبيلي تمنعت ثم حاول مره أخرى ونجح في هذه المره وبدأت يداي تتحسس جسده فوقي ولساني يخرج من فمي الى فمه وأستمر ينيكني حتى قذف بداخلي منيه ثم حاول النهوض عني فجذبته ثم حاول فمنعته حتى تراخى زبه في كسي فلم أستطيع قبضه وبقائه داخلي وتركني وذهب الى الحمام، وبعد أن أخذت قسطا من الراحه اعتدلت ونظرت الى كسي لكي اطمئن بما حدث به إلا إنني اجده ملطخا بدمي ومائي ومنيه الذي سال من كسي حاولت تنظيفه قبل عوده زوجي صلاح من الحمام ولكنه قد رآني حيث أنظف كسي قال لي إيه رأيك، الآن أجمل أو من قبل؟ فلم ارد وأسرعت الى الحمام حتى اخفي خجلي وأغتسلت وعدت من الحمام وقبل أن أرتدي ملابسي جذبني الى الفراش حتى كرر ما فعلناه مره أخرى، ومر شهر ونحن نعيش في هذه الفيلا أنا وزوجي ووالد زوجي ووالدته..

في يوم وأنا أحضر الفطور وكنت اطهي البيض فصعدت بعض الادخنه فاشعرت بمن يقف خلفي يحتك بمؤخرتي وقضيبه يغوص بين أردافي ويدا تمتد لفتح نافذه المدخه كي تجذب الدخان، ظننت انه زوجي ولكن هذا اليد لم تكن يد زوجي ونظرت خلفي مسرعه إلا إني اجده بابا محمود والد زوجي، فدفعته وهرولت الى ماما والدة زوجي وكنت انوي أن اعلمها بما حدث، رأيت زوجي صلاح يجلس بجانبها وكان بابا محمود والد زوجي قد لحق بي ويقف عند الباب، اعدلت عن ما كنت أنوي وارتبك لساني في الكلام، قلت رجائي ياماما أن تكملي تحضير الفطور لأني متعبه وذهبت الى غرفتي وتمددت على سريري وأخذت أفكر حتى أصبحت في صراع ما بين المشاكل والهناء، وكنت خائفه أن أكون سبب تعكير صفو هذه العائله، هل اخلق الكثير من المشاكل بين زوجي ووالده هل أكون سبب في هذا هل اتلذذ بصلاح زوجي ووالده معا هل اضاجع والد زوجي هو الآخر؟ ودون أن أنتبه وجدت يدي تتفقد بين أردافي حيث المكان الذي غاص فيه زب بابا محمود وبدأ الصراع مره أخرى يشغل رأسي ثم جاء زوجي ليخبرني بأن الفطور جاهز، فقلت لا اتناول الفطور الآن، فقال بلاش دلع بابا وماما ينتظرونك، ذهبت الى زوجي احتضنه وهو يقول يلا ننزل وأنا احتضنه أكثر ثم لففت نفسي جاعله مؤخرتي على عانته لعلي أجد ما يمحي آثار زب بابا محمود، فجذبني صلاح ونزلنا وجلس زوجي بجانب ماما بهذا جعلني زوجي أجلس بجانب بابا حفاظا على زوقي واحترامي لهذه العائله، وبدأت ماما تطعم ابنها زوجي صلاح وكررت هذا كثيرا ونظر اليا بابا قائلا إلا تطعميني؟ فاطعمته وأنا اضحك وأقول له هذا الشارب لم يناسبك من الأفضل أن تحلقه، وعلى الفور قالت ماما قوليلو ياناهد لأني غلبت فيه وهو رأسه ناشفه، فقلت لها اوعدك ياماما إني اسلمك بابا بدون شارب وهو يقول ماتتعبوش نفسكم، وبعد الفطور خرج زوجي لعمله وذهبت ماما معه لتتسوق وحملت الصحون الى المطبخ لكي أنظف المطبخ وكان بابا يحمل معي ويحاول مساعدتي وأنا أقول له روح احلق شاربك وكان يحاول لمسي وامساكي وأنا افلت منه وتصاعدت منه هذه المعاكسات مما جعلني أسرع الى غرفتي واقفل علي بابي إلا انه قد لحق بي قبل أن أقفل الباب وكان يجري ورائي واطلع على السرير وانزل وهو يحاول اللحاق بي وامساكي، وخرجت من غرفتي ولكنه لم يكف عن ذلك واصدم قدمه بقدمي فسقطت ارضا وسقط فوقي وها مره أخرى يغوص هذا الزب بين أردافي، وحاول بابا تقبيلي ولكني تمنعت وأحسست بشاربه يشك رقبتي وخدودي فقولت له شاربك، قال ماذا به؟ قلت له يشكني روح احلقه، فسألني احلقه وتسمعي الكلام؟ فقولت احلقه الأول، فسألني مره أخرى هاتسمعي الكلام؟ هززت رأسي بالموافقه، فوقف عني وذهب يحلقه وذهبت الى غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح حتى لا يستطيع الحصول عليا وعلى مؤخرتي مره أخرى ودخلت الحمام اغتسل ربما نجح في الحصول على مؤخرتي يجدها على ما يرام، وسمعت طرقا على بابي وكنت مازلت بالحمام وأستمر الطرق حتى خرجت من الحمام وكنت عاريه وفتحت دولابي وأنا أقول نعم يابابا عايز حاجه؟ فقال تعالي وقوليلي إيه رأيك خلاص حلقته، طيب استنى لما تيجي ماما وخد رأيها، افتحي يا ناهد أنا حلقته عشان خاطرك إنتي، لالا لما تيجي ماما، طيب ياناهد، ولم أسمع صوته ولا حتى طرقا بالباب.. وبعد انتهائي من إرتداء ملابسي وتجفيف شعري ومكياجي لاحظت الهدوء التام خارج الغرفه لعله انصرف من هذا المكان وفتحت الباب في حذر فلم اجده ربما غضبت في نفسي لعدم وجوده ولكني عدلت عن غضبي وتراجعت في أفكاري هكذا أفضل فأنا لا أريد أن اخون زوجي ثم رأيته مسرعا في اتجاهي وأسرعت أنا في اتجاه غرفتي لكنه لحق بي وحملني وحاولت الافلات منه إلا انه كان اقوى مني ودخل غرفتي وهو يحملني ووضعني في سريري وبكل قوته حاول اعتدالي فلم ينجح فنام فوقي وهو يحاول تقبيلي وكان وجهي يغوص في وسادتي فلم يستطيع وبدأ قضيبه يتصلب كي يغوص للمره الثالثه في مؤخرتي وارتفع قميصي أثناء هذه المحاولات وكان قميصي خفيفا وكأني كنت أرتديته من أجل هذا نعم فاني اغتسلت ولبست أجمل الملابس وتزينت وها هو الآن فوقي فلماذا أمنعه وكثرت محاولاته الى أن ثبت زبه بين أردافي من فوق كيلوتي وقبلني من عنقي وشعرت بمؤخرتي تتحرك مع هذا الزب، فقال لي ما أروع طيزك إنها جميله، ولففت وجهي حتى أنظر اليه فالتهمت شفاه شفتي وبعد أن رآني قد استسلمت، بدأ يداعب جسدي بكل حنان وهدوء وخلع عني كيلوتي وخلع البيجامه التي كان يرتديها ونام فوقي مره أخرى ولكن هذه لم تكن مثل سابقها فهذه المره لا ملابس تفرق بينهما، فتمدد هذا القضيب وتصلب بين أردافي وأصبح يحتك بفتحة شرجي آآآآآآه ما احلااااه وتحركت مؤخرتي فرحا لهذا الزب الرائع وتمنيت أن يدخل في شرجي وقلبني على ظهري فرأيت وجهه بدون شاربه ماجمل وجهك يابابا دون شارب ونزع قميصي الذي لا يستر سوى رقبتي وأخذ يمص حلمتي وبزازي وشفتي وزبه يضرب عانتي وكسي وأصبحت شفاهو تطبع صفوفا من القبلات على جسدي حتى انتهت هذه الصفوف عند كسي وبدأ لحسه وإلتهام كل مافيه من ماء وأدخل لسانه في كسي وداعب زنبوري بأصابعه وامتصه بين شفايفه ورفع افخادي فتيقنت بانه سينيكني في كسي ولكنه لم يفعل بعد وكرر عمليه اللحس في كسي وايضا فتحة شرجي آآآآآآه بابا كفايه أرجوك كفايه بقى آآآآآآه، بحبك يابابا بحبك قوي وأنت بتحبني يابابا؟؟؟ بموت فيكي آآآآآآه اووووه كفايه ياباااااااابا كفايه وترك فمه كسي واعتدل ليضع زبه على كسي وبدأ يدغدغ كسي وفتحة شرجي برأس زبه وحينما وصل زبه عند فتحة كسي فصعدت بكسي قليلا محاوله إلتهام هذا الزب، فدخل الرأس فقط فعلم بابا مطلبي وبدأ ينيكني في كسي بكل راحه وحنان وكان يداعب كل جسمي وهو ينيكني وتجاوب معه كسي فحين يدخل يسير كسي في اتجاه هذا الزب كأنه يقول له أدخل أكثر فهنا مكانك وحين ينسحب ينقض عليه كسي محاولا اعتصاره وكأنه يقول أبقى هنا لا تخرج وذهبت يداي تحسس جسده فوقي وتجذبه أكثر وأخذ بابا ينيكني بسرعه أكثر، فكنت أشعر بانه أحلى زب لقد ناكني أحلى من زوجي وهمس في اذني مبسوطه؟؟ فقولت له هاطير من الفرح، فقال بتحبي أنيكك تاني في أي يوم؟ فقولت آآآآآآه نيكني نيكني يابابا نيكني قوي أنت بتنيكني أحلى من صلاح بتحبني يابابا بتحب مرات ابنك؟ فقال بحبك بحبك قوي، بتحب تنيك مرات ابنك؟ أيوه بحب أنيكك وبحب كسك وطيزك وعايز أنيكك في طيزك، نيك ياحبيبي يابابا نيك مرات ابنك قوي نيك كسها وطيزها نيكني ياحبيبي يابابا وارتعش جسدي عده مرات ونزلت مائي كثيره وسألني ممكن أنيكك في طيزك؟؟ فلم أعد أحتمل السكوت فقولت نيك زي ماتحب نيك مرات ابنك في أي مكان، فين صلاح يتعلم منك وأنت بتنيكني، يعني مبسوطه؟ آآآآآآه قوي ياحبيبي يابابا وأخرج زبه وداعب به فتحتي الخلفيه وأسعدتني هذه المداعبه كم هي لذيذه فكيف إذا أدخل زبه فيها أكيد ستكون أجمل ومع هذه المداعبه وكنت اتلذذ وإذا به يضغط ضغطه قويه وينزلق نصف زبه في مؤخرتي وانه ألم فظيع أشعر به لالالالالالالا يااااابااااااااااباااااااااه آآآآآآه أخرجه أرجوك أخرجه يابابا أبوس ايدك تخرجه، لم أكن أعرف من قبل انه مؤلم الى هذا الحد، فقال لا تخافي اهدئي ثم توقف قليلا حتى هدئت ثم عاود النيك وكنت اصرخ ولكن ليس كصراخي من قبل وذهبت يدي الى زبه وهو في فتحتي لكي اتأكد من حجمه وربما اطمئن على فتحتي وازداد في إدخاله حتى اخره وأسرع في حركته وداعبت يدي صدره وخدوده ثم جذبته ليقبلني وقطع القبله هامسا تحبي أنزل فين وبسرعه؟ قولت في كسي في كســــــــــــــي يابابا في كس مرات ابنك ونقله من طيزي الى كسي ومره واحده جذبني فوقه فأصبح مددا على ظهره وأنا أجلس فوقه وزبه مازال دخل كسي وبدأ جسدي يتحرك فوقه وأصبحت أنا اتناك بنفسي وأنا الذي اقبله واضع حلماتي في فمه يمتصهما أثناء النيك وقذف بداخل كسي كل منيه وكان ساخنا لذيذا آآآآآآه يابابا بحبك قوي وظللت فوقه حتى تراخى هذا الزب داخل كسي وانسحب رويدا رويدا حتى لا يمكنني التحكم فيه بعد ونزلت ونمت بجانبه ويدي تتحسس صدره، وقال لي هل كنتي سعيده؟ نعم ولكن مزقني هذا وكنت اشير الى زبه، قال بتحبيه؟ قلت وأنا أمسكه بيدي وأضربه بالاخرى، نعم أحبه ونهض ولملم ثيابه وذهب الى غرفته كي يغتسل ودخلت الحمام وتحت الماء كنت أحاول الاطمئنان على اراضي المعركه التي نتجت عنها التورم والالتهاب والأحمرار، وانتهيت من الحمام وخرجت الى المطبخ لأجد بابا يجلس في الصاله وما أن رآني جاء ورائي الى المطبخ وعاود ما فعله في أول مره ولكن هذه المره ليس بسبب المدخنه وانما كان يحتوني بذراعيه، قلت أتركه يرتاح شويه، قال لم يرتاح إلا فيكي، قلت طيب أتركني قليلا من الوقت حتى اتفرغ لأشكره وأكافئه، وهز رأسه بالموافقه وطلبت منه الإنتظار بالحديقه وسألحق به وصنعت القهوه ومعها أنواع من الفاكهه وذهبت بهما الى الحديقه وقلت له يجب أن تأكل هذا قبل القهوه وفعل ما أقوله ثم سألني كيف تشكريه وتكافئينه؟ فقولت اقدمه لماما بدون شارب فقال لالا انه لم يحلق شاربه إلا من اجلك، قلت بابا يجب أن لا نفعل ذلك، قال لي لا أستطيع مقاومة جمالك وجمال مؤخرتك، قلت إننا مخطئين ثم إنك كنت تؤلمني جدا ولا أستطيع أن أكرر هذا مره أخرى وحتى الآن لم أستطيع الجلوس من الألم، قال لأنها أول مره ولا تشعرين بهذا الألم فيما بعد، لا يابابا لن أفعل هذا فيما بعد وكنت أجلس بعض دقائق ثم اقف وامشي عدت خطوات ثم أجلس انه من الألم الذي اشعربه في مؤخرتي أو ربما أترقب البوابه أو الطريق لعلي المح ماما فأنها لم تأتي بعد فماذا تفعل كل هذا الوقت خارج البيت هل تتسوق كل هذا الوقت؟ إنها ذهبت مع زوجي في الثامنه والنصف والآن الثانيه والنصف، أمن المعقول أن تتسوق كل هذا الوقت؟ وسألني بابا ماذا بكي؟ قلت ماما لم تأتي بعد ألم تبحث عنها؟ قال لا تنزعجي فانها آتيه قريبا أو بعيدا وذهبت الى المطبخ لأجلب ما به من اطعمه فقد عانت البطون جوعا وبعد أن تناولنا القليل من الاطعمه ظهرت الحيويه والنشاط على جسد بابا محمود فبدأت يداه تلامسني تذكرت الألم الذي لم يذوب بعد ومازالت أشعر به في مؤخرتي ولمحت قدوم ماما بالقرب من الباب وبسرعه أخبرته لكي يكف عن مايفعله وقولت لها إيه رأيك ياماما؟ قالت والله برفوا عليكي عملتي اللي ماقدرتش اعمله طول حياتي وتركتهما وذهبت الى غرفتي كي أنام كما تعودت على النوم بعد الظهر ونمت نوما عميقا حتى افاقني زوجي في المساء حتى نتناول العشاء، وكنت حريصه أن لاينكني زوجي هذه الليله خشية أن يكتشف آثار بابا محمود على جسدي، وفي الصباح والنظام اليومي كالعاده الحمام ثم المطبخ والفطور وخروج زوجي مع والدته، وكل هذا النظام لم يشغل فكري بشيء إلا شيء واحد قد آثار شكوكي هو الخروج اليومي الدائم لزوجي ووالدته كل صباح وبعد أن كانت تعود في الحاديه عشره صباحا أثناء فتره شهر العسل أنا وزوجي، إلا إنها بدأت التأخير بعد هذه الفتره فلا تعود إلا بعد الثالثه بعد الظهر وكانت شكوكي في أين تذهب كل هذه الفتره؟ وقطع تفكيري في هذا الأمر بابا محمود بالشروع في مشواره الثاني الذي تخلى عن شاربه من اجله فقد أصبح البيت خاليا وحاول معاكستي ومناوشتي واللمس والاحتكاك ولكني صرخت قائله لن أفعل ذلك مره أخرى ألم تفهم؟ فما كان منه إلا الانسحاب والتراجع عن هذا الشئ وبعد أن انهيت ما كنت أقوم بعمله ذهبت الى غرفتي وأخذت حمام ساخن ولبست وتزينت ثم أعددت القهوه والفاكهه وذهبت الى الحديقه فلم اجده ولم أدري أن كنت في هذا الوقت غاضبه لعدم وجوده أم غاضبه بما حدث بالامس أم غاضبه منه لأنه لم يصر على حاجته مني وذهبت الى غرفته حتى نتناول القهوه هناك وبالفعل كان مددا في فراشه وقلت له والدلال بين شفتي إلا تشرب القهوه؟ نظر الي من فوق نظارته ويديه تميل بكتابه أعلى فخذيه وقال متسائلا اشرب القهوه وبس؟ وانتبهت بأن مع القهوه بعض الفواكه والبسكويت فمن الطبيعي أن أقول القهوه واللي أنت عايزه! وبسرعه مد يده الى صدري وقال عايز من دا، وقفت ضاحكه وقلت اللي أنت عايزه من قهوه وفاكهه وبسكويت لا هنا واشرت الى صدري، بالامس كنتي حريصه على أن اكل الفاكهه قبل القهوه واليوم لا تحرصي على ذلك، لأنك بالامس اجهدت نفسك واليوم لا داعي لذلك ومع ذلك خذ ماطاب لك فلا أستطيع منعك، لا، لا أخذ شيئا إلا إذا اجهدت نفسي وانتفض من فراشه الي وأمسك بي احتضنني وأنا أقول لن أفعل وبكل قوه اصرخ وادفعه عني وهو يزيد في احتضاني وضمي الى صدره ويقبل رقبتي وشفتي وحاولت الافلات منه وأنا اقاومه لا يابابا مش عايزه أعمل كدا لايابابا سيبني يابابا واسمترت حتى بدأ جسدي بالتراخي والليونه وارتفعت أقدامي عن الأرض من شده احتضانه لي ومال بي على فراشه ونام فوقي وكثيرا من القبلات من شفتي وعنقي وصدري الذي أخرجه وكان قضيبه قد استقر بين فخداي ومابعد ذلك هل لي من قوه أن اقاوم، لا .. لا أستطيع ونهض عني حتى يتخلص من مايرتديه وأنا اعتدلت جالسه كي اتمكن من خلع ملابسي حتى كيلوتي لم أتركه ليخلصني منه هو بل تخلصت منه كي اكتسب الكثير من الوقت وكالعاده رفع فخذيا ليرتشف ماسال من كسي لحسا ومصا وقبلات وكنت اجذب رأسه الى كسي وكلما داعب فتحة شرجي بلسانه أحاول ابعاده عنها وأقول لالا هنا لا لأنها مازالت تؤلمني وبعد أكثر من نصف ساعه مضت لحس كسي ومص حلماتي وبزازي ولساني وشفتي وهاهو الزب يقترب من كسي ولكنه لم يدخل في كسي فهل ضل طريقه ومددت يدي لاضعه على أول الطريق وإذا بمحمود يدفعه في كسي دفعه واحده وأصبح بأكمله داخل كسي في ثانيه واحده وارتفع صوتي قائله أيوه أيوه كده كمان كمان قوي وكان يسألني بتحبي زبي؟ أيوه بحبه بحبه قوي وبحبك قوي، وأنا كمان بحبك وبحب كسك يانونه وقبلني وهو ينيكني وكان زبه رائعا دخولا وخروجا واتتني هزه الانزال اغترق كسي بمائه وأخرج زبه من كسي وقلبني وخفت من أن ينيكني في طيزي فرفضت وقولت لالا طيزي لا، فقال لا تخافي.. لالا يابابا وحياتك يابابا لا تنيكني في طيزي، قال حاضر ووعدني أن لا يفعل ذلك وجعلني على ركبتي ورأسي على الفراش وطيزي مرفوعه في الهواء وجاء من خلفي بين سيقاني وأدخل زبه وانزلق سريعا داخل كسي وبدأت اتراجع في اتجاه زبه حينما يدفعه وداعب بزازي وحلماتي وكانت عانته تضرب أردافي وكنت أنا أسرع في ضربات كسي نحو زبه حتى أفرغ في كسي ونمت على بطني وهو مازال معي نائم فوقي وزبه مازال في كسي وظل حتى اراح جسده على جسدي ثم تراخا وتسلل زبه من كسي وتمدد بابا بجانبي وسألني ليه مش عايزه تتناكي في طيزك؟ اجبت لأنها تؤلمني، فقال لا عليكي إذا فسوف اجعلك لا تشعرين باي ألم، ولبست ثيابي التي كانت منثره في كل ارجاء الغرفه وتأكدت باني لم أنسى شيئا حتى لا تلاحظ ماما ولم يتركني بابا هذا اليوم بعد هذا فأتى الى غرفتي كنت قد خرجت من الحمام وكان يحمل أرقى أنواع مرتبات البشره، تأكدت مما ينوي فعله وقلت له لاتفكر في هذا فقال اوعدك بأن لاتشعرين بادنى ألم، تذكرت الألم الذي قد شعرت بالامس وقلت لا أنسى ألم الأمس إنك لا تشعر كيف يؤلمني هذا وكنت اشير الى زبه انه لرائع حين تحضتنه أردافي وممتع في لمسه فتحتي وانما غدار بدخوله فيها فلا اتحمله مره أخرى وبدأ يلامسني ويقبل كتفي وشفتي وأنا أقول بكل دلع لو عايز نيكني في كسي، واخذني الى سريري وانامني ونام فوقي وبدأ رحله القبل المص واللحس اذاب شفتي ولساني ومص حلماتي بجنون وعض بزازي ولحس كسي وطيزي وأدخل لسانه في كسي وازداد هياجي واثارتي وانهارت سوائل كسي ثم سكب كل هذا مرتب البشره تيقنت أن لا رجعه عن ما يفكر فيه لا رجعه عن نيك طيزي، وأخذ يدلك بيديه صدري وعانتي وفخذيي ثم قلبني وسكب على ظهري وسكب أكثر على طيزي ثم دلكهما واهتم أكثر بأردافي وفتحتي طيزي وكسي وأدخل أحد أصابعه في شرجي وأخرجه وأدخله عدت مرات ثم اضاف اليه أصبع آخر وبيده الأخرى داعب كسي وأدخل أصابعه وأصبح ينيك كسي وطيزي بيديه وسكب من المرتب على زبه وجاء به عند فمي فلم اتأخر عن المص لقد زاد احتراقي شوقا لهذا الزب ونام فوقي وقلبي يرجف خوفا وطيزي ترقص هبوطا وارتفاعا لملامسه هذا الزب وتوسلت اليه واسترحمته أن لايكون قاسيا مثل الامس، وقبل أن اكمل كلامي كان زبه قد استقر في اعماقي بكل سهوله ويسر، وساعد في ذلك المرتب السحري وأخذ ينيك طيزي وتجاوبت معه وكنت اتصدا لضرباته بأردافي وارفع طيزي شيئا فشيئا حتى أصبحت في وضع ساجده وازيد في دفع طيزي نحوه وهو يداعب بيده وبالاخرى بزازي وحلمتي وسألته ألم يكون لكسي نصيب؟ أخرجه من طيزي وأدخله في كسي ثم تناوب زبه في نيك كسي وطيزي حتى أفرغ منيه في طيزي وعلى أردافي وتنبهت أن الوقت قد مضى وماما ستأتي وأسرعت وطلبت منه الاسراع في الذهاب من غرفتي قبل أن تأتي ماما زوجته وأستمر بابا محمود ينيكني كل يوم حتى طلبت من زوجي أن يشتري لي سياره، وما كان زوجي إلا الاعتراض وايدني بابا محمود في شراء السياره وامر زوجي بهذا، وكانت ماما تتأخر يوما وتبكر يوما واخذني بابا محمود الى عدة شقق يمتلكها زوجي حيث انه كان يأخذ شقة في كل برج يقوم ببناءه وكان بابا يجري اتصالا بزوجي حتى يعلم أين هو ونذهب اليه لنتأكد انه في هذه الشقة ثم نذهب الى شقة أخرى حتى يتسع لنا الوقت ولاتزعجنا ماما والدة زوجي، وذهبت مع بابا كل الشقق الذي يمتلكها زوجي وكان ينيكني في كسي ويداعب طيزي وينيكني في طيزي ويداعب كسي وتمنيت بدلا من هذه المداعبه أن يكون زبا آخر تمنيت أن اجامع شخصين في أن واحد.


رفيف

إسمي رفيف عمري الآن 23 سنة، سأحكي لكم كيف مارست أحلى لواط أول مرة قبل سنوات عندما كان عمري 17، كنت أتمنى أن يكون لي كرة قدم وملابس رياضيه وكنت دائما أمر أمام محل لبيع التجهيزات الرياضيه وانظر الى الملابس والكرات وكنت أدخل اسأل عن الأسعار ولكوني كنت جميل الوجه وامتلك جسم جميل وشفايف يقال عنها إنها كشفايف بنت، سألني صاحب المحل عن تكرار السؤال عن الاسعار قلت أريد أن ادخر من مصروفي لشراء الملابس والكرة، نظر الي وقال يمكن أن تدفع غير المال، قلت وكيف ذلك؟ قال ابيع لك الكرة والتجهيزات مقابل 1000بوسه من خدك الجميل، فكرت في الأمر أن بوس الخد أمر عادي وكم من اناس كانوا يقبلون خدي وقلت له موافق، قال كل يوم مئة قبله الى أن تنتهي الالف، في البدايه كانت قبلاته على خدي قبلات عادية وأنا احسب المئة وأتمنى أن تنتهي واكمل المئة دون أن شيء آخر وقال تعال غدا نكمل المئة الثانيه، كان الأمر في غاية البساطه، في اليوم الثاني جئت لكي يقبلني المئة الثانية اخذ العشرة الأولى ثم إقترح على أن يبدل هذا التقبيل بقبله تعادل الواحده منها 10 قبلات، قلت كيف؟ قال من فمك، قلت في نفسى ماذا سيكون عشرة أفضل من مئة، اخد شفتي بين شفايفه واخد يمصها بقوة والتصق جسمه بجسمي الحقيقة أحسست بانتصاب عيره وشعرت بلذة لواط رهيبة ولكن قلت في نفسي الكرة والتجهيزات أهم، وانهى العشرة قبلات وقال تعال غدا نكمل الباقي وجاء الغد وكان قد خطط للامر في خباثه اكمل القبلات العشر وقال تستطيع أن تعطيني قبلات يوم غدا واخد يمص شفتي أحسست ببلل في بنطلونه وسالته قال هذا من شدة محبتي الك وبدأ التقبيل واخد يمد يده بعد أن أغلق المحل وكان الوقت الظهيرة سألني ماذا يضر لو فعل شيء يعادل مئة قبلة؟ قلت ماذا تريد؟ قال أن امرر عيرى على جسدك وعلى فردات طيزك، رفضت ولكن قال ابدلها لك بمئتين بل احسبها بثلاث مئة قبلة، قلت أفعل، وهنا بدأ في نزع ملابسي وابقاني في الفانيلا واللباس الداخلي وهو كذلك نظرت اليه وقد أخرج عيره وكان كبيرا بعض الشيء وهنا هاجت نفسي الى لواط ساخن قال لا تنظر اليه وأخذ يقبلني من شفتي وبيده اليسرى يمرر قضيبه على جسدي الرقيق.

قال الآن نم، قلت ماذا تريد أن تفعل؟ قال امرر عيري مثل الفرشاة على طيزك، نمت وإذا به يمرر قضيبه على طيزي الطري الحلو وبلل قضيبه وبدأ يحك في فتحتي تلك التي كانت لا تعرف ما هو النيك ومعنى ممارسة لواط مع الرجال، وبدأ يحك ووضع كريم النيفيا بالقرب من فتحتي واخد يمرر عيره على الفتحة وإذا بي أحس بشي غريب بنشوة لم احسها من قبل وبدأ يدفع عيره بهدوء تالمت صرخت، قال لي لا تخف أن الألم يكون عند الدخول فقط وسوف ترتاح، وبدأت اتحمل الألم رغبة في الكرة والتجهيزات وإذا به يدخل الرأس واحسس أن طيزي قد تمزق من دخول هذا الشيء الغريب بي ولكن النشوة ندفتني أن أطلب منه أن يدفع فقلت له ادفع ادفع وبقوه بل أنا كنت ممن يلصق طيزه به وبعدها دخل كله في طيزي وبدأ يرهز، ماهي إلا لحظات حتى قذف في داخلي أحسست بحرارة المني يداعب داخلي مما زاد في النشوة إنني قذفت كذلك وكانت موافقه لقذفه مما جعل التقلصات تزداد وكذلك النشوة وبعدها نام على ظهره وقال الآن اكملت ثمان مئة قبله، بقي في ذمتك مئتان تعال غدا لكي تعطني القبلات ولك أنت تختار الطريقة التي توفي بها دينك قلت له نفعل ما فعلنا اليوم، وفعلا اكمل معي لواط ساخن جدا لمرتين واعطاني الكرة والتجهيزات ولكن ترك في نفسي حب هذه الأشياء الى هذا الوقت وكلما أصبحت تحت أحد الرجال ممن احبهم تذكرت سعيد صاحب التجهيزات الرياضيه الذي جعلني اسلك طريق لواط على يده، والآن أنا أمارس هذه الهوايه فقط عندما أجد من يشبه سعيد واحس بقلبي يريد أن يفعل بي ما فعل سعيد.


وفاة جدتي جمعتني بأمي ونكتها

أنا ولهان من مدينة حلب بسوريا، متجوز وعندي ولد وبنت ومرتي حلوة كتير وبعشقها وبستنى اللحظات يللي أنيكا فيها لما ارجع من الشغل وبظل معها بالغرفة نص نهار وأنا عم بلاعبها وعم نيكا بكل الوضعيات وهي كتير مبسوطة وكتير بتحبني وبتحب زبي يللي ما بتنشف ميتو أبدا، وأكثر شئ بحب إني مص شفايفها والحس كسا، المشكلة إني عايش بغرفة مع أهلي لسوء أوضاعنا المادية، والمشكلة الاكبر أن أمي عم تغار من مرتي وتحسدها لأنها بتعرف إني عم نيكا كتير ومرتي مسكينة عم تخجل تروح بالنهار عالحمام لتتحمم، وبعدما نيكا بتمسح كسا بمحارم وبتلبس هدوما، أنا حسيت أن أمي عم تتطلع علينا من خرم الباب، وجبت فانوس وركبتو فوق باب الغرفة من الخارج ليضوي الممر الخارجي وحطيت بالفانوس كاميرا مو باينة وشبكتا على جهاز الكمبيوتر بغرفتي ومتل ما توقعت، لقيت أمي عم تتطلع علينا ونحنا بنمارس الجنس، ما خبرت مرتي بالكميرا بنوب وصار عندي فضول إني نيك مرتي أكثر وأكثر واتهيج أكثر عشان أمي تشوف زبي وصرت شيل مفتاح الباب وكانو ضايع وسكر الباب بالترباس من الداخل وبهيك كنت سجل تصوير الكاميرا وشوف أمي وهي بتتطلع علينا وعم تلعب بكسا وخصيصا بتكون بملابس داخليه وكأنها عريانة، أمي عمرا 47 سنة وقمحية مايلة للسمار ومليانة شوي مو كتير وطويلة، وأبي اقصر منها بشوي ويمكن من جيلها بس بزيد عنها بتسع اشهر وعالبركة لانو ما بهتم بالبيت ولا بامي ولا عندو شخصية وببيشتغل ناطور على برج وما بنشوفو إلا قليل وكتير شخصيتو ضعيفة، كنت بشوف تسجيل الكاميرا وبحس إني عطشان لكس أمي مع إني ما بحياتي شفتو بنوب، ومستحيل بيوم نيك مرتي بدون ما أمي تشوفنا من خرم الباب، بيني وبنكن أنا صرت أتمنى أمي أكثر من مرتي، لأني حاسس إنها ولهانة ومتشوقة لزبي، وحاسس أن احاسيس أمي صادقة مية بالمية وانها عم تشتهيني، وبيوم أمي خرجت للسوق وانتهزت الفرصة وحطيت كاميرا بغرفة نومها شان شوفها وهي عم تنتاك من أبي، وصرت استنى الليل بفارغ الصبر وأول ليلة ما صار شئ بيناتهن، وناموا بكير، وتاني ليلة ناموا بكل هدومهن، وما صار بيناتهم شئ، أنا مليت والله وما صار عندي خلق، وفي الصباح راح أبي الشغل وأمي غيرت ملابسها بس كانت لابسة كيلوت وما شفت كسا بنوب ولا صدرها، مع إني متشوق شوف كل شئ بيها، ثالت يوم وكان يوم خميس نامت أمي عالسرير وأبي قلع كلسونه وظل بالقميص ونام فوق أمي نزل كلسونها حوالي شبرين وناكها بكسها في وقت قصير لا يتعدى خمس دقائق وقام عنها وكان زبو عادي يعني لا كبير ولا صغير ولبس ملابسو وأمي لبست الكلسون يللي فوق ركبتها وأبي طفا الضوء وناموا في سبات عميق، بصراحة أنا شفت كس أمي من بعيد مو واضح بس باين انو كبير ومنفوخ، وصرت متل المجنون الوم على أبي يللي مو عرفان قيمتها وكسلان ليقلع كل ملابسو ويقلعها كل هدوما..

مرت الأيام وأنا عم شوفهن يمارسو الجنس مرة بالأسبوع وأحيانا مرتين وأحيانا كل أسبوعين مرة، وخفت لحدا يكشف الكميرا فكيت الكميرا وخبيتها بغرفتي، مرت الأيام، وبيوم خالي أتصل علينا وخبرنا أن جدتي أم أمي توفت وأنتقلت الى رحمةالله وكانت مريضة بالقلب من شي عشر سنوات وعمرا حوالي 80 سنة، رحت أنا وأمي وأبي لنودعها ونشارك بالدفن وبعد العشاء رجع أبي للبيت لانو ما عم يقدر يسيب شغلو، وفضلت أنا وأمي عند دار خالي، وبعدما تعشينا رحنا لننام بغرفة عند دار خالي أنا وأمي لوحدنا، بيني وبينكن أنا بطلت أقدر أفكر، وحسيت بشئ حلو وجميل بنفسيتي وكل اعصابي كانت متوترة وصرت مو عرفان شلون أفكر، دخلت الغرفة أنا وأمي وقفلنا الباب وكان هونيك فرشتين على الأرض وقرب بعض الي ولأمي وكان لحاف واحد بس كبير، أنا قلعت بنطلوني وقميصي وفضلت بالشرط والشباح وأمي قلعت العباية والبنطلون وفضلت بقميص خفيف مغطي تحت الركبة، طفينا الضوء ونمنا وكان الجو بارد لانا كنا بشهر 11، نمت قرب أمي وبرأسي مليون تخيل وكنت بالبداية بعيد عن أمي شي شبرين، صارت أمي تبكي وتجهش بالبكا، حاولت هديها وهون عليها وسكتت ونمنا، ظليت حوالي نص ساعة وأنا فكر شلون راح اتصرف بهالليلة، أمي نامت وما عرفت إذا هي بجد نايمة أم بتتدعي النوم، جتني فكرة أعمل متلا وأتظاهر بالنوم العميق، وفعلا مثلت دور النائم وصرت اتنفس متل النائم ويللي يشوفني يظن إني نائم مية بالمية، كنت نايم على ظهري وحسيت أن جسم أمي يقرب لعندي وما صار بينا فراغ بنوب، كان قلبي يدق حوالي الف دقة بالدقيقة، وكان زبي واقف ورافع الشرط لفوق، حسيت بايد أمي عم تتحرك فجأة أمي رمت ايدها على وسطي مو بعيدة عن زبي كتير، أنا عملت حالي نايم وكأني ما حسيت بشئ وأنفاسي متل النائم، بعد حوالي 5 دقائق نزلت أمي ايدا على زبي وكان زبي متل العامود، حسيت أن أمي هاجت لما لمست زبي وشافت قديش كبير، المصيبة أن أمي ما حركت ايدا ولا لعبت بزبي متل ما كنت أتوفع، واكتفت أن ايدا عم تركز على زبي، صار زبي يدق متل دقات قلبي من الشوق والهيجان وكنت خايف ينزل اللبن غصب عني بس مسكت اعصأبي في اللحظات الاخيرة، بعد حوالي عشر دقائق صارت أمي تبكي بصوت عالي ومسموع، عملت حالي فايق من النوم وقلتلا خلاص يامو كلنا راح نموت والبكا ما عم يرجع الميت، هي لفتت حالها وصارت معطياني ظهرها وأنا كان وجهي على ظهرها وحضنتها وصرت هدي عليها، وعملت حالها نايمة مرة أخرى وأنا ادعيت النوم وصار زبي باتجاه طيزا ومو بعيد 10 سم حسيت أن قميص أمي مرفوع لفوق وبعد نص ساعة أمي كانت متأكدة إني نايم من صوت أنفاسي وأنا والله ما كنت نايم، صارت ترجع للخلف شوي شوي، لما حسيت أن طيزها صارت تحك بزبي، وما توقفت عن الرجوع للخلف بنوب وحسيت بزبي بين فلقتي طيزا من فوق الشرط، وبعد لحظات، شعرت أن أمي عم تنزل كليوتها صارت عريانة وطيزا عم تصدم زبي وصار زبي ممدود على كل طيزا ورأسو ملفوف وهي بتضغط عليه بشكل هستيري وبتصدر أصوات خفيفة وأنفاسها تكاد تفضحها، أنا ما قدرت اتحمل، حطيت ايدي على وسطها وكأني نايم، وقربت منها أكثر وأكثر حسيت أن زبي راح يتفجر، قلت بنفسي لازم أكون واقعي واتصرف، نزلت الشرط والكلسون وصار زبي حر طليق بدون قيود، وأول ما لمس طيز أمي شهقت شهقة مسموعة وكأنها سكرات الموت، ورجعت للوراء أكثر وأكثر لحد ما زبي صار مطعوج بطيزها وفجأة مسكت زبي بايدها اليسرى بلهفة وبقوة ودخلت كل زبي بكسها مرة وحدة وصارت تضغط للخلف بشوق ولهفة، حسيت أن كسها بلع كل زبي وحسيت بكهرباء بتسري بكل جسمي وصرت أضغط عليها بكل قوتي وهي معطياني كل طيزها وجسمها من رأسها لرجليها عامل نص قوس وأنا من شدة اللهفة ومن النار يللي حسيتها بكسها وكأنها فرن عالي الحرارة كبيت زبي بكسها متل المجنون يللي بحياتو ما ذاق طعم الكس وهي صارت تتوجع وتعض على شفايفها وتتلوى متل الثعبان من شدة الهيجان والرعشة يللي بكسها، وبعدما نزلت لبني بكسها هديت وصوتها ما صار مسمع وارتخت وظلت نايمة على جنبها حوالي ربع ساعة وما زال زبي بكسها وأنا حاضنها بكل قوتي من الخلف وكأني خايف لتروح مني، حطت ايدا على ايدي وعم السكون على المكان وصار زبي يكبر شوي شوي بدون أرادة حتى املأ كسها من جديد وحسيت انو عم يخترق جدار رحم أمي، لما أمي حست بزبي عم يكبر بكسها صارت تصدر أصوات من جديد وكأنها بتقلي أريد المزيد، وفجأة أمي ضغطت على زبي بشفرات كسها وحطت رجل على رجل وحسيت أن زبي صار بين فكي كماشة وهالحركة زادتني إثارة وجنون وما بحياتي شفت هالحركة من زوجتي صار زبي معصور عصر وما قدرت أخرجو سنتمتر واحد، وبعد لحظات هاجت أمي وصارت تصدر صوت عالي خفت ليسمعها من بخارج الغرفة وأنا إرتعشت رعشة قوية جدا ما بحياتي حسيت برعشة مثلها بنوب ونزلت كل طاقتي من اللبن الساخن اللزج بكسا، وصارت تتحرك بشكل دائري زادني هيجان ولذة، واستنتجت أن أجمل نيك بالعالم هو نيك ما فوق الأربعين سنة، سكتت أمي وهديت لوعتها بعدما إرتعشت وحصلت على النشوة العالية وأنا حاصرتها بذراعي وصار جسمنا كأنه جسد واحد وما زال زبي داخل كسا يقيس حرارة جسمها، ونمنا من شدة التعب واللذة أكثر من ساعة كاملة وما زال زبي يقيس جدار كسها، كنا متل السكرانين أو متل المخدرين لا يهمنا إلا لذتنا الجنسية وعلى الدنيا السلام، وأصبحت بنظري ليس أمي وانما ملاك نزل من السماء ليروي ظمأي وعطشي، وقلت بنفسي أن وفاة جدتي كانت بداية حياتي، وكانت محطة رائعة لقطار حياتي ودنيتي، بعد ساعة أمي نامت، نامت بالفعل، وايقنت إنها نائمة مية بالمية وبدون جدال أو شكك، قمت من نومي لأذهب للحمام، لأن جسمي مبلول، اضأت نور الغرقة وكان الضوء أبيض ويا هول ما رأيت!!! رأيت كس أمي منتفخ وأبيض متل الجبن وعبارة عن كتلة من السائل اللزج اللذي يملأ رحمها ويسيل على فخاذها وعلى الفرشة، وكان منظر مغري وحسيت إنني بحاجة لآكل قطعة من شفرات كس أمي وكانت أرجلها مفتوحة ومتباعدة عن بعض وبظرها منتصب وكأنه يناديني لأشمه والحسه، كانت أمي بالفعل نائمة لأنها متعبة جدا، أقسم بالله انحنيت على كسها غصب عني وبدون تفكير أو تركيز وصرت العق بظرها وكأني الحس آيسكريم وكان مبلل بماء ظهرها الذي امتزج مع لبني، صرت الحس بطريقة هجومية وبدون مبالاة وافاقت أمي من غيبوبتها وأمسكت رأسي بقوة وصارت تقربه أكثر وأكثر من كسها، حتى إني أدخلت لساني كاملا بكسها وتذوقت السائل المنوي وبلعته كاملا من الهيجان وتللذذت بمذاقه وكانت أمي ترفع جسمها وتنزله من الهيجان ودفعتني أمي بايدها دفعة قويه لابعد عنها بعدما ارتعش جسمها وقلبت حالها على بطنها وكأنها تقول لي أدخل زبك بطيزي ليرتاح كسي، تركتها على حالها وخرجت الى الحمام تبولت وغسلت نص جسمي الأسفل وكنت في قمة الراحة والطمأنينة والرضى النفسي، ذهبت الى المطبخ لاشرب ماء وفتحت الثلاجة وأكلت بعض التفاح والخوخ، وشربت عصير برتقال كان في زجاجة كبيرة ودخلت غرفتي أنا وأمي وكأني داخل الى الجنة، جلست على الكرسي أنظر الى طيز أمي الكبيرة التي لا تحتاج الى وصف لأنها في نظري أجمل طيز بالعالم، ما زالت أمي نائمة على بطنها وطيزها في وجهي وعليها خط بني رفيع يزيدها جملا وروعة، أقتربت من طيز أمي وفتحتها فوجدتها واسعة تماما، ارتحت وتنفست الصعداء وبدأ زبي في الانتصاب، وبسرعة وبدون شعور نمت فوقها وصرت الحس رقبتها وخدها اليسار وأدخلت زبي بسهولة بطيزها وصرت أدخلو وأخرجو من دون تعب واستنتجت أن أبي كان ينيكها من طيزا منذ بداية زواجهما، كانت أمي بهستيريا من شدة اللذة وصرت أنا مثل الممحون لأني حسيت بحرارة عالية تفوق حرارة الكس بعشر مرات وأنزلت لبني مثل القدر المستعجل بطيز أمي وارتميت فوقها وبقيت على هالحالة حتى طلوع الفجر ونمت نوما عميقا أنا وأمي.

عند اذان الفجر قامت أمي متل المجنونة الى الحمام لتتحمم وأخذت غيارها بايدها، وقبل أن ترجع أمي أنا لبست كل هدومي ونمت لأنني كنت خجلان، رجعت أمي من الحمام ودخلت الغرفة واضاءت النور ولبست لبس الصلاة لأنها كانت عارفة أن دار خالي راح يصلوا الصبح جماعة وبالفعل صلت معهم وبقوا يتسامرون الحديث حتى طلوع الشمس وكنت أسمع خطواتهم هنا وهناك ونمت نوما عميقا حتى ايقظني إبن خالي في الساعة التاسعة لأتناول الافطار معهم، جلسنا على مائدة الافطار وكان أغلب اولاد وبنات خالي بالمدارس ولم يكن بالبيت سوى خالي وزوجته وابنه الكبير ومرت ابنه وأمي وأنا، جلست على كرسي محطوط لي بجوار أمي وكنت في غاية الخجل، كان رأسي بالأرض، والكل يتحدث إلا أنا وعاتبني خالي وقال مالك لا تتحدث؟ فاصطنعت ضحكة وهمية وصرت امدح فيه وبكرمه وادعي له بطول العمر فصار يسأل أمي عني فقالت له كلام معسول جعلني اتجرا أكثر واحكي أكثر وصارت أمي تقسم البيض المسلوق وتضعة وتغمسه بالزيت وتضعه أمامي وصارت تدرجني بالكلام وتمزح معي والكل يضحك إلا أنا، إستقبلنا المعزيين لليوم الثاني لعزاء جدتي وغابت أمي عني طوال اليوم لأنها كانت مع الحريم وبعد صلاة العشاء رجعت الى غرفتي واردت النوم قبل أمي لأنني غير قادر على مواجهتها أو النظر اليها واصطنعت النوم وجاءت أمي بعد حوالي ساعة ووجدتني نائما فاطفات النور وقلعت كل هدومها كما ولدتها أمها ونامت بجانبي، كانت نائمة على جنبها ووجهها مقابل لوجهي وحضنتني وصار فمها على فمي وصارت تمص بشفايفي وأنا في قمة الانبساط واللذة وأدخلت لسانها بفمي كاملا وصرنا نتبادل القبلات الحارة، وبسرعة البرق قلعت كل ملابسي الخفيفة التي كنت أرتديها وأصبحنا عراة والتصق شعر صدري الكثيف بصدرها الناعم وصرنا نتبادل القبلات والآهات أكثر واسمع أنفاسها الدافئة وتشابكت ارجلنا وأدخلت زبي الهائج بكسها وزادت من قبلاتها لشفتي ونزلت الى صدرها وصرت أرضع من نهديها وهي مغمضة العينين وتبلع في ريقها وأنزلت بكسها حمم بركانية ساخنة من اللبن وهدأت ثورتها وحضنتني بكل قوتها ونمنا عراة ولم تمضي نصف ساعة دون عراك جنسي لذيذ جدا وبعد ساعتين نامت على بطنها فعرفت إنها تريد النيك بطيزها وأدخلت زبي الساخن باعماق طيزها حتى انتفض واملأ طيزها باللبن الطازج اللزج، حضنتني أمي من جديد ونمنا نوما عميقا حتى اذان الفجر وقامت بسرعة لتغتسل قبل أن يستيقظ خالي واولاده، ورجعت أمي للغرفة لتراني نائما وراحت لتصلي الصبح مع دار خالي ايقظوني لاتناول الافطار وافطرنا جميعا ونحن نضحك وكانت أمي مهتمة بي أكثر من نفسها وتضع الأكل أمامي، وبعد المغرب عدت أنا وأمي بالطريق الي بيتنا بعدما ودعنا دار خالي وانتهى العزاء، ركبنا سيارة صغيرة وجلست أنا وأمي على الكرسي الخلفي دون حديث، وصلنا البيت وجلسنا جميعا أنا وأبي وأمي ومرتي نتناول وجبة العشاء وكانت أمي تمدحني أمامهم لأني شاركت بعزاء جدتي ثلاث أيام ولم أتركها وحيدة عندهم، ومع مرور الأيام أخذت على أمي وكنت ابعث مرتي لتبات عند اهلها يوم أو يومين وأمارس الجنس بغرفتي مع أمي جهرا وبدون خجل، وكنت اتسلل من فراش مرتي وأمارس الجنس مع أمي بغرفتها عندما يكون أبي بالشغل، وأصبحت أمي هي كل حياتي ومتعتي ولم ابالغ أن قلت إنني كنت أشعر باللذة مع أمي أكثر من مرتي بكثير، وما زلت أنيك أمي بكسها وطيزا كلما سنحت لي الفرصة أو كنا وحيدين بالبيت، واقسم بأن هذه القصة حقيقية مية بالمية وليست من وحي الخيال وأنا لست بكاتب يجيد تأليف قصة من الخيال وانما حقيقية بكل كلماتها.


طلقني زوجي وعشقت أخي الأرمل

أنا فردوس أنثى فوق المتوسطة من ناحية الجمال متأججة الشهوة ومن الصنف الذي تتجه إليه عيون الرجال أثناء مروري عليهم، طلقني زوجي وأنا في الرابعة والعشرين بعدما يربو على الثلاثة أعوام من الزواج وذلك إني عقيم كما أثبتت تقارير الأطباء، تطلقت ولم أجد مكانا يأويني سوى بيت أخي واثق فآويت إليه، ذلك لأن بيت أبي، وهو ميراثنا من الدنيا، كنا قد بعناه وأخذت نصيبي وأخذ أخي نصيبه فضاعت الأموال في سنين زواجي سوى مبلغ صغير في البنك لم يكن ليكفي لشراء شقة بسيطة، لذلك لم يكن لي غير بيت أخي واثق الذي رحب بي، لم يكن واثق يكبرني سوى بثلاثة أعوام وقد ترمل منذ سنتين ولم يكن قد أنجب..

مر عامين كاملين يضمنا أنا وأخي بيت واحد نحيا فيه كأخوين وكنت بالقطع أعاني فيهما من الحرمان الجنسي، فطليقي كان شبق جنسيا ويمارس معى الجنس بغزارة والآن لاشيء على الإطلاق وكان هذا الأمر كفيل بتعذيبي إلى حد الجنون ولم يكن تفكيري يذهب بي أبدا نحو أخي وأن كنت أدرك أنه أيضا يعاني مثلي، فكثيرا ما أجد مائه يغرق سرواله الداخلي مخلفا بقعا صفراء عليها وأنا أغسلها له وكثيرا ما أجد مثل هذه البقع على ملايات فراشه وأنا أستبدلها بغيرها، كذلك كثيرا ما كنت أرى زب أخي ينطبع في مقدمة جلبابه أو في سرواله فأعلم أنه مستثار غير أن فكرة أن أستغل زب أخي لأطفأ به ظمأ كسي لم يكن ليخطر على بالي إلا حينما اكتشفت موقع واحد وقرأت قصصه المثيرة للغريزة.

فبعد أن قلبت الفكرة في رأسي وكانت نار شهوتي قد تمادت بي رغم عدة محاولات لطردها، راحت شهوة كسي الحائر تقودني وتصيغ في رأسي خطوات الإتيان بأخي والظفر بزبه وهو أمر جد جلل لم أكن قد تصورته من قبل، ولكن أن أحوز زب أخي ليريح كسي ما كان ليكون إلا بأن يتقبل أخي ذلك ويشتهيه بعقله قبل أن يشتهيه بغريزته..

ذات صباح كنت أقلب في موقع واحد وأقرأ قصص المحارم فخطرت لي خاطرة أن أترك جهاز اللاب خاصتي مفتوح على قصة جنس محارم حتى يطالعها أخي وألفت اتتباهه إلى الفكرة ذاتها وهو ما حصل بالفعل، غير أن دور الإغراء له دور الأعظم في ذلك فعزمت أن أشتري كلوتات وقمصان نوم وستيانات داخلية مهيجة الألوان وسكسية وفاضحة وبدأت ألبسها في البيت قبل موعد عودته وحينما يعود من العمل أذهب لاستبدال ثيابي وأرتدى عباءة شفافة أو فستان رقيق يلتصق فوق جسدي أو جلباب ضيق تظهر منه مفاتن جسمي أمامه وكأنني هكذا سترت عوراتي أمامه، وذات ليلة نهضت لأنام وكان واثق أخي الأرمل جالسا بالصالة يشاهد أحد الأفلام وذهبت إلى غرفتي وتركت الباب مفتوحا وأخذت أغير ملابسي وألبس أحد قمصاني الساخنة جدا وأنا ألمحه فى الصالة من مرآتي في الغرفة فكنت أرى أنه يطالعني ويرمي بعينيه تجاه جسدي وقد امتدت يده إلى زبه يلاعبه وهو يتشهيني، فعلمت أن فكرة الحرمة بدأت تتلاشى أو تكاد من فكر أخي واثق، أويت بعد ذلك إلى غرفتي إلى فراشي ولم أتغطى وتركت الباب مواربا وجسدي عار يصرخ من الرغبة يشتهي زب أخي الأرمل وكسي يطلبه، إنتهى الفيلم وأطفأ أخي واثق التلفاز لأراه بعدها من خلال المرآة يخالسني النظر، فينظر إلى ظهري ويداعب ذكره فتعمدت أن أعري له طيزي شبه العارية كأنني أحكها وأنا أمني نفسي أن يقترب ويلمس جسدي، غير أنه لم يتجاوز الباب ليتأملني دقيقة ثم ينصرف وقد كتم شهوته ليعود بعد أقل من ساعة تقريبا ولا يلج حجرة نومي وإنما كأنه حارس على بابها يرقب في شغف مفاتني العارية، وقد طل زب أخي الأرمل الضخم خارج بنطاله ليداعب رأسه متشهيا جسدي فأحسست أن كيدي قد أقترب من نتائجه وقد تدغدغ لحم كسي بشهوته، غير أن واثق أخي الأرمل غادر بعد أن زم شفتيه فعلمت أنه كان على وشك القذف وحبيس شهوته، في اليوم التالي بدأت أزيد من جرعة الإغراء إذ إنني لبست لبس فاضح قصير وشفاف عندما عاد من عمله، حتى الستيان والكلوت لم يكونا تحته! وكالعادة قمت بتحضير الغذاء، وبعد أن تغدينا قمت أجمع الأطباق من على السفرة، فاجأني أو لم يفاجئني الحقيقة بأنه يصفعني على مؤخرتي ويقول: ما تتلمي يا بت وتلبسى حاجة! لأجيبه وفى صوتي نبرة من دلال وقد استدرت بجانبي إلى الوراء: معلش بقا.. الجو حر.. أوووف! وتوجهت إلى المطبخ لأعود لأجده قد استراح إلى كنبة الركنة في الصالون يشاهد فيلما هنديا فوقعت عيني على مشهدا ساخنا لكترينا كييف ترقص لعشيقها وتتمايل عليه بحجرة النوم وأخي واثق الأرمل تكاد عيناه تقفزان من محجريهما وهو يمعن النظر فى مفاتنها، وكأن أخي قد صار رجلي، رحت أحس بالغيرة وقد تندى فخذي بماء كسي فشرعت أتحدث إلى واثق: دا أنت عينك هتطلع عليه، فأجاب بنبرة محايدة: وايش دخلك إنتي؟ دون أن يلتفت إلي، فهرولت إلى غرفتي ورحت أدير موسيقى رقص بلدي وقد استعنت بلفاع حزمته في وسطي وقلت بتحد: شوف الرقص اللي على أصله بقا.. وبدأت أرقص أمامه شبه عارية وأتمايل وأتغنج وأنا ألمح زب أخي واثق وهو يثور رويدا رويدا رافعا مقدمة ثيابه مما منحني ميوعة أكبر في الرقص.

وقبل أن تنتهي الموسيقى رحت انهيها كما كانت تنهيها الراقصات الكبيرات كنجوى فؤاد فانحنيت أمامه، فشال قميص نومي من على طيزي وهي تبرز أمام ناظريه وبقيت هكذا لعدة ثوان فحدث أن لطمني على صفحة طيزي العارية وهو يعترف وقد أثرته: دا إنتي ولا سامية جمال يا بنت ال... وغمز فقلت بدلال وغنج: أنا بقا ولا كاترينا اللي كانت قدامك دي.. فأجاب وزبه ينتفض: لأ إنتي يا دوسه، فأجبت متلهفة: تحب تشوف نمرة تانية هه؟ فنهض وأمسكني من وسطي وهمس والشهوة تلتمع في عينيه فقال: طيب داخل وجاي.. ليأتي أخي واثق الأرمل وقد استبدل ملابسه فيبدو أنه تخفف من لباسه الداخلي، جلس أخي واثق أمامي وراح يقول: يالا يا رقاصتي.. فابتسمت بغزل وبدأت الرقص أمامه بكل ميوعة وأهز طيزى العارية تماما أمام ناظريه وبزازي العارية إلا من حلمتيها تقترب من وجهه وعند نهاية الرقصة درت حول نفسي بسرعة وتصنعت الوقوع من شدة الدوران ولم أجد أفضل من الوقوع على حجره لأشعر وكأن زب أخي الأرمل الواقف يخترق فلقة طيزى وأستمتع كثيرا لهذا ولم أنهض مباشرة بل تعملت الدوخة وتركت نفسي على زبه، لحظات وأحسست أن أصابعه تسري على لحم طيزي فأحسست إنني أغريته وأن زب أخي على وشك أن يريح كسي التعبان، ويبدو أن شهوة زب أخي قد أطارت صوابه كما أطارت شهوة كسي صوابي فرحت ألصق صدري بصدره وعيناي تلتهمان ملامحه وأنفاسي تسخن وجهي وعنقي فأبادله أنفاسي الحرى فألهب وجهه لتتسلل يدي تتحس انتصاب زبه فى هدوء وهو متسمر فى مكانه.

بعد ذلك جلس أخي واثق الأرمل إلى الكنبة وعيناه تأكلان جسدي ومؤخرتي أمام عينيه عارية تدعوه أن يقترب، لم أكن أريد لأخي الأرمل أن يعود إلى عقله الأخوي فرحت أشغل صمته الذي ساد للحظات وهو يتفرسني فتراجعت إلى الخلف أقرب طيزى منه حتى أصبحت قريبة جدا ثم انحنيت لتلمس طيزى صدره فنظرت إليه وإذا به يداعب زبه من تحت ثيابه، فحاولت أجلس على زب أخي الأرمل فتركنى أجلس وأخذت أدعك زبه بطيزى وأنا ألهث بصوت مسموع لم يتحرك حتى تأوه بشدة فمد يده إلى طيزى ووضعها عليها، في أول لقاء بيني وبين أخي الأرمل واثق كان الصمت يلفنا وتقودنا شهوتنا الثائرة، لحظات لأجد جسدي قد أنبسط بطول الكنبة يعتليه جسد أخي الأرمل وفمه يلتهم جسدي وكفاه تعبثان بكل منطقة فيه وزبه يضرب بباطن فخذى، بسطت ذراعي متسللة إلى مكمن زب أخي الهائج لأتلمسه فأشعر بحرارته وهو ما افتقدته لسنتين مما آثار شهوة كسي المحروم، تحسسته فأخرجته ليتنشق الهواء ويلامس يدي التي داعبته بشوق والتي راحت تخلع كلوتي ثم خلعت الكيلوت وأمسكت رأس زبه أداعب به زنبوري المنتفخ ويداه مازالتا تداعبان جسدي وشفاهه تنهل من شفتى ولسانه يخترق فمي، بكل يسر وزغردة من كسي المحروم راح يستقبل زب أخي الأرمل واثق ليشق فيه طريقه بعد أن مهدته سوائلي تدعوه إلى الولوج، وطأ زب أخي فرجي حتى جدران الرحم وأخذ يطمرني بوابل من القبلات وألهب جسدى بأنامله العطشى إلى جسد الأنثى وزبه يخترق أحشائى ولهاثه يطربني وآهاتي تزيده غليانا، كنت مغمضة العين لاهثة الأنفاس... متقطعتها، حالمة بكل المتعة التي أحصل عليها متجاوبة مع أخي وعشيقي من بدأ اللقاء لأبادله حميمية القبلات والتحسيسات والتغنج والدلال، دقائق خلتها دهرا من كثافة الأحاسيس وزب أخي يريح كسي المحروم حتى أخرج زبه من كسى وقلبني على بطني ورفع طيزى إلى أعلى واخترق زبه جدران كسى من جديد، أكزبك لو قلت لكم أو لكن إني لم أكن في غاية الانتشاء ثملة بزب أخي يدغدغ أركان وجودي ويطعنني في الصميم، صميم أنوثتي المحرومة، راحت آهاتي تتعالي وراح نيكه لي يتصاعد وتتدافع طيزى نحو زبه فيدفع زبه جسمي من عنفوانه كأنه فحل زمانه وأوحده! ببعد طعنات في صميم كسي، راح أخي ينعر ليسحب زبه ويضرب به فوق أسفل ظهري وبداية مقعدي فراح منيه يندفق هدارا وقد أراحني وأراحته لنصير عاشقين حتى اللحظة فاستعضت بزب أخي بعد أن طلقني زوجي.


في العرس رضعت قضيبه

في حارتنا نزل غريب جاء يعمل كموظف في محطة القطار الصغيرة التي انشأت حديثا في بلدتنا الريفية، رجل في منتصف الثلاثين من عمره مكتنز متوسط الطول اسمر البشرة كباقي اهل البلد، أنيق الهندام، ذو طلعة عادية، استأجر غرفة في الطابق الثاني من بيت عمي، وبحسب ما ذكر عنه انه متزوج وسيجلب عائلته حالما يستقر بعض الشيء لينتقل الى بيت سيستأجره حال وصول عائلته، تعرفت عليه بسبب ترددي على دار عمي، فقد كان هادئ الطباع، ذو كلام معسول وجميل، كان كلما يسمع صوتي عندما أذهب الى بيت عمي يطل من غرفته مرحبا مع بريق خاص في عينيه، كان يرمقني بنظرات تخترقني لتصل الى امعائي، فكلما صرت التقيه أشعر بانفعالات في احشائي، وبحكم الجو المحافظ في البلدة وانشغالي في المدرسة وهو في العمل لم أستطيع التقرب كثيرا منه بالرغم من كثرة مسعاه للإقتراب مني، لكن نظراته الي جعلتني دائم التفكير به وبمغزاها، فقد اشعل نارا هادئة في كياني، حتى جاء يوم زفاف إبن عمي حيث التم شمل جميع الأقارب والأصدقاء في باحة الدار وهم ينتظرون العريس الخروج، كانت نظراته تلاحقني اينما ذهبت، ويحاول الإقتراب مني، ومع ظهور العريس تجمهر أهله واصدقائه حوله مصفقين ومهللين وأنا من ضمنهم، وبينما نحن كذلك عيوننا باتجاه إبن عمي شعرت بأن احدا يلتصق بي من الخلف، ادرت رأسي لأرى من هو فاذا اتفاجأ بالغريب خلفي، التقت نظراتنا لوهلة وفيها نفس البريق أن لم يكن أكثر، لم ابتعد عنه بل تسمرت في مكاني وهو يزيد التصاقا حتى صرت أشعر بقضيبه المنتصب من تحت ثيابه، لقد اشعل النار في جسدي وصرت أتحرك ببطء حتى انتصف قضيبه بين فلقتي طيزي، عندها صرت ادفع مؤخرتي الى الوراء وهو يدفع قضيبه الى الأمام كان يود أن يخترق ثيابه وثيابي، وصرنا نتحرك جميعا ببطء خلف العريس ومن ثم نقف، وهو لا ينفك من الصاق قضيبه على مؤخرتي الى أن وصل العريس عتبة الدار وخرج منه، عندها انفض الجميع واتجهوا الى السيارات ليتجهوا الى بيت العروسة، وعند باب العروسة خرج الجميع من السيارات فرحين يرقصون ويصفقون ويهللون في إنتظار العروسة، ونحن في غمرة هذه الفرحة جاءني عمي وفي يده مفتاح سيارته وهو يقول: أذهب الى البيت واجلب لي محفظتي فلقد نسيتها على الطاولة في غرفة النوم، أجبته: لكنني لا أعرف السياقة! عندها انبرى صوت الغريب منقذنا: اعطني المفتاح وسأقوم أنا بإيصاله الى البيت لجلب المحفظة! نظرت اليه وأنا حائر ما بين عمي والغريب، عندها أمرني عمي أن أذهب مع الغريب بسيارته لجلب المحفظة، جلست بجانبه بينما هو يقود، ثم وجه سؤاله لي: ما رأيك؟ أجبته وكأني لا أعلم بما يقصد: بماذا؟ سكت ادار بوجه للحظة، نظر الي ويداه على المقود، ثم نظر الى الأمام مرة ثانية، قال: ما رأيك بقضيبي؟ أخذ قلبي يخفق، وصرت ابلع ريقي من هول سؤاله هذا، توقف لساني عن الكلام وأحمر وجهي، ثم اردف قائلا: هل اعجبك قضيبي؟ ووضع يده اليمنى على فخذي بعد أن رفعها من المقود، لم يكن أمامي إلا الاجابة بنعم بصوت مرتجف، قال: إنني معجب بك، احبك وارغب ممارسة الجنس معك! لم اجبه، بل سكت ولم أستطيع الكلام، ثم أمسك بيدي اليسرى وسحبها ووضعها على مقدمته على قضيبه، كان منتصبا على اشده يبدو كبيرا، وبدون أن انبس ببنت شفة صرت ادعكه وادعكه وادعكه! قال: هل ترغب برضعه؟ أجبته بصوت خافت: نعم، وفي هذه اللحظة وصلنا الى بيت عمي، نزلنا من السيارة، فتحت الباب وكان البيت فارغا، دخلت ودخل خلفي، أغلق الباب واتكأ عليه وأمسكني من ذراعي وقال: هيا أرضع قضيبي! وقفت أمامه خائفا ولكن كلي رغبة، أنظر اليه وهو يفتح حزامه وينزل سحابه ويسحب بنطلونه مع اللباس الداخلي الى الأسفل باتجاه الركبتين ليظهر قضيبه الأسمر الكبير، جلست على ركبتي أمسكته بيدي، كان ساخنا، وضعته على خدي أتحسس نعومته ودفئه، نظرت اليه والى رأسه البراق، قربت شفاهي منه حتى لامست رأسه فصرت أقبل رأسه نزولا الى عانته وهكذا حتى وضعته في فمي وصرت أرضع وأمص وهو متكأ على الباب يتأوه بصوت خافت آآآآآه آآآآآآه اوووووف حتى شعرت وبدون سابق انذار تدفق لبنه في فمي، تضرب قذائفه الساخنة سقف فمي، حتى هدأت ثورته وامتلأ فمي بمنيه، اتجهت للحمام ورميت منيه من فمي ثم اغتسلت وذهبت لغرفة النوم حيث محفظة عمي، التقطتها وجريت نحو الباب حيث كان لا يزال يلبس ملابسه، جلسنا في السيارة عائدين الى حيث بيت العروسة، وفي الطريق سألني: ما رأيك بقضيبي؟ هل اعجبك؟ أجبته وهاي المرة من دون خجل: قضيبك رائع! قال: إنني مغرم بك، هل تستطيع أن تأتي الى مكتبي في محطة القطار؟ قلت: ولماذا هناك؟ اجاب: لا أريد أن يفتضح امرنا في بيت عمك، سكت قليلا ثم اردف يكمل، سأكون في مكتبي غدا مساء، أن الدور علي أن أعمل كموظف خفر، قلت: هل تعني إنك ستكون وحدك في المحطة؟ اجاب: نعم، عادة لا يمر قطار إلا بعد التاسعة والنصف ليلا ومن ثم كل ساعتين، لذلك على أحد الموظفين التواجد كموظف خفر، أن عدد الموظفين قليل في هذه المحطة وكذلك عدد المسافرين، هل تستطيع المجيء بعد التاسعة والنصف مساء بعد أن يكون القطار قد جاء والمسافرين قد رحلوا؟ كان قضيبه الجميل الكبير قد شدني اليه كثيرا، وظلت صورته تراودني طول الطريق، فلم أستطع رفض طلبه، وإتفقنا على أن ازوره في مساء اليوم التالي، وصلنا الى العرس وكانت مراسيم الفرح مستمرة والجميع فرح ومسرور، أما بالنسبة لي وللغريب فكانت نظراتنا تلتقي بين آونة واخرى مع ابتسامة متبادلة لكلينا، وفي المساء وقبل الموعد بقليل اتجهت الى حيث محطة القطار ومع إقترابي منها كانت ضربات قلبي تزداد خوفا من المجهول وسعادة من القادم، دخلت باحة المحطة وكان القطار للتو واقفا والمسافرين يتهيؤون لركوبه، وما هي إلا لحظات حتى انفض الجميع وصارت المحطة محطة اشباح، سمعت صوت الباب يفتح من الممر الطويل المؤدي للباحة ليظهر صاحبي وهو يشير لي، اتجهت الى الممر وقلبي يزداد خفقانا، وأنا في الطريق اليه وقبل أن اصل مكتبه بخطوات اندس الى مكتبه فاتحا الباب لي، دخلت المكتب اكاد يغمى علي من الخوف والفضيحة، دفع الباب وأغلقه بالمفتاح وقال: اطمئن لن يزعجنا أحد، لقد علم بخوفي الذي كان واضحا على محياي، أقترب مني واحاطني بذراعيه وصرنا نسير باتجاه مكتبه حتى وصلنا الى طاولة المكتب حيث أخذ جرة الماء وملأ قدحا وطلب أن اشرب كي يزول توتري، شربت ووضعت القدح على المكتب، أقترب مني ووضع ذراعيه على كتفي وسحبني باتجاهه حتى التصقت به وقبلني من وجنتي ومن ثم شفتي واحاطني بذراعيه وأخذ يمص شفتي حتى نسيت أين أنا، وبدأت أحس بمقدمته تنتفخ وقضيبه يلتصق بي، وبينما هو يقبلني مددت يدي وأنزلت سحاب بنطلونه، لم يكن مرتديا سروال داخلي، وما أنزلت سحابه حتى اطل قضيبه الكبير العريض خارج بنطلونه، صرت العب به وادعكه بينما هو مستمر في تقبيلي من شفتي ومن رقبتي، صار يهمس كلما أقتربت شفتيه من اذني: احبك، احبك، كلماته هذه ونعومة قضيبه وسخونته هيجتني مما دفعني أن أهمس له: احبك أنا أيضا، قضيبك رائع، دعني اقبله، دعني أرضعه، عندها تركني اركع أمام قضيبه وهو متكئ على مكتبه، أمسكته بيدي أنظر الى حجمه واتمتع بمنظره، وضعته على خدي أتحسس نعومته ودفئه، صرت اقبله صعودا ونزولا حتى وضعته في فمي وأخذت أرضعه، وهو يدفعه ليضرب رأسه في بلعومي، ثم سمعت صوته الخافت يقول: توقف، توقف، أخرجت قضيبه من فمي ونظرت الى الأعلى لتلتقي نظراتنا، عندها قال: اعطني مؤخرتك، وقفت وظهري باتجاهه وأخذت أفتح الحزام والسحاب وأنزلت البنطلون حتى بانت مؤخرتي له، أمسكني من خاصرتي وسحبني على قضيبه ليلتصق على مؤخرتي آآآآآآآآآآه ما أروع دفئ وملمس قضيبه، ثم حضنني بكلتا يديه بعد أن أدخل يديه من تحت اذرعي وأخذ يقبلني من رقبتي وهو يهمس: ما أروع مؤخرتك وما اجملها، أجبته همسا وبصوت مرتجف: إنها تحت أمرك، أفعل ما تشاء بها! عندها دفعني مبعدا جسمي عنه وأخذ ينزع بنطلونه وطلب مني أن أفعل نفس الشيء، ثم سحب كرسي ذو مسندين للأذرع وطلب مني أن أصعد على الكرسي، ادرت ظهري له وأمسكت بكلا المسندين ووجهي على مسند الظهر وجلست على ركبتي في وضع الركوع، ومؤخرتي الى الخلف، أخذ ينظر اليها ويتحسسها بكفيه ثم ركع هو الآخر أمام مؤخرتي وأخذ يقبل فلقتيها وصار يفتحهما وينظر الى فتحة طيزي ويقرب لسانه عليها حتى أخذ يلحس ويلحس ومن شغفه بها كنت أحس أن لسانه كان يدخل فيها ويبللها، أستمر على هذا الحال حتى شبع وتبلل خرم مؤخرتي عندها وقف ماسكا وموجها قضيبه باتجاه طيزي وهو يقول بصوت خافت: لا أستطيع تحمل جمالها أكثر من هذا، سأدخل قضيبي في طيزك! أجبته: هيا أفعل فان شوقي اليه كبير! وضع رأس قضيبه الكبير على فتحتي وكانت لحسن الحظ مبللة بريقه، صدرت مني آهة المشتاق آآآآآآآه دفع ببطء، ثم دفع مرة أخرى وفي الثالثة صرخت بصوت خافت آآآآآي ي، آآآآآي، لقد أدخل رأسه، تسمر في مكانه ورأس قضيبه في داخلي، ثم وبعد لحظات سحبه ومن ثم أدخله مرة أخرى، آآآآآآآآه ما أروع لذته هذه المرة، سحبه ومن ثم دفعه الى أن صار نصف قضيبه في طيزي، اردت أن أعرف كم من طول قضيبه قد دخل في مؤخرتي فقلت له: تمهل! ومددت يدي الى اليمنى الى الخلف حتى لمست قضيبه وهو في طيزي، فكان نصفه الى الداخل والاخر لم يدخل بعد، ثم اعطيته الضوء الأخضر ليستمر، سحب قضيبه الى حد الرأس ودفعه مرة أخرى، أخذت أحس بألم خفيف وصار كلما يخرجه ويدفعه ثانية تصدر مني أصوات متعة ممزوجة بالألم الخفيف، آآآه آآآه، آآآي آآآي، حتى صرت أشعر بعانته تضرب فلقتي طيزي عندها ايقنت أن قضيبه بالكامل صار يدخل، ثم صار ينيك ذهابا وإيابا وقضيبه يدخل ويخرج بسهولة بعد أن تعودت فتحة طيزي على حجمه، أخذت سرعة الإدخال والاخراج تزداد وتزداد وصارت آهاتنا تختلط ببعضها حتى شد مؤخرتي الى عانته وتوقف عن النيك وبدأ قضيبه بإطلاق قذائف لبنه الساخن داخلي، آآآآآآآآآآآآآآه، ظلت عانته ملتصقة بفلقتي طيزي حتى هدأت ثورته، عندها أخذ يسحب قضيبه ببطء ويسحب معه لبنه الى الخارج الذي صار ينساب على خصيتي وعلى مقعد الكرسي، التقطت مناديل ورقية من على مكتبه وشرعت بمسح وتنظيف مؤخرتي من سائله وهو واقف ينظر الي وقضيبه مبللا متدليا نصف منتصب، إنك تحمل طيزا جميلة ومثيرة، قال هذا ومد يده على مؤخرتي العارية وتحسسها، أجبته وأنت تحمل قضيبا كبيرا وجميلا ولذيذا، وأمسكت بقضيبه المبتل وصرت انظفه له بالمناديل الورقية، وبينما أنا أنظف قضيبه سألته عن المرة القادمة متى ستكون، فأجاب إنها ستكون بعد أسبوع في نفس الزمان وهذا المكان، وبعد أسبوع ذهبت الى محطة القطار ولكن في هذه المرة كنت متهيئا ومطمئنا أكثر، وقد أرتديت ما خف من الملابس وبدون سروال دخلي، دخلنا الى غرفة مكتبه، أغلق باب الغرفة بالمفتاح، حضنني وصار يقبلني وأنا اقبله، ثم بدأ بإرخاء ملابسه، تعرى وتعريت، سحب كرسي من دون مساند جانبية وجلس عليه وفتح رجليه الى الجانبين، ومن دون أن يتكلم عرفت غايته من هذه الجلسة، تقدمت باتجاهه وركعت بين رجليه ويداي على فخذيه اتحسسهما وانظر الى قضيبه الذي أخذ يعلو بالتدريج حتى انتصبت قامته، انحنيت باتجاهه وأخذت اقبله، كان دافئا وناعما لم أستطع مقاومة جماله الأخاذ فالتقطته في فمي وصرت أرضع وأرضع وأرضع وهو يتأوه وينظر الي وأنا أرضع قضيبه أووووو آآآآآآآآه آآآآآآه ثم قال بصوت خافت هيا أجلس على قضيبي، وقفت وباعدت رجلي الى الخارج ثم تقدمت باتجاهه حتى التصق قضيبي بصدره وهو ممسك بفلقتي طيزي مباعدا إياهما وشفاهه تلعق حلمتي صدري، بينما صرت أجلس ببطء حتى لامس رأس قضيبه الساخن خرم طيزي، وبينما هو منشغل في مص حلمتي صرت أنزل بجسمي ببطي على قضيبه حتى شعرت بانزلاق رأس قضيبه في طيزي، ثم رويدا رويد الى ان دخل بكامله في مؤخرتي، عندها شرعت بالصعود والنزول البطيء على قضيبه، ومع كل صعود ونزول تصدر منه الآهات والتأوهات، وبعد أن تعود خرمي على قضيبه وشعرت بابتلاله طلب مني أن اتوقف وأن ادير له ظهري ومن ثم أجلس مرة أخرى على قضيبه، توقفت ثم ادرت له ظهري بينما هو فتح رجليه الى الجانبين، وصرت أنا بين رجليه، أمسكني من فلقتي طيزي وفتحهما وثار ينظر الى خرمي ومن ثم سحبني باتجاه قضيبه يحاول كي أجلس عليه، ورويدا رويدا أنزلت طيزي حتى لامس قضيبه ثم بدأ بالدخول حتى شعرت بعانته على فلقتي، حضنني بكلتا يديه وأخذ يقبل ظهري بينما قضيبه بالكامل داخل مؤخرتي، صرت أصعد وانزل ببطء عليه حتى صرت أشعر بتسارع تأوهاته عندها أخرجت قضيبه من طيزي وجلست بسرعة بين رجليه وأمسكت بقضيبه احلبه وهو يقذف لبنه على وجهي وشفاهي وهو يتأوه بصوت خافت آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآه أأأأأأأوووو أوووووو ويتمم ما أروعك ...


ملاك السعودية

أنا إسمي ملاك، إمرأه سعودية ناعمة الشعر وطويله جدا بيضاء اللون جميلة بنسبيا، طولي 180 سم وزني 62 كجم جسمي جميل لدي مؤخرة مفلطحة وعريضة وبارزة قليلا مخصرة وأنا ذات نهدين كبيرين، أعيش في الرياض، لم أكمل دراستي، ليس لدي إخوة ذكور كانت لدي أخت واحدة تكبرني وقد تزوجت من شخص مرموق وحنون جدا وذهبت لتعيش معه في جدة، وأنا ربة منزل ولا أعمل، وأبي متوفى وقد زوجتني والدتي وأنا في سن 20 سنة من شخص أصغر مني بسنتين طويل مفتول العضلات أسمر اللون كان همجيا جدا وكان يعاملني بقسوة شديدة، وبعد سنتين من زواجي توفيت والدتي وأصبحت وحيدة ليس لدي ظهر أستند إليه إلا هذا الزوج العصبي وكان أكثر شيء يعجبني فيه، وهي الحسنة الوحيدة في حياته والتي كنت أراها فيه، هو أن لديه أسلوب جميل جدا في فن التعامل فقط أثناء الجماع الجنسي وأيضا قضيبه الطويل الضخم الذي إذا رأته أي فتاة ترتعب وتموت خوفا منه وطبعا هذا ما حصل لي في ليلة الدخلة وهي أول مرة أرى فيها هذا الزب الوحشي، كان زوجي في كل ليلة قبل أن يجامعني يبدأ في تسخين الموقف وتذويبي بحركاته ولمساته السحرية من قبلاته العنيفة ومص رقبتي حتى ينزل إلى نهدي الكبيرين الحجم ورضع حلماتي الوردية وعضهم وعصرهم بيديه حتى يصل إلى كسي الضيق الذي رغم ضيقه قد اعتاد على ضخامة زبه من كثر نياكته لي ويطبق عليه بفمه ويلحسه ويتلذذ بلعقه وكأنه آيس كريم ويمصه مصا رهيبا وأبدا لا يترك لكسي مجالا ليأخذ أنفاسه حتى تنزل مني شهوتي الأولى، وبعد أن يراني قد سحت وذبلت أمامه فوق السرير وقد تهيأ كسي للنيك فيقوم يمسك بسيقاني ويرفعهما على كتفيه ويضرب برأس زبه على بظري عدة ضربات حتى يجعلني أسمع إيقاعاته وتغميسه بالسوائل التي نزلت من كسي ثم يمسح به من الأعلى إلى الأسفل، وكان يطرب عندما يسمع سيمفونية الفقاعات وهو يمسح شفرات كسكوسي الناعم ويبدأ في إيلاج زبه الضخم الطويل وإخراجه، وأصبح أنا كالدمية في يديه يقلبني كيفما يشاء وينكحني بجميع الوضعيات فتغمرني حالة من النشوى العارمة وأصبح مخدرة الأطراف وأعيش في عالم آخر وكأني عاهرة وظيفتي هي (إمرأه للنيك فقط)، وعلى دوام هذا الحال أصبحت لا أستطيع أن أنام إلا بعد أن يعطيني زوجي الحقنة المنومة وكأني مدمنة مخدرات وخاصة أن لديه قضيب روعة كل بنت تتمنى أن يكون لها زوج لديه مثل هذا الزب الجميل، وبعد مرور عشر سنوات من الزواج والحياة غير المتكافئة وبدون أبناء، وذات ليلة وبعد شجار طويل مع هذا الزوج المتعجرف الذي لا يبحث إلا عن راحته الجنسية شاءت الأقدار وطلقني ولم يرحم حالتي، وفي صباح اليوم الثاني رجعت مكسورة الجناح إلى منزل أبي، وقد قمت بإخراج المؤجرين منه وسكنت أنا فيه لوحدي لا أب ولا أم ولا أخت، حتى جيراننا القدامى قد ذهبوا إلى مناطق أخرى وقد قاموا بتأجير منازلهم لعزاب فأصبحت هذه المنطقة لا يقطنها سوى العزاب والأجانب، وقضيت أول ليلة في منزلنا القديم وحيدة وحزينة ينتابني شعور من الخوف والحرمان، وبعد مرور ثلاث أيام وقد هدأت نفسي، بعد أن رأيت بأن منزل العزاب الذي بجوار منزلي كانوا ناس طيبين وقد تعاونوا معي بشكل ايجابي وأعانوني على صيانة المنزل وكنسه وتنظيفه حيث كان منهم السباك والكهربائي والصباغ والنجار وكانوا جميعا من المصريين (أي من جنسية أجنبية) ولمساعدتي أعطوني أرقام هواتفهم وقالوا لي: في حال صادفك أي عائق نرجو بأن لا تترددي في الاتصال بنا إذا واجهتك أي مشكلة، لكن المشكلة الحقيقية التي كانت تصادفني هي عدم استطاعتي النوم أثناء الليل وذلك لأني وبصراحة تعودت على ذلك الزب وتلك الحقنة المهبلية الكبيرة، ثم توالت الليالي وأنا فوق سريري أتذكر وأحترق ويشب كسي نارا وينكوي شوقا فالآن ليس لديه ونيس يؤنسه ويطفئ نيرانه في وحدته سوى أصبعي المسكين ولا أنام حتى أقضي حاجتي الجنسية بيدي..

وبعد مرور أسبوعين في منزلي تفاجأت بأن المواسير في دورة المياه كانت تسرب الماء بشكل كبير فما كان مني إلا أن أتصلت بمنزل العزاب وطلبت من السباك الشاب المصري الصعيدي محمود أن يصلح لي المواسير التالفة فلم يتردد السباك في خدمتي وأتى على الفور بعدته، كانت الساعة الثانية ظهرا وكان يلبس جلبابا أبيض وقد رفعه إلى ما فوق الركبة ليسهل له النزول تحت المغسلة دخل إلى الحمام وشمر عن ساعديه وأنا أقف وراءه ونزل على ركبتيه وأدخل رأسه تحت المغسلة ومد بنفسه إلى الأمام ليصل إلى المواسير فارتفع جلبابه وظهرت خصيتاه الصغيرتان فتهيجت من هذا الموقف وأنا أصلا مثارة، فأنزلت رأسي قليلا حتى رأيت قضيبه الأسمر النائم فاجتاحتني الشهوة فلم أستطع منع نفسي من السقوط تحت زبه وخصيتيه الصغيرتين وبينما كان هو منهمك في تصليح المواسير، تجرأت ومددت يدي بين أفخاذه وأطبقت على قضيبه وخصيتيه فالتفت لي مذعورا فتبسمت له وقلت له: لا عليك لا تخف وأكمل عملك، فصمت ولم ينطق بأي كلمة وراح يكمل تصليح المواسير وأنا أمسك بزبه وأدعكه له وأدلكه وأداعبه مداعبة خفيفة حتى انتصب زبه بين يدي وعندما رأيته يتبسم وقد تقبل الوضع قمت وخرجت من الحمام وخلعت جميع ملابسي سلط ملط ودخلت الحمام وهو منهمك حتى الآن في التصليح ومن خجله لا يكاد أن يرفع رأسه فنزلت بين أرجله وأنا على ظهري وقد وسع لي الطريق حتى أصل لما أريد وكان قضيبه قد انتصب إلى أقصى حد له وكان ضخما ورائعا كقضيب طليقي فبدأت برضاعة رأس هذا القضيب ثم أدخلته قليلا قليلا حتى ابتلعته بأكمله في فمي وكاد يسبب لي الغصة من كبره تماما كما كان قضيب طليقي، وأصبح السباك محمود يتأوه آآآه آآآه يااااه وكان يقول: روعة روعة، جامد يا مدام ملاك، فلم تمر 5 دقائق وأنا أرضع من زبه كالعنزة الصغيرة (الصخلة) حتى صرخ السباك وأراد أن يخرج قضيبه من فمي فأمسكته من ظهره وشددت عليه حتى لا يخرجه من فمي فقذف ما في خصيتيه في فمي وكان قذفه كحنفية الماء الساخن حتى امتلاء حلقي وخرج وتدفق المني وزبه لحد الآن داخل فمي فلم أتركه قضيبه حتى نام واسترخى داخل فمي وأنا أمصه وأرضعه، فقمت من تحته وجلس هو مستندا على الحائط يأخذ أنفاسه ثم قال لي: مدام ملاك إنتي جميلة إنتي جامدة جدا، فسألته مستغربة من سرعة قذفه ومنيه الكثير، فقال لي بأنه محروم ولم يقذف ما في خصيتيه من 6 شهور ولهذا كان سريع القذف وكثير المني فعرفت أنه لن يتردد في نيكي مرة ثانية الآن، ثم قلت له: يجب أن تبدل ملابسك المبللة، فقام وخلع قميصه فأصبحنا نحن الاثنين عراة بداخل الحمام وهو ينظر لي بتلهف وكأنه لم يصدق ما هو فيه فسحبته إلى الصالة فوقف أمامي ثم أنقض علي وضمني كالنمر عندما ينقض على فريسته وبدأ يمسك بنهدي الكبيرين ويقفش فيهما ويمصهم ثم ضمني وأطبق بكلتا يديه على مؤخرتي وحملني ووضعني على طاولة الطعام وهجم على كسي لحسا وتقبيلا حتى أنزلت على وجهه شهوتي وكان من فرط جنونه عندما رأى بأن كسي متهدل وضيق وجميل أراد أن يدخل رأسه فيه، فأمسكت به من رأسه وسحبته على صدري وكنت أضحك بصوت عالي على ما كان يريد أن يفعله، فرفعت أرجلي ومهدت له الطريق لنيكي فبدأ بإدخال زبه في كسي وإخراجه وناكني ببطء حتى أنزل لبنه مرة ثانية لكن هذه المرة في مهبلي في أعماق كسي وكان منيه غزيرا وساخنا ثم سقط فوقي يلهث من التعب ثم لبس ملابسه وشكرني كثيرا وخرج إلى منزله، وفي اليوم الثاني على الساعة الثانية ظهرا رن جرس هاتف منزلي وعندما رددت عليه قال لي: أنا جارك حسنين النقاش الشاب المصري السكندري فقلت له: أهلا بك ماذا تريد؟ فقال: إلا تريدين أن أدهن لك المنزل؟ فرحبت بمساعدته لي ودعوته إلى منزلي ليرى ما يحتاج وأتى على الفور ومعه البويات، وكان حسنين مصري الجنسية سكندري يلبس جلبابا واسعا فقلت له: إني أريد أن أدهن الصالة باللون الأبيض، فقال: حاضر يا ستي إنتي بس تؤمري وأنا أنفذ، ثم ذهبت للمطبخ لأعمل له كوب شاي وعندما عدت له رأيته قد خلع الجلباب وركب فوق الخشبة الرافعة وبدأ في دهان (طلاء) الحائط وكان يلبس سروالا أصفر واسعا وكان ممزقا من الأسفل فوقفت بجانب الخشبة الرافعة وبدأت أتحدث معه وأنا أنظر إلى الفتحة الممزقة في سرواله وتعجبت عندما بان لي قضيبه، كان ضخما ويا لهول ما رأيت وأظنه كان أيضا مثل قضيب طليقي فأحسست بأن بظر كسي قد انتصب وبدأت إفرازات كسي بالنزول فتجرأت ومددت يدي أتحسس سيقانه، وكان حسنين من النوع الأملس رجله خالية من الشعر فنظر لي وقال: مالك يا ست إنتي بتعملي إيه خلينا نشوف شغلنا بقى، فأدخلت يدي في سرواله الواسع وقبضت على قضيبه الضخم وكان قد انتصب قليلا، فتبسم ونزل من فوق الخشبة وقال: باين عليكي إنك هايجة يا ولية يا سعودية يا لبوة وعاوزة تتناكي، إحنا رجالة مصر اللي هانكيفك، وسحب خيط سرواله وخلعه أمامي فركعت أمامه وبدأت أقبل زبه الضخم حتى انتصب حده كنت أظن بأن طليقي يملك أكبر زب في العالم فلم اصدق ما رأيت عندما انتصب هذا الزب المصري الضخم الذي يماثل قضيب زوجي جمالا وطولا وعرضا، وأدخلته في فمي قليلا قليلا ومصصته باستمتاع وتلذذ فسحبني وأوقفني أمامه وبدأ في نزع ملابسي كلها وبدون أي مقدمات طرحني أرضا ورفع سيقاني ووضع قضيبه المصري على كسي السعودي الهائج وقال لي: إنتي اللي بدأتي فتحملي ما سيصيبك، وصوب قضيبه في أحشائي بضربة واحدة فشهقت وابتلعت ريقي من اللذة والاستمتاع والشهوة وبدأ يدك قضيبه في كسي دكا مثل الحفار ومرت ساعة كاملة وهو على هذا الحال وأظن إني أنزلت شهوتي 15 مرة حتى فقدت الوعي ولم أدري ما حصل بعدها، وعندما أفقت رأيت نفسي ممددة على السرير في غرفتي والمني يغطي صدري وأصبحت الساعة 6 مساء وخرجت ورأيته قد أنهى طلاء حائط الصالة وكان جالسا على عتبة باب الصالة يدخن السيجارة فلما رآني أبتسم وأعطاني سيجارة ودخنا معا، وقال لي: ألف ألف مبروك وصباحية مباركة يا عروسة والحمدلله على السلامة، فضحكت في رضا واستمتاع وقلت له: أنت عملت فيني إيه يا بعلي؟ ضحك وقال لي: أنا قلت لك إنتي اللي بديتي وذنبك على جنبك، وفي اليوم الثالث أتصل بي الكهربائي المصري الصعيدي محمود وقال لي: مدام ملاك مش عايزة تعمل تشيك على كهربة البيت، فعرفت بأن رجال مصر، أبناء النيل العظيم، محمود وحسنين وماهر كلهم أصبحوا يحبونني ويشتهونني ويريدون نيكي فما كان مني إلا أن أعطيت كلا منهم مهمة لتصليح منزلي ويكون دفع أجرهم عن طريق كسي فتناوبوا في حفلة جماعية علي من الساعة الثانية ظهرا حتى الساعة الثانية عشر منتصف الليل وكل بدوره وبوظيفته فأتممت صيانة منزلي وأيضا تسليك مواسير كسي الداخلية وصيانة نفسي بالكامل، وقرر طليقي ”الذي يعمل الآن في أبها” بعد فترة أن يصالحني، وأن نتزوج مرة أخرى، فرفضت في البداية لكن مع إلحاحه وافقت، واشترطت عليه أن أبقى في منزل أبي طوال فترة غيابه في أبها، وكان يعود إلى الرياض في عطلته يوما واحدا كل أسبوعين ونلتقي في منزلنا، وكان ذلك يناسبني جدا ويثيرني وبقيت على علاقتي بعشاقي المصريين الثلاثة، أستمتع برجولتهم وفحولتهم وأحلي بأزبارهم طوال الأسبوعين (طبق الحلو)، وأحدق بزب زوجي (طبق الحادق) ..


رغبات مكبوته

أنا سمارة عمري 32 سنة، تزوجت عندما كنت في الثانية والعشرون من عمري وتطلقت بعد سنتين من زواجي لعدم الانجاب فقد راجعت الاطباء حتى تعبت وكان الجواب أصبري فأنك لست عاقرا كما أنه لايمكنك الانجاب حاليا بسبب ضعف المبيضين، ولأن زوجي لايمكنه الإنتظار فقد قررنا الافتراق وذهاب كل واحد منا في حال سبيله وعدت لأعيش في بيت والدتي الارملة وأختي وأخي الصغيرين ولأن والدي رحمه الله كان قد ترك لنا موردا ماليا لابأس به فقد وجدت نفسي متثاقلة كسولة وقررت الابتعاد عن المجتمع وبقيت على حالي هذا أكثر من خمسة سنوات حيث سئمت الحياة الرتيبة وقررت البحث عن عمل لكي أقتل الفراغ وخاصة إنني محرومة من نعمتين هما الجنس والاطفال فلا هدف لي في الحياة وعمري أصبح متقدما بعض الشيء وكما يقال في مثل أعمارنا عدا القطار من محطتنا ويقل في هذا العمر طالبي الزواج رغم إنني كنت رافضة لفكرة الزواج أساسا، وبعد البحث وجدت عملا بسيطا في محل لبيع ملابس الاطفال وهو سوبر ماركت صغير وكان عملي محصورا بحسابات المخزن وكنت مجدة في عملي حيث أن أغلب الاخطاء التي تحدث كنت أنا من يكتشفها وأمنع حدوثها وهذا ماجعل صاحب المحل يخصني بتوجيه الشكر تارة وبمكافأتي تارة أخرى، وبعد مرور ستة أشهر أستدعاني صاحب المحل وعرض علي فكرة نقلي الى الادارة وزيادة راتبي ومخصصاتي العملية لأمانتي وجديتي بالعمل، ورفضت في البداية إلا أنه وبعد الحاحه وأشادته بذكائي وافقت وأنتقلت لعملي الجديد الذي كان يحتم علي البقاء الى مابعد أغلاق المحل لتصفية متعلقات اليوم تمهيدا لليوم التالي، ونتج عن ذلك بقائي قريبة منه طيلة ساعات العمل وحتى أحيانا نتعشى سوية في المساء داخل المحل ثم نكمل أعمالنا ونغادر تاركين عمال الاغلاق والحراسة حيث يقوم هو بتوصيلي الى داري ثم يتوجه لداره، وكنت أصل أحيانا قرابة منتصف الليل ولم تكن والدتي تمانع لأن المحل يقع في منتصف المدينه وقد زارتني عدة مرات وعادت معي الى الدار سوية خاصة إنها كانت تمتدح أخلاق صاحب المحل كثيرا فهو في الخامسة والأربعين من عمره ومتزوج ولديه أربعة أطفال وسعيد بحياته الزوجيه ولم يخطر ببالها أو في بالي أن يحدث شيء، إلا إنني لاحظت في الآونه الاخيرة وخلال العشاء أنه يمتدحني ويصف جمالي ويمتدح أخلاقي ويذم من كان زوجي على تطليقي لأسباب غير موجبة أضافة الى ملاحظاتي الأخرى عنه، حيث كان أحيانا وكما أحسست يتعمد لمس يدي أو الاحتكاك ببعض الأماكن من جسمي بحجة أن ذلك يحدث عفويا ولم أضعها في ذهني مطلقا الى أن حدث شيء غير مجرى حياتي..

ففي إحدى الليالي وبعد أن أكملنا العشاء وكان لدينا من العمل المتبقي قليلا وبعد أن توجه هو الى المغاسل لغسل يديه تمددت قليلا على إحدى الكنبات العريضة الموجودة في المكتب وأرخيت جسدي فقد كنت متعبة قليلا وأغمضت عيني وأنا أدعك رأسي لتخفيف ألم الصداع الذي أشعر به، فتفاجئت بيده تدعك جبيني بلطف وفتحت عيني لأجده جالسا على حافة الكنبة وكان مبتسما ابتسامة حنونة وهو يقول سلامتك هل نذهب الى مستشفى أو أستدعي أحد العمال ليوصلك الى البيت؟ كان يتكلم بهدوء وحنان أفتقدته كثيرا في حياتي فيما كانت يداه لاتزال تدعك جبيني وكنت أشم عطره الفواح فأغمضت عيني وأتكئت على راحة يده وقلت لا، لايوجد مايستدعي ذلك فهو صداع خفيف سيزول قريبا، فقال أذن أنت بحاجة لأجازة ترتاحين فيها رغم إنني لا أعرف كيف ستكونين بعيدة عني فقد تعودت على أن تكوني بقربي دائما وأتفائل بكي فأنتي ومنذ قدومك وأنا أشعر بالأمان والراحة وأحس أن هناك من يحرص على عملي ولا أقدر على بعدك فقد أحببتك، وبدأت يده الأخرى تداعب خصلات شعري الاشقر ثم تنساب على رقبتي فأحسست بقشعريرة لذيذة تسري بجسدي وأنتبهت لنفسي فنهضت مسرعة فيما نهض هو أيضا معتذرا بشدة عما حدث وكنا نقف متقاربين عن بعض لدرجة التلاصق فأحسست بحنانه بقوة وهو يعتذر منى فوضعت رأسي على كتفه وأنا أقول لاداعي للأعتذار إنها المفاجأة فقط وهنا شعرت بحبه وحنانه فأحتضنني بكلتا يداه ورفع رأسي من على صدره ثم مص شفتي بشفتاه وغبنا بقبلة حارة لم نجد أنفسنا إلا ونحن ممددان على الكنبة ومتلاصقين بشدة، فيداه تداعب شعري ويدي تجوب شعر صدره، فقد فتحت أزار قميصه دون أن أشعر وكأنني كنت أحلم وقد يكون السبب هو حرماني من الحب والحنان وهذا ماتتمناه كل إمرأه، ثم بدأت يداه تتجول على جسدي نزولا من صدري حيث أنزعني القميص وأتبعه فتح الستيان مرورا بظهري الى طيزي ثم الى فخذاي بعد أن أدخل يده تحت التنورة فيما كانت يداي تداعب شعره وشفتانا ذائبتان بقبلة نارية كان لسانه يلحس ويمص لساني وشعرت بحرارة جسدي كأنه يريد أن ينفجر كالبركان الثائر وبينما كانت يداه تنسل خلف ظهري تفتح أزرار تنورتي، كانت يداي تنزعه قميصه ثم بدأ يسحب التنورة ومعها لباسي الداخلي سوية كنت خلالها أساعده بحركة ساقاي لأصبح عارية من كل شيء فيما كان هو ينزل بنطرونه نحو قدميه لينزعه بعد أن كنت أنا من فتح سحاب البنطرون وفك حزامه فأصبح عاريا مثلي تماما، وهنا أحسست بنار جسده حيث الصق صدره بصدري ونزل يمص حلمات نهداي وكانت أصابعه تتحسس كسي الذي تبلل بماء شهوتي ثم دخل بجسده بين ساقاي ووضع رأس قضيبه بين شفري كسي وبدأ يحك بلطف على بظري فأحسست أن روحي ستخرج من جسدي من شدة اللذة وبدون شعور بدأت أغرز أظافري في كتفيه وأسحبه نحوي كأني أريده أن يتوغل بكل جسده داخل جسدي فيما تعالت صيحاتي آآآآآآآآه آوووه أدخله أرجوك لا أستطيع التحمل أكثر آآآه، وهنا بدأ يولجه قليلا وكأنه يفتحني أول مرة فقد أحسست بأن فتحة كسي صغيرة جدا قياسا بقضيبه وأعتقد لأنه مضت مدة طويلة لم يدخل في كسي شيئا ويظهر أنه أحس بذلك وبصعوبته علي، فقد بدأت أتألم رغم اللذة والنشوة فسحب قضيبه وأنحنى برأسه بين فخذاي ليبلل فتحة كسي بكثير من لعابه الذي أختلط بسائل كسي فقد شعرت بنزولهما بين فلقتي طيزي وعاد الى وضعه الأول ودفع قضيبه فبدأ يدخل كسي مع نشوتي وشهوتي فقد تزيت طريق قضيبه وهاهو يتوغل في أعماق مهبلي ليطرق أبواب رحمي وصحت آآه نعم أأأأيه أريده أكثر أدفعه الى الرحم نعم آآآي أسرع آآآآي شق كسي مزقه، كان صياحي يزيده هياجا فيزيد من سرعة ووتيرة نيكه لكسي حتى شعرت أنه سيخرق معدتي فقضيبه هائل الطول والمتن، وبعد دقائق لذيذة شعرت إنها ثواني فلم أكن أريده أنهاء دكه لكسي بدأت أشعر بدفقات منيه الحارة تتدفق داخلي وتكوي مهبلي بحرارتها وكأنها حمم بركان، لقد أنزل منيه في داخلي وأحسست جراءه برعشة تملك جسدي كله وصرت أنتفض كالعصفورة المذبوحة فكنت أرتعش مع كل دفقة منى ساخنة كما أحسست بأن أعماق كسي تلتهم تلك الحمم كالأرض اليابسة، وقد بدأت تبلع الماء بعد أروائها وهدأ بجسده فوقي وأغمضت عيني غير مصدقة إنني أتناك بعد هذه المدة الطويلة التي نسيت فيها طعم النيك وفتحت عيني ووجدته ينظر الى وجهي ويداعب شفتاي المتورمتان فقلت له ألم تقذف؟ قال نعم قلت ولكن قضيبك لايزال في كسي منتصبا، فقال أنا كذلك فبعد القذف لايرتخي قضيبي مباشرة وسأكرر النيكة، فضحكت وقبلته من خده وقلت له أذن دعني لثواني فأني أشعر بحاجتي للتبول، فتنحى جانبا وقضيبه لايزال في كسي ثم تحركت بجسدي ليخرج قضيبه منى وذهبت مسرعة الى الحمام وقطرات منيه تتقاطر من شفري كسي على باطن فخذاي وحاولت التبول ولكني لم أستطيع فأغتسلت وعدت اليه وسألني عن عودتي سريعا فقلت له شعرت بحاجتي للتبول ولكنها أنتهت، فضحك وسحبني الى جواره وقال هذا من تأثير لذه النيكة بعد تركك مدة طويلة وأحتقان داخلك نتيجة القذفة والعطش وهو ماجعلك تشعرين بذلك، فضحكت وقلت يظهر إنك طبيب نسائي أيضا، فضحك وصعد بجسده فوقي بعد أن فتح ساقاي وبدأ بتفريش كسي برأس قضيبه ثم أدخله وبدأ ينيكني وأنا فرحانة وفتحت ساقاي الى آخرها لأحس بلذة دخول عملاقه في كسي أكثر فقد بدأ الارتواء يعود لي بعد أن يأست وهاهو قضيب هائج يدك معاقل كسي.


ناهد وفريقها

أنا ناهد من الواحات عندي 32 عام متزوجة منذ 14 عام من زوجي حبيبي أشرف، كان زواجنا عن قصة حب جامحة، انتم أمام حب الصحراء وبنات وابناء القبائل، الحب المثير القوي الشاعري الملئ بالود والاشعار، توج هذا الزواج بعد عام كامل من زواجنا باجمل ما في الحياة سالي ابنتنا والتي لم ننجب غيرها، تبلغ سالي من العمر الآن 13 سنة وهي تشبهني كثيرا، زوجي أشرف يعمل مهندسا للبترول في إحدى أكبر الشركات في مصر، إبنتي سالي في الصف الثالث الاعدادي الآن، أما أنا فتخرجت من كلية التربية الرياضية، جسمي بلدي زي ما بيقولوا مصبوب، صدري متوسط وطيزي كذلك، قمحاوية اللون واجمل ما يميزني كما يقول زوجي دائما هو عيوني ونظراتها لحظة ما تعتريني الشهوة، فهو دائما يقول لي أن عيناي تستطيعان الايقاع بأي ذكر في العالم، وهذا كان مبتدأ الحكاية التي غيرت حياتي وأستمرت معي لمدة 4 أعوام ثم غيرت حياة زوجي وابنتي وعائلتي الى حال جديد وعالم آخر لم نعرفه من قبل..

أتصلت بي أختي مروة التي تعمل طبيبة تحت التمرين وطلبت منى المبيت عندي فتعجبت من الطلب وابلغتها أن تعتبر بيتي كبيت أبي تماما وتأتي في أي وقت، لكنها ابلغتني أن المشكلة في أن صديقتها أيضا تريد أن تبيت عندي، فنحن من الواحات وأنا أسكن بالقاهرة والمسافة بعيدة ولم تستطيع أختي وصديقتها أن تحجز غرفة في أحد الفنادق، أغلقت معها الخط بعد أن ابلغتها إني سوف أتصل بزوجي وابلغه فزوجي دائما ينزعج من الغرباء غير انه في العمل ويبيت خارج البيت قرابة الثلاثة اسابيع كل شهر ولم يكن في المنزل وقتها، وتصلت به وابلغته وابلغني موافقته بل انه وبخني على إني جعلت أختي تنتظر حتى يوافق زوجي، المهم أتصلت بأختي وابلغتها أن تأتي وبرفقتها صديقتها وبالفعل جائتا الى البيت ورحبت بهم جيدا وابلغت مروة أن تبلغ صديقتها وكان إسمها ندى أن تعتبر البيت بيتها، ومر اليوم وكان جميلا وجاء الليل ودخلت لانام في غرفتي وأختي وصديقتها في غرفة أخرى، وبعد مرور ساعتين قمت كي اعطي إبنتي الدواء حيث كانت مصابة بالبرد واذ بي أجد صوتا مميزا يأتي من الحمام، أنا أعرف هذا الصوت، هذا صوت تأوهات إمرأه متهيجة، دخلت ونظرت في الغرفة الأخرى واذ بي وجدت أختي نائمة وصديقتها ليست موجودة، ذهبت مرة أخرى ولا أدري ماذا جعلني اتصنت، وإذا بي أجد ندى وكأنها تتحدث في الموبايل مع شخص ما وما زالت أصوات التأوهات مستمرة بل تزداد، لا أدري ماذا اثارني جدا فدخلت غرفتي بعدما اعطيت إبنتي الدواء وأخذت العب في كسي حتى ابتلت يدي ثم نمت، وفي الصباح عندما استيقظت اعدت الفطار للجميع وايقظتهم، ونحن على السفرة قلت لهم أن هناك صوتا غريبا كان يأتي من الحمام بالأمس، فخجلت صديقة أختي بينما ضحكت أختي وقالت يا ناهد متقلقيش دي ندى كانت بتكلم جوزها في الموبايل، ازدادت حمرة ندى وقلت لها عادي يا ندى خدي راحتك ده بيتك، المهم قمت لايصال إبنتي للمدرسة وقامت مروة وصديقتها للذهاب الى العمل وبعد ساعتين جائني اتصال هاتفي من مروة أختي لتبلغني أن حمدي زوج ندى يعمل ضابط في الشرطة وانه يغيب عنها أوقات كثيرة أيضا وانها ما بتصدق تفضى شويه عشان تكلمه، وإذا بها تستأذني في طلب لصديقتها والطلب كان صادما، ندى تريد أن يأتي حمدي زوجها ويبيت معها في بيتي، قلقت جدا من ندى ومن طلبها وفي نفس الوقت خفت أن أتصل بزوجي وابلغه بهذا الطلب الى أن أتصلت بي أختي مروة وقالت لي مدى ثقتها في ندى وزوجها الى أن اقنعتني ووافقت على الطلب وجاء موعد العشاء وإذا بطارق بالباب فوجدت أختي مروة وصديقتها ندى وزوج صديقتها حمدي ورحبت بهم وكان الخجل يملؤني، فهذه المرة الأولى التي يدخل فيها رجل غريب بيتي وزوجي في العمل، دخلوا وجدوا السفرة معدة على اكمل ما يكون وذهبت واعدت لهم الشاي ثم دخلت غرفتي وجلست مع سالي بنتي أمام التلفاز الى أن جاء موعد النوم فخرجت اسئلهم إذا ما كانوا يريدون أي شئ فقالوا لا ثم ذهبت مرة أخرى لغرفتي لانام، وبعد ساعتين قمت مرة أخرى من نومي كي اعطي إبنتي الدواء، وإذا بي أسمع صوت تأوهات وتنهيدات، لكن هذا الصوت أنا أعرفه جيدا، هو صوت أختي مروة، هالني ما أسمع، بدأت اتتبع الصوت الذي كان يأتي من الغرفة التي من المفترض أن يبيت فيها حمدي وزوجته ندى، وإذا بي أسترق النظر وكانت المفاجآة التي لم تكن في الحسبان، مروة أختي وصديقتها في أحضان حمدي، يجلس على السرير ويسند ظهره الى السرير ومروة جالسة على زبره وندى واقفة على السرير وهو ماسكها من طيزها وعمال يأكل في كسها، لا أعلم ماذا أصاب قدماي التي تجمدتا ولم أستطيع السير، قاومت حتى استطعت أن أدخل غرفتي ودخلت في نوبة هستيرية وبكاء صامت لن انساه في حياتي، أختي عاهرة وتمارس الجنس مع زوج صديقتها، أم أن هذا الرجل أصلا ليس زوج صديقتها وأن هذه الانسانة أصلا ليست صديقتها، وبدأت الأفكار تتطاير أمامي ولم أعد أستطيع التركيز، اعطيت إبنتي الدواء وأنتظرت حتى الصباح، كان الثلاثة لا يزالوا نائمين، ايقظت إبنتي لكي تلبس وتذهب للمدرسة وأخذتها ونزلنا وعدت الى البيت لأجد مروة وندى قد ذهبتها الى العمل، والمفاجآة، حمدي لا يزال نائم، أتصلت بمروة أختي كي اسئلها ماذا يحدث، قالت لي أن حمدي موعد عمله في العاشرة وندى ظبطت المنبه كي يوقظة وطلبت مني أن أحضر له الفطور، لا أعلم من أين أتى الصمت الذي كان يعتريني أمام كل موقف مذهل من تلك المواقف، فها أنا من جديد وحدي بالبيت مع رجل غريب ومطلوب مني أن أحضر له الفطور، مع علمي أن هذا الرجل ما هو إلا داعر يمارس الجنس مع أختي وصديقتها، رجل لا أعلم عنه أي شئ، المهم دخلت غرفتي أغير ملابسي وأرتديت ملابس البيت العادية قميص نومي وفوقه الروب وذهبت الى المطلخ وحضرت الفطور ووضعته على السفرة ثم دخلت غرفتي لانام، لا أدري كيف نمت، أهو التعب لأن مفاجآة الأمس طارت النوم من عيني، فهاهو النوم يغلبني، وإذا بي وأنا نائمة أشعر بشئ غريب، هنا شئ ما يتحسس منطقة طيزي، كنت نائمة على بطني مرتدية قميص نومي بيبي دول وإذا بذات الشئ يتحسس طيزي مرة أخرى ثم يختفي، امتلكني الرعب، وإذا بالشئ نفسه يلمس صدري ثم يختفي، أعلم هذا الشئ، انه يد، ويد رجل، ويد حمدي تحديدا، امتلكني الرعب، وضع يده على طيزي من جديد من فوق الاندر، ثم تحسس شفرات كسي، وأنا يمتلكني الرعب، ثم أدخل أصبعه من تحت الاندر الفتلة الذي أرتديه وأدخل أصبعه مباشرة في كسي، أدخل أصبعه بالكامل، ثم أخرجه مبتلا، ثم وضعه في فمي، وبعدها سمعت صوت أقدامه وهو يخرج خارج الغرفة، ثم بعد عشر دقائق سمعت صوت باب المنزل يغلق، فهمت وقتها انه خرج، كانت حالة من الهياج الشديد انتابتني، قمت على اثرها بفرك كسي بصورة غير عادية ولم يشبعني ذلك، فقمت الى المطلخ وأحضرت خيارة كبيرة ووضعتها في كسي ونكت نفسي حتى إرتعشت ونطرت سائل كسي الدافئ ولا أدري لما وضعت يدي عند كسي كي أخذ هذا السائل وأتذوقه كما فعل حمدي، ثم انتهيت وحدثت أختي بالموبايل وابلغتها أن تبلغ صديقتها ندى أن تبحث عن غرفة في أي فندق وتبيت مع زوجها فيه، فقالت لي أن لا اقلق فحمدي سوف يذهب الى العمل وسيبيت هناك، وانها هي وصديقتها سيسافرون اليوم الى الواحات، لا أدري لماذا انتابني حزن عندما علمت انه سوف يسافر، ذهبت وأحضرت إبنتي من المدرسة الى أن جاء الليل، وفي تمام الواحدة ليلا طرق باب المنزل، فذهبت ونظرت إذا بها مروة أختي فتحت الباب لها واذ بحمدي وندى معها فقلت لها ماذا حدث، قالت لي أن المواصلات صعبة ولم يستطيعوا السفر اليوم، ثم دخلوا يستريحوا في الصالون وجلست معهم ونسيت نفسي تماما ونسيت ما أرتديه، فأنا كنت أرتدي بيبي دول قصير الى منطقة أسفل سوتي بقليل واندر فتلة شفاف يظهر كسي والبيبي دول مفتوح ويظهر صدري والتاتو الذي ارسمه على صدري، وفجأة سألني حمدي إلا تشعرين بالبرد؟ فنظرت لنفسي وإذا بي اهرول الى الداخل وأغلقت الغرفة علي من كثرة الخجل الذي انتابني وأخذت سالي إبنتي في حضني وبعد ساعتين قمت من جديد كي اعطي إبنتي الدواء، فتسللت مرة أخرى واسترقت النظر فوجدت نفس منظر الأمس، حمدي ينيك أختي وينيك ندى، تهيجت جدا ثم دخلت غرفتي واعطيت إبنتي دواء البرد ونمت واستيقظت كي اوصل إبنتي للمدرسة كالعادة ونظرت الى الغرفة فوجدت أختي وصديقتها ندى قد ذهبوا الى العمل، وحمدي نائم وحده في الغرفة، وكان عاريا تماما، أخذت إبنتي سالي وذهبنا الى المدرسة وأنا في طريقي للعودة المنزل كان قلبي يضرب بسرعة قوية وأنفاسي تتلاحق والتوتر يسيطر علي، فأنا ذاهبة الى منزلي وحمدي الذي طرق مفاتني بالامس نائم وعاري، ذهبت الى البيت ودخلت واسترقت النظر في غرفة حمدي فوجدته لا يزال نائما ولكن وجدت زبره منتصبا بشدة، علمت انه في حالة إثارة وربما يكون مستيقظا، دخلت غرفتي وغيرت ملابسي ولكن لا أدري ماذا كنت أفعل، فقد أرتديت بيبي دول قصير جدا ولم أرتدي تحته أي شئ، ولا حتى اندر، ونمت كعادتي على بطني، وبعد ربع ساعة تقريبا بالظبط بدأت أشعر بذات الشئ يخترق جسدي من جديد، يد حمدي على خرم طيزي تماما، ثم تختفي يده ويضعها على بزازي، ثم يعود مرة أخرى ليدعك خرم طيزي بحركة دائرية زادت قلبي في الخفقان، ثم أحسس به وقد جلس بجواري على السرير ثم وضع أصبعه مرة أخرى داخل كسي بالكامل وظل أصبعه في كسي وإذا بأصبعه الثاني في طيزي بالكامل، وقد ابتل أصبعه فأخرجه ووضعه في فمي، كنت في تلك اللحظة وصلت لقمة اثارتي فإذا بحمدي ينام بجواري ويحتضني واحدة واحدة، ثم يضع أصبعه بكسي ليبتل من جديد ثم يتزوق عسل كسي، وإذا بصوت في اذني يقول لي، إيه الطعم الحلو ده، دي أول مرة ادوق كس بالحلاوة دي، بدأ قلبي يخفق بسرعة شديدة وإذا به يعدل من نومتي ويقلبني على جانبي الايسر وكان هو نائم ورائي أيضا على جانبه الايسر وإذا بي أشعر بزبره وهو يخترق كسي، دخل زبره في كسي حتى بيضاته وبيده الأخرى يدعك بظري الى أن ابتل أصبعه ووضعه في فمي مرة أخرى ثم قال لي أعلم إنك مستيقظة، صارحيني كي تكتمل متعتنا، وبالفعل استيقظت وظل ينيكني بشدة وعنف فاستدرت له وقلت له متعني أكثر، فنمت على ظهري واعتدل ووضع رأسه بين افخاذي ليأكل كسي كما لو كان جائعا ووجد فاجأة مائدة شهية من الطعام، ظل ينكني أكثر من ساعة متواصلة الى أن تعبت مفاصلي وقال لي انه يريد أن يكب شهوته، وابلغته إني أريد أن اشرب لبنه وبالفعل كب لبنه في فمي وابتلعته بالكامل، ووعدني أن تظل تلك القصة سرا بيني وبينه ولن يبلغ أختي أو صديقتها وصارحني هو بالحقيقة انه ليس زوج ندى، وأن أختي تمارس الجنس مع أطباء المستشفى وكان هو أحد المرضى وشاهدها وهي تمارس الجنس وابتزها حتى مارس معها الجنس هو الآخر ولكنه اعجبها جدا فأحضرت له صديقتها المقربة ندى وعلمت منه أن ندى هي أقرب صديقة لأختي مروة وابغلني انهما يمارسان الجنس مع الرجال سويا، الى هنا تغيرت حياتي الى شئ جديد لم أكن أتخيل أن اصل اليه، أنا زنيت وخنت زوجي ومارست مع نفس الرجل الذي مارس مع أختي، كسي انطلق كالجواد الجامح أو الاسد غير المروض وكان من الصعب أن اقنع نفسي أن اتوقف عند هذا الحد.

كان حمدي صريحا معي بالفعل لم يبلغ أختي وصديقتها بما حدث بيننا ومر حوالي ستة اشهر وأنا ادبر واخطط كيف اشبع رغبة كسي الجامحة وثورته الماردة، دخلت وتعرفت على الفيسبوك برجل يعمل مديرا لأحد أكبر فنادق القاهرة سبعة نجوم، كنت قد فتحت له الكاميرا واذهله جسدي وصارحني في رغبته في أن أعمل لديه ريكلام، ريكلام يعني أعمل نفسي زبونة في بار الفندق أو كازينو القمار عشان الزبون وعرض علي مبلغا كبيرا في الليلة الواحدة وصل الى 5000 جنية ووصلت لهذا المبلغ بعدما تغنجت عليه وجننت زبه على الكاميرا وبعد أن أخذ صور لي وعرضها على كبار زوار الفندق والذين اثارتهم عيوني وجسدي وطلبوني كي أحضر لهم، لكني لن أستطيع العمل بمفردي لأني متزوجه ولدي ابنة وكان لابد أن يكون هناك من يساعدني، ففكرت في أن اوقع باختي الثانية هبة والتي تعمل في جيم شهير بالقاهرة في قسم العلاج الطبيعي والمساج، ولم أفكر في أختي مروة نظرا لأنها سوف تطمع في المبلغ الذي سوف اتحصل عليه نظرا لأنها اساسا تمارس الجنس، أما أختي هبة أنا لا أدري هل ستوافق أم لا ولكني اردت أن أعد لها مكيدة كي اوقع بها، إتفقت مع مدير الفندق أن يجعل إحدى زبائنة تلبس شيك وتركب عربية فخمة وتطلع على الجيم اللي بتشتغل فيه هبه أختي وتشترك في الجيم في قسم العلاج الطبيعي والمساج، وبالفعل بعت بنت إسمها سارة وكان شكلها كيوت وبنت ناس قوي وكانت فاهمة هنعمل إيه من الأول، إتفقت معاها ومع استاذ حسن مدير الفندق إنها تنفذ كل اللي هقوله ليها بالحرف الواحد عشان نعرف نوقع هبة كمان معانا، واللي حمس استاذ حسن أن هبة كانت أصغر منى وجسمها أحلى كمان من جسمي فقال أستفيد بالبنتين ناهد وهبة اختها، المهم سارة رسمت على هبة دور واحدة متجوزة راجل غني قوي اللي هو استاذ حسن، وانها لازم تهتم بجسمها عشان كده سمعت عن هبة وجاية تعمل عندها مساج، وأستمرت في الذهاب للجيم أكثر من شهر وبقت هي وهبة صحاب قوي، وأنتقلنا للمرحلة التانية من الخطة، وهي أن سارة تطلب من هبة إنها تروحلها تعملها مساج في الفندق اللي قاعدة فيه مقابل مبلغ كبير من المال في كل حصة، وفعلا اتفقوا على أن الحصة تبقى ب 250 جنية وده كان مبلغ كبير جدا بالنسبة لهبة، المهم هبة بدأت تروح كل يوم لمدة أسبوع لسارة عشان تعملها مساج في الفندق، والموضوع اتطور وبقت سارة صاحبة هبة قوي وبقت تقلع هدومها كلها لحظة المساج وكانت بتحكي مع هبة أي حاجة عادي، وفي يوم وهبة رايحة تعمل المساج لسارة في الفندق لقت على السرير زوبر صناعي، هبة استغربت وبصت لسارة بإستغراب سارة قالتلها أن جوزها حسن مش بيشبعها وانها بتضطر تعمل مع نفسها كل يوم بالزوبر ده، وبعدين قلعت هدومها وهبة بدأت في عمل المساج لحد ما سارة قالتلها تمسك الزوبر وتحطه في كسها وهي بتعملها المساج، هبة رفضت في الأول لحد ما سارة قالتلها إيه هيضرك يا هبة إنتي هتحطيه في كسي أنا ثم أنا هزودلك المبلغ هخليه 500 جنية في الحصة، هبة اقتنعت وفعلا بقت تنيك سارة كل يوم بالزوبر الصناعي بس وهي مسكاه في ايديها وفضلوا كده أسبوع، لحد ما بقت هبة تهيج هي كمان مع سارة وهي بتنيكها بالزبر الصناعي، في مرة سارة قالت لها تقلع هي كمان وهبة قالت لسارة لا لأنها كانت مش مفتوحة، سارة طمنتها ولبستها حزام وهبة ركبت الزوبر الصناعي في الحزام وشغلوا فيلم سكس وهبة بقت بتنيك سارة وهي لابسة الزوبر الصناعي ده وفضلوا كده أسبوع برضو، وفي تالت أسبوع أما اتاكدت أنا واستاذ حسن أن هبة اتحولت لشرموطة وكلبة فلوس وانها ممكن تعمل أي حاجة عشان سارة تزودلها المبلغ قررنا نوقع هبة رسميا في شباكنا، في اليوم ده هبة جت عادي عشان تعمل مساج لسارة وكان معاها مفتاح السويت اللي قاعدة فيه سارة، وبعدين فتحت الباب وكانت سارة نايمة عريانة، هبة قلعت هي كمان وفضلت هي وسارة يبوسوا بعض ويدعكوا كساس بعض ويلحسوا لبعض واما هاجوا قوي قوي دخل استاذ حسن مدير الفندق اللي هو المفروض جوز سارة، دخل بمفتاحه بشويش خالص وسارة كانت نايمة وهبة نايمة فوقها ومدخلة الزوبر في كسها وعماله تنيكها سارة، وإذا بحسن يدخل كأنه متفاجئ ويقول أنا كنت متأكد من كده، هبة اتخضت وسارة عملت نفسها مخضوضة، وبعدين حسن يحط شريط فيديو لهبة وسارة في الليلة اللي قبلها ويقولها أن ادارة الفندق اديتله الشريط ده، هبة اترعبت، وقالتله إنها ممكن تعمل أي حاجة بس يديها الشريط أو يكسره قصادها، قالها أنيكك زي ما نكتي سارة مراتي، هبة وافقت وفعلا بدأ استاذ حسن يقلعها هدومها ويبوسها وفجأة سكت وقالها لا أنا عايزك بنت بنوت، هتجيبيلي فلوس أكثر، وبعدين أنا دخلت الاوضة وطبطبت على هبة وقولتلها على كل حاجة وهي كانت مذهولة، وبعدين قلعت حسن البنطلون وقعدت أمصله زوبره ورماني على السرير وفتح رجلي وقعد يلحسلي كسي قوي وسارة مسكت هبة ونيمتها على السرير وكانت لسه عريانة وقعدوا يتساحقوا سوا وحسن كان بينكني وفضلنا كده لحد ما كب حسن في كسي وفي بوق هبة وبعدين خدتها ولبسنا ونزلنا وخدتها معايا على البيت عندي خدت هبة وطلعنا على البيت واتعشينا وعلامات المفاجآة على وجهها وعشان اشيل أي توتر وقلق وعلامة استفهام عنها حكيتلها كل حاجة من أول موضوع اختنا مروة وحمدي وندى لحد موضوع حسن والاوتيل والجيم وسارة ولقيت منها استجابة وإعجاب بالفكرة خصوصا بعدما وعدتها أن نصيبها هيكون في اليوم الف جنية وأن محدش هيمس شرفها أبدا وفضلت أنا وهبة شغالين في الموضوع ده تقريبا 3 سنين، الأيام اللي جوزي فيها بيبقى في الشغل ببقى أنا في الاوتيل وهبة قاعدة مع سالي، وساعات هبة كانت بتروح وبقعد أنا مع سالي، وقررت هبة إنها تبيع شرفها ونامت مع واحد خليجي مقابل 100 الف جنية اخد حسن منهم 30 الف وهي خدت 60 وأنا 10، سافرت معاه أسبوع في شرم الشيخ وهناك خلاها تلبس بكيني وناكها وخلى صديقه ينيكها معاه وأصبحت هبة مفتوحة هي كمان وبقت بتاخد زي ما باخد 5000 جنية في الليلة الواحدة، وبقينا نروح ليلتين كل أسبوع هي ليلة وأنا ليلة عشان نقدر نحافظ على نظافتنا ورشاقتنا عشان الست مننا أما بتشتغل الشغلانة دي بضاعتها بتبقى جسمها وكل ما جسمها بيبقى أحلى واجمل وكل ما هي بتبقى اتيكيت وانظف ومتعلمة أوضاع جديدة وعندها ثقافة جنسية، كل ما سعرها بيبقى أعلى، وحسن كان معجب أوي بينا وكنا أفضل بنتين عنده وكان دايما ميبعتناش غير للزباين الهاي كلاس جدا، لحد ما جه يوم وحسن عرض عليا فيه عرض مغري جدا وهو إني اطلع أنا وأختي سفريات لشرم والغردقة بالأسبوع مقابل مبالغ كبيرة جدا كانت بتوصل لـ 20 و30 الف دولار في الأسبوع الواحد وأن اللي هنسافر معاهم اغلبهم خواجات وخلايجة، هبة مقدرتش ترفض العرض ده بس أنا مقدرتش ارد وطلبت فرصة أفكر، وده لسببين أولا أن ممكن يجيلي اوردر الشغل وجوزي أشرف في البيت، ثانيا بنتي سالي اللي كانت ساعتها في تانية أعدادي ومين هيوديها المدرسة ويقعد معاها لو أنا وهبة سافرنا، وده خلاني أفكر أكثر في أفكار جهنمية عشان خاطر أقدر احقق اللي أنا عاوزاه، يا ترى يا ناهد ازاي نقدر نستفيد بالفلوس دي في الوقت اللي احافظ فيه على بنتي وجوزي؟ الى أن جائت لي فكرة وسيطرت علي وخططت أنا وهبة وحسن لتنفيذها، بعد أن عرض علي حسن عرضه الجديد فكرت في الايقاع بمروة أختي حيث فكرت في الانشقاق عن حسن وأن أعمل أنا وأختي هبة وأختي مروة وحدنا لنستفيد، لكن كيف وحسن هو الذي يأتي لنا بالزبائن، قررت أن استغله حتى اصل الى ما أريد وبالفعل قصصت له قصة مروة أختي وانها من الممكن أن تكون معنا هي الأخرى ورحب حسن بفكرتي جدا خاصة انه يثق في زوقي بعدما اقترحت عليه هبة أختي ورآها وبعد النجاح الذي حققته هبة في العمل، قرر حسن أن يسخر كل امكانياته لكي نوقع بمروة والتي كان من المتوقع أن تكون عملية الايقاع بها سهلة، وإتفقنا على أن أتصل بحمدي وكان ما حدث، أتصلت بحمدي ورسمت عليه دور الحب وانه وحشني وطلبت منه ييجي يبات تاني، وساعتها حمدي قالي هاجي ازاي اقترحت عليه انه يدخل البيت عن طريق أختي مروة زي المرة اللي فاتت، قالي أن مروة دخلته عن طريق ندى صاحبتها أما قالت إني جوزها، ودلوقت ندى اتجوزت وسافرت، يبقى هيدخل البيت ازاي؟ قولتله أنت بس قول لمروة إنك عايز تنيكها تاني ووحشك البيت تاني، وقولها أن يوم ما دخلتوا البيت بالليل وشوفتني وأنا لابسة البيبي دول والاندر الشفاف عجبتك وانك نفسك تشوفني تاني، وبالفعل أتصل حمدي بمروة وقالها انه عايز ينيكها تاني وقالها أن اختها ناهد اللي هي أنا وحشته من يوم ما شافني بالبيبي دول والاندر الشفاف، هاجت قوي مروة وبالفعل قالتله سيب الموضوع ده عليه، جت مروة من الواحات بحجة أن المستشفى اللي في القاهرة طلبتها وكانت مجهزة نفسها، كانت لابسة الجيبة القصيرة وتحتها شراب طويل وبوت، وبادي مبين نص صدرها وجاكت، واللي عرفته إنها مكانتش لابسة الاندر كمان، أتصلت بيا وهي في الطريق وقالتلي إنها جاية على البيت عشان نازلة تدريب في المستشفى، وأن ندى صاحبتها جاية معاها واحتمال حمدي جوزها كمان ييجي، رحبت جدا وقولتلها تنور في أي لحظة، مروة وحمدي اتقابلوا وجم قصاد البيت والجرس رن وبالفعل فتحت لقيت مروة وحمدي رحبت بيهم وفجأة لقيت مروة بتقولي عايزة أدخل الحمام ضروري، ودخلت وحمدي كان قاعد معايا برا، وبعدين حمدي قام داخل وراها الحمام، مروة كانت مستعدة إنها أول ما تدخل تتناك عشان كده مش لابسة اندر وبالفعل حمدي ناكلها بسرعة وخرجوا الاتنين من الحمام، وأنا قاعدة برا حمدي وشوش مروة قالها فين اليبيبي دول بتاع أختك، ومروة قالتلي إيه اللبس المعقد بتاعك ده يا ناهد قومي غيري كده واقعدي براحتك عشان حمدي حاسس انه مكتفك، المهم قولتلها البس إيه يعني، قالتلي الطقم اللي فتحتلنا بيه المرة اللي فاتت، عملت نفسي مكسوفة وحمدي قال آه صحيح يا ناهد كان حلو قوي عليكي، وبعدين سألته مراتك ندى فين؟ قالي هتيجي الصبح، المهم قومت ولبست الطقم نفسه وخرجت قعدت معاهم، وبما أن مروة واخدة على السكس الجماعي، وأنا كمان كنت هايجة وباين مطرح كسي شويه بلل، حمدي قالي إيه البلل ده، بصيتله كده لقيته قام جاي وقاعد وفاتح رجلي وقالي عايز اشم ريحة البلل ده، قام فاتح رجلي وقعد يلحس كسي من فوق الاندر ويقولي طعم كسك حلو قوي وفضل يلحس في كسي وجت مروة قعدت تمص لحمدي زبره عيني عينك كده، فضلوا ينيكوا فيا هو من كسي ومروة تبعبصني في طيزي وفضلنا كده بتاع ساعتين واتناكنا بكل الأوضاع، وفجأة باب البيت بيتفتح، مروة وحمدي اتخضوا قوي قولتلهم متخافوش، دي هبة أختي، هبة دخلت حسب إتفاقنا في التوقيت المظبوط وشافتنا وقامت قلعت هي كمان وعملنا حفلة نيك جماعي جديدة قعدنا فيها ساعتين كمان لحد ما جسمي اتقطم من كتر النيك وحمدي جاب 3 مرات وكل واحدة فينا شربت لبنه، وبعدين قمنا وحمدي روح، وأنا وهبة حكينا لمروة الحكاية من طقطق لسلامو عليكو وحكينالها كمان إننا عارفين إنها بتتناك في المستشفى، وقولنالها بدل ما بتتناك ببلاش كده تيجي تشتغل معانا وبالفعل وافقت أسرع مما حد يتخيل، وبقى كل أسبوع واحدة فينا تطلع رحلة مع واحد أو اتنين خواجات أو خلايجة في أجمل شواطئ وفنادق مصر ونلبس أحلى مايوهات ونشرب أرقى خمر وناكل أنظف اكل وكان الاتنين اللي بيقعدو في البيت بيخلو بالهم من سالي وكانو بيهتمو بجسمهم الفترة اللي هما قاعدينها لحد ما اتعلمنا الشغلانة وبقينا نعرف نجيب زباين من ورا حسن مدير الفندق، وبالفعل قررت اسيب حسن اللي زعل وثار وهددني بس الميزة إني مكونتش سايبه ورايا أي دليل ممكن حسن يمسكه عليا لأنه مكانش يعرف إسمي الحقيقي ولا اسامي اخواتي ولا العنوان، وطبعا لو طلع أي صورة هنقول عليها فوتوشوب وممكن نرفع عليه قضية كمان نطالب فيها بتعويض، المهم حسن فقد الأمل وقررت إني اشتغل أنا وهبة ومروة لوحدنا وفعلا بقينا ناخد العمولة اللي كان بياخدها حسن ودخلنا على كل مواقع التوصل الجنسي وعملنا بروفايلات وبقى الاجانب والعرب يطلبونا بالاسم وكنا بنشتغل بالأسبوع زي ما إحنا وبقى معانا فلوس كتير جدا، واما جوزي أشرف سئلني عن كل الفلوس دي قولتله ورث واتوزع علينا، لحد ما جه يوم مكانش حد يتخيل انه ممكن ييجي أبدا مهما كان الحظ أو الخيال أو التوقع، جه اليوم اللي كل الأوراق فيه اتكشفت لاشرف جوزي ورد فعله كان صادم أكثر من مجرد انه يعرف ولكن بالنهاية الشهوة سيطرت على الشرف، وتحول الموقف لنصبح عائلة شهوانية. كانت هبة في الغردقة وباقي على عودتها يومان، كنت قد رفضت سفرية هبة لأن زوجي يعمل بالغردقة وأنا كنت دقيقة جدا في حساباتي ولا أريد أن يكون هناك شك ولو بنسبة 0% من ناحية أشرف جوزي، المهم قضت هبة اليومين وجت وبعدها بيوم رجع جوزي من السفر وحكى ليا الموضوع ده:

حكى ليا أشرف أن المدير بتاعه في الشركة عامل حفلة للمهندسين والشركة قررت تعزم أسر المهندسين لمدة أسبوع في الغردقة، وكانت مروة وهبة قاعدين مش عارفين يقولوا إيه، أنا قررت اتحجج بس هو صمم وصمم أكثر أن هبة ومروة ييجوا معانا الغردقة وهبة ومروة رفضوا الفكرة أصلا بس هو صمم وقال انه من زمان مصيفناش كلنا سوا خصوصا أن جوزي كان بيحب يطلع المصيف مع مروة وهبة لأن دمهم خفيف وهما بيحبوه بطبعهم، المهم بعد اصرار جامد من أشرف قررت مروة وهبة انهم ييجوا معانا، وبالفعل جهزنا الشنط وطلعنا على المطار أنا وجوزي أشرف وبنتي سالي ومروة وهبة اخواتي وركبنا الطيارة ونزلنا مطار الغردقة وكانت الشركة حاجزالنا في الفندق وهنا كانت المفاجآة، هبة وقفت برا قصاد الفندق مش راضية تدخل واشرف بصلها بإستغراب بس أنا ومروة أما بصينا ليها فهمنا أن ده الفندق اللي هبة كانت نازلة فيه في سفريتها اللي فاتت، هنا كلنا اتلخبطنا معرفناش نعمل إيه بس أنا قررت انه منبينش أي نوع من أنواع القلق أو التوتر وخدت هبة من ايديها وقولت لاشرف معلش اصل دي أول مرة هبة تبات فيها برا البيت المهم طلعنا الغرف وفي الصباح الشركة عملت اجتماع لاسر المهندسين ونزلت أنا واشرف وبنتي سالي ومروة وهبة وكان الاجتماع في قاعة اجتماعات موجودة بالفندق، وفجأة هبة تتذهل، مدير الشركة اللي بيشتغل فيها جوزي كان هو الزبون اللي هي كانت نايمة معاه لمدة أسبوع، مش هو لوحده، لا ده كمان في أحد اعضاء مجلس الادارة وكان اماراتي كان مع مدير الشركة وهما الاتنين مارسو مع هبة، بعدين هبة حكيت لي أن المدير بتاع جوزي في الشركة جابها لعضو مجلس الادارة الخليجي واما قضى معاها يومين هي عجبت مدير الشركة فقضى معاها 3 أيام، المهم كنا قاعدين في القاعة مش عارفين نعمل إيه ولقينا مدير الشركة جاي يسلم على جوزي وعلى اسرته وبص لهبة قوي وهبة غمزتله عشان ميتكلمش، قام سلم على جوزي بحرارة وقاله شوف يا أشرف أنت ليك عندي مفاجآة بكره، الشركة قررت ترقيك، المهم فهمت من نظراته انه عايز هبة تاني، روحنا بعد كده اتغدينا وبعدين خدت سالي بنتي ومروة وهبة وقولت لاشرف إننا طالعين حمام السباحة بتاع النساء وروحنا الماركت اشترينا 4 اطقم بيكيني، واحد ليا وواحد لمروة وواحد لهبة وواحد لسالي بنتي، أشرف انزعج وقالي بيكيني ليه، قولتله مكتوب حمام سباحة حريمي بس وبراحتنا بقى، المهم فعلا طلعنا حمام السباحة كان في روف الاوتيل ولبسنا المايوهات البيكيني وكانت أول مرة أشوف بنتي سالي وهي لابسة بيكيني نظرا لأن أشرف مخدناش وصيف قبل كده، سالي بنتي كانت فايرة قوي وجسمها بدأ يحلو كده، المهم قعدت أنا ومروة وهبة نفكر نعمل إيه في الموقف ده، المهم معرفناش نوصل لاي حل، نزلنا دخلنا السويت بتاعنا وكل واحدة في اخواتي دخلت اوضتها وأنا وسالي واشرف جوزي في اوضتنا، المهم أشرف قالي قومي البسي البيكيني بتاعك كده عايز أشوفك بيه، كنت شاريه بيكيني فتلة أول ما شافه هاج قوي وبعت سالي تبات مع خالتها وفضل ينيك فيا للصبح، المهم قام هو الصبح بدري نزل يتمشى ويجيب سجاير وهو جاي في الطرقة كنت أنا نايمة صاحية كده لقيت الباب بيتفتح وجوزي وواحد تاني معاه بيتكلمو وأنا كنت عريانة عشان كنت نايمة في حضنه طول الليل، المهم اتعمدت إني اظهر كسي وبزازي واعمل نفسي لسه نايمة وسمعت صوت الراجل كان السرفيس بيجيب الفطار لينا جوزي خده ودخل واتصدم أول ما شافني عريانه، السرفيس بلم قصاد المنظر وجوزي هو كمان بقى يبص للواد ويبصلي وزبره وقف زي الحجر قام قال للولد خلاص روح أنت واما نخلص اكل هنكلمكم، المهم لقيت جوزي جه نام ورايا وقعد ينيكني جامد وكان هايج قوي قوي قوي، ساعتها عرفت أن جوزي هاج أما شافني عريانه قصاد واحد غريب، المهم صحاني وهو بينكني وقالي انه عايز ينزل البحر وياخدنا كلنا معاه، وصحيت مروة وهبة وقولتلهم، المهم وافقنا وجايين ننزل قال جيبتوا المايوهات معاكم؟ فهبة ومروة قالوا مايوهات إيه؟ فقولتله مينفعش يا أشرف نلبس المايوهات دي على البحر المكشوف قصاد الناس؟ أشرف صمم وجبنا المايوهات وروحنا شاطئ راقي جدا وغيرنا وكانت مايوهاتنا إحنا الأربعة فتلة، أنا وسالي بنتي ومروة وهبة، وأنا قاعدة وشايفة جوزي زوبرة واقف زي عمود الكهربا، المهم فضلت قاعدة برا على الشط وجالها تليفون وقالت إنها هتسيبنا وتروح تعمل شوبنج، اتاري مدير الشركة اللي فيها جوزي كلمها عشان ينيكها تاني وهي فعلا راحتله وقعدوا مع بعض في الجناح بتاعه وقالها انه شافني وشاف مروة أختي بس هو عينه على بنتي سالي، هبة اتصدمت وقالتله سالي دي عيلة لسا في 3 أعدادي، هو قالها انه مجنون جنس اطفال ونفسه في سالي ومستعد يعمل أي حاجة عشانها، وعرض عليها مبلغ هي نفسها اتصدمت أول ما عرفت، قالها مليون دولار هيدفعهم كاش ليها لو هي عرفت تخليه ينيك سالي وبرضى سالي كمان، المهم جه الليل وهبة خدتني وقالت هنتمشى شويه وحكيت ليا على كل حاجة، المبلغ عمى عنيا وبقيت أنا ومروة وهبة مصدومين؟ ازاي ارمي بنتي في نفس الطريق اللي أنا ماشية فيه؟ وازاي ابيع شرفها؟ وازاي أصلا نقنعها إنها تتناك برضاها من واحد اد جدها؟ وهل هي اساسا عارفة يعني إيه نيك ولذة وكده؟ وبدأنا نفكر في الموضوع لحد ما وصلنا فكرة شيطانية.

حكيت لهبة ومروة على موضوع السرفيس اللي دخل الاوضة يجيب الاكل وأنا عريانة وازاي جوزي هاج جدا وناكني بقوة، وانه بدأ يتنازل ويخليني البس المايوه العريان خالص ده كده عادي على الشط، المهم قررنا نعمل بالونة اختبار لجوزي واستخدمنا مدير الشركة اللي إسمه ناجي بيه عشان نقدر نوصله للي هو عايزة وهو كس سالي بنتي وإحنا كمان نوصل للي إحنا عايزينه المليون دولار إتفقنا مع ناجي انه يعزم أشرف جوزي بكره على رحلة في يخت جوه البحر وفعلا بالليل لقينا أشرف بيقولنا يلا عشان بكره طالعين رحلة صيد بيخت فخم جدا مدير الشركة عازمة عليه، وبالفعل طلعنا المركب فجأة هبة لبست المايوه بتاعها وقعدت تروح وتيجي قصاد أشرف جوزي وناجي بيه لحد ما أشرف ولع قوي وهبة بقت تهيجة وتغريه وكل ما تيجي قصاده توطي أو تعمل لحد ما ندهت عليه في اوضتها وقالتله يا أشرف تعالى ساعدني مش عارفة أقفل ترباس الباب، وفعلا راحلها قامت قافلة الباب عليهم وحدفته على السرير ومسكت زوبره ولقته واقف زي الحجر وقالتله إيه يا شيري هيجتك؟ أشرف مصدوم وهايج في نفس الوقت قامت هبة مقلعاه البنطلون وقعدت تمصله زوبره قوي وهو بدأ يلعب في بزازها وبالفعل ناكها قوي قوي قوي وقالتله على إني حكيت ليها على موضوع السرفيس وبكده أشرف عرف إني عرفت، عرفت انه هاج أما شافني عريانه قصاد واحد تاني، وهنا بدأ نوع جديد من الشهوة يسيطر على أشرف، وفعلا أما خرج هو وهبة من الروم بتاعتهم سألته قولتله عرفت تصلح الترباس وهبة ردت بميوعة آه يا نودي عرف قوي قوي، المهم أشرف قالي ما تقومي تلبسي المايوه ونطلع ناخد حمام شمس وفعلا دخلت أنا ومروة لبسنا المايوهات وطلعنا أنا وهبة ومروة واشرف وناجي بيه فوق السطح بتاع المركب ناخد حمام شمس وكانت مايوهاتنا كأننا عريانين بالظبط، المهم هبة بقت تتمايع كل شويه واشرف بقى فري جدا وبعدين ناجي بك قام مشغل موسيقى وكنا إحنا الأربعة ماشيين على الخطة اللي رسمتها بالظبط، ناجي قام شغل موسيقى وطلب يرقص معايا قمت أنا بصيت لاشرف اللي قالي عادي المهم فضل ناجي يرقص معايا سلو ويحضني ويعصر في وسطي ويضم صدري عليه قوي ويبص على بزازي واشرف زوبره باين من المايوه بتاعه كان واقف زي الصخر وكان ناجي برضو زوبره واقف زي الصخر وأنا كل ما ناجي يضمنى ليه ابص لاشرف الاقيه عادي والاقي نظرات عينه غريبة وكل شويه يحط إيده على زوبره اللي كان فاضحة قومت أنا حاطة ايدي على زوبر ناجي بيه وفجأة أشرف برقلي جامد، قومت أنا قررت أكسر كل الحواجز وقولتله يلا يا نوجة ننزل الاوضة، أشرف بصلي كأني واحدة تانية خالص أول مرة يعرفها، المهم ناجي مسكني من ايدي وشالني ونزل بيا على الاوضة قومت أنا شديت أشرف من شعره وسحبته ورايا وهبة ومروة نزلو معانا، المهم دخلنا الاوضة كلنا وناجي حطني على السرير قومت قولتله مش هتاكل يا نوجة؟ قام ناجي فاتح رجلي وقاعد ياكل في كسي جامد قوي واشرف مذهول، قامت هبة قالتله إيه يا شيري زوبرك واقف هو أنت لسه مشبعتش من الشوية اللي قضيناهم سوا برا، قامت مقلعاه الاندر وقعدت تمصله زوبره تاني ومروة طبعا لقت نفسها في الجنس الجماعي وخلت جوزي أشرف قاعد على الكرسي في الاوضة وهبة بتمصله زوبرة قامت هي واقفة على الكرسي وحطت رأس أشرف بين رجلها واشرف قعد ياكل في كسها قوي قوي قوي وناجي بياكل في كسي قومت ماسكة الموبايل واديت ميسج لبنتي سالي اللي كنت سايبالها باب الاوضة مفتوح قامت داخله الاوضة وهي وشها أحمررر ومكسوفة جدا قومت قولتلها تعالي يا سالي، أول ما قولت سالي أشرف اتنفض من مكانه وبصلي وبص لسالي اللي بزازها كانت حلوة ولابسة اندر فتلة بتاع المايوه وكان كسها بارز شويه من الاندر وجسمها لسه بيستوي، أول ما ناجي شاف سالي قال أنا عايزها، أشرف قاله عايز مين؟ قاله عايز سالي بنتك؟ أشرف قال لاء واعترض قامت هبة زودت جرعة المص قوي قوي قوي وهو يقاوم ومش عارف، وبدأت مروة تلحسله حلمات صدره وهو مش قادر يقاوم، المهم ناجي سابني وقولتله قوم هات سالي قام ناجي شايل سالي ونيمها جمبي على السرير وأنا قعدت اطبطب عليها عشان متخافش وقولتلها في سرها سالي يا حبيبتي إنتي مش كنتي بتدعكي كسك وإحنا نايمين؟ قالتلي آه يا ماما قولتلها أهو بصي اونكل ناجي هيدعكهولك شويه أشرف قام مقوم هبة ومروة وجه قالي يا ناهد سالي لا، المهم قومت أنا فاتحة رجلين سالي وقولتله الكس ده يقول لاء؟ وكان كس سالي جميل ولسه الشعر بينبت فيه بسيط جدا وكان مبلول دليل على هيجان سالي، قومت مقلعاها الستيان وقولتله البزاز دي تقول لاء؟ حبات الفراولة دي تقول لاء؟ أول ما ناجي شأفهم اتجنن كان هينط على سالي، بس أشرف اتجنن أكثر وحط إيده على كس بنته سالي وقعد يقول هي مش هتستمحل، أنا قولتله ملكش دعوة هي هتستحمل، قام ناجي موشوش جوزي قاله أنا متفق مع مراتك على مليون دولار غير ترقيتك في الشغل ومميزات متحلمش بيها، أشرف أول ما سمع كده قال بس على شرط؟ ناجي قاله اشرط؟ قاله ميجيبش جواها، ناجي قاله أنا دافع مليون دولار عشان أعمل اللي أنا عايزة، المهم قولتله سيبه براحته يا أشرف، قامت مروة قالتلنا أخرجو انتو بقى عشان اجهز سالي وخرجت أنا وهبة وناجي واشرف جوزي من الاوضة ومروة قعدت تلحس في كس سالي قوي قوي قوي لحد ما سالي رعشت قامت ندهت على ناجي وفعلا كنا واقفين سامعين صوت سالي وهي بتتأوه ولا اجدع شرموطة في مصر، خلت أبوها أشرف يهيج قايم شايلني وقعد ياكل في كسي قوي قوي قوي أنا وهبة ومروة، وقضت سالي مع ناجي بيه أسبوع، وبعدين سافرنا أنا وجوزي أشرف وسالي وهبة ومروة، بس المرة دي أول مرة نتجمع كلنا وإحنا أسرة كلها بتمارس الجنس، كسبنا عضو جديد وهي سالي اللي هتجيب لينا دخل رهيب نظرا لصغر سنها، أول ليلة لينا في شقتنا في القاهرة أشرف دخل عليا الاوضة وقالي اقعدي صارحيني بكل حاجة وصارحته بالفعل بكل شئ، كل شئ، كان زمان دايما أشرف وهو بينكني كان بيخليني أتخيل شخص معين بالذات بينكني وكان دايما يخليني اندهله باسمه، الشخص ده كان خطيبي الأولاني وكان شاب صايع جدا وجوزي كان بيكرهوا جدا ومع ذلك كنت كل ما أجيب سيرته جوزي ينيكني ويقولي اندهيلي قوليلي يا سمير وده إسم خطيبي الأولاني، المهم جوزي فضل يجري ورا سمير ده عايز يعرف فين اراضيه لحد ما عرف انه بيشتغل في مصنع ملابس، المهم جه وحكالي على اللي توصله في موضوع سمير اللي كان أول مرة يفتحه قصادي، وفجأة عرض علينا أشرف عرض غريب جدا قالي شوفي يا نودي أنا ممكن اوافق واعملك كل اللي نفسك فيه عشان تستمري في شغلك، بل إني هساعدك واحميكي كمان بس على شرط؟ قولتله إيه؟ قالي تخلي سمير ينيكك وأشوفكم وهو بينيكك ونسجل النيكة دي فيديو وبالفعل روحت المصنع لسمير ووهمته بالحب وقضينا أكثر من شهر نتكلم في الموبايل وينيكني في الموبايل لحد ما في مرة إتفقت معاه يجيلي البيت، كنا واخدين شقة مفروش أنا واشرف عشان سمير أما ينيكني ميعرفش يجيلي تاني، وفعلا سمير جالي الشقة وجوزي كان مستخبي في الدولاب الجرار اللي في الاوضة وسالي كانت في صالة الشقة، سمير قلعني وقعد ينيكني قوي قوي وأنا هجت جداااا وهجت لدرجة إني ندهت على سالي بنتي عشان سمير ينيكها وبالفعل سمير قعد ينيك سالي وأنا قهوله نيك لبن جوزي، سالي دي بنت جوزي عايزاك تنيكها وتنيك أمها وفضل ينيكنا لحد ما ولعت قومت قايمة وفتحت الجرار بتاع الدولاب ولقيت أشرف واقف عريان ماسك زوبره عمال يلعب فيه، قومت قولتله تعالى يا منيوك شوف سمير وهو بينكني وينيك بنتك وبيهتك شرفك وعرضك، وقعدت أمصله في زوبره قوي قوي وفجأة قومت حاطة صباعي في طيز جوزي وقعدت ابعبصه قوي قوي قوي وقولتله إني ممكن اهيجه أكثر بس أشوف سمير وهو بينيكه وفعلا سمير قام مبعبص جوزي ووسع خورم طيزه وقعد ينيك فيه قوي وأنا الحس بيضان سمير وهو بياكل في شفايف سالي بنتي، لحد ما قرر يجيب وأنا قولتله هات في كسي وفعلا جاب أكبر كمية لبن شوفتها في حياتي في كسي، خلصت الليلة ورجعنا بيتنا وسمير معرفش يوصلي تاني، جوزي أشرف بقى مدير اعمالنا وظهرنا، الفريق بتاعنا بقى أنا وبنتي وهبة ومروة أختي وبقينا نصطاد بنات من على الفيسبوك والانترنت بس اللي بيبقو على الفرازة من الآخر.


ريم وأختها نهله

أنا عمري 26 عاما وزوجتي ريم أصغر منى بستة سنوات يعني 20 سنة تقريبا، ولها أخت تكبرها بسنوات إسمها نهله، عمرها 30 عاما وقد مضى على زواجي سنتين ومضى على هجرة زوج نهله الى امريكا أربع سنوات ولديها ولدين صغار، وكانت في فترة زواجي ونحن عرسان تنظر إلي ولأختها نظرات حسد على زواجنا لا أعرف لماذا وكانت ترمقني بنظرات كلها إثارة وأنا أخذ الأمر عادي وطبيعي وحين زيارتنا لها تحتفل بنا أنا وزوجتي احتفالا كبيرا فهي تحبنا كثيرا كما كان زوجها كذلك أيضا وهي طويلة القامة وناعمة بشرتها ناصعة البياض جسمها متناسق مع مؤخرتها البارزة المرتفعة مع إنها متوسطة الحجم ولكن يشتهيها أي رجل ينظر إلى هذه الخلفية الرائعة شعرها أشقر عيناها خضراوان ولكنها لا تهتم بمظهرها الخارجي فقط تهتم بمكياج وجهها وتلبس أي شيء يستر جسمها ومرات تكون زيارتهم عندما يكون زوجها موجود في البيت تكون محجبة ومحتشمة لفوق العادة ومرات لما مابكون زوجها موجود تلبس أي شيء..

ففي أحد الزيارات كنت مع زوجتي عندهم بعد أن ولدت ورزقنا بطفل كانت نهله لابسة روب ديشمبر كاشف أصفر فاتح على جسمها له فتحة من الأمام تغلق وتربط بحزام على الخصر وزوجها ليس في البيت كانت غير محجبة وشعرها الطويل تركته ينساب على أكتافها وظهرها جلست معنا في الصالون تتكلم مع أختها أي زوجتي وقد كانت على الكنبة التي أمامي مباشرة وزوجتي بقربي ثم دون أن تنتبه لنفسها لفت رجلها على رجل فبرزت ساقاها وركبتها البيضاء أثرت أنا من هذا المنظر الحلو الجميل الذي قطع ملل الحديث ولكن، كانت تسترق النظر إلي وهي تتكلم موجه الحديث لأختها ولتتأكد إني رأيت ساقاها أم لا، ثم طلبت منى فحص الغسالة عندها فهي معطلة بما إنني كنت أعمل في صيانة الأجهزة الكهربائية قامت لتدلني على الغسالة قمت ورائها إلى حمام الغسيل وفي الطريق صرت أنظر إلى مؤخرتها المثيرة المتوسطة وهي تمشي شدت الحزام بزيادة على خصرها لتظهر لي معالم بروز طيزها التي هي من النوع المرفوع وذات الفلقة المنفردة كل فردة بجهة كانت واضحة من خلال الروب ولازلت أفكر بأنه أمر طبيعي وعادي، دخلت حمام الغسيل بعد أن ولعت النور ثم وقفت بقربي تراقب عملي بفحص الغسالة جلست أنا القرفصاء وهي ظلت واقفة بطرفي الأيمن أما زوجتي فكانت مشغولة في الصالون مع مولودها الجديد، التفت بعد الفحص لأقول عن مشكلة الغسالة وإذ أرى ساقان بيضاوان ناعمان أمام وجهي مباشرة رفعت نظري إلى الأعلى قليلا كي أرى وجهها فمر نظري على كيلوت بني اللون شفاف من الوسط وشعرة كسها لونها كلون شعرها واضحة تماما ولكن المنظر كان من فتحة الروب ديشمبر فقط الذي ارتخى حزامه بشكل عفوي، رفعت رأسي للأعلى رأيت طرف بزها الأيمن فلم تكن لابسة الستيانة وقد ظهرت حلمة بزها فقط أما بزها الثاني كان مغطى بالروب أحمر وجهي وأنا اكلمها عن الغسالة ولم ألمس جسمها فقط كنت أتمتع بالنظر وهي تبتسم لي بنظرات مثيرة وقد انتصب زبي تحت البنطلون وكاد أن يفضح أمري ثم وقفت لأكمل لها شرح ما يلزم للغسالة فصارت تنظر إلى منطقة زبي لتراه منتصبا وقد ارتبكت أيضا وراحت تحتار شو تعمل استدارت وراحت تميل على الأرض لتحضر غرضا من الأرض أم لتريني مؤخرتها بوضوح أكثر من فوق الروب الذي كان يرسم تضاريس طيزها رسما ولا وجود لحرف الكيلوت من الخلف يبدو أنه داخل بين الفلقتين كنت مثارا من هذا المنظر وبلا شعور والحمام كان غير واسع أقتربت من مؤخرتها وهي في تلك الوضعية وصدمت زبي المنتصب تحت البنطلون بطيزها بحركة عفوية على أثرها وقفت، وقالت لي ووجهها كان محمر: خلاص خليها دلوقتى نصلحها بعدين عندما تحضر القطع المطلوبة، تتكلم وهي تنظر إلى زبي المنتصب، خرجت من الحمام إلى الصالون وسألتني زوجتي شوصار معكن؟ قلت لها أن الغسالة يلزمها قطع تبديل وسوف أحضر في وقت لاحق ثم ودعتنا وهي تبتسم ابتسامة خبيثة وفرحة، وبعد يومين من فحص الغسالة حضرت لعندنا في زيارة وقالت إنها كانت عند الدكتورة النسائية بقرب بيتنا وكنت أنا جالس في الصالون لابسا الشورت وقميص داخلي من فوق وهي تكلم زوجتي وتشرح لها بصوت خافت عن مرضها وكان معها كيس يحتوي على بعض الأدوية أحضرته معها من الصيدلية وكانت وزوجتي يتكلمون بهدوء وينظرون إلي ثم سألتني زوجتي وهي تضحك عماد بدنا منك خدمة، قلت ما هي؟ قالت خذ نشرة هذا الدواء وإشرح لأختي كيف سوف تستعمله، جلست أقرأ النشرة بالإنكليزي وكان الدواء مؤلف من علبتين واحدة مرهم للالتهابات التناسلية والثاني تحاميل مهبلية أما المرهم معه أنبوبة ضغط طولها 12 سم يعبئ فيها المرهم لتمتلئ ويجب إدخالها في مهبل المرأة للآخر ثم يضغط الذراع ليدخل المرهم كله عند عنق الرحم، والتحاميل كل 24 ساعة واحدة في المهبل، شرحت لها ذلك وكيف تستعمل الدواء فأجابت وهي تضحك لن أستطيع فعل ذلك، وسألت أختها ممكن تساعديني؟ أجابت زوجتي أنا مستحيل ثم اتجهت النظرات إلي وخرجت من الصالون لنبقى أنا وزوجتي وحدنا وطلبت منى أن أساعد أختها بوضع الدواء واعتبرها زي أختك ولا تنظر إليها بنوايا ثانية، فكرت أنا مليا بالموضوع وتذكرت منظر جسمها يوم الكشف على الغسالة فوافقت ولكن بشرط، قلت لزوجتي أن تكوني معنا، فقالت لي ما بدي أحرج أختي بوجودي معها خليني بره الغرفة وأنا واثقة منك، حسنا قلت في نفسي ولكني لست واثقا من... وذهبت بمفردي إلى غرفة النوم خاصتي كانت بإنتظاري جالسة على السرير بلباسها الكامل وجهها خجول ومحمر، دخلت الغرفة وأغلقت الباب ومعي الدواء وأحضرت قفازات مطاطية رقيقة كالتي يستعملها طبيب الجراح في المشفى ووضعت الدواء على طاولة صغيرة في الغرفة وأدرت ظهري لسريري وبدأت ألبس القفازات وأنا أقول، يلا جهزي نفسك، فقالت لي وصوتها يرتجف من الخوف ماااااذا أأأأفعل؟ قلت اخلعي ثيابك من الأسفل فقط أجابت بالموافقة وكنت أنا قد أنهيت تعبئة المرهم في الأنبوبة ثم اتجهت إلى السرير لأراها مستلقية على بطنها وهي عارية من الأسفل فقد خلعت البنطال وتركت القميص يغطي نصف مؤخرتها البيضاء الرائعة نظرت في فلقتي طيزها فأثارني منظرها كانت بارزة عن جسمها بشكل مغري جدا وهي مازالت تلبس الكيلوت الذي دخل بين الفلقتين، أقتربت منها ووضعت يدي على طيزها ومجرد أن لامستها بالقفاز المطاطي انتفض جسمها وقالت لي بصوتها المرتجف أرجوك لا تؤلمنى وعاملني بحنية وطول بالك علي، قلت أوكي بس إنتي لازم تسترخي تماما ولا تخافي وفتحت أفخاذ طيزها الطرية جدا لأصل إلى المهبل فوجدت خط الكيلوت يغطي فتحة الشرج الوردية اللون ثم قلت لها لا ينفع هذا الوضع ويجب أن تستلقي على ظهرك وتخلعي الكيلوت هيا، فلم تتفوه بأي كلمة واستدارت لتستلقي على ظهرها وهي تحرك طيزها ناحيتي ومجرد أن صارت طيزها أمامي سحبت الكيلوت من عليها ببطء وغنجت بطيزها وقد شدني وأثارني منظرها وهي تسحب كيلوتها فتوتر زبي على الآخر وانتصب داخل الشورت وعمل خيمة، وبعد أن استدارت صار وجهها مقابل خصري فلاحظت الخيمة التي نصبها زبي وقالت لي ليكون دوائي أثر عليك ثم ابتسمت ابتسامة خبيثة كلها شهوة، وألقت بظهرها على السرير وقد أطبقت ساقاها على بعضهن فنفر وبرز كسها من بينهن كان يلمع من البياض وخالي تماما من الشعر يبدو إنها قد قامت بتنظيفه بالأمس لأنني رأيته ذاك اليوم كشف الغسالة وقد بان لي من تحت الكيلوت الشفاف شعرة كسها واضحة تماما أما اليوم فكان خالي من الشعر، صعدت أنا فوق السرير وجلست عند أرجلها أمام وجهها الذي أحمر من تهيجها وهي تنظر لي بخوف قلت لها إفتحي ساقاك حتى أستطيع رؤية المهبل فثنت ركبها لفوق وفتحت لي سيقانها لأدخل رأسي بينهن ثم قربت الأنبوبة من مهبلها وفتحت لها فتحة كسها بيدي اليسرى وبدأت أدهن لها قليلا من المرهم على الفتحة ليسهل عملية الإدخال وأنا أحرك أصبعي على فتحة المهبل، صارت هي تتلوى أمامي وتحرك خصرها ومؤخرتها حتى تصطدم أصبعي بالبظر وتلاحق أصبعي لتبقيه على بظرها وأنا مازلت ألبس قفازي المطاطي، جمدت أصبعي وهى تتأوه من اللذة وهي تحرك عليها بهز مؤخرتها وتقول بصوت مرتجف حباب سامحني أن أزعجتك وأنتظر علي قليلا، وقفت أنا مستغربا وقد انتصب زبي تحت الشورت وبان انتصابه لكنني لم أفكر بممارسة الجنس معها وخاصة أن زوجتي قد وثقت بي، وخلال خمس دقائق صارت تسرع بحركة مؤخرتها وأصبعي على بظرها حتى انتفض جسمها وارتعشت بقوة ونزل من فتحة مهبلها سائل شفاف بقطرات لزجة كدت أقترب منه وأشم رائحته للعلاج الطبي كانت لذيذة ومميزة في إثارتي وجذابة، وبلا شعور أقتربت أكثر من مهبلها وقد أصبح رأسي بين ساقيها وشعرت بي فتركت ساقاها مفتوحين، وبلا شعور مددت لساني إلى كسها أتذوق تلك المادة اللزجة وكان طعمها لذيذا وصرت ألحس لها كسها وبظرها فأطبقت ساقاها على رأسي وتشنجت وصارت تتأوه وتقول أدخله حبيبي أدخله جوا، أمسكت ساقاها بيدي وفتحتهن ورفعت وركها وصرت ألحس لها فتحة طيزها اللذيذة بشوق وحنيية وهي تنتفض وتتلوى بين يدي حتى ذابت على الآخر وجابت ظهرها مرة ثانية وسال من كسها المادة اللزجة ثم نهضت ولفتني من أكتافي فقمت أنا بهدوء وظلت هي لافة يديها على جسمي العاري من فوق ونزلت بهن علي من الخلف على الشورت وسحبته لي لينط زبي المنتصب في وجهها أخذته بيدها وصارت تلتهمه بفمها دون وعي وتمصه بنهم وسرعة وكأنها لم تصدق رؤية زبي وشعرت إني سأقذف من حرارة فمها أردت إبعادها عنه فلم ترد علي وظل زبي في فمها وقذفت السائل المنوي داخل فمها وصارت تبتلعه حتى انتهيت من رعشتي، استلقت على ظهرها ورفعت ساقاها كما كانو من قبل وعيناها لم تفارقان زبي ثم استرخت على السرير كي أضع لها المرهم الدواء، رفعت الشورت ووضعت الأنبوبة المليئة بالمرهم وأدخلتها ببطء داخل مهبلها وهي تتألم وبعد أن صارت الأنبوبة داخل كسها كبست الذراع الموجود عليها ليخرج المرهم ويستقر داخلها وفي هذه الأثناء طرقت الباب زوجتي وسألتنا ألم تنتهوا بعد، ثم شعرت بها تفتح طرف الباب لتنظر ما يحصل في الداخل كنت أنا جالس على الأرض بركبي وظهري لزوجتي كنت لابس الشورت وتظهر ساقان اختها من طرف أكتافي وهي تفتحهن أمامي وكنت أخرج الأنبوبة من كسها بهدوء ثم التفت ونظرت إلى زوجتي التي كانت تنظر إلينا من طرف الباب وأشرت لها بيدي بأن تذهب فحالة أختها مزرية جدا، وأغلقت زوجتي علينا الباب وجاء دور التحميلة المهبلية وهي كبيرة نوعا ما وضعتها على فتحة المهبل وكبستها بقوة بأصبعي الوسطى وكنت أسند أصبعي الإبهام على بظرها أبقيت أصبعي داخل مهبلها بعض الوقت وأكبس بالثانية على بظرها فصارت تتأوه ثانية وتحرك خصرها وصرت أحرك أصبعي على بظرها بشكل دائري ثم أخرجت أصبعي الوسطى من كسها قليلا وأدخلتها ثانية وهكذا صارت أصبعي تنيك كسها وهي تتلوى بعدة حركات من يدي ثم ارتجفت هي وارتعشت بقوة وانتفض جسمها ثم استرخت وأنا مازلت بين سيقانها وقد انتصب زبي الذي لاحظته هي فقالت لي بغنج هل انتهيت يا دكتور؟ قلت لها نعم ثم قالت ممكن أفحصلك شو عم يوجعك وأشوفو فهي تقصد زبي، فأخرجته فورا كالسيف انتصب أمامها فنهضت مسرعة عليه وانقضت بفمها وأدخلته مباشرة للنصف وبات تمصه بنهم وقوة ومن شدة شهوتي لها أحسست بالقذف وزبي داخل فمها فأبعدتها عنه وقد رفعت لي القميص عن صدرها المرمري لأقذف حممي على صدرها وأمتلئ صدرها من سائلي المنوي وقد كانت مبسوطة بعد حرمان من الجنس فترة خمس سنوات من سفر زوجها ثم خبأت زبي داخل الشورت وخرجت من الغرفة وهى كانت تمسح صدرها من المنى وخلعت القفازات ودخلت الحمام شعرت بذلك زوجتي فدخلت غرفة النوم لعند أختها تطمئن عليها ثم أغلقوا الباب عليهم وخرجت أنا من البيت.


ماما وأختي

أنا شاب بلغت ال 19 عامآ لاينقصني شيئ، أدرس بالجامعة الآن، طبعا جامعة خاصة، مشكلتي الوحيدة هي عدم تحكمي في رغباتي الجنسية، تبدأ حكايتي منذ الصغر، فلقد توفي أبي وأنا مازلت صغير كنت أبلغ ال8 سنوات وكنت مازلت في المدرسة الأبتدائي، عشت أنا وأمي وأختي التي تصغرني ب 3 سنوات، وقد كانت معي بالمدرسة في الصف الأول الأبتدائي، وفاة أبي لم تكن تعني لي الكثير في هذا السن غير أن أمي ظلت ترتدي الملابس السوداء فترة طويلة، ولم أعد أرى والدي ليلآ كما كان حيث أن أبي كان أكبر من أمي كثيرآ كما يظهر ذلك من صورته المعلقة على حائط الصالون، ورثت أمي أموال كثيرة وكذاك عمارتين كبيرتين في منطقة راقية نسكن في واحدة منها، ولم يكن يزورنا غير خالتي وخالي فقط، وأنقطع خالي عن زيارتنا بعد مشادات عديدة بين أمي وزوجة خالي، والوحيدة التي تزورنا هي خالتي التي تشبه أمي كثيرا، كانت حياتي عبارة عن الذهاب إلى المدرسة أنا وأختي حيث مدرستنا مدرسة لغات مشتركة حتى الأعدادي، وكان السائق يأخذنا صباحآ، ويعود بنا بعد المدرسة إلى المنزل، ويترك السيارة بالجراج فكان عالمي هو البيت وأمي وأختي فقط، كانت أمي لاتتأخر عن توفير كل متطلباتي من لعب وأتاري وبلاي ستيشن وملابس، وكانت تعاملني بحب شديد غير أختي والتي كانت تشبة ملامح أبي، والتي لم تكن جميلة مثل أمي وخالتي وأنا وكانت أمي دائمأ تصرخ في وجه أختي لأي غلطة، أما أنا فكنت أتعامل بمنتهى الدلع، لكنني كنت أحب أختي الصغيرة جدآ لأنها كانت طيبة ولا تتكلم كثيرا، وبعد وفاة أبي كنا ننام نحن الثلاثة في حجرة أمي وكان مكاني في منتصف السرير العريض في حضن أمي، بعد فترة طويلة خلعت أمي السواد وبدأت ترتدي ملابسها العادية، وكنت أشعر بأنها تلتصق بي عند النوم وتضع رأسي داخل صدرها ولم أكن أشعر بأي مشاعر جنسية في هذا السن الصغير، لكن عندما كنت في الصف السادس كان يبهرني أن أراها وهي تبدل ثيابها أمامي، صباحآ أو مساءآ، كحب أستطلاع وإعجاب بأناقة ملابسها والألوان الجميلة لملابسها الداخلية، أما ملابسي فكانت ملابس ولادية بيضاء، وكانت أمي وخاصة في الصيف ترتدي ملابس خفيفة داخل البيت وكان هذا لايسبب لي أي إغراء فأنا مازلت صغير، وكان شيء عادي قد تعودت عليه، لكن كلما يزداد عمري كنت أفهم بعض الأشياء وتتغير مشاعري ونظراتي فكانت أمي تنام بجانبي ويلتصق جسدها بجسمي وتضمني لها بقوة وأنا نائم لدرجة إنني كنت أستيقظ فأجد أرجلها العارية تحيط بجسدي ورأسي داخل صدرها العاري فتقبل وجهي بقوة إلى أن يعاودني النوم، لم أكن أعرف معنى ما تفعله أمي في ذلك الوقت وعندما كنت في أولى مراحل الأعدادي، كنت أحيانا أجد صباحآ أن ملابسي الداخلية تلتصق بجسدي، وأشعر أن عضوي الذي كان مازال صغير يؤلمني، بدأت أيضا في هذة الفترة عندما أجد أختي عارية وهي نائمة وخاصة بالصيف حيث كنا نصحى متأخرآ وأمي ليست معنا، لم أكن أغطيها كما كنت أفعل سابقآ بل كنت أنظر إلى جسدها العاري خاصة إلى المنطقة مابين فخذيها، والتي كانت صغيرة بالمقارنة بجسم أمي المنتفخ، وبدأت عيوني تتفتح، حيث بدأت بوادر البلوغ تكتسحني، وبعد سماعي الزملاء بالمدرسة يتداولون الحكايات حول البلوغ والانتصاب والأستحلام والعادة السرية..

وفي يوم ليلآ شعرت أن أمي تلتصق بجسدي وأكاد أسمع تنفسها بشدة وأن يدها ممسكة بعضوي الذكري، فأنتفضت رعبآ ووجدت أمي مستيقظة وضمتني إلى صدرها بسرعة، وأخبرتني أن الذي كنت أشعر به كابوس، وفي الصباح شعرت بألم في الخصية وبأن سائل لزج يسيل من عضوي، وبالضغط على عضوي أنتصب وقذف أول سائل لي وشعرت بمشاعر جنسية لم أعرفها من قبل وأيضآ لم أفهم أن أمي تمارس معي ممارسات جنسية، وتشجعت وسألت ولد من أصحابي أو هو صاحبي الوحيد الذي يجلس بجانبي عن اعراض البلوغ، وفهمت منه الكثير وبدأت أنظر إلى التطورات الجسدية التي تحدث معي، وبدأت أنظر إلى جسد أمي وأختي بنظرة مختلفة، فكانت نظرة شهوة، كانت أمي تسقيني عصير ليلآ وتجبر أختي على النوم مبكرآ، ودائمآ عندما يحدث هذا أجد ملابسي الداخلية غارقة في سائلي المنوي، وبدأت مداركي تتفتح، وقررت يومآ أن ألقي العصير في التواليت بعيدآ عن عين أمي، وكما توقعت أمي إنني قد نمت، ونامت بجانبي وأطفأت النور وبدأت تمسك عضوي الذي بدأ في الانتصاب سريعآ وأمسكت بيدي ووضعتها على كسها وبدأت في الدعك، ثم أنزلت بنطلون البيجاما وأصبحت فوقي وشعرت أن عضوي يلاصق كسها ذو الشعر والماء الدافئ وقذف عضوي الماء وبدأ جسدي يرتعش، قامت أمي بتعديل ملابسي بسرعة وتقلبت على الجهه الأخرى، ولعلها علمت إنني لم أكن نائمآ، شعرت بسعادة وراحة جسدية، وفي الصباح وجدت عضوي منتصب بشدة، ففضلت أدعك فيه حتى شعرت إنني أقذف سائلي المنوي، لم تعاملني أمي في هذا اليوم معاملتها المعتادة، كانت تنظر إلى عيني تسألني ماذا بك، وتسألني أنت زعلان مني من حاجة، فأقول لها أبدا إنتي ماما حبيبتي، فبدأت تبدو طبيعية، تكررت هذه الأعمال عدة مرات لكن على أيام متباعدة، وكان هذا يشعرني بالتعب فلقد كنت أرغب أن تتكرر هذه العلاقة يوميآ، فألتجئت إلى النظر إلى جسد أختي لكي أمارس العادة السرية لكي أشعر بالأرتياح، وتطور النظر إلى أن أصبحت أضع يدي على جسدها وأتحسس مكان كسها الصغير، أو فخاذها وأحيانا على بطنها وذلك من تحت الغطاء خوفآ من دخول أمي المفاجأ إلى حجرة النوم، كانت أختي قد بلغت العاشرة وكانت مازالت صغيرة لم يظهر عليها علامات البلوغ، في الأجازة الصيفية وعند زيارة خالتي لنا لعدة أيام، سمعت خالتي تقول لأمي كيف تسمحين إلى الآن بأن ينام أبنك في حضنك وأخته بجانبه؟ ده شكله أصبح بالغ، لازم تكون له أوضة منفصلة وفعلآ قبل أن تتركنا خالتي كانت أمي وضبت حجرتي وجعلتني أنام وحيدآ، وبعد أن غادرت خالتي، جاءت أمي يومآ ونامت بجانبي بعد أن أحضرت لي عصير مانجو الذي شربته ورحت في النوم الفعلي، ووجدت نفسي غارق في الصباح وملائتي عليها بقع من السوائل، فعرفت أن أمي كانت في زيارتي، ولقد أخبرتني أختي من ضمن كلامها إنها قد نامت وحيدة ليلآ وأن أمي كانت نائمة معي، لم تعد أعمال أمي الجنسية معي تكفيني أو تمتعني فأنا أريد أن أكون ذكرآ أفعل ولا يفعل بي، ماذا أفعل، فبنات المدرسة لا أستطيع أن أنظر لأحدهم لأني خجول جدآ أو أخاف من رد فعل المدرسات، فأتجة نظري إلى أختي التي بدأت تفور ويصبح جسدها يظهر عليه بعض علامات الأنوثه فكنت أستغل دخول أمي إلى الحمام وأتجه إلى سرير أختي النائمة وأعبث بيدي على جسدها وأمارس العادة السرية، وكانت أصابعي تغوص بين كسها الذي يصير طريآ في يدي فيزيد من هياجي، ومازلنا في الأجازة الصيفية وجاء تليفون لأمي بحالة وفاة أحد أقرباءها فأيقظتني وأعلمتني إنها ستذهب الحين والأكل بالثلاجة وأنها ستأتي ليلآ، وكانت هذه هي المرة الأولى التي تتركني فيها أمي وحيد مع أختي، فور خروجها أتجهت إلى سرير أختي، وقمت بتعريتها وأنظر إلى جسدها العاري أنتصب عضوي، ويدي تغوص في كسها إلى أن قذفت ونزل الماء على فخذها، أحضرت منشفة ومسحت الماء من على جسدها ومازالت أختي نائمة، بعد فترة عاودت الدخول ووجدت أختي مازالت عارية وجسدها يثيرني أكثر وأكثر حيث أرجلها منفرجة ويبدو كسها أكبر، فأخرجت عضوي، وقربته من كسها لكي أشعر باللذة أكثر وزادت جرأتي وأردت أن أشاهد كسها، فأنزلت الكيلوت بحرص حتى ظهر الشعر الخفيف، وبأصبعي بدأت ألعب في كسها الذي كان مبلل، وهذا البلل يثيرني كما كان يحدث مع أمي، فوجدت نفسي ألقي بجسدي عليها بدون أن أضع في خاطري إنها قد تشعر، لم يعد يعنيني ذلك إلى أن قذفت كامل مائي على بطنها فنظرت إلى وجهها وجدتها متيقظة، فقمت وجريت خارج الغرفة، وأتجهت إلى الحمام وعدلت من ملابسي، وبقيت بالداخل متخوفآ من الخروج، وأخيرا خرجت وبحثت عن أختي لم أجدها، إذا مازالت في حجرة أمي، فدخلت أستطلع الأمر لكي أقنعها أن لاتخبر أمي، وجدت أختي متكومة على السرير، ناديت عليها، لم تنظر إلى عيني وقالت ماما حتعرف، الملاية أتوسخت، قلت ماتخافيش ممكن نغير الملاية ونغسل الوسخة وفعلا ولم نتحدث فيما حدث بيننا وحضرت أمي ليلآ متعبة ونامت، لم تعد أمي تزورني بعد أن تعودت على ممارسة الجنس وأذكر إنني أستغليت دخول أمي للأستحمام، فأتجهت إلى أختي مباشرة وكأني أداعبها ألقيتها على السرير ونمت فوقها، كأنني أمارس معها الجنس إلى أن قذفت داخل ملابسي، ولم تقاومني أختي كأنها تعلم ماذا أفعل، وشعرت إنها أستمتعت بهذا العمل، وتريد أن أعيدة مرة أخرى لأنها لم تقوم من نومتها، كان عضوي منتصب أغلب إليوم، فأمي أتلصص وأشاهد جسدها خاصة عندما تبدل ملابسها أمامي أو تقوم بالجلوس أمام المرآة تسرح شعرها بعد أستحمامها وهي شبة عارية، لكن كان كل أهتمامي بتفريغ شحنتي في أختي التي أجد استمتاع أكثر معها حتى عند ممارستي للعادة السرية فجسد أختي هو الذي يثيرني، قبل دخول المدارس جاء موعد الأوكازيون، وأخبرتني أمي إنها ستخرج مع خالتي إلى السوق وسوف تتناول الغذاء بالخارج، فأتت لي فرصة الآنفراد بأختي على راحتي، فور خروج أمي بدأت في مداعبة أختي، وظهر عضوي المنتصب بشدة من بين بنطلون البيجاما، مما جعل أختي تضحك على منظري، فأخرجت عضوي خارج ملابسي أمام أختي لكي تراه، فتراجعت أختي ضاحكة وجريت خارج الغرفة فجريت خلفها إلى أن مسكتها من وسطها ودفعتها على السرير، حاولت أختي أن تدفعني بعيدآ عنها بيديها وكان هذا الدفع يزيد من أصراري وثورتي، رفعت فستانها ونمت فوقها أريد أن يلامس عضوي كسها، لكنني لم أشعر إلا بفخذها، فرفعت جسمي وأتجهت يدي إلى كيلوتها فنزعته إلى أسفل وظهر لي جسدها، فالقيت جسدي عليها وكانت قد أستسلمت لشهوتي، فبدأت أدعك في صدرها من أسفل ملابسها وأبوس بطنها وسرتها، وبدأت أسمع صوتها يتأوة من الشهوة، أمسكت عضوي وقربته على شفايفها وعلى وجهها وهي مغمضة، ثم نزلت به إلى أسفل وبدأت أحك عضوي في كسها، الذي كان متجاوب معي ومملوء بالماء الدافئ وتركت جسدي فوقها وتركت عضوي يقوم بعمله ثم جاءت لي الرعشة وبدأ جسدي ينتفض وأندفع زبي إلى داخل كسها وسمعت تأوة ألم ضعيف منها إلى أن قذفت كل مائي، وتنبهت أن زبي كان جزء كبير منه داخل كسها، ونقط بسيطة من الدم الممزوج بالماء أسفلها على السرير، ولم تكن هذه هي النهاية بل كانت البداية، فبعد أن مارست الجنس مع أختي شعرت بثوران جنسي، لا أعرف ماذا حدث لي، أصبحت على طول في حالة هياج وأريد أن أكرر النيك خاصة مع أختي، لم أعد أرغب في أمي، وأيضآ عندما أمارس العادة السرية لا أشعر بسعادة أو شبع أريد شيء واحد فقط هو أضع عضوي داخل كس أختي الصغيرة، بدأت الدراسة ولم تكن أمي تخرج من المنزل، ولم أكن أجد فرصة للأنفراد بأختي ماعدا يوم الجمعة حيث كانت أمي تسمح لنا بالخروج للذهاب إلى السينما من الساعة 3 إلى الساعة السادسة ولقد كانت مجمع للسينما قريب من بيتنا، وفي يوم صارحت أختي بأنني أتمني أن أنام معاها زي المرة السابقة، لكنها ضحكت وقالت لا خلاص أنسى تلمسني تاني أنت واحد مجنون، وبالطبع من الدلع الذي تدللني به أمي، ومع تركيز فكري كله في الجنس لم أكن أذاكر، بل كنت أجلس على المكتب سارح مع نفسي، وكانت أمي دائمآ تقول أنت ليه مش على بعضك؟ لكن بعد فترة زاد دلع أمي لي وتدليلها لي بدون سبب مباشر، وبدأت ملابسها تخف خاصة ملابس النوم، وجلست بحجرتي تقرأ بحجة إنها تراقبني لكي أذاكر وأجلس على المكتب، لكنني أنا أيضا كنت أتلصص النظر إلى جسمها الذي يتعري عندما تتمدد على السرير للقرأة، أو وهي جالسة على الفوتية أمامي ورافعة أحد رجليها، فكان كيلوتها يبدو أمامي منتفخ فعادت لي الإثارة والهيجان إلى جسم أمي..

يوم الخميس بعد عودتنا من المدرسة وجدنا الغذاء حمام محشي من أشهر كبابجي بالمدينة، ووعدتنا أمنا أن غذاء الغد أسماك وجمبري بعد عودتنا من السينما وكانت أمي تطعمني بيدها وبالطبع تترك أختي بدون إهتمام منها!! في المساء وجدت أمي ترتدي الروب لأن الجو أصبح بارد، لكن أسفل الروب قميص نوم خفيف وعاري، وكانت كل فترة تدخل الحجرة لكي تعرف ماذا أفعل وهل أذاكر أم لا، إلى أن جلست على السرير وظهر لي فخذها الأبيض ورأت نظراتي تتجه إلى فخذها، فضحكت وقالت مالك يا ولد عينك حتخرج من وشك، أتحرجت جدآ وقلت لأ مافيش وأستمرت في الضحك وتمددت على السرير، وكل شويه ينسل الروب ويظهر جسدها بكامل تفاصيله حيث كانت ترتدي كيلوت صغير جدآ، ولا تلبس سوتيان فكان أكثر من نصف ثديها يظهر لي ببياضه الشاهق، وكانت أمي منشغلة بالقرأة، وأنا منشغل في الرجاء لعضوي أن ينام، أنتفضت أمي من على السرير وقالت أنا نسيت أشربكم عصير التفاح خرجت أمي وأيقنت أن اليوم يوم نيك وأن أمي ستضع المنوم لي في العصير، أحضرت لي أمي ثلاث أكواب، أعطتني واحد وذهبت لتعطي أختي كوبها، وفي لحظة، دلقت الكوب من الشباك إلى الشارع، وجلست على مقعدي وحضرت أمي وفوجئت أن الكوب فارغ، وقالت لحقت تشربه، قلت لها في نفس واحد كنت عطشان جدآ، دخلت الحمام، ثم أتجهت إلى حجرة أمي لكي أقول لها تصبحي على خير وكانت أختي قد نامت دخلت حجرتي في إنتظار أمي وكنت عامل نفسي نائم وبعد فترة وقبل أن تغفل عيني بجد، وجدت حركة خارج الغرفة، وأن أمي حضرت وشالت الغطاء من على جسمي وتحسست مكان زبري ثم خرجت، رجعت أمي مباشرة على السرير بجانبي وخلعت لي سروالي، وأمسكت زبري بكلتا يديها، الذي أنتصب في ثواني وكانت تضع شفايفها عليه وأشعر بأنفاسها الملتهبة ثم وجدت أمي تنام فوقي وتدخل زبري في كسها الذي أنزلق بسهولة وشعرت بالنار داخل كسها وكانت تتلوي مما أثارني فقذفت مائي بسرعة داخلها وكنت أحاول أن لا أحرك جسمي لكي لا تشعر بأنني متيقظ، بدأ زبري ينكمش ويخرج، لكن أمي لم تترك موضعها فوقي، فكانت تحك كسها في زبري بشدة وحركاتها تزداد سرعة وأنفاسها تصل إلى وجهي ساخنة إلى أن شعرت بتدفق مائها الملتهب بغزارة على زبري بدأت حركات أمي تهدأ وتراخي جسدها فوقي إلى أن نزلت وأصبحت بجانبي، بعد فترة قامت وعدلت من ملابسي، وغطتني وذهبت إلى الحمام، اليوم التالي نفس ماحدث بعد أكلة الأسماك والجمبري وكانت تطعمني بيديها لكن ماحدث في الليل، قلب حال بيتنا، فلقد كنت أقل إثارة عن أمس، فظل زبري بداخل أمي فترة طويلة، وأمي كانت بنفس درجة الهيجان كالأمس، لكن أثناء القذف، أرتعش جسدي بشدة، وصدرت تأوة من فمي، وفتحت عيني للحظة، ووجدت عين أمي تنظر لي وجسدها كله فوقي، أغمضت عيني سريعآ وأنتحت أمي إلى جانبي وجهها في الجهه المعاكسة، ثم غطت جسمي باللحاف وخرجت من الغرفة، في الصباح ذهبت أنا وأختي إلى المدرسة وكانت أمي لاتزال نائمة وهذا لم يحدث من قبل، وقالت لي أختي أتركها، وعند العودة وجدنا أمنا مازالت في حجرتها منكمشة في السرير، أتجهت اليها أسألها مابكي، قالت تعبانة شويه، ولم تنظر إلى عيني، فهمت إنها محروجة مني، ولاتدري ماذا تفعل، حضرت لي أختي وسألتني، هي ماما كانت في أوضتك بالليل؟ قلت مش عارف ليه؟؟ قالت ماما حضرت بالليل وكانت عارية وملابسها في يدها، قلت أكيد كانت بالحمام، قالت أختي لم أسمع صوت باب الحمام!! قلت مش عارف نظرت لي أختي بخبث، قررت أن أساعد أمي وأشعرها إني لا أعرف شيء ذهبت اليها وقلت لها ماما عايز أتكلم معاكي، نظرت أمي والرعب في وجهها قالت خير؟ قلت لها أنا عايز يكون لي كومبيوتر، كل أصحابي عندهم إلا أنا، قالت إيه كمان، قلت بس قالت أتصل بخالك وأطلب منه يشتري وأنا حدفع له، أندفعت اليها أقبلها، فظهر البريق في عين أمي وأخيرا وجهها أبتسم، ووصل الكومبيوتر، وأحضرت أحد أصحابي لكي يبين لي كيفية التشغيل لكن لم أرتاح لنظرات أختي له ولا لنظراته لأختي، فقررت أن لا أدخله منزلي مرة ثانية، وبعد خروجه أتجهت لأختي وزعقت لها بيني وبينها، فقالت أنت بتغير علي؟؟ سهرت في هذا اليوم أنا وأختي حتى الفجر نجرب الكومبيوتر ونلعب الجيم، طبعا لم نذهب للمدرسة في الصباح فقد كنا نائمين، أحضر لي صديقي سي دي قال أنه فيلم جميل، فور عودتي وقبل الغذاء شغلت الفيلم وكان فيلم أباحي ونساء عارية، أغلقت الفيلم بسرعة، وقررت أن أشاهده بعد أن ينام أمي وأختي، وفعلآ شاهدت الفيلم وكانت هذه هي أول مرة أشاهد فيلم جنسي وتعجبت من الأجسام المثيرة، وطول عضو الرجال، وطريقة ممارسة الجنس واللحس والمص، في هذا اليوم قد أنزلت مرتين بدعك زبي من شدة الإثارة، بدأت أمي تخرج بعد عودتنا من المدرسة وتذهب إلى منزل أختها، حاولت أنا أمارس الجنس مع أختي لكنها رفضت، وعرفت إنها حائض، أخبرتها بقصة ال سي دي، فطلبت أن تشاهده، وفعلآ أخذته من صديقي مرة أخرى ولكن كان الفيلم مختلف فهو من الأمام والخلف أيضا فسلمته لأختي لكي تشاهده، وكنت جالس بجانبها لكنها قالت لن أشغله حتى تتركني وحيدة، فخرجت لكن أضمرت العودة، وبعد ربع ساعة دخلت حجرتي وكانت مازالت تشاهد الفيلم، فجلست بجانبها ولم تعارض، وقالت ممكن تسيبني لوحدي؟ لم أجاوبها، لكن وضعت يدي على كتفها وكف يدي يداعب ثديها، تركت أختي يدي تداعبها وكانت في حالة أستسلام تام عملت بلاي للفيلم وكان رجل يلحس في كس البنت، وكان المشهد مثير، أخرجت زبري المنتصب وأمسكت يدها ووضعتها على زبري، فتنهدت أختي وقفت بجانبها، وأمسكت يدها لكي أتجه بها إلى السرير، كنت أمسك يد أختي وأسير بها متجهآ إلى غرفة نومي وكأنها مسيرة ونائمة مغناطيسيآ ضممتها إلى صدري ووضعت وجهي بجانب وجهها وكانت مغمضة عيونها، وجدت وجهها يبخ سخونة لافحة، قربت زبري شبه المنتصب إلى كسها لكي تشعر به، وجدتها مستسلمة لي فدفعتها بهدؤ إلى السرير، وعند نزعي لبنطلون البيجامة التي كانت ترتديه حاولت منعي بيديها لكنها كانت محاولة، حيث غطت وجهها بكلتا يديها، ورأيت جسدها وبطنها وكسها المغطي كاملآ بالشعر، فأتجهت برأسي وشفايفي على بطنها أقبلها وألعقها بلساني، إلى أن نزلت بوجهي إلى كسها فأمسكت رأسي محاولة أن تبعدني عن كسها، لكنني قاومت وقبلت كسها بقوة، فشعرت بماء ساخن ولزج على شفايفي فسمعت آه، آه منها فزاد هياجي ضغطت أكثر وأكثر بشفايفي فكانت تتلوي بجسدها إلى أن لعقت بلساني زنبورها فسمعت أهه عنيفة منها، ووجدت زبري منتصب بشدة فهذه أول مرة ألعق كس، ووجدت نفسي هائج كالثور، فنشنت زبري إلى كسها ورفعت أرجلها وأنزلق زبري بصعوبة قليلة إلى داخل كسها، وأستمريت في الدخول والطلوع إلى أن صدرت من جسدي رعشة قوية وتدفق الماء داخل كسها ونمت كليآ على جسدها بعد أن هدأت أخرجت زبري ومعه كثير من الماء الساخن قامت أختي مسرعة على الحمام وغابت ثم حضرت وقد أرتدت قميص نوم آخر وكنت مازلت عاريآ وزبري نصف منتصب فعند دخولها قالت لي قوم ألبس هدومك ماما ممكن تأتي الآن لبست البنطلون قالت أختي موجهه لي الكلام بكل جدية، أوعي تنزل في ماءك، أنا كده ممكن أحمل!! تعجبت وقلت إنتي لسه صغيرة، قالت لأ أنا ممكن أحمل أنا كبيرة دلوقتي، وزميلتي نبهتني من ذلك، تنبهت وقلت لها هل تحكي لزميلتك ما يحدث بيننا؟ قالت بالطبع لايمكن، لكن هي بتعلمني حاجات كتيير ماعرفهاش، ضحكت وقلت لها هي صحبتك حلوة؟ قالت زي القمر وأكبر مني بسنة، بصراحة هي صحبتي الوحيدة، لم تأتي أمي، وغابت وكلمناها على المحمول أخبرتنا إنها ستتغذى بالخارج وستحضر ليلآ لأنها عند الكوافير وستمر على المولات مع خالتي، حضرت أمي مساء ودخلت من فورها على الحمام، ومنه إلى حجرتها وأطفأت النور دخلت لها وسألتها مابكي، قالت لاشيئ مجهدة وعايزة أنام، قبلتها وخرجت، في الصباح صحيت في ميعادي وكانت أمي مازالت في حجرتها نائمة، دخلت وجدتها مازالت أسفل الغطاء، نظرت إلى وجهها وجدتها متيقظة سألتها مابكي، قالت لا شيئ دخلت الحمام أخذت الدش وخرجت، ولبست ملابسها وخرجت قلت لها تحبي أنزل معك؟ قالت لا لن أتأخر، وحضرت أمي أيضا ليلآ وتحججت بالتليفون إنها تقضي بعض الأعمال لم يكن لي رغبة أن أمارس الجنس ولا أختي حاولت معي، شعرت أن شيء يحدث عند دخول أمي إلى سريرها دخلت خلفها وقلت أنا حنام بجانبك اليوم وأختي تنام في حجرتي، قالت أنا عايزة أنام بمفردي اليوم، قلت لن أتركك، وتمددت بجانبها، أعطتني أمي ظهرها لتنام لم أستطيع النوم جلست أفكر، هل أمي تحتاج الجنس، لأنني منذ مدة طويلة لم تنام معي وهي مازالت كلها أنوثه تذكرت ماكان يحدث معي من أمي من لقاءات جنسية فشعرت بالهياج وأنتصب زبري، مما شجعني أن ألتصق بطيز أمي ووضعت يدي على أردافها كأنني نائم تركت أمي يدي تعبث في فخاذها، لا أعرف امازالت نائمة أم جاءتها ثورتها الجنسية أخرجت زبري من تحت ملابسي ووضعته بين فخذيها من الخلف شعرت بالدفئ مما زاد من انتصاب زبري، لم تتحرك أمي فداومت على حك زبري بين فخذيها إلى أن قذفت الماء، وأيضآ ظلت أمي بدون أن تتحرك خرجت وتركت كل شيء كما كان وبعد فترة ذهبت إلى غرفتي ونمت بجوار أختي التي كانت نائمة، في الصباح لم أجد أمي في حجرتها، لقد خرجت، وعند الظهر، حضرت أمي وخالتي إلى المنزل وطلبوا أن نجتمع لأمر هام، جلسنا جميعآ قالت خالتي أسمعوا، أمكم مازالت صغيرة ولقد تقدم لها رجل طيب يطلب منها الزواج، لكن أمكم ترفض أعطاءه الموافقة إلا بعد أن تسمع موافقتكم، قالت أختي متسرعة، شكله إيه؟ قالت خالتي ضاحكة شكله راجل زي باقي الرجالة لم أتكلم لكن كانت ثورة بداخلي، لماذا يأتي رجل إلى منزلنا، هل أمي تحتاج لرجل، ولماذا، أمي لم تعد صغيرة إنها تبلغ ال38، سألتني خالتي أنت طبعا موافق مادمت صامتآ قلت ماما تعمل إلى هي عيزاه، قالت خالتي خلاص مبروك، أعملوا حسابكم الأسبوع القادم ماما حتسافر لشرم الشيخ مع جوزها، وإحنا بكرة حننزل نقابله على الغذا في النادي، وفعلآ ذهبنا إلى النادي الذي يعمل فيه مدرب ومدلك مساج وعلاج طبيعي، وجدت أنه رجل أصغر من أمي بكثير وشكله رياضي، قابلنا بالضحك وكانت أمي وخالتي سعيدة جدآ، وأنا كنت صامت، ولم أكل، ووجدت أن أمي هي التي قامت بدفع حساب الغذاء، عندما رجعنا للمنزل، سألت أمي هو عمو العريس عنده كام سنة، قالت 31 سنة، وقلت حتسكنوا فين؟ قالت شويه معاكم وشويه في شقته سألت أختي بيني وبينها إيه رأيك في عريس ماما؟ قالت شكله روعة وباين عليه طيب أوي، رضخت للأمر الواقع عندما وجدت أمي سعيدة جدآ، وطلبت مني ومن أختي أن نرافقها النوم هذه إلليلة على سريرها ونامت أمي في المنتصف، وكانت تضمني إلى صدرها وتقبلني، وكنا مازلنا في الأجازة الصيفية، كانت أمي تخرج يوميآ لتستعد للحياة الجديدة وتأتي ليلآ فقط، وأنا كنت أنزل إلى مقابلة بعض الأصدقاء، وكانت أختي تستولي على التليفون تتكلم مع صديقتها، لم تكن لي أي رغبة جنسية كأنني أصبحت أنثى وليس ذكر، قبل زفاف أمي بيومان قالت لي أختي أن زميلتها ستحضر غدآ من الصباح لتقضي معنا اليوم، قلت لها تحبي أخرج؟ قالت بالعكس هي بنت لذيذة وخليك معانا، حضرت البنت وكانت صارووووخ، نظرت لعينها وجدت نفسي أشعر أن جسدي ينتفض وتعود لي هرمونات الذكورة كلها، عند حضورها والسلام دخلوا الغرفة لمدة طويلة أكثر من نصف الساعة، وكنت أنا أمني نفسي بعلاقة جديدة من نوعها، خرجت وقد بدلت ملابسها وأرتدت بنطلون لاصق وبدي عاري الأكتاف يظهر كل مفاتها الثائرة، ولبست أختي لبس مشابه، وكنت أنا ألبس تريننج سوت خاص بالمنزل هزتني أختي من كتافي وقالت إيه مالك عينك حتاكل البت، قلت بصراحة صاروووخ أرض جو، قالت صديقتها وأنت كمان ولد موز، أحضرنا ورق اللعب لنتسلي وجلسنا على الأرض، وكان نظري مشتت مابين الورق ومابين مكمن كسها الذي ينط ويتشكل من البنطلون وهي جالسة القرفصاء أمامي، فكنت أخسر اللعب، ويحكموا علي بعمل الشاي، غسيل الأطباق، وكنت سعيد جدآ، قالت لي أختي إحنا حندخل حجرتك شويه علشان عايزين الكومبيوتر لكن مش عيزينك معانا، قلت أتفضلوا، دخلو، وكنت أسمع ضحكات هستيرية من الداخل، هل فيلم سكس هل مسرحية أباحية لم أعرف، لكن فور خروج أختي للحمام سألتها بتتفرجوا على إيه؟ قالت بصوت خفيض، فيلم سكس جنان، بس أوعى تتكلم، عملت فيها عبيط، لكن قلت لنفسي أنا لازم أنيك الصاروخ ده، دخلت غرفتي بدلت ملابسي، ولم ألبس كلسون داخلي، والبنطلون أبيض خفيف، وخرجت أضحك معها وأتسامر، وبدأت في سرد النكت المؤدبة ثم إلى النكت الجنسية ولما شعرت إنها أصبحت واخدة علي بدأنا في لعب الورق مرة أخرى، وبدأت في التزوير لكي أكسب، وفعلآ حكمت عليها أن ترفعني من على الأرض، وعندما حاولت من ناحية ظهري قلت لا من الوش، فضحكت وقالت أنا ميهمنيش، وشالتني وشعرت ببزازها ولحمها وأشعرتها بزبي النصف منتصب، وأكملنا اللعب طلبت من أختي أن تعمل لنا شاي ثم خرجت وراءها وطلبت منها أن تتركني قليلآ مع صديقتها، رجعت إلى الغرفة وكنت مقرر أن أمارس معها الجنس، وأنتصب زبري بشدة كأنني مجنون، نظرت إلى عينها وأمسكتها لكي أقبلها وحاولت أن تبعدني لكنني أطبقت عليها ممسكآ طيزها بقوة دافعآ كسها ناحية زبي المنتصب، حاولت وحاولت لكنني كنت مصمم كالمجنون، وقالت أختك موجودة، قلت لها كس أم أختي، دفعتها على السرير، ونمت فوقها وأمطرتها بالقبل حتى وصلت إلى شفايفها وجدتها ملتهبة أدخلت لساني داخل فمها وشعرت إنها قد تركت لي جسدها نزلت على ثديها أقبله وأدعك بشفايفي الحلمات التي أنتصبت، وقفت على أرجلي وأنزلت البنطلون فظهر زبي منتصبآ أمسكت بيدها لكي تمسك زبي، لكنها حاولت أن تتمنع فنمت فوقها وزبي على بطنها وأبوسها من كل مكان من وجهها رفعت البدي لكي أرى ثديها الكبير الأبيض ولعقت لها الحلمات وبدأت في تقبيل وجهي بجنون وبدأت أشعر أن أظافرها تقطع ظهري، وأنا فوقها تسللت يدي إلى بنطلونها وأنزلته بدون رفضها، ثم وقفت وأكملت نزع بنطلونها، فظهر لي جسدها أمامي أبيض مثل الشمع وكسها ليس فيه شعرة واحدة ولونه وردي، أتجهت إلى بطنها ولعقت لحمها، إلى أن وصلت إلى كسها ووجدت ذقني تدخل إلى كسها المملؤ بالماء الساخن، شعرت أن زبري سيقذف من الشهوة أتجهت بزبري إلى كسها وتركته وأنا أعمل جاهدآ أن يكون من الخارج لكنني وجدت زبري ينزلق إلى الداخل بكامله، لكنها دفعتني بعيدآ عنها وشاورت لي أن يكون زبري في الخارج، فنمت على بطنها وأنزلت لبني على بطنها، ثم سمعت خبط على باب الغرفة عندما سمعت الطرق على الباب قفزت بسرعة البرق إلى السرير وتغطيت أنا وصديقة أختي بالملاءة لأني أعتقدت إنها أمي، لكن وجدت الباب يفتح وتطل أختي برأسها وتضحك وتقول إيه كل ده أنتم بتعملوا إيه؟ عاد الدم إلى عروقي، وشهقت صديقتها وقالت لها بجد إنتي شرموطة، نطيت من على السرير وأخذت بنطلوني لكي ألبسه، وشعرت بالحرج لأن زبري كان منكمش من الخضة وذهبت إلى الحمام لكي أتشطف، وشاهدت صديقة أختي تدخل أيضا إلى الحمام، لأني بهدلتها من اللبن على جسمها، أتت لي أختي تسألني إيه الأخبار رفعت رأسي شاورت لها بأصبعي علامة الأوكي، ضحكت أختي وقالت، تعرف أنت قلت لي سبيني مع صحبتك شويه وهي أيضا قالتلي سبيلي أخوكي شويه، شعرت بالزهو وأنتفخ صدري، طلبنا أكل هوم دليفري وأكلنا كأن شيء لم يكن، لكنني كنت أتملي من منظر جسمها الصاروخ وأتعجب أن هذا الصاروخ كان تحتي يتأوه، حضرت أمي على الساعة التاسعة، وأنصرفت صديقتنا على أمل لقاء آخر، كانت أمي مبتهجة، كأنها عروسة جديدة، وقالت لنا أن عمكم، تقصد عريسها، بيسلم عليكم سألتها أختي قال على إيه، قالت أمي بيقول إنك طيبه وأموره وأخوكي شكله متضايق ومش موافق على الجوازة، قلت لأمي لا عادي، لكن كنت أتكلم معاه أقولو إيه أنا معرفهوش، قالت أمي إحنا خلاص حنسافر لشرم الخميس، وحنرجع على شقته في المعادي لمدة أسبوع، وبعدين حنكون أسبوع هنا وأسبوع هناك، قالت أختي وليه شقته خليكو معانا على طول نظرت لأختي وقلت خليه براحته، وتركتهم وذهبت إلى حجرتي، بعد فترة حضرت أختي إلى غرفتي، وسألتني أنت متضايق أن ماما حتتجوز؟ قلت لها ماما حرة ومن حقها، لكن العريس صغير ماما أكبر منه بكتير، وشكلة فقير، يعني الجوازة مش قوي، قالت بس ماما بتحبه وهو قمور، نظرت لأختي نظرة ذات معنى فقالت أختي وأنا يعني حبصله ده جوز أمي، ثم هجمت على أختي وجلست قريبة مني وسألتني أحكيلي على اللي حصل بينك وبين هدى قلت يعني هي محكتلكيش؟ قالت هي حكتلي، لكن أنا عايزة أعرف هي صحيح بنت ولا مفتوحة؟؟ تعجبت، وقلت لا هي مش بنت قالت الوسخة وبتقولي أن عمر ماحد لمسها أول واحد يلمسها من تحت هو أخوكي! قلت لها الصاروخ ده مايتسبش أكيد نامت كتير لأنها شكلها مجربة، قالت أختي تصبح على خير أنا رايحة لأمي..

جاء الخميس بسرعة وحضرت خالتي لتجلس معنا وذهبت أمي في تاكسي إلى العريس في شقته ومنها إلى شرم، خالتي كانت من النوع الحاد العصبي، القلوق، كانت كل شويه تتصل بالتليفون بزوجها لتعرف أخبارهم، وعندما حل الظلام قالت لنا خالتي بصو ياولاد أنتم مش صغيرين أنا رايحة البيت، وحنام هناك وسوف أحضر إليكم صباحآ، ذهبت أختي إلى سرير أمي لتنام وذهبت أنا وراءها إلى السرير، فقالت أختي أنت ناوي تنام جانبي؟ قلت لها أيوه السرير كبير، قالت بس ده خطر، ضحكت وقلت لها لاتخافي مش حقربلك، ألتفتت إلي أختي وقالت، ممكن تقول لي بصراحة، قلت ماشي قالت أنت نمت معايا ونمت مع هدى، مين أحسن، قلت لها بدون تردد هدى جسمها خطير ومغري، إنتي جسمك قليل، لكن إنتي فيكي شيء غريب، لعابك وماءك يزيد الإثارة، أما هي فهي عادية قالت يعني أنا جسمي وحش، قلت لها لا جسمك حلو، لكن مثلآ صدرك صغير، شعرك كثيف، عضوك صغير، قالت هي بتاعها أكبر من بتاعي، قلت لها أيوه أمسكت يدي ووضعتها على كسها، وقالت أنا النهاردة عروستك، لم أكن أتوفع أن أمارس الجنس مرة أخرى مع أختي بعدما عرفت إنني نكت زميلتها هدى، فبدأت أتحسس كسها بمنتهى اللطف والأطمئنان مكثت فترة طويلة ادلك كسها حتى أصبح الماء يبلل الكيلوت بماءها الدافئ، ثم أتجهت لتقبيل بطنها، ثم بزازها وبصوت هادئ قلت لها غدآ سألعق كسها عندما تقص شعر عانتها، وصلت لزروة الإثارة، فأتجهت بجسمي فوقها وأدخلت زبري كاملآ داخلها، فزدادت أثارتي وصرت أدفع زبي دفعآ قويآ، وكنت أسمع تأوهاتها من النشوة، حتى قاربت على القذف أخرجت زبي إلى خارج المسار لأقذف شهوتي على بطنها، ونمت فوقها.


قصتي مع السباك

ذات يوم رن هاتف المنزل وأنا ما زلت مستغرقة في نومي الصباحي كوني ربة بيت وليس لدي عمل، نظرت إلى الساعة وإذا بها العاشرة صباحا، أستمر الهاتف يملأ رنينه أرجاء الغرفة، نهضت وذهبت إليه بتثاقل، وبكل بطئ تناولت سماعة الهاتف وإذا بزوجي يخبرني بأن السباك سيحضر لإصلاح ماسورة حوض المطبخ وعلي أن أفتح الباب له ليقوم بعمله، فاستجبت لطلبه وأغلقت السماعة، قبل أن أخذ نفسا وإذا بجرس الباب يرن، لا شك بأنه السباك، كنت شبه عارية، ارتبكت ماذا أعمل فجرس الباب أستمر في إزعاجي، فلم يكن أمامي إلا أن تناولت منشفة كبيرة كانت مرمية على السوفة وغطيت بها صدري وجزئي الأسفل، فاتجهت ناحية الباب ففتحته، وإذا بالسباك أمامي يقول: بأنه قد حضر لإصلاح العطل الذي أخبره زوجي به، قلت له: أتفضل أدخل! فدخل ورد التحية ثم سأل: أين اتجاه المطبخ؟ فأشرت له بأن يتجه إلى يمين الصالة سيجد المطبخ أمامه، اتجه إلى المطبخ وأنا اتبعه بخطواتي المتثاقلة ونظراتي المتفحصة له من الخلف وهو يحمل حقيبة عدته، بدأت المخاوف تدب في نفسي، لو استوحد بي هذا العملاق في المنزل فمن ينقذني من بين براثنه، وإذا به يقول: يا مدام أين مكان العطل؟ فاتجهت مرغمة إلى المطبخ لأدله على مكان الخلل، فعند دخولي باب المطبخ لمحته ينظر إلي نظرات غريبة زادت من مخاوفي، ومع ذلك فأنا لا أنكر بأن مظهره الرجولي الصارخ ولفتاته الشهوانية حركت في بعض رغباتي الأنثوية أمام فحولته الواضحه، مددت خطواتي بتثاقل أنثى خائفة ووجلة ناحية الحوض، فدنوت قليلا لأفتح له باب الدولاب تحت الحوض، ففتحت الباب وأشرت له إلى مكان الخراب وعيني تراقب بحذر نظراته لأنحاء جسدي، فدنى هو ليرى المشكلة مع تعمده الواضح للاحتكاك بجسدي الطري، رفع رأسه فقال: لا أرى أي تسرب للماء من ماسورة الحوض، قلت له عند استخدامي للحوض يبدأ التسرب، فأنا الآن مغلقة المحبس الرئيسي لماسورة المياه، قال: فضلا افتحي المحبس وجربي استخدام الماء في الحوض حتى أرى، رفعت جسدي لأصل إلى المحبس الرئيسي حيث كان موضعه يفوق طولي ببعض السنتيمترات فما كان من المنشفة التي تغطي بعض جسدي العاري إلا أن انزلقت لتقع على الأرض، بقي جسدي شبه عار تماما، فلا يغطيه سوى شلحة النوم الخفيفة جدا التي لا تكاد تخفي شيئا بل تزيد الجسد إغراءا، حتى إنني لم أتعود لبس الكلوت أثناء نومي أو حركتي في البيت لاطمئناني بأن لا أحد في البيت سوانا الاثنين أنا وزوجي، فلا شك بأني عارية تماما أمامه، زاد خوفي وخجلي ووجلي معا، اختلطت مشاعر الخوف برغبات خلوتي بذكر يشع فحولة لم اختل بمثله من قبل، موقف غريب اختلطت فيه أمور لم أدركها في تلك اللحظات العصيبة والمثيرة، أسمع رجفات ودقات قلبي من الخوف، وأحس ببلل الرغبة الأنثوية تنساب من بين مشافر فرجي، فالموقف لن تقاومه أنثى مثلي بها ظمأ للجنس، ولكن خوفي من الفضيحة ورغبتي في الحفاظ على عش زوجيتي الجديد يجعلاني أكثر خوفا، زاد وجلي، لم أتجرأ على الدنو لأخذ التوال لأغطي به عري جسدي، هو يبدو انه اندهش من ذلك المنظر فأخذ يمصمص شفتيه الغليظتين وزاد من تركيزه عل تفاصيل جسدي من الخلف، قال بلهجة آمره: ما بك مرتبكة؟ افتحي المحبس! مددت يدي المرتعشة من الخوف لأتناول المحبس، وبارتباك شديد بدأت فتح المحبس، لا شك بأن مؤخرتي برزت أمامه بشكل مثير، ما أن شرعت في إدارة المحبس لفتحه وإذا به ينقض علي كالوحش المفترس ويقيد حركة جسدي الرقيق بين براثن يديه الحديديتين، انطلقت منى صرخة استغاثة سرعان ما أخمدها قبل سماع صداها بوضع كف يده اليسرى على فتحة فمي وانفي حتى كاد أن يخنقني فما كان منى إلا أن أذرفت الدموع والنواح المكبوت عله يرحمنى، رددت بأصوات مكتومة، أرجوك أتتتركني، أرررحمنى، فأنا إمرأه متززززوجة، لم يستجب لتوسلاتي ولا لقطرات دموعي الحارة التي كانت تنساب على يده اليسرى والتي أوثق بها قبضته على صدري وخدي وفمي، ضمنى بكل قوة إلى جسده حتى صرت كعصفورة بين براثن سبع شرع في افتراسها، التصق جسده بي تمام الالتصاق من الخلف، أحسست بإنتفاخ قضيبه كالعمود وهو يدك بعنف أردافي كمن يبحث عن مكمن بينهما، حاولت عبثا التملص من بين براثنه ولكن هيهات لأنثى مثلي أن تنفك من هذا الوحش، كنت ارجوه بصوت مكتوم أن يسمح لي بأن أتنفس حتى لا أختنق، هو يبدو أدرك خطورة أن يظل مكمما لأنفي وفمي معا، فمن كثر الاختناق والخوف أصبحت عيني زائقتين، فخفف هو من قبضته عن أنفي وأستمر بسده لفتحة فمي لكي يكتم صراخي، أستمر يدك جسدي الطري من الخلف بقضيبه المتورم، فيكاد تارة أن يخترق به فوهة فرجي وتارة أخرى فتحة دبري لولا أن ملابسه الخشنة كانت تحول دون ولوجه، كم ألمنى ذلك الاختراق المتكرر لقضيبه أثناء الصراع غير المتكافئ والمحتدم بيني وبينه، وفي خضم صراعه مع جسدي بدأ يفعل فعله بيده اليمنى ليتخلص من ملابسه التي كانت العائق الوحيد لاختراق قضيبه مواطن عفتي، أما شلحتي فهي لن تعيقه فهي تكاد أن تكون مفتوحة من كل الجهات، فهي لباس عري أكثر من العري نفسه، أصبحت ملابسه كلها وبسرعة البرق تحت قدميه، لا أدري كيف استطاع التخلص منها بتلك السرعة، فانطلق ذلك العمود الصخري لتلسع حرارته بوابة مؤخرتي، وبحركة سريعة اولجه بين فخذي حتى أحسست برأسه المنتفخ يدك بوابة فرجي، انحنى برأسه ناحية أذني فهمس: دعي العبث وحاولي أن تستسلمي فلن تفلتي منى اليوم، من الأفضل أن تهدئي لتنعمي بجنس لم تذوقيه من قبل، فأنا خبير بإمتاع أمثالك من النساء الضامئات للجنس، كان يهمس بتلك الكلمات بصوت مبحوح وهو مستمر في فرك بوابة فرجي بقضيبه، حاولت مرارا التملص من قبضته وإزاحة ذكره من بين فخذي ولكن دون جدوى، ضغط على جسدي لكي ينحني على حوض المطبخ، باحتراف وبشيء من العنف المتعمد باعد بين ساقي حتى شعر بأن فخذي أخذا الاتساع الكافي لإتمام عمله الإجرامي، حاولت عبثا أن ألم فخذي وإبعاد مؤخرتي لقذف ذكره خارجا، إلا أن قدميه ضغطتا على قدمي لتوقف أي حركة منى، صرخت بصوت مكتوم: حرررام عليك يا مجررررم، سأصصصصرخ وأأأألم عليك الجيران مع محاولات متكررة للخلاص منه دون جدوى، حرك جسده إلى الخلف فأحسست بذكره الضخم ينسل قليلا باتجاه حركته، فإذا هي مجرد حركة احترافية لهجوم أقوى لاقتحام فرجي، لم يعر صراخي المكتوم اعتبارا، فتح فخذي بيده اليمنى وحرك رأس قضيبه على بوابة فرجي فما كان منه في لحظة غفلة منى إلا أن أولجه بعنف بكسي حتى منتصفه، شعرت حينها بأنه قد شق فرجي لكبر وضخامة عضوه، صرخت صرخة مكتومة استطعت أن أسمع صداها يعود إلى مسمعي من جدران ذلك الصمت الذي يخيم على المكان وتلك اللحظات العصيبة، أستمر يسحق جسدي وكسي على ذلك الحوض المشئوم، زاد من عنف سحقه لجسدي ودك جدران فرجي بكل ما أوتي من قوة حتى أحسست بأنه قد مزق كل شيء، أستمر قرابة نصف ساعة وهو يفعل فعله بكل وحشية وأنا أطلق أنات الألم المكبوتة، يبدو أن ألمي وأناتي كانت تزيده إثارة، بعد معركة موحشة يبدو أنه بدأ يصل ذروة شهوته حيث أحسست بزيادة اندفاعه الجنوني وتوغل قضيبه إلى أعماق أعماق فرجي، فما هي إلا لحظات حتى أحسست بدفق مائه الحار يلسع قاع رحمي، توالت تلك الدفقات لثوان لتملأ فرجي، فأحسست بالبلل من الداخل والخارج، بدأ بصيص من الطمأنينة يدب إلى قلبي، علله بعد أن قضى شهوته الحيوانية يخفف من وحشية افتراسه لي، ما هي إلا ثوان ويعيد الكرة ويسحق كسي ثانية بذلك القضيب الصخري دون أن يخرجه أو يعطيه مساحة ضرورية من الراحة، أصبح جسدي منهكا من تلك المعركة الطاحنة التي أستمرت لأكثر من نصف ساعة، شعرت بأنها ساعات من العنف والوحشية المخيفة والمثيرة، أستمر ينيكني بكل قوة فهمس ثانية في أذني: لا فأئده من المقاومة فقد دخل وانفجرت براكينه في أعماقك وانتهى الأمر، دعيه ثانية يعبث بفرجك ليمتعك، إذا ما أستمريتي في هذا التمرد العابث ستحرمين من المتعة وقد يلحق بك ضررا لا يفيد، أما أنا فمقاومتك تزيدني متعة واستثارة يا جميلتي، أستمر في همسه المثير والمخيف في الوقت نفسه، ترافق ذلك الهمس مع مواصلة قضيبه الحديدي دك جدران فرجي الداخلية بعنف وللمرة الثاني، بدأ يقبض على نهدي ويفركهما بيده اليمنى، شعرت بأن لا فائده من المقاومة فقد اقتحم بقضيبه موطن عفتي التي كنت أخشى عليها وسقى بمنيه كل جزء فيها، فعلى ماذا أخشى بعد ذلك، فلا أحد يرى هذه المعركة وهي تتكرر سوانا الاثنين، فزوجي الغبي هو من سبب هذا، ألم يرسل هذا الوحش ليستفرد بزوجته، ألم يخطر بباله أن فحولة هذا السباك الواضحة هي عين الخطر حين يختلي بامرأة مثلي تنضح أنوثه وشبقا، ألم يدرك كل هذا، فليتحمل نتائج صنعه، فلن يترك له هذا السباك سوى رحما ممزقا ومبللا بمائه الغزير، كل هذا كان يدور في خلدي، فقررت الاستسلام حتى يكمل شهوته للمرة الثانية عله يهدأ ويفك عقالي، باحتراف مثير أستمر ينيك فرجي ويفرك نهدي حتى أحسست بأنه قد أولج الجزء الأكبر من قضيبه الضخم في دهاليز كسي وشعرت بأنه يملأ فضائه، استسلامي وهدوء جسدي جعلاني أتعايش برضوخ تام مع ذلك النيك المبرح، حقيقة كان بارعا في نيكه ومحاولة إثارتي، بدأت أسمع بوضوح ارتطاما مثيرا لفخذيه بمؤخرتي، فسرت بين ثنايا فرجي بعض القشعريرة اللذيذة من ولوج قضيبه المنتظم إلى أعماق كسي، فتبدل الألم تدريجيا إلى متعة محسوسة، حينما أحس هو بهدوئي وسكينتي بدأ يقلل من وتيرة سرعة إدخاله وإخراجه، عاد يناجيني بهمس مثير، حيث كان يردد: جسدك رائع، كسك أروع، ما هذا الأرداف السكسية، كم أحسد زوجك لعبثه بمثل هذا الجسد الرائع كل ليله، يا له من محظوظ! كانت أنفاس صوته الفحولية تلفح منابت شعري ومؤخرة أذني اليسرى فتزيد من إثارتي، بعد أن أطمئن لاستسلامي وسمع بعض أنات اللذة التي كانت تصدر منى باستحياء أزاح قبضة يده اليسرى من على فمي وجعلها تشارك يده اليمنى في فرك نهدي بشكل مثير، أستمر ينيكني بهدؤ تام وبتفنن، كل ذلك حرك في جسدي تجاوب الانوثه، فبدأ فرجي يذرف دموع اللذة، هو يبدو أحس بتبلل فرجي، فهمس: نعم كوني هكذا، سأمتعك وتمتعيني، فالمقاومة تحرمك من كل متعة، ضغط بكلتا يديه على خصري كمن يطلب منى رفع مؤخرتي، وبتلقائية شهوانية فعلت ما أراد، فالمقاومة الحمقاء من قبلي تحولت بقدرة قادر إلى استجابة واستسلام، سحبه تدريجيا من فرجي حتى انسل خارجا تاركا ورائه فرجا مفتوحا كمغارة علي بابا، حينها غضبت من هذه الحركة التي تمت وأنا في بدايات استمتاعي بذلك المارد الضخم وهو يدك حصون فرجي... فلفت ناحيته مبدية احتجاجا صامتا على فعلته، همس: لا تخافي سأعيده بطريقة أكثر إمتاعا لك، وضع يديه على فلقتي أردافي وفتحهما، طلب منى رفع مؤخرتي قليلا، بصمت لبيت طلبه، أمسك قضيبه ليفرك به بوابة فرجي من الخلف برأسه الذي ازداد إنتفاخا، لا شك بأن فرجي لزجا مما أذرفته من ماء الشهوة، حركت مؤخرتي من الخلف يمنة ويسرة كمن تستجديه بترك العبث خارجا وإيلاجه إلى الداخل، ففهم رسالتي، بدأ يدفعه بهدؤ إلى الداخل، شعرت به ينسل دون أي مقاومة حتى استقر في الأعماق، ما أمتع ولوجه الهاديء في تلك اللحظة الاستسلامية، مد عنقه إلى منابت شعر رأسي همس: هل تحسين به، لم أرد عليه سوى برفع خدي الأيسر كمن تعترف له بذلك، هو حرك فمه ليلثم كل أجزاء عنقي وخدي الأيسر حتى استقر بفمه على شفتي فأخذ يمتصهما بعنف رجولة مثيرة، وقضيبه مستمر في دك جدران رحمي، زادني كل ذلك شهوة فتجاوبت معه فأخذ كل منا يمتص لسان الآخر بمتعة لا توصف، بدأت أسمع صوت انزلاقه في أعماق كسي للزوجة فرجي المبتل، كان يتفنن في إدخاله وإخراجه ويحركة يمنة ويسره بصورة ممتعة، لم أتمالك نفسي من صد ارتعاشة عنيفة هزت كل أجزاء جسدي، فتأوهت لأعلن صراحة لذتي الأولى معه والتي لا توصف، أستمريت في التأوه، هو زاد من عنف نيكه اللذيذ، كمن يعدني بارتعاشة أخرى تهز بدني ثانية، فعلا لم تمر ثوان معدودة حتى واتتني ارتعاشة أخرى كانت أكثر إمتاعا جعلتني أصرخ ليملأ صوت لذتي أرجاء المطبخ، في ارتعاشتي الأخيرة والأولى كنت أعتصر قضيبه المنتفخ بعضلات فرجي حتى أحس بأنه يستمتع بذلك حيث كان يهمس: إنتي فعلا أمتع من مارست معهن، إنتي مثيرة جدا، زادتني تلك العبارات نشوة وغرورا أنثويا لا يوصف، فما كان منه إلا أن رفع جسدي المنحني على الحوض إلى الأعلى، فخشيت أن يوقف فعله الممتع والمسكر وأنا بأمس الحاجة إلى المزيد منه، فلم يمهلني لهواجسي فحملني وقضيبه غارق في أعماق كسي وأخذ ينيكني بطريقة لم أجربها قط مع زوجي أو غيره، فكان يرفعني إلى الأعلى ثم يعيدني إلى الأسفل بعنف حتى شعرت بأن قضيبه ينسل في كل رفعة ليعود بعنف لينزلق ثانية إلى أعماق فرجي، أستمر هذا النيك الممتع لدقائق حتى واتتني ارتعاشتين متتاليتين، تحرك من مكانه وهو يحملني ويرهزني في نفس الوقت ليخرجني من المطبخ ويجول بي في الصالة وأنا أصرخ من لذة ما يفعل بي، كنت أسمع صوت ولوجه وارتطام مؤخرتي في حوضه فكان ذلك يزيدني إثارة، أعجبت وأستمتعت بفعله هذا، تساءلت ما هذه القدرة العجيبة لهذا الرجل، يا لضخامة وشدة ذكره وهو يملأ كل تجاويف رحمي بالرغم من أنه قد سبق وأن أفرغ شهوته التي يمكن أن توقع جملا على الأرض من شدتها وغزارتها، هل هناك رجال آخرون بمثل مقدرته، تساؤلات كثيرة ترددت في رأسي وأنا في سكرات تلك المتعة الخارقة والتي لم أعشها من قبل مع زوج أو عشيق، أنزلني حتى لامست قدمي الأرض، أحسست بأنه يحاول إخراجه من فرجي فلممت فخذي كمن تمانع خروجه، وكأم تخشى على طفلها من لسعة برد الجو القارس وتصر على بقائه في دفئ أحضانها الحنونة، إلا انه أصر على سحبه لينسل خارجا، لمحته يهتز في الهواء كعمود إنارة، عرفانا منى بعبث ذلك القضيب المارد الذي كاد أن يمزق رحمي مددت يدي لأقدم له الشكر على مجهوده الممتع، فحين لامست أصابعي وسطه العريض حاولت عبثا أن أقيس عرضه فلممت أصابعي عليه فلم تكاد أن تتلاقى لكبره، فمررت أصابع يدي لتلامس رأسه المنتفخ، يا لهول إنتفاخ الرأس، فصممت أن أراه مباشرة لأتمعن في حجمه وتفاصيله، فاستدرت بجسدي ناحيته، فصرخت دون شعور، يا للمصيبة! كل هذا كان يخترقني! كيف استطاع فرجي الصغير استيعابه، لا شك بأنه قد ترك حفرة في ذلك الموضع؟ قال: ألم يكن ممتعا، قلت: عند بداية اغتصابك لي كان مؤلما وموجعا جعلني أذرف الكثير من الدموع، ولكن فيما بعد وخاصة حين شرعت في النيكة الثانية كان ممتعا جفف دموع عيني ليستبدلها بدموع فرجي المثار، يا له من قضيب ممتع، قال: حتى لا يغضب دعيه يعود إلى غمده، قلت له: لماذا لم يقذف بعد قذفته الثانية؟ ألم يثيره فرجي المبتل، ألم يتعب وينهك من ذلك الجهد المضني؟ ابتسم بزهو، قلت: عفوا من استفساراتي الغبية فعهدي بزوجي المنحوس بأنه خلال ثواني من ممارسته الهزيلة يقذف منيه قبل أن أستمتع، أما أنت فقد أنهكت قواي متعة ولذة وما زال قضيبك شامخا ومتصلبا، فما هذه المفارقات العجيبة بينكم يا معشر الرجال، رد علي ونخوة الرجولة بادية على ملامحه: ألم اقل لك بأني سأمتعك! فأنا من النوع الذي يتحكم في وصوله إلى ذروة الشهوة أي (الإفراغ)، وهذا يختلف بين رجل وآخر، قلت: بالفعل لديك قدره فائقة على الإمتاع فنحن النساء نفضل الإطالة في الممارسة حتى نستمتع أكثر، كما يمتعنا الذكر الذي يملأ تجاويف أرحامنا، فقال مبتسما: دعيه يعود إلى مكمنه، فقلت له: قبل أن تولجه داعب جسدي وكسي حتى آثار ثانية، فلبى طلبي فسدحني على ظهري على طاولة كانت بالصالة، ففارق بين فخذي وبدأ يلحس أطراف أصابع رجلي ثم ساقي إلى فخذي فتدرج إلى أن وصل إلى بوابة كسي فبدأ ممارسة اللحس الممتع لمشافر فرجي ومص بظري، كانت أصابع يديه الخشنة تدغدغ جسدي حين كانت تتلمسه بإثارة، يا له من بارع ومثير في حركاته فلم تمر لحظات حتى هيجني وبدأ كسي يذرف دموع الشهوة بغزاره، لعق منه ما استطاع بلسانه فقال: ما ألذ رحيقك يا فاتنتي، حملني من على الطاولة حتى أوقفني فهز قضيبه أمامي، كان منتفخا ومتعرقا، فما كان منى إلا أن أذعنت لشموخه وإنتفاخه فبركت على ركبتي فتلقفته بكلتى يدي أمسده تمهيدا لإيلاجه في فمي الصغير، كانت عروقه البارزة متعني وهي تدغدغ بنبضاتها المتواترة أصابعي، وجهت رأسه المنتفخ باتجاه فمي، فمددت لساني لتلحس ذلك الرأس المتورم، فتحت فمي إلى أقصى حد ممكن فلم أستطع إيلاجه فاكتفيت بلحس الرأس ومص مقدمة حشفته ومن ثم قمت بتمرير لساني على بقية أجزاءه السفلى حتى وصلت إلى منابت الشعر، فأستمريت بلحس ومص جذوره فأثارتني رائحة رجولته المنبعثة من بين شعره الكث المكوم عند جذر قضيبه ورائحة العرق من خصيتيه، ما أمتع تلك الروائح الرجولية للمرأة الشبقة جنسيا مثلي، فقد أزكمت أنفي وزادتني إثارة، فبكل متعه أخذت أمسد بيدي طرفه العلوي حتى الرأس والحس جذوره وخصاه واستنشق تلك الروائح المثيرة حتى أحسست بأن كسي من شدة الإثارة يقطر مائه على أرض الصالة، من براعة مداعبتي لقضيبه أحسست بأنه يزداد إنتفاخا، هو زادت تأوهات لذته من عبثي بقضيبه وخصاه، قال: مستسلما كفى يا عزيزتي، فلنبدأ، وبصمت شديد استسلمت لرغبته، فأنا أيضا كنت هائجة أرغب في ولوجه ليطفئ لهبة هيجاني، رفعني إلى أن أوقفني أمامه، فانقض على شفتاي مصا، ونهدي فركا ودعكا حتى زاد من إثارتي، وأثناء المداعبة والقبلات المثيرة باعد بين فخذي ورفع قليلا ساقي اليمنى وأمسك بقضيبه ليوصله إلى ثغور فرجي، فدعكه قليلا ثم دفعه ليولجه إلى الداخل مستغلا ما أذرفته من مياه اللذة اللزجة، فدفع بجسده حتى أحسست بسفر قضيبه إلى الأعماق، ما أمتع ولوجه الهادئ نحو الأعماق، يكاد يسكرني، أخذ يحركه قليلا، فما كان منه إلا أن حملني وهو في أعماقي فطلب منى أن ألف ساقي وفخذي على خصره، قلت له بتلهف: ما الذي تنوي فعله؟ قال: هذه الطريقة ستمتعك بشكل أكبر، وفعلا كلما زدت من التفاف ساقي على خصره أحسست بقضيبه يتوغل بشكل أكبر، بدأ هو بعبثه المثير فكان يرفعني لينزلني بعنف على قضيبه أستمر في هذا الفعل الممتع حتى صرخت لأعلن عن ارتعاشتي الأولى من هذا الفعل الجديد، هو كان يزيد من شدة فعله ويهمس في مسامعي كلمات جنس مثيرة، بدأ يعبث بأصابعه على بوابة فتحة شرجي التي أحسست ومن شدة نيك كسي بأنها مفتوحة لتسمح بتيارات لذتي تتسرب عبر فوهتها لتلتقي بأصابعه المثيرة على بابها، كان عبثه بفتحة دبري ونيكه المبرح يزيدني شبقا، فكنت أصرخ في وجهه دون شعور: نيكني، نيكني، بقووووة، لا ترحمنى، نييييك، مزق لي كسي، مددت أصابع يدي إلى أصابعه التي تعبث بمؤخرتي ليزيد من عبثه المثير ويدفع ببعضها لتخترق فتحة دبري، هو زاد من وتيرة نيكه وأوغل بعض أصابعه بفتحة دبري حتى جعلني ارتعش واصرخ فلم يتمالك هو شهوته فأحسست بتقلص عضلات جسده المثير واشتداد عنف نيكه فما هي إلا لحظات حتى انفجرت براكين شهوته ليسقي بسوائلها المنهمرة والمتدفقة كسي الضمآن، فسدحني على الطاولة ليكمل متعته بإفراغ ما لديه من حمولة في أعماق كسي، كم كان لذيذا تدفق منيه وكم كان مثيرا نبض قضيبه وهو يقذف، شعرت بأن كسي قد ارتوى، فلما أخرجه سال جزء كبير من حليبه ليبلل بوابة كسي وينسل إلى فتحة دبري، مسحت السائل ليعم البلل كافة مناطقي الجنسية بما فيها فتحة دبري ونهدي وصدري، ثم لعقت ما علق بأصابعي، شعرت بأنه أستمتع بنيكته الأخيرة، قال: كم كنتي رائعة! رديت عليه: بل أنت من أمتعني بمتعة جنسية لم أذقها في حياتي، ارتحنا قليلا فذهبنا معا إلى الحمام ونحن عرايا تماما، أخذ كل منا يتبول وينظف مناطق التناسلية مما علق بها من آثار النيك المبرح، بعد فراغي من تنظيف نفسي دنوت لأفتح الحنفية لأملأ الحوض فلم أكد ألامس محبس الحنفية حتى أحسست به يعبث بمؤخرتي بأصابعه ويمدها إلى بوابة فرجي بغرض إثارتي، أنا توقفت عن ملئ الحوض بالماء لأستمتع بعبثه، قام بدعك فتحة شرجي بأصابعه بقصد إثارتي دون أن يدرك إنها تثيرني وبشكل جنوني، تهيجت فأطلقت أنات اللذة والاستمتاع، فعادت إلي ذكريات ممارستي للجنس من الخلف مع بعض الشبان قبل زواجي بحيث جعلوني أدمن على ذلك بجنون، وتمنيت أن يعيد لي تلك الذكريات ولكن الحياء من طلب ذلك منعني، ودون أن أطلب منه ذلك تمادى في إثارة دبري بحركة أصابعه اللذيذة، ثم برك على ركبتيه خلفي ففلق فلقتي وأوغل مقدمة رأسه ليشتم مؤخرتي، ثم مد لسانه ليلحس فتحة دبري، هذا جعلني استبشر بنيكة من الخلف تعيد لي توازني الجنسي الذي كدت أن أفقده من إغفال زوجي لهذا النوع من النيك المثير، فزوجي الأحمق بالرغم من كل محاولاتي لألفت إنتباهه ليمارس معي من الخلف إلا أنه ما يكاد ينتهي من ممارسته المعتادة والسريعة حتى يستسلم لسبات نوم عميق، كم كان يقيضني ذلك الغباء الجنسي من زوجي، إلا يدرك بأن الأنثى لديها أكثر من موطن إثارة ومتعة، ألم يشاهد أفلاما لا يكاد يخلو أحدها من مثل هذا الفعل، ألم يسمع من زملائه عن متعة النيك في هذا الموضع؟ ولكن ها أنا وجدت من يعيد إلي ذلك التوازن المفقود، ويمتعني في كل فجوة إمتاع في جسدي، أستمر هو في استنشاق مؤخرتي ولحس دبري بإثارة لا توصف، عاد إلى الخلف ليضع قضيبه بين فلقتي، ضخامة قضيبه أفرج بين فلقتي حتى أحسست بأنهما مفلوقتين دون ولوجه، أخذ يعبث برأسه على بوابة دبري تفريشا مثيرا ثم ينزله ليدلك بوابة فرجي التي أحس بأنها ملتهبة من كثر النيك، حين كان ينزله إلى فرجي كنت اتشائم بأنه لن يلبي لي رغبتي الدفينة، فكان يثير مشاعري وتوتري بهذه الحركات المموهة، عاد ثانية يفرش فتحة دبري، أنا دون أرادة دفعت بمؤخرتي لأشعره برغبتي في الممارسة من الخلف، هو يبدو فهم رسالتي، بلل فتحة شرجي ببعض الريق، ضغط الرأس على الفوهة ليجس النبض هل سأوافقه على ذلك؟ شعر بأني مستسلمة، ضغط أكثر حتى أحسست بأن طرف رأسه بدأ يفتحها فوجد بعض المقاومة لكبره، أزاحه قليلا، فسألني هل ترغبين بذلك؟ لم أرد عليه وإنما بقيت مستسلمه لما قد يقوم به، قال: حسنا، يبدو إنك ترغبين في ذلك، لا شك بأنه قد سبق وأن مارستي ذلك؟ قلت: كيف عرفت؟ قال: ألم اقل لك بأني خبير في فنون النيك! ففتحة شرجك توحي بأنها قد استضافت أزبابا كبيرة... هل زوجك يمارس معك من الخلف، وهل قضيبه كبيرا؟ صرخت بهستيريا مستهترة، زوجي! يا للأسف حسب إعتقادي بأنه أغبى زوج في الجنس فهو لم يمتعني قط من الأمام فكيف له أن يمتعني من الخلف، وقضيبه لا يتعدى ثلث حجم قضيبك فلا أكاد أحس به حين يولجه بكسي، يا لحظي التعس معه! قال كمن يواسيني: لا عليك سأعوضك بقدر ما أستطيع في أي وقت تريدين، قال: أليس لديك كريما مرطبا حتى لا يؤلمك، قلت له: حاول دون كريم فقد كنت فيما سبق أستمتع به أكثر بدون كريم، قال: لكن قضيبي رأسه كبير قد يؤلمك؟ قلت له: جرب فأحد الذين مارسوا معي سابقا كان لديه قضيبا كبيرا وقد عودني إدخاله وإمتاعي دون كريم، بدأ يضغط على الفتحة حتى أولج جزء من الرأس وبالرغم من تهيئي التام لإستقباله أحسست ببعض الألم فصبرت، هو أستمر في دفعه حتى توغل الرأس، حينها أحسست بأن طيزي قد انشق وبدون أرادة خرجت منى آنة ألم، توقف هو، قال: أتحسين بألم؟ قلت: قليلا، لكن أستمر، سيزول مع الممارسة فطيزي لم يذق قضيبا منذ شهور، دفعه أكثر حتى انزلق أكثر من نصفه بكل سهولة كون الرأس فتح الطريق أمام ما تبقى، وضعت أصابعي على فرجي لأدعكه حتى أتلذذ وأنسى ما سببه دخوله من ألم، بدأ هو يحركه تدريجيا حتى تعودت عليه وبدأت لذتي تزداد، هو أمسك بثديي وبدأ يفركهما وأنا أستمريت بدفع مؤخرتي وفرك بظري لأبتلع المزيد منه، أحسست بأنه توغل إلى الأعماق وملأ تجاويف طيزي، أستمر هو بفرك وتمسيد نهودي ودعك جدران شرجي من الداخل، حينما أحس بمتعتي وسمع تأوهاتي مد عنقه ليهمس في أذني: يا للهول، فطيزك أمتع من كسك، فلديك مؤخرة لا تقدر بثمن، يا لغباء زوجك الذي لا يستمتع بهذا الكنز، كان فحيح همسه ودك قضيبه لأعماق طيزي جعلني في قمة الإثارة والشبق فلم أتمالك إلا أن واتتني الرعشة الأولى، فصرخت: ما أمتع زبك، نيك.. نيييييك، طيييييزي، ما ترحمه، مزق لي طيزي، أدخله إلى الأعماق، أدفعه بقوة، أستمر ينيكني حتى واتتنا الرعشة الثانية معا، فصرخنا، وكان كل منا يشيد بقدرات الآخر في الإمتاع، أفرغ في أعماق طيزي، ما أمتع منيه وهو يتدفق ليسقي تلك الأعماق، فما كان منى إلا أن كمشته بفوهة طيزي لأمتصه قبل أن يذبل وينسل خارجا، إلا إني أحسست بأنه ما زال شديدا ويرغب في معاودة الكرة، فتركته يعيد اللعبة اللذيذة بكل رغبة، رفعني من على الأرض وجعلني أتكئ على الجدار وما زال قضيبه متوغلا في الأعماق، قال: ستستمتعين بهذه الوضعية، فعلا أستمر ينيكني في دبري من الخلف وأنا متكأة على الجدار ومؤخرتي مستسلمة بكل شبق لعبث نيكه، فبينما كنا في قمة الاستمتاع سمعنا صوت رنين الهاتف، فقلت له: قد يكون زوجي، قال: أذهبي للرد عليه، فأراد أن يخرجه ليمكنني من الذهاب للرد على الهاتف، فمنعته من ذلك فقلت له: دعه بالداخل وسنذهب معا لأجيب عليه، قال مازحا: قد يراك زوجك عبر التلفون فيغضب، قلت: دعه يرى، سأشعر بمتعه لا توصف وأنا أحدثه وزبك بطيزي، فلا تفوت علي هذه الفرصة، لبى طلبي فتحركنا رويدا رويدا ناحية الهاتف بالصالة، وقبل أن نصل توقف الرنين، قلت دعه وأستمر في فعلك، سيتصل ثانية، فعلا لم تمر ثواني إلا والهاتف رن ثانية، دنوت فرفعت سماعة الهاتف والسباك يزيد من فعله الممتع بمؤخرتي، وبغنج وأناة متعة أقول، هللللو، فيرد زوجي: ما بك هل إنتي موجوعة، أسمع صوتك متغير؟ رديت عليه بغنج أكبر: لا يا حبيبي وإنما لم أشبع نوما بعد اتصالك الأول، اعتذر عما سببه لي من إزعاج ثم استدرك قائلا: هل أتى السباك، اتكأت على الجدار بيدي اليمنى وحثيت السباك بأن يزيد من وتيرة نيكه لي فاستجاب لطلبي، تأخرت في الرد على زوجي، قال: ما بك لا تردين، هل أتى السباك؟ رديت عليه بمكر وبغنج أكبر: ننننعم، حضر قبل ققققليل، ثم عاااااد وخرج ليخضر مححححبسا يصلح به العطل، قال: لا صوتك متغير يبدو عليك مرهقة... حسنا، دعيه يصلحه وأنا سأدفع له أجرته حينما أعود، ثم أردف قائلا على فكرة اليوم لن أعود في الظهيرة كون لدي بعض الأعمال المطلوب إنجازها فسأستمر حتى السادسة مساء، فيمكنك تعويض نومك، فلا تنتظريني على الغدا يا حبيبتي، ابديت له زعلا مصطنعا لهذا النبأ بينما كنت فرحة، فقلت له: يا حبيبي لا تهتم، سأنام وسأستمتع بالنوم، بس ما تتأخر علي بعد إنجازك شغلك، قال: لا لن أتأخر، فأغلقت السماعة، والسباك ما زال يدك بقضيبه أعماق طيزي، لفت إليه والفرحة تملأني وقلت: أمتعني يا عزيزي، فالوقت لديك مفتوح بإذن مسبق من ذلك الزوج السخيف، أسحق مؤخرتي وكسي مثلما شئت وكيفما شئت، أستمر في شغلك يا حياتي فكما سمعت المحروس لن يأتي، فلديك الوقت لتفعل ما تريد، دفعني لأنحني على ركبتي في وسط الصالة، ركعت له فأستمر ينيكني بعنف لم اعهده من قبل حتى جن جنوني، فكنت اصرخ، نيكني يا مجنون، نيك، نننيك حتى يسمع الجيران صراخي وأنيني، ما أمتع ضخامة قضيبك وهو يملأ تجاويف طيزي، فما كان منه إلا أن زاد من وتيرة نيكه، رفع إحدى ساقيه ليرتكز قضيبه عموديا على فتحة طيزي، وأنا بدوري رفعت مؤخرتي لتتوافق مع حركته، ما أمتع نيكه بذلك الوضع، واتتني الرعشة التي لم أدرك كم ترتيبها في سلسلة الرعشات فزاد أنيني وتأوهي، وزادت أصوات انزلاق قضيبه في شرجي، فكان هو يتمتم ببعض الكلمات الجنسية المثيرة والجريئة، قال: إنتي منيوكة، يا شرموطة، طيزك مفتوح مثل البئر، تحملتيه دون أي كريم أو مرطب، قال وجسده يزداد تقلصا، ونيكه يزداد عنفا: يا شرموطة قربت أكب، قلت له: دخيلك خرجه أود أن أتلقاه بفمي وأشربه، وفعلا قبل تدفقه أخرجه ووجه إلى فمي فتدفق منيه غزيرا ليملأ فمي وينساب على صدري، ما أمتع المنى ومص القضيب بعد خروجه من معركة نيك مذهلة، نظفت له ذكره من المنى ومما علق به من آثار النيكة المبرحة، قال: هل أنبسطتي، ألم تكوني منزعجة بداية، اعترفت له بأنني كنت منزعجة وخائفة من اغتصابه لي ولكن الآن أحس بأنه أعظم وأجمل اغتصاب في حياتي.


مع النجار

في ذلك اليوم كنا قد طلبنا نجارا لتصليح باب المطبخ فجاء في الصباح ولم أكن قد استيقظت بعد بينما كان زوجي مستيقظا فقام بإستقباله وارشاده إلى عمله عندها نهضت وأنا بقميص نومي الزهري الخفيف الذي لا أرتدي تحته ستيانة طبعا فأنا نائمة في بيتي مع زوجي فلما الستيانة؟ ولكني قمت فوق ذلك بخلع كيلوتي ومع أن قميص النوم هذا ليس بالشفاف كثيرا ولكن حلمات الثديين الورديات كانتا تتركن انطباعات واضحة على قماش القميص وكانا يرتجان عند الحركة المفاجئة بخلاف ما لو كانا محتجزان بستيانة أما من الأسفل فقد كان القميص قصيرا إلى ما فوق الركبة بقليل ولا أدري أن كان شعر الكس الخفيف باديا من خلاله أم لا هذا ما سأراه الآن صح؟ المهم دخلت عليهما وشعري منكوش وأنا أتظاهر بالنعاس الاثنان نظرا إلي بإستغراب وكل لأسبابه! فذلك النجار المسكين ذو اليدين السمراوين الخشنتين ارتبك وما عاد يعرف أين وضع مساميره وزوجي ينظر في عيني نظرة فيها من الخوف وفيها من الإثارة وكأنه يقول لي أرجوكي ليس مع النجار! أنا تظاهرت أن كل شيء طبيعي وصرت أتحدث مع النجار الذي كان جالسا على الأرض حيث جلست القرفصاء إلى جانبه وفخذاي منفرجان قليلا وقد انحسر القماش كثيرا عنهما بينما كنت أتظاهر باهتمامي بما يحصل مع باب المطبخ كنت أحاول أن اسمح له قدر الإمكان أن ينظر إلى مفاتني المخبأة تحت القميص ولكن المسكين كان غاية في الخجل والإستغراب ولم يكن ليستطيع أن ينظر ناحيتي خاصة أن زوجي الشاذ يقف فوق رأسه وقد بدأ أيره بالإنتصاب، أنا زوجته وأعرفه جيدا حين يبدأ بالشعور بالإثارة!! المهم بدأت أنهر زوجي بعيني وأقول له أن يتوارى عن الأنظار ولو قليلا ولكنه بدأ يتصرف كالطفل الذي يريد المزيد من الوقت على أفلام كرتون.. عندها استأذنت من النجار وجذبت زوجي من ذراعه وأخذنا نتكلم، قلت له أن يختفي قليلا ثم يعود متلصصا بعد 10 دقائق ويقبع وراء الصوفا ليشاهدنا، وبعد بعض الجدل اضطر أن يرضخ للامر الواقع وحمل حاله ومشى بعد أن قال للنجار انه سيغيب لمدة نصف ساعة وفي حال احتاج أي شيء فليتحدث مع ليلى أي أنا، أما أنا فدخلت المطبخ وبدأت أحضر له فنجان قهوة بينما كان هو على الباب يصلح القفول، كان كل حينه واخرى يرمقني بعينيه الجائعتين، أما أنا كنت أنظر في عينيه وابتسم وكأن كل شيء طبيعي جدا، بينما ينام ثدييان الغضان على صدري وتظهر حلمتاهما بكل وداعة من خلال القميص جهزت له القهوة وأقتربت منه وقلت له أن يأخذ استراحة في غرفة الجلوس، وطبعا لم يمانع وتقدم أمامي حيث جلس على مقعد مريح وقدمت له القهوة الساخنة وقدمت له معها منظرا شهيا جدا لثديين عاريين لزوجة سكسية دافئة وحميمة، وهل هناك أجمل من هذا زوجة بيضاء ناعمة في قميص نومها المتواضع قد استيقظت من النوم منذ قليل بينما تفوح منها رائحة النوم الحميمة ممزوجة برائحة البن، تناول فنجانه بسرعة وأخذ يرشفه بينما جلست على المقعد المجاور لمقعده ورفعت ساقا على ساق، أخذت أنظر إلى يديه الكبيرتين وصرت امدح شكلهما الذكوري المثير واحدق في صدره وعينيه قلت له حينها: أتدري المقعد الذي تجلس عليه فيه مشكلة من الخلف أيضا، حقا؟ أين؟ قال لي النجار عندها نهضت من مكاني، وضعت ركبتي على مقعده إلى جانبي ساقيه، أقتربت بجسدي منه بحركة سرعة وقلت له هنا، مشيرة بيدي إلى رأس المقعد إلى جانب رأس النجار الذي كان قد فتح عينيه على أوسعهما بينما أجلس فوقه بكل سخونتي وطراوة جسدي الذي بدأ يلامسه، في هذه اللحظة لم يعد النجار يعاني من عقدة الخجل على ما يبدو لقد حطمتها لها الآن وإلى الأبد حيث أنقض علي يقبلني بسرعة من فمي وأنا ما زلت فوقه واحاط بي بذراعيه ونهض بي وأنا ملتصقة فيه نزلت يداه بسرعة على مؤخرتي لترفع القميص عنها بينما رأسه ملقى على كتفي يقبل رقبتي وصرخ بقوة من الإثارة عندما لامست يداه الخشنتان مؤخرتي البيضاء الغضة الطرية فورا بدون أن يجد أي اثر لكيلوتي، كان لذلك أيضا اثر هائل علي حيث كانت يداه قويتان جدا وشعرت بهما تعبثان بفلقتي طيزي وكل يد تمسك بفلقة وتباعدهما عن بعض قليلا بسرعة عاد ليقبل رقبتي بنهم هبوطا إلى كتفي ثم صعد بيديه إلى ظهري ثم إلى الجوانب ثم ليمسك بثديي ولكن رفع يديه بسرعة من داخل القميص حتى يخلعه عنه نهائيا بحركة سريعة جدا فوجدت نفسي عارية أمامه، بينما هو يلتهمنى ويمصمصني ويعضني كقطعة الحلوى أخذت أنا افك له ازار قميصه وهبطت على ركبي أمامه لأفك له سحابه عندما أمسك بيدي ونظر في عيني وقال، زوجك؟ ماذا عن زوجك؟؟ متى سيأتي؟؟ وقفت وقتها على ساقاي ووضعت يدي على خده وأملت له رأسه على اليسار بينما تشبثت فيه جيدا فصعق وصاح: سيد عادل أنا أحاول أن يبعدني، ولكني ضحكت وظللت ممسكة به فنظر إلي ثم عاد النظر إلى زوجي عادل الذي كان مازل جالسا على تلك الصوفا البعيدة في عمق غرفة الصالون وهو مخرج لزبه من بنطاله ويلعب به وبجانبه علبة بيرة كاملة، قال عادل من بعيد: هل هناك مشكلة صديقي؟ تابع عملك، لم يصدق النجار ما يحصل، ظل متسمرا فهبطت أنا إلى الأرض مجددا واكملت اخراج قضيبه الذي كاد ينفجر من ضخامته وثخانته أخذت العقه وأنا أنظر إلى الأعلى مباشرة محدقة بعيني النجار نهض زوجي عن الصوفا وأقترب صوبنا بينما النجار ينظر إليه بحذر، أقترب زوجي منى من الخلف وأخذ يرتب على طيزي ويبعصها ثم أقترب من جانبي وصار يداعب ثديي اليمين المتدلي ويتلقفه بين أصابع يده ويعتصر حلمته قال لي عادل: لا تمصيه كله إلا تريدينه أن ينيكك؟؟ ضحك قليلا أخذت أقبل خصيتيه بينما كان قد خلع كل قميصه وساعدته بخلع بنطاله، نظر عادل إلى النجار نظرة رضى واستمتاع بينما كان يستمر بحلب ايره، أمسكني النجار من خصري ورفعني على طاولة رخامية باردة موجودة في غرفة الجلوس فأسرت الرجفة في جسدي نتيجة ملامسة قطعة الرخام الباردة لطيزي الساخنة العارية أما هو فلم يضيع الكثير من الوقت حيث باعد بين ساقاي بسرعة وبأصابعه أخذ يتلمس شفرات كسي ويدخل أصبعه الوسطى فيه فوجده طبعا مبللا وغارقا في البلل وكانت ملامسة أصابعه لداخلي لها شعور لا يوصف حيث أغلقت عيني مستمتعة ولم استيقظ إلا بقضيب النجار تخترقني بعنف بينما كان يمسكني من ظهري ويضع كل قليل رأسه على كتفي ويقبلها أستمرت حفلة النياكة نصف ساعة أخرى لملمت قميصي من بعدها من الأرض ودخلت مسرعة إلى الحمام بينما كانت طيزي تتقافز وتصفق بعد المعركة الحامية، أصر النجار إلا أن يكمل إصلاح الباب وحتى أنه سأل زوجي إذا ما كان المقعد فعلا يحتاج إصلاحات، ولكني زوجي ضحك وقال لا شكرا كان هذا كل شيء فأكمل الرجل عمله وهم بالخروج في لحظتها كنت قد خرجت عارية من الدوش الساخن فركضت نحو الباب والماء يذرف من رأسي وجسدي فقبلته قبلة الوداع وحرصت أن يحصل على لمسة وقرصة اخيرة من بزازي وطيزي وكسي المبلل بالماء.


زواج أبي وقصتي مع أمي

إسمي مؤدب من عاصمة دولتنا عمري 17 سنة على قدر كبير من الخلق والتربية الحسنة ومجتهد بدروسي كنت أسكن في بيتنا الصغير المكون من غرفتين وصالة ضيافة صغيرة مع أبي وأمي وأخي الكبير وأختي التي تكبرني بسنتين كنت أنام أنا وأخي بصالة الضيافة وأختي بغرفة وأبي وأمي بغرفة وتغيرت حياتنا مع تغيرات الحياة حيث سافر أخي الكبير الى المانيا ليدرس صيدلة وتزوجت أختي الكبيرة وبقيت وحيدا عند أهلي، ومرت الأيام والاشهر وإذا بشجار عنيف بين أبي وأمي مما جعل أمي تنام بغرفتي باقي الليلة وعندما سالت أمي عن السبب أخبرتني وهي تبكي بكاء مريرا أن أبي متفق مع زميلته بالعمل على الزواج وقد كتب كتابه عليها قبل شهر دون علمنا ويريد أن يأتي بها الى غرفة أمي الأسبوع القادم وأن تنام أمي بغرفتي، بيني وبينكم أنا اندهشت من الموقف وتالمت كثيرا ولكن ليس باستطاعتي مواجهة أبي لأنني لم اتجرأ بيوم من الأيام على مواجهته وخصوصا بعد أن علمت انه بالفعل كتب كتابه على زميلته بالعمل، نمت أنا وأمي بغرفة واحدة وكلنا حزن على ما حدث من أبي وفي الصباح واجهني أبي بالحقيقة وقال لي لقد ارتبطت بزميلتي بالعمل والزواج على سنة الله ورسوله أفضل من الزنا وأنت مش صغير لأنك السنة القادمة ستدخل الثانوية ولا يصح أن تترك امك في هذه الظروف الصعبة والواجب أن تقنعها بأن الأمر عادي وطبيعي وانها ليس الزوجة الأولى أو الاخيرة التي يتزوج عليها زوجها واوعدني انه سيبني لي غرفة اضافية في أقرب فرصة، وبعد أسبوع تزوج أبي من زميلته وجاء بها الى بيتنا وتزوجها في غرفة أمي القديمة بعد أن أخرج اثاث أمي الى غرفتي واشترى لزوجته الجديدة اثاث جديد ولقد حاولت بكل الطرق أن اخفف عن أمي الحزينة ولكن بدون جدوى لأنها كانت تبكي بحرقة على ما حدث لها، وجاء الليل ونمت أنا وأمي بغرفتي وبما أن الجو حار كنا نلبس ملابس خفيفة ولم أفكر مطلقا بأمي جنسيا في يوم من الأيام، وفي منتصف الليل استيقظت لأذهب الى الحمام اقضي حاجتي، فاذا بامي تنام مكشفة الساقين وقميصها الخفيف مرفوع لأعلى وكلسونها الصغير لا يغطي كل كسها وانما شفرة من شفرات كسها تبزغ وتظهر واضحة من جانب الكلسون، وفي هذه اللحظات طار صوابي وجن جنوني وانتصب زبي غصب عني وتعمدت أن اشعل الضوء وأذهب للحمام لاتبول، وعندما رجعت الى الغرفة كان وضع أمي كما هو وضوء الغرفة يلمع في كس أمي البارز ويكشف عنه الستار أكثر وأكثر، اطفأت الضوء ونمت وأنا غير قادر على السيطرة على زبي الذي أصبح كقطعة الحديد الصلبة، ونمت على فرشتي التي تبعد عن فرشة أمي قليلا، وبدون شعور أقتربت من أمي ووضعت رجلي على رجلها وايدي على وسطها واصطنعت النوم العميق، أحست أمي بأطرافي التي تلامسها فلم تعمل ردة فعل وبقيت على هذا الوضع أكثر من نصف ساعة، فتفاجأت أن أمي تقوم من فراشها وتذهب الى الحمام بعد أن اضاءت نور الغرفة ولفت إنتباهها زبي المنتصب من فوق الشرط الذي له مظهر خاص ومميز فوقفت برهة تتأمله بعد أن تأكدت إني نائم ثم ذهبت الى الحمام وقضت حاجتها ورجعت الى فرشتها وتعمدت أن تقرب فرشتها من فرشتي وبعد ربع ساعة حركت قدمها لتتشابك مع قدمي وأحسست بحرارة جسمها وأصبحت اتنقس بصعوبة من هذا الإحساس المميز الذي لم أشعر بمثله طول حياتي، فحاولت أن أتحرك ووضعت يدي على ساق أمي وكأنني نائم، كانت يدي فوق كسها تماما وعرفت أن أمي لا ترتدي كلسونا فطار عقلي وجن جنوني أكثر، صارت أمي ترفع جسمها وتنزله حتى تلامس اشفار كسها يدي وأنا في صراع عنيف بيني وبين نفسي وعاجزا عن التفكير وشعرت أن زبي سوف يتفجر في خلال نصف دقيقة، وفي هذه اللحظات القت أمي بيدها فوق زبي الهائج وأصبحت يد أمي معلقة على رأس زبي فأخذ زبي يتحرك بدون شعور وفي هذه اللحظة أمسكت كس أمي بقبضة يدي دون تفكير وصرت العب بشفراته بقوة فصارت أمي تتقلب وتتحرك وتضغط على رأس زبي وتفركه بقوة وأنزلت بيدها الأخرى كلسوني وشرطي وصارت تلعب بزبي وبشعر زبي الكثيف وأنا وضعت أصبعي الاوسط في كسها من شدة الهيجان وبسرعة البرق قلبت نفسي لأصبح فوق أمي وحضنتني بكلتا يديها وصارت تعتصرني الى جسمها وقبل أن يلامس زبي شفرات كسها أنزلت كل لبني على شفراتها وبطنها وفخذيها وأنا أغلي من الهيجان وأمي تنغج وتصدر اصواتا سكسية جميلة ولذيذة ومغرية، شعرت بيد أمي تمتد الى حليبي وتبلل يدها منه وتضعه على فمها لتتذوقه وجن جنوني وصرت أمص شفايفها وفمها المملوء بحليبي وهي تغمض عينيها من شدة المحنة والهيجان وبسرعة قلعتها القميص الرقيق الذي كان يسترها وبدأت أمص حلماتها البارزة ذات اللون البني الفاتح وصارت أمي في قمة الذروة وأحسست بماء كسها اللزج يملا زبي الذي كان بين اشفارها ممدود فانزلق زبي في اعماق كسها وأحسست بحرارة لا تعادلها حرارة على الاطلاق وابتلع كس أمي كل زبي وصار زبي منتصبا من جديد وعندما أحسست بانني وصلت الى مرحلة القذف والانزل حاولت اخراج زبي من كس أمي فلم أستطع لأنها ضاغطة علي بكل قوتها الى أن نزلت كل حممه البركانية في جوف واعماق كس أمي الذي صار ينبض كنبضات القلب وصار زبي يرتجف وينبض معه ونمت باحضان أمي مثل الطفل الصغير وكانت تضمني الى صدرها وحلمة صدرها بفمي وليس هناك قوة بالعالم ترفع حلمتها من فمي حيث كنت أرضعها بنهمة وشغف، وبين الحين والاخر استبدلها بحلمة الثدي الآخر، ولم يخطر بوجداني أبدا أن المرأة ممكن أن تنتاك بخرم طيزها، وتفاجأت عندما استدارت أمي واعطتني طيزها البارزة، التصقت بطيز أمي فأمسكت أمي بزبي وصارت تضعه بخرم طيزها الواسع، فتعلمت الدرس فورا وساعدتها بالضغط على أرداف طيزها حتى دخل كل زبي دون معاناه واستقر بطيز أمي الحبيبة، وأحسست بنار جهنم داخل طيز أمي وقذفت كل حليبي داخل طيزها وارتخى جسمي ونمت نوما عميقا وما زال زبي بطيز أمي الحبيبة وهي تضغط عليه بكل قوتها كي لا يخرج من اعماق طيزها وبعد حوالي ساعة من النوم استيقظت على ثقل أمي حيث وجدتها تنام على بطني وصدري وتضع كسها على زبي الذي انتصب من جديد وصارت أمي تنيكني بعنف الى أن جاءت شهوتي وشهوتها معا وأنزلت حليبي في اعماق كسها، ذهبت أمي الى الحمام لتغسل جسمها وبقيت أنا نائما ونامت أمي بجانبي وبعد حوالي ساعة استيقظت على حركة أمي فوجدتها تضع كسها على فمي وتمص زبي، استغربت من هذه الحركة لأنني قليل الخبرة في الجنس وصارت أمي تمص رأس زبي بحركة دائرية خفيفة جعلتني اهيج من جديد وتلقائيا صرت أرضع في كس أمي فصارت أمي تحرك كسها وتضع بظرها على لساني فعرفت إنها تريدني أن العق بظرها وصرت الحسه واعضعضه بأسناني وهي تتلوى من اللذة والهيجان وارتعشنا سويا وأحسست بماء كس أمي يملا فمي وصار حليبي كصنبور المياه يغرق وجه أمي وفمها وهي تمصه بشغف صرنا نلعب على المكشوف أنا وأمي وتحممنا مع بعض وحضنا بعض وأخبرتني أمي إنها أول مرة بحياتها تمارس الجنس مع غير أبي وانها مارست الجنس معي انتقاما من أبي وجعلت نفسها تتمتع بزبي في الوقت الذي يتمتع أبي بكس زوجته الجديدة وأخبرتني إنها تاخذ موانع لعدم الحمل منذ عدة سنوات كي لا تحمل وعاهدت أمي بأن يكون هذا السر بيني وبينها للابد وعاهدتني بأن تكون لي للابد أنيكها دائما وستعلمني كل حركات الجنس وأن تصبح زوجتي منذ هذه اللحظات وحضنتني واعطتني ثديها ونمنا حتى الصباح.


من أجل إبني

أنا سلمى وعمري 38 عاما ومتزوجة وأم لصبي عمره 17 عاما، تزوجت وعمري 21 عاما من جمال الذي أحبني وأحببته، وكنا نعبر عن هذا الحب المتبادل بكل الوسائل الممكنة بالكلام والمشاعر والأحاسيس وفي الإتصال التليفوني عندما يكون خارج البيت، أما ممارسة الجنس معا فهذا كان في غاية الروعة والجمال، كنا نجد أنفسنا في الحب العميق ونحن نمارس الجنس، كنا نحافظ على تلك العلاقة الحميمة إنها سر الوجود والحياة بيننا، حتى بعد أن أنجبت وصرت أما لم تتوقف حياتنا الجنسية ولم تتأثر بوجود طفل في البيت، خاصة وأنني مازلت أحتفظ بقوامي وجسدي الرشيق حتى أن بزازي لم تترهل مازال صدري يحتفظ بحيويته وجماله، فبزازي المتوسطة الحجم وحلماتي البارزة وبلونها البني الواضح، وكسي أيضا مازال كما هو في جماله ونعومته خصوصا إنني أقوم بحلاقة الشعر من عليه دائما لأكون في وضع المستعدة دائما للنياكه أو اللحس والبوس، رغم كل هذه السنوات مازلت أشعر بالرغبة الجنسية، وأحب أن يمارس زوجي معي الجنس في كل وقت، مازلت أحرص على النوم بجواره بدون كلوت وسوتيانه، مجرد قميص النوم القصير والشفاف على جسمي وغالبا ما أنزعه عني وأنام عارية تماما، بالرغم إنني في البيت طول الوقت لابسه السوتيانة والكلوت تحت ملابسي، حتى عندما يكون زوجي مسافرا لأمور تخص عمله وأذهب للنوم أخلع عني السوتيانه والكلوت واكتفي بقميص النوم لأنني أشعر بمتعة شديدة وأنا عارية وخاصة إنني أحب أن العب في بزازي وحلماتي واضع أصابعي في كسي وادعكه كثيرا.

كان عمرو إبني في الصف الأول الجامعي بكلية الآداب، وهو شاب هاديء ومتفوق في دراسته، في أحد الأيام كنت أرتب حجرته وانظفها كالعادة، ولكني وجدت بجوار سريره على الأرض صورة لي وأنا على الشاطيء وأنا بالبكيني، استغربت من وجود هذه الصوره في هذا المكان وأن عمرو يحتفظ بها، وفكرت في أخذها وإعادتها إلى البوم الصور كما كانت، ولكني فضلت تركها في مكانها حتى أعرف لماذا أخذها عمرو؟! وماذا يفعل بها؟! وقررت أن أراقبه بدون أن يشعر بي، وفي مساء ذات يوم كان عمرو في حجرته وليس له صوت، فظننت أنه مشغول بالمذاكرة، فذهبت إلى حجرته لأرى ماذا يفعل وكنت حافية القدمين لكي لا يحس بي، ولما أقتربت من باب الحجرة وأطلت عليه برأسي وجدت منظرا غريبا جعلني أشعر بالهلع إذ لم يخطر على بالي ما رأيت، فتراجعت وبدون أن يشعر بي وذهبت إلى حجرة نومي، ووقفت أمام المرآة مشددوة وأقول لنفسي: هل يعقل ما رأيت؟ معقول ما يحدث من إبني عمرو؟ لقد رأيته يفعل العادة السرية فقد أمسك زوبره ويدعكه بيد وبيده الأخرى يمسك صورتي التي بالبكيني ويقربها من زوبره ويحكها به حتى ينزل المني منه على الصورة، أدركت أن إبني في حالة جنسية شديدة وأنه يفرغ طاقته بهذه الطريقة، ولكن لماذا صورتي وأنا بالبكيني؟ لابد أنه يشعر بالسكس نحو جسدي أو نحو جسد المرأة بصفة عامة وصورتي هي التي أمامه والتي في متناول يده أدركت أنه في إحتياج شديد لمعرفة الكثير في أمور الجنس والسكس والبنات، خاصة أنه في مرحلة هامة من حياته، وعند المساء ذهبت أنا وزوجي لكي ننام، وكعادتي خلعت كل ملابسي ونمت بجواره عارية تماما، وكان زوجي يمسك بزازي بيده ويضع فخذه عند كسي ويحكه بينما يقبل فمي بكل نعومة ورقة، وكنت أبادله القبلات ويدي أيضا تمسك زوبره وأفركه، حتى وصلنا لمرحلة النيك وأخذ ينيك كسي بكل رغبة وحب وأنا في غاية السخونة والهياج حتى أتى بشهوته معي في نفس الوقت وأفرغ كل المني من زوبره في كسي، ثم أمسكت زوبره وبدأت أمصه تارة وادعكه في بزازي وحلماتي تارة أخرى، ثم نام على ظهره ونمت أنا فوقه ونحن نقبل بعض بكل إشتياق وحب وإحتياج، وظللنا على هذا الوضع لمدة ليست قليلة من الزمن، وفي الحقيقة في بعض الوقت أثناء ممارسة الجنس والحب مع زوجي، كنت أشعر بالسرحان والتفكير فيما يفعله إبني عمرو مع صورتي، صيحيح هو كشاب في هذه المرحلة ممكن أن يفعل العادة السرية مثله مثل الكثير من الشباب أولاد وبنات كمان، وهذا شيء طبيعي، ولكن فكرة وجود صورتي معه أثناء عمله للعادة السرية هو ما شغلني، جعلني أفكر أغلب اليوم وهذه الليلة في ماذا أفعل بدون أن أجرح مشاعره أو أكشف سره، تساؤلات كثيرة كانت تدور في ذهني، هل أنا أمه أثيره جنسيا؟ هل شاهدني يوما وأنا عارية فأثرته جنسيا؟ هل يعرف أو شاهد كيف أنام بجوار أبيه فتمنى ذلك؟ هل يعرف بنات ولكن لا يستطيع أن يفعل معهن شيئا فيفعل معي من خلال الصورة؟ هل أتركه يفعل ما يحلوله دون فهم؟ أم أتدخل أنا؟ هل أعطي لأبيه فكرة فهو رجل يستطيع فهم الإحتياج الجنسي عند الرجال؟ كنت حائرة من أمري، ولكني توصلت إلى قناعة أن أتدخل بهدوء لمساعدة إبني لإجتياز هذا الأمر، كنت أفكر ماذا أفعل؟ ورأيت أن أراقبه بعض الوقت أولا لعلني أجد تصرفات أخرى له تساعدني على الحوار معه عندما يحين الوقت المناسب، وفعلا قمت بمراقبته مرارا وكان يعمل عادته مع صورتي فتأكد لي أنه يقصدني في مشاعره الجنسية.. تعمدت بعد ذلك أن أترك سوتيانتي وكلوتي في الحمام لكي يكونا أمامه وفي متناول يده وأعرف ماذا يفعل إذا أخذهما..

وفي يوم لم أجد السوتيانة والكلوت فأدركت على الفور أنه أخذهما، ولما كنت أراقبه وجدته يقوم بتقبيل السوتيانة والكلوت ويمسح بهما جسمه وخاصة زوبره وصدره كما كان يلحس الكلوت وخاصة الجزء الذي يغطي كسي، تعجبت لهذا التصرف!! وقررت أن أدخل عليه وهو يقوم بذلك، وفي إحدى المرات عندما كنت أراقبه رأيته يجلس على سريره ويمارس عادته السرية وهو ممسك بكلوتي وصورتي أمامه، فدخلت عليه فجأة فارتبك والقي بالكلوت في الأرض ورفع ملابسه بسرعة، فبادرته بالقول:

أنا: بتعمل إيه يا عمرو؟

هو: مافيش حاجة

أنا: لقد رأيتك وأنت بتلعب في عضوك

هو: (متعلثما) آه، لا أصل أنا..... قاطعته وأنا متجهة نحوه وقلت له

أنا: لا تخف يا حبيبي أنا أمك، إطمئن يا إبني

هو: مامي أنا كنت

أنا: (مقاطعة) عارفة يا حبيبي، وجلست بجواره على السرير وكنت أرتدي فستانا واسع وخفيف ومن تحته مرتدية السوتيانة والكلوت، ورأيت كلوتي ملقي على الأرض، فأخذته ونظرت إليه، أما هو فكان لا يستطيع أن ينظر إلي وكأنه يشعر أنه إنكشف ومكسوف جدا.. فقلت له:

أنا: حبيبي أنت بتعمل إيه بالكلوت بتاعي هنا، أنا كنت أبحث عنه وعن السوتيانة كمان

هو: أنا أخذتهما

أنا: لماذا يا حبيبي؟

هو: أقولك من غير ما تزعلي مني؟

أنا: أنا مش ممكن أزعل منك، كنت بتعمل بهم إيه؟

هو: كنت أبوسهم وأشم رائحتك فيهما مع الصورة بتاعتك دي وأخرج الصورة من تحت المخدة وقدمها لي، أنا مش راح أعمل كده تاني، أنا متأسف يا مامي

أنا: حبيبي أنت بتحب السكس؟

هو: قوي قوي

أنا: وبتفكر فيه دائما؟

هو: آه

أنا: أنت بتعرف بنات يا عمرو؟

هو: لا.. وليس لي علاقة بأي بنت، مجرد بنات أشوفهم في الكلية

أنا: لا تفكر في أي بنت منهن جنسيا؟

هو: بفكر وأتخيل لكن غير متاح لي خالص

أنا: وأنا بتفكر في؟

هو: بصراحة آه

أنا: علشان كده أخذت السوتيانة والكلوت وصورتي؟

هو: أيوه

أنا: وليه هذه الصورة بالذات؟

هو: لأنك لابسه بكيني وجسمك باين فيها قوي، وبصراحة إنتي حلوة قوي يا مامي وجسمك رائع

أنا: أنت بتشعر بالسكس نحوي؟

هو: آه خصوصا إنك أمامي

أنا: تحب تشوفني ذي الصورة؟

هو: ياريت.. فقمت ووقفت وخلعت عني الفستان، وصرت أمامه بالسوتيانة والكلوت فقط، ثم قلت له:

أنا: أنا أهو بالبكيني على الطبيعة أمامك وأحسن من الصورة، مبسوط؟

هو: آه إنتي جميلة قوي يا مامي

أنا: يا حبيبي.. هات إيدك وأمسك صدري، تردد كثيرا أن يمد يده فقلت له:

أنا: لا تخجل يا حبيبي، تعالي وأمسك صدري وبالفعل وضع يده على صدري فوق السوتيانة وجزء من يده يلمس بزازي، وكنت أنا أيضا أشعر برغبة في أن يمسكني، ثم قلت له: حط يا حبيبي يدك الأخرى على الكلوت بين فخذي، ولما فعل ذلك رغم تردده الواضح خوفا أو خجلا، أغلقت فخذي على يده ثم قبلته في خده وحضنته وكنت أشعر أنه مبسوط جدا.. بعد ذلك جلس أمامي على الكرسي المجاور لسريره وكان زوبره منتصبا من وراء ملابسه وهو يحاول أن يتفادي مشاهدتي له هكذا، ثم قلت له:

أنا: إيه رأيك عجبتك على الطبيعة ولا الصورة أحسن؟

هو: طبعا على الطبيعة خصوصا إنك جميلة قوي

أنا: تحب تشوفني عارية خالص وبدون ملابس؟

هو: آه ممكن؟

أنا: ممكن طبعا يا حبيبي بس قول لي ليه أنت عايز تشوفني عارية

هو: أقول لك بصراحة؟

أنا: طبعا

هو: أصل أنا عايز أشوف على الطبيعة بزاز وكس المرأة وطيزها وأكيد سيكون الإحساس غير مشاهدتها في الصور

أنا: يعني أنت لم ترى جسم بنت يا عمرو؟

هو: أشوفه إزاي حتى بعض البنات يادوب يبان جزء صغير من صدرها لو فستانها مفتوح شويه من فوق، أنا نفسي أشوف جسم البنت كله والمس كل جزء فيه وأحسه

أنا: علشان كده بتنظر إلي وعايز تشوفني عارية، وأنا هنا نموذج للبنات تراه وتحسه

هو: أيوه بس إنتي كمان في غاية الجمال والروعة، يا بخت بابا بكي أكيد متمتع معك، دا أنا نفسي في بنت مثلك وفي جمالك

أنا: يا حبيبي الجنس هو الحياة والإنسان الذي لا يشعر بالجنس ويميل إليه بل ولا يمارسه هو إنسان مش طبيعي، علشان كده أنا متفهمة مشاعرك وأحاسيسك وأساعدك على الفهم السليم للجنس

هو: كلامك حلو يا مامي إنتي عظيمة قوي أنا فرحان إنك أمي

أنا: طيب إيه رأيك يا حبيبي لما أخلع السوتيانه كده، وكمان الكلوت أهو، أنا قدامك عارية تماما، إيه شعورك؟

هو: إنتي أكثر جمالا وأنتي عارية هكذا الله على جمال جسمك

أنا: تعالى يا حبيبي أتعرف على جسمي كله، أمسك بزازي وحلماتي، ضع يدك عند كسي

هو: معقول أنا بحلم؟

أنا: أبدا هذا ليس حلما، تعالى في حضني بس أنت كمان أخلع كل ملابسك، وصرت أنا وإبني عريانين تماما، ثم أخذت يده بنفسي ووضعتها على بزازي، وقلت له:

أنا: بوس بزازي ومص حلماتي، يا ما أرضعتك من بزازي أحب أن تعود وترضع من بزازي وحلماتي في فمك، وبينما هو يمص الحلمات أمسكت زوبره بيدي ووضعته عند كسي وضغطت عليه بفخذي، وكنت أشعر برغبة شديدة للنيك وهياج شديد داخل كسي فقلت له:

أنا: تحب تنيكني يا حبيبي؟

هو: معقول، ممكن؟

أنا: طبعا ممكن تعالى، وأخذته على السرير ونمت على ظهري وفتحت رجلي قوي وقلت له بكل إشتياق: تعالى نام علي ونيكني ودخل زوبرك في كسي وحس بحلاوة النيك يا حبيبي، وبالفعل أدخل إبني زوبره في كسي وحركه بقوة في داخله وهو يتأوه بشدة، وكنت أنا في غاية الهياج الجنسي حتى أشبقت ونزلت ماء شهوتي، كنت متمتعة جدا وسعيدة، وهو كان فرحان جدا وهايج ثم قال لي:

هو: عايز أنزل المية من زوبري

أنا: نزل يا حبيبي وإشبع رغبتك

هو: في داخل كسك؟

أنا: أيوه يا حبيبي نزل كل المية في داخل كسي

هو: أحس يحصل

أنا: (مقاطعة) لا تخف مش راح يحصل حاجة أبدا، وبالفعل أفرغ شهوته في داخل كسي وخرج وإرتمي بجواري على السرير، فبادرته بالقول:

أنا: أنبسطت يا عمرو؟

هو: قوي يا مامي أول مرة أشعر بالجنس على حقيقته، لا أعرف كيف أشكرك على تصرفك معي الذي لم اتوقعه أبدا

أنا: يا حبيبي أنا يهمني سعادتك وأنك تكون مبسوط وفاهم موضوع الجنس كويس، ولما أكون أنا معك أفضل من أن تكون لوحدك مع نفسك والخيالات والأوهام تأثر عليك، أنت معي عرفت معنى الجنس الحقيقي بكل مشاعره وأحاسيسه الحقيقية وممارساته الجادة التي تعبر عن كل هذا الكم من الرغبة والشعور بالجنس

هو: الله على كلامك يا مامي إنتي فعلا إنسانة عظيمة ووعية وناضجة ومتحررة وعقلك كبير أنا بحبك قوي

أنا: كل هذا علشان جعلتك تمارس الجنس معي وتتعرف على جسم المرأة بالتفصيل؟

هو: أصل أنا غير مصدق الذي حصل بيننا الآن رغم حلاوته وجماله ومتعته

أنا: صدق يا حبيبي وما عنديش أي مانع نمارس الجنس معا مرة أخرى، أنا كمان كنت سعيدة ومبسوطة بممارسة الجنس معك

هو: وبابا؟

أنا: بابا قصة أخرى وإحساس آخر ومتعة أخرى، بابا هو كل حياتي وحبي بل ووجودي

هو: بتحبي بابا قوي كده؟

أنا: طبعا يا عمرو ما في إنسان في الدنيا مثل أبوك وبحبه بجنون وكل يوم يزيد حبي له وخصوصا إننا نشعر بهذا الحب كلما نمارس الجنس معا

هو: بتمارسي الجنس والحب مع بابا كتير؟

أنا: (بكسوف) كتير قوي ويكاد يكون يوميا وبالأخص عندما نذهب للنوم، ومهما كان تعبان أو مجهد أجده حريص على هذه العلاقة المتميزة بيننا

هو: أنا نفسي أجد بنت مثلك لما أتزوج ونعيش معا قصة حب حقيقية ونتمتع معا بحياتنا

أنا: أكيد يا حبيبي هناك بنات حلوة كتير تريد أن تعيش، عارف زي مين؟

هو: مين؟

أنا: نورا بنت خالتك وفي سنك أو أصغر كام شهر، أنا شخصيا بتعجبني البنت دي غير أخواتها خالص

هو: فعلا نورا بنت حلوة ومتميزة وجسمها حلو

أنا: ياريت نورا تكون من نصيبك، أنا مستعدة أكلم خالتك من بكره واحجزها لك

هو: لسه بدري فين لنا أخلص الكلية وأشتغل وأكون نفسي، وكمان تكون هي أيضا خلصت دراستها وإشتغلت

أنا: يا حبيبي هذا لا يمنع أن نعطي فكرة لخالتك، وكمان لازم أنت تعمل علاقة قوية مع نورا

هو: ما عندي مانع وأنتي تعرفي أحسن مني وشايفة مصلحتى كويس قوي، والدليل ما فعلتيه معي اليوم

أنا: يا حبيبي هو أنا لي مين غيرك أنت وبابا أهتم بهم في حياتي، ربنا يقدرني على إسعادكما

هو: يا سلام يا مامي ربنا يخليكي لينا، ثم قام وأخذ يقبلني شاكرا وهو في غاية السعادة، ثم بادرني بسؤال

هو: يا تريى نورا بتحب السكس وتعشقه مثلك؟

أنا: آه بدأت تهتم بها، عموما هذا شيء راح تعرفه بنفسك لما تقوي العلاقة بينكما، وأنا بأقترح نروح نعمل لهم زيارة الخميس القادم

هو: موافق طبعا، وبعد ذلك تركته وذهبت إلى الحمام لأغتسل قبل أن يجيء زوجي في المساء، وكم كنت سعيدة بهذا اللقاء الجنسي مع إبني، لأني شعرت أنه بهذه الطريقة سوف يتعامل مع موضوع الجنس في حياته بكل صحة وسلامة دون أن يخرج عن المألوف والطبيعي، وكنت أفكر كيف أساعده بالأكثر في ذلك الأمر، فرأيت أن لا أرتدي ملابسي الداخلية السوتيانة والكلوت في البيت، ويكفي الفستان فقط على جسمي، وايضا لابد من حوار معه دائم حول الجنس والعلاقات الجنسية ليكون له ثقافة جنسية، وخاصة أن هناك الكثير من الموضوعات يحتاج إلى معرفتها فيما يخص جسم المرأة من كل النواحي الطبيعية والصحية والنفسية والغرائزية، إلى جانب وجود معلومات علمية سليمة حول العلاقة بين الجنسين، بعد هذا اليوم مع عمرو لاحظت عليه الإهتمام بنفسه جدا، كما لم يعد يتعامل مع صورتي مثل الأول أو يأخذ ملابسي الداخلية لأنني صرت متاحة بالنسبة له، وفي إحدى المرات قال لي سائلا:

هو: مامي أنا ملاحظ حاجة عليك جديدة

أنا: خير يا عمرو

هو: لماذا لا ترتدي الملابس الداخلية تحت الفستان ذي زمان؟

أنا: مش كده أحسن ولا إيه رأيك؟

هو: طبعا أحسن قوي، إنتي أصلك حلوة قوي وجميلة قوي وخصوصا

أنا: (مقاطقة) لما أكون عارية خالص، أنت تحب أكون عارية هكذا وفستاني يكشف جسمي العريان

هو: أيوه أحبك كده على طول، وياسلام لوكانت نورا تحب كده برضه

أنا: وأنا مستعدة أكون كده على طول ومن غير فستان كمان، أبوك كمان بيحب أكون كده على طول، أنت طالع مثله، وأنا أحب أكون عارية تماما من أجلكما، وهذا هو الفستان مش راح البسه، خليني كده عريانه خالص أمامك وأمام بابا، وقمت بخلع الفستان وصرت عارية

هو: الله عليكي وعلى جمالك، ثم قام وأخذني بالحضن وقبلني بشدة، وأنا بادلته القبلات، ثم أخذ يبوس صدري وبزازي وحلماتي وبطني حتى نزل لغاية كسي وباسه ولحسه، ثم إلتفت ونظر إلى وسألني:

هو: أفرضي بابا جاء ووجدك هكذا عارية خالص وأنا هنا في البيت، راح تقولي له إيه؟

أنا: لا تقلق من بابا، هو بيحبني أكون عارية في كل وقت حتى في وجودك لأنك إبننا، وهو عارف كويس قوي تصرفاتي معك

هو: (مقاطعا) إنتي قلتي لبابا عن ما نفعله معا؟

أنا: طبعا يا إبني أنا لا أستطيع أن أخبيء شيئا عليه لأنني أحبه، وهو كمان مدرك تماما للدور الذي أقوم به معك، لا تخف، أبوك إنسان عظيم وواعي ومتحرر وقادر على تقدير الأمور

هو: لكنه لم يظهر لي أي شيء يدل على أنه عارف أو موافق

أنا: هذا هو أبوك، رجل عظيم بكل المقاييس ويثق تماما فيما أقوله له أو أفعله

هو: فعلا أنا في غاية السعادة أن أكون من هذه الأسرة العظيمة التي تحتوي كل شيء من أجل حياتها وسعادتها

أنا: على فكرة خالتك مثلي في عقلها ونضجها، وأكيد نورا ستكون مثلها

هو: ياريت أحسن أنا خلاص عقلي وقلبي ركب على نورا من ساعة ما قلتي لي عنها

أنا: وهي كمان يا حبيبي تميل إليك حسب كلام خالتك لي النهارده في التليفون

هو: صحيح نورا بتميل لي؟

أنا: أيوه وأتفقت على الزيارة يوم الخميس كما وعدتك، مبسوط مني؟

هو: طبعا مبسوط وبس، أنا راح أطير من الفرح

أنا: طيب وفين الحلاوة بتاعتي؟

هو: (متجه نحوي) وأدي بوسة كبيرة لست الحبايب

أنا: بوسة بس؟

هو: وكمان حضن قوي

أنا: بس أنت بخيل قوي، ثم جلست على الكنبة وفتحت رجلي على الآخر، وأمسكت بيدي كسي وفتحته وقلت له

أنا: وهنا مفيش بوسه؟

هو: بوسة بس، بوسة ولحس ووو

أنا: وإيه يا حبيبي؟

هو: ونياكه كمان

ثم خلع بنطلونه وكلوته وبدأ يدخل زوبره في كسي الذي كان هائجا وبدأ ينيكني بقوة وسعادة، وأنا في نفس الوقت أمسك بزازي وأدعك فيهم لغاية ما جبت شهوتي، وهو نزل المية من زوبره في كسي حتى صار عرقه يتصبب من المجهود الذي بذله في نياكتي، بعد ذلك دخلت أنا وهو لكي نستحم معا وكانت فرصة أخرى نتبادل فيها القبلات واللعب في أعضاء جسمنا بالمية والصابون، وكنت أشعر بسعادة بالغة مع إبني عمرو الذي كان في قمة سعادته أيضا وأخذ يدعو لي.. وظللت هكذا في البيت ليل نهار لا أرتدي ملابسي على الإطلاق وأكون عارية تماما من أجل إبني وزوجي، وكثيرا كنت أنام مع إبني أو ينام هو معي في حالة عدم وجود زوجي بالبيت، كنت أنام عارية تماما وأخذه في حضني ليشعر بالدفيء ويتمتع بكل جزء من جسمي، بل أنا التي كنت أتمتع بوضعي هكذا عارية وحضني ومعي رجل أحبه ويحبني، وفي مرات كثيرة كنت أجلس مع إبني ونتحدث عن الجنس في حياة الإنسان، وكنا نقرأ بعض الكتب والمقالات في الثقافة الجنسية من على النت ونفهم مضمونها وفي بعضها كنا نعاين على الطبيعة تلك المفاهيم والشروحات، فمثلا عندما نقرأ عن الجهاز التناسلي عند المرأة ونفهم كل جزء فيه بالشرح وبالصور، كنت أجعل إبني يعين ذلك بنفسه في، فيشاهد كسي والشفران الخارجيان الكبيران ويمسكهما بيده، أو الشفران الداخليان الصغيران، أو البظر وأجعله يلمسه ويتحسسه، كما أجعله يدخل أصبعه في كسي لكي يتعرف عليه من الداخل حتى يصل إلى فتحة المهبل.. وهكذا بالنسبة لبزازي أو حلماتي، كانت حوارات ثقافية وعلمية وعملية في نفس الوقت، ولا شك أن هذا غير الكثير من فكره ونظرته للجنس من ناحية وللمرأة من ناحية أخرى، في الحقيقة كنت في غاية السعادة وأنا أعلم إبني عن الجنس مفهومه وعلاقاته وممارساته مما يعود عليه بالنفع، وفي نفس الوقت كان هذا يشبع أيضا رغباتي الجنسية ويحقق لي المتعة الحقيقية، حيث كنت أغلب اليوم في حياة جنسية رائعة مع زوجي وإبني، كنت دائما في حالة إنتعاش جنسي بالفكر والقول والممارسة، لقد صارت حياتي كلها جنسية من أجل زوجي وإبني فأنا لهما وهما لي ذهبت أنا وإبني عمرو إلى أختي آمال التي تصغرني بسنة واحدة، ولها ثلاثة أولاد نورا وكريم وهدى، وهي أيضا كانت تهتم بنفسها وبصحتها وأناقتها، وتربي أولادها بكل إسلوب تربوي سليم وبمفاهيم عصرية واعية وناضجة، ويساعدها على ذلك عادل زوجها رغم أنشغاله الشديد بعمله، أما نورا إبنتها الكبيرة فهي جميلة ولها جسم رشيق وشعرها بني اللون ويصل إلى منتصف ظهرها، فهي تهتم به جدا ويساعدها نعومته على تربيته والإهتمام به، أما صدرها فهو كبير نسبيا ولكنه مناسب لجسمها جدا، إستقبلتنا آمال بفرح وسعادة وهي تقول:

آمال: أخيرا سلمى في بيتي ومعها عمرو كمان يا مرحب يا مرحب إيه الهنا اللي إحنا فيه النهاردة فقلت:

وأنا وعمرو في غاية الفرح أن نأتي إليك يا آمال، بس هي المشاغل لا أكثر ولا أقل

آمال: يا أهلا وسهلا يا حبايبي ثم أخذتني بالأحضان والقبلات، وكذلك فعلت مع عمرو قائلة:

آمال: أهلا يا عمرو يا حبيبي وحشتنا

هو: وأنتي كمان يا خالتو

آمال: لو كانت خالتك وحشاك كنت تسأل وتيجي يا حبيبي، حتى ولاد خالتك بسألوا عليك دائما، وبيقولوا هو عمرو ليه لا يأتي عندنا

هو: أبدا يا خالتو بس الوقت والكلية، وكمان نورا وكريم وهدى وحشيني جدا، ثم جاء الأولاد وأخذناهم بالأحضان والقبلات، ولكن نورا بادرتني بالقول

نورا: إنتي فين يا خالتو وحشتينا

قلت: أنا بس اللي وحشتك؟

نورا: وعمو جمال، ثم إلتفت إلى عمرو وقالت له:

وأنت كمان عمرو وحشتنا جدا

هو: (مرتبكا) وأنتي كمان يا نورا وحشتيني قوي

نورا: لو كنت وحشتك كنت تسأل على الأقل فقلت

أنا: أهو عمرو جاء يا نورا لغاية عندك

نورا: أنا فرحانة قوي يا خالتو

قلت: وإحنا كمان يا حبيبتي

بعد ذلك جلسنا كلنا معا نتحدث ونتذكر قصص عن الأسرة، وكنت الاحظ أن عمرو لم يرفع عينيه عن نورا التي كانت في غاية الجمال وهي ترتدي فستانا لبني اللون واسع يساعدها على الحركة ويظهر كل مفاتن جسمها الحلو خاصة أن السوتيانة والكلوت كانتا من اللون الأبيض الخفيف مما أضفي عليها مزيدا من الرقة والأناقة والبساطة في أن واحد، ولأنني كنت أريد أن ينفرد عمرو بنورا ليتعرفا على بعض بالأكثر، إلتفت إلى أختي آمال وقلت لها:

أنا: آمال كنت عايزه أكلمك في موضوع لوحدنا

قالت: تعالى ندخل جوه، وأنا كمان عايزه أكلمك في حاجة

أنا: حاجة إيه؟

قالت: تعالى بس ندخل الأول جوه

دخلت أنا وأمال إلى حجرة النوم الخاصة بها لنتكلم سويا، أما كريم وهدى فدخلا إلى حجرتهما لمشاهدة التليفزيون، ولم يبق بالصالون سوى عمرو ونورا منفردين، وقد عرفت ما دار بينهما بعد عودتنا للبيت أنا وعمرو وسعدت لما حدث، بعدما يقرب من ساعتين عدت أنا وأمال إلى الصالون ونحن نضحك ونفرح معا وإلتفت إلى عمرو قائلة:

أنا: يلا بنا يا عمرو

هو: خلينا شويه كمان

آمال: أيوه لسه بدري يا سلمى فقلت:

علشان جمال لما يروح يجدنا في البيت

آمال: يجدكم في البيت ولا وحشك حبيب القلب؟

أنا: آمال لا تكسفيني

نورا: طيب يا خالتو خلي عمرو معانا شويه

أنا: يعني أنا خلاص ماليش لازمة؟

نورا: أبدا يا خالتو دا إنتي الخير والبركة أنا قصدي

أنا: (مقاطعة) عارفة قصدك يا حبيبتي، تبقي تعالي إنتي عندنا

نورا: أكيد يا خالتو

أنا: بيت خالتو هو بيتك يا نورا مش كده ولا إيه يا آمال

آمال: طبعا يا سلمى يا أختي، ربنا يديم المحبة

وبالفعل قمنا لكي نذهب ونعود إلى بيتنا، وأوصت نورا عمرو أن يتصل بها، وهو دعاها للحضور إلينا، وعدنا أدراجنا ثانية ونحن نفرح لما حدث من تقارب وتفاهم بين عمرو إبني ونورا زوجة المستقبل، وبعد أن خلعت ملابسي جلست على سريري عارية تماما وناديت على عمرو، فلما جاء قلت له:

تعالى يا حبيبي جنبي واحكي لي عملت إيه مع نورا، أظن أخذت وقت كويس قوي معها على إنفراد، فقال لي:

يا سلام يا مامي على نورا بنت حلوة قوي وفيها كتير منك فقلت:

أحكي بالتفصيل أحسن أنا متشوقة أعرف وأطمئن فقال بدأت معها وقلت لها:

عمرو: أزيك يا نورا فعلا إنتي وحشتيني جدا

نورا: وأنت كمان يا عمرو

عمرو: إنتي عارفة معزتك عندي لكن صدقيني الوقت والكلية والإنشغال بالدراسة

هي: ما أنا كمان مشغولة بالدراسة مثلك

عمرو: عموما أنا فرحان قوي لأني معك الآن

هي: وأنا مبسوطة قوي، وكنت فرحانة لما مامي قالت لي إنك جاي مع خالتو سلمى

عمرو: نفس الشعور يا نورا، بس قولي لي إيه الجمال دا، والفستان الحلو دا، ولا شعرك الناعم الجميل

هي: دا غزل ولا إيه

عمرو: صدقيني أنا بأتكلم بكل صدق وبمشاعري إنتي فعلا حلوة قوي يا نورا

هي: ميرسي يا عمرو أنت كلك زوق وإحساس ثم أقتربت من نورا قائلا

عمرو: مش كده أحسن وإحنا قربين من بعض؟

هي: أحسن كتير كتير

عمرو: نورا عايز أقولك حاجة مهمة قوي

هي: قل يا عمرو ولا تحرج

عمرو: ليست مسألة إحراج ولكن

هي: لكن إيه قل على طول بلاش مقدمات

عمرو: أنا بحبك يا نورا، بحبك موت وأتمنى نكون لبعض

هي: وأنا كمان يا عمرو بحبك قوي وأتمناك

عمرو: ياسلام أنا في غاية السعادة أن تكوني حبيبتي وكل حياتي، إنتي يا نورا الملاك بتاعي، وروح قلبي، وكل شيء بالنسبة لي

هي: بتحبني قوي يا عمرو؟

عمرو: بكل تأكيد بحبك بعقلي وقلبي وبكل مشاعري ووجداني، بحبك فوق ما تتخيلي وتتصوري، وكثيرا أفكر فيك وأتمناكي دائما

هي: ياه كل دي مشاعر وساكت يا حبيبي

عمرو: تسمحي أبوسك يا حبيبتي معبرا لك عن مشاعري وحبي

أغمضت نورا عينها وتركتني أبوسها في فمها بكل رقة ونعومة، وكانت مستسلمة لي بشكل واضح، وبينما أنا أبوسها كنت أضع يدي على صدرها وهي لا تمانع، ثم قامت واقفا ووقفت نورا معي، وأخذنا بعض بالأحضان وتبادلنا القبلات بكل حب وإشتياق.. ثم بادرتني نورا بالقول

هي: بحبك قوي يا عمرو

عمرو: وأنا كمان بحبك جدا

هي: بحبك ومشتاقة لك، تعالى ندخل في حجرتي لوحدنا

عمرو: بس خالتو ومامي وأخوتك

هي: ولا يهمك كل منهم مشغول، تعالى يا حبيبي ودخلنا حجرة نورا ونحن نبوس بعض، ثم قالت لي نورا: أحضني قوي يا حبيبي وبوسني جامد فأخذتها بين ذراعي في حضن كبير وأنا أقبلها في فمها، ثم قمت بفتح سوسة فستانها في ظهرها وبدأت أحسس على ظهرها ومؤخرتها وسعيت لخلع الفستان عنها وكانت هي تساعدني، حتى أصبحت بالسوتيانة والكلوت فقط وبدت أبوسها في رقبتها وصدرها، بينما هي تحاول أن تمسك زوبري من فوق البنطلون إذ لاحظت إنتصابه، ثم قامت بفك سوتيانتها وألقيتها بعيدا وأخذت أبوس بزازها الجميلة وحلماتها المنتفخة وأنا أقول لها بحبك يا نورا قلبي، وهي أيضا تبادلني القول وأنا بحبك قوي، وتحركنا بهذا الوضع حتى وصنا إلى السرير وإرتمت هي على ظهرها وأنا فوقها، ونحن نبوس بعض بشدة، وأثناء ذلك وضعت يدي عند كس نورا فوق الكلوت، ولكنها بادرتني قائلة:

هي: بلاش تحت يا حبيبي

عمرو: إنتي خايفة مني؟

هي: لا أبدا دا أنت حبيبي، خليها مرة تانية علشان خاطري وأكون مستعدة

عمرو: حاضر يا حياتي

هي: ميرسي يا عمرو على زوقك وعلى محبتك الجميلة التي كلها إحساس ومشاعر جميلة

عمرو: أنا الذي أشكرك على رقتك وعذوبتك وجمالك وعلى حلاوة حبك ومذاقه

هي: هو أنت ذوقت حبي لسه

عمرو: هو في أحلى وأطعم من بزازك الجميلة قوي وحلماتك اللي زي حبات الكريز

هي: الله على تشبيهك الجميل اللي كله ذوق، بس في حلو كمان عندي

عمرو: إنتي كلك حلاوة ومشتهيات يا حبيبتي

هي: لسه لما تذوق حلاوة كسي يا حبيبي

عمرو: ما أنت لم ترضي

هي: أنا قلت لك بلاش المرة دي لما أكون مستعدة، كمان علشان تشتاق لي يا حبيبي

عمرو: أنا مشتاق من الآن ضحكت نورا وقامت لبست السوتيانة والفستان، وعدنا إلى الصالون وهي تقول لي:

هي: بس أنت مدهش قوي في قبلاتك لي وخصوصا لبزازي وحلماتي، واضح إنك عندك خبرة كبيرة يا أستاذ عمرو

عمرو: إيه أستاذ دي، وبعدين خبرة إيه، تصدقي لما أقولك إنك أول فتاة في حياتي أبوسها وأحضنها

هي: صحيح يا حبيبي

عمرو: هو فيه بنت تملي حياتي وقلبي وعيني وعقلي غيرك يا نورا؟

هي: مصدقة كل كلمة بتقولها، وبصراحة مصدقة كل لمسة وبوسة منك لي أنت فعلا حبيبي ربنا يخليك لي ولا يحرمني منك أبدا

عمرو: ربنا يخلينا لبعض وأتمنى إسعادك يا ملاكي الحبيب، وبعدين إنتي وخالتو آمال حضرتوا إلى الصالون كنت فرحة جدا أثناء كلام عمرو، وشعرت بالسعادة إنها تبادله نفس المشاعر الجنسية والحب، ثم قلت له:

أنا: رائع يا حبيبي، أكيد أنت حاسس إنها بنت ممتازة ومناسبة لك

هو: هي ممتازة بعقل، دا فيها كتير منك وهذا ما يفرحني ويسعدني

أنا: مثلي أنا وإيه؟

هو: الحب والحنان والرغبة، غير إني لاحظت أن بزازها وحلمتها تكاد تكون مثل بزازك وحلماتك، طعمة بشكل رهيب، ومثيرة جدا لدرجة إني أريد أن أبوس بزازها وأمص حلماتها على طول

أنا: يعني عجبتك يا حبيبي

هو: طبعا عجبتني قوي، بس مش عارف لما وضعت يدي على كسها من بره وفوق الكلوت، منعتني وقالت لي بلاش تحت، لما أكون مستعدة!!! يعني إيه لما تكون مستعدة؟ وبصراحة أنا تضايقت في لحظة لكن لم أظهر لها ذلك

أنا: لا تزعل منها وتتضايق، لا تنسى أن هذه أول مرة تتعامل فيها جنسيا معها، وأي بنت ممكن تسمح تبوس وتلعب في بزازها وحلمتها، لكن عند كسها تكون حريصة شويه أكثر

هو: بس أنا ماكنتش راح أنيكها ولا أفتحها، كنت عايز أبوسها من كسها بس

أنا: معلهش هي لا تقصد إنك كنت راح تفتحها وتنيكها، ولكن هي أحبت أن تحتفظ بالعلاقة مع كسها لوقت آخر

هو: علشان كده قالت لي لما تكون مستعدة

أنا: أيوه يا حبيبي، تكون مستعدة نفسيا وعاطفيا وهذا لا يزعجك أو على الأقل تكون مستعدة من ناحية نظافة كسها وهذا شيء مهم للبنت، شوف أنا قدامك أهو، أنظر إلى كسي تجده نظيفا حتى الشعر بأقوم بحلاقته، وأنا تملي أغسل كسي وأنظفة وخصوصا قبل ممارسة الجنس مع أبوك، هذه ليست مشكلة لازم تقدر موقفها

هو: بس تعرفي نورا بنت واعية قوي وبتفهم بسرعة كل حاجة

أنا: يعني إيه؟

هو: بعدما بوستها في فمها وصدرها وبزازها، قالت لي واضح إني عندي خبرة في ممارسة الجنس والتعامل مع المرأة

أنا: (ضاحكة) طبعا عنك خبرة وخبرة كويسة قوي، واضح إنها بنت عفريته

هو: خبرة إيه اللي عندي هذه أول بنت أعرفها وأنتي عارفة كده كويس قوي

أنا: يا حبيبي خبرتك التي أخذتها لما مارست معي الجنس، بقي لنا زمن نتقابل ونمارس الجنس وأنا إمرأه وتعاملت مع جسمي كله، فتكونت لك خبرة، يعني أنا سبب خبرتك الجنسية

هو: فعلا إنتي رائعة يا أحلى إمرأه في الدنيا كلها، بس أنا لا أقدر أقول لنورا عن هذه الخبرة الخاصة جدا

أنا: طبعا يا حبيبي، وصح إنك قلت لها إنها أول فتاة في حياتك، وهذه حقيقة لا ننكرها

هو: تفتكري ممكن نورا تأتي عندنا ونمارس الحب والجنس معا هنا، ويا ترى ماذا تقول أو يكون رد فعلها لما تراك هكذا عارية خالص في البيت؟

أنا: أولا لازم تعرف إنني أفضل أكون في البيت عارية تماما من أجل أبوك ومن أجلك أنت أيضا، فتعريتي أمر خاص جدا لكما، ولكن لما تحضر نورا أو أي أحد آخر سأرتدي ملابسي أثناء الزيارة فأنا لا أحب أن يراني أحدا عارية حتى ولو كانت نورا، ثانيا ممكن قوي تعمل معها كل اللي نفسكما فيه، إذا كانت من أول مرة في بيتها أخذتك إلى حجرتها وخلعت هدومها علشانك

هو: بس هي في بيتها

أنا: وهي لازم تشعر هنا إنها في بيتها أيضا، المشاعر واحدة يا إبني بصرف النظر عن المكان، وأن كان المكان يساعد بشكل كبير في نمو هذه المشاعر

هو: أنا بحب كلامك قوي وبأحس إنك خبرة حية نادرا ما أجد مثلها إنتي إنسانة فوق الوصف والذي لا يتعلم منك ولا يأخذ منك يخسر كثيرا بل يخسر كل حاجة

أنا: (ضاحكة) دا أنا سلمى، الموضوع يا حبيبي إنني صادقة مع نفسي، وأعرف ماذا أريد؟ وأستخدم عقلي وقلبي وكل مشاعري ولا أعرف عن المعرفة التي تبني شخصيتي وحياتي، وكما قلت لك أنا هنا من أجلك يا إبني ومن أجل أبوك أيضا وهذا يجعلني موضوعية في كل ما أعمله وأقوم به في حياتي

هو: واضح طبعا أنا بحبك قوي قوي يا مامي أخذته في حضني وأعطيته قبلة كبيرة، ثم ذهب عمرو إلى حجرته، أما أنا فذهبت إلى المطبخ لأعداد طعام العشاء قبل مجيء زوجي جمال، لنبدأ معا ليلة جديدة من ليالي عمرنا الجميلة.


طيزي والزب الأسود

هاي أنا شاب عندي ثمانية وعشرون سنة من عمري كنت مغتربا في إحدى الدول الخليجية، جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به، وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل، وفي يوم من أيام العمل ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم وبالفعل سمعت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره ثلاثة وعشرون سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة وبطني عليها أستلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ظهري من ناحية أكتافي وأنا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نظيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه وبما إنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت يدين الشاب السوداء تفرك فلقتين طيزي ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي مما زادني إثارة ولذة رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض ونحن الإثنان بصمت رهيب ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي وقد شعرت بذلك عندما لامس أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي، وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست يدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه، وعندما لاحظ إنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت اتأوه بهدوء ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني، فقلت له أقفل الباب، طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن أستلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة، عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب، التفت قليلا لأراه بطرف عيني ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي، أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت به يشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة وشوي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي، فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي وااااااااااااو صرت اكب ظهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعه سحبو من جوا طيزي وصار يكب ظهرو على فخاد طيزي كم كان جميلا ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة ثم قال لي أتريد أن تعمل شور حمام؟ ودلني إلى الحمام وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من آثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة، دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم، استدرت لأرى زبه الأسود وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي خمسة وعشرون سم واو كبير جدا وثخين غسلته بالماء الساخن وقربت فمي من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم أستطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي فأدرت له مؤخرتي بعد أن بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام، فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألم وقلت له أيييييييييي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ظهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طالع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج، قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود الذي إستقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر وأستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وأنا أمص زبه الأسود اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب مؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذا بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااااااااو وصار ينيكني وأنا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدأ لي أنه زب اصطناعي مددت يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري، أقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب، وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني سحب لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع كسها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآي من الألم فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وأنا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب أقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين يعني أنا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت إني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وفورا أنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته.


فتحية

كنت وقتها في بداية السادسة عشر من عمري وكنا نسكن في شقة بالقاهرة وكانت تسكن بالشقة التي بجوارنا عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها إسمها فتحيه، لم تكن قد نالت قسطا كافيا من التعليم، ومتزوجه من إبن عمها المحاسب في كرخانة استثمار منذ سنه تقريبا، وقد كانت تزورنا كثيرا وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي اذ كان زوج فتحية يأتي من عمله عند المغرب، وبما إنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل المحافظه جدا، فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن، على أن تساعدها في عمل الاكل أو أي مساعدة أخرى، ولم تكن تعتني بنفسها بوضع المكياج أو عمل فورمات لشعرها، كانت طبيعية، كانت جميلة بعض الشيء، ولكنها كانت تمتلك جسد لا يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل خطوة تخطوها، وقد كنت أضرب عشره وأنا أتخيل بأني أنيكها في طيزها، وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن تمردهما، فكانت تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها..

ففي أحد الأيام كنت قد شعرت بتعب بداية انفلونزا، فعدت من المدرسة الى الشقة مبكرا عن العادة، ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء، وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية أما في شقتها أو في شقتنا وتمنيت بأن تكون مع والدتي، وأثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه جنسية في فتحية وقررت بأن أحاول معها اليوم إذا كانت موجوده مع والدتي، فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي الباب وقد كانت تلبس قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم كانت تضع روب بشكير بمبي مفتوح، منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في إنتفاخ البطيء، فسلمت علي وقالت، إيه يا صبحي خير، إيه اللي جابك بدري النهارده؟ وكانت الساعة حوالي العاشرة صباحا، فقلت له اصلي تعبان شويه وعندي مباديء برد، فقالت الف سلامه عليك، فدخلت الى غرفتي التي كانت يفصل بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله، وكانت والدتي في هذه اللحظة في المطبخ، وأثناء خلعي لملابسي، إذا بفتحية تدخل علي في غرفتي وقد كنت واقفا بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم تكن متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضيا، لم أكن العب رياضه بعينها ولكني كنت اسبح والعب تمارين ضغط، ورفع اثقال خفيفه من أجل تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة في تضخيم عضلاتي، وقد كنت معجبا بجسمي وكنت كثير النظر اليه في المرآة، المهم دخلت فتحيه وهي تقول الف سلامه عليك يا صبحي، فقلت لها: ممكن يا فتحية تعمليلي كباية شاي، فقالت لأ ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام، ومعها حبة ريفو وحتكون عال العال، فشكرتها وقد بدأت في لبس التيشيرت، وأنا أنظر اليها بعيون جريئه وبتركيز شديد في صدرها وقد بدت بزازها وكأنها تغازلني، لم أستطع التحكم في زبري فقد بدأ في الإنتفاخ فنظرت اليه فتحية وهي تبتسم، فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ، فتناولت الفوطة ولففتها على وسطي، وكانت فتحية تنظر اليه وهي تضع كباية الليمون على التسريحة بغرفة نومي وخرجت، ولكنها كانت قد الهبتني وهيجتني بقميص نومها وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه، فبدأت في الضغط عليه، في محاوله مني لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي، ولكنه رفض الرضوخ للنوم، فدخلت تحت الكوفرته لأني متوقع حضور والدتي لتطمأن علي، وفعلا ما هي إلا ثانية وكانت والدتي عندي، اطمأنت علي وذهبت الى المطبخ، وكان زبري قد هدأ وبدأت أرتعش، مش عارف هل هي ارتعاشة رغبه أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني وقد كنا في نهاية شهر ابريل، كنت أشعر ببرد ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة، وقد بدأت حرارة جسمي ترتفع، فتركت موضوع فتحيه، وتغطيت في محاوله مني للنوم، ولكن قبل أن تغمد عيني، إذا بفتحية تدخل علي الغرفة وكأنها تريد أن تطمأن علي، فرفعت رأسي ونظرت اليها، فقالت إيه أخبارك إيه دلوقت؟ ولم تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد، فقلت لها أحسن شويه، فقربت مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي، وكأنها تريد أن تتحسس حرارة جسمي، ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي، وبدأ زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ عن ثورته الأولى، ولكنه رفض هذه المرة إلا أن يظل شامخا، فقلت لنفسي ديت فرصتك يا واد يا صبحي، وبينما هي تتحسس خدودي وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على صدرها، فنظرت لي وهي تبتسم، وهي تقول بطل شقاوة يا صبحي، فضحكت، فاذا بها تضع أصبعها على شفتي وتقول وطي صوتك، فعرفت إنها جاءت الى غرفتي من وراء والدتي فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها ولم أكن قد نكت كس مفتوح من قبل، فهمست لها وقلت: هي ماما فين؟ فقالت لي: في الحمام، ما أن قالت لي ذلك، حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي الى السرير فوقعت من هول المفاجأة وهي تقول بتعمل إيه يا مجنون، فقلت لها ده إنتي اللي جننتيني، فدفعتني بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى خارج الغرفه، فازداد ارتعاشي من شدة البرد والخوف من ردة فعلها السلبية تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية، وزاد عليها ارتفاع حرارة الرغبة، فبدأت ارتعش، وأنكمشت على نفسي، في محاوله لتدفئة جسدي وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد، فشعرت برعشة لذيذه وأنا أضغط على زبري، آه حالة ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة، وبينما أنا في هذه الحالة، إذا بفتحية تدخل علي مرة أخرى وهي لابسه الروب بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها، فدخلت ووقفت عند باب غرفتي وقالت بصوت عالي: طيب يا صبحي عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي، فقلت لها: إنتي تعبتيني يا فتحيه!!! قالت: ليه يا صبحي بتقول كده، أنا عملتلك إيه، فقلت لها: مش عارفة إنتي عملتي فيا إيه؟ فضحكت في مكر وقالت: لأ مش عارفه، فقلت: بصي، فرفعت الغطاء من على جسمي وكان زبري واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدأ رأسه وكأن به حساسية من أحمراره، فنظرت فتحيه لي وقالت: عيب كده يا صبحي، فقلت لها: عيب إيه وأنتي تعبتيني، فقالت لي: يعني عايز إيه، فقلت لها: يعني إنتي مش عارفه؟ فضحكت وهي تضع يدها في فمها، وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري وهي تتحسسه بأصابعها: يعني بقيت راجل يا صبحي، فقلت لها: مش تشوفي إذا كنت راجل ولا لأ!!! وكنت قد وضعت يدي على خصرها الضامر، وجذبتها لتجلس على حافة السرير، فجلست وعينها على الباب خوفا من حضور والدتي في أي لحظه فقلت لها: إيه خايفه؟ فقالت: الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع دهوت تبقى مصيبة، فقلت لها: ما تخافيش، فنهضت من السرير، وقمت بقفل الباب بينما هي جالسه على حافة السرير، وقد كنت أرتعش من شدة الرغبة والانفلونزا، شعور غريب، فقالت لي فتحيه: صبحي أنا لازم أمشي دلوقت، فمسكتها وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن تدفعني بعيد عنها، ولكن برفق، بطريقة الراغب الممتنع!! وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه، وقد أغمضت عينيها، وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم آه لأ يا صبحي عيب كده أنا ست متجوزه، وقد زادت كلامها من شدة شهوتي، وعرفت بأنها مستجيبه معي في مغامرتي، فرفعت قميص نومها من الخلف، ولكنها في محاوله منها تريد أن تنزله ولكني بدأت في تحسيس فلقتي طيزها، وأمسح عليهما بطرفي الفلقتين المتعريين من كيلوتها الأحمر ولكن في هذه اللحظة إذا بوالدتي تنده لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها، فأطبقت على شفتيها بكفة يدي، وقلت لوالدتي: فتحيه باين عليها روحت شقتها؟؟ وأنا أنظر الى فتحية التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف، فهمست لها وقلت: هس، ورفعت كفة يدي عن شفتيها، وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش، فقلت لها: ما تخافيش.. أمي حتروح غرفتها لما تعرف إني حنام وانتي مش موجوده، فبدأت وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج، وقد وقفت خلف باب غرفتي وهي ترتعش، فلحقت بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها، وقد استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية وهي ترتعش وجذبتها الى سريري وأجلستها وأنا أضع أصبعي في فمي علامة هسس، وقد بدأت في تقبيلها بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط وكنت ارتعش من الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب، ولكن لم تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف، وقد كنت وصلت ذروة شهوتي فاذا بي أقذف مائي وأنا بهذه الحالة، فضحكت فتحية من منظري وهي تضع يدها على فمها، وهي تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي، ولكن ماذا حدث؟؟ أرادت فتحية الخروج الى شقتها، ولكني حاولت أن اعترضها، لأني شعرت بأن رجولتي قد اهينت، ولابد لي من أن أثبت لفتحية بأني رجل، وما حدث كان بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها، ولكنها قالت لي: خلاص أنت جبت شهوتك، عايز إيه تاني؟ فقلت لها ديت مش شهوتي ديت من شدة لهفتي، فضحكت وقالت: وكمان بكاش؟؟؟ فضحكت وقلت لها طيب استني شويه وبدأت في هز زبري بشدة لإقاظه من سباته المؤقت بعد القذف، ولم يخزلني زبري، فاذا به يبدأ في الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل علينا، فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه، فقلت لها ضعيه في فمك، فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها: إيه بتقول إيه يا مقرف؟؟؟ فضحكت وقلت لها، حروح اغسله وآجي تاني، وأشوف ماما بتعمل إيه وفين؟ فوافقت فتحيه، فخرجت، بعد أن لبست بنطلوني البيجامة، وذهبت الى الحمام الذي يقع بجوار غرفة والدتي، فنظرت الي والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها، فطمئنيت بأنها لم تسمع ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة، ففرحت بذلك ودخلت الحمام، وقد كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع، فقلت في نفسي كويس الدنيا لسه بدري، وقد بدأت أشعر بتحسن من اعراض الانفلونزا، فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون، وبدأت أحسس عليه فوجدت بأنه صاحي وبدأ في رفع رأسه، فضحكت في نفسي وقلت كويس، وعدت الى غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة سريري وقد وضعت يدها على خدها في ترقب، فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي بالمفتاح، فنظرت لي فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت هي الحاجه فين، فقلت لها: نايمه في سابع نومه، فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت: أهو يا صبحي، وريني عايز إيه فقلت لها: خدي زبري ومصيه علشان يقف، وما أن قلت هذه الجمله حتى وقف زبري وكأنه يسمعني ويطيعني، فقلت: أهو وقف، ولكنها ردت وقالت: طيب أنت عايز إيه دلوقت؟ فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من سؤالها، لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل، ولكني كنت قد فرشت كثير من البنات ونكت بعضهن في طيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل، فقلت لها: حتعرفي بعدين، وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم، بل أحاطت جسمي العاري بزراعيها، وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات في فتحية في محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل رقبتها، فشعرت بها وقد بدأت ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة القشعريرة كنت معجبا بطيازها الضخمة وأردافها التي تبدوان كرفارف السياره البورش، وبدأت أحك في زبري بيدي وقد كان جامدا وكأنه صخرة وقد انتفخت اوداج رأسه المحمر، فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها الى أسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس ورأيت كسها الناصع البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سيوتها وهي منطقة العانة التي تسبق الزاوية الحادة قبل الكس وقد كان ملمسها كالحرير، وأنزلت أصبعي الى تحت فاذا بأصبعي يلامس كسها، وفي هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في كسها وكأنها تعلمني ماذا أفعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعا ونزولا، وقد غرز زبري في صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه، فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وأحمرار شفريها وقد رأيته وكأن به شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني أرى الكس لأول مرة وكان ماؤها قد غطى أصابع يدي بلزوجته، أن كسها يختلف من تلك الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر الكتكوت الصغير، وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه لحية ولكن فتحية لم يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطى بقماش من الساتان الناعم، ويبدو أن فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية، فبدأت ارتعش من شدة الرغبة، فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند بيدي اليمنى على السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى أيضا لمساعدتي في إدخاله في كسها، وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري، وكأني قد أدخلته في فرن، آه خرجت مني هذه التنهيدة بصوت خافت من شدة اللذة التي شعرت بها، فضمتني فتحيه عليها وقد بدأت في تحريك اطيازي من أعلى الى أسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن، وبدأت فتحية في الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من شدة حرارة كسها وحرارة جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا وكأنه يريد أن يطفيء هذه الحرارة المزدوجه، وبدأت فتحية تتأوه: آه يا صبحي، أيوه.. أيوه، وكأنها تدربني على اصول النيك، وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى أعلى، فرفعت رأسي من رقبتها التي كنت امطرها بوسا.. فخرج زبري من كسها ووقفت، فقالت لي: نام على ظهرك، فنمت على ظهري وقد كنت مطيعا لها وبدأ زبري وكأنه برج القاهرة، فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها فبدأت في الجلوس على زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها المبتل بماءه، بينما تستند بيدها اليمني على بطني التي كانت منقسمة على ثلاثة قطاعات من العضلات، فنزلق زبري داخل كسها، آه خرجت مني وهي لا تنظر الي بل مغمضة العينين فبعد أن تأكدت بأن زبري أصبح بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها بحركه دائرية وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا ممسك بنهديها البارزين بيديا الاثنين أعصر فيهما، ولكنها أزاحت يدي وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في التصاعد التدريجي، فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلا ولكنها رفعت رأسها مرة ثانيه وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الأمام والخلف مع الضغط على كسها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه أنا الآخر وما هي إلا وقد اطلقت أخ هوف هوف آه وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم أقذف بعد، وخوفا مني من اخراج زبري من كسها، أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي ولكني قلبتها وبحركه رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في إدخاله وأخراجه بطريقه عصبية وآي ياا فأنزلت مائي الساخن في كسها، وارتميت عليها وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه، ولكنها دفعتني بيدها، وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي وقالت: إحنا عملنا مصيبه، فقلت لها: معليش اصلي كنت تعبان، فقالت لي: أنت مش خايف أحمل منك؟؟؟ لم أتوفع هذا السؤال، ولكنها قالت لي: ما تخفش أنا عاقر، ومحسن زوجها يعلم ذلك، وتزوجها إكراما لوالده وعمه، خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط، فعدت بهدوء الى غرفتي، وبدأت في اعادة هذا الشريط، ولم أشعر بعدها وقد دب النعاس في عيني فاستسلمت للنوم، هذا هو أول كس يدخله زبري، ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات بعدها تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير، واستجابت لي بأن أكون أول من يفتح طيزها بعد ذلك.


لواط مع الحارس

العم باسل رجل في الستينات من عمره وله اولاد واحفاد.

في ذلك الوقت كنت في سن المراهقة ولا أعرف الكثير عن الجنس والنيك رغم إنني كنت بالغا مع العلم إنني لم أكن قد شاهدت النيك والجنس واللواط إلا في الصور حيث لم تكن الانترنيت شائعة انذاك وحتى القنوات الفضائية لم تكن منتشرة مثل الآن ولا تبث الاباحة إلا في الليل وأنا أسكن مع العائلة في بيتنا الضيق أين أنام مع اخوتي في غرفة جماعية للرجال واخرى للنساء فقط، وفي تلك الفترة كانت صورة مرسومة عليها إمرأه عارية تعتبر كنز حيث لا يمكن أن تمر دون الاستمناء عليها حيث كنا نستمني عليها مثلا الثانوية تقريبا كل الأصدقاء وفي الحي نفس الشيئ واتذكر يومها أن أحد الأصدقاء وجد مجلة جنسية عليها فتيات عاريات جد جذابات وبزاز كثيرة واطياز خرافية رجال يمارسون لواط مع بعض واتجهنا الى إحدى الاقبية في الحي واستمنينا حتى بردت شهواتنا ثم طلب مني أن اخفيها في مكان آمن حتى نستمني عليها كلما انتصبت ازبارنا، وفكرت في الأمر ملية وجاءتني فكرة وهي اخفاءها في غرفة الكهرباء التابعة لأحدى المدارس الابتدائية في حينا وأنتظرت حتى أغلقت المدرسة وتسللت واخفيت المجلة هناك دون أن يراني أحد، وبعد حوالي أربعة أيام جاء صديقي وطلب مني المجلة كي نذهب ونستمني على الصور، وبما إننا كنا يوم جمعة فقد فكرت أن المدرسة سوف تكون فارغة ولن أجد مشكلة في جلبها وتسللت الى الغرفة التي تضم مولد الكهرباء وبمجرد أن أقتربت منها حتى بدأت أسمع صوت نفس ساخن يخرج منها وخفت كثيرا وحسبته جنيا هناك ثم تشجعت وأقتربت أكثر ونظرت من الشباك العلوى وصدمت لما رأيت، وجدت العم باسل وهو ماسك المجلة ويمسك زبه العملاق الكبير بيده ويدلكه، وخفق قلبي بطريقة غريبة وكانت أول مرة أحس بلذة مماثلة لأنني لم أرى زب مثل ذلك من قبل وحتى زب صديقي أصغر من ذلك بكثير جدا، ولحظتها تمنيت لو العب به والمسه ولكني لم أعلم انه سينيكني في لواط قوي بعدها، وبقيت أختلس النظر على العم باسل حتى بدأ زبه يبصق المني بغزارة وكان منيه ابيضا جدا وقطراته كبيرة ثم مسح زبه على الحائط واخفى المجلة جيدا واخفى زبه أيضا وخرج، وكان زبه واضحا تحت بنطاله رغم ارتخائه نوعا ما ولكن أحسست انه جد لذيذ وتعجبت يومها كيف لامراة أن تستقبل زب مثل زب العم باسل في كسها ولم أعرف أن هذا الزب سيدخل في طيزي ويمارس لواط قوي فيه.

كانت أول مرة أشتهي فيها الزب وعدت الى صديقي وأخبرته أن الحارس هناك ولم أستطع جلب المجلة ولم أخبره أبدا إنني رأيت زبه الكبير وكانت شهوتي عالية جدا ورغبة لواط بدأت تدب في نفسي، بعد يومين فقط وفي يوم الاحد بعد أن خرج الجميع من المدرسة على الساعة الخامسة مساءا حاولت التسلل الى مولد الكهرباء لآخذ المجلة الجنسية وطيف الحارس باسل وزبه يخيم على تفكيري ولما فتحت الباب ودخلت كي أحمل المجلة تفاجأت بيد من الخلف تمسكني ولما التفتت وجدته الحارس باسل واقف أمامي وخفت كثيرا لأنه كان قوي الجسم وسريع الغضب وسألني عن سبب وجودي هناك، ولم أجد ما أقول ثم أخبرني انه سيغلق علي الباب ويخبر الشرطة كي يلقون القبض بتهمة محاولة السرقة والدخول الى مكان ممنوع وكانت خطة منه فقط كي ينيكني ويدلع زبه في لواط معي وصرت أبكي بكاءا شديدا خاصة وانني لست سارق ثم أخبرته إنني وضعت مجلة جنسية هناك واتيت كي استرجعها، فشتمني ونهرني حين قال اسكت يا إبن الكلب، وزاد خوفي ثم قال أين هي المجلة؟ وهنا أدركت انه يخطط لشيئ ما لأنني رأيته بعيني يستمني وهو يشاهدها وتأكدت انه يريد أن ينيكني ويمتع زبه في لواط مع طيزي وازداد خوفي أكثر، ولما ناولته المجلة تظاهر انه لم يراها من قبل وبدأ يتصفحها ورأيت زبه تضخم جدا تحت بنطاله وفي كل مرة يقلب صفحة يصفر من الشهوة وهنا تشجعت وأخبرته إنني رأيته يوم الجمعة يقلب الصفحات وهو يستمني وعندها ازداد غضبه ورد علي بقوله اذن رأيتني اشاهد المجلة ورأيت زبي؟ ثم أخرج زبه الكبير ورأيته أمامي جيدا هذه المرة وساوني حين قال أما أن تمتعني في أروع لواط أو اقدمك للشرطة لأنه في كل الحالات ممنوع الدخول هنا، كان زب باسل بحجم رهيب جدا وعرض لم أرى مثله في حياتي مع رأس جد كبير ولونه وردي فاتح وزبه أبيض لأنه هو أيضا أبيض البشرة وطلب مني أن أرضع وبدأ يضغط علي والحقيقة أن زبه أعجبني وشهاني رغم إني لم أجرب لواط من قبل مع أي أحد، حاولت رضع زبه رغم إني لا أعرف كيف ولما فتحت فمي وأدخلت الرأس فيه كدت اتقيؤ لأنني فتحت فمي أكثر من اللازم بسبب حجم زب باسل الزائد عن اللزوم خاصة وانه كان يدفعه بقوة داخل فمي حتى يصل الى حلقي وكان زبه صلبا جدا ثم أخرجه من فمي وطلب مني أن أنزل سروالي وادور الى الحائط، وفي هذه اللحظة خفت كثيرا وأحسست أن طيزي ستتمزق، وهنا أنزل بنطاله الى الركبتين ورأيت خصيتيه الكبيرتين المشعرتين وفخذيه وبدأت أحس بزبه يدغدغ فتحة شرجي رغم الخوف الذي تملكني يومها، ثم بصق على يده ومررها على زبه وبدأ يدخل الرأس وكنت اتألم كثيرا حين كان الرأس يخترق طيزي الى أن أحسست انه فتحني ومر زبه وأصبح ينيكني وهو يمسك بي من الرقبة ويقبلني بحرارة كبيرة وأنا اتحمل عذاب زبه في طيزي وأتخيل انه سيخرج من فمي من كثرة ضخامته وقد كنا نتعرق كثيرا من كثرة حرارة لواط الذي كان عليه، وجاءني الفرج اخيرا حين سحب زبه وبدأ يقذف بطريقة لم أرى لها مثيل حيث كانت قطرات المني التي تخرج من زبه كبيرة جدا وتصطدم على الحائط ثم تسيل عليه وهنا تركني أخرج ولم أعد أبدا الى تلك الجهة خوفا من ذلك الزب الوحش ومن حسن حظي لم يسمع صديقي بالأمر وكان ذلك أول واخر زب تذوقته رغم إنني اشتهيه من حين لآخر حين اتذكره.


عقاب أخت متهوره

نبذة عن حياتنا حتى تفهموا القصة جيدا، نحن عائلة متوسطة تتكون من ثلاث إخوة وأختان، واحدة عمرها 21 سنة تدرس في الجامعة والثانية 15 سنة تدرس سنة رابعة متوسط مع أن رفيقاتها في السنة الأولى ثانوي لكنها كررت السنة وهي تدرس في متوسطة، تبعد عن قريتنا 5 كيلومتر لأن قريتنا ليس فيها متسوطة، أما الإخوة فأنا أصغرهم عمري 24 سنة وأعمل مع أبي في تجارتنا، والكبير متزوج وساكن لحاله أما الأوسط فيعمل في شركة عامة وساكن معنا، عائلتنا بحكم القرى الريفية متشددة نوعاما خاصة الرجال أما البنات فعندهم هامش من الحرية لكن في البيت فقط يعني النت موجود في الصالون والتلفاز في غرفتهم مع الريسيفر، لكن بما أنهما أختان فلا خوف منهما لأن البنت لما تكون لحالها طول الوقت تفكر في أشياء مريبة، أختي تسكن الحي الجامعي وتأتي للبيت كل خميس، وحالتنا المادية كويسة بحكم التجارة والبيع والشراء، أما قصتي فحدثت منذ 6 أشهر في الربيع الماضي في شهر ماي لما كنت في العمل وجاءني هاتف غريب لم أعرف الرقم لكن الصوت ليس غريبا علي، لما رديت قال لي بصوت غضب: أنت هنا في بيتكم وأختك المراهقة تتناك مع الغرباء في الغابة وأنتم ضانينها تدرس، وين شرفكم يا أوباش يا دياييث؟ لما سألته من أنت؟ قال لي فاعل خير والأجدر بك أن تلحق أختك قبل أن يغتصبها أحد بدل السؤال عن إسمي، ثم سكر الخط، طلع الدم الى رأسي وحملت مفاتيح السيارة وخرجت من المحل (محلنا في مدينة مجاورة لقريتنا لذلك نضطر للبقاء فيه اليوم كامل ومرات أتبادل الأدوار أنا وأبي)..

استأذنت من أبي ولم أخبره بشيء وركبت السيارة وانطلقت وكنت عارف المكان تقريبا لأن الرجل أعلمني به وكنت مرات لما أمر بجنب تلك المنطقة ألاحظ عشاق جالسين تحت الشجر خلسة وخاصة المراهقات لما يهربوا من الدراسة، لأن المتوسطة في طرف المدينة وبجانبها بستان كبير فيه أشجار زيتون والمنطقة مشهورة بالفساد والفسق.

اتجهت مباشرة وركنت السيارة عند واحد صاحبي وانطلقت لبستان الزيتون وتسللت حتى شفت إثنين جالسين جنب بعض داخل البستان لا يراهم المارة، اتجهت صوبهم ولما أقتربت عرفت أختي نسرين من لباسها ومن محفظتها التي كانت جنبها وزاد الغضب أعماني لما شفته يقبلها في فمها وماسكها من رقبتها ويقبل بحرارة وربما يمص كذلك لأنه ملتصق بها جيدا ويده تلعب بجسمها لكن لا أراها جيدا فربما كان مدخلها تحت كيلوتها أو في صدرها، لما وقفت أمامهم أختي صاحت وييييي ووضعت يديها على وجهها من الحياء ولقيت الشاب مدخل يده في صدرها وأزرار المئزر مفتوحة وكذلك أزرار القميص تحت المئزر ولاحظت علامة لعاب وريق على بزازها فوق المئزر كأنه كان يرضع ويمص فوق المئزر قبل ما يحل الأزرار، ويدها سحبتها بسرعة من فتحة بنطلونه كأنها كانت تلعب بزبه، المهم اشططت غضبا وأول شيء فعلته لما قام الشاب الذي لم يعرفني كأنه يريد إظهار رجولته أمام حبيبته فصفعته بصفعة أوقعته أرض ثم وضعت رجلي في صدره وأختي ترتعد خوفا فقلت لها: إنتي حسابك في البيت ليس هنا، نحن واثقين فيكي راسلينك تتعلمي وأنتي تتناكي مع الغرباء يا فاجرة يا قحبة، سلمتيه جسمك كأنه زوجك يا قحبة، كانت خائفة كثيرا وترتجف، أما الشاب الذي كان في ال 16 أو ال17 من العمر فقلت له تنيك بنات الناس يا لئيم يا واطي، أنت تحب واحد ينيك أختك، ما راح أضربك لأني غاضب كثيرا وممكن أقتلك أو أكسرك أو أعطبك وأنسجن من أجل واحد واطي مثلك لكن راح ألقنك درس لن تنساه طوال حياتك وراح تحرم تتحرش ببنات الناس، ثم أمسكته من شعره وجريته بعيدا عن أختي حوالي 10 أمتار حتى لا تراني ثم سحبت الخيط من جزمته الرياضية وربطت يديه خلف ظهره بقوة وهو يترجاني ويتوسل ولا يعرف ما أخبئه له، رميته على الأرض وكان الحشيش كثيف ثم حللت حزامه وأنزلت سرواله للركبتين حتى لا يتحرك وقطعت كلسونه بيدي بقوة ورميته جنبا ثم أخرجت زبي من فتحة البنطلون وقلت له كما استحليت كس أختي وفعلت فيها العجائب سآخذ ثأرها منك بزبي هذا الذي تراه، طرحته أرضا ووضعت قليلا من اللعاب في يدي ثم دلكته بين فلقاته البيضاوتان الطريتان الخاليتان من الشعر وبللت زبي باللعاب كذلك وارتميت فوقه أفرشي طيزه بزبي وهو يصرخ ويترجاني لكنني كنت مصمم وشرارة الغضب يتطاير من عيني لما رأيته يقبل أختي ويدخل يده في بزازها، فرشت طيزه حتى أحسست باللذة في زبي فمسكته جيدا ووضعت رأس زبي في فتحة طيزه وضغطت بكل قوتي حتى دخل زبي وهو توجع وقال أييي أحححح ثم سكت ربما من الخجل، نكته تقريبا 5 دقائق حتى توقف عن الحراك والمقاومة ثم قذفت في طيزه وسحبت زبي ومسحته على فخذيه ونشفته بكلسونه المقطع ثم فككت رباطه وتركته يتوجع من النيك وعدت فأمسكت نسرين من يدها وجررتها للسيارة وانطلقت للبيت والغضب يقطع أحشائي رغم إني خففت من غضبي لما نكت حبيبها وفتحت طيزه، لما دخلنا البيت وجدته فارغا فربما أمي ذهبت للزيارة كعادتها، نسرين أسرعت لغرفة أمي تبحث عنها لأنها هي سبب دلالها وحريتها المفرطة لكنها لم تجد شيئا، فقلت لها بدلي ثيابك هذه المنجوسة المملوؤة مني التي كنتي تنيكين بها يا فاجرة والبسي العباءة لا أريد أن اراكي بهذه الثياب فاتذكر منظرك وهو يداعبكي من كل مكان، دخلت المطبخ وأحضرت فنجان قهوة أشربه حتى دخلت نسرين وهي تبكي وتتوسل إلي وتبوس يدي كي لا أخبر أبي فهي تعرف إنها ربما ذبحها وهي متأكدة أنه لا دراسة بعد اليوم، فأبي كان يهددها بفصلها عن الدراسة لكن أمي منعته من ذلك، قلت لها ما يدريني أن هذا الوغد فعل فيكي ما لا يصلح وما يدريني أنه لم ينيكك ولا مرة فحسب الوضعية التي وجدكي فيها بين ذراعيه مستسلمة ربما يكون قد ناككي وربما لستي عذراء حتى؟؟ كانت تبكي وتقسم لي بأنه لم يلمسها ومازالت عذراء، فقلت لها أن أردتي أن لا أخبر أبي وأخي الكبير الذي أنا متأكد أنه سيذبحكي لو علم بأمرك، فعلي فحصك جيدا حتى أتأكد إنك لا زلتي طاهرة وكذلك علي فحص طيزك فربما كان ينيككي من الطيز كما يفعل غالبية العشاق مع العذراوات؟ قالت لي كيف تفحصني هل ستأخذني للطبيب أم ماذا؟ قلت لها تريدين الطبيب لكي يخبر أبي أم ماذا؟ قالت لي: لالا أخي أرجوك إلا الطبيب، فقلت لها أنا أعرف أن كان ينيككي من الطيز أم من الكس ألم تريني كيف نكت حبيبكي الوغد وهو لا يحرك ساكنا؟ قالت لي عندما كنت فوقه؟ قلت لها نعم أم كنتي تظنين إني ألعب معه كنت أنيكه طبعا حتى عندما يراكي مرة ثانية يتذكر ألم زبي في طيزه فلا يجرؤ على التحدث معكي، كنت أكلمها بكلمات سكسية لم يسبق لي أن تكلمت معها بهذه اللفاظ أبدا لكن الغضب أعماني وهي تعرف ذلك ولم يسبق لي أن لمستها ولا مرة ولم تجد مني إلا العطف والحنان وهذا ما جعلها تتهور وتقدم على الجنس، المهم أدخلتها لغرفتها وتركت الباب مفتوحا حتى لو دخل أخي أو أمي أراهما، كانت الساعة ال10 والنصف صباحا فقلت لها اليوم سأعطيكي درسا لن تنسيه يتعلق بالإغتصاب الجنسي وما يمكن لرجل غريب سلمته جسمك أن يفعل بك كي تكون لكي عبرة ودرسا، أمرتها بنزع العباءة والبقاء في السوتيان والكيلوت فقط ففعلت من دون مقاومة من خوفها الشديد وهي ترتعد وتأملت جسمها الأبيض الناعم الطري وتأسفت لحالها كيف تعطي هذا للكنز لولد أحمق يفعل فيه ما يشاء يا للأسف عليك يا نسرين الجميلة، أقتربت منها وهي ترتعد خوفا وفرقا مني وأمسكتها من كتفيها وقلت لها لا تخافي هذا مجرد درس لكي ولم يسبق أن مددت يدي علكي وأنتي تعرفين ذلك ولن أفعل اليوم لكن الدرس لابد منه وإلا أخبرت أبي وأخي وأنت تعرفين باقي القصة، هزت رأسها بالموافقة فوضع يدي على صدرها الدافيء البارز وأحسست بقلبها يخفق بقوة ثم أنزلت السوتيان للأسفل وعصرت صدرها بقوة حتى تنهدت من الألم آآهه ثم مسكتها من حلمات بزازها وقرصتها بقوة فصرخت أيييي أحححح فقلت لها هكذا يعاملون القحبة عندما ينيكونها وخاصة المراهقات مثلك يا فاجرة، كنت أقرصها من حلماتها بأصابعي وأعض بزازها بفمي حتى رأيت علامات العض محمرة في بزازها وهي تبكي وتتألم وتترجاني فتقول لي خلاص أخي التوبة التوبة ما رايحة أكررها أقسم لك؟ فقلت لها لابد من نهاية الدرس حتى تتذكرينه جيدا وأنا أرضع بزازها وأتلذذ وأتظاهر بأني أعلمها درسا، لقد كان صدرها مغريا جدا وبزازها متوسطة الحجم والحلمات صغيرة وبنية اللون شهية المذاق حتى انتصب زبي من المداعبة لكن كنت أفتعل الألم لكي لا تحس بي مع إني عرفت إنها على علم بما أفعل لكنها فضلت الشر الأصغر على الشر الأكبر، تحولت بزازها الى لطخات حمراء من كثرة العض بأسناني والتقريص بأصابعي وهي على السرير ترتجف وتتألم وتبكي أحيانا وتترجاني أن أتوقف، كنت أفعل ذلك شهوة وتلذذا خاصة لما رأيت أمامي هذا الصدر المتفجر وهذه البزاز الصغيرة المدورة التي تغري الميت في قبره، بعدها قلت لها هذا الدرس الأول أما الآن فيجب أن أعرف أن كان هذا الواطي أدخل زبه في طيزك أم لا؟ أمرتها أن تنام على بطنها وأنزلت كيلوتها الأزرق السماوي الشفاف ونزعته وهي ترتجف كعادتها ثم فتحت رجليها ورأيت الكس والطيز جنب بعض فانفجر زبي وخرج رأسه من الكلسون وهو يخرج مادة لزجة من الفتحة حتى تبلل كلسوني، بدأت أتحسس فلقاتها بيدي وأمرر أصابعي بين الفلقتين وألمس فتحة الطيز الصغيرة البنية الضيقة وحاولت إدخال أصبعي فتألمت أييييييي ثم قلت لها لقد شبع فيكي نيكا على حسب شكل طيزك ولونه، فبدأت تقسم لي وهي تبكي أنه لم يلمسها اطلاقا لكني عرفت أنه سبق ولعب بزبه على طيزها وقذف بين فلقاتها لكنه لم يدخله حسب كلامها وهنا قررت أن أدخل زبي من كثرة الشهوة ومنظر جسمها الطري أمامي كأنها حورية بحر، حككت زبي بين فلقاتها فارتعدت فرئصها وقلت لها الدرس الثاني يا فاجرة، ترجتني أن لا أدخل زبي وبدأت تقول لي: أرجوك أخي لا تعملي العيب حرام عليك؟ فقلت لها: إنتي تعرفين العيب يا قحبة ومن ساعة كنتي تمصي في الزب وسلمتي جسمك لرجل غريب ينيك ويتمتع؟ فرشيت طيزها بزبي جيدا ثم حاولت إدخال زبي لكنها صرخت من الألم وترجتني أن لا أفعل لكني كنت مصرا وهددتها كعادتي فرضخت واستسلمت وكلما حاولت إدخال زبي صرخت وهربت بطيزها من زبي، فرشت سجادة في طرف السرير وأنزلتها على ركبتيها في طرفه وجسمها وصدرها فوق السرير كأنها نائمة كي لا تهرب مني ولو أرادت الهرب أعاقها السرير لأنه ملتصق بفخذيها كالحاجز ثم أكملت حك زبي على طيزها الأحمر البني الناعم ووضعت قليلا من اللعاب مع أن زبي كان يخرج السوائل بشدة، التصقت بها جيدا وزبي في يدي أوجهه للطيز وكنت أعرف كيف أنيك الطيز ههههه ونسرين تصرخ لكن صوتها خافت قليلا، ثم دفعت بزبي بقوته وقوة جسمي وثقلي كله حتى أحسست به قطع طيزها لما دخل وهي صرخت بأعلى صوتها أيييييييييي أييييييييي ياماما أييييييييي يا ماما أحححححح جرحتني جرحتني أييييييييييي لم أهتم لكلامها فالشهوة أعمت عيني خاصة إنها لا تستطيع الهرب من زبي وأكملت عملية إدخال زبي وظهرها يتقوس شيئا فشيئا كلما دخل زبي حتى أدخلته كاملا في طيزها وهي لا تستطيع الكلام ولا التنفس وفمها مفتوح من شدة الألم وكبر زبي ثم توقفت قليلا حتى تتأقلم ويخف وجعها لكنها كانت متألمة كثيرا وهذا ما أعجبني لا أدري لماذا ربما لأني أردت أن ألقنها درسا لن تنساه، من يسمعها وهي تصرخ عندما يخترقها زبي يظن أحدا يضربها ومن وجعها وأحمرار فتحة طيزها وضيقها الشديدين عرفت إنها أول مرة لها، ثم أكملت النيك وهي دائما تصرخ وتتألم وأنا أقول لها هكذا يحصل لكي لما تسلمين جسمكي الصغير هذا للغرباء يا قحبة يا فاجرة تعلمي وخذي عبرة وتذكري الألم ثم أدخلت زبي في طيزها بقوة وهي تبكي وتصرخ ولا تسطيع الهرب، هكذا حتى بدأت تهدأ قليلا ربما خف وجعها وأنا زادت قوتي وشهوتي ونكتها بقوة لا توصف شهوة وغضبا وأعجبني جسم نسرين أختي المراهقة فصحت أممممم أسسسسس ما أحلى طيزك يا قحبة ما ألذ جسمك الطري يا فاجرة حرام عليكي تعطيه للغريب وأنا موجود، تكلمت بكلام فاجر كثير ثم بدأت أقذف في طيزها وزبي ينفجر بالمني وأنا أصرخ وأشدها إلي بقوة وهي تنازع من الألم حتى انتهيت من القذف وهنا استغربت قولها لي: خلاص أخرجه أتركني أرتاح قليلا، لقد أكملت القذف، فعرفت إنها أحست بزبي وهو يقذف في بطنها ولما سألتها هل أحسستي بزبي وهو يقذف؟ هزت رأسها بالموافقه، سحبت زبي وتركت طيزها مفتوحا لونه أحمر من الداخل ونسرين تتألم وارتمت على الفراش وهي تتأوه وتنازع ورجليها مفتوحتان وطيزها يقطر منيا والدموع دائما في عينيها ثم تمددت جنبها وقلت لها استريحي قليلا يا قحبة للدرس الثالث؟ لما ارتحت قليلا وهي نائمة جنبي تتألم وتنارع فقط لكن خف بكاؤها ربما لأن الألم خف في طيزها بعدما دلكته لها بيدي قليلا عندما رأيتها تتعذب وتبكي، أمسكت يدها الصغيرة الجميلة وقبلتها لكي ترتاح لي ثم وضعتها على زبي وهي ارتعدت كأنها لا تريد ذلك مع إني لما فاجأتها مع حبيبها كانت يدها داخل فتحة بنطلونه يعني في زبه تلعب به وهو يقبلها ويلعب بصرها، أصررت بقوة ثم غيرت رأيي وأقتربت منها ثم أمسكتها من شعرها وجررتها نحو زبي مباشرة حتى لمست فمها بزبي وهي تحاول صدي لكني أجبرتها وحككت زبي على شفتيها حتى انتصب فأدخلته في فمها عنوة وهي تكاد تختنق مما اضطرها لإمساك زبي بيدها لكن من مسكتها للزب عرفت أنه سبق لها أن أمسكت الزب بيدها ومصته، فلو لم تكن جربت المص لكانت حاولت إبعاد فمها عن زبي بوضع يديها في جسمي وعلى عانتي ثم تدفعه بقوتها لتبعده لكنها استعملت الطريقة الأسهل التي لا تستعملها إلا من جربت المص من قبل فأمسكت زبي بيدها من قاعدته حتى لما أدخله في فمها يصل للنصف عند يدها ويتوقف وهذه فكرة جهنمية لا تخطر إلا على من جربت المص من قبل، بدأت أنيكها من فمها كأن زبي في كسها وهي تمص مجبرة أو مستمتعة لا أدري لأنها لو كانت مجبرة ما حركت لسانها داخل فمها حول رأس زبي، لكنها كانت تلف لسانها حول زبي، ومسكة يدها لزبي تهيجني كثيرا حتى قذفت في فمها فحاولت إخراج زبي لكنني أمسكتها بقوة من شعرها وأدخلت زبي وقذفت خزاني المنوي في فمها ثم سحبت زبي وقلت لها ابلعي يا قحبة المني ابلعي هيا؟ رفضت في البداية لكني شددتها من شعرها بقوة ورفعت رأسها للسماء كي لا يسيل المني على الأرض فبلعت كمية من المني ثم ارجعتها وتقيأت وتركتها تذهب للحمام تغسل فمها من المني وترجع، لما رجعت قلت لها شفتي طعم المني المقرف الذي كنتي تمصين الزب من أجله يا قحبة وأنتي مازلتي مراهقة، عجبك طعمه الآن؟ قالت لي بالحركات فقط لا يعني لم يعجبها فقلت لها تذكري طعمه جيدا وهذا الدرس الثالث بقي لنا درس واحد فقط ثم أترككي ترتاحي، هي ربما من تعودها على رؤية زب حبيبها لم تندهش لرؤية زبي مع أن زبي يبلغ ضعفي زبه فقد رأيته، تمددت في السرير بأمر مني وأسندت ظهرها على الوسائد كي لا تنام ثم رفعت ركبتيها قليلا وفتحت رجليها فبان لي كسها الصغير الأحمر الوردي بحجم العين أو حبة الجوز فقط صغير جدا جدا مثل اللؤلؤة المكنونة، بمجرد رؤيته كان زبي مستعدا في وضعية النيك المباشر، يا لجمال كسها يايييي لا يوصف بالكلمات، شاهدت الكثير من أفلام السكس والبورنو لكن مثل كس نسرين مستحيل حتى إنني بعد ذلك اليوم كرهت أفلام السكس، كانت شفرات الكس الخارجيتان رقيقتان وطريتان مثل الإسفنجة ولحمهما رطب كأن عليه مادة دهنية والشفرتان الداخليتان تكادان تقطران دما من الأحمرار، قربت فمي منه فشممت رائحته المختلطة بين إفرازات البظر وأثر البول لكنها جعلتني أهيج عليها فبدأت أقبل فيه وهو أصغر من فمي كثيرا والبظر قدر حبة البازلاء أحمر دموي، كنت أمصه وأدخله في فمي وشفرات الكس كذلك أسحبهما بلساني للفم وأدغدغها بلساني الطري الرطب الدافئ وربما لما ذهب عنها الوجع ورأت أن هذا الدرس ليس فيه عذاب ارتاحت فكانت لا تنازع ولا تتنهد فقط تشاهد لكن بعد مدة من اللحس أحسستها تحرك رجليها لا أراديا تحاول ضمهما كأنها بدأت تتأثر أو تسخن لا أدري لكني واصلت اللحس ومددت يدي لصدرها عن غير قصد فوجدته متصلب قاس مثل الصخرة فعرفت أن نسرين القحبة مستمتعة باللحس من كثرة ما لعبت بكسها استسلمت وربما أرادت أخذ جائزتها بعد هذا العذاب القاس، كنت أدخل لساني بين شفرات كسها وأحس بالبلل في داخل المهبل كأنها بدأت تتجاوب معي وهنا أمسكت زبي بيدي ووضعته في فتحة كسها الصغير فرأيت الفرق الكبير بين زبي وكسها، رأس زبي غطي كامل الكس وحجبه، مررت زبي بين شفرات الكس قليلا حتى وجد طريقه وتوقف عن الحراك فتركته في هذه الوضعية في كسها حوالي نصف سنتمتر فقط يعني في البداية ونظرت إليها وهي تتلوى لكنها تظاهرت بالألم لما كلمتها فقلت لها: هذه الوضعية هي التي سوف تفقدين فيها بكارتك، قالت لي لا تفعل يا أخي أرجوك لن أعيدها مرة ثانية، فقلت لها لا تخافي لن أدخله لست بالغبي ولا المجنون لكن لو استطاع ذلك الوغد الوصول لهذه الوضعية لكان فض بكارتك وهذا هو الدرس الذي أردتك أن تتعلميه، ثم سحبت زبي المنتصب خوفا من التهور أو ربما غلبتني الشهوة وأدخلته للداخل، وقلت لها بقي الشيء الأخير وهو معرفة أن كنتي بكرا أم لا؟ اندهشت وقالت لي كيف؟ قلت لها لا عليكي أعرف كيف ثم بللت أصبعي الصغير الخنصر بفمي وبدأت احركه بين شفراتها وهي تإن وتنازع ثم أدخله في كسها بلطف وهدوء كبير بالملمتر تلو الملمتر وهي تمسك يدي بقوتها تحاول منعها غريزيا، كلما أدخلته أكثر تمسكني من يدي بقوة فعرفت أن الشرف بالنسبة للبنت غالي جدا وهي تتصرف عفويا منعا لدخول أي شيء في الكس، أدخلت أصبعي تقريبا سنتمتر ونصف أو 2 حتى أحسست بغشاء البكارة الطري وهي إرتعشت كان شيئا وخزها وتألمت أيي أيي أييي أححح وأمسكت يدي بقوة أكثير فقلت لها لا بأس مازلتي بكرا عذراء يا فاجرة وتحسست العشاء بعدما اطمأنت لي فوجدت فيه فتحة صغيرة مثل رأس القلم والباقي كله مصفح مغلق، سحبت أصبعي وعاودت اللحس والمص فضولا فقط لأرى أين ستصل شهوتها هذه، كنت أعضها من بضرها بلطف فتمسكني من شعري يبدها ثم تسحب يدها بسرعة خجلا وتحاول اطباق فخذيها على رأسي لما لم تستطع المقاومة، هكذا حتى شعرت بها تنتفض كالذي يتكهرب وتنازع بالتنهدات فقط يعني الصوت يخرج من الجوف أممم أححححح وتمسك الوسائد بقوة ويدها في أحد ثدييها تقرص وتشد وتعصر والزفير يسمع ربما فقدت السيطرة تماما وأقتربت شهوتها مما زادها ارتجافا وتقلبا، كانت تنتفض وتتخبط على السرير وأنا بحياتي ما رأيت مثل هذا المنظر لكنه أعجبني كثيرا وزادني شهوة وفضولا لأعرف نهايته كيف ستكون فتجاوبت معها ومصصت بظرها ودلكته بيدي ودلكت كسها بقوة حتى كانت تنازع بصوت عال مسموع أمممم أيييي آآآآآه وأمسكتني من رأسي فجأة وأدخلت كسها في فمي وشدتني بقوتها ثم تصلب جسمها كاملا كأنه خشبة وارتمت على السرير دفعة واحدة لكن كسها أفرز الكثير من السوائل حتى كانت تقطر على جانبي فخذيها ورأيتها أغلقت علينيها واسترخت كأنها نائمة ومدت رجليها على السرير ترتاح فعرفت إنها الشهوة فقد وصلت لمحنتها التي طال ما أنتظرتها، المشهد كان غريبا بالنسبة لي خاصة من أختي الصغيرة التي تحولت للبوة جارحة من شدة شهوتها وجسمها تحول لجسم فتاة بالغة كأنها في ال30 من عمرها، تركتها شبه نائمة وخرجت للحمام استحم ثم خرجت وهي دخلت بعدي تستحم وكلما رأتني تبتسم لي ربما أشبعتها لدرجة لم تصلها من قبل لذلك تحولت نظراتها من الكره للابتسام فبادلتها الابتسامة بمعنى كوني مطمأنة لن أخبر أحدا، لكني بعدها بيوم ذهبت لتلك المدينة وقابلت أحد الشواذ الذي كنت أنيكه قبل أن أتوقف عن اللواط فأخذته معي في السيارة وعرضت عليه مراقبتها مقابل المال فقبل لكنه اشترط علي أن أنيكه ففعلت لكن شتان بين طيزه وطيز نسرين وكسها أممممممم الفرق كبير، المهم بعد ذلك اليوم ربما انقلبت حياتنا رأسا على عقب فنسرين كانت تتحين الفرص ومرات تدخل لغرفتي لما تريد مني شيئا مع إنها من قبل لم تكن تجرؤ على فعل ذلك ومرات تجلس جنبي تلامسني لما نكون لوحدنا لكنها لا تفصح مع إنني فهمت تلميحاتها وبدأت التقرب منها أنا كذلك فقلت لماذا ينيكها الغيب والقريب موجود ولو لم أفعل أكيد بعدما ذاقت طعم الشهوة سوف تضعف وتسلم جسمها لأحد غيري مما دفعني للإقتراب منها حتى حانت الفرصة في أحد الأيام لما كنا في البيت لوحدنا وصارحتها بالأمر بأني تعلقت بها كثيرا من ذلك اليوم وأريد أن نكمل ما بدأناه وهي كعادتها تلمح برأسها فقط لكنها كانت طائرة من الفرح ثم حملتها بين ذراعي ودخلت بها الغرفة كأنها زوجتي وبدأنا النيك اللذيذ من الطيز طبعا فهي لا تزال بكرا لكن لا أضمن زبي يوما ما ربما يخترقها، منذ ذلك اليوم لم يصلني خبر بخروجها مع أي شاب ربما أشبعتها جنسيا وهذا ما كانت تبحث عنه الشهوة فقط.


محارم لبنانية

كنت في عمر 14 سنة، نحن عائلة محافظة مكونة من ثلاث فتيات وشابين أنا الكبير، وأخي رائد أصغر مني بسنة وتأتي بعده أختي سناء وكان عمرها أن ذاك 11 سنة وهي المعنية بهذه القصة، أما البقية فلا علاقة لهم بها، كانت سناء من أجمل الفتيات وجسمها يدل على أنه أكبر من عمرها، ذات شعر أشقر وعيون رمادية وطول لا تبدو معه إنها في 11 من عمرها، بالأضافة الى صدر بدأ لتوه بالنمو وكان يبدو لفتاة أكبر بكثير من عمرها، أما طيزها فكانت مكوره وبارزه الى الخلف وكأنها تتركها خلفها وهي تمشي، وكانت تعتني بنفسها ولبسها جيدا وتكون دائما مرتبه ونظيفه، ومن الأوائل في المدرسة، وقريبه جدا الى القلب وتخاف على أخواتها وكأنها المسؤوله الأولى عن البيت، وتأتي يوميا الى الملحق حيث أسكن أنا وأخي لتنظفه وترتبه، كل هذه الصفات ولم أكن أنظر اليها إلا كأخت فقط وكنت أحبها كثيرا، وعلاقتي بها ممتازة، ولم يخطر ببالي يوما أي شيئ خارج نطاق المألوف..

يتألف منزلنا من طابقين، وكنت أنا وأخي نسكن في الطابق الصغير الثاني على السطح الذي كان كملحق، أما بقية العائلة فكانت في الطابق الأول، وكان عندنا جيران بجانبنا وهم عائلة مكونة من الأب والأم و 4 بنات مهى 12 سنة رهام 9 سنوات لميا 6 سنوات والصغرى زينة 3 سنوات وعندهم أخ واحد أحمد وعمره 11 سنه، وكانت عائلة كلها تنتاك، حتى إني لعبت فيهم كلهم بالأضافة الى إني نكت أمهم عندما بلغت ال20 من عمري، كنت ولدا شقيا ودائما ما كنت أحصل على فتاة أفرشي لها أو تلعب بأيري وتمصه، وكنت أملك مجموعه كبيرة من قصص السكس مدعمه بالصور، ومجلات البلاي بوي، هذا بإختصار شديد ما أنا عليه، الى أن جاء ذات يوم وكنت فيه في الحديقة متواري بين الشجيرات كي لا يراني أحد وأنا أدخن سيكارة، رأيت أختي سناء واقفة على البلكون ومتكئة على الدرابزين تنظر شمالا ويمينا وكأنها تنتظر شيئا، لم أعطي الأمر إهتماما بل كان كل همي أن لا يراني أحد وأنا أدخن كي لا يخبر والدي، وإذ بي أرى مهى بنت الجيران تومئ لأختي من تحت البلكون عن الطريق وتضع يدها على كسها، ورأيت أختي تهز رأسها إيجابا وتدخل الى المنزل، تفاجئت من هذه الحركات وما هي إلا لحظات حتى رأيت أختي سناء تنزل الدرج وتأتي الى مهى مباشرة وهم ينظرون يمنة ويسره وكأنهم خائفون من أن يراهم أحد، ولما تيقنوا أن ليس هناك من يراهم رأيت مهى تومئ بيدها من جديد الى ما وراء حائط جانبي وإذا بأخوها أحمد يطل برأسه ويمشي الجميع ويدخلون الى بيت مهى وأحمد الذي لا يوجد فيه أحد لأن أخواتهم البنات يلعبون في الخارج وأنا أراهم والوالد في العمل، أما والدتهم فلم يكن مر أكثر من 10 دقائق على خروجها وكنت قد رأيتها من مخبأي وهي خارجه، وأخذني تفكيري الى ماذا يريدون أن يفعلوا وحدهم، وأنا أعرف مهى جيدا وقد كنت أنيكها منذ ما يزيد عن السنتين، أما أخوها أحمد فأن كل فتيان الحي أما ناكوه أو كانو على وشك ذلك، فماذا تفعل أختي معهم، لم أنتظر كثيرا حتى ذهبت مباشرة الى باب بيت الجيران وقرعت الجرس مره ومرتين، وبعد وقت ليس بقليل فتحت مهى الباب... فقلت لها: أين سناء؟ فأجابتني ليست هنا، قلت: أنا رأيتها منذ قليل دخلت ولم تخرج، أريد أن أعرف ماذا تفعلون، ودفعتها الى الداخل ودخلت مباشره الى غرفة نوم البنات التي أعرفها جيدا، ورأيت سناء جالسة على السرير خائفة مرتعبه، وأحمد كان يقف في زاوية الغرفة، فقلت: سناء إتبعيني... ومشيت، مشيت مباشرة الى البيت وأنتظرت أمام الباب وما هي إلا لحظات ورأيتها خلفي تمشي ورأسها الى الأرض خجلة من أن ترفعه لئلا ترى عيوني، وكنت في أقصى حالات الغضب، فقلت لها إتبعيني الى غرفتي، وصعدت الى غرفتي في الملحق على السطح، وما هي إلا دقيقتين ودخلت، فقلت: أغلقي الباب خلفك، ففعلت وبقيت واقفة، فقلت: إجلسي... فجلست على الأريكة بجواري، ولم أكن أعرف من أين أبدا كلامي، ولكن نظرت إليها وقلت: ماذا كنتم تفعلون يا سناء إنتي فتاة مهذبه وما زلتي صغيره على هذه الأفعال، هل تريدين أن أخبر والدي؟ فقالت: أرجوك يا سامي أرجوك لا تفعل أعدك بأني لن أعيدها ثانية، وأخذت تبكي بشده وتقول أرجوك أرجوك أرجوك، إقسم لك بأنها ستكون المره الأخيرة، قلت: منذ متى وأنتي تفعلين هذا؟ قالت: إنها المره الرابعه أو الخامسه فقط مع أحمد، قلت: ومن غير أحمد؟ قالت: مع مهى ورهام فقط وليس مع أي أحد آخر، قلت: وماذا فعلتي مع أحمد؟ وهل؟؟ ولم أكمل كلامي، قالت: لا إننا نلعب فقط ويضع حمامته (قالتها بخجل ونظرت الى الأرض) على فخذي وليس من أي شيئ آخر ولم أدعه يدخل الى عشي ولا مره، صدمت بردها من أين لها أن تعرف بهذه الكلمات، قلت: ومع مهى ماذا تفعلين، وماذا يفعل أحمد؟ قالت: نفس الشيئ يضع حمامته على فخذها ويحفها وسكتت، قلت: وماذا؟ أجيبي، قالت: أن أحمد يلحس ويلعب بنا من تحت ومهى تمص له وتلعب به أما أنا فلا، كنت أعرف إنها لا تكذب، لأن مهى لم تكن تدعني أدخل أيري لا بكسها ولا بطيزها، إنما فقط تمصه وتلعب به، وكانت سناء خائفه وما زالت الدموع تنهمر على وجهها، ولكني كنت أريد أن أتأكد بأن أحمد لم يفتحها، وكانت ترتدي فستانا أزرق اللون واسع وطويل، فقلت لها: إرفعي الفستان ودعيني أرى أين كان أن يلاعب أيره وليس حمامته هذا إسمه أير وأنتي عندك كس وليس عش، فقالت وهي خجلى وكان وجهها قد أحمر بعد أن كان أصفر: لا يا سامي كفى أرجوك لن أعيدها مره أخرى أرجوووووك، فقلت: أريد أن أتأكد فقط، هيا إرفعي الفستان، فمدت يدها ورفعته وبان لي فخذاها الأبيضان الناعمي الملمس ورأيت كيلوتها الزهري عليها بعد أن كنت لا أراه إلا على منشر الغسيل، فقلت: إخلعي الكيلوت وإفتحي رجليكي، فأنزلت الكيلوت وفتحت رجليها بعد عدة محاولات لأقناعها من قبلي، ورأيت كسها الزهري وعليه شعر ناعم خفيف لا يتعدى عمره الأشهر القليله، وأظن إنها كانت مهتاجه لأن كسها كان خارجا وأحمرا، فأقتربت منها وقلت: أين وضع أيره؟ فدلت على فخذها الأبيض وقالت: هنا وهنا وهنا، وكانت تدلني على فخذها وبطنها وأسفل صرتها، فأقتربت منها ووضعت أصابعي على شفرتي كسها وكان رطبا لدرجه أن فخذيها أصبحا لزجين من شده الأفرازات، وباعدت ما بين الشفرتين حتى بان لي خرم كسها الصغير والضيق، ونظرت الى عيونها الذابله الدامعة بعد أن إرتعشت، وقلت لها وأنا أدلها الى هذا الخرم: هل أدخله هنا أو حاول أن يدخل أصبعه؟؟ فقالت: كلا حتى إنه لم يمسه إلا بلسانه، خلاص سامي أرجوووك، وأبعدت يدي عن كسها وضبت رجليها على بعضهم البعض، فقلت في سري إنها أختك يا ولد ماذا أنت بفاعل، وطلبت منها أن ترتدي وتنزل الى البيت، وهكذا كان، لبست الكيلوت وأنزلت الفستان وخرجت ونزلت الى البيت، وأنا لم أستطيع أن أنسى كسها، وكان أيري طوال الوقت منتصبا كالحديد، بحيث انه لم يهدأ حتى دخلت الحمام ممسكا بمجلة البلاي بوي ودعكته ولعبت به وأفرغت، وفي الليل لم أستطع للنوم سبيلا من شده ما أهتجت وفكرت بأختي وبكسها، وأحسست أن الليل أطول ما يكون، بعد أن تحول غضبي منها لما فعلت لهياج عليها وقررت أن أنيكها في اليوم التالي مهما كلف الأمر، وأتى الصباح ونزلت الى البيت وتناولت الفطور مع أمي وأخواتي، وكنت كلما نظرت اليها تشيح بنظرها عني كي لا تلتقي نظراتنا، ولكن إغتنمت أول فرصة وقلت لها: إصعدي الى غرفتي، أريد أن أكلمك بموضوع مهم، وكأنها عرفت ماذا أريد، وأجابت بخوف وتوتر فقالت: لا يا سامي أرجوك كفى، فقلت: أنا بإنتظارك بالغرفة لا تتأخري، صعدت الى غرفتي أنتظرها بفارغ الصبر، وبعد حوالي النصف ساعه سمعت صوت أقدامها على الدرج، وطرقت الباب ودخلت، وقالت: ماذا تريد يا سامي؟ فقلت: أدخلي وإجلسي هنا أريد أن أقول لك شيئا، فدخلت وجلست بقربي وكانت ترتدي تنوره سوداء طويله واسعه وقميص أحمر واسع أيضا وقد لفت شعرها الطويل بربطه حمراء اللون، وبعد لحظات من صمت أقتربت منها وسحبت من تحت الفراش مجله سكس مصوره، وقلت لها: أنظري الى هذه الصور، وكانت صور رجل ذو أير كبير ينيك إثنان من النساء بعدة أوضاع، ونظرت الى الصور بنهم ورأيت وجهها وقد أصبح أحمر اللون، وأصبحت تنظر الى الصور وكأنها تأكلها بعيونها، وبعد أن تصفحنا القصة سويه، قلت: ما رأيك؟ فسكتت ولم تجاوب، أصبح أيري ينقر البنطلون نقرا، فقلت بعد أن وضعت يدي على فخذها: دعيني أرى كسك من جديد، فإبتعدت قليلا وقالت: لا يا سامي لا يجوز وأنا وعدتك بالأمس أن لا أكرر هذا مره أخرى، فقلت لها بعد أن عاودت الإقتراب منها وأخذت ألمس على أفخاذها من تحت التنوره: لقد تركتي أحمد يفعل بكي ما يشاء وأنا أخوكي ولا يحق لي بذلك، لا يا سناء أنا لن أسمح لنفسي أن أؤذيكي، وأنا الآن أرجوكي دعيني أراه وسوف أريكي أيري وتقولي أي أير أجمل أيري أم أير أحمد؟ إهتاجت في تلك اللحظة ولم تتكلم إنما فردت سيقانها وتركت يدي تفعل ما تريد، فرفعت التنوره الى فوق وقلت لها إخلعي الكيلوت، ورفعت طيزها قليلا وشلحتها الكيلوت، وأخذت أفرك كسها من الخارج، ثم شلحتها القميص ورأيت صدرها الذى ما زال في طور النمو إنما كان كالحجر، ومن دون حلمات ظاهرة، ووضعت فمي عليه وأصبح يرتجف تحت مص شفاهي، وما زلت ألعب بشفرات كسها وأحف بظرها ونقلت فمي الى فمها وأدخلت لساني داخله، وتلاشت بين يدي ولم أحس إلا وهي تتأوه آآآآآآه، أوووووف... وقالت كفى كفى، ولكني تابعت ما بدأت به وإذ بها ترتجف وتتأوه من جديد لكن بقوة أكثر، لقد أتتها الرعشة وأنزلت على يدي وقالت: ما هذا يا سامي ما هذا ماذا تفعل بي إنها غير كل المرات، فقلت: ألم تختبريها من قبل؟ قالت: لا والله، مع إني لعبت بكسي لكنها المره الأولى تأتيني فيها هكذا ياه ه... ما أطيبك، وبدأت من جديد ومن ثم نزلت ألحس كسها وبظرها المتورد الخارج من بيته، فما كان منها إلا أن بدأت تنتفض من جديد وتتأوه وعلا صوت تأوهاتها: أيييييي... أوووووووووووه..  كفى كفى وأردت أن أكمل فما كان منها إلا أن مدت يدها وأبعدت رأسي وقالت: ما هذا وماذا تفعل بأختك يا سامي؟ وأنت إلا تريد أن تريني أيرك؟ وبسرعة مدت يدها وأمسكته من فوق البنطلون وأخذت تحفه، وكان أيري ليس بحاجة الى حف فهو منتصب كالفولاذ منذ الأمس، فوقفت وشلحت البنطلون والكيلوت بسرعة، وصدمت عندما رأته لقد كان أنذاك يفوق طوله ال16 سم، وفتحت فمها من الدهشة ولم تقل أي كلمة، فجلست بقربها وقلت لها: ما بك؟ قالت ما هذا إنه ضعف أير أحمد، إنه مرعب يا سامي، فقلت لها بعد أن أخذت يدها وأمسكتها إياه: لا تخافي فإنه لا يعض، فضحكت....


أول زب في حياتي

كنت لا أزال في 21 من العمر وهو كان تقريبا في 18 من العمر مع صغر سنه بالنسبة لي، إلا أن زبه كان ضخم وتلذذت في مص أول زب والاحلى ولكن تألمت كثيرا عندما كان يدخله في مؤخرتي، عندما ترانا مع بعض ستظنه أكبر مني لأن وجهي طفولي وجسدي خال من الشعر وبشرتي بيضاء وناعمة، وشعري كان طويلا ناعما، وهو كان وسيما جدا اذ أن شعره أسود ناعم مائل للبني، وملامحه جميلة توحي للرجل العربي الشهم.

الحكاية بدأت عندما اشترى له والده هاتف نقال، فكنا نتبادل المسجات (منها الأشعار ومنها النكت) لم يكن في بالنا أن نفعل ما حصل، فهذه العادة منتشرة في بلادنا وهي تبادل المسجات، في تلك الفترة لم أكن أعلم أن ميولي أيضا نحو الشباب، كل شئ بدأ عندما أرسل لي مسج كتبه بنفسه يصفني بطريقة جميلة، قال في المسج: (أحبك يا الأشقر، ولو تحبني باعاملك معاملة أنعم من شعرك، عسى دنياك تكون خضرة مثل عيونك)، فرحت كثيرا لما قرأته وشعرت بالخجل أيضا لدرجة أحمرار خداي البيضاوان، هنا بدأت أشعر بطريقة أخرى نحوه ولم أعرف انه أول زب راح ينيكني، وبعد يومين أتت إجازة نهاية الأسبوع فطلبت منه أن أنام عندهم في بيتهم (علما بانني لم انوي فعل شئ معه في تلك اللحظة)، ووافق بدوره بدون أي تردد، بعدها ذهبت لاتجهز وطلبت من السائق ايصالي الى منزل خالي ووصلت عنده بعد الساعة الحادية عشر.

عندما وصلت كان يأخذ شاور في حمامه فأدخلتني أخته الى منزلهم وذهبت أنا الى غرفته حيث كان يستعد للخروج من الحمام، بعد لحظات خرج محمد من الحمام رابطا المنشفة حول خصره ليلبس بيجامته وهي عبارة عن شورت قصير وفانيلة داخلية، وأنا كنت أتابع التلفاز، فقال لي: لاتنظر ناحيتي فأنا سأخلع المنشفة لألبس ملابسي، فأومأت له بالاجابة ولكن عيني لم تكن تطاوعني، عندما أنزل المنشفة لمحت نحوه لمحة سريعة وأرجعت رأسي (كان فضولا لا أكثر، وأقول ثانية لم أكن أنوي أن أفعل أي شئ في ذلك اليوم) لكن في هذه اللمحة تعجبت لكبر زبه وكان منتصبا أيضا وتبدو عليه القسوة خاصة وانه أول زب أراه، حينها قلت له: سآخذ شاور سريع وأغسل شعري بينما أنت تجهز فراشي، لأن شعري طويل وأنا غالبا ما أغسله وأضع فيه الكريمات، دخلت حمامه واشتممت رائحة زكية جدا توحي للرجولة، وهناك عثرت على غسول للجسم برائحة الياسمين ينتمي لأخته، استحممت وغسلت شعري ومسحت جسدي الأملس بكريم مرطب وتعطرت بغسول الجسم لتفوح مني رائحة الياسمين الزكية، أنا متعود أن أرتدي بوكسر قصير وأنام به ولكن لطالما كنت خجولا أمام الآخرين، فلبست البوكسر ولبست عليه شورت فقلت بعد أن أدخل في فراشي سأخلع الشورت.

خرجت من الحمام وإذا بالحجرة مظلمة والتلفاز يشتغل وكان محمد على سريره ينتظرني ليشغل الفيلم، كان مرتديا الشورت القصير فقط وكان جالسا على سريره ممسكا بالفوشار، لاحظت وجود وسادة أخرى بجنب وسادته على السرير ففهمت انه كان يريد أن ننام في سرير واحد جنبا لجنب حتى يذوقني أول زب في حياتي، جلست بجنبه مرتديا الشورت أيضا، بدأ الفيلم وكان مضحكا جدا، وفي أثناء الفيلم أحسست بالبرد فاختبأت تحت اللحاف وانتهزت الفرصة بأن أخلع الشورت فأنا أحب أن أنام وأنا مرتديا اشياء خفيفة.

هنا قال لي: لا تخجل مني يا حبيبي، نحن رجال فلاداعي للخجل أنا أعرف إنك تحب النوم بالبوكسر فاعتبر نفسك في بيتك، ولا تخف لن يدخل علينا أحد فأمي وأبي كما تعلم خارج البلدة وأختي لن تدخل علينا لأنني قفلت الباب ولا أحد يملك المفتاح إلا أنا، هنا أحسست بالترحيب من ناحيته فضحكت ضحكة خجولة ووعدته أن لا يتكرر هذا الموقف، عندما إنتهى الفيلم ذهبنا لنغسل أسناننا، ولكن عندما وقف محمد لاحظت زبه الضخم منتصبا من تحت الشورت وكانت أول زب رأيته في حياتي ولكنني ادعيت بأنني لم أرى شيئا ودخلت الحمام لاغسل أسناني استعدادا للنوم، عندما انتهينا من غسل أسناننا أوينا للفراش، في بادئ الأمر كنا نتكلم عن الفيلم ونضحك ولم يكن في تفكيرنا أي شئ عن الجنس، بعدها سكتنا ووافقنا بأن ننام لأن الساعة تجاوزت الثانية، كنا ننام على فراش واحد وتحت لحاف واحد ولكن وسادتين منفصلتين.

من عادات النوم عندي هي أن أوجه مؤخرتي بالاتجاه الآخر وأمدها مدا، وفي هذه الأثناء أحسست بشئ يلامس مؤخرتي لأنها كانت ناحية محمد، فلمست بيدي واكتشفت بأنها كانت ركبته فأرجعت يدي الى مكانها كأنني لا أعرف مالذي يحصل، لازلت لا أعرف أن كان نائما أو مستيقظا، ولكن فجأة بدأ هاتفه بالرنين، ولكنه كان غافلا عنه (لهذا أعتقد أنه كان نائما) فحاولت ايقاظه بمد يدي الى بطنه ونقزه نقزة خفيفة لعله يكون اتصالا مهما، مددت يدي من دون أن ادير وجهي، ولكن أمسكت شيئا غير بطنه، نعم أمسكت زبه وكان لازال منتصبا وهو أول زب المسه وكان مثل مانقول (يابس)، هنا تأوه محمد آآآآه فشعرت بالخجل الشديد فأرجعت يدي الى مكانها وحاولت النوم، حيث لم أكن أفهم في أمور الجنس شيئا وكنت خجولا مثل العروس في ليلة عرسها، بعد عشر دقائق شعرت به يقترب نحوي، فرجعت أنا بدوري الى الوراء باتجاهه أيضا (كل منا كان يمثل بأنه نائم) حتى أصبحت مؤخرتي فوق فخذه وأمام زبه، جلسنا مكاننا لبضع دقائق، ثم بدأ محمد بالخطوة الأولى وقام يتحسس خصري ومؤخرتي من فوق البوكسر (مؤخرتي كانت مثل الزبدة، بيضاء وملساء، وخصري كان مثل خصر البنات) وبدأ أيضا يدعك زبه بمؤخرتي، وأنا كنت احركها فوق وتحت ممررا أول زب اذوقه على مؤخرتي كاملة، هنا دقات قلبي كانت تتسارع، (لازالت تتسارع كلما أتذكر الموقف) واستجمعت قواي ومددت يدي الى الخلف وأمسكت زبه من فوق الشورت لمدة خمس ثواني وثم رن هاتفي، أرجعت يدي نحو الهاتف وأغلقته وثم أرجعتها لمكانها (لم أستغرق أكثر من خمس ثواني)، ولكن كان هناك اختلافا في الملمس! فقد كان زبه عاريا! محمد أنزل الشورت وأخرج زبه من عرشه، يدي كانت باردة ولكن زبه كان ساخنا وكبيرا وقاسيا!! بدأت اتلمسه وأتحسسه حتى ارتفعت نشوتي، هو بدوره أدخل يده من تحت البوكسر وأمسك بمؤخرتي بقوة وبدأ يلمسها بيده الخفيفة وهو يشتم رائحة الياسمين العطرة، هنا فكرت بأن ارج له زبه رجا حتى ينثر بسائله المنوي على مؤخرتي، فبدأت برجه ولكنه أبعد يدي وكأنه يريد شيئا آخر، شعرت بأنه كان يريد مني أن أمصه له، فتركت زبه لوهلة وهو خلع الشورت بالكامل وقام أيضا بتجريدي من ملابسي لأنني كنت امثل بأنني نائم، بقينا على هذه الحالة بضع دقائق أيضا لأن الخطوة التالية ستكون خطوة كبيرة، بعدها فكرت بأنه لا ضرر في أن أمص له، فالتفتت نحوه لاتجهز بمص زبه في أول تجربة للواط، ولكنه أمسك بوجهي وبدأ يقبل شفتاي تقبيلا حارا، وأمسك بخصري من الجهتين بيديه، وأنا بدوري أمسكت بزبه بيد واحدة وبدأت امرر أصبعي فوق فتحة البول بنعومة حتى انتهينا من التقبيل الحار، كان ممتازا في التقبيل وشعرت بأنني سأذوب بين يديه، بعدها أمسك برأسي وأنزله نحو زبه لكي أبدا بالمص، أنزلت رأسي نحو الوحش الذي ينتظرني، أمسكته بيدي وأدخلت الرأس داخل فمي بنعومة، وهنا قام يتأوه مرة أخرى ولكنني لم أبالي! فقد كان شعورا لا يعلى عليه، كان زبه كبيرا جدا ولكنني اكتشفت مهارتي الفطرية في المص، فقد كنت أستطيع أن أدخل زبه كاملا داخل فمي وصولا الى بلعومي، ظللت أمصه له وأمصه ربما لمدة ربع ساعة، حتى شعرت بأن المص لا يكفي وأنه يجب أن يحصل شيئا آخر وهو أن يدخل هذا الزب في مؤخرتي الضيقة البريئة.

رفعت رأسي ورجعت الى وضعيتي الأولى وهي أن أمد مؤخرتي باتجاهه وأرمي برأسي في الاتجاه المعاكس، هنا كان زبه يتقطر من ريقي حيث مصصته مصا حتى أصبح زلقا جدا، فقام محمد وقلبني على بطني وفتح فخذي وبدأ يلحس خرم طيزي لخمس دقائق، ثم قام وركب علي ووضعني بين فخذيه وكان زبه الأملس القاسي لايزال يتقطر من ريقي، وأخيرا، أدخل زبه داخل مؤخرتي وصرخت صرخة ألم ونشوة، آآآآآه ولم أكد أستطيع أن امثل بأنني نائم، فقد قلت له:

- حمودي ألن تسمعنا أختك؟ فرد علي:

- لا، عندما كنت منشغلا بمص زبي أرسلت لي مسج تقول إنها ستكون في بيت بنت جيراننا وأنها أقفلت باب البيت، فاذا أنا وأنت وحدنا في المنزل الآن، فقلت له:

- إذا أدخله بقوة، دعني أتألم، دعني أصرخ من حلاوة أول زب ينيكني ، وإذا قلت لك بأن تخفف تجاهل طلبي وكن قاسيا! كان لا يزال راكبا علي ووافق على طلبي له، كان يدخل رأس زبه أولا ويخرجه بحركة مستمرة ولكن بين كل فترة وفترة كان يدخله أكثر حتى قلت له:

- أدخله كاملا حتى تنثر سائلك المنوي! فقام بإدخاله كاملا وكان الألم لا يستحمل، ولكن الشعور كان جميلا بل أكثر من ذلك، وبدأت حركته بالتسارع وهو يتأوه وأنا أصرخ بقوة حتى بدأت حركته تخف شيئا فشيئا وثم شعرت بسائلا دافئا يدخل في مؤخرتي في أول زب اذوقه، هنا ذبت مثل الزبدة ولا زلت أشعر بزبه ينثر السائل حتى امتلأ طيزي وبدأ سائله بالفيضان! وبعد أن نثر مافيه الكفاية من السائل المنوي شعرت بأن زبه ينكمش شيئا فشيئا، حتى أخرجه من مؤخرتي، وبعدها بدأنا نرتجف بسبب النشوة وكان لايزال مستلقيا على ظهري وأنا أحس بضربات قلبه من فوق ظهري في أول نيك وأول زب أمارس اللواط معه، ثم قام من على ظهري وشعرت بالسائل المنوي يتحرك داخل مؤخرتي فلم أتحرك من مكاني حتى شعرت بأنه جف بالداخل واختفى، ثم قلت له: أتسائل ماطعم هذا السائل المنوي؟ هل لازال لديك القدرة باخراج المزيد؟ ضحك ضحكة جميلة، ورد علي: طبعا، فأنا أكلت الكثير من الربيان الأسبوع الماضي وأنت تذوق أول زب في حياتك، وظللت اخزن هذا السائل المنوي منذ أكثر من شهر! فرحت فرحا شديدا، فنهضت عن سريره وجلست على ركبتي على الأرض، فقام هو بدوره وجائني بزبه النصف منتصب، أدخلته كله في فمي وشعرت به يكبر شيئا فشيئا حتى صرت لا أستطيع أن ابقيه كاملا داخل فمي فأخرجته من فمي وبدأت بمصه بقوة حيث أنه أسهل علي وأنا جالسا على ركبتي، بدأت برج زبه تارة وإدخاله داخل فمي تارة أخرى حتى شعرت بأن زبه وصل الى درجة الانتصاب الكامل، عندها بدأ ينيك فمي، فقمت أنا بإدخاله داخل فمي واخراجه بانتظام وبتسارع، لكن سائله المنوي أخذ وقتا طويلا هذه المرة، فقد كنت أمصه لمدة عشر دقائق وبتسارع وقوة، حتى تعبت وثم قال لي محمد: حبيبي، إني أشعر بها، إنها قريبة فافتح فمك، هنا فرحت فرحا شديدا واعطاني بدوره دافعا لأسرع من حركتي، فبدأت بالاسراع حتى قال لي: هاهي قادمة، هنا أدخلت زبه كاملا داخل فمي وشعرت بزبه ثانية ينثر بالسائل الدافئ ولكن هذه المرة كان في فمي، كان طعمها مالحا قويا، وكانت غليظة، أبقيت زبه داخل فمي لمدة دقيقة كاملة حتى عصرته من السائل الأبيض وكان منيه لا يزال داخل فمي لم أبلعه، بعد أن تأكدت بأن زبه قد نثر سائله لآخر قطرة، أخرجت زبه من فمي ورفعت رأسي باتجاهه وابتسمنا لبعضنا البعض وفتحت فمي فاذا هو ملئ بسائله، فابتلعته كاملا لآخر قطرة، وبعدها دخلنا الى الحمام لنستحم ونستعد للنوم مرة أخرى، هذه كانت أول تجربة لي، وهذا كان أول زب أمصه وأول زب ينيكني في حياتي.


أنا وقضيب المقاول

بعض الأحيان يكون شعور المرء مدعاة للولوج في مغامرة لا يعرف نتيجتها إلا بعد الغور في اعماقها وقصتي التي اعيشها الآن، بدأت بمثل هذه الشعور، فبحكم عملي التقي اناس ومن كافة المستويات الثقافية والمهن والقدر، هذه المرة كان مع أحد المهندسين المقاولين الذي صار يتردد على مكتبي لإنجاز اعماله، استهويته وصار يأتي ليلقي التحية حتى وأن كانت معاملته عند موظف آخر، فبعد أن كان ينجر معاملته في اروقة الدائرة التي أعمل فيها كان يطيب له أن يأتيني بحجة التحية والسلام، فأقوم بدوري بدعوته على قدح من الشاي لنجلس وندردش وكأننا في إحدى غرف الانترنت، حتى توطدت علاقتنا، انه رجل في منتصف العقد الرابع من عمره ممتلئ الجسم اسوة بمعظم المقاولين الذين تبدو عليهم مظاهر الترف، متوسط الطول، بسحنة عراقية طبيعية.

- هل أنت متزوج؟ سألته

- مطلق منذ عدة سنين وليس عندي اولاد

- هل لديك رغبة بالزواج ثانية

- كلا

- لماذا؟

نظر الي وقال: الغاية في نفس يعقوب!

- وما هي غاية يعقوب؟

اجاب: المستقبل كفيل أن تكتشفها أنت نفسك!

في هذه اللحظة بدأ الشك يراودني بميوله الجنسية، وبدأ عقلي الباطني يشجعني ويقودني للتقرب أكثر، ولكي اقطع الشك باليقين قررت معاكسته.

قلت: هل قضيبك صغير لهذا لا تستطيع الزواج؟

ضحك ضحكة طويلة وقال: على العكس انه كبير وغليظ!

جوابه جعلني أحس بتقلب في امعائي، تخيلت قضيبه في داخلي!

وفي هذه اللحظة دخل الفرراش وقال أن المدير في الطابق السابع يريد مقابلتي، وقف المقاول وقال أنا أيضا ذاهب الى الطابق السابع، لنذهب سوية، وقفنا في باب المصعد والمراجعين مكتظين أمامه أيضا، وحال انفتاح باب المصعد اندفع الى داخله الكثيرين حتى امتلأ، كانت فرصة أن امتحن ميوله وقفت أمامه والتصقت به بحجة الزحمة، فصار قضيبه على مؤخرتي، أحسست بحجمه، وتقصدت أن ادفع مؤخرتي الى الخلف مع كل فتحة باب وخروج أحد الموجودين في المصعد ودخول آخرين، صار يكبر قضيبه وهو يلامس مؤخرتي، لقد اشعل النار في وازدادت شهوتي، وصلنا الطابق السابع وخرجنا من المصعد، قلت: انه فعلا كبير وضحكت!

اجاب ضاحكا: هل تريد أن تجربه؟

قلت مازحا وأنا جاد جدا في قرارة نفسي: نعم، ولم لا!

ضحكنا نحن الاثنان وتفرقنا كل الى عمله.

وفي اليوم التالي رن جرس التلفون وأنا في المكتب وكان المقاول على الطرف الآخر، وبعد التحية والسؤال عن الاحوال قال: اليوم هو خميس، ما رأيك جلسة سمر أنا وأنت؟

اجبت: لا باس، لا مانع لدي، ولكن أين نلتقي؟

اجاب: في صالة أحد الفنادق أو إحدى الحانات!

قلت: فلتكن في أحد الفنادق.

اجاب: لا باس، فلنلتقي عند السابعة مساء وعندها نقرر في أي فندق!

وضعت سماعة الهاتف ولكي أمل أن احقق رغبتي فيه، وفي المساء التقينا، واتجهنا بسيارته الى أحد الفنادق الفاخرة، دخلنا الى صالة الفندق واتجهنا الى حيث البار وكان مزدحما، اخذنا مشروبنا وانزوينا في أحد الاركان وصرنا نتحدث، حتى أخذت الخمرة تفعل فعلها الساحر.

قال: لقد فكرت في كلامك البارحة.

قلت: عن ماذا؟

أقترب مني وهمس وقال: عن قضيبي!

اصطنعت ضحكة وقلت: ما به؟

قال: ألم تقول في إنك تريد أن تجربه؟

شعرت انه يقولها بجدية، فاردت انتهاز الفرصة هذه، فبادرت، نعم ارغب في تجربته، أن كنت ترغب!

اجاب بهمس: أن هذه الرغبة هي التي جعلتني أن لا اتزوج!

قلت: ما قصدك؟

اجاب: إنني أحب الجنس مع الذكور!

كانت فرحتي كبيرة عندما افصح عن ميوله الجنسية، لقد صدق شعوري، فأمسكته من خصره وجذبته نحوي حتى التصق فخذي بقضيبه، وهمست في اذنه: وأنا مستعد!

نظر الي وابتسم ثم قال لحظة وارجع لك، خرج من البار، عاد بعدها حاملا قدحين من المشروب، ناولني احدهم ثم قال: لقد حجزت غرفة في هذا الفندق لهذه الليلة.

كدت اطير فرحا، فقد مر وقت طويل لم أمارس الجنس مع أحد.

سألته: متى كانت آخر مرة مارست فيها مع ذكر؟

اجاب: منذ أكثر من 7 اشهر، وأنت؟

اجبت: أكثر من سنة!

قال: لا بد وانك الآن مهتاج جدا؟ اليس كذلك؟

قلت: بلا، وأنت كذلك!

قال: فلنصعد الى الغرفة.

ذهبنا الى حيث الاستعلامات اخذنا المفتاح وصعدنا الى الغرفة، فتح الباب، دخلت ودخل خلفي.

قال: كيف تريد أن نبدأ؟

قلت: أريد أن أرى قضيبك في البداية، وجلست على حافة السرير.

أقترب مني بعد أن نزل الجاكيت ووقف أمامي، أمسكت بحزامه وصرت افتحه بينما مقدمة بنطلونه منتفخة جدا، ثم أنزلت السحاب، وسحبت بنطلونه الى الأسفل لحد ركبتيه، ليظهر قضيب طوله 18 سم تقريبا، غليظ اسمر اللون، ذو بيضتين أكثر سمارا مكورتين.

أمسكت به بكلتا يدي ورفعت رأسي أنظر الى عينيه وقلت: انه كما وصفته كبير، وجميل.

شهق بقوة وادلى برأسه الى الوراء، بينما أخذت قضيبه في فمي وصرت أرضعه، لقد ملأ فمي وصار يتحرك جيئا وذهابا، ثم أمسك رأسي بكلتا يديه وتمتم: دعني أقذف في فمك!

تركت قضيبه ونظرت اليه: ولماذا لا تقذف في طيزي؟

اجاب: لست اتحمل أكثر من هذا، دعني أقذف في فمك وفي المرة القادمة ستكون في مؤخرتك.

تقبلت الأمر وأدخلت قضيبه في فمي وصرت أرضع وأمص، حتى صارت أنفاسه تتسارع، عندها احطت رأس قضيبه بشفاهي وصار ينطلق لبنه الساخن بغزارة وكثافة وأخذ ينساب من جانبي فمي ويسيح على ذقني وينزل كالمطر على الأرض، وهو يتأوه آآآآآآه آآآآآآآه، انسحب بعدها الى الخلف ونزع ملابسه، بينما دخلت أنا الى الحمام أنظف فمي من لبنه الكثيف، دخل الى الحمام وقال: هيا انزع ملابسك وأدخل معي.

خلعت عني ثيابي ودخلت معه تحت الدوش والتصقنا ببعض وأخذت يدانا تداعب اجسادنا.

قلت: قضيبك لذيذ!

قال: ستشعر بلذته أكثر عندما تذوقه في طيزك!

ادرت له ظهري وصار يدعكه بالماء والصابون وهو يقول: إنك تحمل مؤخرة جميلة جدا ومثيرة.

قلت: إنها تحت أمرك أفعل ما تشاء! عندها الصق قضيبه على مؤخرتي وحضنني من الخلف ثم صار يقبل رقبتي، مددت يدي الى الوراء وأمسكت قضيبه ووضعت رأسه على فتحة طيزي.

قلت: انه كبير... سيؤلمني دخوله!

همس: سيكون ألم ممتع، وراح يدفع بينما الماء والصابون ينساب بين فلقتي طيزي.

شعرت بحرقة في خرمي، أييييييي.. أييييييي ، لقد أدخل رأسه في طيزي ومن ثم أخرجه وقال: لنذهب الى الفراش، التقطنا المناشف ومسحنا الماء عن اجسادنا وأنا أنظر الى قضيبه وافكر كيف سيدخل كل هذا في طيزي؟ أقتربنا من الفراش وطلب مني أن اضطجع على وجهي، لكنني طلبت منه أن أقوم برضاعة قضيبه حتى يبتل ويصبح دخوله اسهل.

قال: لكنني سادهن خرمك ليسهل الدخول!

قلت: كلا، لا أريد الدهن، أريد أن تدخله من دون أن تدهن خرمي، لذلك أفضل أن أمصه وأرضع منه الى أن يتبلل ويصبح جاهزا!

اجاب: كما تحب، المهم أن تتمتع واتمتع أنا كذلك!

اضطجعت على بطني على حافة السرير بينما هو واقف بالقرب من رأسي وقضيبه الجبار متجها باتجاه وجهي، ينظر الى مؤخرتي وظهري، ويده اليمنى صارت تتحرك على ظهري نزولا الى طيزي حيث بدأ بدعكها والتحسس عليها وبين آونة واخرى يندفع أصبعه الى داخل فتحة طيزي، بينما أمسكت أنا فخذه الأيمن بيدي اليسرى وسحبته باتجاه فمي وصرت أقبل فخذه وقضيبه الساخن يلامس وجهي، لم أستطيع التوقف أمام إغراء قضيبه فبدأت بتقبيله من الرأس نزولا الى الخصيتين وصعودا مرة أخرى حتى وضعته في فمي، وضع يده خلف رأسي وأخذ ينيكني من فمي ذهابا وإيابا تصدر منه آهات الشهوة والشبق آآآه آآآه آآآآه وقضيبه يزداد انتصابا وهو في فمي، حتى صرت أشعر بطعم اللبن، عندها علمت أن الوقت قد حان، تركت قضيبه وانسحبت الى وسط السرير وضعت رأسي على الجانب الأيمن ثم اغمضت عيني وفتحت ساقي الى الجانبين في إنتظار قضيبه، وما هي إلا لحظات حتى شعرت بثقل جسده على ظهري، وقضيبه ممدد بين فلقات طيزي، وأنفاسه الدافئة تضرب تحت اذني اليسرى، وهو يتمتم: إنك تحمل طيز رائعة، احبك وأحب طيزك الجميلة!

همست: إنها تحت أمرك، لكن عليك بالراحة أثناء إدخال قضيبك لأنه كبير ولم يسبق أن دخل فيها قضيب بهذا الحجم، بالإضافة الى إنني لم أمارس مع أحد منذ زمن طويل!

همس في اذني ودفئ أنفاسه يضرب فيها: لا عليك، سأدخله رويدا رويدا!

وراح يحرك قضيبه على طيزي بينما يقبل رقبتي من تحت اذني اليسرى، حتى صار رأس قضيبه على فتحة الخرم، عندها توقف عن الحركة وأخذ يركز تفكيره في إدخال القضيب في طيزي، لقد كان الرأس مبتلا بأكمله، مبللا بدوره فتحة طيزي وجعلها جاهزة لإستقبال دخول الرأس، وبينما ثقل جسده بالكامل على ظهري أخذ بإدخال الرأس، وراح يدفعه الى الداخل، وكلما اصيح صيحة كتومة أييييييي يسحبه ويتمتم: ارخي جسدك، ارخي طيزك، كي اتمكن من إدخاله!

وأمام كلماته هذه يرتخي جسدي، ويستمر هو بدفع قضيبه، وظل هكذا يدفع ويسحب وأنا أشعر بدخول الرأس وخروجه من طيزي، ومع كل دخول تخرج مني صرخة لا أرادية أييييييي ومنه تصدر آهة الشهوة حتى همس وقال لي: سوف أدخله هذه المرة ولن أخرجه، سأدفعه الى الداخل، ارخي طيزك وتهيأ لدخوله، اغمضت عيني وفتحت فاهي، بينما صار هو يدفع قضيبه نحو الداخل!

- أييييييي ، أييييييي.. توقف، توقف، إنك تؤلمني!!

- اصبر، اصبر، دقيقة واحدة وتتعود، آآآه .. آآآه .. آآآه لقد دخل الرأس!

اردت الهروب من تحته لولا إصراره على ضرورة تحملي لقضيبه، استسلمت له تحت ثقل جسده وظل يسحب قضيبه مرة ويدخله، صرت لا أحس بالألم، بل بالنشوة والشهوة آآآآآآه آآآآآآآآه فاخذ يدفع ويدفع، فأدخل ربع قضيبه ثم نصفه وما هي إلا لحظات حتى أطبق علي بالكامل، وما بين الشهوة وألمها بسبب حجم قضيب اختلط الأمر علي فصرت أتألم واتأوه في نفس الوقت، اطالبه بالكف تارة وتارة بالأستمرار!

- أييييييي ، آآآآه، توقف، توقف، كلا.. كلا.. أستمر، أييييييي.. آآآه، ما أروعه ما أروعه، أدخله، أدخله بالكامل آآآآآه آآآآآه آآآآه!

- خذ، خذ، خذ، ما أروع مؤخرتك وقضيبي في داخلها، خذ... خذ، آآآآه... آآآآه!

أستمر ينيك وينيك حتى اعتاد خرم طيزي على حجم قضيبه، وصرنا نحن الاثنين نتأوه ونتأوه من فرط الشهوة والشبق حتى ازدادت وتيرة وسرعة النيك، وبدأ بالدفع بقوة في طيزي حتى زئر كالأسد وزئرت أنا لبوته كذلك آآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآه وصار يقذف لبنه الساخن في طيزي، يقذف ويقذف ويقذف حتى امتلأ طيزي وأخذ يسيل الى الخارج وينساب على خصيتي.


في السينما معأبو إنتظار

افتتح أبو إنتظار (هكذا كنا نناديه لأنه لم ينجب لعدم زواجه) سوبر ماركت كبير في الطابق الأرضي من داره التي اشتراها، كان قد قدم من منطقة أخرى ومعه والدته فقط، كان في الأربعين من عمره، فأسكن والدته العجوز في الطابق الثاني، أما الطابق الأول فخصصه للسوبر ماركت ومخزن خلفي، كان ظريفا مع صبيان المحلة وسخيا، أما معي فكان أكثر ضرفا وأكثر كرما، كان يبيعني بالدين، مع العلم انه يعرف إنني اشتري أكثر من مصروفي اليومي، وبعد فترة أصبح حسابي ثقيلا، قال لي ذلك، واكد انه سيعطيني ما أريد، ولا يهم متى اسدد ديني.

في يوم ما طلبت منه مبلغا لأول مرة، فسألني: ماذا تفعل به؟ قلت له: سأذهب الى السينما، قال: إنها صدفة جميلة، لأنني سأذهب أنا للسينما ولا بأس أن نذهب سوية، فإتفقنا، وذهبت معه وأدخلني على حسابه الى السينما، واشترى بعض المكسرات، اجلسنا في زاوية من القاعة بالقرب من بعضنا، كان رواد السينما قلائل، اظلمت القاعة وبدأ العرض، وبعد دقائق أحسست أن كفه تتحرك على خدي، لم اقل شيئا، إلا انه سألني أن كنت منزعجا من ذلك فقلت له: كلا، وراحت الكف تتحرك بنعومة على خدي وعلى شفتي وعلى صدري، ثم فتح الزرار الأول لدشداشتي وأدخل كفه تحتها ولامس صدري، كانت اللقطة في الفيلم هو وصول أصابع الشاب بطل الفيلم الى صدر حبيبته، اذ أخذ يفرك ثديها، وفعل صاحبي مثله، فشعرت بلذة لواط ساخنة جدا، التفت له كان هو منتشيا من خلال الابتسامة على شفتيه، بعد دقائق انيرت القاعة للاستراحة، فطلب مني أن أذهب واشتري لنا قناني الكولا، ففعلت.

اظلمت القاعة مرة أخرى وعرض باقي الفيلم وراحت كفه تتحرك على ظهري تمهيدا لبداية أروع لواط، ثم همس في اذني قائلا: أقترب مني، ففعلت دون كلام كأني مخدر، ونزلت كفه الى طيزي، عندها شعرت بالخجل إلا إنني لم اقل شيئا، فأدخل يده تحت طيزي، وراح يحرك أصبعه الوسطى حتى اهتدى الى ثقب طيزي، كنا أنا وهو ننظر الى الفيلم فيما البطل والبطلة يتبادلان القبلات على شاطئ البحر، قال لي: انهض، فقمت وسحبني الى حظنه، كان رواد السينما منشدين الى قبلات ابطال الفيلم، اجلسني في حظنه، فشعرت أن عيره كبيرا ومنتصبا، وأصبح قرب فتحة طيزي المغطاة بالملابس، قال لي بهدوء: أرفع دشداشتك، فيما هو أخرج عيره من فتحة البنطلون، رفعت الدشداشة وانزل هو لباسي واجلسني على عيره، فيما أنتقل بطلي الفيلم الى داخل غرفة وراحا يتبادلان القبلات على السرير وهم شبه عرايا، وكل من في القاعة منشد اليهم، أما أنا فاحسست بعيره يحاول أن يدخل في طيزي في لواط لذيذ أشعر به لأول مرة، إلا انه انزلق خارجه لأنه بلله بلعابه، فأمسكت به أنا واعدته الى فتحة طيزي، كان طويلا وكبيرا، فسحبني هو الى حظنه عندها ندت مني صرخة كادت تفضحنا: إلا إنني قمت من على عيره وعدت الى مكاني وأنا أقول له لا اقدر، فمال على خدي وقبلني وسكت.

عندما إنتهى الفيلم عدنا الى البيت، لم يتركني أن أذهب الى بيتي بل طلب مني أن أدخل معه المخزن، دخلت، قال لي أخلع ملابسك، فعلت وفعل هو الآخر، وانامني على السرير على بطني، وطلب مني أن أخذ وضع السجود ففعلت ولم اقل شيئا، بل دفعت طيزي الى الأعلى بلا شعور وكأني مخدر، كنت عريانا وكان هو كذلك، فيما الباب موصد، كنت أنتظر الاتي، لم أفعل مثل ما فعلت هذا اليوم معه طيلة عمري، ولم أرى عيرا من قبل كعيره إلا عيري الصغير، ولم أعرف ما معنى لواط أو النيك، قلت إنها تجربة جديدة كما كنا نجرب في درس الكيمياء في المختبر المدرسي، ثم أحسست بعيره المرطب على فتحة طيزي وبدأ يحركه، أما أنا فلم اقل شيئا، وبالكاد كنت أرى عيره الكبير والطويل، وراح عيره يحك فتحة طيزي وهو بين أصابعه، كان ناعما ورطبا ولذيذا، شعور لذيذ وإحساس جميل تلبسني، ثم رحت اتأوه من اللذة، سألني بحنان: هل ارتحت؟ قلت وأنا مغمض العينين من اللذة والنشوة: نعم، وبعدها أحسست به يدفع عيره داخل فتحة طيزي، كتمت الألم الحاد وعضضت على شفتي منه، وتركته يدخل عيره بهدوء، عرفت ساعتها انه استاذ بالنيك، إلا أن الألم لم ينقطع حتى أدخله كله في طيزي الذي شعرت به قد توسع ثم اوقف دفعه لمدة دقائق، بعدها أخذ يسحبه عندها شعرت بلذة لاتوصف، وراح يسحبه ويدخله، وآآآآآآآآه.. كنت أنا ادفع بطيزي اليه، كنت أريد عيره كله، وقتها تمنيت إنني كنت أعرفه منذ سنوات، كان حنونا معي، لقد تركته ينيكني في لواط متكرر دون أن أعرف النتائج، وتصاعدت اللذة عندي فرحت اصرخ به: أسرع، حركه أسرع، أدخله كله، أسرع، كنت قد فقدت شعوري إلا اللذة التي أنا فيها وصوتي الصارخ: أسرع، حركه أسرع، أدخله كله، أسرع، عند ذاك ولأول مرة أحس بسائل حار في طيزي، يتدفق قويا وحارا ولذيذا، وهمد فوق ظهري وراح يقبلني في كل مكان من جسدي العاري، فيما أنا في عالم اللذة والشهوة في لواط ممتع الى درجة لا يمكن تخيلها، ولم أشعر إلا وأنا ممدد تحته، فيما عيره في طيزي، كان خده يلاصق خدي فرحت اقبله شاكرا.


الرجل الأربعيني والفتيان

أنا رجل متزوج لدي رغبة ممارسة لواط حار مع الفتيان بطريقة جامحة مع العلم أن عمري أربعين عاما، لي أربعة أبناء، ولدان وبنتان، أحب زوجتي واولادي، وأمارس الجنس مع زوجتي كحال كل المتزوجين، لدي محل كبير لبيع الملابس الرجالية، واملك سيارة خاصة، لم ابحث عن الجنس عند أي إمرأه غير زوجتي، ولم أمارسه قبل زواجنا.

في أحد الأيام دخلت محلي عائلة من أم وصبي وصبية، كانت ملابسهم فاخرة تنم عن حالتهم الاقتصادية الجيدة، واجسادهم مكتنزة باللحم، لم يكون الصبيان في حالة سمن ولا ضعف وانما في حالة صحية جيدة تبان على اجسادهم، كان الصبيان كما يراهم الاخرون توأم من النوع الذي يشهيني لممارسة لواط ساخن معهم، بيض البشرة، جمال اخاذ، جسد متكور على نفسه، خدود وردية، شفاه وردية مكتنزة، لم احسدهم إلا إنني قلت مع نفسي هذا رائع، بعد أن اشترت الام ملابس للصبي، أرادت أن تدفع المبلغ، فكان ناقصا، اعتذرت وقالت لي: إذا كان بالامكان بقاء بعض المبلغ ليوم غد، فقبلت، قالت: سيأتيك به لؤي، ابنها..

في اليوم الثاني لم يأتي ابنها، قلت مع نفسي ربما نسيت، ولا في اليوم الثالث ولا بعد أسبوع ولا بعد شهر، ونسيت المبلغ لأنه كان قليلا، وفي أحد الأيام شاهدت الصبي لؤي يتنزه بالقرب من النهر وقد عزمت أن أنيكه في سكس لواط مهما كلفني الأمر، كنت أنا قد خرجت مساء الجمعة للتنزه، فسلمت عليه، لم يعرفني أول مرة، وبعد أن عرفته بنفسي ارتبك وحاول الهرب إلا إنني أمسكت به لاعرف أن كانت هذه العائلة قد احتالت علي أم لا، وسألته قائلا: لماذا لم تأتي بالمبلغ؟ لم يجبني، قلت له: إذا لم يكن لديكم المبلغ فلا اطالب به، إلا انكم من خلال ملابسكم وتعاملكم معي أفهم أن احوالكم المالية جيدة، فقال لي: أقول لك ولا تخبر أمي، قلت: نعم، قال: لقد صرفت المبلغ، أنا اقف أمامه وهو يقف أمامي ولم يتحرك شيء في شعوري أو إحساسي تجاهه ولم أفكر أن استرد المبلغ من الصبي، قلت له: تعال لنجلس على تلك المصطبة لتحدثني كيف صرفتها .

عندما جلسنا، قلت له: تحدث، قال: صرفتها وحسب، قلت له وأنا أريد أن اتاكد بعض الشيء ليس إلا: إذا لم تخبرني ساشتكي عند الشرطة، قال: أرجوك لا تشتكي، قلت له: اذن أخبرني، قال: إشتريت بها... وسكت... قلت: ماذا إشتريت بها؟ تردد في أخباري وبعد أن هددته بالشرطة قال: صور، سألته: أي صور بمثل هكذا مبلغ، سكت وهددته فأخرج من جيب بنطاله الخلفي كيس نايلون وفيها مجموعة من الصور، سحبته منه، وافردت الصور، كانت لفتيات عاريات ورجال يمارسون لواط مع رجال ومع نساء، عندها تحرك في داخلي شيء ما، شعور لا أعرف كنهه، وبدأ عيري يتحرك في مكانه تحت اللباس والبنطلون، كانت صور لواط جذابة، والفتيات في أوضاع مثيرة، أما الصبي فقد أخذ ينظر الى الجهة الأخرى، لأول مرة أحس بمثل هكذا شعور لم أحس به إلا عند نيك زوجتي، راح قضيبي يتمدد قليلا قليلا، ويقوى وينتصب، حتى رفع مقدمة البنطلون الى الأعلى، سألت الصبي لؤي: ماذا تستفيد منها، لم يجب أول مرة وبعد الحاح قال: اتونس، قلت: كيف؟ ضحك، سألته: اتمارس العادة السرية حين تشاهد صور نيك ولواط؟ لم يجب، قلت له المهم حافظ على سريتهم، لا تدع والديك يشاهدوها، اعدت له الصور وقلت له بعد أن عرفت إسم والده وعمله: أنا سوف لم اشتكيك لأحد إذا زرتني غدا في المحل، سألني: لماذا؟ أجبته: لنتكلم قليلا عن مضار هذه الصور..

وأنا في طريقي الى البيت كان جمال وشكل وجسم الصبي يتراءى أمامي على زجاجة السيارة الأمامية، امتلك كل حواسي ومشاعري، وبدأ عيري ينتصب، وعندما وصلت الى البيت كان أول شيء أفعله أن دخلت الحمام وطلبت من زوجتي أن تفرك ظهري بالليفة، وعندما دخلت الحمام معي هجمت عليها وانزعتها ملابسها ونكتها، كانت هي مندهشة ولم تقل شيئا..

جاء لؤي في اليوم الثاني عصرا، قدمت له بعض المرطبات، أقفلت باب المحل، طلبت منه أن يدخل في الغرفة الجانبية للمحل، تردد أول مرة ثم دخل فدخلت من بعده، قلت له أخرج الصور فأخرجها قلت له مارس العادة السرية أمامي، امتنع في البداية فأخرجت أنا عيره من البنطلون وبدأت احركه، فأغمض عينيه وراح يتأوه، وبدأ عيري بالانتصاب فخلعت له ملابسه كلها ووقفت خلفه فيما تأججت النار في جسدي كان هو يتأوه والنار في جسدي وقفت خلفه فأصبح عيري على فتحة طيزه وآآآآآآآآآه.. آآآآآآآخ، وبسرعة وقبل أن يقذف هو بيدي كان عيري خارج بنطلوني مستعد لاحلى لواط، وضعت عليه بعض اللعاب وعلى ثقب طيزه، وتنحته ولم يقل شيئا بل أن صوت تأوه كان عاليا، عندها رحت ادفع بعيري الى داخل طيزه، وعندما دخل رأسه صرخ عاليا: انشق طيزي، فتوقفت من دفع عيري الى داخل طيزه وفي الوقت نفسه أقفلت عليه منافذ الهروب اذ ضممته بذراعي من وسطه وسحبت طيزه فدخل عيري أكثر فصرخ مرة أخرى ودفعت بعيري وصرخ، كنت كمن مسه شيء ما تركته يصرخ فيما عيري يتقدم حتى وصل نهايته وبدأت اسحبه قليلا وادفع به عندها ترك الصراخ وعاد للتاوه، آآآآآه.. آآآآآآآآآآه، ثم قال: أدخله كله، نيكني أشد، نيكني بقوة، بقوة.. آآآه.. حيل.. حيل.. حيل، كنت أنا ارهز عليه، وكان عيري كنول الحائك يتحرك داخل طيزه، فيما اشتعل جسدي نشوة ولذة لم أشعر بها حتى مع زوجتي، عندها قذفت في طيزه فصرخ قائلا: آحوي، انه حار.. فأخرجت عيري من طيزه في نهاية لواط ساخن وادرته حتى أصبح وجهه أمامي واجبرت عيري ليدخل في فمه وبدأ يمصه.


متعة اللواط

كنت في وظيفة مرموقة، وراتب شهري يجعلني أعيش ببذخ خاصة أن والدي ترك لي ثروة لا بأس بها، واملك سيارة وبيت مستقل، اذ والدتي تعيش مع أخي الكبير، كنت دائما ابحث عن الشباب، ودائما تجدني بينهم وفي تجمعاتهم، ودائما اعطي النقود لهم بحجة إنني لم اتزوج واحن لشاب مثل هؤلاء، وكنت دائما أختار بعضهم لأنيكه وأمارس عليه اللواط بعد أن اقنعه بالنقود والحلوى، وإذا كان يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له الحلوى في الشتاء أو الموطا (الايس كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره بيدي أو امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه، ودائما كنت أختار الصبيان ذوي الطيازة المكورة والمندفعة للخلف، بعدها (اذ شعرت بأنه لا يمانع) اسأله أن يدخل معي الى البيت لنشرب بعض الشربت، وحتما انه يقبل لأنه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي، أثناء شرب الشربت أطلب منه أن يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا، وحتما يمتثل لامري، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزة من وراء ملابسه وترتفع شهوتي لممارسة اللواط معه، ثم أطلب منه أن يجلس بحضني ولا أترك له التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني، وهو أما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا: أحسن، أو يسكت، بعدها أدخل يدي الى عيره والعب به وهو أما يرفض فأقنعه بالحلوى وبأنني لا أفعل شيء مخيف له، وإذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره للأمام وابدأ بتحريك عيري على طيزه فيما إحدى يداي تضع الحلوى أو الموطا أو قدح الشربت في فمه الى أن ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وأدخل عيري بطيزه الذي وضعت فيه الزيت واضع كفي الأخرى على فمه وأغلقه وامرر عيري دافعا اياه داخل طيزه، هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم وممارسة اللواط معهم..

مرة.. في المساء وأنا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة واكرز بعض المكسرات، مر صبي جميل في العاشرة من عمره، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير، طلبت منه أن يساعدني وأن يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية الشارع، فقبل وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود فقلت له: هذه لك لأنك تعبت، وبعد تردد اقنعته أن يحتفظ بها وأن يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه، جلس وأنا اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكسرات فقبل، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت احركها فوقه، سألته هل مدرسته مختلطة؟ اجاب بنعم، فضحكت وقلت له: إنك مرتاح مع الصبايا في صفك، وحتما أن لك صديقة تحبها؟ فقال: كل البنات صديقاتي، قلت له: لا اقصد ذلك بل تحبها، ضحك وقال: لا، قلت ولا مرة احببت صبية؟ قال: لا، قلت اذن أنت تحب الصبيان وتمارس معهم اللواط، ضحك وادار وجهه، بعد قليل قلت له هيا نتمشى لقد ضجرنا من الجلوس، قمنا فمشينا نحو سيارتي المركونة قرب رصيف الشارع، فتحت بابها وطلبت منه أن يركب لندور قليلا في شوارع المدينة، رفض في باديء الأمر، وقبل بعد أن اقنعته، رحنا سوية ندور في شوارع المدينة، وكنت اخذه الى شوارع شبه خالية وشبه مظلمة وهيأت الجو لأنيكه وأجرب اللواط عليه، وضعت كفي على فخذه الأبيض وسألته: هل ترتدي دائما البنطال القصير؟ قال: نعم في الصيف .

كانت يدي تتحرك على فخذه، ادار هو رأسه الى جهة زجاج باب السيارة ينظر الى خارجها، فيما ادخلت يدي تحت بنطاله وأمسكت عيره الصغير ورحت العب به وقلت له: أن عيرك صغير، ضحك ورأسه مدار، قلت له أقترب مني كثيرا، فتحرك حتى وصل بالقرب مني وعينيه تنظران الى الخارج والابتسامة على شفتيه، ويدي تتحرك على فخذه وعيره، اوقفت السيارة وقلت له سأشتري بعض الايس كريم، إشتريت نصف كيلو ايس كريم، اتجهت بسيارتي الى بيتي فسألني: الى أين نذهب؟ قلت له: سنختار مكان نجلس فيه ونأكل الايس كريم، اوقفت السيارة أمام بيتي وطلبت منه أن ينزل: لقد وصلنا، نزل ودخل معي البيت، اجلسته في غرفة الإستقبال وخرجت لأهيء اقداح الايس كريم وبنفس الوقت غيرت ملابسي ولبست دشداشة بدون لباس داخلي وخبأت قنينة الزيت في جيبي واعددت الاقداح، بدأنا ناكل، طلبت منه أن يجلس قربي فقام وجلس وكنا ننظر الى التلفزيون ونأكل الايس كريم، شغلت فيلم اللواط لرجل يقنع صبي وينيكه، كانت فترة الاقناع طويلة في الفيلم .

سألني ما موضع الفيلم؟ أجبته: سترى بعينيك، فأنشد له، وكانت يدي تتحرك على شعر رأسه ونزلت الى ظهره وهو منشد للفيلم ثم نزلت الى طيزه فبدأ صبي الفيلم يخلع ملابسه، ثم بدأت القبلات بينه وبين الرجل عندها ملت على شفاهه وقبلتها لم يقل شيئا بل كان هو منشد للفيلم والصبي في حضن الرجل وهو عاري وهما يمارسان اللواط، فالتفت لي وهو يضحك رأى عيري كبيرا ومنتصبا، فأحتضنته بكلتا يداي، أخذ صبي الفيلم وضع السجود وركب عليه الرجل، قال لي: عمي لا أنيك، فقلت له: من قال لك إنك تنيك؟ أنا لم اقل ولكن نتونس ونشاهد فيلم اللواط الحار، سكت، عندها اوقفته أمامي التفت ليرى الفيلم فأدرته ليراه جيدا واحنيت ظهره ووضعت ذراعية على الطاوله الخشبية الصغيرة ورحت انزع ملابسه فادار رأسه ليرى ما أفعل فطلبت منه أن يرى الفيلم، لقطة لعير الرجل وهو يدخل في طيز الصبي، التف لي كان عيري يتحرك على ثقب طيزه، وضعت الزيت ورحت أحرك عيري المزيت على طيزه، بدأ صبي الفيلم يتأوه أثناء اللواط الساخن، فيما كان عير الرجل يدخل ويخرج من طيزه، أدخلت أصبعي في طيزه أن انة والتفت لي، طلبت منه أن ينظر الى الفيلم، طلب الرجل من الصبي أن ينام على ظهره فنام ورفع ساقيه ووضعهما على اكتاف الرجل الذي بدأ يدخل عيره، سألته: هل تريد أن نفعل مثلهم؟ قال: اخاف، قلت لا تخف، أخذ ينظر الى الرجل وهو ينيك الصبي والصبي يتأوه مغمض العينين، قال لي: سأنام على ظهري .

نام على ظهره وعيري على فتحة طيزه وهو ينظر الى الرجل ينيك صبي فيلم اللواط وهو يتأوه، أدخلت رأس عيري فصرخ، قلت له: لا تصرخ، بدأت بإدخال عيري مليما مليما، كان هو يتألم وعينيه لا تفارقان الفيلم فيما عيري يدخل شيئا فشيئا حتى وصل الى منتصفه فسحبته بهدوء ثم أدخلته حتى وصل الى منتهاه وبدأ يتأوه، أخذت أحرك عيري داخل طيزه جيئة وذهابا وبدأ تأوهه يتزايد، اغمض عينيه، كان الرجل قد قذف في طيز الصبي، وضعت جسدي على جسده، رحت أمص شفاهه الصغيرات الورديات فيما يدي تحرك عيره الصغير، واليد الأخرى تحت طيزه تدفع به الى عيري وعيري يدخل ويخرج، صاح آآآآآه، آآآآآه، وشفتي تمص شفاهه وهو من بين شفاهي يتأوه آآآآآه ، قلت له راح أقذف حليب عيري في طيزك، لم يجبني بل راحت الآهات تتوالى آآآآآه ، آآآآآه ، عندها ضممته جسده الى جسدي، كان مغمض العينين في عالم آخر، وراح عيري يدغدغ احشاء طيزه وهو يتأوه فقذفت، فصاح: احاه، انه حار، فوضعت شفتي على شفتيه ورحت أمص رحيقهما وعيري أخذ يذبل حتى انسحب من ميدان طيزه الشهي ونمت قربه بعد أن دلعت زبي في اللواط والنيك الذي أستمتعت به معه .

في يوم من الأيام لما مارست اللواط أول مرة تعرفت على صديق جميل جدا حنطي وعيون زرق وجسم جميل جدا كان من عائلة منفتحة وغنية، من حسن حظي احبني صديقي كثيرا وكان لايقدر أن ابتعد عنه ولو لدقائق وأنا كنت ابادله نفس الشعور ولم أفكر بلجنس نهائيا.. مرة وأنا عنده بلبيت تاخر الوقت واردت العودة الى بيتي لكن قال لي لماذا لاتنام عندي اليوم؟ قلت لكن هناك مشكلة أهلي، فقال لي سأتصل باهلك وأخبرهم إنك ستنام عندي، وبلفعل أتصل مع أهلي واقنعهم أن أنام عنده اليلة حتى انه طلب من امه أن تكلم والدتي لتقنعها ففعلت ذلك، وبعد اللعب والعشاء ومشاهدة التلفاز قمنا الى غرفة النوم وصعدنا على التخت ووضعنا الغطاء فوقنا وكان فصل الشتاء وقتها ولم نفكر لا أنا ولا هو بالجنس، كنا نتكلم ونلعب في الفراش وفجأة وضع رجله على رجلي وبعدها استسلم الى النوم، أنا هنا شعرت بشعور غريب وجميل بنفس الوقت كنت أضع مشط قدمي على مشط قدمه واتحسسه وافركه واجعل أصابعي تلعب بين أصابع قدميه لقد مضى وقت على هذا الحال وأنا ازداد حماوي في اللواط وكنت أضع يدي بين فخديه وأقترب رويدا رويدا لاصل الى القرب من زبه لكني كنت خائف انه إذا استيقظ سيمنعني من وضع يدي بين فخديه، وبعد قليل مسكت يده وجعلت أحد أصابعه تدخل الى فمي وصرت أمص له أصبعه أخرجه وأدخله الى فمي وكان شعور رائع وخوف بنفس الوقت، وبعدها وضعت أصبعي قرب فمه على شفتاه وصرت أتحسس شفتاه بأصبعي بشكل دائرة وبعدها أدخلت أصبعي الى فمه وكان فمه مطبقا بأسنانه وصرت أتحسس أسنانه واحاول فتح فمه لأنه يضغط بأسنانه وبعد محاولة وفرك أسنانه فتح أسنانه ولمست أصبعي لسانه وكان شعور خاص في اللواط لن انساه بحياتي وصار أصبعي يلعب بلسانه وعندها عرفت انه يبادلني الإحساس لأن لسانه كان يلحس أصبعي يعني انه ليس بنائم وهو يبادلني نفس الشعور في اللواط، عندها انخفض مستوا خوفي وفجأة غير حركة نومه وصار رأسه للاعلى، عندها فكرت انه يتعاون معي، هنا وضعت يدي عل فخده وصرت أفرك قليلا وكنت ارتفع بيدي حتى أصبحت يدي اخيرا على زبه، هنا أصبح قلبي يخفق بشدة رهيبة وصرت أفرك بيدي برقة حتى شعرت به يكبر ويكبر وبنفس الوقت أيضا وضعت مشط قدمي على قدمه وكنت أفرك والعب بزبه وهوا في لباسه بنفس الوقت، وبعدها قمت وغيرت وضعية نومي أصبحت بعكس نوم صديقي وأصبح رأسي عند قدميه ومسكت قدميه وصرت أفرك بيدي وافرك بين أصابعه ووضعت مشط قدميه على وجهي وكان أيضا شعور رائع جدا وكنت الحسهم واشمهم ووضعت أصابعه في فمي هنا اقتنعت انه يتقبل مني كل هذا ووضعت يدي مرة اخرة على زبه وصرت افركه بكل الاتجاهات وأخيرا قررت أن أدخل يدي الى داخل البنطال والسروال حتى أمسك زبه، آه على زبه وعلى شعوري اللهيب إني أسعد انسان في العالم في هذه اللحظة، بسرعة غيرت طريقة نومي وأقتربت من زبه وصرت اشتم زبه واشتم هذا الشيء الرائع، وأنزلت له سرواله قليلا وأدخلت بيضاته الى فمي الحس فيهما وأدخلهم في فمي واشمهما يالروعة على هذا الشعور ومتعة اللواط وحلاوته وكان صديقي وكانه نائم لايريد أن يفتح عيناه وكانه يخبرني أفعل بي ماتشاء فاني نائم، صعدت الى زبه وأن اضمه الى وجهي وافركه فيه اضعه قليلا في فمي وبدأت أمص هذا الشيء بدأت من الرأس صرت أدخل لساني الى فتحته واشعر بساءل يخرج منه، لم استحمل نفسي وضعته كله في فمي وصرت أشعر بصديقي وهو يدفعه الى فمي بقوة وهو منتشي في اللواط معي مسكته من طيزه ودفعته بقوه الى فمي وأخرجته وفعلت هذا كثيرا كثيرا مصصته من شعرته ومن كل أنحاء جسمه وبعد هذا غيرت وضعية نومي واعطيته ظهري وأنا أنتظر من صديقي أن يبدا وفجأة اندار نحوي وضمني أنا هنا أمسكت يده ووضعتها على زبي وكان زبه يلامس طيزي لكني كنت بملابسي وقمت هنا بأنزال سروالي، وهنا صرت العب بزبه وهو يضمني ويده على زبي واللواط يزداد إثارة وحلاوة، أمسكت زبه وصرت امرره على بخش طيزي وكان صديقي يفرك زبه بطيزي وكانه حتى هذه اللحظة واللواط يزداد التهاب لايرد أن يفتح عينه ويقول لي إني مستيقظ، المهم أنا هنا كنت أريد المزيد والمزيد وغيرت اتجاه نومي ليصبح وجهي على وجه صديقي أمسكت زبي وصرت افركه بزب صديقي، هنا وضع صديقي يده بطيزي وصار يلعب فيه ويدخل أصبعه فيه وأنا بنفس الوقت فعلت ذلك، هنا اخيرا تكلم وقال لي استدر، أنا هنا فورا فعلت مايريد وظل يلعب ببخش طيزي لفترة وبعدها قال لي سأدخله، قلت أفعل ماتريد وفعلا أدخله لكن كان عنده كريم خاص لممارسي اللواط كان مؤلم وضع الكريم عليه وعلى طيزي وأدخله برقة ثم رويدا رويدا صار يخرجه ويدخله بقوه وكان شعور رائع رائع لايوصف، وبعد فترة قال لي انه سيقذف قلت له تروى قليلا أنا لم اشبع بعد، أخرجه ثم وضعته في فمي وصرت أمصه وأمصه ولا اشبع منه، قال لي لم أعد استحمل أريد أن أقذف، أخرجه من فمي حتى جاء وقت القذف وهوا في فمي انفجر بركان في فمي وفي وجهي وأنا ازداد هياج أمسكت بزبه ولا أريد أن أتركه، فقام وقال لم أعد أستطيع، قلت له أريد أن يقذف زبي أرجوك دعني العب فيه حتى يقذف زبي فأمسكت بزبه وهو مبتل ورطب، وأنا أخض زبي حتى انفجر، صدقوني وصل القذف الى وجهي وكانت هذه ليلتي الأولى وكانت أجمل ليلة بحياتي.


مع جاري أسعد

في يوم ما، كان جاري الشاب أسعد ذو الثلاثين عاما جالسا أمام داره على الدكة، وكان الوقت ليلا، كنت أعرف انه غير متزوج، وأن اخيه الأصغر منه قد تزوج قبل عام، كان في كل شهر يزور والدته بضعة أيام، بعد أن رحل عن مدينته قبل أكثر من عشر سنين الى العاصمة وكنت افرح لمرآه.

في تلك الليلة كان وحيدا على دكة باب داره وبالكاد كان مصباح الشارع يرسل نوره فظلت المنطقة التي هو فيها شبه مظلمة، كنت أعرف انه قد وضع صينية الشراب والمزة خلف الباب الحديدي لداره وبين فينة واخرى يشرب كأسا منها كما كان يفعل في كل إجازة، كنت أنا أحب أن اكلمه، لا أعرف لماذا، ولكنني كنت أحس بشعور غريب كلما أراه ولم اجرأ على التحدث معه لأنه أكبر مني، إلا أن مرآه كان يسرني، وكنت عندما أراه واخلد الى النوم كنت أفكر فيه واتصوره مرة على انه بطل فيلم وأنا البطلة التي خلصها من الأعداء في الفيلم الامريكي الكاوبوي الذي شاهدته أكثر من مرة واعجبني، ومرة كنت أحلم به وهو يقبلني ويمارس معي لواط ساخن، ومرة كنت أرى نفسي في المرآة وكأنه واقف خلفي ورائحته الزكية تملأ أنفي وتريحني، كنت صبيا أبيض البشرة ملحوما بعض الشيء ولي طيز متأخر ببعض السنتيمترات الى الخلف، ولي شعر ناعم، وفخذين كالمرمر الأبيض، أقتربت من مجلسه وسلمت، رد علي السلام وطلب مني أن أجلس قربه على الدكة، اعتذرت أول الأمر وبعد الحاح جلست وأنا فرح لذلك، ناولني برتقالة كانت في الصينية، أخذتها منه شاكرا، تحدثنا في شؤون كثيرة، وسألته عن عمله، وعن سبب عدم زواجه فيما اخيه الاصغر قد تزوج، اجابني: وهل تكتم السر؟ قلت فرحا: نعم، قال لي: أنا لا أحب النساء؟ سألته ببراءة وأنا فرح بجلوسي قربه: وماذا تحب؟ قال لي ضاحكا: الغلمان ونيك لواط الأطياز، قلت له فرحا: ماذا؟ قال: الفروخ، سحب كأس الشراب من خلف الباب وشرب، كان هو ينظر لي، قال لي: إتفقنا أن يكون الكلام بيننا وما تراه سرا، قلت وأنا مسرور لكلامي معه: نعم، ثم طلب مني أن اشتري علبة سكائر وعلبتي بيبسي من المحل القريب، ذهبت لاشتري ما طلب وأنا بنشوة شديدة وعندما عدت وجدته قد دخل في غرفة الضيوف، وطلب مني أن أدخل البيت لأشرب البيبسي، دخلت وجلست، فقام وشغل التلفزيون ووضع فيلما في الفيديو وقال لي: كل شيء سيبقى سرا اليس كذلك؟ قلت: نعم، كان الفيلم من نوع لواط قوي للكبار، وكم كنت أتمنى أن أرى مثل هذه الأفلام التي سمعت عنها من الزملاء في المدرسة، وكنت مسرورا وأنا أرى الفيلم وجالس مع أسعد، طلب مني أن أجلس بالقرب منه، ففعلت وأنا مسرور فيما كنت أنظر الى الفيلم مندهشا، سألته: من أين لك هذا الفيلم؟ وضع يده على ظهري وقال: لدي الكثر منها وأنا اشتريها بسعر غالي جدا، ثم بدأت يده ينزل الى أسفل ظهرى حتى وصل الى لحم طيزي فشعرت بأصابعه تجوس في لحم طيزي، بدأ عيري ينتصب تحت دشداشتي، وكنت أنا بين الفينة والأخرى أمد بصري الى موضع عيره حتى رأيت مقدمة دشداشته تنتصب، كان عيره قد أخذ بالانتصاب، فأخذتني نوبة من النشوة المختلطة بالخوف مما يأتي، ثم أمسك عيري من خلف الدشداشة، نظرت اليه مبتسما، حرك عيري، كنت أنا ساكتا أنظر الى الفيلم فيما اللذة والنشوة بدأت تتصاعد في جسمي، لقد تم ما كنت أريده وما حلمت به، كان الرجل الكبير في الفيلم يقبل الصبي ويخلع ملابسه في الوقت نفسه في لواط مثير، وبيدين قويتين حملني أسعد واجلسني في حضنه، نظرت اليه فيما شعور بالفرحة والخوف ما زلت أشعر بهما، فشعرت أن عيره أصبح بين فردتي طيزي، راح يلعب بعيري الصغير فيما ملامح وجهي بدأت تتقلص نشوة أو لذة، قبلني على خدي، ثم ادار رأسي وقبلني من شفتي طويلا، سحب دشداشته الى الأعلى، وبعد لحظات كنت أنا وهو بلا ملابس، وأنا أجلس في حضنه وعيره المنتصب الكبير بين فلقتي طيزي، سلمته جسدي ولم انبس ببنت شفة سوى الابتسامة والنظر الى الفيلم، طلب مني أن أنام على الأرض، ففعلت كأني مخدر، وفعلا إنني مخدر بفعل النشوة واللذة التي تزودت بهما من فيلم لواط ومن حركة يده لعيري وحركة عيره على فتحة طيزي، همس في اذني: هل أنيكك من الخلف أم من الأمام أو بوضع السجود؟ خفت وقلت مرتبكا وفي قرارة نفسي إنني ارغب في أن ينيكني: أنا لم أفعل ذلك سابقا.. أنا خائف، قبلني ووضع جسمي في وضع السجود فادرت رأسي لأراه ما يفعل، أصبح طيزي الأبيض المكور أمامه، شعرت بشفتيه تقبلان فردتي طيزي، وضع الكثير من بصاقه على فتحة طيزي، وأنا مسرور وفرح لأنه سينيكني، ثم وضع البصاق على عيره الكبير المنتصب والجميل كالموزة، وبدأ يحركه على الفتحة، وبعد ثوان شعرت بانحلال عضلاتي بعد أن ارتخت اعصابي، فشعرت بإدخال أحد أصابعه في فتحة طيزي فدخل بسهولة فأمتلأت نشوة، رحت أحرك طيزي يمنة ويسرى من اللذة وكأنني اناديه أن يدخل عيره في طيزي الذي ينتظر عيره الموزة، فأمسك باليد اليسرى عيري وراح يحرك عيره على فتحة طيزي فشعرت باللذة والنشوة، وشعرت بعيره المبلل يدخل في الفتحة المبلله بهدوء فراح منسابا كما تنساب السمكة من كف صائدها، ندت مني آهة ألم خافتة، بعدها راحت آهات اللذة تتوالي في فمي مع حركة عيره المنتصب والصلب في فجوة طيزي اللين، ودون مقدمات رحت أطلب منه أن يدخل عيره كله، وصرخت: أدخله كله، أدخله، أدخله بسرعة آآآآآآآآآآآآه سأموت، قلبي يؤلمني لا أعرف لماذا، حركه أسرع، أدخله كله آآآآآآآآآآ، ثم رحت أردد بلا شعور آح، آح، أوي، أوي، افيش، احبك، احبك، فمدد جسده على ظهري المنحني وقبلني على شفتي وعيره يسبح في طيزي حتى شعرت بإنني سأقذف من عيري، فقذفت وشعرت بعيره يصب مائه الحار في طيزي فصرخت فرحا: آح، انه حار، انحلت كل خلايا جسمي وراح جسمي ينساب من تحت أسعد فكان جسده فوق جسدي وكلاهما منهكان لذة ونشوة.


مع جاري الذي جعلته يدمن زبي

إسمي عادل وساحكي لكم عن أحلى مغامرة من مغامرات لواط حارة جدا مع جاري سامر الذي هو أصغر مني بثلاث سنوات ونحن نتعارف منذ الصغر ولكني لم أنكه حتى كبر وصارا شابا يافعا، فمنذ الصغر وأنا أميل اليه وأحس بشعور غريب كلما لعبت معه وحتى حين نلبس الشورت في الصيف كنت أشتهي فخذيه ولكني لم اجرأ أبدا على نيكه لأنني اعتبره مثل أخي الأصغر، المهم ذات يوم وقد تجاوز كل منا العشرين سنة، كنت وحيدا في البيت وهذا ما كان يجرني الى مشاهدة القنوات الاوروبية الاباحية وكنت أعشق مشاهد النيك والسكس الحامية واستمني عليها وأنا أتخيل نفسي بطل النيك، وعندما اشبعت رغباتي خرجت الى أمام البيت والتقيت سامر وبقيت اتسامر الحديث معه ومرت من أمامنا فتاة ذات طيز كبير وبقينا ننظر وكانت شهوتي باردة لأنني استمنيت على مشاهد الفيلم الجنسي ولكنه ظل ينظر الى طيزها حتى غابت عن انظارنا، وهنا بدأت أحكي له عن الفيلم وعن بطلته وصرت اقص عليه المشاهد بحذافيرها حتى إني شعرت انه هاج وزبه انتصب من تحت بنطاله، وتأسف كثيرا كونه يملك في بيته أسرة كثيرة العدد وأمه ماكثة في البيت ومع ضيق البيوت يستحيل عليه أن يرى فيلم جنسي، فعرضت عليه أن يأتي معي في اليوم الموالي الى بيتنا ونشاهد سويا فيلم سكسي معه، وهنا تحركت في نفسي لأول مرة رغبة لواط مع سامر وكنت مستعدا أن نعمل كل شيئ حتى نتمتع مع بعض لكني لم أبح له بأي شيئ حتى أرى ردة فعله.

في اليوم الموالي وعلى الساعة الواحدة ونصف زوالا التقينا أنا وسامر وأدخلته الى البيت وجلسنا على كرسيين منفردين وبدأت أقلب في التلفاز لعلي أحظى بفيلم جنسي ولكني من حظي كانت كل القنوات فيها أما أخبار أو مقابلات، وفجأة مررنا باشهار يظهر إمرأه عارية تستحم وبزازها مكشوفة فتنهد سامر تنهيدة عميقة بينما أنا لم تثرني تماما لأنني معتاد على مشاهدتها، وبقينا نقلب الى أن وقعنا على قناة مختصة في الإغراء، حيث تأتي فتيات وتبدأ بالتعري ونزع الستيان والسترينغ الواحدة تلوى الأخرى، وهنا لاحظت أن سامر زبه يكاد يمزق بنطاله وكان ينظر بشهوة غريبة، وبدأت أفكر في كيفية الوصول الى لواط معه خاصة وانني تربيت معه ولم يسبق لي أن تحرشت به أو فاتحته في الأمر، خطرت لي فكرة وصرت أحك زبي دون أن أخرجه وأنا أتظاهر إني أشتهي تلك الفتاة والحقيقة إني كنت أشتهي سامر وأتخيل إني في لواط معه، ثم أخرجت زبي من تحت اللباس الداخلي حتى صارت معالمه واضحة، وبقيت أحك فيه وفي كل مرة أنظر اليه وأراه ينظر وزبه يزداد إنتصابا أكثر، بعد ذلك تعمدت الوقوف أمامه ثم نظرت اليه ونظرت بعدها الى زبي وانفجرت ضاحكا وقلبي يخفق بقوة من الشهوة ورغبة لواط مع سامر، وهنا ضحك هو أيضا ثم نظر الى زبي وقال لي كلنا نعاني يا صديقي، جلست بعدها ثم قلت له أنا أكبر منك وزبي أكبر من زبك، وكانت أول تلميحة له حتى أعرف كل ما يدور برأسه، التفت الي سامر ثم قال لي أنت مخطئ وبدأ يصف لي زبه، وهنا قاطعته وقلت له هل تريد أن تراه حتى تتأكد؟ فرد علي وأنت هل تريد أن تراه؟ وهنا ايقنت إننا سنمارس لواط لأنه لو كان العكس لكان غضب مني على تعبيري، مباشرة فتحت سوستة البنطال وأخرجت له زبي وكان منتصبا بطريقة رهيبة جدا لم اعهدها، وبطريقة أسرع مني فتح سامر بنطاله وأخرج زبه فازدادت نبضات قلبي أكثر لأنني لم يسبق وأن رأيت زب رجل بالغ في حياتي، وآخر مرة شاهدت زب سامر كانت أيام الصغر حين كنا نتبول بطريقة جماعية وأزبارنا صغيرة، فبدأنا نتجادل من فينا صاحب الزب الأكبر والحقيقة انهما كانا متكافئان في الحجم والرأس أيضا، وهنا أقتربت منه حتى لامس زبي زبه وقلت له أنظر زبي أكبر من زبك وكدت أقذف على زبه قبل حتى أن نبدأ لواط، وكانت تحذوني رغبة كبيرة في تقبيله وبقيت أشم رائحته وقلبي ينبض بسرعة غريبة جدا، أحسست أن سامر مستمتع بالأمر وينتظر فقط اشارة مني لنمارس لواط وننتهز فرصة اختلائنا في البيت وحتى اتأكد من الأمر قلت له حسنا سوف نستمني سنرى من فينا يقذف أولا، فرحب بالفكرة وبدأ مباشرة في حك زبه لكني أوقفته وقلت له ليس هنا بل في الحمام حتى لا نلطخ الأرض بالمني، وعرضت عليه فكرة رائعة وهي أن يستمني كل واحد للآخر حتى نعرف أيضا من أكثر خبرة في الاستمناء، وأحسست انه سيطير فرحا لأنه سيلمس زبي ولكني لم أكن أركز إلا على لواط وإدخال زبي في طيزه ولو كلفني الأمر أن أتركه ينيكني أيضا، ما أن دخلنا الحمام حتى بدأ قلبه يخفق بقوة أيضا وأمسكنا أزبار بعضنا في وقت واحد، وكان ملمس الزب أمرا غريبا علي حيث لم المس زب من قبل باستثناء زبي وشعرت أن زبه كان انعم وأملس أكثر من زبي، أما هو فقد أمسك زبي وعض على شفته السفلى ونظر الي نظرة شهوة ساخنة، وهنا أقتربت منه وقبلته قبلة من فمه اشعلت كامل جسمي وتجاوب معي أثناء التقبيل وهو يستمني لي بكل حرارة وهو ما جعل زبي ينفجر بالمني وطارت منه قطرة اصابت منطقة بطنه كالرصاصة تلتها قطرات ممتالية اصابت بنطاله وزبه ويديه، وبسرعة شديدة رد زبه علي طلقات المني حيث لطخ كامل ثيابي، وهنا شعرت برغبة كبيرة في تقبيله من فمه وأستمتعت بتلك القبلة قبل أن تبرد نفسي وتهدأ شهوتي بعد أن شعرت إني أقذف لأول مرة بطريقة ممتعة تختلف كلية عن لذة الاستمناء رغم إني لم أمارس معه لواط كامل من طيزه لكني أستمتع به كثيرا، المهم بعد ذلك غسلنا أزبارنا التي إنكمشت ثم أطفات جهاز التلفاز وأحسست بعدها بندم شديد وتأنيب ضمير لأنني لم أكن معتاد على فعل مثل هذه الأمور من قبل، وخرجنا كي نتسامر الحديث معا في الشارع لكني لم أطق الجلوس معه أكثر من عشرين دقيقة واستأذنته وعدت الى البيت، وذلك الشعور الغريب لم يفارقني رغم إني لم أدخل زبي في طيزه ولم يفعل هو الأمر نفسه، لكني لم أكن أعرف أن ممارسة لواط لأول مرة يتبعه شعور مزعج وكأن السماء سقطت فوق رأس.

بقيت في المنزل وحيدا أؤنب نفسي الى أن بدأ أفراد العائلة يلتحقون بالمنزل بدءا بأمي ثم اخوتي وصولا الى أبي، في الليل وأنا استرجع شريط الذكريات في رأسي بقيت أتذكر كيف لمس سامر زبي واستمنى لي وكيف كنت واقفا أقبله مثل الفتاة وهو يلعب بزبي ولم أصدق إني قذفت دون أن المس زبي، تذكرت تلك الحلاوة الغريبة التي اجتاحتني وأنا أقذف المني حتى تطاير بعيدا على ملابسه، وهنا شعرت بزبي بدأ ينتصب وكنت عادة حين أستمني لا أفكر في الجنس ولا ينتصب زبي إلا في اليوم الموالي لأني أخاف أن أصبح مدمنا على الاستمناء وهذا ما جعلني أكتسب عادة وهي عدم الاستمناء مرتين في يوم واحد، لكن تلك الصور المرسومة في رأسي والتي كانت حقيقية لا مجرد خيال جعلتني المس زبي واشعر بمتعة غريبة وأنا أتذكر كيف قبلته وكيف لمس زبي وحتى كيف لمست زبه وأنفاسه التي كانت تحرقني أثناء القبلات، وهنا قررت أن التقيه مجددا وقلت في نفسي سأمارس معه لواط مرة أخرى ثم ابتعد عنه نهائيا..

في الصباح الموالي لتلك الليلة قمت باكرا والشهوة تحرقني ورغبة الاستمناء والقذف تأرقني وبقيت أنظر في خيالي الى سامر وكأنه روحي التي لن أصبر عليها، على الساعة الحادية وعشر لمحته مارا في الشارع، فتعمد النزول مسرعا من البيت واتجهت في طريقه وكان الأمر صدفة، وما أن التقيته حتى القيت عليه التحية ثم تظاهرت إني أحكي عليه عن مقابلة الأمس وعن اللاعب الفلاني ونظرات لواط ثاقبة اسددها اليه كالمغناطيس، بينما كان هو يحكي معي وفي نفسه أمر يخفيه وشعرت انه مر بنفس حالتي حيث أنتقل من تأنيب الضمير الى الرغبة بعد صحوة الشهوة، بعد ذلك استأذنني أن ياخذ لوازم البيت ثم يعود الي وبقيت أنظر الى طيزه وهو يمشي وأنتظرته ربع ساعة حتى عاد الي، ثم اتجهنا الى إحدى المقاهي وتناولنا الكوكا والقهوة ثم عدنا الى الشارع ولم نتحدث تماما عما حدث بالأمس رغم أن كل واحد فينا كان يحترق شوقا في داخله، كنت أريد أن أبدا بالحديث لكني خشيت أن ينتصب زبي ويفضحني أمام الناس لأني كنت ساخنا جدا، ولكني قلت له سأذهب المنزل لأحضر طعام الغذاء لأني وحيد في البيت وعندها رد علي تعال معي الى بيتنا لنتناول الغذاء معا لكني أكدت له إني أستحي من أمه واخواته وما علي إلا أن اشتري البيض والجبن والخبز وأذهب الى البيت، وهنا أحسست انه يريد أن يقول لي أود أن أرافقك الى البيت ولكنه كان ينتظر مني المبادرة، ودعته وغادرت الى البيت وفي الحقيقة لم أشتري أي شيئ لأن كل المواد الغذائية كانت في البيت، وبعد حوالي نصف ساعة من دخولي الى البيت حضرت طعامي وكالعادة بحثت عن فيلم جنسي وكلي أمل أن سامر سيأتي ونمارس لواط مع بعض، ومن حظي أن ذلك اليوم كان يوم الاحد وهو اليوم الذي تكثر فيه أفلام النيك الجنسية وصرت اتناول الغذاء وزبي خارج متدلي.

بعدها سمعت شخصا يناديني أسفل العمارة، فنظرت من النافذة فوجدته سامر، مع العلم إني كنت أنظر وزبي متدلي لأني لم خفيه، لكنه لا يستطيع مشاهدته، وهنا لم أجد أي حرج في مناداته وطلبت منه أن يصعد لأني مازلت اتناول الطعام، وتعمدت ترك زبي متدلي حتى يراه وتسهل مهمة لواط التي ابحث عنها، وما أن دخل حتى وجدني جالسا مربع القدمين وزبي بينهما وخصيتاي في وسط الشعر مثل البيض في العش وطلبت منه أن يجلس ليتناول معي الطعام لكنه بقي مركز على ذلك الفيلم، هنا كان لابد أن نمارس لواط مهما كان الأمر، فوقفت وزبي انتصب حتى التصق ببطني واتجهت اليه وقلت له هيا أرضعه لكن دفعني وقال هل أنت مجنون، ثم أخرج زبه وقال أجلس أمامي نستمني لبعضنا مثل البارحة لكني رفضت وقلت له أنا استمني لك وأنت أرضع لي زبي، وهنا هددني بالمغادرة أن أعدت هذا الكلام، لكن رغبة لواط بداخلي المشتعلة جعلتني مثل الوحش ثم وقفت أمامه ورحت أقبله وصار يقبلني ثم قال لي نمارس القبلات ونستمني لبعضنا فقط، فقلت له كما تريد يا صديقي وبقينا نتبادل القبل وأنا أتحسس ظهره وأنزل يدي الى طيزه وهو جد موسوس وفي كل مرة يباعد يدي عن طيزه، وعرفت انه لا يتركني أفعل له أمر إلا إذا كان بطريقة متبادلة، وهنا كان لابد أن أصارحه وعرضت عليه أن أنيكه وأمارس عليه لواط تام وحين انتهي يفعل هو نفس الأمر وصرنا في جدال من يبدأ الأول لمدة عشر دقائق، وإتفقنا أن لا ندخل أزبارنا بل نحك الرأس فقط على منطقة الشرج.

جائتني فكرة وهي أن أطلب منه أن يلمس طيزي والمس طيزه ونحك ازبارنا على بعض ومن يقذف أولا هو الخاسر ويستسلم للزب ويكون المفعول فيه أثناء ممارسة لواط من الطيز، ورغم إني كنت حارا أكثر منه إلا إني فكرت في كيفية جعله يقذف قبلي، هنا بدأت أقبله من فمه وكان يستثأر بسرعة كبيرة ولمست طيزه ففعل لي نفس الأمر ثم بللت يدي باللعاب وأمسكت بزبه وركزت على منطقة الرأس وأنا أضغط بيدي، أما هو فصار يستمني لي بيده التي كانت جافة، وبعد أقل من نصف دقيقة دفعني وأراد الهرب، فعرفت انه سيقذف فأمسكت يده وجذبته منها حتى قابلني وبدأت قطرات المني تتطاير من زبه وكدت أنا أيضا أقذف معه، وهنا شعرت بفرحة غامرة وكيف لا، وأنا أخيرا سأنيكه من طيزه وأدخل زبي مثلما أشاء، في الحقيقة أحس هو بما أحسسنا به البارحة من ندم وتأنيب الضمير بعد القذف ولهذا كان يرغب بالمغادرة حتى إنه قال لي لن أتكلم معك من اليوم فصاعدا، ولكن شهوتي كانت في أوجها ولا بد أن أنيكه، فأمسكته بقوة ويدي ترتعد وقلت له أن خرجت وخرقت الإتفاق سأحكي لكل أبناء الحي إني نكتك وأصف لهم طيزك، وبقيت أصر عليه أن يستدير ويتركني أمارس حقي في لواط مع طيزه مثلما إتفقنا، استعملت معه القوة بعض الشيئ ولويت ذراعه حتى قابلتني طيزه وكنت هائجا جدا، وهنا بللت زبي بالريق بيدي اليسرى ثم دفعته بقوة بين فلقاته حتى لامس زبي فتحة شرجه وحاولت إدخاله كي أنيكه لكن فتحته كانت ضيقة جدا وصار سامر يضحك وكأني أدغدغه في طيزه، أما أنا فكنت أتعرق بشدة من فرط الشهوة ولهيبي، ولما أدركت إني لن أستطيع إدخال زبي في طيزه قبلته من رقبته قبلة ساخنة وزبي ما زال يحتك على طيزه، وهنا بدأ زبي يرتعش فتركته وسحبت زبي الى دورة المياه مرة أخرى ولم أصدق أن المني يتطاير الى مسافة حوالي متر ونصف أثناء القذف، وكان عدد القطرات حوالي ستة ثم صار المني يقطر من زبي حتى أفرغت شهوتي وأحسست إني قد أخرجت روحا أخرى من داخلي، وفي تلك الأثناء أخفى سامر طيزه ولبس سرواله ثم بدأ يشتمني ويهددني أن التقاني مرة أخرى أن ينيكني، وتركته يخرج وأخذت حماما ساخنا استمنيت فيه وأنا أرى لحظات لواط ساخن مع سامر بين عيناي والسعادة تغمرني لأنني أنيك لأول مرة في حياتي نيك حقيقي رغم أن زبي لم يخترق طيزه.

لم التقه في ذلك المساء فخشيت أن يكون قد غضب مني وقرر مقاطعتي وبدأت رغبتي في الالتقاء به مجددا تكبر وحتى شعور الندامة لم يصبني حين نكته ومارسنا لواط مع بعض، لذلك بقيت أتجول في الحي عساي التقي بصديقي ولكني لم أره.. ومرت الجمعة والسبت دون أن نلتقي مع العلم أن هذين اليومين يكون كل أفراد أسرتي في المزل..

في اليوم الموالي وبالظبط يوم الاحد على الساعة العاشرة كنت وحيدا في البيت وفي كل مرة أنظر من النافذة الى أن لمحت سامر مارا كعادته تحت البيت وناديت عليه لكنه رفع رأسه ثم إنصرف، وكنت أعرف انه سيرجع من نفس الطريق لذلك نزلت الى الشارع أنتظره حتى عاد وكان يمشي مشية استعلاء دون أن ينظر في وجهي، إعترضت طريقه ثم القيت عليه السلام فلم يرد ثم أخبرته إني نادم على فعلتي وإني مستعد أن أتركه يشبع زبه في لواط مع طيزي حتى نتساوى ونبقى أصدقاء، لكنه رفض والح علي بأن أتركه وشانه، وعندها رجعت خطوة الى الخلف وقلت له كما تريد حتى أنا لن أتكلم معك مرة أخرى واعطيته ظهري واتجهت الى المدخل العمارة، وقبل أن أصل الى العمارة بحوالي ثلاث أمتار ناداني سامر وقال لي أريدك في كلمة بيني وبينك، فأقترب مني وقال حتى نبقى أصدقاء عليك أن تتركني أمارس عليك لواط وأنيكك بزبي مثلما نكتني، ففرحت كثيرا وقلت له إتبعني الى البيت، صعدنا الى البيت ودخلنا ثم أغلقت الباب وأنزلت له سروالي وقابلته بطيزي ثم قلت له هيا نيكني، والمفاجأة انه فعل نفس الشيئ وقال نيكني أنت الأول ثم أنيكك، كانت هذه الكلمات كافية حتى تجعلني مثل الوحش حيث انتصب زبي بسرعة البرق وقبلته من فمه بحلاوة كبيرة وصارت اللذة التي أحصل عليها معه جد ممتعة خاصة وانه أول جسد أنيكه في لواط لأول مرة في حياتي، ثم تركته وذهبت الى المطبخ وملأت يدي بالزيت ودهنت زبي جيدا ثم طلبت منه أن يركع الى الحائط وأدخلت أصبعي ثم دفعت زبي وأحسست انه بصدد الدخول واختراق فتحة شرجه وهو ما جعلني أدفع بكل قوة حتى فتحته ودخل زبي، وأحسست بألذ متعة حصلت عليها طوال حياتي خاصة حين كان يتأوه تحتي ويطلب مني الاسراع في القذف، وبما أن يدي كانت لزجة فقد بقيت استمني له والعب بزبه الذي ظل منتصبا مثل الخشب، كنت أنيكه في أحلى لواط وأنا أتفوه بعبارات ساخنة مثل طيزك حلوة يا زوجتي، واسأله هل أعجبك زبي؟ وفي كل مرة يشتمني ويقول لي حين يحين دوري سأجعلك تفهم معنى الزب واللواط، وبدأت أنفاسي تتعالى وأصرخ وعرفت إني سأقذف لكني كنت أريد رمي المني داخل طيزه دون أن يعلم، وحتى لا يتفطن للأمر بقيت أقبله وكانت القبلات معه تحرقني وتلهب شهوتي، وهنا بدأ زبي يطلق رصاصات المني داخل أحشائه ولم أخبره إني أقذف بل تظاهرت إني مازلت في النيك، بعدما قذفت أحسست أن زبي يؤلمني حين أحكه داخل طيزه وكنت أرغب في سحبه لكني لم أكن مستعدا أن أتركه يمارس لواط علي ويتمتع بطيزي، ولذلك بقيت أستمني له وأعصر له زبه وشعرت انه متجاوب جدا بين زبي في طيزه ويدي التي تداعب له زبه، وفجأة تنهد تنهيدة ساخنة جدا ثم إندفع المني من زبه على يدي وهنا سحبت زبي من طيزه وتركته يقذف وهو يغمض عينيه ويتلوي وهو واقف من كثرة الشهوة الى أن أكمل زبه القذف، وأحسست انه أصيب بدوار، وبعدها سألني لماذا لم أقذف أنا ولكني قربت اليه زبي ثم ضغطت على فتحته وأريته قطرة من المني كانت عالقة وأكدت له إننا قذفنا في وقت واحد، ثم عرضت عليه أن يأخذ نصيبه من لواط بطيزي حتى نتساوى وبكل عناد وقف خلفي وبدأ يحك زبه الذي كان منكمشا على طيزي كي ينيكني لكن زبه لم ينتصب مرة أخرى، إنسحب سامر ثم قال لي حسنا أنت نكتني وجعلت زبك في طيزي وأنا أيضا أخذت نصيبي من لواط معك وجعلت زبي في طيزك وهذا يعني إننا متساويين وعندها تصالحنا وبقينا لمدة أربعة أيام نلتقي وفي كل مرة أنا أبدا لواط وأنيكه والعب له بزبه حتى يقذف دون أن ينيكني ولامرة.

وبعد حوالي أسبوع قرر هو أن يبدأ نصيبه من لواط على طيزي وتركته يفعل وبمجرد أن لمس زبه طيزي حتى بدأ يلهث وقذف المني على فلقتي، أما أنا فقد صرت أنيكه وأدخل زبي كاملا في طيزه واتمتع به مثل الزوجة الى أن صار وحده يطلب مني أن أعصر له زبه حين أنيكه في لواط ساخن ولم يعد يطلب مني أتركه ينيكني وأحيانا أستمني له ونمارس وضعية 69 حيث كل واحد فينا يمص زب الآخر وكنت أمضي يومي نهاية الأسبوع كالمجنون حين لا يكون بيتنا فارغا ونمارس لواط أنا وسامر.


هدية من صديقي

لم أتخيل أبدا إنني سأتذوق لواط وطيز شاب حيث كنت أعتقد أن من يحبون الرجال هم مجانين ومن بينهم صديقي وأسمه رفيق الذي كنت أعرف انه كلما رأى شابا بطيز بارز إلا وتمحن عليه وأنا لا أحكي له إلا على النساء وحلاوة الجنس معهن، بينما يظل يحكي لي عن طيز الرجل وحلاوته دون أن يهيجني أو يثير في داخلي أي شهوة، في ذلك اليوم سمعت رفيق يحكي مع أحد الشباب في هاتفه عن النيك وهما يتفاوضان ثم أستخدم مكبر الصوت وصرت أسمع المحادثة وسمعت صديقه يحكي مثل الفتاة عن حبه للزب الكبير ومتعة لواط من طيزه، وأحسست لأول مرة أن زبي ينتصب على شاب بدل فتاة، المهم في اليوم الموالي التقيت رفيق وظل يحكي عن لذة طيز ذلك الشاب وقد أكد لي إنه ناكه أربع مرات من كثرة حلاوته ثم عرض علي أن أذهب معه بعد يومين الى أحد البيوت التي كان يملك مفاتحيها ونحضر معنا نوفل وهو إسم الشاب وننيكه سويا حتى أعطيه رأيي، لكني رفضت الفكرة وأكدت له إنني لست شاذا، وفي الليل بدأت أتخيل نفسي أنيك طيز بفتحة ضيقة وبدأت تدخل في رأسي فكرة نيك ذلك الشاب، وبمجرد أن حل النهار حتى أخبرت رفيق بموافقتي على فكرته واني مستعد أن أذهب معه الى ذلك البيت كي ننيك الشاب معا، ولما حان اليوم إتجهنا الى أحد البيوت في حي هادئ جدا وأنتظرنا وصول الشاب، ولما شاهدته لم يثرني تماما وكان قصيرا وله طيز بارزة واسمر اللون مع شعر طويل وكان إسمه نوفل وتصافحنا مع بعض وأنا مندهش لهذه التجربة وأتسائل في نفسي كيف أقبل رجل مثلي وأدخل زبي في طيزه، المهم عرفني رفيق عليه وأخبرني إنه يحبه وبدأ يلمح إنه معتاد على النيك معه، ثم أخبر نوفل إني صديقه العزيز وأصر عليه أن يقوم بخدمتي بأحسن طريقة ممكنة، وهنا نظر الي نوفل ثم غمزني وابتسم وكنت أنتظر أن يبدا رفيق بالنيك مع نوفل لكنه دفعني وأخبرني إنني سأبدأ معه اللواط وأتذوق طيزه أولا، ولم أعرف ماذا أقول وأنا لا تجربة لي مع الرجال، ودخلنا الى غرفة فيها سرير مزدوج فقط وكانت غرفة واسعة جدا.. وبمجرد أن دخلنا حتى أقترب مني نوفل ثم بدأ يقبلني وشعرت في البداية بالتقزز ثم مسك زبي من فوق البنطال وضغط عليه وبدأ يتحسسه ولأول مرة شعرت برغبة الانتصاب، ثم فتح أزرار سروالي واحد تلوى الآخر ثم أخرج زبي ولم أصدق أن زبي انتصب بتلك الطريقة، وعند ذلك أمسكته بقوة وقلبي يخفق بشدة ثم أدرته حتى قابلني ظهره ورأيت طيزه جيدا، وكان أسمرا فاتحا وصافي مثل طيز النساء، وطلبت منه أن ينحني فظهرت فتحته وبدأت أحك زبي على فتحته وشعرت بحرارة كبيرة جدا في لواط رائع، بعد ذلك أمسكت زيت جوز الهند وكانت رائحته عطرة جدا ثم دهنت به بزبي ووضعت قليلا على صبعي وأدخلته في طيزه ومباشرة بعدها دفعت زبي حتى إنزلق بحلاوة عالية جدا، وبدأت أحس بامعائه الغليظة تلف حول زبي وتعطيني ذلك الدفئ الذي لم أتصوره أبدا انه يوجد في طيز الرجال، ولم أشعر إلا وأنا أدخل وأخرج زبي بسرعة شديدة وقذفت خلال أقل من دقيقة من إدخال زبي داخل طيزه الممتعة بعد لواط ناري جدا مع نوفل الجميل، وبعد أن أنهيت النيك عدت الى صديقي وأخبرته انه كان محقا وأن النيك مع نوفل أحلى من النيك مع أي فتاة أخرى وتركته يدخل كي ينال نصيبه من الطيز وبقيت أسمع التأوهات وأنا في صالة الإنتظار أدخن سيجارة، وتفاجأت أن زبي انتصب من جديد وبقيت أنتظر وقت خروج صديقي رفيق كي أدخل مرة أخرى الى نوفل وأشبع زبي من طيزه الممتعة، وتأكدت يومها أن رفيق يعشق طيز نوفل الى درجة الشراهة حين بقي هناك أكثر من ساعة، وكل مرة كان يقذف يعيد النيك مرة أخرى حيث لم يخرج إلا حين ناكه مرتين أو ثلاث، ولما إنفتح باب الغرفة أسرعت للدخول الى نوفل كي أنيكه في لواط آخر ممتع لكنهما خرجا معا واستاذنني نوفل في الذهاب الى الحمام كي يغسل طيزه التي إمتلات بالمني وبقيت مع رفيق الذي بدأ يسألني عن رأيي في صديقه ذو الطيز الرائعة وعن إحساسي حين نكته، فأكدت له إنني منتشي ولم أتخيل أن الأمر ممتع الى هذه الدرجة، وبعد أن عاد نوفل أخذته مباشرة الى الغرفة وأخرجت له زبي الذي كان متضخما جدا ومشتهيا الى طيزه وبدأ يرضعه بفمه الناعم بكل متعة مثل الفتاة وأنا جالس على الكرسي وأنظر الى فمه الذي كان يبتلع زبي كاملا ثم يخرجه ويمسكه بيده ويمرر لسانه على الرأس بشكل دوائر والشهوة تتضاعف في جسمي في لواط تذوقته لأول مرة في حياتي وعرفت معنى لذته وحلاوته، ثم طلبت منه أن يركب على زبي ويقابلني مرة أخرى بظهره وبقيت أنظر الى طيزه كيف تتحرك فوق زبي الذي كان يتحرك كلما تحرك نوفل وكأنه يمرر السرعات في السيارة، وعكس المرة الأولى التي قذفت بسرعة رهيبة، كنت في كل مرة أحاول إبعاد نظري عن طيزه وأنا أتخيل نفسي في مكان آخر حتى لا يسبقني زبي بالقذف ثم أمسكه من خصره واساعده على الصعود والنزول وكلما لمس زبي بطيزه زادني شهوة وإقترابا من تفجير المني على طيزه خاصة حين كان يئن مثل الفتاة، وقبل أن أقذف صفعته على طيزه حوالي أربع مرات ثم أمرته أن يقف ونكته وأنا واقف في لواط رائع حيث كان أقصر مني وكنت أطوي ركبتاي كي أجعل مستوى زبي مع فتحة شرجه متساويان الى أن هاجت نفسي ووصلت الى مرحلة القمة الجنسية في لواط غير عادي تماما وعندها أخرجت زبي وقربته من وجهه حين أمسكت برأسه ونزلته له ثم مسكت زبي الذي كان ينزلق من كثرة ما دهنته بزيت جوز الهند وبدأت أقذف على وجهه المني بغزارة وأنا الهث وكان روحي ستخرج مني، ثم مسحت زبي على وجهه وصدره وطلبت منه أن يقبله ويلحس الفتحة ولبست ثيابي وخرجت من الغرفة وأنا سعيد بتجربة لواط مثل هذه مع نوفل حيث ضربت موعدا لصديقي رفيق أن ننيكه مرة أخرى في الأسبوع المقبل.


إبن خالتي وتحقيق حلم عمره

قد تستغربون من عنوان القصة ولكنها الحقيقة فأنا أتمحن على إبن خالتي وممارسة اللواط معه منذ خمسة عشر سنة حين كنا في مرحلة البلوغ ويومها كان أصغر مني ولم ينبت الشعر في طيزه بعد وأخذته الى مكان متخفي كي أنيكه لكنه بمجرد أن أخرجت زبي وشاهده هرب يجري وصار كلما رآني غير مكانه وبقيت أتمحن كل هذه المدة وكلما التقيته انتصب زبي رغم إننا كبرنا وصرنا رجالا، وكنت أوهمه إني غير مهتم بنيكه وانني لا أبالي به رغم أن زبي أحيانا كان يفضحني حين ينتصب أمامه، وقد عزمت على أن أنيكه حتى وكان هذا الأمر آخر يوم في حياتي وخططت للأمر جيدا حتى جاءتني الفرصة السانحة والتي انقضضت عليها دون أي تضييع للوقت..

يومها كنت وحيدا في البيت نائما وهتفت له وعرضت عليه أن يأتي كي يبيت معي وأخبرته إني أملك العديد من السيديهات الجنسية لكل أنواع النيك ولم أتحدث أبدا معه على اللواط حتى لا أجعله يشك في الأمر وحتى تكتمل أجواء المتعة، فقد إشتريت ثلاثة قارورات خمر من الحجم الكبير ومعها الشوكولاطة والحلويات والمأكولات الشهية وأنتظرته حتى جاء على السابعة مساءا وقد فرح حين أريته قارورات الخمر التي كانت باردة جدا رغم إني لم أكن أشرب الخمر، كان إبن خالتي وإسمه وسيم وهو إسم على مسمى يلح علي في كل مرة أن أشغل فيديوهات النيك، وكان أول فيلم أشغله هو فيلم لامرأة لها بزاز كبيرة وجميلة وهي تتناك مع شاب له زب صغير نوعا ما، وتعمدت إخراج زبي من البوكسر حتى يظهر انه منتصب أمام أنظار وسيم الذي كان زبه أيضا منتصب، وما أن سخن الفيلم حتى وضعت أمامه قارورة الخمر وبدأ يشرب حتى الثمالة الى أن رأيته قد وصل الى مرحلة السكر، فناولته قارورة أخرى وكان يشرب ويغيب عن الوعي، وهنا أقتربت من حلمي في تحقيق اللواط مع وسيم الذي كتمته بداخلي كل هذه المدة، وحتى أختبر ردة فعله أخرجت زبي أمامه وأنا أرى الفيلم وزبي منتصب، فما كان منه إلا أن أخرج زبه وقد تعجبت من زبه الذي صار كبيرا جدا مقارنة بذلك اليوم الذي كنت سأنيكه فيه، وحين رأيته قد غاب تقريبا عن الوعي وقفت أمامه ووضعت زبي على وجهه حتى لامست به خده ثم أمسكته من شعر رأسه وقربت شفتيه الى زبي وطلبت منه أن يرضع لكنه لم يفعل، فجلست أمامه وبدأت أقبله من فمه وأنا المس له زبه الذي كان منتصبا جدا، ثم نزعت له البنطال ورأيت طيزه التي لم أراها من خمسة عشر عاما وكانت قد تشعرت ولكنها مازالت جميلة ومغرية، ثم ادرته على بطنه ونزلت أقبله من الطيز التي كانت رائحته مقززة بعض الشيئ لكنها ممتعة جدا وكنت أفتح له الفلقتين حتى أرى فتحة الشرج التي كانت حمراء ومنكمشة، وأصبحت على مرمى حجر من ممارسة اللواط مع وسيم، وكنت أنا واعيا بكل ما يحدث وبصقت على زبي ثم مررت أصابعي عليه وأنا أحس إني لو المسه مرة أخرى سأقذف من كثرة الشهوة المرتفعة التي كنت عليها وأنا أرى طيز وسيم بين يداي، ثم أدخلت رأس زبي في طيزه بصعوبة كبيرة وأنا أثبته كي لا يهرب حيث بقيت عقدة الهرب تلازمني وأنا أتذكر كيف هرب مني في المرة الأولى، وبدأت أدخل زبي بكل قوة وأنا أقبله من أذنه ورقبته وأمص بكل قوة، وجائتني رغبة القذف بسرعة حتى قبل أن أدخل زبي كاملا فوضعته على فلقته اليمنى ثم باعدت يدي عن زبي وأنا منتشي برؤيته يقذف على طيز وسيم بعد اللواط الذي كان سريعا ولذيذا جدا وأنا أعول على النيك معه مرة أخرى، كان زبي يقذف المني بكل قوة وكثافة على طيزه بينما كان وسيم لا يتحرك حتى أفرغت كامل حليبي عليه، ثم مسحته بالمنديل وابقيت زبي متدلي بينما بقي زب وسيم منتصب رغم إنه كان سكران، وحين أكملت اللواط الأول أعدت تعديله على وضعية الجلوس ثم رششت على وجهه العطر واعطيته عصير الليمون حتى بدأ يصحو وهو يرى زبي ما زال يقطر من المني، وبعد نصف ساعة أخبرت وسيم إني مارست معه اللواط وانه كان ممتعا جدا، فكذبني ولم يصدقني وأريته حتى منديل المني وزبي الذي كان المني جف عليه وأصبح لونه ابيضا، وهنا بدأ يطلب مني أن يأخذ بثأره في اللواط وينيكني كي نتساوى، لكني أخبرته انه ما عليه إلا إمتاع زبي وتركي أنيكه حتى أشبع من جسده الشهي، وأخبرته إني حققت حلما عمره خمسة عشر سنة وذكرته بذلك اليوم الذي هرب فيه ولم يتركني أنيكه، ولم أترك له أي فرصة حينها في الهرب خاصة وانه كان متعبا جدا ولم يقدر على التحرك من شدة السكر والثمالة التي كان عليها، وأحسست بزبي ينتصب عليه مرة أخرى ثم أجبرته على رضعه ولاحظت انه كان يرضع زبي وهو مستمتع بالأمر، ثم دهنت له طيزه جيدا هذه المرة وأدخلت أصابعي حتى مددت له فتحة طيزه ثم أعدت إدخال زبي حتى أدخلته كاملا وحصلت على متعة اللواط كاملة ونزعت محنة النيك التي ظلت تتوهج في إدخالي كل هذه المدة، وقد لاحظت انه أرخى جسمه كاملا واستسلم لزبي الذي أعجبه حين أدخلته الى طيزه خصوصا حين أوصلت زبي داخل طيزه الى أقصى نقطة، وأنا أباعد بين فلقتيه حتى تنفتح الفتحة أكثر ويسهل مرور زبي فيها، وبقيت أنيكه وفي كل مرة أضربه بكفي على خده وأنا أراه يحمر وهو يضحك، وبقيت أساله حول رأيه بزبي وماذا كان يحس وأنا أنيكه وحتى حين وصلت الى قمة اللذة لم أسحب زبي بل بقيت أقذف داخل طيزه بكل شهوة ولم أخلع زبي من طيزه حتى إرتخى تماما، وهنا أحسست برغبة في التبول، فأمسكت رأس زبي وطلبت من وسيم أن يفتح فمه ثم تبولت في فمه بكل حلاوة ولذة بعد أن مارسنا اللواط وشبعت يومها من طيزه ومن النيك معه وتعجبت من كون وسيم الذي هيجني كل تلك المدة حصلت معه على متعة تساوي كل تلك الفترة التي كنت اتمحن فيها عليه.


ثمن عجلة الدراجة

كنت أمتلك دراجة صغيرة، وأحيانا يأتيني أصدقائي وجيراني كي أعيرهم الدراجة حتى يتجولون بها في الحي ومن بينهم جاري كمال الذي أتاني ذات يوم وهو يترجاني كي أعيره الدراجة حتى يذهب الى حي مجاور كي يشتري أحد أنواع الأجبان التي لم يجدها في حينا، وبعد الحاح قوي منه أعرته الدراجة واتفقت معه على إلا يطيل الغياب بها، وإتفقنا أن يكون عندي بعد نصف ساعة فقط..

أخذ كمال الدراجة وانطلق بها مسرعا ومرت نصف ساعة ونصف ساعة أخرى ولم يظهر له أي اثر وفي المساء جاءني أخوه واعطاني الدراجة وأخبرني أن كمال يعتذر مني لأنه مشغول وأخبرني إنه يشكرني على إعارته الدراجة، وبمجرد أن أمسكتها وحاولت تحريكها حتى أحسست إنها بطيئة جدا ولما تفقدتها وجد عجلتها مكسورة وقد أصابها التلف، فعرفت إنه دخل بها في إحدى الحفر فأفسدها، وقد غضبت جدا منه خاصة وانه لم يأتني شخصيا ويطلب مني الاعتذار، وبقيت أترقب فرصة خروجه من البيت الى أن أمسكته وطلبت منه أن يدفع لي ثمن العجلة لكنه بدأ يتهرب، وهنا أكدت له انه أن لم يدفعها لي قبل أسبوع سآخذه الى أحد الأقبية وأمارس عليه لواط وأنيكه حتى أشبع من طيزه وذلك هو ثمن العجلة وكان هذا هو الإتفاق بيننا، وبقيت أنتظر مرور الأسبوع بفارغ الصبر وأنا أتمنى ألا يحضر ثمن العجلة كي أتمكن من نيكه خاصة وإني تمحنت عليه كثيرا واشتهيت لواط مع طيزه الطرية التي كثيرا ما كنت أحتك عليها وزبي منتصب..

قبل ليلة من اليوم الموعود أخذته الى ذلك القبو وكنا لوحدنا وطلبت منه أن يخبرني أن كان قد جمع المبلغ حتى أحضر نفسي لشراء عجلة أخرى وإلا يحضر طيزه الى زبي، وقد تعجل الأمر كثيرا، حيث أخبرني إنني بامكاني أن أنيكه لأنه لا يملك ثمن العجلة، وهنا لم أنتظر ولو لدقيقة وأخرجت له زبي وطلبت منه أن يرضعه وكان الإتفاق بيننا أن أنيكه وأمارس معه لواط حتى أشبع من النيك، وفي كل مرة أشتهي النيك معه أفعل ما يحلو لي بالمقابل أعيره الدراجة في أي وقت يحتاج اليها، وقد بدأ يرضع ويلحس ويمص زبي وأنا سعيد جدا بهذه اللحظة التي تمنيت لو إنها حدثت من زمان، فقد كنت متكئا على الحائط وزبي منتصب وهو يدخله كاملا في فمه ثم يخرجه، وشعرت أن محنتي ستتفجر بسرعة وطلبت منه أن ينزع فمه ويبتعد بسرعة، وما أن ابتعد حتى بدأ المني يسيل من زبي على الأرض بشكل بقع بيضاء كبيرة والشهوة تخرج مني بكل حلاوة ولذة، وبعد أن نكت جاري في المرة الأولى وأفرغت محنتي حاول الخروج لكنني أمسكته وطلبت منه التريث لأنني لم أمارس لواط كامل بعد، ولم أدخل زبي في طيزه لذلك طلبت منه أن ينزع سرواله ويدور ثم ينحني حتى أرى فتحة الطيز التي ستستقبل زبي، كانت طيز كمال جد شهية ولا توجد عليها أي شعرة وملمسها جد ناعم، وبقيت أنا أتحسس بأصابعي واللذة تتزايد في كل مرة ثم وضعت زبي بين الفلقتين في الخط الذي يفصل بينهما وبقيت أمرره وفي كل مرة يصل الرأس أمام الخرم أحاول إدخاله ولكن الفتحة كانت ضيقة جدا ويصعب أن يدخل فيها زبي بسهولة، لذلك صرت في كل مرة أبصق له على فتحة الشرج وعلى رأس زبي وصار زبي يمر على طيزه بطريقة أحلى وأسهل وأحسست أن الانتصاب الذي كان عليه أقوى من المرة الأولى وهنا أمسكت زبي بيدي وجعلت الرأس على الفتحة مباشرة وبدأت أدفع بجسمي كاملا الى طيزه كي أخترقه في لواط رائع جدا وساخن، وفي تلك الأثناء كان كمال ينظر الي نظرة مليئة بالتودد والهدوء وكأنه يطلب مني أن أرفق به أثناء النيك، وبدوري فقد كنت أنيكه بطريقة هادئة وبكثير من العناية حتى لا أجعله يكره زبي ويتألم، ولذلك فأنا كنت أدخل زبي بطريقة بطيئة رغم إني كنت قادرا على دفعه بالقوة فيدخل الى طيزه، ولما أحسست أن الرأس بدأ يفتح طيزه احتضنته جيدا وقبلته من فمه ورقبته كي أبقيه في أجواء لواط مثيرة وأبعد عنه الخوف، ورغم أن طيزه كانت تألمه إلا انه تشجع وساعدني حين كان يرخي عضلات مؤخرته ويباعد بين فلقتيه بيده كي يسعهما ويسهل لي عملية الايلاج الى أن دخل رأس زبي وأحسست بحرارة وضيق شديد لم أعتد عليه أبدا، وشعرت إنني في لذة جنسية من نوع آخر جدا، وفي تلك اللحظات صرت أدفع زبي في طيزه وأنا مستمتع في لواط رائع جدا وكانت حرارة طيزه مرتفعة وممتعة جدا وبدأت أضغط على كتفيه كلما أدخلت زبي أكثر الى أن تتلامس خصيتاي مع خصيتيه وأنا منتشي في النيك الرائع مع كمال، وبقينا هناك لمدة ساعة كاملة نكته فيها كما أشاء الى أن قذفت داخل أحشائه ومسحت زبي على فردتي طيزه ثم أخفيته وعاهدته إنني سأعطيه الدراجة كلما احتاج اليها، وصرت أنيكه مثل زوجتي ونمارس لواط مع بعض، بينما صارت الدراجة وكأنها ملكه وحتى وأن انتصب زبي في الليل فكنت أستدعيه من البيت وكان أمر النيك سرا بيننا فقط، وفي إحدى المرات شعرت بحاجة ملحة لإدخال زبي في طيزه فأخذته الى وجهة أخرى حيث كنت أقود الدراجة وهو يجلس أمامي وزبي يحتك على طيزه مما هيجني كثيرا وحين وصلنا هناك عريته كلية وبقيت أنيكه من طيزه في لواط رائع ونكته يومها ثلاث مرات كاملة خاصة وأن فتحة شرجه تمددت وصارت تستوعب زبي بسهولة تامة ولم يعد يشعر معي إلا بالمتعة والحلاوة الجنسية، ومع مرور الوقت صرت أتحكم في شهوتي ولا أقذف بسرعة وصرنا نذهب حتى الى الفندق وننام على السرير مع بعض ونمارس وضعيات لواط حارة جدا، وصار كمال لا يقذف المني إلا إذا دخل زبي في طيزه وأحس به منتشي معي أكثر من أي وقت مضى ومازالت حكايتنا مستمرة الى الآن.


المتسوله الصغيرة

لن أطيل الحديث كثيرا عن نفسي فأنا بإختصار شاب ميسور الحال من الأسكندريه عمري 30 سنه، ورغم أن لي عائله إلا إني أحب الخصوصيه وأسكن وحدي في شقة بأطراف المدينه.

كنت في أحد الأيام أستقل الميكروباس وجلست بجانبي فتاه صغيرة بعض الشئ لن أعيرها أي إنتباه نظرا لحداثة سنها، المهم دفعنا الأجرة الى السائق وبعد قليل قال السائق في واحد مدفعش يا جماعة وكرر هذه الجمله أكثر من مرة، فقولت لها إنتي دفعتي؟ فقالت بصوت منخفض أنا معييش فلوس، فأعطيت السائق النقود وأخرجت مبلغ بسيط من المال وقولت لها خليهم معاكي، ولم تكن عندي أي نيه لاي شئ، المهم ونحن بالطريق وجدتها تحاول الإلتصاق بي قليلا وتنبهت الى الأمر، فنظرت اليها نظرة خاطفة لأتمعن شكلها جيدا فوجدت بزازها صغيرة جدا وترتدي بنطلون جينز يبدو عليه القدم وبلوزة حمراء غير مهندمه وبشرتها بيضاء اللون وشعرها ناعم قصير.. أنا عندما نظرت اليها وجدتها تزيد في الاحتكاك بي فمددت يدي الى رجلها ببطئ فوجدتها تبتسم فقولت لها إنتي نازله فين؟ قالت أنا نازله في الآخر، فقولت لها أنا ذاهب لآخذ سيارتي من عند الميكانيكي تيجي معايا وأفسحك شويه؟ فردت علي مافيش مانع..

نزلنا من الميكروباص وقولت لها أنتظريني هنا الى أن آتي بالسيارة وذهبت الى الميكانيكي في الشارع المجاور وأخذت السيارة وركبت بجانبي فقولت لها إنتي اتغديتي أي أكلتي شئ؟ قالت لا، فقولت لها أنا كمان، إيه رأيك نجيب أكله حلوة ونذهب الى البيت أنا وانتي ونأكل هناك؟ قالت أحسن حد يشوفنا، فقولت لها أنا سكن لوحدي ومتخافيش، المهم إنتي أهلك هيقلقوا عليكي لو اتاخرتي؟ قالتلي أنا مش من هنا وأهلي من الصعيد.. إشتريت الأكل وذهبنا الى الشقة ودخلت وهي تنظر يمينا ويسارا بشئ من الخوف، مددت يدي على كتفها وقولت لها لاتخافي أنا هنا لوحدي ومعنديش حد، يعني أنا وانتي وبس وضممتها برفق الى صدري، فأرتمت علي وحضنتني وقمت بتقبيلها بعض القبلات الخفيفة، فقالت إحنا مش هنأكل ولا إيه أنا جعانه جدا، فدخلنا وأعددنا الطعام وكانت تأكل بشره رهيب، وبعد أن أكلت قلت لها ماتدخلي تخدي دش حمام يعني، فدخلت ودخلت معها وبدأت تخلع ملابسها وأنا أساعدها، وهنا ظهر لي بزها وكان غير مكتمل النمو أي حجمه صغير وكنه مثل كورة البلياردو، لعبت ببزازها فترة وكانوا مغريين جدا ووقفت هي مستسلمه وتتأوه بعض الشئ وتقول أي بزي بزي أي أي عفصه كمان كمان أنا أحب كده.. أنتقلت الى الكيلوت وكان لونه أصفر ونزلته حتى ركبتيها وهي فتحت رجليها وهي واقفة ووجدت كسها صغير جدا ولونه أحمر وبه بعض الشعر، ولكن كان كسها متورم ومنتفخ وطري جدا، يعني من نوع الكساس اللي تستاهل النيك وتوقف زب أي خول مش أي راجل.

كانت له رائحة ليست باللطيفة ولكنها مغريه، المهم أكملت خلع البنطالون ووقفت أنا وهي تحت الدش لكي أحميها واليفها جيدا وكنت مهتم جدا بغسل كسها وطيزها الصغيرة التي تشبه حبه المشمش، وبعد الحمام قالت لي أنت هتعمل إيه؟ قولت لها أنا وإنتي هندخل أوضة النوم علشان نلعب عروسه وعريس، فقالت لي بس براحة ونبي أصل أنا بخاف وكتكوتي صغير، فقولت لها لو وجعك قولي وأنا هتوقف على طول، المهم دخلنا الأوضة وقولت لها نامي على السرير فنامت وفتحت رجلها من نفسها وكأنها متعودة على ذلك، فقمت أنا برفع قدماها النحيلتين ووضعت رأسي بينهم وهي تقول لي أنت هتعمل إيه ونبي براحة براحة، وما أن بدأت الحس كسها الصغير وأنا أنظر اليه وأتمعن منظره الجميل جدا والمغري في ذات الوقت وهي تقول أحححي آآآآآه حلو كده حلو، خليك كده أنت حلو أوي، وكانت كلماتها تهيجني أكثر وأكثر لأنها صغيرة والكلام ده كبير عليها شويه، توجهت الى أعلى وبدأت الحس حلمتيها الصغرتين وهي تتلوي تحتي وتحضنني بقوة بيديها الضعيفتان وكأنني أنقذها من الغرق وكانت تقبلني بشهوة غريبه جدا وأنفاسها أصبحت ساخنه جدا، ثم بدأت تقول آآآآآه آآآآآه وبدأت ترتعش رعشه قويه وهي تقول احاح وبعدها قمت من عليها وقولت لها أدخلو في كسك ولا لأ؟؟ قالت ماشي بس من برة بس، أنا مش عاوزاه يدخل لأنه بيوجع..

قمت بوضع زبي على كسها الصغير ولم أدخله بل قمت بالتفريش على كسها من الخارج وهي تقول أح أح أحححححححح أووووف ثم قالت لي دخله أنا مش خايفة، كانت قد جابت خلال هذه الممارسه أكثر من مرة وكان كسها يلمع من كثرة البلل، وبمجرد أن بدأت في إدخاله إلا وقالت أي إييييي ونبي بشويش عشان خطريييي، فقولت لو عاوزاني اطلعه ماشي، قالت لا هو بيوجع وجع حلو كمل كمل أنا عوزاك تعمل معايا للصبح، قمت بإدخاله واحدة واحدة وأنا أشعر بأن كسها يحضن زبي بقوه نظرا لأنه ضيق أوي وفتحته صغيرة، كانت فاتحه رجليها على الآخر وأنا بدأت في الدخول والخروج ببطئ ثم سريع ثم العكس وهي تقول إيييييييي زبك آآآآآه آآآآآه أحبه أوويييي نكني نكني كتير، وكنت أقبلها أثناء الممارسه وفمي على فمها ويدي تمسك أحد بزازها والأخرى تلعب في خرم طيزها وأدخل أصبعي وأخرجه منها وهي تأن من الأم واللذة في وقت واحد.. أستمر الوضع على ذلك حتى جبت كميه كبيرة من اللبن أو المني داخل كسها الصغير وهي تقول أحححححححح بتاعك سخن أوي آآآآآه أنا حبيت بتاعك أوي علشان حنين على كسي، كانت الفتاه الصغيرة قد أرهقت وعرقت وأنا كذلك من كثر الممارسه حيث أستمرت ساعة ونصف، قمت عنها وهي ظلت نائمه على ظهرها وفاتحة رجليها وواضعة يدها على كسها وتقول كسي بينزل بتاع كتير هو أنا كده ححبل؟؟ وقامت وأعطيتها مبلغ من المال وقولت لها لو عاوزة تعيشي معايا هنا ممكن بس متفتحيش الباب لحد طول ما أنا موجود، فقالت أنا موافقة وكانت سعيدة جدا وأستمر الحال بيني وبينها أنيكها كل يوم أو يومين تقريبا وكنا في قمه السعاده، ومارسنا جميع أنواع وأوضاع الجنس حتى أصبحت مدمنه جنس، وبعد 4 أشهر إختفت فجأة ولم أعرف أين ذهبت!


جوزي الخول بيعرص عليا

إسمي سما عندي 30 سنة متجوزة، جوزي يعمل مع رجل أعمال كبير إسمه حامد، وفي يوم حامد إجه مع جوزي لبيتنا عشان يسلمه بعض الأوراق الخاصة بشغلهم، وفي اليوم دا أنا مكنتش أعرف أن جوزي جاي مع حد غريب وعشان كدا كنت لابسه ملابس خفيفة (كيلوت وسوتيان أحمر ومن فوقهم روب شبك بيكشف الكيلوت والسوتيان اللي من تحت والكيلوت والسوتيان من قماش خفيف بحيث إنك لو دققت النظر ممكن تشوف لحمي من تحتهم لأن الكيلوت كان صغير جدا ويدوب ساتر أجزاء من كسي، والسوتيان كان يدوب مغطي حلمات بزازي مع حته صغيرة من البزاز)، وفي الليلة دي أصر جوزي أن حامد يقعد ويتعشى معانا، أنا كنت عاوزة أغير هدومي والبس هدوم تقيلة بس جوزي فضل يستعجلني في الأكل ويقولي إنه مفيش داعي إني أغير هدومي وخصوصا إنه بيعتبر أن حامد دا زي أخوه وفضلت قاعدة معاهم بهدومي الخفيفة دي، وطول الليل في اليوم دا كانت عين حامد على بزازي وطيازي في الرايحة والجاية وعينه لم تفارق الفلق بين بزازي أبدا وإحنا قاعدين، وهوه ماشي عزمني أنا وجوزي على حفلة في كباريه وأصر أن جوزي يجيبني معاه، وتاني يوم في الليل كانت سيارة حامد قدام بيتنا عشان نروح معاه الحفلة..

وفي اليوم دا جهزت نفسي كويس (لأن أنا كنت متحررة أوي وبحب إني أظهر في قمة انوثتي وجمالي في أي مكان أروحه وبحب نظرات الرجالة على جسمي أوي وبتمتع بنظراتهم وكلامهم على جمالي وأنا ماشية) وعملت شعري والمكياج بتاعي ولبست جيبه “تنورة” قصيرة من حرير ضيقة جدا ومقسمة جسمي ووسطي وكانت لتحت كسي بحاجه بسيطة، ومن فوق كنت لابسه بلوزة حرير تعتبر ضيقة جدا ودراعاتي باينه بالكامل، وكانت البلوزة بزراير وكانت مفتوحة من عند بزازي والسوتيان من تحت البلوزة كان معظمه ظاهر والسوتيان نفسه كان من الشيفون الشفاف، يعني لو دققت النظر هتشوف لحم بزازي بوضوح..

نزلت أنا وجوزي وركبنا السيارة بتاعت حامد، وإحنا في السيارة عيون حامد كانت بتأكل جسمي أكل وهو بيبص عليا من المرآه العاكسة اللي السيارة.. وصلنا الكباريه ونزلت أنا وجوزي وحامد ونزلنا أكل وشرب (ويسكي ونبيذ)، ولقيت حامد بيستأذن من جوزي إنه يرقص معايا ولما وقفت عشان أرقص معاه كان حاطط إيده على طيزي من ورا ومقربني منه أوي وبزازي كانت خابطه في صدره وقرب فمه من فمي وبدأ يقبلني في فمي قبلات ساخنة رغما عني ويبوسني في رقبتي ويتكلم في أذني كلمات جنسية جارحه، وطول الرقصه كان عماله يتحرش بيا ويقولي كلام جنسي جارح على هيئة نكات جنسية، بس أنا مكنتش عاوزة أتكلم عشان ميضرش جوزي في الشغل، وبعدما خلصنا رقص رجعنا للترابيزة بتاعتنا ولسه هقعد جنب جوزي لقيت حامد لف دراعه حوالين وسطي وإيده على طيزي وقدام جوزي وسحبني ناحيته وقعدني جنبه وبقيت أنا وحامد قاعدين جنب بعض وجسمه خابط ولازق في جسمي، ومن تحت وراك حامد في وراكي العارية بسبب قصر التنورة اللي كنت لابساها وجوزي قاعد لوحده على الكرسي المقابل لينا على الترابيزة، وإحنا وقاعدين على الترابيزة باسني أكثر من مره على خدي وفي فمي وجوزي كان ساكت موش بيتكلم خالص، والأمر موقفش على كدا، وإحنا قاعدين لقيت إيده عماله تحسس على وراكي وبدأت إيده تزحف على وراكي في إتجاه كسي لحد ما إيده خبطت بالفعل في الكيلوت بتاعي وبدأ يلعب في الوردة اللي على الكيلوت بتاعي وسحب الوردة اللي على الكيلوت بتاعي وقطعها وقدمها لجوزي كهدية (عرفت ساعتها أن جوزي عارف وإنه بيعرص علي وعشان كدا بدأت أستمتع أنا كمان باللي بيحصل وخصوصا لما حسيت بسطرتي على جوزي الخول وإني بعد كدا هبقى أنا ولية نعمته وموش هيقدر يرفع عينه في عيني بعد كدا) ونزل إيده مره تانية وفشخ وراكي عن بعض ودخل إيده عند كسي ودخلها من تحت الكيلوت بتاعي وبدأ يفرك كسي بطريقة سكسية، أنا بدأت اتأوه من حركات صوابعه على كسي وطريقة تلاعبه بشفرات كسي وزنبوري ومسك زنبور كسي وقعد يفركه بصوابعه فرك خفيف بطريقة سكسية، إيده التانية كانت لافه حول وسطي من ورا على طيزي ودخل إيده من تحت الجيبه بتاعتي لحد ما بقيت صوابعه ساكنه بين فرادي طيازي الدافئة وصوابعه كانت عماله تلعب بين طيازي وهو يضغط بصوابعه على خرم طيزي جامد، وأنا سيحت بين ايديه من النشوة، وفضل الحال على كدا إيد بين وراكي وعند كسي تلعب في الشفرات وتفرك الزنبور وإيد تانيه بين فرادي طيازي تحك في خرم طيزي وتضغط عليه لحد ما خلصت الحفلة وقومنا عشان نروح، وأنا وماشية في إتجاه السيارة كنت في حضن حامد وكان حامد لافف دراعه حوالين رقبتي وحاضني ومقربني أوي منه وجوزي كان ماشي قدامنا بشوية لوحده لحد ما وصلنا العربية، فلقيت حامد مطلع حفنة دولارات من جيبه واداهم لجوزي وقاله “سوق أنت العربية يا أحمد عشان أنا تعبان وموش هقدر أسوق” وخدني حامد تحت دراعه ودخلنا العربية وقعدت أنا وحامد من ورا لوحيدنا وقعد جوزي من قدام عشان يسوق بينا، وبعدما طلع جوزي بالعربية وإحنا في الطريق لقيت حامد بدأ يبوسني في بقي ويمصمصني من شفايفي ويدخل لسانه جوه فمي وخرج بزازي من البلوزة وقعد يمصمص في حلمات بزازي (وكانت عيني على المرايه وشايفه جوزي وهو عماله يبص على مراته وهي في حضن واحد غريب عماله يمصمص في شفايفها وبزازها ويهتك عرضه وهو موش قادر يعمل حاجه، وتفكيري في الموقف بالشكل دا أشعل النار في جسمي وبدأت أقدم لحمي كله لحامد عشان أدوس على كرامة جوزي الضعيف الخول وأهينه قدامي وقدام نفسه وأركبله قرون) ويلحس في لحم بزازي الأبيض الطري ويدخل حامد إيديه بين وراكي بطريقة سكسية خلاني أصوت بصوت عالي من المحنة وصوتي خرق ودان جوزي أبو قرون، أنا بدأت أسترخي بالكامل وأسيب جسمي لحامد يعمل فيه اللي هوه عاوزة، فشالني حامد من جنبه من على الكرسي وقعدني على حجرة وبدأ يعصر حلمات بزازي بشفايفه وهو بيأكل لحم بزازي بلسانه وايده من تحت عماله تعصر في فرادي طيازي الكبيرة الطريه وأنا وقاعده على حجر حامد أقوم الف رأس جوزي وأبوسه في فمه عشان أحسسه بأني بأستمتع مع واحد غيره وأدوس على كرامته أكثر، أنا كنت مرميه في حضن حامد وبدأت أحس بحاجه بتنشف من تحتي عرفت أن زبر حامد بدأ يشتهيني ويشتهي كسي الأبيض الطري، فكيت الحزام بتاع حامد ونزلت البنطلون بتاعه وهو قاعد على الكرسي وبقيت أنا قاعده على حجر حامد عريان تماما من الهدوم وزبر حامد من تحت خابط في طيزي، فنزلت الجيبة بتاعتي لتحت وقلعت الكيلوت وحطيته على رأس جوزي، ولسه جوزي هيشيلو ويحطه جنبه على الكرسي فخليت حامد يأمره إنه يحط كيلوتي على رأسه من فوق، وبالفعل إستجاب جوزي لأمر حامد وحط الكيلوت بتاعي على رأسه من فوق، مسكت زبر حامد بأيديا وكان واقف زي الحديد وبدأت أحركه على شفرات كسي المبلول لآخره من الشهوة ودخلت رأس زبر حامد بين شفرات كسي التخينة لدرجة أن شفرات كسي مع تخنها وإنتفاخها من الشهوة إبتلعت رأس زبر حامد بالكامل، حامد بدأ يهيج أوي من حركاتي مع زبرو فبدأ يدفع وسطه في محاولة منه لأقحام زبرو بالكامل في كسي بس أنا كنت عاوزة أشوقه لكسي فببعد كسي عن متناول زبرو لحد ما لقيت جوزي الخول بيضغط على أكتافي وبيدفعني لتحت ناحية زبر حامد وتمكن زبر حامد من إختراق كسي والمكوث بين ثنايا وجدران كسي المبلول، بدأت أتنطط على حجر حامد وزبرو داخل وخارج من كسي بسرعة سريعة وكل ما إرتفعت عن زبر حامد لأخراجه من كسي يدفعني جوزي لتحت بحيث يخترق زبر حامد كسي مره تانيه لحد ما سكب حامد اللبن بتاعه داخل كسي وفضلت أنا ساكنة فوق زبر حامد لحد ما خلص سكب لبنه بالكامل في كسي ونزلت جنبه على الكرسي وقعدت من الإجهاد، ولقيت حامد نزل على كسي وبدأ يلحس المني بتاعه من على كسي وينظف كسي بلسانه، ووصل جوزي بينا لبيتنا فنزلنا من السيارة وركب حامد العربية بتاعته وطلع بيها عشان يروح وطلعت أنا وجوزي بيتنا، وفي اليوم دا دخل عليا جوزي الخول وأنا في الحمام وزنقني وناكني نيكه ساخنة محصلتش منه قبل كدا وعرفت إنه خول وزبرو مبيقفش غير لما يحس أن زبر غريب ناكني قبليه.


كيف ناك سامي أخته وأمه

إسمي سامي وعمري 18 سنة، لدي أخت إسمها منى وهي أصغر مني بسنتين وماما عمرها 38 سنة وبابا الممحون عمره 41 سنة، أسكن في إحدى مدن العالم العربي القديمة وأنتم تعرفون التعصب هناك واللباس ونوعه والرجل وتعامله مع زوجته وحبه للجنس، صحيح أن ماما وأخواتي محترمات باللباس خارج البيت ويرتدون زي كل النساء حتى أن عيونهم لايظهرونها، ولكن في البيت مثلهم مثل أغلب النساء لهم الحرية المطلقة أمام الزوج وحتى أمام الأولاد وخصوصا في أيام الصيف الحارة، وكلنا نعرف أن أغلب النساء من هذا النوع لا يرتدين أي شيء تحت ملابسهن السوداء ليس لأمر سيئ لكن من المستحيل أن يتحمل أحد لباسا تحت هذا اللباس في الصيف، وجمال مدينتنا مشهور وهو مطعم بالجمال التركي وبسبب عدم الظهور والتعرض للشمس البياض الناصع المبهر هو سمة كل أجسام النساء والشهوة الجنسية الغير طبيعة أيضا سمة بين أغلب النساء...

بابا يعمل في التجارة وهو مثل أي رجل يخرج من البيت صباحا للعمل ولايعود إلا في المساء، وكما هي العادة هنا، إذا أحب الرجل العودة ظهرا للبيت أو لظرف طارئ يخبر بالهاتف لأنه كما تعلمون النساء هنا عندما تنتهي من أعمال البيت تظل تزور بعضها فيخبر الرجال أهل البيت قبل القدوم لتتستر النساء.

أما قصتي أنا التي جعلت مني مجنونا بالسكس فسببها بابا وماما والمجتمع الذي أعيش فيه، فقد وصلت إلى مابعد سن البلوغ وما زال ماما وبابا يبقيان عاريين أمامي، تخيلوا إلى عمر الخامسة عشر وبابا وماما يعتبراني صغيرا ويبقيان عاريين أمامي.. صحيح إنني أكون أنا وأختي عاريين أيضا ولكن أنا كنت أحلب زبي منذ حوالي سنة وأنا أتخيل إنني أمارس مع ماما أو أختي منى رغم إنني أمارس ممارسة حقيقية خفيفة مع أختي منى من الصغر، وذلك بسبب ماما وبابا الممحونين، وأتذكر جيدا كيف كان بابا ينيك ماما أمامي وأمام أختي ونحن صغار، صحيح إنه متدين ولكن أفعاله كانت على خطأ هو وماما، وقد ظل بابا ينيك ماما أمامي وأمام أختي منى حتى بلغت سن الثامنة.. كان ينيكها في أي مكان في البيت وأنا كنت أراهم وأتمتع بالتفرج عليهم، لكن لا أعرف لماذا كنت مغرما بالتفرج عليهم إلى أن كبرت قليلا وأحسست إني أصبحت بحاجة إلى أنثى أمارس معها مثلما كان بابا يمارس مع ماما.. فلم أجد أمامي سوى أختي منى، صرت أداعب أختي وأقول لها: هل تتزوجينني إذا كبرنا؟ فتوافق وعندئذ أقبل شفتيها وصدرها وأنزل إلى ما بين ساقيها فألحس لها كسها وأمرر لساني بين أشفار كسها وأنا أقلد بابا عندما يفعل ذلك مع ماما، وعندما ألحس كس أختي منى كانت تتأوه وتتلذذ كثيرا كما كنت أدعها ترضع زبي، فكنا نحس بنشوة شهية ولذة غريبة رغم إنني لم أكن أعرف السائل المنوي بعد، وفي بعض الأحيان كنت أحاول إدخال زبي المنتصب في كس أختي منى كما كان يفعل بابا مع أمي، إلا أن منى كانت تمنعني من أن أدخل زبي في كسها لأن ماما أخبرتها أن لا تدخل أي شيئ فيه لأنها تموت إذا فعلت ذلك، أنا لم أكن أعرف الغشاء ولا كنت أفهم لماذا يجوز لماما أن تدخل زب بابا في كسها وأختي لا، وأنا أعتبر نفسي محظوظا جدا في هذا المجال، لأن أختي لم تدعني أدخل زبي في كسها، ولولا ذلك كان من الممكن أن أفتحها أو حتى أفرغ ماء شهوتي في كسها فتحبل ونقع في مشكلة عويصة.

عندما كبرنا قليلا، لم أعد أرى بابا وماما يمارسان أمامنا بل كانا يمارسان في غرفتهما فقط، وفي ذلك الوقت صار زبي ينزل الحليب عندما يرتعش وتراه أختي عندما أقذفه أمامها أو على جسمها، وكانت لذتي تتضاعف عشرات المرات عندما كنت أقذف حليب زبي وأختي منى تتفرج علي بشوق ونهم ودهشة.. كما أن أختي منى كبرت أيضا وأصبحت بزازها مثيرة وجذابة وأصبحت أنا أعرف معنى الجنس وصرت أنظر لماما نظرات مختلفة، وكيف لا وهي عندما تدخل إلى البيت من السوق تخلع ملابسها كلها، تخيلوا.. تخلعها أمامي وأمام أختي وتدخل تستحم من الحر والعرق وتخرج، وأنا لا أتحمل هذا المنظر وخصوصا كس ماما وبزازها التي تثيرني وتهيجني إلى حد الجنون.. فماما لها جسم أبيض رائع، أما بابا فقد صار يبقى بالكلسون فقط، وماما حين يكون بابا موجودا ترتدي ثوب نوم لكن وكأنها لا ترتدي شيئا، يعني بعد أن كبرت أنا وأختي أصبح بابا وماما يخجلان من التعري أمامنا معا وبشكل كامل، لكن ماما حين تكون لوحدها لا تخجل مني أو من أختي وتتعرى..

وفي إحدى المرات لم أكن في بالبيت وكان يوم عطلة وأتيت إلى البيت مساء وإذا بمنى تهجم على زبي وتخرجه وتبدأ بمصه وتفتح فخذيها وتفرش كسها بزبي المنتصب وأنا أقول لها: ماذا بكي يا حبيبتي لماذا إنتي ممحونة إلى هذه الدرجة؟ فقالت لي إنه اليوم عند خروجي تعرت ماما وجلست تحلق شعرة كسها وأتى بابا وبدأ هو يحلق لها وأنا كنت أمر من أمامهم وأتمتع بالنظر إلى كس ماما الذي كان منفوخا وقد تهيجت كثيرا بتأثير ذلك المنظر، فذهبت إلى غرفتي وصرت أدلك (أفرك) كسي وبظري، وكل شوي أمر من أمامهم وفجأة شفت بابا متعري وماما قاعده تحلق له زبه الذي كان طويلا ومنتصبا تماما كالحديد، ولما شافني بابا أنظر لزبه، لأني من زمان ما شفته، ناداني وقال: يا حبيبتي تعالي وجلست بجنبه وصار يقبلني على خدودي وأنا أنظر إلى زبه وماما ماسكه زبه وتحلق له، فقالت لي ماما: تعالي أحلقلك يا منى، ففرحت لأنها سترى كسي لبابا وأنا كنت أتمنى أن يرى بابا كسي لأكتشف رد فعله وتأثره بمنظر كسي، وفجأة قال لي بابا وأنا أخلع ملابسي: تعالي يا حبيبتي أنا راح أحلقلك، فأنزلت ملابسي فظهر عشي الصغير الي عليه القليل من الشعر، فقال لي بابا: وصرتي صبية يا مفعوصة وصار عندك شعرة.. وحلق لي شعرتي ولامس كسي كثيرا بأصابعه وداعبه وهو ينظر إلى عيوني ليكتشف شعوري ولكن لم أعرف أن كان هائجا علي أم لا، أنا كنت أتمنى أن يمارس معي بذاك الزب الطويل المنتصب ولكنه لم يفعل.. لعله هيجني لكي أفكر بزبه وأجل الممارسة معي لمرة قادمة عندما لا تكون ماما موجودة..

في تلك الليلة كانت منى فتاة أصابها جنون الجنس، فطلبت مني أن أفتحها وأمارس معها ممارسة بابا مع ماما، ولكنني كنت قد وصلت إلى مرحلة من البلوغ تجعلني أفكر مليا بنتائج هذه الممارسة.. فضميتها لصدري وقبلت شفتيها ومصيت لسانها وأنا أسمعها أحلى كلمات الحب والعشق كما قلت لها إنك أختي وقد لا أتمكن من التحكم بنفسي وأنا أنيك كسك وأقذف سائلي المنوي في رحمك فيؤدي ذلك إلى حملك من أخوكي، أنا أعرف يا حبيبتي إنك تتمنين أن تحبلي مني وأنا كذلك لأني أشعر رحمك هو أفضل عندي وأكثر أمانا وسلامة من رحم أي فتاة أخرى في العالم لحمل طفلي، ولكن لا يمكننا أن نفعل ذلك في هذا المجتمع، وأنا أعدك أن أنيك كسك في أول فرصة بعد أن تتزوجي وأفرغ حليبي في رحمك.. أما الآن فأمامنا فرصة أخرى لنستمتع سويا وطالما إنك مصرة على الممارسة، فسوف أمارس معك ولكن من الخلف.. فهل يرضيك ذلك؟ وهل تسمحين لي بذلك؟ فقالت منى وهي في أوج تهيجها: أريد هذا الزب المنتصب في داخلي سواء من الأمام أو الخلف.. وقد نكت منى من طيزها تلك الليلة وقذفت سائلي المنوي في داخلها وكنت أسمع ماما وبابا وهما في الفراش يمارسان النيك ويتأوهان من اللذة كما كنا أنا وأختي منى نتأوه من اللذة ونحن نمارس النيك من الخلف.

أنا كل يوم أهيج أكثر على ماما وعلى كسها وأنا أكبر وأختي منى على وشك الزواج وماما حتى في الشتاء أشوف جسمها كتيرا وحتى كسها، وفي أواخر الشتاء الماضي تزوجت أختي منى وخرجت إلى بيت زوجها وفقدت رفيقة سريري وحبيبة قلبي ولم يبق لي أحد أفكر فيه غير ماما..

مرت الأيام وأنا أهيج على ماما حتى أختي منى لم أعد أقدر على أن أنيكها لا في بيتها ولا في بيتنا لظروف كثيرة، وأقترب الصيف وماما بدأت تهيجني وأنا أشتهيها.. كنت فقط أتجسس عليها وعلى بابا حين ينيكها، أما في الصيف فكل النهار هي لي وكل يوم بحلة جديدة أما بكلسون مغري أو بلا كلسون، وفي أحد الأيام خرجت من غرفتي لأجد ماما عريانة مثل كل يوم وجالسة وفاتحة رجليها وتحلق شعرتها، أنا كنت بالكسون فقالت لي ماما: تعال أحلق شعرتك، ففرحت وجلست بالقرب منها وقالت لي: أنا أحلقلك أنتظر وأخلع ملابسك، وفعلا خلعت وأنا هايج وزبي منتصب لكن لم أقدر أن أنيمه مهما حاولت، كنت أريد ماما أن ترى زبي المنتصب فكنت أجد في ذلك لذة رهيبة ما بعدها لذة.. فقلت في نفسي ليحصل ما سيحصل وفي الواقع أنا لما كنت أنظر لكس ماما الرائع وهي تحلقه كان زبي يكاد يقذف فكيف إذا لمسته هي بيديها الناعمتين ونظرت إليه بعينيها الأنثويين؟ في تلك اللحظة لم أعد أفكر إنها أمي، لأنني كنت أراها أنثى فقط بإمكأنها أن تريح زبي المتوتر المنتصب بأية طريقة وبأي فتحة من فتحاتها الساخنة.. واتجهت نحوي وبزازها تتدلى أمامي، وفجأة وضعت المعجون حول زبي وعلى شعرتي وبدأت بفركه ثم فجأة مسكت زبي الذي كان قد أصبح متل الحديد وصارت تحركه يمين وشمال وتبعده عن الماكينة وهي تحلق الشعر وأنا أكتم تأوهاتي وأحس بأنني على وشك القذف، وعندما أنتهت مسكت زبي لتنظفه من المعجون فصارت تسحبه صعودا ونزولا وكأنها تحلب لي زبي وأنا مش قادر أتحمل منظر بزازها وكسها الأبيض وشفايفها الناضجة ويدها الناعمة، فبدأ زبي بالاختلاج وأنا أنظر لكسها المكشوف وبزازها المتدلية وأتخيل أن زبي محشور في كسها الأبيض الجميل، وعندما أحسست إنني سأقذف أقتربت من أمي وقلت لها: ماما أرجوكي أن تسمحي لي أن أقبل خدودك ورقبتك لأنني شعرت إنني يجب أن أكون على تماس مع أنثى وأنا أقذف حممي، فنظرت أمي إلى عيني وفهمت في أي حالة أنا، فأحتضنتني وهي تقول: تعال لحضني يا حبيبي، فحضنتها وأنا أحك زبي على بطنها وسائلي المنوي الساخن واللزج يتدفق على بطنها وأثدائها وأحيانا ينزل على شفتي كسها المكشوف وهي نائمة تحتي تفرك ظهري بيديها الناعمتين إلى أن أفرغت شهوتي على جسم ماما..

دخلنا الحمام أنا وماما وهناك قلت لها: ماما أنا بحبك بعشقك.. فانفرجت أساريرها وضمتني ثانية وهي تقول: سامي أوعدني أن بابا لن يعرف ما سيحصل بيننا، فوعدتها وأنا أحضنها وعاد زبي إلى الانتصاب على بطنها فأحست به ماما وصارت تضحك وتقول: يا حبيبي يا سامي ألهذه الدرجة أنت جائع جنسيا؟ فقلت لها: ماما أنا بموت من الجوع أرجوكي أرحميني.. فنظرت إلي بعينيها الحنونين وهي تقول: سامي أنت ستكون زوجي لما بابا يكون خارج البيت.. فركعت أمام فخذيها المنفرجين ومددت لساني وصرت أشمشم كسها وأبوسه وألحس شفراته وآخذ بظرها في فمي وأمصه.. وعندما تهيجت أمسكت زبي المنتصب وبدأت أفرك رأسه الأملس على أشفار كسها، فمسكت رأسه وأدخلته في فتحة كسها فطوقت خصرها بذراعي وبدأت أدفع زبي إلى أعماق كسها.. فدخل زبي كله في كس ماما وأنا أتأوه آآآآآآآآه ماما كسك لذيذ كتير، كسك دافي كتييير كسك حنون كتيييير.. كان كسها ساخنا وناعما وقد سحب زبي إلى أعماقه.. فأمسكت كتفي ماما وصرت أنيك كسها كالمجنون وهي تتأوه تحتي وتقول: أدفعه بقوة أكثر يا إبني يا سامي.. نيك أمك يا سامي نيكها ريح كسها وريح زبك.. وأنا أقول لها: أووووه ماماااااااا حبيبتي أنا بتمنى أنيكك كل يوم وأكون جوزك لما بابا ما بيكون موجود بالبيت.. إلى أن قذفت حليب شهوتي في أعماق رحمها الذي خرجت منه قبل حوالي 17 سنة.

وبعد مدة كان بابا يقول لماما إنه سيأخذ زوج أختي منى الذي يعمل عند أبي في سفرة للخارج، لأن بابا تاجر ويسافر كثيرا لكن هذه السفرة طويلة لذلك سيأخذ زوج أختي معه لأنه يعمل معه في متجره، وهنا أنا جننت من الفرح يعني منى راح تكون الي بعد غياب طويل وهي حامل الآن ومنظر بطنها مثير جدا، ودعناهم من المطار وعدت أنا وماما ومنى إلى البيت وأنا ومنى لا نتكلم طوال الطريق وخجلانين من بعض، وعندما دخلنا البيت طلبت مني ماما أن أوصل منى إلى بيتها، وعندما وصلنا إلى البيت ودخلناه وأغلقت الباب أشتدت الحالة بيني وبين منى وهي كانت متوترة ووقفت عند باب غرفتها وأنا ذهبت مسرعا إليها وحضنتها من الخلف وصرت أقبل والحس وراء أذنيها وعلى رقبتها وهي تلهث بحرارة وتوتر ولا نتكلم وصرت أقبلها وأمصمصها من الخلف ثم وقفت أمامها وصرت أرضعها وهي لاتفعل شي سوى إنها تلهث من المتعة والقلق وكأنها عروس جديدة بليلة الدخلة، داعبت بزازها قليلا ثم حملتها إلى سرير غرفة النوم ووضعتها عليه وهي مغمضة عيونها وترتجف وأنا أعريها فقلت لها: حبيبتي منى فيكي شي فلم تتكلم وأنا أهيج منها أكثر وأعريها وأرى منظر بطنها الرائع، وجننت حين رأيت كسها وهو كبير ومنتفخ من الحبل والشهوة وبدأت أمص فمها بجنون ثم بزازها ثم نزلت إلى كسها الذي لم أرضعه منذ مده ثم مسكت زبي ووضعته قليلا في فمها وهي لاتزال ترتجف وترتعش وتتنفس بشهوة، بللت زبي من فمها وبدأت ترتجف أكثر لأنها علمت بأننا أنا وهي سنفعل أمرا لم نفعله من قبل.. وصارت أنفاسها تتسارع وأنا أتراجع إلى أرجلها إلى أن وصلت إلى أفخاذها وبدأت أدعك كسها وبظرها ومنى ترتجف من الشهوة، ثم مسكت زبي وبدأت أفرش أشفار كسها ومنى صارت ترتجف بسرعة وأنا أمصمص بزازها ثم وضعت رأس زبي في فتحة كسها المنفوخ ودفعته برفق إلى داخل كسها.. فانزلق زبي ودخل في كس أختي منى وأنا أشهق وأتأوه من روعة الشهوة كما أن منى جن جنون شهوتها وصارت تنتفض من الشهوة حتى دخل كل زبي في كسها، وهنا أكدت لحبيبتي منى إنني قد نفذت وعدي الذي وعدتها به تلك الليلة التي نكتها فيها من طيزها، لحظات رهيبة وأنا أتحسس مهبل أختي الحبلى بزبي المنتصب وأنا غير مصدق أن الأنثى التي تحتضن زبي في أعماق مهبلها هي أختي منى التي طالما حلمت أن أكون معها بهذه الوضعية الممتعة، وصرت أقبلها وأمصمص بزازها وهي تنتفض وتضغط بأرجلها على جسمي لكي أدخل بها أكثر، كانت أرجلها ملفوفة حول طيزي وأفخاذي وتكبس عليها لكي أدخل زبي بها أكثر وهي تنتفض وأنا أصبحت مثل المجنون لأني أول مرة أدخل زبي في كس أختي منى وكنت أول مرة أشعر بهذه الشهوة، ومنى من جنونها تكاد تلتحم بي وأنا ألتحم بها فأحسست في تلك اللحظة أن جسدينا فعلا التحما مع بعضهما وقد كان تجاوب منى رهيبا فصارت تمصمصني أيضا وتقبلني باشتهاء رهيب، فجن جنوني وهي تتأوه وتتنفس بجنون وأنا وهي نرضع أفواه بعضنا، وفجأة صارت منى تنتفض بجنون كبير فعرفت إنها على وشك الارتعاش فسارعت أنا أيضا بنيكها ونحن ملتصقان ببعض بقوة وأنيكها بجنون وهي تنتفض وتتحرك وتضغط على زبي بجنون حتى بدأنا بالقذف معا، كان كسها حارا جدا قذفت الكثير الكثير في كسها ونحن نتأوه ونئن من اللذة ونقبل بعض بجنون، وهنا فتحت أختي عينيها وكانت السعادة بادية على وجهها عندما رأت أخاها سامي يركبها فلحست بلساني أنفها فابتسمت ومصت لساني قليلا فقلت لها خفت على جنينك يا عمري، فحضنتني بقوة أكبر وزبي لا يزال في كسها ولكنه بدأ يصغر ويفقد انتصابه بعد إنتهاء القذف وهي تضغط عليه بعضلات مهبلها وكأنها لا تريده الخروج من كسها، أنا كنت سعيدا جدا بهذه التجربة الرائعة، بقينا مدة لابأس بها فوق بعض ثم أخرجت زبي وبدأت أنظف كسها من الحليب فمسكتني وسحبتني باتجاهها ومسكت زبي وبدأت تمصه وترضعه وهو مليئ بالحليب، فقمت أنا بمص كسها أيضا حتى عادت الشهوة لنا من جديد فنظرنا ببعض وضحكنا والشهوة تسيطر علينا فقلت لها: يا حبيبتي وين كنتي، فقالت لي آآآه يا أخي لو تعرف كم أنا مشتاقة لك والليالي الحلوة معك، فقلت لها يا عمري من اليوم مش راح أسيبك ولو بدي أطلقك من زوجك، ثم قلت لها: مش مشتاقة للنيك من ورا؟ فقالت أكيد، فمسكتها وغرست زبي في طيزها وصرت أدلك بظرها بيدي حتى قذفنا مرة تانية ثم ذهبنا لتنظيف أفواهنا وتعقيمها واستحمينا معا وخرجنا كنت أحملها بين يدي وأرضع بزها وهي تقول لي: أرجوك ما تهيجني مرة أخرى، ثم جلسنا نتكلم عن ماما طوال الليل، وفجأة رن جرس التلفون وكانت ماما التي طلبت مني أن أنام عند أختي منى تلك الليلة لكي لا تحس بالوحشة لوحدها بعد غياب زوجها، وأنا طبعا وعدت ماما بأن لا أدع أختي تشعر بالوحشة طوال الليل.. في تلك الليلة نكت أختي منى ست مرات، ثلاث مرات من الأمام وثلاث من الخلف وملأت فتحتيها بحليبي الساخن وكنت مرتاحا جدا ومطمئنا وأنا أقذف سائلي المنوي في كسها لأنني كنت واثقا بسبب حبلها إنها لن تحبل مني ونمنا في أحضان بعض حتى الصباح.

وفي اليوم التالي استيقظنا أنا ومنى ظهرا وتناولنا الطعام واستحمينا وبدأنا نداعب بعض ثم نكتها مثل نيكة أول يوم من كسها وجننا من الشهوة والمحن والرضع والمص كان لديها بزاز رائعة جدا، وعندما عدت إلى بيتنا، سألتني ماما عن أختي منى، فقلت لها إنها في أحسن حال، فطلبت مني أن أنام في بيتها كل يوم وأعود إلى بيتنا عند الصباح، فصرت أنيك ماما نهارا وأنيك أختي ليلا دون أن تعلم إحداهما بالأخرى، كان الشعور الذي يعتريني جميلا وغريبا وفريدا من نوعه فقد أحسست فعلا إنني زوج ماما وأختي في نفس الوقت وأنهما تشاركان زبي بدون أن تدريا بذلك.. وقضينا أنا وماما وأختي شهرا كاملا كل يوم نيك في نيك وكان من أسعد وأمتع شهر من حياتي.


في محل الملابس

أنا سمر وعمري الآن 27 سنة، تزوجت وعمري 21 سنة وكان زوجي بعمر السابعة والأربعين ومن الميسورين من الناحية المادية وكان هذا هو السبب الرئيسي بموافقة أهلي عليه لأنه كان في السابعة والأربعين من عمره ظنا منهم أن ذلك سيحسن أمورنا الحياتيه، ولكن أتضح بأنه بخيل بل أن كلمة البخل قليلة بحقه، فهو رغم مايمتلك إلا إنه يحسب حساباته الف مرة ومرة قبل أن يشتري أتفه الأشياء والحاجات، أما من الناحية الجنسية فكان مشغولا بجمع المال ويمارس الجنس معي أحيانا وبمعدل مرة أو مرتين شهريا، وكانت ممارسته للجنس سريعة وخالية من كل إحساس، فكانت حياتي جحيما لايطاق، وبعد زواجي بسنتين أنجبت إبنتي وتصورت إنه سيتغير إلا إنني كنت واهمة فقد أزداد بخلا، وكنت أعاني من تأمين أحتياجاتي أنا وأبنتي فكنت أتبع وسيلة الامتناع عن أقتناء بعض الأشياء لإدخار مبلغها لشراء أشياء أهم..

وفي أحد الأيام دخلت محلا كبيرا لبيع الملابس وأخترت البعض منها ولدى دفع الحساب كان المبلغ الذي معي لايكفى فأردت أرجاع بعضها إلا أن صاحب المحل وكان شابا لطيف الكلام حلو التعامل في الثلاثون من عمره رفض ذلك رفضا قاطعا، وأقسم بأن أخذ كل الملابس التي أنتقيتها لي ولأبنتي وأسدد باقي المبلغ في الزيارة اللاحقة للمحل ولأنني أعرف بأن جمع باقي المبلغ سيأخذ وقتا قد يطول، فقد حاولت جهدي أن أعيدها وأمام إصراره أضطررت أن أخذها على أن لا أستعملها على أمل أعادتها في يوم قريب، وبالفعل عدت بعد يومين ليستقبلني إستقبالا حارا مرحبا بقوله إنه لايخطيء في معرفة الناس وأنه متأكد من إني لست من الكذابين الذين يأخذون الملابس على أن يدفعوا لاحقا ثم يفرون وكان هذا الاطراء قد أربكني فعلا، فقلت له بعد شكره بأنني قد جئت لأعيد بعض الملابس لا لأدفع قيمتها، فأحتار من قولي وألح بطلب الأسباب ثم أجلسني وقدم لي عصيرا، فأضطررت لأخباره بأني لا أتمكن من الدفع ولا أعرف متى يمكنني ذلك، وكان لطيفا بكلامه معي جعلني أفتح له قلبي وأخبره عن ظرفي وتأثر كثيرا وأنزعج وأقسم أن لايعيد الملابس وأعتبرها هدية لابنتي ورفضت، فأمسك بيدي وحلفني بأبنتي أن أقبل الهدية، فدمعت عيناي وبكيت فتناول محرمة ورقية وبدأ يمسح دموعي وشعرت بدفء حنانه ثم نهضت وهرولت مسرعة الى داري وأنا أفكر عن سبب هروبي هل هو حنانه الذي أفتقده في حياتي أم خوفي من نفسي وضعفي، ومرت ثلاثة أيام لم يفارقني التفكير فيه ثم قررت الذهاب اليه والاعتذار منه، وفعلا دخلت المحل وكان الوقت ظهرا، فما أن رآني حتى نهض من مقعده كأن أفعى قد لدغته وأقترب مني فرحا مبتهجا بقدومي ومد يده يصافحني بحرارة وبدأ بالاعتذار إلا إنني قاطعته معتذرة عن ذهابي فجأة وبدأ يكلمني بكلامه اللطيف الذي طالما أعجبت به حيث أن لباقته وحلو كلماته تجعلني كالمسحورة فيه، وسألني أن أشاركه طعام الغداء فسكتت علامة على الموافقة، ففاجئني بطلبه النهوض لأن الطعام جاهز في الغرفة الداخلية للمحل، ولما لاحظ أحراجي أسترسل بأنه يمكنني التراجع وعدم الأكل معه إلا أن ذلك سيؤلمه فوافقت وأقفل باب المحل ودخلنا الى الغرفة الداخلية وكانت مرتبة ونظيفة وتحتوي على مائدة طعام في الوسط وجهاز تلفزيون مع ستالايت وسرير وفير بأغطية فارهة جميلة، وجلسنا نأكل وكان ودودا مجاملا حنونا رقيقا دافئا بكلماته، وبعد الطعام أشار لي الى باب لكي أغسل يدي، فدخلتها فأذا هو حمام نظيف بماء حار وبارد، فقلت في نفسي إنه مكتمل بحنانه وأخلاقه ونظافته، وبعد أن خرجت رأيته جالسا يتفرج على التلفزيون فجلست حيث نهض مستأذنا لغسل يديه، فبدأت أتنقل بين الفضائيات ومددت ساقي وأرخيت جسدي وشعرت بأنني سأغفو فتمددت على السرير ولا أعرف كم من الوقت غفوت، ففتحت عيني لأجده أمامي مبتسما فأرتبكت وحاولت النهوض إلا إنه قال لي أستريحي فسأخرج لتأخذي راحتك، فيما كانت يده ممدوة تداعب خصلات شعري، فسرت في جسدي قشعريرة أرخت كل مفاصلي، فأمسكت يده بيدي أمسح عليها لاتلمس دفء حنانه، فجلس بجواري بعد أن تمددت بجسدي كله على السرير وأنحنى يداعب أذني بشفتيه ولسانه فأغمضت عيني فيما كانت أنامله تنساب على رقبتي وأقترب بشفتيه من شفتاي وبدأ بمص شفتي العليا فيما بدأت أنا بمص شفته السفلى بنهم حتى كدت أمزقها بينما أحتضنته كطفل يخاف أن تتركه أمه، فصعد فوقي ليغطي بجسده جسدي بينما كانت يداه تدعك ثدياي بشكل جعلني أضمه بقوة بسحب ظهره نحوي وهنا بدأ بفتح أزار قميصي ورفع الستيان الى الأعلى ليظهر ثدياي وليبدأ بمص حلماتي بلطف، حيث كان يضع الحلمة بين شفتيه ويمرر لسانه عليها وحولها وهذا ما أشعل النار في داخلي وجعلني أطوق جهتي طيزه بيداي من الجانبين وأسحبه نحوي بشدة مع فتح ساقاي وكأنني أريد إدخاله داخلي، وهنا بدأ بسحب تنورتي الى أخمص قدماي ثم مرر يداه لينزع عني كلوتى الذي أمتلأ بللا من سائل كسي وأصبحت عارية من كل شيء ولا أعرف متى تعرى من ملابسه فلم أشعر به إلا وهو عاريا بين ساقاي المفتوحتان وشعرت بزبرو حارا يمسح على كسي، فلم أتمالك نفسي فمددت يدي لاضعه في مدخل كسي بين شفريه ودفعت جسدي الى الأعلى نحوه فنزل بجسمه على جسمي ليستقر قضيبه داخل مهبلي الذي أحسست به وكأنه فتحني فقد كان متينا وطويلا، وعندما بدأ بأيلاجه وسحبه بسرعة متواصلة أحسست أن روحي ستخرج من جسمي من شدة اللذة، وبدأ صوتي يرتفع آآآآه آآآآآآآآآآآه آآآآه نعم أكثر دخل كمان عوزاه جوة الرحم آآآه آآي أأأأيه نعم أكثر، وكأن تعالي صيحاتي قد زاده قوة وتصلبا فكان يضربه في كسي الى الاعماق بحيث كانت خصيتاه تضربان على شفري كسي بصوت مسموع فكنت أشعر بأنغرأس زبه بكسي وكأنني عروسا في يوم دخلتها، ثم بدأ بزيادة سرعة ودخول زبه في كسي الذي كان مشتعلا، إلا أن حرارة زبه كانت أكثر ثم همس بأذني قائلا هنزل خارجا، إلا إنني مصيت شفتيه بقوة وأطبقت على ظهره بساقاي معلنة رفضي لذلك في الوقت الذي بدأت حمم براكين لبنة تتدفق في رحمي وكنت أرتعش تحته مع صيحاتي آآآآآه آآآآوووه مممممم وشعرت بأنه قد ملآني لبن من كثر ما أحسست بكثرة دفقاته داخل كسي الذي لم يحس بمثل هذه اللذة في حياته، فاعتصرت زبه بكسي لا أريده أن يخرج حتى آخر قطرة فيه وأغمضت عيني متلذذة لدقائق، وعندما بدأ بسحب زبه من كسي تمهيدا ليتمدد جانبي مددت يدي ومسكت زبه بيدي وكان مبللا فمسحته على أشفار كسي بعد أن أعتصرته بلطف لأشعر بأخر قطرة حارة خرجت منه وتمدد جانبي واضعا إحدى ساقيه على فخذي وشفاهنا متلاحمة بقبلة دافئة ترتعش لها الأوصال وشعرت بأنني قد حصلت على أحلى لذة في عمري وهي ما أفتقدته في حياتي. 


إبن أختي ينيكني في المطبخ

إسمي سعاد متجوزة وعندي 35 سنة، وفي يوم جوزي تعب أوي ومكنتش عارفه أتصرف فأتصلت بإبن أختي عشان ييجي يساعدني، مفيش نص ساعة ولقيت إبن أختي وائل إجه بالعربية بتاعته ونقل جوزي للمستشفى وحجزو جوزي هناك، فرجعت أنا وإبن أختي البيت وقرر إنه يبات معايا اليومين دول عشان مبقاش لوحدي، دخلت الأوضة بتاعتي عشان أغير هدومي ولبست قميص نوم خفيف وردي ومن فوقه روب حرير وجبت لوائل بيجامة خفيفة من بيجامات جوزي وخليته يلبسها، ودخلت المطبخ عشان أجهز حاجه ناكلها، بعدما دخلت المطبخ لقيت وائل دخل ورايا وعمال يبص على جسمي بنظرات غريبة وعينه كانت هتقع على بزازي وطيازي ونظراته ليا كانت كلها شهوة كأني شرموطة واقفه قدامه موش خالته، وفهمت إنه ناوي على حاجه وحشه معايا، لقيت وائل قرب مني أوي ولف دراعاته حوالين وسطي ولزق بطنه في ظهري وقعد يحك زبرو بين فرادي طيازي، أنا مقدرتش أتكلم معاه لأني كنت عارفه إني لو حاولت أقاومه هيغتصبني عشان كدا سيبته يعمل الللي هوه عاوزه، فضل يحك زبرو بين فرادي طيازي من على الهدوم وبعد كدا لقيته خلع الروب بتاعي من عليا ومسك طرف قميص النوم بتاعي من تحت ورفعه لفوق ونزل الكيلوت بتاعي لتحت ومسك فرادي طيازي بأيديه الأتنين وقعد يعصرهم بقوة شديدة، لف دراعاته مره تانية حوالين وسطي وحضنني ورفعني من على الأرض وبقيت متعلقة بين دراعاته وكسي فوق رأس زبرو بالظبط (لأن زبرو من النوع اللي بيقف وبيبقى موازي للبطن) ونزلني لتحت حاجه بسيطه لحدما رأس زبرو رشقت في خرم كسي وقعد يهزني على رأس زبرو وكسي يوسع من زبرو التخين، ومره واحدة نزلني على زبرو مباشرة ولقيت زبر وائل إتغرس في كسي لآخره وزبرو كان تخين أوي وعماله ينبض في كسي وينقبض ورفعني لفوق مره تانية ونزلني على زبرو وبدأ يكرر الحركة دي معايا بشكل أسرع وبيضانة كانت بتلسع شفرات كسي من الخبط فيهم مع كل نزله على زبرو، نزلني وائل من على زبرو ونيمني على الأرض في المطبخ ونام من فوقي ولزق زبرو في فرادي طيازي وقعد يحك زبرو بين فرادي طيازي لحد ما زبرو بقى زي العمود المسلح عريض وناشف فدفع زبرو مره واحدة في كسي وبدأ ينزل بكل قوة على كسي وزبرو يتغرس في كسي ويوجعني أوي من تخن زبر وائل، كان زبرو بيفرتك كسي من الدخول والخروج السريع، وفي النهاية جاب اللبن بتاعه في الرحم من جوه ومرضيش يكب لبنه بره كسي، وقام من فوقي وخلع زبرو من كسي وسابني مرميه في الأرض غرقانه في المني بتاعه ودخل أوضته، فقمت من على الأرض وجريت على أوضتي وقفلت الباب وجبت ليمونة وعصرتها في كسي من جوه عشان أموت المني بتاعه عشان محملش منه.


سامر وأخته

 أنا إسمي سامية وإسم الدلع سمسم عمري 28 سنة، ممتلئة القوام وجميلة كما يقول أهلي وأصدقائي، متزوجة من خالد الذي يعمل بالتجارة بإحدى الشركات الكبرى للتصدير والإستيراد يقضي خارج البلاد من شهرين إلى ثلاثة ويعود ليمكث معنا من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع وأحيانا يتم إستدعائه بعد بداية أجازته بأيام قليلة، يحبني جدا ويتمنى مجيء اليوم الذي يؤسس فيه شركته الخاصة ليظل إلى جواري أنا وإبننا سامح الولد الشقي صاحب الخمس سنوات، وهناك والدتي التي أحمل نفس إسمها وقسمات وجهها والتي تعيش بمفردها معظم أيام الأسبوع بعد وفاة والدنا منذ ستة أشهر تقريبا، ولا تستطيع النوم إلا بإستعمال الحبوب المنومة، وحتى مجيء أخي الأصغر سامر والذي يقطن في شقة أعلى شقة أمي من عمله بإحدى شركات البترول، الدائم الخلاف مع زوجته والتي كانت تترك شقته كثيرا وتقيم لدى أسرتها كثيرا حتى تم الطلاق، وهناك إخوتي البنات سحر وسالي المتزوجتان وتقيمان بخارج البلاد مع زوجيهما بصفة مستمرة، بعد وفاة والدي إتفقت مع زوجي أن أعيش مع أمي في شقتها لحين عودته لرعايتها خاصة، إنني لا أعمل وحتى لا أشعر بالملل من الوحدة ولأجد من يساعدني في توجيه ورعاية إبني، وحتى أثناء وجوده في أجازته كنا نذهب جميعا إلى أمي ونبيت عندها كثيرا، فقد كانت تفرح لذلك ولم يقصر زوجي في ذلك الأمر أو أي طلب طلبته منه، وكانت الأيام تمضي بصورة طبيعية وروتينية مملة أكثر من اللازم، الإستيقاظ المبكر وتوصيل سامح إلى حضانته القريبة من المنزل والعودة وإستكمال النوم حتى الظهيرة ثم إحضار سامح من الحضانة والتسوق قليلا ثم العودة ومساعدة أمي في وجبة الغداء ونشاهد التليفزيون حتى موعد نوم أمي التي تأخذ حبتها وتنام مبكرا قليلا وأظل أنا أمام التليفزيون أشاهده بعيني فقط، أما عقلي فيذهب للتفكير في زوجي ومراجعة الذكريات، ولم يكن يؤنس وحدتي إلا عودة أخي في أجازاته القصيرة حيث ننشغل في التحدث أو يأخذنا للتنزه أو غيره من المناسبات والواجبات الإجتماعية..

وفي أحد الأيام عندما توجهت لإحضار إبني من الحضانة خرجت مبكرة حيث قررت الذهاب للتسوق أولا ثم بعد ذلك أحضره من الحضانة، فإلقيت في السوق بإثنتان من زميلاتي القدامي لم أرهما منذ سنوات، وبعد التحية صممت إحداهما علي إصطحابنا إلى منزلها القريب جدا من السوق لشرب الشاي والتحدث عن أحوالنا، وهناك بدأت كل واحدة في التحدث عن حياتها وأسرتها وأبناءها، وعندما علموا بأني أقضي مدة طويلة بدون زوجي بدأتا في الضحك والسخرية مني بكلام مثل حد يسيب القمر ده ويسافر، وياترى جسمك الجميل ده بيستحمل يعيش عطشان المدة دي كلها، ويا قسوتك يا شيخة وبعض الكلام القبيح جدا الخاص ببزازي وكسي وغيرها، وكنا نضحك بهستيرية من هذه التعليقات، وعدت للمنزل ودخلت غرفتي لأبدل ملابسي ولا أدري ما الذي جعلني أنزع عني كل ملابسي لأشاهد العطش الذي بدأ يغزو كل جزء من جسدي وسألت بصوت هامس لماذا أعيش في الحرمان، وهل هناك أحد غيري يعيش في ذلك الحرمان؟ وبدون وعي أو تفكير لا أدري لماذا تذكرت أخي سامر فهو أيضا يعيش في نفس الحرمان منذ تركته زوجته على الرغم من وسامته ودخله المادي المعقول، ولا أدري أيضا لماذا تذكرت بعض نظراته الخاصة لبعض أجزاء جسدي وأيضا لا أعرف السبب في تخيلي له عاريا أمامي في هذه اللحظة، حاولت طرد تلك الأفكار من رأسي وجريت لأبتعد عن المرآة وأخرج من الغرفة وتذكرت إنني لم أرتدي ملابسي وأرتديتها وخرجت من الغرفة مسرعة لأجلس أمام شاشة التليفزيون، ولم تغادر تلك الأفكار رأسي من تلك اللحظة، ومضى يومان وأقترب موعد عودة أخي في أجازته ومازالت رأسي مشغولة بتلك الأفكار التي لا أعرف أن كانت سيئة أم جيدة ولم أستطع مقاومة التفكير في كيفية إرواء عطش جسدي وإعادة النضارة إليه مرة ثانية، ولكن كيف بأخي؟ ولاحت لي فكرة قلت لنفسي أن أجربها وذهبت إلى شقتي وإنتقيت بعض قمصان النوم المثيرة وأخذتها معي وبدأت أراجع الأفكار والخطوات والأسئلة وغيرها التي سوف تساعدني في حل مشكلتي، ساعدني في ذلك وقت الفراغ الكبير الذي أقضيه وحدي بعد نوم أمي وإبني، بعد ثلاثة أيام حضر أخي وإستقبلناه كالعادة بالأحضان والقبلات العادية وتناولنا العشاء الفاخر الذي أعددته بنفسي، وبعد الضحك والتهريج وملاعبة إبني لخاله ومشاهدة التليفزيون نام إبني وبعد قليل استأذنت أمي لتنام وقالت لنا إنها ستذهب في العاشرة صباحا لتزور خالتي وسوف تعود بعد الظهيرة لأن ذلك يوم أجازتها وأجازة زوجها، وبعد ثواني نادت أمي لسامر وأخبرته أن حبوبها المنومة إنتهت ورجته أن يحضر لها غيره من الصيدلية، فطلب منها محاولة النوم بدونها مرة واحدة فرفضت، فذهب سامر لإحضار الدواء فلم يجد النوع المطلوب في أكثر من صيدلية فأتصل هاتفيا بأمه ليسألها رأيها في أن الدواء غير متوفر وأن البديل أقوى قليلا من سابقه، فطلبت منه إحضاره وفي الغد يحاولون إيجاد الصنف السابق، فأحضره سامر وعاد ونامت الأم بعد أقل من دقيقة واحدة، وخلا الجو لي ولسامر ونحن نجلس بصالة المنزل، وبدأت الحوارات المعتادة عن أخبار الشغل وأخباري وأخبار زوجي، وقمت بعمل كوبان شاي من الطراز العتيق وأثناء عمل الشاي أخبرني بأنه سيصعد ليغير ملابسه ودخلت أنا الأخرى وبدلت ملابسي بأقل من التي كنت أرتديها وأكثر تحررا منها وعاد وهو يرتدي شورت جينز وتي شيرت خفيف وطال الحديث وإمتد حتى وصل إلى زوجته، وبعد مدة من الحديث عنها ذهب الحديث ليأخذ مجرى آخر عن قمصان نومها وملابسها الداخلية فأخبرني بأنها كانت تمتلك الكثير منها ولكنها لم تكن ترتدي أكثر من ثلاثة منهم بصفة دائمة على الرغم من روعة القمصان الموجودة لديها، وأنه يحتفظ لديه بشقته الآن حوالي ثلاثة منها، فتصنعت الدهشة حيث كنت أعرف تلك المعلومة من قبل وقلت له كيف إذا كنت أنا أغير قمصان نومي ثلاثة مرات يوميا حتى يراني زوجي بشكل مختلف كل فترة، فتعجب من ذلك وقال ثلاث مرات يوميا؟ وقال لي مش إنتي أختي؟ أتعلمين إنني لم أراكي يوما هنا أو في شقتك ترتدين قميص نوم؟ فقلت له مستحيل ذلك! معقول!؟؟ فحلف لي على ذلك، فقلت له إذا كان أنا معايا هنا أكثر من عشرة قمصان نوم، فرد قائلا عشرة!؟ لا أصدق ذلك ومتى ترتديهم؟ فقلت له عند نومي فإنني لا أرتاح في النوم بالجلباب أو البيجامة، فقال لي بتلقائية ممكن تفرجيني عليهم، فتصنعت الدهشة وقلت إزاي يعني؟ وأنا أرقص من داخلي فقد نجحت خطتي، فقال متلعثما قليلا وأحس بأنه من الممكن أن يكون قد أخطأ، عايز أعرف ذوقك في إختيار ملابسك مثل زوجتي السابقة أم أفضل، فقلت له حتى لا تطير الفرصة من يدي ومن جسدي الذي بدأ يرتعد من الداخل طبعا أفضل بكتير وقمت ودخلت غرفتي متباطئة وكنت أشعر بأن عينيه تتفحصني من الخلف، ليس كذلك فقط بل تخترقني من الخلف حتى تصل لترى من الأمام، وأحضرتهم في الشنطة، فقال لي لأ مش كده أنا عايز أشوفهم عليكي، فسكتت للحظة ولاحظت لمعان زائد في عينيه وإتسعت عيناي أنا الأخرى، وبدون أي كلمة أو تعبير آخر عدت للغرفة وأغلقت بابها خلفي وإعتقد بأنني زعلت منه فنادي لي قائلا بأنه سيصعد إلى شقته، فقلت له أن ينتظر قليلا، فجلس على الكرسي المواجه لغرفتي ونظرت عليه من ثقب الباب ولاحظت إنه متوتر وعينيه مسلطة على باب الغرفة في إنتظار خروجي، وإحترت ماذا أرتدي أولا فهناك قمصان لا يتم إرتداء سوتيان أسفلها، وهناك قمصان يتم إرتداء كيلوت فتلة أسفلها، فبدأت بقميص وردي شفاف مثير نوعا يصل إلى الركبة يظهر منه صدري من أعلى ومن الجانب، حيث أن صدري كبير نوعا ما ولم أخلع ملابسي الداخلية وأرتديت عليه روب تركته مفتوح ونظرت من ثقب الباب قبل أن أخرج، فوجدت عينيه مازالت مسلطة على الباب ويديه تتحرك على الشورت من الخارج فوق السوستة، وفتحت الباب لأخرج وأنا أبتسم وكنت مكسوفة وأنظر إلى الأرض، فسمعت عبارات الإعجاب والإطراء الرائعة فسألته عن رأيه فأجاب روعة، فسألته كفاية كده ولا تشوف كمان؟ فقال لي كمان، فعدت للغرفة وإخترت قميص أبيض طويل مفتوح من الجوانب حتى فخذي من أعلى ولم أرتدي السوتيان أو الروب هذه المرة ومن إثارتي كانت حلماتي منتصبة بشدة تكاد تخترق القميص وكانت واضحة للعيان، وخرجت إليه فشاهدت الإثارة في عينيه أكثر من المرة السابقة وكلمات الإعجاب أعلى وبدون أن أسأل قال كمان، وبدأت أرتدي الواحد تلو اللآخر وأنا منتشية من نظرات الإعجاب حتى لم يبقى سوى قطعتان فقط، فسألني كمان.. فقلت له لم يبق إلا قطعتان فقط المايوه وأعتقد بأنك لن تريد أن تراني ألبسه وقميص القمصان أو السوبر، فقال لي بدهشة وتطلع كمان عندك مايوه وتفتكري إني ممكن أحرم نفسي إني أشوفه أو إنك ممكن تحرميني من إني أشوفه!!؟ فضحكت وقلت له والله يا سامر ما أنا عارفة أنت ناوي على إيه ومش باين عليك هتجيبها البر! فقال لي بس عارف إنك مش هتحرميني من حاجة، وعدت لأرتدي المايوه وكان عبارة عن ثلاثة قطع سوتيان صغير لا يغطي سوي حلماتي المنتصبة فقط، وكلوت أصغر بكثير يظهر منه جوانب كسي وفتلة تخترق خط طيزي حيث جسدي الممتليء، وقطعة تلتف حول المايوه لا تستر شيئا، وهنا فكرت قليلا وسألت نفسي هل أخرج أم لا؟ ولم ينتصر عقلي وإنتصرت رعشة جسدي ونظرت من ثقب الباب وجدته يفعل نفس الأمر، عينه على الباب ولكن هذه المرة يده داخل الشورت تداعب زبره المنتصب، وخرجت فرفع يده بسرعة من الشورت وتزايد إتساع عينه وإزداد لمعانها وفتح فمه مبهورا وقال: مش ممكن الحلاوة دي، ضحكت بصوت عالي وقلت له ها خلاص ولا لسه عرفت أن ذوق أختك أعلى بكتير من أي حد تاني؟ فقال طبعا ذوق وحلاوة وطعامة، بس ياترى قميص القمصان السوبر ده زي الحاجات الحلوة اللي فاتت؟ فضحكت وقلت لا أعلى بكتيير وهتشوف! وإلتفتت لأعود لأرتديه وفي الطريق لمحت بعيني دبوس إيشارب ملقي على الأرض، فإنحنيت لأرفعه وكانت طيزي كلها في مواجهة وجه، فتذكرت ذلك فنظرت بجانب عيني فوجدت عينيه متسمرة عليها، فإبتسم عندما رأى عيني فشعرت بالخجل وجريت إلى الغرفة وخلعت المايوه بعصبية شديدة لا أدري لماذا وأرتديت الروب وخرجت، فقال لي خير فيه إيه؟ فقلت له القميص ده مينفعش يتلبس كده دقيقتين بس وسوف ترى، ودخلت الحمام وأخذت شاور سريع حتى تضيع رائحة عرقي ورائحة السوائل التي كانت تنزل من كسي للإثارة الداخلية التي كنت بها، وأيضا لأن المرأة عندما تستحم وترتدي قميص نوم يكون هناك إختلاف في شكلها، ثم عدت فقال لي هل هناك طقوس خاصة لإرتداء القميص ده ولا إيه؟ قلت طبعا أنت فاكر إيه يعني؟ ودخلت غرفتي وأخرجت القميص كان قميص أسود قصير جدا على الصدر شيفون أسود يظهر بزي كله بوضوح وبقية القمص ورود مفرغة متصلة ببعضها يعني بالعربي كده مافيهوش قماش في منطقة البطن أو الجزء المتبقي من الظهر، وشيفون مثل الصدر على المنطقي الصغيرة بأسفل القميص والتي بالكاد تغطي وسطي وطيزي، يعني بالنسبة لي رائع ولم أرتدي شيئا أسفله مطلقا وقمت بعمل تسريحة جديدة لشعري لتظهر جمال وجهي وتتناسب مع روعة قميصي الساحر ووضعت بارفان هاديء ونظرت من ثقب الباب لأرى ماذا يفعل سامر، فوجدته قد غير مكان جلوسه وجلس على كرسي الأنتريه الجانبي ويديه تلعب داخل الشورت كالعادة، وقمت بالخبط على الباب بهمس وقلت له ها جاهز؟ فقال لي على نار وحياتك، ففتحت الباب ونظرت من خلفه وقلت له أغمض عينيك ففعل، فخرجت وقلت له إيه رأيك بأه؟ ففتح عينيه وتسمرت على جسدي من الأسف ينظر إلى كسي الذي كان يظهر بوضوح خلف الشيفون الأسود بين أفخاذي البيضاء وكانت حلمات بزازي تدفع القميص تريد أن تمزقه حتى ترتمي بين شفتيه وتضع نفسها بين أسنانه ليلتهما ولم يتكلم مطلقا حتى سألته مرة ثانية إيه رأيك؟ فقال رأيي إنه مش ممكن يكون فيه كده أبدا، ده مش سحر بس ده أكثر من السحر إنتي فتنة، فضحكت وجلست على كرسي الأنتريه الذي أمامه على مسافة قريبة منه ووضعت قدما على قدم وبزازي تبدو كأنها خارج القميص واضحة المعالم وحلماتي موجهة إليه كأنها تناديه، وقلت له نتكلم شويه، فقال هو بعد كده يكون فيه كلام معدش فاضل حاجة، فرددت بسرعة لأ فيه، فقال فيه إيه؟ قلت لسه فيه حاجتين مش حاجة واحدة بس! فقال لي هما إيه؟ فصمت قليلا وبتردد قلت: الحاجة الأولى إني أشوفك لما كنت بتكون مع مراتك كنت بتكون لابس إيه، فقال مرة أكون لابس الشورت ده بس من غير تي شيرت، فقلت له عايزة أشوفك زي ما تكون جالس معها، فخلع التي شيرت فظهر صدره العريض الممتليء بالشعر بصورة جذابة فأحسس بأن عيناي تلمعان بشدة، وأحسست أن لعابي سوف يسيل من فمي وتماسكت وقلت له: ده الشورت الجينز فيه إيه تاني؟ قال: البوكسر، فقلت له: طيب عايزة أشوفه، فقال ثواني، وصعد إلى شقته وإرتداه وعاد ثانية وحدث مثل حدث عندما رأيته المرة السابقة وتماسكت مرة ثانية، وقلت له: وفيه إيه تاني؟ قال: الكيلوت العادي، فقلت له مش هتخليني أشوفه؟ فقال طبعا.. وصعد مرة ثانية، في هذه اللحظات عدلت من جلستي على الكرسي بحيث كنت أجلس على طرف الكرسي وأركن ظهري وعاد ثانية مرتديا الكيلوت ولم يستطع أن يخفي زبره المنتصب والذي كان موجها إلى وجهي كصاروخ فضاء، وكانت إحدى بيضاته تخرج من جانب الكيلوت، وعندما رأيتها أحسست بأنني أرغب في الهجوم عليها أكل فيها وأكل الصاروخ الموجه بأسناني لا بشفاهي فقط، وبذلت كل جهدي حتى لا أفقد سيطرتي على نفسي وبادرني هو: ده اللبس اللي كنت بكون فيه مع مراتي، فقلت له: وتركتك؟ دي فعلا مجنونة، فجلس على الكرسي وقال لي دي الحاجة الأولى، الحاجة التانية إيه؟ فقلت له: لم يعد هناك غير أن تقول أفتح يا سمسم، فقال أفتح يا سمسم، فأنزلت قدمي من على قدمي الأخرى ببطء شديد وبدأت أباعد بين قدمي الإثنتين ببطء وأنا أنظر إلى عينيه التي تخترق ما بين أفخادي وتتسمر على مشهد كسي الذي يظهر أمام عينيه حته حته، وقال متلعثما: مش ممكن اللي أنا بشوفه ده أكيد ده حلم ولو كان حلم مكانش هيكون كده أبدا، وكان زبره يتزايد في الإنتصاب، كنت أشاهده وأتخيل إنه سيصل إلى فمي ويلعب بين بزازي ويخترق كسي وهو جالس في مكانه، فقام سامر وجلس على الأرض بين أقدامي وبدأ يقترب وجهه من كسي حتى تعانقت شفاهه مع شفاه كسي، لم أشعر في هذه اللحظات بأي شيء آخر سوى إنني سعيدة وأشعر بنشوة غريبة، فلم أتذكر إني مع أخي بل كنت مع عاشق يضم معشوقته وعشقه تضم عاشقا، وكنت أحاول أن أكتم تأوهاتي بشدة ولكني كنت أشعر أحيانا بأن هناك صرخات تفلت مني، هل هي من شفاهي لا أدري أم من شفاه كسي الملتهب بحرارته لا أدري، وأبعد سامر رأسه وأمسك بيدي وقبلها قبلة طويلة وقام من مكانه وجذب يديا، فقمت وعانقني وعانقته وتعانقت شفتانا بقبلة لم أتذوق مثلها أبدا وبدأت يداه تتحرك على ظهري بلطف شديد حتى وصلت إلى طيزي ووضع يديه تحت القميص وأخذ يدلك في طيزي برفق شديد ويضمني إليه أكثر، وبدأ جسدينا كأنه جسد واحد لا فاصل بينهما، وحركت يدي على ظهره حتى دخلت أسفل الكيلوت حتى وصلت إلى زبره الذي كان ملتصقا ببطني وأخذت أدلكه له بلطف شديد، وبدأت أقبل صدره وشعر صدره يدغدغ وجهي وجسدي وبدأت أنزل على قدمي وأنا أقبل كل جزء في صدره وبطنه حتى وصلت إلى مواجهة زبره وأنزلت الكيلوت ببطء وبدأت أقبل زبره بحرارة شديدة وبنهم أشد، وكانت تصدر منه تأوهات خفيفة ويمسك برأسي ويداعب شعري ويجذبني تجاه زبره أكثر وأكثر حتى دخل كله داخل فمي، وأخذت أدخله وأخرجه من فمي بقوة حتى جذبني سامر ودخل بنا إلى غرفته القديمة التي كان يعيش فيها قبل الزواج وأمسك بي أمام سريره وحضنني وقبلني وأخذ يرفع قميص نومي الساحر حتى إنني لم أشعر بأنني أصبحت عارية بدون أي فاصل بيني وبينه ورفعني بيديه ووضعني على السرير، وبدأ يقبلني ويقبل رقبتي حتى وصل إلى بزازي التي بدأ يعصر فيها بشفاه ويمزق حلماتي بأسنانه، لم أكن أشعر بشيء مطلقا وكأنني في دنيا أخرى غير التي أعيش فيها لا أشعر سوى أن النضارة بدأت تعود إلى كل قطعة في جسدي، كنت أشعر بحرارة خدودي وإنتصاب بزازي كلها لا الحلمات فقط، كنت أشعر بنبضات كسي وإعتصاره بين شفايف العاشق، صعدت على السرير وجعلته ينام على ظهره وإتجهت أبحث عن زبره ليملأ فمي وصعدت بفخذي على رأسه لأملأ فمه بكسي، لحظات لن أنساها أبدا فلم يحدث مثل تلك النشوة لي من قبل أبدا، كنت أرغب في أن أخذ كل شيء في تلك اللحظات، فقام سامح جالسا على السرير وجذبني إليه وجعلني أجلس على قدميه وبدأ يدخل زبره في كسي وأنا اتأوه بشدة حتى دخل زبره كله فتأوه هو الآخر وإحتضنني وأخذ يقبل شفاهي ويعصر بزازي ويبعدني ليأكل بزازي بأسنانه، وبدأت في التحرك على زبه أصعد وأهبط وأنا أشعر بأن إحتكاك زبره بجوانب كسي كأنه بلدوزر يدخل من باب صغير، حرارة شديدة وألم جميل وبدأت أزيد قوتي وسرعتي وأنا أحتضنه بشدة وكأني خائفة أن يهرب مني ويتركني، لا أدري لماذا فكرت في ذلك! وبدأ سامر يقلب في وكأنني عروسة لعبة بين يديه بجميع أنواع الحب التي ما زلت أشعر بوجودها بذاكرتي حتى الآن، حتى قذف داخل كسي حليبه الساخن فصدرت مني آهة نشوة لن أنساها وأعتقد إنني لن أستطيع أن أخرجها مرة أخرى، وقام بعد ذلك بإحتضاني وتقبيلي وأنا أحضنه وأقبله وبدأ يحدثني بأنه غير مصدق لما حدث وأن كان قد تمناه لفترات طويلة إلى أن تزوجت ففقد الأمل في ذلك خاصة بعد زواجه هو ولكن هذا ماحدث، فطلبت منه أن يصعد إلى شقته حيث بدأت تظهر آثار النوم على عينيه وذلك حتى لا ننسى أنفسنا وننام خاصة أن والدتي تستيقظ مبكرا كذلك سامح إبني وإن كنت أتمنى إلا تفارق حضني أبدا، ففعل ذلك بصعوبة وذهب، فقمت ورتبت الغرفة كما كانت وأبدلت ملابسي وجعلت كل شيء مثلما كان، نمت وأنا أشعر بأن جسدي كله مندي بالماء فهكذا تم ري الجسد، وفي الصباح ستعود نضرته ولم أحلم بشيء لأنني نمت نوما عميقا، وفي الحادية عشرة صباحا إستيقظت فلم أجد إبني سامح فعلمت أن أمي أخذته معها حتى لا يزعجني أو يزعج خاله في يوم الأجازة، فأخذت دشا باردا وتناولت قطعتي فاكهة وأبدلت ملابسي ولبست قميصا أسفل الركبة بمسافة بسيطة جدا يعتبر جلباب قصير كنت أرتديه عادة أمام جميع أفراد الأسرة، ولم أرتدي كيلوت أو سوتيان أسفله وأخذت مفتاح شقة سامر الإحتياطي وصعدت إليه وبدون صوت تقريبا فتحت باب الشقة ودخلت إلى غرفة نومه فوجدته مستلقيا على ظهره وينام بعمق شديد وما زال نائما بالكيلوت وزبره مستيقظا بعض الشيء وبيضاته مستلقية خارج الكيلوت، فبرقت عيناي وإتجهت ألمسها بيدي وأداعبها فبدأ زبره في الإنتصاب فأخرجته من جانب الكيلوت وأخذت أداعبه بيدي وأقتربت لأقبله وأبلله بشفتاي، فشممت رائحته التي كانت مزيجا من رائحتينا أنا وهو فأغمضت عيني وأخذت نفسا عميقا منتشية منها على الرغم من إنها قد تكون كريهة بعض الشيء وصعدت إلى السرير ورفعت القميص ثم جلست على زبره وبدأت أضعه بهدوء داخل كسي، وبدأت أضغط عليه حتى دخل كله فتأوهت بشدة ولم أحرك نفسي فوقه وألقيت بنفسي أقبل شفتيه وخدوده وبدأت في التحرك مدخلة زبره في كسي وأخرجه منه حتى بدأ سامر يفيق من نومه، وعندما فتح عينيه وقبل أن يتحدث وضعت أصبعي على فمه وقلت له شششش، ونزلت إلى شفتيه أقبلها وأنا أتحرك صعودا ونزولا حتى بدأت أفقد سيطرتي على نفسي فخلع عني قميصي فبدأ يداعب بزازي بيديه ثم بشفتيه وإحتضنني بيديه بقوة وبدأ يقلب في مرات ومرات في أوضاع مختلفة بقوة وبعنف وبرقة وبحب كل ذلك وأنا أشعر بأني أصرخ وأصرخ بشدة من النشوة وأقول له بحبك بعبدك بحب زبرك بموت فيه دخله جامد جامد أوي نيك كسي اللي مشتاق لزبرك، كل هذا وهو يزيد في قوته ويردد عباراتي بصيغته هو حتى أنزل حليبه داخل كسي وخارجه وعلى بزازي وبطني وإحتضنني ونام فوقي وإستسلمنا معا للإرهاق حتى إننا نمنا لحوالي ربع ساعة بنفس ذلك المنظر عاريان على السرير وأقدامي مدلاة على الأرض وهو يقف على الأرض وينام فوقي، حتى إستيقظنا فظللنا نضحك على ذلك المشهد كثيرا حتى عندما كنا نجلس جميعا مع الأسرة ننظر إلى بعضنا البعض ونبتسم لذلك.


متعة بلا حدود

إسمي عبير، فتاة جميلة جدا ومدللة جدا، في الثانية عشر من عمري، والدي طبيب مشهور في الخمسين من عمره، ووالدتي في الواحدة والثلاثين من عمرها، سبق أن كانت تعمل ثم تفرغت للمنزل قبل ولادة أخي الصغير، نقيم في فيلا جميلة وسط حديقة كبيره في حي راقي أنتقلنا إليها قبل عام تقريبا بعد أن أتم والدي بنائها، يقيم معنا في المنزل خادمه إسمها زهرة وهي فتاة مطلقة في الثانية والعشرون من العمر تقوم بأعمال المنزل، وسائق إسمه عصام يقوم برعاية الحديقة ونظافتها إضافة إلى عمله كسائق لي ولوالدتي، ويقيم عصام في ملحق كبير بالقرب من البوابة وقد التحق بالعمل لدينا منذ إنتقالنا إلى هذه الفيلا وهو في حوالي الخامسة والعشرون من العمر، أسمر البشرة طويل القامة عريض الجسم قوي جدا يعمل كل ما في وسعه لإرضائنا، كانت سعادتي لا توصف بالمنزل الجديد وحديقته الجميلة ومسبحه الكبير، وكنت بعد أن أنتهي من مذاكرتي أنزل عصر كل يوم إلى الحديقة أستمع إلى أصوات الطيور العائدة إلى أعشاشها، أمضي الوقت على أرجوحتي أو أنزل إلى المسبح حتى الغروب، وغالبا ما كانت خادمتنا زهرة تنزل معي إلى الحديقة وتراقبني عند نزولي للمسبح حسب تعليمات والدتي، وكان عصام هذا كلما نزلت إلى المسبح يقترب منه كي يلاحظني خوفا من غرقي وأنا كنت أراه يمضي الوقت في التحدث والضحك مع زهرة، وبعد أن انتهي من السباحة تساعدني زهرة في الخروج من المسبح وتحضر لي روبي حتى أجفف جسدي، هذا الجسد الذي بدأت ملامح الأنوثه تظهر فيه من بشرة بيضاء متوردة ونهود صغيرة تجاهد في النمو وأرداف بدأت في الإستدارة وفخذين ممتلئين ولامعين، كنت دائما ما ألاحظ نظرات عصام وهي تتابع حركاتي في الماء وأنا مرتدية قطعتي المايوه الصغير، وكنت أعتقد إنها نظرات إعجاب بحركاتي ومهارتي في السباحة، وكان أحيانا يساعدني في تجفيف جسدي بعد خروجي من الماء، كانت أمي تغيظني أحيانا حتى البكاء عندما تنزل إلى الحديقة وتأمرني بالخروج من المسبح فورا والصعود مع زهرة إلى المنزل لمعاودة المذاكرة، وفي يوم من الأيام أخرجتني أمي من المسبح لأعاود مذاكرتي وطلبت من زهرة الإنتباه لأخي الصغير، وخرجت أكاد أبكي من الغيظ، وما أن نام أخي حتى نزلت مرة أخرى كي أتوسل لأمي أن تسمح لي بمعاودة السباحة وقبل أن أقترب من المسبح بخوف من أمي شاهدتها من بين الأشجار المحيطة بالمسبح وهي مستلقية على أرض المسبح وساقيها مرفوعتان وعصام فوقها يتحرك بقوه وهي ممسكة به وتقبله أحيانا، تجمدت من الرعب والخوف في مكاني ولم أفهم لحظتها ما يدور وأن كنت متأكدة أن هناك خطأ ما، فلماذا كانت أمي تقبله أن كان يؤذيها، وماذا كان يفعل ولماذا كان يتحرك ولماذا أمي تمسك به وهو فوقها، عشرات الأسئلة دارت في رأسي الصغير دون إجابة، وبقيت واقفه دون حراك حتى إنتهى عصام ووقف عاريا أمام أمي وهي على الأرض تدعوه أن يقترب منها، ثم شاهدته وهو يجلس إلى جوارها وهي تحتضنه وتقبله وتدس رأسها وتهزه بين ساقيه ثم شاهدت أمي وهي عارية تجلس على عصام النائم على الأرض وهي تتحرك فوقه بقوه ويداها على صدره تمنعه من القيام وهو ممسك بصدرها، ثم نزلت بعد ذلك ونامت على صدره، لقد تأكدت لحظتها أن عصام لم يكن يؤذي أمي أبدا ولكن لم أعرف ما كانا يفعلان، قد تكون لعبة من ألعاب الكبار فقط، ولكن لماذا تلعب أمي مع عصام وهما عاريان، قد تكون هذه من ألعاب الكبار على البحر أو جوار حمامات السباحة فقط، وما أن قامت أمي من فوق عصام وقام هو معها حتى تسللت أنا بهدوء متجهة إلى غرفتي حيث دسست رأسي في كتاب لا أدري ما هو محاولة البحث عن إجابة عما رأيت، تكرر ما شهدت في عدة أيام مختلفة، فقد كانت أمي تخرجني من المسبح للصعود إلى المنزل لأي سبب، وكنت أتسلل لأشاهد نفس المناظر تقريبا في كل مره، وصممت على معرفة ما يدور، ولكن دون أن أظهر لأحد شيئا مما رأيت..

وفي يوم من الأيام وبينما كانت زهرة تساعدني في الخروج من المسبح إنزلقت هي إلى الماء، ولم أستطع تمالك نفسي من الضحك المتواصل على منظرها وهي تتخبط وسط مياه المسبح إلا أن عصام سريعا ما قذف بنفسه في الماء لإنقاذها، وخرجت زهرة من المسبح وعلى الرغم من ضحكنا سوية إلا إنها كانت ترتجف من الخوف والبرد والغيظ، وفيما كنت أجفف جسدي وأرتدي ملابسي كانت زهرة تعصر ملابسها فوق جسمها والماء يقطر منها، تركت زهرة تتدبر أمرها وانطلقت نحو أرجوحتي في الحديقة لتمضية بعض الوقت خاصة أن والدتي ليست في المنزل اليوم، وبعد فترة من الزمن قررت الصعود إلى غرفتي إلا إني إفتقدت زهرة وعصام، واعتقدت إنها ربما في غرفة عصام تستكمل تجفيف نفسها، وفي طريق صعودي إلى المنزل أقتربت من غرفة عصام، وتناهى إلى سمعي صوت زهرة وعصام وهما يتأوهان ويتناغيان في هدوء، فتحت الباب بسرعة لأجدهما عاريين تماما وعصام يفعل بها تماما مثل أمي، قام عصام مسرعا من فوق زهرة وهو يحاول إخفاء ذكره بيديه وظهر الخوف عليهما ونهضت زهرة وهي تحاول تغطية جسدها بأي شيئ، وأخذت أنا أسألهما بحدة، ماذا تفعلان، أخبراني فورا وإلا أخبرت أبي وأمي، وأقتربت مني زهرة وهي تتوسل إلي إلا أتفوه بما رأيت وإلا سوف تذبحني أمي، وفيما هي تحدثني بتذلل كنت أنظر ببلاهة إلى عانتها ذات الشعر الكثيف والمجعد، فالذي أعرفه أن النساء ليس لهن شعر، ووقفت على ملابسهما المبتلة وأقسمت لهما باني سوف أقول كل شيئ لوالداي أن لم يخبراني بما كانا يفعلان، وأمام إصراري بدأت زهرة تخبرني بأنها تحب عصام وإنهما كانا يمارسان الحب وهو من أفعال الكبار فقط، وأخذت أنا أستزيدها وأسألها عن كل شيئ، كيف، ولماذا، وما إسم هذا، وأخيرا طلبت منهما أن يمارسا الحب أمامي لأرى كيف هي ممارسة الحب، وأمام تهديداتي المتتابعة لم يجد الإثنان مفرا من تلبية رغبتي، واستلقت زهرة على السرير واستلقى عصام فوقها وهما يقبلان بعضهما وينظران لي بخوف، ورأيت عصام يتحرك فوقها بقوة وعنف وهي تمسكه بيديها ولم أفهم كيف يمكن أن يكون هذا الإلتحام العنيف ممتعا لكليهما، وحالما انتهيا من ممارسة الحب طلبا مني أن أقسم لهما أن لا أبوح بشيئ مطلقا، فأقسمت، صعدت إلى غرفتي واصطحبت زهرة معي وأنا أستزيدها وأستفسر منها عن كل ما يجول في ذهني خاصة كيف تتحمل جسد عصام الثقيل فوقها، وكيف تستمتع بدخول هذا العضو الضخم في جسدها دون ألم، وكانت زهرة تضحك من أسئلتي وتجيب عليها بإختصار، وتكرر تحذيري من أن أتفوه أمام أي أحد بما رأيت، وتذكرني إني أقسمت على ذلك، وتعلقت بزهرة أكثر مما مضى، بل كنت أسهل لها الإختلاء بعصام كلما واتتني الفرصة، وفي كل مره تعود فيها من غرفة عصام كنت أسألها ماذا، وكيف فعلت وما هو شعورها، ومدى متعتها، وشيئا فشيئا أصبحت تجيب على أسئلتي التي لا تنتهي بالتفصيل، وأصبحت زهرة هي كنز معلوماتي الجنسية، ولم تمض عدة شهور حتى عدت يوما من المدرسة ولم أجد زهرة، وأخبرتني أمي بأنها قد طردتها، دون أن توضح لي الأسباب، حزنت جدا على فراق زهرة وزاد من حزني قدوم خادمة أخرى عجوز يقترب عمرها من الستين، أصبحت أنزل إلى الحديقة أو المسبح وحدي، وكلما أقترب مني عصام كنت أذكره بحبيبته زهرة وما كانا يفعلان وهو يشير لي أن أصمت أو أخفض صوتي، وفي يوم من الأيام طلبت منه أن يعلمني ممارسة الحب، ويبدو إنه فوجئ بطلبي هذا وقال إني لازلت صغيرة، وأمام إلحاحي بدأ يتغزل في جسدي ونعومته وسألني أن كنت أستطيع كتمان الأسرار فأقسمت له مرارا على أن لا يعرف أي أحد ما يحدث لي معه، عندها طلب مني أن أسبقه إلى غرفته ولحق بي بعد لحظات، وبدأ يقبلني على خدي ويمتص شفتي برقه وأزاح حمالة صدري وأخذ يقبل نهداي الصغيران ويلحسهما ويمتصهما وأنا أضحك بمتعه مما يفعل، واستطاع بخفة أن ينزل سروالي الصغير لتداعب يده كسي الجاهل ثم نزل يلحس لي كسي وضحكاتي تتابع من دغدغة لسانه، وبدأت أعرف مدى إستمتاع أمي بما يفعل معها عصام وحجم المتعة التي كانت تحصل عليها زهرة، ومرت عدة أسابيع على هذا المنوال فهو أما يدغدغ بلسانه ما يغطي المايوه أو تنزل أمي لتلعب معه وحدها وأنا أراقبهما دون أن يشعرا بي، وذات يوم تأكدت من أن أمي تمص له ذكره..

وفي يوم وبينما كان عصام يداعب نهدي بفمه أسقطت يدي على ذكره لأتفقده، ولاحظ عصام ذلك فأدخل يدي تحت سرواله لألعب له بذكره وبدأت أتحسسه وأمسكه متخيلة إياه وأنزلت له سرواله كي أشاهده وأنا أضحك من شكله المتدلي وهو يهتز أمامي إلى أن طلب مني عصام بعد طول إنتظار مني أن أضعه في فمي، فوضعته وبدأ يعلمني كيف أمصه له، وبدأت اللعبة تعجبني، واستفدت إلى أقصى حد من خروج زهرة، فقد حللت مكانها وأصبحت أمارس ألعاب الكبار مثلها وأيضا مثل أمي، ومرت الأيام يوما بعد يوم وشهرا بعد شهر وسنة بعد سنه دون أن يعلم عصام أو أمي بأني أشاهدهما أكثر من مرة في الأسبوع، ولم يتغير شيئ سوى حجم شهوتي واستمتاعي الذي كان يتزايد بل يتضاعف يوما بعد يوم وجسدي الذي أخذ ملامح الأنثى المتكاملة قبل الأوان، وقبل أن أصل السادسة عشرة من عمري كنت قد عرفت وفهمت كل شيئ، عرفت معنى النيك وما متعته، وعرفت ما يعني الذكر وما لذته، عرفت ما يعني الرجل للأنثى ومدى أهميته، سواء مما أدرس أو ما أشاهد وأقرأ أو ما تخبرني به زميلاتي، وخاصة تلك القصص والمجلات الجنسية التي كنت أتبادلها مع بعض زميلاتي في المدرسة، كما كان عصام يشرح ما يستعصي على عقلي الصغير وأصبحت أعرف الطريق جيدا إلى غرفة عصام وسريره المتواضع خاصة في الصباح قبل أن يوصلني إلى المدرسة حيث أحظى بقبلات الصباح اللذيذة التي تنعش يومي، أو حينما تكون والدتي خارج المنزل فنمارس على السرير اللين مالا يمكن ممارسته على أرضية المسبح الصلبة، وبدأت أطالب عصام أن يدخل ذكره إلى داخل كسي بدلا من دعكه عليه كما كنت أرى في المجلات الجنسية وهو يضحك مني ويعدني بذلك فيما بعد، وكان يكتفي مني بلحس كسي ونهداي وضمي وتقبيل شفتاي وأخيرا يدخل ذكره بين أفخاذي أو يحك به عانتي، بينما لم يعد يكفيني لعبي بذكره المتدلي حتى ينتصب ولا أكتفي بمصي لذكره إلى أن ينزل منيه في فمي وعلى وجهي أو على عانتي وبين فخذاي..

ما أن تخرجت من المرحلة الثانوية وقبل بلوغي الثامنة عشره حتى وافق أبي وأمي على زواجي من أحد أقاربنا وهو طبيب متخرج حديثا كان تلميذا لأبي وهو معه الآن في نفس المستشفى ويشهد له أبي بالعبقرية والنبوغ والإستقامة والأدب، في الواقع لم أمانع أبدا بل على العكس كنت متلهفة على الزواج وبداية حياتي الجنسية الكاملة وبأسرع وقت خاصة أن خطيبي وليد شاب جميل وينتظره مستقبل باهر، ومرت فترة الخطبة والتحضير للزواج سريعا حيث لم تستغرق أكثر من ثلاثة أسابيع، لم أحاول فيها أبدا الإقتراب من عصام أو حتى النزول إلى الحديقة أو المسبح إلا لمراقبة والدتي فقط، وجاء يوم عرسي الضخم والفخم أيضا وأنا أحسب الدقائق حتى تجمعني بعريسي غرفة الأحلام التي وصلناها في ساعة متأخرة من الليل، وحان وقت المفاجأت المتتابعة أول هذه المفاجأت هو أن وليد كان مؤدبا وخجولا أكثر مما ينبغي، وثاني هذه المفاجأت إنه لا يعرف من الألعاب الجنسية شيئ سوى التقبيل على الشفاه فقط، بل حتى نهداي النافران أمامه لم يشدا إنتباهه، وثالث هذه المفاجأت كان ذكره، حيث لا مجال للمقارنة بتاتا بينه وبين ذكر عصام الذي كان يفوقه طولا وحجما بشكل كبير جدا ورابع تلك المفاجأت كان إهتمامه الزائد كما يقول بصحته وحرصه على النوم مبكرا دون إزعاج وعدم تكرار النيك أكثر من مرة واحدة في الأسبوع حتى في شهر العسل، وخامس وسادس وإلى ما لا نهاية من المفاجأت التي تحطمت عليها ومنذ الليلة الأولى أحلامي في زواج سعيد، وبعد أن إفتض وليد بكارتي بغباء بكيت بكاء طويلا على سؤ حظي وهو يظن أن بكائي كان لتمزق بكارتي وفراقي بيت أهلي، أمضينا عدة أيام في عش الزوجية الجديد وهو فيلا صغيره في حي مجاور لمنزل والدي ومجاور للمستشفى الذي يعمل فيه وليد، وسافرنا بعدها إلى أحد المنتجعات لإكمال شهر العسل بعيدا عن العالم، ومنذ الليلة الأولى وخيال عصام لا يفارقني أبدا، وعدنا إلى عشنا الجديد وكان من الطبيعي أن نقوم بزيارة منزل أهلي فور عودتنا مباشرة وما أن دخلت منزلنا حتى أخذت أجهش في البكاء خاصة عندما شاهدت غرفة عصام والمسبح، وبدأنا حياتنا الطبيعية فكان الدكتور وليد يخرج صباحا إلى عمله ويعود في الثانية ظهرا ثم يعود بعد الغداء للمستشفى حتى التاسعة ليلا، وفي اليوم الرابع تماما كدت أجن تماما من شدة الشهوة العارمة التي أصابتني ولم أعرف كيف أخمد نارها وأتصلت بوالدتي ورجوتها أن ترسل لي صباحا وبعد ذهاب أخي للمدرسة عصام ليساعدني في إعادة ترتيب بعض الأثاث حسب ذوقي، وفي الثامنة والنصف صباحا كان عصام يدق الباب، وما أن دخل حتى أحتضنته وأخذت أقبله بشده وأنا أبكي وهو مندهش لما يرى، وأخذت بيده إلى غرفة نومي وأنا أشكو له حنيني وعطشي له ولهفتي على الإرتواء منه وكم كانت سعادتي عندما وجدت منه نفس الشوق لي بل إنه أبلغني إنه أنتظرني طوال الثمانية وخمسون يوما الماضية، وما أن وصلنا غرفة النوم حتى بدأت أخلع ملابس عصام بجنون أما ملابسي فلم تكن بحاجة إلا إلى لمسه واحدة كنت بعدها كما ولدتني أمي، وبدأ عصام في تفقد كل مكان في جسدي بفمه ولسانه ويديه وجسدي يرتعش ويقشعر من شده اللذة والرغبة إلى أن سقطت دون وعي مني على السرير وأنا محتضنته وهو يلتهم نهداي وفمي ورقبتي، لم أكن أريد لحظتها أي شيئ مما عودني عليه عصام كنت أريد فقط أن يدخل ذكره الذي طالما تمنيته داخل كسي وبأقصى سرعة، وأخذت أرجوه أن يسرع وأنا ممسكة ذكره محاولة إدخاله بأسرع ما يمكن وهو يستمهلني وأنا أستعجله، ودخل عصام بين فخذاي المرحبين به وبدأ في دعك ذكره على فتحة كسي وأنا أتراقص تحته أستعجله الدخول وهو لا يأبه لإستعجالي وبدأ وكأنه غير معترف بليلة دخلتي السابقة، وبدأ يدخل رأس ذكره بهدؤ في كسي ثم يخرجه ويعاود إدخاله وإخراجه وأنا أستعطفه أن يدخله بكامله ثم أخذ في زيادة ما يدخله قليلا قليلا وتوقف عندما رأى علامات الألم على وجهي وما أن حاول إخراجه قليلا حتى تمسكت به بيدي وساقاي وأنا أطلب منه أن يتركه داخلي للحظات فقط حتى أستمتع به ويتعود كسي على حجمه، ثم أخرجه وعاود إدخاله بنفس الهدؤ مرارا وفي كل مره يزيد ما كان يدخله في كسي إلى أن دخل ذكره بكامله داخلي وجسمه يسحق جسدي وأنا أتحرك تحته بتلذذ وعصام فوقي ثابت لا يتحرك إلى أن أخذت حركتي في التسارع جسدي في الإرتعاش والآنتفاض وهو لا يحرك شيئا من جسده إلى أن توقفت عن الآنتفاض تحته، وكانت هذه هي رعشتي الأولى منذ زواجي، عندها بدأ هو في التحرك فوقي بقوه وإصرار وكنت أشعر بخروج روحي كلما كان يخرج ذكره إلى ما قبل نهايته من كسي وأشعر بتمزق قلبي كلما أدخله إلى نهايته، وأخذ عصام ينيكني بقوه وسرعة وأنا أتجاوب معه مره وأنتفض من الإرتعاش مرات دون أن يتوقف أو يخفف من سرعته مطلقا ثم بدأت سرعته في التزايد المحموم وبدأت أصرخ منتفضة تحته من اللذة وبدأ جسده في الإرتعاش، وحاول إخراج ذكره من كسي ليقذف منيه خارجه إلا إنني تمكنت من إعتصار عصام فوقي بكل ما أملك من قوه حتى إنتهى تدفقه وأنا أتلوى من النشوة، وانتهت أول نيكه ممتعه في حياتي إلا إنني بقيت عدة دقائق وأنا معتصره عصام فوقي إلى أن قام عني بصعوبة في طريقه إلى الحمام المجاور بينما يدي تبحث عن أي شيئ جواري أوقف به تسرب المني الغزير المنساب من كسي قبل أن أقوم أنا الأخرى إلى الحمام بخطوات بطيئة ومنفرجة، وضحكت في نفسي عندما تذكرت بأني لم أخطو بهذا الشكل حتى في ليلتي الأولى مع الدكتور وليد، ودخلت الحمام ونظفت نفسي فيما كان عصام يستحم، وما أن انتهيت من حتى جذبني عصام معه تحت الماء وأخذ كل منا في تحميم الآخر ونحن نضحك مما نقوم به، خرجنا من الحمام سريعا إلى سرير غرفة النوم مرة أخرى وبدأت في مداعبة وأحتضان ذكر عصام وكأنه إبني الذي عاد بعد غياب طويل، وأخذت في مصه ولكن هذه المرة بطريقه أكثر هدؤا وتمتعا فلقد عرفت الآن قيمته وعظمته، وأستمريت أتلذذ بمص ذكره بنهم الجائع حتى إنتصب تماما وما أن رأيته أمام عيني حتى ابتسمت عندما قارنت بين ذكر وليد الذي يكاد يكون كالقلم مقارنة بذكر عصام العملاق، تركت مقارناتي جانبا وقمت فوق عصام وأنا ممسكة ذكره بيدي أدعك رأسه على كسي المتهيج وبدأت أجلس عليه ببطء إلى أن أستقريت عليه تماما وجسدي يقشعر من لذته، ومكثنا برهة دون حراك إلى أن بدأت أنا في التحرك والصعود والهبوط فوقه ببطء ثم ببعض السرعة ثم التوقف عن الحركة لإلتقاط الأنفاس وإيقاف الآنتفاضات والتلذذ بحجمه داخل كسي المتخم به ثم معاودة التحرك مرة أخرى، حتى إنه من شدة تلذذي واتتني رعشتي الكبرى أكثر من خمسة مرات دون أن ينتهي عصام تحتي أو أتوقف أنا فوقه إلى أن بدأ عصام في الإختلاج والآنتفاض تحتي وهو يغسل رحمي بمنيه المتدفق وجسدي يقشعر وينتفض من لذة الدفقات المتتابعة..

ناكني عصام هذا اليوم ثلاث مرات قبل أن يخرج مضطرا للعودة بأخي الصغير من المدرسة وطوال الأيام الخمسة التالية كان يأتيني صباحا لينيكني مرتين أو ثلاث مرات قبل أن يخرج لإحضار أخي من المدرسة، وعلى مدى الخمسة أشهر التالية كنت أطلب من والدتي إرسال عصام لطلبات مفتعله كل عدة أيام، في أحد الأيام أوصلني زوجي الدكتور وليد إلى منزل أهلي بدون موعد سابق قبل ذهابه لعمله عصرا، وما أن دخلت إلى الفيلا حتى تسللت إلى غرفة عصام الذي فوجئ وسعد بحضوري غير المتوقع وغبنا في قبلات ملتهبة ومداعبات حميمة، وأخيرا بدأت في خلع ملابسي بسرعة وهو يحتضنني ويقبلني حتى تعريت تماما وأخذت في خلع ملابسه والتلذذ بمص ذكره حتى إنتصب وسجدت جوار ملابسي المكومة على الأرض وما أن بدأ عصام ينيكني حتى سمعنا وقع خطوات أمي وهي تقترب من غرفة عصام، عندها قمنا مرتبكين وجمعت ملابسي ودخلت إلى حمام الغرفة فيما تناوم عصام على سريره وغطى نفسه، وما هي إلا ثواني حتى شاهدت أمي من ثقب الباب وهي تدخل الغرفة بمايوه السباحة وأغلقت باب الغرفة خلفها وخلعت القطعتين ثم رمت نفسها على عصام تحتضنه دون أن تتكلم، ويبدو أن كلا منهما فوجئ بالأخر عاريا وبدت أمي سعيدة بهذه المفاجأة ولم أتمكن من رؤية وجه عصام، فقد جلست أمي على وجهه ليلحس لها كسها فيما تقوم هي بمص ذكره بتلذذ واضح، ومرت لحظات قبل أن تقوم والدتي لتجلس على ذكره دفعة واحدة وهي تضع يديه على نهديها دون أن تتأثر حركتها فوقه، وأستمرت فتره طويلة في صعودها وهبوطها المتتابع والمتسارع ولازلت أشاهدهما من ثقب الباب وأنا عارية، وبدأت حركتهما في التسارع وبدأ صوت أمي في التعالي وجسم عصام يتشنج بقوه تحتها ويبدو إنني كنت في شدة نشوتي معهما إذ أن إرتكازي الشديد على باب الحمام لمتابعة الرعشات فتح الباب وبقوه لأقف عارية أمام أمي التي نظرت نحوي نظره ملؤها الرعب والرجاء أن أتركها لثواني فقط حتى تنتهي رعشاتها المتتابعة وهي تغطي نهديها بيديها فيما تملك الذهول المرعب ثلاثتنا، وما أن هدأت أمي من إنتفاضاتها وقبل أن تقوم من فوق ذكر عصام، ويبدو إنها فضلت أن تخفيه عني، داخلها، حتى بدأت توجه لي سيلا من الأسئلة بلهجة صارخة والشرر يتطاير من عينها، متى أتيت إلى هنا؟ ولماذا دخلتي حمام عصام؟ ولماذا أنتي عارية؟ لقد عقدت المفاجأة المرعبة لساني للحظات وكأني طفلة صغيره توشك أمها أن تعاقبها لكني سريعا ما أفقت من ذهولي وأجبتها، وصلت قبل لحظات، وكان عصام يفعل معي مثل ما يفعل معك قبل أن تدخلي علينا فأختبأت في الحمام لكن الباب فتح فجأة، وعادت أمي لتوجيه الأسئلة مرة أخرى دون أن تتحرك من فوق عصام، منذ متى وعصام يفعل بكي ذلك؟ ولماذا وأنتي لازلتي عروسه جديده؟ وهنا بدأت أنا أتكلم بلهجة الواثقة من نفسها وقلت لها، لقد إستدعيته إلى منزلي بعد أن رجعت من شهر العسل مباشرة وعلاقتي به لها عدة سنوات منذ أن أقمنا في هذه الفيلا وبعد أن كنت أراه ينيكك عدة مرات على أرض المسبح، عندها فقط قامت أمي من فوق عصام وهي تنظر لي شذرا وكأنها تتذكر شيئا ما، واتجهت إلى الحمام وهي تحاول سد كسها بيدها حتى لا ينساب ما قذف فيها عصام بينما هو يخفي رأسه بين يديه وهي تقول له، الآن عرفت سبب فتورك في الفترة الأخيرة، وغابت أمي طويلا في الحمام بينما كنت أنا وعصام قد إنتهينا من إرتداء ملابسنا في صمت وعلى عجل، وخرج عصام من الغرفة لا أدري إلى أين، وخرجت أمي من الحمام وتلفتت في الغرفة باحثة عن القطعتين التي كانت ترتديها، وخرجنا والصمت يخيم علينا إلى أحد المقاعد المجاورة للمسبح، حيث احتضنتني أمي وهي تبكي وتحاول تبرير علاقتها بعصام وبدأت أنا في البكاء معها مقدمة تبريراتي وظروف صدمتي في زوجي، ومضت أكثر من ساعة ونحن في حوار باكي عن مأساة كل منا إلى أن هدأت حالتينا وتفهم كل منا موقف الآخر وأخذت أمي في تطيب خاطري والتعليق بمرح على أبي وزوجي وراحت تستفسر عن علاقتي بعصام قبل وبعد الزواج، وأخبرتها كيف كنت أراها ومن أين وكيف بدأت في اللعب معه وكيف إستقبلته في منزلي أول مره ومدى إستمتاعي معه، وأخيرا عرفت من أمي سبب طرد زهرة، فقد شاهدتها مع عصام على الفراش ذات صباح فقررت على الفور طردها والإحتفاظ بعصام، وفضلت بعد ذلك التعامل مع الخادمات الكبيرات، وأخذ الحوار بيننا شكلا مرحا ونحن نعقد شتى المقارنات بين عصام وزوجينا، ثم نزلت أمي إلى المسبح وهي تدعوني للنزول معها بل وطلبت مني أن أنزل عارية طالما لم أكن مرتدية مايوه السباحة، وتعريت أمامها ونزلت إلى المسبح وهي تنظر لمفاتن إبنتها التي أصبحت كبيره وتتغزل فيها وتعلق عليها، ثم بدأت أمي في النداء المتواصل على عصام الذي حضر مهرولا ووجهه مصفرا من الخوف وأمرته بالنزول إلى المسبح وهي تغمزه بعينها وتبتسم وتشير برأسها تجاهي، وفيما كان عصام ينزل إلى المسبح كانت أمي تخرج منه وهي تطلب مني الصعود إلى غرفتها بعد إنتهائي من السباحة، وطبعا كان المقصود واضحا هذه المرة للجميع، وفيما كان عصام ينيكني في نفس المكان الذي كان ينيك فيه أمي كنت أرى أمي وهي تراقبنا من خلف الأشجار من نفس المكان الذي كنت أشاهدهما فيه من قبل..

مضت عدة أسابيع بعد ذلك لم يحدث فيها شيئ غير طبيعي، وكنت كلما طلبت أمي أن ترسل لي عصام كانت تضحك مني وتطلب مني أن لا أستهلكه أكثر من اللازم، وذات مساء حضرت والدتي وخالتي نوال لزيارتي وتناول العشاء معنا، خالتي نوال هي الشقيقة الكبرى لوالدتي، تمتاز بالبساطة وعدم التكلف والمرح الدائم، وهي أرمله منذ فتره طويلة وتقيم بمفردها في فيلا صغيره من دور واحد ولها إبن يكبرني في السن وهو متزوج منذ زمن ويقيم في مدينة مجاورة، وخالتي تحبني كثيرا جدا ولا ترفض لي طلبا مطلقا، فهي لم ترزق ببنت، ومنذ طفولتي كنت كثيرا ما ألجأ إليها عندما أختلف مع أمي، وأعجبت خالتي بترتيب منزلي وأثاثه الفخم، وأخذت أتجول بها في أنحاء المنزل وغرفه وهي تبدي إعجابها بذوقي وذوق زوجي، ودخلت غرفة نومي وهي تبتسم وتغمزني بعينها، وأخيرا جلسنا ثلاثتنا في غرفة الجلوس وخالتي تمطرني بأسئلتها عن حياتي الزوجية، هل أنتي سعيدة؟ كيف يتعامل وليد معك؟ متى ستنجبين طفلا؟ وأخيرا أخذت أسئلتها تأخذ طابعا غريبا، خاصة عندما تطرحها بطريقة مثيره وضاحكة وغمزات عينيها لا تنقطع، هل أنتي مستمتعة؟ حدثيني عن ليلتك الأولى، كيف كان شهر العسل؟ كيف وليد، هل هو مثير على السرير، كم مرة في اليوم تمارسان الحب؟ لم أستطع الإنتظار أكثر من ذلك فقد كنت أذوب خجلا منها ومن أمي ومن الحقيقة المخجلة أيضا، ويبدو أن خالتي لاحظت شيئا ما في عيني ينم عن عدم الرضا، فأخذت ترجوني بتعطف أن أخبرها بالحقيقة، وأنقذتني والدتي عندما طلبت مني أن أصنع لهما بعض القهوة، خرجت مسرعة من غرفة الجلوس لتحضير القهوة ومنحهما بعض الوقت للإختلاء، إذ يبدو أن أمي ستخبرها شيئ ما عن وليد، وأمضيت وقتا طويلا في المطبخ أتشاغل بلا شيئ، وذهني مع الجالسات هناك، ترى ماذا تقول أمي، مر وقت طويل قبل أن أسمع ضحكاتهما وهما ينادياني، أسرعت لهما بالقهوة وأنا أستفسر منهما عن سر ضحكاتهما، وأمي تشير لخالتي أن تصمت، إلا أن خالتي لم تصمت البتة، فقد أخبرتها أمي بكل شيئ، نعم كل شيئ وبالتفصيل، عني وعن وليد وعن عصام، وأخذت خالتي ترثي لحالي وهي تنقم على الأزواج الآنانيين الذين لا يشبعون حاجات زوجاتهم، وأخذت تكيل للرجال شتى أنواع التهم أقلها الآنانية وحب الذات، وفيما نحن نشرب القهوة كانت خالتي تستفسر مني همسا أن كان لي عشاق آخرون، أو علاقات أخرى، وأنا أقسم لها سرا وجهرا إنه لا يوجد أحد سوى عصام، وأخيرا بدأت خالتي في إلقاء عدد من المفاجأت على سمعي وهي تضحك، فقد أخبرتني إنها ووالدتي قد بدءا حياتهما الجنسية مبكرين مثلي، وأن ما قمت به تماما مثل أمي في صغرها، ويبدو إنني أسير على خطاها تماما، ولكنها أردفت إنه من الواضح إني قنوعة بعكس أمي التي إستهلكت عددا كبيرا من العشاق قبل زواجها، وأيضا بعد زواجها، وأخذت الأختان تتقاذفان التهم فيمن كان له عدد أكبر من العشاق، وأخبرتني خالتي أن عصام هذا سبق أن كان يعمل لديها وبعد أن ملت منه قدمته للعمل عند أمي وأخذت خالتي بعد ذلك في رواية بعض التفاصيل والحكايات دون أدنى تحفظ عن مغامراتها منذ الصغر مع والدتي وأنا لا أكاد أصدق ما أسمع، وأخيرا أخذت خالتي تشجعني على مواجهة الحياة والإستمتاع بها مع الحرص على أن لا ينكشف أمري وأن أطلب مساعدتها أن إحتجت إلى شيئ، وأخذت تقرأ الحظ من فنجان قهوتي، وقد كان فنجاني مملوء بالمفاجأت السارة والمضحكة لنا جميعا، منها إنه سيزورني عما قريب شاب رهيب، له ذكر عجيب، أفضل من زوجي الطبيب، وبعد التاسعة بقليل وصل أبي وزوجي من عملهما في المستشفى وإنضما إلينا، وعلى الرغم من وجودنا إلا انهما كانا يحادثان بعضهما فقط بتلك الأحاديث المقززة لنا عن المرضى والعمليات والمتوفين والعقاقير والأجهزة الطبية وما إلى ذلك، بل حتى ونحن على طاولة الطعام لم تتغير مواضيع حديثهما المملة، وكانت خالتي تهمس في أذني أحيانا وهي تستشهد بأقوالها عن أنانية الرجال وتبلد مشاعرهم، وبعد العشاء واصل الرجلان أحاديثهما وأخذت أمي تتهامس مع أختها طويلا فيما كنت أنا أقوم بجمع الأطباق عن المائدة وإعادة ترتيبها، لم تمتد السهرة طويلا بعد ذلك، وأثناء وداعي لأمي وخالتي همست والدتي في أذني أن خالتي سوف تبعث لي بهدية صباح الغد، وفي الصباح التالي استيقظت من النوم على صوت جرس الباب فوجدت أمامي صابر سائق خالتي نوال وهو يناولني هديه مغلفه من أمي ويطلب مني تجربتها ثم مكالمتها لأخبارها بالنتيجة، تركته خارج الباب ودخلت غرفتي وفتحت الأغلفة لأجد قميص نوم مثير جدا، مكون من ريش النعام وعدد من ريشات الطاووس الملون فقط، خلعت ملابسي وأرتديته أمام مرآتي وأنا معجبة به وبذوق والدتي المرهف، وبدأت في الإتصال بوالدتي هاتفيا:

- صباح الخير يا أمي، كيف أنتم اليوم

- صباح الخير يا إبنتي، كيف أنتي؟ هل وصلت هدية خالتك نوال وهل أعجبتك؟

- نعم يا أمي وصلت وهي قمص رائع جدا، لونه جذاب وريشه ناعم و..

- يا إبنتي يا عبير، ألم يعجبك شيئ آخر؟ ألم تلاحظي شيئ غير القميص؟

- كلا يا أمي، لم يناولني صابر سوى القميص فقط، هل معه شيئ آخر؟

- يا إبنتي الهدية ليست القميص فقط، لقد قررت أنا وخالتك نوال أن نرسله لكي مع صابر، ما رأيك في صابر؟ أليس شابا لطيفا؟

- ماذا تقصدين يا أمي أنا لا أفهم شيئا

- لازلتي غبية يا عبير، اسمعي، لقد اقترحت خالتك نوال البارحة أن نرسل لك صابر ليمنحك بعض المتعة، فوافقتها لأنه أفضل من عصام في بعض الأشياء

- هل أنتي وخالتي على علاقة مع صابر

- يا إبنتي ولولا حبنا لكي ما أرسلناه في هذا الصباح، أين هو الآن؟

- إنه في الخارج، هل قلتم له شيئا عني؟

- لا أبدا، أبدا، أن لم ترغبي به أطلبي منه العودة، وأن رغبتي به، دعيه يدخل ولن تعدمي وسيلة تقوده لغرفة النوم، وسيقوم هو بالباقي

- لا أدري ماذا أقول لكي يا أمي لقد فاجأتيني

- حسنا يا إبنتي أطلبي منه العودة الآن

- لا أقصد يا أمي ولكن ماذا أقول له، كيف أطلب منه الدخول

- لا تكوني غبية، أدخليه وأطلبي منه إصلاح أي شيئ في المنزل وبقليل من الإغراء سيحدث كل ما تتمنين بشكل طبيعي، لا تضيعي الوقت يا عبير، كما إنها فرصة لمعرفة تأثير القميص

- حسنا يا أمي سوف أرى ما يمكن فعله

- نتمنى لكي وقتا ممتعا، لا تنسي بعد أن تنتهي أتصلي بي لأطمئن عليكي، أنا وخالتك في إنتظار النتيجة، نتمنى أن تستمتعي وتسعدي، مع السلامة

أنهيت الإتصال وأنا أفكر في هذه المشكلة، كانت المشكلة هي كيف أدعو صابر للدخول؟ وماذا أقول له؟ وكيف أطلب منه؟ وماذا لو لم يفهم أو خاف مني؟ أما عن شهوتي فقد إشتعلت بمجرد أن أرتديت القميص وزاد في إشتعالها حديثي مع أمي، صابر هذا هو سائق خالتي نوال وهو شاب لم يصل الثلاثين من العمر مرح وعادي الملامح ويميل طوله إلى القصر، ويعمل منذ عدة سنوات لدى خالتي نوال، وقفت في غرفة النوم أبحث عن شيئ يمكنني أن أطلب من صابر عمله، وتقدمت ببطء وإصرار إلى الباب واستجمعت شجاعتي وفتحت الباب وطلبت منه الدخول وأنا مختفية خلف الباب، وما أن أغلقت الباب حتى علت الدهشة وجهه وهو يحملق في جسدي الأبيض الذي لا يمكن أن تخفيه عدد من ريشات النعام الأسود، وطلبت منه أن يتبعني إلى غرفة النوم وسرت أمامه أتهادى وكأنني طاووس مفسحة المجال لعينيه وخياله، وتبعني دون أن يتكلم، وما أن دخل خلفي غرفة النوم حتى نظرت إليه ولازالت الدهشة تعلوه وطلبت منه أن يبحث لي عن مفتاح صغير ضاع على ما أعتقد فوق الدولاب، وجذب صابر كرسيا إلى جوار الدولاب وصعد فوق الكرسي يبحث دون جدوى عن المفتاح المزعوم وصعدت معه فوق الكرسي والتصقت به نبحث عن المفتاح وأنفاسه تحرق وجهي وصدري وهو يحتضنني كي لا أسقط، ثم نزلت ونزل معي وأخذت أبحث عن المفتاح المزعوم تحت السرير وهو واقف خلفي يلسع جسدي وأردافي بنظراته الحارقة، وارتطم رأسي في السرير وأنا أحاول الخروج من تحته فتأوهت ألما، فما كان من صابر إلا أن ساعدني في النهوض هو يتفقدني ويتلمسني ويحتضنني ويقبل رأسي ثم جبيني ثم شفتي، وما أن تجاوبت معه في قبلته الحارة حتى أخذت يداه في التعامل بتردد وخوف مع نهداي وظهري وعانتي بينما أنا أحاول جاهدة تحسسه وخلع ملابسه، وتفجرت شهوتي فهمست له أن يسرع بخلع ملابسه، وأخذ يخلع ملابسه بسرعة وعينه لم تفارقني بينما عيني تتابعه وقدماي لا تقويان على حملي من شدة الشهوة المستعره ويدي تنزل ببطء قميص الريش، وسال لعاب فمي وكسي لرؤية ذكره الممتلئ والمتدلي وسقطت جالسة على السرير وأنا أشير له بأن يقترب مني وتناولت ذكره بيدي ورحت أضغطه وأقبض عليه براحتي كأني أزنه وأدخلته في فمي، وأخذت ألوكه وأمتصه وأعضه وأنا قابضة عليه وهو ينتفخ في فمي بسرعة حتى انتصب وتصلب تماما، وعلت الدهشة هذه المرة وجهي أنا، فذكر صابر يقل طولا ملحوظا عن ذكر عصام إلا إنه يزيد ثخانة بشكل كبير عنه، بل حتى إنني لا أستطيع إطباق راحة يدي عليه لحجمه الكبير، وعلى الرغم من خوفي الظاهر إلا أن رغبتي وشهوتي كانت جامحة بشكل جنوني، ولاحظ صابر علامات الخوف على وجهي إلا إنه دفعني برفق على السرير حتى أستلقيت ونزل بفمه على كسي وبظري لحسا ومصا دون أن يأبه لتأوهاتي المتتالية وأخذ لسانه يفعل الأفاعيل داخل كسي وأنا أتلوى وأرتجف وأضغط على رأسه بفخذاي مره وأرفع له نفسي مره وتوالت رعشاتي وآهاتي ورجاتي أن يتوقف دون جواب إلى أن استجمعت قوتي وزحفت إلى وسط السرير مبتعدة عن فمه الشره وهو يتبعني، وما أن توسطنا السرير حتى باعد بين ساقاي وأخذ يدعك رأس ذكره على كسي المنهك وأنا أرفع له نفسي وهو يحاول بتردد إدخال رأسه فقط، وأخيرا دخل رأسه العنيد بعد جهد جهيد، وبدأت المعركة الطويلة والقاسية لإدخال بقية الذكر المتضخم في كسي المطحون تحته، وكان صابر صابرا معي إلى أبعد مدى حيث كان يخرجه ويدعكه على كسي ويرطبه بمائي ويعيد إدخاله مرارا وبالرغم من شعوري بالتفتق والتمزق إلا إني كنت مصرة على النجاح في التحدي وبعد عدد من المحاولات المضنية تم بنجاح دخول ذكر صابر بكامله داخلي وأنا أتحرك تحته تلذذا به وتيار من الرعشات الخفيفة المتواصلة يعتريني وكأنه تيار مستمر من الكهرباء المحتملة واللذيذة، وبدأ صابر ينيكني بمنتهى الصبر والهدؤ من قبله ومنتهى التلذذ من قبلي، وما هي إلا لحظات حتى تأكد من إمكانية زيادة دفعه وهزه وتحركه بحريه داخلي فأخذ يزيد سرعته وتزداد معها لذتي، ويزيد فتزيد حتى أصبحت أنا من يتحرك تحته بجنون وهو يجاريني خاصة عندما تنفجر إنتفاضاتي ورعشاتي القاتلة ثم يبدأ البحث معي مرة أخرى عن الرعشة التالية والتي تليها حتى خارت قواي تماما، عندها بدأ هو في التحرك بسرعة فوقي وأنا أعجب من نفسي كيف استطاع هذا الذكر الآن أن يدخل ويخرج من كسي بهذه السرعة والمرونة الآن، وكلما كان يدخل ذكره في كسي كانت ثنايا كسي وأشفاري تنضغط إلى داخلي وكأنها تنسحق في كسي، وما أن أخذ صابر يرتعش فوقي ويتشنج ويقذف منيه داخلي حتى كنت أرتعش من لذة إحساسي بتدفق منيه في داخلي وأنا قابضة على ساعديه وساقاي ملتفتان على ظهره، ثم نزل صابر على صدري يلتقط أنفاسه بعد مجهوده الجبار معي وأنا أحتضنه بما تبقى لي من قوه، وعلى الرغم من التعب الشديد والآنهاك إلا أن إحساسي بحركات إنكماش ذكر صابر في كسي كانت تصيبني برعشات رغما عني، ومرت لحظات قبل أن يخرج ذكر صابر بالرغم من محاولتي القبض عليه بعضلات كسي ولكن دون جدوى، واستلقى إلى جواري وانثنيت أنا على صدره معتصرة ذكره المنهك بيدي، وما هي إلا ثواني وانتابني شعور وكأني أتبول تحتي من جراء سيلان المني خارج كسي وطلبت من صابر بعصبية بعض المناديل، فقام فورا وكأنه يعرف ما يفعل وأخذ بعضا منها وسد به فتحة كسي الذي فقد السيطرة على نفسه ويحاول مجهدا العودة لوضعه، هذا أن عاد، واستلقى إلى جواري يتحسسني بيديه ويقبل جسدي المنهك ويحثني على النهوض، قمت بعد برهة أسير إلى الحمام وكأني راكعة وقدماي متباعدتان وأشعر بألم في جميع عضلاتي ومفاصلي وعظامي وصابر خلفي يضحك ضحكات مكتومة، ودخلت إلى الحمام وشرعت في تفريغ كسي وتنظيفه من كميات المني الغزير وأرتعبت عندما وجدت أن فتحتي قد توسعت بشكل كبير وخفت عندما خطر في بالي لو أن زوجي الدكتور وليد حاول هذه الليلة أن ينيكني، عندها سيدور ذكره في حلقه مفرغه دون أن يلمس شيئ، وضحك صابر طويلا عندما أخبرته بمخاوفي وأخبرني بأن كل شيئ سيعود كما كان خلال دقائق، خرجنا عاريين من الحمام إلى غرفة النوم وأخذ صابر يبحث بجد عن المفتاح المزعوم في أنحاء الغرفة بينما عيني لا تفارق ذكره المتدلي بشكل مضحك، وبدأ في إرتداء ملابسه بينما أنا أحاول اللعب بذكره ومصه وهو يمنعني ويحذرني من مغبة إنتصابه مرة أخرى لأني كما قال لن أحتمل نيكة أخرى منه هذا اليوم، وما أن أغلقت الباب خلف صابر بعدما خرج حتى أتصلت بوالدتي التي كانت تنتظرني على أحر من الجمر لتعرف أدق تفاصيل ما حدث لإبنتها، ورويت لها كل شيئ وضحكاتها تتوالى على ما حدث لي، ثم طلبت والدتي بإصرار أن أتصل الآن بخالتي نوال لأشكرها على هديتها لي ولطمئنتها عني، وأتصلت بخالتي نوال

- ألو، صباح الخير خالتي، كيف حالك

- صباح الخير يا عبير كيف حالك أنتي

- بخير يا خالتي، أود أن أشكرك جدا على هديتك اللطيفة والممتعه جدا

- هل أعجبك قميص النوم

- شكرا على القميص ولكن شكري العميق على المفاجئه الأخرى، أعني صابر

- طمنيني، هل دخل عندك وكيف كان معك، هل أستمتعتي

- إطمئني تماما يا خالتي لقد أستمتعت جدا بهديتك الضخمة والمميزة وأشكرك على ما تفضلتي

- عفوا يا إبنتي، أتمنى أن تستمتعي وتسعدي في كل وقت، هل تريدينه مرة أخرى، لا تخجلي مطلقا يمكنك طلبه مني في أي وقت، ولكن يجب أن أراكي أولا عندي لتحكي لي كل شيئ بالتفصيل، هل أراكي غدا مساء

- أتمنى ذلك يا خالتي، سوف أكون عندك غدا، أرجو أن ترسلي لي صابر كي يحضرني في تمام السادسة

- على شرط يا عبير أن تعديني بعدم عمل أي شيئ معه أبدا

- أعدك يا خالتي بذلك لن يدخل عندي إلا بإذنك

- حسنا يا عبير سأكون في إنتظارك غدا، مع السلامة

- مع السلامة

أمضيت فتره طويلة بعد ذلك وأنا أستحم وأتأكد بين فتره وأخرى من عودة فتحتي إلى وضعها الطبيعي بعد هذا الصباح السعيد والمميز في حياتي، وفي مساء اليوم التالي كنت عند خالتي التي رحبت كثيرا بوجودي وراحت تستفسر وتسأل عن كل شيئ فيما يخص الرجال الثلاثة في حياتي الدكتور وليد وعصام ثم صابر، ثم راحت تسألني عن صابر ومدى تحملي له ورغبتي فيه، وأنا أجيبها بخجل ثم دخل صابر وقدم لنا واجبات الضيافة من عصيرات وحلوى وخرج بعد أن أشارت له خالتي إلى إتجاه معين، وعلمت من خالتي أن صابر يقيم معها داخل المنزل بل وينام معها على نفس السرير كل يوم ولا يقيم في الملحق الخاص به إلا عندما يزورها إبنها أو عندما يكون عندها ضيوف فقط، وقمت معها لتطلعني على بعض الأشياء كما قالت، وما هي إلا خطوات حتى كنت في غرفة نومها وصابر بداخلها وهي تسأله عني وعما فعل بي وأنا وهو مطرقين خجلا، وفيما هي تأمره بلهجة صارمة أن يخلع ملابسه كانت يداها تفتح ملابسي وتنزلها وهي تخبرني إنها تريد أن تشاهد كيف ينيكني صابر كي تطمئن، وتركتنا عاريين وخرجت من الغرفة فيما أنا متجمدة من الخجل، إلا أن صابر تقدم نحوي وأخذ في ضمي ومداعبتي وإثارة شهوتي حتى نزلنا على السرير وأخذ كل منا دوره في تهيئة وتهيج أعضاء الآخر حتى إنتصب ذكر صابر تماما ورفع ساقاي وبدأ معركته الطويلة لإدخال ذكره في كسي، وأثناء دعكه لذكره على كسي دخلت علينا خالتي وأنا أحاول النهوض من تحت صابر وهما يمنعاني وجلست خالتي على السرير إلى جواري وهي تتحسس نهدي وتوصي صابر أن يكون لطيفا معي، وأستمرت محاولات صابر عدة دقائق حتى دخل ذكره بكامله داخلي وتركتنا خالتي وخرجت من الغرفة بعدما اطمأنت وشاهدتني أتجاوب مع صابر وهو يسحق كسي بذكره، مرت دقائق طويلة وصابر ينيكني فيها بمنتهى المتعة وارتعشت عدة مرات، وفيما كان صابر ينيكني بمنتهى القوه دخلت خالتي علينا ومعها والدتي وهما يضحكان مني ويأمران صابر بمضاعفة إمتاعي ثم خرجتا من الغرفة دون أن يسمعا جواب من أحد، لقد كنت لحظتها في قمة متعتي ونشوتي لدرجة إنني لم أحاول حتى أن أخفي وجهي أو حتى تأوهاتي من أمي، وبعد خروج صابر إلى الحمام المجاور بعدما إنتهى من إمتاعي تماما دخلت أمي وخالتي إلى الغرفة وهما يتفقداني ويرثيان لحالي بينما أنا مكومه على السرير، حثتني والدتي على النهوض وساعدتني خالتي في الذهاب إلى الحمام لتنظيف نفسي، وخرجت من الحمام وأنا مرتديه روب إستحمام حيث نادتني والدتي وخالتي لغرفة الجلوس وأخذت والدتي في تقديم نصائحها لي حول عدم الإكثار من طلب صابر والإكتفاء به مرة كل عدة أسابيع، ولا مانع في أن أستمر مع عصام كلما رغبت، وعلى حد قول أمي إنه بعد فتره من الأستمرار مع صابر قد أطلب متعه أكبر لا أعرف من أين أحصل عليها، وما أن خرجت والدتي من غرفة الجلوس إلى الحمام حتى بادرتني خالتي بالقول أن أدع كلام أمي جانبا وأن أطلب صابر منها كلما احتجت إليه دون ما خجل وأردفت بأنه أن شعرت يوما بالملل أو أحتجت فيما بعد إلى شخص آخر لتقديم متعه أكبر فإن الأيام كفيله بالعثور عليه، قمت من جوار خالتي لإرتداء ملابسي من غرفة النوم فقد كنت أشعر بالخجل الشديد من نظرات خالتي المغرية، وما أن فتحت الباب حتى وجدت والدتي العزيزة عارية على السرير مع صابر وهي تمص له ذكره المنتصب، وحاولت التراجع إلا إنها أصرت على دخولي حتى أرى كيف تنيك هي صابر، واستلقى صابر على السرير وذكره يعلوه منتصبا بين قدمي أمي وتناولت أمي ذكره بيدها وأخذت تدعكه على كسها وأدخلت رأسه فيه ثم جلست عليه دفعة واحدة واستقرت مكانها وكأنها تتذوقه بكسها الخبير، وعلامات اللذة المؤلمة ظاهره على وجهها فيما أنا فاغرة فاهي من الدهشة والخوف على أمي وكسها، وأخذت أمي تنيك صابر لما يقرب من الساعة وهو تحتها محتجز بين قدميها ويديها ضاغطة على كتفيه، لقد أستمتعت حقا بما كنت أشاهد من حركات أمي ولكني إستفدت أكثر، لقد رأيتها كيف تتحرك فوقه صاعدة وكأنها تنزع ذكره منها بحرص وكيف تهبط عليه وكأنها تغرسه فيها بحرص أكثر، ورأيت كيف كانت تتحكم في نشوتها وكيف تستثمر رعشتها وكيف تحرص على تهيج صابر دون أن تدعه يبدأ رعشته وإنزاله، ورأيت كيف إنفلت زمام نشوتها منها وتتابعت رعشاتها وتسارعت حركاتها فوق صابر المسكين وكأنها تطحنه تحتها حتى تمكن أخيرا من الآنزال وهي تحتضنه وتسحقه بجسدها حتى كلت حركتهما تماما، وخرج صابر بعد لحظات إلى الحمام بجهد كبير من تحت أمي التي يبدو أن نشوتها لم تنتهي بعد حيث تناولت وسادة واحتضنتها وأخذت تسحقها تحتها للحظات ثم إستدارت ناحيتي وهي تسألني رأيي فيما شاهدت، وقبل أن أجيب بشيئ أخبرتني إنه يلزمني فتره طويلة حتى أتمكن من الحصول على الخبرة الكافية التي تجعلني مندفعة لأستمتع إلى أقصى حد في النيك وأتمكن من التحكم في رعشتي ورعشة من ينيكني، ونصحتني بتكرار زيارة خالتي لمشاهدتها مع صابر أو عصام فعلى حد قولها إنها أكثر خبره ومعرفة واندفاعا منها لقد كانت علاقتي بأمي وخالتي وبعصام وصابر سببا في سعادتي المتناهية، إذ كنت أحصل على متعتي وقتما أريد وكيفما أريد، وهو ما جعلني لا أطالب الدكتور وليد بما أريده أنا ولا يقدر عليه أو لا يعرفه، بل أكثر من ذلك جعلتني أوفر له الهدؤ المطلوب له والراحة التي كان يأمل في الحصول عليها بزواجه.


الأم الخجوله مع إبنها

بدأت قصتي صدفة، فأنا لا أعرف من الدنیا سوى أمي وجدي وجدتي وأختي، وقد توفي أبي وأنا طفل في الثانیة، وكانت أمي حامل بأختي وأفرد لنا جدي غرفتین بمنزله الواسع جدا وعشنا بهما، وتزوجت وعمري سبعة عشر عاما على عادة أھلي بالزواج المبكر، وبعد نجاحي بالثانوية سجلت بالجامعة وفتح لي جدي متجرا لأعیش منه مع أمي، ولعب القدر لعبته حین أصبح عمري عشرين عاما توفیت زوجتي أثناء الولادة مع المولود بعد سنتین من زواجي، ومرت الأيام وتزوجت أختي وبقیت مع أمي وحدنا في البیت وأنا أرمل وأمي أرمله منذ ثمانیة عشر عاما!

ذات يوم عدت من عملي مساء وكان الجو شتاء باردا وبعد أن تعشینا جلست قرب المدفأة سهرنا قلیلا ثم قامت أمي الى النوم وقالت (حبیبي خلي الصوبیة شغالة ماتطفیها برد اللیلة) وبقیت أدرس، وبعد حوالي أكثر من ساعتین تحركت أمي بفرشتها وإنقلبت على بطنها وكشفت نفسها فبان فخذاھا حتى طیزھا ورأيت كسها بین فخذيها وصار قلبي يدق بشدة فأنا لم أر ھذا المنظر منذ وفاة زوجتي، وبقیت أنظر الیها وانتصب أيري بقوة وكاد يدفق فقمت الیها غطیتها، فانتبهت وجلست بمكانها وقالت:

- يالللا بقى حبیبي نام بدك تفیق بكیر

ثم قامت الى الحمام وعادت وقالت لي:

- ماما حبیبي نام ھون اللیلة بلا ماتنام بغرفتك

وبعد قلیل سمعت صوتها بالحمام وصرخة خفیفة، فقمت أركض فوجدت أمي تئن على الأرض وھي عارية تماما وقد تزحلقت وھي تحاول رفع سطل الماء! فالقیت علیها المنشفة وحملتها بین يدي الى الغرفة ومددتها على فراشها ثم البستها ثوبا وغطیتها وذھبت لأحضر الطبیب وعاينها الطبیب وقال مجرد رضوض والتواء عرق بفخذھا ووصف لها بعض المراھم وأوصى أن يعمل لها مساجات وأن يوضع منشفة مشبعة بالبخار على ظهرھا قبل النوم، أحضرت لها الدواء، ولكن كیف سأدلكها؟! فأمي خجولة جدا وتستحي من خیالها ويحمر وجهها بسرعة وتحاول أن تداري وجهها إذا ابتسمت وبسمتها خجولة وأنا لم أتعود أن أراھا إلا مكشوفة الرأس فقط والابواب مغلقة علینا وھي لا تخرج من البیت إلا بمناسبات محدودة جدا، (بالمناسبة أمي متوسطة الطول وممتلئة الجسم وشعرھا أشقر طبیعي تقصه الى أسفل كتفیها وتغطیه بمنديل، وتحب أن تظهر غرة من شعرھا تكسبها فتنة وروعة وجاذبیة وعمرھا ستة وثلاثین عاما حین بدأت قصتنا)، جلست جنبها وقبلت جبینها وسألتها بماذا تحس، فشكت من ألم شديد بظهرھا وحوضها وفخذھا وھي تنام على ظهرھا وصمتنا برھة لا نتكلم فكلانا مستحي من الموقف الذي رأيتها به في الحمام ولكنها سألتني بصوت خجول ومنخفض: (جبتلي الدوا ماما)؟ فقلت لها بخجل: (نعم بس مین بدو يدھنلك)؟ فأمسكت يدي ونظرت الي نظرة كلها خجل وإثارة وقالت: (انته حبیبي: لیش مین الي غیرك بهالحیاة، تقبرني إنشاللا)، وسالت دمعتها وإنقلبت على بطنها وقالت: (ياللللا حبیبي بس شويه شويه تقبرني) وارتبكت قلیلا وبدأت أرتجف فسحبت عنها الغطاء الى أسفل ظهرھا ورفعت ثوبها حتى كتفیها فغطت رأسها بالثوب وبدأت أدھن ظهرھا بنعومة وخجل وأدلكه وھي تئن وتتأوه بصوت منخفض ثم قالت: (الوجع تحت ماما بفخذي، تحت شويه تقبرني ماتستحي حبیبي ياماما) وقد كنت أعرف مكان الألم ولكن المكان أخجل أن أمد يدي الیه إنه حول خصرھا ومنطقة الحوض وأسفل الظهر والفخذ وتجرأت وبدأت بتدلیك خصرھا بنعومة وما زالت تتأوه وتغطي رأسها بالثوب وبدأت أشعر بالإثارة فأنا لم أر جسم إمرأه منذ أكثر من عام ونصف تقريبا وإنتصب إيري، فأنهیت المهمة وغطیتها وقلت لها: (طمنیني كیف حاسة ھلق، إنشاللا أحسن) وظلت تنام على بطنها وقالت بخجل: (يسلمو إيديك حبیبي إرتحت شويه بس خلیني ھیك وقوم غسل وأعملي كمادة سخنة)، وقمت الى المطبخ وغلیت ماء وأشبعت المنشفة بالبخار وعدت الیها لأجدھا مازالت على بطنها، فرفعت الغطاء عنها ووضعت المنشفة على ظهرھا وغطیتها وجلست قربها لا نتكلم وكأنها إرتاحت قلیلا وبعد أكثر من ساعتین نامت على ظهرھا ونظرت الي وقالت: (تقبرني حبیبي خدني عالحمام)، وأوقفتها وأستندت علي الى الحمام ورفعت ثوبها وجلست وبقیت أنتظرھا بجانبها وھي تمسك يدي وتشد علیها الى أن إنتهت فشطفت نفسها وقامت وأحسست كأنها تريد أن أحملها فحملتها كالطفلة بین يدي الى فراشها وغطیتها وجلست قربها، فأمسكت يدي وقبلتها وقالت: (تقبرني حبیبي عذبتك بس معلیش ماما إتحملني حبیبي ھالكم يوم)، فسحبت يدھا وقبلتها ووضعتها على صدري وقلت لها: (لیش ھیك عم تحكي ماما حبیبتي إنتي وأنا خدام رجلیكي وما بدي من ھالدنیا أكثر من رضاكي ولك إنتي بس إتدللي)، فسحبتني الیها وضمتني الى صدرھا وقبلتني ووضعت يدھا خلف ظهري وقالت بمنتهى الحنان والدفء: (تقبر قلبي انشالللا ويرضى علیك حبیبي، ياللا بقى طفي ھالضو ونام حدي بلا ما تنام بغرفتك، خلیك جنبي حبیبي الدنیا برد اللیلة)، وأطفات النور وعدت الیها وتمددت قربها فوق الغطاء لكنها رفعت الغطاء بعد قلیل وغطتني وقالت مازحة: (نام بحضني حبیبي وتغطى برد الدنیا تقبرني ونیمني على إيدك ودللني)، ولا أدري كیف تصورت كلمة (و.. دللني) كأنها قصدت بها (ونیكني)، وفعلا وضعت يدي تحت رأسها، فوضعت رأسها على صدري ويدھا على كتفي وظهري وتحسسته بلطف ولم نتكلم ولكني كنت أسمع آھاتها كلما تحركت ونمنا حتى الصباح، فقمت وحضرت الإفطار وأفطرنا معا وتركتها حتى المساء عدت الیها فوجدتها ممدة بفراشها وعندھا خالتي، وبعد إنصراف خالتي قمت وبدأت أدھن وأفرك ظهرھا ودلكت فخذھا وخصرھا وقد كنت أحس بها قد تهیجت وإشتدت إثارتها وتصبب العرق مني ومنها وھي تتلوى بین يدي وتئن وتتنهد، وفتحت فخذيها أثناء التدلیك فانفتح كسها قلیلا ولاحظت میاھه اللزجة وكانت شعرتها سوداء قصیرة جدا وإنتصب إيري بقوة ولم تنفع كل محاولاتي بكبح جماحه، وفركت بین فخذيها بمكان الألم جنب الكس وھي مسترخیة تماما وبعد أن إنتهیت من تدلیكها لاحظت أحمرار وجهها وتعرقها وإرتجاف شفتیها فقالت وھي تبلع ريقها بصعوبة: (يالللا بقى حبیبي طفي ھالضو وتعال نام حدي بحضني)، فأطفات النور وعدت الیها مسرعا ونزلت جنبها تحت اللحاف فغطتني بسرعة وحضنتني والتصقت بي بشدة ورأسها على صدري فأصبحت خصواتي على كسها وإيري ممتد على بطنها ويداي على ظهرھا وأنا أحضنها بقوة، وظلت تحضنني وصارت تلهث وبعد قلیل قالت بتغنج ودلال: (شايف النومة بحضن المرأة ما الذھا، إيمته بقى بدك تتجوز وتريحني)، فقبلت جبینها وقلت لها: (بعد بكیر ماما بس خلص الدراسة أنشاللا رح بقلك دبريلي عروس)، فقالت: (ولك ياماما المرة بتريح وبتفشلك قهرك ومثل ھیك يوم برد بتحط رأسك بحضنها وبتنسى الدنیا)، فحضنتها وقبلت جبینها وقلت لها: (لیش وين رح بلاقي وحدة حضنها أدفى من حضنك أو أحن منك)، فقالت: (ولك ياماما بقولو أعزب الدھر ولا أرمل شهر والله أنا قلبي علیك يا إمي أنا أرمله ومجربة وبعرف)، وتنهدت ثم سالت دموعها فمسحت دموعها وقلت لها: (خلص قلتلك مش وقت جیزة ھلق بدي كفي دراسة بالأول وبعدين منفكر بالجیزة)، فقالت وھي تتنهد: (ولك يا إمي إنته تعودت عالنسوان ولازم تتجوز وتفرحني فیك حبیبي بدي شوف ولادك تقبرني)، فوضعت يدي على خدھا وقبلت جبینها وقلت لها: (وحیاتك مارح فوت مرة عاھالبیت تاخدني منك وتحرمني من حنانك ورح أبقى خدام رجلیكي، فقالت وھي تبتسم وأحمرت خدودھا وتنهدت تنهیدة طويلة: (ولك يا إمي الزلمة مابیرتاح إلا بحضن المرة)، فقلت لها بسرعة: (إيییییه! والمرة مابترتاح إلا بحضن الزلمة ما ھیك، طیب وھاي أنا بحضنك وأنتي بحضني شو بعد بدك أكثر من ھیك؟ إنتي بس إتدللي)، فتنهدت ثانیة ووضعت رأسها على صدري وقالت بألم شديد: (آآآآآآخ، أخ، ولك يا إمي اللي بدي إياه صعبة إحصل علیه تقبرني)، وشعرت بها وبتهیجها وإثارتها فوضعت يدي على خدھا وفخذي فوق فخذھا وصار إيري على بطنها وخصواتي على كسها وصدري على صدرھا وقربت فمي من فمها وإبتسمت لها وقلت: (ولیش يعني صعب، أنا خدام رجلیكي واللي بدك إياه بیصیر ما قلتلك إنتي بس إتدللي)، فقالت: (آآآآآه ولك يا إمي ياريت تفهمني وتحس فیني)، فقلت لها وأنا أقبلها على فمها: (وحیاتك فهمان علیكي وحاسس فیكي وإذا بدك من ھادا كمان أنا حاضر بتأمري شوبدك بعد)، ومديت يدي الى كسها وأمسكته بملء يدي وفركته من فوق الثوب بنعومة، فشهقت شهقة طويلة وحضنتني بقوة وقالت وھي تقبلني على صدري وتتلعثم: (يعني المرة شوبدھا أكثر من إنها تحس إنها بحضن رجال يحبها ويحضنها ويحمیها)، وھنا زودت عیار الفرك على كسها وبین فخذيها وقبلتها بین نهديها وعلى رقبتها وأنا فوقها فشعرت بها فتحت رجلیها ورفعتهما وصار إيري على كسها تماما، فخلعت البجاما والكلسون دفعة واحدة وخلعت ثوبها وأدخلت إيري بكسها دفعة واحدة فشهقت شهقة طويلة وصارت تتلوى وتئن تحتي وجاء ظهري بعد عدة دفعات متوالیة سريعة وجاء ظهرھا والتصقنا ببعضنا وإرتخیت فوقها قلیلا وشعرت بلذة لم أعرفها من قبل، وانني أفرغت بها أضعاف ما كنت أقذفه بزوجتي، وبعد قلیل تململت فنزلت عنها وأبقیت إيري بكسها وقبلتها من شفتیها قبلة طويلة وبادلتني بأحر منها وقالت بصوت خفیف: (أنبسطت حبیبي؟ تقبر قلبي انشالللا)، فعدت أقبلها على فمها ومصیت شفتیها وإنتصب إيري من جديد وبدأت أدفعه بداخلها وأشد علیها ثم رفعت رجلیها وصرت أشد علیها وھي تتأوه بصوت أقرب الى الهمس وتلهث تحتي ثم أنزلت رجلیها ونمت فوقها وأنا أدكها بقوة وجاء ظهرھا تحتي أكثر من مرة وأخیرا جاء ظهري فبقیت فوقها وقد غرقت كسها ومحیطه ونظرت بعیوني وقالت: (تقبرني إنشاللا يا إمي ھالقد مشتهي النسوان حبیبي)، فقبلتها وقلت لها: (إنشاللا إنتي تكوني أنبسطتي حبیبتي)، فحضنتني وتنهدت وقالت: (أنا بكون مبسوطة لما إنته حبیبي بتكون مبسوط)، فسحبت إيري منها ومسحته بالمحارم ومسحت لها ونمت جنبها متعانقین حتى الصباح، وفي الصباح حاولت أن أنیكها لكنها منعتني وتمنعت وقالت: (لا حبیبي ما بیسوا الك عالريق، خلص بقى للیل لا تكون طماع)، وتركتها ثم أفطرنا معا وذھبت الى عملي ولم أستطع أن أنساھا طوال الیوم، فأغلقت المحل مبكرا وعدت الیها قبل الغروب ولما رأتني قالت: (أنا كنت متوقعة بدك تیجي بكیر، طیب حبیبي أنا بعرف إنك ما بقى تحل عني ولا بقى حل عنك، روح حبیبي عالمدينة جیبلي حبوب منع الحمل مشان ما نكون بشي ونصیر بشي تقبرني، ورح زبطلك حالي لبین ماترجع)، وفعلا لما رجعت وجدتها تجلس بفرشتها وكأنها عروس بلیلة دخلتها، فبلعت حبة وبدأت أداعبها وھي تتمنع الى أن قمت أخیرا وبطحتها وإستسلمت وبدأت أقبلها على شفتیها الى رقبتها الى صدرھا الى بطنها نزولا الى كسها فوجدته منتوفا نظیفا لا شعر علیه ولا سواد ولم تعترض وكأنها فوجئت بي أمص كسها فإرتخت كلیا وجاء ظهرھا بفمي وأخیرا رفعت رجلیها وبدأت أدكها بهدوء ولطف وھي تتلوى برأسها يمینا ويسارا وتدفع كسها تحتي كي يدخل إيري بها أكثر وتفننت بها وبقینا لأكثر من أربع ساعات متواصلة، وكانت معي بمنتهى الإستجابة والإثارة، وتوالت الأيام وتخرجت وتوظفت ولم أتزوج بعد وما زالت تعیش معي في مكان إقامتي وما زلت أحبها وأراھا أجمل من كل نساء الدنیا.


أخي الصغير المراهق

إسمي نوال 21 سنة طالبة جامعية سنة ثانية، ساكنة مدينة ساحلية وألبس الحجاب لكن متحررة نوعا ما، لأن والدي منفصلين عن بعض وأسكن مع أبي وأخي الأصغر مني عمره 14 سنة، القصة هذه كانت في الربيع الماضي لما كنت مع حبيبي في الحديقة الأثرية نمارس الجنس، الحديقة هذه مشهورة في مدينتها بأنها حديقة فسق وليست حديقة آثار قديمة والجميع يعلمون إنه من يذهب إليها هدفه السكس فقط لأنها أولا غالية الثمن لكي تدخل إليها وهي فترتان صباحية ومسائية لكن الجنس يكون في الفترة المسائية عادة، لما تذهب إليها ترى الجميع أزواج رجل وبنت قليلا ما ترى الرجل وحده أو البنت وحدها ولو حصل ربما مستحيين ولا خايفين ومتواعدين في الداخل لأنه مستحيل يدخل واحد من دون دفع ثمن البطاقة وهي محروسة وفيها مناطق كثيرة أغلبها للنيك والجنس، أنا كنت أذهب مع حبيبي دائما من الجامعة مباشرة للحديقة وأهلي مفتكريني أدرس، كنا نمارس الجنس لكن لساتني بكر يعني أغلب الوقت أمص له زبه ويلحس لي كسي ومرات ينيكني من الطيز لما يهيج علي كثيرا لازم ينيكني من الطيز بدل ما يغلط ويفض بكارتي، ضلينا مع بعض سنة تقريبا لكن كنت عارفة إنه يتسلى وأنا كذلك أتسلى ونكذب على بعض فيما يخص الزواج، لا أدري من هو ولد الحلال الذي رآني وفسد لأخي وأخبره إني عندي حبيب في الجامعة مما جعله يراقبني بإستمرار لكن ما ضنيت يوصل به الأمر إنه يدخل للحديقة، وهذا ما حصل لأنه ضبطني مع حبيبي في وضع فاضح يمارس معي الجنس وأنا شبه عارية ومنيمني وطالع فوقي ويحك زبه على كسي وحجابي مرفوع لصدري وأنا أصرخ ومستمتعة كثيرا حتى سمعت الصراخ والسب من أخي أيمن، فزعت ولبست كيلوتي ونزلت حجابي بسرعة وغطيت جسمي وطلبت من حبيبي إنه لا يعمل أي حركة لأنه ممكن يتعارك معاه ويؤذيه ويسبب لي مشكلة وقلت له أنت روح أنا أحل المشكلة، وفعلا غادر وتركني مع أيمن يسب في ويشتم بأغلظ الألفاظ التي أستحقها أكيد، فبنت أهلها مفكرينها تدرس وهي تتناك في الحديقة ماذا يمكن ردة فعلهم؟؟ بدأت أهدئ فيه وأقول له إنه جاي يخطبني وراح يكون زوجي ليسكت فقط لكنه يبس رأسه وحاول ضربي لكن خاف الفضيحة ورحنا للبيت، ومن الصدفة كان البيت خالي وأبي في الشغل مما خفف خوفي، في البيت صرخت عليه بصوت عالي وطلبت منه لا يتدخل في شؤوني ورحت لغرفتي أغير ملابسي ونزعت الحجاب وبقيت في قميص قصير شفاف كان تحت الحجاب، فجأة دخل علي والشر يطير من عيونه مع أن جسمه كان أصغر من جسمي شوي وفي الطول كمان أقصر مني بقليل، كان القميص شفاف ويبان تحته السوتيان وكنت رميت الكيلوت مبلل ولبست واحد جديد، لكن هو ما اهتم لملابسي وحاول ضربي لكني غطيت وجهي مع أن ضرباته كانت باليد وضعيفة قليلا هههههههههه لكن لما حاول يدفعني كنت جنب السرير ولما جيت أسقط على السرير مسكت فيه من قميصه حتى لا أسقط وهذه ردة فعل عادية، لكن سقطنا مع بعض في السرير لأني سحبته معي وسقط فوقي وأنا على ظهري في السرير وحاول يضربني، لكنه لما كان ماسك يدي بكلتا يديه لم يجد شيئا يضربني به، الحقيقة أنا ما كنت مهتمة كثيرا لأنه كان في نظري صغير وما راح يعمل أي شيء، كان ملتصق بجسمي وهو يلبس بدلة رياضية خفيفة وبدأنا نتعارك لكنه ماسك يدي ويحتك بي بجسمه حتى شفته غير حركاته وكانت رجلي مفتوحتان وهو في وسطهم، فحسيت به يحك بجسمه على جسمي بقوة وتوقف عن السب والشتم، ثم شعرت بزبه ينتصب وهو يلمس كسي من فوق الكيلوت وعرفت إنه سخن، قررت أنقل الكرة لملعبه وأسيطر عليه وتركته يحك زبه على جسمي وكسي حتى عرفت إنه وصل لدرجة اللاعودة وتخليت عن المقاومة والحركة وتظاهرت بالهدوء حتى سمعته يزفر وينازع، فقلت له أيمن ماذا تفعل يخرب بيتك؟ قال لي: لازم أربيكي من جديد يا فاجرة والقريب أولى بكي من الغريب، لماذا أترك هذا الجسم لرجل غريب وأنا موجود، أنا ضحكت بس ما بينت، الأحمق يتمتع بجسمي وعاوز يربيني ههههه، لما حسيته سخن كثرا قررت ألعب معاه شوي لأني عرفت إنه مبتدئ في مجال النيك وما يعرف إلا القليل، خليته يحك زبه فوق كسي وهو ساكت وبدأت أتجاوب معاه وأنازع آآآآآه أيييي أححح، ثم قلت له أمين أترك إيدي وجعتني وكمان وجعتني بين رجلي وأنت تحك جسمك بقوة؟ انتبه وترك أيدي لكن أصبح حاير وين يحط إيده ههههه، بعدين حطهم على بزازي وأنا صرخت مفتعلة الشهوة والنشوة أححححح أييييي كلي يسخن كثيرا، الحقيقة عجبني التمثيل معاه لكن كان هناك كذلك لذة في كسي لأن في الحديقة حبيبي ما وصلني للشهوة وبقيت محرومة لما ضبطنا أيمن مع بعض وحرم علينا كل شيء، كنت أحس زب أيمن متوسط الى صغير الحجم ممكن 12 أو 13 سم لكن يظهر غليط قليلا، هو لساته ولد في نظري حتى الشوارب والشعر لا يوجد في وجهه لكنه أراد أن يثبت رجولته فقط خاصة لما يتعلق الأمر بالشرف، بعد مدة سخنت وإنقلب السحر علي ههههه وبدأت أنازع عن جد هذه المرة وأمسكه بيدي من ظهره وأشده بقوة وأصرخ تحته أممممم آآييي أحححح وفتحت رجلي على الآخر وكسي بدأ يفرز السوائل وهجت مثل المجنونة وما عدت أعي ما أفعل من شدة الشبق حتى مسكته من ظهره وحاولت نزع ثيابه حتى يلتصق جسمه بجسمي، أيمن بدأ يمص رقبتي من شدة هياجه فحركت وجهي تجاهه كي يقع فمي على فمه وهنا بدأ يلهث وهو يمص شفتاي ويرتشف ريقي كالعطشان، حيرني أمره.. مراهق صغير لم يجرب الجنس من قبل يعمل معي هكذا يا لها من صدفة ربما الغريزة تجعل الانسان يتصرف بعفوية كأنه محترف، بعد مدة التصق بي بشدة ودخل بين رجلي وهو ينازع أححححححح أسسسسس سميرة، ثم إنتبهت للبلل في بطلونه حتى اختلط بسوائل مهبلي فعرفت إنه قذف المني وجاءته شهوتة العارمة، أحسست به يرتخي فوقي بلطف ولم يتكلم بحرف واحد لكنني لم أشبع بعد وكسي يلتهب نارا خاصة لما بللني بمنيه الدافئ، فمسكت يده ووضعتها بين رجلي وبدأت أصعد بها لكسي وهو لا يحرك ساكنا ثم حككتها على كسي من فوق الكيلوت فبدأ يتحسس كسي لأنه ربما لم يرى الكس من قبل ولم يلمسه مما زادني فرحا ونشوة، قلت له وأنا أضحك بصمت: لقد قذفت المني في كسي يا مجنون ربما أحبل منك ويدخل بعض منيك في كسي، ففزع ونظر إلي بإستغراب كيف كيف؟؟ فضحكت وقلت له لا عليك هل تريد المزيد أم إنك شبعت من أختك وقضيت وطرك وتتركني أتعذب؟ هز رأسه بالموافقة فممدت يدي لأنزع عنه سرواله ورأيت زبه المنتفخ الأحمر الصغير يتدلى وكله مني، فمسكته بيدي ألعب به وأعصره وهو يتلوى، ثم فتحت رجلي على الآخر وقلت له هل رأيت الكس من قبل أيمن؟ قال لي ولا مرة في حياتي، فقلت له هيا هاهو أمامك كس أختك سميرة البكر تمتع به كما تشاء؟ أول مرة شعرت به إنه متردد أو مرعوب من رؤية كسي أو ربما قرف منه لأنه لم يسبق وأن شاهد شيئا مثله لكنه لما نزع كيلوتي ولمسه بيده وأنا أرتجف بدأ يحكه بلطف ويتحسس بظري المنتفخ ثم هجم عليه بفمه يقبل ويمص ويلحس ربما من الشبق لم يستطيع التحكم في نفسة، كان يمص كسي ويدخل بظري في فمه حتى أصرخ ثم يمرر لسانه بين شفرات كسي يحاول إدخاله للداخل ولم يهتم قط لسوائل مهبلي كأنها أعجبته مع إنها أول مرة وأي واحد ربما تزعجه، زبه عاود الإنتصاب من جديد كأنه صخرة صوان وأنا أرتعد وأتلوى مثل الحية تحته وأمسك رأسه بدي أريد إدخاله في كسي وناري تشتعل والصراخ يغلبني أييييييييي أيمن أححححح حبيبي أمممممم حلو كثير، ثم صعقتني الشهوة فانتفضت تحته وهو يستغرب من أمري لكنه منهمك في اللحس والنظر باندهاش لكسي كأنه أعجبه شكله ومرات يقبله ثم يمرر لسانه بلطف ويلعب ببظري كأنه في درس جنسي يتحسس كل جزء منه وأنا شبه غائبة عن الوعي لما وصلت لشهوتي وحانت لذتي العارمة فارتميت على السرير أصرخ بصوت خافت وأتنهد فقط أحححححح آآآآآه وأستلقيت على الفراش أستغل لحظة اللذه هذه وأستمتع بها ونسيت أيمن وهو غائر في كسي يكتشف أغواره وزبه منتصب يكاد ينفجر، إبتسمت له لما أفقت من غيبوبتي الجنسية ورأيت في عينيه كأنه يريد أن يفعل لي شيئا فمددت يدي لزبه المنتصب أمسكه وأعصره بشدة ثم جررته منه حتى دخل بين فخذاي ووضعت رأس زبه على كسي فارتعدت فرائصه واهتز بدنه وبدأت أحركه وأفرش كسي بزبه الصغير وهو ينازع أسسس أييييييي ويحاول إدخاله لكنه لا يعرف هههههه، كنت على علم إنه لا يقدر أن يدخله لكني كنت حذرة بعض الشيء ربما وقع المحذور، ولما رأيت إصراره ومحالته فض بكارتي قلت له أيمن حبيبي لالالا لساتني بكر، فانتبه وسحب زبه بسرعة ولم يدري ما يفعل لما غلبته الشهوة فانقلبت على بطني واضعة صدري وبزازي على وسادة وركبتي في السرير والطيزي مرفوع قليلا ثم مددت يدي لزبه أمسكه وأمرره على طيزي كي يكمل النيك معي، رأيته فهم قصدي ومرر زبه على طيزي بسرعة وقوة خارقة ثم مد يده لسوائل كسي الممزوجة بمني زبه وحكها على طيزي يطريه ويجهزه للحظة الإختراق، حتى النيك من الطيز لم يكن يعرفه هههههه، كلما حاول إدخال زبه إنزلق للأعلى أو الأسفل حتى أمسكته بيدي وثبتت رأس زبه في فتحة طيزي وهو يمسكني من خصري وشدني إليه بعنف حتى دخل زبه وأخترق طيزي، فصرخت من اللذة وليس الوجع لأن زبه لا يوجع كثيرا لكني تظاهرت بالوجع والألم كي يزيد هيجانه، هو صرخ بقوة لما أدخل زبه أحححح آآآآآه، بدأ ينيكني بقوته المعهودة وكلما أدخل زبه للخصيتين يصفعني في فلقاتي سسطط سسططط كنت في نشوة لا تساويها نشوة قط حتى إني نسيت إنه أخي وبدأت أتعامل معه كأنه حبيبي، فبدأت أحك كسي أمامه وأصرخ وهو ينيكني لكنه أطال مدة النيك حتى تعبت قليلا ثم أرتميت على السرير من قوة وعنف نيكه وهو نام فوقي وأخل زبه هذه المرة بقوة عارمة ثم توقف فوقي يصرخ أحححح أسسسس وزبه يقطر كما كان يقطر زب حبيبي لما ينيكني في الحديقة لكن المني قليل هذه المرة لكنه ممتع خاصة مع أخي، ربما اختلط علي الأمر لأنه أخي والمثل يقول كل ممنوع مرغوب، نام فوقي من تعبه حوالي 5 دقائق يلتقط أنفاسه ثم سحب زبه الصغير من طيزي وكنت رعشت مرتين تحته وأنا أحك كسي وبظري وشبعت لأول مرة منه جنسيا فرحت وغمرتني سعادة لاتوصف ربما لأني وجدت من يشبع رغبتي الجنسية بسرية تامة ومن دون عناء أو البحث عن مكان منعزل كما كنت أفعل مع حبيبي، فهنا كل شيء متوفر الزب والمخبأ والسرية التامة، أيمن كان في خيال ولم يعي ما فعله ورأيته ينظر إلي بإستغراب كأنه في حلم ثم عانقني بشدة وقال لي أحبك وسكت، سألته هل أعجبتك.. وأعجبتك الممارسة معي أيمن حبيبي؟ قال لي تجنني خيال لا يوصف، فقلت له أنت من اليوم حبيبي لو وافقت ولن أعاشر أحدا بعدك لكن توعدني إنه ما تفرط في ولا تبهدلني؟ قال لي إنتي أغلى من حبيبتي ومن اليوم زوجتي وعمري وعيوني، ضحكت بصوت عال كي يهيج مرة ثانية ثم قلت له يخرب بيتك وجعتني من طيزي قتلتني بالنيك يا وحش ههههه، مجرد إطراء يعني حتى يثق في نفسه هههههه، فرأيت الخجل في عينيه، تركته وذهبت للحمام وقلت له لا تلحق بي أيمن لأنك لو دخلت الحمام معي سوف تقتلني بالنيك أنا متأكدة من ذلك، خلي القليل لليل حبيبي وللأيام الجاية، تبسم وعيونه تلتهمني من كل مكان وهو عاري في سريري، من يومها صار لنا مدة 7 أشهر ونحن مع بعض نمارس الجنس مثل الأزواج مرة في غرفته ومرة في غرفتي وعلمته أشياء كثيرة لكنه كل مرة يريد أن يدخل زبه في كسي وأنا أرفض وأمانع وهو يصر ولا أدري اليوم الذي أضعف فيه ويفض بكارتي لأنه مصر على حسب رأيي وبدأ يخبرني بقصص عن خياطة غشاء البكارة كأنه يلمح لشيء.


إعتراف عالم ثاني

أنا من أسرة فقيرة أعمل في مخبز بالليل وأذهب الى المدرسة بعد الظهر وأسرتنا مكونة من أبي الذي يعمل غفير بالليل وأمي وداد وأختي فاطمة وأخين صغيرين في المدرسة الإبتدائية، منزلنا الريفي مكون من غرفة واحدة كبيرة بها كنبة مفردة ينام عليها أبي بمفرده وسرير كبير ينام عليه أمي وأختي فاطمة وأخي الصغير وعلى نفس السرير من الجهه المعاكسة أنام أنا وأخي الأصغر مني، أي إننا ننام على السرير خلف خلاف..

كنت في السنة النهائية من دبلوم الصنايع أعمل بالليل في المخبز من بعد العشاء حتى منتصف الليل، حينما كنت أنتهي من عملي وأدخل المنزل أجد كل من فيه نائم، ولكن هذه المرة أجد أمي وداد نائمة ولكن مكشوفة الغطاء ورجليها فوق اللحاف وقميصها مرفوع أعلى فخذيها لأرى كسها المليئ بالشعر الطويل بارز فوق قميصها، وقفت مكاني لأرى هذا المنظر المثير الذي إنتصب له زبي، تحركت أمي وهي نائمة لتشد اللحاف عليها بعدها أخذت مكاني في السرير ولم يفارقني منظر كس أمي وداد، وضعت رأسي على المخده وأمسكت زبي لأدعك فيه وأمارس العادة السرية على هذا المنظر، كانت أمي لا ترتدي كيلوت كان موقع نومي من السرير تحت قدم أمي، ففي أحيان كثيرة تصل رجليها حتى رأسي، فكنت أضع يدي عليها ببراءه كنت ألمسها ويدي ترتعش خوفا من شيئ ما، فكان زبي ينتصب لهذا الملمس المثير وكالعادة أمارس العادة السريه وأخلد الى النوم، في أحد المرات بعدما إنتهيت من العمل دخلت تحت اللحاف للنوم وأثناء رفع اللحاف وجدت نصف جسد أمي الأسفل عاري مباعدة بين رجليها رأيت أعلى الفخذين وكسها بشعره، دخلت تحت اللحاف وأنا أفكر كيف أصل لهذا الكس وألمسه فأنا بحياتي لم ألمس كس إمرأه من قبل، وضعت يدي على ساقيها الناعمتين الدافئه ثم مددت يدي لأعلى لأصل الى فخذيها كان لين مثل الملبن، ثم وضعت يدي على كسها لألمس عانتها الخشنة ولكنها كانت مثل ريش النعام كانت يدي ترتعش من الخوف أن تستيقظ أمي من النوم وتضربني وتقول لأبي فيقتلني، كانت إحدى يداي على كسها والأخرى تمسك زبي المنتصب لأمارس العادة السرية ثم أخلد الى النوم، أستمريت على هذا المنوال حتى مللت فأنا أطمع في أكثر من ذلك، أريد زبي يدخل في هذا اللحم ولكن كيف؟

في أحد المرات بعدما إنتهيت من العمل دخلت الغرفة لأجد أمي مكشوف وليس عليها اللحاف، فكان فخذيها البيضاء الجميله وكسها الكبير المغطي بالشعر الطويل وجدت مكان صغير على طرف السرير يكاد يسعني وأنا نائم على جانبي بجوار أمي قررت أن أنام في هذا المكان وليس في ذهني شيئ معين ولكن سأنام وبعدها أفكر ماذا سأفعل، وضعت جسدي في هذا المكان وتغطيت باللحاف وأمي في سابع نومه، كانت نائمة على جنبها وقميصها الى وسطها، كانت طيزها العارية أمام زبي فكرت أن أخرج زبي من البنطلون وأدخله في طيزها فأنا أخاف أن تصحو من النوم وأنا أفعل ذلك فتموتني أو تقول لأبي، ففكرت أن أحضنها من الخلف وألصق زبي في طيزها بدون إخراج زبي من البنطلون، وفعلا حضنتها وأنا أضغط بزبي في طيزها حتى قذفت حليبي في البنطلون، في المرة الثانية قلت في نفسي أن أمي نومها عميق وقد لا تشعر بما أفعله ولكن للأسف كان القميص مغطي جسدها الى قدمها وجزء من القميص بين فخذيها، لعنت حظي على ذلك ولكن فكرت أن أسحب القميص من بين فخذيها أولا ثم أمسك طرفه وأرفعه الى وسطها، سحبت القميص شويه شويه حتى خرج من بين فخذيها ثم مسكت طرفه ببطئ حتى وصل الى وسطها وأصبحت طيزها العارية مواجهة لزبي، ولكن العجيب أن القميص في أول مرة أشده كان لا يأتي معي ولكن في المرة الثانية جاء معي بسهوله وهذا لا يحدث إلا إذا رفعت ما بين فخذيها لكي يطلع القميص، لم أهتم بذلك لأنني أبحث عن اللذه وإشباع الغريزة عندي، أخرجت زبي من البنطلون ودهنته بلعابي ثم أدخلته ببطئ بين فلقات طيزها، ما أن أدخلت زبي وأخرجته ثم أدخلته مرة ثانية قذفت حليبي بين فلقات طيزها، لقد ندمت بعدما فعلت وخوفت أن تعلم أمي وتقول لأبي ويحدث ما لا يحمد عقباه، لم يأتيني النوم ولكن فكرت أن أمسح الحليب من طيزها وأغطيها بالقميص وفعلا فعلت هذا، قبل ما كنت أشتهي أمي وأرها وهي عارية الكس والطيز، حينما كانت تطلب مني فلوس لا أعطيها حتى ولو ترجتني، ولكن بعد ذلك كانت تطلب مني الفلوس بصيغة الأمر فكنت أعطيها بدون نقاش، بعد ذلك كنت ألاحظ أن أمي كانت حريصة أن تترك المكان خلفها خالي من طرف السرير كي أنام فيه وكنت أجد قميصها جاهز فوق وسطها نائمة على جانبها وطيزها مواجه لطرف السرير، أفرد جسدي بجوارها وطيزها المكشوفة مواجه لزبي الذي أخرجه من البنطلون ثم أغرسه بين فلقات طيزها وأقذف حليبي فيها دون أن أهتم بمسح هذا الحليب، أستمر هذا الوضع حتى زهدت في طيزها وعزمت أن أنيكها في كسها بأي شكل، كالمعتاد أنام بجوارها وتكون جاهزة كي أنيكها في طيزها كانت نائمة على جانبها تعري طيزها الكبيرة شديدة البياض وضعت يدي على فخذها وأشدها كي أوحي إليها أن تنام على ظهرها، بالفعل نامت على ظهرها ورفعت قميصها على بطنها، فوضعت يدي على كسها ألعب في عانتها الجميلة ثم مددت يدي الى أعلى لأصل الى بزازها وأدعك فيها بعنف دون أن تتكلم بكلمة واحدة، ثم نزلت بيدي مرة ثانية الى كسها لأجده غارق في ماء كسها أثارني ذلك الماء الذي يخرج من كسها، وبدون مقدمات صعدت عليها كان جسدها كالمرتبه، ما أن وصلت بزبي الى جسدها قذفت حليبي على بطنها لم أستطيع الأستمرار في نياكتها فنمت بجوارها، في اليوم التالي قبل أن أذهب الى العمل أوصتني أمي عند عودتي من العمل الفجر أصعد الى السطوح لأجمع بيض الدجاج وأكدت على هذا بأن لا أنسى، لكني إستغربت من هذا الطلب لأن أمي أول مرة تطلب مني هذا الطلب، المهم صعدت على السطوح بعد عودتي من العمل الفجر وصلت الى عش الدجاج، فتحت الباب لأجد شخص نائم في العشه! تخوفت في أول الأمر ولكن عندما تحققت من الشخص ووجدتها أمي هدأت بل فرحت فرح السعادة، لقد تيقنت أن وداد أمي تريدني أن أنيكها في كسها ونأخذ حريتنا بعيد عن أخوتي، نمت بجوارها ورفعت الغطاء لأتغطى معها فإذا بوداد عارية تماما ليس على جسدها قطعة قماش واحدة، خلعت بنطلوني وأنا تحت الغطاء وبدأت أداعب كسها ولكن هذه المرة تختلف عن كل المرات، فهذه المرة أمي هي التي تطلب النياكة وترتب هذا اللقاء، غرق أصبعي الذي أداعب به كسها من ماء شهوتها وكنت أقبل جسدها الأبيض الناعم وأرفع يدها لأشم تحت باطها وألحس بلساني شعر باطها الطويل الذي يخرج من تحت باطها، ثم نزلت الى كسها فقد سمعت من أصحابي أن لحس الكس شئ لذيذ ومثير فأخرجت لساني وأدخلته بين شفرات كسها، ما أن أدخلت لساني حتى إنتفضت من مكانها آه آه آه، إستغرقت وقت طويل في لحس كسها المليئ بالشعر وكنت أشرب من ماء كسها الكبير ثم صعدت الى أعلى ووضعت فمي في فمها وأدخلت لساني في فمها لم أسمع صوتها إنها في غيبوبة الجنس واللذه تستمتع في صمت وهدوء، ولكن أحسست بيدها تمسك زبي وتضعه في كسها، ما هذا الدفء الذي يشعر به زبي، فقد كان كسها يحتضن زبي مثل الأم التي تحضن إبنها الوحيد، كنت في نشوه لا أستطيع وصفها أول مرة في حياتي أنيك إمرة جميلة ولكن الفقر وضع غبره على جمالها، بدأت أحرك زبي خروج ودخول في ضربات متتالية، في هذه الأثناء لفت أمي كلتا يديها على ظهري وضغطت بها قويا لألتصق بجسدها وأستمرت في هذا الوضع بضع من الثواني وأنا أضرب بزبي في كسها حتى قذفت داخل كسها نمت قليل على جسدها ثم نزلت بجوارها، وأخيرا كسرت أمي حاجز الصمت وبدأت تتحدث وأول كلمة قالتها محمود إياك أن تحدث أحد بما حدث بيننا فتحل فضيحة بنا ويقتلنا أبوك، عاهدت أمي على ما قالت وكنا بعدها أصدقاء بل زوجين نحكي لبعض ما يدور في رؤسنا بدون خجل ولا خوف، وكالمعتاد إنتهي من عملي وأنام بجوارها على السرير لأجدها جاهزة للنياكة أصعد فوقها وأدخل زبي في كسها الكبير وهي تتألم مكتومة الأنفاس خوفا من إخوتي أن يستيقظوا، أقذف حليبي جوة كسها ثم أخلد الى النوم، وأستمرت حياتنا على ذلك المنوال ولكن في يوم أخبرتني وداد إنها لا تأخذ حريتها أثناء ممارسة الجنس لوجود أخوتك معنا في السرير ولا يوجد مكان آخر في المنزل لنأخذ حريتنا فيه، فالسطوح تخاف أن أحد من الجيران يرانا، إقترحت على أمي أن نستأجر شقة في أحد المدن القريبة لنكون هناك على حريتنا ولا يزعجنا أحد، ولكن أمي كان عندها حل أجمل وأحسن من ذلك وهو أن نذهب الى أخيها رمضان في المدينة المجاورة لنا فهو كان دائم السفر الى الخليج وعلمت إنه في مصر من كام يوم ولا ينوي السفر مرة أخرى وأنه أصبح ميسور الحال خصوصا إنه طلق زوجته بسبب عدم القدرة على الإنجاب ويسكن في منزله الكبير بمفرده، إستغربت من كلام أمي كيف نمارس الجنس بوجود أخيها في المنزل؟ أخبرتني وداد أن بينها وبين أخيها حب كبير ثم سكتت قليلا ثم قالت بصراحة يا محمود أنا كنت أمارس الجنس مع خالك رمضان من طيزي قبل الزواج ويعلم كل شيئ عن حياتي الخاصة وكان ينيكني من كسي بعد زواجي من أبوك ولكن السفر هو الذي فرق بيننا حتى إنه كان يعلم بالشباب الذين أمشي معهم قبل الزواج من أبوك وكانوا ينيكوني من طيزي، ثم قالت لقد زهد في أبوك لأنه لا يمتعني وهو زهد أيضا في مما دفعني أنتظر إجازة خالك رمضان بفارغ الصبر لأقضي معه أجمل الأوقات في الخفاء بعيد عن أعين زوجته، وكنت سعيده لطلاقها منه، سألتها متى سنذهب عند خالي وماذا سنقول لأبي؟ قالت سنقول أن خالك رمضان مريض وسنجلس عنده يومين أنا وأنت وسنسافر غدا يوم الخميس الصباح، كنت فرحان ومسرور بصراحة أمي معي التي إنتصب زبي لها، فأخذتها الى الغرفه ونمنا تحت اللحاف أشلح ملابسها وأغرس زبي فيها لكنها كانت غضبانه لأنها لا تأخذ حريتها أثناء نياكتي لها..

جاء اليوم الموعود لنسافر فيه الى خالي وصلنا الى هناك رحب بنا خالي رمضان وقبلني وقبلها أيضا بحراره أعد لنا غرفه لنقضي فيها اليومين ثم أخذتني أمي على جنب وقالت أخرج الى الشارع أجلس في أي مكان وتعالى بعد ساعة، وافقت، أمي يبدوا إنها ترغب في زبه أو لتمهد الطريق لنا، بعد ساعة أو أكثر دقيت جرس الباب لتفتح أمي وهي في أجمل صورة لها، ترتدي قميص نوم شفاف قصير فوق الركبة يفضح جسدها، تناولنا الغذاء ثم دخلنا غرفتنا، خلعت ملابسي وأصبحت عارية تماما، ضحكت أمي وقالت يبدو إنك حامي؟ قلت وهل أحد يرى هذا الجمال والجسم ويتركه يا زوجتي وأمي اللذيذه؟ فمسكت قميصها لأخلعه وهي ترفع يدها لأعلى رأيت شعر باطها الطويل الأسود الذي يخرج من تحت باطها كان منظر بديع، جلسنا فوق السرير وأمسكت زبي وتحركت ناحية فمها فمسكته بيدها وأدخلته فمها غمضت عينيها لتذهب الى دنيا تانيه، كان فمها الدافئ ولعابها لهما أثر كبير على زبي لينتصب أكثر وأكثر مما جائني الإحساس بالقذف، فأخرجت زبي بسرعه ونمت بين فخذيها أدخل لساني بين شفرات كسها، أول ما لمس لساني بزرها صرخت صرخة قوية ليسمعها كل من كان في المنزل آآآآآآآآه وتشد في شعري، أكثر يا محمود كمان كمان أف أف أف، كان لهذه الكلمات أثر في إثارتي مما جعلني أدخل كل كسها الكبير في فمي كأنه قطعة لحم طازجه وهي تصرخ، كنت رافع يدي أدعك في بزازها آآآآآه أووووف حتى قذفت ماء شهوتها في فمي كان طعم مائها مثل العسل ورائحته أطيب من المسك، ثم قامت من تحتي وأخذت وضعية الكلب كان كسها بارز للخلف مغطي بشعر كسها الكثيف ثم مسكت زبي وأدخلته في كسها مرة واحده، فقد كان ماء كسها له أثر في إنزلاق زبي في كسها أحووووووو نيك يا محمود نيك أمك نيك زوجتك وأنا خلفها أطعن بزبي في كسها أخرج زبي وأدخله مرات متوالية حتى قذفت في كسها وإرتميت بجوارها على السرير وخلدنا بعدها الى النوم حتى الصباح..

إستيقظت من النوم لم أجد أمي بجواري على السرير، قلت لعلها في الحمام أو في المطبخ، ذهبت الى الحمام لأستحم خرجت من الحمام فلم أجدها في المطبخ، وقع نظري على غرفة خالي رمضان فكان الباب مفتوح قليلا، ذهبت الى هناك لأجد أمي بجوار خالي على السرير وعليهم البطانية، نادتني أمي وقالت تعالى يا محمود، قامت من على السرير وكانت ترتدي قميص نومها القصير الشفاف وقالت سأقوم بإعداد الفطور، ثم تناولنا الإفطار والقهوه ثم دخلت أمي الحمام لتستحم وجلست مع خالي نتحدث عن الجنس ومغامراته وكيف بدأت علاقته الجنسيه مع أمي، خرجت أمي من الحمام ودخل خالي غرفته إزدادت أمي جمال فوق جمالها بعد خروجها من الحمام وأخذتها من يدها لكي أنيكها من طيزها، أنهت أمي مهمتها مع خالي ودخلت المطبخ لتعد الغذاء وأنا على نار لأنيكها من طيزها، تناولنا الغداء ودخلت أنا وأمي غرفتنا شدتها على السرير ونيمتها على بطنها لأحس فلقات طيزها البيضاء ثم رفعت طيزها لينكشف خرم طيزها وبدأت ألحس فيه وهي تشخر من النشوة كان خرم طيزها واسع، مسكت زبي وأدخلته في طيزها فدخل بسهوله ولا يحتاج كريم ليدخل، كان منظر طيزها مثير وأنا أطعن طيزها بزبي كانت خصيتي تضرب طيزها من الخلف وهي تشخر وتتأوه، توالت حركات زبي بسرعة حتى قذفت في طيزها، أرتدينا ملابسنا بعد الإستحمام وإتفقنا مع خالي أن كل خميس وجمعة سنقضيهما معه ثم رحلنا الى قريتنا!


أمي حملت مني

أنا أحمد شاب مصري في 18 من عمري أسكن مع أمي سوسن البالغة من العمر 35 سنة بعد أن طلقها أبي وسافر وإنقطعت أخباره، أنا طالب جامعي من مواليد برج العذراء وأمي تعمل موظفة وهي من مواليد برج السرطان، وبالمناسبة جميلة قمحية البشرة ممتلئة الجسم قوية الشخصية، وكانت ملامحها تشبه ماريسا أرويو جدا وأيضا إيفا أنجلينا وهي دائمة العناية بنفسها، ومنذ مغادرة والدي تضاعفت مسؤولياتي وأصبحت أعمل وأدرس للعناية بأمي وتسيير حياتنا بشكل طبيعي، كانت أمي ترتدي عادة الجلباب أثناء العمل والتنقل في العمل، كما كنت أطهو الطعام وأرتب البيت أثناء أوقات فراغي، أما داخل البيت فهي ترتدي عادة بلوزة تبرز صدرها وتنورة قصيرة أو قمصان نوم، وكانت تحب الإكتحال جدا وكان الكحل يفعل بعينيها أفاعيله ويكسبهما وجفونها جمالا وفتنة مذهلة تخلب لبي وتذهب بعقلي وإتزاني، وقد أبلغتني منذ البداية إنها لا تأخذ حريتها داخل البيت بالملابس الثقيلة خاصة في فصل الصيف، وقد أبلغتها بأنني أتفهم ذلك ومضت الأمور على هذا بضعة أشهر بعد أن غادرنا الوالد، فكنت أشتري لها الكثير من الأغراض وأهدي لها عطورا فواحة وحليا ذهبية لأنني كنت أحب رؤية الغوايش في يديها والخلخال في قدمها والقرط فى أذنها وأرافقها للأسواق والمتاجر بسبب ملاحقة الشبان لها في البداية نظرا لجمالها وجسمها المغري، حتى أن أحد زملائي في الجامعة رآني معها ذات مرة في أحد المتاجر فقال لي بعد مدة أن شقيقتك جميلة وأرغب في التقدم لخطبتها مما جعلني أضحك من كلامه، فإستغرب وقال ما هو المضحك في الموضوع! فأخبرته بأن التي رآها معي هي أمي وليست شقيقتي علما بأنني وحيد أمي، وقد أخبرت أمي بذلك فضحكت وسألتني هل أنا جميلة لهذا الحد وما هو الشيء الذي يبزر جمالي يا أحمد؟ فأجبتها بصراحة وجهك جميل وجسمك وأجمل من ذلك صدرك البارز وساقيك الملفوفتان وأنا بالطبع محظوظ لأن لي أما رائعة مثلك، فأعجبت أمي بكلامي وقامت وقبلتني، وبعد أيام جاءت تبلغني إنها تشعر ببعض الألم في ظهرها وأنها بحاجة إلى تدليك، لعلمها بأنني قد أخذت دورة في التدليك من قبل، فطلبت منها أن تخلع ملابسها وعلى الفور قامت وخلعت البلوزة ونامت على بطنها على السرير وأخذت أدلك لها ظهرها وأستمتعت بلمس جسمها الناعم اللذيذ، وفي هذه الأثناء كان جزء من صدرها عاريا وتمكنت من مشاهدته، وبعد فترة كنا جالسين أمام التلفاز وكنت وقتها أمعن النظر فى الأجزاء المكشوفة من جسمها خاصة الجزء المكشوف من صدرها، فقالت لي فجأة فيك إيه شايفاك بتبص على صدري كذا باين إنه عاجبك وعايزني أرضعك زي ما كنت أرضعك وأنت صغير، قلت لها أنا لا أذكر أن كنت أرضعتني وأنا صغير أم لا وعلى أي حال أتمنى أن ترضعيني، فقالت ما ينفعش الآن ونحن هنا جالسين أمام التلفاز ولكن الليلة أنا مستعدة أرضعك زي زمان، وحوالي الساعة 11 ليلا دخلت إلى غرفتها ونادتني أحمد تعال حبيبي، دخلت الغرفة وكانت شبه عارية ويا لهول ما رأيت، نهدين من أروع النهود وكانت ساقيها وفخذيها مكشوفتين أيضا، فقالت لي تعالي علشان أرضعك، على الفور دخلت معها تحت اللحاف وأخذت أقبلهم بنهم ثم أمصهم وبعد ذلك أرضعهم وتشجعت وأخذت أمسكهم بحنان وكنت أشعر بأن أمي بدأت تشعر بلذة شديدة من جراء مصي لحلمات نهودها، ثم قالت لي لهذا الحد تحبني يا أحمد؟ فقلت وأكثر وأخذت أقبل وخدودها وفمها ثم إنحدرت إلى أفخاذها وكسها أتحسسها وأقبلها بشغف، ثم أمسكت ساقيها لأفتحهما لكنها مانعت قليلا بشيء من الحياء والدلال وقالت عيب عليك يا أحمد، لكنني أخذت أقبل كسها الوردي وكان زبي قد إنتصب من كثرة الإثارة فوضعته بين فخديها وأخذت أفركه بهما وهي تحاول منعي حتى بدأت تتجاوب معي قليلا ثم أولجته عنوة داخل كسها وبدأت أدخله وأخرجه وهي تحتي تئن بصوت منخفض ومكتوم وتقول: ياه دانت زبك أكبر من زب أبوك، وكان كس ماما متهدل الأشفار وأحمر ومولع ورطب بيقرقر مثل المرجل ورفعت قدمها الجميلة إلى فمي لأعضها وألعقها وأقبلها وهبطت بفمي على فمها فى أمتع وأطول وأعمق قبلات رومانسية وأمتعت فمي ويدي بثدييها وحلمتيها مصا ولحسا ولمسا وقرصا وعضا، وعندما قاربت على القذف قالت إحذر يا أحمد أن تقذف بداخلي حتى لا أحمل، فأجبتها أتمنى أن تحملي مني يا ماما وأكون رجلك وبعلك وتتحرك بذرتي في أحشائك ولكني سأقذف على بطنك هذه المرة، وأخرجت أيري من كسها وقذفت دفقات وأحبالا كثيرة من المني على بطنها وفي سرتها وعلى ثدييها، وبعد قليل طلبت منها أن تنام على بطنها لأتمعن وأستمتع بطيزها البيضاء الحلوة ففعلت، وأخذت أقبلها بنهم ثم أخذت أتفحص فتحة طيزها وكانت ضيقة لا تدل على إنها قد مارست الجنس الخلفي من قبل، فأدخلت أصبعي الممتلئ بماء كسها داخل طيزها فصاحت: لا لا تفعل ذلك، فقلت لها لا يمكن أن تستمري هكذا ولا بد من فض بكارة طيزك الجميلة المغرية، فقالت وهل تستمتعون بالنيك بهذه الطريقة؟ فأجبتها فورا بأننا نستلذ ونستمتع من الإحتكاك الذي يحدث عند دخول الزب في الفتحة الضيقة، كما أن المرأة تستلذ ذلك بعد شعورها بالإمتلاء، وذهبت إلى حجرتي وأتيت بفازلين وأنال بلاج لأوسع شرج أمي، فلما إتسع بريقي والفازلين وأناملي والبلاج بدأت أدخل زبي في طيزها الضيقة حتى وصل أعماق أحشائها في وضع الكلب الكسول وعندها أخذت تتأوه من الألم وصرخت وقالت لقد شقيتني نصين وفلقت طيزي يا أحمد بزبك الكبير، ولكنني أستمررت في الرهز حتى قذفت داخل فتحتها، ومن غزارة المني أخذ يسيل على فخذيها وساقيها مختلطا ببعض الدم الناتج عن التمزق في فتحتها والذي سرعان ما التئم بعد أن نظفت جسمها، بعد أن أنتهيت من نيكتي لطيزها أخذت أتظاهر بالإعتذار وقلت لها بأن الشيطان أغراني لكنها قالت أنا لا ألومك فأنا أيضا بحاجة إلى الجنس وإشباع رغبتي الجنسية ولا أريد أن يتم ذلك خارج البيت حتى لا يشك أحد بي وتتغير نظرتهم لي، ولكن معك لا أحد ممكن يشك وأهم شيء أنا أحبك وأعلم إنك تبادلني هذا الحب، فكان كلامها معي بداية علاقة جنسية مع أمي وأصبحنا بعدها نمارس الجنس بكافة أشكاله وأنواعه وبمختلف الوضعيات، وأصبحت أحب أمي وأعشقها ولم تكن ترفض لي أي طلب وكانت تلبي كل طلباتي وتطورت علاقتنا ببعض وكنا كزوجين وحبيبين وليس أما وإبنها فقط، وكان حبنا وشهوتنا مطعمة بحب الأمومة والبنوة فهو بذلك كان فريدا لا مثيل له بين الغرباء، أصبحت أمي تجيد كافة فنون الحب وأصبحت تلعق زبي وتبتلع سائلي بعد أن عرفت فائدته للمرأة، وكنت أقذف على بطنها وصدرها أو ظهرها أو قدميها أو أستعمل الواقي الذكري كيلا تحمل، وأنا كل ليلة أنام في حضنها حتى الصباح لو لم تحدث أي ممارسة جنسية معها، وأصبحت أعاملها معاملة الأزواج ومن كثرة حبها وعشقها لي طلبت مني أن نسافر معا إلى مدينة أخرى تكون كبيرة ولا يعرفنا فيها أحد كالقاهرة لكي نأخذ راحتنا كرجل وإمرأة ونعيش حياة الأزواج خصوصا بعد أن أصبح وضعنا المادي جيدا بعد تخرجي من الجامعة، فقد إستطعت أن أكون شركة خاصة بي في خلال فترة قصيرة وسافرنا إلى القاهرة وأقمنا فيها حيث قمت بتنفيذ مشروع تجاري وبعد فترة أثمر هذا المشروع وحقق لي أرباحا جيدة وكانت علاقتي بماما هذه الفترة في قمة تألقها وأصبحت ترتدي الملابس الجميلة والمثيرة وكل مرة أراها فيها أرى ملكة جمال، ومن كثرة إعتنائها بنفسها وبأناقتها تهيج من يراها، وفي مرة ونحن نمارس الجنس قالت لي أحمد أنا نفسي أحقق لك أمنيتك وأمنيتي وأحمل منك وأجيب طفل يونسني أثناء غيابك عني خصوصا لما تكون مشغولا في عملك ويكون ثمرة لحبنا وتتويج لغرامنا، فقلت لها أنتي مجنونة وكيف يكون ذلك وماذا سيقولون عنا الناس عندما نرجع إلى بلدنا ونحن نحمل ذلك الطفل، قالت سأقول لهم لقد تبنيناه أو إنه إبنك من زوجتك وتعلم بأن الناس هنا لا يتدخلون في حياة بعضهم وكل مهتم بعمله وحياته ولا يسألون من هو والد الطفل، وأخذت تحاول إقناعي وأنا مقتنع أصلا ولكني أحببت أن أسمع ذلك منها لأنه يثيرني للغاية، رديت وقلت طيب يا أمي، ردت وقالت ما تنادينيش أمي بس ناديني سوسن أو سوزي أو سوسو وعاملني كأنني زوجتك، طبعا ده كان على قلبي زي العسل وكنت أناديها يا عسولة ويا روح قلبي ويا قمراية ويا قطة ويا حبيبة قلبي وأدللها وجلسنا نتحدث وكعادتها أخذت تغريني بلباسها المثير والسكسي وأنوثتها الطاغية ورائحتها العطرية الفواحة التي تثير أقوى رجال العالم وتجعل أزبارهم واقفة مثل أعمدة الإنارة، وبدأت تغنج في حديثها وتقترب مني شيئا فشيئا حتى لامست شفايفها شفايفي لم أستطع المقاومة وإنهرت أمامها وأصبحنا نكيل لبعضنا القبل وأخذت أمص شفايفها ورقبتها وصولا على نهديها التي أسرتني بهم وقمت أشيل عنها ملابسها حتى تعرت وأنا مثلها وأصبحنا عراة وأخذت أمص نهديها وحلمات صدرها وهي تئن وتقول آآآآآآآه آآآآآآآه يا حبيبي كمان أرضع من أمك حبيبتك ومراتك أنا زوجتك سوسن.. أرضعهم مصهم عضهم بقوة، ونزلت على بطنها حتى وصلت لكسها الجميل وكأني أراه لأول مرة وأخذت ألحسه وأمصمص أشفاره وهي تئن وتتأوه وتصرخ وأنا أزيد من لحسي لكسها ومص زنبورها الذي أحمر من كثر مصي له وهي تقول خلاص يا أحمد أنا مش قادرة كفاية وأنا أدخل لساني في كسها وأخرجه وهي في قمة الهيجان والإثارة، وأنزلت ماء شهوتها أكثر من مرة وهي تتأوه وتتألم ومسكت رأسي وقالت لي كفاية مش قادرة أستحمل مصك كفاية تعبت، إديني زبك وحشني حبيبي عايزة أمصه خلي مراتك تمص زبك وتشرب لبنه، وتبادلنا الوضعية وأصبح زبي أمام فمها وكسها أمام فمي ونزلت مصا عنيفا لزبي وأنا أتأوه وهي تزيد من مصها لزبي حتى أفرغت منيي في فمها وشربته لآخره ولم تترك نقطة منه، وأخذنا راحة صغيرة وذهبت لتحضر ما نأكله وعادت وهي تتمايل في مشيتها وجلسنا نأكل ما أعدته من أكل وقالت كل هذا الأكل لكي تعوض ما فقدته من طاقة، وكان الأكل يحتوي على الجمبري والكثير من المأكولات البحرية التي تزيد من طاقة وحرارة الجسم، وبعد أن إنتهينا من الأكل وغسلنا أيادينا ذهبت إلى غرفة النوم وغيرت ملابسها وعادت بقميص نوم وردي مثير جدا ونصف بزازها طالعين منه مما أثارني كثيرا، فقمت وحضنتها وقعدت أبوس فيها وأمصمص شفايفها وقالت لي أحمد مش هنا حبيبي تعال معايا، وأخذتني وذهبنا غرفة النوم وهي تمسك يدي وتتمايل في مشيتها ومنظر جسمها يغريني وأنا في قمة الهياج من كثرة الإثارة، نيمتها على السرير ونزلت مصا عنيفا لشفايفها ووجهها ورقبتها ونهودها وبطنها حتى وصلت لكسها وهي تصرخ، وبدأ صوتها يعلو وأنا أزيد من مصي لكسها وأشرب من سائلها الشهي الذي لا يقاوم وهي تقول خلاص نيكني نيكني نيك مراتك وحبيبتك ومامتك سوسن كسي مولع ويحتاج إلى زبك يطفي ناره، فكان كلامها يثيرني أكثر وأكثر، بعد ذلك وقفت وأخذت ساقيها ورفعتها عاليا ووضعتهما على أكتافي وأخذت زبي أفركه بين أشفار كسها وهي تئن وتتأوه وتقول دخله دخله أنا مش قادرة فكنت أدخل رأس زبي وأخرجه وهي تصيح دخله دخله لا تعذبني، ثم دفعت به مرة واحدة داخل كسها حتى أحسست إنني لامست جدار رحمها حتى إنها صرخت صرخة قوية أحسست بأنه قد أغمي عليها، وبدأت أدخله وأخرجه بقوة وهي تصرخ من شدة اللذة والمتعة وصراخها يملئ غرفة النوم وأنا غير مهتم لصراخها فقد كنت في قمة الهياج، وأخذت أدخله وأخرجه وهي تئن وتتأوه وتقول كمان كمان يا أحمد متعني بزبك الكبير متع كسي المولع وطفي ناري آآآآآآآآآآه بقوة أكثر، وأنا أزداد تهيجا من كلامها وأخذت أزيد من رهزي لها وهي تثيرني بكلامها وتقول لي لا تخرج زبك من كسي خليه جوه ونزل جوايا علشان أحبل منك آآآآآآآآآآآآآه حبلني حبلني آآآآآآآآآآه أووووف كمان، وأنا مثار لأبعد الحدود حتى إنني قذفت منيي في كسها أكثر من مرة في هذه الليلة ولم تدعني أخرج زبي من كسها، ومن كثرة ما قذفت فيها أصبح كسها ممتلئا بمنيي ولم أخرجه حتى إرتخى زبي داخل كسها وخرج، وبسرعة وضعت يدها على كسها لكي تمنع خروج المني ولم تدع نقطة تخرج من كسها وطلبت مني أن أعطيها علبة المناديل التي بجانبي على الكومودينو وأخذت منه وسدت بها فتحة كسها مانعة له من الخروج ونمنا ونحن في غاية التعب من كثرة النيك ومن كثرة ما نزلت داخل كسها الجميل، وكانت تلك الليلة من أحلى وأجمل الليالي، وأستمرينا على ذلك يوميا ومن يومها ألقينا بعلبة الواقي في القمامة وتوقفنا عن العزل وأصبح القذف داخليا، حتى فوجئت بها في يوم تخبرني بأنها حملت مني وأنها سعيدة بهذا الحمل الذي سوف يوثق علاقتنا ببعض، حتى خلال فترة حملها لم ننقطع من ممارسة الجنس وكانت تشتهيني في هذه الفترة أكثر من قبل، ومرت الأيام وأنجبت طفلة جميلة إبنة لي وأخت لي في الوقت نفسه أسميناها شذى وقالت لي شوف بنتك حلوة إزاي، قلت لها تشبهك يا ماما طالعة لك، وقالت كمان تشبهك يا حبيبي تشبه باباها الأمور، إبتسمت وبستها على رأسها وقلت لها يا حبيبتي يا ماما باموت فيكي بس البنت طالعة حلوة زيك، ضحكت وقالت يعني أنا لسه حلوة؟ قلت لها حلوة وبس، أنتي ملكة جمال العالم في الإغراء والأنوثه يا زوجتي الحبيبة، وأثناء تلك الفترة كانت دائما ما تقولي لي أحمد أنت وحشتني كثير ونفسي تنيكني زبك واحشني، قلت لها لسه إنتي في فترة النفاس لازم تتحملي وتصبري شويه هانت، وبعد إنتهاء فترة ولادتها عاد اللقاء الجنسي بيننا أكثر وأعنف من قبل ولم نتوقف عن ممارسة الجنس حتى الآن، بصراحة أصبحت لا أستغني عنها ولا عن كسها وجسمها السكسي وخصوصا هي ترضعني من حليبها الدافئ الذي يزيد من شهوتي وهياجي مما يجعلني أنيكها أقوى وأعنف من قبل، وأستمرت اللقاء بيننا وما زال وهذا هو الحب الحقيقي، وكنت أطعمها بيدي ونتجول معا على شاطئ النيل ونجري فى الحدائق كالعشاق المراهقين ونتمشى فى الروضة وحلوان ومصر القديمة وأهمس لها بكلمات الحب وأقدم لها الزهور والحلوى والحلي على الدوام وأحب الجلوس أمام أمي وهي تكتحل وتتزين وتكون هذه أسعد لحظات حياتي وأنا أراها تكتحل.


رياض وأخته إبتسام

إسمي إبتسام وعمري 20 عاما، طالبة جامعية أعيش مع أسرتي في إحدى المدن ألكبرى في الجزائر، جسمي حلو ومتناسق وبزازي مغرية ووجهي جميل وسكسي، أسرتي ميسورة الحال ونحن نعيش في منزل كبير، وتتألف أسرتي من عشرة أفراد: ثلاثة إخوة وخمس أخوات إحداهن فقط متزوجة والباقي عازبات وأبي وأمي، أنا ترتيبي الرابع بين أخواتي، أبي يعمل في التجارة وأمي ربة منزل، أخي الكبير رياض، الذي يكبرني بعشر سنوات، يعمل مع أبي في التجارة وهو أقرب أخوتي مني وأكثرهم وسامة وهو يفضلني على باقي أخواتي ويغمرني بمحبته وعطفه وحنانه، وهذه أمور عادية بين الإخوة والأخوات ولكن منذ أن بدأت براعم أنوثتي تتفتح إبتداء من سن الرابعة عشرة لاحظت أن إهتمام أخي رياض بي بدأ يزداد ويأخذ شكلا غريبا، فهو ينظر إلى جسدي نظرات غريبة أحيانا ويتحين الفرص لرؤية أجزاء من جسمي وخاصة في المناطق الحساسة مثل فخذي وصدري وكثيرا ما أنتبه إليه وهو يراقب إهتزاز أردافي وأنا أتحرك داخل المنزل، وعندما أكون مرتدية تنورة قصيرة تظل عينه تلاحق فخذاي حتى يرى ما بينهما عندما أحركهما لدى جلوسي أو قيامي.

كل هذا يحدث ولكن لم يخطر في بالي يوما أن أخي الكبير رياض كان يشتهيني جنسيا إلى أن جاءت تلك الليلة التي كنت فيها نائمة على سريري في غرفتي وإذ بأخي رياض يتسلل إلى غرفتي وهو يمشي على أصابع قدميه حتى لا يوقظني، ولكنني لا أدري كيف إستيقظت غير إنني تصنعت النوم حتى أرى ماذا سيفعل، في هذه المرة كان الوقت صيفا وكنت نائمة على ظهري بدون غطاء وكنت أرتدي قميص نوم قصير جدا، فأمسك بطرف قميصي ورفعه إلى صدري ثم قرب أنفه من كيلوتي وأصبح يشمشم كسي المغطي بالكيلوت ثم طبع قبلة حارة على شفتي كسي، وعندما فعل ذلك أحسست أن رائحة كسي السكسية وملمسه الطري قد أشعل نيران الشهوة في دمه، فأخرج زبه الذي كان منتصبا جدا ومنتفخ الرأس والأوداج، وعندما رأيت زبه المنتصب إرتعبت فقد خطر في بالي إنه قد يغتصبني ويفض بكارتي ولكنني تابعت التصنع بالنوم، ثم أقترب من صدري ولمس بزازي من فوق القميص في البداية ثم أدخل يده داخل قميص النوم وأخرج بزازي وصار يبوسهما ويلحسهما وهو يتنفس كأنه يتأوه من شدة اللذة التي كان يحس بها..

في هذه الأثناء تعمدت أن أتحرك وأغير من طريقة نومي فخاف أن أستيقظ وأغضب وإنسحب بهدوء وذهب إلى الحمام فلحقته إلى هناك وكان الباب مواربا، فاختبأت في مكان لأراقب ما سيفعله، كان ممسكا بزبه المنتصب ويدعكه مغمض العينين وهو يئن ويتأوه آآآآآه وأظن إنه كان يتخيل كسي وبزازي، كسي الذي كانت رائحته لا تزال تعشعش في ثنايا أنفه وبزازي التي كانت نعومتها لا تزال منتشرة على شفتيه ولسانه إلى أن أنزل ماء شهوته وكان أبيض اللون وغزيرا ويندفع بسرعة من فوهة قضيبة المنتصب ثم صب كثيرا من الماء ليغسل حليب شهوته وإنصرف، وبعد أن إنصرف دخلت إلى الحمام لعلي أستطيع أن أرى أو ألمس أو أشم بقايا سائله المنوي الذي كان قد إنسكب لأجلي ولكن أملي قد خاب لأنه كان قد أزال كل أثر لهذا السائل.

عدت إلى غرفتي وحاولت متابعة النوم ولكنني لم أستطع كنت لا أزال أحس بأنفاسه الحارة تلفح كسي وهو يشمشم شفتي هذا الكس، وكنت لا أزال أحس بلمساته وقبلاته ولسانه على بزازي كان شعوري مزيجا من الاشمئزاز والغضب، كنت مشمئزة وغاضبة لأنه كان أخي الأكبر الذي كنت أحترمه وأجله وأعتبره مثالا للأخلاق والمثل والقيم، أخي الذي كان يفترض فيه أن يحميني ويحافظ علي ويمنع الآخرين من الإعتداء علي، ماذا أفعل هل أخبر أمي بما حصل؟ أم أتريث وأنتظر؟ هل أصارح أخي رياض بما فعل؟ ففضلت أن أترك الأمر لصباح الغد ونمت.

في اليوم التالي أفاق أفراد الأسرة كالعادة وإجتمعنا حول مائدة الإفطار وكان أخي رياض يجلس في مكانه كالعادة وكان يتصرف بشكل طبيعي كأن شيئا لم يكن، فهل كنت أحلم؟ المهم ذهبت إلى المدرسة وأنا أفكر بما حصل وأقلب الأمر في رأسي الصغير، فقررت التريث والإنتظار ولم يطل إنتظاري فبعد مضي أسبوع تقريبا على حادث التحرش الأول يبدو أن أخي رياض أطمئن لأنني لم أخبر أحدا من أهلي بما فعل فعاود التسلل مرة أخرى إلى غرفتي وكانت الساعة تقترب من الواحدة صباحا، لا بد أن ذكريات تحرشه السابق كانت لا تزال تعشش في رأسه ولا بد إنه أحس بتهيج شديد وشعر بحاجة شديدة إلى جسد أنثوي يفرغ شهوته في أعماقه وتذكر أن هذا الجسد الأنثوي موجود في غرفة مجاورة، غرفة أخته، غرفتي، لا بد إنه إشتاق إلى جسدي فأتى يفرغ شهوته فيه، ولكن لماذا أنا بالذات؟ هناك 3 بنات أخريات في المنزل لهن بزاز وأكساس مثلي، لماذا لا يذهب إلى إحداهن ويريح زبه على جسدها؟ ولكن هل كنت سأقبل ذلك منه لو فعل؟ ألست دلوعة أخي الكبير رياض؟ ألست الأخت المفضلة لديه؟ لا بد إنه يجد في جسمي ما لا يجده في أجسام أخواتي الأخريات.

أقترب أخي رياض من سريري على رؤوس أصابعه كالعادة وأصبح ينظر إلي وأنا نائمة على ظهري وفخذاي مفتوحان للآخر، آآآه إنه أنسب وضع للممارسة الجنسية، لا بد أن رياض يفكر هكذا وهو يحدق في جسمي، لا بد أن زبه ينتصب الآن، ولكن رياض هذه المرة كان منهمكا بنزع ملابسه حتى تعرى تماما وبدأ قضيبه المنتصب كالرمح بين فخذيه، ثم بدأ بنزع قميص نومي فأصبح جسمي عاريا إلا من الكلسون، ثم وضع يده على كسي من فوق الكلسون وأصبح يفركه بيد ويفرك زبه بيده الأخرى، ومع إستمرار الفرك يبدو أن تهيجه إزداد فلم يعد يكتفي بلمس كسي من فوق الكلسون بل أراد لمس كسي مباشرة، فأدخل يده إلى داخل الكلسون، وفي اللحظة التي أمسك فيها كسي بيده تحركت فغيرت وضعية نومي فخاف وتركني وخرج، ويبدو إنه لم يتحمل الإبتعاد عني طويلا بعد هذا الإلتحام وما ينتج عنه من تهيج شديد، فما لبث أن عاد فوجدني عارية كما تركني فصعد على السرير، وبدأ يفرك زبه على أفخاذي العارية الناعمة الملساء حتى وصل إلى كسي فأصبح يلهث من شدة التهيج وهو يفرك برأس قضيبة المنتصب شفتي كسي المبتلتين، كان رأس قضيبه أملسا وناعما، فبدأت أشعر بالمتعة وهو يمرر رأس قضيبة المنتفخ على زنبوري المنتصب، فتحركت قليلا ولكنه في غمرة تهيجة الشديد لم يأبه لتحركي وواصل تفريش كسي برأس قضيبة الأملس والمنتفخ وهو يلهث ويتمتم بكلمات غير مفهومة ويتأوه وهو ينظر إلى كسي المبلل وبطني وأفخاذي وبزازي ووجهي حتى يتأكد إنه يمارس معي مع أخته إبتسام بالذات وليس مع غيرها، وأخيرا شهق وبدأ ينتفض وبدأ قضيبة يقذف دفعات ساخنة من حليب شهوته على بطني، وكان القذف من القوة بحيث كان سائله المنوي يصل أحيانا إلى صدري ورقبتي ووجهي، ولما فرغ من القذف تركني وإنصرف.. هذه المرة بعكس المرة الماضية لم أعد أشعر بالغضب ولا بالإشمئزاز، فقد حل محلهما نوع من اللذة الغامضة والمتعة المبهمة، شعرت أن كسي ينتفض من الشهوة، عندما كان يقوم بتفريش كسي بقضيبه المنتصب كنت أشعر إنني في عالم آخر، كنت أحس بأروع إحساس عندما كان رأس قضيبة يفرك شفتي كسي المبتلتين وزنبوري المنتصب وهو يتحرك إلى الأمام والخلف كحركة النيك تماما ولكن بدون أن يدخل قضيبه في كسي، كنت أئن وأتأوه من صميم قلبي وكان هو أيضا يشهق ويتأوه كأنه يقاسمني أطيب لذة في الكون، ولكن أحلى ما في الأمر كان إحساسي العميق بأن الزب الذي كان يتحرك على شفتي كسي كان زب أخي شقيقي، وكان أخي رياض يقوم بتفريش كس أخته.. كسي وكأنه يفعل ذلك مع حبيبته أو خطيبته، مددت يدي إلى المني المنسكب على بطني وصرت ألمسه، لأول مرة ألمس مني رجل وهذا الرجل ما هو إلا أخي شقيقي رياض، صرت أفرك المني بين أصابع يدي، كان لزجا، صرت أشمه وأملأ صدري من رائحته السكسية، ثم أخذت شيئا منه ووضعته في فمي لأتذوقه فأجده مالحا بعض الشيء، ولكن كسي لا يزال ينبض بالشهوة، فأخذت أداعب أشفاره وزنبوره بأصابعي وأنا أتخيل زب أخي رياض في كسي!!! ولكن ماذا لو فكر أخي بالإنتقال إلى مرحلة أخرى من الإتصال الجنسي معي ووضع رأس زبه المنتصب في فتحة كسي ودفعه إلى الأمام والأعلى فمزق غشاء عذريتي، وفي غمرة تهيجي الشديد وسيطرة شهوتي العارمة تمنيت لو كان أخي قد فض بكارتي ودفع بزبه المنتصب إلى داخل رحمي العطشان فرواه بحليبه الساخن، كنت أتخيل كل ذلك وأنا أفرك كسي المولع بجنون إلى أن حققت أقوى رعشة في حياتي وأنا أتخيل نفسي تحت أخي رياض وهو يمتطي أخته وينيكها أروع نيكة، وهكذا أصبح أخي رياض حبيبي وعشيقي أنتظر قدومة إلى سريري كل ليلة ليمارس معي الجنس وكان هو لا يخيب ظني أبدا وكنت أحس إنه يعشق جسمي وكسي وبزازي، فأصبحت أسهل له الأمور حيث كنت أتعمد أن لا أرتدي الكلسون وحمالات الصدر حتى يتوصل إلى بزازي وكسي بسهولة ويسر ويستمتع بهم أكثر ويمتطيني، فأصبح يتجرأ أكثر ويضع زبه في فمي فأرضعه وأنا أتظاهر بالنوم لأزيد من متعني، ومع مرور الزمن أدمنت الجنس مع أخي رياض فكنت أحس بالقلق والحزن إذا غاب عن سريري فترة من الزمن، ولكنه سرعان ما كان يعود أشد شوقا وأكثر جرأة، فعندما أسمع باب غرفتي تنفتح، أعرف إنه أخي فأتصنع النوم لكي يتجرأ ويفعل بي ما يشاء وبدون إيه مقدمات يتعرى من كل ملابسه ويصعد إلى سريري فيرفع طرف الروب إلى أعلى بطني فيبان له كسي ثم يفتح فخذي ويضع زبه المنتصب بين شفرات كسي الساخنه ويحركه صعودا ونزولا وهو يئن ويتأوه ثم ينحني على فمي ليقبل شفتي ويدخل لسانه في فمي فيلتقط لساني ويمصه فأحس بنشوة لا مثيل لها فينتفض زبه ويقذف على شفتي كسي وهو يشهق بلذة عارمة، ولم لا؟؟ ألم ينجح في أيصال منيه إلى كس أخته إبتسام؟ وهو أروع إنجاز لشاب يعشق أخته، وكلما قذف أخي رياض سائله المنوي على كسي، أشعر بلذة رهيبة وأظل أفرك أشفار كسي وزنبوري بحليب زبه إلى أن أتوصل إلى أقوى رعشة وأطيب لذة تنشأ في زنبوري وتتمدد وتنتشر إلى كافة أنحاء كسي ويتردد صداها في كافة أرجاء جسمي، فأحس بإرتياح عميق ولذيذ.. تمر علي لحظات عندما أكون في قمة التهيج، أتمنى فيها أن يتجرأ أخي رياض أكثر قليلا ويدخل زبه في طيزي أو كسي وينيك أخته نيكا كاملا!!! وهنا أتساءل: إلا يخطر في بال أخي رياض ما يخطر في بالي ويتمنى ما أتمناه يوما ويؤدي ذلك إلى نيك عنيف تهتز له الأرض وتزلزل زلزالا؟؟ ولم يخيب أخي رياض ظني هذه المرة أيضا، فقد أثبت لي إنه يتحرق شوقا لإدخال زبه المنتصب داخل جسمي من أية فتحة كانت، وكما قلت سابقا فإن تحرشات أخي رياض كانت تحصل ليلا فقط عندما يكون كافة أفراد الأسرة يغطون في نوم عميق، أما في النهار فإن تصرفه يكون عاديا جدا كتصرف أي أخ مع أخته، أما في الليل فإنه يتصرف معي كأنني حبيبته أو زوجته ويحاول أن يمتص من رحيق أنوثتي أقصى ما يستطيع، وكلما كان يتقدم خطوة أكثر في علاقته الجنسية معي كان يقدم لي هدية ثمينة أو يلبي لي بعضا من طلباتي وكنت أعتبر ذلك عرفانا منه بقيمة اللذة التي كان يحصل عليها وأنا في أحضانه، لذلك كنت أسكت ولا أخبر أحدا بتحرشاته، ومع مرور الوقت صرت أعشق ما يمارسه أخي معي وكلما كان يلمس مني التجاوب والمشاركة الجنسية كان يطمع أكثر، فبدأ في إحدى الليالي بإدخال أصبعه في طيزي كتمهيد ومقدمة لإدخال زبه المنتصب كما حاول مرارا إدخال زبه في فتحة طيزي الضيقة، إلا أن كل محاولاته باءت بالفشل في البداية، كنت أتألم من محاولاته المتكررة في إنتهاك فتحة طيزي العذراء إلى أن جاءت تلك الليلة التي دخل فيها إلى غرفتي فوجدني نائمة على بطني فرفع قميصي وأنزل كلسوني ووضع على رأس زبه قليلا من الكريم المطري كما دهن فتحة طيزي بهذا الكريم ثم وسع فتحة طيزي بأصبعه وبدأ يفرك رأس زبه اللزج على فتحة طيزي ودفعه إلى الأمام فبدأ رأس زبه الأملس ينزلق إلى داخل طيزي ببطء حتى دخل جزءا من الرأس، وعندما أحس أخي بسخونه طيزي من الداخل ونعومتها أشتد تهيجه وبدأ يحرك زبه في طيزي إلى الأمام والخلف حتى دخل الرأس كله فأحسست بألم شديد عندما أصبح رأس زبه داخل طيزي فصرت أئن وأتأوه من الألم وكان هو أيضا يئن ويتأوه من اللذة والمتعة أوه آآآآآآآآآآه، ولم يكترث لأنيني بل حضن خاصرتي وإنحني على ظهري وهو يدفع بزبه المنتصب إلى الأعماق إلى أن أدخل كامل زبه في طيزي وعندها إزدات تأوهاته وأنات اللذة فصار يتشبث بجسمي ويحضنني من الخلف حتى يحافظ على وضعية زبه في طيزي وبدأ يحرك زبه إلى الأمام والخلف داخل طيزي وهو ينيك طيز أخته، طيزي، وأنا اتأوه تحته من الألم الممزوج باللذة، وعندما أوشك على قذف سائلة المنوي صارت أنفاسه الساخنة تلفح أكتافي ورقبتي بينما إنهال هو على جسمي يقبله بجنون حتى أحسست بحليبه الساخن يملأ أمعائي فإختلط سائله المنوي بمحتويات أمعائي.

من الصعب أن أصف شعوري وأنا أحس بمني أخي في أعماقي، إنه شعور جميل ومثير ولذيذ فقد أحسست إنني أمتلك كل الإمكانيات لتلبية الاحتياجات الجنسية لأخي، وهكذا صار أخي يأتي إلي كل ليلة إلى غرفتي ليجدني بإنتظاره فيخلع ملابسه وأخلع ملابسي فيقبل شفتي ويمص لساني ثم ينحني على بزازي ليرضع حلماتي ثم أنزل أمامه على أربع فينيك طيزي ويقذف في أعماقي سائله المنوي، وفي أغلب الأحيان يفتح فخذي في البداية فينحني على شفرات كسي وعلى زنبوري فيشبعهما لحسا ومصا ورضاعة إلى أن يرتعش كسي ثم أقوم بمص قضيبه حتى ينتصب فيبدأ بتفريش كسي إلى أن ينزل منيه على شفتيه وعلى عانتي وبطني وفي النهاية ينيك طيزي وينصرف.


أمي المزيفة

أنا إسمي غريب من بلدنا الحبيب أعيش أنا وأمي في بيت صغير جدآ عبارة عن غرفة واحدة وأمامها شرفة ضيقة مع مطبخ وحمام نظرا لسؤ أوضاعنا المالية، وأبي متوفي منذ سنة، كنت أشعر بشئ غريب في تصرفات أمي تجاهي منذ بلوغي، وكنت أتساءل في نفسي عن هذه التصرفات الملحوظة، على سبيل المثال كنت أحيانا أصحى من نومي بمنتصف الليل أجد أمي قد أضاءت نور غرفتي ووقفت بجواري تنظر الي، وكنت أخجل منها لأن زبي في أغلب الأحيان يكون واقفا ومنتصبا، وعندما تلاحظ أمي إنني صحيت من النوم تعمل حالها جاية تغطيني وتمسك اللحاف وتغطيني، إتخذت قرار في داخلي أن أظل صاحيا طوال الليل وأصطنع النوم..

وفي ليلة من الليالي الصيفية وبمنتصف الليل جاءت أمي وكانت ترتدي قميصآ خفيفآ جدآ ومخرم ولا يستر عورتها جيدآ وأضاءت النور ووقفت بجوار فرشتي حيث كنت أنام على فرشة على الأرض بالشرفة الضيقة وصارت تتأمل في زبي المنتصب، مما هيجني وأصبح زبي ينتصب أكثر وأكثر حتى آخر المطاف، كنت أصطنع النوم وأنظر الى وجه أمي بنصف عين وهي مركزة نظرها تجاه زبي المنتصب، رأيت وجه أمي قد تغير وأصبح العرق ينزل من جبينها، بقيت أمي على هذا الحال حوالي ربع ساعة ثم أطفات النور ورجعت الى غرفتها، ولم تذق عيني طعم النوم حتى الصباح، وفي الليلة التالية تعمدت أن أنام بكلسون صغير وأن أخرج رأس زبي من تحت الكلسون، وبالفعل جاءت أمي بمنتصف الليل وعندما رأت نصف زبي يخرج من تحت الكلسون أنهار توازنها وجلست على الأرض على ركبتيها وكان وجهها لا يبعد عن رأس زبي 20 سنتيمتر وهي تحدق بزبي المنتفخ وزبي ينتفخ أكثر وأكثر من موقف أمي الواضح والغريب وإزداد هيجاني عندما رأيت يد أمي تحوم حول زبي ولكن لا تلمسه وإنما حركة لا أرادية من أمي حيث تقرب يدها من زبي ثم تتراجع، ظلت أمي تبحلق في زبي المنتصب أكثر من نصف ساعة ثم تركتني وذهبت الى غرفتها بعد أن أطفأت النور، قمت من فراشي بحذر شديد ونظرت من خرم باب غرفة أمي فوجدتها عريانة كما ولدتها أمها وتلعب في كسها بقوة وكانت آهاتها تكاد أن تكون مسموعة، المصيبة الكبرى إنها كانت بالنهار تلبس ملابس محتشمة وساترة ولم الحظ عليها أي حركة غير طبيعية..

تعشيت أنا وأمي وسهرنا على التلفزيون وذهبت أمي الى غرفتها لتنام، وأنا نمت على فرشتي بالشرفة وتركت الضوء مشتعل، وكنت أعرف مواعيد أمي فهي لا تأتي ألي إلا بعد الساعة 12 ليلا، فقبل هذا الموعد بلحظات كان زبي منتصبا وبارزا من تحت الكلسون فأنزلت لبن زبي على فخدي وكان رأس زبي قد أغرق باللبن، وما أن إنتهيت من ذلك حتى وجدت أمي تقف بجواري وتنظر ألى زبي، ولما رأت الحليب طار صوابها ورقدت على ركبتيها لتشم حليب زبي وتجرأت ومدت يدها وبطرف أصبعها تمكنت من الحصول على نقطة من لبني ووضعتها على لسانها مما هيجني وجعل زبي ينتصب أكثر وأكثر وكلما إنتصب يتبدد الحليب وينزل من رأس زبي على فخدي وهي تنظر الى زبي ويتغير لون وجهها وكأنها في عالم آخر، وفجأة تركتني وذهبت الى غرفتها وكنت في قمة النشوى والهيجان وكاد زبي أن ينفجر من شدة الإثارة، وبعد حوالي 10 دقائق صرخت أمي صرخة مدوية ففزعت من النوم وسترت نفسي وذهب اليها، وعندما سألتها عن سبب صراخها أخبرتني أن فأرا كبيرا جاء على وجهها وهي نائمة، وأكدت لي إنها لن تنام بالغرفة إلا بعد القبض على الفار أو قتله، فإتفقنا أن تنام عندي بالشرفة حتى الصباح، أحضرت فرشتها ووضعتها جنب فرشتي وإمتلأت الشرفة بالفرشتين، وكانت أمي بملابس النوم ونمنا، وأنا إصطنعت النوم وكان زبي منتصبا وكل تفكيري بكس أمي وكنت متأكدا إنني سأنيكها بعد لحظات من تصرفاتها وتمثيلية الفأر المزيفة، وما أن مضى على نومنا ربع ساعة حتى شعرت بحركة سريعة من أمي حيث نامت على جنبها وأصبح جسمها يلامسني وأنفاسها تملا فمي ووجهي، وأصبحت يدها تلامس زبي المنتصب وأنا في عالم آخر وأصبحت حرارة جسمي مرتفة وصرت أتعمد أن أزيح نفسي لتستقر يد أمي على رأس زبي، فتجرأت أمي وصارت تداعب رأس زبي بأناملها بحركة خفيفة جدا، وما أن مضى نصف دقيقة حتى إنفجر زبي بيدها وأنزل كتل كثيفة من السائل المنوي، وكلما إرتعش زبي تزيد أمي في حركتها حتى إمتلأت يدها باللبن وأبعدت يدها وكأن شئ لم يحصل، لاحظت أن أمي تمص أصابعها الممتلئة باللبن وتبتلعه، وكانت هذه اللحظات ثمينة جدا عندي كان جسمي يرتجف رجفات جديدة من نوعها وأحسست بشئ غريب لم أحس به من قبل، كان هذا الإحساس جميلا وقويا ومميزا ولكنني رغم كل هذا ليس عندي الجرأة لنيك أمي مباشرة وكنت أتمنى أن تنام أمي فوقي وتضع كسها على زبي، ولاحظت أيضا أن أمي تريدني أن أنيكها وأن تكون الهجمة على كسها بمبادرة مني وليس منها، والتزمت أمي بفراشها بدون حراك وعم السكون علينا، ولكن زبي لم يسكن بل إزداد بالهيجان وأصبح منتصبا كالوحش الكاسر، وكانت أفكاري متفاوتة وغير منسقة فقلت في نفسي يمكن أمي لا تريد أن تنتاك مني بكسها وإنما إكتفت بمداعبة زبي بيدها وأنا نائم، ولو كنت صاحيا لما فعلت ذلك، وصرت في حيرة من أمري، وجاءتني فكرة عاجلة، حيث قررت أن أداعب بظر كسها بيدي مثلما داعبت زبي بيدها، وأنتظرت حوالي ربع ساعة حتى تظن أمي إنني معتقدا إنها نائمة وبعدها مددت يدي الى كسها فوجدته نظيفا من الشعر وصرت أداعب لها بظرها بأصبع يدي بحركة خفيفة ودائرية، ومن شدة إثارتي وضعت أصبع اليد الثانية بطيزها وأصبحت كالممحون وأنفاسي العالية مسموعة، فصارت أمي تنهج كالطفل المصاب بذبحة صدرية من شدة الإثارة والنشوة وعندما إرتعشت أمي وفقدت السيطرة على نفسها وهجمت بكلتا يديها على زبي ووضعت فمها بفمي وصارت تمص لساني فعصرتها بكلتا ذراعي وأصبح صدرها فوق صدري، وما أن لامس رأس زبي كسها حتى جاءتني صحوة ضمير وقلت بقرار نفسي لا والف لا، لا يمكن أن أنيك أمي، وبحركة سريعة جدآ وفجائية دفعتها عن صدري دفعة قوية وقلت لها لا يمكن أن يحصل هذا بين إبن وأمه وتركتها وذهبت ألى غرفتها وأقفلت الباب على نفسي بالمفتاح وصرت أبكي من شدة الإثارة لأنني بحاجة كبيرة لنياكة أمي وكلي شوق ولهفة لأفراغ قضيبي بكسها، صارت دموعي تنساب ألى وجهي وكنت بحيرة من أمري، وكنت أتمنى أن تدق أمي باب الغرفة وتترجاني أن أفتح، وقلت بقرار نفسي إذا دخلت أمي الغرفة سأنيكها مهما كانت الظروف وكنت كلي أمل أن تدق أمي باب الغرفة، ولكن لم يحصل هذا فبقيت بالغرفة حتى الصباح وأمي نائمة كما هي بالشرفة، وعندما جاء الصباح خرجت من الغرفة وكلي حيرة وخجل وشوق لكس أمي فوجدتها ما زالت نائمة أو تدعي النوم، فقررت أن أخرج من البيت قبل أن تصحى أمي، وبالفعل خرجت من البيت وذهبت الى مدرستي، وعندما عدت من المدرسة، فتحت الباب بحذر وخوف وخجل، فكيف سأواجه أمي وكيف ستلتقي أعيننا، وما أن دخلت بيتنا الضيق وجدت أمي ليست وحيدة وإنما معها 3 نساء أعرفهن جيدا، وجدتهن جالسات بالشرفة، فرحبن بي وجلست أتبادل الحديث معهن وكانت أمي بالمطبخ تعد الغداء، جاءت أمي وإبتسمت إبتسامة صفراوية كالورد المصطنع الذي لا رائحة له، وقالت الغداء جاهز، ونادت عليا لأحمل معها الاطباق، وتغدينا جميعها، وبعد الغداء قالت أم علي وهي أكبر واحدة بالنسائ: أسمع يا غريب، أريد أن أقول لك سرا مضى عليه أكثر من 15 سنة، فأرجو منك أن تتمالك أعصابك ولا تنفعل، فبحلقت عيوني، ولم أنطق بكلمة واحدة، فأضافت أم علي: أنت يا غريب كان لك أب وأم وتوفيا بحريق إندلع ببيتكم ولم ينجو من الحريق إلا أنت لأنك كنت بسرير حديدي عالى عن وجه الأرض وتم إنقاذك باللحظات الأخيرة، وبعد وفاة أهلك تكفل بتربيتك عمك الوحيد وكتبك بإسمه لأنه كان محروما من الإنجاب، وجئنا لنبلغك بهذا السر بناء على رغبة أمك الحالية التي هي بالفعل زوجة عمك، وهي تريد أن تريح ضميرها وتقول لك السر الذي بقي في صدرها مدة طويلة..

عندما سمعت هذا الكلام طار عقلي وجن جنوني ولم أنطق بكلمة واحدة، وخرجت من البيت، ولم أعد إلا بمنتصف الليل، وجدت أمي طبعا المزيفة نائمة بالشرفة فنمت على فرشتي بجوارها، وكأن أبواب القدر إنفتحت لي، فهي ليست بأمي ومتشوق لنيكها بطيزها وبكسها وصرت أتمنى أن أنام فوق صدرها بأقصى سرعة ممكنة لأن أمي متشوقة لزبي والدليل إنها إعترفت لي بالسر عن طريق النساء الثلاثة كي أصدقها، وما أن نمت بجوارها حتى تجردت من جميع ملابسي وكنت أظن أن أمي تصطنع النوم، ونمت على جنبي وأصبح فمي بإتجاه فم أمي وزبي الطويل المنتصب بإتجاه كسها وما أن لامس فمي فمها ورأس زبي طرف كسها حتى دفعتني دفعة قوية غير متوقعة أبعدتني عنها أكثر من نصف متر وقامت تجري الى غرفتها مسرعة، لحقت بها ولكن الباب كان موصدا بالمفتاح، صرت أدق الباب وأتوسل اليها أن تفتح ولكن بدون جدوى، وبعدما يئست من ذلك عدت الى فرشتي ونمت على وجهي كالمهزوم المكسور الخاطر، وأيقنت أن هذه ردة فعل قوية من أمي حيث تمنعت أن أنيكها وهي هائجة وفي قمة النشوة، ودفعتها في اللحظات التي كانت في أمس الحاجة الى زبي، وهي الآن تدفعني وأنا في أمس الحاجة الى كل أعضاء جسمها..

وفي الصباح إنتظرت طويلا أن تفتح أمي الباب ولكن جاء موعد المدرسة قبل فتحها للباب وذهبت الى المدرسة غير قادرا على عمل أي جهد عقلي أو نفسي أو جسدي وكنت حزينا على ما أصابني، رجعت الى البيت وأنا كلي حيرة وكان عندي أمل أن تتصلح الأحوال وأن تزول الغيمة السوداء من حياتي، وجدت أمي ليست وحيدة بالبيت وإنما معها أختها، وعندما سلمت على أختها رحبت بي وقالت لي: ماذا أفعل بأمك يا غريب؟ لقد جاءتني للبيت وصممت أن أذهب معها الى بيتكم وأنام عندها عدة أيام لأنها متشوقة الى وجودي معها، وأنا سعيدة لأنني بينكم، فقلت بنفسي فعلا أن كيدهن عظيم؟! خرجت من البيت ولم أرجع الى بعد منتصف الليل ونمت بشرفتي حتى الصباح، وقررت أن أنتقم من أمي المزيفة إنتقام شديد، فعملت نفسي ذاهب الى المدرسة وأنتظرت في زاوية فوق سطح بيتنا الضيق، وبعد حوالي ساعة ذهبت أمي الى السوق لتحضر ما يلزم لضيافة أختها وأقفلت الباب الخارجي وراءها فنزلت عن سلم السطح بحذر وجدت أخت أمي نائمة بملابس داخلية خفيفة على السرير بالغرفة، فقررت أن أكسر كل الحواجز وأنيكها مهما كانت العواقب والظروف لأنتقم من أمي المزيفة وأكسر شوكتها مع العلم أن أختها أكبر منها بسنتين وإنها أيضا أرمله، وتجردت من جميع ملابسي بالشرفة ودخلت عليها الغرفة ونمت بجوارها وهي في نوم عميق، مددت يدي الى كسها ووضعت فمي على فمها ففتحت أعينها وإندهشت حين رأتني أنام بسريرها، فقلت لها لا تخافي لأن أمي ذهبت الى السوق وأنا محتاجلك جدا، فتمنعت وحاولت دفعي عنها ولكن كنت أقوى منها ونمت على صدرها وقلعتها الكلسون بسرعة ووضعت زبي المنتصب بكسها على الفور، وما أن إخترق زبي جدار كسها المحروم حتى شهقت شهقة عالية جدا وصارت تضربني بكلتا يداها حتى إنفجر زبي داخل رحمها وإرتعشنا مع بعض وإمتلأ كسها بلبن زبي وهي غير مصدقة ما يجري، قمت عنها وقلت لها لو فضحتيني ستفضحي نفسك والأحسن لي ولكي أن تلتزمي الصمت وأنا بوعدك إنني سأتواصل معك جنسيا للأبد حتى بعد زواجي وسأزورك في بيتك غدا لو طلبتي مني وأعيش معك ليلة حمراء لم ولن تعيشيها من قبل ولا من بعد، ولو إنتي موافقة أن نعشق بعض يجب عليكي أن تتركي هذا البيت بعد المغرب وأن تنامي الليلة القادمة ببيتك، وسأزورك وأريح أعصابك، وتركتها وخرجت من البيت بملابس المدرسة، وبعد الظهر عدت الى البيت وجدت أمي المزيفة وأختها ينتظروني لنتناول الغداء وأكلنا، وكان الأمر عادي جدا وكانت خالتي التي هي أخت أمي المزيفة تمزح معي وتكلمني وكأن شيئا لم يحصل، فتأكدت رسميا أن زبي أعجبها وإنني أرويت عطشها الشديد بلبن زبي، وبعد الغداء رحت بشرفتي أسترجع دروسي فسمعت مشادة كلامية بين أمي وأختها وحاولت التدخل ومعرفة السبب فقالت لي أمي أن خالتك تريد أن ترجع الى بيتها لأنها رأت بالمنام أن أحد اللصوص يسرق المنزل وقد أفزعها هذا الحلم وتنوي الرجوع الى بيتها قبل الظلام، فقلت لأمي أتركيها براحتها فهي أدرى بمصلحتها، وبالفعل غادرت خالتي بيتنا وعادت لبيتها وبعد أقل من نصف ساعة كنت عندها، وأقفلنا البيت بالمفتاح وتجردنا من جميع ملابسنا ونكتها بجميع الوضعيات حتى من طيزها وفمها وصدرها، وكانت خالتي المزيفة في قمة الإثارة والنشوة لدرجة إنني فكرتها مغمى عليها لأنها ظلت أربع ساعات في شبه غيبوبة من تاثير زبي عليها، وقبل منتصف الليل تركتها نائمة مثل السكرانة عارية وغطيتها بشرشف وأغلقت الباب الخارجي ورجعت الى بيتي وجدت أمي نائمة بغرفتها وكان باب غرفتها مفتوحا فلم أهتم بها ونمت على فرشتي بالشرفة مثل الميت ولم أصحى الى على صوت أمي حيث كانت توقظني لأذهب الى المدرسة، فقلت لها وأنا شبه نائم لا أريد الذهاب اليوم للمدرسة لأني متعب، فتركتني وبقيت نائما حتى الساعة العاشرة صباحا وبعد أن إستيقظت تحممت وتناولت الإفطار مع أمي على مائدة واحدة وبدون كلام، وصرت كل يوم بعد المغرب أذهب الى بيت خالتي المزيفة فأجدها قد أعدت لي أشهى المأكولات وخصوصا الحمام والسمك وأنام بحضنها وزبي داخل كسها حتى منتصف الليل، وعندما أرجع أرى باب غرفة أمي مفتوحا، وهذا الأسلوب لم يعجب أمي فحاولت أمي معرفة سبب تأخري كل ليلة فلم أهتم بسؤالها وأطنشها وأنام، وحاولت أمي أن تتقرب لي وأنا أصدها، وتعجبت أمي من تصرفاتي حتى أجرت سائقا تثق به ليراقبني ويعرفها أين أسهر كل ليلة، وبآخر المطاف عرفت أمي الحقيقة، وتأكدت إنني أمارس الجنس مع أختها..

وفي يوم من الأيام زارت أمي أختها، ولم تفاتحها بالموضوع وسحبت أمي مفاتيح باب خالتي من الباب دون أن تراها خالتي وقالت لخالتي إنها تريد أن تذهب الى مشوار صغير وتعود على الفور فوافقت خالتي وقالت لأمي إذا أنا سأجهز الغداء وأنتظرك على الغداء ومعك غريب فوافقت أمي، وذهبت أمي الى ورشة لطباعة المفاتيح وطبعت نسخة لكل مفاتيح خالتي ورجعت الى بيتنا وجدتني في البيت أغير ملابس المدرسة، فقالت لي أن خالتك معدة الغداء ويجب علينا أن نذهب لتناول الغداء عندها فوافقت على الفور، وبالفعل تناولنا الغداء عند خالتي وكانت أمي قد أرجعت المفاتيح الأصلية الى خرم الباب دون أن يلاحظها أحد، وبعد الغداء ودعنا خالتي وعدنا الى بيتنا ولم أهتم بأمي كالعادة، ومع آذان المغرب ذهبت متشوقا الى بيت خالتي وكانت أمي تراقبني، وبعد أن دخلت بيت خالتي بربع ساعة فتحت أمي الباب الخارجي بالمفتاح الذي طبعته وفتحت علينا غرفة النوم حيث لم تكن مغلقة بالمفتاح وضبطتنا متلبسين وكان زبي في كس خالتي وصدري على صدرها فتفاجئنا وقمنا مذعورين، صارت أمي تسب وتتوعد وتخبط بيدها الجدار وكان وجه خالتي أصفر وكأن الدم شرد من عروقها، فقلت لخالتي لا تخافي وجاءتني فكرة سريعة وجريئة لإنهاء الأمر، فسحبت أمي من يدها بكل قوتي ونيمتها على السرير أمام مرأى خالتي.. صارت تقاوم ولكن بدون جدوى، وقلعتها الكلسون بكل قوتي وأدخلت زبي المنتفخ بكسها مرة واحدة ولم أقوم عنها حتى إرتعشنا مع بعض وأملأت كسها باللبن وبعدها بقيت على السرير دون مقاومة من شدة الرعشة وأمام أختها وقلت بصوت عالي من اليوم وصاعدا سننام ثلاثتنا على سرير واحد أما ببيتنا أو ببيت خالتي ومن لا يعجبها الأمر سأتركها للأبد وأحتظي بالأخرى، وسألت أمي وخالتي هل عند أحد منكن أي إعتراض على كلامي؟ فالتزمن بالصمت ومن بعدها صرت أنام بوسطهن وأنيك الإثنتين معا وأثناء دخول زبي بكس واحدة منهن يكون لساني بكس الأخرى وعلمتهن السحاق وأصبحنا أسعد 3 أشخاص بالكون كله وأصبحت ليالينا كلها حمراء.


الصدفة

أنا كريمة وعمري الآن 53 عاما وحاليا أعيش وحدي بعد وفاة زوجي منذ بضعة أعوام وعندي ولدين وبنت والثلاثة متزوجين وتسليتي الوحيدة الآن هي النت وشلة صديقات.

منذ حوالي 15 عاما حيث كنت ما أزال في مرحلة الشباب (38 سنة) وكان سن أكبر أولادي 16 عاما ولن أقول إنني كنت ست متزمتة أو متحفظة بل كنت أحب التهريج والهزار والنكت السكس وكل شئ، أي نعم كنت أمام الناس محجبة وملتزمة ومحترمة ولكن في بيتي كنت أجلس بملابس خفيفة أو بدون ملابس، وكنت أعشق الجنس وأحب ممارسته يوميا وأعشق الكلام فيه مع صديقاتي وجاراتي ولكن مع الوقت كان زوجي لا يقدر على مجاراتي خاصة بعد أن أصابه مرض السكر وأصبحت لقاءاتنا الجنسية قليلة جدا ومملة، ولعب الشيطان بعقلي لكي أبحث عن عشيق لي خاصة أن لي صديقة في العمل لها عشيق على زوجها ولي قريبة أيضا تفعل نفس الشئ وأخذت أبحث في من حولي ولكنني لم أجد شخص يثير اهتمامي حتى لعبت الصدفه ووقع أمامي خالد إبن جارتي وكنت دائما أحسه عندما يأتي لزيارتنا إنه يتأمل جسمي بملابسي الخفيفة وأحسه يكاد يجن علي، ولكن المشكلة الوحيدة أن عمره 15 عاما وكنت واثقة إنه بالغ من إنتفاخ بنطلونه كلما رآني بقميص النوم، وبعد تفكير عميق قررت البدء في الموضوع حيث إنه لن يثير إنتباه أحد دخوله أو خروجه ولن يشك به أحد أبدا .

وكانت بداية الموضوع سهلة جدا حيث قابلته على السلم وأخذته معي شقتي ليساعدني في نقل بعض الأشياء وكنت أعرف أن البيت سيكون خاليا لمدة ثلاث ساعات على الأقل، وخلعت أغلب ملابسي أمامه وظللت بقميص داخلي تحته كولوت فقط، وكنت أتحرك في البيت وأنا أكاد أرى زبره يخترق البنطلون ثم أخبرته إني داخلة لأستحم وتعمدت ترك الباب شبه موارب وكنت أراه في المرآة يتلصص علي ثم بدأ الجد وخرجت من الحمام إلى حجرتي عارية تماما وجسمي مبتل ومررت أمامه وهو يكاد يسقط من طوله وأنا سعيدة بنظراته التي تكاد تأكلني أكلا وكان هذا شئ أفتقده بشدة، وظللت في حجرتي قليلا أسرح وأمشط شعري عارية أمام المرآة، ثم قررت أن أبدا في الجد حتى لا يضيع الوقت وناديته وطلبت منه أن يساعدني في فرش السرير وكان يتحرك في الحجرة مثل المجنون وأنا حوله عارية، وفي لحظة جميلة ونحن على السرير جذبته إلى حضني وبدأت أقبله في فمه وتجاوب معي بسرعة ويداه تتحسسان جسمي بجنون وهو يقبلني بقوة كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف إلا تتكرر هذه الفرصة وكان مثل العجينة في يدي يفعل كل ما أريده منه، في البداية وبعد القبلات بدأ يمص حلماتي ويفعص في بزازي وبعد أن تركته كذلك فترة فشخت فخذاي وجعلته يلحس كسي وكان يبدو إنه أول مرة يرى الكس في حياته وتأكدت إني أول إمرأه في حياته، وأخذ يلحس كسي بإخلاص شديد حتى لا يغضبني وكنت مثارة بشدة من لسانه الجميل وكنت أعشق لحس الكس وكان زوجي يرفضه، وبعد حوالي نصف ساعة من اللحس المتواصل رأفت به وأخرجته من بين فخذاي وخلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره قوي رغم إنه لم يكن كبيرا جدا وقررت أن أعطيه نفحة محبة وأجلسته أمامي وأمسكت زبره بيدي أدعكه وأمصه وهو يكاد يجن أمامي ويرتعش ويتأوه ويتحسس جسمي العاري بعشق رهيب، ثم بدأنا في الجنس الحقيقي وأدخلته بين فخذي مرة أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسي وبدأ ينيك لأول مرة في حياته، ورغم عدم تمكنه في البداية إلا إنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا إنه قذف بعد فترة صغيرة كمية صغيرة من المني، وبعد راحة وأحضان قليلة إنتصب زبره مرة أخرى وبدأ يجامعني مرة أخرى كانت أحسن وأطول من السابقة وكان يريد تكرار الثالثة ولكني رفضت لأن الوقت لم يسمح، وبعد ذلك تكررت اللقاءات مع خالد حتى إكتسب خبرة كبيرة حتى زبره تضخم وأصبح مثل الرجال الكبيرة رغم سنه وأصبحت لقاءاتي به فعلا لقاءات عشيق وعشيقة وكنت أنتظر نيكه لي بفارغ الصبر، حيث إنه أصبح متعتي الوحيدة في الحياة وكان يبدع فعلا في نيكه لي من مص ولحس وقبلات ونيك يستمر ساعات، وأستمرت علاقتي بخالد حوالي سنتين كاملتين دون أن يشعر بنا مخلوق فعلنا كل شئ خلال هذين العامين حتى إنه ناكني مرة على سلم العمارة على السريع وناكني عدة مرات في السطح عندما لا تسمح الظروف أن نتقابل في بيتي أو بيته وأخذته معي مرة في رحلة إلى الإسماعيلية مع أولادي وإنفردت به في حجره وناكني نيكة جميلة لا أنساها حتى اليوم، وطوال العامين كان كل شئ يسير بسرية ولم أكن أتخيل أن يكتشف أمرنا أحد حتى جاء الأمر على شخص غير متوقع تماما، كان هو يومها زوغ من مدرسته وقابلني ودخلنا بيته وكنا نعرف إنه خالي تماما، وكنا في حجرة أمه في جماع شديد حتى فوجئنا بباب الحجرة يفتح وتوقف قلبي أنا وهو وأنا أتوفع أن أرى أمه أمامي ولكنها زوجة خاله (شهيرة) والتي تعيش في محافظة أخرى وكنت أعرفها وهي تعرفني جيدا، وكنت دائما أغار منها من شعرها المصبوغ أشقر ولبسها المكشوف غير المناسب لسنها الذي كان وقتها 45 عاما، وتوقفنا كلنا مذهولين ننظر لبعضنا وأنا وخالد عراة وزبره في كسي، وأول من أفاق من الصدمة كانت شهيرة التي هزت رأسها كأنها تتأكد مما تراه ثم إبتسمت إبتسامة خفيفة وأخبرتنا أن نستمر فيما نفعل وخرجت وأغلقت الباب، وطبعا لم نستمر وقمنا سريعا ولف خالد فوطة حول وسطه وأرتديت أنا كومبليزون على اللحم وخرجنا لها ووجدنها تجلس في الصالة، وقبل أن نتكلم معها أخبرتنا هي إنها لن تخبر أحدا وأن كل واحد حر في من يحبه ويعشقه وهدأ قلبي كثيرا وعرفنا إنها أتت مع خاله لإنهاء بعض المصالح وتركت خاله لما تعبت وفاتت على أمه في عملها وأخذت مفتاح الشقة وسعدت جدا للصدفة العجيبة أن تأتي هي وليس معها أحد ثم ذهبت لبيتي قبل أن يأتي أحد آخر .

أتذكر إنني ظللت باقي اليوم أرتجف وأنا أتصور الفضيحة لو كشف الأمر أو أخبرت شهيرة أحدا ولكن مر يومان ولم يحدث شئ حتى خالد لم يكلمني، وفي اللقاء التالي لنا في شقتي أخبرني أن أطمئن تماما لأنه متأكد إنها لن تخبر أحدا ولما سألته لماذا هو متأكد أخبرني لأنه ناكها هي الأخرى وذهلت في البداية ولكنه أكد إنه ناكها فعلا حيث أتى ثاني يوم من المدرسة مبكرا ولما دخل وجدها وحدها في البيت نائمة على السرير وفي سبات عميق وكانت عارية تماما كما ولدتها أمها وظل فترة يتأملها ثم أيقظها ولم تنزعج إنه رآها عارية ثم ناكها وكانت متعاونة جدا كما أخبرني وتعشق الجنس رغم سنها، ورجعت الأحوال إلى هدوئها مرة أخرى فترة طويلة حتى أنتقلت أنا وعائلتي إلى شقة أخرى جديدة بعيدة جدا عن شقتي القديمة مع خالد، وظللت فترة أذهب وأقابله في شقتي القديمة ولكن مع الوقت كانت لقاءاتنا تتباعد حتى أصبحت مرة كل شهر تقريبا وكان يأتي لي في بيتي أو أقابله في شقتي القديمة، وتعرفت أنا على شلة جيران وكان منهم أغرب وأوسخ سيدة عرفتها في حياتي واسمها ماجدة، وهي أرمله ضابط شرطة وهي في سني وعندها ولد واحد في سن خالد تقريبا، ولم يكن من الصعب جدا كسب ثقتها وكانت الوحيدة التي أحبتني وسمحت لي بدخول بيتها، وكنا أصدقاء جدا ولكن مع مرور الوقت إكتشفت إنها تعيش عيشه غريبة جدا حيث إنها تتحرك في بيتها عارية تماما حتى أمام إبنها، كما عرفت أن لها بعض الأصدقاء الرجال الذين يأتون لها وذلك أمام إبنها أيضا، ولما عرفت ذلك إمتنعت عنها فترة وخفت من صداقتها ولكنني عدت لها، بعد ذلك عرفت علاقتي بخالد وكنت أثق بها جدا حتى إنها أخبرتني إنني أستطيع أن أقابل خالد في شقتها لو أردت ذلك، وبالفعل حدث هذا وأخذت خالد إلى شقتها وتعرف عليها وناكني هناك، وحدث بعد ذلك شئ غريب فلقد فوجئت بماجدة تخبرني أن إبنها سيف يريد أن ينيكني وغضبت يومها وأخبرتها إني لن أفعل ذلك لأني أحب خالد ولأنني لست شرموطة عاهرة كما تعجبت لتلك الأم التي تبحث عن عشيقة لإبنها، ولكن بعد عده أيام أعدت التفكير في الموضوع كعادتي وهيجني كسي وقررت أن أمشي فيه وأرتديت قميصا مغريا وعليه روب وذهبت لشقتها ولما رأتني هكذا إبتسمت ثم جلسنا نتكلم وكان قلبي يرتجف يومها فعلا ثم دخلت عليه حجرته وكان نائما وخلعت الروب ثم أيقظته وفوجيء بي أنا بقميصي وكان وسيما طويلا ورياضيا ونمت بجانبه في السرير ونام ناحيتي وأحتضني يقبلني وأغلقت علينا أمه الباب، وفي لحظات كنا نحن الإثنان عرايا تماما وبعد الكثير من القبلات وقف أمام السرير ومد لي زبره وأخذته في فمي أمصه له ودخلت علينا أمه بكاميرا فيديو تصورني وأنا أمص لإبنها وإندمجت في المص قليلا ثم طلبت منها إلا تصورني ووافقت وخرجت، ثم نمت على ظهري وفشخت كسي ليلحسه والحق يقال كان محترفا وكنت أشعر بنار في كسي من لسانه الذي يلحسه من الداخل وأصبعه الذي يدخل ويخرج من شرجي وكان يبدو ذو خبرة رهيبة رغم سنه وكنت أحس إنني تلميذة معه، وبعدها بدأ النيك وكان رهيب فعلا وأستمر الوضع حوالي ثلث ساعة ثم قذف لبنه على بطني، نمنا بجانب بعضنا نتكلم قليلا ثم سألته السؤال الذي يجنني عن شعوره وأمه تجامع الرجال أمامه، فأخبرني إنه تعلم منها أن كل شخص حر فيما يفعله طالما لا يؤذي الآخر وما المانع في أن يساعدوا بعضهم في إيجاد السعادة والمتعة في الحياة وأخبرني أن حياة أمه في صغرها في أمريكا هي التي جعلتها هكذا، وسألته أن كان جامع أمه فضحك وقال أبدا فهو وهي ينظرون لبعضهم نظره مختلفة، وعدنا بعدها إلى النيك مره أخرى وناكني أولا في الوضع الكلابي وكان لذيذا ثم ناكني ونحن نائمين على جنبنا ثم مرة أخرى في الوضع العادي وقذف مرة أخرى داخل كسي، وقمت بعدها وأخذت حماما سريعا ووجدت أمه تحضر الغذاء عارية وأعطتني شريط الفيديو الذي صورته وعزمتني على الغذاء ولكني إعتذرت وغادرت سريعا، وأستمرت بي الحال هكذا بين إثنين من العشاق عمرهم 17 عاما وكنت سعيدة بحياتي جدا حتى علم خالد إني أجامع سيف وغضب جدا وإنقطعت علاقتي به لفترة أستمرت سبعة أشهر، ورغم إنني كنت مكتفية من ناحية الجنس من سيف إلا أن خالد كانت له معزة خاصة في قلبي وشكوت ذلك لماجدة التي أخبرتني إنها ستتصرف، وبالفعل أتصلت به وعزمته على الغذاء عندها وافق وسبقته إلى هناك وكان سيف موجودا وكانت ماجدة ترتدي قميص نوم لا يخفي شيئا تقريبا وجعلتني ألبس قميصا مثلها وجاء خالد ووجدنا بهذا المنظر ومعنا سيف وقضينا وقتا لذيذا في الغذاء وفك الجو قليلا بين خالد وسيف ولا أدري ما حدث بالضبط، فلقد دخلت الحمام وخرجت لأجد خالد وماجدة عرايا تماما في حجره النوم وفي وضع فظيع وقبلات حارة جدا وجذبني سيف إلى حجرته لينيكني وأنا غير مستوعبة نهائي ما يحدث، وبعد فترة من الجماع وأنا في عز نيكي وسيف زبره في داخل كسي دخلت علينا ماجدة ومعها خالد ودفعت خالد معنا على السرير وجلست هي تدخن وتتفرج وفوجئت أنا برجلين معي في السرير وبدأت أمص زبر خالد وما زال سيف ينيكني في كسي وكنت في حالة من المتعة والنشوة لم أشعر بها من قبل وحتى الآن، وبعدها خرج سيف زبه من كسي تاركه لخالد الذي دخله على الفور ونزل سيف على بزازي يلحسها وماجدة تصفق وتضحك وأنا أصرخ من الآهات والجنون وجسمي مستهلك من كل الأجزاء، ولم يتركني الإثنان إلا بعد حوالي نصف ساعة من تناقل الأوضاع قذف فيها سيف على طيزي وأكمل خالد نيكه لمدة بعدها ثم قذف هو الآخر على طيزي التي غرقت تماما في اللبن، وقامت ماجدة بوساختها تمسح بيديها لبن إبنها وخالد وتدعكهم في كسي وطيزي وشرجي وإبنها يصور ذلك بالفيديو، وسقطت على السرير لا أستطيع الحركة فعلا، وإنصرف خالد بعد أن أصبح صديقا عزيزا لسيف وأم سيف وإسترحت أنا لنصف ساعة وقمت وأنا أحس أن كسي ملتهب من النيك وأخذت حماما سريعا وجلست مع ماجدة في الصالة وسألتها من أين أتت بالفكرة المجنونة، فقالت إنها وجدت الحل الوحيد في أن يصاحب خالد سيف وهل يوجد حل أحسن من ذلك من أن ينيك الإثنان إمرأه واحدة في آن واحد، فقلت لها شكرا جدا على فعلتها ولكن طلبت منها أن لا تكررها وأخبرتها إني أحس إنني تعديت كل حدودي اليوم وأن ما فعلته كان فاجرا جدا وأنني لست مثلها متساهلة، فأخبرتني إلا أقلق وأن ذلك كان لتصليح الوضع مع خالد، ورجعت المياه لمجاريها مره أخرى وعرفت أن خالد كرر جماعه لماجدة عدة مرات ولم أعترض طبعا وأستمرت لقاءاتي مع سيف، ولم أستطع الجمع بينهما في الفراش مرة أخرى بل مرات ومرات، ولكن كنت أيضا أحب كثيرا الإنفراد بخالد وحده أو بسيف وحده، ولم يستطع خالد بالمثل مقاومة الجمع بيني وبين ماجدة في الفراش وكان إبنها سيف يصورنا ويتفرج وأحيانا قليلة يشارك، بل وفعلتها ماجدة نفسها وجمعت بين الفتيين إبنها سيف وحبيبي خالد، وقمت أنا بتصويرهم، وأستمرت علاقتنا نحن لأربعة لأعوام، وإنقطعت بيننا العلاقة لمدة عام ونصف كان فيهم زوجي مريض ولا يغادر المنزل حتى توفي، وبعدها بشهور رجعت علاقتي بخالد وسيف وماجدة ثم إنقطعت تماما منذ حوالي خمسة أعوام لزواج خالد وهجرة سيف إلى الخارج، وحاليا أعيش وحدي بعد زواج كل أولادي وليس لي صديقات إلا إثنتين من الجارات معهم كل سري وتاريخي وذكرياتي.


باكستاني وبنجالي أغتصبوا أختي

أنا شاب سوري في الرابعة والعشرين من عمري شاذ جنسيا منذ خمسة سنوات إنفصلت عن عائلتي لأنهم إكتشفوا أمري وسافرت للعمل في دولة خليجية وعشت حياة جميلة، كنت أنتاك من كل اللي يخطر ببالي من جنسيات عربية وهنود وباكستانيين، كنت بصراحة أستلذ بأنهم ينيكوني ويذلوني، وفي الفترة الأخيرة تعرفت ع شاب باكستاني إسمه قيوم أسمر وجسمه عضلات وحلو وعمره 27 وكان بالأسبوع يجي مرتين عندي بالغرفة اللي ساكنها لوحدي ويقعد ينيك بيا ساعتين وأكثر لين ما يتعب، ومن مدة كلمتني أختي من سوريا وكان عمرها 18 سنة ومش متزوجة وقالت إنها جايه تدور على شغل بالبلد اللي ساكنه وتقعد عندي أسبوع، أنا هنا كلمت الباكستاني قيوم وعرفته الحوار وقلتله بالأسبوع ده ما يجي عندي، المهم لما وصلت أختي عندي ما كانت تعرف إني أنا ما تغيرت ولسا بنتاك، أول يومين قعدتهم عندي قيوم أتصل فيني وقال إنه هيزورني كصديق عادي ويجيب معاه عصير ويحط بيه منوم لأختي ولما هي تنام وعدني إنه مش هيلمسها وينيكني ليا بس، أنا حاولت أقنع أختي بأنه صديق ليا وهيزورني بالأول رفضت وبعدين قلتلها إنه شغال بشركة وممكن يحصل شغل ليكي بعدين وافقت، لما وصل قيوم شفت بعيونه إنه هايج أوي وقعد يبص ع أختي بنظرات مش تطمن وشوي إستأذن يروح المطبخ يسكب العصير اللي جايبه بكاسات ولما راح المطبخ لحقته من دون ما يحس وشفت إنه بيفرط المنوم بكاستين كان عايز يخلينا ننام إحنا التنين (أنا وأختي)، أنا هنا ما قدرت أفضل مستخبي وقلتلو أنت بتعمل إيه؟ قالي إنه مخدش باله وقالي معلش أنت ما تشرب إذا شاكك، قلتلو أوكي.. المهم قعدنا نحكي شوي ع الشغل وأختي شربت العصير وشوي قالت رأسها بيوجعها وتسطحت عالصوفا اللي بالغرفة ونامت تحت تأثير المنوم، بالوقت ده أنا قمت جلست ع الأرض وقيوم جالس جانب أختي النايمة وقعدت أمصله زبره وهو قاعد يبص لأختي وطلب مني إنه يقلع أختي هدومها ويحسسها على بزازها وكسها وهي نايمة وأنا أمصله وقالي إنه مش هيعمل أكثر من كده، أنا حسيت إنه ده هيسخنوا وينيكني جامد قلتوا أوكي، بعدين قمت أنا وياه قلعنا أختي الهدوم اللي عليها وهي نايمة ومش حاسة اللي بيصير حولها وأول مرة أشوف أختي كده جسمها جميل وبدون شعر وصدرها كبير وكسها زي اللي أشوفهم بالأفلام الإباحية وأنا بمصله وهو بيلعب ببزاز أختي وشوي بمص بكسها وبيحاول يدخل صباعه جوة، أنا هنا قلتلو لا ما بيصير عشان أختي فيرجين وكده غلط، شوي ونحن قالعين بيرن تلفونه وبيكلم ناس من لغته أنا مكنتش فاهم بيقول إيه وبيبصلي وشوي بيدق الباب أنا ما حد بيجيلي بالوقت المتأخر ده، قلتلو أنت مستني حدا؟ قال لي لا بس أنا طلبت أكل من المطعم وممكن وصل، ولما شفته قام يفتح الباب وهو مش لابس أنا عرفت إنه الموضوع بقا يخوف، وشوي الاقي داخل عليا هوا وواحد باكستاني بعمره بعرفه وكنت أشوفه معاه وشخص بنجالي أول مرة أشوفه وكان باين إنه عمره 22 سنه، أول ما شفتهم ما قدرت أتكلم لأني عرفت إنه الموضوع صار خارج السيطرة وفجأة بلاقيهم هجموا علي ولزقولي تمي وربطولي أيدي ورا ظهري وأنا مقدرتش أقاوم والباكستاني طلع من جيبه كميرا وثبتها عالتلفزيون بحيث تطلع أختي النايمة وهما جنبها وزي الوحوش قلعوا هدومهم وأنا شفت زبار كبيرة وسودة ومش عارف اللي هيصير وكنت خايف إنهم يفتحوا أختي هما التلاتة، قعدوا يمصوا في بزازها وكسها وأنا لاحول لي ولا قوة وبعدين راح قيوم وقف عالسرير اللي ورا الصوفا ورفع رجلين أختي فوق ورأسها بقا تحت من ناحية الأرض وشفته بيفرش زبره ع خرم طيز أختي أنا قلت في نفسي معلش ينيكها من طيزها بس ما يفتحوش كسها وبعدين شفتوا بيدخل زبره بطيز أختي وهو بيكلم صحابه بلغتهم كلام مش فاهمه وبيضحكوا والباكستاني بيصور اللي بيحصل بالكاميرا اللي معاه، وفجأه وهو بينيك أختي من طيزها ورجليها فوق البنجالي يقف من طرف كسها وبفرشي بيه والباكستاني اللي بيصور شوي يلعب بزبره وشوي يحطه ببق أختي اللي مش حاسة على حاجه لحد ما شفت البنجالي بيبصق على زبره ومرة وحدة دخله بكس أختي، أنا هنا تمنيت الأرض تبلعني وصرت أعيط من منظر الوحوش التلاتة قيوم بينيك أختي من طيزها والبنجالي من كسها والباكستاني اللي بيرضعها زبره وبيصور اللي بيحصل، شوي وأشوف البنجالي طلع زبره من كس أختي والدم مغطيه، أيوا أختي إتفتحت قدامي وقيوم حول للطرف التاني وصار هو اللي ينيكها من كسها والباكستاني اللي كان يصور راح ينيكها من طيزها وأعطى الكاميرا للبنجالي عشان يكمل تصوير بعدما جاب المني بكس أختي، البنجالي صار يصور كيف الباكستانية ينيكون أختي وإجا يصورني وأنا مربوط وكان رأسي بالأرض ما بقتش قادر أبص، وبعدين حسيت مي سخنة فوق رأسي رفعت وبصيت لقيت البنجالي يبول على رأسي وهو بيضحك ويصور، ولما خلص راح فوق رأس أختي والتنين ينيكوها وصار يبول على وشها ويبصق ببقها وفضلوا ينيكوها التلاته ويكبوا جوا كسها لساعتين، ولما خلصوا فك قيوم اللزق اللي كان ع وجهي وقالوا (إذا أنت يريد سوي ديليت فيديو لازم أنت سوي دق دق أختك)، كان عايزني أنيك أختي عشان يمسح الفضيحة اللي إتصورت، أنا وافقت عشان يمسحوا الفضيحة وسطحوها عالأرض وأنا قاعد بدخل زبري ب كسها المفتوح وأعيط ولما حسيت إنه رح كب طلعت زبي برا، قام البنجالي قالي لازم أكبه جوا وكان لسا بيصور فيديو أنا هنا رجعت أنيك ب كس أختي والتلاته فوقنا ويبولوا علينا لحد ما كبيت المني جوا كس أختي وصرت أبكي، قاموا هما لبسوا وقلتلهم يعطوني الكاميرا والا أخبر البوليس، قالولي إنه هيمسحوا المقطع بتاعهم ويودوا البوليس المقطع اللي أنا بنيك فيه ويقولوا إنه أنا اللي فتحتها وبعدين راحوا وأختي إتناكت بسبب عهري.


فايق وجميلة

جميلة وفائق أخوين تربط بينهما علاقة الأخوة الحقيقية بكل معانيها ومدلولاتها النفسية والسلوكية، تربيا تربية محافظة في أسرة كبيرة معروفة لدى الجميع باستقامتها وحسن سلوك أفرادها وهم يحظون بإحترام كل من يعرفهم، هما أصغر أخوتهما.. جميلة 22 سنة وفائق 25 سنة، توفي والدهما قبل سنة ثم تبعته والدتهما بعد ستة أشهر وقبل ذلك كان جميع إخوتهما الذكور والإناث قد تزوجوا وذهب كل الى بيته مع زوجته أو زوجها، وبقيت جميلة وفائق في كنف والديهما الى أن توفيا، في هذه اللحظة الفارقة كان لا بد من التغيير الطبيعي للأحداث، بدأت جميلة وأخواتها الأكبر منها في البحث عن زوجة لشقيقهن فائق حيث وقع الإختيار على إحدى الفتيات الجميلات من أبناء بلدتهم وتم الزواج بشكل سريع وتقليدي لظروف العائلة حيث بقيت جميلة تعيش مع أخيها فائق وزوجته أيضا حياة مستقرة هانئة تحظى باحترام الطرفين ولا تألو من طرفها جهدا لخدمة أخوها وزوجته، الأمر الذي آثار إعجاب زوجة فائق بجميلة وأصرت عليها أن تزوجها لشقيقها حيث تم ذلك أيضا بسهولة ويسر، فشقيق زوجة فائق إنسان محترم وعلى خلق ويملك دخلا مناسبا ولا يوجد ما يمنع سعادتهما وإنسجامهما سويا، كما أن جميلة غنية عن التعريف فهي الفتاة المميزة بالجمال والخلق والأدب وحسن المعشر، أيضا تم ذلك بكل يسر وذهبت جميلة الى بيت زوجها الذي يسكن في شقة في منزل العائلة الكبير..

مضى خمسة سنوات على زواج جميلة وستة سنوات على زواج فائق، أصبحت جميلة 27 سنة وفائق 30 سنة، والعائلتين في منتهى السعادة والإنسجام وكان الجميع يعيش في جمهورية أفلاطون الفاضلة، صحيح أن جميلة لم ترزق بالأولاد بعد، لكنها وزوجها متفاهمين على ضرورة الصبر وحياتهما الجنسية منسجمة مع بعضهما ويقدم كل منهما للآخر ما لذ وطاب من أجواء وأفعال الممارسة الجنسية الممتعة واللذيذة وبشكل شبه يومي، بالإضافة الى أن الفحوص والتحاليل أثبتت أن جميلة عندها بعض المشاكل ولكنها يمكن التغلب عليها من خلال زراعة الأجنة المعروفة، وكانت قد إتفقت مع زوجها على إجراء هذه العملية قريبا بالتنسيق مع طبيبهما المشرف على حالتهما والمستشفى الخاص الذي يعمل به الطبيب الذي وعدهما بأن يكونا أبوين خلال سنة من تاريخه إذا سارت الأمور كما يريده الطبيب، أما فائق فقد كان حظه أفضل فقد رزق من زوجته بولد وبنت، الولد بعمر أربع سنوات والبنت سنتين، وهو في غاية السعادة معهما ومع زوجته التي لم تبخل عليه بكل ما يبعث في نفسه الفرحة والسرور والسعادة الدائمة بما في ذلك الناحية الجنسية فهي تملك من الجمال الجسدي والروحي الكثير كما إنها مثقفة ومتجاوبه معه في هذه الناحية وتعطيه من الحنان والحب والممارسة الجنسية اللذيذة ما يجعله يزداد فيها شغفا وحبا وتعلقا، بقاء الحال من المحال!! هذه هي الحقيقة التي قد نتجاهلها أحيانا ولكننا شئنا أم أبينا فنحن مضطرين للتسليم بها وتغيير كل حياتنا تبعا لها..

ففي أحد الليالي الخريفية ومع موسم تساقط الأوراق حيث كانت زوجة فائق في زيارة الى بيت شقيقها زوج جميلة وبينما كان شقيقها يقود سيارته وبجانبه أخته ليوصلها الى بيتها وأولادها وزوجها الذين ينتظرونها على أحر من الجمر تعرضت سيارته لحادث سير قوي وصعب أدى الى وفاتهما وتدمير السيارة تدميرا كاملا!! كأنما السماء تمطر مصائب متعددة على فائق وجميلة، فبين ليلة وضحاها أصبحت جميلة وأخيها فائق أرملين في نفس التوقيت وبظروف مأساوية لا ولم ولن يستطع أي منهما تجاوزها بسهولة، فقد فقد كليهما رفيق عمره الذي كان يبني كل طموحاته ومستقبله على وجوده بجانبه..

بعد مراسم العزاء التقليدية إتفقت جميلة مع أخيها وأهل زوجها أن تبقى في منزلها طيلة فترة العدة، ثم تعود الى بيت شقيقها الذي خرجت منه عروسا قبل خمسة سنوات وستعود اليه اليوم أرمله منكسرة الخاطر مهيضة الجناح يملأ قلبها الحزن والأسى على فراق حبيبها وزوجها، فالعادات الإجتماعية لا تسمح لها البقاء في بيتها وحيدة بدون محرم، وكذلك فائق فهو سيكون أبا وأما لولديه خلال هذه الفترة وستتضاعف مسؤولياته وتتعقد أموره بشكل لم يكن محسوبا أبدا، لتسهيل مهمة العناية بالأولاد فقد إتفق فائق مع جميلة أن يحضر لها ولديه كل يوم في النهار للعناية بهما في الوقت الذي يكون هو مشغولا بعمله ثم يمر عندها يوميا في المساء يتفقد أحوالها من ناحية ثم يأخذ أولاده ويعود الى منزله الى حين الصباح التالي وهكذا، سارت الأمور على هذا النحو بدون أي مشاكل تذكر حتى إنتهت العدة ثم عادت جميلة الى حيث منطلقها الأول الى بيت والدها الذي أصبح بيتا لشقيقها فائق المكلوم مثلها بفقد حبيبته، وهي بذلك سوف تعود لتعتني بأخيها بالإضافة الى المستجدين على العائلة أبناء شقيقها الذين أصبحوا بالنسبة لها أبناءا لم تلدهم بل هم سلواها ومصدر سعادتها الوحيد، وكلما قدمت لهم شيئا أحست بنبل مشاعرها إنها تقدم ذلك لأبنائها التي لم تفرح بولادتهم، حاولت جميلة جاهدة الضغط بكل الوسائل على شقيقها لكي يتزوج ويستقر مع زوجة أخرى على أن تستمر هي بالعناية بأولاده حتى يكبروا وإنها تعتبرهم أبناء لها منذ لحظة فراقهم لأمهم التي ولدتهم إلا أن فائق لم يكن بالوضع الذي يسمح له التفكير بذلك حيث كان يقول دائما لم تخلق الأنثى التي تستطيع أن تسد الفراغ الذي تركته زوجتي وإنه زاهد بالنساء بعد الذي جرى وسيكرس حياته لأبنائه وأخته التي فقدت كل شيء، برغم تعود جميلة وفائق على الممارسة الجنسية شبه اليومية قبل الأحداث الأخيرة وبرغم إنفرادهما يوميا ليلا ونهارا مع بعضهما فلم يفكر أي منهما بالآخر جنسيا أبدا، قد يكون ذلك بسبب وضعهما النفسي أو بسبب تربيتهما المحافظة أو كلا السببين معا، حتى أن جميلة كانت دائما ترتدي الملابس المحتشمة أمام أخيها مثل العباية المنزليه الطويلة وتحتها بنطال فضفاض، وكذلك فائق الحريص على الإحتشام ولبس بيجاما بأكمام طويلة بشكل دائم الى أن يذهب كل منهما الى النوم حيث يأخذ راحته باللباس الذي يريحة، الى أن جاء يوم كانت إبنة فائق وهي الصغرى وعمرها لم يتجاوز سنتين ونصف مريضة جدا حيث ذهبا فيها الى الطبيب الذي وصف لها علاجا وطلب منهما العناية بها ومراقبتها من حيث حرارتها التي ترتفع لدرجة كبيرة وإنه لابد من إستخدام الكمادات البارده على جسمها لتنزيل الحرارة وبشكل مستمر، ولكون البنت متعلقة بوالدها كثيرا ودائما ما تنام بجانب والدها فقد كانت جميلة مجبرة أن تبقى لجانبها في غرفة والدها..

جاء الليل والجو حار بفعل الصيف القائظ الملتهب وأتت جميلة الى غرفة أخيها لتطمئن على البنت الصغيرة وتساعده في وضع الكمادات، إنتصف الليل وجميلة ما زالت بملابسها المحتشمة العادية حتى طرأت ببال فائق أن يطلب من أخته أن تغير ملابسها وتريح نفسها لأن الليل طويل وليس من الممكن الإستمرار كذلك الى وقت طويل، فقالت له جميلة أنا هيك مرتاحة، فقال لها معقول يا جميلة إنتي هيك بتلبسي لما تنامي، فقالت له لا أخفف من ملابسي ولكن مهو أنت كمان مثلي بعدك لابس الملابس العادية رغم إنه صار وقت نومك، بعد نقاش إتفقوا أن يلبس كل واحد منهما ما يلبسه عند نومه وأن يتناوبا على العناية بالبنت الصغيرة بحيث ينام واحد ويصحو الآخر للعناية بها، ذهبت جميلة الى غرفتها لتغير ملابسها وقام فائق فخلع بيجامته ولبس شورتا الى ما فوق الركبة مع تيشيرت شيال قطني وجلس بجانب إبنته منتظرا جميلة لينام هو وتبدأ جميلة ورديتها بالعناية بالطفلة المريضة، طال الوقت قليلا حتى نادى فائق لجميله أن تحضر وما إذا كان هناك سبب لتأخرها، فقالت دقيقة وبكون جهزت حالي تحملني شوي يا أخي لأني مش متعودة أظهر قدامك بهاللبس، فقال لها شو المشكلة يا جميلة ما أنا أخوكي وما في مشكلة من غير عقد ما الها داعي البسي اللي بريحك وتعالي أنا بدي أنام لأني تعبان كثير، دقائق حتى أطلت جميلة، يا للهول!! ياللروعة!! ياللجمال المبهر!! يا للجسم الرائع المجسم المتناسق، يا للطول الفارع مع الجسم المليء بدون ضخامة بشكل أذهل فائق وكأنه يرى جميلة للمرة الأولى بحياته، لم يستطع فائق إخفاء ردة فعله لكنها بقيت مقصورة على التحديق بهذه الأنثى الرائعة التي جلست بجانبة، فهي المرة الأولى التي ينظر فيها فائق لجميلة كأنثى فهو كان يعتبرها أخته فقط ولم يفكر للحظة أن جميلة أنثى بل إنها أنثى في غاية الجمال والروعة، كانت جميلة تلبس قميص نوم طويل مفتوح من الجانبين باللون الازرق السماوي وبدون سوتيان أو ملابس داخلية أخرى سوى الكيلوت الذي لم يراه بعد وزيادة في الحرص، فقد لبست فوقه روبا من نفس الطقم الساتان الناعم الفضفاض الذي يلتصق بالجسم لأي حركة، حدقت جميلة بأخيها وقالت: مالك يا فائق شو أنت أول مرة بتشوفني؟ فقال لها صدقيني كأني بشوفك للمرة الأولى، أنا ما كنت أعرف إنك حلوة وجميلة لهالدرجة، فقالت له لا تخليني أستحي وأرجع أغير ملابسي، أنا هيك بنام كل يوم وهذا هو طلبك وهيك إتفقنا، فقال لها وأنا مش معترض، على كل حال خليني أنام شوي وإنتي خليكي جنب البنت لا تحتاج أي شي، كان الثلاثة على السرير فائق وجميلة وبينهما الطفلة المريضة، وضع فائق رأسه على المخدة موجها وجهه بإتجاه أخته وبنته بينما تمددت جميله بمقابل أخيها وبنفس الوضعية تقريبا إلا إنها تضع كوعها على المخدة وتضع رأسها على راحة يدها حتى تستطيع إستخدام الكمادات وتفقد حرارة الطفلة المسجاه أمامها بإستمرا، الأمر الذي أزاح الروب من على فخذيها وبانا بشكل كامل تقريبا الى حيث طيزها المنتفخة البيضاء المربربة وبان طرف كيلوتها الأبيص الذي رآه فائق للمرة الأولى، ليس هذا فحسب بل أن نهداها المتحرران بدون سوتيان قد إندلقا الى أسفل وأصبحا ظاهرين حتى أن الهالة المحيطة بحلمتيهما أصبحت تتلألأ بلونها الوردي أمام عيني فائق، أما الخط الفاصل بين النهدين وبعد أن ضغطا النهدين ببعضهما فقد أصبح مثيرا لدرجة أصبح فائق بتململ في مكانه لا يدري كيف يعمل، واما فردة طيزها العليا ومع ميلها الى الأمام قليلا فكانت كذلك إستكمالا لهذا المشهد البانورامي الجميل الرائع الذي شكل في مجموعة صدمة لفائق أخرجت من داخله ذلك المارد المتوحش وهو مارد الشهوة والشبق الجنسي الذي كاد أن ينساه، كان منظرا لا يمكن لأحد أن يراه ويبقى على توازنه الكامل، هذه هي الطبيعة البشرية وأن رفضنا ذلك أو إعترضنا عليه، فليس لرفضنا أو إعتراضنا أن يغير من الواقع شيئا، حاول فائق أن يتجاهل الوضع لسببين.. فهو لا يريد أن ينزلق الى ما لا تحمد عقباه وهو بالأصل لم يفكر به ولا يريده لغاية هذه اللحظة ولا يريد أيضا أن يجرح هذه العلاقة البريئة الطاهرة بينه وبين أخته التي أحبها كما أحبته، أغمض فائق عينيه أو تظاهر بأنه نائم، لكن أفكاره وهواجسه لم تسمح له بالنوم فلا هو صاحي من النوم حتى يملي نظره من هذا المنظر الرائع الذي عشقه مجرد أن راه ولا هو نائم حتى يستريح ويريح أخته التي كان وضعها أفضل قليلا لإعتقادها بأن أخيها نائم، فأخذت راحتها بالتقلب كما تشاء وتحريك جسدها بالطريقة التي تريحها..

بعد حوالي الساعة وبفعل التعب والإرهاق طول النهار والى هذا الوقت المتأخر من الليل، ذهب فائق في نوم عميق إلا من أحلام فائق التي بدأت بتخيله لنفسه مع زوجته المتوفاة في فراش العشق والغرام وهو بين أحضانها يمارسان النيك اللذيذ سويا، ولابد لذلك طبعا من إصدار الأصوات والحركات الدالة على طبيعة الحلم، حتى سمع صوت أخته تناديه شو فائق شكلك بتحلم إرتاح بنومتك بلكي ترتاح أكثر، كان هذا الصوت كافيا ليصحو فائق من نومه ويقول لأخته لا لا جميلة شو رأيك ترتاحي إنتي شوي وأنا بظل صاحي مع البنت، لم يستطع فائق أن يخفي عن جميله زبه المنتصب بعد هذا الواقع الذي يراه وهذا الحلم الخارج منه للتو حيث نظرت جميلة الى أخيها وقالت له أنا مش جاييلي نوم خلص نام إنتا!! حاول فائق أن يعود الى النوم ووضع على نفسه الشرشف لإخفاء ما بين رجليه لكنه بقي كما كان متوترا منفعلا مثارا جنسيا، فقام الى الحمام غسل وجهه بالماء البارد ولم ينسى أن يغسل زبه حتى يهدئه قليلا ثم عاد الى أخته فوجدها ما زالت على حالها ولكن النعاس ظاهر على عينيها، فقال لها خلص جميلة نامي إنتي وأنا سهران، مضت الليلة على هذا النحو، إثارة، ومحن، وإغراء والإثنان لا يعرفان هل يساعدا الطفلة المريضة على تخفيض حرارتها أم يبحثا عن من يخفض لهما حرارتهما التي بلغت الذروة ولا سبيل لتبريدها، ذهب فائق الى عمله صباحا وبفعل التعب والأرهاق الذي لحقه فلم يستطع إكمال الدوام فعاد الى البيت ليمضي هذا اليوم عاديا، وفي الليل بدأت رحلة المتاعب مع البنت ومع الإثارة التي أصبحت مطلبا لكلا الجانبين فيبدو أن جميلة إرتاحت للبسها في الليلة السابقة فلبست مثله هذه الليلة بل أكثر إثارة وإغراءا وكذلك فائق لبس شورته وجلس الإثنان بجانب البنت المريضة على سرير فائق، وجسد جميلة يتلألأ بهاءا وإثارة أمام ناظري فائق وصدر فائق المشعر بالإضافة الى زبه المنتصب حد الإنفجار يكاد أن يخترق الشورت الضيق الذي يلبسه ماثلا أمام أعين جميلة التي بدأت الإثارة تأخذ مأخذها منها، كانت البنت الصغيرة قد نامت عندما إقترح فائق أن يذهبا الى الصالون للتحدث قليلا مع بعضهم خوفا من إزعاج البنت، قاما الى الصالون حيث ذهبت جميلة أحضرت كوبين من الشاي وجلسا بجانب بعضهما على كنبة واحدة يتأمل كل منهما الآخر وزب فائق مازال في قمة إنتصابه وهيجانه وجميله تجلس واضعة رجل على رجل حتى عاجلها فائق

فائق: شايفة يا جميلة؟ كم هو مهم إنه الواحد يكون له زوجة والوحده يكون الها زوج يعتنوا ببعضهم بهيك ظروف

جميلة: ما أنا حكيتلك من زمان إنه لازم تتزوج لكن إنتا مش قابل، حجتك إنك بدك واحده مثل المرحومة ومرة بتقول الأولاد رغم إني مستعدة أعطي عمري كله الك وللأولاد

فائق: أنا يا جميلة بعد المرحومة ما عاد يعبي عيني أي واحدة

جميلة: في كثير بنات ممتازات وممكن يعجبوك لكن إنتا أبصر، شو قصتك

فائق: يا جميلة لا قصتي ولا شي.. أولا الأولاد، ثانيا أنا ما بتجوز غير تكوني إنتي متزوجة، لأنه إذا بتجوز واحده ممكن تعمل لنا مشاكل معاكي ومع الأولاد وأنا مش ناقصني وجع رأس، بعدين أنا مش مستعد أقبل بواحدة مش حلوة، وبصراحة، بحلاوتك وجمالك صعب

جميلة: أنا!! شو دخلك بوضعي، بعدين مين هو ياللي بدو يتجوزني بوضعي هذا وأنا معروف عني إني عقيم، أما إنتا وضعك كثير أسهل

فائق: بالعكس جميلة إنتي حلوة وجميلة جدا وممكن أي واحد يتمناكي، لكن أنا أرمل مع أولادي مين بدها تقبل تشيل هالحمل معي

جميلة: عن جد فايق أنا حلوة وجميلة؟ زماااان ما سمعت هالكلمة

يبدو أن كلمات الإطراء بجمال جميله وزب فائق المنتصب أمامها أثارها قليلا

فائق: إنتي حلوة كثير جميلة وشكلك بيجنن بكفيكي هالجسم الحلو والوجه الملائكي وهالصدر الي بوخذ العقل واللا هالخلفية تاعتك، عن جد شي يهوس

جميلة: ياااااااه يا فايق لا تقلب علي المواجع أنا أصلا مش ممكن أتزوج وأتركك، شو بده يصير فيك مع الأولاد بغيابي، لا لا لا فائق مش ممكن

فائق: يعني شو الحل يا جميلة؟ يعني هو مكتوب علينا الشقاء والتعب بقية العمر

جميلة: مش عارفة فائق لكن أنا ما بتزوج وإنتا بهالحالة غير تتزوج قبلي وأطمئن عليك تماما

فائق يمسح على رأس جميلة ويسحب رأسها بإتجاه صدره ويحسس على شعرها بخفة ورمانسية ويقول لها

فائق: يا جميلة خلص أخذنا نصيبنا من الدنيا، وما عاد غير نتعامل مع الواقع كما هو

تتأوه جميلة وتمد يدها الى صدر فائق تتحسسه برفق وتقول

جميلة: أنا ما عندي مانع ومش مضايقني غير وضعك اللي ما بسر لا عدو ولا صديق

إستمرت المداعبات البريئة في ظاهرها بينهما ولكنها لا تخلو من الشبق والإثارة التي لحقت بهما حيث كلما حرك فائق يده إرتطمت بنهد جميلة التي تصدر صوتا داللا بشكل واضح على مدى تأثرها بما يجري وإنها بدأت تعيد ذكريات لياليها الحمراء الجميلة مع زوجها، وكذلك فائق الذي أصبح يتعمد لمس نهدها مرة أو أن يضع يده على طيزها مرة أخرى بشكل يظهر وكأنه عفوي إلا إنه ليس كذلك، الأمر الذي ترك أثرا بالغا على جميلة المثارة أصلا، حتى طبع على وجنتها قبلة حرى ظاهرها أخوي ثم إتبعها بثانية أقترب فيها أكثر من ثغرها الجميل وقال

فائق: بتعرفي جميلة إنك فعلا حلوة كثير، بعدين أنا لو بدي أتزوج أكيد ما بقبل بواحده أقل منك جمالا وأنوثه، فقالت له جميلة

جميلة: وإنتا يا أخي صدقني إنك وسيم ورائع وجسمك كثير بعجب الستات، حتى صدرك المشعر هذا شكله بيوخذ العقل، وقبلته على صدره قبلة إستمرت لفترة أكثر من العادي، مد فائق يده الى صدر جميله وأمسك بنهدها وعصره بشبق للمرة الأولى قالت له جميله

جميلة: شو يا فايق شكلك حميان كثير، فقال لها

فائق: مش عارف جميلة لكن غصب عني أنا فعلا حميان كثير، لكن كمان إنتي شكلك مثلي، الظاهر إننا فقدنا توزننا العادي يا جميلة لكن صدقيني غصب عني وغصب عنك

ثم أقترب من ثغرها وقبلها على شفتيها قبلة سريعة تجاوبت معها جميلة بسرعة لم يتوقعها فائق، الأمر الذي شجعه على تكرارها ولفترة أطول هذه المرة، حيث مص شفتيها مصا قويا وهي كذلك ولم ينسى أن يعبث بنهديها بيديه قليلا حتى فاقت جميلة من حلمها الجميل وقالت

جميلة: فائق ما بصير هيك نحنا هيك بنغلط ببعض

فائق: يا جميلة أنا مثلك عندي نفس الرأي لكن شو هو الحل، ثنيناتنا مجربين الزواج والليالي الحلوة، كل واحد مع حبيبة اللي بتعرفيها كويس وهلا نحنا محرومين ومش ناويين نتزوج يعني شو رأيك؟ نظل حارمين حالنا من هالمتعة اللي عرفناها وأنبسطنا فيها ونظل نشكي لبعضنا البعض واللا نستمتع مع بعض بدون ما حدا يعرف ونكمل حياتنا طبيعية مثل باقي العالم؟؟؟

جميلة: لكن هذا حرام

فائق: الحرام إننا نظل محرومين يا جميلة، إنتي جميلة وحلوة وأنا رجل مثل ما إنتي شايفة، شو الحل؟

جميلة: مش عارفة يا فائق أنا ما بنكر إني مشتهية الجنس كثير لكن مش هيك، إقترب منها جميلة وهمس بأذنها

فائق: سيبك من كل هالحكي وخلينا نكيف حالنا واللا ممكن ننفجر إذا بنظل هيك

وأقترب من شفتيها بقبلة حارة مصمص لسانها وإعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف بل إنها تجرأت وأقتربت بيدها من قضيبه المنتصب من فوق الشورت وبدأت تتحسسه برفق وكأنها تحاول إستكشاف عالمه الجديد عليها، بينما فائق منهمك في فعص ثدييها واحدا تلو الآخر ثم نزل بفمه على حلمتيها مصا وعضا خفيفا بين أطراف أسنانه حيث بدأت الآهات والوحوحات تشتد وترتفع وتيرتها شيئا فشيئا، نزل فائق الى طيزها فعصها بين يديه ومد يده الى كسها من فوق الكيلوت فوجده غارقا بعسله، فعرف أن الأمور وصلت مرحلة اللا عودة فقال لها

جميلة: شو رأيك تشيلي البنت وتنيميها بغرفتك خلينا نروح على غرفة النوم بنوخذ راحتنا أكثر، لم تجب جميلة ولكنها قامت متثاقلة الى غرفة النوم حملت الطفلة النائمة على راحتيها وغابت لدقائق قليلة ثم عادت الى غرفة النوم حيث سبقها فائق الى هناك فعاجلها بسؤال جعل عقلها يطير

فائق: جميلة عمرك رقصتي لجوزك بمثل هيك وقت؟

جميلة: يووووووووه يا فائق شكلك فايق عالآخر اليوم!! طبعا رقصت ليش هو في حدا بحب الرقص بهالوقت أكثر مني

فائق: ما زال هيك روحي زبطي لبسك وأرجعيلي خليني أشوف إذا إنتي بتعرفي ترقصي وللا لاء

غابت جميلة الجميلة لخمسة عشرة دقيقة وعادت بعدها تلبس قميص نوم قصير من الشيفون الناعم لونه عسلي وكيلوت أبو خيط يظهر أكثر مما يخفي من كسها الرطب حتى أن حواف كسها ظاهرة من الجانبين وبدون سوتيان، وما أن دخلت حتى صفر فائق صفرة قوية

فائق: يااااااااه يا جميلة ياااااااااه حبيبتي شو هالحلاوة هاي!! إيش إيش إيش شو هالبيجن هذا، يخرب بيت عقلك يا جميلة وين كنتي مخبيه كل هالإمكانيات هذي، شو هالفخاذ المبرومة هاي تقول مرمر، شو هالبزاز النافره الحلوة هاي وللا الطيز المدورة الكبيره وضربها على طيزها، أنا بحلم واللا بعلم يا ناس، كل هذا الي، أنا أكيد بالجنة

وأكثر من كلمات الغزل والإطراء لجمال جميلة وهو بطريقه الى الكمبيوتر الذي شغله على أغنية رقص بلدي

جميلة: أنا حلوة هالقد وكل هذا فيني يافائق واللا بتجاملني؟

فائق: أي مجاملة هاي أنا بهيك أمور ما بجامل؟ إنتي فعلا مش عادية إنتي بتجنني، إنتي ملاك مش إنسان تفضلي هزي يا روحي

بدأت جميلة بالرقص الخليع وهي تتغنج يمنه ويسره بشكل طير عقل فائق وجعله يهذي بعبارات الحب والغزل برقص جميله حتى خلع شورته وأصبح عاريا تماما، وتوجه الى الكمبيوتر وشغله على موسيقى للرقص البطيء وذهب الى جميلة التف بيده حول خصرها وهي كذلك تحولا سويا الى الرقص المزدوج وهما متلاصقين زبه يرشق بين فخذيها فيجعلها تهذي وصدرها الناهد يضرب بصدر فائق فيجعله يخرج من دائرة الوعي الى اللاوعي بشكل هستيري حتى حملها ومددها على السرير وبدأ معها رحلة الفعص والقبل واللحس والعض لكل مسامات جسدها البض الطري والذي زادته الإثارة توترا لم يترك فائق جزءا من جسدها إلا زاره بلسانه أو أسنانه أو كف يديه عدا كسها الذي تركه ينزف عسلا نقيا مخزنا منذ اشهر، قلبها على بطنها وكما فعل ببطنها وفخذيها ونهديها من الأمام فعل بظهرها وطيزها وفخذيها من الخلف حتى إنه مصمص أصابع رجليها وذراعيها وأصابع يديها، كل ذلك وجميلة تتأوه وتوحوح بشكل هستيري أفقد فائق عقله فركب فوقها وأعطاها زبه لتمصه بينما توجه هو الى حيث مكمن عفتها الذي لم يلمسه مباشرة بعد، حيث عراه مما يسمى كيلوت بأن فك رباط الكيلوت من أحد الجانبين وسحبه لأسفل وبدأ بمصمصته ولحسه وعضه بجنون، أما بظرها فلم يسلم من عضات فائق وكأنه كلب مسعور من فرط إثارته وشبقه، كان فائق ممسكا بطرفي طيزها ويشدها الى فمة ويمتص كسها كاملا بين شفتيه ويعض على البظر ولم ينسى طيزها من القبل واللحس والعض والبعبصة بأصابعه، أما جميلة فقد وجدت ضالتها في زبه الضخم المنتفخ الرأس فأخذته في فمها مصا عنيفا حتى رمى كل حليبه في فمها الذي شربته كأنها عطشى في يوم حار في صحراء قاحلة وهي تصدر أصوات المحن الدالة على مدى إستمتاعها ولذتها بهذا الزب الذي بين يديها، كانت قد سالت شهوتها مرارا وتكرارا خلال ذلك، ورغم أن فائق قد قذف حليبه غزيرا في فم جميلة إلا أن زبه لم يرتخي كثيرا وبقيت جميله تعالجه بالمص حتى أصبح كعمود من الحديد الموضوع في نار الفرن من شدة حرارته فقالت: فائق عايزيته جوا كسي، إستدار فائق ووضع زبه في موازاة كس جميلة وبدأ بتفريشه ببطء وجميلة تصيح وترجوه أن يدخله الى جوف كسها وهو متمتع بتعذيب هذا الكس الوردي المنتفخ حتى عطف عليها وبدأ بايلاجه ببطء حتى إرتطمت خصيتاه بطيزها ثم بدأ رحلة النيك العنيف وخصيتاه تضربان طيزها بعنف مشابه لضرب زبه لجوف كسها الضيق اللذيذ، جربا الكثير من الأوضاع وجميلة توحوح وتتأوه بشدة وتردد نيكني يا خوي نيكني، نيك أختك الشرموطة، أنا بحب زبك يا فايق، يسعد زبك الفايق يا فائق، كسي ولع يا روحي، يااااااااااه زبك شو زاكي، وين مخبيه عني من زمان هذا الزب الحلو، اممممموه هاي بوسة لأحلى زب، الأمر الذي إستثار فائق وبدأ حليبه بالجريان في أوصال زبه الطويل حتى إنطلقت شلالاته غزيرة في كس أخته جميلة المليء الغارق بعسله، إنتفضت جميله وغرزت أضافرها في ظهر فائق وهي عاقدة رجليها حول ظهره تضغطه بكل قوة ليدخل زبه الى كسها الى آخر ملليمتر وهي توحوح وتهذي وتترنح من الشهوة التي أفقدتها صوابها.. لم تنتهي ليلتهما إلا بعد أن مارسا النيك أربع مرات وفي كل مرة يجربا وضعا جديدا أو شكلا مميزا من أشكال المداعبة المثيرة..

في الصباح كانت بنت فائق في كامل صحتها، أما عمتها وأبوها فقد كانا منهكين، حيث ذهبا الى الحمام أخذا شورا ساخنا لم يخلو من نيكة سريعة وخرج فائق الى عمله تغيرت طباع فائق وجميلة، فلم يعودا الى الإحتشام أمام بعضهما ولم يعد لهما غرفتي نوم بل غرفة نوم واحده، إلا إذا كان عندهما ضيوف من أقاربهما فيظهران بالوضع الطبيعي، فائق وجميلة الآن زوجان وإخوان ومربيان فاضلان لأبنائهما الإثنين، نسيا موضوع الزواج ونسيا تجربتهما السابقة وهما يعيشان يومهما ساعة بساعة لكنهما لا يعلمان ماذا يخبيء لهما القدر.


مع أختي

أنا إسمي عزيز وعمري 30 سنة، ولي أخت كبيرة في سن 37 سنة وهي متزوجة وعمرها 35 سنة، أنتوا عارفين أزمة الزاوج في مجتمعنا العربي، والعنوسة المنتشرة بصورة رهيبة، ما ده كمان مكتر الدعارة، واللي خلى البنات بيمارسوا الجنس بمنتهى الطلاقة وخاصة الجنس المهبلي هو توافر غشاء البكارة الصناعي واللي ممكن تشتريه، البنت وتركبه جوة كسها قبل ليلة دخلتها، وما فيش أي دكر يقدر يكتشف إنه صناعي، وكمان خد المعلومة دي!! متزوجات كتير بيحبوا يعملوا ليلة دخلة لرجالتهم، آه، ما تستغربش، وبتبقى مخلفة عيال كتير وكسها وسع، شوف بقى بتعمل إيه!! بتروح لأي صيدلية وتطلب حتلاقي، يتعرض عليها كريمات وبودرة ومنديل وإسبريي وصابونة وكلها بتخللي كس المرأة ضيق وزي البنت البكر، وتقوم شارية كمان غشاء البكارة الصناعي (إعلانه بيقول إستعيدي عذريتك وعيشي أجمل اللحظات مع شريك حياتك) وهو عبارة عن كبسولة صغيرة الحجم مصنوعة من ألياف طبية خاصة وبعد إدخالها بالمهبل وخلال دقائق تبدأ بالتفاعل مع الإفرازات المهبلية وتتمدد وتشكل أنسجة دموية مثل الغشاء الطبيعي تماما، وبيتمزق ويسيل منه بعض الدم وكأنها المرة الأولى!! وتنام مع مراتك تلاقيك بدخل زوبرك بالعافية وتلاقي رأسه بتدفسها بالعافية جوة فتحة مهبلها، تسأل مراتك؟ إيه يا ولية؟ إيه يا مره؟ كسك داق كده ليه؟ دي رأس زوبري مش عاوزة تخش!! ترد عليه وتقوله بفكرك بليلة دخلتك يا منيل!! طلع زوبرك حتلاقي عليه دم!! يطلع زوبره يلاقي دم تقوله يا لهوي خد وشي، يقوم يقولها أنتوا يا نسوان تجننوا، يعني عملت نفسك عذراء بكس نونو وغشاء بكارة!! يقولها رجعتينا لأيام زمان أيام الشباب وفكرتيني بليلة دخلتنا، ويقوم رقعها زوبر مكافأة على عملها!!

أرجع لأختي الكبيرة المتجوزة من سنتين ومن قبل الجواز، جوزها بيشتغل ببلد أجنبي خاطبها وسافر ورجع دخل عليها وقعد معاها أسبوع شهر عسل، ثم سافر ولا يأتي لها إلا كل سنة أسبوع، يعني حتى ما عرفش يحبلها قبل ما كان يسافر!! والمصيبة مخليها مركبة وسيلة حمل، لأنه مش عاوز أطفال الوقت ده!! وواعدها إنه ممكن يأخذها معاه تعيش معاه في الغربة، بيتها يبعد عن بيتنا بشارعين، وجوزها طالب منها ما تسيبش بيتها!! وأتت لبابا وقعدت تبكي قالها عاوزة إيه قال له عاوزة أخويا يبقى ينام معايا بالليل ياخد حسي لأني ببقى مرعوبة من النوم لوحدي وكمان أنا بآجي أعد معاكو من الصبح لغاية الغداء وأذهب لبيتي كأوامر زوجي، وشقتي كبيرة علي يا بابا، قال لها إسألي أخوكي وشوفي حيقولك إيه؟ وعرضت علي أن أعيش معاها الفترة المسائية وأبات معاها، ووافقتها فأنا أحبها جدا، لأنها طيبة وكلها حنية، قلت لها أنا تحت أمرك يا حبيبتي، وفعلا أتيت من عملي عند الثالثة مساءا ثم تغدينا مع الأسرة وحضرت شنطة وضعت بها كل متعلاقاتي الشخصية، وبعد الغداء تركنا منزل الأسرة وتوجهنا لمنزل أختي، ووصلنا البيت ووضعت ملابسي بدولاب بغرفة خصصتها لي، وقالت أنت أخويا ودا بيتك وخذ حريتك فيه، وقلت لها وبالنسبة للعشاء سيكون مناصفة بيننا في مصاريفه، ووافقت على كلامي، وكنا يوميا نتغدى بمنزل الأسرة ثم آخذها لمنزلها ننام للقيلولة، ثم أقوم وأذهب للأصدقاء أسهر معهم حتى العاشرة ليلا، ثم أذهب لأختي وأسهر معها على التلفاز أو الإنترنت على اللاب توب الخاص بي أشغل عليه أفلام عربي وأجنبي ونتفرج علها أنا وأختي، ثم عند الواحدة ليلا يذهب كل واحد منا لغرفته للنوم، وعند الصباح أقوم لأذهب لعملي ويوم عطلتي أخذ أختي والعائلة للتنزه بأحد الحدائق أو المتنزهات، ونتغدى بالخارج ثم يرجع والدي والعائلة لمنزلهم، وأخذ أختي لمنزلها لقيلولة الظهيرة ونقوم من النوم وهلم جرا لحياتي الروتينية..

في يوم كسلت أروح لأصدقائي أسهر معهم فقلت لأختي أنا مكسل أروح لصحابي الليلة دي، قالت أختي إيه اللي جرالك دا النهاردة الخميس؟!! وأنت كنت بتتأخر شويه عندهم إيه اللي مكسلك؟ قلت لها الصراحة، أنا زهقت كل يوم نسهر في الكافيه نلعب كتشينة أو طاولة على مشاريب واللي يتغلب يشيل الليلة، وقلت أنا زهقان الليلة دي وحقضيها معاكي يا جميل وضحكت أختي على مزحتي!! ثم قلت لها عندك عشاء الليلة دي حلو قالت المكرر اللي موجود الجبن والبسطرمة واللانشون، قلت لأ، أنا عاوز حاجة حرشة، وسأتصل على محل الكباب نتعشى عشوة حلوة النهاردة بس على الساعة تسعة كده، إيه رأيك قالت تمام يا فندم، وقالت: عزيز قلت خير!! قالت أنت مش بتفكر في الجواز ليه؟ قلت ما إنتي شايفة الغلاء، والعيشة دا يدوبك مرتبي بعدي بيه الشهر بالعافية!! وكمان الحاجة عاملالي جمعية علشان الشبكة والأدوات الكهربية ومستني الحاج يبني لي دور في بيتنا، يعني قدامي خمس قولي ست سنين لما أفكر في الجواز وأرفه، ولولا أمك ما كنت عامل جمعية ولا دياولو، قالت دا أنت العمر بيجري بيك يا حبيبي ملعون أبو الحالة الإقتصادية اللي مأخرة الجواز، دا أنا مجوزة وأنا عندي 35 سنة وجوزي كان عمره 40 سنة يعني حضرتك بقيت عانس!! وأخذنا نضحك على طرفتها!! ثم قالت طيب أنت شاب ولك إحتياجات بتشبعها إزاي!! شوفتو شوشو الشيطان إبن العفريتة بيحرك فيها وفيه الكلام في الجنس علشان يسهله علينا!! ورحت مصارحها بأني ما خبيش عليكي المومسات بقوا زي الهم على القلب وما فيش أرخص من كده وأفضل من الجواز ومصاريفه ومسئولياته!! وكمان اللي ممعهوش حيلاقي واحدة مطلقة ولامؤخذة يا ختي بتاعها بياكلها ما هي جربت بقى البتاع وكان حتلاقي اللي جوزها مسافر وشرقانة من قلة، قالت أنت بتقصدني يعني، إخص عليك يا خويا، قلت ما تفهامنيش غلط!! قالت طب فوضها سيرة، قلت ما إنتي يا أختي اللي فتحتيها، قلت على العموم يا أختي من ساعة ما جيت عندك وأنا مقضيها مع أفلام السكس في الإنترنت ومواقع السكس العربي، يعني أديها بتشبع شويه، قالت بتتفرج بس بزمتك، قلت آه، قالت يا ضلالي، قلت بتقولي كده ليه شفتيني بعمل العادة السرية قالت يا وسخ لأ، كلوتاتك كلها لبن وأديني بأفركها وبعدين بأغسلها في الغسالة، يعني أنا إتفضحت، قالت عادي، قالت أختي أنت عارف إني عندي القمر الأوربي، قلت معقولة!! قالت جوزي فاكك شفرته وبيشغل أفلام السكس وبيفرجني عليها، قلت إبن العفريتو!! قالت دي أفلام نار يا خويا وكان كل ما يشوف حاجة حلوة نطبقها فورا، قلت يا شيطانة!! وبعدين بكل تفاصيلها، قالت آه، الشاشة 42 بوصة، قالت تحب تتفرج؟ قلت وبعد الفرجة؟ قالت بطل يا وسخ أنا الحق عليا فاكراك مش عيل!! قلت زي ما أنت سألتيني أنا حاسألك، بزمتك إنتي جربتي الجنس وباين عليه من كل أنواعه فموي وشرجي ومهبلي، طيب جوزك مسافر بتشبعي شهوتك بإيه؟ قالت ولا أي حاجة!! قلت كدابة، قالت إيه بتغسل كلوتاتي ولقيت عليها لبني؟ بطل يا وسخ!! قلت لأ، بس أكيد بينقح عليكي وبياكلك، قالت إيه ده؟ قلت بلبل (كسها) حيران!! قالت حسيبك وأدخل غرفتي الكلام دا عيب!! قلت خلاص أختي أنا آسف بجد، قلت لها أنا معايا على اللاب فيلم فظيع ممنوع من العرض في الخارج، قالت ليه؟ قلت فيه سكس بنت قاصر صغيرة تحت 12 سنة وبتمارس الجنس مع عشيق أمها، وهي اللي أغرته، قالت ماشي أتفرج عليه بس شغله على الشاشة الكبيرة، قلت أكيد دا حيبقى زي الطبيعي ومفسر كل حاجة في الأجسام!! شافت الفيلم معايا قالت يا لهوي يا خويا البنت الصغيورة عملت اللي ما تقدرش الست المجربة تعمله دي جابت رجلين راجل كبير وأجبرته يمارس الجنس معها، قلت لأختي إنتي عارفة الواحدة لما تحب توقع راجل بتجيبه غصب عنه، قالت دي بنت مصيبة دي خلتني أتحرك، قلت لها شوفتك وعملت مش واخد بالي كنت بتلعبي وتدعكي في من تحت لتحت؟ قالت، ولا، بطل، أنت مش عاوز تجيبها البر؟ قالت أنا عارفة أنت عاوز تجيب رجلي، دا بعدك!! أنا الصراحة هجت وبتاعي واقف وشادد حيله وهي شايفاه وعاملة مش شايفاه، قلت أنا عارف النسوان يتمنعن وهن الراغبات وهي أكيد نفسها في النيك بس بتتمنع، وقلت في نفسي واللي يؤكد شكوكي أن هي اللي قالت على القمر الأوربي، قلت لازم أنيكها الليلة دي، قلت لازم أخوفها وأخليها تيجي تنام جنبي على سريري، بمجرد ما إستأذنت وقالت أنا داخلة أنام تصبح على خير قلت لها وأنا كمان حادخل أنام، عملت دربكة في الشقة وقلت فار فار بصوت عالي، خرجت جري من غرفتها لأنها بتترعب من الفيران!! وقالت في إيه؟ قلت شفت فار بيجري في الصالة جريت وراه، دخل غرفتك، قالت أنت بتهرج؟ قلت صدقيني أنا شايفه، ودا فار كبير قوي!! وجلست في الصالة، وهي لابسة قميص نوم شفاف على اللحم بزازها باينة وكسها وطيزها، وطبعا بصيت عليها، قالت أنت بتبص على إيه قلت أبدا، قالت أنا غيرت هدومي علشان أنام، قلت لها وأنا كمان قلعت فانلتي ولابس كلوتي بس عشان الدنيا حر، وتركتها وقلت لها تصبحي على خير، قالت أنت رايح فين وسايبني؟ حرام عليك أنت عارف أنا باخاف موت من الفيران!! قلت عاوزاني أعملك إيه؟ قالت أقعد معايا لغاية ما تخرج الفار من غرفتي، قلت لها حاضر، هاتي عصايا وأنا حادخل غرفتك أحاول أخرجه، قالت أنا حادخل غرفتك وحقفل الباب عشان ما يدخلش عندي، قلت لها، لأ، أنا حغلق غرفتك للصبح، وحدخل غرفتي أنام، قالت طيب حنام معاك، قلت نعم، أنا بأحب أنام لوحدي وإنتي عارفة كده، قالت أعمل معروف أنا مرعوبة، قلت خلاص أفرش لك فرش على الأرض وتنامي للصبح قالت، لأ، حنام جنبك أنا أخاف الفار يدخل علي وأنا في الأرض، قلت لها ماشي، بس بشرط نحط مخدة بيننا، قالت نعم يا واد، على أساس إنك خايف مني لأعتدي عليك!! دا أنا اللي خايفة منك، قلت خلاص إطلعي على السرير ونحط المخدة، قالت حاضر، وبعد دقائق عملت حركة برجلي على الأرض قلقت قالت في إيه؟ قلت الظاهر الفار دخل عندنا، قالت يا لهوي وراحت شايلة المخدة وراها وماسكة في حضني جامد قوي قلت لها حتخنقيني، قالت خايفة مرعوبة، قلت لا تخافي، ونمت على جنبي ووجهي في وجهها، وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه قالت حاضر، وأصبح صدري في صدرها وملزوقة في جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها، قالت حبيبي أبعد بتاعك، قلت لها حاضر، رحت عادل نفسي وقالع كلوتي ورجعت نمت على جانبي، وراحت لازقة في مرة تانية، قالت دا زوبرك كبير قوي ورحت ماسك إيدها ومنزلها على زوبري تمسكه مسكته قالت يا لهوي إيه ده، قلت لها دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقويه وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري على شفايف كسها وهي بتقول أح، أح، رأسه كبيرة قوي، ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها، وقالت لي بزمتك في فار؟ قلت، لأ، بزمتك إنتي مش مشتاقة مثلي قالت أنت عفريت عرفت تجيب رجلي، وريني وروقني وإرويني ومتعني، كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك، وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردتان أقبلهما للمرة الثانية وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة، مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم إنزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا وبدأت رحلتي مع كسها، أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة، وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي، لست أدري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟ سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى أعلم مع أيهما تكون إستجابتها أكثر وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فإن القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء، لم تضيع وقتها فأخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها، وأنا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا، كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا، مشتاقة لزبك يدخل كسي ويرويه، أعمل معروف دخله، فوته لجوا كسي، ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت رأس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن أدخله للداخل، شعرت بأن كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على رأس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد، حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه، بدأت بنيكها بحركة بطيئة، أسرع أحيانا، وابطيء أخرى، ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد أشبعتها بعبصة وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك، فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول، ياااااااه على زبك وحلاوته، احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنت وبس أنت حبيب كسي أحححححح احووووووه ياااااااه ما أحلى زبك، ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى إرتعشت رعشة أوقعتها على السرير، إلا إنني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب إنفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للإرتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها أجبهم فين فقالت جوة كسي العطشاااااان أرويه بمووووت بزبك فإنطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة، فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي، دقائق كثيرة مرت لا أدري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست أدري أهو حلم أم حقيقة، شعرت بأن يدا تعبث بزبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة فتحت عيني ووجدتها تنظر إلي بعين الرضا وهي تقول أنت مش طبيعي أنا عمري ما إتنكت كده، فقلت لها لاهثا مهو البعض بيحب إنه ياخذ من المرأة ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته، وأنا شخصيا أعتبر أن متعتي هي في أن أجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر إرتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك، فقالت يعني إذا كنت لسه ما شبعتش أنت بتكون مش مبسوط، قلت لها: أكيد، فقالت وأنا شايفة أن زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وأنا مش ممكن أسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوط خالص، قلت لها تكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي فقالت ومين قال لك إنه زبك هذا ليه وحدي مش لك، وبدأت معه رحلة التقبيل والمص من جانبي تناولت أحد نهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسه ما خذوش اللي عاوزينه طب هاتيهم هفرتكهم فرتكة بين صوابعي وأسناني، وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين أسناني وشفتي السفلى وأحيانا بين أسناني ولساني ثم أنتقلت على النهد الأيسر ثم أستمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا إلا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه فأخذته بفمي وأنا وهي في وضع 69 حتى شعرت أن قواها بدأت تخور من كثرة المص لزبي الذي أصبح رأسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي إمتداد الزب بعدة سنتمترات فحملتها وأجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت رأسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنها تريد أن لا تترك ملليمترا واحدا من زبي إلا وتستمتع بإختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن ياخذ عقلها وكانت دائمة النظر إلى هذا المنظر الرهيب لدخول زبي وخروجه من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما أشعر به وتشعر به من اللذة اللا محدودة، أستمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير وبحركة سريعة مني كنت قد إرتميت خلفها وأمسكت زبي بعد أن رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها وأولجته بسرعة وعنف صاحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم، وأنا بدأت بالرهز خلفها وأنا في كل مرة أضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري، كنت أعلم إنه بعد النيكة الأولى فلابد أن تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الأولى أطول قليلا فطلبت منها أن تنهض وأن تأخذ وضع السجود ثم بدأت رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية بدأت معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت إنها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة؟ فقالت أنا طول عمري أسمع بأنه نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته ممكن نجربه؟؟ فقلت لها أكيد هو في الزمن اللذيذ غير النيك بالطيز، تناولت كريم من عندها ووضعت القليل على فتحة طيزها وأدخلت أصبعي الأوسط الذي دخل بسهولة فأدخلت الأصبع الثاني معه، شعرت ببعض الألم فقلت لها هي أول مرة لازم تستحملي شويه وبعد كده كله يمشي تمام، نكتها بأصابعي قليلا ثم غمرت رأس زبي بالكريم ووجهته إلى فتحتها وبدأت بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج، تألمت كثيرا إلا إنني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الألم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا وفعلا بدأت بالحركة التدريجية حتى إعتادت فتحة طيزها على زبي وبدأت بنيكها بسرعة وعنف أفقدها صوابها حتى إنها بدأت تغني بأغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل أثارني جدا حيث أسرعت وكنت أكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وأنا أزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة، أظن إنه سالت شهوتها ثلاث أو أربع مرات أيضا هذه المرة وعندما بدأت أزمجر شعرت هي بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة فتحت فجأة أغرق لها صدرها وبعض القذفات الأولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها، وهي تزووووم بقوة لأنه يبدو أن شهوتنا أتت متزامنة مع بعضها وبدأت بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على أطراف شفتيها وعلى كل أنحاء جسدها الرائع ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت إنه أشبعها نيكا للمرة الأولى بحياتها، إسترحنا لدقائق قبل أن أقوم إلى الحمام أخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت إليها وقلت لها ما تقومي فقالت أنا من هنا ورايح رح أنام معاك على طول، فلا أريد أن ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة وأكيد هخليك تشوف معاي ليالي ألف ليلة وليلة يا حبيبي، سألتها لماذا تركتني أقذف حليبي بكسك فقالت لا حبيبي أنا عاملة وسيلة منع الحمل، أصبحت أختي أسيرة لزوبري، وأصبحت أسير كسها، كنت بأنيكها في السرير، وفي الصالة، وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز العشاء في المطبخ، وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الأنتريه، نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة، أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل، وعشقت زبي، كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها، كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا، أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل، فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزء في جسدها المتفجر بالأنوثه الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا، صوتها أثناء النيك بيجنني، دلعها وغنجها يثيرني، كلامها يذيبني.


زوجتي والنيك الخلفي

إسمي علي أعمل في التجارة الحرة ولي شركتي الخاصة التي بنيتها وأنا في الثامنة عشرة من عمري حيث إنني أتقنت التجارة منذ صغري وأنا أعمل في محل والدي حتى بلغت الثامنة عشرة من عمري، وكان لدي بعض المال الذي كنت قد أدخرته أثناء عملي مع والدي، فأقترح علي أحد الأصدقاء أن أبدا بتأسيس شركة خاصة بي للتجارة في الأعمال الحرة وبدأت في تأسيسها وكنت قائما على رأس العمل، وبدأت شركتي في النمو والإزدهار، بعد خمس سنوات من العمل المتواصل والنجاح المنقطع النظير قررت الزواج وبدأت في البحث عن شريكة حياتي المناسبة، ولم تدخر والدتي جهدا في البحث لي عن عروس حتى وجدتها، كان إسمها سعاد وكانت فائقة الجمال والرشاقة شعرها أسود كالليل بشرتها حنطية اللون ذات قوام ممشوق وصدرها شامخ كالجبال ومؤخرتها متوسطة الحجم وعلى درجة عالية من الأخلاق والأدب وكان عمرها حينئذ سبعة عشر عاما وكان عمري ثلاث وعشرين سنة، تمت مراسيم الزواج والحمدلله بكل يسر وأمان، ومضى من حياتنا ثلاث سنوات بكل يسر ومحبة وإخلاص، كان عملي يزداد توسعا وإزدهارا يوما بعد يوم وأصبحت شركتي من كبرى الشركات في بلادي وذات صيت معروف في العالم الخارجي، بعد مضي ثلاث سنوات من زواجي إنتقلنا أنا وزوجتي من منزل العائلة الى منزلنا الجديد والذي كان عبارة عن فيلا كبيرة لها حديقة كبيرة من الخلف وحمام سباحة متوسط الحجم، وأكملنا خمس سنوات من الزواج السعيد في منزلنا الجديد العامر، لم نرزق حتى تلك اللحظة بمولود لأننا قد إتفقنا إننا نريد أن ننتظر ونتمهل بعض الوقت في مسألة إنجاب الأطفال، بعد مضي خمس سنوات من الزواج السعيد بدأت أشعر بالملل من حياتي الجنسية المملة والتي لم يتغير فيها شيئا منذ اللحظة الأولى من الزواج، بدأت الفتور الجنسي يتسلل الى نفسي وأصبحت لا أمارس الجنس مع زوجتي إلا نادرا..

وذات يوم كنت مسافرا الى فرنسا مع عمر وهو صديق قديم لي في رحلة عمل وكان صديقي هذا من أعز أصدقائي وكنت أصارحه بكل شئ وكان يكبرني بسنتين، فقررت أن أصارحه عن همي بعد أن بدأ واضحا على وجهي علامات الهم والكآبة وبدأ هو ينهال علي بالأسئلة لمعرفة ما حل بي، أخبرته أن مشاعري تجاه زوجتي بدأت تفتر وأن شهوتي الجنسية لها آخذة في التدهور والإنحدار، فقال عفوا للتطفل ولكن ما نوع الجنس الذي تمارسه مع زوجتك؟ فقلت ماذا تقصد؟ فبدأ يشرح لي ماذا يقصد من هذا السؤال، وفهمت منه إنه يريد معرفة أن كنت أمارس الجنس التقليدي أم لا؟ فأجبته بنعم، فقال لقد عرفت مشكلتك وحلها، عليك بالتغيير والتجديد في حياتك الجنسية بعد كل حين، والا ستصبح حياتك الجنسية نوعا من الروتين الذي يجعل الإنسان يمل منه بمرور الوقت، فقلت له ماذا تقصد بالتغيير إننا نحاول جهدنا بالتغيير لدرجة إننا قد جربنا جميع الأوضاع الجنسية المعروفة لدي، فأجاب إذن عليك بتغيير نوعية الجنس الذي تمارسه، عندئذ إرتسمت على وجهي علامات التعجب، فلاحظ عمر ذلك، وسارع على الفور بتفسير كلامه حيث بدأ قائلا: أقصد هل جربت الإيلاج من الخلف؟ فقلت نعم لقد جربنا جميع الأوضاع الجنسية، فإبتسم عمر وقال أقصد إيلاج قضيبك في إستها أي طيزها، وبدت الدهشة واضحة على وجهي، وعلى الفور بدأ الوحش الجنسي بالتحرك لمجرد التفكير في هذا الأمر، وتبادر الى ذهني السؤال التالي وهو هل ستوافق سعاد على هذا الأمر؟ لا أعلم ولكن الأمر يستدعي النقاش، ثم إنتهت محادثتنا على هذا الأمر..

وبعد مرور أربعة أيام على سفرنا عدت الى البلاد وتفكيري متركز على هذا الأمر، زوجتي قالت إنك أصبحت لا تحبني، عندئذ قلت لها بأنني لا زلت أحبها وأن هذا الفتور لن يؤثر شيئا على حبي لها، ثم قلت لها ما رأيك في تجربة شئ جديد في حياتنا الجنسية؟ وأجابت نعم ولكن ماذا هو؟ فقلت ما رأيك في أن نجرب الجنس الشرجي؟ عندئذ بدت على وجهها ملامح الدهشة والريبة ثم قالت ماذا تقصد؟ فأجبت أن أمارس الجنس معك من الخلف، أي أن أضع زبي في طيزك وعلى الفور أجابتني بلهجة غاضبة لا، فأنا لا أحب هذا النوع من الجنس، لأنه مؤلم للغاية كما إنه للشواذ فقط ولا أعتقد إنك من الشواذ، لذا رجاءا عدم فتح هذا الموضوع مرة أخرى، وعندما رأيت الغضب على وجهها قررت إلا أجادلها في هذا الموضوع تلك الليلة وخلدت للنوم، في صباح اليوم التالي، إستيقظت من النوم وأخذت حماما باردا وكانت سعاد في المطبخ تحضر طعام الإفطار، ثم تناولنا الإفطار وكنت أختلس النظر لها بين الحين والحين لأجدها أيضا تختلس النظر الي وكأنها تريد أن تتأكد من إنني على ما يرام وأن الموضوع الذي تناقشنا فيه ليلة أمس كان هواجس من تأثير تعب السفر، أنهيت الإفطار وذهبت للعمل، وعند عودتي في المساء حاولت أن أناقشها في نفس الموضوع ولمدة أربعة أيام متتالية ولكن دون جدوى وكل ما أجده منها هو الصد والإستنكار لهذا الأمر، بعد مرور أسبوع من عودتي من السفر، إضطررت للسفر مرة أخرى لمدة ثلاثة أيام مع عمر صديقي، وطلبت من زوجتي أن تذهب لبيت أهلها لحين عودتي، ولكنها قالت بأن نورا صديقتها وزوجة عمر صديقي سوف تواسيها لحين عودتنا من السفر، في اليوم الأول لسفري حضرت نورا لزيارة زوجتي، وبعد تناول الشاي، جلستا يتجاذبان أطراف الحديث، وبعد مرور بعض الوقت من النقاش، بادرت سعاد نورا بقولها أريد أن أسألك عن موضوع وأستفيد من خبرتك في هذا الموضوع، ورجاءا أن تجاوبيني بصراحة على أسئلتي، فقالت نورا هيا تفضلي كلي آذان صاغية

سعاد: ماذا تعرفين عن الجنس الشرجي؟

نورا: هل تقصدين الإيلاج في الأست أو الطيز؟ ماذا تودين أن تعرفي عنه؟

سعاد: هل هو مؤلم؟

نورا: لا طبعا وخصوصا إذا تم بالطريقة الصحيحة

سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة له؟

نورا: التدريب عليه أولا، وممارستها بطريقة صحيحة وبتأني، وإستخدام المواد المساعدة

سعاد: هل سبق لك وجربتيه؟

نورا: كثيرا أنا وزوجي.. لماذا تسألين عنه؟

سعاد: لأن زوجي قد طلب مني ممارسته، فقد باتت حياتنا الجنسية مملة وفاترة، وقد رأى إنها تحتاج للتغيير، وقد إقترح علي ممارسة الجنس الشرجي، ولكني رفضت، لأنني ظننت إنه قد يكون مؤلما وكنت أعتقد بأنه للشواذ فقط

وبدأ الخجل على وجه سعاد، فإبتسمت نورا

نورا: إنتي لا تعرفين ما قد فاتك من المتعة واللذة يا عزيزتي

سعاد: وما هي المواد المساعدة له؟

نورا: يا عزيزتي أنت تعرفين بأن فتحة الطيز ضيقة وقد يصعب إيلاج عضو الرجل فيه لذا يجب إستخدام المواد اللزجة التي تسهل إيلاج العضو في الإست

سعاد: ومن أين أحصل على هذه المواد اللزجة؟ وكيف يكون شكلها؟

نورا: سأريكي إياها

ثم أخرجت من حقيبة يدها أنبوبا يشبه أنبوب معجون الأسنان ومكتوب عليه باللغة الانجليزية  KY jelly ثم فتحته ووضعت بعض الشئ على أصبع سعاد وقالت لها تحسسي لزوجة هذا الكريم وفعلت سعاد، وبدت على وجهها إبتسامة ممزوجة بالدهشة، وقالت ياه هذا لزج جدا، وقالت نورا تستطيعين الحصول عليه من أية صيدلية وثمنه رخيص جدا

سعاد: وما هي الطريقة الصحيحة التي يمكنني ممارستها؟ وكيف أتدرب عليه؟

عندئذ لمعت عيني نورا، وأحست سعاد أن من ورائها شيئا غامضا، وبعد لحظة من الصمت، قالت نورا

نورا: ما رأيك في أن تبدأي التدريب عليه الآن وسأعلمك عليه بنفسي، وصمتت سعاد لبرهة وهي تفكر في فكرة نورا قبل أن تبادرها نورا بقولها هيا لا تضيعي الوقت، قومي وقفي أمامي هنا لأتأكد من جسدك، ووقفت سعاد وتفكيرها يمتزج بالخجل والدهشة وحب المعرفة والفضول، عندها طلبت منها نورا أن تلتف لترى مؤخرتها، وفعلت سعاد، وبدون إنذار مسبق وضعت نورا يدها على مؤخرة سعاد وبدأت تتحسسها بشكل دائري، ثم بدأت نورا برفع فستان سعاد شيئا فشيئا، وأحست سعاد بشئ من القشعريرة تسري في جسدها ممزوجة بشئ من الشهوة، وعندما بدت مؤخرة سعاد واضحة لنورا، إنبهرت نورا وقالت على الفور ما هذا الجمال الذي تخبئينه تحت الفستان، لديك هذه المؤخرة الجميلة وتخفينها على زوجك الحبيب، وطلبت منها أن يذهبا لغرفة النوم حتى يكونان على راحتهما، وعندما دخلتا غرفة النوم طلبت نورا من سعاد خلع ملابسها كاملة، ففعلت سعاد، وتأججت نار الشهوة في جسد نورا لرؤيتها جسد سعاد الفائق الجمال والروعة والأنوثه، وطلبت منها أن تتمدد على السرير ووجها للأسفل وجلست بجانبها على السرير، وبدأت بتدليك مؤخرتها وأليتيها ثم باعدت بينهما حتى بدت لها فتحة شرجها البنية اللون وكانت تبدو ضيقة للناظر لها، عندها قالت لها نورا يبدو أن فتحة شرجك ضيقة وتحتاج للتمرين الكثير حتى يستطيع زوجك أن يولج قضيبه فيها، ثم طلبت من سعاد أن تأخذ وضعية السجود (ما تسمى بوضعية الكلب) وأن تباعد رجليها وأن تسند أكتافها وصدرها على السرير، ثم قالت لها هل أنت مستعدة؟ وسمعت سعاد تأن بصوت خافت دلالة على الموافقة، ثم أخرجت أنبوب المادة اللزجة ووضعت قليلا منه على أصبع السبابة وبدأت تدليك فتحة شرج سعاد تدليكا خفيفا وبشكل دائري وبعد مرور وقت قصير سألت سعاد سأدخل أصبعي في طيزك، هل أنتي جاهزة لتقبله؟ فأومئت سعاد برأسها بالقبول، وبدأت نورا بضغط أصبعها شيئا فشيئا على فتحة شرج سعاد حتى إستطاعت أن تدخل العقلة الأولى منه داخلها وتوقفت قليلا ثم بدأت تحركه حركة دائرية داخل طيز سعاد، وبدأت تصدر من سعاد أصوات أنين خافتة تدل على إزدياد الشهوة والشبق فيها، ثم بدأت نورا بإدخال بقية أصبعها في طيز سعاد حتى دخل كله، ثم قامت بتحريكه حركة دائرية لبعض الوقت، وبدأت في إخراجه وإدخاله في طيز سعاد وتزداد حركتها سرعة شيئا فشيئا، وتزداد معها أنات سعاد ثم أخرجت نورا أصبعها بأكمله من طيز سعاد ووضعت بعضا من المادة اللزجة على فتحة طيز سعاد وعلى أصبعها الأوسط ثم قالت لسعاد سوف أدخل أصبعين الآن فكوني مستعدة لذلك وإذا أحسست بألم حاولي أن تتجاهليه وركزي تفكيرك على شهوتك وأومأت سعاد برأسها بالموافقة، ثم قامت نورا بإدخال أصبعها في طيز سعاد ثم بدأت بحشر أصبعها الثاني، وعندها بدأت سعاد تتأوه من الألم، وقامت نورا بتدليك كس سعاد كي تنسيها الألم في طيزها، وسعاد تقول لا لا، إنه يؤلم، أخرجيهم أرجوكي وترد عليها نورا إنسي الألم وفكري في الشهوة، وإستطاعت نورا بعد جهد أن تدخل أصبعها الثاني في طيز سعاد وبقيت جامدة لبرهة ثم بدأت في إخراج وإدخال أصبعيها في طيز سعاد وببطء شديد حتى تتعود عليهما فتحة شرجها

سعاد: أوووه، إنه يؤلم

نورا: إصبري وتحملي قليلا حتى تتعودي عليه

سعاد: آآآآآآه، بدأ الألم يزول، أحس بالمحنة تأكل كسي من الداخل، بسرعة ضعي أصبعك في كسي

ووضعت نورا أصبعها في كس سعاد الذي أصبح ضيقا جدا من وجود أصبعيها في طيز سعاد وبدأت بتحريك الجميع دخولا وخروجا في كس وطيز سعاد، والمحنة تزداد في سعاد وتلتهب، بعد مضي زمن قصير بدأ صوت سعاد يرتفع قليلا دلالة على قرب وصولها للنشوة، حتى وصلتها، فأخرجت نورا أصابعها من كس وطيز سعاد وقامت وخلعت ملابسها كاملة ونامت على السرير على وجهها وقالت لسعاد أفعلي لي مثل ما فعلت لكي، وفعلت سعاد وهي مستمتعة بهذه التجربة الجديدة حتى وصلت نورا للنشوة أيضا، بقيتا الأثنتين على السرير لبعض الوقت ثم قامتا وأخذتا حماما جماعيا ولبست نورا ملابسها وذهبت لبيتها ووعدت سعاد بأن تأتيها في اليوم التالي ومعها مفاجأة لها، وفي اليوم التالي، حضرت نورا في موعدها لزيارة سعاد، وعندما إستقبلتها سعاد أخذتها من يدها وذهبت بها على الفور لغرفة النوم، ثم قامت بخلع ملابسها كاملة، وجلست على السرير، وسألت نورا هل أحضرتي المفاجأة؟؟ فأجابت نورا على الفور.. نعم ها هي، وفتحت حقيبة يدها ثم أخرجت منها قضيبا صناعيا يشبه قضيب الرجل تماما ومصنوع من الجلد، طوله يفوق 25 سم وعرضه يقارب 10 سم، وعندئذ إتسعت عينا سعاد لرؤيته وقالت ما هذا، بصوت عال ؟؟!! وردت عليها نورا هذا الزب الصناعي سيدخل طيزك اليوم وعليكي أن تتدربي عليه طيلة اليوم حتى يعود زوجك من السفر غدا

سعاد: ولكنه كبير وسوف يؤلمني بالتأكيد

نورا: إذا دخلناه ببطء وبتروي لن تشعري بالألم، هيا إنحني وباعدي بين رجليكي وإفلقي طيازك

سعاد: بس شوي شوي، ما أبغى أحس بالألم حتى ما تروح متعتي

نورا: طيب

وإتخذت سعاد وضعية الإنحناء (الكلب) على طرف السرير، وفعلت كما طلبت منها نورا، وأقتربت نورا منها ممسكة بالزب الإصطناعي ووضعت عليه الكثير من الكريم اللزج ودهنته بشكل جيد ثم وضعت بعضا من الكريم على فتحة شرج سعاد وقامت بإدخال أصبعها عدة مرات في طيز سعاد لتدخل بعض الكريم اللزج داخلها، ثم أسندت رأس الزب الاصطناعي على فتحة شرج سعاد وبدأت بالضغط عليه لتدخله فيها وببطء

سعاد: آآآآآآآآه، بدأ يؤلمني

نورا: حاولي أن تدلكي كسك قليلا حتى تنسي الألم

وزادت في الضغط على الزب الإصطناعي، وبدأ رأس الزب في الدخول وغزو غياهب الظلمات في طيز سعاد، وسعاد لا تكف عن التأوه والأنين من الألم، بدأت حلقة إست سعاد في الإتساع وبدأ الزب الإصطناعي في الدخول حتى دخل رأسه كاملا، وعندها صرخت سعاد من الألم وقالت: أييييييي أرجوكي أخرجيه إنه يؤلم كثيرا، أحس إنني شققت نصفين من ضخامته، لا لا لا، لا أريد أن أتدرب عليه، أرجوكي أخرجيه من طيزييييي، قالت نورا تحمليه قليلا، حاولي أن تسترخي الآن وتناسي الألم، وحاولت سعاد أن تتناسى الألم وأن تسترخي، فعلا بدأت تحس بالإسترخاء وبدأ الألم يزول تدريجيا، وبعد فترة زمنية وعندما زال الألم طلبت سعاد من نورا أن تدخل المزيد من الزب الاصطناعي في طيزها، وفعلت نورا حتى دخل أكثر من نصفه عندها إستوقفتها سعاد وقالت لنورا يكفي هذا حده، لا أستطيع أخذ المزيد داخلي، ثم بدأت نورا في نيك سعاد بالزب الاصطناعي دخولا وخروجا في طيز سعاد حتى أصبحت تخرجه لآخره ثم تدخله مرة أخرى وهي تلعب في كس سعاد حتى وصلت سعاد لرعشة النشوة، ثم تبادلتا الأماكن وفعلت سعاد بنورا كما فعلت نورا بها، بعد أن إنتهيتا من التدريب لهذا اليوم، أخرجت نورا قضيبا صناعيا صغيرا وقصيرا من حقيبة يدها وأدخلته في طيز سعاد لآخره ثم قالت لها البسي لباسك الداخلي عليه وإبقيه في طيزك طوال اليوم حتى تتعود عليه فتحة شرجك وأخرجيه منها عندما تنامين أو عندما تذهبين للحمام، وعندما تستيقظين من نومك غدا ضعيه أيضا وأبقيه هكذا الى أن يصل زوجك من السفر غدا مساءا، وقبلتها قبلة الوداع وذهبت لبيتها..

فعلت سعاد كما طلبت منها نورا حتى جاء موعد وصول زوجها من السفر، فأخذت حماما دافئا، ولبست فستانا جميلا وجذابا ووضعت العطر والماكياج وجلست تنتظر زوجها وحبيبها ليصل من السفر، جاءت الساعة المنتظرة، وإذا بباب البيت يفتح ويطل عليها زوجها منه فتأخذ بالأحضان والقبلات، وبعد تناول طعام العشاء يذهبا لغرفة النوم، بعد أن مارسا الجنس وشبع كل منهما من الآخر، لاحظت سعاد أن زب زوجها قد نام وإرتخى وهي تريد أن تمارس معه الجنس الشرجي وأن الشهوة الجنسية ما زالت تتأجج داخلها، فقالت لزوجها إلا تريد ممارسة الجنس مرة أخرى؟ فأجابها لا أعتقد إنني أستطيع فإن زبي قد نام كما ترين، فقالت أنا أعرف كيف أوقظه، ضعه في طيزي وسيقف مباشرة ويستيقظ من سباته العميق، وعندما سمع علي هذه الكلمات إتسعت عيناه من الدهشة وقال لها طيزك؟ هل تقصدين إنك موافقة أن أنيكك في طيزك؟ فأجابت سعاد نعم يا حبيبي، في تلك الأثناء بدأ زب علي في الإستيقاظ وعاد لإنتصابه الكامل لمجرد تفكير علي في كلام زوجته، ثم ذهبت سعاد وأحضرت الكريم اللزج من الدرج ووضعت قليلا منه على زب علي وبدأت بتدليكه كاملا، ثم إتخذت وضعية الكلب ووضعت القليل من الكريم على فتحة شرجها وأدخلت أصبعها في طيزها عدة مرات ثم قالت لعلي أنا جاهزة، حطه في طيزي بسرعة، وقام علي مسرعا من نومه ووقف خلف سعاد وركز مقدمة زبه على فتحة شرج سعاد وبدأ يدخله ببطء شديد جدا ولكن سعاد لم تستطع الإنتظار من شدة الشبق والشهوة العارمة التي تجتاحها فبدأت ترجع مؤخرتها للخلف مما ساعد على إنزلاق زب علي داخل طيزها وبسرعة، وتفاجأ علي لهذه السرعة التي دخل بها زبه في طيز زوجته الحبيبة ولكنه لم يأبه لذلك وبدأت حركته في إدخال وإخراج زبه في طيز زوجته ثم بدأت حركته في نيك زوجته من طيزها تتسارع شيئا فشيئا حتى أصبحت سريعة الى حد ما، وكانت سعاد في تلك الأثناء تقوم بتدليك كسها تارة وإدخال أصبعين في كسها تارة أخرى لتضيق فتحة شرجها على زب زوجها الحبيب، وعندما أحست أن زوجها قد قارب على الانزال قالت له لا تصب داخل طيزي، أخرج زبك وصب منيـك على مكوتي (طيزي) من فوق، وعندما أحس علي بقرب الإنزال سحب زبه بسرعة من طيز سعاد وبدأ بصب منيه الدافئ على طيزها وظهرها من فوق، في تلك اللحظة.. عندما أحست سعاد بمني زوجها الدافئ وهو يتدفق على ظهرها وطيزها وينساب على أليتيها ثم أفخاذها أحست بالرعشة والشبق في جسدها، وبدأ جسدها يختلج حتى أنهت رعشتها بصرخة خفيفة تنم عن مدى قوة شبقها حيث قالت أوووووه، آآآآآآه، ثم أستلقيا على السرير وإحتضنا بعضهما وسألت سعاد زوجها هل أعجبتك طيزي؟؟ وهي تنظر له نظرة جنسية، فأجابها قائلا كثيرا جدا ولم أكن أعرف أن النيك في الطيز لذيذ لهذا الحد، فقالت سعاد إذن أتوقع أن أستيقظ غدا صباحا لأجد زبك مغمد في طيزي مرة أخرى وظهرت على وجهها إبتسامة خفيفة، فقال لها علي لا أعلم، ولكن من المؤكد أن هذا ما سيحصل غدا، فإن طيزك لها سحر لا يقاوم، وضحكا الإثنان وذهبا في نوم عميق وهما يحتضنان بعضهما البعض.


تبادل أمهات

لن أقول إسمي الحقيقي وسأسمي نفسي فاتن وأنا ربه منزل عمري الآن 39 سنه وأنا خريجه معهد سكرتاريه وإداره أعمال ومثقفه نوعا ما، فطوال عمري أقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه.

تزوجت لما كان عمري 19 سنه وسكنت في حي شعبي زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحي الذي كنت أعيش فيه قبل الزواج، ولم أعمل أبدا طوال حياتي إلا فتره قصيره قبل زواجي عملت سكرتيره في مكتب محاسب، وزوجي يعمل شيف في إحدى الفنادق الكبرى ومعي ولد معتز وبنت شهد، ومعتز عمره الآن 18 سنه وشهد 16 سنه، وتسليتي الوحيده في الحياه الآن هي الكومبيوتر والإنترنت، وبالنسبه للحياه الجنسيه مع زوجي فلقد كانت عاديه جدا لا أشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت أتمتع فيها وكنت أحس بنفور ناحيه زوجي حيث كان سمينا جدا ورائحه فمه سجائر وحشيش دائما وأنا طوال عمري في خيالي فارس الأحلام الوسيم الرشيق الذي أقرأ عنه في الروايات طوال الوقت..

الحكايه الحقيقه بدأت من حوالي ست سنوات ووقتها كان زوجي مسافر للعمل في السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عني، ونظرا لغلو المكالمات وقتها فلقد إشترى لي في أول إجازه له جهاز كومبيوتر ووصله إنترنيت من إحدى المحلات القريبه وعلمني عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه، ومن وقتها تفتح أمامي عالم النت الذي رأيت وشاهدت عليه ما لم أتخيله أبدا، ولقد كان لي جاره إسمها نصره وهي أكبر مني بحوالي سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا وغير متعلمه وربه منزل مثلي وزوجها يعمل سواق، وكان عندها بنتين وولد، البنت الكبيره تدعي ولاء وعمرها الآن 23 سنه والبنت الوسطى أميره وعمرها 20 سنه والولد سامح وعمره 17 سنه، وكان أصغر من إبني بسنه واحده وكانوا أصدقاء جدا جدا، وكان معتز إبني يقضي عندهم أغلب وقته يلعب مع إبنها الأتاري، وكنت دائما لا أراها في بيتها إلا بالكمبلزونات الداخليه التي تظهر أغلب جسمها السمين، في البدايه كنت لا أهتم ثم لاحظت نظرات إبني معتز لجسمها، فمنعته نهائيا من الذهاب لبيتهم، ولكن المشكله بدأت مع سفر زوجي منذ ست سنوات، فلقد كانت نصره تزورني أغلب الوقت لأن زوجها غير موجود طوال اليوم، وطبعا كانت تجلس في بيتي وأمام إبني وبنتي بقمصانها الداخليه القصيره الشفافه، رغم إنني كنت دائما أحتشم أمام أبنائها وكثيرا ما طلبت منها أن ترتدي شئ أمام إبني ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ، والمصيبه أن بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون في البيت أيضا بقمصانهم الداخليه..

في يوم كانت السهره صباحي لأنه كان عيد ميلاد معتز إبني والذي تم يومها 13 سنه ويومها رقصت ولاء وأميره بقمصانهم العاريه حتى أمهم نصره تحزمت ورقصت، ويومها كنت أول مره أكتشف أن معتز إبني قد بلغ الحلم لما رأيته يداري زبره بيده داخل ملابسه، وخلال الأشهر التي تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز وأصبح يتأخر كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره، حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها جدا وبدأ القلق في نفسي وقررت أن أراقبه، ولكنني لم أتوصل لشئ لمده أسابيع حيث إنني لا أعرف ماذا يجري داخل بيت نصره، حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما أعطاني زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق، فجريت وعملت نسخه من المفتاح، وبعد عده أيام رأيت إبني معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه سامح، ومن العين السحريه في الباب رأيته يدخل بيت نصره دون أن يطرق بابي، وصبرت حوالي نصف ساعه وأنا القلق يأكلني أكلا، ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم أجد أحد في الصاله، وكنت أتوقع في عقلي أن أجده في وضع مخل مع أميره أو حتى ولاء، ومشيت بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح، وأقسم إنني توقفت لا أستطيع الحركه وأحسست أن أصبحت مشلوله وأنا أرى المنظر الذي كان أمامي، فلم تكن أميره أو ولاء، بل أمهم نصره، ربه البيت التي عمرها وقتها 40 سنه، وكانت عاريه تماما وإبني معتز الذي تم 13 سنه منذ أشهر وجسمه الصغير العاري بين فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته، ولم أستطيع الصراخ وتوقفت مذهله أشاهد وهم لا يشعرون بي نهائيا ومندمجون في الجنس، وكان من الواضح أن علاقتهم لها فتره من الوقت، فلقد كان إبني ينيك في كسها ويمص لها بزازها، وكان واضحا إنه أستاذ ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وأنا أرى إبني الصغير وهو يدفع سيده في سن وخبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع أبوه أن يفعله معي، وظللت واقفه حوالي خمس دقائق لا أعرف ماذا أفعل، ثم تسللت خارجه دون أن أقول شئ، وجلست في بيتي أكاد أجن ولا أستطيع التفكير، ودخل معتز بعد حوالي ساعه سعيد ومرح جدا ولم أتكلم معه في شئ..

مرت عده أيام وأنا أفكر في الأمر، وكان ما أشاهده على النت قد هيجني جدا وبدلا من أن أفكر أن أنهي هذا الموضوع وجدت عقلي يخبرني أن أبحث عن متعتي مثلما فعلت نصره خاصه أن زوجي مسافر ولا يعود في السنه إلا شهرين فقط، وطبعا أول من ذهب اليه تفكيري هو سامح إبن نصره، فهو الشاب الوحيد الذي يدخل بيتي الآن دون شك أو قلق ورغم أن عمره وقتها كان 12 سنه، إلا إنني كنت واثقه من إنه بالغ وشديد الرجوله، وأخذت أفكر كيف أغريه أو أدفعه لعلاقه معي، وأخذت أنتظر الفرصه التي جاءت بعد حوالي ثلاث أسابيع من التخطيط، ويومها كانت بنتي وبنات نصره في رحله مع المدرسه أما معتز إبني فلقد أرسلته الى عمه في مشوار سيأخذ اليوم كله وأنتظرت حتى وجدت سامح على السلم فناديت عليه وأدخلته البيت، وأخبرته إنني أريده أن يصلح لي الكومبيوتر وكان شاطر جدا في تلك الأشياء وكنت أنا قد فصلت بعض الأسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول إصلاحه وإندمجت أنا في تنظيف الحجره أمامه بقميص نوم إشتريته خصيصا لتلك اللحظه، والغريب إنني كنت أحس بالكسوف خاصه أن القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف، وأنا غير أمه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل أمه، وأنا بيضاء ولست سمراء مثلها كما إنني عمري وقتها 34 سنه ولست 41 مثل أمه، وكنت أتحرك في الحجره وأنا أرى عينيه لا تفارق جسمي أبدا، وتعمدت أن أقوم بحركات وأشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها، ثم قررت أن أبدا في الجد حيث كنت بدأت أسخن جدا فوقفت أمامه وكان وجهه أمام بزازي تماما وقلت له بمياعه لو إنه حران ويريد خلع ملابسه فلا مانع عندي، ووجدته كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقي بجسمه الصغير لنسقط نحن الإثنان فوق السرير وأخذ يبوس في كل جزء في صدري وكتفي ورقبتي بجنون شديد وأنا تركت له نفسي تماما، ثم سحبت وجهه الى أعلى وبدأت أبوسه في فمه وتجاوب معي بسرعه ويديه تتحسس جسمي بجنون وهو يبوسني بقوه كأنه يفرغ كل شوقه ويخاف إلا تتكرر هذه الفرصه، وكان مثل العجينه في يدي يفعل كل ما أريده منه، في البدايه وبعد البوس بدأ يمص حلماتي ويفعص في بزازي وبعد أن تركته كذلك فتره فشخت فخذاي وجعلته يلحس كسي وكان يبدو إنه أول مره يرى كس في حياته وتأكدت إني أول إمرأه في حياته، وأخذ يلحس كسي بإخلاص شديد حتى لا يغضبني وكنت مثاره بشده من لسانه الجميل وكنت لا أعرف لحس الكس إلا من على الصور في النت ولكنني عشقته وكنت أهيج فقط من تخيل رجل يلحس لي، وتحقق الحلم وكان بين فخذي رأس ولد صغير الآن يلحس كسي بكل حب وعشق، وبعد حوالي نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت أن أرحمه وأخرجته من بين فخذاي وخلعت له كل ملابسه، وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب بقوه رغم إنه لم يكن كبير ثم وقفت أمامه وخلعت تماما كل القميص وأصبحت عاريه مثله لأول مره أمام أحد غير زوجي، ووقف يتأملني مذهولا ثم أخذ يبوس بطني وظهري وطيزي وفخذي، ووقفت مثل الأميره أنظر له كأنه عبد يبوس جسد مولاته ثم قررت أن أعطيه نفحه محبه وأجلسته أمامي وأمسكت زبره بيدي أدعكه وأمصه وهو يكاد يجن أمامي ويرتعش ويتأوه ويتحسس جسمي العاري بعشق رهيب، ثم بدأنا في الجنس الحقيقي وأدخلته بين فخذي مره أخرى بجسمه ووجهت زبره لكسي وبدأ ينيك لأول مره في حياته ورغم عدم تمكنه في البدايه إلا إنه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه إلا إنه قذف بعد فتره صغيره كميه صغيره من المني، وبعد راحه وأحضان قليله إنتصب زبره مره أخرى وبدأ ينيكني مره أخرى كانت أحسن وأطول من السابقه، وكان يريد تكرار الثالثه ولكني رفضت لأن الوقت لم يسمح، وجعلته يرتدي ملابسه بصعوبه وهو يستحلفني أن نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط إلا يخبر مخلوق وحلف وأقسم مائه مره إنه لن يفتح فمه، وبالفعل بعد ذلك تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو إكتسب خبره كبيره حتى زبره أحسست إنه كبر وإنتفخ، وأصبحت لقاءاتي به فعلا لقاءات عشيق وعشيقه وكنت أنتظر نيكه لي بفارغ الصبر، حيث إنه أصبح متعتي الوحيده في الحياه وكان يبدع فعلا في نيكه لي من مص ولحس وبوس ونيك يستمر ساعات، وكنت أعرف أن علاقه إبني معتز مع نصره مازالت مستمره، وأصبح الآن كل واحده مننا تنام مع إبن الأخرى، وأستمر الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه إلا في الفتره التي يأتي فيها زوجي من السعوديه، ولكن فور سفره كان لي لقاء لا ينسى مع سامح، وكنت أتصور أن الوضع سيستمر هكذا دون مشاكل، ولكن حدثت المفأجاه لما كنت أنا وسامح في السرير معا وفي عز جماعنا، وحدث أن رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده بكثير ليدخل علينا ونحن في السرير، في البدايه وقف لا يستطيع الكلام وأنا كذلك ولكنني لمملمت نفسي بسرعه وتماسكت وقمت وجعلت سامح يرتدي ملابسه وينصرف وثم أرتديت الروب وأخذت معتز وأخذنا نتكلم، وأخبرته إنني أعرف كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره وفؤجي بذلك وتكلمنا كثيرا وأخبرته أن من حقي أن أتمتع بالحياة وبالجنس مثل نصره أو مثله، ولم أتركه يومها إلا لما أقسمنا نحن الإثنان أن ذلك سرنا ولن نخبر به أحد، ولما كان كل شئ إنكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فأخبرني إنه سيقابلها غدا بعد المدرسه، وفي ذلك الوقت تركت إبني يذهب لها وأخذت معي سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذي معي وجعلته يشاهد أمه وهي تتناك من إبني، وفتحنا الباب عليهم ودخلنا، وإندهشت نصره في البدايه ثم أخذت تضحك وجلست معها وهي مازالت عاريه كما كانت وأخبرتها كل شئ وهي تنظر لي ولإبنها سعيده، ثم قامت وأحضرت سيجاره ووقفت تدخن أمامنا بجسمها العاري السمين وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذي نحن فيه، ومن وقتها تغير الوضع تماما وأصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها بمعرفه أمه وموافقتها، ومع زياده علاقتي بنصره وإزدياد الثقه بيننا، بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره، وإقترحت أن نذهب في رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون أن يشعر أحد أو حتى زوجها وخاصه أن الدارسه وقتها قد بدأت والمصايف خاليه، ويومها خرجنا من بيتنا صباحا بعد الفجر أنا وهي ومعتز وسامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابي لأول مره منذ زواجي وكشفت شعري وسرحته ووضعت مكياج وأرتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الأكمام، ووصلنا الى مصيف أبو سلطان جانب محافظه الإسماعيليه وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من أحد السماسره توفير شاليه على البحر لنا ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف، فعلا خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه أي شك نهائيا، وبعد أن إسترحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التي عمرها 40 سنه ترتدي إستريتش شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته أي شئ تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وإرتدت من أعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه وأيضا على اللحم ليس تحتها أي شئ، أما أنا فلقد أرتديت إستريتش شورت ذهبي جميل وبلوزه واسعه، وقضينا يوم جميل في البحر من لعب وضحك وهزار وكان الشاطئ خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا، وكنا قد أحضرنا معنا أكل وجلسنا على الرمال وتغدينا معا، ويومها زالت كل الحواجز بيننا وبين أبنائنا حتى أن سامح كان يبوسني ويحتضني أمام معتز دون أن يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسي موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الإستريتش وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز وسامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها، وكان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم أمه ويهرج معها مثل معتز إبني، وبعد البحر ودخلنا الشاليه لنستحم وطبعا لم نرتدي شئ بعدها وظللنا نحن الأربعه عراه تماما وكنا أول مره نجتمع هكذا، وقمت أنا ورقصت شرقي وأنا عاريه وطبعا كنت أرى زبر إبني وزبر سامح في قمه الإنتصاب، وبعد أن إنتهينا أخذت كل واحده عشيقها الى حجره وأغلقنا الأبواب وكانت نصره ترغب في أن نجتمع في حجره واحده ولكنني رفضت فلقد كنت أنكسف من أن يراني إبني وأنا أتناك، والحق يقال كان الجماع يومها مع سامح أجمل جماع في حياتي فلقد فعلنا كل شئ وكل الأوضاع لحس لي كسي حتى أحسست أن لسانه التهب وأخذ ينيك في كسي حتى لم أعد أستطيع المشي بعدها ونطر لبنه يومها أكثر من أربع مرات داخل وخارج جسمي، ولما خرجنا من حجرتنا لم تكن نصره وإبني قد إنتهوا بعد، ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا إنهم في عز جماعهم وكانت نصره واقفه بقدميها على الأرض ونائمه ببطنها على السرير وإبني معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه، وجلسنا جانبهم على السرير ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسي لا تنكسف أن تتناك أمام إبنها، ونظرت الى إبني فضحك وهو ينهج وكنت أقدر تعبه وهو ينيك في تلك الطياز الكبيره والكس العميق، ويبدوا أن وجودي أشعل ناره فلم تمضي دقائق إلا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره، وإرتمي إبني على السرير جانبي ينهج وقبلته من صدره فأخذني في حضنه وكانت أول مره أحتضن إبني ونحن عرايا تماما وبزازي فوق صدره ثم جلست نصره جانبي وكان لبن إبني ما زال يخرج من كسها واشعلت سيجارتها وأخذت تدخن ونحن نضحك، ورجعنا يومها من السفر في حوالي السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل، ومر اليوم على خير دون أن يشعر بنا أحد، وبعد ذلك أستمرت تلك العلاقه المتبادله حوالي أكثر من سنه دون أي مشاكل وكان الإثنان معتز وسامح يعودان من المدرسه معا فيدخل عندي سامح ويدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل واحد لبيته، وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الإنتظام فكثيرا من الأحيان أكون مشغوله أو متعبه أو عندي الدوره الشهريه فيظل سامح معي نضحك ونهزر فقط، وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز أيضا عند نصره، ثم تزوجت ولاء أخت سامح الكبرى وكان فرح شعبي جميل وأنتقلت بعده الى بيت زوجها في حي شعبي بعيد مما أخلى الجو لمعتز أكثر مع أمها، وحاولنا تكرار رحله أبوسلطان مره أخرى وقتها ولم تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك، حتى جاء اليوم الذي وجدت فيه معتز جانبي في السرير وأخبرني بسر جديد وهو إنه أقام علاقه مع أميره أخت سامح الصغرى العذراء وأخبرني إنه يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم إنها أكبر منه بسنتين، حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهي 18 سنه وإنهم في تلك اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن آخر مره لم يستطيع أن يمنع نفسه وناكها وفض بكارتها، في الحقيقه لم أخف مما حدث فأنا أعرف أن نصره سوف تجد حل لتلك المشكله كما إنني سعدت أن معتز إستطاع أن يأخذ أكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكني أنا ذات الجسد الأبيض المتناسق الجميل، ولما عرفت أن أميره ليست مهتمه وترغب في أستمرار العلاقه أخبرته أن يستمر في علاقته بها وأن يحضرها المنزل عندي أيضا ولكن في عدم وجود شهد أخته وأخبرته إلا يخبر نصره عن أي شئ، ولم يمضي يومين إلا وجاء معتز مع أميره وكانت البنت مكسوفه جدا وأخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وأنا أسمع آهاتها عاليه من خلف الباب، ولما جاء الصيف وكنا وقتها في سنه 2008 وجاء زوجي في إجازته الصيفيه طبعا إنقطعت العلاقات تماما بيني أنا وسامح وكذلك معتز مع نصره وبنتها أميره، وطوال شهرين كاملين كنا نكتفي بالسلامات والتليفونات فقط، وطبعا فور عوده زوجي الى السعوديه حددنا لقاء فوري، وأتى سامح لي وكان وحشني جدا خاصه إنه أصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان طويلا أطول من معتز إبني الذي يكبره بعدت أشهر ولكن الإثنان كانوا أقوياء مفرودين الجسم، ويومها أخذ سامح ينيكي أكثر من ساعتين ونطر يومها أكثر من خمس مرات وكان جميلا، وبعد أن إنتهينا وإستكنا في أحضان بعضنا أخبرني إنه سيقول لي شئ لن أصدقه ولكنه حدث بالفعل، ثم أخبرني بشئ لم أكن أتخيل أن أسمعه في حياتي أبدا، وهو إنه في الشهرين الذين إنقطعنا فيهم عن بعضنا دخل على أمه وهي تستحم ليستحم معها وتكلما وأخبرته أن معتز إبني وحشها جدا، ثم خرجا الإثنان الى الحجره ليرتدوا ملابسهم وهناك ناك امه، توقفت مذهله وأنا أسأله عده مرات لأتاكد فأخبرني إنهم يومها هو وأمه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا وناكها، وجلست مذهوله لا أصدق وأنا التي أنكسف أتناك أمام إبني، ولكن نصره بفجرها إتناكت من زبر إبنها، وأخبرني سامح إنها كانت مره واحده ولم تتكرر، رغم إنها كانت ممتعه جدا جدا له ولها، وأغمضت عيني متخيله أن معتز ينيكني ولكني نفضت رأسي وطردت الفكره تماما، ويومها جلست مع معتز إبني وعرفت أن نصره أخبرته أيضا بما حدث بينها وبين إبنها، وكنت أريد أن أعرف ما في فكر إبني فسألته أن كان يفكر أن يفعل مثل سامح، فقال لي إنه يعشق جسمي الجميل وكثيرا ما نام يحلم ويستمني وهو يفكر بي، ولكنه لا يتخيل أبدا أن يتم ذلك حقيقه وإتفقنا أنا وهو يومها إلا ننجرف أبدا الى ذلك الإتجاه، وقبل نهايه الصيف أخبرتني نصره أن زوجها مسافر لأهله لعده أيام ومعه بنتهم أميره وتريد أن تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التي قمنا بها من سنتين ولكن بمبيت يوم، وأخبرتني إنها أدخرت مبلغ من المال من خلف زوجها وإشتركت أنا معها بمبلغ مثله وقررنا أن نذهب الى شاطئ راقي رغم خوفي من المبيت يوما خارج بيتي، ونزلت نصره وذهبت الى مكتب سياحي في وسط البلد وأخبرته بالمبلغ الذي معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين وإبنيهم في شاطي راقي وقريب، فحجز لها حجره واحده بسريرين في قريه سياحيه جميله في العين السخنه، وتضايقت جدا لما عرفت إننا جميعا سوف نكون في حجره واحده وضحكت نصره لأنها تعرف إنني لا أحب أن أتناك أمام إبني وقالت لي سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا، وتركت شهد بنتي عند أختي وأخبرتها إنني مسافره للعزاء مع جارتي نصره، ولم تشك أختي نهائيا في أي شئ لأن إبني معتز سيسافر معي، ومثل المره السابقه غيرت ملابسي في حمام موقف الأتوبيسات وتركت شعري وأرتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون أكمام، أما نصره فلقد إكتفت لفك شعرها ووضع المكياج، ووصلنا الى القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا أنا ونصره مبهورين، فلقد كانت أول مره في حياتنا نرى سيدات بمايوهات بكيني في الحقيقه ومنهم المصريين والعرب والأجانب، وكان هناك ستات أكبر وأتخن منا والجميع يتحرك في سلام تام دون أي إهتمام وأخذنا ننظر لهم ونضحك، ثم دخلنا الشاليه الصغير وكان فيه سريرين كل سرير لشخصين وأخذنا حمام سريع ونزل معتز وسامح البحر أما أنا ونصره فلقد ذهبنا الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان، وإشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وأنا أتصورها ترتدي مايوه في سنها هذا ولكنها كانت مصممه وتقول أن هذا اليوم لن يعوض أبدا وإشترت لي مايوه بكيني وقلت لها إنني لن أرتديه ولكنها صممت، وإشترينا نحن الإثنان فساتين سهره، ثم رأينا حمام السباحه وكنا أيضا أول مره نرى حمام سباحه حقيقي وإرتدت نصره المايوه دون خجل وأرتديت أنا المايوه البكيني وكنت مكسوفه جدا وأحس إنني عاريه ولكن نصره شدتني وجلسنا نحن الإثنان على الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كأنها ترتدي مايوهات طوال عمرها، أما أنا فلقد إعتدت الأمر بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لي معجبين، وجاء معتز وسامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول الجديد الذي إشتراه، وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا الماء، وبعد الغذاء أخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت أنا مع سامح في البحر، وبعد ساعه ذهبنا لهم وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور إنهم إنتهوا، ولكننا فؤجئنا أن معتز ما زال ينيك في نصره وكانا في الوضع الكلابي الذي يحبه معتز، ثم ذهلت أنا وسامح لما رأينا شئ غريب جدا، فلم يكن زبر إبني معتز في كس نصره بل كان في خرم طيزها، وكنت أعرف نيك الطيز طبعا من كلام النسوان ومن النت ولكنني لم أجربه أبدا، وكنت أول مره أعرف أن معتز ينيك نصره في طيزها، وكان واضح أن سامح أول مره يعرف كذلك أيضا، ولم تمضي دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام لتستحم فدخلت معها وأغلقت الباب وسألتها منذ متى وهي تتناك في طيزها، فضحكت وقالت منذ شهور وكانت أول مره تجربه في حياتها مع معتز وعشقته من أول ما جربته وأخبرتني أن أجربه ولكنني رفضت تماما، ثم إرتدت المايوه وخرجت للبحر مع معتز، وجاء دورنا أنا وسامح وكانت نيكه رهيبه وحاول سامح أن يقنعني أن أجرب نيك الطيز ولكنني لم أوفق أبدا، وبعد العشاء قررنا أن نسهر وأرتدينا ملابس السهره التي إشتريناها وكنا نبدوا فعلا من الأغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على البست، وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله، ثم عدنا الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت في السرير وخلع معتز وسامح كذلك ثم أنا وأصبحنا نحن الأربعه عراة تماما ونام سامح جانبي ومعتز جانب نصره، وطبعا خلال دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت وأخبرتهم إننا إتفقنا إلا نفعل ذلك أمام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لي وأستمروا فيما يفعلوا، وسكتنا أنا وسامح نشاهد فقط ومعتز يقبل ويمص ويلحس بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل أن ينيكها، وهنا بدأت أهيج أنا بقوه فلحس الكس هو أكثر ما يهيجني، فنمت على ظهري وفشخت فخذي وتركت سامح يلحس كسي ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لي وإبن كل واحده يلحس كس الأخرى، وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتي أبدا بكل تفاصيلها وهي أجمل ليالي عمري بلا شك وتستحق أن تذكر بكل دقه، فبعد أن إنتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذي موجها زبره نحو كسي وأخذته في حضني وفمه في فمي وأحسست بزبره يدخل كسي ونظرت الى إبني فوجدته يتابع كل ذلك بتركيز شديد، وكانت أول مره يراني في هذا الوضع، وأحسست أن رؤيته لي هكذا تزيدني هيجانا ومتعه وشعرت إنه كذلك مثلي يهيج مما يرى، وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسي وكان في البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع أكثر وأكثر حتى كان كالصاروخ وأنا أحس بحراره رهيبه من الإحتكاك وبنار فعلا تخرج من كسي ومتعه ولذه وشبق وجمال وروعه وكل ما يمكن تصوره من الأحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وأنا أرى على وجه إبني أقصى علامات التمتع والنشوه، ثم بدأ معتز هو الآخر ينيك كس نصره، وطوال عشر دقائق كان صراخي وآهات نصره في كل الحجره، ثم قررت أن أثبت أمام إبني إنني استاذه في النيك، فقمت وأخرجت زبر سامح من كسي وأنمته على ظهره وركبت فوق زبره سريعا وأخترقني مثل الخازوق وأمام وجهه كانت بزازي تتدلي وكان حائر فيهم يفعص أو يمص أو يلحس وتركته يفعل ما يريد وأخذت أتحرك فوق زبره بسرعه ورشاقه، وكان الإثنان سامح ومعتز في قمه الهيجان، ثم إنقلبت نصره في الوضع الكلابي ومعتز خلفها ينيك في كسها، ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهي شئ إعتدناه أنا وهو مثل (يا شرموطه، يا متناكه)..

ولكنه هذه المره زاد في بعض الكلام ووجهه الى معتز إبني مثل (كسك أمك نار يا معتز وطيز أمك هتجنني)، وكان كلامه يهيجني ويهيج معتز أكثر والذي كان يرد عليه بكلام مماثل مثل (كس أمك زي الفرن يا سامح، وأمك عايزاني أحطه في طيزها يا سامح)، وكان كلامهم الوسخ يهيجني أنا ونصره أكثر وأكثر، ثم قام سامح وجعلني أتخذ ذلك الوضع الكلابي أمامه مثل أمه وأخذنا أنا وهي ننظر لبعضنا ونحن الإثنان نهتز من الضربات المتتاليه في أكساسنا، وكان الكلام الوسخ ما زال مستمرا بين إبنينا، ثم أخرج معتز إبني زبره وبدأ يدخله في خرم طيز نصره التي كانت تصرخ من المتعه حتى دخل الى آخر طيزها، ورجعنا لنيك مره أخرى أنا في كسي ونصره في طيزها، وأحسست بأصبع سامح على خرم طيزي يدعكه ويدخله فيه وهذا أقصى ما سمحت له به وهو لم أجربه من قبل ولكنه زاد من هيجاني وجنوني، ويبدو أن نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره وركبت هي فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفي وجهه ودخل زبره في كسها مره أخرى وبدأ معتز إبني يتحرك بقوه وسرعه وأنا أسمع صوت أنفاسه وآهاته، وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسي ولم يرحم معتز كس نصره، ولم أكن أعرف أن إبني بهذه الفحوله والقوه، ثم وصل سامح لقمه نشوته وأخرج زبره لينطر لبنه فوق طيزي، ثم جلسنا أنا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهي تركب فوق إبني تتناك من زبره في كسها، وبعد دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من إبنها أن ينيكها في طيزها وهي مازالت تتناك من معتز في كسها، ولم ينتظر سامح ثانيه واحده وإستقر خلف طيز أمه وقمت أنا وفتحت له طيزها بيدي وسكتت هي ومعتز، وبدأ سامح يدخل زبره في خرم طيز أمه المتسع حتى دخل لآخره، ورأيت على وجه سامح متعه لم أرها عليه من قبل في حياتي، وبدأ الإثنان معتز وسامح ينيكون فيها في وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت نصره لأول مره في حياتي تصرخ بالآهات من زبر إبني في كسها ومن زبر إبنها في طيزها، وبعد فتره بسيطه نطر الإثنان تقريبا في وقت واحد داخل جسمها، وقامت نصره لا تقدر على الحركه ونامت على السرير وكان سامح في غايه السعاده لأنه ناك أمه في طيزها، وبعد ذلك إستحمينا جميعا معا ثم أخذت إبني في حضني وأخذت نصره إبنها في حضنها ونمنا عراة تماما، وقضينا الصباح على حمام السباحه..

وقبل الساعه الثانيه عشر ظهرا كنا قد أخلينا الشاليه لنودع أجمل إجازه قضيناها في حياتنا، ثم ركبنا الأتوبيس عائدين الى بيوتنا!! ومر علينا بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتي مع سامح أجمل ما يكون وعلاقه معتز بنصره وبنتها أميره مستمره بقوه، وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وأن طلبت منه إلا يخبر أميره أبدا إنه ينيك أمها، وفي صيف السنه الماضيه عاد زوجي نهائيا من السعوديه وأستقر في عمله في فندق فاخر كما إشترينا شقه تمليك صغيره في مكان قريب لعمله، وكانت عوده زوجي وتغيير مكان سكننا سببا مباشرا في شبه إنقطاع علاقتي أنا وإبني بنصره وإبنها، ورغم إننا تقابلنا في شقتها مرات قليله إلا أن الأمر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التي لا تنسى، وعرفت أن سامح ناك أمه عده مرات منذ تلك الرحله، والآن أنا مستقره في بيتي الجديد منذ سنه ومعتز مشغول في المعهد الذي يدرس فيه ولم أرى سامح منذ أكثر من ثلاثه أشهر، وعاد الكومبيوتر والنت هم تسليتي الوحيده.


أختي الوحيدة

أعيش بمحافظة نائية تطل على البحر، وعمري لم يتجاوز الثانية والعشرين، على خلق وليس لي أصدقاء كثيرين وأهتم بدراستي وليس لي هوايات أمارسها ولا أحب أمور التسكع مع الفتيات كالشباب، والدي توفى وأنا في عمر العاشرة، والدتي تعمل في التدريس، ولي أخت تكبرني بأربعة سنوات، كانت تعمل بإحدى المصالح الحكومية وتزوجت من زميل لها بالعمل ومنعها من العمل لتستقر في بيته، وأستمر زواجهما لأكثر من ثلاثة أعوام في محبة وسعادة، ولكنها تأخرت في الحمل، وذهبت هي وزوجها لأحد الأطباء ليبحثا سبب التأخر في الإنجاب لهذه الفترة، وإتضح أن أختي عندها عيب خلقي يمنعها من الحمل، لذلك زوجها خيرها في أن يتزوج عليها أو يطلقها، فأختارت الطلاق، وكان من الطبيعي أن تترك العش الزوجية لتأتي تعيش في بيت أبيها، ورحبنا بها فهي حنونة، وجاءت للبيت بعد طلاقها وفي حالة نفسية مؤلمة، لإحساسها بعدم قدرتها على الإنجاب وعدم فرصتها من الزواج مرة أخرى كونها عاقر، ومن سيرضى بالزواج بها وهي لا تنجب، وبعد فترة من الوقت دملت جراحها، ورضيت بالأمر الواقع وأقلمت حياتها على المعيشة ببيتنا، كما إنها إستطاعت أن ترجع لعملها مرة أخرى.

شقتنا كانت ثلاثة غرف غرفة لي بها سرير كبير من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين، ودولاب صغير وهي حجرة كبيرة وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتبي ومكتبة بها كتبي، وعندما حضرت أختي بعد طلاقها من زوجها للمعيشة معنا بشقتنا لم تفضل الإقامة مع والدتي بغرفتها ولكنها طلبت أن تنام معي في حجرتي الواسعة ولحين تدبير سرير لها ستنام معي على سريري، وبعد فترة عندما رأت السرير الذي ننام عليه كبيرا جدا فلا داعي لتدبير سرير آخر، وكنا عندما ننام على سريري الواسع لا نلتصق ببعضنا أبدا، كما كانت أختي تضع وسادة بيننا ليس خوفا مني ولكن لتعودها في أن يكون شيء في حضنها، والسرير كان موضوع بمنتصف الغرفة وليس مسنودا على أحد جانبيه على حائط.

أختي كانت قريبة جدا مني وأحبها وتحبني وليس لي غيرها من أخت، لذلك كنت أعشقها وتعشقني كأخوين فهي مريحة وطيبة ومرحة وسخية علي، كنا نجلس ونتسامر وتحكي لي عن حياتها وصديقاتها في العمل، وعن زوجها الذي طلقها وكم كان بينهما من حب وألفة ولكن الدنيا لا تعطيك كل ما تحب، وكانت تسألني عن حياتي وأصدقائي ولماذا أنا أكاد أكون متقوقع في البيت؟ وهل لي علاقات مع الجنس الآخر؟ وكان ردي عليها من إنني أركز على دراستي وفقط وزياراتي لأقربائنا ومن البيت للكلية ومن الكلية للبيت!! وكما كانت تسألني عن كوني شابا يافعا ولي إحتياجاتي الجنسية، فكان ردي عليها من إنني لا أنظر لمثل هذه الأشياء لأنه ليس وقتها، فكانت تضحك وتقول أنت شاب غريب!! فأنت جميل ووسيم وجسمك رياضي تعشقه الفتيات، ومرة سألتني عن مواصفات فتاة أحلامي، فتلعثمت فقالت ما لك؟ أليس لك مواصفات في فتاة أحلامك!! قلت الصراحة أتمنى فتاة تكون مثلك في كل شيء في جسدك في جمالك في عقلك في أخلاقك، فأبتسمت وقالت يا حبيبي أنت تحب شخصي إلى هذا الحد، وأنت أيضا يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك، قلت أنا بحبك يا أختي وقالت وأنا كمان بحبك، وستكون أنت رجلي في حياتي.

حديث أختي معي لخبطني وقلب كياني خاصة حديثها معي بعلاقتي بالجنس اللطيف وكوني شاب ولي إحتياجاتي الجنسية وأن أي فتاة لوسامتي ولرجولتي تتمناني، وقولها يا حبيبي وأنها تتمنى أن يكون زوجها مثلي وكانت الخبطة التي صعقتني بأنني سأكون رجلها!! ماذا تعني بكلمة رجلها؟ أهو سندها؟ أم ذكرها كأنثى؟ أو على بلاطة زوجها في الجنس؟! ورأيتني أفكر في نفسي، هل أنا مقصر في حق نفسي كشاب يمتلك كل الفحولة؟ هل أنا محتاج للمرأة الأنثى؟ ووجدتني أتخيل أختي كأنثى كحواء لآدم، ونمت بعد أن إنتهيت من مذاكرتي وفكري وبالي مشغول بأختي وبجسدها وبمظاهر الأنوثه فيها فمها لون عينيها، ثدييها، مؤخرتها، شعرها، ساقيها، أفخاذها، ونمت ورأيتني مع أختي في المنام وهي تنام بجانبي عارية على السرير ثم تقترب مني وأنا نائم وتقلبني لأواجه وجهها ثم تأخذني في حضنها وتقبلني في فمي ثم تمسك صدرها وتقربه من فمي لأرضعه ثم نزلت بيدها لتمسك زوبري لتدعك فيه حتى إنتصب تماما ثم نامت على ظهرها رافعة ساقيها لأعلى وطالبة مني أن أدخل بين ساقيها ودخلت ووجدتها تمسك زوبري المنتصب لتدخله في كسها وهي تتأوه وأنا أتأوه مثلها، ثم طلبت أن أتحرك بزوبري دخولا وخروجا وبسرعة وأنا لا أرى وجهها ثم صوتت ووجدتني أقذف لبني بكسها، وصحوت من منامي لأجدني قد إستحلمت، وكانت هذه أول مرة أراني أنكح أختي في منام وأرمي منيي في فرجها، والغريب إنها كانت نائمة بجانبي، وعندما قلقت من إحتلامي وجدتني في حضن أختي بدلا من وسادتها وساقي بين فخذيها ورأس زوبري المنتصب داخلة بين شفرتي كسها المبلول، وأخرجت ساقي من بينها وخرجت من حضنها بالراحة حتى لا أقلقها من نومها!! فهل ما رأيته كان منام أم حقيقة؟ خاصة إنني كنت أنام وأنا أرتدي كلوت سليب وبدون فانلة داخليه، وهي كانت غالبا عند النوم ما تنام مرتدية قميصها القصير بدون ملابس داخلية، وبدون أغطية علينا لحرارة الجو كما أن غرفتي كانت قبلية وكنت أفتح المروحة وننام فيه للصبح وموجهها للسقف لينزل هواها علينا غير مباشر فينعشنا.

أختي بالمنزل كانت متحررة جدا في ملابسها فهي تلبس قمصانا قصيرة معظمها شفافة لفوق الركبة وبدون أكمام وبفتحة صدر واسعة من الممكن أن يخرج منها ثديها الضخمان، وكانت لا تحب إرتداء السونتيان لا أعلم لماذا؟ كما كان كلوتها يشف من تحت قميصها وكانت ترتدي كلوتات لا تستر كسا أو فلقتي طيزها، فكانت إذا إنحنت ظهرت شفتي كسها بوضوح وكان كسها لا يعلوه شعر، وإذا جلست فتحت بين ساقيها وسترى بوضوح فتلة كلوتها غائرة بين شفرتيها، لا أعلم أكانت متعمدة إهاجتي أم كانت تفعل ذلك بعفوية؟ أم إنها تدبر خطة للإيقاع بي فريسة لكسها!! والغريب إنني لم أكن ألاحظ أو أدقق قبل منامي في ما وصفته لكم فيما كنت أراه من أختي، فأنا لم أفكر فيها مطلقا جنسيا ولكن حديثها معي ومنامي فتحا عيناي على الأنثى التي تسعى للجنس وأسلحتها الفتاكة التي جعلت زوبري ينتصب بمجرد التفكير فيها، فأختي تحررت في ملابسها حتى تحركني وتحرك في فحولتي التي لن تنطفيء إلا إذا أفرغت شبقها وروت ظمأ كس أصبح فلاه عطشى لماء رجل، أختي كانت تحب أن تلبس الشورتات القصيرة الساخنة والبناطيل الإستريتش الرقيقة جدا والتي تلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقها الباديهات الضيقة التي تظهر سرتها وتبرز بزازها.

في يوم آخر دخلت أختي لتنام قبلي وأنا إستغرقت في المذاكرة لوقت متأخر من الليل، ثم ذهبت لأنام وهالني ما رأيت، أختي نائمة على ظهرها مفرجة بين فخذيها ومنحصر عنها قميصها وكسها بشفرتيه ينادي لأي زوبر يدخله، طاردة وسادتها على جنبها الآخر وثدياها خارجان من فتحة صدر قميصها والغريب أن حلمتاها منتصبتان، قلت أكيد هي قلقانة وتنصب لي فخا للنيل منها بعد أن إستحلمت وأنا في صدرها وكان رأس زوبري المنتصب بين شفرتي كسها من قبل، قلت ماذا أنا فاعل؟ إنسحبت من الغرفة للخارج هاربا من هذا المنظر الذي شد من إنتصاب زوبري وقلت أهدأ هو أفضل لي، كنت لا أفكر في الجنس والآن أنا أرغبه وأتلهفه!! آه الشهوة تعتصرني والرغبة تشدني للقذف في كسها، وأنتظرت في الخارج قليلا، ثم رجعت لغرفتي، ما هذا؟ أختي تجردت من قميصها ووضعته بجانبها وعارية تماما، ونائمة على جنبها ووجهها في مقابلة الناحية التي أنام فيها، إذن هي تريد الزوبر، تريد الجنس، هي من جربت الجنس ودخل الزوبر كسها تحتاج لزوبر يرويها تحتاج لمن يطفيء شهوتها وشبقها ونارها، ماذا أفعل؟ أأرتمي في حضنها ويكن ما يكون، وفكرت وقلت الليلة دي حتبقى لبن بس هعمل نفسي نائم وسأتفاعل معها لما أشوف آخرتها معاها!! ونزعت عني كلوتي ووضعته تحت الوسادة التي ننام عليها، وأقتربت منها بتلصص حتى لفحت أنفاسها أنفاسي وأخذتها بين ذراعي وهي عاملة نائمة، قلت هذا حسن سنمارس الجنس وكل منا عامل نائم، ولحسن حظي إنني كنت أشاهد أفلام برنو وأعرف مكامن الشهوة عند النساء ووظيفة ومكامن تهييجها وتحريك شبقها، وأقتربت من شفتاها حتى تلامست شفتانا وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها، وأخذت تتجاوب معي وتدخل لسانها داخل فمي وهي متسارعة الأنفاس وتعض في شفتاي بشهوة شديدة وشبق، أصبحت مضطرب جدا وقلبي يدق فأنا جديد في عالم الجنس وشهوتي ساخنة جدا وأختي أيضا مضطربة ولكن حاولت أن أكون أكثر هدوءا وأزيل بعض الضغط عني ثم نزلت على رقبتها أقبلها وألحسها ثم إلى نهديها وأخذت حلماتها في فمي أمصها وهي تتلوى وتتباعد من شدة الشهوة ثم تركت حضنها وعدلتها وهي عاملة نائمة على ظهرها ودخلت بين ساقيها وأنا أزحف على بطنها حتى وصلت لسوتها لحسا وتقبيلا وتحسيسا وأنا عامل نائم، ثم ألصقت زوبري بكسها وتدلى بين شفريها حتى وصلت لفمها مرة أخرى لأقبلها قبلات فرنسية نهمة وهي متجاوبة معي وعاملة نائمة، ثم أحضرت الوسادة التي كانت تضعها في حضنها ووضعتها تحت طيزها ثم مسكت بزوبري أحكه على بظرها وعلى شفراتها حتى إنتفضت وإرتعش جسدها وفاضت شهوتها مع تسارع أنفاسها ثم رفعت ساقيها على كتفي وأمسكت برأس زوبري لأدخله في كسها ووجدت صعوبة في إدخال الرأس في مهبلها، فأخذت أدعك رأس زوبري بين شفريها حتى سالت إفرازاتها اللزجة كالصابون وغرقت رأس زوبري منها ثم أدخلت الرأس حتى دخلت كلها، ثم أخذت أدفس الرأس في فتحة مهبلها وهي تتأوه بصوت مكتوم حتى أدخلت نصف زوبري ثم بالراحة خالص حتى أصبح عند فتحة رحمها وبيوضي ملصقة تماما على شفرتيها، ثم أخذت أسرع وأسرع في الإدخال والإخراج وهي تتوحوح وتتأوه وعاملة نفسها نائمة حتى خبط رأس زوبري الجي سبوت فجاءتها رعشتها وإنتفضت مرة أخرى وأحسست بقبضة وإرتخاء عضلات مهبلها على زوبري حتى أحسست برعشتي وقذف زوبري بكسها كمية كبيرة جدا من اللبن وإرتخى جسدينا وأنزلت ساقيها من على كتفاي ثم إنسحبت من بين فخذيها برفق ثم نمت بجنبها ثم تناولت كلوتي ولبسته وهي تناولت قميصها ولبسته ونحن عاملين نائمين، وأخذت الوسادة في حضنها وأعطتني ظهرها وأنا كذلك غير مصدق إني مارست جنس كامل في كس بكر ضيق لعدم دخول زوبر فيه من فترة طويلة وأصبح بإمكاني إعادة الكرة متى شئت وإشباع نفسي جنسا من كس أنثى شرقانة للجنس محرومة منه ورحنا في نوم عميق حتى الصباح.

إستيقظت عند السابعة صباحا ووجدت والدتي تستعد للذهاب لعملها وصبحت عليها وقالت عندك كلية النهاردة؟ قلت لها لا، قالت وصاحي بدري ليه؟ قلت قلقت من الحر قليلا، قالت أنا رأيتك بتذاكر أمس لساعة متأخرة عاوزة منك تجيب تقدير عالي زي كل سنة، وخصوصا أنت في السنة النهائية دلوقت، قلت أكيد وسأحقق ما تطلبين مني لأعين معيدا بالكلية، ثم تركتني وذهبت ورجعت على غرفة نومي ونظرت على أختي وجدتها مستغرقة في النوم ونائمة على جنبها ومنحصر قميصها عند وسطها كاشفا تماما عن كسها وفتحة طيزها، ووجدت زوبري ينتصب على هذا المنظر قلت له لا تستعجل، سوف أمتعك بكسها كما متعتك بالليل، ونزعت عني كلوتي وطلعت على السرير وبالراحة حتى أصبحت خلفها تماما وإلتصقت بها وأرحت زوبري بين فلقتيها ثم مددت يدي وأدخلتها من قميصها إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها، وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأت أدعك فيهما بشدة حتى زادت إلتصاقا بي وعدلت من نفسها ثم مسكت بزوبري وهي عاملة نائمة ومستغرقة في النوم ووجهته ناحية فتحة كسها وتحركت معها حتى دخلت رأسه فتحة مهبلها وقوست نفسها تماما ثم أخذت تحرك نفسها على زوبري ليدخل ويخرج في كسها وأنا خلفها لا أتحرك، ثم زادت من سرعة حركتها على زوبري ليخرج ويدخل ثم وجدتها ترجع بمؤخرتها على زوبري وتتوقف عن الحركة على زوبري ثم أحسست بعضلات كسها تنقبض وترتخي على زوبري ورأس زوبري تنسحق داخل مهبلها، ولم أتحمل هذا الضغط من كسها حتى وجدتني أرتعش مع رعشتها وأقذف بلبني داخلها وخصواتي داخل جزء منها بين شفرات كسها، ثم إرتخى زوبري وخرج من كسها وكأن شيئا لم يحدث وأرتديت كلوتي وبعدت عنها ونمت بجانبها مرة أخرى..

عند العاشرة صباحا صحوت ولم أجدها بجانبي ووجدتها جالسة بالصالة تشاهد التليفزيون وصبحت عليها ثم رجعت على غرفتي وأخذت غيار ودخلت للحمام وأنتعش بدوش ماء بارد وأرتديت ملابسي وتوجهت لأختي وجلست معها وقلت فيه فطار ولا أنزل أجيب من الخارج، قالت كنت منتظرة صحيانك لأجهز الفطار، ودخلت المطبخ وجهزت أحلى فطار ثم جلسنا لتناول فطورنا دون أن نذكر أنا وهي لقاءينا الليلي والصباحي، ثم وجدتها تسألني أنت سهرت في المذاكرة بالليل؟ قلت لها نعم، قالت أنا ما حستش بيك وأنت داخل تنام جنبي بعدما إنتهيت من مذاكرتك، قلت وأنا لم أصدر أي حركة عند نومي حتى لا أقلقك من نومك!! قالت أنا رحت في سابع نومة وشفت أحلام جميلة وقايمة من النوم وأنا مبسوطة قوي وفرحانة من الحلم اللي شفته، قلت خير، ونظرت في وجهها ووجدت بعض الإجهاد من قلق الليل والصباح ومن الجنس ولكن رغما عن ذلك كان وجهها متدفق الدم فيه وشفتاها متوردة من كثرة عضي فيها وشفطها.

كان تعليق أختي على لقاءينا يوحي بأنها أستمتعت بالجنس وأنها تريده مخفي بيننا وألا يبوح أحدنا للآخر به، وأستمر الحال على ذلك أمارس يوميا الجنس معها مرتين ونعمل نفسنا نائمين وكنا ننوع في طرق الجنس مرة وهي سيقانها بين كتفاي ومرة وهي منبطحة على بطنها وأنا فوقها ومرة فرنساوي ونقوم وكأن شيئا لم يحدث بيننا، المهم بعد أن فطرنا قالت لي إنها ستدخل لتنام لأنه مافيش وراها حاجة تعملها، قلت لها معك حق أستمتعي بالنوم فالنوم في هذا الوقت بيكون لذيذ وممتع خالص، وقالت تعالى نام شويه أنت سهرت كتير إمبارح أكيد، قلت لها معك حق وسوف أحصلك بعد ربع ساعة، ثم قالت الجو حر أوي النهاردة هشغل المروحة وأضربها في السقف، ثم قالت ياه!! قلت مالك؟ قالت أنا مش طايقة هدومي علي، جسمي مش طايق هدومي، ولا أعلم لماذا كانت تصر على إعلامي بأنها مش طايقة هدومها؟ ثم تركتني وذهبت لغرفة النوم، قلت أختي أستمتعت من زبي وعاوزة تتناك مرة تالتة وأنا كمان عشقت كسها وضيقه وقبضته على زوبري، وكمان متشوق لقبلاتها وتفاعلها الجنسي معي بالرغم إدعائنا النوم! وأنتظرت ربع ساعة لأجعلها تجهز نفسها لجولة نيك حتما ستكون طويلة وممتعة، فقد قذفت في كسها لمرات عديدة وسيكون النيك معها لمدة طويلة، ودخلت الغرفة ووجدتها متجردة من ثيابها تماما وعاملة نفسها مستغرقة في النوم العميق وكأنها في غيبوبة! وقمت بدوري بنزع ملابسي تماما عني وأحست بدخولي ونزعي ملابسي ووجدتها بتلصص تنظر لقضيبي المنتصب، وعندما نظرت إليها أغمضت عينيها ووجدت صدرها منتفخا ومنتصبة حلماته كدانتي مدفع، أهي شبقة لهذا الحد؟ ولماذا لا يدار بيننا أي حوار وكأننا أخرسان نتعامل بالإشارة، ولكن عند الإستمتاع تتأوه وتتوحوح وتتغنج وتسمع الأح منها والآه ومممممم كل الكلمات وأحيانا أح يا كسي بصوت خفيض وساعات زوبرك مجنني أح، أح بيحرقني في كسي كل هذا وهي مغمضة العينين، وعندما تريد الجنس تعرفني إنها داخلة تنام وعاوزاك جنبي عشان بخاف، والغريب أن دورتها الشهرية لا تستمر معها أكثر من ستة أيام ولتعرفني بأن عندها الدورة تطلب مني أن أشتري لها حفاضات من الصيدلية وأعرف أن عندها الدورة، عندما تنام بجانبي مرتدية كلوتها أعلم بأن عليها الدورة، وهي شبقة حتى وهي عليها الدورة، والغريب في أختي إنها عندما تكون الدورة عليها يكون لديها رغبة جامحة بممارسة الجنس وألاحظ إنتفاخ بزازها، وهجت عليها مرة وهي بالدورة ونمت فوقها وزوبري فوق كسها تماما ولكن كلوتها بينهما ووجدت رأس زوبري تزيح كلوتها وتدخل فتحة مهبلها وساعتها صرخت من الشهوة وتنبهت وأخرجت رأس زوبري من كسها ثم مسكت زوبري بيدها وأخذت تدعك فيه وأنا فوقها، وعند قرب الإنزال دفسته في مهبلها بيدها ثم تركته فغاص جوة كسها وقذفت لبني داخلها ثم أحسست بأنني داخل كسها فأخرجت زبي بعد القذف والغريب إنني لم أجد عليه دما، وكانت أحيانا وهي في الدورة تنام على بطنها واضعة وسادة تحتها وأطلع فوقها وأحك زوبري على بظرها وشفرتيها كتفريش وأسرع في التفريش حتى تأتيني شهوتي وأقذف لبني على كلوتها، وأحيانا ما كنت أفعل ذلك ويخونني زبي ويدخل كسها دون أن أشعر وتتركه داخلها حتى أقذف، وعلمت بعد ذلك أن هناك سيدات يعشقن ممارسة الجنس وهم في دورتهم الشهرية.

أعذروني لقد سرحت في حال أختي ولقد حدثتكم وأخبرتكم إنها بعد أن فطرنا وأعلمتني بأنها داخلة لتنام وانها مش طايقة هدومها من شدة الحر وأنني يجب أن أدخل أنام أنا كذلك لسهري في المذاكرة ودخلت عليها ووجدتها متجردة من ملابسها وقمت بدوري بالتجرد من ملابسي مثلها، بدأت في تقبيل فمها، ورشفت من رحيقها ومصصت لسانها لأهبط إلى عالمي المفضل وهو نهديها كتفاحتين بارزتين، مصصت حلماتها وكأنني طفل رضيع حتى بدأت تئن وتتأوه ومغمضة العينين وأمسكت يدها ووضعتها على زبي فضمت يدها عليه بشدة وظهرت رأس زوبرى منتفخة حمراء فلمستها وأخذت تتحسسها بأناملها فإزداد إنتصاب زبي أمامها بشدة وأمسكته بيدها ولم تستطع ضم أصبعي السبابة والإبهام أن تطبق عليه لتحدد سمكه وتخانته!! وشهقت!! فأمسكت يدها بيدى فوق زوبرى وأخذت أدعك زوبرى بيدها، وبدأت أحسس على أفخاذها وأدخلت يدي إلى كسها أدعكه لها ثم أدخلت أصبعى داخل كسها وأخذت ألعب لها في بظرها وهى تدعك زوبرى بيدها ثم أوقفتها فوق السرير وأصبح كسها فوق رأسي فأنزلتها بكسها على فمي وأنا نائم على المخدة وبدأت في لحس ومص كسها ووجدتها تمص زوبري كما أمص كسها وبظرها، فبدأت تمسك زوبرى وتلحسه بلسانها وهى مازالت لا تعرف كيف تمصه فأخرجت لها وأدخلت زوبرى في فمها وأخذت الحس كسها وزنبوره وأعض زنبورها وهى تصرخ وتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلها يسرسب من كسها، فلحسته بشهوة وهي تتأوه وتتوحوح وتتغنج من الشهوة وأخذت تمص لي زوبرى جامد وتعضه حتى قذفت في فمها وأخرجت زوبرى من فمها بسرعة وقالت لي أح سخن قوي، ومن الملاحظ إنها أول مرة تمص زوبر فيها وأنا أول واحد يمص كسها وكمان أول مرة تتذوق طعم لبن الرجالة، ونامت على ظهرها طالبة النيك في الكس ومشيرة على زوبري ليدخل كسها، ودخلت بين فخذيها ووضعت وسادة تحت طيزها ورافعا رجلاها بين أكتافي فظهر لي كسها الجميل بشفايفه ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه ببظرها حتى إهتاجت تماما، وطلبت مني أن أدخله ولكنني أخذت برأس زوبري مرة أخرى وأخذت أدلك به أشفارها التي إنفتحت على أخرها ولكنني تماديت في تفريش رأس زوبري لأشفارها ووجدتها تزعق بكل قواها، دخله مش مستحملة كده عاوزة زوبرك في كسي دخله دخله وهي تحدثني وهي مغمضة العينين وعاملة نفسها كأنها نائمة!! ومسكت زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتين فغابت الرأس بينهما بالكامل ثم رجعت بمؤخرتي للوراء قليلا وأخرجت رأس زوبري فصوتت، ثم تقدمت للأمام مدخلا قضيبي برأسه وجسمه بالراحة حتى سمعت أح، أح منها معلنة دخوله وأسرعت في الحركة حتى ضربت بيوضي أشفار كسها وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات وأخرجت زوبري لأرى ماذا حدث له بعد أن إرتطمت رأسه بأعماق كسها الصغير، فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسها المهمل إستخدامه من أي زوبر لفترة طويلة، وأدخلت زوبري وأخذت أدخل وأخرج مرات عديدة وعندما أقتربت شهوتها على المجيء أحسست بجدران كسها تقبض على قضيبي بكل قوة وجبروت وتزيد من قوة إحتكاكه بأحشائها فتألمت وتأوهت، وقلت آآآآآه ووجدتها ترتعش بشدة وجنون وتتأوه هي الأخرى ووجدت شلالا من منيي يتدفق بكل قوة وصادرا من حبيبتي آهات الأح والأوف والصراخ وهي تقول وهي مغمضة العينين لبنك شطة داخل كسي فتأوهت وتوحوحت، ولم أخرج زوبري من كسها وإرتميت عليها وألصقت صدري بصدرها وأخذت أقبلها في فمها وأدخل لساني وهي تدخل لسانها فإنتصب زوبري وأحست به داخلها عندما أخذت تتلوي من الشبق والشهوة، وأخذت أحركه داخل كسها يمينا ويسارا وأدخله وأخرجه حتى إهتاجت مرة أخرى وإلتصقت شفراتها بعانتي ثم صفعتها بيوضي وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخرى ومعه، آآآآآآآآآه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار ثم أخرجته من كسها فصرخت دخله، دخله، خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه، دخله ثاني دخله بقى حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها، وهي أيضا مغمضة العينين، ونمت على ظهري، وطلبت منها بالإشارة أن تأخذ وضع الفرسة ويكون وجهها لوجهي وتنزل بالراحة، وطلعت وهي مغمضة العينين ودخلت زوبري بالراحة في فتحة مهبلها حتى دخل بكامله، ثم أخذت تحرك زوبري داخلها يمينا ويسارا وتحت وفوق وأنا ألعب ببظرها حتى إرتعشت وأحسست بكسها بقبض على زوبري ويعصره فلم أتمالك نفسي وإنفجر لبني داخل كسها وإنسال على زوبري وعانتي ثم قامت من فوقي وتمددت جانبي على السرير ومسحت عني ما نزل من منيي على عانتي ومسحت كسها ووجدت على وجهها الرضا والسرور والبهجة وهي مغمضة العينين ولما وصلت إليه معي من نشوة لم تحصل عليها في حياتها من قبل.

عشقت أختي وعشقتني وتخرجت من كليتي وعملت بمجال السياحة وتعاملت مع سائحات أجنبيات من جنسيات مختلفة كن يتلهفن على ممارسة الجنس معي فزهدت في الزواج وصارت أختي هي زوجتي التي أرتمي في حضنها، والغريب إني وأختي كنا نتعامل كزوجين متحابين داخل غرفة النوم بدون حوار كامل ولكن لا يمنع من التفوه ببعض الكلمات الجنسية منها أو مني داخل غرفة النوم فقط وخارجها يستحيل أن تلاحظ أن بيني وبين أختي أية علاقة جنسية بل ستلاحظ علاقة أخوين متحابين، وكانت داخل غرفة نومنا ترتدي أحلى وأجمل الملابس الداخلية التي كانت تشتريها هي، وبعد فترة من السنوات ونتيجة لتلهفي على الفتيات السائحات الفاتنات وخاصة الروسيات ذات الشبق والجمال، قلت علاقتي بأختي ولاحظت هي ذلك، فقد عودتها على الممارسة اليومية للجنس وبعد إنشغالي بالفاتنات الأوربيات قل شغفي وولعي بها، وجدتها تتمنع علي وترتدي ملابسها الداخلية عند النوم، ولم أعيرها أي إهتمام، وفي يوم وجدتها تنتظرني بحجرة النوم وهي غير نائمة كعادتها، ثم تحدثت معي، حبيبي.. قلت نعم، قالت ماذا حدث لك؟ أزهدتني ولم تعد تحبني؟ قلت لماذا هذا الهراء، قالت لقد تغيرت يا أخي!! لم أعد عشيقتك التي تعشقها بالرغم من إنني أعطيك نفسي وروحي، قلت حبيبتي عملي قد شغلني عنك، قالت لا الرجل لا يتغير على أنثاه إلا إذا ظهر غريمة لها!! قلت أختي أنا لم أتزوج لأنك زوجتي التي أعشقها والتي لن أجد حضن كحضنها، إنتي من منحتني الحب وعلمتني إياه فكيف أزهدك؟ قالت حدثي كأنثى على ذكرها لم يخذلني، قلت حبيبتي أنتي فاكهة حلوة المذاق لا أستطيع الإستغناء عنها ولكن أتركيني أتناول بعض الفواكه الأخرى وأرجع في النهاية لفاكهتي البلدية التي لها مذاق آخر خاص لن تضاهيه فاكهة أخرى، وصالحتها بنيكة لم تحلم بها نيكة بها خبرة ونكهة تحمل بين طياتها نكهات أخرى من جنسيات مختلفة.


هروب إضطراري

أنا شاب من أسرة متوسطة ليا جذور من محافظة في الوجه البحري، أسرتي مكونة من أمي ربي يحفظها وأخويا الكبير وهو أكبر مني بخمس سنين، بحبه جدا جدا أما أبويا فهو مات وأنا عندي 12 سنة، ولأن والدي كان فاتح لنا محل بقالة وكمان كان موظف فده خلى أمي قدرت توقف معانا وتربينا من المعاش اللي أخدته بعد وفاة أبويا ومن التجارة في المحل، أخويا بعدما خلص كلية تجارة إشتغل في بنك وإتجوز على طول ومراته حملت أول ما إتجوزها وجابت حماده اللي بحبه أكثر من روحي بالنسبة لي، فأنا بلعب كمال أجسام من أيام الثانوية ومحافظ على جسمي جدا، ولما أخويا أتجوز كنت أنا في الفرقة الأولى كلية الحقوق، وأيام الجامعة كنت باشتغل في شركة أمن وعضلاتي كانت مشجعة على أنهم يقبلوني، بعدما إتخرجت أستمريت في شركة الأمن لأني كنت مرتاح فيها، البيت اللي إحنا عايشين فيه من دورين وسطح الدور الأول قاعد فيه أنا وأمي وأوضة منه معمولة المحل والدور التاني ده شقة أخويا اللي أتجوز فيها، بس مرات أخويا وإبنها طول اليوم قاعدين معانا وأخويا لما بيرجع من شغله بنتغدا سوا ويطلعوا شقتهم على النوم، بالنسبة للسطح فيه أوضة واحدة وفيها سرير وشوية كراكيب، وعشة طيور.

نيجي بقا لحكايتي بحكم أن أنا ساعات بشتغل وردية ليلية فبرجع أنام للظهر، وفي يوم صيفي حر كنت نايم بشورت بس، صحيت على إيد بتحسس على عضلاتي، إتفزعت وبفتح عيني لقيت مرات أخويا قاعدة على السرير ولما لقيتني بفتح عيني قالت لي بلجلجة: مش عايز أي حاجة أعملهالك يا أخويا، إستغربت جدا، ودورت وشي عنها وكملت نوم لأني فعلا كنت جعان نوم، بعد الموضوع ده بيومين تلاتة كنت باستحمى بعدما رجعت من التمرين وإتفاجأت بمرات أخويا فتحت الحمام فجأة ودخلت وعملت إنها إتفاجأت إني في الحمام وفضلت واقفة وأنا من كسوفي حطيت إيدي على زبي أداريه، عدت ثواني وأنا مصدوم من دخولها عليا بالطريقة دي، وإتفاجأت إنها بتعض على شفتها اللي تحت، لسه هاتكلم وأقولها أخرجي برة لاقيتها بترجع بظهرها وعينها بتاكل جسمي، في اللحظة دي إتأكدت إنها قاصدة، بعدها بكام يوم كنت شغال وردية مسائية وكنت متعود إني بارجع ألاقي أمي نايمة بس في اليوم ده أخويا كان مسافر مأمورية شغل وكانت مرات أخويا لما أخويا بيسافر كانت بتبات معانا، وفي اليوم ده رجعت لاقيتها نايمة في الصالة على كنبة الأنتريه ولابسة بيبي دول بمبي وحاطة رجل على ظهر الكنبة وفاردة رجلها التانية، وكانت فتحة رجلها دي في وش باب الشقة، أنا إنصدمت لما دخلت ونورت النور وشوفت كسها واضح في الكلوت الفتلة اللي لابساه، إتسحب وأنا بغض بصري عنها، ومجرد ما وصلت عند باب أوضتي سمعتها بتقول: يا خرابي أنا نمت كده إزاي! عملت نفسي مش سامعها وبضغط على أوكرة باب أوضتي عشان أدخل سمعتها بتناديني بإسمي وتقولي: يا لهوي أنت دخلت وأنا نايمة بالشكل ده؟ فقلت لها: متخافيش أنا محترم وإبن أصول، أنا غمضت عيني لما دخلت وأديني داخل أوضتي، حسيت بيها بتقوم من مكانها، روحت فاتح الباب بسرعة ودخلت وقفلت على نفسي بالمفتاح، طبعا قعدت مع نفسي وربطت كل الخيوط ببعض وحسيت أن مرات أخويا بتحاول معايا وبتغريني عشان أقع في الغلط معاها وأخون أخويا بس طبعا بعد اللحظة دي قررت إني لازم آخد إحتياطاتي منها، لما تعبت من التفكير غلبني النوم وصحيت على خبط أمي على الباب بتصحيني عشان أفطر معاهم، قمت فطرت وكنت اليوم ده إجازة، بعد الفطار أمي خدت حمادة وطلعت تتطمن على الطيور وطبعا في الحالة دي أمي هتاخد وقت مش أقل من ساعة على السطح، بعد شويه لاقيت مرات أخويا دخلت الحمام وفتحت الدش وبعد شويه سمعت صوت حاجة هبدت في الأرض ومرات أخويا بتصوت، جريت على الحمام وخبطت عليها وسألتها في إيه؟ قالت: الحقني يا أخويا، وقعت واقعة جامدة ومش قادرة أقف، أدخل الباب مفتوح.. أول ما دخلت إتصدمت، لاقيتها في الأرض ملط مفيش عليها هدمة تسترها، غمصت عيني ورجعت بظهري، وقلت لها: غطي نفسك بأي حاجة، عشان أقدر أسندك، قالت لي: هو أنا قادرة أتحرك؟ روحت داخل أوضتي وجبت ملاية السرير وحادفها لها وقلت لها: خدي أستري نفسك، شويه وندهت لي وقالت: خلاص إتغطيت، روحت داخل مادد لها إيدي وقلت لها: أمسكي إيدي إسندي عليها وقومي، قالت لي: مش هاقدر أقوم، قلت لها: طب والحل، ردت: متقدرش تشيلني؟ روحت حاطط إيدي تحت وراكها وإيدي التانية تحت باطها وشايلها ودخلتها أوضة أمي ولسه بحطها على السرير راحت ماسكة في رقبتي جامد وباستني من شفايفي، بصراحة إتخضيت ولما فوقت من المفاجأة روحت متعافي عليها وزاققها ولاطشها بالألم وماشي وسايبها، لاقيتها بتجري ورايا ولسه هتمسكني سمعت صوت أمي على السلم، طبعا وقفت مكانها وأنا خرجت بسرعة قبل ما أمي تنزل..

عدى على الموقف ده كام يوم وكنت نايم في سريري وقافل على نفسي بالمفتاح صحيت على حد بيمص زبي وصحيت في لحظة ما كان لبني نازل وإتفاجأت أن مرات أخويا هي اللي قاعدة ومنزلة الشورت اللي أنا لابسه وماسكة زبي ونازلة مص فيه، قمت مفزوع وقلت لها بصوت واطي: إيه اللي بتعمليه ده يا شرموطة يا وسخة؟ قالت لي بكل بجاحة وبصوت واطي: كنت بمص لك، قلت لها: عارفة يا شرموطة لو ما تلمتيش هيحصل إيه؟ لاقيتها قربت بزازها من وشي وبتقولي: ها قولي، هيحصل إيه؟ بصراحة إتنرفزت وقلت لها بعصبية: إمشي إطلعي برة يا شرموطة يا وسخة، راحت لازقة بزازها وفي وشي وحضناني، روحت زاققها موقعها لاقيتها بتقولي بعصبية غريبة: أنت إيه يا أخي، لوح تلج، قلت لها: لو إنتي آخر مرة في الدنيا مش هلمسك، عارفة ليه؟ قالت: ليه بقا؟! قلت: لأنك مرات أخويا، بس مكنتش أعرف أن أخويا جايب لنا شيطان في البيت، راحت واقفة ومطلعة بزازها وبتقولي: يعني أنت كرجل لما تشوف البزاز دي ما بتتأثرش؟ قمت عليها أضربها لاقيتها خافت وجريت، قعدت على سريري نفوخي كان هيطق وحاسس أن دماغي هتنفجر ومش عارف هي دخلت عليا إزاي وأنا قافل الباب بالمفتاح، بعد المرة دي خبطت لها فترة تتحرش بيه وأمي أو أخويا موجودين من غير ما حد ياخد باله، يعني مثلا تخليني معدي وتمد إيديها تمسك زبي، أو تخليني خارج من الحمام وتكون هي واقفة على الباب وتدخل في نفس اللحظة اللي أنا خارج فيها وزبي يحك في طيزها أو نقعد على السفرة وتقعد جنبي وتمد إيدها تحسس على زبي، ودي كانت غلطتي لأني سكت خوفا على أخويا لتبقى فضيحة، فكانت مفكرة أن سكوتي إستسلام، بعد فترة وإحنا قاعدين نتفرج على التليفزيون أمي جالها تليفون من مرات عمي في البلد بتعزمنا على فرح بنتها، طبعا أمي زغرطت وفرحت وأكدت أن كلنا هنيجي، جهزنا نفسنا وسافرنا كلنا البلد بعدها بيومين وحضرنا الحنة وتاني يوم كان الفرح معمول في قاعة أفراح وفي الفرح كانت مرات أخويا تخليني واقف وتيجي تقف قدامي وتحاول تلزق فيا وأنا باهرب منها، المهم بعد الفرح عمي مسك فينا نبات وأمي وأخويا وافقوا، لكن أنا إعتذرت عشان عندي شغل الصبح وعمي قبل عذري، وإتفاجأت بمرات أخويا بتقولي: يعني أنت عندك شغل الصبح وعايز تروح لوحدك.. أنا جاية معاك، بصيت لها بإستغراب وقلت لها: هتيجي تعملي إيه، خليكي، لاقيتها بتبص لأخويا وبتقوله: شايف أخوك بقوله آجي معاك عشان أجهز له لقمة تفطر بيها ولا أعملك كوباية شاي تعدل دماغك، وهو يقولي لأ خليكي، فرديت عليها بإبتسامة مصطنعة: شكرا لتعبك، أنا هعرف أتصرف، إتفاجأت بأخويا بيقولي: إيه يا إبني، تعب إيه اللي بتتكلم عنه، دي مرات أخوك يعني أختك، فاجأني بكلامه وما عرفتش أرد عليه ولا قدرتش أقوله على اللي جوايا، فقلت له بعدما إتلميت على دماغي: يا أخويا مش القصد، بس الفكرة إنها تبقى معاك عشان... قاطعني وقال لي: علي الطلاق لترجع معاك، أنت فاكرني هغير على مراتي من أخويا، أنا إتلجمت ومعرفتش أتكلم، بس مرات أخويا كان باين في عينيها حاجات كتير محدش فاهمها إلا أنا، طبعا رضخت للأمر الواقع وروحت ركبت أنا ومرات أخويا التويوتا، وقعدت جنبي من غير ما تعمل أي تصرف لكنها إستأذنتني إنها تحط رأسها على كتفي عشان تنام شويه، ولما وصلنا البيت طلعت شقتها، وقالت لي: هغير وأنزل أعمل لك لقمة عشا، أنا ما رديتش عليها، وفتحت الشقة ودخلت قلعت هدومي ودخلت أخدت دش ولفيت بشكير على وسطي ودخلت أوضتي عشان ألبس، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح ومرات أخويا بتنادي عليا، فعرفتها إني في أوضتي، لاقيتها دخلت على المطبخ عملت لي لقمة عشا خفيفة وندهت عليا وقالت: أنا جهزت لك العشا، هاطلع أبص على الطيور وأنام، تؤمرني بحاجة؟ شكرتها وأنا مستغرب من تصرفاتها كنت متوقع منها إنها هتستغل الفرصة وتستفرد بيا، بس حمدت ربنا وخرجت بالشورت أكلت ودخلت الأطباق المطبخ ودخلت أوضتي وقعدت ألعب شويه تمارين خفيفة عشان ما أنامش وأنا لسه واكل، المهم إني قفلت على نفسي بالمفتاح وقلعت الشورت وفضلت بالبوكسر وفردت جسمي على السرير، ومسكت الموبايل أقلب فيه شويه، فسمعت صوت باب الشقة بيتفتح، ومرات أخويا بتنادي عليا تعرفني إنها نازلة تغسل مواعين العشا، فسيبت الموبايل وقلت أنام.. بعد حوالي خمس دقايق سمعت باب أوضتي بيتفتح بالمفتاح، أنا إتفاجأت وبتلفت أشوف في إيه، لاقيت حتة مزة توقع أجدعها دكر، لاقيت مرات أخويا واقفة لابسة قميص نوم لونه سيمون قصير واصل لحد الوسط ومفتوح من قدام ومربوط بس من عند الصدر ومش لابسة سوتيان وحلماتها الوردي باينة جدا ولابسة كلوت فتلة يا دوب حتة قماشة على شكل قلب مغطية كسها، والمكياچ الخفيف المثير مع ريحة برفان ديور المثيرة وواقفة على الباب ماسكة طرف القميص وفاتحاه وكاشفة الكلوت وهي حاطة إيدها في جنبها وداخلة عليا الأوضة، للوهلة الأولى أنا زبي بدأ يقوم وعيني بدأت تدرس جسمها الأبيض وتضاريس بزازها ووسطها المكسم وشعرها السايب، ولما فوقت كانت قاعدة جنبي على السرير وأنا نايم ويا دوب قايم بوسطي، في الأول منظرها شدني بس كان لازم أقاوم، فقعدت وقلت لها وأنا بحاول أتلم على نفسي: إنتي دخلتي أوضتي إزاي وأنا قافلها بالمفتاح؟ لاقيتها بتميل عليا وبزازها بيميلوا معاها وهي بتقولي بمياعة ولبونة: كل الأوض بتفتح بمفتاح واحد، قلت: طب وأنتي عايزة إيه دلوقت؟ راحت مادة إيدها ومحسسة على عضلات دراعي وهي بتقولي: راجل وست لوحدهم أكيد الشيطان تالتهم، قلت: يعني إيه؟ قربت مني وبزازها الملبن لزقوا في دراعي وهي بتحاوط رقبتي بدراعتها وقالت: يعني لو ما نمتش معايا دلوقت هصوت وألم عليك الناس وأقول: يالهوي إلحقوني الراجل إستفرد بيا وعايز يغتصبني، بصراحة زبي كان واقف وعلى آخره، ولما سمعتها بتقول كده قلت لها بطريقة التفاهم ومن غير عصبية: يا بنت الناس، إنتي مرات أخويا، يعني كأنك أختي، ما ينفعش اللي إنتي بتعمليه ده، كانت بدأت تنزل بإيدها الشمال وتحسس على بطني وهي بتقول: أديك قلتها: كأني أختك، يعني مش أختك.. كانت وصلت لزبي ومسكته وقالت: مش حرام زبك ده يفضل محبوس كده؟ وراحت زقاني منيماني على السرير ومطلعة زبي وحطته في بوقها وقعدت تمصه، في اللحظة دي كنت إنهرت ومقدرتش أقاوم أكثر من كده، وبدأت أمسك رأسها وأضغط عليها وأخلي زبي يدخل في زورها وهي في قمة الهيجان، روحت مادد إيدي وبدأت أحسس على طيزها فعدلت طيزها ناحية وشي وفتحت رجلها وقعدت على وشي وبدأت ألحس كسها الأحمر الهايج وأنيكها بلساني وهي بتزوم وتصوت من حركة لساني في كسها، ومفيش شويه وكانت جابت شهوتها وراحت سايبة زبي وقامت من على وشي ووقفت وعدلت نفسها عشان تقعد على زبي، ويا خرابي على إحساس الزب لما يدوق الكس لأول مرة، أوووووف إحساس لا يوصف، قعدت تتنطط على زبي وأنا فكيت لها قميص النوم وقلعتها وسندت هي على صدري وهي بتنيك نفسها بزبي، فمديت إيدي وبدأت أفرك حلمات بزازها وهي بتتلوى على زبي، بعد شويه قامت ونامت على ظهرها ورفعت رجلها سبعة مفتوحة قمت ومسكت زبي وبدأت أفركه بين شفايف كسها وأفرك رأس زبي في بظرها وهي بتقفش في بزازها ومغمضة عينها ومستمتعة، روحت حاطط زبي على باب كسها ومدخلة مرة واحدة وهي كانت هتصوت لكن حطت إيدها على بوقها عشان صوتها ما يطلعش لأن كسها ضيق على حجم زبي وبدأت أنيكها وبيضاني بتخيط في طيزها وصوت خبط جسمي بجسمها عالي خصوصا إننا بالليل والدنيا هدوء في الوضع ده وأنا فوقها ونازل نيك في كسها وهي لافة رجلها على وسطي مقدرتش أطول خصوصا إني أول مرة وحسيت خلاص إني هاجيب، فقلت لها: هجيب خلاص ولسه هخرج زبي لاقيتها كلبشت برجلها في وسطي وخليتني نزلت اللبن كله في كسها وهي بتزووم من إحساسها بزبي وهو بينبض جوة كسها، ومع إحساسي بنعومة كسها ومن المتعة اللي أول مرة أجربها زبي فضل واقف، جيت أقوم لاقيتها شدتني وحطت شفايفها على شفايفي وغبت معاها في بوسة خلت زبي يكمل نيك في كسها الضيق على زبي وبدأنا جولة تانية من النيك وأنا نسيت الإحساس بالذنب ورميت ورايا كل الأعراف والتقاليد وبدأت أندمج وأدق في كسها، وشوية وبدأت أنفذ أوضاع جنسية من اللي بشوفها في الأفلام السكس، قعدتها على إيديها ورجلها ووقفت وراها ودخلت زبي جوة كسها الهايج وميلت عليها ونزلت تقفيش في بزازها، بعد شويه خليتها تنام على بطنها من غير ما أخرج زبي من كسها ونمت فوقها وبدأت أنيكها وأنا نايم عليها وحاسس بقفشة كسها على زبي، بعد الوضع ده نمت بيها على جنبنا وبدأت أنيكها وأنا بلعب لها بإيد في كسها وبإيدي التانية لافف وشها ناحيتي ودايبين في شفايف بعض وبمص لسانها وهي من كتر ما طولت في النيك جابت شهوتها أكثر من مرة، وشوية ونيمتها على جنبها وعديت رجلي اليمين من فوقها وسندت على ركبتي الشمال وزبي راشق في كسها وهي نايمة في وضعية الجنين، وأنا في الوضع ده زبي إنفجر باللبن في كسها لتاني مرة، ومجرد ما نام وخرج من كسها لاقيتها قامت وحضنتني وقالت: يعني أدعي عليك إنك حارمني من المتعة دي، كلمتها فوقتني من سكرة الشهوة ونبهتني إني إعتديت على شرف أخويا، لحظتها كنت هخنقها لكن هي كانت نبيهه لمحت في وشي الغضب، فلمت نفسها وجريت على شقتها، قعدت وأنا مغطي وشي بكفوفي وحزين على اللي عملته، وضميري بيأنبني ودموعي غلبتني، بس للأسف غلبني النوم ومدريتش بنفسي إلا لما سمعت صوت المنبه بتاع الشغل وصحيت لقيت نفسي نمت زي ما أنا عريان ملط، قمت إستحميت ولبست هدومي وروحت الشغل قضيت يومي، ولما خلصت الشغل قرب العصر كده قلت أتصل بأخويا أشوفهم راجعين إمتى، إتفاجأت بيه بيقولي أن عمى حلف عليهم ليباتوا الليلة دي كمان، بقيت محتار أعمل إيه ولا أروح فين، قلت أقعد على القهوة شويه، ولما قعدت شافني واحد صاحبي كان معدي فقعد معايا وفضلنا ندردش وجبنا الدومنة ولعبنا وما دريتش بالوقت، على المغرب كده تليفوني رن ببص فيه لاقيته أخويا، رديت عليه

أنا: ألو

أخويا: إيه يا إبني أنت فين؟

أنا: على القهوة.. خير في حاجة ولا إيه

أخويا: أنت بتستهبل

أنا: ليه بس؟

أخويا: ينفع اللي بتعمله ده؟

بصراحة أنا إتخضيت، وفكرت أخويا عرف إني نكت مراته فسكت ومعرفتش أرد عليه، وريقي نشف وبقت حالتي حالة، فسمعت صوت أخويا في الموبايل بيقول

أخويا: ألو ألو

أنا: أيوه يا أخويا معاك

أخويا: بقولك ينفع كده، تتأخر لحد الوقت، ومرات أخوك محضرالك الغدا وقاعدة مستنياك

أنا: معلش يا أخويا، أصل... أنا

قاطعني وقالي

أخويا: شكلك مكسوف تروح

أنا: بصراحة آه

أخويا ضحك أوي وقالي

أخويا: يا خايب في حد يتكسف من أخته، دي مرات أخوك الكبير، وأنا بثق فيك وفيها، قوم يلا روح إتغدى ومتسيبش أختك لوحدها

ضحكت بسخرية من ثقته، وهو فكرني ضحكت من كلامه، وقومت روحت، وبعدما دخلت وقفلت باب البيت لاقيت مرات أخويا بتنده لي من الدور اللي فيه شقتها وبتعرفني إنها هتسخن الأكل على ما أستحمى وأطلع لها نتغدى سوا، قلعت هدومي ودخلت تحت الدش وإفتكرت نيكة إمبارح وبدأت أهيج وزبي يقف، فقررت أضرب عشرة عشان لما أطلع زبي ما يقفش وما يبقاش في فرصة إنه يحصل أي علاقة بينا، بس مجرد ما طلعت، وشوفتها لابسة بيبي دول كحلي شفاف يا دوب واصل لحد السرة، وتحت منه كلوت فتله ووراكها البيضا الجميلة وجسمها القشطة قدامي والميكياچ الخفيف اللي على وشها وريحة برفان ديور مقتحمة مناخيري لاقيت زبي إبن الكلب عمل خيمة ورفع البنطلون وخلى شكلى زي الزفت، وهي إبتسمت بشكل مثير جدا ووقفت تتقصع، وأول ما دخلت راحت حضناني وبيساني من شفايفي، وفي اللحظة دي ضعفت وحضنتها وإيدي بتحسس على كل مكان أطوله من جسمها، وروحت شايلها وجيت أنيمها على كنبة الأنتريه لاقيتها بتقولي: تعالى ندخل أوضة النوم من جوا.. يا ماكنتش عايز أخون أخويا في سريره، بس إزاي بحافظ على جزء من المباديء وبرمي باقية المباديء، يعني إزاي بخون أخويا مع مراته وفي شقته، ورافض أخونه على سريره، سلمت نفسي للشهوة وسيطرتها عليا وشلت مرات أخويا وقربت من باب الأوضة ورحت لاففها لوشي ومسكت شفايفها بشفايفي وبدأت أقلع لحدما بقيت ملط وزبي قدامي زي المدفع، ورحت زانقها في الحيطة ومسكت رجلها الشمال بإيدي اليمين وداخل بوسطي بين رجلها وزبي داخل بين شفايف كسها بيحك فيها، لاقيتها شهقت وبتميل لورا روحت لافف إيدي حوالين رقبتها وفضلت أنيكها على الوضع ده شويه من غير ما أدخل زبي في كسها ورحت رافع رجلها اليمين وشيلتها من وسطها وسندت ظهري على الحيطة وهي مسكت في رقبتي وحطت رجلها على الحيطة وأنا طلعت بوسطي لقدام وهي رفعت وسطها وظبطت كسها على زبي ونزلت عليه وحطيت أنا إيدي تحت طيزها وبقيت أرفعها وأنزلها على زبي، بعد شويه ظهري وجعني راحت نازلة بكسها على زبي ولفت رجلها على وسطي ومشيت بيها وأنا بقطع شفايفها بمصمصتهم ودخلت أوضة النوم ومسكتها نيمتها وأنا زبي في كسها داخل خارج ورجلها مسنودة على أكتافي ومرة واحدة حضنت فخادها جامد وبدأ زبي ينفجر بقذائفة اللبنية وهي مع كل زقة من زبي في كسها تقولى آه بمياعة ولبونة، مجرد ما خلصت وزبي خرج من كسها طلعت على السرير وفردت ظهري لاقيتها حطت رأسها على كتفي وبعد شويه مدت إيدها ومسكت زبي وقعدت تلعب فيه بصوابعها، فقلت لها: ما تحاوليش، ده جاب آخره، قالت لي: ولو قدرت أوقفه، هتعمل إيه؟ فضحكت وقلت لها بتريقة: هنيكك من طيزك، لاقيتها فرحت وقالت: وأنا موافقة.. مسكت زبي ولحست رأسه وباسته ولحسته وشوية وطلعت ناحية صدري ولحست بلسانها حلمة صدري خليتني أتنفضت من مكاني وزقيتها وقلت لها: يا لبوة كهربتيني، متعمليش الحركة دي، راحت نازلة بلسانها من بين صدري لحد سرتي وكملت لحد زبي اللي بدأ ينشط من جديد ومسكته بشفايفها وقعدت تمصه وتمسك بيضاني بصوابعها تلعب فيهم وبعدين طلبت مني تلحس لي خرم طيزي، قلت: يا شرموطة، حد قالك إني خول، ردت: طب جرب ولو معجبكش أرفض، وفعلا قعدت على إيدى ورجلي وزبي مدلدل نص واقف وهي مسكت زبي بتدلكه بإيدها وبلسانها بتدلك لي خرم طيزي، الحركة دي خلت زبي حديد وشادد على آخره، فقلت لها: يا شرموطة يا لبوة، إتعلمتي الحاجات دي فين؟ ضحكت بلبونة وقالت: يا حبيبي النت يعلم الجاهل، قلت لها: ماشي يا خبرة، قالت لي: طب قوم أقف، قلت لها: ليه؟ قالت لي: قوم نيكني من بزازي، وفعلا وقفت وهي نزلت وضمت بزازها ودخلت زبي بينهم وبدأت أنيكها بس ما كنتش مرتاح، فخليتها تنام على السرير وطلعت فوقها وكملت نيك في بزازها وفي نفس الوقت بلعب لها في حلماتها ولما نزلت من فوقها قالت: أنت قلت لي لو وقفت زبك هتنيكني في طيزي، قلت: بجد عايزة تتناكي من طيزك؟ قالت وهي بتبوسني من شفايفي: أنا عايزة كل حتة في جسمي تتمتع بزبك، قلت لها: ماشي تعالي هاتي طيزك، قالت لي: نام على ضهرك وأنا أقولك هتعمل إيه، طلعت على السرير وهي طلعت فوقي عكسي في وضع إسمه 69 وقالت لي أنا همص زبك وأنت تلحس لي خرم طيزي وتدخل صابع ورا التاني لحدما توسع، وفعلا بدأت أنفذ اللي قالته لحد ما دخلت 3 صوابع، فقامت وإديتني جل وقالت: حط منه على خرمي كتير وأضغط بزبك لحدما أقولك إصبر، وفعلا نامت على السرير ونزلت رجليها على الأرض وفشخت لي طيزها وأنا فضيت شويه من أنبوبة الچل وحطيت زبي وبدأت أضغط فدخلت الرأس لاقيتها صرخت وقالت لي: إصبر ما تدخلش أكثر من كده، وفعلا وقفت وبعد شويه قالت لي: دخل كمان، بصراحة ضيق خرم طيزها وسخونته خلاني سخنت وإتعافيت عليها ورحت راشقه مرة واحدة فدخل كله لحد البيضان، كانت هتصرخ لولا إنها كتمت صرختها في مرتبة السرير ولأن خرمها ضيق خفت أحرك زبي في طيزها أنزل بسرعة فسيبت زبي في طيزها شويه لحد ما أنا هديت وهي إتعودت على زبي حوالي خمس دقايق وأنا نايم فوقها وبلعب في بزازها وببوس في رقبتها، بعد كده مسكتها من وسطها وبدأت أنيكها في طيزها، وأنا حاسس بمتعة ما تتوصفش، وهي عمالة تلعب في كسها وعمالة توحوح تحت مني وتقولي: زبك جامد أوي، أهريني نيك وشبعني يا دكر، وكلامها يزود هيجاني وبعد حوالي عشرين دقيقة مسكتها ودخلت زبي لأقصى نقطة ممكنة وبدأ لبني ينفجر في طيزها وهي تصوت وتقولي: سخنيين بيلسعوني آآآه آآآه مش قادرة، زبي نام وخرج من طيزها، وهي قفلت طيزها عشان يفضل لبني جواها وزحفت على بطنها ونامت على السرير، أنا حسيت إني عايز أدخل الحمام، فدخلت فعلا وبعدما خلصت فتحت الدش ونزلت تحته أغسل جسمي، شويه ولاقيت مرات أخويا دخلت قعدت على الحمام نظفت بطنها من لبني ونزلت معايا تحت الدش وقعدنا نهزر وأقفش حلمتها وهي تحاول تلحس صدري وهكذا، المهم خلصنا ودخلت سخنت الأكل اللي كان من ضمنه شوربة سي فوود، إتغدينا وشربنا الشاي، ونمنا شويه، وفجأة صحيت عليها ماسكة زبي ونازلة فيه مص، فقلت لها: يا مرة يا لبوة، إعتقيني بقا يا شرموطة، لاقيتها بتقولي: صدقني أنا معملتش كده إلا لأني محرومة، قلت لها: ليه بتقولي كده، هو أخويا مقصر معاكي؟ قالت لي: إصبر عليا على ما أشرب لبنك وبعد كده أفهمك كل حاجة، ريحت ظهري وسيبتها تمص لي وتمتعني، قعدت تمص في رأس زبي وتلحسه وتبوسه وتدلكه بإيدها وتلعب في بيضاني بصوابعها وترجع تمص زبي وتدخله وتخرجه في بوقها وبعدين تنزل تمص بيضاني وأنا في غاية المتعة، بعد شويه قلت لها: أقعدي على الأرض، نزلت قعدت وأنا وقفت ودخلت زبي في بوقها وبدأت أدخل زبي وأخرجه وأنيك زورها وهي ماسكة بيضاني بتدلك فيهم لحدما نزلت لبني في زورها مباشرة وهي بلعته غصب عنها، كنت مبسوط جدا وهي كانت طايرة من السعادة، بعد شويه قامت وهي بتقولي: هأدخل أعملك قهوة، قلت لها: ماشي، وقمت دخلت الحمام إستحميت ولبست البوكسر، وخرجت لاقيتها قاعدة في الصالة ومجهزة لب وتسالي مع القهوة، قعدت جنبها وفردت دراعي الشمال وهي قعدت جنبي وريحت دماغها في حضني، فسألتها: قولي لي بقا، إنتي ليه خونتي أخويا معايا؟ قالت: بص يا حبيبي، أنا لما إتجوزت أخوك كان مدلعني ومهنيني ومكفيني في الجنس، وبعدما خلفنا بدأ يبعد ويغيب عن البيت ويسافر مأموريات ولما يرجع أفهمه إني محتجاه، ألاقيه ولا يعبرني، فبقيت أفتح المواقع الجنسية، وأفضل أحك في كسي لحد ما أرتاح، بس ده ما كنش مريحني، لحدما في مرة كنت في المطبخ وخارجة وأنت داخل الحمام وطيزي خبطت في زبك وأنت معدي من غير قصد، ساعتها جسمي قشعر وشغلت تفكيري وبقيت أحاول أشوفك، وشوفتك كذا مرة وأنت بتغير من فتحة باب أوضتك، وشوفت زبك ولاقيته أكبر من زب أخوك وبقيت أشتهيك، عشان كده قررت إنك لازم تمتعني وتشبعني جنس، قلت: رغم كل مبرراتك بس أنا ما زلت متضايق إني خونت أخويا، قالت: صدقني وأنا كمان، بس بجد غصب عني، والست لما بتحس إنها محرومة بتكون حالتها صعبة، قلت: طب تيجي نتفق أن الموضوع ده ما يتكررش تاني؟ سكتت شويه وبعد كده قالت: اللي صعب تلاقيه صعب تسيبه، قلت لها: عشان خاطري، بلاش نعمل كده تاني، قالت لي: براحتك، زي ما تحب، روحت بايسها وقايم، قالت لي: إيه رايح فين؟! قلت لها: أنا نازل أقعد تحت، قالت لي: طب تصبح على خير، نزلت فتحت الموبايل وقعدت أقلب فيه لحد الفجرو نمت خصوصا إني إجازة وماصحيتش إلا على صوت أمي وهي داخلة من باب الشقة وبتنادي عليا، قمت سلمت عليها وخدتها بالحضن..

معداش أسبوعين على اللي حصل مع مرات أخويا، إلا ولاقيت نفسي مشتاق لحضنها، ونفسي أنام معاها وأنيكها، ولما بعت لها على الواتس إني مشتاق لها ونفسي أشوفها، ردت عليا بإنها مشتاقة لي أكثر، كان أخويا لسه في الشغل، فطلعت السطح ودخلت الأوضة بتاعة الكراكيب ومرات أخويا طلعت ورايا وأول ما دخلت خدتها في حضني وروحت معاها في بوسة من شفايفها نسيتني كل حاجة، نسيت إتفاقي معاها بإني مش هغلط وأنيكها، نسيت إنها مرات أخويا، ونسيت أن أمي في البيت، وأن أخويا على وصول من شغله وإندمجنا في بحر الشهوة وقلعنا ونمنا على السرير المتهالك اللي بدأ يعمل صوت مع حركة النيك، وكنت في قمة السعادة لحدما سمعت صوت حماده إبن أخويا بينده لأمي وبيقولها وهو بيصرخ مخضوض: إلحقي يا تيتة، في حرامي فوق، أمي: يا لهوي، فين عمك يا واد، حماده: مش عارف يا تيتة، في اللحظة دي أخويا كان جاي وهو طاير من الفرح وداخل لأمي لقاها بتقوله: إلحق يا أبو حماده، إبنك بيقول في حرامي فوق، طبعا لما سمعت صوت حماده فوقت من اللي أنا فيه، فقمت لبست ومرات أخويا لبست الكلوت والجلابية ونزلت تحت السرير ويا دوب فتحت الباب لاقيت أخويا في وشي، طبعا كنت مرتبك وباين عليا، راح أخويا قايلي: هو أنت اللي هنا، ده الواد حماده...... ولاقيته سكت ودخل الأوضة، ومسك السوتيان اللي مراته نسيت تلبسه قبل ما تستخبى تحت السرير، وراح قايلي: يا وسخ بدل ما تجيب حريم ما تتجوز، وبيرفع ملاية السرير لأنها المكان الوحيد اللي ممكن حد يستخبى فيه فشاف مراته، أنا في اللحظة دي جريت، جريت وأنا مزعور ومرعوب من مواجهة أخويا، أمي قابلتني على السلم لسه هتسألني في إيه.. ملحقتش، كنت جريت كأني حرامي خايف لحد يمسكه وجريت بدون وعي لحدما خبطتني عربية فقدت الوعي والأهالي شالوني وصاحب العربية خدني بعربيته للمستشفى، كانت دماغي إتفتحت وحصلي إرتجاج في المخ، ورغم أن حالتي كانت مستقرة جسديا إلا أن جسمي كان رافض يفوق من حالة فقدان الوعي، وتاني يوم الصبح كنت فوقت وبدأت أستوعب اللي حواليا، بعد شويه أمي دخلت لي الأوضة وقعدت تبكي، أنا في اللحظة دي نزلت دموعي سيول، ونفسي أقوم أحضن أمي وأرمي رأسي على كتفها بس مكسوف من عملتي، ومش عارف أعمل إيه، شويه وأمي قالت لي: صدمتني فيك، بصيت لها ومقدرتش أرفع عيني في وشها وطيت رأسي تاني ومقدرتش أتكلم، لكن أمي قالت: أخوك جت له سفرية للإمارات، وكان جاي إمبارح يبلغنا بيها، وبيجهز نفسه للسفر آخر الأسبوع، في اللحظة دي حاولت أقوم فكانت رجلي مكسورة ومتجبسة فتوجعت، لاقيت أمي إتخضت عليا مديت لها إيدي إلا إنها ما قامتش من مكانها، وإحنا قاعدين سمعنا قلق وهيصة أمي خارجة تشوف في إيه لقت واحدة على السرير أبو عجل وبتصرخ وبتبص لقت حماة أخويا، جريت عليها تسألها في إيه، فعرفت أن مرات أخويا ولعت في نفسها، أمي راحت معاهم قسم الحروق وعرفت أن الحروق مش جامدة وأن سهل علاجها ورجعت وقالت لي على اللي حصل، في نفس اليوم خرجت من المستشفى وكان أصحابي معايا وطبعا لأن في منهم شاف الحادثة، طلعت أوضتي وقعدت أبكي، وشوية ولقيت أخويا فتح باب الأوضة وواقف وعينيه بتطق شرار، وأنا أول ما شوفته إتكسفت أبص في وشه وبدأت أبكي وأنا منهار كأني طفل صغير، لاقيته دخل ووقف جنب سريري وقالي: ممكن أعرف إيه اللي حصل، وضحت له أن يوم ما كنا في الفرح ورجعت أنا وهي، حصل إننا ضعفنا، وإن مراته هي السبب وكانت بتشتكي من إنه مقصر معاها، لاقيت أخويا بيقولي: وأفرض إني مقصر معاها، تقوم تخوني؟ بصيت لأخويا وسكتت، قام أخويا قالي: المشكلة إنك أخويا اللي بحبه وعندي إستعداد أدفع عمري عشانك، قمت ورميت نفسي عليه وأنا فعلا عايز أترمي في حضنه زي زمان لما كان أبويا يضربني كان هو اللي يطبطب عليا، ولاقيت أخويا فتح دراعاته لما خاف إني أقع فحضنته وقعدت أبكي، وهو كمان بكى وحلفت له إني عندي إستعداد أعمل أي حاجة عشان يسامحني أخويا قلبه طيب قبل يسامحني، ومراته كلمته بعدها بيومين لما خرجت من المستشفى وحالتها إستقرت وقالت له: اللي خنتك بيه إتحرق، عشان خاطري خليني على ذمتك وكأني خدامة تحت رجلك عشان أربي إبني، أخويا وافق ورجعت مراته البيت وهو يومين وسافر، ومن ساعتها أمي مرقبانا، بس أنا حلفت لأتوب وأتجوز.


ناكني في غرفتي

كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى إحدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحله، يبيت يوم أو يومين عند أحد زملاءه في العمل، وشاءت الظروف أن يتم صدور أمر إداري لنقل صديق أخي الى بغداد، فكان من الطبيعي أن يقوم أخي بأداء الواجب تجاهه وإسكانه عندنا لحين أن يتمكن من الحصول على بيت صغير أو شقة، كان شابا ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على إنه يمارس الرياضة أيضا، أبلغنا أن نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتا لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر، إنتقل وسكن بغرفتي وكان إنسانا ودودا بشوشا محب للنكته والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في أن يكون صديقه، لقد أعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيرا ويضحكني حتى إنني كنت أشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا، كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين، أحسست إننا أصبحنا أصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم بإهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه، كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به أثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات.

في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها أخي الصغير وأنا، وفي إحدى الأماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحا ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، وإتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لألتقط منه ملابس نومي، كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على أطول إحدى أبوابه، وأثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق أخي من خلال المرآة، وكان جالسا على أريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي، نظراته جعلتني أحس بأن شيء في أحشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لأتأكد من نظراته، وصرت أراقبه خلسة من خلال المرآة، لاحظت إنه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه، إزداد يقيني إنه يراقبني، لبست ملابس النوم وإتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث، لقد أصبح ينظر الي كثرا ويبتسم، وكلما إبتسم أرده بإبتسامة أنا أيضا، بدأ شعوري تجاهه يتغير، وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على أن نعيد الحدث، أنا أغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحا، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وأنا أنزع ملابسي التي تقصدت أن أنزعها ببطئ، ومع كل قطعة كنت أنظر اليه من خلال المرآة، حتى أصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة، لبست ملابسي وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث، أخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون إيه إبتسامة، نظرات الإعجاب صارت تتبادل بيننا، صرت أفكر فيه، وأتمنى أن أختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه.

وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل إعلاني عن فلم في إحدى دور السينما، فما كان من صديقنا إلا أن أعلن إنه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من أخي أن يذهب معه، لكن أخي إمتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي؟ نظرت الى أخي متسائلا أن كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد أخي إنني أستطيع أن أذهب معه، قلت: إنها المرة الأولى التي سوف أذهب بها الى السينما.

قال: حقا، هل إنها المرة الأولى؟ ألم تذهب سابقا؟

أجبت: كلا، لم يصادف أن ذهبت الى السينما لحد الآن وخصوصا أن لا أحد من العائلة يحب السينما!

قال: إذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة!

وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الإزدحام على أشده أمام شباك التذاكر، ووقفنا أنا وهو في الطابور أنا أمامه وهو خلفي، ومن شدة الإزدحام التصق بي ووضع إحدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك، التصقت مقدمته على مؤخرتي وأخذت أحس بأن شيء صلب صار يلامسها ويحاول أن يتوسط فلقتي من خلف الملابس، شعور جميل صرت أشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي، صرت أبطئ أكثر وأكثر كي يزداد التصاقا، إزدادت ضربات قلبي، وصرت أرتجف من شدة توتري وكأن شيئا صار يتحرك في أحشائي، ثم قرب شفتيه من أذني وهمس وقال: هل أنت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتما عن إنزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي أم لا!

أجبته بعد أن بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق!

جوابي كان الضوء الأخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة أخرى من أذني وهمس: عجبك؟

التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم أدرت له ظهري مرة أخرى.

التصق بي مرة أخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني أدفع مؤخرتي الى الخلف أكثر فأكثر لأزيدها التصاقا وأزيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك وأشترينا التذاكر، لقد إشترى تذاكر صالون، أي للمكان المخصص للعوائل، ويدعى باللهجة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا أحد لشدة الإزدحام، ولم أكن في حينها أعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون أي اللوج، إنها المرة الأولى التي أشاهد فيها سينما، إستقبلنا عامل السينما وأدلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه أربعة كراسي على صفين، أشار الى أن نجلس في الصف الأول، كان الجو في داخل صالة السينما شاعريا، أغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، أضواء خافته، سألته: متى سيعرض الفلم؟

أجاب: بعد دقائق ستنطفئ الأضواء ويبدأ عرض مقدمات الأفلام للأسابيع القادمة قبل أن يتم عرض الفلم الرئيسي، ثم وضع ذراعه الأيمن على كتفي وكفه على ذراعي الأيمن وشدني قليلا الى جسمه، شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي، نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج من ملابسه، صار قضيبي أيضا يتحرك وبدأ ينتصب، وما هي إلا دقائق حتى إرتفع صوت الأغاني إيذانا ببدء العرض وأخذت الإضاءة تنطفئ الواحدة بعد الأخرى، حل الظلام وبدأ عرض الإعلانات ومقدمات الأفلام، وصرت أشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم أدار بوجهه نحوي وقرب فمه من أذني وشاورني: جسمك ناعم! لم أجب، فقط أغمضت عيني ودفعت نفسي الى الأمام قليلا لأسمح ليده بالإستمرار بالعبث على ظهري، أخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري وأخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي، حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي أيضا، كانت أنفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه، إنتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الأضواء تنير الصالة مرة أخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه، أردت أدخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب أن يبقى القميص على البنطلون، ثم أشار الي أن ننزل الى حيث محل بيع المرطبات أثناء فترة الاستراحة، وعند محل المرطبات إشترى لي وله ما يساعدنا على إطفاء النار التي إستعرت في أجسادنا، إنتهت فترة الإستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا إنحنى بإتجاهي وطلب بصوت خافت جدا أن أرخي حزام بنطلوني وأفتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك، إبتدأت الأضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي أنارها قليلا إشعاع عرض الفلم من كوة من الخلف، عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة أخرى وأخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات إنسل أصبعه الوسطي ما بين فلقتي طيزي وإستقر رأس أصبعه على فتحتها، إنحنيت قليلا الى الأمام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف، سحب يده ووضع أصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم أرجع يده ومدها مرة أخرى في بنطلوني من الخلف حتى إستقر رأس أصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى شعرت برأس أصبعه يدخل ويدخل، أخرج يده وبللها مرة أخرى ووضعها مرة أخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع أصبعه حتى أدخله بالكامل وصار يدخل ويخرج أصبعه، أخذ ينكني بأصبعه، وبينما هو ينيك بأصبعه أنزل سحاب بنطلونه بيده اليسرى ونظر الي ومن ثم الى مقدمته، فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب، آآآآآآآآآآآآآآآه ما أجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، وأخذت أحلبه بينما هو ينيك خرمي بأصبعه، لم أتمكن من الصبر فأنزلت رأسي وأخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت أرضع، وما هي إلا لحظات حتى إنطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى إمتلأ فمي من منيه، إرتخى جسمه، أخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الأمام مخفضا رأسي، وكأنني في وضع إستلقاء، مد يده الى قضيبي وأنزل السحاب وأمسكه وصار يحلبه حتى إنطلق حليبي وهدأت ثورتي، صرنا نتابع الفلم الذي لم أفهم منه شيئا، خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك؟

ضحكت وأجبت: كان فلما رائعا!

قال: ما رأيك أن نقوم بعمل نفس الفلم أن لم يكن أفضل؟

أجبت: لا مانع لدي فأنا كلي رغبة!

ثم إتفقنا على أن أرجع من مدرستي مبكرا وهو أيضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد أحد في البيت، كانت أمنيتي أن أمارس الجنس على سريري وغرفتي، وفي اليوم التالي وحسب إتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل، التقينا في غرفتي، إستقبلني وحضنني وأخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على أكتافي ودفعني الى الأسفل، فهمت مغزى الحركة هذه وركعت أمام قضيبه وصرت أرضعه وأمصه وأقبله، توقفت وإتجهت الى سريري الذي أصبح سريره مؤقتا وأضطجعت عليه ليلحقني وينام علي ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فبينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وأنا أفتح له ساقي، وصار يوجه رأس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي بإتجاه خرمي ليلامس رأسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الأعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي، وضع رأسه على الخرم ثم دفعه، آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما أدخل رأس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الأمام حتى وضع شفاهه على شفاهي وأصبحت ركبتاي قريبة من رأسي، وأخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى أن تصطك عانته بفلقتي طيزي، مممممم، آآآه آآآآه آآآه، توقف وأخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم أدارني وهو ممسك بساقي لأضطجع على بطني، باعد سيقاني الى الجانبين وأمسك بكفيه فردتي طيزي وأخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينمهما وأخذ يلحس فتحتي، آآآآآآه يا له من شعور جميل، توقف بعد أن شبع من اللحس، عندها أحسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي، لم أستطيع تحمل هذه الشهوة وأخذت أتمتم وأقول: هيا، هيا أدخله، أدخله في طيزي! بينما هو يقبل رقبتي وأكتافي، ثم قال: خذ، خذ، خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وأنا أرفعها له، وبين آونة وأخرى أدير له رأسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو أيضا ويبدأ بمصه، كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى أقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى أقصاه ثم يسحبه، أستمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف، سأقذف!

أجبته: هيا حبيبي أقذف داخلي، أقذف حليبك في طيزي، لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيك، هيا أقذف، أقذف، أطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك! أخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته، آآآآآآه آآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ أحشائي بمائه الساخن، آآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته، ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: أحبك، أحبك، أحبك وأنا مغمض العينين منطلقا في دنيا الأحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي، لقد ناكني حبيبي في غرفتي!!


أول مرة

عندما أصيبت زوجتي المحبوبه بالزائده الدوديه ذهبت بها الى أحد المستشفيات الخاصه الذي أوصي بعمليه جراحيه عاجله تتكلف خمسة آلاف جنيه، ولأني لم أكن أملك في جيبي غير ألفين دفعتهم تأمين في المستششفى كان لابد أن أبحث عن باقي المبلغ، لم أجد في رأسي غير صديقي مصطفى وكنت أعلم إنه ميسور ويحتفظ بأكثر من هذا المبلغ دائما في بيته، طرقت الباب وكان مصطفى يعيش وحيدا بعد أن تركته زوجته، فتح مصطفى الباب وبعد ترحيب قصير

- خير ياسامي فيه إيه، إيه اللي جايبك بالليل كده متأخر

- مش عارف يا مصطفى أقولك إيه، أنا مزنوق جدا في 3 آلاف جنيه لزوم عمليه لزوجتي ضروري الآن ومالقيتش غيرك أقصده

- حبيبي أنت عارف قد إيه أنا بحبك ومقدرش أأخرلك طلب، وإتجه ناحية إحدى الغرف ثم عاد وقال

- سامي أنت عارف أنا بحبك قد إيه

- وأنا كمان يامصطفى بس إيه هوا مفيش فلوس معاك؟

- لا حبيبي الفلوس موجوده بس

- بس إيه عايز وصل أو شيك بيهم؟

- لالالا ياراجل أنا آخد منك وصل ولا شيك؟

- آمال إيه قول بصراحه يا سامي

- أنا من زمان بتمناك جنسيا ونفسي أنام معاك

- تنام معايا؟ هوا إنتاااااااااااا عايزني أنيكك يا مصطفى

- لالالا أنت قلبت الموضوع

- يعني إيه يا مصطفى

- أنا اللي عايز أنيكك يا سامي

- يعني أنت بتستغل إحتياجي يا مصطفى

- أنت أهبل يابني بس أنا فعلا بتمناك من زمان، وأنت كنت تثيرني أكثر من زوجتي، صمتت برهه أفكر في حظي الذي جعلني ناعم أبيض متورد الخدود أزرق العيون كبير الأرداف بنوتي الخلقه والصوت

- بس يا مصطفى....

- حبيبي مفيهاش حاجه، دقيقتين ولا من شاف ولا من دري، صمتت.. غير قادر على النطق ولكن صمتي شجع مصطفى إنه يقرب شفايفه من شفايفي وأخذ قبلة طويله أذابتني لا أعرف لماذا، ثم أحاطني بكلتا يديه وأخذ يمسح على أردافي الكبيره ويعصرها بكلتا يديه حتى وجدت نفسي غير قادر على المقاومه وخصوصا إني أحتاج المبلغ بصفه عاجله، لم أبدي أي مقاومه حين بدأ ينزع عني ملابسي حتى صرت عاري تماما ثم التف خلفي وفتح فلقتي طيزي وأخذ يلحس حول الخرم بلسانه، نظرت الى سقف الحجرة وأنا أسرح في حلم جميل، ماهذا الإحساس لم أكن أدري أن مثل هذا الإحساس ممكن أن يأتي من الخلف أذوب وكأني قد شربت حتى الثماله، أملت نفسي للأمام حتى أعطيه الراحه الكافيه للوصول لكل هذه المنطقة التي إكتشفت هذه الليله إنها من أروع المناطق في جسدي، إنحنائي للأمام جعل مصطفى مع أستمراره في لحس خرمي يحاول إدخال لسانه لأحس بروعة فوق ماكنت أحس من روعه مصطفى

- هنام لك على إيدي وركبي عشان تكون مرتاح أكثر

- لحظه يا سامي، قالها وهو يجري نحو الحجره

- رايح فين يا مصطفى تعالى كمل مش قادر لم أكد أكمل ندائي حتى عاد مصطفى وفي يده برطمان كريم، أخذت الوضع على ركبي ويدي فبدأ بوضع الكريم حول خرمي ودلكه برقه وحنان، نظرت ناحية مصطفى وأنا مازلت في وضع الكلب بينما تتسارع دقات قلبي وأكاد أصرخ من المتعه وأستغرب كيف إني بعد هذا العمر لم أكن إكتشفت السحر الآتي من الخلف، بدأت تعبيرات المتعه تخرج من فمي دون إستئذان آآآآآآآه بدوب يا مصطفى بدوب

- خليك كده للصبح حلو قوي أشكرك حبيبي العب فيها العب حبيبي

بدأ مصطفى يدخل أصبعه بطيئا ثم بدأ يحركه دخولا وخروجا داخل خرمي وأنا أصبحت كالمجنون، رائع مصطفى رائع دي البعبصه بقت أحلى، بعبص كمان بعبص براحتك بعبص حبيبي، بدأ مصطفى يضع كمية أكبر ثم أدخل أصبعين ببطء وسألني مرتاح يا سامي؟ رائع يا مصطفى دخل دخل ياحبيبي لو عايز تدخل رجلك دخلها أنت سحرتني مش قادر، أصبح مصطفى ينيكني بأصبعين فتضاعفت متعتي مرتين، مصطفى أنا هنام على ظهري حبيبي إيديا وظهري تعبوا شوي بس متخلعش إيدك من طيزي، أقترب مصطفى ثانية من فمي ثم طبع قبلة رقيقه ثم أمسك زبره الذي كان بحجم خيارة كبيرة ولكنه أحمر يكاد يلفحني لهيبه من بعد، ثم وضعه على خرمي وأخذ يمسح به فأحسست إحساسا جديدا أمتع من إحساس الأصابع، دخله مصطفى دخله عايزه جوايا دخل، أمال مصطفى نفسه للأمام يحتضنني وضغط زبره برفق حتى دخل في أحشائي، فأنتقلت لمرحلة من المتعة لا توصف وعندما بدأ يحرك زبره داخلي أحسست إني لم أعد كائنا بشريا أصبحت كالهواء أو كالنسيم لم يبقى من إنسانيتي إلا صوتي الذي يعلو من المتعة ويرجو المزيد، لم أعد أريده أن يتوقف وتمنيت أن يكون لمصطفى زبرين أقبل زبرا ويرج روحي زبرا آخر، أدارني مصطفى على كل الأوضاع وأنا عبد مطيع أتقلب معه وأصوات الغنج لا تفارقني حتى إرتعش وبدأت إنقباضات زبره داخلي أحسسها وكأنها مكافأة آخر اللعبه، نظرت اليه والعرق يتصبب منه، فإذا مصطفى أجمل أهل الأرض، وبدأت أهذي

شكرا شكرا شكرا مصطفى حبيبي

- أروح أجيب لك الفلوس

- فلوس إيه خليك أنا عايز أبات معاك يا مصطفى

- تبات إيه يابني ومراتك اللي هتموت

- مش هتموت من هنا للصبح يا حبيبي، لكن أنا اللي هموت لو ما أخدش واحد تاني.


لحظة ضعف

كنت راجع بالليل ع طريق القطاميه السخنه ولقيت سيارة عطلانه وطالع منها دخان من الموتور، توقفت لأرى صاحبتها ومعاها شاب بنوتي كدا 18 سنه ..

سألتها: في أي خدمه أقدر أقدمها؟

قالتلي: مش عارفة؟ أنا لقيت دخان كتير طالع من كبوت العربيه، بصيت لقيت الريداتير بينقط مايه كتير وشكله إتخرم

قولتلها: إنتي مش حينفع تمشي بيها خالص، إنتم رايحين فين؟

قالتلي: الغردقه

قولتلها: وأنا كمان رايح الغردقه لو معندكيش مانع أوصلكم؟

قالتلي: والعربيه؟

قولتلها لو حابه أقطرهالك لأقرب مكان يكون فيه ميكانيكي وتسيبي عنده العربيه لأنها جابت وش سلندر

قالتلي: طب نجرب

المهم سحبتها ومشيت بالراحه عشان تعرف تسوق ونزلنا أول رست قبل السخنه وطلبت منها نسيبها عند أقرب ميكانيكي في طريق الأدبيه السويس، وده أقرب مكان نقدر نلاقي ميكانيكي فيه، وفعلا سيبنا العربيه للميكانيكي

وقال: ممكن تستلموها بكره أو بعده بالكتير

سابت له فلوس عربون والمفاتيح وركبت معايا هي وإبنها ورجعنا تاني على طريق السخنه الغردقه، وإتعرفنا بالطريق، هي أرمله ظابط شرطة مات من سنه في تفجيرات بالعريش وده أبنها الوحيد، وأنا عرفتها بنفسي سامح مهندس معماري وعندي شركة مقاولات بالغردقه، تجاذبنا الحديث الى أن وصلنا قبل رأس غارب وإذا بأمطار غزيرة تعلو الأسفلت وسيول رهيبه تجتاح الطريف لتشقه الى نصفين، تعالت صرخاتها من هول تمايل السيارة ع الطريق وكنا على وشك الإنقلاب لولا تحكمي بالدركسيون لإنقلبت العربيه، ركنت في مكان أشبه بكمين مهجور شبهه كشقة، وده كان أأمن مكان لينا وعملت إتصالاتي لقيت الشبكه خارج النطاق وحاولت هي من موبايلها نفس الموضوع

قولتلها: متقلقيش، كويس أن عربيتي جيب x44 وواسعه، حاولي تنامي ع الكنبه ورا براحتكو، أنا حنزل أبص كده ع الطريق، إبنها نزل معايا وأنا بتكشف المكان المهجور ده لقيته عباره عن غرفتين وصاله وحمام داخل غرفه وحمام بالصاله، لقيتها جت ورانا

وقالتلي: إيه عجبك السويت؟

ضحكت من تعليقها لأن شر البليه ما يضحك

قالتلي: أنا حاجزة في قرية سياحيه بالغردقه عشان أستجم بعد حزن سنه على زوجي، حظي لما أتفسح أنا وإبني عربيتي تتعطل وكمان الطريق يتقفل وسيول وبرق ورعد!!

قولتلها: إعتبريها رحلة سفاري

قالت لي: هو أنا لو حبيت أعمل تواليت أعمل فين؟

ضحكت وقولتلها: في المكان اللي يعجبك، عندك 2 حمام

قالتلي: ممكن تخرج برا وتخلي شريف هنا؟

قولت لها: حاضر

وخرجت برا كان المطر أشتد جدا وهدومي كلها إتبلت، فتحت شنطة العربيه وجبت منها سليبج باد (منامه) وجبت هدوم أغيرها بدل اللي إتبلت خالص

لقيتها بتنده عليا: يا بشمهندس

قولتلها: نعم

قالتلي: هو إحنا هننام هنا ولا في العربيه؟

قولتلها: اللي يعجبك، أنا عن نفسي حفرش جوا الشقه، لو حابه إنتي نامي في كنبه العربية إنتي وإبنك

قالتلي: لا هخاف، ممكن تعملنا مكان هنا ننام فيه؟

قولتلها: أنا مش معايا غير منامه واحده نامي بيها إنتي والولد وأنا حنام بالعربية

قالتلي: لا أنا خايفة، إحنا في الصحرا يطلع لنا ديب ولا تعبان في المكان المهجور ده

قولتلها: زي ما تحبي

وروحنا فارشين وهي جابت هدوم ليها ولإبنها ونمنا وإبنها في النص، وأنا حاسس بيها وهي بتترعش من البرد، حوالي الساعه 3 حسيت بلسعة برد لقيت إبنها لازق طيزه في زبي جامد وحاطط رأسه في صدر أمه وسمعت صوت زي ظفلته وصوت تأوهات خافت لدرجه الهمس، لقيت زبي وقف ورشق بين فلقتين الواد، كان لابس بنطلون ترينج حسست بأيدي على طيزه لقيتها طريه قوي وكبيره، نزلت له الترينج بشويش لأن أمه كانت هاجت ع الآخر وإبتدى صوتها يعلي أكثر وأكثر، بليت زبي ورحت حاطه في طيز الواد من ع الخرم لقيته رجع بطيزه أكثر ورفع رجله اليمين وحطها على فخد أمه، وحسيت إنه صاحي لأن نفسه بينهج قوي وجسمه سخن جامد، حسست بأيدي على طيزه وسحبتها على فخاده وعايز أوصل لفخد أمه، لقيتها ماسكه زب الواد وشغاله لعب فيه وعماله توحوح أووووووووه

ترددت إني أحط إيدي على كسها لكني دقرت زبي جامد قوي في طيز الواد اللي لقيته مره واحده قال أيييييييييييي، راح داقر أكثر في أمه وإبتدى يزق جسمه فيها وأنا دخلت نص زبي في طيزه وسخنت ع الآخر، لقيته بيرجع بطيزه قوي لورا وحشره جامد للآخر جوه طيزه، وشغال حك في فخد أمه كأنه بينيك رجلها سمعتها بتقول أححححححح مش قادرة خلاص، روحت حاطت أيدي على كسها لقيتها مدخله أيد إبنها كلها في كسها، شهقت من الخضه مدتهاش فرصه وعمال أقرص في زنبورها جامد وحاطط أيدي الشمال تحت رأسها ومقرب وشها لوشي ومقطع شفايفها بوس ولساني جوه بؤها وريقي في ريقها وهي سخنت ع الآخر، روحت شايل زبي من طيز الواد وزاقه على أمه راح راكب فوقها ودخل زبه وعمال ينهج جامد وهو بينكها، حسست على طيزه قوي وروحت قايم فوقيهم الأتنين وراشق زبي في طيز الواد وهو بينيك، أول ما دخل شهق ووحوح أححححححح قوي، طيزي بتاكلني قوي يا عمو نيكني جامد دخله كله، وشغال نيك في أمه، لقيته إترعش مره واحده وراجع بطيزه قوي لورا عايز يبلع زبي وبيوضي، حسيت إنه جاب شهوته، خرجت زبي من طيزه وررميته على جنب ومدخل زبي في كس أمه اللي صرخت قوي آآآآآآآآآه زبك كبير أححححححح مش قادره كسي نااااااااااار، طفيه يا حبيبي طفي كسي عايزا لبن في كسي، رفعت رجليها الأتنين فوق كتافي وعمال أنيك زي المجنون وهي خدت في الصويت لولا إننا في الصحرا لكانت الناس كلها سمعتها، بطني وزبي إتغرق من عسلها، روحت شايل زبي من كسها وشادد إبنها من شعره ومرمغت وشه في كسها أمسح لبنها في وشه وهي توحوح قوووووووي عض زنبوري، حد قال لأبوك يسبني ويموت يسيب لبوته، وأنا عمال أمرمغ وش الواد في كس أمه، رميته تاني على جنب ورحت منيمها على وشها وقولتلها: فلقسي يا لبوة فلقسي طيزك، نفسك تتناكي في طيزك؟

قالتلي: أنا شرموطتك.. أعمل اللي أنت عايزه يا قلبي، أنا مش حسيبك أبدااا

ودخلت زبي في طيزها لقيتها ضيقه، أخدت من عسل كسها ومسحت خرم طيزها ودهنت زبي وروحت مدخل صوباعين أوسع لها طيزها، لقيتها سخنت ع الآخر وإستويت

قالت: أبوس رجلك دخل زبك في طيزي

وروحت مدخله صوتت أكثر من الأول وأخذت راحتها في الصويت وعمال أنيك فيها وصباعي شغال بعبصه في طيز الواد جنبي لقيت طيزه زي طيز أمه اللي عماله تقمط على زبي ومسكاه جوه بكل عضلات شرجها، والواد قفشت طيزه في صباعي وعمال أضرب على طيزها وأقوللها: إتناكي أوي يا لبوة، وهي تقولي: إفشخني نصين نفده على كسي، أنت نياكي أنا والخول إبني نيكني آآآآآآآآآه آووووووف طفيها بلبنك طفيها، طيزي وكلاني قووووي آآآآآآآآآه

وروحت ناطر لبني حسيت إنه هيطلع من بؤقها، وروحت نايم عليها وفرهدت ع الآخر، ومن يومها بقت عشيقتي هي وإبنها.


قسوتي على إبني جعله يغتصبني

 أنا أم أربعينيه أرمله، حيث تركني والد أحمد وتوفي بعد ولادة أحمد مباشرة وأصبحت أنا وأحمد ليس لنا إلا بعضنا، فلقد حرمت نفسي من متعة الحياة من أجل تربية إبني أحمد ولكنني كنت أدلله أكثر من اللازم، فمنذ صغره وأنا لم أرفض له طلب، حيث كان يطلب شراء لعبة معينه كنت أشتري له العديد من الالعاب المختلفه، وكان يطلب كمثال مائة جنيه كنت أعطيه 200 جنيه، بمعنى إنني كنت أصرف معاش باباه عليه كله بالإضافة لمرتبي كنت بصرفه عليه، وبفعل كل ما يرضيه حتى إنه أصبح ولد مدلل للغايه..

وحينما وصل أحمد سن ال 20 عام بدأ يشرب الخمور والحشيش وكلما رأيته يفعل ذلك كنت أتخانق معاه، وكان ياخذ الفلوس بالقوه ويفعل ما يشاء حتى فقدت كل الحيل التي قد تهديه وتغيره، حيث قد فات الأوان وتحول أحمد الى ذئب يفترس أموال أمه بالقوه، وبدأ يسرقني وياخذ مجوهراتي ويبيعها من أجل المخدرات والبرشام اللي بيلبعه، وبدأت الفاظه تسوء ونظرات تخسر وتفشل، فكان دائما يدخل علي الحمام وأنا بستحم عشان يعمل حمام قدامي وأنا أتخانق معاه ولكنه لم يشعر بأي خجل ولم يتغير، كانه أصبح مدمن للوقاحه بفعل المخدرات التي يتناولها والسكر والعربده التي أصبح إبني أحمد غارقا فيها، فقررت أن أبيع ما تبقى من مجوهراتي وأن أجعل مرتبي ومعاش أبوه يتحول الى حسابي في البنك مباشرة حتى أمنعه عن التبزير والعربده والمجون الغارق فيهما، ومن هنا أصبح أحمد غاضب مني جدا لأنه لن يجد ما يريده من نقود لكي يشتري الحشيش والخمور كما تعود، أو يسهر سهراته الدنيئه بالخارج مع أصحابه الفشله، لقد خشيت على عقد شقتي فذهبت الى أختي علياء وتركت له عقد الشقة أمانه لديها، فأنقطعت بذلك كل الوسائل التي كان يحصل بها أحمد على الفلوس، ومن هنا بدأ أحمد في مرحلة الحرمان من الإدمان وهذه أصعب مرحله، حيث إنه كان يكسر في البيت ويضربني ويشتمني طالب مني فلوس وأنا لم أخضع لضغوطه، يوم والثاني والثالث إشتد على أحمد ألم الإدمان، فعندما عدت من الشغل وجدته يمسك بي ويندهني بالعاهره الشرموطه، وقالي إنتي جيتي يا شرموطه يا وسخه كنتي بتتناكي من مين، طيب أنا هأنيكك يا لبوه، فصرخت فيه أحمد أنت بتقول إيه يا كلب يا إبن الوسخه، فقالي أنا هاعرفك إزاي تديني فلوس من سكات، فمسك بي بالقوه وجرني الى سريري وربطني من أيدي وأرجلي وكلما كنت أنازع وأنهره بعيدا كان يضربني بقوه ثم مزق ملابسي وجعلني عاريه تماما ونزع ملابسه ورأيت زبه منتصب بقوه، وبدأ يقول لي أنا أعلم إنك مريضه نفسيه منذ أن توفي والدي، فإنتي محرومه من النيك الساخن والآن أنا سأمزق كسك نيك عنيف بزبي المشتهي، نيك كس أمي العاهره، وأنا هنا في دائرة من التساؤلات هل أتركه يفعل بي ما يشاء؟ أم إنني بذلك سأكون عاهره لإبني وسأخسر ما فعلته معه، وسرعانا ما كان رد أحمد: ما تقلقيش يا كلبه هانيكك ومش هافضحك لأنك أمي بس هاكسر عينك وإنتي شايفه إبنك بينيكك، والشيء الوحيد الذي يرحمك هو أن تعطيني فلوس دلوقتي وأنا هاسيبك، فبصراحة حسيت إني لو إديته فلوس هاتحرم من متعة نيك أحمد لكسي المتعطش، فرفضت وقولتله أنت خول وعرص ومش هاتقدر تعمل حاجة دا أنا كنت أقتلك، فوجدته يبتلع برشامه أظنها فياجرا وسرعان ما بدأ في التحسيس على بزازي وأنا أنهره ولكنني أرغب فيه بقوه، حيث إنني هجت بقوه من جراء ملامسته لبزازي ومداعبة زبه الكبير المنتصب بقوه بين بزازي وهو يحس برأس زبه فوق بظر كسي الملتهب منذ سنوات، وبدأ كسي يفتح ويضم وأهيج وأسخن ولم أستطيع مقاومته بل تركته ينيكني كما يشاء، وبدأ أحمد في نياكتي في كسي الممحون بالشهوه وظل يداعب في بزازي الكبيره الطريه ويوشوشني في وداني ويقولي أح يا وسخه دا إنتي فرسه وأنا مش عارف، هو بابا إزاي مات وسابك يا منيوكه وإنتي جسمك مربرب ومثير كده، بس ماتقلقيش أنا هافشخك نيك ساخن كل يوم، وظل يدخل زبه داخل كسي الكبير المشتهي، وتفاجأ أحمد برد فعلي عندما وجدني أندفع للأمام وللخلف تجاه زبه وهو فارشني تحتي وأنا أتمحن وأسيح وأصبحت مشتهيه تماما، وسيطرت على جسدي المتعطش للنيك الشهوه الطاغيه حيث بدأت أقول له إبني أحمد وحبيبي وزوجي أنا عاهرتك وأمك، نيكني أكثر يا خول أنت دلوقتي بتنيك أمك يا وسخ يلا وريني رجولتك يا ديوث يا متناك، وهو يهيج أكثر من كلامي وهو يظن إنني أشتمه لرفضي نياكته وظل ينيك في بقوه ويرضع في حلمات بزازي الكبيره ويعتصرهم ثم يعود لكسي ليلعقه ويلحسه بلسانه في أسخن سكس فموي، وأثناء إغتصابي.. وبمعنى أدق نياكتي من إبني أحمد شعرت إنني لن أستطيع التخلي عن زبره الطويل بعدما تذوقت حلاوة نيك إبني لكسي الساخن، ثم فكني من رباطي وأصبحت بلا قيود وقولت له أنت نكتني يا أحمد وأنا ماليش راجل، بدل ما تكون راجل يدافع عني بالعكس إغتصبتني وجعلتني شرموطه، يلا تعالى كمل، ياريتني كنت خليتك تنيكني من زمان أو كنت إتنكت من أي حد بدل الحرمان اللي أنا فيه دا، وتفاجأ أحمد بي وأنا بقوله تعرف أن أبوك كان بينيكني في طيزي، يلا تعالى أفشخني في طيزي يا عرص ياللي عملت راجل على الأرمله يا عرص يا خول يلا نيكني في طيزي، فلقيت أحمد بيعيط ويقولي أمي أنا كنت فاكر إني هاكسر نفسك وأذلك عشان تديني فلوس، أتاريكي عادي بالنسبة ليكي، يعني إيه هاتسبيني كده محروم من الفلوس؟ فقلت له لو أنا مره نظيفه كنت قتلتك دلوقتي لكن أنا شرموطه وعجبني زبك وأنا محرومه من النيك، نيكني يا عمري والفلوس اللي أنت عايزها خدها، وأصبح أحمد يشتري الخمور والحشيش والبرشام ونسكر ونتحشش سويا كل ليلة ويضاجعني إبني الذي عوضني عن حرماني من والده وجعلني منيوكه له.


أم صديقي تصبح عشيقتي

كنت في العشرين من عمري ولي صديق إسمه محمد وهو أكبر إخوته، دخلنا الجامعه سويا وكنا دائما مع بعضنا ننام وناكل في منزله ومنزلي، وكان أبوه الذي يبلغ من العمر 53 عاما يمتلك محلا تجاريا وأمه نوال 36 عاما، آيه في الجمال واللتي إنشد إنتباهي نحوها عندما كنت في السابعه عشره من عمري حيث دخلت الى الحمام مسرعا وفتحت الباب فجأه فوجدتها تجلس على كرسي عاريه تستحم، فقالت شبك وين رايح؟ فتجمدت بمكاني دون حراك أنظر الى جسمها الأبيض الذي يلمع تحت الماء وشعرها المبلول المنسدل على أكتافها وثدييها الكبيرين، فقلت أنا آسف أريد قضاء حاجتي ولم أعرف إنك هنا، فضحكت وقالت أذهب الى التواليت يلي تحت الدرج، فأغلقت الباب ومشيت خطوتين ورجعت أركع أمام باب الحمام وأنظر من ثقب المفتاح ورأيتها تقف وتفرك جسدها بالصابون وتنظف كسها ذا الشعر الخفيف، فأخرجت زبي وصرت أدعكه حتى نزلت، قمت وذهبت للتواليت وغسلت زبي وصعدت الى محمد، وسهرنا حتى وقت متأخر وذهبت للبيت وهي تشغل بالي، وبدت تمر الأيام وأنا أحاول الوصول اليها دون جدوى ولكن كنت أسترق النظر اليها دائما وأحلم إني وإياها في فراش واحد نمارس الجنس، وكنت أسرق كيلوتاتها وأشتمهم وأنزل حليبي عليهم..

وفي أحد الليالي كنت سهران أنا ومحمد فدخلت علينا وقالت محمد الحمام ساخن روح تحمم، فستأذنني محمد وبقيت أنا وهي وحدنا، وكانت تلبس قميص نوم قطني يصل تحت ركبتها فجلست وصرنا نتحدث وأنا أسترق النظر الى رجليها اللتان لايوجد بهما أي شعر، وبحركه غير متوقعه بان كيلوتها الأزرق فإنتصب زبي وكاد يخرق البنطال، ثم وقفت تغلق النافذه وتقول هلاء بيطلع من الحمام بيبرد بنسكرها أحسن، فوقفت وعزمت على مفاتحتها بالموضوع وكان حديثنا عن الزواج والخطبه فأقتربت منها ووضعت رأسي على صدرها وكان قسم منه غير مستر وقبلتها وصرت أشمها، فضحكت وقالت حبيبي كبرت على الرضاعه ماعاد يسوالك، وطوقت جسمها بيدي وقبلت رقبتها وفركت طيزها فحاولت إبعادي عنها وصرخت بوجهي أنت شو عم تساوي بعد عني، قلت لها أنا أحبك، فردت علي هاد مو حب، هاي قلة أدب، أنت طايش موعرفان شو عم تساوي، وزبي ملتصق بكسها فصرت أدعكه بجسمها حتى نزلت وإبتعدت عنها فنظرت الي نظرة إحتقار وقالت شو أنبسطت؟ موعيب أنا متل أمك، هاي الأمور بكير عليها، فأعتذرت منها وصرت أتصبب عرقا، قالت على كل حال أنا بعتبر ماصار شي بس وعدني ماتتكرر هالشغله، فوعدتها فخرج محمد من الحمام وجلسنا قليلا وذهبت الى منزلي خائبا..

ومرت الأيام ولكن لازلت أسترق النظر اليها، وفي ذات يوم فاجأني محمد بأن أبوه دخل السجن بسبب شجار مع أحد الأشخاص وأطلق النار عليه وأصابه برجله، فدخلنا منزلهم فوجدت نوال تبكي فطبطبت على ظهرها وحاولت مواساتها والتخفيف عنها ولم أكن أعلم أن دخول أبو محمد السجن هو سيكون بدايتي معها، مر شهران على دخول أبو محمد السجن وإذ نفاجىء بحكمه 3 سنوات فاستلم محمد أمور المحل وصرت أساعده وبقينا كما نحن نسهر سويا، وفي أحد الليالي نزلت من غرفة محمد الى الحمام وما أن وصلت أسفل الدرج فلمحت شخصا يخرج مسرعا من الباب، فحاولت اللحاق به ولكن إختفى فرجعت للداخل وتفاجئت بنوال وكانت مرتبكه وسألتني مابك؟ فقلت رأيت شخصا يخرج من الباب فردت أي شخص؟ فقلت أظنه حرامي، فقالت مستحيل لايوجد في حارتنا لصوص إنها تهيوئات، وذهبت الى الحمام وأغلقت الباب ورأيت على الأرض كيلوت أحمر وستيانه فإنتصب زبي وأخرجته وصرت أفركه بالكيلوت فقرع الباب ورديت: من؟ فقالت: أنت هون آسفه، فقلت من وراء الباب: في شي؟ فقالت: لا، فعرفت إنها تريد ملابسها، فتركتهم مكانهم وخرجت، ووجدتها أسفل الدرج فقالت أعملكم شاي؟ فقلت: ياريت وذهبت، فانتبهت لطيزها إنها لاترتدي كيلوت، فتبعتها بحذر ووجدتها تلبس الكيلوت الأحمر والستيان ثم صعدت الى فوق، الآن بان كل شيء تمارس الجنس مع أحدهم، جاءت فرصتي فتركت الموضوع لمده أسبوع حتى تأمن وسألتني بعدها: هل قلت لمحمد عن الحرامي؟ فقلت: أي حرامي؟ فضحكت وقالت: شو محشش وعم تنسى؟ فقلت: بجد أي حرامي؟ قصدك هداك اليوم؟ فقالت: أي.. فضحكت وقلت: كنت شربان بيره وموحاسس على حالي، فقالت: أنت ومحمد عم تشربوا بيره يخرب بيتك، فتبسمت وقلت: لاتخافي عاديه البيره، فقالت: أسقوني معكم ههههههه، قلت: اليوم تعالي، قالت: عم أمزح معك بس لاتسكروا وتفضحونا، وفي الليل جلست أنا ومحمد نشرب البيره فشربنا أربع زجاجات، فدخلت وجلست معنا وشربت نصف كاس ثم نهضت وقالت: أعملكم شي، فرديت أنا: لا سننام بعد قليل، وبعد حوالي ساعه كان محمد قد نام من الإفراط بالشرب، فأحسست بباب غرفة نومها يفتح، فجاءت وطرقت باب غرفتنا فتظاهرت إني نائم، وماهي إلا دقائق حتى نزلت مسرعه فأنتظرت بعض الوقت ونزلت ورائها حافيا، وقبل أن أصل للحمام سمعت تأوهات وأنينا ونظرت من خرم الباب فرأيت شخصا عاريا يجلس على كرسي التواليت ونوال تجلس على زبه ترتفع وتنزل وتتأوه آآآآآآه، ولكن من هذا؟ إنه جارنا أبوسامر، لم أتوقع أن يكون هو هذا رجل، فهو له إحترامه في حارتنا، وفتحت الباب بسرعه فنظروا الي بدهشه وذهول ولم ينطقوا بأي كلمه، فقلت ماذا تفعلون معقول أبوسامر أنت؟ فقال: حبيبي أنت ليش هون؟ فضحكت شو هالسؤال أنت ليش هون؟ فسكت وقالت نوال وهي ترتجف: أنت شو دخلك؟ فقلت: لادخل لي، باي، وخرجت مسرعا ووقفت بأسفل الدرج، فخرج أبوسامر مسرعا ونظر الي وقال وعدني ماتجيب سيره لحدا، بيهون عليك أنفضح وذهب مسرعا، ثم خرجت نوال ورأسها في الأرض ودموعها تنزل على خدها وصعدت الى غرفتها، فلحقتها وقبل أن أدخل اليها القيت نظره على محمد فوجدته يغط في نوم عميق وقرعت الباب، فقالت أدخل، أغلقت الباب وكانت تجلس على السرير وتبكي، فجلست جانبها فمسحت دموعها بيدي وقلت لا أحتمل أن أرى دموع في عينيكي وقبلت خدها، وقالت لي أنا أحب الجنس وأبو محمد بالسجن فلم أتحمل شهواتي وفعلت ذلك، فقلت لاتخافي لن أخبر أحد ومنيح أنا يلي شفت مو إبنك محمد أو حدا غيري، فقالت: هل تعدني بذلك؟ قلت نعم ولكني أحبك وأريدك، فردت لا أستطيع معك لأني أعتبرك إبني وأنت لاتفهم، كان علي أن أطردك منذ أول مره حاولت معي، فقلت جربيني لمره واحده أرجوكي فقط مره، وبدأت أفرك صدرها وأقبل رقبتها إلى أن إقتنعت وقالت بشرط، هذه المره فقط وأريد منك الإبتعاد عن محمد وعدم دخول منزلنا، فتبسمت وقلت لأجلك أبتعد عن أهلي كمان، فنظرت بتعجب وقالت لهذه الدرجه أنت معجب بي وتريدني، قلت نعم وقلت لها كونها مره واحده أريدك أن تمتعيني وكأني عشيقك، فنهضت وقفلت الباب وخلعت قميص نومها ثم بدأت بخلع الستيانه السوداء، وعند خلعها للكيلوت الأسود المشبك قلت أتركيه وجلست جانبي وخلعت ثيابي وتركت كيلوتي وبدأت أمتص شفتيها ورقبتها والحس كل جسمها حتى كعب أرجلها وبقيت على هذا الحال حوالي نصف ساعه، فلاحظت إنها بدأت تتجاوب معي حيث طوقتني بيديها وتفرك ظهري، ونزلت بفمي الى كسها وخلعتها الكيلوت وأدخلت لساني بكسها الوردي المحلوق من الشعر وصرت الاعب بظرها وأمص شفرات كسها وأشرب عسلها الذي بدأ ينزل من الكس الوردي ثم خلعت كيلوتي لترى زبي الذي فاجأها ومسكته بيدها وتقول يخرب عقلك من وين جبتو هالزب وأدخلته بفمها وبدت تمصه بشراهه وتمص خصيتاي بنهم بسبب إشتياقها للزب، وإستلقت على ظهرها ورفعت رجليها وباعدتهم فصرت أضرب بزبي على كسها وهي تتأوه وتقول أدخله بسرعه، صرت أدخله وأخرجه ست مرات ودفعته بداخل كسها دفعه واحده وصرخت بصوت خفيف آآآآآآآآآه وصرت أدخله وأخرجه بسرعه وهي تأن من الألم وإذا بها تقذف قبلي وعضتني بكتفي من شده الهيجان والمحنه وكسها يتقلص وكأنه يخنق زبي، وماهي إلا دقائق بدأت أقذف حمم زبي في أحشائها أححححححححح أفرغتها كلها بكسها الوردي ثم أخرجت زبي من كسها ومازال ينزل ماتبقى من لبني فوضعته بفمها وشربتهم حتى لم تبقى ولاقطره، حضنتها بين ذراعي ومصيت رقبتها وشفتيها وأداعب حلمات ثدييها بلساني وإرتحنا قليلا وقالت: لقد فاجئتني لم أكن أتوقع منك كل هذا، أين تعلمته هل تمارسن الجنس مع الفتيات في الجامعه أنت شاب ملعون، فقلت هل أستمتعتي معي؟ فقالت هذه المره الأولى اللتي أستمتع بالجنس مع شخص خبير، ثم مسكت زبي تداعبه وتمصه حتى ينتصب وقالت لم أشبع من النيك، وما أن إنتصب زبي فنمت على ظهري وركبت على زبي بكسها وضعية الفارسه وبدءنا النيك للمره الثانيه وقمنا بتغير عدة وضعيات حتى بدأت تقذف بداخلها وإستغرقت بعض الوقت لأقذف أستمتع بإدخال زبي أكثر فأكثر وعندما أحسيت إني سأقذف أخرجت زبي وقذفت بفمها فشربت حليبي كله، ونهضت ولبست ثيابي وهي مستلقيله بالسرير، وحين وصلت للباب قالت حبيبتك مابتستاهل قبله؟ فرجعت وقبلت فمها قبله عشيق لحبيبته وقلت هذه قبلة الوداع، فحضنتني وقالت لا.. إنسى ماقلته لك، أنا عشيقتك وأنت حبيبي لا فراق بيننا حتى لو خرج زوجي من السجن أنا لك أنت وحدك ياحبيبي، فذهلت من كلامها وفرحت وقالت بكرا ناطرتك، فقبلت فمها وذهبت، وفي اليوم التالي مارسنا الجنس حتى الرابعه صباحا، وغبت عنها ثلاثه أيام بسبب بعض الاعمال في المدينه وما أن وصلت الى البيت وإسترحت قليلا فرن الهاتف وكانت هي المتصله وبدأت تشتمني وتعتب علي لأني غبت عنها وقالت تعال فورا، فذهبت وما أن دخلت وأغلقت الباب حتى حضنتني والتهمت شفتاي فقلت أين محمد؟ فأجابت أنا لوحدي أصعد بسرعه الى غرفة النوم، وأسرعنا ودخلنا الغرفة فخلعت قميص نومها ولم تكن تلبس تحته شيئا وبدءنا نقبل بعضنا وخلعت ثيابي فأمسكت زبي وبدأت تمصه وكأنها محرومه منذ سنوات، ثم وقفت وأدخلته بكسها وقالت نيكني عالواقف بسرعه وصرت أدخله بسرعه وهي تئن وتتأوه وشفتاي تمسكان شفتيها وقذفنا سويا بالصدفه وطلبت أن أنيكها بطيزها فاستدارت وإنحنت للأمام صرت أدخل زبي بطيزها وهي تتألم ثم أخرجته ووضعت قليلا من الكريم وأدخلته مره أخرى بخرم طيزها وبدأت النيك الخلفي وهي تتأوه وتتألم من قساوة زبي الكبير، وبعد قليل بدأت تشعر بحليبي الساخن يتدفق داخل طيزها وأخرجت زبي ونظفته بمنديل ولبست ثيابي وهي مستلقيه على الأرض وأقتربت منها أقبل شفتيها فقالت حبيبي لا تتأخر علي لا أطيق البعد عنك، وبقينا نمارس حتى بعد خروج زوجها من السجن، الى أن أنتقلت للعيش في أحد المدن، زارتني هي ومحمد عدة مرات وكانوا عندما يبيتون عندي نمارس الجنس طوال الليل بعد أن ينام إبنها وقضيت معها أجمل أيامي الجنسيه.


زوجتي تتعلم السباحة

كانت زوجتي غادة في شوق كبير لتعلم السباحة فطلبت مني أن أعلمها السباحة وقد وعدتها بتحقيق ذلك بأقرب فرصة، وذات يوم زارنا أصدقائي مهند وسامر وزوجاتهما ثريا ومها، وفرحنا بقدومهم وتناولنا الطعام سوية ودارت بيننا أحاديث كثيرة فطرحوا علينا فكرة القيام برحلة إلى فيلا مهند التي تقع على البحر على بعد مسافة 400 كيلومتر من مدينتنا، ووافقنا فورا وإتفقنا أن نبيت هناك ليلة واحدة لبعد المسافة، كنا فرحين لتوفر فرصة السفر والتمتع بمناظر الغابات والجبال والبحر، وجاءت الفرصة لأعلم زوجتي السباحة في البحر وأحقق لها أمنيتها في السباحة، وفي يوم السفر جاء مهند بسيارته التي تسع لسبعة أشخاص وإنطلقنا فرحين نغني على أنغام الأغاني التي يبثها مهند من مسجل سيارته، كان مهند وسيما جدا طويلا شعره كثيف وجسمه رائع وعيناه واسعتان وذو شخصية جذابه، بحيث لفت إنتباه زوجتي وقالت لي بهمس من أين لك هذا الصديق الوسيم؟ فأجبتها وهل أعجبك؟ قالت: إنه يجنن!! فنهرتها وحذرتها من أعادة هذا الكلام حتى ولو مزاحا، ولما وصلنا رتب لنا مهند غرفة لكل شخص وزوجته، كانت الفيلا رائعة تدل على ثراء مهند وذوقه في بنائها وتصميمها، وقد إنبهرت زوجتي غادة بهذا العز والنغنعة التي يتمتع بها مهند وحسدت زوجته ثريا عليه، ودخلنا الحمامات ثم تجمعنا وأصطحبنا معنا ملابس السباحة حيث تقع الفيلا عل بضعة أمتار من البحر، وهناك إرتدى كل واحد وواحدة مايوهات السباحة، كانت غادة خجلة جدا من أن تظهر سيقانها وبطنها أمام صديقاي ولكن زوجاتهما شجعاها بعد كانتا أكثر عريا من مايوه زوجتي، دخلنا الماء وراحت مها وزوجها بهاء وثريا زوجة مهند يسبحون على مسافات بعيده فهم سباحون ماهرون وبقينا أنا وغادة ومهند على الساحل، بدأت أعلمها على السباحة وأخذ ذلك مني وقتا طويلا وكان مهند يتدخل في تعليمي إياها وبعد إستأذنت منها لأخذ لي فرجه سريعة في عرض البحر وحذرتها من السباحة أكثر من المنطقة التي نعلمها بها، شققت الماء مستمتعا به لمسافة وبعد لحظات رأيت زوجتي تبتعد عن مكانها فنزلت إلى مكان فيه بعض العمق فخافت وكادت تغرق وكان مهند قريبا منها فتداركها وأمسك بها، ومن شدة خوفها تعلقت برقبته، بحيث أصبح صدرها على وجهه فكانت شفتاه بين نهديها فالتصق جسدها بجسده ووضع ذراعيه حول أسفل خصرها لكي يسحبها من المكان العميق، ومن شدة خوفها لفت ساقيها على خصره، حتى أن قضيبه أصبح أمام باب كسها بالضبط وكاد يخترق لباسها، أن هذا الوضع كاد يغرقهما معا ولكونه سباحا ماهرا إستطاع أن يصل إلى مكان يستطيع فيه أن يمسك الأرض، وهنا كنت قد وصلت إليهما كان الماء صافيا جدا بحيث رأيتهما ملتصقين تماما ثم أخذ ينزلها عنه ببطء وكانت ترفض النزول عن جسده خوفا من لا تجد أرضا تحتها لتقف عليها أو إنها أستمتعت بهذا الوضع، ولما وقفت إلى جنبهما كان وجهها قد أحمر لا أدري هل من الفزع أم من شبقها لمهند وإحتكاك جسدها بجسده!!!! شكرت مهند على إسعافها أما هي فقد وبختها على ما فعلت ولكني لم أرد أن أنكد عليها سفرتها وجعلتها تستمر في السباحة وأنا بجانبها، ولما حضر بقية الأصدقاء بقينا نحكي قصة غرق غادة لبعض الوقت وكيف أنقذها مهند، أكملنا السباحة وصار المساء خرجنا والجميع مسرور بهذه المتعة وصعدنا إلى الفيلا وإستحممنا ونمنا لبعض الوقت، كانت زوجتي غادة مرتبكة وعلى غير عادتها وكانت تطيل النظر إلى مهند كثيرا، وفي الليل ذهبنا إلى مطعم فخم وتناولنا العشاء ثم عدنا إلى الفيلا وهناك لبسنا البيجامات والنساء أرتدين ملابس خفيفة، ثم جاءوا بالخمر والمقبلات وإشتغلت الموسيقى وبدأ الرقص، كانت ثريا ومها أكثر إنفتاحا من زوجتي غادة وتشربان الويسكي بحرية أمام أزواجهن وكان ذلك امرأ طبيعيا عندهم لكثرة سفرهم إلى أوربا أما زوجتي فلم تعتاد على هذا المنظر، ولما كنا أنا وزوجتي شواذ عن قاعدتهم أصروا علينا بتناول القليل من الويسكي، وقد إستحيينا ردهم فكنا أنا وغادة ننظر إلى بعضنا لنرى أي منا سيوافق وأخيرا أمسكت ثريا بكأس وجلست إلى جنبي وطلبت مني إلا أرد يدها فتناولته وشربته وكذلك فعل مهند جلس على الطاولة مقابل زوجتي وأمسكها بيدها الكأس وقال إنه سوف لن يتركها حتى تشربه، فلما فشربته وإحترق فمها وإستعجلت عليه ببعض المقبلات لتخفف حرقته وهكذا إنكسر عامل الخجل، وبعد قليل إرتفعت نشوة الشراب في كلينا لنشارك زملاؤنا الرقص وكان كل منا يراقص زوجة الآخر، وقد أطالت زوجتي مراقصتها لمهند وكانا يتهامسان كثيرا، لاحظت أن زوجتي قد سرى فيها بعض السكر فإنطلقت بالضحك والرقص والحركة بين الجميع وكنت مسرورا لسعادتها هذه، وتقدم الليل وإذا بسامر أخذ يترنح فحملناه إلى غرفته، كذلك أخذ السكر من ثريا زوجة مهند مأخذا لكثرة ما شربت فذهبت لتنام لكنها أخطأت غرفتها فلاحظتها دون أن ينتبه الجميع تتجه إلى غرفة سامر وأغلقت عليها الباب دون أن ينتبه مهند فقد كان مشغولا بمجاملة زوجتي، كانت مها زوجة بهاء رائعة الجمال وتلاطفني كثيرا وحرصت على أن تستأثر بمراقصتي دون غيري وكانت تضع وجها ملاصقا لوجهي عند مراقصتي لها بحيث قربت شفافها عدة مرات من شفافي، وبينما كنا نسير ونحن في الرقص أمسكت بخصرها كانت تدفع بي إلى إحدى زوايا صالة الجلوس التي كنا بها ولما توارينا عن الأنظار طبعت قبله على فمي وقالت لي إنك جذاب وأنا معجبة بك، فبادلتها القبل ورحنا نشبك بعضنا ملتصقين ونتماوج في تقبيل بعضنا، ثم نبهتها للعودة إلى الصالة لئللا ينتبه إلينا الآخرون، ولما رجعنا وجدنا زوجها بهاء مستلقيا على السجادة وهو في نوم عميق ومهند وزوجتي لم ينقطعان عن الرقص والهمس وهم في عالم آخر، أخذت الغيرة تتصاعد عندي وحنقت على مهند، وكنت أنتظر أن تنتهي الحفلة لأعرف ما سر هذا الهمس بينهما وبماذا كانا يتهامسان، تعاونت مع مها على بهاء لرفعه ونقله إلى سريره ولم يشاركنا مهند وزوجتي في هذه المهمة، وفي غرفة بهاء حيث بقينا أنا ومها لوحدنا بعد أن أسجينا بهاء في سريره أقتربت مني مها لتشبكني بذراعيها وتقبلني قبلة ملهوفة، كنت محتارا بين أن أكمل قبلاتي لها وتطلعي لما يحصل في الصالة بين زوجتي ومهند، وأخيرا لم أعد أحتمل تنهدات مها فخلعت لها ثيابها ونزعت عني بيجامتي وطرحتها على السرير وغرست زبي في كسها حتى قذفت فيه وإنتابتها الرعشة، فقامت لتنام إلى جنب زوجها، عندئذ خرجت مسرعا إلى الصالة، وبينما أنا متجه اليها مررت بغرفة سامر فسمعت أصوات وآهات، فتحت الباب على مهل فوجدت سامر ينيك بثريا زوجة مهند، أغلقت الباب بهدوء وأنا منذهل لما يجري هنا أن الجميع يتبادل الزوجات بغير ترتيب منهم، دخلت الصالة فبدأ الإرتباك على زوجتي ومهند كانا يجلسان إلى جنب بعض بقرب شديد وكأنهما كانا يقبلان بعضهما وكان وجههما محمران وكان شعرها غير مرتب، لم أستطع أن أقول شيئا لأني لم أرى شيئا ولكن الوضع كان يشير إلى ذلك بوضوح، تناولت كأسا وجلست على الأرض وسرى الخدر بجسمي وكدت أنام على السجادة فقام مهند وجلس إلى جانبي وسألني هل نام الجميع؟ قلت له نعم، ثم مددت قدماي وتسطحت على ظهري وكذلك تمدد مهند إلى جانبي وهو يحدثني بأحاديث لا أفهم منها شيئا لشدة السكر الذي بلغته، نزلت زوجتي لتجلس إلى جانب مهند، وكنت أغفو ثم أفيق وبعد لحظات أفقت فوجدت مهند نائما إلى جواري وغادة قد تمددت بين مهند والأريكة، لم أقوى على النهوض فعدت إلى أقفال عيني، بعد قليل أفقت مرة أخرى لأجد مها تطفئ علينا الضوء وتغطينا جميعا بشرشف واحد، ولما وجهت رأسي إلى مهند وجدته قد إنقلب إلى جهة زوجتي وكان قد التصق بها تماما لكنه كان نائما حسب ظني، وإنغلقت عيناي رغما عني مرة أخرى لأفيق بعدها ولكني لم أجد لا مهند ولا زوجتي في مكانهما، إستجمعت قواي لأنهض وذهبت متخبطا بين الممرات والغرف المقفلة وفي آخر الرواق حيث الغرفة المخصصة لي سمعت آهات وتنهدات وهمهمة أصوات خفيفة، لم يكن الباب مغلقا وفيه مصباح أزرق صغير يضيء الغرفة مددت رأسي لأجد غادة زوجتي متعرية من كل ثيابها وفاتحة ساقيها ومهند فوقها يغرس زبه الكبير في أعماق كسها وهي تغرز أضافرها في ظهره وتضع كفي قدميها على أعلى ظهر فخذيه تضغط بهما لتدخل زبه أعمق وأعمق وهي تتأوه آآآآآآآآآآه أووووووووف ثم صاحت بصوت آخ آخخخخخ كان زبه السميك والطويل قد دق جدار رحمها، كانت تستمتع بكل إنج من زبه وفي نفس الوقت لم تنقطع شفيفها عن مص شفايفه، وكأنها كانت تناك لأول مرة.


خالد وزوجته والطلقة الثالثة

نقاش حاد وتبادل للإتهامات بين الزوجين خرجت الكلمة مثل الرصاصة، إنتي طالق، طالق، لفظها خالد وهو ينظر بعيون غاضبة لزوجته الباكية نشوى، ولكنه سرعان ما أدرك فداحة اليمين الذي أقسمه، فسكت ولكن بعد فوات الأوان، كانت هذه هي الطلقة الثالثة والأخيرة، أشعل سيجارة وجلس يفكر في صمت عميق، قامت نشوى مترنحة من هول المفاجأة، نظرت الى خالد، دي التالتة، فاهم يعني إيه التالتة؟ يامصبتي، يامصيبتي، إتخرب بيتي، رفع رأسه وهو يتنهد بحسرة، وبيتي أنا كمان يانشوى، إنتي السبب، مكنش لازم تروحي الشغل وإنتي عرفة إني عوزك وواخد إجازة عشان كده، إختنقت نشوى بدموعها، مش وقت عتاب ياخالد، هنعمل إيه في المصيبة دي، ريم بنتنا تروح فين، آآآه أنا خلاص مش قادرة أفكر، لكن لازم أسيب البيت، وجودي هنا دلوقتي حرام، إتصرف أنت، قدامك شهور العدة وبعدها شوف هاتعمل إيه.

تركت نشوى البيت مع إبنتها إلى بيت والديها، وبدأ خالد يسأل عن حل لمشكلته، قالوا له أن الحل الوحيد هو المحلل، رجل يتزوج نشوى ويدخل عليها ثم يطلقها، وتنتظر نشوى شهور عدة جديدة قبل أن يعقد عليها من جديد، وبدأ البحث عن ذلك الرجل المحلل.

في بيت الأسرة في الريف كانت نشوى تجتر أيام العدة الثقيلة، بعد أسبوع واحد شعرت بالرغبة في الجنس، كانت جميلة وشابة وساخنة ولم تتعود أن تظل بدون نيك أكثر من يومين أو ثلاثة بإستثناء أيام الدورة الشهرية، وكان خالد يحبها لذلك كان كسها مثل البركان يفور بالحمم، وعندما تهيج تتصاعد رائحة كسها فتملأ الغرفة، وكانت هي تحب خالد وزبه القوي، ولكنها نادرا ماكانت تصل لشهوتها معه لأنه عنيف ومتسرع، ولم يكن أنانيا يبحث عن لذته فقط ولكنه جاهل، يظن أن لذة المرأة في أخذها بقوة وبدون مداعبات كافية، وعندما يركبها يكتفها بذراعيه ويدك زبه في كسها كأنه يصارعها، ويحسب توسلاتها كأنها غنج حريمي، ثم ينزل من عليها بعد شهوته وكأن شيئا لم يكن، ولكنه كان زوجها ويعطيها بقدر ما يعرف في شؤون النيك، ولا يسلم الأمر من دخولها الحمام بعد النيك لتستكمل مشوار شهوتها بأصبعها، هذا الأصبع هو صديقها الوحيد الآن في بيت أبيها، ولكنه غير كاف، فهي تتلهف الى الإحساس بالزب يتحرك في أعماق كسها، تتلهف على نومها على ظهرها وفتح كسها بيديها أمام زب خالد المجنون، وتشجيعها له كي يصاب زبه بالجنون، تتذكر كلامها، يالا ياخالد، إيه مش عاجبك كسي النهاردة، طيب بس حسس عليه كده يالا ياحبي، نتفته وخليته زي البنور علشانك، يلا بقى ياخالد، هاتجنن على زبك، تتذكر أيضا ردود خالد الأبله، طيب يانوشة فيه إيه، إنتي بقيتي فظيعة في النيك، إيه ده، هأنيكك متخفيش، يلا إرفعي رجليكي عشان نخلص، زبي إتهرى منك، ولكن حتى هذا الزوج الجاهل لم يعد موجودا، وزبه سريع الطلقات هو الآن حلم بالنسبة لها.

بعد شهر ونصف من الحرمان كان كس نشوى قد تحول الى وحش جائع يريد لحم الزب، ولم يعد أصبعها قادرا على إشباع رغبتها في الإحساس بجسد رجل ينيكها، وعندما زارت أختها الكبرى هند ذات صباح وجدت شعرها مبتلا، كانت خارجة من الحمام، داعبتها بالسؤال عن السبب، ضحكت هند في خلاعة، مانتي عرفة الرجالة يانوشة، عاوزين يبلوا القرموط كل ليلة، وأنا بحب القراميط، ههههه.

ذهب خالد الى خاطبة وصفوها له، إسمها أم سمير، شرح لها الموضوع، إنفجرت في الضحك أولا، أحسن ياأستاذ، عشان تبطلوا تلعبوا بيمين الطلاق، أنت مش أول واحد يطلب ده مني، كتير قبلك، أطرق خالد رأسه خجلا، طبعا ياست أم سمير أنا تحت أمرك في أي طلبات، ردت المرأة بكل جشع، لا مفيش طلبات ولا حاجة، أنا باخد 500 جنية، والمحلل هاياخد الف، وكل تكاليف الفرح والمأذون عليك في الجواز والطلاق، هز خالد رأسه يائسا، حاضر، كل اللي تأمري بيه، بس الموضوع ينتهي بسرعة أرجوكي، أكملت المرأة حديثها وسألت مستنكرة، سرعة إيه، لازم الأول أشوف العريس، وطبعا أنت فاهم الفولة، إنتبه خالد، فولة إيه؟ الفولة ياروحي، فولة العريس والعروسة، واللي بيحصل بينهم في ليلة الدخلة، مش عرفه ولا أفسر أكثر؟ تسائل خالد فزعا، لا فسري أرجوكي، فيه إيه، أنا خايف على مراتي، ردت المرأة بكل وقاحة، لو خايف عليها كنت صنتها، واللي بيحصل إنه لازم ينام معاها، راجل ومراته، مش هأقول أكثر من كده، كان خالد مذهولا، يعني لازم كده، مش ممكن أي حل تاني، أرجوكي يام سمير، قامت أم سمير كأنها تطرده، لا حل تاني ولا تالت، لازم يخش عليها، مع السلامة يا أستاذ، وإستنى مني تليفون .

في طريق العودة فكر خالد في الكارثة، فكر أيضا في إمرأته، هو يعرف إنها لا تصبر على الحرمان من النيك، ترى ماذا تفعل، وهو أيضا يحبها ولا يصبر على البعد عن كسها الحبيب، هل سيظل ذلك الكس حبيبا بعد أن ينيكه زب آخر وينزل فيه اللبن، حتى لو في الحلال، لطالما أعتقد خالد أن كس نشوى حكر عليه، ورغم شهوتها الجامحة فإنه واثق من إنها لم تر قبل الزواج زبا غير زبه، لقد تزوجها بكرا عفيفة، ولكن ذلك الإحتكار على وشك أن ينكسر الآن، شهران ونصف من العدة، نشوى على وشك الجنون من الحرمان الجنسي، كسها في حالة مزرية، شعره طويل والإفرازات اللزجة تسيل منه بلا توقف وتلتصق بالشعر، ريحتها فايحة، أصبحت تخجل من الجلوس في حضرة أبيها أو أمها وتخشى أن تفضحها رائحة كسها، كانت تحاول دائما أن تجلس مضمومة الفخذين، ولكن كان يخيفها أكثر أن تنسى وجودهما لحظة وتهرش كسها بيدها من فوق الجلابية كما إعتادت أن تفعل مؤخرا، وبمجرد دخولها غرفتها وغلق الباب تخلع الكيلوت وتفتح فخذيها للهواء كي يبرد الكس الملتهب، عادة لا يبرد، وتقوم الى الحمام لتدعك زنبورها المتورم حتى تأتي الشهوة مؤلمة وناقصة، ولكن أكثر ما يؤلمها إنها ترى النيك حولها في كل مكان، كانت أختها هند لا ترحمها، وتحكي لها بالتفصيل كل مايدور في ليالي النياكة مع زوجها، وعزموها أخيرا على فرح بنت الجيران، حضرت ليلة الحنة مع الحريم، شاهدت عملية نتف كس العروس الصغيرة وتجهيزها للنيك، وسمعت نصائح النسوان للعروسة وكيفية إستقبال الزب في كسها والإستمتاع به، وأخيرا من نافدة غرفتها شاهدت كلبة في الشارع يتعاقب على كسها ثلاثة كلاب وهي تئن من اللذة، أحست أن الكلبة محظوطة عنها، لأنها لاتجد زبا واحدا.

لم تبحث أم سمير الخاطبة عن محلل لنشوى وطليقها خالد، كانت تعرف أن وليد مستعد دائما لمثل هذه المهمات، وليد شاب في الخامسة والعشرين، وسيم ممشوق القوام، فشل في الدراسة وفي كل وظيفة التحق بها، إكتشف أن النساء تعشقه فإحترف إشباعهن، أصبح حلال المشاكل، البنت الهايجة يفرشها، والمفتوحة يتزوجها أسبوعا ليداري فضيحتها، والمحرومة مع جوزها يشبعها نيك، والمطلقة بالتلاتة يحللها لجوزها، وكله بتمنه، من علبة سجاير الى عشرة جنيه الى ساعة مسروقة من الزوج الى الف جنيه في المحلل، إعتبر وليد نفسه محظوظا، كل يوم مع كس جديد، كان ينيك النسوان والبنات بفلوسهم وفلوس أهاليهم، التجارب جعلته خبيرا في شؤون الكس، كان يعرف كيف يداعبه ويلحسه وينيكه، وحتى أم سمير الخاطبة لم تسلم من زبه رغم إنها زوجة وأم، أرادت أن تذوق الزب الشهير الذي طالما رشحته للنسوان الآخريات.

ذهبت أم سمير مع وليد الى منزل والد نشوى ليخطبها، كان الموقف محرجا، لم تكن هناك شروط من أي من الجانبين، فقط التأكد من أن نشوى أنهت العدة، والوالد وافق فورا، وبقي أن يشاهد العريس العروسة، دخلت نشوى محتشمة، جلست وأشاحت بعينيها بعيدا عن العريس المرتقب، جلس هو متصنعا الخجل، ولكن جمالها والشهوة الخفية في وجهها جعلته سعيدا في داخله، عرف إنها إمرأه ساخنة متعطشة للزب، وتحدد الدخله والزفاف في يوم واحد بعد أسبوع، طلبت أم سمير المهر المتفق عليه مع خالد لتعطيه لوليد، فاجأها خالد بأنه يريد أن يرى العريس، لم يكن ذلك معتادا، فالزوج عادة لا يريد معرفة الرجل المحلل الذي سينيك زوجته، ولكن خالد أصر، رتبت لهما لقاءا في منزلها، تركتهما ودخلت غرفة أخرى، بدأ خالد الحديث

- أهلا، يارب تكون معرفة خير

- أهلا

- ماتخفش على الست نشوى، دي في عينيا

- أكيد، أنت فاهم طبعا أن المسألة مؤقتة، يعني ياريت تخلص بأسرع مايمكن

- طبعا طبعا، والحقيقة دي مش أول مرة بالنسبة لي، أهي شغلانة يعني

- كنت عاوز أطلب منك طلب، ممكن؟

- طبعا، إتفضل

- هل ممكن يعني إنك ماتقربش من نشوى، فاهم؟

- لا الحقيقة، ازاي؟

- يعني، يعني ماتنمش معاها، عارف قصدي إيه، دي مراتي ومحبش حد غيري يلمسها، والف جنيه زيادة على إتفاقنا

- الحقيقة، مش عارف أقوللك إيه يا استاذ خالد، ده الشرع بيقول إني لازم أخش عليها، زوج وزوجة

- ياسيدي خش، بس مش لازم نـــ.. نيك يعني، كلمها، نام جنبها، بس مش لازم تنيكها، وما ظنش هي تكون مبسوطة معاك، لأنها بتحبني أنا جوزها، وأبو بنتها، وأرجوك ماترغمهاش على كده

- آسف ياستاذ خالد، مقدرش أوعدك، ضميري ما يسمحش بمخالفة الشرع، وكمان أنا راجل، ولا مؤاخذة مراتك أو طليقتك ست جميلة جدا، مش عارف إزاي أنت طلقتها

- مش وقت الكلام ده، ردك النهائي إيه

- معنديش رد تاني، لكن أنت ممكن تشوف محلل غيرى

كان وليد يعرف إنه لا يوجد محلل غيره، وكان خالد يعرف ذلك أيضا، نهض وعلى وجهه الغضب، أخرج من جيبه ظرفا في الف جنيه وتركه لوليد على المائدة، وخرج دون كلمة، أستمرت خطوبة نشوى على المحلل وليد أسبوعا واحدا، زارها مرة واحدة وأحضر لها هدية ذات معنى، طاقم ملابس داخلية خليع يفضح أكثر مما يغطي، طلب منها صراحة أن ترتديه له في ليلة الدخلة، أخذته بخجل مصطنع ولكنها عرفت أي نوع من الرجال هو وليد، شهواني، ورسالته لها هي: أريد أن أنيكك .

في ليلة الدخلة تدخلت أم نشوى مرة أخرى كما فعلت قبل أربع عشرة سنة عندما جهزت كس نشوى لزب خالد، هذه المرة أقنعت إبنتها مرة أخرى بأن تنتف كسها لوليد، إمتثلت نشوى وهي نفسها مشاعر متضاربة، خوف من رجل غير زوجها ويريد أن ينيكها، وإحساس بالإغتراب عن الواقع كان كل مايحدث ليس لها ولايعنيها في شيئ، وشعور آخر عارم بين شفتي كسها في الرغبة في زب يدخل الكس المهجور، ولكن هل من الضروري أن يكون هو زب طليقها خالد الذي لم يعرف كسها زبا غيره، أم أن زبا جديدا لشاب وسيم يصغرها في السن ويفور بالشهوة قد يكون الطف وألذ.

إنتهى الفرح العائلي سريعا، وودعت نشوى أبويها وإبنتها ريم بالدموع، وتحركت السيارة الى منزل نشوى الذي وافق خالد على أن تتزوج فيه وليد، دخلت نشوى بيتها للمرة الأولى منذ خرجت منه مطلقة، ولكنها دخلته عروسة مع عريس جديد، كان قد تعشيا في الفرح، وعندما أغلق عليهما الباب لم يحاول وليد أن يحضنها أو يقبلها، خبرته جعلته يعطيها وقتها لتعاد عليه، تركها تقوده الى أنحاء الشقة ليتفرج عليها، إنتهت الجولة في غرفة النوم، نفس السرير الذي طالما ناكها عليه زوجها، لكن وليد رجل عملي، لم يتأثر بهذه المشاعر الفارغة، أقترب منها بكل رقة، أمسك يدها، إرتعشت، ضغط عليها، ثم مال برأسه فقبل يدها كأنها أميرة، أعجبها ذلك، إبتسمت، صعد برأسه مقبلا كل يدها، ثم وقف وأحتضنها برفق، لم تمانع، كان حليقا ومتعطرا، دار بشفتيه على وجهها حتى إنتهى بلمسات من شفتيه على فمها، أخذ شفتيها، لم تتجاوب في البداية، ولكن يديه القوييتين كانت إعتصرتا خصرها في رفق فلم تملك إلا أن تسلم شفتيها، أدرك وليد لحظتها إنه فاز بها، فبدأ يقبلها بهدوء، لو إنه إمتصها سريعا لنفرت منه، كان يريدها أن تريده، رويدا رويدا كانت شفتيها تذوب ببطء في فمه، إنتهى الأمر بها مستسلمة مستمتعة تبادله مص اللسان والشفايف، جلسا على السرير الكبير، مد يده على صدرها وضغط، تأوهت ونهدها الكبير في يده، أحست بأول بادرة من الشهوة تعتمل في كسها، ضغطت فخذيها ولاحظ هو ذلك، لم يتعجل، فك لها سوستة الفستان وكشف ظهرها العاري، حسس عليها صعودا وهبوطا، نزل الفسان فظهر السوتيان، لم يحاول فكه، رفعه فوقع النهدين على بطنها، بدأ يحسس عليهما بيده، أمسك حلمة بين أصابعه وشرع يفركها، تأوهت من اللذة وشفتهيا في شفتيه، تذكرت لحظتها أن زوجها السابق خالد لم يفعل معها ذلك أبدا، كان يهوي بفمه على حلماتهما ويعضهما بأسنانه بصورة مؤلمة، لكن وليد نزل بفمه على رقبتها، قبلاته كانت نهمة ولكنها رقيقة، تمنت أن يكمل نزوله الى صدرها، حقق لها الأمنية دون أن تطلب، أحست بدفء فمه ورطوبته على لحم بزها، ثم بحلمتها تذوب داخل فمه، كانت قد أشتعلت بالرغبه، وهو يزيد إشتعالها بالتنقل بين حلمتيها، ولايترك واحدة دون مص طويل، لكن المصيبة هي إنها لم تنتبه الى يده التي كانت قد رفعت الفستان عن فخذيها وشقت طريقها نحو الكس المشتعل، أدركت ذلك متأخرة عندما أحست بأصبع يداعب كسها من فوق الكيلوت، شهقت من المفاجأة واللذة، آآآآآه، وليد، أرجوك، آآآآآه، رفع رأسه من صدرها، سألها، أبعد صباعي ياروحي؟ تحبي أبعده؟ سكتت، فهم أن الإجابة هي لا، عمد ساعتها الى إزاحة الكيلوت عن كسها من الجنب واللعب مباشرة مع زنبورها الملتهب، صرخت من لذتها، أححح، أح يا وليد، إيه ده، أدرك من صوتها إنها إمرأه ساخنة ممحونة تعشق الجنس، مد يده الأخرى الى يدها، أخذها ووضعها برفق على زبه المنتصب تحت ملابسه، حاولت إبعاد يدها لكن دون حماس، فقط من باب التمنع الحريمي الجميل، وكأنها لا تتلهف على زبه، أعاد المحاولة فلم تمانع، ضغطت بيدها على الزب وعرفت إنه ضخم وصلب، إزدادت شهوتها، كانت تشعر بالمتعة من إحساسها بأنه زب جديد عليها غير زب خالد، قام وليد وجعلها تخلع الفستان، كانت متعاونة، فرح بها عندما وجدها ترتدي طاقم اللانجيري الذي إشتراه لها، خاصة الكيلوت الأحمر الفاضح الذي إنحشر خيطه الرفيع بين شفرتي كسها وفلقتي طيزها، قرر إلا يخلعه عنها، فهو لايخفي شيئا من الكس السمين المنتنوف، خلع ملابسه بسرعة، في ثوان كان عاريا أمامها وزبه بارز من بين فخذيه بزاوية قائمة على بطنه، نظرت نشوى اليه بإنبهار، وبعكس ماكانت تعتقد فإنها لم تشعر بأي ذنب، هذا الرجل زوجها، وحلالها، لاحظت بسرعة أن جسد وليد رياضي وممشوق وعضلاته بارزة، ما أبعده عن جسم خالد السمين ذي الكرش المتهدل، نزلت بعينيها مرة أخرى الى زبه، كان جميلا، رأسه كبيرة وعروقه بارزة نافرة من شدة الإنتصاب، ويبدو غاضبا، كأنه في إنتظار شيء، نظر اليها وليد، رأى الشهوة في عينيها، همس لها أمسكيه، لم تتردد، هي إمرأه متزوجة وليس هناك ما يخجلها، على العكس، الزب الجديد كان أجمل وأقوى من الزب الوحيد الذي عرفته في حياتها، مدت يدها بثبات وأمسكته من الوسط، صعدت الى الرأس وضغطت برفق، تأوه وليد، مال عليها وقبلها، سألها، تحبى تبوسيه؟ كانت سمعت عن ذلك من أختها الشرموطة هند، قالت لها أن زوجها علمها بوس زبه ومصه، وأن طعمه لذيذ، كانت تريد أن تجرب، وهاهي الفرصة، مالت برأسها ببطء الى رأس زب وليد، طبعت قبلة، ثم قبلة ثانية، ظل رأسها قريبا من رأس الزب، دفع وليد خصره في إتجاهها فوجدت زبه على شفتيها، أدركت المطلوب دون أن يطلب منها، وببطء أخرجت لسانها لتتذوقه أولا، لحست الرأس، أحست بالجنون في كسها، مجرد إحساسها بأنها تتذوق زب رجل جعلها تشتعل نارا، وصل لسانها الى عين الزب والتقط خيطا من السائل الرقيق الذي ينزل قبل النيك، وجدته مالحا ورائحته مثيرة، رفعت رأسها الى وليد، كان مغمض العينين وفي حالة من الترقب، لم تتركه طويلا، فتحت شفتيها وأخذت رأس زبه في فمها، تأوه من الذة، وأحست هي بالجنون بين شفرات كسها، أحست إنها شرموطة هايجة، هذا الزب مكانه كسها ولكنها تأخذه في فمها، يالها من وساخة لذيذة، لماذ لم يفكر خالد في هذه اللعبة قبل ذلك، لماذا لم يطعمها زبه!!


الحسناء والدش

عندما رجعت من عملي رن جرس الموبيل فرديت من معي وإذ بصوت ملائكي حنون يرد ويقول الباش مهندس حسام؟ قولت أيوه أنا حسام مين معي؟ قالت أنا مدام حسناء الي ركبت عندها الدش العام الماضي، فقولت ممكن تفكريني أنا آسف، فقالت أنا الي... فقولت لها أنا إفتكرت أهلا بيكي أخبار حضرتك إيه؟ فقالت الحمدلله، ممكن لو سمحت تيجي وتشوف الدش فيه إيه أنا مش عرفه أتفرج على أي حاجه، للعلم مدام حسناء دي آيه في الجمال والذوق والرقه، جسم جميل متناسق البزاز زي حب الرمان العيون عسلي والشعر ناعم زي الحرير الطيز جميله جدا كلها على بعضها حلوة، المهم قولت أنا تحت أمرك، فقالت إمتى هتيجي؟ فقولت لها ممكن بعد ساعه، فقالت أوك وأنا في إنتظارك، مر الوقت وأحضرت شنطه العده وذهبت الى شارع سوريا (بأسكندريه)، وصلت الى العماره وطلعت للشقه ورنيت الجرس فتحت لي الشغاله فقالت إتفضل المدام منتظره حضرتك، دخلت ورحبت بي كثيرا فقولت لها ممكن أكشف على الجهاز؟ فقالت وإنتا مستعجل ليه؟ فقولت عشان الحق الوقت، فقالت إنتا مش جايب حد يسعدك؟ فقولت لها المساعد بتاعي في الجيش وبعدين ربنا يسهل منحتجش مساعده ويكون الموضوع خفيف، جلست في الرسبشن وتفحصت الريسفر فوجدت أن العطل في الطبق فوق السطح، فأخذت شنطه العده وطلعت على السطح ونزلت تاني عشان أخذ التلفزيون وكنت متنرفز جدا لأنها كان المفروض تقول للشغاله تصعد ورائي بالتفزيون على سبيل المساعده، المهم أخذت التلفزيون ولم أجد أحد أمامي في الشقه، فسمعت صوت مدام حسناء تقول بعد إزنك ياحسام ممكن تقفل الباب وراك عشان أنا مشغوله والشغاله روحت، فقولت لها أوك أنا فوق السطح بظبت الطبق، فقالت أوك خلي بالك من نفسك أرجوك، طلعت على السطح وتم تظبيت الريسفر مع الطبق وتم تنزيل الحاجات الي كانت معي على السطح حاجه تلو الأخرى، فدخلت عليا حسناء وقالت إنتا مستعجل، خد نفسك في إيه الدنيا مش هطير، نظرت لها فوجدتها في أحسن صوره جميله جدا ترتدي إسترتش سماوي وبضي لبني يظهر مفاتنها وكمان ريحة البرفان تفوح منها كأنها إستحمت بيه، فقالت لي مالك إنتا أول مره تشفني؟ فقولت لها أنا آسف مش قصدي بس إنتي حقيقي جميله، فقالت مرسي منك ياحسام إنتا ظريف جدا، فقولت لها أنا قربت أخلص عشان أستاذ ياسر يجي يلاقي البيت نظيف، فرددت ياسر مسافر دبي من أربع شهور وأنا عيشه لوحدي، أحيانا ماما بتيجي تبات عندي وأوقات الشغاله لما جوزها يكون مش موجود بتيجي تبات معايا، فقولت لها ربنا معاكي ويرجعلك أستاذ ياسر بالسلامه، فضحكت وقالت الكلام أخذنا وإنتا مشربتش حاجه، فقولت لها مافيش داعي، فقالت لا والله أبدا، هو أنا بخيله؟ فقولت لها والله إنتي أم الكرم، فضحكت ضحكه أثرتني وقالت أنا مخلفتش كرم إنتا جبتو منين ده، أنا والله بتكلم عادي ومش في بالي أي حاجه، المهم دخلت الى المطبخ وأحضرت كوب من العصير وجائت وقفت أمامي وأنا بظبت القنوات فقولت لها شكرا، فقالت لا إشربها دلوقتي.. فهممت أنا أمسك الكوب وكانت هي تتقدم للأمام فتعرقلت قدمها في السجاده ووقعت عليا هي والصينيه والعصير، فوجئت بنفسي وأنا أحتضن حسناء، فقومت ورفعتها من علي، فقالت أنا آسفه ملابسك إتبلت أنا آسفه، فقولت لها ولا يهمك دلوقتي تنشف، فقالت لا دي ممكن تبقع في الملابس تعالى معي، فقولت لها الى أين؟ فقالت تعالى متخفش في إيه متتكسفش مني، فوجدت نفسي في غرفه النوم وهي تقول لي إقلع ملابسك بسرعه عشان أنظفها، أنا كنت محرج جدا ولكن عندما لقيتها فري جدا قولت مافيش مانع عادي، توجهت الى الدولاب وأخرجت منه روب دشمبر وقالت البس ده على مانظف ملابسك، فقالت إنتا لسه مقلعتش؟ جائت لتساعدني في خلع ملابسي وأنا في هذا الوقت أنا أعصابي خلاص كنت عاوز آخدها في أحضاني وأمص شفيفها وأرضع من بزها النافرين، فقالت هي إيه إنتا وشك أحمر كده ليه إنتا مكسوف، ياخي إعتبرني مراتك أو... وسكتت!!! فنظرت لي وكانت عينيها تلمع وحدقت النظر لي فوجئت بيديها تتحسس شعر صدري، فتقدمت لها وأخذت أبوس في شفيفها وأمص فيهم وأعصر بززها وأمص لسانها ثم تحسست كسها من فوق الأسترتش فتنهدت وقالت أرجوك عوزه أقعد على السرير أنا مش قادره إنتا مفتري، جلست على السرير وتمددت وأشارت لي بيديها إني أجلس بجانبها فجلست وكانت هي تتحسس بطني وظهري وتمسك حلمة بزي وتفرك وأنا أتحسس بززها وبطنها الى أن تسللت يدي من تحت الأسترتش ودخلت الى كسها تتحسسو، فوجدتو مبلل من سوائل شهوتها الغزيره وكانت في هذا الوقت في نشوه عارمه وكانت تصيح وتقول أحححححح إيدك سخنه أوي إدعك كمان أوففففففففف إيييييي إنتا كنت فين أنا تعبانه أوي ريحني أرجوك، فخلعت عنها البدي والسنتيان وأخذت العق وأمص بززها وهي تصرخ إحححح آخخخخخ إييييييييييي كمان يلا دخلو، فقولت لها أدخل إيه؟ فلم تتكلم فكررت السؤال أدخلو فين؟ فقالت في كسسسي يلا، فقومت أقلع البنطلون فوجدتها تمد يدها وهي التي تقلعني البنطلون ومسكت زبري ووضعته في فمها وأخذت تمص وترضع وتقول وحشني وحشني جدا وتضرب به على خدها وتضعو على بززها، فأنا تهيجت جدا لهذا المنظر فقومت وخلعت عنها الأسترتش والكلوت الذي كان لا يداري أي شئ، فظهر كسها بوضوح فنزلت الى مابين فخذيها وفتحت لي فخذيها وأخذت أمص والعب في كسها وأمص زنبورها وهي تتمحن وتقول آآآآآآآآآآآآآه كسي ناررررررررر، كمان مص مصك جميل وأنزلت شهوتها الأولى وشربت ماء كسها وأدخلت لساني في كسها وكان مثل الفرن، كانت تفرز مثل الصنبور بدون توقف وتتأوه وتتمحن وتغنج وتقول يلا يلا أحححححح مش قدره يلا وحياتي عندك ريحني أسمع كلامي أنا مش قدره أرجوك دخلو، وأثناء كلامها جابت ظهرها للمره الثانيه وكانت تتشنج وتشد رأسي داخل كسها وأنا أشرب والحس وأمص في زنبورها ثم قمت ووضعت زبري على فتحة كسها وهممت بالدخول ولكن كان ضيق وصغير، فتحت الشفرتين ووضعت زبري وأخذت أضغط وهي تصرخ وتقول أنا من مده محدش قربلي وأثناء حديثها ضغطت بقوه فدخل زبري داخل كسها فصرحت آآآآآآآآآآآه ممتع كمان حلو أي أضغط أوي ياحسام كمان جامد ريحني، فمسكت بقدميها وراء ظهري وهي تغنج وتقول آآآآآآآآآآآه هجيب هموت مشقدره فنزلت عليها نيك ومص في بزها ورضع الى أن حان وقت مجيئ ظهري فقولت لها أنا سوف أجيب أجبهم فين؟ قالت جوه جوااااا كسسسسسسي، طفي الحرقه الى جوه، فأنزلت اللبن جوه كسها وهي تصرخ أوووووووووو آآآآآآآآآآآه أححححح سخنين أوي فنمت فوقها وزبري داخل كسها وهي تحتضني وتبوس فيني الى أن نام زبري وطلع بره كسها، فمسكتو وأخذت تمسحو بيديها وتمسح يدها في كسها فقالت إنتا ممتع جدا ياحسام بس باللاه عليك ماتعرف أحد بالموضوع ده والله إنتا أول واحد ينام مكان ياسر بس أنا معرفش إيه الى حصل معايا أول ماشفت جسمك إنتا بوظت أعصابي، فقولت لها وعد محدش يعرف وده سر بيننا، فقامت ودخلنا الحمام أنا وهي وخرجت أنا وتركتها تنظف ملابسي وخرجت وأخذت تكوي الملابس وأنا جالس أنظر الى جسمها الملائكي، فقمت وأخذت أبوس في شفيفها ورقبتها وبززها فقالت حسام كفايه كده أنا تعبت أوي أرجوك، فقولت لها وهو كذلك، فذهبت لكي أرتدي ملابسي وبعد ذلك قالت لي حسابك كام؟ فقولت لها عيب، فقالت لا دي حاجه ودي حاجه أرجوك كام؟ فلم أرد فوضعت يدها في جيب قميصي ووضعت فلوس وقبلتني من شفيفي وقالت أوعدني أن دي متكنش آخر مره والا أبوظ الدش كل شويه، فضحكت وقولت لها أنا تحت أمرك في أي وقت وذهبت وروحت الى بيتي والى الآن وأنا وهي على إتصال.


أمي شافتني وأنا فوق أختي

إسمي حمادة وعمري 16 سنة، أعيش مع أهلي في بيتنا المتواضع، ولي أخت إسمها ندى تكبرني بتسع سنوات، وتزوجت ندى قبل عامين، كنت منذ طفولتي أنام مع أختي ندى في غرفتها وأترك سريري وأنام على سريرها، لأنني كنت متعلقا بها لدرجة كبيرة لا يتصورها العقل، وكنت أحبها أكثر من أمي بكثير، ولم أكن أعرف شيئا عن الجنس، وكانت ندى تحضنني بالليل وأنام بحضنها طوال الليل، وعندما تزوجت ندى بكيت عليها بمرارة، وأيضا ندى بكت لفراقي، وطلبت مني أن أزورها دائما، وزوجها يعلم جيدا إنني متعلقا بها، وكان دائما يجعلني أبات عندهم ولكن بغرفة أخرى، جاءت إجازة المدرسة الصيفية، وذهب زوج أختي ندى الى العسكرية والتحق بالجيش، وكان يبات بالموقع، طلبت مني ندى أن أبات عندها في بيتها أثناء غياب زوجها، وبالفعل ذهب اليها وكنت في قمة السعادة، وتعشينا وسهرنا على التلفزيون، وكنا نضحك ونمزح ونتذكر أيام زمان، وقالت لي أختي ندى، إنني أحبك أكثر من نفسي، وأخبرتني إنها حامل وعندما ستنجب ولدا ستسميه بإسمي من كثرة حبها لي، ففرحت وشكرتها من كل قلبي، وعندما حان موعد النوم أردت أن أذهب الى الغرفة الأخرى لأنام فيها، فنادتني أختي وقالت لي تعال ونام بجواري على السرير، وأعلمتني إنها تخاف أن تنام لوحدها، فوافقتها ونمت بجوارها، كانت أختي ترتدي قميص نوم منزلي، وأنا أرتدى شورت وفانيلا رقيقة، وكان الجو شديد الحرارة، نمت بجوار أختي وتذكرت أيام زمان وأنا أنام بحضنها، وكانت أنفاس أختي ساخنة، وأنفاسي أيضا عالية، لم أدري كيف إنتصب زبي وأصبح كالفولاذ وأصبح جسمي ساخنا، ولم أكن أدري هل أختي نائمة أم صاحية، صرت أفكر بأختي وأنفاسي تزيد وهيجاني يزيد أكثر، وصرت أقترب من أختي، كانت نائمة على ظهرها، أصبح زبي المتصلب يلامس فخذها، ووضعت يدي عليها وكأنني نائم، إستقرت يدي على صدرها، وبقيت على هذا الوضع أكثر من ربع ساعة، والتصقت بجسم أختي وحضنتها وكأنني نائم، تحركت أختي ونامت على جنبها وأصبح وجهها مقابلا لوجهي وإمتزجت أنفاسنا مع بعضها، وأصبح صدري يضغط على صدرها، كنت أسمع أنفاسها تزداد وأحس بحرارتها، أقترب فمي من فم أختي لدرجة أن شفتاي كانت تلامس شفاه أختي، وكانت أنفاس أختي تدخل في رئتي وابتلعها وأشعر بدفئها، أقتربت بزبي من جسم أختي وكان واقفا بقسوة وصلابة، أصبح زبي يصطدم بجسم أختي، وكنت لا أتمالك نفسي وأشعر بعرقي ينزل من وجهي من شدة الإثارة والهيجان، والذي جعلني أولع أكثر عندما رفعت أختي جسمها لأعلى ليصطدم زبي الهائج بكسها مباشرة، شعرت بإحساس غريب من نوعه، وشعرت أن درجة حرارة جسمي أكثر من الف درجة، وبسرعة وخفة إستطعت أن أنزل الشورت الذي أرتديه لأسفل ليخرج زبي من مخبأه ويكون حرا دون قيود، وإستطاع زبي أن يرتطم بشفرات أختي من فوق قميص نومها، وشعرت أن أختي تدفع جسمها بإتجاه زبي وتقترب بجسمها شيئا فشيئا، وأصبح زبي محصورا ومضغوطا بين شفرات أختي، ومن شدة هيجاني ضممتها لصدري أكثر وشعرت برعشة غريبة وشديدة لم أشعر بها طوال حياتي وكادت رعشتي أن تقضي عليا من شدتها، وإنتفض زبي المنتصب ليقذف سائلا كثيفا وحارا على قميصها وإخترق القميص ليبلل كيلوتها وشفراتها، وشعرت أختي بذلك وصارت أنفاسها تتعالى بإضطراب وأنين لا يكاد يسمع، وبعد رعشتي القاتلة رفعت طرف الشرشف الذي يغطينا وقمت الى الحمام، دخلت الحمام ونظرت الى زبي وجدته مغرقا بالسائل المنوي وغسلته وكنت أتأمله فهاج من جديد، وأصبح كالصخرة في صلابته، تسللت من جديد الى فراش أختي بعد أن تجردت من جميع ملابسي، وكان الشرشف يغطيها ويغطيني، وعندما التصقت بها من جديد، شعرت بأن زبي يلامس كسها العريان، فعلمت إنها قلعت الكيلوت ورفعت قميصها لأعلى في اللحظات التي كنت بها بالحمام، زاد هيجاني وزادت إثارتي وأصبحت كالكلب المصروع، ولم أدري كيف إعتليت على جسم أختي وأصبحت فوقها، وصدري فوق صدرها وشفتاي تعض شفتيها بدون إستئذان، وإمتدت يداي الى قميصها لتنزعه وترميه بعيدا، وأصبحت أختي عارية كما ولدتها أمها، وكنت أنتقل من شفتيها لحلمات صدرها التي هزت كل جسمي عندما تذوقت طعمها المميز، ولم أدري كيف دخل زبي دفعة واحدة بكس أختي ليصل الى قاع رحمها فصرخت أختي صرخة مدوية رفعت من مستوى هيجاني أكثر وأكثر، وإرتعشت أختي رعشة قوية جعلتها تشهق وترفع بكل جسدها الى أعلى، فإنفجر زبي داخل رحم أختي وصار ينبض بشكل متواصل وهي تتأوه وتتلعثم وتعتصرني وعيونها مقفولة ولسانها يتحرك على شفتي بدون إرادة، وأصبح جسدي وجسد أختي كتلة واحدة ممزوجة بلبني وماء كسها الذي يغطي بظرها وشفراتها وهدأت أختي والقت بإيديها الى جانبها على السرير، وما زلت نائما فوقها وزبي داخل مهبلها، وكنت متشوقا لأرى كسها لأنني لا أعرف شكله، فالقيت بالشرشف الذي يغطينا بعيدا وسحبت زبي من كسها ببطئ فصارت تتوجع وتخرج صوتا ناعما وأنينا لذيذا، وعندما أخرجت زبي من كسها ونظرت اليه كدت أن أصاب بهستيريا من منظر كسها الصغير وكانت فتحته الغرقانة تشبه خاتم سليمان، وكانت تكسي كسها قليلا من الشعيرات السوداء حديثة الولادة، فطار عقلي لمنظر هذا الكس الذي طالما حلمت برؤيته، وأصبح الآن ملكي وفي متناول زبي، ومن شدة لهفتي وحرارتي العالية التهمت شفرات كسها وصرت أدغدغ بها، وما أن لمس لساني بظر أختي حتى هاجت وماجت وصارت تدفع ببظرها لأعلى ليضغط على لساني أكثر، وصار لساني يتجول داخل كس أختي، وأختي في قمة النشوة والحيصان، ورجعت الى بظرها من جديد وشفطته شفطا فطار صوابها وأمسكت برأسي وصارت تضغط عليه لألتهم بظرها أكثر وكأنها تريدني أن آكله وأبتلعه من شدة هيجانها، وإرتعشت أختي لتطلق صيحة دوت في محيط الغرفة من شدتها وأصبح بظرها يضخ سائلا ساخنا بفمي ليكوي لساني وشفتاي، وأعجبني رحيق شهوتها فإبتلعته ولحسته لآخر نقطة فيه، ولم تكف أختي عن الأنين والصراخ المتواصل، وإنتصب زبي من جديد ولامس كسها، فرفعت أختي أرجلها عاليا ووضعتها على كتفي، وأمسكت زبي الغريق بأناملها الناعمة وأنزلته لأسفل كسها ليستقر بخرم طيزها، وصارت تضغط بعضلات طيزها وتفتح أرجلها أكثر وكنت بدوري أضغط معها فإنزلق زبي داخل طيزها لتشهق أختي شهقتين متواصلتين، وضغطت بعضلات طيزها على زبي بعد أن ضمت أرجلها، فصار زبي يكبر أكثر وأكثر داخل طيزها من شدة الحرارة والإعتصار، وإرتعش زبي وكان يضخ لبني داخل طيزها وهو ينازع منازعة من شدة الضيق والإحتشار، وعندما شعرت أختي بسخونة ماء زبي صارت تضربني بإيديها وتكلبش بأظافرها بجسدي من شدة الحرارة داخل طيزها، وشعرت بشئ جميل جدا يسري بجسدى وعروقي وكنت في لحظات غريبة ومنعشة لم أحصل عليها من قبل، مما جعلني أقبل أختي من بطنها وسرتها وما يزال زبي داخل طيزها، ونظرت الى أختي وجدتها مغيبة عن الوجود من شدة إثارتها، فخفت عليها وصرت أضربها بيدي على وجهها ولكنها لم تتحرك ومغمضة العينين، فسحبت زبي من طيزها بسرعة، فاذا بها تئن وتتوجع، فتطمنت عليها وتركتها وذهبت الى الحمام وأخذت دوشا باردا، وجسمي كله يرجف من شدة شوقي وإثارتي، ذهبت الى الغرفة المجاورة وأستلقيت على سرير بداخلها لأعطي لأختي المجال أن تذهب الى الحمام بدون خجل، وتمددت على السرير، وبعد لحظات سمعت صوت أختي الحبيبة بالحمام، وقررت أن أذهب اليها داخل الحمام ولكنني تراجعت في اللحظات الاخيرة لأنني أخجل منها، وعادت أختي الى غرفة نومها، والخجل الشديد من أختي منعني من اللحاق بها الى غرفة نومها، ومضى نصف ساعة، بعدها ذهبت الى غرفة أختي ونمت خلفها حيث كانت تعطيني ظهرها، التصقت بها وكنت في قمة الهيجان وكأنني أول مرة التصق بها، وكان زبي كالصاروخ الذي ينفجر إذا إرتطم بأي جسم، كانت أختي ترتدي شلحة قصيرة بدون كيلوت، رفعت الشلحة ولمست طيزها بيدي، وكان زبي يعانق أشفارها، وإستطعت أن أدخل أصبعي الأوسط بطيزها كاملا وكنت في قمة هيجاني حيث ضغطت برأس زبي تجاه كسها فدخل زبي كاملا في كسها من الخلف وصار زبي ينحر في كسها نحرا وشعرت بضيق كسها لأن زبي محشور بين الشفرتين لأن أختي تضم أرجلها على بعض وسمعت صوت أختي تئن وكأنها تنازع وإمتدت يدي الأخرى الى بظرها لمداعبته وتغير صوت أختي الى أعلى مستوى من الأنين وشعرت بأصبعي الذي يداعب بظرها يتبلل وشعرت برعشتها العالية التي زادت صوتها أنينا، وما هي إلا ثواني حتى إرتجف كل جسمي وأنزلت كل ما في ظهري من حيوانات منوية داخل رحم أختي، وصرت أضربها على طيزها من شدة إثارتي وهي تعض على يدي من شدة الإثارة الجنسية والشبق القاتل، وبعد قليل هدأنا وحضنتها من الخلف وما زال زبي داخل كسها يغرق، ونمنا وغفونا، نمنا الذ نومة بتاريخ حياتنا من شدة الإرهاق والإثارة، وأثناء الليل صحوت من نومي ولحست بظر أختي ببطئ حيث أطلت اللحس وكل برهة من الوقت أضع لساني على بظرها وأرفعه حتى إستوت أختي وصارت تنهج، وإرتعشت مرتين حيث لحست ماء كسها، ثم رضعت حلمات بزها حوالي نصف ساعة وكان زبي داخل مهبلها، وغفوت وأنا أرضع حلماتها، ولم أدري كيف صحوت على قذف زبي داخل مهبلها، ثم نمت وغفوت من جديد، وبقينا نائمين حتى الساعة التاسعة صباحا، دخلت الحمام وتحممت، وأحضرت أختي الإفطار وبقينا نفطر صامتين ودون أي كلام، وكانت أختي تنظر الى الأرض من شدة الخجل، وأيضا أنا مثلها، وقبل الإنتهاء من الأكل بدقائق قرع جرس الباب، ذهبت أختي لتفتح الباب فاذا هي أمي، إستقبلنا أمي بالترحاب وجلست معنا على مائدة الإفطار، ودخلت أختي غرفة نومها بسرعة لتوضبها وتوضب السرير وتخفي كل أدوات الجريمة، مثل كلوتها وحاملة صدرها وشلحتها، ثم دخلت الحمام وأخفت ما به ورجعت بأقل من دقيقتين ترحب بأمي وتبوسها من جديد، وكانت أمي مبتسمة كعادتها، ومن يراها يظن إنها أختي وليست أمي مع أن عمرها تجاوز الأربعين سنة بقليل، وكان قدوم أمي قد شجعنا على الكلام مع بعضنا أنا وأختي، وطلبت مني أختي أن أذهب الى الدكان لشراء بعض الحاجيات، ودخلت معها غرفة نومها لتعطيني الفلوس وكأن الأمر عادي جدا وكأن شيئأ لم يحصل بيننا، ورجعت من الدكان وجدت أمي تصلي، وأعطيت أختي الأغراض وباقي الفلوس وشكرتني وطلبت مني مساعدتها في المطبخ لإعداد الغداء، وتناولنا الغداء بصحبة أمي فأقترحت علينا أمي أن نذهب معها الى بيتنا لنبات عندها، لأن أبي يداوم في عمله ليلا لمدة أسبوع، حيث كان يعمل بمحطة للوقود ويشتغل أسبوعا في النهار وأسبوعا بالليل حيث يتناوب العمل مع رجل آخر، وإقترحت أختي على أمي أن تبات هي عندها، فرفضت أمي وقالت لن أترك بيتي، وبالفعل ذهبت أنا وأمي وأختي الى بيتنا بعد أن أقفلنا بيت أختي، وكنت في أقصى درجات الحزن والغيظ، نامت أختي وأمي بغرفة واحدة، ونمت أنا بغرفتي مكفيا على وجهي ولم تغمض لي عينا، وكان زبي سيقتلني من شدة إنتصابه وخصوصا حينما أتذكر الليلة الساخنة الحمراء مع أختي..

وفي منتصف الليل سمعت صوت الحمام ينفتح فخرجت مسرعا وكدت أن أتعثر في الكرسي من سرعتي، وللأسف الشديد كانت أمي تدخل الحمام لتبول، وبلمحة البرق فتحت الباب على أختي وجدتها نائمة فرجعت على الفور وخرجت أمي من الحمام بعد دقائق معدودة ونامت، صرت أدعي على أمي من كل قلبي، وغفوت قليلا وإذا بي أحلم إنني التصق بأختي، وعندما إستيقظت وعرفت إنه حلما طار صوابي، وإستيقظت أمي من نومها مع آذان الفجر لتصلي الصبح ودخلت الحمام، فدخلت الغرفة على أختي بسرعة وكانت نائمة، قبلتها قبلة حارة من شفتيها على الريق وأدعت أختي النوم العميق، وصرت أتحسس كسها بيدي من فوق ملابسها وكدت أنسى نفسي، وخرجت من غرفتها مسرعا، وتصادفنا أنا وأمي في الممر الخارجي حيث كانت تخرج من الحمام، فقالت لي مالك يا حمادة؟! هل كنت بغرفتي؟! فتلعثمت بالحديث معها وقلت لها كنت أحلم إنك تنادين عليا، فإبتسمت وقالت روح نام يا حبيبي، دخلت غرفتي وشعرت بالإحباط والخجل، ومع طلوع الشمس كانت أختي تعد الافطار والشاي بالمطبخ وتعمدت أن أساعدها وأن أحك زبي بمؤخرتها حين تتيح لي الفرصة، وكانت أختي تطلب مني أن أساعدها ونلتصق ببعض أحيانا والمس يدها أحيانا، وأغراني لبس أختي حيث كانت تلبس تنورة ضيقة وفانيلا رقيقة تفصل نهديها وحلماتها تفصيلا، وشدة هيجاننا نستنا أن أمي موجودة معنا بالبيت، وكانت أمي شديدة الذكاء وعندها دهاء خارق، فلاحظت تقربي من أختي، وجاءت الينا وقالت لنا إنها ستذهب الى جارتها في موضوع خاص وسترجع بعد نصف ساعة حينما يجهز الإفطار، فتنفست الصعداء، وقلنا لها ماشي الحال وسنجهز الإفطار، خرجت أمي وأقفلت الباب خلفها، وعندما سمعت صوت الباب يقفل ذهبت الى الباب وأقفلته من الداخل وهجمت على أختي كالكلب المسعور، ونيمتها على الأرض ونمت فوق صدرها بدون وعي، ورفعت تنورتها وأنزلت كلوتها وأدخلت زبي في كسها بعد أن رفعت أرجلها لأعلى، وكانت أختي تئن وتتلوى تحتي وقذفت حليبي داخل كسها وإرتميت فوقها أقبلها من شفايفها بلهفة، فاذا بامي تقف فوق رؤوسنا وتتفرج علينا!! قمنا مذعورين ومفزوعين وعجزنا عن الكلام من وهلة الصدمة، فجلست أمي على الكرسي ووضعت يدها على خدها وصارت تبكي من داخلها وتلطم وجهها وقالت كنت أشك بكما من يوم أن رأيت حمادة يدخل الغرفة بالليل وتحجج بأنه كان يحلم، وأضافت إنها لم تخرج من البيت لتذهب الى جارتها بل طبقت الباب من الداخل وإختبأت فوق الدرج، وصارت أمي تصرخ صراخا عنيفا وقويا، وتقول آخر ما توقعت أن يعاشر الأخ أخته؟؟!! لبست أختي هدومها بسرعة وتركت بيتنا وذهبت الى بيتها، وبقيت أنا بغرفتي عاجزا عن الكلام وفي حالة لا أحسد عليها، ومضى أكثر من ساعة وأنا حابس نفسي بغرفتي ولم أسمع لأمي أي صوت، وسمعت صوت أبي يدخل البيت، فطار عقلي وإرتبكت وأصبح جسمي يرتجف من الخوف، وأقفلت الغرفة على نفسي بالمفتاح وصرت أبحث عن طريقة لأخرج من غرفتي وأهرب الى الخارج، وأيقنت أن أمي لا محالة ستخبر أبي بما حدث، وسمعت صوتا يناديني، فاذا هو صوت أبي، فعاد أبي يناديني ويقول يالله يا حماده عشان الإفطار جاهز، لم أصدق نفسي، وفتحت الباب بحذر وجدت أبي وأمي يجلسان حول مائدة الإفطار وينتظراني!! إستعدت قواي وأغسلت وجهي وجلست بحذر على الكرسي، بدأنا نتناول الإفطار، وعلمت من هذا الموقف أن أمي لم تخبر أبي، وخاصة عندما كان أبي يحدثني ويمزح معي، وبعد الإفطار ذهب أبي لينام لأنه كان سهرانا طوال الليل في عمله وبقيت أمي في المطبخ فذهبت اليها وصرت أشكرها وأبوس يديها وجبينها وهي تهرب مني، فقلت لها إنها أول وآخر مرة أعملها مع أختي، ونمت على الأرض أقبل أقدام أمي، ثم نهضت وصرت أقبل رأسها فتحركت أمي فإذا بي أقبل شفتيها دون قصد، فتجمدت أمي مكانها دون حراك لتستقر شفتاي على شفتيها وحضنتها بكل قوتي، وصار وجهها أحمر، وشعرت إنها إستسلمت، وبعد أن فاقت من سكرتها دفعتني دفعة قوية وذهبت الى غرفتها التي ينام بها أبي، ولم تخرج من غرفتها الى بعد آذان الظهر لتتوضأ وتصلي الظهر، وصحي أبي للصلاة وتناولنا الغداء، وكان الكلام في البيت فقط لأبي فقد التزمت أنا وأمي الصمت، وبعد آذان المغرب ذهب أبي الى عمله ودخلت أمي غرفتها ولم تخرج، وأنتظرتها لتخرج لصلاة العشاء ولكنها لم تخرج، صرت أفكر كيف أكسب رضاها وألم الموضوع الخطير الذي جعل أختي تموت وهي حية، وقررت أن أدخل غرفة أمي بعد الساعة العاشرة ليلا وأنيكها وأكسر عينها واللي يحصل يحصل، وبالفعل دفعت الباب ودخلت ووجدتها نائمة، وتجردت من جميع ملابسي وكان زبي منتصبا ورفعت عنها الشرشف، وجدتها تلبس قميص نوم طويل رفعته عن أرجلها بأقصى سرعة وسحبت كيلوتها بكل قوتي فأفاقت من نومها مذعورة، فنمت فوقها والصقت شفتاي بشفتيها وصدري بصدرها والتصق زبي بكسها، فصارت تقاوم وتدفعني بإيديها ولكن بدون جدوى لأن زبي إنزلق بكسها وأصبح غاطسا داخل رحمها يقيس درجة حرارتها، وما هي إلا ثواني معدودة حتى إرتعش زبي وقذف كل محتوياته داخل مهبلها، وعندما شعرت أمي بحرارة زبي وأحست بدفئ ماء زبي هدأت وإستسلمت وصارت تبلع ريقها وأغمضت عينيها، فتجرأت وقلعتها القميص وإنهوست عندما رأيت صدرها العاري وحلماتها الطويلة، إنقضيت على حلماتها التهمها، كانت طويلة بالفعل وحجمها مثل حجم حبة الزيتون، وعندما لحستها بطرف لساني هاجت أمي الحبيبة وصارت تئن، وصوتها الحنون جعل زبي يكبر ويتصلب من جديد وهو داخل رحمها، وكلما شعرت به أمي يكبر كانت تتوجع وتغنج أكثر، وأصبحت أنيكها بإحتراف حيث كنت أدخل زبي وأخرجه بكسها بسرعة ثم أخرجت زبي الغرقان وصرت أمسح برأسه بظرها فهاجت أمي وصارت مثل الفرخة المذبوحة، وجائتها رعشة هزتها وهزتني وجعلتها تحضنني بكل قوتها وتضمني الى صدرها أكثر وأكثر، فإنفجر زبي في كسها من جديد وأصبح زبي وكسها يرتجفان لدرجة إنني سمعت صوت كسها وهو ينبض ويرتعش، وصرت أمص صدرها أكثر وأعض حلماتها بأسناني، ثم لحست رقبتها وأذنها وهي مغمضة العينين وما زالت يداها تحتضني، وإعتدلت في نومي حتى صرت نائما على جنبي بجوارها وما زلت أرضع شفتيها، وأنتقلت بفمي الى بزها ورضعت حلمتها ونمت نوما عميقا وبزها بفمي وزبي داخل كسها يقيس حرارتها كالتيرمومتر، ونامت أمي نوما هنيئا، ونكتها أكثر من 6 مرات أثناء الليل من كسها وطيزها، ثم لحست كسها وأعطيتها زبي تمصه في نفس الوقت، ونمنا ونحن بهذه الوضعية حتى الصباح، ثم صحوت من النوم ولم أجد أمي، فوجدتها بالحمام تغتسل، ذهبت الى غرفتي لأكمل نومي ولم أستيقظ إلا على صوت والدي يناديني لأفطر معهم، وبالفعل أفطرنا وكنت أختلس النظرات لوجه أمي فأراها وكأنها ملاك يجلس معنا، وبعد الإفطار تركتهم وذهبت الى بيت أختي، وجدتها عابسة وعيونها ممتلئة بالدموع ووجهها أصفر ولم تنطق ولا كلمة، فحضنتها وصرت أمسح على شعرها وأخبرتها بما حدث بيني وبين أمي فلم تصدقني، فإبتسمت بثقة وكبرياء وقلت لها سآخذك معي الى بيتنا وتختبئين فوق الدرج وسأنيك أمي بغرفتها وتدخلين علينا فجأة وبذلك تكسري عينها وتخرجي من محنتك وخجلك، فبكت أختي من شدة فرحتها وحاولت نيكها فرفضت بشدة وقالت لي لن تقربني إلا إذا رأيتك تنيكها بالفعل، فوافقتها وبعد الساعة العاشرة ليلا أخذت أختي معي الى بيتنا وفتحت الباب وأختبأت أختي بغرفتي، ودخلت الى غرفة أمي وجدتها نائمة، فرجعت الى أختي وقلت لها تعالي لترينني وأنا أنيك أمي وسأترك باب الغرفة مفتوحا، وبالفعل دخلت غرفة أمي وأضات نور الغرفة فوجدت أمي نائمة وتلبس شلحة رقيقة وقصيرة وبدون كيلوت، رفعت طرف الشلحة وأختي تنظر الي، وتجردت من جميع ملابسي ونمت فوق صدر أمي، ثم قلعتها الشلحة وأصبحت عارية كما ولدتها أمها، بدأت أرضع حلمات صدر أمي والتصق صدري بصدرها ثم وضعت فمي على بظرها وبدأت الحس كسها مما جعلها تفتح أقدامها وتمسك بشعري وتدفعه الى كسها أكثر وهي تصدر أنين عالي ومسموع حيث كانت تسمعه أختي بوضوح، وجاءتها الرعشة الشديدة التي جعلتها تنتفض وتصدر أصواتا عالية كلها تآوهات، فأدخلت زبي بكسها حتى البيضات وصرت أضغط ببيضاتي على شفراتها فهاجت وصارت تضرب بيديها على ظهري من شدة نشوتها وشبقها، فإرتعش جسمي رعشة جبارة وصرت أصدر أصواتا تدل على المحنة، وقذفت لبني بكسها وصار زبي ينبض بقوة، فحضنتني أمي ودخلت علينا أختي وقالت بالهنا والشفا يا ماما، وباست أمي من جبينها وقالت لها الآن أحبك أكثر من الأول، فتفاجأت أمي وتلعثمت وحاولت النهوض من مكانها، لكن أختي تركتنا وذهبت الى الغرفة الأخرى، صارت الدموع تنزل من عيون أمي فمسحتها لها بيدي وقلت لها، أعتبري الأمر عادي وكلنا في الهوى سوى، وإبتداء من هذة اللحظات سنعيش أنا وإنتي وأختي أجمل لحظات عمرنا وسننام على سرير واحد، فسكتت أمي ولم تجب، ناديت على أختي بصوت عالي فجاءت وجردتها من جميع ملابسها أمام أمي، ونيمتها على السرير بجانب أمي وعملنا وضعية 69 وصرت الحس كسها وتمص زبي المشبع بالسائل المنوي وأمي تنظر الينا، ثم وضعت زبي على بظر كس أختي وصرت الحس كس أمي بنفس الوقت وكانت أمي وأختي في قمة الهيجان، وأخرجت زبي من كس أختي ووضعته بكس أمي وصرت الحس كس أختي، ثم أضع زبي بكس كل واحدة دقيقة وأنتقل الى الأخرى، ثم طلبت من أختي أن تنام فوق صدر أمي وتمص حلماتها، وصرت أتجول بزبي بين طيز أختي وكس أمي والكل منا يخرج أنينا قويا، وتفاجئت عندما صارت أختي تلحس كس أمها بجنون، وفي هذه اللحظات وضعت زبي بطيز أمي، صارت أختي تلحس بظر أمي وأنا أضغط بزبي في طيزها فإنفجر زبي في طيز أمي وأغرقها وإرتعشت أمي وصارت تتآآآآآآآوه بشكل غير طبيعي، مما زاد هيجان أختي وجعلها تمص زبي بعد أن أخرجته بيدها من طيز أمي، وأمسكت رأس أمي ووضعت فمها على كس أختي لتلحسه، فرفضت الفكرة ولكنني صممت وسحبتها من رأسها فإلتهمت كس أختي بفمها وصارت تلحسه بإحتراف، وكانت أختي في غاية النشوة والفرحة معا، وأنتصب زبي من شدة فرحتي بأختي، وطلبت مني أختي أن أنيكها بكسها لأن حرارة كسها مرتفعة جدا، فأولجت زبي داخل كسها وكانت أمي تلعب ببيضاتي وتدفع بزبي بيدها بكس أختي فلم أسيطر على نفسي وإنفجر زبي بكس أختي على الفور وأختي في قمة الرعشة والهيجان وأخرجت أمي زبي بيدها من كس أختي وصارت تلعقه بقوة وتبتلع كل قطرة لبن فيه ثم ذهبنا ثلاثتنا الى الحمام لنتحمم، وأعجبني منظر أمي وهي تبول أمامنا، فوضعت يدي تحت كسها لألتقط بولها وبالفعل إمتلأت يدي ببول أمي فأغرقت به زبي المتدلي، فإنتصب زبي وأصبح كالحديد، حضنت أختي من الخلف وجعلتها تقف في وضعية الكلب وكان كسها من الخلف بارزا بإتجاهي فصرت أدخل زبي بكسها من الخلف وهي ساجدة وتئن، وجعلت أمي تقف بجانب أختي وتعمل نفس الوضعية وصار كس أمي وكس أختي بارزان أمام زبي وكنت أدخله بكس أختي ثم بكس أمي وجسمي يغلي غليانا من شدة إثارتي وخصوصا عندما أسمع تآآآآآوهات الإثنتين، ولإرضاء أمي قذفت محتويات زبي داخل رحمها فإنتفضت ولم تستطع السيطرة على نفسها فنامت على الأرض من شدة رعشتها فشعرت أختي بأمي وصارت تحضنها وتلتهم حلمات صدرها ثم التهمت كسها لتنظفه بلسانها، وتحممنا تحت الدش ثلاثتنا وكانت يدي اليمنى تفرك كس أمي ويدي اليسرى تفرك كس أختي، ويد أمي وأختي تفركان زبي وبيضاتي، وكانت ليلتنا الحمراء مثيرة جدا ومميزة، حيث رجعنا الى فراشنا لننام جميعا على سرير أمي ونمت بالوسط وكنت أقبل شفاه أمي تارة وشفاه أختي تارة أخرى، وأرضع حلمات أمي تارة وحلمات أختي تارة أخرى، والحس كس أختي ثم كس أمي، وكنت أنتقل بزبي من فم أختي الى فم أمي، ووضعت زبي بطيز أمي فأغمضت عيونها وضغطت عليه بعضلات طيزها حيث لم أستطع إخراجه وبقي بطيز أمي وغفوت، وأثناء الليل شعرت بسخونة طيزها العالية فإنتفض زبي وأنا في سبات عميق وأغرق طيز أمي..

ومع الصباح وجدت أختي تنام فوقي وتفتح أرجلها وهي فوقي وتضع زبي داخل طيزها، وضغطت عليا بأقصى ثقلها، فتاه زبي داخل طيزها وصارت تضغط على بيضاتي مما جعل زبي ينفجر وشعرت إنني أغوص بفرن عالي الحرارة، وفي الصباح تساعدنا في تجهيز الإفطار وإنكسر حاجز الخوف والخجل بيننا وصرنا نضحك ونمزح وجاء أبي من عمله وأفطرنا جميعا، وصرنا ننام كل ليلة على سرير أمي وأنيك أمي وأختي، وأحيانا نذهب جميعا الى بيت أختي لنمارس الجنس اللذيذ..

وفي يوم من الأيام كان أبي بالعمل، فأحضرت أختي ووصلنا لبيتنا فوجدنا أمي قد أعدت الحلاوة ونتفت شعرتها أمامنا ونتفت شعرة أختي وأيضا شعرتي، ثم علمتهن السحاق، وصارت أختي تمارس السحاق العنيف مع أمي وبعدها أنيكهن، وبالفعل قضيت أجمل لحظات عمري معهن، وما زلت أنيكهن حتى هذه الساعة، وليعرف الجميع أن أجمل نيك بالكون كله هو نيك المحارم وخصوصا عندما تنيك إثنتين على سرير واحد وفي نفس الوقت، لأنك ستشعر بشعور جميل جدا لا يوازيه شعور.


أختي الأربعينية..تبا لكي!

كان يوما مميزا جدا عندما أتاني عقد العمل إلى السعودية لا لشيء إلا لأني علمت أن أقامتي سوف تكون عند أختي الكبيرة، أختي الأربعينية!

إسمي عامر من مصر عمري ثلاثة وثلاثين عاما، لطالما أحببت أختي منذ الصغر فهي فارعة الطول نحيلة القد ذات نظرات متحدية وشفتين جاهزتين للتقبيل بأي لحظة حتى لأنني كنت ألصق خدي بها جيدا عند التقبيل بشكل أضمن أن أحصل على القبلة النارية وليس تقبيلا روتينيا عاديا، طبعا كأي أخ صغير، ربتني أختي التي تكبرني بأثني عشر عاما، وكانت تخلع ثيابها أمامي وأرى ظهرها وأثر العمود الفقري عندما ينعكس عليه ضوء النيون ثم تخلع السوتيان فأرى ثدييها المنتصبين كالخوخات، وطبعا عندما بلغت سن معين بدأت تحتشم شيئا فشيئا ثم ما لبثت أن تزوجت وسافرت إلى السعودية ولم أعد أراها إلا بالسنوات، وكان زياراتها الصيفية خاطفة أستغل وجودها فأتحجج بأي شيء لكي أوصل لها أي غرض أو أقوم بأي خدمة حتى أذهب إليها وتفتح لي الباب بالثياب الشفافة وحلمتيها البارزتين وأدخل وأجلس قليلا ثم تعتذر بالذهاب إلى مشاوريها النسائية وأعود إلى البيت وأحلم بها بفكري ويدي.

الأمر كان محتملا خاصة إنني عندما كبرت وأصبحت بالجامعة صار عندي الكثير من الصديقات وصارت ممارسة الجنس عندي أمر أقل من عادي، فتراجع إهتمامي بها روريدا رويدا إلى أن دخلت مرحلة الأربعينات فبت أرى بها شيئا مميزا غير بقية النساء، فهي ولأنها لطالما كانت تعتني بنفسها فعلا تسمح بنفسها أن تسمن أو أن تترهل بقيت بشرتها مشدودة لكن في نفس الوقت أصبح لحمها طريا كلحم الغزال فكنت أتصيد أي فرصة لأضع يدي على ظهرها أو فخذها بحجة الحنية أو المزاح وأبقيها قليلا، سنة بعد سنة إزداد تعلقي بها إلى أن أتى ذلك اليوم الذي علمت فيه إنني سأسكن في منزلها لتوفير إيجار السكن في السعودية، كان يوما رائعا يومها سهرت الليل وأنا أضع المخططات كيف سألصلص عليها عندما تخرج من الحمام وكيف سأختار غرفتي بعناية بحيث يسهل علي مراقبتها وما هي الحجج التي سأستخدمها حتى تداعب يدي جسدها الممشوق، وأخيرا حدث اللقاء!!

بكل جرأة وبكل وقاحة وبحجة الشوق العظيم لم أقبلها إطلاقا بل عانتقها! وعادة عند عناق الأخوة لا يحدث تماس مباشر كما هو الحال بين العشاق بل يكون فقط بالأذرع، أما أنا فشددتها إلي حتى تقابلت ثديينا وحلمتينا، بما إننا من نفس الطول تقريبا وتضاغطت لدرجة إنها أحرجت قليلا عندها تظاهرت بالبكاء كي أبرر فعلتي وكم أنا مشتاق إليها.

كان وقتها فصل الشتاء وهي تسكن في مدينة باردة نسبيا، فكانت ترتدي الأثواب الطويلة لذلك لم أكن أعول كثيرا على رؤيتها بل إكتفيت فقط باللمس الناعم الرقيق والتربيت المستمر على ظهرها ووضع يدي على كتفها عندما أجلس بقربها وأمام زوجها الذي كان يغار ويعوض غيرته ليلا وهي كانت تخجل وتشعر بشيء غريب غامض مميز جراء شعورها بالنجومية والرغبة من رجلين أحدهما محرم والثاني محلل، فكانت تزهو بنفسها وتضحك بشقاوة وأزعم أن حلماتها كانا يبرزان في مثل هكذا مواقف، طال إنتظار الصيف وكنت أتحزر يا هلترى هل ستتفرع أمامي كما كانت عادتها عندما كنت عشرينيا أم ستحتشم بحجة وجود المكيفات إلى أن أتى ذلك اليوم الذي أعطتني فيه المفتاح!

في يوم عدت من العمل فوجدتها بالبيجامة المخملية، في بادئ الأمر كان الأمر عاديا فقبلتها كما هي عادتي اليومية ومضيت إلى غذائي لكنني إنتبهت أن جاكيت البيجاما قصير نسبيا فتساءلت، هل من الممكن... إستبعدت الفكرة في هذا الشتاء البارد وتابعت غذائي ثم حضرت الشاي وذهبت إلى غرفة النوم لأدعوها لشرب الشاي، فتوجهت إلى غرفتها وأنا أنده له نادية يللا عشان تشربي الشاي، ناديا الشاي هيبرد، ناد.. عندها وصلت إلى غرفتها ووجدت ذلك المنظر اللي جعلني أقطع كلامي وأبلع ريقي، كانت في وضع السجود وهي تضع وترتب الموكيت تحت السرير والجاكيت مرتفع إلى نصف ظهرها وكانت لا ترتدي تحته شيئا! نعم لم تخب توقعاتي رغم إنها كانت مستبعدة كثيرا لكن يبدو أن المرأة في سن الأربعينات تصبح أكثر تساهلا خلافا لما يعتقده البعض، وقفت متسمرا لثواني وأنا أتأمل الظهر الأبيض المائل للحنطي كلون المشاهر والخاصرة الجميلة وطرف البطن مع السرة بمنظر جانبي مثير محير، إلى أن قطعت تأملي بصرخة! هنا إرتعبت فقد توقعت إنها ستنهرني لأنني أسترق النظرات إليها خاصة إنني زدتها كثيرا معها في المرات الماضية من ناحية اللمس والتقبيل، فنشف الدم في عروقي وأحمر وجهي لكن سرعان ما تبدل خوفي إلى ضحك عندما علمت أن صراخها كان لمجرد إنني لم أساعدها في ترتيب الموكيت، فضحكت وهممت إلى مساعدتها، وعندما إنتهيت تركتها ومضيت وقبل أن أصل لباب الغرفة سمعتها تصرخ يا عم شويه مساعدة شويه رحمة أنا تعبت بقى، عندها كانت المفاجئة الكبرى فالتفت إليها وإعتذرت إنني لم أكن أتوفع أن تطلب مني ما يفعله النساء لكنني جاهز للمساعدة بكل تأكيد ولسان حالي يقول ودي تجي، وبدأت أساعدها في ترتيب الغرفة والمنزل إلى أن قالتلي تعال نرتب ظهر الخزانة، عندها قلت لعضوي إفرح يا عم جالك نصيب فقد كنت أتوفع ما سيحصل ولم يخب ظني إطلاقا! وقفت على الكرسي وبدأت ترفع الأغراض من على ظهر الخزانة وتسملني إياهم لأضعهم في مكان آخر ثم تستلم مني أغراض أخرى وطبعا على كثرة الرفع والتنزيل نزل بنطالها قليلا وإرتفع الجاكيت بشكل ملحوظ إلى أن أصبح دائرة بارتفاع عشرين سنتم مكشوفة تماما من ظهرها وبطنها، ولأنها كانت منهمكة في العمل لم تهتم لأمر ولم تفكر ولو للحظة أن تنزل جاكيتها بل إستمرت لآخر لحظة بين صعود ونزل وصراخ وعمل بجد وأنا أروح وأجيء متجاوب معها مدعيا إنسجامي بالعمل، لكنني بالواقع كنت نارا تغلي أتحين فرصة إنشغالها بترتيب ظهر الخزانة فأتأمل بطنها المقابل لي تماما ذلك البطن الأربعيني البارز قليلا غير المترهل مع السرة التي تشبه النجمة بحجمها الصغير ثم أجول بنظري إلى محيط البطن فأتأمل تلك البشرة النقية بدون نقاط أو بقع والنظيفة تماما من أي شعر أو وبر، يا إلهي كم هو محظوظ زوجها، لكنني في نفس الوقت كنت متيقظا لأي أمر منها وأوزع نظري بين سرتها ويديها التي ترتب ظهر الخزانة وكل فترة أسألها عن أشياء أو أبدي إقتراحات مدعيا إنشغالي معها، وعندما إنتهت شربنا الشاي ثم دخلت غرفتها وغيرت ملابسها وإستحمت وعادت لأثوابها الشتوية، عندها فكرت ووجدت الحل!

في اليوم الثاني وجدت بيجامتها في الغسيل فعرفت قياسها، وعند الإنتهاء من العمل توجهت على الفور لمحل ألبسة نسائية لكي أشتري لها بيجامة من نفس النوع، بيجاما بسحاب مع جاكيت قصير، ودخلت البيت وقبل أن أقبلها فاجأتها بالبيجاما، عندها فاجأتني بعناق رائع وعشرات القبل لدرجة إنني أنا من كنت أداعبها وأخجلها أمام زوجها، خجلت ولم أعرف كيف أتصرف خاصة إنها من النوع العملي والجاف وليس من عادتها التقبيل وغالبا لم نقل دائما أنا من أبادر لذلك، وأخيرا وعندما إنتهت برد هيدتي بالقبل والمداعبة واللمس قالت تعال يا حبيبي الأكل هيبرد، مضينا إلى المائدة وأنا أحلم بها وهي ترتدي البيجاما وبلحمها اللماع الرائع، أحلم بالبطن المميز الذي يضاهي بطن أجمل راقصات مصر وبالظهر الذي أزعم أن لمسه يعادل صعقة توتر عالي، لكن للأسف خذلتني هذه المرة.

كلا لم ترتدي البيجاما مضت أيام وأسابيع ولم ترتديها! وفي كل مرة أسألها عن عدم إرتداءها تتحجج بحجج واهية كالنسيان أو ما شابه، إرتدتها مرة واحدة لكنني كنت طول النهار خارج المنزل، بدأت الشكوك تراودني هل إنتبهت إلي وأنا أسترق النظرات إليها ذلك اليوم؟ لكن لا يبدو أي شي من ذلك على أرض الواقع فكانت تحبني كثيرا وعلى العكس تحسنت كثيرا معي من ناحية التقبيل والمداعبة فباتت دائما تتحجج بأي شيء حتى تقبلني أو تمسك يدي أو تعانقني من الخلف، تساءلت كثيرا عن سبب عزوفها عن إرتداء البيجاما إلى أن خطر ببالي أن أجلب لها بيجاما بلون آخر وفعلت لكن بدون جدوى! ثم فكرت ببيجاما من غير موديل لكنها قصيرة ففعلت ولم أستفد وعندها ومضت إلى أن أكتفي بجلب البيجامات لها فهي لا تهواها كثيرا! فحزنت وفي نفس الوقت كان الصيف قد إقترب فرضيت بالواقع وواسيت نفسي بأن الصيف قد يحمل شيئا مختلفا!

لم أتفاجأ بها في الصيف عندما كانت ترتدي الأثواب الشفافة التي تكشف جسمها بشكل كامل وأحيانا لا ترتدي السوتيان فأرى حلمتيها المنتصبتين كحبتي زيتون! وكنت أقتنص فرصة فتحها الشباك لتشميس الغرفة فأتأمل بكلسونها الرائع الصغير الذي ينحسر عند كسها الذي لا زال مشدودا على الرغم من تقدم سنها وأحيانا كان الكسلون ضيق لدرجة إنني أرى شق كسها بشكل واضح، وعندما تستدير وتأخذ القرفصاء كنت أستمتع بمنظر شق طيزها الصغيرة الناعمة كطيز الأطفال، آآآآه كم تمنيت أن أربت عليها لكنني لم أكن أجروء... لكن كل هذا لم يكن يثيرني كنت أريد أن أرى لحما! كنت أريد أن أرى بطنها وأفخاذها وثدييها وكانت ترتدي الأثواب الطويلة بشيال أم بدون شيال لكنها لم تشفي غليلي وتطفئ ناري الملتهبة إلى أن أتى ذلك اليوم الصيفي الحار!

عند عودتي من السهرة مع الأصدقاء دخلت المنزل وأنا أهوي وأبدأ بخلع حذائي وقميصي متجهزا للباس الشورت والجلوس تحت المكيف ثم دخلت إلى غرفة المعيشة وهنا توقف الزمن وتوقف قلبي معه عندما رأيت أختي... ماذا! هل يعقل ما أراه! هل هذه سوتيان أم قميص قصير!! هل هذه فخذيها أم هو بنطال أبيض! هل هذه سرتها أم زر في القميص وهل حقا هنالك قميص، ماذا مستحيل، هي في البكيني!! البكيني يا ربي البكيني!! كانت تجلس مسترخية تتابع المسلسل بإهتمام، عندما وقفت أمامها لمدة نصف دقيقة متسمر النظر منتصب الزب فاغر الفاه كالأهبل إلى أن قاطعني صراخها قائلة: يا عم خلي عندك شويه دم! فتجمد الدم في عروقي مرة أخرى وقلت هذه المرة أكيد سأنال نصيبي على قلة أدبي وستطردني من البيت إلى غير رجعة، ثم أثلجت صدري مرة أخرى عندما تابعت: يعني أنت شفاف أوي عشان تقف فوش التلفزيون! أبعد كده خليني أكمل المسلسل، ضحكت وبسرعة إبتعدت عن التلفاز وأخذت موقعي في الكنبة المجاورة لها وبدأت أتأملها وأتأمل ثنيات بطنها الناعم وفخذيها التي تنام واحدة على الأخرى بكل إنسيابية وتعكسان ضوء النيون اللماع وكلها نظيفة بلا شعر وبلا نقاط يا إلهي كم هي رائعة! هل يعقل إنها لم تراني! أو إنها نسيت إنها بالبكيني من شدة إندماجها بالمسلسل! آآآآه يا زبي كم صبرت وصبرت حتى ترى هذا المنظر! تبا لكي يا لئيمة لو أعلم إنك ستصلين إلى هنا لما صرفت مئات الريالات على تلك البيجامات القصيرة التي وضعتيها في دولاب خزانتك دون أن تفتحيها حتى! لكنني لم أرتو بعد، أريد أن أراها وهي تتحرك، أريد أن أرى ثدييها يهتزان كالجيلي من تحت السوتيان، أريد أن أرى بطنها وقفصها الصدري وعضمتي ظهرها، أريد أن أرى فخذيها متنصبتان كعمودي آثار، لكن كيف؟ بدأت أهمز وألمز إنني جائع حتى تقوم وتحضر لي الطعام، فالتفتت وقالت وهي تمسك أعصابها: إستنى لما يخلص المسلسل ولا خلاص هتموت لو بقيت نص ساعة بدون أكل؟ هنا إستهوتني اللعبة وبدأت كل فترة أتحرش بها بشكل أو بآخر لكي أرى ردات فعلها وفي كل مرة أتوقع إنها ستوبخني على بصبصتي عليها، لكنني أتفاجأ أن هذا آخر همها إلى أن حدث الإنفجار المبارك!

فجأة وبدون سابق إنذار قامت والدم يفور من عينيها وإتجهت نحو المطبخ وقد فقدت أعصابها وبدأت بالصراخ بلا وعي على كل شي.. مفيش حد بالبيت ده حاسس فيي، طول النهار عمال أخدم فيكم وآخر النهار ميطلعليش ولو مسلسل... عندها تحينت الفرصة الملائمة لما كنت أحلم به منذ أشهر وقلت خلاص مبدهاش إلى المغامرة العجيبة، ركضت وراءها ومسكتها من يدها وبدأت أقبلها على رأسها مدعيا مراضاتها.. خلاص يا ستي أنا بهزر معك خلاص، ففلتت يدي صارخة سيب إيدي، لو كان عندك شويه دم مكنتش عكننت علي وفوتت علي المسلسل، عندها تجرأت أكثر وأكثر ووضعت يدي على بطنها على السرة والأخرى على ظهرها وبدأت أسحبها بهدوء رويدا رويدا حتى وأنا أمطرها بعشرات القبل الناعمة والكلام المعسول حتى بدأت بالهدوء فسحبتها وأجلستها على الكنبة وجلست بقربها ويدي على كتفها وأنا أتمتم بعبارة المواساة والإعتذار.. يا ستي خلاص إنتي ما بتستحمليش هزار خالص هههه، وهي تهدأ رويدا رويدا وقبل أن تهدأ تماما وتعود لمتابعة المسلسل فكرت برمي القنبلة النووية واللي يحصل يحصل فمن سمح بكل ذلك لا أظن أن الذي سأفعله بعد قليل سيثير حفيظتها.

فجأة وبكل خفة رفعت يدي من على كتفها ثم مسكت يدها وقبلتها ثم وضعت يدي على فخذها وبدأت أحركها جيئة وذهابا بكل هدوء خلاص خلاص، صافي يا لبن حبيبتي، إنتي حبيبتي... إلى أن هدأت تماما وقاطعتني بصراحة لكنني هذه المرة ضحكت فقد تعودت على صرخاتها المفاجأة وكانت الصرخة لمشهد مؤثر في المسلسل فتركتها تتابع المسلسل وأنا أضحك ثم إنتهى المسلسل وقامت لتحضير العشاء، فتبعتها إلى المطبخ بحجة مساعدتها وبدأت أتابعها وأدقق بتافصيل جسمها الرائع قطعة قطعة وأروع منظر كان بالنسبة لي هو عندما تتحدث فيبدأ بطنها وسرتها بالإهتزاز كالراقصات.

تعشيت ونمت بعد أن غرقت بنطالي بمحيطات المني وأنا أحلم بتلك الأربعينية التي فتنتني أكثر من كل نساء الجامعة.

في صبيحة أحد الأيام عزمت أن أغير أسلوبي معها في اللمس والتحرش إلى أسلوب الكوميديا! كانت تنظف الرفوف، فوقفت ملتصقا بها وبدأت أعلق على طولها الزائد عن حده، وبالمناسبة هي أطول من زوجها، إيه ده يا عم إنتي عاملة مسلة النصر ههههه، فنظرت إلي شذرا وتابعت عملها بعصبيه، إستهوتني اللعبة وبدأت أكرر نفس العبارات وكل مرة أزيد العيار حبتين، خلاص يا عم مبقاش فيه داع نستورد عمدان كهربا هههه، الحمدلله إنو جوزك قصير وإلا إبنكم كان هيتلف ببكرة، وكل مرة تزداد عصبية وتضبط نفسها إلى أن رميت القنبلة النووية ففعلت ما كان بداية النهاية لعلاقة الأخوة ولكي أعيش أجمل لحظات حياتي معها.

التصقت بها وأنا أضحك وبدأت أقلد زوجها كيف يتسلق إليها لكي يقبلها، كنت أضع يدي على كل أجزاء جسمها العلوي، كله كله بدون إستثناء، بطنها أذرعها صدرها ثدييها، وعندما أصل أليها أمثل إنني ألهث تعبا من التسلق وأقبلها عشرات القبل من كل وجهها دون تحديد المنطقة وأزعم أن بضع القبلات أصابت ثغرها الرائع! عندها لم تعد تحتمل فدفعتني عنها بقوة حتى كدت أفقد توازني وأقع، وركضت ودخلت غرفتها وخبطت الباب وراءها وهي تبكي! أسودت الدنيا في وجهي كما أسود وجهي! يا الهي ماذا فعلت! أكيد إنها النهاية! سأحزم أمتعتي وأمضي، لم يبق لي جلوس في هذا المنزل لكن في نفس الوقت ألن يثير رحيلي شكوك زوجها فيليح عليها بالسؤل حتى تروي له ما حدث! يجب أن أصلح موقفي مهما كان الثمن، بدأت أطرق الباب عليها مترجيا ناديا حبيبتي والله أنا بهزر إنتي زي أمي معليش إستمحليني الهزار تقيل شويه بس والله كلو هزار.. لم أكن أسمع إلا بكاءها لدرجة إنني خفت عليها وفكرت أن أكسر الباب لكنني أيضا خشيت من إثارة شكوك زوجها فقررت تركها حتى تهدأ ثم أعاود المحاولة، بعد حوالي الساعة سمعت باب غرفتها يفتح ففرحت كثيرا وهرعت إليها كي أعاود محاولاتي لأرضاءها، ركضت إليها وعندما وصلت لها دفعتني دون أن تلبس ببنتت شفة وإتجهت إلى غرفة المعيشة وأشعلت التلفاز وبدأت تقلب بالقنوات.

لا أعرف لماذا قررت أن أتركها، قلت لنفسي دعها حتى تندمج بالمتابعة فتعلق على مشهد ما وتضحك فنضحك سوية ورويدا رويدا ندخل في حديث ثم أستدرجها وأراضيها، مضت ساعتين وهي تقلب بالقنوات دون أي كلمة دون أي تعبير وكأنني غير موجود وكأن التلفزيون غير موجود، لا شيء موجود كانت ميتة تماما! موتها قتلني كم أنا نادم فقد إرضي عني يا أختي الحبيبة ولن أعاود تلك الشقاوات مطلقا.

في المساء عدت من العمل فوجدتها مع زوجها تتسامر سلمت فردت بنشافة ثم أدعت إنها تعبة وقامت للنوم، في اليوم الثاني تكرر نفس المشهد بين صمت وتهرب وزجر ودفع! كنت أشعر إنها كانت مستعدة لأن تبق العمر بأكمله لا تكلمني وكأنني قتلت لها قتيل، وفي نفس الوقت بدأ جفافها يثيرني أكثر ويثير فيي التحدي، فبدأت أستغل إنها لا تنظر إلي وعدت إلى مراقبتها من الخلف ولكن هذه المرة بشكل أقوى وأشد إثارة إلى أن كانت المفاجأة الكبرى!

ذات صباح إستيقظت لأراها على غير عادة ترتدي بنطال وقميص قصير، والبنطال كان شفاف تماما يظهر كلسونها وطيزها بكل وضوح، وعندما تتناول أي شيء كنت أرى ظهرها وبطنها وأنظر وأتابع النظر وهي لا تعبأ بي إطلاقا وكأنني ميت! فجأة قررت أن أرمي القنبلة النهائية أن نجحت نجحت وأن لم تنجح فسأغادر البيت!!

كانت تقشر البطاطا فجلست بجانبها وبدأت بالتحرش بها ومراضاتها كما هي عادتي اليومية، ثم التصقت بها ووضعت يدي على ظهرها ثم بدأت بالتربيت على ظهرها دونما فائدة! قلت لنفسي لن أياس واللي يحصل يحصل فإنزلت يدي وأدخلتها تحت القميص وبدأت ألمس ظهرها بكل شهوانية جيئة وذهابا صعودا ونزولا بحجة إنني أهرش لها ظهرها، لم تستجيب! عندها نقلت يدي إلى بطنها وبدأت باللمس والتمتمة إيه يا جميل إيه يا جميل خلاص بقى، لكن دون جدوى! وأخيرا رفعت يدي وبدأت ألعب بثدييها وأدخلت يدي في السوتيان وبدأت ألعب بحلمتيها، وبعد طول لعب قمت صارخا يا عم إيه بقى إنتي ما بتحسيش، عندها وبجرأتها المعهودة لدرجة الوقاحة إنتصبت قائمة وغمرتني بذراعيها وقبلتني من فمي قائلة إزاي يا حبيبي! عندها ذهلت من هذا المشهد من تلك المجنونة صاحبة المفاجأت القاتلة! منذ أقل من دقيقة كانت مستعدة أن أموت ولا تحضر جنازتي والآن أصبحت بين ذراعيها! بدون أي تفكير حملتها كما يحمل العريس زوجته وإتجهت بها إلى غرفة النوم وهي تصرخ ضاحكة

- إنتا فاكر إني مش عارفة حكاية البجامات دي اللي بتجبهالي ههههه، أصلك ما تعرفش

- يا قحبة إنتي جننتيني

- إنتو الرجال كده الست الشاطرة هي اللي تلوعكم علشان يبقى زبك زي الرصاص، إنتا فاكر إيه دي خبرة يا عم خبرة

- طيب أنا وجوزك مين فين غيرنا بقى

- مش هقلك يا مجنون علشان تبقى محرقص هههه

وعندها وصلنا إلى السرير فرميتها وبحركة خاطفة عريتها، وبلمح البصر تعريت ووضعت رجليها على كتفي وبدأنا نياكة لن أنسى طعمها بكل حياتي!

 

بعثتي الدراسية إلى إيرلندا برفقة أخي

إسمي ريم تحصلت على بعثة دراسية لإيرلندا لإكمال دراستي وتحضير شهادة الماجستير لمدة عامين، عمري 24 عاما ولست متزوجة، ومن أسرة محافظة جدا، العقبة التي واجهتني هي لابد من وجود محرم يرافقي في هذه البعثة حيث كان والدي يعمل معلما ولايستطيع ترك عمله ولم يبقى أمامنا من خيار غير أخي الوحيد منصور والذي أكمل المرحلة الثانوية بمعدل منخفض لم يؤهله لدخول الجامعة وعمره 18 عاما، كنت مترددة في أخذه لأنه شاب مستهتر ولايعتمد عليه، حيث أتعب والدي كثيرا بطيشه وسهره خارج المنزل الدائم وفكرت الغي البعثة إلا أن والدي أقنعني بأن لا أضيع هذه البعثة وإنه واثق بأن أخي سيستفيد من سفره معي وسيتغير حياته للأحسن بسبب النظام الصارم الذي سيواجهه في هذه الدولة، وفعلا إقتنعت برأي والدي وأنهينا جميع إجراءات السفر وودعنا أسرتنا وتوجهنا لى دبلن عاصمة إيرلندا، وأنهينا كل إجرائاتنا الرسمية بالقنصلية التابعة لدولتنا وتوجهنا الى مسكننا القريب من جامعة مدينة دبلن والذي جهزه لنا أحد أقارب والدي قبل سفرنا، وكان وصولنا لهذا البلد قبل بداية الدراسة الفعلية ب 14 يوم كافية لنا للتعرف على نمط الحياة والتعرف على كل معالم هذا البلد، وفعلا أحسست بتغيير أخي الإيجابي وخوفه علي وقربه مني، وتعرفنا على أسر عربية وأسر من دولتنا وتأقلمنا مع الحياة والنظام سريعا، هذه مقدمة طويلة حتى تعرفوا إننا لم نفكر في بعض جنسيا حتى حدث ذات ليلة، أصيب أخي بإحتباس للبول بسبب قلة شرب الماء فزادت الأملاح في الكلى وإرتفعت درجة حرارته كثيرا لدرجة الهلوسة فأتصلت بالإسعاف الذي حضر على الفور ونقلناه للمستشفى وكانوا يتحدثون معي بالمستشفى ظنا منهم إنني زوجته لدرجة أن الطبيب وبخني بسبب إنه إكتشف أيضا عنده إحتقان بالخصية وتورم شديد بسبب الإثارة التي كان يعاني منها في هذا المجتمع المنفتح ولم يفرغ شهوته، لذلك سألني الطبيب عن آخر مرة جامعني بها زوجي! فأحسست بحرج شديد ولم أجد مناصا من الكذب عليه، وقلت له قبل شهر تقريبا، المهم كان أخي وقتها بعالم آخر وكان يهلوس بكلمات غير مفهومة، وأحضر الطبيب علاجا وطلب مني دهن خصية زوجي الآن بهذا المرهم ومايدري إنه أخي الذي ماعمري شفت قضيبه، وقال سوف أذهب لمعاينة بعض المرضى وسوف أعود بعد ساعة من الآن، وخرج الطبيب من الغرفة وقمت أنا بإغلاقها من الداخل ثم رجعت الى أخي الذي تفصل بيني وبينه الستارة، وياللهوووول مارأيت كنت أعتقد بأنه مغطى بملابس المرضى مثلما يحدث في بلداننا ولكني وجدت أن الطبيب والممرضة لم يتركوا عليه أي شي يغطيه، كان عاريا تماما وماهز كياني وجعلني أنتفض وأرتجف هو ذاك القضيب المتدلي بين فخذيه والذي يلامس حدود ركبته، ولم أتخيل بحياتي أن يكون لأخي كل هذا القضيب الضخم، جلست مترددة هل أدهن له بالمرهم على خصيته أو لا! ولكني كنت متأسفة على أخي بسبب الحالة التي هو فيها فصممت على دهن الخصية بالمرهم، وماشجعني إنه لم يكن يدرك ماحوله وقتها، وإقتربت من خصيته ومسكت قضيبه بيدي ورفعته الى أعلى سرته، وقتها شعرت بشعور لم يسبق لي أن جربته، شي هز كياني من الداخل، إحساس لا أستطيع أن أوصفه! وقتها فعلا نسيت أن هذا هو أخي حتى لا أفسد اللذة التي كنت أعيشها لأول مرة بحياتي، وإبتدات في دهن الخصية وكنت أراقب ردة فعله، فلم يصدر منه شي يوحي بإدراكه لما أفعل به وهذا شجعني في التمادي أكثر، حيث مسدت له قضيبه وشممت رائحته، وكانت السوائل التي تسيل مني وقتها غزيرة جدا، وقتها فقط تغيرت نظرتي لأخي الذي عشقت قضيبه لحد الجنون، وتمنيت لو إنه إنتصب حتى أتمتع بمنظره وهو في كامل إنتصابه ولكن لم يحدث ذلك! وماقطع لذتي هو الطرق على الباب، فقمت مسرعة وسحبت الستارة عليه وأنا كلي شهوة ورغبة في المتابعة، وفتحت باب الغرفة فإذا هي الممرضة تريد حقنه بحقنه، وأنا تركتها وذهبت لدورة المياه لغسل يدي من أثر الدهان وغسل كسي من أثر الافرازات.

خرجت من دورة المياه وكانت الممرضة قد إنتهت من حقن أخي بالحقنة ودخل أخي في نوم عميق حتى الصباح، وفي الصباح رجعنا للمنزلنا وكان طول الطريق يسألني عما حدث له، فإرتاحت نفسي لأنه لم يكن يتذكر شيئا مما حدث بالمستشفى، فقلت له بالمنزل سوف أحكي لك، الآن أنا مرهقة وما نمت من أمس، عايزة أنااااام وبعدين راح أعطيك التفاصيل، فقبل رأسي وإعتذر مني لأنه أرهقني وسبب لي كل هذا الإزعاج، إستغليت الوضع وقلت له لا تقول كذا أنت حبيبي ودنيتي وكل شي لي بهذه الدنيا، وبسته بوسة قوية على خده، وقلت له ألف سلامات ياعمري وتاج رأسي، قال: لايحرمني منك، وصلنا لمسكننا وعلى طول توجهت لغرفة نومي وأنا كل تفكيري في قضيبه وأفكر في أي طريقة توصلني اليه وأجعله يكسر حاجز الحياء بيني وبينه، ومن كثر ما أجهدني تفكيري نمت قبلما أتوصل لحل، وفي أثناء نومي حلمت إني جبت له مدلكة تعمل له مساج بالمنزل ورأيتها بمنامي وهي لاتضع له سوى منشفة صغيرة تغطي بها عورته وشاهدتها هاجت على قضيبه ولم تتمنع نفسها من تدليكه حتى جعلت أخي يهيج ويقذف حممه وماء شهوته من قضيبه المارد، وفزيت من نومي على هذا الحلم وأنا قررت التنفيذ إبتداء من الغد ورجعت للنوم وأنا مرتاحة وسعيدة للغايه.

صحيت من النوم وكنت مصممة في البدء في تنفيذ مخططي، جلست مع أخي على الإفطار وخففت من ملابسي قدر الإمكان، ثم بدأت أشرح له حالته البارحة وإنه كان يهلوس بكلمات غير مفهومة وقلت له أن الطبيب كان يعتقد بإني زوجتك ووضعني بموقف محرج، راح سألني إيش هو هذا الموقف؟ فمثلت عليه دور الخجلانه وقلت له: لاعيب ماراح أقولك لو تقطعني يامنصور! قال: الله يخليكي ياريم قولي لي كل شي، قلت له ماراح أقول لك إلا بشرط تجاوب على سؤالي بصراحة حتى أعرف إذا كلام الطبيب صحيح أو لا، قال: اسألي ياريم وراح أقول لك الصدق، قلت له: إيش اللي أثارك بدبلن وخلاك تكبت حتى سبب لك الكبت كل هذا الإحتقان لدرجة صار عندك إلتهاب بالخصية؟! تلون وجه أخي منصور بكل الوان الطيف من شدة خجله مني، قلت له: أنت وعدتني وإلا ماراح أقول لك إيش اللي صار وأنت تهلوس من شدة الحرارة، قال: معناته الطبيب هو من قال لك عن حالتي هذه؟ قلت له: نعم، قال: الحقيقة ياريم من وقت نزولي للمطار وحتى الآن الأشياء اللي شفتها تهيج الصخر، أشياء عمري ماشفتها، ملابس غير وجمال غير وأجسام غير وحرية غير، فضحكت، قال: ليش تضحكي؟ قلت له: يعني بنات إيرلندا أحلى مننا يامنصور جعلوك تهيج لهذه الدرجة؟ قال: فشر، ظفرك يسوى عندي كل بناتهم، أنا أقصد حالة التعري اللي عندهم هي من جعلتني أهيج لأني رأيت أماكن من أجسادهم لم نتعود في بلدنا نشوفكم بهذه الصورة! عجبني جوابه لأنه أرضى غروري، وقمت أمازحه طيب يالهايج ليش ماترحم روحك وتريح نفسك بدل ما تصاب بهذا الإحتقان اللي سبب لك ألم وأتعبك؟ فلما شاف إني صريحة معاه ومنفتحة، إنكسر حاجز خجله مني وقال: يااا ليت، بس أصحابي خوفوني قبل السفر وقالوا إنتبه من الأيدز، ضحكت بصوت عالي قريب للصراخ وكنت أقول له أششششششش أنا لا أقصد اللي تفكر فيه ياغبي، فقال: أجل إيش تقصدي؟ قلت له: أرحم روحك في الحمام ياغبي! وفرغ شحنات الهياج والشهوة عندك بالصابون يا دنجوان زمانك! ضحك وقال: لا أنا مايعجبني، جربتها مرة أو مرتين فكنت أتعب وعملية مرهقة، ضحكت عليه وقلت: ياحراااام يا مسكين، أكيد معاك حق خاصة وإني شاهدت عمود الخيمة اللي تحمله بين فخوذك!! ففغر فمه وبحلقت عيونه ووقفت اللقمة بحلقة من شدة المعلومة اللي أطلقتها له كالقنبلة، وطرح ألف سؤال في ثانيه هاه، وكيف، ومتى، ولماذا ووووو، وأنا بموت من الضحك، وأقول له: على هونك إهدأ وإشرب ماء لا تفطس وتموت، وقلت له الآن راح أخبرك بالتفاصيل، قال أبوس إيدك قولي بسرعة الفضول ذبحني، قلت له من عيوني ياااا عيوني، قوم غسل إيدك والحقني الصالة نشرب شاي وأحكي لك ماحدث، هو توجه للمغسلة وأنا أخذت الشاي وذهبت قبله للصالة، وجاء أخي بسرعة متلهف يسمع ماحدث، قلت له أسمع ياسيدي: بالإستقبال سجولوني على إني زوجتك، وأنا من كثر خوفي عليك ماركزت معاهم لأن كل حواسي كانت معاك فقط، فدخل الطبيب على هذا الأساس، وبعدما كشف عليك توجه نحوي وسألني سؤال قوي، فقلته له باللغة الأنجليزية، قال: إيش يعني؟ طبعا أخي لايجيد الأنجليزية قلت له: سألني زوجك متى آخر مرة جامعك ونام معاكي على السرير؟! صرخ أخي بأعلى صوته ضاحكا ومعلقا، أما زوجك قوية هذه ياريم، قلت له: لا تستعجل الأقوى باقي ماجاك، قال: باقي أقوى من هذا السؤال؟ قلت ياليت على السؤال وبس، إلا صار أفعال فسقط كأس الشاي من يده وقال: إيش صار ياريم، وقفتي قلبي، قلت له: إعطاني مرهم على أساس إني زوجتك وطلب مني أدهنك به، فلمعت عيونه ببريق ونظرة لم يسبق لي أن رأيتها منه، وسألني بسرعة: أين دهنتيني بالمرهم يا زوجتي العزيزة؟ ضحكت وقلت له: تحت قضيبك اللي فجعني من طوله في خصاوينك يا اللي ماتخاف الله، كل هذا قضيب وأنا اللي كنت أحسبك مازلت طفل!! ضحك وضحك وضحك حتى كاد أن يغمى عليه من الضحك، وقال: آسف ريمووو، طبعا هو كذا يدلعني ريم بريمووو، بس بصراحة برافوااا عليكي مثلتي دور الزوجة يا ريمووو، تمغنجت عليه وعملت نفسي معصبه وزعلانه، وقلت له إنقلع، بس يابوعمووود خيمة!! قام وباسني وتعذر مني على الموقف البايخ اللي وضعني فيه بسبب مرضه، قلت له: لاعليك أهم شي سلامتك حبيبي، وطبعا خطة المساج مازالت برأسي إستغليت رومانسيته وإنفتاحه معي وقلت له: باقي شي مهم أوصاني به الطبيب، قال خير، إيش قال لك؟ قلت: لازم أجيب لك وحدة تعمل لك مساج حتى تنشط دورتك الدموية، قال: عادي بس ليش وحدة؟ ليش مايكون واحد؟ قلت له: ياسلام تبغاني أجيب راجل غريب للبيت يازوجي الغبي؟!! ضحك وقال: معاكي حق، أوك ومتى راح تجيبينها؟ قلت له: الليلة بالمساء، قال أوك، ثم قلت خلاص إذهب الآن إشرب الدواء ونام حتى أرجع من مشواري، فقام وقال الله يعينك وبس بدل ما أعاونك أتعبتك معي، قلت له تعبك راحة ياقلبي، ومازلت الاحظ لمعة وبريق عيونه مختلفة لي ففرحت بذلك وطلعت أبحث عن صالات للمساج تكون بعيدة عن المكان الذي أسكن فيه، وأخترت واحده مغرية وجسمها سكسي وجميلة جدا، صحيح إنها كانت غالية بس لتحقيق هدفي واللي ببالي مافكرت في السعر وإتفقت معها على موعد الحضور كذلك شرطت عليها تعصب عينيه بحجة أن أخي خجول جدا، فوافقت وإعطيتها العنوان ورجعت، وأنا راجعه مررت بصيدلية إشتريت منها حبوب جنسية وواقي ذكري للإحتياط ورجعت للمنزل، وأخي مازال نائما، أخذت شاور سريع ودخلت المطبخ أجهز الغداء على بال مايصحى أخي، وصحي وطلبت منه يأخذ شاور على بال ما أعد السفرة للأكل، وقلت له: تنظف وأزل الشعر من جسمك وراك تدليك ومساج، فرح وقال: حاضر يا أحلى وأجمل وأرق زوجة وأخت بالدنيا!! هاي أول مرة منصور يقول لي كلام حلو كذا، وأعتبرت أنا هذه أول خطوة منه لمغازلتي علنا، المهم تغدينا وتمازحنا قليلا وإتصنا بالأهل سلمنا عليهم وسلموا علينا وبعدين سألته: إذا مو تعبان نطلع نأخذ جولة على المعالم السياحية بدبلن، قال: حتى لو تعبان عادي ما راح أجازيكي، من عيوني ريموووو، عجبني أسلوبه وتغير معاملته من الرسميات إلا الميانة وكأننا أصدقاء من سنين، أخذنا جولة الى قبل غروب الشمس ورجعنا منهكين، إرتحنا قليلا تفرجنا على التلفاز، وقبل حضور المدلكة بنصف ساعة، قلت له: حاب تشرب معي عصير طازة؟ قال: ياليت، ذهبت لغرفتي أولا وأخرجت حبة الفياجرا ثم رجعت للمطبخ وجهزت العصير ووضعت له الحبة، حركتها جيدا في كوبه وتركت كوبي بالمطبخ، وذهبت إعطيته العصير ثم رجعت لكوبي وعدت اليه، ودخلنا بسوالف أنا وياه وهو ينكت وأنا ميته من الضحك، وبعدين قلت له: الله يعين بنت الناس اللي راح تتزوجك، قال لي: ليش؟ ناقص يد والا رجل؟ قلت له: إلا زايد بعمود ضخم عن باقي الناس، ضحك وقال: أصلا أصغر بنت راح تتحمله، فاجأني جوابه وإندهشت لجرأته، قلت له: مادراك؟ حرام عليك، قسم يمكن تنشطر نصفين! حسيت إنه تهيج من الحديث الجنسي، قال: يجيك العلم قريبا، وماعرفت قصده، وجرس الباب قطع حديثنا، وصلت المدلكة، دخلتها وعرفتها على أخي منصور، وهو لمن شافها قال: ريمووووو هذه ملكة جمال مو مدلكة، ضحكت وقلت له: لاتتهور هذه راعية مساج وبس، لاتعمل لنا مشاكل، ضحك وقال: لاتخافي أنا أمزح، وبما أن أخي لايجيد الأنجليزية إضطررت للبقاء معهم في الغرفة للترجمة، وأخبرته أن شرطها أثناء المساج أن تعصب عينيه، فوافق أخي على مضض ثم خرجت من غرفة أخي وجلست أتصنت وأنظر من ثقب الباب، في البداية كان المساج لظهره بعدين قلبته على ظهره ليواجهها ببطنه وقضيبه اللي كان مغطى بمنشفة صغيرة، والظاهر أن الحبوب بدأ مفعولها يظهر حيث إرتكز عمود الخيمه رافعا المنشفة عاليا فأطلقت كريستينا صيحة الواااااااااااو عاليا ولم تتمالك نفسها فسحبت عن قضيبه المنشفة، فبدأت عبارات الإعجاب تنطلق منها لهذا الحجم الغريب والكبير والذي لم ترى مثله سابقا، وأخي يصيح وينك ياريموو تترجمي لي كلامها، وأنا ماصدقت وأسمع منادته لي فطرقت الباب للدخول عليهم وكان أخي معصوب العينين، فقلت له: إيش يامنصور ناديت علي؟ قال: أيوه خليكي بالغرفة ترجمي لي إيش تقول وتبربر ماني فاهم منها أي كلمة، قلت له: بس أنت عريان يامنصور! قال: عادي خلي وجهك ناحية الباب لاتنظري الي، إنتي تسمعي الكلام بإذنك مو بعيونك، ضحكت وقلت له: من وين كل هذه النباهة طلعت منك؟ ضحك وقال: من المساج، المهم أوهمته إني لا أنظر اليهم وأنا بالحقيقة نظري لايبعد عن قضيبه المارد سوى سنتيمترات، المهم كانت كريستينا مواصلة بالتغزل في قضيبه، وأخي يسأل إيش تقول؟ قلت له: تقول كلام ماينقال، عصب وقال: ريموووو ليش ناديتك أنا؟ بليز ترجمي لي، فترجمت له كلامها، فقال: يااااويلي أحس إني راح أغلط الليلة مع هذه الفاتنة، قلت له: أمسك نفسك لاتودينا في داهية ويرسلوك لبلدنا وأنت في كلبيشة، فسألتني كريستينا: إيش يقول أخوكي؟ فترجمت لها كلامه، فقالت نفسها تجرب الحب مع هذا القضيب الضخم إذا ماعنده مانع! فترجمت له كلامها فكاد يطير من الفرحة، بس تذكر وجودي وقال: إذا ماتزعلي ريمووو نفسي أجرب معها بس مستحي منك، قلت له: عادي بأخرج وأترك لكم الغرفة حتى تأخذوا حريتكم، قال: ومن سيترجم لي عباراتها؟ قلت له: كسها راح يترجم لك! (قلت له هذه العبارة بشي من الضيق والغيرة) فحس بها وقال: لاتزعلي ريمووو وماراح أسوي شي مايعجبك، قلت له مادام راح ترتاح لاتفكر بزعلي، قال ماراح أسوي شي معاها إلا وإنتي موجودة معي، وإذا مستحية خلاص قولي لها تنهي مساجها وتطلع، قلت له خلاص راح أخبرها إنك موافق وراح أبقى بجنبك يا حبيبي، فرح بقراري هذا، وأخبرت كريستينا بموافقته، فنزلت على الفور تمص وتلحس بهذا المارد المنتصب عاليا بطريقة جعلتني أغرق بماء شهوتي، لقد أثارتني طريقتها لدرجة الإغماء من شدة الشبق الذي إجتاحني، وقد حست هي بذلك من خلال نظرتها الي فزادت في تفننها، أما أخي منصور فقد آنسته اللذة السيطرة على لسانه ونسي وجودي معهم بالغرفة وصار يطلق عبارات بذيئة لم أعهدها منه، وكان حظي إنه كان معصوب العينين والا كان يسكتشف حالتي بكل سهوله، وفجأة طلبت مني كريستينا طلبا كالصاعقة وقالت: بليز ساعديني وأطلبي من أخوك عدم القيام بأي حركة حتى أتمكن من إدخال هذا المارد من غير ألم، وتعترف لي بانها رغم تعدد ممارستها للجنس فإنها لم يسبق لها أن واجهت قضيبا بهذا الحجم طولا وعرضا، فترجمت لمنصور كلامها حرفيا وطلبت منه السكون، فابتسم غرورا من كلامها، ثم أخذت كريستينيا وضعا خلفيا لأخي حيث صار ظهرها في إتجاه وجه منصور وقامت بالجلوس رويدا رويدا على قضيب أخي وأطلقت صرخة مدوية عندما دخلت مقدمة القضيب بكسها وكاد يغمى عليها من شدة الألم والإثارة التي هي فيها، ثم جذبتني أمامها لكي تتكيء على أكتافي لتنزل بشكل عمودي على القضيب، وكلما نزلت قليلا زاد صراخها ثم سألتني: هل دخل كاملا؟ فأنظر للأسفل وأقول لها كلا فإنه لم يدخل إلا أقل من الربع! وكنت أنا أرتعش من حالة الشبق التي إجتاحتني من قضيب أخي العملاق ومن جمال جسم كريستينا، وفجأة سحبتني بقوة وأخذت شفايفي بفمها في قبلة طويلة دمعت عيوني من لذتها، وشاهدت إنتصاب حلمات ثديي فقالت لي: إنك شبقة ومشتهيه فلماذا لاتريحي نفسك؟ قلت لها أتمنى ذلك ولكنه أخي ولا أستطيع عمل ذلك معه! فقالت لي: لاعليك سوف أريحك أنا، فقلت لها أنا عذراء ولا أرغب في فقد عذريتي، قالت لاعليك لن تفقديها سوف أنزل ماء شهوتك وأريحك من غير ماتفقدي عذريتك، ثم قامت من على منصور وأخذت وضع 69 حيث وضعت كسها على فم منصور وقالت: قولي لأخوكي يلحس وأنا سوف أمص قضيبه، فقلت ذلك لمنصور ولم يكن يعجبه ذلك ولكنه نفذ طلبها حتى لايفقد نشوة اللذة التي هو فيها، ولكنها لم تمص قضيبه بل سحبتني أنا لكي أمص القضيب، وقد أسعدتني كثيرا بهذه الحركة لأنها أوهمت منصور إنها هي من تمص القضيب، ثم قامت بسحب ملابسي وأصبحت مثلها تماما عارية ورجعت تجلس على قضيب منصور في إتجاه عكسي حيث يكون ظهرها بوجه أخي ووجها نحوي، ولكنها لم تستطع إدخاله كاملا بفرجها، فطلبت مني إحضار شنطة أدواتها اليها وأخرجت منها مادة زيتية دهنت بها قضيب أخي ثم طلبت مني أن أخذ وضعية السجود أمامها بعدما قامت بربط قدم أخي على السرير ثم بدأت تنزل على قضيب أخي حتى دخل كاملا بكسها، ثم طلبت مني أن أخبر منصور أن لايتحرك حتى يتعود كسها على هذا الحجم الهائل، فأخبرت أخي، فقال سمعا وطاعة، ثم نزلت بكل شبقها على كسي لحسا لم أذق لذة أحلى من ذلك وكنت أجاهد نفسي بأن لاتطلع آهاتي حتى لايسمعها أخي، وأثناء لحسها لكسي وعضها لزنبوري الطويل كانت تلعب بأصابعها في فتحة طيزي العذراء، الغريب أن طيزي أرتخت وإستقبلت أصابعها بدون ألم، والسبب عمائل لسانها بكسي جننتني لذة وشهوة وإزداد شبقي أضعافا مضاعفة، وصرت أعض على المخدة من زود المحنة اللي فيني، وفجأة أحسست بشيء كبير ومؤلم يدخل بطيزي جعلني أجفل وأنفز من تحتها مسافة بعيدة، فقالت لي: آسفة بس لاتنزعجي سوف تتعود طيزك عليه بسرعة ولن تحسي بالألم وسوف تشعري بلذة وشعور لايوصف فقط تحملي قليلا الألم، قلت لها: حاضر بعدما أقنعني كلامها، ولكني إستدركت وقلت لها إني أعاني من كبت صوتي ولا أريد أن يسمع أخي آهاتي فماذا أعمل؟ ضحكت وقالت: سنعالج هذه المشكلة الآن، وأخرجت سماعة رأس ووضعتها على أذن أخي وشغلت له موسقى صاخبة لايسمعها إلا هو، وربطت يديه بالسرير ثم صحنا عليه بأعلى صوتنا فلم يسمعنا، فقالت لي: يمكنك الآن أن تمارسي وتعملي ماتشائين فأخوك لا يسمع ولا يرى، ضحكنا، ثم رجعت لوضع السجود أمامها مرة أخرى وقامت بصب كثير من الزيت على طيزي وبدأت تلعب بهذا القضيب في طيزي قليلا قليلا حتى دخل كاملا، كان بالفعل مؤلما لي لدرجة البكاء ولكن تحقق كلامها لي وزال الألم وجات المتعة واللذة مكان الألم وصار كسي يتدفق شلالا وأنهارا من ماء الشهوة وصراخي وآهاتي توقعت أن يسمعها كل سكان دبلن، بعدها ناولتني القضيب بيدي وقالت ريحي نفسك به وأنا سوف أريح نفسي مع قضيب أخوكي العملاق بعدما تعود كسها على حجمه الهائل، فتركتها مع قضيب أخي وإكتفيت أنا بالقضيب الصناعي وكنت أبحث في شنطتها عن الزيت فوجدت بالشنطة قضيبا صناعيا آخر ولكنه قصير قليلا وإنما أعرض حجما من قضيب أخي، فأخذته ودهنته بالزيت وجاهدت حتى أدخلته بطيزي ونسيت أخي وكريستينا من شدة مافيني من محنة وشبق، ونظرت اليهم فجأة، إلا وكريستينا تقول لي إنها خلاص إنهكت وإنها جابت ماء شهوتها أكثر من خمس مرات وأخي مازال قضيبه منتصبا ولم يقذف بعد، فتذكرت أنا الحبوب التي وضعتها له وإبتسمت، ثم قامت من عليه وهي منهكة للغاية ومعتذرة بأنها لاتستطيع أن تعمل معه أكثر من ذلك، وأن موعد مغادرتها لم يبقى عليه الكثير، ثم قالت أن أردتي أن تكملي معه بدل هذا الصناعي فتعالي، الحقيقة كلامها وشكل قضيب أخي أغراني بقوة وقلت فرصة ولن تتكرر، وأخي سيعتقد إنها كرستيا ونطيت على قضيبه مصيته ثم دهنته بالزيت وأدخلته بطيزي ونزلت عليه قليلا قليلا فأحسست وكأنه وصل لبلعومي، وكان هناك فرق شاسع بين إحاس اللذة والشعور بالمحنة مابين الصناعي والحقيقي ومازاد هيجاني هو لحس كريستينا لكسي!



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات