قصص جنسية / الجزء السابع

 

محنة وحرارة اللواط

كنت في الثلاثين من عمري، لم اتزوج لا لشيء سوى انني احب نيك الشباب، ولا اريد ان اصرف طاقتي على المرأة وشؤون العائلة، كنت في وظيفة مرموقة وراتب شهري يجعلني اعيش ببذخ خاصة ان والدي ترك لي ثروة لا بأس بها واملك سيارة وبيت مستقل بي، اذ والدتي تعيش مع اخي الكبير، كنت دائما ابحث عن الشباب، ودائما تجدني بينهم وفي تجمعاتهم، ودائما اعطي النقود لهم بحجة انني لم اتزوج واحن لشاب مثل هؤلاء، وكنت دائما اختار بعضهم لانيكه وامارس عليه اللواط بعد ان اقنعه بالنقود والحلوى، واذا كان يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له الحلوى في الشتاء او الموطا (الايس كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره بيدي او امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه، ودائما كنت اختار الصبيان ذوي الطيازة المكورة والمندفعة للخلف، بعدها اذ شعرت بأنه لا يمانع اسأله ان يدخل معي الى البيت لنشرب بعض الشربت، وحتما انه يقبل لانه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي، اثناء شرب الشربت اطلب منه ان يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا وحتما يمتثل لامري، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزه من وراء ملابسه وترتفع شهوتي لممارسة اللواط معه، ثم اطلب منه ان يجلس بحضني ولا اترك له التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني، وهو اما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا: احسن، او يسكت بعدها ادخل يدي الى عيره والعب به وهو اما يرفض فأقنعه بالحلوى وبأنني لا افعل شيء مخيف له، واذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره للامام وابدأ بتحريك عيري على طيزه فيما احدى يداي تضع الحلوى او الموطا او قدح الشربت في فمه الى ان ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وادخل عيري بطيزه الذي وضعت فيه الزيت واضع كفي الاخرى على فمه واغلقه وامرر عيري دافعا اياه داخل طيزه، هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم وممارسة اللواط معهم.

مرة في المساء وأنا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة واكرز بعض المكسرات، مر صبي جميل في العاشرة من عمره، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير، طلبت منه ان يساعدني وان يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية الشارع، قبل، وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود، فقلت له هذه لك لانك تعبت، وبعد تردد اقنعته ان يحتفظ بها وان يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه، جلس، وأنا اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكسرات فقبل، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت احركها فوقه، سألته هل مدرسته مختلطة؟ اجاب بنعم، فضحكت وقلت له: انك مرتاح مع الصبايا في صفك، وحتما ان لك صديقة تحبها؟ فقال: كل البنات صديقاتي، قلت له لا اقصد ذلك بل تحبها، ضحك وقال لا، قلت ولا مرة احببت صبية؟ قال لا، قلت اذن أنت تحب الصبيان وتمارس معهم اللواط، ضحك وادار وجهه، بعد قليل قلت له هيا نتمشى لقد ضجرنا من الجلوس، قمنا فمشينا نحو سيارتي المركونة قرب رصيف الشارع، فتحت بابها وطلبت منه ان يركب لندور قليلا في شوارع المدينة، رفض باديء الامر، وقبل، بعد ان اقنعته رحنا سوية ندور في شوارع المدينة، وكنت اخذه الى شوارع شبه خالية وشبه مظلمة وهيأت الجو لانيكه واجرب اللواط عليه، وضعت كفي على فخذه الابيض وسألته: هل ترتدي دائما البنطال القصير؟ قال نعم في الصيف، كانت يدي تتحرك على فخذه، ادار هو رأسه الى جهة زجاج باب السيارة ينظر الى خارجها، فيما يدي دخلت تحت بنطاله وامسكت عيره الصغير ورحت العب به وقلت له ان عيرك صغير، ضحك وراسه مدار، قلت له اقترب مني كثيرا، فتحرك حتى وصل بالقرب مني وعينيه تنظران الى الخارج والابتسامة على شفتيه، ويدي تتحرك على فخذه وعيره، اوقفت السيارة وقلت له سأشتري بعض الايس كريم، اشتريت نصف كيلو ايس كريم، اتجهت بسيارتي الى بيتي فسألني الى اين نذهب؟ قلت له سنختار مكان نجلس فيه ونأكل الايس كريم، اوقفت السيارة امام بيتي وطلبت منه ان ينزل لقد وصلنا، نزل ودخل معي البيت، اجلسته في غرفة الاستقبال وخرجت لاهيء اقداح الايس كريم وبنفس الوقت غيرت ملابسي ولبست دشداشة بدون لباس داخلي وخبأت قنينة الزيت في جيبي واعددت الاقداح، بدأنا ناكل، طلبت منه ان يجلس قربي فقام وجلس وكنا ننظر الى التلفزيون ونأكل الايس كريم، شغلت فيلم اللواط لرجل يقنع صبي وينيكه، كانت فترة الاقناع طويلة في الفيلم، سألني ما موضع الفيلم؟ اجبته سترى بعينيك، فأنشد له، وكانت يدي تتحرك على شعر رأسه ونزلت الى ظهره وهو منشد للفيلم ثم نزلت الى طيزه فبدأ صبي الفيلم يخلع ملابسه، ثم بدأت القبلات بينه وبين الرجل عندها ملت على شفاهه وقبلته لم يقل شيئا بل كان هو منشد للفيلم والصبي في حضن الرجل وهو عاري وهما يمارسان اللواط، فالتفت لي وهو يضحك راى عيري كبيرا ومنتصبا، فأحتضنته بكلتا يداي، اخذ صبي الفيلم وضع السجود وركب عليه الرجل، قال لي: عمي لا انيك، فقلت له: من قال لك انك تنيك؟ أنا لم اقل ولكن نتونس ونشاهد فيلم اللواط الحار، سكت، عندها اوقفته امامي التفت ليرى الفيلم فأدرته ليراه جيدا واحنيت ظهره ووضعت ذراعيه على الطاوله الخشبية الصغيرة ورحت انزع ملابسه فادار رأسه ليرى ما افعل، فطلبت منه ان يرى الفيلم، لقطة لعير الرجل وهو يدخل في طيز الصبي، التف لي كان عيري يتحرك على ثقب طيزه، وضعت الزيت ورحت احرك عيري المزيت على طيزه، بدأ صبي الفيلم يتأوه اثناء اللواط الساخن، فيما كان عير الرجل يدخل ويخرج من طيزه، ادخلت اصبعي في طيزه تأوه والتفت لي، طلبت منه ان ينظر الى الفيلم، طلب الرجل من الصبي ان ينام على ظهره فنام ورفع ساقيه ووضعهما على اكتاف الرجل الذي بدأ يدخل عيره، سألته: هل تريد ان نفعل مثلهم؟ قال: اخاف، قلت لا تخف، اخذ ينظر الى الرجل وهو ينيك الصبي والصبي يتأوه مغمض العينين، قال لي: سأنام على ظهري، نام على ظهره وعيري على فتحة طيزه وهو ينظر الى الرجل ينيك صبي فيلم اللواط وهو يتأوه، ادخلت رأس عيري، صرخ، قلت له لا تصرخ، بدأت بأدخال عيري مليما مليما، كان هو يتألم وعينيه لا تفارقان الفيلم فيما عيري يدخل شيئا فشيئا، حتى وصل الى منتصفه فسحبته بهدوء ثم ادخلته حتى وصل الى منتهاه وبدأ يتأوه، اخذت احرك عيري داخل طيزه جيئة وذهابا وبدأ تأوهه يتزايد، اغمض عينيه، كان الرجل قد قذف في طيز الصبي، وضعت جسدي على جسده، رحت امص شفاهه الصغيرات الورديات فيما يدي تحرك عيره الصغير، واليد الاخرى تحت طيزه تدفع به الى عيري وعيري يدخل ويخرج، صاح ااااااه، اااااه، اااااه وشفتي تمص شفاهه وهو من بين شفاهي يتأوه ااااه، قلت له راح اقذف حليب عيري في طيزك، لم يجبني بل راحت الآهات تتوالى ااااه ااااه عندها ضممت جسده الى جسدي، كان مغمض العينين في عالم اخر، وراح عيري يدغدغ احشاء طيزه وهو يتأوه فقذفت، فصاح: احاه انه حار.. فوضعت شفتي على شفتيه ورحت امص رحيقهما وعيري اخذ يذبل حتى انسحب من ميدان طيزه الشهي ونمت قربه بعد ان دلعت زبي في اللواط والنيك الذي استمتعت به معه.


مع أخت زوجتي وبنتها المراهقه

أنا في الثلاثين من عمري وزوجتي تكبرني بخمس سنوات وتوقفنا عن ممارسة الجنس بسبب مرضها من سنوات، ولهذا أنا محروم من الجنس رغم أن لي قدرة جنسية وطاقة كبيرة كشاب في الثلاثين وأكثر، أخت زوجتي سوسن أرملة في الثلاثين وأبنتها مريم مراهقة ذات أربعة عشر ربيعا حضروا للأقامة معنا لأن أهل زوجها أستولوا على شقتهم وأملاكهم بعد وفاة زوجها، سوسن أمراة جميلة مثيرة أنيقة ومرحة تهتم دائما بزينتها وجمالها وكذلك جمال أبنتها، ودائما هم في أجمل صورة من الجمال وألأناقة وكذلك هي مرحة رغم ظروفها البائسة وتحب النكات والمداعبة، ومنذ أن حضرت أضفت على المنزل روح مرحة وبهجة فخففت عني شعور الكأبة الذي يسببة مرض زوجتي وكآبتها المستمرة، جعلتني أتعلق بها وأصبحت تهتم بشؤوني وتعرف كل ما أحبه تفعله بدون طلب مني، فتعلقت بها وبأبنتها تعلقا شديدا وأصبحت لا أستطيع الأستغناء عنهن وهي تحب السهر مثلي عكس زوجتي التي تنام دائما مبكرا فكنت حين أعود من العمل أجدها قد وضعت لي عشائي على منضدة السفرة ودخلت لتنام فأتناول عشائي باردا وأسهر وحدي أمام التلفزيون أو مع كتاب، أما سوسن فتنتظرني هي ومريم ليتناولوا العشاء معي وتجهز عشاء لذيذا ساخنا ونجلس سويا لتناول العشاء وسط الضحكات المرحة والحكايات المسلية ثم نقوم للجلوس في حجرة الجلوس وتكون قد أعدت لي زجاجة الخمر التي أحبها والثلج والمزة ونجلس لمشاهدة الدش أو الفيديو، فمريم تعشق الأفلام الأجنبية وتحضر منها لمشاهدتها في الفيديو، وتوطدت علاقتي بمريم وأمها وأصبحوا يحبونني ويملأون على حياتي، وارتفعت الكلفة والحرج بيننا فكنا نتبادل النكات والقصص الجنسية ونضحك ونتلامس بالأيدي ونجلس متلاصقين بجوار بعضنا وتسمح لي بوضع يدي على كتفها وأحتضانها ونحن جالسين على ألأريكة وكانت مريم تحب الجلوس على حجري وركبي كأي فتاة تجلس على ركبة أبوها، وفي اليل كانت مريم ترتدي بيجامة وشورت قصير أو قميص نوم عاري قصير كذلك سوسن ترتدي دائما قمصان النوم العارية أمامي وكانوا في الصيف لايرتدون ملابس داخلية لا كلوت ولا سوتيان فكانت دائما أطيازهم وبزازهم عاريان أمامي، وفي أحدى ليالى الصيف كنا نسهر ومريم ترتدي شورت قصير ساخن يظهر جمال طيزها وكسها وفخاذها وبلوزة شفافة تظهر نهديها الفتيان المنتصبان وجلست على ركبتي كعادتها وأمها تجلس أمامي على المقعد المقابل ترفع رجلها على الطاولة وكانت ترتدي قميص قصير فيظهر فخذيها وكسها من فتحة الكيلوت البيكيني الذي ترتديه، وكنت أرتدي كيلوت فقط بدون بنطلون وزبري هائج ومنتصب من شدة ألأثارة بسبب طيز وبزاز وكس مريم وأمها العاريان البارزان أمامي يطلبان المص والأكل، وحين جلست مريم على ركبتي أندفع زبري بشدة الى فتحة طيزها وعدلت وضعه بيدي بحيث يدخل بين فلقات طيز مريم وأحسست بسخونة طيزها فزاد هياج وأنتصاب زبري وشعرت مريم بزبري ينتصب ويحاول أختراق فتحة طيزها فأخذت تعدل من وضع طيزها فوق زبري بحيث أصبح في منتصف فلقات طيزها ويلامس فتحة طيزها وأخذت تدعك زبري بطيزها حتى تبلل زبري من السائل الذي يفرزة بسبب الهياج وبلل الشورت الذي ترتدية وأصبح دخول زبري في طيزها وشيكا وأنا لا أعلم هل تشعر بزبري وتحاول أدخاله طيزها أم لاتقصد ففعلت حركة لكي أختبرها فأمسكت بزازها بيدي وأخذت أدعك الحلمات الصغيرة الجميلة النافرة فتأوهت في صوت خافت وشعرت أنها مستمتعة بملمس زبري على فتحة طيزها فزدت من دعكي لبزازها وأنا أدفع زبري برفق في فتحة طيزها من فوق الشورت وتجاوبت معي في دعك طيزها بزبري فشجعني هذا على التمادي فرفعت طيزها بيدي قليلا وأخذت أمرر زبري بين كسها وطيزها وهي تتجاوب معي ونظرت لأمها سوسن فوجدتها تبتسم وهي تنظر لي كأنها تفهم ماذا أفعل بأبنتها، وبدأت هي الأخرى تلمس بزازها بيدها وتلعب في كسها باليد الأخرى وهي ترفع رجليها أمامي فتكشف كسها أكثر وأكثر أمامي وبلغت أثارتي الذروة وكدت أن أدفع زبري دفعة واحدة في طيز مريم ولكني تماسكت وظليت أدعك زبري برفق حتى قذفت فوق شورت مريم وبلل اللبن الساخن شورت مريم وسال على فخذها فشعرت بسخونة اللبن ينزل على فخذها فأخذت تمسح اللبن عن فخذها بيدها وتلحسة في فمها حتى لاترى أمها اللبن على فخذها ولكن سوسن لاحظت أرتعاشة الشهوة التي حدثت لي ورأت أبنتها وهي تلحس اللبن في فمها، فضحكت وقالت لأبنتها قومي أدخلي السرير وخلي عمو يدخل ينيمك في السرير، ففهمت ماذا تقصد سوسن فهي تريد أن ادخل وأكمل نيك أبنتها في السرير، وفعلا نهضنا وزبي منتصب والكيلوت مبتل من اللبن الذي قذفتة، فقالت لي أخلع الكيلوت حتى لاتبل الملاية وانت بتنيم مريم وضحكت ضحة خليعة وقالت لي بعدماتنيمها تعالى نيمني أنا كمان، ودخلنا حجرة مريم ورفعتها على السرير وأنمتها وقلت لها تصبحي على خير، قالت لي مش ماما قالت لك تنيمني أنا مش حاسيبك الا لما أنعس وتعلقت برقبتي وشدتني الى السرير فسقطت فوقها فوجدت فمي فوق فمها فقبلتها من فمها وأخذت أمص شفايفها ووضعت لساني في فمها ولحست لسانها فوجدتها تخلع البلوزة وأصبحت عارية البزاز فهجمت على بزازها وضعتهم في فمي وأخذت أمصهم مصا شديدا وأرضعهم ثم نزلت عل الشورت بفمي أنزلتة وكشفت كسها من طرف الشورت وأخذت ألحسة فخلعت هي الشورت بيدها وخلعت الكيلوت الذي أرتدية وأمسكت زبري بيدها الصغيرة ورفعته الى فمها وأخذت تمص فيه وقلت لها من علمك هذا المص، قالت لي أنا أشاهد الدش وأفلام السكس على الكمبيوتر وأرى النساء والرجال يفعلون هذا وسأريك كل ماتعلمته من الأفلام لتفعله معي، وظلت ترضع وتمص زبري حتى قذفت في فمها وأغرقت الفم الصغير وسال اللبن على بزازها وأخذت تمسح بزازها وحلماتها باللبن وتضع اللبن في فتحة طيزها وقالت لي أدخله في طيزي فكم أنا مشتاقة أن تنيكني في طيزي ياعمو، فوضعت رأس زبري على فتحة طيزها وأدخلت رأسه برفق وأحضرت كريم دهنت به طيزها من الداخل ووضعت منه على رأس زبري وبدأت في دفعه لداخل طيزها حتى دخلت الراس فتأوهت قليلا من الألم فقلت لها كفاية أدخل رأسه فقط، قالت لي لأ سيبه يدخل شويه شويه أنا حاتعود علية ومش حايوجعني أنا باشوف كده في ألأفلام بعد شويه.


زوجة نسيبه وأخت زوجته

 ذهبنا أنا عبد الرحيم (أماراتي الجنسية) وزوجتي ماجده (أردنيه الجنسيه) من أربد في زياره الى عمان وقبل السفر بعدة ايام اتصل بي شقيق زوجتي حسني وقال: إذا كنتم تريدون السفر فأنا وزوجتي حنان نرغب بالسفر سويا معكم، لكي أزور وأطمئن على والدي ووالدتي في أربد، ولكي نتمتع بأسبوع سياحة كذلك، فقلت له نحن نتشرف بمرافقتكم معنا ولكني شخصيا لا أستطيع أن أذهب الى أربد، فقال لي لا نحن نريد أن نجلس في عمان ولكن أثناء تلك الزيارة سوف نذهب لأربد، فقلت له أوكي، وفعلا قمنا وحجزنا تذاكر، وفي التالى اجتمعنا في المطار، وبعد أن أنهينا الإجراءات المعتادة في المطار، ركبنا الطائرة، فكانت حنان زوجة شقيق زوجتي جميله وجسمها ضعيف عدا مؤخرتها فكانت بارزه ومغريه بنفس الوقت، وكم فكرت بها ولكن لم تتح لي الفرصة، علما بأن لدي أحساس أنها تحب الجنس بقوه، وعند ركوبنا الطائرة وجلوسنا على المقاعد في وسط الطائرة، جلست زوجتي بالطرف الأيسر وبجانبها شقيقها ثم حنان زوجة زهير ثم أنا فكانت حنان بجانبي، فكنا نتحدث جميعنا مع بعض، وفيhttps://sexarabstories.club/ منتصف الرحله، وضعت يدي اليسرى على فخذ حنان من تحت ولم يكن أحد ينتبه لحركتي وكأنني غير قاصد، ومن ثم حنان لم تحرك ساكن، وبعد قليل قمت بتحريك يدي ولم أرى أي رد فعل من حنان، وهنا بدأت أتجرأ أكثر وأكثر، حتى أنني بدأت أتلمس عليها، وهنا نظرت الي ولم تتكلم، ثم التفت اليها وابتسمت وإذا هي تبتسم، وبعد قليل رفعت حنان مؤخرتها لكي تتحدث مع زوجتي عن قرب وكان زوجها يجلس بين حنان وزوجتي، فما كان منها إلا أن ترفع مؤخرتها باتجاهي، وهنا كانت المصيبة لم أحتمل منظر طيزها، وانتبهت فلم أجد أحد بجوارنا وكان زوجها يتناقش معهم في الحوار ولم أشعر إلا ويدي على مؤخرتها، والغريب أنها لم تجلس أو تلتفت واستمرت في النقاش معهم ويدي ملتصقة وتتحسس طيزها، وبعد أنتهاء النقاش جلست حنان وكانت تبتسم، عندها اكتشفت أنها لبوه وتحب النيك، وأستمرت الرحله وما أن وصلنا مطار عمان حتى اتجهنا لأحد المكاتب العقارية، واستأجرنا شقه جدا ممتازه، أنا وزوجتي في غرفه وشقيق زوجتي زهير وزوجته حنان في غرفه، وخرجنا واستمتعنا في عمان وبعد ثلاثة ايام من جلوسنا في الشقه وأنا افكر كيف أقترب من حنان لكي انيكها علما بأن ما حدث في الطائره أكبر مؤشر على رغبتها بالجنس، وبعد الظهر قال زهير أنه يريد أن يزور أخته في أربد فهل نذهب معه؟ فقلت بالنسبه لي أنا لن أذهب، فقالت زوجتي أنها تريد أن تزور أختها، فقلت لها ليس لدي مانع وإذا كنتي ترغبين فأذهبي برفقة شقيقك زهير، فقال زهير لزوجته حنان أترغبين في أن تذهبي معنا، فقالت لا لا، وهنا ضحكت زوجتي وأخيها، فقلت لهم وما هو الذي يضحككم ولما لا تذهبين معهم، فقالت زوجتي أن حنان وأختي الموجوده في أربد يكرهون بعضهم لأبعد الحدود، وهنا أستقر الأمر أن يسافر شقيق زوجتي وزوجتي الى أربد ونبقى أنا وزوجة زهير في الشقه، وبعد أن طلبا التاكسي قلت لهم أنا سوف أتمشي وخرجت من الشقه وكنت أراقب التاكسي من بعيد وأستأجرت تاكسي الى أن تأكدت بخروجهم بأتجاه أربد عندها رجعت الى الشقه وفتحت الباب بالمفتاح الموجود معي وكنت أتسلل وكأنني لص، ولم ارى حنان في الصاله ولا في المطبخ أو الحمام ثم أتجهت الى غرفتها، وكان باب الغرفه مفتوح ووجدت حنان نائمه في السرير وكانت ترتدي ملابس مغريه جدا ونصف فخوذها مكشوفه وكانت نائمه على جنبها الأيمن وكانت مؤخرتها بأتجاه الباب فكان منظرا مغريا، وهنا أعتقد أن هذه الحركه كان مخطط له، وهنا أتجهت لغرفتي وقمت بفصخ ملابسي عدا السروال ودخلت في غرفة حنان وبدأت أشم عنقها وهي نائمه وأستمريت في شم وبوس عنقها على خفيف حتى وصلت خصرها من وراء قميص النوم الذي ترتديه حتى وصلت مؤخرتها وهنا ركزت واشم بقوه بين فقلتها من وراء الملابس ثم نزلت على فخذها العاري وبدات أشمه واقبله حتى وصلت قدميها، في هذه اللحظه أيقنت أن حنان لم تكن نائمه، ثم توقفت وأبتعدت عنها قليلا، ثم غيرت حنان طريقة نومها ونامت على بطنها، وهنا بدا طيزها أحلى وأحلى، عندها أدخلت أنفي بين فقلتها وبدأت أشم طيزها من وراء الملابس وأتلمس بيدي طيزها وهي لا زالت تدعي أنها نائمه، ثم جلست على السرير خلفها، وقمت برفع قميص النوم عن طيزها حتى بدا طيزها واضحا وكانت ترتدي كلوت سكري ثم قمت بشم طيزها وتقبيله من وراء الكلوت، وبعد ذلك فكرت في نزع هذا الكلوت وما أن مسكت الكلوت بيدي من الطرفين وإذا بحنان ترفع طيزها لكي تسهل لي عملية فسخ الكلوت، وفعلا قمت بفسخه حتى أنني عند محاولة انزاله من رجليها كانت هي ترفع رجليها لكي أقوم بنزعه، وهنا وبعد ان قمت بفصخ الكلوت بدأت أشم طيزها وابوسه ثم فتحت فلقتها وبدأت اقبلها على فتحة طيزها واشمه حتى أنها كانت تحرك طيزها لا شعوريا تجاوبا مع لحسي لفتحة طيزها، وما أن أنتهيت من لحس فتحة طيزها حتى أردت أن أقوم بنزع قميص النوم الذي كانت ترتديه، وكانت تتجاوب معي وهنا رفعت صدرها لكي أقوم بفصخ قميص النوم وفعلا قمت بذلك، وبقي الستيان السكري الذي ترتديه، وعندها قمت بفك الستيان من الخلف سحبت الستيان وهنا رفعت نفسها لكي أقوم بسحبه من تحتها وهنا أصبحت حنان عاريه تماما من قطعه على جسمها، وبعد ذلك قمت أنا بفصخ السروال الذي كنت أرتديه، واصبحنا أنا وحنان عاريين تماما، ثم صعدت على حنان ووضعت زبي بين فقلتها ويدي تلعب بشعرها وابوس خدها، وهنا نهضت حنان وكانها لا تعلم شيئا عما فعلته بها، وقالت لي شو عملت ليش هيك، قلت: لها أنا معجب فيكي من زمان وكنت أنتظر مثل تلك الفرصه ومسكت يدها ووضعتها على زبي، ولم تنزلها، ثم قالت لي أنا كنت واعيه لما كنت تعملي الحركات، وأنا كنت متوقعه أنك راح تعمل بي هكذا، وعموما أنا أريدك من زمان لأني أعرف عنك حاجات كثيره، قلت لها مثل ماذا تعرفين، قالت أن زوجتك كانت تبلغني عن كل حركه تقوم فيها وتعملها معها خصوصا في الفراش والنيك، وقلت لها ما كانت تقول لك زوجتي، فقالت لي أنك تبوسها وتمص شفايفها وتعمل لها مساج وحتى المساج اللي تعمله لكسها وفتحة طيزها، قلت لها وكيف زوجتي تخبرك بذلك، فقالت لي أنا وزوجتك صديقات وأسرارنا مع بعض، وكنت في داخلي أحسدها عليك وذلك لأنها تتمتع بالجنس وأنا محرومه من لذة الجنس، فقلت لها وكيف انتي محرومه من الجنس وانتي متزوجه، فقالت لي أن زوجي ينيكني كما تتنايك الحيوانات بدون أحساس وبدون مقدمات، كم كنت اتمنى هذه اللحظه معك، فقلت لها وأنا اقترب منها إني أرغب بك، وكانت يداي تتلمس جسمها وتتحسس نهديها حتى وصلت الى كسها وفمي ملتصقا على فمها، عندها قالت لي حبيبي عبد الرحيم أريد أن تنيكني مثلما كنت تنيك زوجتك تماما، فقالت لي ما هو رايك في جسمي؟ قلت لها جسمك فضيع ولا فيه أحسن من هذا الجسم بس بصراحة لا تزعلين مني زوجك هذا حمار، وكانت تضحك وتقول لي لماذ هو حمار؟ قلت لها لأنه يملك كل هذا الجسم ولا يعطيه حقه، وكانت حنان تملك جسم أبيض وجمال جسمها ومفاتنها، ثم قلت لها أستديري لكي أشوف طيزك فيا للهول من ما رأيت ما أحلى هذا الطيز، وقمت بلمس مؤخرتها وكنت أرى أحلي طيز أبيض وكان متناسق وعند لمسي لطيزها اول مرة أرتجفت وقلت لها ليش ترتجفين؟ قالت لي أعذرني محرومه من حركات الجنس الممتعه ولست متعوده عليها قلت حاولي لا ترتجفين قالت اوكي، وضعت يدي بين فلقتها ثم نزلت لقدميها وبدءت أفرك بفخوذها وساقها ثم قدميها حتى أصابعها ثم أرتفعت يداي بالعكس لساقيها مرورا بفخوذها حتى وصلت الى طيز حبيبتي حنان وقمت بفرك زبي وأدخلت أصابعي بين فلقتها ثم قمت ووضعت يدي على كس حنان وبدأت افركه بقوة وفعلت هي نفس الشيء بزبي وبدأ كسها بإفراز مادة لزجة وكلما فركت اكثر كلما زادت تلك المادة بالإفراز وأصبحت اكثر لزوجة فتوقفت وبدأت اعمل لها مساج لجسمها من رأسها حتى أطراف قدميها وبالطبع ركزت اكثر على نهودها ومؤخرتها وكسها ثم أخذت زبي أدخلته في فمها بدون أي مقدمات أدخلته كله في فم حنان يا الهي لقد كنت في حالة ابتهاج غامر لم اشعر به من قبل، هذه المرة كانت مختلفة تماما فقد كان ريقها ساخنا وشفتاها أطبقت على زبي الضخم أخذت تمص وتلحس خصيتي بقوة واقتدار وأنا في حالة هياج ونشوة، لقد بدأت اشعر إني على وشك الإنزال أردت أن أخرجه من فمها إلا أنها أصرت أن اقذف داخل فمها وبالفعل هذا ما حصل وفصخت أنا ملابسي بسرعة وجذبتها نحوي بقوة وقبلت شفتيها بقوة، ثم أخذت أمصمص رقبتها بعنف وهي تتأوه بطريقة جعلتني أستهيج أكثر وأكثر، أخذت هي زبي في يدها وبدأت تفركه ثم أخذت تمصه بشدة وعنف حتى شعرت بالألم والمتعه معا، تركت شفتاها أخذت نهديها في يدي، كانت نهودها متوسطات الحجم أما الحلمتان فكان لهما لون وردي فاتح، وقمت بمص نهديها، لقد كان طعما رائعا جدا ومن شدة شهوتي لها وشبقي أدخلت نهدها في فمي وبدأت أمصمص وأعض وبدأت هي يدها تتسلل ناحية زبي وتحاول تقريبه ناحية كسها كأنها تقول ادخله حتى لم تعد تستطيع الوقوف فأجلستها على حافة السرير وتركتها تلقي بظهرها عليه، قالت لي حبيبي عبدو ادخله في كسي بسرعه أرجوك فقلت لها ليس الآن أريد أن أستمتع بجسمك أنتظري قليلا، وجلست على ركبتي حتى اصبح كسها مواجها لوجهي تماما ونظرت الى كسها ويا له من كس فضيع وجميل ذلك الكس الوردي، لم أرى أجمل من هذا المنظر، أريد أن أقول لك كلمه ولكن أخاف أن تزعلي، فقالت قل حبيبي ولا يمكن أن أزعل منك، فقلت أن زوجك لا يحمل من صفات الرجولة شيئا، تبسمت وقالت لما كل هذا؟ فقلت أيعقل من رجل عندة زوجه بهذا الجمال والجسم وتحمل أحلى كس طفولي في الوجود أحلى جسم واحلى طيز ولا ينيكها باستمرار، فقالت لا تذكرني فيه فأنت من هذه اللحظة عندي كل شيء حبيبي وزوجي وكل شيء لي، لقد كان كسها كبيرا نوعا ما لكنه شهواني ولونه وردي ناعم الملمس ولذيذ شهي رائحته جميله أستنشق من رائحة الشهوة الجنسية وطعمه لذيذ، هنا قمت بتقبله قبله خفيفة ثم بدأت امرر طرف لساني عليه، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنني خفت على كسها من لساني وهي تتأوه وتتلوي ثم بدأت امرر زبي في كس حنان وأحيانا لساني ثم فتحت بيدي كسها وبدأت ادخل لساني وأخيرا أدخلته بكسها وكانت هي تفرز مادة لم أذق ألذ منها من قبل أخرجت لساني ثم وضعته على البظر بنعومة وبدأت أمصه وهنا شهقت هي شهقة قويه وقالت أرجوك ادخله أرجوك أنا محتاجة اليه بشده لقد أنزلت المسكينة مرتين او أكثر وأنا لا ارحمها وعادت هي تصر على أن أدخله بكسها وطيزها وماهي لحظات حتى قمت بإدخاله في كسها ولقد كان كسها ضيقا، ياله من كس ممتع وفعلا يحسسك بنشوة غريبة وهي تآن آه آه آه حبيبي دخله لآخر شيء خلني احس فيه داخل كسي وأنا أنيكها، وبعد قليل سألتها أين تريدينني ان أنزل؟ فقالت حبيبي نزل على وجهي وجسمي وفخادي، وفعلا قمت بأنزال ماء زبي على وجهها وجسمها وكانت هي تلحس الماء الموجود على شفتيها، وما أنتهينا حتى قلت لها لماذا لا أنزل في كسك؟ فقالت لي لأني أريد أستمتع معك وأريد أتذوق ماءك حبيبي، وما أن جلسنا قليلا حتى قالت لي حبيبي عبد الرحيم أنت حبيبي وأنا أحب أن أستمتع معاك فلقد كانت زوجتك تتحدث كثيرا عن النيك من الطيز وأن له نشوه خاصه، وانت لا تعلم فانا أموت بالنيك من الطيز، ولقد طلبت من زوجي ذلك، وهو لا يحب النيك من الطيز وقال لي هذا عمل يقوم به الشواذ، اليس من حق الزوجات أن يستمتعن بجميع أشكال الجنس؟ فلقد حاولت بكل الطرق ان يقوم بنيكي من طيزي وكان رده الرفض ويقول لي أنتي شاذه، فقلت له أغلب النساء ازواجهن يقومون بنيكهن من الطيز وأنا احس بمتعه في ذلك، فقال لي هذه نساء شاذات، وأنا حبيبي عبد الرحيم سوف أخبرك بموضوع ولكن أتمنى ان لا تزعل مني، فقلت لها لا لا لن أزعل منك حبيبتي، فقالت لقد قلت لزوجي: أن زوج أختك عبد الرحيم ينيك أختك من طيزها وهي تجد ألمتعه بذلك ولما لا نطبق نحن هذا؟ وطبعا زوجتك هي التي أخبرتني أن أقول هكذا، لكي يقوم زوجي بنيكي من طيزي ولكني فشلت بإقناعه بل شبهكم بأنكم شواذ، فقلت لها ولا يهمك أنا على استعداد أن أنيك أخته وزوجته من أكساسهن ومن أطيازهن وأستمتع معهن، فقلت لها هذة منيتي أن أنيكك من طيزك، وقمت بتقبيلها وطلبت منها أن تنام على بطنها ثم بدءت بملامسة طيزها ياله من طيز فاخر وشهي جدا، ثم قمت بتقبيله ثم قمت فتح فلقتها وأنا أنظر لفتحة طيزها لمدة دقيقتين وإذا بحنان تقول لي ماذا تفعل لم توقفت؟ فقلت لها خليني أتجنن بفتحة طيزك وأمتع ناظري بها، وهنا قالت لي هل هي حلوه؟ فقلت لها لم أرى أجمل منها حبيبتي حنان أنتي لديكي فتحة تشهي للجنس، فقلت لها أن لديكي زوج لا يعرف فنون الجنس، فقالت لي أعلم ذلك والبركة فيك، عوضني عنه أنت، ثم طلبت مني أن أستمر ثم قمت بتقبيل فتحة طيزها وأشمه بنفس عميق بنفس الوقت، ثم تحولت الى أن أقوم بلحس فتحة طيزها بلساني، ثم قمت بأدخال لساني كله في فتحة طيزها وكانت تهز بطيزها وترجعه على وجهي وتطلب مني أن أدخله أكثر وأكثر ثم أنتهضت وركبت فوقها وقمت بتقبيل رقبتها، وما هي لحظات حتى مدت يدها تبحث عن زبي وتضعه على فتحة طيزها، وتقول لي أدخله بسرعة أكاد أموت من شدة رغبتي وتجربتي في النيك من الطيز، لقد كان منطقها مقنع جدا، خاصة إني لا أرغب أن افوت تلك الفرصة، ولكن كان هناك مشكلة صغيرة، فعندما كنت ادخل لساني في فتحة طيزها كان لساني بالكاد يدخل فما بالى بزبي؟ عندها أخرجت كريما وقالت خذ، ولم اضيع الوقت فوضعت بعض الكريم على رأس زبي وبعضا منه على فتحة طيزها ثم وجهت زبي الى أحلى فتحة طيز بالوجود وضعت رأس زبي ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم آه آه آه آه يماه يماه يماه يعور شوي شوي حبيبي، قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت زبي قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بزبي أخذت تدخله بهدوء وأنا أساعدها بالدفع حتى دخل بطيزها فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمي عليها وأن زبي أتعبها عند دخوله في طيزها، ثم استعادت وضعيتها وقالت الآن ادخله وأخرجه ففعلت ببطء أولا ثم أسرعت العملية وبدأت اشعر بخصيتي ترتطم بكسها من شدة السرعة، لقد كان إحساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من طيزها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن في طيزها وعلى ظهرها وبدت هي سعيدة، أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت إني سكرت، قالت هذا أفضل عمل قمت به في حياتي ثم حضنتها ونمنا على سريرها وقلت لها هل تعلمين إني على علاقة بأخت زوجتي غالية وهي تحب الجنس العنيف وقد نكتها من طيزها عندما كنا في البحر وحماتي معنا لا تدري بذلك وعندما كنت أشتهيها وأمارس معها كنت أذكرك بالاسم آه يا حنان على جسمك الحلو السكسي، فقالت لي رغم إني لا أتقبلها كثيرا ولكن كرمال زبك راح أحبها اعتبارا من هذه اللحظة، فقلت لها ما رأيك أن نمارس الجنس الثلاثي؟ استغربت وقالت من تقصد؟ قلت أنا وأنتي وغالية، أنتو عشيقاتي المنيوكات، فقالت وهل تعتقد أنها ترضى، قلت نعم وهي تشتهي جسمك أيضا، ورتبت موعد في ليلة حمراء ساخنة ونكت أخت زوجتي غالية وزوجة نسيبي حنان في فراش واحد ومارستا السحاق أمامي واستمتعنا مع بعض مدة طويلة، فكنت أذهب الى شقتها وآخذ معي أخت زوجتي عالية وأقوم بنيكهن من الكس ومن الطيز حتى يومنا هذا.


مع زوجه صديقي الأنتيم

أنا اسمي عادل ابلغ من العمر تسعة وثلاثون عامآ، واسكن في حي راقي في منزل مكون من سبعة اطباق، وكانت شقتي في الطابق السادس وصديقي احمد يسكن في الطابق الخامس وكانت تربطني صداقة قوية بصديقي احمد، حتى اننا كنا نتجمع في المناسبات او ايام العطلة، اما في شقته او شقتي كنا ومازلنا كعائلة واحدة.

اما سحر زوجة صديقي احمد، بيضاء ذات جسد متناسق مثير انيقة ولها رونقها الخاص في اختيار ملابسها المحتشمة والمتناسقة مع جسدها مما يجعلها مثيرة تختار عطورها بعناية، انسانة ناعمة في الحديث وطريقة التعامل.. في بداية الامر لم اكن انظر اليها اكثر من انها زوجة صديقي، ولكن بمرور الوقت وكثرة التعامل والزيارات وازالة بعض الروتين بيننا اصبحت نظراتي اليها تختلف، فأصبحت اعشق تفاصيلها ونعومة جسدها، وكنت انظر الى كل جزء في جسدها، حتى هي اصبحت حينها تلاحظ نظراتي، فقد كنت مسلوب الارادة وعيني لا تفارق تفاصيل جسدها الذي مهما ابدعت في الكتابة عن انوثتها لن استطيع لا أنا ولا حروفي وصفها.

وذات يوم وأنا جالس مع صديقي في شقته جاءت سحر بعد ان اعدت لنا الشاي وأنا انظر اليها وكل مافي من احاسيس ملتهبة لجسدها، قدمت لي الشاي ولزوجها وجلست معنا واخذنا نتحدث ونضحك حتى قالت لي: عادل، معلش ممكن تحطلي الواي فاي بتاعك على تليفوني؟ قولت لها: بس كده؟ من عنيا!! قالت: طب ثواني اجبلك الفون من جوة الاوضة، سرحت شويه وجاتلي فكرة، قولت لازم اعملها في تليفونها من غير ماتاخد بالها، إني اعمل لها اميل جديد على تليفونها وافعل فيه خاصية المزامنة، مزامنة الصور والفيديوهات يعني اي صور او فيديو على تليفونها يروح للاميل، وأنا بعدما امشي افتح الاميل بتاعها من على تليفوني واتمتع بكل صورها، وفعلا جابت التليفون علشان احطلها بسورد الواي فاي بتاعي، اخدت منها التليفون، وحطيت الباسورد بتاع الواي فاي وفتحت اميل جوجل وعملت الاميل وكل شويه اقولها: تليفونك معرفش ماله كل ما احط الباس ميفتحش، تقولي: معلش حاول والنبي علشان محتاجة الواي فاي بجد علشان زهقت من الباقة، وفعلا عملت الاميل وفعلت خاصية التزامن، حسيت بسعادة جوايا عمري ما حسيت بيها قبل كده، وكنت مستني بفارغ الصبر إني افتح نفس الاميل من عندي علشان تكون كل صورها عندي، وبعدما السهرة خلصت استأذنت ومشيت، وطلعت شقتي وفتحت التليفون ودخلت الاميل فيه وفتحت تطبيق الصور اووووووووف!! إيه ده.. حاجة عمري ما كنت اتخيلها!! معقول اللي أنا شايفة ده؟ الاميل بقى كله صور سحر، ومش اي صور، صورها وهي بأحلى قمصان نوم، وصور وهي عريانة خالص، بزازها مشفتش في جمالها وكمان فيديوهات وهي بتتناك من احمد جوزها، وبتمصله، سهرت لغاية الصبح وأنا بمتع عنيا بصورها وفيديوهاتها وحملت كل اللي على الاميل على الكمبيوتر بتاعي، وبعدما كنت معجب وولهان بجسم ونعومة سحر، اصبحت هموووت واتمتع بجسمها هموووت وانيكها، وابتديت افكر ازاي اخلي سحر تستسلم ليا من غير ما اجبرها؟ ازاي اخليها تتمناني زي ما بتمناها؟

نزلت شغلي الصبح، وأنا نازل قابلت احمد وهو نازل كمان قالي تعالى اوصلك في طريقي، ركبت معاه وفضلنا نحكي في الطريق لغاية ما وصلت لمكان شغلي، نزلت وهو كمل طريقه، وقبل ما ادخل لمكان شغلي وقفت ورجعت تاني واخدت تاكسي ورجعت البيت، بصراحة مكنتش هقدر اشتغل، وكل تفكيري في سحر، فتحت الكمبيوتر وشغلت فيديوهاتها، وسرحت اتخيل إني أنا اللي نايم معاها، زبي وقف وانتصب على اخرو وحسيت إني مش قادر ولازم افكر في طريقة تخليني انيكها واتمتع بجسمها ونعومتها، قفلت الفيديوهات وفتحت الفيس، ودورت على حسابها عند اصدقاء احمد لغاية ما لقيته، وفعلا بعتلها طلب صداقة وقمت اعمل كوباية شاي، ولما رجعت لقيتها بالفعل قبلت الطلب، فرحت جدا، وفكرت ابتدي في مراسلتها ولكني في بداية الامر ترددت ولكن رغبتي كانت اقوى من ترددي وبالفعل ارسلت لها:

- صباح الخير مدام سحر أنا بصراحة خايف اكون متطفل او احرجتك بأرسالى طلب الصداقة!!

- صباح الفل عادل، لا خالص، والله أنا اصلا كنت عايزة ابعتلك الطلب وكنت مش عارفة رد فعلك عني!!

- يااااه متقوليش كده، ده شئ يسعدني والله انك تكوني عندي ومنورة قائمة اصدقائي

- تسلم عادل، ومش عارفة اشكرك ازاي على شبكة الواي فاي؟؟

- لا متقوليش كده انتي تطلبي عنيا، طب ممكن اطلب منك طلب؟ ممكن لو احتاجتي اي حاجة متتكسفيش مني وتطلبيها؟

- ربنا يخليك، حاضر واكيد مش هتكسف منك، أنت جارنا وصديق احمد

- تسلمي وعايز اقولك على حاجة بس خايف تزعلي

- ههههههه هزعل ليه؟! ربنا ما يجيب زعل

- لا بس اصل اللي عايز اقول ممكن، ولا اقولك خلاص مش مهم بعدين

- لا والله كده أنا بجد هزعل، فيه إيه؟!

- طب توعديني انك متزعليش مني ولا تلغي طلب الصداقة اللي بينا

- يا ساتر للدرجة دي كلامك ممكن يزعلني؟ ومع ذلك اوعدك مهما يكون كلامك معايا هحاول إني مش هزعل

- تعرفي انك جميلة ورقيقة وحساسة، وكمان!!

- مممممممممم أنت بتعاكسني ولا إيه؟ وكمان إيه بقى؟

- يعني مزعلتيش مني علشان شايفك كده؟

- بصراحة اتفاجئت والمفروض انك صاحب جوزي ومتقوليش الكلام ده

- بصراحة أنا شايفك كده ولو هتزعلي اسف والله وحقك عليا

- طيب معلش أنا هقفل دلوقت

حسيت إني اتسرعت، وقولت انها هتقول لجوزها والموضوع هيكبر وانتظرت وجوايا قلق وخوف انها ممكن تقول لاحمد جوزها، وعدى يومين ومفيش اي جديد لغاية ما احمد اتصل بيا وقالي انه عازمني على عشوة حلوة عنده، بصراحة حسيت براحة جوايا وان سحر مقالتش حاجة لاحمد والا مكنش عزمني بالعكس كان هيجي يتخانق معايا، وفعلا بالليل روحت لاحمد ورنيت الجرس فتحلي احمد سلمت عليه ودخلنا اوضة الضيوف وجات سحر مراته سلمت عليا وقعدت معانا، وفضلنا نتكلم ونهزر ونضحك، ومجبتش اي سيرة او تلميح، بس عنيها ونظراتها ليا اختلفت، وحسيت انها بتراقب نظراتي ليها، وأنا كمان اتشجعت وبقيت ببص على جسمها بجرأة اكتر وكاني عايز اعرفها أنا عايز منها إيه.

احمد قالها إيه يا سحر مش هتحطي العشا؟ عايزة عادل يقول اننا عزمينة عزومة مراكبة؟ ضحكت وقالت لا دقايق والاكل يكون جاهز، وهي بتعدي قدامي قصدت إني المسها بطرف صباعي في طيزها، حست وبصت ليا بكسوف وبصت لجوزها تشوف وتطمن، لقته مأخدش باله لاني كنت في زاوية ميقدرش يشوفني وأنا بلمس طيز مراته، راحت جابت الاكل وحطته على السفرة وندهت علينا، وفعلا دخلنا اوضة السفرة وقعدت أنا واحمد قدامي وهي على شمالي وكل شويه المسها برجلي وهي تبصلي وبتاكل وهي حاسة بخوف او خجل مرتبكة شويه، اكلنا وقمنا دخلنا اوضة الضيوف وهي دخلت تعمل شاي، جاتلي رسالة على الماسنجر بفتحها لقيتها سحر، عادل إيه اللي عملته ده؟ ممكن متعملش كده تاني؟ جوزي لو خد باله هتبقى مصيبة! رديت انتي جامدة وجسمك مخليني نار، شافت الرسالة ومردتش، شويه وجابت الشاي، وعنيها اول مرة احس انها خايفة تبصلي، اتعمدت افتح مواضيع تضحك علشان اخرجها من المود اللي هي فيه، وفعلا نجحت ورجعت لطبيعتها، وبعدما السهرة خلصت استأذنت وطلعت شقتي ونمت على سريري وشريط السهرة كله بيلف قدام عنيا، وعلى الساعة الواحدة لقيتها بعتالي رسالة:

- عادل أنت صاحي؟

مكنتش مصدق نفسي اتنطرت من عالسرير وقعدت

- آه صاحي

- إيه اللي عملته ده النهاردة؟

- بصراحة مقدرتش امسك نفسي انتي جسمك مش مخليني على بعضي

- أنت مجنون

- أنا اتجننت على ايدك

- بس أنت جريء أوي

- طب بذمتك حد يكون قدامه الجمال ده كله ومبيكونش جريئ؟

- مش عارفة اقولك إيه، بس أنت النهاردة تعبتني

- تعبتك ازاي؟

- مش لازم اقول

- جوزك نام؟

- آه نام امال هكلمك وهو صاحي؟

- طب عايز اشوفك دلوقت

- لا طبعا مش هينفع

- بقولك لازم اشوفك انشالله دقيتين

- عادل بجد مش هينفع

- بقولك أنا نازل افتحي الشقة، هاخد حضن وامشي على طول، بس طفي انوار الشقة كلها

- والله أنت مجنون ومش هترتاح غير لما جوزي يحس!

- أنا نازل، ولو مفتحتيش هخبط عليكم

لبست ترنج خفيف وملبستش حتى بوكسر علشان لما زبي يقف وأنا بحضنها تحس بيه اكتر وفعلا فتحت الباب، ودخلت بسرعة على المطبخ وهي دخلت ورايا وقالت بصوت خافت أنت وربنا مجنون ومش طبيعي! زنقتها على الحيطة وشفايفي اخدت شفايفها وزبي وقف زي الحديدة وبقي بين وراكها وبديت ابوس شفايفها واضغط بزبي على كسها وهي استسلمت ليا وايدي بتدعك في بزازها، ورفعت قميص النوم بتاعها ونزلت بنطلوني وهي تقولي لا لا ياعادل، جوزي ممكن يصحى، وأنا مش معاها خالص أنا مصدقت، مسكتها نزلت الكلوت بتاعها ومسكت زبي ومشيته مابين شفرات كسها وهي مش قادرة، ورفعت رجل والتانية على الارض ودخلت زبي بكل حنيه بين شفرات كسها ودخلته

قالت آه آه آه طب براحه زبك حلووو اوي، وابتديت ادخله واخرجه، وهي سانده ضهرها على الحيطة، وببوس شفايفها وايدي بتدعك بزها، وبعدها نزلت على ركبي بين رجليها الحس كسها وامص شفراته وهي ماسكة راسي بأيديها وبعدين خليت وشها ناحية الحيطة وخليتها مالت فلئست، ومسكتها من وسطها ودخلت زبي في كسها من الخلف وقعدت انيك فيها برقة ودلع لغاية ما نزلت مني الساخن جوة كسها.


أختي رشا المطلقة

تطلقت اختي رشا من زوجها منذ عام تقريبا وقد اقامت في المنزل.

أنا عمر 21 عام من محافظة البحر الأحمر في مصر، أبي توفي قبل أن أبلغ، منذ أن كنت في الإبتدائية وأختي رحاب 26 سنة كانت قد تزوجت منذ ثلاث سنوات وتطلقت لمشاكل مع زوجها فعادت إلى المنزل في بيت أبيها، وفي الحقيقة هي تطلقت بسبب تشوه في المبيضين عندها فطلقها زوجها لذلك، أما عني أنا فأخلاقي مشهورة بحسنها بين أفراد عائلتي وجيراني وأنني أهتم بدراستي فقط وليس لي في أمور الشباب من التسكع مع الفتيات وغيرها من الامور التافهة، أما عن أختي رشا المطلقة ابنة السادسة والعشرين فهي ترتدي لدى خروجها ثياب محترمة وكذلك نفس الوضع مع أمي التي تعمل كمديرة مدرسة ابتدائية، ولكن رشا في البيت تتحرر كثيرا من حشمتها فأراها ترتدي ستيان يكشف من تحت قميص النوم فتبدو بزازها الضخمة الكبيرة وشورتها قماشا يظهر طيزها الكبيرة الشهية، فهي لا تدري عما تسببه لي من تهيج وانتصاب طوال الوقت، وهي في أحيان أخرى تلبس البنطال الإستريتش الرقيق جدا والذي يلتصق فوق لحم فخذيها وطيزها وفوقه ذلك البادي الضيق الذي يظهر سرتها ويبرز بزازها فأحس بتوتر في خصيتي يتبعه انتصاب قضيبي فأضطر للإستمناء لتصريف شهوتي الحبيسة وكان ذلك بدايتي مع سكس المحارم وبدء التفكير به، وكانت أختي رشا المطلقة موضوعه.

الصيف الماضي مع ذهابي إلى شط البحر الأحمر أنا وأختي في يوم شديد الحر لم نرى مثله، ولأن البحر كان على مقربة منا، مسافة ربع ساعة بالسيارة، فلم نكن على لهفة أن نذهب إليه ونسبح كباقي المصطافين من المحافظات الأخرى؛ ببساطة لأننا لسنا محرومين منه فهو ملك لنا وقريب منا وفي أى وقت نذهب إليه، المهم انني أنا واختي اعددنا العدة ولم تذهب أمي معنا متعللة بالذهاب إلى خالتي لانها طلبتها بالهاتف، في ذلك اليوم كان قضيبي لا يكف عن الإنتصاب والمزي باستمرار من منظر جسد رشا أختي المثير، لم أكن أنظر وأراقب أحد على الشط إلا اختي بجسدها الملفوف وبزازها التي كانت تترجرج أمامها وفخذيها المدورين الممتلئين وطيزها العريضة المنتفخ، لوددت في ذلك اليوم أن أعانقها وأجرب معها سكس المحارم ومؤكد أنها رأت في عيني اشتهائي لها لأنها كانت تلمحني وتبسم قليلا، المهم اننا في ذلك اليوم عدنا للبيت وأنا في بالي لايزال منظر رشا وبزازها الكبيرة وطيزها الضخمة، فرحنا نتناول الغذاء وقرعت أمي الباب وأتت من عند خالتي وشاركتنا الطعام أيضا وبعدها ذهبت رشا إلى حجرتها وأنا إلى حجرتي لتطرق بعد قليل أختي رشا باب حجرتي فآذن لها بالدخول وسألتها:

إيه مالك شكلك تعبانة ماسكة ضهرك ليه؟! فقالت:

يظهر أن اليوم النهاردة والعوم على ظهري تعبلي العمود الفقري ومحتاجة مساج، ممكن تدلكلي ظهري؟ أحسست أنها فرصة ذهبية لالمس بكفي جسد رشا الذي ألهب معنى سكس المحارم عندي فصرت أراها كأنثى فقط مجردة من معنى الاخوية، وافقت بالطبع وسحبتني إلى حجرتها وكانت في يدها قنينة زيت فأخذتها منها واغلقت الباب وقالت لي:

طيب دور وشك الناحية التانية عشان اقلع، وفعلا أدرت وجهي حتى قالت:

خلاص يالا بقى، لأستدير أنا إليها ولأجدها مستلقية على بطنها في فراشها وتغطي طيزها بمنشفة، ساعتها احسست ان قضيبي ينتفض ويضرب في بنطال الترينج وامسكت نفسي بشق الأنفس كي لا أتوتر أكثر من ذلك، المهم إني جلست إلى جوار ظهرها على حافة السرير وسكبت بعضا من زيت التدليك وشرعت أدلك ظهرها الأبيض الناعم وكسرات لحمه من كلا الجانبين تغرني وبدأت أدلك عنقها ثم ظهرها، وخلال تدليكي لها لاحظت أنها تتحرك مرارا وتكرارا، كانت عيناي تقع على حافتي ظهرها اليمين واليسار فأرى حواف بزازها الضخمة فجعلت غريزة الذكر داخلي تقربني شيئا فشيئا من بزازها الى أن لمست جزءا من صدرها ولم تقل شيئا وهكذا كلما سنحت لي الفرصة كنت ألمس صدرها الى أن أدارت وجهها الي وقالت لي باسمة بسمة خفيفة وكأنها عرفت أنها استثارتني:

أنت بتعمل إيه يا ولا.. ملكش دعوة ببزازي هههه، ابتسمت أنا واحمر وجهي خجلا ثم رفعت جانب وجهها مرة أخرى وقالت:

إيه.. بزازي عاجبتك؟ فابتسمت وخجلت ولكني أجبتها بالحق:

بصراحة.. أنا مش عارف المغفل جوزك سابك ليه هههه، تنهدت رشا وانتفخت بزازها من تحتها وكأني قلبت عليها المواجع، ثم التفت بوجهها وقالت:

أنت ملمستش بزاز أي بنت قبل كده؟! أحسست، لا بل هو الواقع وهو ما سيكون مقدمة سكس المحارم، أنها تشتهيني كما أشتهيها وإذا بي أفاجأ بها تنقلب على ظهرها وتريني أروع بزاز وقالت بغنج مثير مغري:

يالا مسج بزازي أهو قدامك، ساعتها أحسست أن طاقة القدر فتحت أمامي، وضعت على يدي من قنينة الزيت وأفرغت عليهم بعضا من زيت التدليك، وشرعت أدلك بزاز أختي رشا ليكون ذلك بدايات ما بيننا من النيك، مع إني كنت غير مصدق، أنني حقا ألمس بزاز أختي، فأخذت أمسك بزازها وأمسك حلمتيها باستمرار، ولكن لاحظت إني كلما أمسكت حلماتها تغمض عينيها وتتأوه وهي مستمتعة، فأخذت أفرك بزازها وحلمتيها باستمرار وبقوة إلى أن فتحت عينيها، وسألتني:

أنت رضعت بزاز واحدة قبل كدا؟ فهززت رأسي بالنفي، فطلبت مني أن ارضع بزازها، فرحت بما قالت وإنحنيت فوق حلمتيها وأخذت أنتقل فيما بينهما، ملتقما إياهما كالطفل الذي يلتقم ثدي أمه، وصرت أرضعهما كالمجنون أرضعما بقوة وأفرك بزازها في نفس الوقت وأختي تتأوه بقوة: آآآآآآآآه آآآآآآآآآآه وتقول كمان يا روحي أرضع يا حبيب أختك، آآآآه إحساس جمييييييل، ذلك أوقف زبي بشدة وجعله يقفز من داخل البنطلون الترينج الخفيف، وأحسست أن البنطلون سيتمزق من شدة انتصابه، وفجأة راحت عيناها تدمع فارتعدت وسألتها:

حبيبتي رشا بتعيطي ليه؟! أنا أذيتك ولا حاجة؟!! فنظرت بعينيها الناعستين إلي وتوسلت:

عمرو.. ممكن تعاملني كأنك جوزي؟ أنت عارف إني مطلقة وخايفة أغلط بره، ممكن؟! وفاضت دموعها فوق خديها فقلت برفق:

حبيبتي أنا معك، طيب ليه مقلتيش؟ وانحنيت أقبل شفتيها قبلات متتابعة فتعلقت برقبتي، وراحت تلتهم شفتي في قبلة ملتهبة وطويلة، صارت تقبلني بكل شهوة ونامت على فراشها وصرت أقبلها بكل شغف وألثم عنقها وهي تتأوه، ثم قامت تخلع باقي ثيابها وأنا كذلك، حتى صرنا متجردين ولا شيئ يسترنا البته، وبعد لحظة انتقلت إلى ساقيها الأملسين أقبلهما برغبة وجوع ثم بدأت بتقبيل فخذيها وشفتاي تمشيان إلى اسفل جسدها البض، إلى أن وصلت إلى كسها المثير فقربت وجهي من مشافر كس أختي وصرت اتشمم رائحته السكسي وأستنشقها أملأ بها رئتي ثم طبعت قبلة حارة على شفتي كسها ودسست لساني أدسه فيه لأتذوقه.. كان كس أختي مبللا برحيق كسها العذب وصرت ألحسه وأمص بظرها بكل شهوة بالغة، خلال ذلك كانت أختي رشا غائبة في شهوة لا توصف وصارت تصرخ وتطلق أنات متتالية متصاعدة العلو وترجوني أن أخترقها بزبي حتى ارتعشت من اسفلي وأتت شهوتها للمرة الاولى كما قالت لي، وامسكت بقضيبي وصارت تحملق فيه وتلتقمه وتمصه بكل شهوة وأنا أتأوه: آآآآآآآآآه آآآآآآه وأقول مصي قضيبي يا حبيبتي ارضعيه.. آآآآآه، أحسست إني استويت وتصلب قضيبي إلى حد لا مزيد عليه، فرحت أفركه بكسها إلى أن توالت آهاتها والقت بيدها تدخل قضيبي في شق كسها علامة قمة الهيجان وقد وفتحت أشفار كسها أمام راسه، وضعت رأس زبي في فتحة كس أختي رشا في بدايتي مع سكس المحارم الشهي ودفعته برفق إلى الأمام فانزلق رأسه المنفوخ داخل كسها واحتضنه مهبلها الضيق الساخن بحنان وأنا أدفع به إلى الأعماق وأتأوه من شدة اللذة حتى دخل كله في كس أختي، وعندها سمعتها تصرخ بكل قوة، فرحت أنيكها وهي تتأوه وتتغنج وتلهبني بكلمات مثل: نيك حبيبتك ياخويا نيك أختك المطلقة قطع كسي، افلقه نصين.. آآآآآآآح.. فزدت من سرعتي وصرت أنيكها بكل قوة وصارت تتأوه وتقول آآآآآآآه نكني حبي آآآآآآه مزق كس أختك آآآآه، زبرك حلو وجامد.. نار نار نار أوووووف، جعلت أمارس مع رشا لمدة ربع ساعة كاملة حتى أحسست أنني سوف أقذف شهوتي وقلت لها: آآآآآآآآآه.. خلاااااص.. هنزل، فاحتضنتني إليها بشدة ولم تدعني إلا وأنا أطفأ نار كسها، ورحت أصب منيي الحار داخل مهبل أختي الجميلة رشا، وأنا أجود بماء الحياة متدفقا من زوبري إلى كس أختي، حضنتها بقوة وحضنتي بقوة أكبر، فذبنا في بعضنا، وأنا ادفع بقضيبي بأشد ما يكون إلى أعمق أعماق مهبلها وتقلصت عضلات بطني وتلتهم شفتاي شفتيها إلى أن أفرغت سائلي الحار داخلها، وهي تلهث بشدة وقد ارتعشت ارتعاشة وكأنها تخرج روحها من جسدها فأتينا شهوتنا متزامنين، بعدها راحت رشا تقبلني وتحييني وتخبرني إني زوجها من الآن فصاعدا وأني لا أقلق من القذف داخلها فهي لا تحمل وذلك كان سبب طلاقها من زوجها، وأنا على علاقة مع أختي رشا ولا أحسبني أكف عنها في العاجل القريب إلا أن تتزوج، أو أتزوج أنا.

بعد ثلاثة أيام من نيكتي لرشا وفي صباح أحد الأيام، كسلت أذهب لعملي وخرجت والدتي لعملها كعادتها يوميا وكملت نومي وعند التاسعة صباحا بحثت عن رشا لنفطر ولم أجدها علمت أنها مازالت نائمة فقد سهرت أمام التلفاز لساعة متأخرة من الليل ودخلت للنوم في الساعات الأولى للصباح، ودخلت حجرتها وكانت نائمة على ظهرها بدون غطاء وقميص نومها القصير مرفوع لوسطها وأندرها الفتلة كاشفا عن شفتي كسها المحلوق بل داخل بين شفرتيها بطريقة تجبرك على ادخال زوبرك فيها وقميصها العاري والمفتوح من صدرها وخارج منه إحدى رومانتيها وحلمته بارزة للأمام تجذب شفتاك لإلتقاطها ومصها ولم أتمالك نفسي على هذا المنظر الجنسي المستفز لزوبر أي رجل، وصعدت لأنام بجانبها على السرير ثم نزعت عنها أندرها بسهولة وهي مازالت مستغرقة في النوم ونزعت عني بوكسري فحررت زوبري المنتصب الشرقان المتعطش لكسها البض الصغير المحروم من النيك ونزعت عني فانلتي الحمالات وأصبحت عاريا تماما ثم وجدتها تعطيني ظهرها وفعلا مستغرقة في النوم تماما، وطبعا إضطررت أن ألتصق بمؤخرتها ووضعت ذراعي على صدرها وجاء كفي على نهدها، وقربت ساقي قليلا حتى يلتصق بها زبي ولكن وجدت كفي ترتفع أنامله ما هذا؟ إرتفعت أناملي لإنتصاب حلمتها بشدة ووجدت مخي لا إراديا مني، يبعث إشارات لزوبري ويأمره بالإنتصاب أكثر وأكثر، لقيتها بترجع بمؤخرتها وتلتصق به تماما ونتيجة لهذه الحركة زوبري تمرد علي فقد تشمم كس وخرم طيز، يا دي الحوسة!! وكمان حشفته إنتفخت عن آخرها وفاض من خرمها مزيي بغزارة الذي طبع على جسدها، ليعلن لي، بأنه لا محالة داخل، داخل، وأحست بالماء بين فلقتيها وإحتضنتها من ظهرها فرفعت مؤخرتها قليلا حتى أصبحت رأس زوبري داخل كسها تماما، ثم حركت نفسها أكثر حتى دخل كل زوبري كسها وأخذت تحرك نفسها لتسمح لزوبري بالإحتكاك بجدران كسها، وأخذت تحرك نفسها لفترة حتى جاءت رعشتها، وإرتعشت معها وفاض زوبري بلبنه في كسها، فأحست به ثم إرتخى فأخرجته من كسها، وإبتعدت عني لقد كبيت لبني في كسها وجاءتها رعشتها وأحسست بمائها ينساب على زوبري من كسها، ورجعت لنومها مرة أخرى، ولكنني مازلت مشتاق لكسها، ونيكة واحدة ما تشبعش!! مسكتها من ذراعها واستطعت أن أقلبها على ظهرها وهي مغلقة عينها ولا أعلم هي عاملة نفسها نايمة ليه؟ وطلعت فوقها وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها، دافعا لساني فيها، ففتحت فخذيها برفق، ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة، وبأصابعي فتحت كسها، وانساب سائل شهوتها وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت وفتحت عينيها وخرج من فمها كلمات آه.. أح، وأغمضت عينها مرة أخرى، فأخذت أمص وألحس وأشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها، فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها على لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت على رأسي بين فخذيها، ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بزوبري، وأخذت أفرش به على بظرها فإنتفضت مرة أخرى وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات، ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها إنتي كده حتفضحينا إمسكي نفسك، قالت مش قادرة دا أنت جبار وأخذت تبكي من الشبق والنشوة، وتصرخ من المتعة، أح..أح..أح، إيه اللي بتعمله ده؟ أح، أنا عمري ما حد عملي كده، أرجوك، أوعى تبطل، أيوه كده، كده، أرجوك..اح، آه.. أح..ح، لذيذ، هاتجنن، افرش كسي وزنبوري أبوس إيديك، واستسلمت لما يحدث لكسها وزنبورها، وما أجمله، كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر، أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة، وأنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ، وسحبت زوبري وأدخلت حشفته بين شفرات كسها، ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة، فإنقبض مهبلها على رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة وبشدة، وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم وأنا أصرخ باللذة وأخرجته من فتحة كسها فصرخت في، ثم أدخلته وهي تقول آه، آه..آه، آه، أح، إيه ده؟ عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير، وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة، وقمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها، وقبلتها بشدة، وأخذت لسانها في فمي، ثم تركتها، فوجدتها تبكي وتصرخ وتقول لي، آه، آه، أنت عملت في كسي إيه، آه، آه، ياني يا كسي آه ياني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه.. وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني، حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض والبرودة في كل جسمي في عز الصيف والحر، معاك رجعلي الدفء بجد، وبعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة وبتمتع وبشتاق للزوبر كأني لسه متجوزة حديثا، حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي، أنت عارف إذا الأكل والشرب من ضروريات الحياة ومن غيرهم الواحد يموت، كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة والواحدة من غيره تموت، دا أنا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض، ثم قمنا ونحن عرايا وتوجهنا للحمام وتحممنا وارتدينا ملابس البيت ثم جلسنا في حجرة الطعام وتناولنا إفطارنا ثم تركتني وذهبت لغرفتها وخرجت علي بقميص نوم أحمر شفاف وشبك خارجا منه حلمتيها المنتصبتين وظاهرا الشق بين فلقتي طيزها، وجلست أمامي وفي واجهتي تماما فاتحة ما بين ساقيها وظاهرا كسها بشفتيه بوضوح وسبقتني هي لحجرتها وأنا ذهبت لحجرتي وخلعت عني ملابسي وإرتديت البوكسر السليب، ودخلت عليها حجرتها وجدتها جالسة على التسريحة تتعطر عند رقبتها ووراء أذنها ونظرت تجاهي ثم نزلت بعينها تحدق على زوبري المنتصب وجدتها تعض لا إراديا على شفتاها ثم طلعت على السرير ونامت وتركت لي مكانا ونمت جانبها ونامت وأعطتني ظهرها وطبعا إنحصر القميص الشبك فكشف طيزها تماما وتعمدت أن تثني ركبتها على بطنها وطبعا كسها ظهر لي بكل تفاصيله في نهاية فخذيها كوردة حمراء متفتحة، وأتجننت لما شفت كسها مفتوح عاوز زوبر، رحت قالع البوكسر ومقرب منها بالراحة خالص لغاية ما لزقت فيها ووضعت يدي على صدرها فشدت كفي على بزها وفوق حلمته الخارجة من القميص، جسمي ازداد رعشه كبيرة وزبي إستقر بين فخذيها يحك مرة في طيزها ومرة في كسها، والدم طلع في دماغي وحسيت بنشوة ورهبة كانت نشوة غريبة، المهم من شهوتي وهيجاني حسيت إني عاوز الصق زبي بطيزها، ولكنها قرفصت أكثر وأمسكت زوبري بيدها وأخذت تدعكه على بظرها ثم حشرت رأسه في كسها وأدخلتها في فتحة مهبلها بصعوبة بالغة ثم أخرجتها وهي بتقول أح، دا كان حيعورني من طخنه مش قادرة أدخله في فتحة كسي دي ضاقت أوي ما عرفش ليه!! جيت أدخله في كسها كانت رأسه بدفسها بالعافية، وقالت: لا، لا، لا، طلعه مش قادرة هاموت، قلت لها إنتي عملتي إيه في كسك؟ هو ضاق كده ليه؟ قالت: الصراحة شطفت نفسي من تحت بحاجة جبتها من الصيدلية بيقولو بتخللي الكس يضيق والظاهر مفعولها قوي على كسي دا زوبرك مش عاوز يخش خالص في فتحة كسي!! بدأت أدخل صباعين كانوا أقل سماكة من زبي، ولما جيت أدخل زبي تاني في كسها كانت هي تعبت، قالت سيبني أرتاح، تركتها وذهبت لحجرتي وأحضرت معي كريم ورجعت لحجرتها ونمت بجانبها ثم دهنت زوبري ورأسه بكمية كبيرة تسمح بدخوله في كسها وأنا مستغرب إنها كأنها بنت بكر لم يدخل كسها زوبر ثم جئت من ورائها وأخذت أحنن كسها حتى أفاض بسوائله المرطبة اللزجة ثم قرفصتها حتى ظهر أمامي كسها ودفست رأسه، وقالت أح..أح طلعه، مش قادرة، لأ..لأ..لأ ولم أطاوعها وأخذت أدخله وأخرجه وهي تصرخ حتى أدخلته بكامله، ثم أخرجته وأدخلته وأخذت تحرك نفسها على زبي دخولا وخروجا حتى إنتفخ زبي وإرتعش وأخرج لبنه في كسها، ووجدت زوبري يرتخي ويخرج من كسها فإعتدلت وهي مازالت تعطيني ظهرها، ثم قربت مني على حضني حتى إلتصقت شفتانا وأخذت تقبلني وتدخل لسانها داخل فمي وترتشف من ريقي وأرتشف من ريقها أحلى عسل، ثم نيمتها على ظهرها ودخلت بين فخذيها حتى وصلت لرقبتها أمص وألحس وأبوس ثم نزلت على بزازها بكل نهم أحسس عليهما بأصابعي وبلساني حتى وصلت لحلمتها اليمنى وأخذت أمص فيها كأنني طفل رضيع وأعض فيهما وهي تقهقه وتوحوح وتتأوه، وإلتقمت حلمتها في فمي لفترة، وهي تقول لي أنت عاوز تنزل لبن حاسب بالراحة بطل عض يا شقي!! أنت حتموتني ثم نزلت لسرتها مص ولحس، ثم نمت على ظهري وطلبت منها أن تطلع فوقي 69 وطلعت فوقي وإستلمت زوبري المنتصب في فمها تدخله وتخرجه وأنا إستلمت بظرها وشفراتها باللحس والمص والشفط والعض حتى أخذت تتأوه وإرتعشت ونطرت عسلها على وجهي وتركتها ورحت نايم على ظهري قلت إطلعي فوقي ووشك لوشي وإفتحي ما بين رجليكي بحيث يكون كسك فوق زوبري مباشرة وفعلت قلت لها إنزلي بكسك على زوبري وإطلعي وإنزلي وحركيه جوة كسك يمين وشمال وأمام وخلف وطلوع ونزول يعني فارس راكب على زوبري وعجبتها الفكرة جدا وأخذت تنفذ ما قلته لها وعندما كانت تنزل بكسها لتحت كانت تخبط في بيضاتي بشفراتها وبظرها فيصدر صوت طق، طق طق ونتيجة لخبط بظرها وإحتكاكه في وجدتها تصرخ ويسيل عسلها بغزارة على بيضاتي مع رعشة رهيبة وقبضة رهيبة على زوبري أحسست معها بألم لذيذ وأحسست بقبضة عضلات مهبلها على زوبري الذي ما زال منتصبا، ثم إرتخت قليلا، قلت لها أنا لسه ما جيبتش شهوتي حركي نفسك يمين شمال للأمام والخلف بسرعة ففعلت ذلك وعاد لها شبقها ثم وجدتها تطلع وتنزل على زوبري وهي تتأوه وتتوحوح آه أح آه أح أحوه، زوبرك جوة خالص ضربني تاني في الجي سبوت، آه آه آآآآآآآآآآآه آهه ثم تفاعلت معاها ووجدتني أنتفض معها ونخرج شهوتنا مع بعض، حتى إرتخى زبي، فقالت أخيرا، إتهد ونام، كفاية كده، أنا أترويت وكسي شبع نيك بعد طول حرمان، دا أنت نزلت في كمية لبن رهيبة.

وفي يوم من الأيام ذهبت أمي لعملها مبكرا وعندما وجدتها أختي خرجت من البيت دخلت على غرفتي وهي عارية تماما من ملابسها ونامت بجانبي على السرير وإقتربت مني وأنا نائم ونزعت البوكسر حتى أصبحت عاريا تماما مثلها، ووجدت زوبري منتصبا إنتصاب الصباح فمسكته وأخذت تداعبه بيدها حتى سال ماء كسها فصحوت وأخذتها في حضني بالقبل والتحسيس على طيزها ثم رفعت أحد ساقيها على أحد جانبي، ودخلت بين ساقيها، وهي مسكت بزبي وأخذت تفرشه على بظرها وشفرتي كسها وتدخل رأسه بين شفرتيه حتى إنتفضت بشهوتها ثم قالت حبيبي عاوزاه في كسي، قلت أكيد حبيبتي ونومتها على بطنها ورفعت خصرها بوسادة وساقيها مستويان ثم جلست على فخذيها من فوقها ثم أدخلت زوبري في كسها، وقالت دا أنت فنان دي طريقة جديدة يا حبوب قلت لها أكيد، يبقى كسك مقلوب وبيضاني بتضرب بظرك وزبي بتحسي بيه جامد قالت أح أح آه يا مفتري أنت نيكتني بالطول وبالعرض بزوبرك وما سبتش حتة في كسي إلا وإخترقها وأخذت أدخل وأخرج زوبري وهي تتوحوح وتصرخ وتتغنج وتتأوه حتى أفضت لبني داخل كسها، وقالت ياه أنا شبعت كده حنام جنبك لغاية ما نستحمى مع بعض أنت وعدتني بكده، قلت أكيد.


أختي المتزوجة تضحي من أجلي

كانت تجربة لا مثيل لها بالنسبة لي، فلم أكن أتصور أن أختي المتزوجة تضحي بشرفها وعفتها من أجلي، نعم، فذلك الذي تم وشاهدته بعيني الاثنتين واختي تتناك من المدرس الثانوي كي يرفعني درجات في مادة الرياضيات كي لا أرسب كما حصل معي قبل عام، كنت يومها في الثامنة عشرة في إحدى مدارس الرباط المغربية وقد انتقلت إليها مع عائلتي التيس اضطرت لترك فاس لظروف عمل أبي الموظف الحكومي، ونتيجة لظروف الانتقال والارتباك الذي نجم عنه وعدم المتابعة لدروسي والمواظبة عليها، فقد رسبت ذلك العام وكنت في الصف الثاني الثانوي وكنت قد رسبت أيضا قبل ذلك، لم يكن أمامي سوى أن أعيد السنة من منزلي وهو خيار صعب لي ولعائلتي الرقيقة الحال أو أن يقوم مدرس الرياضيات برفع درجاتي كي أتمكن من النجاح بعد آداء امتحانات مادتي الكيمياء والتاريخ.

هنا تدخلت أختي المتزوجة وهي تكبرني بأربع سنوات وهي من النوع المغري للنظر جدا، لم يكن بالطبع في خاطرها أن تضحي بشرفها من أجلي وأن تتناك وتمارس الرذيلة مع مدرسي عندما عزمت في أول الأمر أن تذهب معي إلى المدرسة للقاء مدرس الرياضيات، دخلت أختي المتزوجة إلى غرفة المدرسين الخاصة بالرياضيات وأنا برفقتها وراحت تترجاه: يا استاذ رضا، أخي كانت عنده ظروف عصيبة، تغير سكنه ومحل الإقامة فما عرف يدرس، فنظر إليها مدرس الرياضيات رضا وكأنه غير مكترث لكلامها وقال: مدام.. هناك قواعد لا أستطيع كسرها، وهو رسب في ثلاث مواد غير مادتي، أخذت أختي تستعطفه: أرجوك أستاذ رضا، أعمل أي حاجة، مستقبله في أيدك، دي آخر فرصة ليه ارجوك أعمل حاجة! تأسف رضا وقال: آسف جدا مدام، دي حاجة فوق استطاعتي، فما كان من أختي إلا أن ألحت في توسلاتها وحطت بكفها فوق صدرها ودنت منه: أرجوك أستاذ رضا، سوى أي شي لأجله أنا تحت أمرك في أي حاجة بتريده مني، أي شيئ تطلبه مني، أرجوك خليه ينجح العام ده، راح مدرس الرياضيات رضا يحملق في أختي ثم حملق في وقال لها: أي شيئ؟ أنتي متأكده! أجابت أختي: أكيد، أي شيئ بس نجح أخي.

حينها رمقني رضا مدرس الرياضيات وطلب مني الخروج ليغلق خلفي الباب ولتلعب الفئران في رأسي والشكوك فكان لابد لي أن أراقبهما، ومن فتحة الشباك من الخارج أخذت أتلصص على أختي وعلى رضا ولم أصدق عيني! أختي تضحي بشرفها وتترك جسدها لمدرس الرياضيات يلمسه بل تتناك منه كما شاهدت، راحت ايدي رضا تتحسس أوراك أختي بعدما قرب ناحيتها وهي جالسة، فرأيته يلمس أوراكها الممتلئة وتعريهما ويواصل حتى يصل إلى فخذيها، وضع مدرس الرياضيات شفتيه فوق شفتي أختي يقبلهما وقد أغمض عينيها تاركة نفسها وجسدها له، ثم إنه راح يفكك أزرار بلوزتها زرار زرار ثم يطرحها عنها لأرى بزاز أختي الشامخة الممتلئة فمال عليهما يمصمصهما ويخلع عنه بنطاله بيده اليمنى، تجرد رضا من بنطاله وجرد أختي من جيبتها وبلوزتها وراح يقدم لها زبه تضعه في فمها، لم أسمع ما همس به إليها وفوجئت بأختي وضعت زب رضا المدرس في فمها وهي تمصه وتلحسه كما تلحس قمع الأيس كريم، كان رضا المدرس يصدر أنينا ولكن ليس من الألم ولكن من اللذة، كانت أختي تمصه باحترافية شديدة، زب رضا المدرس الكبير كان يدخل ويخرج من فمها بسلاسة ورقة وهي تحاول ان تستوعبه كله في فمها، أمسك رضا المدرس برأس أختي وجعل يضغط بها على زبه الضخم وسره ذلك وبدت أختي شبقة شهوانية، استمر ذلك مدة ما يزيد على الدقيقتين حتى جعلت أختي زب رضا أحمر اللون وقد استطال وتمدد بعد أن كان قبل رضعها أبيض اللون، بعد ذلك راح رضا يرفع أختي بين ذراعيه ويلقيها فوق كنبة جلد ممدة في الحجرة وقد تعرت أختي وكانت تلك أول مرة أراها فيها عارية، ولأول مرة أرى فيها كسها يحيط به شعر كثيف وكان كسها داكن في مشافره وردي اللون في داخله، فرق رضا ما بين ساقيها وبصق فوق كسها ثم وضع زبه فوق فتحة كس أختي وبدفعة واحدة انزلق جواها، ليس كله وانما انزلق نصفه لانه ضخم وكبير وصرخت أختي من ذلك، قبض رضا على كتفيها ومال تجاهها وبدأ رضا المدرس ينيك أختي التي ضحت بشرفها من أجلي في كسها هبوطا وصعودا وقد فشخها زبه وظلت أختي تأن وتتأوه لأكثر من خمس دقائق مما استثارني كثيرا ووضعت يدي فوق زبري اتحسسه وكانت أختي تتناك من رضا وتصيح مع كل دفعة منه وكل هتكة في كسها الكبير وأخذ ينكها وتتناك منه حتى اصطكت خصيتاه بكسها وحتى سرت رعدة في جسد رضا وقويت حتى تأوه وأخرج زبه ليغرق وجه أختي بمنيه، كنت أراقبهما كالمذهول مما يحدث ليلثمها أخيرا ويهمس: أخوكي ناجح، لا تقلقي يا حلوة!


بعبص زوجته وناكوها قدامه

في اليوم دا خرج احمد وزوجته هند عشان يروحو السينما يتفرجو على فيلم رومانسي، احمد شاب متوسط الطول وجسمه طبيعي، انما هند ممشوقة القوام طويلة وبيضا وبزازها وطيازها بارزين عن بقية جسمها، جلس احمد وهند في الكراسي الخلفية عشان يقعدو براحتهم، بس المشكلة ان اللي قعد جنب هند من الناحية التانية شاب عامل زي الوحش لونه اسمر زي نجوم افلام البورنو السود وطويل فوق 185 سم وجسمه مليان عضلات واول احمد شافه خاف منه في اعماق نفسه، في مشهد من مشاهد الفيلم لما بطل الفيلم كان عمال يبوس ويحضن في شرموطة من شراميط الفيلم بدأ الراجل اللي قاعد جنب هند يتحرش بيها حط ايده على وركها وقعد يحسس على جسمها وهند ساكته وعماله تبص لاحمد عشان ينقذها بس احمد كان خايف من الراجل عشان كدا سابه طول الفيلم وهو عماله يحسس على جسم هند لدرجة انه مد ايده ومسك بزازها وعصرهم وفركهم قدام عيون احمد زوجها، وبعدما خلص الفيلم خرج احمد وهند عشان يرحو بيتهم وطبعا طول ما هما ماشيين احمد مجبش سيرة اللي حصل لمراته في السينما ومقدرش يبص في عين هند طول الرحلة، احمد كان ماشي على امل ان الموضوع هيتنسي وخلاص بس مش دا اللي حصل، احمد ومراته ساكنيين في مساكن اهالي في حته مقطوعة شويه نواحي العبور، وهما ماشيين في الشارع وكانت الساعة اتنين بالليل هجم على احمد وهند راجلين ضخام واجسامهم معضلة جامد وواحد منهم كان الشاب الاسمر الي اغتصب هند في السينما والتاني شاب ابيض ووشه مليان ندبات زي المجرمين في الافلام، اول ما احمد شافهم خاف جدا وحاول ياخد هند يجري بس هند كانت تقيلة في الجري عشان كدا لحقوهم بسهولة ومسك الشاب الابيض احمد وحضنه وشاله بكل سهولة على كتفه والشاب الاسمر مسك هند وشالها ودخلو بيهم في خرابة مدارية، الشاب الابيض رمي احمد على الارض ونيمه والشاب الاسمر نزل هند فوق احمد بالظبط وبقي وش هند من فوق في مقابل وش احمد زوجها، الشاب الابيض جه من عند راس احمد وسحب دراعاته لورا ومسكهم عشان ميتحركش وبدأ الشاب الاسمر باغتصاب هند، طلع موس من جيبه وشق البنطلون ومن تحته الكيلوت بتاع هند من عند خرم طيزها وكسها لحدما كشف لحم طيزها الابيض ومسك الموس وشق البدي بتاعها كمان وقطع السوتيان وبقيت هند قاعدة وسطيهم عريانة ملط، دخل صباعه في خرم طيزها وكان ضيق جدا لان احمد مش بينيكها فطيزها ومع حركة صباع الشاب الاسمر في طيزها بدأت طيز هند تاكلها وبدأت تتأوه بصوت واضح وتصرخ من حرقان خرم طيزها، الشاب الاسمر راح مطلع زبه من البنطلون وراح على وش احمد ودخل زبه في فم احمد عشان يبله وطبعا احمد حاول يقاوم في الاول بس الشاب الابيض قرص على دراعات احمد شويه فصوت واضطر يفتح فمه وفي الثانية دي كان الشاب الاسمر غارز زبه لحد البيضان في فمه وفضل يدخل زبه ويخرجه شويه لحدما بقي زبه ناعم وزلق من ريق احمد، ورجع الشاب الاسمر مره تاني من ورا هند ورفع طيزها لفوق شويه ودفع زبه مره واحده في طيزها وانزلق زبه بكل سهولة في مصارينها بس الالم كان شديد جدا على طيزها وحاولت تصوت بس الشاب الاسمر كتم فمها عشان صوتها ميعلاش عالاخر وبدأ الشاب الاسمر بأدخال واخراج زبه في طيز بسرعة سريعة وطيازها عماله تترج زي موج البحر من طراواتها، بزاز هند كانت مدلدلة لتحت ونازلة على وش احمد في الموقف دا وكانت عماله تتحرك لقدام ولورا على وش احمد وهي عماله تترج من النيك العنيف والمتواصل اللي بيحصل في طيزها من ورا بزب الشاب الاسمر العنتيل، وبعد اكتر من نص ساعة متواصلة من النيك في كس وطيز وهند وهي راقده في زوجها الخول بدأت شهوة احمد تتبدل وبدأ يستمتع بتأوهات وتغنجات زوجته وهي نايمه فوقه وكسها وطيزها مفتوحين للفحول ينيكوها فيهم وهو يبقى نايم تحتها يمسح عرقها ويرضع حلمات بزازها، وبالفعل بدأ زب احمد يقف وهو ماسك حلمات بزازها بيرضع فيهم وبقي الوضع دا بالنسبة ليه قمة المتعة وهو حاسس انه فيه زب اسمر غريب مغروز في كس زوجته وان الزب دا اكبر من زبه بكتير واتخن من زبه مرتين تلاته وبيمارس معاها اعنف جنس، بعدما خلص الشاب الاسمر من فشخ زوجة احمد وهي نايمة فوقه جه الشاب الابيض وطلع احمد من فوق ونزل هند من تحت، الشاب الابيض قلع احمد البنطلون ورفع طيزه لفوق ودخل زبه فيها وبدأ ينيك احمد، وبردو لان احمد طيزو كانت بكر عشان كدا تعب في الاول جدا بس اللي نفعه عن هند شويه ان زب الشاب الابيض كان صغير ورفيع عشان كدا انزلق في طيز احمد بسهولة، احمد بدأ يهيج مع حركة زب الشاب الابيض في طيزو وبالفعل انتصب زب احمد بشكل محصلش قبل كدا وبدأ احمد في ادخال زبه في كس هند وهي نايمة تحته في وضعية نيك ثلاثي محلصتش قبل كدا الزوج يبقى بيتناك فوق الزوجة وفي الوقت نفسه زب الزوج مغروز في كس الزوجة وفضلو على الوضع دا لحدما جاب الشاب الابيض شهوته في طيز احمد وبسبب الانقباضات الانتفاخات العنيفة لزب الشاب الابيض في طيزو حصل ضغط على البروستاتا بتاعت احمد فاشعلت الشهوة في زبه هو كمان، وقذف احمد بعديها مباشرة في كس هند، وبدأ يسيل المني بتاع الشاب الابيض من طيز احمد وينساب في على شكل خطوط على زب احمد لحدما وصل لكس هند واختلط المني بتاع احمد مع المني بتاع الشاب الابيض في كس هند زوجة احمد، ومن بعد الحادثة دي واحمد مبقاش يعرف ينيك هند غير لما يجيب واحد ينيكه وينيكها هند معاه.


ينيكني وأحمل منه ويطلع أبويا

أنا اول مره اتناكت كانت في حمام الجامعة مع الواد الأمن تبع الجامعة وفرشني نيك في الحمام ساعتها وفض بكارتي بحجة انه هييجي ويخطبني من أمي اول ما يقبض الجمعية اللي هوه عاملها، بس للاسف خدعني وناكني ومخطبنيش ولا حاجه، وكل ما اكلمه يقولي أنا وحيد ابويا وامي ومينفعش إني اجيبلهم شرموطة تقعد معاهم في بيتهم، فقلتله وهو مين اللي ناكني وفتحني يا متناك موش أنت بردو يابن القحبة يا كسمك، فقالي وأنا إيه يضمنلي ان بكارتك اللي أنا فتحتها مكانتش بكاره صيني يا متناكة، بس أنا مسيبتهوش وانتقمت منه شر انتقام، بعت عليه اتنين رجالة تبعي وخليتهم ينيكوه ويصوروه وهما بينيكوه، وبعتت الفيديو لأبوه وامه وبعته لكل اصحابه واصدقائة وخليته يهرب ويسيب المكان ويمشي، ومن بعد الحادثة بقيت بعشق النيك بشكل جنوني وبمارس العادة السرية كتير اوي لأن خلاص مبقتيش عذراء عشان اخاف على حاجه، وبعدما خلصت الجامعة روحت اشتغلت في مصنع ملابس، وصاحب المصنع اسمه اسامة، في البداية كان صاحب المصنع بيرخم عليا في الشغل اوي وكنت بتعب جدا من الشغل، بس بعد كدا عرفت ازاي اسلك نفسي في الشغل، فكنت بطلع لصاحب المصنع في المكتب بتاعه واضحك معاه واهزر عشان يريحني في الشغل، وفي يوم لقيت صاحب المصنع بقولي بعدما كل العمال يمشو ابقى اروحله المكتب عشان محتاجني في حاجه، وبعدما خلص الشغل طلعتله في المكتب بتاعه، لقيته نايم على الكنبه وموش لابس حاجه غير البوكسر الخفيف وخلاني ادعك ضهره، وأنا بدعك ضهره لقته قام من على الكنبه وحضني جامد وفضل يبوسني على خدودي وعلى رقبتي وفي فمي ويمص شفايفي ويدخل لسانه جوه فمي وبعد كدا سحبني بقوة ونيمني تحته وسحب البنطلون بتاعي ونزله لتحت وسحب الكيلوت من على طيزي جامد فقطع الكيلوت بتاعي، وقعد يعصر في فرادي طيازي بأيده جامد كأنه بيعصر ليمونه، فدخل صباعه التخين في طيزي وقعد يلفه في طيزي في حركة دائرية لحدما هيجني نيك وطيزي هاجت كمان ولقيت طيزي اكلتني كأن فيها دودة بتلعب فيها ولقيت نفسي عاوزة اتناك وهايج موت ومش مستحملة الدودة اللي بتلعب في طيزي، فزقيت اسامة على الكنبه وجبته تحت مني ونيمته على ضهره على الكنبه وبقى زبر اسامة واقف في منتصف جسمه عامل زي العمود، نزلت على زبرو بفمي وقعدت امصه وافركه بأيديا الاتنين، كنت ماسكه زبرو بأيديا وبعصره جامد وطرف زبرو كان في فمي، احكه من تحت بأيديا وامصه من فوق بلساني وبيضانه كانت مدلدلة لتحت فمسكت بيضانه الاتنين وحطيتهم في فمي لأن بيضانه كانت صغيرة وقعدت احركهم بلساني في فمي يمين وشمال واسحبهم بشفايفي لحدما بيضانه كانت هتتقطع والحبل المنوي بتاعه اتشد على اخره وأنا موش واخده بالي فبيضانه وجعته اوي وخصوصا ان بيضانه كانت حساسه بسبب النيك الكتير، فرجعت زبرو تاني في فمي وقعدت امصه تاني والحسه بلساني وغرقت زبرو بريقي وكنت مركزة وأنا بلحس زبرو على طرف الزبر وخصوصا الجزء من تحت في طرف الزبر لأني عارفه انه بيثير الرجاله اوي، لحدما لقيت الراجل الخول صاحب المصنع قذف المني بتاعه في فمي (لأنه راجل خول وموش راجل اصلا، زي رجاله كتير عندهم سرعة قذف وموش بيعرفو يمتعو حريمهم، رجالة خسارة فيهم كلمة دكر في البطاقة)، ولسه بيزقني بعيد عن زبرو عشان يقوم فقلتله احا يا راجل يا متناك يا مخصي أنت رايح فين يا سي الخول؟ وزقيته على الكنبه تاني ونيمته وقعدت فوق صدره ولزقت كسي المبلول (من الشهوة والسخونة) في دقنه لأنه كان ملتحي وقلتله أنت بكسمك اخذت متعتك مني وعاوز تقوم يابن المتناكة، طيب وكسي الهايج دا وطيزي اللي الدودة بتلعب فيها اعمل فيهم إيه يا مخصي؟ فقالي مانتي شايفه يا حبيبتي زبري قدامك وهو بيقذف المني، يعني خلاص موش هقدر انيك تاني النهاردة، فقلتله لا سيب القصة دي عليا، أنا هوقفلك زبرك تاني وهخليك تنيكني دلوقتي مره واتنين وتلاته بس عاوزاك لما تحس ان المني قرب ينزل ابقى قولي وأنا هتصرف فقالي ماشي يا موزتي، انتي شكلك خبرة فنزلت من على صدره ومسكت بيضانه وبدأت اضرب بيضانه ضرب خفيف بصباعي اللي في النص وفي نفس الوقت بليت زبرو بريقي جامد وتفيت على زبرو وغرقته تفافة وبدأت افركه بأيديا جامد، ولما لقيت زبرو موش عاوز يتحرك فدخلت صباعي اللي في النص في طيزو على فجأة (عشان معظم الرجالة مبتحبش القصة دي وبيرفضوها فقلت افاجأة بيها لأني عارفه انها بتهيج اي راجل بس الرجالة بيتكسفو منها) وقعد يبرطم بالكلام بس مع حركة صباعي في طيزو بدأ زبرو يقف بالفعل وهو بدأ يستمتع بصباعي في طيزو والبعبصة ودخلت صباع تاني في خرم طيزو وبقي في طيزو صباعين من صوابعي وقعدت احركهم جامد جوه طيزو وابعبصه بصوابعي لحدما لقيت سائل اصفر خرج من زبرو (عرفت انه صديد على البروستاتا من كتر الاحتقان اللي عنده) ولما خرج الصديد من زبرو لقيت زبرو بدأ ينشط وهو بقى هايج نيك وزبرو بقى في ايدي زي العمود الحديد فمسكت حبل وربطت زبرو بالبيضان من تحت جامد اوي عشان الدم ميرجعش تاني وزبرو مينامش وأنا قاعدة عليه، وطلعت فوقه وفتحت كسي بأيدي عالاخر ونزلت على زبرو لحدما كسي ابتلع زبر الراجل بالكامل وفضلت اطلع وانزل على زبرو لحدما كسي اتفشخ من تخانة زبر الراجل وبعد 5 دقايق من النيك الساخن لقيت الراجل بيقولي ان المني بتاعه خلاص هينزل فحطيت صوابعي بين خرم طيزو والخصية بتاعته وضغطت بقوة شديدة ومنعت المني من انه ينزل (أنا عارفه ان دا بيسبب امراض وتعب عند الرجاله بس أنا موش فارق معايا حاجه المهم شهوتي أنا) وشديت الحبل المربوط على بيضانه وزبرو اقوى وحبست الدم في القضيب بتاعه اكتر لحدما زبرو اتنفخ على الآخر وتخن جدا، فدخلته في فمي شويه ومصيته وبعد كدا تفيت عليه ودعكت التفه على زبرو وبقي زبرو تخين اوي ومبلول وجاهز فطلعت فوقه وقعدت عليه بس المره دي دخلته في طيزي ومن تخن زبرو فشخ طيزي وجبت دم من طيزي بس أنا كنت هايجة نيك وعشان كدا قعدت اتنطط على زبرو بشكل جنوني وهيستيري لدرجة ان زبرو كان هيتكسر اكتر من مره وأنا راكبه عليه لحدما الراجل قذف المني بتاعه من غير ما يقولي جوه طيزي (وبعدما خلصت نيك معاه وأنا بنظف المني بتاعه من طيزي لاحظت ان فيه نقط دم في المني بتاعه وعرفت انه بسبب حبس المني وربط الزبر اللي عملته فيه بس مرضيتش اقوله) بس الراجل حبني جدا لأني بعرف اخليه ينيكني وبوصله لمتعة موصلهاش قبل كدا واتكررت العملية الجنسية بيني وبينه كتير اوي بعد كدا لحدما في مره قذف المني في كسي وحملت بسبب المره دي، ولما ظهر الحمل على بطني وأنا موش متجوزة روحت اقوله عشان يتجوزني ويستر عليا وعلى ابنه اللي في بطني، بس هوه رفض وقالي نفس الكلمة إيه اللي يضمن اللي في بطنك دا يبقي إبني؟ أنا هددته إني هعمل تحليل نسب للولد لما اولده، ولما ولدت العيل روحت عشان ارفع عليه قضية (وفي الفترة دي كلها مكنتش اعرف غير ان اسمه اسامة على اسم ابويا) بس بعد كدا لما عرفت اسمه بالكامل عرفت ان الراجل دا يبقى ابويا بالفعل وانه طلق أمي من زمان (لأن أمي كانت شغالة رقاصة وشرموطة وسمعتها كانت خرا وهو مكانش يعرف الكلام دا قبل ما يتجوزها) يعني أنا بنته وابني اللي على دراعي بردو ابنه!!


وجدان وبنت أختها

مرة ذهبت لوجدان وضغطت جرس الباب وفتحت الباب بنت لم اراها من قبل وقالت: من أنت؟ فكانت وجدان من ورائها وهي مرتبكة وقالت: انه جيراننا وأنا اعطيه دروس للتقوية، ففسحت لي المجال لادخل وقالت: تفضل، فدخلت وأنا مرتبك ومتفاجئ جدا، فقالت لي وجدان تعال اجلس هنا وجلست وقعدت وجدان بجانبي وفتحت كتابي كأني قد جأت لاجل ذلك وليس لشئ آخر، وبعدها بقليل قالت البنت: أنا سوف ادخل الى الغرفة لأن ابنها الصغير كان يبكي كثيرا لكي لايضايقنا، وحينما دخلت هذه البنت الى الغرفة قلت لوجدان من هذه البنت؟ فقالت: كم ارتعبت وتوقف قلبي عندما كنت في الباب ولكن عندما رأيت الكتاب بيدك اسرعت وقلت لها، ما قلتي، من هذه؟ فقالت: هذه سرور بنت اختي نجوى وهم انتقلوا من ثلاثة ايام الى هنا، فقلت لها اين انتقلوا؟ فقالت الدار الذي قبل داري بدارين، فقلت لها انها كبيرة وكأنها اخت نجوى وليست ابنتها، فضحكت، وقالت ان نجوى تزوجت وعمرها سبعة عشرة سنة وهذه ابنتها الكبرى وهي متزوجة منذ اربع سنوات، وكانت سرور متواجدة تقريبا في بيت وجدان يوميا وكنت اعتقد بأن سرور كانت تعلم مانفعله أنا وخالتها من خلال كلامها معي حينما ادخل الى بيت وجدان وأراها هناك تقول ادخل الى غرفة الضيوف لكي تذاكر جيدا وتستطيع ان تنجح، فقلت لها أنا ناجح دائما، وبدئت تنزع خمارها وأنا موجود وليس كالسابق عندما ادخل كانت تسارع لتغطي راسها بالخمار، وزادت علاقتي بها وكانت تتكلم معي بدون حواجز، وفي أحد الايام كنت ذاهب لوجدان رأيت سرور في باب بيتها وعندما رأتني جائت لي وتكلمت معي كأنها كانت متعمدة ذلك وتريد ان تتكلم معي، ومرة كنت أريد الخروج من بيت وجدان طلبت مني سرور ان احمل طفلها النائم وأوصلها الى بيتها، ومرة ذهبت لوجدان وكان الوقت في الظهيرة عندما دخلت رأيت سرور نائمة في الصالة وبجانبها صغيرها ينام وادخلتني وجدان الى غرفة نومها هذه المرة دون ان تشعر بنا سرور وتنايكنا نيكة طويلة وقوية ووجدان قذفت معي وفقدت الوعي تقريبا وغفت، وأنا لبست بنطلوني بسرعة وخرجت الى الصالة لكي اخرج الى الخارج فرأيت سرور نائمة وبدون غطاء وثوبها مرتفع لمنتصف فخذها وكان نصف كسها خارج لباسها ومملوء بالمياه فوقفت أمامها للحظات اتفرج عليها وهي بهذا الوضع فرأيتها تفتح عينيها قليلا لترى ما أفعله، فقلت اذن انها متعمدة وتريدني ان انيكها، واقتربت منها اكثر وانزلت رأسي لكي أرى سيقانها وكسها بوضوح اكثر وكانت سرور تحرك شفتيها كأنها تبتسم (سرور لاهي بيضاء ولا سمراء حنطية اللون تقريبا قصيرة شعرها يصل لاسفل اذنها، فمها صغير وانفها صغير وصدرها كبير جدا كأنه طيز فتاة صغيرة وعانتها منتفخة جدا وكسها الصغير يتقدمها انتفاخ كبير وعانتها صغيرة جدا كأنها حبة عدس او اكبر بقليل وطيزها متوسط الحجم وراجع الى الخلف كثيرا من كثرة دورانه وسيقانها ممتلئة ومدورة يعني انها مرصوصة)، فجلست عند قدمها ثم رفعت ثوبها الى الاعلى فتحركت سرور قليلا وفتحت قدميها اكثر فسحبت يدي بسرعة فظهر كسها اكثر من الاول وكان فيه شعر نابت قليل وكأنها تقول لي تفرج على جسدي، فمددت يدي على كسها وداعبته بخفة بأصبعي ولم تبدي أي ردة فعل ثم سحبت جانب لباسها ليظهر كسها كله فكان صغيرا جدا ومنتفخ ومتقدم الى الامام فأخرجت زبي من البنطلون ودخلت بين ساقيها ووضعت زبي على كسها وفرشته به وهي فتحت عينيها ووضعت يدها على كتفي وقالت ماذا تفعل هل أنت مجنون؟ فلم أجبها بشئ وادخلت زبي بقوة الى منتصفه فصاحت آآآآه آآآآه فوضعت فمي بفمها ومصصتها بقوة وهي تدفعني من كتفي فزاد دفعي لزبي بقوة في كسها وسحبته ولو بصعوبة ثم دفعتني من جانب وجهي وابعدتني من فمها فقالت لي بصوت هامس ان خالتي في الداخل، فقلت لها ان خالتها نائمة، فقالت لي أنت الذي كنت تذاكر لها أم هي التي كانت تذاكر لك؟ فقلت لها اريد اذاكر معك ودفعت زبي بقوة لداخل كسها فعضت شفتيها وقالت لي اتركني سوف ننفضح لو استفاقت خالتي، فوضعت فمي بفمها ومصصتها وهي كانت تتجاوب معي اكثر وزبي بدء يدخل ويخرج بسهولة اكثر من قبل في كسها ثم سحبت فمي من فمها واردت ان افتح ازرار ثوبها لاخرج بزها فوضعت يدها فوق يدي وقالت اتركني اليوم وسوف انتظرك غدا في بيتي ونكون على راحتنا، فقلت لها إني سوف اقارب على القذف، فقالت لاتقذف في داخلي، فمددت يدي اسفل طيزها ورفعتها الى الاعلى ودفعت زبي بقوة الى ماقبل نهايته وسحبته بسرعة وهي مدت رأسها الى الخلف وعينها على غرفة نوم خالتها تخاف ان تحضر خالتها وترانا، فأنزلت يدي ورفعت ثوبها الى اعلى صدرها وهي تمد يدها فوق يدي لتمنعني بدون ان تتكلم وكانت لاتلبس ستيان، فرأيت حلمتها المنتصبة والكبيرة من كثرة رضاعتها لصغيرها فمددت لساني ولحست حلمتها فشهقت وقالت ان بزي فيه حليب، فقلت لها دعيني ارضع من حليب بزك ومصصته بقوة وبدء الحليب الدافئ ينسال الى فمي كلما رضعت بزازها بقوة اكثر وبعدها انسجمت معي اكثر فقامت تقول اف اف اف بصوت خافت وأنا انيكها وارضع بزها فقالت لي انك تأخرت كثيرا قم عني انك لن تستطيع القذف الآن لانك نكت خالتي قبل قليل، فقلت لها لقد شارفت كبتي على النزول وأنا ادفع زبي بقوة واسحبه فسحبت جسدها الى الخلف وقالت قلت لك لاتقذف في داخلي فخرج زبي من كسها وقذفت فوق كسها ولباسها فدفعتني لكي اقوم من فوقها فقمت من فوقها ووقفت فأعتدلت سرور ونزعت لباسها ومسحت به كسها ثم وضعته في كيس فيه ملابس طفلها ثم قامت وعينها على زبي المنتصب وعليه سوائل كسها ومائي وقالت لي بصوت واطئ أنت جرئ جدا لم اتوقع منك كل هذا، فقلت لها عندما رأيت جسدك لم اتمالك نفسي، فقالت لاتنسى غدا تعال مبكرا، فتقدمت لها وحضنتها وقبلتها من فمها فدفعتني وقالت أنت لاتشبع ابدا؟ وتركتها وخرجت وأنا في قمة سروري، وفي ظهيرة اليوم التالي ذهبت لسرور وكانت متأنقة جدا من خلال لباسها فكانت تلبس ثوب بدون اكمام فوق ركبتيها بقليل ونصف صدرها يبرز منه وحلمتها الكبيرة منتصبة وواضحة وشممت رائحة عطر قوية جدا واقفلت الباب خلفي وقالت لي لم يراك احد عندما دخلت لي؟ فقلت لها ان الوقت ظهيرة ولايوجد احد في الخارج، فقالت لي سيكون هذا الامر سرا بيننا، فقلت لها طبعا فسحبتها لاحضنها فصارت في مواجهتي فوضعت يديها فوق صدري وقالت كنت اعلم بك أنت وخالتي ماتفعلونه، فقلت لها كيف عرفتي؟ فقالت كنت ارى خيالكم واراقبه وأرى خالتي حين تنحني على زبك وتمصه وأراها حين تجلس بحضنك وهي تقوم وتقعد، فقلت لها كم انتي خطيرة! فضحكت وضربتني على صدري بكلا يديها وقالت أنا خطيرة ياخطير؟ فوضعت يداي على خصرها وسحبتها لي وقبلتها من شفتها وما حولها ثم مصصت شفتها بقوة وهي تحتضنني بشدة وشفتيها تتراقص مع شفتي وتتناغم ثم سحبت سرور شفتيها من بين شفتي ووضعت رأسها على كتفي وحضنتني بقوة وقالت آآآآه احضني بقوة كم حضنك دافئ فحضنتها بقوة واردت ان احملها فقالت ماذا تفعل؟ فقلت لها سوف احملك الى غرفة النوم، فقالت أنا ثقيلة اتقدر ان تحملني؟ فقلت لها نعم، فحملتها وهي تضع يديها خلف رقبتي وأنا اقبلها وهي تقبلني وارتفع ثوبها الى اكثر من نصف فخذيها الى ان دخلت غرفتها ورميتها على السرير وانفتحت قدميها وارتفعت فرأيتها بدون لباس وكسها بارز وواضح جدا فأنحنيت عليها وقبلتها من خدها الى رقبتها ثم قبلتها من اعلى صدرها عدة قبلات بطيئة ثم وضعت شفتي بين الفتحة التي بين بزازها وشممتها بقوة فأرتجفت وصاحت اففففف اففففف ويدي تدخل بين فخذيها لتلامس كسها اللاهب الذي كان نظيفا من الشعر ثم رفعت ثوبها الى ماقبل صدرها فوضعت شفتي في منتصف بطنها وقبلتها وشممتها فرفعت رأسها الى الاعلى وقالت لي أنا أغار من هذه المنطقة فتركتها ثم جلست بجانبها ووضعت يداي على جانبي فخذها من الخارج ووضعت شفتاي فوق منتصف فخذها وقبلته ولحسته الى اعلاه وهي تصيح اووووف اوووف ماذا تريد ان تفعل؟ فوضعت شفتاي فوق عانتها المقببة وقبلتها عدة قبلات ثم عضضتها بشفتاي عدة مرات فصاحت آآآآه آآآآه ورفعت ظهرها من السرير فأنزلت يدي لتحت طيزها ورفعتها الى الاعلى وشفتاي تقبل وتلحس فخذها من الجانب القريب لي وهي تعض على شفتيها وتقول افف افف الى ان نزلت الى ركبتها ثم رفعت جسدي ووقفت وانحنيت عليها ووضعت شفتاي في منتصف بطنها وقبلتها وشممتها فصاحت اتركني أغار، فرفعت ثوبها الى الاعلى واخرجت احد بزازها ووضعت لساني تحته ولحسته صعودا الى صدرها الى ان اقترب لساني من حلمة بزها لحست هالة بزها دائريا ثم لحست حلمتها فأرتعشت وصاحت افففف افففف ثم وضعت حلمة بزها بين شفتاي ومصصتها مصات بطيئة وخفيفة ثم اطبقت عليها بشفتاي ورضعتها بقوة فرفعت رأسها من السرير وصاحت آآآآه آآآه ووضعت يديها حول خدي فأخرجت حلمتها من فمي وفتحت بيدي بزازها ووضعت لساني بينه ولحسته وهي تنتشي ومحنتها تتصاعد اكثر فرفعت رأسي واتجهت لحلمة بزها الثاني ومصصتها فأنزلت يديها الى كتفي وقالت كم أنت ممتع كل هذا يخرج منك لم اتوقعك بهذه الخبرة، فقلت لها انتي لم ترين شئ بعد، فقالت ماذا عندك ايضا؟ فقلت لها الكثير دعيني امتعك واتمتع، ويداي تنزل على بطنها متجهة الى كسها ولساني ينزل على بطنها يلحسها الى الاسفل ثم اصعد به الى ماقبل صدرها ثم قمت بعض بطنها بشفتاي من الاعلى الى الاسفل ثم وضعت لساني على عانة كسها ولحستها الى جانب فخذها فعضضته بشفتي فوضعت يدها على وجهي ورفعت جسدها من السرير وصاحت بصوت مرتفع آآآآآي آآآآي أنا انتهيت لا استحمل اكثر من ذلك ففتحت بيدي فخذيها ووضعت لساني على اعلى كسها فضمت قدميها ومدت يدها لترفع وجهي من كسها وتقول ماذا تفعل؟ فقلت لها اريد ان الحس كسك، فقالت لا لا سوف اموت لااستطيع المقاومة اكثر اشعر بنيران تشتعل فيه، فقلت لها اين تشتعل النيران؟ فقالت في كسييييي فدفعتها بيدي لترجع الى السرير وفتحت قدميها وهي تمانع لاترغب بلحسي لكسها فوضعت لساني في منتصف لكسها ولحسته بسرعة لانها كانت تدفعني عن كسها ثم انتقلت بلساني الى داخل فخذها القريب من كسها ولحسته وعضضته بشفتاي وهي تقول حرام عليك قم اركبني وأنا لم اجبها ولم ابالي لما تطلبه ثم دفعتها من فخذها الى الجانب لتنفتح قدميها اكثر وبسرعة وضعت كل كسها الصغير بين شفتاي ومصصته فرفعت جسدها عن السرير وركلتني بقدمها وصاحت بصوت عالي جدا لاتلحس كسسسسي وأنا وضعت يدي في منتصف بطنها ودفعتها للسرير بقوة وقمت بمص كسها فأرتعشت بشدة وصاحت آآآآي آآآآآي وجسدها يتقلص ثم رفعت يدي من منتصف بطنها الى كسها وفتحت شفراته ووضعت لساني في منتصفه ولحسته فدفعت فخذها الى الداخل لتمنعني من لحس كسها فدفعتها بيدي وضغطت عليها واكملت لحسي لكسها وهي لاتستقر على السرير تتمايل وتتراقص وترفع رأسها عن السرير وتضرب به السرير بقوة وما ان وضعت احدى شفرات كسها بين شفتاي ومصصتها فأرتعشت بقوة وتدفقت مياه كسها بغزارة وغابت عن الوعي تقريبا وهي تحول رأسها من ناحية الى الاخرى وتقول آآآآه آآآآه وأنا الحس كسها بعناية فأرخت جسدها ووضعت يدها فوق ظهري وقالت لماذا لاترحمني الم تشبع من اللحس؟ فقلت لها دعيني الحس هذا الكس الصغير، فقالت لقد قذفت ولم تنكني لحد الآن لو نكتني ماذا سيحصل لي؟ فرفعت وجهي عن كسها وقلت اريدك ان تقذفي اكثر، فقالت لقد تعبت جدا، فقلت لها ارخي جسدك قليلا وسوف تتمتعين اكثر، فقالت لم اصل الى هذه المتعة في حياتي ابدا، فقمت بوضع لساني بين شفرتي كسها ولحسته من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل وهي تلهث وتتنفس بسرعة وتقول آآآه آآآه ورفعت يدها من ظهري ووضعتها فوق رأسي وتتلاعب بشعر رأسي وقالت ارحمني حبيبي، فرفعت لساني من كسها ووضعت شفتاي فوق عانة كسها وعضضتها بخفة ثم قبلت بطنها ثم عضضتها وهكذا صعدت الى حلمة بزها اعضها مرة واقبلها والحسها مرة ثم وضعت حلمة بزها بفمي ومصصتها فوضعت يدها على كتفي وقالت ماذا تنتظر اخلع ثيابك، فقلت لها انزع لك ثوبك وبعدها اخلع ثيابي، فوضعت يدي على ثوبها ورفعته عن جسدها وهي قامت برفع يديها الى الاعلى لانزع لها ثوبها وارميه فأصبحت عارية فأنحيت على فمها ووضعت لساني على شفتيها ولحستها وهي تنزل رأسها الى السرير ببطئ ثم مصصتها ومصتني بقوة وأنا اضع يدي فوق صدرها وادعكه واعصره فقالت لي كفى اخلع ثيابك فمصصت حلمة بزها الآخر ثم استقمت وفتحت حزام بنطلوني ونزلت من السرير وخلعت ثيابي وهي تتكئ على عكس يدها على السرير وتفتح عينيها وتنظر لزبي المنتصب فصعدت على السرير وهي اتجهت لجانبها وسحبت الوسادة لتضعها تحت رأسها واصبح طيزها الرهيب الى الجانب فأستلقيت بجانبها وتقربت لطيزها ودخل زبي بين فلقات طيزها وحركت زبي فيه بقوة فحركت رأسها لجانبي فقبلتها من مقدمة رأسها ووقفت على ركبتاي وقلت لها مصي زبي، فدفعتني بيدها وقالت أنا لا امص، فقلت لها مصي زبي، فقالت لا لا ارجوك اتقزز من ذلك، فقلت لها اذن ضعيه بين بزازك، فجلست على السرير وأنا وقفت امامها ووضعت زبي بين بزازها وقمت بدفعه وسحبه وهي قامت بوضع يديها على بزازها تضغط بهما على زبي، فقلت لها قبلي زبي، فرفعت رأسها لي وابتسمت ثم قامت بتقبيل رأس زبي عدة قبلات سريعة وتركته وقالت هل ارتحت؟ فقلت لها لا لم ارتاح اريدك ان تلحسي زبي بلسانك فأبتسمت واخرجت لسانها ووضعته على رأس زبي ولحسته بخفة، فقلت لها الحسي جوانب زبي ومن تحت الشفقة، فقالت ها ماذا قلت لك؟ فقلت لها الحسي زبي وهيجيني اكثر، فلحست اسفل زبي ثم قالت كل الذي فعلته بي ولم تكن هائج لو هجت ماذا ستفعل بي؟ فقلت لها سوف انيكك اقوى نيك، فقالت يااااي ثم رجعت الى الخلف ودفعتها من صدرها لتستلقي الى السرير ولم يصل رأسها الى السرير وأنا افتح قدميها وارفعها الى الاعلى وقامت بالارتكاز على يدها وأنا قمت بوضع زبي بفتحة كسها ودفعته بكل قوتي الى آخره مرة واحدة، ففتحت عينيها بقوة وصاحت بصوت عالي آآآآي ووضعت يديها على بطني لكي لاادفع زبي اكثر فقمت بسحب زبي وادخاله الى اكثر من منتصفه وهي تدفعني من بطني وتقول اففف اففف وأنا ازيد سرعة دخول زبي وخروجه من كسها الذي كان البلل يغطي كل مكان فيه وهي تقول لاتسرع اكثر آآآآه آآآآآه آآآآه فدفعت احد قدميها الى الاعلى واصبح مستقيما وحصرته بيدي وقمت بدفع زبي لآخره وسحبه بقوة وسرعة وهي تصيح بصوت عالي آآآآه آآآآه وتغص وتختنق من الآآآآآآه وتفتح عينها لاخرها وأنا ازيد من قوة نيكي لها وتقول لي أي أي كسي كسي نيكني نكني اقوى، فدفعت قدمها الآخر وضغطت عليها بيدي فأنفتح كسها كله وقمت بحركة سريعة بزبي في كسها بالدخول والخروج وهي تقول ماما ماما أي أي اكثر اكثر نييييكني اقوى اقوى، فقلت لها هل تريدين نيك اقوى من هذا؟ فقالت آآآآه آآآآه نعم اريدك ان تنيكني بكل قوتك ياااااي وأنا ازيد من سرعة نيكي لها فقلت لها سوف اقذف هل تريدين ان اقذف في الخارج؟ فقالت لا لا وهي ترفع قدمها وتقربهم وتمد يديها وتضعهم خلف طيزي وتقول اقذف في كسي اقذف في داخلي وأنا ادخل زبي واسحبه بقوة وهي تدفع كسها على زبي وتضغط بيدها على طيزي وأنا اقذف بقوة كل مياه زبي الحارقة في اعماق كسها واقول آآآآه آآآه امممم والهث وهي تضغط بقوة بيدها من خلفي وتعصر بكسها على زبي الى ان هدئنا، ثم قمت عنها وسحبتها من يدها ثم دفعتها من ظهرها لتنحني لي وتكون بوضع الفرس وبللت اصابعي بلعابي وبللت فتحت طيزها، فقالت لي ماذا تريد؟ فقلت لها اريد ان ادخل زبي بطيزك، فقالت لا لا أنا لم اتناك من طيزي ابد، فقلت لها طيزك جميل جدا وحرام انه لم يذق الزب لحد الآن ووضعت رأس زبي على فتحة طيزها ودفعته بقوة فدخل اقل من رأسه وصاحت بصوت عالي آآآآآي وتقدمت الى الامام لتهرب من زبي فضربتها بكف يدي بقوة على طيزها، وقلت لها لماذا تقدمتي لقد دخل رأس زبي، فصاحت بي وبكت وقالت لا تنيكني من طيزي ارجوك وارادت ان تقوم فقلت لها ابقي على هذا الوضع وانيكك من كسك فسحبتها من اسفل بطنها لترجع الى وضعها السابق وادخلت زبي بكسها فصاحت آآآآه آآآآه اتركني الآن لارتاح واكمل بعدها، فقلت لها أنا لم اشبع منك كيف اتركك؟ فقامت برفع طيزها الى الاعلى وأنا ايضا وقفت ووضعت يداي على جانبي ظهرها وقمت بدفع زبي لاخره فدخل بسهولة لان مياه زبي باقية في كسها وساعدت على ذلك وسحبته الى ماقبل رأسه واعدته الى آخره وهكذا وهي تصيح بصوت عالي آآآآه آآآآه وتلهث وتقول لقد اهلكتني واتعبتني آآآآآه فرفعت يدي من ظهرها وأنحيت عليها قليلا ووضعت يداي على السرير وأنا ادفع زبي بقوة ليرتطم بطيزها وتتموج اردفها من ذلك الفعل، فقامت بدفع طيزها على زبي ورفعه وتقول الآن دخل زبك في كسي اكثر من السابق اشعر بحرارته في داخل كسي فرجعت الى وضعي السابق ووقفت ووضعت يدي على ظهرها ونكتها بسرعة وقوة اكثر وهي تقول اوووي اووووي آآآآآه آآآآآآآه وقامت برفع طيزها ودفعه على زبي بقوة وارتعشت وقالت لقد قذفت لقد قذفت آآآآآآي اتركني ارتاح، فسحبت زبي من كسها وجلست بجانبها فتمددت سرور على السرير ووضعت يدها على رأسها وقالت لماذا أنت عنيف معي؟ لقد انفصل كسي عن جسدي وبعدها قامت ومسكت زبي وقالت لي لماذا هو واقف لحد الآن الم يهمد؟ فنمت فوقها وقبلتها ومسكت زبي واردت ان اضعه في كسها فقالت لي دعني اتشطف اولا وبعدها اكمل، فقمت من فوقها وقامت سرور بسرعة من السرير وطيزها يتموج ويهتز من سرعة ذلك ثم خرجت الى الحمام وخرجت خلفها وتوجهت الى المطبخ لاشرب الماء لاني عطشت جدا ثم رجعت لها فرأيتها متمددة على السرير ويدها فوق كسها تفركه من الوجع فقالت لي لقد تورم كسي واصبح احمر من النيك أنا في حياتي كلها لم اتناك مرتين فوق بعض من اين لك هذه القوة؟ فقلت لها العبي ببظر كسك سوف ترتاحين اكثر، فضحكت وقالت كيف سأرتاح وكسي سوف يهيج عليك، فقلت لها اريني كيف تفعلين ذلك؟ ففتحت قدميها ومدت يدها على كسها وفتحته ومدت اصبع يدها الاخرى ووضعته في كسها فوق بظرها وداعبته ونفخت وقالت اووووف اووووف اترتاح عندما تراني افعل ذلك بنفسي؟ فقلت لها نعم، فضحكت لي وقامت بالضغط على كسها بقوة اكثر من السابق وقالت تعال وادخل زبك في كسي فأقتربت منها ووضعت كف يدي على صدرها وعصرته وقلت لها العبي بكسك اكثر فضغطت بقوة بأصبعها على كسها وحركته بسرعة وقالت افففف افففف اركبني بسرعة كسي يريد زبك فقلت لها ماذا يريد كسك من زبي؟ فقالت يريده ان ينيكه ورفعت قدميها وحركتها كأنها تقول لي اركب فوقي فصعدت على السرير ودخلت بين قدميها ومسكت زبي وهي قامت برفع قدميها الى الاعلى ليتسنى لي ادخال زبي بسهولة فأدخلت زبي بقوة في كسها واستندت على يدي وقمت بدفع زبي وسحبه بسرعة متوسطة وهي تقول اوووف اوووف وتفتح قدميها الى الجانب ليرتفع كسها الى الاعلى ويلمع ويبرق من مياهه وعانة كسها المقببة تزيد كسها الصغير جمالا وبروزا لتضع يديها على كتفي وتقول ادخله ببطى لاتسرع اكثر فسحبت زبي واردت ارجاعه فأنزلق من كسها فرفعت رأسها ومدت يدها على زبي وارجعته بسرعة لداخل كسها وصاحت افففف افففف وأنا قمت بدفع زبي وسحبه ببطئ عدة مرات فوضعت يديها على وجهي وقالت ايييي ايييي حبيبي نيكني نيكني فزدت من سرعتي وهي بدئت تشتعل من جديد وترغب بنيك اقوى وهي تقول اوووف اوووف ووضعت سرور قدميها خلف فخذاي تضغط عليهم وتدفع كسها على زبي فأنحيت عليها ومصصتها من شفتيها وزدت من سرعتي فخرج زبي من كسها فدفعتني من اسفل بطني لارتفع عنها قليلا لتمد يدها على زبي بسرعة وارجعته لكسها وضحكت وقالت لقد تهور كسي من النيك واصبح متسعا فدفعت زبي بقوة في كسها فصاحت اووووي ورفعت يدها ومسكت يداي من الاخمصين لاتسرع اكثر نكني بهدوء، فقمت بدفع زبي بقوة وسحبه ببطى وارجعه بقوة ايضا وهي تقول آآآآي آآآآي وتنفخ مع كل دفعة لزبي في كسها وأنا ادفع جسدي مع زبي بقوة على كسها وهي وضعت يديها خلف ظهري وحركتهم عليه من شهوتها الحارقة فأنحنيت عليها والتصقت اجسدنا فدفعت فمها لفمي والتحمت شفتينا بقوة وأنا ادفع زبي وسحبه بكل قوة وسرعة وهي تضغط بشدة بشفتيها على شفتاي ثم سحبت فمي من فمها ووضعت يداي اسفل ظهرها ونكتها مرة اخرى بقوة شديدة وهي تصيح آآآآي آآآآآي وتضغط بيدها من خلف بطني بقوة فتعبت من قوة حركتي فخففت السرعة وارتفعت عنها قليلا ونكتها ببطئ ثم قمت بسحب قدميها الى الاعلى واستندتا على ذراعي وأنا انزلت يدي على السرير واستندت لارجع على نيكها بقوة وسرعة شديدة وهي تقول آآآآه آآآآه آآآآآآي وأنا ادفع زبي وسحبه فزادت تحركتها وتراقصها وهي تقول أي أي اقوى ورفعت قدميها الى الاعلى ووضعتهم فوق كتفي وقالت كسي مفتوح لزبك نيكني بقوة بقوة اكثر اقتربت كبتي وأنا ادفع زبي واسحبه بسرعة فأرتعشت سرور ارتعاشة قوية جدا وصاحت آآآآآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآآي وتسحبني لجسدها وتحتضنني بقوة فقمت بتقبيلها من كل وجهها وأنا واكبس زبي كله بكسها الى ان انزلت مياه كسها واغمضت عيناها ورفعت يدها من جسدي ووضعتهم الى خلف رأسها وهي تتنفس بسرعة وصدرها يصعد وينزل من سرعة تنفسها، فقلت لها نامي على بطنك، فقالت لاتدخل زبك في طيزي، فقلت لها لاتخافي، فقالت لا سوف اطوبز لك احسن، فسحبت زبي من كسها ورجعت الى الخلف لتقوم سرور بسرعة وتقبلني من فمي وقالت احذرك ان تدخل زبك في طيزي ان فعلتها لن ادعك تنيكني مرة اخرى لانني تألمت كثيرا عندما ادخلته في المرة السابقة ولقد تورمت فتحت طيزي والان اشعر بحرقة شديدة فيها كأنها مجروحة، فقلت لها لاتخافي واستدارت وطوبزت لي فوضعت يداي على طيزها وفركته وعصرته بقوة ثم انحنيت عليه وقبلته عدة قبلات سريعة ثم عضضته بأسناني برفق فصاحت اووووي لماذا تعض طيزي الا يكفيك ما فعلته به، فضربتها بقوة على طيزها وقلت لها لماذا تحرميني منه حرام عليكي، فقالت النيك من الطيز يوجع كثيرا، فوضعت زبي على فتحة كسها ودفعته بسرعة لاكثر من منتصفه وقامت هي بفتح قدميها الى الجانب وأنا اقف على ركبتاي وسحبت زبي وارجعته بقوة وسرعة وهي صاحت آآآآه آآآآآه اووووي وأنا ازيد من سرعتي الى ان شعرت بنزول مياه زبي فضغطت بقوة في كسها ومددت يداي على بزازها وعصرتهم بقوة وأنا اصيح آآآآآه آآآآآآه وهي تقول أي أي أي نار نار نزلت في كسي ومدت يدها على علبة المناديل الورقية واعطتنياها وقالت اسحب المناديل وضعهم على كسي ولاتدع منييك ينزل على فراش السرير وبسرعة سحبت عدة مناديل وسحبت زبي ببطئ ووضعت المناديل على كسها ومسحته وهي تنزل بطنها على السرير وتنام وتضغط بقدميها على المناديل التي على كسها وضربتها على طيزها بقوة ونهضت عنها، وذهبت لاغتسل وبعدها رجعت لالبس ملابسي رأيتها باقية نائمة على بطنها فقلت لها قومي واغتسلي، فقالت بعد الآن لن ادعك تنيكني مرتين فوق بعض لقد تورم كسي وهو يحرقني الآن ان اردت ان تنيكني لامانع عندي ان تأتيني كل يوم ولكن مرة واحدة، وبقيت انيكها كل يومين او ثلاثة وكم تحايلت عليها واردت اقناعها ان تقبل ان انيكها من طيزها ولكنها لم توافق على ذلك ولم تقبل ان تمص لي زبي وبعدها بمدة جاء ما لا في الحسبان، اكان متعمدا من وجدان أم كان شي غير متعمد كنت انيك نجوى في بيت وجدان وعند خروجنا من غرفة النوم شبه عرايا رأينا سرور تجلس في الصالة بجانب وجدان فعندما رأتنا سرور على ذلك وضعت يدها على فمها وقالت يبووووه وأنا ارتبكت وتعلثمت وخرجت بسرعة وأنا اكمل اقفال ازرار قميصي بدون ان اتكلم والخوف والخجل ملئني من ذلك وبعدها طلبتني عدة مرات وجدان ولكني لم اذهب لها لاني تصورت ان وجدان كانت متعمدة لكي ترانا سرور بهذا الوضع.


سنيين الحرمان

أمي تبلغ الخامسة والثلاثين من عمرها أحبها بجنون، فهي بيضاء البشرة وشعرها ناعم طويل وأنفها صغير وشفتاها عريضة ومكتظة، ووجها مستدير كقمر في ليلة البدر، ذراعيها ممتلآن شديدي البياض، نهداها كبيران عريضان وعيناها سوداوتان مكحلتان فهي جميلة بكل مقاييس الجمال لأنثى، أبي غائب عنا يعمل خارج البلاد منذ فترة طويلة ولا يرجع إلا كل سنتين ويمكث معنا أسبوع ثم يرحل لعمله، بلغت مبلغ الرجال وتحركت شهوتي للجنس كشاب مكتمل الرجولة والفحولة، وأصبح عمري الآن ثمانية عشر عاما، وأما أمي فمتفجرة الأنوثة وأكيد متعطشة للجنس المحرومة منه لبعد والدي عنها، وجسد أمي لا يفارق عيناي أو خيالي، اشتهي ذلك الجسد وأتعطش لإخماد شهوته المشتعلة ولكن كيف؟؟ نعم أنا ابن التاسعة عشر وأصبحت في سن العشرين، وقد لاحظت عليها أنها دائما متوترة، حتى أصبحت مدخنة شرهة، كنت نائما على سريري وأمي تشعل سيجارة وتشرب القهوة وترتدي قميص نوم خفيف لونه زهري شفاف وذراعيها تخرجان منه، اقتربت مني لتوقظني، فتظاهرت بالنوم وكنت نائما على بطني لانتصاب قضيبي وارتدي شورت فقط!! وصدري عار تماما، فجلست ووضعت طيزها العريضة على حافة السرير ويدها على رأسي وأخذت تداعب شعري وتقول حبيبي استيقظ حتى لا تتأخر على الجامعة، ولكني تظاهرت بالتعب والإرهاق والنعاس ووضعت أطراف أصابعي وكف يدي على كسها وكأنني أضعها بشكل عفوي، فمسكت يدي وفركتها بحنان ثم وضعت راسي في حضنها ثم فوق كسها بالضبط وعلى فخذيها العريضان وشورتها القصير، ثم قمت من نومي خافيا إنتصاب قضيبي، ذهبت لجامعتي ثم عدت من الجامعة وكان الطقس حار جدا في ذلك اليوم، وأمي في المطبخ تعد طعام الغداء، سلمت عليها وقمت بتقبيلها على وجنتيها ولم أتمالك نفسي فطبعت قبله على شفتيها قبله خفيفة فتفاجأت هي بذلك فضمت شفتاها إلى بعضهما البعض وذهبت لحجرتي ونزعت عني ملابسي وإرتديت ملابس خفيفة وتناولنا غداءنا وسألتني عن أحوالي ثم جاء المساء، ودخلت لحجرتي وذهبت لسريري لأغفو قليلا ولكن هيهات من الشهوة المجنونة القاتلة وأخذت أفكر هل يا ترى أحست بقبلتي كأنثى أم كأمي؟ هل هي مشتاقة لممارسة الجنس كما أشتاق إليه؟ وقمت من سريري وتوجهت لحجرتها فوجدتها نائمة على سريرها مرتدية ثوبا شفافا كاشفة نفسها وغير مرتدية سوتيانها وأفخاذها عارية ولابسة كلوتا أحمر وداخلا بين شفرتيها موضحا مدى ضخامة شفايف كسها الأحمر وظاهرا فلقتي طيزها، ووجدت أنفاسي تتسارع وقلبي يدق ويتصبب العرق مني بغزارة ثم وجدت قضيبي يتوتر ويشتد صلابة وإنتصابا وأمي غارقة في نومها، ذهبت مسرعا إلى دولابها وفتحت درج به مجموعه من كلوتاتها واستوليت على كلوت منها!! ووضعته تحت مخدتي ثم نزعت عني شرطي وأخذت بكلوت أمي ومارست عليه العادة السرية فإبتل من لبني ثم ذهبت للحمام وغسلته وجففته ثم أرجعته مكانه وغفوت قليلا على سريري، وجاءت أمي وأوقظتني فقمت وإغتسلت وإرتديت ملابس خفيفة وذهبت لحجرة المعيشة ووجدت أمي قد أعدت الشاي وأفرغت لي كوبا من الشاي وهي ترتدي ثوبا خفيفا ابيضا شفافا بحمالات وذراعيها مكشوفتان وصدرها يكاد أن يقفز من داخله!! وإنحنت لتقدم لي فنجان الشاي ووجدتني أحدق في فتحة صدرها ناظرا الى رمانتيها المتدليتان والمتحررتان من أي سوتيان وتحركت في أمي نظرات الأنثى المتعطشة وتلاقت أعيننا وأشاحت بوجهها وهي تتصبب عرقا، لقد فهمت أمي كأنثى نظرات عيني الشهوانية المتعطشة ولاحظت أكثر خصوصا عندما انحنت بجسمها للأسفل قليلا لكي تلتقط الملعقة التي وقعت على الأرض وطيزها العريضة البيضاء بعيده عن وجهي والثوب الذي ترتديه ابيض خفيف وترتدي من تحته كلوت خفيف صغير جدا!! وانتصب قضيبي بلا إرادة مني وبدأت ضربات قلبي تزداد وبلعت ريقي وأخذت شهوتي تتزايد ثم اقتربت منها وهي منحنية للأسفل حتى لامس قضيبي فلقتي طيظها مدعيا أنني ألتقط الملعقة التي سقطت بدلا منها، تظاهرت باني أريد أن اسألها سؤال وزبري يرتطم بطيزها وهي تشعر بذلك لكنها استدارت بشكل سريع ووقفت أمامي وقالت: ماذا تخفي يا حبيبي؟ لم اجب على سؤالها قلت لها: ماما أنا حزين ومتعب وأتعذب من داخلي فلقد كبرت وأصبحت رجلا ولي احتياجات مع الجنس الآخر ولا أستطيع أن أحققها ولشدة حبي لك لم أقرب من أي أنثي حتى لدرجة أن أصحابي لهم علاقات مع فتيات وعندما يعرضون علي ذلك أتلعثم وأحتد عليهم فيضحكوا بإستهزاء مني، أجدك محرومة مثلي، غياب والدي المستمر حرمني من أخ أو أخت وحرمك من متعه الحياة وهذا يؤلمني، ووجدت أمي تبكي بحرقة شديدة ثم نظرت الى نظرات كلها حنان، ورميت رأسها على صدري وأخذت تبكي وقالت سأعوض بك أيام حرماني، فأنا كنت ألاحظ نظراتك لي كامرأة وكنت أتجاوب مع هذه النظرات ولكن كنت أتحين أي فرصة للقاء وبعد أن رميت راسي على صدرها ولففت ذراعي خلفها وأخذت تداعب شعر راسي بحنان، قبلت شفتاها وأدخلت لساني داخل فمها ثم فلتت مني وشدتني من زوبري المنتصب ثم أدخل يدها داخل الشورت وسحبتني منه لحجرة نومها، ثم نزعنا عنا ملابسنا وأخذتها في أحضاني وقبلتها وضممتها لصدري وإلتصقت بها وبزازها لممتها على صدري وأخذت أحسس بأصابعي من وراء أذنيها ثم على شعرها وأنزلت كفاي الى فلقتي طيازها وضممتها بشدة الي فدخل زوبري بين وركيها وإحتضن شفرتي كسها المبلول على حشفة زوبري، سخن جسمي ولم أتمالك نفسي فرأيت لبني يخونني ويندفع بكل قوة وراح عني إنتصابي فوجدتني أترك حبيبتي وعلى وجهي خجل شديد ورأيتها تقول لي هذا شيئ طبيعي، وبعدين يا حبيبي زوبرك جميل قوي وطخين وراسه حمراء كم أنا مشتاقة لدخوله جوة كسي المولع، وأثارني كلامها فوجدت زوبري يتوتر ثم يشتد من كلامها ثم ينتصب معلنا عن نفسه، قلت لها شفتي حبيبتي هو مشتاق ونفسه يخش عشه وسبقتني على السرير نائمة على ظهرها وفي اللحظة قذفت نفسي على السرير نائما على جنبي الأيمن وهي على جنبها الأيسر وأخذت شفتاها على شفتاي وقالت دا أنت معلم مين علمك البوس ده؟ قلت لها أفلام الجنس علمتنا البوس والنيك وطرقه الفرنساوي والبلدي وشمعة البحر الواحد ينام على ظهره رافعا زوبره والواحدة ترشق كسها، فقالت حبيبي دا إسمه نيك الفارسة وأخذت تضحك، ثم نزلت بفمي وشفتاي ما بين بزازها وبأناملي وبحركات دائرية على بزازها ثم عضضت على الحلمات عضة قوية فصرخت قائلة بالراحة علي ثم أخذت أحد حلماتها بين شفتاي وأخذت أمص وأرضع وهي تتأوه وتقول أح أح أح بالراحة حبيبي أنت عاوز تنزل لبن ولا إيه؟ قلت لها أتركيني أرضع من ثدييك وأمص حلاماتهما فأنا في شدة الشوق لهما، ثم نامت على ظهرها وصعدت فوقها وأخذت مرة أخرى حلماتها البنية بين شفتاي ثم تركتها ونزلت على سوتها بالتقبيل وبيدي ألعب في كسها وأفرك شفراته وأدعكها وهي تتأوه وتتلوي ثم نزلت لكسها الغرقان في عسله وأخذت بظرها وأخذت أمص فيه وأدخل لساني بين شفرتي كسها وهي ممحونة تتأوه وتصرخ وتقول لي كفاية كده دا أنت داهية، دا جوزي ما يعرفش يعمل اللي أنت بتعمله دا، أنا يا كبيرة، عمري ما حسيت بالمتعة دي في حياتي، وخرج على فمي سائل لزج من كسها بعد رعشة قوية جدا وأحسست بطعمه في فمي وقالتلي كمان بترتشف من عسلي، ثم إعتدلت ومسكت بزوبري وقالت لي أرجوك دخله في كسي ورفعت ساقيها على كتفاي ومسكت بزوبري وأخذت أدعك رأسه في شفرات كسها ذهابا وإيابا وأغيب رأسه فقط ثم أفرش على شفايف كسها ثم أدعك رأس زوبري ببظرها وهي تتأوه ثم إرتعشت مرة أخرى وإنتفض جسدها وقالت لي حبيبي أرجوك نفسي زوبرك يدخل عشه ومسكته بالراحة ورحت دافس رأسه داخل فتحة كسها فأصدرت صرخة إرتعبت منها فنزعت زوبري وقالت لماذا نزعته دخله دي صرخة المتعة والشهوة، دي أحلى صرخة لواحدة مشتاقة للزوبر ولما دخل كسي من فرحتي صرخت!! ثم أخذت أدخله وأخرجه، أدخله وأخرجه ثم دفعت به لأبعد نقطة في كسها وهي تتأوه ثم خبطت جدران كسها وأخذت بيوضي تتخبط في شفايف كسها وتصدر صوتا موسيقىا وعندما يخترق زوبري كسها أسمع صوت زحلقة أصوات جميلة لا تسمعها إلا عند إلتقاء كس بزوبر!! وعندما أحسست بقرب نزول لبني صرخت لبني حينزل، فقالت لي أرجوك خرجه خرجه علشان ما تحبلنيش وسحبته فورا للخارج وإنتفضت إنتفاضة خرج على أثرها قذائف من زوبري فناولتني محرمة لإمسح لبني ومسحت سوائل كسها وملاءة السرير من أثر لبني وسوائلها التي خرجت منها ثم قمنا وإغتسلنا وجلسنا معا وهي في شدة الفرح وكأنها عادت لها روحها ونظرت لوجهها فوجدتها رجعت عشرة سنوات للخلف من عمرها ثم تعشينا ودخلت لحجرتي أستذكر دروسي حتى وقت متأخر من الليل وعندما إقتربت الساعة من الواحدة طلبتني أمي لأرقد بجانبها على السرير وقالت لي حبيبي هذا سريرنا الذي سيجمعنا ولن أنام لوحدي بعد هذا اليوم ونمت بجانبها وقبلتها قبلة طويلة على شفتيها ووجدنا أنفسنا ننزع عنا ملابسنا في وقت واحد ونضحك ونقهقه ثم نلتصق ببعضنا كجسد واحد الفم في الفم والصدر على الصدر والأفخاذ ملتصقة ببعضها أو فوق بعضها هي ماسكة بزوبري وأنا قابض على حلماتها، نزلنا من على السرير ووقفنا على الأرض والتصقت بها بشدة أكبر وأكثر وهي واقفة وأنا واقف التصق بزوبري على كسها من الخارج وبطني على بطنها وفخذاي على فخذيها وكأننا نرقص!! ثم بدأت يداي تنزل بحركة لا إرادية لتحت عند طيزها وأحسس على طيزها العريضة الناعمة البيضاء، ثم بدأت افرك طيزها بقوة أكثر ورفعت راسي لعند عيناها وقبلت عيناها المغمضتان وجفونها وانفها والحس شفتاها وبدأت بشفتها العلوية ورفعت شفتاي لرقبتها الحسها واقبلها من كل ناحية ولساني يعض ويمص رقبتها وتحت ذقنها وخلف أذنها وقضمت بشفتاي أذنيها من الأسفل ووضعت لساني بسرعة البرق على أذنها اليمين واليسار وهي تتنهد صامته مستسلمة لا تحرك ساكنا ثم لحست بلساني وجنتيها وشفايفها وطلبت منها أن تفتح فمها وأدخلت لساني في فمها وأصبحت الحس لسانها ثم فجأة مصت لساني وقبضت عليه ويداها خلف ظهري ويداي تداعب طيزها وأصابعي تعزف على الحاجز الفاصل بين ردفيها وأصبعي يدخل في بخش طيزها من الداخل وهي ساخنة ساهمة ذائبة!! وأخذت ألعب في ثدييها الكبيرين من الخارج واقبضهما براحة يدي وأعصرهما وأخبطهم في بعضهما بقوة وحرارة وهي تتنهد وتقول كلام لا يخرج من شفتاها (أم آه أوه حرام عليك) ذبحتني حرام لأ لأ آووه أي!! ثم جلست على ركبتي بسرعة وأجلستها على حافة السرير ووضعت أصابع رجليها على ركبتي وأصبحت الحس والعق كل إصبع وأمصه وكأني أمص حرمان السنين ثم أخذت أمص والحس ركبتيها ولساني يداعب ما بين ساقيها وهي تضع أصابع يدها على راسي ومغمضة عيناها!! ثم دفعتها إلى الخلف دفعة خفيفة من صدرها لكنها ارتمت للخلف على السرير ولم تبدي أي مقاومه تذكر، بدأت بلعق ولحس فخذاها ثم رفعت راسي للأعلى قليلا وأصبحت أشم رائحة كسها والحس كسها من الخارج من فوق البظر والشفرات وهي تتأوه وتتوجع وتغنج ورفعت رجليها للأعلى ووضعت راسي بين فخذيها ولساني يمص أفخاذها البيضاء الناعمة الملساء وأحرك لساني!! أوف على شفرات كسها العريضة اللذيذة!! أمصهم من الخارج والحسهما وادخل لساني بشكل دائري وحلزوني وللاعلى وللأسفل وافتح بأصابع يدي لأدخل إصبعان في فتحة كسها وإصبع آخر يداعب بظرها بسرعة ولساني هايم وغايص في كسها وهي تشد وتعصر ملاءة السرير وتشد شعري وتقول: أم آه لا لا أوه أي ياي ياي حبيبي أنت حامي نيكني نكيني نيكني بدي اتناك منك نيكيني آه أم آووه أي ياي!! فتحت رجليها وباعدتهم عن بعضهم وأصابع يدي الأخرى تحت طيزها تداعب خرم طيزها وبنفس اللحظة لساني يستنشق ماء الورد والمهلبية وعصير كسها الرائع الوردي الشهي اللذيذ وإنتصب زوبري ليداعب كسها وزنبورها من الخارج وفركت زوبري بزنبورها ودلكته بشفرات كسها حتى أنها استسلمت وكل ما فيها يرجوني أن ادخل زوبري في كسها، وبعد أن داعب زوبري كسها من الخارج أدخلته رويدا رويدا في كسها وعلى مهل حتى دخل كله للبيضان وأصبحت ادخله وأخرجه بسرعة وقوه وهي تهتز وأثدائها تهتز من على السرير وثدياها يتخبطان في بعضهما البعض وهي بيدها تقرصها وتفركها وتلعب في حلماتها وطلبت مني أن ارضع أثدائها قالت ارضع ارضع مص بزازي مصهم حبيبي، أصبحت أمص واعض حلمات أثدائها وزوبري في داخل كسها وهي تصرخ بشده آووه أمم آه ياي نيكيني كمان وكمان نيكيني آه أم، لغاية ما شعرت ان لبني سينزل مني فأخرجت زوبري قبل القذف قلت لها عاوز أنزل لبني في كسك؟ فقالت لي أنا في فترة الأمان من الحمل وللأمان بكرة آخذ حقنة منع الحمل ثم طلبت منها الوضع الفرنساوي فوجدتها تأخذ وضع السجود وإرتكزت بكل جسدها على كفيها وركبتيها ثم أتيت من خلفها فوجدت كسها أمامي واضح ومفتوح ومتختخ وأمسكت برأس زوبري ودعكتها على شفرات كسها البارز من الخلف فإنتصب زوبري وشد جامد قوي وأدخلته في كسها للبيضان وأحسست أنني خبطت حاجة جوة كسها فرأيتها ترتعش بشدة وبعنف ثم طلبت مني أن أتوقف ولم أطاوعها وإستمريت بالإدخال والإخراج وبسرعة وعنف فقالت حرام عليك كفاية أنا تعبانة وأخذت تترجاني بأن أتوقف، ولكنني كنت أعلم أنها في قمة المتعة، وبعد جماع طويل ومرهق لكلانا، بدأت أقترب من القذف، ولكي أحصل على قمة المتعة، قمت بسحبها برفق وزوبري داخلها، وجلست على السرير، ومازال زوبري في كسها جالسة عليه عندها قذفت بشكل رهيب، وصدرت منها رعشة معي وقالت دا أنت خطير جدا فينك من زمان، أنا حاسة إني عروسة في شهر عسلها، ولم أتركها ليلة واحدة وكأني عريس.


إغتصاب ربة منزل

سيده متزوجه ربة منزل عمرها 32 سنه تعيش مع زوجها وعمره 39 ولن تنجب اولاد من قبل لمشاكل عند زوجها في الانجاب، يومها عادى جدا زى اي زوجة تصحى تجهز لجوزها الفطار قبل خروجه للعمل وتفضل تروق في البيت بعدمايخرج وبعدها تنزل السوق تجيب لوازم البيت وترجع تعمل الاكل لغاية ماجوزها ييجى، وللعلم جوزها شغال سواق على تاكسى بتاع حد تانى كان لسه أيامها مفيش غاز طبيعى في معظم الاحياء الفقيرة في القاهرة فكانوا بيستعملوا انابيب الغاز العاديه، في يوم بعدما زوج الست خرج (وهو بيخرج الساعه 6 صباحا يوميا) بدأت الست يومها عادى كالمعتاد ولكن عرفت ان انبوبة الغاز شبه فاضيه، نزلت على مستودع أنابيب الغاز الذي قريب من بيتهم وطلبت حد ييجى معاها يجبلها انبوبة غاز ويركبها، اكيد مكنش فيه حد في مستودع الانابيب انه يروح معاها فسابتلهم العنوان وقالولها هنبعتهالك اول ماييجى اى عامل من الى شغالين، المهم الست روحت بيتها وبدأت في ترويق البيت كالمعتاد وكانت الساعه حوالى 11 الظهر والباب خبط راحت فتحت الباب بلبسها العادى الى أي ست مصريه بتلبسه في بيتها جلبيه عاديه وايشارب ملفوف بالطريقه المصريه اكيد بتشوفوها في التلفزيون طبعا فتحت الباب لقت بتاع الانابيب كان شاب عمره لايتعدى ال 23 سنه وكان قوى البنيه جسمه كبير يعنى وجامد، المهم الست دخلته البيت وشاورتله على مكان المطبخ ودخل عشان يركب الانبوبه، المهم جه قال للست المنظم بتاع البوتاجاز بايظ أنا هنزل اجيب واحد، قالتله طب أنا معييش فلوس في البيت جوزى مسبليش، قالها مش مشكله انتى مش بعيد عن المستودع وابقي هاتيهم في أي وقت، المهم نزل على اساس يجيب المنظم وغاب حوالى ساعه لغاية مالست قالت انه مش هييجى اصلا كانت الساعه حوالى 12:30 الباب خبط ولقت العامل ومعاه شاب تانى عمره ميزيدش عن 20 سنه وبرضه جسمه زى الاول فالست بدون اى مقدمات قالتله اتفضل أنا كنت فكراك مش جاي، دخل الشاب الاول وراح عالمطبخ على طول والست راحت وراه والتانى كان داخل لسه من الباب وراح قافل الباب وراه الست راحت عالباب قالتله لا معلش خليه مفتوح، قالها ليه يعنى هو احنا هناكلك؟ قالتله معلش بعد اذنك افتح الباب، قالها اسمعي الكلام احسن عشان نقضي وقت حلو وجميل وميحصلش فضايح، قالتله لو مخرجتوش من هنا حالا هصوت والم عليكوا الناس، جه الشاب الاول من وراها ومسكها من رقبتها من ورا بس من غير مايكون خانقها وكانت ايده على بؤها وشدوها على اوضة النوم هما الاتنين فضل ماسكها الشاب الاول بالطريقه دي والتاني عمال يحسس على جسمها ويعصر في صدرها ويحرك ايدي على كسها عشان يهيجها وهي مفيش فايده عماله تحرك جسمها بقوة عشان تفك نفسها منهم وبرضه الولد معندوش يأس كان باصصلها زي المحروم من حاجه واما صدق لقاها وابتدى يقطع في هدومها والشاب الاول ماسكها بإحكام جدا ومش مخليها تطلع اي صوت والتاني قطعلها الجلبيه اللي هي لبساها ومكنتش لابسه تحتها حاجه غير البرا والاندر (السنتيانه والكلوت) واعد يدعك في جسمها بعدماقطع الجلبيه ويلحس فيها ويبوس في صدرها وطلع زبه قعد يفركها على بطنها جامد وهي مبطلتش مقاومه كل ده راح مقطعلها الكلوت بتاعها وقعد يحك راس زبه على كسها جامد وايده التانيه عماله تفك السنتيانه من عليها عشان يطلع حلماتها اللي كان لونهم وردى فاتح وابتدت حركتها تقل ومقاومتها تضعف وحست ان مفيش فايده من المقاومه معاهم والشاب التاني مبيبطلش حركه بزبه على كسها من برا وعصر في حلمات صدرها اللي ظهرت زي الشمس من ورا الستيانه واما لقى ان مقاومتها قلت مسك بزازها بايديه الاتنين وقعد يمص في حلماتها كل واحد شويه وصاحبه اللي ماسكها من ورا طلع زبه وعمال يدعكه في طيزها وهو ماسكها برضه وهي عماله تتمتم بكلام غير مفهوم مكنش يتفهم منه بس الا (ارحمونى وكفايه وأنا ست متجوزه وكلام زي ده) والشاب التاني مبطلش لعب في بزازها ومص فيه وعض حلماتها وكل شويه ينزل ايده يدعك كسها ويداعب بظرها ويحركها بين صوباعين من ايديه عشان يهيجها، وبالفعل حلماتها وقفت عالاخر وبظرها صار زي زب الطفل الصغير وابتدى الشاب الاول يخف مسكته ليها عشان يفهموا كلامها الي بتقوله وابتدت تتأوه تأوهات متعه المرة دي ونزل الشاب التاني على كسها قعد يلحسلها فيه ويحرك عليه لسانه من فوق لتحت زي مايكون، اما صدق شاف حاجه كده قدامه كس مكنش وردي أوي بس كان حلو بالنسبه لست متجوزة بقالها فترة وأي حد حتى لوملوش في اللحس يشوفه لازم ياكله ويقطعه لحس ومص وده اللي كان بيحصل فيها وسابها الشاب الاول خالص ونيمها عالسرير وجه مكان صاحبه وقعد يلحس في كسها هو كمان شويه والتانى طلع على بزازها واعد يمص في حلماتها ويعضهم بشفايفهم ويقرص عليهم ويعصر بزازها كلهم بايده وهو بيلحس في حلماتها في نفس الوقت وهي تأوهاتها زادت بس مبتقلش ولاكلمه كل الى بتقوله ااااه آه ااااه والشاب الاول شغال لسه على كسها وعمال يدخل لسانه فيها مش سايبها ويلحس بلسانه على كسها من فوق عند البظر وينزل بالراحه على كسها بشويش بلسانه من برا كسها بس ويروح طالع مرة واحده لفوق وهو مدخل لسانه في كسها عشان يهيجها أكتر، وفضل يعمل فيها كده لغاية مانزلت شهوتها وهو بيلحس ليها وجه بزبه قدام كسها وكان واقف عالاخر واعد يحرك راسه على كسها من برا ويضغط براسه على بظرها وفي نفس الوقت الشاب التاني طلع زبه وعمال يلعب بيه على حلماتها ويدعكه جامد في بزازها والشاب الاول عمال يحرك زبه على كسها من برا بس من غير مايدخله فيها عشان يهيجها تاني بعدمانزلت شهوتها، وبالفعل مع حركة الشاب التاني على صدرها ولعب الشاب الاول بزبه على كسها ابتدت تهيج تاني وتمسك بزها بايدها وتعصره وتمسك زب الشاب التاني وتحركه على حلماتها جامد وبتقرب نفسها على زب الشاب الاول عشان يدخل فيها وهو برضه سايبها لغاية ماتولع اكتر لغاية ماراحت شداه عليها وبالفعل دخل زبه في كسها مرة واحده كله والشاب الاول نام عليها وابتدى يحرك زبه فيها بالراحه الاول وهي رافعه رجلها لفوق وصاحبه ماسك زبه عمال يدعكه بايده وهو بيتفرج عليه ومنتظر دوره من الغنيمه وفضل الشاب الاول ينيك في كسها حوالي خمس دقايق وبعدين قام من عليها وخلاها تقف عالارض وتوطي عالسرير يعني رجلها كانت واقفه عالارض وباقي جسمها عالسرير ودخل زبه في كسها من ورا واعد ينيك فيها جامد المرة دي ويحركه ويطلعه فيها اوي وبسرعه وهي عماله تتأوه من المتعه والمرة دي بصوت أعلى وبطريقه أطول لغاية ما راح مطلع الواد زبه من كسها ونطر لبنه على طيزها من ورا وصاحبه الاول مقدرش يستحمل اكتر من كده ونطر هو كمان اما شاف صاحبه وهو بينزل عليها وبيغرقها بلبنه وراحو اقايمين سايبنها مكانها زي ماهي وراح الشاب الاول ركب الانبوبه وظبطها تمام ورجعلها قالها عارفه يا شرموطه لو حد خد خبر باللي حصل ده حتى لو هيتقبض علينا مش هنسيبك الا لما ماندبحك وخوفوها وقالولها فلوس الانبوبه والمنظم علينا.


ثوره أخي

عمري 32 سنة مكتنزة وجميلة متزوجة، وزوجي يعمل بمنطقة نائية ويأتي في أجازات شهرية، وإبني بالحضانة أسكن في شقة صغيرة في مبنى ملاصق لبيت والدي المتوفي من 3 سنوات وتعيش فيه الآن أمي، ولي أخي عماد الأصغر مني بأعوام قليلة ويعمل بمدينة صناعية قريبة من العاصمة ويعود في أجازات أسبوعية ومنفصل عن زوجته منذ اكثر من عام، وفي حالة نفسية سيئة ويعيش بشقته في نفس الطابق الموجود بها شقة أمي، وحياته الآن معلقة بالكمبيوتر والنت، أحب زوجي كثيرا وهو أيضا يعشقني كثيرا.

بعد طلاق اخي وحيث ان أمي سيدة لم تعد تقوي كثيرا على رعاية شقتها وشقة اخي فانني اتعاون معها في ذلك الامر واقضي معها معظم الوقت حتى اعود لشقتي او ابيت عندها في بعض الاحيان.. وفي الفترات التي اقضيها في بيت أخي اجلس على الكمبيوتر واستمع لبعض الاغاني وفي بعض الاحيان ادخل على النت لقراءة اخر اخبار الموضة والفنانات وعن فضائح بعض الفنانات الجنسية والمشاهد الاباحية ووجدت نفسي ادخل الى موقع جنسي عربي حيث كانت هناك صور كثيرة لفنانات عرب ومصريين وكثير من المقاطع الخاصة بهم ولفت نظري وجود بعض الكلمات التي شدت انتباهي مثل الاينيمي والغرائب والمحارم فشاهدت صور وافلام كرتونية وافلام غريبة وكنت مترددة ان افتح على كلمة محارم، لا ادري لماذا! ولكنني تجرات وفتحت على صور ممارسة الجنس العائلي مثل اب مع ابنته وابن مع امه او اخته او ممارسات جماعية، اقول لكم الحق لا ادري لماذا احسست بان تلك الصور شدتني لكي اراها تتحرك، فقد كنت اضع نفسي داخل تلك الصور دون ارادة مني وكنت اتخيل ان جميع من بالصور هم افراد عائلتي واحسست بالاثارة تدفعني ففتحت على الافلام وبدات بفيلم لاخ صغير واخته الكبيرة فقد كان هناك الكثير والكثير منها وكان جسدي يرتعش من الشهوة والإثارة وتخيلت نفسي مع اخي وسالت نفسي معقول ممكن ده يحصل؟ قمت بازالة كافة الاثار التي تدل على انني كنت افتح تلك المواقع الجنسية حتى لا ياتي اخي ويشاهد ذلك ويعلم بانني كنت اشاهدها، وظل عقلي لفترة بالتفكير في ذلك الفيلم وكنت اشعر بلحظات تهيج واثارة فعلية وكنت اشعر بان الاندر مبتلا، وذهبت الى سريري واغلقت عيناي وأنا اشعر ان اخي سيدخل علي ليفعل ما سبق ان فعله، خيالي كنت احاول ان اطرد التفكير في ذلك الامر ولكنني كنت افشل فشلا زريعا، فقمت بالاتصال بزوجي راجية اياه ان يحصل على اجازة ولو ليوم واحد ويعود مرة أخرى ولكنه اخبرني بانه لن يتمكن من الحصول على اجازة في الوقت الحالي فتنهدت وقلت له الشغل اهم، في اليوم التالي حضر أخي في اجازته السبوعية متاخرا، وبعد ان انتهت سهرتنا ذهب للنوم ونامت أمي وابني وبقيت أنا مع خيالي احاول استجلاب صورة زوجي لاحلم إني بين احضانه فافشل في كل مرة، وكنت اشعر بلهيب غريب في انفاسي واشعر بحرارة لم اعهدها من قبل تخرج من بين افخاذي ولكن ما العمل؟ ماذا افعل؟ لم ادري بنفسي الا وضوء النهار يدخل الغرفة فاغلقت عيني وصحيت على صوت أمي توقظني لاذهب بابني الى الحضانة وشراء الافطار، فقمت واوصلته الى حضانته واشتريت الافطار وعدت سريعا لاجد أمي تناديني من الحمام للذهاب الى شقة أخي لاحضار ملابسه للغسيل، فارتعد جسدي فجاءة عندما قالت لي ذلك وسرت ببطء شديد جدا لاحضار مفتاح شقته وبتثاقل اكثر وأنا اسير مترددة تجاه باب الشقة وكنت اتمنى لو تناديني أمي ثانية لتقول بانها هي التي ستذهب لاحضارها، قمت بفتح باب شقته ودخلت وذهبت لاحضار ملابسه التي خلعها عند استحمامه في الليلة الفائتة واتجهت الى غرفة نومه حيث توجد شنطة ملابسه كنت اسير وعيني متجهمة والرعب يملاني الى هدف واحد فقط هو شنطة ملابسه واقوم بتشجيع نفسي حتى لا انظر اليه وهو نائم بسريره، حتى دخلت قدمي الاولى داخل الغرفة خانتني عيني وذهبت لتنظر اليه وهو نائم بسريره فقد كان نائما على ظهره بدون تي شيرت والملائة مرفوعة من على نص جسمه بالطول وكان نائما بالشورت فقط فتعلقت عيني على مظهر صدره والشعر يغطيه بكثافة وعلى الرغم من انني رايته مئات المرات الا ان تلك المرة كانت مختلفة تماما، فقد كان جسدي يرتعد ففتح عينيه فالتقت في عيني مباشرة وقال لي صباح الخير، وهو يتمطع فرددت عليه فسالته اذا كان هناك ملابس أخرى في حاجة للغسيل، فاجاب مش عارف، فقلت له مش عارف اذا كان فيه ولا لا؟ فقال بيتهيألي مفيش الا الشورت اللي لابسه بس وباقي الملابس في الشنطة وفي الحمام، فسالته اذا كنت سوف تقوم بغسله أم لا؟ فقال طبعا، فقلت له طب يللا قوم عشان امشي، فقال ليه يااه انتي مستعجلة ليه كده؟ فقلت ان أمي تنتظرني، فقال ولو تاخرتي دقيقة ولا اثنتين او حتى ساعة هل تعتقدي انها سوف تنادي عليكي؟ فقلت بس يللا قوم هات الشورت او احضره الى الشقة الثانية، فقال لي يعني لازم حالا حالا؟ فضحكت وقلت له ايوه لازم حالا حالا، فقال لي طب ديري وشك، فقلت له هو أنت هتقلع وأنا في الحجرة ولا إيه؟ فقال وما المشكلة انتي مش اختي؟ فاكراني هاتكسف منك ولا انتي اللي بتتكسفي مني؟ فقلت له طبعا باتكسف منك هو أنت مش راجل برضه؟ فقال بس أنا اخوكي، فقلت له يعني اخويا ده راجل ولا فردة شراب؟ وضحكنا، فقال لي ايوه فردة شراب، وطلب مني ان انسى أمي دلوقت وان اجلس معه قليلا، فاتجهت للسرير وأنا ارتعد ويملا وجهي الخوف، فقال لي إيه مالك فيه؟ انتي بتترعشي كده ليه؟ ووشك احمر كده ليه؟ فقلت له لا مافيش وجلست واعطيت وجهي في اتجاه اخر، فقال لي هتتكلمي معايا ووشك في الناحية التانية وضحك، فابتسمت وقلت له لا طبعا فاحضر مسندا صغيرا ووضعه بجواره على المخدة وقال لي اركني ظهرك، ولا ادري كيف واتتني الشجاعة وقلت له ايوه كده افضل وبعدما اركن ضهري تقول لي تعالي في حضني مش كده؟ وضحكت، فقال لي وعرفتي منين الكلام ده؟ فقلت له من عينيك أنت باين عليك كنت سهران على الكمبيوتر والنت، فقال ايوه فقلت له وكنت بتعمل إيه؟ فقال ابدا كنت اقرا وبدخل على بعض المواقع، فضحكت، فقال لي بتضحكي على إيه؟ فقلت له ارحم نفسك من المواقع دي، فقال لي وايه عرفك بالمواقع دي؟ قلت له هو فيه حد ميعرفش ان فيه المواقع دي؟ دي مكتوب عنها في الجرائد والتليفزيون، وقلت له يللا قوم هات الشورت علشان امشي، فقال لي يا بنتي ماما عارفة انك قاعدة معايا، فدهشت وقلت له عارفة منين؟ وقال مش هي اللي باعتاكي؟ فقلت له باعتاني اخد الغسيل مش باعتاني اقعد معك، فقال لي طبعا، فقلت له يللا قم هات الشورت ولا امشي؟ فقال لي لحظة واحدة، واعتقدت انه سوف يقوم ليدخل الحمام ليخلعه ولكنه مد يديه وبدا في خلع الشورت من على جسده، فقلت له أنت بتعمل إيه؟ أنت هتقلعه قدامي ولا إيه؟ فقال لي مش قلت لك أنا مش هتكسف منك؟ فقلت له طب غطي نفسك بالملائة الاول، فقال ماشي وفعل وخلع الشورت وأنا انظر اليه، وقبل ان يعطيني اياه فرد قدميه فرايت زبه منتصبا تحت الملاءة فإزدادت عيني اتساعا وتركيزا وهو ينظر الي، واعطاني الشورت وقال تفضلي فمددت يدي وهي ترتعش لاخذ الشورت، فقال لي انتي مالك يا بنتي فيه إيه؟ فابتسمت واخذت الشورت وقمت من السرير وفي الطريق كنت اسال نفسي إيه اللي أنا عملته ده؟ ازاي ورطت نفسي في كده؟ والجانب الآخر يناديني كيف لم انتهز الفرصة التي ربما لا تعود ثانية؟ ظللت على ذلك حتى ذهبت الى أمي وكنت اخشي ان تراني هكذا ووجهي احمر وارتعش وبالفعل رات ذلك فابتسمت وقالت لي مالك فيه إيه؟ فقلت لها بانني كنت ساصطدم بالباب اثناء دخولي وكدت اقع، فقالت لي يعني موقعتيش؟ فقلت لها لا، فقالت لي اخوكي صحي ولا لسه؟ فاجبتها بتردد لا آه، فقالت لي لا آه ازاي صحي ولا مصحيش؟ فقلت لها صحي، فقالت لي جهزي الفطار حتى اناديه، واخذت المفتاح مني وذهبت وهي في الطريق، كنت اود ان اطلب منها الا تذهب فربما كان مازال على السرير عاريا او ربما.. بعد نصف ساعة عادا الاثنان وكنت قد اعددت الافطار والشاي، لم أضع في ذهني مطلقا ان تكون قد ذهبت اليه لتفعل مالم افعله أنا ولم اتخيل ذلك للحظة واحدة وبحسن نية مني، واثناء الافطار كان كثيرا ما ينظر الى عيني الى ان وصل النقاش للكمبيوتر والنت والشات، فسالني انتي عندك ايميل ولا لا؟ فقلت له طبعا من زمان، فسالني بتدخلي الشات؟ فقلت له لا، فقال لي طب عاملاه ليه؟ فقلت له ان زوجي يحدثني احيانا من احد محلات الانترنت واراه ويراني، قال لي انتي جبتي كاميرا كمان؟ فقلت طبعا من زمان ماهو أنت مدخلتش شقتي من زمان هتعرف منين؟ فقال لي طب ده أنا كمان لازم اجيب كاميرا عشان لو حبيتي تكلميه من هنا بدل ما تروحي لشقتك، فقلت له مافيش داعي ممكن أنا اجيب بتاعتي لما أنت تسافر، فقال لي انتم مش هتنامو معانا النهاردة؟ فقلت له لا عشان احتمال زوجي يتكلم النهاردة، فاخذ كوب الشاي وقال بانه سيذهب ليقوم بتشغيل بعض الاغاني وطلب مني ان اذهب اليه عندما انتهي لاخطره بالايميل الخاص بي ليسجله، فذهبت اليه ومعي أمي بعد قليل، وقام بتسجيل الايميل وارسل لي الدعوة لتسجيله وقمنا بالدردشة لبعض الوقت وسالني هو زوحي هيتكلم امتى؟ فقلت له الساعة 7 م فقال طب ممكن ابقى اكلمك بعدمايخلص؟ فقلت له ولماذ اذا كنا قاعدين نتكلم دلوقت وبعدين كمان فيه التليفون وبعدين حاجة كمان البيت ملتصق بالبيت يعني ممكن نتكلم من البلكون والجو حر، واكدت على كلمة حر جامد فضحك وقال اهو تسالي، فضحكت وقلت له ماشي، بعد الظهر ذهب واحضر إبني من الحضانة وذهبت أنا الى شقتي سريعا وفتحت المسنجر وقمت بقبول دعوته وبدلت ملابسي وارتديت بادي احمر اللون يكشف نصف بزازي وشورت استرتش ابيض اللون وبدات في اعداد الغذاء لحين حضور إبني مع خاله حيث إني اعلم انه سياخذه في جولة اولا، وتوقعت ان يقوم بشراء الكاميرا، بعد ساعتان تقريبا عاد وجلسنا نتناول الغذاء وعمل الواجب ونزل ثانية وذهب ليجلس مع خاله وجدته، بعد قليل رن التليفون فوجدت أخي يتصل بي ويطلب ان افتح المسنجر ليجرب الكاميرا الجديدة، فقلت له أنت اشتريتها برضه؟ فاجاب عشان إبنك يشوفك على الكمبيوتر وانتي تشوفيه، فضحك وقلت له إبني؟ يا سلام!! فضحك وقال طب هتشوفي مين؟ ومين هيشوفك غير إبنك؟ فتحت المسنجر وعمل نفسه بيعاكسني وأنا اضحك حتى فتحت الكاميرا وعندما ظهرت الصورة عنده قال لي إيه الحلاوة دي! وبعض كلمات المجاملة وطلبت منه يفتح الكاميرا علشان اشوف إبني ففتح الكاميرا ورايته يجلس تي شيرت ابيض وابني الى جواره فرح انه يراني على الكمبيوتر، ورايت إبني يتركه ويخرج مسرعا فسالت أخي عن السبب، فقال انه فرح وذهب الى جدته يناديها لتتفرج وقال لي تفتكري هتيجي؟ فقلت له لا اعلم وليه مش هتيجي؟ فقال لي انتي عايزاها تيجي ولا لا؟ فقلت له هي فعلا وحشتني من ثلاث ساعات مشفتهاش، وظللنا نتحدث ولم تاتي ولم ياتي إبني وقال لي اخي، على فكرة البادي الاحمر ده شكله رائع! فقلت له شكرا، وسالني بقية الطقم ماشي مع بعضه ولا لا؟ فقلت له طبعا، يعني اهلاوي؟ قلت له طبعا، فقال وأنا زمالك يا خسارة، فقلت له ليه خسارة ممكن تلبس تي شيرت احمر، بس كده مش هيبقى ماتش هيبقي تدريب، فقال طب ممكن نغير لون الشورت؟ الشورت بتاعك لونه إيه؟ فقلت ابيض، فقال طب أنا معنديش شورت الوان تانية غير الابيض وهو في الغسيل دلوقت، فسالته طب وهتلبس إيه؟ فقال مافيش غير انك تديني شورت من عندك، فضحكنا، وسالته عايز شورت لونه إيه؟ فقال عندك الوان إيه؟ فقلت اللي تقول عليه هتلاقيه كله موجود، فقال ماشي نخلينا ف الاحمر، وسالني ابعتلك إبنك تعطيه الشورت؟ فضحكت وقلت له أنت بتتكلم جد ولا إيه؟ فقال طبعا بتكلم جد مش افضل ما يكون التيشيرت على مافيش خالص؟ فقلت له بطل قلة ادب، فقال لي بالذمة دي قلة ادب ان الواحد يقعد في بيته على راحته؟ فقلت له طبعا تبقى قلة ادب زيادة كمان ولا أنت بتستغل حرارة الجو؟ فقال حرارة الجو بس؟ وضحك، فقلت له وهو فيه حرارة تانية غير حرار الجو؟ فقال لي طبعا وأنا بكلمك جبت لقطة لليلة علوي بتستحم مش تحرر الجو بس، لا تولعه كمان، فقلت له هي وصلت لليلى علوي كمان أنت الظاهر عليك بتحب الست التخينة؟ فقال بعشق الست التخينة، فقلت له لا مش هينفع كده أنا لازم اخس احسن تعشقني أنا كمان!! فقالي لي تخسي؟ لا طبعا ده انتي احلى جسم أنا شفته في حياتي، فقلت له عيب كده، وأنا اشعر بان الحرارة كلها امسكت في جسدي، فقال لي اوعى يكون وشك احمر تاني؟ فقلت له لا لسه، فقال انه سيرسل إبني لاعطيه احلى شورت عندي، فقلت له ماشي، وطلبت ان نغلق المسنجر دلوقت، وطلب مني عندما انتهي من محادثة زوجي ان اتصل به ليكلمني على المسنجر، فاجبته بالموافقة، وبالفعل ارسل إبني لياخذ الشورت ولكني لم ارسله له، وبالفعل في السابعة اتصل زوجي لنتحدث على المسنجر وطلب مني ان تكون المكالمة قصيرة لانه وزملاءه مدعون في حفل زفاف احد الزملاء في العمل ولم يستغرق الحديث في المسنجر عن نصف ساعة، وبدا خيالي يعمل ويعمل ثانية في انتظار التحدث مع اخي وهل احدثه أم لا واذا حدثته.. هل البس ملابسي العادية أم نفس الذي كنت ارتديه عندما حدثته المرة الاولى؟ أم ارتدي شيئ مختلف يقصر المسافات اكثر؟ وارتديت ملابسي واخذت إبني للتنزه لبعض الوقت ولعمل بعض المشتريات وعدت في العاشرة ودخل إبني فورا الى السرير حتى دون ان يبدل ملابسه وفتحت دولابي افكر ماذا ارتدي، ووقع اختياري على بادي ستومك ابيض وشورت استرتش قصير ابيض اللون، ابيض ولكنه يختلف عن السابق بانه اقصر منه بعض الشيء، ووجدت اخي يتصل بي وأنا عارية تماما لم اكن ارتديت شيئا بعد، فسالني عن سبب التاخير فقلت له ماحدث وبانني ابدل ملابسي، وقلت له بعفوية غير مقصودة مني باني عارية وأنا بكلمه ولسه ملبستش، فبسرعة بديهة منه قال طب وليه هتلبسي ما كده كويس، فضحكت وقلت له عيب اللي أنت بتقوله ده، واغلقت الخط وارتديت ملابسي وأنا امام الكمبيوتر وعندما بدانا في الحديث قال لي لماذا لم ارسل الشورت؟ فقلت له مش أنت قلت ان شورت من عندي احسن من مافيش؟ فقال ايوه، فقلت له لا مافيش احسن وضحكت، فقال لي افتحي الكاميرا عايز اشوفك وانتي بتضحكي علي، فقلت له طب أنت مفتحتش الكاميرا ليه لحد دلوقت؟ فارسل دعوة فقبلتها ولا ادري لماذا تخيلت انه سيكون عاريا تماما حتى ظهرت الصورة فوجدته يرتدي تي نفس التي شيرت الذي كان يرتديه من قبل، فقلت له يعني لم تلبس تي شيرت لون تاني؟ فقال لا ده كويس عشان يبقى ماتش مش تدريب، فارسلت اليه الدعوة بالكام وقلت له لا هيكون تدريب مش ماتش، وظهرت على وجهه ابتسامة اعجاب وارسل بعض الكلمات التي تعبر عن الاعجاب وأنا ابتسم وقال كله زملكاوي النهارده، قلت له لا، فقال ازاي يعني، فقلت له نص زملكاوي ونص اهلاوي، فقال إيه ده لابسة شورت احمر؟ فقلت ايوه، فقال اكيد تحفة عليكي، فقلت طبعا يا بني، فسالته وانت زملكاوي وايه تاني؟ فقال زملكاوي بس، فسالته لابس شورت ابيض؟ فقال لا، الشورت عنده ماتش في مكان تاني، فقلت له ازاي يعني؟ فقال لابس التي شيرت بس، فقلت له أنت بتتكلم بجد، فحلف لي، فقلت له مش مصدقة، فقال لي تحبي تشوفي؟ وبالفعل لم اكن اصدق انه لا يرتدي شورت وانه يضحك، فقلت له ماشي اشوف بنبرة تحدي، فوقف ورفع التي شيرت وظهر زبه امام الشاشة، ذهلت عندما رايت ذلك وقلت له أنت اتجننت أنت بتتكلم جد!! وعينايا على الشاشة بتركيز شديد وشفتاي تتمنى لو تخترق الشاشة لتلتهم ذلك الزب المتحجر كالصخور، فجلس مرة ثانية وقال لي علشان تعرفي إني مش بتكسف منك، اما انتي بأة اللي لسه بتتكسفي مني، فقلت له اللي أنا شوفته ده بجد؟؟ فقال لي طبعا بجد عايزاني اشوف القمر ده واتكسف منه؟ اما انتي بأة فالدور عليكي، فسالته يعني إيه؟ فقال يعني نفسي اشوف اللي بقالي كتير ملهوف عليه وبتمنى حتى المحه، فقلت له هو مين ده؟ فقال جسمك، فقلت طب ما أنت بتشوفني كتير، فقال لا مشفتكيش خالص عمري ما شفتك عريانة، اذهلتني هذه الكلمة ولم اعرف ماذا افعل، فقال لي لماذا التردد انتي لسه مكسوفة بعد اللي شفتيه؟ انتي عارفة أنا نفسي في إيه دلوقت؟ اجيلك او تجيلي، لم استطع الرد ووجدت يدي تتجه الى بطني تتحسسها حتى دخلت اسفل البادي والتفت حول بزي وتمسك الحلمة وأنا اشعر وكاني مسحوبة او مخدرة، وبدات اقرص على حلماتي وبدات اغمض عيناي من اثارتي وبدا هو يوجه الكاميرا ناحية زبه ويلعب بيده عليه ذهابا وايابا، وفجأة استيقظت على صوت جرس التليفون يرن وكان هو المتحدث وطلب مني ان يرى بزي، فقلت له برعشة مينفعش يا حرام عليك، فقال لي لو مشافش بزي هييجي لي البيت، وبتردد شديد رفعت البادي عن بزي اليمين وكانت الحلمة منتصبة جدا واشعر باثارة بالغة، فأغلقت سماعة التليفون وقمت وارتديت عباءة على ما البس وفتحت باب شقتي ونزلت وصعدت الى شقته وفوجيء بالجرس يرن وعندما علم انه أنا، فتح فورا وكانت لحظة لن انساها ابدا فعندما فتح الباب ورايته ارتميت عليه حتى اننا وقعنا داخل الشقة شفتانا تاكل بعضها نحضن بعضنا بشدة، يخلع لي ملابسي بعنف مزق الشورت الذي ارتديه وادخل يده داخل كسي، سادت لحظات صمت شديدة وبدا يقبل شفتاي ووجهي ويقول لي بانه لم يتمنى غيري ابدا وانه يحلم بان يلتصق بجسمي وان يحضن بزازي وان يعيش داخل كسي وبدات اهاتي تعلو وهو يزيد من عنفه حتى حملني وادخلني الى سريره وبدا يمتع كل قطعة من جسدي بشفتيه ولسانه حتى وصل لكسي وبدا يحدثه ويتكلم معه ويقبله ويعضه ويلحسه وبدات ابحث أنا عن قطعة الصخر التي تمنيت في لحظة ان اكلها بشفتاي حتى وصلت اليه ولمسته بيدي فسرت قشعريرة في جسدي وبدات ازحف حتى وصل فمي اليه وبدات اقبله واقبله واقبله والحسه وعندما ادخلته داخل فمي احسست وكانني اصابني الجنون او كانني لم ارى زب من قبل وكان هو يلحس في كسي وأنا الحس في زبه حتى انزلت شهوتي بين شفتيه فقام وادخل زبه بداخل كسي ويحركه يمينا وشمالا في كل مكان داخل كسي ثم خرج وهو يحملني وزبه في كسي وبدا يدور بي في كل مكان بالشقة وأنا احضن زبه بداخلي كما احضن شفتيه بشفتاي حتى استقر بي على كرسي امام الكمبيوتر ولم ادعه يفعل شيئا بعد ذلك وبدات أنا في فعل كل شيء أنا التي تتحرك على زبه أنا التي تصعد وتنزل أنا التي تحضن زبه أنا التي اخرجه بيدي وأنا التي ادخله بيدي حتى اقترب من انزال حليبه فرفعني وهو يدخل زبه في كسي بشدة وبسرعة وصوت صرخاتي عالي وصوت اهاته عالي حتى انزل بداخلي كل حليبه.


السائق والأم والأبن

كان عمري 23 عام حي الربوة، أسرتنا تتكون من سبعة (بنات واولاد) وابوي رجل اعمال وعقار معروف 60 عام وامي 47 سنة لا تعمل مع انها متعلمة، بيضاء قصيره مليانة شعرها قصير مرة، علشان شعرها خشن وجمالها وسط تهتم بنفسها كثير، كان عندنا خدامتين وسائق خاص مع ابوي وسائق ثاني باكستاني للعائله اسمه نذيرخان ـ وأنا كنت اخر سنة بالدراسة وكنا نعرف ان أمي توصل اخواتي الصغيرات كل صباح للمدرسه مع السائق وترجع للبيت وحدها معه، أنا كنت اخرج للجامعه الصباح مبكر جدا ونفس الوقت يوميا، وفي يوم من الايام تأخرت نص ساعة والاهل يفتكرون إني ذهبت للجامعة، كانت الساعه 7:30 وأنا خارج من الحارة شاهدت سيارتنا الصالون بالطريق العام فيها أمي والسائق طبعا وراجعين للبيت علشان مدارس اخواتي البنات الصغار قريبة ولكن السياره لم تدخل لشارع البيت واستمرت تمشي بعيد واستغربت أنا وقلت يمكن أمي محتاجه شي من السوبر ماركت! ومشيت أنا للجامعه، بعدها باسبوعين تأخرت مره اخرى والبيت خالي بهالوقت ونزلت افطر وكنت متأخر جدا الساعة 8 وبحثت عن أمي لم اجدها وسألت الخادمه قالت: ماما يجي بعد نصف ساعة يعني ثمانية ونصف او تسعة، واستغربت جداا وقلت ليش للخادمة قالت: مافي معلوم!! بعدها صرت ادق على البيت كل يوم الساعه 8:30 وأسأل عن أمي، تقول احيانا الخادمة لسه مايجي ومره دقيت ردت أمي يعني يوم تتأخر ويوم تجي علطول للبيت! أنا بدأ الفار يلعب بعبي مثل مايقولون علشان تكرر هالشي وامي صارت تسألني ليش وش عندك تدق تقريبا يوميا؟؟ قلت لها عندي وقت بين المحاظرات واتصل اوصي الشغالات ينظفو غرفتي، وقدرت اخرج بهالجواب من سؤال أمي!! بعدها بيوم طلعت مبكر من البيت ووقفت اخر الشارع وخرجت سيارتنا الصالون تأخذ البنات الصغار للمدارس وأنا اراقب، راح 10 دقائق ورجعت السياره للبيت ورحت أنا للجامعه، ومن بكره وقفت بنفس ركن الشارع ومرت سيارتنا الصالون ولكن لم تدخل للحاره ولحقتها من بعيد واستمرت تمشي وأنا خلفها من بعيد وخرجت للطريق الدائري واتجهت لطريق الدمام! وأنا خلفها وبعد قليل وقريب من استراحتنا دخلت السيارة شارع استراحتنا وأنا ماستطعت اروح وراهم لآنهم يشوفوني وتوقفت بعيد ودخلت السيارة الاستراحه!! بعد نصف ساعة وأنا واقف بعيد خرج الصالون وكنت بعيد ومتابع! و10 دقائق واحنا بالبيت وأنا استغربت مو مصدق عيوني! واسأل نفسي يمكن أمي حضرت للاستراحه تاخذ شي؟؟ راقبت أمي كم يوم حصلتها يوم تروح الاستراحه ويومين لا واحيانا تطلع مع السائق وترفض البنات يروحو معها للسوق او زيارة صديقاتها!! أمي كانت صاحبة شخصية قويه جدا حتى مع ابوي، وماقدرت أنا افتح معها الموضوع لخطورته وعلشان أنا ضعيف الشخصية قدامها، مرت ايام وأنا افكر بالموضوع وأنشغل بالي كثير خاصة أنا اجي للبيت فقط علشان انام بس كانت الجامعة واستراحة اصدقائي اخذة كل وقتي، ابتكلم بصراحة ساعات كان الشيطان يلعب براسي وأراقب طيز أمي اذا لبست ضيق وكان يشدني جدا جدا مع انها قصيرة القامة لكنها مبرومة ومغرية ومعها مكوة وصدر كبار وهي بيضا جداااااا، قررت إني ماكلمها عن سبب خروجها للاستراحة كنت خائف منها كثير ولكن قررت اراقبها من قريب، لكن كيف؟ نادر اروح استراحة العائله، واخذت مفتاح الاستراحة من ابوي واخذت نسخة بسرية من غير ماتعرف أمي مع إني كنت خائف من ماراح يكون او انصدم او يتعرض لي السائق ويذبحني لو اشوفهم بوضع كنت شاكك فيه! لكن أنا عزمت وقررت انهي تفكيري بهالحاجة، وتوقعت ان أمي راح تروح الاستراحة غداا وصحيت من النوم مبكر جدا وقفلت غرفتي ورحت الاستراحة كانت الساعة 6 ونصف ووقفت سيارتي بعيد عن الاستراحه وجيت مشي ودخلت بسرية وخفيه، وحتى البواب الهندي لم يلاحظ علشان غرفته بعيدة جدا عن الباب الرئيسي للنساء، وانتظرت كثير وكان المطبخ يطل على كل الاستراحة لانه بالخارج، والساعه تقريبا 7:45 وكنت بالمطبخ انفتح باب الكاراج والسواق وامي ووقف جنب الفلة الصغيره ونزلت أمي وراحت للملحق الكبير الخاص بالنساء جنب الفلة!! باب واحد و2 شباك كبيرة والسائق ذهب جهة قسم الرجال ورجع ثاني مره ودخل وراء أمي للملحق الكبير، وأنا رحت لمن قفل الباب علشان اسمع شي او اشوف ولكن كل شي مقفل وستائر والملحق كبير جدااا أنا كنت وقتها خواف من أمي جدا شخصيتها طاغية مع الجميع وأنا مانسيت يوم تزبطني قبل سنه مع الخادمة وكيف عاملتني وكيف بكيت من كلامها لي، ولكنها الآن مع السائق ينيكها اكيد ابرجع لها الدين ماذا اعمل؟؟ كان قلبي يضرب ورجعت للمطبخ خائف، ونصف ساعة وخرجو بسرعة وسمعتها تقول للسائق بسرعة يا نذير وركبت وطلعو من الاستراحة وأنا رحت للملحق لعلي اشوف دليل وفعلا شفت مفرش ووسادتين اخر الملحق وريحة عطر وتأكدت انه ناكها واحترت ايش العمل الآن؟ هل اواجهها؟ ومن متى ينيكها ابن الكلب السواق؟ واسئلة كثيرة فكرت كثير بخوف وطرأ بتفكيري فكرة شيطانية زي مانشوف بالافلام إني اذا تأكدت انها بتروح للاستراحة اصورها فيديو من غير ماتدري!! واحط لهم كاميرا بالملحق بمكان مخفي لكن كيف؟ رحت العصر للاستراحه وحصلت العامل الهندي وعطيته فلوس يجيب لي دخان من البقاله وراح بالسيكل، دخلت الملحق وكبير وبحثت عن مكان لكاميرا الفيديو ماحصلت!! كان فيه 2 طقم كنب بجهه وجهه لا وقررت احشر كنبتين جنب بعض واحط الكاميرا فيهم وتمنيت تمشي الخطة، وتوقعت الفشل من بكره ماسويت حاجة، ولكن ثاني يوم رحت الاستراحة وحطيت الكاميرا وشبكت لها محول مخفي وكانت الساعه 7 وحطيت فوقها مخدة صغيرة بين الكنب وركزت على مكانهم السابق وشغلتها بفلم ساعتين وطلعت برا الاستراحه ورحت افطر بعيد، رجعت الساعه 9 وكنت قلق وخائف اكون انكشفت ولكن بالوقت نفسة كنت متشوق ودخلت الاستراحة بهدوء ورحت للملحق بسرعة ودخلت وأنا اشاهد الوسادة هل هي بمكانها؟ وفعلا بمكانها والفلم توقف عن التسجيل، اخذت الكاميرا والمحول ورحت للسيارة وبعدها للبيت حتى الجامعة لم اذهب في ذلك اليوم ودخلت غرفتي كانت الساعه 10 تقريبا وامي نامت وقفلت غرفتها من الارهاق!! وقفلت الغرفة أنا وشغلت التلفزيون وشبكت كاميرا الفيديو حتى سماعات الاذن حطيتهم عشان الصوت.. كان التصوير واضح مع ان الاضاءة مغلقة بملحق الاستراحة ومضى عشرين دقيقة كانت الصورة عبارة عن فرشه ووسائد بس، تغيرت الصوره بعدها باضاءة باب الملحق لمن انفتح وامي دخلت على الملحق وحطت العباءه والغطوة فوق المجلس العربي كانت لابسه بلوزه عادي سوداء وبنطلون ابيض جينز ضيق وجلست بالمفرش تصلح الفرشه وعيونها للباب.. بعد دقيقة انطفأ نور الباب وانفتحت الاضاءه ودخل السائق وامي تشاهده وكانت تسأله عن العامل الهندي، وفجأأأة وبدون مقدمات وقفت واقفة وفتحت البنطلون ونزلت كل البنطلون كانت لابسة كلوت سماوي وكسها بارز جدا والسائق ابتعد ينزل ملابسة وامي بلحظة سريعة سجدت فوق المفرش وطيزها للكاميرا وااااااااااو كان كبير ويهتز وجاء السائق خلفها كان زبه كبير جدا جدا ونزل كلوتها وكان طيزها اجمل طيز شفته بحياتي ولم يسبق شفت طيز ابيض مربرب مثله، وبدون مقدمات او لحس او رضع ناكهاااا من كسها وكانت تتمايل من المحنة والسائق ينيك وكان وضع فرنسي وكان زبه يدخل كله وابتدأأ الصياح والصوت يوصل للكاميرا وامي تلتفت يمين ويسار وهايجه جدا وأنا غير مصدق للي اشوفه بعيوني واسأل روحي معقول؟ راحت ربع ساعة وهو ينيك بوضع واحد وامي تشد الفرشه بيديها من المحنة.. قام زبي جدا وصرت اجلخ على المنظر وفجأة نزل السائق المني جوا كس أمي! وتوقف انبطحت هي دقيقتين من التعب! ونظفت كسها من المني بالمناديل وقامت تلبس وطلعو! رجعت الشريط اكثر من مرة وجلخت عليه وجاء لي شعور برغبتي بطيزها وكسها مادام السائق ينيكها ابن الكلب وواضح من زمان وهو ينيكها.. لكن أمي صعبة وقوية ولكن أنا الحين احمل فلم لها لكن كيف استغل نقطة الضعف؟ جاء العصر ورحت لأمي بالصالة تشرب شاي وتتفرج على التلفزيون وعندها اخوي الصغير بس وقلت لأمي علا سبيل المزح.. أنا سمعت ان ابوي بيغير السواق؟ قالت اي سواق؟ قلت الباكستاني حق البيت، وتغير وجهها قالت من وين جبت الكلام؟ قلت ماعرف بس سمعت، قامت وراحت لغرفتها ورحت اتنصت سمعتها تقول لآبوي عن ان السواق كويس وشايف طلباتنا وابوي حسيت من كلامها انه يقول انه مافكر يغير السائق!! طلعت أمي ونادتني وقالت كذب كلامك ولكن أنت ماتحبه، رحت لغرفتي وفكرت ايش العمل وكيف استغلها وفكرت وسجلت نسخة من الشريط كشريط فيديو كبير، وحطيته بكيس تحت الفراش، وكان يوم ثلاثاء ورحت استراحة الاصدقاء وأنا قلق.. واتفقت مع صديق نروح البحرين ويك اند غدا الاربعاء كانت خطتي اعطيها الشريط واسافر يومين وقلت بنفسي هذا احسن حل.... رحت للجامعة الصباح ورجعت الساعة 10 علشان انام كم ساعة وراي سفر، وقلت لأمي لمن صحيت إني رايح الشرقية يومين، قالت اوكي وتغديت معها ومع اخواني وابوي كان بجده، رحت وجهزت الشنطة واخذت شريط الفيديو وطلعت لغرفة أمي حصلتها تتحمم وقت العصر، ناديتها وقلت أنا ماشي تحتاجي شي؟ قالت لا وقلت لها ابنتظرك تخلصي اودعك، بعد دقائق طلعت لابسة الروب وتبتسم وتقول: ماشاءالله ايش هالاسلوب الجديد صاير تعرف الاصول!! قلت انتي أمي وحبيبتي، وابتسمت وبستها من خدها وقلت لها هذا شريط فيديو لحفلة زواج خارج المملكة لكن لا يشوفه احد غيرك، شوفيه لحالك اول مرة، قالت لي ليش وش فيه؟؟ قلت لها مافية شي لكن احبك تركزي علا بنت لابسه اسود طويل ابي اخطبها وبعدين ممكن اخواتي يشوفون بعدك، قالت أمي: باستغراب! أنت تحب تتزوج؟ قلت بعدين اقولك اذا رجعت، قالت حاضر وطلعت بسيارتي لصديقي وقفلت الجوال بعدما أخذت صديقي وطلعت للبحرين، وأنا مقفل جوالي وسهرنا بمرقص ونزلنا فندق دبلومات كان يوم اربعاء ونمنا بالبحرين ويوم الخميس اتغدينا ووقت المغرب عزمنا بنت مغربية معنا وابتدأ السهر، الساعة 9 بالليل فتحت جوالي وأول مافتحته دقت أمي ومارديت ودقت عشر مرات ولم ارد! جت رسالة منها تقول رد ابيك ضروري ياحبيبي! ابتسمت أنا وعرفت انها ضعفت وقعت بالفخ وقفلت الجوال مرة اخرى، وسهرت مع صديقي والبنت المغربية، يوم الجمعة رجعت للرياض وجوالي مقفل وترددت اروح للبيت وكنت خائف لمن قربت للبيت، ورجعت استراحة الاصدقاء وكلمت البيت قالت الخادمة ماما راحت مع ابوي لجدي، رحت البيت ودخلت غرفتي وتأكدت ان الشريط الاساسي موجود وماحد دخل للغرفة بغيابي، حاولت ابعد الخوف ونزلت للصالة مع اخواني الصغار وفجأة دخل ابوي وامي وابوي مبسوط وامي سلمت وباستني وقالت كيف جو الشرقيه وهي مبتسمة؟ جلست معنا ربع ساعة وراحت غرفتها! كأنها ماعملت شي وابوي خرج.. رحت استراحة الاصدقاء وفي الليل دقت أمي جوال وكانت تدعي البكاء والمسكينة تقول الشيطان شاطر وانت ولدي وعاقل، وطلعت برا الاستراحه وتكلمنا كثير وتوعدني انها غلطة ومجتمعنا لا يرحم وسألتني كيف صورت؟؟ وقالت تعال البيت بنتكلم مع بعض ورحت للبيت كان نص الليل وجت غرفتي وصارت تبكي (دموع التماسيح) وابوي كان بسابع نومة سألتها بكل صراحة من متى ينيكك ابن الكلب السواق؟ قالت لي من سنتين قالت أنت عاقل والدليل ماسويت شي وأنا اوعدك ماتتكرر لكن عطني اساس الشريط الصغير، قلت لا، قالت أنا أمك حرام عليك الفضيحة، قلت لي شروط، قالت: تأمر أمر، قلت السائق يسافر بدون عوده وأنا اجيب سائق بمعرفتي للبيت، قالت أمي: حاضر ياحبيبي، قالت: لك شروط ثانية؟ قلت: ابوي مايجامعك؟ قالت: وهي مستغربة، لا كل حين وحين لكني اوعدك ماكررها بس هات الشريط ونكون عيال اليوم وانت ولدي ماتحب الفضيحة، قلت لها: أنا ما احب الفضائح لكن أنا كنت ابعلم ابوي واخليه يشوف زوجتة مع سواقها صارت تبكي وقلت لها: اولا السائق يسافر وبعدين نتفاهم... راحت غرفتها وراح يومين وثلاثة وأمي تغير شكلها وصارت ماتتكلم معي وكلمتها جوال وقلت: السائق ليش مامشي؟؟ قالت (بضعف) يوم الاربعاء حسب وعدي لك ياحبيبي، لكن لا تتمشكل مع السائق نذير خان هو مايعرف انه يبي يسافر خروج نهائي، وأنا قلت لآبوك اننا مانبيه عصبي ونخاف منه وأنت عندك سائق وزوجته احسن علشان نبي نكنسل احد الخادمات وأنا مانسى لك معروفك علا أمك، طلعت رجل عاقل!! قلت لأمي: اوكية وصدق كلام أمي وسافر السائق عن طريق مدير مكتب ابوي، وأنا خفت يفضحنا لكن عدت سليمة ورحت مكتب استقدام مشهور نقلنا كفالة سائق اندونيسي وزوجته ويومين بس وكانو بالبيت ورجعت أمي بعد اسبوع تسأل عن الشريط؟؟ وأنا اقول لها احرقته وهي غير مصدقة!! وفي ليلة وفي نصف الليل كانت أمي داخل غرفتها وابوي مسافر ارسلت لها رسائل نصيه بالجوال عاطفيه كأول مرة اسويها معها، وهي صارت ترد برسائل حلووووة فيها اشعار وغزل وهي لا تعرف بنواياي معها، وماقدرت اصارحها برغبتي بالطيز الكبير الابيض، راحت ايام كثيرة وفي يوم اثناء الاجازة كان ابوي مسافر برا المملكة دقيت علا أمي كانت سهرانة مع اخواني وقلت لها ابنوم برا وكنت سهران عند صديق في شقته وشربنا سكوتش تجرأت ارسلت لها رسالة نصية من جوالي قلت كلمتين بس (طيزك حلو) بعد دقائق دقت أمي مارديت! ودقت مرة ثانية مارديت ارسلت لي رسالة تقول: أنت ماسك الشريط ما أحرقته؟ وأنا مستحية منك شفتني عارية لكن أنت ولدي وطلعت رجل عاقل وعندي لك كلام اذا جيت البيت؟ سهرت مع صديقي ونمت عنده والظهر رحت البيت كانت أمي تبتسم لي وتغديت معها ومع اخواني والعصر شربت الشاي معها وقالت لي وهي تبتسم: ايش معنى رسالتك البارحة وليش تسهر وتنوم برا؟ قلت لها صديقي عزمني انوم معه، قالت وهي تضحك ليش؟ هو ماعنده زوجه؟ وقالت او هو صديق الشرقيه!! أنا تعجبت قلت لا، قالت: اخاف هو صديق البحرين؟؟ أنا استغربت كيف تعرف، قلت: نعم، قالت: انتم تروحون البحرين ليش او علشان تشربون!! كانت فاهمة كل شي أنا انحرجت ورجعت ضعيف امامها، في الليل كنت باستراحة الاصدقاء والساعة عشر ارسلت رسالة نصية قلت: ايوه نشرب اذا سافرنا وأنا متأسف قلت كلام امس؟؟ قالت برسالة: عادي حبيب امــك لكن الشريط معك أنا ابيه، قلت: معي الشريط لكن ابسئلك، قالت: دق، دقيت وقلت لها ابعطيك الشريط لكن السواق كان ينزل بك ماتخافين، قالت: مركبه لولب وهي تضحك، قلت ياحظ السواق وقفلت الخط، وهي تضحك، ارسلت لي رسالة تقول أنت مجنون، ورحت البيت نصف الليل، وكان البيت هادىء بالطابق الاول ولمبة المطبخ مضاءة بس وكانت اجازة الصيف واخواني الصغار واخواتي بالطابق العلوى في غرفة البنات يتفرجو علا التلفزيون وامي في غرفتها عندها تلفزيونها الخاص وسمعت نغمة الام بي سي يعني صاحية! ورحت أنا لغرفتي وفتحت الدش وكنت في وقتها في بدايات الانترنت ودخلت الانترنت، كان زبي مقووم وجيت اطلع الشريط اجلخ عليه، دقت أمي الباب قالت جيت؟ ابكلم خالتك في بيتها شويه قفل الانترنت وكان وقتها مافي دي اس ال وخط البيت واحد بسنترالات خمسة.. قلت لها اوكيه، وقالت لي: لاتنام ابيك بموضوع اذا نامو اخوانك، بعد نصف ساعة دخلت الانترنت ودردشة ومواقع سكس الساعة 3 رحت الحمام، كلهم نامو رجعت لغرفتي وبعد عشر دقائق تقريبا او اكثر دقت أمي الباب وطفيت الاضاءة ماعدا لمبة صغيرة مشبوكة بنفس مفتاح النور، فتحت الباب ودخلت أمي وهي مثل عادتها تحب اللبس الفاضح خاصتا اخر الليل كانت لابسة شلحة اورنج برتقالية ضيقة على جسمها والكلسون والسنتيان مفضوحات ولونهم اسود، وهي بيضاء جدا وفخوذها واضحات، سلمت علي وقالت بابتسامة ساخرة (كفشتك ما احرقت الشريط وارجوك تعطيني اياه) وأنا مستحية منك شفتني عارية لكن أنت ستر وغطاي ومن قلت لي طيزك حلو عرفت انك ما احرقته؟؟ وكانت تضحك وتبتسم، أنا وقتها ضعفت من اسلوبها وقلت لها تأمرين أمر؟ عطيتها الشريط الصغير وفرحت أمي وشكرتني وقالت مانسى لك هلشىء ابدا، سألتها عن ابوي، وقاطعتني قالت وهي تبتسم: بدون خوف أنت تمارس العادة السرية على الشريط؟ انحرجت وقلت نعم بس الي مضيق صدري ذاك السواق مايستاهل، قالت: الشيطان شاطر وأنا مثل ما وعدتك صفحة سوداء وقلبتها.. وقالت لي تبي شي تأكله؟ قلت لا، وراحت لغرفتها ومعها الشريط.. أنا ترددت اصارحها بشىء واخيرا جلخت ونمت!! مشى كم يوم طبيعي ولاحظت ان أمي صارت نفسيتها حلوة معي، وصارت تسألني عن رأي بلبسها مع انها 47 سنة، وقتها تلبس بناطيل سترش وقمصان ناعمة وصرت احيانا اعطيها رسائل جوال وكانت تسألني عن الجديد بالرسائل وقلت لها مرة لا يكون فية جو جديد لك؟؟ قالت واقسمت انها ترسل لآختها بس وشفت جوالها وصارت اي رسالة تخليني اشوفها، وفي يوم جمعة كنت أنا وامــي لوحدنا بعد الظهر علشان اخواني راحو مع ابوي لجدي الكبير، سئلتني أمي وهي مبتسمة، قالت: بعدماراح الشريط أنت تمارس العادة السرية علا صور الانترنت؟ وكانت تضحك! أنا استغربت واستحيت لكن هي ماستحت! قلت لها احيانا موب دايم، قالت لي: أنا كنت خايفة ينتشر او يضيع منك الشريط ووجهي طالع فيه ولولا كذا كان خليته معك! أنا ماصدقت انها تقول هلكلام! وسكتت أنا فترة وقلت لها: انتي احرقتيه؟ قالت: اية من ثاني يوم، قلت خسارة، وضحكت أمي وقامت وعيوني تطالع طيزها المربرب وقالت ابحط الغداء، وتغدينا وطلعت أنا العصر وبعدها رحت استراحة الاصدقاء، أنا ماني مصدق أمي تقول لي انه عادي اشوفها عارية وضليت افكر وافكر بطريقة.. سمعت ان ابوي يبي يسافر للمغرب عشرة ايام وسافر، وأول يوم سافر وكان بمنتصف الليل وأنا داخل الانترنت دقت أمي الباب وطلعت لها قالت: ان سخان حمامها فيه صوت وخايفة منه! قلت لها دقايق وروح وراك، قفلت الدردشات والسكس بالانترنت ورحت غرفتها كانو اخواني نايمين ودقيت بابها وكان مفتوح قالت ادخل وكانت جوا الحمام كانت غرفتها كبيرة جدا بحمام كبير حلو، ودخلت الحمام لقيتها لابسة كلسون وسنتيان بس!! ومنشفه مغطية صدرها! وطلعت تمشي وطيزها يهتز وأنا ماني مصدق وهي تبتسم قالت اشفيك؟ أنت شايفني عارية بعد!! يلا صلح السخان هذا، أنا تعبت من منظر طيزها وهي تمشي ورحت اشوف السخان وكان مقفل وبارد الماء ومافية شي! عرفت انها لعبة منها وقلت ابشوف اخرة اللعبة.. طلعت لها وقلت السخان مافية شي ولكنك خوافة، وضحكت وكانت لابسة الروب، وكنت خارج من غرفتها قالت لي وهي تضحك: عندي لك حل بدل الشريط الي راح؟؟ قلت لها وأنا مبتسم اش الحل؟ قالت بكره هات كاميرا تصوير فورية الي بدون تحميض! وصورني بدون مايطلع وجهي!! أنا موافقة، ماصدقت أنا وقلت لها اوكيه، وخرجت من عندها منذهل ورحت الانترنت افكر وشكيت إني احلم وجلخت مرتين ونمت، ويوم صحيت الظهر حصلت رسالة منها تقول: أنت نمت او بعدك صاحي!! جلخت علطول وتحممت ونزلت اتغدى وكانت موجودة وتطالعني كثير وتغدينا وضحكت معها وطلعت الاستراحة وكلمتني قالت ابي توديني السوق! واخذتها للسوق المغرب وذكرتني بالكاميرا الفورية وشريتها مع فلمين عشرين صورة، وهي اشترت ملابس داخلية وكلسونات!! واخذتها للبيت قالت؟ تبي تسهر مع اصدقاءك تعال بدري موب الفجر!! أنا مارحت الاستراحة ورحت لصديقي الي نشرب أنا وهو احيانا واخذت قارورة منة ورحت استراحة الاصدقاء ويوم صارت الساعة 12 رحت البيت لقيت كلهم صاحين وضاق صدري وناديت أمي وكانت رايقة وقلت لها متى ينامون؟ قالت 2 ابنومهم ورحت غرفتي وشربت لي كاسين بخفية؟ وكنت ما اشرب السجائر الا نادر مع الاصدقاء لكن جبت سجائر معي وصارت الساعة 2 مانامو ودقت أمي جوال قالت ابنومهم؟ نامو وبعد ساعة دقت أمي الباب وطلعت قالت قفل غرفتك وهات الكاميرا وتعال ابخلي لك الباب مفتوح! طلعت ورحت لها وكانت خلف الباب ولابسة قميص عاري احمر بدون كلسون او سنتيان!! وقفلت الباب وهي تبتسم وقالت: صور بدون وجهي وترى أنا سويت كذا علشان خاطرك وموقفك معي! قلت لها ربي يخليك لي وابصور صور بملابس وصور لا من غير ملابس وضحكت قالت مستحية: لكن معليش وصورت بملابس وقالت استحي افصخ؟ طمنتها وقلت لها اوكي انبطحي وأنا افصخك وانبطحت وشلت القميص من تحت لظهرها وطلع الطيز وفصحت الكلوت وهي تتنهد واحيانا تضحك وصورت كم صورة وحطت غطاء بوجهها وصورت من قدام وقلت لها خلاص.. قالت: مجنون!! قلت لها انبطحي مثل قبل شويه؟ قالت ليش؟ أنت صورت خلاص وشفناهم واضحين!! قلت لها: ابشوف دقيقة قالت: امرك! وابطحت وقربت لها ولمست الطيز وسكتت هي! قالت وش ناوي علية؟ وضحكت هي وقلت لها: ابلمس شوي وقالت: مجنون! قالت: لمس دقيقه ورح غرفتك قلت لها: اوكية لمست وفتحت الطيز بيديني وبوست وهي ساكتة منبطحة وترتجف! كانت ناعمة مافيها اي شعر كلها كسها وطيزها واباطها كانت مستعدة.. أنا قوم زبي مررررة ورحت فوقها كأني اسوي مساج وكانت رايقة قالت لي: قفلت غرفتك؟ قلت لها لا.. قالت: روح قفلها وتعال!! رحت قفلتها وجيت ودخلت قالت قفل الباب وقفلتة وجيت جنبها عالسرير قالت: ريحتك خمر وكانت تضحك وتبتسم قلت لها: لا قالت: أنا اعرف وسجائر بعد، قلت لها يمكن من ريحة اصدقائي بالاستراحة وضحكت قالت كمل المساج؟ وكملته وبديت اداعب صدرها مع الجنب وابوس رقبتها وهي ساكتة.. نزلت سروالي أنا وهي ماتدري وفتحت طيزها بيديني وحطيت راس زبي!! وهي ساكتة ماقالت حرف واحد!! صرت احط من ريقي علا زبي وحطيتة بفتحة الطيز! قالت لي لا ياحبيبي يعور من ورا وقامت سجدت زي حركة السواق قالت: حطه بالكس! ماصدقت ودخلته كله ونيك نيك نيك لين جيت انزل وحست هي إني ابنزل قالت نزل من داخل لاتخاف!! وهي انسدحت ولحظات سكوت قالت: اخوانك نايمين كلهم؟ قلت: إيه قالت: فيك شدة لواحد ثاني!! كانت ممحونة مررررررة قلت لها: وثالث وضحكت ونكتها بعدها بنصف ساعة نفس الحركة فرنسي؟ رحت تحممت بغرفتي وهي نامت ونمت أنا.... قمت الظهر وعيونها تطالعني وهي تضحك وقالت لي: بخبث تبي تروح الليلة عند اصحابك او تحب تسهر معنا!! عرفت انها انمحنت خاصة ان أمي الوحيدة من عائلة خوالي الغير ملتزمة علا العكس من اخواتها.. قلت لها: ابروح وارجع بدري، قالت اوكية وسهرت مع الاصدقاء وجيت 12 للبيت كان هادىء وصاحي اخوي الصغير بس وامي بغرفتها ودقيت عليها الباب وطلعت تبتسم قالت: شافك احد من اخوانك؟ قلت لا لكن أنا شفت اخوي داخل الحمام وهو ماشافني؟ قالت اترك غرفتك مقفوله ونام عندي اليوم!! وقلت لها: اوكية لكن ابتسلل لغرفتي ابجيب شي؟ قالت وشو؟ قلت بعدين تعرفي.. رحت غرفتي من غير مايحس اخوي وحطيت ثلج وشربت كاس حر وشربت سيجارتين ورحت لها زبي واقف ودخلت عليها قالت: وش سويت بغرفتك قلت لها: شربت شي ودخنت وقالت: صحتك قلت لها: يلطف الجو بس دخلت وراحت هي للحمام وجت بكلسيون وسنتيان مشجر حلو جدا وقالت لي: أنت رجل وواثقة بك خل الي بيننا يفضل بيننا علطول وانت تعرف التقاليد هنا وأنا ابريحك كل يوم، قلت لها: ودي اجرب من ورا؟ قالت طيز لا يعور، قلت لها فيه كريم مخصص للطيز، قالت مايوجع؟ قلت لا؟ قالت: اوكية نجرب واذا ماعجبني لاتفكر فية مرة ثانية وسويت لها مساج وباست زبي بوس بس ونكتها 3 مرات كلهم كس؟؟ بعدها صارت هي من يعزمني لغرفتها اخر الليل وتعودت مع الطيز بعد محاولات متعبة لكن بالاخير صارت تدخل الزب كله وتحب انزل بالطيز!! استمرينا نتقابل اخر الليل بالاسبوع مرتين او ثلاث حسب الجو وراحت 3 سنوات كذا الحال وتزوجت أنا بعمر 27 وطلقت بعدها بسنتين والى الحين مع أمي، كبيرة تقريبا 54 سنة اوقات قليلة في الشهر مرتين ثلاثة بس انيكها كس وطيز مع ان وزنها كبر لكن بقت بيضاء مربربة مع انها متعلمة لكنها تعشق الجنس مرررة واعترفت لي بعلاقات كانت سابقة لها مع ابن خالها سنوات طويلة ينيكها وهي متزوجة، ولم يسبق لها علاقات قبل الزواج لآنها كانت صغيرة وابوي تزوجها صغيرة وراحت معه بريطانيا كم سنة.


أنا وعمتـــي

أمل أو أمولة كما كان يناديها الجميع هي عمتي الوسطى وكان عمرها وقت هذة القصة 35 سنة، كانت تشبه فاتنات السينما شديدة الجمال رائعة الجسد لها صدر كبي مشدود ودائما ما كنت ارى حلماتها منتصبة من تحت اي ملابس ترتديها لها، مؤخرة مرتفعة تتمايل منها بدلال يمينا ويسارا ولفوق وتحت عند سيرها ذات افخاذ ممتلئة وسيقان منحوتة ولا اجمل، وكنت شديد الاعجاب والهيام بها حيث انها كانت بطلة احلامي منذ وصلت مرحلة البلوغ، كانت اسرتها تتكون منها وزوجها وابنها هادي 15 سنة وبنتها هالة 14 سنة وكانا اعز اصدقائي ودائما نقضي اوقاتنا معا، في هذا الوقت كان عمري 16 سنة وكنت دائما اسمع نساء العائلة يتحدثون عن عمتي بحسد ودائما ما يقولون انها شهوانية واذا اعجبها رجل لا تتركه الا بعد ان يزور كسها.. لم اكن اصدق عنها هذا الكلام الا انه كان يزيد شهوتي ورغبتي فيها واتخيلها ف احضاني وكثيرا ما احتلمت او مارست العادة السرية عليها ودائما ماكنت اختلس النظر الى مايظهر من جسمها امامي وما اكثره وكنت احاول دائما لمسها في اي جزء يمكن الوصول اليه وكأني لا اتعمد وهي لم تكن تشك في ابدا وكانت دائما ما تقبلنى وتاخدني بحضنها عند اللقاء او الانصراف، وفي الفترة الاخيرة كنت احاول دائما الاقتراب من شفتيها عند كل قبلة وبدأت قبلتي لها تكون بجانب فمها بدلا من خدها دون أي رد فعل منها وان كنت المح ابتسامة خفيفة لا يلاحظها غيري ترتسم على شفتيها الناعمتان وتكرر ذلك كثيرا الا ان وضعت القبلة على كامل شفتيها وكأني لا اقصد ذلك وزادت الابتسامة وأصبحت تبادلني القبلة بنفس طريقتي ولكنها قبلة خاطفة سريعة يظن الجميع انها على الخد كالمعتاد، وكنت لها مثل ابنها وكانت لا تستحي او تخجل من وجودي وكانت ترتدي الملابس الخفيفة والشفافة أمامي وامتع نظري بما تصل اليه عيناي من مفاتنها.. وكان يصاحب قبلتنا تلك حضن دافىء يزداد عمقا والتصاقا مع كل مرة القاها ويزداد ضغطي بصدري على صدرها وتزداد معه ابتسامتها وكنت حائرا هل هي تتعمد ذلك مثلي أم انها تفعله بطبيعية بصفتها عمتي دون أي نوايا أخرى؟ إلى أن جاء اليوم الموعود أجمل ايام عمري على الاطلاق والذي لم يتكرر مرة أخرى ابدا رغم محاولاتي العديدة لتكراره.. طبعا اطلت عليكم وعاوزين تعرفوا اللي حصل؟

في صيف الاسكندرية الجميلة توجهت عمتي واسرتها الى شقة المصيف كالعادة، وفي احد الايام كنت متفق اروح اقضيه معاهم وفعلا استيقظت وافطرت وارتديت ملابسي واستقليت تاكسي ووصلت حوالي الساعة 11:30 رنيت الجرس وانتظر هادي أو هالة يفتحوا الباب، لقيت امولة هي اللي فتحت ورحبت بيا وحضنتني والبوسه المعتادة على الشفايف ودخلت ولكن لم يكن هناك غيرنا وسألتها عن الجميع قالت: الأولاد نزلوا يشتروا حاجات مع باباهم عشان الغدا ومش هيتأخروا المهم فضلنا نتكلم وتسألني عن أحوالي وأحوال الاسرة ودخلنا وقفنا ف البلكونة نبص عليهم وكنت الصق كتفي بكتفها وبسألها هيتأخروا؟ قالت هم راحو ابو قير يجيبوا اكلة سمك وجمبري يعني مش قبل نص ساعة على مايرجعوا هم بقالهم ساعة دلوقت، وكانت ترتدي بلوزة سوداء بدون اكمام وصدرها مفتوح ومرتكزة على سور البلكونة، وكنت استطيع رؤية صدرها من الفتحة وكذلك جونلة واسعة على الركبة، واخدت اتسحب بأديا لحدما وصلت تحت بزازها وأخدت احرك صوابعي واحنا بنتكلم عشان المس حلماتها او لحم بزازها من فوق البلوزة وفعلا حصل وآآآآآآآه من حجمهم وملمسهم يجننوا وهي حست بصوابعي وضحكت وقالت: بطل ياواد أنت بقالك فترة كده مش على بعضك، بصراحة خفت تكون تنتهزها فرصة وتلومني سألتها أبطل إيه؟ أنا عملت حاجة؟ قالتلي وايدك دي بتعمل إيه والبوسة اللي بتقصد تبوسها لي ف شفايفي بدل خدي تبقى إيه؟ عملت مستغرب وقلتلها أنا بعمل كده؟ محصلش قالتلي بطل كدب أنا بكلمك لوحدنا، قلتلها انتي اللي بس فاهمة غلط دي اكيد حصلت مرة غصب عني، قالتلي لا يا حبيبي دى كل مرة هو أنا عبيطة، ومسكت ايدها ودخلنا قلتلها طب وريني ازاى وفعلا باستني على شفايفى زي ما بيحصل بوسة سريعة، قلتلها لا أنا مش ببوسك كده تحبي اوريكي؟ قالت وريني، روحت حضنتها بشويش وبوستها على خدها واحنا بنلتفت عشان ابوس الخد التاني روحت بايس شفايفها وأنا حاضنها جامد وهي بتحاول تبعدني عنها بس بالراحة ومش عنيفة وأنا اتمكنت من شفايفها قوي لقيتها بتبادلني نفس البوسة وبعدين قعدنا ع السرير وخلصت نفسها مني وقالت صدقتني بقى؟ قلت بصراحة أنا بحبك قوي وبحب اكون ف حضنك وابوسك وبحلم كتير إني ف حضنك، ضحكت ضحكة حلوة قوي وهي ماسكة ايديا وبتقولي رامي يا حبيبي أنا مقدرة السن الصعب اللي أنت فيه ده وانه غصب عنك وده شىء مش غريب وبيحصل كتير ده حتى فيه ولاد ف السن ده بيحلموا بأمهاتهم كمان بس يا حبيبي ماينفعش أنا عمتك وده حرام.. بصراحة طريقتها وحنيتها شجعوني ومديت ايدي جوة البلوزة مسكت بزازها اااااه دول حلوين قوي وأنا يمكن دي تاني مرة امسك بزاز واحدة، الاولى كانت الشغالة بس كانوا ليمون.. لقيتها مسكت ايدي وبتقولي قلنا إيه بلاش شقاوة، قلتلها ممكن طلب واحد نفسي ف بوسة تانية وخلاص، ضحكت وقالتلي أنت مجرم ماينفعش حرام وعيب، وأنا اقولها عشان خاطري واحدة بس، قالت ماشي واخدتني ف حضنها وقالت واحده بس عشان أنت عارف أنا بحبك واعزك قد إيه، قلتلها وأنا بموت فيكي يا أمولة، ضحكت وعنيها ف عنيا وحطت شفايفها على شفايفى وباستني بوسة خفيفه بس أنا ماصدقت وروحت ماسك شفايفها بسناني وماسبتهاش ونيمتها ع السرير وبقينا حاضنين بعض وأنا عمال آكل شفايفها وهي تحاول تبعدني وتقولي لا لا قلنا إيه؟ اوعي بقى ماينفعش كده، بصيت لقيت جيبتها مرفوعة وفخادها اللي زي المرمر قدامي حطيت ايدي عليهم احسس وادلك ووصلت لكسها لقيتها صرخت واتنفضت وبتقول اححححححححح لا هنا لا هنا لا، بس أنا كنت مش سامع غير صوت زبري وضغط جامد على كسها لقيت كيلوتها مبلول قوي وفضلت اضغط عليه وابوس ف شفايفها لقيتها فتحت شفايفها وبقت تمص ف شفايفي وأنا اضغط بلساني وحسيت بزنبورها واقف تحت ايدي وباين عليه كبير قوي وهي ابتدت اااااه احححححح اوفففففف أنا كمان تعبانة يا بني حرام عليك كفاية يارامي، قلتلها أنا تعبان وانتي تعبانة الحرام اننا نفضل كده من غير ما نرتاح، قالتلي والله أنت حتودينا ف داهية، قلتلها الداهية معاكي جنة وروحت مدخل ايدي التانية مسكت بزازها وأنا بقول إيه الجمال ده، اشوفهم، تقول لا، قلتلها وبعدين بقى خليني اشوفهم وسحبت واحد منهم برة البلوزة لقيتة كبير وفخم ومشدود والحلمة واقفة قوي وكبيرة روحت هاجم عليها بوستها ومصيتها واخدتها بين اسناني اعضها بحنية وارضع فيها وهي بقى ساحت بين ايديا خالص وتقولي بقى أنت يطلع منك كل ده وعامللي فيها هادي ومؤدب وانت بلوة ومصيبة أنت تعبتني قوي، قلتلها بصراحة تعبتك ولا هيجتك؟ قالتلي ولعتني يخرب بيتك وراحت ماسكة زبري من فوق الهدوم لقته واقف وناشف قوي، قالتلي وايه اللي أنت مخبيه ده كمان وريني، وراحت سحبت سوستة البنطلون وطلعته من الكيلوت ومسكته وهي بتقول كل ده؟ ليك حق مش ماسك نفسك، وراحت نيمتني على ضهري وطلعت زبري وبيضاني من فتحة البنطلون ونزلت عليه تبوس وتلحس لحد بيوضي وتاخد راسه ف ايدها وتدخل لسانها ف فتحة راسه وتمص الراس كلها ف بقها وأنا خلاص هموت بين ايديها ومش مصدق اللي بيحصل عمتي بطلة احلامي بتمص زبري بس مش حلم دي حقيقة، وبقيت أنا اللي بقول آه آه آه حلو قوي يا امولة انتي تجنني احلى من اللي بتعمليه وأنا بحلم بيكي أنا حموت عليكي، قلتلها عاوز اشوفه وابوسه راحت شخرت شخرة بمنتهى الشرمطة وهي بتقولي هو إيه ده؟ روحت حاطط ايدي على كسها وبقولها ده، قالتلي اسمه إيه سمعني، قلتلها كسك، احلى كس، قالتلي ايش عرفك أنت شفت غيره؟ قلتلها ف افلام السكس وماجبتش سيرة الشغالة، راحت فاردة نفسها ع السرير وفتحت رجليها، قالت قلعني الكيلوت ورفعت وسطها تساعدني واحححح فعلا ظني ما خيبش واحلى كس شفته، شفايف كبيرة ورديه زنبور مظنهر وواقف قد عقلة الصباع اكبر من حلمة بزها، نزلت ابوسه ولقيت ريحته حلوة قوي وكان غرقان وفضلت امص الزنبور والحسه واخد شفايف كسها بين شفايفي والحس فتحة كسها وادخل لساني يشفط العسل واشرب راحت شداني من فخادي خلت راسي عند كسها وزبري عند بقها وتمص ف زبري والحس كسها لحد خرم طيزها وعليها اهات مش ممكن تجيب الناس من أخر الدنيا وأنا متمتع لأقصى درجة ممكن تتخيلوها وبقولها نفسي جسمي يبقى على جسمك عريانين خالص، قالتلي بلاش دلوقت ممكن يجوا علينا خلينا نخلص ونرتاح قبل مايعكننوا علينا، وبدأت ادخل صباع ف طيزها لقيته بيدخل عادي مش واسعة قوي بس بيدخل وهي تقولي احححححوه عليك كده أنا اللي هموت، منك قلتلها طيزك واسعة، قالتلي أنت وسخ وقليل الادب، قلتلها لا بجد، قالت أيوه جوزي بيحبها قوي وموسعها، قلت يا بختك يا عمو، راحت نيمتني على ضهري وجت قعدت فوقي وبتفرك كسها ف زبري وتقلي زبرك حلو وهيكيف اي واحدة تنام معاها، قلتلها أنا مش عاوز غيرك، وبتفرش كسها ف زبري وبزازها مدلدلة على وشي وأنا بعصر وارضع فيهم وراحت ماسكة زبري بأديها وحطته على فتحة كسها وراحت نازلة علية واحدة واحدة وهي بتقول آه آه اح اح دانا اقولها كمان بشويش قوي انزلي كمان لحدمارشق جوة وبقت تطلع وتنزل ولحم طيزها يخبط ف بطني وصوتهم يجنن واقولها كسك مولع نار جوه زبري هيتشوي، تقولي لا ده زبرك هيستوي ويتودك عشان مفيش كس يقف قصاده بعد كده وآآآآآآآآآآآه مش قادره مش قادره هاتهم بقى ياللا يا حبيبي قبل ماحد يجي وأنا بقولها اغرق كسك واجيب جوه، تقولي جوه قوي املا كسي عطشان للبن بقاله 3 ايام ماشربش ياللا وحياتي اقولها ياللا إيه قولي، قالت ياللا نيكني متعني ياللا غرقني ياللا سوا جيب معايا كب ف كسي، اقولها نفسي ف طيزك، تقلي مش النهارده مفيش وقت اهبد جامد، روحت مدور بيها ونيمتها على ضهرها تحت مني من غير ما زبري يطلع من كسها وفتحت رجليها قوي ورفعتهم وأنا ماسكهم وبنيكها جامد قوي وتقولي كمان كمان مش قادرة عاوزة اجيب ياللا جيب معايا احححححح اخخخخخ بجيب بجيب ياللا آآآآآآآآه أنا كمان بجيب بنجيب سوا يا أموله كله جوه كسك احححححح وشدتني فوقها قوي وحضنا بعض جامد قوي واحنا الاتنين بنتفض ونترعش وزبري بيتنطط جوه كسها اللي عمال يفتح ويقفل على زبري لحدما هدينا وسكنت حركتنا وشفايفنا مش سايبة بعضها، وبقلها أنا بموت فيكي، وقالتلي أنت طلعت جامد قوي واتبسطت قوي بس عملنا غلطة كبيرة قوي، وأنا طبعا لسه عيل برضه ومش مدرك وقلتلها المهم اتمتعنا مش كده؟ راحت بايساني تاني وقالتلي قوي قوي أنا عمري ما نمت مع حد اصغر مني كده وقد إبني، بس احلى متعه وقالت هات زبرك وطلعته منها مسكته باسته ولحسته بلسانها ومصته كله حسيت انها بتعصره جوه بقها لحدماطلعته زي الفل وقالتلي يالا ادخل بسرعة اتشطف واغسل وشك واعدل هدومك قبل مايرجعوا، 10 دقائق وعاد الاولاد مع والدهم وقضينا يوم جميل ولكنه بالنسبة لي كان أروع ايام حياتي، ولم يتكرر ذلك بينا مرة تانية لأنها كانت ترفض دائما تكراره رغم استمرار علاقتي قوية مثلما كانت واكثر، وكانت لي العمة والصديقة وكاتمة اسراري.


عمي في غرفة أمي المحترمة

اسمي حامد عمري 18 سنة، اسكن في شقة في احدى دول الخليج حيث نال ابي المهندس عقدا مغريا جعله يسافر بنا من الشام إلى هذه الدولة، كان ابي شخصا محبا وحنونا لانه استطاع ان يشغل اخيه معه واصبح عمي يسكن معنا ايضا، كنت أنا الابن الاكبر ولدي اخوين صغيرين اخرين دون العاشرة، كان ابي رجلا رائع ويحب أمي المحترمة التي لم تقصر في تربيتنا ابدا، وكانت تبذل نفسها من اجلنا وكنت احبها كثيرا وهي إمرأة بيضاء طويلة ورائعة الشكل حيث تبلغ 37 عاما ورغم انها شابة لكنها تبدو اصغر بكثير من عمرها الحالي، كانت تعتني جيدا بنا وحين بلغت الخامسة عشر، كأي مراهق احسست بالاحاسيس الجنسية وصرت ابحث لي عن فتاة تطفيء ناري المتاججة حديثا مستحيل مستحييل، لكن ما حصل ذات مرة غير مجرى حياتنا كلها، بالطبع لم اكن ابدا افكر في البيت، الحمل ثقيل جدا على ابي لان عمي لم يكن يستطيع ان يوفر المال كابي، كان شخصا عازبا وعمره 30 سنة، وفي اليوم المعهود حيث عدت مبكرا من المدرسة لاعتذار استاذ التاريخ عن حصته لحصول مرض اخره عن حصته، فعدت للبيت وكنت املك مفتاحا احتياطيا اعطاه لي ابي في حال لم جد احد في البيت، بالطبع كنت متعودا ان لا القى أمي في البيت لخروجها في هذا الوقت، ففتحت الباب بمفتاحي ودخلت غرفتي لكنني بعد وهلة احسست بحركة وكان احدا اخر في البيت خفت ان يكون لصا يعبث في البيت، فتسللت بهدوء كبير كي لا يحس اللص بي وتاكدت ان الصوت من غرفة ابي وامي، وجدت الباب مفتوحا فاسترقت النظر بخفة؟ حتى صعقت، أمي المثالية الخلوقة الوفية عارية تماما وفوقها عمي؟ عمي الذي كان يتحرك فوقها بشغف وبسرعة وشفاهه تلتصق بشفتاها حتى ان أمي لم تكن تتاوه بل تهمهم تحت لسانه كان يتحرك بسرعة كبيرة وامي تحتضنه، وكانت ملساء الجسد كانها بطلة افلام خليعة، وكان صدرها الناعم ينطحن تحت صدر عمي حتى ارتعدت وارتعش فاطلقا صرخة مدوية حينها هدأ البركان وبقيا ساكنان بلا حراك، وبقي عمي يداعبها ويغازلها كانها حبيبته وهي تبادله بين كلمة واخرى قبلة بقبلة، طبعا أنا صعقت وانصدمت بامي المثالية وهي تخون ابي، امشي بالشارع غير مصدق ما رايته وصرت اتعمد التاخر حتى يحين وقت عودتي وصرت المعتاد إلى البيت كنت مترددا هل اعود؟ كيف ساتصرف؟ ماذا افعل وبين تفكير واخر كانت المشاهد تتقاذف امامي وأنا ارى أمي تمارس الجنس كساقطة في احظان حبيبها اخ اخ ما هذا الحادث الذي شتتني ومزق كياني، قررت العودة بشجاعة للبيت وسادعي انني لم اعرف شيء، حين فتحت أمي الباب لي كانت تبدو منهكة ومتعرقة وشعرها كث، كنت اظن كل مرة انها تكد في اعباء البيت فلا تجد وقتا للعناء بنفسها ولم اكن ادري انها علامات الرذيلة التي تمارسها مع عمي، طبعت قبلة على خدي مرحبة بي كالعادة باجمل ابتسامة عرفتها، كنت احس كل مرة بها لكن هذه المرة احسست ببرودها وكانها ليست أمي، كانت تفوح منها رائحة غريبة كانها رائحة عرق خفيف لاول مرة اشمها وينتابني احساس غريب، كنت اشمها كالعادة فلا اعير اهتماما لاني اتصورها رائحة التعب، قالت لي بعد ان احست ببرودي الغير معتاد: ايش فيك حماده؟ مريص؟ خبر امك يحبيب امك؟ قلت لها لا لا شوي تعبان، وهربت من عينيها إلى غرفتي ورحت غالق الباب وصرت ابكي بهدوء كي لا تسمعني، في اليوم الثاني فكرت ان اعتذر من المدرس كي اعود مبكرا للبيت، شيء غريب دفعني لذلك هذه المرة كنت اعلم انني ساجدها مع عمي ودون وعي فتحت الباب وتسللت بهدوء لغرفتها وفعلا صح توقعي لكنني وجدتها هذه المرة تجلس على بطن عمي وتنهض وتهبط بسرعة وهي تأن من اللذة وعمي يعتصر نهديها الرائعين الذين اشاهدهما لاول مرة، كانا اكثر من رائعين، جسد خيالي حتى سقطت على وجهه ولثمته بقبلة ارتعدت على اثرها واستراحت ثم رجعا كعهدهما للمغازلة وكانهما حبيبان ايضا، هربت بهدوء ومنظر نهديها اللذين قبضا بيد عمي يعيشان في خيالي ويمرقان امام ناظري كل لحظة، هذه المرة احسست بشعور غريب شعور بداء يجعلني احلم، نعم احلم لا اراديا في منامي كأني في مكان عمي؟ نعم لكنني صحيت صباحا غارق في بحر من المني؟ ايعقل هذا؟ أنا احتلم بامي؟ لقد انبني ضميري كثيرا لكنني لم اعد ادري ما افكر، ففي اي يوم اختلق الاعذار للهروب من المدرسة والتلصص على عشيق أمي يمارسان الرذيلة، هل اخبر ابي المسن؟ لا.. يمكن ان ينهد هذا البيت على رؤوسنا جميعا، ويمكن لا يعتبرنا اولاده فالعلاقة تبدو قديمة قبل ان ناتي لهذه الدولة، الآن فقط عرفت لماذا كانت أمي تلح على ابي كي يساعد اخيه لايجاد اي عمل هنا؟ المهم مرت الايام وأنا ازداد حنقا وغضبا وامي صارت ترى مني النفور والبرود ولم تعد تعرف ماذا تعمل كي ترضيني، فهي لازالت تلك الام الحنونة الرائعة المثالية التي تسهر لاجلي، كانت كل مرة تاتي إلى غرفتي وتحاول ان تعرف مشكلتي لكنني كنت اهرب منها ومن عيونها، فحين اشاهدها امامي تتبادر فورا صورتها لناظري وهي عارية لكن إلى متى استمر بغضبي؟ مرت الايام حتى صرت اجد صعوبة في ايجاد الاعذار للخروج مبكرا من المدرسة، اكثر المرات اجد أمي لوحدها فليس في كل مرة القاها مع عمي، وجاء اليوم الموعود حين رجعت هذه المرة وجدتهما معا تسللت بهدوء وكالعادة اجد باب غرفتها مفتوح قليلا احيانا تتركه مفتوحا على اخره، وجدت أمي نائمة على ظهرها فاتحة ساقيها على اخرها وعمي يتوسط حوضها في مشهد رائع كانت تأن من اللذة وتصرخ وتعض اسنانها وهو يزيد من حركاته، كانت ترفع صدرها للاعلى فبرز نهديها الجميلين للاعلى مع كل حركة تنفس تقوم بها كان صدرها العاجي يصعد ويهبط كجبلين شامخين كانت رائعة جسدها ناعم املس حريري، ابطيها ثلجيين لم اكن ادري انها تعتني بنفسها لدرجة انها ترفع شعرها بالليزر وعمي يزيد من حركاته، فجاة شاهدتها تفتح عينيها وكانها لمحتني، فتحت عينيها بكسل وكأنها تحاول ان تعرف من اللذي يراقب محنتها؟ لكنني تسمرت في مكاني وهي ايضا كانها رات ضلا يشبه ابنها، لكنني هربت، هربت هذه المرة ايضا اين ساختباء؟ وبعد قليل سمعت صوت عمي وهو يصيح وصوت أمي تحادثه وكأنه هو الآخر علم انه كشف، فصارا يهذيان مذعورين وصارت أمي تهدأه، هربت إلى غرفتي واغلقت الباب خلفي وغطست تحت بطانيتي وصارت فرائصي ترتعد وصرت ارتجف حتى سمعت صوت اقدام نحو غرفتي وثم طرق على الباب، ثم صوت أمي وهي تنادي حامد افتح الباب إبني، افتح الباب عشان خاطري؟ صوتها بدا كأنها مستضعفة فهي في دور محرج واكيد هي ايضا تفاجأت ثم صارت تنادي بحنان غير مسبوق، افتح حبيبي افتح لخاطري، فتحت الباب بعد جهد جهيد حتى وجدت انسانه اخرى امامي لم تكن ابدا أمي التي عرفتها كانت مجعدة الشعر تلبس روبها الازرق أو انها لبسته في عجل فبدا نصف صدرها العلوي العاجي وقد بللته حبات ندى من عرق جسدها الشهي، وجهها متعب وعينيها حائرتين وعطرها غريب مابين رائحة عرق النكاح وعطرها العبق اللذيذ الذي اعهده فيها دائما، ثم قالت في هدوء غريب: ممكن ادخل؟ فدخلت طبعا وأنا الصمت يلفني وأنا الآخر حيران حتى طلبت مني الجلوس، ثم جلست بقربي على حافة السرير، وحين جلست طبعا وضعت ساق على ساق فانصعقت لهذا المنظر وصار جزء اكبر من صدرها واضحا بل إني لمحت حلمتيها عدة مرات، كانت تكلمني وتتحدث الي لكني لم اكن انصت، كانت تحكي بهدوء وأنا اتامل هذا النحر العاجي وهذا الجسد الشهي الذي لا اعرف من اي شهد خلق؟ حتى انتبهت على صوتها وهي تقول:

- عجبوك؟ فقلت في دهشة وكأني لم اسمع

- نعم؟ فأكدت من جديد

- عجبوك؟ وهي تنظر إلى نحرها وقد بان ثديها الرائع فقلت لها

- ماذا تقصدين؟ فقالت بكل جرأة

- عجبوك بزازي؟ صعقت للسؤال فقلت في جراة غير واضحه

- حلوين آه حلوين! فاردفت قائلة

- بدك تشوفهن كلن؟ اجبت في عجب ولهفه آه ايوه آه، فما كادت ألا ان نزعت الروب عن كتفيها فسقط على خصرها وصار ثدييها العظيمين واضحين وضوح الشمس، أمي عاريه امامي وهيه تجلس كحورية امامي، لم اعرف ماذا افعل وأنا اقف كابله صامت حتى تقدمت منحنية باتجاهي وصدرها يترنح مطاطيا نحو الاسفل وهي تقترب مني حتى صار صدرها في وجهي ورائحته العطرة تملاني، حتى لامست شفتاي نحرها الذي غطا وجهي بالكامل وقالت

- أنا اعرف انك تراقبني من فترة، واعرف انك تتمنى تكون مكان عمك وأنا الآن ممكن اعطيلك الفرصة بس بشرط تكتم اللي شفتة مع عمك، وأنا رحت اتلمس نهديها الحريريين وصرت امسكهما، غير مصدق والحسهما واشمهما حتى ابعدتهما عني ثم وجهت وجهها نحوي واخرجت لسانها لتلحس شفتاي، حتى فقدت السيطرة، وصارت تلعب بلساني مع لسانها وهي تبتسم وتلهث بانفاسها العسلية بوجهي وأنا اقبلها بعنف واعضعض شفتيها ولسانها حتى غبنا في قبلة، واصبح ذكري كسيخ حديد، ما ان احسست يديها تخرجه من مكانه وتلعب به حتى تركته ثم ابتعدت عني وهي في شبه غيبوبة من الشهوة وصارت تنام على ظهرها وترمي اخر قطعه عن جسدها من الملابس وصارت تتلوى كحية من الشهوة وهي تفتح فخذيها لتكشف لي عن اروع مخلوق شاهدته عيناي، كسها العاجي الثلجي الخفيف الشعر اللذيذ الشكل المليء بالعسل والرطب والمفتوح الشفرين حتى فوجئت وهي تسأل

- إيه ما بدك تطفي نارك؟ لو بس عجبك تتفرج؟ أنا لم اتكلم ابدا، بل دنوت نحوه ورائحته صارت تداعب حاسة شمي، ايكون الكس لذيذا هكذا؟ حين يكون منيوكا قبل قليل؟ لم اكن اصدق ما راته عيناي، فامي في حالة من غريبة من الشهوة، وقد فقدت فيها كل قيمتها عندي، اقتربت من بظرها وبدون اي ادنى ادراك وجدتني اعضه باسناني عضة خفيفة، كان رائعا ولذيذا ورطبا وساخنا، عندها صرخت أمي صرخة خفيفة ثم بدات العقه كحيوان وامتصه مصا وهي تزيد من اهاتها فزادت جرأتي حتى وضعت اصابعي بين شفتي كسها، كس افتحه والعب به وامسده وادلكه وامتصه ثم قالت لي

- كفايه، كفيايه موتتني ريحني، لم اكن ادري ما افعل ولم افكر باي شيء سوى الاستمتاع بهذه اللحظة، عنده كان زبري كسيخ حديد، فاخرجته وادلفته بين شفريها حتى غاص بسهولة في كسها اللذيذ الرطب الدافيء، حتى قذفت مباشرة حممي اللبنية، لكنني لشده شهوتي واصلت النيك واستمريت بالحركة وفمي يمص لسانها ويدي تلعب بنهديها وصوت انينها يخرج بصعوبة من بين زحمة القبل وانفاسها لا تجد طريقا لها غير فمي وانفي، كانت تمص لساني بشهوة، لم تكن تمارس مع ابنها كما يبدو بل مع عشيقها، انها لا تميز بين زب ابنها أو زب اخ أو زوجها، انها تريد زبا فقط، واصلت التحرك الهائج بشده، حتى صارت تتلوى تحتي كحية، وهي تأن وتتأوه حتى افرغت لبني بكثافه جدا وهي ارتعدت اوصالها كلها واستراحت، وأنا ايضا وبعد ان هدأنا نظرت اليها كانت عارية ممدة إلى جانبي وهي بحالة مزرية متعرقة وجسدها يلمع، لان حبات العرق تكسوها وفرجها يسيل ماءا وهي تتنهد بصوت واضح لشده راحتها من النيك، فجاة انتبهت فجلست وتقوقعت على نفسها ثم اجهشت بالبكاء، واستغربت وقلت لها

- ماما ليه تبكين؟ فقالت

- ابكي لاننا سوينا شي غلط؟ قلت لها

- بس انتي كنتي حابة هذا الشي، فتوقفت عن البكاء وقالت لي

- دير بالك تقول لابوك، بيتنا يتخرب، انسى اللي شفتو والشي اللي اردتو صار ونكتني واستريحت، شو بدك بعد مني؟ أنا استغربت فكأن أمي رجعت إلى جديتها!!


شؤون عائلية

لا ادري ماذا اقول او من اين ابدا، سأدع قلمي يتحدث عني والدتي.. كانت شديدة التعلق بي الى حد الجنون، كوني ابنتها الوحيده، ولي أخ يكبرني بثلاث سنوات نسكن في منزل صغير مكون من غرفتين ينفرد اخي بواحده، والاخرى اصرت والدتي ان اشاركها فيها هي وابي حتى بعد ان صرت فتاه ناضجه يتخطى عمري الستة عشر ربيعا، لا ازال في نفس السرير في غرفة والداي، تعلمت الجنس منذ نعومة اظافري، لم انبش عن فيلم جنسي يمتلكه اخي، كما تفعل صديقاتي لاشاهده واعيده مكانه دون ان يلاحظ، ولكني كنت يوميا اتمتع بمشاهدة فيلم جنسي مكرر بين والدي ووالدتي، لم يتخلفا عن اداء علاقتهم الجنسيه ولا يوم، بمجرد ان يتأكدا من نومي يبدا الصراع الجنسي الذي دائما ما كان ينتهي بجثتين هامدتين على السرير المجاور لسريري، اعتدت ان ادعي النوم كل ليله حتى استمتع بمشاهدة والدي وهو يداعب والدتي ويخرج ثدييها من الستيانه، كان يستمتع بمص حلماتها ويستغرق وقت طويل جدا في هوايته وقت يتعدى النصف ساعه في رضاعة حلمات صدرها وهي تكتم اهاتها خوفا ان استيقظ من نومي المزعوم، الى ان يكتفي من مص حلمات بزازها فيتجه الى كسها الذي دائما ما يكون متأهب لغزوات ابي العنتريه، كنت استمتع بالنظر لوجه أمي بينما والدي مستغرق في لحس كسها، كان وجهه وتعبيراته ياخذني الى عالم اخر من النشوه، ويدها التي كانت دائما تضغط على راس والدي وهو يلحس كسها وستمتع بطعم عسل شهوتها وكانها تعلن عن رغبتها في ان لا تفارق هذه الراس هذا المكان، واه من صوت والدتي حين كانت تقذف مائها، اعتادت على كتمان اهاتها بسببي كنت اشفق عليها واعلم انها ترغب في الصراخ، كنت اكتم اهاتي أنا الاخرى، لذا كنت اشعر بنارها، اتابعهما بعين مغمضة والاخرى مفتوحه، ويدي تفرك في كسي من تحت الغطاء لا حراك لا صوت حتى لا افقد هذه المتعه، كي لا يكتشفا إني مستيقظه اراقب ما يدور بينهم، فاكبر الظن إني سافقد مكاني في غرفتهما واتجه للغرفه الاخرى بسريري، كان والدي بعد ان ينتهي من لحس كس والدتي وبعد ان تقذف مره واحده كما هو معتاد، يبدا اجمل مقاطع الليله، يقف ابي ويخلع ملابسه الداخليه كنت اعشق النظر اليه وهو عاري تماما، قبل ان يهجم على فريسته ينهشها، اعتدت كل ليله ان يكون منظر زب والدي هو الدافع الاساسي لقذف شهوتي المكتومه، كنت ارتعش تحت الغطاء كل ليله في هذه اللحظه، وتندفع حمم شهوتي واكتم صرختي بداخلي، وضع واحد لم يغيره ابي من اول يوم انتبهت فيه لما يفعلانه معا، ينام فوق والدتي وهي مستلقيه على ظهرها رافعه قدمها لاعلى ويخترق كسها بكل قوته وتتزايد سرعته وهي تعتصره في حضنها تمزق جسده كل يوم باظافرها، تكتم اهاتها وتترجى السرير هو الآخر ان يهدأ من صوته، كان والدي لا يهتم لوجودي بالمره، بينما والدتي دائما هي التي تخشى من ان استيقظ على اثر ما يفعلا رغم إني حاولت مرارا ان اقنعها بان نومي ثقيل جدا، وانه لا سبيل لان استيقظ من نومي لو دقت الطبول بجوار اذني، عسى ان تاخذ راحتها وهي في قمة شهوتها، اعتاد ابي ان ينيك أمي على هذا الوضع المتكرر حوالي نصف الساعه ليقذف بعدها ثم يستلقي على ظهره لتبدا أمي في مهمتها حيث تقوم من نومتها على ظهرها وتتجه الى زب ابي لتنظفه بلسانها، وتظل تداعب حرشفته بلسانها الى ان ينتصب مره اخرى، هنا تضعه في فمها وتظل تمص فيه بهياج الى ان يجذبها ابي مره اخرى ليعود لنفس الوضع الذي من الواضح انه لا يجيد غيره، فترفع رجليها مره أخرى ويبدأ هو في اختراق كسها، كم تمنيت ان اكون مكان والدتي، نعم تمنيت ان يخترق هذا الزبر جدار كسي، تمنيت ان اكون أنا من تنظفه بلسانها، عشقته تمنيته ان ينيكني، عشقت قوته الجنسيه، لم تمر ليله دون ان ينيك والدتي مرتين، اي رجل هذا، ليالي مرت علي وأنا احلم بوالدي يفتح قدماي ويرفعهما ويضع زبه بداخل كسي يقتحم به كل جدران كسي، يصل بي الى قمة شهوتي، الى ان حانت الفرصه لانفرد بوالدي حين توفت جدتي أم والدتي، كانت التقاليد تقضي بان تقيم والدتي في منزل اسرتها ثلاث ليالي تتلقي فيهم العزاء، حزنت كثيرا على وفاة جدتي الا ان قلبي كان يرقص فرحا، فقد سنحت لي الفرصه لاغواء والدي واجباره على اشتهاء جسدي بل واغتصابه رغما عنه اذا اضطررت لذلك، طلبت والدتي ان اقيم معها الا إني طلبت الرجوع لمنزلنا حتى اخدم والدي واخي الاكبر لحين عودتها، فوافقت وكانت الليله الاولى اعتدت ان ارتدي بيجاما اثناء نومي لكني في هذه الليله ارتديت قميص نوم اسود اللون الذي يعشقه والدي ويثيره كلما ارتدته أمي وخلدت الى النوم قبل ان يصل ابي على سريري في الغرفة التي ستضمني أنا وابي وحدنا، رفعت القميص رغم انه لا يحتاج اصلا للرفع فهو اقصر من ان يرفع، الا إني رفعته لسرتي واصبح سروالي الداخلي الذي يظهر نصف كسي ظاهرا للعيان، ونمت على بطني فاتحة رجلي والقيت بالغطاء لتكون اول مره يراني والدي هكذا بقميص نوم عاري ودون غطاء، وحين دخل والدي الغرفه واضاء نورها احسست بذهوله مما راى، رغم إني لم اراه الا ان لحظة الثبات التي وصلت الى اذني دلتني الى انه ينهش جسدي بعينيه، احسست بخطواته بطيئه تقترب مني شعرت بنصفه الاعلى يميل به على جسدي ليرى عن قرب ما بين قدماي، احسست بنفسه يقترب من كسي، سمعت صوت شهيقه وزفيره وكانه قطار ينفث دخانه، بدات اتاهب للمسة يده مدها بالفعل لمس الشعر الخفيف الظاهر من الكلوت ثم تراجع ابتعد عني، واقترب بعد لحظات هذه المره القى على نصفي السفلي الغطاء الذي ازحته قبل وصوله وحطم خططي كلها، عدلت من نومتي وكان وضعه للغطاء جعلني اتململ في النوم، صرت انام على ظهري ليرى صدري الذي يكاد يخرج من القميص، احسست هذه المره إني على وشك النجاح، فقد امتدت يده لتداعب بزازي لمسهما لمسه خفيفه ثم تراجع والقى بنفسه على سريره، فتحت عيني لاراه قد وضع الوساده فوق راسه حتى لا ينظر الي، حسنا يا ابي لن اطمع في المزيد يكفي هذا الليله يكفيني لمستين من يدك ليعلنا إني قد اشعلت بداخلك اشتهاء جسدي الا انك لا تتخيل نفسك تنيكني، اعلم انه من الصعب عليك تخيل هذا الوضع، موعدنا في الليله التاليه يا من اتمناه واعشقه، ظللت طوال هذه الليله احلم به وهو يوقظني من النوم ويداعبني في بزازي كما يفعل مع والدتي، ثم يبدا في لحس كسي وينتهي باختراق جدرانه، استيقظت لاجد سريري قد تبلل من كمية المياه التي قذفتها وأنا احلم به ولم اجده في مكانه، مر علي النهار وكانه دهر، ساعات طويله من الانتظار وحين اقترب موعد وصوله فوجئت باخي يعد نفسه ليبيت في منزل جدتي برفقة أمي، اخبرني ان ابي هو الذي امره حتى يكون بجوار والدتي فلا يجوز ان نتركها جميعا وحيده هناك، تساءلت بيني وبين نفسي هل يمهد ابي الجو لنكون وحدنا، ساكون اسعد فتاه لو كان حدسي صحيح، خرج اخي وتركني انتظر وصول حبيبي، كررت نفس وضع الليله الماضيه نفس اسلوب النوم نفس القميص الاسود الذي يثيره الا إني جازفت هذه المره لم ارتدي سروالي الداخلي لافاجئه بمنظر كسي الذي اثق انه سيصنع ما عجز عنه سروالي، دخل والدي ليراني في نفس وضع الامس فاقترب مني لا اعلم حجم المفاجاه حين اكتشف إني لا ارتدي سروال داخلي، بعد فتره ليست بالقليله مد يده ليلمس كسي للمره الاولى، شعرت باصبعه يداعب كسي يلمسه ولكنه لا يفعل الى ان استقر اصبعه بالفعل على كسي، واخذ يدعك فيه برفق، صدرت مني اهات متعه خفيفه فابتعد عني ثم عاد الى رشده، عاد متاكدا إني مستيقظه هذه المره متاكدا إني ارغبه واتمناه، بدا يدعك بقوه ثم قلبني برفق على ظهري، كل هذا وأنا مغمضة العينين وكاني نائمه، اتجه بيده الى بزازي دخل بيده الى داخل القميص لم اكن مرتديه سنتيانه فكان من السهل ان يداعب حلمات صدري، فركها برفق فتحت عيني في هذه اللحظه بشهوه، نظر في عيني واقترب بفمه من فمي ليغمرني بالقبلات، التقي لساني بلسانه ويده لا تزال تداعب بزازي، نزل بين قدماي كما كنت احلم دوما اخذ يلحس في كسي، قذفت بمجرد ان لمس كسي بلسانه، اخذ يلحس في عسل شهوتي واللحظه التي اتمناها، خلع ملابسه ليقف امامي عاريا ونام فوقي ووضع زبره على فتحة كسي ولكنه لم يدخله، اخذ يدعكه في كسي صعودا ونزولا، طلبت منه ان يدخله كسي ترجيته ان يدفعه بقوه الى داخل جدران كسي، رفض وقال مش ممكن مستحيل يا حبيبتي انتي لسه بنت مش ممكن، اخذت ادفع بنفسي من تحته عسى ان ادخله أنا غصب عنه الا انه كان يبتعد في كل مره، رضخت للامر الواقع ونزلت تحته اخذت اقبل زبره ثم اخذت الحسه واندفع هو ينيكني في فمي امسك براسي واخذ يقربها اليه وأنا فاتحه فمي مدخله نصف زبه تقريبا، لم اقدر على ان ادخل اكثر من هذا الحد الى ان بدا بالقذف، اخرجه من فمي وقذف على جسدي.


الأم المتفهمة والخالة الشرموطه

يختلف كل قوم بطرق معالجة الأمور بالشكل الأفضل والكامل وخالد ليس من أولئك الناس انه يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة جامدة فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها، وعندما عاد إلى الوطن اصطدم بمجتمع جامد لا يتفهم الأمور، وتزوج من هدى المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها الجميع ويخاف منها، والتي تلبس الملابس الرجالية، وكان خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع على عاتقه، وكانت هدى تأتي كل أسبوع لزيارة شقيقتها وكانت هدى اصغر منها بخمس سنوات، حيث كانت شقيقتها في الأربعين من عمرها، فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة، فنظرت إليه أمي وقالت: ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم على خالتك، فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن، صرخت في وجهه أنت الآن غير نظيف، فاتجه الولد إلى خالته وقال كيف حالتك يا خاله؟ ومد يده ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير، فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من بعيد ويقول في نفسه إنها ترى نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد يراها ويتحاشا مقابلتها، وكان يسمع عن أخبارها من الشارع.

كان خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولو حتى واحد في المائه، فعاد مهموما إلى البيت وسألته زوجته مالنتيجه؟ فقال لا فائدة، فقالت ماذا يعني هذا؟ قال لها يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم، ثم توقف عن الكلام وأردف يقول ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي، فقالت له نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات، أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر والآن لم يبقى لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلى الأربعين ولن يكون هناك إنجاب حيث سأدخل سن اليأس! فنظر إليها مليا وقال هل ترغبين بطفل؟ قالت له وهي تطلق آهة حسرة نعم، فاطرق بعينيه إلى الأرض وقال لابد من حل، لذلك قالت بشئ من التصميم نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك، وظلا يفكران في الحل يوما كاملا، وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء ولكن الفكرة سرعان ما تبخرت، وذات يوم حدثت هدى شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة على الفور لابد من ينيكك شخصا غير زوجك فيولد الولد ويكون إبنك وينسب إلى زوجك، فشعرت هدى بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها وقالت: ما سمعتيه هو الحل الوحيد إذا أردتي الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق، قالت نعم أنا لا أريد الطلاق فانا أحب زوجي، فقالت الأخت ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل، وعادت هدى لتخبر زوجها بالموضوع ولأنه رجل متفهم للأمور وافق على ذلك وبقي أن يختاروا من ينيكها، فقال خالد لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتى يصل إلى بوابة الرحم ويزرع فيه المني، وقالت شقيقة هدى لابد وان يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد، وقالت وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح، وعلى هذه المواصفات تم البحث! خالد وهدى وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح وتم البحث دون جدوى، فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة اجراميه وكلهم لن يتوانا عن فضحها، وفي يوم عاد الولد فادي إلى البيت وكانت هدى مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع ولم يسلم عليهم لان خالته لن تسلم عليه مادام متسخا ودلف إلى الحمام ليستحم، كان يوم ذاك في 16 من عمره، وتأخر في الحمام وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد عليها، فغضبت منه وأسرعت إلى الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته ففتح لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس العادة السرية، وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر إنها لم تتوقع أن يكبر ابنها فهي تظنه ما يزال طفلا، فنظرت إلى زبه ورأت حجمه وخاف الولد، فقالت له لا تخف وأمرته الا يلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلى هدى الجالسة في الصالون وقالت لها وهي تشير إلى زبه: مارايك؟ فشهقت وقالت واوه تقصدين! قالت الأم بسرعة: نعم انه من نبحث عنه، فقالت هدى ولكنني خالته، فضحكت شقيقتها وقالت: الم تفعل أمنا ذلك؟ الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا؟ فقامت هدى وقالت سوف اذهب لأخبر خالد بذلك، فقالت شقيقتها ولماذا السؤال؟ اكيد سيوافق، فقالت هدى: إذن سيأتي معي ليلة الخميس؟ فقالت أم فادي ولماذا تلك الليلة؟ لماذا لا يكون الآن؟ ففتحت هدى عينيها وقالت الآن أين؟ قالت الأم فوق سرير نومي! ثم دفعت هدى وقالت اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك، وذهبت هدى إلى الغرفة ونظرت الأم إلى فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما يدور حوله، أنت الآن سوف تنيك خالتك هدى، فقال وهو غير مصدق انيكها؟ أجابته نعم، فقال في كسها؟ فردت عليه نعم في كسها وتسكب داخل رحمها المني، وازداد انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال: ولماذا الا يشبع خالي كسها نيكا؟ قالت بلا، ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب، ودخل فادي وقلبه يدق، فهذه أول مرة ينيك فيها ومع من! مع خالته، وليست أي خاله إنها هدى التي يهابها الرجال، وما ان دخل حتى سمع هدى تقول له بصوت ناعم لم يسمعه من قبل: أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي!! وأغلق الباب واقترب منها، كانت راقدة على الفراش بشكل مثير، فقال في نفسه إنها شرموطه فعلا واقترب منها، فأمسكت زبه وقالت: زب كبير انه اكبر من زب خالد، وقالت له اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب أن يدري به احد حتى أمك، فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك.. أريدك أن تلحس كسي لحسا ولا تترك جزء إلا تلمسه، وأريدك أن تبلع ريقه وأنا بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن تطيل الجماع أفهمت؟ فهز رأسه موافقا وهو يكتشف خالته ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلى كسها وبدا يلحس وهي تتأوه وزبه المنتصب يكاد ينفجر، وداعب بظرها الذي انتصب بدوره وراح يقاوم لسانه فاستسلم لسانه ونزل إلى أسفل إلى فتحة المهبل فداعب البوابة ومن ثم دخلها وراح ينيكها بلسانه وصاحت متاوهه من اللذة آآآه انك أحسن لحاس أين كنت من زمان آوه آوه، خالد يرفض أن يلحس، نعم آآآه نعم آووه أكثر، وراح الولد ينيك حتى انقبض مهبلها وأنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت وجهه إليها وراحت تلعق فمه وشفتيه وما تبقى من الرحيق، ثم قالت وهي تتنفس بصعوبة: أنت أحسن نياك، فقال لها ولكنني لم انيكك، فقالت له هل تحب أن أمص لك؟ قال بلهفة أريد أن انيكك في كسك، فنظرت إلى زب المتحجر وقالت المسكين: وسحبته من زبه إلى مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في كسها وهمست هيا نيكني وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس بحرارة كسها ولزوجته وراح ينيكها، وهو يرقد على جسدها، الصدر على النهدين وما هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها وهو يغمض عينيه، بعد أن ناك فادي خالته هدى في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه لم يخبر امه بطريق النيك التي استخدمها معها، وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في كسها وناكها مباشرة، وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم تحدث زوجها بذلك، ما حدثته به هو انه ناكها فقط ولم تتمادي معه وكان الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ يرتب معها اللقاء الآخر الذي يتمنيان فيه أن يفعلا ماببدا لهما ويأخذان حقهما من النيك، وقد كان خالد يضن إن عمليه واحدة كافيه على تلقيح هدى فلذلك السبب خافت هدى من علمه بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي الولد الذي ناكها، فهي لن تسمح له وقد اخفي عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها، وكانت تريد أن تعرف كل شيء، فذهبت إلى مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه على موعد وكان الموعد لابد من التضحية من اجله، فقالت له غدا تنتظرني هنا وأشارت إلى شجرة ثم أكملت، لن تذهب إلى المدرسة، وفي وقت المدرسة سنعملها ثم تعود إلى البيت وكأنك كنت في المدرسة، وجاء اليوم التالي وانتظرها على حسب الموعد وجاءت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين سنذهب؟ قالت الى مكان آمن لا يعرفه احد، وذهبا إلى شقة استأجرتها لهذا الغرض، وفي الشقة المفروشة الجديدة دخلت إلى الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال وخرجت بثوب نوم يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس، واقتربت أصابعها من سحاب سرواله تفكه وأخرجت زبه وفي يدها بداء انتصابه وقربته من انفها تشم رائحته ثم أدخلت رأسه بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها إلا رأسه وأصبح فادي يتأوه آآآه ذلك رائع استمري، وبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه وفجأة توقفت وأخرجته من فمها وقالت: جاء دورك لتلحس لي وجلست على الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه إلى كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح في فمه ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت وبدأت هي تحرك كسها على فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره بكسها وصاحت آه آه آه وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها بلسانه وبداء ينزل عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات جسدها دليل على التفريغ، ورفع الولد وجهه إليها فقبلت فمه وراحت تمتص اللزوجة حول فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه كسها وشهق حينذاك اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجهه بلسانها وترفع رجليها فيدخل زبه إلى الخصية ثم يخرج إلى الرأس وهكذا فذهب فمه إلى حلمة ثديها وراح يمصها وهو يرهزها في كسها، وأصبح صوت اللزوجة يسمع في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو يعانقها وعندما وصل إلى الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف، همست له ادخله إلى آوه آوه إلى أخره وقم بالقذف، ففعل مثل ما قالت وأخذ زبه يقذف في أغوار رحمها قذفاته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا من شق كسها، فيسقط على فخذيها وعلى الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر على السجاد، فنظرت إليه وابتسمت وقالت أنت رائع يا حبيبي، دائما سنفعل الجديد وليبقى هذا سرا، وبالفعل بقي سرا وناكها في ذلك اليوم أربع مرات مصت في خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا أصبحا يتقابلان كلما سنحت الفرصة، ما هي إلا شهرين على هذا الحال حتى حبلت منه وفرح زوجها خالد بذلك الإنباء، أما شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد تم من النيكة الأولى وقالت في نفسها لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد خدعني، رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل هدى إلا إنها قابلت فادي أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من ثلاث مرات، وبعد إن أنجبت هدى طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلاده بأسم زوجها خالد، وبعد انتهاء مرحلة النفاس عادت هدى لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل والآن أصبح الطفل الصغير له من العمر أربع سنوات وما زال فادي ينيك هدى..


صديقتي المحرومة

لم تكن عبير على طبيعتها في ذلك اليوم الدراسي، فقد كانت شديدة السرحان غير قادرة على التركيز في الحصص، لا حظت صديقتها المقربة ياسمين انشغالها، وانتظرت حتى حان وقت الفسحة لمحادثتها.

ياسمين: وش فيك يا عبير ما أنت على طبيعتك اليوم

عبير: من اللي شفته أمس يا ياسمين، لا تذكريني ماني ناقصة

ياسمين: قولي بلا دلع

عبير: أمس، خرج أهلي كلهم من البيت وجلست في البيت عشان أذاكر

ياسمين: كملي بسرعة

عبير: المهم أحتجت قلم اسود، فرحت غرفة أخوي الكبير علشان أدور قلم، المهم، وأنا أدور لقيت فيلم في درج مكتبه

ياسمين: فيلم إيه؟

عبير: أصبري علي، أنا استغربت فيلم وما عليه اسم وفي درج مكتبه، اخدت الفيلم للصالة وشغلته، والمفاجأة، فيلم سكس

ياسمين: ايش؟ فيلم سكس، شفتي فيلم سكس؟

عبير: آه يا ياسمين، اقولك على إيه والا إيه والله ماعرفت انام أمس

ياسمين: حكيني عنه

عبير: الفيلم ساعة ونص، كل اللي يحبه قلبك، أزبار وكسوس ونيك، تصدقي شفت بنت في الفيلم ينيكها اثنين؟ واحد في كسها وواحد في طيزها

ياسمين: اوووه

عبير: المفاجاة اللي صحيح إني أول مرة أشوف بنتين ينيكوا بعض

ياسمين: كيف؟

عبير: يمصوا نهود بعض وتدخلها أصباعها في كسها، تلحس كسها، يستعملوا زب صناعي

ياسمين: ياحظك؟

عبير: ياحظي؟ أقولك طول الليل ما عرفت أنام، عمري ما اشتهيت الجنس زي أمس، طول الليل وأنا ابعبص نفسي ولانفع، تصدقي إني جالسة في الفصل وخرمانة، كل ما مرت الأبله من جنبي، وأنا أطالع في طيزها، وفي نهودها، شفت الممحونة أبله سميرة وش لا بسة، البلوزة اللي لا بستها مبينة سنتيانتها، ممم، والله كان نفسي أقوم وافسخها وانيكها قدام البنات

ياسمين: أشوفك بعد الفيلم صرتي تفكري في البنات، بس لا تخافي، أبله سميرة أكيد زوجها نايكها أمس ومشبعها، يا ترى كم ساعة ناكها؟ أخذت الفتاتان بالضحك حتى ضرب جرس الفسحة معلنا انتهاء الحديث الساخن بين الفتاتين للآن فقط، واصلت عبير سرحانها خلال اليوم الدراسي، كانت مشاهد الجنس الساخنة تثير رغبتها بشدة، لا سيما وأنها تشاهد فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها، بالطبع أنها تعرف الكثير عن الجنس وبالطبع قد مرت على قصص سكس سحاق، ولكن أن ترى فيلما جنسيا للمرة الأولى في حياتها كان أمرا مختلفا وكانت هذه الرغبة المستمرة تجتاح جسدها الضئيل ذو 17 عاما، بل ويغرق سروالها الداخلي بمياه شهوتها الدافئة، ولم تتوقف أفكارها ومشاهد الجنس عن التسرب إلى مخيلتها حتى عندما وصلت إلى المنزل، وامتنعت عن الغداء، وتوجهت إلى فراشها لتحاول النوم، ربما فارقتها هذه الأفكار الجنسية، وحتى وهي في فراشها، ما انفكت تداعب نهديها الصغيرين بأطراف أصابعها، وتضغط على حلمتها، وتمص إصبعها، وتداعب به فرجها المبلل، وتمرره على فتحة مهبلها وتضغط برفق على بظرها المنتفخ، وهي تحادث نفسها (آآآآآه، متى أتزوج، متى ينيكني رجال، متى يخليني أمصله زبه، وبعدين ينيكني فيه، أبخليه فوقي طول اليوم، وما ظني حاشبع منه، متى؟ أحح)، بينما تمر هذه الكلمات المثيرة على مخيلتها الجامحة، استرجعت مشاهد الفتاتين اللاتي تمارسن الجنس سويا في الفيلم، وتدفقت قصص سكس سحاق من خيالها تضم صديقتها المخلصة ياسمين، استيقظت عبير بعد غروب الشمس بقليل، وما إن استيقظت حتى وضعت يديها على فرجها برفق، ولدهشتها، مزال البلل الناتج عن شهوتها العارمة يغطي سروالها الأبيض الرقيق، وكانت هذا البلل يزيد من شهوتها، ابتسمت وهي تتحسس بللها الرائع، فضغطت أصبعها برفق على فرجها ومن فوق سروالها الداخلي، فانطلقت من فمها أنة شهوانية قصيرة، انطلقت من الإحساس الرائع الذي سببه إصبعها الصغير، اكتفت عبير بهذه المداعبات القصيرة لفرجها المبلل وانطلقت للإستعداد لخطتها الماكرة والتي لا بد من تنفيذها لإطفاء نار شهوتها المستمرة

عبير: آلو، مرحبا يا خالة، كيفك، أنا طيبة، ممكن أكلم ياسمين لو سمحتي، بعد فترة قصيرة

ياسمين: أهلين عبير، وش أخبارك

عبير: طيبة، كيفك أنت، أقولك، وش رأيك تجي نذاكر مع بعض اليوم

ياسمين: ايش معنى يعني اليوم

عبير: حاسه إني ماني مركزة، وبعدين مافي مذاكرة كثير وممكن نجلس مع بعض لأني طفشانة

ياسمين: طيب حاكلم ماما وبابا، وارد عليكي، باي باي، بعد حوالي الساعة، دقت أم عبير الباب على ابنتها لتنبئها بوصول صديقتها العزيزة، وفعلا، استقبلت عبير صديقتها وقد ارتدت تنورة قصيرة تصل إلى ما فوق ركبتها بقليل، سوداء اللون لتتناسب مع قميصها الأبيض الضيق الذي يضغط على نهديها الصغيرين الدائريين مبينا إثارتهما الرائعة، وقد حضرت ياسمين مرتدية جينزا ضيقا، يحيط بمؤخرتها الرائعة، مبينا تمايلها المثير كلما خطت برجليها المتناسقتين، وقميصا أبيضا ضيقا كذلك يحيط بنهديها الأكبر حجما من صديقتها عبير، بعد تناول العصير، ومبادلة العائلة بالحديث القصير، استأذنت الفتاتين للذهاب لغرفة عبير للمذاكرة

ياسمين: الله يخرب بيتك يا عبير، تعرفي إني رحت البيت اليوم لقيت سروالي مبلول بسبب كلامك عن الفيلم اليوم، ابتسمت عبير

عبير: هذا وانتي سمعتي بس، كيف لو شفتي، مر بعض الوقت والفتاتين تتنقلان بين كتبهما الدراسية ولكن هذا لم يمنع عبير من اختلاس النظر إلى نهدي صديقتها مما أرجع شهوتها الجنسية إلى جسدها وبدأت حلمتا نهديها بالإنتفاخ مما جعلهما يبدوان بكل وضوح من خلف حمالة صدرها البيضاء وقميصها الضيق، واستمر الوضع كذلك، وحدثت المفاجأة عندما سألت ياسمين السؤال التالي بينما عبير منشغلة بتقليب صفحات كتاب القواعد العربية في يدها

ياسمين: عبير، وش فيها حلماتك منتفخين، رفعت عبير عينيها عن الكتاب بحركة مفاجأة تتناسب مع مفاجأة وقع السؤال على نفسها، ولكن بعد تردد قصير، أحست بأنها اللحظة المناسبة للدخول في هذا الجو الشهواني مع صديقتها

عبير: بصراحة حاسة إني مشتهية

ياسمين: ماانتي لحالك، حتى أنا خرمانة

عبير: والحل؟

ياسمين: بصراحة لازم نتزوج، أبغى أنيك واتناك يا ناس

عبير: ومين سمعك، وبعد لحظة من الصمت، اشتعلت خلالها الشهوة في جسدي الفتاتين

عبير: ياسمين، كسك فيه شعر؟ ابتسمت ياسمين

ياسمين: لا، أنا احب احلق أول بأول، وأكملت على استيحاء

ياسمين: وانتي

عبير: لا، كسي مليان شعر، لي مدة ما حلقت

ياسمين: مم

عبير: ياسمين ممكن أطلب منك طلب

ياسمين: أنتي تأمري، مررت عبير يديها على نهديها، وأمسكت بنهديها الأيمن،

عبير: ممكن تميصيلي نهودي؟ ارتفع حاجبا ياسمين من الدهشة، ولكن هذا لا يمنع من اعترافها لنفسها بأنها قد حلمت بذلك من قبل، وبعد فترة من الصمت،

ياسمين: طيب وأهلك

عبير: الباب مقفل وانت عارفة ماحد يزعجنا واحنا نذاكر

ياسمين: ما عندي مانع، بس على شرط، انتي تمصيلي نهودي كمان

عبير: من عيوني يا عيوني، بينما الفتاتين على السرير، تواجهان بعضهما، رفعت عبير قميصها عن رأسها، وعيني ياسمين تجوبان النهدين الرائعين اللذين يهتزان أمامها، رفعت يدها ووضعتها برفق على حمالة صدر صديقتها وضغطت برفق، وهنا تبدأ واحدة من أجمل قصص سكس سحاق البنات، بدأت تتحسس أول نهدين لأمرأة أخرى في حياتها، قالت عبير بصوت رقيق (ممكن تفسخيلي السنتيانة)، بدون كلام، امتدت يدي عبير إلى ظهر صديقتها لتبحث عن المشبك الذي يتحكم بفتح حمالة صدر صديقتها، وبينما تفعل ذلك، اقترب وجهيهما من بعض، تطلعت كل فتاة إلى عيني صاحبتها، فأخذت عبير المبادرة ووضعت شفتها برفق على شفتي صديقتها، واستمرت في لثمها برفق، ازداد الضغط، ففتحت عبير شفتيها قليلا للتمكن من مص شفتي صديقتها، اشتعلت نيران القبلة، وبالفعل تمكنت ياسمين من إزالة حمالة صدر صديقتها، ولكن القبلة كانت لذيذة، وأصبحت ألذ عندما شعرت ياسمين بلسان صاحبتها يجوب أنحاء فمها ويداعب لسانها، فتجاوبت، وبدأت بلعق لسان صديقتها كذلك، استمرت القبلة لحوالي ال13 دقيقة، انفصلت شفتي عبير عن صديقتها، وتطلعت إلى عينيها وهمست (أحلى شي شفته في حياتي، دور نهودي، تراهم يبغوكي تمصيهم)، ابتسمت عبير، وطأطأت رأسها باتجاه صدر صاحبتها، كانت الحلمتين منتفختين بشكل كبير، حتى عبير نفسها قالت (عمري حلماتي ما انتفخت زي كذا، بسرعة يا عبير مصيني، بسرعة)، لم تعلم ياسمين بأن مص نهدي صديقتيها سيكون ممتعا إلى هذا الحد، فأخذت تمص بكل استمتاع، تستعمل لسانها على هذه الحلمة وتلك، تعض حلمتي صاحبتها لمزيد من المتعة، وعبير تئن بلذة (أححح يا ياسمين، أح، بشويش، قربت أفضي، مم، أااه)، وانفجر جسد عبير باللذة المحتبسة، تزلزل كيانها كله بمتعة لم تعتقد بأنه من الممكن أن تكون، وهنا ابتسمت ياسمين وهي تقول (يلا دوري، أبغي أفضي أنا كمان)، وهنا شرعت بنزع ملابسها أمام عيني صديقتها، والتي بدأت تشعر بالجوع الجنسي مرة أخرى، وطرأت على رأسها الفكرة المجنونة التالية وهي تقول (ياسمين، وش رايك ألحس كسك)، توقفت ياسمين من الدهشة، ولكنها أحست بالرغبة في ذلك، وساعدها على اتخاذ القرار تلك النيران المشتعلة في فرجها المبلل، وأمام عيني صديقتها، أخذت تنزع ما تبقى من ملابسها، وهكذا فعلت عبير أيضا، فأصبحت الفتاتين عاريتين تماما أمام بعضهما البعض، قالت عبير (كسك مرة حلو، وشكلك على نار، شوفي قد ايش مبلول، وينقط على فخوذك كمان)، لم تكن ياسمين قادرة على الكلام، فشهوتها أغلقت كل حواسها وركزتها في فرجها المبتل، قالت عبير، (فنقصي يا حلوة، خليني ابرد كسك بلساني)، رفعت ياسمين رجليها، وأحست بنيران الشهوة تحرق جسدها كلما اقتربت صديقتها من فرجها المستعر، وحدث التلامس، فأطلقت ياسمين صرخة، خشيت عبير أن تكون قد وصلت لمسمع أهلها، (شش، يا هبلة، لاحد يسمعنا، خليني ألحسك في هدوء)، فقالت ياسمين بصوت مختنق (أسفة، أهه، أح، دخلي اصبعك في كسي يا عبير، مممم، بشويش، أاااه، عبير بشويش)، استمتعت عبير بطعم مياه فرج صديقتها، وهي تلحس، وتبتلع المياه في شهوة، ولا ننسى اصبعها الذي يخترق على استيحاء فرج صديقتها خوف من المساس بغشاء بكارتها، واستمرت هكذا إلى أن شعرت عبير بإصبع صديقتها يناوش فرجها المشعر، فاقتربت أكثر لتمكن صديقتها من فرجها المبتل كذلك، قالت ياسمين (كسك ريحته حلوة، والشعر مغطيه مره، أححححح، لكن يهبل) وأخذت تقبل فرج صديقتها في شهوانية، وحان دور ياسمين في الأفكار المجنونة، والفكرة التي تلقتها عبير، كانت محاولة من إصبع صديقتها لغزو فتحة شرجها، قالت عبير، (ايي، وش تسوي يا مجنونة، طيزي لا، اححح، يعور، اححح)، أخذ اصبع ياسمين يدخل أكثر وأكثر في فتحة صديقتها الخلفية، ولكن تأوهات الألم تحولت إلى متعه في جسد عبير، وهي تقول، (احححح، نكيني باصبعك في طيزي، أحح، أسرع يا ياسمين، ايييي، أبي أفضي مرة ثانية، ااااه)، وبالفعل امتزج جسدي الفتاتين هذه المرة بمتعة ليس لها حدود حينما وصلتا إلى قمة الشهوة معا، لم يكن أي منهما يتصور بأن المتعة الجنسية تصل إلى هذا الحد، وبالفعل استلقت كل منهما على يد الأخرى وبعد قبلة بسيطة، قالت ياسمين، لازم من اليوم ورايح نذاكر مع بعض، وإستمروا في تدوين أجمل قصص سكس سحاق طوال فترة شبابهم.


فقر الحال

خالد.. خالد.. رددت الام هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع عشر، وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي، استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه: مابك يا أمي اريد النوم لم اشبع بعد، الام: اتعلم كم الساعة الآن، خالد: كم؟ الام: انها الثانية عشر ظهرا، هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل، كان والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي، تزوج وهو بالحادية والثلاثين من أم خالد التي كانت تصغره بسنتين، كان يكابد طيلة هذه السنيين لتوفير حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على ميلادها السابع عشر، لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون، لكنه كان قاسيا على اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم، صوت الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير، الام: هيا بسرعة لقد جاء ابيك، قام خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة، لا توجد لديهم اسرة حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم، ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه، كان يخفي انتصاب قضيبه الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في هذا العمر، دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على اخته شروق التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء، ردت عليه شروق: صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك، تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة جدا، خالد: نعم يأجمل اخت في الدنيا ولكن هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته وهو كم كبرت اخته خلال فترة قصيرة، كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة ينظر خالد لموخرة اخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع، لقد جهز الغداء نادت عليه اخته هيا خذ الصحون الى الغرفة، جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر من توبيخ الاب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل، اعتذر خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه، بعد انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون، خالد: ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك، وافق الاب بصعوبة طبعا، ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام الاباحية ما لا يحصى عدده، هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة، تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال اعجابهم وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها خالد في حياته، خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الآخر واقعية وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع ما بأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه، خالد منتبها الى ساعة في الحائط المقابل له: آه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب الى اللقاء، خرج خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء، لكنه لم يستجب لهم لئلا يعاقبه والده في اليوم الثاني. وصل خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح هذا الباب المتأاكل، الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا، كان مكانه في النوم بجانب اخته، وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد كبر ابنائهم الا مرات نادرة، فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع الابناء من المدرسة، تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها الآن لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه، وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة اخته في الفراش بجانبه والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم، بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة، كانت الساعة الثانية عشر ليلا والغرفة تعم في ظلام دامس سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع، هذا الضوء البسيط كان يصل الى مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا، ظل خالد يصارع نفسه مابين الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش اخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم، بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد من الصاق مقدمته بموخرة اخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا، عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم ايقاض اخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة اخته اكثر واكثر من خلف الملابس وشعوره كان يزداد متعه مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة عندها سحب نفسه بسرعة من فراش اخته لئلا يراه احد، لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش اخته بفترة قليلة غيرت اخته وظعية نومها، لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه بسرعة لقرب فراشه من فراش اخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك، كرر خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد ويسحب نفسه تنقلب اخته الى جانب اخر فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد أم انها مجرد محظ صدفة لااكثر، هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ، عندها قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع اخته فاصبح يكثر من الاطراء على منظر اخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها، لكن ذلك لم يكن كافيا ففي احد المرات وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد اخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش فقد كانت تلك الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد، ألقى خالد التحية على اخته:

- مرحبا شروق

- مرحبا اخي

- ماذا تفعل اختي الجميلة هنا؟

- احضر الغداء لاخي الاجمل

- امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان، وبسبب ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق مؤخرة اخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر اخته اكثر، فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا، واحس خالد بدفعة صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ خالد اكثر وامسك اخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت مشغولة بتذوق طبخ اخته، عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له: ألم يعد الليل كافي اليك؟ اندهش خالد من كلمات اخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد، خالد: اذا انتي كنتي تعرفين بذلك، شروق: نعم اعرف، خالد لماذا لم تقولي شيئا لي، شروق: كنت انتظر اللحظة المناسبة، خالد بتلعثم: ومارأيك؟ اعرف إني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي صدقيني، شروق: خالد أنا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة، وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او أمي، خالد مقاطعا: اعدك بانهم لن يعلموا بذلك لكن اتريدين الاستمرار وقد كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من اخته، شروق: إني خائفة، خالد: لاتقلقي أنا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين، شروق لقد سحرني جسمك وأنا وانتي في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على الآخر، شروق: دعني افكر، خالد: شروق أنا لا اريد الضغط عليكي الآن لكن دعني اقول لك لاتخافي وأنا بجانبك وهذا الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟ شروق: ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس، نعم، عندها حضن خالد اخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة، نظر خالد الى اخته وقال: من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة، شروق: لكن أنا خائفة هل هو مؤلم؟؟ خالد: فقط اول مرة، بعدها تكون المسألة عادية صدقيني، شروق: لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وأنا اصرخ اكيد حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها مخاطرة علينا بأن ننكشف، خالد: لدي حل افضل، شروق: وماهو، امارس معك الآن لعدم وجود احد في البيت، شروق: لكن ماذا ان اتت أمي، خالد: لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع، شروق: ماشي لكن بسرعة، طار خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة اخته في متناول قضيبه الطويل، احضر دهن الفازلين الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا، واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ فادار اخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه المتصلب، انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها لاول مرة، اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم بسيط عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج، فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده اليمنى وادخله في شق مؤخرة اخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها، عندها بدأ يدفع قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة اخته ونجح بادخال الرأس فصاحت اخته من الألم لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة اخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من اخته تلتها اهاات عديدة، وبعد خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى، ازدادت وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات اخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعدماقام بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية، عندما اخرج قضيبه الذي مازال منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة اخته منسالا على فخذيها، في هذه الاثناء فتح الباب، فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات من خضروات وغيرها، بعد انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد، في الطريق لم تغب عنه صوره اخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيره مابين الندم والفرحة، الندم لمجامعة اخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا، لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة بمجامعة اخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر، بعد ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم، عند دخوله البيت كان الجميع نائمون والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا، قبل الذهاب الى فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش، نظر الى اخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره، غمرت الفرحة والخوف قلبه في نفس الوقت، استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد يده الى اخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة، اشارت اليه بالقبول وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد، اخذ خالد بالتحرك ببطئ اتجاه فراش اخته التي ارجعت مؤخرتها اليه وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت، اوصل خالد جسمه الى فراش اخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق مؤخرة اخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبال قضيبه الطويل، بعدما انهى مرحلة الدهن اقترب اكثر من جسم اخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده الاخرى تمسك بقضيبه ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة، بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى داخلها فدخل رأس القضيب، ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها، استمر خالد بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل، عندها انتظر خالد دقيقتين لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها بجسمه، كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه، شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها بدأت بأهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا، اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن اخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه ويقبل رقبتها، احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته فرفع فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ اخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول اليها داخل مؤخرة اخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف اخته تحته لوصولها لرعشة الجماع اللذيذة، نهض خالد من على ظهر اخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام، توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام، في هذه الاثناء عدلت شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم، اغتسل الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة، ضل خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما، شروق كيف حالك عزيزتي؟ الام مخاطبتا ابنتها، اهلا أمي بخير وانتي، الام: أنا بخير لرؤيئتك انتي واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة فاني اراكما منسجمين معا ولا تتشاجرون كما في السابق، شروق بتلعثم: آه صحيح لقد كبرنا يا أمي ألم تلاحظي ذلك، الام بمزاح: نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيك بالاضافة الى عقلك، شروق: وماهو؟ الام: صدرك ومؤخرتك، فقد اصبحتي امرأة ناضجة، شروق: كفا يأمي إني اخجل من هذا الكلام، الام: يامشاكسة لقد كبرتي، دب القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى أمي على علم بما يجري، لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك لكن هل لديها شكوك تجاه تغير معاملتي مع اخي وبالعكس؟ كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد، في هذه الاثناء الام لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت مراقبة مايجري بين هذين الاخوين، لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا ابدا، رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم اليهم في مائدة العشاء انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز وهم الجميع الى النوم، استلقى كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا بعد نوم والديهم، الساعة قاربت على الثانية بعد منتصف الليل استيقضت أم خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة بدأت بالتفكير وتذكر الماضي، ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة اما الآن فالايام تعيد نفسها لا اكثر، واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات سمعت صوت خفيفا يتكرر برطم ثابت، هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع لزوجة بسيطة، بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها، الصوت قادم من جهة الابناء، رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية، استمر الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري، دققت النظر مرة اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت، انتبهت الى فراش خالد ولم تجده فيه رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا من خالد، واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش، ظلت أم خالد مصدومة لهذا المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا، كان كل مايمكن ان تراه أم خالد هو اهتزاز غطاء ابنتها، لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك، بقيت منتظرة على نفس وضعيتها لم تغمض عينها ابدا، مازالات تنظر الى مايجري غير مصدقة، في هذه الاثناء شاهدت الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء، آآآه نعم انه خالد وقد ركب على ظهر اخته، إني اراه بوضوح، (الام في داخلها)، ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت، بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف اهتزاز الغطاء، انتظرت الام وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل، انزاح الغطاء بدأت الرؤية بالتحسن للام، نعم انه خالد راكب على ظهر اخته، سحب خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الام خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ من بين شقي مؤخرة اخته، ياويلي لقد كان يجامع اخته، لقد ادخل قضيبه كاملا بها، وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الآن ومازال منتصبا، كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا القضيب الطويل؟ أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الآن؟ لكن سيستيقظ ابو خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه المسائل، انتظرت الام وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام واحدا تلو الآخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين، أم خالد لم تغمض لها عين تلك الليلة، ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا، تفكيرها كان بين نارين، نار الفضيحة اذا تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به، لم يكن الامر بتلك السهولة، في صباح اليوم التالي كانت أم خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر، الاخ ينكح اخته، ليس من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن فطرتهم الاولى، اثناء تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران، وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية، اصبحت تفكر ماذا لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله، بدأت تفكر من الناحية الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية اخته شروق، توصلت أم خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية اخته شروق، كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين شق مؤخرة اخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به، هذه الصورة جعلتها تحس باحساس غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها، اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس، كانت أم خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم اهتمامها بجسمها، الآن جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم، كل هذه المواصفات الجسمية التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى، بالحقيقة هي نست كيف هو الشعور كأمرأة، ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط في دكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف، تملكها احساس جميل احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل، بعد ان انتهى من اللحس قام واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكور من الخلف، امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول مرة يصلها قضيب ذكري، فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول، رافقت هذه الدفعة صرخة مكتومة من أم خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتها بأهات لايمكنها السيطرة عليها مطلقا، ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت يده الاخرى تمسك بالخصر، مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها، أم خالد نست الخوف والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك لخجلها من البقال، لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن البقال كادت ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها، استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الآخر الى ذروته، احست بانه سوف ينزل، نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين، ارتخى جسد البقال بعد هذه المعركة الجنسية القوية، احست أم خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محالة، فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها، ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل، لكن هذا الامر عدى بسلام بدون حمل، لكن لازالت تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في حضن البقال، لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها، اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة. صباح الخير يا أمي (خالد مناديا على امه)، الام: صباح الخير ياحبيبي كيف كانت ليلتك؟ خالد: لقد نمت جيدا الليلة الماضية، الام (بعد ان استجمعت قواها): أنا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية، خالد بتلعثم: وكيف انتي متأكدة يا أمي؟ الام: ليس الآن فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد، كانت الصدمة واضحة على وجه خالد فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه، صحا الاب وصحت شروق من النوم، تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة، الام وخالد لم يكونا على مايرام، خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه، تناول فطوره سريعا وهم للخروج، نادت عليه امه: خالد، الى أين؟ خالد: الى بيت احمد يا أمي؟ لاتتأخر اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت، كانت الام تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت اخته للغداء ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه، رجع خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع، فتح ذلك الباب الصدء مرة اخرى ووجد امه في المطبخ، مرحبا أمي، الام: اهلا خالد: بماذا اخدمك؟ الام: اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر، خالد: تفضلي يا أمي، ألام: دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى، ذهب الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا، وصل الاثان الى الغرفة وجلسا، بدأت الام بالكلام: خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟ صعق خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه، خالد: ليس هناك شيئ يا أمي، مابك لماذا هذا السؤال؟ الام: خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم، ولعلمك إني رأيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق في الفراش؟ خالد: كلا لم يحدث شيء هنالك خطئ ما أكيد؟ صرخت الام بقوة على خالد، الام: اتتهمني بالكذب؟ لقد رأيت كل شيء، عندها خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء، الام: ومايفيدك البكاء الآن، قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك؟ والتي من المفترض ان تكون من اول المحافظين عليها، لماذا قل لي لماذا؟ بدأت أم خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها، بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت الام من البكاء، بدأت بالتحدث مرة اخرى، ياخالد إني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية الصعبة جدا لانقدر على تزويجك، لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا، خالد وهو يكفكف دموعه: ماتقولينه صحيح يا أمي أنا مخطيء واعترف بذلك لكن صدقيني ان شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هناك منفذ اخر لي غير شروق فأخطأت في حقها وفي حقكم جميعا أنا اسف يا أمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك، الام: المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد، قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك ويرى هو ماذا أنت فاعل بها، الم تفكر بذلك؟ خالد: يا أمي لم افكر بشيء ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب، أنا شاب في مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك يا أمي وكما قلتي قبل قليلل فانه لايمكنكم الآن تزوجي فماذا عساي ان افعل، ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق ابواب البغاء، كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر، اتذكر نفسي حين اقذف بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس معها الجنس كباقي زملائي، فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وأنا لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال أنا اسوء من ذلك بكثير يا أمي، فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات، أعرف إني قد أخطأت يا أمي وأنا اسف على ذلك واتمنى ان تسامحيني لا أكثر، بعدما افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة، ظلت الام تحدق تجاه خالد بنظرات حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها، اعادت الام التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة، حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر بالعقل ليمحصها، الام: خالد أنا اسفة حبيبي، خالد: ماذا تقولين يا أمي أنا من هو الاسف وليس انتي، إني استحق كلامك هذا كله، الام: لم اكن ان معاناتك لهذه الدرجة يابني، خالد: بل هي اكثر من ذلك يا أمي لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم، الام: خالد أنا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي فأني سأكافئك على ذلك ياخالد لكن بشرطين! ضل خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي كانت تخنقه، خالد: كيف تكافئيني يا أمي وما هي شروطك؟؟ الام: سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد، طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع اخته بعد ان كان يتوقع عقوبة زاجرة فاذا بها مكافأة، ياترى هل أنا في علم أم حلم، هذا ماردده خالد في نفسه، قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وسألها عن شروطها الاثنين، الام: الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء، اما الثاني أنا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لأتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق، خالد: موافق يا أمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هناك ألا ضوء بسيط، الام: سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم لكن عليك ان تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الآن بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا حتى كلمة واحدة هل فهمت؟ خالد: نعم يا أمي فهمت طبعا، فتح الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبدأت الاحاديث العائلية وساد جو من الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم، فيما بعد احضرت أم خالد مصباحا ضعيف الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم، طبعا لم يخلو الامر من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن أم خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه، رجع خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأل عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم يستبدلوه، يا ألهي ان صوته مزعج، دخل بهدوء الى الغرفة، الغرفة اليوم فيها من الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي، جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد خلف وسادته، انتبه الى اخته وجدها كعادتها بأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب، قرر خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل كان يمكن ان يفعل الكثير، اليوم كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة اخته على قضيبه المتصلب الطويل، ادارا اخته ظهرها اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض التلقيح، لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه، كانت شروق خائفة من حركة اخيها فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون، المهم انزل خالد بجامته ولباسه الداخلي قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق، ادخله خالد بين شقي مؤخرة اخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى داخل فتحة مؤخرة اخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها، بعد ان اكمل مرحلة الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة اخته وبدأ بدفعه الى الداخل احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه، دخل رأس القضيب وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد اخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة، صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر قضيب خالد وهو في داخلها كليا، تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا بالاسترخاء والشهوة معا، ضل خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة اخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر، يرهزها بقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة، كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته، اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو مستمر برهز اخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى، ازاح الغطاء جزئيا عن نصفهم الاسفل فتمكنت الام من رؤية مايحدث بوضوح كانت أم خالد تتابع هذا المشهد الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخالها وبدون ان تحس على نفسها ادخلت يديها من تحت ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا، أم خالد ترى الآن كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة، احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق عندها ادارها على بطنها وركب عليها وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس، احست شروق بانها غير قادرة على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح، خالد هو الآخر لم يعد يطيق صبرا وهو ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة ملئ احشاء اخته واروى عطشها، الام لتكن لتشاهد وحسب فقد اتتها رعشتها هي الاخرى لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة، فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها، اغتسل خالد وشروق تباعا وعادا للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع اخته.

في صباح اليوم التالي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجه الافطار الذي اعدته أم خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة، كل هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد ذو التاسعة عشر عاما، لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان تخبره وهي امه، تغيرت معاملة الام لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الآن كرجل فحل نشط وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه، فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الام وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته، انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ماالذي يجعله سعيدا اليوم، ابو خالد: سوف تتغير حياتنا يا اولادي كليا، لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل، فرح الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان هذا الامر يعني بعد ابيهم لفترة طويلة خارج الوطن، صباح اليوم التالي ودع الاب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئه دموع الفرح والحزن معا، فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط، استمر خالد بنكاح اخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده، كانت الام تراقب مجامعة خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق كان خالد يتفنن بمجامعة اخته واصبح لايخاف من ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة اخته بل اصبح ينظر الى عيون امه اثناء مضاجعته لاخته، وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ، انتبه الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الآن تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان يجسم اعضائها تجسيما، فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات المنتصبة كانا واظحين لعين خالد، دخل خالد الى المطبخ: اهلا أمي، أم خالد: مرحبا خالد، خالد: ماهذا اللبس الجميل لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة، الام: شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا، ماذا تفعلين؟ الام: لاشيء اعددت الغداء وقد انتهيت الآن وساذهب للاستحمام، كان خالد يفكر جنسيا بامه تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة، ارادت الام الخروج من المطبخ الى الحمام كان المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج لكن خالد لم يعطيها ظهر فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب بسرعة، احست الام بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها، خالد اراد ان يطيل الوضع بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق هذه المؤخرة الكبيرة، فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى من فوق احد الرفوف الام لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه، الام: خالد اريد ان اذهب للحمام ارجع للخلف قليلا، خالد: انتظري يا أمي إني احاول الحصول على علبة المربى فاني احبه انه لذيذ وشهي، احست الام بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها، الام: لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر، خالد: لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر لكن اريد من المربى ان يقول نعم فقط، الام بأبتسامة خفيفية: هل تقدر عليه اذا قال نعم، خالد: اقدر عليه وعلى من معه ايضا، ضحكت الام بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل حاول ان يركبها، وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل، خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر، فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجها، واتى الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة، جاء وقت النوم انتظر نصف ساعة وبداء معركته الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة اخته وانزلاق قضيبه الطويل الى داخلها، كانت أم خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد بالمحاولة معها اليوم، اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق، اغتسل الاثنان، رجعا الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم اخته ليقوم بخطوته القادمة، كانت أم خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة، لكن ماذا كان ينوي لم تكن تعلم بعد، فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتجاهها، اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد ان يفعل خالد، كانت أم خالد نائمة على جانبها الايسر، وصل خالد الى فراشها احست بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته، أم خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف ثوبها، رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة، انزل بجامته فاندفع قضيبه مصدما بمؤخرة امه، احست أم خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل، دفع خالد قضيبه الطويل بين فخذي امه واصلا الى كسها فخرج قضيبه من الجانب الآخر بين فذي امه وتحت كسها بالضبط ومتعديا له، فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه أم خالد، خافت أم خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها، سحب خالد قضيبه الى الوراء بعدما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك، قبض على مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما كل هذا وهي لم تحرك ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية، قبض خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى الداخل، احست أم خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء الى الداخل سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه، بعد ان ادخل خالد قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال بكثير فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على السيطرة على انفعالاتها الجنسية، بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه، كان خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق، كان يحتضن امه بقوة ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة، كان جسم أم خالد يهتز بكل اجزاءه بفعل رهزات خالد العنيفة، ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر ثدييها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة، هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في وصول أم خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة، بدأت ملامح الرعشة على جسد أم خالد المتعطش لمثل هذا الجنس القوي، لم تقدر على المقاومة اكثر، ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها اول مرة اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبه، مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت اهة قوية لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها، خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز بنفس القوة الى ان احس بانه هو الآخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعه القذف داخل الكس، فمسك امه وانامها على بطنها مع عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة، ارتخت اجسام خالد وامه، اخرج خالد قضيبه المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها، عصر نهديها بقوة ولثمها بقبلة حارة من فمها، تمازج بها لعابهما والسنتهما، ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل أم خالد اللزجة، بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه، لديه الآن امرأتان بدل الواحده يضاجعهما كل ليلة واحدة بعد الاخرى، ومازالت شروق لا تعلم بالسر الموجود بين امها وخالد.


الطالب مع خالته

أنا طالب باحدى الجامعات.. عمري 22 سنة واسكن وحيدا في شقة استأجرتها لدى دخولي الجامعة لأعتباري ادرس في المدينة البعيدة جدا عن مدينتي حيث نشأت، وكوني اسكن بمفردي، كانت امور الجنس ميسرة لدي حيث كنت أحضر الفتيات الى الشقة ونستمتع بالنيك دون أزعاج، قضيت حياتي الجامعية هكذا من الناحية الجنسية ومؤخرا بدأت اشعر بالملل من الجنس التقليدي، وأحببت أن يحدث شئ جديد لم اختبره من قبل، وفي أحد الأيام تلقيت اتصالا من خالتي لتخبرني أنها ستأتي لتقيم عندي بضعة أيام ريثما تنجز بعض الاعمال التي كلفتها بها الشركة التي تعمل بها لأنجازها في المدينة التي أدرس.. رحبت بها طبعا لكني أيضا تضايقت لأن حضورها سوف يحد من حريتي ولأني لن استطيع أن أحضر واحدة من البنات بقصد المتعة والراحة وخالتي عندي في البيت، أي أن النيك سيتوقف لأيام ولم أكن معتادا على ذلك.. كان عمر خالتي 32 متزوجة منذ 4 سنوات وليس لديها أولاد وكانت رائعة الجمال بشرتها بيضاء ناصعة تفيض حيوية، شعرها فاحم السواد وكذلك عيونها الواسعة، أما فمها فكان سلة فاكهة معلقة في وجهها، أما جسمها فقد كان تحفة اغريقية طولا وتناسقا واكتناز، وكنت لاأزال أذكر بعض تفاصيله منذ كنت بسن الثانية عشر عندما كانت تبدل ملابسها في غرفتي أثناء زياراتها المطولة لمنزلنا قبل زواجها، دون أن تعير انتباها لوجودي بداعي إني صغير، لكني كنت وقتها في بداية مراهقتي حيث الصور الجنسية التي تلتقط لا تمحى أبدا، وصلت خالتي في اليوم المحدد واستقبلتها بفرح وكذلك هي كانت سعيدة حيث لم نلتقي منذ مدة طويلة، جلسنا وأكلنا وشربنا وتبادلنا الأحاديث، مر يومان على هذا المنوال ولم يخطر ببالي أي شيء غير طبيعي، وكما ذكرت سابقا فقد بدأت أشعر بالضيق وبحاجتي للجنس الذي أدمنت عليه، حيث لم تكن تتاح امامي أي فرصة للأنفراد بالبيت لوحدي أضافة لأني أعطيتها نسخة عن المفتاح تحسبا من أن تأتي للبيت وأكون خارجه، وبدت أن أقامتها ستطول عندما سمعتها تخبر زوجها بذلك عندما اتصل بها مرة للاطمئنان، كانت شقتي صغيرة غرفة نوم وصالة جلوس واستقبال، أعطيتها غرفة نومي لتنام بها وكنت أنام في الصالة على الأريكة بعد مشاهدة بعض المشاهد السكسية من أفلام السكس لدي وذلك بعد أن تكون قد نامت، حيث وجدت بها بعض العزاء عن انقطاعي عن النيك لكن هذا العزاء لم يكن ليكفي، عندما كانت خالتي تأتي من العمل أكون غالبا قد سبقتها فتبدل ملابسها وتحضر الطعام وتستحم لنأكل وتخلد للنوم ساعة أو اثنين لتصحو بعدها مساء وتجلس معي لنتسلى أوتغادر للسوق أو لزيارة بعض الأصدقاء القدامى لتعود ليلا وتنام، أخذت حالتي تسوء أكثر وأكثر، ومرة كنت لوحدي أنتظر قدومها على الغداء وأفكر بحل لمشكلتي تذكرت أيام المراهقة عندما كنت أشاهد خالتي عارية وهي تبدل ملابسها فلم أحس إلا وبإيري ينتصب بشدة، فقلت لما لا أعيد تلك الذكريات، وبينما أنا كذلك وإذ بها تدخل الشقة رحبت بها، وقلت: بدلي تيابك واعملي حمام لبينما جهز الغدا!! تفاجئت فلم تكن من عادتي ان احضر الطعام وهي موجودة، ولكنها فرحت وقالت: تأبش ألبي يا مريح خالتك، فقلت في نفسي: لسا بدي ريحك عالآخر، ورحت أراقب بشبق ساقاها البيضاء اللماعة ومؤخرتها الممتلئة وهي تتمايل مع خطواتها تحت تنورتها التي تكاد تتمزق لشدة ضيقها، بينما هي في طريقها للغرفة ذهبت للمطبخ ووضعت الطعام الجاهز الذي كنت قد أحضرته من السوق في الميكرويف، ثم اتجهت إلى غرفة نومي حيث كانت تبدل ملابسها، كان الباب مغلق فنظرت من فتحة المفتاح التي كانت تكشف كامل الغرفة الصغيرة تقريبا لتبدأ المتعة ولأصعق تماما بما شاهدت لاحقا، كانت خالتي ترتدي لباس العمل الرسمي لدى دخولها المنزل، وهو تنورة تظهر ساقيها حتى الركب مع جاكيت رسمية وقميص رقيق تحتها، وعندما نظرت من الفتحة كانت قد خلعت الحذاء والجاكيت ووقفت أمام الخزانة لتضعها بها، مدت خالتي يدها إلى أزرار قميصها وأخذت بفكها وخلعته ليظهر معظم صدرها المكتنز فارا من سوتيانها متمردا عليه ومطالبا بحريته، ثم دفعت بطيزها للخلف وأنزلت تنورتها وانحنت لتبان طيزها الأسطورية البيضاء وكأنما نحتت من العاج، رأيت طيزها تتسع وتتباعد لتظهر أكبر وأحلى بعد أن تحررت وقد ابتلعت كلسونها الأسود الصغير المشدود والملموم داخل خندقها العميق، استدارت للأمام فرأيت كسها منتفخا ومرسوما من وراء كلسونها الرقيق، وضعت ثيابها في الخزانة وأخذت منها ملابس داخلية وغيرها فعرفت أنها ستخرج وذهبت الى المطبخ وأنا في حالة هياج لاتوصف وأيري أمامي يكاد يفضحني، حيث كنت أرتدي شورت قصير، خرجت من الغرفة وهي تضع روب الحمام عليها ودخلت الحمام، أسرعت الى باب الحمام لأجدها لم تغلق الباب جيدا وأن بإمكاني رؤيتها، اتخذت موقعا جيدا للنظر ويدي تمسك أيري الصلب الذي كاد ينفجر، كانت قد خلعت السوتيان وبان ثدييها الكبيران المدوران، كانا مشدوديش ومطلان على جسمها كأطلالة جبلين شامخين على سهول خصبة، تتوسط كل منهما هالة وردية واسعة في مركزها حلمة عنابية غامقة، وبينما أتأمل نهديها بشبق مدت يدها إلى كلسونها، فتسارعت دقات قلبي كمن يشاهد هذا المنظر لأول مرة، ولكن بالفعل كنت أول مرة أرى فيها أمرأة ناضجة بهذه الإمكانيات والجمال عارية أمامي، ومن هذه المرأة؟ إنها خالتي، حيث كنت اعتدت على نيك المراهقات والبنات اللاتي اصطادهم في الجامعة، امسكت بكلسونها وأنزلته ببطئ حتى انكشف القليل المستور من طيزها وبقي عالقا بين فخذيها عند كسها وكأن قسما منه كان قد انحشر بين أشفار كسها، خلعت الكلسون وهي تدفع بطيزها للوراء باتجاهي فاتسعت طيزها وتباعدت أردافها ليظهر كسها الناعم المنتوف بأشفاره الوردية الغامقة المنتفخة قلت في نفسي: إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك؟ لكن وقتها لم أتمكن من رؤية بخش طيزها لأن طيزها عميقة وممتلئة، وقفت تحت الدوش وأخذ الماء يسيل على جسدها الناعم وأخذت تفرك جسدها بالصابون وتمرر يديها على كل جزء منه، ولكنها كانت تركز على صدرها وطيزها واعتنت كثيرا بدعك كسها وتنظيفه، كانت أصابع يدها تنزلق بسهولة بين أشفار كسها، آآآه كم تمنيت لو كان أيري مكانها، أنهت حمامها وبدأت بلبس ملابسها الداخلية عندها اسرعت باتجاه المطبخ وأنا أتخبط بمشيتي مما رأيت، خرجت وهي ترتدي روب الحمام وذهبت للغرفة ولبست شورت وبلوزة قصيرة وجلست في الصالة تتابع التلفزيون ونادت لي: خالتو ماجهز الغدا، فرديت بارتباك: ثواني خالتو وبيجهز، تناولنا الغداء وجلسنا بعدها نتحدث ونتابع التلفزيون وعيني لاتفارق جسدها وخاصة أنها ترتدي شورت وإن كان غير قصير، وأثنائها خطرت ببالي فكرة، سألتها: بدك تطلعي اليوم المسا؟ قالت: لأ حبيبي اليوم تعبانة وبدي أرتاح، قلتلها: لكان اليوم بنسهر سوا لأنو بكرا عطلة ومافي نوم بكير متل كل مرة، قالت: أي ليش لأ خالتو سهرنا لنشوف، قلت بنفسي: بدي سهرك سهرة نيك بحياتك ماتنسيها، قمت وبدلت ملابسي وقلت لها: أنا طالع عندي شغل مابتأخر ارتاحي أنتي، رح جبلك أفلام فيديو تتسلي فيها لحتى أرجع، دخلت غرفتي وفتحت خزانتي الخاصة وأخرجت منها بعض الأفلام العادية ووضعت بينها أقوى فيلم سكس لدي، وضعت الأفلام بجانب التلفزيون وقلت لها: هاي الافلام شوفي اللي بتحبيه، خرجت من البيت وكلي أمل أن يقع فلم السكس بين يديها وتشاهده، خاصة أنها لم تحظى بالنيك منذ أيام بعد قدومها إلي، عدت بعد ساعة وفتحت باب الشقة فجأة فرأيتها تجلس على الكنبة وهي تفتح رجليها وتضع يدها داخل الشورت ويدها الأخرى تعصر نهديها، علمت وقتها أنها كانت تتابع فلم السكس وهذه بداية الخطة، ارتبكت كثيرا وبالكاد لملمت نفسها وأغلقت التلفزيون ولكن الفيديو بقي يعمل، دخلت وقد بدا وجهها محمرا وهيئتها فوضوية قلت لها: مرحبا خالتو اتأخرت عليكي شي؟ ردت بارتباك: لأ خالتو، قامت بسرعة ودخلت الغرفة بينما راقبت طيزها وهي تهتز لسرعتها بالمشي، توجهت مسرعا للباب ونظرت من الثقب فرأيتها وقد استلقت على السرير وأنزلت الشورت والكلسون دون أن تخلعهما ويدها تدعك كسها المنتبج بشدة وتدخل أصابعها داخل كسها وجسمها يلتوي ويتقوس، ففكرت أنه يجب أن أوقفها قبل أن تبلغ النشوة لتبقى متهيجة، طرقت الباب بينما أراقبها وارتبكت مجددا، فقامت ورتبت هندامها وفتحت قلت: شو رأيك تعمليلنا فنجانين قهوة لبينما غير تيابي، ضحكت وهزت رأسها موافقة، دخلت الغرفة وخلعت ملابسي دون أن أغلق الباب وكان أيري منتصبا بشدة من منظرها وهي تلعب بكسها حتى كاد يخرج من الكيلوت الذي أرتديه، نظرت باتجاه المطبخ بشكل مباغت لأجدها متسمرة على بابه وهي تنظر إلي، ارتبكت من جديد ودخلت المطبخ، استغليت الفرصة وخلعت الكيلوت ولبست الشورط بدونه لأريها أيري الكبير الضخم فتزداد تهيجا، وفتحت خزانتي الخاصة التي تحوي ما لذ وطاب من المجلات والأفلام السكسية، ووضعت علبة سجائري فيها فوق المجلات، خرجت وذهبت للمطبخ وكان صغيرا وقلت: بدك مساعدة؟ فقالت: خود الفناجين والمي عالصالون، وبينما كنت أتحرك كنت أتعمد أن ألامس أيري المنتصب بطيزها وأحست هي به وشعرت أنها مستمتعة، ذهبت للصالون بينما أحضرت هي القهوة، جلست قبالتها ورفعت رجلي ليظهر أيري لها ولو قليلا، تناولت نصف الفنجان بينما أحدثها عن علاقاتي لكن بدون تفاصيل، ولاحظت أنها تسترق النظر باتجاه ايري، وفجأة قلت لها: خالتو علبة الدخان بخزانتي جيبيلي ياها، قامت إلى الغرفة حيث الخزانة وهناك طال غيابها، قمت بهدوء ونظرت من الباب فرأيتها تتصفح إحدى المجلات بشهوة عارمة ويدها تمسك كسها بشدة، رجعت وتركتها فترة ثم ناديتها: خالتو وين السجاير، جاءت مسرعة وبيدها السجائر، جلست وبادرتها بالسؤال: شو عملتي بغيابي شفتي الأفلام اللي عطيتك ياهون، عجبك شي منهم، نظرت باتجاه أيري الذي بدا أكثر وضوحا بعدما عدلت وضعيتي وقالت لي: عجبني فلم يمكن أنت حاطو بالغلط بين الأفلام، قلت: شو هالفلم، قالت: هيدا اللي بعدو بالفيديو، فتحت التلفزيون وكان الفيلم لازال في وضعية التشغيل، وظهرت لقطة لأمرأة تنتاك في طيزها عندها تظاهرت أنا بالأرتباك، فبادرت هي بالقول: حبيبي شي طبيعي أنو الشباب بعمرك يشاهدو أفلام سيكس ويمارسو الجنس إذا صحلهم منشان يصير عندهم خبرة قبل الزواج ويكونو عند حسن ظن زوجاتهم ويشبعوهم نيك، وحتى مايعذبوهم متل ما أنا عم أتعذب، سألتها وقد عرفت الجواب مسبقا: خالتو وأنتي كيف عم تتعذبي، جاوبت بتمرد وفجر حادين: ما عم أشبع نيك، مانك شايف هالجسم الوالع شو بيطفيه؟ عندها أحسست أنها الفرصة المناسبة، فقمت ووقفت أمامها وايري منتصب بشدة تحت الشورت قبالة وجهها وقلت: أنا مستعد أعمل أي شيء ولا شوفك عم تتعذبي، عندها نظرت لأيري بنهم وقالت متغابية: وأنت شو بدك تفيدني، قلت لها وأنا أخرج أيري الضخم من الشورت: هادا بيفيدك إذا بدك، نظرت بشبق ونهم إلى زبي الكبير وكابرت على كسها بالكذب وقالت: أنت ابن أختي ما بيجوز تنيكني، فقلت مراوغا: أنا أبن أختك وأحق من الغريب بحل مشكلتك، ولا بدك تقنعيني أنو بعد هالعذاب مارح تطلع عينك لبرا وتشرمطي مع الرجال، أو ليكون بدك ياني جبلك شباب ينيكوكي ويشبعوكي واشتغلك عرصا، عندها نظرت إلى عيني نظرة شرموطة محترفة وقالت وهي تحول نظرها إلى أيري: بصراحة زبك حلو وكبير خاصة راسو لنشوف كيف رح تستعملو وهجمت على أيري، أمسكته بيدها ودفعته داخل فمها كله بالرغم من حجمه الكبير وأخذت تمصه بشراهة وتبصق عليه، كانت تدخله حتى بلعومها وتكاد تختنق به ولم تبالي بل كانت في قمة إثارتها، نزلت عن الكنبة للأرض وأدخلت رأسها بين فخذي وأخذت تمص بيضاتي وتلحسهما بشبق كبير، حتى بخش طيزي لحسته بلسانها الحار، استمرت في المص بينما كنت أتأوه ألما ولذة، بعدها أمسكت رأسها بكلتا يدي ورحت أدفع بأيري داخل فمها وأسحبه بقوة وعنف، في حين كانت تأن واللعاب يسيل من فمها بغزار، سحبت أيري من فمها وذهبت للغرفة مسرعا فصرخت: وين رايح تعا طفي ناري، لم أكترث لكلامها وتابعت إلى خزانتي وأخرجت منها علبة مرهم مخدر ورحت أضع منه على أيري لأنه كان على وشك القذف بعدما تفننت في مصه وبعد أن نكتها بعنف في فمها، نظرت للوراء وإذ بها تقف على باب الغرفة وهي تبتسم وتعض على شفاهها: تأبر ألبي من هلأ فنان وخبير كيف بس تتزوج؟ نيال مرتك عليك، لكان متل هالحمار اللي عندي المخدر كلو مو سمعان فيه، قلت: لسه ما شفتي شي من الفن والخبرة، قالت: أنا جاهزة ومولعة شوفني كل شي عندك، عندها اقتربت مسرعة مني وحضنا بعضنا وأخذنا نقبل بعضنا ونمص شفاه بعض وأدخلت لساني في فمها وراحت تمصه حتى أحسست أنها ستقتلعه من جذوره وتبتلعه، نزلت إلى رقبتها أمصها وألحسها بينما كانت تأن وتتلوى بشدة، امسكت ببلوزتها وخلعتها عنها ونزعت سوتيانتها بخفة وسرعة لينفلت ذلك الصدر أمام وجهي، هجمت عليه أمص حلماتها وقد بدت أغمق وأكثر انتباجا مما رأيت سابقا، طرحتها على السرير وأنا فوقها ارتوي من صدرها المكتنز وأثناءها خلعت ملابسي بالكامل، وإذ بها تمسك بأيري وتتحسس بيضاتي وتقول: يأبرني هالزب شو كبير وحلو بدي ياه يشقني ويشبعني نياكة، زادت هذه الكلمات من حرارتي فنهضت وأمسكت بشورتها وسحبته لأرميه جانبا، رفعت رجليها وباعدتهما وأمسكت بكلسونها السترينغ وسحبته للأعلى حتى ركبها، لأجد نفسي أمام أجمل كس رأيته في حياتي، وجائني الجواب عن تساؤلي عندما راقبتها بالحمام (إذا هلأ هيك كيف لكان بيكون لما بتنتاك)؟ كانت أشفارها متورمة بشدة وزنبورها منتفخ لآخر حد، وكان الإحمرار الشديد يغلف كامل كسها الغارق بسيل من إفرازاتها الشهية، ضغطت رجليها نحو صدرها فارتفعت طيزها قليلا وبان بخش طيزها لأول مرة، بدا بخشها ناعم وصغير جدا كحبة سمسم، عميق تحيط به هالة شديدة السمرة تتوسط طيزها الناصعة البياض، لم أكن اطيق صبرا بعدها لأتذوق رحيق كسها الرطب، نزلت بلساني عليه ألحسه بشراهة ممررا لساني من زنبورها وحتى فتحة طيزها، وأخذت بمص أشفارها كلا على حدا وبمداعبة زنبورها بأسناني حتى علا صوتها وتحولت أناتها وآهاتها إلى صراخ: لحسو، مصو، فوت لسانك، نيكني بلسانك قبل زبك، بسرعة رح يجي ضهري،، ازداد حماسي فباعدت أشفارها بيدي حتى بانت فتحة كسها الصغيرة، وسرعت عملية اللحس وأدخلت لساني في فتحة كسها وقمت بتحريكه داخله بكل الأتجاهات، بينما كان أنفي يداعب زنبورها المنتصب، مما زاد صراخها: آآآآآه أووووه، الحاس يا كس خالتك، فوت لسانك حركو أكتر، فلبيت طلبها وأنا أقول: بدي آكلو أكل حتى أشبع منو، وفجأة أمسكت بشعري وضغطت رأسي على كسها وتقوس ظهرها بشدة وشهقت شهقة كبيرة وأخذت تصيح: إجاااا إجاااا ضهري آآآآآه، وتقلص فرجها وتدفق ماء كسها الذكي وسال على وجهي لينتفض جسمها بعدها عدة نفضات وترقد هامدة على السرير، رفعت رأسي ونظرت إليها لأجدها وقد أغمضت عينيها وابتسامة عريضة مرسومة على وجهها تنم عن سعادة وشعور بالرضا، كنت خائفا بعد أن بلغت نشوتها وارتوت أن تعود لوعيها وتندم على ماجرى من نيك محرم، لكن علامات وجهها كانت تدل على عكس ذلك تماما ارتميت بجانبها وأيري بأشد انتصابه للأعلى فهو لم يفرح بكسها بعد، فما كان منها إلا أن امسكت به وقالت: تأبرني إذا بلسانك الناعم عملت فيني هيك، شوبدك تساوي بهالزب التخين: قلت: لسه ما عملتلك شي، السهرة بأولها والنيك لسه مابلش، ضحكت بدلع وغنج كالشراميط وقالت: خالتو شوي شوي عليي، أنا مو متعودة على هالنيك، جوز خالتك ماخرج نياكة، يعني خروق، وأيرو يادوب أكبر من لسانك بشوي، قلت: منشان هيك كسك بعدو ضيق، لكان كيف بدك تتحملي زبي مع راسو الكبير؟ يكون بعلمك مارح أرحمك، قالت: ولا يهمك، أنا من زمان ناطرة هيك نياكة، ومشتهية زب كبير متل زبك حتى لو شقني، أصلا هيك النيك أو بلا، بعدين تأبر كس خالتك ما بينخاف عليك خبير وفنان نيك، اتحرك صار دورك لازم ترتاح أنت كمان حتى تكفيني بقية السهرة، اليوم مافيه نوم، نهضت على الفور بينما ظلت هي مستلقية، جثوت فوق صدرها ووضعت أيري بين نهديها بينما قامت هي بضغطهما حول أيري، نكتها بصدرها قليلا ثم وجهت أيري إلى فمها وقامت بمصه بنهم وشراهة وكأنها المرة الأولى، رطبت أيري جيدا بفمها وأشبعته بلعابها الكثيف، سحبته ونزلت عن السرير ورفعت رجليها وباعدتهما قليلا فانفتح كسها أمامي، قمت بلحسه لحستين مرطبا أياه بلعابي، أمسكت بأيري ورحت أدعك رأسه بكسها فصارت تتأوه وصرخت بي: دخله شو ناطر، امحنتني، صار كسي نار، قلت: مستعجلة ياخالتو ياشرموطة، رح ندمك عالساعة اللي إجيتي فيها لعندي، قالت: بسرعة ندمني لشوف شو ناطر، لم تكد تنهي كلمتها الأخيرة حتى ضغطت أيري ضغطة قوية دخل معها كله بكسها دفعة واحدة أحسست معها بحرارته العالية وانقباضه على أيري، صرخت بقوة على إثر ذلك وجحظت عيونها وأخذت تلتوي وتنتفض من الألم بينما ثبت رجليها بقوة على كتفي، لم أكترث وتابعت أنيكها بسرعة وبعنف غير آبه بما كانت تصرخ وتقول: شقيتني يامجرم، حرام عليك، شوي شوي، أنا خالتك مو شرموطة من شراميطك، قلت: شو مفكرة لكان، هيك النيك وأنتي بدك تنتاكي، أصلا وحدة بجمالك وبجسمك اللي بيمحن ما لازم تنتاك غير هيك، سكتت بعدها وبدا أن كلامي قد أقنعها وبأنها بدأت تستلذ بهذا الألم والنيك العنيف بعد أن اتسع كسها قليلا، فأخذت تتجاوب مع حركتي وأمسكت صدرها بيد تدعكه بينما وضعت أصابع الأخرى في فمها تمصها بشراهة، استمريت بنيكها بهذه الوضعية فترة قصيرة كنت خلالها أدخل أيري وأخرجه بقوة وأحيانا كنت أدفعه بشكل مائل ليرتطم بجدار كسها يمينا وشمالا، فينتفض جسمها وتشهق بأعلى صوتها، لكن هذه المرة كانت تستلذ بعد أن راقها الأمر وطاب لها فتطلب المزيد: آآآي نيكني كمان، أقوى، فوتو أكتر، شقني، افتحلي كسي، وسعلي ياه، عندها أسرعت من حركة زبي، ثم أخرجته وأمسكت به، وأخذت أدخل رأسه وأخرجه هكذا عدة مرات لأني كنت أعلم أن أصعب جزء من أيري يدخل بكسها هو رأسه نظرا لكبر حجمه، وكانت مع كل حركة تزداد أنينا وتأوه، سحبت أيري من كسها ووجهته باتجاه فمها، وفهمت على الفور ما أريد فأخذت تمصه وتضع بيضاتي بفمها، بينما قمت بمداعبة كسها وطيزها بيدي، أثناء ذلك قلت لها: وجعتك ماهيك؟ قالت: بس وجعتني كنت رح تموتني، حسيت كسي رح ينشق، بس كنت مبسوطة كتيير بهالنيك العنيف، قلت: بدنا نغير الوضعية، مامليتي منها، قالت: أنت كيف ما نكتني بزبك مابمل، أنت بس نيكني وماعليك المهم تشبعني، قلت: الظاهر أنك مارح تشبعي، وبصراحة كمان مابينشبع منك، يسلملي هالكس الساخن وهالطيز الكبيرة المهبرة، قالت: عنجد خالتو طيزي كبيرة، هنا صفعتها على طيزها صفعتين خفيفتين وقلت: كبيرة وحلوووة، بتجنن للنيك، غمزتها، فابتسمت وعضت على شفاهها وقد عرفت ماينتظرها لاحقا بعدها وقفت والتقط علبة المخدر ووضعت القليل على أيري، واستلقيت بجانبها، فعدلت وضعيتها وأدارت لي ظهرها وطيزها ورفعت رجلها، فانفتح كسها وبدا شديد الأحمرار وفتحته أوضح من ذي قبل تحت تأثير ضربات أيري الموجعة، وضعت أيري على فتحة كسها ودفعته بهدوء هذه المرة ورحت أنيكها جانبيا بشكل عادي، فلم يرق لها الأمر كثيرا، إذ كانت تنتظر نياكة عنيفة كما في السابق، قررت أن أعوضها بشيء آخر، فمددت يدي تحت خصرها حتى وصلت إلى كسها من الأمام حيث يدخل أيري ويخرج، ورحت ممسكا بزنبورها وأنا أفركه بعنف، ووضعت يدي الأخرى على صدرها أدعكه بشدة وأفرك حلمتيه، نظرت إلي وابتسمت كناية عن الرضا، أشرت لها بشفاهي فرفعت رأسها وأدارته نحوي للوراء، وأخذنا نمص شفاه بعضنا وألسنتنا ولعابنا يسيل بغزارة، وفجأة ابعدت رأسها عني وقالت كمن خطرت بباله فكرة جهنمية: خالتو خليني أقعد عاأيرك، قلت: أي اقعدي تقعدي على قبري، استلقيت على ظهري، بينما قامت ووضعت رجليها على جانبي خصري ووجهها مقابل لي، انحنت وأمسكت بأيري ووضعته على كسها ونزلت بقوة عليه ليدخل حتى أعماق كسها ولتصرخ صرخة مدوية، تعالت آهاتها بينما راحت تصعد وتنزل بقوة، في حين أمسكت بصدرها ورحت ألاعبه، تسارعت حركتها وكانت طيزها الطرية ترتطم ببيضاتي عند نزولها فأحسست بمتعة كبيرة وشعرت إني سأقذف وبنفس الوقت ازداد هياجها وأنينها، قلت: ضهري رح يجي، قالت: وأنا كمان طول بالك، اصبر شوي، وبعد ثواني لم أستطع كبح صنبور المني فكررت: رح يجي ضهري بكسك، قالت: معلش جيبو بكسي خليه يطفيني، انفجر أيري داخل كسها الحار مفرغا كامل حمولته من المني، بينما جلست هي بشكل تام على حوضي تتمايل وتتاوه معلنة بلوغها النشوة أيضا اضجعت فوقي ورحنا نتبادل القبل، وأيري لازال داخل كسها، وضعت رأسها على كتفي وقالت: أنا مو مصدقة إني عم أنتاك هالنيك، ومن مين من ابن أختي هالفحل، قلت: زعلانة يعني لأنو أبن اختك عم ينيكيك ويبسطك، قالت: بالعكس لما بيتحقق حلمي بالنيك عاإيدو أحسن ما روح ونييك الغريب، ما أنت هيك ألتلي، قلت: أكيد هيك لأنو مرة متلك بهالطيز المليانة وهالصدر النافر بتشوف مليون زب تحت أمرها، وكل زب أكبر من التاني، قالت: بس أنا ماعدت بدي غير أير واحد ينيكني ويكيفني، هو أيرك يا روح خالتك، قلت: وأيري جاهز عاطول ينيكك ويبسطك، أنا ماصدقت شفت متل كسك وطيزك اللي بيحلم فيهون كل أير، قالت: خالتو شو أكتر شي عجبك فيني، قلت: بصراحة، طيزك، قالت: ليش طيزي لهالدرجة حلوة؟ وشو عجبك فيها، قلت: لأنها كبيرة وبالرغم من هيك محافظة عاشكلها وتناسقها، وأكتر شي عجبني بخشها الناعم، الظاهر جوز خالتي ماعم ينيكك بطيزك؟ قالت: هه، هوي يشبعني نيك بكسي بعدين ينيكني بطيزي، قلت: يعني ما انتكتي ولامرة بطيزك؟ قالت: منين ياحسرة خالتك، ولا بعرف الطعمة المهم هلأ، شو رأيك بحمام سوا؟ قلت: ليش لأ، نهضت وهي تضع يدها على كسها مغلقة فتحته لكي لايسيل المني منها واتجهت إلى الحمام، أخذت المخدر ولحقت بها لأجدها تنظف كسها تحت الدوش، وقفت أمامها وعانقتها وتبادلنا القبل والمص وقد بدأ أيري بالأنتصاب بسرعة البرق، توقفت قليلا وقلت لها: طوبزي وفرجيني أحلى شي عندك، فالتفت وأدارت طيزها نحوي وانحنت وأمسكت بفلقتي طيزها وباعدتهما، ليظهر بخشها الناعم البريء الذي لم يعرف النيك يوما، متوسطا طيزها البيضاء الكبيرة لم أحتمل المشهد، إذ هجمت على طيزها برأسي وأدخلت وجهي بين الفلقتين ورحت ألحس بخشها بشبق عجيب، صارت تضحك وتكهكه كالشراميط وقالت: عامهلك خالتو مالو هربان منك، قلت: بدي الحسو بدي آكلو أكل، بدي افتحلك ياه، قالت: بس هيك ماني مستحكم منيح، قلت: طول بالك شوي، وهنا وقفت ثم نزلت إلى الأرض متخذة وضعية السجود، ورفعت طيزها لأقصى حد وقوست ظهرها للأسفل عندها ظهرت طيزها بأجمل مشهد واضحة بكل تفاصيلها، وبدا بخشها واضحا ومن السهل الوصول إليه، نظرت إلي وقالت: شو رأيك؟ قلت: بتجنن أنا رح موت من طيزك، نزلت وراءها وامسكت فلقتي طيزها وباعدتهما، ورحت أمرر لساني بنشوة عارمة على كامل أخدود طيزها، ثم ركزت على بخشها الصغير، ورحت ألحسه بنهم شديد بيما بدأت مجددا بالأنين، حاولت أن أدخل لساني في بخشها وأنيكها به لكن بخشها كان ضيق ولم أستطيع، وضعت يدي على بخشها، وبدأت عملية التوسيع، أدخلت سبابتي وشعرت ببخشها يطبق عليها بشدة، ففكرت أنه مع أصبعي حدث هذا فكيف بأيري؟ لكني كنت مصمما على نيكها من طيزها مهما كانت الصعوبات ولم تكن أقل مني أصرارا، استمريت بالتوسيع بأصبعي، وقمت بإدخال أصبع آخر، وتناولت علبة المخدر وقمت بوضعه على بخشها وأدخاله مع أصبعي لفترة، ثم سألتها: لسه حاسة بشي؟ قلت: يعني شوي مو كتير، خلصني بلش نياكة، رح موت لحتى جرب أنتاك بطيزي، قلت: بس لسه ماتخدر بخشك ورح يوجعك كتير، ماشفتي شو صار بكسك؟ قلت: أصلا احلى شي بنياكة كسي أنك وجعتني، دخلو وبردلي طيزي متل ما ولعتها، أمسكت بأيري وقتها ووضعت عليه فازلين من العلبة التي أحتفظ بها في الحمام، ووضعته رأسه على بخش طيزها ودفعته ببطء شديد، أخذت تأن من الالم وتصيح مع كل جزء بسيط يدخل طيزها، أحسست بمقاومة كبيرة من بخشها الضيق، فزدت الضغط وعلا صوتها فقلت عندها: حاولي إنتي ترجعي شوي شوي لحتى يفوت هيك أسهل إلك، وبالفعل أخذت تدفع بطيزها للوراء قليلا قليلا حتى دخل رأس أيري وهو الجزء الأصعب عندها توليت المهمة ورحت أضغط بقوة أكبر دون رحمة أو أكتراث بصراخها وآلامها فلم أعد أطيق صبرا، أمسكت بيديها ووضعتهما خلف ظهرها وثبتهما بقوة، ودفعت أيري دفعة قوية ليستقر بكامله داخل طيزها ولتصرخ ألما ونشوة قائلة: افتحتلي طيزي شقيتني، حاسة زبك رح يطلع من تمي، كفي خالتو لا توقف، عندها وبعدماسمعت بدأت بنيكها ببطء وقلت: دخيل طيزك شو سخنة، بخشك ضابب عاأيري حاسس كأنو رح يقطعو، زدت من سرعة النيك وزادت هي هياجها وانفعالها، تركت يديها ورحت أصفعها على طيزها وأنا أنيكها حتى احمرت، أخرجت أيري من طيزها بهدوء، لأجد بخشها محمرا بشدة ومتسعا، هجمت مسرعا بلساني وأدخلته في بخشها وقمت بتحريكه داخله وصرت أدخله وأخرجه كما لو إني أنيك طيز خالتي بلساني عندما انتهيت من اللحس، عدت مجددا لأدخل أيري بطيزها وأنيكها بعنف وأصفعها على طيزها بينما تقول لي: نيكني بطيزي، شقني، افتحني، خلي أيرك يوصل لمعدتي، استمريت بالنيك، تارة في طيزها وأخرى بكسها، حتى صرت أدخل ايري بطيزها وأسحبه لأضعه في كسها وهكذا بالتناوب، ثم توقفت وقلت: بدي نيكك وأنتي واقفة، فوقفت وسندت يديها على الحائط وحنت ظهرها للأسفل وباعدت رجليها وضعت أيري بطيزها وأمسكتها من شعرها ورحت أنيكها بقوة وسرعة حتى أحسست بأن أيري سيقذف فصرخت: رح يجي ضهري وين بجيبو، صرخت وقالت: جيبو بتمي خليني دوق حليباتك، سحبت أيري من طيزها بسرعة بينما استدارت جاثية أمامي ورفعت رأسها وفتحت فمها قليلا، وضعت أيري أمام فمها وبدأ يقذف بغزارة على وجهها وداخل فمها، أمسكت بأيري وأدخلته بفمها ليكمل قذفه داخله وشفاهها مطبقة عليه تماما، انتهيت من القذف فابتلعت ما بفمها وراحت تمص أيري وتلعق ما تبقى عليه، ارتميت على الأرض وجلست بقربي فقلت: كيف شفتي نياكة الطيز؟ قالت: بتجنن تأبر ألبي، مع إني حاسة أنو طيزي مفتوحة وواسعة كتير، قلت: أكيد هيك رح تحسي لأني فتحتها وسعتها بأيري، قالت: يعني ما عذبتك لأنها ضيقة؟ قلت: بالعكس أحلى شي فيها أنها ضيقة وبالرغم من هيك بلعت زبي بعدين بلع، وأنتي ماتعذبتي؟ قالت: أكتر شي عذبني راس أيرك هالكبير ريتو مايفارقني، بس بعد اللي دخل صارت النيكة أسهل وأطيب وصرت أتمنى ماتشيلو من طيزي، قلت: شو رأيك بحليباتي، طيبين عجبوكي؟ قالت: ياي بيجننو نزلو بتمي سخنين كتير وكانت كمية كبيرة ملئت تمي، نهضنا بعدها ونظفنا بعضنا تحت الدوش وخرجنا إلى الصالون، أكملنا بقية السهرة التي امتدت حتى الفجر على هذا المنوال، مص ولحس ونيك بكل الأوضاع، واستمرينا هكذا طيلة مدة بقائها عندي، حتى أنهت عملها وحان وقت الرحيل كنا حزينين جدا ولكني وعدتها أن أزورها قريبا، وبالفعل زرتها بعد مدة وقضيت معها ثلاثة أيام أخذت خلالها خالتي إجازة من العمل لتتفرغ لي، وليتسنى لنا النيك معي أثناء تواجد زوجها بالعمل، حتى الليل، لم يخلو من النيك أحيانا حيث كنا نسهر وينام زوجها باكرا بسبب عمله في اليوم التالي.


متحرش الباص

ركبت حنان 17 سنه تلميذه في ثانوي، الحافله المكتظة أصلا والتي زاد إكتظاظها صعود الفوج الجديد، صارعت الناس وأخذت تدفعهم يمنة ويسرة حتى بلغت الكمسري وقطعت تذكرة الكمسري الذي كان يطلب من الناس أن يتكدسوا في مقدمة ووسط الباص حتى يفسحوا مكانا غير موجود أصلا للراكبين الجدد، تقدمت حنان في غفلتها خطوات الى الأمام وبلغت نصف الحافله، لم تلاحظ من كان خلفها يتبعها الأنملة بالأنملة، نفس صاحبنا الذي لمح أرجلها وهي تجري من شدة إزدحام الحافلة، كانت حنان محشورة بالغصب بين كهل وقف أمامها ومترصدها الذي إستطاع أن يتمركز خلفها. مرت دقيقتان على انطلاق الباص الذي كان يتمايل في كل اتجاه، بلغت حنان جاهدة العارضة الحديدية فأمسكت بها حتى توفر لها القليل من الثبات، بعد دقائق توقفت الحافلة المكتظة في محطة أخرى وزاد عدد الراكبين وزاد الزحام وإلتصق الناس ببعضهم بعضا والناس في الخلف يدفعون من أمامهم حتى وصل الزحام لحنان وزاد التحامها بمن أمامها، لم يزعجها هذا كثيرا لكن الذي أثار حفيضتها من يقف خلفها، إستطاعت بصعوبة أن تلتفت فلمحت الشاب ذاته وهي يقف ورائها مباشرة وقد إلتحم صدره بظهرها بشدة فكأنه كان يحتضنها من الخلف ومع اول إهتزازة للحافله شعرت بشيء صلب يلكز فلقة مؤخرتها اليمنى أول الأمر، أحس الشاب بسخونة طيزها وطراوتها فعدل من وقفته قليلا الى اليسار وزاد من الدفع للأمام حينها أحست حنان بحركة زبه المتصلب على عرض فلقتها ثم وصل الى الوسط يداعب شق طيزها، قماش جيبتها الخفيف وبنطلون الحلة الرياضية الذي كان يلبسه متحرشها جعلها تحس بحرارة زبه وقد فرق فلقات طيزها عنوة واستقر بطوله يسكن شق طيزها البكر، فهمت حنان ما يحصل وحاولت عبثا الإبتعاد لكنها لم تستطع التحرك ولا الهرب بل زادت حركتها من إحكتاك زبه المنتصب الواقف كالراية بخدود فلقاتها حينها حاولت أن تشد عضلات مؤخرتها لكن حركتها كان تأثيرها كالسحر على الشاب الذي أحس بأنها تدلك زبره بطيزها الطرية فأخذ يهز في وسطه ويحركه مفترشا طيز حنان العذب وهو يطلق في زفرة متعه حارة بلغت مؤخرة رقبتها، تململت حنان الخجولة بطبعها كانت تبحث عن مخرج من ورطتها فلا تجده فطبعها الخجول الهادئ مستحيل أن يسمح لها بإثارة فضيحة ولم تكن تجد طريقة تتملص بها من طعنات زبر متحرشها الذي سكن شق طيزها بل كانت تحس بنزول رأس زبه لتحت وهو للامام يدفعه بقوة حين يلامس رأس قضيبه خرم طيزها وشعرت بوهج حرارة زبه وبقوة انتصابه ثم يواصل صعوده الى فوق مفترشا لحم مؤخرتها وشعرت بحركته تتسارع كأنه إطمأن الى سكوتها القسري وفهم أنها لن تثير جلبة من خجلها، حينها تشجع وحصل ما كانت تخشاه فقد شعرت بأنامل يده تتحسس مؤخرتها المكورة وأصابعه تتجول على كل هضاب طيزها وااااه قبض بكفه على فلقتها أخيرا ودعكها بقوة وهو يقول لها دون كلام لا مفر لكي واصلي السكوت ودعيني أتمتع بلحمك.

مدت حنان يدها لتحاول إبعاد يده الوقحه لكنه أمسك بيدها ووضعها فوق زبه المنتصب فسحبتها بسرعه وهي تحاول الا تثير إنتباه الناس حتى لا تفضح وكانها هي الجانية المذنبة، كانت تندب حظها وتلوم نفسها على سلبيتها وقلة حيلتها حتى شعرت هذه المرة باصابع الشاب تتجول على شق طيزها ولما كبست عضلاتها كان الأمر متأخرا فقد طالت اصابعه خرم طيزها وهمدت هناك واخذ يدلك خرمها على شكل دوائر ويبعبصها دافعا بإصبعه فيها كأنه يريد إختراقها وتطاول اكثر حين نزل الى تحت وغرف كسها بيده وداعب بظرها بسرعة كبيره فأطلقت اااه مكتومه وهي تشتم في كسها الذي بدأ البلل يغزوه غصبا عنها اهة زادت من هيجان متحرشها ومن جرأته فها هو قد أخرج زبه قليلا وصار يحركه على شق طيزها وهو يمسكه بيده ويده الاخرى تركت العمود الذي يستند إليه وامسكت حنان من حوضها ترجعها الى الخلف فكان يضرب زبه على شق طيزها ويمرره ويحركه لفوق وتحت ويطعن الخرم بالرأس كلما بلغه وأنفاسه قد تسارع إرتدادها على مؤخرة رقبتها حتى أحست به يقبض على طيزها بقوة كبيرة آلمتها وشعرت بحرارة لبنه يغرق مؤخرتها وهو يتنهد متعه قبل أن يهمس في أذنها، دي امتع مرة ركبت فيها الباص اممممم عاوزة نكررها امتى يا حلوة؟

مع كلام الشاب المستفز توقف الباص فصاحت حنان للسائق ان ينتظر فهي ستنزل في هذه المحطه، حنان التي لا تزال تبعد محطتين على موقفها المعتاد قررت الهروب والسير تحت الأمطار الغزيرة على أن تواصل مكوثها أمام متحرش وقح، زاحمت الناس نزولا حتى تحررت من قرف الحافلة ونزلت، مشت لخطوات تحت المطر وحين إبتعدت الحافله إمتدت يدها لا إراديا تتحسس مؤخرتها ومكان اللبن وأخذت منه في أصبعها ومدتها إلى أنفها لتشمها وقد أقرفها لزوجة المني ينساب بين أناملها، بلغت رائحة اللبن النفاذ مسام أنفها والغريب أنها لم تقرف منه ولم تكن تحس بالإنتهاك الشديد بل لم تكن أول مرة أصلا تتعرض فيها للتحرش في الباص لكن هذه المرة مختلفة كانت فقد تعدت مجرد التحسيس الخجول الى النيك الوقح الصريح، كانت حنان مذهولة من أمر، كيف شعرت بالإثارة وموجات من متعه مختلطة بخجل كبير وخوف مبهم فهي كانت تعلم بأنه لا يمكن للمتحرش بأن يذهب أبعد من التحسيس والتفريش فوق الملابس لكنها خافت ان تخترقها أصابعه شرودها في الموقف الذي مر معها أنساها المطر التي إشتدت غزارته ولما رجعت الى رشدها وجدت نفسها تمشي في وسط الطريق تحت مزاريب من الغيث إنهالت مدراره ومياه المطر قد غسلت آثار الجريمة فوق طيزها بل غسلت كل ملابسها حتى الأندر كان مبلولا بشدة، سارعت في خطاها مهملة المطر بعد أن فات الأوان وإبتلت أصلا من قمة رأسها لأخمص قدميها وهي تسترجع شريط ما حصل معها وهي منقسمة المشاعر بين الإشمئزاز والمتعة البهيمية التي أحستها لأول مرة في حياتها.

دخلت حنان بيتهم وتجاوزت الصالة وما إن دلفت الى الصالون حتى وصلتها رائحة الخمر النفاذه، كان محمود ابوها جالس على الكنبه مشغل أغنية لفريد الأطرش وهو يرتشف في كأسه مدوحا رأسه بطريقة غبية متبعا نغمات الأغنية، لمح حنان المبتلة بالكامل فضحك هازئا وهو يقول

محمود: احاا ودا بقى اسمو إيه؟ بتلعبي تحت المطرة ولا ما سمعتيش بإختراع اسمه كسم شمسية؟

حنان: أعمل إيه يعني يا بابا المطرة شديده برا غصب عني، اروح اغير هدومي واخذ شاور وارجع أعملك حاجه تاكلها مش هتأخر

محمود: لا يا ست هانم غيري هدومك واعمليلي العشا وبعدين ابقي اتنيلي استحمي او متستحميش براحتك

حنان متململة: حاضر يا بابا، حااضر

محمود: روحي وما تتاخريش أنا على لحم بطني من الصبح وهموت من الجوع انجري.

دخلت حنان غرفتها ونزعت كل ثيابها المبتلة بسرعه ثم وقفت أمام المرآة للحظة تتأمل جسدها وهي تنشفه وشدها منظر طيزها فلفت على جنب وهي تنظر لإنعكاس طيزها في المرآة ومدت يدها لخرمها كأنها تتفقده إن لم يمسه ضر من شدة الحك في الأوتوبيس، قطع صوت ابيها تأملها وهو يصرخ عليها بان تخرج فورا وتحضر له أي شيء يأكله، وتكررت مناداته فرمت حنان روبا حريريا فوق جسدها العاري وخرجت مسرعة الى المطبخ حيث أخرجت طبق مكرونة من الثلاجه وسخنته في الفرن لدقائق ثم صنعت ساندوتش جبنه وسلطه وقدمت الكل لابيها فوق طبق، كانت تتحرك بصعوبه نسبيا وقد شعرت فجأه بغثيان وقليل من الدوخه، قدمت الاكل لمحمود ثم ارادت الذهاب لتستحم لكن رجلها خانتها وزادت حالة الدوار عندها واغشت عيناها غشاوة سوداء وكل ما قدرت أن تقوله لأبيها: إلحقني يا بابا الدنيا بتلف بيا جامد مش قادره اقف على رجلي، وسقطت مغشي عليها.

رغم حالة سكره سارع محمود المرتبك لنداء ابنته صريعة الأرض وما إن لامس وجهها حتى شعر بحرارتها المرتفعة وخدودها الملتهبة وفهم رغم سكره أن إبنته أصابتها الحمى من أثر تعرضها لسيول المطر وهي مرتدية ثيابا خفيفة.

محمود المخمور لم يقوى على حمل ابنته الى غرفتها بل جرها حتى وصل بها للكنبه ثم مددها هناك وهرع الى اخته إنتصار ليتصل بها هاتفيا

محمود: الووو انتصار، الحقيني البت هاتروح مني، الحقيني

إنتصار: اهدى يا محمود وفهمني مش فاهمة منك اي حاجة

محمود: حنان داخت وحرارتها نار وجسمها مولع رجعت من المدرسة هدومها كلها مبلولة شربت المطره كلها

إنتصار: خضيتني يا محمود مش كده، ما تخافش دي حالة حمى عادية خليك معايا عالفون وروح هات ميزان الحرارة وقيسلها حرارتها

محمود: جبتو خلاص بس دي كلها بتترعش وسنانها بتخبط في بعض خايف

إنتصار: فهمتك من غير ما تكمل حط الميزان تحت باطها وشوف حرارتها كام، اقترب محمود من حنان بعد ان وضع الهاتف جانبا وفك حزام الروب حتى يطال ابطها، ازاح اعلى الروب حتى كتفي حنان فبان له كل صدرها الفتي الواقف، لوهلة بقي محمود فاره الفم مندهشا من ابنته التي كبرت تحت ناظريه من دون ان يلاحظ مدى نضج جسدها، بزازها التي كانت اكبر من حبة الرمان كانت تتدلى امامه وهو المحروم من الجنس منذ شهور فمنذ طلاقه لم يترك له اسرافه في اقتناء الخمور وادمانه عليها لا المال الكافي ولا الوقت حتى يجد من يسكنها في فراشه لم يلمس محمود ميزان الحرارة بل سكب كأسا كبيرة من الخمر ابتلعها دفعة واحدة ثم اخيرا امسك بمقياس الحرارة وقربه من ابط حنان ثم ضم ذراعها على جنبها وبقي ماسكا بالميزان، ارتجفت يده لا إراديا وهي لا تبعد الا سنتمترات قليله عن بز حنان حتى حركته غريزته ولامس بزها بوضع كفه ثم أبعدها بسرعة ليعيدها مرة أخرى، إنتقل إحساس بالحرارة من بز حنان الى يد محمود فسرت في كل جسده قشعريرة الرغبة زينتها أكثر الخمرة التي اذهبت وعيه فتجرأ أكثر ومد يده الثانيه ليقبض على كل بزها بكفه ويدعكه ويمسده ويستمر في دعكه حتى تركه ليمسك حلمتها بين اصابعه، تجرأ اكثر ومد يده وابعد بقية الروب فكشف بطنها واعلى عانتها فبانت شعيرات خفيفة بدات في النمو فوق عانتها المحلوقه، كان سيواصل لكن أفزعه صوت أخته انتصار يأتيه من الهاتف سائلة عما يؤخره فترك حنان شبه عارية واخذ مقياس الحرارة الذي كان يشير الى 39.5 درجة ونقل لانتصار النتيجة

إنتصار: ياااه يا محمود لازم تديها حمام مية ساقعه على طول عشان حرارتها تنزل واطلب دكتور يجي يكشف عليها ضروري، انهى الاتصال مع انتصار ورجع للحم المغري المدد امامه، اسند حنان على ظهرها بمشقه ثم حملها اليه وهي واقفة، من شدة سكره وترنحه لم يكن قادرا على حملها بين ذراعيه نزع عنها الروب نهائيا فبانت امامه عارية كالحورية ادهشه جمال جسدها واغرته جدا شدة فتنتها وأنسته الخمرة انها ابنته للحظه كانت كافية ليحدث معه إنتصابا شديدا، لم تساعده طريقة نقلها الى الحمام على ذهاب انتصابه فقد كان يضمها اليه وقد اسند ظهرها الى صدره وحلت طيزها الممتلئة على حجره فكان يمشي بها وزبه مرشوق في مؤخرتها حتى بلغ الحمام اخيرا، بلغ الحمام وقد غلبت إثارته خوفه على ابنته وكان يحدث نفسه أنها مجرد حمى وستزول وأنه لن يقدر ولن يسعفه الحظ على رؤية حنان عارية من جديد وبأنها ابنته ولن يفعل أي امر ليؤذيها، اجلسها في الحوض وفتح صنبور المياه الباردة فتبللت ثيابه قليلا، حدثته نفسه الأمارة بالسوء بنزع ثيابه هو ايضا حتى لا تبلل كلها ففعل وبقي في بوكسر ثم راجع عقله لينزعه ويرميه بعيدا ويبقى عاريا كما ولدته امه، اسند حنان الى الحائط بصعوبه فلم يقدر حينها مددها كلها على قاع الحوض واخذ يرش جسدها بالماء البارد لدقيقه حتى اكتحسته اثارته وغلبته فأوقف تدفق الماء وبقي ينظر لجسد حنان العاري،كانت قطرات المياه تنساب بين نهداها وعليهم ثم تتساقط من على حلماتها لبتلغ صرتها وتكمل طريقها الى.... اههه اول مرة يركز نظره على كسها المحلوق كانت شفراته الوردية مضمومة الى بعضها فمد يداه الى حرمة جسد طفلته، امتدت يده الى بزها الايسر تدعكه ويده الثانية تناولت كسها ففرقت الاصابع شفراتها وبدأ يداعب بنهم فتحت كسها ويدخل في عقلة من اصبعه داخلها، لم يقوى على الصبر أكثر فنزل للحوض واراد ان يركب فوق حنان لكن حالة سكره منعته من أن يحافظ على ارجلها مفتوحه فقلبها على بطنها ولما رأى طيزها تذكر طيز أمها طليقته وماذا كان يفعل بها طوال الليل، قفز من مكانه وجثى على حنان يقبل في طيزها بنهم المحروم ويدعك في فلقاته بقوة ويقفش فيهم وشارك لسانه يداه باللحس والعض حتى وصل لشق طيزها يلحسه كله من تحت لفوق ويعض في خدود فلقاتها ولما بلغ خرمها لف لسانه وحشرو في الخرم ولما دخل تركه يرجع لشكله الاول وصار يلحس في خرمها من الداخل ومص فيه بلهفة وايده بتلعب بسرعه بزنبورها... كمل لحس ومص وبعبصه وبعدها دهن كل شق طيزها بالصابون وحط القليل على زبره ونام فوق حنان وزبره صار يلعب بين شظايا طيزها وابتدأ يفرش فيها وحده وحده ولما قاربت شهوته مسك زبه وقربو من خرمها وحاول يدخله حتى قليلا لكنه لم ينجح وجاب كل حليبو على خرمها وهضاب طيزها.. بعد ان أكمل جريمته وكأن شاهد من عقل ولحظات من صحوة مسته فنهض بسرعه ونظف طيز حنان الغرقان باللبن وهو يحدث نفسه ويقول.. يااااه كل الجمال ده كان قدامي وأنا زي الحمار كنت بضرب في عشرات واتغطى وانام زي البغل.. من النهارده انتي بتاعي يا حنان ودي مش هاتكون اخر مره.

وصل الدكتور بعد ساعه، ساعة كانت كافيه لمحمود بأن يغطي اثار جريمته وأن يفيق نفسه قليلا ويغسل فمه مرارا وتكرارا حتى يذهب رائحة الخمرة، بقي الطبيب مع حنان لخمس دقائق ثم خرج

محمود: طمني يا دكتور لازمها مستشفى؟

الطبيب: لا اطمن يا استاذ محمود أنا اديتها حقنه وحرارتها هتبتدي بالنزول، أنت بس لازم تسهر معاها وتعملها كمادات تلج وتمسح رقبتها واعلى صدرها بالميه المتلجه وقيس حرارتها كل اربع ساعات ولو مع الصبح ما انخفضتش حرارتها كلمني تاني...

محمود: طمنتني ربنا يطمن قلبك يا دكتور، البت حنان هي الي بقيالي، من غيرها مش عارف اعيش ازاي

الطبيب: اطمن ما تخافش حالتها مش خطر لكن لازمها عناية وتاخذ الدوا في معاده وتكملو كلو حتى لو حست بتحسن

محمود: هتكمل يا دكتور هتكمل أنا الي هادهولها بايدي ولا يهمك، تصبح على خير، اسفين جبناك في الجو الهباب ده

الطبيب: ده واجبي واكل عيشي يا استاذ محمود... أنا هاديك روشته تصرفها وتجيبلها بكرا الدوا، الليلة اعملها الكمادات... تصبح على خير

محمود: وانت من اهل الخير... الا قولي يا دكتور قبل ما تمشي هي حالة الإغماء دي هاتفوق منها إمتى؟

الطبيب: بكرا الصبح تفوق لكن أنا اديتها دوا شديد شويه هيخليها تنام كتير متقلقش نفسك لو نومها طول وابقى شربها سوايل كتير ميه وعصاير... تصبح على خير يا استاذ، اسئلة محمود الأخيرة لم تكن بريئة فهو كان يريد أن يعلم متى تفيق حنان من إغمائها فهو لم يكتفي بما فعله في الحمام وكان يريد أن يتذوق حلاوة جسدها من جديد، جلب كيس ثلج من مخزونه ومعه قارورة ويسكي، لف قطع الثلج بالكماده ثم وضعها على جبين حنان وتمدد جانبها يمزمز جرعة مضاعفه من المشروب تلتها جرعات اخرى حتى رجع لحالة من السكر اشد مما كان فيها فلعبت الخمرة بدماغه من جديد، ازاح الغطاء عن حنان وكان قد تخلص من كل ملابسه كان يجلس الى جانبها فمال براسه يلتقم حلمتها ويمصمصها ولسانه يلعب على شكل دوائر ثم يشفط هالة البز والحلمه داخل فمه ويتركهما ليصدر منه صوت معروف يثير الحواس حين سماعه، محمود كان يلتهم في بز حنان ويده الاخرى تتحسس بزها الثاني وقد هرته بالدعك والتقفيش حتى إنقلب لونه الى الأحمر، انهال برأسه على كسها وسكن لسانه بين أشفاره فأخذ يحركه بسرعه يلعق كل كسها الشهى ويدخله في فتحتها يزور جدران كسها البكر، لم يطل به الأمر حتى إعتلاها وركبها وكان قد رفع ارجلها حتى لامست ركبها بزازها ثم أخذ زبه وبلله جيدا وبدأ يحركه بين شفرات كسها فذاب من حرارة كسها وسخونته الشديدة... أمسك قضيبه من الوسط وأخذ يحرك الرأس بسرعه على زنبورها وهو يضغط أكثر واكثر ثم يرجع ليمرر كل زبه على طول كسها، واصل التحرك فوق إبنته ولما قاربت شهوته خطرت بباله فكره، رفع رجليها أكثر وبلل خرم طيزها ثم قرب حشفة زبره المنتصب منه وشرع يدفع ويدفع حتى أدخل الحشفة ولما أحس بحرارة شرجها الملتهبه دفع بقوة فدخل الرأس كله فأمسك بزبره وأخذ يحركه بسرعة ويهزه والرأس محشور في خرم طيز حنان حتى تقوس ظهره وتشنج كل جسده وهو يأتي بشهوته وسط شخرة عالية أطلقها وهو ينطر في مخزون لبنه يغرق به طيز حنان البكر.

مر يومان نهل محمود فيهما من شهد حنان مرارا وتكرارا حتى انتهى إغمائها وتحسنت حالتها قليلا فنهضت من فراشها وأخذت حماما ولما ارادت ان تقضي حاجتها أحست بألم في طيزها ظنته بأنه إحتقان سببته الحمى وكان بعيدا عن مخيلتها أن رأس زبر المحترم والدها هو من فشخها وكاد أن يفتح طيزها، ارتدت ثوب نوم خفيف يصل للركبه وتحته اندر اسود دون برا فتركت رماناتها تلعب زهوا بحرية، بعد ساعه وصل ابوها من عمله فوجدها في الصالون تتابع في مسلسل، ما من رأته حتى قالت حنان: اسفة يا بابا ما حضرتش أكل، اصل تعبانه وحاسه جسمي كلو مكسر

محمود: ولا يهمك يا قلبي أنا عامل حسابي وجبت أكل من برا، انتي بس ارتاحي عاوز بنتي حبيبتي تخف وترجع تملى عليا البيت، دهشت حنان لطريقة كلام ابيها المعسولة فهي لم تتعودها منه

حنان: اروح أنا احضر السفره وانت غير هدومك عبال مجيب الأكل

محمود بخبث: طيب، ما تنسيش الدوا الدكتور قال انك لازم تشربيه كلو حتى لو حسيتي بتحسن

حنان: لا مش ناسياه يلا روح أنت غير هدومك ولما ترجع هاتلاقي الأكل جاهز

غير محمود بدلته ببيجاما خفيفة وعطر نفسه وهو يمني حاله بأمسية جنسية ينهل فيها من ثمار حنان البكر خصوصا طيزها الشهية بعد أن ذاق حلاوته قليلا، خرج الى الصالون فوجد حنان جالسة الى طاولة الطعام وقد حضرت الكباب والسلطات التي جلبها فجال بنظره ولم يرتح له بال حتى رأى علب الدواء، بعد أن أتمو الأكل ساعد محمود حنان في تحضير جرعات الدواء وخصوصا الحبوب التي ذكرها الطبيب وقال أنها تسبب النعاس قدمها لحنان قبل أي شيء اخر

محمود: روحي اعمليلي شاي وانتي اعملي لنفسك ينسون

حنان: حاضر يا سي بابا، جلست حنان على الكنبه بينما قابلها محمود وقد جلس على كرسي وثير، كان يرتشف الشاي ونظره يجوب بين التلفاز وحنان حتى رآها تتثائب

محمود: قومي ارتاحي حبه وأنا هاصحيكي بعد ساعتين

حنان متثائبه: لسه بدري مش عاوزه دلوقتي

محمود: يلا قومي بلاش دلع انتي لازم ترتاحي عشان تخفي بسرعه يلا يا روحي اسمعي الكلام

حنان بتثاقل: حاضر يا بابا، انتظر محمود لنصف ساعه حتى يعطي حنان الوقت الكافي لتستغرق في النوم، نصف ساعه استغلها ليروي فيها عطشه للكحول فكان يبلع الجرعة تلو الأخرى بلهف ونهم وكأنه قرر أنه لازم يعمل واحد بمزاج، قام من مكانه ودخل غرفة حنان، كانت الشمس لم تغرب بعد والغرفة مضائة جيدا، فلمح حنان وقد سقط عنها الغطاء وهي نائمة على جنبها الأيمن وكان قميص نومها قد إنحسر من عند خصرها فارتفع الى فوق كاشفا كل فخذها الممتلئ، منظر اللحم المغري اسال لعاب محمود الذي بدوره اسال الخمرة هرموناته ولعبت بعقله الغائب اصلا، تقدم من السرير وبكل جرأه تمدد خلف حنان، كان ينزع في ثيابه حتى تخلص من اخر قطعة وصار عاريا تمام، التصق بها من الخلف واكمل ازاحة قميص النوم ورفعه الى نصف ظهرها فهاله ما رآه،كانت حنان ترتدي كيلوت فتله اسود انحشرت الفتلة بين هضاب طيزها الممتلئة فاختفت وكأنها لم تكن... اههه يا بنت الكلب وفتله كمان، احاااا ليلتنا بيضه دانا هعمل معاكي الواجب وزياده، فتله يا شرموطه... منظر طيز حنان بالكيلوت الفتله اصاب محمود بالجنون وأخرجه من عقله فكأنه لاول مره يرى طيزها بل كانت هكذا اكثر إغراء مما لو كانت عاريه، دفعها الى الجنب المقابل حتى نيمها بالكامل على بطنها وأخذ مخده وضعها تحتها فزادت من ارتفاع طيزها الى فوق، كان منظرها مغريا جدا، بنت بنوت عذراء من كل فتحه، جسمها حلو ومدور حيث يجب أن يكون ورجليها مفتوحه وطيزها طالعه لفوق، بلل الأب الوحش زبه جيدا وأبعد فتله الكيلوت فبان شق طيزها الوردي وخرمها المقفول تحيطه هالة بنية قليلا تشير بأنه ليس مستعملا البته، نزل بلسانه يلحس الخرم ويطريه ويضع فيه كمية كبيرة من اللعاب ثم مد اصبعه وبدأ يحشره في الخرم ويدخل اللعاب داخله وهو يحضره لما هو آت حتى أغرقه باللعاب، تململت حنان قليلا لكن محمود المخمور لم ينتبه بل ركب فوق حنان وكان يمسك بزبه المتحجر من شدة الانتصاب ومفعول الكيلوت الفتله وقرب الرأس عينه على خرم طيز حنان وابتدأ يدفع لامام مرة واثنين وثلاثه حتى أحس بحرارة ملهبة تلفح رأس قضيبه.... اححححح آآآآآآآآآآه ناااار طيزك ناااار، اححححح كسم طيزك لبوة، علي حق ادخل الرأس فزاده هذا هيجانا وشبقا فدفع للأمام أكثر وانزلق زبه للنصف، اراد ان يكمل طريقه وأن يدخل بقية قضيبه لكنه كاد أن يقع من فوق حنان التي صحاها ألم دخول زب محمود العريض في طيزها وخلاها تشعر كأن طيزها انفلقت نصفين، لم تكن بعد قد وعت ماذا يحدث لكنها لم تستغرق الا بضع ثوانا لتصرخ.. ااااه يا بابا حرام عليك إيه الي بتعملو فيا دا فشختني نصين اااه طلعو طلعوااااااا شيلو مش قادره... شيلو ابوس ايدك بيوجع.. محمود المثار بشدة علم أن أوان التراجع قد فات فإستحكم في مسكته لحنان واحاط رقبتها بذارعه وهو يقول... استحمليه حبه، اححح استحمليه هتتعودي عليه أنا مستحيل اشيلو من طيزك ولو فيها موتي... محمود مشلوش بالعكس اكمل دفع وحشره حتى ادخله كله واسكن للبيضات في طيز حنان وابتدى يتحرك رايح جاي رايح جاي وحنان بتشخر وتفرفص واهاتها وصريخها ملى الغرفة... اااااه يا بابا مش قادره ارحمني كبير كبييير مش قادره عليه احح ااااه ااااه طيزي اتفلقت ارحمني اححح... اتعودي عليه ااااه ارخي كل أعصابك عشان متتوجعيش حبه واجيب... كان محمود بقول كلامه وحركته فوق حنان قد تسارعت وعلا صوت ارتطام اللحم باللحم وسط اهات من حنان ملأت الغرفة حتى دفع محمود زبه فيها للاخر بقوة وهو يزمجر.. ااااه جبت خلاص جببببت.... وحنان تطلق في اهة مبحوحة بعد إن اختفى صوتها من شدة تأوها، تقوس محمود فوق حنان وهو يضمها اليه اكثر واكثر وهي كلها ترتعد وترتعش وسحب اخيرا قضيبه من طيزها لتنساب من خرمها قطرات لبنه وقد تلونت بقليل من الدماء..


زوجالخالة يفض عذرية إبن أختها الشيميل

كان ضربا من الخيال ان انيك شيميل، لكن خالة الغلام حققت هذا الحلم الذي لم اكن اتوقعه، وكانت اول مرة امارس الجنس مع ذكر في جسم انثى او انثى في جسد ذكر، كانت نشوة وجنس من نوع آخر ومتعة واثارة بطريقة غير تقليدية، جعلتني افكر في امر الشيميل وكيف تشكل هذا الجسد وبهذه الطريقة، تجرأت وسألت خالة الشيميل، كيف بدأت الحالة هذه؟ اجابت: انه قد ولد كذكر ومع تقدم العمر لاحظنا ان انه صار يتصرف كالإناث، وبدأ جسمه يتشكل بطريقة انثوية.. بدأ يكتنز حتى باتت اثدائه تشبه اثداء الانثى، ادركنا أنا وامه انه خنثى وعلينا تدارك الامر، وشاءت الصدف ان تتوفى والدته، عندها قررنا أنا وزوجي ان نتبنى الغلام واخيه الشيميل باعتباري لا استطيع الانجاب، تناقشنا أنا وزوجي قبل ان ينتقلوا الى بيتنا عن كيفية معاملة الشيميل؟ كولد أم بنت؟ وجرى الاتفاق ان نعامله كبنت ومنذ اليوم الاول لانتقالهما الينا في مدينة اخرى ليس لديهم علم بحالة ابن اختي الشاذة، وبشرط ان يبقى الامر سرا، فانتقلا ليعيشا معنا، ومرت الايام والشيميل يكبر، كان زوجي يحبهما ويغدق الهداية عليهما وبالأخص الشيميل، فقد كان يرتمي في حضن زوجي يداعبه ويجلس في حجره لفترات طويلة، يقبل زوجي وزوجي يقبله وأنا كنت ارى كل هذا بعيون بريئة، فكانت الحرب، وذهب زوجي الى جبهات القتال يأتينا كل شهر سبعة ايام، تكون سعادتنا خلالها غامرة، وصادف في احدى المرات ان جاء زوجي في اجازته المعتادة مع ابتداء عادتي الشهرية، رثيت حاله ولعنت هذه المصادفة، لقد مر عليه شهر وهو لم يمارس الجنس وسيمر هذا الشهر ايضا من دون ممارسة، قبلنا بواقع الامر وذهبنا الى النوم ليلا، وبعد منتصف الليل صحوت والعطش قد اخذني، نظرت الى جانبي فلم ارى زوجي، اعتقدت انه هو ايضا ربما عطشان وذهب ليشرب الماء، نهضت من الفراش متجهة الى المطبخ واثناء مروري بجانب غرفة الشيميل سمعت اصوات غريبة خافته تصدر منها والباب لم يكن موصدا بالكامل، نظرت من فتحة الباب، وكانت المفاجأة، وكاد يغمى علي لولا إني احتفظت برباطة جأشي، توقفت اراقب المنظر، زوجي عاري جالس على حافة السرير يرضع من اثداء ابن اختي الشيميل الجالس في حضنه ورجليه متدليتان على جانبيه، تاركا راسه يتدلى الى الخلف في حالة اشبه بالإغماء بينما يدا زوجي تسنداه من ظهره وهو منكفئ على ثديه يرضعهما، تتحرك احدى يديه لتصل الى مؤخرة الشيميل يتحسس بأصبعه الوسطي فتحته، وهو يئن من فرط الشهوة، ثم انزله من حضنه وجعله يجلس بين رجليه على ركبتيه، وامسكه بكلتا يديه من وجهه وانحنى يقبله من شفتيه ثم همس له بشيء لم افهمه، لكني ادركت ما طلب منه عندما دفع راسه باتجاه قضيبه المنتصب بأعلى درجاته مدخلا قضيبه في فمه، وطلب منه ان يستمر في المص، الذي يبدو انه طاب للشيميل الذي صار يتمتع بعمليه المص، وما هي الا دقائق معدودات حتى امسك زوجي براسه وثبته وصار يتأوه ويئن آآآآآآه آآآآآه آآآآآآآه والسائل صار ينساب من فم الشيميل وهو مغمض العينين، حتى خارت قوى زوجي، ثم امسك بوجهه وصار يقبله من شفتيه المبللتين بسائله المنوي، انسحبت ورجعت الى الفراش افكر في ما رأت عيناي وكيف سأتصرف؟ وأخذت اتساءل: ان لم يكن زوجي يمارس مع ابن اختي الشيميل الجنس من سيشبعه جنسيا؟ من سيتزوجه وهو ليس لا بذكر ولا بانثى؟ هل سيقضي حياته بدون جنس؟ وهل سيبقى هذا السر مدفون الى الممات؟ بالمقابل اليس من حق زوجي ان يمارس وأنا لا استطيع منحه الجنس في فترة العادة الشهرية؟ اليس من الممكن ان تتكرر هذه المصادفة، مصادفة العادة مع الاجازة الشهرية، عدة مرات خلال قضاء الخدمة الالزامية وخصوصا انه ليس هنالك بوادر انتهاء الحرب؟ كل هذه الاسئلة صارت تتردد في راسي وصارت تؤرقني، في الصباح صحوت على صوت زوجي الذي كان يبدو سعيدا، يطلب مني النهوض لتناول الافطار، اجتمعنا نحن الاربعة على مائدة الافطار، الاحظ نظرات متبادلة بين زوجي وابن اختي، نظرات صرت افهمها، وقررت ان اصارح زوجي بهذه العلاقة، انتهينا من الافطار وذهب الغلام واخيه الشيميل الى المدرسة، وبقيت وزوجي وحدنا عندها قلت له انني اريد ان اصارحه بشيء، نظر الي

قال: تفضلي ماذا تريدين ان تقولي!

قلت: لقد رأيتك تمارس الجنس مع ابن اختي! رأيت الاضطراب في عينيه وقبل ان يجيب بادرته قائلة: لكنني لست غاضبة! صارت نظراته تتساءل عن هذا اللغز؟ نعم لست غاضبة منك! انني ارى ان الجنس ضروري للإنسان كالأكل والشرب، وبما ان ابن اختي حالة شاذة، والمجتمع لا يستطيع تقبلها، فانه سيكون منبوذا ان لم يكن مكروها منه، لصعوبة فهم المجتمع لهذه الحالة، وبما اننا اخذنا على عاتقنا تبني ابن اختي، لذا يجب توفير الجنس له كتوفير الاكل والشرب له، لذا فانه من الافضل ان نوفر له الجنس من داخل البيت وليس من خارجه، وأنا سأساعدك لتوفر له هذه المتعة الضرورية للجسم! كان ينظر الي وهو غير مصدق أذنيه! مندهش لكلامي! وفي نفس الوقت سعيد ومسرور باقتراحي!

قلت له: هل هذه اول مرة؟

اجاب: كلا، ثالث مرة؟

قلت: هل نكته من طيزه وفتحته خلال هذه المرات؟

اجاب: كلا، العلاقة لا تزال رومانسية لحد الآن، وكما شاهدتيها بالأمس!

قلت: اذن ما رايك بتطوير العلاقة وفتح الطريق له ليتمتع بالممارسة اكثر؟ افتحه!

اجاب: هل سيتحمل قضيبي من دون الم!

قلت: بالتدريج سيتحمله، لا بل هو الذي سيطلب ان تدخله في طيزه!

وفي المساء ومع ذهاب الغلام الى مخدعه، طلبت من الشيميل ان يتبعني الى غرفة النوم، حيث صارحته بالأمر وشرحت له عدم اغتياظي منه، حيث استسلم قائلا: كل الذي تطلبونه أنا حاضر!

قلت: اليوم ستظل في غرفتنا وستتمتع على فراشي! وفي هذه الاثناء دخل زوجي واوصد باب الغرفة وشرع ينزع ملابسه حتى ظل عاريا، وابن اختي ينظر اليه والي، اومأت اليه ان يقوم ينزع ملابسه هو ايضا!

قلت: اليوم سيقوم زوجي بفتحك، سينيكك من مؤخرتك! كانت حلمات ثديه منتصبة تنتظر شفاه زوجي ويديه لمداعبتهما، حيث استلقى عليه وهو ممدد على السرير على ظهره بجانبي الايسر، نظرت الى زوجي وهو يلثم حلمتي الشيميل ورقبته وهو مغمض العينين كأنه في حلم وردي تتصاعد انفاسه وآهاته، وضعت كفي على بطن ابن اختي وصرت المسها نزولا الى عانته ثم الى قضيبه ممسكة به احلبه وهو يأن من الشهوة، ثم انحنيت باتجاه قضيبه وصرت امص قضيبه وزوجي ينظر الي، وضع يده على شعري يعبث به ويدفع راسي الى الاسفل لأجل ادخال قضيب الشيميل كله في فمي، ثم جلس على ركبتيه بجانب راس الشيميل موجها قضيبه الى فمه حيث التقطه بلهفة واخذ يمص قضيب زوجي مستمتعا بإدخاله لحد البلعوم واخراجه، وصرت أنا امص قضيب الشيميل وهو يمص ويرضع قضيب زوجي، لم يتحمل هذه الاثارة، وفجأة وبدون سابق انذار امتلأ فمي بسائله الذي كان ينطلق كالقذائف ليضرب سقف فمي وليصل الى بلعومي ايضا، وأخذ زوجي ايضا بالقذف في فم الشيميل بنفس الوقت وصار ينساب ابيضا بين شفاهه... ذهبنا فرادا للاغتسال ورجعنا الى غرفة نومنا واضطجعنا نحن الثلاثة على السرير، الشيميل في الوسط وأنا على يمينه وزوجي على يساره

قلت للشيميل: ما رايك ان ازوجك لزوجي؟!

ضحك وقال: لا امانع ان انتي لا تمانعي! عندها

قال زوجي: هذا معناه انني الآن متزوج من امرأتان وولد!! ضحكنا نحن الثلاثة، ومع هذه الضحكة مد الشيميل ذراعيه ليلف عنق زوجي وليغيبا بقبلات طويل بينهما وأنا انظر اليهما، توقفا فجأة لينظر زوجي الي ويسألني ان كنت اغار من هذه القبل؟! اجبته: على الاطلاق، بل أنا سعيدة لأنك تسعد ابن اختي! عندها طلب من الشيميل ان يلف على وجهه وبطنه، وصار يقبل ظهره متجها ببطء شديد باتجاه مؤخرته المكتنزة المدورة العريضة، وعند الطيز صار يقبل ويعض ويدخل لسانه ليلامس فتحته، واخذ يفتح فلقتي طيزه الى الجانبين ينظر الى فتحته غير المفتوحة الوردية مقربا ابهامه منها يدلكها به وصار يبللها بلسانه ويدفع ابهامه الى داخل فتحته يحاول توسيعها، زوجي يدخل ابهامه وهو يصرخ بصوت خافت آي ي ي، آي ي ي، آي ي ي حتى اخذت آهاته تنخفض حدتها عندها علم زوجي انه بالإمكان الآن ان يدخل قضيبه ويفتح طيزه، نظر الي وطلب ان ادهن فتحته بنيفيا كريم! اخذت علبة النيفيا وفتحتها والتقطت منها بأصبعي، ووضعته على فتحة الشيميل، ادعكها وادخل اصبعي فيها مهيأة اياها لدخول قضيب زوجي فيها، بينما هو جالس على ركبتيه بين رجلي ابن اختي ونظره لا يفارق مؤخرته، فتحت فلقتي طيز الشيميل الى الجانبين، مال زوجي الى الامام متكأ على ذراعيه موجها راس قضيبه الى الفتحة حتى لامستها، واخذ يدفع بحذر، آي ي آي ي صار يردد الشيميل وأنا اشاهد راس قضيب زوجي يحاول الدخول، وعندما انزلق الراس صاح ابن اختي آخ خ خ خ! تسمر زوجي فوقه ولم يتحرك، حتى اعتاد على الالم، وببطء شديد وحذر اخذ زوجي يتحرك دافعا قضيبه الى الداخل بهدوء واخراجه لحد الراس، ظل على هذه الحال الى ان ادخل نصفه، والشيميل يتألم ويستنجد به ان يخرجه، استمر زوجي في ادخال واخراج زبه في طيز الشيميل، وأنا اراقب المنظر، فصرت اشاهد اللون الاحمر يطغي على زب زوجي من الرأس لحد المنتصف، لقد تم فتح الطيز، انه ليس عذراء بعد الآن، لم تمضي على هذه الحالة دقيقة او اثنتان حتى اخذ زوجي يتاوه بقوة آآآآآآآه آآآآآآآآه آآآآآآآه والسائل الابيض ينساب من طيز الشيميل ليمتزج بدم الفتحة ويتحول الى اللون الوردي، اخرج زوجي قضيبه واضطجع جانبا بينما ظل ابن اختي على وجهه يعاني من الم وحرقة في طيزه! هكذا تم فض عذرية الشيميل، بعدها تعود على قضيب زوجي وصار ينافسني على الفراش!


صديقي ناك زوجتي المحترمة

أنا رامي.. انسان عادي مهتم بعملي وعائلتي لم يكن هناك شيء يشغلني، علاقاتي مع اصدقائي جيده ولي صديق مميز اسمه أحمد وهو يختلف عني بأنه على علاقات كثيره مع النساء وأعرف انه فحل فكل اهتمامه في الجنس واصطياد النساء وممارسة الجنس معهن، سافر احمد الى الخليج للعمل وبقينا على تواصل ويحكي لي دائما عن مغامراته النسائية وباستمرار، اصبح وأمسي كل يوم على طلب اهلي ان اتزوج وأنا اتهرب، ولكن في يوم قالت لي الوالده شفتلك عروس تجنن حلوه وبنت ناس محترمين ومحافظين يلا البس كويس نروح نشوفها، بعد تردد ذهبنا الى بيت اهل العروس استقبلونا بشكل جيد وشوفت العروس فعلا بنت جميلة ومحتشمه ومؤدبة جدا في حديثها أعجبت بها، أنها مهى.. تم الزواج بسرعة وكانت ليلة الدخلة مثل ألف ليلة وليلة مارسنا فيها متعه الجنس بكل اشكالها وكانت مهى في قمة المتعة فهي من النساء التي تعشق الجنس..... توالت الأيام ونحن نعيش حياة طبيعية كلها حب وعشق وجنس.

في أحد الأيام طلبت مني زوجتي مهى الذهاب لشراء بعض الملابس، دخلنا محل لبيع الملابس وكان البائع شاب وسيم وأنيق في الثلاثين من العمر، وكعادة البائعين بدأ يعرض البضاعة لزوجتي وهو يتفحص جسمها بعينيه يكاد يأكلها وبكلامه المعسول ونظراته الشهوانية، شعرت ان زوجتي تبادله الابتسامات والكلام الرقيق وهو يتنقل من زاويه لأخرى كان يحتك بزوجتي لان المكان ضيق، احساس غريب اصابني لم اشعر به من قبل احساس فيه متعه وأنا ارى هذا الشاب يلتصق بزوجتي من كل جانب ويظهر زبه المنتصب تحت ملابسه، نظرت لوجه زوجتي مهى الذي اصبح الأحمرار ظاهرا عليه، ابتعدت قليلا وعملت نفسي مش شايف واختلس النظر فقد تمادى في تحرشه ليقف خلفها ملتصقا في طيزها وشعرت بزبي ينتصب متعه وشهوة، عدنا للبيت اقتربت من زوجتي وأنا في قمة الشهوة، وضعت يدي على كسها وكان غارق بماء شهوتها ومارسنا الجنس بشهوة ومتعة كبيره وكانت زوجتي في قمة الهيجان وكانت توحوح بطريقة لم اعهدها من قبل ومارسنا اكثر من مره بمتعه كبيره، في اليوم التالي رجعت من الشغل فكانت زوجتي تلبس ملابس الخروج وعند وصولي قالت لي ان بعض الملابس التي اشترتها تريد ان تبدلها، فشعرت انها تريد ان تذهب لنفس المحل لترى الشاب، لا اعرف ماذا حصل لي فرحت فرحا كبيرا وقلت لها هيا بنا فقالت الغداء جاهز تعال كل الاول، فقلت لها مش جوعان بس نرجع يلا نروح نبدل الملابس، وصلنا المحل وكان الشاب مرحبا بنا وقال طلبات المدام أوامر وصار يعرض البضاعه كاليوم السابق وبنفس الحركات ولكن أنا ابتعدت اكتر واشوف بوضوح حركاته وتحرشه بزوجتي ولكن بشكل اكبر كان يقف بجانبها وزبه يحك في فخدها، نظرت لي زوجتي ابتسمت لها فطمئنت اكثر، خرجنا من المحل وقلت لزوجتي بلاش نركب تكسي خلينا نركب الاتوبيس كان الاتوبيس مزدحم كنت اقف خلفها وكان شاب يقف بجانبي وأنا اشوف يده تتحسس زوجتي ابتعدت قليلا التصق فيها وزبه بين فلقات طيزها وأنا في قمة المتعه.. نظرت لي زوجتي ابتسمنا لبعض وهي تحرك طيزها ليحتك الزب اكثر، نزلنا من الاتوبيس ونحن نمسك بأيدي بعض بحب وعشق، وقالت لي زوجتي الاتوبيس كان زحمه كتير، لم اقل شيء بس ضغطت على ايدها بالموافقه على ماتقول، هذه الحركات والتحرشات قلبت حياتنا الجنسية بشكل كبير واصبحنا نعيش في متعه لم تكون موجوده من قبل وصرت اطلب من زوجتي ان تلبس لبس أكثر تحرر حتى عندما يزورني اصدقائي كانت تستقبلهم بترحاب وهي تلبس ملابس يظهر لحمها الطري واستمتع وأنا اشاهد عيون اصدقائي تأكل لحمها.. فهي لم تعد مهى المحافظة الخجوله.

رن تلفوني كان رقم غريب

أنا: الووووو مين معايا؟؟

احمد: مش عارفني يارامي

أنا: صوتك مش غريب مين حضرتك؟

احمد: أنا احمد يارامي

أنا: اهلا أحمد أنت رجعت من السفر؟

احمد: ايوه عايز اشوفك أنت فين؟

أنا: أنا في البيت تعال أنا مشتاقلك

احمد: أنا في الطريق

أنا: اهلا.. في الحضن يا احمد وحشتني

احمد: إيه أنت تجوزت من ورايا؟

أنا: آه اتجوزت ولا زيك ياصايع

احمد: ان شاء الله تكون مراتك مزه متكونش تخميت لاني عارفك

أنا: مزه وست المزز هلا اخليها تيجي تتعرف عليها مراتي

مهى لبست ملابس متحرره خالص ودخلت علينا

أنا: دي العروسه بتاعتي يا احمد اسمها مهى، صديقي بحلق عيونه وفتح بؤه مذهول

احمد: اهلا مدام مهى، إيه الحلاوه دي؟ وبصلي: مراتك قمر يارامي

أنا: طبعا قمر واحلى من القمر

مهى: اهلا يا احمد شرفتنا.. رامي كلمني عنك كتير

أحمد: الشرف لي يا مدام مهى

أنا: بلاش حكاية مدام بلاش رسميات

أحمد: يابختك ياعم أنت كده بقيت صح 100% يارامي

أنا كنت كلمت مراتي عن المغامرات النسائية لصديقي أحمد، كملنا السهره دردشه وكلام ذكريات بس عيون احمد منزلتش عن مراتي وكل شويه يكلمها ويتغزل في جمالها وأنا مبسوط، قبل ما يخرج أحمد عزمنا تاني يوم على سهرة خارج البيت، تاني لبست مراتي فستان سهره مفتوح عن الجنبين يظهر نص وراكها وصدره مفتوح وحسيت بزازها حطنت بره وميك اب مثير وشعر زي الحرير نازل على كتافها وذرعاتها العريانه، اجا احمد ركبنا معاه ورحنا على كازينو محترم قعدنا نشرب وندردش والموسيقى هادئة والجو رومنسي واحمد يهزر مع مراتي ويتكلمو وأنا شايف رجله تحك في رجل مراتي واحيانا ايدو تنزل تحت الطاوله اكيد بيحسس على لحم مراتي وأنا عامل نفسي مش شايف، موسيقى رومنسية واجواء اكثر رومنسية، طلب احمد من زوجتي ان ترقص معاه.. نظرت زوجتي لي ابتسمت لها بالموافقه، احمد وضع يده على خاصرة زوجتي مهى يدها على كتفه حركات بطيئة احمد يسحب زوجتي اكثر لحضنه يده تداعب ظهر زوجتي يتهامسون لا اسمع شيئا، اقترب احمد اصبح ملتصقا بجسد زوجتي وزبه المنتصب يحك في كسها وهي تلتصق اكتر يتهامسون يضحكون، زوجتي تنظر باتجاهي مبتسمه أنا جسدي يرتعش متعه اوووووووو زوجتي امامي في حضن صديقي، متعتي تزداد ارغب بأن اشاهد اكثر من هذا الاحساس المجنون الممتع اسأل نفسي: هل أنا ديوث؟ لا لا لا انها متعه فقط اتخيل زوجتي مهى عارية في حضن صديقي أووووووووه ينتابني شعور مثير اااااااه اتمنى انني مستمتع بهذه الفكره، جلس احمد وبجواره مهى وهم يتحدثون ويضحكون وأنا شارد في خيالي

أحمد: مالك يارامي في إيه ساكت

أنا: دماغي بتلف من كتر الشرب يااحمد أنا مش متعود اشرب

أحمد: أنت سكرت يارامي

أنا: آه دماغي تلف يا احمد، خلينا نروح البيت نكمل السهره في البيت احسن، نظر احمد لزوجتي مبتسما وقال يلا نروح البيت، دخلنا البيت عملت نفسي سكران ارتميت على الكنبه اغمضت عيوني، جلس احمد وجلست زوجتي بجانبه اتلصص عليهم واحمد يحضن مهى ويقبلها من شفتيها وأنا اعمل صوت شخير متظاهرا بالنوم، اخرج احمد صدر زوجتي وهو يلتهمه وياكل حلماتها وهي توحوح رفع فستانها لتظهر اوراكها الناعمه، نزل احمد على الارض فتح ارجل زوجتي بفمه يعضعض كس زوجتي ازاح الاندر ولسانه يلحس اشفار كس زوجتي مهى وهي تمسك براسه وتشد وتضغط على كسها اسمع كل شهقاتها وانينها واسمع صوت لسان احمد وهو يلحس كس زوجتي، اخرج احمد زبه المنتصب يا يا يا وووووااااااوووووو صوت زوجتي وهي تقول بتاعك كبير اوي اكبر من بتاعو.. مهى قلعت الكيلوت وهي تمص زب احمد، جلس احمد وقفت زوجتي مهى وجلست على زب احمد شهقت اااي ااايي فشختني يا احمد

احمد: أنتي لسه شوفتي حاجه يا متناكه أنا هري كسك نيك

مهى: أنا بعشق النيك يا احمد أنا منتاكتك وشرموطتك نيكني متعني

احمد: حنيكك في حضن جوزك المعرص وخليك تحسي بمتعة الشرمطه يا منتاكه؟ أنا جسمي يرتعش وأنا اسمع الكلام متعه مجنونه لم احس بها من قبل؟ كلمات لم اسمعها من قبل تثير شهوتي وتشبع رغبتي نعم أنا الآن ديوث ديوث ديوث احمد يهتك عرضي امامي يدنس لحم زوجتي بزبه الفحل يشق لحم كس زوجتي حبيبتي هذه الزوجة التي كانت شريفة مؤدبة أنا اوصلتها لان تكون شرموطه برغبتي، نعم ديوث ومعرص أنا رامي الذي يتمتع بشرمطة زوجته

مهى: تعال يا احمد على السرير

احمد: يلا يا منتاكه انيكك على سرير زوجك رامي

احمد: اقلعي كل حاجه يامنتاكه

مهى: حاضر يافحلي، أنا اكاد يغمى عليه وأنا اشوف مراتي تقلع كل هدومها واحمد ياكل لحمها يركبها زبه مغروز في اعماق كسها وهو ينهز بها كانه راكب فرس وزبه يخرج ويدخل في كسها بسرعه وهي تتلوى كثعبان تحت ضربات زبه الصلب وأنا ارتعش شهوة ومتعة تتسارع ضربات زب احمد في كس زوجتي مهى وعرقه يتصبب على جسدها وهي ترتعش وتصرخ نيكني كمان كمان كمان زبك لذيذ احلى من زب جوزي نيكني يا احمد، كان احمد ينيك ومراتي ترتعش، تشنج جسم احمد ارتعش ضغط بكل قوة زبه في كس زوجتي مهى ارتعشت زوجتي لفت ساقيها على ظهره حضنها بقوة لحظات سحب زبه من كس مراتي شوفت لبن احمد ينساب من بين اشفار كس زوجتي لبن كثير لوث فراشي، مسك قميص بيجامتي ومسح زبه ولبس هدومه وودع زوجتي بقبله وهم يقفون عند الباب، خرج احمد جائت زوجتي عندي

مهى: قوم يارامي قرب الصبح يطلع كفاية نوم

أنا: افتح عيوني كأنني نائم، نعم حبيبتي في إيه

مهى: يلا قوم استحمى واشرب قهوة علشان تصحصح

أنا: حاضر حبيبتي، استحميت كانت زوجتي على السرير قالتلي أنا تعبانه عايزه انام

أنا: متى احمد خرج

مهى: وصلنا البيت وخرج

أنا: آه أنا اسف ياحبيبتي بس ميكونش احمد زعل علشان أنا نمت

مهى: لا ده صاحبك ويحبك مش حيزعل منك، اقتربت من زوجتي احسس على جسمها الفاجر نزلت لكسها شميت رائحة لبن زب احمد لحست جن جنوني من الشهوة نكت مهى اجمل نيك لم اتمالك نفسي حينما دخل زبي في كس مهى وحسيت زبي غرقان في لبن زب احمد، قذفت لبني في جنون في كس زوجتي.


بنتي أغرتني حتى أخرجت لها زبي

أنا رجل متزوج في الخامسة والخمسين، وبنتي اشعلت شهوتي ومارست معها سكس المحارم بطريقة لم اكن اتخيلها يوما في حياتي، ومن حسن حظي لم ادخل زبي في كسها ولم افتحها رغم كل الشهوة التي كنت عليها ورغم لذة بنتي!

يومها كنت في المنزل اتصفح قنوات الرياضة وكانت معي في البيت بنتي سناء، وبنتي سناء في العشرينات من عمرها وجميلة جدا وشعرها اسود طويل وطبعا احبها الى حد الجنون، لكن بطريقة حب الوالد لبنته اي بلا شهوة جنسية ولكن في ذلك اليوم كنا لوحدنا في البيت فامها عند اخوها المريض واخوتها كلهم في الخارج وهي بنتي الوحيدة واثناء تصفحي ناديتها وطلبت منها ان تحضر لي فنجان قهوة لاني عثرت على مقابلة مجنونة لا تكتمل متعتها الا بشرب القهوة والتدخين، وجاءت بنتي سناء الي وهي ترتدي ملابس مثيرة جدا، حيث لما انحنت امامي رايت بزازها السمراء ونسيت نفسي وبقيت انظر الى صدرها حيث ان بنتي اشعلت شهوتي لاول مرة في حياتي، وبعدما تناولت منها الفنجان وراحت بقيت صورة بزازها عالقة في ذهني حيث كنت اريد ان ارى مرة اخرى بزازها، ولم اكن اعلم ان بنتي قد صارت امراة تملك ذلك الصدر الجميل كاملا، حيث ناديتها والمرة الثانية ناولتها الفنجان وقلت لها احضري لي كوب من الماء وجاءت بنتي سناء وهي تحمل الكوب في الصينية مرة اخرى ومالت لارى بزازها الجميلة وانتصب زبي وكنت اريد ان استمني من شدة الشهوة، ولم افكر في ان انيكها ابدا ولكن بنتي كانها تفطنت لي لما رفعت الكاس بقيت مائلة امامي وكانها تقول ابي انظر الى صدري، وحين طال مكوثها صرخت في وجهها هيا قومي ما بك صدرك كله مكشوف! ووقفت أنا اصرخ عليها وزبي واقف ونسيت نفسي حيث كنت البس بنطلون خفيف ونزعت البوكسر وبنتي اشعلت شهوتي وهيجتني جدا ثم حاولت اخفاء زبي بيدي ولكن لم اقدر ثم قلت لها: هل تعرفي ماذا فعلتي؟ وبنتي خائفة ومرعوبة، ثم وضعت امامها يدي على زبي وقلت انظري كيف وقف وضحكت! وبنتي خافت واصبحت أنا هائج جدا واغلي، حيث اخرجت امامها زبي وقلت انظري الى زب ابوكي كيف اصبح كبير ومنتصب على صدرك! ثم صرخت مرة اخرى وقلت تعالي هنا وجاءت بنتي خائفة ومرعوبة وامسكتها من يدها وقد هيجتني وبنتي اشعلت شهوتي بقوة كبيرة ثم بدات اعجن داخل ثوبها وأنا المس بزازها وزبي كان منتصب ومترامي على بنطلوني الى الخارج وبنتي سناء كانت جد مضطربة، حيث كنت اتصرف معها بطريقة لم يسبق لها ان راتها مني في حياتها، وشيئا فشيئا وجدت نفسي اقبل سناء من فمها بحرارة وأنا قررت ان انيكها واستمتع بها، حيث ثبتتها بعد ذلك بطريقة لم تعد قادرة على التحرك فيها وأنا اقبلها بجنون وبنتي سناء ادركت إني انيكها وهي غير مصدقة ان ابوها الذي يحبها يفعل بها ذلك الامر ولكن الشهوة التي كانت بداخلي كانت اقوى مني وبنتي اشعلت شهوتي بكشفها صدرها لي حتى وان لم تكن قد فعلتها متعمدة وأنا كنت اقبلها بحرارة كبيرة جدا وأنا احاول لمسها من صدرها وفرك حلماتها وقد اخرجت زبي المنتصب لها.. لم اصدق ان بنتي اشعلت شهوتي حين وجدت نفسي اقبلها وهي في حضني، ولكن كان علي ان اهدء من خوفها، وبدات اقبلها من الفم وأنا اقول لها لا تخافي بنتي أنا ابوكي واحبك، فقط هيجتني بزازك وسخنت وانتي تعرفي حبيبتي الرجل اذا انتصب زبه لابد ان يقذف ويخرج شهوته، واستمريت اقبلها من الفم واتحسس على ظهرها وطيزها وزبي واقف، وحاولت ان امسك يدها واضعها على زبي حتى ادخلها في الاجواء معي ولكنها كانت خائفة جدا وحذرة ورغم ذلك فقد تركتني اداعبها واتمتع بها وأنا لم اكن افكر في ان اداعبها فقط حتى يخرج زبي حليبه وتنطفيء شهوتي عليها ولكن كنت اتحسس على بزازها والعب بهما باصابعي ثم عانقتها وقابلتها وامسكتها من طيزها العب به، وطيز بنتي كان صغير مقارنة بطيز امها ولكنه متماسك ومشدود وناعم جدا وكان زبي بدا يحتك مع بطنها الدافئ وأنا اقبلها بمحنة كبيرة، ثم رفعتها قليلا ولمست لها الكس لاسمع مباشرة اهة خافته منها، آه بابا أنت تؤلمني وأنا اقبلها واقول لا تخافي بنتي أنا ابوكي لن اؤذيكي، وسحبت لها كيلوتها الى الاسفل حيث علق بين فخذيها لان رجليها كانا مفتوحين ثم احتك زبي مباشرة على كسها الذي كان يسيل وبنتي اشعلت شهوتي اكثر ولكن لم اكن لادخل زبي في كسها بل كنت اداعبها فقط حتى اطفئ المحنة التي اشتعلت في داخلي ولذلك اجلستها على زبي وبدات انزلها وارفعها وأنا احك زبي بين شفرات كسها الساخنة الناعمة ثم سخنت اكثر وأنا اشعر ان زبي يريد الدخول فقد كان لحم بنتي ساخن جدا مع جمالها وانوثتها الفائضة جدا وأنا اقبلها وهي لم تعد خائفة بل اصبحت مرتاحة جدا معي وتتركني اقبلها واداعبها وكانها اعتادت على زبي او فهمتني باني ممحون لان امها كبرت ولم تعد تعتني بالجنس معي مثل السابق وحتى جسمها لم يعد يثيرني، وحين احسست ان زبي يجب ان يدخل ادرت بنتي الى الحائط وبزقت على خرم طيزها وهي خافت وبدات تترجاني لا بابا لا تفعل، لكن بنتي اشعلت شهوتي ولابد لي ان انيكها ومع ذلك لم ادخل الا الراس حيث كنت احك زبي بهدوء على فتحتها وأنا اتحسس على رجليها والعب بفلقات طيزها الطرية وزبي يضرب فقط على باب فتحتها من دون ايلاج لكن الراس كان يريد الدخول وارتعش زبي ارتعاشة جنسية ساخنة وكبيرة جدا وهو على الفتحة حيث احسست بالنار تخرج مني حين بدا زبي يقذف وكنت اسقي فتحتها بالحليب الحار الساخن بقوة كبيرة واصرخ آه اح آه آه اح اح آه آه ثم سحبت زبي بسرعة لارى الحليب الابيض على فتحة بنتي وطيزها، ورغم ان بنتي اشعلت شهوتي ببراءتها وغير متعمدة الا إني ندمت بعدما قذفت ونكتها حيث صفعتها وقلت لها انتي السبب في تهييجي، وحذرتها من الظهور امامي مرة اخرى بثياب مكشوفة ولم اكرر معها العملية لاني اعلم ان لذة جسمها كانت لتجعلني افتح كسها لو مارست معها الجنس مرة اخرى ولذلك صرت اتحاشى البقاء معها لوحدنا في البيت وهي صارت تتحاشى الاختلاء بي من ذلك اليوم.


إبنتي الجميلة سلمى

أنا اسمي محمد باشتغل في مجال التجارة، وكنت متجوز منذ فترة، لكن جوازي ما كملش، وتم الطلاق لإن زوجتي كانت متسلطة، ومن ساعتها وأنا عايش لوحدي في فيلتي الخاصة في أحد مدن القاهرة الجديدة، وعايش في وحدة رهيبة، وباقضي معظم اليوم في الشغل، وفي الليل باستمتع بمشاهدة أفلام السكس من وقت للتاني لإني محروم من الجنس اللطيف، وأنا عندي من زوجتي السابقة ابنة اسمها سلمى، وهي متدينة جدا ومحجبة، وبتعيش مع أمها اللي هي طليقتي، وبتدرس في تالتة ثانوي، وبقالي سنة تقريبا ما شفتهاش بسبب منع امها لها، المهم أنا كعادتي كنت سهران باستمتع بمشاهدة أفلام السكس، لقيت التليفون بيرن، وخال إبنتي بيقوللي ازيك عامل إيه، وطلب مني إن سلمى إبنتي تيجي تعيش معايا عشان هي بتدرس في الثانوية العامة في مدرسة قريبة مني، وطبعا مش هتسافر كل يوم من بيتها للمدرسة، والدروس الخصوصية بتتأخر، وعشان كمان أتابعها في المدرسة، المهم قالي أنه هجي هو وسلمى بكرة الفيلا، وفعلا تاني يوم لقيت جرس الباب بيرن، فاستقبلتهم وسلمت على سلمى وخالها، ونزلت معاهم الشنط، وخالها سابنا ومشي، قعدت أنا وسلمى ندردش شويه وقلت لها أكيد هترتاحي هنا معايا في بيتك التاني، وكانت سلمى لابسة حجاب وجيبة، ووشها كان زي القمر.

المهم قامت سلمى ودخلت أوضة نومها عشان تغير هدومها، وخرجت من أوضتها وهي لابسة اسدال، واتغدينا مع بعض ولما لقيتها مكسوفة قولت لها لازم تاخدي راحتك انتي في بيتك، وفتحت جهاز الكمبيوتر كالعادة عشان اتفرج على أفلام السكس، وابتديت ألعب في زبري، وأثناء ما أنا بأتفرج دخلت سلمى على الأوضة فجأة، وحاولت أدخل زبري بسرعة لكن ماعرفتش، وهي طبعا وشها أحمر وجاب ألوان من الخجل، وعينها كانت مركزة على زبري، وابتسمت ابتسامة خفيفة كأنها كانت عارفة اللي كنت بعمله، وقالت لي: أنا أسفة جدا إني دخلت من غير ما أستأذن، بس أنا كنت عايز أقول لك إني هتأخر بكرة شويه في المدرسة، المهم في تاني يوم، لما رجعت من المدرسة دخلت أوضتها عشان تغير هدومها، وخرجت وهي لابسة استرتش وبادي أسود، والاسترتش كان ضيق بدرجة هيفرتك بطنها، وكسها باين منه أوي، وطيظها كبيرة ومدورة بتتهز طالع نازل وهي ماشية، طبعا أنا ما كنتش مصدق عيني أن الجسم الرهيب ده كان مستخبي وراء الاسدال اللي كانت لابساه امبارح، وهنا تبدي قصتي مع إبنتي سلمى، قولت لها: إيه يا سلمى اللي أنتي لابساه ده؟ قالت لي: هو أنا مش بنتك وأحنا في البيت يعني ألبس زي كل البنات في البيت، قولت في بالي: ان فين كل ده مستخبي من زمان، وحلمت وأنا نايم إني بنيكها، وصحيت لاقيت نفسي منزل اللبن في البنطلون، وفي تاني يوم، لقيت سلمى بتنادي عليا: بابا، تعالا ساعدني بليز، روحتلها لاقيتها لابسة الجيبة من تحت، بس عريانة على الآخر من فوق، وماسكة السونتيانة في ايديها عايزاني اشبكهالها، أنا جسمي قادت النار فيه، وكنت مولع نار لإن حلمات بزازها كانت حمراء، وبزازها مدورة زي طيازها بالظبط، وجميلة أوي، طبعا لبستها السونتيانة وأنا سرحان في جسمها الرهيب، واتفاجأت لما لقيتها باستني على خدي، وقالت لي: ميرسي يا بابي، وراحت المدرسة، وسابتي في ناري مش عارف أعمل إيه معاه، هل انيك إبنتي الوحيدة؟ أكيد لا، وقررت إني أتجوز من جديد لإني ماعدش قادر استحمل من ساعة ما شفت بزاز إبنتي العارية.

بعدما سلمى رجعت من المدرسة، قعدنا بالليل ندردش مع بعض، وكانت هي لابسة بيجامة نوم والبنطلون بتاعها كان ضيق جدا ومتجسم على طيزها، وبزازها نصفها باين من فوق، وقلت لها: أنا قررت أتجوز، لقيتها أضيقت جدا وقالت لي إني ما بحبهاش بدليل إني عايز أجبلها مرات اب، حاولت أفهمها إني كراجل محتاج حاجات تانية، لقيتها ضحكت، وقالت لي: فهمت، زي اللي على الكمبيوتر! هي قصدها لما شافتني وزبي طالع، قلت لها: أي راجل محتاج الحاجات دي أكيد، لقيتها وشها أحمر من الخجل وابتسمت، وقالت لي: يعني أنا يا بابا مش ملية عينيك؟! ما أنا موجودة أهو، قلت لها: إنتي قصدك إيه بالظبط، قالت لي: بابا يا حبيب قلبي أنا عارفة إن أي راجل محتاج السكس، بس أنا مش هخلي أي ست تانية تيجي البيت هنا، وقعدت تعيط، وأنا بحاول امسح لها دموعها لقيت عينيها بتبص لي نظرة كلها شهوة، ولقيتها قربت بشفايفها ناحيتي، وباستني في شفايفي بوصة رهيبة جدا لدجة إني سرحت، وما بقيتش مصدق نفسي، وقالت لي: أنا بحبك، روحت نازل في رقبتها بوس، وطلعت على شفايفها مص، ودخلت لساني يلاعب لسانها، وبعدين نزلت على بزازها مص، وهي داخت مني على الآخر، وفتحت رجلها وبدأت تلعب في كسها من فوق هدومها، مسكت بزازها الطرية، وهي راحت في دنيا تانية، فطلعت زبري، ونزلتلها البنطلون والكلوت، ونزلت دعك وتفريش في كسها الأحمر، وكسها كان جميل أوي وناعم بدون أي شعر، لفتها بضهرها، ودخلت زبي في طيزها الطرية، لقيتها صرخت جامد، وقلت لي: براحة عليا مش قادرة، وطيزها كانت بتهتز زي الجيلي، وزبري طالع داخل في خرم طيزها الضيق، واللبن بينزل من حوالين زبري، وفضلت أنيك فيها طول الليل ما بين بزازها وفي خرم طيزها بس طبعا، وهي تضحك وتقوللي: مش نيك بنتك أحسن من الجواز؟!!


صدفة جعلت إبنتي عشيقتي

أنا سعيد مهندس ابلغ من العمر 46 سنة، متزوج من بنت خالتي واعيش حياة هادئه مع زوجتي امينة وبنتي رنا التي تبلغ من العمر 20 سنة طالبة بكلية التجارة، وانصافا للحقيقة لم اكن اتصور ما حدث معي ولم يخطر ببالي ابدا، علما بانني لم اتزوج عن قصة حب ولكنه زواج تقليدي، حيث ان أمي وخالتي قد اتفقتا من زمان على ان يزوجونا ولم تكن لي اي قصص في الحب لذلك طاوعت أمي حيث ان بنت خالتي كما يقولون متربية ونعرفها جيدا، وللامانة فهي انسانة ممتازة ولا هم لها الا بيتها والعمل على اسعادنا، نعيش حياة جنسية فاترة واعتبر زوجتي من النوع البارد جنسيا وتعتبره انه واجب لابد منه دون شعور بالشهوة او الشبق كما يقولون، فلنا مواعيد محددة نمارس فيها العلاقة الحميمة كما لو كان جدول لا يتغير، ولذلك عندما طلبت مني زوجتي ان نجري عملية ختان لابنتنا رنا رفضت حتى لا يعاني زوجها مستقبلا ما اعانيه وتركتها بدون ختان، وحتى لا اطيل عليكم فان قصتي بدات منذ عام تقريبا، حيث استاذنت إبنتي رنا انها مدعوة لحضور حفل زفاف شقيقة زميلة لها في الجامعة وانها ستتاخر في العرس، فاخبرتها ان عندي عمل في المكتب في هذه الليلة وعندما انتهي في منتصف الليل تقريبا سامر عليها في مكان العرس وساتصل بها لتخرج مباشرة لاصطحبها الى المنزل، وصدفة انتهيت من عملي في تمام العاشرة تقريبا فلم ارغب في الذهاب الى المنزل وتوجهت الى المكان الموجود فيه العرس واخذت سيارتي الى مكان بعيد عن السيارات وسط اشجار في الظلام حتى يمكنني ان اخد قسطا من الراحة، واثناء وقوفي لاحظت ان هناك سيارة تبعد عني مايقرب من عشرون مترا تقريبا ولاحظت ان السيارة بها حركة غريبة خرجت من سيارتي وتسللت في الظلام لارى مايحدث، فوجدت شابا وفتاة في وضع مريب يمارسان الجنس داخل السيارة واسمع تاوهات وصرخات مكتومة فراقبتهم من بعيد دون ان ازعجهم ملتمسا لهم العذر كشباب مظلوم واختبات وراء شجرة اراقب عن كثب دون اي حركة منتشيا، وبعد فترة نزل الشاب وتبعته الفتاة ولهول الصدمة كانت الفتاة هي رنا إبنتي، انتابتي شعور لم احسه بحياتي شعور بالغيرة ليس غيرة اب على بنته ولكن غيرة حبيب على حبيبته مع شعور بالتهيج وانتصب قضيبي فصار كالصخر، هل حقا كبرت النونو واصبحت لها علاقات جنسية ورغبات تريد ان تشبعها؟ وتذكرتها صغيرة عندما كنت اخذها الى الحمام واحممها وادعك لها جسدها الصغير واسالها اين التوتو فتشير الى كسها الصغير، دخلو الى القاعة وتسللت الى سيارتي وانتظرت حوالي ساعة حتى انتصف الليل ثم هاتفتها واخبرتها ان تخرج حيث انني وصلت خارج القاعة وبعد عشر دقاءق خرجت وجلست بجانبي والهواجس تعتصرني ماذا افعل وقد تملكتني الشهوة وبدلا من ان اتوجه الى المنزل، توجهت الى المكان الذي رايتها فيه وهي تمارس الجنس ووقفت، فنظرت الي وسالتني ماذا هناك؟ فقلت لها تصوري من حوالي ساعة ونصف كان في هذا المكان شاب وفتاة يمارسان الجنس داخل سيارة وقد عرفت الفتاة، اطرقت وجهها في الارض واجهشت بالبكاء، فقلت لها الى هذه الدرجة قد كبرتي وأنا لا اعلم! واقتربت منها اجفف دموعها واخبرتها إني احبها كثيرا ومستعد لفعل اي شيء لاسعادها، اعتبريني من هذه اللحظة حبيبك وعشيقك! وتبادلت معها اول قبلة وشعرت انني ولاول مرة بحياتي إني وجدت الحب الذي عشت محروما منه، نزلت من السيارة وحملتها واخذتها الى المقعد الخلفي واغلقت السيارة جيدا من الداخل وخلعت ثيابي ونزعت عنها ثيابها ولم تكن ترتدي كلسون، فسالتها عنه قالت اخده مهند كتذكار حيث انه يحتفظ بمعظم كلسونات بنات الدفعة، وسالتها ان كانت عذراء، فاجابت بانها ليست عذراء حيث فقدت عذريتها مع مدرس الرياضيات في الثانوية العامة، وان معظم صديقاتها قد فقدن عذريتهن، ومارست معها الجنس كما لم امارسه في حياتي وهي تصرخ حبيبي يابابا ماتسبنيش زبك جميل اوي دخله كله، وكان كسها الضيق يزيدني اثارة وطلبت مني ان اقذف داخل رحمها حيث انها تتناول حبوب منع الحمل، وبعد ساعة تقريبا انتهينا وارتدينا ملابسنا وتوجهنا الى المنزل واتفقنا على ان يبقى حبنا سرا بينن،ا ومن يومها وأنا اعيش الحب والعشق مع إبنتي التي اصبحت بمثابة زوجه ثانية! بل قل زوجه اولى ووحيدة!!


جلست فوق زبي إبنتي الممحونة

أنا رجل احب السكس والنيك بطريقة غريبة جدا، وساحكي لكم كيف جلست إبنتي الحسناء فوق زبي في ذلك اليوم وذوبتني حتى نكتها، علما إني كنت اعلم ان كس إبنتي مفتوح فنحن عائلة متحررة جدا، عائلتي مكونة مني أنا، حيث ابلغ حاليا خمسة وخمسين سنة، (القصة حدثت منذ حوالي سنتين) وابنتي ذات الواحد والعشرين ربيعا، وشاب عمره اربعة وعشرون عاما يعيش في امريكا، وابني الصغير عمره ثمانية عشر سنة وهو لازال يدرس، اما زوجتي فرغم إني لم اطلقها بعد، الا انها في بيت اهلها الى غاية كتابة هذه الاسطر، ولطالما عشنا في مشاكل وصراعات في السنوات الاخيرة، عندما حدثت قصتي لما جلست إبنتي فوق زبي، كنت لم ارى زوجتي لمدة اكثر من شهر وصرت ممحون جدا واشتهي اي شيئ، وزبي ينتصب صباحا ومساءا على اي شيئ ولم افكر في بنتي ابدا رغم إني اعلم انها مفتوحة، فقد كان صديقها ياتي الى البيت ويبقى معها في غرفتها وأنا اسمع اهاتهما وكنت اعلم انه ينيكها ويمارسان الجنس، من شدة المحنة والشهوة صرت كلما ادخل الى الحمام وابول يبقى زبي يفرز المذي واحيانا بكميات كبيرة جدا وكل ذلك من الرغبة في النيك وادخال زبي في كس او طيز ولم اجد من حل الا مشاهدة افلام السكس والبورنو وأنا استمني واتخيل نفسي انيك، مع مرور الوقت صرت مدمن افلام جنس واسهر لوقت متاخر جدا وأنا اشاهد اجمل الاطياز والبزاز الكبيرة لفتيات حسناوات واحيانا اقذف مرتين، فكما اخبرتكم أنا لدي شهوة قوية جدا ولا تبرد الا حين اقذف مرتين واحيانا اكثر، في تلك الليلة فتحت التلفزيون على قناة اكس اكس ال وكانوا يعرضون فيلم ساخن جدا تدور احداثه في ثكنة عسكرية فيها فتيات ورجال وبدا النيك ورضاعة الزب وبدات أنا العب بزبي حيث اخرجته ونزعت بنطلوني الى ركبتاي وانتصب زبي وأنا العب به ونسيت نفسي حيث اتكات واخرجت لساني وأنا اعضه من الشهوة ولم انتبه حتى وجدت إبنتي امامي واقفة تضحك علي، فتلخبطت وحاولت اخفاء زبي لكني لم استطع ادخله تحت البنطلون لان زبي كان منتصبا جدا وأنا املك زب كبير، وهذا ما جعل بنتي تضحك على موقفي وهي تنظر الى زبي، شعرت باحراج شديد وأنا ارى بنتي ترى زبي ومن شدة احراجي لم اغير حتى القناة ولاحظت ان بنتي تنظر الى التلفزيون وترى المشاهد الساخنة ثم انصرفت وهي تضحك، وبمجرد ان خرجت حتى شعرت ان الشهوة تامرني ان اخرج زبي مرة اخرى لان الفيلم كان قد سخن اكثر وحتى زبي هاج اكثر واخرجته لكن هذه المرة بطريقة متحفظة حيث لم انزل بنطلوني كاملا بل اخرجت زبي فقط من سحاب البنطلون، ومثل العفريتة دخلت إبنتي مرة اخرى ورايتها تنظر وتضحك ولم اشعر كيف فتحت الباب لكني هذه المرة نهرتها وطردتها من الغرفة وبدات اصرخ لانها كانت تعلم إني ارى فيلم سكس ومن المفترض انها تستحي ولا تدخل وكنت اصرخ في وجهها ولم اخفي زبي، وكانت المفاجاة في انتظاري حيث اقتربت إبنتي مني وجلست فوق زبي واحتضنتني، لم اصدق ان بنتي جلست فوق زبي وكانت تلبس بيجامة ناعمة جدا وأنا لم انيك ولم يحتك زبي بالطيز منذ اكثر من شهر، وشعرت بلذة قوية تسري في جسمي وداخل زبي لكني نهرتها وامرتها بالقيام لانني لم اكن اريد ان انيك بنتي وامارس معها سكس المحارم وبسرعة قامت بنتي ونظرت الي بطريقة ساخنة وبشرمطة رهيبة جدا ثم نزعت بنطلونها وكيلوتها بحركة واحدة ثم رفعت قميصها واذا هي واقفة امامي عارية تماما وجلست فوق زبي مرة اخرى وهي مصممة على النيك معي!

كان جسم بنتي ابيض وجميل جدا وهي نحيفة نوعا ما، لكن طيزها دائري ومن خصرها بكثير اما بزازها فهي بحجم تفاحتين وعليهما حلمتين صغيرتين وكانت نظيفة جدا وكسها محلوق عن اخره، ولحظتها عجزت عن التصرف وتسائلت في نفسي هل اصفعها وانهرها أم انيك بنتي وامارس معها سكس المحارم، فانا ساخن وزبي يغلي من الشهوة واريد ان انيك وفي نفس الوقت هذه بنتي ورغم انها مفتوحة من صديقها الا إني اراها دائما مدللتي وهذا ما جعلني ابقى في مكاني وأنا غير مصدق ان إبنتي جلست فوق زبي واحسست بدفئ كبير جدا حيث كان زبي يلامس كسها مباشرة، احتضنتني بنتي ولفت يديها على ظهري وقالت بابا أنا اعرف انك ساخن وممحون وأنا امامك نيكني وافعل بي ماشئت، كانت كلماتها تزيد من شوقي وشهوتي ولم ادري كيف احتضنتها والصقت صدري بصدرها الساخن الدافئ ثم بدات اقبلها من رقبتها وفمها وأنا اتاوه بكل قوة من الشهوة واتحسس جسمها الناعم المثير حلمات صدري تحتك مع حلماتها الجميلة ثم عدلتها حتى لفت رجليها على ظهري لانها في المرة الاولى، حين جلست فوق زبي كانت طيزها على فخذي الايمن ورجليها على فخذي الايسر وكسها وفتحة طيزها على زبي بعدا ان قابلتني بقيت اقبل والحس وامص وأنا مستمتع بطريقة لا تصدق وأنا ارى بنتي جلست فوق زبي كي انيكها ثم امسكت بزبي المتصلب ووضعت بين شفرتي كسها الذي كان يقطر من ماء الشهوة وبحركة سريعة رفعتها قليلا ثم وضعتها كاملة على زبي حتى احسست ان الراس بدا يدخل، كان كس بنتي صغيرا جدا وعلمت ان صديقها المراهق له زب صغير لا يرقى الى حجم زبي، ومع شهوتي وحرارتي التي كنت عليها دفعت زبي كاملا في كسها الذي كان غارقا في ماء شهوته حتى احسست ان زبي دخل كاملا وصرت انيك بنتي التي جلست فوق زبي وأنا اقبلها وافتح فلقتي طيزها واحرك طيزها بكل محنة ولذة ومن شدة حرارة كس بنتي وضيقه على زبي لم اتمالك نفسي وشعرت إني ساقذف وحاولت اخراج زبي لكن بنتي التي جلست فوق زبي وهي تريد ان انيكها كانت تضع حسابا لكل شيئ حيث اخبرتني انها تناولت حبوب منع الحمل وهنا انفجر زبي بقوة بالمني داخل كسها الصغير بعد اجمل نيكة في حياتي مع بنتي التي جلست فوق زبي كي انيكها نيك محارم ساخن ومثير!!


إبنتي رانيا

أنا خالد، مهندس من المنصورة، في العقد الخامس من العمر، توفيت زوجتي منذ عشر سنوات وتركت لي بنت جميلة اسمها رانيا، هي كل حياتي وهي الآن في السنة الثالثة في كلية التربية جامعة المنصورة، متوسطة الطول ممشوقة القوام، ونعيش في مدينة صغيرة قرب المنصورة، اوصلها صباحا بسيارتي الى الجامعة ثم اذهب الى عملي في المنصورة ايضا، واحيانا لا ترجع معي حيث تختلف مواعيدنا، حيث انني في معظم الاحيان اتاخر كثيرا في العمل، وكنا نعيش حياة عائلية هادئة ولم اشك في سلوكها ابدا الى ان كان اليوم الموعود الذي حدث فيه ما حدث، كانت ليلة من ليالي الصيف، وقد اخبرتني إبنتي انها ستذهب الى عرس صديقة لها في المنصوره وانها ستتاخر، فسالتها هل اتي لاخذك بالسيارة بعد الفرح؟ ولكنها قالت انها اتفقت مع زميلاتها وستاخذهم سيارة اجرة وتعيدهم بعد العرس، وقبلتني على وجهي وانصرفت، وجلست لاتمم بعض اعمالي وسهرت عليها، وفي تمام الواحدة والنصف بعد منتصف الليل عادت رانيا ففتحت لها الباب ودخلت الى البيت فسالتها ان كانت تريد شيئ؟ فقالت انها تناولت طعام العشاء في الفرح وستنام، وكنت اعمل على جهاز الكمبيوتر الخاص بي في المنزل واصمم بعض الرسومات على برنامج الاوتوكاد وبعد ان فرغت من العمل قررت ان ادخل على الفيس بوك وعندما فتحت الفيس، فتح على الحساب الخاص برانيا حيث انها نسيت ان تغلقه ووجدت انها في محادثة خاصة مع زميلة لها اسمها ماجدة، وقبل ان اخرج من هذا الحساب رايت ما يهول ويشيب له الشعر حيث قالت: يالهوي يا احمد ده أنت هريت كسي النهاردة، واتضح ان حساب ماجدة هذا هو حساب خاص بشاب اسمه احمد! فرد عليها قائلا: المهم انك انبسطي، فقالت: يالهوي يا احمد ده أنت زبك جامد قوي اجمد من ماجد، حيث انها كانت تكلمه من الفيس عبر جهاز الجوال الخاص بها ولا تدري انني اشاهد هذه المحادثة، فرد عليها قائلا: ماجد مين ده لسه عيل مايعرفش ينيك، بدات افكر ماذا افعل؟ واختلطت الافكار في راسي، وعندما استرجعت المحادثات السابقة بينهما وجدت انها قد ارسلت له العديد من الصور بقميص النوم والملابس الداخلية واخيرا وهي عارية تماما، ووجدت قضيبي قد انتصب كالصخر فصرخت مناديا: رانيا، فخرجت من غرفتها بقميص النوم ولاول مرة الاحظ انها مثيرة جدا، وقالت: في إيه يابابا ياحبيبي أنت خضتني، فقلت لها: إيه ده؟ واشرت الى الموجود على الحاسب من محادثات وصور! فوقفت مصدومة ووضعت راسها في الارض ولم تنطق باي كلمة، وهنا وجدتني اضع يدي على كسها فوجدته ساخنا واحمر ورطب من كثر النيك حيث انها كانت بدون كلوت، فقلت لها: بتضحكي عليا وتقولي رايحة فرح وانتي رايحة تتناكي ياشرموطة؟ ثم نيمتها على بطنها فوق فخذي واخذت اضربها على ردفها وقضيبي كالصخرة، واخيرا لاحظت انتصابي فقالت: أنا تحت امر حضرتك يابابا، قالتها بميوعة ودلال فسالتها: من امتى وانتي بتمارسي الجنس؟ فاجابت من سنتين تقريبا فقلت لها: يعني بتروحي الكلية عشان تتناكي مش عشان تتعلمي؟ ولم ترد كل هذا وأنا اصفعها على ردفها حتى شعرت ان كسها قد بلل بنطلوني فقمت وخلعت البنطال ثم حملتها واخذتها الى غرفتي والقيتها فوق السرير وقلت: أنا حاوريكي النيك يبقى ازاي، فقالت بس ده حرام يابابا، فاجبت: واللي عملتيه ده حلال وشرعي؟! واخرجت قضيبي وتجردت من ملابس تماما، ثم قمت بنزع ملابسها وكان جسمها مثير جدا وبصراحة جسم نموذجي للنيك فناولتها قضيبي وقلت لها: مصي يامتناكة، فاخذت تمص فيه كمحترفة تعرف ما تفعل، ثم قلت لها قومي ونمت فوقها في وضع 69 واخذت الحس في احلى كس وهي تمص قضيبي، واخذت تصرخ اووووووف اححححح كفايه بقى يابابا، فقلت لها بلاش بابا قولي ياخالد، فقالت اوكي كفاية ياخلودي دخله بقى في كسي أنا مش قادرة خلاص نيكني ياخلودة، فقمت ورفعت قدميها فوق كتفي وسالتها اولا انتيvirgin، فاجابت: الكلمة دي ماعدش لها معنى ياخلود 90% من البنات في الجامعة كلهم كده يللا بقى، فوضعت راس قضيبي على اول كسها واخذت افرش في كسها ذهابا وايابا والعب بيدي في بظرها حتى صاحت اووووووف ياخالد ابوس رجلك دخله، فبدات ادخله واخرجه ببطء في البداية ثم اخذت اسرع الاداء شيئا فشيئا وهي تصيح من تحتي: حبيبي ياخالد ياحلى زب في حياتي، ياريتني كنت اعرف من زمان انك عايز تنيكني احححححححح وهنا جاء ضهرها فتشبثت بي واحتضنتني واخذنا قبلات طويلة ولساني يلعب في فمها وقضيبي يدخل ويخرج في فرجها على نغمات ماحلاها من الغنج والآه والاح وجاء ضرها ثانية، وبعد ساعة تقريبا من النيك المتواصل احسست انني اريد ان اقذف فاخبرتها انني اريد ان اقذف، فقالت: جيبهم جوة كسي ماتخافش أنا عاملة حسابي، فقلت لها: ده انتي متناكة رسمي ثم بدات في القذف على دفعات وهي تصيح اححححح ياخالد سخن قوي إيه ده مية نار، فقلت لها: أنا محروم من يوم امك ما ماتت وانتي خارباها يالبوة، فقالت: من هنا ورايح مش حاتبقى محروم ابدا، ومن هذه الليلة اصبحنا نعيش كزوجين امارس معها الجنس وقتما اشاء وحسب رغبتنا، واحيانا نذهب الى المصيف فنحجز غرفة واحدة في الفندق واتمتع بكس رانيا حبيبتي واحلى كس نكته في حياتي!


البنت وأبوها

أنا فتاة في التاسعة عشرة من عمري اعيش مع أمي وابي، طالبة سنة اولى جامعة وأنا الابنة الوحيدة لهما ولهذا أنا مدللة منذ صغري ويغمرني ابي وامي بحبهما وحنانهما ولا يتم رفض اي طلب لي، املك جهاز كومبيوتر واتصفح مختلف المواقع كما نملك دش ستالايت اتنقل فيه على كل المحطات في اوقات فراغي وخاصة في العطل الاسبوعية والرسمية، وضعنا المادي جيد حيث يعمل والدي موظفا كبيرا وامي مدرسة، بلغت هذه السن ولم انشىء اي علاقة مع اي شاب رغم انني اطلعت على الكثير من القنوات والمواقع الاباحية، منذ سنوات مراهقتي اشعر بميل كبير لابي وكنت اقول لنفسي هذا شيء طبيعي فكل فتاة بأبيها معجبة كما يقال، ولكنني مع مرور الايام ازداد تعلقي به حتى انني في كثير من الاحيان اقوم بتقبيله بدون سبب واطلب منه تقبيلي على وجنتي، وفي الحقيقة ان بابا وسيم للغاية رغم بلوغه سن 45 سنة وقد اكدت لي ذلك احدى صديقات أمي التي قالت لي ان اباك وسيم وجذاب، حتى ان أمي كثيرا ما تشعر بالغيرة من اهتمام النساء بأبي رغم ان أمي هي ايضا امرأة جميلة تملك جسما رائعا بشرتها بيضاء ناعمة وتقاطيعها لطيفة جذابة، ثم اخذت اشعر بالشهوة الجنسية تجاه بابا واخذت اقوم ببعض الحركات والتصرفات التي قد تلفت انتباهه، فأحيانا اجلس وأنا مرتدية تنورة قصيرة تظهر افخاذي البيضاء واحيانا اخرى اضع رأسي وصدري على صدره حتى امام أمي، فشعرت ان بابا يستلذ لملامسة نهداي لصدره، بعد ذلك اخذ هو بنفسه يتحين الفرص للتلصص على جسمي اثناء الحمام او خروجي من الحمام، وفي يوم من الايام مرضت جدتي والدة أمي فذهبت أمي لتقيم عندها بضعة ايام، فأصبحت الفرصة سانحة للتعبير عن هيامي ووجدي، فعندما عاد بابا من العمل تناول طعام الغداء وجلس يستريح على الاريكة فأقبلت عليه وجلست ملاصقة له وقلت له بدلع هل تحبني يا بابا؟ فأجاب نعم وهل تشكين في ذلك؟ فسألته كم تحبني؟ فأجاب مبتسما حب واسع مثل الكون نفسه واصلا أنا اعيش من اجلك فقط لانك أنت اغلى شيء عندي في الوجود! فابتسمت والقيت صدري على صدره كما افعل احيانا فاحتضنني بحنان واخذ يربت على ظهري ويقبلني بحرارة في وجنتي ولكن هذه المرة زاد على ذلك بأن قبلني في فمي وبالطبع لم اعترض على ذلك ثم قال لي هامسا هل ممكن يا حبيبتي فاتنه ان ارى نهدك الجميل؟! وكنت مرتدية بلوزه قصيرة تكشف جزءا من صدري فأخرجت احد النهدين فأخذ يقبله ويتحسسه ثم عاد يربت على ظهري ويتحسس جسمي الى ان وصل الى مؤخرتي واخذ يتحسسها وهو يقول كم هي ناعمة هذه الطيز الجميلة!! فقلت له خذ راحتك يا احلى بابا ومن هو الذي اولى منك بجسمي؟؟ ثم اخذ يكشف عن افخادي ويتحسسهما ويقبلهما، وهنا قلت له أنا لي طلب ايضا فقال وما هو؟ فقلت ان ارى قضيبك لانني في حياتي لم ارى قضيبا على الطبيعة، وكنت قد لاحظت ان قضيبه السميك الضخم قد انتصب، فأخرجه قائلا: المسيه لتأخذي فكرة عنه والناس يسمونه زب، فامسكته وادعيت الجهل وقلت له هل هو مكون من العظم وحوله اللحم؟ فأجاب كلا هو لحم فقط ولكن عندما يستثار الانسان من رؤية جسم جميل مثلك فهو ينتصب ويصبح صلبا لكي يتمكن الرجل من القيام بواجبه تجاه زوجته او الاستمتاع مع حبيبته، ثم تابعت اسأله هل صحيح ان هنالك عدة اماكن لادخال الزب فيها، فاجاب نعم اذا كان القصد الانجاب فيتم ادخاله في المهبل او الكس، والا فان الرجل يضعه في فتحة الشرج اي الطيز او تقوم الفتاة بمصه ولعقه او يضعه بين نهديها، فقلت فورا اريد ان اجرب كيف يكون المص وفتحت فمي واخذت العق قضيبه الذي اقدر طوله ب 22 سم ولكنه ايضا سميك فلاحظت ان بابا يشعر بلذة عارمة جراء لعقي قضيبه فاستمررت على هذا المنوال لمدة عشر دقائق، وفجأة قال لي اشعر ان المني سينزل وسحب زبه من فمي وقال الآن سترين كيف يكون المني واخذ يرشق حليبه على صدري فغمر نهداي الاثنين، ثم طلب مني ان استلقي على بطني واخذ يقبل طيزي ويفحص فتحتي فقلت له هل ستدخل زبك في طيزي يا احلى بابا؟ فأجاب لا لان فتحتك ضيقة للغاية واخشى ان تتمزق طيزك ولكنني ساكتفي بادخال اصبع او اصبعين لتشعري ببعض اللذة وهكذا فعل، وعاد وطلب مني الاستلقاء على ظهري واخذ يفرشي كسي بعد ان اشبعه تقبيلا وقام بانزال حليبه مرة اخرى وهذه المرة على افخادي وسيقاني، وبعد ان مسحنا المني الغزير عن افخادي وسيقاني قال لي هل تعلمين ان من سيتزوج بك ويفض بكارتك هو محظوظ بل ان عقله سيطير عندما يشاهد اجمل فتاة على وجه الارض!!! فأجبته بخبث يبدو انك تتمنى فض بكارتي وأنا اقول لك بامكانك ان تفعل ذلك يوما ما وأنا اعلم انه بالامكان ترقيع البكارة مرة اخرى ولذلك متى رغبت في فض بكارتي فانني على استعداد لان ذلك يتيح لي الاستمتاع بشكل اكبر، فقال أنا لا افكر في ذلك انما افكر بفض بكارة طيزك الحلوة، فأجبته افعل ذلك الآن، لكنه رد قائلا هذه العملية ستؤلمك كثيرا في البداية، لكنني اصريت على ذلك فقال ربما افعل هذا بعد يومين او ثلاثة لانني اليوم انزلت على جسمك الرائع مرتين، وبالفعل بعد 3 ايام وكانت أمي ما تزال عند جدتي المريضة اصطحبني بابا بعد مشاهدتنا للتلفزيون في الساعة العاشرة مساء الى غرفته بعد الكثير من المص والتحسيس حيث قام بتعريتي بشكل كامل واحضر بعض الفازلين الذي دهن به زبه وفتحة طيزي واوصاني قائلا اهم شيء يجب ان تحاولي الاسترخاء حتى لا تشعري بألم كبير وبعدها ستشعرين بلذة كبيرة كلما دخل زبي طيزك الحلوة، فأدخل اولا اصبع وبعد قليل اصبعين الى عمق طيزي حتى اتعود على ايلاج قضيبه السميك، وبالفعل عندما بدأ بادخال زبه ببطء لم اشعر بألم كبير ولكن عندما واصل زبه تقدمه في اعماق طيزي شعرت بأن شيئا سيفلقني الى نصفين وكان بابا في منتهى النشوة والشهوة ويقبل طيزي وافخادي كان يردد: طيزك تساوي كل الدنيا وأنا سآكل طيزك اكلا، ولشدة محبتي للبابا تحملت الالم الكبير ولم اصرخ اطلاقا وانما اصدرت بعض الانين ولكنه استمر يستمتع بفتحتي الضيقة حتى كب سائله الحار داخل طيزي ولغزارته انساب هذا السائل الى افخادي حتى وصل الى اسفل ساقي، وعندما انتهى قال اتعلمين يا فاتنه كم تساوي هذه الليلة؟ انها تساوي العمر كله ولا تقدر بثمن، وأنا حقيقة آسف لاني سببت لك الالم لكنني لم استطع ضبط نفسي، فقلت له لا عليك يا احلى بابا ان فض بكارتي الشرجية امر كان لا بد منه فمعظم الفتيات كما اعلم تم فض بكارتهن الشرجية وحتى فتحت اكساسهن، ومن الآن وصاعدا أنا تحت تصرفك لامص لك زبك او تضعه في طيزي او تفتح كسي وان تقذف فيه من سائلك اللذيذ فانا على استعداد لتناول اقراص منع الحمل، فعاد يحضنني ويقبلني قائلا انتي اغلى شيء بالنسبة لي ولن يتمكن اي شخص او شيء من وقف حبنا واستمتاعنا.


إبنتي عندما أردت الزواج مجددا

ما فعلته إبنتي عندما أردت الزواج مجددا، ولكن الأمور أخذت مجرى لم أتوقعه أبدا، فكل ما كنت أخشاه كان أن يكف يوسف عن حبي أو أن يجد شخصا آخرا كما فعل زوجي بي ولم أنتبه إلى الأمور الأخرى، فكم كانت دهشتي كبيرة عندما إكتشفت وأنا أوضب غرفة عبير واقيا ذكريا مستعملا، جلست على حافة سريرها والأفكار تتخبط في رأسي، محاولة إيجاد تفسيرا غير الذي كان واضحا كالشمس، فلم تكن إبنتي قد بلغت بعد الخامسة عشر ولم نكن حتى قد تكلمنا سويا في أمور الجنس، لأنني كنت أعتبر أنها لا تزال صغيرة في السن، وها أنا أمام الأمر الواقع الفظيع ولم أكن أبدا مهيأة لهذا الإكتشاف، حاولت تهدئة نفسي وإنتظرت عودتها من عند صديقتها لأستفهم عن الموضوع دون أن أصطدم معها لكي لا تنزوي على نفسها وأخسر ثقتها نهائيا، فعندما دخلت البيت قلت لها أن علينا مناقشة بعض الأمور سويا، وحين جلست معي، سألتها إن كان لديها صديق، سكتت مطولا ثم أجابت:

- لماذا تسألين؟

- لأنني وجدت واقيا ذكريا في غرفتك!

- من سمح لك بلمس أمتعتي؟ هذه غرفتي!

- لو كنت ترتبينها لما كنت قد دخلتها قط! هذا ليس بيت القصيد، ما وجدته يعني أنك تمارسين الجنس مع أحد ما، هل تعرفين ما تفعلينه وتأثيره على حياتك؟

- أنا كبيرة كفاية لأقرر ما أفعله بجسدي!

- لا، لست كبيرة بل لا تزالين صغيرة، شيء أخر، هل تقومين بذلك في البيت؟ لا أذكر أن أحدا زارك في المنزل، كيف دخل ومتى؟ ومن هو؟

- هذا لا يعنيك، لديك حبيبك ولدي حبيبي!

- سألتك إن كان وجود يوسف يزعجك قبل أن أسمح له بالمجيء وقلت أن لا مانع لديك، لو أعربت عن إستياء ما لما جاء، أنت أهم من كل الناس

- لديك حياتك الخاصة وكذلك بالنسبة لي.

- ولكنني أكبر منك سنا وأعلم ما أفعله حبيبتي، ليس لديك الخبرة الكافية، ذلك الشاب يستغلك، من هو؟ قولي لي...

- سأقول لك من هو لكي تعلمي أنه لولاك لما فعلت كل ذلك، إنه نادر إبن عشيقك

- ماذا؟ هذا غير ممكن! فهو يبقى في منزله، كيف دخل إلى هنا؟

- أنا أدخله، عندما زارنا أول مرة، طلب رقم هاتفي وبقينا على إتصال، وحين بدأ أبوه بالمجئ إلى هنا عرضت عليه أن يأتي بدل أن يبقى في بيته، كان يضجر من البقاء وحده وأنا أيضا، وحصل ما حصل بيننا وأصبحنا مثلكم نمارس الجنس طوال الليل، لست أفضل مني!

وشعرت أن الدنيا بأسرها تهبط على رأسي، طفلتي أصبحت إمرأة بسببي، لم أتصور أبدا أن يحدث ذلك، بل ظننت أن حياتي كانت قد إكتملت بسبب وجود من يحبني، وها أنا أكتشف أنني دمرت مستقبل وبراءة عبير رغما عني، هل كان ممنوعا علي أن أجد السعادة مجددا؟ وأخذت هاتفي وطلبت رؤية يوسف في الحال وقلت له أن يصحب معه إبنه، ورغم لهجتي الجادة، لم يسألني عن سبب هذا الموعد المفاجئ، بل حضر بعد قليل مع نادر، وبعد أن جلسا، ناديت عبير لتكون حاضرة معنا وأخبرت يوسف بما يجري بين ولدينا، في البدء لم يصدق أذنيه، ثم سأل إبنه إن كان كلامي صحيحا، فأجابه هذا الأخير: نعم، فقال لي يوسف:

- ماذا تريدينني أن نفعل بتلك المصيبة؟

- لا أعلم، ولكن إبنتي فقدت عذريتها بسبب إبنك...

- لا أظن أن السبب هو إبني، بل تربيتك لها!

- ماذا؟؟؟

- أجل، ماذا تريدين أن تفعل فتاة في عمرها عندما ترى أمها تستقبل رجلا في بيتها وفراشها؟

- فعلت ذلك لأنني أحبك ولأننا سنتزوج قريبا! الآن أصبحت عديمة الأخلاق بالنسبة لك؟ كنت سعيدا بي حين كنت تقضي ليلتك هنا!

- أي رجل في مكاني كان ليفرح.

- أنا لا أريد أي رجل، أريد رجلا مسؤولا يقدر ما أفعله من أجله، وأرى أنك لست الشخص الذي أنتظره، خذ إبنك من هنا وإرحل، سنتدبر أمرنا من دونكما، هيا!

وخرجا من دون أن أنظر إليهما وبعدما أصبحنا لوحدنا، جاءت عبير وقالت لي:

- لا تحزني يا أمي، فالرجل لم يكن يحبك وإلا لما أهانك هكذا، ولا تغضبي مني، فأنا لم أفعل شيئا، لم أمارس الجنس مع أحد، كنت مستاءة من علاقتك بيوسف وكذلك كان إبنه، فأعطاني ذلك الواقي الذكري لكي نقول لكم أننا لسنا موافقين على الذي يحصل، أردتك أن تجديه ولكنني لم أكن أعلم أن حبيبك بهذه القذارة، أنا آسفة.

وقبلت إبنتي بحرارة شاكرة ربي أنها لم ترتكب أي خطأ بحق نفسها وقلت لها:

- أنتي سعادتي وسبب حياتي ولا يهمني أحدا سواك، ولن أدع أي شيء يقف بيننا بعد الآن.


بنتي المتزوجة جعلتني أحمل من زوجها

في يوم من الأيام أخبرتني إبنتي فاتن انها تريد أن تحدثني بموضوع هام ومصيري يتعلق بمشكلتها، وجلبت القهوة وجلست بجانبي في الصالون وقالت لي: أمي أنتي تعرفين أننا لم نترك طريقة للحصول على ولد إلا وجربناها ولكن دون فائدة وقد قال لنا الدكتور أن الطريقة الوحيدة والأخيرة التي بقيت لنا هي استئجار الرحم، وقد اقترح الدكتور أن تكوني أنتي، وشعرت بالدنيا تدور بي، كانت تتحدث بحماس وانفعال والأمل في عيونها لأنها كانت تحب فارس زوجها كثيرا وكان فارس يريد الحصول على ولد بأي ثمن، وأمسكت يدي تقبلها وهي تتوسل لي، أرجوك أمي، أرجوك، كنت أنا أيضا أحب فارس ولكن ليس كما تحبه إبنتي ولكن كنت أشعر أنه مثل إبني عصام ولم أكن أتخيل يوما أنهم سيضعون سائله المنوي في رحمي لكي أحمل بولده، كانت الفكرة أكبر من قدرتي على التصور وقررت أن لا أفكر في هذا الأمر كي أخفف قليلا من قلقي وشعوري بالاضطراب.

أحضروا لي الأوراق للتوقيع ثم انصرف الجميع وبقيت لوحدي مع فارس وفاتن وكانا سعيدين للغاية، أما أنا فكنت أشعر أنني ارتكبت خطأ كبيرا وأخبرتهم أنه كان يفترض بنا أن نأخذ رأي عصام قبل أن نبدأ هذا الأمر، ولكن فاتن أخبرتني أن الأمر يجب إن يبقى سرا بيننا كي لا يعرف الولد في المستقبل أنها ليست أمه الحقيقية، وفي اليوم التالي ذهبنا معا إلى عيادة الدكتور خالد حيث قام بالكشف علي وإجراء تصوير بالسونار وقال أن رحمي بوضعية جيدة جدا لاستقبال السائل المنوي وأن علينا الانتظار حتى فترة الخصوبة لنقوم بعملية التلقيح، وفي اليوم التالي أتت فاتن في الصباح على غير عادتها وأخبرتني أنها أخذت إجارة من عملها خصيصا لكي تحدثني في موضوع هام وقالت لي أن هناك مشكلة تتعلق بالفلوس وأن عملية التلقيح الصناعي ستكلف مبلغا كبيرا، وكانت تدخن ويديها ترتجف ثم قالت لي: أمي لماذا لا نجري عملية التلقيح بالطريقة العادية؟ ولم أستوعب طلبها في اللحظة الأولى، ولكني اكتشفت عندما نظرت في عيونها أنها تقصد أن يمارس فارس معي الجنس، فقلت لها: لا لا أبدا، مستحيل، وراحت تلف وتدور وتتحايل علي وهي تقلل من خطورة الأمر، وبدأت تتوسل حتى وصلت إلى درجة البكاء، فأخبرتها أنني أخاف أن يعرف عصام بالأمر، ولكنها استبعدت ذلك لأننا سنقوم بإجراء العملية في بيتها، ولا أدري كيف استطاعت اللعب بعقلي وجري إلى هذه الورطة، وما هي إلا أيام حتى بدأت فترة الخصوبة وجاءت فاتن وفارس وأخذاني معهما إلى بيتهما وهما في غاية السعادة والتفاؤل أما أنا فكنت أتذكر أيام العرس عندما جاء أبو عصام وأخذني من بيت أهلي، وكنت قد جهزت نفسي لهذا الأمر، أقصد، أزلت الشعر غير المرغوب في جسمي وحول كسي ونظفت نفسي، وهناك في بيتهما كنت أشعر بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحبون بي بحرارة ويقدمون لي المشارب والفواكه والسجاير ولم أكن أدخن كثيرا ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخين، وأنا صامته، والإثارة الجنسية قد أخذت تفعل فعلها في جسمي، وهو أمر لم أتوقع أبدا من نفسي، فقد عشت طوال حياتي باردة جنسيا وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا، وحتى خلال علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي، ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي وربما هو ما أعرفه عن فارس من الناحية الجنسية، فالأم تعرف الكثير عن ابنتها، حتى ولو لم يتم الحديث بشكل مباشر، فهو يمتلك زبرا كبير الحجم وهو أمر واضح لا يحتاج إلا لنظرة عابرة وسريعة إليه وهو يتدلى تحت البنطال ليصل إلى نصف الفخذ، في بداية الزواج كانت فاتن تخاف من الجنس معه لشراسته وفحولته، وفيما بعد أصبحت لا تستطيع أن ترفض له طلبا، وبدأ الموعد يقترب، وسألتني فاتن أن كنت أحب تكون إلى جانبي أم أنني اخجل وأفضل أن أكون لوحدي مع زوجها، وأخبرتها أنني أفضل أن تكون موجودة ولكني أريد أن يتم إطفاء النور، ودخلت معها وخلعت ملابسي في العتمة وكانت رائحة كسي قوية جدا وشعرت منها بالخجل واستلقيت على السرير وقلبي يخفق بشدة، وسألتني: هل أناديه الآن؟ فقلت لها بصوت مخنوق: نعم، وفتحت الباب وانسل بسرعة وكان عاريا وجلس بجانبي وراح يداعب زبره وهو صامت، فقالت له فاتن: ما بك حبيبي؟ فقال وهو يضحك ضحكة خفيفة تدل على توتره: الأمر معقد، أنا بحاجة لبعض الإثارة ليقف زبري، ونظر نحوي ووضع يده على بطني وأنا عارية أمامه يراني في النور الخافت الآتي من النافذة وبدأ يحرك يده فيما كانت فاتن تمص له زبره، وقال لي: أنت جميلة جدا يا حماتي، وكان قلبي يخفق له بالحب وكسي يسيل من الشهوة وأنا أنظر إليه بصمت، وقالت لي فاتن: لقد صار الآن مثل الحديد، هيا دعونا نكمل العملية بسرعة أمي، أنا أقترح أن تفتحي رجليك أكثر وتبوسو بعض كي يأتي ظهره بسرعة، وقام فارس ليركبني وعندما أراد أن يفتح لي أرجلي شعرت أنني أريد أن أقاوم قليلا تعبيرا عن خجلي وحفاظا على بعض القيمة ونام فوقي وأطبق فمه على فمي ودفع زبره إلى أعماقي فحاولت كتم انفاسي كي لا أتأوه من شدة المتعة أما هو فتأوه بحرقة وكأنه لم يجد مثل هذه المتعة من قبل وراح يدفع زبره الفولاذي الضخم في أعماق أحشائي ويضرب برأسه رحمي ويهزه بعنف وانهارت مقاومتي تحته وافلت من فمي أول آهة ثم واحدة أخرى، وبلغت الرعشة وفاضت السوائل من كسي... وامتدت يده على صدري وراح يلهو به ويعتصره رغم أن هذا ليس داخلا في اتفاقنا وانقض عليه يمص حلمتيه وهو ينيك بكل فحولة حتى بلغ نشوته وراح يرسل الآهات التي تعبر عن ارتعاشه ومتعه الكبيرة ويملئ رحمي بالسائل المنوي... وعندما قام عني قال لزوجته أن تضع مخدة تحت طيزي كي ينزل السائل كله في رحمي وأن ابقى هكذا ربع ساعة على الأقل، في اليوم التالي أفقت باكرا ولكني كنت خائفة من الخروج والنظر في عيونهم، كنت أشعر أنني، كأنني شرموطة في عيونهم، وفي عيون ولدي عصام لو علم بالأمر، ولكن إبنتي وزوجها عاملاني باحترام وتقدير كبير خفف من حدة خجلي، وتناولنا الإفطار وذهب فارس إلى الدكتور ليحضر بعض الأدوية التي تقوي الرحم، وعندما عاد تناولنا الغداء ونمت بعدها وأنا أفكر في العودة إلى بيتي في المساء قبل أن يعود عصام من السفر فلا يجدني في البيت، ولكن فاتن أخبرتني أن الدكتور قال لفارس أن مرة واحدة لا تكفي وأن علينا تكرار العملية الجنسية اكبر قدر ممكن وطوال فترة الخصوبة، فأبديت انزعاجي من الأمر ولكني في أعماقي كنت أشعر برغبة حقيقة لممارسة الجنس معه مرات ومرات وهذا في الواقع ما سبب لي الانزعاج والقلق لأني كنت أشعر أنني أفقد عفتي وضعفت أمام الشهوة الجنسية التي قمعتها حتى قضيت عليها طوال عمري، قلت لها: ولكن عصام سيأتي الليلة يا إبنتي ويجب إن أكون في البيت، فقالت: أرجوك أمي لا تؤخذينا ولكن، من الأفضل أن نعمل مرة قبل أن تذهبي، فبقيت صامته وعرفت أنني وافقت، وخرجت مسرعة لتتحدث مع زوجها، وجاءت معه وقالت: لا داعي لأن تشلحي أمي كل ثيابك فقط اشلحي الكلوت، وفارس سيعمل لك واحد سريع على الواقف كي لا نتأخر، ووقفت وأداروا وجوههم عني كي اشلح الكيلوت ثم استندت الى الجدار وانحنيت ووقف فارس خلفي ورفع ثوبي وكان كسي مبللا بشدة ينتظر عملية النيك بشوق وكان أيره متهيجا وقاسيا مثل الحجر وبدأ ينكني بقوة وأنا أكتم أنفاسي وأعض على شفتي كي لا تهرب من فمي آهة من أهات المتعة وكان يمسكني من خصري وامتدت يده إلى ثديي وراح يتلمسه من فوق الثوب وكانت حلماتي متهيجة فكان يداعبهما عبر القماش وبلغت النشوة ثلاث مرات دون أن تفلت مني آهة واحدة حتى قذف في داخلي وكنت منهكة بشدة وجعلوني انام على البلاط وارفع ارجلي على الأريكة لربع ساعة، بعد ذلك شربنا القهوة في جو من التفاؤل والمرح، وفي السيارة قالت فاتن اننا بحاجة لنكرر العملية مرات أخرى لكي يزداد احتمال حدوث الحمل فقلت لها أن الأمر أصبح الآن صعبا بعد عودة أخيها، وفي حوالي الساعة العاشرة مساء عاد عصام فوجد كل شيء عاديا وقدمت له العشاء وتصرفت معه كما أتصرف دائما ثم دخلت غرفتي لأنام وتركته سهران أمام التلفزيون، وفي صباح اليوم التالي أخبرني عصام أن لديه أعمال هامة ولن يعود إلا في المساء وعندما علمت فاتن ذلك مني على التلفون وجدتها تحضر زوجها وتأتي على الفور، قلت لهما، أنتم ستوقعاني في مشكلة، قالت فاتن: أرجوك أمي لقد وصلنا إلى منتصف الطريق ويجب أن لا نضيع الفرصة، أرجوك أمي تحملي، من اجلنا، ألا تريدين أن تعطينا الولد الذي انتظرناه كل هذه السنين، فقلت لها ولكن ماذا لو عاد أخوك فجأة يا إبنتي، فقالت: أنا سأقف على الشرفة وأراقب الطريق ولو رأيته سوف نجعل زوجي يهرب إلى السطح قبل أن يصل عصام، ولم تنتظر إبنتي جوابي وخرجت إلى الشرفة وهي تقول: هيا بسرعة لا تضيعوا الوقت، ومد فارس يده فأمسكتها وأنا أحاول أن لا أنظر في عيونه ووقفت فسار بجانبي وهو يطوق خصري إلى غرفة نومي التي لم أكن فيها من قبل قط مع رجل آخر غير زوجي، وهناك وقف أمامي وقال لي: عمة أريد أن أقبلك، وقبل أن أجيب كانت شفتيه تطبقان على فمي وراح يمتص شفاهي ولعابي وأنا امتص لعابه ولسانه وأخذت يده تلعب على خصري وتتلمس مؤخرتي بلطف ثم ارتمينا على السرير ورفع لي أرجلي وشلحني الكيلوت بعصبية ثم رفع لي أرجلي على كتفيه ودفع زبره بقوة في كسي فوجده مبللا جاهزا ينتظره وراح يدق رحمي دقا على السرير حتى غبت في بحار النشوة وعندما قذف في داخلي أتت فاتن مسرعة وقالت أن عصام عائد وعلى الفور هرب زوجها إلى السطح وخرجت وجلست مع فاتن في الصالون، وعندما وصل عصام كان كل شيء طبيعيا ورحبت فاتن به وأخبرته أنها اشتاقت له كثيرا، وأخبرنا أنه نسي بعض الأوراق وراح يبحث عنها في غرفتي ثم خرج مسرعا، وبعد أن رحل بقليل عاد فارس، وكان يريد أن يمارس معي مرة أخرى ولكني رفضت ذلك وطلبت منهما الذهاب حالا، وفي المساء اتصلت بي فاتن وأخبرتني أن عصام علم بالأمر وأنه غاضب، وأصبت بالذعر... قالت أن عصام وجد العقد الذي وقعناه لاستجار الرحم وقد ذهب إلى عيادة الدكتور خالد وكان محتدا وقد حاول الدكتور تهدئته واخبره أنه لم يجري لي أي عملية تلقيح وأقنعه أننا عدلنا عن الأمر، وعندما عاد عصام تمالكت نفسي وتظاهرت إنني لا أعرف وكان صامتا ثم رمى أمامي العقد وطلب مني أن أشرح له ما يجري، فقلت له أن أخته تريد استئجار رحم لأنها عاقر وتخاف أن يطلقها زوجها وقد قال لهم الدكتور أن يتحدثوا معي في هذا الموضوع وكنت أريد أن أساعد فاتن ولكني بعد أن وقعت الورقة ندمت وأخبرتهم أنني غيرت رأيي، كان عصام صامتا ولا أدري هل اقتنع بكلامي أم لا، وأخبرته أنني كنت أنوي أن أخبره بالقصة لوحدي، مزق العقد ورماه في الزبالة وجلس يتفرج على التلفزيون، وفي اليوم التالي قام عصام بإجراء بعض التصليحات الكهربائية في البيت ثم أخذ حقيبته وقال لي انه مسافر ولن يعود قبل يومين أو ثلاثة.

في مساء اليوم التالي أتت فاتن وتحدثنا طويلا في الأمر، كانت ناقمة على عصام كثيرا وطلبت مني أن أمارس الجنس مع زوجها، مرتين أو ثلاثة على الأقل، قبل أن تنتهي فترة الخصوبة، فأخبرتها أنني أفكر في أن أسقط الجنين لو حصل الحمل، كي لا يغضب عصام... وهنا أصيبت فاتن بنوبة من الغضب الشديد، وراحت تشتمه، الحقير، الكلب، لن أدمر حياتي من أجل أن لا يغضب، وهدأتها ولكنها لم تهدأ حتى وعدتها بأنني لن أسقط الجنين وأنني سأمارس مع زوجها عدة مرات أخرى، فاتصلت به على الفور وطلبت منه الحضور، وأحضرت لها عصير الليمون وكنت أشعر أن الشهوة قد بدأت تدب في كسي في انتظار قدوم فارس، وقالت لي أن هناك أشياء كثيرة لا أعرفها عن عصام، وراحت تسرد لي فقالت أنه كان يتحرش بها قبل زواجها، وأنها قد رأته في أحدى المرات يتجسس علي وأنا في الحمام وكان يحلب زبره، وأخبرتني انه حاول معها أكثر من مرة بعد زواجها ولكنها كانت ترفض طلبه، ولم استغرب كلامها لأنني كنت ألحظ عليه مثل هذه الأشياء نحوي ونحو أخته ولكننا لم نكن نسمح له بالتمادي أكثر في الموضوع، وهذا ربما سبب غيرته الشديدة علي وعدم محبته لزوج أخته، واقترحت أن نزوجه من فريال أخت فارس لكي نرتاح من غيرته ولكن الفكرة لم تعجبني كثيرا لأن فريال غير جميلة ومسترجلة بعض الشيء، وعندما أتى فارس وكلمته أبدا موافقته ووعد بالتحدث مع أخته في الموضوع ثم دخلنا أنا وفارس إلى غرفة النوم وهناك تعانقنا عناقا طويلا وعراني من ثيابي وتعرى ووقف أمامي وراح يلعب ببزازي ويرضعهم وطلب مني اللعب بزبره ثم همس في أذني: هل ترضعيه؟ وركعت على ركبتي وأمسكت زبره وقلت له: ما أكبره، فقال لي: هل تحبين؟ فطبعت قبلة على رأس زبره وتركته يدخله في فمي وراح ينكني من فمي وهو يمسك رأسي، وبعد قليل أبعدته وقلت له: من هنا لن أحبل، فضحكنا وقلت له هامسة: يجب أن نسرع قبل أن تأتي فاتن وترانا هكذا... منسجمين أكثر من اللازم، وطلب مني الركوع على السرير ووقف خلفي ودفعه في كسي المشتاق له وراح ينكني ولم أستطع منع نفسي من التأوه فقد كانت متعتي معه لا توصف حتى سكب حليبه في داخلي وهو يتأوه أيضا، بعد ذلك لبسنا ثيابنا وخرجنا وكانت فاتن مسرورة جدا وسألته أن كان قد افرغ كمية كافية من المني وطلبت مني أن أنام واضع أرجلي في حضنها وراحت تدلك لي أرجلي وهي تعبر عن محبتها لي، وبعد قليل سألت زوجها إن كان يستطيع أن يعمل لي مرة أخرى فوافق بالطبع على الفور أما أنا فلم اعترض، فأحضرت فاتن أدوات المكياج وراحت تضع لي أحمر الشفاه والعطر والأقراط وشعرت بالسعادة عندما رأيت نفسي في المرآة فقد كان بالفعل فنانة في هذا المجال ووضعت شريط رقص شرقي وطلبت مني أن أرقص فطلبت منها أن تبدأ أولا فعملت وصلت رقص شرقي تفوق المحترفات ووجدت نفسي أرقص وأهز طيزي أمامه فجلست واستلمت أن الساحة ورحت أرقص وأنا في حالة من التهيج الجنسي وهو يبصبص علي ويرسل لي القبل ثم ركعت فاتن أمامه وراحت تمص له زبره حتى صار قاسيا مثل الحديد وأشار لي أن أقترب وعرفت أن دوري قد حان وشعرت كأنه يريد أن ارضع له زبره أمام فاتن ولكني شعرت أنها ليست فكرة سديدة فقال لي: هل تحبين أن تجلسي عليه؟ ورفعت فاتن رأسها فرأيت زبره المنتفخ بشدة المبلل بلعابها يقف بانتظاري فجلست في حضنه دون تردد وقامت فاتن بتوجيهه إلى كسي بنفسها ورحت أقوم واقعد في حضنه وهو يلعب ببزازي وأخذت فاتن تداعب كسها وبزازها وهي تتفرج علينا حتى بلغنا النشوة نحن الثلاثة، وعندما عاد عصام كان مسرورا وصار يضمني ويقبلني وشعرت كأنه يشعر بالشهوة الجنسية نحوي وكلمته عن فريال أخت فارس ولكنه أخبرني أنه يحب فتاة أخرى ويريد أن يتزوجها واستغربت ذلك وسألته عن اسمها فقال: فاتن، وسألته: هل أعرفها؟ فقال: عز المعرفة، ورحت ابحث في ذهني عن فتاة أعرفها واسمها فاتن ولكني لم أجد واحدة أخرى غير أخته، وقال لي: أمي أريدك أن تخطبيها لي بنفسك، فقلت له أنني مستعدة لذلك ولكني أريد أن أعرف أين بيتها لكي أزورها؟ فقال لي أنه سوف يخبرني بكل شيء عنها ولكن قبل ذلك هناك فيلم يريدني أن أراه، وأمسك الريموت كتنرول وشغل الفيلم، ويالهول ما رأيت، كانت صورتي وأنا عريانة راكعة على ركبتي وزبر فارس في يدي وأقول له: ما أكبره وهو يقول لي: هل تحبينه؟ فطبعت على رأس زبره قبلة بمنتهى الخلاعة ثم تركته ينكني من فمي، وشعرت أن الدنيا تدور حولي... وقلت له: كفى عصام كفى أرجوك أطفئه، فأطفأه وقال: هل عرفتي من هي فاتن التي أريد ان تخطبيها لي؟ فقلت له: نعم عرفت، فاتن أختك، وبدا عليه السرور وقال لي: لا تخافي أمي أنا لن ادع أي شخص يرى هذا الفيلم، فسالت دموعي وقلت له: أرجوك أستر علي أنا أمك؟ ومد يده وراح يداعب رقبتي ثم قبلني من خدي وهو يقول: لم أكن اعلم أنك حامية بهذا الشكل، ثم وضع فمه على فمي ووجدت نفسي أستسلم لقبلته وامتدت يده على فخذي ثم أمسك يدي وجعلني أمسك زبره، لقد كان واقفا وهو كبير مثل زبر فارس تقريبا وبعد قليل وقف ووجه زبره إلى فمي لكي أرضعه فقلت له: ارجوك حبيبي اكسر هذا الشريط وسوف أفعل لك كل ما تريد، ولم يرد علي بل أدخل زبره في فمي وأمسك رأسي وراح ينيك حلقي دون ان يعطيني فترة للتنفس وبعد ذلك رفع لي أرجلي وركبني وراح ينكني من كسي الذي كان يفيض بالسوائل بقوة فجعلني ابلغ النشوة عدة مرات قبل أن يقذف في داخل رحمي وقام عني وهو في منتهى السعادة وقال: هذا ما كنت أتمنى فعله منذ زمن طويل وذهب لينام في غرفته، وكان أول شيء فعلت هو أنني أخرجت السي دي من الفيديو وذهبت الى المطبخ وكسرته بالمطرقة وطحنته طحنا، وذهبت للنوم مرتاحة قليلا، وفي الصباح ذهب عصام كعادته وكأن شيئا لم يحدث واتصلت بفاتن وطلبت منها الحضور فورا وأخبرتها بكل شيء ولكني لم اخبرها انه مارس معي بل قلت لها انه طلب ذلك وأنني لم أوافق وأخبرتها أنه طلب الزواج منها وشعرت فاتن بالخوف كثيرا في بداية الأمر ولكن بعد أن علمت أنني كسرت السي دي ارتاحت كثيرا وقالت لي: الم أقل لك أنه حاول معي أكثر من مرة، وفي الظهيرة جاء عصام وابدأ سروره لوجود أخته وجلسنا في الصالون نتفرج على التلفزيون بصمت، ثم قال لفاتن: هل تحدثت أمك معك في الموضوع؟ فقالت له فاتن: نعم، فقال: وما هو رأيك؟ فقالت: رأيي أن تزوج من فريال، كانت لهجتها حادة وقد وجمت وعبست وحاولت أن ألطف الجو وقلت له: فريال يا ولدي حلوة وأخوها موافق يعني الأمر سهل، فقال لنا: ما رأيكم أن نتفرج على هذا الفيلم؟ وشغله فظهرت على الشاشة من جديد امسك زبر زوج إبنتي وأقول له أنني أحب زبره وأمصه له ثم أقول له هامسة: يجب ان نسرع قبل أن تأتي فاتن وترانا هكذا منسجمين أكثر من اللازم، ونظرت فاتن إلي باستغراب وأخذ عصام يضحك، وأخذت فاتن حقيبتها وخرجت من البيت غاضبة دون أن تقول شيئا، وأتى عصام وكان زبره واقف فأدخله في فمي بدون مقدمات وراح ينيك بقوة ويدخل زبره إلى أخر بلعومي ويخرجه وهو يتأوه من المتعة وأنا أكاد اختنق حتى حقق رغبته راح يرتعش ويقذف سائله المنوي في فمي فجعلني ابتلعه كله حتى أخر قطرة ثم أخرجه وقال لي: أريد أن أنيك فاتن وإلا فسوف أرسل الشريط لكل الناس مفهوم؟ وذهب إلى الحمام، فأخذت أبحث في البيت عن الكاميرات فوجدتها في كل مكان على شكل مصابيح في الزاوايا حتى في المرحاض والحمام ووضع أربعة في كل غرفة وفي الصالون، وبقيت ابحث حتى وجدت الوحدة المركزية التي يسجل عليها الأفلام في غرفته وأخذت أحاول كبس أزرار الجهاز عندما دخل بالمناشف فقال: ماذا أمي هل تريدين تخريب الجهاز أم ماذا؟ فقلت له: أرجوك يا إبني امسح الفيلم وسوف افعل كل ما تريد، فقال لي: لقد قمت بتكسير السي دي ظننا منك أنه يحتوي على الفيلم أليس كذلك، هل تظنين إني غبي إلى هذه الدرجة ومد يده الى طيزي وراح يبعبص ويداعب فوهة شرجي وقال لي: هيا اذهبي واستحمي وجهزي نفسك لأني سوف أنيك طيزك الليلة، وقبل أن أخرج سمعته يقول: نظيفها جيدا لأنك سترضعينه بعد ذلك، وفي الحمام خلعت ثيابي وأجريت حقنة شرجية وأنا أشعر بالقهر الشديد وتمنيت لو تخبر فاتن زوجها بالورطة التي أنا فيها بسببه عله يأتي ويجد لنا حلا مع ولدي المتهيج ودهنت شرجي بكثير من الفازلين لأنني كنت متأكدة أن عصام سوف ينكني من طيزي التي ظل ينظر اليها ويتحسر منذ صغره والآن تمكن من السيطره عليها ولن اتستطيع الافلات منه، هل يمكن أن يكون عنده أفلام أخرى؟ وشعرت أن قلبي سوف يقع من الخوف، وخرجت وجففت شعري ولبست ملابسي الداخلية الشفافة المغرية وتزينت وتعطرت ثم صنعت له الشاي الذي يحبه ودخلت الى غرفته فوجدته جالسا أمام الكومبيوتر يتصفح موقع سكساوي، فاخذ الشاي وبدا عليه السرور عندما رآني بهذا المنظر وقال لي: شكرا يا أحلى ماماية في الدنيا، فقلت له: أنت تأمر يا سيد عصام، هل عندك أية طلبات؟ فقال وهو يخرج زبره: نعم ارقصي أمامي كما رقصتي هذا الصباح، فعرفت عندها أنه قد صور كل شيء يحدث في البيت، فابتسمت له وقلت له: ضع بعض الموسيقى، فشغل الموسيقى من الكومبيوتر ورحت أرقص وأهز طيزي ببراعة فوقف زبره بشدة وراح يحلبه وهو يأكلني بعيونه ثم قال لي تعالي وارضعيه، وركعت وأنا أقول له: حاضر، وأمسكته بيدي ألعب به وهو يعمل على الكومبيوتر وقلت له: عصام حبيبي كم فيلم صورت لي، فوضع يده على شعري ودفع رأسي لكي أبدأ بالمص، وأدخله بسرعة في فمي وهو في حالته الفولاذية، ثم وقف وشدني وطلب مني الوقوف مستندة للجدار ووقف خلفي وسدد رأس زبره في فتحة طيزي، فقلت له: أرجو حبيبي على مهل فهذه أول مرة في حياتي يعمل لي أحد من الخلف، ولهذا تألمت رغم وجود الكثير من الفازلين ورغم أن عصام ادخله ببطء حتى دخل رأسه أولا ثم صار كله في داخلي وبدأ ينكني وهو في غاية المتعة يتأوه ويمسكني من خصري وينيك بشكل متروي وبدأت أشعر بالمتعة وزادت إثارتي وهو يتنهد أكثر وأكثر من شدة المتعة وأنا أتنهد من الألم والمتعة وبلغت الرعشة وصار كسي يفيض من رحيق الشهوة وبعد قليل قذف عصام في داخل أمعائي وبعد ذلك أخرجه ووضعه في فمي وجعلني ارضعه وأنا أقف على ركبتي حتى قذف في فمي مرة أخرى، وبعد أن انتهى قلت له متوسلة: عصام أرجوك احذف الأفلام حبيبي وسوف أكون طوع أمرك، وسوف اعمل كل ما بوسعي لاقنع فاتن بالرضوخ ونصبح أنا وهي زوجتين لك أو شر، وفاضت الدموع من عيوني، وقلت له، شرموطتين عندك، فقال لي: لا تخافي أمي من الأفلام لن استخدمها أبدا إلا إذا أنت أجبرتني على ذلك فأنا أحبك ولا أريد أن أؤذيك أنت تعرفين ذلك وأنا لا أريد منك سوى إشباع رغبتي الجنسية وفيما عدا ذلك نعيش كما كنا سابقا وراح يمسح على شعري وأعطاني منديلا لأمسح المني والدموع عن خدودي، وفي اليوم التالي اتصلت بفاتن عدة مرات ولكنها لم ترد، كان من الواضح أنها غاضبة جدا وهذا ما زاد من قلقي وعندما عاد عصام في المساء أخبرته بذلك فاتصل بزوجها وطلب منه احضار فاتن والحضور لعندنا في التاسعة مساء للحديث في أمر هام، وأتت فاتن وزوجها على الفور وهما مزعورين وجلسنا معا في الصالون فقام عصام بعرض الفيلم نفسه مرة أخرى وقال لفارس: سوف أسلم هذا الفيلم للشرطة وسوف أضعكم في السجن وهنا نهضت فاتن وراحت تتوسل لعصام أن لا يفعل ذلك ثم قالت له أنها ستفعل كل ما يريد منها، فقال لفارس أنه يريد منه أن يمارس معي الآن أمامهم ولم يستطع فارس الرفض ووقفنا في الوسط وتعانقنا وبدأ يقبلني ورحت اقبله وراح يداعب طيزي وأنا احك بزازي عليه ونظرت إليها فوجدت فاتن تلعب بزبر أخيها من خلف ظهر زوجها وهنا نزلت على ركبتي وأخرجت زبر فارس المنتعظ بشدة وبدأت أرضعه وبدأ التوتر يخف من الجو واخذ عصام يقبل أخته ويداعب بزازها من خلف ظهر زوجها وثم جلس فارس ووضعني على زبره لأجلس عليه وأدخله في كسي الشبق ونزلت عليه وبدأت أتحرك لفوق وتحت في حضنه وكانت فاتن تجلس أمامي بجانب أخيها يتفرجان بصمت وهو يطوقها من كتفها وقد انتصبت خيمة كبيرة تحت ثيابه وبعد أن قذف فارس قال لي عصام: هيا أمي نامي على الأرض وارفعي رجليك فهذا ضروري لحدوث الحمل، وفعلت ذلك ووضعت أرجلي على ركبة إبنتي بعد ذلك قال عصام لفارس: هل استمتعت بحماتك أم مراتك، وبقينا جميعا صامتين وقال له فارس: عصام، ما هي طلباتك، فقال عصام: أريد أن أطلب يد هذه الفاتنة الساحرة التي أعشقها من قبل أن تتزوجها أنت، فقال فارس: عصام إنها أختك، هذا لا يجوز، فقال عصام: وهل يجوز أن تنيك حماتك؟ فقال: نحن فقط نريد أن تحبل ليس أكثر والأمر سينتهي الآن خاصة لو كانت حامل، فقال: أنت فشلت في تحبيل أختي ولكن هذا لا يعني أنها عاقر، وأنا أريد أن أجرب حظي فقد أستطيع تحبيلها، فقال فارس: حسننا كما تريد تعمل مثلما عملنا وتمارس معها في فترة الخصوبة فقط ثم ينتهي الأمر، فقال عصام: موافق، فقال فارس: ولكن قبل ذلك تحذف جميع الأفلام التي سجلتها وتزيل كميرات التصوير، فقال: ولكن ماذا يضمن لي أنكم لن تتراجعوا بعد ذلك، فقال له فارس: انه وعد شرف، ونظر إلي فقلت له: لا تخف يا ولدي لن نخدعك أبدا، ونظر إلى فاتن سألها: هل أنت موافقة: فهزت رأسها بخجل، فعانقها وراح يقبلها من فمها بحرارة ثم قام وحذف جميع الأفلام من الجهاز وأعطاه لفارس، وهكذا أخذ فارس زوجته وعادوا إلى بيتهم وكانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل، وفي الليل أتى عصام إلى غرفتي عاريا ونام بجانبي وبدأ يقبلني ويتلمس صدري ثم نزلت يده الى بطني ثم دخلت في الكلوت وراح يتلمس كسي السمين الحار ويبعبصه باصبعه وقال لي: هل نمت، فقلت له: ليس بعد، فقال: متى فترة الخصوبة لفاتن ستحين فقلت له: أتتها الدورة منذ اسبوع، أعتقد أن أنها بحاجة إلى ثلاثة أيام كي تصبح جاهزة للحبل، وادخل ثلاثة اصابع في كسي وراح يحركها للداخل والخارج بسهولة بسبب غزارة السوائل والإفرازات، وقال لي: كسك رائع جدا سمين وناعم وطري وحار من الداخل مثل الفرن سوف انيك فيه حتى الصباح هيا افتحي رجليك، فقلت له: أرجوك حبيبي ليس الآن، فصمت وشعرت أنه سيغضب وقلت له: أقصد يجب أن نعرف من هو أبو الولد، هل نسيت هذا الأمر، فقال: هل تريدين أن أنيكك من طيزك، فقلت له: كما تحب، فبدا عليه السرور وقبلني من فمي وطلب مني أن أقلب وكشف عن طيزي وراح يمرر يده على مؤخرتي الكبيرة وقلت له: الفازلين في الدرج بجانبك، أخرجه وبدا يدهن فوهتي وقال لي: لم أكن أتوقع أنك عذراء من الخلف، فقلت له: أنت الذي أزال عذريتي، واخذ مكانه فوقي وسدد رأس زبره الضخم في طيزي وراح يدفعه بسهولة وعندما دخل رأسه شعرت بالألم لأنه كبير الحجم ولكن بعد ذلك كانت اللذة كبيرة وصار ينيكني بقوة وهو مستمتع بشكل كبير حتى بلغنا النشوة معا، وفي اليوم التالي ذهبنا إلى الدكتور واكتشف أنني حامل وكانت فرحتنا عظيمة وخاصة فارس الذي قرر دعوتنا إلى أحد المطاعم الفخمة وهناك قدمت فاتن لي هدية، اسوارة من ذهب وقدم لي فارس طوق من الألماس، ثم قدمت فاتن لأخوها خاتم من النوع الغالي وساعة وعطر، وقال لي فارس أنه يجب علي أن أرتاح من الآن وأن اهتم بتغذيتي حرصا على صحة ابنه، ومد يده وأمسك يدي في وسط الطاولة وقال لي: لقد أمضيت معك أيام عسل رائعة يا حماتي لن أنساها طوال عمري، فقلت له: وأنا أيضا يا ولدي المهم هو أن أجلب لك الولد الذي سيحمل اسمك، ثم التفت فارس إلى عصام وقال له: وأنت ستبدأ أيام العسل لك مع فاتن بعد غد وسوف نرى إن كنت تستطيع تحبيلها أم لا، فقال عصام: سأنتظر ذلك بفارغ الصبر، ولكن كم يوم هي ستكون، فقالت إبنتي: عشرة أيام، فقط، كانت تتدلع وكأنها لا تريد ذلك ولكني كنت أعلم أنها متشوقة أكثر منه إلى ذلك، وبعد المطعم ذهبنا جميعا إلى بيت فاتن وزوجها وكنا في حالة من العشق الرومانسي لبعضنا، أقصد أنا وفارس، وعصام وفاتن، وهناك وضع فارس الموسيقى الهادئة وأطفأ الأضواء وأشعل جهازا خاصا يعطي اضوار رومانسية ملونة على الجدران ودعاني للرقص معه فقلت له: لا، ارقص مع زوجتك، ولكنه ألح وقال: مجرد رقصة، وقمت فطوق خصري بلطف وطوقت عنقه وكان قلبي يخفق له حبا وزبره يقف لي احتراما وتقديرا فيضغط على بطني وكان ينظر من فتحة ثوبي الى صدري وقلت له: هل أعجبوك، قال: طبعا ولكني للأسف، وسكت، وقلت له: للأسف ماذا، فتلفتنا نحونا فوجدنا فاتن وعصام يرقصان بشكل رومانسي وهما يتهامسان، فقال لي: كنت أتمنى أن أضع أيري بينهما، وطبع قبلة ناعمة على خدي، وكنت أشعر أن حلمات بزازي وقفت بشدة لم أشعر بها من قبل اما كسي فقد بدأ يفتح ويغلق أبوابه من شدة الجوع إلى شيء قاسي يقتحمه، وقلت له: ولكن أنا أم مراتك ومن المفترض أن أكون مثل أمك، فقال لي: سأقول لك سرا، ما هو هذا السر؟ فتلفت حوله، فرأينا عصام يمد يده عميقا في طيز فاتن، ففعل فارس مثله وداعب فوهة شرجي بشكل أثارني بشدة وقلت له وأنا أشعر أنني بدأت أدوخ من الإثارة: ما هو السر؟ فقال: لو كنت أمي لكنت نكتك بدون تردد، وقبلني من فمي قبلة حارة ثم قال: أنا لا ألوم عصام فأنت تملكين جسم يرفع الضغط، جسمك يجنن، طيزك، تهوس، وعاد يقبلني من فمي وهو يحك زبره المتهيج بشدة على بطني من فوق الثياب، وهنا قالت فاتن: أرى أن الوضع تأزم والحرارة ارتفعت، تعالوا نجلس قليلا، وجلسنا وكان واضحا أن زبر عصام ينصب خيمة كبيرة في داخل بنطاله تماما مثل فارس، وقال عصام لفارس: ألا يمكن ان تبدأ أيام عسلي من اليوم؟ فضحكنا جميعا وقال له فارس: بشرط أن تمددوا أيام عسلي أنا ويومين أخرين، ونظرنا إلى بعضنا وقالت لي إبنتي: أمي أعتقد انك تريدين ذلك أليس كذلك؟ فقلت لها: ولكن يا إبنتي، أخاف أن يؤثر الجنس على الحمل، أليس من الأفضل أن نسأل الدكتور عن هذا الأمر اولا، فقال فارس: لن أقترب من الرحم أبدا هناك طرق أخرى كثيرة لممارسة الجنس، فقالت له فاتن: هل تقصد النيك من الطيز؟ فابتسم فارس وقال: لو وافقت عمتي فأنا لا أمانع في ذلك، ونظروا جميعا نحوي وكنت في حالة شديدة من التهيج والمحنة وقلت لها: وأنت هل ستفعلين نفس الشيء مع أخوك يا إبنتي، فقالت: أمي يجب ان لا نقترب من الرحم حتى فترة الخصوبة وعصام يقول أنه لا يستطيع الانتظار ليومين، فقال فارس: أنا وفاتن نمارس الجنس دائما من الطيز وهي تحبه كثيرا فقال عصام: ما رأيكم أن نمارس الجنس امام بعضنا في غرفة النوم، فقال فارس: يا ليت، وقالت فاتن وهي تنظر إلي: لا أدري اسألوها، ونظروا جميعا نحوي فقلت لهم: لا ليس إلى هذه الدرجة، ادخلي أنت واخوك غرفة النوم وأن وفارس سنبقى هنا، وحمل عصام أخته بحماس وذهب بها إلى غرفة نومها الزوجية وبقي زوجها معي في الصالون، وعلى الفور جعلني أخلع الثوب ثم وضع زبره بين بزازي الكبيرة وضممتهما على زبره المتوتر وأخذ ينيكني من بزازي، وقال لي: هل هذه أول مرة تنتاكين من بين بزازك؟ ابتسمت له موافقة وكسي يكاد يجن من الشهوة وقال لي: أوه أنه رائع، أنه كس حقيقي بين بزازك، أوه، لقد تمنيت ذلك من أول مرة رأيتك فيها، وأخرج زبره من بين أثدائي ووضعه في فمي ففتحته على الآخر كي يتمكن من الاستمتاع بحلقي وراح ينيك أعماق بلعومي فكانت خصيتيه تضرب رقبتي وعانته تدخل في أنفي وهنا أتت فاتن لتعطينا علبة الفازلين ونظرت إلي مندهشة بمنظري بعد أن أخرج زبره من فمي، كان اللعاب يسيل على ذقني وعلى زبره وخصيتيه وكانت الكحلة تسيل على وجهي وأحمر الشفاه قد صار لطعا على خدودي وبيضاته، فأخذت منها علبة الفازلين وهي تقول لي: ادهني بها طيزك فهو بارع جدا في نيك الطيز وسوف يمتعك كثيرا، وذهبت، ووقفت وخلعت كل ما بقي علي من ملابس ودهنت فوهة شرجي التي كانت تتلوى بانتظار خازوق هائج يخترق سكونها وركعت أمامه وسلمته طيزي ليعتدي عليها فسدد رأس زبره وبدأ يدخله في طيزي فشعرت بمتعة شديدة وبلغت الرعشة من أول لحظة وصار فارس ينيكني بقوة وعنف وهو يتأوه من شدة المتعة التي يشعر بها وصرت اصرخ معه حتى بلغ نشوته، بعد ذلك ارتمينا على الارض متعبين والعرق يبلل كل مكان في أجسامنا وقد فاحت رائحة كسي ورائحة زبره في الصالون، فيما كانت فاتن وأخوها يتنهدان مثلنا في غرفة النوم.


طيز بنتي ولعت زبي

أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت، وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته، ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت، وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح، وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوى الإستمتاع بالتصفح والتثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها، ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا، ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها، وإبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلا معي أو مع أمها إلا أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة.. وهي كأنثي فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة، شابة دلوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي، وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطل عقد يا عقد!! وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وجمال طيز بنتي الشرموطة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل، وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها، الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله، فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقق بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية، ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك، فزوبرك هو الفريسة، بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من طيز بنتي الشرموطة مرتفعة مكتنزة رجراجة متحركة مستديرة، فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!! ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي، وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها، فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع وإبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إني بنتي ست بيت ومش حتخليك تحتاج لحاجة! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!! وزوبرك منتصب على طول لما بتكون معاها!! كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلا عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي، في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا، ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي، ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها أمعها رجل؟ وجدت إبنتي نازعة كل ملابسها ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع 69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي، وقلت زوبر صناعي في بيتي يا للهول!! أين سيدخل في طيز بنتي الشرموطة أم في كسها قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت في هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها، وانتظرت حتى لا أزعجها وأضيع عليها شهوتها، حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بلبلتي، وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بلبلتي وجداني أمامهما، ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة، وأردت أن أكسر جو الرهبة، فقلت ما بكما؟ أنتما فتياتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد، ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما، أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوى غريزة بجسم الإنسان، الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهيار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء، الشهوة لا تعرف الفرق بين الأمير والغفير أو الأمير وبنت الغفير، وحدثت نفسي قلت لماذا أخسر إبنتي؟ وقد فضت بكارتها هي وصديقتها، وسألت إبنتي، من قام بفض بكارتك؟ فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم، فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتى نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!! وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا، كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك، قلت لها أنتي وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل وكل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنت صغيرة، ووجدت صديقتها تقول أنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كده! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المزة إسمها إيه؟ قالت بوسي يا عمو، قلت ورحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسه واقف راحو ضحكين، قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما، ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي، ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي، ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا، أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة وإبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك طيز بنتي الشرموطة أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقول هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا، ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها على كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش على طيز بنتي الشرموطة وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثاني وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتى جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل، وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها، وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتى جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد، ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها، ثم أدخلت زوبري في طيز بنتي الشرموطة بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة، وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة، وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك، وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطير العقل وترسم تضاريس طيز بنتي الشرموطة، وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البورنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس مرة نيك في فمها ومرة أنيك طيز بنتي الشرموطة أو في الكس.


أنا وزوجي وإبن عمي..

أنا احب زوجي وهو يحبني، فبعد أن تزوجنا عن حب وحصل معنا بعض المشاكل في حياتنا الزوجية لكن مراجعة كل منا لنفسه بدأنا نغير أنفسنا حتى لا نخسر بعضنا ونستمتع بحياتنا كحبيبين فريدين.. ثم دخلنا عالم المتعة والخيالات الجنسية، وكنت حينها متحفظة ولم اعلم بوجود هكذا متع بين الأزواج فطرق زوجي على مسامعي تلك المتع والخيالات وفهمني بأنها رغبات طبيعية، بدأت اقتنع بذلك ووجدت فيها متعه، لكنني امرأة مختلفة عن باقي القصص التي أقرأها لأنني دائما اختار برغبة ويجب ان اقتنع بها، وتشدني وتثيرني، زوجي غيور جدا علي وجنتلمان فحل كما يقولون في ضرب الأمثال، لكن مع ذلك يعشق تحقيق رغباتي بشرط قناعتي ووجدته يستمتع بذلك، فأنا كنت اميل للجنس الاحادي ولازلت في أغلب رغباتي وخيالاتي لأنني أشعر براحتي وطلاق عنان المتعة لدي.

يوم من الايام اتفقنا أنا زوجي ان نعيش التجربة بشكل حقيقي فالتمست الاثارة والحماسة عليه ففكرنا ان نغوي شخص غريب فحاولنا ولكن كل محاولاتنا بائت بالفشل لصعوبة الأمر لكون عادتنا ومجتمعنا غير متقبل لهذه المتع ولما تشكله من أزمات على مستقبلنا في الحاضر والمستقبل وعلى أطفالنا، لكننا مع ذلك كانت الرغبة والمتعة لدينا أقوى حينها بقينا نفكر بطريقة تحقق تلك المتع، وذات يوم جالسين بعد حفلات النيك الممتعة مع زوجي والصاخبة والتي أتصور لا تعيشها اغلب الزوجات بشكل ساحق الا الاندر والمتفهم لهذه الرغبات ومدى وعي الزوجين، فذكرت لزوجي ما رأيك بأبن عمي وليد؟ فقال نعم فهو من الأجساد التي تعجبك، لكن كيف ستستدرجينه؟ ولا نعلم ماذا يحكم عليك بعدها؟ فقلت انه كان يريدني ولكن طبيعة تربية عمي المتعجرفة جعلت أبنائه يتعجرفون مثله، ففكرت أنا زوجي بشكل حذر في وضع خطة، علما ان عمي قد مات وتشتت أبنائه وكل واحد يعيش وحده، فكان الأمر اشبه بالسهل لاستدراج وليد لان عمي كان غير موافق على زواجي من زوجي لطبيعه فيه وهي العجرفة والغرور، اقترحت على زوجي ان يسافر وانا اقوم بأستدراج وليد.

سافر زوجي إلى محافظة أخرى مدة اسبوعين، فاتصلت بابن عمي وسلمت عليه وعاتبته على سنوات القطيعة بيننا ولماذا لا يسئلون عن بنت عمهم؟ واني الوحيدة لا اب ولا اخ لي، فأعترف بالتقصير وكان كلامه معي بخاطر مكسور يشعر بالتقصير وفجأة أخبرني انه صعب عليهم زواجي من غريب ولم تكونين لنا، ولكنها القسمة والنصيب قال بعدها، كنت أشعر من كلامه انه كان راغبني لكنه كان أعمى عن ذلك، ومضت أربعة أيام، مرض احد اطفالي وانا اسكن وحدي مع طفلين ولد وبنت ولايوجد من يساعدني حيث وكان الوقت متأخر فاتصلت بأبن عمي مستنجده به، وقال انه قادم، فاوصفت له عنوان البيت لانه لا يعرفه، واسعفت إبني للمستشفى وكان طبيب الطوارئ يفحص إبني ويتمتم بغضب لابن عمي لماذا تنجبون اذا لم تعتنون بالأطفال، فكان ابن عمي مندهش وانا اضحك، فبعد ان كتب ابرة لابني وأعطاها لابن عمي وقال خذه للممرض ليعطيه هذه الإبرة سيتحسن والتفت الطبيب لي قائلا انتبهي من اطفالك اذا زوجك لاينتبه منهم! فكان ابن عمي مندهش حيث الطبيب ظنه زوجي وانا شعرت بالحرج ووليد ايضا، أعطى الممرض إبني ابرة وبدأ بعد نصف ساعة بالتحسن، خرجنا من المستشفى وركبت سيارة وليد معه في المقعد الأمامي وابني بين احضاني نام من الدواء وفي الطريق اعتذرت له قلت له اعتذر على مضايقتك والإحراج، فاخبرني ان الموقف طبيعي ومساعدتي امر إنساني وبالأخص انتي ابنة عمي، ولكنه فاجئني بقوله ماذا لو كنا بالفعل زوجتي؟! فاخبرته قسمة ونصيب، رغم إني كنت اخطط لهذا مع زوجي في ان اغريه ونستدرجه لكن في الواقع بصعوبة اتعامل، وبعد صمت وصلنا البيت وتعمدت تأخيره في ان يتفضل لشرب شيء، واستغربت انه لا يمانع كما عهدته خجولا ومهذبا، فدخل وجلس في صالة الضيوف وذهبت بابني لغرفته، وأعدت الشاي وقدمته له، واتصلت بزوجي لاني مندهشة، فاخبرته بالتفصيل، فقال هذه فرصتك لتغويه وحققي رغبتك مع بن عمك! صراحة عشت تناقض بين الرفض وبين الرغبة، فقلت لماذا لا انتهز الفرصة لاعيش مع قضيب جديد دون وجود زوجي! وبعدها اخبره.. فذهبت بالشاي بعد أن تأنقت ووضعت المكياج، وعندما رأني قفز من مكانه منبهرا بجمالي، فقال انتي حقا جميلة يا بنت عمي! فتبسمت وحقيقة بيني وبينكم شعرت بعودة روح الأنثى عندما تتعرض لأول مغازلة! فقلت له شكرا لك لكن الا تخاف ان اقول لزوجي فهو عصبي أنت لا تعرفه.. فقال أنا بن عمك واعلم زوجك يحبك وتحبينه وكنت اسمع عنكم قصص جميلة، لكن هذا لا يمنعني عن إعجابي بك! طبعا أنا قلت له بشكل الدعابة وليس الجد عن زوجي، بعدها جلسنا نتحدث عن الاهل حديث عادي وهو لم يكف نظره مني فهو يسترق النظر لي بين الحين والآخر، عجبني فيه هدوئه وشخصيته برغم شخصية زوجي القوية التي فيها منحى من الصلابة قليلا عكس وليد، ورغم تفوق فحولة زوجي على بن عمي في الكاريزما الا إني لا أعرف احببت ان اعيش الاحساس مع آخر ومن هذا النوع كنت أشعر بمتعة شخص آخر يتغزل بي وبالأخص عرفت حبه لي واعجابه بي!

بعد حديث عادي أخبرني هل تسمحين لي بالكلام بحرية ولمرة واحدة وبعدها لا تريني، قلت نعم تفضل فقال أنا معجب بك ولا أرغب بهدم زواجك، لكن شعور بداخلي احببت ان تعرفيه، فقلت له لك اليوم ان تقول ما تشاء وبعدها تنسى ولكن لا أرغب ان تحكم على ابنة عمك في أنها فتاة شاذة، فاخبرني لا بالعكس أنا شخص متفهم جدا ومقدر جدا لكل الاحاسيس، صحيح في السابق كنت قلقا لكن تثقفت بعديد من الثقافات، وحتى الثقافات اذا تسمحين وعذرا للفظ ثقافات حب وجنس مختلف عن مجتمعنا الحالي، فاندهشت! فوجدتها فرصة فقلت كيف يعني لم افهم؟ فقال بعض الخجل منك يمنعني التوضيح واخاف ان تفهميني خطأ! فقلت لا بل قلت لك خذ حريتك في الكلام، فقال الحقيقة قرأت الكثير من قصص الجنس والحب وحتى إمكانية ان تحب الفتاة اثنان وتعيش الجنس مع آخر غير زوجها من باب فضول المتعة، وبأمكان شخص ان يعشق امرأة متزوجة... الخ من القصص!

انا اتابع كلامه واحاول إخفاء اندهاشي كي لا يشك.. وتأتي الأمور بشكل عفوي، وهو ينظر لي بشكل ممزوج بين الرغبة والخوف من رد فعلي! فقلت له بعد أن جمعت جرئتي، أنا ايضا اعرف بهذه القصص فأنا إنسانة فضولية بالاطلاع وبالصدفة وجدت هكذا مواقع وتعرفت على العديد من هذه القصص، وهو ينظر باندهاش بعد أن وجدني مستمتعة بالحديث معه وبدون أي ضيق عدا الاحراج الذي كان يشعر به علي وأشعر به عليه، وبعد هذا بدأ التجرء بالكلام، يأخذ منحى نحو بمغازلته لي قائلا: هل تعلمين انك أميرة يا بنت عمي، انتي حقا أميرة وخسرتك بسبب عجرفة والدي وعمى عيني، أنا بداخلي اشفقت عليه وشعرت انه نادم لانه لم يخطبني على الرغم من انني مكتفية بزوجي جدا ومالئ علي كل شيء ولا ينقصني شيء من السعادة، فبعدها قال أنا حقا بدأت اتحسر وصرت احلم اذا تسمحين لو إني اعيش ساعة واحدة حب معك وتسمحين بالبوح بجميع مشاعري يا بنت عمي الأميرة الجميلة الغالية، فقلت له الفجر قرب بالطلوع، والوقت لا يسمح، فاحببت ان أراه متشوقا بالأمل واعيش معه قصة حب جديدة طعمها بابن العم!! فقال سأذهب الآن، فذهب وليد وودعته، وبعدها لم أخبر زوجي بشيء بل اختصر التفاصيل واحذف الكثير منها، لأنني احببت ان اعيش هذه المتعة وحدي دون علم اي احد فقط أنا ووليد بن عمي، فقررت بعدها ان أخبر زوجي بالتفاصيل، نمت واستيقضت في اليوم الثاني بعد الظهر وكالعادة اذهب لفتح هاتفي لأرى فيه رسائل زوجي وأهلي او صديقاتي، فوجدت كم هائل من الرسائل عن طريق الواتساب وقلوب الحب، وكلام غزل جميل ورقيق، كان كله من بن عمي وليد، كلام لم أشعر به من قبل بهذا الطابع الهادئ الرومانسي برغم تغيير زوجي الذي أصبح رومانسي معي لكن خشونته تطغى على رومانسيه، ومع ذلك تعجبني لأنني دائما كنت أشعر بفحولته وأستشعر انوثتي أمام أسد وهذا يغريني اكثر حقا، الأنثى تحب تعيش كل الاحاسيس لكن احساس العيش في ظل أسد يشعرها دائما بانوثتها عبر خشونته فهذا شيء ممتع لي، وجميل لأغلب النساء لكن الأنثى في نفسها ترغب ان تعيش كل أساليب الرجال ولو لمرة واحدة!! كمال المتعة لا حدود لها عند الانثى!! نعود لرسائل وليد حيث أقرأها بدهشة، كيف يغازلني بشكل لطيف ورومانسي ورقيق، يجعلني أشعر كسيده وملكة غير مقيده، واني أنا المتحكمة بمشاعره وانا المحركة كيفما اشاء، شعرت إني ملكة حرة دون قيد وانا استشعر كلمته وهي تحاول ارضاء هذه الملكة والامير وتستثير انوثتي بطعم جديد للحب والرومانسية، لكن لازلت أشعر بالخجل فهو جديد علي، وهذا احساس طبيعي للأنثى تعيشه مع كل تجربة مع شخص جديد، لكن الفرق الوحيد إني أشعر اليوم أكثر وعيا وأكثر جرئة وليس كالسابق ورقة بيضاء، المهم.. كتبت له يا وليد لقت عدت بي لأيام مراهقتي! ماهذا الغزل الجميل هل حقا لهذه الدرجة صرت تحبني ومعجب بي؟! فجاء الرد سريعا كأنه كان ينتظر على بوابة الهاتف 😊 فرد كاتبا، أنا اسعد انسان بالكون لردك، بعدها مضت الايام وانا كل يوم أتقدم مع وليد بن عمي بجرئة اكثر، ويوم من الايام قال لي لنخرج معا للى احد الأماكن نستمتع، فقلت له نعم سأوصل الأطفال لأمي حتى ناخذ راحتنا، طبعا هذا بعد أن تطورت علاقتنا واعترفت له انك تجذبني وطريقتك وأسلوبك حرك مشاعري وانا مستمتعة معك، وتواعدنا ولكن أخبرته يا وليد يجب أن نذهب لمكان اتحفظ به فأنا افكر بسمعتي والناس لا ترحم بالذم وافكر بسمعة زوجي وسمعتي وأهلي وايضا أنت يجب تفكر بسمعتي فأنا ابنة عمك، فقال حبيبتي أنا وضعت حسابات لكل شيء ولا تفكري فأنتي بالنهاية ابنة عمي وحبيبتي وصديقتي أصبحتي، نعم كلامه دغدغ مشاعري صرت أشعر بالأمان بعد أن تأملت بالتفكير فهو بالنهاية ابن عمي ويفكر بسمعتي، ويحبني ولا يريد أن يخسر حبي وصداقتي له، فخرجنا بعد أن جاء علي بالسيارة واخبرت أمي إني ذاهبة لبيت صديقتي وتحججت بأنها هي زوجها قادمة لي، وان اطفالي مشاكسين واخاف من الاحراج عندها ولن اتأخر، فجاء وليد اتصل بي وقال أنا أمام الباب، فسبحت وتزينت وصرت انظر لنفسي في المرآة جميلة بحق، وتسائلت بصراحة لماذا زوجي لم ينظر لهذا الجمال ويشبعني غزلا به، لماذا وجدت ذلك مع وليد بن عمي، حقيقة شعرت إني اعيش قصة تعارف وحب بكل احاسيسي حتى إني نسيت زوجي! نعم طعم حب وليد ورومانسيته وغزله لم أراها في زوجي فهو ذو لون مختلف وانا كأنثى تطمح لكل الاطعمة في الحب والعشق والرومانسية والدلال، بطعم اللطف والرقة والولع عند المعشوق لي، وهذا ما وجدته في وليد بن عمي، فذهبت لوليد بعد أن فقت من التأمل الجميل في نفسي ولهفتي كأني مراهقة تبدأ قصة حب! ركبت مع وليد وانطلقنا، نظرت له والابتسامة والسرور تملئ وجهه بسعادة لم اعهدها في وجه رجل من قبل، حتى زوجي احيانا، صرت أشعر بأنوثتي وانا اتفرس في اناقته، وهو متأنق لي كأنه يقول كل هذا لك، وبعد سلامه لي قال، انتي جميلة جدا أشعر انني خارج مع ملكة حقا، وانا ابتسم ولا اخفي إني بادلته الاهتمام بأنه جدا أنيق ايضا، ولحظات واذا به يركن السيارة في منتزه، مكتوب عليه منتزه العشاق، فتبسمت، وحدثت نفسي كم ذواق باختيار العنوان، حقا إني كنت أشعر إني اعيش قصة حب اول مرة، احببت الاحساس هذا وكنت اطمح له، برغم عيشي ذلك مع زوجي، ولكن ها هي الأنثى تعشق تجدد الاحساس دائما، تحب ان تظل مرغوبة وتعيش ذلك بمغازلة ورومانسية وحب، الانثى تعشق دوما ان تعيش متعه ولذة الاهتمام.

نعود للأحداث، دخلنا سويا أنا على يمينه وكتفه لاصق كتفي مع إرساله ابتسامة في وجهي بحب كلما نظر لي وانا اجمع بين شعور الحب والخجل وابادله الابتسامه برضا انثوي، واذا به يمسك يدي ونحن ندخل للمنتزه، توجهنا لاحد الطاولات فيها كرسيان وقسم من الطاولات فيها اربع كراسي، حيث اتخذنا مكان جميل ورومانسي سحب الكرسي لي، قال تفضلي حبيبتي للجلوس، شعرت إني أميرة وهو ينتقي الذ وارق الكلمات معي، ثم سحب كرسي ثاني وجلس أمامي بعدها جاء النادل طلب عصير وطلب هو ايضا وأشار للنادل بالتقرب وشاوره ولا اعرف ماذا، مضت ٥ دقائق ونحن نتحدث ونتلاطف معا ولازلت أشعر قليلا في إني أميرة له هو حائر كيف يرضيني، ثم حضر النادل ومعه آنية عصائرنا معدودة بشكل جميل رومانسي فعرفت انه اخبره ان يجعلها تشكيلة لعشاق، اندهشت بذلك، وصار يدللني غزلا وكلام حب وعشق، وانا اعيش الذ متعه معه، رقته ورومانسيته اللطيفة معي، بعد ذلك توجهت له بسؤال عكر مزاجه قليلا لكنه الواقع وطبعا أنا مخططة لكل شي ولكن احببت ان اعيش هذه الأجواء مع وليد وهي ليس جزء من الخطة التي اتفقنا أنا وزوجي عليها لكنها تحديث مني احببت ان اعيشه بالأول لنفسي، فقلت له وليد وماذا بعد؟! فأنا فتاة متزوجة لأنني في الحقيقة اعيش تأنيب ضمير تعلقه بي وجموح رغبتي بالمضي في أستكشاف متعه هذه التجربة، فقال بعد أن اطرق وجهه للارض مكتئب قليلا فمددت يدي ليده ممسكة لها احاول ان ارفع معنوياته قليلا، قلت وليد أنا في الحقيقة استمتع واتلذذ بالأحاسيس التي عشتها معك ولكن الواقع بالنهاية هو الواقع فماذا تقول؟ فقال دعينا نبقى اصدقاء! فقلت لن افاجئه بسؤال اخر يعكر مزاجه ولن اقول له ماذا لو عرف زوجي؟ لكن فاجئني بسؤال لم اتوقعه قائلا: هل تحبين زوجك؟! فنظرت متأملة برهة كيف اتخلص من هذا المأزق، فقلت له نعم! فاندهش فقال لماذا تقبلتي علاقتي معك، فكان رده أقوى من السؤال، فقررت ان اصارحه، فقلت وليد أنا احب زوجي كثيرا ولكن أنا فتاة جامحة احب ان اعيش مشاعر جديدة لم اعيشها مع زوجي او بأسلوب اخر يختلف عن اسلوب زوجي لكن هذه كانت مجرد رغبات وخيالات في نفسي، لكن عندما ابتدأت أنت بالتقرب لي وجدت ضالتي، فقال هل أنا عاشق لأجل المتعة تقصدين؟ فشعرت انه شعر بعدم التقدير وانه حبيب يحقق متعه امرأة فقط، أستدركت قائلة: لا طبعا، بل اقصد إني ما عشته معك كان حقيقي لكن هذا لا يلغي حبي لزوجي وعشقي له فهو صاحب الطريقة الأولى لقلبي واحبه كثيرا كثيرا وابا لاطفالي وهو يحبني اكثر مما تصور ومتعتي معه كاملة، لكن أنا أنثى احب اعيش الاحاسيس الأخرى بأسلوب اخر وحتى زوجي يعلم ذلك، ولكنه يعلم ذلك بحدود خيالاتي ورغبات نفسي داخلها فقط!! ولست بنت هوى كما قد تتصور تجوي بين أحضان ذلك وذلك لتشعر بالمتعة فلا يذهب ظنك بعيدا بابنة عمك، وربما لو لم تكن ابن عمي وتخاف علي، ما فتحت لك الطريق ابدا! فهنا هو شعر قليلا بشيء جاذبية الخصوصية فيه هو أنه ابن عمي وهذا وحده علامة مميزة في إني لست كالعاهرات المعروفات كما كنت احسب او احتمل ظنه يذهب له! فقال لي اذا فتحتي لي قلبك واحبتي ان تعيشي معي الاحاسيس لكوني ابن عمك وهذا ما جذبك بي؟ فقلت نعم بالضبط تماما لا غير، لانك ابن عمي ولانك تملك شخصية لها اسلوب بالغزل والحب والدلال تجذبني تدغدغ مشاعري واتلذذ بها! بعد ذلك عادت اساريره لوضعه الطبيعي بعد أن شعر بأنه مرغوب ايضا مني وهذا وحده ما سيخلق عنه التنافس لارضائي بعد أن عرف بحبي لزوجي 😉 لكن الحقيقية بيني وبين نفسي أنا معجبة بوليد بن عمي وباسلوبه الرقيق اللطيف الرومانسي.

فعاد يغازلني قائلا، هل تعلمين انك أميرة يا حبيبتي؟! قلت شكرا لك لأنك تعيشني الاحساس باسلوبك الجميل ياحبيبي! وهنا احمر وجهه من الدهشة لاني قلت له حبيبي فلم اقولها له وأنا بين نفسي قررت أن ابادله حسب استهواء رغبتي، فقال لي احبك احبك يا سيدتي الأميرة يا انستي الجميلة، وهكذا اقترب الغروب وسرقني الوقت، فقلت له لنذهب تأخرت لان أمي بدأت بالاتصال فقلت له أمي تقلق الآن علي واتمنى ان لا اذهب لاني أشعر بشيء مختلف معك يا وليد شي جميل لا يوصف يا حبيبي ولكن الظروف وقلق أمي علي، فقال نعم حبيبتي هيا لاوصلك للبيت فأنا اهتم لكل امورك يا اميرتي الغالية، فنهضنا للمغادرة لكنه قال لما لا نلقي نظره على حوض الأسماك قبل المقادرة؟! فقلت هل هنالك حوض للأسماك في هذا المنتزه، فقال نعم ألم تريه من قبل فقلت لا، فتوجهنا واذا هو حوض مرتفع مغطى بالزجاج وهو وسط أشجار واول مرة أرى هكذا تصميم جميل بين الأشجار، فشاهدت أسماك بمختلف الأنواع وملونه جميله تسحر الناظر وجدنا سمكتان متوسطان الحجم ملتصقتان كأنها يتغازلان فنظرنا لبعض مبتسمين مع ضحكة جميلة لكلينا، ثم قمنا بلف والدوران حول الحوض الذي مساحته الدائرية لقطره يبلغ الف متر او اكثر مع ارتفاع حوالي ٩ أمتار والأشجار كثيرة حوله، وتبادر لذهني لو مارسا اثنان الجنس هنا لا أحد يعلم بهما، بعدها قال وليد اغمضي عينيك فقلت مندهشه لماذا؟ فقال اغلقي، فغلقت وقام بمسكي من اكتافي وشعرت بقشعريرة تسري بجسدي فهو اول شخص غير زوجي يلمسني، وقام بعدها بلفي نحو الحوض وقال افتحي عينيك، فتحتها وجدت سمكتان ملونتان جميلتان كأنهما يتبادلان القبل بينهما فضحكت، وسحرني منظرهما، ذهبت بفكري كان وليد يغازلني او يرسل لي إشارة بتقبلي وهذه الفكرة ارسلت قشعريرة مختلفة لم أشعر بها ابدا الا مع زوجي حين قبلني اول مرة، ولكن هذه مختلفة وهي ان تختلط باحساس ان شخص غير زوجي يريد تقبيلي، حقا شي ممتع وفيه لذة غريبة جميلة، بعدها قاطعني صوت وليد الرقيق بحبيبتي اغمضي عينيك مفاجئة أخرى لك، فقطع سلسلة أفكاري وتأملي، فأغمضت عيني وتحسبت انه سيريني شيء آخر، وشعرت بعدها بشفاه رقيقة ساخنة على شفتاي تقبلني بلطف ورقة وحب، ففتحت عيني واذا بوليد يقبلني، فصمت، ارددت ان انطق متمنعة بشكل حقيقي فطري وانا انظر في عيناه التي وجدتها مملوءة بالحب والألفة واللهفة والرقة وممزوجة بخوف صد له على هذا الفعل، فتراجعت وتمالكت نفسي لانه كما قلت لم يقبلني غير زوجي ولم يلمسني غير زوجي فطبيعي احاول الانتفاضة بوجهه كأنثى لم تعرف غير زوجها وطبيعتها الفطرية لا تتقبل لكن الأمارات التي كانت في وجه وليد جعلتني اشفق واتراجع فضلا عن الشعور بالمتعه الذي شعرت به فترقرت عيناي له وشبه اغمضتها خجلا، ففهم وليد إني لست معترضة ومقدرة للهفته وحبه لي ومعاملته لي كاميرة له، وبمجرد ان ذهبهت عقولنا بهذا التأملات بين قراءتي لامارته وقراءته لامارات رد فعلي، فإذا به يبادر لشفتي مرة أخرى وانا مطبقة شفتي بتراخي احببت ان استشعر شفتاه، وانا اصارع بين الرغبة والتمنع نعم هذه هي الأنثى أحيانا تكون كتلة من التناقضات كالرجل، فقررت ان اتفاعل او بالأحرى اسلوبه ارخى اساريري، فلما علم برضاي فاحتضنني من خصري وشدني اليه واذا بنا نقبل بعض بكل رومانسية وحب ولهفة ولطافة ورقة ونحن نستذوق شفاه بعض، حتى ارتوينا بلعاب بعض قليلا أثر رطوبة شفاهنا بسبب طول القبلات وشغف الرغبات وانا احتضنته من عنقه، وهنا حضر زوجي بمخيلتي وقربت اصحى قليلا لكن الرغبة بالاستمرار كانت تشدني فقلت لنفسي زوجي متفق مع رغبتي في ان استدرجه لينكني هو ووليد بن عمي فما قيمة ان اعيش قبلة مع وليد قبل ذلك؟! وهنا مضيت برغبة بالاندماج معه، وفصلت عن العالم الخارجي وهو يهمس باذناي احبك انتي أميرة انتي ملكة انتي فاتنة انتي امرأة من ذهب من ماس، يعجز كلامي عن وصفك اميرتي، وانا انهل من كلامه واستلذ بغزله الذي غاب عن مسمعي نتيجة امتزاجي الساحر معه بالاحضان والقبل وإثارة اثدائي التي تحتك بصدره وبدأت أشعر بشي صلب يطعن بطني فعرفت انه اهتاج ومائي بدأ يسيل وبعدها سمعنا اصوات لأشخاص كأنهم قادمون نحونا، فقنا من سكرتنا التي لا أعلم أين كانت ستأخذنا، وعدلت نفسي سريعا وهو كذلك والابتسامة والرغبة تملئه وقال لي هيا نذهب تبا لهؤلاء لماذا الآن يأتون بهذه اللحظة بالذات، فضحكت أنا، وركبنا السيارة ووصلني وقال قبل أن انزل منها: ندمانة؟! قلت لا يا وليد فأنا قررت أن أعيش اللذة والمتعة والحب والرومانسية ولطافة ودلال معك، احببت اسلوبك، فتبسم فقال هل لنا لقاء آخر؟ فقلت نعم حسب الظروف، بعدها قبلته من شفته وانا اقرأ شغف تعلقه بي بعبودية، بادلني القبلة وقال انتي فتاة ساحرة بكل حركة ولمسة، فقلت له ارجوا ان لا تنزعج بالحقيقة، فقال لا، فقلت أنا اليوم بهذا الوعي والنضوج بفضل زوجي، فاندهش، قال زوجك؟! فقلت نعم هو الذي علمني وفتح عقلي ونفسي لهذا النضوج الجسدي والنفسي والعقلي وتعلمت بعد ذلك كيف اصنع المتعة لنفسي في الرغبات والخيالات أعطاني مفاتيح الابواب وانا من قمة فلسفة كل شيء وفق رغبتي ومتعتي ولذتي كأنثى.. فقلت له نكمل حديثنا في الليل عن طريق الهاتف، إلى اللقاء.

نزلت بعدها من السيارة وكانت أمي قلقة علي فقالت تأخرتي، فقلت زوج صديقتي كان خارج بسيارته عندما عاد اوصلوني هي وزوجها، فسكتت أمي بعدها، عانقت اطفالي بحب، بعدها استأجرت سيارة وذهبت لبيتي، رميت نفسي على السرير بعد أن غيرت ثيابي واخبرت زوجي بتفاصيل قليلة لما حصل، شعرت من كلامه اشبه بالغضب، نعم غضب الغيرة فهذا ليس سهل هذه تجربة حقيقة تعيشها زوجته وليس خيالات جنسية ورومانسية، بعدها استظرفته بدلعي ودلالي، قلت حبيبي أنت الحب الاول والاخير وهذا للمتعة التي أنت وانا اتفقنا عليها، بعدها هدئ، وقلت له متى تعود؟ قال اكملي الخطة لكن بشرط ترويلي كل التفاصيل الدقيقة، فتأملت إني اخفيت عنه بعض التفاصيل واني أشعر بالمتعة والاسلوب المختلف مع وليد، فقلت أخبرك بشيء حبيبي لكن لا تزعل ارجوك بعد أن أحسست بتأنيب ضمير اخفائي بعض التفاصيل قد ينزعج منها ولا يكمل خطتنا، فقال قولي، فقلت هنالك تفاصيل لم أخبرك بها لكن بعد أن أوقع وليد بن عمي أخبرك بها، هل توافق؟ فقال بعد تردد: نعم سأتحمل لأجل متعتك، فسألني هل تشعرين بالمتعة؟ فقلت بصراحة شي 😌 جميل ومثير، وهنا شعرت انه مثار، قلت عجبتك؟! قال نعم يثيرني طالما أشعر انك مستمتعة، بعدها ودعته وقبلته وقبلني عبر الهاتف بعد أن قال سأتأخر اسبوعين اخرين واغلقت الخط، وقلت لنفسي هذا وقت كافي لاعيش مع وليد الحب والدلال والرومانسية والجنس، متشوقة لاكتشاف نيك وليد، وبين هذه التأملات، سمعت اشعار الهاتف واذا به وليد بن عمي يرسل قبلة برسالة عبر الدردشة، وانا بادرته بذلك ايضا، وبقينا نتراسل حينها فاجئني على غير استعداد مني لذلك، قال متى نلتقي ياحبيبتي؟ قلت ماذا تريد أن تفعل عند اللقاء؟! فقال لي لا تفهميني باني اريد ان اعيش معك متعه جسد فقط، ارجوا ان لا تفهميني خطأ، أنا ذائب بك، أنا مجرد ان احتظنك يكفيني، انتي أميرة ولا احب ان أتقدم بفعل قد لا يرضيك، فقط قلت متى نلتقي من قبيل الشوق واللهفة لك حبيبتي! وانا اتأمل كلامه وصدقه وهدوئه ولطافته ورقته، عرفت ان وليد صحيح انه رجل في النهاية وينجذب لأسلوبي ومجوني المبطن وجسدي وبالأخص كانثى مثلي ولكن اكتشفت ان وليد يريد فقط أن يرضيني وهذا ما يمتعني اكثر ويجعلني اعيش لذة ذلك، حتى زوجي يفعل ذلك، لكن قلت لكل واحد منهم اسلوبه، وانا أرغب ان اعيش اسلوب وليد حاليا، وبالاخص شعور متزوجة تعيش قصة حب مع آخر فيها شيئا من المتعة واللذة مع الدلال والحب والرومانسية والرغبة ربما لأنها مخلوطة بالممنوع تكون أمتع والذ وربما مخلوطة ايضا برضا زوجي ومتعته بأرضاء متعتي، حقا لا يوجد زوج كزوجي ولذلك احبه، رغم حبه وعشقه لي.. بعدها وليد قال نلتقي غدا..

تأملت برهة فقلت يجب أن نلتقي في الليل وتأتي خلسة لبيتي، فأنت لا ترضى ان تتكلم الجيران عن ابنة عمك، ربما يعلمون ان زوجها غائب، قال بالعكس أنا اخاف عليك أكثر من نفسي، وقال أنا لا اتي الا اذا انتي قررتي، فقط اقترح لا أكثر الكلام النهائي لك حبيبتي! قلت لنفسي لاختبره، فقلت نلتقي بعد اسبوع، فقال نعم كما تأمرين اميرتي، ولم الاحظ اي تغيير فهو كان يسعده ما يرضيني، فصدقت كلامه حول ارضائي، وبعدها رجعنا للحوار والغزل والكلام حول قبلاتنا ونزلنا بشكل اكثر جرئة قائلا هل اقول لك شيء ولكن اخشى ان تنزعجي مني؟ فقلت كن حر في كلامك فأنا استقبل كل كلامك، حقيقة بدأت أشعر انه يخاف حتى على مشاعري يعاملني برقة جميلة لكن احيانا فيها زيادة في غيرته ولذلك انني مستمتعة ومتشوقة لذكوريته، لا أعلم ربما بسبب قوة ذكورية زوجي الصاخبة جعلني اتشوق للرقة واللطافة في أسلوب وليد، ربما لكوني امرأة نضجت صرت امل الإفراط بالتأني للذكور، لا أعلم هل الذكور لا يفهمون النساء أم النساء هي من لا تفهم نفسها، فتكون في كل لحظة بحال ورغبة مختلفة️!! وانا انتظر كلامه اخبرني هل شعرتي بشي صلب؟! خجلت قليلا كوني لم نصل لهذه المرحلة من التصاريح بعد.. قلت نعم، قال هل تعلمين ما ذلك، قلت نعم اعرف، فقال أشعر بك خجلانه حبيبتي غاليتي؟! هنا يحاول وليد تهوين تقبل التعمق علي بشكل هين ومتسلسل اعتقد انه يراعي مشاعري ويخشى ان يخسرني ولا يعلم عن شغف مجوني، قال هل تعرفين لماذا هكذا تصلب واردف سؤال بجواب متصل قائلا لأنك ساحرة يهيج عليك الحجر بصراحة وارجوا ان تعذري صراحتي يا حبيبتي! شعرت ان وليد يصارحني بهياجه علي وهذا امتعني واسقط قليلا من الخجل بصراحة، قلت له مداعبة هل تجدني حقا اهيجك! أشعر انه تأمل كثيرا بسؤالي حتى أجاب؛ نعم وبكل فخر بكي فأنتي أميرة ولم اتوقع انك بهذا الجمال والأنوثة كنت أعمى عنك يابنت عمي وكم أنا نادم حقا، انتي كنز اضعته اقسم بـالـله، فهنا شعرت بصدق كلام وليد وندمه لانه لم يغتنم الفرصة ليخطبني وشفقت عليه حقا، فقلت في نفسي اصبر يا بن عمي سأجعلك تعيش لذة تذوقي فقط انتظر لاني متلذذة معك ومستمتعة بأحاسيسك ومشاعرك ولهفتك الرقيقة، كلام كثير عن الحب وأساليب جميلة اشعرني بها وليد بكل رقة ورومانسية ودلال جعلني اعيشها وليد وكنت اطمح ان اجربها واقعا، ولذة كبيرة واستمتاع بتلوعه علي بلهفة، وبعد ان شعرنا بالنعاس فاجئته، قلت له انتظرك غدا بعد الساعة الثانية عشر ليلا، وهنا ارسل ايموجي يدل على المفاجئة والاندهاش وعقبها قائلا ماذا تغير حبيبتي ألم تقولي بعد أسبوع؟ قلت له حبيبي كنت اختبرك هل تحبني لجسدي فقط أم لشخصي ككل؟! قال انتي ذكية وداهية، بكل صراحة اقول لكي انتي شخصية مميزة، ادهشني كلام وليد حقا، شي جميل وممتع ان تشعر الأنثى انها تملك عقلا وذكاء يلفت النظر، صرت أرى وليد يحسب لي ألف حساب، ودعت وليد بعبارة حبيبي تصبح على خير لأخذ قسطا من الراحة، وهنا قال نعم حبيبتي بكل سرور إلى اللقاء وختم كلامك تصبحين على خير احبك يا اميرة، خاتمته دغدغت مشاعري ووضعت الهاتف وذهبت اطمئن على اطفالي ثم عدت لغرفتي وتسربلت تحت الغطاء وغبت عن الوعي مستسلمة للنوم بمتعة ولهفة ليوم غدا.

صحوت الساعة الثانية ظهرا على مسامع إبني وهو يقول ماما أشعر بالجوع، نهظت قبلت إبني وقبلت ابنتي وانا كلي حيوية ونشاط مع قليلا من الكسل الذي اذهبته بحمام دافئ تحت الدش وبعدها ازلت الشعر من عانتي برغم انني ملساء بطبيعة الجسد سوى قليلا من شعر العانة الخفيف، وانا بين الاستحمام وإزالة الشعر اتأمل التفكير في نفسي واسألها مالك وكأنك تحضرين نفسك لليلة عرسك؟! استمتعت بالفكرة اكملت، خرجت طهيت الغداء لاطفالي، اكلوا حتى شبعوا، اتصلت بأمي، حاولت أن اخلي المنزل للقاء عشيقي وتحسبا لأي طارئ يعكر صفو الليلة للقاء بن عمي، اختلقت فكرة فقلت لها اليوم احرجني صديقاتي بدعوة أنفسهم للعشاء وأخشى مشاكسة الأطفال تضايقهم، فقالت لا يستحون صديقاتك، فتدلعت عليها بدلال ارجوكي يا أمي ساعديني هذه المرة فقط وانا اتي واخذهم بعد ذهابهم، فقبلت بذلك، لكن كنت أعلم أن اطفالي ينامون باكرا، قمت بأدخال هم الحمام وغيرت ثيابهم وأخذت سيارة أجرة وتوجهت عصرا لبيت والدتي وقبلتهم وقبلت أمي وودعتهم.

عدت للمنزل أعددت عشاء رومانسيا، واخترت أجمل الثياب، حيث أظهر بمنظر مثير وسكسي لوليد، اخترت طقم اشبه ببدلات الباري، اي اشبه بفستان نوم يصل فوق الركبة لكن هو ليس بفستان نوم، خيوطه على الكتف عريضة لكنها ليست على الكتف بل تسقط بطبيعتها فوق مرفق اليد اشبه ببدلات الدلع، لكن قماشها ليس بخفيف ولا بسميك اي مريح ومثير بنفس الوقت، وذات لون ابيض عليه وردات جوري حمراء بأخصانها الخضراء واوراقاتها الخضراء، صففت شعري بمصفف الشعر رفعته بالماشات قليلا وخصلات شعري تنسدل على يمين ويسار خصلاته بين كل عين وأذن واخترت ميك اب جميل ساحر فاتن بظلال ازرق غامق يعطي انعكاس جميل مع الفستان مع كحل ساحر العينين والرموش التي صارت تلمع وبارزة كالسهام بكحل الرموش مع وضع روج روماني جميل على الشفاه بشكل مثير وساحر، وتعطرت بعطر انثوي مثير ونظرت للمرآة، حتى شعرت بالغيرة من شكلي المثير 😍😘😊! بعدها اعددت نفسي لعشيقي المتيم الذي أرغب في ان انزل على نظراته كالصاعقة وانا اتلذذ بتلك النظرات والاندهاشات بكل فتون وجنون ومجون!

جاء وليد وقلبي يدق فهو لم يراني بهذا المنظر منذ أن ولدتني أمي وحتى عندما قبلني كان شعري مغطى بربطة الشعر نظرا للعادات مجتمعنا الشرقي وبيئته المتناقضة، طرق الباب وراسلني حبيبتي أقف عند الباب، وانا أسير نحو الباب وقلبي يخفق لا أعلم ولا اعرف كيف أصف مشاعري بتلك اللحظة وأعتقد كل أنثى تستطيع الاحساس بذلك الشعور عند لقاء عاشق لها اول مرة! فتحت الباب على مصراعيه ليراني جيدا.. تجمدت عيونه 😍 حيث ان باقة الورد الحمراء التي كان يبرزها بيديه ليقدمها لي جمدت في يديه ونظراته تخطفني بالدهشة من تحت لفوق ومن فوق لتحت ثم نظر في عيوني واطرق للارض وفاضت دموعه، أنا استغربت بعد أن كنت مستمتعة بحالته، قلت وليد ادخل بسرعة ارجوك، ماذا بك حبيبي، فتوجه صامتا نحوي احتضنني بكل عطف ورقة، قال تبا لك يا أبي لم تسأل على بنت عمنا الوحيدة، مما جعلتنا نتطبع بشخصيتك ونكابر على اقرباءنا بغرور فارغ وها أنا إبنك ابكي بألم على ضياع هذه الأنثى الفاتنة.. أنا هنا حقا شعرت بشفقة لم اشعرها بحياتي على احد احبني، ربما زوجي فقط شعر بذلك الألم عندما افترقنا وبعدها عدنا وخطبني، لكن مع ذلك وليد مختلف كان ندمه مؤثر لاني كنت أراه وجيراني حتى عندما كان معي بنفس الجامعة، فكان لونه مختلف عن الندم والحسرة، مما جعلني اتأثر عليه، بادرته الاحتضان، والعناق وقبلته على وجنتيه وانا استشعر ان هذا الإنسان من لحمي ودمي ايضا لرابطة الدم... احساس جديد لم احسه من قبل مع هكذا شخص.. مسحت دموعه وقال اعذريني، لقد عكرت مزاجك ايتها الأميرة، ثم عاد للباب وأحضر باقة الورد لأنها سقطت منه أثر الحالة السابقة التي حصلت له فهي حالة أعجبتني لأنها ممزوجة بين اللهفة والفتون والصعق بأنوثتي وجمالي وبين الندم والحسرة على تضييع هذه الأنثى كزوجة له! بعدها تقدم لي وقال هذه الباقة لاغلى أميرة بالكون وقبلني على جبيني ونزل لشفتي قبلها بشكل رومانسي وانا بادلته القبلة بحب وعطف لرقته وعطفه وحبه وحنينه التي لم أكن اتصورها موجودة في داخله، استقدمته للصالة حيث مكان العشاء الرومانسي والكؤوس الرومانسية، قدم لي كأسه قال اشربي منه حبيبتي، قلت هذا نفس محتوى الكأس قال اعرف لكن احب أن تشربي منه، شربت قليلا من كأسه بعدها تركت دون قصد صبغة من احمر الشفاه مطبوعة على الكأس فاردت مسحه بمنديل، قال لا ارجوك، هذا ما اردته، فاخذ الكأس مني وانا مستغربة، هل أعجبه ذلك، قال قبل أن تنطقين نعم، انظري للكأس كيف أعطيته جمالا، فاندهشت ولا اخفي إني شعرت بالمتعة من هذا التصرف الرومانسي اللطيف الرقيق، ثم اكمل تناول الكأس من مكان طبعة شفتي في الكأس، شعرت بلذة ومتعة السلوك.. شعرت انه ذائب بكل وجودي وما يصدر عني وما يستخرجه هو مني من سلوكياتي وتصرفاتي، شعرت بحرارة عشقه الرقيق الهادئ واللطيف الرومانسي، وكلمات الدلال والاجلال الممزوجة برقة وهو يناديني حبيبتي اميرتي ايتها الأميرة الملكة.. الخ، من الدلال الذي يدللني به بالكلام والذي لا يسعني ان أروى الكثير عنه والذي تحلم به كل أنثى بأسلوب وليد بن عمي.. بعدها صار يغازلني قال: خائفة؟! قلت لا، شعرت انه يبذل جهدا للتفرس بي وفي عيوني ليستقرأ ما أشعر به فيحدد الأسلوب والسلوك المناسب خوفا على مشاعري كان كل تصرفاته رقيقة معي، قلت في نفسي لاسهل قليلا له الطريق لفتح فصل جديد من هذه العلاقة عبر تلوينها بعمق المتعة، فقلت وليد؟ قال عيون وليد! قلت دعك من اضطرابي وتصرف كما ترغب وتحب، فأضطراب الأنثى لأول تعارف شيء طبيعي تشعر به جميع الاناث، أنا كنت اعرف ان وليد لا يعلم بمستوى نضوجي الماجن، لكن اردت ان اعيش معه كما هو ينجذب كالتعارف المعتاد بين العشاق في اول مرة، لا أريد ان تخفت ذكوريته بقوة مجوني!! تبسم وليد في وجهي بحب ثم نهض قال اسمع موسيقى قلت أنا شغلتها في غرفة النوم فاندهش فمد يده طالبا يدي وضعت يدي ونهضت واحتضنني من خصري بيده اليمنى ويدي اليمنى في راحة يديه اليسرى وسار بي إلى غرفة النوم ذات الاضواء الهافتة بالوان مختلفة جميلة ازرق واخضر ووردي واحمر واصفر وكان الوردي اطغى الألوان بحيث يعطي انعكاس على السرير والأثاث بشكل رومانسي جميل وبالأخص هذا ممزوج بسوق الموسيقى السلو الجميلة، فوقف وليد منبهر بلمساتي الفنية كان عاشقة عدت له هذه الأجواء مما شجعه ان يقدم كل ما عنده من رومانسية واغراء وحب وغزل، فتوقف ورفع يدي اليسرى لكتفه الأيمن ولف خصري بيديه وانا رفعت اليمنى اشبكها مع يدي الأخرى حول رقبته وسحبني إلى جسده نتراقص على أنغام الموسيقى وانا اطالع عيونه مملوءة بكل الحب والرومانسية والرقة والحنان، وضعت راسي على كتفه وهو وضع خده على شعري وصار يشمني وهمس بأذني احبك ايتها الأميرة، احبك اميرتي وانا استعذب كلماته ونشوتها في نفسي مما تزيدني سكرا لسكري معه، بعدها احببت النظر في عيونه اشتقت لأرى حبه في عيونه فشعرت محتاجة لتقبيل وفي اللحظه هذه هو بادر كأنه بدأ يوقت قراءة أفكاري، وكما قلت يتصرف بشكل إجلال واحترام وتقدير لكل حركة من حركاتي، حقا شعرت أميرة بين يديه.. فغرقنا في قبلة اقشعر لها جسدي مائي بدأ يتحرك ماء كسي بدأ يسيل لكن سكرة القبلة اشغلتني كل ما أشعر به هو سكرى وكهرباء لذيذة تسري في جسدي تلوتها قبلة وقبلة وقبلة لحين شعرت بالسكرى والنشوى وبدأ وليد يتجرء اكثر، نعم انها انوثتي الطاغية هي من تدله وترسل له إشارات ماذا يفعل بشكل متسلسل، بدأ ينزل بقبلاته على رقبتي شيئا فشيئا وهي تحرقني كاللهيب، بدأ يعتصر اثدائي بن عمي وليد ويهمس باذناي كم أنت ساحرة فاتنة جسدك يغوي الاغواء نفسه، تبسمت مستمتعة بهذه الكلمات وسارت كهربائها في جسدي ونفسي..

هبط وليد هبط يقبل بين اثدائي، ولما علم إني لم أقوى على الوقوف حملني بين ذراعيه وارقدني على السرير ذو الاغطية البيضاء التي ينعكس عليها الوان الإضواء الهافتة وبالأخص الوردي، شعرت حين حملني وارقدني إني سندرلا، ورقد بجانبي وحركاتي بين السكر وهو يدللني ويدلعني وبين الاثارة والمتعة الانتشاء بذلك، صار وليد اجرء حين وضع يده وهو يقبل شفتاي على حلماتي بعد أن ظهر احد اثدائي من قميصي عندها شعرت بالنار بدأت تلهب ثديي وجسدي وسرت إلى كسي ومائي اخذ يتدفق بشكل غزير، ثم نزل يلتهم حلمات ثديي واحد تلو الآخر وهو يعصرهما مرة بقوة ومرة بلطف ويديه تسري كهربائها في جسدي كله حتى تشوقت لرشف شفتيه مرة أخرى احتجت ان امتص شفتاه وهو بدأ ينزل عند رغباتي سريعا كأنه يفهمني ثم صعد على جسدي فاحسست بخشونه جسده مع رقته في اعتلائي ياااااه احساس جميل اعتلاني ابن عمي وعاشقي الذي اشتهيته، لم أصدق إني بلغت هذه المرحلة ولم اتوقع ان الامور ستأتي بهذا الحال، اخذ وليد يلتهم شفاهي وانا التهم شفاهه وهو يوزع مصه ورضعه وقبلاته بين شفتي وبين اثدائي حتى شعرت بشي صلب بدأ يضغط على كسي من فوق ملابسه وملابسي وفهم إني اريد ان اخلع سترته وبدأ هو بخلع ورمي سترته وربطة عنقه ثم بدأ يبادر لخلع ملابسي وابتدأ يرفع ثوبي من سيقاني للأعلى وانا افتح طقم قميصه وبدأ يخرج صدره المثير الحنطي الذي فيه شعر مثير وذو رائحة مغرية لكل أنثى، نعم انه عطر جسد الذكور المغري.. وظهرت امامه فقط بلباسي الأحمر الروماني المغري وهو ينعكس على لون بشرتي واثدائي ذوات الحلمات النافرتات له بسبب الاثارة واللاغراء الذكوري وما فعله بي من مص ورضع ورشف شفاه وعصر وفرك لجسم واثدائي، وبعدها خلعت له قميصه ورماني بلطف للخلف على ظهر بعد أن صعق بشكل اثدائي وتقسيم جسدي وخصري وانعكس لون لباسي الروماني على جسدي وارتمى بجسمه على جسدي بأحتضان وصدره يطعن اثدائي بشعره وحلماتي تتحسس كل صدره بلذة وشهوة ومتعة وعشق وهيام جنسي وهو يرشف شفاهي ويشرب عسلها، وقضيبه من بنطلونه واقف كالسيف يحتك بكسي من خلف لباسي وبنطلونه، فبدأت تجن باللذة والمتعة وصرت أمد يدي باحثة عن حزام بنطلونه لافكه واحرره، بلغت مرحلة ارخاء البنطلون له ما عليه إلا سحبه فخلع بنطلونه سريعا وبد يعصر اثدائي ويده بدأت تتلمس بطني ذاهبا نحو مكامن عفتي نحو كسي ونزل بخشونه ممزوجة بالرقة واللطف المثير والمغري تتلمس كسي من فوق اللباس، ثم بعد أن شاهد لذتي وفهم إني اطلب الكثير وان لا يعذبني رغم لذة هذا العذاب ومتعته نتيجة رقته وبطئها لأنني اريد ان أشعر بكل تفاصيل اسلوب وليد بن عمي الذي صرت اتلذذ واعشق اسلوبه، وبدأ وليد حبيبي بأدخال يديه التي شعرت بخشونتها على بطني واثدائي، بدأ ينزلها برقة ولطف واغراء وإثارة ومتعة نحو كسي من جهة صرتي ويدبي بها دبيب الحشرة على الجسد ولكن برغبة ولذة وتشوق لها، آآآآآآه يا وليد، خرجت مني عفويا لتلامس اصابع وليد اشفار كسي العائم بماءه من أثر الشهوة وهو يرضع صدري ويعصره بنفس الوقت وحينا أخرى يرشف شفتي قبلا ساحقة، اخذ وليد يفرك اشفاري ولازال لباسي ارتديه ولكنه يعطي إثارة بضغط يد وليد على كسي وبعدها وليد نهض اخذ يستل لباسي ببطئ مغري كأنه يفتح علبة حلوة واخذ يأن من الفتن بجسدي وانفاسه الحارة تتعالى زفراتها وهي تمر مر لهيب الصيف على خدي ووجهي وصدري وبطني وسيقاني فضلا عن شمه بعبق قاتل لكل جزء بجسدي كانه مدمن مخدرات يحاول ارتشاف اكبر كمية من المخدر ليرتاح، لكن هيهات وليد كلما يرشف يجن اكثر ويعطش اكثر، نعم انه جسدي الانثوي المغري الذي طالما تغزل به زوجي وقال انك أنثى فريدة، نعم يا زوجي هذا هو اعدادك النفسي لي تعال وانظر زوجتك وهي تسبح باللذة والمتعة بكل تفاصيلها مع ابن عمها الذي اشتهته وهو يرويها باسلوب لطالما رغبته من حب ودلال ورومانسية ورغبة وجنس، بعدها وليد نزل يقبل صرتي حتى عانتي ويداه تعصر اثدائي وساقاي مفتوحتان لوجهه وانا افيق من سكر وادخل بسكر جديد بكل حركة ولمسة وأسلوب، نزل يقبل اشفاري اخذ يمصهم بنهم بين البطئ وبين السرعة برقة ولطف ومرات بقوة، صرت ائنن من اللذة، قلت وليد عد إلى صدري فتوجه قبل أن اكمل جملتي اعتلاني ولازال لباسه الأبيض يفصل عيره عن كسي لطالما تشوقت لهذا، لرؤية هذا العير منذ أن شعرت به عندما تصلب في حديقة الأسماك في المنتزه، اخذت اسحب لباسه وهو يعتليني يرضع ويمص اثدائي لحد العشق والنهم، شعرت به عاشق متيم لتلك الاثداء وهو يقول اثداءك تقتل اي مخلوق من شكلها ورسمتها ولذتها، انتي فاتنة بكل شي يابنت العم، فاتنة مثيرة.. بدأ قضيبه يتحرر من لباسه واذا أشعر به انه قفز كالثعبان بوجه الفريسة، لكن زب وليد قفز من قوة هياجه على بنت عمه على جسدها الفتان المثير المغري، هذا ما كنت أشعر به من أسلوب وليد وآثاره بمفاتن جسدي، مددت يدي واذا به قضيب لا يختلف عن قضيب زوجي الا قليلا قصير ولكن أعرض قليلا لكن شعرت بصلابته ربما لانه مثار لأول مرة على جسدي كونها اول تجربة له مع بنت عمه وربما أنا أحسست به لاني الامس قضيب جديد غير الذي تعودت على ملمسه، لكن مجرد احساس ان هذا القضيب لعشيق غير زوجي فهو بحد ذاته فكرة تثير هيجان الحجر، احتضته بيدي تشوقت ان امصه ارضعه قبل أن يغزو كسي، دفعت وليد فهم إني احاول النهوض، جلس للوراء مرتكز على يديه وساقيه مفتوحتان ولكن قدميه على السرير اي مكسور الركبتين، فهم إني اريد مصه ورضاعته فعندما نظرت لقضيبه سارت قشعريرة بجسدي وبالأخص عندما نظرت لعيون وليد في انه مقدم لا محال على نيك ابنة عمه، وانا ابادله النظرات واسترسل له خواطري عبرها التي فهم استرسالها، هيا وليد نيك بنت عمك الماجنة، توجهت للقضيب غازلته بملمسي قلت له قضيبك جميل يا وليد، شعر بالفخر حيث قضيبه من النوع الذي يعجبني، كان قضيبه من النوع النائم على بطنه وامتن من قضيب زوجي بقليل برغم انه اقصر قليلا لكن راسه كبير، اغراني بحيث شعرت بكسي ينبض تشوقا لغزوه.. مصيت له راسه ووليد يطالعني وانا اوزع نظراتي بين عيون وليد وبين التمتع بالنظر لقضيبه وانا امصه تارة والحقه بلساني وتارة أخرى ارضعه رضعا وجدت خصيتيه جميلتان من النوع المغري وذات الكرات الكبيرات، سرحت بخيال وانا ارضع وافرك خصيته وأحدث نفسي وليد كبير الخصيتين، ربما قذفه اكثر من زوجي نعم او ربما وخصوصا اول تجربة له معي فحافزه اكبر للقذف، بدأ ماء قضيبه يسيل كالدمع من شدة اثارته احببت ان العقه له ومصصته ثم نزلت العق وامصمص خصيتيه ذات الرائحة المحببة والمغرية والمثيرة، ثم بعد ذلك ارتفعت اقبل بطنه وصدره واشم صدره، احببت ان أشعره بانوثتي المغرية وفنون مجون ابنة عمه احببت ان اعلقه بي اريه انني أنثى حقا بكل شي حتى الجنس، ارتفعت اقبل رقبته وجدته يشعر بالمتعة ومصعوق من اللذة.. صرت اقبل شفتيه، ثم بدأت بالخدر على رشف شفتيه بعدها نزل يرضع اثدائي وحلماتي ويعصرهن بدأت اخدر اغيب عن الوعي مرة أخرى، بدأت أشعر بفنان تدله فطرته رغم احساسي احيانا بعدم خبرته كزوجي لكن مجرد فكرة ان هذا شخص آخر سينيكني غير زوجي وهو بن عمي الذي اشتهيته وبعلم زوجي وحدها فكرة تخفي عيوب وليد مع قلة عيوبه لحد الآن! عاد وليد يسمعني احلى كلمات غزل عفوية تخرج منه قائلا كم انتي ساحرة ايتها الأميرة الفاتنة.. وهو يعصر ويرضع وانا بدأت اتشوق بجنون لغزوه لكسي بذلك القضيب وكيف سينيكني بن عمي وليد آآآآآآآه، بدأت اتلوع هيا وليد نيك ابنة عمك ادخل زبك بي بسرعة، كسي متشوق لغزو ايرك، وهنا ارتفعت حدة الجأش عند وليد وشعرت بقضيبة يتصلب اكثر كأنه يريد يشق العروق ووضع قضيبه على بظري واشفاري وسارت كهرباء في كسي، تذكرت لمسات زوجي وافاعيله، ربطت بين فكرة زوجي بخيالي وابن عمي الرقيق الهادئ المفتون عشقا بابنه عمه التي سينيكها بحب ورومانسية، يا زوجي كم كنت اتمنى ان ترى مجون عهري يازوجي، وانا لازلت بين حديث نفسي وبين تلذذي بمداعبات قضيب وليد لكسي.

بدأ وليد يحرك زبه على فتحة كسي، شعرت بسمك قضيبه لا أعلم ربما من قوة الرغبة واحساس تجربة نيك ابن العم لبنت عمه المتزوجة جعلتني أشعر باحاسيس مختلفة للقضيب، نعم انه المجنون ومتعته ولذته تجعل المرء يشعر بأحاسيس ممتعة جميلة، صحت هيا وليد نيكني ادخله، فدخله ببطئ بين السريع والمتوسط كشخص يحاول ان يبتلع لقمة بدون ماء، ياااااااه ياااااااه احساس كهرباء مختلف رائع لذيذ.. وانا استشعر قضيب وليد يتدفق في مهبلي حتى استقر، لم يصل لنهاية رحمي ذلك اشعرني في انه عندما يدكني بقوة لا يؤذيني كقضيب زوجي الوحش.. رغم إني شعرت بقضيب وليد يملئني ومحشور بضيق في كسي، بدأ وليد يرهزني برقة ومتعة وأسلوب جميل أحببته وهو جاثم على صدري براسه يرضع اثدائي بدأت احضنه ارفع راسه لينظر بعيوني المملوءة منتهى الشبق، هيا دكني أقوى حبيبي، بدأ يعطيني كما اريد بدأ يجأش بالاثنين من المتعة بصوته اللطيف المختلط بخشونة، دكني دكني اسرع قلت له شق كسي برهزك يا وليد نيك ابنة عمك بقوة نيكها اشبعها، زوجها لا يكفيها انها تريد زب كزبك ونياك مثلك تريد اثنان يدكوها زوج وعشيق لها.. دكني دكني بدأ وليد يسرع يرهز أقوى، قلت له نام على ظهرك، قال ماذا؟! اكتشفت انه ليس بتلك الخبرة رغم اغرائه الجسدي لي.. ربما لانه تعود على تقاليد عمي او كان يتصور ان النيك الرومانسي فقط للحبيب وغير ذلك يعتبر للعاهرات هههههه تبسمت، صحت به بسرعة، نام واذا بقضيبه قائم ومائل قليلا نحو بطنه وراسه المغري ركبت عليه كالفارسة على الفرس، قلت له أنا الأميرة اليس كما تقول والاميرة تحب الجلوس على الفرس، تبسم وطاوعني، احلى مافي وليد بن عمي يطاوع رغبتي ويريد ارضائي، هنا شعرت بقوة شخصيتي أمامه رغم اثارتي به رومانسيا وجنسيا، اسلوب وكاريزما، جلست على رأس قضيبه بدأت انزل، شعرت من إمارات وجهه ان هذا الوضع جميل ومثير له، بدأت ارتفع وانزل وانا اريد اتحسس بكل لذة واحساس ومتعة اير بن عمي وهو واضع يدي على طيزي، وأحيانا على خصري، شعرت معه مختلف الاحاسيس كملكة واميرة ورقة ولطف ورومانسية، احاسيس أعجبتني بأسلوب وليد بن عمي لأنها عفوية ربما، بدأت انزل واصعد وهو يفرك اثدائي شعرت انه يتطور معي لتصل اثارتي ومتعتي للكمال معه بدأ يعطيني كما أرغب من إثارة ومتعة وانا في هذا الوضع، بدأت اصرخ من الاثارة وانا ادك كسي بقضيبه، انيكك يا بن عمي ها أنا انيكك بكسي انيكك بدأ يستلذ بكلامي ويثيره، لم يسمع ربما ولم يعيش هكذا تجربة بحياته وبالأخص لم يتوقع ذلك بابنة عمه، رعشت على قضيبه أربعة او خمس مرات لا أعلم بالضبط كلما ارعش ادخل برعشة أخرى فاختلط عندي العد من أثر المتعة بهذه التجربة، صار يهتف نعم حبيبتي نعم ابنة عمي اجلسي بكسك الجميل الرائع على قضيبي لينيكك ويشبع كسك هو لك تحت الأمر والطاعة، نزلت ارتشف شفتاه تقديرا له ورغبة لحبه ورغبة لنفسي بالعطش لشفاه غير شفاه زوجي، رجعت نمت على ظهري طلب مني ذلك رفع سيقاني نزل بقضيبه يغزيني بقوة تحول لجرئة اكبر وخشونة اكبر ولكن مخلوطة بلطف ودلال ورقة وحب ورومانسية بدأ يدك كسي، يخاطبني ها بنت عمي عجبك ايري؟ قلت نعم جدا جدا، وانا في قمة اللذة والمتعة وساقاي مفتوحتان وركبي ملصقات لبطني تقريبا واثدائي تهتز أمامه وحلماتهن نافرات من اللذة ويداي تلامس طيزه احيانا وأحيانا صدره وأحيانا رقبته ووجهه وهو يدك كسي، سوف تأتيني جاءتني الشهوة أين اقذف؟ قلت اقذف بكسي، قال تحبلين، قلت بلعت مانع، ورغم ذلك حبلني يا وليد حبلني اقذف جزء من منييك بكسي واقذف الباقي حتى لو قطرات على اثدائي احب ذلك من شخص غير زوجي اريد أشعر بالمتعة، هيا حبلني.. بدأ قضيبه يسمك ويقوى كلما اثرته بتلك الكلمات التي تلسعه وتأثيره وتلسعني لذة ومتعة حقا في لحظة الاثارة والمتعة رغبت ان يحبلني، نعم انه جنون الشهوة وعشق ساعة المتعة واللذة، صرخت حبلني حبل بنت عمك يا وليد، بدأ منيه يتدفق بقوة يرتطم بعنق مهبلي وانا اشعر بحرارته ثم اخرج قضيبه وحوله لاثدائي وقذف باقي قطرات منيه على حلماتي وانا استشعر حرارة منيه، يااااه يااااه شعرت بمتعة لم اشعرها من قبل مخلوطة بأغلب انواع الاحاسيس الممنوعة مع بن عمي الذي منيه يسيل بحرارته على اثدائي وبقايا منيه تسيل من كسي ذلك المني الأبيض الذي طالما اشتهيته، بعدها هبط وليد يقبل شفتاي ووجنتاي وقال بهمس اعشقك احبك يا اجمل أميرة بالكون، ثم غفونا متحاضنين يغطينا شرشف ابيض، نمت تقريبا بين احضانه حوالي أربعة ساعات وفتحت عيني ووجدته نائم بكل لطف ورقة وحنية كالطفل بين احضاني رغم احتوائه لي بين ذراعيه وصدره وباقي أجزاء جسدي ملقيه بين جسده من بطن وسيقان ملصقات لبطنه ومرميه بين سيقانه، تذكرت لم اتصل بأمي، بعدها سحبت هاتفي، وجدت رسائل أمي منها تخبرني الأطفال ناموا تعالي صباحا خذيهم، فأطمئن قلبي ان خطتي سارت كما كنت أتوقع بنوم الأطفال.. وبعدها عدت اتفرس ملامح وليد بن عمي ونحن عرات متحاضنين وانا أتأمل هذا الإنسان كيف احبني وعشقني واكتشف فتنتي وجمالي، الخ من الأمور التي سردتها ثم انتقلت لفكرة ان هذا الإنسان ناكني وعشت معه الحب والدلال والرقة والرومانسية وناكني بكل حب بعدها وانا سارحة بهذه الأفكار والتأملات وانا اتفرس وجهه بدأ يفتح عينيه على صوت المؤذن، ففتح عينيه بحب وابتسامة قائلا صباح الحب يا احلى بنت عم! قلت له صباح الخير حبيبي، بعدها قبلني، لكنه قال رفع حاجبيه كأنه نسى شيء قال يجب أن اغتسل، صلاة الفجر!! فضحكت من قلبي لاني أحسست بسذاجته وتناقضاته حقا، وهو ينطق ذلك بصدق دون سخرية وكأنه لم يفعل شيء، قلت له يالسذاجتك!! اي صلاة وانت قبل ساعات نكتني نيك لم ينيكني احد لي غير زوجي؟! فضحك ساخرا من نفسه، فقال يجب أن أذهب كي لا تراني الناس اخرج من بيتك، سألني هل نلتقي مرة أخرى؟ قلت له حسب الظروف، فقلت له وليد هل نسيت اذا عاد زوجي لا نستطيع أن نلتقي بعد؟! فنزل هذا الكلام كالصاعقة عليه وكأنه غاب عنه ذلك! فحزن قليلا وانزعج، قال كيف؟! لا اريد ان اتركك لم اشبع منك ومن حنانك ورقتك وجمال، وانا ايضا قلت له ذلك أن اسلوبك مغري سأشتاق له لكن دعنا للظروف لننتظرها ونرى أين تأخذنا، فسألني هل انتي ندمانه، قلت له بصراحة لا.. فتعحب! قال ألم تشعري بالندم وانتي ستلتقين زوجك على نفس هذا الفراش؟ قلت زوجي اصلا موافق لهذه الأفكار والرغبات في ان اعيشيها بخيالاتي، فقال الغبي بسذاجة سائلا: هل زوجك ديوث؟! فنزلت كلمته كالصاعقة على كرامتي وكرامة زوجي برغم كل الذي عشته مع وليد! قلت له بدون وعي حقير أنا سلمتك جسدي ونفسي لاشعر بالمتعة مع التغيير لاقرب الناس لي بعد زوجي لقرابتك بالدم احببت ان اجرب قضيب اخر، وزوجي يقدر متعتي وشهواتي وانت تقول لي زوجك ديوث؟! زوجي ليس ديوث ايها الساذج وإنما يحترم رغباتي ويستمتع بمتعتي، هيا اذهب ولا أريد رؤيتك بعد الآن، وانا انتهزت الفرصة الذهبية التي اعطاها لي وليد بسذاجته وقلة خبرته وقلة تفهمه للرغبات دون جرح كرامة احد، فانصعق حين رأى وجها اخرا لي، تذلل.. شعرت بندمه وتأسفه لي بعد أن تفهم مقام زوجي لي وفهم ان المتعة شيء ورغبة عيش الاحساس خارج إطار الزواج شيء آخر وتبقى الحياة الزوجية شيء آخر.. علما انني أشعر إني مسيطرة عشت مع وليد كل ما كنت اتمناه ولا يستطيع أن يعيرني لأنني بالنهاية ابنة عمه فكل ما يسيئ لي سيسئ له أمام المجتمع والناس، وحتى أمام زوجي لا يستطيع أن يعيرني لأنني ابنة عمه اولا وأخيرا!!

وهنا بدأ وليد يتذلل لي كي لا يخسر علاقتي به بعد تعلقه بي وصار يبكي بحرقة ويعتذر شفقت عليه بداخلي لكن كابرت لاحقق حلم رغبتي وهي ان اجمع بين وليد وزوجي وينيكني بدلال وحب ورومانسية ويشبعون هذه اللبوة ولا يستطيع اي احد منهم ان يقلل من كرامتي لان بالاخير هذا زوجي وهذا ابن عمي، فضحكت بنفسي وانا سارحة بهذا التفكير بكل ثقة وقوة، وقلت لنفسي مداعبة حقا أنا امرأة فريدة!! ثم افقت على وليد يحاول تقبيل يدي معتذرا حاول النزول لقدماي يقبلها ليعبر عن اعتذاره، رفضت وقلت له هذا الاعتذار غير متكافئ مع خطأك، لكن أنت بن عمي بالنهاية وعشت معك شيء جميل لا انساه كأنثى، لكن لا أريدك أن تهبط بكرامتك لاقدامي، لا يا وليد، اذهب الآن وانا امثل عليه حتى أقنعه بغضبي عليه رغم جرحه لي ولكرامة زوجي بتلك الكلمة، ذهب وليد.. بعدها اغتسلت وذهبت لأمي احضرت اطفالي، وعدت للمنزل كلمت زوجي واخبرته بكل التفاصيل وادقها دون أي نقص.. فصعق زوجي مندهش، واحسست بغضب غيرته لكن فهم إني اخطط ان اجمعه هو ووليد بن عمي وعليه ان يرد كرامتي وكرامته بكسر عين وليد من خلال ان ينيكه أمامي حتى يبقى يشعر بالانكسار أمام زوجي وهنا ابدأ بأقتطاف متعتي مع الاثنان، فاعجبت الفكرة زوجي، وعدت اكمل خطتي بأتقان، مضت الايام ووليد يراسلني ويتصل ولا ارد.. وعاد زوجي من السفر وتحججت لوليد ان لا يراسلني كي لايقع هاتفي بيد زوجي ويتسبب لي بمشكلة ولكن لم اصالح وليد، وصار وليد يراقب زوجي متى يخرج ومتى يذهب للعمل حتى يراسلني ويشرح لي ويعتذر ويبين ندمه وخبرني ان الكلمات خرجت منه بسذاجة.

مضت الايام وصار شهرين ولم اصالح بن عمي وليد، زوجي يعلم بكل تفصيل ما يحصل فقال لي ضاحكا للظرافة يا قحوبة ماذا فعلتي بالولد رغم استحقاقه وتشوقي انيكه لنيكه زوجتي وحبيبتي لكن بدأت اشفق عليه، فضحكت معه وشكرت ربي على هذا الزوج المتفهم لرغباتي وشهواتي، حسدت نفسي عليه فعلا حتى وليد برغم ما عشت معه من احساس فهو لا يقارن بزوجي ومعشوقي الاول والأخير لكن ماذا افعل انها متعه عيش الاحاسيس الممنوعة المرغوبة والممتعة للنفس واللذيذة، وهنا خطرت لزوجي فكرة هي ان التقي وليد وانا ادخل عليكم!! قلت فكرة جيدة وناجحة.. لكن لم اهتم بتفاصيلها لثقتي بعقل زوجي! قررت ان اجيب رسائل وليد، وبعد دلال كنت استمتع به بدأت الين معه واتقبل اعتذاره بعد دردشات طويلة، حتى عدنا أنا ووليد لحالنا السابقة لانني بصراحة أنا صرت اشفق عليه لندمه ولتعلقه بي، ولا اخفي أنا ايضا احببت اسلوب وليد ومتشوقه لقضيبه لكن هذه المرة بمتعة مختلفه وهو ان ينيكني هو وزوجي! مجرد تخيلي للفكرة ماء كسي يسل وحده وكسي ينبض بدقات وحكات كنبضات القلب تنمي عن الاشتهاء الجارف!

وليد أخبرني انه متشوق لي دون صراحة القول بأنه يرغب بنيكة أخرى من كسي، تعجبني طريقة تحفظه بالادب فيها رقة هكذا أشعر، رغم معرفتي بتعلقه في جسدي ونفسي وبالأخص عشق كسي ومجوني ولن ولن ولن ينساني ما دام حيا، لن ينسى ابنة عمه الشبقة اللذيذة الماجنة بكل ثقة الانوثة من معنى، اخبرت زوجي ماذا أفعل؟ قال واعدي وليد لينيكك.. سارت قشعريرة كهرباء بجسدي زوجي يطلب مني مواعدة وليد لينيكني، ياااااه احساس مغاير لم احسه من قبل بلسان زوجي مختلف فهو حقيقي وليس خيال يطلب مني مواعدة بن عمي لينيكني، ثم قاطع خيالاتي قائلا واعديه كما ترغبين والباقي أنا أكمله وانا سأخذ الأطفال إلى امك لتأخذي راحتك كما تحبين، حقيقة زوجي ذكي جدا ويصعب احيانا تحليل عمق تفكيره لكني أثق به جدا لانه صائب في الغالب الساحق وبارع بالتفكير جدا وجربته خلال حياتي معه التي بلغت حوالي عشرة سنوات وجدته بارع في التحليل والتفكير والاقدام قوي الشخصية كله ثقة حتى من كثرت ثقته بنفسه كنت احسبه سابقا غرورا لكن اكتشفت بعد ذلك حد الذكاء عنده هي التي تجعل الآخر يحسده ويتهم عليها في أنها غرورا، لان استنتاجاته اغلبها صائبة وفي مكانها الصحيح.. اعشقك يا زوجي ليس لك مثيل رغم متعه كسي التي ترغب بعيش الجديد.

بعد هذه التأملات حضر زوجي بعد أن تجهز للمغادرة لبيت اهلي واطفالنا معه والساعة تقريبا العاشرة ليلا وقال لي اخبري وليد انني في العمل وسابقى في العمل حتى يطمئن ويأتي بثقة دون خوف وانا سأخذ الأطفال لأمك، الغريب كنت أجهل ما يخطط له زوجي، فسألته طيب هل ستبقى عند اهلي وانا بشكل ساخر اسئله؟! قال لا، لكن سأعود بعد أن يخرج وليد، اقنعيه ان يخرج الساعة الثالثة ليلا وبعدها سأتصل بك وأعود والأطفال معي، اقتنعت بفكرته لثقتي به، لكن لا أعرف سرحت متأملة ماذا سيستفاد زوجي من ذلك، كنت أشك انه يخطط لشيء ما لا يريدني ان اعرفه! فقاطع تأملاتي كأنه قرأ أفكاري قائلا لا تسرحين وثقي بي، فانا اريد وليد يتعلق بكسك اكثر، فاقتنعت بكلامه ولم ادقق اكثر بالتحليل حتى اعثر على ثغرة يبادرني من خلالها الشك، قلت له طيب وقابلته وخرج مع الأطفال ذهب لبيت أمي، وواعدت وليد قلت له بالتفصيل زوجي سيبقى في العمل الليلة واخذ الأطفال لبيت أمي تريد أن تراهم فمضى شهر ولم تراهم وسيبقون عندها للصباح، فشعرت بصوت سرور وليد لسماعه ذلك، وحضر نفسه وأتى خلال نصف ساعة كأنه كان متزين بثيابه وينتظر، وطرق الباب وانا كنت قبل قليل خارجة من الحمام لاتهيء لنيكة جديدة مع قضيب وليد وزب وليد الممتع ورقته ودلاله، ذهبت للباب قلت من؟ قال افتحي أنا وليد فاندهشت ففتحت بسرعة، فقلت وليد ما هذه السرعة لم اكمل من ارتداء ثيابي ووضع قليلا من الميك آب يا حبيبي.. فقال انتي هكذا أجمل ياااااه شكلك مثير وانتي بمنشفة الحمام وانتي تلفيها حول صدرك وتصل فوق ركبتيكي.. يااااه كم انتي جميلة بجميع الظروف، عجبني كلامه الذي اعتدت عليه شعرت بصدقه بذلك وصدق تغزله، كنت متشوقة لرشقة زب أخرى من وليد، قفلت الباب بالمفتاح وهو يقبلني لم يصبر وهو يهمس حبيبتي شهرين وانا اعيش أقوى عذاب أحر من جهنم نفسها، ألم.. مرارة.. وجع قاتل، وانا استمع له وهو يحتضنني من خصري ويضمني اليه بلهفة، كنت مستمتعة لأبعد حد بكلامه الذي يغذي غرور نفسي، قلت له بدلال ودلع أنت المخطأ، فشعر بخطئه حين ذكرته فقال نعم يا ابنة العم، نعم أنا مستعد ان اعتذر لزوجك ولكن اعتذار له لأجل قطيعتي بعدم مواصلتكم ولكن حقيقة الاعتذار سببه تعرفيه، فتأملت بكلامه قلت لنفسي كم أنت ساذج يا وليد ولا تعرف زوجي وشهامته هل تظن ان زوجي يقبل بمتعتي معك دون مقابل؟! كم أنت ساذج فعلا ولا تعرف ان زوجي مع متعتي سينيك طيزك كالمرأة حتى يكسرك بنفسك أمامي وامامه.. وانا أحدث نفسي فقاطعني وليد هاااااا حبيبتي ماذا تقولين أين سرحتي؟ قلت له لا كنت افكر بكلامك، لا، لا حاجة لتعتذر لزوجي بذريعة القطيعة وانت تقصد اعتذار لأجل وسمه بالديوث، يكفي انك اعتذرت لي وشعرت بندمك حقيقة.. ودعنا ننسى لنستمتع، عاد وليد بن عمي يرويني بشغف عاشق فارق معشوقته وعاد لها بلهفة الطفل لأمه، اثارني ذلك وزاد امتاع عطش غروري وشهيتي الانثوية لهذه الاحاسيس، وذهبنا للغرفة وعشت مع وليد اكثر مما عشته اول مرة وأكثر متعه وأكثر جرأه وأكثر بذائة ممتعة، حتى وهو يعتليني قال لم أكن أعلم عندي ابنة عم بهذه الشبق واللبوة التي لا تشبع من الزب.. اثارني، كررت قولي له حبلني يا وليد اريد طفل منك.. طبعا وانا في قمة الشهوة كل رغباتي وكلامي نابع عن حقيقة ساعة المتعة، كما قلت سابقا جنون الشهوة يغيب العقل يجعل النفس تتكلم بشكل حقيقي وترمي التقاليد والاعراف وحتى عشرة الزوجية والحب عرض الحائط، نعم انه عهر ومجون المتعة واللذة.. وانا اصرخ ووليد يدك كسي بزبه هيا وليد حبلني اريد ولد يشبهك، وهو قال حقا ترغبين يا بنت عمي، قلت نعم يا ابن عمي حبلني اريد ولد ساسميه وليد، وهنا بدأت الشلالات منه تدفق بقوة بكسي ومهبلي حتى شعرت انني امتلئ بشهوته وصارت تسيل من كسي ولا زال زب وليد في كسي وهو يحضنني، بعد مضى حوالي ربع ساعة ونحن على هذا الحال ننهل قبل ومص وسكون ورضا كل منا للأخر، قال احبك اشكرك يا اميرتي، قلت له اشكرك حبيبي اشبعتني حقا، وهنا ظهر صوت اعرفه، قائلا بسخرية.. ها حقا حقا؟! كأنه يردد بشكل ساخر ما قلناه، ولكن بنبرة مرعبة اعرفها.. فرميت وليد من حظني ووليد نفسي تماما فزع وتغطى بالشرشف كالأنثى.. وجحضت عيناي، انه زوجي واذا به واقف بباب الغرفة، من الصدمة قلت له منذ متى أنت هنا؟! قال دخلت البيت من اول ما احتضنك السافل وانتي بالمنشفة، تسللت خلف باب البيت اسمع ماذا تقولون يا سفلة، وبعد أن شعرت بدخولكم للداخل تسللت للبيت!

كان زوجي كأنه لم يمثل، اختلطت عندي الأمور وبالأخص عندما كان يحمل مسدس، ارتعبت قلت سيقتلنا حقيقة اختلطت الأفكار عندي هل كان يستدرجني لكي أقع بالخطأ وثم يمسكني متلبسة ليقتلني أنا ووليد بن عمي؟! حقيقة عشت الرعب، اردت ان انطق وافشي بأنه من طلب ذلك ورضى به لكن قال لي اششش اذا نطقتي بكلمة افجر راسك بطلقة انتي وهذا السافل واجعل الناس كلها تعرف سفالتكم، حيث كل من يسمع عنكم تزدري نفسه من وساختكم..

وليد كان كالمرأة ترتعد فرائصه لم أكن اعرف ان ابن عمي بهذا الجبن حقا رقته كان تدل على منسوب انخفاض الهرمون الذكرى هكذا قرأت مرة واخبرني زوجي بذلك بأن الخشونة وجهورية الصوت تدل على ارتفاع نسبة الهرمون الذكرى وبهذا تعرف نسبة فحولة الرجل، هكذا مرت الفكرة بشكل سريع حتى افقت وعدت للرعب، الغريب ان زوجي كان هادئ ولكن بعيون مملوءة بغضب لو سقطت نظرتها على الأرض لاحرق أهلها، وهنا اختلطت عندي الأمور بين انه يمثل او حقيقة، فبقي الرعب مسيطر على نفسي، ووليد لازال صامت ترتعد فرائصه كالانثى، فقال وليد ارجوك لا تقتلنا اقبل أقدامك افعل ما تريده وهو متكور على السرير مغطي نفسه بالشرشف، فتوجه زوجي بنظرة عينيه المخيفتين له، واذا بوليد كالفتاة المكسورة المرتبكة يطئطئ، مرتعدا..

لم أكن أعلم أن زوجي يملك قابلية الرعب حتى في نفوس الذكور، حقا انه رجل رجل رجل حتى لو قتلني، فمن العدل انصافه، في انه رجل تتمناه اي أنثى، ثم توجهت بنظري لوليد، قلت لاخبره بآخر كلماتي له حتى لو قتلني زوجي.. كم أنت جبان يا وليد، كيف تكون لي سند يوما ما وانت بهذا الجبن وترتعد فرائصك كالانثى أمام زوجي ولم تتملك الشجاعة لتقف عالاقل بكرامة دفاعا عن حبك لي؟ وانا اتكلم معه بكل صدق وليس محاولة لاستعطاف زوجي.. هاااا وليد؟! مالك ساكت كالمرأة؟! على الأقل قل له طلقها وانا اتزوجها، أنا احبها.. تبا لك يا بن عمي.. حقا إني اصبت عندما لم أرغب باي واحد منكم، حقا اصبت أنا عندما اخترت هذا الزوج.. ثم توجهت نظراتي لزوجي وقلت له اقتلنا، فقال لا اقتلك لكن ساقتله وقبل ان اقتله سأعذبه واطلقك حتى ترين شماتة الناس بك، حتى تروين لهم خيانتك، لكن قبل ذلك الآن اريد اتلذذ بتعذيب هذا السافل للحد الذي ينسيه طعم لذة جسدك.. فتلعثم وليد بالكلام، قائلا ارجوك اقبل أقدامك أنا منيوك أنا أنثى أنا قحبة أنا أنا أنا وهكذا صار وليد يصف نفسه بوصف العاهرات من شدة الخوف والجبن الذي لمسته بشخصية وليد صار منهارا بالألفاظ التي يصف بها نفسه ويبكي كالمرأة.. حقا تعجبت كيف عيشني هذا الشخص احساس بالرجولة والمتعة واللذة والرقة والرومانسية وهو يملك كل هذا الجبن؟! فهمت حينها ان الرجال كالنساء لهم عمق لا يستطيع احد ان يكتشفه الا بالمواقف وكما يقال الرجال بمواقفها، نعم وليد يملك مواقف يستطيع أن يتعامل مع رقة احساس الأنثى ولكن فيه جانب مخجل أمام الأنثى وهو الجبن واستعداده حتى بالتضحيك بي لو كنت زوجته.

فبين أنا بهذا التفكير السريع واذا بزوجي ينهر وليد نهرة ارتعدت منها رغم عدم علو صوته بها، قائلا: انهض، بدأ وليد يبكي متوسلا.. قال زوجي اوك سأتركك تعيش بشرط أن استرد كرامتي ولا أريد أن أرى وجهك بعدها، قال وليد أمرني أنا خادمك المطيع طول عمري ايها الشهم، لا أعرف لماذا احببت المداخلة رغم خوفي من رد فعل زوجي، قلت لوليد الآن صار توسمه بالشهم؟! فنظرت له بأستحقار!! وهو شعر بذلك وطئطئ منكسرا ذليلا، بعدها صرخ زوجي بي اخرسي والا، اششش فصمت فورا! بعدها طلب زوجي من وليد ان ينهض قائلا انهض، فنهض وليد بانكسار وتردد وخوف.. فقال لزوجي أمرني.. قال تعال ارضع ايري! هنا أنا اندهشت وبدأت أعود لوعيي بأن زوجي فعل ذلك كي يحب رؤية استمتاعي مع وليد دون علمي وعلم وليد، احب ان يرى مجوني بحرية مطلقة ليلتذ بمتعتي الحرة مع شخص غيره وبالأخص اشتهيه! ومفاجئته لنا لأجل ان يخيف وليد كي ينيكه!! ابتسمت وشعر زوجي بذلك فبادلني غمزة من عينيه في ان اندمج معه بالدور الذي يلعبه، وهنا نظرت لوليد كالمتفاجئ وهو يعيش بين احساس فكرة التعذيب تارة وفكرة الموت تارة وبين استحضار كرامة ذكوريته، فقلت له يا جبان ان لم تستحضر كرامة ذكوريتك من أجل حبك وعشقك لي كما قلت لي، تريد استحضارها أمام فحولة زوجي، حقا اشفق عليك يا وليد، وبدأت اندمج بالدور مع زوجي، قلت لـوليد أنت لم تتعرف على زوجي بعد بسبب قطيعتكم لم تعرفوا غضبه وجنونه، هل تعلم ياوليد عندما ابوك عمي رفض زواجي من زوجي هذا، اراد زوجي ان يدبر له حادث سير ليتخلص من عدم موافقته؟! هل تعتقد انه سيرحمك بعد أن نكت زوجته؟! بل سيفعل بك بما لا تتصوره، له وجه اخر أنا لم أرى منه إلا ربعه في حياتي معاه!! وهنا وليد بدأ يرتعش كالانثى، قلت مخاطبة وليد اعلم يا وليد أنت الآن أمام اكبر كتلة جنون بالعالم! وهو زوجي! انهض وارضع له ايره وافعل كما يرغب فهو يريد الانتقام لشرفه، فاقبل ياوليد وكلك امتنان له لعله يرحمك بعدها، وهنا وليد تحرك بارادته كان زوجي لايريد ان يرغمه ويريد ان يشعره بأنه حر الاختيار في ان يتعذب او يموت كرجل او يختار ان يكون منيوك كأنثى.. وهنا وليد وللأسف الشديد ابن عمي الودود الرومانسي اختار ان يكون أنثى أمام زوجي، ونزل لبنطلون زوجي يفك حزامه وزوجي يقول له فكر جيدا هذه وصمة عار لك أمام ابنة عمك وأمام نفسك! كان زوجي يريد أن يتلذذ بخيار وليد المهين لرجولته! فاخرج وليد قضيب زوجي وكان واقف كالسيف ذلك الاسمر الحنطي المغري المتصلب تصلبا لم اعهده من قبل، ربما كونه يعيش متعه جديدة او استثار لكونه راقب مجوني مع ابن عمي او ربما بسبب فكرة انه سينيك من ناك زوجته! قال زوجي لوليد، أريدك أن تعيشني احساس مص أنثى لقضيب رجل وتمتعني برغبة واي تردد من افصاح رغباتك من خلال عدم شعوري بصدقها ساتراجع، اسئل ابنة عمك تعلم أن كلامي واحد لا أعود فيه أذا اتخذت قرار.. فقال وليد نعم حسب امرك، أنا هنا تتقاذفني الأفكار بين فكرة عشيقي الذي شعرت معه بكل لذة واحساس إني بدأت استلذ في ان زوجي سيكسر عينه للأبد كسرة لم يكسرها ربما رجل لرجل وأمام من؟! أمام ابنة عمه التي صدق بحبه لها ولكن ماذا افعل فـوليد فيه طابع الجبن! المهم تذكرت كلمته بوصف زوجي للديوث وهنا اهتزت كرامتي، ووليد يرضع زب زوجي بكل مجون ولذة كأنه قحبة لم ترى الزب منذ سنوات، فتعجبت كلما تعرفت واكتشفت شيئا في شخصية وليد، فقلت لوليد هل ناكك احد من قبل؟! فنظر للارض ذليلا قائلا لا بكل هدوء وانكسار، امتعني هذا السلوك كلما تذكرت وصفه زوجي بالديوث! ثم قلت بتفاخر لوليد وهو يمضخ بمتعة ومص ورضع زب زوجي، يا وليد ايها الساذج هل تعلم ان الديوث يستلذ فقط بمن ينيك زوجته ولا يرغب بنيك نياك زوجته؟! قال نعم تعلمت من الدرس وها أنا الآن ادفع ثمن سذاجتي يا بنت العم! أعجبني منظر وليد وهو عاري كالقحبة وهو يرضع اير زوجي الذي بدأ منيه يتدفق في فم وليد والذي طلب زوجي منه أن يبلع منيه حتى صار يسيل القليل منه على شفاه وليد كسيل مني على شفاه العاهرات وانا بدأت اصورهم بهاتفي، شعرت بالمتعة ولذة غريبة وزوجي ينتقم من كرامته ولكس زوجته من وليد بن أعمى، احببت ان أوثق هذه اللحظات لاذكر وليد اذا يوما من الايام تنفس ولو بفكره! كنت اتمنى ان انزل مع وليد ارضع زب زوجي أعجبني احساس اولاد العم نرضع زب هذا الفحل الذي ناكني وفتحني وحبلني وسينيك بن عمي الذي ناكني! احساس ولا اروع ولا أمتع ولا زلت انتظر دهشات أخرى للأحداث اسمتع بكل تفاصيلها!

طلب زوجي من وليد ان ينام على بطنه، ثم غير رأيه فقال اذهب للحمام وضع مزيل شعر لطيزك اريدك كطيز المرأة!! فرد وليد لا حاجة فأنا ازيل شعر عانتي وطيزي وهنا انصعقت حين تذكرت ووليد ينيكني انه لايوجد شعر في طيزه ولكن بسبب انشغالي بالشهوة مع وليد لم اركز اكثر، وانا الآن مندهشة من هذا التصرف لان الرجال غالبا ما يحلقون عاناتهم وشعر خصياتهم للنظافة او لإعطاء القضيب شي من الجمالية والاغراء لاثارة رغبة الأنثى اكثر وبمتعة دون تقزز من الشعر!! فاحببت ان اتداخل قائلة وليد لماذا تحلق شعر طيزك هل كنت تحضر للقدر لينيكك زوجي؟! وفيها ضحكة بسخرية وشرمطة حتى شعرت بزوجي يبتسم وانا اهيئ نفسية نياكي ابن عمي لزب زوجي، فقاطعني زوجي مداخلا ارضعي زبي يا قحبة لانيك ابن عمك كالشرموطة.. نزلت كلمة قحبة كالعسل على مسامعي نعم احب زوجي يدللني بالألفاظ البذيئة المثيرة قلت له تأمر يافحلي، رضعت زبه رضعا لم ارضعه من قبل لزوجي وخصوصا لعاب وليد عليه واني اقوم بتحضير زب زوجي لينيك ابن عمي زادني متعه في الرضع والمص وتدليلا قضيبه لينهض مرة أخرى، واذا بزب زوجي لم اعهده من قبل يقف كالحديد وانا اداعب مسمع وليد، هل تعلم ياوليد ان هذا الزب كالوحش كان يفشخني في الليل ثلاث مرات او اربع، لا ينام هذا القضيب وخصوصا انه يتأخر جدا بالقذفة الثانية، يعني سينيكك للصبح يا وليد، وانا أشعر بطيز وليد يضطرب ككس أنثى بكر خوفا من القضيب، نعم انه زب زوجي الذي ترتعد له اكساس النساء واطياز الرجال، لا زلت اتذكر كلمات زوجي وهو يقول احبك واخاف عليك فلذلك لم ترى من ساديتي بالجنس غير النصف.. فاخبرت وليد بذلك احببت ان ارى طيز وليد يرتعد مرة أخرى واستلذ بارتعاده من زب زوجي احساس خالجني احببت ان اعيشه.. فقال زوجي كفى الآن دورك لتوسعي طيز وليد نيكيه بابصبعك ثم اثنان ثم ثلاث وهكذا، احبك يا زوجي شهامتك حتى على اطياز الرجال ترأف بهم، كم أنت شهم، فقال لي نعم ولكن بنفس الوقت احب احساس ان ارى هذا السافل الناكك كيف سيستلذ بأصبعك في طيزه.. بدأت المس وليد اعمل له مساج وأخبره بهمس بذريعة لا اريد زوجي يسمع لكن زوجي كان مندمج معي في إجادة إكمال الدور لأجل المتعة، فهمست بإذن وليد، عيش احساس المتلذذ ياوليد اترك نفسك تستمتع وطيزك ينتاك باصبعي، هز راسه فشعرت انه موافق، بدأت اتحسس ظهره وطيزه حتى وصلت لفتحة شرجه، طلب زوجي ان اعيشه لذة مص الشرج حتى يتجاوب اكثر، فعندما فتحت طيز وليد تعجبت واندهشت انه كطيز أنثى رغم حنطاويته المغرية لي بجسد وقوام وليد، ولكن لم أتصور ان ابن عمي يملك طيز وشرج مثير يثير الازبار اذا شاهدته، وقمت بلعق شرجه ولحسه وهنا بدأ يرتخي شيئا فشيئا، وبدأ وليد بالتلذذ بلحسي أعجبني احساسه بالتلذذ كأنثى شعرت بشي مختلف جديد مع ابن عمي وهو يتلذذ كانثى بلحق ومص شرجه ويتهيج بنفس الوقت حيث شعرت به يرفع نفسه فنظرت أسفل خصيتيه وجدت قضيبه متصلب جدا فاكتشفت تلذذه اثارته من فتحة الشرج، لكن وليد بدأ يرتفع اكثر كأنه يحاول مني إدخال لساني في شرجه وانا فهمت ان وليد يملك قابلية ان ينيكه احد ولم يكتشف ذلك او يشعر بلذة اذا ناكه رجل، فحكم التربية والتقاليد لم تجعله يكتشف ذلك فالفضل كل الفضل للساني وزب زوجي، بدأت ادخل اصبعي حتى دخل كله بصعوبة وهنا وليد بن عمي بدأ يتمحن كأنثى وأدخلت اصبعي الآخر وشعرت انه مستمتع وانا انيكه وزوجي بدأ يلعق ارداف طيزه وتارة أخرى يصعد يلحس ظهر وليد ورقبته واذنه كأنه يتعامل مع جسد أنثى فبدأ وليد يستسلم لقبلات ولحس زوجي ونيكي لطيزه باصبعي حتى نظرت لزب زوجي وهو يتوجه لطيز وليد بعد إخراج اصبعي من طيز وليد، وانا افكر كيف لهذا المسكين سيتحمل هذا الوحش، فدخول الزب في الطيز اول مرة مؤلم وبالأخص طيز الرجل لان أعصاب كثيرة حول شرج الرجل وهذا ما يزيد قوة شد سرج الرجل اكثر من الأنثى، نعم هذا ما قرأته مرة! بدأ رأس زب زوجي يغزو شرج وليد ووليد مستلذ قليلا مع الم، وبدأ يدخل هذا المارد حتى آفاق وليد من تلذذه بعد أن دخل نصفه فقط، بدأ يتوجع كأنثى، أخرجت هاتفي بدأت صور فديو وهو يخرج ويعود يدخل لأكثر من النصف ووليد يتوجع كأنثى تحت هذا الفحل، ويزئر كالاسد بصوته وهنا دخل زب زوجي كله بوليد وجلس على وليد واحضنه كما يحضنني اي كما يحتضن أنثى وبدأ يلعق اذن وليد ويداعبه ويرهز حتى وليد بدأ يستلذ قليلا وينكسر كبريائه ويخضع لفحولة زوجي ويدخل بدور الأنثى واللذة دون تصنع منه، بدأ زوجي يدك وليد يدك ويدك وينيك، اخبره ان يجلس على أربع وقف زوجي وركبه ونام على ظهر وليد ويرهز وينيك وليد بقوة ووليد اختلطت عنده اللذة والألم فهو يدخل بلذة ويفاجئه ألم هذا الزب وزوجي يركب طيزه كأنه راكب طيز قحبة، طلب زوجي من وليد ان ينام على ظهره ويرفع ارجله كأمرأة مستعدة للنيك، جلس وليد ورفع ساقية ومخلوط وجهه بالحياء لأننا ننظر اليه وزوجي ينظر له وهو يوزع نظراته علينا، بدأ زوجي يزئر كالاسد الغاضب بشكل سادي، وخنق وليد من رقبته على الفراش وهو يدك طيزه ووليد رافع ساقيه بيديه كقحبة، ويطلب زوجي من وليد النظر بعينيه.. فنظر واذا بها نظرات مخلوطة بالانكسار واللذة والألم والخجل، وزوجي يردد يا منيوك كيف هو زبي؟! ووليد يقول انه طويل مؤلم، وزوجي يقول هل تسلذ بهذا الألم؟ قال نعم لكن مؤلم لم تتعود طيزي على هكذا زب وحش، فتدخلت قلت ياوليد اطلب من زوجي ارجوه ان يقذف في طيزك بتمحن ورغبة لانه يتأخر بالقذفة الثانية حتى يقذف بسرعة والا غير ذلك سيبقى يؤلمك، اطلب منه أن يحبلك ارجوه حتى تثيره وانا اهمس بذلك في اذن وليد لاساعده.. وهنا زوجي بدأ يدك وليد دك أنا ارتعش من دكه فهو لم يدكني هكذا بحياتي وحتى اشفقت قليلا على طيز وليد وبنفس الوقت استلذ بهذا الفحل وليعرف وليد انني أملك فحلا يستطيع نيك وليد وجميع رجال عائلته ونساء عائلته دون كلل او ملل، فبدأ زوجي يخنق وليد بشكل سادي وهو يدكه رهزا ونيكا ليستعطفه ويرجوه بالقذف، فبدأ وليد يقول له حبلني أنا أريدك أن تحبلني لتزداد فحولتي من شهوتك نيك نيكني حبلني يا زوج بنت عمتي أنا قحبتك أنا شرموطك أنت نياك أنت فحل لا يجاريك احد نيكني ونيك كل فتياتنا، حتى شعرت بتقلص جسد زوجي حينها عرفت بدأ يقذف، وبدأ يخف الام عن وليد لان المني ساعد القضيب على سيولته داخل طيز وليد بن عمي، وسمعت وليد رغم اغمائه من الإرهاق يهمس اوووف حار حار، فضحكت وبنفس الوقت اشتقت لهذا المني الحار ان يكون بداخل كسي.. فنهض زوجي للحمام ليستحم وغمز لي، في ان استفهم شعور وليد بن عمي بعد هذه التجربة.. لكن تفرست وجدت قطرات دم على طيز وليد.. فقلت ضاحكة لوليد مبروك ياعروسة زوجي فتح طيزك وحتى الدم خرج منه ومسحت قطرات دم طيز وليد الذي لا زال مرهق من هذه النيكة، قلت له ما هو شعورك الآن يابن عمي ونياكي؟! الغريب إني لا زلت متعرية ولم يقول لي زوجي ارتدي ثيابك فبقيت كما أنا بعد أن ناكني وليد.. فاجاب وليد ان زوجك فحل حقيقي ولكنه كسرني في نفسي والمني بعيره الوحش.. قلت ما نظرك لهذا الديوث زوجي؟! قال اي ديوث هذا الذي جعلني تحته كالقحبة والشرموطة! شعرت بصدق كلامه فهو صريح معي وصادق!! ثم قال لي ماذا سيحصل بعد هل سينيكني للصبح، قلت له خلصت المسرحية، فقال لي اي مسرحية، باندهاش صاعق؟! فقلت كل هذا كان مخطط له لان تكون معنا أنت وزوجي لتشبعوني نيك.. لاني أرغب ان ينيكوني اثنين واعيش معهما الدلال والدلع والحب وكل واحد يعطيني احساس مختلف، احب ان حضن رجلين في آن واحد، وقضيبين بداخلي في آن واحد، انا امرأة شبقة!! وهنا وليد آفاق من الصدمة.. قال حبك ورغبتك لي كانت تمثيل؟! فقلت لا بل ما حصل بيني وبينك صادق ورومانسي ولكن بعلم زوجي، لاني لا اخفي عليه شيئا، وهنا لازال وليد تتوالى عليه سلسلة الاندهاشات، ثم حضر زوجي، ونهض وليد اجلالا له، لا شك انه لا زال يخشى ما حصل ولا زال الخوف مسيطر عليه بنسبة ٣٠ ٪ لكن كلام زوجي اراحه، فقال يا وليد بالنسبة لي اخذت انتقامي منك وحتى لو نكت زوجتي فهي بنت عمك بالنهاية ولكن لا تستطيع ابدا ان تشفي غليل طيزيك من زبي الا ان تنيكني حتى نتعادل وترجح كفتك بنيك زوجتي بالرغم من انها ابنة عمك، ولكن مستحيل ان تنيكني، اولا لا اعطيك هذه الفرصة حتى تبقى تشعر بانكسارك أمامي وأمام زوجتي وثانيا هو انني شخص مستحيل اتلذذ بالزب في طيزي فزوجتي طلبت منها مرة ان تدخل اصبعها في طيزي ظنا مني في انني سآشعر بلذة اكثر ويتهيج قضيبي اكثر لكن تفاجئت عالعكس تضائلت لذتي وبقي شرجي يؤلمني ثلاث ايام على عكسك تماما فأنت شعرت بجزء من اللذة! اما أنت طليق حر والان تستطيع الذهاب وكأن شيء لم يكن ولا احمل لك اي ضغينة! لكن إذا أحببت أن تبقى معنا بسرية لاشباع متعه هذه اللبوة ابنة عمك فأعتقد هذا سيسعدك ويسعدني ويسعدها بالدرجة الأولى لاني اعرف كل طموحاتها الجنسية ورغباتها النفسية، فاذا قبلت بذلك برضاك فأهلا بك لكن بشروط ابنة عمك وحسب رغباتها، أنا استمتعت بحديث زوجي لوليد ابن عمي وصراحة ملئ غروري كانثى ذات فحل اعشقه برغم حبي لوليد بن عمي لكن حبي له ليس كحبي وعشقي لزوجي فأنا لا استطيع العيش دون معشوقي ويمكن الأستغناء عن وليد وغير وليد بسهولة ووليد ابن عمي حبي له ممتعة تجديد وتشوق للقضيب الجديد والمجون تحت ذكر غير زوجي، فهو ليس معشوقي، فقط زوجي معشوقي اما حين اقول عشيقي اقصد ان وليد هو الذي يعشقني ويحبني كعاشق متيم وليس العكس لان عشقي وحبي لحبيبي ومعشوقي زوجي وفحلي فقط.

بعد إكمال زوجي كلامه نظرت لوليد فقلت له وانا مبتسمة هاااا ياوليد ماذا قلت؟! فقال وليد ممكن تعطوني كم يوم افيق من الصدمات؟! فقال له زوجي خذ راحتك فكما قلت لك، لك الحرية كما ترغب وتحب.. وبعدها ودعنا وليد وذهب وبقي الأطفال عند والدتي وهنا تصارحنا أنا وزوجي، مداعبا لي بكلام هاااا ايتها اللبوة رأيتك مستمتعة مع وليد وتعيشين معه احساس مغاير معي تقريبا.. فتبسمت وقلت أنت استاذي الذي علمني كيف التجرد والتحرر بشهواتي واعيش المتع والرغبات بلذة ومتعة، اليس كذلك يازوجي الحبيب؟! وقبلته على شفتيه وبادلني الحب بكل شغف وحراره كان مستثار شعرت استثارته مختلفة لم اعهدها من قبل ربما استثارة ممزوجة بين الغيرة والإثارة بمجوني مع وليد، يسعى ليذقني ما هو أفضل منه نتيجة شدة إثارته في ان زوجته غزاها زب اخر غير زوجها او غزها زب اخر وهو ابن عمها الذي اشتهته زب وشخصية، واذا بقضيبه كالعادة لا يكل ولا يمل، همست في اذنه قائلة جسدي لازال عليه عرق ومني وليد بن عمي وهنا شعرت نهض متحمسا وقضيبه هاج على الآخر واستثار إثارة لم أعدها فيه من قبل ابدا.. نعم فكل رجل فيه شيء من الدياثة كما المرأة فيها عهر لكن، لم يحن الوقت لأكتشاف ذلك بعد! وبالاخص مجوني الصاخب الذي يجعل أحاسيس اي ذكر تستفز ويستثار له قضيبه.

الحقيقة كنت احتاجة لخشونة أقوى من خشونه وليد فقلت لزوجي وانا اتسامر معه بدلع، حبيبي لقد تحقق حلمي بتجربة قضيب اخر وكان فول الفول رومانسي ولطيف ومنيه ابيض وهو يهمس في اذني يا عاهرة يا أجمل قحوب في الكون هل تلذذتي بقضيب وليد؟ اعشقك واعشق شهواتك ومجونك فهي تثيرني تهيجني تستفزني، وبدنا بعدها بالذوبان ونحن نتهامس نعم حبيبي أنا انتظر اللحظة التي ستنيكوني أنت ووليد وتتنافسون على ارضائي أنا بلهفة انتظر ذلك حتى هاج زوجي على الآخر وبدأ يمتص شفتي مص لم اعهده من قبل صرت اتلذذ بتبادل اللعاب معه كأني ماجنه منيوكة تذوقت زب غير زب زوجي فالفكرة وحدها تجعلني اجن بعهري وصار زوجي يفرك اثدائي وحلماتي بجنون ومتع ولذة صرت استشعر حماسته وجنونه في ارضائي قدم لي مالم يقدمه احد بالارضاء الذي تحلم به أي أنثى بالكون مذاق زوجي لا تنساه أنثى ابدا ابدا ابدا، صار زبه غريب الشكل منتفخ الرأس وانا اهمس باذنه ليزداد إثارة، وليد لحس كل قطعة بجسدي.. عزف على جسد زوجتك بفن وسمفونية اذابتني وزوجي بدأ يجتهد في ارضائي استثار للأخر زبه تصلب وراسه كبر جدا حتى خفت منه اضطربت كما تضطرب الانثى يوم فض بكارتها، ففرك براسه اشفاري ويدي بدأت ترتعد من امساكه لصلابته وبنفس الوقت متشوقة لغزو هذا اللذيذ المبهج لكل كس ونفس أنثى، وغرسه دفعة واحد فجحضت عيناي من اللذة ومتعة وصار يدكني دكا حبيبا إلى قلب كسي وانا اهمس في اذنه افرغ لبنك بي افرغ شهوتك لتختلط مع شهوة ابن عمي وليد اريد ان احبل بطفل مشترك من نطفتيت حبلني، واذا به يقذف حمممه بشموخ وسخونه لم اعهدها من قبل صدقوني، عشت احساس مممتع غاب عني كثيرا، بعدها أخرجه ليكمل قذفه على صدري ووجهي وحتى سقط على شفاهي قررت ابتلعه اكراما لنزول زوجي لرغباتي رغم عدم حبي لتناول المني، ذقته بلساني من على شفاهي طعمه اختلف، حتى طعمه اختلف لا أعلم هل هذا بسبب تغير نفسيتي أم بسبب تغيير نفسية زوجي واستثارته، قبلني والمني بين شفاهنا نقضمه بلذة، نزل يرتشف كسي المخلوط بمائي ومنيه ومني وليد بن عمي، فدهشني احساس ممتع ان فحلي يلعق الكس الذي ناكه غيره، استثرت شهقت رعشت على شفاهه مرة أخرى لمجرد تذكر احساس ذلك في الواقع.. ياااااه ياااااه كم اصبحت شبقة ترعش على أي فكرة ومتعة ورغبة.. انتهينها استحممنا ونما متعانقين بكل حب وعشق، قلت له وأنا انظر بعيونه زوجي معشوقي حبيبي لم ولن اعشق واحب واغرى بأحد مثلك ابدا، اكتب هذه الكلمات على قبري، فدمعت عيناه من شدة تأثري بحبه.. وضمني بحضنه بقوة بكل حنان وحب لايسعه حنان الكون، ونمت بين احضانه بأمان مطلق وسرور تام!

استيقضت ظهرا بشكل متأخر لم أجد حبيبي بين احضاني تفقدت كالتي فقدت وليدها او انني أنا صرت كالطفلة التي فقدت امها، أسرعت للبحث عنه وانا بمجرد وضعت قدمي على الأرض من على السرير، واذا به يدخل علي وهو بذلك الروب الجميل الذي يزيده فحولة ورجولة مغرية على فحولته وبيديه الإفطار.. حبيبي تغير فيه الكثير صار يعد لي الفطور لكن لا أشعر باي تصنع او تنافس لا، فعلا صار يريدني أن اكتشف وجه اخر من شخصيته لطالما عشقتها وانتظرتها فيه، لكن لا أعرف الظروف التي جعلته يخفيها ربما لبياضي وفطرتي الأولى كورقة بيضاء لا أعرف الكثير الذي يجعلني استخرج ما احبه منه او لسبب ظروف عاشها تجعله يكبت جزء من وجه شخصيته الظريفة الرقيقة الرومانسية اللطيفة، فتقدم نحوي وقال ابقي راقدة كالملكة، الفطار ومعده تحت امرك يا غاليتي انتي أميرة ومن حقك أن تبقين باحساس الأميرة والملكة وهذه مملكتك وانا واطفالنا اركانها يا حبيبتي، دهشت بمتعة للغزل الجميل والرقة والحنان اللواتي عرفت منهن القليل من زوجي فيما مضى، لكنني اليوم اعيش مع شخص جديد حقيقة انه تغلب حتى على وليد بجانبه الرومانسي، ربما كان سبب تغيره نتيجة خوفه من افتتاني برجل اخر فكانت التجربة سببا لإخراج مكنون اللولوء من مكنونات قلبه ونفسه، ان هذا الرجل ليس فحلا فقط وإنما امير نعم انه امير مملكتي، فجلس قربي على طرف السرير وانا مغطاة بالشرشف الأبيض لنصف اثدائي مع ظهور الجزء المغري العلوي من شق اثدائي كأنني ارتدي فستان ابيض او إني فتاة أميرة تعيش في قصر ومملكة فارس أحلامها وتنهض صباحا لتجد كل ما لذ وطاب من الحب والغزل والرومانسية، بقي حبيبي ممسك بيديه صوان الفطار وفيها أجمل الأكلات الشهية التي أعدها بذوقه وحسب ما أرغب واشتهي من أطعمة لكنها بتشكيل رومانسي جميل، وهو يمسك الفطار من تحت من الوسط بيد واحده وكأنه فارس امير يتقدم لخدمة فتاة أميرة عارضا عليها خاتم الحب والعشق خاتم الرومانسية والعشق خاتم العهد على الحب الابدي.. فقال تفضلي اميرتي، تفضلي سيدتي، حبيبتي، اكثر ما أعجبني في لوحة الفطار وردة حمراء بأوراق خضراء براقة الألوان عطرها يفتح نفس اكبر كئيبة بالكون فما بال من هي عاشقة لهذا الأمير، حقا انه فريد أين كنت يا حبيبي عن كل هذه الرقة والرومانسية أين كنت أين أين؟! قال أنا دائما كنت موجود لكن ظروف لم تساعدني، قلت باستحياء هل السبب مجوني مع شخص غيره فجر بك هذا؟! قال لا ليس بالضبط رغم انه له تأثير بنسبة ٣٠٪ وربما ٦٠٪، لكن استطيع ان اختصر لك، ان مجونك مع غيري جعلك تخرجين ما اريد ان اكتشفه عن احتياجاتك فضلا عن الاستمتاع بمتعتك والاستثارة برغبتك فضلا عن حبك لي ونضوجك وتطورك في الملاطفة والمغازلة، شعرت انكي بدأت تصعدين السلم نحو النضوج والفراسة والتفرس في الاستمتاع بنفسك وبي رغبة ولذة فضلا عن مجونك.. كل هذا ربما خلق عندي رد فعل ان يدفع بوجهي الآخر للتفجر بالرقة والحب والرومانسية، وظروفي وظروف بياضك وعدم خبرتك في الحب والجنس وبطء فهمك او لا مبالاتك لأهمية هذه الأمور كلها قد تكون اسباب تضع اسلاك شائكة تمنع تخريج ما أنا عليه اليوم، لا علينا يا حبيبتي ارمي كل شي ورائك نحو الماضي وراء ظهرك في سلة النفايات، نحن اليوم عشاق اليوم والمستقبل يا سيدة مملكتي وحياتي ❤️😘، بهرت بكلماته حتى طريقة سرده رقيقة ومدهشة وجذابة ومحببة للنفس قال تفضلي يا حبيبتي الفطار مشتاق لك 😊🌹 واااااو أنا لا زلت اتفرس في عينيه وأحدث نفسي هل هذا زوجي؟! هذا عاشق متيم برجوازي لا لا امير وسيد قلب، ظرافته تسحر اي فتاة وتزرع ابتسامة على قلب أحزن امرأة!! قبلته في الهواء ثم دنوت من وجهه قلت لا يا حبيبي، لا افطر الا بشفتيك، فقبلته بكل حب، حقا احببت جدا طريقة امساكه للإفطار وكأنه لا يكل ولا يتعب من حمل صوان الفطار التي يحملها كفارس يحمل درعه في يديه، نعم انه يقاتل ببسالة ويحمل أعباء الأثقال لكنه لا قتال حرب بل قتال امير وبسالة عاشق متيم في حب اميرة يحاول ارضاء جموح كل ما تتمناه وتحلم به!! وبدأت اتناول قليل من الإفطار وانا كلي أشعر بحق شعور الأميرة لكن ليس أميرة مدللة رعناء كالتي تفتح يومها وتختمه بالصراخ على الخدم لا بل أميرة متيمة ذائبة في رحاب معشوقها، لازلت افطر وعيناي لا تغيب عن عيناه.. شبعت فنهض وقال صحتين حبيبتي وقبلني على خداي وشفاهي وجبيني، انه قديس انه كان اللاهي، هكذا احدث نفسي وكلي ذوبان في عشقه.

نهصت استحممت من غمار المعارك الجسدية التي خضتها يوم أمس، نسيت شيء اسمه وليد نسيت شيء اسمه حب ورغبة ومتعة الجنس مع الغير، لكن لا اكذب لازالت رغبة ممارسة الجنس بين اثنين زوجي وشخص يحبني لايهمني الآن وليد او غيره فقط اريد ان اتذوق متعه التجربة لا أكثر.. جاء حبيبي قال هاااااا، هل تتوقعين عودة وليد؟! قلت لا أعلم ولايهم عاد اولم يعد أنا املك أغلى شيء من وليد وابو وليد وعشيرة وليد والناس أجمعين.. اندهش قال والمتعة مع اثنين، قلت بصراحة لازالت اتوق لاحساسها كمتعة لا أكثر بوليد او غيره، لكن ليست بتلك الضرورة التي تتصورها، قبلني وذهب للتسوق وجاء للبيت وعشنا ليلة رومانسية وذهب باكرا للعمل وذهبت لعملي وأرسلت الأطفال للمدرسة، وسارت ايامي مع زوجي احلى من ايام الف ليلة وليلة.. ومضى اسبوعين تقريبا ونسينا شيء اسمه وليد، وكنا جالسين ذات يوم أنا زوجي نتعشى وكان الأطفال عند أمي، رن جرس الدار تقريبا الساعة العاشرة استغربنا القادم فنحن نسكن في مكان لا نختلط فيه مع الناس ولا نعرف احد به، فنهض زوجي فتح الباب واذا بوليد واقف، وكان بخجل وانكسار وبنفس الوقت تشده لهفة لنا، قال له زوجي تفضل، دعاه زوجي للمائدة ليشاركنا أنا اندفعت هاااا ياوليد مالك، بكى بخجل، قال أنا بدأت احبكم رغم ما فعلته وما فعلتوه بي، صرت أشعر إني صديق مقرب خاص لكما، طبطب زوجي على كتفه وقال يارجل لا تبكي وانسى وداعبه زوجي، عليك أن تذكر شيء واحد وسيسرك، هو انك يوما ما سحرت هذه اللبوة التي أمامك واحبت المتعة معك وعشقتها ولا زلت ياوليد حسب اعتقادي الخيار المفضل، أنا لا استطيع حتى لو نكتك ان انسيك جسدها وحبك لها فأنت عاشق واعرف العاشق ماذا يعني، لكن هي تبادلك عشق متعتك وحب متعتك فهي مسروقة القلب لانه عندي ياوليد، خطفته منها ايام كانت احضر للجامعة حين كنت التقي بها، واحببتها حب لا تستطيع لا أنت ولا غيرك ان يعطيه لها.. لكن لا أحد يمنعك من حبك لها وعشقك لها وتعلقك بها، فهي بحد ذاتها فاتنة تسحر اي مخلوق.. ولا انكر انها عاشت معك لذة ومتعة تشعرها بالشغف والسرور! أنا هنا في اندهاش وشعور بالمتعة والسرور من كلام زوجي ومدحه ولي وصفه لكل مابي من أحاسيس وفعلا كما قال هو من سرق قلبي، لكن نفسي لا زالت بعد أن تفتحت ترغب بعيش ملاذتها وشهواتها النفسية والجسدية.. هنا فرح وليد بن عمي واعجب بشخصية زوجي جدا وصاروا اصدقاء، أنا شعرت ملكة أمام اثنان يتنافسون او سيتنافسون على ارضائي واشباعي زوجي ومعشوقي وابن عمي المتيم بحبه لي.. ياااااه أنا ملكة الملكات ان سيدة الاستمتاع واللذة.. قال زوجي هيا حبيبتي تهيئي، لم أفهم ماذا يقصد زوجي؟! وقبل ان اقول ماذا تقصد حبيبي، التفت إلى وليد هيا يا وليد لنستعد لاشباع هذه اللبوة وان نجعلها تعيش ليلة لم تعيشيها في حياتها، اندهشت وانا استمع فأنا لست مستعدة لهذه المتعة واللذة فقط كانت خيالات، وانا أحدث نفسي سينكوني هذين الفحليين! وهنا قفزت عزة انوثتي واستثارت بغرور ممتع.. قلت لهما هيا اتبعوني واروني أقصى ما عندكم من امتاع ودلال وحب اريد ان أراكم متحدين على امتاعي ومتنافسين اجعلوني اعيش ليلة لن انساها طوال حياتي.. ونهض الاثنان حملاني بين اذرعهم واحضانهم وكلهما يسعى لأخذ اكبر وقت لشفاهي يرشفاها ويمتصوها، مرة زوجي ذو القبلات الحارة الخشنة ومرة وليد ذو الشفاه الرقيقة بالحركات وكلاهما ينوع مرة زوجي برقة ومرة وليد برقة اصبح كل منهما يحاول يستخرج ما عنده من طاقات، صرت استمتع وانا ارشف شفاه وليد وزوجي يقضم بقايا جسدي ورقبتي ويسترق بين الحين والآخر نظراته الممزوجة بالغيرة وكيف أنا ابادل وليد بكل متعه ولذة وثم اتحول لشفاه زوجي التي تلسعني حرارة يشتعل لها جسدي، وليد منغمس بين اثدائي ورقبتي ويسترق النظرات وانا التهم شفاه زوجي بحرارة ولهفة وشوق، واختلس نظراته المملوءة غيرة كغيرة المراهقين الذين يخشون خسارة حبيباتهم اذا صدر منهن ما يزعجهن، حقا سعدت بالنظرتين بهذه الفحليين الودودين اللطيفين لكل منهم لون وأسلوب يروي غرور نفسي، وبعد ان أحسست بالذوبان بدأوا يتعرون وخلعوا ثيابهم جميعها وبدأت اياديهم تعريني، زوجي من الخلف يقف يحتضنني وابن عمي من الإمام يحتضنني ولكل منهما لهفته وفتونه بنفسي حبا وشغفا، صار زوجي يمص رقبتي وفرك ظهري بلمساته المثيرة الخشنة ووليد تناول اثدائي كالطفل المتيم ينهل من حلماتهن حليبا رويا بحب وشغف، ثم لفو بي فصرت لوجه زوجي ووليد لظهري وعيورهما تتناطح بسيقاني وطيزي وبطني وكسي، لم يخلعوني لباسي لم أفهم لماذا، اشعر انهم يجتهدون لي عيش المتعة بكل تفاصيلها ولذتها، حقا انهم تفننا بارضائي.. أنا في ذوبان لم اعهده من قبل ابدا ابدا، أنا بين اثنين فحلين وزبين أحدهما يقول للأخر أنا افضل منك، يااااااااه واااااااااو.. واسبح بين احضانهما وانا اقف بينهما ويداي ساعة تلتمس وتعصر قضيب وليد ويدي الآخر تعصر قضيب زوجي، صرت السعهم بعهري بدأت ادخل مرحلة العهر والجنون معهما، جننت مجونا بهذين الفحليين، طبعا زوجي متفهم يحاول ان يعطي وليد مجال للاستمتاع اكثر، اولا ليخفف عليه صدمة انه انتاك وثانيا ليجعلني أشعر بلذة ومتعة أقوى، صار وليد يمص رقبتي واذني ويفرك طيزي وهو واضع يديه داخل لباسي وزوجي يفرك كسي من فوق اللباس ويهمس باذني ياقحوب ياهايجة ما احساسك؟! ووليد مندهش قليلا فتشجع وردد كلام زوجي ها يا قحوب يابنت عمي الشرموطة ما هو احساسك، قلت لهم أنا منيوكتكم القحبة الشرموطة دللوني ايها الفحلان، وهما يهتفان بكلام الغزل والفتون بي وبجسمي ومجوني، وااااااو ثم وهما بهذا الوضع تبادل الأيادي زوجي مدها خلف طيزي وادخلها وهو يبعصني ووليد ادخل يده من امام كسي من الجهة المواجه لزوجي وادخل يده بلباسي وصار يتلمس اشفار كسي ويداه تحرقاني وزوجي يرضع اثدائي وانا التفت لوليد لاكافئه على يديه وهي تعبث بعفتي بكسي بأشفاري وبظري وأخذت ارشف شفتيه ويرشفني بحب ورغبة وانصهار في اللذة بحيث سال لعابي من السكر لم اعهد لعابي سال هكذا من قبل وثم التفت لزوجي وانا بعسل شفاه وليد بن عمي لاخلط قبلاتي بقبلات زوجي ولعاب وليد لان ذلك يثيرني، وانا ارشف شفاهه واقول زوجي أنت تلعق عسل وليد على شفاه زوجتك وهو من حرارة الاثارة يريد تقطيع شفاهي عضا ومصا ورضعا، ولا زلت على هذا الحال وهم يغمروني بكل كلمات الحب العذبة والرقة والرومانسية وتارة أخرى بكل الكلمات البذيئة المثيرة حتى وليد لم اتوقع انه سيتحول مثل زوجي بدأ يقلد زوجي ويسرق من خبرته، فصار يصفني وليد بكلمات بذيئة وانا اتلذذ بها ويتلذذ، قال يا قحبة ممحونة، ايتها الماجنة الشبقة هل مشتاقة إلى ايري يركبك، أنا تكهربت لكلماته اشعلتني نارا على نار وهو يصفني بذلك أمام زوجي، وقلت له نعم يا منيوك احب عيرك احب زبك السميك الذي يوسع مهبلي وخصيتيك الكبيرتان وهن تطبلان على طيزي ومرة على بظري وانت ترهزني، وهنا شعرت بزوجي استثار بقضيبه فطعنني بين سيقاني حتى ظهر رأس ايره لوليد من خلفي وفزع وليد عندما راه، وتذكر هذا الاير ماذا فعل به وقليلا بدأ يتودد وشيئا فشيئا صار يطمئن ان يتناطحان هذان القضيبان واحاينا كأنها يتساحقان كاكساس البنات وهما بين ساقيي وانا واقفة مطحونة بين فحولتهما مرة ثديي يعتصرهما صدر وليد ومرة صدر زوجي، بعدها عرفوا إني وصلت للسكر ولا تقوى رجلي على حملي، فجذباني للسرير الذي ابدلت شراشفه بلون اسود، لا أعرف احببت هذا اللون للمجون بين فحلين، رغم إني لم اخطط لذلك، ثم ارقداني بينهما واحد على اليمين واخر على اليسار ومرة بين أحضان وليد بن عمي وجسمه لجسمي من الإمام وقضيبه يطعن كسي وانا افركه له وزوجي من الخلف يطعن طيزي ويمص رقبتي وأحيانا التفت ارشف شفاهه ومرة اخرى بنفس الأوضاع ولكن أمام صدر زوجي، حتى رعشت للمرة الثانية على هذا الوضع قبل أن يغزون كسي، يااااااه يااااااه كم أنا امرأة شبقة لم اكتشف ذلك، فقت من رعشتي الثانية، استجمعت نفسي قررت أن اريهما انوثتي وطغيانها، قلت لهما قفا وجلست بين ارجلهما وهما واقفان واذا بزبان مغايران قليلا لكل له صفاته التي تميزه وتثير، رضعت زب وليد وانا املس زب زوجي وهكذا مرة أخرى زوجي واملس لوليد، اخرجت كل مجوني لإرضاء الزبان، حتى بدأوا يتهامسون انها فنانة، كم انتي قحبة عاهرة، هكذا باتوا يصفوني، حتى اوصلتهم للتأوه من لذة الرضاعه والمص لازبارهم وخصيهم وانا اتغزل بكل قضيب على حد وارى بنفس الوقت غيرة صاحب الزب من الآخر بل غيرة الزبان من بعضهما لما اشبعتهما دلالا، زبيهما وخصيتيهما.. اللتان من قوة الاثارة تكورتا.. بعدها نمت على ظهري ودعوت زوجي ليعطيني زبه ارضعه وقلت لوليد اركب كسي يا وليد اركب بنت عمك وحبيتك أمام زوجها، فجاء بزبه وهو يتحضر لغزو كسي وزوجي منبهر إثارة وغيرة وانا اقول له وارضع زبه، انظر ياحبيبي انظر لزب بن عمي كيف سيغزو كسي وهنا شعرت بإنتشاء وليد وتمتع زوجي، حتى صاح زوجي وليد نيكها.. ياوليد نيكها تريد أن تنتاك منك امامي هذه القحبة الممتعة، لكن اقرئ بزوجي الاثارة والرفض من غزو زب وليد لكس زوجته، أحاسيس اجتمعت بها جميع التناقضات وبدأ وليد يحرك قضيبه على اشفاري وصار يغرسه كما يغرس السيف في الغمد، واااااااااو واااااااااو وانا لا زلت امصمص بلذة قضيب زوجي، واعتلى وليد جسدي ونام عليه يرهزني وهو يرضع اثدائي ومرات زوجي ومرات ارتشف القبل مع زوجي ووليد يرضع صدري ويرهزني، وتبدل الوضع حتى حل محله زوجي، وصرت ارضع زب وليد وارتشف معه الشفاه مصا ولحسا وزوجي يرضع اثدائي ومرة وليد يرضعهم بأسلوبه ومرة زوجي وكل منهم عيشني الاسلوبين مجتمعين في ان واحد وانا تتوالى علي الرعشات فكل قضيب رعشت عليه مرتين، ثم بدأ زوجي يدهن طيزي ليوسع شرجي، فعرفت انهم سينيكوني من كسي وطيزي، بمجرد مرور الفكرة في ذاكرتي سارت قشعريرة بجسدي، نام وليد واعتليت جسده وركبت زبه وجاء زوجي من الخلف رشقني زبه بشكل بطيئ إلى أن تعودت عليه واستقر بداخل شرجي وحضنني ووليد يعتصر اثدائي ويمصهن ويرضعن وزوجي ارتشف معه القبل بلف رقبتي نحوه وهما يرهزاني هذا بكسي وذاك بطيزي وانا بين فحلين والرعشات تتوالى ومائي يسيل من كسي، واااااه واااااه.. واصرخ نيكوني أقوى وبدأت تتوالى رهزاتهم بي دك دك دك وانا ارشف وليد قبلا ومصا من سفاهه وزوجي يعتصر اثدائي وتارة ابن عمي يضرب طيزي ويتبادلان الألعاب كأنهما متفقين، فقلت لهم نيكوني، حبلوني، فقدت عقلي من شدة شبق المتعة واللذة وبدأت قذفاتهم تتوالى وليد أغرق كسي وزوجي أغرق شرجي علما انني نسيت استعمال مانع الحمل.. لم تنم عيورتهم بعد أن اغمى علي من الرعشات وقذفهم، توجهت ارضع ازبارهم ولكل منهم منيه ولونه ورائحتهما متقاربة تقريبا رضعت بمجون وهما مصعوقان اكثر لعهري ومجوني الصاخب، ثم وجدت الزبان لا يشبعان يريدان جولة أخرى مع تبادلهما الأماكن، قلت وليد زبك عريض لا تؤلمني بشرجي، كن رقيقا، واستثار هذا الكلام زوجي ومسه بجرح فحولته فأجلسني على زبه بغضب سادي حتى دك احشائي، قلت ارجوك ارحمني من وحشك وهنا رأيت وليد سمات وجهه تملوءها الغيرة وتذكر الانكسار ولكن اراد ان ينتقم من زب زوجي من طيز بنت عمه، فرشق زبه بطيزي فصرخت الما ولذة وليييييد! ثم هدأ ولكنه بدأ برقة توالت على اللذات والرعشات كما فعلا سابقا، وبعد بلوغهما القذف، نهضها ففهمت أنهما يريدان القذف على اثدائي وصدري وبطني وعنقي، ذهلت من حجم الزبان أثناء قذفهما ولكن بنفس الوقت تشوقت بشبق لاستقبال منيهما على جسدي، وامطروني من وجهي حتى بطني، سبحت بشلالات منيهما، قلت ما هذا المني المثير ألم تقذفان؟ قالا هذا بفضل اللبوة التي تهيج الحجر! سعدت بتعليقهما شعرت بالزهو والسرور من انوثتي، من امتداح فحلين ارضيا نفسي حد الشبع، وكالعادة داعبت لهما القضيبان ليتخلصان من باقي منيهما، احببت منظرهما أمام عيني ولازالا منتصبان على انوثتي رغم قذفهما للمرة الثانية، ظننت أنهما اكتفيا، فقالا هيا استعدي للجولة الثالثة، حاولت الهرب لكن جسمي لايقوى، بيني وبين نفسي رغم ارتخاء جسدي ولكن نفسي وكسي لا زالا يريدان جولة ثالثة.. استحممنا ثلاثتنا تحت الدش لنستعد نشاطنا ونحن نتبادل القبل والغزل والمص، حمماني بيديهما ونشفاني بيديهما بالمناشف وحملاني وارقداني مملكة واميرة على وسط سريري، بدأت اتحدث معهما اعجبتكما؟! قالا نعم ولذلك ازبارنا لازالت هائجة عليكي! سألاني وانتي؟! قلت لهما عشت متعه لن اعيشها طول حياتي ابدا، عشت كل متع الجنس بين فحلين بكل حالات الصخب من رومانسية إلى سادية، احبكما يا عشاقي احبكما جدا جدا جدا! قلت لهما اريدكما ان تمارسان معي بهدوء ورومانسية وحب، بدأوا يتنافسان على مغازلتي بحب واغراء ورومانسية لكل منهم اسلوبه صرت اراهما شخص واحد بشخصيتين وكل جزء من هذا الشخص يعطيني اسلوب مثير ومغري، احببت ان اختم هذه الجلسة بركوب ابن عمي لي، لا أعرف لماذا احساس ورغبة شدتني لذلك، همست لزوجي أرغب وليد ينيكني بحب ورومانسية، وقبلته وانت تنهل علي مداعبات، تفهم زوجي رغبتي، اعتلاني وليد، لا أعرف لماذا رغبت بذلك، لم أفهم، عيشني وليد حب ورومانسية بشكل يحاول ارضائي أمام زوجي وانا لم ابخل على زوجي بالمداعبات والقبل، قلت لزوجي تمدد وانا سأستلقي على ظهري على صدر زوجي دون أن يدخل قضيبه بطيزي، تمددت على صدر زوجي وظهري لصدره وجاء يعتليني وليد ويركب كسي من الإمام وانا ارقد على صدر زوجي ووجهي واثدائي تواجه وليد بن عمي، اكمل وليد مداعبات وغزله ولمسات المثيرة الرقيقة الرومانسية وزوجي يمصمص اذني وأحيانا استيدر له بشفتي، أنا احببت ان انتاك من ابن عمي وانا مستلقية على صدر زوجي حبيبي، أحيانا يعصر زوجي اثدائي وأحيانا يمسكني من خصري، بدأ وليد يرضع صدري كما فعل في اول لقاء جنسي معه لكنه زاد عليه سحرا ومتعة لا أعرف لربما وجود زوجي جعله يجتهد مما يدفعه لإعطاء المزيد لارضائي، او احب اسماع زوجي ارضاء غروري بفحولته المكسورة لينتقم من نيك زوجي له، وبعد ان ذوبني وليد بدأ رأس زبه يحك أشفاري بدأ كسى يسيل مائه من الشبق واللذة، بعدها غرس زبه وانا اقول نعم يا وليد نعم ادفعه، نيكني، ثم ضغطه أقوى وسكن وهو يقضم ويرتشف شفتي ولم يعطي مجال لزوجي حتى يعصر اثدائي يحاول يرضيني من كل مكان، اعترف انني تلذذت جدا بهذا، اخذ وليد بن عمي يتغزل بي وأحيانا يغازلني بزبه كأنه يقول هيا قولي من أمتع زبي أم زب زوجك؟ وزوجي استقبل الموضوع بروح رياضية لاجل متعتي، لكني أشعر انه يزئر ويشتاط غضبا، وبدأ زبه يطعن زب وليد وهو يدخل كسي، اي زب وليد وهو يرهز تأتيه طعنات خفيفة كأن زب زوجي يقول له اكسرك، احذر فأنا فحلها الأول والأخير، احببت هذه الغيرة الجنسية، استمتعت جدا مع وليد، رعشت على ايره مرتين وهو لم يقذف بعد، بدأ اير وليد بالتراخي.. احببت ان يقذف بكسي أمام زوجي وبعلمي وبعلم زوجي، احببت تجربة هذا الشعور، لكن وليد بدأ يجهد ويرتخي قضيبه، كما أنني صرت أشعر بغروره وتذمره، ويحاول يقول نكمل مرة أخرى، فاشتطط غضبا من هذا التصرف وقلت ياحقير متعتي ثم متعتي، لانني كنت في قمة اللذة ومتشوقه لمنيه يتدفق داخل كسي.. قلت في نفسي لارد له هذا التصرفات وبنفس الوقت اجعل قضيبه ينتصب، غمزت لزوجي فهمني.. قلت لزوجي الحبيب نيك وليد ليشد قضيبه؟! حاول النهوض منعته اطبقت ارجلي حول ظهره، بصق زوجي على قضيبه وبدأ يبعص وليد، شعرت بزب وليد عاد يتصلب وهو ايضا التفت لذلك بدأ زوجي يحك رأس قضيبه بشرج وليد، وليد صار مستمتع ومثار بنفس الوقت وهو راكبني يدكني وانا فاتحة له ساقي على مصراعيها، قلت له وليد اندمج معي واستمتع بقضيب زوجي.. اندمج وليد وترك نفسه للمتعة ولامتاعي، بدأت اتغزل به ارفع من معنوياته، وهو عاد كما كان وشعر ان نيكه يثيره وعاد انتصاب قضيبه، فقال لزوجي نيكني ولا تؤلمني يا زوج بنت عمي، فطمنه زوجي قائلا، لا تخف فقط كل ما عليك ان تنشغل بأمتاع هذه اللبوة، فعاد وليد بن عمي الانشغال بأمتاعي ولازال زبه في كسي وهو راكبني وانا فاشخة قدماي له وهو جاثم على صدري يعتصر نهداي وشفته عادت لشفتي وبدأ يغمرني بالغزل الجنسي، لا اعرف احببت ان اشبع من وليد هذه الليلة، وزوجي بدأ يدخل قضيبه واستعمل الزيت مع وليد ليستمتع وليد عندما ينيكه زوجي، ركب زوجي وليد وشعرت ان قضيب وليد هاج وتصلب بشكل أقوى مما سبق مما زاد ضغطا على جدران مهبلي فضلا عن ضغط زوجي على طيز وليد جعل وليد يضغط على اشفاري، وبدأ الجنس اللذيذ ووليد تتوالى دكاته متزامنه مع دكات زوجي لطيزه مع انشغال وليد بمجنوني ورشفي لشفاهه ورضعه لحلماتي واعتصاره لصدري.. رعشت عدة مرات لا أعلم عددها رغم وهن جسمي من نيكهما لي، لكن الآن احساس مختلف مغاير ممتع، قال وليد سأقذف واملئ كسك، قلت هيا أنا مشتاقة لمنيك حبلني وزوجي سيحبل طيزك، وتسارعت الآهات لثلاثتنا وانا أشعر إني اطحن تحت رجلين ولكن لذة ذلك الثقل استنى ألم الوزن، انشغل بسحق كسي دكا ورهزا ونيكا ولضغطهما.. وبدأت رعشتي الأخير تأتيني، صرخت حبلني يا وليد املى كسي وانا اصرخ بمجون مجنونة، يازوجي الفحل حبل وليد املئ طيزه شهوة، ان وليد سيملئ زوجتك منيا حارا فثار زوجي وثار وليد معه.. وبدأت الدفقات تتوالى لمهبلي بحرارة وتملئه وبنفس الوقت شعرت بأهتزازات زوجي بطيز وليد وهو يقذف ويملئ طيز نياكي بن عمي وانا ارشف شفاه وليد بن عمي في آخر لحضات رعشتي الصارخة، ثم سكنا ثلاثتنا وبدأوا يدللوني بحب ولمس من كلاهما، وانا اعيش نشوة الاستمتاع الكامل.. يااااااااااه.. واااااااه، متعه ليس لها مثيل ولذة ليس لها شبيه، نهضنا ثلاثتنا تحممنا نمنا ثلاثتنا، نمت بين هذين الفحليين وهما يضماني بحب وحنان ونحن عرات، صحونا الظهر لبس وليد بن عمي ثيابه قبلني من شفتي، احتضنته، قلت له وليد لاتزعل مني، يجب أن تتفهم متعتي وليس كما تفهم انها كسر لرجولتك، فقال لا فهمت ان نيك الطيز يشد القضيب، فعرفت ذلك واستمتعت أنا ايضا.. ونصيحة لكي يابنت عمي يا أميرة الاميرات.. انكي تملكين زوج فحل حقيقي ويحبك جدا، لا أعتقد زوج يفعل ما فعله لكي ربما حتى أنا، احبك وقبلني من شفتي وخرج.. وعدت بين أحضان زوجي اتفرس به، عشقا وحبا وهياما، نهضت أعددت ان افاجئه بأفطار على السرير، فهذا الملك الأسد يحتاج دلال لبوته ايضا، حضرت الافطار عدت للسرير.. لم اجده خفت أين ذهب، واذا به يحتضنني من الخلف زوجي الحبيب التفت له قبلته، فطرنا سويا على السرير اطعمته بيدي وهو ايضا يفعل كما افعل.. بعدها رن الهاتف المتصل أمي، اجبتها نعم أمي، قالت، ابن عمك وليد! تلعثمت! ظننت افتضحنا، قلت ما به؟! قالت وهو يعبر الشارع دهسته سيارة كبيرة وفارق الحياة كان ذاهب إلى بيت اخوه!!! صعقت حزنت.. أخبرت زوجي ايضا ذهل!! ذهبنا لمكان العزاء، انتهت ايام العزاء، رجعت أنا وزوجي واطفالي إلى بيتنا، جلست اتذكره بكيت راني زوجي، سألني ودهشني سؤاله، أحببته؟! قلت لا أحد يأخذ مكانك في قلبي ابدا، لكن للعشرة التي قضيناها معا! داعبني زوجي ليخرجني من حالتي، هل ستشتاقين لزبه؟! ابتسمت، لكن جوابي كان مدهش لزوجي.. قلت لا طبعا فقط كنت ارغب ان اعيش التجربة مرة واحدة بين رجلين لا اكثر.

مضت الايام والاشهر بدأت أعود كالسابق متيمة عاشقة وراضية جدا عن زوجي من جميع النواحي، بل اصبح فوق المثالي يغمرني بكل ما تطمح له نفسي عشق وحب ورومانسية ورقة وفحولة فضلا عن احاسيسي بالانوثة بين أحضانه.. ويوما ما كنا جالسين بعد أن انتشينا من عبير وعبق زهور انصهار فحولته وانوثتي، جلسنا نتحدث، رجعنا قليلا للخيالات الجنسية، فوجه لي بسؤال لم اتوقعه ابدا، لأنني نسيت وظننت تجربة وليد انطوت وذهبت.. وهذا بالفعل انطوى كل شي في خيالاتي بزوجي، فقال حبيبتي ما رأيك بالتبادل؟! قلت بصعق ماااااااااذا؟!!!


خرم طيز بنتي

بعد شهر من خطوبة إبنتي ناهد على عماد ابن اختي منى، جات منى وابنها عماد لقضاء يومين عندي، وبعد العشاء جهزت ناهد غرفتي لتنام منى وابنها فيها، وخرجت من الحمام لانام مع ناهد في غرفتها، ولا اعرف لماذا حسيت بهذا الشعور وهي نايمة على جمبها لارى ظهرها العاري رغم انها تلبس قميص نومها، هذه أول مرة من سنوات بعد موت زوجتي انام جمب حد، وفضلت صاحي طول الليل، ولقيتها تقلبت وهي نائمة وجسمها الاسفل عاري ولباسها الاسمر باين بعد رفع قميصها على ظهرها وهي تتقلب، ظللت انظر وادقق كل جزء من جسمها ولاول مرة احس بانها كبرت واصبحت مغرية رغم صغر سنها لا اعرف متى نمت، وفي الصباح لقيت نفسي حاضنها وهي تقبلني من خدي وتذهب للحمام وترجع لادخل الحمام، واول مرة الاقي إني انزلت بملابسي، وبعد الافطار ذهبت للعمل وأنا افكر كيف حدث هذا وهل هي حست بشيء؟ رجعت البيت لاجد منى تخبرني انهم ذهبوا إلى السينما، وبعد الغداء مع اختي دخلت انام وحسيت بقبلة من ناهد لتصحيني للعشاء، جلست تحكي عن الفيلم وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلو ناموا، وسهرت اقلب التليفزيون وبعدها دخلت لانام وقفت فترة اتامل جسم ناهد العاري من الاسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر ولباسها الاسمر، رجعت تاني للصالة لكن الافكار تراودني دخلت لانام ولا اعرف لماذا وأنا اغطيها راحت يداي تتحسس جسمها لاجد الا ان اعطيها ظهري وانام، حضنتني وهي تتقلب وحسيت ببزها تكاد تمزق ظهري رغم انهم صغار وراحت تتقلب وتشد مني الغطاء، افتكرت قصص محارم نيك البنات اللي قريتها ولفيت جسمي لكي اشد الغطاء واراها وهي نائمة، كم هي جميلة! مدت يدي لاحضنها واشم عطرها، نمت بعدما حسيت بنزلهم في ملابسي ودخلت الحمام وغيرت ملابسي، تاني يوم ذهبت لاتمشي بعد العمل وأنا افكر في حل شاهدته في قصص محارم نيك العائلة واشتريت منوم لكي اخذه وانام به، رجعت البيت واستغربت لما لقيت ناهد تلبس قميص قصير وعرفت انهم مشو، وبعد الغداء مع ناهد، خرجت من الحمام وهي احضرت العصير وحطيت به منوم لاشربه وانام وسمعت جرس الباب ذهبت لافتح لقيت عداد النور مشي بعدما كشف رجعت لاشرب العصير ودخلت غرفتي استغربت لعدم نومي خرجت لاشاهد التليفزيون واستغربت لاني لم اجد ناهد دخلت غرفتها لاراها نايمة دون غطاء! عرفت انها شربت العصير اللي به منوم بتاعي، وقفت اتأملها بدقة تمدت بجوارها لامسح العرق من وجهها لقيت يداي تتحسس وجهها بعناية لاداعب شفتيها ورقبتها وبزها البارز من خلف سنتيانتها طبعت قبلة ورا قبلة وطالت الثالثة ويداي تعصر بزها لتنزل على بطنها وأنا مازلت اقبلها ويداي تسرح بين فخذيها لارى أجمل كس رغم صغره، نزلت لاقبله وامرر لساني الذي يذوب من نعومة كسها وصبعي يدخل طيزها وبدات تتوسع وادخلت زبري في طيزها وصرت انيك ببطئ إلى ان انزلتهم في طيزها وخرجت إلى غرفتي بعد ان غطيتها وأنا في عالم تاني إلى ان صحيتني تاني يوم وذهبت للعمل، وظللت افكر هل حست بشي أو هتعرف ماحدث بها؟ رجعت للبيت استقبلتني كالعادة بابتسامتها الجميلة وملابسها الخفيفة التي ارى ملابسها الداخلية بوضوح وقبلت على خدي ومرت الأيام وتكرر نومي معها بعد شرابها العصير بالمنوم ولاحظت كتير احتكاك يدها بطيزها ودعكها خاصة من عند خرم طيزها الذي كنت ارى ملابسها تدخل في خرم طيزها مكان البعبصة والدعك فيها عرفت انها بتاكلها وكنت دائما انزلهم بطيزها واتى يوم زففها وكنت طلبت من عماد ان يقيمو معي، وفعلا بعد الفرح دخلت غرفتها بعد توضيبها وظلت اختي منى معنا لمدة أسبوع ودخلت منى لتنام معي لاعرف هل افرح أم احزن رغم انها ستقيم معي ومسحت منى دموعي وظللنا نضحك عندما صمعنا صراخ ناهد، حاولت انام ولكن زبري يوقظني مع كل همسة واهات ناهد وجلست اتذكر ولقيت منى تضحك وتقول إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه وضحكنا وهي تنظر لي وكانها حست بما يدور في بالي لتقول آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها وأنا اضحك واقول الولد مش راحمها براحة شويه دي لسه بيقول ياهادي وننظر لبعض فترة لتقول أنت هتحسد الولد ولا إيه! خليه يتمتع دي الليلة ليلته ولوغيران اعمل زيه وأنا اتنهد فعلا حاسس بغيرة منه وانظر لها واقول آه غيران بكرة اعمل زيه بس النهاردة هاعمل إيه؟ وهي تقولي إيه ياراجل مش قادر تمسك نفسك إيه بنتك هيجتك ولا إيه!! وارد عليها طب بذمتك انتي ريقك مجراش وبتتمني تكوني مكانها! وتقول وهي تتنهد بصراحة آه العيال هيجوني ومش عارفة اعمل إيه، تذكرت ما قرأته في قصص محارم نيك الأخوات نظرنا لبعض فترة وتقربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتنفجر ما بداخلي الشهوة من سنوات لم اعرف الجنس الا من أيام ولكن دون احساس متبادل، لاول مرة احس بالتجاوب والمتعة واصوات ناهد تغطي على اهات منى التي بدات تعلو وأنا الحس كسها وبظرها الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها وأنا ارفع رجليها على اكتافي وادخل زبري في كسها وهي تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي واقولها وطي صوتك العيال يسمعونا، قالت هم فاضين؟ وانزلتهم بكسها وهي تضحك وتقول كده يبقي خالصين هو ناك بنتك وانت نكت امه!! ورحنا في قبلات وهداء الاصوات ورحنا في نوم لاصحى على قبلة منى وهي تقولي صباحية مباركة ياعريس وأنا امسك كسها اداعبه وتخبرني ان اذهب للحمام قبل العروسان مايصحو وراحت للمطبخ واحضرت الفطار بعد ان اخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد ان انهيت حمامي وباركت لعماد ودخلت على ناهد التي مازالت في سريرها رغم انها صحية لتقوم مسرعا وارى جسمها العاري لاخذها في احضاني وأنا ابارك لها، كنت اراها في المراة التي ورائها وأنا محتضنها وارى لباسها الأبيض الرقيق كانه خيط رفيع وجسمها من خلال القميص الأبيض القصير الخفيف وخرجنا بعدمالبست الروب للافطار، وبعد الفطار والضحك ذهبت للعمل وأنا افكر فيما حدث، ومر الأسبوع وكنت كل يوم انيك منى على اصوات ناهد، وفي يوم اخبرتني ناهد ان منى مشت لترجع لبيتها وارجع لوحدتي اتقلب على اصوات ناهد وضحكاتها واظل طول الليل اسمع اصواتهم وهمساتهم، ومرت الأيام وزوجها في العمل كنت اهيج من ملابسها العارية كنت في بعض الاوقات بعد ان تنهي من تحضير الطعام كنت اعمل عصير لتشربه وبه المنوم لانيكها وايقظها قبل ان ياتي زوجها، وفي يوم سافر عماد وحسيت بقلقها طول اليومين وتالت يوم نامت على الكنبة وهي تشاهد التليفزيون معي نامت على بطنها بعد ان شربت العصير ورفعت قميصها لانزل لباسها الاسمر وافتح فلقتي طيزها المربربة وابل صباعي بريقي وادخله في طيزها وهي تتاوة بصوت منخفض وبقيت اتراجع وارجع لما تهدي إلى حسيت بها غير عادتها حسيت انها صاحية وتعرف ما افعله همست لها إيه بيوجعك؟ لترد بهمس لا اكمل آه بحس براحة لما حاجة تدخل فيا، وظللت العب بصبعي وادخلت صباعين وهي سعيدة تريد المزيد وادخلت زبري لتتاوه وتطلب ازيد من سرعتي إلى ان انزلتهم بطيزها وتقبلني وتخبرني انها كانت حاسه بشئ وكانت شاكة لكن احست براحة وهي تشكرني لان طيزها بطلت اكلان وهدات وراحت تجهز الاكل وصحتني وهي تقبلني لتخبرني بالغداء معها، ومرت الأيام واصبحت تاتي إلي لانيكها من طيزها وكسها كان لذيذ صغير وضيق فقد بدا عماد ينيكها كل فترة ولا يرضي ينيكها من طيزها التي اشتاقت لزبري وكنت انيكها من طيزها وكسها وكانت تمص لي والحس لها كسها كنت معها اكتر مما كان عماد معها.


أختي زهية وزواج المتعة

 في أحد الأيام جاء عندنا أحد أصدقاء أبي من القرية المجاورة وكان من المشبوهين وطلب منه أن يخفي عنده 3 شباب فارين من الحكومة وربما هدده كذلك أو أغراه فقبل أبي كرها أو طمعا، رأيتهم أناس عاديين لكن يحملون أسلحة رشاشة وقنابل يدوية معلقة في بدلاتهم العسكرية وأكياس يظهر أنها ممتلئة بالنقود حسب ما كانوا يسحبون منها من دون تمييز، كانوا ينامون عندنا في أغلب الوقت نهارا فلا يخرجون إطلاقا وفي الليل يتسللون للخارج ويرجعون محملين من كل شيء ربما كانوا يسرقون الأبرياء ويسطون على المنازل، بعد مضي يومين على إقامتهم في المزرعة طلبوا بيتا معنا ورفضوا المبيت في الإسطبل، وجهزنا لهم غرفة وكانوا ينظرون لزهية اختي بشهوة فائقة ويرمقونها بنظراتهم الثاقبة للبدن وهي تتهرب منهم دائما خاصة لما يغيب أبي لأنه طول النهار خارج البيت، أمي كانت تحس بشيء مريب تجاههم لكن في الليلة الثالثة حضر صديق أبي واجتمعنا ما عدا زهية بقيت في غرفتها، وعرض أحدهم على أبي أن يزوجه زهية وقال له لا أريد أن أبقى هنا وإبنتك عزباء تتفتل أمامي وأنت تعرف الفرق بين الحلال والحرام وأغراه بالمال الكثير، ولما شرط عليه أبي أن يشتري لها بيتا، أخرج رزمة كبيرة من المال وقال لها هذا مهرها وثمن شراء البيت تصرف به كيف ما تشاء لكن لا أسكن معها حتى تتوضح الأمور وأنت تعرف حالي، أعطاه من المال ربما ما لم يجمعه أبي طوال حياته وشهد رفيقه وصديق أبي على النكاح أما رفيقه الثاني فكان هو الشيخ الذي زوجهما وعقد عليهما، فكان نكاحا عاديا لكن من دون وثائق ووعد أبي بأن يسجل الزواج حين تحين الفرصة، المهم في تلك الليلة لم يذهب مع أصدقائه ودخل على أختي زاهية فضها في غرفتها التي جهزتها له فكان ينام عندها كما هو حال كل زوجين، بعد ثلاثة أيام بالضبط في الصباح لما استفاق من النوم مع زاهية طلقها كما هي عادتهم التي لم نكن ندري عنها شيئا، فبكت زاهية وأسرعت لأمي تخبرها لكن قبل ما تصل لأمي أمسكها أحد أصدقائه وقال لها ما بك؟ قالت له طلقني جعفر، قال لها لا عليكي عادي لا تخافي ونادى أمي وأخبرها وجعفر ينظر كأن شيئا لم يكن، ثم وضع يده على رأسها وقال لها أنتي زوجتي على سنة الله!! حارت أمي لكنها لا تعلم في أمور الدين كثيرا وبدأ يشرح لها الأمر ويكذب عليها، فتقبلت الأمر على مضض لكنها لم تخبر أبي ربما خافت منهم، أخذها الثاني كان يسمى أنس ودخل بها غرفتها في النهار جامعها وبات معها تلك الليلة وفي الغد حدث نفس الشيء طلقها وتزوجها حمزة الأخير، كأنهم كانوا متفقين على الأمر وربما جربوه من قبل، كان همهم النيك فقط والباقي كله نفاق ودجل وكذب، كانوا يتداولون عليها حتى عاد الدور لجعفر فتزوجها ليلة ويوم يعني 24 ساعة لكن لما زادت شهوتهم وذاقوا كسها الصغير وجسمها الطري لم تعد تكفيهم الليلة فكانوا كلما أراد أحد أن ينيكها يضع يدها على راسها ويردد تلك العبارات السخيفة كي تحل له، كنت أراهم يتداولون عليها مرتين في اليوم لكل واحد، فكانت زهية المسكينة تسكت ربما لأن أمي منعتها من الكلام لكنها بعد مدة تعودت على النيك الجماعي وربما أصبحت تتلذذ به وتشتهيه مع المال الكثير الذي كانت تحصل عليه منهم، فكنت أراها تبتسم لهم وكلما ابتسمت لأحد لحقها لغرفتها يبقى مدة ثم يخرج يسيل عرقا، المهم تحولت لقحبة أكيد بسبب زواج المتعه هذا، مرت 10 أيام على هذه الحال وأبي يحسبها لازالت على عصمة جعفر ولا يدري شيئا وأنا خائف من الكلام خاصة أن نظراتهم وعيونهم تقدح شرا وسلاحهم دائما معهم، في أحد الأيام ربما لما شبعوا منها ومللوا من كسها رأيت حمزة بتكلم مع أمي ولما عادت للبيت لحقها وسمعت صراخها كأنها تتعارك معه ولما دخلت عليها وجدته فوقها ينيكها وهي عارية وتئن تحت ضربات زبه الكبير وهو ينازع أععععع أععععع فهالني المنظر كيف ينيك أمي هذا الوغد؟! لكنهم كانوا مخططين لكل شيء، وقبل أن أحرك طرفا أمسكني أنس القوي من يدي وقال لي تعال معي أحتاجك لشيء مهم! أريد أن استحم وأغتسل من الجنابة وأريد أن تأخذني للبئر وتساعدني على الاستحمام؟ ذهبت معه وهو يحمل محفظة فيها أدوات الحمام وذهبنا والبئر قريب حوالي 100 متر، مع بداية البساتين وهناك مكان مناسب للإستحمام والجو لطيف وصيفي ملائم، نزع ثيابه أمامي ورأيت زبه يتدلى بني قاتم اللون غليظ نوعا ما، بدأ يستحم ثم ناداني تعال تعال افرك لي ظهري ببعض الصابون، فأتيت ولما أردت فعل ذلك قال لي بصوت خشن تريد أن تساعدني وأنت ترتدي ثيابك يا أحمق أنزع ثيابك بعد ذلك ساعدني؟ نزعت وبقيت في الكلسون لكنه أمرني بنزعه ففعلت خوفا، كنت أضع له الصابون على ظهره وأدلك وأحك وهو ممدد في الأرض ثم انقلب على ظهره وطلب مني إكمال العمل ولما اقتربت من زبه فتح رجليه فتدلى زبه بينهما ولمس الأرض، كان يمسك يدي ويمررها على فخذيه وخصيتيه حتى لا امانع فعرفت أنه يريد شيئا خاصا وخفت لكنه أصر على أن أحك زبه بالصابون، لما لمسته بدأ ينتصب ويرتفع عن الأرض ويتجه للأمام وهو يكبر ويكبر ويكبر ويستقيم ويتظخم حتى تحول لزب كبير مثل العمود، وهنا قلت في نفسي كيف زاهية أختي تستحمل هذا الزب المسكينة؟ بعدما ما انتصب زبه بدأ يحممني مع إني لم أطلب منه ذلك لكنه بادر ووضع علي الصابون ثم نيمني على ظهري وهو يتظاهر بتدليك ظهري كان يحك فلقاتي وتظاهر بالانزلاق وسقط فوقي وزبه بين فلقاتي كأنه ذراع وليس زبا! هنا توقف عن الحك وبدأ يمرر زبه ويحركه وأنا أحاول الهرب منه لكنه يمسكني بقوة وكلما حاولت التفلت منه صرخ وهمهم بغضب فخفت منه الحقيقة وتركته وشأنه وقلت السلام على طيزي المسكينة اليوم آخر يوم عذريتها، كان يفرشي طيزي ثم لما رأى أنه لا يقدر أن يدخل زبه في هذه الوضعية قال لي بصراحة ومن دون خجل خذ وضعية الكلبة تعرفها؟ قلت له لا، قال لي عدل حالك على 4 ووراني الوضعية فعملتها وهو ورائي يفرشي طيزي حتى بدأ يدخل أحد أصابعه في طيزي ربما لاحظ أن طيزي ضيق وصغير ولا يستحمل زبه الغليظ فأراد أن يوسعه ويجهزة للفتح العنيف، كان يدخل أصبعه بسرعة، ثم أدخل الاصبع الثاني لما رآني استسلمت له وأخذ راحته كاملة ووضع راس زبه في فتحة طيزي وشعرت أن راس عمود في فتحتي ثم بدا يجذبني إليه بيديه وزبه مستقيم في طيزي لا يتحرك ولا نزلق، هو كان يعلم أنه لو حاول أن يدفع زبه في طيزي سوف أرتمي على الأرض غصبا عني لذلك أمسكني جيدا من خصري ثم دفع زبه ليدخل فصرخت بمجرد أن دخل من زبه جزء بسيط فقط أيييييييي أححححححح حرام عليك أييييييييي قال لي أغلق فمك يا عرص يا متناك أنت غلامي الآن وأفعل فيك ما أشاء، واصل الضغط وأنا أصرخ من الألم وأتوجع وأترجاه أن يتوقف لكنه لم يأبه لكلامي حتى أنه عنفي وأمرني بالسكوت وقال لي لا تتكلم تألم فقط فهذا يثريني لما تتالم لكن إن تكلمت معي ساصفعك فسكتت وما كان مني سوى التألم وهو يزيد من عنفه حتى دخل زبه في طيزي وقطعه من كل جهة، أحسست كأن عمودا دخل في بطني لما وصل زبه للقاعدة وضربني بخصيتيه الكبيرتين كأنهما بيضتا دجاج، كان يحك ظهري كأنه يهدءني ثم يعاود إخراج زبه وكلما سحبه أحسست أن أمعائي تنسحب معه وأصرخ فقط أححححح أيييييييييييييي وهو يزداد شبقا لما يسمع صوت أنيني تحته كأني زوجته، ما عدت أحس بطيزي، بعد مدة وحسيت حالي مجروح وتخليت الدم يسيل لكن لا شيء من هذا حدث بمجرد ما بدأ يقذف المني بشدة في طيزي أحسست بزبه يقطر ويرجف داخل بطني ويتقلص ويرمي منيه الغزير وأمسكني بقوة كاد يخنقني وهو ينازع أععععع آآآآهههه أسسس هكذا زمنا من الوقت ونام فوقي بعدما رماني على الأرض بضربة زب قوية في طيزي ليرتاح، لما قذف ارتحت قليلا لأن الألم بدأ يخف لكن بمجرد ما سحب زبه من طيزي أحسست بحرقة شديدة وما استطعت المشيي وطيزي بقي مفتوحا حتى سال منه المني، لما عدنا سأله حمزة بعدما ناك أمي وشبع وقضى وطره: كيف وجدت الغلام؟ أشار له بقبضتة ورفع إبهامه للأعلى يعني تمام التمام فتبسم لي، أما جعفر فما خرج إلا بعدما شبع من كس زاهية، لكن هنا تغيرت تعاملاتهم معنا لأن للجنس سطوة لا يقاومها الجبابرة، فكانوا يدلعون زاهية وأمي حتى أنا أصابني بعض دلعهم، في اليوم الثاني من حادثتي نهارا بعدما تناولنا الغذاء كعادتنا معهم أخذ أنس زاهية للغرفة من يدها وهو يبتسم لها وهي تضحك بعدما ما وهبني لرفيقه حمزة فوضع يده على راسي وتمتم كما كان يفعل مع زاهية فاصبحت غلامه وملكه كما يتخيلون يفعل في ما يشاء وقال له جعفر مبروك عليك الغلام ثم أمسكني من يدي وأدخلني على زاهية فوجدت أنس فوقها ينيكها وهي تنازع منازعة القحبة المتلذذة الممحونة وليس منازعة الموجوعة وتضع رجليها فوق ظهره وتشدهما كأنها مستمتعة بالزب وعيناها مغمضتان ويدها على أحد بزازها تعصرها، أول مرة أرى أختي زاهية عارية وتتناك، هي لم تراني فواصلت النزاع بصوت مسموع، كنا تركنا جعفر مع أمي أخذها هي كذلك لغرفتها كي يشبعها زبا، أما أنا ففعل معي حمزة نفس ما فعل أنس لكنه نظر لوضعية زهية فأعجبته وأمرني بفعل نفس الوضعية ورفع رجلي للأعلى وفتحهما ثم دخل بين فخذاي وأخرج زبه المنتصب وبدأ يحكه بين فلقاتي وتحت خصيتاي وعلى زبي ثم يضربني به على بطني وزبي سسططط حتى أتوجع قليلا من خصيتاي ثم انهال عليها بالقبل من فمي والعض من بزازي حتى أحمرتا، شبع في تقبيلا ومصا ويضع يدي في زبه كي أدلكه ثم ناكني بقوة وشدة تألمت منها كثيرا خاصة أن تلك الوضعية تجعل الزب يدخل عميقا ويؤلم فكلما أدخله في طيزي أصرخ أعععععع وأحسه سوف يخرج من فمي لكن صبرت له، كانوا يتبادلون علينا الأدوار وكل يوم يمتلكني واحد منهم بتلك الطقوس الفاسدة فاصبح غلامة ويحق له نيكي وقت ما شاء، أما زهية فكانت تتزوج كل يوم من أحدهم وأمي كانوا ينيكوها بزواج المتعة كما أفهموها، الحقيقة أنا قتلوني بالنييك أما أمي وأختي فكانتا مستمتعتين بأنواع الزب المتوفرة هكذا لمدة شهرين متتاليين والزب يصعق طيزي حتى تعودت عليه وما عدت أخاف حتى إني كنت أبادر إليه من غير ما يطلب وكنت أعرف سيدي الجديد قبل ما يضع يده علي، كانوا حمقى بجد ويؤمنون بتلك الخرافات والتفاهات التي يعملونها لنا ليستحلوا نيكنا فقط، لا أدري كيف علم بالأمر ربما أمي أخبرته لما علمت أن زاهية تأخرت دورتها الشهرية مرتين متتاليتين وهي تتقيئ فعلمت أنها حامل لكنهم لا يهمهم الأمر حتى أنهم ربما خططوا لقتلها لما يظهر عليها الحمل كما يفعلون عادة عند المغادرة، في الليل لما خرجوا للسطو أعلمنا أبي بالأمر وقررنا الذهاب والهرب منهم، كان أبي دبر الأمر مع السلطات لكن لم يخبرهم أنهم هنا من شهرين خوفا على شرفنا ولم يخبرهم أنهم ينامون في البيت بل قال لهم في الاسطبل، المهم خطط لكل شيء مع السلطات والجيش وتظاهرت زهية بالمرض فأخذها أبي وأمي للمدينة لآنها أخبرتهم أنها حامل من أحدهم فقالوا لها عادي زوجتنا وين المشكل؟ أنا قلت لهم بأني سوف أقوم بالحراسة لأن المروحيات كانت عادة ما تمر فوق مزرعتنا، كان أبي قد باع كل المواشي واللآلات الزراعية واعتذر لهم بأن السلطات لو رأتها ربما قاموا بتفتيش المزرعة، وكان كذلك قد اشترى لنا بيتا في المدينة من المال الذي قبضه منهم ومن بيع العتاد، لما خرجت توجهت باتجاه أحد الشعاب القريبة منا وهناك شاهدت أحد العساكر يلوح لي يعلم فعلمت أنهم من أريد فذهبت إليهم وبعدها بمدة اتصل القائد بالمروحية التي ردمت المزرعة عن بكرة أبيها وتركتها ركام، ثم بدأنا حياتنا الجديدة في المدينة وأجهضت زاهية وهي تعيش حياتها عادية وأبي له من الأموال ما لا يقدر على صرفة في قرون وأصبح تقريبا من الأغنياء، حتى زاهية لها مبلغ كبير من المال حصلت عليه منهم، نعيش بسعادة لكن تلك التجربة مازالت تعكر صفو حياتنا ومرات أحن إليها فقد تعودت على الزب الحقيقة والزواج فكنت معهم كالفتاة، أما همي الوحيد الآن هو أن أنيك زاهية لأنها ترفض الزواج أو ربما أنيك أمي لو قدرت لأني رأتهم ينيكونهما أمام عيني فلماذا لا أطلب منهما ما أخذه غيري بالرضا ونال من شرفهما ما يشاء، لكن هنا طرفة غريبة أحببت ذكرها فقد تعجبت كثيرا لعقلية هؤلاء الأوغاد ونفاقهم لما يدخل أحدهم على زهية أو أمي ينيكها من الكس فقط ولا يقرب طيزها أبدا ويفر منه حتى لو طلب هي ذلك لكنهم كانوا ينيكونني من الطيز!! الحمقي عندهم الجارية من الكس فقط والغلام من طيز!!


أمل إبنتي والرغبه

تزوجت من عده سنوات من سيده محترمه لكنها كانت زوجه كلاسيكيه، اي لا تحب المرح او الخروج وايضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبه، لكنها تلبي رغبتي عندما اطلبها للجنس، كانت بارده نوعا ما.. بعد عده سنوات انفصلنا بسبب كثره مطالبها المعيشيه التي تفوق امكانياتي، انجبنا أمل وهشام واتفقنا على ان تربي هي أمل واتولى أنا هشام.

هشام كان عنده مرض التوحد وهو مرض نفسي صعب ويحتاج لرعايه شديده، كان يجد صعوبه بالغه في التعامل مع الناس وتكوين صداقات، ويظل صامتا طول الوقت ولا يتكلم الا للضروره وينام اوقات طويله، كنت الاعبه كثيرا واحن عليه واشتري له لعب كثيره لعدم وجود اصدقاء له، كانت له حجره خاصه به وبها سريرين ولكن عندما يستيقظ في الليل يترك حجرته وينام بجانبي، كنت ارسل عصام لامه يوم الخميس بعد المدرسه ثم ياتي هو وأمل يوم الجمعه، ونقضي يوم الجمعه سويا ثم ترجع أمل مساء الجمعه لامها استعدادا للمدرسه صباح السبت، ولكن في العطلات والاجازات الصيفيه الوضع كان مختلف، كانت أمل تفضل ان تقضي معي ومع عصام أخوها معظم الاجازات والعطلات، لان امها مشغوله في اعمال المنزل ورعايه والدتها المسنه ولا وقت عندها للخروج بهم للنزهه.. عصام الآن عنده عشر سنوات وأمل عندها سته عشره عاما، طويله مثلي وجميله مثل امها وشكلها اكبر من عمرها ومكتمله الانوثه، لم انظر لجسد أمل مطلقا وهي تنمو وتكتمل انوثتها، لم انظر لثديها عندما تنحني ويظهر ثديها، لم تثيرني اوراكها عندما تجلس ووراكها تكون مكشوفه امامي، لم يثيرني كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها، كانت تنام هي وعصام في حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيده تاتي لتشاركنا السرير..

سريري كبير ولكننا كنا ننام قريبين جدا من بعضنا لاننا ثلاثه افراد، ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثه اشخاص لينامو براحتهم، كنا ننام متلامسين او قريبين جدا من بعض، كنت الاحظ على عصام انتصاب عضوه اثناء الليل اغلب الايام، عصام لم يبلغ بعد ولكن اغلب الاطفال يحدث لهم انتصاب اثناء الليل قبل البلوغ، عصام كان ينام بجانبي وأمل كانت تنام على طرف السرير، أمل كانت تنام ملتصقه بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لاعلى، اخبرتها مرات عديده ان ترتدي بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتمله من شده الحر، خاطر أتى على بالي وكان يلح علي الحاحا شديدا، هل تحس أمل بانتصاب عضو عصام وهي نائمه، خصوصا وانها تنام وهي ملتصقه به غالبا، لا لا مش ممكن، ثم ان عصام عضوه صغير، طمانت نفسي واسترحت بالنتيجه التي توصلت اليها، عصام كان ياتي الى سريري اثناء الليل لانه يخاف ان ينام وحده في حجرته عند انقطاع التيار، واصبحت عاده عنده بحكم اننا نعيش أنا وهو وحيدين في الشقه، وبالتالي كانت أمل تترك الحجره عندما تبقى وحيده وتاتي لتنام معنا، أمل لا تخجل ان تنام بجانب اخيها لانه ما زال طفلا، في احدى المرات قامت أمل لدوره المياه، وبالمصادفه تقلب عصام واستقر على طرف السرير، عادت أمل ووجدت عصام على طرف السرير، طلعت فوق السرير وتخطت عصام ونامت في الوسط حتى لا توقظ عصام، جسد أمل لامس جسدي وكان شديد السخونه، ابتعدت مسافه بسيطه بقدر ما يسمح السرير ونمت، استيقظت اثناء الليل لاقوم لدوره المياه، وجدت أمل ملتصقه بي وجسمها شديد السخونه وعضوي كان منتصبا، انزعجت بشده من وضعنا هكذا، قمت لدوره المياه وعدت للسرير، أمل كانت نائمه وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر ووراكها ايضا، غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت، هل تعمدت أمل الالتصاق بي اثناء نومها، هل احست بعضوي المنتصب اثناء نومها، جسدها الساخن جدا هل هو بسبب الاثاره أم بسبب النوم، اي انسان عندما ينام يكون جسده ساخنا، افكار كثيره طيرت النوم من عيني وظليت متيقظا طوال الليل، اليوم التالي استغرقت في النوم من شده التعب، استيقظت في الصباح ووجدت أمل ملتصقه بي ويدي على وسطها، ومتدليه على بطنها وعضوي كان منتصبا، ظلت الافكار تراودني هل أمل تتعمد الالتصاق بي أم ان الموضوع كله مصادفه، اليوم التالي قامت أمل لدوره المياه وبعد ان عادت، امسكت عصام وزحزحته لحافه السرير ونامت في الوسط، اعتقدت إني نائم، وقتها ادركت انها تتعمد الالتصاق بي، انزعجت بشده عندما تاكدت من تعمد أمل الالتصاق بي، وقتها ادركت ان أمل كانت تحس بعضو عصام عندما كانت تنام ملتصقه به، والان جائت الفرصه لتلتصق برجل كامل الرجوله، لعنه الله على الجنس.

كنت قد اقمت علاقه مع ارمله في الحي، ولكن اهل العماره احسو بترددي عليها، وهددوا تلك السيده وقطعت العلاقه مضطرا، والان الجنس يلح عليا الحاحا شديدا

أنا: روحي لماما يا أمل اسئلي عليها احسن تزعل

أمل: هاكلمها في التليفون اتطمن عليها يا بابا

أنا: لا هتزعل يا أمل روحي اقعدي معاها يومين وتعالي

في محاوله مني ان ابعدها عني وايضا اطرد الافكار دي من دماغي ودماغها واعيد السيطره على نفسي، عمري ما نظرت لجسد أمل إيه اللي حصل، ليه حسيت الآن إني محروم من الجنس، ليه حصللي اثاره لما أمل التصقت بي، دماغي مشوشه وفي حاجه غلط مش فاهمها في نفسي، راحت أمل وبيتت يومين ورجعت، بعدما رجعت من عند مامتها بتسلم عليا: وحشتني اوي يا بابا، وحضنتني من الامام ولفت يدها حول رقبتي، ولانها اقصر مني قليلا ارتفعت بجسدها حتى تقبلني من خدي، جسدها كله التصق بي من الامام، عضوها لمس عضوي من الامام ووراكها ايضا لمست وراكي، كهربا سرت في جسدي كله عندما حضنتني أمل واحسست بجسدها، استنفرت كل الحرمان والمعاناه التي كنت اعانيها من الجنس، نمنا في الليل ومكثت استعيد ذكريات الارمله التي اقمت علاقه معها، وكيف كنت امارس معها ونصل لقمه المتعه، عضوي انتصب بشده وكنت في قمه الاثاره والشبق، أمل احست بانتصاب عضوي الشديد فالتصقت بي اكثر وبدات تتحرك ببطء، بدات تحرك مؤخرتها حركه بسيطه جدا لتحس بانتصاب عضوي، أنا كنت مستمتع بجسدها الساخن ولكنني لم اتجاوب معها، ولكنني ايضا لم استطع ان ابعد جسدي عنها، جسدها الساخن اثارني جدا لكني لا اريد ان اقيم علاقه مع ابنتي.. اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام في الوسط، اليوم التالي كنت نائم على ظهري، واستيقظت اثناء الليل ووجدت أمل وقد وضعت وركها على رجلي، نائمه على جنبها تجاهي ووضعت وركها وسط رجلاي وجسدها ساخن جدا كالعاده، وبدات تحرك وركها الرابض بين رجلاي، عضوي انتصب واثرت بشده، أنا مستمتع لكني لا اريد ان يتطور الموضوع وخائف من تطوره، واتمنى ان يتوقف الامر عند حد التلامس فقط، الحرمان يقتلني ولا استطيع المقاومه، اليوم التالي وجدت أمل تتحرك بطريقه ملحوظه اكثر على عضوي المنتصب، هي احست إني مستمتع لكنني غير راغب في اقامه علاقه، بدليل إني لم ابعد جسدي عن جسدها، ارادت ان تثيرني اكثر لكي اتجاوب معها واترك خوفي، ارادت ان تقول لي انها مستمتعه بي وتريد امتاع اكثر، حتى الآن نحن نتصنع النوم لاننا خجلانين ان نواجه بعض، وضعت يدي على وركها، كان ساخنا جدا، يدي الموضوعه على وركها اثارتها جدا واثارتني أنا ايضا، أنا مقتول من الحرمان لكن باقاوم، وقتها ادركت إني لن استطع مقاومتها، زادت حركتها اكثر بدات احرك يدي على وركها، وهي تتصنع النوم وأنا ايضا، اعتدلت ونمت على جنبي في اتجاهها، بدات احرك يدي اكثر على وركها، فتحت ارجلها اكثر وقميص نومها مرفوع لاعلى، يدي وصلت بين وراكها لفوق، لعضوها، بدات اتحسسه من فوق الكلوت، بدات تتحرك اكثر، يدي تسللت داخل الكلوت ولمست عضوها على اللحم مباشره، يدي تحركت على الشق مباشره من فوق لتحت، افرازاتها كانت غزيره واحسست بها ورائحتها كانت واضحه جدا، بدات تتنفس بصعوبه وقلبها يدق بعنف وبسرعه، وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشده، ويعلو ويهبط الى ان هدأت، أمل انزلت مائها وهدأت.. بعدها احسست انها مغمي عليها من شده الاثاره والانفعال، أنا وضعت يدي وضغطت على عضوي بشده الى ان انزلت لبني، تضايقت بشده لما حدث ولكنني لم استطع ان اوقفه او اقاومه، مقاومتي انهارت تماما، اليوم التالي أمل الصقت مؤخرتها بي، وأنا وضعت يدي وبدات اتحسس ثدييها وقرصت الحلمات، انتصب عضوي بشده وتحركت أمل بشده ليستقر عضوي بين فلقتيها، أنا تحركت بعضوي على مؤخرتها الى ان قذفت لبني، جسدي اهتز بشده وهي احست بي عندما قذفت لبني، بعدها باسبوع أمل مكثت عند امها يومين وعادت ومعها قميص نوم قصير خاص بامها يصل الى نصف وراكها وهي واقفه وواسع عليها لتثيرني ولتتعري اكثر اثناء نومها، اكيد هي احضرته بدون علم امها، مستحيل ان توافق امها على ارتدائها القميص القصير جدا وخصوصا وهي عندي، لم استطع ان اوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكنني كنت مستمتع، الحرمان من الجنس جعلني لا استطيع ان اقاوم، لم ابدا ولا مره لكني لم ارفض ما بدائه أمل، أمل عندما تعود من عند امها تكون مثاره جدا وتثيرني بكل الطرق لكي اتجاوب معها، أمل كانت ترتدي السوتيان طوال اليوم ثم تخلعه عند النوم، الآن أمل لا ترتدي السوتيان مطلقا في النهار لكي تثيرني عندما تنحني وهي مرتديه القميص الواسع التي احضرته معها مؤخرا بدون علم امها، واعتدت على رؤيه ثدييها دائما.

مره كانت عند امها واعتقد انها اخذت احدى كلوتاتها دون ان تدري لانه كان كبيرا عليها عندما ترتديها، والاستك غير محكم من الامام لانه كبير عليها، وعندما تجلس وارجلها مفتوحه استطيع ان ارى شفرات كسها بوضوح، عدت من عملي بعد الدوام ووجدتها جالسه على الارض، جلست على الانتريه قبالتها كانت جالسه القرفصاء تلعب مع عصام اخيها، قميصها منحسر لاعلى لانه قصير ووراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامي، لم تستر نفسها او تداري جسدها العاري امامي، تتظاهر بانها منغمسه في اللعب ولا تدري ان جسدها عاري، كانها تقول لي استمتع بجسدي العاري، جسدي جميل أنت تلمسه في الليل ولكنك لا تراه فاستمتع بجماله الآن، نظرت الى عصام اخاها اراقبه هل ينظر الى جسد أمل العاري، لانه جالس قبالتها مباشره والكلوت غير محكم من الامام، لم الاحظ ان جسد أمل اثار انتباهه او اثاره، استرحت قليلا لهذه النتيجه، أمل تجلس على الانتريه ورجلها على الارض والاخرى تثني ركبتها وترفعها على الانتريه، بابا تعالى اطلي اظافري، كلوتها ووراكها ظاهرين بوضوح، هي تتعمد ان تجلس هكذا لكي اعتاد على رؤيه جسدها واثار منه طول الوقت، ادخل عليها اجدها ممسكه بكتاب تقراه وركبتيها الاثنتين مثنيه ومفتوحه وموضوعين على السرير، ووراكها وكلوتها ظاهرين بوضوح امامي وتتظاهر بالانشغال في القراءه حتى لا تستر نفسها، أمل تثيرني بكل الطرق وأنا مستاء جدا ولا استطيع ايقافها، مره رجعت من دوامي لقيتها لابسه قميصي، قميص الخروج اللي بالبسه فوق البنطلون، وواصل على اول كلوتها

أنا: إيه ده يا أمل

أمل: اصلي غسلت كل هدومي يا بابا وملقيتش غير ده البسه

أنا: طيب وغسلتي كله مره واحده ليه

أمل: غلطه بقى يا بابا معلش

هي قاصده طبعا عشان تثيرني، يومها نامت بالقميص كده وحطيت ايدي ودخلتها جوه الكلوت الواسع من الامام وحسست على الشق وجبتهم مرتين أنا وهي، مره كانت بتستحمى وندهت عليا عشان اناولها هدومها، بتتعمد تتركهم عشان اناولهم لها

أمل: بابا ناولني هدومي.. بتمد ايدها عشان تاخدهم.. قالت: آه عيني يا بابا، وتركت الهدوم تقع في الأرض قالت: الصابون دخل في عيني وبتدعك في عينيها وهي عاريه تماما والباب كان موارب قليلا، ثم انفتح على مصراعيه لانها كانت ممسكه به ثم تركته

أمل: مش قادره يا بابا عنيا

أنا: طيب استري نفسك يا أمل عشان ادخل

جسدها كله كان عاريا، لبست الكلوت اللي وقع على الارض وهو مبلول، حطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها

أمل: عيني دي الاول يا بابا

تركت يدها من على ثديها واشارت على عينها، مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء.. كل ده مقصود طبعا حتى تريني جسدها العاري، اعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها، مش عارفه تجفف عشان عينيها لسه بتوجعها

أنا: هاتي البشكير

جففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج وبعدين نزلت على وراكها من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج، حتى فوق لمست طبعا عضوها وأنا باجفف وراكها، ثم من الامام، جففت شعرها ثم اكتافها ونزلت على ثديها، نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت، جففت ثدياها ثم نزلت الى اسفل، رفعت يديها الى اعلى ثدياها، جففت ثدياها من اسفل والحلمات كانت ظاهره وجففتها ايضا، ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على عضوها ايضا، ثم وراكها حتى اسفل، خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللي وقعت على الارض وتبللت

أنا: هتلبسي سوتيانه

أمل: لا.. اصلها بتضايقني، حاسه ان صدري منفوخ من الاثاره طبعا

البستها قميص النوم بدون ستيان ثم قلت لها اخلعي الكلوت لانه مبتل، نزلت الكلوت من تحت القميص والبستها الكلوت الجديد، يومها حصل لي اثاره شديده جدا، وتحسسنا جسد بعض في الليل وانزلنا نحن الاثنين، بالتاكيد أمل هي اللتي قصدت انها تضع الصابون في عينيها، عشان يحصل كل ده وارى جسدها العاري، خاصه وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وعضوها ظاهرين بوضوح تحته

مره كنت في الحجره اباشر بعض الاعمال، وجاء عصام

عصام: بابا أمل بتتوجع في الحمام وبتصرخ

أنا: مالها

عصام: مش عارف بس بتتوجع

جريت على الحمام واطرقت الباب على أمل

أنا: أمل مالك يا حبيبتي

أمل: هاموت يا بابا

أنا: في إيه يا أمل

أمل: مغص هيموتني يا بابا

أنا: اجبلك حاجه للمغص يا أمل

أمل: هاموت يا بابا.. هاموت يا بابا

أنا: ادخل ولا إيه يا أمل

أمل: تعالى يا بابا

أنا: طيب استري نفسك

لسه باقي علي شعور الابوه اللي بيني وبينها وخجل الاب من ابنته العاريه، او انني اتظاهر بهذا الشعور، او انني غير مستريح من استعداد أمل لتعريه بعض جسدها امامي بلا خجل، كانت جالسه على قاعده التواليت وارجلها مفتوحه وايديها الاثنين على بطنها، وكلوتها بين ارجلها تحت ركبتيها، بتضغط بشده على بطنها

أنا: في إيه يا أمل

أمل: مغص في بطني هيموتني يا بابا.. اضغط هنا ايدك قويه يا بابا

لما باضغط جامد بيقل المغص شويه، عاوزاني اضغط على منطقه العانه

أمل: اضغط جامد هنا يا بابا

بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدي على العانه وضغطت عليها جامد وضعت ايدها فوق ايدي

أمل: اضغط اكتر يا بابا، خليك ضاغط يا بابا المغص بيقل

بعد فتره استريحت شويه

أمل: الحمدلله المغص قل اوي يا بابا

شكلها كان تعبان فعلا وجسدها عرقان ووشها كان اصفر

أمل: لو سمحت هات لي سماعه الدش واخلط الميه بس متكونش سخنه اوي، يعني احتمل سخونيتها

فعلت كما طلبت

أمل: هات هنا يا بابا وفتحت رجليها

نزلت الميه على عانتها وعضوها، العرق كان نازل على عينيها

أنا: انتي غرقتي عرق يا أمل

أمل: معلش يا بابا مش قادره أقوم، تحميني لو سمحت يا بابا؟

أنا: حاولي تقومي كده يا أمل وتحمي نفسك

أمل: مش قادره يا بابا جسمي سايب كله

أنا: حاضر هاحميكي، احميكي وانتي لابسه القميص

أمل: صدري عرقان يا بابا وجسمي كله ملزق

أنا: يعني اقلعك القميص

أمل: لو سمحت يا بابا

قلعتها وابتديت احميها بالليفه الاسفنجيه والصابون على اكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وارجلها حتى اصابعها، مسكت مني الاسفنجه وعملت بين رجليها، عانتها وعضوها، أمل كانت عندها الدوره الشهريه، بس مش متاكد هي فعلا كان عندها مغص شديد ولا كان بسيط وهي بتفتعل انه شديد، جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم والكلوت، المره دي شفت جسد أمل كله عاري تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها، وثدياها مكشوفه بالكامل ولمده طويله، بعد المره دي أمل كانت بتلبس هدومها أنا كنت في الحجره بتاعتها بابحث عن حاجه، أمل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون، كانت تعطيني ظهرها وهي بدون سوتيانه، طبعا شكلها ظاهر في المرايه من الامام، وهي تدرك إني شايفها في المرايه من الامام، لما تكون خارجه تلبس السوتيان وتقوللي بابا اقفل لي السوتيان لو سمحت، يعني عادي ان أمل تقف بالسوتيان والكلوت امامي، مره من المرات ندهتلي في حجرتها

أمل: بابا تعالى قللي رايك

كانت لابسه بادي حمالات بدون الستيانه طبعا وشورت ابيض

أمل: إيه رايك يا بابا

أنا: حلوين يا أمل

أمل: ماما مش بترضى تخليني البسهم لو في حد غريب في البيت

أنا: عندها حق يا أمل، اصلهم مفسرين جسمك خالص

أمل: أنت كمان بتتكلم زيها

أنا: دي الحقيقه

أمل: طيب استنى هاوريك شورت جينز احلى منه

اعطتني ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز، كانت لابسه كلوت احمر، لبست الشورت الجينز

أمل: إيه رايك بقي

أنا: يخرب عقلك يا أمل ده قصير اوي

أمل: ماما بتقوللي اوعي تخرجي من اودتك وانتي لابساه

أنا: عندها حق

أمل: أنا اشتريته ومينفعش ارجعه.. ماما اتخانقت معايا يومها وقلتلي مش هتشتري لبس لوحدك تاني

أنا: انتي حابه تلبسيه ليه يا أمل

أمل: بيبين جمال جسمي يا بابا، وبعدين أنا بالبسه في البيت بس

أنا: يعني عاوزه تورينا جمالك، احنا متاكدين انك جميله

أمل: بجد يا بابا

أنا: انتي في عيوني اجمل بنت في الدنيا

أمل: حبيب قلبي يا بابا

وحضنتني ولزقت جسمها في جسمي، لزقت خدها في خدي وبتبوسني من خدي حصللي اثاره شديده، وضعت يدي حول وسطها وضميتها بشده على جسمي، يدي كانت على اول مؤخرتها اخر ظهرها، لكنني خجلت ان اضع يدي على طيزها واضمها لجسدي، لكن هي لا تخجل مني وكانت تتمنى إني افعل، قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم، الكلوت لونه احمر قاني

أنا: إيه لون دم الغزال ده، ابتسمت بخجل، زوق ماما؟

أمل: ايوه صحيح يا بابا.. عاوزه منك طلب

أنا: عاوزه إيه

أمل: عاوزه اشتري حاجه بس ماما مش موافقه

أنا: إيه هي

أمل: بس من غير ضحك

أنا: قولي طيب

أمل: كلوتات بيكيني

أنا: اشمعنى الطلب ده

أمل: اصحابي كلهم شاريينه وبيلبسوه، نفسي اشتريه أنا كمان والبسه، اصله بيظهر جمال الجسم

أنا: لو مامتك عرفت هتعمللي مشكله

أمل: وهي هتعرف منين، أنا هاسيبه هنا وهالبسه لما اكون خارجه

أنا: اعملي معروف يا أمل مش عاوزين مشاكل

أمل: عشان خاطري يا بابا نفسي اشتريه

أنا: اخوكي يشوفه بالصدفه وانتي قاعده مش واخده بالك ويروح يقول لامك وتبقى مشكله كبيره

أمل: عصام مؤدب يا بابا عمره ما بص لجسمي

أنا: بلاش يا أمل

أمل: عشان خاطري عشان خاطري الله يخليك

وافقت اخيرا بعد الحاحها الشديد، كنت واقف مكسوف من نفسي في المحل، البياعه كانت بنت وده قلل الحرج شويه عني، الكلوت كان عباره عن مثلث من الامام وشريط رفيع من الخلف، أمل اشترت ثلاثه كلوتات، بعد رجوعنا للمنزل

أمل: أنا قستهم حلوين اوي يا بابا، تسلملي يا احلى اب في الدنيا

أنا: هتعمليلي مصيبه مع امك لو عرفت

أمل: ولا يهمك جمد قلبك.. هالبسه النهارده طول النهار عشان اجربه

كان عندي شويه شغل باخلصهم في حجره المكتب

أمل: مش هتنام يا بابا

أنا: نص ساعه اخلص اللي في ايدي واجي

أمل: أنا داخله انام

خلصت شغلي وطفيت نور الحجره ورحت انام.. أمل كانت نايمه على بطنها ومؤخرتها عريانه بالكامل، مؤخره أمل كانت جميله وكبيره نوعا، كانها لا ترتدي كيلوت لانه فعلا عباره عن شريط رفيع بين الفلقتين، وطبعا قميصها مرفوع لاعلى، حصللي اثاره شديده جدا وعضوي انتصب، رفعت جلبابي لاعلى حتى احس بجسد أمل، انزلت شورتي لاسفل وامسكت عضوي لادلكه، احست بي أمل فتقلبت على الفراش والتصقت بي، نصفي الاسفل عاري ونصفها الاسفل ايضا، التصقنا ببعض بشده أنا وهي وتحركنا عكس بعض لنشعر بالاحتكاك اكثر واكثر، ادخلت عضوي المنتصب بشده بين فلقتيها، أمل تحركت اكثر لتمكنني منها ووسعت بين ارجلها، وضعت يدي على بطنها لاضغطها على جسمي والتصق بها اكثر، تنفسنا بصعوبه وضربات قلبينا تسارعت بشده الى ان انزلت لبني عليها، انزلت على افخاذ أمل، اول مره افعلها، كنت مثار بشده واستمتعت جدا وكنت ايضا متضايقا للغايه، مكثنا فقره ثم اعدنا الكره مره اخرى، بعدها أمل قامت للحمام لتغتسل، وعادت بعدها والتصقت بي ووضعت يدي على بطنها ونمنا، لا استطيع ان انظر في وجهها وهي كذلك، نفعل وكاننا نائمين، أمل سئلتني مره

أمل: بابا عاوزه استفسر منك عن حاجه

أنا: قولي يا أمل

أمل: واحده صاحبتي بتقوللي ان اختها حامل من صاحبها بدون زواج

أنا: ازاي تحمل بدون زواج، مش البنت المتجوزه بس هي اللي تحمل

أمل: هو ينفع كده

أنا: ايوه ينفع

أمل: ازاي بقى

أنا: لو مارست معاه الجنس وانزل بداخلها ممكن اوي تحمل.. الزواج بينظم العلاقه الجنسيه مش بيمنع ان الواحده تحمل بدون زواج

أمل: يعني لو مارست الجنس بالزواج او بدون زواج ممكن تحمل

أنا: ايوه فهمتي

أمل: استفسار تاني

أنا: قولي يا أمل

أمل: هي قالتلي كلمه معرفتش معناها، بتقول ان لها كام معنى

أنا: إيه هي

أمل: ناكها

فوجئت وصمتت للحظه

أمل: يعني إيه يا بابا

أنا: النكهه يعني الطعم، يعني قهوه جيده نقول نكهتها حلوه يعني مذاقها جيد

أمل: طيب لها معاني تانيه

أنا: يعني

أمل: إيه هي

أنا: مصره تعرفي

أمل: عادي يعني

أنا: ناكها باللغه العاميه يعني مارس معاها الجنس

أمل: ايوه فهمت، عشان كده هي كانت بتضحك وهي بتقولهالي.. بابا أنت سبت ماما ليه

أنا: دي حكايه قدمت يا أمل

أمل: أنت بتتضايق من اسئلتي

أنا: لا ابدا، مش احنا أصحاب

أمل: لو بتتضايق اسكت احسن

أنا: ابدا يا أمل

أمل: طيب قوللي انتو سبتو بعض ليه

أنا: يعني حاجات كتيره

أمل: اقول حاجه

أنا: قولي

أمل: مشاكل جنسيه مثلا، مش متوافقين جنسيا مع بعض

أنا: ابدا يا أمل كنا كويسين

أمل: امال إيه السبب في الانفصال

أنا: مشاكل حياتيه مش مشاكل جنسيه

أمل: أنا اسفه يعني ماما كانت بتمتعك جنسيا

أنا: ايوه عادي يعني

أمل: يعني إيه التوافق الجنسي بين اتنين يا بابا

أنا: أمل.. بلاش الحوار ده

أمل: أنا كبرت وعاوزه افهم يا بابا، مش عاوزه اعرف من اصحابي، عاوزه اعرف كل حاجه منك

أنا: التوافق الجنسي يعني الاتنين بيعرفو يمتعو بعض

أمل: ازاي يعني

أنا كنت محرج جدا بس اضطريت اكمل لاني وافقت من البدايه على الحوار

أنا: يعني الراجل يعرف الست بتتمتع من إيه ويعملهالها عشان يثيرها، والست تعرف الراجل بيتمتع من إيه وتعمله

أمل: مش فاهمه وضح اكتر

أنا: كفايه يا أمل ونكمل بكره

أمل: بابا أنا ممكن اعرف كل ده واكتر من اصحابي بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كتير، عاوزه اعرف الصح منك أنت

أنا كنت محرج جدا لكن اضطريت إني اكمل الحوار

أنا: هتتعبي من المعلومات دي يا أمل

أمل: بس قول

أنا: يعني في ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها، وست تحب الكلام الرومانسي وتثار منه، وست تحب ان زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصه بشفايفه، زوجه تحب ان زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانه، ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط عليه، زوجه تحب كثره المداعبات وتثار منها، زوجه تحب ان زوجها يدخل اصبعه فيها اثناء المداعبات، زوجه تحب ان يدخل زوجها يده في شرجها اثناء المداعبه، زوجه تحب ان يقبل زوجها جسدها كله ويلعقه بلسانه، زوجه تحب العنف في الجنس، زوجه تحب الايلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا، زوجه تحب ان يمتطيها الرجل يعني يركب فوقها، زوجه تحب ان تمتطي الرجل، زوجه تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش اثناء المداعبه وتثار منه جدا، زوجه تحب تتخيل زوجها يمارس مع أمها او أختها وتثار من تلك التخيلات، بس مجرد تخيلات فقط

أمل: إيه ده معقول يا بابا، إيه تاني يابابا

أنا: بس كده

أمل: طيب والست تثير الراجل ازاي بقى

أنا: كفايه بقى يا أمل اسئلتك كتيره اوي

أمل: إيه يا بابا مش احنا أصحاب ومفروض تفهمني كل حاجه، أنت عارف يا بابا، صحباتي البنات كل كلامهم عن الجنس.. أنا باسمع وبس مش باشترك في الحوار، أنا عارف البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزه تعرف كل حاجه عن الجنس، طيب قوللي بقى ازاي الست تثير الراجل ومفيش اسئله تاني ده اخر سؤال هاسئله

أنا: كفايه بقي

أمل: عشان خاطري ده اخر سؤال يا بابا

أنا: طبعا القبلات اولا

أمل: عارفاها دي

أنا: بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها، تمشي حلمات ثديها على جسد الراجل

أمل: إيه تاني

أنا: يعني

أمل: يبقى في حجات لسه، قول بقى

نظرت الى الارض

أنا: تمص عضو الرجل بفمها، قلتها بسرعه جدا كنت خايف احسن تتحاش في فمي ومتطلعش، او تدلك عضو الراجل بين ثدييها، او تلحس جسد الرجل بلسانها، قلت الجمل دي وأنا انظر في الارض، خجلان من أمل وأنا اقول العبارات، بس كده يا أمل، ده التوافق الجنسي، الراجل يمتع الست بالحاجه اللي تثيرها وتحبها، والست تعمل للراجل الحاجه اللي تثيره وتمتعه، عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض أمل: إيه ده، أنا حاسه ان جسمي بيطلع صهد هي الدنيا حر اوي كده؟ أنت حران يا بابا؟

أنا: ايوه

أمل: أنا حاسه ان جسمي سخن اوي، أنا هادخل اوده النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسه إني تعبانه وجسمي همدان، مش عاوز تنام شويه؟

أنا: ايوه يا أمل أنا حاسس إني تعبان

الواد عصام دخل نام من نص ساعه، أنا عضوي انتصب بشده من الكلام اللي قلته وكنت محرج جدا ومش عارف اقوم

أنا: طيب قومي وأنا هاطفي الانوار واجي

دخلت على السرير وأمل كالعاده زحزحت عصام لطرف السرير ونامت في الوسط، كنت منور الاباجوره ضوءها خافت اوي

أمل: استنى يا بابا هاجيب فرشه الشعر، هاعدل شعري واسرحه

أنا: الفرشه دي؟

أمل: لا التانيه

أنا: دي

أمل: لا.. استني أنا هاجيبها

الفرشه كانت ناحيتي أنا على يميني، وأمل كانت على يساري، عشان تجيبها حركت جسمها فوقي عشان تقدر تجيبها، مدت ايدها لسه بعيده مش طايلاها، زحلقت جسمها فوقي اكتر عشان تطولها، أنا نائم بالطول وهي اتزحلقت فوقي بالعرض، عضوها استقر فوق عضوي، احسست بنار خارجه من جسدي، عضوها ساخن جدا ووراكها وكل جسدها، مثلت انها مش طايله الفرشه، وبتتحرك للامام عشان تطولها، تزحلقت بجسدها مرات عديده بحجه انها تحاول ان تطول الفرشه، عضوي متصلب وعضوها فوقه تماما، وضعت يداي الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشده كاني اسندها، عدلت يدي وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الاخرى على وركها، يدي بدات تتحرك على وركها، عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقي تلمس جسدي بكلوتها فقط، وأنا ايضا ارتدي الشورت القطن الخفيف، أمل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوي المنتصب، جسدي ارتعش بشده وهي ايضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقي، الى ان انزلت لبني، هي جسدها انتفض فوقي عندما احست بارتعاش عضوي وقت انزالي، رفعت جسدها وانزلته عده مرات وعضلات بطنها تقلصت بشده ثم هدأت، جسدي كان بالطول وجسدها بالعرض فوقي، عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقي، مكثت مده فوقي الى ان امسكت بها وازحتها قربي، نمت على جنبي تجاهها، نامت على جنبها وفردت يدي واستقرت براسها على يدي، ورفعت وركها ووضعته بين رجلاي، ويدها فوق صدري، لم انظر لها ولم تنظر لي حتى الآن ولكن القادم صعب، قبلتها من شعرها ويدي تحركت على جسدها، أمل نامت واستغرقت في النوم، الاثاره عندها كانت شديده جدا، وبعد ان انزلت هدأت واستغرقت في النوم، ماذا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم، هي الآن تقريبا في حضني، يدها على صدري وراسها مستقره فوق يدي ووركها بين رجلاي، وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عاري حتى الكلوت، كل ما حدث لم افتعله ولم اتمناه ولكني استمتعت به، نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لانه ينام كالقتيل ولا يحس باي شئ، في الصباح لبست وغادرت الى عملي وتركت أمل نائمه، غطيتها بالملايه لانها عاريه وخرجت، عدت بعد دوامي وأمل اعدت لنا الاكل واكلنا، لم ننظر لبعض، خجلانين مما حدث، كنا نجلس صامتين على الاكل، تغلبت على خجلي وتكلمت وأنا انظر لعصام

أنا: نمتي كويس يا أمل

أمل: أنا نمت مدريتش بنفسي وصاحيه جسمي مكسر كاني مضروبه علقه، واردفت قائله: بس استمتعت بالنوم جدا، أنت نمت كويس يا بابا

أنا: آه نمت كويس

بعد الاكل قمنا وجلسنا في الانتريه نتفرج على التليفزيون، عصام كان بجانبي وأمل اتت وجلست بالجانب الآخر، احدى ارجلها على الارض والاخرى رفعتها على الانتريه وركنتها على جسدي وامالت براسها على ركبتي واحاطت بيديها حول ركبتي، حوطت وسطها بيدي وضممتها لي وقبلتها من شعرها

أمل: أنا عاوزه اعيش معاك يا بابا مش عاوزه اعيش مع ماما

أنا: ليه يا أمل مش بتحبي مامتك

أمل: باحبكو انتو الاتنين بس ماما مش فاضيه عشان تيتا، مش بتخرجني خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معايا، اعيش معاك واروح لها كل فتره اتطمن عليها واشوف تيتا.. أنا وانت أصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب مني وتفهمني

أنا: طيب اجليها شويه يا أمل، ده قرار هيكون صعب اوي على ماما، انتي بتيجي وقت ما تحبي، لما تحبي تيجي وقت الدراسه تعالي بعد المدرسه، بس ابقي عرفي ماما انك جايه بعد المدرسه، واجلي قرارك ده كمان سنتين لما تبلغي 18 سنه، ومهدي لماما بقرارك ده عشان ميبقاش صدمه لها

أمل: يعني أنت موافق؟

أنا: هو أنا اقدر ارفض

أمل: حبيب قلبي يا بابا، وضمتني ليها جامد وقبلتني من ركبتي، هاعملك الاكل، أنا اتعلمت الطبخ من ماما، واغسلك هدومك وانظف الشقه كمان، يعني هابقى كاني مراتك!! الكلمه وجعتني لان لها معاني كتيره بس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء، بنتي هتبقى مراتي

أنا: انتي تيجي تقعدي اميره في بيتك يا أمل، ونجيب واحده تنظف وتعمل الاكل وتغسل، انتي تاخدي بالك من عصام بس، دي كل شغلتك

أمل: صومه حبيبي في عنيا اوديه المدرسه وارجعه كل يوم

عصام ركن جسمه بجانبي وبدا ينعس

أمل: تشرب شاي يا بابا

أنا: نشرب شاي

أمل عملت الشاي ووضعته على الترابيزه بجانبنا

أمل: شفت بنتك عملت إيه النهارده

أنا: عملتي إيه

أمل: بص كده.. إيه مش واخد بالك

أنا: لا مش واخد بالي

ابتسمت بخجل

أمل: عملت سويت بعدما صحيت من النوم، بص، وجهها

دراعاتها، ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها، وراكها، واستدارت، وراكها من الخلف حتى طرف الكلوت، تحت باطها، حتى صدرها عملته سويت وبطنها أيضا، بنتك بقت فله يا بابا، عملت جسمي كله.. كله كله يعني

اعتقد انها تقصد شعر عانتها ايضا

واخدت شاور بعدها، ودهنت جسمي بالكريم بعدما خلصت

جلست أمل قبالتي على الانتريه تشرب الشاي، وضعت رجلها على الارض والاخرى فوق الانتريه، كلوتها ظاهر كله ووراكها من الداخل ايضا، شالت عصام ودخلته على السرير، كنا وقت العصر والظلمه بدات تنتشر في حجره الانتريه، الله يساعد على مقاومه الخجل، اتت بجانبي ولصقت فخذها في فخذي، ولفت ايدها حوالين بطني وايدها التانيه على كتفي، وضعت يدي على كتفها والاخرى حول وسطها

أنا: وحشتيني

أمل: وانت اكتر.. شفت السويت؟

مسكت ايدي حطتها على وركها اللي نصفه عاري

أمل: مشي ايدك شوف ناعمه ازاي

تركت ايدي على وركها العاريه، قربت شفايفها من خدي وباستني وتركت شفايفها على خدي، ضميتها لي ويدي تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت، بدات يدي تتحرك وتسللت للداخل، وسعت ما بين ارجلها قليلا، يدي تسللت للداخل اكثر، بدات يدي تتحرك على كلوتها من الخارج، بدات تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبه، قلت لها قومي نعمل شغل في الشقه، قصدت اننا نقوم حتى يمر الوقت، وفي الليل يحصل اللي يحصل بقى، قعدنا نشتغل في الشقه ونتدلع على بعض، شويه دلع وشويه مياصه وقليل من العمل في الشقه الى ان جاء وقت النوم، دخلت قبلي وزحزحت عصام لطرف السرير، تركت لمبه صغيره في الطرقه حتى تعطي ضوء خافت وهي بعيده عن حجره النوم، حتى لا يكون ظلام دامس واستطيع ان ارى جسد أمل، اطفئت الاباجوره، الله يساعدنا على مقاومه الخجل، اقتربت مني أمل واسندت راسها على صدري

أنا: وحشتيني

أمل: أنت كمان

بدات اسحب جسدها تجاهي، قبلتها من خدها، اعتدلت بوجهها قبالتي وضعت شفتي على شفتيها ورحنا في قبله طويله، مصصت شفتيها ومصت شفتي، وضعت لساني في فمها، بدات تمصه وضعت لسانها في فمي وبدات امصه، يدي تسللت داخل حمالات القميص وامسكت ثديها، بدات ادلكه وامسكت الحلمه وضغطتها بين اصابعي، قرصت حلماتها، دلكت ثديها وفعصته بين يدي، يدي الاخرى تسللت بين وراكها، ادخلت يدي للعمق، تحسست كلوتها وضغطت على عضوها من الخارج، ثم تسللت يدي داخل كلوتها، بدات اتحسس الشق من فوق لتحت، أمل امسكت عضوي من خارج الجلباب، ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكت عضوي المنتصب بشده، وبدات تدلكه وتضغط عليه بقسوه، انزلت حماله القميص وبدات اقبل ثديها بفمي، اشفط ثديها ثم اعض الحلمات والحس الحلمه، بدات الحس جسدها بلساني واقبل جسدها بشفتاي، عدت اقبلها من فمها، ويدي تعبث في انحاء جسدها، قالت بابا مش قادره أنا تعبت اوي، امتطيت أمل ركبت فوقها، ضميت رجليها ثم ادخلت عضوي بين وراكها، يلمس عضوها في دخوله وخروجه بين وراكها، بدا جسدي يهتز ويرتعش وهي ايضا بدات تعلو وتهبط، وعضلات بطني تتقلص، الى ان انزلت وهي ايضا في نفس الوقت، حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت ونامت على ظهرها وأمسكت رجليها بيدها ليظر كسها مفتوح شفتيه

أمل: حبيبي دخله في كسي من غير خوف أرجوك

وجلست بين فخذيها وأمسكت رأس زوبري أدعك به بظرها وفتحة كسها وأنا أقول مش حينفع أكثر من كده يا أمل

أمل: خلاص يا بابا حنقضيها تفريش وبس لغاية ما أقعد معاك ومش حتنازل عن دخول زوبرك لعشي الشرقان

امل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتي لتأتي بعد كل درس وتستريح عندي، وتكلم أمها وتخبرها أنها عندي حتى تكمل عامها الثماني عشر ثم تأتي لتقيم معي بصفة دائمة، لقد أدمنتني إبنتي وأدمنتها وأصبحت لا أستغني عنها ولا هي تستغني عني.. عشقت زوبري وعشقت كسها ولم أعطها فرصة فض بكارتها بل كنت أمارس معها الجنس الفموي وتمارسه معي ولم أتعدى حدود التفريش لبظرها وكسها وأكثر ما كنا نفعله أن تكون فوقي وأمسك زوبري أدخله بين شفراتها وأدعكه بشدة بين شفراتها وعلى بظرها وأحيانا تمسك بزوبري وتدخل رأسه بكاملها داخل فتحة مهبلها بعيدا عن غشائها.. ومرة إستغفلتني وأدخلت نصفه داخل كسها عدة مرات وخرج دون دماء، فعلمت بأن غشاء بكارتها مطاطي لم ينفض ونهرتها بشدة عندما فعلت ذلك وسألتني بابا زوبرك دخل نصفه ولم يفض بكارتي معناه أن غشائي مطاطي، قلت لها أكيد لكن مش حاسمح ليكي تعملي كده ثاني، وذهبت لزميلاتها وأخبرتهم بأن لها صديقة أخوها دخل نصف زوبره فيها ولم ينزل منها دم فقالو لها يبقى غشاء صاحبتك مطاطي دا ممكن ينيكها بسهولة بس تستعمل مانع حمل وتستمتع بلبنه في كسها قالت وتعرف كيف؟ دا ممكن يكون زوبره قصير وما وصلش للغشاء قالو الحل في الزوبر الصناعي تدخله فيها وتشوف لو خرج بدم يبقى غشاءها راح وتنام مع أخوها بس لازم مانع حمل وغشاء البكارة اللي إتخرم تعمل فيه إيه، قالو تشتري غشاء أمريكاني متوفر في السوق والصيني أرخص منه بكثير وعملي وتشيله لغاية لما تتجوز تحطه جوة كسها وساعة ما يدخل زوبره في كسها حينزل دم وتسوط كام سوط.

وأكملت إبنتي عامها الثامن عشر وأصرت أن تمكث معي ووافقت أمها على ذلك وإحتفظت بعصام وخصصت حجرة لها ولكنها أصرت بأن تنام معي على سريري، وأول ليلة نامت بجانبي وأرادت أن تحتفل فنامت عارية تماما بجانبي وإستلمت فمي وأخذتني في قبلة فرنسية ثقيلة العيار ثم أقعلتني كلوتي وإستلمت زوبري مصا ولحسا ودعكا حتى حلبته في فمها ومستمتعة بمذاق لبني وتركتني الحس لها كسها وأدعك بظرها ثم نيمتني على ظهري ومسكت زوبري بيدها لتفرشه على بظرها وكسها وفرشته عدة مرات ثم تركت بها فدخل زوبري كله في كسها، فشهقت بها فأخرجته وقامت من علي وقالت بص ما فيش دم خالص رغم إن زوبرك دخل في أعماقي، والنهاردة ليلة دخلتي أرجوك يا بابا مش عاوزة أضيعها وعاوزة أستمتع بيها، وكمان أنا واخدة حقنة لمنع الحمل ومفعولها بيستمر لمدة ستة شهور، أنا محرومة من زوبرك سنين ومستحملة التفريش وأنا وعدتك يوم ما حأكون معاك مش حتنازل أبدا عن زوبرك جوة كسي الغلبان المحروم، وراحت نايمة على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت رجليها وقالت خش بقى يا بابا بزوبرك ودخلت ورفعت رجليها على أكتافي ودخلت زوبري بقوة جوة كسها وراحت مسوطة أح، أح، يا بابا، يا لهوي دا زوبرك جامد قوي، وأخذت أخرجه وأدخله بقوة حتى إرتعشت وتشنجت ونزل عسلها وتفاعلت معها وإرتعشت وأنزلت مني لم أنزله من قبل في كسها ثم إرتخت وأخرجت زوبري من كسها وقالت دخلة جميلة لأجمل زوبر، اليوم ده يومي يا سي بابا، ححلبك فيه لغاية أخر نقطة لبن، أنت خلاص بقيت بتاعي لوحدي، وإستمر الحال حتى دخلت الجامعة وتخرجت ومازالت تحتفظ بغشاء البكارة الأمريكاني، وجاءتها فرصة للعمل وتزوجت وإستعملت غشاء البكارة البديل ونزل الدم منها وهي ترقع ميت صوت من حرقان زوبر جوزها.


أختي وصديقي الخاين

أنا ميدو 27 سنه بميل للرجاله اكتر من الستات وبحب موت اشوف البنات في حضن رجاله واتفرج عليهم وهما متمتعين ده بيحسسني بمتعه غريبه وبعشقها يمكن لاني سوفت بوتوم ومش كامل الرجوله! مش عارف، عندي اخت اسمها منى وده روح قلبي وعشقي اللي مقدرش استغنى عنها ومهما عملت مقدرش اكرهها او ازعل منها لاني بحس انها حته مني مش مجرد اخت وبس، وكمان لانها اختي الوحيده وعشنا طول عمرنا مع ماما واهلنا لكن من غير اب لان بابا مطلق ماما من زمان جدا وعايش برا مصر، أنا اصحابي مش كتير لكن في فتره من حياتي كنت اعرف صديق كان بيدرس معايا وكان دايما بيجلي البيت نذاكر نلعب جيم بلاي ستيشن او نخرج سوا حتى لما شربت الحشيش كان هو اكتر حد بيشجعني لانو كان بيجيب كتير ولاننا أصحاب كان كل ما يبقى معاه حاجه نتفق ويجيلي البيت نطلع على الروف او البلكونه لو ماما مش هنا ونشرب، وطبعا اختي كانت عارفه وكمان اوقات كتير كان بيجي ينادي عليا وهي اللي ترد عليه بحكم العشره طبعا اخدو على بعض وابتديت الاحظ انها بتحترمو اوي وبتبقى مبسوطه لما بيجي خصوصا انو كان كريم اوي دايما لما كان يجيلي كان يفتكره، مره يديها شيكولاته مره لبان مره ايس كريم لدرجه انها بقت متتكسفش منو وساعات تعرف إني بكلمو فون وتسمع انو جاي تعلى صوتها وتقولي قولو متنساش الشيكولاته، وكان ميقدرش يجي من غير ما يجيب معاه حاجه ليها، كل ده الموضوع كان بالنسبه ليا عادي صديقي ووثقت فيه وبعدين يعرفني اكتر من سنتين والبيت كلو بيحبو لانو كريم زي ما قولتلكو لحدما حصل اللي مكنتش اتوقعو وشكيت ان صديقي كان اسمو تامر عينو من اختي وان في بينهم حاجه، اول مره شكيت، كنت باخد دش وهو كان جايلي علشان نخرج نروح فرح سوا ولما نده عليا كنت في الحمام باخد دش قولتله خليه يطلع وخليه يستناني في الاوضه أنا هخلص واجيلو، وفعلا طلع ورحبت بيه ودخلتو الاوضه بس لما خرجت من الحمام بنادي عليها لقيتها في البلكونه بتاعة اوضتي ولقيت تامر هو اللي بيرد وبينادي عليها يا منى كلمي ميدو، قولتلها انتي إيه مقعدك جوا؟ قالتلي أنا واقفه في البلكونه، قولتلها طيب خشي واعملنا شاي وخلي البلكونه لما ننزل، المهم سمعت كلامي وعملت الشاي بس لما جت تدخل الشاي كنت أنا بسرح شعري وجاني شعور غريب إني اتسحب اشوف اللي بيحصل لما تدخل منى كانت في ايدها صنية الشاي وهو قاعد على الكرسي الانتريه في وش البلكونه وكانت لابسه لبس البيت العادي فيزون ديق على رجلها اوي بس فوق منو تيشرت واسع جدا ومغطي ضهرها مش يبان الا لو وطت، بس واسع من عند الصدر ومبين فلقة بزازها وهي بتحط الصنيه قدامو، لقيت عينو هتاكل صدرها وتدخل جوا وهو بيمسك منها الصنيه مسك ايدها وهي بصت في عينو ولسه بتسحب ايدها، لقيتو بكل جرأه بيمسك ايدها الاتنين بايدو الشمال وايدو اليمين بتمسكها من صدرها وبيهزو وبيقولها كل ده! لقيتها بتزق ايدو وبتجري على البلكونه وهو متحركش من مكانو بس عينو معاها وببص عليه لقيتو بهمسلها بشفايفو وعمال يشاورلها ويحدفلها بوسه على الهوا، ياعني معنى كده انها واقفه وبصالو المهم دخلت لقيتو مخطوف شويه ولون وشه متغير اول ما شافني قولتلو إيه، قالي نعيما يا وهزرنا شويه وبعدين هي دخلت ووقفنا في البلكونه نشرب السيجاره لقيتها دخلت علينا وبتقولي أنا عاوزه اجي معاكم الفرح ده أنا زهقانه بس تروحوني بسرعه، قولتلها لا مش هينفع احنا هنسهر مع اصحابنا وبعدين انتي متعرفيش حد هناك، بس هي كانت مصممه وتامر بيقنعني معاها انو عادي وفي بنات كتير وده فرح، قولتلو ومش هنخرج قالي ياعم أنا هوصلها لحد البيت لو أنت مكسل واحصلكم، المهم وافقت ودخلت لبست في 5 دقايق وجت معانا وحسيت انها كانت مجهزه ده، المهم خرجنا وطول الطريق وأنا حاسس انهم مش مظبوطين وعينهم على بعض على طول حتى في الفرح وهي بترقص بقى تامر يسيبنا أنا واصجابو ومركز معاها وهي كمان عنيها عليه لحدما قولتلها يالا نمشي هوصلك، واول ما خرجنا لقيت تامر ورايه إيه ياعم لسه بدري في إيه، قولتو لا هروحها وشوفو هنتقابل فين واجيلك بعد الفرح لقيتو اتصرف تصف غريب قالي لا يالا عيب احنا جايين سوا نوصل اختك سوا كس أم اصحابنا يستنونا، وكانت اول مره يشتم كده قدام اختي! لقيتها ضحكت وقالتلو والله أنت راجل جدع على فكره يا ميدو بجد تامر اجدع حد في اصحابك الوحيد اللي كان مظبطني في الفرح لولها ولا حد شايفني، المهم ركبنا وروحنا قولتلو اطلع هدخل الحمام بسرعه وننزل المهم طلعنا ودخلت جري على الحمام بس خرجت بسرعه وبتسحب، لقيتها بتقولو أنا مش هحسابك على اللي أنت عملتو ده، بس بعدين وبتقولو لازم تكلمني لما تروح، قلالها من عنيه وبيقرب يبوسها وهي بتبعد جت تخرج قام ضربها على طيزها، قامت بصلتو اوي قالتلو كده الحساب تقل اوي قالها طب وكده وقام واخدها في حضنو وبايسها من بوقها، ساعتها كنت هتجنن ومش عارف اعمل إيه ادخل ولا اسيبهم ولا إيه! وهو ولا كاني أنا في البيت عمال يحضن فيها اوي ويمسكها من طيزها ويرفعها على وسطو وهي استسلمت لحدما شفايفو بقت تاكل شفايفها وعينها غمضت وابتدت اهاتها تعلا بس ياتامر لا لا كفايه ميدو هيشوفنا اوعى، دخلت عليهم لقيتهم بعدو عن بعض واتخضو وتامر مش عارف ينطق وأنا عمال ازعق فيه اللي بيحصل؟ ردو عليا، لقيت تامر بيقولي تعالا ننزل نتكلم بره، وقالي بص من الآخر أنا عاوز اقولك من بدري ومش عارف؟ تقولي إيه ياتامر أنت بتخوني وأنا شوفت اللي أنت وهي بتعملو وهي حسابها معايا بعدين، قالي لا يا صاحبي متفهمش غلط، منى أنا بحبها بجد وعاوز اتقدملها وانت لازم تساعدني لو احنا اصدقاء بجد، المهم هديت شويه بس مش قادر انسى منظرهم وهو عمال يلعب فيها قدامي وعرفت ان دي مش اول مره يمد ايدو على جسمها، المهم رجعت لاختي واتكلمت معاها واعترفت انها كمان بتحبو موافقه انه يخطبها موقتا لحدما يتعرفو على بعض اكتر وكده ومن هنا ابتديت احس اد إيه بجد أنا بقيت معرص بمزاجي وتامر بدل ما كان بيجيي يقعد معايا لقيتو يجي بس علشانها ولو اختلو ببعض دقيقه لازم يعفص ويلعب فيها لحدما طلعنا رحله سوا اسكندريه ودي كانت اول مره تامر يتجرأ ويهزر معاها بسفاله قدامي، وبقى يشيلها في الميه ويضربها على طيزها ويمسكها من بزها وهي عايشه ومبسوطه ولا همها اي حد، واحنا راجعين في العربيه كانت نايمه على رجلو وعماله تعض في بتاعو وهو واقف وباين اوي تحت الشورط بتاعو وفجأه غطت رجلو وراسها وعرفت انها بتمصلو بتاعو وعامله نايمه، مكدبش عليكم على قد كل المناظر دييييي ما كانت بتدايقني كنت ببقى مبسوط اوي لما بشوفها ونفسي اشوفها في علاقه كامله وده اللي حصل وكان سبب فشكلة الخطوبه ومبقناش أصحاب تاني أنا وتامر، اللي حصل من تامر صديقي الخاين اللي لف على اختي لحدما وقعها وخلها تحبو لحد خطوبتو ليها ورحلتنا سوا الى الاسكندريه وبعدما رجعنا وعرفت اد إيه اختي مش سهله ولا هو بردو بسبب اللي عملو في العربيه عمري ما اتوقعت ان منى البنت الجميله اللي بتحب نفسها اوي تسيب نفسه لصاحبي كده، وتوصل بيها الجرأه انها تمص بتاعو في العربيه وأنا وامها قاعدين قدامها، طيب مخفتش منا ولا من الناس ولا السواق! كنت هتجنن على جرأتهم وكانت عندي رغبه غريبه إني اشوفهم في علاقه كامله وفي نفس الوقت خايف تامر يخدعها ويسبها وده اللي فعلا حصل زي ما توقعت أنا من بعدها بقيت براقبهم باستمرار في كل الاوقات لحدما جه يوم كان عندنا في الشارع فرح وكل البيت والجيران معزومين وتحت في الفرح وتامر كمان كان واقف معانا وفجاءه اختفت منى وتامر وعرفت انها طلعت معاه البيت عندي وماما تحت مع الجيران مشغوله ومحدش خد بالو غيري أنا، المهم اتسحبت وطلعت وراهم وكان باب الشقه مقفول بس فيه شباك صغير لو فتحتو اقدر ادخل ايدي وافتح الباب وفعلا ده اللي عملتو وقفلت الباب ورايا بشويش، وكان نور الشقه كلو مقفول بس اوضة نومها منوره وبابها موارب اتسحبت وصعقت من المنظر لقيتها ملط وهو بالاندر بس ونايمه عليه وبتاعو كلو جوا طيزها وهي اللي بتنيكو وبتقولو لو نزلتهم هصوت وهلم عليك الناس أنا عاوزه اتمتع بيك النهارده وهو يقولها انتي فشختيني يافاجره ويضربها على طيزها وهي تقولو آه وتصوت يقولها الناس تقولو محدش سامهع من صوت الفرج وهو يضرب ويقولها آه يا شرموطه نيكي اوي ا ه ه ه وهي عماله نازله طالعه عليه وبتقولو خلاص يالا هتهم معايا، آه آه ه اححححح وحسيتها جابتهم عليه قالها بلتيني يالبوه تعالي وقام منزلها ورافع رجلها على كتفه قالها خرمك يجنن يا بنت الوسخه، قالتو خلص بقى بدل أمي ما تطلع، قالها لو طلعت هنيكها معاكي بس امك هنيكها في كسها وطيزها اللي الناس بتعايرني بيها يابنت المتناكه، اصحابي بيقولو خاطب البت اللي امها بطيز كبيره، زوبه عمال يرزع في طيزها واللي هيجنني انها منتشيه اوي وعماله توحوح وهو نازل زرع لا يمكن تكون دي اول مره بينكها فيها، كنت هموت وأنا شايفها بتعض في شفايفها وتبوس فيه وعماله تجيب الصدمه وأنا بتفرج لقيت أمي واقفه على دماغي وقامت راقعه بالصوت حست ان هيغمى عليا!!


صاحبي وأختي

صاحبي محمد طوله متر 70 ابيض جدا، شعره اسود وناعم وطويل وبيربطه بأستك ووسيم جدا، المهم قابته وقاللي عاوزك في حوار وقعدت معاه في قهوة هادية وقاللي خلي بالك من اختك عشان شفتها واقفة مع واحد ووصفه، وطلع هو اللي شفتها معاه من خرم الباب في شقتنا وقاللي كان لازم اقلك عشان انتا صاحبي وأنا تفهمت الموضوع وشكرته ومشينا وروحت أنا وسكت عالعادة، بعد 3 ايام قابلت محمد تاني وقاللي عاوزك، وقاللي نفس الكلام انه شافها وكده مع نفس الواد وقاللي هات رقم اختك أنا هكلمها واعقلها واديتهولو ومشيت، وكلمها وقابلني تاني يوم وقاللي كلمتها وهي تفهمت الموضوع وشكرته جدا وقاللي يا راجل ده احنا صحاب وكان لازم اعمل كده ومسح رقم اختي قدامي، لاحظت بعدما محمد كلم اختي انها لبسها بقى محترم وبقت كويسة والامور تمام... اخدت فترة لمدة اسبوع محمد اول ما يقابلني يسلم عليا عادي ومفيش اي حاجة عن الموضوع بس في مرة اخدني من وسط صحابي وقاللي يا أحمد الامور تمام لو عوزت اي حاجة أمرني وأنا قلتله لا خيرك سابق ومشي، تاني يوم قابلني وقاللي تعالى عاوزك ضروري ضروري وقابلته في نفس المكان وقاللي انتا يا أحمد عارفني وعارف إني مش بتاع لف ولا دوران وقاللي يا أحمد (أنا بحب اختك)، أنا سكت لمدة 30 ثانية وراسي كانت في الارض وبصيت عليه لقيته بيبتسم ابتسامة خفيفة وقاللي يا أحمد متتكسفش أنا بقولك كده مش عشان اتسلى أنا بتكلم بجد ولو كنت عاوز اكلم اختك من وراك كنت عملتها بس عشان أنا راجل، سكت شويه أنا ورديت وقلت طب وهي قاللي معرفش قاللي أنا هاخد منك رقم اختك واعبرلها عن حبي وأنا اديتهولوا تاني وقاللي هرد عليك بكره ومشينا.. قابلني محمد تاني يوم وقاللي انه كلم رانيا وهي اتصدمت في الاول وعبرت عن نفس الشعور ليها وسكت محمد وأنا سكتت شويه وقولتله يا محمد حافظ عليها، وضحك ضحكة خفيفة وقاللي انتا هتقولي كده يعني ده اكيد في عنيا الاتنين وانتهى الحوار وروحت، واصبح محمد بيكلم اختي كل يوم ما لا يقل عن 3 او 4 مرات... وفي مرة وأنا ماشي مع اختي في الشارع وكان شارع فاضي قابلنا محمد قرب مننا وسلم عليا وسلم على رانيا واتبادله الحديث معا بعض.

محمد: ازيك يا رانيا وهي ردت تمام والعكس ومشينا وبعد اسبوعين مكانش في جديد في الموضوع وقابلت في مرة محمد في شارع فاضي بالصدفة وكان بيتلكم في الموبايل وشافني من بعيد وشاورلي وقعدت جمبه واتضح انو بيكلم رانيا وبرومانسية عالية بيقولها بحبك ولمدة 5 دقايق بيتبادلوا الكلام الرومانسي وأنا قاعد ومحمد مكلمنيش وفجأء لقيت محمد بيرد عليها ويقولها اكيد قريب هنقعد مع بعض متقلقيش وسلموا على بعض وقفل الموبايل وقاللي ازيك وعامل إيه الخ الخ، قاللي يا أحمد اختك اتعلقت بيا جامد وعاوزة تقعد معايا وانتا سامع اهو فأنا عاوز اشوفها واقعد معاها، أنا رديت وقلت طب أنا اعمل إيه قاللي تعالى أنت واختك بكره الساعة 7 بليل في شقتنا وأنا هكون هناك، قولتله ماشي، قام محمد وقالي بكره خلاص هستناك ومشي ورجع يتلكم في الموبايل تاني أنا روحت ونمت من سكات جات اليوم اللي هنقابل محمد فيه والساعة 6 لقيت اختي بتلبس هدومها وقالتلي يلا البس ودخلت اوضتها ولبست أنا طلعنا ولاحظت في اليوم ده ان اختي لبسها رجع زي الاول الجنز الضيق التيشرتات الضيقة اللي بيخلي صدرها واضح المهم روحنا لشقة محمد ورنيت الجرس وفتح محمد الباب وكان لابس تيشرت اسود وشورت برموده بيج واختي كانت على عتبة السلم ومحمد سلم عليا وقاللي ادخل يا أحمد ودخلت الشقة براحة وبصيت ورايا على باب الشقة لقيت اختي بتمشي براحة عشان أنا ادخل ووقفت مع محمد واتكلموا بصوت واطي وبيضحكوا وقفل محمد باب الشقة، وقعدت أنا على الكنبة ورانيا قصادي ومحمد دخل اخر واحد وقعد جنب رانيا ومحمد اتكلم عادي جدا عن الاخبار وعاملين إيه والامور كانت تمام ودخل وجابلنا عصير وشربنا وضحكنا، مرة لقيت محمد قاللي يا أحمد حقيقي مش أنا قلتلك على موضوع لبس رانيا إيه اللي خلاها تيجي باللبس ده وأنا رديت وقلت أنا قلت كده كده احنا جاينلك وانتا هتشوفها يعني فقاللي امممم بس تصدق هيا كده احلى ومسك ايدها وتبادلوا النظرات والكلام الرومانسي

محمد: وحشتيني

رانيا: وانتا كمان وحشتني اوي

محمد: مش قولتلك هنتقابل

رانيا: ده اسعد يوم في حياتي، وجات رانيا شدت الاستك بتاع شعر أحمد وقالتله كده احسن وضحك محمد وقالها طب اقلعي انتي بئا الطرحة شمعنا أنا اللي اقلع بس وقلعت رانيا الطرحة، وقالها شفتي كده عدل وابتدا محمد يلمس على شعر رانيا الناعم والعكس برده ومحمد باس رانيا في خدها ورجعوا يلمسوا على شعر بعض وفجأة قربوا شفايفهم من شفايف بعض وباسوا بعض بوسة مشبك بالمصري وقعدوا بايسين بعض لمدة 3 دقايق وقاموا مرة واحدة وهما شفافهم في شفايف بعض ومشيوا ناحية اوضة النوم واترموا عالسرير، ومحمد بقى فوق رانيا وشغالين بوس ويتأوهوا هما الانتين اممممم وصوت البوس كان عالي وقطعوا شفايف بعض ومحمد قام وقلع التيشرت ورجع كمل بوس تاني... ورانيا بأيديها على ضهره الناعم، محمد املس اساسا مش مشعر خالص وحول ايديها ناحية الشورت بتاع أحمد ولقيتها بتفكله الحزام بأيديها وهي بتبوسه وقلعته الشورت وبقى أحمد بالبوكسر الاسود وهي تمسكه من زبره من بره البوكسر وهو بيوسها ويلمس على بزازها الكبار الطري وهي ماسكاه من وسطه وقام أحمد وقلع رانيا التيشرت ورماه من ورا ضهره عالارض وبقت بالسنتيانة ورجع بوس تاني وتقفيش في صدرها وهي ماسكة زبره وبتلعب فيه واثناء ما محمد بيلعب في صدرها قلعها السنتيانة وبقى صدرها مكشوف ومحمد بقى يرضع من صدرها بقوة ورانيا بتتأوه اووووف اوووووف حبيبي يا ميدو شفايفك حلوة اووووف ويرضع ويمص بزازها فردة فردة وبعد 3 دقايق رضع ومص قام محمد وقلع رانيا البنطلون والكليوت، وقلع هو البوكسر وبقوا هما الاتنين عريانين تماما وراحت رانيا ماسكه زبر أحمد المتوسط الطول والسمك وابيض زي بشرة أحمد.. تبصلو شويه وقامت ماسكاه ونازلة في مص وفي بيضانه المتوسطة الطرية جدا ومحمد بصوت واطي جدا اااااه اووووف ورانيا قاعدة تمص فيه بقوة لمدة 7 دقايق ومحمد قاعد على ركبه وفقت انيا عن المص ورجعت على ركباه زي أحمد ورجعت تبوسه تاني ومحمد يبوسها ويقفش في صدرها، محمد نام على ضهره ورانيا جات قاعدة على زبره وبراحة دخله في كسها مع ألم بسيط ومحمد حاطط ايديه على وسطها ورانيا ايديها على صدر أحمد وابتدا النيك بسرعة متوسطة وسط ضحكات متبادلة من محمد ورانيا وابتدت رانيا تتأوه ااااه آآآه دخله يا محمد في كسي بحبك اوي اااااااااااه زبك حلو اوي وقفت رانيا النيك وميلت بصدرها ناحية شفايف محمد الحمرا عشان يرضع فيهم شويه ورجت رانيا زي مكانت وفضل محمد ينيكها لمدة 10 دقايق تقريبا وقاموا واخدت رانيا وضع الكلب وبراحة محمد حطوا في كسها وابتدا ينيك فيها بس المرة دي بسرعة جدا عشان محمد واخد وضعه ورانيا بتصرخ جامد جدا ااااااااااااااه اااااه اااه آآآه آآآه آآآه ومحمد رافع راسه فوق وايديه على وسطها وبينيك في كس رانيا اختي وقعد على الوضع ده لمدة 7 دقايق ونوم رانيا على ظهرها ونام هو عليها ووشه في وشها ودخل زبره في كسها وريح جسمه عليها وابتدا ينيك فيها ورانيا بتبوسه براحه في شفايفة وفي رقبته وصدره وهو بينيك براحة جدا نيك رومانسي جدا ومرة واحدة سرع النيك شطله كده قذف ووقف النيك وريحوا جدا على جسم بعض وبوس واهات من الاتنين وقاموا هما الاتنين من سكات ولبسوا ومشيت أنا ورانيا، ومحمد قاللي بكره هقابلك وعلى باب الشقة ادى لرانيا بوسه مشبك برده وودوعا بعض ومشينا على البيت وأنا على السرير وهنام بفكر في اليوم الصعب ده المهم... تاني يوم قابلت محمد وصارحني بالحقيقة وقاللي أنا مشفتش اختك مع ولاد ابدا ده هيا اللي قالتلي اقولك كده عشان تبين انك خايف على اخت صاحبك قولتله يعني انتا بتكلمها من زمان؟ قاللي ايوا قولتله امال ازاي قولتلي هات رقمها؟ قالي عشان مبينش إني معايا رقم اختك ومسحته قدامك عشان متشكش فيا وأنا واختك بنحب بعض من زمان قولتله طب انتا ليه عملت الحوار ده كله؟ قاللي عشان استدرجك أنا ورانيا عشان تثق فيا ونقابل بعض أنا وهيا وانام معاها بس هو ده كل اللي حصل وأنا عملت اللي في دماغي بس أنا مش هسيب رانيا لعلمك يعني.


أختي وصديقي

اسمي سامح من الأردن واختي اسمها دانا، اكبرها بعام واحد فعمري 17 عام وعمرها 16 عام، منذ ان تحولت اختي الى انثى مرغوبه واصبحت مراهقة ولم تعد طفله وأنا اجد متعه كبيرة في نظرات اصدقائي لها، ونظرات الغرباء لها ايضا عندما اكون معها، في يوم فرغ شحن بطارية هاتفي الجوال فبدون إستئذان اخذت هاتف احد اصدقائي واتصلت بأختي فانا احفظ رقمها، ففوجئت بان رقمها مسجل عنده بإسم دودو، لم اشعر بضيق بل بالعكس تخيلت مكالمتهما واستمتعت بشدة من نظرته لي فبالتاكيد هو ينظر لي نظرة المخدوع او اخو الشرموطة، أنا استمتعت بهذه الفكرة لكني اريده ان ينظر لي كوني ديوث فهذه متعتي الكبرى، فقد قرات كثيرا عن الدياثة وأدرك تماما إني ديوث واتقبل هذه الفكرة واستمتع بها بشدة، وأنا استرسل في افكاري بسرعة وجدت اختي وقد فتحت الخط، فصمتت لأسمعها فوجدتها تقول حبيبي وانتظرت الرد ثم قالت مازن يا حبيبي وهو اسم صديقي، فقلت لها أنا سامح فأغلقت الخط، أخذت صديقي جانبا وقلت له أنت تعرف اختي؟ فقال لي مترددا بصراحة احنا بنحب بعض، فقلت له أنا اعرفك جيدا هل مارست معها الجنس، فتعجب من صراحتي وقال لي: لا ادري ماذا اقول لك، فقلت له قل كل شيئ لا تخف، فقال لي بصراحة مرة واحدة لكن صدقني هي لا تزال بكر أنا امارس معها جنس خلفي، شعرت بمتعة هائلة من تخيل زب صديقي في طيز أختي فقلت له سنتفق اتفاق، أنا لن امنعك من اي شيء لكن اريدك ان تقول لي دائما ما تفعله معها وماذا تقولون، فقال لي صدقني لن اؤذيها نحن فقط نستمتع سويا مثل الاجانب، فقلت له حسنا هل لديك صور لها؟ قال لي نعم وفيديوهات ايضا وشعر صديقي بمتعتي فقال لي أنت مبسوط صح، قلت له بصراحة نعم وهائج ايضا، قال لي استمع لمكالمتي معها وذهبنا سويا لسيارته، فقلت له قل لها انك وعدتني انك ستخطبها وانك تحبها وانك لن تتحدث معها حتى تأتي للمنزل فقال لي حسنا واتصل بها وأنا اضع احد سماعات الرأس في اذني وهو يضع الاخرى، فردت وهي مرتجفه وصمتت، فقال لها أنا مازن، فقالت له حبيبي حصلت مصيبة، سامح تحدث لي من هاتفك وقلت له حبيبي، فقال لها لا تقلقي أنا قلت له اننا نحب بعضنا بمنتهى الإحترام وانني سأتزوجك وساتقدم لك ووعدته الا اتكلم معك ثانية حتى اتقدم لخطبتك فلا تتحدثي معه في شيئ وأعتبري الموضوع انتهى، فقالت له الحمد لله أنا كنت اشعر بالرعب، فقال لها وأنا سأنفذ له ما اراد، فقالت له: هل جننت أنت لو تقدر تستغنى عني أنا لا استطيع هل نسيت ما حدث بيننا في غرفتك، شعرت بلذه كبيرة وأنا اتخيل ما حدث ونظر لي مازن وأشار الى قضيبه كي يعلمني انها تتحدث عن المرة التي ناكها فيها، فانتصب زبي بشده، وأنا اتخيل اختي عاريه وطيزها البيضاء الملفوفة ترتج من زب مازن صديقي، فقال لها مازن وحشتيني فقالت له وانت كمان، فقال لها طيزك وحشتني، فقالت له: زبك وحشني، كنت غير مصدق ان اختي تقول هذا الكلام وكنت اشعر بفرحة رهيبة ومتعة ان اختي شرموطة، فقال لها مازن، وهو يضع يده على ساقي زبي احلى ولا زب اشرف ولا زب محمد، وأشار الي المكان الذي يجلس فيه اصدقائنا فقالت له اجمل مرة عندما كنا جميعا في غرفتك، ادركت لحظتها ان اختي ليست شرموطة فحسب انها تعشق الزب وتعشق الرجال فقد ناكها ثلاثة من اصدقائي في غرفة واحدة، نعم اختي اكبر شرموطة يالها من متعه، مازن ادرك متعتي فقال لها دانا عايزينك انهاردة نكرر الحفلة، فقالت له بلاش انهاردة بعد مكالمة سامح، فقال لها، لا تخافي، فقالت له حسنا سأستعد وأتي لك ليلا، فقال لها حسنا وانهى المكالمة، وقال لي (اختك هتتفشخ الليلة يا معلم) مازن أدرك تماما ما استمتع به وكان يتفنن في إختيار الألفاظ، وصراحة استمتعت بشدة من عبارته فقلت له اريد ان اراها وهي تتناك وقل لأشرف ومحمد انني عرفت كل شيء وانني اريد رؤية حفلة النيك على شرف أختي، فقال لي حسنا سأخبرهم واتفق معي على الميعاد واعطاني مفتاح شقته حتى اكون هناك قبل حضورهم واشاهد كل شيئ من خلال كاميرا اللاب توب وأنا معي موبايلي بالخارج، ذهبت للمنزل وقلت لدانا عندما رأيتها انسي اللي حصل بس لا تتحدثي معه مرة أخرى، فقالت لي حاضر وهي تتصنع الشرف والبرائة، ثم دخل للحمام ومعها ادوات استحمامها لتستعد للحفلة، وهي لا تعلم انني ادري ذلك، ذهبت لمنزل مازن ودخلت ووجدت اشرف ومحمد بالداخل وإستقبلوني هذه المرة بنظرات مختلفة، أشرف قال لي كم ضميرنا يوجعنا وضحك ومحمد قال لي أختك تعبتنا، واخذ الجميع يضحك وأنا اشعر بمتعة رهيبة (أختي تتناك من أصدقائي) دخلت غرفة أخرى وفتحت محادثة بيني وبين مازن وقمنا بظبط وضع الكاميرا وانتظرنا دانا للحظات فأتت وسمعت الجميع يرحب بها وأصوات القبلات على خد أختي تثيرني بشدة، وأدخلها مازن الى غرفة النوم حتى اشاهد كل شيئ منذ البداية، دخلت وجلست على السرير تحكي لهم الموقف وهي تخلع ملابسها الخارجية لتجلس بالسنتيان والكلوت فقالت عندما سمعت صوت سامح شعرت فجأة كأنه علم كل شيء عني، فضحك الجميع فهم يعلمون انني ارى وأسمع كل شيء فقال مازن “كس اخت سامح” فقالت ضاحكة “كس أم سامح”، لا استطيع وصف المتعة التي شعرت بها عندما سمعت هذه الكلمات، اقتربت من اللاب توب لتقوم بتشغيل اغاني وصدرها الجميل ظاهر امامي فشغلت اغنية أجنبية وأخذت ترقص رقصات مجنونة ورأيت سجائر الحشيش والخمر في ايديهم وهي ترقص وتأخذ رشفه من أحدهم ونفس من أحدهم وتخلع ملابسها تماما وترقص بجنون وقد ظهر على الجميع اثر الخمر والحشيش ثم انتهت الاغنية فتبدأ اغنية عربية هادئة فأخدت تتلوى كالحيه امام الجميع وتقترب من هذا وذاك والكل يتحسس جسدها وبدأ الجميع يخلعون ملابسهم حتى اصبح الجميع عرايا ثم انضم الجميع عليها وبدأت فقرة النيك، مازن يقبل حلماتها واشرف يجلس على الارض يلحس كسها ومحمد على السرير وهي تمص زبه “اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي” يالها من متعه، حملها ثلاثتهم وقامو بوضعها على السرير وأخد محمد يلحس صدرها ورقبتها وهي تمسك زب اشرف واقترب مازن بزبه من كسها وفرك زبه بكسها كنت أعلم انها لا زالت بكرا، وقلت بالتأكيد سيدخله في طيزها لكن فوجئت بزبه يدخل في كسها بسهولة، نعم في كسها، أختي ليست بكر وواضح انها تتناك منذ فترة، فزب مازن دخل بسهولة، واضح ان اصدقائي معتادين على هذه الحفلة وربما هي زبونة حفلات أخرى وربما كل من يعرفنا يعلم ذلك وأنا فقط لا اعلم، انها المتعة الكبرى كل من حولي يعلمون ان دانا أختي شرموطة، كنت استرسل في افكاري بينما اصدقائي يفترسون اختي فهي الآن تجلس على زب محمد وتمص زب أشرف ومازن يفترس كسها وهي في قمة متعتها الجميع مستمتع لكن متعتي فاقت الجميع، وأخذ اصدقائي يتبادلون المواقع على أختي يمتعونها ويستمتعون بها وأنا افرك زبي بعنف واستمتع بكل لمسة وكل لحظة افرغ مازن محنته على كس اختي وخرج من الغرفة وجاء الى غرفتي وقال لي ما رأيك يا معرص؟ كنت في عالم آخر، فامسكت بزبه وقلت له اختي شرموطتك أختي بتتناك، أنا ديوث أختي، فقال لي انظر الى كس اختك وهي تتأوه، انظر الى زب اشرف وهو بطيز اختك، واستمرت الحفلة لدقائق اخرى وأنزل اشرف لبن قضيبه على فم ووجه دانا اختي وانزل محمد على صدرها واستمر شرب الخمر والحشيش واهانة أختي وإهانتي وأنا استمتع بكل لحظة حتى ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل.


أنا وأختي وإبراهيم صاحبي

ماكنتش أعرف إيه سر المتعة في إني احكي لابراهيم صاحبي عن اختي وعن الي بشوفه، الخلاصة ماكنتش احس بالمتعة والاثارة خالص غير بعدما احكيله، فاكر اول مرة شفت كسها من خرم باب الحمام وروحت قلتله

- عارف شفت إيه النهارده، وهتصدقني؟

- هصدقك

- شفت صفاء من غير هدوم

- اختك؟

- آه هو فيه غيرها؟

- شفتها ملط؟

- شفت كسها بس

- لونه إيه؟

- كله شعر يامعلم

- إيه الجيافة دي؟

- هي يعني هتحلقه لمين دي غلبانة

- ليه يا بني هي مش متجوزة؟

- جوزها في الأردن من سنة

- هي تعرف انك بتتفرج عليها؟

- لا ماتعرفش

- أقطع دراعي ان ماكانت عارفة

- لا لا صفاء طيبة وغلبانة

- غلبانة آه يابا بس الكس بيذل وقليل ان ماكانت عايزاك

- يااخي عيب دي اختي

- ماعيب الا العيب يا بني مش احسن ما تلوف على حد غريب وتجيبلك فضيحة؟

- آه والله معاك حق طب والعمل؟

- تاخد وتدي معاها بالراحة كده وتشوف ميتها، وفي يومها بالليل صممت إني اكلمها واخد وادي معاها زي مانصحني صاحبي الغالي ابراهيم

- صفاء أنت مش عاجباني اليومين دول

- ليه مانا زي الفل اهوه؟

- على اخوكي حبيبك برضه؟

- اهي عيشة والسلام يامحمد

- لا أنت لازم تشوفي نفسك عن كده

- اشوف نفسي؟ يا حسرة دي الواحدة هنا لو خرجت بره البيت سايب شعرها ولا حطت شويه احمر وبودرة ولبست هدمة حلوة يقولوا عليها شرموطة

- قطع لسان اللي يقول عليك كلمة واحده وأنا موجود وبعدين مش لازم خروج يعني ممكن تشوفي نفسك جوه شقتك

- قصدك إيه؟

- أنت ما بتحلقيش شعرتك ليه؟

- عيب يا واد اختشي أنا اختك الكبيرة

- يعني اختي الكبيرة تدفن نفسها بالحية؟ قومي تعالي وأنا هساعدك زي ما كنتي بتساعديني وأنا صغير

- ههههههههههههه هتحميني يعني زي ما كنت باحميك؟

- وليه لاء وقلعتها هدومها واحدة واحدة، الكلوت السبعة الاحمر والبرا البنك والصندل الاسود ونزلنا البانيو في الميه السخنة والصابون، وأنا حاسس بيها بتغلي زي المية بالظبط، جبت كريم الحلاقة بتاعي ورغيته فبدأت تبص لي بنظرات مريبة وكانت هتصرخ وتقوللي أنت هتعمل إيه يابن الكلب دانا اختك! طمنتها وهديتها وقولتلها إني هاحلقلها شعرتها بس، وفعلا رغيت المعجون وفتحت رجليها وبدأت ادهن فوق كسها واحدة واحدة وبحنية لحدما استسلمت خالص وغمضت عنيها وبدأت تسخن وتنهج، حسيت انها ف الوقت ده بتناديني وبتقوللي طفي ناري لما كانت بتعض على شفايفها وبتدلعني وبتقوللي يللا بسرعة ياحمادة، أنا فكيت الشفرة وبدأت احركها على شفة كسها واحدة واحدة فعملت نفسها مش عايزة وقالت عيب ياواد أنا اختك الكبيرة، قلت لها أنا مش باعمل حاجة غلط دانا باحلقلك بس وفعلا ابتديت احلق بجد بقى رشيت شويه ميه سخنة على كسها ودعكته ورغيت المعجون اكتر، الميه كانت بتطلع بخار والمعجون بيعمل فقاعات من الهوا والسخونية اللي بيطلعوا من كسها هي حاولت تمسك نفسها باقصى قدر ممكن واستحملت عل كده ربع ساعة، زبي كان قرب ينفجر فيهم، بعدما خلصت حلاقة خالص رميت الشفرة وغسلت كسها تاني بالمية السخنة وبدأت ادخل صباعي جواه وهي هنا انهارت تماما، لما دخلت صباعي جوه كسها مرة واحدة اندهشت وبصت بصة غريبة يبدو انها كانت عايزة ترفض لكن كسها كذبها ونزل عسله على صباعي اروع واحلى صورة في الطبيعة هي صورة الكس وهو بينزل عسله وياريتني كنت في الوقت ده هادي وفكرت اخد صورة لكسها وهو بينزل عسله للذكرى، ارتبكت شويه مابين الاندهاش والعسل اللي بينقط من كسها وأنا ارتبكت وسرحت شويه لكني فوقت من سرحاني على ايد بتمسكني من شعري وبتدفن راسي بين رجليها كانت زي المجنونة وهي بتوجه راسي لكسها، لكن أنا هديتها وفهمتها ان الليلة طويلة ولسه في اولها واني مش هاسيبها غير بعدماتقول هي كفاية، كان عندي فكرة كويسة عن اللحس من كتر افلام السكس اللي شفتها أنا وابراهيم صاحبي غير كده، الكس اللي قدامي شجعني كنت غاسله كويس ومرغيه بالصابون ومدلكه لحدمابقى زي الملبن ف ايديا بعد التدليك واللعب بالشفرة كسها كان بينهج وبيطلع هوا سخن زي ما يكون واحد طالع سلم وهبطان، استلمت كسها من هنا وهي فضلت تطلع في آهات مكتوم وأصوات مش مفهومة من هنا، الغريب انها كانت هتعورني اكتر من مرة لما كانت بتضرب راسي باديها وتحدفني بازازة الشامبو وتضرب البانيو بعنف، أخدت ازازة الشامبو منها طبعا وفضيتها كلها على بطنها وبدأت ادعك وارغي من جديد لحدما بقينا غرقانين في الرغوة البيضة خالص رجعت لكسها وجربت عليها كل اللي شفته في المص عضيت شفايف كسها واحدة واحدة ولحسته واحدة واحدة ومشيت صوابعي بالراحة عليه من تحت وفضلت اهز في قمته من فوق بالسبابة وبعدين رجعت للبعبصة تاني بس بالتدريج، في الأول بصباع واحد بالراحة اوي وبعدين بصباعين وبعدين بتلاتة وبعدين فضلت احك راسي في كسها باندفاع شديد زي المجنون وهي تصرخ وتلطسشني بالقلم بس اعتباري اترد لما هي ارتعشت عشة النشوة مرتين وأنا لسه بالحس في كسها بس لما شفتها ارتعشت ومابقتش قادرة قلت اريحها واخليها تمص زبي شويه لكنها رفضت وصممت إني انيكها الليلة وهي تبقى تظبطني مص بعدين ووافقتها، ريحت ضهري لورا شويه وهي رفعت رجليها فوق رجليا ودخلت بكسها في زبي الوضع ده كان خيالي لسبب اولهم كمية الصابون الكتيرة اللي خلت زبي مزفلط وكسها مزفلط والدخول والخروج كانو زي الحلاوة خصوصا مع سخونة الميه وثانيهم لان صدر اختي كبير شويه والوضع ده اتاح لي إني ارضع من وقت للتاني، طوقت طيزها بذراعي وهي طوقت ضهري بذراعها واندفعنا في موجة جنونية من النيك لمدة ربع ساعة قررت بعدهم إني اتوقف واعطي نصيب الاسد لصدرها اخيرا وصلت للصدر اللي هبلني سنين وسنين من تحت العبايات الضيقة وقمصان النوم والترنجات والتيشترتات الملونة، اخيرا حلمتها في بؤي ولساني عليها وشفايفي وسناني عاملين احلى شغل، اخيرا بقت بتتأوه وتصرخ من الشهوة بعدما كانت بتصرخ في وشي وتزعقلي وأنا صغير، أوف أح آه ياحبيبي آه يالهوي بعد النيك واللحس الكتير لقيتها جابت مرة تالتة قلت اريحها شويه وفضلت العب في بزازها وارسم دواير حواليهم برغوة الصابون واعض في ودانها ورقبتها واحسس على طيزها اول ما حسست على طيزها زي مايكون عفريت ركبها او زي ماتكون كانت نسيتها وافتكرتها فجأة وسندتني على ضهري واستدارت هي وقعدت، ماانكرش ان دي كانت اول مرة انيك واحدة من طيزها وماانكرش إني كنت خايف على زبي لاحسن ينكسر لانها كانت هايجة ومجنونة وبتنطط بطريقة فظيعة وماانكرش إني باحب الكس اكتر والصدر اكتر لكن بعد شويه ولما اتفاعلت معاها ومع آهاتها لقيت متعه غريبة جدا بعد عشر دقايق بالظبط هديت ومابقتش قادرة تتحرك وريحت على خالص وأنا مسكت ابرزاها وريحت أنا كمان لكن في الوقت ده كنت على وشك إني اجيب لما قلتها إني هاجيب اتدورت ودخلت بكسها في زبي وجبتهم جواها وارتعشت مرة رابعة معايا وكانت رعشة الحب الصافي.

لما قلتلها إني عزمت ابراهيم صاحبي على العشا عارضت وكانت عايزة تلم هدومها من البيت وتروح تقعد في شقتها تستني جوزها على مايرجع من السفر لقيت الخطة اللي رتبته على وشك انها تتفشكل وفكرت إني اهددها باعز حاجة عنده في الوقت ده وهي الجنس وبالفعل رضخت للتهديد لانه كان من الصعب عليها بعدمادوقتها متعه زبي إني احرمها منه وفهمتها انه عشاء سريع، وبعده كل واحد هيروح لحاله بس هي كانت منشفة دماغها ومصة تبوظ الليلة بشكله العكر اللي كانت عليه بس أنا خدتها من يدها على الحمام وغيرت لها ولبستها عباية محبوكة وضيقة على جسمها تبين دوران طيزها وافخادها وصدرها وشلت الحجاب المعفن اللي كانت لابساه وسرحتلها شعرها وغرقتها برفان رن الجرس وضغطت عليها عشان تقوم تفتح الباب وفعلا قامت فتحت ورحبت بابراهيم ودخلنا كلنا نتعشى، شويه واستأذنت اروح الحمام وقمت وطبعا كانت حجة عشان اراقب رد فعلها مع ابراهيم لوحدها، الواد كان هايج وعلى اخره من اللي حكيتهوله بعدما نكتها ومضيعيش وقت خالص قام قعد على الكرسي للي جبنها ومسك كاس العصير وعمل انه بيشرب وقام موقعه عليها عمل نفسه مرتبك وعبيط وبدأ يمسح العصير بكمه من على حجرها وهي كانت هتصرخ بس كتمتها عشان الفضيحة وهو استهبل وساق فيها بعد شويه سابه من المسح بالكم وابتدى يحسس على كسها ويسألها ان كان العصير نشف ولا لاء وهي تعيط وتقوله محمد هيخرج من الحمام ويشوفنا، طمنها وقالها ولا يهمك من محمد، كانت العباية في الوقت ده تبلت من لعصير جامد وكسها بدأ يبلعها ويبان بالشفتين الهايجين كأنه بؤ حيوان مفترس.

- على فكرة أنا اللي وقعت عليكي العصير ولازم اصلح غلطتي وانشفه

- ملكش دعوة ياراجل أنت، أنا هنشفه

- لا ابدا مايصحش

- عيب اللي بتعمله ده وحرام

- إيه اللي دخل العصير في العيب والحرام، في اللحظة دي رفع العباية لفوق وبانت افخادها البيضا الطرية وكسها المتختخ من تحت الكلوت الأبيض اللي شرب عصير، هو كمان دخل بدماغه وشم كسها لقي ريحته فراولة، قال ياسلام على الكس النظيف، ياسلام، كل ده وصفاء خايفة اطلع واشوفها وهي مع ابراهيم صاحبي بس أنا كنت شايف كل حاجة من ورا الستارة وقررت إني اطلع فعلا في الوقت ده وبمجرد ما قلت احم احم ابراهيم طلع من بين رجليها وقعد في مكانه، وهي قعدت في مكانها ولا كأن فيه حاجة حصلت سألت صفاء سؤال وسألت ابراهيم سؤال، سؤال صفاء:اللي يخون صاحبه يستاهل إيه ياصفاء؟ قالت القتل سؤال ابراهيم: اللي تخون اخوها تستاهل إيه ياابراهيم؟ قال القتل، قلت، بس أنا مش هاقتلكو.. أنا قررت انيكك وانيكه، صفاء عيطت وابراهيم استغرب، قلت لصفاء تقوم ترقص وقامت رقصت بعد شويه قولت: عايزك ترقصي عريانة، قلعت هدومها ورقصت عريانة، اول مرة اشوف واحدة بترقص عريانة على الطبيعة وبزازها بتترج وطيزها بتترج وكسها بيتدلع بالطريقة دي، ابراهيم الخول كان هايج لدرجة فوق الوصف وقلع بنطلونه وفضل يضرب عشرة وجابهم مرتين على الارض في خلال نص ساعة، لما لاحظت انها تعبت من الرقص قلت لها كفاية عشان ورانا شغل تاني كتير ومااضحكش عليكو زبي كان قايم ورافع البنطلون قدامي فضيحة، طلبت منها تقلعني هدومي وقلت لابراهيم يتفرج من بعيد وكان عامل زي الكلب وفكرتها بوعدها ليا المرة اللي فاتت انها تمص لي وفعلا وفت بوعدها ونزلت على زبي مباشرة، في الوقت ده سمحت لابراهيم انه يقرب ويحسس على طيزها ودي كانت كلمة السر اللي عدلت مزاجها في الليلة دي عشان حست وقتها انها هتجرب تجربة جديدة وتتناك من اتنين، لما حسيت ان زبي سخن طلعته من بؤها وقرت ابتدي بطيزه اللي كانت جاهزة وسيحة وسخنة بعد تحسيس ابرهيم، رزعتها على السرير ورفعت رجليها ودخلت زبي بعنف من غير كريمه ولا زيوت ولا تفافة وسيبت نصها الفوقاني لابرهيم للي ابتدي يرضع من بزها الشمال ويبعبص في كسها، لما شديت عليها في النياكة من طيزها صرخت وحضنت ابرهيم وبتدت تبوسة فيه وتمص في لسانه وأنا بصراحة غيرت منه لما لقيتها منسجمة مع ابرهيم سيبتهم شويه لبعض وريحت أنا، ابرهيم استفرد بكسها ونام عليها تماما هي ساحت وحضنته وأنا قعدت اتفرج ايوه ياهيما اوي ياهيما يخربيت امك اوي يابن المتناكة وقلت ادبها على ابرهيم خلاص وأنا مايرضينيش تشتم صحبي قدامي فقررت اخد له حقه منها طلبت من ابراهيم ينام على ضهره وهي تنام على ضهرها فوقه بحيث طيزها تكون في زبه وكسها يستقبل زبي ودخلت بكل قوة ودخل هو كمان بكل قوة وجبت له حقه منها على الآخر.


أنا ودانيا

عندي رفيقي اسمو رائد وهو بحب الصبيان كتير يعني روح قلبو ينيك صبيان وروح قلبو يرضعلو زبو للشاب يعني الشاب يمص زب رائد، وكان رائد كل شي اسبوع يلاقي شاب من اهل الحارة او من براه الحارة، وكان يجرب يشتريلو ويعطي مصاري يعني مشان ينيكو... وبتعرفو اذا شاب اهلو فقراء وهو ما معو مصاري شو بيصير اذا واحد عطاه مبلغ منيح، وصار يشتريلو بوظة وكولا وغيرها من الاشياء بيفرح الولد، ورائد كان عندو سيارات اجراة يعني رائد وضعو المادي منيح وسط، وفي يوم من الأيام اجى لعندي رائد على البيت وقلي: من شوي ظبطت شاب حلو وطيزو صغير وحلوة وبدي نيكو، قلتلو اي شو بدي اعملك أنا، قال رائد: بدي منك تدبرلي مكان نيك، وقمت أنا قلتلو رجاع لعندي بعد شي ساعة لحتى اقدر دبر مكان، قلي اي وراح، اتصلت أنا بصديقي وقلتلو انو بدي الشقة الي عندو وهو مستاجر شقة مشان يعرص فيها، قلي صديقي: تكرم صف صف وتعال خود المفتاح، ورحت أنا جبت المفتاح ورجعت لقيت رائد عم يستناني على باب البيت وقلي شو مشي الحال، أنا: اي وقولتلو وين البيت، وراح رائد جاب الولد، وأنا كنت في الشقة تبع صديقي عم انتظر حتى يجي رائد هو والولد واجى رائد ودخل هو ولولد وضل ينك في الولد شي ساعتين او اكثر وأنا كنت نايم لانو أنا مليت، وكان الوقت عند العصر وأنا لحالي، وما لقيت الا رائد هو والشاب عم يفيقون من النوم ورحنا كل واحد على بيتوه وأنا روحت على المكتب تبعي لانه عندي اشغال، بعد شي يومين اجى لعندي رائد في الليل ورحت معو نتدرجة في السيارة ونحكي على الشغل وعلى امور كتيره ومن هيك شي.. وبعد شي ساعة أنا نعست وبدي انام قولت: رائد روح وصلني على البيت ونحنا في طريق الرجعة شفنا الشاب الي كان رائد عم ينكو، كان الشاب مع اهلو، العائلة يعني ابو وامو واختو، بس شو لفت نظري على اخت الشاب كنت بعرف البنت بس ما اعرف انو الشاب الي عم ينكو رائد هو اخوها، قالي رائد لك الولد ابن العرص مع اهلو وأنا عم اتفرج على اختو لانه كانت البنت بعرفها من زمان وبنت الحرام ما تحكي معي تشوف حالها علي، بس شو أنا هون طلبت من رائد انو يجيب الشاب وبعدما ينكو احكي معو، قالي رائد: والله أنت شيطان بدك تعرف شي على اختو مو هيك؟؟ قولت لرائد: اي اكيد لانه بدي نيكه لهل بنت الحرام، قام رائد وافق اكيد لانه رائد بيحبني كتير وما بيرفض طلب شو ما كان، وفي اليوم التاني اجى رائد ورحنا على الشقة نفسها تبعه صديقي وناك رائد الولد، بس هل مرة أنا ما نمت انتظرت حتى خلص رائد من الولد، قال رائد يلا ما بدك تروح صف صف؟؟ قولت: يلا بس نشرب كولا وبعدها بنروح وصرنا نشرب الكولا أنا ورائد والشاب، ونحنا عم نشرب صرت اسال الشاب كم عدد اخوتك الشباب والبنات؟ قال: انو ما عندو غير اختان واحدة صغيرة كتير يعني عمرها شي سنة واسمها روان واخت اكبر عمرها 18 واسمها دانيا، وهون صرت فاكر كيف بدي اسالو عن اختو وين بتروحة، وما لقيت غير رائد سالو للشاب: اختك دانيا بتناك متلك، وصار الشاب يضحك وجاوب رائد: اختي كل ما بدها تروح لازم روح معها أنا، لانه ماما وبابا ما بيخلو اختي تطلع براه البيت لحالها بس كانت اختي تعملة حاله انو بدها تروح لعند صديقتها ونروح أنا واختي لعند واحد شاب البيت وكان عند الشاب اتاري (يعني متل الكومبيوتر العاب) وكنت أنا العب في الاتاري واختي تدخل مع الشاب على غرفة وأنا عارف انو الشاب عم ينك اختي جوه في الغرفة، وكنت كتير مرات ادخل بلاقي اختي مرة عم تمص زب الشاب ومرة بشوفها عم تجلس على ايرو وايام كان الصوت يوصل لعندي وهي عم تقولو اختي لشاب: شوي شوي على طيزي لعمى بعيونك شو بتحب النيك من الطيز، بس ما كنت احكي لاهلي لانه كنت أنا مبسوط، اختي بتشتريلي كل شي وكان الشاب كمان بيشتري كتير شغلات الي ولهيك ما كنت احكي، وبعدما سمعت هل كلام قولت للشاب أنا: بدي صير اشتريك كل شي وتصير تروح لعندي على المكتب وتلعب في الكومبيوتر بس بشرط، بدي منك تعمل هل طلب شو رايك؟ قام الولد كتير فرحه قلي مباشرة اي شو بدك؟ قولت بدي اعطيك هاتف في كاميرة، يوم الي بدك تروح مع اختك لعند الشاب، ولما تدخل اختك هي وشاب على الغرفة بعد بشي ربع ساعة بتروح لعند الغرفة وبتفتح الباب وبتصور اختك وهي عم تتناك من الشاب او هي وشالحة تيابها، وبعد هيك بتوصل اختك على البيت وبتعمل حالك بدك تلعب بالحارة وبتيجي لعندي على مكتب او على البيت بسرعة فهمت؟ وأنا هون عطيت الولد هاتف في كاميرة بس طبعا ما في خط يعني sim، وما بيقدر يحكي من الهاتف، وعلمت الولد كيف يستخدم الكميرة وقولت للشاب انو انتبه ما حد يشوفك، وهون قالي الشاب لا تخاف أنا لما بفتح الباب على اختي بيكون الشاب ينيك بتكون اختي قاعدة على زب شاب وأنا ماحد يحكي معي ولا حتى يطلعو في، أنا قولت كتير منيح معناها اذا هيك، وبعد شي ثلاثة ايام ما لقيت غير الولد عندي في المكتب وجاب الهاتف وقلي الولد انو ما قدر يصور غير صورة واحدة بس، شوفت الصورة بس كانت منيح ما فيها شي يعني المهم انو كانت دانيا اختو للولد ظاهرة في الصورة وكانت عم تمص زب شاب صديقها، وقولتلو للشاب انو يلعب في الكومبيوتر وبعدما خلص عطيتو مصاري وقلتلو للشاب: بدي اعطيك رقم هاتفي وبتقول لاختك انو تحكي معي ضروري، واذا سالتك اختك شو بدو قولها ما بعرف بس عطاني الرقم وقالي انك تحكي معو، قولتلو انتبه لا تحكي شي علي صار بعدين بقول لابوك انو عم ينيكوك الشباب في كل الحارة، وبتعرف شو بيصير اذا عرف ابوك، ما حكى الولد شي وراح على بيتو، وبعد شي ست ساعة اتصلت دانيا وكان الوقت شي الساعة الواحدة ليلا وصار الحديث التالي وكان بسرعة، أنا: الووووو دانيا: مرحبا صف صف بدي افهم بسرعة شو بدك لانه أنا اهلي نايمين ولاحد يصحى من النوم بتصير مشكلة يلا بسرعة شو بدك ليش قولت للاخي انو بدك تحكي معي ضروري، أنا: والله عندي الك شغلية كتير بتهمك، دانيا: شغلة شو؟ أنا: على الهاتف ما بيمشي الحال بدك تيجى لعندي على المكتب بكراه حتى تشوفية بعيونك، وصارت تضحك بصوت واطي ههههه، دانيا: أنت اجدب صف صف يعني عم تحاول انو احكي معك، أنا ما بدي وانت بتعرف مو هيك يا صف صف؟؟ يلا باي ولابقى تحاول معي؟ أنا: بس ليكي دانيا قبل ما تسكري الخط، أنا عندي الك صورة ولا احلى من هيك ومع شب على تختو وعم تمصي شي ما بعرف شو هو بس اذا بدك بكراه تعالي لعندي على مكتب وشوفي بعيونك باي سلام، وصارت تتصل كل شوي أنا ما رد حتى تيجي لعندي على مكتب وانفرد فيها بس أنا ما بدي اجرحه بس هي هيك بدها لانه أنا حبيت أنا احكي معها بس هي رفضت وعملت حالها ما تحكي مع شباب وكان لازم اعمل هيك، وفي اليوم الثاني وبحوالي ساعة شي ثلاثة عصرا ما لاقي غير دانيا ومعه اخوها المنيوك في المكتب ودخلت لعندي على الغرفة وقالت دانيا: شو بدك تفرجيني قومت وقفت وقلتلها تفضلي اجلسي شوي بس، واخذت اخوها على غرفة تاني وقلتلو قعود لعب على الكومبيوتر ولا تطلع لا براه، وسكرت باب الغرفة وعملت فنجانين قهوة ورحت قولتلها تفضلي، قالت يسلموو حطيت على الصورة وهون مدري شو صارلها ما عاد تعرف شو بدها تحكي، وقالت خلاص شيلها لصورة قمت شلاته قالت دانيا: شو بدك مني هلا؟ أنا: ما بدي شي، بدي شغلية كتير صغيرة، قالت: شو هيه؟ أنا: بدي اعمل متل ما عم يعمل الشاب الي في الصورة؟ سكتت دانيا شوي وبعد هيك قالت: مقابل شو؟ أنا: مقابل ما حد يعرف، شو رايك؟ قالت: اي موفقة بس بدك توعدني انو تحذف الصورة من الكومبيوتر اوكي؟ أنا: اي اكيد بس نخلص، دانيا: طيب وين بدنا نعمل هيك؟ أنا: يلا قومي نمشي عندي شقة؟ قالت: واخي؟ أنا: انتي نزلي لتحت على الشارع وانتظريني وشو بدك باخوكي، وراحت دانيا نزلت قبلي على الشارع، ورحت أنا لعند اخوها ل دانيا وقولتلو راح سكر الباب وبدي اروح مع اختك مشوار شي ساعة وبرجع، العب على الكومبيوتر واذا بدك في بسكويت وكولا في البراد الي في الغرفة التانيه، انتبه لاترد على الهاتف او تقول مين اذا حد ترق على الباب؟ قال الولد اي خلاص روح أنت أنا مش راح اتحرك، ونزلت وروحت وقفت تاكسي ورحنا على الشقة تبعيت صديقي ودخلنا أنا ودانيا، ولما صرنا لحالنا مباشرة وقف ايري بدون ما العب فيه لانه أنا منتظر هل لاحظة من زمان، وهون أنا شلحت الحذاء وهي كمان وبعد هيك شلحت دانيا الايشار على راسها وصارت تخفف من الملابس الي عليها وأنا كمان، ومسكت دانيا وصرت ابوس فيها من خدودها من رقبته ومن اكتفها وهي بدورها بتبادلني نفس الشعور والقبلات، (على فكرة أنا ما وصفت دانيا من بداية القصة شوي هي فتاة خارقة جدا يعني لو بتخرج من البيت سبور يعني من دون ما تتحجب يمكن كان كل شي في الشارع من شباب ورجل شلحوها ملابسه وناكوها في الشارع ويمكن حتى البنات يطلب سحق كساسهن منها شعر اشقر وجهة رائع صدر كبير جدا خصر نحيل طيز مدورة تسوه تقلها ذهب وكس زهري على ابيض يا ويلي)، وبعد قبلات كثيرة مني ومنها شلحت أنا من فوق وظليت في البنطلون وهي بدورها شلحت ملابسها بس بكسوف وخجل شلحت البلوزة وقفز اول نهد لانه صعب يطلعو النهدين سوا من كتر كبر صدرها، كان صدرها رائع اذا ما لبست ستيان واقف واذا لبست يصير اكبر لانه بتعرف البنات انو في ستيان فيها حشو بتكبر الصدر، وهون مسكت صدرها وبلشت الحس وامص والحس والحس والحس والحس يمكن حتى ما عاد لاقي لساني ذاب من كتر المص واللحس ولاء واصبيعي صارو اقصر من غيري من الناس من كتر فرك بزازه وكسها وبعص طيزه من فوق ملابسه ل دانيا، وهون دانيا متلها متل اي بنت صارت تتاوه وتصرخ من شدة المتعة وطلبت مني اشلح بنطلوني وأنا فورا شلحت البنطلون ومسكت دانيا الكلسون تبعي ونزلتو وظهر زب المعشوق من كل البنات والي بيحبيو اكتر من اطيب نوع فواكة، وصارت تلعب فيه شوي بايديها الرقيقات مع انو ايري ما بدو غير شفايف يكون متل شفايف دانيا وبلشت تمص راسوه وتفوت في تمه اكتر وتمص وتلحس من على اطرف ايري وصار لون ايري احمر وعلى ازرق قوس قزح وصارت تمسك ايري من عند البيضات وتضرب بزازها وعلى الحلمات الي متل حبات الزيتون ولونة حلماته كان زهري ولون بزازه ابيض متل الثلج وبعدما تضرب بزازه بايري ترد تمص وأنا افرك بزازها وبعد شي عشرة دقائق من هل وضع نزلت البنطلون ل دانيا وصرت ابوس افخاذى دانيا وصرت اطلع لعند كسها وابوسو من فوق الكلسون والحس كسه من اولو حتى طيزه وصارت تتحرك حركات من غير وعي وتقرب كسها لعند تمي وتمسك شعري وتدفشني على كسها قالت دانيا يلا حبيبي مصمصني من كل جسمي أنت احسن من مئة بنت، قمت أنا نزلتلها الكلسون وصارت عارية تمام وصرت امص بزازه وامص حلماته والحس صدرها من فوق البزاز وانزل الى البطن وامص الخصر والسرة واطلع ابوسها من شفايفه وابوس رقبته وحول رقبته وطبعا أنا ايدي عم تفرك فخذها وشوي كسها وهي عم تقول آه آه مممممم ما اطيبك يا صف صف أنت رائع معي أنت عن جد بتحبني آه آه يا حبيبي ما عاد نام غير معك أنت وبس آه آه آه آه آه اي إيه بوسني من تمي بوسني من بزازي بوسني من كل جسمي من ظهري من كسي من كل مكان أنا الك آه آه آه ممممم وأنا صرت ما عاد اعرف من وين بدي ابوس صرت ابوس كل جسمها يمكن حتى شعرها وهي كمان عم تحلب ايري بايدها وعم تلحمس على ظهري بايدها التاني بقينا على هل حال شي ربع ساعة وبعد هيك قولت أنا: شو دانيا كيف بدك يا عمري نبلش من وين بتحبي قالت دانيا: فرشيلي كسي بأيرك بزبك لحلو والي طعمو طيب كتير ممممم بس حط على زبك كريم او فازلين يلا يا حبيبي حتى جيب ضهري على زبك وانت كمان جيبو على كسي آه آه آه مسكت ايري ومرغتو فازلين كلو وحطيتو على كسه صرت احفو على شفرات كسها وهي عم تتاوه اااااه مممممم اااااااه وهيك شي خمسة دقائق حسيت انو اجى مع دانيا وبعدها أنا مباشرة قولت: دانيا دانيا اجى ضهري اخ اخ اخ آه آه آه قامت مسكتو لايري بايدها وصارت تحلبو وتخضو على كسها وعلى بطنها حتى صار كسها وبطنها كلو مني من زبي، قولت أنا: شو رايك نتنايك في الحمام وبعدها نتحمام بس جسمنا من دون الشعر حتى ما حد يعرف شي من اهلك قالت دانيا: اي موافقة يلا وذهبنا الى الحمام وشغلت الحمام على الكهرباء حتى تصير المياه ساخني ومشيت دانيا وأنا وراه مسكها من خصرها وعم حف ايري على طيزها وكل مما نمشي خطوتين تعمل دانيا ستوب بمكانها يفوت ايري بين فلقتين طيزه حتى وصلنا الحمام كان ايري جاهز لحتى ينيك وقفت أنا وهي في الحمام وصرنا نبوس بعض من الشفايف ومن البزازه وندعك اجسام بعض وأنا هون غسلت ايري من الفازلين وصرت العب فيه قامت دانيا خلتني اجلس على كرسي في الحمام ونزلت هي على ركبها وصارت تمص ايري وترضع فيه شي خمسة دقائق قمت أنا قولت: حبيبتي اجلسي على الكرسي بس خلي وجهك لعند مساند الكرسي وظهرك لعندي يعني بتصير الطيز براه الكرسي نافره لبره وصرت ابوس افخاذى وحطيت على زبي شويت بزاق لوعابة ومسكتها من طيزها وصرت ادحشو شوي شوي على الهادي وهي عم تتاوه ممممم آه آه آه آه وتقولة داخلو فوتو بس خليك حنون معي اول شيحتى طيزي تاخذ على زبك يا حبيبي وصرت ادحشو شوي واخليه شوي هيك حتى صرت ادحشو حتى نصو ادخلو واطلعو بس مو بسرعة وبعد شي ثلاثة دقائق صرت ادحش اكتر حتى فات كلو ما في غير بيضاتي براه، وهون صارت تقول دانيا يلا نيكني ااااااااااه ممممم يلا فوتو وطالعو بسرعة يلا اخ اخ اخ اخ آه آه آه آه وأنا ما كذبت خبرا وصرت نيكه بسرعة طالعو وفوتو من راسو حتى البيضات وأنا مسكها من بزازه عم اعتصر فيهم حتى حسيت انو بدي اجيب ضهري، طالعت زبي بسرعة ونزلتها من اكتفها وهيك صار ظهرها على الارض وأنا فوقها وصرت اخضو حتى ليجي على صدرها وعلى بطنها وهي عم تفرك كسها وبعد هيك نزلت أنا لعندها ومسكت ايري وحطيتو في تمه اول شي ما كان بدها تمصو لانه كان في طيزها بس خلاص مصتو وصرت تمص معو البيضات، وبعد هيك عملت أنا دوش واغتسلت وهي كمان بس هي من دون شعرها حتى اذا راحت على البيت ما حد من اهلها يعرف انو في شي، وبعد شوي نكتها من طيزها وفرشيت كسها ومصتو وكل شي وجيبت ضهري مرتين وهي كمان بس ما اعرف كم مرة لانه كل شي عشرة دقائق كانت ترتعش.


الإنتقام

اقترضت من صديقي مبلغا من المال كنت بحاجة اليه واتفقنا على ان ارد له الدين في اجل لا يتعدى ستة اشهر، لكني لم اشعر كيف مرت الايام بسرعة كبيرة ومرت الستة اشهر وكانها اسبوع ولم انتبه الا حين رن هاتفي لاجده على الخط وهو يذكرني بانتهاء المهلة، لم اجد ما اقوله له وبدات اترجاه كي يمدد المهلة، وبالفعل قام بتمديد المهلة لشهرين لكن الشهرين مرا بسرعة البرق لتبدا معاناتي مع صديقي الذي كان رجلا عنيدا جدا ولم يرحمني، حيث هددني بالقتل وباختطاف إبني، ورغم توسلاتي الا انه لم يرحمني، واكبر خطئي ارتكبته هو حين عزمته على بيتي كي يتعشى معي ونتفق حول طريقة دفع الدين بالتقسيط، وفي ذلك اليوم دخل معي البيت وبما إني كنت اراه مثل اخي فقد تركت زوجتي تقدم له الطعام ولم الاحظ انه ينظر لها بطريقة مريبة ساخنة بل مرت الامور بطريقة عادية جدا في تلك الليلة، واتفقنا على الدفع بالتقسيط عند نهاية كل شهر، وبدات اسدد الدين وبقيت ادفع له عند نهاية كل شهر جزءا من الدين لكنه نقض العهد وجاء الى البيت يطلبني واخبرني انه محتاج الى المال ويجب علي الدفع مهما كان الامر،لم اجد ما الذي افعله فقد هددني بالمسدس ولم اتوقع ان تصل به الوقاحة ان يطلب زوجتي لينيكها، علما ان زوجتي امراة حسناء وجميلة جدا وخوفا على حياتي وعلى حياة إبني وزوجتي اتفقت معه ان اتحدث معها في الامر واحضرها له قبل ان يفعل فعلته، وبصعوبة كبيرة اقعنت زوجتي فقد كانت الامور معقدة جدا واخبرتها إني احبها ثم ان نيكة واحدة لا يمكن ان تنسينا الحب الذي عشناه مع بعض وتمنيت لو تنشق الارض فادخل فيها على ان ارى احدا ناك زوجتي امامي، لكن لم يكن لدي اي خيار رغم إني اقر بخطئي في التعامل مع ذلك الصديق الخائن، وجاءت الليلة التي لم اتمنى ابدا ان اعيشها فقد جاء صديقي او الذي كنت اعتبره صديقي ودخل البيت وهو في قمة اناقته لانه رجل ثري جدا، وادخلته الى غرفة النوم المتواضعة التي املكها ثم طلب من زوجتي ان تقترب منه وهي تحبو على اطرافها الاربعة ورغم إني كنت ابكي في داخلي، الا إني تشجعت وتمالكت نفسي وأنا ارى صديقي ناك زوجتي امامي، ثم اخرج زبه امامي وامام زوجتي وكان زبه كبيرا جدا جدا وامسك زوجتي من شعرها ليذلها وطلب منها ان ترضع، فما كان منها الا ان بدات ترضع زبه وأنا انظر ثم طلب مني ان اخرج زبي ايضا ففعلت، وبعد ذلك طلب مني الاقتراب ووضع زبي امام زبه وطلب من زوجتي ان تتناوب على رضع الازبار، والحقيقة ان الشهوة لم تكن تسري في جسمي وأنا ارى نفسي في ذلك الذل ثم طرح زوجتي على السرير وعراها وبدا يرضع حلمات بزازها ويمص بكل قوة وكان يقبلها بعنف شديد من رقبتها واحيانا يعضها حتى تصرخ، ثم طلب مني ان اتعرى واتسطح امام زوجتي ففعلت، فقرب زبه من وجهي وامرني ان ارضع له حتى اعيش قمة الذل، بعدما ناك زوجتي امامي ورحت ارضع الزب لاول مرة في حياتي وكان زبه كبيرا جدا ويخنقني حين يدخله في فمي، وتحول مرة اخرى الى زوجتي حيث رفع رجليها ولفهما وراء ظهره وادخل زبه الكبير حتى صرخت زوجتي وهي تبكي وكان يهزها بكل قوة فوق السرير، وكلما احاول ابعاد نظري يصفعني ويقول انظر كيف تتناك مراتك الشرموطة، فيخرج زبه الكبير ويقربه من وجهي ويمسح ماء كس زوجتي على وجهي ثم يدخله مرة اخرى في كسها حيث ناك زوجتي واراد ان يذلني معها، وقد ظل في كل مرة ينيكها قليلا ثم يعطيني زبه كي الحس ماء كس زوجتي الذي كان مالحا جدا، وبعد ذلك طلب مني ان انيك زوجتي من كسها وهو ينيكها من طيزها، ورغم توسلاتي الا انه اصر على الوضعية، فقد كانت تركب فوقي وصدرها ملتصق بصدري وهو ناك زوجتي من طيزها حتى جعلها تبكي من الالم وظل يصفع طيزها امامي بقوة كبيرة وهو يضغط على حلماتها ومن حين لاخر يعطيني زبه كي ارضعه، ثم استلقى على ظهره وطلب من زوجتي ان تركب فوق زبه بوضعية الفارسة وهنا صارت زوجتي تهتز فوق الزب بكل قوة فبعدما كانت تتالم احسست انها صارت تستمتع، فقد اطال مدة النيك ولم اكن معتاد على النيك مع زوجتي كل تلك المدة فانا سريع القذف لكني تفهمتها ولم المها لانني كنت السبب فيما حدث لما ناك زوجتي صديقي، وكان لابد ان اتحمل مسؤوليتي فيما حصل، وبعد تلك الوضعية قام ورفع زوجتي حيث كانت تضع رجليها على ظهره وهو يهزها بكل قوة من كسها ومن طيزها احيانا حيث ناك زوجتي تقريبا بكل الوضعيات الجنسية، وبدات انفاسه تكبر وهو يهيج اكثر حيث صار يضخ بطريقة سريعة جدا ثم امرني بالاقتراب منه ووضعها على الارض وطلب منها ان نجلس في وضعية القرفساء امام زبه ثم بدا يكب المني على وجهي ولاول مرة ارى المني ينزل من زب غير زبي وفي اي ظرف فقد ناك زوجتي امامي وقذف حليبه على وجهي، وحين اكمل القذف طلب منا ان نمسح زبه بلساننا حيث صار زبه منكمش جدا، وهنا صفعني وصفع زوجتي وشتمنا ثم اخفى زبه ونظر الي وقال حسنا كلما انتصب زبي ساحضر كي انيك زوجتك الفاتنة، وعرفت ان صديقي سيذلني مرات ومرات ورغم انه ناك زوجتي بتلك الطريقة واذلني معها الا انه كان يريد المزيد وكان لابد ان اتصرف حتى لا اصبح عبدا بيد هذا اللئيم واحسست بتانيب شديد للضمير فلم اكن حزينا على ما حدث لي بل ما حزنني اكثر هو لما ناك زوجتي بتلك الطريقة المتعمدة ولو انه ناكني أنا لكان الامر اقل صدمة!

بعدما ناك زوجتي امامي بتلك الطريقة واذلني، احسست إني صرت عبدا له وكلما تمر يومين او ثلاثة الا وياتيني الى البيت ويطلب مني ان احضر له زوجتي لينيكها، لم يكن لدي اي خيار فاما القبول بالذل والخضوع لنزواته او الموت او السجن، فقد كان يملك اوراق موثقة فيها اعترافات بالدين ممضية من طرفي وهذا ما جعلني اوافق على كل طلباته دون قيد او شرط رغم انه تجاوز كل الحدود فقد صار ينيك زوجتي احيانا مرتين ويبقى في النيكة الثانية اكثر من ساعة يذيقني ويذيق زوجتي اقصى الوان العذاب الجنسي ويجبرنا على بلع المني، ولطالما ناك زوجتي حتى تصاب بالاغماء ورغم ذلك لم يكن يرحمها بل كان يستمر في نيكها حتى وهي مغمى عليها او يصب على وجهها الماء كي تصحو ثم يكمل نيكته وهي تبكي، وفي احدى المرات بعدما ناك زوجتي واذاقنا الوان الذل الجنسي طلبت منه ان يرحمنا ويتركنا وشئننا، لكنه نهرني وصفعني واخبرني إني صرت ملكا له ولا يحق لي الاعتراض وعرفت إني وقعت في فم الاسد وان صديقي النذل لن يرحمني مهما حصل، واذا لم اتصرف فاني سابقى طوال حياتي اعيش حياة الذل، لذلك بدات افكر في طريقة تجعل هذا الحقير الجشع مذل الرجال يقع بين يداي وعند ذلك ساذيقه اضعاف ما كان يذيقني من الوان العذاب والذل الجنسي.

وبدات في تنفيذ اولى خطوات الخطة حين مزقت غرفة نومي حتى صار لا يجد راحته اثناء النيك وعرضت عليه ان ياخذ زوجتي وياخذني معها الى بيته كي ينيكها على راحته في غرفته الفاخرة، واستطعت اقناعه بالفكرة واتفقنا على ان ياتي الينا بسيارته وياخذنا الى بيته بعد ان ياخذ عائلته الى وجهة اخرى، وفي ذلك اليوم اقتنيت كمية كبيرة من الحبوب المنومة واخفيتها في ملابسي، وصلنا الى بيت من اذلني وناك زوجتي وكان بيتا راقيا بأتم ما تحمله الكلمة من معاني وفيه كل انواع الرفاهية من اثاث عصري وتجهيزات فخمة الى درجة إني تمنيت العيش هناك ولو لاسبوع في حياتي، ودخلنا ثلاثتنا الى غرفة النوم التي كانت مريحة جدا وتعرينا، وبدات زوجتي ترضع زبه كالعادة وهو يتاوه ويلعب بشعرها وزبه الكبير يكبر اكثر داخل فمها وتعريت أنا وجلست امامهما، وطلب مني ان العب بخصيتيه، وكنت العب بهما وفي نفسي اخطط ثم عرضت عليه ان نحضر كوب ويسكي كي تكتمل المتعة الجنسية، فاخبرني ان القارورة في الثلاجة، قمت بسرعة ولبست بنطلوني رغم إني كنت قادر على ان اذهب عاريا هناك، لكني كنت اخفي علبة الحبوب في بنطلوني، ولما وصلت فتحت القارورة ثم ملات 3 اكواب ووضعت في كوبه 3 حبات منوم، وبمجرد ان اقتربت منه شربت قليلا من كاسي وهي اول مرة اشرب فيها الويسكي وفعلت ذلك حتى لا ينتبه للامر، فكثيرا ما ناك زوجتي وأنا اتحسر ولم اشرب، المهم ظلت ترضع وهو مستمتع ويطلب مني ان اقترب ثم يخبط زبه في وجهي مرتين او ثلاثة ثم يرجعه الى زوجتي كي ترضعه، ثم قربت منه الكاس واوهمته إني اريد ان اشربه بيدي فبدا يشرب مثل البهيمة حيث شرب نصف الكاس دفعة واحدة وطلب من زوجتي ان تفع رجليها وتتسطح حتى يركبها لانه هاج، ولاحظت ان عيناه بدات تذبل وهو ينيك، وهنا بدات العب بخصيتيه واحيانا اقرب اصبعي من فتحة طيزه حتى اختبر مدى انتباهه، ولاحظت انه بدا ينعس فحاولت ادخال اصابعي في طيزه فلم ينتبه، وهنا امسكته وقلبته على ظهره وطلبت من زوجتي ان تبتعد عنه، فرايت زبه قد تقلص حتى صار صغيرا جدا فعرفت انه نام، واول ما فعلته هو إني بصقت على وجهه، ثم اخرجت زبي ووضعته على فمه بين شفتيه حتى اذله مثلما اذلني لما ناك زوجتي وصار ينيكها في كل مرة، وحتى استرجع ولو جزءا من كرامتي المهدورة فتحت له فمه وادخلت راس زبي فيه وأنا استمني حتى قذفت الحليب على وجهه، وطلبت من زوجتي ان تمسح المني من على وجهه حتى لا ينتبه حين يقوم، وهنا فتشنا ثيابه وفتحنا خزانة الغرفة حيث كانت المفاجاة، عثرنا على اوراق كثيرة يحتفظ بها واغلبها مزورة وكان يذل الناس بتزوير الوثائق حتى يهددهم، وعثرنا على كيس مملوء بالاموال وصندوق صغير لكني لم المس اي شيئ من المال، لكن حدث ما لم يكن في الحسبان فقد وجدت كيس فيه ملف وكان يحتوي على عدة هويات كان يمشي بها، فقد كان يستخدم اسماء مستعارة مزورة، وهنا عرفت ان زمن العبودية والاذلال قد ولى وانه قد ناك زوجتي يومها لاخر مرة، فقد صار بين يداي والامور قد انقلبت، اخفيت سبعة بطاقات مهنية مزورة في جيبي وبطاقة عسكرية برتبة ضابط سامي، ثم عدت الى الغرفة وطلبت من زوجتي ان تحضنه وتعريت، وانتظرناه حوالي ساعتين حتى صحى، فقدمت له شاي ودردشنا قليلا، وبمجرد ان صحى تركته يلبس بعدما اوهمته انه ناك زوجتي، فقد كان يشعر بصداع، ثم ذهبنا الى البيت أنا وزوجتي، وقد اقسمت ان اذيقه اضعاف ما اذاقني وقررت ان انتقم منه وحده رغم انه متزوج وله زوجة وبنت في العشرين وولد مراهق، لكني كنت اريد ان انتقم منه مثلما ناك زوجتي ليس حبا فيها او لان زوجتي شرموطة، بل انه اراد اذلالي واشباع رغباته عن طريق اخضاعي للذل والمهانة، غادرنا البيت بعدما ودعناه واتفقنا على الالتقاء في نهاية الاسبوع على امل منه ان ينيك زوجتي ويذلني بزبه في وجهي مرة اخرى، لكني كنت متاكدا في قرارة نفسي انه قد ناك زوجتي للمرة الاخيرة ولن يرى كسها او طيزها مرة اخرى، ووعدت زوجتي ان تعيش معي حياة كريمة مثلما كانت تحلم بها دائما، حيث قررت الانتقال الى الخطوة التالية التي نقلتني من حياة الذل الى العز بعدما اراد صديقي الذي ناك زوجتي يجعلني اعيش تحت رحمة زبه طوال حياتي، وحين جاء الموعد، رن هاتفي فقرأت اسمه على الشاشة ولم ارد الا بعد حوالي عشر اتصالات، وحين رددت عليه بدا يشتمني ويسبني لكني تمالكت اعصابي وطلبت منه ان ياتي الى البيت كي يستمتع بجسم زوجتي وحضرت له مفاجاة من العيار الثقيل!

اخيرا احسست ان وقت الانتقام قد حان لكني صرت افكر فقط في الكيفية التي انتقم منه واذيقه العذاب الجنسي الذي اذاقنيه لمدة حوالي ستة اشهر، الآن أصبحت المستندات والوثائق المزورة في بيتي، ولما دخل الى البيت قابلني وبدا يلمس زبه ويدلكه فوق بنطلونه وهو يشتمني ثم قال اين شرموطتي العزيزة وكان يقصد زوجتي، ولم يكن يعلم انه ناك زوجتي في المرة الماضية اخر نيكة وبدلا ان احضرها له مثلما اعتدت القيام به، طلبت منه الجلوس امامي لكنه اقترب مني وشتمني مرة اخرى، ثم قال: قلت لك احضر لي شرموطتي القحبة الا تفهم! لكني تمالكت نفسي مرة اخرى، ورغم إني كنت اريد الانتقام الا إني كنت اريد فقط ان اسمعه يعتذر مني ويبتعد عن زوجتي حتى اسامحه، ورحت اتوسل اليه ان يبتعد عن زوجتي لكنه صفعني واخرج زبه امامي وامسكني من شعري وحاول يجذبني من راسي نحو زبه كي ارضعه وهو يسبني ويسب زوجتي، هنا طلبت منه ان يطلق راسي دقيقة لاحضر له زوجتي كي ينيكها مثلما فعلها من قبل مرات ومرات، وطلبت منه ان يبقى زبه متدلي ريثما احضر له زوجتي كي ينيكها، وتوجهت الى المطبخ وامسكت سكينا كبيرا جدا واخفيته وراء ظهري ثم عدت اليه، وجدته ماسكا زبه الكبير ومن حين لاخر يبصق عليه، فاقتربت منه حتى وقفت عند راسه وكانت احلى لحظة انتظرتها في حياتي حين ركلته برجلي على كتفه وقلت تسطح يا ابن القحبة تفو عليك، ويدي وراء ظهري وقد تفاجئ صديقي من فعلي ولم يصدق إني أنا الشخص الذي يخافه ويرتعد امامه يسبه، فحاول القيام كي يضربني لكني ركلته مرة اخرى على صدره، ثم قلت له قلت لك يا ابن القحبة لا تتحرك، وهنا اشهرت في وجهه السكين، وضعت له السكين على الرقبة ونظرت الى زبه فوجدته لا يكاد يظهر من الخوف ثم بصقت عليه مرة اخرى واخرى حتى جف فمي من الريق، فانا لم ولن انسى كيف ناك زوجتي بتلك القسوة كيف يعذبني نفسيا، ثم فتحت سحاب بنطلوني امامه وهو غير مصدق ووجهت زبي نحو وجهه والسكين على رقبته ثم طلبت منه ان يلحس زبي الذي كان منكمشا، فانا لم تكن غايتي النيك معه فانا لست من هواة اللواط لكن كنت اريد اذلاله فقط، ثم ناديت زوجتي وطلبت منها ان ترمي الوثائق امامه وقد كنا عملنا عليها نسخ طبق للاصل وطلبت منه ان يقرا، وبمجرد ان راى الامر، نزل يقبل قدمي ويترجاني ان ارحمه، وهنا بصقت عليه مرة اخرى وصفعته بزبي مثلما كان يفعل لي حين ناك زوجتي من قبل، وطلبت من زوجتي ان تحضر كرسي كي تراني كيف اذله واهينه حتى انتقم لها ولنفسي، واول شيئ قمت به هو إني تبولت على وجهه، فقد فتحت زبي مثل الحنفية على وجهه والبول ينساب من على رقبته وملابسه الانيقة الغالية وطلبت منه ان يشرب البول ثم مسحت زبي على وجهه وشعره، وبعد ذلك عريته مثلما ولدته امه كي انيكه مثلما ناك زوجتي لكن بطريقة اقوى، وكما يعلم كل عشاق اللواط ان ادخال الزب في الطيز يكون بعد تهيئتها ودهنها حتى يسهل دخول الزب لكني وضعته ساجدا وأنا ارى طيزه المشعرة امامي ثم مسكت زبي ومسحته جيدا بالمنشفة حتى يصبح جاف وادخلت زبي بقوة كبيرة في طيزه وهو يصرخ مثل الشرموطة، وتذكرت زوجتي التي كانت تصرخ حين ينيكها وتبكي وهو مستمتع وادخلت زبي بقوة كبيرة كاملا حتى ان خصيتاي كادت تدخل في طيزه، وكنت انيكه مثلما ناك زوجتي بل اقوى، فانا كنت انيك واصفع وجهه وخده وابصقه واعضه بقوة من كتفه ورقبته واطلب منه ان يفتح فمه وابصق داخله وهو يبكي ويترجاني كي اتوقف، وبقيت انيكه وامرس عليه اللواط بتلك القوة وأنا افكر في كيفية اذلاله واذلاله اكثر الى ان شعرت إني ساقذف وهنا حولت زبي الى وجهه وطلبت منه ان يبتلع كل المني وهددته ان سقطت قطرة واحدة على الارض فاني ساذبحه، ومثلما توقعت فقد كان يلحس المني مثل الشرموطة وهو خائف حتى فرغ زبي من القذف، ورغم إني نكته مثلما ناك زوجتي او اكثر لكن غليلي لم يشفى فانا اريد اكثر، وركلته مرة اخرى واخرجته من البيت مذموما مدحورا واخبرته إني ان طلبته ولم يحظر مثل الحقير فان الاوراق ستصل الى الشرطة خلال نصف ساعة وهي المدة التي تفصل منزله عن منزلي اي لم اعطه حتى دقيقة كي يهيئ حاله، ولم تمر سوى ثلاثة ايام حتى طلبت منه ان يحضر وبمجرد ان عريته طلبت من زوجتي ان تعطيه شفرة حلاقة جيليت كي يحلق طيزه وفخذيه والحيت عليه الا يترك اي شعرة على جسمه حتى انيكه براحتي، وفي الوقت الذي كان يحلق طيزه وبطنه وبقية جسمه كنت اقبل زوجتي وأنا استحضر الايام التي ناك زوجتي فيها صديقي وعذبني ولم يرحمني، وبقيت اقبل زوجتي ثم قمت اليه وطلبت منه ان يفتح فمه وبولت مرة اخرى على وجهه وكان فمه مفتوحا وأنا اتلذذ بتعذيبه واذكره واخبره ان الايام دول بين الناس ثم صفعته، وكنت احب صفعه فهو ممتلئ الوجه، والصراحة إني حين نكته احسست ببعض المتعة وصرت بالاضافة الى الانتقام فاني اجد متعه في طيزه الصغير خاصة حين يصرخ مثل الشرموطة التي يؤلمها الزب، واخبرته انه حين ناك زوجتي في المرة الاولى كنت مستعدا ان اسامحه لو ابتعد عني واقلع عن عادته السيئة، لكنه تمادى في الامر وما عليه الا تحمل المسؤولية وطلبت منه ان يتجهز الى نيكة لن ينساها ما عاش، وكنت اركز في كل مرة على تذكيره بوجوب التاوه بقوة حتى يعطيني المتعة التي انشهدها حين انيكه.

هذه المرة كنت مشتهيه جدا رغم إني لست من مدمني اللواط، بعدما تبولت على وجهه وشتمته وشتمت امه ادرته مثل المرة الاولى وادخلت له الزب في الطيز بكل قوة وهو يبكي من الالم وكنت اتعمد ابعاد زبي عن طيزه ودفعه بالقوة حتى اجعله يتالم مثلما تالمت أنا نفسيا وعصبيا حين ناك زوجتي امامي، وقد اذقته اقصى درجات النيك في طيزه، حيث حاولت ادخال يدي في طيزه وادخلت له اربع صابع بعدما دهنت له فتحة الطيز وهو يصرخ باعلى صوته ثم ادخلت زبي في فمه حتى احسست ان زبي وصل الى معدته وكنت في كل مرة ابول في فمه واقذف المني في حلقه حتى اراه يسعل بقوة ويختنق، وكل هذا وأنا انتقم لكن مع مرور الوقت تحول الامر الى متعه خاصة واني احسست إني اتممت انتقامي منه، وفي ذلك اليوم تركته يلبس ثايبه وجسمه ملطخ بالمني والبول حتى صارت رائحته كريهة، وقبل ان يخرج عرض علي ان يمنحني مبلغ كبير جدا من المال زائدا مسح الدين عند الموثق، على ان اتوقف عن نيكه واذلاله لكني رفضت.

وبعد مرور حوالي شهر من النيك والعذاب مع صديقي الذي ناك زوجتي اخبرته إني اقبل عرضه فاعطاني مبلغا كبيرا فاشتريت به منزلا جميلا وذهبنا الى الموثق كي يعترف امامه اننا تصافينا في الدين وانه لا يدينني باي مبلغ، ورغم ذلك فانني اصريت عليه ان انيكه لاني لا امل من اذلاله، فقد ناك زوجتي عشرات المرات وأنا لم اشبع من طيزه بعد، اخذته الى المنزل وعريته تماما وبعد ذلك رحت امسح زبي على وجهه ولسانه وأنا اطلب منه ان يتاوه مثل الشرموطة ويقبل زبي ويدخل لسانه في فتحة الزب ثم ادخلته كاملا في حنجرته ونكته من الفم حتى صارت ريقه تنزل من فمه على زبي وخصيتاي ثم ادرته ومسحت زبي جيدا على ظهره وبين فلقتيه حتى صار زبي جافا وادخلته، فانا احب ان انيكه بقوة واراه يتمحن من الزب مثلما ناك زوجتي ومحنها في تلك الايام ولا اتوقف ابدا عن صفعه في كل مرة انيكه وكنت احس إني اذبح طيزه بزبي ثم ادخله كاملا واترك حالة الهيجان والرغبة في القذف تمر، ثم احرك زبي واهزه مرة اخرى في طيزه الى ان فقدت القدرة على التحكم في شهوتي وغلبني زبي حيث طارت قطرة مني داخل طيزه لكني اخرجت زبي بسرعة واكملت القذف على وجهه وكالعادة لم تنزل اي قطرة مني على الارض وتركته، واتفقنا على ان يبتعد كل واحد منا عن الآخر وصرت بين ليلة وضحاها بلا دين واملك بيتا جميلا ونسيت اخباره لمدة سنة تقريبا رغم إني كنت احن الى النيك معه، وحين انيك زوجتي اتخيل نفسي انيكه فطيزه احلى من كس زوجتي الى ان التقيت باحد الاصدقاء الذي اخبرني ان الصديق الذي ناك زوجتي في السجن بتهمة الاحتيال وانه تم مصادرة كل ممتلكاته وقد حكم عليه بالسجن لمدة خمسة سنوات، لم اشفق عليه فهو شخص نذل وحقير لكن تاكدت إني لن انيكه لمدة خمسة سنوات وتمنيت ان التقيه ولو مرة كي انيكه رغم ان المدة طويلة جدا، وفي تلك المدة نسيته تقريبا وبقيت اعيش مع زوجتي حياة هادئة واتذكره من حين لاخر وكيف كنت انيكه واذيقه العذاب بزبي، وايضا لم انسى كيف ناك زوجتي واذلني لكني كنت اشعر اننا متعادلين في النتيجة فبفضله صرت املك مسكن وبعت مسكني القديم واشتريت محل تجاري وتحسنت اموري كثيرا لكني فقدت زوجتي العزيزة بعد مرض عضال ولم اتزوج عليها وبقيت وفيا لها واحسست ان المعاناة التي عاشتها بسبب ذلك الصديق كانت سببا مباشرا في مرضه ووفاتها.

وبعد حوالي ستة سنوات من اخر مرة رايت فيها صديقي الذي ناك زوجتي التقيته عن طريق الصدفة في شارع في قلب العاصمة ولم اصدق عيناي فقد صار مثل المتشرد يلبس ثياب بالية وحالته سيئة جدا، وحاولت الاختباء لكنه لمحني وناداني وطلب مني ان اعطيه بعض المال لانه في حاجة اليه واخبرته ان ياتيني الى بيتي الجديد، ولما جاء ادخلته وطلبت منه ان يتحمم ويحلق كل جسمه ولكن بمجرد ان دخل الحمام حتى التحقت به وكالعادة تبولت على وجهه وبصقت عليه وشتمته ثم طلبت منه ان يشرب بولي والماء الممزوج بالصابون واخبرته بوفاة زوجتي فصار يبكي وشعر بالندم واحس ان ذنوبي هي السبب في الذل الذي يعيشه، ثم نكته بطريقة قوية حيث ادخلت في طيزه قارورة عطر بعدما دهنتها بالشامبو وأنا اعذبه بالنيك وبلواط قوي واتذكر كيف ناك زوجتي وكان سببا في وفاتها وقذفت في وجهه حتى هدات شهوتي ثم بقيت في كل مرة اقطر زبي بالبول على وجهه ثم اطلب منه ان يرضع الى ان انتصب زبي فنكته باذلال كبير وكنت انيكه بزبي من طيزه الذي توسع اكثر في السجن ثم ادخل قارورة العطر كاملة وهو يبكي ثم اعيد الكرة وانيكه من فمه وبقيت على تلك الحال لمدة نصف ساعة وقذفت هذه المرة على شعره وبقيت اسبه واشتمه ثم اخرجته من البيت عاريا مثلما ولدته امه وأنا اسبه وكان يجري في الشارع وهو يخفي زبه وطيزه وبقي متشردا في الطرقات لمدة اشهر قبل ان يدخل مستشفى المجانين، اما أنا فصرت مرتاحا بعدما انتقمت من صديقي النذل الحقير الذي ناك زوجتي وتمادى في اذلالي لكن الايام اذلته ولم اسمع عنه اي خبر منذ ذلك اليوم.


ليلة إغتصاب أختي أمينة

أنا اسمي احمد اسكن في عاصمة دولة خليجية اما عائلتي فهي مكونة من: ابي فهو كبير في السن ومريض، وامي اسمها جوهره من تركمانستان وتحمل الجنسية الروسية،واختي اسمها امينة وهي رائعة الجمال ولكن جمالها جلب لنا العناء والشقاء.

في الحقيقة نحن نعيش بمجتمع محافظ وبدئت المشكلة عندما تزوج ابي من أمي الروسية وقد عارض ابي كل اعمامي واقاربي هذا الزواج ولا زالت المشاكل موجودة حتى الآن ضد ابي وامي وكان ابي يعاني من قطيعة اعمامي له بسبب زواجه لكن المشكلة بدئت تمتد نارها لتحرقنا نحن الصغار معها.

لقد كنت منذ صغري وحتى بلوغي سن الرشد ملفت للنظر بين اصدقائي وابناء الحارة وخصوصا بشرتي البيضاء وشعري الذي يميل للأشقرار قليلا وعيناي الملونتان اللتان تؤكدان ان أمي ليست خليجيه بل ليست عربية، لقد مرت الايام وبدئت اختي تدرس في الجامعة وكانت اختي امينة منذ دخولها الجامعة وركوبها كل صباح مع الباص الخاص بالجامعة كانت مثارا لأنظار ابناء عمي الذين هم اكبر منا سنا، وكانت اختي تبلغ من العمر في ذلك الوقت 17 سنة اما اولاد عمي الثلاثة فكان اصغرهم 25 سنة وكانوا جميعهم عزاب، لقد كنت حينها في العاشرة من عمري.

لقد مرت الايام سريعا وفي احد الايام تم القاء القبض على احد ابناء عمي الثلاثة في شقة دعارة هو واخته نادية المطلقة الذي تم التستر عليها خوفا من الفضيحة او ان يقتلها ابوها او احد اخوانها اذا علم بذلك ولكنه تم التشهير في ابن عمي وتم التحقيق معه وسجنه.

الضابط: ماهو اسمك؟..........

المتهم: اسمي شادي

الضابط: ماذا كنتم تفعلون في الشقة؟ ومن هم الشباب؟ ومن هن الفتيات؟

شادي: نعم ياحضرة الضابط اعترف كنا نمارس الدعارة! الشباب هم اصدقائي وهم ابناء اثرياء ورجال اعمال! اما الفتيات هن شرموطات ياسيادة الضابط

الضابط: هل تعلم ان اختك نادية من بين الشرموطات؟ هل أنت قواد؟

شادي: التزم الصمت وحنى رأسه ثم بدأ يبكي

الضابط يصرخ وهو غاضب: هيا جاوبني ايها الحقير الديوث

شادي: نعم ياسيادة الضابط اختي شرموطه وأنا قواد

الضابط: هل تعلم ان التحاليل الطبية اثبتت ان 6 اشخاص مارسوا الجنس في الشقة مع اختك نادية بعد اخذ عينات طبية من السائل المنوي الموجود في كس اختك ومؤخرتها وانه تطابقت نتيجة التحاليل مع عينات السائل المنوي الذي تم اخذه من اصدقائك المتهمين في نيك اختك؟

شادي: نعم اعلم بذلك وليس لي ذنب في تورط اختي ياحضرة الضابط

الضابط: اذن كيف عرفت اول مره ان اختك شرموطة؟

شادي: سبب طلاقها من زوجها هو ان زوجها كشف امرها ان سائق جارتها أم عبدالله يمارس معها الجنس في غرفة نومها ويقوم بأيصالها الى اماكن مشبوهه

الضابط: هل تعلم ماذا وجدنا في حقيبة اختك؟

شادي: لا لا لاأعلم

الضابط: لقد وجدنا في داخل حقيبة اختك المحمولة واقيات ذكرية ووجدنا بعض الكريمات المرطبة الخاصة بممارسة الجنس وكذلك وجدنا بعض الحبوب المقوية للجنس وسيجارات من الحشيش المخدر وكذلك مبلغ 10 الاف دولار!

لكن بعد كل هذا تم الحكم على ابن عمي شادي سنتين في السجن اما اخته ابنة عمي فقد تم التستر عليها لأسباب اجتماعية لخطورة ذلك في مجتمعنا، لقد مرت السنوات وتم الافراج عن ابن عمي شادي من السجن بعد قضاء مدة الحكم ولكن لم يكن لشادي قبول او تعاطف من اهل الحي او حتى من اقاربنا والدليل انه عندما اراد الزواج لم يقبل به أي شخص من اهل الحي او حتى اقاربنا بتزويجه وذلك بسبب سمعته القذرة والسيئة، لقد اصبحت كل الابواب مسدودة امام ابن عمي شادي حتى وصل الى اخر باب يدقه وهو باب بيتنا، لقد تفاجىء ابي عندما رأى عمي ولأول مره يدخل بيتنا بعد قطيعة سنوات طويلة وكان برفقته ابنه شادي واتضح من تلك الزيارة انه يريد اختي امينة زوجة لأبنه شادي، لكن أمي جوهرة رفضتهم ورفضت طلبهم وكذلك اختي امينة، لقد صرخت أمي عندما طلب منها ابي ان تفكر بالموضوع لكن أمي قالت: كيف نزوج ابنتنا لشادي هذا الابن الديوث القواد الذي يقود على اخته في شقة دعارة! هو يرضى على اخته واهله الدناءة والدعارة فكيف يصبح امينا على زوجته ابنتنا اذا نحن زوجناه؟؟ نعم لقد سمع عمي وابنه شادي مادار بين أمي وابي من نقاش وجدال حاد!!! فخرج عمي وابنه وهم غاضبون! لقد صرخ شادي بوجه ابي قبل ان يخرج وقال له اخبر زوجتك وكذلك ابنتك امينة انهم هم من اختاروا الحرب وسيأتي يوما انتقم من ابنتك امينة شر انتقام ولن ارحمها ابدا وستعرف من هي القحبة اختي أم هي! ثم خرج مع ابيه وهو غاضب، لقد مر اسبوع وفي احد الليالي الممطرة والشديدة البرد، قد سائت صحة ابي ثم اشتد عليه المرض ثم قامت أمي بالأتصال على عمي واخبرته بأن صحة ابي سائت جدا وبعد لحظات اتى عمي ابو شادي وقام بحمل ابي المريض وذهب به للمستشفى بسرعه، وبعد مرور ساعتين اتصل بنا عمي ابو شادي واخبرنا بأن ابي تخطى مرحلة الخطر وان صحته تتحسن وانه يجب ان يبقى في سرير المستشفى اسبوع كامل، لقد ارتحنا قليلا لكن كنا نفقد ابي الذي يحمينا ويؤمن حاجاتنا ومستلزماتنا فهو لايدعنا نحتاج لأحدا ابدا، وبعد مرور اسبوع خرج ابي من المستشفى لكنه لايستطيع الحركة فبقي ابي على هذه الحال في بيتنا ممدا لايستطيع الحركة حبيسا في غرفته، لقد بدء ابن عمي شادي يأتي لبيتنا لمساعدتنا في شراء بعض المستلزمات الضرورية كالخضروات وجميع اغراض المطبخ وكذلك بعض الادوية لأبي ويقوم في بعض الاحيان بتوصيل ابي للمستشفى لأجراء الفحوصات، وفي احد الايام دخل ابن عمي شادي بيتنا لمساعدتنا لكنه وجد اختي امينه لوحدها في الصباح الباكر وهي تقوم بترتيب المجلس الخاص بالرجال، بينما أمي وابي نائمون وكان ذلك الوقت عطلة نهاية الاسبوع وكان المجلس بعيدا عن قسم النساء فدخل شادي فسلم على اختي، ثم لبست اختي نقابها وقالت:

- كيف تدخل بيتنا من غير استأذان ياشادي؟؟

- ارجوكي ياامينه إني احبك وارغب في الزواج منك، فرفضت اختي وقالت

- هذا ليس مكان للنقاش وأنا قلت رأيي فيك أنا ارفض الزواج منك ياشادي!!! لكن شادي امسك يدها وقال

- هيا ياامينة لنخرج الآن من بيتكم ونتفاهم!!

- دعني ياوقح اين تريد ان تأخذني؟

- ارجوكي هياااا معي لنركب سيارتي الى مزرعة ابي ونتفاهم لوحدنا، لكن اختي قاومته بشدة وحاولت الافلات منه لكنه نزع نقابها بالقوة وبدء يقبل خدودها ثم يضع يده على كسها من فوق التنورة وهو يضغط عليها بقوة، لكن ابن عمي شادي احس بخطورة مايفعله ثم قام منها وتركها حتى رأيته وهو يقوم بأخراج زبه وقضيبه الغليظ والطويل بعدما رفع ثوبه ثم قام بمسح لبن عيره بالمنديل الابيض، لقد عرفت ان شادي قد قذف لبن زوبه الابيض في داخل ملابسه من شدة الشهوة وهو يقبل اختي امينه، وكان ذلك امام عيني أنا! لقد خرج شادي من بيتنا والغريب في الامر ان اختي امينة لم تخبر أمي او ابي ففضلت ان تسكت، ثم ذهبت للأستحمام بعدما تركها شادي بعد محاولة اغتصابها، نعم لقد بدئت تكثر التحرشات بنا حتى انه في احد الليالي عندما كانت أمي مشغولة وابي نائم ذهبت اختي امينة لتنظيف غرف الملحق في بيتنا فكان ابن عمي شادي ومعه اثنين من اصدقائه مختبئين في غرفة الملحق، وبعدما دخلت اختي امسكوا بها ثم بدؤا يتحرشون بها فيقومون بخلع حجابها ويقومون بتصويريها وهي لاتستطيع المقاومة حتى رأيتهم يخلعون تنورة اختي بقوة ورأيت اختي وهي تجري ومؤخرتها البيضاء مكشوفة وقد ظهرت مؤخرتها وكسها، وقد كان ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين يلحقون بها كالذئاب الجائعة وكانت عيورهم الغليظة والطويلة منتصبة لم ارى مثيلا لها بالفحولة، لقد امسكوا بفريستهم اختي امينة ثم بدؤا يقبلونها ثم يطرحونها ارضا ثم رأيت احدهم يقوم بوضع قضيبه وزبه بين اشفار كس اختي امينة وكان يقوم بتفريش رأس زبه الغليظ الذي ليس له شبيها الا رأس ثعبان الكوبرا بأشفار اختي تمهيدا لفض عذريتها، نعم لقد حاولت أنا ان انقذ اختي وكنت وقتها صغيرا في السن لكنهم امسكوا بي فقاموا بتكميم فمي وتوثيق يديا الاثنتين وقاموا بغلق كل ابواب الملحق، ثم فجاءة رأيت ابن عمي شادي وهو يرفع سيقان اختي وهي مكممة الفم ومعصوبة العينين ثم شيئا فشيئا حتى ركز قضيبه بين اشفار اختي الزهرية ذو الشعر الاشقر الخفيف ثم سمعت صرخة اختي امينة وهي مكممة الفم حتى رأيت ابن عمي شادي يقوم بأخراج زوبه من كس اختي وقد اصبح لون زوبه زهريا او احمر فاتح، نعم لم اعرف وقتها ان هذا الدم الفاتح هو هتك شرف اختي وفض عذريتها وتمزيق غشاء بكارتها بعنف ومن دون رحمة، نعم بكل صدق لقد تمكن ابن عمي شادي من الوفاء بقسمه والأنتقام من اختي امينة، لم يكن ذلك فقط هو نهاية الانتقام بل قام ابن عمي بنيك اختي ودك كسها دكا حتى اصبح كسها مفتوحا وواسعا ثم قذف المني الابيض فوق بطنها وكسها وهو يتلذذ بشتمها والانتقام منها، فقام ابن عمي بعد الانتهاء من اختي بتسليم سيقانها لصديقه الاول الذي يحلب قضيبه وعيره على احر من الجمر في انتظار دوره وفعلا ركب اختي بعدما رفع سيقانها الى الأعلى وركز قضيبه المتين الغليظ في كس اختي ثم بدأ يدك كسها دكا وبقوة، ثم اخرج قضيبه بسرعة فقذف لبنه على كس اختي، بينما صديقه الثاني يحلب عيره انتظارا لدوره ولم يتسنى له الدور حتى سمعت صوت أمي وهي تناديني أنا واختي امينة ثم لبسوا ملابسهم بسرعه وقاموا بالهروب من النافذة التي دخلوا منها داخل بيتنا في الملحق، نعم لقد نفذوا خطتهم بنجاح وانتقم شادي من اختي شر انتقام وقام بهتك شرف اختي امينة المغرورة بجمالها، نعم لقد دخلت أمي ووجدتني مكمم الفم ومربوط اليدين والرجلين وشاهدت أمي اختي عارية وممدة على الارض مفتوحة الفخذين والساقين والدم الاحمر ينزف من كسها وهي مفتوحة ومفضوضة البكارة ومهتوكة الشرف والمني الابيض قد ملأ جسمها وملأ الكنب، لقد اخذتها أمي بسرعة الى احد العيادات الطبية من دون ان يعرف ابي شيئا ثم كلمت احد صديقاتها الممرضات وهي لبنانية اسمها نوال بسرية تامة من دون ان يعرف احد بذلك وفعلا قامت بعلاجها ثم رجعنا الى البيت، فشددت أمي علي ان لايعلم احدا بذلك وخصوصا ابي بعد ان سردت أنا لها كل ماحدث وخصوصا بعد ان عرفت أمي بأن من فض بكارتها واغتصبها ابن عمي شادي وصديقيه الاثنين، لقد بدئت أمي بعلاج اختي نفسيا بعد الاغتصاب وتحسنت حالة اختي وخصوصا بعدما زارتنا صديقة أمي الطبيبة اللبنانية لكي تطمئن على حالة اختي، لقد طلبت منها أمي ان تساعدها في حل للخروج من فضيحة زوال عذرية اختي وانها تخاف ان لايتقدم لها زوجا اذا علموا اقاربنا بذلك لكن الممرضة طمئنت أمي وقالت: لاتخافي سأجري لها عملية ترقيع البكارة ولكن بعد مرور 3 شهور من الآن.


إبنتي الجميلة هيجتني

أنا رجل متزوج وعمري تقريبا خمسين سنة وزوجتي مازالت مثيرة ولذيذة لكن إبنتي كبرت وصارت تحمل كل معاني الانوثة والاغراء وهي تبقى دلوعة في البيت وتلبس اقصر الثياب امامي، ومع مرور الوقت صرت اتمحن عليها وانجذب نحو جسمها الخلاب، في احدى المرات شعرت بشهوة قوية جدا وأنا في العمل وكنت مصمم على ان انيك زوجتي في ذلك اليوم مرتين حتى اشبع من الكس لكن حين دخلت الى البيت استقبلتني إبنتي بالاحضان الدافئة والقبلات التي كانت تشعلني، ورغم ذلك كنت اتمالك نفسي واقول هذه إبنتي ولا يحق لي ان افكر في النيك معها، جلست اتفرج مقابلة في كرة القدم في الدوري الانجليزي ونسيت امر النيك والجنس مع فتيات الكرة لكن حدث ما لم اتخيله ابدا، حيث دخلت علي بنتي وهي تلبس الستيان وتمسك قارورة مشروبات كي تقدمها لي، ولا اكذب عليكم فقد احسست بنار تلسع زبي وابنتي هيجتني جدا بذلك المنظر، رغم ان بزازها ليست كبيرة وبقيت انظر اليها بمحنة كبيرة واحسست من خلال نظراتها انها ممحونة وهنا طلبت منها ان تذهب الى غرفتها وتنتظرني حتى اخبرها بامر مهم.

حين دخلنا الى غرفتي احسست بشهوة قوية نحوها وأنا ارى كتفيها العاريتين بلون الرخام الابيض وبطنها المسطح الذي تزينه سرتها الصغيرة، حيث ان إبنتي هيجتني اكثر وتاكدت ان امها منهمكة في المطبخ بتحضير الطعام، فنظرت الى بنتي ثم سالتها لماذا ظهرتي امامي بالستيان الا تعرفين ان الرجل يثار حين يرى امامه فتاة عارية حتى ولو كانت بنته؟ فتبسمت بطريقة خبيثة ثم نظرت الى صدرها، وهنا سالتها مرة اخرى هل تقبلين لو ترين ابوكي عاري امامك وكيف يكون رد فعلك؟ واحسست وأنا اتكلم معها ان زبي يريد الانفجار من الانتصاب والشهوة، لم تجبني على سؤالي، وهنا وضعت يدي على كتفها الناعم وتحسسته جيدا ثم قلت انتي مثيرة ولذيذة جدا ولا تعلمي ان ابوكي يهيج بسرعة، لكنها فاجاتني حين سالتني بطريقة ظاهرها البراءة وباطنها خبيث وقالت: وما يحدث لك يا ابي؟ وكان جوابي قاسيا جدا بالفعل لا بالقول حيث فتحت سحاب بنطلوني واخرجت لها زبي الكبير جدا والمنتصب وقلت لها انظري ما يحدث لابوكي هل ترين زبه كيف صار مثل العصى، نظرت إبنتي الى زبي بمحنة وشهوة واحسست انها هاجت حين رات زبي فقد ظلت تنظر اليه فترة طويلة واقتربت منها واحتضنتها وزبي يلامس بطنها الساخن الناعم وأنا صرت كالمجنون حيث ان إبنتي هيجتني اكثر واكثر، اخبرتها في اذنها إني ارغب بتقبيلها ان لم يكن لديها مانع، لكنها لم تجب فما كان مني الا ان ضممتها بقوة وبدات اقبلها من شفتيها وأنا هائج جدا وكنت في كل مرة اطلب منها ان تبقى الامر سرا بيننا والا تخبر امها، وفي تلك الاثناء فتحت لها الستيان من ظهرها حتى نزعته ورايت بزاز إبنتي الصغيرة الجميلة، ثم انحنيت ارضع صدرها وامص حلمتها التي كانت جد صلبة ومنتصبة وأنا ارى إبنتي قد هاجت وذابت معي حيث امسكت بزبي وراحت تدلكه وتدعكه وتتحسسه وكان زبي قد بلغ اقصى درجات الانتصاب، فطرحتها على السرير ونزعت ملابسي حتى صرت عاري امامها وتركتها عارية من الفوق فقط حيث لم اكن اريد ان المس كسها، ثم بدات إبنتي ترضع زبي وتمسكه بيدها الناعمة وأنا احس إني اغلي شهوة ونشوة وأنا اراها فوقي تلعب بزبي بطريقة عفوية وبلا اي خبرة في الجنس، والصراحة ان إبنتي هيجتني رغم انها غير محترفة في النيك مثل امها لكني كنت كمن ياكل الزبدة الطازجة الطرية واحسست إني سانفجر فعدلت نفسي وقمت وقلبتها حتى صارت هي على ظهرها فوق السرير، بعد ذلك صرت انيكها وانكحها من فمها وأنا اكتم اهاتي وانفاسي حتى لا تسمعني امها ومن شدة النشوة واللذة وقوة الشهوة انفجر حليب زبي بقوة داخل فمها حيث قذفت بطريقة غزيرة جدا وتركت زبي داخل فم إبنتي حتى انكمش في فمها فسحبته ومصمصت حلمة بزتها مرة اخرى وطلبت منها ان تبقى الامر سرا بيننا ولم المسها مرة اخرى رغم إني اشتهيها من حين لاخر ولن انسى تلك النيكة الجميلة معها.


يتجسس على أخته في الحمام

نظرت من تحت الباب فإذا بأختي منال جالسة على الأرض ولم أكن لأرى إلا جزء بسيطا من جسمها العاري، حاولت أن أدقق النظر ما كان باليد حيلة أكثر، فاكتفيت بالنظر رأيتها تتحرك على الأرض وتحك قدميها بالأرض وتصدر أصواتا خفيفة لا تكاد تسمع، إلى أن رأيت شيئا كالماء رش على الأرض، ثم قامت، وأنا حينها لم أكن أعلم ما الذي حدث، قمت من مكاني مسرعا إلى غرفتي وأفكر فيما رأيت، حاولت أن أفهم لكن لا فائدة، فحينها كنت صغيرا لا أعرف شيئا عن الجنس، حتى مرت أيام وليالي كنت أحاول فيها متابعة حركات أختي الكبيرة منال والتي كانت حينها بنت 18 سنة، لكن لا من باب المتعة واللذة الجنسية، بل لإشباع الفضول، فكنت أراها من تحت الباب مرات ومرات بنفس الطريقة، تسللت الأيام عبر أريج الورود هذه حتى أوصلت نفسي إلى الوردة ذاك اليوم، فتحت الباب بسرعة ودخلت فإذا بها عارية كما ولدتها أمها، حينها تفاجأت بأن جهازها التناسلي مختلف الشكل، وبصراحة كنت أظن حينها أن جهازها التناسلي مقطوع أو ما شابه! تركتها وخرجت مسرعا، وبعد أيام سألت بنت خالتي ريم والتي كانت في سني تقريبا، وقلت لها: ريم! اختي نوال ليس لديها قضيب! ضحكت ريم بصوت مرتفع، ثم نظرت إلي ورأت جديتي في السؤال، قالت: كيف عرفت ذلك؟ حكيت لها القصة واختلاسي لها من تحت الباب، لم تقل لي شيئا، فقط ذهبت وأنا ما زلت في حيرتي بعد أيام من اختلاساتي، وفي يوم رأيت أختي مع فتاة أخرى في غرفتها، وهذه المرة رأيت وجهها وجزء من ثدييها لأنها كانت قد بركت على أربع وهناك من تجلس خلفها وهي مغمضة العينين ما أن رأيت وجهها حتى قمت من مكاني خوفا من أن تراني، لكن حينها أحسست شيئا بداخلي لم أكن لأحسه من قبل، هل كانت الشهوة أم الخوف أم الخجل وخاصة واني عديم الخبرة؟ لا أعلم واصلت مراقبتي لها خصوصا في فترة الصيف، حتى أيقنت أن التي تدخل معها الغرفة هي ريم بنت خالتي، خصوصا أن جسميهما كان مختلفا لونا، فكانت أختي ذات بشرة مائلة إلى الأسمر قليلا، بخلاف ريم التي كانت ذات بشرة بيضاء محمرة، لم أستطع أن أتمالك نفسي، فذهبت إلى أمي لأسألها، لكن للأسف خفت من أن أخبرها بقصة اختلاساتي فتقتلني، فاكتفيت بالسكوت والمتابعة، بعد أيام.. أخذت جرعة من الجرأة، وشجعت نفسي وذهبت إلى أمي، فقلت لها القصة نقطة نقطة وأخبرتها أن أختي ليس لها قضيب وأنها وريم تدخلان الغرفة بالطريقة التي رأيتهما بالتفصيل الممل حينها قالت أمي: جميع البنات ليس لديهن قضيب فهذه خلق لهن ويجب أن يكن كذلك، وأنا حينها لم أفهم شيئا مما قالته في تركيب الكس، فقط ما عرفته أن قضيب الرجال يدخلونه في كس المرأة قلت لها: ماما! يعني هل أنا أيضا يمكنني أن أدخل قضيبي في كس ريم؟ قالت لي وهي تبتسم: لا لا، عندما تتزوج يمكنك ذلك! خرجت من غرفة أمي، ورجعت إلى غرفتي وأنا أفكر فيما قالته أمي، وبدأت أشعر باللذة الجنسية وأخذ قضيبي يتصلب وينتصب شيئا فشيئا، فرجعت إلى أمي لأخبرها بذلك.. حين نظرت إلى قضيبي وكان حجمه كبيرا بالنسبة لسني، ابتسمت، وقالت: زبك كبير جدا! وأمسكت به فأحسست بلذة عارمة، ورفعت رأسي إلى الأعلى وأغمضت عيني وكان كل شيء حولي قد تغير حين رأت أمي ذلك قالت لي: ماذا بك؟ قلت لها: لا أدري! فقط أحسست بشيء غريب! سألتني عن إحساسي، قلت: لا أدري، شيء جميل جدا فأخذتني في حضنها، وهمست في أذني: أصبحت رجلا يا بني! وما زال قضيبي منتصبا ملتصقا بفخذها، ثم خرجت إلى غرفتي، وفي تلك الليلة بدأت أحس باللذة مرة أخرى، وبدأ قضيبي ينتصب وينتفخ، فأمسكته بيدي لكن لم أحس بذلك الإحساس، فنمت حينها، بعد مرور أيام على هذه الحالة، تكلمت مع ريم أنني كنت أتابعها مع أختي منال، وأنني أخبرت ماما بكل شيء، فغضبت وأصبح وجهها محمرا، وقالت: يا غبي! ماذا فعلت؟ لماذا قلت لها؟ قلت لها: أنتي الغبية التي ليس لديها زب! سألتني عن ردة فعل أمي، فقلت لها القصة ومسكها لقضيبي وكل شيء، فيبدو أنها اطمأنت قليلا، لكن بشيء من التوتر الواضح طلبت منها أن أرى كسها، فلم ترض، وأصريت عليها، فقالت: أريك كسي بشرط أن تريني زبك! فرضيت بذلك، ورفعت ثوبها وتعرت فرأيت كسها، وطلبت منها أن ألمسه، فلم ترض، وأصريت، فرضيت بشرط! ورضيت بشرطها لمست كسها، وأردت أدخل إصبعي فنهرتني، ثم قالت: الآن الدور دورك! فأخرجت قضيبي المنتصب، فما أن رأته قالت: آه! هذا القضيب كبير جدا! وأمسكت به بيدها، وتحسست عليه، فأحسست بنشوة وشهوة، رفعت يدها، فقلت لها: ريم أمسكيه أكثر، فلم ترض وخرجت، بعد مرور أيام وبعد أن عرفت في المدرسة كثيرا من الأشياء عن العادة السرية والقذف دخلت ذات يوم على أمي، فقلت لها: ماما! أريد أن أرى المني كيف هو؟ قالت لي: اخجل من نفسك ونهرتني بشدة! لم أعرف السبب، بعد دقائق دخلت علي أمي وضمتني في حضنها الدافئ، وبدأت تقول لي: آسفة يا بني، لم أشأ أن أكون قاسية عليك، لكن... قاطعتها قائلا: ماما! أنا لم أطلب منك الكثير! أنا فقط أريد أن أرى المني! هل هذا كثير؟ سكتت ولم تقل شيئا، وأنا أيضا بدأت ألتقط أنفاسي، وبدأ بكائي بالزوال قالت لي: ولكن هذا ليس صحيحا... رميت بنفسي على السرير، فلما رأت ذلك مني حن قلبها، وقالت لي: حسنا حسنا، سوف أريك المني، لكن بشرط، قلت لها: لك ما تريدين! قالت: لا تخبر أحدا بذلك، قلت لها: سرك في بئر عميق، أخذت تخرج قضيبي الذي بدأ بالاستيقاظ، وبدأت تتحسسه إلى أن انتصب، وأخذت تحركه بيدها، لكن بسبب أن قضيبي كان جافا كنت أحس بشيء من الألم، فقلت لها: ماما! أنت تؤلمينني! فأخذت بشيء من لعابها لترطب قضيبي، لكن لا فائدة، فقلت لها: ضعيه في فمك ماما حتى يبتل كاملا! فأرادت الممانعة، لكنها سرعان ما وضعت قضيبي في فمها، وبدأت تمصه وأنا أتأوه: آه آه، وأنفسي تزداد سرعة، فأحسست بشيء يجري في قضيبي، قلت: ماما ماما! سأبول! أخرجت القضيب من فمها وابتسمت، وهي تحرك قضيبي بسرعة كبيرة، وأنا أصرخ: سأبول سأبول! ماما!

كان الوقت في بداية العصر، وأتت إلي ريم كالعادة وسمعتها تحكي: كنا نتقلب على بعض وهي تلحس كسي وأنا ألحس كسها وأتحسس بظرها، وأضع إصبعي في طيزها بشيء من الكريم، نتقلب لتقبلني وأقبلها، أمص ثديها، وهي تتنفس الصعداء، وتلمس كسي لتزداد نبضات قلبي، أرى عينيها لتتورد خداي وترى عيني لتزداد اهتياجا، أبتسم لها وتبتسم لي، وتتلاقى القبلات مرة أخرى وتلتقي الأثداء مع الأثداء والفخوذ بالفخوذ وما بينهما في الهوى سوى انتهينا أنا وريم وبدأنا نلبس ملابسنا، والساعة كانت على الرابعة عصرا، فتحت باب غرفتي لأسمع بكاء أخي، توجهت إلى غرفته لأنظر في الأمر، فوجدت أمي تخرج قضيبه بكل حنان وتحاول ترطيبه بلعابها ذهلت من الأمر، وأشرت إلى ريم بالاقتراب، اقتربت، ورأت ما لم تتوقعه، رأت أمي تمص قضيب ابنها الوحيد بشراهة ولذة، فرأيتها تتلمس كسها من اللذة، وبدأت أداعب كسي وأداعبها وهي تداعبني ارتفعت أصوات أخي وبدأ ينادي: سأبول سأبول! وأمي لا تلتفت إلى ذلك، بل أخرجت قضيبه من فمها وبدأت تخضه بيدها بأسرع ما تستطيع، وبحركات دائرية احترافية، وسرعان ما اعتلى صوت أخي: ماما! وقذف بسائله المنوي على السرير وعلى ثياب أمي وفي يدها وأمي تحرك يدها وتقول له: هذا هو المني يا ولدي! قذفت منيي في يد أمي وكانت لذة لا توصف... وبدأت أفتح عيني ببطء لأرى هول المنظر أمامي، أمي ملطخة بمني وأختي منال مع ريم ابتلتا وعرقتا واحمر خديهما أمك كانت تقول لي: هذا هو المني يا ولدي! عرفت الآن ما هو المني! وأنا مندهش من هول الحادثة، وثغري تجمد، فلاحظت أمي ذلك، وقالت: ما بك بني؟ لم أستطع أن أقول شيئا، فقط كنت أنظر إلى الباب، فالتفتت أمي لتصرخ صرخة عالية، ويتردد صداها في كل مكان بكل اثارة وحرارة جنسية.


المال والجنس

اسمي هدى.. متزوجه منذ حوالي 11 عاما من سمير.. ولي منه ولدين في 10 و9 من العمر... وأنا في 33 من العمر ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام باقي النساء من عمري.. زوجي يكبرني ب 12 عاما.... كانت حياتنا الزوجيه عاديه جدا كأي زوجين عندما دخل فجأة ألى حياتنا ألشاب خالد ألذي كان في 30 من ألعمر، حصل ذلك عندما بدأت أحوال زوجي ألماديه تتدهور بسبب الازمة الاقتصاديه التى يعاني منها لبنان، فقرر زوجي مشاركة خالد في مؤسسته التجاريه التي كانت على وشك الأفلاس، كان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه، وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره، فقادته الاقدار الى زوجي، واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ، في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة، فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين، وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء، خاصة عندما بدأت أحوالنا الماديه بالانتعاش بشكل كبير، بفضل مال الشريك الجديد، فكان زوجي يحدثني عنه كثيرا وبكل حماس، وكان دائما يطلب مني أن أكون في غاية اللطف والكرم معه عندما يزورنا، حتى انني في أحد الايام ومن شدة الحاح زوجي علي بكيفية معاملة خالد، قلت له: أنا خايفة انو يفهم ملاطفتي إله غلط، فأجابني وبكل ثقه: لا، خالد مش من هالنوع، بالاضافه انه متزوج ومرته حلوة وصغيرة، بعدين فلوسه وشخصيته بتخليه يجيب البنت اللي بدو اياها، يعني يا حبيبتي وباختصار، البنات والجنس اخر هم خالد، ثم مازحني قائلا: هيك رجال، يمكن اذا بتشلحيلو كل ثيابك ما برف اله جفن، وهكذا وبسبب المال، المال فقط، لم يعد زوجي يرى الأمور من زاويتها الصحيحه، بل من زاوية المصلحه العامة لنا على حد قوله.

كان خالد يزورنا مرتين في الاسبوع، ودائما في المساء وكانت زياراته دائما زيارات عمل فيجلس مع زوجي حوالي الساعتين، يتحادثان بامور تجارتهم، وكانت زياراته لنا بمثابة النفير العام في منزلنا، فقبل حضوره بقليل، يجب ان يكون الاولاد قد ناموا، وأنا في كامل زينتي، والمنزل يجب ان يكون مليئا بما لذ وطاب من اجل خالد.

وبعد حوالي شهرين فقط، من تلك الشراكه الثمينة، أصبح خالد واحدا من العائلة، كل شئ في المنزل مباح له، وكثيرا ما كان يدخل علي المطبخ بحجة حاجته لشئ ما، أو لسؤالي عن طبخة معينه ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق، فيما زوجي في الصالون، يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه، ومع مرور الوقت أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول، وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة، فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي، عندما نكون وحيدين في المطبخ وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة، عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد، ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة، حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة، والحقيقة إني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي، او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري، اما أنا، فقد كانت تلك النظرات تسعدني وتثيرني بشكل كبير، ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد، فانا احب زوجي ولم افكر يوما في خيانته ابدا، حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته، ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 33 من العمر، انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز سمير، وقد كان هو فعلا كذلك، كان خالد شابا مميزا في كل شئ، مميزا في شخصيته ووسامة وجهه، مميزا في اناقته ولباقته، وبالطبع مميزا بماله الكثير، وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس، تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه، فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها، بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة، بل أكثر من ذلك، كانت تلك النظرات في كثير من الأحيان، تجعل حلمات نهودي تنتصب بشدة، ويزداد خفقان قلبي، ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي، لأسرع الى الحمام، أداعب جسدي حتى الأنزال، ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا، طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي، لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني، لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب، والتخلي عنه ضرب من الجنون، اما أنا، فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي، وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر، ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك، وكيف ستكون ردة فعلي، وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي، أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر، أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع، ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة، دخل خالد الى المطبخ، بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي، وكالعادة، كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا، وبعد أن حياني بشكل طبيعي، ورددت له تحيته بابتسامة عريضة، توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة، فأدرت له ظهري منهمكة في عملي، وعلى غير عادته، لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ، التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف، يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الآن سيغتصبني في منزلي، فأصبت بشئ من التوتر ولم أستطع التفوه بأي كلمة، بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي، غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف، وبدأت يداي ترتجفان، ثم أغمضت عيوني، وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية، وكانت خطوته صاعقة، فاقت كل توقعاتي، شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين، يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي، ثم وبلا أي تردد، ودون أن ينطق بأي كلمة، قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة، وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت، وكل ذلك حصل في ثوان معدودة، تفاجأت به تماما، وشعرت بشئ من المهانه، ليس لانه لمسني، ولكن للاسلوب الفظ الذي لمسني به، كنت اتوقع منه ان يغزو جسدي في أي لحظة، ولكن ليس بتلك الطريقة المشينه، ودون أي مقدمات عاطفية، وحاولت الاستدارة لمواجهته، الا انه امسك بكتفي يمنعني من مواجهته، بينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي ثم بكسي، انه كان فعلا يغتصبني بيده، وكان يريد مني ان لا اقاوم، او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي، وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي، حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية، فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض، ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام، وكأني أقول له، ان كنت تعتقد إني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها، فهيا، خذ ما تريد من جسدي يا خالد، أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك، وادفعه في كسي، واقذف منيك في رحمي، ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى، وسأمتعك كثيرا، ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة، بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق، ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله، إني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن، وكم ظلمني زوجي، فها أنت كلك ترتعش شهوة لجسدي، ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي، ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي، كما كنت أتوقع وأتمنى واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي، فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة، وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت، واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي، ويفسد علي متعتي، وبنفس السرعة التى ولجت يده في كيلوتي، اخرج خالد يده، وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي، فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي، وضعها في فمي، وجعلني أتذوق ماء كسي، وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم، ثم غادر المطبخ دون أي كلمة، بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني، وتركني، تركني خالد شبه منهارة، مثارة حتى الشبق، مذلولة حتى العظام، وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي، فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي، ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته، العن نفسي والعن زوجي، وألعن المال، ولكني لم العن خالد، لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ، ولأنني كنت متيمة بحبه حتى النخاع.

وهكذا، وبدقائق معدودة حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها الى امرأة عاهرة فاجرة، ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها، في عقر دار زوجي وفي حضوره، وربما بعلمه، وفي تلك اللحظة، شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي، في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر، طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي، شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة، لذة الشهوة والأثارة، لذة المجون والجنون، فمع رجل غير زوجي، لن يعرف جسدي متى وكيف وأين سيحصل على متعته، لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها، شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر، ولدقائق، سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة، وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة، تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته، فوجدت نفسي أمد يدي على كسي، ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره، ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته، ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي، وقلت في نفسي، ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي، وبعد عدة بعصات لكسي، عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي، ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا، ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة، فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته، أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته، فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره، وأيا كان السبب، فلقد غادر بالوقت المناسب، لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته، وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من ناري التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي، وفور مغادرته، خلعت كيلوتي المبلل، ورفسته بقدماي على ارض المطبخ، ثم توجهت لزوجي سمير في الصالون وبادرته بالقول: شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم؟ اجابني سمير، وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب: اليوم خالد ما كان طبيعي، من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر، ثم سألني قائلا: قلك شي بالمطبخ؟ ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون، فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له: لا ما قال شي، بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك وعندما لمست يده بلل كسي، اجابني: أنا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا: وين كيلوتك يا شرموطة؟ ااااه، إيه العبلي بكسي يا حبيبي، شلحته بالمطبخ بعدما راح خالد، هيجني كتير من تطليعاته على فخادي! ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي، وكأني به يدرك، ومنذ زمن، ان شريك تجارته ورزقه يطمح الآن لمشاركته لحم زوجته، فماذا تراه هو فاعل، انه لن يفعل شيئا، ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة، على الأقل ليس الآن، لقد أصبح لحم زوجته بالنسبة اليه، ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة، وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد، وهذا ما زاد من هيجاني، ففيما هو كان يداعب لحم كسي، كانت يداي الاثنتان تخرجان زبه من بنطاله، وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني، ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه، وبدأ زوجي يأن، وأنا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي، ورحت اخلع عني كل ملابسي، قطعة تلو الاخرى، ثم سمعت سمير يقول: آه ه، إيه مصي بعد، بحبك وانتي شرموطه، اليوم جي على بالي انيك طيزك، فأجبته بخبث، فيما بدأت ألحس له بيضاته: شو كمان أنت هيجك خالد؟ هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك؟ وأيضا لم يجب، بل طرحني ارضا، وبدأيخلع ملابسه، فيما عيونه تحدق بعيوني، وأنا افرك كسي بعنف، وأتأوه وأتلوى أمامه، وأخرج لساني الحس به شفتاي، وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا، ثم قلبني على بطني، وراح يلحس لي بخش طيزي، ويقبله بشهوة عارمة، ثم أدخل أصبعين في شرجي، وآلمني كثيرا، غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم، كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني، فلم انطق بكلمة، وتركته يمزق شرجي بأصابعه، وتركته يزيد من ألمي، ثم وبعنف وشهوة كبيرين، لا بل بغضب وحنق كبيرين، أدخل رأس زبه في فتحة طيزي، ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة، شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين، فخرجت مني اهة عالية آآآآآآآآه فوته كله بطيزي، آآآآآآآه وجعني بعد، فوته للبيضات، واستجاب زوجي، ودفع المزيد من زبه في طيزي، ثم المزيد، الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي، وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي، وعندما أخرجه، أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي، أتذوق طعم أحشائي على زبه، وأنا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني، وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا، واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة، فانا لم اقضي وطري بعد، اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له، وعدت أداعب نفسي أمامه، وهو ينظر الي بدهشة واضحه، ثم قال: كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟ ولكني استمريت بدعك كسي ونهودي غير ابهة بما قاله، اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي، اثارني حتى الشبق، ولن اهدا بعد الآن الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي، وأخيرا عاد زب سمير للانتصاب ثانية، وضاجعت زوجي، وضاجعني زوجي، ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى، ولكن متعه هذا الجماع كانت بالنسبة لي على الاقل، بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد لم تعد بعيدة، وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي، وربما أمام ناظريه، يا له من شعور ممتع مثير، تتداعى له كل جوراحي، وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

وبعد يومين، ولكي أقطع الشك باليقين، وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة، قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد، فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار، وتنورة من نفس اللون، ونفس القماش، ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد، قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه، لا كيلوت يضيق على كسي، ولا ستيانه تمنع نهودي من التعبير عما اريد، وعندما حان موعد قدوم عشيقي، وأحب الناس الى قلب زوجي، عندما حان موعد قدوم خالد، دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما، ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم، وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته، وعلى ضوء اجابته تكون رسالة خالد، دخل سمير الغرفة فبادرته بالقول: شو رأيك بهالتياب، اشتريتهم اليوم، نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال: حلوين كتير، مبروك عليكي وأردف بشئ من التوتر: بس مبين مو لابسة ستيانه، وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة، وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي، قلت له: ومش لابسة كيلوت كمان، هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي، سألني: وناوية تقعدي هيك مع خالد؟ نظرت في عيون زوجي، وبصوت خفيض وكثير من الوجل، اجبته: إيه اذا ما عندك مانع، خالد بيستاهل، وفورا أقحم سمير اصبعه الاوسط في فرجي، فخرجت من اعماق صدري آهة عالية، ثم قبل فمي، ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه، وأنا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها، لا، إنها الأجابة التي كنت أتمناها، واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية، فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي، شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها، ولتمنحه حينئذ كل حبها، وكل روحها، وكل جسدها!

وصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون، ثم دخلت أنا على خالد وأنا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة، وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء والتي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي، ثم بادرني بالقول: شو اليوم انتي غير شكل يا هدى، احمرت وجنتاي كثيرا، ولم أدري بماذا أجيب، فهاهو خالد يغازلني امام زوجي، وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه، فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد، ومال خالد، ثم سمعته يقول: نيالك يا خالد، مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي، وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي، فأجابه بلهجة ممازحة: حلوة المراة لما تلبس، بس حلوة اكتر لما بتشلح، وضحكنا جميعا بصوت عال، محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح، غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك، كنت اقول في نفسي، إني حتما متعرية لك يا خالد، وأمام زوجي إن اراد، وخلف ظهره ان لم يرد.

وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي، وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته، فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات، وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط، الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية، ولا ادري كيف، للحظات، تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي، قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه، وأنا بدوري، وبلا ادراك مني، كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي، ولكن الحقيقة إني كنت فعلا اشتهي خالد، اشتهي كل شعرة في جسده الشاب، بل إني، ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد، منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي، في عقلي ووجداني وتخيلاتي، لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل، وحان الوقت الآن كي اخونه بلحمي ودمي، وربما امام ناظريه، وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب، انزويت قليلا في المطبخ، انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته، انتظره ليقبل علي، أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة، وكانت الثواني التي تمر وأنا انتظره وحيدة في المطبخ، اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغثيان من شدة توتري، وبعد خمسة دقائق ثقيلة، خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا، لم اعد استطيع التحمل اكثر، وقلت في نفسي، اما ان ياتي الآن او لا اريده ابدا، ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي، اغب منها عدة جرعات هستيرية، علها تخفف عني شيئا من توتري، ومرت خمسة دقائق اخرى، ولم يأتي خالد، وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني، وقلت في نفسي، اذا أنت لا تريدني يا خالد، وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب، ودون اي كلمة، وكالمرة السابقة، امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي، ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه، وبسرعة البرق، وأيضا دون أي مقدمات، أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري، وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي، وأنا لا افعل شيئا، فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها، لارى عينان باردتان، بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا، رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء، ويهوى انتهاك حرمات غيره، وأنا لا حول لي ولا قوة، تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها، وزوجي العزيز، حامي الحمى، في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله، من أجل حفنة من دولارات خالد، وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي، وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني، فتحت له ساقي ما استطعت، ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وأنا مستندة الى الحائط، وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي، واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي، ثم اسندت راسي الى الحائط، وسمعت نفسي أهمس له: اااه، ليش تاخرت علي، كنت رح جن، فأجابني بهمس ايضا: لا تآخذيني يا حبيبتي، أنا بدي اياكي من ساعة ما شفتك، مبسوطة هلأ؟ بتحبي العبلك بكسك كمان آآآآآآآه إيه، العبلي في كمان، شلحتلك الكيلوت عشانك، آآآآه، أنا بدي اياك من زمان، طلع زبك ونيكني، فأجابني بتهكم، بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي، ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي: بركي اجا زوجك يا ممحونه، وعلت اهات محني ولذتي، واقترب كسي من الانزال على يده، فقلت له: ما أنت اشتريت زوجي من زمان، واشتريتني معاه، يلا طلعه وحطه بكسي، بسرعه، وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله، ويداي الاثنتان تساعده، وخرج زبه الرشيق، ورايته لأول مرة، ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة، وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه، منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة، وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي، ثم وقفت على رؤوس اصابعي، وهو انحنى قليلا، وبدفعة واحدة، ولج كل زبه في كل كسي، فانقطعت انفاسي للحظات، ثم عادت متقطعة، ثم تسارعت، وأصبحت قريبة جدا من الانزال، فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته، أدفعها ما استطعت نحو جسدي، طالبة المزيد من زبره في كسي، اهمس في اذنه: اييه، نيك، نيك بعد، نيكني يا حبيبي، اااه، كسي بدو اياك من زمان، نيكو، شبعو لكسي، شو حلو زبك بكسي، اما هو فبلغت اثارته قمتها، واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض، يدفعني بكل جسده نحو الحائط، وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة، واخرج لسانه يلحس شفاهي، فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه، ثم أحسست بجسدي كله يتصلب، وبدأت بالارتعاش، وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي، مع انات صدري مكتومة متواصلة، وبعد عدة رعشات، ارتخت مفاصلي، وشعرت براحة كبيرة، وسعادة أكبر، ورحت أقبل وجهه الجميل، قبلات حب وحنان، وامتنان، إني أحب هذا الرجل بكل جوارحي، احب سلطانه علي، وأعشق اذلاله لي، واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة، يعض لحم بزازي، ويبصق على وجهي، ويبعص باصبعه فتحة طيزي، وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي، وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي، لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي، وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي سمير، عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي، او ربما ليزيد من متعتي، لينيكني الرجلان في ان واحد، لينيكني زوجي وعشيقي، ليتبادلا فتحات شهوتي، فتكتمل متعتي بخروج اخر شعور من تأنيب الضمير مع دخول زب سمير، جنبا الى جنب مع زب خالد، ولكنه لم يأتي، لا لينتقم، ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير، واتى خالد ظهره في كسي، وعلا صوته هو ايضا، وانساب مني زبره مع ماء شهوتي جداول صغيرة على أفخاذي، نزولا حتى قدماي، لتستقر بقعا صغيرة على أرض مطبخي، ثم سحب زبه من كسي قائلا: نظفيلي ايري يا شرموطة، سمعا وطاعة يا حبيبي، وهل هناك أمتع وأجمل من تنظيف زبر قد قام بواجبه على أكمل وجه، وركعت على ركبتاي فاصبح زبره المبلل بمنيه وماء كسي قبالة فمي، اخذته بيداي الاثنتان أقبله والحس كل بوصة في عضوه الجميل، ثم ادخلته فمي حتى لامس بلعومي مرارا وتكرارا، الى ان سمعته يقول: آه، رح تجيبيلي ضهري كمان مرة، خلي شوي لغيرك، ثم ادخل زبه في سرواله، وانصرف يرتب ثيابه، وأنا جلست على ارض المطبخ، اسبح بماء عهري، غير مصدقة إني قد فعلتها، في منزلي، وزوجي يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه، دون ان يحرك ساكنا، لا، ربما قد حرك شيئا، ربما قد اخرج زبه يحلبه على وقع اهات زوجته تنمحن وتنتاك من زبر صديقه خالد.

وبعد قليل من مغادرة خالد لمطبخي، توجهت الى الحمام، انظف اثار الجريمة، وعندما نظرت الى وجهي في المرآة، هالني المشهد الذي رأيته، كانت عيوني ممتلئة بالدموع، وفمي ملطخ بأحمر الشفاه الذي كنت أضعه، وشعري منثور في كل اتجاه، لقد كان واضحا انني كنت غارقة في السفالة حتى اذناي، ولكنني لم أشعر بأي ذنب مما كنت أفعل، بل على العكس، شعرت بسعادة عارمة، سعادة أتتني باتجاهين، من تذوق كسي لزب طال انتظاري له، ومن اسماع صوتي لزوجي انتاك من زبر غير زبره، وقبوله غير المعلن لسفالتي تلك، غير ان سعادتي ومتعتي لن تكتمل قبل ان أجامعهما معا، في ان واحد.. وعلى فراش واحد وقبل أن أسكب الماء على جسدي، رحت أمسح بأصابعي مني خالد عن أفخاذي وكسي، ثم أتحسس لزوجته، وأشمه، وأضعه في فمي، لا أدري كيف تحولت فجأة الى عاهرة وضيعة لهذه الدرجه، عاهرة تداعب باصابعها مني رجل غير زوجها، تستمتع بوجوده في فرجها وعلى جسدها، وتسكر لرائحته تعبق في انفها، وتستطيب طعمه في فمها، بعد ان عشقته وهو ينهمر داخل كسها منذ لحظات، ولم أعد أدري، هل أنا فعلا عاهرة وضيعة، أم أن شهوتي وحبي لخالد أفقدانني كل عقلي، بعد ان افقدانني كرامتي وعنفواني، وفي الحمام سرح عقلي في تخيلات وتهيؤات لمجون وفجور ما بعده فجور، وتمنيت في تلك اللحظه ان اخلع كل ثيابي، واخرج عليهم داعرة فاجرة، لألقي بجسدي العاري عليهم، ليعبثوا به باصابعهم العشرين وبافواههم والسنتهم، وليملأوا كسي وطيزي من حليب ازبارهم مرات ومرات، تمنيت لو أستطيع ان أفعل ذلك، ولكن كل ما استطعت فعله، هو إني خلعت ثيابي الجديدة ورميت نفسي بالبانيو، وملأت جسدي بالشامبو، ثم وبجنون وعنف بدأت باصابعي اقتحم فتحتي طيزي وكسي، أتأوه وأتلوى، أتخيل زبر خالد يغتصب زوجة شريكه، أتخيله يهين شرف شريكه أمام عينيه، أتخيله يقذف بحليب أيره على وجهي وشعري ويسمعني شتى الألفاظ البذيئة التي أستحقها كلها، وأتيت شهوتي مرات ومرات طوال ساعة كاملة، وخرجت من الحمام إمرأة أخرى، سعيدة أو تعيسة، لست ادري، ولكني بالتأكيد، خرجت وأنا مصممة على مواجهة زوجي بحقيقة خالد، وبما يجري بيني وبينه، وبشهوتي العارمة له، فإما أن يزيد من متعتي، ويعلن لي صراحة بانه يعلم كل شئ، ويشاركني لحظات جنوني ومجوني مع شريكه، وإما ان يغضب لشرفه وكرامته ويضع حدا لحفلات الشرمطة التى تدور في منزله، وينتهي الأمر.

خرجت مرتدية روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام، متمنيتا ان يراني خالد هكذا، ولكنه كان قد غادر، فتوجهت الى غرفة نومي لاجد سمير، زوجي مستلقيا على السرير، يتصفح دفتر حساباته ولم ينظر الي، فتوجهت الى المرآة أمشط شعري الاسود الطويل، ودون أن أنظر اليه، قلت له: قولك صاحبك خالد لو شافني هيك وأنا ضاهرة من الحمام، شو كان عمل؟ ووضع سمير دفتر حساباته جانبا ونظر الي، وقال: شو مبين حمام قبل الزيارة وحمام بعد الزيارة، ولكنني لم اجبه، بل توجهت الى السرير، وجلست على حافته بشكل جانبي، ونظرت الى دفتر حساباته، وسألته: شو كيف هالشغل مع خالد، فأجابني بسرعة: والله يا حبيتي هيدا خالد هدية من السما، اليوم خبرني انه بدو نفتح فرع جديد للشركة، ولم أعلق فورا، بل مددت يدي نحو زبره اداعبه له من فوق البيجامة، وهو بدوره مد يده الى بزي الاقرب له يعتصره بلطف، ثم قلت له: اليوم صاحبك ما اكتفى بالنظرات، ولم اكمل كلامي، منتظرة ردة فعله، واذا بيده تنحدر الى ما بين فخذاي، ثم الى كسي، فاستلقيت بجواره، فاتحة ساقي لاصابعه تلج في كسي المتورم، وادخلت يدي في بيجامته اساعد زبه على الانتصاب، ثم بدأت اقبل فمه ووجهه بهدوء، وسمعته يهمس في أذني: احكيلي، قوليلي شو عمل، وفيما أنا أنمحن على اصابعه في كسي، واقبل شفاهه بشهوة وحب، بدأت أهمس في أذنه كلمات، لم أكن أتخيل أنها ستجرأ على الخروج من فمي، ولكنها خرجت، خرجت متقطعة، مثيرة، لاهبة، فقلت له: صاحبك ناكني، حطني على الحيط، وطلع زبه، وناكني عالواقف!!


رجل البناء ناكني

أنا تامر سوري الجنسية عمري الآن 35 سنه سأحكي لكم قصتي من يوم ما كان عمري 12 سنة، كنت ولد جميل جدا أبيض اللون ودبدوب قليلا وأعيش بين فتاتين خواتي البنات، وهما توأميين سياميتين كانوا أكبر مني بأربع سنوات كنت أنا أصغرهم سنا، وكلهم يقومون بتدليلي وتدليعي وأيضا كانت أمي دائما تدلعني كثيرا، وأمي ليست امرأه كبيرة في السن كانت في سن الأربعين وكانت جميلة وحنونة معي جدا ولكن خواتي التوأم جريأتان جدا وكانوا يقسون عليها بمعاملتهم لها وكانت هي ضعيفة أمامهم وتخاف منهم ولا تستطيع منعهم من أي شيء والسبب في ذلك هو دلال أبي لهم وكان قد دلعهم ودللهم أكثر من اللازم وهناك مثل يقول: أي شيء يزيد عن حده ينقلب ضده.

كان أبي رجل أعمال وترك لهم تربيتي لكثرة انشغاله بأعماله في شركته، وكان معظم الأيام يسافر بعد تميير المنزل وتأمينه ويبقى في الخارج بالشهر وبالشهرين، ونشأت وكبرت بين الإناث فأصبحت حركاتي وكلماتي كالبنات، كنا نعيش في دولة خليجية ونسكن في عمارة وسط المدينة في الدور الخامس وكنت لا أخرج إلا مع أمي وإخوتي، وفي سن ال 14 سنة انتقلنا من منزلنا في البناية إلى حي شعبي خارج المدينة، فأصبحت أمي تبعثني إلى السوبر ماركت وكان بعيدا قليلا عن منزلنا الجديد، حيث كنا سابقا نشتري اللوازم اليومية من نفس العمارة التي نسكن بها حيث كان يوجد في أسفل العمارة سوبر ماركت، والآن وفي كل صباح وأنا خارج إلى السوبر ماركت في هذا الحي الجديد.

كنت أرى رجل بناء وجنسيته لبناني طويل القامة وهو المسئول عن هذا البنيان، كان كل ما يراني يبتسم لي ويناديني وعندما أذهب إليه يمسكني من يدي ويضمني إليه ويعطيني مبلغا من المال، وفي يوم من الأيام وكان أبي مسافر منذ أسبوعين ولن يرجع إلى بعد شهرين، استدعت أمي رجل البناء هذا، لبناء ملحق لدينا في المنزل وتم الإتفاق على هذا المشروع الصغير، وفي اليوم التالي أتى مع أربع عمال وبدءوا في العمل وكان هذا الرجل يستلطفني كثيرا وبعد إسبوعين من العمل تم إنشاء الجدران والسقف للملحق، وفي ذات صباح وفي أثناء عملهم كنت أللعب في حوش المنزل فسمعت صوت تأوهات تخرج من داخل الملحق الجديد، فذهبت لأرى ما هذا الصوت ومن بعيد شاهدت أمي مع رجل البناء وقد أخرج الرجل من سحاب بنطالة قضيبه الطويل ذو رأس لامع وكبير وقد خلعت أمي قميص النوم ورمته فوق الطابوق وقامت برفع شلحتها البيضاء فوق خصرها وقابلت الجدار مستندة ومتكئه عليه بكلتا يديها وقد نفصت ودفعت بمؤخرتها البيضاء والمليانه للخلف ثم نزل الرجل وقبض على مؤخرة أمي وفلقها نصفين وبصق فيها وبداء في لحسها وتقبيلها ثم قام ووجه قضيبه إلى طيزها وبداء بفرك خرم طيزها البني وبدء يضغط عليه حتى خترق رأس قضيبه طيزها ثم قليلا قليلا حتى أدخله بأكمله وكانت هيا تتألم وتتأوه وتعض على شفتيها فستغربت أنا لهذه الحركات التي أول مره أراها في حياتي وكان عندي فضول فأردت أن أرى مايحدث عن قريب فدخلت إلى الملحق وبهدوء ومن خلف باب الغرفة التي هم بداخلها كنت أتلصص عليهم بالنظر وكانوا يقفون على عتبه مرتفعه عن مكاني كنت أرى كل شيء بوضوح من أسفل.. ياللهووول فلقد أدخل قضيبه الكبير بأكمله في طيز أمي، إني أرى بطنه يظرب أردافها وكانت أردافها تهتز كالجيلي وأيضا أرى قضيبه قد دخل بالكامل ولم يتبقى سوى الخصيتان تتدلى من طيز أمي المسكينة ثم أخرج قضيبه من طيزها وحضنها من الأمام بيده اليسرى وأسند ظهرها على الجدار وهي رفعت أرجلها متعلبشه في رقبته وأمسك بقضيبه الضخم بيده اليمنى وأدخله في كسها وبدء برفعها وإنزالها عليه ثم أخرجه منها بحركة سريعة وقذف على وجهها وقد خرج من قضيبه حليب غزير وكثيف لونه أبيض وغطى وجه أمي، فبدأت أمي بلعق هذا القضيب والحليب الذي عليه بشراها، وكنت أظن بأن النساء فقط يدرون الحليب فأتظح لي بأن الرجال أيضا يدرون الحليب لكن من مكان آخر، وكان يريد أن ينيكها مرة أخرى ولكنها رفضت وقالت له: سأتيك في الغد، ثم قامت أمي وأنزلت شلحتها ولبست قميص النوم وذهبت بهدوء إلى داخل المنزل، وبينما كنت مختبئ خلف الجدار تفاجأت بهذا الرجل وقد رآني وقال لي: ماذا تفعل هنا أيها العفريت فرتعبت خوفا وقلت له: ما هذا الذي كنت تفعلونه أنت وأمي وما هذا الحليب الذي خرج منك؟ فضحك وجلس بقربي وضمني إليه وقال: هل رأيت كل شيء؟ فقلت له: نعم، فقال: بأنه أمر عادي فلن يكتمل بناء هذا الملحق إلا عندما يخرج ذلك الحليب من قضيبي وقال أيضا: إن هذا الحليب لن يخرج هكذا من نفسه إلا بمساعدة من والدتك الطيبة، ثم أخرج لي بعض المال وأعطاني إياه وسألني هل تريد أن ترى قضيبي عن قريب وكيف يخرج منه الحليب، ومن فضولي قلت له: نعم، فأخرجه قضيبه من بنطاله وكان منظره مخيف لونه أبيض ومحمر قليلا وكان طويل وضخم جدا وبه عروج متورمه وقال لي: باستطاعتك أن تمسكه وتتحسسه، فقمت بإمساكه وكان ملمسه جميل جدا وله رأس ناعم ولامع فقال لي: تستطيع أن تفسخ هافك وتجلس عليه وفعلا فسخت هافي وركبت عليه كالحصان وبداء يرفعني وينزلني بعضلات قضيبه وكانت تنتابني إحاسيس رائعه كنت أحس بجلد قضيبه الناعم يحتك في طيزي الأحمر وكنت أحس بنعومة قضيبه تلامس أردافي البيضاء الصغيرة ثم رفعني وأنا على قضيبه وبطحني على بطني وبصق في طيزي وبداء بفرك رأس قضيبه على خرم طيزي وكنت مرتاح كثيرا كثيرا بتلك الكومه الناعمه التي تمسح خط طيزي وتدعك طيزي بحنية، فتذكرت أمي عندما دخل بها هذا القضيب بالكامل فهل كان شعورها جميل نفس شعوري الآن

فقلت له: أدخل قضيبك بالكامل في طيزي كما أدخلته في أمي، فضحك وقال لي: بأني لن أستحمل دخوله في طيزي وسوف أتألم وأبكي لأن مكوتك صغيرة، وليست كمكوة أمك كبيرة ثم تابع بالفرك والمسح وأنا أقول: في نفسي هنيئا لكي يا أمي بتلك النيكه حتى أنزل حليبه مرة آخرى لكن هذه المرة على خرم طيزي، وغطى مكوتي بحليبه الساخن ثم ألبسني وأخرجني إلى المنزل، ومن هذا اليوم بدأت شهوتي تطغي على إحاسيسي كرجل فأصبحت أشتهي أن أجلس على أي قضيب أراه، وعندما حل الليل أخذتني أختي الكبيرة لتقوم بتسبيحي في المسبح

ثم مسكت قضيبي الصغير أمام أختي وقلت لها: لماذا قضيبي صغير وليس كبيرا كقضيب رجل البناء اللبناني؟ فتعجبت اختي من هذا السؤال وقالت لي: كيف عرفت بأن قضيب رجل البناء كبير؟ فقلت لها: بأني رأيته وهو يدخل قضيبه بالكامل في طيز أمي وكان كبير جدا، فسألتني أختي ومتى كان هذا الكلام

فقلت لها: في صباح هذا اليوم وأيضا ستذهب له غدا صباحا حتى ينزل البناء حليبه على طيزها ليتم استكمال بناء الملحق، وفي صباح اليوم التالي أفاقت أخواتي التوأمان ولم يجدوا أمي في المنزل وذهبوا في هدوء تام إلى الملحق الجديد ليتأكدوا من كلامي وفعلا شاهدوا أمي نصف عريانه ورجل البناء ينيكها نيكا شديدا وهي سلمته نفسها وهو لم يرحم طيزها الكبير حتى أخرجه منها وقذف على صدرها هذه المرة، وبحكم أن خواتي التوأمان كانوا جريأتان على أمي دخلوا عليهم وفاجئوهم وقد كانت أمي مع الرجل متعريان من نصف ملابسهم، فبدءوا في تهديد أمي بالفضيحة وتهديد الرجل بالشرطة، فكانت أمي تبكي بكاء شديدا وتطلب منهم بأن يستروا عليها فقالوا لها: بأنهم مستعدون أن ينسوا ما حصل ولكن بشرط وهو أن ينيكهم هذا الرجل كما ناكها، وبعدها صمتت أمي لفترة وجيزة وافقت بأن ينيكهم وخرجت وذهبت إلى داخل المنزل، فما كان من إخوتي إلا أن تجردوا من جميع ملابسهم في هذا الملحق الذي لم يكتمل بنائه وهجموا على قضيب الرجل مصا ولعقا حتى انتصب فقام ببطحهم على الأرض وبداء في مص فروجهم العذراء حتى بدأوا في الهياجان وأصبحوا يتأوهون كم كانت أمي تتأوه أااه أاااه أااه انه مريح أاااه ياااا لهو من إحساس جميل ثم قلبهم على بطنهم وبدء بفرك ومسح أطيازهم الجميلة برأس قضيبه وحاول أن يدخله فيهم فلم يستطيعوا شده وتحمله وبعد 6 دقائق تقريبا قذف على أردافهم البيضاء وامتلأت أطيازهم بحليبة اللزج وانتهت هذه المشكلة برضا الطرفين ولم يتحدث عنها أحد، وفي الحقيقة لا أدري كم مرة ناك رجل البناء أمي وخواتي التوأم بعد هذه الحادثة، وبدأت أمي تقوم بالزيارات لجيراننا حتى تتعرف عليهم وكانت تأخذني معها، وعندما يروني الجيران يندهشون لجمالي كانوا أغلبية الجيران من ذوي البشرة السمراء، وكان لديهم أبناء من سني وأكبر مني قليلا، كانت تتركني مع أبناء الجيران لألعب معهم لتوطيد علاقتي بهم فمضى أول يوم وثاني يوم على خير، وفي رابع يوم ونحن نلعب لعبة الأب والأم جعلوني امثل دور الأم في الفراش وقد نام بقربي ابن الجيران وأخرج قضيبه الأسمر وكان أطول من قضيبي فقال لي: يجب أن تنبطح على بطنك لأقوم أنا بدور الأب، فنقلبت على بطني وقام فوقي وأمسك مكوتي وفلقها نصفين وبصق فيها فتذكرت رجل البناء الذي ناكني وناك أمي وخواتي التوأم ثم بداء يدخل قضيبه في طيزي وبحكم أن قضيبه كان صغيرا وليس كقضيب رجل البناء فقد أستطعت أن أبتلع قضيبه بأكمله في طيزي وكان شعور جميل جدا جدا، حتى تأوه أبن الجيران وسقط فوقي معلنا نهاية النيكه وقد قذف حليبه بداخل طيزي ثم جاء دور ابن الجيران الثاني وكان فنان في النيك ناكني أحلى نيكه وقذف حليبه داخل طيزي أيضا وكنا كل يوم نأتي بأصدقاء جدد وكانوا كلهم يتناوبون في نيكي حتى ناكوني كل أبناء هذا الحي الجديد لدرجة إني كنت اتناك في اليوم 15 مره أو أكثر، وكبرت وأنا في هذا الحي وأنا الآن أصبحت أستطيع أن أبتلع بطيزي أكبر زب في العالم يواجهني، فأين أنت يارجل البناء ليتك تأتي لنيكي الآن، وبعد مرور كل تلك السنين أصبحت في سن 35 سنه اعمل في مجال التدريس، مدرس لغة إنجليزية في المرحله المتوسطة أقوم بتدريس الأولاد في المدرسة، وبحكم خبرتي الطويلة في الأعيرة ونوعها وطولها وقوتها، كان أي شاب أرى أن له قضيب طويل أخذه إلى منزلي بحجة إني سوف أقوم معه بدروس التقويه وهناك في منزلي أجعلهم ينيكوني وإلا سوف أقوم بترسيبهم في هذه المادة، وفعلا كنت أحصل على ما أريد من شباب هذا اليوم جيل المستقبل يا لهم من نياكه.


حماي مع أمي

لما كبرت وخلصت ثانوية عامة، قررت إني اشتغل علشان اريح والدتي من الشغل لأنها بقت سنها 38 سنة، وفعلا اشتغلت في مصنع وأمي قعدت من الشغل، وفي يوم والدتي قالتلي: إيه رأيك يا واد مش عايز تتجوز؟

أنا: أتجوز؟ جواز إيه يا ماما ده أنا يدوب بكفي مصاريف البيت بالعافية وبعدين أجيب مصاريف الجواز منين؟

ماما: مالكش دعوة بمصاريف الجواز أنا قدامي عروسة لقطة ومش هتكلفك حاجة

أنا: يا سلام هو فيه عروسة من غير تكاليف؟ وبعدين هي مين العروسة دي؟

ماما: بنت زي العسل كنت بخدم عندهم ولما قولتلهم إني هقعد من الشغل وعرفوا أنك مش هتكمل تعليمك علشان تريحني، أبوها انبسط منك قوي وقالي بصراحة إبنك ده راجل ولو طلب يتجوز بنتي أنا هوافق وهفرشله الشقة بتاعتها كمان.

أنا: يا سلام!! بسهولة كده...

ماما: الناس دول مستريحين أوي والراجل عايز يطمن على بنته مع راجل

أنا: آه تبقى أكيد معيوبة وعندها مرض نفسي ولا معوقة ولا عانس

ماما: لأ وحياتك دي عندها 18 سنة وزي الفل ولو مش مصدق تعالى معايا مرة نروحلهم زيارة وتشوفها، وفعلا روحت وشفت العروسة صحيح هي مش حلوة أوي وسمرة شويه بس كان جسمها حلو وبصراحة أنا عارف إني مش هاقدر أتجوز في الظروف اللي أنا فيها دي وعيلتهم كانت صغيرة أبوها 45 سنة وكان راجل أسمر غامق زنجي وجسمه عريض وطويل شويه وبيشتغل جزار كبير ومراته 38 سنة وكانت سمرة برضه بس مش غامقة زي جوزها وأبنهم 16 سنة وكان واخد لون أبوه وجسمه بس على أطول وأعرض وكان لسه طالب يعني الراجل وأبنه كانوا حاجة تخوف بس الراجل حمايا كان متعاون جدا وأتفقنا على كل حاجة وحددنا ميعاد الجواز وأتجوزنا، ويوم الفرح شفت عيلة مراتي كلها عمامها وخلانها وولادهم وباقي العيلة وأتفاجئت أنهم كلهم زي ابوها سود وجسمهم ضخم وتخيلت ساعتها لو أنا اتخانقت مع بنتهم هيعملوا معايا إيه وكان واضح أن ابوها وأمها قرايب وعيلتهم بتتجوز من بعض!

عشت مع مراتي حياة عادية وفي الجنس بصراحة أنا كنت بحب وأنا بنيكها إني اشتمها بأبوها وأمها لأن الكلام ده كان بيهيجني وهي كانت بتهيج أوي لما تشتمني بأمي وكان عندها رد لكل كلمة أقولها في السرير يعني لما كنت أقولها كسمك كانت تقولي ابويا بينيك أمك ولما اقولها يا بنت المتناكة تقولي المتناكة دي تبقى امك وبصراحة الكلام ده كان بيهيجنا أحنا الأتنين وكان فيه ايام كتير أروح من الشغل ألاقي أمي موجودة عندنا وكنت أسلم عليها وبعدين أدخل لمراتي المطبخ أمسك بزها أو ابعبصها في طيزها علشان كانت بتوحشني قوي وهي كانت دايما بتهزر وتقولي بص على أمك وهي قاعدة هتلاقيها قاعدة وفاتحة رجليها علشان ابويا فشخها النهاردة وخلاها مش عارفة تقفل رجليها من كتر النيك وكنت دايما أرد عليها اصبري بس أمي تمشي وأنا هاوريكي مين اللي هتتفشخ وكان هزارنا كله من النوع ده لغاية لما في مرة حصلت مشكلة بيني وبين مراتي ولما اتنرفزت عليها شتمتها بأمها وقولتلها

أنا: أنا هريكي يا بنت المتناكة

مراتي: المتناكة دي تبقى امك يا ابن اللبوة يا عرص أوعي تجيب سيرة أمي على لسانك، أنا أتجننت وقومت علشان اضربها راحت ماسكة أيدي وقالتلي: أضربني علشان أجيبلك أهلي يقطعوك

أنا: أنا هاكلم ابوكي دلوقتي وأشوف أذا كان يرضيه الكلام ده ولا لأ، بيني وبينكم أنا قلقت فعلا خصوصا من أخوها لأنه كان شراني شويتين ومتدلع من ابوه وأمه لأنه وحيد

مراتي: ابويا لو عرف انك بتقولي يا بنت المتناكة هيفشخك ويعرفك مين هي المتناكة يا ابن القحبة، بصلتها جامد وكنت بفكر أقوم أضربها بس برضه كنت قلقان من رد فعل أخوها وقرايبها

مراتي: أوعي تكون فاكر أنك راجل وأبويا استجدعك علشان كده جوزني ليك!!

أنا: أمال خلاني اتجوزك ليه؟

وفجاءة نبرة صوتها هديت وهي بتقول

مراتي: عايز تعرف ليه بجد؟

أنا: طبعا

مراتي: خد أجازة من الشغل بكرة وأعمل اللي هقولك عليه وانت تعرف ليه ابويا خلاني اتجوزك

أنا: ليه ده كله، ما تقولي دلوقتي ونخلص

مراتي: أسمع كلامي علشان تستريح وغمزت بعينها، وتتمتع! فكرت شويه لقيت إني مش هاخسر حاجة لو قعدت بكرة من الشغل وأشوف أخرتها مع اللبوة دي

أنا: ماشي هاقعد بكرة من الشغل لما اشوف

مراتي: بس هتنام في الأوضة التانية ومش هتلمسني لغاية بكرة وبعدين نشوف

أنا: كمان!! ماشي لما نشوف أخرتها معاكي

صحيت الصبح الساعة 9 لاقيت مراتي بتعمل أكل في المطبخ

أنا: بتعملي الغدا من دلوقتي ليه؟

مراتي: عندنا ضيوف النهاردة

أنا: ضيوف مين؟

مراتي: ماتسألش على حاجة وهتشوف بنفسك

وبعدين مسكتني من أيدي وقعدتني على كرسي وقالتلي كمان شويه تقوم تدخل أوضة النوم وتفتح الدولاب وتقعد جواه وأنا مش هقفل باب الدولاب للأخر علشان تشوف اللي هيحصل وأوعي اسمع صوتك أو تخرج من الدولاب مهما حصل، بصراحة الفار لعب في عبي وقولتلها أنتي بتجيبي رجالة في بيتي؟

مراتي: ماتخافش أوي يا اخويا بس اسمع الكلام بدل ما أكلم اخويا دلوقتي وأقوله على اللي أنت عملته

أنا: ماشي وبعدين؟

مراتي: ماتخرجش من الدولاب غير لما أجي أنا وأخرجك.. أتفقنا؟

أنا: أتفقنا

وفعلا دخلت الدولاب وقفلت باب الدولاب شويه علشان أبقى كاشف الأوضة كلها وبعد شويه جرس الباب رن ومراتي راحت فتحت الباب وسمعت صوت أمي بتسلم عليها وبعدين لقيت أمي دخلت أوضة النوم وهي بتكلم مراتي

أمي: هو فين اللي واحشني؟

مراتي: لسه ماجاش

أمي: هو أتأخر ليه؟ ده واحشني أوي

مراتي: أهدي شويه يا شرموطة أنتي على طول هايجة عليه كده

أمي: أعمل إيه يا بت ما هو اللي بيبرد ناري!!

طبعا أنا كنت سامع الكلام ومش قادر اسكت وعايز اطلع لأمي أدبحها بس قولت راح أعرف مين هو اللي مراتي بتدخله بيتي وبينيك أمي على سريري وأشوفه يمكن يكون بينيك مراتي هي كمان، وبعدين لاقيت أمي بدأت تقلع العباية وكانت لابسة قميص نوم طويل راحت قلعاه هو كمان وسألت مراتي: هو هيجي أمتى؟ مراتي قلتلها: على وصول يا لبوة، راحت أمي قالعة الكلوت والسنتيان، وهنا أتفاجئت أن زبري وقف جامد لأنها كانت أول مرة أشوف أمي عريانة أدامي وكان جسمها نار وبزازها طرية وأد كف الأيد وطيزها مدورة وناشفة وطبعا جسمها ابيض زي الحليب وكسها كان نضيف جدا مفيهوش شعراية، وراحت فاتحة شنطتها وطلعت قميص نوم شكله لوحده يهيج كان قصير يدوب مغطي نص طيزها وبزازها طالع نصهم بره القميص وهو أصلا شبك، فكانت حلمات بزها طالعة من الخروم الموجودة في القميص وطلعت أزازة برفان ورشت منها على جسمها وبعدين جرس الباب رن ومراتي فتحت الباب وسمعت صوت حمايا بره، وأول أمي ما سمعت صوته طلعت بسرعة على باب الشقة وهي بتقوله: أنت جيت يا أسد

حمايا: آه جيت يا لبوة وهبردك أهدي بقى

أمي: مش قادرة هولع على زبرك واحشني موت

مراتي: واحشك إيه يا شرموطة انتي مش كنتي هنا من يومين لحقتي يوحشك

أمي: ده بيوحشني بعدما بيمشي على طول مش بقدر استغني عنه ابدا

مراتي: طب خلصي علشان يلحق يتغدى ويمشي قبل إبنك ما ييجي من الشغل

أمي: طب اعمليلنا جمبري وأستاكوزا علشان ابوكي لازم يعوض اللي هيعمله دلوقتي

مراتي: يا لبوة عايزاني اعمل جمبري واستاكوزا من فلوس جوزي؟ هو هيصرف على ابويا ياشرموطة!!

أمي: وهما هيروحوا بعيد؟ ما هينزلوا في كس أم جوزك برضه

الحوار ده كان شغال وأمي بتقلع حمايا هدومه وبتبوس جسمه حته حته وكان شكلها هايجة أوي ومولعة، والغريب أن أنا كمان كنت هايج أوي على المنظر وبعدين أمي نزلت عند زبره وفضلت تدعك فيه من على الشورت لغاية ما الشورت بدأ يتبل راحت منزله الشورت وهنا كانت الصدمة كبيرة عليا لاقيت أكبر زبر شفته في حياتي، أكبر من الأزبار الموجودة في افلام السكس كان اسود زي الفحم وطوله حوالي 25 سنتي وهو نايم وتخين جدا لدرجة إني كنت خايف على أمي منه بس افتكرت أنها مش أول مرة وأكيد متعودة عليه، المهم أمي اول ما شافت زبره راحت مسكتوه وبدأت تمص فيه كأنها بتمص عسلية بس من كبر حجمه كانت بتدخل راس زبره بس في بوقها لغاية ما زبره وقف وبقى أكبر من الأول بكتير حتى راسه كانت كبيرة على بوقها راح موقفها قدامه ومقطع القميص وشالها ونيمها على ضهرها وراح نازل بلسانه على كسها ياكل فيه ويمصه ويدخل لسانه في كسها وهو بيفرك حلمة بزها بأيده وأمي بتتلوي تحت لسانه وتصرخ وتقوله مش قادرة دخله عايزاه يقطع كسي دلوقتي دخلللللله، راح حمايا قاعد على ركبه قدام كسها ورفع رجليها على كتفه ودعك راس زبره في خرم كسها مرتين وبدء يدخله واحدة واحدة وأول راسه مادخلت في كس أمي لقيت زبري بيعلن الثورة عليا واللبن بينزل منه بالكيلو وغرق الشورت بتاعي وغرق البنطلون كمان من كتر اللبن بس برضه فضل زبري واقف وأنا بتفرج على حمايا وهو بيغوص في الكس اللي أنا نزلت منه بزبره العملاق اللي دخل جزء كبير منه دلوقتي في عمق رحم أمي، وكان حمايا مستمر في أدخال الباقي منه لدرجة إني حسيت إني هلاقي زبره طالع من بوق أمي لغاية لما بيوضه لزقت على خرم طيزها وأصبح زبر حمايا بالكامل مرتكز داخل رحم أمي وموجود في نفس المكان اللي أنا كنت فيه من 22 سنة ولاقيت زبري بينزل تاني من شدة المنظر اللي أنا شايفه وبعد أما حمايا دخل زبره كله بدء في عملية أدخال وأخراج العملاق ده في كس أمي بشكل منتظم وبدأت أمي صوتها يعلى نتيجة عملية التوسيع اللي زبر حمايا بيعملها في كسها ولاقيت مراتي جاية من المطبخ جري وبتقول لأمي: وطي صوتك شويه يا لبوة الجيران هيسمعوكي انتي لازم كل مرة تعملي الفضيحة دي؟ أمي ردت عليها وقالت: مش قااااااادرة.. زبر ابوكي بيعضني في كسي من جوه، راحت مراتي قربت منهم وبعبصت أمي في طيزها وقالتلها: ما هو كل مرة بيفشخك يا لبوة وبرضه بتجيله تاني أستحملي بقى.

أمي: انتي بتبعصيني في طيزي يا لبوة؟ مش كفاية زبر ابوكي اللي بيقطع كسي

مراتي: ولسه زبر اخويا جايلك كمان شويه وهيفلق كسك ويوسعه اكتر

أمي: ليه الراجل وابنه في يوم واحد! مش هاقدر يا ناس

مراتي: خليكي في زبر ابويا اللي بيحشي في كسك دلوقتي وبعدين فكري في زبر اخويا لما ييجي

و أستمر حمايا أكتر من 50 دقيقة في عملية دك حصون كس أمي بمدفعية زبره التقيلة وبكافة الأوضاع، وفي النهاية أنفجر بركان لبن من زبره داخل أعماق رحم أمي معلنا القضاء على اللي باقي من عرض أمي وشرفها بشكل كامل وفضل ينزل لبنه في كسها لمدة خمس دقايق كاملة نزل فيهم أكتر من نصف كيلو من اللبن الصافي ملي بيه رحم أمي بالكامل وكنت حاسس أن بطن أمي كانت بتكبر كل ما ينزل لبن حتي أنه بعد خروج زبره من كسها فضل كس أمي يخرج اللبن الزيادة لمدة ربع ساعة تقريبا، طبعا أنا جبتهم أربع مرات خلال الفرجة على النيكة العظيمة دي وبعدما شوفت كمية اللبن اللي نزلت من زبر حمايا وفي كل العمق ده قولت أن أكيد أمي حبلت دلوقتي من حمايا.


ليلة دخلة نهاد

اسمي نهاد، عمري 27 سنة، قصتي هذه حصلت معي منذ 6 سنوات، اي وأنا عمري 21 سنة.. أنا فتاة جميلة بشهادة الجميع، طولي 170 سم بيضاء البشرة شقراء الشعر، زرقاء العينين وهما سر سحري وجمالي، صدري هو سمتي وميزتي بين قريناتي، من اضخم الصدور التي رأيت في حياتي، حتى والدتي كانت تقرأ المعوذتين كلما راتني عارية خشية ان تصيبني بالعين، حجمهما كحجم بطيختين كاملتي النضج، يهتزان كلما تحركت ان حتى نويت ان اتحرك، في الثانوية واثناء حصة الرياضة، كان الاساتذة يتركون حصصهم وياتون لمشاهدتي وأنا اركض او العب، ونهداي نافران بارزان كوحشان يصارعان من اجل التحرر والانفلات من قيد القميص.. اما طيزي فكانت مكورة بارزة تشد نظر الأعمى قبل المبصر، ورثها عن أمي، برزت ملامح انوثثي منذ سن العاشرة، فكنت عرضة لمشاكسات ومناوشات وتحرشات الذكور من كافة الاعمار.. إلى ان بلغت 18 سنة حينها قررت والدتي باتفاق مع ابي ان يزوجانني لأول شاب يتقدم لخطبتي، اذ أنا أمي كانت تقول لي باني قنبلة من الانوثة ستنفجر عند اول لمسة.. تقدم ابن عمي لخطبتي، كان شابا في 27 من عمره، يعمل طبيبا بيطريا، له سكنه الخاص ودخل شهري محترم، وسيم الشكل حلو الكلام، دامت فترة الخطوبة اسبوعين اثنين، وتم كتب الكتاب والدخلة في نفس اليوم، دخلنا غرفتنا بعد انتهاء مراسيم الإحتفال، خرج قليلا عندما لاحظ كسوفي منه وأنا احاول تغيير ملابسي، بالفعل نزعت ثوب الزفاف، وارتديت قميص نوم وردي فاتح، لا يستر من نهدي سوى اسفل الحلمات، وينتهي عند بداية فخدي، ليظهر كلوت وردي يفضح اكثر من العري بنفسه.. خيطان رفيعان لا يزيدان المنظر الا اثارة وشهوة، دخل زوجي وجلس بجانبي، مد يده إلى شعري، لاعبني وداعبني، وأنا انظر للارض من خجلي، لكن كلي لهفه وشوق لهذه اللحظة التي سمعت عنها الكثير حتى عشتها في يقظتي واحلامي، لكن الامر لم يتجاوز اللعب بالشعر.. تركني وذهب لينام، كانه لاعب اخته الصغرى، قلت لربما اراد ان ينال قسطا من الراحة، لكن هيهات، نام دون حراك ودون ادراك، لم يفتح عيناه ولم ينبس ببنت شفة، تركني وأنا في حالة تجعل الصخر يتحرك اذا رآها، لكنه هان ابرد واقصى من الصخر.. جلست وأنا ابكي واندب حظي العاثر الذي اوقعني في رجل من ورق، بارد جنسيا، برود لم ينفع معه علاج ولا دواء، وما الزواج الا تلبية لرغبة ابيه، وستر لفضيحته، كنت أنا ضحية فيه، مرت الليالي مظلمة باردة وأنا وحدي، تاججت نار الشهوة في دواخلي واواصري، بعدما كنت امني نفسي باني داخلة لدنيا اللذه والمتعة، اجدني مرهونة، معلقة، لا أنا بفتاة ولا أنا صرت امرأة.. افتض بكارتي باصبعه ليلة الدخلة ليخرج لاهله سروالي مزينا بقطرات دمي دليلا على عفتي وطهري، وبرهانا عن رجولته وشدة عوده!! حتى حين تسألني أمي عن اشياء حميمة في حياتي الزوجية، كنت اتحاشاها اما بداعي الحياء او التهرب او حتى امتنعت عن زيارتي لاهلي خشية افتضاح امر زوجي، او رفيقي في السكن.. مرت 3 سنوات، ونحن نعيش كالإخوة، لا يتعدى الامر قبلات التحية او الوداع.. صرت اخفف عن نفسي بكل ما تطاله يداي، من خيار او قبضات ادوات منزليه او او او.. المهم احاول عبثا اخفاء شوقي واحتياجي لرجل في حياتي، يحسسني بانوثثي ويعوضني عما حرمت منه لسنين عدة!! في احد الأيام، جاء لزيارتنا والد زوجي، اي عمي، كان في زيارة عمل لاحدى الادارات الفرعية للبنك الذي يشتغل به، كان الجو صيفا، وصل حوالي الساعة 12 زوالا، استقبلناه بكل ترحاب ومودة، تغدينا سوية، ثم قام لينام قليلا ويرتاح من عناء السفر.. جهزت له غرفة الضيوف، وما ان كدت انتهي من اعدادها حتى دخل عمي، تسامرنا اطراف الحديث، سألني عن معاملة ابنه لي، وان كان يغضبني في شيء او يسيء معاملتي وامور من قبيل ذلك، استأذنته وتركته لينام، ذهبت لاجلب جلبابا من جلابيب زوجي حتى ينام فيها عمي، عدت لغرفته، واذا به قد نزع ملابسه، وارتمى على الفراش وسافر في عالم النوم لما كان يحسه من تعب، لممت ملابسه ولما هممت بالنهوض لمحت شيئا متسللا من بين فخديه، اقتربت، واذا به برج من لحم وشحم، اير لم يسبق لي ان رأيت مثله.. طول في عرض، كان لا يزال عمي يرتدي شورته، وقد خرج منه اكثر من شبر، اما الباقي منه فلا اعلم كم حجمه.. تسمرت في مكاني، هزت الرعشة اوصالي، لم استطع التحرك، تسارعت انفاسي والعرق يتصبب من كل مسام جسمي، صار كسي اسخن من صينية خرجت لتوها من الفرن.. ما ان انتبهت لنفسي حتى ركضت ناحية الحمام، نزعت ملابسي، ونزلت دكا وحكا في كسي، دقيقتان وانفجرت ينابيع شهوتي معلنة عن تحررها من قيود وجدران كسي.. خرجت وجلست شاردة الذهن، كل تفكيري في اير عمي، كيف لذلك الهرقل ان يلد قطعة ثلج باير مثل الاصبع، لا يهش ولا ينش.. وعلى غفلة مني اخرجني صوت جهوري من ملكوت احلامي، انه عمي واقف امامي يناديني ولازال بملابس نومه، اتجهت عيناي مباشرة ناحية ايره، ويدي على كسي تفركه، فانا لازلت في اللاوعي.. بعدها ضربني عمي على كتفي، تفاجأت ووقفت مسرعة، وجدته يسألني عن مكان الحمام، من شدة هيجاني ووقع المفاجأة علي لم استطع الاجابة، ليأتي زوجي ويدل والده على مكان الحمام، ويعود الي مسرعا كي يطلب مني مساعدة والده في اخد حمامه، لم افكر بتاتا في الامر، واتجهت رأسا ناحية الحمام.. فتحت الباب ودخلت، وجدت عمي عاريا كما ولدته امه، لم اطل النظر، تصنعت الكسور ووجهت نظري ناحية الارض، قلت له باني سأساعده، لم يدري بما يجابني، فاجأته جرأتي ههه، لكنها شهوتي التي تحركني، غسلت له ظهره وساعدته على انهاء دشه، ارتدى ملابسه واتجه نحو الغرفة، لكن زوجي اخده الى غرفة نومنا، فغرفته لم ترتب بعد.. اخدت حماما سريعان لففت نفسي بمنشفة واتجهت ناحية غرفتي لاغير ملابسي، دخلت فاذا بعمي مستلق هناك، لم اعره اهتماما، لكن في دواخلي كانت شرارات الشهوة تتأجج نارا لتاتي على الاخضر واليابس، نزعت المنشفة لابقى عارية امامه، وتاخرت وأنا ابحث عما ارتديه، كل ذلك وعمي ينظر، واخيرا اخرجت قميص نوم اسود شفاف، لبسته لوحده، دون حمالات ولا كيلوت، واتجهت نحو السرير الذي ينام عليه عمي، رفعت الغطاء ودخلت تحته، نمت على جنبي الايمن، وظهري ناحية عمي، وفخدي نازلة فوق ايره الذي ساح في السرير من هول ما رآه مني، كانه ثعبان اسود، دقيقتان هي كل ما مر من الوقت حتى وضع عمي يده على طيزي، وساح بها جيئة وذهابا، ليرفع بعد ذلك القميص حتى اسفل ظهري، ويضع يده بين فلقتي طيزي باحثا عن خرمها، وجده، فتحهة ودخل دون استئذان، عاث فيه فسادا، حرك اصبعه بحركات افقية ودائرية وعشوائية، المهم انه لم يكف عن الحراك، فجأة توقف، لتخرج مني آهه تعاتبه على هذا الكف، انتقل بعدها بيده إلى كسي ليجده وقد فرش الارض مياها ليرحب بقدومه، وما إن وضع يده عليه حتى خرجت مني آهه اختزنتها في قلبي لسنوات ثلاث، لمسة كانت كافية لتحقق نبوءة أمي، وتفجر بركان الانوثة بداخلي، حينها انقلبت على ظهري وبسرعة امسكت عمي من راسه وجذبته ناحيتي لندخل في قبلة لم ولن يكون لها مثيل، 20 دقيقة وفمه في فمي، لسانه يداعب لساني، وشفايفي تمص شفايفه، بلعت ريقي وريقه لعلهما يزيلاني ظمأي وعطشي، امسكت يده، وضعتها على نهدي، والاخرى على كسي، ونزل بفمه يمص نهداي، يزيل عنهما غبار السنين، انتصبت حلماتي حتى صارت كل واحدة بحجم حبة عنب، بعدها نزل إلى كسي، اخرج لسانه، اعلم بظري بوصوله، بلله بريقه، انعشه بمسكتين خفيفتين من اسنانه، فدبت الحيات في اطرافه، ارتفعت حرارتي، وتسارعت دقات قلبي وصلت الدماء إلى كافة اطرافي، وهو آخذ في اللحس والمص والعض، كلها افعال تؤدي إلى نتيجة واحدة، المتعة! صرخت فيه ان يكف عن لعبه ويولج قضيبه الذي عددت الليالي والايام وأنا احلم بمثله، ساواني على السرير، حمل ساقاي فوق كتفيه، باعد بينهما، جذبني ناحيته، امسك برأس قضيبه ووضعه على باب كسي، ظننت انه وضع يده من شدة ضخامة ايره، حاول دفعه لكن هيهات، لن يسع كسي لذلك المارد الجبار الواقف امامه، نظرت اليه وامرته ان يدفعه بكل ما اوتي من قوة، قال باني لن احتمل، نهرته، قلت له نفذ ولا تسأل، تراجع قليلا، صوب، وانطلق به كصاروخ عابر للقارات متجه صوب كسي، صدم شفرتاي، لم تقويا على التصدي لذلك الكاسر، اخترقني، دفع بقضيبه في غياهب كسي، صرخت صرخة لربما اهتزت لها المبنى، لافقد الوعي مباشرة بعدها، مرة 30 دقيقة، استيقظت لاجد عمي بين ساقي، قضيبه لازال منتصبا بداخلي، احسست به في بطني، وخالجني شعور باني فصلت إلى نصفيين، كانت تلك ليلة دخلتي الفعلية، اخرجه ببطء واعاد ادخال رأسه، ثم اخرجه وادخل ربعه، ثم نصفه واستمر على ذلك الحإل، وأنا في عالم من المتعة والشهوة، اتلذد بكل حركة، بكل لمسة، قضيبه في كسي ويداه على نهداي، فجأة رفعت نفسي ناحيته والتهمت ما بقي من ايره، دفعته بساقاي، وجلست فوقه، وضعت يداي على يديه فوق نهداي، وبدأت في التحرك للاعلى والاسفل كالمجنونة، احس بايره يضرب بوابة رحمي، ويدفع جدران كسي، رفع راسه قليلا وبدأ في رضع حلماتي، صرت اصرخ كالمجنونة، لم استطع التوقف عن الحركة، اصعد وانزل وقضيبه يخترقني كعمود من فولاذ لا يكل ولا يمل، ساعة من الزمن وأنا على هذه الحال، مع كل قطرة عرق تنزل تخرج نيران شهوتي وولعي، حينها احسست به يضغط على نهداي ويحاول إخراج ايره، قال انه سيقذف، نهرته وامرته ان يكف، دفعت نفسي للأعلى بكل قوتي، وما ان كاد قضيبه ان يغادر كسي، حتى رفعت ساقاي للاعلى ونزلت بكل ثقلى على ايره، ليدخل رحمي مصدرا فرقعة قوية، قذف بعدها حممه النارية ليملأ بها تجاويف رحمي واركانه، ويخمد نار شهوة عمرت لسنين عديدة، قذف اخرجني عن سيطرتي، فصرخت وارتعشت واهتزت اوصالي وفقدت وعيي مرة اخرى، لكن حين استيقظت هذه المرة كان عمي قد رحل بعدما منحني ما عجز عنه ابنه، كانت تلك بدايتي مع لذة الجنس...


زوجتي رفضت شخص آخر

أنا اسمي هادي عمري 34 سنة تزوجت عام 2000 من امرأة فائقة الجمال وتكبرني بسنتين وهي محجبة، كانت علاقتنا الجنسية كأي زوجين علاقة زوجية محافظة، وبالرغم من هذه العلاقة كنا نصل بها الى قمة المتعة لانها كنا أنا وزوجتي نخوض تجاربنا الاولى في الجنس، وبعد فترة اصبحت ارى بزوجتي طاقة جنسية كبيرة ولكنها لا تعرف ان تخرجها، عندها اصبحت اتجرأ ان اطلب منها بمص زبي، في البداية وجدت صعوبة بالموضوع لانها لا تعرف ولم تشاهد اي من الافلام السكسية، واصبحت اعلمها كيف تضعه في فمها وتمصه واصبحت ذات خبرة كبيرة في مص الاير وكانت تستمتع بذلك ودامت علاقتنا على هذا النحو حوالي 5 سنوات نياكة عادية ولكننا كنا نصل الى قمة المتعة، الى ان اصبحت مدمن على مشاهدة افلام السكس وازدياد شهوتي وهيجاني على زوجتي واصبحت اتجرأ ان الحس كسها، وبدأت زوجتي تعيش معنى الجنس الحقيقي وتستمتع عندما انسحب الى ما بين فخذيها لاضع لساني على شفرات كسها وأبدأ اللحس، وتضع يديها على رأسي وتشدني بقوة الى كسها وتفتح ساقيها اكثر لالتهم كسها والحس السائل المتصبب منه وتتعالى صيحاتها والاهات، وعشنا فترة طويلة من السكس المثير، كنا بعد مرور كل فترة احتراف من النياكة نجدد الاسلوب لنجدد حياتنا الجنسية، كنت ارى في زوجتي المرأة السكسية الاولى، كان لزوجتي اخت تدعى ميرفت وتسكن قربنا وكنت احترمها كثيرا وكانت دائما تطلب مساعدتي في صيانة منزلها، ميرفت كانت امرأة جميلة لديها جسم جميل وكانت تكبر زوجتي بخمسة سنوات، في يوم طلبت مني اصلاح المياه عندها في المنزل وكالعادة سارعت الى خدمتها، وكانت المشكلة ضغط المياه ضعيف وكانت على تتخيتة الحمام، صعدت الى التتخيتة وبدأت العمل وكانت ميرفت تقوم بأعمالها المنزلية، بعد مرور حوالي ساعة وأنا على التتخيتة وبعد انتهائي من عملي اردت ان اتأكد من ضغط الماء على المغسلة في الحمام وعلى المجلى في المطبخ نزلت الى المنزل ولم ارى اي حركة لميرفت دخلت الحمام وتأكدت من ضغط الماء وتوجهت نحو المطبخ فمررت بالقرب من غرفة نومها وكان باب الغرفة شبه مغلق، التفت الى الغرفة فشاهدت ميرفت عارية تماما وتقوم بتغيير ملابسها، تجمدت امام باب الغرفة وتسمرت عيني على صدرها وعلى جسدها وهممت بأختراق غرفتها وأجتياح جسدها ولكني سرعان ما تراجعت عن قراري ورحت استمتع بالنظر اليها وبقيت واقفا عند الباب حتى انتهت من تغيير ملابسها واسرعت الى الصعود الى التتخيتة مجددا وبقيت حوالي ربع ساعة اتصارع مع نفسي واعاتب نفس لماذا لا ادخل عليها وألتهم جسدها واعتصر صدرها الى ان انفجر زبي وهمد الهيجان الذي بداخلي، ثم ناديت لها وقلت لها ان تقوم بتجربة المياه وبعد التأكد من ان كل شيء على مايرام نزلت عن التتخيتة واصبحت نظراتي تلتهم جسدها من فوق الثياب واصبحت صورتها تلازمني في كل شيء وهذه المرة الثانية التي اشاهد صدرها بعد المرة الاولى عندما كانت ترضع طفلها، صعدت الى منزلي وصورتها لا تفارق مخيلتي، وفي الليل ومن شدة تفكيري بالنظر الذي رأيته هجت على زوجتي ونكتها نياكة اول مرة افكر بغير زوجتي اثناء النياكة، واصبحت ميرفت شريكة زوجتي في الفراش عند كل نياكة، وكنت كثيرا من الاوقات احلم بأني انيك ميرفت وينفجر زبي، وقبل ذهابي الى عملي اقوم استحم واذهب.

اصبحت علاقتنا الجنسية أنا وزوجتي تتقدم وتحلو واصبحت اساليب النياكة تتغير الى ان جررت زوجتي معي الى مشاهدة افلام السكس وكانت زوجتي في اكثر الاحيان تمانع ولكنها تشاهد معي بناءا لطلبي وبعد فترة اصبحنا نستمتع ونهيج عند المشاهدة ويشتعل بنا السرير نياكتا ولحسا ورضاعة، وبعد فترة واثناء نياكة زوجتي كنت في قمة الهيجان وكانت زوجتي مستمتعة ومن دون اي مقدمات صارحت زوجتي بما شاهدته في منزل شقيقتها وبالاحلام التي اشاهدها وعن سر استيقاظي ليلا وزبي منفجر، وعن رغبتي بنايكة اختها واثناء حديثي انفجر زبي بكس مرتي وتعالت الآهات مني ومن زوجتي، واصبحت عند كل نياكة لزوجتي تحضر سيرة ميرقت على لساني وقمت عدة مرات بمنادات زوجتي بأسم اختها يلا ميرفت جيبيلي ضهري، فتحي كسك، رضعيلي ايري، فركيه بصدرك.. في البداية لم تعلق زوجتي على كلامي ولم تبين اي ازعاج من الموضوع، بعد مرور فترة قصيرة اصبحت ارغب باحاديث الحب والغزل واحاديث الجنس في الفراش قبل اي ممارسة، وعندما نصل الى قمة الهياج نشتعل نياكة ويبدأ لساني بأطلاق كلام غريب وانادي على زوجتي رضعيه ياشرموطة يا قحبة يا منيوكة وعندما تسمع زوجتي هذا الكلام يشتعل جسدها وتثار الى اعلى درجات الهيجان وتطلق الآهات ونقوم بإطفاء بعضنا ونرتمي على السرير من بعد التعب الجميل نهمس لبعضنا حلوة النياكة ونقوم نستحم ونخلد في نوم عميق.

بعد فترة اصبحت اتصفح مواقع سكس عبر الانترنت واصبحت مدمن على قرأة قصص جنسية وكثيرا ما اقرأ قصص المحارم نياكة اخت الزوجة وأقرأ التعليقات اخر القصة الى ان لفتني تعليق شخص يعرض زوجته واختها للنياكة وكان واضعأ عنوانه البريدي قمت بإضافته على الماسنجر وتكلمت معه واصبح يكلمني عن زوجته كيف ينيكها هي وشقيقتها واخذ يعرض علي صورهن كان شيئا ممتعا وتجربة جميلة ومن ثم قام بفتح الكاميرا واصبحت اشاهدهم وهم يمارسون جميع انواع الجنس من مص ولحس ونياكة الطيز، كان ينيك اخت زوجته في طيزها وفي نفس الوقت كانت اخت زوجته تلحس كس زوجته، عندها تجرأت على عرض بعض صور لزوجتي التي التقتها لها وهي عارية وأيضا تلبس لبسا مثيرا ولكني كنت بقص الصورة حتى لا يظهر وجهها، وكنت استمتع عندما يكلمني عن زوجتي وعن جسدها وصدرها، وفي احدى الليالي وعندما كنت انيك زوجتي حدثتها عن قليل من احاديثي مع هذا الشخص واني عرضت بعض صورها عليه وعن تعليقاته عن جسدها وكانت هائجة جدا من هذا الحديث وكانت ليلة جميلة جدا، واصبحت علاقاتي عبر الانترنت تتطور الى ان تعرفت على شخص كاتبا تعليقا بأنه يرغب بالجنس الجماعي هو وزوجته وكان يسكن في منطقة قريبة من سكني واصبحت علاقتي به عبر الانترنت تتطور الى ان طلب مني مشاهدتنا أنا وزوجتي نمارس الجنس عبر الكاميرا وسرعان ما لبيت طلبه حيث ناديت لزوجتي وقلت لها ان تلبس لبسا سكسيا وتأتي الي، قامت زوجتي دون تردد ولبست سترينغ وستيان روعة واخبرتها بأن شخصا يريد ان يرى جسدها وقفت زوجتي امام شاشة اللابتوب وقامت بتحسس جسدها وصدرها وبدأت تفرك بزازها وتفرك كسها وقمت اليها وخلعت لها ما كان يغطي بزازها وكسها وجلست بين قدميها الحس السائل المتصبب منه واتذوق كسها وكأني اول مرة اتذوقه، مارسنا اجمل انواع السكس عبر الانترنت وكانت ليلة جميلة جدا.

عقدت اتفاقا أنا وزوجتي بأن علاقتنا في السرير هي مقدسة ويحق لاي شخص فينا بأن يقول ويطلب مايريد وعندما ننتهي لا احد يعاتب الثاني عما قاله او فعله، وخلال هذه الفترة عرضت على زوجتي الخروج الى منطقة تبعد عن منطقتنا وان تلبس لبسا مثيرا وان تلفت انظار الناس وان تحس بمتعة النظر الى جسدها، وقلت لها ايضا ان تشتري ملابس سباحة مغرية لانني ارغب بمشاهدتها على البحر بالبيكيني واريد ان ارى نظرات الشهوة تنصب على جسدها، وبدأت فكرة النيك الجماعي تجتاح رأسي وبدأت اخطط كيف سأقنعها بممارسة النيك الجماعي، بعد مرور فترة قصيرة جدا طلبت منها ان انيك طيزها، رفضت ان نتكلم بالموضوع نهائيا لاننا تكلمنا به سابقا وحاولت عدة مرات ان ادخلها في طيزها الا انها كانت تتوجع ولم نستطيع الاكمال ولم نفلح بإتمام المهمة سوى مرة واحدة ادخلت رأس زبي في طيزها، احست بألم كبير وطلبت مني ان انزعه من طيزها فقمت بتفريغ سائلي في طيزها وقمت بالضغط عليها الى ان ادخل نصفه في طيزها ومن بعدها طلبت عدة مرات ولم تلب رغبتي بالموضوع، المهم أنا كنت محتفظ بغلاف سيجار من البلاستيك القاسي طلبت منها ان ادخله في طيزها ربما تتعود قليلا على نياكة الطيز فوافقت وبدأت ادخاله في طيزها وبدأت تحس بلذة نيك الطيز ولكنها ترفض ان ادخل زبي لانه كان عريضا وكان يؤلمها، وبعد فترة نزلت الى السوق واشترت ملابس سباحة عدة غيارات وبدأت تلبسهم امامي وتاخذ رأي بهم وكانوا جميعهم مثيرين، وفي المساء تكلمت أنا وخالد الشاب الذي تعرفت عليه على الانترنت واخبرته بأنني أريد ان نتلقي أنا وزجتي معه هو وزوجته ونمارس النيك الجماعي، رحب خالد بالفكرة وعرض لي زوجته على الكاميرا وهو ينيكها بطيزها، ناديت لزوجتي وطلبت منها ان نمارس امام الكاميرا فوافقت وتمتعنا كثيرا واصبحت زوجتي توافقني بأي شيء اطلبه منها فقررت ان اصارحها بأنني ارغب بالنيك الجماعي وانني ارغب بمشاهدتها تنتاك امامي، رفضت الفكرة بالكامل وقالت لي بانها لم تعد توافق إني انيكها امام الكاميرا، حاولت اقناعها فلم يجدي نفعا، بعد مرور كم يوم تركتها حتى تهدأ، وفي الفراش وأثناء ممارستنا الجنس تكلمت معها بالموضوع وطلبت منها بان تخبرني ما سبب رفضها وقالت لي ان افعل ما اريد ولكني لا اوافق ان تنيك غيري، قالت لن اتقبل الفكرة فقلت لها كما تشائين وأنا لا استطيع ان افعل اي شيء لن ترضين به انتي، ووعدتها باني لن اقوم بذلك ابدا.

بعد مرور فترة من الزمن سافرت زوجة خالد الى الاردن وبقي هو لوحده فطلب مني ان نلتقي لان جسد زوجتي لن يفارق رأسه وخصوصا كسها الجميل، قلت له سأحاول مع زوجتي ربما ترضى بأن نكون نحن الثلاثة دون زوجتك، وعند المساء واثناء نياكتي لزوجتي بدأت اقول لها ماذا يقول خالد عن كسها وانه يتمنى لو يلمسه أو يلحسه وبدات بالهيجان على الحديث وبدأت بفرك كسها وبدأت تتأوه ثم ادخلت اصبعي به وفركته من الداخل فطلبت مني ان ادخل اكثر من اصبع فلبيت طلبها وبدأت اهمس في أذنها حرام هالكس ما يفوت فيه ايران وبدأت تصرخ وتسألني بمحن هل استطيع ان أدخل به ايرين؟ قلت لها طبعا كسك جميل وكبير ومتشوق ان ينتاك مع اثنين سويا عندها قالت لي اريدك أنت وخالد تنيكوني، فرحت كثيرا على موافقتها ورحت انيكها بعنف حتى اطفأ لهيب كسها، بدأت افكر كيف سنتلتقي نحن وخالد لانني لا اريده ان يأتي الى منزلي ولا اريد الذهاب الى منزله بناءا لطلب زوجتي، فطلبت من خالد التريث قليلا وستكون زوجتي بطلة ممارساتنا الجماعية.

بدأ فصل الصيف وتهيأت لفكرة البكيني الذي يغطي كس زوجتي وعن نظرات الشهوة التي تأكلها وعن الاثارة التي تعترمنا وعن لقائنا بخالد في الشاليه، اصبحت الافكار تنهمر على رأسي كالشلالات وطلبت من زوجتي بالذهاب الى البحر فوافقت دون تردد لانها ايضا تنتظر ان تتحرر من ملابسها تريد المشي بين الرجال وتعرض عليهم ما لذ وطاب من جسدها وان تشعر بأنها حرة طليقة، اتفقت مع خالد بأن نلتقي في البحر ونتعرف على بعض ومن بعدها نقوم بما خططنا له وبالفعل جهزت زوجتي نفسها ازالت الشعر من كسها ووضعت وشما على صدرها وعلى كسها لانني أنا من طلب هذا، وفي اليوم التالي صعدت أنا وزوجتي في سيارتنا وانطلقنا بالمشوار وعلى الطريق بدأت زوجتي بخلع ملابسها في السيارة لانها محجبة واضطرت ان تنزل من البيت بالحجاب واللباس والمحتشم، غيرت ملابسها في السيارة وكانت كالاميرة وكان شعورنا لا يوصف، قبل ان نصل الى البحر قمنا بأخذ بعض الصور وتوجهنا بعدها الى البحر، وصلنا الى الشاطئ وأخذنا مفتاح الغرفة ووضعنا امتعتنا وقامت زوجتي بلبس البيكيني في الغرفة وكانت مثيرة جدا كادت طيزها تقتلني من كثرة الاثارة، خرجنا من الغرفة وكانت زوجتي تتمايل امامي وكأنها شرموطة محترفة، توجهنا الى الشاطئ ونزلنا الى الماء وكانت الفرحة تعم وجه زوجتي لانها تجربة جميلة، سبحنا قليلا ومن ثم توجهنا الى الشاطئ وجلست على المقعد وتناولت الزيت المخصص للبحر وطلبت منها ان تفتح ساقيها وبدأت بدهن الزيت على جسمها وعلى ساقيها وعلى صدرها وكنت المسها وكانني اول مرة المس به جسد امرأة كانت غاية في الجمال، ثم تركتها لوحدها قليلا وتركت النظرات تنهمر عليها وذهبت للاتصال بخالد لإعطائه العنوان ولشراء بعض الحاجيات واحضار اركيلة، اتصلت به وقلت له بأنني انتظره في العنوان الفلاني، ورجعت الى زوجتي وشربنا اركيلة ومن ثم نزلنا الى الماء وصارحت زوجتي بأنني اريد الاتصال بخالد كي يأتي رفضت زوجتي ما طلبت وقالت لي هذا يوم جميل وانني فرحانة لا اريد شيئا يعكر صفو مزاجنا وبعد إلحاح مني وافقت ولكن بشرط بأن لا يلمسها فقط تتعرف عليه ونكمل المشوار سوا على البحر دون اي علاقة، فقلت لها اذا لا تريدين ان تنتاكي معنا قلا داعي للاتصال به وبالرغم من انني اتصلت به دون علم زوجتي، حضر خالد الى الشاطئ فلم اتقدم منه لأعرفه بنفسي وبزوجتي ولم اخبر زوجتي بأن خالد وصل الى الشاطئ، انتهى مشوارنا الى البحر بأجمل نيكة لأجمل كس في حمام الغرفة وعدنا الى المنزل وفي الطريق وقفنا في مكان بعيد عن الطريق غيرت زوجتي ملابسها واكملنا طريقنا وكان يوما ممتعا لي ولزوجتي ومن بعدها قطعت علاقتي بخالد عبر الانترنت ولكن تعرفت على غيره اتكلم معه عن زوجتي وزوجته.

بعد فترة اصبحت علاقتنا أنا وزوجتي تزداد شغفا اذ ادخلنا على حياتنا الجنسية اصدقائنا واقرابنا بالكلام فقط اي ان زوجتي تتخيلني احد اصحابي او أنا اتخيلها احدى صديقاتها او شقيقتها ونمارس الجنس وادخلت على حياتنا الجنسية قضيب اصطناعي يأخذ دور احد الاصدقاء فيكون جنسا جماعيا.


صديقة زوجي والسحاق

اسمي حنين وابلغ من العمر29 عاما متزوجه منذ ثلاث سنوات، زوجي اسمه نمير وعمره 31 عاما أي يكبرني بسنتين، تعرفت عليه خلال دراستي الجامعيه وعشت معه قص حب رائعه تكللت بالزواج منه بعد تخرجي.

نمير شاب وسيم من عائله مرموقه ولديه عمل محترم خاص به ولديه الكثير من العلاقات الاجتماعية واهمها شله من الاصدقاء يعتز بهم جدا متكونه من اربعه شباب اثنان منهم متزوجون وزوجاتهم انظممن الى الشله وخمسه بنات ما عدا زوجات اصدقاء نمير، لم استغرب من هذا الشي فكنت اعلم ان زوجي وسيم وكثير من الفتيات يتمنين هذا النوع من الرجال، كنا نقوم برحلات سياحيه معا ونذهب لحضور الحفلات ونتبادل الزيارات فكانت علاقتنا متينه جدا ولكني لاحظت زوجي يميل لفتاة من الشله بصوره خاصه اسمها هدى.. عرفني عليها نمير بعد خطوبتنا بثلاثه ايام فقط.. هي سيده مطلقه تبلغ من العمر 30 عاما ولكنها كانت جميله، تعرف زوجي عليها من خلال ابنة خاله ليلي التي كانت من ضمن الشله.

كانت هدى صديقه مقربه من ليلى، ومنذ لقائي الاول بها احسست انها تتودد الي وتحاول التقرب مني لتكون صديقه مقربه الي لكوني جميله وناعمه، بدون مبالغه وعندما كانت السهرات تكون في منزلنا تكون اول الواصلين الينا لتساعدني في ترتيب المنزل وتحضير الطعام للضيوف، وفي احدى المرات حضرت الينا مبكره جدا فدخلنا الصالون وبدانا أنا وهي نتكلم بمواضع عاديه وعامه لكني لاحظت عليها انها ليست على ما يرام وبدت لي متعبه فطلبت منها ان تذهب الى غرفه نومي لتستريح فرفضت لكني الححت عليها وقمت بسحبها من يدها لان الوقت كان مبكرا على حضور اصدقائنا وذهبنا الى غرفتي واخرجت لها قميص نوم وقمت بتشغيل جهاز التكييف لها وتركتها وخرجت من الغرفه كي لا تحس بحرج مني اثناء تغيير ملابسها، وبعد فترة وجيزه عدت اليها لاطمئن عليها واتاكد منها اذا كانت محتاجه لشي ما فدخلت الغرفه فوجدتها نائمه وكانها طفله وقد اثنت ساقيها باتجاه جسدها وكان منظرها رائعا وهي نائمه واحسست ببرودة جو الغرفه فذهبت لكي اضع عليها الشرشف الخفيف الذي ما ان لامس جسدها حتى فتحت عيناها ونظرت الي فاعتذرت منها ولكن اعتدلت في نومها طلبت ان اجلس معها ففعلت.

نظرت اليها والى جسمها وكان جميلا جدا فهي تمتلك صدرا متوسطا وبارزا نحو الامام لا يوحي للناظر اليه انها كانت متزوجه سابقا، فجلست معها على السرير نتحدث وبدون شعور او ادراك مني قلت لها انتي جميله يا هدى وجسمك مغري لماذا تطلقتي؟ فلم تجب عن سوالي بل احسست ان جسدها التصق بجسدي وبدات احس بحرارته ثم قالت لي انها تحس بالم في صدرها واخرجت صدرها لي واشارت الي المنطقه التي كانت تولمها لقد اثارتني رؤيه صدر هدى علما إني لم امارس السحاق في حياتي ابدا واغلب ممارساتي الجنسيه كانت مع زوجي نمير ثم قامت بسحب يدي ووضعها على صدرها لتدلني على المنطقه التي تؤلمها فلم ابعد يدي عن صدرها رغم انها افلتت يدي من يدها ثم سالتني ان كان صدرها قد اعجبني فهززت راسي بالموافقه ثم طلبت مني ان ترى صدري فوافقت وقمت بنزع التيشيرت الذي كنت ارتديه فظهر صدري امامها لاني لم اكن ارتدي الستيان وبدون ان تسالني قامت بلمسه بطريقه اثارتني بصوره كبيره واحسست برغبه جامحه ان تقوم بعصر نهداي بيديها لكنها قامت بسحبي من يدي وجعلتني انام الى جانبها واستمرت بمداعبه صدري ثم قبلتني فوق شفتي فاغمضت عيني ولم احس الا وهي قد الصقت شفتيها على شفتي وغرقنا أنا وهي بقبله طويله واحسست بيدها الاخرى تمسح بها ظهري فهاجت عندي مكامن شهوتي..

عندما بدات اتجاوب معها قامت بتعديل وضعيتها وجلست معتدله بين افخاذي بعد ان انامتني على ظهري ثم قامت بسحب الشورت الذي كنت ارتديه مع الكلوت وخلعت هي قميص النوم الذي كانت ترتديه واصبحنا أنا وهي عاريتين تماما وعادت الي لتقبلني فوق شفتي بينما كانت احدى يديها تداعب بها كسي الذي بدأ يبتل بمائه، ثم نزلت الى كسي تلحسه لي وصدقوني لم احس بمثل هذا الاحساس الرائع فلقد كانت استاذة في فن اللحس حتى زوجي نمير لم تكن لديه هذه المقدره الكبيره على اللحس ثم قامت بادخال احد اصابعها داخل كسي وعادت الى صدري لكي تقوم بمصه ومددت يدي نحو كسها لكي اثيرها وسحبتها من شعرها وقمت بتقبيلها على شفتيها وقلبتها على ظهرها واصبحت فوقها اداعب صدرها وامسح على افخاذها ثم نمت على ظهري وفتحت ساقي لها وطلبت منها ان تقوم بلحس كسي مره اخرى لانني قد قاربت على الانزال وفعلت قامت بلحس كسي بلسانها وقامت بادخله داخل كسي فانزلت شهوتي وهي تلحس لي وضغط بافخاذي على راسها بكل قوه واحسست بمتعة كبيره معها وبقينا نائمتين على السرير.

وبعد برهة طلبت منها معاوده الكره وقمت أنا هذه المره بلحس كسها واللعب فيه وبدات احرك جسدي على جسدها الناعم وكانت هي تستجيب لاثارتي لها بكل عفويه وتلقائيه وفي غمرة نشوتنا فوجئت بباب الغرفه وهو مفتوح وكان نمير زوجي ينظر منه الينا فخفت منه بشده فانتبهت هدى اليه وقامت بوضع الشرشف على جسدها لكي تستره من نظرات نمير الخارقه.

كان الخوف باديا على وجهي بصورة واضحه لكن نمير دخل علينا الغرفه وهو يبتسم فازدات مخاوفي منه فسالنا ماذا تفعلون؟ فلم ترد عليه احدنا وفجاة طلب منا ان نكمل ما كنا نفعله، فاستغربت من طلبه فاعاد طلبه مره اخرى فما كان من هدى الا وان عادت وارتمت في احظاني، لا اخفي عليكم إني لم اعد اشعر بشي ولكن الخوف هو الذي كان مسيطرا علي كليا كان نمير ينظر الينا بينما كانت هدى تداعبني واداعبها ثم قام بخلع ملابسه كلها ودخل معنا الفراش والقى بجسمه علي وبدا في تقبيلي بشهوه واضحه وهو يقوم بمداعبة حلمه صدري بكل رقه واحسست بهدى وهي تقوم بسحب يدي وتضعها على كسها ثم طلب مني ان امص له زبه ففعلت وطلب مني ابلله جيدا لكي يدخله في كسي ثم قام برفع ساقي الى اعلى وادخله في كسي بكل قوه وبدا بادخاله واخراجه بسرعه وكانت هدى تلعب بصدري مما اثار شهوتي مره اخرى.

قام نمير باخراج زبه من كسي ورايته وهو يدخله بكس هدى ويبدأ بنيكها وهي تتاوه تحته من الشهوه والمتعه وكان يقبلها على شفتيها ويقوم بتقبيلي معها ثم طلب مني ان انام على ظهري وان ارفع ساقي لكي يدخله في كسي ولبيت له رغبته واحسست بزبه وهو يدخل في كسي وكان مبللا بماء هدى ثم طلب مني ان اغير وضعيتي الى وضعيته السجود بشرط ان تكون هدى تحتي وفعلا قمت باخذ هذه الوضعيه بعد ان نامت هدى تحتي ثم عاد نمير الى ادخال زبه في كسي وبدء بدخاله واخراجه مني الى ان انزلت ثم قام بسحب زبه فرميت بجسدي فوق هدى التي احتظنتني وضمتني الى صدرها بكل قوه وبدات تقبلني ثم قامت من تحتي ونامت على ظهرها ورفعت ساقيها استعدادا لا ستقبال زب نمير في كسها وبدا نمير بنيكها مره اخرى ويدخل لسانه في فمها ويقبلها الى ان بدات تصرخ بصوت عالي وتطلب منه التوقف عن الادخال والاخراج لانها بدات تنزل لكنه لم يكن يبالي لطلبها هذا ثم ازادت سرعه حركته وبدات عضلات جسده بالتشنج وصرت اسمع تنهداته وتاوهاته الى كانت تخرج منه بصوت عال ثم توقف عن الحركه وبدات عضلات جسمه بالارتخاء ورايته يرمي بكل جسده فوق جسم هدى التي كانت شبه غائبه عن الوعي لفرط ما نالها من التعب فعلمت انه قد انزل في كسها.

بعد مده قام حبيبي نمير باخراج زبه من كس هدى ورايت سائله الذي انزله فيها قد بدء يخرج من كسها ووضعت راسي على صدر نمير الذي استلقى على ظهره ثم وضعت هدى راسها ايضا على صدره وكانت تنظر الى بنظره حنونه ووادعه ثم وضعت يدها علي واحتظنتني وقامت بتقبيلي على خدي، لقد علمت فيما بعد ان نمير هو الذي طلب من هدى ان تاتي الى وتحاول ان تثير شهوتي وان تمارس معي السحاق لكي ياتي هو ويمارس معنا بعد ان يقوم بضبطنا ونحن نمارس الجنس، ومنذ ذلك اليوم وهدى تمارس السحاق معي وكذلك تمارس الجنس مع زوجي بعلمي وتحت سمعي وبصري ولم اعد استغني عنها لكني لا استطيع ان اطلب من زوجي ان يتزوجها لكي لا تشاركني في كل شي معه.


في سبيل زوجي وأولادي

أنا عمري ثلاثين سنة، تزوجت زوجي وأنا بكر، لم أكن أعرف الرجال من قبل، فاتحني زوجي في الفقر الذي نحن فيه عدة مرات، ونحن في شهوة الجماع، أن ينيكني أحد أصحابه، فرضيت في النشوة التي أنا فيها، وبعد أن انتهينا سألني مرة ثانية فرفضت! فقال لي لقد قلتي لي من قبل أنك راضية!! فقلت له لم أنتبه لقولي.. فأعاد الكرة عدة مرات ونحن في عز الشهوة حتى استجبت له، وبرضاي، بشرط أن يكون مع صديقه الغني ماديا! وبدأنا المشوار.. مشوار النيك في البيت وخارجه، مع العلم إني أحب زوحي حب جنوني، ولي منه أربعة أولاد قبل أن نبدأ المشوار مع صاحبه، ولم يكن زوجي يشتغل بسبب الم في ظهره والفقر الذي لا يرحم!! وبدأ مشوار النيك مع صاحبه الذي بدأ يغمرنا بالمال لمصروف البيت، وبقينا على ذلك سنين بهذه المتعة وأحيانا يتركني زوحي مع صاحبه في بيتي لوحدنا ساعة من الزمن، وكان هذا الصاحب يغيب عنا أحيانا وتضيق معنا الحال والمعيشة، وكان لزوجي إثنين من الأصحاب أعرف منهما أنهما يعشقان جمال عيوني وأناقتي وجمال جسدي النحيف وشفايفي السكسية، فكان يرسلني إلى أحدهما برضاي التام، لحصل على بعض المال لمصروف البيت والأولاد، وكان في الشارع الذي نسكن فيه رجل أعزب يعرف زوجي، ولقد رآني عدة مرات وأنا لا أعرفه ولا رأيته من قبل، فقال لي زوجي أن رجلا في شارعنا يراكي دائما وأنتي في الشارع، يصف لي جسدك الجميل، وعيونك الواسعتين، وإنه متيم بك ويرد الوصول إليك لينيكك بأي ثمن!! وهو لا يعرف أنك زوجتي، وكانت أحوال البيت يومها في أسؤ حال، فسألت الرجل: لو أستطيع أن أقنعها، هل تدفع لي مبلغ كذا، فوافق على الفور وأخذت منه المبلغ وعنوان منزله، وعرض زوجي الفكرة علي، فلم أمانع ولو بكلمة واحدة!! وفي اليوم الثاني ذهبت إلى منزل الرجل وصار الذي صار وانتهى بسرعة لم أتوقعها لأنه كان مغرم بجمالي!! وبعدها تغيرت الأحوال معه وبدأ وبدأت نتلذذ معا من القبل ومن الدبر!! ولم أكن أذهب إلى هذا الرجل إلا عندما يغيب صاحب زوجي الذي يصرف علينا المال، وصدقا كان هذا الرجل الأعزب الذي يسكن في شارعنا يسأل زوجي عني عدة مرات، فكان زوجي يخلق له معاذير لأننا لسنا بحاجة إلى المال!! فقط عندما يغيب عنا صاحب زوجي ويقل المال بين أيدينا يرسلني زوجي إلى هذا الرجل المتيم بي، يبدأ التقبيل واللحس من رجلي حتى ينتهي إلى راسي!! كان يدوخني من كثرة العبث في جسدي وشفتي من فوق وشفتي من تحت أنه حقا سوبرمان الجنس، كاد ينسيني زوجي لو لم أكن أحبه، بقينا على ذلك سنين، في بعض الأيام أراد صاحب زوجي الأول أن ينام عندنا في البيت فعلم زوجي أنه يريد أن ينيكني الليلة في المنزل، فأخبرني زوجي بذلك فلم أمانع، فجلسنا هذه الليلة نشرب الخمر حتى يحلو الجو!! وأتى وقت النوم فطلب مني زوجي أن أذهب إلى فراشه وأنام معه، وزوجي سيحرس الأولاد في هذا الوقت، ثم جلس زوجي من بعيد يتلصص علينا ويراني بأم عينيه وأنا أنتاك مع صاحبه في مجامعة جنسية كاملة يعمل بها ما يشاء!! نعم ما يشاء!! وزوجي ينظر إلينا في متعه لي مع صديقه حرارة ووهجا لا توصف!! ليلة غير كل الليالي!! وبمعنى الكلمة كانت ليلة حمراء لاأنساها أبدا، وددت أن زوجي يتعلم من صاحبه هذا ومن الرجل الثاني الذي يرسلني إليه، أنا أعترف أن زوجي ديوث كبير ولكن الفقر ديوث أكبر، فالأولاد بحاجة إلى حليب ومصروف للمدرسة وثياب للعيد!! ولولا الفقر ما فعلت فعلتي، وبعد هذه المدة بدأت استمتع بلذة غريبة مع صديق زوجي من القبل والدبر ولم أخبر زوجي بأن صديقه ينيكني في الدبر!! وتعودت على ذلك وعشقت النيك من الطيز، وليس الذ واعظم من النيك في الطيز بعد تنظيفها بالمواد المطهرة وماء الورد، وصدقا أقول أنه كان لزوجي أصحاب أعلم بنظراتهم إلي ليفترسوني، حتى جاء يوم كان زوجي غائيا عن البيت ولما رجع قلت له: زارنا اليوم فلان ومعه صور جنسية عرضها علي يأخذ راي فيها، فكنت أنظر إليها ويعرض علي الجنس وتنتابني شهوة برؤية الصور، فكنت أمانع حتى تأتي أنت وأسألك إن كنت ترضى به فكان يزجرني ان لا أفعل ذلك أبدا، لأن الأصدقاء يكفوننا مؤنة مصروف البيت، فعلمت أن زوجي ليس بقواد!! بل......... وهل هناك أضر من الفقر مع أربعة أولاد وزوجي لا يعمل! إلى أن جاء وقت بدل أن ينكيني أثنين من أصحابه أصبحوا ثلاثة أصحاب وزوجي الرابع! وابتليت بنكاح الدبر والكثيرات مثلي! وزوجي يتلذذ برؤيتي مع غيره، وما أخبرتكم إلا صدقا، وتمر الأيام...

وتمر الأيام... وإذا باب منزلي يدق في المساء، ففتحت الباب وإذ برجل في الستين من عمره يقول لي: مساء الخير، فرددت عليه ثم قال أن زوجك فلان أعطاني العنوان وأرسلني إلى هنا وقال أن بينك وبينه علامة وهي [...] فقلت صحيح فماذا تريد؟ قال أريد أن أنيكك!! فلم أمانع لأن العلامة التي قالها لي هذا الرجل لا يعرفها إلا أنا وزوجي وعلمت أنه هو الذي أرسله لي، فأدخلته غرفة الصالون وكان الآولاد نائمين، وبدون مقدمات قال لي أخلعي ثيابك فاستجبت على الفور وخلعت كل ثيابي فأخرج من جيبه علبة كريم وأخد بيده منها قليلا يريد وضعها في شرجي، فرفضت وطلبت منه يدخل قضيبه في كسي فرفض، وقال أريد النيك في طيزك فرفضت ثانيا، فهم بالذهاب وقال لي سأرجع إلى زوجك وأقول له ما حدث وآخذ الدراهم التي أعطيتها له! فلما سمعت هذا الكلام خفت من زوجي ورضخت للأمر للواقع، فإذا بي أرى زب لم أر مثله من قبل!! رأس هذا الزب ليس طبيعي كباقي الأزباب التي رأيتها من قبل، فمسح طيزي بهذا الكريم الذي معه وبدأ بإدخال رأس زبه فلم أستطع إحتمال ذلك وصرخت صرخة خفيفة خوفا من أن يستيقظ الأولاد، وبدأ إيلاج رأس زبه في طيزي وأنا أتألم، فأحسست ان رأس زبه قد دخل فشهقت شهقه خفت منها أن أحدا سمعني!! فترجيته أن يضع مزيدا من الكريم الذي معه، وبعد جهد جهيد أحسست أن نصف زبه قد ولج في طيزي، وبدأت أحس باللذة والألم معا.. وبصراحة كانت اللذة أكبر من الألم، المهم بعد أن أفرغ كل منيه في طيزي سحب زبه وكأنه سحبت روحي معه، فبعد أن ذهب هذا الرجل دخلت الحمام لأغتسل وأغسل طيزي من منيه فوجدت على يدي قليلا من الدم فقد ذبحني هذا الرجل بزبه العملاق، المهم إنتظرت زوجي طويلا فلم يرجع إلى البيت فدخلت لأنام بإحساس لذة لم أتعهدها من قبل، شيء لذيذ وجع قليل ولذة أكبر، لقد دامت إحساس هذه اللذة والألم الخفيف معا ثلاث أيام!! نمت وأنا افكر بهذا الزب، هل سأراه ثانيا؟

إستيقظت في اليوم الثاني ورأيت زوجي قربي نائم في السرير، فخرجت من غرفة النوم وأنا أعرج قليلا وما زالت اللذة والألم أحسها في طيزي لليوم الثاني، دارت الأيام ومرت الأيام، وتغيرت أحوالي، واليوم الجديد هو همي، فالأمس ذهب وارتحت منه وإنقضى عني، والأولاد كانوا في سرور مما ملئت بطونهم من الأكل والحلويات التي أتى بها صديق زوجي تكفينا لعدة أيام، فاليوم الجديد هو همي! فزوجي ليس مذنب بل الفقر هو المجرم! وتغيرت أحوالي.. فإذا غاب صديق زوجي عدة أيام بدأت أسأل زوجي عن أحوال هذا الرجل الذي في شارعنا أو عن الرجل الذي عمره ستين سنة! فيقول لي: وكأنك إشتقت للنيك؟ ثم يضحك! فأقول له كلا ولكن الفلوس قد قلت بين يدي، ولكن بصراحة لم تقل الفلوس ولكن إشتقت لرأس زب ذاك الرجل الذي عمره ستين سنة وزبه الثخين الذي ذبح طيزي من قبل وتلذذت بهذا الذبح يومين وأكثر! أو هذا الرجل الذي كنت أذهب إلى منزله ويلحس جسدي من أخمص رجلي إلى أم رأسي، جنس عجيب، عجيب.. لذيذ، لم أكن أعرف هذا الجنس من زوجي من قبل، فتعلمت في حدود سنة أشياء جعلتني أعشق هذا النوع من الجنس من لحس وتقبيل أخمص قدمي إلى أم رأسي واللمس بنعومة.. يااااااه، جنس غريب، عجيب... الدنيا ليست لها طعم من دونه... جاء يوم قال لي زوجي أن الرجل الذي في شارعنا يطلبك للذهاب إليه غدا الساعة [كذا] فاستعدي... بدأ قلبي يدق ولو جس الطبيب لي نبضي لأرسلني إلى المستشفى من كثرة خفقان هذا القلب! وأحسست وكأن النار لمست وجهي شوقا ولهفة مما سألاقي غدا، وصدقا إن غدا هو عيدي!

نمت على سريري وبدأت الأفكار والهواجس والإحساس والخيالات تنتابني كيف هذا الرجل سيبدأ التحسس والسفر إلى طريق جسدي مع لسان محترف يعرف أثار هذه الطريق من غير مرشد من رجلي إلى رأسي مرورا بالحواجز الحمراء ما بين فخذي وبين سرتي وما أدراكم كم بينهما من كنوز! وما غمضت عيني إلا وأتت شهوتي مرتين أو ثلاثة وأنا أتعارك اللعب بكسي بيدي، إستيقظت باكرا قبل أن تأتي الساعة لتشير إلى العاشرة، إغتسلت وتعطرت خصوصا في المناطق الحساسة التي بين فخذي، أخذت الأولاد في طريقي إلى المدرسة لأن زوجي ما زال في الفراش يحلم، ولكن لا أدري بماذا يحلم، فأنا في حلم غير حلمه، وصلت وقرعت باب هذا الرجل وبسرعة إنفتح الباب وكأنه باب علي بابا والأربعين حرامي! دخلت وكلي شوقا وهياجا بإستعداد تام لهذه الساعة الرومانطقية، فقبل أن أجلس قال لي: أدخلي الحمام واستحمي، فقلت له أنا على الإستعداد التام من الغسل والطهارة، فقال لي: إذهبي وانظري وقولي لي رأيك، فدخلت الحمام فرأيت الماء في البانيو وعلى وجه الماء أوراق الورد الحمراء، ورائحة ماء الورد ملئت أرجاء الحمام، فقلت له ما هذا؟ قال لي: أرجوكي لا تردي لي هذا الطلب! فقلت ما هو؟ قال ارجو أن تدخلي في هذا الماء وسأعمل لك مساج، بسرعة البرق كانت كل ثيابي على الأرض فأخذها ووضعها في خزانة الحمام ودار وجهه إلي فرآني قد دخلت البانيو، لا أستطيع أن أشرح لكم ماذا فعل بي وبجسدي، فقلد ذوبني وما وجدت نفسي إلا محمولة بين يديه وأدخلني غرفة النوم، أما المشاهد والذي حصل فلن أذكرها لكم لننا لسنا في السينما! فأنتم تخيلوا إني كنا من قبل تكون الجلسة بيننا ساعة من الزمن، ولكن هذ اليوم أخذت معنا ثلاث ساعات، فتخيلوا! ومرت الأيام ودارت.

تأنيب الضمير قليلة الحيلة، ضعيفة النفس، ذات يوم كنت أتسوق في احد المحلات، وصدفة رأيت الرجل الستيني فسلم علي وأدبا سلمت عليه فقال لي: ألم تشتاقي إلى التي تحبينه! وغمز بعينيه إلى تحت سرته ونظر إلي وهز برأسه قليلا إلى اليمين ففهمت قصده أن أتبعيني! سؤال: لو كانت أي إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها!!

ودارت الأيام...

سؤال لو كانت أي إمرأة مكاني فماذا ستفعل مع هذا اللقاء المفاجىء بدون علم زوجها! فسألتها ماذا فعلتي! قالت: تذكرت هذا العملاق الذي بين رجليه ونسيت أن أتسوق واتبعته من دون أي تردد وكأني بحلم، وكان بيني وبينه عدة امتار فدخل في بناية لها مصعد كهربائي وعندما إنفتح باب المصعد ودخلت ورائه وانغلق باب المصعد، في هذه اللحظة أحسست وكأن النار لمست وجهي وكأن باب خرمي إنفتح، ويداي ترتجف فقال لي: مالك؟ قلت إني خائفة، فسألني عن سبب خوفي فقلت هذه أول مرة أذهب مع رجل من دون علم زوجي! قال لا تخافي لا أحد سيعرف، المهم دخلت معه باب منزله ودلني على غرفة النوم فقلت له: أولا أريد أريد أن أدخل الحمام واجهز نفسي، فقال لي: إفتحي درج الحمام فتجدين حقنة للشرج، فاندهشت من قوله وعلى الفور وسألته وهل أنت تستعملها! فضحك وقال لي: للظروف أحكام، أنا أعشق النيك في الطيز وفي بعض الصدف يأتيني بعض النساء من غير غسيل الشرج، لهذا إشتريت الحقنة الشرجية للحالات الطارئة مثل حالتك هذه الآن وضحك، دخلت الحمام وهيئت نفسي وخرجت إليه بسرعة بأحلى العطور والتنظيف فكانت نصف ساعة معه من مص ولحس كافية أن تجعلني يومين أو ثلاث أيام أحس بالأم واللذة بطيزي، ولكن هذه المرة لم أر دما عندما غسلتها من منيه الذي إنساب على أفخادي بعد خروج زبه العملاق من طيزي، خرجت من عنده ووصلت البيت وجدت زوجي والأولاد بإنتظاري ولم ير بيدي شيئا من التسوق الذي خرجت لأجله فقال لي: ألم تشتري شيء؟ فاحترت ماذا اقول له! هل أكذب عليه أو أقول له الحقيقة؟

فسألت نفسي: ولماذا أكذب عليه؟ أليس هو الذي يرسلني لإصحابه لأنتاك! أليس هو الذي يتركني مع صاحبه في البيت بحجة أنه سيأتي ببعض المقبلات للمسكر الذي سنشربه ويغيب ساعة من الزمن وصاحبه يتلذذ بجسدي العاري النحيف باللحس ويعطف على بظري بالمص والحنان يخرجني من عقلي فأغيب عن نفسي لحظات وكأني أعيش في الخيال! وبعد أن أرجع من هذا الخيال أرى علامات المص في رقبتي وبين أفخاذي ببقع حمراء لا تزول أكثر من اسبوع ويسألني عنها زوجي بغضب كيف أتركه يفعل بي هذا! فأقسم له إني لا علم لي بذلك إلا بعد ينتهي من النيك العنيف يجعلني أغيب عن وجودي وأفيق وكأني كنت في غيبوبة فأذهب إلى الحمام لأغسل كسي وطيزي من منيه فأرى البقع الحمراء في جميع رقبتي! وكم وعدني هذا الكذاب أن لا يفعل بي هذا في المرة القادمة ويعود ويفعلها، ولو كنت أعلم أنه سيفعلها ما تركته، وكيف أعلم أنه سيفعل بي هذه الأفاعيل وأكون في هذه اللحظات وكأن طبيب أعطاني إبرة مخدر من النوع الذي لا يسع أن يصف هذا المخدر إلا إمرأة وقعت بين يدي رجل كالسنباد البحري يعرف خباي البحور وهذا الرجل يعرف الطرق وحباي وخرائط جسد المرأة التي يغيبها عن وجودها، كل هذه اللحظات مرت بخاطري وكأنها ثواني، فأخبرته بالحقيقة وأني كنت في بيت الرجل الستيني! فما كان منه إلا أن ضمني إلى صدره وقبلني قبلة طويلة أحسست بلذة الجنس مع زوجي الذي أحبه فقلت له: لقد أعطاني مائة دولار أميركي، فقاطعني وقال: هذا حقك! قلت كلا لم يقل لي هذا حقك بل قال لي هاي هدية مني إليكي! فقلت له: هل تعتبرني شرموطة؟ بعد هذه الكلمة ضمني إلى صدره وقال لي: أحبك، أحبك، أحبك، وبدأ يعتذر ويتودد إلي وقال: لم أقصد ذلك، ثم أخذني بيدي وتركنا الأولاد يلعبون في الصالون وأدخلني غرفة النوم وهو يقبلني ويتغزل بي وإلى السرير رفعني وبدأ التقبيل واللحس في جسدي إلى أن وصل لسانه إلى بظري وبدأ مثل الطفل الرضيع وهو يلحس كسي وأنا في هذه النشوة، ونشوة ألم طيزي واللذة من الرجل الستيني ما زلت أحس بها سبحت في لذة لم أعهدها من قبل، وبعد الإنتها من هذه النيكة، قلت لزوجي: من اليوم كل ما بدك تنيكني أرسلني إلى الستيني ومن بعدما ينيكني في طيزي أتي إليك لتنيكني في كسي! ضحك وضحكت وقال لي: هل هو ينيكك في طيزك؟ قلت نعم، قال: من سنين وأنتي ترفضين أن أنيككي من طيزك! فأخبرته أنه لما أرسلته لي أول مرة طلب أن ينيكني من طيزي فرفضت، فقال لي أنه سيذهب إليك ويقول لك إني رفصت، فخفت أن تزعل مني فناكني وفض بكارة طيزي وأنزل الدم وقد رأيت الدم بعيني عندما دخلت الحمام لأنظف طيزي، ألم تتذكر يا زوجي بعدها أنك رأيتني أمشي وروجلي بعيدين عن بعضهم البعض وكنت أعرج قليلا وبان علي ذلك وسألتني عن سبب ذلك فقلت لك لا شيء إن ظهري يؤلني قليلأ! قال بلى تذكرت قلت من ذلك اليوم ناكني في طيزي وفشخها فهي اليوم لك ساعة ما تريد ولكن على شرط، قال ما هو قلت: أن ترسلني إلى الرجل الستيني أولا ثم أنت ثانيا لأني منذ زواحي منك لم أشعر بلذة النيك معك مثل اليوم! وضحكنا، قالت لي صديقتي: ولكن الحقيقة ياصديقتي كنت أنتاك كثيرا من طيزي في سن المراهقة، وبعد الزواج وأنا وزوجي في الفراش نتعارك في الجنس بالتقبيل واللحس المص أراد أن ينكيني من طيزي فصرخت وبكيت ورفضت وقلت له: إني لا أريد واكره النيك في الطيز، وأعلم يا صديقتي أن زب زوجي ليس كبيرا خفت إذا ناكني من طيزي فسيدخل زبه بكل سهولة من غير كريم ولا زيت وسيعلم إني كنت أنتاك قبل الزواج من طيزي فخفت أن يطلقني وأنا كنت عروس جديدة، ومرت الأيام...

وصدفة النيكة الواحدة خير من ألف نيكة في ميعاد! هذا الرجل الستينيي أخذ تفكيري بهذا الزب العملاق ورأسه الثخين وهو رجل عجوز فمن أين أتى بهذا الزب الذي هو حلمي الذي أحلم به كل يوم، فكلما أذهب للتسوق ادور بالشارع الذي رأيته فيه أول مرة كالتي تفتش عن أعز شيء فقدته، أدور، أدور كطاحونة الرحى، وبدأت أخاف من عيون الرجال الذين يروني ادور بهذا الشارع وأنا لا أدخل أي متجرا من متاجرهم! تبا لك أيها الستيني أين أنت! صحيج إني أعرف بيتك ولكني لن أعرض نفسي عليك كبائعة هوى فأنا لست كذلك، ولكن زبك هو الذي جعلني أدور كالولد الضائع يريد أمه الحنونة!

قررت الرجوع إلى البيت، وأنا في الطريق كنت أتعارك أنا ونفسي بالرجوع إليه وإذ بي أسمع صوتا من داخلي يقول لي: خل النفس تتهنى واذهبي إليه ولا أحد شاف ولا دري! وبسرعة فائقة إنقلبت وجهتي إلى بيت هذا الستيني ولم أر نفسي إلا وأنا أقرع بابه! فتح لي الباب رجل شاب بحدود الثلاثين من عمره فسلمت عليه وقلت له هل فلان موجود؟ فقال خمس دقائق ويرجع تفضلي، وبدون مقدمات دخلت ولا أبالي من هذا الشاب الثلاثيني لأن حرارة جسدي إرتفعت إلى الأربعين درجة مئوية ولا أريد إلا إطفاء هذه الحرارة المجنونة! جلست ورأسي إلى الأرض وطرف عيوني تنظر إلى هذا الشاب فرأيت عيونه منصبة على رجلي لأني كنت لابسة فستان إلى تحت الركب، فخطفت نظري إلى ما بين رجليه فرأيت من فوق بنطلونه قد إنتفخ فزادني هياجا وشبق جنسي، مرت أكثر من خمس دقائق من دون أي محاورة بيني وبينه، فقلت له لقد طال الوقت ولم يرجع فلان، فبادرني سريعا أنه سيرجع قريبا، وسألني إن كان بإستطاعته مساعدتي، فنظرت إلى وجهه ثم نزلت عيناي إلى الذي إنتفخ بين رجليه وسألته ما اسمك! فقال: أنا أبن فلان يعني هو ابن الرجل الستيني! فقلت في نفسي: يا لهوي، يا لهوي، يا لهوي، فاعتذرت ونهضت أريد الخروج فوقف ودعاني إلى الجلوس، فنظرت إلى بنطلونه فرايته إزداد إنتفاخا وأنا إزددت هياجا! ولم أستطع النطق بأي كلمة، إحترت ماذا أقول، بمادا أرد عليه وأنا على هذا التفكير! وبعد هذا السكون الرهيب ما وجدت نفسي إلا وأنا جالسة ووضعت رجل على رجل، مرت ثواني وبطرف عيني نظرت رأيت الشاب عينيه محدقة فيما بين رجلي فازددت هياجا فأبعدت رجلي بعضهم عن بعض حتى إعتقدت أن كيلوتي قد ظهر.. فلما رأى الشاب ما فعلت حتى قام من مجلسه وجلس جانبي واضعا يده بين فخوذي ولمس كسي، فشهقت شهقة خرج منها آآآهه، فباعدت بين رجلي وخلعت الكيلوت حتى يأخذ الشاب حريته وإذ به وبدون إستأذان وضع رأسه بين فخوذي وبدأ اللحس والمص بأعز ما أملك من الكنوز التي بين فخذي! وبدأت جداول ماء كسي تنسكب، فرفعت رجلي معلنة له أن أدخل هذا الذي بين رجليك في كسي، فخلع بنطلونه والكيلوت وإذا بي أرى أن هذا الشبل من ذاك الأسد وكان زبه أمامي كزب أبيه، فأدرت له ظهري وقلت له: مكان زبك هذا هنا في مؤخرتي وليس في كسي، فقال لي: أرضعيه لي، فقلت له: ليس هذا وقت الرضاعة! هذا وقت المبارزة بين السيف والترس الذي لم يكتفي أنه أزل منيه بنيكة واحدة! بل كانت ثلاث نيكات ثلاثة في مدة ساعة من الزمن، وبعد أن إنتهينا وليس علينا أي ثياب وإذ باب البيت إنفتح بمفتاح، يا لهوي، يا لهوي، يا لهوي..

إنه ليس الرجل الستيني! بل دخل رجل لا أعرفه ونحن ليس علينا أي ثياب! ونظر إلينا بهذا المنظر فبهت، ومن غير تفكير وضعت يدي على صدري وفرجي! وللعلم المرأة كلها حياء! والحياء واجب ولو كنت في مشهد نياكة! ثم قال: ما هذا يا أخي “ناداه بإسمه”! فقال أجلس يا أخي، بعد قليل سأخبرك القصة، فعرفت أنه أخيه، فأخذت ثيابي لألبسها فقال لي الرجل الذي دخل علينا: أبقي كما أنتي بليز! فجلست ويداي على صدري أخفي بهما نهدي من الحلمات النافرات كحبة عنب جوزاني، وسألني الأخ الثاني هل تعرفين والدي؟ قلت له كنت آتي إليه في بعض الأوقات طلبا منه ويعطيني مائة دولار في كل مرة، ولست أنا كما تظنون بأني إمرأة بائعة هوى! فوالدكم كان يعرف زوجي، ومن هنا بدأت معرفة الوالد وأنحيت رأسي إلى الأرض حياء وبكيت، فجائني أحدهما بمنديل لأجفف به دموعي وقلت لهما: الصدفة جاءت بي إليكما لأني هذا اليوم مررت قريبا من بيت الوالد فقلت أزوره، فابتسم الأخ وأخيه ثم ضحكا، فعرفت من هذه الإبتسامة والضحكة إنهما عرفا إني لم آت إلى هنا إلا للنياكة مع والدهما! فقال لي والأبتسامة على وجهه: كنت تفرجين عن زب والدي وها أنتي الآن فرجت عن زب أخي، فضحك وقال ما رأيك أن تفرجي عن زبي؟ فسكت وأنا ناظرة إلى الأرض حياء ولم أرد الجواب، فقال لي: لا تخافي لن تخرجي من هنا إلا وأنتي راضية ما رأيك؟ قلت: لي هنا أكثر من ساعة مع أخيك وأخاف أن يأتي والدكما ويدخل علينا كما دخلت أنت علينا ويرانا وهنا المشكلة التي أخاف منها ولا أدري ماذا سيحصل! فقال لي: لقد مات والدي منذ أكثر من شهر! فتأثرت من هذا الخبر! لقد كان والدكما حقا رجلا حنونا طيبا، وقلت في نفسي صاحب زب لن أنساه أبدا، فاعتذرت منهما لأني أريد أن أدخل الحمام لأغتسل من مني أخيه الذي ملأ جوفي، وأنظف نفسي بالحقنة الشرجية التي في الحمام ولقد أخبرني والدكما عنها، فهل ما زالت هناك؟ فذهب أخيه إلى الحمام ليتاكد من وجود الحقنة ورجع وقال ما زالت في درج الحمام، فذهبت إلى الحمام واغتسلت ونظفت نفسي ورجعت إلى الصالون فوجدت الأخوين من غير ثياب، فتعجبت من هذا المنظر وقلت في نفسي ما هذا؟ يعني سأنتاك من الإثنين معا ولم أفعل هذا من قبل! وإذ بالأخ الثاني يأخذ بيدي إلى غرفة النوم وجلسنا على السرير وبدأت المغامرات مع هذا الرجل الذي عرفت منه وهو يقبلني ويلحس رقبتي وأذني بلسانه إنه خبير عالمي بنيك النساء! ومن ثم نزل إلى نهدي يمصمص دائرة الحلمتين بلطف ثم يأخذ الحلمة بشفتيه وبلسانه وينتقل إلى الحلمة الثانية مما جعلني وكأني بحلم وليس بحقيقة، يا ويلاه... يا ويلاه، يا ويلاه أحسست إني سأغيب عن الوعي تماما ولا أريد أن أغيب لأن ما زالت المغامارات من أولها، فكيف إذا نزل هذا الرجل إلى المكان الحساس وأخذ الشفرتين والبظر وامتلكهما بين يديه ولسانه؟ وفي لحظة هذا التفكير وأنا أحدث نفسي وإذ به ينزل رويد رويدا إلى تحت نهدي بلسانه إلى أن وصل إلى سرتي يداعبها دقائق! يا ويلتاه ما هذا! إحساسي وكأني أريد أن أطير من غير جناحين وما هي ثواني وإذ برأسه وصل إلى النبع الذي يخرج منه الماء وأخذ بظري بلسانه فشهقت شهقة البقرة التي ستذبح بيد الجزار، لاأريد أفيق من هذا الحلم وإذ بصوت سمعته وكأنه في الخيال: يا أخي هل من مانع أن أدخل معكما؟ وإذ بأخيه يقف عن مص بظري ويناديني بإسمي ويسألني إن كنت أمانع أن يدخل إخيه معنا! وبدون تفكير حتى ولا ثانية واحدة قلت فليدخل، وجلس على السرير وهو ينظر إلينا وقال لأخيه أكمل، حتى أكون على إستعداد لأني قد نكتها ثلاث مرات وزبي ما زال نائما، رجع إخيه على ما كان عليه من المص واللحس حتى أتتني الرعشة عدة مرات بصراخ لا أستطيع أن أصفه! وبعد الرعشات طلب مني أن أمص له زبه، فنظرت إليه لآخذه بين يدي وأضعه بين شفتي وإذ بزب، وبدون قسم، رأس هذا الزب أكبر من رأس زب أبيه كرأس ثمرة الفطر الكبيرة! فأخذته بين شفتي ولا أستطيع أن آخذه بفمي أكثر من ذلك، وأيقنت باليقين إني لا أستطيع أن أتحمل هذا الزب أن يدخل في خرمي! وأعتقدت أن زب أبيه أرحم من هذا الزب، المهم، وأنا أمص زبه وهو نائم على ظهره ويلعب بيده بشعر رأسي وأذ بي أحس بيدين تتجسس كجاسوس المخابرات بين فلفتي طيزي وسمعته يصفني بكلمات غزل كالشعر يوصف بها بجسدي ما زادني شبقا وشهوة، فنظرت قليلا فإذا بالجاسوس هو يدي أخيه، وبعد هذه المداعبات الغير طبيعية التي لم أتذوقها في حياتي من قبل إذ يطلب من أخيه أمص له زبه حتى تنتقخ عروقه وينتصب زبه، فاتقلبت إلى بطني وبدأت بمص هذا الزب الذي ناكني منذ ساعة ثلاث مرات وأنا أتلذذ به وكأنه لعبة بيد يدي وإذ بي أحس برأس زب أخيه على باب مدخل طيزي يريد الولوج وما ان ادخل رأس زبه تألمت وصرخت أن يقف عند هذا الحد ولا يزيد لأني لا أستطيع تحمل المزيد! وبدأ يدخل رأس زبه ويخرجه أكاد أموت من اللذة وأصرخ وأتوسل إليه أن لا يدخل أكثر من ذلك! وبعد خمس دقائق تقريبا من دخول رأس هذا الزب الكبير وأنا أمص زب أخيه لينتصب، وفعلا فد إنتصب في فمي، وإذ أحس بقوة وبعنف شديد قد أدخل أخيه زبه كله في طيزي دفعة واحدة فضرخت صرخة الألم التي لم أصرخ بمثلها من قبل فقد عورني وأحسست وكأن أبرة قد دخلت لحمي وكماء ساخن إنصب في طيزي عرفت أنه قد أفرخ منيه فيها! كانت لحظة دخول زبه الكبير في طيزي أصعب من زب والده التي مارست فيها معه عدة مرات، وإني أعلم أن الكس لا يحتاج لزب كبير أو صغير لكي تبلغ المرأة شهوتها عكس الطيز الذي يتطلب زبا مثل هذا الزب الذي دخل في طيزي منذ لحظات! وبقيت مستلقية على بطني وأنا امص زب أخيه وأنا أتألم من طيزي حتى أخرج زبه من فمي وأفرغ منيه بين نهدي، راحت السكرة وجاءت الفكرة قمت بسرعة إلى الحمام لأني أحسست أن إمعاء بطني ستخرج من طيزي، فاغتسلت وغسلت طيزي التي أدخلت فيها ثلاث أصابع فرأيت على أصابعي بعض الدم! والألم قد خف واللذة بقيت أحس فيها داخل طيزي لذة تعرفها إمرأة ذاقت زب مثل راس هذا الزب الكبير، خرجت من الحمام وأنما أقول لنفسي، حلوة هذه الخلوة بين إثنين التي لم أتذوقها من قبل، بس كل زب له طعم حلاوة مختلف بين الكس والطيز وحلمي أن أنتاك كل ساعة مثل هذه النيكة! ولكن ما هو إلا حلم صعب المنال! وما كل ما يتمناه المرء يدركه! خرجت من الحمام وأنا أعرج وأمشي مشية البطريق هههههه، ووجدت الأخوين جالسين، فسألت الأخ الأول الذي فتح لي الباب: يا فلان عندما فتحت لي الباب وسألتك عن والدك، ولم اعرف أنك إبنه في هذا الوقت، لماذا لم تقل لي أنه مات! فابتسم إبتسامة بريئة كإبتسامة الأطفال، ودت عندها أن يطلبني مرة ثانية لغرفة النوم، وأنا الذي سأدفع له المال هذه المرة؟ وهل النساء مثلي تحب أن تنتاك كل ساعة؟ لا أدري، ومنتتظرة الجواب! وقال لي: عندما فتحت الباب ورأيتك، رايت الجمال بعينه، وعندما سألتيني عن والدي قلت في نفسي لو قلت لك الحقيقة أكيد لن تدخلي المنزل ولهذا كتمت عنك الحقيقة حتى لا أخسر هذه الغزالة التي أمامي، إبستمت له إبتسامة الدلال والغنج فأقبل إلي وضمني إلى صدره وقبل شفتي بقبلة طالت أكثر من خمس دقائق أشعلت بي الحنين للجنس مما جعلني آخذ بيده وأطلبه للغرفة مرة ثانية، بقينا أكثر من نصف ساعة في المداعبات والتقبيل والمص لزبره حتى إنتصب تماما وأراد النيك في الطيز فرفضت وقلت له أنها تؤلمني ولا أستطيع أن اتحمل زبك العملاق، فرقع رجلي وجعلها بين أكتافه وأدخل زبه دفعة واحدة، ومن كثرة المياه المنسابة من كسي دخل زبه في الأعماق مع شهقة بصوت ملىء الغرفة مع الأنين والآهاااااات، إسترحنا على السرير ثم قال لي: بعد أن عرفتي أن والدي قد مات هل من الممكن أن أراكي كل إسبوع هنا في هذا البيت؟ فقلت له: وزوجي ماذا سأقول له! قال: أخبريه أو لا تخبريه هذا يرجع إليكي، قلت: على كل حال أعطني رقم التلفون أتصل بك وأخبرك، وأنا ذاهبه وقبل أن اصل إلى باب المدخل أخذ يدي ووضع فيها أوراق أحسست أنها نقود وقال لي: أقبلي هذه الهدية مني ومن أخي ولن تندمي في زيارتك الثانية لنا، فخرجت من عندهم وأنا في الطريق فتحت يدي لأرى 200 دولار! وبدأت الوساوس تدخل في رأسي وتقول لي: لا تخبري زوجك فهو لن يعلم شيئا مما حصل اليوم، وادخري هذه الأموال للأيام لعلها تنفعك، وهكذا كان كما قال لي وسواسي فلم أخبر زوجي، مرت عددة أيام اتصلت بعدها بأولاد الرجل الستيني الذي مات، فطلب مني لقائه في يوم كذا وكذا وساعة كذا فوعدته ثم أكد لي أن أحضر فوعدته، وجاء اليوم الموعود ولم أخلف الوعد وكيف أخلفه وهناك زبين بإنتظاري! بقيت على هذا المنوال وهذا اللقاء عدة سنين جمعت فيها عشرات الألاف من الدولارات، وبدأت أفكر أن اشتري منزلا يضمني أنا وزوجي وأولادي وأخبرت زوجي على نيتي بشراء منزل لنا، فضحك ضحكة ملئت فمه وقال لي: يا حسرتاه من أين لنا ثمن هذا المنزل يا حبيبتي! فأخبرته بالحقيقة وقلت له لو أخبرتك لصرفنا المال على الأكل والشرب وثياب الأولاد، فما كان من زوجي أن ركع على الأرض وبدأ بتقبيل رجلي وهو يلحسهما ويبكي!

فاشترينا منزل وما زال صديقه الذي يأتي كل مدة لإحضار بعض الأشياء ومن ثم نختلي معا بعد ذهاب زوجي لتبدأ المغامرات بالولوج والخروج والتقبيل والمص واللحس، والرجل الثاني الذي هو جارنا في الشارع ذهبت إليه آخر مرة وأتفقت معه كما إتفقت مع أولاد الرجل الستيني، وبقينا على هذه الحال إلى جاءنا طلب من أخو زوجي للسفر إلى بلاد الغربة وبعد سنة جاءت الموافقة من البلد الذي سنسافر إليه فسافرنا وتركت ورائي كنز!

قبل السفر.. في يوم من الأيام إشتقت لأزبار أولاد التسعيني فاتصلت بأحدهم وأخبرته الحقيقة إني أريده وأخوه معا، فأعطاني موعدا لذلك، فذهبت على الموعد فوجدت أحدهما فقط فسألت عن أخيه فوعدني أنه سيأتي بعد قليل، دخلنا غرفة العمليات على عدة شمعات مضيئة ورائحة فواحة بعطر الورد، جلسنا على السرير نصف ساعة من المعانقة وتقبيل الرقبة والشفايف ومص الحلمات حتى صارت كل حلمة كحبة العنب الجوزاني فتخدر جسدي وأحسست إني في نشوة لا أستطيع وصفها هي فوق كل عقول البشر فغبت عن الوعي في غيبوبة إستقيظت منها وفوقي رجل رافعا رجلي فوق كتفيه وزبه في أعماق كسي دخولا وخروجا وأنا في لذة ونشوة وتخدير، ورأس الرجل بين كتفي ويديه وراء رأسي مشغولا بمص رقبتي مما زادني شبقا، ونحن على هذه الحالة الجنسية الخيالية فإذا به يشهق شهقة أحسست بها أن منيه بدأ يقذف داخل كسي فبقي فوقي دقائق وأخرج رأسه من بين كتفي ويا للهول ما رأيت إنه أخو زوجي! فطارت النشوة واللذة من رأسي فصرخت صرخة عالية ودفعته عني وقلت له: كيف دخلت هنا! وماذا تفعل بي! أخرج من هنا وصرخت صرخة ثانية! فلم يقم عني فصرخت عدة صرخات فإذا بإبن الرجل التسعيني يدخل إلى الغرفة وهو يقول لي: لا تخافي أنتي في بيتي وهذا أعز أصاحبي، فقلت له: إنه أخو زوجي وشهقت بالبكاء! فقام عني وقال لي: لا تخافي فلن أفضحك، أنا احبك قبل أن يتزوجك أخي! وأنا ابكي وهو يقول لي: لا تخافي فلن أفضحك، فهدأت من البكاء ولو أحد ضربني بسكين في هذا الوقت لم ينزل مني نقط دم من الخوف والرعب، فاستفسرت عن كيفية مجيء أخو زوجي! فأخبرني إبن الستيني أنه صديقه الحميم وهو يعلم ما يحصل معنا ولكن لا يعلم إنكي زوجة أخوه، فسألت أخو زوجي ألم تراني قبل ان تنام معي؟ قال عندما رأيتك كأني ربحت ورقة يانصيب فأنتي في رأسي منذ سنين، وقال لي إبن الرجل الستيني: عندما إنتهيت من مجامعتك كنت سأخبرك بأن صديقي سينام اليوم معك بدلا من أخي، لكن رأيتك غائبة عن الوعي ولم تردي علي، فأدخلت صديقي وكان الذي كان، ووعدني أخو زوجي أن يكون هذا سرا ولن يعلم به أحد وأقسم لي وأعطاني وعدا بذلك، وبعد مرور ثلاثة أيام جاء أخو زوجي لزيارتنا في البيت وجلس مع زوجي أكثر من نصف ساعة وأنا خائفة مرعوبة، فطلب أخو زوجي من زوجي ورقة لا أدري ما هي، فذهب زوجي إلى غرفة النوم ليأتي بها، فقال لي أخو زوجي: أنا بإنتظارك غدا في بيتي الساعة كذا! فأخذ الورقة وذهب وكأنه شيئا لم يكن، وجاء يوم غد فذهبت إليه في الموعد المحدد وقضينا وقتا وهو يحكي عن حبه لي إلى أن أدخلني غرفة النوم، ولا يخفى عليكم ماذا حصل بعدها بيننا، وهكذا كلما أرادني أخو زوجي يأتي إلينا ليعطيني موعد النيك غدا فأذهب إليه راضية مرضية خوفا من الفضيحة، وبصراحة من كثرة من كان يخبرني عن حبه لي أحببته فدخل في قلبي حبين، حب زوجي وحب أخو زوجي، وفي هذه المدة وبصراحة إشتقت لأزبار أولاد الرجل الستيني فكنت أذهب إليهما من دون علم أحد، وبمرور الأيام والشهور وأنا على يقين إني حملت من أخو زوجي ببنت، ولم أعد أذهب إلى أولاد الرجل الستيني بأمر من أخو زوجي وهو سيعوضني من المال الذي سأخسره من عدم الذهاب إليهما، وكان ذلك كما وعدني وعرفت بمعاملاته لي أنه يعشقني أكثر من زوجي من دلاله الذي كان يدللني وتقبيله ومص أصابع رجلي غير الهديا لي وللأولاد وكل ذلك ولم يعرف زوجي أن أخوه ينيكني كلما سنحت لي وله الفرصة، وحتى في بعض الأوقات كان ينيكني في بيتي وعلى فراش زوجي، وبقينا على هذا الحال إلى أن أنجبت البنت، ومرت الأسابيع وأردت التسوق فذهبت للسوق وصدقا بالصدفة رآني أحد أولاد الستيني فسلم علي وأخبرني أنه بإشتياق لرؤيتي فاعتذرت له آسفة إني لا أقدر، وظل يراودني بكلام عواطف إلى أن تذكرت هذه الأزبار العملاقة فلم تتمالك نفسي وأحسست بإنفتاح بين فخذي ولهيب الجنس في جسدي فأخضغت للأمر وتبعته إلى منزله ثم دخلت، بعده بخمس دقائق وجلسنا ولم أر أخيه فسألته عنه فأخبرني أنه في محل العمل، ثم طلب مني أن ندخل غرفة النوم وأنا أرى زبه قد إنتفخ من تحت بنطلونه فتمانعت ورفضت إلى أن يخبر أخاه ليأتي، فاتصل بأخية وأخبره إني هنا بإنتظاره، ولم تمضي دقائق إلا وصل أخيه فدخلنا غرفة العمليات نحن الثلاثة مع أزبار عمالقة!

وبعد ساعة من العمل الشاق بالنسبة للأخوين من دخول وخروج أزبارهما العملاقة تارة من فمي، وتارة من طيزي، وتارة من كسي، ثلاث أبواب من جسدي أصبحوا ملك الأخوين يتناوبون عليهم لحسا ومصا وشفط الشفرات كالمولود الجائع لمص ثدي أمه! أما أنا فلا تسألوني فقد كنت وكأني في حلم لا أريده ان ينتهي! خرجت من هذه الغرفة التي شهدت علي جميع حيطانها وكل ما فيها كأني مثل السكرانة ورجلي لم تعد تحمل جسدي المخدر من سهام هذه الأزبار الذين خرقوا فمي وطيزي وكسي! جلست قدر عشر دقائق حتى أستطيع أن أمشي على رجلي، ولو لم أجلس لأرتاح وخرجت كخروجي من غرفة العمليات ورأني أي إنسان على هيئتي التي خرجت منها لعرفوا إني أكبر عاهرة متناكة، ولهجموا علي في الطريق كالذئاب ينهشون جسدي! خرجت من عند أولاد الستيني الأبطال الذين ربحوا الحرب وانتصروا على مدينة جسدي وأمتلكوها لمدة ساعة من الزمن.. وبعد أن أقفلت الباب لمحني رجل مقابل بيت أولاد الستيني خارج من بيته فأطرقت وجهي إلى الأرض ونزلت من الدرج مسرعة ولم ألتفت ورائي حتى وصلت أمام مدخل بيتي فإذا بصوت من ورائي: يا مدام، يامدام، فالتفت ورائي فإذا هو الذي رآني خارجة من باب أولاد الستيني فأعطاني ورقة صغيرة وقال لي أرجو أن تقرأيها ثم ذهب وتركني، فدخلت منزلي وقبل أن أذهب إلى الحمام لأغتسل من آثار ما تعلق بين فخدي وطيزي وكسي من مني الأزبار، فتحت الورقة لأجد فيها:

سيدتي الجميلة: أنا جار الرجلين الذين خرجتي من عندهما منذ قليل، ونحن جيران منذ سنين، ولقد رأيتك عدة مرات تخرجين من عندهما وأعلم أنهما ليسا لهما أخت ولا زوجات! أريد منك إن تتصلي بي غدا الساعة كذا، وإلا صدقيني سأضطر لأخبار زوجك كما رأيتك من أين خرجتي، إتصلي بي ولن تندمي صدقيني! الإمضاء: عاشق الأنثى!! جلست أفكر ما الذي حل بي وما دارت بي الأيام وماوصلت عليه الآن، وماذا سأفعل مع هذا الذي هددني إن لم أتصل به غدا، ولماذا أفكر! أكيد إن عاشق الأنثى يريد أن ينيكني ويقضي معي وقتا لن أندم عليه! فقلت في قرار نفسي: أليس هذا الذي تريده مني ياعاشق الإنثى!! مرت الليلة على خير وأنا أفكر في غد، وفي الصباح خرجت وإتصلت بهذا الرجل الذي سمى نفسه عاشق الإنثى، فرد علي وسألته: ماذا تريد مني؟ قال: أقول لك وبكل صراحة لاأريد منك إلا الذي كان بينك وبين جيراني الذين خرجت من عندهم أمس، وأنا تحت أمرك الذي تريدينه، فقلت له: لم يكن أي شيء لقد إشتريت من محلهم التجاري أغراض ولم أكمل لهم السعر فجئت لأدفع ما تبقى علي من المال، فقال لي: أوكي، اليوم سأخبر زوجك أين كنتي أمس وما قلتي لي الآن، وأقفل التلفون، فخفت وبدأ قلبي يضرب بسرعة يا له من ذئب! لقد عرف كيف يصطادني وعلى طول إتصلت به ثانيا وسألته ماذا تريد مني؟ فقال لي: عندما رأيتك أول مرة تخرجين من عند جيراني عشقتك وعشقت جمال وجهك البريء إلى أن رأيتك أمس فقلت لن أدع هذه الفرصة تفوتني كما فاتتني الفرصة من قبل، وكل الذي أريده منك أن تمنحيني بعضا من وقتك وتعطفي علي ولا تحرمينني لقاء بيني وبينك أطفىء به لهيب قلبي الذي أحبك وعشقك، كلماته هذه آثرت في نفسي وقلت له من دون تردد: يجب أن تعلم إني لست بائعة هوى! ولكن ظروف دفعتني.. وعلى كل حال أقول لك: أوكي.. سآتي إليك ولكني أخاف إن أتيتك ويرآني أحد! فقال ولسانه يتعلثم من الفرح ولا يعرف كيف يتكلم كالطفل الصغير وقال: قولي لي عن الموعد الذي ستأتي وأنا أدبر الأمر، فقلت له غدا الساعة كذا إنتظرني خارج البناية، جاء يوم غد وتزينت من الداخل بإجمل زينة من كيلوت خيط وسوتيان شفاف يرى من خلاله الحلمات الحمراء العنبية وجعلت من شعرات العانة رسم قلب وفوق القلب ألصقت حروف صغيرة إشتريتها من المكتبة ورتبت الحروف بإسم: عاشق الأنثى! وعطرت هذا المكان بروائح نسائية تجعل كل من يشمها يطير عقله من رائحتها الطيبة، وحتما سيدخل رأسه من غير شعور بين ثنايا الشفرتين لعقا ولحسا ومصا وسيجعل هزاتي ورعشاتي ليس لها عدد! وصلت على الموعد بالتمام ورأيته بإنتظاري خارج البناية فدخلتها وقلت له أدخل بيتك واترك الباب مفتوح قليلا فصعدت الدرج إلى طابق منزله ودخلت وجلست من غير أن يلمسني، وسألني عن مشروبي، فقلت له أن يعمل لي نسكافيه، فأحضره فأخذ سيجارة من العلبة التي على الطاولة وأعطاني سيجارة وأشعلها لي ثم تحاورنا قليلا وإذا بي أحس برأسي يدور فعلمت أنها سيجارة شكل تاني! فعلا إنها سيجارة تصلح لمقبلات قبل الجنس، بدأنا بالكلام والنكت الجنسية لمدة ربع ساعة تقريبا وبدأت السيجارة تفعل فعلتها! وهو إلى الآن لم يلمسني فتعجبت من ذلك ثم قال لي: إسمحي لي يا جوهرتي ويا سيدتي الجميلة ويا أجمل أنثى رأيتها في حياتي أن أنظر إلى جسدك حتى تتمتع عيناي بهذا الجسد الذي أول ما رأيته عشقته، فخلعت ما علي من الملابس وبقي على جسدي الكيلوت والسوتيان، فلما رأى ذلك جلس على الأرض وتآوه بصوت: واااااااه يا ويلتاه يا عاشق الإنثى ما هذا! وأخذ أصابع قدمي وبدا مشواره من هنا مصا ولحسا كالقطة الحنونة وأنا أقول بصوت خافت كالسكرانة: آآآآآآآآآآه ما هذا! فسمعته يقول: ألم أقل لكي إني عاشق الانثى! وسترين مني يا عروستي ما ينسيك كل رجل في حياتك، بدون مبالغة فأنا الآن في شبه غيبوبة وهو يذهب بلسانه رويدا، رويدا، من أصبع إلى أصبع ويديه يجولان من غير رقيب على حلمات صدري! فسمعت نفسي وكأنها تقول وتكرر: أين أنا؟...


جاري يخليني أنيك مراته

اسمي حسين وعندي 41 سنة وغير متزوج راجل قوي البنيه طويل اسمر اللون وكلي فحولة واعشق حاجه اسمها الجنس، عندي 5 محلات جزارة بالاضافة للعمارة اللي أنا ساكن فيها تبقى بتاعتي وطبعا لان العمارة بتاعتي عشان كدا بقدر اعمل كل اللي أنا عاوزة ومحدش يكلمني، كل يوم كان بيبقى عندي بالشرموطة والاتنين والتلاته وكلهم بيبقو صواريخ فتاكه واعمل معاهم سكس جماعي محصلش.

وفي يوم جاني جاري اللي ساكن قدامي واسمه حسام شغال مدرس وحالته المادية على قده وقعد يجر معايا ناعم (يعني يتودد ليا)، أنا في البداية كنت احسبه عاوز يتأخر في دفع الايجار شويه، فصديته علطول وقلتله: عاوز إيه يا استاذ حسام من الآخر عشان أنا مش فاضي

فقالي: أنا نفسي اسهر معاك سهرة مع الحريم اللي أنت بتجيبهم في الليل أنا خلاص زهقت من مراتي ونفسي اجرب واحدة تانيه، فقلتله: بس أنا مش بحب حد يشاركني في الحريم اللي بنيكها، المهم قعدت افكر شويه وجت في دماغي صورة مرات حسام واسمها احلام وافتكرت لما شوفتها بترمي الزبالة قدام شقتهم، وأنا نازل مره من عالسلم وكانت لابسه قميص نوم حرير ومش لابسه من تحته حاجه وساعتها لاحظت تقاسيم وتفاصيل جسمها وخصوصا انها كانت لامه القميص حوالين جسمها بأيديها وعشان كدا قدرت ساعتها اشوف تقسيمة وراكها الناعمة ومن فوق شوفت بزازها البيضا كان يدوب القميص مغطي حلمات بزازها بالعافية أنا ساعتها زبي وقف واتمنيت إني انيكها بالفعل بس مكنتش عارف ادخلها منين وخصوصا انها مش بتشتغل ومش بتخرج من البيت خالص بخلاف معظم الستات اللي ساكنين في العمارة معظمهم نيكتهم واللي منيكتهاش انيك بنتها.

وجاتلي ساعتها فكرة جهنمية ممكن اخدعه بيها واقدر اقنعه يسلمني مراته بنفسه عشان انيكها

فقلتله: بص يا استاذ حسام على الصورة دي، وطلعت صورة شرموطة من اللي بنيكهم بس افجر واحدة بنيكها فيهم جسمها كرباج ووشها كله سكس ونجاسة بمجرد ما تشوفها تقول عاوز انيكها واول ما شاف حسام الصورة قعد يفرك زبه قدامي، فقلتله: هاه عجبتك؟

قالي: دي كرباج بيلسع يا عم الحج مين دي؟

فقلتله: دي مراتي اسمها شيماء بس هي قاعده في البلد علطول وأنا بروحلها كل شهرين تلاته بس أنا هحاول اقنعها تييجي تقعد معايا هنا شويه وهخليك تييجي تنيكها هنا عندي في الشقة!

بص حسام ليا باستغراب

وقالي: بس أنا كنت احسبك مش متجوز يا معلم حسين

فقلتله: هو حد هنا يعرف حاجه عن حد، المهم موافق ولا إيه؟

فقالي: اكيد موافق طبعا

فقلتله: بس خود بالك أنا هعمل معاك تبادل زوجات يعني أنا هخليك تجرب تنيك مراتي وأنا هجرب انيك مراتك عشان محدش يبقى ماسك زله على حد أنا انيك مراتك وانت تنيك مراتي، حسام كان خايف من الكلام في الاول بس كل ما يبص في صورة شيماء زبه ياكله والخوف يمشي منه

فقلتله: بص يا حسام فكر في الموضوع براحتك وخود معاك صورة شيماء مراتي عشان تبقى تفتكرني كل شويه، المهم مفيش اسبوع ولقيت حسام طلعلي وقالي انه اقنع مراته انه يخليني انيكها وطلب مني إني اتصل بشيماء اللي هو فاهم انها مراتي عشان ارتب معاها

فقلتله: خلاص أنا هخلي شيماء تييجي النهاردة واطلعلي أنت واحلام مراتك على الساعة واحدة بالليل، وبالفعل على الساعة واحدة لقيت حسام واحلام مراته بيخبطو على الباب أنا طبعا كنت اتفقت مع شيماء انها تمثل انها مراتي طول القعده وبالفعل فتحت الباب واستقبلت أنا احلام وخليت شيماء تستقبل حسام وروحنا كلنا عشان ناكل في الاول، شيماء قعدت جنب حسام وعماله تعاكسه وهو اللي كان مكسوف منها وأنا قعدت جنب احلام.

جسم احلام كان بيغريني لدرجة إني زبري كان واضح انه واقف من تحت البنطلون وحسام واحلام عمالين يبصو على زبري.

حسام نسي شيماء خالص لما شاف زبري وفكر في الحرب اللي هتحصل بعد شويه في كس مراته من الزب الضخم دا وحس بارتباك شديد وخصوصا ان زبه طلع صغير خالص مقارنة بزبري.

سحبت احلام من على الكرسي اللي قاعده عليه وقعدتها على حجري وبدأت ااكلها بأيدي من فوق ومن تحت زبري بيلعب في طيازها.

شيماء لما شافتني بعمل كدا مع احلام فسحبت هيا كمان حسام وقعدته على حجرها ونزلت البنطلون بتاعه وطلعت زبه وقعدت تلعبله فيه.

أنا مقدرتش اكمل اكل من شهوتي الشديدة فمسكت احلام وقلعتها الجلابيه البيتتي اللي لابساها ونيمتها على الارض جنب السفرة وشديت من عليها قميص النوم وقطعته خالص وبقيت احلام نايمة على الارض قدامي وقدام حسام جوزها بالكيلوت والسوتيان.

احلام كانت عماله تبص على جوزها الخايب وهو قاعد على حجر شيماء وموش عارف يعمل حاجه وفي المقابل مراته عماله تتفشخ وتتناك بشكل فظيع.

هجمت على بزاز احلام وقعدت افرك فيها وامص حلماتها وبدأت احلام تتجاوب معايا وتتأوه بصوت عالي كأنها بتنتقم من جوزها بصرخاتها الممزوجة بالشهوة وكل ما صرخاتها تعلى كل ما حسام زبه يصغر اكتر وينام من كأنها كانت عاوزة تقوله أنا اللي بستمتع بزب الفحل دا في كسي وانت هتفضل مع زبك الصغير موش هتعرف تنيك ولا تعمل حاجه.

بعدما خلصت لحس ومص وتقطيع في بزازها هجمت على شفايفها الهط من ريئها والاعب لسانها بلساني ومن تحت صوابعي تلاعب خرم كسها وابعبصها وهي مع شهوتها عماله تتلوي زي التعبان تحتيا.

ناديت على حسام وخليته يثبت احلام في الارض على ما اقدر ادخل زبري التخين في كسها.

تفلت على زبري وخليته لزج عشان اقدر ادخله في كسها من غير ما يوجعها بس بردو بمجرد ما دخلت راس زبري في فتحة كسها لقيتها بتصوت بصوت عالي فحط حسام ايده على بقها عشان يكتمها لحدما اقدر ادخل زبري في كسها، وبدأت ازحلق زبري في كسها لحدما دخل كله وهي عماله تتلوي بجسمها من الالم والمتعة في نفس الوقت وفضلت ادخله واخرجه بسرعه عشان اخليها تتعود على زبري وهو محشور في كسها، فضل حسام قاعد جنب احلام مراته وماسكها ليا عشان اعرف انيكها وفضلت اكتر من نصف ساعة وزبري نازل سلخ في كس احلام وحسام حاطط راسها على رجله وعمال يمسح عرقها من تعب النيك لحدما قذفت حمم من اللبن على بطنها ووشها وطرطش المني كمان على وش حسام وقعد يمسح المني بتاعي من على وش مراته وجسمها لحدما نظفها.

نمت أنا على الارض من الاجهاد ولقيت حسام ماسك مراته ولبسه وغطاها الجلابيه بتاعتها وحاول يخليها تمشي بس مقدرتش كسها كان مفتوح بشكل رهيب فاضطر حسام يشيلها عشان يروحو شقتهم، ودا كانت احسن نيكه انيكها في حياتي.


شريك زوجي

اسمي سمر متزوجه منذ حوالي 9 سنوات من شادي، ولي منه بنتين في 7 و 4 من العمر وأنا في 31 من العمر، ولكني لا زلت اتمتع بجسد جميل متناسق افتخر به امام باقي النساء من عمري، زوجي يكبرني ب 5 سنوات، أنهيت دراستي الجامعية في....... تخصص لغة عربية، وزوجي كان يعمل محاسبا باحدى الشركات في السعودية، وعندما اكملت دراستي الجامعية خطبني شادي، ورغم وجود بعض الصعوبات في البداية ولم أعرفه مسبقا وكنت احب ان اتزوج من شخص لي معه قصة حب كأي بنت تحلم بفارس أحلامها، ولكن الواقع كان غير ذلك، وقد شجعني أمي ووالدي على الزواج من شادي لانه شاب متعلم، ويعمل في الخليج ووضعه المادي جيد جدا، وراح يؤمن لي حياة كريمة، والكل امتدح شادي بحسن اخلاقه والتزامه وعدم اللف والدوران، في النهاية قبلت ورضيت بنصيبي، بعد الزواج باسبوعين سافر شادي الى عمله، وقال بأنه سيقوم بانهاء اجراءات السفر والاقامة في السعودية، وفعلا خلال شهر قمت بالسفر الى هناك ووجدته قد جهز لي شقة صغيرة مكونة من غرفتين نوم ومطبخ صغير وصالة مفتوحة غرفة ضيوف استقبال وايضا الصالة وبها تلفزيون وطقم كنابايات عشت خلالها اسعد لحظات حياتي، وكما تعرفون بأن جو الحياة بالسعودية هناك متشدد شوي، أي أنه لا يوجد هناك أي اختلاط بين النساء والرجال، وعندما تخرج المرأة كان يجب عليها ان تخرج لابسة العباءة والحجاب، وعندما كنا نقوم بزيارة احد من اصدقاء زوجي كنا ننفصل تلقائيا، فالرجال يجلسون لوحدهم والنساء تجلسن لوحدهن، فكنت هناك نادرا من أرى رجلا، وذلك بسبب تزمت زوجي الشديد وغيرته، ولانه تعود على جو محافظ بشكل كبير جدا، كما أن جو السعودية ساعد على ذلك كثيرا حيث لا تخرج المرأة الا وهي لابسة العباءة والخمار، وبالتالي أهملت ملابسي القصيرة لاني لم اجد الوقت للبسها، وكان زوجي دائم الخروج وعندما يرجع الى البيت يكون متعبا ومرهقا من العمل وعندما يصل الى البيت اقوم بتجهيز العشاء له، ونجلس شوي لمشاهدة التلفزيون وبعدها يذهب الى النوم، واحيانا خلال الاسبوع كنا نخرج مع بعض جولة بالسيارة او نتسوق في المجمعات التجارية منها للتسلية ومنها لشراء حاجات البيت، وكنت خلال هذه الفترة تعرفت على صديقات لي كانو احيانا يزرنني في بيتي او احيانا ازورهم في بيتهم، حيث يقوم زوجي بتوصيلي الى بيت صديقتي عند ذهابه الى العمل بعد الظهر، لانه ليس هناك أي وسيلة مواصلات ويمنع على المرأة ان تسوق السيارة، وكانت صديقتي ليلى تعرفت عليها من سوريا وكانت حبوبة جدا، ومرحة، وتأخذ الامور بكل بساطة، واصبحت علاقتي بها علاقة وطيدة وأصبحنا نبوح لبعض بأسرارنا، خاصة أنها تعيش مثل ظروفي حيث يقضي زوجها معظم وقته بالعمل، لان نظام العمل بالخليج يكون على وقتين الفترة الصباحية من الساعة الثامنة صباحا وحتى الواحدة ظهرا، ويرجع الزوج للاستراحة لمدة ساعتين او ثلاث ويعود بعدها الى العمل من الساعة الرابعة عصرا وحتى الثامنة او التاسعة مساءا، وكان يقول انها فترة مؤقتة لتجميع مبلغ من المال لتحسين الوضع، لم تدم هذه الحالة كما هي، فقد حصل فجأة ان واجهت الشركة التي يعمل بها زوجي مشاكل مادية بسبب تدهور الاوضاع الاقتصادية للشركة ودخولها في مشاكل قضائية ادت الى اعلان الشركة عن افلاسها وبالتالي الى اقفالها، جلس زوجي بعدها فترة طويلة من الوقت يبحث عن عمل بدون أي فائدة، خاصة وأن عليه التزامات كبيرة، حيث أنه يعول والديه في........، ويرسل لهم مقدار معين من المال، وضاقت علينا الاحوال وواجهنا مشاكل مالية كبيرة وتفاقمت علينا الديون حتى قام صاحب البناية بانذارنا باخلاء البيت في حالة عدم الالتزام بسداد ايجار الشقة، وقد أصاب زوجي الكثير من الاحباط واليأس وقررنا العودة الى.........، وفي أحد الايام رجع زوجي مبتهجا وفرحا جدا وعندما وصل البيت قام بحضنى وتقبيلي، وأنا مشدوهة مستغربة من ذلك، عندها أخبرني بأنه تعرف على ممول اسمه خالد يملك رأسمال كبير ويحب أن يقوم بعمل مشروع كبير، وعرض على زوجي الاشتراك معه على اساس هو برأس المال وزوجي شادي بالجهد والخبرة، عندها سألته عن شريكه فقال انه شاب عمره 30 عاما، كان يعمل في الخارج، وبعدها قرر ان يعمل مشروعا في السعودية، وقال إنه محترم جدا وخلوق، وكان ذلك الشاب قد ورث مالا كثيرا عن والديه وأراد أن ينمي ثروته عن طريق التجاره فقادته الاقدار الى زوجي واصبح خالد شريكا لزوجي في كل شئ وأعني كل شئ، بعد ذلك بعدة أيام اتصل بي زوجي وطلب مني ترتيب البيت لان خالد سيقوم بزيارتنا من اجل مناقشة المشروع ودراسته بكل تأني وهدوء، وقد عرض عليه شادي الحضور الى البيت وذلك من باب الاحترام والتودد ورد جزء من الجميل الى هذا الشخص الذي سينقذه من المشاكل الكبيرة جدا التي مر بها، وكان حريص كل الحرص على مرضاته بأي وسيلة وبكل حماس، وفعلا قمت بترتيب الشقة على اكمل وجه ورش رائحة الورد في الشقة، وعند المساء الساعة التاسعة دق الجرس، وفتحت الباب، فدخل زوجي اولا ثم دخل بعدها خالد، وكان زوجي في قمة السعادة، ولم ينتبه لي أبدا أثناء القاء كلمات الترحيب بالضيف العزيز، وفورا قمت بالدخول الى غرفتي وجلس خالد بالصالة يتحدث مع زوجي.. في الحقيقه كان خالد شابا تتمناه اي امراة فقد كان وسيما جدا وشعلة من النشاط والحيويه، بالاضافه الى ثروة وطموح كبيرين وكانت تلك الصفات كافية لتجعل زوجي يثق به ثقة عمياء، في نفس الوقت شعرت بنوع من الاهانة عندما دخل البيت وكأني غير موجودة لا سلام ولا كلام بسبب انشغاله بضيفه الكريم، وقد كانت تلك بداية التغيير في تفكيري واسلوبي مع زوجي، المهم كنت خلال هذه الفترة لابسة تنورة طويلة الى اخمص قدمي، وبلوزة ساترة، بالاضافة الى وضع الحجاب الى رأسي.. بعد قليل دخل زوجي علي في غرفتي وطلب مني اعداد العصير والضيافة، قمت من غرفتي الى المطبخ وكنت اضطر خلال ذلك المرور بشكل جزئي من الصالة الى المطبخ، وهذا ما يعطي فرصة كافية لاي شخص يجلس بالصالة أي يشاهد تفاصيل الشخص الذي يمر الى المطبخ، المهم مررت وأعطيت نفسي الفرصة للإلقاء نظرة على الضيف الجديد الذي سلب لب زوجي وقد وجدته فعلا كما قال زوجي وسيم وشكله جذاب ونظرته حانية، وخالد بنفس الوقت لمحني ولا أعرف ماذا حصل في جسمي، لقد شعرت شعور غريب ورعشة غريبة تمر في جسدي، وذلك لعدة عوامل أنه المرة الاولى التي يدخل فيها رجل غريب الى بيتنا، وربما ايضا نتيجة الكبت والحرمان والحياة الصعبة جدا، او ربما نوع من الانتقام وتأديب زوجي لمعاملته لي بهذه الطريقة امام شريكه، بعد ذلك قمت بإعداد العصير، وناديت شادي لكي يأخذ العصير، فالتفت شادي وخالد إلي وهم خالد بالوقوف لكن نظرات خالد إليه جعلته يتراجع وقال تعالي يا سمر أعرفك على شريكي خالد، يا لهول ما رأيت إنها المراة الاولى منذ سنوات يستدعيني زوجي للسلام على شاب غريب وفي بيته، خاصة أنه معروف بالتزامه الصارم، وسرت نفس الرعشة في جسدى ولم استطع تحديد طبيعة هذه الرعشة، ولكنها تعبر من خيال واسعة، وتقدمت ببطئ الى خالد وقلت له اهلا وسهلا تشرفت، ورد خالد علي بكل هدوء والابتسامة تملء وجه إحنا اكتر يا سمر، كيف حالك وكيف شادي معك، قلت الحمدلله ماشي الحال، ورجعت الى الغرفة والافكار تراودني وشعرت بشيء من اللهفة الجنسية التي افتقدتها كثيرا وخاصة ان خالد على قدر كبير من الوسامة التي تتمناها كل بنت، بعد ذلك نادى علي شادي وطلب مني اعداد فنجان قهوة وأنا انتظر منه هذا الطلب على أحر من الجمر، وفعلا قمت باعداد فنجان القهوة، وقدمتها الى الضيف وأنا اكثر جرأة، وقال لي خالد: يسلموا إيديك الحلوين على هذه القهوة الممتازة، انه افضل فنجان قهوة اشربه في حياتي، سرت هذه الكلمات في جسدي كالابرة المخدرة، إنها المرة الاولى التي يمتدحني فيها رجل غريب وأمام زوجي وفي بيتي، والابتسامة تعلو زوجي على هذا الاطراء، ورد زوجي إن سمر تتقن كل شيء وخاصة المأكولات الشامية، فرد قائلا سأكون سعيد الحظ لو دعوتموني يوما ما على طبق شهي من إيدين سمر الحلوين، فرد زوجي سيكون ذلك قريبا ان شاءالله، في اليوم التالي بعد أن خرج زوجي شادي الى العمل، اتصلت بصديقتي ليلي ان تحضر بسرعة لابلغها باللي حصل ليلة البارحة، وقد حضرت وهي مستغربة وقلقة من هذا الاتصال، فقلت لها ما حصل معي ليلة أمس، فضحكت قائلة الهذا الحد يشعرك هذا الامر بهذه الغبطة والسرور، فقلت لها ليس الامر بحد ذاته، ولكن التغييرات التي حصلت، وكيف أن كل ذلك تم أمام زوجي وبموافقته، فردت علي قائلة اسمح لي أن اقول لك ومن خبرتي أن شادي طالما بدأ بالتنازل فهو على استعداد للتنازل اكثر من ذلك، قلت لها مستحيل أنا اعرف زوجي شادي اكثر منك وهو من المتعصبين والمتزمتين جدا، ولا يرضى ان اظهر حتى وجهي أمام الغرباء، فقالت اذا بماذا تفسري ظهور وجهك أمام خالد وسماعه لكلمات المديح.. فترددت وقلت لها لا أعرف، بعد فترة قالت عندي خطة لك لكي تعرفي شادي على حقيقته، سألتها ما هي؟ قالت عندما يتصل زوجك بك ليقول لك ان خالد سيحضر الى البيت أبليغيني فورا، وستعرفي التفاصيل في حينه، فتنهدت وقلت حاضر!!

بعد عدة أيام فعلا اتصل شادي وأبلغني أنه سيحضر الساعة السابعة مساءا مع خالد لدراسة بعض الاوراق، وعلي أن اجهز البيت وارتبه، فقلت له حاضر، وقمت بالاتصال فورا بصديقتي ليلى وفعلا حضرت ليلى وكانت تلبس العباية والحجاب، وعندما وصلت خلعت العباءة والحجاب، تفاجأت بلباسها وكانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بشبر تقريبا، وبلوزة ضيقة مكشوفة الذراعين، وشعرها الاملس على ظهرها، فقلت لها ما هذا يا ليلى ما الذي حصل؟ قالت ولا يهمك بعدين بشرح لك المهم انتي البسي احسن ما عندك من ملابس، فلم افهم قصدها قالت تعالي البسي بسرعة وأنا سأشرح لك أثناء اللبس، وفعلا اختارت لي فستان قصير شوي مفتوح الصدر، له فتحة جانبية تظهر جزء من فخذي البيضاء، وبدون أكمام تظهر ذراعي الغضين، ووضعت لي بعض الماكياج وعطر فواح من أجمل الروائح أحضرتها معها، وقالت لي اسمعي هذا خطة لاختبار زوجك، وبنفس الوقت لتخرجي جزء من الرغبة الجامعة لديك باظهار مفاتن جسدك على رجل غريب، وقالت لي نجلس أنا وانتي بالغرفة وحين يحضر زوجك الى الغرفة سوف يراني بهذا اللباس ويتفاجأ طبعا من هذا الوضع، فأنتي على طول تقولي له دقائق وأعد فنجان الشاي لضيفك الكريم، فقبلت على مضض ونوع من الخوف من القادم واللي الرغبة الجامعة وطريقة الفكرة تستحق المغامرة، فاتصلت بزوجي شادي وأبلغته بأن صديقتي ليلي عندي في البيت فهل بالامكان تأجيل موعد شريكه خالد لوقت اخر، فرد علي باستهزاء اتعرفين من خالد، وكيف سأعتذر منه، المهم مش مشكلة، وفعلا بعد أقل من ساعة حضر شادي وخالد ورن الجرس فعرفت انه حضر وفتحت الباب ودخل وعبارات الترحيب بادية على لسانه، وكنت أنا وليلى جالسين بالغرفة وكانت ليلى آية من الجمال وباظهار مفاتنها وجلست ووضعت رجل على رجل اظهر الكثير من فخذيها الابيضين، وفعلا بعد شوي فتح زوجي باب الغرفة وهاله ما شاهد فقلت له اهلا شادي وصلت؟ قال ونظراته مركزة على فخذي ليلى، نعم وصلت، قلت له هل تحب اعمل لكم فنجان شاي قال نعم، قلت له دقيقة وأجهز لك الشاي وفعلا خرجت من الغرفة ومررت بالصالة الى المطبخ ونظراتي تنظر خلسة الى خالد لكي اعرف ان كان راني او لا وفعلا رأيته ينظر الي بنظرات ذات مغزى، وسرت في جسدي الرعشة السابقة ولكن بأشد وشعرت بشيء بين فخاذي، المهم اعددت الشاي واحضرت الصينية بها اربع فنجاين وعدت الى غرفتي، واثناء عودتي تعمدت المشي ببطئ لكي يتمكن خالد من رؤيتي قدر الامكان، ودخلت الغرفة فوجدت شادي جالس يتحدث مع ليلى وهو مستغرق في الكلام ويحدثها عن المشروع الجديد مع خالد، فقلت لشادي، إيه يا شادي الظاهر نسيت صديقك خالد جالس لوحده، فقال صحيح، بس أنا اول مرة اشوف ليلى وعيب انكرها وأروح، فقلت له هيدي صديقتي الروح بالروح، وبعدين شو رأيك برائحة العطر التي احضرتها لي هدية، وقربت له رقبتي ليشم رائحتها، فقال فعلا ذوقها رائع جدا، فقلت له اذهب لصديقك احسن يزعل منك وأنا ساحضر لكم الشاي، فقال اوكي بس بسرعة ولاحظت على بنطلونة منتفخ قليلا، فأدركت أن الخطة نجحت، ثم قال شادي شو هيدا اللي لابساه، قلت له يعني شو الناس بتلبس قدام صديقاتها، فلم يجب وذهب؟ بعد ذلك تعمدت أن اخرج قليلا من الغرفة لكي يتمكن شادي وخالد رؤيتي وناديت شادي بأن يأخذ الشاي، ارتبك شادي قليلا ولكن كلمات خالد كانت أسرع وقال تعالي يا سمر هو أنا لسه غريب ولا إيه، احمر وجه شادي قليلا على هذا الموقف ولم يكن له خيار سوى انه قال تعالي قدمي الشاي خالد زي أخوكي.. فعلا تقدمت ببطئ متعمد واحنيت ظهري لخالد وقلت له تفضل وكنت قبل ذلك تعمدت ان تكون فتحة الصدر مفتوحة وفعلا حصل ما توقعت وقعت نظرات خالد على فتحة صدري واخذت تغور الى أعماق صدري لعله يكسب بنظراته المزيد من اللحم الغض الطري، ثم استدرت إلى زوجي وقلت له تفضل شادي، فرد علي باقتضاب، شكرا، ولاحظت اثناء انحنائي أمام زوجي أن خالد يطيل النظر الى ساقي، نظرات كلها شبق وتمنى، بعد ذلك قال خالد قولي لي يا سمر شو دارسة، فقلت له لغة عربية، وبدأ يسألني عن اشياء اخرى، وهو مبتسم ويقول لشادي معقول ان لك زوجة عندها هذه الامكانيات ولا تستغلها بشيء، وقال زوجتك كالجوهرة، وعلى فكرة ممكن نستفيد منها بالمستقبل، فابتسمت وشكرته على ذلك، وقلت له سأذهب لان صديقتي بالغرفة تنتظرني وعيب اتركها لوحدها، فابتسم قائلا لماذا لا تجلس معنا لنتعرف عليها، فالتفت الى زوجي، فرد زوجي قائلا لما لا؟ ناديها لكي تتعرف على خالد، هنا صعقت من موقف شادي على هذا الموقف ولماذا كل هذا التغيير، هل يعقل ان يفعل المال كل هذا ويقلب كل مبادئه رأسا على عقب خوفا من أن يزعل منه خالد، وشعرت حينها بكره شديد لزوجي على موقفه، وخطر لي خاطر الانتقال من زوجي ومن عفافه الذي كان يتباهى به أمام الجميع، فقمت وذهبت الى ليلي وقلت لها كل توقعاتك تمت على ما يرام، وهو يريدك ان تتعرفي على خالد، فابتسمت ابتسامة خبيثة وقالت الم اقل لك لا تأمني رجلا قط، وذهبت الى الصالة وأنا خلفها وسلمت على خالد وقلت له اقدم لك صديقتي ليلى وهي من أعز صديقاتي، فانبهر بها وسال لعابه وهو يختلس النظرات بين الفينة والاخرى على افخاذها وهي جالسة على الاريكة، جلست بجوار زوجي شادي وبدأت اراقبه فلاحظت انه ينظر بخلسة الى ليلى وشعرت أنه مسرور بهذا الوضع، فقررت المضي في هذا الموضوع، وبدأ خالد يلقى بعض النكات ونحن نضحك، واخذت التصق بزوجي وأتمايل احيانا وهو ساكت لا يقول شيئا، بعد ذلك خرجت ليلى وبعدها خرج خالد وانتهى اليوم بتطورات كبيرة جدا، وهكذا وبساعات معدودة حولني شادي من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها الى امرأة شبقة جنسيا ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها في عقر دار زوجي وفي حضوره وربما بعلمه، وفي تلك اللحظة شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي، في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة، لذة الشهوة والأثارة لذة المجون والجنون فمع رجل غير زوجي لن يعرف جسدي متى وكيف وأين سيحصل على متعته، لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ولدقائق سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره في الليل قبيل النوم، لبست قميص نوم مغري وقصير جدا يظهر اكثر من يغطي وبدأت افكر باللذي حصل اليوم والتطورات الكبيرة التي تغيرت في حياتي، وقد أخذ تفكيري منحنى اخر، وفعلا نمت بجانب شادي وبدأت اتحسس صدره العاري، واقبل بطنه وهو ينظر الي بشرود، ونزلت يدي الى زبه وبدأت اتحسسه شيئا فشيئا ثم قمت وبدأت امصه حتى تأكدت أنه انتصب تماما وجاهز لكل شيء سألته، ما رأيك بصديقتي ليلى، فتردد قليلا وكنت ضغطت على زبه لاشجعه على الكلام فقال انها جميلة جدا، ثم سألته ما رأيك بالتنورة التي كانت لابساها فرد قائلا مغرية جدا، فقلت له وأنا اتحسس زبه وما بين فخذيه ممكن اطلب منك طلب، فقال امرى يا حياتي قلت له اريد ان تشتري لي تنورة مثل ليلى، هل هي احسن مني؟ فرد قائلا لا أبدا الحمدلله الامور المالية تيسرت وكل شيء عايزاه أنا حاضر، قلت له هناك موديلات مغرية اكثر واقصر، فرد قائلا ما عندي مشكلة تشتري أي شيء، ومن الحرام أن يبقى هذا الجسد الجميل مخبئا تحت هذه الملابس الكئيبة، وفعلا أخذت منه كل ما اريد، وكان قصدي شيئا اخر تماما ولاجهز نفسي لحياة جديدة تماما كلها جنس وشبق وحرية، بعد ذلك اخذت اخلع ملابسه كاملة فيما عيونه تحدق بعيوني وبدأت افرك كسي بلطف وأتأوه وأتلوى أمامه وأخرج لساني الحس به شفتاي، وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ثم قلبني على بطني وراح يلحس لي طيزي ويقبله بشهوة عارمة ثم أدخل أصبعين في شرجي ثم أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة، شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين فخرجت مني اهة عالية آآآآآآه، فوته كله بطيزي آآآآآآه، وجعني بعد فوته للبيضات واستجاب زوجي ودفع المزيد من زبره في طيزي ثم المزيد الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي، وعندما أخرجه أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي أتذوق طعم أحشائي على زبه وأنا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشيئا واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة فانا لم اقضي وطري بعد، اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له وعدت أداعب نفسي أمامه وهو ينظر الي بدهشة واضحه ثم قال: من فترة طويلة لم اراك متشوقة للجنس بهذه الدرجة، ولكني استمريت بدعك كسي وبزازي غير ابهة بما قاله.. اجل لقد اثارني شريكك يا زوجي اثارني حتى الشبق ولن اهدا بعد الآن الا بعد ان اتذوق زبه في كل فتحات جسدي، وأخيرا عاد زب شادي للانتصاب ثانية وضاجعت زوجي وضاجعني ونلنا جماعا قل نظيره منذ أيام زواجنا الأولى، ولكن متعه هذا الجماع كانت بالنسبة لي على الاقل بشعوري أن اللحظة التي سيتذوق فيها كسي زب عشيقي خالد لم تعد بعيدة وأنني سأفعل ذلك برضى زوجي وربما أمام ناظريه! يا له من شعور ممتع مثير تتداعى له كل جوراحي وتستنفر له كل اعضاء جسدي.

بعد عدة أيام من زيارة ليلى صديقتي والحدث الكبير اتصلت ليلى لدعوتنا لحفلة العشاء في بيتها من اجل التعارف، فقبلت الدعوة وقلت لها ما رأيك ان تكلمي شادي بنفسك ربما تكون معقولة اكثر، وفعلا اتصلت بشادي وبعد عدة دقائق من الغنج والدلع على التليفون دعته لحفلة العشاء والتعارف، بعد ان قالت له ان زوجي يريد التعرف عليك، للاطلاع على نشاطات العمل وهل هناك امكانية لتساعده في ادارة احد المشاريع، وفعلا قبل شادي الدعوة، وحضر على البيت وقبلني كالعادة وقال لي على الدعوة، في اليوم المحدد لبست تنورة قصيرة جدا وبلوزة نصف الظهر عاري منها وبطني ظاهر منها ووضعت مكياج مغري جدا، ورائحة العطر نفاذة، وناديت شادي على الغرفة وقلت ما رأيك، وعندما رأني فتح فمه وعينية مستغربا وقال معقول انتي سمر، كل الجمال كان فين، قلت له ما رأيك قال بتجنني بس هذا اللبس غير مناسب للخروج، ولكني بعد ان عرفت شادي كويس، وضعت يدي على صدره واخذت اتحسسه، وقلت له مش أنت قلت لي البسي اللي أنت عايزاه، بعدين بتحب يعني ليلى تكون لابسة أحسن مني، عند هذه اللحظة ضغطت على زبه من خارج البنطلون لاذكره بأن ليلى ستكون لابسة ملابس مثيرة فعلا، وسيكسب نظره من الزيارة، وقلت أخيرا أنت ليش خايف سأكون لابسة العباية ومش رايح يبين شي، فوافق على مضض، عندما وصلنا الى بيت ليلى استقبلنا زوجها بحفاوة كبيرة، بالاضافة الى ليلى كانت تلبس فستان اسود مفتوح من الجانبين وصدرها بارز منه ونصف ظهرا كان عاريا، وذراعيها يلمعان من شدة البياض، وبعد الحفاوة والتكريم وتقديم المشروبات وكانت ليلى تميل على زوجي لتقديم العصير له بتأني وببطئ وتغمزني اثناء نظر زوجي شادي الى صدرها العاري، وكانت تجلس أمامنا وهي تضع رجلا على رجل تظهر فخذيها الجميلتين، عندها لاحظت انتفاخ بنطلون زوجي من المقدمة وعرفت أنه وصل الى قمة الهيجان، فغمزت ليلى وقالت شو هيدا يا شادي أنت من شايف الجو حر شوي، ومخلي سمر بالعباءة خليها تشلح العباءة هي في بيتها مو بيت غريب، فهز رأسه موافقا بدون أي تفكير، عندها قفزت ليلى وقالت تعالي يا سمر اعلق لك العباءة في الغرفة، وفعلا شالت العباءة ونظرت الي وقالت شو هيدا يا مجنونة هيدا انتي تخطيتي كل الخطوط الحمرا، فقلت لها هيدا من افكارك يا لعينة، فضحكت وقالت الله يعين زوجي المسكين عليك، وبعد لحظات رجعنا وكنت في قمة أناقتي وأثارتي، والتنورة كانت قصيرة جدا، وشعرت بنظرات زوجي الممحون وأنه إستوى تماما، عندها قال زوج ليلى ايوه هيك الجمال ولا بلاش تعالي يا حلوة اجلسي جانبي، ووضع يده حول وسطي واجلسني بجانبه، ثم قال لشادي أثناء وضع يده على فخذي العاري، نيالك يا عم كل هالجمال الك، وأنا محرجة جدا، بعد ذلك قامت ليلى وقالت لشادي امس اشترى لي زوجي الحبيب كاميرا ديجيتال ولا أعرف كيف استعملها، لحظة شوي واحضرها لك لتعلمني عليها، بعد لحظات حضرت وجلست بقرب زوجي على نفس الكنبة وقد التصق فخذها العارق بفخذ زوجي ومالت عليه لكي ترى ماذا يفعل في مفاتيح الكاميرا واثناء ذلك ظهر معظم صدرها العاري وبدأ يشرح له وهي تحاول ان تفهم منه بالضبط، وتزداد التصاقا به، وأثناء ذلك تضع يدها على حجره بطريقة لا شعورية وتضرب في زبه الهائح وبعد ذلك قالت له كيف استطيع نقل الصور الى الكمبيوتر فحاول ان يشرح لها، فقالت له احسن شي العملي! تعال معي الى الكمبيوتر ونشوف على الطبيعة، وفعلا امسكت يده وقالت لي ربع ساعة وما نتأخر، وراحت ووقف زوجي وهو لا يعرف ماذا يفعل وبنطلونه منتفخ من الامام بشده لاحظه زوج ليلى فهمس باذني يبدو ان زوجك شادي ما زال مراهقا وضحك ضحكة عالية، فعرفت حينها ان نهاية القصة اكتملت وستقوم ليلى ببمارسة الجنس مع زوجي على اكمل وجه وبذلك يحلو لي الجو لافعل ما أشاء، وخلال ذلك قام زوج ليلى بالحديث معي وقول النكات الضاحكة، وأنا في قمة الهيجان، وخلال ذلك كان يضع يده على فخذي، ويضحك معي، حتى ملت على صدره فقام بدعك صدري واخرجهم من البلوزة وصار يمدح جسمي، حتى وصل الى كسي حيث وضع اصابعه بكسي ولاحظ السائل الشديد الذي يخرج منه، فقال لي يبدو انك غير قادرة على الصبر، تعالى معي واخذني الى غرفة خاصة وبدأ يفعل بي كل ما يريد، بعد لحظات ذهبت لارى ماذا حصل لزوجي وشاهدته عاريا تماما وهو يقوم بنيك صديقتي ليلى فنظر الي نظرات خوف فتركته وذهبت مع زوج ليلى لقضي شهوتي منه، بعد ذلك عدنا الى البيت وطوال الطريق ساكتين لا نتكلم شيئا، ولكن لدى كل واحد منا قناعة تمامة بأن هذا الاسلوب الذي يجب اتباعه، بعد حوالي شهرين فقط من تلك الشراكه الثمينة أصبح خالد واحدا من العائلة كل شئ في المنزل مباح له وكثيرا ما كان يدخل علي المطبخ بحجة حاجته لشئ ما أو لسؤالي عن طبخة معينه ليبدأ معي حوارا لعدة دقائق فيما زوجي في الصالون يجمع ويطرح أرباح تجارته مع شريكه ومع مرور الوقت أصبحت لحظات انفراد خالد بي في المطبخ تتكرر وتطول وبدات الاحظ ان نظرات خالد لي لم تعد نظرات مجرد صديق للعائلة فكان يطيل النظر الى صدري الواقف دائما بتحدي عندما نكون وحيدين في المطبخ وأحيانا أشاهده يحملق في افخاذي البيضاء الممتلئة والخالية من اية شعرة عملا بوصية زوجي بوجوب ألمعاملة اللائقه لخالد، ولم تكد تمضي ثلاثة اشهر على تلك الشراكة حتى أصبحت نظرات خالد المشتهية لجسدي لا يمكن ان تخطأها أي امراة والحقيقة إني لم أكن ادري ان كان زوجي يلاحظ التغير في نظرات خالد لي او انه يدري ولكنه لا يريد ان يدري اما أنا فقد كانت تلك النظرات تسعدني وتثيرني بشكل كبير ليس لانني امرأة غير صالحة او لانني أرغب بالجنس مع خالد فانا احب زوجي ولم افكر يوما في خيانته ابدا حتى ان تجاربي الجنسيه قبل الزواج كانت سطحيه ومحدوده جدا وكنت اكتفي بما يقدمه لي زوجي على قلته وبساطته ولكن نظرات خالد المشتهية لجسدي جعلتني اشعر وأنا في ال 31 من العمر انني قد فتنت رجلا يمكنه ان يحصل على الفتاة التي يريد كما يقول زوجي العزيز شادي، وقد كان هو فعلا كذلك، كان خالد شابا مميزا في كل شئ، مميزا في شخصيته ووسامة وجهه مميزا في اناقته ولباقته وبالطبع مميزا بماله الكثير وكل ذلك أكسبه ثقة قوية بالنفس تجعل من أي امرأة تسعد بمجرد الجلوس معه والتحدث اليه، فكيف اذا شعرت تلك المرأة انها تثيره وأنه يرغبها بالتأكيد كانت سعادتي عارمة بتلك النظرات المثيرة بل أكثر من ذلك كانت تلك النظرات وفي كثير من الأحيان تجعل حلمات بزازي تنتصب بشدة ويزداد خفقان قلبي ليزداد معه خفقان كسي فيرمي بقطرات شهوته في كيلوتي لأسرع الى الحمام أداعب جسدي حتى الأنزال ثم أعود اليهم أكثر هدوءا واتزانا..

طبعا لم اخبر زوجي بنظرات خالد المشتهيه لجسدي ولا بما تفعله تلك النظرات بي لانني شعرت ان ذلك سيحرجه او على اقل تقدير سيهزأ مني لان خالد قد اصبح بالنسبة اليه منجما من الذهب والتخلي عنه ضرب من الجنون، اما أنا فقد اصبحت شبه مهيأة نفسيا وجسديا لغزو خالد الصريح لجسدي وشعرت أن هذا الغزو للحمي بات مسألة وقت لا اكثر ولكني لا اعلم متى وكيف سيحصل ذلك وكيف ستكون ردة فعلي وهل أستطيع خيانة زوجي ووالد أطفالي أم أنني سوف أتمنع ويتنهي الأمر، أسئلة كثيرة جاءت أجوبتها بأسرع مما كنت أتوقع، ففي الشهر الرابع من بداية تلك الشراكة دخل خالد الى المطبخ بينما كنت أنا وحيدة به أحضر بعض الأطعمة له ولزوجي، وكالعادة كنت في كامل زينتي وارتدي أكثر ثيابي إغراءا وبعد أن حياني بشكل طبيعي ورددت له تحيته بابتسامة عريضة توجه مباشرة الى البراد حيث اخرج قارورة ماء يشرب منها جرعات صغيرة فأدرت له ظهري منهمكة في عملي وعلى غير عادته لم يوجه لي أي حديث أو يسألني عن أي شئ التفت عليه لأجد عيونه قد تسمرت على افخاذي من الخلف يحملق بهما لدرجة جعلتني أعتقد انه الآن سيغتصبني في منزلي، فأصبت بشئ من التوتر ولم أستطع التفوه بأي كلمة بل استدرت ثانية احاول مواصلة عملي غير ان قلبي بدأ يخفق بقوة وعنف وبدأت يداي ترتجفان ثم أغمضت عيوني وكأني لا أريد أن أشاهد خطوة خالد التالية وكانت خطوته صاعقة فاقت كل توقعاتي، شعرت بكف يده تلج ما بين فخذاي العاريين يرفع بها تنورتي القصيرة ليصل بسرعة الى كيلوتي الذي لم يكن يستر من عورتي سوى فتحة كسي وجزءا صغيرا من أرداف طيزي ثم وبلا أي تردد ودون أن ينطق بأي كلمة قبض على لحم كسي بأصابعه الخمسة وراح يضغط عليه بشدة من فوق الكيلوت وأخذ يقبلني قبلة طويلة جدا ثم نزل الى رقبتي ثم الى بطني ثم الى كسي وكل ذلك حصل في ثوان معدودة وبينما كان يدخل يده في كيلوتي ليعبث بشعرة كسي حسيت انه كان فعلا يغتصبني بيده وكان يريد مني ان لا اقاوم او حتى أعترض على ما يفعله بي في منزلي وفي حضور زوجي وما أن شعرت باصبعه يلج في مهبلي حتى خرجت من صدري تنهيدة قوية فقدت معها كل رغبة بالمقاومة او الاعتراض ووجدت نفسي افتح ساقي وانحني الى الامام وكأني أقول له ان كنت تعتقد إني زوجة عاهرة ممحونه تنتظر اي زبر يتجرأ على هتك عرضها فهيا خذ ما تريد من جسدي يا خالد أخرج زبك الهائج على لحم زوجة صديقك وادفعه في كسي واقذف منيك في رحمي ولن تجد مني سوى كل قبول ورضى وسأمتعك كثيرا ولكن ليس لأنني زوجة عاهرة بل لأنني أمرأة قد فتنت بحبك أيها الأحمق ولان زوجي تحداني ذات يوم بقوله إني لو خلعت لك كل ثيابي فلن يرف لك جفن وكم ظلمني زوجي فها أنت كلك ترتعش شهوة لجسدي ودون أن أخلع لك شيئا من ملابسي ولم أشعر بلحم زب خالد على لحم كسي كما كنت أتوقع وأتمنى واكتفى بأصابعه ينيك بهم كسي وفتحة شرجي فيما يده الاخرى ما زالت ممسكة بكتفي بقوة وأنا أباعد بين ساقي ما استطعت وانحني له ما استطعت واتأوه بصوت منخفض خشية ان ياتي زوجي على صوتي ويفسد علي متعتي وبنفس السرعة التي ولجت يده في كيلوتي اخرج خالد يده وأبى أن يغادر الا بعد أن يمعن في اذلالي فوضع اصابعه التي كانت في شرجي وكسي وضعها في فمي وجعلني أتذوق ماء كسي وأشم رائحة أحشائي وأتذوقهم ثم غادر المطبخ دون أي كلمة، بعد ان نظفت اصابع يده بفمي ولساني، تركني خالد شبه منهارة مثارة حتى الشبق مذلولة حتى العظام وجاعلا من كسي يتسابق في خفقانه مع خفقات قلبي فشعرت بقدماي غير قادرتين على حملي ورميت نفسي على أقرب كرسي وجدته العن نفسي والعن زوجي وألعن المال ولكني لم العن خالد لأنني وزوجي شرعنا له أبواب كل شئ ولأنني كنت متيمة بحبه حتى النخاع، وهكذا وبدقائق معدودة حولني خالد من زوجة لم تفكر يوما في خيانة زوجها الى امرأة عاهرة فاجرة ولجت عالم الخيانة الزوجية من اوسع ابوابه وأقساها في عقر دار زوجي وفي حضوره وربما بعلمه، وفي تلك اللحظة شعرت أن شيئا ما قد تغير في جسدي وفي نفسي وفي روحي في تلك اللحظة شعرت أن للجنس طعم اخر طعم غير ذلك الذي أعرفه منذ زواجي شعرت ان إخلاصي لزوجي طوال تلك السنين قد حرمني الكثير من اللذة، لذة الشهوة والأثارة لذة المجون والجنون فمع رجل غير زوجي لن يعرف جسدي متى وكيف وأين سيحصل على متعته لقد اطلق خالد سراح شهوة لم اكن اشعر بوجودها شهوة ساعده زوجي على الوصول اليها بسهولة ويسر ولدقائق سرح عقلي يفكر بتلك المتعة المجنونة وتخيلت نفسي عاهرة فاجرة تتعرى لكل راغب لشهوة الجسد ومتعته فوجدت نفسي أمد يدي على كسي ثم ادخلها في كيلوتي الذي بلله خالد عن اخره ووضعت اصبعي في كسي اتحسسه غارقا في لزوجته ثم اخرجت اصبعي لاضعه في فمي وقلت في نفسي ان مذاق كسي على اصبعك يا خالد اشهى والذ بكثير من مذاقه على اصبعي وبعد عدة بعصات لكسي عدت واستجمعت قواي ونهضت عن الكرسي محاولة تكملة اعداد الطعام لخالد وزوجي ولكني فوجئت بمغادرة خالد لمنزلنا ولم اعلم لماذا غادر بهذه السرعة فهل أثرته لدرجة الاحتقان وراح يبحث عن كس ينفس فيه احتقان بيضاته أم أنه لم يعد يستطيع الجلوس مع رجل هتك لتوه عرض زوجته فآثر الانسحاب مؤقتا ليريح بعضا من وجع ضميره وأيا كان السبب فلقد غادر بالوقت المناسب لانني كنت مثارة جدا بسبب فعلته وبحاجة ماسة لزبر زوجي يطفئ شيئا من النار التي اشعلتها أصابع شريكه خالد في كسي وطيزي وفور مغادرته خلعت كيلوتي المبلل ورفسته بقدماي على ارض المطبخ ثم توجهت لزوجي شادي في الصالون وبادرته بالقول: شو مبين شريكك خالد ما طول اليوم؟ اجابني شادي وعلى وجهه بعض علامات الاستغراب: اليوم خالد ما كان طبيعي من ساعة ما وصل حسيت انه متوتر، ثم سألني قائلا: قلك شي بالمطبخ؟

ولأن لهيب نار كسي قد اصابني بالجنون فقد وجدت نفسي أمسك بكف زوجي لأضعها ما بين فخذاي قائلة له: لا ما قال شي بس الهيئة صاحبك صار عمبتهيج على افخاد مرتك، وعندما لمست يده بلل كسي اجابني: أنا شايف انه مرتي هي اللى عمتتهيج على صاحبي، وراح يدلك لحم كسي بأصابعه الخمسة قائلا: وين كيلوتك يا شرموطة؟ ااااه إيه العبلي بكسي يا حبيبي شلحته بالمطبخ بعدما راح خالد هيجني كتير من تطليعاته على فخادي، ولم يعلق زوجي العزيز على كلامي وكأني به يدرك ومنذ زمن ان شريك تجارته ورزقه يطمح الآن لمشاركته لحم زوجته فماذا تراه هو فاعل انه لن يفعل شيئا ان خالد بالنسبة اليه كنز لن يستطيع التخلي عنه بهذه السهولة على الأقل ليس الآن لقد أصبح لحم زوجته بالنسبة اليه ثمنا يجب ان يدفعه لقاء هذه الشراكة وقد شعرت حينها انه في قرارة نفسه يتمنى ان لا أمانع بمنح جسدي لخالد وهذا ما زاد من هيجاني ففيما هو كان يداعب لحم كسي كانت يداي الاثنتان تخرجان زبره من بنطاله وما ان شاهدت راس زب زوجي حتى انحنيت عليه أقبله والحسه بلساني ثم أدخلته كله في فمي ليكمل انتصابه فيه وبدأ زوجي يأن وأنا اهمهم وازمجر اريد المزيد من زبه في فمي ورحت اخلع عني كل ملابسي قطعة تلو الاخرى ثم سمعت شادي يقول: آه ه إيه مصي بعد بحبك وانت شرموطه اليوم جي على بالي انيك طيزك، فأجبته بخبث فيما بدأت ألحس له بيضاته: شو كمان أنت هيجك خالد هيجك وهو عميطلع على لحم مرتك؟ وأيضا لم يجب بل طرحني ارضا وبدأ يخلع ملابسه فيما عيونه تحدق بعيوني وأنا افرك كسي بعنف وأتأوه وأتلوى أمامه وأخرج لساني الحس به شفتاي وعندما اصبح عاريا تماما إتجه نحوي وزبه يسبقه أمامه في حالة انتصاب اصبحت نادرة الحدوث مؤخرا ثم قلبني على بطني وراح يلحس لي بخش طيزي ويقبله بشهوة عارمة ثم أدخل أصبعين في شرجي وآلمني كثيرا غير أنني كنت بحاجة لهذا الألم كنت بحاجة أن أشعر ان زوجي يعاقبني على عهري ومجوني فلم انطق بكلمة وتركته يمزق شرجي بأصابعه وتركته يزيد من ألمي ثم وبعنف وشهوة كبيرين لا بل بغضب وحنق كبيرين أدخل رأس زبه في فتحة طيزي ولأنه لم ينيكني منها منذ سنوات طويلة شعرت بشرجي وقد انشطر الى نصفين فخرجت مني اهة عالية آآآآآآآه، فوته كله بطيزي آآآآآآآه، وجعني بعد فوته للبيضات واستجاب زوجي ودفع المزيد من زبره في طيزي ثم المزيد الى ان شعرت وكأني بأحشائي ستخرج من فمي وناكني بعنف وقسوة لأكثر من خمسة عشر دقيقة الى ان قذف كل مخزون بيضاته في طيزي وعندما أخرجه أقبلت على زبه أنظفه له بلساني وشفاهي أتذوق طعم أحشائي على زبه وأنا في حالة من الاثارة نادرا ما تصيبني وراح زب زوجي يرتخي شيئا فشئا واصبت بخيبة امل مرة اخرى هذه الليلة فانا لم اقضي وطري بعد اريد زبرا في كسي يطفئ محنتي المشتعلة بشكل لا سابق له وعدت أداعب نفسي أمامه وهو ينظر الي بدهشة واضحه ثم قال: كل هالشرمطة بس عشان خالد عمينمحن على افخادك؟ وبعد يومين ولكي أقطع الشك باليقين وأضع حدا لأحلام اليقظة التي باتت تؤرقني ليل نهار فأريح نفسي المتعبه والحائرة قررت توجيه رسالة مزدوجه لكل من زوجي وشريكه خالد فنزلت الى السوق واشتريت قميصا حريريا فضفاضا وفاقع الصفار وتنورة من نفس اللون ونفس القماش ضيقة وطويلة حتى القدمين ولكن بها فتحة في منتصفها لا يبعد طرفها عن كسي أكثر من شبر واحد قررت ان ارتديهم بلا اي ملابس داخليه لا كيلوت يضيق على كسي ولا ستيانه تمنع بزازي من التعبير عما اريد وعندما حان موعد قدوم عشيقي وأحب الناس الى قلب زوجي عندما حان موعد قدوم خالد دخلت الى الحمام واخذت دشا دافئا بعد أن شذبت شعر كسي ولكن دون حلقه تماما ثم خرجت فارتديت القميص والتنورة على اللحم وابقيت شعري مبتلا بالماء حتى يعلم خالد انني استحميت له ثم ناديت زوجي لاوجه له رسالته وعلى ضوء اجابته تكون رسالة خالد دخل شادي الغرفة فبادرته بالقول: شو رأيك بهالتياب اشتريتهم اليوم؟ نظر زوجي الي من الاسفل الى الاعلى ثم قال: حلوين كتير مبروك عليكي وأردف بشئ من التوتر: بس مبين مو لابسة ستيانه! وقبل ان أجيبه أخذت يده ووضعتها بين فخذاي من خلال فتحة التنورة وبعد أن لمست اصابعه لحم كسي قلت له: ومش لابسة كيلوت كمان هذا النوع من القماش ما بيسوى البس ثياب داخليه تحتهم وفيما اصابعه كانت تلاطف لحم كسي سألني: وناوية تقعدي هيك مع خالد؟ نظرت في عيون زوجي وبصوت خفيض وكثير من الوجل اجبته: إيه اذا ما عندك مانع خالد بيستاهل، وفورا أقحم شادي اصبعه الاوسط في فرجي فخرجت من اعماق صدري اهة عالية ثم قبل فمي ودون ان ينطق باي كلمه غادر الغرفه وأنا قد تلقيت الاجابه التي كنت اتوقعها لا إنها الأجابة التي كنت أتمناها واستعد جسدي لتوجيه الرسالة الثانية فاحسست به نارا تكاد تحرقني وتحرق كل من حولي شعرت وكأني تلك المراهقة التي تنتظر وصول حبيبها لتتأكد من حبه لها ولتمنحه حينئذ كل حبها وكل روحها وكل جسدها، وصل خالد في موعده المعتاد فاستقبله زوجي بالترحاب ودخلا الصالون ثم دخلت أنا على خالد وأنا اكاد افقد وعيي من شدة الاثارة وما ان راني خالد حتى تغيرت ملامح وجهه مركزا نظره على حلمات بزازي السمراء والتي كانت نافرة من تحت القميص بشكل غير طبيعي من شدة هياجي ثم بادرني بالقول: شو اليوم انتي غير شكل يا سمر، احمرت وجنتاي كثيرا ولم أدري بماذا أجيب فهاهو خالد يغازلني امام زوجي وزوجي العزيز يرسم ابتسامة عريضة على شفتيه فخورا بجسد زوجته يعرض من أجل خالد ثم سمعته يقول: نيالك يا خالد مرتي صارت تلبسلك اكتر ما بتلبسلي! وبسرعة التقط خالد هذه الاشارة من زوجي فأجابه بلهجة ممازحة: حلوة المراة لما تلبس بس حلوة اكتر لما بتشلح، وضحكنا جميعا بصوت عال محاولين ان نقنع انفسنا بان ما يقوله هو فعلا على سبيل الدعابة والمزاح غير ان عقولنا الباطنية كانت تقول عكس ذلك كنت اقول في نفسي إني حتما متعرية لك يا خالد وأمام زوجي إن اراد وخلف ظهره ان لم يرد، وبدات اقدم الطعام والمشروبات لخالد وكنت في كل مرة اتعمد الانحناء كثيرا ليمتع خالد نظره ببزاز زوجة شريكه وكنت انظر في عينيه لارى مدى النهم الذي كانت عيونه تظهرها لجسدي وفي نفس الوقت كنت انظر الى زوجي باطراف عيوني احاول ان استطلع رد فعله لنظرات شريكه الشهوانية لجسد زوجته فتارة كنت اراه يحاول ان يتجاهل تلك النظرات وتارة اخرى اشاهد ملامح رضى وسرور على وجهه لان زوجته تمنح شريكه الثمين اوقاتا رائعة بجسد انثوي مثير وبغنج وعهر الشراميط الذين يتمتعون باثارة الرجال على اجسادهم العارية ولا ادري كيف للحظات تخيلت ان زوجي ووالد اطفالي وشريك حياتي قد بدأ يعتبر لحم زوجته سلعة للبيع والشراء كأي بضاعة يتاجر بها مع شركائه وأنا بدوري وبلا ادراك مني كنت أبذل جهدي كي اجعل من لحمي بضاعة تجلب الكثير من المال لزوجي ولكن الحقيقة إني كنت فعلا اشتهي خالد اشتهي كل شعرة في جسده الشاب بل إني ومنذ عدة اشهر بدات اعشق شريك زوجي خالد منذ عدة اشهر كنت اعتبره عشيقي في عقلي ووجداني وتخيلاتي لقد خنت زوجي بمشاعري تجاه خالد منذ زمن طويل وحان الوقت الآن كي اخونه بلحمي ودمي وربما امام ناظريه، وعندما انتهيت من تقديم ما لذ وطاب انزويت قليلا في المطبخ انتظر ان ياتيني عشيقي كعادته انتظره ليقبل علي أنتظره ليفضحني ويذلني ويقتحم مواضع عفافي كما فعل في المرة السابقة وكانت الثواني التي تمر وأنا انتظره وحيدة في المطبخ اشعر بها ساعات طويلة ترهقني وتكاد تصيبني بالغثيان من شدة توتري وبعد خمسة دقائق ثقيلة خمسة دقائق ملأت فيها المطبخ بمئات الخطوات جيئة وذهابا لم اعد استطيع التحمل اكثر وقلت في نفسي اما ان ياتي الآن او لا اريده ابدا ووجدت نفسي اتناول زجاجة ويسكي واضعها على فمي اغب منها عدة جرعات هستيرية علها تخفف عني شيئا من توتري ومرت خمسة دقائق اخرى ولم يأتي خالد وتمنيت حينها ان تنشق الارض وتبتلعني وقلت في نفسي اذا أنت لا تريدني يا خالد وهممت بالخروج من المطبخ لافاجأ به على الباب ودون اي كلمة وكالمرة السابقة امسكني بيديه الاثنتين من كلا كتفاي ودفعني الى اقرب حائط يثبتني عليه وبسرعة البرق وأيضا دون أي مقدمات أدخل يده في فتحة التنورة وصولا الى لحم كسي العاري وباليد الاخرى راح يفك ما تبقى من أزرار قميصي وأنا لا افعل شيئا فقط تسمرت عيوني على عيونه تحدق بها لارى عينان باردتان بدا لي انهما تمرستا على فعل ذلك مرارا وتكرارا، رايت فيهما رجلا يستمتع بإذلال النساء ويهوى انتهاك حرمات غيره وأنا لا حول لي ولا قوة تشتهيه نفسي أكثر مما هو يشتهيها وزوجي العزيز حامي الحمى في الغرفة المجاورة قد صمت أذناه عن اهات زوجته وتنهداتها وهي ترتكب الفاحشة مع صديقه وفي منزله من أجل حفنة من دولارات خالد، وعندما بدأت كف خالد تدلك كسي من الأعلى وحتى فتحة طيزي وعندما تدلى له ثدياي بحلمات تكاد تقول خذوني فتحت له ساقي ما استطعت ورحت اصعد واهبط بجسدي على كف يده وأنا مستندة الى الحائط وقبضت يدي على احد ثدياي اداعبه في تناغم مع مداعباته لكسي واغمضت عيوني حتى لا ارى عيناه تستمتعان باذلالي ثم اسندت راسي الى الحائط وسمعت نفسي أهمس له: اااه ليش تاخرت علي كنت رح جن، فأجابني بهمس ايضا: لا تآخذيني يا حبيبتي أنا بدي اياكي من ساعة ما شفتك مبسوطة هلأ بتحبي العبلك بكسك كمان، ااا ه ه إيه العبلي في كمان شلحتلك الكيلوت عشانك آه ه أنا بدي اياك من زمان طلع زبك ونيكني، فأجابني بتهكم بعد ان أدخل احد أصابعه في مهبلي ليخرجه ويضعه في فمي ويمرغ به شفاهي: بركي اجا زوجك يا ممحونه، وعلت اهات محني ولذتي واقترب كسي من الانزال على يده فقلت له: ما أنت اشتريت زوجي من زمان واشتريتني معاه يلا طلعه وحطه بكسي بسرعه وفعلا بدأ يفك ازرار بنطاله ويداي الاثنتان تساعده وخرج زبه الرشيق ورايته لأول مرة ولمست نعومة لحم زبه لأول مرة وشعرت بقوته وصلابته وعنفوانه منذ زمن طويل لم المس زبا بهذه الصلابة وقدته بيداي الاثنتين الى فتحة كسي ثم وقفت على رؤوس اصابعي وهو انحنى قليلا وبدفعة واحدة ولج كل زبه في كل كسي فانقطعت انفاسي للحظات ثم عادت متقطعة ثم تسارعت وأصبحت قريبة جدا من الانزال فامتدت يداي الاثنتان نحو مؤخرته أدفعها ما استطعت نحو جسدي طالبة المزيد من زبره في كسي اهمس في اذنه: اييه نيك نيك بعد نيكني يا حبيبي اااه كسي بدو اياك من زمان نيكو شبعو لكسي شو حلو زبك بكسي، اما هو فبلغت اثارته قمتها واستطاع بزبره ان يرفعني من كسي عن الارض يدفعني بكل جسده نحو الحائط وبدات شفتاه تمطر وجهي بقبلات محمومة واخرج لسانه يلحس شفاهي فاخرجت لساني اتذوق لعاب لسانه ثم أحسست بجسدي كله يتصلب وبدأت بالارتعاش وفاضت من أعماق كسي أنهار ماء شهوتي مع انات صدري مكتومة متواصلة وبعد عدة رعشات ارتخت مفاصلي وشعرت براحة كبيرة وسعادة أكبر ورحت أقبل وجهه الجميل قبلات حب وحنان وامتنان إني أحب هذا الرجل بكل جوارحي احب سلطانه علي وأعشق اذلاله لي واستمر خالد الشاب ينيكني بلا هوادة يعض لحم بزازي ويبعص باصبعه فتحة طيزي وأنا مستسلمة تماما لكل ما يفعله بي وكان يزداد شراسة وعنفا كلما اقترب من قذف منيه في رحمي لدرجة لم أعد استطيع كتم اهاتي وأسمعت صوت عهري وفجوري لزوجي شادي عله يأتي لينتقم لشرفه وشرفي او ربما ليزيد من متعتي لينيكني الرجلان في ان واحد لينيكني زوجي وعشيقي ليتبادلا فتحات شهوتي فتكتمل متعتي بخروج اخر شعور من تأنيب الضمير مع دخول زب شادي جنبا الى جنب مع زب خالد ولكنه لم يأتي لا لينتقم ولا ليزيح عني ما تبقى في نفسي من وجع الضمير واتى خالد ظهره في كسي وعلا صوته هو ايضا وانساب مني زبره مع ماء شهوتي جداول صغيرة على أفخاذي نزولا حتى قدماي لتستقر بقعا صغيرة على أرض مطبخي ثم سحب زبه من كسي قائلا: نظفيلي ايري يا شرموطة..

سمعا وطاعة يا حبيبي وهل هناك أمتع وأجمل من تنظيف زبر قد قام بواجبه على أكمل وجه، وركعت على ركبتاي فاصبح زبره المبلل بمنيه وماء كسي قبالة فمي اخذته بيداي الاثنتان أقبله والحس كل بوصة في عضوه الجميل ثم ادخلته فمي حتى لامس زلعومي مرارا وتكرارا الى ان سمعته يقول: آه.. رح تجيبيلي ضهري كمان مرة.. خلي شوي لغيرك، ثم ادخل زبه في سرواله وانصرف يرتب ثيابه وانا جلست على ارض المطبخ اسبح بماء عهري غير مصدقة إني قد فعلتها في منزلي وزوجي يسمع كل شئ في الغرفة المجاورة منه دون ان يحرك ساكنا لا ربما قد حرك شيئا ربما قد اخرج زبه يحلبه على وقع اهات زوجته تنمحن وتنتاك من زبر صديقه خالد .

وبعد قليل من مغادرة خالد لمطبخي توجهت الى الحمام انظف اثار الجريمة وعندما نظرت الى وجهي في المرآة هالني المشهد الذي رأيته كانت عيوني ممتلئة بالدموع وفمي ملطخ بأحمر الشفاه الذي كنت أضعه وشعري منثور في كل اتجاه لقد كان واضحا انني كنت غارقة في السفالة حتى اذناي ولكنني لم أشعر بأي ذنب مما كنت أفعل بل على العكس شعرت بسعادة عارمة، سعادة أتتني باتجاهين من تذوق كسي لزب طال انتظاري له ومن اسماع صوتي لزوجي انتاك من زبر غير زبره وقبوله غير المعلن لسفالتي تلك غير ان سعادتي ومتعتي لن تكتمل قبل ان أجامعهما معا في ان واحد، فراش واحد.

وقبل أن أسكب الماء على جسدي رحت أمسح بأصابعي مني خالد عن أفخاذي وكسي ثم أتحسس لزوجته وأشمه وأضعه في فمي لا أدري كيف تحولت فجأة الى عاهرة وضيعة لهذه الدرجه عاهرة تداعب باصابعها مني رجل غير زوجها تستمتع بوجوده في فرجها وعلى جسدها وتسكر لرائحته تعبق في انفها وتستطيب طعمه في فمها بعد ان عشقته وهو ينهمر داخل كسها منذ لحظات ولم أعد أدري هل انا فعلا عاهرة وضيعة أم أن شهوتي وحبي لخالد أفقدانني كل عقلي بعد ان افقدانني كرامتي وعنفواني.

وفي الحمام سرح عقلي في تخيلات وتهيؤات لمجون وفجور ما بعده فجور وتمنيت في تلك اللحظه ان اخلع كل ثيابي واخرج عليهم داعرة فاجرة لألقي بجسدي العاري عليهم ليعبثوا به باصابعهم العشرين وبافواههم والسنتهم وليملأوا كسي وطيزي من حليب ازبارهم مرات ومرات، تمنيت لو أستطيع ان أفعل ذلك ولكن كل ما استطعت فعله هو إني خلعت ثيابي الجديدة ورميت نفسي بالبانيو وملأت جسدي بالشامبو ثم وبجنون وعنف بدأت باصابعي اقتحم فتحتي طيزي وكسي أتأوه وأتلوى أتخيل زبر خالد يغتصب زوجة شريكه أتخيله يهين شرف شريكه أمام عينيه أتخيله يقذف بحليب أيره على وجهي وشعري ويسمعني شتى الألفاظ البذيئة التي أستحقها كلها وأتيت شهوتي مرات ومرات طوال ساعة كاملة وخرجت من الحمام إمرأة أخرى سعيدة أو تعيسة لست ادري ولكني بالتأكيد خرجت وانا مصممة على مواجهة زوجي بحقيقة خالد وبما يجري بيني وبينه وبشهوتي العارمة له فإما أن يزيد من متعتي ويعلن لي صراحة بانه يعلم كل شئ ويشاركني لحظات جنوني ومجوني مع شريكه وإما ان يغضب لشرفه وكرامته ويضع حدا لحفلات الشرمطة التى تدور في منزله وينتهي الأمر.

خرجت مرتدية روب الحمام على اللحم وتركته مفتوحا من الأمام متمنيتا ان يراني خالد هكذا ولكنه كان قد غادر فتوجهت الى غرفة نومي لاجد شادي زوجي مستلقيا على السرير يتصفح دفتر حساباته ولم ينظر الي فتوجهت الى المرآة أمشط شعري الاسود الطويل ثم سمعته يخاطبني قائلا:

- شو مبين حمام قبل الزيارة وحمام بعد الزيارة

ولكنني لم اجبه بل توجهت الى السرير وجلست على حافته بشكل جانبي ونظرت الى دفتر حساباته وسألته:

- شو كيف هالشغل مع خالد

فأجابني بسرعة :

- والله يا حبيتي هيدا خالد هدية من السما اليوم خبرني انه بدو نفتح فرع جديد للشركة

ولم أعلق فورا بل مددت يدي نحو زبره اداعبه له من فوق البيجامة وهو بدوره مد يده الى بزي الاقرب له يعتصره بلطف ثم قلت له

- اليوم صاحبك ما اكتفى بالنظرات

ولم اكمل كلامي منتظرة ردة فعله واذا بيده تنحدر الى ما بين فخذاي ثم الى كسي فاستلقيت بجواره فاتحة ساقي لاصابعه تلج في كسي المتورم وادخلت يدي في بيجامته اساعد زبه على الانتصاب ثم بدأت اقبل فمه ووجهه بهدوء وسمعته يهمس في أذني

- احكيلي قوليلي شو عمل

وفيما انا أنمحن على اصابعه في كسي واقبل شفاهه بشهوة وحب بدأت أهمس في أذنه كلمات لم أكن أتخيل أنها ستجرأ على الخروج من فمي ولكنها خرجت خرجت متقطعة مثيرة لاهبة فقلت له:

- صاحبك ناكني حطني على الحيط وطلع زبه وناكني عالواقف

وقبل ان أكمل اعترافاتي المثيرة المهينة لفعلتي الشنعاء أحسست بزب زوجي ينزلق بكسي فخرجت مني شهقة أسكتتني عن الكلام وأحسست بدموع تخرج من عيوني ولا أدري لماذا هذه الدموع الآن أهي ندم على ما اقترفته يداي بحق نفسي وزوجي أم هي حزن على زوج باع لحم زوجته من أجل المال أم هي دموع الفرح من استقبال زوجي الهادئ الهانئ اعترافي له بالخيانة، وما يحمله هذا الاستقبال من قادم المتعة لجسدي تلك المتعة التي قليل من النساء يدركون لذتها واثارتها متعه زبرين يرقصان امامي شهوة لجسدي وهاهو أحدهم يندفع عميقا بكسي وصاحبه يمتص حلمات بزازي بنهم شديد قائلا

- احكيلي انبسطتي وهو عمينيكك يا شرموطة

واجبته وانا غارقة في شهوة ولذة ما بعدها لذة

- إيه انبسطت كتير اااه انا شرموطتك يا حبيبي شرمط على لحم مرتك زي ما بدك مرتك بتحب الشرمطة اااه ه نيكني بعد كب حليبك بكسي زي ما كبه صاحبك

وعلى وقع كلمات زوجته اللاهبة بدأ زوجي شادي يقذف في كسي حمما هائلة من حليب زبه وهو مثار حتى الثمالة وانا شبه فاقدة للوعي من المتعة التي نالها جسدي اليوم ومن متعه بدات تدغدغ خيالي سينالها جسدي ان عاجلا أم اجلا وعندما انتهى او كاد شادي من افراغ حمولة بيضاته قلت له وانا ما زلت أئن من ضربات زبه لكسي قلت له

- اعطيني زبك انظفلك اياه، اعطيني انظفه زي ما نظفت زب خالد

وبسرعة اخرجه من فرجي ليضعه في فمي قائلا

- خديه مصيه انتي بتحبي مص الايورة ما هيك يا شرموطة

- مممممم إيه يا حبيبي بموت بمص الاير بدي مص زبك وزب خالد مع بعض، نيكوني انتو التنين مع بعض شوف بزازي شوف اسنان خالد كيف معلمي عليهم

وبهذه الكلمات انهار زوجي على جسدي وأحسست بأنفاسه لاهثة متلاحقة ثم احتضنني بذراعيه هامسا

- بحبك كتير يا هدى

- وأنا بحبك أكتر يا حبيبي

ثم استلقى بجانبي ولم يعد أحد منا يتفوه بأي كلمة، كلانا كنا نفكر بل كلانا يتخبط بأفكاره كيف ولماذا وصلنا الى هذه الدرجة من الجموح والى أين سيقودنا جموحنا هذا والى متى يمكن أن نستمر هكذا لا أحد منا يعلم ولكننا بالتأكيد كنا كلانا نعلم شيئا واحدا هو يعلم أن القادم من الأيام سيجلب له المزيد من المال وأنا أعلم ان تلك الأيام ستجلب لي المزيد من متعه جسد خيالية ويبقى السؤال الأهم هل ستبقى زوجته هي نفسها حبيبته وهل سيبقى زوجي هو نفسه حبيبي أتمنى ذلك .

ومرت ثلاثة أيام قبل أن يحين موعد قدوم خالد، ثلاثة أيام كانت ثقيلة جدا علي وعلى زوجي شادي لم نجامع بعضنا خلالها ولم نتحدث عن موضوعي مع خالد لا تصريحا ولا تلميحا وكنا كلانا نحاول تجاهل ما قد حصل ربما لأننا لم نستوعب بعد حجم ذلك الذي حدث او ربما لم يصدق كلانا ان كسي ذاق زب خالد ولكن أيضا ربما كنا ننتظر وقوع شئ أكبر فكان الهدوء الذي يسبق العاصفة غير ان زوجي أخبرني أن خالد سيوقع معه اوراق الفرع الجديد وسيتباحثان في راس ماله عند قدومه الى منزلنا بعد يومين وهذا يعني صفقة كبيرة متكاملة سأكون أنا عرابتها.

واتى خالد ومعه اوراق الفرع الجديد ومعه كاد قلبي يقفز من مكانه لشدة اثارتي وتوتري وبالطبع وكالمرة السابقة جلست معهم بلا أي ملابس داخلية ولكن هذه المرة جلست معهم بلا خجل ولا وجل ولماذا الخجل وقد قدت بيدي الاثنتين زب خالد الى كسي وأرضعته حلمات بزازي ومصصت له زبه يقطر منيا أودعه رحمي فمما سوف أخجل بعد ولماذا الوجل وزوجي شادي الرجل الثاني في الغرفة صاحب الحق الحصري بجسدي قد تنازل عن حقه لشريكه وبات الآن يعلم علم اليقين أن الرجل الجالس بقربه يشتهي زوجته وزوجته تشتهيه بل وكشفت له كل الاماكن المحرمة بجسدها وجعلته يدنس كل تلك الاماكن واستمتع بفرجها واستمتعت بفرجه واهم من كل ذلك إنه يدفع وبسخاء ثمن كل شبر يستمتع به من لحم زوجته وأنا أمام حال كهذا لم يعد في نفسي مكان للخجل او الوجل ولتسقط كل أقنعة النساء الزائفة ولأظهر لهم كل عهر النساء وكل فجورهن ودعارتهن وكل رغباتهن الدفينه بالثورة والتمرد والعربدة وأنا كلي يقين أنني بقدر ما أثيرهم سيمتعوني فلأثيرهم حتى المجون ليمتعوني حتى الجنون.

فارتديت لهما تنورة قصيرة واسعة قليلا تسمح لي بفتح ساقي لهما متى شئت وتسمح لعيونهم برؤية شعرة كسي بل برؤية عهري وفجوري وفتحت ساقي كثيرا وشاهدا عريي وعهري كثيرا فزوجي كانت تحمر وجنتاه وتسقط عيونه على الارض عند رؤيته لي فاتحة ساقي وشريكه خالد يجف حلقه فيبلله بجرعة من كاس الويسكي الذي كنت أملأه له كلما فرغ وقد ملأته له كثيرا اما أنا فعند كل فتحة لساقي ترتسم على وجهي معالم الشرمطة وتزوغ عيوني أنظر في عيونهم وعندما يتجرأ أحدهم على النظر الى الذي بين فخذاي كنت أشعر به يزداد لزوجة حتى بدأ يحرقني من كثرة السوائل التي كانت تهوج وتموج في داخله كنت اثيرهم كثيرا واثرت نفسي اكثر وكدت انهض عن مقعدي لاضع كسي في فم احدهم عل لسانه يطفئ شيئا من ناري وبعد ساعة من وصول عشيقي خالد ساعة من المفاوضات مع زوجي ساعة من المحن والاثارة والمجون وقع خالد على اوراق الفرع الجديد ثم وضع القلم ونظر الى ما بين ساقي ففتحتهما له ما استطعت ولم اغلقهم هذه المرة بل وأدخلت يدي في قميصي اداعب بزي وحلمته المنتصبة امامهما، فهيا ايها الاحمق ماذا تنتظر إني ادعوك الى كسي امام زوجي وهو ينتظر رؤيتك تلتهم جسد زوجته المتعرية لك وحدك يريد أن يرى زوجته كيف تحب رجل اخر غيره يريد ان يرى زوجته تقبل شفاه رجال اخر امامه يريد ان يرى زوجته ترضع زبا غير زبه وتشرب منيا غير منيه وتفتح ساقيها لتنتاك بعضو رجل غير عضوه، وخيم صمت قصير مثير على ثلاثتنا كانت فيه عيون خالد تتنقل من التحديق في كسي الى النظر الى صدري تداعبه يدي ثم النظر الى زوجي وكانه غير مصدق لما يرى ربما هو معتاد على أخذ ما يريده عنوة اما الآن هو يجد نفسه امام زوجين من نوع اخر زوجان يقدمان له ما يريد على طبق من فضة واخيرا نطق خالد نطق مخاطبا زوجي وعيونه قد تسمرت على كس بدأ ماؤه ينساب شهوة لمتعة طال انتظاره لها نطق فقال

- معك خبر انه كس مرتك حلو

وهز زوجي راسه موافقا مع ابتسامة صغيرة ولكن دون أن يتكلم أما انا فما ان وقعت تلك الكلمات على مسامعي حتى انهرت تماما ورحت وبهدوء افك ازرار قميصي وخلعته واصبح نصفي الاعلى عاريا من اي ملابس ودون توقف خلعت ما تبقى على جسدي يستر شيئا من لحمي، خلعت التنورة وجلست امامهما عارية كما خلقني ربي ولم اكتفي بذلك بل رفعت قدماي على كلا حافتي الكنبة التي كنت اجلس عليها وبدأت أداعب كسي المفتوح عن اخره امامهما وقفز بظري الى الامام يتحدى لسانيهما وعلى الفور راح خالد يفك ربطة عنقه متوجها نحو مقعدي زاحفا على يديه وركبتيه وفي ثوان كان يقبل بظر كسي ويلحسه وينيكني بلسانه وأنا بدأت أتأوه وأتلوى وعيوني مثبتة على عيون زوجي انظر اليه يشاهد زوجته تشرمط امامه، انظر اليه يشاهد كس زوجته الذي لم يشاهده احد سواه والذي كان له وحده طوال عشر سنوات يشاهده الآن مفتوحا عن اخره لفم خالد يشمه ويعضه ويلحسه بوحشية ونهم وأنا أضغط بيدي الاثنتين على رأسه أدعوه ليضع المزيد من لحم كسي في فمه وفجأة وقف خالد على ركبتيه واخذ يفك حزام بنطاله قائلا لي

- بدك تنتاكي قدام زوجك يا شرموطة

فاجبته مجنونة بكلماته مخمورة بضربات لسانه على بظري الملتهب ومسحورة برؤية زوجي لتعريصي وبسماعه لانات محني المتواصلة أجبته

- اااه ايييه نييييك نيك كسي انا شرموطة بموت بالنيك

وقبل ان اكمل أمسك خالد بكلا ساقاي ليسحبني عن الكرسي الذي اجلس عليه وأصبحت نصف مؤخرتي على المقعد ونصفها الآخر مع كسي تتدلى خارج المقعد وهذا النصف التحم بزب خالد يضرب بقوة وعنف جدران رحمي فيما انا بدأت بالصراخ والولولة وجسدي كله يهتز تحت ضربات زب خالد العنيفة وسمعته يقول

- يلا انتاكي يا ممحونه، الهيئة يا شادي مش عمتعرف تشبع مرتك شوف كيف بينيكوا النسوان الشراميط اللى متلها آه خدي يلا اشبعي

ولم يعد يستطيع زوجي شادي الصمود أكثر فأخرج زبه شبه منتصب وتوجه نحوي ليضعه امام وجهي وما أن أصبح في متناول يدي وفمي حتى أخذته بكلتا يداي أقبل رأسه قبلات متتالية مجنونة محمومه وانا ما زلت أهتز بقوة من ضربات صديقه خالد لكسي ولا ادري لماذا هذه المرة كنت اقبل زب زوجي بكل هذا الحب وهذا الشوق وكأني اعتذر له أعتذر له عن كل هذا العهر وهذا الشبق أعتذر له عن فتح أسوار كسي داعرة فاجرة لزبر اخر غيره او ربما كنت امص زبر زوجي بنهم وشغف أشكره وأظهر امتناني له لسماحه لزبر اخر كي يمتعني ويثيرني حتى الجنون ينيكني ليجعل انهارا من ماء شهوتي تفيض غزيرة بلا توقف وبعد ان ولج كل زبر زوجي في كل فمي كما كان كل زبر خالد يلج في كل كسي سمعت زوجي يأن منتشيا بمصي لزبه واخذ يشاركني مجوني فشاهدته يقبض على بزي ليوجه حلمته الى فم خالد الذي أخذه من يد زوجي يرضعه وزوجي يعتصره له في فمه وبدأنا جنسا ثلاثيا لم أكن اتخيل جماله ومتعته الا بعد ان جربته جنسا ثلاثيا غرقنا فيه ثلاثتنا في بحر من الشهوة واللذة والفجور، فبعد أن أتتني رعشات قوية متتالية اصبحت كمن أصابته حمى مفاجأة فكنت احيانا أهذي وأتمتم بكلمات لم أكن أعرف كيف تخرج من فمي واصرخ احيانا أخرى وتحتار يداي أين تحط وماذا تمسك أأمسك زبر زوجي أم بيضاته أم زبر خالد أم بيضاته أم اتحسس مؤخراتهم يحركونها باتجاه جسدي أم اقرص باصابعي حلمات بزازي اريد اقتلاعهم من مكانهم لشدة هيجاني وكانت قمة شهوتي عندما اخرج خالد زبه من كسي ليقف على قدميه ويوجه زبا منتصبا محتقنا حانقا يوجهه على جسدي ووجهي وامطرني بوابل من منيه كانت كل دفعة منه تحط على وجهي او شعري او جسدي تصيبني بالجنون فاسارع الى لعقها اينما وقعت وكانت اشهاها دفعة وقعت على زبر زوجي لعقتها وابتلعتها هنيئا مريئا وما هي الا ثوان حتى بدأ زوجي يملأ فمي بحليبه ابتلع ما استطعت منه وأمسح الباقي على كل وجهي اهمهم وازمجر مع صراخهم وهم يريحون انفسهم من احتقان كاد يمزق شرايين ازبارهم احتقان سببته لهم طوال ساعة كاملة بعهري وفجوري وبعد ان افرغ كلاهما تراجعا كل الى كرسيه اما انا فما زلت ممعنة في فجوري وجموحي أدخل ثلاثة اصابع في كسي والحس ما تبقى من حليب ازبارهم عن جسدي وانا اهذي

- مممم شو طيب حليب الايورة اعطوني زب امصه بدي بعد اشرب حليب

غير أن أحدا لم يستجب لطلبي بل راحو ينظرون الي ويتمازحون فقال خالد لشادي

- قوم جيب لمرتك رجال تالث ينيكها الهيئة زبرين ما بكفوها

فاجابه زوجي ضاحكا

- قولك هيك

اما انا فكنت أقول في نفسي لما لا، فليأتي ثالث ورابع وليركبوا زوجة عاهرة امام زوجها زوجة تفجرت لتوها كل براكين شهوتها، زوجة لم تعد تشعر من كل كيانها سوى بقطعة لحم صغيرة بين فخذيها بظر لئيم يرفض الاستكانة والهدوء قطعة لحم صغيرة لم اكن اعتقد ان وجعها مؤلم مقلق يصيبني بالجنون.

وبعد دقائق قليلة وجدت نفسي ازحف على ارض الصالون واركع على ركبتي بين الرجلين واخذت زب خالد بيدي اليمنى وباليسرى اخذت زب زوجي ادلكهم بهدوء سعيدة بملمسهما على راحة يدي وبدءا بالتورم والانتفاخ فاقبلت بفمي على زب خالد مصصته وادخلته كله في فمي حتى اكتمل انتصابه فيه ثم اخرجته وتناولت زب زوجي امصه هو الآخر دون ان ادع زب خالد يفلت من يدي فانتصب الاثنان وسمعت خالد يقول لي

- قومي اقعدي عليه يا شرموطة

ووقفت استعد لأهبط بكسي على زب خالد غير ان زوجي شادي كان له رأي اخر فاذا به ينهض فجأة ليمسكني من يدي وسحبني عارية الى غرفة نومنا وتبعه خالد بعد ان خلع كل ثيابه وهناك على فراش الزوجيه فراش الطهر والعفاف بدأت جولة أخرى من العهر والفجور نام زوجي على ظهره ونمت انا فوقه زبه في كسي ينيكني بهدوء وانا اقبل شفاهه ووجهه وبعد لحظات وقف خالد على السرير ثم انحنى بزبه على مؤخرتي يغازل فتحة شرجي علها تنفتح له فوضعت كلتا يداي على فلقتي طيزي وباصابعي العشرة فرقت الفلقتين عن بعض لينفتح بخش طيزي لزب خالد وادخله فيه حتى شعرت ببيضاته تصطدم بزب زوجي في كسي وراح الاثنان يحركون ازبارهم في كلا الفتحتين وتحقق حلمي واكتملت متعتي وناكني الاثنان زوجي وشريكه في وقت واحد وعلى فراش واحد ورحت اصيح

- آآآآآآآه اييييه نيكوني بعد نيكونيييي نيكونيييي ممممممم شو حلو النيك

وبدأت رعشاتي تتوالى قوية عنيفة لم اشعر بمثل قوتها في حياتي كنت اشعر بمائي يخرج من بين ضلوعي بل اشعر به يخرج من روحي ولم اعد استطيع الصراخ بل انين متواصل مكتوم ولم اعد ادري ما الذي يجري لجسدي فقط اشعر به يهتز من الاسفل الى الاعلى ومن الاعلى الى الاسفل، فأغمضت عيوني مستسلمة لزبين ثائرين استفزيت فحولتهما فأذاقانني ويل غضبهما وافقدانني وعيي وثانية قذف الاثنان في احشائي عندها فقط اطلقا سراح جسدي منهكا متعبا ينساب من كلا فتحتيه حليب ساخن التقت جداولهما عند افخاذي وساد الهدوء غرفة نومي هدوء لم يكن يعكره سوى انفاس لاهثة متلاحقة من ثلاثتنا زوجي عن يساري وشريكه عن يميني نظرت الى كليهما ثم مددت يدي نحو افخاذي واخذت دفعت من منيهما على اصابعي لاضعها في فمي ولست ادري هل كنت اتذوق مني زوجي أم مني خالد أم هو مزيج شراكتهما وارتسمت ابتسامة على وجهي واسدلت جفوني ورحت في نوم عميق.

وانتهت تلك الليلة المشهودة عندما فتحت عيوني لاجد خالد فوقي يحاول ادخال زبه في كسي قائلا لي

- بعد بدي نيكك مرة قبل ما روح

فاجبته :

- نيك يا حبيبي نيك كسي وطيزي نيكني زي ما بدك وايمتى ما بدك

وولج زبه في عميق كسي وفمه يمتص حلمات بزازي، واستيقظ زوجي النائم بقربي والتقت عيناه بعيوني نحدق ببعض بينما خالد فوقي يرمي بكل ثقل جسده العاري على جسدي العاري ومؤخرته تتحرك بين فخذاي المفتوحان يدفع بها على كسي ليدخل المزيد من زبه في كسي وانا لا افعل شيئا سوى النظر في عيني زوجي مع انات واهات متواصلة واستمر خالد ينيكني لاكثر من عشرة دقائق كان زوجي فيها هو الآخر لا يفعل شيئا سوى النظر في عيناي ثم سمعنا كلانا خالد يزمجر وبدا يقذف في كسي دافعا المزيد من زبه في احشائي حتى احسست به قد وصل الى حلقي وبعد عدة هزات عنيفة لجسدي ارتمى خالد على ظهره من الجهة الاخرى قائلا

- آآآآآه يا شرموطة يا هيك النسوان يا بلا

ثم نهض عن السرير وراح يرتدي ثيابه ولم نكلمه او يكلمنا وكنا انا وزوجي لا زلنا ننظر في عيون بعض ولا ادري هل كنا نتعاتب بتك النظرات أم كنا نتغازل أم كنا نسأل انفسنا وماذا بعد؟


عشقت البلطجي

اسمي أمير وأنا الآن طالب بالجامعة لم اتخرج بعد، أمي اجنبيه تعرف عليها ابي وتزوجها وماتت وهي تلدني، ومنها ورثت عيوني الملونه الجميلة وبياض البشرة المخلوط بحمرة خفيفه وشعري الاسود الناعم والجسم الممتلئ المثير، هذا الجمال هو سبب عذابي في حياتي فقد تربيت يتيما ولم يعتني بي أحد، فابي رجل اعمال كبير وغني يهتم باعماله فقط ودائما يكون مسافر، واهلي مجرد يوفرون لي الاكل والمشرب والملبس ولا يأبهون لما يحدث لي في خارج البيت والمدرسة، فقد تعرضت للتحرش والاغتصاب منذ صغري لمرات لا استطيع تذكر عددها، من اصدقائي وزملائي بالمدرسة والشباب الاكبر مني سنا في منطقتنا، من صاحب السوبرماركت الذي كان يضمن صمتي لكي احصل على قطعة الشيكولاته التي احبها، من استاذي الذي عرض على ابي ان يساعدني في دروسي وصدقه ابي بحسن نيه، لكنه كان يستغل وجودي معه في بيته ويفعل بي ما يريد.

في البدايه كنت اغضب وابكي وارفض واقاوم ولكن بلا فائدة يأخذون ما يريدونه مني لاني لا اقدر على منعهم، فصرت أخذ الألم مضاعف، ألم الاغتصاب وألم الضرب حتى اكف عن المقاومة واستسلم، مرات عديدة كنت اتعرض للضرب والاغتصاب ولا احد يبالي، حتى اصبحت أنا ايضا لا ابالي، فصرت اعطيهم ما يريدون لكي لا يضربونني، بمجرد ان يتحرش بي احدهم وقبل ان يؤذيني ويضربني استدير وانزل بنطالي وبمجرد ان يرى مؤخرتي البيضاء المستديره وذلك الشرج الوردي لا يستطيع المقاومه، لدرجة ان بعضهم يقذف قبل ان يدخل قضيبه، الجميل في الرجال انهم حين يقذفون يكرهون الجنس ويطلبوا مني المغادرة فورا، صار الاغتصاب شيئا عاديا بالنسبة لي، لا اقاومه ولا استمتع به، فقط لا اريد ان اضرب او اهان او اذل، اعطيهم ما يريدونه فيتركونني انصرف، ولكن هذا حولني الى انسان ضعيف مستسلم لا اقاوم اي شيئ وليس لي اصدقاء لان من صادقوني كانوا يصادقونني من اجل الجنس.

كبرت ودخلت سن المراهقة، وبدلا من ان يتحول جسدي لجسد مراهق صلب وينبت به الشعر، بدأ جسمي يكون مثل اجسام البنات المراهقات، اللعنه على هذة الجينات الاجنبية التي لم تجلب لي الا التعاسة في حياتي، امتلئ جسدي اكثر وبرزت مؤخرتي اكثر ومعها زاد التحرش والاغتصاب، وفي المدرسة الثانويه كان الحديث السري بين الزملاء عن جمال مؤخرتي ونعومتها، فمن ذاقها يحكي ومن لم يذقها يحلم بها وينتظر الفرصه لينقض عليها، بالطبع لم تتوقف عمليات التحرش والاغتصاب فمؤخرة فتاكه مثل هذة وسط مجموعه من المراهقين كفيله بجعلهم حيوانات هائجة متشوقه للمضاجعة، لا اتذكر كم مره حدث لي ذلك في حمام المدرسة، ولا اتذكر كم مرة تم ضربي على مؤخرتي ونحن نصعد سلم المدرسة.

استمرت حياتي على هذا النمط واصبح شيئأ عادي عندي، احيانا اتعرض للاغتصاب مرتين في نفس اليوم، حتى وصلت لمرحلة إني اصبح لا احس بالالم اثناء الاغتصاب ولا احس بالمتعه ايضا الا مع القليل جدا ممن يجيدون التعامل مع من هم مثلي، وهم نادرون جدا.

دخلت الجامعة في مدينة بعيدة جدا عن مدينتي، لا اعرف احدا هنا ولا احد يعرفني، الكل يريد مصادقة ذلك الشاب الجميل الوجه، في اول ايام صنعت عدة صداقات مع اصدقاء محترمين لا يعرفون الماضي المرير الذي عشته، كان اصدقائي يتكلمون عن البنات والعلاقات معهم كانوا يقولون بالتأكيد يا أمير الفتيات يرغبن في مصادقتك، ولكني لم اشعر بإي انجذاب نحوهن، كن بالنسبة لي مجرد زميلات لا أكثر، وقررت ان اعيش حياتي بشكل مختلف، ولكن اكتشفت المشكلة: أنا لست كباقي الشباب، لا احب البنات، اذن ماذا اكون؟

مر ما يقارب الشهر على بداية دراستي في الجامعة وكنت اقيم لوحدي في شقة استأجرها لي ابي، قال لي لا اريد ان يكون معك احد يعطلك عن الدراسة، وكان يرسل لي اموال كثيره ويوصيني بالاهتمام بالدراسة، في البداية لم افكر بشيئ الا بأنني ارتحت من المطاردات والتحرش والاغتصاب، لكن مع مرور الوقت صرت احن لذلك، وبدأت الشهوة تتملكني حيث كنت انظر لمؤخرتي الجميلة والمسها فتشتعل شهوتي واجن، وامشي عاريا في الشقة ثم قلت لنفسي كيف ستبدو مؤخرتي في الكيلوت الحريمي، فذهبت لاحد الاسواق الشعبيه واشتريت بضعة قطع ملابس داخليه لنفسي وكيلوت حريمي اسود اللون من الساتان وعلى اطرافه نقوش مفرغه جعلته جميلا، لا انسى نظرة البائع حين طلبت شراءه، رجعت الشقة بسرعة وارتديت الكيلوت فقط، وياللهول كم كان جميلا على، منظر مثير جعل قضيبي ينتصب بشدة وتمنيت ان تعود الايام وادخل حمام المدرسة الثانويه هكذا فقط بالكيلوت الساتان الاسود، وجلست اتخيل ماذا كان زملائي سيفعلون بي.

اصابتني محنة شديدة، واصبحت لا استطيع الصبر على شوق مؤخرتي لقضيب منتصب ينغرس فيها ويقذف حمم المني بداخلها، لقد اصبحت عطشانه ولا بد ان ابحث عن حل لارويها من مني الرجال، لا اريد ان تكون لي اي علاقات في الجامعة فانا اريد ان تكون علاقاتي سرية، اختار فيها من يعجبني وارفض من لا يعجبني.

في احد الأمسيات الهادئة لم استطع الصبر على المحنة وكنت ارتدي ذلك الكيلوت الاسود، فقررت الخروج به، ارتديت فوقه بنطال ضيق من الجينز يبرز مؤخرتي وجمالها، وخرجت في الشارع لا اعرف ماذا افعل وكيف احصل على رفيق لهذة الليلة، ففي الماضي من كان يريدني يحصل علي، الآن أنا اريد ان اعكس الموضوع ولا اعرف كيف.

كانت الساعه تقارب التاسعة مساء وأنا امشي في احد الشوارع البعيدة، فجأة توقفت بجانبي سيارة ميكروباص وقفز منها عدد من الرجال احاطوا بي وصاح احدهم (كلم الباشا)، ذهبت لقرب السيارة وكان يجلس بجانب السائق رجل يبدو انه ظابط شرطة وطلب بطاقتي الشخصيه فأعطيتها اياه، فقال لي (انته من........ إيه اللي جابك هنا)؟ اجبته (بدرس في الجامعة يا باشا)، سألني (معاك كارنية الجامعة) فأعطيته اياه نظر به لدقيقه ثم نظر الي وامر الرجال الواقفين بجانبي (هاتوه)، اركبوني الميكروباص ووجدت شابين اخرين معي، قال لنا الظابط سنذهب للقسم لنتحري عنكم ثم سأخلي سبيلكم لا تقلقوا.

دخلنا القسم واخذوا بياناتنا وصاح الظابط موجها الامر لاحدهم (امين عبدو فتشهم وخد متعلقاتهم الشخصيه ودخلهم القفص لحدما نخلص التحري عنهم)، اقترب الامين عبدو وفتش الشابين الاخرين ثم وقف امامي ونظر في وجهي لثواني معدودة، لكنها نظرة احفظها عن ظهر قلب، انها نظرة الرغبة فقد رأيتها في عيون رجال كثيرين من قبل، وبدأ بتفتشي تفتيشا ذاتيا وكان تفتيشه اقرب للتحسيس والتحرش، فقد وضع كلتا يديه على مؤخرتي وفركها بيديه وزفر انفاسه، ثم اخذ متعلقاتنا الشخصيه ووضعنا في القفص.

بعدما يقارب الساعة تقريبا ظهر من جديد الامين عبدو وفتح الباب واخذ الشابين الاخرين واعطاهما متعلقاتهما وامرهما بالانصرف، وهنا بدأت اخاف واضطرب، سألته (يا سيادة الامين ليه أنا ممشيتش معاهم) اجابني (انته علشان من بلد تانيه تحرياتك لسه مخلصتش)، ثم اقترب من باب القفص وقال (أنت هتبات معانا الليله هنا) وعلت وجهه إبتسامه، ثم فتح الباب وقال (تعالا معايا اخليك تبات في اوضة احسن من دي) واخذني ونزلنا السلم للاسفل، وحين نزولنا لاحظت انه وضع يده على مؤخرتي يتحسسها، فأستغليت الفرصه وقلت له (يا باشا ساعدني امشي الله يخليك) فقال لي (اسمع الكلام وأنا اوعدك الصبح اول ما يجي الظابط اخليه يمشيك، دا وعد شرف) وضربني على مؤخرتي فصدر عنها صوت مسموع فصاح الامين عبدو (ملبن)، هنا ثارت شهوتي واصبحت اريد ان اكون تحت رحمة زب الامين عبدو، سرنا في الطرقة وفتح باب احد المكاتب ودفعني فيه وقال (بص بقى، أنا بقالي عشرين يوم ما نكتش، وانته طيزك حلوه وجننتني وعاوزها، هتديني يبقى بكره الصبح هتروح معزز مكرم ومحدش هيعرف اللي حصل بيننا هنا، انما لو تعبتني اقسم بالله لاخلي الظابط يقعدك هنا اسبوعين وكل ليله اجي انيكك واجيب العساكر كلها تنيكك) فقلت له (لا لا ارجوك عاوز امشي) فقفل الباب وصاح بي (عاوز تمشي يبقى تسمع الكلام) ثم امسك بي ودفعني على المكتب وجعلني انحني وبدأ يتحسس مؤخرتي ويتغزل بها (إيه الطيز دي، دي كبيره ومدوره، فك البنطلون كده خليني اشوف لونها) وهنا تذكرت الكيلوت الاسود الذي كنت ارتديه تحت البنطلون، ولكنه كان لن يشكل فرقا كبيرا، فالامين عبدو قرر ان يضاجعني حتى قبل ان يراه، فكيت ازرار البنطلون وانزلته للاسفل فقفزت مؤخرتي للخارج وعليها ذلك الكيلوت الاسود الساتان، اما الامين عبدو فقد شهق شهقة كبيرة ونزل على ركبتيه ووضع وجهه امام مؤخرتي تماما وصاح بصوت عالي (ياااالهوي).

كان الامين عبدو في قمة الهيجان الجنسي عندما رأى منظر مؤخرتي بالكيلوت الاسود، فقام بانزاله فورا وهجم عليها يقبلها ويعضها مما جعلني اتاوه وصار يفتح الفلقتين ويقبل شرجي ويلحسه بلسانه، هذه الحركات جعلتني اجن فمددت يدي للخلف وامسكت بقضيبه من خلف بنطاله وصرت اتلمسه، كان ضخما ومنفوخا، استدرت وجثوت على ركبتي امامه فاخرج قضيبه، كان لونه اسمر وعروقه بارزه وحجمه كبيرا، بدون تردد التقمته في فمي وبدأت امصه وارضعه والامين عبدو يتأوه في شوق ومتعه، وبدأ بنيك فمي وادخال قضيبه اقصى ما يستطيع حتى جعلني اختنق ولعابي يسيل، يبدو انه من النوع الذي يحب السيطرة والعنف، استمر بنيك فمي حتى كدت اختنق، ثم جعلني استدير مرة اخرى وبدأ بضرب مؤخرتي بيده بقوه، كان يصدر عنها صوت عال وعلامة كفه ترسم على فلقة طيزي وأنا اتاوه من الألم، آه كم اشتقت لهذا الألم، استسلمت له واستمر بضرب مؤخرتي وهو يسبني باوصاف قذرة ويقول (يا شرموط يا خول يابو طيز حلوه) ثم بلل اصبعه وبدأ بادخاله في شرجي، في البدايه اصبع واحد ثم اصبعين واستسلم شرجي له وفتح ابوابه لكي يستقبل اصابع الامين عبدو وقضيبه المنتصب، شرجي من النوع الذي يفتح بسهوله ولونه وردي جميل، استمر الامين عبدو بتوسيع شرجي ثم وقف خلفي تماما فأحسست بشئ صلب يضرب اردافي، وكان هذا قضيب الامين عبدو يبحث عن فتحة شرجي لكي يغتصبها ولم يطل بحثه كثيرا فقعد عثر عليها واخترقها بقوة وبدون سابق انذار مما جعلني اشهق شهقة قويه وقفزت للامام فامسكني وشدني اليه وصرخ في (ما تتحركش يا متناك علشان ادخله) الآن اصبح قضيب الامين عبدو بداخلي، وبدأ بالادخال والاخراج وبدأت مؤخرتي تعتاد عليه وتستمتع به، آه كم هو جميل ذلك الاحساس والقضيب المنتصب يخترق شرجي ويدخل عميقا بداخلي حتى يصل البروستاتا ويدلكها، وارتفع صوت اصطدام جسد الامين عبدو بأردافي البيضاء الضخمه، وامسكني من وسطي وصار ينيك بقوه، كنت في قمة الاستمتاع ولا اريده ان يتوقف فلقد عاد لي ذلك الاحساس الجميل والقضيب بداخلي، كنت اريد ان يبقى طوال الليل هكذا ولكن سرعان ما علت انفاس الامين عبدو فعرفت انه سيقذف منيه فقلت له (لا ما تجيبهومش لسه عاوز اتناك كمان) ولكنه كان في قمة الشهوة ولم يعرني اي انتباه فقد كنت بالنسبة له مجرد اداة لتفريغ شهوته فيها كمثل حال كل الرجال الذين قاموا باغتصابي ف الماضي، وما هي الا لحظات حتى بدأ يصرخ بصوت عال وأحسست بالمني الساخن يتدفق داخلي شرجي، كانت بالتأكيد كمية كبيره لاني بحكم تجاربي اعرف هل قذف الرجل داخلي مني كثير أم قليل، ويبدو ان الامين عبدو لم يقذف من فتره ولذلك ملأني بالمني الساخن، وانتظر حتى هدأت نبضاته وثورته وانفاسه ثم قام باخراج قضيبه من داخلي فصدر صوت من شرجي وهو يقذف المني للخارج، التفت له وأنا اكاد ابكي (ليه عملت كده؟ ليه جبتهم؟ أنا لسه ما شبعتش من زبك)، ونظرت الى قضيبه المرتخي المغطي بالمني فهجت وثارت ثورتي الجنسيه ونزلت عليه بسرعه ووضعته في فمي امصه وانظف المني عنه، دفعني الامين عبدو بعيدا وصاح في (ما كفايه كده يا خول)، كلماته ونهره لي لم يؤثر في فما زلت اريد ذلك القضيب بشدة فهجمت عليه مرة أخرى لكي امصه فضربني على وجهي ضربة قويه ارتميت بسببها على ارضية المكتب وبكيت، أنا الآن على الارض تحت اقدام الامين عبدو ابكي ومؤخرتي عاريه يسيل منها المني وأنا اتوسل له ان يضاجعني مرة أخرى لاني لم اكتف بعد، فقال لي (انته لسه عاوز تتناك؟ شكلك بتحب تتناك كتير؟) فقلت له (آه عاوز لسه طيزي ما شبعش نيك، نيكني تاني ابوس رجلك)، فقال لي (لان أنا كده استكفيت منك، بس ليك حل حلو عندي هيخليك تاخد نيك يكفيك سنه جايه).

امرني الامين عبدو بارتداء الكيلوت الاسود والبنطلون، ثم خرجنا ومشينا في الطرقه ونزلنا طابق للاسفل كاننا نزلنا تحت الارض ومشينا في طرقة أخرى تتراص على جانبيها ابواب سوداء ضخمة لزنازين تحتوي على مساجين يطلون برؤسهم من فتحة الباب، حتى وصلنا احدى الزنازين وفتح الباب ثم دفعني الى داخل الزنزانه ووقف هو على الباب وصاح في المساجين (دا واحد مسكناه بيتناك ولابس اندر حريمي لونه اسود وأنا جيبتهولكم علشان تسهروا عليه للصبح، عاوزه الصبح ميعرفش يوقف على رجليه من كتر النيك، افشخوه) ثم اغلق الباب وذهب، نظرت حولي فرأيت ما يقرب ال 17 رجلا في الزنزانه تبدو عليهم علامات الاجرام، وقف البعض منهم من اماكنهم وصاروا يقتربون مني فاصابني خوف شديد وتمنيت إني لم اكن هنا ولم اخرج من الشقة اساسا، تجمع المساجين حولي وبدأو بمهاجمتي، البعض يشتمني (ياخول بتتناك) والبعض يضربني في كل انحاء جسدي واحدهم اخرج شفرة حلاقة من فمه وقال (سيبوه أنا هشوه وشه الحلو ده علشان محدش يرضي يقرب له بعد كده) وفجأة ضربني احدهم بقوة على ضهري فوقعت على وجهي على الارض تحت اقدامهم، وسمعت صوت قوي يصرخ فيهم (ابعد عنه منك ليه، محدش يلمسه) فابتعدوا عني خطوتين للخلف، ثم جاء ووقف امام وجهي ونظرت من عند اقدامه لاعلى، فرأيت شابا اسمرا ضخما ذو جسد رياضي يرتدي شورت وفانله داخليه بيضاء ونظرت الى وجهه فوجدت فيه وسامه مدفونه ووجه له قبول ويمسك في يده مشرطا كبيرا، خفت اكثر وقولت لنفسي انه سيقطع وجهي وجسدي بهذا المشرط ويشوهني للابد، ولكنه مد لي يده ليساعدني على الوقوف وقال لي (متخفش محدش هيقدر يأذيك وأنا هنا).

مد الشاب يده لي وساعدني على الوقوف، ثم وجه كلامه لباقي المساجين (محدش يلمسه لحدما نشوف قصته إيه ده)، ثم سألني (صحيح الكلام اللي الامين عبدو قاله ده؟) فقلت له (لا طبعا دا راجل وسخ وكداب طلب مني فلوس علشان يسيبني اروح وأنا مرضيتش اديه وممعيش فلوس اصلا فقام جابني هنا وقال كده علشان يعاقبني)، فقال لي الشاب (هو قال انك لابس اندر اسود تحت البنطلون) رددت بسرعه (كداب) فصاح في (افتح زراير البنطلون ونزله شويه نتأكد) فقلت له (لا طبعا مينفعش اعمل كده قدامكم) فقال لي (يلا والا هخليهم يقلعوك البنطلون بالعافيه) ترددت قليلا ونظرت للارض فصاح في صيحة قويه ارعبتني (يلا بقولك)، فبدأت افك ازرار البنطلون وانزلته قليلا فظهر طرف الكيلوت الاسود فقال لي (كمان، نزل البنطلون كمان) فأنزلته حتى منتصف مؤخرتي فأقترب مني من الامام وامسك ببنطالي وانزله للاسفل لفوق ركبتي، فقفزت مؤخرتي البيضاء الكبيره بالكيلوت الاسود للخارج، صاح الرجال (إيه ده؟ دي ولا طياز النسوان؟) نظر لي الشاب نظرة كلها شهوة وابتسم وقال (انته بنوتي؟) تفاجأت من انه يعرف ماهو البنوتي، نظرت للارض وقلت في خجل شديد (ايوه)، صاح احد المساجين (يعني إيه بنوتي؟) فرد عليه الشاب (يعني بيتناك، وأنا هسيبكم تنيكوه بس بالعقل علشان ما يموتش في ايدينا) نظرت له وكلي رعب وتخيلت ماذا سيحدث لي اذا اغتصبني كل هؤلاء في ليلة واحده؟ بالتأكيد سأموت او ان مؤخرتي ستنشق الى نصفين، جثوت امام ركبيته ونزلت على اقدامه اقبلها واتوسل اليه (الله يخليك بلاش كل دول أنا مش هستحمل) مد يده الى مؤخرتي وتحسسها وقال (لا دي طريه وملبن وهتستحمل) ثم اوقفني امامه وقال لي (اقلع كل هدومك ما عدا الكيلوت)، عرفت انه لا مهرب من الاغتصاب الشديد الليلة، وقررت العودة الى طريقتي القديمه وهي الاستسلام بدلا من المقاومة والموت، فخلعت جميع ملابسي ووقفت امامهم بالكيلوت الاسود فقط، امرهم هو بان يجلسوا على الاطراف ويتركوا المنتصف فارغ فجلسوا، فقال لي (أنا عايزك تعمل عرض حلو للرجاله وتمتعهم)، وذهب وجلس في الركن البعيد، وبدأت أنا امشي وأنا عاري الا من الكيلوت الذي يظهر جمال مؤخرتي البيضاء واصبحت ادور امامهم واسمع كلمات الاعجاب وارى نظرات الشهوة في عيونهم وكل منهم يقوم بفرك قضيبه المنتصب فثارت شهوتي، وبدأت اتقمص دور العاهره وارقص واهز مؤخرتي ثم اعريها قليلا واعيد الكيلوت للاعلى، واقف امام احدهم واضع مؤخرتي امام وجهه ليقبلها ويتغزل بها، وكنت من حين لاخر انظر الى ذلك الشاب وهو يجلس بعيدا وينظر الي، لكن الغريب انه يركز على وجهي وليس على مؤخرتي مثل بقيتهم، مشيت نحوه وقلت لنفسي سأحاول اغراءه لكي يضاجعني في هذا الركن امام الجميع، بدأت ارقص امامه فوقف واحتضنني وقبلني على شفاهي، آآآه يا الهي ما هذا؟ لاول مرة في حياتي كلها يقبلني رجل، تبادلت معه القبلات بحراره وهو يعتصر مؤخرتي بيده ويده الاخرى حول عنقي، لم اريده ان يتوقف عن تقبيلي، لكنه توقف بسبب هتافات المساجين الاخرين (إيه ياعم؟ انته هتاخده لنفسك ولا إيه؟ كلنا عاوزين نركبه)، فوضع يده حول خاصرتي وكان اطول قامة مني بكثير وهو اطول من في الزنزانه جميعا واوسمهم جميعا، في هذة اللحظات كنت اتخيل إني امشي معه ذاهبين لحجرة النوم ليضاجعني بقوة طوال الليل، مشينا بأتجاه الحمام وادخلني في الحمام ثم قال لي (انزل على ايديك وركبك) ووضع وجهي مقابل للحائط ومؤخرتي مقابله لباب الحمام، لم يكن باب فقط ستاره تحجب الرؤيه، ثم احضر قطعة حبل وقيد يداي بشدة في انبوب المياه حتى لا اتحرك، وقام بيخلع الكيلوت الاسود عن مؤخرتي ورمي به في زاوية الحمام، كل هذا وأنا اعتقد انه سيضاجعني لذلك كنت مستسلما لكي اجرب قضيبه، لكنه قال لي (أنا اسف، لازم اعمل كده مقدرش امنعهم والا هيقطعوني وهيقطعوك، وانته حاول ما تقاومش) نظرت له وقلت (دول هيموتوني، دول كتير اوي) فقال لي (متخفش) ثم اخرج من جيبه قرص وقسمه نصفين ووضع نصفا بفمه والنصف الآخر بفمي وقال (ابلع دي هتساعدك تعدي الليله) ثم قبلني وخرج.

وسمعته بالخارج يوجه الكلام لباقي المساجين (اهو مربوط جوا الحمام وجاهز للنيك، ادخلوا عليه بالدور وأنا هبقى اخر واحد فيكم بعدما تشبعوا منه نيك، بس بلاش غشوميه وبلاش تبهدلوه علشان ما يموتش مننا).

ثم سمعت اصواتهم تتعالى بتنظيم الدور لمن سيحصل على مؤخرتي اولا، ثم دخل احدهم وبدأ بتقبيل مؤخرتي ووضع لعابه على شرجي الوردي وبدأ بايلاج قضيبه، وحينها بدأت السهرة، بدأ النيك عنيف بدون رحمه، وأنا استسلمت تماما وارخيت عضلاتي كي لا يسببون لي اذى، فاستمر الاول بالنيك لمدة حتى قذف منيه داخلي واخرج قضيبه وغسله بالماء وخرج من الحمام ودخل الثاني، وهكذا استمروا بأغتصابي واحدا تلو الآخر وأنا في استسلام تام، بل بدأت استمتع واشعر بسعادة غامرة، على اغلب الظن هو بسبب نصف القرص الذي اعطاه لي، توقفت عن العد بعد الرجل الرابع وبدأت استمتع بالطعم المختلف لكل قضيب يدخل في، الكبير والصغير والرفيع والغليظ، لم يعد احد منهم قادر على اشباع شرجي النهم، كنت اضع يداي على الارض وراسي فوقهما ومؤخرتي مرتفعه للاعلى، الرجال يخرجون ويتركون المني يسيل منها والذي يأتي بعده يغسل شرجي ومؤخرتي ببعض الماء، واخذت استمتع بهذا النيك المتواصل من هؤلاء الرجال المحرومين، فبعضهم لم يمارس الجنس منذ سنوات، حتى ان احدهم عجوزا قد تعدى الستين، قال لي ان قضيبه لم ينتصب لسنوات ولكنه الليله عاد للعمل بسبب جمال مؤخرتي البيضاء المستديره، واستمرت الحفله ما يقارب الساعتين او اكثر، لا اعرف كم مره تمت مضاجعتي ولا كم مره تم القذف بداخلي لكني كنت أرى بركة من المني بين ركبتي على الارض، حتى سمعت الرجل الذي خرج من عندي ينادي ويقول (كله خلص كده واستكفي، مفيش غيرك انته يابو دومه) فسمعت صوته يقول (استكفيتكم كلكم؟ اللي لسه عاوزه يدخل ينيكه) اجابوه بالرفض وانهم تعبوا من كثر المضاجعه فبعضهم قد ضاجعني اكثر من مره، دخل علي ابو دومه وكنت ما زلت على نفس الوضعيه وما زلت ارغب بالمزيد، ولكني عندما رأيته نسيت كل الرجال الذين ضاجعوني قبله ولم ارده الا هو، جلس بجانبي وتفحص مؤخرتي وقال لي (خرمك بقى قد الكوبايه، معلش شويه حيوانات اكيد وجعوك) فنظرت في عينيه وقولت له (آه، ولسه انته شكلك هتوجعني اكتر منهم كلهم) فاقترب مني وفك وثاقي ورفع رأسي نحوه ونظر في عيني وقال لي (أنا غير دول كلهم، دول عاوزين شهوة وبس أنا بدور على العشق والحب) ثم قبلني بشدة وعنف جعل قضيبي ينتصب وقلت له (يله نيكني) فقال (هنيكك بس مش هنا ومش دلوقت) وقام واستندت عليه وقمت أنا ايضا، فقال لي (استحمى والبس الكلوت بس وتعالى على الفرشه بتاعتي أنا مجهزلك عشا حلو علشان نتعشى سوا)، شعرت بأني عروس تستعد لزوجها وكانت سعادتي غامرة بكل ما حصل الليله وصرت اتلهف لما سيفعله معي البلطجي ابو دومه.

قمت بالاستحمام وارتديت الكيلوت الاسود وخرجت الى الزنزانه امشي بين المساجين، كانوا منهكين ويبدوا عليهم التعب وقد نام بعضهم، حينما رأوني امشي مبتسما وجسدي يلمع بعد الاستحمام صاح بي احدهم (انته ما بتشتبعش؟ 18 راجل ناكوك وهديت حيلهم، في منهم اللي ناكك مرتين وتلاته، وكل ده لسه عاوز تاني) فجاة قفز ابو دومه وجرى باتجاهه ووضع المشرط على رقبته وصاح فيه (أنا قلت لكم اللي عاوزه يشبع منه، دلوقتي خلاص بقى بتاعي ومحدش هيلمسه غيري) صمت الرجل وابتلع خوفه، يبدو ان ابو دومه هو المسيطر في هذا السجن، جلست بجانبه فوجدته قد احضر بعض الطعام وزجاجة عصير، كنت جائعا جدا، فقال لي (اتفضل كل، أنا جايب ده علشانك) فمددت يدي وبدأت اكل وهو ايضا، سألني عن قصتي واخبرته بها بدون ان اعطيه اية بيانات شخصيه، حتى اسمي الحقيقي لم اخبره به، فكنت اريد ان ما حصل هنا هذا الليله ينتهي بمجرد خروجي من السجن في الصباح، اكلنا وشربنا وتحدثنا كثيرا، وحكي لي سيد وكان هذا اسمه الحقيقي وشهرته ابو دومه، حكي لي عن قصة حياته وكيف وصل للسجن، بعد الاكل تمددت بجانبه على بطني، ونظر هو الى مؤخرتي وقال لي (أنا وعدتك إني مش هلمسك الليله ولا هنا) فقلت له (لكن أنا عاوزك ويا عالم هنتقابل تاني ولا لا) فقال لي (هنتقابل اكيد) ثم سحب الملايه فوقنا لكي تغطينا واحتضنني وبدأ بتقبيلي، ويداه تعبث بجميع جسدي، ثارت شهوتي واردته بشده، فخلعت كيلوتي ومددت يدي واخرجت قضيبه، لم يكن ضخما ولكن كان حجمه جيد، طويل وله شكل جميل ومنتصب كانه قطعة حديد، نزلت برأسي وبدأت امص قضيب سيد وهو يتلمس مؤخرتي ويعبث بشرجي الواسع، لم استطع الصبر أكثر فقلت له (يلا نيكني) فقال انه لا يريد الآن وفي هذا المكان ويريد ان تكون مضاجعتنا الاول في مكان مميز، فقلت له (وهو في مميز اكتر من هنا) وفي هذة اللحظه اعتليته وهو مستلقي على ظهره، وجلست فوق قضيبه الذي انزلق بسهولة داخل شرجي الواسع، وصرت اتحرك فوقه ونحن مغطيان بالملايه، كان طعم قضيبه رائعا رغم ان شرجي كان واسعا بسبب اغتصابي من مجموعة المساجين، كان يقبلني بشهوة ويقبل عنقي ونزل لصدري يقبله وبين القبلات يمطرني بكلمات الغزل ووصف جسمي وصفا رقيقا ليس به كلمات بذيئه، لم يفعل معي اي احد هذا من قبل مما اعطاني شعورا غامرا بالنشوة والسعاده وان هذا الرجل مختلف فهو لا يريد مؤخرتي فقط بل يريدني كلي كحبيب له.

ثارت شهوة سيد وأنا امتطيه كخيال يمتطي حصانه واستمر في تقبيلي بشدة ثم قام بقلبي حتى اصحبت اسفل منه ورفع اقدامي ووضعهما على صدري وبدأ بنيك مؤخرتي بعنف وقوة، كان قضيبي منتصبا بشدة وكان منظر سيد وهو يمارس الجنس معي مغريا جدا لي، فقام سيد بمسك قضيبي ورجع برأسه للخلف وبدأ يمصه وهو يحفر شرجي الوردي بقضيبه، يا الهي ما الذي يفعله بي، هذه اول مرة في حياتي يمص احدهم قضيبي الابيض الصغير، كنت أنا دائما من امص القضيب ويتم اغتصابي، الآن أنا باحضان رجل يهتم بمتعتي مثلما اهتم بمتعته، لم استطع المقاومة كثيرا، وسحبت رأس سيد ناحيتي لنتبادل القبل وبدأت بفرك قضيبي، صار سيد ينكحني بسرعة وقوة اكبر، كنا في ركن الزنزانه وبعض المساجين حولنا يشاهدون اجسامنا تهتز تحت الملايه واهاتنا تملأ المكان ونسينا انفسنا تماما، كاننا في غرفة لوحدنا وليس هناك اي احد يشاهدنا، بدأت اهات سيد تعلو وانفاسه تشتد ونكاحه يشتد، فعرفت انه سيقذف منيه بداخلي، وماهي الا لحظات حتى شعرت بالمني الدافئ يتدفق داخلي وفي نفس اللحظه قذف قضيبي لبنه على بطني وصرت اصرخ من اللذة والمتعه، وكانت هذه احلى نشوة اشعر بها طوال حياتي، ترك سيد قضيبه بداخلي ولم يخرجه ولكن استمر في تقبيلي وكان العرق ينزل منه على وجهي وجسمي، وبدأت تهدأ انفاسه وقال لي ان هذه اول مرة له منذ ما يقارب العام، فقلت له إني ضاجعني 18 رجلا الليله لكني لم اشعر الا بك أنت.

انهكنا الجنس والتعب فنمنا مثلما نحن عرايا في احضان بعضنا الآخر، ولم اشعر بنفسي الا في الصباح وسيد يهزني بقوة ويقول لي (قوم قوم البس هدومك بسرعه العساكر جايين ياخدوا العدد بلاش يشوفونا كده)، فلبست ملابسي بسرعه وفتح الباب وظهر الشاويش وقال كله يوقف علشان العدد فوقف الجميع، ووقفت أنا بجانب سيد، فانهي الشاويش العدد وقال (العدد تمام، فين الواد اللي جابه الامين عبدو تحري امبارح؟) فرفعت يدي فقال لي (هات حاجتك وتعالا علشان تروح) نظرت الى سيد ونظر لي، كنت لا اريد المغادرة حقا، اريد ان ابقى معه حتى لو في السجن، فالمشاعر التي احسست بها لم احس بها من قبل، ويبدو ان الحب يدق على باب قلبي، تبلدت في مكاني لدقيقه فصرخ بي الشاويش (تعالا اخلص ولا مش عاوز تروح) كنت افكر إني سأفترق عن سيد ولن اراه مرة أخرى فكدت ابكي، وبينما أنا اتحرك للخارج لمحت سيد يخرج قلما وقطعة كارتون صغيره ويكتب عليها شيئا ما، وخرجت من باب الزنزانة ومشيت في الطرقة خلف الشاويش، والتفت خلفي فرأيت سيد قادما يجري نحو باب الزنزانه واصطدم جسده بجسدي الجنديين الواقفين على الباب ووقع ثلاثتهما على الارض فقاما الجنديين فورا يعتقدان انه سيهرب وبدأ بركله في بطنه وجسده ولكنه كان ينظر لي ويمد يده بقطعة الكارتون الصغيرة، فرجعت وأنا اجري برغم تحذير الشاويش (تعالا هنا مالكش دعوه) وجريت نحو سيد الذي كان ممدا على الارض والتقطت قطعة الكارتون من يده وعدت ادراجي نحو الشاويش وقام الجنديين بسحب سيد لداخل الزنزانه، ونظرت في الورقه فإذا بها رقم تليفون وتاريخ، فابتسمت وعرفت انني لم اضيع سيد ومضيت في طريقي للخروج.

خرجت من القسم صباحا وبيدي الورقه التي اعطاها لي سيد، انظر اليها واقرأ التاريخ 13/12 كنا ما نزال في اواخر شهر اكتوبر، ورقم التليفون حفظته عن ظهر قلب خوفا ان اضيعه، رجعت لدراستي وحياتي العاديه لكني لم انس هذه الليله المميزه وخصوصا سيد، مرات كثيره كنت استمني وأنا اتخيل نفسي بحضنه، لم استطع الصبر كثيرا فاتصلت على الرقم، ردت علي سيده يبدو من صوتها انها عجوز فسألتها (مش دا رقم سيد) فاجابتني (ايوه يابني وأنا والدته) فحكيت لها إني كنت مع سيد في السجن وانه صنع معي معروفا كبيرا واوصاني على امه وقلت لها أنا اريد ان ازورك فاعطتني عنوان البيت، بعد العصر اخذت بعض الفاكهة وذهبت للعنوان، فتحت لي الباب سيدة عجوز وبجانبها طفلين، ولد وبنت صغيرين، سملت عليها وعلى الطفلين وقبلتهما، قالت هؤلاء اطفال سيد، وهنا صدمت لما عرفت انه متزوج ولكنها اوضحت لي ان امهما انفصلت عن سيد وتزوجت من رجل اخر وتركتهما لتربيهما الجده، فارتاح قلبي كثيرا لاني لا احب ان يشاركني احد فيه، لاحظت ان حالتهم الماديه صعبه وملابس الاطفال قديمه، اعدت لي أم سيد كوب من الشاي وجلسنا نتحدث،قالت لي (انته شكلك ابن ناس، إيه اللي دخلك السجن) اجبتها انها ليلة واحده فقط وكنت ساتعرض للسرقه والضرب لكن سيد قام بالدفاع عني، حكت لي العجوز ان احوالها الماديه قد ساءت بعد دخول سيد السجن وانها تعيش على معاش بسيط لا يكفي، جلست في بيت سيد ما يقارب الساعه وخرجت، وفي اليوم التالي ذهبت الى السوق واشتريت خضروات فاكهة ولحوم واشياء تكفي البيت، واتصلت بام سيد وابلغتها بقدومي، حينما دخلت عليها تفاجأت مما احضرته وقالت لي (يابني مالوش لزوم تكلف نفسك، مستوره والحمد لله) فقلت لها ان المعروف الذي صنعه معي سيد لا يكفي مال العالم لسداده، وحاولت ان اعطيها بعض المال لكنها رفضت بشده، وهكذا صرت ازورها وازور الاولاد كل اسبوع واحضر لهم معي ما يكفيهم من متطلبات المنزل وحلويات وشيكولاته للاطفال حتى احبوني وصاروا ينادوني (عمو أمير)، مرت الايام مسرعه وجاء ميعاد الافراج عن سيد، قبلها بيوم اشتريت للاطفال ملابس واحذيه جديده ليقابلوا بها اباهم.

في يوم الافراج عن سيد احضرت لحوم وفاكهه تكفي وليمه كبيره وقمت بتجهيزها حتى الظهر ثم اخذت أم سيد والاولاد وذهبنا ننتظر امام القسم، وحوالي الساعه الثانيه مساء ظهر سيد من بعيد وبما ان لمحه اطفاله جروا باتجاهه واحتضنهم وجرت امه ايضا واحتضنته اما أنا فقد بقيت متواريا بجانب سياره، جاء سيد واسرته باتجاهي وسمعته يقول (الولاد هدومهم حلوه اوي ربنا يباركلك يمه على وفقتك معاهم) فقالت امه (ربنا يبارك للراجل الطيب ده، صاحبك أمير دا مكانش بيخلي حاجه تنقص علينا) وحينها انتبه سيد لوجودي ونظر الي نظره كلها شوق فأبتسمت بخجل ومشيت نحوه احتضنه بقوه، اخيرا أنا في حضن سيد في الشارع وامام عائلته، كنت لا اريد ان اترك حضنه لكني خفت ان تلاحظ امه، سالني عن صحتى واحوالي وكيف وصلت الى امه فاخبرته بالتفاصيل، ذهبنا جميعا لبيت سيد وجلس هو مع اطفاله في الصاله بينما بدأت أنا وامه بتجهيز السفرة واحضار الطعام، انبهر سيد من السفرة الضخمه وقال (إيه دا كله يمه؟) فاجابته (اشكر صاحبك أمير هو اللي جاب كل حاجه وهو اللي طبخ) فنظر الي نظرة كلها حب وسعادة جعلتني اخجل، فقلت لهم (دا ولا حاجه جنب خروجك بالسلامة وبعدين أنا من هواياتي الطبخ)، جلست معهم حتى المغرب تقريبا ثم طلبت الانصراف والحوا علي ان اضل فتعللت بان امتحاناتي قد اقتربت ويجب ان اذاكر، وقبل ان امشي نادني سيد بحجة انه يريد ان يقول لي شيئا خاصا ودخلنا غرفة الاولاد واغلق الباب، وبمجرد اغلاقه للباب اندفعت الى حضنه اقبله بشده وهو امطر شفتاي وخدودي ورقبتي وصدري بالقبل وهو يلقي على مسامعي كلمات الحب والغرام (يا حبيبي يا قلبي أنا من اول ما شفتك حبيتك ومش قادر انساك) قلت له (بجد بتحبني يا سيد) فقال لي (ايوه وعاوز نبقى مع بعض علطول) وضعت يدي فاذا قضيبه منتصب بشده فقلت له (عاوز ده) قال لي (مينفعش هنا) قلت له (خلاص يبقى تعالا بكرا بالليل تبات عندي ف الشقه) فوافق وخرجنا من الغرفه وسلمت على أم سيد والاولاد، ومشيت في الطريق الى شقتي وأنا افكر في ليلة غد مع سيد وكيف أجعلها ليلة مميزة.

نزلت صباحا الى السوق واشتريت ما يلزم للاكل وفواكه وعصائر، ثم ذهبت الى محل ملابس نسائيه داخليه، واشتريت طقمين داخليين احدهما اسود والاخر احمر واشتريت ايضا قميصي نوم مثيرين، واشتريت كريم لازالة الشعر ومستحضرات تجميل وباروكه لونها اسود، وفي طريقي مررت بكوافير رجالي وجعلته يقص شعري ويجعله قصيرا جدا جدا، وصلت البيت بعد الظهر بقليل فاتصلت بسيد واكدت معه الموعد ان ياتيني في السابعه مساء وان يبيت معي وطلبت منه ان لا ياكل لاني قد اعددت له طعام، ثم نمت قليلا ليرتاح جسدي واقدر على هذه السهرة الطويله.

صحوت من النوم ودخلت الحمام وقمت بازالة الشعر الخفيف الذي يغطي بعض المناطق في جسدي، فاصبح جسمي ناعما وبراقا ووقفت امام المراة اتامل مؤخرتي البيضاء المستديره واتحسسها واقول اخيرا ستكونين ملك لحبيبك سيد، ثم بدأت باعداد الطعام وتجهيزة والفواكه وتقطيعها وجعل كل شيئ جاهز للسهرة، وفي السادسه دخلت الحمام واستحممت ونظفت نفسي جيدا من الخارج والداخل، ثم خرجت الى غرفتي وارتديت قميص نوم مثير وجلست اضع المكياج بدقه واهتمام وعندما انتهيت وضعت الباروكه، فكان شكلي فتاه كاملة الانوثه ولا تظهر اي ملامح رجوله ما عدا قضيبي المنتفخ تحت الاندر.

في السابعه تمام دق جرس الباب ونظرت من العين السحريه فإذا به حبيبي سيد بكامل اناقته، فتحت له باب الشقه وحينما رأني رجع خطوه للخلف كانه صدم، فضحكت وقلت له (تعالى تعالى متخفش دا أنا)، فدخل وقال لي (يخربيتك إيه ده؟ دا أنا افتكرتك وحده) فقلت له (ما أنا هبقى حبيبتك ومراتك، المهم عجبتك ولا لا؟) فرد علي (عجبتيني إيه؟ دا أنا دماغي لفت) ثم سحبني اليه واحتضنني، وتبادلنا القبل بشده وقبل رقبتي وصدري وهو يقول لي كلمات الحب والغرام، فطلبت منه ان يجلس على الكرسي وبدأت استعرض جسمي الجميل امامه وارقص واهز مؤخرتي البيضاء وهو جالس يتأمل جمالي، وعندما يحاول ان يقوم من مكانه اشير له بيدي واقول له اجلس مكانك، واستمريت في تعذيبه برقصي وحركاتي وبدأ هو بخلع ملابسه حتى لم يبقى الا ملابسه الداخليه، وهنا اقتربت منه وبدات المس جسده وهو جالس وأنا واقف ثم استدير واهز مؤخرتي امامه فيمسكها بيديه ويقبلها، واستدير مرة أخرى وانزل بوجهي واقبله قليلا ثم انزل وقبل صدره ورقبته، حتى فاض بي وجلست على ركبته وتبادلنا القبل وهو يعتصر صدري الرقيق بيديه ومددت يدي فوجدت قضيبه في قمة انتصابه، صار هو يحسس على مؤخرتي الكبيره وأنا اعبث بقضيبه ثم نزلت وجلست بين ركبيته واخرجت قضيبه بيدي، كان منتصبا بشده وعروقه نافره، فبدأت اقبله وامصه وادخله في فمي وظهرت اثار احمر الشفاه عليه فقد كنت امصه بنهم، اما سيد فكان يداعب مؤخرتي وشرجي ويدخل اصابعه مما جعلني اتأوه، وكنت سعيدا بهذا لانه كان يوسع شرجي لاستقبال زبه اللذيذ، ومع اشتداد عبث اصابع سيد بشرجي لم اعد استطع الاحتمال اكثر، فقمت وأنا بقميص النوم والاندر وازحت فتلة الاندر جانبا ووضعت بعض لعابي على فتحة شرجي ووضعت البعض الآخر على زب سيد ثم جلست عليه، آآآه كم أنا مشتاق لهذا الزب، بدأت بادخاله ببطئ حتى لا يؤلمني وصرت اتحرك عليه حتى دخل كله في شرجي وابتلعته طيزي البيضاء وصرت اتبادل القبلات مع سيد بينما امتطي قضيبه وهو جالس على الكرسي ومازال بملابسة الداخليه، زاد هياجي وزادت سرعة ركوبي لزب سيد وهو يمص جسدي ويفرك مؤخرتي بيديه، حتى علت اهاته وصاح في (اهدى شويه أنا كده هجيبهم) ولكنني كنت في عالم اخر واريد المزيد فاستمريت بالنيك القوي لزب سيد حتى علت اهاته وارتعش جسده ثم قذف حمم منيه الساخن في مؤخرتي وأنا ما زلت اصعد واهبط على ذلك القضيب ثم ضغطت نفسي للاسفل حتى يفرغ جميع منيه داخلي ولا يخرج شيئ منه للخارج وتبادلت معه القبل وقال لي (ليه كده؟ أنا كنت عاوز انيكك اكتر؟) فأجبته ان السهرة ما زالت في بدايتها واني اردت ان يقذف وتهدأ شهوته قليلا حتى يستمر بأمتاع مؤخرتي طوال الليل، فقال لي لك ذلك يا حبيبتي ميرو، وكان هذا هو اسمي الجديد ميرو البنوتي حبيبة سيد ابو دومه.

بعد ان قذف سيد داخلي وهدأت شهوته، ذهبت للحمام وقمت بتنظيف نفسي واعادة ترتيب مكياجي ثم خرجت الى المطبخ وبدأت اضع العشاء، دخل سيد الحمام ونظف نفسه ايضا وحينما خرج رأى اصناف الطعام على المائدة قام باحتضاني وتقبيلي وقال (يا حبيبتي دا كتير اووي) فقلت له (مش خساره في حبيبي في اول ليله نقضيها مع بعض) ثم جلسنا سويا نتناول الطعام ونتحدث وحكيت لسيد قصة حياتي كلها وكيف اصبحت هكذا، وقال لي انه من اليوم لن يستطيع احد التعرض لي لاني اصبحت ملكا له ومن واجبه حمايتي، بعد الطعام جلسنا على الاريكه وامامنا تشكيلة من الفواكه والعصائر، ووضعت رأسي على صدر سيد ونحن نتحدث وأنا اطعمه الفواكه اللذيذه كانني زوجته، كان يظهر في عيني سيد حب وعشق وليس مجرد شهوة، اما أنا فكنت انظر الى ملامحه الرجوليه واهيم بها عشقا، ثم وقفت ومشيت من امامه فصاح بي (رايحه فين) قلت له (على السرير يا حبي) وذهبت الى غرفة النوم وتعريت تماما واستلقيت على بطني ومؤخرتي البيضاء المستديره لاعلى، دخل سيد خلفي وحينما رأني بهذا المنظر صاح بي (أنا كنت عارف انك جميل بس كل لحظه بقضيها معاك بتثبت لي انك اجمل)، خلع سيد ملابسه واصبح عاريا تماما مثلي، ثم نام فوقي وبدأ بتقبيل رقبتي من الخلف ومص اذناي وادرت رأسي قليلا فقبلني على شفتاي وعاد لتقبيل رقبتي وكنت اشعر بقضيبه المنتصب بين اردافي، نزل سيد لتقبيل ضهري حتى وصل الى اردافي البيضاء المستديره فبدأ بتقبيلها وعضها بحنيه وصرت اتأوه مما يفعله بي، ثم قبل شرجي وبدأ يلعقه بشفتيه ويداعبه بلسانه فأنتصب قضيبي وزاد هياجي، وسيد يمسك اردافي بيديه ويلتهم شرجي الوردي كانه لم يفرغ شهوته داخل هذا الشرج منذ ساعة، نزل سيد بفمه ولعق المنطقه بين شرجي وخصياتي ثم نزل وبدأ يلعق الخصيتين ويمصهما داخل فمه ثم مد يده وارجع زبي المنتصب للوراء وبدأ بتقبيله وقال لي (دا انته شكلك مولع، زبك زي الحجر) ثم بدأ سيد بمص قضيبي بشده وابتلعه باكلمه فقد كان صغيرا مقارنه بقضيبه هو، صرت اتأوه واتلوي مثل قطة شبقه صرت اريد المزيد واصبحت طيزي تريد ذلك الزب المنتصب وما زال سيد يمص قضيبي حتى صحت به (نيكني ارجووك) فترك قضيبي وعاد للنوم فوقي، كان شرجي مبللا وواسعا بفعل النيكة الاولى، فبمجرد ان وضع سيد رأس قضيبه على شرجي وضغط قليلا انزلق داخلي باكلمه فأطلقت اهه فسألني سيد (وجعك؟ اطلعه شويه) فقلت له (لا سيبه جوا) وبدأ سيد ينيك مؤخرتي البيضاء وبدأت اصوات ارتطام جسدينا تعلو والاهات وسيد يمطرني بكلمات الحب والغزل، وذلك القضيب المنتصب يدخل بكامله داخلي فيضرب البروستاتا ويشعرني بلذة لم اجربها في حياتي مع احد من قبل، وبدأ سيد بالنيك العنيف فصار يرفع جسده وقد كان لديه جسد رياضيا رشيقا، صار يرفعه لاعلى حتى يكاد يخرج قضيبه من مؤخرتي ثم ينزل بكل قوته فيخترق القضيب شرجي بقوه واطلق اهه كلها غنج وشهوة، استمر على ذلك فترة من الوقت ثم أخرج قضيبه فأطلقت طيزي ضرطات قويه تعلن عن ان شرجي الوردي لم يعد بأمكانه الاغلاق، رفعني سيد اليه واجلسني على طريقة الكلبة على يداي وركبتاي واعاد ادخال قضيبه داخلي وبدأ بنيك مؤخرتي بهذة الطريقه وصار يضربني على اردافي الببيضاء الضخمه وهو يتغزل بجمال مؤخرتي، اما أنا فكنت في عالم اخر في شبه غيبوبه لا ادرك اين أنا ولا ادرك من الدنيا شيئا غير ذلك القضيب الذي يخترق شرجي ويكاد يصل لمعدتي، واصوات ارتطام زب سيد بطيزي تزيد هياجي حتى قام بأخراجه فأطلق شرجي ضرطات اقوى من المرة الاولى واحسست بالهواء يدخل الى داخل شرجي فعرفت انه فتحني تماما وكانت هذه هي المرة الاولى التي افتح فيها بهذة الطريقه، امسكت فلقتي طيزي بيدي وطلبت من سيد ان يلتقط صورة لشرجي ففعل.

واعطاني الموبايل لاشاهد ردفين ابيضين وبينهما شرجي قد انفتح تماما ليكون نفقا عميقا ذو لون وردي لا تظهر نهايته.

طلب مني سيد النوم على ظهري فنمت، واستلقي فوقي وادخل قضيبه بداخي فقمت بوضع اقدامي حول جسده وبدأت بتبادل القبلات معه، كان ينيكني عميقا فأشعر بقضيبه يرتطم بمعدتي وهو يقبلني ويمص رقبتي ثم نزل الى حلماتي فقبلها وعضها، ثم ارتفع بجسده عني وقال لي (هفشخك دلوقتي) فأبتسمت له وقلت (عاوزه اتفشخ يا دكري) وضع سيد قدماي فوق صدري فبرزت مؤخرتي البيضاء وفي وسطها شرجي الوردي الواسع وفوقه خصيتيان بيضاوان وقضيب صغير منتصب ابيض اللون، بصق سيد واغرق قضيبه من لعابه ورفع جسده على يديه واقدامه وادخل قضيبه وبدأ ينيكني بقوه، هذه المرة احسست ان قضيبه سيخترقني ويخرج من بطني، صار قصيبه يرتطم بداخلي بقوه مما يجعلني اتاوه حين يضرب ذلك القضيب الضخم غدة البروستاتا لدي ويكمل انزلاقه نحو معدتي فصرت اصرخ بصوت عالي، وصار شرجي يضرط بصوت عال ايضا كانه يستغيث من قضيب سيد الذي اعمته شهوته وصار لا يرحمني، اهاتي وصوت ضراط شرجي وعرق سيد الذي صار يتساقط على وجهي وجسدي جعلني في قمة الشهوة والانتصاب، صار قضيبي منتصبا بشكل لم اره من قبل، وبينما استمر سيد في هتك شرجي بقوه ضرب قضيبه في احد المرات غدة البروستاتا لدي فأنفجرت دفعة لبن من قضيبي وفي الضربة التي تليها انفجرت دفعة أخرى من المني وخرجت من قضيبي واصبح قضيبي يقذف منيه على بطني بدون ان المسه، اما أنا فقد دخلت في غيبوبة تامه ولا اتذكر غير انني اصرخ واتلوي تحت سيد، رحت في غيبوبة للحظات قصيرة وأفقت على صراخ سيد وهو يقذف شهوته بداخلي، لم يستطيع شرجي الواسع ان يحافظ على مني سيد بداخله فصار المني يسيل خارج على اردافي وسيد يستمر في النيك لاعتصار اخر لحظات النشوة، حتى هدأ جسدي تماما وجسده ايضا ولم يتبقى سوى صوت انفاسه المنهكة، باعدت بين ساقي واحتضنت سيد وما زال قضيبه بداخلي، وقبلني قبلة كلها حنان ثم احتضنني، احتضنته وجعلت جسده يرتخي في حضني وقد خرج قضيبه من شرجي الواسع واندفع منيه ليغرق اردافي والسرير ولكن لم تكن لدينا طاقه لتنظيف شيئ فنمنا في احضان بعضنا البعض عاريين ورائحة المني تملأ الغرفه.

مرت علي اياما سعيده عشتها مع حبيبي سيد، فقد كان يقضي معي ليلتين على الاقل كل اسبوع ونخرج كثيرا سويا، احببت روحه وطيبته وشهامته وقررت ان اساعده فأقنعت ابي ان يشتري لي سيارة تاكسي ويسجلها باسمي وجعلت سيد يعمل عليها ونقسم الايراد بيننا بالتساوي ليستطيع اعاشة امه واولاده، ومرت شهور هادئه كنت اركز في دراستي فقط واقضي اوقات فراغي برفقة سيد، حتى جاءت تلك الليلة المشئومة.

في تلك الليله دق جرس الباب وكنت اعرف ان سيد يعمل ولن يأتيني تلك الليله، لكن بمجرد ان فتحت الباب رأيت وجهه المخيف، انه الامين عبدو الذي ضاجعني في القسم منذ عدة اشهر، لم اكن اريد رؤيته ولا رؤية اي من الرجال الطامعين بجسدي فقد نذرت نفسي لحبيبي فقط، لكنه دفع الباب ودخل واغلقه خلفه فصحت به (انته عاوز إيه وعرفت مكاني ازاي؟) فقال (انته ناسي انك كتبت عنوانك في المحضر عندنا ف قسم الشرطه؟ اما عاوز إيه فانته اكيد عارف يا حلو، عاوز انيكك زي ما نكتك قبل كده) كنت عزمت ان لا اجعل اي رجل غير سيد يلمسني فصحت به (أنا بطلت خلاص ولو سمحت امشي من هنا) ودفعته من صدره، فاخرج مسدسه ورفعه وهوي به على رأسي فسقطت مغشيا على في غيبوبة تامه.

افقت من الغيبوبه بعد وقت لا اعرف مدته لكني وجدت نفسي عاريا تماما وبطني على جانب السرير وركبتاي على الارض ويداي مقيدتان بالسرير من كل جانب وكذلك اقدامي، لقد قيدني جيدا فلم استطيع التحرك وكانت مؤخرتي في وضع مناسب له، اللعنه على هذا الشيطان ماذا ينوي ان يفعل بي، صرخت به (انته هتعمل فيا إيه) فاجاب بهدوء (أنا الاول كنت هنيكك وامشي لكن انته هتخليني اعملها بالطريقه اللي بحبها) سألته (طريقة إيه؟) لم يجبني لكنه بدأ بخلع ملابسه حتى تعري تماما، ثم جلس خلف مؤخرتي يتحسسها ويقبلها ويلحسها ثم بدأ بضربي عليها، كان يضربني بقوة تجعل مؤخرتي تهتز، كانت ضرباته عنيفه جعلتني اتأوه من الألم، فقررت العوده لطريقتي القديمه، الاستسلام التام فقلت له (كفايه ضرب يا حبيبي أنا مشتاق لزبك يلا دخله) كنت اريده ان يضاجعني ويقذف شهوته وينصرف بدون ان يؤذيني لانني احسست انه ينوي تعذيبي، لكن الحيله لم تنطلي على هذا الشيطان فصرخ بي (اخرس يا متناك مسمعش صوتك، انته الليله ملكي اعمل فيك اللي أنا عاوزه) فعرفت انها ستكون ليلة صعبه، عاد لضرب مؤخرتي بقوه حتى جعلني اصرخ فقام بربط فمي ثم امسك بحزامه وبدأ بجلدي، ضربات قويه على ظهري واردافي واوراكي وقدماي، كان يجلد بقوة وكان الألم شديدا يجعل جسدي ينكمش وابكي بقوة وصرت اتمنى ان يدخل علينا سيد لينقذني من هذا العذاب، استمر بجلدي ما يقارب الربع ساعه وصار جسدي كله علامات حمراء بسبب الضرب، ثم توقف ورمى الحزام وجلس امام وجهي وامسك برأسي يتأمل وجهي الباكي ودموعي التي تسيل، كان يبدو عليه انه منتشي بسبب هذا المنظر.

فك رباط فمي وبدأ بادخال قضيبه داخل فمي، كنت اريد ان يفعل اي شيئ بشرط ان لا يعود لجلدي ثانية، لذلك تجاوبت معه وصرت امص قضيبه على امل ان اجعله يقذف لكي يتركني وينصرف لكنه لم يرد مجرد مص كان ينوي ان يغتصب فمي، فصار يدخل قضيبه باكمله في فمي حتى يخنقني وصار ينيك فمي بقوة مما جعلني اختنق كثيرا وسال لعابي على فمي ورقبتي وصدري، ويدخل قضيبه ويغلق انفي ويمنعني من التنفس حتى تجحظ عيناي واكاد اختنق فيتركني اخذ نفسا قصيرا ثم يعود لفعلته، واستمر في عمل هذا لبعض الوقت، ثم قام وعاد خلفي ووضع قضيبه على شرجي ودفعه بقوه فأنزلق داخلي وابتلعته مؤخرتي الكبيره، وبدأ بنيكي بقوة وعنف واستمر بضرب مؤخرتي اثناء النيك، فتناغمت معه لان هذه فرصتي لانهي العذاب بجعله يقذف منيه داخلي، وأنا اعرف الرجال جيدا بمجرد ان يقذفون شهوتهم يتركوني وشأني وينصرفون، كان ينيك بقوة ويضرب ويشتمني فتجاوبت معه حتى اسرعت انفاسه وتشنج جسده وقذف منيه داخلي لاخر قطره حتى هدأت ثورته فقام بأخراج قضيبه وسال منيه على اردافي، وذهب للحمام لتنظيف نفسه وكنت أنا قد ارتحت لان هذه نهاية العذاب... لكن هل كانت كذلك فعلا؟ أم مجرد استراحه للشيطان.

عاد الامين عبدو من الحمام وجلس عاريا بجواري وكنت لا ازال مقيدا في السرير، اشعل سيجاره وجلس يدخنها وصار ينفخ دخانها في وجهي ويرمي رمادها بين اردافي، لقد جعل من مؤخرتي منفضة سجائر، قال لي وهو يدحن سيجارته (من زمان نفسي في حد زيك كده استعبده واذله واكيفه بزبي، عاوزك تبقى شرموطتي للابد)، انتهى من سيجارته واطفأها بين اردافي مما جعلني اصرخ من الألم وبدأت ابكي، فقام وامسك بحزامه من جديد وعاد لجلدي بضربات قويه وبعد دقائق توقف وقال (الحزام ده مش كفايه) فصرت ارتعش مما سيفعله بي، فذهب وعاد بكابل كهربائي قام بجدله لجعله سميكا، وقام بربط فمي بقوه ثم بدأ بجلدي على ظهري ومؤخرتي، كان الألم فظيعا وكنت اصرخ وابكي ولكن لا احد يسمعني، قام الامين عبدو بجلدي بعنف لكي يرضي شهوته الساديه وظل يضربني حتى تعب وصار جلدي لونه احمر وبعض المناطق بدأت تنزف في ظهري وطيزي فقرر التوقف وأنا ابكي بحرقه شديده بسبب الألم، فصار يتحسس مؤخرتي التي تنزف دما وهو يتغزل بجمالها، وبدأ بادخال اصابعه في شرجي، اصبع ثم اثنين ثم ثلاثه ثم اصابعه جميعا، وبدأت اتوجع من الألم فدهن يده من الكريم المزلق ودفعها لداخلي فأنزلقت داخل شرجي لتختفي حتى الرسغ وبدأ يحركها بداخل جسدي لفتره وأنا اتأوه واصرخ من افعاله المجنونه كان قاسيا لا يرحم وكلما زادت معاناتي وصراخي ودموعي زادت متعته، استمر بنيكي بيده لفتره من الوقت ثم اخرج يده فأطلق شرجي ظرطه عظيمه جعلته يضحك عاليا، ثم قام واحضر بضع حبات من الخيار وادركت فورا ما ينوي فعله بهذا الخيار، فصار يدهنها كريم ويدخلها داخل شرجي، ابتعلت مؤخرتي اول واحده والثانيه وعندما ادخل الثالثه صرت اشعر بالم في بطني فصرت اصرخ واهز رأسي كاني اقول له لا لا، فضغط بقوه حتى انحشرت تلك الخيارة الثالثه داخلي، ثم حاول ادخال قضيبه المنتصب مع الخيار، واجه بعض الصعوبات في البدايه ثم استطاع حشر قضيبه في احد اركان مؤخرتي التي اصبحت ضيقه جدا بسبب الخيار بداخلها وبدأ بنيكي بقوة، كان قضيبه يدفع الخيارة الاخيره وهي تدفع التي قبلها حتى اشعر باول خيارة تخترق معدتي، وهكذا استمر قضيب وثلاث حبات كبيره من الخيار في اغتصاب مؤخرتي التي تدمرت تماما ولا اعتقد انها ستصلح للجنس مرة اخرى.

بعد فتره من الوقت توقف الوحش عن النيك واخرج قضيبه قبل ان يقذف، وبما انه اخرج قضيبه اندفعت اول خيارة خارج طيزي ودفعت لتتبعها الثانيه وهو يفتح اردافي بيديه ويشاهد، عانيت والخيارة الثالثه ترفض الخروج اظنها التصقت بامعائي، كان هو مستمتعا وهو يشاهد لحم شرجي يتدلي للخارج كأني امرأة تضع مولودها والخيارة ما زالت بالداخل، وفجأه قام بادخال اصابعه داخلي وقام بسحب الخيارة الثالثه من شرجي، وصار يفتح شرجي بيديه الاثنتين وكنت أنا لا اشعر بفتحتي بسبب التوسعه التي حصلت لها، اخرج موبايله والتقط صوره لمؤخرتي وهو يمسك باحد اردافي ثم اراني ايها، صعقت مما رأيت، فبين تلك الارداف البيضاء الجميله اصبحت هناك كتلة حمراء من اللحم المتدلي ولا تظهر اي معالم لشرجي كما اعهده.

تركني الامين عبدو كما أنا مربوط وشرجي مدمر تماما واردافي تنزف دما وذهب الى الحمام، ثم سرعان ما عاد وفي يده خرطوم تصريف مياه الغسالة، كان من المطاط الاسود طوله يقارب المتر وقطره حوالي بوصه ونصف، انهرت من الرعب وانمكش جسدي وصرت اصرخ وارفس برجلي ويدي ارفض ان يفعل بي ما ينوي، لكنه لم تهمه توسلاتي ولا دموعي فانهال على ضربا بذلك الخرطوم حتى توقفت عن المقاومه واستسلمت وتركت له مؤخرتي يعبث بها كما يشاء، فتوقف عن ضربي وقام بدهان الخرطوم بالكريم المزلق ووضع بدايته على فتحة شرجي المدمرة وبدأ يدفع، كان يؤلمني بشده وضل يحرك الخرطوم حتى دخل اوله وصار يدفع بقوة وبدون رحمه حتى يدخله داخل مؤخرتي، بدأت مؤخرتي رويدا رويدا تبتلع الخرطوم الكبير الذي يشبه قضيب الحصان واستمر هو في حشر ودفع الخرطوم بدون رحمه، حين ادخل نصفه تقريبا توقف الخرطوم عن الدخول اكثر وكنت اشعر به يمزق معدتي فصرت اصرخ من الألم، تأكد الامين عبدو ان هذا اقصى ما استطيع تحمله، ما يقارب النصف متر من خرطوم قطره كبير، فصار يخرجه ويدخله كانه ينكني به وهو يشاهد الخرطوم يفلق مؤخرتي واردافي البيضاء الى نصفين، ثم قام وجلس امامي والخرطوم ما زال بداخلي وفك رباط فمي وحشر قضيبه في فمي ومد يديه الى اتجاه مؤخرتي وامسك بالخرطوم وعاد لنيكي به، فكان قضيب الامين عبدو يضاجع فمي وخرطوم الغسالة الضخم يضاجع مؤخرتي، اما أنا فكنت لا اشعر الا بالالم الشديد في بطني اما شرجي لا اشعر به اطلاقا وكنت اعتقد انني انزف دما من شرجي، ضل الوحش على هذا الوضع حتى تسارعت انفاسه وبدأ يتشنج فعرفت انه سيقذف منيه، فقام بادخال قضيبه اعمق ما يمكن وقذف لبنه الساخن في جوفي وضل يدفق القطرات حتى اخر قطره وهدأت حركته ثم قام باخراج قضيبه من فمي ولكنه لم يخرج الخرطوم من مؤخرتي، قام وذهب الى الحمام واغتسل ثم عاد الى وارتدى ملابسه وقال لي (اتمنى تكوني استمتعتي يا لبوه، كل اسبوع هجيلك اعمل فيك كده واكتر ولو قلت لاي حد اعرف انه هيكون اخر يوم في عمرك) ثم قام بفك وثاقي وتركني وانصرف، كنت في حالة يرثي لها، فظهري ومؤخرتي مليئه بعلامات مكان الضرب والجلد وبعضها جروح صغيره تنزف دما، وخرطوم الغساله ما زال داخلي لا اعرف كيف سأخرجه، والم شديد في بطني وفي كل انحاء جسدي والخيار ما زال ملقي على الارض بجانب السرير، لقد اغتصبني بقوه وانتهك جسدي ولم اعاني في حياتي كلها مثلما عانيت هذه الليله، سندت نفسي ووقفت منحنيا للامام ومددت ذراعي لاسحب الخرطوم لخارج شرجي، كان كبيرا وطويلا ومع السحب للخارج صرت احس ان روحي ستخرج مني، لكن كان لابد من اخراجه فأستجمعت قواي وسحبته للخارج مرة واحده فوقع على الارض، فأحسست ان الدنيا اصبحت سوداء وراسي يدور ثم سقطت على وجهي فوق السرير مغشيا على ودخلت في غيبوبة تامة.

في اثناء غيبوبتي الطويله التي بدأت في حوالي العاشره مساء، اتصل سيد في منتصف الليل ليطمئن علي قبل النوم كعادته، بالطبع لم اجب فأعتقد انني قد نمت وفي الصباح اتصل مرة أخرى ولم اجب لانني كنت في غيبوبه فاستمر بالاتصال حتى شعر بالقلق عند الساعه التاسعه صباحا، فترك العمل وجاء الى شقتي ودخل اليها لان بحوزته مفتاحا اعطيته اياه، عندما دخل الى الشقه ثم الى غرفة النوم صعق من المنظر، فقد كنت ملقيا على وجهي عاريا تماما وظهري ومؤخرتي بهما علامات تعذيب، وجروح قد نزفت بعض الدماء والخيار ملقي بجانبي والخرطوم الذي اغتصبني، اسرع الى سيد وقام باحضار بعض الماء وفقام بأفاقتي، بمجرد ان استفقت احتضنت سيد بقوة وبدأت ابكي، فسألني (مين عمل فيك كده؟ إيه اللي حصل؟) فأجابته بصوت ضغيف (الامين عبدو)، فصاح سيد (والله لانتقملك واجيب حقك منه حتى لو هاخد فيها اعدام).

اخذني سيد لبيته حتى اشفى واتعافي ولاننا كنا نتوقع عودة الامين عبدو في اي وقت وكان يعتني بي وامه تعتني بي في غيابه، جلست في بيت سيد اسبوع وفي خلال هذا الاسبوع كان سيد قد استأجر لي شقة جديده في حي اخر وبدأ بنقل اشيائي اليها، وفي احد الايام عاد الى سيد وجلس معي في الغرفه وقال لي انه احضر رقم تليفون الامين عبدو ويجب ان نستدرجه لكي ننتقم منه، كنت انوي ان اترك الموضوع يمر لكن سيد اقنعني ان الامين عبدو لن يتركني وشأني ويجب ان ننتقم منه لكي لا يعود.

اتصلت بالامين عبدو وقلت له انني مشتاق له ولتعذيبه لي واني اريد ان يأتيني مساء الغد، وقال انه حضر الى شقتي مرتين ولم يجدني فقلت له لقد سافرت لزيارة اهلي لمدة اسبوع والان عدت واريدك يا فحلي، ابتلع الامين عبدو الطعم واتفقنا ان يأتيني في مساء اليوم التالي، وفي اليوم الموعود جاء سيد واحضر اقراص منومه وطلب مني ان استعد بكامل زينتي لكي نستطيع استدراجه فهو دائما يحمل مسدسه ولن نستطيع التغلب عليه الا بالحيله، قمت بالتزين وارتداء قميص نوم مثير ودخل سيد واختبأ داخل الغرفه وهو يحمل بيده عصا كبيره للاحتياط، وفي الثامنه دق جرس الباب ففتحت فإذا به الامين عبدو، دخل واحتضنني وقبلني بشدة فتماشيت معه وقال لي (وحشتيني يا لبوتي دا أنا هطلع روحك الليله) فأجبته (أنا لبوتك كلبتك وعاوزه اتفشخ يا فحلي) امسكني وادارني وتحسس مؤخرتي وهو يمتدح جمالها بكلمات قذرة، ثم بدأ بصفع مؤخرتي بقوه فتأوهت فصاح في (اخرسي يا خنزيرة هو انتي لسه شفتي حاجه) فقلت له (حبيبي لسه معانا الليل طويل، اقلع هدومك وخدلك دش اكون جهزتلك الاكل) فقال لي (كمان عشا واكل؟ إيه الدلع ده؟) دخل ليستحم وأنا دخلت المطبخ واعددت كوبين من العصير ووضعت المنوم داخل احدهما، ورجعت للصاله وشربت كوبي كاملا وتركت فيه بقية قليله جدا لكي يعرف إني شربته وتركت له كوبه الذي به المنوم، خرج من الحمام يرتدي البوكسر فقط وجلس ثم جذبني واجلسني بحضنه وتبادلنا القبل، ثم مددت يدي واعطيته كوب العصير وقلت له اشرب العصير وخليك قاعد، ثم قمت وشغلت الموسيقى وبدأت ارقص له وبدأ هو يشرب العصير ويشاهدني ارقص ويتغزل بي وبجسدي، استمريت بالرقص حتى لاحظت انه بدأ يدوخ ويترنح وبعد عدة دقائق سقط رأسه على الاريكه ونام تماما، كلمته وفحصته وهززته وتأكدت انه نائم تماما.

دخلت الى الداخل واحضرت سيد، فأخذ سيد مسدس الامين عبدو وخبأه ثم حملناه الى غرفة النوم وقيدناه في السرير وهو عار تماما بنفس الوضعيه التي قيدني بها، ثم ارتدي سيد قناعا لكي لا يتعرف عليه الامين عبدو وبدأنا بافاقته بالماء والكولونيا حتى استفاق تماما، وحينها حاول التملص من القيود ولم يستطع ووقفت أنا امامه فقال لي (إيه اللي عملته ده؟ فكني قبل ما اقتلك) فصحت به (تقتلني ازاي وانته مربوط زي الكلب؟ أنا هعمل فيك زي ما عملت فيا واكتر علشان تتأدب يا كلب)، فصاح الامين عبدو مهددا (لو لمستني هقتلك اول ما تفكني) وهنا ظهر سيد ووقف امامه بالقناع ويحمل مسدسه وقال له (انته اللي هتموت الليله وبمسدسك ده، بس بعدما نشبع منك تعذيب) فبصق الامين عبدو على سيد الذي قام بضربه على وجهة، قم قام سيد بحشر قطعة قماش في فم الامين كي لا يصرخ واتى لي بحزام جلدي وقال لي (خد حقك منه) فأمسكت بالحزام وبدأت بضرب الامين عبدو وللامانه لم اكن مستمتعا بما يحدث ولذلك قام سيد بأخذ الحزام مني وبدأ هو بضرب الامين عبدو لفتره، كان يجلده على ظهره ومؤخرته والامين عبدو يتأوه ويبكي من الألم، ثم توقف سيد وفتح ارداف الامين عبدو بيديه، كانت مؤخرته بها شعر وشرجه حوله شعر ومنظرها رجولي جدا، فقال لي سيد (يلا نيكه علشان تهزأه وتكسر نفسه) فرفضت لانني لم افعلها في حياتي من قبل وعندما افعلها تكون بمؤخرة كهذه، لكن سيد نهرني وقال يجب ان تفعلها لكي نذله، فقلت له افعلها أنت اذن، فقال لي يجب ان يكون قضيبك اول قضيب يغتصب مؤخرة الامين عبدو، وصار امرا لابد منه ان ابدأ باغتصاب هذه المؤخرة الرجولية المقرفه.

وقفت خلف الامين عبدو وصرت اتفحص مؤخرته بيدي واشاهد شرجه، لم يكن بها اي اغراء وأنا بالاصل لم اقم بأدخال قضيبي في اي احد من قبل، لم ينتصب قضيبي فصرت افركه بارداف الامين عبدو وشرجه لكي ينتصب فلم ينتصب، نزل سيد فجأه وبدأ بمص قضيبي ومداعبة مؤخرتي بيده لكي يجعلني انتصب وقمت أنا بوضع بعض اللعاب على شرج الامين عبدو وبدأت بادخال اصابعي فيه فبدأ بالتأوه فزدت اكثر وادخلت اصبعي كله، ثم ادخلت الثاني فازددات اهاته ومعها ومع مص سيد لقضيبي انتصب تماما، فاخرجته من فم سيد ووضعته على شرج الامين عبدو ودفعته للامام فانزلق راسه فصرخ من الألم فزدت الدفع بقوة حتى انزلق قضيبي باكمله للداخل فازداد صراخه وتشنج جسده للامام محاولا الهروب وبدأت بنيكه بقوه، كنت اريد ان اسبب له اقصى الم ممكن له، استمريت باغتصاب الامين عبدو وهو يتأوه ويصرخ، وكان قضيبي الابيض الناعم الصغير يخترق ذلك الشرج الرجولي ويختفي بأكمله داخله، كان شرجه دافئا وكان شعور جديد اشعر به فهذه اول مرة لي، اما سيد فصار يقبلني ويتحسس جسدي ومؤخرتي حتى يزيد هياجي، ثم استدار خلفي وفتح اردافي بيديه وبدأ يلعق شرجي، كان شعورا رائعا وقضيبي داخل مؤخرة الامين عبدو وهو يصرخ ولسان سيد يداعب شرجي، ثم امسك سيد قضيبه ووضعه على شرجي يريد ان يدخله، فقولت له لا تفعل لان مؤخرتي لم تشفى بعد بسبب اغتصاب الامين عبدو وتعذيبه لها منذ عشرة ايام، كان حبيبي سيد يهتم بي اكثر من اي شخص في العالم لذلك لم يدخل قضيبه خوفا على، وعاد لدفن وجهه بين اردافي الكبيرة ومداعبة مؤخرتي بلسانه، اما الامين عبدو يبدو ان مؤخرته قد اعتادت على قضيبي فخفت اهاته واصبحت انفاس مكتومه فقط، فصرت انيكه اقوى واسرع، ومع لعق سيد لشرجي ونيكي لمؤخرة الامين عبدو بقوة اقتربت شهوتي واحسست بها تندفع عبر قضيبي ثم لحظات وانطلقت دفعات المني داخل شرج الامين عبدو فصرت اعصر قضيبي حتى افرغت منيي كله بادخل جسد الامين عبدو، كان شعورا رائعا لم اعرفه من قبل.

عندما اخرجت قضيبي سال المني من شرج الامين عبدو فنظرت الى سيد ووجدت قضيبه منتصبا بشده، فقال الآن دوري وقام بادخال قضيبه الضخم في شرج الامين عبدو، كان قضيبه ضخما يقارب حجم قضيبي بثلاث مرات، ولكن مع توسعة شرج الامين عبدو بقضيبي وتعبئته بالمني لم يجد سيد صعوبة في انزلاق قضيبه داخل ذلك الشرج، اما الامين عبدو فبدأ يصرخ ويتأوه بسبب ذلك القضيب الضخم الذي اخترقه من الخلف، بدأ سيد بمضاجعته بقوه وعنف فكان يخرج قضيبه ثم يدفعه بقوه ليخترق ذلك الشرج ويصل الى المعده ليطلق الامين عبدو صرخة مكتومه، طلب مني سيد تصوير هذا الاغتصاب لنستخدمه في تهديد وإذلال الامين عبدو لاحقا، فصرت اصور بالفيديو قضيب سيد وهو يغتصب تلك المؤخرة الرجولية، وللامانه شعرت بالغيرة وتمنيت ان اكون أنا مكان الامين عبدو وقضيب حبيبي يخترقني مثلما يخترق هذه المؤخرة، ظل سيد يضاجعه بقوه حتى قذف منيه بداخله وانتهى منه، وكل هذا تم تصويره.

بعد اغتصابنا نحن الاثنين لمؤخرة الامين عبدو قام سيد بتشغيل الفيديو امامه وهدده انه اذا اقترب مني مرة أخرى سينشر هذا الفيديو ويفضحه، كان الامين عبدو يبكي على رجولته التي تم اغتصابها وعلى اهانته وما زال يهدد بأنه سيقتلنا وينتقم منا، اخذني سيد للصاله وقال ان ما فعلناه لا يكفي ولا بد ان ندمر عبدو تماما لكي يستسلم، فقررنا الانتقام اكثر.

دخل سيد وضرب الامين عبدو على رأسه ففقد الوعي وفكينا وثاقه ثم قمت أنا بالباسه احد قمصان النوم الخاصة بي ووضعت له احمر شفاه ومكياج، ثم لفيناه بملاية وحملناه الى السيارة، وذهبنا الى احد التقاطعات المزدحمة بالمدينة وكان الوقت قبل الفجر فكان التقاطع خاليا تماما من الماره، وقمنا بتقييد الامين عبدو الى احد اعمدة الكهرباء وهو بقميص النوم وعليه احمر الشفاه، ووضعنا ملابسه بجانبه وخبئنا مسدسه بداخلها ثم انصرفنا مسرعين.

في الصباح الباكر عاد سيد الى التقاطع ليرى ماذا حدث، فوجد الناس مجتمعين حول الامين عبدو يلتقطون له الصور ويسخرون منه وهو يتوسل اليهم ان يفكوا قيوده، ولكن لان الناس تكرهه بسب بلطجته عليهم واستغلاله لنفوذه لم يساعده احد وتركوه مقيدا حتى الساعه التاسعه صباحا حينما اتت دورية الشرطه وفكت قيوده والبسوه ملابسه واخذوه لقسم الشرطه.

اما أنا فانتقلت الى الشقة الجديدة وتوقفت عن الذهاب للجامعة والخروج خوفا من ان يجدني الامين عبدو، حتى جاء سيد بعد ثلاثة ايام يزف الى الخبر السعيد، لقد تم نقل الامين عبدو الى محافظة بعيده بناء على طلبه فلم يعد يستطيع النظر في وجه احد بعد الفضيحه وبعد صوره بقميص النوم التي ملأت المدينه وصارت مادة للسخرية والضحك.

وبهذا اقفلت بابا اسودا في حياتي وتجربة سيئة مررت بها، واجتهدت في دراستي حتى تخرجت من الجامعة بتقدير عال واصبحت مهندس ديكور، وقام ابي بإفتتاح مكتب خاص بي في المدينة التي قررت ان استقر بها للابد بجانب حبيبي سيد الذي لم يتركني ولم اتركه، وعشنا معا في سعادة وهناء كحبيبين ولا احد يعرف عنا شيئ سوى اننا صديقين حميمين...


أشعر بالخجل

أنا سيدة متزوجة في الثالثة والثلاثين من عمري، بالرغم من ان وجهي ليس جميلا الا انني امتلك جسما جميلا ومثيرا جدا، قامتي متوسطة ولي نهدان مستديران ومشدودان بحلمات كبيرة على قمتهما، خصري نحيل ومؤخرتي مستديرة وكبيرة وبارزة للخلف، فخذاي وساقاي ممتلئان لدرجة انني احيانا اشعر بالصعوبة في المشي، ولاني كنت اخجل من نظرات الرجال الى جسمي فقد تعودت منذ صغري ان البس ملابس واسعة تخفي مفاتن جسمي، ولذلك وبسبب عدم جمال وجهي تاخرت في الزواج حتى تجاوزت الثلاثين من عمري، ولذلك لم يصدق والدي عندما احضرت لي احدى قريباتي عريسا وزوجوني له بسرعة بالرغم من انه عامل بسيط في ورشة لصيانة السيارات، زوجي متبلد الاحاسيس يعود من عمله متاخرا فيتغدى ويخرج ليلعب مع اصحابه الكوشتينة حتى وقت متاخر من الليل، وكثيرا ما يعود ليجدني قد نمت ولهذا كان ينيكني مرة واحدة في الاسبوع او مرتين على الاكثر رغم انني كنت اهتم بجسمي ودائما ما ادلكه واتبخر وازيل الشعر من جسمي حتى اصبح جسمي لينا بضا وبشرتي ناعمة ومعطرة دائما، ولكن لا حياة لمن تنادي، الآن مرت سنة كاملة على زواجي ولم احمل وشعرت أمي بالقلق فطلبت مني ان احضر البهم لتأخذني الى طبيب شاطر اسمه (مرتضى) فتح عيادته قرب منزلهم، فاستاذنت من زوجي انني سابيت الليلة عند أمي ولم اخبره انني سازور الطبيب.

اخذتني أمي الى عيادة الطبيب التي كانت تقع في شارع رئيسي قرب منزل اهلي، كانت العيادة عبارة عن فناء صغير تتوسطه غرفة وصالة، جلست مع أمي في الفناء مع بقية المريضات بعد ان سجلت اسمي عند موظف الاستقبال، كان اقبال المريضات على العيادة كبير مما يدل على شطارة الطبيب كما قالت أمي، عندما حان دوري للدخول تركت أمي جالسة بانتظاري ودخلت وأنا اتخيل ان اجد الطبيب رجلا كبيرا في السن، ولكن لدهشتي وجدت انه صغير نسبيا عمره لا يتجاوز منتصف الثلاثينات، كان وسيما وطويل القامة ذو كتفين عريضين تحت البالطو الابيض، شرحت له انني اكملت سنة من الزواج ولم احمل حتى الآن فاخذ يسألني عن انتظام دورتي الشهرية واسئلة اخرى ثم طلب مني الاستلقاء على طاولة الكشف خلف الستارة حتى يكشف علي، وطلب مني ان افتح ازرار بلوزتي وان اخلع السوتيان، وقف لفترة من الزمن ينظر الى صدري ثم كشف عليه بالسماعة وبعدها اخذ يمرر يديه على نهدي ويعتصرهما برقة، اعتقدت ان هذا جزء من الكشف وتركته يلمس صدري كما يشاء، ثم اخبرني انه يريد ان يعمل لي كشف شخصي للمهبل والرحم وطلب مني خلع لباسي الداخلي ووقف قرب رجلي ولبس قفاز مطاطي في يده وباعد بين فخذي شعرت به يتحسس كسي من الخارج ثم يدخل اصبعين في فتحة مهبلي ويحركهما بالداخل لمدة من الزمن ثم اخرجهما وخلع القفاز ثم اخذ يمرر يديه على فخذي وموخرتي كما فعل مع صدري، طلب مني النزول من طاولة الكشف وجلس الى مكتبه يكتب في بعض الاوراق امامه وسألني: اخر دورة كانت أمتى؟ واخبرته انها انتهت قبل يومين قال لي: دي فحوصات عايزك تعمليها الليلة وتجيبيها لي ضروري وسألته ماذا افعل اذا تاخرت نتيجة الفحوصات حتى وقت متاخر من الليل، فابتسم وقال: أنا ما ح اقفل العيادة لغاية ما انتي تجي، ح انتظر لغاية ما تجيبي النتائج ضروري اشوفها الليلة ووصف لي مكان معمل قريب،

اخذت أمي الى المعمل واخذوا مني عينات من الدم والبول واخبروني ان ظهور النتيجة يتطلب ساعتين، فطلبت من أمي الرجوع الى المنزل وبقيت لوحدي في المعمل حتى استلمت النتيجة، كانت الساعة قد تجاوزت العاشرة مساء عندما عدت الى العيادة وعندما دخلت الى فناء العيادة لم اجد احد ولا حتى موظف الاستقبال وسألت نفسي: هل قفل ولم ينتظرني كما قال؟ ولكن غرفة العيادة كانت مضاءة وبابها مفتوح فمشيت ناحيتها ونظرت داخلها بتردد فوجدت دكتور مرتضى جالسا الى مكتبه يقرا في كتاب كبير امامه وعندما شعر بي رفع رأسه وابتسم وطلب مني الدخول وقال: زي ما وعدتك أنا في انتظارك ثم قام وقفل باب العيادة وقال: حتى لا يزعجنا احد، لان موظف الاستقبال بتاعي خلاص مشى، اخذ مني نتائج الفحوصات وقراها بعناية ثم هز رأسه وقال: كله تمام، مافي حاجة، لكن عايز اكشف عليكي تاني وطلب مني الصعود مرة اخرى لطاولة الكشف، فصعدت وفتحت ازرار البلوزة وخلعت الستيان وعندما جاء بجانبي قال لي: المرة دي عايز اشوف استجابة الجهاز التناسلي بتاعك، ولم افهم ما يقصد ولكني اجبت: طيب يا دكتور فوضع يديه على نهدي واخذ يمررهما عليهما برقة ثم يعتصرهما، ثم اخذ يمرر اصبعيه الكبيرين على حلماتي حتى شعرت بها تنتصب فاخذ كل واحدة من حلماتي بين اصبعين يمطها ويداعبها، بدات اشعر بشعور لذيذ ومتعة من حركاته وشعرت بدقات قلبي تزداد وانفاسي تتلاحق وشعرت بالحرج والخجل، ماذا سيظن الدكتور الآن؟ وحاولت ان اسيطر على نفسي ولكني لم استطع كان ما زال يواصل مداعبة حلماتي واعصار نهدي وكانت اللذة تزداد وشعرت ببظري ينتصب وينبض، رفع دكتور مرتضى يديه عن صدري وقال: يللا ح اعمل الكشف الشخصي هل صوته مبحوح أم انني اتخيل؟ نظرت اليه يتجه ناحية رجلي ولاحظت انه لم يرتدي القفاز المطاطي هذه المرة، خلع لباسي الداخلي ووضع يديه على فخذي ثم باعد بينهما ووقف ينظر الى كسي مدة من الزمن، وشعرت أنا بالخجل، الآن سيلاحظ بظري المنتصب والسوائل التي خرجت من كسي، شعرت به يمرر اصابعه برقة على باطن فخذي حتى وصل بيده الى كسي، ادخل اصبعين الى فتحة مهبلي كالمرة السابقة ولكن بدل ان يتحسس بهما داخل مهبلي كالمرة السابقة اخذ يدخلهما ويخرجهما كانه ينيكني وبدات اشعر بلذة شديدة ومتعة، ثم وضع اصبعه الكبير على بظري واخذ يدعكه وفي نفس الوقت يدخل اصبعيه ويخرجهما من كسي وازدادت متعتي ونسيت انني في عيادة وان هذا من المفترض ان يكون كشف، كل ما كان يهمني هو ان يواصل حركة يده في كسي ويمتعني واغمضت عيني واسلمت نفسي للمتعة، شعرت به يتحرك وياتي ليقف بجانبي ويده ما زالت في كسي، وعندما شعرت بانفاسه الحارة قرب صدري فتحت عيني ووجدته يتجه بوجهه ناحية نهدي ثم اخذ احدى حلمتي بين شفتيه يمتصها وعندها ادركت ان الحكاية ليست كشف انما شئ اخر، ولكن لم يهمني الامر، مداعباته الخبيرة لصدري وكسي جعلتني في حالة من الهيجان الشديد واخذت اتاوه واتلوى من المتعة، ثم فجاءة ابعد يده عن كسي وتوقف عن امتصاص حلمتي وعندما نظرت اليه وجدته يفك حزام بنطلونه ثم انزل السوسته واخرج قضيبه، كان قضيبه طويلا وغليظا وشديد الانتصاب وقد بدات السوائل تخرج من فتحته، امسكه بيده ونظر الي وسألني: عايزاه؟ ومن شدة هيحاني لم استطع ان اتكلم فاومات براسي بالايجاب، فابتسم واتجه ناحية رجلي وجذب مؤخرتي الى حافة الطاولة ووقف بين فخذي ووضع راس قضيبه الساخن الضخم على كسي من الخارج واخذ يحركه من اعلى الى اسفل ثم وضعه على فتحة كسي واخذ يضغط ببطء حتى ادخله كله وصدرت عني شهقة من شدة اللذة، وضع يديه على جانبي جسمي واتكأ على طاولة الكشف ثم اخذ ينكيني، كان يتوقف عن ادخال واخراج قضيبه احيانا ويحركه في حركة دائرية داخل كسي، وكان ينظر الى ويقول: ما شفت جسم زي جمال جسمك، هيجتيني شديد، كان لازم انيكك الليلة، كنت أنا في عالم من اللذة والمتعة لم اشعر به خلال سنة زوجي السابقة وكنت لا استطيع كتم اهاتي حتى لو حاولت ذلك، كانت حركة النيك تزداد وتزداد معها اللذة وبدا هو ايضا يتاوه في كل مرة يدخل قضيبه ويخرجه مني، كانت لذتي ومتعتي تزداد وتزداد، وعندما رفع يده عن الطاولة ووضعها على كسي واخذ يدعك بظري لم احتمل وبلغت ذروة اللذة وأنا اصيح: احيييي احيييي ووضعت يدي على فمي لاكتم صوتي وأنا ادفع بجسمي باتجاه قضيبه واضغطه بشدة وشعرت بمهبلي ينقبض على قضيبه فشعرت به يرتعش ثم تصلب جسمه ورفع رأسه الى اعلى وهو يتاوه بشدة شعرت بقضيبه ينتفض داخل كسي ويقذف لبنه الحار، انهار جسمه على جسمي ووضع رأسه على صدري وهو ما زال يحرك قضيبه داخل كسي حتى هدات انفاسنا فرفع رأسه وابتسم لي: عرفت انك ما ح تخذليني، كويس إني انتظرتك، نهض من فوقي واخذ مناديل ورقية ومسح بها كسي وقضيبه وهو يقول: ما تخافي انك تحملي مني، لانه بعد الدورة ما تنتهي مباشرة امكانية الحمل ضعيفة جدأ وعندما عدنا للجلوس حول مكتبه قال لي: وهو يبتسم: انتي كويسة ما عندك حاجة، بس خلي زوجك ينيكك اكتر، ولو احتجتي لمساعدة مني تعالي طوالي بابي مفتوح ليكي وزبي بانتظارك، وقد مر شهر على هذه الحادثة وقد اشتقت اليه ولكني اشعر بالخجل، هل اذهب اليه؟



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات