قصص جنسية / الجزء التاسع
أنا
وليد دكتور نساء وولادة أبلغ من العمر 48 عام أرمل ولدي ولدين، عمار 18 سنة ومحسن
16 سنة.. أسكن في منزل مكون من خمس اطباق منزل العائلة.. الدور الأرضي ساكن فيه
والدي وأمي.. والدور الأول فاتحة عيادة واخدتها وبدي الأيجار بتاعها لاخواتي كل
اول شهر، الدور الثاني ساكن فيه اخويا فريد ومراته حنان، الدور الثالث أنا اللي
ساكن فيه، الدور الرابع ساكن فيه أخويا الكبير شريف ومراته أمل وبنتهم بسمه اللي
عندها 19 سنة.. الدور الخامس عاملينه شقه بنستضيف فيها أخواتي البنات لما بيجوا
زيارة.. أختي سعاد او أختي نادية.. متزوجين وكل واحدة عايشة ببلد غير القاهرة،
فأختي نادية متزوجة وعايشة مع زوجها في المنصورة وعندها بنتين وولد حنين وحسام
واميرة واختي سعاد متزوجة وعايشة في الشرقية وعندها بنت اسمها سلمى.
مراتي
متوفيه من 3 سنين تقريبا ولم افكر في الزواج مرة أخرى لاني كرست حياتي لشغلي
وتربية أولادي.. واختراعي اللي عشت سنين حتى من قبل وفاة زوجتي.. والحقيقة زوجتي
كانت هي السبب الرئيس في تكريس حياتي من اجل اختراع شيء يجعل المراءة في قمة
هيجانها الجنسي
فقد
كانت زوجتي لديها برود جنسي لا يستطيع احد ان يتحمله ولكني صبرت وتحملت لأني كنت
بحبها جدا، ولأني طول عمري دكتور شاطر في مجالي كنت بستخدم معاها ديما المنشطات
والأكلات اللي كانت بتساعد في اني ارفعها من احساسها الجنسي ولكن ده مكنش كافي
بالنسبة ليا وعملت اوضة خصصتها للأبحاث العلمية واختراع شيء يساعد ويفجر الشهوة
الجنسية لدى النساء وحاولت سنين اني اتوصل لشئ يكون سحري وبالفعل نجحت في ده قبل
ما زوجتي تتوفى بسنة تقريبا.
الأختراع
عبارة عن شيكولاته مصنوعة من المواد الكميائية والطبيعية اللي بتتحكم في رغبة
النساء وتفجير شهوتهم.. والاختراع ده مكنش طبيعي، لا ده كان مذهل ورهيب، وبيخلي
الست بعد ساعة من تناول الشيكولاته، انها ممكن تمارس الجنس مع اي حد بدون ما تقدر
تسيطر على نفسها، لأن الرغبة الجنسية بتكون في ذروتها والهرومونات الجنسية بتكون
عند اعلى مستوى ليها!
بداية
تفكيري في اختراع الشيكولاته دي لما تزوجت ساره بعد قصة حب استمرت عامان قبل
زواجنا، ولاني كنت رجل محافظ تربيت ونشأت في بيت محافظ على العادات والتقاليد
والمثل العليا فمحولتش طوال فترة علاقتي بسارة قبل الزواج اني المسها زي ما فيه
عشاق كتير بيعملوا، وهي كمان برغم انها كانت بتحبني جدا بردو حتى محاولتش انها ولو
مرة انها تلمح ليا عن اي رغبة جنسية، وده بردو بيرجع لعادتها وتقاليدها وحسن
تربيتها.
في
فترة قصيرة جدا تمت الخطوبة وبعد كام شهر تم زواجنا.. في بداية الزواج وبرغم اننا
كنا لسه عرسان جداد لكن زوجتي فزعت من حجم زبي وخافت انه بيسبب ليها ألم اكتر من
المتعة،
اضطريت
اني استعين بالزيوت اثناء ممارسة الجنس معاها علشان متحسش بأي ألم اثناء الممارسة
لكن
مع مرور الشهور بينا تأكدت ان زوجتي تعاني من البرود الجنسي، فهي دائما ما كانت
تتحجج علشان منمش معاها برغم اني كنت بعمل كل شيء ممكن يثيرها جنسيآ.
مرت
الشهور وأنا حاسس بحرمان من زوجتي برغم انها معايا لكني مش لقيها ولا حاسس
بأنوثتها،
بدأت
في البحث عن المواد اللي بترفع الشهوة الجنسية عند النساء وعملت غرفة وجهزتها لعمل
التجارب المبنية على العلم والطب في اختراع شيء يكون بمثابة شيء سحري!
مرت
الشهور وبقيت حاسس بالملل من حياتي اللي مفيهاش اي نوع من الأثارة والتشويق حتى
اللبس، مراتي مبقتش بتهتم بيه لا بتلبس قمصان نوم مثيرة ولا بتحط مكياج وتدلع ليا
وبقت الحياه بينا شبه جافة لدرجة اني بدأت ابص لمرات أخويا اللي كانت ديما مهتمة
بنفسها وبلبسها ولما كنت بنزل اقعد مع أخويا فريد شوية كنت بشم ريحة برفانها
المثير وجسمها اللي كان متناسق جدا وشياكتها في اختيار ابسط هدومها، سواء جلبيات
البيت او الترنجات اللي كانت بتلبسهم وشكل دوران طيزها كان مخليني هايج عليها..
وبدأت اتمناها واتمنى ان مراتي حتى تكون زيها، وكنت لما بطلع من عندهم، بيكون
جوايا رغبة جنسية متفجرة وبكون محتاج امارس الجنس، ولما كنت بطلب من مراتي امارس
معاها او تتزوق ليا كانت يا تقولي تعبانه ومش قادرة يا طول النهار في المطبخ ومش
قادرة.
بدات
اشتري ليها المنشطات الجنسية ونفعت نسبيآ معاها لكن مكنش بالقدر المطلوب بالنسبة
ليا، واتولدت جوايا رغبة اختراع شيء يكون سحري يحول مراتي من النقيض للنقيض،
وبداءت في تجهيز غرفة في شقتي وجبت كل المعدات اللي تساعدني على اختراعي، وبدأت في
البحث العلمي وشراء كل المواد الكميائية والطبيعية، وعندما سألتني زوجتي سبب تحويل
الغرفة الى معمل علمي، قولت ده بحث علمي لاختراع علاج فعال لعلاج النساء العقيمة
التي لا تنجب!
استمريت
تقريبا خمس سنين ما بين الفشل ومعاودة المحاولة لغاية ما طلعت اول شيكولاته جنسية
واليوم ده أنا فاكره كويس جدا كان يوم الثلاثاء الساعة خمسة آخر النهار وكان فاضل
ساعتين على فتح العيادة بتاعتي.
اليوم
ده كنت اجازة من المستشفى ومتعود في ايام الاجازة بصحى عادي في ميعاد شغلي وبفضل
شغال في المعمل بتاعي لغاية تقريبا الساعة 3 او تلاتة وبعدين اريح جسمي شوية في
اوضتي لغاية ميعاد العيادة بتاعي من سبعة آخر النهار للساعة 11 وبعدين اطلع شقتي
في الدور الثالث.
طلعت
الشيكولاته وقولت لما اجربها في مراتي واشوف رده فعلها ايه ومن حسن حظي ان ابني
عمار وابني محسن مكنوش موجودين في البيت في الوقت ده وكانوا خارجين مع صحابهم،
خرجت من المعمل وطلبت من سارة مراتي تعملي كوباية شاي على ما انزل اشتري شوية
حاجات من تحت، المهم نزلت جبت شوية طلبات ليا وسجاير، لاني بدخن وجبت شيكولاته،
فتحت الشيكولاته وشلتها وحطيت بدلها قطعة من اللي معايا ولما طلعت شقتي كانت ساره
عملت ليا كوباية الشاي
أنا:
يااااه، أنا نسيت خالص انك عملتي ليا شاي، طب خدي كلي انتي الشيكولاته دي وهاتيلي
الشاي في المعمل
ساره
بتعشق الشيكولاته اخدتها ودخلتلي كوباية الشاي في المعمل وبعدما خرجت فضلت أنا
مراقبها من ورا الباب، مراتي في الوقت ده كانت بتغسل بعدما خلصت من الغسيل خرجت
وقعدت في الصالة وبقت بتاكل في قطعة الشيكولاته اللي ادتهالها، مفيش عشر دقايق او
ربع ساعة بدات اشوف مراتي عمالة تدعك بأيدها في وراكها وهي مش مظبوطة، شوية راحت
الحمام غسلت وشها بالمياه وزي ما تكون حرانه او حاسة بسخنية في جسمها وكل شوية،
تدعك في بزازها، فهمت ان التركيبة اشتغلت ورفعت الشهوة الجنسية عندها للآخر!
مراتي
دخلت الحمام بطلت الغسالة وراحت الأوضة بتاعتها ولبست احلى قميص نوم عندها واتزوقت
وبقت على سنجة عشرة وندهت عليا، وأنا عملت نفسي مشغول راحت جاية ليا المعمل وخبطت
على الباب وقالتلي عايزك في الأوضة.. دخلت الأوضة شفت واحدة تانية خالص غير اللي
متجوزها من سنين.. شفت واحدة حاطة الأحمر ومسرحة شعرها ولابسة قميص النوم المثير
والبرفان السكسي ومستنياني على السرير
أنا:
ايه ده يا ساره؟ أنا مش مصدق عنينا
ساره:
ايه يا راجل هتفضل واقف كده ومستغرب ماتيجي جنبي
قلعت
هدومي وروحت طالع جنب منها عالسرير
أنا:
أنا مستغرب، تسيبي الغسيل وتزوقي نفسك وتلبسي احلى قميص نوم عندك، ايه اللي حصل في
الدنيا
ساره:
أنا عارفة اني مقصرة في حقك، حقك عليا وراحت معدولة وايدها بقت عمالة تحسي في
صدري.. ايه هو أنا موحشتكش ولا ايه يا راجل، احنا بقالنا كتير بعاد عن بعض
أنا:
وحشاني بس؟ دانتي وحشاني ووحشاني ووحشاني ورحت رايح بشفايفي واخدت شفايفها وبقيت
عمال امص فيهم واعصرهم بين شفايفي، وأنا عمال امص في شفايف مراتي وهي ممحونة
عالأخر تحت مني تليفوني رن، وكان في جيب البنطلون بتاعي، جيت اقوم علشان ارد، ساره
مسكت فيا
ساره:
انت رايح فين ما يتحرق التليفون، خليك مركز معايا، وراحت قايمة وقاعدة فوق مني، وبقت
عمالة تحك كسها في زبي اللي كان واقف على اخره تحت البوكسر
أنا:
مالك يا وليه هايجة كده ليه
ساره:
معرفش يا وليد حاسة كسي مولع نار وتعبانه اوووي
أنا:
طب انتي عايزة ايه يا ساره
ساره:
مش عارف يعني، ولا بتستعبط..
أنا:
لا أنا حابب اسمع منك وشغال افعص في بزازها من فوق قميص النوم
ساره:
عايزه اتناك، اااااه هو زبك واقف أوي كده ليه
أنا:
انتي اللي شكلك هايجة أوي النهاردة
ساره:
ااااااااووووي يا وليد اوووي، يلا بقى قوم برد كسي بلسانك
وراحت
نازلة من على زبي وقلعت الكلوت ونامت على ظهرها وفشخت رجليها ليا، ولسه هنزل لكسها
علشان الحسه راح تليفوني رن تاني
ساره:
يووه بقى مين إبن الوسخة اللي بيرن عليك دلوقت
أنا:
معلش هشوف مين ليكون حاله مستعجلة
قومت
وجبت التليفون من البنطلون وبصيت لقيت اللي بتتصل بيا هند..
أنا:
الو ايوة يا هند
هند:
ايوة يا دكتور أنا فتحت العياده وفيه خمس حجوزات لغاية دلوقت هو حضرتك هتيجي في
الميعاد
أنا:
معلش يا هند الغي كل الحجوزات بتاعة النهاردة واعتذري ليهم لأني تعبان ومش هقدر
انزل العيادة النهاردة
وقفلت
مع هند، وطلعت لمراتي اللي لقيتها لاول مرة في حياتي من ساعة ما اتجوزنا القيها
بتلعب في كسها وعمالة تدعك فيه
أنا:
اديني اخدتلك اجازة النهاردة من العيادة علشان اروقك
ساره:
طب يلا لحسن أنا على آخري
أنا:
يلا ايه يا وليه
ساره:
الحس كسي وطفي ناري
أنا:
بس كده، دانا هلحس كسك وهاكلة اكل المتناك ده
طلعت
ونمت على بطني بين وراكها وقربت من كسها وبقيت عمال ابوسه براحة وهي عمالة تدعك في
شعري وتتلوي وترفع كسها ليا علشان اكلة اكل.. اخدت زنبورها بين شفايفي وضغطت عليه
وبقيت عمال اعصره وامصه وهي بتتشرمط تحت مني أححححح أححححح، مش قادره يا وليد مش
قاااادرة خالص، طلعت لساني وبقيت بحركة ببطئ على كسها الممحون وبلحسه براحة.. ايووووة
يا وليد ايوووة كده
أنا:
حاسة بلساني وهو بيتحرك على كسك يا ساره
ساره:
آآآآه يا حبيبي، آآآآه يا وليد
بعدما
خلصت لحس في كسها وشبعت منه راحت قايمة هي وطلعت فوق مني بالعكس 69 واخدت زبي
وفضلت تضرب بيه على لسانها وبعدين اخدته في بوقها وبقت بتمص فيه زي المجنونة
آآآآه
يا وليد زبك شكلة جامد اووووي
أنا:
انتي بس اللي هايجة أوي النهاردة يا قلبي
ساره
عمالة بلسانها تلحس في زبي وتطلع وتنزل على العروق وراس زبي لحس، وبعدها نزلت على
بيضاني وبقت عمالة تشفط فيهم لجوا بوقها وهي ممحونة عالآخر، وبعدما خدت مزاجها من
لحس زبي وبيضاني قالت: يلا بقى يا وليد قوم نكني في كسي المولع
قومت
وهي نامت على ضهرها ورفعتلي رجلها وأنا دخلت بينهم ومسكت زبي وحطيته على كسها من
غير ما ادخلة وبقيت عمال احك زبي، بين شفرات كسها وأنا نايم بجسمي عليه
آآآآآآآآآه، زبك حلوووو اووووي يا وليد، زبك جميل اووووووي
أنا:
انتي عايزني اعمل ايه يا قلبي
ساره:
تنكني يا قلبي
أنا:
انيكك فين
ساره:
في كسسي يا وليد في كسي
رفعت
جسمي ونشنت زبي على خرم كسها وبدأت ادوس بجسمي على زبي اللي بدأ يدخل في كسها
المفتوح.. أححححح أححححح ايوه ايوه دخله دخله يا وليد، دخله كله في كسي آآآآآآآآآآآخ،
مش قادرة، عايزة اتناك من زبك اووووي.. كنت بدخل زبي من تحت وادخل بيه لفوق في
كسها وكانت عمالة تولول تحت مني من شدة المتعة والشبق الجنسي.
بعدما
فشخت كسها نيك بزبي قومتها وخليتها تقعد على زبي وهي مدياني ضهرها، قعدت على زبي
وأنا مسكت بزازها بأيدي وبقيت عمال افرك في حلماتها بصوابعي ..أووووف أووووف، زبك
ماليني يا وليد، زبك مالي كسي يخرب بيته، بقت بتطلع وتنزل على زبي وأنا عمال افعص
في بزازها أوي واهاتها مالية الأوضة علينا، قومتها وخلتها تفلئس في وضع الكلبة
ونزلت أنا تحت طيزها وفشختهم بأيدي وبقيت بلساني بلحس خرم طيزها، وبصباعي ببعبصها
آآآآآآآآآه اوووووف انت بتعمل ايه يا راجل..
أنا:
ببعبصك في طيزك الجامدة دي
ساره:
طب قوم حط زبك في كسي يا راجل وسيبك من البعبصة
وراحت
ضحكت ضحكة كلها شرمطة، مسكت زبي وحطيته على اول كسها من ورا وروحت مدخله فيها مره
واحدة أييييييييي، ايه الأفترى ده يا راجل، براحة على كسي، خليك حنين عليا، مسكتها
من لحم طيزها وبقيت عمال ارزع زبي بكل قوتي أييييييييي براحة براحة يا وليد، زبك
هيعورني كده، فضلت ادخل زبي وصوت ارتطام لحمي في لحمها جايب لأخر الشقة لغاية ما
جبت لبني السخن في كسها، ودي كانت اول مرة احس اني مراتي بقت ست بجد، ست اي راجل
يتمنى ان مراته تبقى كده على السرير.. وبعدما خلصنا نيك، مراتي قامت عملت ليا احلى
اكل، وبعدما خلصنا الأكل وشربت الشاي، طلبت مني اني انيكها تاني!
المذهل
في الشيكولاته دي ان مفعولها بيستمر تقريبا تلاتة ايام وفي اليوم الأول بيكون
المفعول بتاعة في ذروته واليوم التاني بيكون المفعول بتاعة تقريبا أقل والثالث أقل.
استمريت
شهر كل اسبوع اعزم ساره مراتي على الشيكولاته لما حسيت انها اتفشخت من كتر النيك
وحتى هي بقت مستغربة جدا ومكنتش طبعا تعرف موضوع الشيكولاته ده!
الطريف
في الموضوع ده، كان ليا صديق دكتور دفعتي، وكان بيشتكي ديما من نفس شكوتي اللي هي
برود مراته وعدم رغبتها في ممارسة الجنس وكان كل فين وفين على ما ينام مع مراته،
وفي يوم بعدما خلصت العيادة بتاعتي كان يوم خميس جالي زميلي الدكتور فوده وقعد
معايا، وصار الحديث بينا روحت قايل له وأنا بضحك ايه يا عم فوده هو انت معندكش
خميس ولا ايه
فوده:
خميس ايه بقى وزفت ايه مأنت عارف اللي أنا فيها
أنا:
طب واللي يغير حياتك 180 درجة تعمله ايه
فوده:
تغير حياتي ازاي، هتقولي اتجوز زي صاحبنا الدكتور لؤي
أنا:
لا خالص.. لا تتجوز ولا حتى تتصاحب، المشكله هتتحل في ظرف ساعة من اكلها لقطعة
شيكولاته
فوده:
ايه ياعم دي حاجة جاتلك من بره ولا ايه
أنا:
آه دكتور زميلي كان مسافر امريكا وجابلي الشيكولاته دي
فوده:
يا راجل دي اكيد شيكولاته قنبلة ومن الآخر
أنا:
بص هتخلي مراتك زي الفرن
فوده:
يعني انت جربتها في مراتك؟
أنا:
اسكت أنا بقالي شهر مفيش يوم فات من غير ممارسة، مفيش غير من خمس ايام للظروف
الشهرية
فوده:
طب ومراتك عرفت، يعني طعم الشيكولاته متغير مثلا ..
أنا:
لا خالص شيكولاته زيها زي اي شيكولاته متفرقش خالص
فوده:
طيب لو أنا اكلتها ممكن أنا كمان تهيجني
أنا:
بصراحة أنا علشان على طول هايج هههههه محستش بفرق لما دوقتها
فوده:
هههههههه تبقى مصيبة لو احنا الاتنين اكلنا منها، واحنا الاتنين نتمنى نتناك مع
بعض
أنا:
هههههههههه يخرب بيت فقرك، متخفش هي بس اللي هتطلب كده منك
فوده:
لا بقى انت تجيب اربع خمس قطع
أنا:
خد بالك القطعة الواحدة مفعولها تلات ايام
فوده:
قوم بسرعة هات الشيكولاته يا دكتور وليد خليني اروح بسرعة
قومت
طلعت شقتي ونزلت بقطعتين شيكولاته واديتهم للدكتور فوده وقولت له لو كلامي طلع
صحيح بكره تعزمني على كباب
فوده:
كباب بس، انت تؤمرني بس يحصل
فوده
اخد الشيكولاته وطيران على بيته!
تاني
يوم هند اللي شغالة معايا في العيادة طلبت مني انها عايزة تمشي بدري ساعتين علشان
حاجزة عند دكتورة نساء وولادة، متعودة تروح ليها وبرغم اني اكتر من مرة اطلب منها
اني اكشف أنا عليها وتوفر تمن الكشف، كانت ديما بتقولي ان جوزها محرج عليها انها
تكشف عندي او عند اي دكتور راجل.
هند
لسه متجوزة جديد من حوالي تمن شهور بس، وهي بتشتغل معايا من قبل ما تتجوز بحوالي
تلات سنين
أنا:
يابنتي انتي مصممة تضيعي فلوسك عند الدكاتره ليه، مانا دكتور امرض نسا لازمتها ايه
بقى تروحي لدكتورة
هند:
يا دكتور ما انت عارف أنا اولا عمري ما اتكشفت على حد غير جوزي، ثانيا جوزي محرج
عليا
أنا:
طب الستات اللي بتيجي تكشف عندي دي مثلا بتعمل حاجة غلط، يابنتي أنا دكتور ومفيش
حياء في الطب
هند:
معلش يا دكتور خليني براحتى
أنا:
المرة دي مفيهاش معلش وياستي ابقى قولي لجوزك انك كشفتي عند الدكتورة اللي بتروحي
ليها
هند:
يا دكتور ماهو...
أنا:
خلاص بقى يا هند، روحي شوفي الدور على مين في الكشف
هند
مش طويلة ولكن جسمها تحس انها بطة كده مدملكة، بزازها كبيرة أوي ومنفوخة وديما
حلمة بزازها بتكون باينة على البلوزة ونادرآ ما بتلبس بنطلونات، على طول لبسها
جيب، لان طيزها كبيرة ومنفوخة وبارزه لورا، بشرتها قمحاوية، وعيونها بني فاتح
عسلية، ده غير دمها الخفيف وروحها الجميلة، بعدما خلصت كشوفات ضربت الجرس لهند
اللي دخلت
أنا:
في حالات تاني برا
هند:
لا يا دكتور مفيش، أنا خلاص همشي بقى
أنا:
تمشي تروحي فين بس، اقفلي الباب ده وتعالي
هند:
يا دكتور بجد مش هينفع خالص
أنا:
ايه ده اللي مش هينفع بس، ولا انتي مش مقتنعة بيا اني دكتور
هند:
يا خبر ابيض يا دكتور، ليه بس بتقول كده، أنا بس مش متعودة اكشف عند دكاتره رجالة
وانت عارف بقى
أنا:
يابنتي أنا مش بكشف غير على ستات، يعني انتي زيك زي اي واحدة جاية تكشف عندي،
تعالي بقى قوليلي كنتي رايحة تكشفي ليه؟
هند:
بصراحة مش عارفة اقولك ايه يا دكتور
أنا:
بصي سهلي الموضوع على نفسك وعادي يابنتي والله انتي مش اول واحدة هتكشف عند دكتور،
ها قولي بقى
هند:
بصراحة يا دكتور أنا حاسة بألم رهيب تحت بطني عند الحوض كده، غير ان افرزات كتير
ونزيف غير طبيعي
أنا:
آخر مرة الدورة جاتلك امتى؟
هند:
من عشرة ايام تقريبا يا دكتور
أنا:
طب فيه امساك
هند:
ايوة يا دكتور فيه امساك ولما بدخل الحمام بحس بالم وصعوبة
أنا:
طيب روحي اقلعي واطلعي على السرير
قومت
أنا لبست الجونتي وكانت هند قاعدة على السرير ومرتبكة جدا، أنا فتحت رجل هند وأول
ما قربت من كسها شميت ريحه نتنه جدا وكان باين ان عندها التهابات، في المهبل
(كسها) وفي بطانه الرحم، فتحت كسها ودخلت ايدي في كسها واخدت مسحة علشان اتأكد ان
كان فيه بكتريا هي اللي مسببة لالتهاب بطانه الرحم، بعدما خلصت كشف على هند قلعت
الجونتي وقعدت على مكتبي وكتبت ليها على مضادات حيوية وغسول مهبلي
أنا:
خدي بالك لازم تاخدي العلاج مظبوط لان عندك التهاب في بطانه الرحم وده لو متعالجش
كويس لا قدر الله ممكن يسبب ليكم عقم وياريت تاخدي اجازة اليومين دول لغاية ما
نشوف العلاج هيعمل معاكي ايه
هند:
يعني ايه يا دكتور الحاله بتاعتي صعبه
أنا:
لا خالص بس المهم تلتزمي بالعلاج لمدة اسبوعين وبعدها هنشوف وصلنا ل ايه
هند
خدت الروشتة ومشيت وأنا قومت طفيت انوار العياده وطلعت عالسلم علشان اطلع شقتي
وكان أخويا فريد اللي كان راجع من شغلة بالليل
أنا:
ازيك يا فريد عامل ايه
فريد:
تمام يا وليد، اتفضل يا خويا
أنا:
لا أنا طالع انت عارف أنا مابصدق اخلص العيادة بكون خلاص جبت أخرى
فريد:
لا تعالى علشان عايزك في موضوع
فريد
ضرب جرس الباب وفتحت لينا حنان مراته وكانت لابسة روب ولمحت تحت الروب قميص نوم
احمر وكانت حاطة مكياج وشكلها كانت ناوية على سهرة حمرا مع جوزها، وحسيت انها اول
ما شفتني اضايقت لاني هبوظ عليهم الليلة
دخلت
وفريد قال لمراته تعملنا شاي لكني قولت له معلش سامحني أنا بس دخلت اشوف انت
عايزني في ايه وطالع على طول علشان تعبان
فريد:
طب بقولك ايه ما تتعشى معايا وبعد العشا نتكلم
أنا:
لا معلش سامحني
فريد:
وربنا أبدا، حنان، يا حنان
حنان:
ايوة يا فريد
فريد:
بقولك ايه جهزي العشا علشان أخويا وليد هيتعشى معايا
أنا:
يا فريد مش هينفع
فريد:
خلاص ياعم هو انت في بيت حد غريب، اسكت بقى
قعدت
واتعشيت فعلا مع فريد ومراته حنان وبعدين دخلنا اوضة الصالون
فريد:
بقولك يا وليد، التجمع الخامس فيه فيلل هناك جامدة والسعر مش بطال، أنا دفعت مقدمة
وهخلص تمنها على تلات سنين ايه رئيك اشوفلك واحدة جنب مني
أنا:
فين في التجمع الخامس كده
فريد:
في الجولف قريبة من شارع التسعين
أنا:
طب والمقدمة كام، والقسط هيبقى كام
فريد:
المقدمة هتبقى، والقسط هيبقى، لمدة تلات سنين
أنا:
هي كويسة بس مش وقتها دلوقت أنا بفكر اشتري عيادة في مكان راقي عن هنا
فريد:
بص خدلك شهر كده فكر فيه، الدنيا بتغلى يا خويا حولينا ولازم نلحق نفسنا في مكان
كويس يلمنا ويلم عيالنا
شربت
الشاي واستأذنت فريد وطلعت شقتي لقيت مراتي بتقولي ايه اللي اخرك، قولت ليها اني
كنت عند فريد
ساره:
طب اجبلك العشا
أنا:
لا أنا اتعشيت خلاص، امال فين محسن وعمار
ساره:
في اوضتهم اكيد قاعدين على النت
أنا:
طيب أنا هدخل اخد دش هاتيلي غيرات
دخلت
اخد دوش ولما خرجت كانت سارة مراتي دخلت على السرير وهتنام
أنا:
ايه يا حبيبتي مش هتسهري معايا شوية
ساره:
لا أنا تعبانه يا وليد وطول اليوم واقفة على رجلي في المطبخ لما حاسة ضهري خلاص
هيتقطم.. طفيت النور وطلعت على السرير ونمت
مرت
الأيام وأنا بشتغل ما بين المستشفى الصبح ومابين العيادة بتاعتي بالليل والحياه
الجنسية بعد اختراع الشيكولاته يعني بقت احسن مليون مرة عن الأول وكل ما احس ان
مراتي، مش عايزة تنام معايا او معندهاش الرغبة اعزمها على شكولاته وبعد أقل من
ساعة تهيج ونسهر طول الليل خبط ورزع ولمدة تلات ايام.
فات
الأسبوعين وسألت هند عاملة ايه دلوقت؟ قالتلي بصراحة يا دكتور تسلم ايدك على
العلاج اللي كتبتهولي، وألمها خفت، لكني بعدما ميعاد قفل العياده جه وكل المرضى
خلاص خلصوا الكشف قولت ليها اقلعي واطلعي على السرير علشان اكشف عليكي، وفعلا هند
قلعت الأندر بتاعها ورا الستارة وطلعت على سرير الكشف، وأنا قعدت على كرسي الكشف
بين فخادها، ولفت نظري كسها المنتوف والمبطرخ أوي وكانت منظفاه وشكله خلى زبي وقف
غصب عني
وأنا
بفتح كسها كان نفسي أوي انزل الحسه، مع اني بكشف على ستات بعدد شعر راسي لكني عمري
ما حسيت بالاحساس ده.. المهم كشفت على هند واطمنت فعلا انها خفت وقولت ليها انها
تقدر تستمتع دلوقت انتي وجوزك زي ما انتي عايزة، وخلصت وقولت لهند اني طالع شقتي
وانتي ابقي اقفلي العيادة.
مرت
الايام وفي يوم وأنا في المستشفى الصبح، جاتلي مريضة شكلها بنت ناس أوي ولاننا في
مستشفى خاص فكانت كل السيدات اللي بتيجي تكشف عندنا مستويات عالية وطبقة راقية.
- صباح الخير يا دكتور
أنا:
صباح الخير يافندم، اسم حضرتك
- مدام امال
أنا:
حضرتك كام سنة
مدام
آمال: 29 سنة
أنا:
حضرتك متزوجة بقالك قد ايه
مدام
امال: من اربع سنين
أنا:
حضرتك بتشتكي من حاجة؟
مدام
امال: حاسة بكولكيعة في صدري الشمال وأنا قلقانه ومش عارفة دي ايه
أنا:
طب حضرتك هتقلعي هدومك ورا الستارة دي وتلبسي البلوزه بس
مدام
امال راحت ورا الستارة فعلا قلعت السنتيان ولبست البلوزه بس وراحت على سرير الكشف
قعدت عليه، طلبت منها تفك زراير البلوزه وظهرت قدامي اجمل بزاز شفتها في حياتي،
بزاز بيضة منفوخة حلماتها صغيره رغم انتفاخ بزازها ولونهم بني فاتح أوي قربت على
الكرسي وبدأت افعص في بزازها في المكان اللي قالتلي عليه وفعلا لقيت ورم خفيف تحت
مش تحت الجلد مباشرة وبدأت احركه شمال ويمين لقيته بيتحرك معايا بصعوبة بس بيتحرك.
بدأت
ادوس عليه واضغط واسألها لو حاسة بأي ألم تقولي لكن قالت انه مش بيوجعها
أنا:
من امتى والورم ده حاسه بيه
مدام
امال: من فترة بس كان صغير، بس لما حسيت انه كبر عن الأول قلقت وخوفت وجيت اكشف
أنا:
خلاص البسي هدومك يا مدام امال
مدام
امال: خير يا دكتور؟
أنا:
هنحتاج بس نعمل اشاعه على الورم وبعض الفحوصات علشان نطمن اكتر، لكن في الغالب خير
متقلقيش وكتبت ليها على الأشاعة والفحوصات المطلوبة وقولت بمجرد ما تعملي الأشاعة
تجيلي وفعلا مفيش اسبوع كانت مدام امال عملت الأشاعة وجاتلي المستشفى وعرفت اني
اجازة ولما سألت على تليفوني الخاص، المستشفى ادتلها الرقم وفعلا كلمتني وأنا قولت
ليها اني موجود في العيادة الخاصة بتاعتي واديتها العنوان، وجاتلي فعلا بالليل،
ولما بصيت على الأشاعة والفحوصات ابتسمت ليها وقولت الحمدلله يامدام ورم حميد مفيش
منه اي خوف او قلق، أنا هكتبلك على علاج، واذا العلاج مجبش نتيجة هنضطر نعمل عملية
بسيطة علشان نشيلة خالص
مدام
امال: عملية؟
أنا:
حضرتك اتخضيتي ليه، أنا ليا دكتور زميلي جراح شاطر والعملية بسيطة مش كبيرة، وكمان
ممكن اصلا منحتاجش للعملية والعلاج يجيب نتيجة.
مدام
امال مشيت من عندي وهي مبسوطة جدا ولكن بعدما مشيت بساعة ونص جالي تليفون من جوزها
بيطمن على حالتها وقالي ان لولا ظروف شغلة كان جه معاها، أنا اكدت له ان الاشاعة
والفحوصات مفهمش اي حاجة تقلق وان اللي عندها مش اكتر من ورم طبيعي حميد وممكن يخف
بالعلاج واني لو شايف قلق كنت حولتها لدكتور متخصص واذا العلاج مجبش نتيجة، هحولها
لدكتور زميلي جراح شاطر.
قفلت
مع جوز امال ودخلت ليا هند قالت ان خلاص العيادة مفيهاش حالات وانها هتمشي، قبضتها
المرتب الشهري بتاعها ومشيت وأنا فضلت قاعد في المكتب شوية عمال افكر في بزاز مدام
امال، معرفش ليه اول ما شوفتها النهاردة في العيادة افتكرت بزازها وكان نفسي
اقولها اقلعي البلوزة علشان اكشف عليكي، بس طبعا مكنش ينفع.
مرت
الايام ومدام امال جاتلي العيادة تاني علشان تكشف وكانت بتشتكي من التهابات مهبلية
وفي
اليوم ده اطمنت على صدرها ولقيته مع العلاج الورم بيروح فعلا وخلاص مش محتاجة لاي
تدخل جراحي وكشف عن ساقيها وشفت كس عمري في حياتي ما شفت زيه، جمال ونظافة وبزنبور
وشفايف مدلدلة، تحس انه كس واحدة اجنبية وعرفت انها لا مريضة ولا عندها اي
التهابات، طبعا محاولتش ابين ليها وكتبت ليها على غسول مهبلي فقط.
مرت
الايام والشهور ومدام امال اختفت نهائي ومشفتهاش تاني نهائي، وبعد كام شهر فوجئت
بيها جاية ليا العيادة علشان تكشف، ولما سالتها بقالي كتير جدا ما شوفتها من ساعة
آخر مرة شوفتها فيها قالت انها كانت مسافرة لجوزها علشان كان عامل حادثة ولسه
راجعة من اسبوعين بس.
استمرت
مدام امال تجيلي العيادة اكشف عليها ولكن ضميري وشرفي المهني منعوني من اني احاول
حتى المس جسمها في غير الكشف، مرت الأيام وبعدما خلصت الكشف وهند مشيت وأنا قفلت
العيادة وطلعت الشقة لقيت مراتي تعبانه أوي ومش قادرة تاخد نفسها اتصلت بالمستشفى
اللي شغال فيها وطلبت منهم يبعتولي عربية اسعاف بسرعة وفعلا في ظرف تلت ساعة كانت
عربية الاسعاف تحت البيت.. روحنا المستشفى وطلعنا بيها على الطورئ ولاني دكتور
هناك كل الدكاتره اللي كانوا ماسكين وردية بالليل متأخروش علينا وفي ظرف عشر دقايق
كانت مراتي دخلت العناية المركزة، بسبب اننا اكتشفنا ان عندها ضيق في شرايين
القلب، بعد اسبوع في المستشفى مراتي خرجت وطبعا مبقتش زي الأول ولا صحتها بقت
تستحمل اي مجهود وطبعا موضوع الشيكولاته اللي قعدت سنين اختراع فيه، مبقاش ينفع
مراتي تاخد منه، لانه ممكن يكون خطر على حياتها.
وفي
آخر شهور من عمرها قبل ماتفارق الحياه، كانت مرات أخويا فريد ومرات أخويا شريف
بيطلعوا يشوفوا مراتي ويطمنوا عليها ولو فيه غسيل او اكل بصراحة مكنوش بيتأخرو
لغاية ما مراتي تعبت تاني والتعب كان اشد من المرة اللي فاتت وعلى ما اتصلت
بالاسعاف وشلناها واحنا رايحين المستشفى، مراتي اتوفت قبل حتى ما نوصل للمستشفى
وسابت في رقبتي عمار ومحسن.
مرت
الايام والشهور وأنا عايش لوحدي مع أولادي ومرات أخويا، حنان مرات فريد كانت بتشوف
كل طلبات أولادي ومش بتتأخر عليهم نهائي وكانت بتاخد هدومي وهدوم أولادي وبتغسلها
مع هدوم جوزها ومكنتش بتقصر ولا بتشتكي مني او من أولادي، الشهور بقت بتمر عليا،
وأنا راجل وليا بردو احتياجاتي فكرت في الجواز مرة تانية لكن خوفت اجيب مرات اب
للأولاد تعاملهم وحش وتكسر نفسهم.
الايام
بتجري والرغبة الجنسية بتتوحش جوايا والرغبة بتزيد وحاسس ان بين فخادي زبي بقى
عبارة عن جمرة نار عايز اطفيها بأي طريقة، نظراتي بقت بتنهش اي جسم ست كانت بتيجي
تكشف عندي ومكنتش نظراتي بتختصر على لحم السيدات اللي بتجيلي العيادة وبس لا أنا
بقيت ببص على جسم حنان مرات أخويا وكنت كل ليلة وأنا نايم بتخيل نفسي وهي في حضني
وعلى سريري، التخيلات كل يوم بتزيد ورغبتي فيها بقت فوق ارادتي، وقررت اني لازم
ابتدي اخطط اني اجيب رجل حنان واخليها تهيج عليا.
اول
حاجة عملت نسخة من مفاتيح شقتي واديتهم لحنان وقولت ليها خلي النسخة دي معاكي
علشان لو حبيتي تدخلي الشقة في اي وقت مش لازم تستنيني او حتى لو نايم تدخلي تاخدي
الهدوم او لو عايزة تعملي لينا اكل، وطبعا مع شوية كلام، اننا تاعبينك وكدة يعني،
المهم من حسن حظي ان أخويا سافر في بعثة لاحد الدول الأفريقية بعثة خاصة بالشغل
بتاعة وهيغيب تقريبا شهر، قولت فرصة وجاتلي لغاية عندي ولازم استغلها، بقيت وأنا
طالع من العيادة كل يوم اعدي على حنان واسألها لو محتاجة حاجة او اي حاجة نقصاها
اجبهالها من بره، ومرة على مرة بقيت وأنا طالع وأنا واقف قدام الشقة بكلمها مرة
اديها شيكولاته من بتوعي واطلع او اكون مشتري فاكهة لينا وليها اديلها، المهم بقيت
بحسسها بأهتمامي بيها وان طالما جوزها مسافر كنت بحسسها انها ملزومة مني ولو اي
حاجة نقصاها لازم تطلبها مني...
بدأت
اهيجها بالشيكولاته اللي كنت بدهالها قبل ما اطلع شقتي وبعدها بطلع بفضل اتخيلها
وهي هايجة وانها محتاجة لزب يبرد نار كسها، كان تخيلي ده كفيل انه يخلي زبي نار
أنا كمان وهايج جدا وعلى آخري.
محاولاتي
مكنتش مختصرة على حنان بس، محاولاتي كانت كمان مع هند اللي شغالة معايا في
العيادة، وفي يوم قبل ما نخلص شغل بساعة وهي عندي جوا في اوضة الكشف بتبلغني
بالحاله اللي هتدخل طلعت من درج المكتب شيكولاته واديتهالها، هند اخدت الشيكولاته
وخرجت، وبعد ساعة كانت العياده فضيت من الحالات اللي جاية تكشف وهند كانت هايجة
على آخرها.. دخلت علشان تستأذن تمشي
أنا:
ايه يا هند عامله ايه في الجواز
هند:
الحمدلله يا دكتور الحياه بينا كويسة
أنا:
انتي كده بقالكم قد ايه متجوزين
هند:
يعني كده بقالنا سنتين وشهر
أنا:
ايه طيب مفيش نونو جاي في الطريق
هند:
لا لسه ربنا مأذنش
أنا:
يااه طيب جوزك ليه مرحش عمل فحوصات ويطمن على نفسة، وانتي كمان
هند:
والله يا دكتور قولت له كتير وهو كل شوية يقولي لسه بدري ولما ربنا يريد اكيد
هيرزقنا
أنا:
ماشي هو كل شيء بأرادته طبعا بس كمان انتوا لازم تطمنوا على نفسكم علشان على الأقل
لو فيه مشكله عضوية ينفع تتعالج وتعالجوها، وعلى فكرة المشكله اللي كانت عندك من
فترة ممكن تكون هي السبب
هند:
ايه ده بجد
أنا:
آه طبعا انتي مستهونة بالتهابات باطن الرحم
هند:
طب المفروض دلوقت يعني امشي على علاج
أنا:
مش لما اكشف الأول واشوف الالتهابات رجعتلك تاني او اثارها موجودة ولا لا
هند:
آه بس أنا معنديش الاعراض اللي كانت عندي قبل كده
أنا:
لازم اكشف واشوف لان مش شرط يكون فيه اعراض، قومي اقلعي واطلعي على سرير الكشف
هند:
لا مش لازم النهاردة يا دكتور معلش أنا لازم اروح دلوقت
أنا:
خلاص براحتك بس اعملي حسابك الموضوع ده لو لسه عندك لازم يتعالج بدل ما يتسبب في
عقم ليكي مدى الحياه
هند:
ياساتر يارب، لا خلاص هقوم اكشف
قامت
وقلعت الأندر بتاعها ورا الستارة وطلعت على السرير وفتحتلي رجليها وأنا طلعت جونتي
وجبت الكرسي وقعدت بين فخادها لقيت كسها غرقان افرزات، وده بسبب الأثارة الجنسية
اللي طبعا هي فيها بسبب الشيكولاته، قولت ليها معلش يا هند، ادخل الحمام اغسلي
كويس علشان فيه افرزات كتير ومش عارف اكشف، هند راحت الحمام وغسلت ومسحت من تحت
كويس ورجعت.. نزلت أنا على كسها وفتحته ونفسي الحسه أوي وبرغم اني عارف انها في
اعلى درجات الشهوة الجنسية بسبب الشيكولاته اللي اكلتها الا أنا مكنش عندي الجرءة
اللي تخليني الحس كسها، لكني وأنا بكشف بطرف صباعي بقيت بلمس زنبوره ..
كنت
خايف جدا وحتى ايدي بتترعش لان اول مرة في حياتي اخون شرف المهنة وضميري وميكنش
نيتي الكشف على مريضة، وأنا بحرك صباعي بخوف وبطئ على زنبور كسها شفت مياه شوتها
بتنزل من كسها وراحت لخرم طيزها، وحسيت بأنفاسها بتتسارع، قومت جبت منديل ورق من
على المكتب وبراحة بدأت امسح كسها ودخلت صباعي جوا كسها وزبي كان واقف على آخره
وخرجت آهه من صدر هند وحسيت انها ممحونة ومش قادرة تقاوم احساسها الجنسي المتفجر،
ده خلاني اتجرأ واحرك صباعي جوا كسها ببطئ وصباعي التاني على زنبورها بداعبة براحة
اووي، بصيت بطرف عنيا على هند لمحتها وهي عاضة على شفايفها وعيونها مغمضة وماسكة
بزها بأيدها جامد، ده خلاني انسى نفسي وانسى اني دكتور ونزلت على كسها وبقيت عمال
الحس فيه براحة اوووي وعسل كسها مغرقها، بطرف صباعي وأنا بلحس كس هند المولع وبقيت
عمال احركة على خرم طيزها
هند:
لا يا دكتور لا يا دكتور مش هينفع اللي بتعمله ده، قومت وطلعت زبي بعدما نزلت
السوستة وشديت هند لطرف السرير وحطيت زبي على كسها من بره وهي بتحاول تبعدني
بأيدها وفي نفس الوقت سايبة نفسها ليا: يا دكتور لا يا دكتور
أنا:
لا ايه يا هند أنا عارف انك مولعة، وأنا كمان على آخري، خلينا نستمتع ببعض وأنا
بكلمها عمال احك زبي المولع في كسها السخن نار وهند مخبية وشها بأيدها وبتعض على
شفايفها من المتعة اللي حاسة بيها.. شوية شوية روحت ماسك زبي ومدخله جوا كسها
وبقيت عمال اضغط على زبي بجسمي وزبي عمال يدخل جوا كسها وهند بتفعص في بزازها
وبتعض في شفايفها وصوت اهاتها خارج مكتوم من بين شفايفها، زبي المنتصب زي الحديد
داخل خارج في كسها وصوت لحمي بيخبط في لحمها وزبي مالي كسها على آخره، فكيت زراير
البلوزه وطلعت بزازها بره ونزلت عليهم بشفايفي امص وارضع فيهم وأنا نايم فوق منها
وزبي كله جوا كسها، حلماتها كانوا واقفين ومنتصبين أوي وكنت بمصهم وأنا مستمتع جدا
بيهم وهي كمان، كنت حاسس انها مستمتعة بمص ورضاعة حلمات بزازها وكانت بتضغط ببزها
عليا اكتر، شلت زبي من كسها وقومتها وخلتها تقف على الأرض وتديني ضهرها وهي سانده
على السرير خلتها فلئست شوية ومسكت زبي وفتحت طيزها وحطيت زبي على كسها من ورا
وبقيت عمال ادخل زبي واخرجه بين وراكها من غير ما ادخله في كسها وايدي عماله تفعص
في بزازها تاره وتاره أخرى افرك في حلماتها وبعدين حطيت زبي على اول كسها وبقيت
بدخله واحدة واحدة، هنا صوت هند واهاتها بدأت تنطلق وتخرج من صدرها بكل وضوح
آآآآآآآآآه يا دكتور آآآآآآآآآه، بدأت امسك هند من وسطها وبقيت عمال انيك فيها
اسرع واسرع وزبي طالع داخل في كسها من ورا لغاية ما حسيت نفسي خلاص قربت اجبهم
روحت مطلع زبي وفضلت ادعك في زبي بأيدي لغاية ما جبت لبني على طيزها من ورا.
هند
لبست الكلوت بتاعها حتى من غير ما تمسح طيزها ومشيت من عندي ووشها في الأرض ومش
قادرة حتى ترفع عينها في عيني، بعدما هند مشيت أنا قفلت العيادة وأنا مش عارف ازاي
عملت كده معاها وازاي خونت ضميري المهني، طلعت شقتي وأنا مضايق جدا، قلعت هدومي
وغيرت اللبس بتاعي ودخلت للأواد في اوضتهم لقيتهم صاحيين، اللي قاعد على الكمبيوتر
بتاعة واللي ماسك تليفونة، سألتهم اتعشيتوا ولا لسه قالوا انهم اتعشوا عند عمهم
شريف، خرجت لقيت العشا محطوط على طرابيزة السفرة كانت حنان مجهزاه اتعشيت، ودخلت
عملت كوباية شاي ودخلت الأوضة بتاعتي عمال افكر ازاي بكره هقدر احط عيني في عين
هند بعد اللي عملته فيها.
شوية
لقيت أخويا فريد بيتصل عليا، رديت عليه لقيته بيقولي معلش يا خويا حنان مراتي بطنها
وجعاها جدا وبتنزف لدرجة انها بتعيط معلش ممكن تكتبلها على علاج وتخلي عمار ينزل
يشتري ليها العلاج
أنا:
طب ماهو لازم بردو تكشف يا فريد، علشان اعرف النزيف اللي عندها ده سببه ايه
فريد:
معلش اكتبلها على اي مسكن علشان تعرف تنام وهي بكره تروح للدكتورة بتاعتها
أنا:
حاضر يا فريد اللي تشوفة
فريد:
ولا اقولك، انت بردو أخويا وهي مرات اخوك، معلش هتعبك انزل انت اكشف عليها وأنا
هكلمها دلوقت واقنعها انها ترضى تخليك تكشف عليها
أنا:
اللي انت شايفة وأنا مش هنزل غير لما تكلمها وتتصل بيا تقولي انزل
بعد
نص ساعة أخويا اتصل بيا وقالي خلاص انزل معلش اكشف عليها، اخدت شنطتي اللي فيها
ادواتي الطبية ونزلت، ضربت الجرس حنان فتحتلي وكان باين من وشها انها فعلا معيطة
حنان:
معلش يا وليد تاعبينك معانا
أنا:
تاعبيني ايه بس يا حنان، امال أنا بقى المفروض اقولك ايه بس على اللي بتعمليه
معايا ومع الأولاد
حنان:
ايه اللي انت بتقولوا
حنان
متجوزة أخويا من خمس سنين وربنا مرزقهاش بأولاد لأن عندها مشكله المبيض وبتاخد
علاج من سنين لكن ارادة ربنا فوق كل شيء، دخلت قعدت في الصالة وهي دخلت المطبخ
عملت ليا كوباية عصير
أنا:
ياخبر ابيض يا حنان، ليه بتتعبي نفسك بس
حنان:
ولا تعب ولا حاجة مش كفاية مخلينك تنزل بعدما جيت من شغلك وانت تعبان
أنا:
لا مفيش تعب يا حنان وتعبكم راحة، المهم بقى احكيلي بتشتكي من ايه
حنان:
من امبارح مغص رهيب في بطني ومسمع في ضهري والنهاردة نزيف ودم كتير زي ما يكون فيه
دبيحة
أنا:
آخر مرة الدورة جاتلك امتى؟ حنان اتكسفت وبصت في الأرض
أنا:
بصي اعتبري نفسك متعرفنيش واني مش اخو جوزك واحكي من غير خجل، الطب مفهوش حياء
حنان:
والله مش فاكره بالظبط بس تقريبا من اسبوعين او تلاتة
أنا:
فيه حاجة مزعلاكي او مضايقاكي
راحت
سكتت شوية وقالت، تقريبا آه فيه بس شوية زعل عادي يعني
أنا:
طيب ممكن تدخلي بس تغيري الترنج اللي انتي لابساه ده وتلبسي مثلا جلبية، وانتي
عارفة الباقي بقى.
حنان
قامت ووشها احمر زي الطماطم من الكسوف والخجل وخرجت بعد عشر دقايق لابسة جلبية
بيتي خفيفة ومش لابسة اندر من تحت، طلبت منها اني عايز اكشف عليها على السرير
علشان كنبة الأنتريه مش هعرف اكشف عليها، دخلت اوضة الاطفال، اللي كانوا مجهزينها
لو ربنا كرمهم بأطفال وندهت عليا، دخلت الأوضة وطلبت منها تفتح رجليها ولبست طبعآ
الچونتي بتاعي وبصيت على كسها ودخلت ايدي جوا، وبعدما خلصت كشف قلعت الچونتي وخرجت
من الأوضة ودخلت الحمام غسلت ايدي وقعدت على الكنبة بتاعة الأنترية وشوية حنان
رجعت بعدما لبست الألوز والترنج.
حنان:
ووشها في الأرض من الخجل: ايه يا وليد سبب النزيف ده
أنا:
لا أبدا ده طبيعي جدا دي الدورة الشهرية يمكن بس تكون نزلت بدري شوية وبشدة بسبب
القلق والزعل اللي انتي فيه لكن مفيش حاجة تسببلك اي قلق او خوف، اقوم أنا هروح
اجبلك حاجة مسكنة من الصيدلية
حنان:
أنا عندي بروفين جوا خلاص والله ما تنزل، مش البروفين ينفع
أنا:
آه ينفع يا حنان، طب استأذن أنا بقى عايزة اي حاجة طيب
حنان:
ربنا يخليك ومعلش تعبتك معايا
تاني
يوم روحت المستشفى الصبح ورجعت الساعة 3 العصر طلعت سألت على حنان مرات أخويا
واطمنت عليها من عالباب وبعدين طلعت شقتي اتغديت ونمت ساعتين قبل ما انزل العيادة
بتاعتي،
الساعة
7 نزلت على العيادة واتفاجئت ان هند ماجتش والعيادة لسه مقفولة، طلعت تليفوني من
جيبي وبقيت عمال ارن على هند لكن تليفونها كان مغلق، عرفت انها بسبب اللي حصل بينا
امبارح مجتش وكنت خايف انها متجيش تاني خصوصا ان اعتمادي عليها في العيادة اعتماد
كامل ومن غيرها شغلي هيقف، طلعت شقتي تاني وأنا عمال ارن عليها يمكن تفتح تليفونها
واخر ما يئست روحت نازل وروحت شقتها، مكنتش بعيد عن المنطقة اللي ساكنين فيها،
طلعت ورنيت الجرس فتحت ليا هند اللي اول ما شافتني وشها احمر وخافت لا اترعبت
أنا:
ايه يا هند يعني مجتيش العيادة النهاردة وتليفونك مقفول، خير انتي تعبانه
هند:
ابوس ايدك يا دكتور امشي دلوقت وأنا هبقى اجي العيادة بكرة
أنا:
ايه جوزك جوا؟
هند:
لا جوزي مش هنا بس الجيران لو شافوك وقالوا لجوزي هيفكر فيا تفكير مش حلو، ابوس
ايدك امشي
أنا:
حاضر يا هند وياريت تفتحي تليفونك، وبكرة تيجي في الميعاد، أنا النهاردة بسبب
غيابك مفتحتش العيادة ودي اول مرة تحصل من يوم ما فتحت العيادة
هند:
حاضر حاضر بس امشي ابوس ايدك
أنا:
خلاص همشي يا هند، واوعي تنسي تفتحي تليفونك
بعدما
مشيت من عند هند وأنا مروح البيت عديت على محل بيع مستلزمات الحلواني وجبت من عنده
كيلو شيكولاته خام علشان اللي عندي خلصت، روحت البيت وأنا طالع اطمنت على حنان
مرات أخويا من على السلم وطلبت مني ادخل لكني رفضت، مهما يكن أخويا مش موجود
ومينفعش ادخل، وده للشكل العام او حتى ميلقاش شكلي وحش قدام مرات أخويا، ومرات
أخويا سألتني وهي مستغربة عن سبب قفلي العيادة النهاردة فقولت ليها ان هند تعبانه
وللأسف معرفتش افتح العيادة بسبب غيابها
حنان:
طب هي هتيجي بكره يعني ولا مش هتيجي
أنا:
لا جاية أنا اتصلت بيها وقالت هتيجي
حنان:
اصل حرام العيادة تقفل وتتعطل يعني
بعدما
وقفت شوية مع حنان واطمنت عليها طلعت شقتي ودخلت المعمل سيحت الشيكولاته وخلطت
عليها التركيبة اللي عاملها وبعدين حطتها في القوالب وسبتها شوية تبرد قبل ما
احطهم في التلاجة اللي في المعمل علشان تتجمد وتاخد الشكل المطلوب.
بعدما
خلصت، خرجت واتصلت بهند اللي كانت لسه قافلة تليفونها ومفتحتوش، قولت يمكن جوزها
جه وهي خايفة تفتح تليفونها وأنا اكلمها في حاجة او اجيب سيرة اللي حصل بينا، وكان
عندي يقين انها بكره هتفتح تليفونها بمجرد ما جوزها ينزل شغله واكيد هتيجي
العيادة، شوية وبدات التليفونات تجيلي أنا من الحالات اللي عايزة تكشف وتطمن اني
هفتح العيادة بكره ولا لا وكان ردي ان فيه ظروف خاصة ويمكن افتح العيادة بكرة..
ومن ضمن المكالمات كانت من مدام امال
مدام
امال: مساء الخير ايه يا دكتور وليد حضرتك قافل العيادة بتاعتك ليه النهاردة
أنا:
مين معايا
مدام
امال: أنا مدام امال اللي حضرتك كشفت عليا وكان عندي ورم في صدري وخفيت بالعلاج
أنا:
آه معلش أنا آسف جدا يا مدام امال عندي بس شوية ظروف خلتني مقدرش افتح العيادة
مدام
امال: طب حضرتك هتفتح العيادة بكره ولا بردو اجازة
أنا:
لغاية دلوقت للأسف مش عارف وأنا بكلمها كان فيه مكالمة على الأنتظار بصيت لقيت
صاحبي الدكتور فوده هو اللي بيتصل بيا
خلصت
مع مدام امال المكالمة واتصلت أنا بالدكتور فوده
أنا:
ايوة يا فوده عامل ايه
فوده:
ايه ياعم انت قافل العيادة ليه
أنا:
هند اللي شغالة معايا مجتش وانت عارف من غيرها مش هعرف اشتغل
فوده:
طيب انت فين دلوقت، في شقتك ولا برا
أنا:
لا أنا في شقتي اللي فوق العيادة
فوده:
طيب اتعشيت؟
أنا:
بصراحة لاء
فوده:
طب انزل يلا علشان اعشيك انت واولادك أنا عازمكم على كباب وفراخ مشوية
أنا:
ههههههه يبقى الشيكولاته عملت عمايلها، طب اطلع على ما نلبس
فوده:
لا أنا هستناك تحت
أنا:
ياجدع عيب عليك تستناني تحت فين، اطلع ..
فوده:
لا معلش سبني براحتى وأنا هستناكم هنا لغاية ما تلبس انت والاولاد
ندهت
على عمار ومحسن أولادي وقولت ليهم البسوا هدومكم علشان معزومين على العشا برا،
الاولاد لبسوا هدومهم وأنا كمان لبست هدومي ونزلت، واحنا نازلين حنان مرات أخويا
فتحت باب شقتها وزي ما تكون كانت عايزة تقولي حاجة
حنان:
ايه ده انتوا خارجين، دانا كنت لسه هطلع ليكم العشا
أنا:
معلش بقى يا حنان والله مش عارف اقولك ايه على التعب اللي تاعبينوا ليكي ده، بس
احنا معزومين على العشاء بره، صاحبي الدكتور فوده عازمني أنا والاولاد
حنان:
اولا مفيش تعب ولا حاجة وياريت متقولش كده تاني، ثانيا بقى، بألف هنا
أنا:
تسلمى يا حنان وأنا هنزل بقى علشان الراجل واقف في الشارع
نزلت
لقيت الدكتور فوده مستني في عربيته جيت اركب عربيتي قالي لا مش لازم تجي بعربيتك،
أنا بعد العشا هوصلكم تاني لغاية البيت
أنا:
وليه ياعم تتعب نفسك
فوده:
تعب ايه بس دانت خدمتني خدمة العمر
ضحكنا
وركبت أنا واولادي عربية فوده ومشينا، واحنا ماشيين في الطريق
فوده:
بقولك ايه أنا عايز علبة كاملة من الشيكولاته دي
أنا:
ههههههه ياعم دول كام قطعة واحد صاحبي زيك كده كان مسافر وجابهملي هدية
فوده:
يعني صاحبك مش هيسافر تاني
أنا:
مش عارف لو سافر تاني هخليه يجيب ليا وليك
فوده
ياريت لحسن البتاعة دي ليها مفعول السحر ياعم
أنا:
طب خلاص الاولاد معانا
روحنا
المطعم اتعشينا وشربنا الساقع وبعدها فوده وصلنا بعربيته لغاية باب البيت.
تاني
يوم صحيت الساعة 6 الصبح دخلت الحمام وخرجت لبست هدومي ونزلت على المستشفى، اول ما
وصلت لقيت الممرضة شربات اللي شغالة معايا جت، اديتها فلوس وقولت ليها تجبلي
شندوتشات، شربات راحت جابتلي السندوتشات، فطرت وكانت جابتلي قهوة من الكافيه
شربتها وبعدين طلبت منها تدخللي الحالات.
اليوم
كان طويل وكان فيه حالتين ولادة عملتهم وبعدما خلصت شغلي في المستشفى اخدت معايا
الممرضة شربات زي ما متعود اوصلها في طريقي بعربيتي، روحت البيت على الساعة تلاتة
اتغديت أنا والاولاد وبعدين دخلت نمت وحتى نسيت خالص اتصل بهند واشوفها فتحت
تليفونها ولا لا، صحيت على خمسة ونص قومت عملت كوباية قهوة وقعدت شوية اتفرج على
التليفزيون وبعدين افتكرت هند على الساعة 6، من الساعة 6 الى سبعة ونص وأنا بحاول
اكلم هند لكن تليفونها بردو كان مقفول وبردو مفتحتش العيادة في اليوم ده وقررت
ادور على ممرضة او اي واحد يكون سبق ليها الشغل عند دكاتره في العيادات.
على
الساعة 9 جرس الباب ضرب قومت فتحت كانت حنان مرات أخويا
أنا:
مش معاكي مفتاح الشقة بتضربي الجرس ليه يابنتي
حنان:
معلش أنا عارفة انك هنا قولت اضرب الجرس
أنا:
اتفضلي يا حنان
حنان:
يعني مفتحتش العيادة النهاردة بردو
أنا:
بنت اللذينة عملتها فيا بردو ومجتش وقافله تليفونها
حنان:
طب وبعدين، هتعمل ايه
أنا:
هدور على واحدة بقى بدالها تشتغل معايا
حنان:
طب بقولك ايه، ما انزل أنا بدالها، أنا كده كده قاعدة زهقانه ومش لاقية حاجة
اعملها
وانت
لغاية ما تلاقي واحدة كويسة، اديني بسلي نفسي
أنا:
هي فكرة، وأنا معنديش مانع، بس تفتكري جوزك هيوافق
حنان:
وميوفقش ليه، أنا مش هخرج من البيت اصلا وغير كده انت مش غريب دانت اخوه وزي
أخويا، ومش هشتغل معاك على طول يعني ده لغاية ما انت بس تلاقي واحدة تمسكلك
العيادة بدل قفلها كده
أنا:
خلاص موافق بس المهم عندي تكلمي جوزك وتشوفي رئية ايه
حنان:
خلاص أنا هكلمة شوية كده وبعدها هقولك
حنان
نزلت واتصلت بيا بعد نص ساعة وقالت ان فريد جوزها موافق وانها هتطلع كمان شوية
علشان تاخد مني المفتاح بتاع العيادة، شوية حنان فعلا طلعت ليا الشقة واخدت مني
المفتاح وأنا قعدت معاها بتاع نص ساعه فهمتها هتعمل ايه بالظبط وازاي تظبط
الحجوزات وكدة.
تاني
يوم صحيت الصبح متاخر علشان كنت اجازة من المستشفى، صحيت لقيت أمي بترن عليا
وبتقولي ابوك عيان انزل بص عليه، نزلت جري حتى من غير ما اغير الترنج اللي لابسة،
نزلت لقيت أمي قاعدة في الاوضة جنب ابويا وعمالة تعيط، اتصلت بدكتور معرفة جه وكشف
عليه وقالي بسيطة الضغط بس عالي ومحتاج يتظبط وكتب على علاج، روحت الصيدلية جبت له
العلاج وعديت على بتاع فراخ اشتريت له فرختين وشوية خضروات وروحت البيت كانت أمل
مرات أخويا عندهم تحت اديتها الحاجة وقولت معلش يا أمل اطبخي دول لبابا.
ماما
فضلت تعنف فيا وتزعق ليا على عدم سؤالي عن بابا وعنها برغم اننا في بيت واحد،
وفعلا كان عندها حق وبوست على ايدها وايد بابا، شوية أخويا شريف لما مراته أمل
اتصلت بيه وعرفته ساب شغلة وجه هو كمان جري علشان يطمن على بابا، وحنان نزلت لما
عرفت، فضلنا قاعدين معاه لغاية قبل ميعاد العيادة بساعة حنان طلعت فتحت العيادة
واستقبلت اتصالات الحالات وحجزت ليهم وأنا طلعت غيرت هدومي ونزلت في الميعاد، بعد
اربع كشوفات دخلت حنان باسم الحاله الخامس، وعرفت انها مدام امال
أنا:
دخليها يا حنان، آه في حد تاني برا
حنان:
آه فيه حالتين يا دكتور
أنا:
طب معلش أخري مدام امال لآخر كشف علشان دي هتتاخر معايا ..
حنان:
ماشي
بعدما
خلصت الكشف على الحالتين كان فاضل آخر حاله، مدام امال
حنان
دخلتلي وأنا قولت لحنان دخليها وانتي خلاص كده اطلعي شقتك شوفي هتعملي ايه انت
كنتي هتعملي اكل، حنان دخلت ليا مدام امال وطلعت هي على شقتها
أنا:
معلش بقى يا مدام امال اخرتك
مدام
امال: ولا يهمك يا دكتور
أنا:
خير يا مدام امال، بتشتكي من ايه
مدام
امال: حرقان رهيب عندي مش عارفة سببة ايه
أنا:
بابتسامة عريضة قولت لا احنا نشوف الحرقان الجامد ده سببه ايه بقى
مدام
امال: هههههههههه بيعجبني فيك انك دكتور شاطر
أنا:
تسلمي، اتفضلي بقى ورا الستارة جهزي نفسك وبعدين اطلعي على سرير الكشف، قومت أنا
غسلت ايدي ونشفتها بالفوطة ولبست چونتي وكانت مدام ومددت وهي فاتحة رجليها، سحبت
الكرسي وقعدت بين فخادها وكانت عامله سويت لكسها وطالع منه ريحة برفان سكسي، ولاني
من اول يوم جاتلي فيه مدام امال العيادة عرفت فيه انها شرموطة رغم الرقي في اللبس
وانها من طبقة راقية جدا بس من طريقة كلامها ونظراتها واسلوبها عرفت انها ممحونة
وعينها مني
أنا:
ايه ده لا الموضوع كبير
مدام
امال: ايه ده يا دكتور، هو فيه حاجة بجد؟
أنا:
ههههههه لا بهزر يا ستي انتي زي الفل، مفيش اي حاجة عندك
مدام
امال: طب الحرقان اللي بحس بيه ده يا دكتور سبب ايه
أنا:
وصباعي بيتحرك ببطئ على زنبورها، أنا هعملك شوية تدليك لو حسيتي بالحرقان ابقي
عرفيني وبدات احرك صباعي فوق وتحت على زنبورها: ايه حاسة بحاجة ..
مدام
امال: آه يا دكتور بس حرقان خفيف
أنا:
طب كده، حاسة بحاجة، وبدات انزل بصباعي لغاية فتحة كسها، واحركة براحة لجوا
واخرجة، بدات امال تتمحن وتتاوه وهي فاتحة ليا بين فخادها وكسها اللي بدات احس
بانقباضاته وبدات اشوف نقطة ميا بتنزل من كسها، عرفت انها في قمة اثارتها الجنسية
مدام
امال: آآآآآه يا دكتور آآآآآه الحرقان بيزيد اووووي وبقى فيه نار آآآآآه
أنا:
حالا هطفهولك، قربت من كسها وبدات ابوسه بشفايفي، وفتحته بصوابعي ودخلت طرف لساني
بين شفرات كسها، اوووووووف، حلو اووووي كده يا دكتور آآآآآآآآه، لساني طالع نازل
يلحس في كسها اللي كان بيلمع من البياض بتاعة واللون الاحمر الوردي من جوا، قومت
وفكيت سوستة البنطلون وهي راحت نازلة من على السرير وقعد على طرطيف رجليها وطلعت
زبي من البنطلون وبقت عمالة تمشي لسانها من تحت لفوق ونظرات عيونها لعيوني
وابتسامتها اللي كلها محن وأنا ايدي ساندة على راسها وعمال اديها زبي علشان تلحسه
وتمصة اكتر واكتر، نزلت بلسانه وبقت بتلحسها من تحت لفوق وتطلع بلسانها على زبي
لغاية ما وصلت للراس وبعدين اخدته في بوقها وبقت بتمص زبي وصوابعها عمالة تلعب في
بيضاني.
شوية
من المص واللحس في زبي وبيضاني روحت قومتها ونيمتها على طرف السرير وطلعت فوق منها
بزبي وبقيت عمال احك زبي في كسها، وهي دخلت ايدها من تحتى ومسكت زبي وراحت حاطه
على فتحتة كسها وحضنتني وقالت، دخله فيا، عايزة زبك يبرد ناري، بدات ادوس بجسمي
على زبي اللي بدا يدخل جواها ويغوص في لحم كسها اللي كان سخن جدا، كنت بدخل زبي
واسحبة براحة وهي عماله تتاوه تحت مني واخدت شفايفي بين شفايفها وبقينا عمالين نمص
في شفايف بعض، طلعت بزازها بره وطلبت مني ارضع حلماتها وأنا بنكها، اخدت بزازها
بايدي وحلمتها بين شفايفي وبقيت عمال امص وارضع في بزازها وزبي من تحت داخل خارج
في كسها
بعد
دعك في كسها اكتر من عشر دقايق متواصلين نمت بظهري على طرف السرير ورجلي مفرودة على
الارض وهي راحت طالعة وقعدت على زبي واخدته في كسها أححححح آآآآآه، اووووووف على
زبك وجمال زبك يا دوك، حاطط ايدي تحت طيزها وعمال اطلعها وانزلها على زبي وهي
هايجة اووي وممحونة على آخرها، قامت من على زبي ونامت على بطنها وأنا طلعت فوقها
ودخلت زبي بين فلقة طيزها ونمت بجسمي كله عليها، وبقيت عمال احك زبي في خرم طيزها
من غير ما ادخله وهي هتتجنن وادخل زبي في طيزها، قومت من عليها ورفعت طيزها شوية
لفوق وظبطت راس زبي على خرم طيزها وبقيت بضغط على زبي، واضغط لغاية ما طيزها فتحت
لزبي وبلعت الراس جواها آآآآآخ آآآآآخ يا دوك زبك ماليني اوووي ..
مسكتها
من وسطها وبقيت عمال ادخل زبي براحة واحدة واحدة وارجع اسحبه شوية وبعدين ارجع
ادخله تاني لجوا، شوية وحسيت طيزها وسعت وزبي بقى بيدخل فيها باريحية اكتر، سرعت
من رتمي وبقيت اسرع وزبي بيحك في جدران طيزها وهو جواها وهي عمالة تتاوه من المتعة
لغاية ما حسيت بقذف لبني جوا طيزها، فضيت لبني كله في طيزها وبعدين شلت زبي وظبطت
هدومي ومدام امال لبست هدومها، وادتني كرت فيه ارقامها الخاصة وقالت انها عايزني،
أنا اخدت الكرت منها وهي مشيت، قفلت العيادة بعدما نكت احلى نيكة في حياتي ونزلت
اطمنت على بابا وبعدين طلعت شقتي.
مرت
ثلاث ايام وحنان شغالة معايا في العيادة وفي الثلاث ايام دول قربت منها اكتر بحكم
انها قدام عيني باستمرار، وفي اليوم الرابع كان يوم اربع وصباح الخميس اجازة من
المستشفى بعدما خلصت شغل في العيادة قولت لحنان اني عازمها على العشا بره، في الأول
رفضت وقالت ان جوزها مش هيوافق وهيزعل لكني عملت نفسي زعلان وقولت ليها مش كل حاجة
لازم تقولي لجوزك عليها طالما مش بتعملي حاجة غلط، وافقت بعدما اقنعتها بان مش كل
حاجة لازم تعرف جوزها، وفعلا خرجنا أنا وهي علشان نتعشى في مكان هادي، وأنا هناك
اتصلت ب أمل مرات أخويا شريف وقولت ليها تبص على أولادي وتعمل ليهم عشى.. اتعشينا
أنا وحنان وبعدما خلصنا العشا اخدتها في كافيه هادي كنت متعود اروحه أنا وفادي لما
بيكون لينا مزاج للسهر برا وقعدنا في الكافيه وبعدين اتكلمت مع حنان في موضوع عدم
الخلفة لغاية دلوقت
حنان:
الدكتورة مدياني علاج وماشية عليه لكني بصراحة مش حاسة ان في أمل
أنا:
ليه بس بتقولي كده بصي طالما اللي عندك في المتناول علاجة يبقى الأمل موجود
حنان:
مانا بقالي سنين بتعالج ومفيش اي حاجة
أنا:
طب أنا بكره هكتبلك على شوية فحوصات هتعمليهم وبناء عليه هكتبلك على كرس علاج
وبالمشيئة ربنا هيكرمك
حنان:
بجد يا وليد، يعني ممكن يكون في علاج واخلف
أنا:
قولي يارب، احنا بس نعمل اللي علينا
قعدنا
في الكافيه لغاية الساعة 2 بالليل وبعدين اخدت حنان وروحنا البيت
تاني
يوم صحيت بعد الضهر قومت وجيت ادخل الحمام لقيت حنان مشغلة الغسالة
أنا:
ايه ده انتي بتغسلي يا حنان
حنان:
هدومك وهدوم محسن وعمار عايزين يتغسلوا
أنا:
أنا مش عارف بس هنفضل كده تاعبينك انتي وأمل مرات أخويا شريف
حنان:
هو انت كل ما هتشوفنا بنعمل حاجة هتقولنا الكلمتين دول
حنان
خلصت الغسيل وأنا كنت قاعد في الصالة وقاعد أنا ومحسن وعمار مشغلين التليفزيون،
حنان عملتلي اكل، وبعدما خلصت اكل عملتلي كوباية شاي
أنا:
ما تيجي يا حنان تقعدي معانا شوية
حنان:
معلش اخلص الغسيل وانشره
أنا:
طيب لما تخلصي تعالي علشان هكتبلك على كام حاجة هتعمليهم علشان نشوف العلاج اللي
هنحدده معاكي
عمار:
بابا أنا عايز اروح عند خالي حسين النهاردة علشان عامل حفلة عيد ميلاد بالليل ل
ابنه فارس
أنا:
ماشي، وخد بالك من اخوك محسن
عمار:
ماشي بس احتمال نبات عنده
أنا:
يعني هتبات عند خالك ولا هتيجي بعد الحفلة علشان ابقى عارف
عمار:
لا هنبات
أنا:
ماشي، خد 200 جنيه من المحفظة جوا في الاوضة بتاعتي علشان تبقى تجيب هديتين ل إبن
خالك انت هدية واخوك هدية
عمار
دخل جابلي المحفظة واديته الفلوس وطلب مني خمسين كمان مصاريف ليهم ودخل هو واخوه
لبسو هدومهم وراحو عند خالهم، قومت أنا دخلت المعمل وجبت شيكولاته وقولت فرصة
اديها الشيكولاته واشوف رده فعلها من قريب، على ما دخلت الاوضة وخرجت لقيت حنان
بتقولي مش هينفع تقعد معايا في الشقة لوحدنا وانها هتنزل
أنا:
طب خلاص خليكي انتي كملي الغسيل وأنا كده كده هنزل علشان اشوف بابا وماما واطمن
عليهم، آه صحيح خدي الشيكولاته دي، دي جاية من بره
حنان:
آه دي عجبتني أوي المرة اللي فاتت
أنا:
بالف هنا
نزلت
قعدت عند بابا بتاع ساعتين وبعدين طلعت فتحت الباب وكان المفاجئة، حنان قاعدة على
كنبة الانتريه وقالعة الاندر بتاعها ومرمي على الارض ومدخله في كسها ايد مقوار
الكوسة وأول ما شافتني كان كهرباء مسكت فيها وقامت جري خرجت من الشقة على السلم
على شقتها، وأنا بصيت لقيت الكلوت بتاعها على الارض وطيت اخدته من على الارض وبصيت
عليه لقيته خرقان من عسلها، معرفش ليه حسيت باثارة رهيبة ومسكت الكلوت بتاعها
وطلعت زبي وبقيت عمال ادعك في زبي، أنا حاطط الكلوت بتاعها عليه لغاية ما جبت لبني
فيه، بعدما جبت لبني في كلوت حنان مرات أخويا شلت الكلوت بتاعها في شنطة هداية
كانت عندي وبعدين نزلت فتحت العيادة قعدت فيها شوية وكتبت في روشتة التحاليل
والاشاعات المطلوبة من حنان وبعدين اتصلت بيها، تليفونها فضل يرن شوية ومفتحتش،
عرفت انها مكسوفة ومحرجة بعد اللي شفتة، قعدت شوية في العيادة وبعدين قولت لازم
اعدي عليها وأنا طالع وفعلا قفلت العيادة وبعدين طلعت رنيت الجرس، فتحتلي ووشها في
الارض
أنا:
أنا كتبت ليكي على الحاجات اللي هتعمليها، وعايز كمان اعملك السونار
حنان:
ماشي يا وليد
أنا:
بكره نستغل اجازة العيادة واعملك السونار
حنان:
بكره بكره؟
أنا:
ايوة بكره بكره، ايه عندك حاجة بكرة مش فاضية؟
حنان:
لا مش القصد اصلي بكره عندي غسيل
أنا:
ياستي بعدما تخلصي الغسيل، كده كده بكره أنا اجازة من العيادة زمن المستشفى
حنان:
ماشي
سبت
حنان وطلعت، قاعد لوحدي في الشقة ومنظر حنان وهي هايجة وحاطة المقوار في كسها مش
مفارق عيني وكان نفسي انزل اخبط على حنان وأول ما تفتح اروح داخل وقافل الباب
ورايا وانكها واشبع من جسمها سواء برضاها او غصب عنها!
على
الساعة 12 دخلت الاوضة بتاعتي وطفيت النور وطلعت على سريري ونمت، الساعة 2:50 صحيت
على صوت حاجة وقعت على الارض في الصالة، قومت اتسحبت على طرطيف صوابعي وأول ما
فتحت الباب، لمحت زي ما تكون حنان خرجت جري من الشقة وقفلت الباب وراها، عرفت انها
كانت جاية تدور على الكلوت بتاعها اللي سابته على الارض ولقيت باظة الورد واقعه
على الارض ومتكسرة.
تاني
يوم اول ما صحيت اتصلت ب عمار ابني اللي قالي انه هيبات الليلة كمان عند خالة
علشان عازمهم على السينما بالليل، على آخر النهار اتصلت بحنان علشان اعملها
السونار، قالتلي معلش بلاش النهاردة، قولت ليها خلاص أنا كده هنزل ساعتين اقابل
صاحبي واقعد معاه شوية في الكافيه وهرجع لو حسيتي انك هتقدري تعملي السونار اتصلي
بيا وأنا هرجع على العيادة وهستناكي تنزلي، بعدما قفلت مع حنان، قولت في بالي
بمجرد ما هنزل اكيد هتطلع تدور على الكلوت بتاعها براحتها، وجه في بالي اني اطلع
الكلوت بتاعها وانزل فيه لبني تاني علشان لما تطلع تاخدة تعرف اني هايج عليها وده
كمان هيثيرها اكتر خصوصا ان تاثير الشيكولاته بيقعد تلات ايام، وفعلا طلعت الكلوت
بتاعها وبقيت عمال ادعك زبي في الكلوت بتاعها وأنا بتخيل نفسي بنكها، لغاية ما جبت
لبني في الكلوت بتاعها وروحت حاطط الكلوت على الكنبة وجنبة البوكسر بتاعي ونزلت،
وتعمدت وأنا قدام شقة حنان روحت كحيت، روحت الكافيه قعدت هناك ساعتين لوحدي وبعد
ساعتين رجعت البيت، اول ما فتحت الشقة بصيت على الكنبة، ملقتش كلوت حنان، والبوكسر
بتاعي مش في المكان اللي حطيته فيه، عرفت ان رسالتي وصلت!!
تاني
يوم صحيت الساعة 6 الصبح قومت اخدت دوش ولبست هدومي ونزلت على المستشفى، وزي كل
يوم نديت على الممرضة شربات جابتلي الفطار وأنا بفطر لقيت شربات رايحة جاية عايزة
تقولي حاجة
أنا:
فيه ايه يا شربات مش عارف اكل اللقمة بسببك مالك رايحة جاية ليه
شربات:
بصراحة يا دكتور وليد قصداك في خدمة وأنا عارفة انك مبتتاخرش عن حد
أنا:
طيب بس افطر واشرب قهوتي وبعدين اعرف منك عايزة ايه، ماشي
شربات:
ماشي وأنا هروح اجبلك القهوة
اكلت
وشربات جابتلي فنجان القهوة
أنا:
مالك بقى يا شربات في ايه
شربات:
بصراحة يا دكتور مخبيش عليك، ولا هخبي ايه ما انت عارف أنا ظروفي المادية مش قد
كده
أنا:
ايه محتاجة فلوس يا شربات
شربات:
لا فلوس ايه بس يا دكتور مستورة والحمدلله، أنا بس كنت طالبة منك خدمة
انت
عارف اني أنا حامل في الشهر التالت وانت عارف ان جوزي شغال عامل في السكة الحديد
واللي جاي يدوب بيكفينا بالعافية ومرتبي على مرتبة يدوب
أنا:
ايوة عارف يا شربات ومتقلقيش أنا عامل حسابي ان محدش هيولدك غيري، وكمان المتابعة
اللي جاية لغاية ما تولدي أنا اللي هعملهالك
شربات:
ربنا يخليك يا دكتور وليد، ديما حاسس بيا وبالغلابة
أنا:
طب يلا بقى دخليلي الحالات لحسن اتاخرنا عليهم
شربات:
حاضر ي احلى دكتور في الدنيا
حاله
بتدخل ورا الحاله لغاية ما وصلت للحاله ال قبل الأخيرة وكانت ست شيك جدا ولبسها
قصير ومكشوف وكانت جاية ومعاها واحدة واللي عرفتة بعدين بنتها
أنا:
اسم حضرتك
- اسمي شيري والحقيقة مش أنا
اللي هكشف اللي هتكشف بنتي مريم
وأنا
بصراحة جيت المستشفى هنا والنهاردة بالذات علشان عارفة ان حضرتك اللي موجود
أنا:
اها أنا آسف يامدام شيري، وحضرتك جاية ليا بالاسم يعني؟
مدام
شيري: الصراحة آه صديقتي بتشكر فيك جدا وهي اللي قالتلي عليك
أنا:
صديقتك اسمها ايه؟
مدام
شيري: اسمها مدام ولاء ..
أنا:
الحقيقة أنا عندي هنا حالات كتير بتيجي المستشفى على كلنا انتي نورتيني انتي
واميرة مش اسمك مريم
مريم:
ايوة يا دكتور
أنا:
حضرتك مدام ولا انسة وعندك كام سنة
مريم:
أنا كنت متزوجة وزوجي توفي من سنة وأنا عندي 30 سنة
أنا:
حضرتك بتشتكي من ايه؟
شيري:
بقالها اسبوع عندها مغص شديد يا دكتور والدورة عندها مش متظبطة خالص بتنزل كل فترة
طويلة
أنا:
طب هي الأول كانت بتنزل كل قد ايه
مريم:
كانت بتنزل كل شهر او كل 28 يوم دلوقت كل ستين يوم ويمكن اكتر
أنا:
طيب ممكن حضرتك تغيري ورا الستارة وبعدين تطلعي على السرير علشان اكشف عليكي؟
مريم
راحت قلعت الكلوت بتاعها وبعدين طلعت على السرير وأنا كشفت عليها وبعدما خلصت كشف
قلعت الچونتي وغسلت ايدي
شيري:
خير يا دكتور
أنا:
في البداية أنا بس هكتب ليها على بعص الفحوصات علشان اطمن على الرحم وتجيلي كمان
اسبوع بالفحوصات
مريم:
ايه يا دكتور انت شاكك في حاجة
أنا:
لا خالص ده اجراء طبيعي علشان بس نطمن وفيه كذا حاجة بتسبب تاخر الدورة منها
الضغوطات النفسية وأنا عايزك تطمني خالص، وياريت تشربي اعشاب كتير، ولو بتشربي اي
كحول تبعدي عنها ..وكمان الاكل لازم يكون صحي وتبعدي عن اي معلبات
شيري:
طب مش هتكتب ليها على اي علاج
أنا:
لا بنتك لغاية دلوقت مفيهاش حاجة، نعمل بس الفحوصات وساعتها هحدد ان كانت هتحتاج
علاج او لا
شيري:
طب ممكن تكتبلي رقم تلفونك في الروشتة
أنا:
حاضر من عنيا
كتبت
رقمي في ظهر الروشتة ومريم ومامتها مشيوا وبعدما خلصت كشف على الحاله اللي بعدها
نديت على شربات الممرضة وطلبت منها تروح ورا الستارة تقلع علشان هكشف عليها، شربات
قلعت وطلعت على السرير وشفت كس ولا اجمل من كده، برغم انها غلبانه وحتى اللبس
بتاعها على قده لكنها متتوصفش في نظافتها وريحة كسها اللي كان مفيش في جمالة، كس
خالي من اي سواد حواليه، منتوف غير انه ابيض أوي ومنفوخ القبة، ولونة احمر وردي من
جوا، كسها خلى زبي وقف على آخره واتمنيت في اللحظة اني ادخل زبي في كسها اللي يفتح
النفس على النيك، بعدما اتمتعت بمنظر كسها ولعب فيه بحجة اني بكشف عليها خلتها
تنام على بطنها وعملت ليها السونار، بعدما خلصت كشف عليها قومت غسلت ايدي وقلعت
بالطو المستشفى وهي ظبطت هدومها واخدتها معايا في العربية زي ما متعود، ونزلتها في
الطريق قرب بيتهم وأنا روحت البيت.
عديت
على بابا اطمنت عليه ولقيت أختي سعاد جت من الشرقية هي وبنتها سلمى علشان يطمنوا
على بابا، سلمت عليهم وقعدت معاهم شوية وأمل مرات أخويا كانت عامله الغدا، وبابا
قال ل أختي سعاد اطلعي اندهي على حنان تنزل تتغدي معانا وفعلا أمل طلعت ندهت ل
حنان، وقعدنا كلنا اتغدينا مع بعض.
بعدما
اتغديت وقعدت مع أختي شوية واطمنت عليها وعلى ظروفهم المعيشية في البلد وعلى جوزها
استاذنت
منهم وطلعت شقتي علشان اناملي ساعتين تلاتة قبل ما انزل العيادة.
بعد
تلات ساعات قومت ولبست هدومي واتصلت بحنان علشان اشوفها نزلت العيادة ولا لا لاني
كنت متوقع انها تتحجج باي حجة علشان متنزلش العيادة بعد حركة الكلوت اللي غرقته
بلبني، لكنها قالت انها في العيادة من ساعة وفيه ستات بالفعل حجزت، وفيه ناس
موجودة منتظريني، عملت كوباية قهوة فوقت نفسي وبعدين نزلت العيادة، دخلت حجرة
الكشف وحنان دخلت ورايا وعرفتني فيه كام كشف على كام استشارة وكدة
أنا:
عملتي الفحوصات اللي طلبتها منك
حنان:
آه عملت التحليل والاشاعات بس هستلمهم لسه كمان يومين
أنا:
طب تمام، بعد العيادة هعملك السونار وهكشف عليكي
حنان:
كشف كشف زي بتاع المرة اللي فاتت
أنا:
ايوة كشف كشف يا حنان، ايه؟
حنان:
ماهو ماهو
أنا:
مفيش ماهو فيه كشف هيتم ومتخفيش كل اللي هيتم هيتم بيني وبينك حتى الاشاعات
والتحاليل خليهم هنا في العيادة لما تجيبيهم، مش لازم تعرفي فريد انك متابعة
معايا، ويارب بس شفاكي يبقى على ايدي يا حنان
حنان:
يارب يا وليد يارب، أنا هموت على حتة عيل
أنا:
خير، بس قولي يارب، يلا بقى دخليلي الحالات
حنان:
يارب، حاضر يا دكتور
بعدما
خلصت كشف على كل الحالات في العيادة ضربت الجرس ل حنان اللي دخلت
أنا:
يلا بقى يا حنان ادخلي ورا الستارة دي واقلعي هدومك والبسي البالطو البلاستك،
علشان هعملك السونار واكشف عليكي
حنان:
ايه ده؟ هو أنا هقلع كله كله
أنا:
آه طبعا كله واتغطي بالملاية لو حابة، واكشفيلي بطنك
حنان
عملت كل اللي قولت عليه وقلعت كل هدومها وأنا روحت قعدت جنب منها على كرسي الكشف
بعدما وصلت الجهاز في بطنها وبدات احرك الجهاز على بطنها، خلصت كشف السونار وبعدين
طلبت منها تفتح رجليها، وفتحت كسها الجميل، بس كان فيه شعر بدا يطلع، المهم كشفت
عليها وطبعا لعبت في كسها وهيجتها شوية وفضلت اني منكهاش النهاردة مع اني لاحظت
انها مستعدة تتناك مني وزي ماتكون كانت مهيئة نفسها وكسها ل استقبال زبي، بس أنا
فضلت اني متسرعش، بعدما خلصت كشف عليها وتقريبا عرفت سبب عدم الانجاب عندها، حنان
بعدما لبست هدومها جت وقعدت قدامي على المكتب وهي خايفة اني اقولها ان مفيش أمل
حنان:
خير يا وليد
أنا:
خير يا حنان المشكله اللي عندك الحمدلله تتعالج بس صعبه شوية
حنان:
ايوة يعني المشكله دي تطلع ايه
أنا:
تكيسات في المبايض، انتي الدورة عندك مش منتظمة مش كده
حنان:
ايوة فعلا الدورة مش منتظمة.. بس ايه التكيسات دي؟
أنا:
بصي يا ستي تكيس المبايض عبارة عن ظهور اكثر من بويضة في المبيض ولكن لا يكتمل
نموها ولا تكون جاهزة للتلقيح والخروج لقناة فالوب، لذلك لا يحدث حمل في المبيض
المصاب بالتكيس، ده كلام علمي مش هتفهميه أوي، بصي أنا هكتبلك على برشام منع الحمل
في الأول
حنان:
نعم يا دكتور برشام منع الحمل؟ ليه اذا كنت أنا بعمل ده علشان احمل
أنا:
برشام منع الحمل له مفعولين مزدوجين هما منع الحمل وتنظيم الدورة الشهرية وبالتالي
عندما تنتظم الدورة الشهرية فذلك يعني ان البويضة تصل لحجمها الطبيعي وبالتالي ان
مشكله تكيس المبايض ممكن يتم علاجها وهكتبلك كمان على برشام ينشط المابيض ويحفزها
واهم حاجة الرياضة وعدم شرب العصائر المعلبة او البيبسي والكلام اللي ملوش لازمة
ده.. ولو بتشربي قهوة تمنعيها
حنان:
حاضر يا دكتور وليد بس لو بعد ده كله محصلش حمل؟
أنا:
ساعتها مفيش قدامنا غير التدخل الجراحي وده مش هيحصل ان شاء الله
حنان:
أنا مش عارفة اشكرك ازاي يا وليد بصراحة أنا ندمانه اني طول السنين دي مكشفتش عندك
أنا:
طب يلا بقى أنا هطلع وانتي قفلي العيادة، ولا تحبي نتعشي برا أنا وانتي
حنان:
لا انت اطلع وأنا عامله حسابي قبل ما انزل، هطلع ليكم العشا
أنا:
بس بشرط هتتعشي معانا
حنان:
هههههههه حاضر
طلعت
شقتي وسبت حنان تقفل العيادة وبعد تقريبا ساعة حنان جت وجايبة العشاء معاها ومروقة
الدنيا، فراخ مشوية وبطاطس فرن ورز معمر، قعدنا اتعشينا وبعدما اتعشينا دخلت تعملي
الشاي سمعت تليفونها بيرن وسمعتها بتقول لجوزها انها نايمة في شقتها ومقالتش له
انها عندي في الشقة، وسمعتها بتتكلم عن الفحوصات وبتقولوا ان فيه أمل من انها
تحمل، بعدما جابت الشاي قعدت معانا أنا والاولاد وأنا طلبت من عمار ومحسن يدخلوا
اوضتهم علشان هتكلم مع طنط حنان في موضوع
أنا:
ايه يا حنان انتي قولتي لجوزك ايه؟
حنان:
ضحكت وقالت متقلقش اكيد مقولتش على موضوع الكشف طبعا، اكيد فريد كان هيعمل معايا
مشكله، هيفتكر اني استحليت الموضوع، وانت عارف اخوك عصبي قد ايه
أنا:
آه عارف طبعا، امال قولتي له ايه؟
حنان:
أبدا أنا قولت انك كتبت ليا على فحوصات وأنا عملت ليا بس سونار وكتبت ليا العلاج
بناء على الفحوصات دي والسونار
أنا:
طب تمام، اصلي خوفت تكوني قولتي له، وممكن نخسر بعض بسبب الموضوع ده
قعدنا
أنا وحنان نتكلم عن موضوع الحمل بتاعها وهي كانت شايفة اني بتكلم بثقة كبيرة انها
هتحمل وده كان مخليها فرحانه جدا ومخليها تعمل اي حاجة اطلبها منها، اقصد اني لو قولت
ليها قومي اقلعي علشان اكشف تاني وتالت مش هتقول لا.
حنان
نزلت من عندي وشايف في عيونها أحلام وردية وامنيات اوشكت على التحقيق، تاني يوم
بعدما رجعت المستشفى عديت على بابا وماما وسالت على أختي سعاد وبنتها قالولي نزلت
تشتري لبس ليها ولبنتها وبعد شوية طلعت علشان انام كام ساعة قبل ما انزل العيادة
مفيش ساعتين صحيت على جرس الباب، قومت فتحت لقيت أختي سعاد هي اللي على الباب
أنا:
سعاد اتفضلي يا حبيبتي
سعاد:
عامل ايه يا وليد ينفع كده البغلين اللي انت مخلفهم ميدوروش على عمتهم
أنا:
عندك حق وانتي بتقولي بلسانك اهو بغلين، امال بنتك سلمى فين؟ مطلعطش معاكي ليه
سعاد:
قاعدة مع جدها وجدتها تحت وأنا قولت اطلع اقعد معاك شوية قبل ما تنزل العيادة
أنا:
شقتك يا حبيبتي تجي في اي وقت، عامله ايه مع حماتك
سعاد:
مطلعة عيني يا وليد، أنا مش عارفة الولية دي هتتهد امتى
أنا:
هههههه معلش استحمليها علشان جوزك ودي ست كبيرة في السن وعقلها على قدها
سعاد:
دي عقلها على قدها، ده عقلها يوزن بلد
أنا:
ههههه معلش استحمليها ياستي علشان خاطر جوزك
أختي
سعاد اخدت قعدتها معايا وسلمت على أولادي وبعدها نزلت قعدت مع ماما وبابا
بعد
مرور اربع ايام تليفوني رن
أنا:
الو، ايوة مين حضرتك
مدام
شيري: أنا مدام شيري اللي جيت لحضرتك من اسبوع او أقل أنا وبنتي مريم المستشفى
أنا:
ايوة يا مدام شيري خير؟
مدام
شيري: حضرتك بكره هتكون في المستشفى؟
أنا:
لا بكره مش هكون موجود، خير
مدام
شيري: خير اصلي حاسة بمغص في بطني وبينزل مني دم
أنا:
طيب أنا حضرتك هكون موجود في المستشفى بعد يومين
مدام
شيري: طب وبعدين؟ طب حضرتك مفيش عيادة خاصة اجي لحضرتك فيها
أنا:
آه فيه طبعا، تقدري تيجي حضرتك في العنوان ده من الساعة 7 مساءا الى 11 مع اني
اجازة بردو من العيادة خميس وجمعة بس هتفتح العيادة مخصوص علشانك
مدام
شيري: أنا مش عارفة اقول لحضرتك ايه بجد ميرسي
قفلت
مع مدام شيري وكانت الساعة 10 بالليل وفاضل ساعة على قفل العيادة...
بعدما
خلصت شغل العيادة قولت لحنان ما تيجي نتعشى برا، حنان وافقت، واخدتها واخدت معايا
عمار ابني ومحسن واخدت معايا قطعتين شيكولاته خلتهم في جيبي وروحنا مطعم مشهور
اتعشينا هنا وشربنا ساقع وبعدين روحنا البيت على الساعة 2.
بدات
في خلال الفترة دي احس بقرب حنان مني وهزارها معايا وحسيت ان المسافات بينا
بتتلاشى وبتتعامل معايا كاني حد قريب أوي منها، مش معاملة اني اخو جوزها، واحنا
راجعين حنان كانت قاعدة جنبي في العربية طلعت قطعة الشيكولاته واديتها واحدة وأنا
اخدت واحدة، والاولاد كنت عامل حسابي اشتريت قبل ما نمشي شيكولاته ليهم
أنا:
بقولك ايه أنا حاسس اني زهقان وعايز اسهر، ايه رائيك نكمل السهرة فوق أنا وانتي
والاولاد
حنان:
وأنا كمان حاسة مش جايلي نوم، ماشي موافقة بس هطلع شقتي هلبس جلبية بيتي علشان
حاسة نفسي مخنوقة من لبس الخروج ده
أنا:
ماشي
وصلنا
البيت، ركنت العربية وطلعنا شقتنا وحنان دخلت شقتها غيرت هدومها وبعدين طلعت عندي
لحسن حظي بعدما قعدنا أنا وحنان وبنتفرج على التليفزيون كان عمار ومحسن غلبهم
النوم، دخلتهم الاوضة بتاعتهم وبقيت أنا وحنان قاعدين لوحدنا، ومفعول الشيكولاته
المفروض يكون اشتغل
أنا:
مفيش حاجة عدلة في ام التليفزيون ده أنا هجيب اللاب بتاعي من جوا وهوصلة على
التليفزون ونشغل فلم اجنبي حلو.
كان
عندي على اللاب افلام اجنبية رومانسية فيها مشاهد جنسية، مش مشاهد كاملة بس فيها
بوس وتقفيش واظهار بعض المناطق زي البزاز والطيز والتصاق الاجساد عارية، قومت جبت
اللاب ووصلتة بالتليفزيون، وقعدت جنب حنان والفيلم اشتغل، حنان اندمجت مع الفيلم
وشوفت في ملامح وشها وعيونها هيجان، وبدا الفيلم يسخن والمشاهد الجنسية بين البطل
وحبيبته تشتغل ولمحت ايد حنان راحت بين رجليها وهي مشبكاهم في بعض، قربت من حنان
واحدة واحدة ببطئ وايدي بقت جنبي، بيني وبين حنان شوية شوية ايدي بدات تلمس فخدها
من الجنب، وكل ما المشاهد تزيد اثارة كنت بقرب منها اكتر واحسس بايدي اكتر لدرجة
ان ايدي بقت فوق ورك حنان، مبقاش فيه مجال ليها ولا ليا لتجاهل رغابتنا الجنسية
وكل واحد فينا عايز التاني، ايدي بتحسس على وراكها وعيون حنان غمضت وجسمها سلم
نفسه للمساتي وتحسيسي، مسكت ايدها واخدتها وحطيتها على زبي وكان ردة فعلها سريعة
وشالت ايدها بسرعة، لكني مسكت ايدها تاني وفضلت حاططها على زبي اللي كان منتصب على
آخره وكنت بدوس بايدي على ايدها علشان تتجاوب معايا وتمسك زبي.. بدات احس برعشة
صوابعها اللي كانت بين الرغبة اللي جواها انها تتجاوب معايا وتلمس زبي وتتحسسه
وبين خوفها لان دي اول مرة اللي تلمس فيها زب غير زب جوزها ومع مين مع اخو جوزها،
قربت منها وايدي راحت لخدها ولفيت وشها ليا، وكانت خجولة جدا ومش قادرة تفتح عنيها
في عنيا، قربت منها وانفاسي اختلطت بانفاسها وشفايفي بقت بتبوس في شفايفها، فتحت
شفايفي واخدت شفتها السفلية بين شفايفي، حسيت بصوابع ايدها بتفتح غصب عنها وبدون
اردتها وبتتفرد على زبي عمال امص في شفايفها وايدي بتنزل من خدها ل رقبتها لغاية
ما وصلت ل بزازها.
حنان
مسكت زبي وقفلت بصوابعها عليها، رغبتها الجنسية بدات في الانفجار وكل حواسها اصبحت
تحت تاثير رغباتنا، طلعت زبي من بنطلون الترنج ومسكت ايدها وحطيتها على زبي، اول
ما لمست زبي بايدها حسيت بملامح وشها احمرت زي ما يكون صهد طالع من وشها وبدات
بايدي احرك ايدها على زبي، وحطيت ايدي على راسها ورجعت ضهري لورا وسندت على
الكنبه، دماغها بدات تنزل مع ايدي لغاية ما شفايفها لمست زبي، حاسس بحركات شفايفها
عايزة تفتح وتاخد زبي لكنها مرتبكة ومش قادرة، بقيت بضغط بايدي على راسها علشان
تمص زبي وترضعة، بلمس بصوابع ايدي على خصلات شعرها، شفايفها بدات تفتح وتبوس زبي
براحة، واحدة واحدة بدات تاخد راس زبي في بوقها وبدات تمصه.
حنان
من هيجانها كانت بتمص زبي كله وبيضاني كانت نازلة لحس وشفط فيهم، قومت ودخلنا اوضة
النوم بتاعتي علشان لو حد من الاولاد قام علشان يدخل الحمام ميشوفناش، دخلت الاوضة
وقفلت الباب واخدت حنان في حضني وايدي راحت على طيزها عمال احسس عليهم وامسكهم،
طيزها طرية اوووي، عامله زي الملبن، بقيت ماسك في لحم طيزها بايدي الاتنين وهي مزنوقة
بيني وبين الباب وزبي في نص كسها وعمال احك زبي واضغط بجسمي كله فيها، وهي ماسكة
خدودي بايدها وشفايفها بتاكل في شفايفي، كنا في اعلى درجات الهيجان الجنسي، قلعتها
الجلبية اللي كانت لابساها وفضلت بقميص نوم ابيض تحت منه وشفت جمال وراكها وروعة
بطنها المتناسقة مع جسمها، نزلت على ركبي تحت فخادها وبقيت بحسي بايدي على كسها من
فوق الكلوت وقربت بشفايفي وبقيت ببوس كسها وصوابع ايدي تحت حز الكلوت وبنزله
اووووف على زنبورها وروعة كسها، قربت بلساني وبقيت بحرك طرف لساني وبمشيه على كسها
وبلحسه..
حنان
رفعت رجليها وخلت كسها كله قدامي وبايدها سندت على راسي وبدات تنزل بكسها ل لساني
اللي مكنش راحم هيجانها ومحنها فضلت الحس كس حنان اللي كانت ولا اجدعها شرموطة،
وكل ده بفضل الاختراع الرهيب (الشيكولاته الجنسية) اللي بسببها بتخلي اي واحدة اين
كانت تربيتها او اخلاقها، ضعيفة قصاد رغبتها وشبقها الجنسي.. قلعت البنطلون بتاعي
خالص وزبي بقى كله قدامها وهي نزلت على ركبها واخدت زبي بين شفايفها ترضع وتمص
وتلحس فيه، وبعدما شبعت من مص زبي روحت شايلها ومنيمها على السرير وطلعت فوق منها
وبين وراكها وبقيت ماسك زبي وعمال اخبط على كسها وطلعت بايدي مسكت بزازها وطلعتهم
من القميص والسنتيان، فضلت افعص في بزازها وامسك حلماتها بصوابعي افركهم وزبي على
كسها طالع نازل حك وتقدير من برا، قربت من حلمة بزها الشمال واخدتها بين شفايفي
امصها وارضعها وصوابعي ماسكة الحلمة اليمين وعمال افركها، حنان هاجت اكتر ما هي
هايجة ومسكتني من وسطي وبقت عمالة تضمني ليها علشان اغرز زبي بين شفرات كسها
المولع، نشنت زبي على خرم كسها من غير ما المسه وبدات اضغط بجسمي لغاية ما بقى كله
جواها وهي ضماني اوووي ليها وبتتاوه من لذة شعورها بزبي المنفوخ والمتصلب جوا
كسها، وسطي وزبي عمالين طالعين نازلين على كس حنان وهي عمالة تضم فيا علشان انيك
فيها اكتر واكتر وزبي يحك في جدار كسها اللي كان سخن ومولع.
اكتر
من ربع ساعة من النيك المتواصل في كسها، وهي مش شبعانه واهاتها بتخرج من صدرها
وبزازها بتروح وتيجي زي موج البحر الثائر قدام عيني، قومت وقعدت على طرف السرير
وهي قامت وقعدت على زبي بعدما مسكته وحطته بايدها على خرم كسها وبدات تقعد واحدة
واحدة وزبي بيدخل جواها وبيغرز في لحم كسها الوردي لغاية ما زبي كله بقى جواها،
قعدت وحضنتني بايدها واخدت شفايفي وبقت عمالة تمص في شفايفي وسحبت لساني من بوقي
وبقت بتمصه وترضعه وكانها بتمص زبي ووسطها بيتحرك وعمالة تروح وتيجي وهي قاعدة على
زبي.. قومت وأنا شايلها ووقفت على الارض وايدي تحت طيزها وبقيت عمال ارفعها لفوق
وانزلها على زبي، وبعد شوية نيمتها على طرف السرير ونمت فوق منها، وبقيت عمال ارزع
زبي بسرعة وأنا حاسس باثارة رهيبة بسبب اهاتها تحت مني، لدرجة اني ملحقتش اطلع زبي
من كسها، وانفجر اللبن من زبي جوا كسها وهي عمالة تضمني ليها علشان ادخل زبي اكتر
جواها وأنا بجيب لبني، بعدما جبت شهوتي فيها، توقعت انها هتندم ويمكن تعيط لكن
فوجئت بيها نامت على صدري وايدها راحت لزبي اللي كان ارتخي بس محافظ على طوله
وقالت ليا: أنا بحبك يا وليد..
نمنا
في حضن بعض ساعة وبعدين عيني غفلت، فتحت عيني بعد شوية، كانت حنان لبست هدومها
ونزلت شقتها.
فضلت
افكر في اللي حصل بيني وبين حنان ومكنتش مصدق، معقول أنا نكت مرات أخويا، معقول
مفعول الشيكولاته بالقوة دي؟ وقولت اني لازم استغل الفرصة ومفعول الشيكولاته اللي
هيستمر تلات ايام وانكها تاني، علشان ميبقاش فيه اي فرصة ليها انها تراجع نفسها
وتندم.. تاني يوم صحيت على الساعة 12 الضهر علشان كنت اجازة من المستشفى قومت اخدت
دوش سخن ودخلت المطبخ عملت فنجان قهوة واخدت بالي ان عمار ومحسن مش موجودين، طلعت
تليفوني واتصلت بحنان وكنت خايف متردش عليا، لكن ردت عادي
أنا:
الو ايوه ياحنان
حنان:
ايوه يا وليد في حاجة ولا ايه
حسيت
انها بتتكلم بصوت واطي، عرفت انها في الغالب عند ماما وبابا تحت
أنا:
بقولك ايه مشوفتيش عمار او محسن اصلي صحيت ملقتهمش في الشقة
صوت
حنان ارتفع وبقت بتتكلم عادي وسمعتها بتكلم أمل مرات شريف أخويا وبتقولها يا أمل
فين السمنة؟ ايوه يا وليد محسن وعمار تحت عند جدهم اصل شريف اخوك عازم اختك سعاد
وعازمني على الغداء، واحنا بنطبخ تحت عند عمي ومرات عمي
أنا:
ماشي أنا اصلي معرفش هما فين
قفلت
مع حنان، وبعد شوية شريف أخويا اتصل بيا وعزمني على الغدا وقالي ان الغدا هيكون
عند بابا تحت في شقتة علشان مش هيعرف يطلع، قولت له ماشي خلاص هنزل كمان شوية،
قعدت ولعت سيجارة وبدات افكر في اجمل نيكة نكتها في عمري كله، حنان جسمها صاروخ،
كرباج زي ما الكتاب بيقول، وغير كده اسلوبها في الممارسة اسلوب واحدة بتحب الجنس
وبتعشقة.. كل تفصيلة في جسمها، كل حركة عملتها، كل اهاتها طلعت من صدرها، كل شيء
فيها جنني وهيجنني وبقيت مغرم بيها بجد.
بعدما
شربت السيجارة بتاعتي دخلت لبست هدومي ونزلت، وكان أخويا شريف قاعد بيتكلم مع أختي
سعاد وبينصحها وماما وبابا كمان بيتكلموا معاها وبيحسوها على اطاعة زوجها وارضاء
أمه حتى لو جت على نفسها، دخلت قعدت معاهم ومسكت سلمى بنت أختي وبقيت عمال انكشها
ولاعبها، اصلها تقريبا سبع سنين، وبسمه بنت شريف قاعدة جنب جدها
بسمه:
ايه ياعمو وليد مش تسلم كده
أنا:
ايه ده عروستنا القمورة هنا معلش يا قلب عمو مخدتش بالي والله
بسمه:
ماشي ياعمو، براحتك أوي
شريف:
ايه يابت انتي مش هتبطلي كل ما تشوفي عمك وليد تناكشيه كده
أنا:
ياعم بسمه دي بنتي ومن حقها تعمل اللي هي عيزاه
بابا:
ماتروحي يابسمه تساعدي مامتك انتي مش صغيرة
بسمه:
حاضر يا جدو
قعدنا
قعدة عائلية جميلة وبعد شوية
حنان
ندهت علينا وقالت ان الاكل جاهز ومحطوط بره، أمل دخلت الاكل لبابا في الاوضة
بتاعته وماما قعدت تاكل معاه واحنا كلنا خرجنا اكلنا في الصالة، فرشنا في الارض
وقعدنا كلنا اكلنا، بعدما خلصت اكل وشربنا الشاي اخدت أخويا على جنب وقولت له
تعالى عايزك فوق في العيادة، طلعت شقتي جبت قطعتين شيكولاته ونزلت العيادة شوية
أخويا شريف جه
شريف:
خير يا وليد
أنا:
ايه ياعم خير متقلقش أنا ندهتلك علشان عايز اعمل معاك واجب.. خد دي هديه مني
وهتدعيلي
شريف:
ايه دي
أنا:
دي الشيكولاته الخيال، السحر.. بس دي مش ليك، دي هتديها ل أمل مراتك قبل ما تمارس
معاها بساعة
شريف:
ودي يعني هتعمل ايه
أنا:
يووووه دي هتعمل اللي عمره ما اتعمل، خدها، هتدعيلي
شريف:
طيب ماشي مقبولة..
شريف
اخد الشيكولاته وطلع الشقة بتاعته شالها ونزل تاني قعد مع بابا، وأنا فضلت قاعد في
العيادة هموت وحنان تطلع، هموت وانكها تاني.. عارفين احساس العريس اللي لسه متجوز
جديد، هو ده نفس احساسي مع حنان، كاني عريس جديد وحنان دي العروسة بتاعتي ومش
شبعان نيك فيها، ساعة ولقيت حنان طالعة باطباق فيها اكل ومعاها بسمه بنت أخويا شايلة
معاها الاطباق وطالعة توصلها، بعدما بسمه نزلت روحت متصل بحنان وقولت ليها اني
عايزها في العيادة ضروري، حنان قالت حاضر بس هاخد دوش بس علشان حاسة ان ريحتى كلها
طبيخ، فضلت قاعد على نار، رايح جاي في العيادة مستني حنان تنزل، فين بعد نص ساعة
لما حنان نزلت
حنان:
خير يا وليد
اول
ما دخلت روحت قافل باب العيادة بسرعة وزنقتها في الباب وفضلت ابوس فيها واضمها
عليا، وهي عمالة تقولي مش هينفع يا وليد، كلهم متجمعين وممكن اي حد يندهلي
أنا:
أنا مش قادر استنى اكتر من كده
واخدتها
على سرير الكشف وفضلت انيك في حنان اكتر من ساعة وبكل الاوضاع وبعدما خلصت نيك
فيها وجبت لبني بردو في كسها، لقيت حنان بتعترف ليا انها بتحبني من زمان حتى من
قبل ما تتجوز أخويا، وده كان بالنسبة ليا مفاجئة مكنتش اتوقعها، وقالت يوم ما شافت
لبني على الكلوت بتاعها انها نزلت تحت وفضلت تمشي الكلوت الغرقان لبن على كسها
وكانت هتموت وتحس بزبي فيها، كلام كتير دار بيني وبين حنان وبعدين قومت فاقعها
الزب التاني كل مرة كنت بنكها فيها كنت بحس اني مش شبعان منها ولا من جسمها، حنان
طلعت شقتها وأنا طلعت شقتي وبعد شوية أولادي طلعوا الشقة، الساعة 6:45 دقيقة
تليفوني رن، بصيت كانت مدام شيري هي اللي بتتصل وقالت انها كمان نص ساعة هتبقى في
العيادة
أنا:
حضرتك هتيجي هتلقيني موجود في العيادة
لبست
هدومي ونزلت العيادة، الساعة 7 ونص كانت مدام شيري فعلا جاتلي العيادة
أنا:
اهلا وسهلا يا مدام شيري
مدام
شيري: أنا اسفة جدا اني جبتك العيادة في يوم اجازتك اسفة بجد على تعبك
أنا:
لا مفيش تعب ولا حاجة أنا اصلا ساكن في نفس البيت يعني يدوب نزلت من التالت للاول
مدام
شيري: بجد؟ طب الحمدلله بس بردو تعبتك معايا
أنا:
لا خالص، المهم بتشتكي من ايه
مدام
شيري: بص يا دكتور أنا فيه مغص جامد في بطني مع نزول كام نقطة دم بس النهاردة في
حاجة بتنزل مني ريحتها مش حلوة
أنا:
حاجة زي ايه، مياه؟
شيري:
آه يا دكتور ومهما اغير واتشطف بحس ان الريحة الوحشة موجودة
أنا:
كده أنا هحتاج اكشف عليكي، ممكن حضرتك بس تقلعي الاندر وتطلعي على السرير
شيري
راحت ورا الستارة قلعت الاندر وطلعت على السرير، كشف عليها وعرفت ان المشكله في
اللولب اللي مليان ميكروب اللي مركباه ومحتاج يتشال خالص ونعالج الصديد اللي في
الرحم، وفعلا شلت اللولب، كتبت ليها على مطهر مهبلي لبوس وعلاج وقولت ليها هنعالج
الرحم ونشيل الصديد خالص ونتخلص منه وحضرتك تالت يوم الدورة لما تجيلك، هنركب لولب
نحاسي غيره
مدام
شيري: أنا متشكرة أوي أوي يا دكتور
أنا:
مفيش داعي للشكر يا مدام شيري ده واجبي، اخبار مدام مريم ايه
مدام
شيري: تمام يا دكتور هي عملت الفحوصات المطلوبة وهنيجي ليك يوم السبت في المستشفى
أنا:
أنا تحت امركم
الخميس
خلص والجمعة كمان وأنا هريت حنان نيك في اليومين الاجازة دول، ويوم السبت روحت
المستشفى في الميعاد، ومريم ومامتها شيري جولي المستتشفى وكانت نتيجة الفحوصات
كويسة وتاخير الدورة سببه نفسي مش مرض عضوي، وبعدما مريم اطمنت على نفسها مامتها
شيري قالتلي ان حفلة عيد ميلاد مريم الاسبوع اللي جاي وانها هتزعل لو محضرتش عيد
الميلاد اللي هيعملوه في فيلتهم، فكرت في الموضوع لثواني وبعدين وافقت على الفور،
ومدام شيري قالتلي هتبعتلي عنوان الفيلا بتاعتهم على الواتس بتاعي، خلصت المستشفى
وأنا طالع على السلم رايح شقتي لقيت حنان فتحت الباب وشدتني لجوا شقتها وقالت اني
وحشتها وانها مش عارفة تعمل ايه، جوزها خلاص نازل مصر الاسبوع اللي جاي، ومسابتنيش
غير لما نكتها، بصراحة النيكة المرة دي كانت مختلفة، بالاخص علشان نكتها في شقتها
وعلى سرير أخويا وعلى فرشتة، وأنا فوق حنان وبنيك فيها تليفونها رن وكان اللي
بيكلمها فريد جوزها، وقفت نيك فيها علشان ميحسش بحاجة ولقيته بيقولها انه غصب عنه
حابب يتاخر هناك كمان اسبوع علشان جدت امور في البعثة، حنان عملت نفسها زعلانه
ومضايقة وانه وحشها وأنا عمال من جوايا اقول يابنت المتناكة يا كدابة، وبعدما قفلت
مع فريد راحت مسكاني من رقبتي ومسكت شفايفي بين شفايفها واكلت شفايفي من الفرحة،
بعدما نكت حنان وشبعت كسها وجسمها نيك طلعت شقتي وأنا حاسس نفسي مجهد جدا، ما صدقت
دخلت الاوضة بتاعتي واترميت على السرير مصحتش غير على تليفون حنان اللي بتسالني
ليه منزلتش العيادة لغاية دلوقت
أنا:
ليه الساعة كام
حنان:
الساعة سبعة ونص والعيادة مليانه ستات جاية تكشف
أنا:
يااااه معقول أنا نمت كل ده
قومت
لبست هدومي بسرعة ونزلت العيادة، وأنا داخل اوضة الكشف لمحت هند قاعدة ومستنية
تدخل استغربت جدا، ايه اللي خلاها تيجي، برغم انها هي اللي بعدت وقفلت تليفونها،
حنان دخلت بكشف اسامي الحالات
أنا:
هند جايه ليه
حنان:
معرفش هي طالبة تقابلك
أنا:
ماشي دخليها، ولا اقولك سبيها قاعدة تستنى شوية، الحالات اهم منها
بعدما
كشفت على خمس حالات واتنين استشارة قولت ل حنان دخلي هند
حنان:
حاضر
حنان
خرجت وبعد لحظات هند دخلت العيادة وعينها مليانه بالدموع
أنا:
ازيك ياهند، خير ايه اللي رجعك؟
هند:
بصت في الارض وراحت معيطة وبدات تحلف انها في ظروف ما يعلم بيها الا ربنا وان
جوزها محبوس وصاحبة اللبيت اللي ساكنة فيه طردوها من البيت واخدو منها الشقة
والعفش بعدما حبسوا جوزها
أنا:
اهدي بس واحكيلي
هند:
آخر مرة لما جيتلي البيت بعدما نزلت من عندي الست شوقية صاحبة البيت شافتك وانت
نازل من عندي، فضلت في مدخل البيت تزعق وتهلل وشوهت سمعتي وقالت اني بجيب رجالة
الشقة في غياب جوزي وأنا بقيت عمال اعيط والطم ونزلت اتخانقت معاها، وجوزها كان واقف
جنبها بيتفرج وهي عمالة تقول وتجيب في سمعتي، ومش بس كده دي ضربتني وشدتني من شعري
وفرجت عليا الشارع، جوزي جه من الشغل شاف المنظر جن جنونة وجري فوق جاب سكينة وعور
بيها جوزها الناس اتلمت ومسكت جوزي وقالو له مراتك جايبة راجل في غيابك، حلفت
لجوزي ان مفتاح العيادة كان معايا والنسخة اللي معاك مكنتش لقيها ولسوء حظي ان
تليفوني كان فاصل شحن ومعرفتش توصلي، وانك آخر ما زهقت جيت اخدت المفتاح من على
باب الشقة واني مدخلتكش
أنا:
وجوزك طبعا كدبك وصدقهم
هند:
لا جوزي قالي انتي اشرف منهم وأنا مصدقك
أنا:
طب وبعدين؟ ايه اللي حصل
الست
المفترية اتصلت بقرايبها جم وكتفوا جوزي ومضوه على وصلات امانه بعشرين الف جنيه،
وجوزها في نفس اللحظة كان في القسم بيعمل محضر تعدي عليه واتهموا جوزي انه ضربه
بالسكينة علشان عليه فلوس وكان عايز يسرق وصلات الامانه ومن يومها جوزي محبوس وأنا
انطردت من الشقة، ولما روحت اقعد مع أمي وجوز أمي علشان مش لاقيه مكان يلمني،
جوزها طردني وقالي مش بقعد ستات سمعتها بطالة وأمي مقدرتش تمسك فيا
أنا:
طب واهل جوزك عملو ايه
هند:
اهل جوزي كمان مرضيوش يقعدوني عندهم وقالوا عليا اني ست بطالة وديلي نجس، ابوس
رجلك يا دكتور خليني ارجع اشتغل وأنا هبقى خدامة تراب رجليك
أنا:
وهتباتي فين ياهند
هند:
هبات هنا، انشالله على الارض.. أنا مليش حد اروحله
أنا:
هنا؟ أنا مش عارف اقولك ايه
طب
بصي استنيني بره اخلص كشف وبعدين نكمل كلامنا، هند خرجت، وأنا نديت على حنان وحكيت
ليها، صعبت عليها هند وقالتلي رجعها، وأنا كده كده كنت شغالة معاك علشان مفيش حد
معاك في العيادة، وهند عشرة سنين معاك مش يوم، فكرت في كلام حنام لقيت عندها حق،
ووافقت على رجوع هند وانها تبات في العيادة، وكمان وعدتها اني هقف معاها وهجبلها
حقها وهقوم محامي لجوزها، بعدما خلصت شغل في العيادة، نزلت مرتبة سفنج من الشقة
اللي في اللي فيها أختي سعاد ونزلتها ل هند علشان تنام عليها وحنان نزلت ليها عشا
ونزلت ليها شاي وسكر وبراد علشان لو حبت تعمل كوباية شاي ولا حاجة، تاني يوم بعدما
خلصت شغل في المستشفى اتصلت بشاب عندنا في المنطقة اعرفة شاب بتاع مشاكل ومسجل خطر
بس جدع معايا ولما بطلب منه حاجة مش بيتاخر عليا، اسمه سيد شبارة!
أنا:
ايوه يا سيد انت فين
سيد:
أنا في مشوارة كده مين معايا؟
أنا:
أنا الدكتور وليد يا شبارة
سيد:
ايوه يا دكتور معلش سامحني اصلي جايب تليفون جديد ومش مسجل عليه نمرة حضرتك
أنا:
جايبة ولا لطشة يا شبارة، ما علينا أنا عايزك تعدي عليا الليلة في العيادة ضروري
سيد:
حاضر من عنيا، انت تؤمر يا دكترة
قفلت
مع شبارة وقبل ما اروح البيت عديت على كام محل اشتريت تلاجة عشرة قدم وبوتجاز مسطح
بدل القديم اللي في مطبخ العيادة على شوية اكل وشوية معلبات علشان احطهم في
العيادة لهند واخدت عربية سوزوكي صغيرة واتنين عمال دخلو التلاجة والبوتاجاز في
العيادة، وهند لما شافت الحاجة اللي جايبها علشانها فضلت تشكرني
أنا:
مش عايزك تشيلي هم حاجة ياهند ومتخفيش أنا هقف جنبك لغاية ما المشكله دي تتحل باذن
ربنا
هند:
ربنا يخليك يا دكتور ويقعدلك في اولادك اللي بتعمله معاية
أنا:
معاكي فلوس
هند
بصت في الارض ومتكلمتش
أنا:
طيب خدي ال 500 جنيه دول خليهم معاكي، اعتبريهم سلفة لغاية ما الظروف تتعدل معاكي
سبت
هند وطلعت شقتي غيرت هدومي وشوية أمل مرات أخويا نزلت وسالتني عن هند وسبب بياتها
في العيادة وطبعا أمل عرفت من أختي سعاد لما طلعت اخدت المرتبة من عندها، حكيت ل
أمل اللي حصل لهند، وطبعا صعبت عليها بردو وقالت انها هتبقى تنزل ليها اكل واي
حاجة هتحتاجها.
بالليل
وأنا في العيادة وبعد آخر كشف ما خلص دخلت هند ليا وقالت ان فيه واحد بره اسمه سيد
بيقول ان فيه ميعاد معايا
أنا:
خليه يدخل حالا، وياريت تعملي لينا اتنين شاي
سيد
شبارة: مسا مسا يا دكترة
أنا:
ازيك يا سيد، اتفضل
سيد:
يزيد فضلك يا دكترة، خير اؤمرني
أنا:
خير يا سيد، أنا عايزك في خدمة وعارف انك مش هتقصر فيها
سيد:
رقبتي انت عارف
أنا:
الشاي بس يدخل وبعدها نتكلم علشان محدش يقطعنا
شوية
هند جابت الشاي وسيد هياكل هند بعنيه، حتى بعدما حطت الشاي على المكتب ومشيت رقبته
لفت وراها وعنيه راشقه في طيزها
أنا:
ايوه يا سيد
سيد:
لمؤخذه يا دكترة، اؤمرني
أنا:
بص يا سيد أنا عايز منك خدمة واللي انت عايزة أنا عنيا ليك مش هتاخر معاك
سيد:
رقبتي ليك ومن غير اي مقابل، خيرك سابق
بص
فيه حوار كده حصل وأنا أنا عايز اتاكد منه حصل فعلا ولا لا، ده اولا، ثانيا لو حصل
فعلا، حصل ليه، لاني شايف ان الموضوع فيه حاجة مش مظبوطة، وبدات احكي ل سيد شبارة
كل اللي هند حكتهولي، بعدما خلصت كلامي مع سيد ووصف له البيت، قالي اعتبر الموضوع
كله عندك من طقطق ل سلامو عليكم، وقالي انه عارف الست شوقية صاحبة البيت وعارف
جوزها المعلم حمدان وان المعلم حمدان سكته شمال، وشغال في الممنوعات ورجالته اللي
شغاله معاه صاحبه وولاد كار، ووعدني انه هيجيب ليا الوصولات اللي جوز هند مضى
عليها
أنا:
لو موضوع الوصولات فيه خطورة بلاش يا سيد، كفاية بس تجبلي المعلومات اللي طلبتها
منك
سيد:
يا دكترة متقلقش خالص انت، بقولك الرجالة اللي شغالة مع المعلم حمدان جوز شوقية
صحابي وولاد كاري، انت حط في بطنك بطيخة صيفي، وبكرة بالكتير بعد بكره كل حاجة
هتبقى آخر السطة.
سيد
مشي وأنا نديت على هند
أنا:
أنا طالع، عايزة اي حاجة مني قبل ما اطلع
هند:
عايزاك سالم يا دكتور، أنا مش عارفة ارد جمايلك دي ازاي
أنا:
لا مفيش جمايل ولا حاجة، أنا بس اهم حاجة عندي تقفلي الباب من جوه بالمفتاح، محدش
يضمن الظروف.. يلا تصبحي على خير انتي، طلعت وأنا طالع حنان كانت مستنية ورا باب
شقتها وأول ما حست بيا، فتحت الباب وندهتلي بصوت واطي، دخلت وراحت قافلة باب الشقة
ورايا على طول
حنان:
وحشتني أوي أوي
أنا:
تصدقي وانتي كمان وحشاني أوي
حنان:
أنا مش عارفة لما جوزي يرجع من السفر أنا هعمل ايه
أنا:
اكيد هنلاقي طريقة، المهم العيال اتعشوا
حنان:
آه يا حبيبي طلعت ليهم العشا من شوية، اجبلك انت العشا علشان تتعشى معايا
أنا:
ياريت لحسن أنا ميت من الجوع
حنان
راحت بايساني في شفايفي وقالتلي بعد الشر عليك يا قلبي، ثواني هكون حضرتلك العشا
روحت
أنا الحمام غسلت ايدي وخرجت وحنان كانت بتحط العشا في اوضة السفرة، وبعدما حنان
خلصت دخلت أنا اوضة السفرة وقولت ليها ايه مش هتاكلي معايا علشان تفتحي نفسي
حنان:
بالف هنا على قلبك أنا اتعشيت مع الاولاد فوق اتعشى انت على ما ادخل اعمل حاجة
اتعشيت
وقومت غسلت ايدي وخرجت لقيت حنان خرجت من اوضة النوم بتاعتها لابسة قميص نوم فوشيا
شفاف ومطرز من عند الصدر بنفس اللون بس اغمق ومطرز من تحت، كان قصير جدا يدوب كان
مغطي كسها وباين من تحته الكلوت الفوشيا الشفاف من قدام، وبخيط من الجنبين ومروبط،
الميكياج وتسريحة الشعر والبرفان السكسي خلوني هجت أوي برغم اني مجهد لكن الاجهاد
كله راح لما شفت اللي عملاه حنان في نفسها، وراحت مسكاني من ايدي ودخلتني اوضة
النوم وكانت مجهزة في الاوضة سماعات صب متوصلة بالفون بتاعها وراحت مشغلة اغاني
وبدات ترقص ليا، لاول مرة احس نفسي ملك وحنان كل همها الترفيه عن الملك بتاعها،
لحمها الطري بيتمايل شمال ويمين، وسطها السايب والمنفصل عن جسمها لهلب مشاعري وحرك
احاسيسي وكاني عامل مليون دماغ في بعض، قومت واخدت حنان في حضني، وايدي بتحسس على
طيزها وعلى ضهرها، وزبي وقف زي العامود عارف مكانه، حنان مبطلتش رقص برغم انها في
حضني، ولفت بجسمها وبدات تحرك طيزها الملبن على زبي شوية بعدما هيجتني وولعتني
بطيزها الملبن لفت ونزلت على ركبها تحت زبي، فكت حزام البنطلون وهي مبتسمة وبتعض
على شفايفها، وعيونها مليان سكس ونزلت السوستة بتاعة البنطلون ودخلت ايدها وبدات تتلمس
زبي وتتحسسة من فوق البوكسر، وبعدين دخلت ايدها وطلعت زبي وراحت باصة ليا وابتسمت
وطلعلت لسانها وهي بتعرفني انها ممحونة على زبي، نزلت بلسانه المفرود وجابت زبي من
تحت لفوق وهي بتمشي لسانها عليه وهي بتلحسه، غمضت عيني ورجعت براسي لورا وأنا حاطط
ايدي الاتنين على راس حنان ومستمتع بلسانها اللي عمال يلحس زبي، مسكت زبي وبقت
عماله تحرك صباعة على راس زبي زي ما بنشوف في الافلام الاجنبية وبطرف لسانه بقت
بتحركه على خرم زبي، وصوابع ايدها نزلت لبضاني اللي كانت سايبة لتحت ومدلدله،
وشوية واخدت راس زبي في بوقها وبقت بتمصها وبترضع فيها، قومتها ونيمتها على السرير
وقلعت هدومي وطلعت أنا فوق منها 69 ونزلت لكسها المنيوك اللي خلاني اسير ليها
ولهيجانها، قلعتها الكلوت والقميص ونزلت لكسها وبقيت عمال احرك لساني على كسها
وصباعي عمال يبعبصها في طيزها، حنان من هيجانها لفت رجليها على راسي وهي ماسكة زبي
وشغالة مص ورضاعة فيه، بعدما شبعت من لحس كسها وبعبصة في طيزها قومت وفتحت رجليها
ودخلت بينهم وحطيت زبي بين شفرات كسها ونمت عليها، طلعت بشفايفي لبزازها وحلماتها
المنتصبين، واخدتهم بين شفايفي وبقيت عمال ارضع فيهم وأنا بحك بزبي في كسها من
تحت، قومت ومسكت زبي ورفعت رجليها لفوق أوي وحطيت زبي من تحت على خرم طيزها وحاولت
اني ادخل زبي لكنها بدات تتوجع وتحط ايدها على بطني وتبعدني علشان مدخلش زبي، لكني
كنت هايج أوي وهموت وانيكها في طيزها، قومت دورت على التسريحة على اي حاجة تساعدني
ولقيت على التسريحة زجاجة زيت شعر دابر املا، اخدت شوية ودهنت زبي وشويه حطتهم على
خرم طيزها، وبدات احاول تاني اني ادخل زبي في طيزها، مع الضغط بجسمي وزبي نجحت
فعلا اني ادخل زبي، لكنها كانت لسه بتتوجع وبتالم، فضلت انيكها في طيزها براحة
وأنا يدوب مدخل نص زبي وواحدة واحدة، لغاية ما حسيت انها بدات متحسش بالوجع أوي،
مطولتش في نيك طيزها وطلعت زبي ودخلته في كسها، بدات حنان تتاوه وتحس بالمتعة وأنا
كمان بدات احس بالاثارة الرهيبة بسبب انها بدات تقول كلام سكسي وأنا بنكها، آآآآآه
يا وليد آه يا قلبي، نكني، ااااخ، اخ نكني اووي، زبك حلو يا وليد، زبك حلو ياعمري
انت، قومت حنان وخلتها تنام على طرف السرير وأنا وقفت على الارض وسحبت حنان على
آخر طرف السرير وفتحت رجليها ودخلت زبي في كسها ونمت فوق منها واخدت بزازها وبقيت
عمال ارضع فيهم، وبعدين بدات انيك حنان اللي كانت عماله تتاوه تحت مني وزبي عمال
يرزع في كسها رزع، لغاية ما حسيت نفسي خلاص هجبهم روحت مطلع زبي من كسها وجبت لبني
على بطنها، وحنان عماله تدعك بلبني في جسمها وبعدين قامت ونامت على بطنها ومسكت
زبي وفضلت ترضع فيه ونضفته من اللبن خالص، لبست هدومي وخرجت من شقتها وطلعت شقتي،
قلعت هدومي واخدت دوش وبعدين لبست ترنج ودخلت اوضتي نمت.
تاني
يوم العصر سيد شبارة اتصل عليا وقالي انه عايز يقابلني ضروري علشان خلص المطلوب
منه، اديته عنوان كافيه بره وبعد ساعة روحت قابلته في الكافيه
أنا:
ايه يا سيد خير
سيد:
اطلبلي بس كوباية قهوة وأنا هحكيلك، الموضوع طلع كبير
طلبت
اتنين قهوة وبعدما الجرسون جاب القهوة، سيد ولع سيجارة وبدا يحكي
سيد:
بص يا دكترة الموضوع فعلا حصل والموضوع ده كان مترتبلة من كام يوم بس كان الترتيب
مختلف شوية، بس حظك ان الست شوقية شافتك وانت واقف مع الست اللي اسمها هند دي قدام
باب شقتها وسمعت هند وهي بتقولك ابوس ايدك انزل قبل ما جوزي يطب ويشوفك هنا ويظن
فيا ظن سوء
أنا:
مترتب؟ طب ليه..
سيد:
أنا هقولك يا دكترة، بقى المعلم حمدان ده زي ما قولت ليك سكته شمال وشغال في
الممنوعات
المعلم
متفق على صفقة مكسبة فيها صافي بس نص مليون جنيه، المعلم مشغل ناس لحسابه في القسم
وعرف ان ريحته فاحت، المشكله بقى انه واخد فلوس من معلمين تقال ودافع كل اللي
حيلته في الصفقه دي، والتسليم كان في خلال الاسبوع ده اللي حصلت فيه المشكله
اياها، هو مظبط نفسه ومظبط حاله في الاستلام، بس عنده مشكله كبيرة، المكان اللي
هيخزن فيه البضاعة، معمول له كمين
أنا:
آه، هند وجوزها دخلهم ايه بقى بالحوار ده
سيد:
اتك عالصبر يا دكترة أنا جايلك في الكلام
الشوقة
يا دكترة هي المطلوبة، الست شوقية رسمت خطة، ناس تروح ببضاعة مضروبة في المخازن
اللي البوليس عارفينها وناس تاني في نفس الوقت تحط البضاعة في شقة المحروسة هند وجوزها
وبكدة تبقى البضاعة بايتة اليومين اللي هتباتهم في امان وبعيد عن عيون البوليس وفي
نفس الوقت مفيش اي مسؤلية جنائية عليهم لان عقد الشوقة في الوقت ده باسم جوز
المحروسة هند
أنا:
ياولاد الكلب
سيد:
الترتيب كان كالاتي، واحد من رجالة المعلم حمدان هيطلع للست هند يرن الجرس عليها
وأول ما تفتح هيرش عليها مخدر ويدخل يقلعها هدومها ونيمها على السرير وينكها فعلا
ويجيب لبنه في كسها ويخرج بعدها بسرعة، بعدها الست شوقية تطلع الشقة وتستنى
المحروسة لما تفوق، اول ما تفوق تحصل مشكله وخناقة كبيرة على اثرها الناس تطلع
وتشوف الفضيحة بعينها وهما يتصلوا يجيبوا جوزها من الشغل، ويمشوهم من الشقة وبعدها
يحطوا البضاعة، ولا من شاف ولا من دري
أنا:
دول عصابة، ايه التفكير الشيطاني ده
سيد:
بص بقى، أنا جبتلك الوصلات وجبتلك عقد الشقة، اللي بيثبت ان الشقة من حقهم، بس اهم
شيء انت لا تعرفني ولا شفتني، الرجالة اللي جابتلي الحاجات دي مبتهزرش
أنا:
كتر خيرك يا سيد، طب المخدرات لسه في الشقة
سيد:
لا المخدرات اتوزعت خلاص
أنا:
ماشي يا سيد خد دول ليك علشان تعبك
سيد:
ايه دول
أنا:
1000 جنيه
سيد:
ههههههههه أنا عايز خمسة
أنا:
ليه يا سيد خمسة، كتير
سيد:
يا دكترة ده علشان خاطرك بس، أنا مش هاخد منهم جنيه، أنا عارف الرجالة دي أنا
دفعتلهم كام
أنا:
ماشي خلاص يا سيد تعالى بالليل العيادة وأنا هديك باقي فلوسك
مشيت
من الكافيه وروحت البيت قولت اعدي على بابا اقعد معاه شوية، دخلت عند بابا لقيت
هند قاعدة مع حنان وبياكلوا في الصالة
أنا:
ايه ده انتي هنا يا هند
حنان:
أنا ندهتلها قولت بدل ما هي قاعدة في العيادة لوحدها اهي تقعد معانا وتفك على
نفسها شوية
أنا:
وربنا انتي جدعة جدا يا حنان
هند:
حنان دي أنا حبيتها بجد وحاسة انها بقت زي أختي
أمل:
اقعد على ما جبلك تاكل
أنا:
ماشي بس هدخل اطمن على بابا
دخلت
سلمت على بابا وبوست ايده وبوست على ايد ماما وقعدت معاه شوية
بابا:
وليد يابني انت ايه اللي عملته ده
أنا:
خير يابابا أنا عملت ايه؟
بابا:
على بيتان هند في العيادة يابني انت مش خايف على سمعتك
أنا:
يابابا، هند شغالة معايا من سنين وعمري ما شفت منها حاجة وحشة، وهي بتمر بظروف
صعبه، مكنش ينفع ابقى أنا والدنيا عليها
بابا:
طب انت متاكد من القصة اللي حكتهالك، لتكون يابني عملت مصيبة وانت متعرفش، وتلاقي
نفسك انت متستر عليها
أنا:
لا يابابا اطمن أنا اتاكدت بنفسي من كل كلمة حكتهالي
ماما:
ابوك خايف عليك يا وليد
أنا:
عارف يا ماما ربنا يخليكم ليا وميحرمنيش من رضاكم
شوية
أختي سعادة جت وهي لابسه وسلمت عليا وقالت انها مسافرة دلوقت
أنا:
نعم مسافرة لوحدك
سعاد:
جوزي هيستناني في المحطة بتاعة الميكروباص هناك
أنا:
يا فرحتى، بصي انتي مش هتسافري غير لو جه هو اخدك
سعاد:
مش هينفع يا وليد، جوزي عنده شغلة ومش فاضي يجي يخدني
أنا:
خلاص استني بس يومين وأنا هوصلك بعربيتي لغاية بيتكم
فضلت
سعاد تقاوح معايا وفي الآخر بابا قالها اخوكي عنده حق..
وفعلا
سعاد قعدت واتصلت بجوزها وقالت له أخويا مرضيش يخليني امشي لوحدي وجوزها قالها انه
هيجي يخدها بكره.
حنان
ندهت عليا علشان اطلع اكل، خرجت اكلت أنا واختي سعاد واولادي وبنتها سلمى وبعدين
طلعت شقتي، نمت شوية لغاية ميعاد العيادة، لبست هدومي وطلعت 4000 جنيه باقي فلوس
سيد وحطتهم في ظرف ونزلت العيادة، دخلت اوضة الكشف وهند جاتلي اديتها الظرف
وقولتلها الشخص اللي جالي هنا العيادة امبارح اللي اسمه سيد، اول ما يجي اديله
الظرف ده، مش لازم يقابلني، بعد ساعة من الكشوفات هند قالت ان الشخص جه واخد الظرف
بتاعه ومشي
أنا:
طب تمام يا هند، فيه كام كشف لسه
هند:
فيه لسه ست حالات يا دكتور
أنا:
ستة؟ ماشي مع اني حاسس نفسي مرهق، خلاص دخلي الحاله اللي عليها الدور
بعدما
خلصت كشوفات ما صدقت طلعت شقتي وغيرت هدومي ورميت جسمي على السرير، وقعدت افكر
شوية في كلام بابا وفعلا لو البوليس عرف بحوار المخزن ده اللي في شقة هند ممكن
الموضوع يكبر ورجليا تيجي في الموضوع، وكمان أنا مقولتش لهند على موضوع الوصالات
اللي جبتها ولا عقد الشقة، معرفش ليه خوفت اقولها وقولت اسيب الموضوع شوية لما
اشوف المحامي هيقولي ايه.
تاني
يوم اتصلت بمحامي صاحبي وقابلتة وحكيت له كل حاجة بالتفصيل والمحامي نصحني اني
اروح القسم واقابل المأمور واتكلم معاه بس مش بصفة رسمية علشان رجليا متجيش في
الموضوع وبكدة اكون اخليت مسؤليتي، وقالي بناء على كلام المأمور احنا هنشوف هنمشي
في انهي سكة، فعلا سمعت كلام المحامي ومشيت من عنده على القسم مباشرة وهناك قابلت
المأمور وحكيت له كل اللي اعرفه، المأمور شكرني وقالي اني قدمت له معلومات مهمة
جدا واكدت له شكه ان في حد هنا في القسم بيسرب له المعلومات وعلشان كده مش عارفين
يقبضوا عليه
أنا:
اهم حاجة يا باشا أنا سيرتي متجيش في اي اوراق رسمية، انت عارف الناس دي ساعة ما
يحسوا ان في حد خطر عليهم، مبيبكوش على حاجة
المأمور:
لا متخفش وانت كمان اهم حاجة ان هند تفضل عندك في العيادة ومتحسش باي حاجة ولا
تعرفها اي تطورات
أنا:
ماشي ياباشا، أنا مطلوب مني حاجة
المأمور:
ولا اي حاجة، وخد رقمي سجله عندك ولو عرفت اي جديد اتصل بيا، مش لازم تيجي القسم
أنا:
طيب والراجل المحبوس ده مصيره ايه
المأمور:
بص القضية اللي محبوس علشانها دلوقت جنحة تعدي بالضرب ولسه هو واخد 15يوم امبارح،
سيبه اليومين دول لما نشوف بس قضية المخدرات دي وأنا اوعدك هساعدك وهساعده على قد
ما اقدر
أنا:
طيب يا باشا اي اوامر مني
المأمور:
لا ولو فيه جديد كلمني، وأنا هعمل تحرياتي
مشيت
من عند المأمور وأنا مستريح نفسيا من اللي عملته واتصلت بالمحامي عرفته كل اللي
دار بيني وبين المأمور
المحامي:
طيب كويس وأنا هروح ازوره في الحجز واخليه يعملي توكيل واحاول اقابل المعلم ده
واخليه يروح يتنازل عن المحضر
أنا:
بس اهم حاجة محدش يعرف اني أنا اللي قايلك
المحامي:
لا ماقلقش
بعد
اربعة ايام حسيت نفسي هايج جدا وعايز انيك، طلعت بالليل لحنان علشان انيكها وبعدما
قعدت شوية معاها ولسه بقولها يلا على الاوضة قالتلي ان عندها الدورة ومش هينفع،
سبتها ومشيت وأنا مضايق، وبعدما طلعت شقتي تاني، جت في بالي هند، طلعت تليفوني
واتصلت بهند
أنا:
ايه يا هند انتي نمتى ولا ايه
هند:
لا منمتش، خير في حاجة ولا ايه
أنا:
بقولك ايه أنا زهقان وحاسس نفسي مخنوق، ايه رئيك اخدك ونروح نتعشى في اي مكان هادي
بره
هند:
اخاف حد يشوفني وأنا معاك في الوقت المتاخر ده الناس هتقول ان الكلام اللي اتقال
عليا حقيقي
أنا:
ياستي متخفيش ثم العربية بتاعتي قدام البيت، هتركبي ومحدش هيلحق ياخد باله، ايه
انتي مش نفسك تشمي شوية هوا كده بدل حبستك في العيادة ليل ونهار
هند:
ان جيت للحق أنا هتجنن واخرج بس اعمل ايه غصب عني
أنا:
طب خلاص البسي هدومك وأنا هنزل استناكي في العربية
هند:
يعني لازم الخروجة دي
أنا:
آه لازم، يلا بقى
قومت
اخدت شيكولاته من التلاجة اللي في المعمل ونزلت قعدت في العربية شوية على ما هند
نزلت وركبت ورا ومشيت بسرعة، روحنا مطعم على باخرة في النيل وطلبنا العشا وهند كل
شوية تبص وهي خايفة
أنا:
مالك في ايه، متخفيش هنا الدنيا امان
هند:
أنا مش عايزة اي كلام عليا وعلى سمعتي يا دكتور وليد
أنا:
متخفيش
العشا
جه، اكلنا وبعد الاكل طلبت تحليه، وبعدما اتعشت وطلعت ليها قطعة الشيكولاته دي
وقولت ليها ان من اهم فوائد الشيكولاته انها بتساعد على الاسترخاء وبتقتل التوتر
هند:
أنا ملاحظة انك من عشاق الشيكولاته
أنا:
ايوه وديما تلقيها معايا
هند:
ههههههه ماشي يا دكتور وتسلم بجد
أنا:
هند أنا عايز اتكلم معاكي في موضوع جوزك بس توعديني الكلام اللي هقولوا يفضل سر
بينا.. ده علشان جوزك يطلع من الحبس وثانيا علشان شقتك ترجع وثالثا وده الاهم
علشان المعلم حمدان ومراته شوقية مكانهم الطبيعي السجن مع الاوباش والمجرمين
هند:
يعني يا دكتور أنا مش هخاف على مصلحة جوزي ومصلحتى، خير يا دكتور
أنا:
اول حاجة حابب اطمنك الوصالات اللي جوزك مضى عليها تحت تهديد المعلم ومراته، بقت
معايا
هند:
بجد يا دكتور طب يلا نروح القسم ونطلع جوزي
أنا:
اهدي يا هند، جوزك مش محبوس اصلا علشان الوصالات دي، جوزك محبوس في جنحة ضرب وتعدي
هند:
ايوه صحيح طب وبعدين، وانت جبت الوصالات دي ازاي
أنا:
ازاي دي متساليش فيها، تاني حاجة حتى عقد الشقة بتاعتك أنا جبته، المشكله دلوقت مش
في قضية الضرب لانها سهلة وأنا قومت محامي لجوزك وهيخرجه منها.. المشكله بقت اكبر
من كده، انتي كان متخطط ليكي مصيبة كبيرة وكان هيبقى فضيحتك اكبر مما تتخيلي
والشقة
دلوقت معمولة مخزن للمخدرات
هند:
يا نهار اسود ومنيل بستين نيله
أنا:
اهدي يا هند، هتفرجي الناس علينا وهتخليني اندم اني حكيت ليكي
وبدات
احكي ليها على اللي عملته علشان اقف معاها واجبلها حقها والحوار اللي كان هيحصل
معاها لو اني جيت ليها البيت في اليوم ده وانقذها من فضيحة كبيرة وعار كان هيفضل
ملحقها طول العمر
هند:
أنا مش عارفة اقولك ايه ولا ارد جمايلك دي كلها ازاي
أنا:
لا مفيش جمايل ولا حاجة أنا بس حبيت اعرفك بس علشان تطمني وتعرفي اني واقف معاكي
وقريب أوي جوزك هيطلع من الحبس
بعدما
خلصنا كلام في موضوعها، بقيت بتكلم معاها في مواضيع كتير مختلفة علشان اخرجها من
المود السيئ ولما حسيت ان الشيكولاته عملت مفعولها، اخدت هند واتمشينا شوية على
الكورنيش وتعمدت واحنا ماشيين احط ايدي على كتفها كاننا زوجين او عشاق، فضلنا
نتمشى أنا وهي لغاية ما وصلنا لمكان بيغطيه الشجر ومضلم
أنا:
بقولك ايه ياهند، بكره أنا معزوم على حفلة عيد ميلاد واحدة من زباين العيادة ما
تيجي معايا
هند:
طيب انت معزوم أنا هروح ليه
أنا:
حطيت ايدي على ضهرها.. علشان أنا عايزك معايا، وبدات انزل بايدي براحة لغاية ما
وصلت لطيزها، وبقيت عمال احسس براحه على طيزها وهند سيباني اعمل اللي يحلالي
أنا:
ايه قولتي ايه
هند:
هقول ايه يعني، انت لو طلبت متى ارمي نفسي في البحر مش هتاخر
أنا:
كده
روحت
غارز صباعي في نص طيزها لغاية ما حسيت بخرم طيزها تحت صباعي وقولت طيب يلا بقى
نروح ونكمل سهرتنا في العيادة، روحنا البيت وطلعنا العيادة ودخلنا أنا وهي وبعدها
قفلت الباب بالمفتاح، اول ما دخلت وقفلت الباب هند كانت رايحة جوا روحت مسكت ايدها
وشدتها براحه عليا، هند باصة في الارض وعارفه أنا عايز ايه.
ايدي
راحت لتحت دقنها ولفيت وشها ورفعته ليا وقربت منها ومسكت شفايفها بين شفايفي وايدي
راحت لطيزها وضمتها ليا، وبقيت عمال احسس على طيزها اللي كانت مقنبرة أوي من
كبرهم، زبي وقف وبقى تحت كسها وبين فخادها، ايدي مش مبطلة تحسيس على طيز هند ورفعت
الچيبة بتاعتها لفوق ودخلت ايدي تحت الكلوت وبقيت عمال احسس على لحم طيزها الدافي،
وبصباعي بقيت عمال ابعبصها في طيزها، هند بقت عماله تاكل هي كمان في شفايفي، وشوية
نزلت بايدها وراحت ل زبي ومسكته، نزلت ايدي وفتحت سوسته البنطلون وطلعت ليها زبي
علشان تحسه وتلمسه اكتر وتحس بالنار اللي طالعة منه، شلت هند وقعدتها على المكتب
بتاعها ورفعت الجيبة بتاعتها وقلعتها الاندر ودخلت بين فخادها، وقربت من كسها اللي
كان غرقان بعسلها، طلعت لساني وبقيت بحركه، من تحت لفوق، وهند سانده بايدها وراها
ومرجعة دماغها وبتعض على شفايفها من المتعة والاثارة اللي حاسة بيهم، دخلت صباعي
جوا كسها وبقيت عمال ادخل صباعي واغوص في كسها، ولساني بيلحس عسلها وزنبورها، هند
حطت ايدها على دماغي وبقت بتتلوي وبتحك كسها علشان انكها اكتر بصباعي، ودخلت
صباعين جوا كسها وبقيت عمال انيكها بسرعة اكتر واكتر، وقفت وشدتها من وسطها لبره
المكتب، ورفعت رجل من رجليها ومسكت زبي وحطيته على كسها، زبي بيدخل فيها وأنا
ماسكها وعمال ادخل زبي جواها لغاية ما كله بقى فيها، ورجعت سحبت زبي، ورجعت دخلته،
شويه بقيت بنكها بسرعة اكبر وبزازها قدامي بتتحرك تحت البلوزة، فكيت زراير البلوزة
وأنا مدخل زبي في كسها، وطلعت بزازها من السنتيان واخدت حلمة بزازها بين شفايفي
وبقيت عمال ارضع فيهم واقرص الخلمة التانية بصوابعي، وهند بتتاوه وماسكة بوقها
بايدها علشان صوت اهاتها ميطلعش بره الباب، شلت زبي من كس هند وخلتها وقفت قدام
المكتب وادتني ضهرها، فلئست ومسكت زبي حطيته بين فلقة طيزها وروحت حضنها وأنا عمال
احك زبي في خرم طيزها، وعمال اقفش في بزازها، آآآآآآآآه مش قادرة يا دكتور، اعصابي
مش متحمله بجد، فلئستها على المكتب تاني ومسكت زبي وبقيت عمال امشيه على كسها،
وبعدين روحت دايس بجسمي وزبي على كسها لغاية ما زبي انزلق لجوا كسها، مسكتها من
لحم طيزها وبقيت عمال ارزع زبي وبيضاني بتضرب في طيزها من شدة خبطاتي، هند عماله
تفعص في بزازها وأنا بنكها في كسها من ورا وبتتاوه وبتتغنج من المتعة، شلت زبي من
كسها وروحت سندت على المكتب وناهد جت بطيزها ليا وأنا ماسك زبي وراحت قاعدة على
زبي ومسكته بايدها ودخلته في كسها، وفضلت تطلع وتنزل على زبي وأنا ماسكها من وسطها
لغاية ما حسيت نفسي خلاص هجبهم قومت بسرعة وخليت هند قعدت قدامي على ركبها، وفضلت
ادعك في زبي لغاية ما نطرت لبني على وشها، وبعدين خلتها تمص زبي، لبست هدومي ونبهت
على هند اني لما اخرج تقفل الباب بالمفتاح، طلعت شقتي، ودخلت اخدت دوش ولبست هدومي
ورميت جسمي على السرير لغاية تاني يوم الساعة 12 الضهر على تليفون أختي سعاد اللي
قالت انها عايزة تسلم عليا قبل ما تمشي، علشان جوزها جه وخلاص هيمشوا.
نزلت
اشتريت شويه طلبات وكام كيلو لحمة وشويه خضروات وبعدين رجعت البيت عند بابا لقيت
حنان وأمل موجودين عند بابا علشان يسلموا على سعاد أختي قبل ما تمشي، اول ما دخلت
سلمت على جوزها جمال واديت اللحمة والخضار لحنان مرات أخويا وقولت اطبخي دلوقت
انتي وأمل
جمال:
أنا مردتش امشي قبل ما اسلم عليك
أنا:
ايه ياعم انت جاي لناس كفره ولا ايه، مش هتمشي قبل ما ناكل لقمة مع بعض
جمال:
لا ياعم بالله عليك ما هينفع أنا لسه قدامنا المشوار طويل ومش حابب اقعد ل بالليل
أنا:
هو انت مسافر ليبيا ولا حاجة؟ دي الشرقية اهي جنب مننا مفيش خطوة
جمال:
يا وليد..
أنا:
مفيش وليد ولا عيد، بعد الاكل ابقى خد مراتك وامشي مش هنمسك فيك
أنا:
يا أمل، يا أمل، وحياتك انزلي ل هند خليها تطلع تقعد معانا بدل ماهي قاعدة
أمل:
حاضر يا وليد بس هعلق بس على اللحمة
أنا:
ازيك يا جمال عامل ايه، والست الحاجة اخبارها ايه
جمال:
تمام كلنا تمام يا وليد، انت اخبارك ايه
أنا:
اهو ماشية
بابا:
جوز اختك من بدري عمال عايز امشي عايز امشي مقعدش غير لما انت اللي قولت له
أنا:
وده كلام برضو يا جمال
ماما:
خلاص بقى يابني ماهو الراجل قعد اهو
هند
طلعت: ازيك يا عمو
بابا:
كويس يابنتي تسلمى
ماما:
اروح أنا اعملكم دور شاي
هند:
لا يا ماما خليكي انتي أنا هروح اعمله
هند
دخلت عملت الشاي وبعدين رجعت بالصنية فيها كوبات الشاي
أنا:
امال سلمى فين؟
ماما:
سلمى عند جدها، خالها كان هنا من شويه وهي راحت معاه علشان جدها جابر وحشها وراحت
تشوفة
أنا:
ماشي
الغدا
اتعمل وقعدنا كلنا اتغدينا مع بعض وجمال اخد مراته وبنته ومشيوا وأنا طلعت شقتي
وبعد ساعة اتصلت بهند وقولت ليها تلبس علشان وهقابلها في العربية
هند:
ليه رايحين فين
أنا:
البسي بس وهبقى افهمك بعدين
هند
لبست وقابلتني في العربية اخدتها ومشيت وطول ما احنا ماشيين عماله تسالني رايحين
فين وأنا مش راضي اقولها، لغاية ما وصلنا وسط البلد، ركنت العربية في كراج قريب من
محلات الملابس اللي هناك ودخلت أنا وهي محل ملابس حريمي، لقيت هند بتبصلي ومش
فاهمة
أنا:
ايه بتبصيلي ليه، انتي ناسية حفلة النهاردة
هند:
آه بس مش لدرجة لبس جديد
أنا:
لا احنا رايحين حفلة فيها ناس مستويات عالية جدا واحنا مش أقل منهم
هند:
بس كده كتير عليك يا دكتور
أنا:
لا مش كتير ولا حاجة، وانتي تسمعي الكلام، ماشي
هند
ابتسمت، ماشي
دخلنا
المحل وبصينا على كام فستان سهرة وخرجنا لفينا شويه في المحلات..
المهم
اشترينا فستان سهرة حلو جزمة وشراب شفاف وعدينا على محل مكياج اشتريت ليها كام
حاجة كده هي اختارتهم وبعدين روحنا اشترينا هديتين حلوين كده يليقوا بمريم ورجعنا
بعدما وصلت هند لغاية البيت
أنا:
بصي أنا هنزلك وأنا هروح مشوار
نزلت
هند ومشيت أنا، روحت قابلت المحامي قعدت معاه شويه وعرفت ان المعلم حمدان لما
المحامي راحلة كان هيتعدي عليه بالضرب وانه رافض الصلح
أنا:
عموما فيه فكرة في دماغي بس مستني كده ادورها حلو في دماغي واشوف
مشيت
من عند المحامي وروحت اشتريت بدلة جديدة على قميص وكرفته وجزمة ورجعت
كانت
الساعة 4:50 طلعت شقتي وبعد نص ساعة لقيت رسالة من مدام شيري اتصلت عليا علشان
تفكرني بالحفلة، وكان ردي اكيد رايح ومش هروح لوحدي هاخد معايا هند اللي شغالة
معايا في العيادة.
الساعة
جت سبعة بعد المغرب رنيت على هند وقولت ليها تجهز علشان بعد ساعة هنمشي وفعلا
الساعة 8:20 دقيقة كنت في العربية أنا وهند اللي كانت في فستان السهرة عبارة عن
أميره من اميرات القصص الخيالية.. رغم انها مش طويلة وعاملة زي البطة كده بس كان
الفستان عليها يجنن وجسمها يشعلل اجدعها زب، مشينا وكنا قدام باب الفيلا وشوفت
الانوار والاضاء اللي جوا كاننا في عز النهار، وصوت الموسيقى كانت عالية جدا، وكان
فيه عربيات ملاكي من احدث الموديلات، عربيات سعرها يمكن يتخطي المليون جنيه، ركنت
العربية قدام شويه، واخدت هند في ايدي، انجشة.. ودخلنا الفيلا، اللي كانت كلها
مدعون، دخلت واتمشيت شويه لقيت مدام شيري وبنتها مريم جم واستقبلوني أنا وهند
وعرفتهم بهند
مدام
شيري: اتفضلوا يا جماعة انتو نورتوني
قدمنا
الهديات ل مريم وقفنا كده في نص الجنينة ومدام شيري استاذنت شويه وسابت معانا مريم
اللي
كنت شايف منها ترحيب غريب وكانها تعرفني من زمان، لدرجة انها سابت كل الضيوف وفضلت
معانا، شويه مدام شيري جت ومعاها راجل، عرفت انه جوزها
مدام
شيري: جوزي سمير
أنا:
اهلا وسهلا
أستاذ
سمير: هلا يا دكتور وليد أنا سعيد جدا بمعرفتك
أنا:
أنا اسعد يا استاذ سمير
سمير:
المدام؟
أنا:
لا دي مدام هند صديقة وعشرة عمر وماسكة العيادة بتاعتي
استاذ
سمير: ااه اهلا وسهلا مدام هند وراح بايس على ايدها
هند:
اهلا استاذ سمير
شويه
شوفت واحدة جاية عليا وحسيت اني اعرفها ومعاها واحد طول بعرض
- ازيك يا دكتور وليد، عامل
ايه
أنا:
ازيك يا....
- تصدق كده أنا هزعل منك أوي،
أنا مدام ولاء يا دكتور وجيتلك المستشفى اكتر من خمس مرات
أنا:
أنا آسف جدا، أنا فعلا فاكرك قلت وش مش غريب عليا، بجد آسف سامحيني
ولاء:
ولا يهمك يا دكتور، اقدملك، مدحت مديري في الشغل واكتر صديق ليا
أنا:
اهلا استاذ مدحت
مدحت:
اهلا بيك دكتور وليد
ولاء:
يا مدحت الدكتور وليد احسن دكتور نسا شفته في حياتي بجد دكتور شاطر أوي
مدحت
مدير اكبر اوتيل في مصر وتقريبا في الشرق الاوسط يا دكتور
مريم:
عن اذنكم يا جماعة
ولاء:
ايه يابنتي رايحة فين
مريم
يابنتي صاحبتك وصلت هي والبنات اللي معاها في الكوافير
ولاء:
ايه ده بجد، مريم وسيدة وابتسام، الحفلة كده هتولع يامريم.
مريم
مشيت علشان تستقبل ضيوفها وفضلت أنا وهند واقفين ومدحت استاذن مننا هو وولاء، شويه
مدام شيري اخدت هند مني وقالتلها ايه هتفضلي كده واقفة ومتكتفة تعالي اقعدي مع
البنات شويه
وكان
فيه اكتر من جراسون بيقدموا الخمور للضيوف وشيري جابتلي كاس، اتاسفت ليها اني مش
بشرب خمور، مفيش تلت ساعة والسفرجي خرج بطرابيزة بعجل عليها تورتة كبيرة اوووي
وعليها الشموع، الاضواء انطفت وكلنا وقفنا حولين الطرابيزة، بعدما طفينا الشمع، كل
واحد اخد طبق فيه تورتة والاغاني اشتغلت، واتعرفت في الليلة دي على مدام أميره
وصاحبتها سيده وابتسام وولاء طلبت مني عنوان العيادة وقالت ان مفيش بنت او مدام
تعرفها الا ما هتخليها تجيلي العيادة واني بالنسبة ليها اشطر دكتور في الكون، ولاء
كانت من فترة عندها مشاكل كبيرة والتهابات في باطن الرحم وكشفت عند اكتر من دكتورة
ومجابش معاها نتيجة غير العلاج بتاعي، ومن ساعتها وهي بتعتبرني اشطر دكتور، وكل ما
تعرف واحدة رايحة تكشف او عندها مشكله، توصف ليها المستشفى اللي أنا شغال فيها،
مدام شيري ومريم اتعرفوا على هند وحصل بينهم الفة واخدو منها رقم تليفونها، وحسيت
بنظرات مدحت وولاء لهند، ومكنتش عارف سبب النظرات دي، قولت يمكن اللبس لفت نظرهم
او طيزها اللي كانت بارزة جدا، بعد تقريبا تلات ساعات في الحفلة، استاذنت من مدام
شيري واخدت هند ومشيت، واحنا ماشيين لقيت هند بتحكيلي وبتقولي انها شافت منظر غريب
مش مصدقة انه يحصل
أنا:
منظر ايه
هند:
وأنا جوا مريم عرفتني على شاب اسمه ملاك وقالتلي انه اخوها
أنا:
ماشي وبعدين
بعدما
خرجنا بره في الجنينة شفتة ماشي هو وهي ورا الفيلا، حسيت ان في حاجة معرفش ليه،
مشيت بعد شويه علشان اشوف في ايه واتمشيت لغاية ما شوفتهم في وضع مش ظريف
أنا:
مش ظريف ازاي
كانت
مريم واقفة وساندة على عربية، وملاك ده واقف قدامها وحاطط ايده من قدام، وزانقها
على العربية وعمال يبوس فيها
أنا:
اكيد حد تاني غير اخوها وانتي اتهيئ ليكي بس
هند:
لا طبعا هو وأنا مش بيتهيئلي
أنا
مش قادرة اصدق، معقول اللي شفتة ده، وكدبت نفسي فعلا، مشيت بسرعة، وفضلت مراقبه
ومستنية تيجي، وبعد ربع ساعة هي جت، وبعدها بشويه لقيته هو كمان جه، وتاكدت ان
اللي شفتة صح
أنا:
بصراحه يا هند، عقلي مش قادر يصدق، معقول هيكون فيه علاقة بين اخ واختة وخصوصا دول
مش مراهقين دول كبار في السن ومدركين لتصرفاتهم
هند:
ما ده اللي مخلي برج من نفوخي هيطير
أنا:
كبري دماغك احنا مالنا، المهم شفتي الحفلة عامله ازي
هند:
يالهووووي عالجمال ايه الناس دي، وايه المستويات دي
أنا:
امال انتي فاكره ايه، دول اللي عايشين بجد ياهند
بعد
اسبوع من الحفلة لقيت ولاء اتصلت بيا وقالت ان فيه واحدة صحبتها عايزة تعمل شويه
فحوصات وتحاليل شاملة، تطمن على نفسها، طبعا رحبت بيها وبصاحبتها وقولت اني موجود
في العيادة طول الاسبوع ماعدا يوم الخميس والجمعة من الساعة 7 للساعة 11، ولاء
قالت انها هتيجي العيادة بكره مع صاحبتها عفاف.
تاني
يوم وأنا في العيادة هند دخلت ليا وقالت ان ولاء اللي كانت في حفلة الاسبوع اللي
فات بره هي وواحدة اسمها عفاف بس دورهم لسه رقم 7
ودلوقت
اللي هيدخل رقم 2
أنا:
لا دخلي ولاء وصحبتها الأول، دول زباين مهمة
ولاء
دخلت
ولاء:
مساء الخير يا دكتور
أنا:
مساء النور يا مدام ولاء، اتفضلوا
ولاء:
صحبتي عفاف، زميلتي وصحبتي وكانت الريسة بتاعتي ايام ما كنت شغالة في الاوتيل
أنا:
كنتي شغالة في الاوتيل؟..
ولاء:
آه مانا كنت شغالة في الاوتيل اللي ومديري كان الاستاذ مدحت اللي عرفتك عليه في
حفلة عيد ميلاد مريم
أنا:
آه أنا يومها انتي قولتلي انه مديرك فانا افتكرتك لسه شغالة في الاوتيل
عفاف:
لا ما هي ربنا كرمها وفتحت اتيليه كبير في المعادي
أنا:
ربنا يزيدك يا مدام ولاء
ولاء:
ربنا يخليك يا دكتور
أنا:
خير بقى
عفاف:
أنا يا دكتور حابة اعمل شويه فحوصات شاملة واطمن على نفسي
أنا:
عنيا يا مدام...
ولاء:
عفاف يا دكتور، ايه يا دكتور انت بتنسى بسرعة شكلك
أنا:
ههههههههه حقكم عليا، طيب أنا بس هاخد منك شويه معلومات كده، علشان أنا متعود بعمل
دوسيه خاص لكل حاله بتيجي العيادة علشان ده بيسهل عليا فيما بعد حاجات كتير
ولاء:
على فكرة يا دكتور، عفاف هتجبلك كل البنات اللي شغالة معاها في الاوتيل وهتعملهم
تحاليل شاملة
أنا:
في البداية استغربت بس مركزتش كتير، عنيا ليكي ول مدام عفاف ول اي حد من طرفكم
عفاف:
تسلم يا دكتور
اخدت
بعض المعلومات من مدام عفاف وعملت ليها ملف وكتبت روشتة فيها الفحوصات المطلوبة
واللي لفت نظري، اني سالت مدام عفاف وقولت ليها انتي متجوزة، قالت انها مطلقة، طب
ليه بتعمل فحوصات شاملة، لان غالبا اللي بيعمل الفحوصات دي بتبقى عايزة تطمن على
نفسها ومن الامراض اللي بتتنقل من خلال الممارسة الجنسية، وكمان موضوع الفحوصات
على كل بنات الاوتيل زود استغرابي، لكني موقفتش كتير قدام النقطة دي وقولت اكيد
مجرد اطمئنان بس، مدام عفاف ومدام ولاء فوجئت انهم بيطلبوا مني اعمل كشف مهبلي
كمان للتاكد ان مفيش اي التهابات، طبعا مكنش قدامي غير الموافقة على رغبتهم وقومت
بالكشف عليهم، وبعدما خلصت كشف ومكنش عندهم اي شيء يمكن عفاف كانت محتاجة بس غسول
مهبلي لوجود بدايه التهابات مهبلية، المشهد بين ولاء وعفاف بعد خروجهم من عيادة
الدكتور وليد
ولاء:
ايه رئيك بقى يا عفاف في الدكتور وليد
عفاف:
شكله دكتور شاطر فعلا
ولاء:
بس مش ملاحظة انه سهم شويه وسرح لما قولنا اننا هنجيب البنات تعمل فحوصات شاملة
عنده
عفاف:
ماخدتش بالي، هيسرح ليه يعني؟
ولاء:
مش عارفة بس ده اللي أنا حسيتة
عفاف:
لا تقلقي بس بيتهيئلك مش اكتر، انتي هتروحي البيت على طول
ولاء:
آه هروح اغير هدومي علشان عندي سهرة الليلة، مع ابو فادي السعودي، رجل اعمال كبير
جاي مصر اسبوعين ترفيه
عفاف:
مش ناوية بقى تشدي أميره صاحبتك والشلة اللي معاها
ولاء:
اديني بحاول معاها يا عفاف وأنا حاسة ان أميره اصلا عارفة
عفاف:
طب شدي حيلك، أميره دي هي والشلة اللي معاها دول لو انضموا لينا هيفرقوا كتير،
خصوصا انهم جمال وشياكة وكمان شغلهم في الكوافير هيجيب لينا بنات ومدامات على
الفرازة
ولاء:
مانا وهما بقينا اصحاب واغلب الوقت يا أنا قاعدة معاهم في الكوافير ياهم بيطلعوا
يقعدو معايا في الاتيليه
الا
صحيح يا عفاف أنا عملت زي ما طلب مني مدحت واتصاحبت على مريم بنت مدام شيري ودلوقت
بحاول اني اجمع بين مدحت وبين مريم في الشقة عندي بس مش عارفة ليه مش مطمنة
عفاف:
ليه ما مامتها انتي قولتي نفس الكلام في الأول ومدحت دلوقت مخليها زي الخاتم في
صباعة واي حاجة بيطلبها منها بتعملة في نظير انه بيوفر ليها البودرة اللي بتتعطاها
ولاء:
ايوه بس أنا خوفي من جوز امها أنا عارفة انه واصل لناس كبيرة جدا ولو عرف بموضوع
البودرة ده واننا اللي ورا ادمان مراته
عفاف:
بصي اولا مش احنا اللي ورا ادمانها هي كانت مدمنة من قبل ما تعرفيها، وقبل ما مدحت
يعرفها، واللي عرفته انها كانت مدمنة واتعالجت واللي عالجها جوزها سمير اخدها
وسفرها بره مصر
ولاء:
مش عارفة ليه خايفة
عفاف:
لا متخفيش، وعايزة قلبك يكون جامد عن كده
بعد
يوم طويل خلصت الحالات كلها ولقيت هند جاتلي المكتب وقالت انها عايزة تتكلم معايا
بخصوص زوجها وان حبسة طول وهي مش حاسه باي تطورات
أنا:
أنا بكره رايح للمحامي وفي حاجة في دماغي لو اتنفذت صح، متعشم ان المعلم حمدان
هيروح بنفسه يخرج جوزك من الحبس
هند:
بجد يا دكتور
أنا:
قولي يارب
هند:
يارب
تاني
يوم بعدما خلصت شغلي في المستشفى عديت فعلا على المحامي
أنا:
ايه يا متر، اخبارك ايه
المحامي:
تمام يا دكتور وليد
أنا:
ايه مفيش جديد
المحامي:
بفكر اروح تاني للمعلم حمدان يمكن بعدما خلاص وزع البضاعة من الشقة يروح يتنازل عن
المحضر، خصوصا ان تاني تجديد قرب يخلص وأنا مش عايز ادخل في ال 45 يوم تجديد
أنا:
طيب اسمعني بقى وركز في اللي عايزك تعمله، وشوف كلامي ده هينفع يتعمل ولا لا
المحامي:
ماشي أنا سامعك ومركز
أنا:
أنا عايزك تجيب رقم المعلم حمدان وتخلي حد يتصل بيه بس اهم شيء يتصل بيه من رقم
جديد
المحامي:
اشمعنى
أنا:
جايلك في الكلام
وكمان
لو معاه واتس يبقى حلو أوي
المحامي:
في الغالب هيكون معاه، الاشكال دي بتخلص شغلها عن طريق شبكات التواصل، طريقة جديدة
أنا:
ياريت لان الموضوع ده مهم جدا
بص
لو معاه واتس، هتاخد صورة من العقد بتاع الشقة وصورة من الايصالات اللي أنا جبتهم
من عنده وهتبعتهمله بس بعدما تفهمه انك عارف انه بيتاجر في المخدرات، وعارف مين
اللي بيساعدة في القسم وبيبلغه بميعاد الكبسات وتبعتله الصور اللي أنا هبعتهملك
لما اروح، وتعرفة ان في ايدك تحبسة وهتديلة فرصة 48 ساعة، يا يروح يتنازل عن
المحضر، ياهتروح انت تبلغ الشرطة عن كل حاجة عملها وهيعملها، وتقولة في آخر
الرسالة، انك عارف المخزن اللي عملت الفيلم ده كله علشانه
المحامي:
آه هو كده هيروح غصب عنه يتنازل عن المحضر بس انت بكده هتخليه ياخد باله ويحرص
وهتصعب المأمورية عن رجال الشرطة في القبض عليه..
أنا:
لا خالص عارف ليه، علشان المأمور عرف ان فيه خيانه في القسم واكيد عرف مين الخاين،
وشغلة هيكون سري، والمعلم هيقع هيقع بس مسالة وقت، والوقت ضدنا احنا دلوقت
المحامي:
عندك حق، أنا هعمل الخطة دي من بكره
أنا:
اهم حاجة، الخط ميكنش متسجل
المحامي:
اكيد حاجة زي دي مش هتفوتني يا دكتور
مشيت
من عند المحامي وروحت البيت، عديت على حنان خبطت على الباب، فوجئت اللي بيفتحلى
الباب أخويا فريد، اول ما شفته معرفتش اقول ايه وكانت بالنسبة ليا مفاجئة انه يجي
من السفر من غير ما يقول
أنا:
فريد؟ انت جيت امتى
فريد:
ايه ياعم انت مالك مستغرب كده ليه؟
روحت
واخدة بالحضن، ايوه ياعم مش كنت تقول وكنت استقبلتك في المطار
فريد:
معلش أنا اصلا كان قدامي لسه كام يوم علشان كان فيه مشاكل هناك بس اتحلت وبصراحه
محبتش اتعب حد، ياعم اخدتنا بالكلام ونسيت اقولك اتفضل
أنا:
لا ياعم انت جاي من السفر وأنا لسه راجع من الشغل أنا هطلع اناملي شويه وهنزل اقعد
معاك شويه قبل العيادة، طلعت وأنا مش عارف ايه اللي رجعه دلوقت، دانا كنت ناوي
انيك مراته النهاردة وحاسس نفسي هموت عليها، طلعت شقتي، وكان عمار بيتفرج على
التليفزيون..
أنا:
ازيك يا عمار، اخوك فين
عمار:
في اوضته قاعد على اللاب بيلعب چيمز
أنا:
اكلتوا ايه
عمار:
أمل مرات عمي ندهت علينا واتغدينا فوق
أنا:
طب كويس، أنا هدخل انام شويه
دخلت
قلعت هدومي وضلمت الاوضة ونمت مصحتش غير قبل العيادة بحوالي ساعة، قومت اكلت لقمة
وشربت كوباية شاي ونزلت على العيادة لاني كنت متاخر ومعرفتش اعدي على أخويا فريد
علشان اقعد معاه شويه
بعدما
خلصت العيادة، هند سالتني عملت ايه، قولت ليها اطمني أنا اتفقت مع المحامي على
حاجة هيعملها وقريب أوي جوزك يطلع من الحبس، المهم بس المعلم حمدان يبلع الطعم،
تاني يوم هند راحت تزور جوزها زي ما متعودة وعرفت جوزها اني راسم واقف معاه واني
بعمل كل اللي في وسعي علشان اطلعة، وبشرتة انه في خلال ايام احتمال كبير المعلم
حمدان يتنازل عن المحضر، جوزها قالها اشكريلي الدكتور وقولي له انه مش هينسى وقفته
معايا، فات اربع ايام بالظبط ولقيت المحامي بيتصل بيا وصحاني من النوم، علشان كنت
يدوب لسه راجع من المستشفى ودخلت انام ساعتين تلاتة وبيقولي احب ابشرك ان المعلم
حمدان دلوقت في القسم وبيتنازل عن المحضر اللي عامله، وان جوز هند بكره الصبح
هيكون في بيته، بصيت على الساعة كانت 5 آخر النهار، فرحت جدا اني قدرا اخرج جوزها
واني وفيت بوعدي ل هند، اتصلت بهند وقولت ليها اي حد يتصل النهاردة علشان يكشف،
قولي له الدكتور اجازة
هند:
خير يا دكتور، هو انت عيان
أنا:
لا خالص بس حابب اخد النهاردة اجازة واقضي الوقت كله معاكي
هند
سكتت ومتكلمتش
أنا:
ايه مش حابة تقضي اليوم معايا، خصوصا ان من بكره مش هتباتي في العيادة خلاص
هند:
ليه يا دكتور أنا عملت ايه بس وهروح فين، ولسه هتعيط
أنا:
بس بس انتي هتعيطي، ايه مش عايزة تباتي في بيتك وعلى سريرك وفي حضن جوزك
هند:
بجد يا دكتور، طب احلف انك بتتكلم بجد
حسيت
بفرحة هستريه جت لهند وانها مش مصدقة ان جوزها خارج بكره الصبح
أنا:
اقسمت ليها ان جوزها الصبح هيكون في البيت وان المحامي بنفسه بلغني ان حمدان الكلب
دلوقت في القسم وبيتنازل عن المحضر
هند:
فضلت تعيط من الفرحة
أنا:
كده انتي مش عايزاني انزل صح
هند:
يالهوي يا دكتور، دانت لو عايزني ابوس رجلك هبوسها.. انت عملت معايا اللي ما يعمل
أنا:
لا ماتقوليش كده يا هند، أنا معملتش غير المفروض اعمله
أنا
هقفل بقى وهنام ساعة كده تكوني انتي وزعتي كل الحالات اللي هتتصل وهقضي الوقت أنا
وانتي بس في العيادة، ممكن
هند:
بس كده يا دكتور، طبعا ممكن
روحت
في النوم وصحيت على الساعة 6، لبست هدومي وقولت انزل الأول اعدي على أخويا اقعد
معاه شويه وبعدين انزل ل هند، وأنا نازل على السلم لقيت المحامي بيتصل عليا وقالي
ان خلاص المعلم حمدان تنازل على المحضر فعلا وان جوز هند طالع بكره الساعة 9 ابقى
خلي هند تروح القسم تستقبله من هناك، نزلت ضربت جرس شقة أخويا فريد، وفتحتلي حنان
مراته
أنا
بصوت واطي فريد جوا
حنان:
آه بس نايم
أنا:
انتي وحشاني أوي وهموت عليكي
حنان:
وانت كمان يا وليد، نفسي اخدك في حضني واضمك أوي
دخلت
وقفلت الباب ورايا وهي مرتبكة وبتبص وراها وعماله توشوشني وتقولي مش هينفع اخوك
جوا
اخدتها
في حضني وفضلت ابوسها واحسس على جسمها وأنا زي المجنون، اشتياقي لحنان كان فوق
قدرتي على التحكم في نفسي وفي ردود افعالي، ايدي كانت بتتسابق مع شفايفي، وكانت
بتحسس وبتلمس كل حته في جسم حنان وهي بتحاول تفوقني وتمتعني وخوف من ان جوزها يخرج
من الاوضة ويشفنا في المنظر ده لغاية ماسمعت كحه أخويا حسيت اني كنت مسحور وفوقت
مره واحدة، روحت بسرعة بعدت عن حنان وايدي راحت ل اوكرة الباب وروحت فاتحة بسرعة
وخرجت ونزلت بسرعة على العيادة، وكنت خايف ليكون أخويا حس بينا، وقفت شويه قدام
باب العيادة اخد نفسي وأنا حاطط ايدي على قلبي، وبعدما هديت ضربت جرس العيادة،
حنان فتحتلي ودخلت وقفلت الباب ورايا، وأول ما دخلت لقيت حاجة غريبة اول مرة تحصل،
حاجة مكنتش متوقعة انها تحصل من هند، اول ما شفت هند تنحت، برقت، فضلت واقف متمسمر
في مكاني ومش مصدق عنينا، لابسة قميص نوم اسود شفاف على شكل روب من جوا قصير فوق
الركبة بكتير، والروب من الاجناب لغاية الركبة، الفخاد بيضة وكانها مدهونة زبدة،
وحلمات البزاز بارزه وهتنطق من تحت القميص، مع كلوت اسود فتلة من ورا والاجناب،
ومن قدام كسها شكل وردة يدوب مغطي كسها، الشعر سايح على كتفها، والعيون متكحلة،
والشفايف تحس عليها حبيتين كريز، وقفت قدامي وعيونها مليانه بالخجل، وشفايفها
مرسوم عليها الابتسامة البريئة، والعيون بتتكلم بالمشاعر، حسيت من جوايا ان هند
بتكافئني على اللي عملته معاها ومع جوزها، قربت منها ومسكت ايدها وخليتها تلف
بجسمها وأنا هتجنن من جمال جسمها، بطة، بس احلى واجمل بطة ممكن تشوفها في حياتك
أنا:
يخرب عقلك يا هند، ايه ده، أنا مش عارف ليه أنا دلوقت ندمت اني خرجت جوزك، ايه ده
يا بت، انتي ايه..
هند:
يعني بجد عجبتك؟
أنا:
اووووي اووووي اوووي
هند:
وانت كمان متعرفش انت عجبتني قد ايه، انت عملت معايا اللي مكنتش في يوم اتخيلة،
معقول في حد يقف مع حد كده
أنا:
احنا هنقضيها كلام بقى ولا ايه
قربت
منها وحطيت ايدي على وسطها وعيني بتتمتع بجمال عيونها والسحر اللي خارج منهم وكاني
اول مرة اشوف عيونها، واكتشفت في اللحظة دي ان الانسان مهما كان شايف حد حتى لو
الحد ده عشرة سنين وشايفة ديما، ممكن في لحظة رضا وقبول من الطرفين يشوف فيه حاجات
مكنش شايفها قبل كده.. وان الست لما بتكون راضية عن واحد وبتتمناه بجد، بتخليه
يشوفها بعيون تانية خالص، ومش بس كده، دي ممكن تسحره بنظرة من نظرات عيونها.
قربت
هند مني وأنا ايدي على وسط هند واخدتها وبقيت برقص معاها سلو، مكنش فيه موسيقي
لكننا كنا بنرقص وكاننا سامعين وحاسين بالموسيقى، اللي بتطلع من مشاعرنا الملتهبة،
آه مكنش حب، بس كانت حاله غريبة وصلتني ووصلتها في نفس اللحظة، يمكن احساسها
بالامان اللي كانت محرومة منه في الاونة الأخيرة وانها خلاص هترجع لبيتها اللي
بيحميها ولجوزها اللي ساترها هو اللي خلاها تعمل كده معايا، هند حطت دماغها على
صدري واحنا بنرقص ولقيتها بتعيط وهي في صدري
أنا:
معقول كده يا هند، اللحظة دي نبوظها بالدموع والعياط
هند:
غصب عني يا دكتور، مش مصدقة اني خلاص هرجع لبيتي
أنا
حاسة اني كنت في كابوس فظيع، انت مجربتش انك تكون مشرد وكل الناس اللي منك ترفضك
وتتطردك في عز الليل ومتبقاش عارف تروح لمين ولا تبات فين، أنا عدت عليا ايام اسود
من السواد نفسه
أنا:
وهي الايام دي خلصت وأنا مسبتكيش ياهند وعلى فكرة، جوزك هيخرج بكره الساعة 9
الصبح، يعني المفروص تكوني في استقباله
هند:
ربنا يخليك ليا وميحرمنيش منك يا دكتور، أنا مش عارفة ارد جمايلك دي ازاي
أنا:
تبطلي عياط ومتحرمنيش من اللحظة الجميلة دي
اخدت
راسها على صدري وايدي على التفت حولينها وضميتها ليا برقة وحنية، تليفون العيادة
رن، هند راحت للمكتب علشان ترد وكانت هي بتتكلم مدياني ضهرها، جيت من وراها ومنظر
الفتلة بتاعة الكلوت اللي داخلة بين فلقة طيزها جنني وهيجني.. نزلت على ركبي وأنا
ماسك طيزها بايدي الاتنين، هند حطت السماعة بعدما اعتذرت للحاله، وفضلت زي ما هي
ساندة بايدها على المكتب، بصوابعي بدات انزل الكلوت ورفعت الفستان لفوق وقربت من
طيزها وأنا شايف كسها المنفوخ من ورا وبظرها اللي طالع من بين الشفرات، قربت
بلساني وبدات الحس كسها لحس خفيف، يدوب طرف لساني بيتحرك على كسها
هند:
آآآآآآآآه، لساني مش شبعان من كسها ولا من طعمة اللي ولعني وخلي زبي هيفرتك
البنطلون.. طلعت بلساني على خرم طيزها وبقيت عماله احرك لساني من خرم طيزها لغاية
كسها، آآآآآآآآه، جميل، جميل يا دكتور، جميل اووووي اووووي، قومت ووقفت قدامها وهي
كمان لفت ليا وهي ساندة بطيزها على المكتب، وروحت مقلعها القميص ومسكت بزازها، ايه
البزاز دي يا هند، يخرب بيت بزازك
هند:
بصوت كله سهوكة مالهم مش عاجبينك؟
أنا:
مش عاجبني؟ دول مجنني
وبقيت
عمال اقفش في لحم بزازها الطري وامسك حلمات بزازها بصباعي
هند:
اااااااي، اخص عليك وجعتني
أنا:
يقطعني، أنا هصالحهم
وقربت
من حلمة بزها الشمال، وبين شفايفي اخدتهم وبقيت بمص فيهم بشفايفي براحه اووي وايدي
نزلت لكسها
هند:
آآآآآه، اووووووف انت ولعتني يا دكتور، آآآآآآآآه
صباعي
دخل في كسها وبقيت عمال ادخل صباعي لجواها وأنا برضع في بزازها ولما حسيت ان صوت
اهاتها بدا يعلي وأنا قدام الباب، اخدتها ودخلت بيها اوضة الكشف، قلعت البدلة
والبنطلون، والبوكسر، وبقيت عريان ملط قدامها، وهي كمان عريانه ملط، طلعت على
السرير ونمت على ظهري وهند وقفت جنبي ونزلت بشفايفها لزبي
هند:
عارف يا دكتور وليد ان معاذ جوزي عمره ما خلاني مصيت بتاعة
أنا:
معقول في حد في الدنيا مش بيحب المص، طب هو بيلحسلك
هند:
لا طبعا، مش بيرضى
أنا:
متزعليش مني، جوزك ده ملوش في المتعة
هند
عماله تدعك في زبي بايدها ونزلت لبيضاني، حلووين اوووي وهما سايبين كده، شكلهم
يجنن
أنا:
طب مصي راس زبي براحه وارضعيها
هند:
ااااااخ من بتاعك، حلوو اوووي يا دكتور وشكله يجنن
واخدته
في بوقها وقفلت عليه وبدات تسحب زبي من بوقها واحدة واحدة وترجع تدخل زبي تاني
وتنزل بلسانها تلحس عمود زبي لغاية بيضاني وترجع لراس زبي تاني وتمص وارضع فيها
وأنا صوابع ايدي داخلة بين خصلات شعرها
هند:
قوم مشي زبك على ضهري عايزه احس بيه في كل حته في جسمي
نامت
على بطنها ومنظر بزاها اللي حسيت انها نايمة على كورتين من البلاليين هيجني، طلعت
فوق منها وبقيت عمال امشي زبي من تحت راسها وانزل بيه على ضهرها لغاية ما وصلت
لطيزها وأنا طالع نازل بزبي
هند:
آآآآآآخ آآآآآآآآه عالحلاوة ايه الجمال ده، جمييييييل اووووي
رفعت
وسطها لفوق شويه وحطيت زبي على كسها من ورا وأنا ماسكة بايدي وبقيت عمال امشي زبي
بين شفرات كسها، رايح جاي
هند:
آآآآآآآآه يا دكتورررر آآآآآآآآه، يخرب بيت كده، حلووو اوووووي
أنا:
عاجبك زبي يا هند بجد
هند:
ااااااوي يا دكتور، جميل اووووي
حطيت
راس زبي بين شفرات كسها على اول الفتحة وضغطت بزبي براحه، وزبي بدا يدخل وينزلق
جواها
هند:
آآآآآآآآه ناااااار في كسي نااااااااااار
زبي
بقى كله في كسها، مسكتها من وسطها وبقيت عمال ادخل زبي كله وارجع اسحبة براحه
وبطئ.. شويه شويه بدات ادخل واخرج زبي اسرع واسرع واهات هند وانفاسها بتتسارع
وبزازها مدلدلة لتحت وبتروح وبتيجي مع خبطات لحمي في لحمها
هند:
آآآآآه، نكني جامد يا دكتور، نكني اووووي، أححححح
مسكتها
من وسطها وروحت نايم على ضهري واخدتها فوقي وزبي راشق في كسها، هند سندت بايدها
على السرير وبقت عماله تطلع وتنزل بكسها على زبي وايدي راحت لبزازها وبقيت عمال
اقفش وافعص فيهم وافرك في حلمات بزازها
هند:
ااااااي وجعتني يا دكتور، براحه
قامت
وقعدت على طرف السرير وأنا نزلت على الارض ودخلت بين وراكها وبقيت بلحس كسها وامسك
بزرها بشفايفي بعصرهم وامصهم وهي ماسكة شعري وبتشده من شده المتعة اللي فيها، رفعت
رجليها وحطيت زبي في كسها، وبقيت عمال انكها وهي راحت مسكاني من خدوي واخدت شفايفي
وهات يابوس ومص في لساني وهي في قمة هيجانها، بعدما اتفشخت نيك من زبي قامت وراحت
قاعدة على ركبها وبقت عماله تاكل زبي اكل بشفايفها واهاتها المكتومة بسبب زبي اللي
عماله تمص وترضعه، وبعدين راحت حطاه بين بزازها وبقيت عمال احك زبي في بزازها وكل
شويه تنزل من ريقها بين بزازها علشان تعمل زفلطة لزبي، لغاية ما حسيت بمتعة رهيبة
في جسمي كله، وجبت كمية لبن بين بزازها عمري ما جبتها قبل كده، بعد نيكة العمر،
لبست هدومي وقعدت مع هند لغاية الساعة 11 وبعدين قولت ليها خدي ده رقم المحامي
هيكون في القسم بكره الساعة 8 اول ما توصلي عند القسم اتصلي عليه وتابعي معاه
وسبتها وطلعت شقتي.
تاني
يوم هند صحيت من الساعة سبعة لبست هدومها ونزلت جري على القسم اللي محجوز فيه
جوزها معاذ، وهناك اتصلت بالمحامي اللي قالها انه بيخلص اجراءت خروج معاذ وقدامة
بتاعة ساعة.. هند كانت واقفة قدام باب القسم وعيونها رايحة جاية طول الساعة، لغاية
ما شافت جوزها خارج مع المحامي.. هند جريت وراحت لمعاذ واخدته في حضنها في الشارع
ونزلت على رجلين المحامي علشان تبوسها لكن المحامي بعد وقالها أنا معملتش حاجة.
هند
وجوزها روحو بيتهم، في وسط نظرات الجيران اللي مبترحمش ولا بتغفر واللي مصدقين
كلام الست شوقية اللي طلعته عليها.
......................
ولاء:
مساء الخير يا أميره
أميره:
مساء الفل يا ولاء، ايه يابنتي اللي اخرك كده، الساعة تلاتة العصر
ولاء:
معلش كنت بعمل شويه فحوصات وتحاليل طلبها مني الدكتور
أميره:
خير انتي عيانه ولا ايه
ولاء:
لا خالص، أنا بس طقت في دماغي اعمل كل فترة كده تحاليل شاملة اطمن على نفسي،
بالاخص ان الدكتور اللي روحتلة متعودة اكشف عنده في مستشفى ودكتور شاطر.. ولما
عرفت انه عنده عياده بقى سهل اني اروحلة في اي وقت
أميره:
طب كويس انك بخير
ولاء:
أنا تمام يا جميل متقلقيش، مانتي تعرفيه، الدكتور وليد اللي كان في حفلة مريم بنت
مدام شيري
أميره:
لا مش فاكره أوي
ولاء:
ما علينا ايه امال سيده فين
أميره:
سيده وابتسام راحوا لزبونة خطوبتها النهاردة وهي عايزة تعمل المكياچ بتاعها في
الفيلا بتاعتها
ولاء:
اها ماشي ربنا يعينهم
أميره:
امال ليلي مجتش فتحت الاتيليه ليه طالما انتي هتتاخرى
ولاء:
ليلي اتصلت بيا الصبح وقالت ان مامتها في المستشفى علشان الضغط عندها عالي وبتظبطة
وبعدين هتروحها البيت وتعملها اكل
أميره:
يعني مش جاية النهاردة
ولاء:
في الغالب لا مش هتيجي، اسيبك أنا واروح افتح الاتيليه
أميره:
وأنا كمان هشوف البنات اللي شغالين جوا لحسن دول مطلعين عيني ولازم اكون موجودة
معاهم وهما شغالين
ولاء:
ماشي يا حبيبتي
ولاء
طلعت فتحت الاتيليه وقعدت على مكتبها اللي في اول الاتيليه اللي جنب الباب، شويه
ومدحت اتصل بيها
ولاء:
الو ايوه يا مدحت
مدحت:
ولاء عامله ايه
ولاء:
اهو كويسة
مدحت:
مالك حاسك مش مبسوطة
ولاء:
لا مفيش بس لسه جاية من بره
والجو
مولع نار، ومش عايزة افتح التكيف هنا في الاتيليه علشان مخدش برد
مدحت:
طيب الراجل الامارتي بتاع الصيف اللي فات فاكره
ولاء:
أنا فاكره اكلت ايه امبارح يا مدحت
مدحت:
يابنتي الراجل اللي قضيتي معاه اسبوع في شرم بعدما فتحتى الاتيليه بشهر
ولاء:
آآآآآه اااه افتكرته، الحج رشدان
مدحت:
هههههه راشد يا ماما راشد مش رشدان
ولاء:
هههههههه أنا عارفة بقى، ماله بقى ده
مدحت:
نازل مصر كمان اسبوع وطالبك بالاسم تقضي معاه الاسبوع ده
ولاء:
ماشي موافقة
مدحت:
ظبطي نفسك بقى وظبطي البت ليلي علشان تاخد بالها من الاتيليه في غيابك
ولاء:
ماشي واخبار الشغل ايه
مدحت:
الاسبوع ده الشغل تمام أوي وكل البنات اللي معانا طالعين مع زباين، يعني نسبتك
الشهر ده هتبقى فوق أوي
ولاء:
يا مسهل لحسن مصاريف تشطيب الفيلا اللي اشترتها قاطم وسطي
مدحت:
ايوه صح انتي هتتنقلي للفيلا امتى
ولاء:
لا لسه بدري جدا، لسه فيها تشطيبات كتيرة مخلصتش وليلة كبيرة، اديني قاعدة في شقة
ماما لغاية ما تخلص..
مدحت:
طب انتي عايزة مني حاجة
ولاء:
لا ميرسي ابقى سلملي بقى على عفاف والبنات، نعيمة وحنان ونهلة
مدحت:
ماشي لما ابقى اشوفهم بقى
...................
اتصلت
بهند علشان اطمن ان جوزها خرج من الحجز بتاعة وكلمتها، وأنا بكلمها جوزها اخد منها
التليفون وشكرني على اللي عملته معاه ووقفتي مع مراته في غيابة وحبسته، وقالي انه
مش هيبات على فرشتة غير لما يجي يشكرني بنفسه، رحبت بيه طبعا وقالي على الساعة
تلاتة هيجيب مراته ويزورني في البيت، وبالفعل الساعة تلاتة لقيت هند بتتصل بيا
وبتقولي انهم جايين دلوقت، أنا طبعا رحبت بيهم وقولت ليها تنورو في اي وقت، مفيش
تلت ساعة وكانت حنان مرات أخويا بتنده عليا وبتقولي هند وجوزها تحت عند باباك،
نزلت سلمت على جوزها اللي مكنش عارف يعمل ايه علشان يشكرني وكان ناقص ينزل على
رجلي يبوسها، وأنا طبعا قولت له ان مراته زي أختي وعشرة سنين والكلام ده، قعدت
معاه وبعدين قالي انه هيبعت مراته ليا في الميعاد علشان ميعطلش العيادة ولا يعطل
شغلي، وأنا حلفت انها متنزلش الشغل قبل اسبوع وأنا كده كده محتاج اخد راحه من
العيادة وكفاية عليا المستشفى الاسبوع اللي هتقعده هند، بعدما هند وجوزها مشيوا،
كتبت ورقة ان العيادة مغلقة لمدة اسبوع اجازة ونزلت علقتها على باب العيادة، بعد
يومين لقيت ولاء وعفاف بيكلموني علشان جابوا ليا الفحوصات اللي اتعملت، وأنا قولت
ل ولاء اني اجازة الاسبوع ده بس معنديش مشكله اني افتح ليهم مخصوص خصوصا اني ساكن
في نفس البيت، ورتبت معاهم ميعاد يجوا ليا العيادة بكره الساعة 9 بالليل، قفلت
معاهم واتصلت باخويا فريد اللي قالي انه موجود في شقته، نزلت ضربت الجرس ومراته
حنان فتحتلي
أنا:
ازيك يا حنان
حنان:
تمام يا وليد، اتفضل فريد مستنيك جوا
دخلت
واخدت أخويا بالحضن وفريد قال لمراته تعلق على الشاي
أنا:
ايه يافريد اخبارك ايه، معلش معرفتش اقعد معاك امبارح
فريد:
ما حنان عرفتني انك عديت امبارح وأنا كنت نايم
أنا:
المهم حمدلله بالسلامة يا فريد، نورت بيتك
فريد:
تسلم يا وليد، انت عامل ايه والولاد عاملين ايه، أنا يدوب شفتهم الصبح عند جدهم
تحت وبعدين اختفوا
أنا:
النت يا خويا، على طول يا عينيهم قدام التليفون يا قدام اللاب
فريد:
النت بوظ دماغ الكبار والصغار
حنان:
اتفضل الشاي يا وليد
فريد:
حطيه على الطراييزه هو وليد غريب هتقدمي له الشاي
أنا:
ماشية على العلاج اللي كتبته ليكي يا حنان
حنان:
آه يا وليد حتى العلاج خلص وأنا جبت غيره
فريد:
صح يا وليد يعني انت تشخيصك مختلف عن تشخيص الدكتورة اللي حنان بتابع معاها من
سنين
أنا:
بص يا فريد فيه امراض كتير بتبقى اعراضها تقريبا متشابه والتشخيص بيختلف من دكتور
ل دكتور وعامل الخبرة هنا هو اللي بيفرق
فريد:
يارتني كنت خلتها تتابع معاك من زمان
أنا:
معلش يا فريد أنا مش هنفع أوي مع حنان مراتك
لقيت
حنان بتبصلي ومستغربة لانها مكنتش تتوقع مني اقول كده، بس أنا كان في دماغي هدف من
كلامي
فريد:
ليه بقى مع ان حنان بتقولي انها حاسة خير وانك احسن من الدكتورة اللي بتابع معاها
أنا:
حنان معلش ممكن تسبيني شويه مع أخويا
حنان:
آه ماشي، طيب أنا بره لو احتجتوا اي حاجة اندهولي
حنان
خرجت وفريد كان مستغرب
فريد:
في حاجة ولا ايه
أنا:
لا خالص بس مش هينفع اتكلم قدام مراتك لاني بعتبرها زي أختي، وأنا بصراحه يا فريد
مش قادر اكشف الكشف اللي مفروض يتعمل
فريد:
مش فاهم
أنا:
يعني علشان هي مرات أخويا أنا مش قادر لا اقولك ولا اقولها اني المفروض كل فترة
والتانية محتاج اكشف عليها كشف يدوي
فريد:
يعني لازم الكشف اليدوي ده
أنا:
اكيد والا مكنش فيه دكتور او دكتورة عملوه، الرحم وبطانه المهبل اوقات بيكون فيها
التهابات وده مش بيبان غير بالكشف اليدوي، فريد سكت شويه ومبقاش عارف يرد عليا
بايه
وأنا
كنت قاصد اقولة الكلمتين دول
أنا:
عموما أنا اديتها العلاج وان شاءالله خير
فريد:
ان شاءالله خير.. بقولك انت اتغديت؟
أنا:
لا أنا مليش نفس اكل خالص دلوقت
فريد:
يعني مكلتش لسه، ولا أنا كلت
حنان..
يا حنان
حنان:
ايه خلصتوا الكلام العسكري والخصوصي اللي بينكم
فريد:
آه، بقولك ايه، انزلي كده عند ماما شوفي عمار ومحسن عندهم ولا لا، واذا مكنوش تحت
يبقى هتلقيهم تحت عندهم في الشقة، اندهي عليهم وتعالي حضري لقمة ناكلها
أنا:
ياعم بقولك أنا مليش نفس
فريد:
لما ناكل مع بعض نفسك هتتفتح
...... بيت مريم .......
شيري:
آه يا ملاك براحه
ملاك:
مانا بنيكك براحه اهو، طيزك جامدة أوي يا ماما
ملاك
ماسك أمه شيري في كراج الفيلا، اكتر مكان بيحب ينكها فيه والسبب واضح طبعا للناس
اللي قرت قصة انثى من نار، انه شاف امه بتتناك من سواق الشركة بتاعة ابوه سمير ومن
يومها وهو عرف انه بيستمتع بالتعريص على أمه وعلى اخته مريم اللي قدر مع الوقت انه
ينام معاها ومش بس كده ده كمان استمتع لما خلى صاحبه ينكها قدامة
شيري:
آآآآآآآآه يا ملاك آآآآآآآآه نكني اوووي
مريم
في الوقت ده في اوضتها بتكلم ولاء اللي بقى بينهم وبين بعض صداقة وصحوبية، وطبعا
ولاء هي اللي بتقرب منها وعايزة تشدها لشبكة الدعارة بتاعتهم، زي ما مدحت شد امها
وبقى بيجبلها رجالة يا في الاوتيل يا في شقة عفاف بعدما بتعمل دماغ الهرويين
مريم
بعدما خلصت المكالمة مع ولاء خرجت من الاوضة بتاعتها علشان زهقانه وعايزة تخرج
وراحت ل اوضة ملاك علشان تطلب منه يخرج معاها ويرحوا في اي مكان برا، مريم راحت
الاوضة ملقتش اخوها، نزلت بصت عليه لا لقيته ولا لقيت مامتها، عرفت ان ملاك اكيد
مع مامتة يا في اوضتها يا في الكراج، مريم اتسحبت على طرطيف صوابعها وراحت للكراج،
وبصت على الاوضة اللي عاملينها مخزن وديما ملاك بيحب ينيك أمه في الاوضة دي، مريم
شافت مامتها وهي مفلئسة وملاك شغال ينكها في طيزها وهاري بزازها تقفيش، وزي ما
مريم متعودة تفضل تتفرج وهي بتلعب في كسها لغاية ما تجيب مايتها وترتاح شويه، بس
لازم ياتتناك من اخوها بالليل يا تتناك من سمير جوز امها وابو اخوها ملاك، مريم
فضلت واقفة تتفرج على امها اللي مش شبعانه نيك من زب اخوها ملاك وصوابع ايدها داخل
تحت الكلوت عماله تنيك كسها بصوابعها، وفجاءة سمعت صوت كلاكس عربية عمو سمير قدام
باب الفيلا، مريم مكنش قدامها غير انها تنبه اخوها وامها ان عمو سمير جه، علشان
كان لازم هيشوفها وهي بتتناك من ابنها وهتبقى مصيبة، مريم مكنش قدامها حل غير انها
بصوت واطي قالت، عمو سمير جه يا ماما، خلص يا ملاك، شيري لبست اللاندر بتاعها
بسرعة وملاك رفع البنطلون بتاعه، وخرجوا لقوا مريم في وشهم، ملاك مكنش عنده مشكله
لانه معرف اخته كل حاجة، المصيبة كانت بالنسبة ل امها اللي مكنتش تتخيل ولو للحظة
ان مريم بنتها عارفة بالعلاقة بينها وبين ابنها ملاك، سمير دخل بالعربية وشاف
مراته وابنه ومريم بنت مراته واقفين في الجراج، وكلهم عاملين انهم واقفين طبيعي،
لكن الحقيقية الارتباك كان ماليهم، سمير ركن العربية، وبعدما نزل منها، قال: خير
يعني كلكم واقفين في الكراج
مريم:
آه ياعمو كنا بنتمشى شويه أنا وملاك وماما كانت في الفيلا زهقانه جت اتمشت معانا
سمير:
طب ايه هتفضلوا واقفين هنا يعني ولا هتدخلوا الفيلا
شيري:
لا لا طبعا هندخل الفيلا
مريم
بصت ل مامتها وهي عارفة ان مامتها مش عارفة هتقولها ايه ويمكن ماقدرش تحط عينها
فيها، بالليل سمير دخل الاوضة بتاعته علشان ينام وملاك طلع الاوضة بتاعته ومفضلش
في الصالة بتاعة الفيلا غير مريم ومامتها، في اول الكنبة قاعدة مريم، واخرها قاعدة
شيري، والاتنين قاعدين ساكتين وكل واحدة فيهم مستنية التانية تبدا بالكلام لغاية
ما شيري قالت، مريم أنا أنا
مريم:
أنا عارفة يا ماما وعارفة من زمان، عارفة من قبل حتى ما اتجوز، وشفتك انتي وملاك
أخويا كتير مش مرة ولا اتنين ومش بس كده أنا عارفة بعلاقتك مع مدحت وعارفة انك
مدمنة هرويين وكمان عارفة ان مدحت هو اللي بيجبلك الهباب ده، اقولك على حاجة كمان،
أنا عارفة بعلاقتك بالسواق بتاع الشركة، وعارفه ان أخويا بقى كده بسببك وبقى بيحب
يشوفك وانتي في احضان الرجالة، بقى بيتمتع بده
شيري:
عينها في الارض ومكسورة.. عارفة وساكته يا مريم كل المده دي
مريم:
يعني هعمل ايه يا ماما، أنا عارفة انك مش في وعيك وهو كمان مريض وغصب عنه، أنا
ساكتة علشان مينفعش اتكلم علشان للاسف أنا كمان زيك وسلمت نفسي ل أخويا والعجيب
اني بستمتع لما بينام معايا يمكن متعتي دي هي اللي خلتني اسكت ومقدرش افتح بوقي.
شيري
قامت وضربت مريم بالقلم لما عرفت انها هي كمان بتمارس الجنس مع اخوها وبعدما
ضربتها بالقلم راحت وخداها في حضنها وبقت بتعيط زي العيال الصغيرة، ومريم هي كمان
دموعها نزلت على خدها غصب عنها، ودي كانت بدايه التحرر الكامل بين الام والابنة
والابن، فضلو ايام كل واحدة حاسة انها مكسورة قدام التانية لغاية ما في يوم، مريم
صممت انها تمارس الجنس مع اخوها في الجنينة بعد نزول سمير وركب عربيته وراح على
شغلة، مريم نزلت بشورت صغير وفنلة بيضة حملات مش لابسة تحتها اي حاجة وحلمة بزازها
بارزة من الفنلة، مريم كانت عارفة ان الدادة سعدية مش جاية النهاردة لانه يوم
اجازتها، وكمان الجنايني امبارح كلم سمير جوز امها قدامها وقالوا ان عنده ظروف ومش
هيقدر يجي بكره، نزلت الصالة شافت اخوها ملاك نايم في الجنينة على ضهرة بيلعب
تمارين بطن، خرجت تتمشى بخطوات ثابتة في اتجاه اخوها، وراحت وقفت قدامه وبعدين لفت
بضهرها بصت على الشباك بتاع اوضة مامتها لقتة مفتوح بس مش باصة، مريم كانت عارفة
ان مامتها بتنزل كل يوم في الوقت ده
مريم:
واد يا ملاك ما تيجي تنكني في الجنينة، أنا حاسة ان كسي مولع
ملاك:
انتي شاربة حاجة عالصبح
مريم
نزلت وقعدت على قرافيصها تحت رجل ملاك اخوها ومسكته من رجلة وهو بيلعب تمارين
البطن
ملاك:
امك زمانها نازلة
مريم:
ما تنزل، هو انت مش بتنكها؟ وهي خلاص عرفت اني عرفت
بقولك
ايه أنا ممحونة عالآخر وعايزة اتناك منك دلوقت وهنا وراحت ماشية على ايدها وعلى
ركبها وطلعت قعدت على رجل اخوها ونزلت بايدها ونزلت الشورت بتاع ملاك وطلعت زبه
لبره
ملاك:
يا مجنوونة بتعملي ايه
مريم
رفعت خصلات شعرها اللي كانت نازلة على وشها وابتسمت وقالت
مريم:
همص زبك وبعدها هاخده في كسي المولع يا معرص
ملاك
نقطة ضعفة انه يحس نفسه ذليل ويتوصف بالمعرص او الديوث.. اول ما مريم قالت له
يامعرص كان زبه بقى زي الحديده، مريم ماسكة زبه بايدها وعماله تدعك فيه وكسها على
رجل ملاك عماله تحكه وهي رايحة جاية ومبتسمة ابتسامة شرموطة هايجة، نزلت على زبه
وبقت بتلمسه بشفايفها وبتبوسه، ايه الزب ده يا خول، زبك معرص زيك وبيقف على اخته
المتناكة، أححححح صح يا ملاك يا متناك، صح يا خول؟
ملاك:
آآآآآه يا لبوة صح
مريم
اخدت زبه في بوقها وبقت عماله تمص زبه وهي ماسكاه بصوابعها وعماله تدعك فيه
في
اللحظة اللي مريم عماله تمص في زب اخوها ملاك، شيري امهم كانت واقفة بتتمشى في
الاوضة وعيونها راحت ناحية الجنينه، مشيت خطوتين عيونها لمحت مريم موطيه رجعت
خطوتين لورا علشان تشوف مريم بتعمل ايه.. وشافت اللي عمرها ما كانت تتخيل انها
تشوفة، برغم ان مريم اعترفت ليها بعلاقتها مع ملاك لكن انها تسمع الاعتراف شيء
وانها تشوف بعيونها بنتها وهي بتمص زب ابنها شيء تاني، ملاك شاف امه هي بتبص عليهم
من ورا الستاره وقال ل مريم امك شايفانا، مريم بصت على امها وراحت قايمة وقلعت
الفلنة الحملات والشورت واللاندر بتاعها وراحت طالعة فوق اخوها 69 ونزلت على زبه
وبقت عماله ترضع في زبه وتمصه وتبص على امها وهي مبتسمة، ملاك فاتح كس مريم
بصوابعه ومدخل لسانه جوا كسها وعمال يلحس العسل اللي نازل منها
مريم:
آآآآآآآآه يا إبن الشرموطة ولعت كسي
ملاك:
مصي يا متناكة، مصي يا شرموطة
مريم:
ممممممممم جميل، جميل زبك اووووي ممممممم
مريم
قامت وراحت لفت بوشها ونزلت بكسها وهي ماسكة زب، نزلت وهي باصة ل امها، عيونها في
عيون شيري وكسها بيلمس زب ملاك وبيبلعه جواه، مريم قعدت على زب اخوها وعيونها فوق
بتباع نظرات امها وكانها عايزه تقولها، زي ما رضيتي انك تتناكي من ابنك، شوفي بنتك
وهي بتقعد على نفس الزب اللي قعدتي عليه، زب ابنك، فضلت تروح وتيجي وهي بتتاوه
وبتتغنج وكل شويه تمسك بزازها تفعص فيهم وترفعهم لفوق بايدها وتلحس حلماتها
بلسانها، قامت وفلئست لملاك اللي جه وقف وراها ومسكها من وسطها وحط زبه على خرم
طيزها وبدا يدوس بزبه لغاية ما بقى كله جواها
مريم:
آآآآآآآآه يابن المتناكة، آآآآآآآآه زبك ولع طيزي وهيجني يا ملاااااااااك
ملاك
عمال ينيك في طيز اخته مريم الممحونه وشيري فوق عماله تتفرج، وبدات تحس بحرقان في
كسها وفي طيزها، وعروق بزازها بدات تحس فيهم باكلان وعايزه حد يرضعهم، الغضب
والصدمة اتحولوا لهيجان، ومن غير ما تشعر بدات تحس بميا دافيه بتنزل من كسها، مياه
شهوتها، وايدها راحت لتحت القميص وبدات تلعب في كسها وتحك بظرها وايد عماله تفعص
في بزازها، ملاك نيم اخته الشرموطة على الارض ونام فوق منها وزبه رايح بين فلقة
طيزها وخابط في كسها
مريم:
اااااااح اااااااااح، دخل زبك يا خول، دخله ولا انت عايز حد ينيكك يا متناك
ملاك
قام من على طيز اخته، ورفع وسطها ورشق زبه في كسها، وبقى عمال يرزع ويرشق زبه
بقوة، وصوت ارتطام لحمه في لحمها هيجة، وبقى بينكها بسرعة لغاية ما خلاص هيجيب
لبنه، طلع زبه بسرعة وفضل يدعك فيه لغاية ما جابهم على طيزها، وراح نايم على ضهره،
ومريم اخدت الشورت والفنلة مسكتهم في ايدها ومشيت في اتجاه باب الفيلا وهي بتبص
على امها وهي مبتسمة، دخلت الفيلا وراحت الحمام اخدت دوش وخرجت لقت امها نزلت،
متكلموش مع بعض ولا كلمة، مفيش غير النظرات بينهم، شيري دخلت عملت الفطار، ومريم
قعدت فطرت معاها، وملاك لسه نايم على ضهره في الجنينة.
................
صحيت
الصبح الساعة 6 قومت لبست هدومي ونزلت اخدت عربيتي وطلعت على المستشفى
اليوم
كان طويل وشربات اللي بتساعدني جت متاخرة بسبب انها كانت تعبانه من الحمل
أنا:
ايه يا شربات كنتي سهرانه سهرة حمره مع جوزك ولا ايه
شربات:
بقى كده يا دكتور بتتريق سهرة ايه بس أنا تعبانه ولولا الحاجة مكنتش نزلت الشغل
لغاية ما اولد
أنا:
ايه مالك بس، ايه اللي تاعبك
شربات:
حاسة نفسي مهمدة ومش حمل اعمل اي حاجة
أنا:
طيب أنا هصرفلك من العيادة شويه فيتامينات وكمان ياريت تهتمي بالاكل اللي يصلب
طولك
شربات:
تسلم يا دكتور، حاضر
بعدما
خلصت المستشفى وأنا راكب عربيتي ومروح عالبيت، لقيت حنان بتتصل بيا وبتسالني انت
قولت ايه لجوزي
أنا:
امتى؟
حنان:
امبارح لما كنت عندنا
أنا:
ليه حصل ايه؟
حنان:
اصله امبارح بالليل واحنا على السرير فضل يلف ويدور عليا في الكلام وقالي في الآخر
انه معندوش مشكله لو وليد كشف عليكي كشف يدوي
أنا:
هههههههههه آه وانتي بقى قولتي ايه
حنان:
أنا استغربت جدا انه طلب مني كده ولما سالته انت يا راجل مش هتغير وانت عارف ان
اخوك هيشوف كس مراتك، ويحط ايده في كسها.. لقيته اتحرج ووشة احمر وقالي ان الطب
مفهوش غيرة، واخويا هيكشف عليكي مش هينيكك، وراح قايم وخرج الصالة وولع سيجارة
أنا:
يعني كده تقدري تنزلي ليا العيادة بقى في اي وقت واذا شافك طالعه من عندي ولو سالك
كنتي بتعملي ايه، هتقولي له كنت بكشف
حنان:
بضحكة كلها مرقعة، وانت بصراحه هتكشف عليا احلى كشف.. آه منك انت يا وليد
أنا:
جوزك فين؟
حنان:
نزل راح شغله
أنا:
هو خلاص نزل من النهاردة حلو اووووي يعني كده مش هيجي غير على عشرة بالليل كل يوم
حنان:
آه يا قلبي، أنا عارفة دماغك دي ودتك لفين
أنا:
بذمتك انتي مش مشتقالي
حنان:
مشتقالك بس، أنا هتجنن عليك
قفلت
مع حنان ودوست بنزين علشان اروح بسرعة، وصلت البيت ركنت العربية وطلعت بسرعة على
شقة حنان، اللي كانت لابسة ومجهزة نفسها زي اي عروسة مستنية جوزها ليلة دخلتها،
قضيت معاها احلى ساعتين، وفشختها نيك وبعدها طلعت على شقتي فتحت الباب لقيت محسن
ابني نايم على الكنبة بره جيت ادخل الاوضة بتاعتي وأنا ماشي عديت على اوضة ابني
عمار وكان الباب موارب، بصيت كان عمار ابني بيكلم حد على اللاب وحاطط السماعة في
ودانه ومش واخد باله مني خالص وكانت المفاجئة، لا مش المفاجئة، كانت الصدمة، ابني
عمار مطلع زبه وبيكلم واحدة وبينكها صوت، زعقت بعلو صوتي، انت بتعمل ايه ياحيوان،
عمار قام مفزوع، ودخل زبه بسرعة جوا بنطلون الترنج وقفل اللاب، دخلت لطشته بالقلم
على وشة، قلم مخبرين لدرجة ان صوابع ايدي علمت في وشة، وروحت اخدت منه اللاب وحلفت
انه لا هيشوفه ولا هيشوف تليفونات تاني، دخلت الاوضة بتاعتي ورميت اللاب على
السرير وقعدت حطيت ايدي على راسي، وبعدها افتكرت ان عمار ابني كبر وبقى راجل وعمره
عدى ال 18 سنة، ولقتني قولت ياااااه ده العمر بيجري والعيال بتكبر والمفروض اني
احط عيني في وسط راسي واخد بالي من تصرفاتهم، اخدت اللاب من على السرير وفتحته،
ودورت في اللاب لقيته غرقان افلام سكس فضلت ادخل الفولدرات ومن حسن حظي انه كان
فاتح الفولدرات المخفية وكانت الصدمة التانية، صدمة اكبر من الصدمة الأولى، فولدر
مكتوب عليه، العشق، فتحت الفولدر وفوجئت بصور بسمه بنت أخويا شريف وهي عريانه،
ضربت بايدي على وشي ايه اللي أنا شايفة ده، بسمه متصورة بكل الاوضاع، بزازها،
وطيزها، وكسها، فضلت اقلب في الصور اللي كانت اكتر من 100 صورة، وبقمصان نوم
وبكلوتات ومن غير هدوم خالص، فكرت اني اقوم اكسر اللاب على دماغة واقوم اديله عقله
موت لكني خوفت أخويا اللي فوق مني او مراته تسمعني، ساعتها ممكن نخسر بعض بسببهم،
قفلت اللاب وبقيت عمال الف في الاوضة وأنا مش عارف اعمل ايه، ولا اتصرف ازاي، شويه
جه اشعار على اللاب فتحت اشوف الاشعار ده لقيته اشعار على برنامج دردشة منزلة وفيه
غرف متعددة والشات ده معمول بينه وبين بسمه بس ومحدش غيرهم ينفع يدخله، ولقيت
رسالة من بسمه بتقولو ايه يا حبيبي سبتني وروحت فين، مش هتنيك حبيبتك بسمه،
الرسالة دي خلت دماغي لفت، معقول بسمه بنت أخويا بالاباحة دي، فضلت اقلب في
الرسايل القديمة اللي بينهم وشفت مصايب، كلام عمري ماكنت اتخيل انه يطلع من بسمه،
خصوصا ان أخويا مربيها احسن تربية، وزارع فيها القيم والاخلاق والمبادئ، واللي
صدمني اكتر ان عمار بيبعتلها افلام سكس وهي كانت بتعلق على الافلام بعدما بتتفرج
عليها ويتكلمو شات كانه نايم معاها، فضلت اقرا الرسايل القديمة لغاية ما وصلت
لمحادثة طويلة بينهم وهي بتحكيلة عن مامتها أمل وانها اكتر من مرة بتشوف باباها
وهو بينكها، وان الاوضة بتاعتهم ديما بتكون مفتوحة وان مامتها بتتخيل حد تاني
بينكها غير باباها، وان باباها بيعمل دور الشخص التاني ده، قفلت اللاب وأنا مش
متاكد ان كان ده حقيقي ولا أنا بحلم ونايم وكل ده مش حقيقي، تليفوني رن
أنا:
الو، آه ازيك يا مدام عفاف
مدام
عفاف: النهاردة حضرتك هتفتح العيادة
أنا:
كويس انك اتصلتي وفكرتيني، حاضر يا مدام عفاف، حضرتك هتيجي الساعة كام
عفاف:
زي ما حضرتك تقولي هاجي أنا وولاء
أنا:
طيب 8 مناسب ليكي
عفاف:
مناسب أوي، خلاص يا دكتور 8 بالظبط هتلقيني عندك في العيادة
الساعة
8 كنت لبست هدومي ونزلت العيادة ومفيش عشر دقايق كانت ولاء وعفاف عندي في
العيادة.. بعدما رحبت بيهم واطلعت على الفحوصات اللي عملوها وطمنتهم ان الفحوصات
تمام ومفهياش اي شيء يقلق، لقيت مدام ولاء بتعزمني على حفلة عندها في البيت بعد
يومين متعودة تعملها او هي وصحابها متعودين كل فترة يعملوا حفلة يقابلوا بعض فيها
ويقضوا وقت ظريف، في البداية اعتذرت لكنها صممت اني لازم احضر الحفلة، وبعدما خلصت
ومشيوا، قفلت العيادة وطلعت، وأنا طالع أمل مرات أخويا كانت نازلة على السلم رايحة
ل بابا، اول ما شفتها، افتكرت الكلام اللي قريتة عنها وحسيت اني اول مرة بشوفها،
شوفتها مش اكتر من واحدة مومس، نفسها تتناك من واحد غير جوزها، سلمت عليا ونزلت
وأنا طلعت وهي نازلة روحت باصص عليها وهي نازلة، وعنيا راحت لطيزها.. عمري ما فكرت
في أمل ولا عنيا راحت لجسمها ودي كانت اول مرة عيني تروح لحته في جسمها، وطبعا ده
نتيجة اللي قريتة في الشات وعلى لسان اقرب حد منها، بنتها بسمه
.... المشهد بين ولاء وعفاف....
عفاف:
أنا كنت خايفة ومرعوبة ل نتيجة الفحوصات تطلع فيها حاجة وحشة
ولاء:
تصدقي وأنا كمان كنت خايفة، احنا اصلنا نمنا مع رجالة بعدد شعر راسنا
عفاف:
بس عارفة يا بت يا ولاء الدكتور مدحت ده داخل دماغي أوي ومنغشش في نفوخي
ولاء:
لا لا ده يا حبيبتي يخصني ههههههههه
عفاف:
واحنا من امتى فيه بينا الكلام ده، خلاص يخصنا احنا الاتنين
ولاء:
ههههههههههه
عفاف:
آه صحيح انتي كلها كام يوم وهتسافري شرم
ولاء:
آه مانا عارفة مدحت اتصل بيا وعرفني
عفاف:
تصدقي أنا كان نفسي اطلع الطلعه دي، الراجل ده فلوسه زي الرز وهيعيشك في جنة
ولاء:
انتي هتقوليلي أنا؟ ههههههه مانا يابت اللي كنت معاه الصيف اللي فات وحكيالك
عفاف:
ايه الغباء بتاعي ده، صحيح انتي اللي كنتي معاه أنا اتلخبطت وكنت فاكره البت نهلة
هي اللي كانت معاه
ولاء:
بس عارفة ياعفاف اوحش حاجة في الراجل ده ايه
عفاف:
ايه؟؟
ولاء:
بيعشق نيك الطيز، الصيف اللي فات مرحمش طيزي، فشخني نيك في طيزي
عفاف:
يخرب بيت امك تصدقي انك هيجتيني
ولاء:
طب ايه، ما تيجي نروح شقتي، أنا نفسي فيكي أنا كمان
عفاف:
ياريت، يلا بينا
عفاف
راحت مع ولاء شقتها اللي في المقطم اللي عايشة فيها، ولما وصلو الشقة عفاف قالت
انها هتدخل الحمام تاخد دش ساخن، ولاء طيب ادخلي وأنا هجيب الفوط من الدولاب واجي
اخد دوش معاكي، عفاف دخلت الحمام قلعت هدومها وفتحت الدش ونزلت تحت منه وهي مستمتعة
بالمياه الدافيه اللي بتنزل على جسمها وبتعدي بين وراكها وبين فلقة طيزها، ولاء
كانت قالعه هي كمان ودخلت معاها تحت الدش، ولاء قربت منها وجابت الشامبو ونزلت منه
على ضهر عفاف، ومسكت الليفة الناعمة وبقت عماله تدعك على ضهرها، والرغوة بقت على
كل جسمها، صوابعها نزلت لغاية بين فلقة طيزها، وبقت عماله تحسس وتلعب في طيزها
وخرمها، عفاف لفت وبقت وشها لوش ولاء، قربت منها وايدها اخدت رغوه من جسمها وحطتها
على جسم ولاء، وهي بتحسس على بزاها، قربت منها، وشفايفهم بتعصر بعضها، ايد ولاء
نزلت على كسها، وغاصت بين شفراتة، آآآآآآآآه، يا ولاء آآآآآآآآه، عفاف بتتحرك
بكسها على ايد ولاء، واخدت لسانها بين شفايفها وبدات تمص وتبلع الريق اللي سايل
منها، عفاف رفعت رجل على قعدة الحمام والرجل التانية على الارض، ولاء نزلت على
ركبها وهي ساندة بايدها على ركبة عفاف، وطلعت لسانها وبقت بتحركه على كسها،
اااااااح آآآآآآآآه اوووووف كسي ولع ياولاء، بعدما بوظو اعصاب بعض في الحمام وتحت
المياه، ولاء وعفاف خرجو وهما لفين الفوط على جسمهم ودخلوا اوضة النوم، عفاف شالت
الفوطة من على جسم ولاء، وولاء شالت الفوطة من على جسم عفاف، ولذقو في بعض وايدهم
على بزاز بعض، وعفاف نزلت بشفايفها تحت رقبة ولاء وبلسانها بقت عماله تلحس وتنزل
لغاية ما وصلت لبزازها، فضلت تحرك لسانها على حلمة بزازها وتاخدهم بين شفايفها تمص
فيهم وترضعهم وولاء عماله تملس على شعرها وعلى خدودها، ولاء وهي ماسكة ايد عفاف
رجعت بضهرها للسرير ونامت على طرف السرير، فتحت رجليها وبقت بصباعها عماله تحركه
على كسها وتتاوه، عفاف نزلت على ركبها ودخلت بين فخادها وطلعت لسانها بره وراحت
لكسها، وبقت بتلحس فيه وتنزل لغاية خرم طيزها، ولاء لفت رجليها حولين دماغ عفاف
وبقت عماله تطلع وتنزل بوسطها وعفاف عماله تلحس كسها، شويه وعفاف نامت على ضهرها
وولاء نزلت على بطنها، ودخلت بين وراكها وبقت عماله تلحس هي كمان كس عفاف، فضلت
تلحس وتمص زنبورها، ولاء طلعت نامت فوق عفاف، وراحت تمص شفايفها اللي مش شبعانه
منها، وبقوا بيمصوا السنة بعض وكل واحدة مدخله صوابعها في كس التانية، اهاتهم بقت هي
المسيطرة على ارجاء المكان، وحركات اجسامهم بقت بتتسارع، وكل واحدة فيهم فاشخة كس
التانية نيك وهاريه، فضلو اكتر من ساعة مقطعين بعض من البوس واللحس والبعبصة وفشخ
اكساسهم بايدهم لغاية ما جابوا ميتهم وبعدين ناموا جنب بعض
.....عودة للدكتور.....
طلعت
شقتي وأنا بفكر ازاي أخويا يقبل ان مراته تتخيل حد غيرة بينام معاها، وكمان هو
اللي بيمثل الحد ده، وياترى مراته كانت بتتخيل مين، وياترى بعدما بيخلصوا ممارسة
مراته بتبصلة ازاي، ياترى هي كده شيفاه راجل؟، ميت سؤال وسؤال جه في دماغي ومش
لاقي ولا رد للاسئلة دي، باب اوضتي خبط
أنا:
مين
عمار:
أنا عمار يابابا ممكن ادخل
أنا
قومت شلت اللاب في الدولاب وقعدت على السرير وقولت له ادخل، عمار دخل وحاطط دماغة
في الارض، بابا أنا عارف اني عملت حاجة غلط، وأنا مش جاي علشان اخد اللاب، أنا جاي
اعتذرلك على اللي عملته والمنظر الزباله اللي شفتني فيه
أنا:
بص يا عمار أنا مش عايز اعرف انت كنت بتكلم مين ولا هسالك ولا حتى جربت افتح اللاب
لاني مش بفهم فيه بس اللي عايز اقوله ليك انك عملت حاجة خلت منظرك قدامي زباله ومش
هقدر انسى ده غير لو انت اثبتتلي انك بطلت تعمل ده، أنا اتصدمت فيك صدمي عمري..
وفضلت اكلمه عن القيم والمبادئ وعن الاخلاق اللي اتربينا عليها وايه اللي يصح
واللي ميصحش
عمار:
دي اول مرة اعمل كده ودي بنت عرفتها من الفيس واوعدك مش هكلمها تاني
أنا:
بنت من الفيس؟ هو الفيس فيه بنات كده
عموما
اتفضل على اوضتك واللاب أنا شلته، لما اتاكد انك اتعدلت هبقى ادهولك، تليفوني رن
اخدته من جنبي وبصيت لقيت المتصل صديقي الدكتور فوده، قولت ده جه في وقتة
أنا:
الو تصدق كنت لسه بفكر اكلمك
فوده:
مش هتبطل النصب بتاعك ده، اللي بيفكر يتصل ايه اللي بيمنعه
أنا:
هههههههه ماشي المهم انت فين، أنا مخنوق وعايز اخرج وافك على نفسي
فوده:
أنا بتصل بيك علشان اقولك اني في الكافيه
أنا:
خلاص أنا هلبس وهجيلك
فوده:
آه صحيح مفيش قطعة ل اخوك
أنا:
قطعة ايه؟ ااه تقصد الشيكولاته
فوده:
ايوه ياعم
أنا:
آه فيه حاضر هجبلك
فوده:
ماشي أنا مستنيك
قومت
فتحت المعمل واخدت من التلاجة قطعتين شيكولاته ونزلت اخدت عربيتي وروحت على
الكافيه قابلت صديقي فوده سلمت عليه وقعدت، طلبت قهوة زيادة
فوده:
جبتلي الشيكولاته
أنا:
ايوه يا عم خد، قطعتين مش قطعة
فوده:
حبيبي يا وليد، ايوه كده
أنا:
اي خدمة، المهم انت اخبارك ايه
فوده:
تمام يا صاحبي، انت اخبارك ايه، ومش ناوي تتجوز بقى
أنا:
اتجوز؟ لا ياعم مش في دماغي خالص دلوقت
فوده:
ليه ياعم، اتجوز بدل ما تلاقي العمر بيفوت منك، على الاقل تلاقي واخدة تهتم بيك لو
مرضت
أنا:
لما النصيب يجي بقى، بقولك ايه يا فوده في حاجة كده مش فاهمها
فوده:
خير يا صاحبي
أنا:
فيه واحد اعرفة دكتور معايا في المستشفى اللي شغال فيها عرفت بالصدفة انه لما
بينام مع مراته، بيتخيلوا ان شخص تاني خالص هو اللي بيمارس الجنس مع مراته
فوده:
تقصد ان جوزها ديوث؟ ولا بيعملوا كده من باب التغير؟
أنا:
تغير؟ مش فاهم
فوده:
بص في ناس بيكون عندها ملل جنسي بيحس ان مفيش جديد وده بيقتل الرغبة الجنسية
جواهم، فبيعملو ايه علشان يقتلوا الملل ده؟ يبتدو يغيرو طريقة الممارسة بالتخيلات
الجنسية والتمثيل.. يعني مرة هو يمثل انه حرامي ودخل يسرق الشقة فشافها واغتصبها،
او يتخيلوا واحد تالت معاهم، او يتخيلو ست معاهم، وكدة يعني
أنا:
طب وانت شايف ان ده طبيعي
فوده:
من وجه نظري لا مش طبيعي واكيد في خلل سلوكي وغالبا ده بيتولد من كثره مشاهدة
الافلام الجنسية
أنا:
تقصد ان دي بتكون رغبة حقيقية جواهم بسبب مشاهدتهم الافلام الجنسية
فوده:
بالظبط كده، رغبة داخلية جواهم وممكن مع الوقت التخيل ده يتحول ل امنية ملحة
جواهم، وده فيه خطورة على استمرار العلاقة بينهم لانهم ممكن ياخدو خطوة ايجابية في
لحظة ضعف، وبعدما يحصلوا على متعتهم ونشوتهم يبداو يفوقوا، والعلاقة الزوجية تتحطم
وكل واحد فيهم هيشوف التاني يا خاين، يا ديوث، وغالبا هيحصل طلاق، وفضيحة
أنا:
بس دول بقالهم سنين متزوجين وعندهم بنت عروسة على وش جواز
فوده:
يبقى الاتنين قابلين وعندهم نفس الرغبة..
...............
أميره:
يا إبتسام اتصلي بمندوب شركة، شوفيه مجاش ليه لغاية دلوقت، الكريمات عندنا قربت
تخلص
إبتسام:
حاضر يا أميره
أميره:
شوفيلي سيده كده فوق بتعمل ايه علشان تنزل تعمل المسك لمدام امال
إبتسام
طلعت ل سيده فوق في غرفة تبديل الملابس مع عروسة بتغير ملابسها وقالت ليها انزلي
علشان تعملي المسك ل مدام امال، سيده نزلت وابتسام اتصلت بمندوب الشركة وقالها انه
هيجي بكره بالليل
إبتسام:
يا أميره المندوب بيقولك هيجي بكره بالليل
أميره:
نعم؟ لا طبعا بكره مش هينفع، انتي ناسيه اننا بكره قافلين علشان رايحيين الحفلة
اللي عملاها ولاء
إبتسام:
يا شوقي مدام أميره بتقولك اننا بكرة قافلين، ياريت تيجي النهاردة
أميره:
أنا طالعه عند ولاء شويه ونازلة لو فيه حاجة رني عليا، وانتي يا إبتسام بعدما
تخلصي ماسك مدام امال، انتي متعمليش حاجة وخليكي مع العروسة، وانتي يا سيده شوفي
البنات اللي تحت ايدك، شغليهم
أميره
طلعت الاتيليه ل ولاء
أميره:
ازيك يا ليلي
ليلى:
ازيك يا أميره
أميره:
امال ولاء فين
ليلى:
في الحمام
أميره:
ما تعمليلي كوباية قهوة حاسة دماغي هتنفجر
ليلى:
اجبلك حباية للصداع؟
أميره:
ياريت لو عندك
ليلى
راحت جابت حباية مسكن للصداع وجابت ماية ل أميره وراحت تعمل القهوة ليها
ولاء
خرجت من الحمام
ولاء:
ايه ده أميره، طالعه بدري يعني، ايه مفيش شغل في الكوافير ولا ايه
أميره:
لا فيه بس والمحل تحت يضرب يقلب بس أنا حاسة دماغي فايرة وعندي صداع رهيب
ولاء:
لا الف سلامة ابعت ليلى تجبلك حاجة للصداع من الصيدلية
أميره:
لا ليلى ادتني دلوقت حباية
ولاء:
الف سلامة عليكي يا جميل
أميره:
انشالله تسلمى يا ولاء
ولاء:
انتي بكره شغالة نص يوم مش كده
أميره:
بكره هنشتغل لغاية العصر وبعدين هنقفل، وانتي
ولاء:
لا أنا بكره مش جاية خالص، انتي عارفة بقى هكون مسحولة بكره
أميره:
انتي عملتي ايه صحيح في الفيلا اللي اشترتيها
ولاء:
اهو والله بالعه كمية فلوس رهيبة ولسه اعتبر معملتش فيها حاجة
أميره:
لسه امبارح أنا وسيدة وابتسام كنا بنتكلم مع بعض طق في دماغهم عايزين يشترو حته
ارض كبيرة ونبني عليها فيلاتين وناجرهم
ولاء:
آه عايزينهم مشروع استثماري يعني
أميره:
ايوه احنا يعني هنعيش بطولنا في فيلالا يا ولاء
ولاء:
تصدقي أنا كمان فكرت في الموضوع ده خصوصا اني أنا كمان عايشة لوحدي وشايفة موضوع
اني اتنقل في الفيلا لوحدي دي هتبقى صعبه عليا
أميره:
بقولك ايه صح يا ولاء اديني عنوان العيادة بتاعة الدكتور اللي بتشكري فيه ده
ولاء:
تقصدي الدكتور وليد؟
أميره:
معرفش اسمه ايه، اللي هو بتاع النسا
ولاء:
آه هو الدكتور وليد، خير يا أميره
أميره:
خير بس أنا بقالي كام يوم بنزف وبعت جبت الحقنة بتاعة النزيف وخليت سيده ادتهالي
وبرضو النزيف لسه زي ماهو
ولاء:
ماشي هبعتلك العنوان ورقمة على الواتس بس هو اجازة كام يوم ومعرفش هيفتح امتى،
اقولك هو كده كده بكره جاي الحفلة أنا هكلمة وانتي موجودة
أميره:
جاية الحفلة؟ اشمعنى؟ هو من اصدقائك
ليلى:
القهوة يا أميره
أميره:
تسلم ايدك يا ليلى
ولاء:
تقدري تقولي حاجة زي كده، او بمعنى اصح على اعتاب انه يبقى من اصدقائي خصوصا انه
شخصية اجتماعية
تليفون
أميره رن
أميره:
سيده بترن عليا يظهر في حاجة تحت
الو
ايوه ياسيدة في حاجة
سيده:
بنتك أحلام عايزة تكلمك
أميره:
هاتيها طيب، ايوه يا أحلام
أحلام:
الو يا مامي انتي فين
أميره:
أنا عند طنط ولاء يا حبيبتي
أحلام:
أنا عايزة اطلع اقعد معاكي
أميره:
أنا نازلة خلاص يا حبيبتي
خدي
فلوس من طنط سيده وهاتي ليكي حاجة من السوبر ماركت على ما انزل
أميره
قفلت مع بنتها وقالت ل ولاء طيب أنا هنزل بقى لحسن أحلام هافضل تزن ومش هتسكت غير
لو شافتني قدامها.. تسلم ايدك يا ليلى على القهوة
ليلى:
الله يسلمك يا أميره
ولاء:
ماشي وأنا هستناكي انتي والبنات بقى بكره
........................
الساعة
7 جالي تليفون من أخويا شريف
أنا:
الو ايوه ياشريف
شريف:
انت فين نزلت العيادة؟
أنا:
لا مانا واخد اجازة اسبوع علشان هند جوزها خرج من الحبس وأنا اديتها اجازة اسبوع
شريف:
آه صحيح دانت كاتب ورقة ومعقلها على باب العيادة.. طب انت تحت يعني
أنا:
آه تحت في حاجة ولا ايه
شريف:
طب أنا هنزلك..
اول
ما قفلت مع شريف حسيت برعب
وجه
في دماغي انه عرف بطريقة او باخرى باللي بين بنته نسمه وبين ابني عمار، وقولت
هتخرب بيتنا.. شويه وجرس الباب ضرب وعمار ابني خرج من اوضته وراح يفتح
شريف:
ازيك يا عمار، عامل ايه يا حبيبي
عمار:
الحمدلله ياعمي، اتفضل
شريف:
بابا فين ياعمار
عمار:
في اوضته هروح اندهلة.. بابا عمو شريف بره في الصالون عايزك
أنا:
حاضر هاجي، روح اعمل كوبايتين شاي
لبست
ترنج بدل الشورت والفنلة وخرجت قابلت أخويا
أنا:
ازيك يا شريف
شريف:
تمام يا وليد، اخبارك انت ايه
أنا:
اهو ماشي الحال
عمار
دخل بصنية الشاي وحطها على الطرابيزة وخرج
شريف:
بقولك ايه يا وليد، الشيكولاته اللي ادتني منها، لسه فيه منها عندك
أنا
اخدت نفسي وحسيت ان هم اتشال من على صدري.. ابتسمت وقولت له، ايه هي الشيكولاته
عملت شغل
شريف:
دي فيها سحر
أنا:
مش عارف فيه حته جوا ولا مفيش ثواني هروح اشوفلك
دخلت
المعمل جبت قطعتين له من التلاجة اللي كانت مليانه على آخرها ورجعت ل شريف
أنا:
حظك حلو يا شريف لقيت اتنين
شريف
اخد الشيكولاته مني وحطها في جيبة
شريف:
أنا مش عارف يا اخي الاجانب دول دماغهم معمولة من ايه، شوف بيصنعوا المعجزات واحنا
مش عارفين نعمل ابره
أنا:
بس دي مصنوعة بعد علم يا شريف اكيد اللي صنعها عالم في مجال الطب وعامل فحوصات
وابحاث على جسم المراة وعارف ايه المواد اللي بتدخل الجسم بتاعها وبترفع الشهوة
عندها، الحكاية مبنية على العلم
شريف:
ماانا عارف وده اللي اقصده انهم بعلمهم بيصنعوا المستحيل او المعجزة ومش بس على
الشيكولاته، أنا كلامي على مجالات كتير وتطور الصناعة، حتى الزراعة طورو فيها
أنا:
بردو كله مبني على العلم
شريف:
يعني احنا معندناش علماء؟
أنا:
لا عندنا، بس مفيش اهتمام لا بالعلم ولا بالعلماء
شريف:
فعلا، دي مشكلتنا وهتفضل مشكلتنا، يلا اسيبك أنا
أنا:
ماشي يا شريف
شريف
طلع وأنا شغلت التليفزيون شويه وبعد شويه قومت فتحت اوضة الاولاد علشان اشوفهم
بيعملو ايه.. لقيت عمار قاعد في البلكونة بتاعة الاوضة ومحسن مشغل فيلم اجنبي اكشن
على اليوتيوب
حاسس
بملل وذهق، فتحت تليفوني واتصلت بحنان فضلت اتكلم معاها بتاع ساعة وبعدين دخلت
الاوضة، فتحت اللاب وبقيت عمال اقرا باقي الرسايل اللي بين عمار ونسمة وبعدين قومت
جبت كابل الشاحن وصلته بالتليفون وباللاب وحملت الصور بتاعة نسمه على تليفوني،
علشان عارف اول حاجة عمار هيعملها لو اخد اللاب انه هيمسح الصور دي
........في فيلا مريم.......
شيري:
لا يا حبيبتي اكيد هاجي
ولاء:
واكيد حبيبة قلبي مريم جاية معاكي
شيري:
أنا قولت ليها يا ولاء وهي قالت هتيجي، ما تتصلي بيها انتي
ولاء:
بس كده حاضر يا حبيبتي، وبالمناسبة مدحت جنبي وبيسلم عليكي أوي
شيري:
ههههههههه ماشي يا ولاء بس لما اشوفك
ولاء:
هههههههه حبيبتي، خلاص أنا هقولك باي يا قلبي وهتصل بمريم دلوقت
مريم
بعدما ولاء كلمتها نزلت، وكانت مامتها قاعدة في الصالة مولعه سيجارة وزجاجة الوسكي
قدامها
مريم:
ولاء لسه قافلة معايا كلمتني علشان الحفلة بتاعة بكرة
شيري:
آه ماهي كلمتني أنا كمان وأنا اللي قولت ليها تكلمك
مريم
قاعدة قدام مامتها وحاطة رجل على رجل.. شويه ملاك جه من بره وقعد معاهم
مريم:
ايه يا صايع من صباحية ربنا بره
ملاك:
كنت خارج مع صحابي ياستي في ايه
مريم:
صحابك دول اللي منهم جمال مش كده ههههههه
ملاك:
اكيد طبعا بس بتضحكي ليه
مريم:
لا بس افتكرت المصيف اللي قابلنا فيه صاحبك جمال، ده كان من كام سنة تقريبا من
تلات او اربع سنين
ملاك:
آه هو تقريبا كان في الوقت ده
مريم:
الا صحيح ياماما.. فاكره المصيف ده
شيري:
مصيف ايه؟
مريم:
مامتك وصلت يا ملاك هههههههه
ملاك:
هي بتشرب من امتى، الازازة خلصانه
شيري:
وصلت فين؟
مريم:
ههههههههه دي سكرانه طينة
ملاك:
اما اخدلي أنا كمان كاس
مريم:
وأنا هروح اجيب التلج من التلاجة لحسن الدماغ محتاجة هي كمان تفصل زي مامتك
مريم
راحت المطبخ جابت كاسين وجابت التلج وازازة وسكي تانية وشويه مزه لوز وفسدق، وقعدت
وبقت عماله تشرب هي وملاك وشيري، بعدما نص الازازة خلصت كان ملاك هاج على امه وعلى
اخته مريم، قام وراح قاعد بينهم على الكنبة، شيري كانت قاعدة بقميص نوم خفيف
وفخادها عريانه ونص بزازها باين من سبعة القميص، ومريم كانت لابسة ترنج شورت ضيق
ومش لابسة لا اندر ولا سنتيان من تحت الترنج، وملاك لابس تيشرت ابيض نص كم وبنطلون
چينز، ملاك حط ايده على فخاد مامته وبقى عمال يحسس على فخادها وايده بتدخل بين
فخاده، مريم شايفة ملاك وأول مرة تكون قاعدة بالقرب ده وهي شايفة اخوها بيهيج على
أمه، صوابع ايده وصلت لغاية الاندر وبتتحرك براحه على الكلوت الشبكة اللي لابساه،
اتعدل وراح طالع بايده على بزازها وبقى عمال يحسس عليهم، شيري حاسة باللي بيعمله
ملاك ومش قادرة تمنعه لانها حاسة بوجود مريم بس الخمرة مخليه اعصابها سايبة،
ومستسلمة للي بيعمله ملاك، مريم رفعت رجل على مسند الكنبة وايدها دخلت تحت شورت
الترنج وبقت عماله تتحرك على كسها، وملاك عمال يلعب في كس مامته ودخل صوابعه من
تحت الاندر بتاعها وعمال يحسس على زنبورها، شيري من الاثاره وحركات صوابع ملاك على
كسها بدات تمسك وتفعص في بزازها وتتاوه، ملاك قام وشد الطرابيزه وبعدها بعيد ونزل
على ركبه تحت رجل مامته اللي طلعتهم على الكنبة وفتحت رجليها ل ملاك علشان ياخد
راحته في اللعب والتحسيس في كسها السخن واللي بدات تحس بنبضة، وملاك باعد حز
الكلوت وشفرات كسها بانت منه، قرب منه بلسانه ولمس كسها، آآآآآآآآه، مريم قامت
وقلعت الشورت اللي لابساه وبدات تدخل صوابعها جوا، حاله من الهياج انتاب الام
والابنه، والاخ مستمتع بكس مامته شيري وعمال يلحس فيه بلسانه وشيري عماله تتاوه
وتفعص في بزازها بايدها، ملاك قام وقلع التيشرت والبنطلون الچنيز وقعد بالبوكسر
ورجع نزل على الارض وكمل اللي كان بيعمله في كس مامته ومريم راحت نازلة قاعدة جنب
اخوها على الارض ومسكت زبه اللي كان منتصب وبقت عماله تدعك فيه بايدها كانها بتضرب
عشرة، ملاك قام وقف قدام اخته اللي قاعدة على الارض وزبه بقى قدام شفايفها وميل
على مامته وطلع بزازها من القميص وبقى بيرضع ويمص في كل بز شويه ومريم تحت ماسكة
زبه وعماله تمص وترضع فيه وصوابعها داخلة في كسها وبتنيك نفسها، ملاك بقى عمال
يدخل ويخرج زبه في بوق اخته الممحونه وهي بترضع فيه وهايج على آخرها ونزلت تلحس
وتشفط في بيضانه
مريم:
آآآآآآآآه يا ملاك زبك واقف اووووي، ايه ده، ااااااوووووف
شيري
ماسكة دماغ ابنها وهو بيمص حلمات بزاها وبدوس عليه علشان يرضعهم اووووي، ملاك مسك
ايد مامته واخدها الاوضة ومريم راحت معاهم، طلعو التلاتة على السرير شيري نامت على
ضهرها وفتحت رجليها وملاك مفلئس ودماغة بين وراك مامته ولسانه بيلحس كسها وبيبعبص
طيزها بصباعة، ومريم ماسكة زبه من وره ولفاه من ناحية طيزه وعماله تمص الراس،
وتطلع بلسانها تلحس خرم طيز ملاك
مريم:
اااايه ده يا ملاك، انت خرم طيزك شكله فظيع، هو انت خول ياض وأنا معرفش
وعماله
تحرك لسانها على خرمة وبايدها بتدعك في زبه، مريم حست ان ملاك مستمتع بلحس طيزه
وحست انه عايزها تبعبصة، راحت بصباع ايدها اللي في النص، لخرم طيزه وبدات تداعب
خرمه براحه، وهي بتدعك في زبه اللي وقف اكتر واشتدت عروقة ووووووهوووب رشقت صباعها
في خرم طيزه، ملاك اتنفض وجسمه اترعش رعشة خفيفة وكل عروق جسمه اتشدت، بعدما مريم
هرت ملاك اخوها بعبصة ولعب في زبه وطيزه قامت وراحت نايمة جنب مامتها وفتحت رجليها
وهي عماله تدعك بصوابعها في كسها، وملاك دخل بين فخاد مامته وحط زبه على كسها وبدا
يدوس لغاية ما زبه بقى بالكامل جواها
شيري:
آآآآآآآآه نكني اووووي اوووووي يا ملاك، آآآآآآآآه، كسي مولع نارررررر
ملاك
شغال ينيك في أمه الشرموطة واخته اللبوه نايمة جنب امها وعماله هي كمان تنيك نفسها
بصوابعها وتفعص في بزازها بايدها، ملاك نام على مامته وزبه شغال ينيك في كسها وراح
واخد شفايفها بين شفايفة وبقى بيعصرهم ويمصهم وبصوابع ايده بيفرك في بزازها، بعدما
فشخ أمه نيك شال زبه من كسها وراح للبوة التانية علشان يشبع منها هي كمان، فتح
رجليها، مريم مسكت زبه وحطته على كسها ولفت ايدها حولين رقبته وشدته عليها علشان
تاخد شفايفه بين شفايفها، وملاك بينزل بزبه جوا كسها لغاية مابقى كله جواها، مريم
بتاكل في شفايفه وهو شغال ينيك فيها، طالع نازل بزبه في كسها، وشيري بتنيك كسها
بايدها، ملاك شال زبه من اخته ونام على ضهره وطلب من امه تقوم وتقعد على زبه، شيري
قامت وقعدت على زب ملاك ومريم راحت قايمة وقعدت بكسها وهي سانده على ركبها فوق
شفايف ولسان ملاك، ملاك شغال يلحس في كس اخته، ومامته عماله تطلع وتنزل على زبه،
ومريم قربت من مامتها واخدت شفايفها وبقت عماله تمص فيها، ملاك مسك مامته من وسطها
وبقى هو اللي عمال يطلع وينزل بوسطة وزبه وبينيك مامته لغاية ما حس انه خلاص
هيجبهم، مريم نزلت على زبه بعدما شيري قامت وبدات تدعك فيه لغاية ما جاب لبنه على
وشها، مريم وشيري الاتنين قعدو تحت زب ملاك وبقت كل واحد تاخد زبه تمص فيه شويه
وتاخد اللبن اللي نازل منه تمصه وتبلعه، ونامت مريم وشيري وملاك جنب بعض، ودي كانت
اول مرة ملاك ينيك فيها أمه واخته مع بعض،
..... بين بسمه وعمار .....
عمار
وبسمه كانت اغلب مقابلتهم بتكون في الشقة اللي في الدور الخامس، وكل واحد فيهم
معاه نسخة من المفتاح، عمار لطش المفتاح من باباه وعمل عليه نسختين، نسخة معاه،
ونسخة مع بسمه، وطول ما الشقة فاضية ومفيش حد من عمامه جت، بيتقابل هو وبسمه فيها،
لان مفيش حد بيطلع الشقة غير قليل جدا، لتروقيها
بسمه
قابلت عمار على السلم وهو نازل
بسمه:
انت يا زفت عماله اكلمك على الشات بتاعنا مش بترد ليه
عمار:
اطلعي الشقة بتاعتنا، مش هينفع الكلام هنا
بسمه
طلعت الشقة وبعد شويه عمار حصلها على فوق
بسمه:
في ايه بقى مش بترد على رسايلي ليه على الشات، وكمان الرسايل اللي ببعتهالك على
الواتس مش بتوصلك ليه
عمار:
بابا قفشني وأنا بكلمك فيديو وكان منظري خرا وأنا مطلع زبي
بسمه:
لطمت يا نهار اسود، عمي وليد شافك، يالهوي يا عمار، دلوقت عمو اكيد هيقول ل بابا
عمار:
بابا ميعرفش اصلا أنا كنت بكلم مين، اوعي يا بسمه تكوني بعتي رسايل لحسن هو اخد
مني اللاب في ساعتها
بسمه:
يانهار طين وبعدين يا زفت انت، طب الصور اللي بعتهالك في الشات لسه موجودة
عمار:
ايوه موجودة وربنا يستر وميفهمش، بس اللي مطمني ان بابا مش فاهم في اللاب وأنا
متاكد انه لغاية دلوقت مشفش حاجة
بسمه:
يا عمار انت لازم تتصرف وتمسح الشات ده قبل ما عمو يشوف الصور، وأنا معرفتنيش ليه
على الواتس
عمار:
أنا ساعتها مسحت رقمك من الفون ومسحت الواتس علشان قولت اكيد هيجي ياخد الفون
ويقلب فيه
بسمه:
انت دلوقت تطلع وتشوف اللاب عمو شايلة فين وتمسح كل اللي فيه
عمار:
دلوقت مش هينفع، بكره لما يروح المستشفى أنا هدور في الاوضة وهعمل كده
بسمه:
أنا مش عارفة انت كنت مستني ايه.. كان لازم تعمل كده اصلا، وبعدين أنا كنت كل شويه
انبه عليك تمسح الصور والمحادثة اللي بينا علشان كنت خايفه ان ده يحصل ربنا يستر
بقى
عمار:
قرب منها وضمها لصدره وقالها على فكرة انتي وحشتيني أوي
بسمه:
انت ياعم في ايه ولا في ايه
عمار:
يعني أنا موحشتكيش؟
بسمه:
أنا هنزل قبل ما ماما تلاحظ اني مش موجودة
عمار:
يابت بقولك وحشاني، تعالي بس
وراح
زانقها في الحيطة ولزق فيها وبقى عمال يبوس فيها في شفايفها وتحت رقبتها وايده على
بزازها عمال يفعص فيهم
بسمه:
امممم اوعا بقى يا عمار مش هينفع دلوقت خالص
عمار:
طيب علشان خاطري مصي زبي بس أنا على أخرى
عمار
طلع زبه من بنطلون الترنج ونسمة قالت له أنا عارف انه مش هتسبني غير لو جبتهم
نزلت
على ركبها ومسكت زب عمار وفضلت تمص فيه وتلحس في بيضانه اكتر من ربع ساعة لغاية ما
عمار جابهم في بوقها، ونسمة بلعت لبنه ونضفت زبه، وبعدين نزلت، وعمار نزل لصحابه.
يوم
الحفلة الساعة 2 بعد الضهر ولاء كلمتني واكدت عليا ميعاد الحفلة وعنوان الشقة
بتاعتها وقولتلها اني فاكر طبعا واكيد هحضرها، كنت خلاص قربت امشى واروح من
المستشفى فاضل كشف واحد وبعدين همشى، خلصت الكشف واخدت الممرضة شربات معايا ومشينا،
روحت البيت وقبل ما اطلع شقتي اتصلت بحنان علشان اشوفها فاضية ولا لا واطلع ارزعها
زب، لكنها قالتلي ان عندها غسيل بالكوم ومش هينفع النهاردة خالص، عديت على بابا
وكانت أمل وبنتها بسمه عند بابا، وطبعا الصورة اللي في دماغي عنهم اتغيرت 180درجة،
بقيت بشوف أمل مرات أخويا بنظرة غير اللي كنت بشوفها بيها قبل كده، ورغبتي في اني
انام معاها بقت موجودة، آه هي مش زي حنان لا في الشكل ولا في السن ولا حتى في
اهتمامها بمظهرها، لانها من اصل فلاحي بس أمل كان جسمها مربرب كده وطيزها وبزازها
كبار وكانت على طول بتلبس عبايات سودة واوقات كانت بتنزل باسدال، قماشة الاسدال او
العبايات ديما بتبرز تفاصيل جسمها المربرب، سلمت عليها عادي وسلمت على بسمه وحسيت
ان بسمه خايفه مني، جالي احساس ان عمار قالها، وده الطبيعي انه يقولها، تعمدت اني
اهزر مع بسمه هزاري اللي متعود اهزره معاها علشان اوصل ليها اني معرفتش حاجة، سالت
أمل، عمار ومحسن منزلوش؟
أمل:
محسن فوق وعمار كان لسه هنا وخرج مع اصحابه
قعدت
شويه وعيني مش نازلة من على طيز وبزاز أمل، ومعرفش ليه كنت متعمد اني اخليها تاخد
بالها من نظراتي اللي بتاكل جسمها
أمل:
اروح اعملك لقمة تاكلها
أنا:
ماشي، هما الاولاد اتغدو
ماما:
ايوه يابني أنا حطتلهم الغدا واتغدو
اتغديت
وشربت الشاي وطلعت الشقة، دخلت اوضتي قلعت هدومي واخدت الترنج من الشماعة، وطلعت
على السرير علشان انام، لفت نظري بنطلون واقع على الارض ودرفة الدولاب مواربه
وخارج منها من تحت قميص، عرفت على طول ان عمار دخل اوضتي ودور على اللاب، قومت جبت
اللاب من الدولاب وفتحته ودورت على الفولدرات، لقيته مسح كل الفولدرات وحذف برنامج
الشات، رجعت اللاب مكانه، ورجعت عالسرير ونمت، صحيت الساعة 7 قومت اخدت دش نديت
على عمار، قولت له اعملي كوباية قهوة على ما البس هدومي، لبست هدومي وخرجت.. كان
عمار عاملي القهوة، قعدت اتكلمت معاه شويه، وطلبت منه انه يوعدني ان يقطع علاقته
بالبنت بتاعة الفيس واني شايفه راجل وهتعامل معاه على الاساس ده وقولت له خد اللاب
من دولابي هتلقيه في الدرفة اللي في النص، عمار طبعا افتكر اني معرفتش اي حاجة بدليل
اني رجعت له اللاب وفاكر ان حوار البتاع الفيس دخل عليا، وعدني وحلف 100 يمين انه
مش هيكلمها تاني، وأنا قولتله اني أنا كمان مش هدور وراه واني هعتمد على وعده ليا،
شربت القهوة ونزلت وأنا على السلم اتصل بيا صاحبي الدكتور فوده وهو زعلان جدا ان
الشيكولاته اللي اخدها مني مش عارف هو حطهم فين وفضل يترجاني ادور على واحدة بس
علشان عايز يقضي ليلة حمره مع مراته، قولت له خلاص بصراحه أنا كنت شايل قطعة ل
واحد حبيبي بس متغلاش عليك، انت فين دلوقت اعدي عليك وأنا ماشي اديهالك
فوده:
أنا بالاسكندرية وهتحرك من هناك كمان ساعتين يعني هبقى في القاهرة على الساعة 12
أنا:
حظك حلو أنا كنت نازل على السلم رايح حفلة لجماعة اصدقاء واحتمال ارجع من هناك على
12.. بردو خلاص أنا هطلع اجيب الشيكولاته اخليها معايا وبعد الحفلة نتقابل اديهالك
واروح
فوده:
تسلم يا وليد، بجد مش عارف اقولك ايه
أنا:
ولا اي حاجة، سلام أنا هطلع ونتقابل بعدما تيجي
طلعت
تاني جبت قطعة الشيكولاته وبعدين نزلت اخدت عربيتي وروحت على العنوان اللي ولاء
بعتتهولي على الواتس، اول ما وصلت الشارع اللي فيه شقة ولاء اتصلت بيها وقولتلها
أنا تحت العمارة، ركنت العربية وولاء بصت عليا من بلكونة شقتها وشاورت ليا، طلعت
الشقة وضربت الجرس، لقيت ولاء فتحت الباب وهي لابسة فستان أقل ما يقال عليه انه
فاجر، فستان تحس انه قميص نوم، باللون الوردي الفاتح والقماش اللامع، وهو بدون
كتفين.. منتصف الصدر الايمن قطعة من الدانتيل الأسود، مع حمالة من الدانتيل ايضا،
والخصر بحزام من الستان الأسود اللامع، والتنورة من طبقات القماش الوردي الفاتح مع
الدانتيل يزين منتصفه الايمن، سلمت عليا وهي مبتسمة وأنا موهوم من منظر فخادها
والفستان اللي هينطق عليها، دخلت لقيت جوا الشقة مدحت اللي عرفتني عليه في حفلة
مريم، لابس بدلة سودة شيك جدا بتلمع وماسك في ايده كاس خمره سلم عليا وكانت عفاف
هي كمان خارجة من اوضة لابسة فستان اخضر صدر الفستان باللون الفضي المات والمطرز
باللون الأبيض والاخضر، بينما التنورة القصيرة باللون الاخضر ويصل طولها حتى منتصف
الارداف، اول حاجة جت في بالي، هو أنا جاي حفلة ولا جيت شقة دعارة، ايه الفساتين
دي، وايه الناس دي، معقول فيه ناس كده.. عفاف جت سلمت عليا وباستني، ازيك يا
دكتور، كنت هزعل أوي لو مكنتش جيت النهاردة
أنا:
لا طبعا هو أنا اقدر على زعلك
ولاء:
النهاردة بقى مفيش حاجة اسمها مش بتشرب
أنا:
أنا لا ارجوكي أنا فعلا مش بشرب
عفاف:
لا الليلة مفيش الكلام ده، انت الليلة في ضيافتنا، وهتسيب نفسك خالص لينا
أنا:
ههههه ماشي بس هشرب كاس واحد علشان مزعلكمش
موسيقي
هادئة شغالة والجو جميل ومش شايف ناس جت لدرجة اني حسيت باحراج اني جيت بدري، شويه
جاتلي واحدة ايه في الجمال والجسم اللي يهيج اي حد عليه بمجرد ما يشوفه وهي جايبه
كاس ليه
ولاء:
ليلى صديقتي ومعايا في الاتيليه
أنا:
آه اهلا وسهلا ليلى، وطيت على ايدها بوستها، زي ما بيعملو بتوع الاتيكيت
عفاف:
ايه يا دكتور هتفضل ماسك الكاس كده ما تشرب هههه
أنا:
هههههه حاضر ياستي
مدحت:
أنا سمعت عنك كتير من ولاء وطبعا سعيد اني قابلتك للمرة التانية
أنا:
أنا اسعد استاذ مدحت
شويه
جرس الباب ضرب، ولاء راحت فتحت الباب وشوفت 3 مدامات افتكرت اني قابلتهم في الحفلة
بتاعة مريم.. ولاء سلمت عليهم وباستهم، وجابتهم علشان تعرفهم بيا تاني لانها عارفة
اننا متقبلناش غير مرة وممكن ميكنش حد فينا فاكر التاني
ولاء:
مدام أميره، إبتسام، سيده
أنا:
اهلا مدام أميره، اهلا إبتسام، اهلا سيده
ولاء:
دول بقى مقولكش، اكتر حد قريب من قلبي وكمان فاتحين الكوافير اللي تحت الاتيليه
أنا:
آه مانا فاكر اني اتعرفت عليهم يوم حفلة مدام مريم
أميره:
أنا سعيدة اني اتعرفت عليك ومن حسن حظي اني اتقابل بحضرتك النهاردة
أنا:
ده شرف ليا أنا
ليلى
جابت صنيه مليانه كاسات وسكي
أنا:
لا لا أنا كده حلو أوي
مدحت:
ايه يا دكتور احنا النهاردة في حفلة وكلنا جايين علشان ننبسط
عفاف:
شكلك عايز تزعلنا بقى
أنا:
ههههه لا مقدرش طبعا
أميره:
لا يا حبيبتي اعفينا الحفلة دي من الشرب
ليلى:
تعالي بقى شوفي صحابك يا ولاء
ولاء:
أميره، سيده، إبتسام، الليلة مفيش حاجة اسمها مبشربش
أنا:
ايوه اللي يمشى عليا يمشى عليكم
أميره:
خلاص يا بنات النهاردة علشان خاطر ولاء والدكتور هنشرب
ولاء
كلمت مدحت وقالت له، اتصل بشيري شوفها مجتش ليه لغاية دلوقت هي ومريم
مدحت:
حاضر
خرج
البلكونة ورجع بعد عشر دقايق وقالها ان مريم وشيري تحت بيركنوا عربياتهم وكمان
البنات جايين
ولاء:
آه صحيح يا دكتور، أميره أنا اديتها عنوان العيادة بتاعتك ورقم تلفونك علشان عايزة
تجيلك تكشف لان عندها مشكله
أميره:
لا خلاص يا ولاء المشكله راحت والحقنة وقفت النزيف من امبارح، بس ده ميمنعش اني
هحتفظ برقمك لو معندكش مانع
أنا:
لا طبعا معنديش اي مانع وحضرتك تشرفيني في العيادة في اي وقت
على
الساعة 11 كانت الشقة مليانه بالبنات والمدمات واتعرفت على نعيمة، وحنان، ونهلة،
دول اللي شغالين كمان في الاوتيل مع مدحت وعفاف وجالي احساس داخلي اني موجود في
شلة بتربطهم حاجة مش مزبوطة.
شيري
ومريم وقفوا معايا شويه حلوين وقعدنا نظهر ونضحك مع بعض وحسيت واحنا واقفين ايد
شيري اكتر من مرة تخبط في زبي وهي عامله انها مش حاسة اصلا ولا واخدة بالها لغاية
نص الحفلة كده شيري ومريم استاذنوا انهم يمشوا، ولقيت شيري ميلت على وداني بتقولي
انها بتتمنى اني ازورهم في الفيلا
أنا:
حاضر اكيد هزوركم
وبعد
نص ساعة كمان، البنات اللي شغالين في الاوتيل مع مدحت وعفاف استاذنوا ومشيوا، طول
الحفلة ولاء وعفاف عمالين يقدموا ليا كاسات الخمرة لغاية ما حسيت نفسي غبت عن
الدنيا ومش عارف أنا فين ولا قادر اصلب طولي وسكرت وخرفت وكله بقى بيضحك على كله
ومش فاهم اي حاجة في اي حاجة، واللي عرفته اني لما سكرت واميرة وابتسام وسيدة كمان
سكرو علشان بقالهم سنين مش بيشربوا ولو شربوا بيشربوا خفيف، كاس او كاسين بالكتير
مش بيشربوا بالكمية المهولة اللي شربوها ومدحت استغل سكر أميره واخدها الاوضة
ومارس معاها الجنس طول الليل وعفاف اخدت البنات إبتسام وسيدة ومعاها ليلى اوضة
تانية ومارسو معاهم السحاق وكانت مريم ومامتها مشيوا من الحفلة.. قبل كل ده بحوالي
ساعة ونص ولاء قعدت جنبي على كنبة الصالة وقلعتني البدلة والجزمة وهي بتحطها على
الكنبة جنبي، قطعة الشيكولاته وقعت من جيب الچاكت بتاع البدلة
ولاء:
ايه ده انت من عشاق الشيكولاته
أنا..
ولاني كنت سكران ومش في وعيي ولا مدرك باللي بقولو، روحت قايل على اختراعي الرهيب
عن الشيكولاته وعن تاثيرها على الستات وروحت قايل على علاقتي بحنان مرات أخويا
وعلاقتي بهند اللي شغالة معايا وبوظت الدنيا، ولاء اخدت قطعة الشيكولاته وراحت
شايلها في التلاجة وأنا مرمي على الكنبة، وقالت انت جيت في وقتك، ولاء جاتلي
وسندتني وكملت قلع ليا، قلعتني القميص والبنطلون بتاع البدلة، وأول ما شافت زبي
المنفوخ تحت البوكسر
ولاء:
يالهوووووي هو زبك ده محتاج واحدة تاكله شيكولاته علشان تهيج وراحت محسسة على زبي
بايدها اللي بدا يعلن عن نفسه وكان العضو الوحيد اللي في جسمي صاحي وفايق، زبي وقف
على آخره وولاء عماله تحسس وتتلمس زبي وراحت مدخله ايدها تحت البوكسر وطلعت زبي
بره، ااااااااايه ده، يخرب بيتك، انت عليك زب جامد اوووي، ونزلت عليه بشفايفها
وبقت عماله تبوسه وتلعب بصوابعها في بيضاني، أنا حاسس وسامع كل كلامها بس مش عارف
أنا بحلم ولا بتفرج على فيلم، كل اللي حاسس بيه اني في متعة رهيبة وكاني في عالم
تاني، وسامع اهات خارجة من الاوض اللي جنبي وبردو مش فاهم ده ايه ولا ليه، ولاء
قامت وقلعت هدومها وراحت سنداني ودخلتني الاوضة اللي فيها أميره ومدحت ودخلتني على
السرير، في الوقت ده أميره نايمة ومدحت فوق منها وشغال ينيك فيها وأنا نايم على
ضهري وولاء طالعه على السرير مفلئسة وعماله تمص في زبي ومدحت مدخل صباعة في كسها
من ورا، كل اللي حاسس بيه اهات مريم جنب مني وتمتمة ولاء وهي بتمص في زبي، وشغالة
تحرك في طيزها شمال ويمين، ومدحت مدخل صباعة في كسها وبينيك مريم، ولاء قامت وراحت
قاعدة على زبي، وهي ماسكاه بايده وراحت نازله عليه لغاية ما بقى كله في كسها،
آآآآآآآآه، زبه جااااامد اووووي يا مدحت آآآآآآآآه، مدحت شال زبه من كس أميره وراح
ل ولاء وقف قدامها وخلاها تمص في زبه شويه وبعدين نيم أميره على بطنها وطلع فوق
منها وحط زبه على خرم طيزها ونام بجسمه كله عليها، وولاء رجعت بضهرها عليا وأنا
مسكتها من بزازها، وبدات تروح وتيجي بكسها على زبي، اووووووف ااااااااااوف،
نااااااار مولعه ناااااار ناااااااار، قومتني وراحت مفلئسة قدامي، نكني يا دكتور
في طيززززي نكني اووووي، مسكتها من وسطها وبدات احاول احط زبي في طيزها لكني مشوش
مش عارف، راحت ماسكة زبي وحطته على خرم طيزها، دخلووو يا وليد، دخلوووو كله في
طيزي، بدات اضغط بزبي على خرم طيزها، وزبي بيدخل بسهولة فيها لغاية ما بقى كله
جواها، أميره وولاء مفلئسين جنب بعض وأنا ومدحت شغالين فيهم نيك، مدحت طلع زبه من
طيز أميره وبقى عمال يدعك في زبه وهي نامت على بطنها وجاب لبنه على طيزها وعلى
ضهرها، وأنا شغال ارزع زبي في ولاء وهي بتصرخ من شدة المتعة، مدحت خرج قعد في
الصالة ولع سيجارة حشيش، وأنا بنيك ولاء في الاوضة.
... مشهد السحاق بين ليلى،
وعفاف، وسيدة، وابتسام ...
عفاف
بعدما اخدت إبتسام وسيدة وهما سكرانين طينة، ليلى وعفاف قلعوا سيده وابتسام كل
هدومهم، وطلعت عفاف على السرير بعدما نيمت إبتسام وسيدة، عفاف نامت جنب إبتسام،
وليلي نامت جنب سيده، سيده وابتسام مش متخدرين لكنهم في حاله سكر شديدة مخليهم
متقبلين اي شيء يحصل معاهم، لانهم مش في ادراكهم، عفاف ايدها بتحسس على بزاز
إبتسام وبتحرك صباعها بكل بطئ على حلمة بزازها وليلى حاضنة سيده وايدها بتحسس على
ضهرها ونازل بشويش لغاية ما وصلت لطيزها وشفايفها بتعصر شفايف سيده، سيده بدات
تشعر بالاثارة وايدها راحت على بزازها ومسكت حلماتها بصوابعها وبقت عماله تفرك
فيهم، عفاف نزلت وهي نايمة على بطنها بين فخاد إبتسام، وبصباعها اللي في النص
بتحطة في بوقها وترجع تحطة على بظر إبتسام وتداعبة براحه، عفاف هايجة وممحونه
وبتعض على شفايفها، وراحت نازلة لكسها، وبدات بطرف لسانه تلحس بظرها، إبتسام
بتتلوي تحت منها وحست بالاثارة الجنسية الرهيبة والنار ولعت في كسها وايدها نزلت
على دماغ عفاف وبدات تضغط عليها علشان تحس بلسانها بيتحرك على كل كسها، ليلى طالعه
69 على سيده ونازلة بكسها على لسانها وهي فاتحة كس سيده بصوابعها وعماله تلحسه
وتنزل لغاية خرم طيزها وتحركه حولين الخرم... آآآآآآآآه، عفاف بتاكل في كس إبتسام
اكل وبتاخد شفرات كسها بين شفايفها وعماله تمص فيهم، وصباعها راح على خرم طيزها
وراحت مدخلاه
إبتسام:
آآآآآآآآه مش قااااادرررره، عفاف عماله تطلع وتدخل صباعها في طيز إبتسام،
اااااااوف اوووووووف، جامد جامد ااااااااح
وفضلو
طول الليل مدعكة وممارسة سحاق ومص ولحس اكساس بعض وتفعيص وتقفيش في حلمات بزاز بعض
.... بين الدكتور وبين ولاء ....
ولاء:
آآآآآآآآه يا وليد آآآآآآآآه زبك جميل اووووووي
شلت
زبي من طيز ولاء وهي مفلئسة ورحت مدخله في كسها للآخر، أححححح اااااااااح.. نكني
اوووووي نكني اوووزي يا وليد، مسكت لحم طيز ولاء وبقيت عمال ادخل زبي واسحبه وهي
عماله تتاوه وتتلوي من المتعه، وبعد شويه من النيك الخلفي راحت شداني ومنيماني على
السرير ومسكت زبي وبقت عماله تمص وترضع فيه زي المجنونة.. بعدما شبعت مص في زبي
نامت جنبي وادتني ضهرها ورفعت رجل وقالتلي نكني يلا تاني، مش شبعانه من زبك
الفاجر، مسكت زبي وحطيته بين شفرات كسها وبقيت عمال احك زبي وهي بتتشرمط ومسكت زبي
من تحت وحطته على فتحته كسها وأنا روحت حاشرة جواها، فضلت انيك فيها لغاية ما جبت لبني
في كسها: يخرب بيتك انت جبتهم في كسي، عايز تعشرني يا دوك، ومدحت بعدما ريح شويه
وشرب سيجارة حشيش دخل علشان ينيك إبتسام وسيدة، فضلو طول الليل لغاية بعد الفجر،
مش عاتقيني ولا عاتقين أميره وابتسام وسيدة، على ما فوقت من تاثير الخمرة كان
اليوم الجديد طلع وصبح عليا النهار، كانت الساعة بالظبط 11 قبل الضهر، اول ما فتحت
عنيا مكنتش فاهم في ايه وشفت حيطان اول مرة اشوفها ونايم على سرير اول مرة انام
عليه، قومت لقيت نفسي عريان ملط.. قومت مفزوع ببص على هدومي ملقتهمش، لفيت جسمي
بالملاية وخرجت، لقيت البنطلون بتاعي والقميص على كنبة الانتريه، لبستهم بسرعة
وكانت ولاء خارجة من المطبخ، لابسة روب ومش لابسة اي حاجة من تحت
أنا:
هو ايه اللي حصل امبارح
ولاء:
هههههههه هتعمل نفسك مكنتش حاسي يعني
أنا:
لا أنا محستش باي حاجة، ولما قومت لقيت نفسي لسه هنا، ونايم من غير اي حاجة
ولاء:
انت امبارح تقلت في الشرب ويالهوي على اللي عملته
أنا:
أنا؟ أنا أنا مش فاكر اي حاجة
ولاء:
بس انت ايه اللي كنت فيه ده، وحش هههههههه
وراحت
مقربة مني تاني وفكت روباط الروب ولزقت فيا، غصب عني روحا وخدها في حضني وصوابع
ايدي غرزت في لحم طيزها، وعملت واحد المرة دي وأنا في قمة فوقاني وادراكي، وبعدما
خلصنا نيك، فهمتني اني نكتها هي وعفاف وانهم هما كمان مكنوش في وعيهم ولا ادراكهم،
واننا قضينا ليلة ولا ليلة من ليالي الف ليلة وليلة، لبست هدومي ونزلت من عند ولاء
وأنا بحاول اتفتكر ايه اللي حصل في الليلة الغريبة دي، بعدما روحت وطبعا مروحتش
المستشفى افتكرت صديقي فؤاد دورت على تليفوني في چاكت البدلة لقيته مقفول ولما
فتحته لقيته رن عليا اربع مرات، والفون مشحون، استغربت انه مقفول، حطيت ايدي في
چيب الچاكت علشان اطلع الشيكولاته، ملقتهاش، قلبت البدلة عليها لكن مفيش اي اثر
ليها، دخلت عملت كوباية قهوة، وبعدما شربت القهوة، بدات افتكر واحدة واحدة كل
تفاصيل الليلة دي، وعرفت اني بوظت الدنيا وقولت ل ولاء على سر الشيكولاته وعلى
علاقاتي سواء بحنان مرات أخويا او بعلاقتي بهند اللي شغالة معايا، وافتكرت انهم
بعدما قدرو يسكرو أميره وسيدة وابتسام، وافتكرت ان مدحت نام مع أميره وهي مش في
وعيها، استنتجت حاجة واحدة بس، ان دول بيربطهم ببعض اعمال منافية للاداب وطبعا
الراس الكبيرة واللي مشغلهم، استاذ مدحت مدير الاوتيل.. لما فوقت عرفت قد ايه أنا
في مصيبة!
أميره
وابتسام وسيدة مشيوا قبل الفجر واللي وصلهم مدحت بعربيته ولما فاقوا وعرفوا اللي
حصلهم، ولاء بررت ده انه حصل بسبب الخمرة وان هي ذات نفسها اتمارس معاها الجنس من
الدكتور اللي بيعالجها ومن صديقها الاستاذ مدحت، وان اللي حصل مكنش مترتب له وكله
كان شارب، أميره وابتسام وسيدة قاطعوا ولاء ومكنوش بيكلموها لانها هي وعفاف اللي
خلوهم يشربوا الخمرة ولو مكنوش شربوا مكنش حصل اللي حصل، ولاء سافرت شرم عشر ايام
مع الراجل الامارتي اللي اسمه راشد ورجعت بعدما اتحول ليها مبلغ محترم على حسابها
في البنك غير النسبة اللي اخدتها من مدحت، زي ما اصول الشغل بتقول، بعدما ولاء
رجعت من الشغل قدرت تصالح أميره والبنات اللي معاها وقدرت تقنعهم ان اللي حصل فعلا
كان غصب عنهم كلهم، وان الخمرة هي اللي خلت الكل يهيج على كله، وان الكل اتمارس
معاه الجنس سواء هما او هي او عفاف صحبتها، المفاجئة اللي أميره مكنتش تتوقعها
انها وهي سكرانه لما دخلت مع مدحت اوضة النوم حكت عن شغلها مع روايح ايام ماكانت
بتشتغل في الدعارة، ومدحت بدوره حكي ل ولاء وولاء لمحت ل أميره في قعدة صفي بينهم
بعدما صالحتها وخلت أميره تحكي ليها عن كل حياتها من يوم ما عملت علاقة مع اخو
جوزها لغاية ما هربت من بلدها واشتغلت مع روايح وازاي اتعرفت على سيده وابتسام
وحكت ليها على رجوعها البلد وانها تابت ومعدتش تشتغل في الدعارة، أميره كانت بتحكي
ل ولاء وهي حاطة في دماغها انها صاحبتها وانها طيبة وان اللي حصل مكنش فعلا بترتيب
منها وانها ضحية الخمرة زيها زيهم، واللي طمن أميره انها حكت ليها على حكايات عن تجاربها
في عالم الجنس، حكايات حصلت فعلا بس مش بالتفاصيل اللي تكشفها او تكشف انها تدير
شبكة كبيره مع مدحت وعفاف والبنات اللي في الاتيليه، حكت كانها مرت بتجارب عاطفية
وانها بتضعف قصاد الكلمة الحلوة والراجل الشيك، من ناحية تانية ولاء كانت ناسية
خالص موضوع الشيكولاته لغاية ما في يوم، بعدما ولاء قفلت الاتيليه روحت هي وليلي
على شقتها، قالت ل ليلى فيه لحمه في التلاجة؟
ليلى:
آه فيه أنا جبت امبارح زي ما قولتيلي وحطتهم في الفريزر
ولاء:
طيب خرجيها على ما تسيح وانزلي اشتري لينا شويه خضروات مجمدة من السوبر ماركت واعمليها
ليلى:
حاضر
راحت
طلعت اللحمه من التلاجة وبعدين راحت ل ولاء وقالتلها
الا
صحيح يا ولاء في حته شيكولاته بقالها كتير في التلاجة وكل ما اجي اكلها انسى، ولاء
قامت مفزوعة من عالكنبة وقالت الشيكولاته، اوعي تاكليها، وراحت مطلعه الشيكولاته
من التلاجة وقعدت على الكنبة وافتكرت الكلام اللي قولته ليها لما كنت سكران يوم
الحفلة، فضلت تفكر وبعدين راحت متصلة ب مدحت وقالت له تعالا أنا عايزك في موضوع
موهم
مدحت:
بكره هجيلك دلوقت مش هينفع علشان هستقبل ضيف تقيل جدا جاي من اثيوبيا ولازم اكون
في استقباله بصفتي مدير الاوتيل، خير
ولاء:
لا الكلام مينفعش في التليفون
تاني
يوم مدحت راح لولاء الاتيليه وهو هناك عدى على أميره وسلم عليها زي ما يكون قاصد
يعرفها انه كاسر عينها ونايكها وبعدما سلم عليها سالها هي ولاء فوق
أميره:
وهي مش قادرة ترفع عينها في عينة آه فوق
مدحت:
طيب أنا هستاذنك علشان طالع اسلم عليها، اصلي كنت معدي من هنا كنت في مشوار وقولت
اسلم عليكي وبعدين اطلع اسلم عليها
أميره:
تسلم، اتفضل يا استاذ مدحت
مدحت:
ماخلاص بقى، مفيش داعي ل استاذ دي، احنا بقينا صحاب، ولا انتي شايفه ايه
أميره:
عن اذنك علشان عندي شغل جوا
مدحت
اداها ضهرة وابتسم وطلع ل ولاء، مدحت وهو داخل كانت ليلى موطية بتعدل فستان مدحت
راح راشق صباعة في نص طيز ليلى وهو بيضحك ليلى اتنفضت من عالارض وبصت له وراحت
ضاحكة وهو ضحك
مدحت:
ايه يا ولاء خير
ولاء:
تشرب ايه الأول
مدحت:
ماشي اشرب اي حاجة ساقعة
ولاء:
ليلى انزلي هاتي اتنين كانز بيبسي من تحت
ولاء
طلعت من شنطتها قطعة الشيكولاته وحطتها على المكتب، أنا عايزك علشان اقولك على دي
مدحت:
انتي بتهزري، صح بقى امبارح بتقولي عايزني ضروري ودلوقت مطلعه قطعة شيكولاته
وبتعزمي عليا وبتقولي عيزاك علشان دي
ولاء:
هههههههههه من حقك ماانت مش فاهم وبدات تحكي ل مدحت عن حكاية الشيكولاته، وكل
الكلام اللي قولته وأنا سكران ومدحت مش مصدق ان الشيكولاته بالقوة السحرية دي
وانها قادره على جعل اي امراءة تمارس الجنس مع اي حد بمجرد ما تاكلها بساعة وان
تاثيرها بيدوم 3 ايام متصلين
مدحت:
انتي عارفة لو الكلام ده حقيقي ممكن يفيدنا قد ايه؟
ولاء:
طبعا عارفة امال أنا اتصلت بيك ليه اول ما افتكرت
مدحت:
دي مش هتخلي واحدة احنا عايزنها تنضم لينا تاخد في ايدنا اكتر من ساعة، يعني اي
واحدة تعجبنا مهما كانت نقدر نخليها تتناك وبرضاها ومش بس كده احنا بعدما تاكل
الشيكولاته وتهيج ونكسر عينها، نصورها، وبكدة متقدرش تفتح بوقها وترفض
ولاء:
بالظبط كده، نفس اسلوب مرسي المدير السابق للاوتيل بس الفرق بينا وبينه اننا مش
هنعمل مجهود في استقطاب الستات والبنات للشبكة
مدحت:
تفتكري بقى الدكتور هيوافق انه ينضم لينا ويعملنا الشيكولاته دي ده اذا طلعت حقيقي
زي ما بتقولي
ولاء:
بص تجربتها هتكون على أميره وبناء على نتيجة التجربة هنقرر، لو نجحت يبقى مش
بمزاجة انضمامه لينا، انت ناسي هو حكالي ايه، ده قالي بلسانه وهو سكران انه ناك
مرات اخوه وناك هند اللي شغالة معاه
مدحت:
طب حلو أوي، امتى هتختبري الشيكولاته دي
ولاء:
اديني بس يومين وهخليك تنيك أميره بمزاجها وهي فايقه
..........
أنا
افتكرت بعدما عدى حوالي شهر ان الموضوع خلاص مش في دماغ ولاء وانها كانت سكرانه
زيي وانها مش فاكره، وشلت الموضوع من دماغي ومبقتش بفكر فيه، صحيت الصبح الساعة 6
لبست هدومي وروحت على المستشفى، وعمار استغل غيابي ونوم اخوه محسن واتصل ب بسمه
الساعة 9 الصبح وقالها عايز اقابلك في عشنا، بسمه اتسحبت من ورا مامتها وخرجت
وطلعت الشقة اللي كان مستنيها عمار فوق اول ما دخلت وقفلت الباب عمار راح واخدها
بالحضن وبقى عمال يبوس فيها وهي كمان بقت بتبوسه وبتحضنة
عمار:
يخرب بيتك يابت انتي وحشاني أوي
بسمه:
وانت كمان ياقلب البت وحشني اوووي اووووي اوووووي
عمار:
أنا بس اللي واحشك؟
بسمه:
وحبيبي ده كمان وحشني أوي، وراحت حاطة ايدها على زبه
عمار:
وانتي كمان كسك ده وحشني أوي
وراح
شايلها وداخل بيها اوضة النوم، وقلعوا هدومهم بسرعة، وبسمه طلعت على السرير وهي
بتشاور ل عمار علشان يطلعلها، عمار طلع على ايده وعلى ركبة ودخل بين وراك بسمه
اللي كانت قالعه الاندر وفاتحة رجليها عن آخرها لعمار، عمار وصل بين فخاد حبيبته
بسمه ودخل لغاية كسها، رفع رجليها الاتنين لفوق وفرد لسانه على كل كسها، وبقى عمال
يلحس ويلحس زي المجنون وبعد لحظات من اللحس في كسها نزل على خرم طيزها وبقى عمال
يلحس فيه وصباعة بيداعب في بظرها، آآآآآآآآه ياقلبي آآآآآآآآه ياحبيبي، ادعك في
كسي اووووي، وحشني زبك يا قلبي وحشني زبك وهو بينكني، عمار زبه وقف على كلام بسمه
له وراح قايم حط زبه بين شفرات كسها ونام فوق منها، وبقى عمال يدعك زبه في كسها
وشفايفه ماسكة حلمات بزازها وبقى عمال يمص ويرضع فيهم، وبسمه ماسكاه من طيزه
وعماله تضمه عليها علشان يدعك زبه قووووي في كسها، عمار رفع وسطة شويه لفوق ونشن
زبه على فتحة كس بسمه وبعدين راح نازل بزبه وجسمه لغاية ما بقى زبه كله جوا كسها
بسمه:
اااااااااااه ياقلبي اااااااااااه ياعمري، زبك كان وحشني اووووووي، نكني بقى
عمار:
انيكك فين ياقلبي..
بسمه:
في كسي يا قلبي، آآآآآه
عمار:
انيكك زي مين
بسمه:
نكني يلا بقى ياعمار، عايزة احس بزبك وهو بيفشخ كسي
عمار:
زي مين يعني
بسمه:
آآآآآه زبك حلو اووووي اووووووي
عمار:
قولي بقى يا بسمه
بسمه:
اقول ايه يا قلبي ااااااااااااه
عمار:
انيكك زي مين؟ هااااااا
بسمه:
زي بابا اااااااااه زي بابا ما بينيك ماما يا عمار آآآآآه
عمار:
بابا بينكها فين هاااااا، قولي
بسمه:
بينكها في كسهااااا، وفي طيزها
عمار:
ااااااااااااااه يخرب بيت كسك مولع كده ليه
بسمه:
علشان كان محروم من زبك ياقلبي
عمار:
مش عايزة تقوليلي بقى مامتك بتحب تتخيل مين بينكها
بسمه:
لا مش قايلة، ومتفصلنيش بقى
عمار:
علشان خاطري، عايز اعرف
بسمه:
انت هتستفاد ايه لما هتعرف؟ خليك معايا أنا وفي كسي أنا، يلا بقى خلي زبك يقطع كسي
عمار:
علشان خاطري عايز اعرف مامتك وهي بتتناك من باباكي اكتر حد بتتمنى انه ينكها مين
بسمه:
طيب نكني اوووي وأنا هقولك
عمار:
عايزني انيكك كده، ها كده
بسمه:
ااااايوووه ده جامد جامد ياعمار اااااااااااااااه زبك حلووووو اووووي
عمار:
قولي بقى مامتك نفسها تتناك من مين
بسمه:
بصراحه هي نفسها اوووي في عمو وليد وفي السباك اللي بيجي يصلح السباكة عندنا
عمار:
نفسها في بابا؟ وفي السباك
بسمه:
آآآآآه يا وليد ااااااااوووووف
وليد
قومها وخلاها فلئست ولسه بيحط زبه في كسها من ورا.. الا سمع صوت حنان مرات عمة
فريد وهي بتضرب على صدرها وبتقول يانهاركم اسود، انتوا ايه اللي بتعملوه ده!
عمار
وبسمه اتسمرو مكانهم من شدة المفاجئة اللي مكنوش عاملين حسابها، وعمار كان نسي
يقفل الشقة بالترباس من جوا، عمار وبسمه عرياين ملط وبسمه مفلئسة وطيزها وكسها
ناحية مرات عمها اللي اول ما دخلت شافتهم بالمنظر ده، عمار بعدما كان زبه واقف
لقدام، ارتخي وبقى مدلدل لتحت، وحنان مرات عمة راحت ضربت بسمه بالقلم على وشها بكل
عزمها وقوتها وقالت ليها البسي هدومك يافاجرة، امك تحت نايمة على ودانها وانتي بتتناكي
هنا من إبن عمك، بسمه نزلت على ايد مرات عمها تبوسها علشان متفضحاش، وعمار بيتحايل
عليها متقولش وهو ناوي يتجوزها وهيكلم باباه علشان يخطبها
حنان:
مش عايز اسمع صوت كلب فيكم وانتي البسي هدومك وانزلي قبل ما مامتك تاخد بالها انك
مش موجودة، وانت البس هدومك وخليك هنا وماتنزلش وراها
بسمه
لبست هدومها ونزلت جري وهي مرعوبة ومش عارفة حنان مرات عمها ناوية على ايه
حنان:
تعالا اقف هنا قدامي واحكيلي بقى انت من امتى وانت بتنيك بسمه، وخد بالك لحسن
وديني لو كدبت ل اتصل با ابوك وبعمك واقلهم على اللي بيحصل وعلى اللي شفتة بعيني
عمار:
حاضر هحكيلك والله هحكيلك ومش هكدب عليكي في ولا حرف، أنا بصراحه بنام مع بسمه من
سنتين
حنان:
يخرب بيتك، من سنتين، ومخوفتش انها تحمل منك، ومخوفتش انها تتفضح
عمار:
ما أنا مكنتش بجيب جواها
حنان:
بتجيب ايه بقى بالظبط
عمار:
بجيب، يعني بجيب ايه مش فاهمة
حنان:
آه مش فاهمة يا خفيف
عمار:
اللي بينزل من الراجل جوه اي واحدة علشان تخلف، مكنتش برضى اجبهم فيها
حنان:
آه كمل
عمار:
اكمل ايه
حنان:
انت بتقابلها فين تاني غير هنا
عمار:
اوقات في شقتنا لما بابا بينزل يروح شغلة بس اغلب مقابلتنا هنا.
ماشي
يا عمار، اتفضل انزل واياك اشوفك حتى واقف مع بسمه على السلم، لغاية ما نشوف هنعمل
ايه في المصيبة دي
حنان
نزلت شقتها ودخلت وقفلت الباب وراها ومنظر بسمه وهي مفلئسة وكسها مفتوح من ورا
وباين انها مهرية منه نيك من زمان، ومنظر عمار وهو واقف وراها وزبه واقف وشامخ وهي
سرحانه ابتسمت وقالت يخرب بيتك ياعمار عليك زب راجل كامل الرجولة
حنان:
ايه اللي أنا بقولوا ده.. آه بس الحقيقة الواد طالع ل ابوه زبه جامد
حنان
فضلت تاخد وتدي مع نفسها ويظهر كده ان زب الواد عجبها ودخل دماغها
أنا
رجعت من المستشفى عديت على حنان وأنا طالع قعدت معاها شويه واتغديت عندها وبعدها
دخلنا اوضة النوم، حسيت ان حنان المرة دي غير كل مرة وهايجة أوي واكتر يوم تمص زبي
فيه وتطلب مني انيكها في كسها من ورا بالحاح، بعدما نكت حنان ولبست هدومي
حنان:
وليد عايزة اكلمك في موضوع
أنا:
خير يا حنان
حنان:
لا خلاص مش دلوقت
أنا:
في ايه ياحنان ماتقولي
حنان:
لا لا خلاص مش مهم اطلع انت
أنا:
خلاص براحتك..
طلعت
اول ما دخلت الشقة عمار اول ما شافني حسيت انه اترعب وقام من على كنبة الانتريه
وكان واقف زي ما يكون مستنيني اضربه او اشتمه.. استغربت وقولت في بالي مالوا الواد
ده
أنا:
مالك ياعمار في حاجة
عمار:
مالي؟ ممم مفيش هيكون مالي
أنا:
أنا عارفلك بقى، شكلك عامل مصيبة
دخلت
الاوضة بتاعتي وغيرت هدومي ونمت، الساعة 7 آخر النهار صحيت لبست هدومي ونزلت بسرعة
على العيادة لاني تاخرت
هند
دخلت ورايا اوضة الكشف وقالتلي فيه كام كشف وكام استشارة واللي جه منهم كام واللي
لسه مجاش، وطلبت منها تدخل الحالات، بعد ساعتين هند دخلت وقالت الحاله اللي داخلة
مدام شيري
أنا:
ماشي دخليها
مدام
شيري دخلت، مساء الخير يا دكتور
أنا:
مساء الفل يا مدام شيري، اخبارك ايه واخبار مدام مريم
شيري:
يعني يهمك أوي، أنا طلبت منك من اكتر من شهر تزورنا في الفيلا كاي صديق مكلفتش
خاطرك حتى تتصل
أنا:
حقك عليا بس انتي عارفة الدنيا تلاهي ومشاغل
شيري:
ربنا يكون في العون
أنا:
خير بتشتكي من ايه؟
شيري:
ولا حاجة، ااااقصد الدورة متاخرة ومش عارفة ليه
أنا:
آآآآآه فهمت وروحت مبتسم، طيب ممكن تقلعي وتطلعي على السرير
قومت
لبست چوانتي ومدام شيري قلعت الاندر وفتحتلي رجليها، جبت كرسي الكشف وقعدت بين
فخادها وفتحت كسها بصوابعي، وسمعت تنهديدة طالعه من صدرها، عرفت انها جاية علشان
تتناك مش علشان تكشف، وعاملة سويت لكسها وحاطة برفان ريحته ايه توقف اي زب عليها،
وأنا فاتح كسها تعمدت اني احرك صباعي على زنبورها وصباعي التاني جوا كسها، لقيتها
قالت آآآآآآآآه بطريقة بنت متناكة
أنا:
عندك مانع نكمل الكشف بعد الحالات اللي باقية ما تخلص
شيري:
هطول بره، بليز مش عايز استنى كتير
أنا:
للاسف الكشف بتاعك هياخد وقت والناس بره ممكن تفكر تفكير مش كويس، ايه رئيك
شيري:
خلاص استنى
أنا:
بتعملي ايه، مش لازم تلبسي الاندر، مانتي راجعة تاني وروحت غامز ليها وابتسمت
شيري
ابتسمت وعرفت اني عارف هي جاية ليه وخرجت، هند دخلت قولت ليها مدام شيري هتستنى
بره وهتدخل بعد آخر كشف علشان الكشف بتاعها هيطول وبعدما تدخليها امشى انتي علشان
متتاخريش على جوزك، وفعلا بعدما خلصت كشف على كل الحالات اللي في العيادة، هند
دخلت وقالتلي كده مفضلش بره غير مدام شيري
أنا:
طيب دخليها وروحي انتي
شيري
دخلت وهي مبتسمة
أنا:
أنا آسف اخرتك بره
شيري:
لا مفيش داعي للاسف خالص
أنا:
طيب تحبي تشربي ايه، أنا عندي هنا، قهوة وشاي ونسكافيه
شيري:
ياخبر يا دكتور، عايزني اتعبك
أنا:
ياستي مفيش تعب ولا حاجة، ايه رئيك اعملك كوباية نسكافيه معايا
خرجت
وقفلت باب العيادة من جوا وروحت المطبخ عملت كوبايتين نسكافيه سخونين ورجعت قعدت
مع شيري نتكلم شويه عن الحياه والكلام جاب كلام وحكت ليا عن بنتها مريم وانها
اترملت بدري
أنا:
طيب ممكن بقى نطلع على سرير الكشف
شيري:
حاضر يا دكتور
شيري
طلعت ونامت على ضهرها وفتحت رجليها وأنا المرة دي ملبستش چونتي وقعدت على كرسي
الكشف بين فخاد مدام شيري، وكسها كله قدام دخلت بصوابعي فتحت كسها وبدات بصباعي
اللي في النص ادخله شويه وارجع اطلعه اربع خمس مرات ادخل صباع ايدي اليمين واخرجه
وبصباع ايدي الشمال بلعب براحه في زنبورها
شيري:
بصوت ممحووون، آآآآآآآآه
شديت
شيري لبره السرير علشان كسها يبقى قريب مني اكتر
أنا:
بتحسي بوجع في صدرك
شيري:
مش فاهمة
أنا:
دخلت صباعي في كسها وبقيت عمال احرك صباعي جوا شمال ويمين، كده حاسة بوجع في صدرك،
حرقان في العروق
شيري:
مش فاهمة ايه علاقة ده بده
أنا:
طيب فكي زراير البلوزة وطلعيلي صدرك
شيري:
وهي مبتسمة، آآآآآه فهمت ماشي
شيري
فكت زراير البلوزه وقلعت السنتيان وظهري قدام احلى بزاز في الدنيا، بزاز منفوخة
ومشدودة والحلمات حبايات كريز، مسكت حلمات بزازها بصوابعي وبقيت بفرك فيهم، وصباعي
دخلته في كسها، ااااااااااااه يا دكتورر آآآآآآآآه، نزلت على بزازها بشفايفي، بمص
فيهم وبرضعهم وهي بتتاوه وصوابعي عماله تدخل في كسها وتخرج، ايدها راحت على زبي،
وبقت بتحرك ايدها عليه وتحسسه وهي ممحونه على الآخر، قامت وقعدت على طرف السرير
وأنا واقف قدامها، ومسكت سوسته البنطلون بصوابعها وشدت السوسته لتحت، دخلت ايدها
جوا بنطلوني ومسكت زبي من فوق البوكسر وبقت عماله تمسكة وتشده وهي مغمضة وعاضة على
شفايفها، قربت منها وبقيت عمال ابوس شفايفها وامصهم بشفايفي، دخلت ايدها تحت
البوكسر ومسكت زبي وراحت مطلعاه، ونزلت له واخدته في بوقها وبقت عماله تمص راسه
وتسحبه وترضع ولا اجدعها ممثلة بورنو، قلعت القميص بتاعي والبنطلون والبوكسر وشيري
قلعت الچيبة، وقعدت على الكرسي وشيري جت طلعت قعدت على زبي وأنا ماسكة بايدي
ودخلته في كسها ووشها ناحية وشي ولفة ايدها حوليين رقبتي وقربت مني واختلطت انفاسي
بانفاسها، ودوبنا في شفايف بعض، وسحبت لسانها وبقيت عمال امصه، شيري بترجع لورا
وتيجي لقدام وهي لابسة زبي في كسها، وأنا مسكت بزازها بايدي وعمال ارضع فيهم،
اااااااااااااااه، جميل جميل يا دكتور جميل اوووي، شيري قعدت على زبي وبطلت تتحرك
وعماله تمص شفايفي وبعدين بقت بتقوم وتنزل على زبي وأنا ماسكها من وسطها، قومت
وقعدت شيري على المكتب وسحبتها لبرا ورجليها مفتوحة، دخلت بينهم بزبي اللي عامل زي
المارد وبدات ادخله بين شفراتها، آآآآآآآآه يا دكتوررررر زبك جامد اووووي،
اااااااححححح، بنيك مدام شري براحه وحاسس بسخونية كسها على زبي، آآآآآه جميل،
جميل، نكني اااااااووووووف، نزلتها من على المكتب، وقفت بضهرها ليا وحطت ايدها على
المكتب، وأنا مسكت طيزها وبقيت عمال اضربها على طيزها، ولحمها بيروح وبيجي زي موج
البحر، فتحت طيزها بايدي وحطيت راس زبي على خرم طيزها بعدما حطيت على خرمها چيل،
وضغطت بزبي وجسمي على خرم طيزها وأنا ماسكها من وسطها، زبي بيدخل ثنة ثنة وبراحه،
اااااااححححح زبك تخين اووووي، زبي دخل في طيزها ورجعت سحبت نصة ورجعت دخلته،
وشيري عماله تتاوه وتتموحن، اكتر من عشر دقايق وأنا فاشخ طيز شيري بزبي لغاية ما
نطرت لبني في طيزها، بعدما نكت شيري وجبتهم في طيزها لبست هدومي وهي كمان لبست
هدومها وقالتلي لازم تبقى تزورني في الفيلا وأنا وعدتها اني هزورها قريب جدا وعلى
تليفونات بينا.
ولاء
في البيت مش جايلها نوم وعماله تؤنب في نفسها ازاي هي بعدما داقت العذاب، تكون هي
سبب في تجنيد أميره والبنات اللي اكلت معاهم عيش وملح وقضت معاهم اكتر ما قضته في
بيتها وشافت معاهم طيبة وجدعنه مشفتهمش في حد، والمفروض انهم تابوا عن السكة
البطالة اللي كانوا ماشيين فيها، ازاي هي اللي تتامر عليهم وتخليهم يرجعوا لممارسة
الرذيلة، وبدا شريط حياتها يمر قدامها، من لحظات الاغتصاب لغاية ما وقعت بين انياب
مرسي اللي استغل جسمها وشرفها مقابل شغلها في الاوتيل.
المشكله
دلوقت بقت اكبر منها لانها عرفت مدحت بموضوع الشيكولاته، ومدحت وعفاف استحاله
يتراجع عن الخطة اللي في دماغة، وهي كمان مستحيل تقول ل أميره على اللي عملته
معاهم في الحفلة، وانها كانت مرتبة لكل حاجة هي ومدحت وعفاف، طول الليل ولاء
دماغها بتودي وبتجيب ومش عارفة تعمل ايه لغاية ما قررت انها هتقول لمدحت انها مش
هتشترك معاهم في التمثلية على أميره واصحابها، وهتمنعهم، وفعلا ولاء اتصلت بمدحت
وقالت له انها مش هتخليه يقرب من أميره، وحرام عليه، البنات تابت وماشيين بالحلال
وانها مستعدة تساعده في جلب البنات اللي عندها قبول للانحراف لكن دول لا، مدحت
قالها مش بمزاجك والموضوع مش بالسهولة اللي متخيلها، وان الشبكة مش هو وهي وعفاف
وبس، الشبكة كبيرة وناس تقيلة بتسندها
ولاء:
طب اسمعنى بقى يا مدحت، فاكر الفيديوهات والمستندات اللي كانت معايا، ها فاكرهم
مدحت:
ههههههههه ما اتحرقوا يا شاطرة
ولاء:
ههههههههه اللي اتحرق ده مجرد صور مش الورق الاصلي، وكمان الفلاشة الاصلية عندي،
ومتنساش ان ليك فيديوهات جنسية مع مرام هانم مرات جلال بيه صاحب الاوتيل، فاكر ولا
ناسي.. بص يا مدحت أنا اتحولت لشرموطة ماشي، وهفضل شرموطة لاني خلاص مفيش حاجة
هبكي عليها، وحياتي كده أنا اتعودت عليها، لكن أميره وسيدة وابتسام لا، حرام يا
مدحت، حرام
مدحت:
ماشي يا ولاء، عموما أنا جربت الشيكولاته مع عفاف ومعملتش حاجة اصلا، وانسي خلاص
موضوع أميره وصحابها
ولاء:
بجد يا مدحت؟
مدحت:
آه بجد، يعني هي هتقف عليهم
بعدما
مدحت قفل مع ولاء اتصل بعفاف بسرعة وقالها لو ولاء كلمتك وسالتك عن تاثير
الشيكولاته عليكي قولي انك جربتيها عليكي وان مكنش ليها اي تاثير جنسي
عفاف:
مش فاهمة، هي الشيكولاته دي مش المفروض ان ولاء هتاكلها ل أميره في وجودك علشان
تجنيدها معانا
مدحت:
آه ده كان المفروض هو ده اللي هيحصل بس ولاء هانم ضميرها نقح عليها، ومش راضية
تجند أميره وصحابها ومش بس كده دي الاستاذة طلعت محتفظة بالملفات بتاعة مرسي
والفلاشة اللي فيها البلاوي بتاعتنا وكمان بتهددني بيهم
عفاف:
نعم، يعني ولاء لما ادتنا الملفات والفلاشة كانت عامله نسخة تانية منهم
مدحت:
قصدك انها ادتنا النسخة واحتفظت هي بالاصل معاها، وقرطستنا كلنا
عفاف:
يابنت اللذينة، طب وانت هتعمل ايه
مدحت:
لسه مش عارف هعمل ايه، أنا ريحتها شويه لغاية ما نشوف هنعمل ايه
عفاف:
ماشي، وأنا كنت خايفه من ولاء لاني عارفة انها ممكن تقف لينا في موضوع تجنيد أميره
مدحت:
المهم اننا نفكر ازاي نقدر نوصل ل أميره وللبنات بتوعها ونجندهم من غير ما ولاء
تعرف وفي نفس الوقت نخلي أميره لسه واخدة فكرة حلوة عن ولاء ونبعد ولاء خالص عن
الصورة
عفاف:
اشمعنى؟
مدحت:
علشان لو أميره عرفت اننا كنا متفقين مع ولاء مش بعيد تروح تتخانق معاها وكل
ترتيبنا يبوظ، وولاء دماغها حلوة وممكن تهد المعبد على دماغ الكل
عفاف:
هي من جهة دماغها حلوة وتقدر فهي تقدر، خلاص أنا معاك في تصرف عايز تعمله
بعد
مرور شهرين، مدحت مفهم ولاء انه خلاص مش عايز يجند أميره وفعلا ولاء اطمنت وصدقت
مدحت لانه لو كان عايز يجندها كان جندها من بدري وولاء صدقتها باميرة بقت اقوى
بكتير جدا والاتنين بقوا عارفين كل تفاصيلة سواء كبيرة او صغيرة في حيات التانية
... الدكتور ...
فات
شهرين وفي خلال الشهرين دول صداقتي بمدام ولاء وعفاف بقت قوية جدا ومارست الجنس مع
ولاء زورت مدام شيري في بيتهم 3 مرات وحصل بيني وبين العائلة صداقة جامدة، وقدرت
اقرب من مريم ومن امها، واتعرفت على ملاك اكتر وبصراحه كان شاب ظريف، مارست الجنس
مع شيري بتاع اربع او خمس مرات كانت ديما بتجيلي العيادة على الساعة 11:30 لغاية
ما في يوم وشيري معايا في العيادة، طلعت كيس صغير من صدرها عرفت منها انها بتشد
هرويين، بعدما شيري شدت سطرين الهروين، قعدت على الكنبة وبدات تحكيلي لوحدها عن
علاقتها بملاك ابنها، وعلاقة مريم بملاك وانها متستحقش تكون ام وانها بسبب الادمان
مبتقدرش تتحكم في رغبتها الجنسية، وهي بتحكيلي افتكرا على طول كلام هند عن اللي
شافتة لما كنا في الحفلة بين مريم وبين اخوها، وأنا اللي مكنتش مصدق، وبدات تحكيلي
عن مدحت وعرفت منها انه هو اللي بيجبلها الهروين مقابل انها تنام معاه ومع بعض
رجال الاعمال، احيانا في شقتة اللي في المقطم او في الاوتيل، بدات شكوكي في مدحت
تزيد، لا، من مجرد شكوك ل يقين، مدحت مدورها وعامل شبكة للدعارة ومستغل منصبه
كمدير عام الاوتيل ومشغل البنات اللي تحت منه وكمان موسعة دايرته وجايب نسوان من
بره الاوتيل، فكرت شويه وبعدين قولت في نفسي أنا مالي كل شخص حر في تصرفاته، قضيت
ليلة حلوة في العيادة مع شيري بعدما ضربت الهرويين وعلى الساعة اربعة الفجر وصلتها
بعربيتي وبعدين روحت يدوب غسلت وشي وغيرت البدلة ولبست بدلة تانية ونزلت على
المستشفى، في اليوم ده لاني كنت مطبق فكنت كل شويه اطلب من شربات تجبلي كوباية
قهوة علشان افوق، وبعدما خلصت كشوفات قعدت كده على كرسي مكتبي ومددت دماغي لورا
ونديت على شربات تجبلي قهوة
شربات:
في ايه يادكتور انت شكلك كنت سهران سهرة حلوة
أنا:
ياريت ياختي مانتي عارفة ان مراتي متوفية
شربات:
هههه يعني يا دكتور انت عايز تفهمني انك مخلص للمرحومة، ده الرجالة كلها صنف واحد
وكلكم عينيكم زايغة
أنا:
ليه بتقولي كده هو جوزك بيبص بره؟ ههههه
شربات:
ههههههه هو فيه راجل مش بيبص بره
أنا:
يبقى حمار اووي
شربات
بصتلي وهي مستغربة
أنا:
أنا آسف مقصدش شتيمة أنا اللي اقصدة ان اللي معاه واحدة زيك مش محتاج يبص بره
شربات:
الله يكرمك، بس بردو كلكم زي بعض
أنا:
عارفة ياشربات أنا لو متجوزك يمكن منزلش الشغل ولا العيادة
شربات:
اشمعنى بقى
أنا:
بس من غير زعل
شربات:
ياخبر، ازعل منك انت يا دكتور، دانا بقول ياريت كل الدكاتره اللي في المستشفى تكون
زيك
أنا:
لا طالما مفيش زعل يبقى هاخد راحتى في الكلام
مش
هنزل الشغل علشان مش هسيبك، وممكن كمان مخلكيش تشوفي الصالة، حياتنا هتبقى على
السرير
شربات:
ههههههه يا دكتور وليد محدش بيكون راضي على اللي معاه، لا اللي معاه الحلوة راضي
ولا اللي معاه الوحشة راضي.. مثلا لو الراجل مراته رفيعة، يبقى نفسه في التخينه،
ولو اللي معاه مليانه يبقى نفسة في الرفيعة
أنا:
في دي عندك حق، وانتي بقى لا تخينة ولا رفيعة
شربات:
هههههه اهو جوزي بقى على طول يقولي انه عايز يتجوز عليا وانه نفسة في واحدة تكون
رفيعة
أنا:
هههههههه متزعليش مني جوزك ده مبيفهمش
شربات:
يلا بقى اهو مسافر الاسبوع اللي جاي السعودية خليه بقى يعرف قيمتى
أنا:
ههههههه ايوه خلي صباعة ياكله
شربات:
ههههههههههه انت دكتور بوريه منك بوريه
أنا:
طيب يلا بقى علشان اوصلك في سكتي
من
ساعة من حنان شافت زب عمار وهي مش قادرة تقاوم تفكيرها فيه ولسه منظر زبه وهو واقف
ورا بسمه وكان هيحط زبه فيها مش مفارق خيالها، وحتى لما زبه ارتخي، كان بالنسبة
ليها مثير جدا ومغري وبقت كل ما بتشوف عمار مش بتقدر تمنع عيونها من اختلاس
النظرات لزبه وبقت بتتخيل نفسها هي اللي مفلئسة وعمار حاط زبه فيها من الخلف
وبينكها، رغبتها في عمار بقت فوق احتمال انها تمنع نفسها من التفكير فيه
...........
أنا
روحت البيت وعديت وبعدما طلعت اول كام سلمة افتكرت أمل مرات أخويا انها ديما في
الوقت ده بتكون عند بابا بتعملهم الاكل او بتروق الشقة روحت نازل تاني الكام سلمة
وضربت الجرس، وفتحتلي بسمه
بسمه:
عمو وليد
أنا:
ازيك يا مقروضة
بسمه:
بقى أنا مقروضة بردو ياعمو، ماشي
أنا:
ايوه مقروضة، فيه مانع؟ ايه جدك صاحي
بسمه:
لا مفيش مانع طبعا، آه جدو صاحي جوا
دخلت
سلمت عليه وسلمت على ماما وبعدين نديت على بسمه
بسمه:
نعم ياعمو
أنا:
ماماتك منزلتش ولا ايه
بسمه:
لا في المطبخ بتطبخ
أنا:
طب كويس أنا جعان، اما اقوم اشوفها طابخة ايه
كنت
بصراحه نفسي المس جسمها وقولت فرصة المطبخ بتاع شقة مامه ضيق يدوب واحد اللي يقف
فيه
دخلت
المطبخ: ايه يا امول عامله اكل ايه، وكانت قاعدة بشعرها وأول ما شافتني راحت واخدة
الطرحة اللي معلقها وراها وحطتها على راسها
أمل:
امول؟ امال يعني ياخويا انت الغزالة رايقة وبتقولي امول
أنا:
هههههههه معلش بقى الجديد دلوقت امول
أمل:
عامله فراخ وملوخية وروز وبسلة
أنا:
طيب فاضل كتير، وعنيا على طيزها اللي مركزة على حز الكلوت بتاعها اللي مرسوم وباين
من الجلبية، ولحم اجناب طيزها ولا العريانه
أمل:
خلاص عشر دقايق بس
أنا:
طيب عديني اجيب ماية اشرب ومستنتش حتى تقولي أنا هجبلك ماية وروحت حاشر نفسي
وراها، وزبي وقف وأنا بروح للحنفية وزبي عمال بيحك في طيزها، او راشق في طيزها
بمعنى ادق، مليت الكوباية ورجعت تاني وبردو وأنا بحك زبي فيها، وخرجت وأنا حاسس ان
زبي فيه نار بتغلي من كتر هيجاني عليها، بعد شويه أمل جابتلي الاكل وشوفت في
عيونها خجل وعلى وشها وخدودها حمرة خجل رهيبة وزي ما يكون وشها مطلع صهد، اكلت
وقومت غسلت ايدي وأمل في المطبخ بتعملي شاي وكنت ناوي ادخل تاني لكن لقيت بسمه
داخلة المطبخ، روحت رجعت قعدت في الصالة، شرب الشاي وطلعت على شقتي، قلعت هدومي
وطلعت على السرير علشان انام، سرحت في طيز أمل وأنا بحك زبي فيها وافتكرت كلام
بسمه عنها طلعت زبي وبقيت عمال ادعك فيه وأنا بتخيل اني بنكها في المطبخ، شويه
تليفوني رن وكانت حنان هي اللي بتتصل
أنا:
ايوه يا حنان
حنان:
معلش يا وليد ابعتلي عمار ابنك علشان من الصبح بروق في الشقة ومش عارفة اشيل
المراتب بتاعة السرير لوحدي
أنا:
طب ما اجي أنا ارفعك قصدي ارفع المراتب معاكي هههه
حنان:
يوووه يا وليد انت على طول زبك بياكلك كده، ابعتلي عمار بقى
أنا:
هههههههه حاضر مع اني كنت هنزل اروقك
حنان:
ههههههه مانت مروقني يا حبيبي هو حد مروقني غيرك
قفلت
مع حنان ونديت على عمار وقولت له انزل لمرات عمك عايزاك تساعدها في الشقة
عمار:
حاضر
عمار
نزل وضرب الجرس على مرات عمه اللي فتحت له الباب وهي لابسة جلبية صيفي خفيفه كده
مفتوحة من الجنب لغاية نص ومفتوحة سبعة من الصدر وفلقة بزازها باينة، الجلبية
شفافة والاندر اللي لابساه باين بسبب ان الجلبية اللي لابساها متغرقة ميا والاندر
ظاهر لونة من تحت، اندر وسنتيان لونهم فوشيا، عمار لما شاف مرات عمة بالمنظر ده حط
دماغة في الارض
حنان:
ادخل ياعمار، معلش يا حبيبي هتعبك معايا بس أنا طالع عيني في الشقة من الصبح وحاسة
ضهري مقطوم والسرير مفكوك وعايزك تشيل معايا المراتب وتركب السرير
عمار:
حاضر..
حنان:
الأول هعملك كوباية شاي
عمار:
لا مش عايز
حنان:
بس يلا بلا مش عايز
حنان
دخلت عملت الشاي ل عمار وليها وقعدت، يالهووووي الشقة طلعت عيني من الصبح بشيل
وبحط فيها
عمار:
يكون في عونك
حنان:
قولي بقى عامل ايه مع بسمه
عمار:
مش بقابلها خالص زي ما وعدتك
حنان
وهي مبتسمة وبتغمز له ياواد اطلع من دول عايز تفهمني انك في الشهرين دول ماخدتش
حتى بوسة
عمار:
مقدرش يرد وفضل ساكت
حنان
وعمار شربو الشاي وحنان قامت وقالت له طيب تعالا ورايا ياعم العاشق، مشيت قدامه
وفلقة طيزها مرسوم رسم وفردة بتطلع والتانية بتنزل وهي ماشية، دخلت الاوضة وقالت
له انت ارفع من هنا وأنا هطلع على السرير ارفع معاك، المرتبة قطن 160 كانت تقيلة
وحنان كل ما ترفع المرتبة عمار مش عارف يمسكها ولا عارف يتملك في المرتبة، حنان
نزلت من على السرير وجت وقفت جنب وحطت ايدها على المرتبة وقالت له بص هترفع
المرتبة كده، وهي بترفع المرتبة ايدها راحت لزبه وسحبتة لفوق، عمار بلم ومبقاش
عارف يعمل ايه وحنان بصت له، ايه عرفت هترفعها ازاي
حنان:
ايه عرفت ياعمار
عمار:
آه اااه عرفت
حنان:
طب وريني يلا كده
عمار:
مسك المرتبة وحاول يرفعها وبردو فلتت من ايده
حنان:
كده ياعمار وبردو نفس الحكاية طلعت بايدها وحكتها في زبه وراحت باصة له لحظات وكان
فضل تكة وتمسكه من زبه لكنها مسكت نفسها وطلعت تاني على السرير ومسكت المرتبة
قصادة وقالت يلا ارفع معايا، بصعوبة قدرو يحركو المرتبة وبقى نصها بره السرير
والنص التاني على السرير، عمار لمح بزاز مرات عمة حنان وهي موطية وماسكة المرتبة
من فتحة الجلبية وحنان واخدة بالها من نظراتة
حنان:
يلا يا عمار ها ارفع معايا
عمار
رفع وحنان وهي بتنزل بالمرتبة من على السرير وقعت بجد، مكنتش بتمثل ودماغها اتخبطت
في الدولاب في مقبض الدرفة، قعدت على الارض على المرتبكة وفضلت تضحك على نفسها
وعمار بقى هو كمان بيضحك عليها، شويه حنان مدت ايدها لعمار علشان يقومها، وعينها
باصة ل زبه اللي باينه راسه منفوخه تحت البنطلون، عمار مد ايده لمرات عمه وقومها
وهي بتقوم كانت شبه لازقة فيه وحست بسخونة انفاسه في وشها، ده جعلها اكثر سخونة
وهياج، عينيها في عينه وهو مش عارف يعمل ايه، غير انه واقف في مكانه ساكت، هدءوا
وصمت وعيون بتتكلم ومشاعر ساخنة على وشك الانفجار، حنان حطت ايدها على صدره وقربت منه
وعيونها في عيونه، شايفها بتتحرك حركات خفيفه لا ارداية رغبتها الجنسية المشتعلة
بتتحكم فيها وفيه، شفايف حنان لمست شفايف عمار، زبه وقف بدون سابق انذار ولمس في
بطنها، صدرها في صدره وبطنها ممتزجة في بطنة، وشفايفهم هي اللي بتتكلم، هبت اعاصير
من المشاعر الملتهبة واصبحت الاجساد هي من تتحدث، ايدها بتنزل من صدرها على بطنة
لغاية ما استقرت ل اجمل مكان بتتمناه من شهرين، فردت كف ايدها وبدات تحسس وتتلمس
زبه المنتصب عن آخره، وعمار ايده راحت لضهرها.. بتنزل ببطي، وصلت لمرتفاعاتها
الخلفية (طيزها) وبدات تروح وتيجي، وشفايفه بتعصر شفايفها، حنان خدته ونامت على
ضهرها على السرير، وفوقها عمار، وشفايفه لسه بتمص في شفايفها وزبه راشق تحت كسها،
بين فخادها وايدها حولينة، بضمة وريحة جاية عليه، عمار قلع التيشرت وحنان نايمته
على ضهرة وهي اللي بقت فوقة، بطرف لسانه بقت بتتحرك على صدره، وراحا لحلمات بزازة
وبقت عماله تحرك طرف لسانها عليهم، وايدها من تحت ماسكة في زبه وعماله تدعكة، حنان
كانت عطشانه نيك وجسم عمار كان شاددها لانه شاب صغير ومهتم بيه ولسه في ريعان قوتة
البدنية، اخدت حلمات بزازه وبقت بتعصرهم بين شفايفها وايدها دخلت تحت بنطلونة ودخلت
لزبه وعماله تدعكة زي ماتكون بتضربله عشرة، نزلت بلسانها من على حلماته الى بطنة
الى سورته، وايدها بتنزل في بنطلونة وبوكسره، زبه خرج وهو شامخ ومنتصب وعروقة
بارزه ومشدودة، لسانها لمس راس زبه وبقى بينزل على عروقة لغاية بيضانه،
اممممممممم، زبك جميل يا عمار، يابخت بسمه بيه وراحت وخدها جوا بوقها وقفلت عليه
وهي ماسكاه بايدها وبقت عماله تمصه اووووي، عمار نايم وحاطط ايده على وشة ومستسلم
لمص مرات عمه الهايجة لزبه، حنان كملت قلع بنطلون عمار وقلعت جلبيتها وطلعت فوق
منه وقعدت على زبه وهي لسه لابسة الاندر والسنتيان وبقت عماله تروح وتيجي على زبه
وتحك كسها فيه، وساندة بايدها على بطنه، عمار ايده راحت لبزازها وبقى عمال يقفشهم،
وهي مدت ايدها لضهرها وهي قاعدة على زبه وفكت السنتيان وقلعته، ومسكت ايده اللي
على بزازها وبقت عماله تحركهم علشان يفعص بزازها اكتر، حنان هيجانها بيزيد، والانثى
الممحونه اللي جوها خرجت، آآآآآآآآه ياعمار، نكني بزبك اوووي زي ما بتنيك بسمه،
ااااااااااخ، قامت وقلعت الاندر وراحت نايمة على ضهرها ورفعت رجليها، يلا ياعمار،
يلا ياحبيبي الحس كسي المولع عمار قام ونزل بين وراكها ورفع رجليها لورا، وبلسانه
لمس كسها، اححححححح، اوووووووف، اووووي يا عمار.. الحس كسي اووووي، عمال لسانه
رايح جاي على كس حنان وبيلحس عسلها اللي نازل من خرمها، حط صبااعك في طيزي وانت
بتلحس كسي، آآآآآآآآه، ايووووووه كده اوووووووف مش قاااادرة، وماسكة بزازها عماله
تفرك فيهم وعمار بيبعبصها في طيزها وبيلحس كسها
حنان:
خلاص مش قادرة ياعمار، قوم دخل زبك في كسي اوووووف
عمار
قام وهو فاتح بين وراكها، ومسك زبه وحط راس زبه على كسها وبقى بيدخل زبه فيها وهي
بتتشرمط تحته وبتتاوه، اااااااوي كده يا البي، نكني يا عمار، نكني اوووووي، عمار
بينيك في مرات عمه وزبه طالع داخل في كسها المولع واللي كان ناقص شويه ويطلع نار
من شدة هيجانها، وايدها على طيزه وعماله تدوس عليها علشان ينيكها وميطلعش زبه من
كسها
حنان:
أنا ولا بسمه ياعمار
عمار:
انتي جامدة أوي ياحنان
حنان:
طب نكني بزبك اوووي عايزة زبك يفشخني
عمار
بدا يرزع زبه في كسها بقوة اكتر، وبيضانه بتخبط في طيزها من تحت اااااحححححح
ااحححححح اووووووي اوووووووي نكني اوووووي اااااااااه، كسي فيه ناررررررر، عمار
شال زبه لما حس نفسه خلاص هيجبهم، وفضل يدعك زبه وحنان قامت مسكت زبه بايدها وبقت
هي اللي بتدعك زبه وهي فاتحة بوقها، لغاية ما قذف لبنه على وشها وعلى شفايفها،
وبقت تمص زبه وتبلع اللبن اللي خارج منه، بعدما حنان اتناكت وشبعت من زبه، قامت
لبست هدومها وعمار لبس هدومه، وشالوا المرتبة التانية، وركب السرير اللي كان
مفكوك، وبعدها رجع المرتبة معاها، وقبل ما يمشى حنان قالت له، لو عايز ترجع تتقابل
مع بسمه فوق قابلها بس بشرط، اني لما اطلبك تنزل ليا على طول!
..............
مدحت
فكر في طريقة تجنيد أميره والبنات اصحابها واتصل بعفاف، وكان يومها في مكتبه اللي
في الاوتيل وعفاف في مكتبها
مدحت:
الو ايوه يا عفاف تعاليلي المكتب حالا عايزك
عفاف:
حاضر جيالك حالا
عفاف
راحت لمكتب مدحت، خير يا مدحت
مدحت:
اقعدي وركزي معايا، أنا خلاص لقيت الطريقة اللي منها هنجرب الشيكولاته ومنها هنجد
أميره لصالحنا
عفاف:
طب حلو أوي، ايه هي
مدحت:
بصي ياستي اولا هنعتمد في خطتنا على اتنين واحد وواحدة جداد معانا ولاء متكنش
تعرفهم
عفاف:
مفيش غير هيثم وسوسن
مدحت:
حلو جدا، هيثم شكله إبن ناس وسوسن لسه صغيرة عندها كام سنة دي يا عفاف
عفاف:
سوسن تقريبا 20 سنة وهيثم غالبا 25
مدحت:
عز الطلب
عفاف:
يعني ناوي على ايه فهمني
مدحت:
بصي ياستي..
وبدا
مدحت يحكي خطته لعفاف اللي كانت مبهورة وبعدما خلص كلامة عفاف قالت له، وبكدة سواء
الشيكولاته مؤثرة فعلا او لا هنضمن ان أميره هتخاف من الفضيحة وهتنضم لينا
مدحت:
بالظبط كده ولو الشيكولاته طلعت فعلا زي ما ولاء قالت يبقى الدكتور لازم يبقى
معانا
عفاف:
طيب كده محتاجين نفهم هيثم وسوسن
مدحت:
مش دلوقت، بس أنا عايزك تصرفي ل هيثم ول سوسن 5000 لكل واحد فيهم لما اقولك علشان
هيشترو اللي قولتلك عليه علشان الموضوع يبان محبوك
عفاف:
تمام، طب حاجة اخيرة
مدحت:
حاجة ايه
عفاف:
الشقة اللي هيتم تنفيذ فيها التمثلية دي
مدحت:
في شقتي اللي في المقطم، متقلقيش أنا مظبط كل حاجة
عفاف:
فل أوي كده، اقوم أنا في شغل قد كده فوق دماغي
بعد
مرور اسبوع
...................
بالليل
اتصلت بيا شربات انها هتتاخر بكره علشان جوزها هيسافر الصبح وهي هتوصله للمطار
أنا:
وبعدين يا شربات كان لازم تعرفي ادارة المستشفى من يومين علشان يحطوا واحدة بدالك
في اليوم ده
شربات:
لا مانا هوصل جوزي الساعة 4 الفجر علشان الطيارة بتاعته الساعة 7، يعني لو اتاخرت
مش هتاخر اكتر من ساعة وممكن متاخرش اصلا
أنا:
ماشي لو على الساعة أنا هروح متاخر علشان اغطي عليكي ومسببش مشكله ليكي
صحيت
الصبح زي كل يوم في ميعادي قومت لبست هدومي وكانت الساعة 6، بعدما خلصت لبسي قومت
عملت كوباية قهوة وبعدما شربت قهوتي اتصلت بشربات وعرفت انها وصلت جوزها المطار
وواخدة تاكس ورايحة على المستشفى
أنا:
طب تمام، كده أنا هنزل بقى طالما انتي رايحة
شربات:
أنا مش عارفة بصراحه اشكرك ازاي
أنا:
مفيش داعي تشكريني واعملي حسابك فيه كشف النهاردة عليكي وبعد الكشف هاخدك ونروح
نتغدى بره
شربات:
كشف ماشي علشان أنا كده كده كنت عايزة اقولك وكنت محرجة بصراحه
لكن
اشمعنى الغدا؟
أنا:
من غير اشمعنى أنا عايز اغديكي وكمان انتي دلوقت بقيتي فاضية يعني
شربات:
معلش يا دكتور مش هينفع انت عارف أنا ست متجوزة وكمان مش معنى ان جوزي سافر هدي
نفسي الحق اني اخرج براحتى
أنا:
يابنتي انتي فهمتى ايه؟ أنا مش قصدي اي حاجة وعموما لما تيجي المستسفى ونتقابل
هناك نبقى نشوف الموضوع ده.
بعدما
قفلت مع شربات نزلت اخدت عربيتي ووصلت المستشفى وكان فيه حالات كتيرة جدا، دخلت
كانت شربات موجودة، صباح الخير يا ام دماغ معفنة
شربات:
مبتسمة صباح الخير يا احلى دكتور
أنا:
أنا شايف حالات كتيرة بره..
شربات:
حد قالك تبقى دكتور شاطر، استحمل بقى
أنا:
ههههههه ماشي يا شربات، يلا بقى دخلي اول حاله
بعد
يوم طويل وشاق من الكشف على الحالات وكان عندي حالتين ولادة واحدة ولادة عادية
والتانية قيصرية، خلصت وروحت حجرة الكشف ونديت على شربات وقولت ليها اطلعي على
السرير علشان اعملك السونار.. وكانت عفاف في شهرها السادس، اطمن على المولود في
بطنها وان حجمة طبيعي واطمنت على النبض وعلى المياه اللي في المشيمه، وكل حاجة
كانت تمام
أنا:
انتي زي الفل والعيل اللي في بطنك بيقولك يا ماما اسمعي كلام الدكتور وليد
شربات:
هههههههه لا مش هسمع
أنا:
بقى كده روحت خطيت ايدي على بطنها وقولت سمعت يا استاذ مامتك اهي مش عايزة تسمع
كلامي
شربات:
يعني هو هيرضيه ان مامته تروح تتغدى مع واحد وجوزها لسه مسافر، افرض حد شافها
الناس هتقول عليها ايه
أنا:
اولا مامته مش بتعمل حاجة غلط واكيد الناس عارفة اخلاقها، ثانيا أنا مش هحلها
وهتغدى معاها غصب عنها، يلا قومي ظبطي هدومك علشان نمشى
شربات:
يعني انت مصمم بقى
أنا:
جدا، ومش متنازل عن الغدا معاكي
شربات:
حاضر يا دكتور، هعمل ايه أنا قصادك
اخدتها
ومشيت وروحنا مطعم سمك في طريقنا دخلنا المطعم وطلبت الاكل وقعدنا ناكل، وبعدما
اكلنا اخدتها كافيه جنب المطعم شربنا الشاي وبعدين قالتلي انها متاخرة وعايزة تروح
أنا:
يعني وراكي الديوان ياختي
شربات:
مش ورايا ديوان ولا حاجة بس خلاص اتغدينا وشربنا الشاي، اروح بقى
أنا:
خلاص ماشي يلا بينا
وصلت
شربات وبعدين روحت أنا البيت، عديت على بابا وماما زعلت جدا ان أمل مرات أخويا مش
موجودة تحت وسالت ماما، امال أمل فين منزلتش ولا ايه
ماما:
لا أمل مرات اخوك عندها غسيل، النهاردة
أنا:
ماشي، طب انتي عايزة حاجة أنا طالع
ماما:
لا استنى أنا مجهزة الغدى ليك من بدري
أنا:
لا أنا اتغديت سمك بره وتعبان جدا وعايز انام
................................
أميره
في المحل وعندها ضغط شغل والبنات مش مكفين كمية الشغل اللي عندها
أميره:
يا سيده احنا محتاجين معانا بنت تانية ولا اتنين
سيده:
أنا قولت ل إبتسام الكلام ده من يوم
إبتسام:
ما احنا عندنا تلاتة غيري وغير سيده وغيرك يا أميره هي مصاريف وخلاص
أميره:
يابنتي مصاريف ايه اللي بتتكلمي عليها، اللي هيشتغل ده هيوفرلك وقت وهيزود دخلك،
متبقيش حنوتية كده وماسكة في الدنيا ههههههه
إبتسام:
بقى كده يا أميره، ماشي ههههه
أميره:
أسماء، يا أسماء
أسماء:
ايوه ياست أميره
أميره:
هو أنا كام مرة اقولك شيلي السماعة دي من ودانك، محبكتش تسمعي اغاني وانتي شغالة،
روحي هاتيلي فوطة من برا، أسماء خرجت تجيب فوطة ودخلت المحل وقالت ل أميره في
واحدة بره لابس لبس شرطة ومعاه واحدة عايزينك
أميره:
حاضرة هخرج اشوف عايزين ايه دول.. خير يا انسة
- أنا الملازم أمجد ظابط شرطة،
ودي خطيبتي منى
أميره:
اهلا سهلا خير حضرتك
الضابط
أمجد: حضرتك احنا دخلتنا الاسبوع اللي بعد اللي جاي وكنت حابب ان محدش هيزوق
خطيبتي غيرك
أميره:
شرف ليا حضرتك وأنا عنيا ليك وليها
الضابط
أمجد: آه بس فيه مشكله
أميره:
مشكله ايه خير
الضابط
أمجد: هي مش هينفع تيجي هنا، حضرتك هتيجي البيت وتزوقيها
أميره:
بص حضرتك احنا شغلنا ديما بيكون في الكوافير لان فيه شغل تاني بيكون معانا، مش
هينفع نسيب الكوافير
الظابط:
حضرتك لو على الفلوس الرقم اللي هتطلبيه هتاخديه، ده غير عربية هتوديكي وتجيبك
مطرح ما انتي عايزة، واتمنى حضرتك تردي عليا في خلال يومين وده الكارت بتاعي
أميره
اخدت الكارت من الظابط وهو مشى مع خطيبته
إبتسام:
خير يا أميره ماله الظابط
أميره:
ده عريس واللي معاه عروسته ودخلته الاسبوع اللي جاي وعايزني أنا اللي ازوق عروستة
بس مش في المحل، اروحلها البيت
إبتسام:
وانتي قولتي ايه؟
أميره:
أنا رفضت بس هو اداني الكارت بتاعة وقالي انه هيديني اي مبلغ اطلبه وعربية توصلني
وترجعني
إبتسام:
طب كويس ماحنا بنروح اوقات شغل عرايس في بيوتهم
أميره:
آه بنروح بس لما بنكون عارفين مين دول
سيده:
طيب ما ده ظابط شرطة، ماظنش ان فيه حد اضمن من انك هتروحي لعروسة ظابط
أميره:
من هنا لبكره، يكون حلها الحلال، أنا طالعه اقعد مع ولاء شويه، أميره طلعت وسابت
البنات شغالين في الكوافير
أميره:
ازيك يا ولاء
ولاء:
تعالي ياختي اقعدي، اعملي كوباية قهوة ل أميره يا ليلى
ليلى:
حاضر بس هفرج الانسه على الفساتين اللي هناك واجي اعملها احلى قهوة
ولاء:
أنا نزلت من شويه علشان اقعد معاكي لقيت المحل زحمه وانتي كنتي مع واحدة فوق في غرفة
الملابس مرضتش اعطلكم
أميره:
آه النهاردة في ضغط شغل وأنا من الصبح واقفة على رجليا لما استويت
ولاء:
انتوا المفروض تشوفوا كام بنت تانين يشتغلوا معاكم
أميره:
ماما لسه قايلة الكلام ده ل إبتسام ولسيده
ولاء:
ايه الكرت اللي في ايدك ده
أميره
حكت ل ولاء على موضوع العروسة
ولاء:
وايه المشكله ما تروحي طالما فيها قرش حلو
أميره:
فكرك كده
ولاء:
آه طبعا روحي انتي اولى بالفلوس وده اكيد مبسوط يعني الفلوس هتكون كويسة
أميره:
خلاص بكره هتصل بيه وهبلغه اني موافقة واخد معايا إبتسام او سيده
ليلى:
اتفضلي القهوة يا أميره
أميره:
تسلم ايدك يا ليلى
ولاء:
أنا من رئي انك تسيبي إبتسام وسيده هنا المحل عندك محتاج البنات وغيابك انتي ذات
نفسة هياثر، انتي روحي، وسيبيهم هما يشوفوا شغل المحل
أميره:
عندك حق في دي، خلاص
تاني
يوم أميره اتصلت بالظابط امجد وقالت له انها موافقة وهو قالها خلاص وأنا هدي رقمك
لخطيبتي علشان هي اللي هتتواصل معاكي بعد كده
....................
تاني
يوم بعدما خلصت المستشفى صممت بردو اخرج مع شربات واتغدى معاها، كنت مصمم اني اكسر
اي حواجز بينا واقرب منها يوم عن يوم وفعلا حسيت ان شربات النهاردة وأنا بتغدي
معاها مش محرجة ولا مكسوفة زي امبارح، وكنا بنضحك وبنهزر وبعدما اتغدينا وصلتها
للمكان اللي متعودة تنزل فيه وبعدين طلعت على البيت وأنا نفسي اشوف أمل والمس
طيزها زي قبل كده وفعلا لما روحت البيت وروحت عند بابا كانت أمل عنده وبعدما قعدت
مع بابا شويه واطمنت عليه خرجت في الصالة وكانت أمل قاعدة على الكنبة بتطبق في
الهدوم بتاعتهم اللي جابتهم من المنشر
أنا:
عامله ايه يا مول
أمل:
كويسة يا وليد، انت عامل ايه في شغلك
أنا:
اهو ماشي الحال
أمل:
اعملك اكل؟
أنا:
ياريت لو كوباية شاي
أمل:
ليه انت اكلت في المستشفى ولا ايه
أنا:
آه أنا اكلت بره، امال محسن وعمار فين
أمل:
فوق في الشقة أنا لسه نازلة من عندهم غديتهم وغسلت المواعين
أنا:
تسلمى يا أمل
أمل:
ياعم على ايه، اما اقوم اعملك الشاي
أمل
قامت ودخلت المطبخ علقت على الشاي وأنا بعد منها بثواني روحت وراها المطبخ وعملت
نفس اللي عملته قبل كده، عديت من وراها ولزقت بزبي في طيزها ومليت كوباية الميه
وبعدين خرجت تاني بس ببطئ اكتر لدرجة اني وقفت ثواني وراها، وأنا لزق فيها وزبي
كان في نص طيزها، ولفت نظري انها حتى محاولتش تبعد طيزها عني، خرجت وأنا هايج على
الآخر، وهي عملت الشاي وجابته ليا، وأنا بشرب الشاي، بقولك ايه يا أمل لو مفيهاش
تعب ابقى اطلعي عندي الاوضة بتاعتي تضرب تقلب
أمل:
حاضر بكره هبقى اعملها..
أنا:
ياريت لو النهاردة وتغيري الملايات، معلش أنا عارف نفسي بتعبك
أمل:
حاضر يا وليد لما تنزل انت العيادة من عنيا هروقلك الاوضة، وبعدين مفيش تعب
الساعة
خمسة أميره في الفيلا نايمة لانها كانت سهرانه للصبح مع اصحابها ويدوب نامت ساعتين
وصحيت على صوت مامتها بتقولها انها هتمشى هي واخوها ملاك في زيارة عند عمه ملاك
وانهم هيقضوا اليوم عندها وبعدما صحيت معرفتش تنام تاني غير على الساعة تلاتة
العصر
سمير
جوز مامتها رجع من الشركة بدري لما عرف ان الفيلا فاضية ومفيهاش غير أميره والدادة
سعدية ودي على طول في المطبخ او بتروق في الفيلا، سمير راح الفيلا وكانت الدادة
سعدية بتنضف في الصالة
سعدية:
انت جيت بدري يعني يا استاذ سمير
سمير:
آه خلصت الشغل وحسيت نفسي مرهق شويه قولت اروح
سعدية:
طيب تؤمرني بحاجة
سمير:
ياريت لو فنجان قهوة تطلعهولي الاوضة بتاعتي
سعدية:
حاضر يا بيه
سمير
طلع الاوضة بتاعته وغير هدومة ولبس تيشرت وشورت وسعديه عملت القهوة وطلعتها اوضته
سعدية:
تؤمرني بحاجة تانية
سمير:
لا خلاص كده
سعدية
نزلت وسمير استنى لما اتاكد انها نزلت تحت وبعدما شرب فنجان القهوة دخل على مريم
اوضتها وهي نايمة، وكانت نايمه بقميص نوم اسود وكلوت تحت منه اسود شفاف، كانت
نايمة على بطنها وفاردة رجليها وكسها باين من شففان الكلوت، سمير قعد جنب مريم
وبقى بيتامل جمال جسمها وهي نايمة وكان بقالو فترة بسبب ضغوط الشغل وسفرة بره مصر
مجاش ناحيتها ولا مارس معاها الجنس، وكل ما كان يبقى ظروفة تسمح انه ينام معاها
كانت الظروف تمنعه يا مامتها موجودة يا ملاك ابنه في الفيلا وسمير ميعرفش ان مراته
وابنه وبنت مراته كلهم بيمارسو الجنس مع بعض، وكان متخيل انه هو بس اللي بيمارس
جنس المحارم مع مريم بنت مراته، عيونة بتاكل جسمها الملبن وكسها المنفوخ، ايده
راحت على وراكها ونزلت وهو بيحسس براحه اوووووي عليهم، مريم صحيت من النوم على
لمسات زوج مامتها
مريم:
عمو؟
سمير:
ايه الملبن ده
مريم:
ههههه انت جيت من الشغل امتى
سمير:
من شويه، لما عرفت ان الفيلا فاضية ومفيش غيرك مقدرتش افوت الفرصة دي
مريم:
طب اروح اغير ريقي باي حاجة
سمير:
انتي لسه هتغيري ريقك، انتي وحشاني اووي
أميره:
وانت كمان وحشني أوي ياعمو بس أنا كنت نايمة مش هينفع
سمير:
ليه بقى؟ انتي بوقك عسل حتى لو لسه قايمة من النوم
وراح
طالع فوق منها واخد شفايفها بين شفايفه
مريم:
ممممم براحه على شفايفي وجعتني
سمير:
أنا تعبان اوووووي وانتي وحشاني أوي أوي اوووووي
ايده
نزلت على بزازها وبقى بيفعص فيهم كانه ماسك عجينة في ايده، مريم ايدها راحت لزبه
وبقت عماله تدعك فيه، ايه ده زبك واقف اوووي كده ليه
سمير:
هو زبي بس، أنا جسمي كله مشتاقلك
مريم:
طب أنا عايزة امصه
سمير
نزل من على مريم وراح بجسمه ورا دماغها وقلع الشورت والبوكسر وبقى زبه فوق فوقها
مريم
مسكت زبه وشدته على بوقها، سمير طلع بزازها بره القميص ونزل يرضع حلماتها وهو
بيدعك في بزازها، وهي واخدة زبه في بوقها وشغالة مص فيه، سمير بقى عمال ينيكها في
بوقها وهي قافلة شفايفها على زبه وهو شغال يدخله ويطلعه وهاري بزازها تفعيص، شويه
سمير شال زبه من بوقها وراح بين فخادها وحط لسانه على كسها، أححححح، ايووووه
ايوووووه ياعموووووو
سمير:
كسك حلو أوي يا مريم
مريم:
كسي عاجبك اووي كده
سمير:
آآآآآه يا مريم عاجبني اووي
لسانه
دخل جوا كسها وبقى عمال يحركه لجوا ويطلعه وهي ماسكة راسه وعماله تطلع وتنزل بكسها
على لسانه، اااااااااااااه.... اااااااااه ياعمو، سمير قومي فلئسي يا مريم، مريم
قامت وراحت مفلئسة لعمها سمير وهو نزل فشخ طيزها بايده ودخل بلسانه وبقى بيحركه
على خرم طيزها وصوابعه بين شفرات كسها بيدعك، وهي بتحرك طيزها عليه زي الكلبة لما
بتكون طالبة تتناك، سمير حط صباعين في بوقة وبعدين حطهم على خرم طيز مريم وبقى
بيدخل صوابعه براحه وايده التانية بيدعك في كسها من تحت، ومريم هايجة وممحونه
وبتتاوه، اااااااحححححح مش قاااادرة ياعمووووو قوم دخل زبك في كسي، سمير قام ومسك
زبه وبقى عمال يمشيه على كس مريم، بين شفرات كسها ويطلعه لغاية خرم طيزها ويرجع
ينزل بين الشفرات، اااااااااااه دخله بقى، بجد مش قادرة، كسي موووولع اووووي، حط
الراس على فتحته كسها وبدات يدخله فيها، اااااااااااه جميل خالص جميل خالص، عمال
يدخل زبه ويسحبه وبزازها بتروح وتيجي وهي مدلدلة لتحت وصوابعه غارزة في لحم طيزها
من الجناب وشغال يدك زبه دك في كسها من ورا، مريم نامت على ضهرها وفتحت رجليها
وبايدها عماله تدعك في زنبورها، اااااااااااااه ياعمو، كسي موووولع اوووي، سمير
جاب المخدة الصغير وحطها تحت طيز مريم ورفع رجليها أوي لغاية ما كانت قربت توصل
لراسها وهي نايمة ومسك زبه وغرقة تفالة وحط زبه في خرم طيزها من تحت، ونام عليها
وبدا يضغط بجسمه على زبه وزبه بقى بيدخل فيها وسط اهااااتها وصرخاتها، بررراحه
برااااحة زبك تخين اوووووي، اااااااي، بجد مش قااااادرة، لكن سمير مكنش مهتم بصراخ
مريم وبقى عمال ينيكها في طيزها جامد وزبه بيدخل وبيخرج وكانت حاسة انه مدخل عمود
خرسانه في طيزها وموجوعة اوووي، بعد صراخ وبكاء مريم المتواصل سمير شال زبه وحطه
في كسها، آآآآآه ايوه كده ياعموووو، اااااااااااااه، فضل سمير ينيك في مريم لغاية
ما جاب لبنه في كسها، وفضل نايم فوق منها وزبه بينزل في اللبن ومريم ضماه في حضنها
وعماله تحضن فيه وبتوسه في شفايفه،
.... في منزل الدكتور ....
بعدما
خلصت شرب كوباية الشاي وطلبت من أمل مرات أخويا تطلع تروق الاوضة بتاعتي وقالت ليا
لما انزل العيادة هتروقها، مبقاش عندي أمل اني انيكها النهاردة، معرفش ليه كان
جوايا جرأة رهيبة وكنت مستعد اغتصبها حتى لو غصب عنها خصوصا اني عارف انها بتتخيل
حد بينكها وهي بتتناك من جوزها وكلام صاحبي الدكتور فوده لما سالته على اساس ان
صاحبي ومراته هما اللي بيتخيلوا حد معاهم، كلامه طمني واداني جرأة رهيبة، طلعت
وأنا مضايق ان أمل مش هتطلع غير بعدما انزل، دخلت شقتي ومحسن وعمار كانوا قاعدين
في الصالة مشغلين فيلم على التليفزيون وبيتفرجوا عليه وأول ما دخلت محسن قام جري
سلم عليا وقالي بابا ما تقول لعمار يخدني معاه لحسن مش راضي
أنا:
هو رايح فين
عمار:
هنخرج أنا وصحابي يابابا ومحسن مش هينفع يجي معانا
أنا:
مينفعش ليه؟
عمار:
يابابا ماهو مش كل خروجة محسن هيلزقلي
أنا:
طيب لو ماخدتش اخوك معاك مفيش خروج خالص
عمار:
يابابا مش كل مرة تقولي كده
أنا:
يعني اخوك هيخرج مع مين ان مكنش يخرج معاك؟
عمار:
يووووووه كل مرة كده يابابا، اتفضل ادخل البس يا زفت
أنا:
احترم نفسك ومتشتمش اخوك
محسن
دخل لبس هدومه وعمار اتصل بصحابه واتفقوا مع بعض على مكان يتقابلوا فيه وأنا دخلت
علشان انام، وأنا ممدد على السرير عمال افكر في اللي قريته في الشات اللي كان بين
عمار وبين بسمه وفي كلامهم مع بعض، بعد تقريبا نص ساعة سمعت تليفون ابني عمار
بيرن، أنا في بالي، ايه ده هو عمار لسه قاعد ولا نسي تليفونة، خرجت لقيت تليفون
عمار محطوط على الطرابيزة وهو نزل، شويه التليفون رن تاني مردتش ارد وسبته زي ماهو
في مكان وروحت الاوضة تاني وقبل ما اوصل لباب الاوضة معرفش ليه قولت اما ابص على
التليفون اشوف فيه ايه، وأنا عارف الباسورد بتاع التليفون لاني كنت منبه عليه قبل
كده انه لو عمل باسورد أنا معرفوش يبقى فيه حاجة غلط وكدة هاخد منه الفون خالص،
وفعلا جربت الباسورد لقيت التليفون فتح، اول حاجة فكرت فيها، المعرض فتشت في الصور
لقيت كل الصور اللي عنده لبسمه موجودة ومفيش اي جديد بينهم، قفلت الفون وقومت عملت
كوباية شاي ورجعت قعدت وأنا بشرب الشاي عمال ابص للفون، افتكرت تطبيق الواتس، فتحت
الفون تاني ودورت على الواتس، لقيت الواتس فتحته ولقيت آخر محادثة بينة وبين بسمه
امبارح بالليل على الساعة 4 الفجر، المحادثة كانت طويلة فضلت اطلع لغاية ما وصلت
لمحادثة من فترة طويلة وبقيت بنزل وأنا بقراء الكلام بينهم لغاية ما شفت الفضايح،
قولت في بالي عمار ما هيفتكر انه نسي الفون اكيد هيرجع وجاتلي فكرة اني افتح
الواتس بتاعة من عندي، عن طريق الواتس وايب، جبت تليفوني من الاوضة وفتحت متصفح
جوجل وكتبت في البحث واتس وايب، وجبت الصفحة العرض باصدار سطح المكتب، ظهرلي مربع
على شمال الشاشة، وفتحت الواتس على تليفون عمار ومن الاعدادات جبت واتس وايب، قربت
كاميرة تليفون عمار على المربع اللي ظهرلي في تليفون، وفتح عندي الواتس بتاع عمار،
رجعت تليفون عمار مكانه وأنا اخدت تليفوني ودخلت الاوضة بتاعتي وطفيت النور وقعدت
اقراء المحادثة اللي بينه وبين بسمه، وكانت المفاجئة التانية اللي مكنتش اتوقعها،
عمار بيمارس الجنس مع بنت عمه، جنس كامل، وحنان شافتهم وهما بيمارسو الجنس مع بعض
في الاوضة اللي فوق، كلام بسمه وهي بتساله هي مرات عمو حاجة وكانت بتحكي له عن
خوفها وعن منظرها الزباله لما حنان شافتهم عريانين وخايفه لتكون شافتهم وعمار
بينكها، وبقت بتتحايل عليه انه يكلمني علشان اخطبهاله، المفاجئه التانية في محادثة
من ضمن المحادثات
عمار:
حبيبتي انتي فين
بسمه:
أنا في الاوضة بتاعتي
عمار:
وحشتيني أوي ونفسي اقابلك فوق في عشنا
بسمه:
تاني ياعمار، مش هينفع طبعا، انت عايز حنان مرات عمي تشفونا تاني
عمار:
طيب أنا هتجنن عليكي وزبي مولع
بسمه:
وأنا كمان ياعمار هموت عليك بس اعمل ايه
عمار:
بسمه بقولك ايه واحنا مع بعض قبل ما حنان تطب علينا فاكره الكلام اللي كان بينا
وأنا بنيكك
بسمه:
كلام ايه؟ الكلام اللي قولناه كان كتير
عمار:
لما سالتك على مامتك لما بتبقى مع باباكي بتتخيل مين بينكها، فاكره
بسمه:
هههههههههه بس بقى عيب كده، دي ماما بردو
عمار:
يابت قولي بجد فاكره
بسمه:
آه فاكره، بس ليه؟
عمار:
انتي يومها قولت انها نفسها تتناك من بابا ومن السباك
بسمه:
آه ياحبيبي أنا قولت كده
عمار:
يعني هي فعلا نفسها في كده
بسمه:
بص يا عمار هو اللي أنا فهمته من كلام ماما وبابا انهم بيقولوا كده بس علشان يغيرو
وميحصلش ملل جنسي بينهم، لكن نفسها بجد معرفش
أنا
لما قريت الكلام ده معرفش ليه حسيت برغبة رهيبة في ممارسة الجنس وزبي وقف على
آخره، كملت قراية لغاية ما وصلت لمحادثة عمار كان بيمارس معاها الجنس الكتابي وجت
سيرة مامتها وقالت ان امها وهي بتمارس الجنس مع باباها كانت واقفة ورا الباب
وبتسمعهم، وسمعت مامتها بتسال ابوها وبتقولو انها حلمت ان عمو وليد اتحرش بيها في
المطبخ تحت عند مامته وهي بتعمل اكل، وباباها فضل يسالها وعملك ايه في الحلم يا
شرموطة، حكت له انه عمل نفسه بيشرب ميا وكان بيلزق فيها وبيحك زبه فيها، وهي سالته
لو اخوك عمل كده فيا بجد وانت عرفت ان ده حصل بجد هتعمل ايه
عمار:
وباباكي قالها ايه
بسمه:
قالها انه بيتمنى انها تتناك وتشبع كسها منه
عمار:
ااحااااااااا
بسمه:
كل ده تخيل بينهم ياعمار ماما عمرها ما تعمل كده ولا بابا أنا متاكدة
عمار:
طب ايه حكاية السباك بقى
بسمه:
انت عارف عمو سعيد السباك
ماما
حكت لبابا وقالت له في يوم جه يركب لينا صرف الغسالة وشافته بيهرش في زبه اللي كان
مدلدل وباين في البنطلون، ومن ساعتها وهي نفسها تتناك منه وبتقول ل بابا انها كانت
بتتعمد تلزق فيه وتغريه بطيزها وهو شغال في تركيب صرف الغسالة
عمار:
يعني ده حصل فعلا
بسمه:
لا طبعا كل ده بتهيج بابا وبتثيرو
بعدما
قريت كلام بسمه تاكدت ان أمل مرات أخويا زي ما قال صاحبي فوده انها عندها الرغبة فعلا
في انها تتناك من حد غير جوزها، والحد ده أنا والسباك، واللي صدمني جدا ان أخويا
الكبير، (معرص رسمي) وقررت اني لازم انيكها واشبع رغبتها ورغبتي طالما هو نفسه في
ده وهي نفسها في كده، قفلت تليفوني وأنا هايج مش عارف اعمل ايه حاسس بنار في زبي
فكرت انزل لحنان لكن لقيت نفسي في هند اكتر، اتصلت بهند وقولت ليها عايزك تجيلي
دلوقت العيادة زبي مولع نار وعايز انيك باي طريقة، هند قالت انها نص ساعة وهتبقى
في العيادة، وفعلا لبست هدومي ونزلت ومفيش نص ساعة هند كانت في العيادة، اخدت هند
في اوضة الكشف وعلى سرير الكشف نكت هند احلى نيك، وفقعتها زوبرين ورا بعض، فشخت
كسها وطيزها وشبعتها لبن، قعدت في مكتبي وهفني الشوق اولع سيجارة، اديت هند فلوس
علشان تشتري ليا علبة سجاير من بره، هند لبست هدومها وراحت جابتلي علبة السجاير
قعدت ولعت سيجارة شويه لقيت شربات بتتصل بيا وبتقولي الحقني يا دكتور أنا بموت
أنا:
في ايه يا شربات مالك
شربات:
وقعت يا دكتور وحاسة نفسي هموت
لبست
هدومي بسرعة وقولت لهند لو اتاخرت اعتذري للي حاجزين معايا حاله مستعجلة ولازم
امشى حالا
اخدت
عربية وأنا بتابع مع شربات بالتليفون، وصلت بيتها على العنوان اللي قالتلي عليه،
وكانت ساكنة في منطقة شعبية، اغلب البيوت اللي فيها قديمة وباين عليها اثار
الزمان، دخلت البيت وشربات كانت ساكنة في الدور الرابع، آخر دور، ضربت الجرس واخدت
بتاع عشر دقايق على ما شربات اتسندت ووصلت للباب وفتحتلي، دخلت وحطيت الشنطة
بتاعتي على طرابيزة جنب الباب وشلت شربات وسالتها على اوضتها، دخلتها الاوضة
ونيمتها على السرير، وخرجت جبت الشنطة من بره وبعدين دخلت على شربات، اول حاجة
اطمنت انها مش بتنزف وبعدها اطمنت على نبض الجنين وحركته في بطنها، ولما اطمنت
ابتسمت لشربات اللي كانت مرعوبة على اللي في بطنها
أنا:
نحمد ربنا ان الجنين بخير ومفهوش حاجة
شربات:
بجد يا دكتور
أنا:
هو الكلام ده فيه حاجة غير الجد
أنا
هديكي حقنة مسكنة وعايزك ترتاحي يومين تفضلي نايمة على ضهرك، هو ملكيش حد هنا يجي
يخدمك اليومين
شربات:
فيه اخت جوزي بس أنا مش حابة اضايق حد
أنا:
ماهو لازم حد يبقى جنبك
شربات:
أنا هتصرف يا دكتور، وبجد أنا متاسفة اني عطلتك وجبتك كده على ملا وشك
أنا:
بجد لو قولتي كده تاني هزعل، أنا اصلا بتلكك علشان اشوفك، قصدي اخدمك يعني
شربات:
بجد مش عارفة اقولك ايه
أنا:
متقوليش وعموما أنا بكره هعدي عليكي بعد المستشفى علشان اطمن عليكي وعايزك تتابعي
حركه الجنين كويس ولو حسيتي انه مش بيتحرك تتصلي بيا حالا وفي اي توقيت ماشي
شربات:
حاضر يا دكتور
أنا:
استاذن أنا بقى
بعدما
مشيت من عند شربات واطمنت عليها وعلى الجنين اخدت عربيتي ورجعت البيت، كانت الساعة
9 طلعت لقيت هند قفلت العيادة ومشيت، طلعت شقتي فتحت الباب ودخلت وقفلت الباب وجيت
ادخل الاوضة بتاعتي علشان اغير هدومي لفت نظري باب المعمل مفتوح، وافتكرت اني نسيت
اقفل الباب بالمفتاح وعرفت ان فيه حد دخل المعمل بتاعي، دخلت لقيت كل حاجة في
مكانها، لسه هخرج افتكرت التلاجة، فتحتها وبصيت على الشيكولاته، لقيت قالب ناقص من
قطعتين، قولت معقول عمار رجع علشان ياخد تليفونة وهو اللي اخد الشيكولاته من
التلاجة؟ خرجت من المعمل وأنا عمال افكر مين اللي ممكن يكون اخد الشيكولاته من
التلاجة، مفيش لحظات وسمعت صوت واطي جدا خارج من اوضة نومي، صوت تاوه ومحنة، مشيت
براحه وبصيت من خرم الباب شوفت أمل قاعدة على السرير ورجليها على الارض مفتوحة
ومدخله في كسها ايد الهون وبصباعها عماله تدعك في زنبورها وبزازها طالعه من
الجلبية اللي لابساها، فضلت ابص عليها وزبي وقف من الهيجان اللي بقيت فيه بسببها،
وعرفت ان اللي اكل الشيكولاته هي أمل، ومش قطعة واحدة، لا دول اتنين، يعني أمل بقت
عبارة عن بركان نار، قررت اني لازم افتح الباب عليها وفعلا قومت فاتح الباب مرة
واحدة، أمل قدامي قاعدة على السرير فاتحة رجليها وراجعة بضهرها لورا وحاطة ايد
الهون في كسها وكلوتها مرمي على الارض، عينها جت في عيني وحاله من الصدمة سيطرت
عليها ومش عارفة تعمل ايه، تشيل الهون من كسها، ولا تقفل رجليها وتخبي كسها ولا
تداري بزازها اللي طالعه بره الجلبية، قربت منها بخطوات ثابتة وعيونها عليا ومش
عارفة أنا ناوي على ايه، بقيت قدامها، نزلت على ركبي، ايدي راحت وباعدت بين فخادها
اللي كانت ضمتهم، فتحتهم، أمل مش بتتكلم ولا بتنطق ومذهولة من اللي بعمله وعلشان
الوضع اللي كانت فيه مكنتش عارفة تحدد ردة فعلها المفروض تكون ازي، وبايدي شلت
ايدها اللي خبت بيها كسها وايد الهون لسه راشقة فيه، مسكت الهون بايدي، وبقيت
بطلعه من كسها براحه جدا وعيني بتراقب عينها وتفاصيل وشها اللي كان لونة لون
الفرولة من شدة الاحراج، نزلت لمست كسها بشفايفي وبطرف لساني بقيت بلحس زنبورها
براحه أوي، أمل بدات تعض في شفايفها وهي مش مصدقة اللي بيحصل مني، لساني بيتحرك
براحه وبطئ على كسها وبين شفراته، اهات خفيفه بدات تخرج من صدرها وانين بين الضلوع
كنت حاسس بيه وبنبضات قلبها اللي بدات تتسارع وصوت انفاسها كان بيرن في وداني،
نزلت ايدي تحت كسها وطلعت ايد الهون وحطيته على الارض وروحت تاني بايدي على كسها
وتنيت صباعي الطويل ورحت مدخله في كسها، آآآآآآآآه، وشفايفي ماسكة زنبورها وعمال
امص فيه واعصره والحس العسل اللي بينزل من خرم كسها، أمل نامت على ضهرها ورفعت
رجليها متنيه على السرير وأنا بينهم بلساني اللي بيتحرك على كسها ومش راحمها، نزلت
بلساني على خرم طيزها وبقيت بحركه حركات دائرية وهي عماله تعصر وتفرك في حلمات
بزازها وبتطلع بوسطها وكسها لفوق علشان اطلع بلساني تاني من طيزها لكسها، قومت
وقفت وقلعت چاكت البدلة وقلعت القميص والفلنة وفكيت الحزام، ونزلت السوسته وقلعت البنطلون،
وقلعت البوكسر، وقربت منها ومسكتها من وسطها وشدتها لطرف السرير، رفعت جلبيتها
لفوق وفتحت رجليها وحطيت زبي على كسها وأمل حاطة ايديها على وشها بحرك زبي على
كسها (بين شفراته) كاني بنيكها، اااااااااااااه، بدات احط راس زبي على خرم كسها
وكنت بحط راس زبي جواها وارجع اشيلها تاني، وهي عماله تتاوه وتعض في شفايفها
وايدها عماله تفعص في بزازها وتعصر حلماتها، بدات اضغط بجسمي واحدة واحدة وبراحه
أوي، وزبي بيدخل جواها وبيتعمق في لحم كسها الدافي، آآآآآآآآه اووووووووف، دخلت
زبي بالكامل جوا كسها ونمت عليها بكامل جسمي وروحت لبزازها وابلساني بقيت بلحس
الحلمة وايدي بتفرك في الحلمة التانية، بدات اطلع بوسطي واسحب زبي، وارجع انزل
بزبي وادخله في كسها، وهي بتتاوه وايدها راحت ضماني وكاني عايزة تحس بزبي وهو
بينيك كسها، شويه شويه أمل بدات تسيب نفسها وتعبيراتها الصوتية والخوف راح وبدات
تتكلم معايا وأنا بنكها، آآآآآه يا وليد، اااااااااااه نكني اوووي نكني اووووي يا
وليد، بقيت عمال ازود في رتم النيك فيها واسرع من دخول زبي وخروجة من كسها،
وبزازها بتترجرج قدامي، قومت أمل ونيمتها على جنبها على طرف السرير وأنا وقفت على
الارض وراها ورفعت رجل وحطيت زبي في كسها من تحت وأنا ماسك رجليها بايدي، اااااااح
ااااااااااااح ايه الجمال ده، اووووووووف، يالهوووووي على زبك وحلاوته، فضلت انيك
في أمل بتاع عشر دقايق واهاتها مرجرجة الاوضة وبعدين قومتها ووقفت قدامي ولفيتها
وأنا حاضنها من ورا وراشق زبي في طيزها وايدي على بزازها عمال اقفش فيهم، وهي
شغالة تحك طيزها في زبي
أنا:
يخرب بيت طيزك يا أمل، ملبن
أمل:
نفسي تنكني في طيزي يا وليد
أنا:
بس كده دانا هخلي زبي يدخل في طيزك واخليكي تدوبي من جماله
روحت
للتسريحة وجبت علبة الكريم بتاعة الشعر واخدت منها بصباعي وحطيت على خرم طيزها
وحطيت على راس زبي، أمل فلئست وهي ماسكه زبي وحطته بين فلقة طيزها، على الخرم،
وأنا مسكتها من وسطها وحضنتها جامد وزبي مستعد للانزلاق في خرمها والغوص في طيزها،
لزقت فيها وبدات اصغط بزبي وادوس جامد لغاية ما زبي بدا يعدي ويدخل جواها، وأول ما
راس زبي دخلت جوا طيزها حسيت بشهقة خرجت من أمل، ااااااااه يالهوووووي على زبك،
حلوووووو اووووي وحنين اووووي على طيزي، نكني يا وليد، نكني اووووي اوووي
أنا:
حاسة بزبي في طيزك يا امولة
أمل:
آه يا وليد.. اااااااااااااااه
أنا:
هو أنا لما كنت بحك زبي في طيزك وانتي في المطبخ كنتي عارفة اني نفسي انيكك
أمل:
آآآآآه كنت حاسة وانت متعرفش انت عملت فيا ايه
أنا:
عملت فيكي ايه
أمل:
اااااااااااه، هيجتني وخليت طيزي بتفتح وتقفل ساعتها
أمل
بتقفل وبتفتح في طيزها على زبي، وأنا عمال انيك فيها ومرة واحدة حسيت بمتعة بتخرج
من جسمي كله وجسمي كله اتخشب وبقيت عمال اذوق زبي كله في طيزها وجبت لبني جواها،
وبعدما لبني كله نزل شلت زبي ولبست هدومي وخرجت، دخلت الحمام وخرجت كانت أمل نزلت
بسرعة قبل ما اخرج
تاني
يوم الساعة 7 كنت في المستشفى وروحت بلغت بغياب شربات علشان حصل عندها ظروف وطلبت
ممرضة غيرها، بعدما خلصت المستشفى اتصلت بشربات وقولت ليها اني جايلها في الطريق،
عديت قبل ما اروحلها اشتريت خمسة كيلو لحمه وشويه خضار ومستلزمات الطبيخ وبعدين
روحت البيت وضربت الجرس فتحتلي شربات وكان باين انها بقت احسن بكتير، دخلت وحطيت
الشنط على طرابيزة جنب الباب ولما شربات عرفت باللي جايبة فضلت تقولي ليه كده
ومكنش له لزوم وكلام من كده
أنا:
أنا مبحبش الكلام ده، المهم انتي عامله ايه النهاردة
شربات:
أنا النهاردة كويسة وبقيت تمام
أنا:
طب كويس، خدي كمان بكرة اجازة ولو حسيتي نفسك هتقدري تنزلي الشغل يبقى بعد بكره
شربات:
حاضر يا دكتور، تشرب ايه
أنا:
لا أنا همشى بقى وكويس اطمنت عليكي
شربات:
تمشى من غير ما تشرب حاجة، انت بتشتمنى بقى
أنا:
لا مقدرش طبعا انتي غالية عليا جدا ومقدرش على زعلك
شربات:
طب اعملك قهوة؟
أنا:
ماشي
شربات
اخدت الكياس ودخلتهم المطبخ وحطت اللحمه في التلاجة وبعدين رجعت بكوباية القهوة،
اول مرة اشوف شربات لابسه جلبيه بيتي، كانت جلبيه نص كوم واسع، ولحمها الأبيض باين
من تحت الباط والسنتيان الأسود باين، وطيزها قنبلة في الجلبية، وبزازها اوووووف
على انتفاخهم، كان نفسي اقوم ازنقها واغتصبها، قعدت شويه وبعدما شربت القهوة استاذنت
منها وقولت اني هعدي عليها بكرة في نفس الميعاد علشان اطمن عليها.
....................
أميره
كانت على تواصل مع العروسة منى خطيبة الظابط وكان اليوم ليلة دخله منى واتفقت مع
أميره ان هتجيلها عربية ملاكي الساعة 2 الضهر تاخدها من تحت البيت وهتوصلها لبيت
العروسة علشان تزوقها..
واميرة
كانت مظبطة مع سيده وابتسام انها مش هتيجي الكوافير النهاردة علشان هتروح تزوق
العروسة في بيتها، الساعة 2 بعدما أميره جهزت الشنطة وعدة الكوافير اللي هتاخدها
معاها وعلب المكياج واللذي منه جالها تليفون من السواق وقالها انه في انتظارها تحت
البيت، أميره نزلت والسواق اخد منها الشنطة وفتحلها باب العربية وطلع بيها على بيت
العروسة (في المقطم)، الساعة اتنين ونص بالظبط كان السواق وقف قدام بيت العروسة،
اللي كان متعلق فيه عيدان الانوار الملونة، وكان في استقبالها بنت صغيرة في عمر ال
18 اتفضلي يا مدام أميره العروسة فوق، أميره طلعت مع البنت ولفت نظرها وهي طالعه
ان مفيش ناس كتير زي ما المفروض يحصل، مفيش حد بتدل على ان البيت ده فيه فرح، طلعت
والخوف والقلق دخل صدرها، وفكرت انها ترجع لكن قرارها النهائي كان بمواصلة الصعود،
قبل ما توصل للدور اللي فيه العروسة بدات تسمع صوت اغاني، احساسها بالخوف قل
نسبيا، وصلت للشقة وكان بابها مفتوح وفيه ست في الاربيعين في انتظارها، اهلا مدام
أميره، أنا مامة العروسة
أميره:
الف مبروك وربنا يتمم بخير
بنتين
خرجوا من الاوضة ورحوا زغرطو وبنت منهم فتحت الباب وقالت المدام بتاعة الميكب
ارتست وصلت يامنى، اتفضلي يا مدام، أميره دخلت لقت العروسة قاعدة على السرير، قامت
وسلمت على أميره وبعدين أميره خرجت ليهم بره، وقالت ياريت ياجماعة محدش يدخل
علينا، أنا عايزة اخرج العروسة ليكم بعدما اخلص علشان تبقى مفاجئة ليكم ودخلت تاني
وقفلت الباب، شويه بنوتة من اللي كانوا قاعدين بره خبطت على الباب، أميره قامت
فتحت
- اتفضلي يا مدام دي شيكولاته
العروسة، من عادتنا في بلدنا ان اللي بتزوق العروسة لازم تاكل الشيكولاته قبل ما
تشتغل ولا تعمل اي حاجة
أميره:
حاضر يا حبيبتي وعقبال ما اكل شيكولاتك
أميره
عملت بكلام البنوتة واكلت الشيكولاته كلها وبدات تشتغل على العروسة، بعد مرور ساعة
بدات أميره تشعر بحاله هياج رهيبة في كل جسمها، كسها بينزل مياه شهوته وحلمات
بزازها انتصبت وبدات تحس بحركان في عروق بزازها وعايزة تفعص فيهم، العروسة بتراقب
ردود افعال أميره الارداية.. قالت العروسة: اووف الجو هنا حر اووي أنا هقعد بقميص
النوم، أميره ابتسمت ل منى يعني مفيش مشكله.. بعد نص ساعة عمل مفعول الشيكولاته في
جسم أميره!
.... بره الاوضة ....
مدحت
وصل الشقة وقابل الست اللي كانت عامله ام العروسة طلع ليها 200 جنيه وقالها انتي
كده دورك انتهى ونده على بنت من البنات اللي كانوا قاعدين ومراقبين الاوضة من فتحة
معمولة مخصوص
مدحت:
ايه الاخبار يا سناء
سناء:
الشيكولاته اشتغلت من بدري ودلوقت منى يوووه قصدي سوسن ماسكة أميره وبترضع في
بزازها
مدحت:
بجد، معنى كده ان الشيكولاته دي ليها مفعول السحر
سناء:
سحر وبس، دي أميره جوا جسمها كله عايز يتناك ههههههههه
مدحت:
اهم حاجة اتاكدتوا من ان الكاميرات اللي زارعينها في الاوضة شغالة
سناء:
ايوه يا مدحت الكاميرات بتسجل كل اللي بيحصل جوا من قبل ما تدخل
مدحت:
طيب حلو أوي
مدحت
طلع تليفونة ورن على هيثم اللي كان عامل دور امجد العريس وقالة اطلعلي دلوقت
هيثم
طلع..
سناء:
يا مدحت أميره وسوسن دلوقت عريانين ملط وشغالين لحس في اكساس بعض
مدحت:
اقلع يلا هدومك يا هيثم وادخل، عايزك تفشخها نيك
هيثم
قلع هدومه وفتح الباب على أميره وسوسن، أميره نايمة على ضهرها وفاتحة رجليها وسوسن
فوق منها 69 وكل واحدة فيهم ماسكة كس التانية بتاكله اكل، اول ما هيثم دخل الاوضة،
سوسن قعدت على أميره وشلت حركتها وهيثم دخل بين وراكها وراح لكسها وبقى عمال يلحس
فيه بلسانه، أميره كانت بتقاوم في البداية وبتحاول تبعد سوسن عنها لكن مع لحس هيثم
لكسها وبعبصة كسها بصوابعه، بدات غصب عنها، تسيب نفسها له يمكن النار اللي في
جسمها وكسها تبرد، هيثم مسك زبه وبقى عمال يضربة على كس أميره وسوسن لما حست ان
أميره مستسلمة رفعت جسمها ونزلت بكسها مرة تانية على شفايف أميره، أميره مسكت سوسن
من فخادها وبقت عماله تمص شفرات كسها وتمص في زنبورها وهيثم شغال نيك في كسها ورزع
زبه بكل قوتة فيها، شويه دخل السواق اللي جابها من البيت هو كمان عريان ملط وطلع
على السرير ووقف على ركبة بعدما خلي سوسن راحت الناحية التانية ل أميره وحط زبه
على بوقها، أميره مسكت زب السواق وبقت عماله تمص فيه زي الجعانه، فعلا أميره كانت
جعانه نيك وجسمها كله بيصرخ عايز يتناك، أميره واحد بينكها في كسها وبتمص زب
التاني وسوسن عماله ترضع في بزازها، هيثم شال زبه من كسها وخلاها تقوم وتفلئس له زي
الكلبة، بعدما أميره قامت وفلئست، جه من وراها ونزل على ركبة وفتح طيزها بايده
وبقى عمال يلحس خرم طيزها وكسها وهي ماسكة زب السواق بتمصه وبتلحس في بيضانه، هيثم
قام على ركبة بعدما شبع لحس في كس وطيز أميره وراح ماسك زبه ورشقة في كسها،
آآآآآآآآه اوووووووووف، والسواق ماسكها من شعرها ومدخله زبه في بوقها وعمال يدخل
زبه ويخرجه وكانه بينكها، شويه وهيثم بدل مع السواق والسواق راح مدخل زبه في طيزها
وسوسن نامت تحتها وهي مفلئسة ودخلت بين وراكها وهي ماسكها من طيزها ورافعة راسها
بتلحس كسها والسواق عامل ينكها ومشبعها نيك في خرم طيزها، واهاتها مزلزلة الاوضة،
هيثم نام على ضهره وطلب من أميره تقعد بضهرها على زبه وتاخدة في طيزها، اميره قامت
وراحت قاعدة عليه واخدت زبه في طيزها، هيثم شدها لورا علشان ترجع بضهرها علشان
السواق يدخل زبه في كسها، وفعلا السواق دخل بين فخادها وهو ماسك زبه وراح مدخله في
كسها، واميرة بقت زي السندوتش، قاعدة على زب هيثم ووخداه في طيزها، والسواق شغال
نيك في كسها، وسوسن بترضع في بزازها، بعدما فشخوها نيك، جابو لبنهم على جسمها، بعد
نجاح الخطة سوسن وهيثم والسواق لبسو هدومهم ونزلوا وسابو أميره اللي كانت مش مصدقة
اللي حصل فيها ومش مستوعبة هو ايه اللي حصلها، وازاي الشهوة الجنسية اتفجرت فيها
مرة واحدة بالشكل ده وبقت عماله تبكي وكانها كانت بتحلم، والغريب انها لسه هايجة
ومش قادرة تتحكم في كسها، بعد تلت ساعة من حاله الذهول أميره قامت لبست هدومها
ولما خرجت ملقتش حد خالص في الصالة، وفوجئت بخروج مدحت من الاوضة المجاورة وهو
مبتسم
مدحت:
ازيك يا مدام أميره
أميره:
مدحت؟ هو، انت اللي....
مدحت:
آه أنا ال.... وعايز اقولك على حاجة كل اللي حصل في الاوضة متسجل صوت وصورة، لو
ولاء عرفت باللي عملناه فيكي هفضحك
أميره:
طب ليه، أنا عملت ليك ايه
مدحت:
ليه ده هتعرفيه، هبقى ابعتلك كل المطلوب منك على الواتس
بعدما
أميره مشيت مدحت رن على عفاف اللي كانت راكبة عربيتها ورايحة لمدحت
مدحت:
انتي فين يا عفاف
عفاف:
عشر دقايق بالكتير ربع ساعة وهكون عندك، ايه الاخبار طمني
مدحت:
اطمنك ايه بس، الشيكولاته دي طلعت حكاية والدكتور وليد لازم باي شكل وباي طريقة
يكون معانا
عفاف:
يعني أميره اتناكت بمزاجها
مدحت:
اتناكت بس، دي اتعمل عليها حفلة، أنا بعتلك الفيديو على الواتس
عفاف:
بجد؟ ولا اخدت بالي، خلاص هشوفة
بعد
ربع ساعة عفاف كانت وصلت لشقة مدحت اللي في المقطم، وعفاف ليها شقة في نفس العمارة
ونفس الدور، شقتها قصاد شقة مدحت، عفاف بعدما سلمت على مدحت وقعدت معاه شغلت
الفيديو ومكنتش مصدقة التاثير الرهيب بتاع الشيكولاته
عفاف:
طيب احنا دلوقت المفروض هنعمل ايه
مدحت:
أنا اديت ل أميره مبلغ 5000 وقولت ليها ده حقك انتي المفروض كنتي جاية شغل وتزويق
عروسة وصحابك في الكوافير اكيد عارفين انك هترجعي بفلوس
عفاف:
وهي قالت ايه
مدحت:
الطبيعي انها مصدومة من اللي عملته وكانت بتعيط وكانت رافضة تاخد الفلوس بس أنا
ماسكها من ايدها اللي بتوجعها يا تسمع كلامي وتقول حاضر يا هفضحها
عفاف:
ماهي كده هتروح ل ولاء وتحكي ليها اللي حصل
مدحت:
عملت حسابي وهددتها لو قالت هفضحها، وأنا بعتت ليها الفيديو على الواتس وظهر قدامي
انها شافت الفيديو
عفاف:
طب هتعمل ايه مع الدكتور
مدحت:
ده بقى هيكون عليكي، متنسيش اننا عارفين عنه مصايب
عفاف:
واذا رفض؟
مدحت:
بسيطة هحبسة انتي ناسية احنا نعرف مين في البلد
................
أميره
وصلت البيت الساعة خمسة ومردتش تروح الكوافير وكانت أحلام بنتها مع الست روايح،
أميره اول ما دخلت شقتها راحت اوضتها ورمت نفسها على سريرها وبقت عماله تعيط وهي
بتفتكر اللي حصلها، وكمان بعدما شافت نفسها في الفيديو اللي مبين ان كل حاجة تمت
بناء على رغبتها ورضاها، والفيديو ده لو نزل على النت واخوها شافه ممكن يقتلها
المرة دي خصوصا ان كان ليها سابقة واخوها سامحها بعد سنين لما عرف انها اجبرت
وكانت مظلومة وغصب عنها، أميره مش عارفة تعمل ايه في المصيبة دي، خصوصا انها عارفة
ان مدحت مدور شبكة دعارة وان ولاء من ضمن الشبكة دي
الساعة
11 بالليل إبتسام اتصلت بأميرة
أميره:
ايوه يا إبتسام
إبتسام:
ايه يابنتي انتي لسه مجتيش
أميره:
لا أنا روحت
إبتسام:
روحتى؟ امال متصلتيش ليه؟ طب أحلام بنتك معانا في الكوافير
أميره:
طيب ابقى هاتيها يا إبتسام معلش أنا مش هقدر انزل تاني
إبتسام
قفلت الكوافير مع البنات وابتسام جابت أحلام وطلعت
أحلام:
ايه يا ماما كنتي فين من الصبح
أميره:
كنت في شغل يا حبيبتي
إبتسام:
اخبار الشغلة دي ايه، قرفتها كانت حلوة ولا
أميره:
سكت ومردتش عليها وكانت الدموع خلاص هتنزل من عينها لكنها تمالكت نفسها
إبتسام:
ايه يابنتي سرحتى في ايه
أميره:
ايه، بتقولي ايه يا إبتسام
إبتسام:
مالك؟ في حد ضايقك هناك؟
أميره:
لا خالص
أحلام:
ماما أنا جعانه
أميره:
حاضر هقوم اعملك اكل
أميره
راحت المطبخ علشان تعمل اكل ل أحلام بنتها وابتسام راحت وراها المطبخ علشان تفهم
في ايه
إبتسام:
ما تنطقي يابنتي في ايه
أميره:
عايزة تعرفي فيه ايه، أنا اتعملي كمين يا إبتسام ومكنش فيه عروسة ولا زفت
إبتسام:
كمين ايه؟
أميره:
بصي شوفي الفيديو ده وانتي تعرفي
إبتسام
اخدت التليفون من أميره وبقت عماله تتفرج وحطت ايدها على وشها
إبتسام:
ايه ده يا أميره
أميره:
أنا مش فاهمة...
أميره
خرجت بالاكل ل أحلام وابتسام خرجت وراها، أميره مقدرتش تمنع دموعها وبقت عماله
تحكي ل إبتسام من لحظة دخولها للبيت لغاية ما حست برغبتها الجنسية الرهيبة ومش
عارفة لغاية دلوقت ده حصل ازاي
إبتسام:
اكيد هما اللي عملو ده بس ازاي مش عارفة؟
أميره:
المصيبة يا إبتسام ان مدحت عامل شبكة للدعارة وأنا متاكدة انه عايز يضمني فيها،
إبتسام: يا نهار اسود، وانتي عرفتي منين
أميره
حكت ل إبتسام كل اللي قالتة ولاء ليها
إبتسام:
يعني ولاء شريكة ليهم في اللي عملوه وكانت عارفة
أميره:
لا ولاء متعرفش حاجة لان مدحت هددني لو قولت ل ولاء هيفضحني اكيد هي مش عارفة
إبتسام:
طب وبعدين انتي هتعملي ايه
أميره:
مش عارفة يا إبتسام وحاسة نفوخي هيتشل من التفكير
.........................
تاني
يوم بعدما خلصت المستشفى روحت ل شربات بيتها علشان اطمن عليها، واطمنت عليها وكشفت
تاني على الجنين اللي في بطنها وبقت تمام مفيهاش اي حاجة ولما جيت امشى حلفت عليا
اني لازم اتغدى معاها وادوق عمل ايديها، قعدت واتغديت فعلا وبعدين مشيت من عندها
روحت البيت، عديت على بابا وكانت بسمه قاعدة في الصالة بتتفرج على التليفزيون
أنا:
ازيك يا بسمه
بسمه:
الحمد لله، ازيك انت ياعمو
أنا:
كويس، مامتك فين
بسمه:
طلعت فوق تجيب حاجة ونازلة
دخلت
قعدت مع الحاج والحاجة شويه وبعدين طلعت ومكنتش أمل لسه نزلت، روحت طالع شقتي،
وأنا طالع على السلم قدام شقة حنان لقيت أمل نازلة على السلم وأول ما شافتني كانت
عايزة ترجع تاني وتطلع ووشها محطوط في الارض
أنا:
ايه يا امول، مفيش ازيك
أمل:
ازيك يا وليد
أنا:
بقولك ايه أنا عايز اتكلم معاكي في موضوع كده
أمل:
موضوع ايه
أنا:
مش هينفع هنا، عايزك كمان ساعة كده في العيادة
أمل:
بصوت واطي وهي خايفه حنان مرات أخويا فريد تسمعنى، مش هينفع يا وليد
أنا:
طب مستني منك رنة لما ينفع، بس النهاردة قبل ما افتح العيادة
أمل:
مش هينفع خالص
أنا:
لا هينفع
أمل
نزلت وهي بتشوح بايدها وتعبير عن خوفها تتفضح، بعدما تاكدت ان أمل نزلت ضربت جرس
حنان اللي فتحتلي بقميص نوم ابيض خفيف وباين على وشها انها تعبانه
أنا:
دخلت وقفلت الباب ورايا وقولتلها ايه مالك يا حنان شكلك تعبانه كده ليه
حنان:
مش عارفة شكلي واخدة برد في معدتي من الصبح عماله ارجع وحاسة بغممان نفس كده
أنا:
برقت بعيني، انتي بتتكلمي بجد
حنان:
ايوه بتكلم بجد
أنا:
الدورة عندك مظبوطة
حنان:
بقالها شهرين مجتش وكنت كل ما افتكرك اسالك انسى
أنا:
طب أنا بكره اجازه من المستشفى عايزك الصبح بدري قبل ما تفطري تنزليلي العيادة
حنان:
ياعم أنا هاخد اي حاجة للبرد
أنا:
اوعي تاخدي اي علاج غير لما اكشف عليكي وروحت واخدها في حضني وأنا فرحان من جوايا
وحاسس ان العلاج جاب نتيجة
أنا:
أنا هروح اغير هدومي وانزلك علشان انتي وحشاني أوي
طلعت
شقتي لبست ترنج ونزلت ضربت الجرس فتحتلي حنان، اول ما حنان قفلت الباب روحت واخدها
في حضني اووي وايدي بتملس على طيزها وشفايفي بتبوس كل حته فيها وتحت رقبتها
وشفايفها وخدودها
حنان:
هو أنا وحشاك أوي كده
أنا:
اوووي اوووي
حنان
راحت ضماني عليها أوي وقالت وأنا مبقتش بتصور حياتي من غيرك، اخدتها من ايدها
ودخلت اوضة نومها، وروحت نايكها احلى نيكة شبعت من كسها وبزازها وطيزها وهي شبعت
نيك من زبي، وبعدما خلصنا نيك خرجت قعدت في الصالة وهي عملت ليا كوباية شاي
أنا:
بس على فكرة أنا زعلان منك
حنان:
ليه بس ربنا ما يجيب زعل بينا
أنا:
علشان انتي عرفتي ان عمار ابني بيقابل بسمه فوق وقفشتيهم وهما بيمارسوا الجنس
ومعرفتنيش
حنان:
يا نهار اسود، وانت عرفت ده منين
أنا:
اهو عرفت وخلاص
حنان:
وعرفت ايه تاني؟؟
أنا:
هو فيه حاجة تاني
حنان:
لا لا مقصدش اقصد ان مفيش حاجة بتستخبى عليك
أنا:
لا كل الحكاية ان عمار نسي تليفونه ونزل، وأنا قاعد التليفون بتاعه جالة اشعار،
لقيت بسمه بتكلمه وعرفت كل حاجة من كلامها
حنان:
أنا كنت هقولك بس مكنتش عارفة اقولك ازاي خصوصا ان البنت مفتوحة
أنا:
مانا عرفت وأنا ناوي اكلم ابوها واخطبها وفي ظرف سنة اكون مجوزهم
حنان:
ياريت يا وليد البت ممكن تتفضح لو حد تاني اتقدملها
شربت
الشاي وطلعت شقتي، وقعدت مع عمار وكلمته اني عايز اخطبلة بسمه بنت أخويا، وعمار
فرح جدا وقالي انه بيحبها ونفسه يتجوزها
أنا:
خلاص أنا هبقى اشوف باباها واتكلم معاه
تاني
يوم الصبح بعدما تاكدت ان أخويا فريد نزل شغلة اتصلت بحنان وقولت ليها تلبس
وتقابلني في العيادة، نزلت واستنيت حنان لغاية ما نزلتلي العيادة
حنان:
أنا مش عارفة انت مكبر الموضوع ليه
أنا:
خدي بس دي وادخلي الحمام عايزك تتصايري عليها
حنان:
ايه ده يا وليد؟ ده اختبار حمل، هو أنا ممكن اكون حامل وحطت ايدها على بوقها وهي
هتتجن من الفرحة
أنا:
خدي بس واملنا في ربنا انه يفرحنا
حنان
اخدت اختبار الحمل ودخلت الحمام وخرجت وهي ماسكة الاختبار وهي هتموت من الفرحة،
لدرجة انها مش قادرة تاخد نفسها، اخدت منها الاختبار وبصيت فيه وعرفت انها حامل
فعلا
أنا:
مبروووك يا حنان انتي حامل
حنان:
دموعها وضحك هستيري انتابها وأنا عمال اهديها
أنا:
هنحتاج بقى نعمل تحليل دم كمان
حنان:
أنا هروح اعمله دلوقت حالا ومش راجعة غير ونتيجة التحليل في ايدي
حنان
اخدت منى الروشتة ونزلت على اقرب معمل تحليل جنبنا، ورجعت بعد ساعتين وهي جايبة
نتيجة التحليل، اخدت منها ورقة الفحص وبصيت فيها وهي بتراقب شفايفي هتقول ايه
أنا:
مبروك ياقلبي انتي حامل
حنان:
يبارك فيك يا احلى واجمل واشطر دكتور في الدنيا وبقت عماله تعيط وأنا اخدتها في
حضني، وبقت عمال اطبطب عليها واقولها حتى في الفرح لازم نبكي
حنان:
أنا مش مصدقة يا وليد اني اخيرا هبقى ام، اوعا اكون بحلم يا وليد، طب اقرصني
اضربني اعمل فيا اي حاجة، روحت واخد شفايفها بين شفايفي وبقيت بمصهم وبعدين قولت
ليها ايه كده صدقتي انك صاحية
حنان:
راحت مزغرطة صحت البيت كله وأمل مرات أخويا نزلت جري علشان تشوف في ايه وأمي من
تحت ندهت مين بيزغرط يا ولاد
أنا:
حنان حامل يا ماما
ماما:
حنان حامل، انت بتتكلم جد يا وليد
أنا:
آه يا ماما حنان حامل
وأمل
اخدت حنان في حضنها وضمتها في صدرها وباركت ليها.. حنان طلعت شقتها وأنا مسكت أمل
من ايدها قبل ما تطلع
أنا:
يعني امبارح نفضتيلي
أمل:
مانا قولت ليك مش هينفع دلوقت
أنا:
ليا كلام معاكي بعدين دلوقت مش هينفع
مفيش
ساعة أخويا فريد جه جري بعدما مراته اتصلت بيه وبلغته، فريد فضل يشكرني وهو مش
مصدق وعيونه مليان بالدموع، اخدته في حضني وقولت له الف مبروك يا خويا، فريد حلف
انه ل يدبح عجل بمناسبة ان ربنا رزقة ومراته حملت، وفعلا سابني وطلع لمراته قعد
معاها شويه وراح نازل يشتري العجل
بالليل
كان أخويا جاب العجل في عربية نقل، والجزرين جم ودبحو العجل ووزعنا اللحمه بتاعته،
وحنان وبسمه وأمل كانوا عند بابا بيطبخوا اللحمه وأنا واخويا فريد وشريف قاعدين
مبسوطين بانبساط فريد وفرحانين لفرحه، واحنا قاعدين فتحت مع أخويا شريف موضوع
خطوبة بنته بسمه ل عمار ابني، واخويا شريف فرح جدا وقالي ان بسمه وعمار اولادنا
وانه بيتمنى انه يجوزها لعمار، وشريف خرج كلم أمل مراته وبسمه بنته ورجع بعد شويه
قالي وكمان البنت وأمل امها موافقين، دخلنا فرحنا بابا كمان بخبر خطوبة بسمه على
عمار واتفقنا ان الخطوبة هتكون بعد شهر، أمل وحنان بقوا بيزغرطو والفرحة عمت
البيت، فرحة حمل حنان، وفرحة خطوبة بسمه على عمار.
....................
فات
اسبوعين وفي خلال الاسبوعين دول نمت مع أمل مرات أخويا ومع حنان اكتر ماكنت بنام
مع مراتي وهي عايشة، وبصراحه كل واحدة فيهم كان ليها متعتها الخاصة على السرير،
وقابلت شيري مرتين في العيادة وفي المرة التالتة حنان مرات أخويا كانت واقفة
بالصدفة في البلكونة وشافت هند وهي ماشية وشيري جت بعد منها بعشر دقايق، حنان مش
غبية لما شافت هند ماشية المفروض ان العيادة تكون قفلت، ودخول شيري البيت في
التوقيت ده بالليل في معناه انها رايحة العيادة خصوصا ان ده بيت عيلة ومفيش حد
هتروحلة غير العيادة، حنان شكت ونزلت براحه على السلم بعد دخولها بنص ساعة او
اكتر، وسمعت صوت اهات شيري من ورا الباب المقفول علينا، وبدات نيران الغيرة تقيد
في حنان، لكن لان جوزها كان فوق طلعت على طول ولما جوزها سالها روحتى فين قالت له
انها لمحت ناس داخلة البيت ولما نزلت ملقتش حد، تاني يوم بعد رجوعي من المستشفى
ولما طلعت لقيت حنان مستنياني على باب شقتها وأول ما شافتني طلبت منى ادخل علشان
عيزاني في موضوع وأول ما دخلت مسكت في خناقي وطلبت منى اني امشى عدل وانها عارفة
اني بمارس الجنس مع الستات بعد ميعاد العيادة في العيادة وانها مش حرماني من حاجة
وانها بتحبني وبتغير عليا، ودي كانت اول مرة اعرف فيها ان حنان بتحبني وبتغير عليا
بجد، حاولت افهم حنان اني مش بعمل علاقات لكنها قالتلي على موصفات شيري وانها سمعت
صوت اهاتها وانها واحدة شرموطة، بعدما اخدت الطريحة من حنان طلعت شقتي ودخلت
الاوضة بتاعتي وغيرت هدومي جالي تليفون
أنا:
الو، ايوه مين حضرتك، عفاف؟ اااه آه افتكرتك
عفاف:
ازيك يا دكتور
أنا:
تمام، خير؟
عفاف:
خير يا دكتور بس كنت عايزة حضرتك كده في موضوع مهم
أنا:
موضوع؟ مش فاهم
عفاف:
طيب حضرتك فاضي نتكلم شويه في اي مكان عام، مكالمة التليفون مش هتنفع
أنا:
للاسف أنا لسه راجع من المستشفى وهريح شويه علشان عندي العيادة ماانتي عارفة
عفاف:
آه عارفة بس حضرتك أنا محتاجة اقابلك ضروري واوعدك مش هنتاخر
أنا:
طب ممكن اعرف الموضوع اللي عيزاني فيه بخصوص ايه
عفاف:
بخصوص الشيكولاته الجنسية اللي حضرتك...
سكت
ومقدرتش انطق.. وجه في بالي اليوم اللي كنت سكران فيه يوم الحفلة، وعرفت ان اللعب
خلاص ابتدء
أنا:
آه فهمت وعارف انتي عيزاني في ايه
عفاف:
فهمت وعارف؟
أنا:
ايوه فهمت وعارف لاني مش غبي
عموما
أنا هلبس وهنزل اقابلك في كافيه، اللي في المعادي، رجعت لبست هدومي تاني ونزلت
روحت الكافيه وبعد تلت ساعة عفاف وصلت
عفاف:
أنا اسفة اتاخرت عليك
أنا:
ولا يهمك
عفاف:
طلبت حاجة تشربها ولا اطلبلك معايا
أنا:
لا أنا شربت
عفاف
طلبت قهوة وبعدين قالت قولي بقى انت بتقول انك فاهم كل حاجة، ياريت علشان تسهل
عليا الكلام
أنا:
لا أنا احب اسمع منك انتي عايزة ايه منى او بمعنى اصح، الاستاذ مدحت عايز ايه
عفاف:
يااااه دانت فاهم فعلا بقى
أنا:
اكيد، والفضل يرجع ليوم الحفلة اللي كانت في شقة ولاء، فاكره، الخمرة وحفلة الجنس
اللي اتعملت علينا وعلى شلة البنات بتوع الكوافير، اظن فيه واحدة منهم اسمها أميره
عفاف:
دانت كده وفرت عليا كلام كتير جدا
أنا:
والمطلوب منى ايه؟
عفاف:
حضرتك تبقى معانا والشيكولاته هنشتريها منك، نقول القطعة ب 100جنيه
لا
نخليها 200 جنيه للقطعة الواحدة
أنا:
مين بقى قالك اني لسه عندي او هعملها تاني
عفاف:
ااه يبقى السعر مش عاجبك، طيب شوف تكلفتها ايه واحنا نشوف تستحق كام فوق سعر
التكلفة
أنا:
أنا معنديش شيكولاته للبيع يا مدام عفاف
عفاف:
آآآآآه ماشي طب نقول 500 جنيه للقطعة الواحدة
أنا:
حضرتك 500 جنيه لقطعة شيكولاته تكلفتها متكملش 15 جنيه، مش شايفه انه رقم خيالي
وخصوصا اني ممكن اوافق واعملكم رقم رهيب
عفاف:
قد ما تقدر تعمل اعمل، الشيكولاته دي احنا هنعرف نسوقها وهنعرف نجيب من وراها قد
تمنها مرتين
أنا:
ده كده الموضوع اكبر مما كان في تخيلي ودماغي
عفاف:
مش مهم عندنا انت تتخيل ايه المهم انك متقولش لا، علشان كلمة لا دي هتزعلنا
أنا:
طب اسمحيلي اقولك لا، ومطرح ما تحطوا راسكم حطوا رجليكم
عفاف:
كده ماشي، مفيش مشكله
بس
ممكن اسالك سؤال
أنا:
اتفضلي
عفاف:
اخبار حنان مرات اخوك ايه، وراحت موطية وشاورت ليا علشان انزل بدماغي ليها علشان
تقولي كلام بصوت واطي، ياتري لسه بتديها الشيكولاته وبتنكها؟ طب اخبار هند اللي
شغالة معاك في العيادة، أنا هديك فرصة اسبوع تفكر، ولما تقرر انك تقولي موافق،
تتصل بيا.. سلام.
فضلت
قاعد مكاني ومش لاقي كلمة اقولها ولا عارف المفروض اقول ايه، لاني في مصيبة
بالفعل، طول الطريق وأنا راكب عربيتي عمال افكر في كلام عفاف، وبعدين قولت في
بالي، مانا عامل علاقة مع ولاء ونمت معاها اكتر من خمس مرات وبقى فيه بينا صداقة
قوية، ليه عفاف هي اللي كلمتني وأنا عارف ان ولاء الوحيدة اللي كانت عارفة لما كنت
سكران معاها، طلعت تليفوني واتصلت ب ولاء لكن جرس ومحدش رد، روحت البيت وأنا حاسس
اني خلاص هتفضح ومش عارف اخد اي قرار، روحت البيت وطلعت شقتي وحاولت انام لكني
معرفتش.
........................
بعد
اسبوعين كاملين مكنش حد كلم أميرة في حاجة وهي شغالة في الكوافير جاتلها رسالة على
الواتس من مدحت بيطلب منها انه عايز يقابلها الساعة 9 في مكان كتبلها اسمه قريب
منها، أميره سابت الزبونة اللي كانت شغالة معاها وندهت على سيده وقالت تعالي مكاني
وخرجت من المحل وهي بتنفخ ومش عارفة تعمل ايه، إبتسام لاحظت ان أميره وشها اتغير،
إبتسام خرجت وراها علشان تشوف مالها، واميرة ادتها التليفون وورتها الرسالة اللي
جاتلها من مدحت
إبتسام:
ده كده هيبتدي الابتزاز بقى
أميره:
أنا مش عارفة اعمل ايه ولا اتصرف ازاي
إبتسام:
للاسف مفيش قدامك غير انك تقابليه، الفيديو اللي ماسكة عليكي ده مصيبة ولو اتنشر
على النت هتبقى فضيحة
الساعة
8:45 دقيقة أميره طلعت لبست هدومها في غرفة تبديل الملابس وراحت المكان اللي
متفقين يتقابلوا فيه، هناك قابلت مدحت على طرابيزة قاعدة ومنتظرها ومعاه عفاف
أميره:
مساء الخير
مدحت
/ عفاف: مساء النور
مدحت:
كويس انك جيتي في الميعاد، من الواضح انك منضبطة
عفاف:
أميره ذكية وعارفة انها مستحيل ست
أميره:
ممكن نقصر على بعض وتقولوا عايزين منى ايه
مدحت:
عايزينك معانا، تحت طوعنا
وبدات
عفاف تشرح ل أميره المطلوب منها، وانها هتتبلغ باي طلعه قبل منها، يعني مش هيقولوا
ليها اطلعي دلوقت
أميره:
مكنتش عارفه تقول ايه، ولا قادرة ترفض او توافق لكنها مجبرة انها توافق علشان
متتفضحش
عفاف:
اعملي حسابك بعد يومين الساعة 11 بالليل هتكوني متواجدة في غرفة 502 وخدمة الاوتيل
هيكون عندهم خبر
أميره:
طيب ممكن استاذن أنا
مدحت:
تستاذني تروحي فين، هو أنا مليش نفس ادوق
عفاف:
هههههههه معلش يا أميره ده البوص بتاعنا ولازم نبسطة
مدحت:
شوفي هتشربي ايه علشان هنروح أنا وانتي شقة المقطم نقضي السهرة هناك وبعدين هرجعك
بعربيتي
عفاف:
ماشية معاك هتقضي ليلة لبن
مدحت:
مانتي جاية معانا، هي السهرة تحلى من غيرك ياعفاف
عفاف:
ايه يا أميره مش بتتكلمي ليه
أميره:
هتكلم اقول ايه، ما انتوا.. ودموعها نزلت منها غصب عنها
مدحت:
لا يا أميره أنا مش عايزك تعيطي، انتي مش اول مرة هتعملي ده، ولا ايه
عفاف:
خلاص يا مدحت، أميره مقلتش لا
أميره
مغلوبة على امرها وراحت مع مدحت وعفاف شقة المقطم وقضوا ليلة حمرا ثلاثية بين مدحت
وعفاف واميرة وبعد نهاية السهرة عفاف وصلت أميره لغاية شقتها اللي في المعادي.
تاني
يوم أميره مرحتش المحل ولا نزلت من شقتها وسيدة وابتسام اتصلوا بيها علشان يطمنوا
عليها لكنها قالت انها تعبانه ومش هتنزل، لكن إبتسام كان عارفة سبب عدم نزول
أميره، وكلمتها على الساعة تلاتة بعد الضهر، وعرفت من أميره انها مارست الجنس مع
مدحت وعفاف غصب عنها وانهم طلبوا منها تروح لزبون في الاوتيل اللي شغالة فيه بعد
يومين
.................................
بعد
ثلاث ايام عفاف بعتتلي رسالة على الواتس بتفكرني بالمهلة، كنت في الوقت ده مع
شربات بتغدى أنا وهي في مطعم فراخ مشهور اول ما شفت الرسالة وشي اتغير وبان عليا
اني مضايق
شربات:
مالك يا دكتور
أنا:
أبدا مفيش
شربات:
لا فيه انت جالك رسالة وبعدما شفتها لون وشك اتغير
أنا:
لا خالص بس فيه مشكله كده وأنا هحلها
شربات:
روق كده طيب ومفيش مشكله ملهاش حل
أنا:
عندك حق يا شربات، بقولك ايه انتي عمرك ما شفتي العيادة بتاعتي
شربات:
الحقيقة لا
أنا:
طب ايه رئيك اخدك معايا افرجك على العيادة
شربات:
دلوقت يا دكتور وليد
أنا:
ايوه دلوقت، الساعة اربعة بعد العصر هو أنا هوديكي الفجر، يلا بينا، اخدت شربات
العيادة وكنت مقرر اني هنيك شربات النهاردة يعني هنيكها، وصلت العيادة أنا وشربات
وبعدما دخلنا العيادة قولت ليها هسيبك خمس دقايق هطلع بس الشقة ونازل
طلعت
الشقة جبت قطعة شيكولاته ونزلت، وأنا بفرج شربات على العيادة حطيت الشيكولاته في
درج المكتب من غير ماتاخد بالها وعملت نفسي لسه بطلع الشيكولاته، وعزمت عليها
وسبتها وروحت عملت كوبايتين شاي لينا وبعدما خرجت شربات قالت هشرب الشاي ازاي بعدما
اكلت شيكولاته
أنا:
خلاص يا شربات اشرب أنا الكوبايتين
شربات:
هههههههه بالف هنا
قعدت
احاول ااخر شربات على قد ما اقدر على ما مفعول الشيكولاته يشتغل.. بعد شويه حسيت
ان الشيكولاته بدات تشتغل وحسيت انها بتتلبون وبتتمنيك قدامي
أنا:
ايه رئيك بقى اكشف عليكي دلوقت بما انك اول مرة تزوريني في العيادة
شربات:
ايه يا دكتور هي العيادة مش شغالة ولا ايه ومصدقت لقيت زبونة هههههه
أنا:
ههههههه ممكن يكون كده
شربات:
لا ان كان كده هطلع اكشف طبعا
أنا:
طب يلا روحي ورا الشماعة دي اقلعي
شربات:
هههههههه لا يا دكتور هكشف سونار مش كشف يدوي
أنا:
يلا بقى اخلصي هو أنا يعني اول مرة اشوفه هههههههه
شربات:
تؤ تؤ مش رايحة
أنا:
يلا بقى لحسن احلف اني اشيلك غصب عنك
شربات:
لا لا وعلى ايه، خلاص هروح ورا الشماعة
شربات
راحت ورا الشماعة وقلعت الكلوت وأنا خرجت قفلت باب العيادة من جوا ورجعت ليها كانت
طلعت على السرير ونامت على ضهرها دخلت وسحبت كرسي الكشف وأنا ماسك كسها بقيت عمال
ادعب زنبورها بطرف صباعي
أنا:
الا قوليلي يا شربات صحيح، هو جوزك بيقاوم الجمال ده ازاي
شربات:
هههههههه مالك يا دكتور
أنا:
أنا بتكلم بجد على فكرة، أنا لو مكان جوزك كل يوم هنام معاكي وروحت مدخل صباعي
براحه في كسها
شربات:
آه، طيب كويس انك مش جوزي، كنت هكفيك منين صحة ههههههه
أنا
بصوت واطي جدا يكاد يكون تمتمة، يخرب بيت كسك
شربات:
بتقول ايه يا دكتور؟
أنا:
لا ولا حاجة وروحت مدخل صباعين جوا كسها
شربات:
آآآآآآآآآه، هو انت كده بتكشف؟ هههههههه
أنا:
ايوه بكشف، بس كشف دقيق شويه وروحت مقرب من كسها ورفعت رجليها لفوق اووووي وبوست
كسها
شربات:
آآآآآآآآآه احلى كشف ده ولا ايه
أنا:
احلى كشف ل احلى كس وطلعت لساني وبقيت بمشيه على كسها من بره وبلحسه برااااااحة
اووووي
شربات:
آآآآآآآآآه براحه يادوك، براحه على كسي آآآآآآآآآه
أنا:
تعرفي أنا من زمان وأنا بحلم باللحظة اللي لساني يلمس كسك
شربات:
أنا كمان من فترة وأنا بتمنى انك تتجراء كده ااااااااوووووف
نزلت
بلساني على خرم طيزها وبقيت عمال الحس في خرمها وصوابعي داخله جوا كسها وعمال انيك
فيها بصوابعي وهي بتتاوه
شربات:
تعالا ارضعلي بزازي يا دوك، حاسة فيهم ناااااااااررررر
قومت
من على كس شربات وطلعت لبزازها قلعتها البلوزة والچيبة خالص وكانت لابسة قميص نوم
فسدقي حملاتة رفيعة جدة وبطنها ظاهرة أوي انها حامل، طلعت بزازها من القميص وبقيت
عمال امص أوي في حلمات بزها اللي كانوا تخان ولونهم بني غامق، وايدي عماله تفعص في
لحم بزازها المنفوخين وايدها على راسي عماله تضمني على بزازها وصوابع ايدها بين
خصلات شعري، بعدما شبعت مص في حلمات بزاز شربات وتفعيص وتقفيش طلبت منها تفلئس
وتسند بايدها على السرير، شربات وقفت وفلئست وأنا جيت حاضنها من ورا وزبي دخل بين
فلقة طيزها، وحضنتها وبقيت ماسك في بزازها وعمال ادخل زبي بين فلقتها واخبطة في
كسها، آآآآآآآآآه جميييييييل اووووووووي، مسكت زبي وباعدت فردة طيزها عن بعضها
وحطيت زبي على فتحته كسها من ورا وروحت مدخل زبي جواها، وبقيت عمال انيك في كسها
من ورا وهي عماله تتاوه واهاتها ولعتني، آآآآآآآآه جميل جميل يا وليد، آآآآآآآآه
ايوه ايوه حلوووو اووووي، حاسة بزبك واصل لبطني يا وليد آآآآآآآآآه
أنا:
انتي جامدة اوووي يا شربات، يابخت جوزك بيكي
شربات:
وانت زبك اجمد من زبه اااااااااوووووووف
طلعت
شربات على السرير ورفعتها بعدما حطيت المخدة تحت ضهرها في اول طيزها وقومت مدخل
زبي في كسها، وبقيت شغال بزبي كاني بعزف مقطوعة موسيقية، آآآآآآآآآه، ياجمالك يا
دكتور، نكني اوووووي نكني يا وليد..
أنا:
انيكك فين يا شربات ها
شربات:
في كسي يا وليد، نكني في كسي
فضلت
انيك شربات اكتر من عشر دقايق وبعدين قامت وقالتلي عايزة اقعد على زبك وانت نايم
طلعت
على السرير ونمت وشربات طلعت وشها في وشي وهي ماسكة زبي بايدها وراحت قاعدة عليه
براحه لغاية ما بقى كله جوا كسها، قعدت عليه وراحت جايلي بشفايفها وفضلت تبوس فيا
وتمص في لساني، وأنا ماسكها من بزاها وعمال افرك في حلماتها، اااااي برااااحة يا
وليد، وجعتني.. شربات بقت عماله ترجع لورا وزبي كله جواها وهي قاعدة عليه وتروح
لقدام، وأنا عمال افعص في بزازها، شويه وبقت بتتحرك حركات دائرية بكسها على زبي،
وبعدين بقت بتطلع وتنزل عليه لغاية ما لبني انفجر من زبي جوا كسها، شربات فضلت
قاعدة على زبي ولبني بينزل في كسها وهي عماله تمص في شفايفي وترضعهم، بعدما خلصنا
وقومت لبست هدومي، قولت ل شربات ان ده اسعد يوم في عمري وهي قالت ان بقالها اكتر
من شهر بتتمنى انها تقعد على زبي، وانها معجبة جدا بيا، وصلت شربات لغاية بيتها
ولما رجعت كانت الساعة داخلة على ستة المغرب، وأنا طالع على السلم قابلت أمل نازلة
عند ماما وعرفت منها ان عمار اخد بسمه وراحوا السينما واخدو معاهم محسن، طلعت
الشقة وأنا حاسس نفسي تعبان ومرهق جدا يدوب قلعت هدومي وقولت اخد دش دافي يفك جسمي
لقيت جرس الباب بيضرب، خرجت وأنا عريان من الحمام وقولت مين
أمل:
من ورا الباب أنا يا وليد افتح
فتحت
الباب وأمل دخلت وأنا عريان زي ما أمي ولدتني
أمل:
ههههههه انت قالع كده ليه، بتعمل ايه جوا
أنا:
هكون بعمل ايه يعني أنا كنت لسه هاخد دش دافي انتي ضربتي الجرس
أمل:
طيب تعالا اما ادعكلك ضهرك
أنا:
تدعكيلي ضهري؟ انتي طالعه ليه يا أمل
أمل:
عايز الحق اصلك وحشتني أوي وأنا قولت فرصة العيال مش موجودين وأنا نفسي نقعد شويه
براحتنا
أنا:
ماشي بس مش ضروري حكاية تدعكيلي ضهري دي هههههه
أمل:
وحياتك عندي ل ادعكلك ضهرك..
أمل
راحت قالعه الجلبية بتاعتها ودخلت ورايا الحمام بقميص نوم ابيض فوق الركبة، دخلت
تحت الدش وأمل وقفت ورايا وفي ايدها الليفه والشامبو ودعكت ضهري بالشامبو وبدات
بالليفه تعمل رغاااوي وايدها طالعه نازلة على ضهري وعلى صدري، برغم اني كنت لسه
نايك شربات مفيش ساعة الا ان لمسات أمل لجسمي مع زفلطة الشامبوا بدات احس بالاثاره
وزبي راح واقف، أمل قلعت ملط وراحت حضناني من ورا وايده ماسكة زبه والرغاوي شبه
مغطياه وبقت عماله تروح وتيجي بايدها على زبي، وبتحك كسها فيا من ورا، لفيت وبقى
وشي ناحية وشها ومسكت أنا كمان علبة الشامبوه ونزلت على جسمها، وبقيت بحسس بايدي
على جسمها وعلى بزازها وهي ماسكة زبي وحطاه بين وراكها وتحت كسها وبتيجي عليا
بكسها علشان زبي يحك فيها، ايدي راحت على طيزها المقنبرة وبقيت عمال احسس عليهم
وأنا بحك زبي في كسها، أمل ذقتني لتحت الدوش علشان المياه تنزل على جسمي وتشيل
الرغاوي ونزلت على ركبها تحت زبي، واخدته في بوقها وبدات تمص وترضع راس زبي وأنا
ساند ضهري على سراميك الحيطة، نزلت بلسانها على زبي وعروقة لغاية ما وصلت ل بيضاني
اللي كانت في حاله انسياب تام، وبدات تمص بيضاني وتشفطهم جوا بوقها، بعدما شبعت مص
ورضاعة في زبي روحت مقعدها على قعدة الحمام وفتحت رجليها اللي سندت كل رجل على
حيطة ودخلت أنا ل احلى كس في الدنيا واحلى زنبور، نزلت على ركبي وبقيت عمال ابوس
كسها بشفايفي وايدها عماله تلعب في شعري، وتتاوه، قربت وانفاسي بتخبط في كسها،
ولساني خرج من بين شفايفي ولمس كسها المتوهج، آآآآآآآآآه يا وليد، من اول فتحه كسه
لزنبورها بلحس بطرف لساني وأنا فاتح شفراته بصوابعي، نزلت بلساني ودخلته جوا كسها
وهي هاجت اووي وراحت دايسه بايدها على راسي، ااااااحححححح، آآآآآآآآآه مش
قااااااادرة، كسي مولع اوووووووي يا وليد، قومتها وخليتها واقفة وحطت رجل على قعدة
الحمام وجيت من وراها وأنا ماسك زبي وروحت حطيته على اول كسها وبقيت عمال امشيه
بين الشفرات، وهي لفت بوشها ومسكتني من رقبتي واخدت شفايفي بين شفايفها وبقت عماله
تبوسني وتمص في شفايفي وأنا بحرك راس زبي على كسها، وبعدين حطيته على فتحة كسها
وروحت مدخل زبي، اااااااااووووف يالهوووووي على الحلاوووووة والجمااااااال،
آآآآآآآآآه، زبك حلو اووووووي، عمال انيك كس أمل واحنا واقفين وانزل بوسطي وارجع
ارفع زبي لجوا كسها وهي بتتاوه من شدة المتعة، شلت زبي من كسها ولفيت بيها، وبقينا
تحت الدوش والمياه بيتنزل بين جسمي وجسمها، وهي ساندة بايدها على الحيطة، مسكت
علبة الشامبوه ونزلت على ايدي شويه ودعت زبي ونزلت على خرم طيزها وهي مفلئسة،
ومسكت زبي وبقيت عمال امشيه بين فلقة طيزها وعلى خرمها، وبعدين حطيت الراس على
الخرم ولزقت فيها اوووي وزبي بدا ينزلق لداخل طيزها بكل نعومة وزفلطة، وايدي راحت لبزازها
المدلدلة وأنا لازق فيها من ورا وزبي محشور في طيزها، وبقيت براحه أوي عمال اذوق
زبي لجواها وارجع اسحبة براحه وأمل ممحونه وبتتشرمط ااااااااح، طيزي طيزي
اوووووووف
أنا:
مالها طيزك يا امولة، هااا، مش عاجبها زبي؟
أمل:
يالهوووي زبك مولع طيزي اووي يا وليد، نكني براااحة آآآآآه، نكني بشويش
اااااااحححح
فضلت
انيك أمل في طيزها لغاية ما حسيت ان طيزها بقت واسعة اووي
شلت
زبي وهي قعدت على الارض وأنا حطيت زبي بين بزازها وحطت شامبو عليه علشان يكون
مزفلط بين بزازها، وبقيت عمال انيك أمل في بزاها وهي كل شويه تغرق زبي تفافة علشان
يكون مزفلط اكتر مع الشامبو، لغاية ما حسيت نفسي خلاص هجبهم، أمل مسكت زبي وفضلت
تدعكة لغاية ما جبت لبني على بزازها، خرجنا من الحمام وكاننا عرسان لسه في شهر
عسلهم وخرجنا عريانين ملط شويه وأمل راحت لبست هدومها وأنا كمان لبست هدومي وأمل
قالتلي كلمة قبل ما انزل عمري ما هنساها، ياريتك انت اللي كنت جوزي!
.................................
مريم
وشيري وملاك قاعدين في النادي شويه وهما قاعدين عفاف ومدحت عدوا عليهم كانهم
معديين بالصدفة
مدحت:
ايه الصدفة السعيدة دي مدام شيري ومدام مريم
شيري:
اهلا استاذ مدحت، اهلا مدام عفاف
مريم
بتبص لمامتها وبتسخر منها بينها وبين نفسها لانها عارفة ان مدحت فاشخها نيك
مريم:
ازيك يا مدحت، ازيك ياعفاف
عفاف
/ مدحت: تمام في نعمه
عفاف:
ازيك يا ملاك
ملاك:
تمام الحمدلله ازيك انتي يا مدام عفاف
عفاف:
ايه مش ناوي تتجوز وتفرحنا بيك
شيري:
أنا نفسي افرح بيه وافرح ب مريم كمان
مدحت:
آه صحيح يا مريم مش هنفرح بيكي قريب
مريم:
أنا مش بفكر في الجواز بعد المرحوم جوزي
عفاف:
ياستي الحي ابقى من الميت
شيري:
قوليلها ياختي
ملاك:
أنا عن اذنكم هروح اتمشى شويه
عفاف:
خدني معاك يا ملاك اتمشى شويه
ملاك
قام وعفاف قامت تتمشى معاه
عفاف:
ملاك أنا عايزة اتكلم معاك في حاجة كده بيني وبينك
ملاك:
كلام بيني وبينك؟ خير
عفاف:
بص أنا عارفة انك عارف ان فيه علاقة بينك وبين مامتك شيري
ملاك:
انتي بتقولي ايه
عفاف:
ملاك أنا عارفة كمان انك بتنيك اختك وبتنيك مامتك، مامتك لما بتشرب او بتشم بتقول
كل حاجة، وأنا عارفة انك بتستمتع
ملاك:
أنا مش عارف انتي ازاي تسمحي لنفسك تتكلمي كده
عفاف:
يعني انت مش بتنيك مامتك ولا اختك؟
ملاك:
أنا أنا..
عفاف:
ملاك أنا عارفة ان متعتك انك تشوف مامتك واختك وهما بيتناكوا وأنا عايزة امتعك،
ايه رئيك؟
ملاك:
يعني ايه
عفاف:
يعني ايه دي نتكلم فيها لما تجيلي بالليل الساعة 10 في العنوان ده، أنا هستناك في
شقتي في المقطم، وهسهرك سهرة عمرك ما هتنساها
ملاك
اخد الورقة اللي فيها عنوان شقة عفاف ورقم تليفونها وعفاف قالت انها هتروح تقعد مع
مامته واخته شويه وهتمشى هي ومدحت، عفاف رجعت قعدت مع مريم وشيري وغمزت لمدحت
وشويه مدحت استاذن ومشى هو وعفاف.
بالليل
الساعة 9 ملاك لبس هدومه واخد عربيته وطلع على عنوان عفاف لان الموضوع اثارة وهو
بيتخيل انه هيشوف اخته وهي بتتناك وهيشوف مامته وهي بتاخد زب مدحت في كسها
ملاك
وصل العنوان وبص على الورقة وشاف رقم العمارة وفضل يلف بالعربية لغاية ما وصل قدام
العمارة، ركن عربيته واتصل بعفاف وقالت له اطلع
طلع
للشقة ولسه هيضرب الجرس الباب اتفتح، واحدة لابسة قميص نوم احمر مطرز بالاسود من
الصدر وحملاته رفيعة سودا..
ملاك:
مدام عفاف موجودة
- انت ملاك؟
ملاك:
ايوه
- اتفضل، ليلتنا فل وضحكت ضحكة
كلها مرقعة
ملاك
دخل لقي عفاف قاعدة في الصالة ولابسة قميص نوم ابيض قاعدة على الكنبة وممدة رجليها
على الطرابيزة اللي قدامها وفخادها الملبن كلها بايين
عفاف:
اتفضل يا ملاك
ملاك
دخل وسلم على عفاف
عفاف:
سوسن هاتي ازازة الوسكي وطبق الحشيش والسجاير من جوا
منورني
يا ملاك، الليلة هتكون ليلة من ليالي العمر ليك
ملاك:
انتي قولتي هتخليني اشوف مريم أختي وماما وهما بيتناكو
عفاف:
ايوه، وحياتك لخليك تشوفهم وهما بيتناكوا وبيتعمل عليهم حفلة من رجالة زي الوحوش،
بس خلي الكلام ده شويه كده
سوسن
جابت ازازة الوسكي والتلج والكاسات ورجعت جابت طبق الحشيش المتبغ بالسجاير وجابت
ورق البفرة وقعدت على الارض تحت رجل عفاف
عفاف:
اعرفك ب سوسن، مزة انما ايه جامدة وهتنسيك اسمك الليلة
ملاك:
بصراحه من ناحية جامدة فهي جامدة آخر حاجة، بس طبعا انتي كمان جامدة
عفاف:
هههههههههه انت ايه عشمان فيا أنا كمان
ملاك:
ياسلام، ده يبقى يوم المنى
طيب
اشرب الكاس ده علشان الكلام يحلو
قومي
يابت شغلي اغنية حلوة وارقصي لمعرصنا ملاك
سوسن
قامت شغلت اغاني واتحزمت وبقت بترقص وعفاف بتلف سجاير الحشيش، وقالت لملاك
بص
بقى يا ملاك وركز معايا، أنا مستنية بس كده حاجة في دماغي تحصل، لو حصل اللي في
دماغي هتصل بيك واظبط معاك ازاي نخلي اختك مريم تتناك وتتكيف وهي مبسوطة
ملاك:
مش فاهم
عفاف:
افهمك، فيه شيكولاته جاية من بره مصر شيكولاته جنسية للستات، اول ما الواحدة
تاكلها بتهيج وبتكون عايز تتناك باي طريقة، اول ما الشيكولاته دي تبقى في ايدي
هديك قطعة تخلي اختك مريم تاكلها بس اهم حاجة لما تاكلها تكون في المكان اللي
هقولك عليه ساعتها
ملاك:
هو فيه شيكولاته كده اصلا
عفاف:
آه فيه وقريب هتبقى معانا، اشرب الكاس ده بقى وولع السيجارة دي
فضلت
عفاف تشرب ملاك وسوسن بترقصلة لغاية ما ملاك عمل دماغ عنب، وبعدين سوسن راحت شدت
ملاك واخدته اوضة النوم وعفاف دخلت بالكاميرة وبدات سوسن بتقلع ملاك كل هدومه،
بعدما ملاك بقى عريان ملط، سوسن زقتة على السرير ونيمته على ضهرة
سوسن
نزلت على الارض ومشيت على ايدها ورجليها لغاية ما وصلت للسرير وتحت رجل ملاك، طلعت
وهي ساندة على رجليه لغاية ما وصلت لزبه وبلسانه راحت لبيضانه وبقت بتلحس في
بيضانه طلوووع لغاية راس زبه.. نزووول لبيضانه وايدها بتتحرك من بطنة لغاية صدره
ونزلت بلسانها لتحت بيضانه، وايدها بترفع رجليه لفووووووق، وعفاف بتصور كل اللي
بتعمله سوسن وبتعمل زوم على لسان سوسن وعلى وش ملاك اللي كان في دنيا غير الدنيا،
لسان سوسن فضل ينزل ينزل لغاية ما وصل لخرم طيزه، ملاك اول ما لسان سوسن بقى
بيتحرك على خرم طيزه ايده راحت لحمات بزازه وبقى عمال بيفرك فيهم، رفعت رجليه على
اخرهم وملاك مسكهم بايده علشان تاخد راحتها في لحس خرم طيزه، سوسن مسكت زبه وبقت
عماله تدعك فيه ولسانه عمال رايح جاي لحس في خرمه، شويه سوسن بقت عماله بصباعة
تداعب خرم طيزه من بره وشغالة مص في زبه ولحس في بيضانه
ملاك:
آآآآآآآآآه دخلي صباعك في طيزي آآآآآآآآآه
عفاف
حطت الكاميرة على طرابيزة قدام السرير وظبطت الكاميره وفتحت دورج التسريحة وجاب زب
صناعي وقلعت هدومها وطلعت على السرير، وطلعت فوق ملاك 69 ونزلت بكسها على شفايف
ملاك اللي طلع لسانه وبقى بيلحس في كسها ويمص في شفرات كسها وهي مسكت الزب وبقت
عماله تحركه على خرم طيزه وسوسن ماسكة زبه بايدها بتدعك فيه، سوسن اخدت الزب من
عفاف وبدات تدخله في طيز ملاك وعفاف لفت بجسمها وهي ماسكة زب ملاك وظبطته على كسها
وبدات تقعد عليه واحدة واحدة
ملاك
زبه كان في كامل انتصابه وسوسن مدخله الزب في طيزه وهو بينيك عفاف، سوسن فشخت طيز
ملاك وعفاف عماله تقوم وتقعد على زبه، شويه سوسن فلئست وملاك جه من وراها وراح
مدخل زبه في كسها من ورا، وعفاف من وراه عماله تضربه على طيزه
سوسن:
آآآآآآآآآه نكني يا متنااااااك، نكني يا خوووول.. آآآآآآآآآه
عفاف
فتحت طيز ملاك وهو بينيك سوسن وراحت مدخله الزب في طيزه وبقت عماله تدخل الزب على
الآخر جوا طيزه وشغالة تضربة وسوسن بتتاوه تحته آآآآآآآآآه نكني يابن
المتنااااااااكة نيك نيك ااااااااححححححح
عفاف
طلعت فوق سوسن 69 ونزلت بكسها على لسان سوسن وملاك شغال ينيك في سوسن، شويه عفاف
نامت على بطنها وقالت لملاك قوم يابن الشرموطة نكني في طيزي
ملاك
قام وفتح رجل عفاف ودخل زبه في كسك وبقى عمال ينكها بقوة، أححححح، زبك جامد يا
متنااااااك، زبك جامد اوووووي يابن الوسخة.. اوووووووووف، سوسن عماله تمص وترضع في
بزاز عفاف، ملاك طلع زبه من كس عفاف وفضل يدعك فيه لغاية ماجاب لبنه على بطنها، بعد
ساعة عفاف وسوسن، مسكوا ملاك فشخوه تاني بالزب الصناعي وصوروه وبعد ليلة طويلة من
نيك في طيز ملاك، لبس هدومه ونزل ووعدهم انه هيكون خدام تحت رجليهم!
..................
أميره
مراحتش الاوتيل في الميعاد اللي كانوا قايلين عليه لان عفاف كانت اتصلت بيها وقالت
ان السهرة بتاعتها اتاجلت وانها هتروح في نفس الميعاد بالليل بس بعد يومين كمان
وفعلا بعد يومين كمان في الميعاد المحدد أميره كانت في الاوتيل وراحت لخدمة
الاوتيل وقالت ان عندها ميعاد في غرفة 502
- آه يا فندم فعلا فيه ميعاد
واستاذ مدحت بلغني وحضرته منتظرك في الغرفة فوق.. ياعم احمد اطلع مع المدام غرفة
502
أميره
طلعت مع الراجل ل غرفة 502، وكان في انتظارها مدحت وراجل سعودي، مدحت عرفهم ببعض
واستاذن من السعودي وراح نازل، واميرة عارفة هتعمل ايه وايه المطلوب منها لانها مش
اول مرة تشتغل الشغلانه دي بس المرة دي على عينها، أميره دخلت الاوضة كانت لابسة
عباية تحت جيبة جينز قصيرة فوق الركبة وباضي وردي وقلعت الطرحة وخرجت، كان فيه في
الصالة طرابيزه مليانه بالمزه واللوز والفسدق وزجاجتين شامبنيا، أميره قعدت جنب
الرجل السعودي وبدات تقنع نفسها تاخد الموضوع بالبساطة والرضا، فضلت تشرب هي
والراجل السعودي اللي كان اسمه فهد العنتبلي، بعدما أميره قضت السهرة مع السعودي
وانبسط منها وهي ماشية كتبلها شيك ب خمس الف جنيه دول خاصين بيها بعيد عن حساب
مدحت اللي متفق معاه عليه، وبعدما روحت البيت مدحت اتصل عليها وبلغها انها نجحت في
اول مهمة وان ليها كده عنده 1000جنيه تمن الليلة.
......................
مرت
الايام والمهلة اللي وخدها خلصت وكنت مقرر انه مهما حصل مش هوافق اني اورط نفسي في
العمل مع مدحت وعفاف وولاء وانهم مهما هددوني مش هوافق وكنت متخيل ان الموضوع مش
يكون اكتر من كونه تهديد
الساعة
9 مساءا ولاء جتلي العيادة علشان تكشف ولانها بقالها فترة لا بتشوفني ولا بنتكلم
فون زي الأول، مع العلم ان ولاء متعرفش حاجة عن التهديد اللي وصلني من عفاف
ورغبتهم في انضامي ليهم، لكني كنت متخيل ومقتنع مئة بالمئة ان ولاء هي اللي ذاقة
عليا عفاف ومدحت.. ولاء دخلت مساء الخير يا وليد
أنا:
مساء النور يا مدام ولاء
ولاء
بصت ليا باستغراب علشان بكلمها رسمي
أنا:
خير بتشتكي من ايه
ولاء:
في ايه يا وليد؟ مالك رخم كده ليه
أنا:
مفيش، مش حضرتك جاية علشان تكشفي
ولاء:
لا جاية علشان اشوفك، مالك بقى
أنا:
وده بجد بقى ولا استعباط
ولاء:
وليد متعصبنيش، مالك؟
أنا:
على اساس انك مش ذاقة عليا عفاف صاحبتك والبيه بتاعكم اللي اسمه مدحت
ولاء:
أنا مش فاهمة تقصد ذقاهم دي معناها ايه
أنا:
بقولك ايه هتصيعي عليا وتعملي نفسك مش فاهمة يبقى بلاش منه الكلام خالص وتتفضلي
تمشى وتاخدي تمن الكشف اللي دفعتيه بره
ولاء:
اقسملك بربي ما فاهمه انت بتتكلم عن ايه
أنا:
مين يعرف موضوع الشيكولاته غيرك، أنا مقولتش لجن ارزق عليها غير ليكي انتي وقولتلك
لما كنت متنيل سكران
ولاء:
ايوه أنا قولت لمدحت فعلا عليها، وهو اخدها منى وبعدين رجع قالي ان ملهاش تاثير
نهائي وملهاش اي لازمة
أنا:
يا سلام بامارة ماعايزني انضم ليكم ويشتري منى القطعة الواحدة ب 500 جنيه
ولاء:
نعم؟ يعني مدحت وعفاف قرطسوني
أنا:
ياريت تبلغي مدحت اني مش معاكم وأعلى ما خيلكم اركبوه
ولاء:
وليد بعد اذنك متتكلمش معايا بالشكل ده وثواني أنا هسمعك الكلام بنفسك.. طلعت
تليفونها واتصلت بمدحت
ولاء:
الو يا مدحت
مدحت:
ايوه يا ولاء
ولاء:
بقولك ايه لو الشيكولاته لسه معاك هاتها وأنا هاكلها ل أميره النهاردة علشان هسهر
عندها
مدحت:
ايه يابنتي انتي نسيتي ولا ايه مش أنا قولتلك ان عفاف اكلتها وطلعت شيكولاته ملهاش
اي ستين لازمة
ولاء:
يا خسارة دانا كنت عشمانه ان كلام وليد يكون صح
مدحت:
ولا ليها اي لازمة، وشكله كان بيخرف بسبب الشرب اللي شربه
أنا:
ماشي خلاص
مدحت:
بس ايه اللي غير رئيك ناحية أميره مش كنتي رافضة اننا نعمل معاها حاجة او نضمها
لينا
أنا:
لا أنا بس كنت عايزة اتاكد من كلام وليد.. ولاء قفلت مع مدحت وبصتلي وقالت صدقت
اني معرفش حاجة
أنا:
آه بس بردو انتي ليه قولتي لمدحت وحكيتي له على كل اللي قولته في الليلة الزفت دي
ولاء:
بص أنا هستناك بعد العيادة في شقتي.. انت وراك شغلك وأنا مش عايزة اعطلك
أنا:
حاضر جايلك وهبات الليلة معاكي
ولاء:
تنور يا وليد، بيتك يا حبيبي
روحت
بعد العيادة ل ولاء قضيت الليلة عندها وصالحتني وفهمتني انها كانت عايزة فعلا
الشيكولاته بس من غير ضرر ليا ولا لمرات أخويا وان كل الحكاية كانت مش هتتخطى
التهديد لو رفضت لكنها تراجعت في النهاية وبلغت مدحت وده اللي خلاه يجيلي من وراها
ومن غير علمها، في النهاية صدقت ولاء لانها اثبتت صدق كلامها لما اتصلت بمدحت
قدامي في العيادة.
مر
يوم ولقيت عفاف بتتصل بيا علشان تعرف قراري ايه شتمتها في التليفون وهددتها انهم
لو مبعدوش عني هبلغ عليهم وعلى مدحت بتاعها، وان مفيش في ايدهم دليل واحد يثبت اني
نمت مع مرات أخويا او نمت مع هند اللي شغالة معايا في العيادة، وقفلت مع عفاف على
كده.
فات
اسبوع وكان ميعاد خطوبة عمار ابني على بسمه، قبل الفرح بيوم راح عمار وخطيبته
وامها وحنان مرات فريد أخويا اشترو الدهب، واميرة لما عرفت من ولاء قبلها
باسبوعين، حلفت ان محدش هيزوق بسمه غيرها، ولاء اعتذرت عن الحضور علشان جالها شغل
مفاجئ، أخويا شريف حجز في القاعة وبسمه يوم الفرح راحت الكوافير عند أميره وخرجت
من هناك، وقضينا الليلة في وسط فرحة العيلة والجيران واصحابي، وشربات جت الفرح
ومشيت في نص الليلة علشان متتاخرش لانها هتروح موصلات، في نص الليلة لقيت مدحت
وعفاف والبنات جايين القاعة وبيسلموا عليا وبيباركولي على خطوبة ابني، وأنا مكنتش
مطمن لجيتهم الليلة دي برغم ان محدش فيهم جابلي سيرة الشيكولاته ولا سيرة رفضي من
عدمة، لكن مجرد حضورهم الفرح برغم اني شتمت عفاف في التليفون ده خلاني اشعر
بالقلق، وعرفت ساعتها ان مدحت هو اللي بعد ولاء ومخلهاش تحضر وجابلها الشغل مخصوص
في اليوم ده، ومش بس كده ده مدحت جه قدام ابني وخطيبته ومرات أخويا وقال انه حاجز
لينا طرابيزه في صالة في الاوتيل وان العشاء والسهرة دي نقوط منه ليا وعرفهم اننا
صحاب من زمان، طبعا مقدرتش ارفض، وبعد الفرح اخدنا كلنا، أنا وعمار وخطيبتة ومحسن
وحنان وأمل وشريف وفريد، كلنا بربطة المعلم كنا معزومين على العشاء في الاوتيل،
مدحت اتعرف على أخواتي فريد وشريف وكان متعمد انه يظهر ويضحك معاهم ومبين أوي انه
شخصية ظريفه وانه بتربطني بيه صداقة قوية من سنين، وعفاف اتعرفت على حنان وعلى أمل
وضربت بينهم صحوبية وصداقة واخدت منهم ارقام تليفوناتهم بحجة انها حبتهم وعايزة
تبقى تزورهم مابين الوقت والآخر، قضينا الليلة ومشينا من الاوتيل على الفجر، روحت
وأنا حاسس نفسي مهدود من التعب وما صدقت رميت جسمي على السرير، ولاني كنت واخد
اليوم ده اجازة نمت تقريبا لغاية الضهر، مرت الايام وأنا كنت نسيت خالص موضوع
الشيكولاته وقولت في بالي انه كان مجرد تهديد وان مفيش حاجة هتحصل، لغاية ما في
يوم وأنا في العيادة، كانت الساعة تقريبا 10 سمعت صوت خناق وزعيق جامد مع هند لما
خرجت عرفت ان فيه واحدة بتتخانق مع هند وكانت ماسكة بنت صغيرة في ايدها الست دي
عايزة تدخل تكشف قبل الناس اللي قاعدة وانها مصممة تدخل يا اما هتجيب ناس تكسر
العيادة، طلعت أنا وزعقت مع الست واديتها فلوس الكشف وقولت ليها اني مش هكشف عليها
لا دلوقت ولا في دورها ورحت طردها من العياده، في وسط الخناقة والستات واقفة تهدي
واللي واقفة تتفرج، البنت الصغيرة كان معاها كيس دخلت اوضة الكشف بالشنطة وراحت
حطتها تحت سرير المرضى وخرجت، وبعدها الست مشيت، طبعا محدش فينا اخد باله ولما
الدنيا هديت كملت كشف عادي على المرضى، الساعة 12بالليل بعدما قفلت العيادة وطلعت
شقتي، سمعت صوت تخبيط جامد على باب العمارة، خرجت من الشباك بصيت لقيت قوة كبيرة
من الشرطة قدام باب البيت، لبست هدومي ولسه هفتح الباب علشان انزل اشوف فيه ايه
لقيتهم قدام باب الشقة، ومطلوب القبض عليا، سالت ليه مطلوب القبض عليا قالولي دلوقت
حالا هتعرف ونزلت معاهم وطلبو منى افتح العيادة، فتحت ليهم العيادة وكان كل البيت
عندي واقف ومش عارفين فيه ايه والكل كان متوقع ان فيه حاجة غلط خصوصا ان سيرتي
الذاتية كويسة وسمعتي طيبة، واهلي كلهم عارفين اني مليش في السكك الشمال، شويه
ولقيتهم خارجين من العيادة ومعاهم شنطة صغيرة بيضا بلاستك وبعد تفتيشها كان فيها
اربع اكياس بودرة ومبلغ 1000 جنيه
الظابط:
البودرة دي بتعمل ايه هي والفلوس في العيادة عندك
أنا:
أنا معرفش حاجة عن الشنطة دي ومعرفش جت العيادة ازاي
الظابط:
خدوه على الميكروباص، هناك هنعرف بطريقتنا
بابا
وماما حاولوا يفهموا من الظابط في ايه واخويا شريف وفريد طلعوا ورايا القسم
اول
ما وصلت القسم اخدوني في اوضة معتقدش انها الحجز، لانها اوضة نضيفه ومتبيضة ومكنش
فيها حد غيري، وقعدت مستني اني اروح للظابط علشان يحقق معايا لكن محدش جالي الليلة
دي ولا حتى أخواتي عرفوا يقابلوني وكل ما يسالو في القسم يقولوا ان مفيش حد جالهم
بالاسم ده، مع اني كنت جوا القسم بالفعل، طول الليل دماغي عماله تودي وتجيب ومش
عارف مين اللي حطني في المصيبة دي وجه في بالي ان هند ممكن يكون جوزها بيتاجر في
المخدرات وانها عامله العيادة مخزن للبضاعة بتاعته، فضلت قاعد وحاسي دماغي هتقف من
كتر التفكير لغاية الساعة 8 الصبح دخلولي اكل وبعدين محدش جالي تاني لغاية بعد
العصر، كل ده واخواتي لفوا عليا من القسم ده للقسم ده ومفيش فايدة محدش فيهم عارف
طريقي، فين لما عسكري جه واخدني ل اوضة الظابط، وهناك كانت المفاجئة، مدحت هو اللي
مستنيني في اوضة الظابط، مدحت مبتسم وقاعد حاطط رجل على رجل ومولع السيجارة وقدامه
على المكتب فنجان قهوة
مدحت:
ازيك يا دكتور وليد؟ معلش أنا بتاسفلك جدا على الليلة الصعبه دي، بس خد بالك أنا
مهنش عليا اخليهم ينزلوك الحجز مع المجرمين الوحشين
أنا:
أنا كده فهمت، انت بقى اللي ملفق ليا التهمة دي
مدحت:
هي لسه مبقتش تهمة، في ايدك الحرز يطلع سكر بودرة وفي ايدك يطلع كوكايين
أنا:
مش فاهم يعني ايه
مدحت:
يعني انت لغاية دلوقت هنا ضيف مش متهم، لكن لو موافقتش على المطلوب منك، مش هتخرج
من هنا غير على لومان طره
أنا:
آآآآآه فهمت انت حبايبك هنا كتير
مدحت:
ينور عليك، شوفت بقى ان خيولي كتير وبركب الخيل اللي بيعجبني ازاي، ايه قولت ايه؟
سكر ولا بودرة
أنا:
سكر يا استاذ مدحت
مدحت:
عين العقل يا دكتور، انت كده عارف مصلحتك، اسيبك أنا وانت بالكتير ساعة وهتبقى في
بيتك
وفعلا
مكملتش الساعة وكنت في البيت، اول ما روحت كله بقى بيسالني فيه ايه وايه اللي
خرجوه ده من العيادة، وأنا قولت ان واحدة هي اللي حطت اكياس سكر مطحون لما اتخانقت
وطردتها من العيادة وانها عملت كده علشان تعلمني الادب، وطلعت شقتي اخدت دش سخن
ومددت جسمي على السرير وأنا عمال افكر في اللي عمله فيا مدحت زفت وأنا مفيش قدامي
مفر من عمل اللي يطلبوه منى خصوصا بعدما عرفت انه واصل جدا وايده طايلة.
تاني
يوم الساعة 9 الصبح صحيت لقيت شربات رانه عليا اكتر من عشرين مرة ومكنتش سامع
التليفون وبتطمن عليا اني خرجت وقعدنا نتكلم أنا وهي اكتر من ساعتين وكانت عايزة
تجيلي البيت لولا اني قولت ليها مينفعش خالص دلوقت.
على
الساعة خمسة المغرب عفاف كلمتني وسالتني فيه كام قطعة شيكولاته عندي دخلت شوفت
اللي في التلاجة وقولت اللي عندي 50 قطعة برغم ان التلاجة فيها 63 قطعة.. قالت
انها هتعدي عليا كمان ساعة تاخدهم منى وهتديني تمنهم، وفعلا بعد ساعة بالظبط عفاف
رنت عليا وقالتلي انها تحت البيت، حطيت الخمسين قطعة شيكولاته في شنطة بلاستك سودا
ونزلتهم ليها وادتني 25000 جنيه وقالت انها هتبلغني لما يخلصوا علشان اعمل غيرهم.
لما
مسكت الفلوس حسيت احساس غريب مكنتش متوقع نفسي هحسه، شعور غريب بالسعادة، 25000
جنيه جولي من الهوا ومن غير تعب، يمكن لو بتاجر في المخدرات مش هكسب المكسب ده،
وده من غير اي خطورة.
تليفوني
رن بصيت لقيت اللي بيتصل صاحبي فوده
أنا:
ايوه يا فوده
فوده:
ايه اللي سمعته ده انت كنت في القسم فعلا
أنا:
آه بس خرجت على طول، موضوع كده كيدي والحمدلله خرجت
فوده:
طيب انت هتفتح العيادة ولا هتاجز النهاردة
أنا:
لا ياعم هفتح عادي ليه
فوده:
خلاص يبقى نتقابل بعدما تخلص العيادة
أنا:
حاضر، هنسهر فين؟
فوده:
في الكافية بتاعنا
أنا:
خلاص ماشي
الساعة
5:15 اتصلت بيا هند وقالت انها عايزة تشوفني قبل ميعاد العيادة يجي وانها دلوقت في
العيادة
لبست
هدومي ونزلت وأول ما دخلت لقيتها كانت واقفة في نص العيادة وعماله تروح وتيجي
وجاتلي جري وراحت وخداني في حضنها وضمتني ليها وبقت عماله تعيط، وهي في حضني
وبتعيط أمل مرات أخويا شافتنا ونزلت بسرعة قبل ما حد ياخد باله مننا، لكني حسيت
بحد نازل روحت بصيت لقيت الباب نسيت اقفله وجريت ابص اشوف مين اللي نازل على السلم
لقيتها أمل بتنزل بسرعة، عرفت انها شافتني، قفلت الباب وروحت ل هند ومسحت دموعها
بايدي وهي بتبكي وتقولي انها مكنتش هتسامح نفسها لو كان جرالي حاجة وانها المفروض
كنت خدت بالها من اللي دخل الاوضة ساعة الخناقة
أنا:
خلاص محصلش حاجة واديني خرجت
هند:
أنا كنت خايفه عليك اووي
أنا:
بس انتي عرفتي منين
هند:
عرفت من ام محمود جتلي البيت وهي خايفه عليا وكانت فاكره اني يتقبض عليا معاك،
وأنا جيت هنا بعدما اخدوك وعرفت من مامتك انهم قبضوا عليك علشان لقيوة شنطة فيها
مخدرات في العيادة
أنا:
المهم اني أنا اهو قدامك وخرجت
هند
ضمنتي أوي عليها وحطت ايدها على خدودي وعيونها بصت لعيوني وقالتلي ربنا يخليك ليا
وميحرمنيش منك أبدا يا وليد.. معلش مش قادرة اقولك يا دكتور
أنا:
دي احلى مرة اسمع فيها اسمي على فكرة
هند:
ربنا يخليك ليا يارب
أنا:
طيب أنا هفتح الباب علشان أمل شافتك وانتي في حضني اكيد هتطلع تاني
هند:
يالهوووي لا خلاص افتحة وأنا همشى
أنا:
لا مينفعش تمشى هتشك اكتر
فضلت
قاعد أنا وهند وأمل كل شويه طالعه نازلة على شقتها وأنا واخد بالي
ميعاد
العيادة جه وأنا دخلت اوضة الكشف وبدات كشف، تقريبا ساعة الساعة 10هند دخلتلي
وقالتلي ان مدام مريم بره وعايزة تدخل.
أنا:
خليها تدخل
هند:
حاضر
أنا:
فيه كام حاله بره
هند:
حالتين غير مدام مريم
أنا:
طيب تمام خلي مدام مريم تتفضل
مريم:
مساء الخير يا وليد
أنا:
مساء الفل يا مريم، ايه عامله ايه
مريم:
تمام..
أنا:
واخبار ماما ايه كويسة
مريم:
آه تمام يا دوك
أنا:
خير بقى، بتشتكي من ايه
مريم:
أبدا بس بحرقان تحت والدورة عندي مش متظبطة
أنا:
طيب اتفضلي ورا الستارة واقلعي اللاندر علشان اشوف لو فيه التهابات او لا
لما
قومت وقربت من مريم شميت ريحة خمرة طالعه من بوقها، مريم قلعت الاندر وطلعت على
السرير وأنا لبست الجونتي وروحت كشفت على مريم وملقتش اي التهابات نهائي، انتي زي
الفل مفيش اي حاجة
مريم:
امال الحرقان اللي عندي ده من ايه
أنا:
أنا مش شايف اي التهابات ممكن تسبب حرقان وعموما هكتبلك على لبوس مهبلي مطهر
مريم:
تسلم يا دكتور
أنا:
ابقي سلميلي على ماما
مريم:
يوصل يا دكتور
مريم
مشيت وأنا كملت كشف لغاية ما جت الساعة 11 وسالت هند فيه حالات تانيه بره، وكان
ردها مفيش
هند
مشيت وأنا قفلت العيادة ونزلت ركبت عربيتي علشان اروح اقابل صاحبي الدكتور فوده في
الكافية زي ما كنا متفقين، وأنا ماشي بالعربية لمحت مريم واقفة في الطريق وراكنة
العربية على جنب، وقفت ورجعت الكام عجلة وسالتها، خير يا مريم في حاجة
مريم:
مش عارفة العربية بطلت منى ومش عارفة السبب ايه
أنا:
طيب قفلي عربيتك وأنا هتصل بميكانيكي اعرفه هخليه يقطر العربية بتاعتك ويشوفها
محتاجة ايه وتعالي أنا اوصلك
مريم:
لا مش هينفع اسيب عربيتي خالص
أنا:
طيب عموما أنا هتصل بالمكانيكي واقعد معاكي لغاية ما يجي ويشوف فيها ايه
طلعت
تليفوني واتصلت على الاسطى فتحي الميكانيكي ووصفت له مكان العربية وفضلت واقف مع
مريم لغاية ما المكانيكي جه وبص عليها وقال انه محتاج يخدها الورشة
أنا:
هتعرفي تسوقي العربية وفتحي قاطرك؟
مريم:
لا طبعا أنا مجربتش اعمل كده قبل كده
أنا:
طيب اركبي انتي عربيتي وأنا هركب عربيتك وتعالي ورانا
فتحي
طلع واير من عربيته وربطه في العربيتين في بعض وأنا ركبت عربية مريم ومريم ساقت
عربيتي وروحنا للورشة، وأنا هناك فوده اتصل بيا واعتذرت له وقولت ان عربيتي عطلت
وأنا عند الميكانيكي، فتحي بص على العربية وقال انه قدامه مش أقل من تلات ساعات
شغل في العربية
أنا:
طيب بقولك ايه تعالي نروح العيادة نستنى فيها ولما الاسطى فتحي يخلص هيتصل عليا
وأنا هوديكي لغاية عنده
مريم:
أنا مش عارفة اقولك ايه ولا اشكرك ازاي، بجد انت شخص جميل
أنا:
انتي اجمل يا مريم، اخدتها وروحنا العيادة
دخلنا
العيادة وبعدين دخلت المطبخ عملت كوبايتين قهوة ودخلنا اوضة الكشف وبقيت عمال
اتكلم معاها شويه وافتكرت يوم ما كانت شيري مامتها عندي وحكتلي على اللي بيحصل
بينها وبين اخوها ومامتها، وجه في بالي اني اتحرش بيها واشوف ردت فعلها ايه.. بدات
اتحرك حولين مريم وبدور على اي فرصة وروحت واقف في البلكونة وهي جوا الاوضة
أنا:
تصدقي اول مرة في حياتي اقف هنا في البلكونة دي، الجو هنا جميل جدا، تعالي شمي
شويه هوا نقي
مريم
قامت وجت وقفت جنب مني وأنا وشي ناحية الشارع، واحنا واقفين وبنتكلم نزلت ايدي
جنبي وشويه شويه بدات المس فخادها.. مع الوقت التلامس اصبح تحسيس متعمد ومحسوس
وصباعي كان راشق بين فخادها على كسها، لما لقيتها سايبة نفسها فهمت انها متقبلة
اللي بعمله، وزبي كان منتصب وباين لكنه مكنش ظاهر لان وشي كان للشارع وزبي مداري
في سور البلكونة، وقفت بجانبي وبقيت بخبط زبي وبحكة في فخدها من الجنب، فضلت على
كده اكتر من عشر دقايق وبعدين طلبت منها ندخل الاوضة، دخلنا الاوضة ومريم طلبت
انها تشرب علشان عطشانه، قولت ليها ادخلي المطبخ هتلاقي كولمان في المطبخ فيه مايه
ساقعه، راحت المطبخ وأنا روحت وراها وهي موطيه علشان تملي الكوباية غصب عني روحت
ماسكها من وسطها ولزقت فيها
مريم:
ايه ده يا دكتور؟ ميصحش كده
أنا:
وراحت قايمة ولفت بوشها روحت زنقها في الحيطة وحشرت زبي اللي كان واقف تحت
البنطلون بين وراكها وبقيت عمال اضم نفسي فيها واضغط بزبي على كسها وايدي بتحسس
على كل حته في جسمها
مريم:
لا لا يا دكتور، انت بتعمل ايه، لا لا كده لا
شفايفي
راحت لتحت رقبتها وبقيت عمال ابوس فيها وايدي من تحت نزلت السوسته وطلعت زبي
ورشقته تحت كسها ورفعت الجيبة بتاعتها بايدي ودخلت زبي المولع بين لحم فخادها وتحت
كسها، وبقيت عمال اروح بزبي وجسمي واذوق فيها وهي مزنوقة بيني وبين الحيطة
مريم:
آآآآآآآآآه برر احة عليا آآآآآآآآآه
نزلت
على ركبي وبقيت عمال ابوس في فخادها وفي كسها وهي لابسة الكلوت وايدها عماله تحسس
على شعري وتملس واهاتها ولبونتها وهي بتتاوه ولا كانها شرموطة ومتمرسة الشرمطة،
رفعت رجليها ليها علشان اعرف اتملك من كسها وأنا بايدي الاتنين قطعت الاندر وبقى
كسها كله قدامي، رفعت رجليها على كتفي وأنا تحت كسها ولساني شغال لحس فيه اااااححح
اااححححح اوووووووف اوووووووف، قومت وأنا ماسك زبي ورفعت رجل واحدة بايدي وحطيت
زبي على كسها بايدي التانية وبدات ادوس بزبي لغاية بقى جوا كسها، اااااااااااخ
جميييييييل اووووووي، عمال انيك مريم وهي واقفة ورجليها مرفوعة، شويه روحت رفعها
وأنا ساندها على الحيطة وبقيت عمال ارفعها لفوق وانزلها على زبي، وهي حضناني من
رقبتي وبتنزل بكسها المفتوح على زبي، اخدت مريم وأنا شايلها على الاوضة ونزلت بيها
على السرير، ونمت فوق منها وزبي راشق جوا كسها وبقيت عمال اطلع زبي وانزل بيه جوا
كسها آآآآآآآآآه زبك متعة يا دكتور متعة اووووووي، فضلت انيك مريم وامتع زبي بكسها
السخن الشهي وبعدما هريت كسها نيك نامت على بطنها وطلعت فوق منها ورفعتلي وسطها
لفوق شويه وحطيت زبي في طيزها اللي كان باين من خرمها انها اتناكت فيها لما شبعت،
حطيت زبي على خرم طيزها وايدي ساندة على ضهرها وبقيت بنزل بوسطي وزبي واحدة واحدة
وزبي بيغرز وبينزلق فيها لغاية ما بقى كله جواها، وبدات اشيل زبي وارجع ادخله فيها
وهي عماله تقولي نكني اووووووي آآآآآآآآآه طيزي بتاكلني اووووي نكني يا دكتور جامد
اااححححح، فضلت طالع نازل بزبي لغاية ما زبي قذف حممة البركانية جواها وبقيت نازل
بزبي كله في طيزها وأنا دايس بايدي على ضهرها، لغاية ما نزلت آخر قطرة لبن في زبي
جوا طيزها.
..................
فات
اربع ايام من اخد عفاف الشيكولاته من الدكتور وليد
عفاف
اتصلت ب ملاك وطلبت منه انه يقابلها الساعة تلاتة بعد العصر في المكان الفلاني،
وفعلا ملاك راح قابل عفاف وقالت خد الشيكولاته دي اهي جات وعايزة منك تاخد مريم
اختك بعد بكره وتروح الكافيه اللي فيه الاوتيل بتاعنا، الساعة 12بالليل وأنا ومدحت
هنقابلكم بالصدفة في المكان ده، وسيب الباقي علينا.. فات يوم وفي اليوم التاني قبل
الميعاد بساعة ونص ملاك قاعد مع مريم في الاوضة بتاعتها
ملاك:
بقولك ايه يا مريم أنا مضايق ومخنوق جدا ما تيجي نخرج أنا وانتي
مريم:
وأنا كمان مضايقة وحاسة نفسي مخنوقة بس هنخرج نروح فين
ملاك:
ايه رئيك نروح كافيه كذا اللي في الاوتيل كذا، أنا بسمع عنه انه جامد جدا
مريم:
اااه ده اللي في الاوتيل اللي صاحب ماما مدير الاوتيل فيه
ملاك:
ليا صحابي راحو قعدوا فيه وعجبهم ايه رئيك
مريم:
ملاك بقولك ايه، أنا اكتر واحدة فاهمة دماغك، انت عايزني اروح هناك ليه
ملاك:
صدقيني يا مريم مفيش حاجة
مريم:
اقولك أنا، انت نفسك ان مدحت يشوفني هناك صح؟ ونفسك انه يقعد معانا، ونبقى صحاب،
وبعد كده الصداقة تتطور لعلاقة جنسية، انت المعرص اللي جواك عمره ما هيموت
ملاك:
احلفلك بايه مافكرت في كده
مريم:
ماشي يا ملاك حظك اني فعلا مخنوقة ومحتاجة اخرج، وحتى لو مدحت طلب ينكني هقولوا
يلا، يعني هي جت عليه
ملاك:
يعني موافقة نخرج
مريم:
آه موافقة قوم البس خلينا نخرج
...................
مدحت:
كلمتى ملاك وتاكدتي منه انه جاي هو واخته الاوتيل يا عفاف
عفاف:
لسه قافلة معاه حالا وقال انه بيلبس واخته بتلبس وهيروحوا
مدحت:
طب تمام عايزك تتوصي بالوسكي البت دي زي امها خمورجية، دماغها مصفحة
عفاف:
متقلقش أنا مرتبة كل حاجة
مدحت:
على فكرة الشيكولاته مش فاضل منها غير تقريبا عشرين
عفاف:
نعم، والباقي راح فين؟ داحنا مخدناش منها ولا شيكولاتاية
مدحت:
انتي غلبانه أوي، هو انتي متخيلة اني هشتري الكمية دي كلها وارمي في القطعة
الواحدة 500 جنيه علشان كل فين وفين لما اشد واحدة لينا
عفاف:
مانا بصراحه مكنش داخل دماغي أوي الموضوع ده خصوصا ان الكمية كبيرة، وكل ما اجي
اسالك انسى
مدحت:
الشيكولاته دي أنا هبيعها زي ما بيعت ال 30 هبيع قدهم مليون مرة
عفاف:
بعتهم؟
مدحت:
ايوه اتباعوا وكمان ركبوا الطيارة سافرو، وكمان بعت القطعة الواحدة ب الف جنيه، دي
اختراع قنبلة ومحدش عمله في العالم كله وناس كتير تتمنى انها تحصل على ربع قطعة
منها وخدي بالك الشيكولاته دي كسم الشبكة بتاعتنا جنبها، بس احنا منقدرش نغير
النشاط علشان الناس اللي ساندنا ووقفين في حماهم منخسرهمش، وغير كده هي دي اللي
هتسوق للشيكولاته
عفاف:
طب احنا المفروض نكلم الدكتور نخليه يعملنا 50 قطعة كمان
مدحت:
لا نخليه يعمل 100 قطعة واستعجليه
عفاف:
طيب أنا هروح ابص كده اشوف ملاك ومريم جم ولا لا
عفاف
راحت ورجعت ل مدحت وقالت ان ملاك ومريم قاعدين على طرابيزة 70
مدحت:
خليهم قاعدين
.............................
ملاك:
خدي شيكولاته عارفك بتعشقيها
مريم:
ايه ده جبتها منين دي
ملاك:
دي شيكولاته جاية من النمسا واحد صاحبي ادهالي النهاردة
مريم:
امممممم طعمها خرافة، جامدة أوي
ملاك:
بالف هنا يا حبيبتي
مريم:
مفيش واحدة تانية معاك ههههههه
ملاك:
لا مفيش هههههه بس ايه رئيك جامدة مش كده
مريم:
آه أوي بصراحه
ملاك:
الا صحيح يا مريم هو انتي مفكرتيش تتجوزي تاني
مريم:
ليه عندك عريس ليا، ولا اقولك بلاش تختارلي انت، لتجبلي عريس رافع ارايل زيك
ملاك:
هههههههه لا أنا ممكن اجبلك حد ينيكك لكني اجبلك عريس لا ههههههه
مريم:
قال يعني مش عارفة، بامارة جمال صاحبك
ملاك:
ياااااه يا مريم انتي لسه فاكره
مريم:
ههههههه هو جمال صاحبك ده يتنسي، ده اول واحدة ناكني بعدك، وايه بمعرفتك وفي وجودك
ملاك:
فاكره لما كان بينيكك وطلب منى اصورك بتليفونة
مريم:
هههههههه الحمار كان مديك التليفون من غير ما يدوس على زر التسجيل
ملاك:
وانتي بعدما جمال مشى كنتي خايفه ومرعوبة ليفضحك بالفيديو
مريم:
هههههههه دي كانت ايام مسخرة
عفاف:
ايه ده مرررريم وأنا بقول الاوتيل منور كده ليه
مريم:
عفاف ازيك يا حبيبتي
عفاف:
تمام انتي عامله ايه وماما اخبارها، ملاك... اسفة معلش، ازيك يا ملاك
مريم:
كلنا تمام، اتفضلي يا حبيبتي
عفاف:
يا مدحت يا مدحت خد تعالا
مدحت:
ايه ده مريم وملاك سهرانين عندنا في الاوتيل..
ملاك:
ازيك يا استاذ مدحت
مدحت:
تمام، خلاص بقى انتوا النهاردة سهرتكم على حسابي
ملاك:
ربنا يخليك بس بجد مش هينفع
عفاف:
انت بتقول ايه انتوا ضيوفنا النهاردة، ازيك يا مريوم ازيك يا حبيبتي
مريم:
تمام والله يا عفاف وانتي اخبارك ايه
مدحت
وعفاف كانوا متوصيين أوي بمريم واخوها ونزلوا ليهم الوسكي وقعدوا معاهم اكتر من
ساعة، ولما مريم بقت مظبطة وميه ميه، الشيكولاته عملت مفعولها والوسكي ظبط مزاجها،
مدحت اخد مريم واخوها في غرفة 404 والغرفة كانت متجهزة باحدث الكاميرات التسجيلية
المخفية في الغرفة
مريم
مكنتش سكرانه، كانت فايقة بس المزاج كان رايق عالآخر والشيكولاته كانت مخلياها
ممحونه على الآخر، الاربعة طلعوا الغرفة، ومدحت قلع البدلة بتاعته وعفاف قلعت مريم
هدومها، وجابت كرسي قعدت عليه ملاك علشان يقعد ويتفرح على اخته وهي بتتناك من مدحت
مريم
على السرير وعفاف بتقلعها هدومها ومدحت واقف عريان قدام السرير ماسك زبه وعمال
يدعك فيه في انتظار مريم لما تقلع كل هدومها، وملاك قاعد بيراقب في صمت
عفاف
قلعت كل هدوم مريم وقلعت هي كمان هدومها ونامت جنبها وشها لوش مريم وايديها بتحسي
على كل جسمها، وشفايفهم بتعصر شفايف بعض، ملاك طلع زبه من البنطلون وبيدعك فيه،
وهو شايف اخته بين احضان عفاف عريانين ملط شغالين تحسيس وتفعيص في اجسام بعض، مدحت
طلع على السرير وفتح رجل مريم ودخل بينهم وهو نايم على بطنه وراح لكسها، وبصباع
ايده بقى بيلعب براحه في كسها، وعفاف ماسكة بزازها عماله ترضع فيهم، مدحت فاتح كس
مريم بصوابعه ولسانه طالع نازل لحس في كسها ومسك زنبورها بشفايفه وبقى عمال يمص
فيه، آآآآآآآآآه ياكسي، ملاك قام وطلع على السرير بعدما قلع كل هدومه وراح نزل تحت
رجل عفاف وبقى بيبوس في رجليها ويمص في صوابع رجليها صباع صباع، وعفاف حاطة وش
رجليها التانية على وشه، وبتقوله، مبسوط يا متناك، مبسوط يا عرص، اختك جنبك اهي فاتحة
كسها لسيدك مدحت، ملاك طلع بلسانه وبقى بيلحس زي الكلب الوفي رجلين صاحبته لغاية
ما وصل لكسها، مدحت نام جنب مريم وعفاف، مريم قامت ونزلت لزب مدحت وهي مفلئسة
وطلعت لسانها وبقت عماله تلحس في بيضانه وهي حاطة صباعها جوا كسها وشغالة تنيك في
نفسها، لسان مريم طالع نازل على بيضان مدحت وبعدين طلعت بلسانها ببطئ على زبه
لغاية ما وصلت للراس، مسكت زبه ووقفتة وفتحت بوقها واخدتها جواه وبقت شغالة تمص
الراس وهي بتتاوه وبتمتم، ملاك مقدرش يسيطر على نفسه وهو سامع اخته بتتاوه جنبه
وبتمص في زب مدحت وراح قايم وفلئس وراها وبقى عمال يلحس في خرم طيزها وكسها وعفاف
قامت وبصباعها بقت عماله تحركه على خرم طيز ملاك، الحس يا متناك كس اختك، الحس يا
خول، وأنا هبعبصلك طيزك المتناكة دي اااااححححح، انت شكلك متناك أوي يا ملاك
اوووووف، ملاك بقى عامل زي المرة الشرموطة وبقى شغال يحرك طيزه علشان عفاف تدخل
صباعها فيه، عفاف نزلت بين رجليه وهو مفلقس ونامت على ضهرها ومسكت زبه اللي كان
متصلب على آخره وبقت عماله تمص في زبه وصباعها راشق جوا خرم طيزه وشغالة تبعبصة،
مريم نامت على بطنها ومدحت راح نايم فوق منها وزبه بين فلقة طيزها وضارب راسه في
كسها وبقى عمال يحك زبه في طيزها وفي كسها، آآآآآآآآآه يا مدحت، جميل جميل أوي يا
مدحت آآآآآآآآآه، مريم رفعت وسطها لفوق شويه علشان مدحت يعرف يدخل زبه في كسها، زب
مدحت عارف مكانه، وبدا يدخل ويتعمق في كسها، آآآآآآآآآه يا مدحت، عفاف مفلئسة
وبتحرك طيزها لملاك وملاك عيونة مع اخته وزبه على طيز عفاف
عفاف:
نكني يا إبن الشرمووووطة، نكني ياخوووول يامتناااااك، ملاك عمال ينيك عفاف واخته
جنب منه بتتناك وبتتاوه تحت مدحت
مريم:
آآآآآه نكني اوووي يا مدحت، نكني جااامد
مدحت:
مانا بنيكك اهو يا شرموطة
مريم:
آآآآآآآآآه يا مدحت، مش قادرة 2 على كسي
مدحت:
ماله كسك يا لبوه
مريم:
كسي مولع أوي يا مدحت.. قايد نار
مدحت
شال زبه من كس مريم وراح خلاها تمص زبه وملاك راح علشان ينيك مريم، عفاف نامت على
ضهرها تحت مريم اللي مفلئسة وبتلحس كسها من تحت ومدحت رفع رجل عفاف وفتحتها ودخل
مابينهم وبقى عمال يمشى زبه بين شفرات كسها، وملاك قاعد على ركبة وفاتح طيز اخته
مريم وعمال يلحس في خرم طيزها وكسها، بعدما شبع من لحس طيز اخته وكسها راح واقف
ومسكها من جناب طيزها وحط زبه على خرم طيزها وبدا يضغط بجسمه على زبه اللي بدا
يدخل فيها وعفاف بتلحسلها كسها، آآآآآآآآآه يالهوووي عالجمال اوووووف، عفاف قامت
من تحت مريم وراحت جابت زجاجة زيت وزب صناعي وغزت لمدحت، عفاف شدت ملاك وخلته شال
زبه مت طيز اخته ومدحت دخل بدالة ورشق زبه في طيزها، ملاك فلئس جنب اخته وعفاف
جابت زجاجة الزيت وحطت على طيز ملاك ودلقت شويه زيت على ايدها ومسكت زبه وبقت عماله
تدعك فيه، شويه وراحت حاطة الزب الصناعي في طيزه وبدات تدخل الزب في طيزه وتخرجه
ومريم شايفه ومش مصدقة اللي بيحصل في اخوها ومستمتع أوي
عفاف:
طيزك واسعة يا منيوك، ايه ده انت شكلك بتخلي صحابك ينيكوك مش كده آآآآآآآآآه، عفاف
عماله تنيك ملاك بالزب الصناعي وبايدها التانية بتدعك في زبه وملاك بيتاوه زي
الشرموطة
عفاف
بصت لمدحت وغمزت له وضحكت، علشان كسرت عين ملاك قدام اخته وفضلوا اكتر من ساعة من
الدعك والنيك لغاية ما مدحت جاب لبنه في طيز مريم، وملاك جاب لبنه في ايد عفاف.
بعدما
الليلة خلصت ومريم وملاك روحوا البيت كانت عفاف باعته الفيديو اللي اتصور ل مريم،
وتم تجنيد مريم كمان للشبكة وعرفوا مريم ومدحت ان امهم شيري بتطلع شغل لصالح
الشبكة.
مرت
الشهور والشبكة كبرت وتفرعت وتم استقطاب بنات كتيرة للشبكة بفضل الشيكولاته
الجنسية وعملت ثروة هائلة في ظرف سنة واحدة واصبحت الشيكولاته الجنسية حديث كل من
حالفه الحظ وحصل عليها.
تم
استقطاب أميره والشلة اللي معاها بنفس الطريقة اللي شدوا بيها مريم مع اختلاف
الخطط..
وتم
تجنيد ايضا مريم وامها وكان فيه محاولات لضم هند وحنان لكني وقفت ليهم، ومنعت ان
ده يحصل وهددت مدحت وعفاف ان اي محاولة لضم اي واحدة من اهل بيتي او من اللي
شغالين معايا اني هنسحب من العمل معاهم وهتوقف عن صنع الشيكولاته.
فات
سنتان ولاء حست ان عفاف ومدحت، بداو يبعدوها عنهم وانها اصبحت غير مرغوب فيها
ومبقاش مدحت بيتصل بيها في شغل او حتى يقولها ليكي نسبة، وشكت ان فيه حاجة حصلت من
وراها، لغاية ما في يوم بالصدفة البحته كانت رايحة الاوتيل علشان تزور اصدقائها
اللي كانا شغالة معاهم وهي داخلة الاوتيل شافت أميره وابتسام نازلين من عربية
ملاكي دفع رباعي ونزل من العربية كمان مدحت ورجل خليجي، ولاء استخبت علشان مدحت
ميشفهاش واستنت لما دخلوا الاوتيل ورجعت بسرعة في اليوم ده من غير ما تدخل
الاوتيل، وعرفت انهم نجحوا في اللي كانوا عايزين يعملوه، ومن وراها، ولاء جن
جنونها وحست بطعم خيانه عفاف ومدحت ليها وكان طعم الخيانه صعب تحمله، وفضلت طول
الليل تلف في الشقة وهي بتشتم في عفاف وفي ولاء ومقدرتش تستنى للصبح نزلت من شقتها
وركبت عربيتها وطلعت على شقتها المقفولة اللي شايلة فيها الاوراق والفلاشة وراحت
جابتهم ورجعت، وبدات تفكر المفروض هي هتعمل ايه، لغاية ما فكرت انها تروح ل مدام
مرام مرات جلال بيه صاحب الاوتيل وتحكي ليهم عن اللي بيدور في الاوتيل وعن الفيديوهات
المسجلة ليها ول جلال بيه وعن شغل التخليصات والمجاملات اللي بتحصل على حساب وسمعة
الاوتيل، لكنها قررت ان تكون دي آخر خطوة تلجئ ليها.. ولاء فكرت ان اول حاجة لازم
تحصل على شيكولاته من اللي معايا علشان يكون تحت ايديها اثبات قوي لكلامها لانها
هتكشف كل الاوراق قدام جلال بيه، وفعلا ولاء اتصلت بيا وطلبت تقابلني في شقتها
بحجة انها متوحشاني وعايزة تبات ليلة معايا، وفعلا روحت ل ولاء في شقتها وبعدما
سهرت معاها سهرة حمره قدرت تعرف مني كل التفاصيل اللي بيني وبين مدحت وطلبت منى
اجبلها كام قطعة شيكولاته وانها هتعدي تاخدهم مني، وقالت ان الشيكولاته دي هتكون
خدمة لبعض الاصدقاء اللي بيشتكو من برود زوجاتهم، وفعلا تاني يوم ولاء عدت عليا في
العيادة واديتها خمس قطع هديه، ولاء عملت اتصالاتها مع البنات اللي لسه شغالين مع
مدحت وعفاف وقدرت تخليهم يصورو مدحت صوت وصورة وهو بيتفق مع بعض الخلايجة على صفقة
شيكولاته بسعر القطعة الواحدة 1000 جنيه وجابت ورق يثبت ان استضاف ناس في الاوتيل
وعمل حفلات على حساب الاوتيل بقيمة مليون وربع في خلال سنة، مش بس كده دي ولاء
قعدت مع أميره وسيده وابتسام وواجهتهم باللي تعرفه، واميرة بكت وقالت انها مش
راضية باللي حصل لكنه ماسك عليها وعلى البنات اللي معاها فيديوهات تفضحهم وولاء
وعدتهم بالانتقام القريب جدا من مدحت ومن عفاف، بشرط انهم يساعدوها، بعد عشرين يوم
من جمع المعلومات والادلة اللي تودي مدحت وعفاف في ستين داهية، ولاء اخدت نسخة من
الفيديوهات واخدة قطعتين من الشيكولاته وراحت ل مدام مرام وحكت ليها كل اللي بيحصل
في الاوتيل من جعل الاوتيل مكان مشبوه لممارسة الرذيلة وتشغيل البنات اللي فيه في
الدعارة بعد تسجيل ليهم فيديوهات وهما بيمارسوا الجنس بعد اعطائهم الشيكولاته
الجنسية، مدام مرام وعدت ولاء انها هتساعدها بشرط حذف الفيديو الخاص بيها مع مدحت،
وحذف الفيديو بتاع جلال بيه بعدما تخليه يشوف الفيديو، ولاء وافقت بالفعل وحذفت
الفيديو بتاع مدام مرام قدامها ومدام مرام اتصلت بجوزها جلال بيه اللي قالها انه
في مكتبه اللي في التجمع الخامس، ولاء ومرام ركبوا عربية مدام مرام والسواق طلع
بيهم على مكتب جلال بيه، وفي نفس اللحظة كانت أميره عامله حساب وهمي على الفيس
وبعتت كل الفضايح ل اكبر الصفحات علشان تضمن ان جلال بيه ميدريش على اللي بيحصل في
الاوتيل، بعد تلات ساعات اجتماع بين مرام وبين جلال زوجها وبين ولاء ولانه عرف من
بعض الاصدقاء على التسريبات اللي على النت، كان جلال بيه اتصل ب مدير وبلغ عن مدحت
وعن عفاف، وعن الدكتور وليد، مفيش ساعتين وكان صادر قرار بالقبض على، مدحت، وعلى
عفاف، وعلى الدكتور وليد، وعلى بعض الشخصيات المهمة جدا في البلد، وفيه ناس منهم
استطاعت الهروب لخارج البلاد، تم منع الدكتور من ممارسة عمله وحذفه من نقابة
الاطباء، غير الفضيحة والسمعة اللي اخدها والحبس عشر اعوام، تم حبس مدحت وعفاف
خمسة عشر عام مع النفاذ وحبس شخصيات مدد تتراوح من خمس اعوام ل سبعة وعزلهم من
مناصبهم، أميره وابتسام وسيده باعوا المحل واشترو محل اكبر في مكان تاني بعيد،
ولاء انتقلت للعيش في الفيلا بتاعتها وباعت المحل وفتح اتليه بردو في مكان بعيد
محدش يعرفها فيه، شيري كانت راجعة من سهرة وشاربة ومتنيله بستين نيله عملت حادثة
ماتت فيها، وملاك لسه بيدور على واحدة شرموطة يتجوزها علشان يمارس ميوله، ومريم
اتجوزت رياض اللي كان بيحبها وعلمها السواقة واخدها وسافر بيها لبنان.
كان
الجو حار جدا بشهر يوليو بالقاهره، وكنت ساكن بشقه مفروشه، بس للأسف كان الأسانسير
عطلان وكانت بالدور الخامس، كان الجو لا يطاق، كنت أشتاق أن أدخل الشقه وأقعد
بالتكييف وأشرب المياه المثلجه، آخ من الحر، تعبان ومرهق بعز نار يوليو بالقاهره،
وصلت للدور الخامس، وفجأة أسمع صوت هو حضرتك ساكن هنا؟ نظرت فوجدت بنوته بحوالي 15
سنه تبتسم لي ولابسه شورت أزرق وتيشرت حمالات مرسوم عليه ورده جميله .
كانت
بنوته رقيقيه شعرها جميل وجسمها كله أنوثه، لم آخذ ببالي وقلت لها أيوه أنا الساكن
الجديد، قالت اسمك إيه؟ قلتلها أحمد وانتي بئى، قالت أمنيه، قلتلها عندك كام سنه
ياست أمنيه؟ قالت 15 أنا لسه مخلصه الأعدادي، قلتلها كويس، المهم فتحت الشقه وقلت
لها يالا باي يا أمينة.
لم
آخذ ببالي شيء ودخلت الشقه كي أكون تحت التكييف وآخد دش وأستريح، أخدت الدش وشربت
المثلجات ولبست تيشرت وشورت، جلست أمام الدش (الستاليت) أبحث بقنواته، وفجأة دق
جرس الباب .
أهلا
أمينة، قالت عمو أحمد ممكن اتكلم معاك؟ قلتلها أي خدمه؟ قالت الأول ممكن أشرب ميه
ساقعه؟ قلتلها طبعا، تركتها بالباب وذهبت الى المطبخ وعدت ووجدت البنوته ليست
بالباب ومش موجوده، المهم رحت للصالون وأجدها تجلس أمام التلفزيون، قالت انت بتدور
عليا واللا إيه؟ أنا هنا، إستغربت من تصرف البنت، سألتني فين أولادك ياعمو؟ قلت
أنا مش متزوج، قالت أوك، المهم حسيت إن البنت عاوزه شيء بس إيه ماعرفش! قلتلها
تشربي كوكا كولا؟ قالت لو سمحت، روحت ورجعت وحسيت إن البنت حطت رجل على رجل
وفخادها مليانه، سألتها إنتي ساكنه بأي دور؟ قالت اللي فوقيك، ما هو بابا صاحب
الشقه اللي إنت ساكن فيها، قلتلها آه، البنت قالت إيه هواياتك؟ قلتلها السفر
والدراجات والسباحه، قالت بتحب الرقص؟ قلتها أيوه بموت فيه، قالت أنا برقص جميل
أوي ياعمو، قالتلي تحب ارقصلك؟ إستعجبت وقلتلها مرة تانيه علشان أنا تعبان، قالت
خلاص أنا بروح وبجيلك بالليل ومعي شريط رقص شرقي يجنن، قلتلها أوك، كنت كل شويه
أستغرب، البنت كانت عندها فضول غريب وعجيب، بس صغيره، وكنت أقول هم كده الصغار
وتصرفاتهم، لم أكن أدري إن الصغار ممكن يطلع منهم أشياء غريبه وعجيبه.
ذهبت
للنوم وأنا أموت بنوم الظهر وخاصه ساعه الظهيره بالحر من التانيه للخامسه والنوم
سلطان، روحت بالنوم وفجأة تقريبا بالخامسه والنصف صحيت مفزوع على صوت جرس الباب،
قلت لنفسي إيه ده وجريت على الباب وأنا منزعج واقول إيه ده وفجأة أجد أمينة امامي
وهي تقول انت إيه بتنام كتير كده أنا برن عليك من الصبح.
حسيت
إن البنت بتحاول تسيطر عليا، سألتها هل بابا وماما بيعرفوا انك هنا؟ قالت ويعرفوا
ليه أنا سني 15 سنه، حسيت إني بمشكله وواقع تحت تأثير بنت مراهقه، المهم كانت
لابسه عبايه كحلي مطرزه مفتوحه من الجنب ومعها ايشارب، ومعها مسجل وشريط وقالت أنا
بقى جايبه معي شريط رقص يجنن، قلتها بس أنا لازم آخذ حمام واشرب شاي الاول، قالت
طيب روح خد الدش وأنا أعملك شاي، قلتلها لالا أنا بخد دش وبعمل أنا الشاي، وأنا
بصراحه حسيت إن البنت عندها مشكله أو عاوزه شيء، كنت بتعامل معها على إنها طفله،
ودخلت الحمام وأنا أفكر ليه البنت دي بتفكر كده وبصراحه كنت خايف تاخد حاجه من
عندي وتجري وأنا بالحمام وكنت قلقان.
أنا
كنت حذر جدا مع البنت بس البنت كانت بتتصرف بسجيه عجيبه ورهيبه، خرجت من الحمام
وجلست أشرب الشاي والبنت بتتكلم أي كلام، ساعات عن المدرسه وساعات عن الهوايات
وساعات عن أخوتها وكنت بصراحه عاوز اخرج أروح مشورار ومنتظر البنت تمشي، المهم
البنت قالت بص بقى، أوريك رقصي.. البنت راحت حطه الشريط بالكاسيت ولفت وسطها
بالايشارب، نسيت اقلكم البنت كانت مليانه شويه وعندها فخاد مليانه وصدر صغير وفيها
بوادر انوثه جامده، المهم ابتدت بالرقص على أنغام الموسيقى الشرقيه وكانت بترقص
ولا أحسن راقصه وتتمايل ووسطها يطلع وينزل وكانت بتخرج فخادها من الفتحه الجانبيه
للعبايه وحاجه تجنن، وكنت أنا برضو محتفظ بتصرفاتي لا أتهور خاصة الرقصه، وقلت لها
جميل جميل انتي بترقصي حلو، قالت بجد عجبتك؟ لالالا أنا ح اوريك أحسن وأحسن،
قلتلها لا مش اليوم أنا رايح مشوار، قالت أوك ياعمو أشوفك بعدين، واخدت عدتها
وراحت، وأنا أفكر بالبنت وبتصرفاتها الغريبه، روحت لصديق ليا وحكيت له الحكايه قال
لي خلي بالك البنات دول بيكونوا صعاب جدا وجائز محتاجه حاجه منك وممكن تعملك مشاكل
حاول ماتدخلهاش شقتك تاني.
رجعت
البيت بساعه متأخره وكان السكون بالبيت وكان السلم عالي بدون الأسانسير ودخلت
وروحت بالنوم، بحوالي التاسعه صباحا رن جرس الباب وكنت لابس بيجامه شورت، على فكره
أنا كنت باجازه بمصر، المهم فتحت ولاقيت البنت بشورت بيج وفانيله صفراء وقالت لي
إيه إنت رجعت إمتى؟ أنا كنت بانتظارك إمبارح بالليل؟ البنت كانت فخادها مليانه
بالشورت وصدراها بارز وكنت أرى أكتافها وجزء من بزازها الجانبي، جلست بجانبي وكنت
لسه صاحي وبصراحه أنا الصبح بيكون زوبري شادد جدا وبيكون واضح بالشورت، البنت كانت
عينها على الشورت وعلى زوبري، بس أنا كنت لا أفكر فيها وكنت مش عاوز مشاكل، البنت
جلست تتكلم وأنا كنت لسه صاحي وماليش مزاج وكان صوتها عالي جدا ومزعج، البنت قالت
أعملك شاي، قلتلها لالالالا أنا بعمل، دخلت المطبخ وعملت شاي وجبتلها كوكا كولا،
البنت كانت بتتنطط كتير وبتضحك وتقولي انت لطيف خالص وأنا لا ارد، قالت أنا اليوم
برقصلك رقصه جميله، أنا عامله بدله رقص وعاوزاك تشوفها، وضحكت..
راحت
لبيتها وأنا جلست اشاهد الاخبار، بعد ساعتين تقريبا جت البنت ومعها كيس، وقالت أنا
حارقصلك رقصه جميله أوي ببدله الرقص اللي من إختراعي، ودخلت غرفه النوم وخرجت لفه
جسمها بقطع قماش ملونه وتقريبا جسمها كلو باين حتى الكيلوت الأبيض بتاعها وبصراحه
زوبري شد على المنظر، البنت ابتدت بالرقص وابتدت تتحرك وتتمايل على الموسيقى وكل
شويه قطعه قماش تقع من اللي لفه بيه جسمها، أنا شفت فخادها وطيظها إتجننت وكنت
بالبجامه الشورت وزوبري شد شده منيله، وابتدت أكون متهور، حسيت برغبه إني أحضن
البنت وخاصه بعدما رفعت رجلها وشفت فخدها الناعمه، كانت طيزها طريه مطاطيه رقيقيه
وناعمه وملمسها رهيب، كانت بتتمايل علي وابتدأت أمسك جسمها وحسيت إن جسمها مولع
نار وحسيت إنها كل مابترقص بتزيد ولعه، المهم تعمدت احط ايدي على طيزها واحركها
بالرقص وهي تضحك وماتقول شيء، حسيت إن ضربات قلبي تزيد وتزيد، المهم البنت كانت
مثل النحله بتلف بالرقص لا تكل ولا تمل وبتزداد رقصا مع ابتساماتي وحركات يدي.
ابتدأت
أحس أكتر بجسمها وقلت لنفسي أبعد شويه شوفها ح تعمل إيه؟ البنت جت ولصقت فيا لصقه
خطيره، واخدت ترقص أمامي، أخدتها بين رجلي وهي لفت وابتدت ترقص وحسيت إن طيزها
الناعمه بتحك بزوبري، مسكتها برشاقه وابتدأت أرقص وهي بحضني وأحك زوبري بطيزها
وكان شعور غريب وعجيب، حطيت ايدي على فخادها ما قالت شيء وهي ترقص وكان العرق
ابتدا ينزل من خدودها وقلتلها كفايه استريحي شويه وكان فقط قطعتي قماش يغطو جسمها،
روحت حضرت لها مياه وكوكا كولا، وكانت جالسه وقالت لي إيه رأيك برقسي؟ قلتلها جميل
ورائع وخاصه مع بدله الرقص، قالت البدله دي من إختراعي، بعد شويه قالت إيه رأيك
بجسمي؟ قلتلها معقول بس ما أقدر أحكم عليه الا بالميوه، قالت أنا عندي مايوه
بيكيني اشتريته علشان الصيف ده مسافرين شرم الشيخ، استأزنت ومشت وأنا زوبري شادد
وأخدت أفكر بالبنت وقلت كويس إني مالمستها، بعد حوالي نصف ساعه رن جرس الباب
وجدتها بالباب وهي لابسه عبايه وقالت لي أوريك حاجه، وقفت أمامي وخلعت العبايه،
وكانت لابسه مايوه بكيني أحمر رهيب، تقريبا عريانه، الجزء الأعلى فقط يستر حلمات
الصدر وباقي البزاز بارزه للخارج، الجزء الأسفل تستطيع إن ترى منه شعر الكس،
قلتلها لفي، كان نصف المايوه داخل بفلقتي طيزها، قلتلها قربي، وفردت لها المايوه
من عند طيزها، ولما لمست صوابعي طيزها من على اللحم حسيت برعشه جميله بجسمي وتمنيت
أتمادي.
البنت
قالت إيه رأيك بجسمي؟ قلتلها رائع وجميل وناعم وسخن، ممكن ترقصي لي بالمايوه؟ قالت
طبعا ياعمو، وابتدت بالرقص، وكان كسها بارز وطيازها طالعه للخلف وبزازها بتروح
يمين ويسار، ابتدت بالرقص بالقرب مني، بصراحه أنا ما إستحملتش، ابتدأت المس طيزها
بالعند وابتدأت أحط ايدي على صدرها وهي لا تقول شيء.. المايوه دخل تاني بفلقتي
طيزها من الخلف وشفت نصف طيزها يجنن، حسيت إنها بتزداد رقصا مع لمس جسمها، حطيت
صباعي بوسط طيزها لم تقل شيء، حطيت ايدي على صدرها لم تقل شيء، البنت كانت بتحب
اللمسات، البنت جلست بجانبي وقالت انت لطيف أوي ياعمو، عجبك جسمي ورقصي؟ أخدتها
وبوستها بخدها ابتسمت، أنا سخنت أكتر وبستها بشفايفها البنت لم تقل شيء وحسيت إنها
ساحت جدا، حطيت يدي على صدرها أخرجت صدرها من المايو وكانت حلماتها شاده متل حبه
الحمش وكنت لا أستطيع إن امسكهم بشفايفي لأنهم صغار، كنت فقط أحط لساني على
حلماتها والعقهم، حطيت يدي على كسها من فوق المايوه، البنت فرشخت رجلها يمين
ويسار، حطيت يدي على كسها من الداخل لقيتها بتصرخ وبتقول أي أي، نزعت الجزء الاسفل
من المايوه واخدت الحس بكسها الصغير وهي تحط يدها على شعري وتشد شعري، استمريت على
كده وسمعتها بتقول خلاص خلاص أنا تعبت ..البنت راحت البيت أنا خرجت وروحت السوق،
وبالعصر رجعت ووجدت البنت بالباب لابسه جونله قصيره وبلوزه جميله وقالت كنت فين؟
قلتلها كنت بمشوار، حسيت إنها عاوزه، ابتدت بالجلوس جنبي ومسكتها وبوستها ووضعتها
بحضني، واخدت أقفش بصدرها والعب لها بكسها، وخلتها عريانه، وقفت أمامي وأنا أمص
بصدرها وأبوس جسمها واحط ايدي على كسها وحسيت إن البنت ساحت، أخرجت زوبري وكان
شادد وحطيته بين فخديها وحسيتها بتتمتع بزوبري السخن، جلست على زوبري وكان زوبري
شادد وطالع للامام، وهي حطت كسها بالظبط على زوبري وكان كسها يلمس زوبري بطوله
واخدت بالتحرك للأمام والخلف، استمريت على الوضع ده فتره كبيره وأنا أفركها بزوبري
ولافف يدي حول صدرها وماسك بزازها وراسي برقبتها ومتعه رهيبه جدا، وفجأة حسيت إني ح
اقزف، بعدتها عني وقزفت بيدي وقلتلها البسي وروحي لحدما أخش الحمام أنظف نفسي،
البنت راحت.
تعددت
لقائاتي لمده أسبوعين كل يوم كنت بتمتع بجسمها الجميل، وكانت كل يوم بتلبس أحلى
ملابس.. وبالأخير علمت إنها راحت شرم الشيخ مع أهلها، وأنا بقيت اسبوعين آخرين
وسافرت بعدهم وأنا أفكر بالشقيه الصغيرة، حقيقي كانت ممتعه، آه من البنات الصغار،
آه من سخونيتهم بس دول أخطر شيء بالوجود!
أنا
اسمي ديمه.. كنت 19 سنة حين بدأت قصتي، وأنا الأخت الوحيدة بين 3 أخوة، هم: عبد
الرحمن 28 عاما ويدرس في كلية الطب البشري، وأحمد 25 عاما ويدرس في كلية الهندسة
وعبد السلام 22 عاما ويدرس في كلية الفنون الجميلة.
حين
أنهيت دراستي الثانوية وبمعدل عالي جدا، انتقلت للدراسة في كلية الاقتصاد في
المدينة التي يسكنها أخوتي الثلاثة بحكم دراستهم، وتركنا أبي وأمي لوحدهم في
مدينتنا الأساسية.. أخوتي كانوا مستأجرين شقة فيها غرفتين فقط وصالون كبير،
فأعطوني غرفة على أن يبقى لأخي الصغير قسم في الخزانة ليضع ملابسه فيها، وكان ينام
هو في الصالون.
وقبل
أن أكمل القصة دعوني أحدثكم عن نفسي قليلا، كان يسموني أصدقائي وعائلتي بأنني دودة
كتب، أي اقرا كثيرا وكل همي في دراستي ولم يكن لدي اهتمامات تتعدى موضوع التعلم
والقراءة، بالرغم من وجودي في مدرسة للبنات وكانوا يتبارون في مين تنتف حاجبها
بشكل أجمل ويتحدثون سرا فيما بينهم عن علاقاتهم مع شباب آخرين، إلا أنا لم أكن
أهتم بهذه التفاصيل، وأتذكر أن أمي هي من أجبرتني على أن أنتف حاجبي وكانت تقول
لي: أنتي لولا حجابك لكان الناس اعتقدوا أنك شاب لكثرة الشعر على وجهك وعدم وضعك
المكياج كما تضعه بقية البنات!
بالنسبة
لجسمي، فهو جميل بلا شك، ليس لأني أعتني به، فأنا كما أخبرتكم لم يكن لدي هذا
الاهتمام، لكن هي أمور ورثتها عن أمي، فلدي طيز مكورة وطرية وصدر كبير إلى حد ما
ومشدود وخصر نحيف، وشعري أسود يصل إلى نهاية ظهري وبشرتي بيضاء محمرة.
انقضى
الفصل الدراسي الأول بدون أي قصص تستحق الذكر، وكما هي العادة، كنت من المتفوقين
ونجحت في كل المواد وبعلامات ممتازة، وكذلك أخواي عبد الرحمن وأحمد نجحوا في كل
موادهم، أما أخي عبدالسلام، فلم ينجح الا بمادتين ورسب في خمسة مواد أخرى، وبالطبع
قال أنني السبب في هذا وأنه خروجه للنوم في الصالون واستيقاظه دائما على أصواتنا
اذا فتحنا غرفنا، وعدم قدرته على النوم ما دمنا موجودين في الصالون هو السبب الرئيسي
لرسوبه، شعرت بالعطف عليه في حينها، وحملت نفسي الذنب فيما حصل له، وأخبرته أنه
يستطيع أن يأتي للنوم في الغرفة وأننا نتشارك فيها، وبالفعل هكذا حدث، وأصبحنا
ننام أنا وهو في غرفة واحدة.
بالطبع
أنا لست من النوع الذي يغير ثيابه أمام الأخرين حتى لو كان أخي، وأيضا أمي لم أكن
أغير ثيابي أمامها، ربما لأنني مذ كنت صغيرة كان لي غرفتي الخاصة.
بدأت
تتوالى الأحداث داخل هذه الغرفة الصغيرة، حيث كان فيها سرير واحد كبير كنت أنام
أنا عليه، وأخي كان يمد فراشه الاسفنجي على الأرض تحت السرير مباشرة، لضيق المكان.
في
البداية، كنت أخرجه من الغرفة حتى أقوم بتبديل ثيابي، وعندما يبدل ثيابه هو، أخرج
أنا، واستمرينا هكذا إلى أن جاء الشتاء والبرد، حيث كانت الغرف مدفئة بشكل جيد،
ولكن الصالون كان فيه برد كثيرا، لأنه كبير وأيضا مفتوح على المطبخ، وكان له واجهة
بلور كبيرة تطل على الشارع، فكان من الصعب أن يتم تدفئة الصالون كاملا، فكنا نبقى
دائما داخل الغرف بحثا عن الدفء.
وفي
شهر كانون الثاني حين اشتد البرد كثيرا وبدأ الثلج بالهطول، أصبح من المستحيل
الخروج إلى الصالون، إلا في حالات ضرورية كدخول الحمام، حتى طعامنا أصبحنا نتناوله
داخل الغرف، نجتمع أربعتنا في غرفة أخوتي الأخرين لأنها أكبر، ونتناول سوية الغداء
أو العشاء، وبعدها أدخل إلى غرفتي مباشرة، كي لا أتجمد وأتحول إلى رجل ثلجي
ويستبدلون أنفي بجزرة.
وفي
أحد الأيام، دخل أخي إلى الحمام ليستحم، وعندما عاد كانت أسنانه تصطك من البرد وهو
يلف نفسه بمنشفة فقط، حيث أن الحمام صغير تقريبا ولا نستطيع استبدال ثيابنا داخله
بدون أن تتبلل، فكنا نأخذ معنا منشفة ونترك ثيابنا الجديدة داخل الغرفة ونعود
للبسها فيها، وهكذا فعل أخي، عاد فقط بمنشفة تغطي جسمه من السرة حتى الركبة،
والباقي مكشوف، وجلس على السرير بقرب المدفاة وهو يتدفا ويرجف من البرد، عطفت
عليه، وأخرجت منشفة من عندي وبدأت أمسح له على ظهره ما تبقى من ماء، وغطيته بها
لاحقا.
عندما
بدأ يستعيد نشاطه، طلب مني الخروج لكي يستبدل ثيابه، ولكني أخبرته أن يذهب إلى
الغرفة الثانية لأنه من المستحيل أن أخرج في هذا البرد القاتل، وبعد أخذ ورد مع
بعض، اتفقنا أن أشيح بنظري عنه وهو يستبدل ثيابه داخل الغرفة، وبالفعل أدرت وجهي
للجهة الأخرى وهو بدأ يستبدل ثيابه، ولكن وللصدفة، كان أمامي باب الخزانة الذي
يحوي مرآة كبيرة، واستطعت رؤية أخي وهو يستبدل ثيابه، ويا لهول ما رأيت، لم يكن يرتدي
شيئا تحت المنشفة وكنت أعتقد أنه يرتدي على الأقل لباسه الداخلي، ورأيت قضيبه الذي
بحجم يدي يختفي داخل اللباس الداخلي الذي بدأ بارتدائه، ورأيت جسمه وعضلات جسمه
البارزة قليلا، وبالطبع لم أخبره أني أرى شيئا، وعندما انتهى أخبرني بذلك وعدت
لوضعي الطبيعي وكأن شيئا لم يكن.
وهنا
جاء دوري للذهاب للاستحمام، ولكني لم أستطع نزع ما رأيته منذ قليل وأخذت منشفتي
وذهب لاستحم، ولكن وأنا داخل الحمام، تذكرت أنني لم أجلب ثيابي الداخلية، ولكن لا
أعرف لماذا شعرت ولأول مرة بشعور غريب يدغدغ كسي، وبدأت أدلك صدري تحت الماء
الساخن، وبدأ البخار يتصاعد من جسمي، وعندما انتهيت لففت جسمي بالمنشفة، وخرجت
راكضة إلى الغرفة، ولدى وصولي فعلت ما فعل أخي، جلست بجانب المدفاة، ولم أدرك أنني
لا أخفي إلا قليلا من جسدي إلا بعد أن بدأ اخي برد الجميل الذي فعلته له، وبدأ
يمسح الماء عن رقبتي وظهري، وطبعا كان المنشفة تظهر نصف صدري ولا تصل الا لنصف
فخذي.. وحين طلبت من أخي أن يخرج، رفض أيضا وقال انه ما زال يشعر بالبرد ولن يخرج،
واتفقنا أن يفعل مثلما فعلت، ولفكرة شيطانية جالت ببالي، وضعته في نفس المكان الذي
استطعت من خلال المرآه أن أشاهده وهو يستبدل ثيابه.. وحين استدار، أبعدت المنشفة
عن جسمي وأنا أنظر بطرف عيني إلى المرآة لأتأكد إن كان ينظر إلي، وبالفعل لمحته
وهو ينظر وعيناه متصلبة من المنظر، حيث أنني لم أكن أرتدي شيئا أبدا ما عدا منشفة
أغطي بها شعري، وقبل أن أبدا بلبس ثيابي، مسحت بالمنشفة على باقي جسمي، على صدري
وطيزي وكسي وأفخاذي لأتأكد من تنشيف جسمي كاملا، ثم بدأت بلبس الكيلوت، وانحنيت
إلى الأسفل لأضعه بقدمي ولمحت أخي عن طريق المرآة وهو ينظر إلي، وعندما رفعت
الكيلوت للأخير، هززت بطيزي يمين ويسار لأتأكد من دخوله، وبعدها بدأت بلبس
السوتيانة وباقي ثيابي، وأنا أتأكد في كل خطوة من أن أخي يراقبني.. بعد أن أنهيت
استبدال ثيابي، أخبرت أخي أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي: أخيرا
انتهيتي! ولم أجبه، فقط ضحكت.
بعدها
جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري
كان محصورا بقضيب أخي وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، وكنت فرحة
وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما
من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما
فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من
المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا
سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا
يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن
الدراسة.
بعد
حوالي ساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري،
هل أنا معجبة بأخي! أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفت بصوت عالي لكي
أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، ومن
الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته
بالموافقة.
وعندما
قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل
سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية
معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما
بالجامعة؟ فضحك وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ
حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في
السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني
سابقا، تفاجات أنا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه
تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا
الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا
السؤال.
هنا
بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي ولما سألته لما الاستغراب؟ أخبرني أنني جميلة
جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه،
وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه وبعدها يأتي لخطبتي
ومن ثم أفكر إن كنت سأقبله.. وهنا ضحك أخي بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن
يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه
يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند،
وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي گيرل فريند
ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة
وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبلها، فضحك وقال: يا ريت بس بستها، ورفعت حاجبي
كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة
ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع
زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم
العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع
لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.. لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع
جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة
ومن ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون
تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك
ولكي وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك
وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.
هنا
انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة،
وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، وغطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني
لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول، وللصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي
كما تبين، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.
بعد
قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان
ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة
يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث وما زالت الشهوة تأكلني
من داخلي.. سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن
البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم وفتحها، وهم متفقين أنه
بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا
أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.
وبدأت
أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة، أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي
سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطع
الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من
الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي، فقالي لي بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك
إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن
أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا
ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه،
وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس
أو أير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج أبدا، ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك
وايري بمنظرك.
حينها
قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي،
وبدأ يقول، كس كس كس كس، أير أير أير أير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب
مني أن اقولها ولما رفضت، عاد وبدأ بالكلام القبيح، كس كس أير أير كس امك كس امك،
أيري فيكي أيري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة أيري فيكي،
ولكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال أن
تقولي أيري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي
وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.
بعدها
سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وأنا فاتحة يداي وأنظر إلى
السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي تفكيري وقال لي: ديمه أريد أن أخبرك
شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له: تفضل لن
أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي! ادعيت الذهول بعدما
سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال:
لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك! وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف
يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام؟! هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي
الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكنه عاد وقال لي: لا
بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك، بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل
المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته: كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك
باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل
الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي
هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.. قاطع أخي شهوتي، وقال لي: ديمه لازم تبلشي تحكي
بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وأنا مممدة على السرير، وأخبرني أن
أكرر ما يقول، وبدأ يقول: كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي: أغمضي عينك
حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، وبدأت بترداد كل ما يقول! فبدأ يقول كس كس
وأنا أرد وراءه كس كس، أير وأنا اقول كما يقول.. ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا
يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون
معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله وما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض
الكلمات وأنا أردد وراءه وهو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي
بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني،
خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، أنا قحبتك إلك بس، وأنا أردد وراءه كل ما
يقول! وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي فوقي
وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل؟ فقال ننتقل
للخطوة التالية، وسكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من
التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.. ولما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد
للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل،
وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا،
وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ
بلحسها ومصها وأنا اتأوه من تحته، وقال لي وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات
التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له، نيكني من كسي، فتحني، خليني شرموطتك،
نيكني من طيزي يسلملي أيرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا اتأوه من تحته، وبدء
يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي وأنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها
صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري،
ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس
بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته
وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا
بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل
من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه
بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد
أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما
أخي فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة
باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف،
لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام.
ثم
شعرت بأخي يبتعد عني قليلا، ويضيع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني،
ثم نام فوقي وعاد ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك أيره بطيزي، ثم بدء بإنزال
بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال، لكنه أبعد يدي،
وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم
أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع
أخي لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأى طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج أيره ووضعه بين
فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن
أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لأيره على طيزي، بدأت بالتفاعل،
وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة أيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب
بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم
بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع
في حك أيره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة أيره على طيزي وسائله الساخن بدأ يسيل على طيزي،
وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ نام فوقي وما زال أيره على
طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ
بعض المحارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية مع
ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف
نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من
ماء أخي، ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء وأخي
عبدالسلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة، وكانت تصرفاته طبيعية
وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له!!
في
اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبدالسلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا
رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة
مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي!
انتهيت
من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله
المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت
محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء،
وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبدالسلام (أو ربما
أصبح زوجي.. لست متأكدة) يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن
كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع
صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، ومن هي هذه الفتاة
التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما..
بعد
أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبدالسلام،
ولكني لم أجده، وكان فقط أخي الكبير عبدالرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، ولم
أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبدالسلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو
آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم
يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه
وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي خططي بالتحقيق
مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن
يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني
سأدخل لغرفتي لاستريح.
دخلت
الغرفة وبدلت ثيابي وتمددت على سريري، السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في
دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبدالسلام لكي
يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبدالسلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا
يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع
هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبدالسلام
هو أخي، وكذلك عبدالرحمن، وكذلك أحمد، فلما لا أتزوجهم جميعا!! وخاصة وأنهم
يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.. نعم هكذا قررت أخيرا، قررت أن انتقل من حياة
الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك
المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه، وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم
أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبدالسلام معي، هو ما جعل مني فتاة
لعوب.. وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت
واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه
مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت
بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرا جدا، تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس
شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت
كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان، فأصبحت وكأني
عارية، سوى من ألوان على جلدي.. خرجت إلى الصالة وكان أخي يشاهد فيلما مصريا، وقفت
في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي
ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها
بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ
وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية!
عدت
إلى أخي بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له: هذا فيلم سخيف حطلنا
فيلم غيرو، ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت
بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي،
ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت
أخي أنني سأضع فيلما على اللابتوب، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على
الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي
أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم رفع حاجبيه
متعجبا، وقال أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي
كلهم شاهدوا الفيلم وقالوا أنه فيلم جميل.. سكت أخي قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك
وقال: والله بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت
من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب
وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي، وأعطاني
الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة
ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز ووضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.. وعندما ظهر مشهد
الصبي وهو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي
معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على
مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا
مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب
جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبدالسلام عندما
أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبدالرحمن أن الفيلم على
شاشة التلفاز وليس على جسدي، فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.
انتهى
الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب
الشاي، ولكن أخي عبدالرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري
وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء،
ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء،
فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي
وصدري، وبدأنا نضحك.. بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين وأخي عبدالسلام لم يأتي بعد،
فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به وادعيت أنني غاضبة جدا مما
حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي،
وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء
غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبدالرحمن وأن عبدالسلام وأحمد لن يأتو
اليوم، وبعد قليل اتصل عبدالسلام بعبدالرحمن ليخبره بعدم قدومه.
عند
الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي الدخول لغرفته
وقال لي أنه سيدرس قليلا ثم ينام وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي
لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى
غرفة عبدالرحمن وطلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها، قال لي أن الشريط
مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني
مدفأته، وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد
نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع
استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.. وحصل كما
خططت، أنا وأخي عبدالرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا
خطوة صغيرة وأصبح زوجته.
أخذ
عبدالرحمن فرشة عبدالسلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه
لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد،
وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري وافق،
وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.. ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط
تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك
كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد
وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ
بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه..
ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي، وكأنني أبحث عن الدفئ،
والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت
بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي
بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان،
فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت،
استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، ومن ثم قام بوضع يده الأخرى حول
بطني، وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني
قررت التحمل أكثر لأتأكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي بتحريك يديه على بطني
وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه
صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى
عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم ووضع يده على
صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب
معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب
ويتعذب داخل ثياب أخي!
بقينا
على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت
نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، ومن ثم وضعها
على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل،
وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزي
باتجاه أيره، وهنا بدأت أشعر به يحك أيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل
أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكنه
توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت
عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه
يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك أيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع
أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحس بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، عندها قررت أن
أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد، ففتحت عيني وقلبت نفسي بشكل سريع تجاهه،
وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي،
فأصبح أخيرا نائما فوقي، لم نتكلم ولم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستلقي فوقي
ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنه بقوة وأشده تجاهي، ثم
همست له بأذنه.. بحبك!!
وكان
لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج
حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي وتتلاقى شفتاي مع شفتاه
بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في
شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي
وبدأ بنزع ثيابي أنا، ولأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، من أن أكون عارية
مع زوجي، فلم أمانع، ولما رأى صدري هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت
له: شلحني من تحت، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي،
أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أما رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت
أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع
ثيابه كلها، وعندما انتهى رأيت قضيبه، وكان بحجم قضيب أخي عبدالسلام، ولكنها ستكون
المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.. نام أخي
عبدالرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، ودخلنا بعالم آخر من التقبيل
ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى
بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه
ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا
وعلي ثانيا، ومن ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.. ذهبت الى
عالم آخر، عالم مجنون، أخي يلحس لي كسي، وأنا اتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل
فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي،
وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي،
وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته
ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد..
لم
أجرب مص الأير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع أيره
داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج أيره من فمي بسرعة وقال أنني أستعمل لساني، فضحكت
وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني،
وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت
بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، وأمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها،
ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاتك بنفس الوقت.. لحظات
الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني
لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك،
بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي؟ انت جوزي من هلا ولآخر العمر، وكلي
على حسابك، وهو كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على أيره
وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، وبدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي،
وبدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف
على أيره، ليبدأ أخي بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه،
ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى
على ظهري ويمسح بها على ظهري.
وبعد
أن استراح، رفعت رأسي وسألته: انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني: من امتى وانتي هيك؟
فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة
قبله، وكانت مع أخي الثاني.. طلب مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه
وقلت له، معقول بعدما بسطتك وصرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص
خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره.
استيقظت
صباحا على حركة أخي عبدالرحمن وهو يضمني ويلصق أيره بطيزي مباشرة، ويقبل ظهري
ورقبتي بحنان، وعندما سألته ماذا يفعل كانت إجابته بقبلة أخرى على ظهري ومد يده
ليضعه على صدري ويبدأ بعصره عصرات خفيفة، تركته يفعل ما يريد، فأنا بالنهاية أخته
ومن واجبي إطاعة أخي الكبير، ثم نظر إلى الساعة المعلقة على الحائط وأخبرني أنه
حان وقت خروجه من الغرفة، فالساعة أصبح الحادية عشر، وربما يأتي أحد أخوتنا فيفتضح
أمرنا.
قام
أخي وهو يمد أيره المتدلي أمامه وأخذ ثيابه وخرج من غرفتي، وأنا بقيت ممددة على
فراشي لا يسترني إلا بضع شعيرات أحاطت بكسي، ثم بعد قليل ناداني أخي بأن آتي
وأشاركه الشاي الذي تعودنا دائما في عائلتنا على شربه عند استيقاظنا، فلم ألبس إلا
كيلوتي نفسه الذي خلعه لي أخي في الليلة السابقة، وخرجت إليه عارية الصدر، انصدم
أخي من المنظر وطلب مني أن أرتدي كامل ثيابي خوفا من قدوم أحمد أو عبدالسلام
ويرونني بهذا المنظر، ولكني عدت لغرفتي وأخذت مفتاح البيت ووضعته في القفل، لكي لا
يستطيع أحد فتح الباب من الخارج، وخرجت لأخي وأخبرته أنه لا يستطيع أحد الآن فتح
الباب، ودعني سعيدة بمنظري، ولم يمانع أخي وبدأ بتقبيلي وضمي حين جلست بجانبه،
وبدأت يده تفرك طيزي ويمدها من تحت الكيلوت، وأنا أضحك وأقول له أنه لا يشبع،
وبدأت بتقبيله وشمه وهو يبادلني ما أفعل، ثم أخبرني أنه يجب أن نأخذ حذرنا جيدا
أمام أخوتنا وأن نتصرف وكأنه لا يوجد شيء بيننا أبدا، وبدأ بإعطائي التحذيرات
وماذا يجب أن أفعل، وبالطبع أنا أضحك بداخلي، فلم يبق لدي في هذا المنزل إلا أحمد
وأصبح بعدها حرة بطريقة ثيابي والمكان الذي أمارس الجنس فيه!
في
غمرة جلستنا وأخي يرضع لي صدري، رفع رأسه واقترح علي أن أجد طريقة لكي يستبدل هو
وعبدالسلام مكانيهما، وهكذا يستطيع هو البقاء معي في الغرفة دائما، وعبدالسلام
يذهب للنوم مع أحمد، فلم أرد عليه، فما أخطط له يتجاوز أفكاره وأفكار أي عاهرة
ربما، فخطتي الآن هي أحمد.
سمعنا
بعدها صوت مفاتيح تدخل في الباب فأسرعت لغرفتي وطلبت من عبدالرحمن أن يفتح الباب،
وعندما فتح الباب كان أخي عبدالسلام هو من وراء الباب وكنت أنا بغرفتي طبعا، وبدأت
بارتداء ثيابي بسرعة قبل قدومه للغرفة لكي لا يعرف ماذا حصل، فخطتي الشيطانية لم
تنتهي بعد ولا أريد لأحد إيقافها.. وعندما تأخر عبدالسلام بالدخول، خرجت إلى
الصالة بعد ارتدائي ثيابي وأنا أتظاهر بالتثاؤب وكأنني استيقطت الآن من النوم وكان
عبدالسلام يشرب الشاي مع عبدالرحمن فقلت له صباح الخير ثم ذهبت إلى الحمام، وغسلت
وجهي الذي ملأه عبدالرحمن تقبيلا في الصباح، وعدت لأشاركهم جلستهم، وكل واحد منهم
يلقي لي بابتسامة يحاول أن يخفيها عن الآخر، وكل منهم يعتقد أنه الوحيد في حياتي،
وبالطبع بادلت الإثنين الابتسامة، ثم استأذن عبدالسلام للدخول إلى الغرفة وتبديل
ثيابه، وذهبت معه مشيرة لعبدالرحمن بالخفاء أن أغراضي ما تزال على السرير، لكي لا
يشك أنني وعبدالسلام لدينا سرنا الخاص، وفي الغرفة عندما بقيت مع عبدالسلام وحيدة،
أغلقت الباب، وأول شيء فعلته هو القفز بحضنه ومعانقته وبدأت بتقبيله، وهو يحاول
إبعادي ويقول لي يكفي جنون سيسمعنا عبدالرحمن، ثم أمسكته من أيره وعصرته حتى تألم،
وأخبرته ألا ينام مرة ثانية خارج المنزل وأن ينسى كل صديقاته، فأنا الزوجة الوحيدة
له، فابتسم لي وأومأ بالموافقة، وطلب مني مغادرة الغرفة بسرعة حتى لا يشك
عبدالرحمن بشيء، وعندما خرجت للصالة جلست بجانب الرحمن ومسكت أيره أيضا وعصرته،
وهو ينظر من وراء ظهري خوفا من ظهور أخونا فجاة.
كان
يوما عاديا، دخلنا فيه نحن الثلاثة للمطبخ لكي نتساعد في صنع الغداء، وتسابق
الإثنان على قرصي والبعبصة في طيزي أو مسك صدري أو تقبيلي إذا بقيت وحيدة مع
أحدهما، فإذا خرج عبدالرحمن للحمام، جاء عبدالسلام ومسك صدري وعصره، وإذا ذهب
عبدالسلام، أصبحت بحضن الرحمن يقبلني قبلات سريعة وقوية، وأنا أضحك على تصرفاتهما
وأقول في نفسي سيأتي اليوم الذي يعرف فيه أخوتي الثلاثة الحقيقة.
انقضا
شهر تقريبا وأنا على هذا الوضع، مرة في حضن عبدالرحمن أرضع له أيره، ومرة يكون
عبدالسلام في حضني وهو يلحس لي كسي، ولكن بالطبع كان لعبدالسلام الحصة الأكبر، فهو
من ينام معي في الغرفة، رغم إصرار عبدالرحمن علي لتبديله مع عبدالسلام، ولكن هذا
هو كل ما استطعت الحصول عليه حتى الآن، فلم يدخل أير أحدهما في طيزي ولا كسي، وكل
ما في الأمر هو بعض المداعبة، وأصبح الجو أقل برودة، وبدأت الشمس تصبح أقوى وكان
جلسات المساء على البلكون هي ما يجمعنا نحن الثلاثة، أو الأربعة في حال قدوم أحمد،
أحمد هو أحب أخوتي إلي، فهو أوسطهم، وكان يجمع بين احترام الكبير، ودلال الطفل،
ولم يكن يمكث في البيت كثيرا، وفي الفترة الأخيرة أصبح يأتي فقط لاستبدال ثيابه
وتنظيفها، أما وقته الباقي فكان يقضيه مع أصدقاءه كما يقول فلم أستطع إيجاد الفرصة
المناسبة لكي أوقع به ولم أختلي معه منذ بدأت علاقتي مع أخوتي، وأحمد هو الوحيد من
بيت أخوتي الذي يمارس الرياضة، وعضلاته تظهر من تحت ثيابه، وهو ما أصبح يثيرني
أكثر وخاصة بعد أن بدأت شرمطتي مع أخوتي... بإستثنائه.
قررت
أن استغل حبه للرياضة في جلبه إلى سريري، وعندما قدم في إحدى المرات، أخبرته على
استعجال هامسة، كي لا ينتبه أحد أخوتي أنني أريده في موضوع خاص بيني وبينه فوافق،
وعندما كنا نجلس أنا وهو وعبدالرحمن على البلكون مساء، وكان عبدالسلام ينام عند
أصدقاءه، استاذن عبدالرحمن وذهب ليأخذ حماما سريعا، وهنا سألني أحمد ما طلبي،
فأومأت رأسي متظاهرة بالخجل، وقلت له إنني أريد أن أساله عن أمر ولكنني خجلة منه،
فقال لي: أنني أخته ولا داعي للخجل، وبالطبع لم يكن لدي سؤال بهدف الإجابة، بل كان
سؤالي بهدف إغراءه، فأخبرته أن يعلمني بعض التمارين الرياضية لكي أشد جسمي فأنا
أشعر به أنه ترهل لكثرة الجلوس في المنزل، وبالطبع هذا كله كذب، فجسمي مشدود وكأني
عارضة أزياء، فضحك أحمد وقال لي أن أمارس الركض في الحديقة المجاورة، ولكنني
بالطبع أكملت خطتي وقلت له لا أحب أن أركض وحدي، فقال أنني أستطيع مشاركته الركض،
فطلبت منه عدم إخبار عبدالسلام أوعبدالرحمن، وإبقاء الأمر سرا، ولم يسألني لماذا،
فقط أومأ برأسه موافقا على استعجال، بسبب قدوم عبدالرحمن.
في
المساء بقيت مع عبدالرحمن وحيدة مرة أخرى، فعبدالسلام عند أصدقاءه وأحمد كعادته
ذهب أيضا، فمارست معه كل ما أشتهي، وكنت في هذه المرحلة قد وصلت لمرحلة الخبرة في
مص ولحس القضيب، فكان جسم عبدالرحمن ينتفض كله عندما أبدا بمص قضيبه، وبالطبع بعد
أن شاهدت عدة أفلام جنسية كانت السبب في خبرتي ومعرفتي، فأصبحت أيضا أضع صدري على
أيره ويبدأ هو بنيكي من صدري حتى ينتفض جسمه ويبدأ ماءه يسيل على صدري.
في
اليوم التالي، كنت وحيدة في المنزل عند الظهيرة، فجاء أحمد فجاة، وفرحت أنني سأبقى
معه لوحدي أخيرا، ولكنه استعجلني وقال لي أن ألبس ثيابي إن أردت مشاركته الرياضة،
فتذكرت سؤالي البارحة، وأخبرته أنني اليوم تعبة ولا أستطيع، وطلبت تأجيلها للغد
على أمل أن نبقى وحيدين في المنزل، بالطبع وافق، لكن موافقته كان متعلقة بي أنا،
وقرر هو أن ينزل لوحده لممارسة الرياضة، ولكني بعد أن انقطع الأمل، طلبت منه
الانتظار، وارتديت بنطالي وذهبت لأركض معه في الحديقة المجاورة، وطوال مدة ركضنا
لم أستطع التكلم معه كثيرا، فهو يركض بدون توقف، وأنا اضطر لمجاريته فلا يبق لي
قدرة على التنفس فما بالكم في الكلام.. وبعد أن وصلت لأقصى درجات التحمل، توقفت
وجلست على كرسي في الحديقة وأنا أحاول أن أسحب بعض الهواء، وجلس أخي بجانبي وهو
يقول لي: أن من تريد جسما رياضيا عليها أن تتعب وتعاني، ثم ذهب لجلب بعض الماء
وبقيت جالسة على الكرسي أنتظره، ولكنه حين عاد لم يكن وحيدا، فقد كانت هناك فتاة
جميلة تمشي معه وهي تتغنج وتتدلع في مشيتها معه، وكان يبدو عليها الخبرة والشرمطة،
بعدها شاهدتها تخرج هاتفها المحمول وتبدأ تسجل ما يبدو كان رقم أحمد ثم افترقا
واتجه أحمد صوبي.. حين عاد أحمد ومعه الماء نظرت له نظرة خبث وابتسامة تخبره بأنني
رأيته مع تلك الفتاة، فابتسم لي وسألني عن سبب هذه النظرات، فقلت له، يبدو أنك لن
تنام الليلة في البيت أيضا، فسالني مستغربا وأين يجب أن أنام، فأشرت برأسي تجاه
الفتاة التي كانت تمشي مبتعدة وهي تتلفت خلفها لتلقي بنظرات الهياج على أحمد، فضحك
أحمد وقال لي: يخرب بيتك ما أطول لسانك، وأخبرني أنه واعدها للذهاب إلى السينما،
وبالطبع كانت هذه فرصتي، فبقيت أصر عليه وأجادله إلى أن وافق على الذهاب معهم،
ووعدته بأنني سأشاهد الفيلم فقط وأعود للمنزل وأتركهم.
عدنا
من الرياضة وأخذت حماما سريعا وبدأت بتجهيز نفسي للذهاب مع أحمد وصديقته الجديدة
للسينما، وبعدها دخل أحمد ليستحم بينما بدأت بارتداء ثيابي وحين دخلت الغرفة كان
عبدالسلام يجلس على الطاولة يقرأ ولما شاهدني سالني بسرعة وبصوت خافت عن من هو في
المنزل، فأخبرته أن أحمد يستحم ولا يوجد أحد غيره، فهجم عليه وبدأ بتقبيلي وعض
صدري من فوق ثيابي، وأنا أخبره أن يتوقف لأن أحمد قد يخرج ولكنه طمأنني بحجة أن
لباب الحمام صوت صرير اذا ما تم فتحه، فتركته يفرغ شهوته فيني، وساعدته بتدليك
أيره ومصه له، وكانت شهوتي وصلت أقصى حدودها وبدأ يسيل ماء من كسي على فخذي، ولكن
بدأ عبدالسلام بالانتفاض وبدأ يقذف حممه على ثيابي، ثم رفع بنطاله وتركني وأنا
بقمة الهياج، وعاد هو للجلوس أمام الطاولة، اما أنا فلشدة هياجي اسندت رأسي على
باب الخزانة وبدأت أفرك شفرات كسي علني أحظى ببعض المتعة التي لم أصلها بسبب
استعجال أخي، وبدأ عبدالسلام بالضحك على منظري وهو يهمس لي: شرموطة شيلي إيدك من
كسك ما بتشبعي إنتي؟ ولكني لم أكترث له، وبقيت أفرك في كسي وصدري إلى أن سمعت صوت
باب الحمام يفتح، فتوقفت وبدأت أرتدي ثيابي على استعجال، وأنا أعض على شفتاي لقمة
الهياج الذي وصلته، ولكنني مضطرة للحاق بموعدنا في السينما، وبعد ان انتهيت، خرجت
من غرفتي ولكن قبل خروجي همست لعبدالسلام أنه محروم من كسي لمدة يومين بسبب تركي
مهتاجة بدون إطفاء ناري وجلب شهوتي.
غادرنا
أنا وأحمد المنزل واخذنا سيارة أجرة، وما زلت أحسن بماء كسي يندفق وكأنه يطالبني
بمزيد من اللعب والدلال، ولما رآني أخي أغمض عيناي وكأني أتالم، سالني عن حالي،
فأخبرته لا شيء، مجرد برد أشعر به بسبب الحمام، فوضع ايده حول كتفي، وكان هذا ما
ينقصني وأنا في وضعي هذا، فازداد هياجي هياجا، وازداد كسي من اشتعاله.. وصلنا
السينما أخيرا، وأخبرت أحمد بأن يعرفني لصديقته بأنني بنت عمه ولست أخته، وعندما
سألني عن السبب قلت له أن يقول هذا وفقط، وبالفعل عندما وصلنا وتفاجات الفتاة
بوجودي، أخبرها أحمد أن اسمي ديمه وأنا ابنة عمه، وعرفني عليها وكان اسمها نور وهي
تعمل في محل ألبسة.. دخلنا إلى السينما مباشرة، وكان الفيلم رومانسيا، وجلست نور
بيننا أنا وأحمد، وعندما انطفأت الأنوار وبدأ الفيلم، كانت اللقطة الأولى هي لفتاة
تقبل شابا في المصعد، وبدأ الجمهور بالسينما بالتصفير وكأنهم محرومون من هذه
الأمور، بينما كان الأمر عاديا بالنسبة لي، ولكن في وضعي الحالي كنت انتظر ما هو
أقل من قبلة لكي تطفأ شهوتي.
مرت
نصف ساعة من الفيلم، وبعدها بدأت ألمح نور وأحمد ممسكين بأيدي بعض، فقلت لنفسي
يبدو أنها فتاة خبيرة وأوقعت أحمد بشباكها خلال نص ساعة، وبعدها اسندت رأسها على
كتف أحمد وأحاطها هو بيده، ونظرت إلى أحمد فوجدته ينظر لي، فغمزت له وابتسمت فرد
لي بابتسامة وعاد لمشاهدة الفيلم.. وأثناء مشاهدتي للفيلم، شعرت بيد توضع بجانب
يدي على مسند الكرسي، فتركتها وقلت من حق من بجانبي أن يضع يده أيضا، ولكني
أبعدتها قليلا لكي يتسنى لذلك الشخص المجهول أن يضع يده، ولكن بعد قليل شعرت
بساعده يلامس ساعدي، فنظرت وكان رجلا يبلغ من العمر حوالي الأربعون عاما، ولكنه
كان وسيما، وزادت بقع الشيب على أطراف رأسه من جماله، ولكني لم أرد بأي حركة، بل
بقيت جامدة في مكاني، وما إن نظرت لأحمد ونور ورأيتها تلقي برأسها على كتف أحمد
وهو يضمها بشكل أقوى، حتى ازداد هياجي مرة أخرى وليزيد الطين بله، وضع الرجل
الغريب يده على يدي مستغلا الظلام الدامس داخل السينما ولا أحد يمكن ان يراه،
ولكني خفت أن يراني أحمد، فأبعدت يدي من جانبه.. وما هي إلا لحظات ولحقني الرجل
بيده، ولكنه كان وقحا جدا، فامسك يدي وأعادها إلى المسند، فنظرت إليه وكان يبتسم،
فلم أبادله الابتسامة ولكني أبقيت يدي على مسند الكرسي، وبعد قليل وضع يده كاملة
بيدي، حاولت سحبه بهدوء ولكني لم أستطع لأن يده كان يشد على يدي بقوة، وبعدها
اقترب مني وقال لي بهدوء وبصوت رخيم هامسا، لا تخافي.. لا تخافي، ضحكت في نفسي،
وقلت في نفسي ولماذا أخاف، أستطيع بصوت واحد أن أجعل حرس السينما يلقون به خارجا،
ولكني كنت في حينها بحالة هياج فتركت يدي بيده وكنت محتاجة للمسة رجل وخاصة بعد أن
فعل عبدالسلام ما فعله بي وتركني بدون أن يريحني كما أرحته، لكم كرهت الأنانية
دائما.. بعد قليل هدأت قبضته وأرخى من شدة يده، ثم بدأ يداعب أصابعي بأصابعه، فبدأ
كسي يرد عليه بان بلل نفسه، وبدأ الماء يسيل منه، فأغمضت عيني وعضضت على شفتاي،
فرأى الرجل الغريب منظري، فعلم أنني بدأت أتهيج، فأنزل يده على فخذي وتركها ساكنة
بدون أن يحركها لثواني، ثم بدء بمسح فخذي بيده، وعندها سلمته نفسي وأملت بظهري
ناحية نور التي كانت جالسة بجانبي كي أخفي عنها ما يفعله هذا الرجل الغريب، وعندما
اطمئن الرجل أنني لن أعترض وبالعكس أنا أقوم بحماية ما يفعله بيه، صار يعصر فخذي
اليمين بيده بحركات متسارعة ما جعلني أضع يدي فوق يده، وأربت عليها كي يقلل من
الحركة لكي لا يشعر بنا أحد، وبحركة خاطفة أبعد يده من فخذي وأدخلها من وراء ظهري
وبدأ يمسح على أسفل ظهري، فما كان مني إلا أن ملت إلى الأمام قليلا وأنا موقنة
بأنه لن يستطيع فعل شيء أكثر من الذي يفعله، فنحن في مكان عام، وأنا ألبس بنطال وكنزة
فلما لا أتركه يطفئ شهوتي قليلا، فنسيت الفيلم ونسيت القصة ونسيت أخي وصديقته
الجديدة، وغبت في يد الرجل وهي تلعب بأسفل ظهري، ثم حاول إدخال يده من تحت
البنطال، فلم أمنعه كوني أعرف أنه البنطال مشدود على خصري ولن يستطيع إدخال يده،
وبالفعل أبعد يده وعاد للتحسس من فوق ثيابي، ثم أنزل يده إلى طيزي وبدأ بقرصها
وأنا مستمتعة، فأدعيت أنني أعدل نفسي ورفعت نفسي قليلا وعدت لأجلس لأجد نفسي جالسة
على يده.. بقيت جالسة على يده عدة دقائق بدون حركة مني أو منه، ثم عندما بدأ
بتحريك أصابعه من تحتي وشعرت بضغط أصابعه على طيزي، بدأت أتحرك فوق يده بشكل خفيف
كي لا يحس علينا أحد، ولكن عندما أرجعت ظهري إلى الخلف، قرصني من طيزي بيده وعندما
نظرت إليه أشار إلي بأن أعود وأميل ظهري للأمام كما كنت أفعل، وبعد أن نفذت طلبه
بقليل، أمسك بيدي اليمين وسحبها بشكل هادئ ووضعها على قضيبه، وبالطبع لم أمتنع
باعتبار أن السينما ظلام والكل مشغول بالفيلم، وأخي وصديقته مشغولين بنفسيهما
وخاصة أني رأيتهما يتبادلان قبلة خاطفة أثناء الفيلم.
لم
أدعك قضيبه ولم أحرك يدي فوقه، فقط بقيت ممسكه به وأعصره من فوق بنطاله، ثم عاد
لتحريك أصابعه أسفل طيزي، وأنا عدت لحركتي الخفيفة فوقه، وهذا ما كنت أعتقده، حيث
أنني لم أحس إلا ونور صديقة أخي الجديدة تقترب مني وتقرصني من كتفي بأسلوب خفي
وهمست لي قائلة شوي شوي ليشوفك إبن عمك وهي تقصد أخي الذي تعتقده إبن عمي، هنا
كانت بدل الصدمة صدمتين، الأولى أن نور الفتاة التي لم أعرفها إلا قبل الفيلم بخمس
دقائق قد رأتني ما أفعل، والثانية أنها حذرتني وكأنها تحاول حمايتي.. ولأن الحذر
واجب، فقمت بسحب يدي من قضيب ذلك الرجل، وأمسكت يده الموضوعة تحت طيزي وسحبتها
بعنف كي يزيله، وعدت لجلستي الطبيعية وأنا أفكر بالذي سوف يحصل إن تحدثت نور وأخبرت
أخي أحمد بالذي رأته.. ثم عاد الرجل في محاولة لمسي فقرصت يده ونظرت إليه نظرة غضب
ليعلم أنني جادة وأنني لن أسمح له بالاقتراب مرة أخرى، ولشدة خوفي نسيت هيجاني
وشهوتي، وكاد أن يغمى علي من شدة الرعب الذي أصابني، فأنا لا أريد لأحمد أن يعلم
ماذا أفعل، على الأقل حتى أتمكن منه وأضمه إلى زوجاي الآخران وأقصد عبدالرحمن
وعبدالسلام، قبل أن ينتهي الفيلم بقليل، مال الرجل الغريب تجاهي وألقى بورقة صغيرة
في حضني وهمس لي بأن أتصل به متى أردت، ثم غادر مكانه.. لم أمسك الورقة لشدة غضبي
مما حدث والتهور الذي وضعت نفسي به وجعلت من نفسي عاهرة أمام تلك الفتاة، فقمت
بإبعاد الورقة عن فخذي لتسقط على الأرض أمامي، وحين انتهاء الفيلم ووقفنا لنهم
بالخروج، مالت نور تجاه الأرض وأمسكت بالورقة التي أعطاني إياها ذلك الرجل وابتسمت
في وجهي، فلم أرد عليها!
وبعد
أن خرجنا من قاعة السينما ووصلنا إلى الردهة الكبيرة، استأذننا أخي ليذهب إلى
الحمامات، وبقيت أنا ونور لوحدنا، فسالتها مباشرة وبدون أي تردد لأنني أعلم أنها
رأت كل شيء فلا فائدة من الانكار أمامها والادعاء بأن شي لم يحدث، سالتها: لماذا
أخذتي الورقة؟ فقالت لي: هل تعرفين الرجل؟ فأجبتها بالنفي، فقالت: إذن هي الطريقة
الوحيدة لتصلي إليه لاحقا، واعتذرت مني إن كانت أزعجتني بقرصتها وتنبييها،
وأخبرتني أنها كانت تشاهد منذ البداية ما يحدث ورأتني أمسك بقضيب الرجل وأجلس على
يده، ولكنها عندها شعرت بأن حركتي قد ازدادت وكادت أن تصبح ملفتة للأنظار، نبهتني
كي لا ينفضح أمري، وفاجأتني عندما أخبرتني أن إبن عمي احمد كان يلعب بصدرها أثناء
الفيلم، وأنني يجب أن أتعلم كيف أخفي ما أفعله كي لا ينفضح أمري، ثم قالت لي أنها
لن تخبر أحمد بما حدث، لأنها فتاة أيضا وتعرف هذا الشعور، ثم عاد أحمد، ونفذت ما
كنت وعدته به وتركته لوحده مع نور بعد أن اطمأنيت أنها لن تتحدث له بما حدث، وعدت
إلى المنزل.
كانت
الساعة العاشرة مساء عندما عدت إلى المنزل، وكان بانتظاري عبدالسلام وعبدالرحمن
ويجلسون في الصالة كعادتهم، سلمت عليهم ودخلت إلى غرفتي لكي أعيد التفكير فيما حصل
اليوم في السينما والحدود البعيدة التي وصلت لها من سماحي لرجل غريب لا أعرفه بأن
يلهو بجسدي.. قاطع تفكيري أخي عبدالسلام وهو يدق على الباب ثم يدخل بعد أن يغلقه
خلفه، ويتجه ناحيتي ويجلس بجانبي ويحيط بيده على خصري ويبدأ بتقبيلي من كتفي ثم
عنقي فرأسي وينزل إلى خدي ويميل بعدها برأسه ويصل ناحية فمي ويبدأ بتقبيلي، بينما
لم أبدي أي تجاوب ثم نظرت لحالتي ولأي درجة وصلت، فها هو أخي بدأ يقبلني لوحده
بدون أن يمهد للموضوع وكأنني سلعة رخيصة ثم انفجرت به بعد أن أمسك بصدري وبدأ
بعصره، وتنفخت بوجهه بعصبية، ثم أشرت له للباب طالبة منه الخروج، ولكنه بقي مكانه
بعد أن أزاح يده من صدري وسالني عن حالي، وحينها لم أستطع منع نفسي من البكاء!
فحاول أخي تهدئتي واعتذر مني وهو يظن أنه السبب في بكائي وحاول أن يحضنني إلى صدره
كأي أخ يهتم بأخته، ولكن هذا الشعور قد مات عندي منذ داعبت قضيبه وسمحت له بالنيل
من جسدي، فرفعت نفسي عنه وتوجهت إلى الطاولة الموضوعة في الغرفة وجلست عندها وطلبت
منه المغادرة وتركي وحيدة، وعندما خرج توجهت مباشرة إلى سريري بعد أن أطفأت النور،
وتمددت وأنا ما زلت أبكي، حتى أنني نسيت أن استبدل ثيابي وبقيت ممدة بثيابي نفسها
التي ذهبت بها إلى السينما، ولكنني لم أقم بالطبع، وبقيت أفكر وأفكر وأفكر، إلى
استغرقت بالنوم مبكرة على غير عادتي.
استيقظت
في اليوم التالي مبكرة وقبل استيقاظ الجميع، ربما لأنني نمت باكرا، فاستبدلت ثيابي
وارتديت ثيابي المنزلية التي لم أرتديها في الليلة الماضية، وخرجت إلى المطبخ
لأصنع لنفسي كوبا كبيرا من القهوة علها تخفف وجع رأسي، ثم توجهت إلى البلكون لأشعر
بنسمة باردة تخترق عظامي فتنعشني، وجلست أفكر وأنا أرفع قدماي إلى الأعلى واضعة
إياها على حافة البلكون، بدأت أبحث عن حل للخروج مما أنا فيه ومن وضع لا أحسد
عليه، أريد أن أعود كما كنت، أخت صغيرة وليس فتاة لا يراها أخوتها إلا عاهرة تمص
لهم قضيبهم وتمتعهم اذا ما اختلوا بها.. ثم تذكرت ما حدث لي البارحة في السينما
وكيف مد الرجل يده أسفل جسدي وكيف ساعدته ورفعت نفسي وسمحت له بمسك طيزي، ثم
ابتسمت بعد أن تخيلت لو أنني جلست بقوة لربما تكسرت أصابعه، ثم بدأت أضحك لوحدي
بهدوء بعد خيال راودني وهو لو أنني تبولت على يده، وربما كان شيطانا أحمرا كبيرا
يختبأ خلف هذه الضحكة، فبدأت تراودني شهوة صباحية جديدة استفتح بها يومي، ونسيت كل
ما كنت أفكر به منذ قليل وعن أنني تحولت لعاهرة، بل على العكس بدأت أنظر للموضوع
بإيجابية أكثر، فهم أخوتي وسيبقون أخوتي اذا ما احتجت لهم ولحمايتهم أو لعونهم،
ولن يستطيعوا القول بأنني عاهرة، فأنا عاهرة لهم فقط ولا أحد يعلم بعهري غيرهم،
فلم لا أستمتع بلحظاتي وأترك للزمان أن يصلح من ورائي، ثم ذهب بتفكيري أكثر،
وتخيلت نفسي أقبل ذلك الرجل في صالة السينما، وتخيلت نفسي في حضنه ومن ثم تخيلت
نفسي بحضن أخواي، فلم أشعر بنفسي إلا وأنا أضع يدي على كسي وأبدأ بفركه، ثم جاءت
لحظة الهياج الكبرى فلم أستطع التحمل ودخلت توا إلى غرفتي أبحث عن عبدالسلام وأجده
مكان ما تركته على فراشه ممدا، فاستلقيت فوقه مباشرة وبدأت بتقبيله وهو نائم
ليستيقظ على جسم أخته راكبة فوقه وهي تقبله بشغف، وحاول إبعادي براحة يده وهو
مايزال متثاقل من نومه، فقمت عنه وركعت بجانب أيره وبدأت بعصره من فوق ثيابه ثم
أدخلت يدي وأخرجته وبدأت بلحسه ومصه وشمه إلى أن شعرت أنه أصبح كحجرة في يدي،
فأدخلته في فمي كله وبدأت بفرك بيضاته، فلم يجد أخي مناصا من الاستيقاظ فوضع يده
على رأسي ودفع برأسي أكثر باتجاه قضيبه، ولكن لم يبق شيئا أدخله، فكانت شفاهي
ترتطم ببيضاته، ثم بدأ هو بخلع بنطالي فلم أمانع، وأجلسني عارية فوق فمه وبدأ بلحس
كسي وأنا أرضع له أيره، إلى أن جاء ظهري فوق فمه فتوقف عن لحس كسي، ولكني طالبت
بالمزيد فبدأت أحك بكسي على فمه وأنا أضع أيره في فمي، ثم عاد للحس كسي بعد قليل،
ولكنه عاد وقلبني وخلع لي كنزتي وسوتياني فبقيت عارية أمامه فأجلسني على أيره
،وبدأت أحكه بكسي إلى أن جاءت شهوتي مرة أخرى وبدأ ماء كسي يسيل على قضيبه
فبيضاته، فبدأت ألحس وأرضع ما نزل على أيره، إلى أن جاءت شهوته في فمي، فابتلعتها
كاملة واتجهت ناحية وجهه وقبلته قبلة سريعة وقلت له صباح الخير وابتسمت، ولبست
ثيابي وغادرت وتركته ممدا مع قضيب عاد للنوم بعد مفاجأة صباحية، وأخي ينظر ناحيتي
باستغراب!
عدت
إلى البلكون فوجدت قهوتي قد بردت، ولكنني لم أهتم، فقد تناولت ما هو أطيب منها
بكثير وشربتها كما هي، فاختلطت طعمتها بطعم ظهر أخي الباقي في فمي فشكلا مزيجا
رائعا، ثم سمعت صوت باب غرفتي يغلق وأخي يتجه نحو الحمام ثم يأتي بعدها ويجلس
بجانبي وهو ينتظر إجابة لسؤال لم يقله، ولكنه يعلم أنني أعرف سؤاله، فابتسمت
واقتربت بوجهي ناحية وجهه، وهمست له: أنا قررت.... وسكت بعدها، فسألني ماذا قررتي،
فقلت له: سأصبح شرموطة، ثم رفع حاجبيه مندهشا، وسالني: قصدك شرموطة بس معي ما؟
ولكنني قلت له بسرعة: لا.... شرموطة مع الكل، ثم ضحكت وتركته يضيع في أفكاره،
وربما كان يعتقد أنه هو من جعلني هكذا وأنه يتحمل ذنب ما وصلت إليه!!
نعم
قررت أن أصبح شرموطة، ولن أدع شابا يضيع من يدي مرة أخرى، وعاهدت نفسي أنني خلال
شهر يجب أن أكون إمرأة كاملة بلا غشاء أبله رفيع ينتظره زوجي المستقبلي ليتأكد من
أنني طاهرة عفيفة، فها أنا قد أكلت قضيبا صباحيا وابتلعت حمم قذفها أخي من أمي
وأبي في فمي، وما زلت أملك هذا الغشاء، فهل هناك أكثر عهرا من أنثى تمارس الجنس مع
أخوها؟ قراري نهائي ولن أتنازل عنه، وسأجد المبرر لنفسي اذا ما أحسست بالضعف
والخوف، سأتلذذ بحياتي بطولها وعرضها، ولن أمنع نفسي عن أي متعة أستطيع نيلها..
ذهب إلى غرفتي، ثم لحقني عبدالسلام وأغلق الباب وراءه وقال لي بصوت خفيف ولكنه
حازم: جنيتي إنتي؟ شو هاي تصيري شرموطة؟ فسألته عن رأيه بي بعد أن أيقظته صباحا
على جنس فموي نال من أيره، فلم يرد علي، فأكملت حديثي، لا تخف، لن أكون شرموطة كما
تفكر، وسأكون حذرة في تصرفاتي، فرفع يديه لأعلى ثم خبط بها على جانبيه، وهو يقول:
الله يسترنا مع أفعالك، وغادر الغرفة.. بعدها جلست للتفكير والتخطيط لأمرين مهمين
يجب أن أقوم بهما، الأول أن أتخلص من حجابي نهائيا، فكما أخبرتكم في البداية عن أنني
محجبة، والثاني هو أن أصل لنور صديقة أخي أحمد لكي آخذ منها رقم ذلك الرجل، فهي من
أخذته بعد أن ألقيته على الأرض.. بعدها سمعت صوت عبدالرحمن يخرج من غرفته ويتحدث
مع عبدالسلام، فقلت لنفسي أن عبدالرحمن هو فرصتي في مساعدتي بخلع حجابي وإذا
أقنعته بفكرتي سيهون الأمر كثيرا، كما قمت بالاتصال بأخي أحمد وتحججت بسؤاله متى
سيأتي إلى المنزل، ثم سالته عن نور وعن رأيها فيني، فأخبرني أنها قالت له أنها
أحبتني وأنها تتمنى رؤيتي مرة أخرى، فقلت له: ما رأيك أن نلتقي مساء، فوافق
واتفقنا أن نلتقي في أحد المطاعم القريبة لتناول العشاء سوية، ثم أقفلت باب غرفتي
على نفسي وخلعت كل ثيابي، وبدأت بالتقاط الصور لنفسي وبأوضاع تشابه الأوضاع التي
كنت أراها على الانترنت، ثم ارتديت ثيابي وخرجت لأجلس مع عبدالرحمن وعبدالسلام.
جلسنا
جميعا في البلكون، حيث كانت الشمس حادة فكان الجو أشبه بالصيفي منه بالربيعي، ثم
نظرت لعبدالرحمن وغمزته على خفية من أخي عبدالسلام، فلم يفهمني، ولكني عندما أمسكت
هاتفي وأرسلت له بعضا من الصور التي قمت بتصويرها لنفسي منذ قليل، فهم علي، وأمسك
هاتفه وشعرت بعينيه تكادان تقفزان من مكانهما، ثم أرسل لي رسالة ما هذا الجمال
والصدر الرائع، فأرسلت له ضحكة، وبدأ بإرسال الرسائل لي وأخي عبدالسلام أمسك
موبايله أيضا وهو لا يعلم بأنني أتحدث مع عبدالرحمن في أمور من حقه هو أيضا، فقمت
بإرسال نفس الصور إلى عبدالسلام، فرد علي بقلب احمر ثم رمز الذرة، كإشارة لأيره،
فأرسلت له وجها يمد لسانه كإشارة للحس قضيبه، وبدأ أخواي الإثنان يرسلان لي رسائل
جنسية وكل منهما يعتقد أنه الوحيد الذي يتملكني، وبالطبع كنت أرسل لهم بقية الصور
التي التقطتها، ويردان علي بكلام أشعل ما بين فخذاي!
عند
الظهيرة ذهب عبدالسلام لرؤية أصدقائه، ووقفت أنا وعبدالرحمن عل البلكون لنتأكد من ذهابه
وركوبه في تكسي أوقفه من الشارع، وعندما تأكدنا من مغادرته دخلنا بسرعة إلى الصالة
وغرقنا في قبلة طويلة وبدأ أخي يدعك طيزي من فوق ثيابي ثم بدأ ينزل لي بنطالي
وأبقاني عارية من القسم السفلي، ولكني تركته وذهبت ووضعت المفتاح في باب المنزل
لكي لا يستطيع أحد استعمال مفتاحه والدخول علينا وعدت إلى عبدالرحمن لأجده يضحك
ويخبرني أنه أردافي كانت تهتز وأنا أركض تجاه الباب، فعانقته ورفعت نفسي ولففت
قدماي حول خصره كعاهرة خبيرة ملمة بما تفعله ومددت له لساني ليبدأ بمصه، ثم أخذني
إلى غرفته وأكمل خلع ثيابي وأبقاني عارية لا يستر جسمي شيء، وبدأ هو بخلع ثيابه
وعندما انتهى قفزت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه وهو يمسح على ظهري ويمسك شعري بيده
الأخرى لكي يستطيع مشاهدة لسان أخته وهي تلحس قضيبه.. لم ينتظر أخي كثيرا فقد
اهتاج بشدة بعد أن مصصت له أيره، فألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بدعك أيره على
كسي ليخرج كل تأوهاتي، وأطلقتها بحرية وبصوت عالي كوني أعلم أن لا أحد في المنزل
غيرنا، ما زاد من هياج أخي وهو يسمع صوت أخته، فبدأ برضاعة صدري بعنف، ثم رفع قدمي
حتى أوصلها لرقبتي فبان له كسي الوردي الذي لم يذق طعم أير بداخله، وطيزي البيضاء
المشدودة، فبدأ بممارسة طقوس اللحس وصار لسانه داخل كسي مرة وعلى فتحة طيزي مرة،
وأنا أصرخ من الهياج وأطالب بالمزيد إلى أن جاءت شهوتي فأمسكت رأس أخي وألصقته
بكسي لكي يشرب كل ما يخرج منه، فمد أخي لسانه لاستقبال العسل المتدفق من كس أخته
وشربه كله ولحس ما بقي وعلق على كسي وسال على طيزي، ثم أفلت قدماي وأبقاني ممدة
على ظهري، وتقدم بإيره تجاه صدري ووضعها بين ثدياي وطلب مني عصرها على أيره، وبدأ
ينيكني من صدري، وأنا أنزل رأسي تجاه صدري وأمد لساني للحس قضيبه اذا ما وصل إلى
فوق، ثم تقدم أخي أكثر ووضع قضيبه داخل فمي وبدأ ينيكني من فمي وكأنه ينيكني بكسي
وهو يجلس على صدري، وما هي لحظات حتى تدفق ماءه في فمي، فلم يخرج قضيبه وأبقاه
داخل فمي وأنا ألحس بلساني قضيبه داخل فمي وبلعت كل ظهره، وبعد أن هدأ تمدد فوقي
ووضع رأسه على كتفي، تركته قليلا حتى يرتاح من الجهد الذي قام به، ثم بدأت بالحديث
معه حول حجابي.. سالته عن رأيه اذا ما قمت بخلع الحجاب، وفاجأني جوابه الذي لم
أتوقعه، فقال لي: بالعكس أتمنى أن تخلعيه مباشرة ولا تعودي إليه وتكوني حرة في
لباسك وحركاتك، فأنا أحبك أن تكوني جميلة، وكنت سعيدة بجواب أخي، فكنت قد حضرت
نفسي لنقاش طويل في محاولة إقناعه، ولكنه يبدو أنه كان مقتنع ولم يحتج لأي جهد،
وطلبت منه مساعدتي في إقناع والدينا، فوافق وقال أنه سيفعل ما أطلبه ما دمت أمتعه،
فوعدته بأن أبقى أخته الصغيرة العاهرة التي لا تستطيع العيش بدونه.
قمنا
بعدها وتوجهنا إلى الحمام، ولأن الحمام كان صغيرا جدا فكنا ملتصقين ببعض، وعدنا
للتقبيل ورضع لي صدري ولكنني لم أستطع النزول لقضيبه للحسه بسبب ضيق المكان،
واكتفى أخي بأن دعكت له أيره بيدي حتى سال ماؤه على أصابعي، فلحستهم وقبلته
وأكملنا حمامنا على عجل خوفا من قدوم أحدهم وخرجنا ونحن نتوعد أنفسنا بممارسة أخرى.
كنا
جالسين في الصالة أنا وعبدالرحمن بعد أن خارت قواه بسبب هيجاني وقذفه لمرتين خلال
أقل من ساعة وجلس على الكرسي وأرخى رأسه للوراء، عندما عاد أحمد إلى المنزل
ليأخذني لنلتقي نور صديقته الجديدة كما اتفقنا، وقال لي أنه كان قريبا من المنزل
فقدم لاصطحابي معه.
خرجت
أنا وأحمد بعد أن همست لأخي عبدالرحمن في أذنه أن لا ينسى قصة حجابي وإقناع
والدينا بخلعي له، فأومأ لي بالموافقة، مسكين حتى الكلام لم يعد قادرا عليه مما
فعلته به، وأثناء مشينا أنا وأحمد في الشارع، سألته إن كان أخبر نور أنني أخته،
فقال أن نور ما زالت تعتقد أنني ابنة عمه ولكنه يرغب بإخبارها الحقيقة، وبالطبع
رفضت وقلت له أن يبقي الأمر سرا لوقت آخر.. وقبل وصولنا للمطعم الذي سنلتقي فيه
نور، أخبرته ضاحكة أنني سوف أثير غيرة نور عليه وسأحاول التحرش به، فضحك وأخبرني
بأنني مجنونة وأن علاقته مع نور لا تتعدى الصداقة، وعند وصولنا وجدنا نور
بانتظارنا فبادرت بتقبيلها كعادتنا نحن الفتيات اذا ما التقينا نقبل بعضنا حتى وإن
لم يكن هناك صداقة سابقة بيننا، ثم جلست بجانبها وجلس أحمد في الجهة المقابلة أمام
نور مباشرة.. طلبنا الطعام وفتحنا أحاديث طويلة، وبعد ان انتهينا طلبت نور من أحمد
أن يطلب لها أركيلة، وسالتني إن كنت سأشاركها وطبعا أجبت بالنفي فأنا أكره
الأركيلة، وبعدها قام أحمد إلى الحمام وتركني وحيدة مع نور التي كانت أشجع مني
وسألتني عن نفس الأمر الذي كان ببالي، سالتني إن كنت هدأت وأرغب بالحصول على رقم
ذلك الرجل الذي ألقى برقمه في السينما ولم أخذه، فتصنعت الرفض مع ابتسامة خبيثة،
ولكنها كانت تعرف الجواب الحقيقي، فأخرجت الورقة من حقيبتها ووضعتها أمامي، وشعرت
وكأنها تحاول إذلالي بهذه الحركة، فلم آخذ الرقم وتركته على الطاولة أمامي.. ثم
قالت لي نور أنها ارتاحت لي وأنها ترغب بأن نكون أصدقاء مقربين، وأنها شعرت بأننا
نشبه بعض في كثير من الصفات وهي ترغب بصديقة تشاركها أسرارها، وبالطبع تشجعت أنا
أيضا لهذا الأمر، فليس عندي صديقة أشاركها أسراري وخاصة الجنسية منها، وتبادلنا
الأرقام بسرعة قبل قدوم أحمد واتفقنا على عدم إخبار أحمد بأي شيء حتى تبادل الأرقام،
بعدها تشجعت أكثر وأخذت الرقم وأطلقت ضحكة صغيرة.
عاد
أحمد من الحمام وجلس معنا قليلا، ثم استأذنت أنا بالمغادرة كي لا أتاخر وخاصة أنني
وصلت لغايتي وأكثر، فالرقم أصبح معي وكذلك أصبح لدي صديقة أشاركها حياتي وما أفكر
به، ولا أعلم لماذا بدأت أثق بها كثيرا، وأصبح لدي رغبة في إخبارها بما أفعل.
عدت
للمنزل وكان عبدالسلام وعبدالرحمن وبعض أصدقائهم في الصالة يلعبون في ورق الشدة،
فسلمت عليهم ودخلت لغرفتي وبعد استبدال ثيابي، أمسكت هاتفي وأضفت الرقم الجديد
فظهر لي بقائمة الواتس مباشرة، وترددت كثيرا قبل أن أرسل له مرحبا ولكنني فعلتها
أخيرا وأرسلت له، وخلال لحظات كان الجواب: أهلا، مين؟ وهنا سألت نفسي: ماذا أخبره؟
أنا الفتاة التي داعبتها في السينما؟ بالطبع لا، فأرسلت له أن يعرفني إلى نفسه،
فرد لي أنني من بدأت الكلام وأنني من يجب أن يعرف على نفسه أولا وكيف حصلت على رقمه،
وهذا من حقه بالطبع، فأخبرته أنه من أعطاني رقمه في السينما، فأرسل: هههههههههه،
وأتبعها بعبارة: وأخيرا حكيتي، صارلي يومين ناطرك، فأرسلت وجها يعبر عن الخجل..
استمر حديثنا لأكثر من ساعة، تعرفنا خلالها على بعض بشكل جيد ولم نتطرق لما حدث في
السينما، وعرفت أن اسمه سامي ويملك استديو تصوير بالإضافة لصالون حلاقة نسائي،
وعرفته عن نفسي باسمي الحقيقي وأنني أدرس في الجامعة.. بعدها ظهرت لي رسالة وكانت
نور، فرددت عليها مباشرة وسألتها إن كان ما يزال إبن عمي احمد معها؟ فأجابت
بالإيجاب ولكنه الآن في الحمام، فأرسلت نظرة الاستغراب، فردت بوجه يضحك وسألتني
عما كنت أتوقع أن تفعل هي وأحمد، فرددت بوجه ضاحك أيضا.
عدت
إلى محادثة سامي فوجدته أرسل لي طلبا بأن أبعث له بصوري، وكنت على وشك أن أنفذ
طلبه ولكنني سألت نور عن الأمر فأخبرتني بأن أرفض، وايضا ارفض أن نتكلم في مواضيع
جنسية معه على الواتس لكي لا يقوم بتصوير المحادثة وفضحي، فشكرتها على نصيحتها
التي غابت عن بالي، وأرسلت لسامي بأنني لن أرسل له شيئا، ثم بعدها اتصلت نور
اتصالا صوتيا، وعندما أجبتها كانت تهمس همسا وأخبرتني أنها لا تستطيع الإطالة في
الكلام خوفا من أن يسمع أحمد، وطلبت مني أن أنشأ حسابا وهميا على الفيسبوك وهناك
أستطيع التحدث بحريتي دون الخوف من استغلال ضعاف النفوس.. وبالفعل قمت مباشرة بفتح
اللابتوب وأنشأت حسابا باسم عاشقة الورد، وطلبت من سامي رابطا لحسابه لكي أضيفه،
وهكذا كان هو أول صديق لعاشقة الورد، فأرسلت لنور بما فعلت ولكنها لم تجب، وقلت
لنفسي ربما هي الآن تحت أحضان أخي ولا تستطيع فتح هاتفها.
أكلمت
الكلام مع سامي على الحساب الجديد، وأخبرته برسالة سريعة عن قوانين الكلام هنا،
فلا يقول اسمي الحقيقي هنا أبدا واسمي على هذا الحساب هو نور، فوافق وأعاد طلبه
بأن أرسل له صورا لي، فوافقت بشرط ألا أظهر وجهي في الصورة، وأرسل له جسمي فقط
بدون رأسي وبالطبع كنت مرتدية ثيابي، فأبدا إعجابه بجسمي وبتفاصيل صدري، وطلب مني
صورا أخرى تظهر قسما من جسدي، وعندما رفضت أخبرني بأنه يرغب باللقاء بي مرة أخرى
وفي نفس المكان الذي التقينا فيه أول مرة، وبالطبع رفضت أيضا، فأرسل لي صورة له
وكان شكله جميلا جدا، ففي قاعة السينما لم أستطع التبين من شكله بسبب الظلام، ثم
أرسل لي صورة له وهو في المسبح مع أصدقائه، وكان جسده جميلا جدا، فأبديت إعجابي
به، ثم قال لي إن كنت أرغب برؤية صديقه الذي أمسكت به في السينما!! فأرسلت له وجها
خجلا محمر الخدين، وما هي إلا لحظات وأرسل لي صورة قضيبه، ويا له من قضيب، كان
رأسه ورديا وكبيرا، والعروق تكاد تقفز من القضيب، وكان محلوقا نظيفا لا يوجد شعر
حوله أو على البيضات، ولكنني لم أرد، فلم أشأ أن يحس هو بأنني معجبة بقضيبه، ولكنه
توالى في إرسال صور لقضيبه، مرة وهو نائم ومرة قبل أن يحلقه والكثير الكثير من
الصور، ثم أرسل لي مقطع فيديو، وعندما فتحته رأيت قضيبه وهو ينيك إمرأة في طيزها،
وهنا أرسلت له وجها خجلا أيضا، فطلب مني أن أرسل له بعض الصور لجسمي كما أرسل هو،
فتشجعت وأقفلت الباب خوفا من دخول أحد أخوتي، وقمت بخلع ثيابي وبدأت بالتصوير ومن
ثم إرسالها له، ولكن لم أكن أصور وجهي، فأرسلت له صورة لصدري وصورة لبطني وصدري،
وصورة لكسي وهو نظيف خالي من الشعر، وصورة لطيزي، ثم صورت له كامل جسدي بدون
الوجه.. تمادى سامي في طلبه، وسألني أن أصور له فتحة طيزي، وبالطبع لا شيء أخجل
منه الآن فصور جسدي كله أصبح لديه، فتمددت على السرير ورفعت قدمي لأعلى وباعدت
بينهما، وألتقطت صورة لطيزي وفتحة طيزي، فكان رده بأن أرسل لي صورة لقضيبه وهو
واقف وأخبرني أن هذه الصورة التقطها الآن، فهو شعر بالهياج وبدأ بدعك قضيبه بيده،
ثم طلب مني أنه نفتح مكالمة فيديو وأخبرني مباشرة أنني أستطيع إخفاء وجهي، ولم
أتردد، فما الفرق بين الفيديو والصور، وهنا بدأت أراه في بث مباشر وهو يلعب بقضيبه
وأنا وضعت الكاميرا باتجاه كسي وبدأت أفرك به، ثم طلب مني إدخال إصبعي في كسي،
فأخبرته أنني ما أزال بنت عذراء ولا أستطيع فعلها، وكذلك أجبته عندما طلب مني
إدخال إصبعي في فتحة طيزي، وقلت له أنني لا أستطيع ففتحة طيزي ضيقة ولم أمارس
الجنس سابقا، ثم عدت لدعك كسي بيدي، وهو عاد للعب بقضيبه، إلى أن جاءت شهوتي وسالت
من بين أصابعي على فخذي، وما هي إلا لحظات الا ورأيته يقذف لبنه.
عدنا
للحديث كتابة بعد أن أغلقنا الكاميرا وقمت كذلك بارتداء ثيابي، ثم قال لي أنه يرغب
بمقابلتي، فأخبرته أنني أرغب كذلك بلقائه ولكنني خائفة فهي المرة الأولى لي، فبدأ
بتشجيعي والقول بأنه لن يؤذيني أو يقوم بأمر يزعجني، فوافقته، واتفقنا على اللقاء
في اليوم التالي في نفس المكان الذي التقينا فيه المرة الأولى وأقصد السينما، وكان
اللقاء عند الظهيرة.
عندما
أغلقت معه المحادثة، قمت وفتحت الباب بعد أن كنت قد أقفلته وأطفأت الضوء وبدأت
بمداعبة كسي وصدري، فما زلت أشعر بالهياج، وينتفض كسي كلما تذكرت صورة قضيب سامي
وكيف قذف بلبنه، وتخيلت أن هذا القضيب في فمي.
بعد
نصف ساعة غادر أصدقاء أخوتي ودخل عبدالسلام إلى الغرفة واتجه نحوي مباشرة في
الظلام، وبالطبع لم يكن لدي أي مانع، فأنا بحاجة لأي قضيب الآن فشهوتي مستعرة ونار
كسي أصبحت جمرا لكثرة الاشتعال، فرفعت الغطاء من فوقي ودخل هو بجانبي وبدأنا
بالتقبيل، ثم أدخل يده من تحت ثيابي إلى صدري وبدأ بعصرهما وأنا أمد يدي محاولة
الوصول لقضيبه المتمركز فوق كسي، وعندما لم أصل إليه مددت يدي لبنطاله وبدأت
بإنزاله ففهم علي، وقام بإنزاله مع لباسه الداخلي، وثم قام بخلع بنطالي ووضع قضيبه
فوق كسي وبدأ يحكه فيه، وهنا ارتخيت وتركت أخي يقوم بكل العملية لوحده، ثم نزل أخي
وبدأ بلحس كسي وعضه وكنت أمسك أنا بصدري أعصرهما، ثم تمدد لجانبي وطلب مني مص
قضيبه، فجلست فوق فمه ومددت نفسي تجاه قضيبه، فبدأ هو بلحس كسي وأنا بمص قضيبه،
إلى أن جاءت شهوتي فوق فمه، فبدأت بالانتفاضه فوقه تم تمددت فوقه ورأسي بجانب
قضيبه، ثم بدأ أخي بلحس فخذي وما سال عليه من مائي، وعندما طالبني بمص قضيبه لكي
يفرغ شهوته قلت له أنني لم أعد قادرة، فطلب مني النوم على بطني، ووضع هو قضيبه فوق
طيزي وبدأ بحكه إلى أن قذف لبنه فوق طيزي وظهري، وكعادته قام عني وتركني متسخة
بلبنه ونزل إلى فرشته لكي ينام، وقمت أنا بتغطية نفسي فقط ولم أرتدي بنطالي لكثرة
التعب الذي أصابني.
عند
الصباح، استيقظت وارتديت بنطالي، وذهبت سريعا إلى الحمام لاغتسل وأزيل ما علق من
لبن أخي بجسمي، ثم ارتديت ثيابي وذهب إلى الجامعة وأنا أنتظر أن تاتي الظهيرة لكي
ألتقي بسامي، وعندما كنت في الجامعة تحدثت مع نور وأخبرتها بأنني سالتقي بسامي في
السينما، فتمنت لي حظا طيبا وأن أتمتع بسامي مثلما هي تتمتع بأحمد.. قبل موعدي مع
سامي بنص ساعة دخلت إلى حمام الجامعة وأصلحت ما فسد من مكياجي، فأنا أرغب بالبقاء
جميلة أمام سامي وخاصة أنه اللقاء الأول بيننا، فيما اذا تناسينا ما حدث في المرة
الأولى، وذهبت إلى السينما لالتقي بسامي عند الباب، وصافحته بيدي فقط، ودخلنا إلى
قاعة السينما بعد أن اختار سامي فيلما ثلاثي الأبعاد، وأخذ لنا مقعدين في الصف
الأخير من السينما، وفي القاعة وضعت النظارات المخصصة للفيلم بعد أن جلسنا في
أماكننا وكان الحائط وراءنا مباشرة ولم يكن هناك عدد كبير من المشاهدين وبدأت
بمشاهدة الفيلم مع سامي، ولكن ما هي إلا لحظات، إلا وسامي يمسك بيدي ومن ثم يرفعها
ويقبلها، فاقتربت منه وأخبرته أننا لن نفعل شيء هذه المرة خوفا من أن يرانا أحد
كما رأتنا نور سابقا، فطمأنني بأنه اختار هذا الفيلم لأن الجميع سوف يكونوا مرتدين
نظارات، وبالفعل لم أكن أستطيع مشاهدة شيء آخر إلا الفيلم، وحاولت رؤية الأشخاص
الجالسين أمامي، ولكن كان صعبا بوجود النظارات فاطمئن قلبي وعصرت يد سامي بيدي
كإشارة لموافقتي، فقام بتقبيل يدي مرة أخرى، ثم أحاطني بذراعه وقربني إليه، وبعد
قليل بدأ بعصر صدري بيده التي يحيطني بها، فلم أمانع وتركته يفعل ما يشاء، فلا أحد
يستطيع رؤيتنا ونحن في هذا المكان، ثم أزلت النظارة من وجهي وتركت الفيلم وتركت
سامي يعصر صدري وأنا أعلنت استسلامي وارتخيت على كتفه، ولكنه لم يتركني فأمسك يدي
ووضعها على قضيبه فقررت تعويضه عن المرة الفائتة، فبدأت بعصره وبدأت بتحريك يدي
على قضيبه الأمر الذي أثار سامي كثيرا، فقام بإمساك يدي وإدخالها من تحت بنطاله
لأجد يدي ممسكة بقضيبه مباشرة وأحسست بانتفاخ عروقه في يدي، فبدأت بتحريك يدي عليه
ولكنه طلب مني أن أحرك بسرعة بطيئه كي لا يقذف وبدأ هو بمحاولة إدخال يده من تحت
ثيابي، وعندما فشل قمت بفك زرين من قميصي، فأدخل يده، وقمت بإخفائها عن طريق
حجابي، حجابي الذي وجدت له فائدة أخيرا، وها هو الآن رجل غريب لا أعرفه جيدا يضع
يده على صدري مباشرة وأنا أمسك بقضيبه، شعرت بالهياج وودت لو أنني أستطيع تقبيله،
فأملت رأسي الموضوع على كتفه لأعلى، ففهم حركتي وبدأ بتقبيلي وطلب مني مد لساني
وبدأ بمصه ثم همس لي بأن الفيلم غير جميل وأن لديه فيلما أفضل في استديو التصوير،
فوافقته وخرجنا من القاعة باتجاه الاستديو، وعند خروجنا ووصولنا للشارع، أشرت
لتكسي بالوقوف، فتفاجأ سامي وقال لي أن لديه سيارة وذهبنا إلى الكراج المقابل،
وكانت سيارته كبيرة بدفع رباعي وسألته إن كانت ملكه وبالفعل كانت له، فعلمت أن
سامي شخص غني يملك الكثير من المال.. كان الاستديو مغلقا عندما وصلنا، فسألته عن
السبب فضحك وقال لي أن الاستديو الأساسي هو تحت هذا الاستديو، وهنا بيته ولكنه
مليئ بالكاميرات ومعدات التصوير، ففكرت بالخروج، فهو لم يخبرني أننا ذاهبون لبيته
بل ذاهبون إلى الاستديو، ولكن تراجعت، فبعد كل ما مررت به معه ليس من حقي
الاستشراف ورفض دخول منزله، ولم أحس بنفسي إلا وأنا في الهواء بعد أن حملني سامي
واتجه مباشرة إلى غرفة النوم وألقاني على سريره ونام فوقي وبدأ بتقبيلي، وعندما
حاولت إبعاده بغنج قال لي ألا أخاف فهو لن يؤذيني فتركته، ليس لأنني وثقت به، بل
لأنني بحاجة لما يفعله، فبدأت بتقبيله أيضا ومد أصابعي بين شعر رأسه وعانقته
وشددته بقوة تجاهي، ثم بدأ هو بخلع ثيابي، فتركته يفعل ما يشاء، وبعدها كنت عارية
أمامه فعاد للنوم فوقي وتقبيلي ومص صدري وكيل الإعجاب والمديح بجسمي، ثم وقف وطلب
مني أن أخلع ثيابه، وماهي إلا لحظات وجعلته عاريا كما جعلني عارية، فعانقته وبدأت
بتقبيله ونحن واقفان، ثم مد يده ناحية طيزي وبدأ بعصرهما، ثم صفعني على طيزي بقوة
فأحسست بالألم فدفعته عني وأنا ممسكة مكان الصفعة، فاعتذر وقال أنه لم يتحمل هذا
المشهد، واقترب مني من جديد وحضنني ثم ألقاني على السرير ونام فوقي وأغرقني بوابل
من القبل على كل جسمي، ثم نزل إلى صدري ورضعه كما يرضع الطفل الصغير من ثدي أمه،
وما هي لحظات إلا وأصبح وجهه عند كسي وبدأ بلحسه وبتقبيله وشمه، كان صاحب خبرة
أكثر من أخواي، وكان لسانه ذو مفعول أكبر، فبدأت انتفض وأتلوى من تحته وأنا أطالب
بالمزيد، وعندها بدأت شهوتي بالقدوم ولكن لم يسل أي ماء من كسي على فخذي، فسامي
كان لمائي بالمرصاد وشربه كله لحظة قدومه، ولأنه صاحب خبرة تركني أهدأ قليلا،
وتمدد إلى جانبي وما زلت أنا انتفض مما فعله بي، فهذه المرة كانت أجمل من كل
المرات السابقة مع أخواي، وشعرت بأني لا أستطيع التنفس لكثرة الهياج والشهوة التي
وصلت إليها، وعندما رآني هدأت أمسك بيدي ووضعها على قضيبه فبدأت بتحريك يدي عليه،
ثم قمت وبدأت بمصه له ربما لرد الدين الذي أعطاني إياه بعد أن لحس كسي، وبدأت أرضع
بنهم وكأنني جائعة أطلب المزيد، وبعدها أمسك بيداي ووضع أحدها على قضيبه والثانية
على بيضات وطلب مني تحريك اليدين معا بالإضافة لمص قضيبه، وبدأت بتنفيذ ما طلب،
وأصبح أنفاس سامي أكثر سرعة وبعد قليل أبعدني عنه بسرعة وقال لي أنه لا يرغب
بالقذف الآن، ثم طلب مني أن أنام على بطني ووضع مخدة كبيرة تحت كسي وطلب أن أرفع
طيزي أكثر وبدأ هو بتحريك قضيبه على طيزي، ثم جلب كريما ووضعه على طيزي وعلى
أصابعه، وعاد لتحريك قضيبه على طيزي ومن ثم بدأ بأدخال إصبعه في طيزي، تألمت في
البداية ولكنه طلب مني الهدوء والتحمل إن أردت الوصول للنشوة، وعاد لإدخال إصبعه
ولكن الألم كان شديدا، فطلب مني أن أقوم بحك كسي بيدي لكي أعود لهيجاني وأنسى ألم
طيزي، فبدأت أفعل ما طلب، ولأنه خبير كما قلت لكم فبدأت بالفعل أنسى الألم وبدأت
أتعود على إصبعه في طيزي.. بقي لأكثر من ربع ساعة وهو يدخل أصبعه ويخرجه من طيزي،
ثم بدأ يسرع من حركة أصبعه وبدأت أنا أسرع بحكي لكسي إلى أن جاءت نشوتي مرة أخرى،
ولكنه هذه المرة لم يتركني كما فعل المرة الأولى، فبدأ ياخذ من ماء كسي بإصبعه
ويضعه لاحقا في طيزي، وهو الأمر الذي زاد من هيجاني، فبدأت بالصراخ بهياج مما
يفعله بي، وطلبت منه أن يسرع بحركة إصبعه في طيزي وبعدها أخرج إصبعه فطالبته
بإعادته، وعندما أعاده شعرت بأن حجمه أكبر وبأنني أتالم جدا من محاولة إدخاله،
فأبعدت نفسي ونظرت فرأيته ممسكا بقضيبه يحاول إدخاله في طيزي، فضحكت وقلت له هذا
مستحيل يفوت، خليك بالأصبع، ولكنه أقنعني بأنني لن أتالم كثيرا وخاصة وأنني تعودت
على أصبعه، ووعدني بأن الأمر سيكون ممتعا أكثر، فتركت له الحرية ما يفعل بشرط أن
يتوقف إذا ما طلبت ذلك في حال تألمت، وبعد موافقته عدت لسجودي أمامه والتصق هو بي،
وبدأ بإدخال قضيبه في طيزي، وكنت أنظر للخلف لأرى المسافة التي يدخلها أيره، ولكن
لشدة الألم وضعت راسي على السرير ووضعت يدي على فمي لأمنع نفسي من الصراخ بقوة..
فجأة شعرت بقضيبه يدخل كله، فصرخت بقوة متألمة، ولكنه أمسك فمي ونام فوقي، حاولت
أن أبتعد ولكنه كان يمنعني ويقول لي أن أتحمل لدقيقة واحدة وسيزول الألم وأتعود
على حجم قضيبه، وبعد لحظات حصل ما قاله، وبدأ الألم يخف تدريجيا، وعندما نظرت رأيت
أن قضيبه بأكمله أصبح في طيزي، فبدأ بتحريك قضيبه بهدوء وخفة للخارج قليلا ثم
للداخل وأنا أتالم لكن ليس بقدر الألم لحظة دخوله، ثم بدأ الألم يتحول لمتعة وبدأت
أحسن بقضيبه يدق في ظهري وعادت شهوتي وهياجي وبدأت أصدر أصوات لم أصدرها سابقا مع
أخواي ولكني كنت أسمعها اذا شاهدت فيلما، وكنت أعتقد أنهم يتصنعون هذه الأصوات،
ولكن بعد أن بدأ القضيب يدخل في طيزي عرفت أن هذه الأصوات نتاجا طبيعيا لهذا الأمر.
طلب
مني سامي أن أرفع طيزي لأعلى أكثر، وبدأ هو يسرع في إدخال وإخراج قضيبه، وبدأت أنا
استمتع بكل حركة يقوم بها، وصلت يدي إلى كسي لأقوم بحكه وكنت أتلمس بيضاته وهي
تضرب على كسي اذا ما وصل قضيبه لنهاية طيزي، وعندما بدأ يسرع في تحركه أزلت يدي من
كسي، فكمية الهياج التي أنا فيها لا تحتاج لأي مساعدة وخاصة وأن بيضاته تقوم مقام
يدي، وعلى سرعة التحرك أحسست وكأنها لا تفارق كسي أبدا، ثم بدأ جسمه ينتفض فعلمت
أنه سيقذف، فأنزلت بكتفي أكثر لارفع له طيزي أكثر، وعندما بدأ بالقذف وشعرت بسائل
دافئ في طيزي أحسست بهيجان شديد وبدأ يسيل الماء من كسي مرة أخرى معلنا تضامنه مع
قضيب سامي وقذفت حممي لتسيل على فخذي كما سالت حمم سامي داخل طيزي، وعندما أخرج
قضيبه بدأت تصدر أصواتا من طيزي، فضحكت وضحك سامي وأخبرني بأن طيزي تشكره بلغتها،
ثم بدأ بضرب طيزي بقضيبه ومن بعدها أبعد المخدة من تحتي ونام فوقي وبدأ بتقبيلي من
كتفي ورفع شعري عن رقبتي وتقبيلي عليها.
كنت
تعبة جدا وحاولت النهوض ولكنه منعني، وطلب مني البقاء على وضعي وهو نائم فوقي،
وطلب مني إغماض عيني والنوم قليلا، ولأنني متعبة جدا لم أستطع المناقشة، فقط فعلت
ما طلب مني وأغمضت عيني واستغرقت بالنوم ليوقظني بعدها سامي وهو ما يزال فوقي
ويخبرني أن الوقت ربما تأخر وحان موعد ذهابي للمنزل، وفعلا كانت الساعة قد قاربت
الثامنة، فأرشدني إلى مكان الحمام، ودخلت إليه وكنت أنتظر أن يدخل معي ولكنه بقي
في غرفته، انتهيت من تنظيف نفسي وحاولت إخراج ما بقي من لبنه في طيزي، ثم خرجت
عارية وارتديت ثيابي، وقام سامي بإيصالي إلى شارع قريب من بيتي كي لا يراه أحد يعرفني
ونزلت أمشي باتجاه منزلي، وعندما وصلت كان كل أخوتي موجودين، وأجبتهم على سؤالهم
عن سبب تأخري بأنني ذهبت مع صديقاتي إلى أحد المطاعم، ودخلت إلى غرفتي وارتديت
ثيابي المنزلية لأسمع بعدها صوت هاتفي وكانت رسالة من سامي يخبرني فيها بأن أفتح
حقيبتي فقد وضع لي هدية أثناء دخولي الحمام، وعندما فتحتها وجدت ظرفا به مبلغ مالي
كبير مقارنة بمصروفي الشهري من أهلي، فهو على الأقل ثلاثة أضعاف ما آخذه من أهلي
كل شهر، فأرسلت له أنني لن أقبل هذا المبلغ وسوف أعيده إليه أو أنني لن أراه مرة
أخرى وقلت له أنا لست شرموطة تأخذ المال وكنت أعتقده أكثر احتراما، ولكنه قال لي
بأن لا أغضب وأن هذا المال لا يعني بأنه يعتبرني شرموطة، بل هو يراني صديقة، ومن
واجب الأصدقاء مساندة بعضهم والمشاركة في كل الأمور بما فيها المال، فهدأت نفسي
قليلا وشكرته على المبادرة وطلبت منه ألا يعيد تكرارها، ووافقت على أخذ هذا المبلغ
فقط.
وعندما
كنت أمسك المال بيدي، دخل أخي عبدالسلام إلى الغرفة ورأى المال بيدي وسالني ممن
هو، فأخبرته أنه لصديقتي تركته عندي خوفا من سرقته، فهي تسكن في المدينة الجامعية
وهناك تكثر السرقات لكثرة الأشخاص، بعدها حاول عبدالسلام الاقتراب مني لتقبيلي
ولكني رفضت وأخبرته بأنني تعبة قليلا، فنظر إلي نظرة كلها شك وغادر الغرفة بعد أن
أطفأ الضوء وتركني لأنام وأحلم بما عشته وأرغب بتكراره!
استيقظت
صباحا على صوت هاتفي وكان هناك عدد كبير من الرسائل، من نور وسامي وعبدالرحمن وعدد
آخر لا يتعلق بقصتنا، فنضهت من السرير وغسلت وجهي وجلست على البلكون أشرب القهوة
وأنا أقرأ الرسائل التي وصلتني، وأثناء ذلك كان صوت أخي عبدالسلام يغادر الغرفة
ويتجه إلى الحمام وسالني قبل دخوله وعينيه مغمضتين إن كان هناك بعض القهوة
ليشاركني بها، فهززت له برأسي بالإيجاب.. أما عن الرسائل، فكانت نور تسألني عما
حصل في موعدي مع سامي، وأنها تنتظر التفاصيل كاملة واقترحت أن نلتقي لوحدنا بدون
أحمد لكي نأخذ راحتنا بالحديث، وسامي كان أرسل لي رسائل يشكرني على الوقت الممتع
الذي قضاه وهو يتمنى أن نعيدها دائما وطلب مقابلتي أيضا اليوم، أما عبدالرحمن أخي،
فكان أرسل لي رسائل وأنا نائمة البارحة وهو يسألني إن كنت أواجه مشكلة ما، وأنه
مشتاق لي ولطعم كس أخته.. فبدأت بالرد عليهم، وبالطبع أصبح يجب أن أنظم وقتي بعد
كثرة الذين يطلبون لقائي، فأرسلت لنور بأن التفاصيل سوف تعرفها عندما نلتقي اليوم،
وأرسلت لها: تفاصيل مشوقة ما تخطر عل البال، وأرسلت لسامي شكري له أيضا على ما
فعله من أجلي وبالطبع على المال الذي أعطاني إياه، وأعدت تكرار كلامي البارحة
بأنها المرة الأولى والأخيرة التي أقبل المال منه، وأخبرته بأنني لا أستطيع
مقابلته كل يوم وعليه أن يصبر حتى لا يشك أهلي بتصرفاتي وخروجي الكثير، أما
عبدالرحمن فأرسلت له رسالة قصيرة جدا: اليوم بعوضك!
جلس
عبدالسلام بجانبي وسألني مباشرة أين ذهبت البارحة، فقلت له أنني أجبتك أين ذهبت،
ولكنه قال لي أنه لا يصدقني وهو يشعر بأني كاذبة، ثم أكمل بأنه أيضا لم يصدق قصة
المال وأنه لصديقتي، فرفعت له حاجباي كإشارة للاستغراب وقمت من مكاني لأتركه وحيدا
بدون أن أجيبه، ولكنه أمسك بيدي بقوة عند مغادرتي وقال لي بصوت منخفض ولكنه عصبي
جدا بأن أجلس وأجيبه على أسئلته، فأنزلت رأسي باتجاهه وهمست له: مالك علاقة، ثم
سحبت يدي بقوة منه وتوجهت إلى غرفتي، وعندها لحقني إلى الغرفة وأغلق الباب وراءه
وكنت أنا جالسة على السرير وأبدي عدم اكتراثي بغضبه وأسالته، ثم تقدم باتجاهي
وسالني بعصبية أن أجيب على أسئلته، فرفضت الإجابة، فقام بصفعي على خدي، وهي المرة
الأولى التي يقوم أحد من عائلتي بضربي، فأنا الأخت الوحيدة ولم يكن أبي يسمح
بمعاقبتي منذ صغري، فقمت واقفة وأنا غاضبة وبدأت بالبكاء، ثم دفعته من صدره بيدي
وحاولت الخروج من الغرفة، لكنه أمسك بيدي وألقاني على السرير وطلب أن أجيب على
سؤاله، فأخبرته أن يخفض صوته كي لا يسمع عبدالرحمن، فقال لي: أنه سيخبر عبدالرحمن
أنني لم أكن مع أصدقائي البارحة، فأجبته وأنا أمسح دموعي، أخبره أيضا أنك تمارس
الجنس معي تقريبا كل يوم، فسكت عبدالسلام ولم يجب، فاستمريت بالكلام، وأخبره أيضا
أننا لم نعد أخوة بعد أن تشاركنا السرير وبعد أن أصبحنا كزوجين، وهنا هدأ
عبدالسلام وجلس بجانبي على السرير وقال لي أنه يخاف علي، وأن ما نفعله أنا وهو ليس
ترخيصا لي بأن أتصرف براحتي مع الغرباء، وبالطبع لم أتنازل عن موقفي وخاصة بعد ان
استشعرت ضعفه، فرددت عليه بأنها حياتي الخاصة وأنا لست ملكا لأحد، وأنه لا سلطة
لأحد على تصرفاتي وخاصة هو الذي حولني من أخت له لمجرد عاهرة تنتظره بفارغ الصبر
ليمتعها وهو يتركها ليبق مع أصدقائه.. ابتسم عبدالسلام بعد كلامي بأني انتظره
بفارغ الصبر، وقال لي: يعني دائما بدك نيكك؟ فأجبته بأنني لم أعد أرغب فيه، وأنني
لن أسمح له بالاقتراب مني عقابا له على ضربي، فبدأ بالاعتذار وقال لي أنها نوبة
غضب، فرفضت وطلبت منه أن يخرج حتى أهدأ، وعندما خرج بدأت بارتداء ثيابي وتحضير
نفسي للذهاب إلى الجامعة، ومن بعدها لقاء نور.. قبل خروجي من المنزل، أرسلت رسالة
لعبدالرحمن أخبره فيها بأن يجد طريقة لإخراج عبدالسلام اليوم من المنزل لكي أعوضه،
وأرسلت معها صورة لجسمي وأنا عارية لأزيده شوقا للقائي.
انتهيت
من محاضراتي في الجامعة، واتصلت بنور أسالها عن وقتها ومكان اللقاء، فأخبرتني أنها
جاهزة الآن، وقالت لي أن آتي إلى محل الألبسة الذي تعمل فيه وأعطتني العنوان وذهبت
إليها وأنا مقررة مسبقا بأن أخبرها كل شيء، اذا ما أخبرتني هي كل شيء عن علاقتها
مع أحمد أخي.
عند
وصولي كان هناك زبائن في المحل، فأشارت لي نور بأن أجلس وراء مكتب موجود في المحل،
وعندما خرج الزبائن جاءت وجلست بجانبي، وبدأنا الحديث والسلام والسؤال عن الصحة
والأحوال كعادتنا نحن الفتيات، ثم همست لي بصوت ضاحك أن أخبرها ماذا حدث البارحة
مع سامي، فرفضت أخبرها إلى أن تخبرني ما طبيعة علاقتها مع أحمد "إبن عمي
بنظرها"، فضحكت وقالت لي بأنها توقعت أنني سأسالها هذا، ولكنها لم تجب، بل
أخرجت هاتفها وشغلت لي مقطع فيديو بعد أن وضعت سماعات لكي لا يخرج صوت، وكان
الفيديو لها هي وأحمد وهي تمص قضيبه ويلحس لها كسها، ورأيت أحمد لأول مرة عاريا،
وعادت شهوتي تجاهه، وكان جسم نور جميلا جدا بلا ثياب، فصدرها مشدود للأعلى ودائري
وطيزها دائرية وكبيرة، فبدأت أنظر للفيديو وأنظر إليها ونضحك سوية، ثم رأيت أحمد
ينام فوقها، ويضع قضيبه بكامله في كسها، وهنا فتحت عيناي غير مصدقة ثم نظرت لنور
وهمست لها: أنتي مو بنت؟ فقالت: لا، وأنها مفتوحة منذ سنتين من صديق سابق، فسالتها
وماذا ستفعلين عندما تتزوجين، فبدأت تشرح لي عمليات الترقيع التي انتشرت، وأنها
ستقوم بهذه العملية بالإضافة لعملية تضييق لكسها كونه قد توسع لكثرة الجنس الذي قامت
به، فسألتها إن كانت استمتعت مع أحمد، فإصدرت صوت تصفير من فمها، وقالت أنها من
أجمل العلاقات وأن قضيبه كبير، ثم بدأت تريني مجموعة صور قام أحمد بتصويرها لها
وهي تمص قضيبه، ويا لهول ما رأيت، قضيبا طويلا عجزت حتى نور صاحبة الخبرة أن تدخله
بفمها كاملا، ورأيت جسم أخي المملوء بالعضلات، وأثارتني عضلات بطنه التي تظهر
مقطعة لست أقسام، فأخبرتها ضاحكة بأن لي حصة بابن عمي، وكنت أمازحها بالطبع، فقالت
لي وهي تضحك، لا مانع لديها، ثم سألتني عن تفاصيل لقائي مع سامي.
أخبرت
نور ماذا حدث بالضبط، وكيف ذهبنا إلى نفس السينما، وكيف أدخلت يدي من تحت بنطاله،
وعن ذهابنا لمنزله وكيف ناكني من طيزي، فوضعت يدها على فمها وسالتني ان كان قضيبه
قد دخل بكامله في طيزي، فأجبتها بنعم، وأنني استمتعت كثيرا رغم الألم في البداية
ولكن لخبرة سامي الكبيرة لم يطول الألم، وأن شهوتي سالت عدة مرات، وأريتها صور
لقضيب سامي، فأبدت إعجابها به وقالت لي أنها تتمنى لو أن سامي وأحمد ينيكوها سوية،
فصدمت مما قالت، وسألتها إن كانت جربت هذا من قبل؟ فقالت لي طبعا، ثم سألتني إن
كنت أحب سامي وأرغب بالارتباط به، أو انها مجرد علاقة جنسية، فأجبتها: أنها مجرد
علاقة جنسية بالطبع وليست للزواج، فلن أتزوج من شخص ناكني قبل الزواج، ثم قالت لي
بأنها تريد أن تخبرني شيء، وأكملت.. بما أن علاقتي مع سامي مجرد علاقة جنسية، فلما
لا نتشاركه سوية، فلم أفهم قصدها وطلبت شرحا أكثر، فقالت لي، أنها ترغب بممارسة
الجنس مع سامي وبوجودي أنا، فقلت لها: ينيكنا نحن التنين سوا؟ فهزت رأسها وقالت
نعم ينيكنا نحن التنين انتي من طيزك وأنا من كسي، فضحكت وقلت سأفكر، ثم أمسكت
هاتفها وأرسلت لي صور لها وهي عارية، وقالت أنها صور لكي يراها سامي ويوافق،
فأخبرتها أن ترسل لي صورها وهي تمص قضيب أحمد، لكي يعرف سامي بأنها صاحبة خبرة،
وبالطبع كان قصدي الحصول على صور لقضيب أحمد وليس الهدف صور نور، وبالطبع لم أخبر
نور أن سامي أعطاني مالا.
خرجت
باتجاه المنزل بعد أن ودعت نور وبعد أن أعطتني فستان شفاف ترتديه العرائس لأزواجهم
وقالت أنه لسامي، فأخذته ضاحكة وأنا أقول في نفسي ولعبدالسلام وعبدالرحمن وقريبا
لأحمد أيضا، وفي المنزل كان هناك أخوتي الثلاثة، أحمد وعبدالرحمن في الصالة
وعبدالسلام في غرفتنا المشتركة، فدخلت إلى الغرفة ولم أسلم على عبدالسلام، ولكنه
قام باتجاهي بعد أن أغلقت الباب وضمني من خصري، فحاولت إبعاد يده ولكنه شد بقوة،
وقال لي أنه فكر بما قاله وقلته، وأنه يعتذر ويطلب مسامحتي، فأخبرته أنني أسامحه
بشرط واحد، وعندما سألني ما هو، قلت له بأن ينسى بأنني أخته نهائيا، وألا يتدخل
بتصرفاتي وأفعالي مهما كانت، فقال لي: شو راح تكوني اذا ما كنتي أختي؟ فأجبته
مباشرة: شرموطة إلك، فسالني بجدية: شرموطة بس إلي؟ فأجبته: ما دخلك، انت المهم
تنبسط والباقي ما تتدخل فيه، فلم تعجب عبدالسلام إجابتي ولكني تركته وطلبت منه
مغادرة الغرفة لكي أستبدل ثيابي، وخرج هو للجلوس مع أخوتي ثم لحقت بهم.. لم أستطع
أن أزيل عيني عن أحمد، فأنا أتخيله الآن بلا ملابس، وخاصة أنني رأيته عاريا، وبدأت
أتخيل نفسي أنا مكان نور في الفيديو الذي شاهدته عندها، وبدأ هيجاني يتصاعد وأصبحت
في حاجة لأي قضيب أطفأ نار طيزي به، وأحس عبدالرحمن بما يحدث لي، فأرسل لي رسالة
على هاتفي عما يحصل لي الآن، فرددت عليه بأنني مشتاقة له وأرغب في قضيبه يدخل في
طيزي، فأرسل لي بأنه أحمد وعبدالسلام سينامون بالبيت اليوم وأن حظنا سيء، فأرسلت
له وجها باكيا وكأنني حزينة، ولكنني في الحقيقة لست حزينة كثيرا، فلدي عبدالسلام
في غرفتي، وأنا واثقة أنه لن يتركني أنام قبل أن ينيكني.
أصبحت
الساعة العاشرة، فتركتهم ودخلت غرفتي مدعية بأنني سأنام، وانتظرت أخي عبدالسلام
لكي يأتي، وأطفأت الضوء وادعيت النوم وأنا أنتظره، وبعد نصف ساعة جاء عبدالسلام
ولمحته واقفا على الباب يسترق السمع ليتأكد أن أخواي الآخران سينامان أيضا، وربما
تأكد فقد جاء إلى السرير وجلس بجانبي وقال لي أنه يعرف أنني لست نائمة، فرفعت نفسي
وجلست وقلت له لست بنائمة، وأننا لن نفعل شيء أبدا، فقال لي أنه موافق على ما قلته
بشرط أن أخبره ماذا سأفعل بالتحديد، وبالطبع لم أجبه، وهو لم ينتظر الإجابة، فبدأ
بتقبيل كتفي ورقبتي ثم دفعني ونام فوقي ووضع لسانه داخل فمي، وقررت المشاركة فبدأت
بضمه وتقبيله ومص لسانه، ثم بدأت بتقبيله في كل وجهه، وقررت هذه المرة أن أكون أنا
البادئة والمسيطرة في العلاقة، فأبعدت نفسي من تحته وصعدت فوقه، وبدأت أحك بكسي
على قضيبه، وبالطبع كنا ما نزال مرتدين ثيابنا، وأمسكت يده ووضعتها على صدري وبدأ
هو يعصرهما، ثم خلعت الكنزة التي ألبسها وبدأت بخلع ملابسه إلى أن أصبح عاريا
تماما وبقيت أنا فقط بالبنطال، ونزلت إلى قضيبه وبدأت بمصه ولحسه، ثم أدرت طيزي
ناحية وجهه وكنت ما أزال أمص قضيبه، فبدأ هو بالبعبصة بطيزي وحك كسي من فوق
الثياب، ثم خلع لي بنطالي ولباسي الداخلي وبدأ بحك كسي، فقمت وجلبت كريما مرطبا
استعمله ليدي عادة وأعطيته له، وعدت لمص قضيبه بنفس الوضعية، طيزي باتجاه وجهه،
فسالني ماذا يفعل بالكريم، فأخبرته بأن يدهن لي طيزي ويدخل أصبعه قليلا في الفتحة،
وبالفعل قام بدهن طيزي ولكنه عندما أدخل إصبعه وجده يدخل بسهولة، فأبعدني مباشرة
وجلس على السرير فاتحا عيناه بقوة وهو يسالني لماذا طيزي مفتوحة، فضحكت وحاولت أن
أعود لمص قضيبه بدون أن أجيب، ولكنه رفعني وطلب أن أجيب مباشرة، فأخبرته: اتفقنا
ننسى أنه نحن أخوة، فخلاص استمتع فيني واعتبرني شرموطة ساكنة معكم، ثم أنزلت رأسي
ناحية قضيبه وبدأت بمصه ولكني شعرت بأن قضيبه بدأ بالنوم، فحاولت مصه بسرعة أكبر
لكي يستيقظ، لكن أخي عبدالسلام قام برفع رأسي مرة أخرى عن قضيبه، وقال لي: يعني
حدا ناكك ولا انتي دخلتي اصبعك، حينها جلست أمامه وأخبرته أنني شرموطة، والشرموطة
لا تحتاج لأصابعها، ثم قلت له أن يقبل الواقع كما هو، وألا يسبح ضد ما يحدث، فما
حدث قد حدث، وأتبعتها بقولي: اذا ما بدك تنيك وحدة مثلي، فيك تقوم تنام وتتركني،
بس أنا أعرف أنه ما فيك تستغني عني، ووضعت يدي على قضيبه النائم وبدأت بفركه، فترك
يدي على قضيبه، وقال لي: يعني هاي المصاري أجرة شرمطة مو لرفيقتك مثل ما قلتي،
فقلت له نعم، وأعطاني إياها غصب عني، وعندما سألني عن المبلغ، عرفت أنه بدأ يلين،
وربما يرغب بمشاركتي فيه لقاء موافقته، فذهبت عارية إلى خزانتي وأخرجت المبلغ وبدأ
هو بعده، وتفأجأ من حجم المبلغ، وسألني عن عدد المرات التي مارست بها الجنس وعدد
الأشخاص لكي أستطيع الحصول على هكذا مبلغ، فأخبرته أنها من شخص واحد ولقاء ساعتين،
فبدت عليه علامات الذهول وقال: كل هاي كرمال ساعتين؟ فضحكت وقلت: شايفتك حبيت
القصة، ولكنه انتبه لشيء فسالني إن كنت مفتوحة، فأخبرته لا، فقط من طيزي، عندها
قال: اذا هيك مبلغ كرمال طيزك، شو بدو يعطيكي كرمال كسك، فضحكت ثم نزلت إلى قضيبه
وبدأت بمصه وبدأ بالاستيقاظ مجددا، فتأكدت بأن أخي عبدالسلام أصبح مضمونا، ثم طلب
أخي أن أضع طيزي ناحية وجهه، وبدأت أنا امص قضيبه، وبدأ هو بلحس كسي ويقول لي يا
شرموطة، صرتي شرموطة قول وفعل، ثم أعاد دهن الكريم على طيزي وبدأ بإدخال إصبعه ثم
إصبعين، وبدأ بلحس كسي وإدخال أصابعه في طيزي بنفس الوقت، وأنا أتلذذ وبدأ كسي
يخرج الماء بشكل كثيف، ثم طلبت منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وعضيت على منشفة لكي لا
يسمعنا أحد، وسجدت أمام أخي عبدالسلام بانتظار أن يضع قضيبه في طيزي، وبالفعل قام
بإدخال أوله فقط، وعندما تأكد أنه طيزي سالكة ومفتوحة لأي قضيب، قام بإدخاله كله
على دفعات، وبدأ بإخراجه وإدخاله وأنا أحك بكسي بقوة من تحت، ثم بدأ أخي بقرصي من
طيزي وصفعي عليها صفعات هادئة لكي لا يسمعنا من في المنزل، وأنا وصلت لهيجاني
ونشوتي وبدأت جسمي بالانتفاض وفتحة طيزي بدأت تنقبض على أير أخي، وبدأت شهوتي تسيل
وأنا أنتفض تحت قضيب أخي، مما جعله ينتفض أيضا ويقذف لبنه داخل طيزي، ولكنه لم
يخرج قضيبه بعد أن قذف، وعاد لتحريكه داخل طيزي وأنا أصبحت في عالم آخر من الشهوة،
وأصبحت مدمنة على الشعور بسائل دافئ يتدفق في طيزي، وبقي أخي ينيكني في طيزي رغم
قدوم لبنه إلى أن نام قضيبه وخرج من طيزي وأصبح من المستحيل إعادة إدخاله، ثم نام
فوقي وقضيبه ملتزق في طيزي، وبدأ يهمس في إذني وأنا مغمضة العينين، بأنني شرموطة
منتاكة، وأن طيزي أصبحت مصدر رزقي الجديد، ففتحت عيني وضحكت وقلت له، وسيكون رزقا
أكبر عندما أستعمل كسي، عندها طلب مني أن يفتحني هو، فقلت له أنني لا أريد أن أفتح
كسي وسأمارس فقط من طيزي، فطلب أن أعده بأنني اذا قررت أن انتاك من كسي، أنه سيكون
من يفتحه، فوافقته، وقلت لن يفتحني أحد غيرك، فقام عني وجلس وسند ظهره على السرير
وجلست أنا بجانبه، وكانت النقود بجانب السرير، فأمسكتها وأخذت قسما منه بدون أن
أعده وأعطيته لعبدالسلام، فأخذها ضاحكا وقبلها ووضعها على رأسه وقال هذا من عرق
طيز أختي، فضحكنا ونزل بعدها عن السرير مرتديا ثيابه واتجه إلى فراشه على الأرض
لينام، وأنا ارتديت فقط بنطالي والكنزة بدون ثياب داخلية وخرجت إلى الحمام لكي
أخرج لبن أخي من طيزي، ثم عدت إلى النوم.
في
اليوم التالي استيقظت متأخرة بخلاف عادتي، ولم يكن هناك أحد من أخوتي في المنزل،
فخرجت إلى الصالة وجلست أشرب القهوة وقررت أن لا أذهب إلى الجامعة اليوم، وقررت
استغلال ذهاب أخوتي وأنظف جسمي من الشعر، فبدأت بتسخين العقيدة قليلا لكي تلين، ثم
جلست في الصالة بعد أن أرسلت لجميع أخوتي وتأكدت بأنهم متأخرون، ثم خلعت كل ثيابي
وبقيت عارية تماما، وبدأت بنتف جسمي مبتدئة بيدي.. وصلتني رسالة وقد كنت أنهيت يداي
الإثنتين وبدأت بالانتقال لقدمي، وكانت الرسالة من سامي يطلب مني أن أزوره اليوم،
فأخبرته بأني قادمة بعد أن أنتهي مما أفعله الآن، وعندما سألني ماذا أفعل، أخبرته
بأني أنظف جسمي من الشعر، فقام بالإتصال بي وقال لي بأن لا أكمل وأن آتي إليه
مباشرة، فهو خبير بهذه الأمور وخاصة أنه يملك صالون نسائي، وبعد إصراره دخلت إلى
الحمام لأنظف مما علق بيدي من العقيدة وارتديت ثيابي وذهبت إليه، وبالطبع لم أنس
أن آخذ معي اللانجري التي أهدتني إياه نور.. عندما وصلت أدخلني إلى منزله
واستقبلني بقبلة طويلة لم أعرف مدتها لأني ذبت بين أحضانه، ثم وضع يده على طيزي
ودفشني باتجاه الغرفة، وفي داخلها طلب مني أن أخلع كل ثيابي بينما يحضر ما يلزم
لتنظيف جسمي، وبعد قليل عاد ومعه ما يشبه السخانة، وقال أنه سينظف جسمي باستخدام
الواكس، فهو أنظف ويزيل الشعر بشكل أفضل، وأحضر بعض المناشف والمناديل..
طلب
مني أن أتمدد على بطني، وبدأ بوضع الواكس الساخن على فخذي، وكان ماهرا ولم يؤلمني
كثيرا، وخلال دقائق كان قد انتهى من واحدة وانتقل للجهة الأخرى، وايضا لم يستغرق
فيها إلا بضع دقائق، ثم قلبني على ظهري وبدأ يتأمل بجسمي مما أشعرني بالخجل،
بالرغم من أنه قد شاهدني عارية سابقا وهو أول من ناكني من طيزي، فحاولت إخفاء كسي
وصدري بيداي، فضحك وقال لي ألا أشعر بالخجل أبدا، فهو لم يراني فقط، بل وناكني
أيضا، وعندما سمعت كلمة: نكتك وفتحت طيزك، شعرت بالهيجان ولم يكن يحتاج سامي لأن
يكون خبيرا ليعرف أنني بدأت بالهيجان، فكان يبدو علي الأمر بشكل واضح، وربما بدأ
هيجاني من لحظة دخولي إليه وقبلته التي ضعت بين شفاهه بسببها، وتمددي عارية أمامه
لينظف جسمي.. وخلال دقائق كان قد انتقل لتنظيف شعر ظهري، وهو الأمر الذي لم أقم به
من قبل، لعدم قدرتي على الوصول، وقال لي أن الجسم يجب أن ينظف بشكل كامل، حتى وإن
لم يكن هناك شعر، وأن الواكس سيزيل الجلد الميت، وحرارته ستعطي نضارة لجلدي، وبعد
ظهري نظف يداي مرة أخرى، فبطني وصدري ورقبتي، بل ونظف حواجبي أيضا ورسمها رسما.
بعدها
طلب مني مباعدة قدماي لأنه سينتف لي شعر كسي، وهو الأمر الذي لم أقم به من قبل،
وكنت أنظفه سابقا باستعمال شفرة، لعلمي بأنه يؤلم كثيرا، ولكنني أحببت أن أبدو
أكثر أناقة ونعومة، فنفذت ما طلبه وباعدت بين قدماي، ولكنه أحضر قلم كحلة ورسم
شكلا على كسي، كان الشكل عبارة عن سهم صغير يتجه من بطني إلى كسي، فضحكت لما يريد
أن يفعله، وبدأ بنتف الشعر خارج هذه المنطقة، ولم يكن الألم قويا، وكنت قادرة على
احتماله خاصة وأن خبيرا هو من يقوم بهذه العملية، وبعدها أصبح كسي لامعا نظيفا سوى
من شعر على شكل سهم صغير، زاد من جمال وإغراء كسي، لينتقل بعدها إلى طيزي وينظفه
بكامله وهكذا أصبحت نظيفة خالية من الشعر.
قام
سامي بحملي بعدها وأدخلني الحمام وأوقفني داخل بانيو كبير، ثم قام بخلع ثيابه كلها
وجاء ناحيتي، وعند لحظة وصوله أمسكت له قضيبه، وبدأت بدعكه وبدأت بتقبيل سامي،
ولكنه أبعدني ضاحكا وقال لي: لاحقة على النيك بس لنظفك بالأول، وفتح الماء الساخن
على جسمي وبدأ بفركي من كل مكان، ثم وضع لي الشامبو وحممني وكأني طفلته، ثم بدأ
بتنظيف طيزي وإدخال إصبعه فيه، فأملت بطيزي ناحية إصبعه وأسندت يدي على الحائط لكي
أفتح مجالا أكثر لدخول إصبعه، ثم بدأ بفرك كسي، وبدأت أنا بالتأوه وإصدار أصوات
تدل على هياجي وحاجتي لقضيب يخترقني، ولكنه لم يفعل ذلك، بل اكتفى بمداعبتي
بأصابعه، مما أثار جنوني أكثر واندفعت ناحيته أقبله من كل مكان في جسمه، حتى وصلت
قضيبه وأنحنيت وأدخلته في فمي، وبدأت بمصه ولعقه، وكانت إحدى يداي تدلك له خصيتاه،
بينما اليد الأخرى وضعتها على فخذه لكي أدفعه متى ما قام بإدخال قضيبه أكثر فأنا
لا أحتمل كل قضيبه وسأختنق إن أدخلته كله، ثم أوقفني وجعلني أسند نفسي على الحائط
وطلب مني أن انخفض بظهري قد ما أستطيع، ففعلت مثلما طلب، وركعت أمامه مستجدية
قضيبه، ولكنه بدأ بصفعي على طيزي ما أثارني أكثر، ثم بدأ بصفعي أسفل كسي صفعات
خفيفة وسريعة، فبدأ جسمي كله ينتفض، معلنا عن سيلان ماء كسي ليختلط بماء الصنبور
ومعلنا عن تجهيز كسي لاستقبال قضيب لو كنت مفتوحة.
لم
ينكني سامي من طيزي داخل الحمام، بل أخذني ونشف جسمي ولفني بمنشفة أخرى جديدة،
وحملني وأدخلني إلى صالته ونام فوقي وبدأ بتقبيلي مرة أخرى، وأصبح لسانه داخل فمي
أمصه وأرتشفه، ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها وتقبيلها، ويدي على قضيبه تدعكه ثم
أبعدت المنشفة عني، وبدأت بدعك قضيبه على كسي، ما أثار هياجي أكثر، ولكن سامي ثار
أكثر مني وبدأ هو يدعك بقضيبه على كسي بشكل أسرع، فلم أتحمل الشهوة وأخبرته أن
يدخل قضيبه في كسي ويريحني من شهوتي، فابتسم وهمس لي: بيجي دورو بعدين ما تستعجلي،
وطلب مني أن أسجد أمامه، فبدأ يأخذ الماء من كسي ويضعه على طيزي وقضيبه وبدأت حفلة
النياكة من طيزي، وبدأ صوتي بالخرخرة وآهاتي بدأت ترتفع شيئا فشيئا، ولكنه لم
يمنعني بل تركني اتأوه وأصرخ كما يحلولي، ثم جلس هو على الكرسي وطلب مني أن أجلس
فوق قضيبه وإدخله بطيزي، وكانت هذه الوضعية جديدة بالنسبة لي، ولكني فعلتها أخيرا
بعد أن أرشدني، وبدأت هذه المرة أنا من يتحكم بسرعة النيك، فكنت اصعد وأنزل على
قضيبه حتى يلامس كسي فخذاه، وبدأت بحك كسي بيدي وهو يمص لي صدري، وماهي لحظات الا
وسال العسل من كسي على فخذي ومن ثم قضيبه، وبدأت طيزي تتشنج وتغلق على قضيبه،
فأبعدني عنه وقام بالنهوض سريعا، ووجه قضيبه ناحية وجهي وبدأ بقذف لبنه على خدي
وشفاهي، فأصبح وجهي مغطى بلبن سامي، فمددت لساني ولحست ما استطعت الوصول إليه من لبنه،
وبدأت أجمعه بإصبعي وألحسه بلساني من عليه.. بعدها أعطاني المنشفة لكي أمسح وجهي،
وجلسنا عاريين تماما بعد أن أنهك الجنس قوانا، فقمت بالتمدد ووضعت رأسي على فخذه
وأمامي أيره الذي أعلن استسلامه أمام طيزي وبدأ بالنوم، وكان سامي يمسح على شعري
ويبعده خلف أذني.. ثم قام وأحضر كاميرا تصوير وقال لي أنه يريد أن يصور كسي وصدري
وطيزي، فاستغربت لماذا، فقال أنه يريد أن ينشرها على إحدى المواقع الجنسية، فرفضت
خوفا من الفضيحة، ولكنه بدأ بإقناعي وأن لا يوجد أحد يستطيع تمييزي من منظر كسي أو
حتى جسمي، وأنه لن يصور وجهي، فوافقت لأنني بدأت أحب ما يفعله، وبالفعل طلب مني
عدة وضعيات وجلب عدة التصوير كاملة ومظلات تخرج أضواء اذا ما بدأ التصوير، والتقط
لي أكثر من 20 صورة بوضعيات مختلفة.. تذكرت حينها أنني لم أرتدي لسامي اللانجري
الجديد، فقلت له أنني سأدخل الحمام قليلا، وأخذت معي حقيبتي وأرتديت اللانجري لأول
مرة في حياتي، لم يكن معه سوتيان، فقط كيلوت لونه أسود وفستانا شبه شفاف يشد من
صدري ويرفعه لأعلى، وكان عاري الكتفين والظهر، أما من الأسفل فلم يكن يصل لأكثر من
نهاية طيزي.. وعندما خرجت إليه، وقف مندهشا وقال أنه لم يرى مثل هذا الجمال من قبل،
وطلب مني الحضور مباشرة لتصويري مرة أخرى، فضحكت وتقدمت إليه وبدأ بالتقاط الصور،
ثم استأذنني بأنه سيصور جانبا من وجهي، ولكنه سوف يخفي المعالم ويبقى على شفتاي
فقط، فوافقت لكثرة الهيجان الذي حصل لي بعد وضعيات كنت أراها فقط في الأفلام أو
الصور الجنسية، ولكنني اليوم كنت صاحبة هذه الوضعيات، وخاصة أن سامي مصور بارع
وكان يستطيع إظهاري وكأني عارضة مثل اللواتي يظهرن بالصور العالمية.. وبعد أن
انتهى، لم أكن خجلة وأخبرته أنني أريد أجرتي لقاء تصويري، فضحك وضمني وأخبرني أنه
سيعطيني ما أريد، ولكنني أخبرته أنني لا أريد مالا، بل أريد أن ينيكني مرة أخرى،
فضحك وبدأ بعصر جسمي بيده وعاد لتقبيلي وعصر صدري وطيزي بيديه، ثم خلع لي ثيابي
مرة أخرى، ولم أحتج لأن يخلع ثيابه هو، فهو بالأصل لم يرتديها، وكان يصورني وهو
عاري، وكان قضيبه بدأ برفع رأسه مرة أخرى معلنا عن جولة جديدة من نيك طيزي الذي لم
ينتظر طويلا الا وكان القضيب بداخله، ولأن سامي قد قذف منذ فترة بسيطة، فهذه المرة
لم يقذف بسرعة، وناكني لأكثر من نصف ساعة متواصلة جاءت بها شهوتي مرات لم أستطع أن
أحصيها، حتى أنني أحسست أن ماء كسي قد بلل ما تحتي وفي النهاية قذف في طيزي ولم
يخرجه إلا بعد ان استسلم قضيبه مرة أخرى وهذه المرة كان حجمه أصغر من الاستسلام
الأول، واستغربت كيف أنه صغر لهذا الحجم، فأمسكته بيدي وبدأت بفركه، ولكن سامي ضحك
وقال أنه أصبح من المستحيل الآن أن يستيقظ مرة أخرى، وطلب مني دخول الحمام
للاغتسال وتنظيف نفسي مرة أخرى.. بعدها لبست ثيابي ووضعت اللانجري في حقيبتي وجلست
محاولة تنشيف شعري، فقال لي سامي أنه سياخذني إلى صالون الحلاقة الذي يملكه وكان
قريبا من منزله، وقبل أن نغادر المنزل، أوقفني عند الباب وقال لي أنه يريد أن
يعطيني هدية، فرفضت وقلت له أني لم آتي من أجل الهدايا وذكرته بما قلته له سابقا،
فضحك وقال لي أنه لن يعطيني مالا، فقط هدية صغيرة، وأعطاني علبة مغلفة وضعها في
حقيبتي مباشرة، وأمسك يدي لكي لا أخرجها وأعيدها له، فقبلته قبلة سريعة وشكرته
وخرجنا إلى الصالون النسائي، وهناك قال لإحدى الموظفات أن تعتني بي، وبالفعل بدأت
بتصفيف شعري ومن ثم وضعت لي مكياج وبدوت وكأنني أميرة، ثم غادرت المحل وكان سامي
يجلس في غرفة الاستقبال للصالون، فودعته وبالطبع لم أقبله لأننا في مكان عام،
وشكرته على كل شيء وطلبت منه أن يخبرني لاحقا ماذا سيفعل بالصور، واتجهت مباشرة
إلى محل نور حيث بدأت الشمس تغرب قليلا، ومكان عمل نور ليس بعيدا كثيرا.. عندما
وصلت إلى نور وشاهدتني، تركت ما بيدها من ثياب وأمسكت يدي وأجلستني بجانبها، وقالت
لي مباشرة: كنتي عند سامي ما هيك؟ فأجبتها بنعم وضحكنا وحكيت لها التفاصيل وماذا
فعل ولكنني لم أخبرها بأنه صورني، ولكنني أخبرتها أنه قام برسم شكل سهم عن طريق
شعر كسي، فقالت لي أنها ترغب برؤيته، فرفضت ولكنني كعادتي تحت أي إصرار أوافق
مباشرة، فصعدنا إلى الطابق الثاني التابع للمحل حيث جعلوه مستودعا للثياب الزائدة،
وشلحت بنطالي وأنزلته لكي ترى نور كسي، فبدأت بوضع أصابعها وأبدت إعجابها بالنعومة
وقالت لي أن شكل كسي مثير جدا وخاصة بهذا الشكل فوق، وكانت المرة الأولى بالطبع
التي أشلح فيها أمام فتاة مثلي، وعدت لرفع بنطالي ونزلنا لتحت.
قلت
لنور مازحة أن أحمد نام في البيت البارحة، وأنها نامت وحيدة، ولكنها ضحكت وقالتي
لي أنها لم تنم وحيدة، ولكنها أخبرت أحمد بأن لديها ضيوف في المنزل ولا تستطيع
استقباله، ولكنها كانت عند صديق لها، وأخبرتني تفاصيل ذهابها إليه وكيف ناكها من
كسها، فـتعجبت منها وقلت لها غاضبة: وأحمد؟ ففهمت علي أنني كنت أعتقد أنا وأحمد
يحبون بعض، أو على الاقل بعلاقة مؤقتة، فبدأت بالشرح لي وأخبرتني بأنها لا تستطيع
البقاء لرجل واحد، وأنها تحتاج للتبديل كل فترة، ولكنها تحب أحمد وتستلطفه، ولكن
ليس أن يكون الشخص الوحيد بحياتها، ولكي تنجو بفعلتها قامت بمقارنة نفسها بي،
وقالتي لي ها هو سامي، شخص لم تعرفيه وسمحتي له بأن يداعبك في السينما، ومن ثم ينيكك
من طيزك، ولكنها بررت ما فعلت أنا مباشرة، وبهذا بررت لنفسها، فقالت لي، وهذا من
حقك ومن حق أي فتاة أن تفعل ما تشاء وأن تمارس الجنس مع أي شخص يعجبها.. وبالطبع
لم أستطع مجابهة ما قالته، فهي لم تقل إلا الحقيقة، فسامي بالنسبة لي هو مجرد شخص
ينيكني، وليس هناك من حب وعواطف لتنتهي بالزواج، ربما أحبه حب الفتاة للجنس ليس
أكثر، وكذلك ليس من حقي أنا تحديدا أن أعترض على ما تفعله نور، فهي إن كانت تمارس
الجنس مع عدة أشخاص غرباء، فأنا أمارسه مع أخوتي.
تصنعت
التردد في كلامها، ومن ثم حاولت أن أمازحها، فقلت لها: المهم تنبسطي، فضحكت وقالت
لي بأنها تتمتع كثيرا، وأنها ما تزال تنتظر أن آخذها إلى سامي لكي ينيكها، وهنا
علمت أنها تريد سامي بشكل جدي، وليس ما اعتقدته مجرد مزحة خرجت منها، فقلت لها
سأخبرك الصراحة، سآخذك إلى سامي ولكن ليس الآن، على الاقل بعد فترة، وبعد أن أتمتع
به وحدي، فوافقتني وقالت أنها تعلم هذا، وأن من حقي أن أحتفظ بسامي لوحدي إن أردت.
بعد
أن أنهينا حديثنا أنا ونور، ودعتها وعدت للمنزل، وكان هناك عبدالسلام وأحمد، فجلست
معهم في الصالة قليلا، ثم وصلتني رسالة على هاتفي وكانت من عبدالرحمن، وكان يطلب
مني أن أتصل به بدون أن يسمعني أحد، فقلت لأخوتي أنني سأدخل الغرفة لأغير ثيابي،
وبعد دخولي اتصلت بعبدالرحمن الذي بادرني مباشرة بعبارة: اشتقت لطعمة كسك، فضحكت
وقله له أن يصبر حتى نبقى وحدنا وسألته لماذا لم يأتي حتى الآن، فقال لي: أنه الآن
قريب من المنزل ولكنه لن يصعد، وطلب مني أرافقه في مشوار قريب، وقال لي أن أخبر
أخوتي أنني سأذهب مع عبدالرحمن لكي أساعده في انتقاء ثياب ليشتريها، وبالفعل نزلت
إلى عبدالرحمن معتقدة أنني سأذهب معه حقا إلى السوق، والتقيته في آخر الشارع، وقال
لي بأننا سنذهب إلى مكان ما، وركبنا في باص للنقل الداخلي وجلسنا بآخر مقعد، ولم
يكن هناك الكثير من الناس، واستغل عبدالرحمن غياب الأعين عنا فوضع يده على كسي
وقرصه، فوضعت حقيبتي فوق يده كي لا يرانا أحد، وعندما اطمئن لتجاوبي معه بدأ بفرك
كسي، ولكني أبعدت يده وطلبت منه أن يهدأ قليلا كي لا يفضحنا، ثم سألته عن مكان
ذهابنا، فهذا ليس هو الباص الذي سيأخذنا إلى السوق الذي نشتري منه عادة، فقال لي:
أننا لسنا ذاهبين إلى السوق، بل إلى فندق، وهنا أصابتني الصدمة، وقلت له أنني لن
أذهب وطلبت منه الابتعاد كي أوقف الباص وأعود للمنزل، ولكنه طلب مني البقاء وقال
لي: ما بقى أقدر أتحمل، فشعرت بالعطف عليه وخاصة أن عبدالسلام قد نال من طيزي ما
لم يناله عبدالرحمن الذي كان له أكثر من يومين لم يلمسني أو حتى يقبلني، نزلنا في
أحد الشوارع وتابعنا سيرا على الأقدام، وشرح لي عبدالرحمن أننا سنذهب إلى فندق
يسمح بدخول الرجال والنساء بدون إبراز عقد زواج، حيث أن هذا الأمر ممنوع في بلدي
بدون عقد إثبات زواج أو دفتر عائلة، وقال لي أنه سيتدبر الأمر، ولكن لا تخبري أحدا
أنك أختي، بل سنقول أننا متزوجان، ونسينا دفتر العائلة في المدينة التي قدمنا
منها، وطلب مني إخفاء هويتي والقول بأني نسيتها مع دفتر العائلة، كي لا يفتضح أمرنا
ويعلموا بأننا أخوة.. وصلنا إلى الفندق، وأجلسني عبدالرحمن في قاعة الانتظار
الكبيرة وذهب هو ليحجز الغرفة، ثم عاد مبتسما ومعه المفتاح، وأثناء ذهابنا إلى
المصعد أوقفنا أحد الموظفين، وقال بأن الحجز باسم أخي فقط ولا يشملني وأنني لا
أستطيع الصعود بدون دفتر عائلة، وبعد نقاش طويل ادعى فيه عبدالرحمن أنني زوجته
ونسينا دفتر العائلة، جاء مدير الفندق على صوت صراخ أخي ورفضه لخدمة الفندق، وأخبر
أخي بأنها القوانين ولا يستطيع تجاوزها، ثم طلب المدير من موظفيه أن ينصرفوا، وقال
هامسا لنا أنه يعلم أننا لسنا متزوجين وأننا مجرد أصدقاء نريد تمضية بعض الوقت
هنا، فهدأ أخي بعد أن رأى استجابة من المدير، وأخبره الحقيقة بأننا مجرد أصدقاء،
فقال المدير، عادة نحن نسمح بهذا ولكن بشرط أن تكون الفتاة من عندنا، لقد كان
فندقا مشبوها يؤجر الفتيات للشباب، ثم أكمل أنه لا يستطيع السماح لي بالصعود، إلا
إن دفع أخي أجرة شرموطة للفندق، وهو حر يأخذها معنا إلى الغرفة أو يبقيها هنا،
وبالطبع رفض أخي وأصر على كلامه بأننا أصدقاء وأنني لست شرموطة وطلب مني أن نغادر،
ثم أوقفته على باب الفندق وأخبرته أن يدفع أجرة الشرموطة ونصعد إلى الغرفة وحدنا
كي لا يضيع مشوارنا ووقتنا، ولشدة هياج أخي، وافق ودفع للفندق ما أراده وصعدنا أنا
وهو إلى غرفتنا.. في المصعد بدأ الهياج يعود لي، بالرغم من أن سامي ناكني قبل بعض
الوقت مرتين، ولكن الإحساس أنني شرموطة تذهب للفنادق المشبوهة، وأن زبوني هو أخي
زاد من هيجاني وشهوتي واستعجلت الوصول للغرفة لأغرق أخي في قبلة طويلة بعد أن
أغلقنا الباب خلفنا، وبدأ هو بتقبيلي وعضي من شفاهي لكثرة الشوق الذي كان به،
فسحبني إلى السرير وبدأ يخلع ثيابي مستعجلا، ولكني طالبته بالهدوء وأن يتمدد على
السرير وبدأت أداعبه وأقبله بهدوء وبدأت بفك أزرار قميصه وكنت أطبع قبلة مكان الزر
الذي أقوم بفكه، وكان أخي ينتفض بعد كل حركة ويحاول أن يهجم علي بسرعة، ولكني كنت
أوقفه وأعيده للهدوء وأطلب منه التمتع، وأذكره بأننا لا نستطيع القدوم كل يوم،
فدعني أمتعك كما يجب.
بعد
أن فككت قميص أخي وظهر لي صدره، بدأت بملامسة صدره بشعري بأسلوب هادئ، ثم بدأت
بدعك قضيبه من فوق الثياب بلطف ونعومة، وأنا اشعر به وكأنه صخرة تحاول الخروج من
داخل البنطال، فعطفت عليه وأخرجته وبدأت بتقبيل قضيب أخي ولحسه بهدوء، وأخي يطلب
مني أن أدخله في فمي كاملا، ولكنني لم أستمع له وبقيت أفعل ما يثير أخي أكثر، ثم
طلبت منه أن يخلع ثيابي فقام وخلال أقل من دقيقة كنت عارية تماما أمام أخي، وبدأ
بتقبيلي وشمي وضمي وعصر صدري، وبدأ بالرضاعة من صدري ما جعلني انتفض من الهياج
وأطالبه بأن يعض صدري بشكل أقوى، وكل مرة يزيد من قوته في المص والعض أطالبه بأن
يزيد أكثر، ثم خرجت من حالة هدوئي وشاركت أخي هيجانه وخلعت له باقي ثيابه ونزلت
فورا ناحية قضيبه وبدأت بمصه بقوة وبسرعة إلى أن قذف فجاة في فمي وبدون سابق إنذار
وقبل حتى أن تأتي شهوتي، فنظرت له باستغراب وفمي مملوء من لبنه، وكان يتنفس بسرعة
وهو يغمض عينيه، فاعتذر مني وقال بأن الحرمان هو سبب قذفه المبكر، فادعيت الحزن
بأنني لم أصل لشهوتي، وأخبرته بأنه أناني لا يفكر بغيره، فبدا بمواساتي، ومن ثم
بدأ يضحك ويخبرني بأن لبنه ما يزال عالقا على وجهي وشفاهي، فنظرت للمرآة وكان
منظرا مضحكا، فشفاهي وأسناني امتلأت من لبن أخي، فأخذت منديلا وبدأت بمسح فمي، ثم
قمت لكي ألبس، ولكن أخي منعني قائلا أن قضيبه سينهض بعد قليل ولكنه يحتاج لبعض
الدلال.. بدأت أدعك قضيب أخي وأمصه من جديد ولكنه لم يستيقظ، ثم وضعت موسيقا وبدأت
أرقص أمامه عارية عله ينهض من سباته الذي دخل فيه، ثم نظرت لحقيبتي لأتأكد إن كان
الفستان ما يزال معي، فأخرجته من الحقيبة، ورأيت بعدها العلبة التي أعطاني إياها
سامي ونسيت أن أفتحها وأعرف ما بداخلها، ولكني تركت الأمر لحين عودتي للمنزل
والبقاء وحيدة، ثم دخلت إلى الحمام ولبست الفستان وخرجت لأخي لينظر إلي بعين
مفتوحة وكأنه غير مصدق ما يرى، وبدأت بالرقص أمامه من جديد، وبدأت علامات الحياة
تظهر من جديد على قضيبه، فحجمه بدأ بالتضخم وإن كان لم يقف كما يجب، لكنها علامة
جيدة، وصرت أرقص بشرمطة وأنا أهز بطيزي أمام أخي، وقام هو بصفعي عليها عدة مرات
ولم أمنعه لأنني كنت أشعر بالهياج ولأنني أريد لقضيبه الحياة، فشهوتي مرتبطة
بحياته.. جلست على قضيب أخي وبدأت أرقص فوقه، وأتمايل بغنج ودلع حتى بدأ قضيبه
بالنهوض كما يجب وكما يستحق طيزي، فبدأت بمصه لأتأكد من عدم موته مرة أخرى، ولحست
خصيتاه ووضعتها في فمي، وبدأت بالبزاق على قضيب أخي ومن ثم مصه وتدليكه، فقام أخي
بخلع الفستان مني، وألقاني على السرير وبدأ بلحس كسي، كان يلحسه مبتدئا من أسفله
لينتهي عند السهم، ولم يسألني عنه كثيرا، فقط أخبرته أنني قمت بهذا بنفسي، وعاد
للحس كسي، ومن ثم بدأ بإنزال لسانه ناحية طيزي، فرفعت نفسي قليلا ووضعت مخدة أسفل
ظهري كي ترتفع طيزي ويستطيع أخي الوصول لها ولحسها، وبدأ بتذوق عسلي الذي أعلن عن
قدومه بشلال على فخذي، وأصبح لسان عبدالرحمن يلتقط ويلحق ما سال من كسي، ثم طلبت
منه أن يدخل قضيبه في طيزي، وبالفعل قام بقلبي وجعل طيزي باتجاهه ورفع لي طيزي،
ودلكها قليلا ثم أخرج القليل من لعابه ووضعه على فتحة طيزي، وبدأ بإدخاله ولأن
طيزي كانت مفتوحة مسبقا فلم يجد أي صعوبة، وكنت أنتظر تعليقا منه على هذا الأمر،
ولكنه قام بصفعي فقط على طيزي صفعة قوية، وقال لي: عم تنتاكي ما، وبالطبع لم يخرج
قضيبه وبقي في طيزي يدخل ويخرج فيه، وهو يصفعني على طيزي ويقول لي: شرموطة تنتاكي،
ولأن قضيبه ما زال بداخلي وهو ينيكني بهياج علمت أنه لا مانع لديه، وخاصة وأنه
استاجر لي غرفة وشبهني بالشراميط، فبدأت بالتأوه وأنا اقول، نيكني مثل الشراميط،
ما تطلع أيرك من طيزي، وهو يزيد من سرعة قضيبه في طيزي..
مرت
أكثر من ربع ساعة وقضيب أخي لم يفارق طيزي، ولم يتوقف عن صفعي عليها والقول بأنني
شرموطة، ثم أخرج قضيبه وحاول إدخاله في كسي، إلا أنني قفزت مبتعدة عنه، وأخبرته
الا يقترب من كسي نهائيا، فضحك وقال لي: ما انتي شرموطة ليش لتخافي، فأخبرته أنني
لست مفتوحة، وأنني انتاك فقط في طيزي، فوافق وعدت إلى وضعيتي وعاد هو لأدخال قضيبه
في طيزي، وبدأت أنا بحك كسي كي تأتي شهوتي مرة أخرى، ثم بدأ أخي بالقذف، وأخرج
قضيبه وقذف لبنه على طيزي.. تمدد على بطنه بجانبي، وما زلت أنا ساجدة وكأنني
أنتاك، وطلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي، فقال لي: متعودة الزباين هم يمسحوا
لبنهم عنك، فتصنعت الغضب وقمت عن التخت وبدأت بارتداء ثيابي وأخبرته أنها المرة
الأخيرة التي سيلمسني بها، فضحك وجاء ناحيتي وقال لي أنه يمزح، ثم أخذ يمسح لبنه
بمناديل ورقية وأجلسني بجانبه، وسالني عن الشخص الذي فتحني، ولأن الحواجز قد
أزيلت، فأخبرته بأنه صديق لي في الجامعة، فبدأ يعطيني النصائح بأن لا يفتضح أمرنا،
وطلب مني عدم اللقاء بصديقي الذي فتحني مرة أخرى، وأنه سيقوم بالواجب وينيكني متى
أردت، فلم أرد عليه، فقط ابتسمت، ثم سالني عن ابتسامتي، فقلت له: جايب أختك على
فندق للشراميط وعم تنيك فيها وكان بدك تفتحها وبالأخير تبلش تعطيها نصايح؟ فضحك
وقرصني من صدري، وقال لي: إنتي أحلى شرموطة.
أثناء
حديثنا دق باب الغرفة، فلبس أخي ثيابه على استعجال، وفتح الباب ليلتقي بأحد
الموظفين الذي طلب من أخي النزول إلى المحاسبة لأن هناك خطا مالي قد حدث، فطلب أخي
مني ارتداء ثيابي والتجهز للذهاب متى عاد، وبعد عدة دقائق وبعد أن لبست ثيابي
وتجهزت للرحيل دق باب الغرفة، فظننه أخي وفتحت الباب، ولكن كان هناك فتاتين ولم
يكن أخي، وقامت الفتاتان بالدخول بسرعة إلى الغرفة وقامو بإغلاق الباب ثم بدأ
يضربونني وهم يقولون لي: إذا بدك تشرمطي روحي بغير مكان شرمطي، وبدأت أصرخ لكي
يسمعني أحد، ولكن طلبت إحدى الفتيات أن أسكت وشدت لي شعري بقوة، ولكن صوت صراخي
زاد، وشعرت وكأنهم يريدون قتلي، حاولت أن أدافع عن نفسي، ولكنهم كانوا أقوى مني،
وبدأوا بصفعي وركلي وأنا ممددة على الأرض، إلى أن فتح الباب ودخل أحد الموظفين
وقام بإبعاد الفتاتين عني، وقام بالاتصال عن طريق الهاتف ليصعد أخي والمدير
ويجدوني ملقاة على الأرض وثيابي ممزقة والدم يملأ فمي، فحاول أخي الهجوم على
الفتاتين، ولكن المدير والموظف أبعده، وبدأ المدير بالاعتذار من أخي، وشتم
الفتاتين، ولكنهما دافعتا عن نفسيهما بالقول، أنني شرموطة وقدمت لأشاركهم رزقهم،
فبدأ المدير بضربهم، ثم أمسك حزام بنطاله وبدأ يضربهما بقوة، وهو يقول لهم: بدي
ربيكم يا شراميط، وقام أخي بمساعدتي على النهوض، ثم طرد المدير الفتاتين بعد أن
ضربهما ضربا مبرحا وجاء ليساعد أخي في حملي، وبدأ بالاعتذار مني والقول بأن هؤلاء يعملون
في الفندق وظنوا بأنك شرموطة من الشارع، فأوقفه أخي عن متابعة الكلام وقال له أني
صديقته ولست شرموطة، فأخبره المدير بأنه يعرف ولكن الفتيات لا يعرفون، ثم طلب
المدير من الموظف الواقف معنا أن يجلب لي شيئا أرتديه بدل ما مزقتاه الفتاتان،
وبعدها جلبوا لي كأس عصير، ومسح أخي الدم عن فمي، وطلب من الجميع أن يغادرو كي
يقوم بتغيير باستبدال ثيابي بالثياب التي جلبوها لي ولم أنطق بكلمة، فقط رفعت يدي
ليقوم أخي بخلع ما تبقى من كنزتي، وألبسني قميصا كان كبيرا على حجمي!
غادرنا
الفندق وأنا أتكأ على أخي، وشعرت بنظرات الموظفين تأكلني وكأنهم يقولون هذه هي
شرموطة الشارع التي نالت نصيبها، وبعدها أخبرت أخي أنني لا أستطيع العودة بهذا
الشكل إلى البيت، أو سيسأل أخوتك ماذا حدث معي، واتصلت بنور وأخبرتها بأنني أحتاج
لبعض الثياب، وأخبرتني أنها أغلقت المحل ولكنها ستفتحه من أجلي، ولكن قبل الاقتراب
من المحل طلبت من أخي المغادرة كي لا تراه نور ويفتضح أمرنا، وتحت إصراري قام
بالركوب في تكسي وتركي وحيدة لاتجه إلى نور التي استقبلتني وهي تضع يدها على فمها
من منظري وأدخلتني المحل وسالتني ماذا حدث، فأخبرتها بأنني سأقول لها ما حدث لاحقا
وطلبت بعض الثياب أرتديها، فارتديت الثياب الجديدة، وأخبرتني نور بأني لا أستطيع
العودة الآن للمنزل بهذا الشكل، وبالفعل كان منظري مخيفا بعد هذه المعركة، فاتصلت
بسامي اساله ان كنت استطيع ان انام عنده اليوم فوافق وأخبرني بانه ينتظرني، ثم
اتصلت بعبدالرحمن أخبره بأنني لن أنام اليوم في المنزل وعليه هو أن يتدبر هذا
الأمر، فسألني أين سأنام فقلت له عند صديقتي، وبعدها قامت نور بوضع بعض المكياج
على وجهي لإخفاء آثار الضرب، وطلبت لي تكسي وتوجهت مباشرة إلى بيت سامي الذي
استقبلني كما استقبلتني نور من هول المفاجاة، وأدخلني مباشرة إلى الحمام وساعدني
في حمامي ولكن هذه المرة بدون أن يفعل أي حركة جنسية، ثم حملني إلى السرير وجعلني
أنام بحضنه، وهنا وبعد أن هدأت نفسي وشعرت بالأمان، بدأت بالبكاء، وكان سامي يربت
على كتفي ويطلب مني أن أهدأ وهو يسالني من فعل بي هذا، فقلت له ساخبرك في الصباح،
ودخلت في نوم عميق.
استيقظت
في منتصف الليل لشدة الألم الذي أصابني، وأصبحت أتلوى كالثعبان داخل السرير حتى
استيقظ سامي الذي كان نائما بجانبي، فقام وجلب بعض الثلج ووضعه على الكدمات التي
بدأت تتلون بالأزرق والأحمر، لم يعرف أين يضع الثلج لكثرة الكدمات، فمرة يضعها على
وجهي ومرة على يدي ومرة على فخذي، وكنت عند كل ملامسة أصرخ من الألم، وبرغم هذا لم
أستطع منع نفسي من الضحك على سامي وهو يحمل كيسا صغيرا من الثلج ويبحث عن كدمات في
جسمي ليضعها عليه، فأخبرته أن يحضر لي كيسا آخر لأساعده واعتذرت منه على إيقاظه
وعلى ضيافتي الثقيلة، فضحك وقال لي بأني سآخذ حقي منك عندما تزول هذه الكدمات..
ذهب سامي إلى المطبخ ليحضر كيسا آخر من الثلج، وقمت أنا من فراشي واتجهت إلى
الصالة وتمددت على كرسي كبير، فجاء سامي ومعه الثلج وبدأنا نحن الإثنين في اكتشاف
المناطق المزرقة من جسمي ونحاول تخفيف الألم عنها ببعض الثلج.. كنت عارية تماما
بعد أن تحممت البارحة بمساعدة سامي ولم يكن لدي القدرة على ارتداء ثيابي، فبدأ
سامي بوضع الثلج على بطني وصدري، وهو يقول لي: حرام هيدا الجسم بيصير فيه هيك،
وسألني عن قصة هذه الكدمات وماذا حدث لي، فاخترعت له قصة بأنني كنت في زيارة لبيت
صديقتي حيث نجتمع نحن الصديقات عادة، وحدثت مشكلة مع إحدى صديقاتي وتطورت حتى قامت
بضربي.. رفع سامي حاجبيه وقال لي أنه يرغب بسماع القصة الحقيقية، وأنه لم يصدق ما
قلته له، وأخبرني بأن ثيابي الداخلية مملوءة من ماء كسي وكان هناك أثر للبن رجل
على جسمي، فسكتت واحمر وجهي ولم أعرف ماذا أرد، فأنا أعلم جيدا أنني لن أستطيع
اختراع قصة لأغير ما رآه سامي وهو الخبير العالم بهذه الأمور، خاصة وأنه لبن أخي
ما زال بالفعل على جسمي ولم أستحم بعد أن ناكني واكتفيت بمسحه بالمناديل.. أخفضت
رأسي خجلا ونسيت ألم جسدي وبدأ ألم عقلي يظهر، فأنا لا أريد أن أخسر سامي فهو شخص
جميل ورومانسي ولطيف معي ويعطيني الهدايا، قطع سامي تفكيري ورفع رأسي بيده، وقال
لي بهدوء وطيبة أنه لا يستطيع محاسبتي وأنني حرة في جسدي أفعل به ما أشاء، ولكن إن
كنت أنا احترمه وأرغب في استمرار العلاقة فيجب أن أخبره كل تفاصيل حياتي مبتدئة
بما حدث لي ليلة أمس.. أخبرته ما حدث حقا، وكيف أنني ذهبت إلى فندق وتعرضت للضرب
على يد بعض الشراميط الذين يعملون هناك لأنهم ظنوا أني أشاركهم زبائنهم، ولكنني
أخبرته أنني كنت مع صديق ولم أخبره بكل تأكيد أنني كنت مع أخي، فسألني إن كان قد
ناكني صديقي من طيزي، فقلت نعم ولكنك تعلم جيدا أنك أول من فعلها بي، فعادت إليه
ابتسامته، ثم طلب مني اسم الفندق وعندما سألته عن السبب، قال بأنه يرغب بأن ينتقم
لي مما حدث، ولأنني كنت أتألم كثيرا، رغبت حقا بالانتقام ممن فعل بي هذا، وأعطيته
أوصاف الفتاتين، أو ما أتذكر منها، بعد أن هدأت آلامي قليلا أحضر سامي كريما طبيا
وبدأ بدهن الكدمات، وقال لي أنني يجب أن أبقى عنده حتى تزول آثار الضرب عني، كي لا
يشك أخوتي بي، فأخبرته بأنني سأحاول ورحب بالفكرة وشكرته على ضيافته، بقيت جالسة
في الصالة بعض الوقت حتى ينشف الكريم ولا ينمسح إن تمددت على السرير، وبعد تأكدي
من نشافه، قمت أنا وسامي وعدنا إلى السرير، نمت على كتفه وحضنته وقبلته من صدره
وأسندت رأسي عليه، فقال لي سامي: أنه يجب ألا أذهب إلى الفنادق مرة أخرى لأنها
مملوءة بالشراميط ومن الممكن أن يتم ضربي مرة أخرى، أو أن يتم افتضاح أمري، فقلت
له مباشرة أنني أوافقه وأنني لن أعيدها مرة أخرى، فضحك وسألني إن كنت أقصد أن
أمارس الجنس أو أذهب إلى الفندق، فضحكت معه وأخبرته أنني أقصد الفندق، وسكتنا نحن
الإثنين واستغرقنا في النوم.
استيقظت
صباحا على صوت هاتفي وكانت رسالة من عبدالرحمن وكانت هناك رسائل كثيرة من نور لم
أسمعها، وكان عبدالرحمن يسألني ماذا حدث بعد أن تركني وأين أنا وأنه يجب أن أحضر
للمنزل، ونور كانت تطمأن عني وتسألني إن كنت أرغب بأي مساعدة، رددت على عبدالرحمن
وأخبرته بأنني لن أستطيع القدوم للمنزل حتى زوال الكدمات، ولكنه لم يوافق وقال لي
بأنه لا يستطيع أن يغطي غيابي لأكثر من ليلة، فقمت بتصوير بعض الكدمات على جسمي
وسألته إن كان يرغب أن يراني أحد أخوتي بهذا المنظر ويسألوني ماذا حدث لي وماذا
سأجيب، فسكت قليلا، ثم أرسل لي بأنه سيحاول ولكن يجب أن اتصل بأبي أخبره بأنني
سأنام في بيت صديقتي.
استيقظ
سامي بعد ذلك، وقام إلى المطبخ وحضر لنا القهوة، قمت من فراشي وفتحت خزانة ثياب
سامي وأخذت أحد قمصانه وارتديتها على لحمي مباشرة، ولحقت بسامي إلى المطبخ، هناك
استقبلني بقبلة سريعة وأحسست وكأننا زوجين وجلسنا بجانب بعض نشرب القهوة، ولكنه
حملني ووضعني في حضنه وأحاطني بذراعه وسألني إن كنت أشعر بالألم، وأنني يجب أن
أدهن الكريم دائما، وطلب مني البقاء في المنزل، بينما يذهب هو لعمله القريب، ثم
ذهب إلى غرفته ليرتدي ثيابه، وقبل عودته شكرته مرة أخرى واعتذرت عما سببته له من
إزعاج، فأمسك بأسفل رأسي بيده بلطف واقترب مني وقبلني وقال لي بأنني أستطيع إزعاجه
متى أردت، وقبل مغادرته التف نحوي وقال لي أريد أن أطلب منك شيئا، فسألته ما هو،
فقال لي: ألا أستقبل أحدا في منزله بغيابه، فقلت له بالتأكيد لن أفعل.
غادر
سامي وبقيت وحيدة في المنزل، وبدأت أشعر بالملل، ثم تذكرت أنني حتى الآن لم أفتح
الهدية التي أعطاني إياها سامي قبل يومين، فركضت مسرعة لحقيبتي، وأخرجت العلبة
المغلفة بورق الهدايا، وبعد أن فتحتها كان بداخلها هاتف محمول من أحدث الأنواع،
ففرحت كثيرا بالهدية، ووضعته مباشرة على الشحن كي أبدا باستعماله، ثم أمسكت هاتفي
القديم وأرسلت لسامي تسجيلا صوتيا أخبرته فيه أنني لا أعرف كيف أستطيع رد الجميل
له بسبب هداياه والمتعة التي أقضيها معه وتصرفاته اللطيفة، فرد علي بابتسامة وكتب
لي بأنها البداية فقط وما زال ينتظرني الكثير.
اتصلت
بنور وأخبرتها أنني في بيت سامي الآن، وأخبرتها كيف أحسن معاملتي، فسألتني نور إن
كانت تستطيع الحضور والإطمئنان علي، فاعتذرت منها لأن سامي أوصاني قبل ذهابه بعدم
استقبال أحد، ولكنني أخبرتها أنني سأحاول الخروج لنلتقي في مكان ما، ثم اتصلت
بوالدتي أخبرها أنني سأنام عند صديقتي لعدة أيام بسبب سفر صديقاتها وبقاءها وحيدة،
فوافقت والدتي لأنها كانت تثق بي، خلعت قميص سامي وبقيت عارية وبدأت أدهن من
الكريم المخصص للكدمات، ثم بدأت استكشف المنزل الكبير الذي لم استكشف فيه إلا غرفة
النوم والحمام والصالة، وكان هناك عدد من الغرف، فتحتها كلها، وكان بعضها غرف نوم،
وبعضها غرفة جلوس صغيرة، وغرفة مملوءة بأدوات التصوير، غير تلك الموجودة في ركن في
الصالة، عدت إلى مللي بعد أن استكشفت المنزل، ولم يكن هناك ما أشاهده على التلفاز،
ثم قررت أن ألتقي بنور بعد أن أحسست بأن ألمي بدأ يزول ولم يبق منه إلا لون
الكدمات، فأرسلت لها بأن نلتقي في محلها، فلا أرغب أن يراني أحد بوضعي، ثم أرسلت
لسامي بأنني خارجة لرؤية صديقتي، فأرسل مازحا: صديقتك ولا صديقك؟ فدلني على مكان
نسخة احتياط للمفاتيح، وارتديت ثيابي ووضعت بعض المكياج على وجهي لإخفاء آثاء
الضرب عليه، توجهت إلى محل نور مباشرة، وهناك استقبلتني وضمتني إليها، وسألتني إن
كنت أتألم وطلبت مني أن أجلس وأحكي لها ما حدث معي، فأخبرتها ما أخبرت به سامي
تماما، أنني ذهبت مع صديق لي إلى أحد الفنادق، فبدأت بالضحك، وسألتني: ليش كم واحد
عندك؟ فضحكت وقلت لها فقط اثنين، ثم سألتني عن ردة فعل سامي، فأخبرتها بأنه لم
يغضب بل كان الموضوع عادي بالنسبة إليه ولكنه طلب مني ألا أذهب للفنادق مرة أخرى،
فأكدت نور على كلام سامي بعدم الذهاب للفنادق مرة أخرى، وطلبت مني أن أحكي لها عن
صديقي الثاني، فأخبرتها باختصار أنه صديق في الجامعة فقط.
طلبت
لنا نور الغداء إلى محلها، ثم صعدنا إلى الطابق الثاني، المستودع وجلسنا نأكل،
فسألتها عن أحمد وما هي آخر أخباركم، فقالت لي بأنها سعيدة معه، وخاصة وأنه لا
يمانع بأن تمارس الجنس مع غيره، فسألتها عن آخر مرة ناكها أحمد، فقالت لي البارحة
عندما اتصلتي كان هو في بيتي، فوضعت يدي على فمي من الخوف أن يكون أحمد رأى
اتصالي، فطمأنتني بأنه لا يعلم أننا نتواصل، وأنها سجلت اسمي ناديه على هاتفها كي
لا يعرفها أحد، وأخبرتني بأنها تركته لوحده في المنزل بينما جاءت إلي، ولكنها بعد
عودتها مارست الجنس مع أحمد، وبدأنا نتكلم عن أحمد كثيرا، وهي تصف لي حجم قضيبه
وما يفعل بها عند إدخاله في كسها، ثم أرتني مقطعا جديدا صورتها وأحمد ينيكها، وبدا
أنها سعيدة بما تناله، وكان قضيب أحمد يخرج ويدخل من كسها إلى أن شاهدته ينتفض في
كسها، وعندما أخرجه كان كسها يقطر من لبن أخي، فتعجبت وسألتها إن كانت لا تخاف من
حدوث حمل، فقالت لي بأنها وضعت حماية للحمل منذ سنتين، كي لا تحرم من قذف لبن
الرجل في كسها.. حسدتها على وضعها، فهي تستطيع الاستمتاع بكل جسمها، بعكسي أنا
التي أخاف من الفضيحة واكتفي فقط بنيك طيزي، فسألتها عن الفرق بين متعة نيك الكس
والطيز، فقالت لي أنه فرق كبير، وأنه ما أشعر به الآن لا يسمى متعة مقارنة بما سأحصل
عليه إن دخل قضيبا في كسي، ثم قالتي لي أن أسمح لسامي أن ينيكني في كسي وقبل زواجي
أجري عملية ترقيع فأعود طاهرة عفيفة كما كنت، ولكنني رفضت وقلت أنني أخاف من هذا
الأمر.
انتهت
زيارتي لنور بعد أن أرسل لي سامي رسالة يخبرني أنه أصبح في منزله، فودعت نور وطلبت
منها ضاحكة أن تستضيف أحمد اليوم أيضا وقلت لها أن تدلل إبن عمي، فوضعت يدها على
كسها وقالت ضاحكة: ما دام عم يدلللياه فراح دللو أنا كمان، ضحكنا وخرجت متوجهة إلى
منزل سامي الذي استقبلني بحضن في صدره وقبلة على فمي، دخلنا إلى الصالة وهناك طلب
مني أن أخلع ثيابي لكي يضع لي الكريم، وبالطبع لست بخجلة منه، فقمت بخلع ثيابي
كلها، وبدأ هو بوضع الكريم وبدأت معه أعود للهيجان الذي اشتقت له، فألمي قد زال
ولم أعد أشعر به، وبدأت أحرك جسمي مع حركة يده، وبدأ هو يتفاعل معي بعد أن رآني
على حالتي، فصار يضع الكريم على طيزي وبدأت أراقص يده وأصابعه، ثم زدت من حركتي
ورقصي وبدأت أتمايل بغنج وهو يضحك ويطلب مني الهدوء لكي يضع الكريم، ولكنني كنت
فقط أضحك وأكملت رقصي وغنجي، فقام بضمي إليه بقوة، وأمسك صدري وعصرها وقبلني من
رقبتي وهمس في أذني: شكلوا اشتقتي للإير، فأدرت رأسي ناحيته وعضضت على شفته بغنج،
ففهم أنني مستعدة لتلقي قضيبه في طيزي، فأدارني ناحيته وأجلسني على الأرض وأصبح
رأسي في مقابل أيره، فبدأت في إنزال بنطاله وأخرجت قضيبه الذي اشتقت له ولم يكن قد
مضى على لقائنا أقل من يوم، وبدأت بمصه ولحسه ولم يكن يحتاج لجهد كبير مني ليقف
كالصخرة، وأصبح قاسيا في يدي فبدأت بفركه بقوة وقام هو بخلع قميصه وبقي عاريا
مثلي، ثم رفعني لأعلى وصار يقبلني بقوة وشهوة، وأنا أمسك بقضيبه وأحكه في كسي، ثم
نزل إلى صدري وبدأ بلحس حلماتي وعضها، وقام بلف يده من ورائي وبدأ يلعب في طيزي
ويأخذ من الماء الذي ظهر على كسي ويضعه على إصبعه ثم يدخله في طيزي، فبدأت اتأوه
واحترت في جهة يجب أن أتحرك، للأمام باتجاه فمه لتدخل حلماتي بين أسنانه أكثر، أو
للخلف كي تلحق يده بإصبعه الذي دخل في طيزي، وبدأت شهوة كسي تسيل وسال مائي على
أفخاذي لشدة هياجي، حملني سامي وألقى بي على الكرسي، وباعد بين قدماي ورفعها على
كتفه، ثم بدأ يحك قضيبه بكسي، وأنا أتلوى من تحته، وبدأت بعصر صدري بيدي، ثم أنزلت
رأسي وبدأت أنا بمص صدري وعض حلماتي، وزاد من الضغط على كسي وصار يحكه بشكل أسرع
فصرت انتفض من تحته معلنة عن وصول أول قافلة من شهوتي، وبدأت أحرك قدماي من أثر الشهوة،
ولكنه لم يبتعد عني وبقي يحك قضيبه على كسي، ثم انحنى علي وقدماي ما تزال معلقة
على كتفه، وبدأ بتقبيلي وأصبح رأسي بين قدمي وطيزي وكسي ترتفع للأعلى، ثم أمسك
قدماي بيده وثبتهما على وضعها بين رأسي ونزل إلى كسي يلحس ويمص ويشرب ما يخرج منه،
وحاولت أن أدفع قدمي للأعلى، ولكن شدة قبضته منعتني، وبدأت أشعر بأن قوته التي
فرضها علي كانت سببا في ازدياد شهوتي، ثم قام وأعاد قضيبه على كسي وبدأ يحكه به،
ثم نام فوقي ليضغط بجسده على قضيبه المحصور بين كسي وجسده، وصار يقبلني بعنف ويعض
قدمي تارة ويلحسها ويقبلها تارة أخرى، ثم قام عني وترك قدمي ولكني أمسكتها بسرعة
وأبقيتها عند راسي لأنني بدأت استمتع بهذه الوضعية، فجلس على ركبته وصار يضع رأسه
على كسي ويلحسه وأصبعه تدخل في طيزي وينيكني، وبدأت أشعر ببركان سينفجر من كسي،
وعندما أحس أنني سأخرج حممي ابتعد عني وتركني أهدأ فطالبته بالعودة بسرعة لأنني
قاربت على القذف، ولكنه لم يستجب، فقط بدأ بتقبيل كسي قبله خفيفه لا تكفي كسي
الممحون ولا تطفأ ناره، بعدها قمت باتجاهه وجعلته نائما على ظهره، وامتطيت قضيبه
وبدأت أحكه في كسي بعنف وهياج، وأنا أقول له أن ينيكني كالشرموطة، فرفع ناحيته
تجاهي وما زال قضيبه تحت كسي وضمني من ظهري، وقال لي: بدك تنتاكي مثل الشراميط؟
بدك تصيري شرموطتي؟ وأنا أجيبه بهز رأسي وإيه إيه أنا شرموطتك أنا قحبتك نيكني
يلااااااااا، ثم أبعدني عنه وأجلسني على الارض وأمسك قضيبه ووضعه في فمي وبدأت
بمصه ولحسه، وهو يقول لي مصي يا شرموطة، مصي يا منتاكة، ما بتشبعي من الأير
والنياكة، ثم أخرج لعابا من فمه ووضعه على قضيبه وأعاده إلى فمي لأمص وأشرب ما
أعطاه لي، أبعدني سامي عن قضيبه في غمرة مصي له، وقال لي: هلا بيجي يا شرموطة ولسا
ما نكتك، وطلب مني الركوع أمامه والاستناد على كرسي، وبدأ يحك قضيبه بكسي ليأخذ
بعض من ماءه، ثم أدخل قضيبه دفعة واحد بطيزي، فصرخت صرخة دوت في أرجاء البيت، وبدأ
ينيكني بقوة وعنف، وهو يضرب على طيزي التي تهتز تحت وطأة نيك قضيبه، وكانت خصيتاه
تحتكان بكسي عند كل حركة، فلم أستطع التحمل أكثر لشدة الهياج، فابتعدت عنه، وجلست
على الكرسي وباعدت بين قدماي ورفعتها لأعلى وقلت له: يلا نيكني من كسي ما بقى أقدر
أتحمل، أفتحني من كسي مثل ما فتحتني من طيزي، فجاء وهجم علي، وبدأ بعض صدري، ثم
أدخل قضيبه مرة أخرى بطيزي، وبدأ ينيكني وأنا أصرخ فيه: عم قلك نيكني من كسي من
كسي من كسي، فقال بصوت مقتطع وهو ينيكيني: نيكة الكس إلها حقها، وبقي ينيكيني في
طيزي وأنا اتأوه تحته إلى أن بدأ جسمه ينتفض وشاركه جسدي وبدأت حممي تسيل على كسي
وخصيتياه اللتين تحتكان به، وأمسك سامي بكلتا يديه على أرداف طيزي وشدها بقوة
وأغمض عيناه فعلمت أنه سيقذف، فأخرجت قضيبه من طيزي ووجهته إلى كسي ليقذف عليه
علني أنال بعض الشهوة، فقذف حممه ولكن جزء بسيط من لبنه وصل إلى كسي، والباقي
تطاير باتجاه صدري وبطني لشدة قوة قذفه، فبدأت بمسح لبنه على صدري كله وعلى بطني،
ثم لحست راحة يدي المملوءة من لبن سامي، ونام هو فوقي.. تركته ليهدأ قليلا ولكي يهدأ
كسي فما زال ينتفض ويطالب بحقه الذي لم يصله بعد، ثم سألت سامي عن سبب امتناعه عن
إدخال قضيبه في كسي بعد أن طلبت منه أنا وسمحت له، فقال لي: كلشي بوقتو حلو، ثم
قبلني قبلة طويلة على فمي، تبادلنا خلالها مواضع ألسنتنا فأصبح لسانه في فمي
ولساني في فمه.. قام عني سامي وأمسك بيدي وشدني وراءه إلى الحمام، حيث بدأ يغسل لي
شعري بيده ويغسل ما علق من لبنه على صدري وجسدي، ثم فرك لي كسي، وعندما انتهى فعلت
به ما فعل بي، وغسلت له جسمه وتحديدا قضيبه النائم، الذي أعطيته وقتا أكثر من باقي
جسده، وكنت أقبله وأدخله في فمي وهو نائم.
خرجنا
بعد أن لففت نفسي بمنشفه، وخرج سامي عاريا كما اعتاد ان يفعل، وأجلسني في الصالة
على حضنه، ثم قال لي، أنه لديه حلا لمشكلتي، فسالته عن المشكلة التي يقصدها فلم
أعرف عما يتحدث، فقال لي: مشكلة ذهابي إلى الفنادق، فأخبرته أنني قلت له أنني لن
أذهب مرة أخرى إلى أي فندق، فضحك ووضع يده على طيزي وقال: يعني بدك تقنعيني أنه هل
الطيز ما بدها تظل تنتاك دائما؟ فضحكت وقلت له: بس بدها تنتاك راح تلاقي أيرك،
فقال لي: أنه كان يفكر وهو في عمله عن حل، وقرر أن يعطيني شقة له في حي أقل شعبية
من منزله الحالي، ولكنه حي جيد بالنسبة لباقي أحياء المدينة، فرفضت وقلت له بالطبع
لن أذهب إليها، وإن ذهبت فسأكون بصحبته، ولكنه أخبرني أنه يحب أن يساعدني، وأنه لا
يمانع بأن يكون لي أصدقاء غيره، بشرط عدم إخبار أي أحد عن علاقتنا، وافقت وأظهرت
أمامه عدم الرضى، ولكنني في قرارة نفسي كنت سعيدة، فأصبح لدي بيت خاص بي، أستقبل
فيه من أشاء من أخوتي أو أي أحد آخر.
بعد
أن جلسنا قليلا، قام سامي وبدأ يدهن لي من الكريم على الكدمات المنتشرة على جسدي،
ثم جلسنا عراة في الصالة نشاهد فيلما، وخلال الفيلم ارسل لي عبدالسلام رسالة
يخبرني فيه متى تأتي أصدقاء صديقتي التي تحججت بها وغبت عن المنزل، فأرسلت له
بضحكة وكتبت له أنني لست عند صديقتي، بل عند صديقي، فسألني إن كان هو نفسه الذي
أعطاني النقود؟ وعندما أجبته بنعم، أرسل ضحكة، وقال لي أن أترك له حصته، شعرت
بالنشوة فقط من عبارة أخي، فها هو أخي يظن بأنني بدأت أمارس الجنس لقاء المال، ولا
مانع لديه بل ويطالبني بحصة له من المال الذي يعطيني إياه سامي، فقلت لأخي حاضر
تكرم، وعدت لحضن سامي واضعة راسي على بطنه ليقابلني قضيبه الذي كنت أقبله أو أمصه
بين الحين والحين، وهو يضع يده مرة على كسي فيحكه، او على طيزي ويدخل اصبعه فيه،
ونحن نشاهد فيلما على الشاشة الكبيرة التي يملكها.
بقيت
ليومين في ضيافة سامي، مارست خلالها الجنس معه مرات لم أستطع إحصاءها لكثرتها،
وعندما تأكدت من أن كدماتي قد اختفت، قررت العودة للمنزل، فلا أستطيع البقاء بعيدة
أكثر من هذه المدة، على الأقل حتى أضمن أخي أحمد بأنه أصبح كأخويه الأخرين، لأنه
أمطرني بالرسائل والأسئلة عن مكاني ومتى سأعود، ولولا نور وتدخلها الدائم لأصبح
الأمر صعبا، ولكن نور كان تساعدني فكلما أحسست بأنه بدأ يسأل ويستفسر عن مكان بيت
صديقتي، أخبر نور لتقوم هي بالاتصال به ومواعدته في منزلها فينساني وينسى أمري، أخبرني
سامي بأننا يجب أن نذهب في مشوار قصير قبل أن أتوجه إلى بيتي، فوافقته، وذهبنا
بداية إلى أحد المطاعم وتناولنا الغداء، ثم أخذني إلى بيته الآخر الذي سمح لي
بالإقامة فيه متى أحببت، وبدأ يساعدني في تعداد الأمور التي يحتاجها المنزل، وقرر
سامي عني بأنه غرفة النوم يجب أن تكون مميزة، فاتصل بأحد المكاتب المختصة
بالديكور، وطلب منهم إرسال مهندس غدا لكي يرى الغرفة ويقرر ما يفعل بها، بالطبع
كنت أضحك على كل خطوة يقوم بها سامي، شعرت بأنه يجهز البيت ليصبح وكرا للدعارة
لشدة الأمور التي يرغب بتغيرها، والإضاءات الخافتة، والحمام والبانيو الكبير، لم
أمانع بالطبع، فها هو بيت مجاني أصبح تحت تصرفي وشخص يصرف علي ويدللني، وبنفس
الوقت لا مانع لديه من أن يكون لدي علاقات مع غيره.
خرجنا
من منزله، قصدي منزلي الجديد، وقال لي بأنه لا داعي لحضوري غدا مع المهندس وأنه
سيقوم بكل الأمور لوحده وتجهيز المنزل خلال أسبوع، وأوصلني إلى شارع قريب من
منزلي، ولكن قبل أن أتركه، أمسك بيدي وسحب حقيبتي ووضع فيها مبلغا من المال،
وكعادتي وكعادته، أنا أرفض وهو يصر ويجبرني، إلى أن استسلمت من النقاش معه، وقلت
له أنني كنت أرغب بتوديعه بقبلة ولكن أخاف أن يراني أحد، فممدت يدي ناحية قضيبه
وأمسكته بقوة على عجل، وأخبرته أنها مكان القبلة، فضحك وودعني وأكمل طريقه بسيارته
الفارهة.
عدت
إلى المنزل قبل الغروب بقليل، ولم يكن في المنزل إلا عبدالرحمن وقد جلس مع أركليته
على البلكون، فجلست معه وبدأ يسألني عن صديقتي التي كنت عندها، فأخبرته مباشرة
أنني كنت عند صديقي وليس عند صديقتي، فتحول لونه إلى أخضر فأزرق وشعرت بأنه يرغب
بضربي وإلقائي من الشرفة لشدة وقاحتي، فلم أمنحه الفرصة لكي يتكلم، وقلت له بأني
أخبرته في فندق الدعارة الذي أخذني إليه بأن لي علاقة مع صديق في الجامعة، وأنه آخر
من يحق له أن يتحدث عن الشرف وهو الذي جعلني شرموطة وسبب لي ضربا مبرحا من شراميط
ولو لا حضور الموظف لكانوا قتلوني ربما، وتصنعت الغضب وأنا أتكلم.. بقينا صامتين
لعدة دقائق، ثم بدأ أخي يتحدث بهدوء، وأعاد لي ما أخبرني به في الفندق بأنه يخاف
علي، وطلب مني مرة أخرى أن أنهي علاقتي مع هذا الصديق وأن أكتفي به كأخ وزوج لي،
ولأن وقاحتي وقوتي قد زادت، فقررت أنه أفتح كل أوراقي، فإما أن أتلقى ضربا مرة
أخرى من أخي أو أن يتم إغلاق الموضوع نهائيا ويرتضي أخي بوضعي، ففتحت حقيبتي
وأخرجت الهاتف الجديد الذي أعطاني إياه سامي، وأخرجت ما أعطاني من نقود وكانت أكثر
من المرة السابقة، وسألته إن كان يستطيع تأمين هذا الأمر لي أيضا، فتعجب مني وبادر
للسؤال بعصبية إن كنت بدأت بالعمل كشرموطة، فأجبته أنني لست شرموطة، ولكن صديقي
غني وهذه هدية وليس لي علاقات جنسية إلا مع ثلاثة أشخاص، فرفع حاجبه وقال: أنا
واحد، ورفيق واحد، مين الثالث؟ فلم أجبه وأخبرته بأنه سيعلم لاحقا، ولكني أخبرته
بأن كل هذه الهداية والنقود هي من صديقي في الجامعة فقط، وبقي يصر ويطلب أن أخبره
باسم الشخص الثالث ولكنني رفضت، ولكي أغير الموضوع لاتجنب الإجابة، أخبرته بأن
صديقي الغني نفسه منحني منزلا أذهب إليه متى أردت، وأنه أصبح لدينا مكانا نلجأ
إليه بدل ذهابنا للفنادق، لم يجب أخي وبدأ بسحب أنفاس طويلة من أركليته، ثم سألني
إن كانت الكدمات قد زالت بشكل نهائي، فأخبرته ضاحكة أنه يستطيع التأكد بنفسه، لكنه
قال لي بأنه يخاف أن يأتي أحد من أخوتنا، وبالفعل بعد ربع ساعة جاء أخي أحمد الذي
سلم علي وحضنني كأي أخ يحضن أخته، ولكني حضنته متعمدة إلصاق صدري بصدره بقوة،
بعدها سألني عن صديقتي وإن كنت سأذهب اليوم أيضا، فأخبرته أني باقية في المنزل ولم
يعد هناك حاجة للبقاء مع صديقتي.
بقينا
لأكثر من ساعة جالسين على البلكون قبل أن ندخل إلى الصالة بعد قرارنا بقتل الملل
بمشاهدة فيلم ما، ولكن لم أستطع التركيز في الفيلم، بسبب الرسائل من نور وهي تطلب
أن نذهب للتسوق، فأخبرتها أن الوقت تأخر وأصبحت الساعة السابعة ولا أستطيع الخروج،
وكنت فعلا لا أستطيع الخروج بوجود أحمد، لأن عبدالرحمن وعبدالسلام لن يمانعا ذهابي
لقاء متعة أمنحهم إياها، فأخبرت نور أن تتصل بأحمد وتخبره بأن يلتقيها في السوق
وأن تخبره بأن يحضرني معه، بعد دقائق رن هاتف أحمد وذهب إلى المطبخ، وبعد قليل
ناداني وقال لي بأن نور تريد أن نشاركها الذهاب للتسوق، فمثلت دور المتعبة وأنني
لا أستطيع، ولكنه أخبرني بأن المشوار لن يطول، فوافقت وذهبت لتجهيز نفسي، ودخل
أحمد لكي يأخذ حماما قبل أن ننطلق، أثناء وجودي في غرفتي استغل عبدالرحمن وجود
أحمد في الحمام ودخل علي إلى الغرفة فوجدني في الثياب الداخلية لكي أرتدي ثياب
الخروج، فاقترب مني وحضنني بسرعة وهو يحاول أن يلقي بسمعه إلى الخارج لكي يسمع باب
الحمام في حال فتحه، وبدأ بحك قضيبه على طيزي وأنا أخبره أن يبتعد لأن أحمد سيخرج
بعد قليل، ولكنه رفض وقال لي بأنه مشتاق لنيك طيزي، وبدأ يشد كيلوتي للأسفل وحاولت
منعه ولكنه كان مهتاجا، فتركته يعريني من الأسفل، ونزل يلحس لي كسي، فبدأت نشوتي
تتصاعد وقلت له أن يتوقف فأنا ذاهبة إلى السوق ولن نلحق أن نفعل شيء، ولكنه لم يكن
يستمع إلي، فأخرج قضيبه بسرعة، ووضع عليه بعض لعابه، وأدخله مباشرة في طيزي وبدأ
بنيكي بسرعة وعنف، وبدأت صوت ارتطام فخذه في طيزي يتصاعد ويصبح عاليا وكان ماء كسي
الذي كنت أحكه بيدي بدأ بالسيلان على فخذي، ولكن قبل أن أصل لنشوتي، بدأ عبدالرحمن
يقذف لبنه في طيزي، ثم أخرج قضيبه واتجه نحو الباب يريد الخروج، فأخبرته قبل أن
يخرج، أنه أناني وأنها المرة الثانية التي يقذف بها بسرعة قبل أن أصل نشوتي، وإن
أعادها فلن أسمح له بالاقتراب مني، فضحك وقال لي: ما تزعلي هلا بجبلك ظهرك، واقترب
وبدأ يدعك في كسي بيده، ولكن صوت باب الحمام أوقفنا وجعل عبدالرحمن يخرج سريعا،
أغلقت الباب وراء عبدالرحمن، وبدأت أحك بكسي علني أستطيع الوصول لنشوتي قبل ذهابي
للسوق، فأنا لا أقوى على احتمال بقائي في هذه الحالة، ولكن صوت أحمد وهو يطلب
استعجالي أوقفني ومسحت مني أخي على طيزي وارتديت ثيابي، وقبل خروجنا أنا وأحمد
طلبني عبدالرحمن إلى غرفته، وقال لي أنه يرغب بالسهر مع أصدقائه ويحتاج بعض المال،
فقلت له أنني سأعطيه رغم أنه لا يستحقه بسبب أنانيته وأن هذا الموضوع مزعج جدا
للفتاة، فوعدني بأن يعوضني لاحقا، فأخرجت المال الذي أعطاني إياه سامي من حقيبتي
وبدأت أعد له أعطيه مبلغا بسيطا، ولكنه خطف مني الرزمة كاملة، ثم قسمها إلى نصفين
بدون أن يعد وأخذ نصفها، فنظرت إليه معترضة، فقال لي ضاحكا: رفيقك ينيكك ويعطيكي
مصاري، وأخوكي بينيكك وإنتي تعطيه مصاري، فابتسمت على عبارته، وقلت له أن يحتفظ
بالمال ولا يصرفه كله فلا أعلم متى سيعطيني مرة أخرى، ثم خرجت إلى الصالة وبعدها
غادرنا أنا وأحمد لنلتقي بنور في السوق وسلمنا على بعضنا سلاما عاديا، لكي لا نظهر
بأن علاقتنا أصبحت وطيدة، وتوجهنا مباشرة إلى أحد المولات الكبيرة، وبدأنا نمشي
فيه، ثم سأل احمد نور لماذا تشتري ثيابها من الخارج وهي تعمل بالأصل في محل نسائي،
فقالت له أنها تحب التسوق وليس هدفها فقط الثياب، وبالفعل هذه عادتنا نحن النساء،
فضحكنا ثلاثتنا، ثم دخلنا لأحد المحلات الكبيرة والتي تبيع للرجال والنساء في نفس
المكان، وبدأنا أنا ونور باختيار بعض الثياب لكي نجربها لاحقا، ثم وصلنا لقسم
اللانجري والثياب الداخلية المغرية، وبدأت نور تأخذ بعضها، وتسألنا أنا وأحمد عن
راينا، فيجيبها أحمد بأنها جميلة، وكنت أنا اضحك لنور من وراء ظهر أحمد، ثم قالت
نور لأحمد لما لا تختار لابنة عمك بعض من هذه الثياب، فضحك أحمد وقال بأن ديمه
تستطيع اختيار ثيابها بنفسها، فبدأت بمسك بعض قطع اللانجري المغرية، ووضعتها على
جسدي وأطلب رأيهم، ونضحك جميعنا.. ثم سألتني نور ضاحكة بخبث، إن كنت أريد بعض
اللانجري، فقلت لها: لم لا، فعادت لخباثتها وسألتني لمن سأرتديها، فأجبت بغير
تفكير لابن عمي ثم ضحكت محاولة إخفاء الخطأ الذي وقعت به أمام أحمد ونور، وحاولت
أن أظهر الموضوع وكأنه مزحة، انطلت المزحة على أحمد، ولكن نظرات نور إلي كانت تنبأ
بغير هذا، أخذت نور بعض قطع اللانجري، ثم اتجهنا إلى غرف تبديل الملابس، وكان
الغرف اشبه بالمنزل، لأن المحل كان مشهورا جدا، فكانت كل غرفة مجهزة بكراسي وهناك
عارضة خشبية في الزاوية يذهب إليها من يريد تبديل ثيابه، ومن معه يجلسون على
الكرسي، فجلسنا أنا وأحمد على الكراسي وذهبت نور وراء تلك العارضة الخشبية لتبديل
ثيابها، وبدأت بإلقاء ثيابها التي تقوم بخلعها على أعلى العارضة وفي النهاية ألقت
ثيابها الداخلية فعرفنا بأنها أصبحت عارية تماما، ثم نادتني لكي أساعدها بارتداء
اللانجري، ولكني رفضت متحججة بالخجل، فنادت على أحمد، ولكنه في البداية رفض
الذهاب، وتحت إصرارها وبأني لست غريبة على علاقتهم ذهب إليها، وبدأ يساعدها في
ارتداء اللانجري وتجربته، ثم خرجت نور من وراء العارضة لتريني اللانجري، وكان شبه
شفاف لا يخفي صدرها العاري وحلماتها السمراء وكسها النظيف الذي لا يحوي أي شعر
نهائيا، وبدأت تدور حول نفسها لتريني شكله، وأبديت إعجابي به، ثم عادت ومعها أحمد
لمكان القياس، وبدأت تجرب لانجري آخر، واستمرت هكذا وجربت أكثر من خمس قطع لانجري،
ثم نادتني وطلبت مني تجربة بعض هذا اللانجري، رفضت في البداية، ولكنها جرتني إليها
وبدأت تفك أزرار قميصي، فنهرتها وأخبرتها بأنني سأجربها لوحدي وطلبت منها
المغادرة، وكان أحمد قد غادر منذ أن بدأت نور تحاول إقناعي بارتدائها.. بدأت
تراودني أفكار صادرة عن شهوتي التي سببها عبدالرحمن ولم يطفئها، وزادني هياجا أنني
سأكون عارية في نفس الغرفة مع أحمد الذي أشتهي النوم معه، وإن كانت نور موجودة،
فبدأت القي بثيابي على العارضة كما فعلت نور، وانتهيت بلباسي الداخلي ليعرف أحمد
أنني أصبحت عارية تماما، ثم لبست أحد الفساتين ولكن كان له سحاب خلفي لم أستطع
سحبه، فطلبت مساعدة نور ولكنها رفضت وقالت ضاحكة أنها لن تساعدني انتقاما لعدم
مساعدتي لها، وقالت لأحمد أن يقوم ويساعد ابنة عمه، تمنيت حقا وقتها أن يأتي أحمد
ويراني بهذا الفستان الذي أظهر أكثر مما أخفى وكان كسي بدأ يظهر بعض الماء، وصدري
مشدودا بفعل الفستان وطيزي شبه عاري، ولكنه رفض، ثم جاءت نور ورفعت السحاب للأعلى،
وطلبت مني أن أستدير لترى منظر الفستان علي، ثم اقتربت مني وهمست بصوت هادئ أكاد
لا أسمعه أنا نفسي، وقالت: صرنا مجبرين نشتري هل الفستان، فاستدرت تجاهها وسألتها
عن السبب، فقالت لي أنني لوثته بماء شهوتي، فخجلت كثيرا وطلبت منها المغادرة،
ولكنها أصرت على البقاء، وقالت لي هامسة أيضا، أنها تشعر بأنني أحب إبن عمي وأرغب
بالنوم معه، وأكملت بأنها لا يوجد لديها مانع وستساعدني إن إردت، حاولت أن أقنعها
بسرعة قبل أن ينتبه أحمد لحديثنا بأنني لا أفكر به نهائيا، وربما شهوتي ظهرت بسبب
الفستان فأنا لا أريد أن أظهر أمامها بمنظر الفتاة التي تعشق أخاها، ولكنها عادت
وأصرت على رأيها وأنها ستجعلني أذوق قضيب إبن عمي، لم أرد لأن أحمد سالنا ماذا
نفعل، فأخبرته نور بأنها دخلت في صدمة بعد رؤيتي بالفستان وطلبت من أحمد الحضور
لكي يشاهدني ولكنه رفض، فلم أحس بنور إلا وهي تدفعني خارج العارضة الخشبية، لأظهر
أمام أخي شبه عارية، فلم أعلم ماذا أغطي اولا، صدري او كسي، فشابكت يدي أمام صدري
وانحنيت على الأرض لكي أخفي كسي ونور تضحك، وأحمد يطلب من نور عدم المزاح هكذا، ثم
عدت راكضة وراء العارضة وأنا انظر لنور مدعية الغضب على فعلتها، ولكنها لم تكترث
وأعادت قولها بأنها ستعمل على أن أكون أنا وأحمد في فراش واحد.
خرجنا
من الغرفة بعد ان عدت لثيابي العادية، وقامت نور بحجز الفستان الذي لوثته بماء
شهوتي، لكي نشتريه قبل خروجنا، وأكملنا تجولنا داخل الصالات الكبيرة للثياب، ثم
دخلنا لقسم ثياب السباحة واحتياجاتها، فاندفعت نور تخبرنا بأن فكرة خطرت ببالها،
وأننا يجب أن نذهب إلى المسبح، وبدأت بالتحايل على أحمد لكي يقتنع، وبالطبع أنا
اعتذرت، ولكنها أصرت، فنظرت لأحمد لكي أعرف رأيه، فرأيته نفس نظرة الحيرة في
عينيه، فهو لا يعرف ماذا يقول، وتحت إصرار نور ودلعها وشرمطتها العلنية على أحمد،
وافق لكي تتوقف عن حركاتها.. دخلنا الصالة واختارت نور ثياب السباحة لنا جميعا،
وتوجهنا أنا وأحمد للمغادرة بعد أن اخذت نور المايوهات، ولكنها استوقفتنا وسألتنا
أين نحن ذاهبان، وقالت أنه يجب علينا تجربتها أولا فربما لا تكون مناسبة، حاول
أحمد التهرب، ولكنها أصرت وقالت أن الخجل ممنوع فنحن سوف نرى بعضنا بكل الأحوال
بهذه الثياب.. دخلنا إلى غرفة التبديل مرة أخرى، وذهب نور في البداية لتجرب
المايوه وخلعت كل ثيابها وارتدت المايوه الجديد وخرجت لنا تمشي بغنج، وكان المايوه
عبارة عن قطعتين بلون أحمر، القطعة العلوية تشد على صدر نور لتجمعها معا ويظهران
وكأنها جبلين وكان نصف صدرها ظاهرا وللحظات ظننت أنها تتعمد رفع صدرها لأعلى وأبقت
المايوه ليغطي الحلمات فقط، أما من الأسفل فكان عبارة عن خيوط فقط، ومثلث صغير
يخفي كسها، أما طيزها فكانت ظاهرة تماما خاصة وأنها كبيرة، والمايوه لا يحوي من
الخلف إلا خيطا لا يخفي شيء، لم تبدل نور ثيابها مرة أخرى، وبقيت مرتدية المايوه،
ثم طلبت مني أن أجرب أنا أيضا، فدخلت على استحياء وأنا أبادل أحمد الابتسامة على
موقفنا هذا أمام نور وجنونها، وخلعت كل ثيابي وارتديت المايوه الذي كان شبيها
تماما بالذي ارتدته نور ولكنه بلون أسود، وتحت بياض جسمي وصدري ازداد سواده وازداد
بياض جسمي، ثم قالت ضاحكة لنخرج ونرى من سيكون الأجمل برأي أحمد، وامتنعت عن
الخروج ولكنها عادت لقولها باننا سنكون في المسبح بهذه الثياب فلم الخجل، وبالفعل
خرجنا أنا ونور وفتح أخي أحمد فمه للمنظر الذي أمامه، وبدأت نور تتغنج في حركاتها،
وتستدير لكي يرى أحمد طيزها، ورفضت أن أفعل مثلها عندما طلبت ذلك، ثم طلبت من أحمد
القدوم لتجربة المايوه الذي اشترته له، فأخذه من الكيس وتوجه ناحية العارضة وبقينا
أنا ونور مرتدين المايوهات داخل غرفة القياس، ثم همست لي نور بأن اشاهد ما ستفعله
مع أحمد، فتوجهت مباشرة خلف العارضة وتقول له بصوت مسموع: أنا راح لبسك حبيبي،
وبدأت أرى يدها وهي تلقي بثياب أخي على العارضة، وبعد قليل طلبت مني القدوم لرؤية
أحمد، فذهبت مباشرة لأنني بشوق لأرى جسمه أمامي مباشرة، وكان يرتدي مايوه سليب وكان
مشدودا على جسمه الذي كان ينتفض بالعضلات وتقسيماتها، وأحسست وأنني أرى قضيبه
منتصبا خلف المايوه، فلمحتني نور أنظر لقضيب أخي، فوقفت أمامه ضاحكة وهي تقول لي
بأن لا أنظر لقضيب إبن عمي فهو لها وحدها، ففتحت عيناي وقلت لها بأنها مجنونة حقا
وذهبت لاجلس على الكرسي انتظر دوري لكي أعود لارتداء ثيابي.. بدأت بعدها نور طقوس
شرمطتها، وسمعتها تقول لأحمد خليني ريحك أحسن ما أيرك واقف، فطلب منها أحمد أن
تخفض صوتها وأننا في مكان عام ولا يجوز أن تقوم بهذه التصرفات هنا، فقالت له أن
الباب مغلق وعليه إشارة ممنوع الدخول، وسمعت أحمد يقول لها: لا... بس يا مجنونة،
ثم بدأت أسمع صوتا أعرفه جيدا، كانت تمص له قضيبه بكل تأكيد، وأحمد يطلب منها
التوقف، لم أستطع المغادرة لأن ثيابي موجودة لديهم، فجلست على الكرسي أتخيل نفسي
مكان نور، ثم تجرأت وبدأت أقترب من العارضة بهدوء لأعرف الجهة التي يقف بها أخي،
فلمحت طيز نور فذهبت عكس الاتجاه لكي أكون واقفة وراء ظهر أخي كي لا يستطيع رؤيتي،
بينما أنا أرى تقريبا كل شيء، وكانت نور تمص قضيب أخي بنهم، وكانت المرة الأولى
التي أشاهد فيها اثنان يمارسان الجنس أمامي، وشعرت بأن أحمد نسي وجودي معه في
الغرفة، فقام بخلع المايوه الذي ترتديه نور وصار يعصر صدرها وهي تمص له قضيبه،
فبدأ كسي بالانتفاض وكأنه يقول لي أن من حقه أيضا التمتع، فوضعت يدي داخل المايوه
وبدأت أحك في كسي بدون أن ينتبه لي أحمد.. توقفت نور عن مص قضيبه، ونامت على الأرض
فاتحة قدماها لأعلى، فنزل أحمد وهو عاري عليها وأدخل قضيبه في كسها مباشرة، وبدأ
بنيكها بعنف، وهي تطلب المزيد، وأنا بدأت بالجنون لشدة هيجاني وصرت أحك كسي بسرعة،
وأثناء ذلك التقيت عيناي بعيني نور، فرأتني أفعل ما أفعل، فأرسلت لي ابتسامة سريعة
وصارت توجه أحمد لكي لا يراني، ثم طلبت نور من أحمد أن يلحس لها كسها، فأخرج قضيبه
واتجه بفمه يدخل لسانه ويلحس كسها، وهي تتأوه من تحته، وتقبض على رأسه بقوة وتدفعه
أكثر في كسها، وبدأت أنا أسرع في حك كسي وبدأت شهوتي تسيل على قدمي حتى وصلت ركبتي
لشدة هياجي والمنظر الذي أمامي.. أبعدت نور رأس أحمد من كسها، ودفعته بسرعة وممدته
على ظهره، ثم ركبت فوق قضيبه وكأنها فارسة وقضيب أخي حصان أصيل، وبدأت ترقص فوقه
بعد أن أدخلته في كسها، وصارت تدفع بوسطها إلى الأمام والخلف، وهي تضع يدها على
فمها كي لا تخرج تأوهاتها خارج الغرفة، وبدأ أخي يعصر بصدرها، أما أنا المسكينة،
فأسند ظهري على الحائط وبدأت بحك كسي بهياج أكثر، وأغمضت عيني لشدة الشهوة التي
أصابتني، وأصبحت أتخيل نفسي أنا من تجلس فوق قضيب أحمد، وساعدني على تخيلي أصوات
أحمد ونور، وصوت ارتطام كس نور بقضيب أحمد عند كل حركة، لم أحس بنفسي إلا وأنا
أصدر أصواتا تدل على هياجي، وحسبت أنهم لم يسمعوني ولأكون صادقة، لم أفكر بالموضوع
لأنني أصبحت في عالم آخر من الشهوة، ثم أنزلت المايوه قليلا وأوصلته لركبتي ورفعت
السوتيان إلى ما فوق صدري، وبدأت أعصر صدري بيد، واليد الأخرى تكاد تخترق كسي لشدة
الحك والدعك والعصر الذي كنت أقوم به، بدأت أصوات نور وأحمد تعلو قليلا، وبدأ صوتي
يعلو معهم أيضا، ونسيت أننا في مكان عام واحتمال كبير أن يسمعنا من خارج الباب،
ونسيت معها وجود أحمد ونور معي، وهم بالتأكيد ظنوا أنفسهم في منزلهم، فقامت نور من
على قضيب أخي الذي بدأت يتورد لونه ويتحضر لأن يقذف، ونزلت إليه نور وبدأت بمصه
ولحس خصيتاه، وأحمد ممدد على الأرض ورأسه باتجاهي لهذا كنت مطمئنة أنه لن يراني،
فكنت أغمض عيني وأتابع ما أفعله بجسدي من عصر لصدري ومداعبة لكسي، وعندما أحسست
بأن أحمد سوف يقذف لبنه، ابتعدت مسرعة كي لا يراني، ولكني أبقيت رأسي ممدودا قليلا
كي أرى لبنه وهو ينهمر على وجه نور والتي نزلت لتمصه وتلحس ما بقى على قضيبه من
أثر لبنه، ابتعدت عنهم واتجهت ناحية الكراسي الموضوعة في الغرفة، وأعدت رفع
المايوه وجلست وأنا أدعي أني لم أفعل شيء، ولكن نور كانت تعرف لأنها رأتني، ولكن
يهمني أن لا يراني أحمد، بالرغم من شوقي لمداعبة قضيبه لكسي، هدأت أصوات نور وأحمد
ولم أعد أسمع لهم أي صوت، ظننتهم أنهم استغرقوا في النوم، ولكن سمعت ما يشبه
الحديث ولكنه بصوت منخفض جدا ولم أفهم شيء رغم محاولتي استراق السمع!
بعد
قليل خرج أحمد ونور باتجاهي وهم عراة تماما لا يرتدون شيئا، فوضعت يدي على وجهي مدعية
الخجل، وطلبت منهم ارتداء ثيابهم فيكفيني ما كنت أسمع منهم، ولكنهم جلسو بجانبي كل
واحد منهم بجهة، وجعلوني في منتصفهم، ففتحت عيني قليلا لكي أحدثهم وأطالبهم
بالعودة وارتداء ثيابهم، ولكنهم اكتفوا فقط بابتسامات متبادلة، فقررت أن أقوم أنا
وأرتدي ثيابي، رغم أن المنظر وحده وأنا جالسة بالقرب من أخي أحمد وهو عاري يرفع من
شهوتي لأقصى حدودها، ولكن نور أمسكت يدي ومنعتني من الذهاب، ثم وقفت عارية أمامي
والتصقت بي، وصارت تتحدث معي وتمشي ببطأ مما اضطرني للرجوع للخلف، كانت تهمس بغنج
أنهم رأوني وأنا أداعب نفسي، وأنها تعرف أني لم أصل لشهوتي، وأثناء حديثها وأثناء
رجوعي، شعرت بأني التصقت بأخي أحمد وأصبحت محصورة بين نور وأحمد، فهمست لي نور مرة
أخرى، أنهم قرروا أن يساعدوني على قدوم شهوتي، فلم أرد بأي شيء، فقط بقيت صامتة
وواقفة كالصنم، ولم يضيع أخي وقته، فوضع يده على خصري وصار يحك قضيبه النائم على
طيزي، فقررت أن أسلم له نفسي وأن أتوقف عن التمثيل، فهذه رغبتي منذ البداية، بدأت
أحرك طيزي بعكس حركة قضيب أخي، وشعرت وكأنه يخترقني رغم أنني أرتدي المايوه، ورغم
أنه قضيبه نائم تقريبا، وصارت نور تمسك صدري وتعصرهم بيدها، وما هي إلا لحظات، إلا
وأصبحت عارية وممدة على ظهري، لم أعرف من نزع ثيابي وجعلني بهذه الوضعية، لأنني
خرجت من الزمان والمكان، بعد أن وصلت لغايتي وأصبح أحمد زوجي الرابع! وضع أحمد يده
على صدري، ثم بدأ برضاعتهم وعضهم، ونور نزلت إلى كسي وصارت تلحسه وتدخل لسانها
فيه، وأنا اتأوه من تحتهما، ثم أمسكت قضيب أخي بيدي وصرت أدعكه في محاولة لكي
يستيقظ، ولكنه رفض الاستيقاظ لشدة ما فعلت نور به، ومع ذلك بدأت بسحبه اتجاهي ففهم
أخي ماذا أريد وقرب نفسه من وجهي ووضع قضيبه في فمي، وصرت ألحسه وأمصه أملا في
يقظة تطفأ شهوتي، ونور ما زالت جالسة عند كسي تلحس وتشرب ما يخرج منه.. حاولت
كثيرا أن أعيد لأخي ثورة قضيبه ولكنني فشلت، فأخبرني بأنه يحتاج لبعض الوقت لكي
يستيقظ من جديد، ولكن نور قالت أننا تأخرنا ولا نريد أي مشكلة مع مسؤولي المحل،
فصارت تدعك كسي بشكل أسرع، وأنا أمص قضيب أخي وهو يعصر لي صدري، إلى أن بدأ جسمي
ينتفض أخيرا، وأخرجت الدفعة الكبرى من شهوتي لتتلقاها نور في فمهما مباشرة..
ارتحتنا لدقيقة أو دقيقتين، ثم قمنا مسرعين وارتدينا ثيابنا، وقبل أن نخرج، أمسكت
أخي وقبلته قبلة طويلة وشهية وأخبرته أن ينام اليوم في البيت كي يعوضني عن كل فترة
الحرمان، ولكن نور اعترضت وقالت ستنامان أنتما الإثنان عندي، وبالفعل اتجهنا إلى
منزلها مباشرة بعد أن اشترينا المايوهات واللانجري، وكانت المحاسبة تضحك كلما
أمسكت قطعة ثياب، فكلها كانت مليئة بالسوائل، وعرف الجميع أننا كنا نحن الثلاثة
داخل غرفة القياس لأكثر من ساعة، لكننا لم نهتم، وخرجنا إلى منزل نور مباشرة.
خرجنا
من المول مباشرة ومشينا باتجاه الشارع لكي نركب في أحد التكاسي المتوقفة هناك
بانتظار الزبائن، وركب أحمد من الأمام بينما ركبت أنا ونور من الخلف، بدأت نور
بالحديث هامسة لي في أذني مباشرة وهي تضع يدها على فمها لكي لا يسمعنا أحد، بأن
أحمد رآني وأنا عارية وأفرك بكسي وكان صوتي تأوهاتي واضحا لهما، فشاهدته نور وهو
يبتسم ويحاول أن يسترق النظر أكثر، وعندما انتهوا أخبرته بأنه يجب أن يمارس معي ما
يمارسه معها، وقالت لي أنها استغربت سرعة موافقته، ولذلك قدموا هما الإثنان
باتجاهي وقررا إشراكي معهما فيما يفعلان، ابتسمت لنور بعد أن انتهت من إخباري بما
حدث ولم أستطع إلا أن أشكرها، وقلت لها: كنت ناطرة هل اللحظة من زمان، فابتسمت هي
ثم مدت يدها باتجاه أحمد تربت له على كتفه وتؤشر لها بيدها لكي يخبر السائق بأن
يسرع أكثر، فضحك أحمد وقال لها أننا غير مستعجلين، ثم نظر إلي وسألني: مستعجلين
شي؟ فضحكت وقلت: إيه وكتير كمان، فضحك وأكملنا طريقنا باتجاه بيت نور، وحين وصلنا
وأصبحنا في المصعد، أحاطني أحمد بذراعه من خصري والذراع الثانية أحاط بها نور،
وقال: اليوم مافي نوم، فضحكنا ووصلنا بيت نور أخيرا ودخلنا، وبعد أن أغلقت نور
الباب حضنني من خصري ورفعني لأعلى وكنت كالريشة بين يديه لشدة قوته وعضله الكبير،
وسألني وأنا معلقة بين يديه في الهواء وأصبح رأسي وظهري فوق مستوى ظهره: بدك
تنتاكي ما؟ فضحكت وهززت رأسي بالموافقة، فأنزلني وأحطت يداي وراء رقبته ورفعت
قدماي في الهواء، وبدأ يقبلني بشغف ونهم ويعصرني ويشدني من ظهري، وصار يقبل لي
رقبتي وأنا أبعد الشعر للخلف كي أوسع له المكان أكثر، ولكن قاطعنا صوت نور وهي
تقول لنا أن نذهب لغرفة النوم، فمشى أحمد وأنا ما زلت معلقة على رقبته، وأدخلني
غرفة نوم نور وكان فيها سرير كبير ألقاني عليه، ونام فوقي وبدأ بتقبيلي ولحوسة
رقبتي وتمددت نور فوق أحمد فأصبح ثقل الإثنان يكبس على صدري أكثر ولكني لم أجد
الأمر مزعجا، بل أحسست بأن قوة بدأت تدخل بجسمي لتجعلني أتحمل هذا الوزن، وربما
كان بسبب قضيب أحمد الذي يدق في كسي أكثر.
كانت
نور تقبل أحمد من رقبته من الخلف، وأحمد يقبلني من فمي ويشد لي شفاهي، ثم قامت نور
وبدأت تشد بنطال أحمد ومن ثم لباسه الداخلي، فأصبح عاريا تماما من الأسفل ولم
يتوقف عن التقبيل خلال قيام نور بخلع ثيابه، ثم طلبت نور أن نستبدل مواقعنا لأصبح
أنا فوق أخي، وفعلت معي ما فعلته مع أحمد وصار كسي وفخذاي العاريان يدقان بقضيب
وفخذي أحمد، ثم أحسست بنور تضع رأسها عند طيزي وصارت تلحسه وتعضه، ثم طلبت مني أن
أرفع طيزي قليلا، وكان أحمد ما زال يضع فمه على فمي ويقبلني ويمص لساني ويدفع
لسانه في فمي لأمصه، ونور بدأت بلحس كسي تارة وقضيب أحمد تارة، ثم صارت تمسك قضيب
أحمد وتحكه على كسي، وبدأ كسي يطفح بالماء وأنا أشعر بقضيب أخي يداعب كسي، وكانت
نور تتنقل بيننا فمرة لسانها على كسي ومرة على قضيب أحمد، ثم رفعني لأحمد وأجلسني
على قضيبه وبدأت أحك بكسي على قضيبه، لتقوم نور وتخلع لي ما تبقى من ثيابي وتبقيني
عارية، وقام أحمد بخلع ثيابه أيضا وصرنا عاريين تماما أنا واحمد بينما نور ما زالت
ترتدي ثيابها.. أمسكت نور التي اتجهت نحو صدري وترضعه، وبدأت أخلع ثيابها بيدين
راجفتين بسبب قضيب أخي الذي هيجني، وخلعت لنور ثيابها وأبقيتها عارية الصدر، ثم
أمسك أخي ببنطالها وخلعه لها لنصبح نحن الثلاثة عاريين تماما، فجلست نور على فم
أخي الذي بدأ يلحسه لها، وأمالت هي بظهرها ناحيتي وبدأت ترضع صدري وأنا أضع يداي
على فخذ أخي أستند عليه وأنا أحك بكسي على قضيبه، بدأ أخي يصفع نور على طيزها
بقوة، وهو يصيح: بدي نيك فيكم للصبح، ثم حاول أن يبعد نور من فوقه، ولكنها رفضت
إلى أن يلحس لها كسها أكثر ويأتي بشهوتها، فعاد للغوص في كسها ثم جلست على فمه
بوضع مستقيم وطلبت مني أن أرضع لها صدرها، وكانت المرة الأولى التي أقوم بهذا
الأمر مع بنت مثلي، ولكني قمت بذلك وأحسست بمتعة وأنا أمص وأرضع صدرها، كان صدرها
كبير وطري جدا بخلاف صدري، ثم طلبت مني أن أعض حلماتها بقوة، وصارت تنتفض تحت وطأة
أسناني على حلماتها، ولسان أخي الداخل في كسها، أما أنا فلم يكن وضعي بأفضل، وصرت
أتحرك بسرعة على قضيب أخي، بدأت نور تنتفض معلنة عن قدوم شهوتها الأولى، ثم استندت
بيديها على بطن أحمد وصارت تطلق أصوات هياجها ومائها يندفق من كسها على لسان أخي،
ثم وضعت رأسها على بطن أحمد الذي كان يشرب ما خرج منها، وبعد قليل صارت نور تمد
لسانها لتصل إلى كسي ثم طلبت أن أميل بظهري للخلف لكي تستطيع الوصول بشكل أفضل،
فوضعت يداي بجانب ركبة قدمي أخي، وعدت بظهري للوراء ليرتفع كسي الذي تلقفته نور
بفم مفتوح وهياج واضح، وصار كسي محصورا بين قضيب أخي وبين لسان نور، ولم يطل الأمر
لأخرج شهوتي أنا الأخرى ولم تكن يدي قادرة على حملي، فألقيت بنفسي بين قدمي أخي
ونور ما زالت تلحس كسي وتشرب ماءه..
كنت
تعبة بسبب الجولة الأولى فبقيت متمددة بين قدمي احمد، وطيزي تلامس طيزه، فيما قامت
نور وجلست على قضيب أحمد وأدخلته في كسها وصارت تقفز فوقه، وأخي يضع يديه على طيز
نور ليساعدها على الارتفاع ومن ثم العودة ليصبح قضيبه كاملا في كس نور، وصارت نور
تصدر تأوهاتها وهي تقول عبارات مثل نيكني ودخلوا أكتر، وما زلت بين قدمي أخي أنظر
للمشهد من الخلف وأنا أشاهد قضيب أخي وخصيتاه التي تهتز بفعل حركة نور، وطيز نور
الذي تعصره يدا أخي، ثم هدأت نور وصارت تتحرك للأمام والخلف وبشكل بطيء ورومانسي،
ثم بدأت أحس بقدم أخي تتلمس شعري فأملت رأسي تجاهها وصرت أقبلها، فأصبح أخي يضع
أصابع قدميه على فمي ومن ثم وضع باطن قدمه بكامله على خدي وصار يحرك قدمه فوقي،
وأحسست بهياجي يزداد بفعل هذه الحركة، ولم أكن قد جربتها من قبل، ولم يمهلني أخي
كثير، ليضع أصابعه على شفتاي ويحاول إدخالها في فمي، ففتحت فمي لأتقبل إصبع قدمه،
وبدأت أضعهم كلهم في فمي على دفعات، ثم ناداني لأقوم تجاهه وطلب مني الجلوس على
فمه، فجلست وظهري ناحية نور التي كانت لم تشبع بعد من قضيب أخي، وبدأ أخي يلحس لي
كسي وأنا صرت أحك بكسي لكي يأتي مائي في فمه، ثم أمسكتني نور من كتفي وأرجعت ظهري
للخلف وجعلتني أتمدد على بطن أخي الذي لم يترك كسي من اللحس، وأصبح رأسي أمام كس
نور الذي يدخله قضيب أخي بكل سهولة وهو مملوء بماء كسها، فمددت لساني فقط ولم أحتج
لأحرك رأسي، فحركة نور فوق قضيب أخي صعودا ونزولا كانت كافية ليحتك لساني بكسها،
لم يترك أخي كسي حتى جاءت شهوتي مرة ثانية في فمه، فعضضت لشدة شهوتي على فخذ نور
التي لم تمانع وبدأت أنتفض وأحرك قدمي ثم مددتها لأعلن استرخائي التام، بعدها قمنا
أنا ونور من على أخي، وتمددنا على ظهرنا، ليأتي أخي ويبدأ ويجلس فوق رأسينا بعد أن
جمعهم بجانب بعض، وبدأ بإدخال قضيبه مرة في فمي ومرة في فم نور، ثم أصبحنا نساعد
بعض، فإن أدخله في فم نور، كنت أنا ألحس خصيتاه، وكذلك نور فعلت مثلي ولحست خصيتا
أخي عندما كان قضيبه في فمي ثم طلبت مني أن أسجد، وأمسكت هي بقضيب أخي وصارت تفرك
على كسي ثم طلب من أحمد أن يضع لعابه على فتحة طيزي، وبدأت هي تحك قضيبه على فتحة
طيزي، وبدأت أنا بحك كسي من الأسفل ودفع طيزي أكثر باتجاه قضيب أخي، ثم قالت نور
لأحمد أن يدخل قضيبه في طيزي فرفض وقال أنه يخاف أن يؤذيني، فضحكت نور وقالت له:
ما تكون مفكر حالك أول واحد بينيكها، ولم أعر اهتماما لردة فعل أخي ولم أنظر إليه
لأنني كنت منهمكة في حك كسي، وبدأت أشعر بقضيب أخي يدخل طيزي على مهل، فدفعت طيزي
دفعة قوية ليستقر قضيبه كاملا في طيزي، وصرت أتحرك للأمام وللخلف، وأخي يصفعني على
طيزي، وهو يقول: يا منتاكة كنت متوقع إنك شرموطة، فقلت له بصوت مهدج: نيكني وانت
ساكت، فبدأ هو يدفع بقضيبه أكثر في طيزي وصار يزيد من سرعته، ونور تساعد بمنح طيزي
لزوجة أكثر فصارت تضع لعابها على فتحة طيزي التي بدأت تصدر أصواتا بفعل لعاب نور
الكثير وقضيب أخي الذي كان ينيكني بسرعة، نزلت نور تحتي، ووضعت رأسها أسفل كسي
وكسها أصبح أمامي، وتعلقت بأسفل خصري ورفعت نفسها ليصبح فمها على كسي وتبدأ بلحسه،
ثم طلبت مني أن ألحس كسها، فبدأت بلحسه وعضه وصرت أضع أصابعي فيه وأنيكها بأصابعي،
فطلب مني أن أدخل أكثر من إصبع، فوضعت اثنين ثم الثالث والرابع، فأصبع يدي تقريبا
في كسها، وهي تتأوه من تحتي، وبدأ أخي ينيكني بدفعات قوية، فصار يخرج قضيبه من
طيزي، ثم يدفعه بقوة ليدخله من جديد وأنا يهتز كل جسمي بفعل دفعات أخي، ثم صار
يخرج قضيبه ويحكه على كسي وكأنه ينيكني منه، أخرج أخي قضيبه من طيزي وطلب مني
الإستدارة لمصه، فوضعته في فمي مباشرة وبدأت أمصه، واقتربت نور تريد مشاركتي في مص
قضيبه، ولكن أخي رفعها ناحيته وقال: خلي هل الشرموطة تمص لوحدها وتنبسط، وصرت أنا
أرضع وأمص قضيب أخي وخصيتاه، وهو يمص بصدر نور التي ارتخت على ذراعه التي يسندها
بها، ثم صار يتحرك باتجاهي ليدخل قضيبه كاملا في فمي ويطلب مني إبقاؤه ولا أخرجه
أبدا، ثم أبعد نفسي عندما أحس بالاختناق، ويتركني قليلا ثم يعود لإدخاله كاملا حتى
أعتدت عليه وأصبحت قادرة على بلع قضيبه كاملا في فمي، ثم أمسك يدي ووضعها على
خصيتاه، وبدأت أحكها بيدي، وأنا أخرج قضيبه قليلا من فمي ثم أعيد ابتلاعه كاملا،
ثم طلب مني أن أسرع بمص قضيبه فبدأ هو ينيكني في فمي ويدخل قضيبه ويخرجه بسرعة، ثم
جاءت نور ووضعت رأسها بجانب رأسي وكأنها تنتظر ما سيخرجه أخي من هدايا ننتظرها،
وما هي لحظات إلا وبدأ أخي ينتفض وأبعد قضيبه عن فمي وصار يلقي بلبنه على وجهي
ووجه نور وهو يحك بقضيبه ليخرج كل اللبن منه، وامتلأ وجهي ووجه نور بلبن أحمد،
وصار هو يقرب قضيبه من فمي مرة ومن فم نور مرة، وكنا نستقبله بفمنا ونمصه وننظفه
له، بعدها هدأ وتمدد على التخت، وكنت أريد أن أمسح لبن أخي من على وجهي، ولكني
تفاجأت بنور تمسكني وتدفعني وتنام فوقي، وتبدأ بتقبيلي بقوة وهياج، وأنا لا أعرف
ما أفعله فهي المرة الأولى التي أفعلها مع بنت، ولكنني بدأت أشعر بالمتعة، فصرت
أقبلها أيضا بقوة، وصرنا نتبارى من يقبل أكثر وكأننا في حلبة صراع وأن من يتوقف
أولا سيكون هو المهزوم، وأخي بجانبنا ينظر إلينا وهو يحك في قضيبه النائم بفعل
شرمطتنا أنا ونور إليه، بعد قليل أعلنت هزيمتي لأن نور كانت خبيرة فيما تفعله وربما
كانت معتادة على هذا الأمر في حين أنها كانت المرة الأولى لي، فأغمضت عيني وتركتها
تقبلني وحدها، ثم نزلت إلى الأسفل وصارت ترضع صدري ويدها تحك بكسي، ثم قال لي أخي
وهو نائم بجانبنا أن أعصر صدر نور بيدي، فصارت يدي تعصران صدرها بقوة وكأنني انتقم
على هزيمتي معها في المرة الأولى، ثم قامت ووضعت كسها فوق فمي ومالت هي باتجاه كسي
وصارت تلحسه بقوة وهياج لم أعهدها فيها منذ قليل عندما كان أخي ينيك بكسها، فشعرت
أنها مباراة أخرى، والخاسرة هي من تأتي شهوتها أولا، فصرت ألحس وأعض بكسها وأتلوى
بسبب لحسها لكسي بأسلوب من يعرف ما يفعل، ثم بدأت بإدخال أصابعي في كسها، وصرت
أنيكها بيدي ولساني لم يفارق كسها إلى أن انتفضت وجاءت بشهوتها على وجهي، وأثارني
المنظر كثيرا، فتبعتها شهوتي أيضا مباشرة، وصرنا نتلوى نحن الإثنتين فوق بعض، ثم
نامت نور فوقي ورأسها عند كسي، وكسها فوق رأسي، ونحن ممسكتين بأبيدي بعض ونشد
بقوة، ثم تركنا بعضنا واتجهنا للنوم بجانب أخي ونامت كل واحدة بجهة وهو يحيطنا
بذراعيه، ويقول لنا: شراميط منتاكات، ثم سألتنا نور إن كنا نريد أن نشرب شيء، فقال
لها أخي أن تصنع بعض الشاي، وبقينا أنا وأخي لوحدنا، فملت على صدره وقبلته عليه،
ورفعت راسي وسالته: مبسوط؟ فقال لي: كتير بس مين الي ناكك وفتحك من طيزك؟ فأخبرته
بأنه صديق لي وسألته إن كان يتذكر ذهابنا للسينما مع نور، وقلت له أن ذلك الشاب
كان جالس بجانبي وتعرفت عليه لاحقا والتقيت به وفعل بي ما ترى، فضحك وقال لي: يعني
ينيكك بمصاري؟ فضحكت ولم أجب، ولكنه أصر على أن أجيب، فأخبرته بأنني لا أطلب منه
نقودا، فأنا أشعر بالمتعة وهذا ما يهمني، ولكنه يعطيني هو المال ويجبرني على أخذه
وكذلك أعطاني هاتف محمول من أحدث الأنواع، فابتسم وقبلني على فمي بقوة، وقال لي:
ما تتركيه ما دام يعطيكي مصاري وأنا بغطي عليكي قدام أخوتك، ابتسمت بداخلي بعد هذا
الحوار، فها قد أصبحت أخوتي الثلاثة أزواج لي وبسرعة قياسية، وكذلك أصبح الثلاثة
يعرفون بأنني أمارس الجنس مع شخص غريب وأنه يعطيني النقود وهم راضين بذلك بل
ويطالبونني بالبقاء معه.
عادت
نور وطلبت منا القدوم للصالة لكي نشرب الشاي، فحاولت ارتداء لباسي الداخلي، لكن
أحمد سحبني من يدي وقال بأنه يرغب برؤيتي عارية دائما، وذهبا إلى الصالة لنشرب
الشاي ونحكي ما حدث وكيف حدث ونضحك، وبدأ أخي يسألني عن تفاصيل علاقتي مع ذلك
الشاب وكيف حدثت، وأخبرته بالتفاصيل، ثم تفاجأ عندما علم أنني ونور التقينا بدون
علمه منذ فترة وهي تعلم بعلاقتي مع ذلك الشاب قبله، وكان يحسبنا أننا لم نلتق إلا
بحضوره، فصار يضحك ويقول: جوز شراميط ما بينقدر لكم.
انتهينا
من شرب الشاي وعدنا للغرفة لكي ننام، وأرسلت لعبدالرحمن وعبدالسلام بأنني لن أنام
في المنزل، وأرسل لي عبدالرحمن وجها باسما وهو يسأل إن كنت سأنام عند صديقي،
وعبدالسلام أرسل لي رسالة وحيدة بأن لا أنساه من المال الذي سيعطيني إياه الشاب،
ضحكت بداخلي على أخوتي وتصرفاتهم الجديدة، وكذلك كنت فرحة في داخلي، لأنني الآن
أصبحت حرة في جسدي أخيرا.
استيقظنا
قبل الظهيرة بوقت قصير، وارتدينا ثيابنا على عجل وأخذنا معنا المايوهات التي
اشتريناها وتوجهنا لأحد المسابح الفخمة، وفي الطريق قال أحمد بأنه لن يدفع أي مال
وأنني ونور من سوف ندفع كل التكاليف وقال لنا: انتو شراميط بتطالعوا مصاري، فنظرت
لنور وضحكت وقلت لها: وليه ما خبرتيني إنك شرموطة بتاخذي مصاري، وضحكنا نحن
الثلاثة وخاصة عندما قال أخي: بعرفكم على بعض.. نور الشرموطة.. ديمه القحبة.
وصلنا
إلى المسبح وبدلنا ثيابنا وارتدينا المايوهات المثيرة وخرجنا أنا ونور من قسم
البنات وتوجهنا لإحدى الطاولات القريبة من بركة السباحة الكبيرة بانتظار خروج
أحمد، شاهدناه خارجا من الباب ولكنه قفز في البركة مباشرة وتوجه ناحيتنا وهو يسبح،
عندما وصل طلب منا أن نشاركه، فنزلت نور ولكنني بقيت خائفة من مشاركتهم فأنا لا
أعرف السباحة وهذه هي المرة الأولى التي آتي فيها إلى المسبح، ولكن بتشجيع من نور
وأحمد، نزلت بحذر ولكنني بقيت ممسكة بحافة المسبح خوفا من الغرق وبدأ أحمد يرشني
بالماء وأنا أطلب منه التوقف، ذهب أحمد ونور للتسابق وبقيت وحيدة متعلقة بالحافة،
بعدها خرجت وأنا مملوءة بالماء وأصبح جسدي مثيرا أكثر، وجلست على الطاولة وأنا
أتابع أحمد ونور وهما يسبحان، ثم أمسكت هاتفي وصورت نفسي وأرسلتها لسامي، الذي رد
مباشرة وسألني عن اسم المسبح كي يأتي، ولكنني لم أرد أن يلتقي سامي بنور وخاصة بعد
أن علمت بأنها تأخذ المال لقاء الجنس وأنها تمتهن هذا الأمر وخفت أن تسرق سامي
مني، فأخبرته بأن أخي معي، فطلب مني وعدا بأن نأتي أنا وهو إلى المسبح في مرة
أخرى، فوافقت وسألني إن كنت أرغب بالحضور اليوم، فقلت له أنني يجب أن أعود للمنزل
وسأحاول أن آتي إليه اذا استطعت.
جاءت
نور وجلست معي على الطاولة فيما بقي أحمد يسبح لوحده، وقالت بأنها تعبت وتريد أن
تستريح وطلبنا العصير، ثم بدأنا نتحدث عما حدث البارحة وصرنا نضحك، ثم سألتني إن
كنت سعيدة بعد أن ناكني إبن عمي، فقلت لها أنني أريد إخبارها بشيء، فسألتني ما هو،
فأخبرتها أن أحمد يكون أخي وليس إبن عمي، فبدت على وجهها علامات التعجب والاستغراب
وقالت بصوت هادئ حذر: يعني امبارح كان أخوكي هو الي عم ينيكك طول الليل؟ فهززت
رأسي بإشارة نعم، فضحكت وقالت بأنها تريد إخباري أمرا أيضا وقالت لي بأنها كذبت
علي عندما أخبرتني بأن صديق لها هو من فتحها في الجامعة، والحقيقة أنها كانت على
علاقة مع عمها الصغير، وهو من فتحها عندما كانت في سن صغيرة، وبقي ينيك فيها لأكثر
من ثلاث سنوات قبل أن تقدم إلى الجامعة، وأنها حبلت في سن السابعة عشر من عمها،
ولكنه أخذها إلى طبيب يعرفه وأعطاها حبوبا لكي تسقط الجنين، ولهذا أصبح صدرها
كبيرا وطريا جدا، وأنها كل مرة تعود إلى مدينتها، تذهب إلى منزل عمها لينيكها وهو
يعلم بأنها تمارس الجنس مع كثيرين لقاء المال... ضحكنا على حالتنا نحن الإثنتين،
لأن الصدفة التي جمعتنا جعلت من حالتنا متشابهة، فنحن الإثنين نمارس مع محارمنا،
وأيضا مع الغرباء ونتقاضى المال منهم، أثناء حديثنا جاء رجل كبير في العمر وسلم
على نور وسألها عن حالتها، ثم سألها عني فاخبرته بأنني صديقتها، فنظر إلي وقال
لنور: لكان ما تنسينا وضحكوا هما الإثنان، وغادر وعادت نور للجلوس فسألتها عن هذا
الرجل وما يقصده عندما نظر إلي وقال بأن لا تنساه، فأخبرتني بأنها تذهب لهذا الرجل
كل فترة ينيكها ويعطيها المال، وهو رجل أعمال يملك شركة كبيرة في الخليج ولها فروع
كثيرة من بينها هنا، ويتنقل بين هذه الدول للإشراف على شركته، وقالت ربما أنه يرغب
بممارسة الجنس معي، فقلت ضاحكة مباشرة: إذا بيدفع منيح ليش لأ، فضحكت وسألتني إن
كنت جدية في كلامي، فقلت لها بأنني ما زلت بنت غير مفتوحة ولا أستطيع ممارسة
الجنس، فقالت لي أن أترك الأمر لها، ثم قامت وتوجهت للمسبح حيث يقف الرجل ونزلت
بجانبه في البركة وبدآ يتحدثان وهو ينظر إلي، ثم عادت نور إلي وأخبرتني أنه يريد
أن يمارس الجنس معي، وأنه سيدفع لي مبلغا كبيرا جدا لقاء أن ينيكني في كسي، وأثناء
حديثنا جاء أخي أحمد وجلس معنا، فقالت له نور ضاحكة: لقينا زبون دفيع لديمة، ولكنه
لم يفهم كثيرا، فشرحت له نور الموضوع وأخبرته أن هناك رجل غني جدا سوف يدفع لديمة
مبلغا كبيرا لقاء نيكها من كسها، فنظر أحمد تجاهي وسألني عن رأيي، فقلت ضاحكة: هيك
هيك راح انتاك بالأخير من كسي، فخليني آخذ مبلغ منيح وما تروح عذريتي ببلاش، وما
أدهشني هو موافقة أخي وتشجيعه لي وقال بأنني أستطيع إجراء عملية ترقيع وإعادة
عذريتي لاحقا، فضحكت وسألت نور عن الموعد الذي يريده ذلك الرجل، فقالت بأنها لا
تعرف ولكنها سوف تسأله، وعادت إلى ذلك الرجل وتحدثت معه قليلا، ثم أشارت لي
بالقدوم فخجلت من أذهب إليهم، ولكن أحمد شجعني وقال لي بأن لا أخجل وأن أطلب مبلغا
كبيرا لقاء فتح كسي، شجعني حديث أخي، وذهبت لذلك الرجل الذي طلب مني النزول مباشرة
والوقوف بجانبه في البركة، ففعلت وعندما بدأت نور تعرفنا على بعضنا، طلب منها
الرجل المغادرة وأنه سيقوم بالتعريف بنفسه لوحده، ذهبت نور وهي تبتسم لي وتغمزني
وتفرك بأصابعها في إشارة للمال وكأنها تقول لي بأن لا أرحمه في طلب النقود، وبدأ
الرجل يتحدث وكان اسمه منير يبلغ من العمر 55 عاما، وسألني عن عملي في الحياة
فأخبرته بأنني طالبة في الجامعة، ثم قال لي بأن نور أخبرته بأنني لا مانع لدي من
أن يمارس الجنس معي، فصدمت لوقاحته وسرعته في الطلب، ولكنني تذكرت بأن نور من وراء
الموضوع لهذا يتصرف معي على أنني شرموطة مثلها، فقلت في نفسي لم لا؟ سأكون مثلها
وأكثر وقررت أن أكون وقحة في كلامي وتصرفاتي معه كي يعرف بأنني لست بقليلة ولن
يستطيع أن ينال مني إلا بمبلغ كبير، فقلت له بأن لا مانع لدي من النوم معه وإسعاده
شريطة أن يجعلني سعيدة وفرحة، فسألني عن الشيء الذي سيجعلني سعيدة، فأخبرته بأنني
أرغب بأن أكون أميرة في تصرفاتي، وهذا لن يحدث بدون المال، فقال لي: أنه سيعطيني
مبلغا كبيرا اذا ما قام بفتحي، وسألني إن كنت عذراء لم أمارس الجنس سابقا، فأخبرته
الحقيقة، بأنني مارسته فقط من طيزي ولم يدخل أحد من قبل قضيبه داخل كسي، فرسم
ابتسامة على وجهه ومد يده من تحت الماء ووضعها على كسي ولم أمنعه أو اعترض، فتركته
يفعل ما يشاء، وقال لي: هذا الكس ما حدا بيفتحوا غيري وراح خليكي أميرة عن جد،
فابتسمت له وقلت له بأنني موافقة إذن بشرط أن يعطيني المبلغ قبل أن يفتحني، فوافق
على أن يعطي المبلغ عندما اذهب لغرفته في الفندق حيث يقيم فيه، فوافقت على الأمر
ثم طلب مني أن نغادر المسبح ونتجه لطاولته، ففعلنا وهناك أعطاني كرته الشخصي وطلب
مني أن أتصل به عندما أعود للمنزل كي نتفق على موعد.
عدت
إلى طاولتي حيث أحمد ونور، واستقبلوني بكم كبير من الأسئلة وعن المبلغ الذي اقترحه
وعندما قلت لهم المبلغ فتحوا أفواههم من المفاجأة، لقد كان مبلغا كبيرا بالفعل
يكفي لأن اشتري به سيارة من نوع ممتاز، بعدها أخبرني أحمد وهو يضحك بأنه قال لنور
بأنني أخته ولكنه تفاجأ بأنني أخبرتها قبله، فضحكنا نحن الثلاثة، ثم عاد أحمد ونور
إلى المسبح، وبقيت جالسة على الطاولة، ثم جاء منير (الرجل الذي يريد أن يفتحني)
ويسألني إن كنت أريد مبلغا من المال أنا، فأجبته بالموافقة، فأخبرني بأن ألحق به،
ولكني استوقفته وقلت له بأننا اتفقنا أن يفتحني في الغرفة، فقال لي: أنه لا يريد
أن يفتحني الآن وسيبقى الأمر حتى موعدنا في الغرفة لكي يشعر بكامل المتعة، ثم قال
لي بأنه يشعر بالهياج بسبب جسمي وحديثي معه وتفكيره كيف سيفتحني، ووعدني بأنني لن
أخلع المايوه نهائيا.. ذهبت معه بعد أن أشرت لنور وأحمد لكي يروني ذاهبة ولا
يشعروا بالقلق لغيابي، وأخذني منير إلى بناء يطل على المسبح حيث كانت هناك بعض
المكاتب الملحقة بالمسبح والنادي الرياضي التابع له، وهناك ظهر أن الجميع يعرفه
ويظهر له الاحترام، ثم دخل أحد المكاتب وأغلق الباب وراءه، وأخرج قضيبه مباشرة
وطلب مني أن أمصه له، فوضعت قضيبه في فمي وبدأت أتفنن في مصه ولحسه، وهو يغمض عينه
ويستند على الحائط، وطلب مني أن الحس خصيتاه ففعلت بكل شهوة وصرت أضعها في فمي
كاملة، وصوت تنفسه كان يتصاعد، ولكني لم أرحمه، فأنا أرغب بأن يكون سعيدا مني لكي
لا يغير رأيه ويتركني بدون أن يفتحني ويعطيني ذلك المبلغ الكبير، فبدأت بمد لساني
ولحس قضيبه من الأسفل للأعلى، وهو يطلب مني أن أضعه في فمي ولكني كنت أرفض، لأنني
صرت أعرف كيف أثير الرجل، وبقيت ألحس قضيبه بطرف لساني، كان منير يضع يده وراء
رأسي محاولا إدخال قضيبه في فمي، وبقيت أبعد رأسي عنه وأنا أطالبه بأن يتركني
أمتعه، وعندما أحسست بأن قضيبه أصبح كالصخرة، صرت أدخل قضيبه كاملا في فمي، وأهز
برأسي ثم أخرجه ولعابي يملأ قضيبه، وكررت هذه العملية عدة مرات، بعدها صرت أضعه
وإخرجه من فمي بسرعة وأنا أفرك له خصيتاه، وبدأ جسد منير ينتفض، ثم أمسك رأسي
لمنعي من إخراج قضيبه من فمه، وبدأ يقذف بداخل فمي، وصرت أحرك لساني على قضيبه وهو
في فمي لكي يعرف بأنني كنت سعيدة فيما يفعل وأنني أحب هذا الأمر، ثم أخرج قضيبه
وسال بعضا من لبنه على شفاهي، فصار يعيدها لفمي بإصبعه ويطلب مني بلع كل لبنه،
فبعلتها وفتحت له فمي لكي يتأكد من شربي للبنه كاملا، فضحك وقرصني من خدي وقال لي:
راح ننبسط سوا أكيد بس أفتحك، فضحكت وأنا أمسك قضيبه وأضعه على خدي ثم أقبله، وقلت
له بأنني انتظر هذا اليوم.
خرجنا
من المكاتب واتجهنا إلى طاولته، وكانت نور وأحمد على طاولتنا، فجاءت نور تجاهنا
وسالت منير عني وإن استطعت إسعاده، فقال: خبيرة بالمص والرضاعة، فسألته نور ضاحكة
عن التي يراها أفضل أنا أو هي، فضحك منير وقال: لنيكها من كسها ليبين معنا، ثم
غادرت نور وبقيت أنا مع منير الذي أخبرني بأنه لا يحمل المال حاليا في المسبح ولكن
عندما نخرج سوف يعطيني من السيارة، فوافقت وطلب مني أن أذهب إلى غرف التبديل لكي
أرتدي ثيابي ونلتقي في مواقف السيارات، وتركني وذهب، فعدت إلى نور وأحمد أخبرهم
بأننا يجب أن نغادر لكي ألتقي بمنير خارجا، فذهبنا أنا ونور وبدلنا ثيابنا في قسم
الفتيات والتقينا مع أحمد في الخارج، ثم توجعنا إلى مرآب السيارات وكان منير ينتظر
بجانب إحدى السيارات فأشار إلي بيده فذهبت وحدي لأجد واقفا بجانب سيارة فخمة
وفارهة جدا، ففتح الباب وجلس مكان السائق وطلب مني أن أجلس بجانبه، ثم قام بفتح
صندوق السيارة الداخلي، وأخرج رزمة كبيرة من المال، كانت أكبر من الرزمة التي
أعطاني إياها سامي بعدة مرات، ثم صار منير يضحك ويسألني عن المبلغ الذي أريده،
فأجبت مازحة وأنا أضحك: كل هل الرزمة، ولكنه فاجأني عندما أعطاني الرزمة كاملة
بالفعل ووضعها في حضني وقال بأنني أستحقها، وطلب مني أن أكون شرموطته الخاصة طيلة
فترة بقاءه في بلدي، ولم تكن إجابتي تحتاج إلى التفكير الكثير خاصة بوجود هكذا
مبلغ لم أحلم به أبدا بيدي وكله لقاء أقل من ربع ساعة من مصي لقضيبه، فأخبرته إنه
طالما سيبقى كريما معي، فلن يلمسني أحدا غيره.. أخذت المبلغ ووضعته في حقيبتي
وشكرته على كرمه بقبلة على فمه ولم أهتم أن يراني أحد في الموقف، وخرجت من السيارة
ليبتعد هو بسيارته خارجا من المرآب، ثم اتجهت ناحية نور وأحمد الذين سألني عما
أراده منير مني، فأخبرته بأنه أعطاني مبلغا من المال، ثم فتحت الحقيبة وأخرجت بعض
المال من الرزمة وأعطيته لنور ولكنها رفضت في البداية وقالت لي أن هذا من حقي
كاملا، ولكنني أصررت عليها وقلت لها بأنها السبب أساسا في حصولي عليه.
عدنا
أنا وأحمد إلى المنزل بعد أن ودعنا نور التي أخذت المال الذي أعطيتها إياه، ودخلت
إلى الحمام مباشرة لكي أغسل آثار المسبح والنيك الذي تعرضت له على مدى يومين كان
آخرها مص قضيب منير، ودخلت لغرفتي وكنت أخطط لأمر مهم سأقوم به عندما يجتمع أخوتي
الثلاثة.
بعد
أن استحميت ونظفت جسمي مما علق به من آثار يومين من الجنس، استغرقت في نوم عميق لم
أعهده على نفسي، ربما لتعبي من السباحة وربما لتعبي من الجنس الذي مارسته بكثافة
مؤخرا.. استيقظت على حركة فوق جسدي ولأنني أعرف أن عبدالسلام هو النائم فوقي فلم
أحرك ساكنا، فقط سألته عن الوقت الذي نمته فأجابني بأنني نمت حوالي الثلاث ساعات
وأنها الآن العاشرة مساء، طلبت منه النهوض من فوقي ولكنه أجابني بالرفض ولن يتحرك
من فوقي قبل أن يمتع نفسه، ولشدة التعب الذي ما زال بجسدي لم أناقشه أكثر وتركته
يفعل ما يشاء وأخبرته بأن يسرع فقط.
أنزل
عبدالسلام بنطالي وثيابي الداخلية وشعرت بأصابعه التي وضع عليها لعابه تخترق فتحة
طيزي ثم وضع قضيبه وبدأ بإدخاله حتى استقر كامله داخلي، وكل هذا ولم أشعر بأي
شهوة، ربما لأنه لم يقبلني ويداعبني كما تحب أي فتاة أن يحدث قبل الممارسة
الجنسية، وربما لأنني تعبة، وبدأ يدخل قضيبه ويخرجه بسرعة من طيزي إلى أن شعرت
بلبنه الدافئ يسيل داخلي، بعدها طلبت منه أن يمسح لبنه من على طيزي ثم رفع لي
بنطالي وأعادني كما كنت قبل أن يقرر أن يمتع نفسه بطيز أخته.
تحاملت
على نفسي وذهبت إلى الحمام ونظفت طيزي سريعا من لبن أخي وغسلت وجهي بماء بارد لكي
أصحو قليلا، ثم ذهبت إلى المطبخ لأكمل استيقاظي الليلي بفنجان من القهوة، ومن
بعدها إلى الصالة حيث كان يجلس عبدالسلام وأحمد، أما عبدالرحمن فهو في غرفته..
جلست بجانب أحمد الذي كان ينظر إلي بنظرات كلها شهوة مرفقة بابتسامة لم أعلم
ترجمتها، فهل هي ابتسامة السعادة لأنني استطع امتاعه، أم انها ابتسامة خبث وكانه
يقول لي أنني شرموطة وهو يعرف ذلك، بكلتا الحالتين كان ردي هو ابتسامة أكثر خبثا وكأنني
أخبره نعم أنا شرموطة وأنت أخو شرموطه!
استاذن
عبدالسلام للذهاب للقاء أصدقائه وخرج من المنزل وبقيت أنا وأحمد لوحدنا نجلس بجانب
بعض، ليسالني مباشرة وبدون أي مقدمات عما سأفعله مع منير وإن كنت سألتقيه حقا،
فأجبت عن سؤاله بسؤال وطلبت منه أن يخبرني هو عما يجب أن أفعله، فأجابني أنه كان
متردد في الأمر ولكن بعد رؤية المبلغ الذي أعطاني إياه منير لقاء وقت قصير معي فإن
تردده قد زال وهو يشجعني للاتصال به والذهاب إليه، ثم ابتسم وقال لي: "بكون
أخو شرموطة إذا قلتلك ما تروحي لعنده"، ثم قبلني من فمي، عاد أخي وسألني عن الشاب
الذي حدثته عنه والذي فتح لي طيزي وإن كنت أستطيع إخفاء الأمر عنه كي لا ينزعج
ويقطع علاقته بي وخاصة وأنه يعطيني المال والهداية، فأخبرته بأن صديقي سامي لا
مانع لديه من أي علاقة أخرى أقوم بها، شريطة أن أعلمه بالأمر، ثم أخبرت أخي أحمد
عن المنزل الذي أعطاني إياه سامي لكي أستقبل فيه من أشاء من أصدقائي، فطلب أحمد أن
نذهب هناك مباشرة لأنه يريد أن ينيكني من طيزي، ولكنني أخبرته أن المنزل الآن قيد
الإصلاح ولن ينتهي قبل عدة أيام، وبعدها سنستطيع الذهاب إليه متى أردنا.. أحاط
أحمد بيده كتفي، وبدأ بتقبيلي وهو يهمس بأنني جميلة وأنه سعيد بقدرته أخيرا للنيل
مني، وأخبرني أنه كان دائما ينظر إلي نظرة شهوة ويفكر فيني دائما وكيف سينيكني
وأنه لطالما مارس العادة السرية على خيالاته وهو يضع قضيبه داخل كسي، واتفقنا أنه
سيأتي إلى غرفتي ليلا بعد أن ينام عبدالرحمن وخاصة أن عبدالسلام سوف ينام خارج
المنزل كما أخبرنا قبل مغادرته.
خرج
عبدالرحمن من الغرفة وكانت يد أحمد ما زالت تحيطني من كتفي، ولكنه أزالها بسرعة
قبل أن يرانا عبدالرحمن، وجلسنا لنشاهد فيلما كعادتنا أحيانا، وطيلة الفيلم كان
عبدالرحمن ينظر إلي ويبتسم، ففهمت أنه يرغب بممارسة الجنس معي وتأكدت من هذا عندما
أرسل لي رسالة على الموبايل يخبرني بأن قضيبه اشتاق لفمي وطيزي، فرددت عليه بأنني
تعبة اليوم ولن نستطيع أن نفعل شيء خاصة وأن أحمد في المنزل.. انتهى الفيلم وذهبت
إلى غرفتي بانتظار نوم عبدالرحمن ومجيء أحمد كما خططنا، وأثناء ذلك تحدثت مع نور
على الهاتف وأخبرتني بأنها الآن بصحبة صديقها ولا تستطيع التحدث كثيرا، ثم أرسلت
لسامي لأتأكد إن كان مستيقظا وخاصة أن الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل،
وعندما جائني الرد منه أنه ما يزال مستيقظ، أخبرته أنني أريد لقاءه غدا لكي أحدثه
في أمر مهم، وأثناء ذلك دخل أحمد إلى الغرفة وهو يمشي على أطراف أصابعه وكأنه لص
يخشى من أن يسمعه أحد، وكنت ما أزال مستلقية على بطني وأنا ممسكة الموبايل أتحدث
مع سامي، وجاء أحمد ونام فوقي وسألني عن الذي أتحدث معه في هذا الوقت فأخبرته أنه
سامي، فبدأ بالنظر إلى شاشة الموبايل ليرى المحادثة وبالطبع لم أمانع ذلك فأنا
أخبرته بكل شيء، بقي أحمد مستلقيا فوقي يمتع قضيبه فوق طيزي بالرغم من بقاءنا
بثيابنا وكان يقبلني من رقبتي وفي نفس الوقت ينظر لمحادثتي مع سامي، والذي طلب مني
أن أخبره الآن وأن لا أنتظر إلى الغد حتى نلتقي، تشجعت لإخبار سامي ما حصل معي
اليوم في المسبح وخاصة وأنه قال لي أنني أستطيع ممارسة الجنس مع من أريد، وبالفعل
أخبرته أنني ذهبت إلى المسبح مع صديقتي وهناك التقيت مع شخص طلب مني أن يمارس
الجنس معي ويفتحني لقاء مبلغ كبير من المال، فسالني سامي إن كنت وافقت، فأخبرته
بأنني وافقت وأنه ينتظر مني اتصالا لكي نتفق على موعد، فطلب مني سامي القدوم غدا
إلى منزله لكي نتحدث حول هذا الأمر، وودعني لأن موعد نومه قد حان.. أقفلت الهاتف
وقلت لأحمد الذي ما زال نائما فوقي بأنني سأنام مع منير بشرط واحد فقط وهو أن يتصل
به بنفسه ويتفق معه على كل شيء، بدءا من المكان الذي سألتقيه فيه وحتى المبلغ الذي
سيعطيني إياه، فضحك أحمد وقال لي: يعني راح صير العرصة تبع أختي، فضحكت معه
واستدرت ناحيته وأصبح وجهي مقابل وجهه وغرقنا في قبلات وأحضان وعصر للصدر والقضيب،
ثم أنزل ثيابه قليلا وأنزل ثيابي أيضا، وبدأ بحك قضيبه على كسي الذي سالت شهوته ثم
طلب مني أن أجلس أمامه واستند على يدي لكي يستطيع إدخال قضيبه داخل طيزي، وبالفعل
ما إن سجدت أمامه حتى أدخله كاملا وبدأت أنا بالتأوه وهو يضع يده على فمي بحجة ألا
يسمعنا عبدالرحمن، وبدأت ماء كسي يسيل على فخذي بغزارة، وبقينا هكذا لأكثر من ربع
ساعة، إلى أن قذف أخي داخل طيزي، وأخرج قضيبه ومسح ما علق به من لبنه على طيزي، ثم
ارتدى ثيابه وطلب مني أن لا أخرج من الغرفة إلا بعد خروجه بربع ساعة كي لا يشك
عبدالرحمن بالأمر، فأجبته بالموافقة وأنا أضحك بداخلي على السر الذي احتفظ به
لنفسي ولا يعرفه أخوتي وهو أنهم جميعا أزواج لي.
غادر
أحمد الغرفة وبقيت وحيدة يسيل ماء أخي من طيزي، وبالفعل بعد ربع ساعة خرجت ونظفت
طيزي من ماء أخي، وعدت إلى غرفتي.. عندما مسكت الموبايل بعد عودتي كان هناك رسالة
من عبدالرحمن يقول لي فيها: "انبسطتي؟" فرددت عليه بإشارة استفهام وكأنني
لم أفهم عليه ما يقصد، فقال لي: بأن أنتظره بعد نصف ساعة بعد أن يتأكد من نوم
أحمد، فأخبرته بأن لا يأتي لأن أحمد يستيقظ في الليل كثيرا ليذهب في الحمام فأرسل
لي الرسالة الحاسمة: "بعد الي عملتيه معو أكيد ما راح يقدر يفيق من
التعب"!! لم أرد على عبدالرحمن بعد رسالته الأخيرة، وأنا أفكر بالطريقة التي
عرف من خلالها أنني مارست الجنس مع أحمد، وهو الأمر الذي لم أحتاج للتحقق منه، لأن
رسالته كانت واضحة.
بعد
نصف ساعة تقريبا جاء عبدالرحمن إلى الغرفة، وفور دخوله أغلق الباب وراءه وجاء
مسرعا تجاهي وكنت جالسة على التخت أتصفح الفيسبوك، وهجم علي وبدأ بتقبيلي ثم حاول
أن يرفع الكنزة التي ألبسها وعندها رفضت، ابتعد قليلا ورفع حاجبه للأعلى وقال لي:
يعني بس أحمد ينيكك اليوم؟ وأنا ما بنيك؟ فنظرت له نظرة الدهشة، فأخبرني بأنه شاهد
أحمد وهو يضع يده فوقي في الصالة وشك في الأمر، وتأكد عندما تصنع النوم وشاهده
يدخل غرفتي، وبعدها جاء واسترق السمع ونظر من فتحة المفتاح في الباب وشاهد وسمع كل
الذي حدث، وأخبرني أنه سمع كذلك قصة الرجل الذي يريد النوم معي لقاء المال وأنني
طلبت من أحمد أن يكون الموكل بأعمال الشرمطة خاصتي، سادت لحظات من الهدوء، بعدها
هجم عبدالرحمن مرة أخرى وبدأ بتقبيلي بعنف ووضع يده على صدري وبدأ بعصرهما بقوة،
ثم بدأ يهمس لي بعبارات الشرمطة وأنني شرموطة وقحبة وبحب الأير وما بشبع من النيك،
وهي عبارات كفيلة بإعادة شهوتي التي أحس عليها عبدالرحمن، وبدأ بخلع ثيابي وجعلني
عارية تماما أمامه ثم خلع كل ثيابه وطلب مني أن أرضع قضيبه، وبالفعل بقيت لأكثر من
عشر دقائق أتنقل بين قضيبه وخصيتاه وأنا أكيل لهما كل الرضاعة واللحس والمص، ثم
رفعني ووضعني على التخت وباعد بين قدمي ووضع رأسه على كسي وبدأ بلحسه والشرب من
ماءه الذي تدفق كثيرا، ثم نام فوقي ووضع قضيبه على كسي، وعندها وضعت يدي على كسي
خوفا من إدخاله لقضيبه ضحك وقال لي بأن لا أخاف فهو لن يفتحني ويحرمني ويحرم نفسه
من مال وفير أستطيع الحصول عليه لقاء نقاط قليلة من دم يخرج من كسي، تمدد بعدها
عبدالرحمن على ظهره وطلب مني امتطاء قضيبه كما أفعل عادة، وبالفعل وضعت قضيبه داخل
طيزي وبدأت بالتحرك للأمام والخلف ثم للأعلى والأسفل ولأكثر من نصف ساعة من النيك
وعصر الصدر والتقبيل وحك الكس، ليبدأ عبدالرحمن بالانتفاض كما يفعل عادة عندما
يقذف، وبالفعل قذف داخل طيزي كما فعل أخوه أحمد قبله منذ ساعة ونص تقريبا.. ألقيت بجسدي
تجاهه وأصبح صدري العاري فوق صدر أخي وقضيبه ما يزال داخل طيزي أشعر بنبضاته
داخلي، وهمس لي بأنني فتاة جميلة وأستطيع الحصول على مال كثير إذا ما امتهنت
الشرمطة ولكنه حذرني من إكثار العلاقات لأن الفضيحة سوف تكون كبيرة إذا ما علم أحد
بما أفعله، ثم سألني إن كنت أيضا مارست الجنس مع عبدالسلام ولكن قبل أن أجيب،
تراجع عن سؤال وقال: "شو هل السؤال الغبي، أكيد نمتي معه وخاصة انه بيشاركك
الغرفة" فلم أجب بشيء إلا بضحكة.. أبعد عبدالرحمن قضيبه عن طيزي وبدأ لبنه
يسيل مني على أفخاذي، وارتدى ثيابه بينما كنت أمسح جسمي وطيزي، وغادر الغرفة
واستلقيت أنا بعدها عارية من ثيابي ونمت مبتسمة أفكر بيوم غد وما سيحمله من أمور
وخاصة وأن طريقي تجاه المصالحة مع أخوتي قد بدأ عندما عرف عبدالرحمن أنني أنام مع
أخويه الأخرين، ولم يمانع أبدا!!
يااااااه
إنها الساعة الخامسة من بعد الظهر، يا لهذا الاستيقاظ المتأخر، نمت لأكثر من عشر
ساعات متواصلة ولم أحس بشيء وكأني ميته، ولكني لا ألوم نفسي، فما حدث معي خلال
يومين كفيل بأن يجعلني أنام أسبوعا متواصلا وليس عشر ساعات فقط، نهضت من فراشي
وتفقدت المنزل الذي لم يكن فيه أحد، شربت قهوتي على عجالة وبدأت بتنظيف المنزل
الذي لم أنظفه منذ أكثر من أسبوعين، ربما لانشغالي بأعمال الجانبية ههههههه،
انتهيت من التنظيف ولم يأت أحد من أخوتي رغم اني استغرقت ثلاث ساعات في التنظيف،
قعدت في غرفتي وبدأت بمحادثة سامي الذي وعدته بأن أزوره كما اتفقنا في الليلة
الماضية، وأخبرني بأني أستطيع القدوم بعد الساعة الحادية عشر ليلا، وبالطبع لم
أخبره بأن الوقت متأخر للخروج، فأنا قررت بأن أنام عنده هذه الليلة، وخاصة أن
أخوتي لن يمانعوا أبدا بعد أن يعلموا أنني ذاهبة للشخص الذي يعطيني المال عادة، ثم
خطرت لي فكرة، وأرسلت لنور وعرضت عليها أن تذهب معي لزيارة سامي، وبالطبع وافقت
نور مباشرة، واتفقنا على اللقاء في المحل الذي تعمل فيه بعد ساعة، وخلال ذلك جاء
أحمد وعبدالسلام الذين التقوا على السلالم وشاهدوني وأنا أتجهز للمغادرة، وسألوني
عن مكان ذهابي، فأخبرتهم بأني ذاهبة للنوم عند صديقتي، وكما توقعت فلم يمانع أيا
منهم وعرض علي عبدالسلام توصيلي فوافقت ولكن قبل مغادرتنا سألني أحمد أن نتحدث
قليلا لوحدنا، فأدخلته غرفتي، وعندها سألني إن كنت ذاهبة حقا إلى صديقتي أو صديقي
سامي، فأخبرته الحقيقة وأني ذاهبة للنوم عند سامي، فابتسم وأمسك طيزي وقال مازحا:
يعني هل الطيز اليوم راح تنتاك! فابتسمت وأخبرته أن نور أيضا ستذهب معي، فضحك وقال
أنه ليس متفاجأ من هذا وسنتحدث عن هذا حين عودتي غدا، وقبل أن ينهي المحادثة، طلب
مني بعض المال فأعطيته مبلغا يعادل مصروفه الشهري مرتين، فأنزل رأسه باتجاه طيزي،
وقبلها من فوق الثياب وقال بمزح: يا معيشنا ومدللنا، فأدرت له نفسي ليواجه كسي
وهمست له: وهذا حتعيشوا من خيره قريبا.. فقبل كسي وضحك.
غادرت
أنا وعبدالسلام وركبنا في الباص الذي سيتوجه إلى منطقة محل نور، وفي الطريق قال لي
بأنه يريد بعض المال فأخبرته بأنني لا أحمل الآن نقودا كثيرة، ولكني تركت بعض
المال في المنزل ودللته على مكانها بعد أن أخذت منه وعدا بأن لا يأخذ الكثير، بعد
أن وصلنا إلى الشارع المقصود طلبت منه المغادرة وأني سأكمل وحدي، وبالفعل تركني
بعد أن أخبرته بأني ذاهبة إلى سامي وليس إلى صديقتي كما أخبرته أمام أحمد، وذهبت
مباشرة إلى محل نور لأجدها واقفة على الباب تنتظرني ودخلت مباشرة وأغلقت الباب
وراءها، فأخبرتها بأننا يجب أن نغادر مباشرة، ولكنها طلبت مني الصعود إلى الطابق
الثاني حيث المستودع، وهناك عرضت علي عدة أنواع لانجري وسألتني عن أيها أجمل وأنها
سترتديها لسامي وطلبت مني انتقاء واحد لي أيضا، فضحكت واخترنا نحن الإثنين نفس شكل
اللانجري ولكن بلونين مختلفين.. خرجنا من المحل وأوقفنا سيارة أجرة لتأخذنا إلى
بيت سامي وقد قاربت الساعة على الثانية عشر منتصف الليل، وكان السائق ينظر إلينا
عن طريق المرآة الموضوعة أمامه، أما عن شكله فكان عاديا، لحية مبعثرة وشارب كث
ويرتدي قبعة رياضية وكان ضخما إلى حد ما، وتوقعت أن عمره 40 سنة.
انتبهت
نور إلى السائق وهو ينظر إلينا، ولأنها متعودة على هذه الأمور فهي أصبحت أكثر جرأة
وربما وقاحة، فقالت له: ما كتير تطلع مشان ما تعمل حادث! وضحكت بعدها ضحكة لن
تحتاج الكثير لتعرف أنها ضحكة شرموطة، وربما تقصدت إبراز ضحكتها بهذا الشكل، فضحك
معها السائق وقال: إذا بدي موت معكم فما عندي مانع! هنا تدخلت ضاحكة وقلت: لا
خلينا نعيش وموت وحدك! فجأة انتبهنا إلى أن السائق يحاول أن يغير طريقه فطلبنا منه
الالتزام بالطريق وعدم الذهاب بطريق مختلف أو أننا سوف ننزل مباشرة، عندها اعتذر
وقال بأنه كان يرغب في إطالة الطريق أكثر ليتسنى له محادثتنا والتعرف علينا،
فبادرت نور بالتعريف علينا ولكنها أعطت اسماء مختلفة، فسمتني سارة وهي فرح، وبدوره
عرفنا السائق على نفسه واسمه علاء.
وصلنا
إلى منزل سامي وأعطيته الأجرة وقبل أن نغادر سألنا إن كنا نرغب بالعودة الليلة
وأنه سيوصلنا في أي وقت نريده، فشكرناه ولكنه أعاد واستوقفنا وقال بأنه يرغب بأن
يكون السائق الخاص بنا ويوصلنا إلى حيث نريد، هنا أعادت نور جلستها وأسندت ظهرها
إلى الكرسي وسألته عما يقصد، فقال لنا: إنتو بنات حلوين، وأكيد تحتاجوا حدا معكم
يوصلكم ويحميكم لما تطلعوا مشوار مع حدا، أمسكت نور بيدي بعد أن أحست بأني سوف
أصرخ في وجهه وربما أضربه، فقصده كان واضح بأننا شراميط ونخرج للقاء زبائننا،
ولكنني تفاجأت بردة فعل نور أكثر، فهي شكرته وطلبت منه رقم هاتفه وقالت له بأننا
سوف نحدثه قريبا ونتفق على كل شيء.
غادرنا
السيارة التي انطلقت بعد أن أرسل لنا علاء السائق قبلة في الهواء، فسالت نور عن
تصرفها، فقالت لي ضاحكة بأنها بالفعل تحتاج إلى شخص مثله وسوف تلتقي معه لترى إن
كان شخصا تستطيع الاعتماد عليه والثقة فيه.. لم نطل الحديث كثيرا، فنحن لوحدنا
بالشارع، فأشرت لنور عن مكان باب البناء الذي يسكن فيه سامي، ودخلنا إليه وطرقت
الباب طرقات خفيفة ليفتح لنا سامي الذي نظر إلى نور قبل أن ينظر إلي وابتسم، وطلب
منا الدخول، وعندما دخلنا سلم على نور وأخبرها باسمه وفعلت هي كذلك، وقال لي: لو
كنتي مخبرتيني أنه حيجي معك هل القمر كنت جهزت حالي، فنظرت إليه نظرة المنزعجة
وفهم علي بأني أغار من هذه التصرفات، فصلح من كلامه وأكمل: بس أنا بكل الاحوال
مجهز حالي للقمر الي جاي، وحضنني وقبلني من خدي.
أجلسنا
سامي في غرفة الجلوس وذهب إلى المطبخ وغمز لي بأن ألحقه، وهناك سألني عن نور وعن
سبب حضورها معي وخاصة وأني أخبرته بأني سأنام عنده، فقلت له بأنها صديقتي وستنام
هنا أيضا إذا لم يكن عنده مانع، وغمزته ليفهم بأنه يستطيع نيكها أيضا، فابتسم وبدأ
بتقبيلي وعض شفاهي وبدأت يداي بالتجول على جسمه، صدره ورقبته وظهره وانتهيت بضمي
لرقبته وشده إلي أكثر فأكثر وأنا التهم شفتاه كما يفعل هو، ولكن صوت نور التي كانت
تقف على باب المطبخ أوقفنا وأضحكنا كلامها حين قالت: لاحقين عل البوس والنياكة
خلونا نتعرف يا جماعة، وكانت تقصد أن تتعرف بسامي أكثر.
عدنا
إلى غرفة الجلوس وجلست نور بجانب سامي أما أنا جلست على قدم سامي وواجهت نور
وبدأنا بالتحدث وبادرت بالقول بأن نور صديقتي وهي تعرف علاقتي مع سامي وأنها كانت
ترغب بالتعرف على سامي منذ أن أخبرتها عنه، وكذلك عرفت عن سامي بالقول بأنه الحبيب
الذي كان يجلس بجانبنا في السينما وهو أول من مارست معه الجنس الخلفي وهو سبب
سعادتي، فقبلني سامي قبلة طويلة، وكذلك مد يده باتجاه نور وسحبها وأجلسها على قدمه
الأخرى، ثم ضحك وقال: الظاهر هل الليلة راح أتعب فيها كتير، فضحكنا وعدت أنا
لتقبيله بينما كانت يد سامي على فخذ نور وبدأ بالمسح والشد عليها، بعدها ابتعد عني
وبدأ بتقبيل نور التي كانت خبيرة أكثر مني وغاص لسانها في فم سامي ولكنها ابتعدت
عنه وغمزتني وأشارت لي باتجاه الكيس الذي فيه اللانجري، فضحكنا واستأذنا سامي
للدخول إلى الغرفة ففهم علينا أننا نريد تجهيز أنفسنا له.. دخلنا إلى الغرفة
وبدلنا ثيابنا وارتدينا اللانجري وكان يصل لأعلى الفخذ وكذلك يكشف نصف الصدر
تماما، وارتدينا ثياب داخلية سيترينغ لكي تبرز أجسادنا من خلف اللانجري وبالطبع
عدلنا من المكياج لنبدو وكأننا شراميط صاحبات خبرة.. فور فتحنا للباب بدأت أصوات
موسيقا شعبية، وكان سامي قد خفف من الإضاءة ولم نحتاج لتشجيع منه لنبدأ بالرقص،
وبالفعل بدأت حفلة رقص لا أستطيع وصفها إلا بالماجنة، أرداف بارزة تهتز يمينا
وشمالا، وصدورا تكاد تخرج من مكانها وكأنها حبيسة سجن ترغب بالحرية، تمايلنا أنا
ونور وكأننا أفاعي، لم أعهد بنفسي هذه القدرة من الرقص ولم أكن أعلم أنني أستطيع
التحكم بأردافي وخصري وصدري بهذه الطريقة، ربما اللانجري والجو الجنسي هو ما يعطي
المرأة قدرتها على التمايل بهذه الطريقة.
توجنا
سامي ملكا علينا وأصبح يرقص بيننا، مرة يقبلني ومرة يقبلها ويداه لم تفارق
أجسادنا، يضعها حيث يشاء وكيفما يشاء ولم نمانعه، فهو الملك وصاحب الحفلة، فكان
يده مرة على صدري ترفعه وتهزه، ومرة على طيز نور يعصرها وهي تحك طيزها بقضيبه، لم
تنتهي حفلة الرقص إلا بحركة من سامي وهو يجذب نور تجاهه ويبدأ بتقبيلها بقوة وهو
يعصر لها طيزها، فعرفت أن سامي وصل إلى نهايته ولم يعد يحتمل أن يرانا أكثر بدون
أن يشاركه قضيبه هذه المناظر، فاقتربت منهم وبدأت بشم وتقبيل رقبة نور ومددت يدي
لالتقط قضيب سامي من فوق ثيابه وكان واقفا وكأنه صخرة، وبدأت بحك جسدي على
جسديهما، ثم انتقل سامي إلى فمي وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ولكن يده لم تفارق طيز نور
التي لم تتوقف عن الرقص وما زالت تهز أردافها وتحك بجسدها على جسد سامي.. أحاط
سامي بيده خصرينا واصبحنا عن يمينه وشماله ومشى بنا باتجاه غرفته، وهناك وقفت أنا
وسامي وبدأنا بالتقبيل فيما نزلت نور باتجاه الأسفل لتنزل بنطال سامي وتخرج قضيبه
وتبدأ بمصه، كانت خبيرة فيما تفعل فسامي كان يتوقف عن تقبيلي أحيانا ويغمض عيناه
ويرفع رأسه للأعلى في إشارة على قدرة وخبرة نور في مص قضيبه، ولأنني لا أرغب أن
أكون في الدرجة الثانية، نزلت باتجاه قضيبه أنا أيضا وأصبحنا أنا ونور نتنافس فيمن
تمص قضيبه وشعرت بأننا أصبحنا أعداء وهدف كل واحدة منا نيل الجائزة الكبرى وهي رضا
سامي، وبالطبع سامي كان في عالم آخر مغمض العينين واقفا في وسط غرفته، وعندما زاد
مصنا لزبه شعرنا بأنه لم يعد يستطيع الوقوف، فأبعدنا وخلع كل ثيابه، وتوجه نحو
السرير وتمدد على ظهره ولحقناه مباشرة وخلعت أنا كل ثيابي فيما بقيت نور مرتدية
اللانجري، وأعدنا ما كنا نفعله من مص ولحس لقضيبه، أما سامي فقد بدأ بفرك صدري
وأخرج صدر نور وبدأ بعصره بيده أيضا.
لا
أعلم كم بقينا ونحن نمص بقضيب سامي لكنها بالتأكيد فترة طويلة، ولكن عن نفسي فلم
أشعر بالتعب أبدا ولم أحس بالوقت، ربما لأنني كنت مستمتعة فيما أفعله، وكذلك شعرت
بالسعادة على وجه نور وهي ترضع قضيب سامي وهي مبتسمة، تركت قضيب سامي لنور تلعقه
وترضعه لوحدها، أما أنا فنزلت باتجاه خصيتاه وبدأت بلحسهم ووضع البزاق عليهم، مررت
لساني على كل جزء من خصيتاه، ثم بدأت بوضعهما كل على حدة في فمي، وفعلت ما طلبه
سامي عندما أمسك برأسي وأنزله لما بين فخذاه، فعلمت أنه يريد مني أن ألحس ما تحت
خصيتاه حتى وبدون أن يتكلم، وبالفعل أصبح أمرر لساني من آخر قضيبه حتى ما تحت
خصيتاه وحيث يطال لساني، أما سامي فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي وإخراجه وكأنه ينيكني
بأصبعه وأصبحت أرجع بطيزي للخلف أكثر لكي أمنعه من إخراج أصبعه الذي كان كفيلا بأن
يجعل شهوتي تسيل على فخذاي.
سحبني
سامي من خصري ووضع كسي فوق فمه وأمالني باتجاه قضيبه وأصبح وجهي يقابل قضيبه الذي
لم تتركه نور حتى الآن، وبدأ بحفلة من لحس الكس وأنا اتأوه من فوقه وأغمض عيناي،
وبدأ بصفعي على طيزي فما بدأت أنا بمحاولة الحصول على قضيبه ولكن يجب علي إخراجه
أولا من فم نور وهو على مايبدو مهمة صعبة، ولكن تحت إصراري استطعت الحصول عليه،
ونزلت نور برأسها باتجاه خصيتاه فيما بقيت وحيدة أملك قضيب سامي ألحسه وأرضعه وكسي
يغرق بالماء تحت وطأة لسان سامي وعضه.. أبعدني سامي عنه، وسحب نور تجاهه مناديا
إياها بالشرموطة، وبدأ بخلع ثيابها بقوة، وأصبحنا نحن الثلاثة عارين من أي
ثياب،وفعل بها مثلما فعل بي، أما أنا فكنت ما زلت ممسكة بقضيبه أرفض التخلي عنه،
أبعدني سامي عن قضيبه ودفع بنور تجاه قضيبه وأجلسها عليه، وسالها إن كانت ترغب
بالنيك، فجاوبته: أي بسرعة دخله كله لجوا جوا، وعندما حاول إدخال قضيبه في طيزها،
رفضت وقالت له: لا نيكني بكسي، فضحك سامي وقال لها: يعني شرموطة منتاكة من قبل؟
فضحكت نور ولكن ضحكتها لم تدم طويلا، فقضيب سامي دخل في كسها دفعة واحدة واستبدلت
الضحكة بشهقة قوية وصوت آآآآآآآآآآه، وصارت تقفز على قضيبه وكنت أراه يخرج ويدخل
فيما سالت شهوة نور عليه.. أما أنا فعدت للجلوس فوق فم سامي، وبدأ هو بلحسه وعضه،
وأصبحنا نواجه بعض أنا ونور، فأمسكت صدري وبدأت بعصره، فيما كنت أضع يدي على فخذي
اتسند بها، ومالت نور باتجاه صدري وبدأت بمصه ورضاعته، وأحسست أن شهوتي قد أعلنت
عن قدومها، وبدأت أصدر أصواتا وبدأ جسمي بالانتفاض وأفرغت كل شهوتي في فم سامي
الذي استقبلها وهو يلحس كل ما خرج من كسي.
أتعبني
كل هذا، وأملت بنفسي للأمام لكي أستعيد أنفاسي، وأسندت رأسي على فخذ نور التي كانت
ما تزال تقفز على قضيب سامي، فأخرج سامي قضيبه من كسها، وقربه من فمي الذي فتح
لوحده واستقبل قضيب سامي المملوء من شهوة نور، وأحببت تلك الطعمة كثيرا، ثم أعاده
إلى كسها قليلا ثم أخرجه وأعاد إدخاله إلى فمي، وهكذا بقينا حتى بدأ سامي
بالانتفاض وأعلم نور أنه سوف يقذف، ولكنها رفضت الابتعاد وقالت له بصوت كله مجون
وشرمطة: جيبوا جوا بكسي ما تخاف، وبالفعل بدأ سامي بالقذف وكذلك فعلت نور معه
واختلطت أصواتهم مع بعض كما اختلطت شهواتهم وماءهم، لتلقي بعدها بجسدها على ظهري،
فأصبحت أنا أجلس على صدر سامي وأستند برأسي على فخذ نور، ونور استندت برأسها على
ظهري.
بقينا
بهذه الوضعية لأكثر من عشر دقائق، قبل أن يخبرنا سامي بأن نبتعد عنه، وأخرج قضيبه
من كس نور وذهب إلى الحمام، وتمددت نور على ظهرها وسحبتني تجاها ونمت فوقها، ليأتي
سامي ويخبرنا بأن الحمام جاهز إن أردنا تنظيف أنفسنا، ولكني كنت تعبة، ولم أشأ أن
أتحرك، ولحظي الجيد نور قالت له بأننا سنرتاح قليلا ومن بعدها سنذهب إلى الحمام،
فتركنا وذهب إلى الصالة وبقينا هكذا أنا ونور لأكثر من ساعة، فقد غفلنا عن أنفسنا
واستغرقنا في النوم، قبل أن نستيقظ على حركة من سامي وهو يلقي علينا غطاء لكي لا
نبرد، ولم نتحرك ولم ننبس بكلمة، فقط نظرنا بعيني بعض أنا ونور، وعدت لإغماض عيني
والنوم مرة ثانية وأنا مستلقية فوقها.
استيقظت
في اليوم التالي على يد سامي وهي تربت على كتفي بهدوء، فتحت عيناي لأنظر إليه وكان
يضع إصبعه على فمه في إشارة لعدم إصدار أي حركة، وطلب مني النهوض وأن ألحقه إلى
الصالون ثم خرج وتركني، قمت من مكاني وكنت ما زلت عارية من ثيابي ولكنني على ما
يبدو ابتعدت عن نور التي نمت وأنا نائمة فوقها، وكانت نور على الجهة الأخرى من
السرير بشعر منكوش ولم يكن الغطاء يستر من جسدها إلا أردافها الدائرية أما الباقي
فكان مكشوفا تماما، خرجت إلى الصالون وأنا عارية لأرى ما يريده سامي وعن سبب
إيقاظه لي بهذه الطريقة، وكان يجلس على كرسي أمام التلفاز، وعندما شاهدني، ابتسم
على منظري ومنظر جسدي وطلب مني أن آخذ حماما سريعا وأعود إليه لنتحدث، وبالفعل
ذهبت إلى حمام آخر غير الذي في غرفة سامي لكي لا تستيقظ نور وغسلت جسمي مما علق به
من آثار البارحة ولم أستطع التمييز بين ماء شهوتي أو شهوة سامي أو شهوة نور، فكلهم
كانوا على جسدي لشدة ما فعلناه البارحة من جنون.. أنهيت الحمام سريعا ولففت نفسي
بمنشفة وخرجت لأجد أن سامي قد جهز القهوة وجلسنا نتحدث ودار الحوار التالي:
سامي:
يسعدلي صباح العروس الي نامت بلا تياب مبارحة
أنا:
وصباحك يا عريس وشكرا على ليلة البارحة وآسفة إني جبت نور معي من غير ما أعطيك خبر
بس توقعت أنه ما راح تمانع
سامي:
أنا بدي مانع؟ هههههههههه أكيد لا، بالعكس انبسطت كتير، بس هلا خلينا نحكي بسرعة
لأن في موضوعين لازم نحكي فيهم قبل ما تفيق رفيقتك
أنا:
خير هات قلي شوعندك
سامي:
أول موضوع هو الي حكيتيلي عنه، الزلمة الي بدو يفتحك كرمال المصاري، وين شفتيه
ومين دلك عليه وشو المبلغ الي عرضه عليكي.
وأخبرته
كيف تعرفت على الرجل وان اسمه منير ولكن لم أخبره عن أحمد، فقط أخبرته أنني كنت مع
نور فقط وشاهدني في المسبح وعرض علي ما عرض، ولم يخبرني بالمبلغ الذي سوف يعطيني
إياه
سامي:
لا، لازم نعرف من هلا شو المبلغ، لأن بصراحة وباعتبار ماعندك مانع تعملي هل الشي،
فأنا بعرف زلمة ختيار وعنده مال قارون، ومهووس بقصة البنات البكر وبيحب يفتحهم
أنا:
ههههههه ختيار وبدو يفتحني، بشو؟ بأصبع رجله مثلا؟
سامي:
إنشالله يفتحك بأنفه، المهم بيدفع منيح، بس اذا منير يدفع أكتر فأكيد بتروحي لعنده
أنا:
قلتلك ما بعرف شو المبلغ، بس عطاني رقمه والمفروض كان أحكيه مبارح بس قلت ما راح
أحكيه لحتى شوفك وقلك
سامي:
أوك هلا بس روح أنا، بتحكي معه وتتفقي وتقليلي شو المبلغ
أنا:
هههههه بعدين ولاه، شو شكلك حابب تشغلني بالشرمطة ومحضر للموضوع، حابب تصير القواد
تبعي؟
سامي:
إنتي هلا شوفي منير واتفقي معه عل المبلغ وبعدين خبرك شو الخطة، وبالمناسبة، البيت
صار جاهز، إيمتا ما بدك روحي هنيك وخذي راحتك
أنا:
يسلملي الحنون القواد تبعي هههههه
ثم
أمسكته من رأسه وقبلته من فمه وقمت وجلست في حضنه وسألته عن الموضوع الآخر إن كنا
انتهينا من الموضوع الأول، وأخبرني بأنه معجب بنور وجسمها وأنها مفتوحة وجميلة
وصاحبة خبرة كما يبدو، فضحكت ولم أعلق، فأكمل سامي وقال بأنه يريد مني أن أقنع نور
بأن تذهب لزيارة أحد الأشخاص وتمارس معه الجنس لقاء مبلغ مالي، ثم غمزني وقال بأن
لي نسبة من المبلغ على كل مشوار جنسي تذهبه نور.
نظرت
إليه بعينين مفتوحتين، وقلت ضاحكة: يعني أنا الي راح صير القوادة مش إنت، فضحك
وقال لي: هيك شي، ثم سألني إن كنت أعرف فتيات أخريات غير نور وبهذا تزيد نسبتي من
المال، فطلبت منه الانتظار حتى أسأل نور ومن ثم ننظر في باقي الموضوع، واتفقنا على
كل هذا ثم قال لي بأنه ذاهب الآن للعمل، وأن البيت تحت تصرفي بشرط أن انتبه لنور
وللأغراض الموجودة من كاميرات ومعدات تصوير فهو لا يعرفها لكي يثق بها وطلب مني
عدم مغادرة المنزل وترك نور لوحدها.
غادر
سامي البيت ثم ذهبت لإيقاظ نور التي كانت ما تزال نائمة، دخلت الغرفة وتوجهت نحوها
ورفعت الغطاء عنها لتبدأ بالتململ ومحاولة إعادة الغطاء، ولكني سحبت الغطاء كله
وقرصتها من طيزها وقلت لها بأن تستيقظ فأمامنا يوم طويل، ولكنها لم تفتح عينها فقط
قالت لي بصوت نائم: تركيني نايمة يا شرموطة، تعبت مبارحة منك ومن صاحبك، فضحكت
وأخبرتها بإنني سأرشها بالماء إن لم تستيقظ، وبالفعل قامت نور وتوجهت إلى الحمام
ولكنها سحبتني من يدي فأخبرتها بأنني تحممت ولكنها لم ترد بكلمة فقط أكملت سحبي
إلى الحمام وطاوعتها ضاحكة لما تفعل، ووقفنا تحت الدوش وخلعت المنشفة التي كنت ألف
بها نفسي وفتحت الماء علينا، وبدأ الماء يسيل من فوق رؤوسنا حتى قدمينا وبدأت نور
بفتح عينها وعادت لها ابتسامتها ونشاطها، فأخذت علبة الشامبو ووضعت على رأسها
وبدأت أحممها وأغسل شعرها بيدي وهي تضع يديها على خصري، ثم قربتني منها وألصقت
بطني في بطنها وأمسكت شفاهي بشفاهها وقبلتني بقوة، ولم أمانعها، فهذا الأمر فعلناه
من قبل فلم الحياء.
أنهينا
الحمام سريعا ولم يحدث شيء آخر غير القبلة وبعض البعبصات والضرب على الطيز على
سبيل المزاح، وخرجنا ونحن نلف نفسينا بالمناشف، وجلسنا في الصالة نشرب القهوة التي
أعدها سامي وأصبحت باردة، ولكننا لم نهتم.
سألت
نور إذا ما كانت سعيدة بالذي حصل البارحة، فأخبرتني أنها أجمل ليلة تقضيها منذ
سنين، وشكرتني على تعريفها على سامي، ثم سالتني ضاحكة: وإيمتا بدو يحاسبنا؟ فضحكت
وقلت لها حساب ماذا، فضحكت بشرمطة وباعدت بين قدميها وأشارت إلى كسها وقالت: حساب
هل المسكين الي انتاك مبارحة، فضحكت كثيرا على شكلها وهي تشير لما بين قدميها،
فقلت لها أنني سأساله عندما يعود، ثم سألتها إن كانت ترغب في جني مال أكثر، فأمسكت
فنجانها ورشفت رشفة سريعة ووضعت رجلا فوق رجل وقالت: هذا الحكي الي بينسمع من
الصبح، هاتي قليلي شو عندك وبدون مقدمات، وبالفعل أخبرتها بدون مقدمات عن الموضوع
الذي سألني عنه سامي إن كانت ترغب في ممارسة الجنس مع شخص يرسلها إليه سامي لقاء
مال متفق عليه، ولم أخبرها بأن لي نسبة من الموضوع، فضحكت نور وقالت لي: أكيد يا
هبلة بوافق، ما إنتي بتعرفي إنه أنا أحيانا بروح انتاك كرمال المصاري، واتفقنا على
أن أخبر سامي مباشرة وأرسل له رسالة أخبره بموافقة نور.
أرسلت
لسامي أخبره عن موافقة نور، الذي أرسل لي بأنه سوف يتصل مع الشخص ويخبره عن نور
ويتفق معه على المبلغ، ثم سألني إن كنت تكلمت مع منير، فأخبرته بأنني سأقوم بهذا
فورا.. اتصلت بأحمد مباشرة، ورد علي وكان ما يزال في جامعته، وأخبرته بأن يتصل
بمنير ويسأله إن كان ما يزال يرغب في النوم معي وإزالة عذريتي، فأخبرني أحمد ضاحكا
بأنه سيتصل بعد أن يشتري رقم جديد من محل للهواتف، حيث أن خطوط الموبايل في سوريا
شبه مجانية ونستطيع أخذها بدون هوية.. أخبرت نور بكل ما حدث وبعدها بدأنا بالتحدث
عما نفعله، وسألتني نور إن كنت حقا أرغب بأن أكون شرموطة أمارس الجنس لقاء المال
وربما إن نقلت لكم الحديث كما جرى سيكون أفضل للفهم:
نور:
ليكي ديمه بدي أسالك سؤال وتجاوبيني عليه بصراحة
أنا:
أكيد وليه حيوانه تفضلي، معقول لكن ما جاوبك بصراحة بعد كل الي صار
نور:
إنه بجد إنتي حابة تصيري شرموطة تاخذي مصاري والناس تنيكك؟
أنا:
إنه بصراحة ما بعرف لهلأ، من جهة كتير حابة الموضوع ولما فكر فيه كتير أتهيج، ومن
جهة تانية خايفة انفضح وببلدنا الفضيحة كتير مصيبة
نور:
هلا حطي موضوع الفضيحة على جنب، عم اسالك عن رأيك إنتي
أنا:
مممممممم كمان ما بعرف، بس ليش لأ، أنا بعدني صغيرة ما كملت العشرين، فإذا جمعتلي
شوية مصاري وبعدين بطلت القصة ورجعت طبيعية فليش لأ
نور:
ما بعرف بس خايفة إنه تصيري مثلي
أنا:
كيف يعني
نور:
يعني تصيري تتعودي كتير عل الموضوع وما بقا فيكي توقفيه، إنه كتير حلو السكس وإنه
تكوني مع شخص تحبيه وبيحبك وتكونوا بس لبعض، وأنا هل الشعور ما عم أقدر عيشه لأن
ما عم أقدر كون مع شخص واحد حتى لوحاولت
أنا: .........
نور:
إيه ما تصفني وتفكري كتير، لأن هيك حيصير إذا ما عرفتي حدودك
أنا:
يعني إنتي ندمانة عل الشي الي عملتيه؟ إذا بدك خلاص بقول لسامي إنه نور بطلت وما
بقا بدها تروح تنتاك
نور:
لك لاااااااااااا مش هيك قصدي يا هبلة، أنا بس قصدي شعور الحب مع زلمة واحد حيصير
صعب
أنا
ضاحكة: دخيلك بصير حب عشرة ههههههههههههه
نور:
هههههههههه لك يلعن كسك شرموطة، وأنا الي كنت خايفة إنه تنحرفي بسببي، طلعت لازم
أنا خاف منك تحرفيني وتعمليني شغلات مش منيحة هههه
أنا:
هههههه بنتعلم من بعض، وتعي ناخذ وعد إنه بنبقى سوا دائما وبنكون ستر وغطا لبعض
نور:
أكيييييييد حياتي، انتي خلاص صرتي أختي
أنا:
اخوات بالشرمطة هههههههه
ربما
حاولت نور أن تبعدني عن هذا الطريق الذي تعرفه هي حق المعرفة وأن تجنبني مساوئه،
لكنني لم أكن مستعدة لسماع ما تقول، ومن الممكن أن أندم لاحقا على ما أفعله الآن،
أنا أعرف هذا، ولكن حاليا أنا في بدايتي ولن أتوقف حتى أصل لما أريد، وما أريده هو
بعض المتعة والحرية والجنون، وربما بعض المال أيضا.
قاطع
حديثنا اتصال من سامي وهو يطلب مني أن أخبر نور أن موعدها اليوم مساء حتى صباح
اليوم التالي ويجب عليها الذهاب إلى منزله في حي معروف بدمشق، وأخبرني بأنه سوف
يأتي بعد ساعة لمساعدة نور على التجهز، وبالفعل أخبرت نور بالأمر وأن موعدها اليوم
مساء وقبلتها مازحة وقلت لها: مبروك يا عروسة اليوم حتنتاكي، فضحكت وقالت أنها سوف
تذهب إلى بيتها لكي تجهز نفسها، فقلت لها بأن سامي سوف يجهزك فضحكت وضحكت معي.
بعد
أقل من ساعة كان سامي يفتح باب البيت وينادي علينا، وجاء إلى الصالون حيث نجلس
وكنت أنا ما أزال أرتدي المنشفة حول نفسي، أما نور فقد أزالتها وبقيت عارية تماما،
فجاء سامي باتجاهها مباشرة وجلس بجانبها ورفعها وأجلسها بحضنه، وبدأ بالمزاح معها
وأنه سعيد لقبولها العرض الذي قدمه لها عن طريقي وأنها لن تندم وسوف تعيش ملكة إذا
ما استمرت بالعمل من خلاله، فقبلته نور وأمسكت يده ووضعتها على كسها وقالت له: هل
الكس تحت تصرفك ما دام راح تعطيه حقه دائما فعصر سامي كسها بيده وأخبرها بأن تسبقه
إلى الحمام كي يقوم بتجهيزها، وذهب نور إلى الحمام وهي تمشي بغنج وتضرب على طيزها،
وهمس لي سامي بأني آتي معه وأتعلم كيف نجهز البنت للذهاب للموعد لأن هذه ستكون
مهمتي إذا ما قبلت بها وجلبت فتيات أخريات.
لحقنا
أنا وسامي بنور إلى الحمام وخلع سامي ثيابه وبقينا نحن الثلاثة عراة بعد أن أزلت
المنشفة، ووقفت أنا بعيدة قليلا عنهما لكي أشاهد ما يفعله سامي وأتعلم منه، وبدأ
سامي بغسل شعر نور ووضع قليلا من شامبو الجسم على ليفة خشنة وبدأ بدعك جسم نور
التي اعترضت ولكنه أخبرها بأن تتحمل لأنه هذا يساعد في إزالة الشعر لاحقا، ثم أزال
الصابون من على جسدها، وأعاد فرك كامل جسدها بشامبو معقم.
انتهى
حمام نور الأول ونشف سامي جسدها وأخذها إلى غرفة أخرى وجلب ما يشبه السخان وبداخله
شمع ذائب وبدأ بأخذ القليل من الشمع كل مرة بواسطة عصا خشبية ووضعه على جسم نور ثم
إزالته بسرعة، كرر عملية إزالة الشعر على كل جسدها لمرتين قمت خلالها بمساعدته بعد
أن علمني الطريقة الأفضل، ثم بدأ يعلمني كيف نزيل شعر الكس والطيز وعلمني الخطوات
وكيف أفعلها بدون أن أسبب ألما كثيرا للفتاة، وبعد أن انتهى، وضع بودرة معقمة
تستخدم للأطفال على كل جسدها، وطلب منها الجلوس وان ترتاح قليلا قبل أن تدخل
الحمام مرة ثانية، وبدأت بالضحك على شكل نور وهي مغطاة بالكامل بالبودرة وأصبح
شكلها وكأنها مومياء خارجة من القبر.. بعد ربع ساعة طلب مني سامي إدخال نور إلى
الحمام وتنظيف جسدها مرة ثانية كما فعل هو ودخل معنا أيضا، وبالفعل نفذت ما رأيت
بالمرة الأولى، ولكنه تدخل بعد أن أزلت الشامبو المعقم من على جسدها، ووضع شامبو
من نوع آخر ذو رائحة جميلة جدا، ثم أزلنا الصابون من على جسدها..
خرجنا
نحن الثلاثة ونحن نلف اجسادنا بالمناشف، وجلسنا في الصالة، ثم أزال سامي المنشفة
عنه بعد أن تأكد من نشاف جسده وجلس عاريا وبدأ يعطي نور بعض النصائح، مثل أن لا
تقبل أن ينيكها بدون واقي ذكري، وأن لا تقبل إلا بشخص واحد فهذا هو الاتفاق وإذا
ما دخل شخص آخر معه، ترتدي ملابسها وتغادر وهو سيتصرف لاحقا معه، ثم أجرى سامي
اتصالا بالشخص الذي ستذهب إليه نور وتأكد من أن الموعد ما يزال قائما، وسمعناه وهو
يقول له: أكيد يا حبيب ما تخاف، بنت عكيف كيفك، حتخليك تضعف عشرة كيلو بليلة وحدة
على كتر ما هيوجة وخبرة وحتعجبك أكيد وانت المهم ما تنسى تدللها وتعطيها زيادة إذا
عجبتك، وأنهى سامي اتصاله وهو يضحك ويقول لنور: يا ريت ما تخجلينا مع الزلمة مشان
يظل يطلبك وهذا شخص بيدفع مصاري منيح، يعني عملي شو ما طلب منك وما تقليله لأ،
فضحكت نور وأخبرته أنها مستعدة للحس طيزه إن طلب ما دام الموضوع سينتهي بمال كثير،
ضحكنا نحن الثلاثة وذهب سامي إلى غرفته وعندها قالت لي نور بأنها ستتصل بصاحب
التكسي الذي أوصلنا البارحة وأنها ستجربه في هذا الموعد لترى إن كان جيدا لهكذا
أمور، ووافقتها على رأيها، وحينها عاد سامي ومعه مبلغ من المال وأعطاه لنور
وأخبرها بأنها أجرتها على الليلة التي ستمضيها مع ذلك الرجل، ثم أخبرها أنه اقتطع
حصته بالطبع لقاء عمله وتعريفها بالشخص، فضحكت نور وأخذت المبلغ وكان مبلغا جيدا
وربما أضعاف ما كانت تأخذه عادة إذا ما ذهبت لموعد لوحدها.
بعد
ساعة كان صاحب التكسي الذي أقلنا البارحة يتصل بنور ويخبرها بوصوله فوقفت نور
للمغادرة فقمت بضمها وتمنيت لها التوفيق وأن تتصل بنا إذا ما حدث معها أي مكروه،
وكانت ترتدي بنطال جينز عادي وتيشرت ولكنها حملت كيسها الذي وضعت فيه لانجري
أعطاها إياه سامي، وبعض المكياج لكي تجهز نفسها هناك في حمام الرجل المنشود.. ذهبت
نور وبقينا أنا وسامي لوحدنا، الذي هجم بمجرد ما أغلقت نور الباب ورائها أمسكني
وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ومص صدري، وبعدها مارسنا الجنس كما نمارسه كل مرة، وأنا
العق وأرضع له قضيبه وهو ينيكني في طيزي التي أصبحت تتلقى القضيب بكل سهولة وبدون
أي مزلق أوكريم، بعدها اتصلت أنا بدوري بصاحب التكسي الذي أوصل نور لأطمئن على
وصولها، وطلبت منه الحضور لإيصالي إلى المنزل.
أنا
ديمه عمري الآن 20 أدرس في كلية الإقتصاد بجامعة دمشق في سورية.
أخوتي
o عبدالرحمن
28 عام يدرس في كلية الطب البشري
o أحمد
25 عاما يدرس في كلية الهندسة
o عبدالسلام
22 عاما يدرس في كلية الفنون الجميلة
نور:
صديقة أحمد وأصبحت بعد ذلك صديقتي ومستودع أسراري.
سامي:
الشخص الذي تعرفت عليه في السينما وأصبح الآن قواد لي ولنور
منير:
رجل ثري تعرفت عليه عن طريق نور عندما كنا في المسبح
علاء:
سائق التكسي الذي تعرفنا عليه مؤخرا
اتصلت
أنا بعلاء لكي يوصلني إلى منزلي الذي غبت عنه أكثر من يوم، وسألني سامي عن علاء
وكيف تعرفنا عليه وإن كان شخص ثقة أستطيع الاعتماد عليه في إيصالي أنا ونور بدون
أن يأذينا، وقلت لسامي أنني لا أعرفه جيدا، ولكنه أوصلنا في الليلة الماضية وعرض
علينا خدماته، فطلب مني سامي أن أكون حذرة منه حتى يطمئن قلبي له.. وأثناء انتظاري
لوصول علاء، أعطاني سامي مبلغا من المال وقال لي أن هذه حصتي من عملية نور وأنه
سيتوقف عن إعطائي المال كما كان يعطيني سابقا وأن أصبح علي أن أعمل كي أستحقه،
فضحكت على كلامه وضحك معي وحضنني وقبلني من خدي، فسألته بجدية إن كانت هذا المبلغ
هو ما سأحصل عليه على كل مشوار جنسي تذهبه نور، فأخبرني ومن الممكن أن أزيده في
حال كان هناك فتيات أخريات غير نور، لم أجب على سامي، وأصبحت أفكر بهذا المال
الكثير الذي أحصل عليه لقاء لا شيء، وبالمال الذي حصلت عليه سابقا لقاء لا شيء
أيضا، بل على العكس، كان يجب أنا من يعطي المال لقاء إسعادي ومساعدتي على فك
شهوتي، ولكن مع هذا حصلت على المال والسعادة.
قطع
تفكيري اتصال علاء ليخبرني بأنه وصل وينتظرني أمام باب البناء، ودعت سامي وأخبرته
بأن سأرد عليه بخصوص موضوع منير حينما أصل المنزل، وأكملت بالقول أنني ربما لن
أستطيع الحضور غدا لأنني لا أستطيع تبرير غيابي الدائم عن أخوتي، وبالطبع كنت
أكذب، فلا دخل لأخوتي بتبرير غيابي، ولكني بالفعل أرغب بقضاء بعض الوقت معهم.
خرجت
لأجد علاء ينتظرني بسيارته الصفراء التكسي وجلست في المقعد الخلفي، ودللته على
العنوان، كان هذه المرة بمنظر مختلف، فقد هذب لحيته وخلع القبعة الرياضية التي كان
يرتديها عندما أوصلنا الليلة الماضية، وهذه المرة أعطيته عمرا أصغر 30، سألته عن
نور وإن كانت اتصلت به بعد إيصالها فأجابني ضاحكا: لا بكير لتتصل، قالتلي إنه ما
تخلص لبكرة فتحت عيني وأنا مبتسمة، وسألته إن كان جرى حديث بينه وبينه نور، فضحك
كثيرا، وقال لي: إيه حكينا شوي وقالتلي إنها رايحة تشوف رفيقها وغمزني بعينه عن
طريق المرآة عندما قال كلمة رفيقها.
عرفت
أن نور أخبرته ربما بكل شيء، فقررت أن أتعرف إلى علاء أكثر قبل أن أدله إلى منزلي،
فربما يكون شخصا سيئا ويسبب لي الإحراج والمشاكل في المنطقة التي أسكن بها، فسألته
أن يغير طريقه ويذهب لأحد المطاعم، كنت بالفعل جائعة، ولكنني أردت أن أجلس مع علاء
ونتحدث بحجة الطعام، وعندما وصلنا إلى المطعم طلبت منه أن يركن سيارته ويأتي معي،
ولكنه رفض بحجة أنه لا يستطيع التوقف عن العمل، فقلت له بأنني سأدفع له عن كل
الوقت الذي سيقضيه معي وأنه ما زال لدي عدة مكانات لأزورها وسيبقى معي طيلة اليوم
تقريبا، فوافق وهو يضحك وركن السيارة في موقف مخصص للمطعم ونزل معي، جلسنا إلى
إحدى الطاولات وطلبنا الطعام وبدأت بالتحدث إلى علاء لأتعرف عليه أكثر إن كان يرغب
في العمل معنا وأن نبقى على اتصال في حال احتجناه.
أخبرني
أن عمره 29 عاما، متزوج حديثا، وليس لديه أولاد ولا يفكر حاليا هو وزوجته في إنجاب
الأولاد لأن حالتهم المادية لا تسمح بهذا بعد، وفاجأني عندما علمت أنه تخرج من
كلية الأدب العربي ويعمل مدرسا للغة العربية في إحدى المدارس في ضواحي دمشق وأن
زوجته تعمل في نفس المدرسة كمدرسة لمادة اللغة الإنكليزية، وتعرف عليها في عمله،
وهو يسكن حاليا مع عائلته لعدم قدرته على استئجار منزل، أما سيارة الأجرة، فهي
ليست له، إنما يعمل عليها ويأخذ نسبة من الأرباح والتي وصفها بالقليلة جدا ولا
تكفي مصروف المنزل بالإضافة لراتبه وراتب زوجته.
تستطيعون
القول أن اسئلتي له كانت أشبه بالتحقيق، حتى أنه ضحك وشبهني بضابط شرطة لكثرة
الأسئلة والاستفسارات التي طلبتها منه، ولكنني اعتذرت منه بالقول أنني احتاج أن
أعرف عنه أكثر لكي اطمئن له، فقال لي: شو رأيك نحكي عل المكشوف لحتى نطمن نحن
الاثنين لبعض؟ فوافقته بالطبع لأن هذا ما احتاجه حقا، الحكي عل المكشوف ودار بيننا
الحوار التالي:
علاء:
بصراحة أنا اشتغلت مع بنات قبلكم، أنا كنت وصلهم من البيت للملهى الي يشتغلوا فيه،
وكمان كنت برجعهم من البيوت الي بيروحولا بعد السهرة مع الزباين وبرجعهم على
بيوتهم.
أنا:
ما فهمت، وضح أكتر لحتى أعرف جاوبك
علاء:
يعني من الآخر أنا بعرف إنه نور راحت تنتاك مع حدا وهي أصلا حكتلي إنه ما بتعرف
الشخص الي رايحتله وقالتلي أدعيلا بيكون حلوو منيح
أنا
بعد أن رفعت حواجبي تعجبا: هيك قالتلك نور؟ اوك منيح، وإنت شو رأيك بالموضوع؟
علاء:
أي موضوع؟
أنا:
إنه نحن مثل البنات الي كنت توصلهم عل الملهى وبتاخذهم من البيوت
علاء:
ليكي لأحكيلك الصراحة، أنا لما اشتغلت عل التكسي كانت المفروض هل القصة هي الوارد
الأساسي إلي، وبالفعل كنت عايش مرتاح لأن كان فيه مصاري كتير من ورا هل القصة، بس
بعدين طردني صاحب المحل لأن فيه بنت قالتله إني سرقت المصاري منها
أنا
مقاطعة: وإنت سرقت المصاري عن جد؟
علاء:
يعني برأيك هذا شكل واحد حرامي؟ ليكي ديمه، نحن بهل الحياة كلنا يا دوب عم نقدر
نتنفس، يعني أنا وانتي ونور والبنات الي كنت وصلهم، يعني أنا واثق إنه عم تعملي هل
الشي كرمال مصاري، وهذا حقك لأن المصاري وسخ دنيا صح، بس من غيرها ما فينا نعيش،
وأنا بدي عيش
أنا:
ليك علاء رأيك بالموضوع عجبني، وبصراحة حبيت جرأتك بالحكي، لهيك بدنا نزبط الموضوع
وتظلك معنا وتستفيد مثل ما حتفيدنا
علاء:
أكيد وأنا بفيدك بالتوصيل والزباين إذا بدك لأني بعرفهم بحكم شغلي القديم
أنا:
ههههههههههههه لا معليه تروك موضوع الزباين إلنا
وهنا
وصل الطعام وانشغلنا به، لكن كنا نتحدث خلاله عن بعض الأمور، مثل سؤاله لي عن
المبلغ الذي أتفاضاه لقاء ممارسة الجنس، وصدمته عندما عرف بأني لست مفتوحة، وبدوري
سألته إن كان يمارس الجنس مع الفتيات اللواتي كان يوصلهن سابقا، فأخبرني أنه مارس
مع معظمهم، وأنهم من كانوا يطلبون منه ذلك بلا خجل، وأخبرني أنه أحيانا تذهب البنت
مع أحد الزبائن الذي يقذف بسرعة قبل أن تأتي شهوتها، فتطلب أثناء عودتها مع علاء
ممارسة الجنس والمداعبة، وهو يفعل كان يفعل هذا برضى المدير وموافقته، فسالته عن
زوجته إن كانت تعرف هذا، فرد بالإيجاب وأنها في البداية كانت تنزعج من الموضوع
ولكنها فيما بعد اعتبرته مجرد عمل ومن دونه لن يكون لهم دخل إضافي.
أنهينا
الغداء وغادرنا المطعم باتجاه السيارة، وأخبرته أن لا يذهب إلى العنوان الذي
أعطيته إياه سابقا، وطلبت منه الذهاب للمنزل الذي أعطاني إياه سامي مؤقتا، وعندما
وصلنا، طلبت منه الصعود معي إلى فوق، فغمزني وضحك قائلا: يعني بدك تفكي شهوتك؟
فنهرته بغضب وطلبت منه عدم القدوم معي إن كان هذا تفكيره، فبادر بالإعتذار وأنه لم
يقصد الإهانة، فسامحته وصعدنا إلى البيت وقبل أن أفتح الباب بدأت أشم رائحة الدهان
الجديد ورائحة الخشب، وعندما دخلت وجدت البيت مختلف تماما، فقد أصبح نظيفا وبه
أثاث جديد وكل غرفة بلون، أما غرفة النوم فكانت وكأنها غرفة عروس، سرير كبير
وأغطية من النوع الغالي، ولولا أنني عرفت أن سامي يرغب بتشغيلي شرموطة عنده، لكنت
توقعت أنه يرغب بالزواج لي وجهز لي هذا المنزل الرائع.
قررت
أن افتتح البيت بجولة جنسية ولكن بالتأكيد ليست مع علاء، فأنا لا أثق به ولا
ائتمنه على كسي خوفا من أن يفتحني، فأمسكت حقيبتي وأعطيته مبلغا من المال وطلبت
منه المغادرة وأخبرته بأنني سأتصل به إذا ما احتجته، أخذ علاء المبلغ، ولكنه قبل
يغادر مد يده ليسلم علي، وعندما مسك يدي رفعها وقبلها، ولا أعلم لماذا لم أمنعه،
ربما لأنني أرغب بأن أكون المسيطرة منذ البداية.
قبل
أن يفتح علاء باب البيت، التفت إلي وسألني إن كان يستطيع أن يطلب مني أمرا قبل أن
يغادر، ولأنني أعرف أنه سيطلب المزيد من المال قبل أن يقول: أخبرته أن يستطيع طلب
ما يشاء، ولكنه لم يطلب المال، ما طلبه هو قبلة قبل أن يغادر، فنظرت إليه وقلت:
علاء ما تكون وقح من البداية، ما صارلي بعرفك كم ساعة فرد علي بأنه كان ينظر إلي
طوال اليوم، وأنني أثرت شهوته وأكمل بأن كل ما يطلبه هو قبلة ومن ثم يكمل طريقه،
عطفت عليه وبالطبع لن ألومه، فجسدي جميل وبارز وأرتدي ثيابا ضيقة تثير كل رجل ينظر
إلي من بعيد، فما بالكم بشخص كان معي لعدة ساعات وفي بيت واحد مغلق.
ابتسمت
واقتربت منه لأقبله، فوضع يده على خصري ولم أمنعه، فما دامه سيقبلني فقط، إذن
سأسمح له بفعلها بالطريقة التي يرغبها، والتقت شفاهنا بقبلة أجبرتني على إغماض
عيني من الشهوة، وعندما حاولت الابتعاد عنه لم أستطع، فهو يمسكني وأصبحت يداه
تدفعني من ظهري تجاهه والتصق صدري بأسفل صدره، وبقيت شفاهه على شفاهي تقبلني وتلثم
من ريقي، وبحركة لا إرادية مني وربما لكثرة شهوتي، مددت لساني في فمه، واستقبله
بمصه ورد الزيارة لي بأن وضع لسانه في فمي، ومعها بدأت أحس بشهوتي تتصاعد وبدأت
أنفاسي وضربات قلبي بالتسارع، وأصبحت أتلوى بين ذراعيه وكأني أفعى تريد لف نفسها
حول ضحيتها، كان علاء خبيرا بالتقبيل، ربما لكثرة الفتيات اللواتي قبلهن، وربما
علموه أيضا كيف يقبل وكيف تحب الفتاة أن يقبلها الرجل، كانت قبلته وحدها كفيلة
بإرضاخي وربما حتى إذلالي إن طلب.
وضعت
يدي وراء ظهره واليد الأخرى على رقبته أسحب نفسي تجاهه، وأشده أكثر على جسمي،
ولكني تمالكت نفسي وأبعدت رأسي عنه فيما بقي جسدي ملاصقا بجسده وأخبرته بصوت متهدج
متقطع بأنه يجب أن يذهب الآن، ولكنه لم يعر كلامي أي اهتمام وأسندني إلى الحائط
وعاد لتقبيلي ثم نزل إلى نقطة ضعفي، إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها وهو يمد لسانه من
أسفل رقبتي ويتجه للأعلى باتجاه أذني، أما أنا فأمسكته من ثيابه من الأمام وشددته
باتجاهي أكثر، نعم أنا أرغب بالمزيد، قبلتك قد هدت لي كل أسوار أفكاري السابقة عن
السيطرة.
فجأة
وجدت نفسي بالهواء، وضع علاء يديه تحت طيزي ورفعني للأعلى، فأصبح صدري مقابلا
لوجهه، ومشى باتجاه غرفة النوم، وحاولت أن أخبره بأن يتوقف، ولكن أنفاسي السريعة
كانت تمنعني من الكلام، وجدت نفسي ممدة على السرير في غرفة النوم التي يبدو أن
علاء من سيفتتح الجنس فيها، وعلاء نائما فوقي يقبلني ويزيد في تقبيله وأنا خاضعة
تماما له، أو ربما لست خاضعة، ربما هذا ما أرغبه وأريده، الجنس ولا شيء غير الجنس،
ولكن رغم شهوتي فأنا لم أنسى عذريتي التي وعدت بها منير أو من يدفع أكثر، نعم
المال أقوى من الشهوة كما يبدو، حاول علاء خلع ثيابي ولكني أمسكتها بقوة مانعة
أياه وقلت له: إنت قلتلي بس بوسة، شكلك ناوي على أكتر من بوسة فرد لي ضاحكا: بوسة
وأخواتها وعاد لتقبيلي ويداه تلعب على جسمي كيفما تشاء وبدون أي رادع، وأمسك صدري
من فوق ثيابي وعصرهما بقوة، وبدأ بتدليكهما من فوق الثياب وكان يتحرك فوقي وكأنه
ينيكني رغم أننا ما زلنا نرتدي ثيابنا، ولكنني أحسست بقضيبه الصلب فوق كسي، وبدأت
ماء كسي بالنزول، وبدأت أعصابي بالإرتخاء ولم أعد استطيع المقاومة أكثر، وانتصر
علاء واستطاع خلع الكنزة التي كنت ألبسها وبقيت أمامه بالسوتيان وبنطال الجينز
فقط، وعاد علاء لتقبيلي وعصر صدري وأنا أصبحت في عالم آخر، عالم كله شهوة وازدادت
مفرزات كسي بالنزول وازدادت حركته من فوقي.. نزل علاء برأسه باتجاه صدري وبدأ
بمصهما من الأعلى، ومحاولة إخراجهما من السوتيانة، ثم أدخل يده من تحتها لتمسك
صدري مباشرة وبدأ يمسك حلماتي ويدعكها بأصابعه وبدأت أصوات شهوتي بالظهور معلنة عن
جهوزيتي لأي أمر يريد، وكنت أريد خلع السوتيان لكي أفسح المجال أمام فمه ليساعد
أصابعه فيما تفعل، ولكنه سبقني وأصبحت بلا سوتيان فجاة، يبدو أنها تمزقت من الأمام
وأصبح صدري مكشوفا أمامه ولم أعر لانقطاع السوتيان أي اهتمام، فماء كسي ما زال
يجري وأحسست به نهرا وشعرت بأنني لن أستطيع مغادرة هذا المنزل بنفس البنطال الذي
أرتديه.
أمسك
علاء صدري بفمه وبدأ برضاعته وعضه وأنزل يده باتجاه كسي وبدأ بحكه من فوق البنطال،
ثم بدأ بفك ازرار البنطال ولكني طلبت منه عدم خلع بنطالي، ولكنه طمأنني بأنه يعرف
بأني عذراء وسوف يبقيني هكذا، ولا أعلم لماذا اطمأنيت له، ربما لانني في شهوة
عظيمة ولا أستطيع التركيز وأرغب بالمزيد، وربما لأن ملامحه وصوته يوحيان بانه شخص
صادق، فتركته يخلع لي البنطال ولكنه خلع معه ثيابي الداخلية أيضا متعمدا وسحبهما
سوية لخارج قدمي، فأصبحت أمامه من غير ثياب نهائيا، وعندما نظر لكسي وجده ممتلئا
بماء شهوتي، فنزل باتجاهه وبدأ بلحسه وشرب الماء الذي ينزل منه، وبدأ بعض شفرات
كسي بشفاهه وجرها وإعادة الحركة أكثر من مرة كانت كفيلة بأن أصرخ وأمسك رأسه وأشده
على كسي، ويبدأ كسي بقذف حممه على لسان علاء، وأعلنت عن هزيمتي في الجولة الأولى
وأنني سبقته بقذفي لمائي.
بدأ
علاء بلحس كسي من جديد ولكني أبعدته وسحبته باتجاهي وطلبت منه الهدوء قليلا كي
استعيد أنفاسي، ونام فوقي قليلا حتى استرحت، ثم طلبت منه خلع ثيابه كلها، وخلال
ثواني قليلة كان علاء أمامي عاريا من غير ثياب، علاء الذي لم أعرفه إلا منذ ساعات
قليلة يقف أمامي يمسك بيده قضيبه الممتد أمامه وخصيتاه المشدودتان للأعلى، كان
قضيبه نظيفا من الشعر، وكأنه أنظف من كسي عندما أنظفه بالشمع، وكذلك خصيتاه كانتا
خاليتين من الشعر نهائيا، ما زاد من جمال وطول قضيبه وكذلك زاد من شهوتي، فقفزت
تجاهه وجلست على الأرض على ركبي، وبدأت بالتهام قضيبه مباشرة، نعم مباشرة وبدون أي
مقدمات، فهو من منحني نفسه عندما قرر أن يخلع لي ثيابي ويلحس كسي والآن دوري
بالانتقام وسأنتقم بسلاحي الذي أبرع به وهو المص ورضاعة القضيب، وصرت أضع من لعابي
على قضيبه ومن ثم أضعه في فمي ويبدأ هو بنيكي في فمي، وعندما أحس بأنه سيقذف أتركه
وأنزل لخصيتاه أرضعهما وألحسمها بلساني، ثم أعود لقضيبه وأرضعه وأنا ممسكة بخصيتاه
أدلكهما، أما علاء فكان يغمض عينيه وهو يمسك رأسي بيده يحاول إدخال قضيبه أكثر،
ولكن سامحني يا علاء، فأنا أدخلت كل قضيبك داخل فمي، ولم يعد هناك من شيء يدخل
أكثر، وصار علاء يمسك رأسي بقوة ويدخل قضيبه كاملا في فمي ويمنعني من إخراجه إلى
أن يحس أني أختنق فيخرجه من فمي لألتقط أنفاسي ثم يعيد الكرة من جديد.
حملني
علاء من تحت كتفي وسحبني مجددا إلى السرير، ولكنه هذه المرة نام على ظهره وجعلني
أجلس بعكس الاتجاه على فمه ليصبح كسي على فمه، وقضيبه أمامي، ففهمت أنه يريد حركة
69 وهذا كان ملعبي وما أبرع به، وبدأت بمص قضيبه فيما هو بدأ بلحس كسي، ثم طلبت
منه إدخال إصبعه في طيزي، وعدت لمص قضيبه، وبدأ يأخذ من ماء كسي ويضعه على طيزي
وكأنه كريم، وبدأ بإدخال أصبعه الوسطى في طيزي بينما لسانه لم يفارق كسي، يا للهول
ماذا يحدث، قضيب في فمي، ولسان على كسي وأصبع في طيزي، لم أعد أستطيع التحمل وبدأت
أقذف للمرة الثانية في فم علاء الذي استقبل مائي بلسانه كما المرة الأولى.
أرخيت
رأسي عند قضيبه لكي أرتاح، ولكنه لم يتوقف عن نيكي بأصابعه وبدأ بالكلام بقول أعاد
من شهوتي، كان يقولي لي يا شرموطة طلعت طيزك مفتوحة وعقبال كسك، أو هل الطيز صارت
جاهزة للنياكة، ثم بدأ بالبصاق على طيزي وإدخال إصبعين فيهم وبالطبع لم يكن هناك ألم
كثير، فطيزي كانت مجهزة لاستقبال قضيب أخي أحمد فما بالكم بإصبعين فقط، دفعني علاء
من فوقه وفهمت بأنه حان موعد نيك طيزي، وانبطحت أمامه ورفعت طيزي للأعلى بانتظاره
لكي يدخل قضيبه، ولكنه بدل ذلك أعاد إدخال أصابعه في طيزي، واليد الأخرى كانت تدعك
شفرات كسي، لا أعلم لماذا لم يدخل قضيبه بعد، ماذا ينتظر؟ آه ربما ينتظر أن أطلب
منه ذلك، حسنا يا علاء، سأطلب منك: لك يلااااااااا فوت زبك خلصني ما بقى اتحمل،
يلا نيكني وريحني وبالفعل يبدو أن هذا ما كان ينتظره علاء، وما إن سمعني أطلب منه
نيكي، حتى بدأ بإدخال قضيبه ليستقر كاملا بطيزي، ويبدأ بنيكي بسرعة، ويداه تضربان
على طيزي وهو يقول لي: شرموطة قحبة بدي ظل نيكك على كل مشوار بوصلك عليه بدك تصيري
شرموطة وتاخذي مصاري؟ أيري بسقف حلقك يا قحبة وأنا أتلوى من تحته وبفعل قضيبه
وكلامه، وبدأت بحك كسي بيدي وأنا أرد عليه كلامه الوقح عني بالقول أي شرموطة
بنتاك، يلا ما تطالعوا ظلك نيكني وأنا القحبة الي حتوصلا كل يوم لتنتاك، وبعد أكثر
من ربع ساعة من النيك، أمسك علاء بأرداف طيزي بيديه وعصرهما بقوة فعرفت بأنه
سيقذف، فأبعدت نفسي عنه مباشرة واستدرت سريعا لكي أستقبل لبنه على وجهي ولساني،
وبدأ علاء بالقذف على وجهي وبدأ قضيبه بالانتفاض ومع كل انتفاضة تخرج كمية من
اللبن، حتى أن واحدة من هذه النفضات أصابت عيني فأبقيتها مغلقة وأنا أنظر إلى علاء
بعينين كلهما شهوة وشكر لما فعله، وبعدها بدأ علاء بمسح قضيبه على وجهي وخدي ومن
ثم أدخله في فمي، ربما لكي أنظفه له، وبدأت بلحس قضيبه كله ثم قبلته وذهبت إلى
الحمام لكي أنظف جسدي.
كان
سامي قد جهز البيت بكل ما يلزم، فوجدت الصابون والشامبو والمناشف وكل ما أحتاجه من
أدوات للتنظيف، وكذلك لم ينس مجفف الشعر وحتى الفوط النسائية اليومية أو الشهرية،
وكأنه يعرف ما تحتاجه الفتاة حقا، ولكن بالتأكيد هو يعرف ما يحتاجه بيت ستسكنه
عاهرة ههههههه.. خرجت من الحمام وكان علاء قد ارتدى ثيابه وتجهز للرحيل، ولكني عدت
وأعطيته مبلغا إضافيا من المال ولكن رغم رفضه للمبلغ الأخير، إلا أني أخبرته أنه
يستحقه لقاء السعادة التي منحني إياها وكذلك لتضييع وقته عن عمله ونيل رزقه، أخذ
النقود وخرج من البيت بعد أن قبلني وأخبرني أنه ينتظر اتصالي، وبقيت أنا بعد أن
لففت جسدي بمنشفة واتصلت بأخي أحمد وأخبرته بأن يأتي إلي، وأعطيته العنوان وجلست
أشاهد التلفاز، وبعد ساعة تقريبا اتصل احمد وأخبرني أنه وصل إلى البناء الذي وصفته
له، وأخبرته بأي طابق المنزل وبالفعل خلال دقيقة كان أخي يطرق على الباب.
وصل
أخي للمنزل أخيرا، وفتحت له الباب واختبأت خلفه كي لا يراني أحد وأنا عارية إلا من
منشفة ألفها على جسمي، وبمجرد دخول أحمد المنزل ورؤيته لي بهذا المنظر المغري، وضع
يده على خصري وأغلق الباب بدفعه من قدمه، وبدأ بتقبيلي وشدي إلى جسمه، ولكني
أبعدته عني وطلبت منه الدخول للصالون، وقبل أن يدخل بدأ يتجول في المنزل الجديد
وكان يبدي إعجابه بكل غرفة يدخلها وبالأثاث والتجهيزات الكهربائية الموجودة فيها،
وبالطبع كان يحيطني بذراعه من أسفل ظهري أثناء تجوله في المنزل.. سألني أخي أحمد
إن كنت ساهمت في تجهيز المنزل، فقلت له بأن سامي هو من فعل كل هذا ومجانا، فضحك
أحمد وقال: لا أكيد مو مجانا ثم وضع يده على طيزي وعصر أحد أردافي بقوة ثم ضربني
ضربات خفيفة عليه وأكمل كلامه: هذا الطيز هو الي دفع حق كل هل الشغلات.. ذهبنا
لنجلس في الصالة واعتذرت منه أني لا أستطيع أن أقدم له شيء فلم أجلب بعد أي طعام
أو شراب، فقال لي: جاي أنا لآكلك إنتي وأشرب من كسك، شو بدي بالأكل أو الشرب، ثم
قام أمسكني وقربني منه وبدأ بتقبيلي بعنف وبسرعة وعض شفاهي حتى بدأت أتالم وأبعدته
عني وطالبته بالتوقف أو يتصرف بهدوء، ولكنه لم يتجاوب معي، فقربني إليه من جديد
وضمني بقوة لكي لا أبتعد ووضع يده خلف رأسي ليضمن عدم إبعاد شفاهي عنه، وعاد
لتقبيلي بعنف أكثر ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بعضها ومصها، وأنا أحاول الابتعاد عنه
ولكني لم أستطع كونه أحكم قبضته علي، فتحاملت على نفسي وتركته يفرغ اشتياقه الذي
بدا عليه من خلال تصرفاته وجنونه.. أرجعني أخي للخلف ونام فوقي وبدأ يخلع ثيابه
ولم يتوقف عن تقبيلي، فأنزل بنطاله وثيابه الداخلية ليبرز قضيبه الذي لم يصل بعد
إلى وقوفه الكامل، فأمسكته بيدي لأساعده على الانتصاب وبدأت أفركه بيدي ولكنه أبعد
يدي وأمسك يداي الإثنتين وأبعدها للخلف ثم بدأ بتقبيل رقبتي وشفاهي.. عرضت عليه
الذهاب للغرفة فضحك وقال لي: يعني بنقص شريط افتتاح النيك بالبيت الجديد، فضحكت
وجاوبته: بس في اللي قصه قبلك، ولا برأيك ليش أنا قاعدة بالمنشفة بس؟ فحملني بيديه
بعد أن خلع المنشفة عني وذهب بي إلى غرفة النوم، وألقاني على السرير ثم أكمل خلع
قميصه وباقي ثيابه لأبقى أنا وأخي عاريين تماما من الثياب، ثم نام فوقي ووضع قضيبه
فوق كسي تماما وباعدت بدوري قدماي لكي أفسح المجال لقضيبه ليدخل بين شفرات كسي،
واقترب من رقبتي وبدأ بتقبيلها بهدوء ولحسها بلسانه، ثم سألني بصوت هامس: مين الي
كان عندك؟ فلم أجبه إلا بضحكة، فعاد لسؤالي مرة ثانية بعد أن مص رقبتي: سامي كان
عندك؟ فأجبته بالنفي وأنه ليس سامي من قص شريط افتتاح وكر الشرمطة، فنظر إلي نظرة
أظهرت خباثة سؤال قادم وقال: عبدالرحمن؟ هنا نظرت إليه متفاجأة، نعم يبدو أن نقاشا
جرى بين أحمد وعبدالرحمن وعرف أحمد أنني أمارس الجنس أيضا مع أخيه عبدالرحمن!
بقيت
متفاجأة أنظر إليه، أما هو فعاد لتقبيلي من فمي ولكني لم أتجاوب معه وبقيت كالصنم،
فعاد للقول: شبك مصدومة؟ يعني ما كنتي تتوقعي إنه راح نحكي أنا وأخواتك ونعرف
السيرة كلها!! تفاجأت أكثر وبدأ جسمي يبرد بعد أن كانت شهوتي قاربت على النهوض
والإعلان عن نفسها، فاجأتني كلمة أخواتك ولم يقل عبدالرحمن فقط، هل تحدثوا جميعهم
وعرفوا الحقيقة؟ رغم أني كنت أنوي فعل هذا الأمر وإخبار أخوتي بما أفعله معهم، ولكن
المفاجأة ربطت لساني ولم أعد أستطيع الإجابة، وكل هذه التفكير وكان أحمد ما يزال
يقبل جسمي ونزل إلى صدري وبدأ بوضعه في فمه واليد الأخرى على صدري الآخر تعصره
وتفرك حلماتي، ولكن كل هذا الأمر وكل هذه المداعبة لم تفلح في إعادة شهوتي وشبقي.
دفعت
أحمد بكلتا يداي عني وابتعدت عنه واقفة إلى جانب السرير، أما هو فبقي ممددا على
ظهره ويمسك قضيبه بيده ويهزه، فسألته ماذا يقصد من كلامه:
أحمد:
إنتي شو فهمتي؟
أنا:
إنت قللي شو بتقصد وبلا لف ودوران
أحمد:
ولا شي، بس إنه صرنا نعرف نحن التلاتة إنه إنتي نايمة معنا كلنا
أنا: .........
أحمد:
لك شبك مصدومة وكأنك سمعانة شي غريب؟ بالأخير كنا راح نعرف كلشي
أنا:
إيه منيح
خفت
كثيرا من كلام أحمد، بالرغم من أنها رغبتي وخطتي بأن أخبرهم جميعا الحقيقة، ولكني
ربما لم أكن مستعدة لهذا الأمر حاليا، أو ربما لأنه لم يأت عن طريقي فسألته بصوت
يرتجف: وكيف عرفتوا؟ أو شو فتح الموضوع؟
أحمد:
عادي، إجا عبدالرحمن عل الغرفة وسألني عنك إذا بعرف وين نايمة، فقلتله إنك نايمة
عند رفيقتك، وبعدين خبرني إنه سمعنا وشافنا أنا وانتي لما نكتك بالغرفة وطلع الأخ
عم يتنصت علينا، وقبلما بلش خاف منه، خبرني إنه هو كمان نايكك من طيزك لحتى شبعان
أنا:
آه هيك بهل البساطة إجا عبدالرحمن وخبرك هيك؟
أحمد:
إيه بهل البساطة، شو المفروض يعني يعمل؟ يكتب خوارزمية ونظرية آينشتاين؟
أنا:
إيه وعبدالسلام؟
أحمد:
بعدما حكينا أنا وعبدالرحمن بالموضوع، خبرني إنه هو شاكك إنه عبدالسلام كان ينيكك
كمان وخاصة إنه هو بيشاركك الغرفة، وأنا كنت من رأيه، يعني إنتي نايمة معي ومع
عبدالرحمن، فأكيد نايمة مع شريك غرفتك
أنا:
ورحتوا سألتوه؟
أحمد:
هيك شي، بعدين شو بدك إنتي بهاي التفاصيل، خلاص المهم عرفنا ونحن رضيانين فما
تخافي، يعني تتوقعي مثلا بدنا نغار من بعض ولا نقتلك لأنك نايمة معنا؟ لك نحن
أخواتك على ما يبدو بعنا شرفنا خلاص، يعني تتوقعي مني عصب عليكي وأنا الي شغلتيني
قواد عندك لأزبطلك وضعك مع منير واتفق على سعرك معه؟
أنا:
يعني خلاص إنتو التلاتة صرتوا عرفانين ببعض، على فكرة كتير ريحتني بهل حكي، لأن
هيك حآخذ حريتي معكم أكتر وبلا تردد
أحمد:
إيه بس ما تاخذيها كتير لحريتك كرمال ما تنفضحي وتفضيحنا معك
أنا:
ههههههههه أفضحكم؟ ضحكتني عن جد، يعني نايك أختك وعم تجبلا زباين ينيكوها وخايف من
الفضيحة؟
أحمد:
قصدي ما ضروري كل الدنيا تعرف إنك شرموطة، وإذا عرفوا إنك شرموطة ما ضروري يعرفوا
إنه تنتاكي مع أخواتك... ويلا حاج تضيعي وقت، تأخر الوقت وأنا قلت لأخواتك رايح
جيبك وأرجع بسرعة، فتعي مصي هل الأير لأنه اشتقلك.
لا
أخفيكم، بدأت بالشعور بالراحة بعد كل هذا الكلام، وبدأت ثقتي تعود إلي بعد أن كادت
أن تتحطم، وأعدت ترتيب أفكاري، نعم أنا من كان يخطط لإخبارهم جميعا، فما الفرق إن
أخبرتهم أنا أو عرفوا عن طريق بعضهم، فالنتيجة واحدة، اصبح الثلاثة يعرفون الحقيقة
وهو المطلوب.. بدأت شهوتي بالعودة تدريجيا، وأنا أنظر لأخي أحمد وهو يمسك قضيبه
النائم يحاول إيقاظه ويهزه أمامي وكأنه يغريني به، اقتربت منه ونمت فوقه وبدأت هذه
المرة أنا بالتقبيل وعض شفاهه وكأني انتقم منه لما فعله، ثم بدأت بمص رقبته
وعضضتها بقوة حتى يبقى أثر عضتي على جسمه، ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بوضعه كاملا في
فمي، وكان يدخل بسهولة كونه ما يزال نائما، ولكنه بدأ بالاستيقاظ بعد أن أدخلته فمي
وبدأت أحس به يكبر حجمه داخل فمي ويتصلب ويتحول من قطعة لحم صغيرة إلى ما يشبه
قطعة خشب طويلة، وبدأت يداي تفرك بخصيتاه ثم ألحقتها بلساني وصرت أضع خصيته في فمي
وأفركها بلساني وهي داخل فمي، ويدي كانت على قضيبه تفركه كي لا أفسح له مجالا
للنوم مرة أخرى، أمسكني أحمد من فخذي وسحب طيزي باتجاه وجهه وصار يضرب عليها وتصدر
أصواتا زادت من شهوتي وسيلان الماء من كسي، وبدأ أحمد بفرك كسي بأصابعه فيما بقيت
أنا ممسكة بقضيبه ألعقه وأمصه وأرضعه، أما أحمد فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي ولسانه
صار يلحس كسي وأسنانه تعض على شفرات كسي، ليبدأ كسي بإنزال ماءه وأخي ما يزال يفرك
وينيك طيزي بإصبعه التي تحولت لإصبعين بدون أن أحس بالفرق.. صفعني أحمد على طيزي
بقوة قائلا: يلا اركبي عليه ودخليه بطيزك مثل الشراميط، فبدأت بلحس قضيبه والبصاق
عليه كي أسهل دخوله في طيزي وقمت وجلست فوق قضيبه الذي أمسكته بيدي لأتحسس مكان
الفتحة وأدخله بها، وبلحظات كان قضيبه كاملا داخل طيزي وأخي أحمد يرفع نفسه ويبدأ
بنيكي، فطلبت منه الهدوء وعدم التحرك، وبدأت أنا من يرفع نفسه وأتحكم بسرعة النيك
ووضعت يدي على كسي أفركه وأخي يعصر صدري بيديه ثم سحبني فجأة من كتفي وجعلني أنام فوق
صدره فيما قضيبه ما يزال داخل طيزي ينيكني فيه، وأمسك بيديه الإثنتين أردافي وصار
يحركني للأمام والخلف وهو يرفع قضيبه ويخفضه وينيكني بسرعة وعنف، وبدأت أصوات
ارتطام أردافي وأفخاذي بأفخاذه بالعلو وكأنه صوت تصفيق، إلى أن أغمض عينيه بقوة
وترك أردافي وحضنني بقوة إلى صدره وأحسست بلبنه الدافئ يخرج من قضيبه ويستقر في
طيزي، وصارت أنفاسه تتسارع أكثر فأكثر إلى أن قذف كل لبنه داخل طيزي، وعندما حاولت
الابتعاد عنه، منعني وبقي يحضنني وقال لي أنه يرغب ببقاء قضيبه داخل طيزي إلى أن
ينام ويصغر حجمه ويخرج لوحده، وبعد خمس دقائق خرج قضيبه من طيزي وعاد صغيرا كما
كان في بداية مصي له، وبدأ لبنه الذي قذفه أخي أحمد بطيزي يخرج من الفتحة ويسيل
للأسفل، فابتعدت عنه وقمت ونظفت نفسي في الحمام وطلبت منه أن يلبس ويتجهز لكي
نغادر لأن الوقت تأخر كثيرا وكدنا أن نصبح في منتصف الليل.
خرجت
من الحمام واتجهت إلى الغرفة التي تركها أحمد وذهب إلى الصالون، وارتديت ثيابي
وجهزت نفسي للخروج، وصحت بأحمد لأتأكد إن كان جهز نفسه، وخرجنا من البيت بعد أن
أطفات الأنوار وودعته ووعدته بأني سأعود له قريبا جدا.. أوقف أحمد سيارة أجرة لكي
نعود للمنزل، وفي الطريق همست له إن كان قد اتصل بمنير كما طلبت منه، فأجابني
بأننا سنتكلم عندما نصل، وضحكت في داخلي على غبائي، فلم الاستعجال؟ فأنا أستطيع
التحدث الآن بحرية داخل المنزل وأمام الجميع بعد أن عرفوا كلهم الحقيقة.
وصلنا
إلى المنزل أخيرا، وكان عبدالسلام يجلس في الصالون الذي استقبلني وهو ينادي
عبدالرحمن ليخرج من غرفته بقوله: عبدالرحمن تعااااال، إجت الشرموطة أختك، ليخرج
عبدالرحمن من غرفته وهو يتصنع الغضب مبتسما وقال لعبدالسلام: أخت مين الشرموطة
ولاك؟ لك أختك هي الشرموطة يا أخو الشرموطة وضحكوا جميعا فيما بقيت أنا مبتسمة فقط
على حفلة الجنون التي يمارسها أخوتي، وضربني أحمد الذي كان يقف ورائي على طيزي
ودفعني إلى الأمام وقال لي: روحي سلمي على أزواجك لأنهم اشتاقولك!! فنظرت إليه
وأنا أضحك فأمسكني من كتفي وبدأ بالمشي باتجاه عبدالسلام وعبدالرحمن وهو يدفعني
أمامه،حتى وصلت لعبدالسلام أولا الذي أمسك يدي ووضعه على قضيبه من فوق ثيابه
وسألني: بشرفك مو هذا أحلى أير أكلتيه بحياتك؟ ولم أجب لأن عبدالرحمن أصبح ورائي
وهو يحك قضيبه على طيزي ويرد على عبدالسلام بأن قضيبه هو الأجمل والمفضل لدي..
ابتعدت عنهم جميعا وجلست على الكرسي في الصالة وأنا أضحك عليهم وعلى كلامهم وقلت
لهم: شو شكله الكل مهيج، بس للأسف أنا تعبانة وفايتة نام مباشرة، لكن عبدالرحمن لم
يعجبه قولي واقترب مني وجلس بجانبي وأحاط كتفي بيده وقال لي: يعني يرضيكي أنا نام
وأنا مشتاق لطيزك وبزازك؟ فقلت ضاحكة: لا بجد مافيني أعمل شي لأني تعبانة، هنا ضحك
أحمد وقال لهم: أنا أخذت حصتي اليوم وشكله راحت عليكم اليوم وحتحلبوه بإيدكم.. لم
يعجب الأمر عبدالرحمن الذي بدأت تظهر عليه بعض الجدية في كلامه وقال لي: بنيكلك
طيزك بالأول وبعدين بتنامي، فقال عبدالسلام: يعني أنا إبن البطة السودا الكل
ينيكها إلا أنا؟
هنا
أمسكني عبدالرحمن من يدي ومشى باتجاه غرفتي وقال لي بأنه لن يطيل علي وأن قضيبه
سوف يقذف بسرعة لشدة اشتياقه، فمشيت مع عبدالرحمن إلى غرفتي والذي أغلق الباب
وراءنا بعد أن مد رأسه باتجاه أحمد وعبدالسلام ومد لهم لسانه وكأنه يثير غيرتهم..
داخل الغرفة بدأ عبدالرحمن بتقبيلي وخلع ثيابي بسرعة وهو يقول لي عبارات مثل أني
شرموطة وإنه مشتاق لطيزي المفتوح، وخلال ثواني كنت واقفة أمامه عارية ولكني بالفعل
كنت تعبة ولم تبقى هناك أي شهوة في جسدي، فما مارسته اليوم من جنس ربما تمارسه
فتاة غيري خلال أسبوع.
لم
يعر عبدالرحمن اهتماما لرغبتي فبدأ بخلع ثيابه وأصبح عاريا وأمسكني وأدارني ليصبح
طيزي ملاصقا لقضيبه وصار يحكه عليه ونحن واقفين أمام بعض، وعندما شاهدني لا أتفاعل
معه قال لي: شكلك اليوم منتاكة كتير لهيك مو مشتهية، بس ما علي تحمليني لأني راح
طق إذا ما نكتك، فطلبت منه أن يسرع واتجهت نحو سريري وطوبزت أمامه ورفعت طيزي لكي
يدخله، ولكنه فشل في إدخاله لأن طيزي جافة، فأحضر كريما مرطبا كان على طاولتي ووضع
بعضا منه على قضيبه وفي فتحة طيزي، ثم بدأ بإدخاله رويدا رويدا حتى استقر كامله
بداخلي، وصار ينيكني وهو يمسك أردافي بيديه، وبالفعل خلال دقائق بدأ جسمه
بالانتفاض وطلبت منه ألا يقذف داخل طيزي لأني لا أرغب بدخول حمام مرة أخرى،
وبالفعل أخرج قضيبه وقذف لبنه فوق طيزي ووصل حتى رقبتي لشدة هيجانه، ثم أمسك
المحارم ومسح بها قضيبه وطلبت منه مسح ظهري الذي امتلأ بلبنه، وبعدها ارتدى ثيابه
وخرج، وبينما كنت أستعد لارتداء ثيابي دخل عبدالسلام وأغلق الباب خلفه، وهنا قلت
بجدية: لا عم تمزحوا أكيد، مستحيل هيك يعني واحد ورا التاني، ولكنه لم يجبني بشيء،
واستغل أني عارية أمامه مسبقا، ولم يقبلني أو يفعل أي شيء غير أنه دفعني فوق
السرير وأنزل بنطاله قليلا ليخرج قضيبه الواقف مسبقا، وصار يحكه على طيزي وبدأ
بإدخاله ونيكي داخل طيزي، ولكنه لم يقذف بسرعة كما فعل عبدالرحمن، وبقي لأكثر من
عشر دقائق ينيكني في طيزي، وفجأة وبدون سابق إنذار بدأ بالقذف وقضيبه ما يزال في
طيزي، فطلبت منه إخراجه وعدم القذف داخله، ولكنه لم يخرجه إلى أن انتهى وأصبح طيزي
مليئا بلبنه ويسيل على طيزي ليصل إلى كسي، وبدأت أشعر بحالة من الغضب، فأنا بالفعل
تعبة وبدأت أحس بألم في فتحة طيزي ربما لكثرة النيك الذي مارسته اليوم والبارحة..
خرج عبدالسلام بعد أن رفع بنطاله وبقيت أنا متمددة على بطني على سريري، ثم تحاملت
على نفسي، وأخرجت منشفة نظيفة من خزانتي واتجهت نحو الحمام وأنا عارية، لأشاهد
أخوتي يجلسون في الصالة وهم يضحكون على ما فعلوا، وعندما رآني أحمد عارية، اقترب
مني وحضنني وقال لي: تعبتي من النياكة ما؟ يلا خلاص فوتي نامي وتركني أذهب باتجاه
الحمام لأنظف جسدي، وبعدها خرجت لأجدهم بنفس الوضعية التي تركتهم فيها، وكنت عارية
تماما وأضع المنشفة فوق كتفي بدون أن ألفها على جسدي، فطلب مني عبدالرحمن مشاركتهم
السهرة، ولكني رفضت وقلت له بأنني تعبة وأريد النوم، ولكن تحت إصرارهم الثلاثة،
جلست معهم وأنا عارية تماما وكلني كنت بدون أي رغبة أو شهوة، فقط جلست هكذا لأنهم
شاهدوني جميعا وأنا عارية ونالوا من جسدي فلم الخجل والتستر المزيف.
بدأ
عبدالرحمن بالتغزل بجمالي وجسدي وفتحة طيزي التي وصفها باللذيذة وأنا بدأ الدم
يعود لعروقي مجددا وخاصة بعد أن شربت شايا ساخنا أعدوه له، وجلس عبدالسلام على
يميني وأحمد على يساري، وأحدهم يضع يده على كتفي، بينما يضع الآخر يده على فخذي
يتحسسها، أما عبدالرحمن فبقي بعيدا عني لعدم وجود مكان آخر يجلس فيه.
بدأ
أحمد يتكلم وقال لي: إيه مشان موضوع منير؟ فقلت له وأنا أضحك وأدعي عدم المعرفة
مازحة: مين منير؟ فرد عبدالسلام الذي يضع يده على فخذي ورفعها باتجاه كسي ويضع
راحة يده عليه: الي بدو يفتحلك كسك يا شرموطة، هلا صرتي ما تعرفي مين منير؟ أحمد
حكالنا كلشي فضحكت ووضعت يدي على رأسي إحاول إخفاء عيني عنهم، ولكن أحمد أكمل
كلامه:
أحمد:
شبك يا طيزي ما قلنالك الكل بيعرف خلاص والكل موافق وناطر المصاري لتجي
أنا:
شووووووووو، كله ناطر أصرف عليه أنا؟ لا حبيباتي أنا ما بتعب كرمال إنتو تاخذوا
المصاري
أحمد
ضاحكا: إنه معقول يعني نساعدك ونغطي عليكي وبالأخير ما بيطلعلنا شي
عبدالرحمن:
ولو إنتي ما تقبليها يكون معك مصاري وأخواتك ما معهم
أنا:
عم تاخذوا حقكم نياكة، شوبدكم كمان
أحمد:
لك يخرب بيتك، فوق ما عم تشغليني عندك وأعملك مواعيدك وكمان ما بدك تشاركينا بل
راح يطلعلك؟
أنا:
بشاركك إنت بس هم شو دخلهم
عبدالسلام:
ما نحن كمان حنساعدك يا شرموطة
أحمد
مخاطبا عبدالسلام: يا ريت تخفف من كلمة شرموطة كرمال ما تعلق على لسانك وتقولها
قدام حدا
عبدالسلام
ضاحكا: لا ما تخاف أكيد ما راح قولها قدام حدا، وهي ما عندها مانع، ولا عندك مانع
يا شرموطة؟
أنا:
هلا خلونا نرجع عل الموضوع يا أخوات الشرموطة، شو قلك منير؟
عبدالسلام:
ها شفت ما عندها مانع نقللها شرموطة
عبدالرحمن:
خلاص هيك اسمك بالبيت، شرموطة
أحمد
مخاطبا أخويه: لك أيري بكس أختكم، خلونا نعرف نحكي، إيه المهم حكيت معه وقالي إنه
هو مسافر يومين يعني حيرجع بعد بكرة
أنا:
واتفقت معه عل المبلغ؟
أحمد:
إيه قال راح يعطيكي 15 الف دولار
أنا:
15 ألف دولار؟ تمزح صح؟ معقول يدفع هيك مبلغ؟
عبدالرحمن:
لك عل الأقل هيك، أصلا أنا مو موافق على هيك مبلغ لأنه قليل
أنا:
قليل؟ 15 ألف دولار قليل؟ أهبل إنت شي؟
عبدالرحمن:
لا بجد قليل، إنه راح يفتح بنت صغيرة وحلوة مثلك ويدفع بس 15 ألف دولار؟ لك لازم
يدفع هيك مبلغ بس كرمال نياكة طيز بدون كس
أنا
ضاحكة: إيه ابقى خليه ينيكك من طيزك ويعطيك الف دولار وبزيادة عليك
أحمد:
هلا خلونا بالمهم، شو قلتي؟ بقله إيه موافقين ولا ما بدك؟
أنا:
لا ما تقله شي لحتى اسال سامي بالأول، هو قالي إنه في حدا بيحب يفتح البنات ومعه
مصاري منيح، فلنشوف مين حيدفع أكتر
عبدالرحمن:
كبرتي يا بنت وصرتي تنتاكي وتنفتحي، لك لسا من يومين كنتي بالحفوظة
أنا:
عقبال ما تكبر وتنتاك إنت كمان هههههههههه
أحمد
وعبدالسلام: ههههههههه
عبدالرحمن:
أيري فيكي شو تعرفي تردي
أنا:
يلا خلاص أنا بدي فوت نام، وباعتبار صرنا نعرف بعض، فأنا راح نام وحدي بالغرفة،
ماشي يا عبدالسلام؟
عبدالسلام:
لأ أكيد، وأنا وين بدي نام؟
أنا:
ما بعرف مو مشكلتي، المهم أنا بنام وحدي بالغرفة
عبدالرحمن:
حقك تدللي، خلاص انت تنام بالصالون مثل ما كنت تنام من قبل
اتفقنا
على هذا وقمت من بينهم لأتجه لغرفتي، وأثناء نهوضي ضربوني جميعا على طيزي وكأنها بدل
عبارة تصبحي على خير، واستلقيت على السرير عارية بعد أن أقفلت الباب خوفا من دخول
أحدهم وأنا نائمة ويكون هو في حالة هيجان، فأنا لم أعد قادرة على احتمال المزيد..
ونمت كما ولدتني أمي، وأنا سعيدة بالذي حصل اليوم من معرفة أخوتي بالموضوع.
لا
أعلم كم ساعة نمت، لكنني استيقظت على صوت طرق قوي على الباب وبنفس الوقت كان هاتفي
يرن، وسمعت صوت أخي عبدالسلام يخبرني أن أنهض وأرد على هاتفي لأنه رن لعدة مرات
ولم أسمعه، أخبرته أنني استيقظت وأمسكت هاتفي وكانت نور هي المتصلة ورددت عليها
بسرعة وما زلت أحاول جاهدة فتح عيناي من أثر النوم.
نور:
لك نومة أهل الكهف، شو لهلأ مدفوسة، يلا قومي صارت الساعة 12 الظهر
أنا:
لك وخرااااااااااا، تعبانة كتير
نور:
ليش شو متعبك، ما تكوني مقضيتا نياكة مبارحة
أنا:
بحكيلك بعدين، هلا انتي وين؟ خلصتي من الزلمة؟ شو صار معك يلا حكيلي
نور:
قومي صحصحي وبنلتقى عندي بالمحل، أنا هلا وصلت
أنا:
يلا عطيني ساعة لبين ما أتحمم وبوصلك
أنهيت
اتصالي مع نور، وقمت وفتحت الباب لأتجه للحمام ولأحضر نفسي، وكان في الصالون
عبدالسلام فقط، وبالطبع خرجت عارية كما نمت والمنشفة أحملها بيدي، وبادرني
عبدالسلام بالقول: يسعدلي صباح الشراميط ما أطيبه، إيه هيك من الأول تمشي بالبيت
بلا تياب ومتعينا بجمالك، لم أجبه على غزله الصباحي ولكني سألته عن أخوته فأخبرني
أنهم ذهبوا للجامعة ولكنهم بالتأكيد سيعودون مشتاقين لطيز أختهم، فضحكت وأخبرته
بأن لا يحضروا نفسهم فربما لن أعود للمنزل اليوم، وأكملت سيري باتجاه الحمام،
ودخلته وفتحت الماء على جسدي وبالطبع لم أغلق الباب ورائي، فلا يوجد أحد غريب في
المنزل، وهل يعقل أن أستحي من أحد أزواجي؟ لم تمر دقيقة إلا وعبدالسلام يقف على
الباب ينظر إلي، ولن أحتاج لأخبركم بأنه كان بلا ثياب ويحضر نفسه لنيكي وهو يمسك
قضيبه يفرك به، ولكني أخبرته بأني مستعجلة وصديقتي تنتظرني ويجب علي الذهاب بسرعة،
ولكن كيف أستطيع إقناع أخي بهذا بعد أن رآني عارية أتمشى أمامه، ربما كان هذا بسبب
تصرفي الخاطئ ويجب علي دفع ثمن هذا الخطأ.
دخل
أخي للحمام معي، وكان حمامنا صغيرا يكاد لا يتسع لشخص واحد فكيف بشخصين، ووقف
ورائي ووضع قضيبه المنتصب بين أردافي وبدأ بحكه على طيزي، ثم أدار أخي الماء
الساخنة لتصبح المياه ساخنة أكثر، وبدأ بصب الشامبو على شعري، فطلبت منه أن يغسل
لي شعري إن كان يريد مني أن أعطيه جنسا صباحيا، وبالفعل بدأ أخي يفرك شعري وأنا
أمسكت الليفة وبدأت بتنظيف جسدي، يالهذا الحمام السريع، حبذا لوكان هناك شخص آخر
ينظف لي جسدي ويريحني من هذه المهمة المتعبة عند الصباح، وبدأ الصابون ينزل من
ظهري باتجاه طيزي حيث موضع قضيب أخي، وصار احتكاكه أسرع وألطف، وملأ البخار الحمام
والممر، وبدأ جسمي يسخن أكثر فأكثر بفعل المياه الساخنة.. أنهيت تنظيف جسمي
بالليفة وكان أخي قد أنهى كذلك فرك شعري بالشامبو ولكني لم أستطع إزالة الصابون،
لأن أخي كان قد أدارني تجاهه وبدأ بتقبيلي ومص رقبتي ثم نزل إلى صدري وبدأ بمصه
والمياه تسقط على كتفي لتسيل على صدري وأخي الذي بدأ برضاعته كان يخرج المياه كل
قليل من فمه وكأنه كان يرضع من صدري حقا، ولكن مياها بدل الحليب، أعاد أخي تدويري
بعد ذلك ثم ألصق قضيبه مرة ثانية في طيزي وبدأ بحكه عليه، فطلبت منه الإسراع لأني
أرغب بالذهاب بسرعة، وبالفعل خلال ثواني كان قضيبه داخل جسدي يدخل ويخرج في طيزي،
وأرجعت بطيزي للوراء أكثر، وأملت بنفسي للأمام، وأمسك هو بصدري وصار يفركه بقوة،
وللصراحة بدأت أحس بالهياج وبدأت استمتع بقضيب أخي الداخل في طيز أخته، ولكنه لم
يمنحني ما أريده، فبدأت أحسن بدفئ لبنه في طيزي وأنفاسه المتسارعة على ظهري الذي
أسند عليه رأسه، أغمضت عيني وأنا أشتم في سري هذه الطريقة الأنانية في الجنس،
فلماذا لا ينتظر الرجل شهوة المرأة وقذفها ومن ثم هو يقذف بدوره بعد ذلك.. قبلني
أخي من كتفي وخرج من الحمام ممتلئا بالماء وتركني وحيدة أصارع شهوتي التي كتمتها
لأني أريد الخروج بسرعة إلى موعد نور وكنت أعرف أني سأجد من يتمعني لاحقا.
خرجت
من الحمام بعد أن نظفت جسدي وأخرجت لبن أخي من طيزي ولففت نفسي بمنشفة وخرجت مسرعة
إلى غرفتي ولكني لم أستطع ألا أوبخه بعد أن رأيته مسترخي فوق كرسي في الصالون وهو
عاري وسعيد لأنه أفرغ شهوته وأخبرته بأن ما يفعله يعتبر أنانية وذكرته بأنني وعدته
في مرات سابقة أنني سأحرمه من نيكي في حال تكراره لقذفه قبل قذفي وباعتباره قد
كررها فإنه لن ينال من جسدي مرة أخرى، علق أخي بعبارة ساخرة وهو يمسك قضيبه ويرفعه
للأعلى: مرجوعك لهل الأير تقعدي عليه وتمصيه، لم أرد عليه فأنا لا أرغب في افتعال
مشكلة الآن ولكني سأفتعلها لاحقا بكل تأكيد.
خرجت
من المنزل بعد أن جهزت نفسي واتجهت بسيارة أجرة إلى محل نور، حيث وجدتها عند وصولي
تبيع لبعض النساء الذين كانوا في محلها، سلمت عليها سريعا وقبلتها وجلست خلف
الطاولة انتظر انتهائها، وأثناء ذلك أرسلت لعلاء أساله عن مكانه وطلبت منه الحضور
بعد ساعة من الآن.. انتهت نور من زبائنها واتجهت إلي وهي تضحك، وأعدنا السلام
والقبل مرة أخرى لأنه كان سلاما عاديا في المرة الأولى بسبب الزبائن، وجلست تحدثني
ما حدث معها، أخبرتني بأنها قابلت شخصا في منتصف الأربعينات وأسمه رامي، وناكها
لأكثر من ثلاث مرات ولم يناموا حتى الساعة الخامسة فجرا وعندما استيقظوا وقبل
مغادرتها ناكها للمرة الأخيرة وأعطاها مبلغا إضافيا من المال لأنه كان سعيدا معها
وأخذ رقمها وسيتصل بها قريبا، وتكلمت عن قضيبه وحجمه وأنها لم تكون سعيدة في
النيكة الأولى وشعرت بالقرف منه لأن لديه كرش كبير ولكنها فيما بعد بدأت تشعر
بالسعادة معه خاصة وأنه وعدها بالمال، بدأت آخذ دور صاحبة بيت الدعارة وأخبرتها
بأنه يجب ألا يتصل بها، وأنه يجب أن يتم الأمر عن طريق سامي، كي تأخذ مبلغا لقاء
الاتفاق مع سامي ومبلغا خاص بها تأخذه لوحدها، فوافقتني سريعا على كلامي وأخبرتني
بأنني أصبحت خبرة بهذه الأمور وبدأنا بالضحك، شعرت أنه يجب أن أخبر نور بعلاقاتي
مع أخوتي الثلاثة وخاصة وأنها تعرف بعلاقتي مع أحمد، فقلت لها بأنني أرغب في
مشاركتها أمر ما، وبعد أن هزت لي رأسها بالموافقة، أخبرتها بأني على علاقة جنسية
مع أخوتي الثلاثة وليس فقط مع أحمد، فبدأت بالضحك وقرصتني من جانب طيزي وقالت:
والله إنك شرموطة وبلا رخصة كمان، فضحكنا على كلامها، ثم أخبرتها بأني أيضا نمت
البارحة معهم الثلاثة وأنني أخذت المنزل الذي جهزه سامي لي وأنني أيضا مارست الجنس
مع السائق علاء وكذلك مع سامي قبل رحيلي من عنده.. ففتحت فمها متفاجأة وقالت لي:
لا بجد شرموطة مو مزح، مبارحة يعني انتكتي خمس مرات؟ فقلت لها ضاحكة، واليوم الصبح
من أخي عبدالسلام كمان وغرقنا في هستيريا من الضحك على نفسينا ولم يقاطع الضحك إلا
إتصالا من علاء يخبرني بأنه وصل إلى حيث دللته، فطلبت منه أيقاف السيارة في موقف
السوق وأخبرته عن اسم المحل، قالت لي نور بأنها سوف تذهب إلى سامي لترتيب الأمور
أكثر، فأخبرتها بأننا سنذهب بعد انتهاء عملها، وحين وصل علاء استقبلته بالحضن
والقبل وكذلك فعلت نور، وبدأت نور بالمزاح مع علاء بقولها: شويا علوش سمعنا مبارحة
نايكها لهل الصبية، بس المهم انك انبسطت، فرد علاء بالقول: ما في أطيب من تمها ولا
طعمة طيزها وكسها، فضحكنا نحن الثلاثة وطلبت من نور بأن نصعد للأعلى أنا وعلاء
فلديه مهمة غير منتهية يجب إنهاءها سريعا، فسألني ما هي، فأشرت له ناحية كسي وقلت له:
شايف هل الكس؟ كتير مهيج وبدي تطفيله ناره، هنا تدخلت نور وقالت بأنها غير موافقة
وأنها تريد تجريب علاء كذلك، فأخذتها على جنب وهمست لها بأني عبدالسلام قد ناكني
صباحا وقذف سريعا قبل أن أجلب شهوتي والآن لا أستطيع التفكير لشدة هيجاني، فسمحت
لي باستغلال علاء في مستودع محلها ولكنها طلبت بأن لا نصدر أصواتا حين نسمع صوت
زبائن في المحل.
صعدنا
أنا وعلاء الذي لم يجب أصلا على كلامنا وطلبي، فقط نفذ ما طلبته منه، وهناك في
ظلمة المستودع لأننا لم نشعل النور، بدأ بتقبيلي بنهم وصار يطلب مني أن أمد لساني
ويبدأ هو بمصه وكذلك فعلت أنا، نعم هذا كان جنسا لأجل إمتاعي وليس جنسا لإمتاع
غيري كما فعل عبدالسلام صباحا، بدأت أحس بعروق كسي تنتفض وتطلب أن تخرج وتشم
الهواء وبدأت أحك كسي من فوق الثياب بقضيب علاء ومددت يدي ناحية بنطاله وبدأت
أخلعه عنه، ورفع هو كنزتي وأخرج صدري وبدأ بمصه وعضه ورضاعته وكأنه طفل صغير.. لم
أعد أستطيع التحمل، فخلعت بنفسي كل ثيابي وطلبت منه خلع ثيابه كلها وهكذا بقينا
عاريين تماما، ثم انخفض وجلس على ركبته ووضع رأسه ناحية كسي وبدأ بلحسه وإدخال
لسانه بين شفراته، ثم طلب مني أن أرفع قدمي وأضعها على كتفه ليتسنى له الحصول على
كامل كسي، وبعدها صار كسي أمامه مفتوحا يلحس به ويفركه بأصابعه الخبيرة، وأمسكت
شعر رأسه وأنا أدفعه ناحية كسي أكثر، لكم وددت حينها أن يغرز أصابعه داخل كسي ومن
بعدها قضيبه، ولكني يجب أن أصبر وأرضى بقسمتي الحالية من لحس وفرك للأصابع، وقف
علاء أمامي والتصق بي وعاد لتقبيلي ويداه كانتا على طيزي تفركهما ثم بدأ بصفعي على
أردافي التي كانت تهتز عند كل صفعة ولم أكن أشعر بأي ألم، هي فقط متعة كأنها
كهرباء تسري في جسدي مع كل صفعة.
سمعت
فجأة صوت نور وهي واقفة بجانبنا، لم أحس على قدومها لشدة غرقي فيما يحدث، فسألتها
على عجل أن تنزل إلى الأسفل كي لا يفتضح أمرنا، ولكنها طمأنتني بأن باب المحل له
جرس يرن كلما فتح وأنها لن تخلع ثيابها وسوف تنزل مباشرة إذا سمعت صوت الجرس
ولكنها ترغب بمشاهدتنا ونحن نمارس الجنس ولن تشارك معنا.. همس لي علاء بأن أركز
على ما نفعله، وأدخل قضيبه ونحن واقفين أمام بعض ووضعه بين أفخاذي وهو يلامس كسي،
وصار وكأنه ينيك فخذي بدون أن يدخله في شي، ولكنه فعليا كان يحتك بكسي الذي صارت
مياهه تغرق قضيبه وأفخاذي، ثم أدارني ليبدأ بعدها بحكه على طيزي وعندما حاول
إدخاله فيه، ابتعدت ومنعته عن ذلك، فأنا لم أشبع من قضيبه بعد، ونزلت وجلست على
ركبتي كما فعل هو سابقا لي، وبدأت برضاعة قضيبه ومص خصيتيه، وأثناء ذلك سمعنا صوت
جرس الباب لتنزل نور سريعا وتستقبل زبائنها قبل أن تعطينا إشارة بيدها إلى أن نسكت
ولا نصدر أي أصوات، ولكن لا تخافي يا نور، فمص القضيب لا يصدر أصواتا، وأكملت ما كنت
أفعله من لعق ولحس، وبدأ لساني يتجول على خصيتيه جيئة وذهابا، وهو يمسك رأسي
يبعدني عنه أحيانا عندما يحس أنه سيقذف، ولكني لم أكن قد شبعت بعد من قضيبه عندما
رفعني وأجلسني على كرسي كان هناك، ورفع قدماي ووضعهما على كتفيه وأعاد لحس كسي
وهذه المرة أحسست به يلحس بعنف، حيث أنه كان يمرغ أنفه بماء كسي وهو يلحسه لي،
ولكنه توقف بعد أن بدأ صوت تأوهاتي يعلو خوفا من سماع الزبائن لما يحدث هنا، جلس
علاء مكاني على الكرسي وجلست أنا بين قدميه واضعة رأسي على قضيبه أقبله بهدوء
وألعقه كي لا ينام وأنا بانتظار الزبائن أن يذهبوا كي نكمل ما بدأناه، ثم سمعنا
صوت جرس الباب مرة ثانية ولكننا لم نعلم إن كانوا زبائن جدد أو أن الزبائن
الحاليين قد غادروا ولكن مع صعود نور وهي تخبرنا بأنه زبائنها ذهبوا رفعني علاء
وأجلسني على قضيبه وبدأ يحرك طيزي فوقه وهو يحتك بكسي وبدأت أنا بإصدار التأوهات وأنا
مرتاحة أن أحد لن يسمعني ولكن لحظي العاثر عاد صوت الجرس مرة ثانية ليسكتني ويوقف
علاء عن تحريك جسدي فوق قضيبه.
نزلت
نور مسرعة وبقيت أنا جالسة فوق قضيب علاء لا نفعل شيء غير بعض القبل الهادئة وأنا
ألمس صدره بحنان بيدي ولكن أوقفني صوت أسمعه، ضحكة ألفتها وحفظتها، آآآآآآآآآه إنه
أخي أحمد وليس زبائن كما توقعنا، وطلبت من علاء الهدوء قليلا وابتعدت عنه واقتربت
من الدرج لكي أسمع ماذا يقولون، وكأن يسألها عن صحتها وعن أنه اشتاق لها ولكسها
وأحسست بها وهي متلبكة ولا أعرف لماذا، فهي تعرف بعلاقتي معه وهي بالأساس من قادتني
إليه في المول وجعلته زوجا لي، وأردت أن أخلص نور من إحراجها وكثرة التفكير، فنزلت
إلى الدرج قليلا بحيث لا يستطيع أحد أن يراني إلا إذا رفع رأسه وكان تحت الدرج
مباشرة، وقلت مخاطبة أحمد الذي لم يكن يعرف بوجودي: بست بست، شو نحن ما بيتسلم
علينا ولا ما اشتقتلي مثل ما اشتقت لكس نور؟ رفع راسه للأعلى ورآني عارية تماما
وفتح عينيه من هول المفاجأة، فعرف أني أمارس الجنس في الأعلى، فنظر إلى نور
وسألها: إنتي كنتي معها ولا فيه حدا معها فوق فأجبته مباشرة قبل نور: لا حبيبي عم
انتاك وانبسط مع حدا ما دخلها نور، ثم غمزت له وأنا أضحك وأكملت حديثي: وعن أذنكم
هلا، رايحة كمل بسط، وعدت إلى علاء الذي كان قضيبه قد صغر ونام، ربما من الخوف
وربما من الحرج، فجلست كما كنت وباعدت بين قدمي وجعلت قضيبه تحت كسي مباشرة،
واقتربت من أذنه وقبلتها وهمست له بحرارة: ما تخاف ما حدا غريب، فسألني عن الشخص
الذي كنت أحدثه، فقلت له بأنه سيتعرف عليه وعلى غيره لاحقا.. استطعت تهدئة علاء
أخيرا وأنا أضمه من رأسه ورفعت نفسي حتى يصبح رأسه مستندا إلى صدري العاري، وكنت
أميل برأسه وأقبله من فمه، وهو كان يفرك بقضيبه بيده من تحتي لإيقاظه من جديد، وما
زلت أسمع أصوات نور وأحمد يتحدثان ولكني لم أفهم الحديث لأن الصوت كان منخفضا وأنا
كنت مشغولة بأمر آخر، بأمر قضيب من تحتي سوف يخترقني بعد قليل، عاد قضيب علاء
للانتصاب بعض الشيء، فنزلت عنه قليلا لأكمل مهمة إيقاظ مارده بفمي وبدأت أدخله
وإخرجه من فمي ويدي تمسك بخصيتاه تفركها، حتى أحسست به أصبح منتصبا وجاهزا مرة
أخرى، ولكن صوتا من الخلف قاطعني، وكان أحمد ونور يصعدان الدرج، فلم أتوقف وأشرت
لعلاء ألا يخاف، وربما بدأ علاء بالتعود، فما إن رأى أحمد والتقت أعينها، أمسك
علاء برأسي وصار يقربني من قضيبه ويبعدني وكأنه ينيكني من فمي، وأرخيت نفسي له
وفعلت ما يرغبه ويثيره، وبدأت شهوتي بالإزدياد، فها أنا الآن أمارس الجنس أمام أخي
مع شخص غريب لا يعرفه، فبدأت أتفنن بالمص ورضاعة قضيب علاء، وصرت أدخله كاملا في
فمي إلى أن تنقطع أنفاسي وكان علاء يساعدني بشد رأسي إليه، ثم أخرجه من فمي بسرعة
ويخرج منها اللعاب الذي شكل خيطا يصل بين قضيبه وشفتاي وأبدأ بالسعال، ولكني لم
أتوقف وأعدتها عدة مرات أمام أحمد.. طلبت من علاء النهوض من الكرسي وجلست مكانه
ورفعت قدمي للأعلى ليفهم علي، فاقترب مني وأسندت قدمي على كتفه وبدأ هو بلحس كسي
بنهم، وكنت أنظر لأحمد بعين شبه مغمضة لشدة الإثارة وكان ينظر إلي نظرة المستغرب
وكأنه لم يكن يعلم بأني أفعلها وأني أخبرته بهذا، ولكن ربما هي صدمة المرة الأولى
التي يراني أمامه فاتحة عن كسي أمام لسان غريب ليس لسانه وليس لسان أحد أخوتي
الأخرين، بدأ صوتي يعلو، وملأت المكان من تأوهاتي وكلام العاهرات: إيه إيه لحسوا
لكسي، نيكني بلسانك، بحبك يا عمري، أنا شرموطة عندك وعلاء يزيد في هياجه وسرعته
كلما سمعني اتأوه أو أقول كلاما مثيرا، أما أحمد فربما ذهبت عنه رهبة الصدمة ورأيت
ابتسامته بالظهور، وخاصة نور وقفت أمامه وصارت تفرك طيزها بقضيبه من وراء الثياب،
ثم تركته ونزلت للأسفل وعادت مسرعة، وعند عودتها انحنت باتجاه قضيب أحمد وبدأت
بإخراجه ومصه ولعقه، ولكنه حاول إبعادها فطمأنته بأنها أغلقت باب المحل بحجة
استراحة الغداء.
علاء
كان في مكان آخر، كل الأحاديث التي كانت تجري لم يكن يسمعها، فقد ذاب عشقا بكسي
الفتي وصار يتفنن بتعذيبي حتى اترجاه أن يكمل، ثم طلب مني النهوض ووقف ووجهه
باتجاه أحمد ونور التي ما زالت ترضع في قضيبه، وجعلني أقف أمامه وبدأ بحك قضيبه
على طيزي، ثم أدخله بين أفخاذي ليلامس كسي، وصار يخرجه ويدفعه فوق كسي وهو يحتك
به، وأنا اتأوه، ثم وضعت يدي تحت قضيبه لأرفعه وأجعله يحتك بكسي بقوة أكثر، وصار
ماء شهوتي يسيل حتى وصل ركبتي، وعندها بدأت بالتأوه أكثر وأكثر، وبدأت بمخاطبة
أحمد بصوت كله هيجان: أحمد تعا مصلي صدري، تعا نيك أختك إنت كمان هنا وقف علاء عن
تحريك قضيبه من تحتي، ولكنني نهرته مباشرة بصوت غاضب: كمل ما توقف ما دخلك إنت
وبدأت أنا من أتحرك على قضيبه إلى أن عاد علاء إلى تحريك نفسه، ثم أخفضت ظهري
وأصبحت طيزي بارزة أمام علاء الذي فهم ما أطلبه، فصار يأخذ بأصابعه من ماء كسي
ويضعه على طيزي ليجعله مزلق، ثم بدأ بإدخال قضيبه الذي أجبرني على الركوع على
الأرض والاستناد بيدي وركبتي ونزل معي علاء، وصار يدخل قضيبه ويخرج بهدوء، وأنا
اتأوه ويسيل اللعاب من فمي، وأمامي أحمد ونور الذين كانا يقفا أمام بعض، وأحمد يضع
قضيبه في كس نور التي رفع قدمها للأعلى، وكان أحمد ينظر إلي وأنا أنظر إليه، ثم
قلت له: مبسوط بتتفرج على أختك عم تنتاك قدامك مثل الشراميط، وعندها توقف علاء مرة
ثانية، ولكني هذه المرة نهرته بشكل أكبر: قلتلك يا حيوان ما توقف نياكة، نيك شرفه
نيك أخته قدامه هو بيحب هيك، ولكن علاء لم يفعل فابتعدت عنه واتجهت ناحية أحمد
ونور وأبعدت نور عنه ونزلت أرضع وأمص قضيب أخي ثم أدرت وجهي ناحية علاء وقلت له:
شفت ما بيقول شي وما بيعترض، فأمسكني أحمد من تحت كتفي ورفعني للأعلى ثم أدارني
وبدأ بالضرب على طيزي وهو يقول: باعتباري بلا شرف وخليتيني شوفك وانتي عم تنتاكي
من الغريب فراح صرلك بلا شرف عن جد يا شرموطة ولم ينهي حديثه إلا وقضيبه أصبح
كاملا داخل طيزي، ولكني لم أتألم كثيرا، لأن علاء كان قد جهزني مسبقا ووضع ما يكفي
من ماء كسي على طيزي وكذلك قضيب أحمد المملوء من لعابي وماء كس نور قد أخذ دور
المزلق، وصار أحمد ينيكني من طيزي بعنف وهو يصفعني على طيزي وأنا اتأوه تحت وطأة
قضيبه الساخن، أما علاء فبقي واقفا وحيدا بعد أن اقتربت نور من أحمد وصارت تقبله
ويعض شفاهها، ثم أخرج أحمد قضيبه من طيزي وطلب مني أن أعود لعلاء وقال لي: يلا
انقلعي لعنده، قرفت من طيزك وبدي نيك نور، أزعجني كلامه بأنه قرف من طيزي، فأردت
الانتقام، واتجهت ناحية علاء الذي كما يبدو تعاطف معي وفهم أني انزعجت من تعليق
أخي أحمد بالقرف، فحضنني بقوة وبدأ بتقبيلي وبعدها نزل إلى رقبتي وصار يلحسها
ويمصها حتى ملأها بلعابه، وبدأت أنا بفرك قضيبه بيدي بينما هو نزل إلى صدري يمصه
ويرضعه.
نزلت
إلى الأرض واستندت عليها بيدي ورفعت طيزي لأجهز نفسي لينيكني علاء من طيزي،
وبالفعل قرب قضيبه من طيزي وصار يضربني به على أردافي وأنا أتغنج عليه بقولي وأنا
أنظر لأحمد: إيه نيكني وفوتو بطيزي، أير أحمد ما شبعني، يلا شو ناطر فوتو للأخير
وعملني شرموطتك، وبالفعل أدخل علاء قضيبه داخل طيزي الذي استقبله بسهولة مع إصدار
بعض الأصوات منه، وصار ينيكني وبدأ يتفاعل معي ومع أحمد وصار يقول لي وهو ينيكني:
إذا أير أخوكي ما بيكفيكي فهل الأير راح يبسطك، ثم يدفع قضيبه بشكل أسرع وأعنف
داخل طيزي ليسمع مني تأوهات وآهات تصدر مني بعضها بسبب الشهوة وبعضها لأجاكر أخي
الواقف أمامي وهو ينيك نور.
بعد
قليل ابتعد أحمد عن نور واقترب مني وجلس على ركبتيه أمامي وهو يوجه قضيبه ناحية
رأسي وطلب مني أن أرضعه ولكني رفضت فبدأ يضربني به على خدي وهو يقول: يلا حطيه
بتمك ومصيه، بعرفك ما تستغني عنه، شعرت به أن القهر قد ملأه فكيف يرى أخته أمامه
تمارس الجنس مع غريب ولا يفعل هو، وربما قد تجاكر حقا من كلامي وكلام علاء بأن
قضيبه لم يكفيني ولم يشبعني، ولكني رفضت أيضا، وطلبت من علاء التوقف عن التحرك
قليلا، فتوقف علاء ولكن قضيبه ما زال بكامله داخلي رغم أني كنت أحس به يتحرك ببطء
داخلي، فقلت لأحمد: استأذن من علاء بالأول، وإذا رضي إني مصلك فمصلك، وللغرابة فإن
أحمد توجه بالسؤال لعلاء: خيي تسمح لأختي إنها تمصلي أيري وإنت عم تنيك فيها؟ فضحك
علاء وأخبره بأنه موافق ما دمت أنا موافقة.. ولكني لم أكتفي بعد من إهانة وإذلال
أخي كرد على كلمته مقرفة فقلت له: ولسا عندي شرط ثاني بعدما وافق علاء، فسألني ما
هو، فأخبرت علاء بأن يخرج قضيبه من طيزي فأخرجه، فقلت لأحمد بأن يمسك قضيب علاء
ويدخله بيده في طيز أخته.
كان
علاء سعيدا بهذا، فهو توقع أنه أصبح المفضل لدي، ولا يعرف بأني أفضل الشعر الذي
ينمو على قضيب أخوتي على كل رجال العالم، ولكني الآن فقط أحاول مجاكرة أحمد!!
لم
يرد أحمد على كلامي الأخير وأعاد توجيه قضيبه ناحية فمي ولكني أدرت رأسي وقلت له
أن ينفذ ما طلبته منه لكي يتعلم أن يكلمني بأدب في المرة القادمة، وباعتباره يعرف
طباعي فهو يعرف بأني لا أتنازل بسهولة عما أقوله، وبالفعل أقترب من قضيب علاء
وأمسكه بيده، وبأصابع يده الأخرى باعد بين فلقتي طيزي وأدخل قضيب علاء بطيزي،
بعدها عاد أمامي فأمسكت قضيبه بيد واليد الأخرى بقيت مستندة فيها على الأرض، وصرت
أرضع قضيب أخي أحمد وقضيب علاء ما زال ينيكني في طيزي، وبدأ جسمي بالانتفاض وأخرجت
قضيب أحمد من فمي لأطلق أصواتا وتأوهات تقول بأني قد بدأت بقذف شهوتي فخفف علاء من
حركة قضيبه داخل طيزي، وتركني ألتقط أنفاسي، طلبت منه إخراج قضيبه لأرتاح، فقد
تعبت قدمي ويدي من هذه الوضعية، وجلست على الكرسي لأرتاح، عندها نظروا إلى بعضهم
علاء وأحمد ثم نظروا إلى نور التي كانت واقفة تحك بكسها من المنظر، ففهمت عليهم
واقتربت منهم وأمسكت قضيب كل واحد منهم بيد، وصارت تلعقهم وترضعهم وتبدل فيما
بينهم، فمرة ترضع قضيب أحمد ومرة علاء، وللحقيقة فقد أثارني المنظر، فلم أجرب هذا
الأمر من قبل وأرضع القضيبين سوية، ولكن لم الاستعجال، فأمامي وقت كثير لافعل كل
هذا، وصرت أفرك بكسي وأنا جالسة على الكرسي، فيما كانت نور تحتفل بقضيبين سوية، ثم
جلست كما كنت أجلس أنا وعلاء يقف أمامها ترضع له قضيبه، فيما أحمد أدخل قضيبه ولكن
داخل كسها وليس طيزها كما فعلوا معي، وبدأ ينيكها أحمد بعنف، وبدأت أردافها تهتز
وتتموج مع كل دفعة من قضيبه، أما علاء فكان سعيدا على ما يبدوا وهي تمص له قضيبه،
فقد أغمض عيناه لشدة هيجانه، طلبت نور من علاء بأن يتمدد على الأرض، وجلست هي فوقه
وأدخلت قضيبه داخل كسها، ثم نامت على صدره وطلبت من أحمد بأن يدخل قضيبه في طيزها،
يا للهول!! سوف يدخل قضيبين في جسدها مرة واحدة، كيف تستطيع التحمل، ولكني لم أفكر
أكثر، فمنظرها وهي تتأوه وتتلذذ بما يحدث لها أخبرني بأنها سعيدة جدا وأن هذا
الأمر يسعد أي أنثى.. بدأ أحمد بإصدار أصوات تنبأ بأنه سوف يقذف وأمسك طيز نور
بقوة وقذف بداخلها، فيما وقف علاء عن الحركة كي يمنح نور حرية التحرك والتلذذ بلبن
شريكه داخل طيزها، بعد أن أنهى أحمد قذفه وأخرج قضيبه، طلبت من نور الابتعاد عن
علاء لأنني أريد أن يقذف بداخلي أيضا، فأبعدها علاء من فوقه واتجه ناحيتي ولكني
وقفت وطلبت من أحمد التمدد على الأرض كما فعل علاء، وصار يضحك ويقول لي: ليش ناوية
تنتاكي من كسك؟ فرددت عليه بأن يسكت ويفعل ما أطلبه منه، وبالفعل تمدد أحمد، أما
أنا فتمددت فوقه وأصبح صدري ملاصقا لصدره وكسي يضغط على قضيبه النائم، وبدأت أقبله
وأعض لسانه وقلت له بعدها: يلا حبيبي مثل الشاطرين، بعدين فلقات طيزي وجهزها كرمال
تنتاك أختك وتنبسط مثل ما انبسطت إنت وأمسك أحمد فلقات طيزي بيده وأبعدها عن بعضها
بقوة لتصبح الفتحة واضحة وجاهزة وكأنها تنادي قضيب علاء الذي لبى النداء وقدم
سريعا وجلس على الأرض على ركبتيه وأدخل قضيبه داخل طيزي وصار ينيكني منه، وبدأت
عصارات كسي بالسيلان وصرت أحتك بفعل دفعات علاء أثناء نيكه بقضيب أخي على كسي ما
زاد هيجاني هيجانا أكثر، وبدأت بتقبيل أحمد فيما بقي هو ممسكا بطيزي يبعده ويفسح
المجال لقضيب علاء لاختراق طيزي أكثر، وصرت اتأوه وأطلب منه المزيد وسرعة أكثر
وأنا اقول بصوت متقطع يكاد لا يفهم: شو أحمد، عاجبك إنه أختك عم تنتاك على صدرك؟
ولا أعلم لماذا أصبح هذا الكلام فجأة يثير أحمد في حين أنه كان يزعجه في البداية،
فصار يقبلني بشكل عنيف أكثر، ورفعت صدري ناحية فمه وبدأ برضاعته وعضه من الحلمات بقوة
أكثر، استدرت ونمت على ظهري الذي كان ملاصقا لبطن أخي ورفعت قدماي للأعلى الذي
أمسكها أحمد بيده ولكن علاء لم يدخل قضيبه في طيزي، بل نام فوقي وبدأ بحك قضيبه
على كسي، وأنا اتأوه وألقيت برأسي على كتف أخي وصار هو يقبلني من أذني فأدرت له
رأسي وبدأت أقبله وأعضه بعنف، فيما بقي هو ممسكا بقدمي يرفعهما لكي تستمتع أخته
بقضيب يحتك بكسها، ثم سألني علاء إن كنت أرغب بأن يقذف على بطني أو يعود ويدخله في
طيزي ليقذف فيه، فلم أرد لشدة الهيجان الذي أحل بي، فأجاب عني أخي أحمد بأن يدخله
في طيزي وقال له: حطه بطيزها، هي بتحب إنه يجي اللبن بطيزها الشرموطة، وأدخل علاء
قضيبه داخل طيزي وبعد أقل من دقيقة صار يقذف داخلي وملأه لبنه طيزي، ومن بعدها نام
فوقي وترك أخي قدمي لأنزلهما على الأرض، فأصبحت محصورة بين أخي وعلاء الذي نام
فوقي والذي قال لأخي: ما فيني قلك غير نيالك على هيك أخت، لو كانت عندي لظليت نيك
فيها ليل نهار وما بشبع، فضحك أحمد ورد عليه: ما تخاف ما عم أتركها ودائما أيري
بطيزها، ولا شو يا شرموطة؟ فضحكت وأبعدت علاء عني قليلا لكي أستطيع أن ألف جسدي
وأضع صدري على صدر أخي النائم تحتي وعاد علاء ونام على ظهري وقضيبه على طيزي، وصرت
أقبل أحمد وأنا اقول له: لك أنا شرموطة تحت أيرك إيمتا ما بدك، فقال علاء بصوت
ضاحك وهو يضغط بقضيبه على طيزي: وأنا يا قحبة نسيتيني؟ فضحكت ورددت عليه: أي حدا
يبسطني بإيره فأنا تحت أمره!
قطع
كلامنا صوت نور التي نسينا أمرها تقريبا وكانت تجلس على الأرض وهي تلاعب كسها،
وقالت لنا وهي تضحك بأن استراحة الغداء بقي لها ربع ساعة وتنتهي ويجب عليها فتح
المحل من جديد، فضحكنا وطلب منها أحمد الاقتراب ونامت إلى جانبه على يده التي مدها.
بعد
أن انتهينا من لقاءنا الجنسي الجماعي جلسنا نحن الأربعة عراة لا يغطينا شيء، كان
أحمد ممدد على الأرض فيما اسندت ظهري إلى كتف علاء الذي كان جالسا على الأرض، أما
نور فبقيت مستلقية على الأرض تضع رأسها على يد أحمد وهي مباعدة بين قدميها وما
زالت أنفاسها متسارعة لشدة ما فعلناه، أخرج علاء علبة سجائر من بنطاله الملقى
بجانبه وأخرج منها سكارة وطلب مني أخذها ولكني رفضت وقلت أني لا أدخن، فقالت نور
ضاحكة: ما فيها تدخن قدام أخوها، فرددت عليها: أي صح الدخان ممنوع بس النياكة
والشرمطة مسموحة، فضحكنا جميعا وطلبت نور من علاء أن يعطيها سكارة فأشعل لها واحدة
وأعطاها إياها.
بدء
أحمد بالكلام: طيب وهاي خلصنا نياكة سوا، ما بتعرفونا على بعض؟ وهو يقصد علاء
بكلامه، فضحكت وبدأت أعرفهم إلى بعضهم: أحمد هو أخي من كم يوم، بس هلا هو القواد
تبعي الي بيزبطلي زباين، علاء هو الشوفير الي حيصير يوصلنا أنا ونور للزباين الي
راح يزبطهم أحمد، وضحكنا جميعا فيما مد علاء يده تجاهي وسحبني وأجلسني بين قدميه
وأصبح قضيبه على ظهري وقال موجها كلامه لأحمد: يعني أنا هلا ما فيني اشتمك وقلك
بدي نيك أختك لأن أكيد انت ما راح تعتبر الموضوع شتيمة فرد أحمد بلهحة بين المزاح
والجدية: أيه انت مش راح تنيكها كل يوم وما تنسى أنه شغلتك بس توصيلهم وترجعهم، لم
يعلق علاء على كلام أحمد، ولكني فكرت بكلام أحمد جديا ورأيت أن كلامه صحيح، فلا
يجب أن يكون علاء أكثر من شوفير ويجب أن يعرف حدوده كي لا يصبح مثل أخوتي ويقرر
أنه يستطيع مضاجعتي متى أراد، فوجهت كلامي لعلاء وهذه المرة بجدية: أيه كلام أحمد
مزبوط، هل المرة مرقناها لأن لسا عم نتعارف، بس ما فيك تنسى أنه انت قررت تشتغل
معنا، مش تكون جوزي أو المسؤول عني، يعني أنا الي بقرر أيمتا بدي ابسطك وايمتا
بدياك بس شوفير، فرد علاء ضاحكا: مادام فيه مصاري بالأخير فأنا بس شوفير والنياكة
موجودة وناطرتني بالبيت ويقصد بها زوجته.
قمنا
بعد هذا وارتدينا ثيابنا واتصلت بسامي لأرى إن كنت أستطيع القدوم إلى منزله، وأن
علاء سوف يوصلني إليه، فطلب مني أن أحضر علاء ونور معي لكي يتعرف إلى علاء،
وبالفعل توجهنا نحن الثلاثة إلى بيت سامي بعد أن أغلقت نور محلها فهي تعرف أن
العمل مع سامي مربح أكثر من بيع الثياب، أما أحمد فذهب إلى كليته.
وصلنا
إلى بيت سامي ودخلنا إلى الصالون وجلسنا نحن الأربعة، فيما عرفناه إلى علاء وبدء
بتوجيه بعض الملاحظات له مثل أنه ممنوع عليه أن يمارس الجنس داخل السيارة مع أحد
وتحديدا البنات التي يوصلهم إلى مواعيدهم، وكذلك ممنوع عليه أن يعمل مع أي أحد
آخر، وطلب سامي من علاء أن يتوقف عن العمل في التكسي ووعده بأنه سوف يحضر له سيارة
خاصة كي لا تثير الشبهة أولا وكذلك من أجل مصلحة الزبون وسمعته من نزول بنت جميلة
من تكسي وخاصة في الليل وهو أمر مشكوك فيه في سوريا بأنها شرموطة رخيصة، كما وطلب
منه أن يأخذ إجازة من عمله كمدرس كي يتفرغ لعمله كسائق خاص لنا بشكل عام ولي أنا
بشكل خاص.. وافق علاء على كل شروط سامي وخاصة بعد أن علم أنه سوف يأخذ راتب كبير
لقاء خدماته وحمايته لنا، وكذلك وجود سيارة خاصة هو أمر أفضل من التكسي، ولكن سامي
عاد وكرر شرطا مهما على علاء وهو أنه ممنوع عليه أن يضاجعنا نهائيا الا في حالات
نادرة وبعد أن نتأكد أنه لا يوجد عمل لنا مع زبائن.
غادر
علاء منزل سامي لكي يسلم التكسي إلى صاحبها وينتظر اتصال من سامي لكي يسلمه
السيارة الجديدة، فيما بقينا أنا ونور عند سامي الذي بادر بسؤال نور عما حدث
الليلة الماضية مع الزبون الأول، فأخبرته كما أخبرتني ولكنها لم تخبره بأنها حصلت
على نقود إضافية، واكتفت بقولها أنه أعطاها فقط المبلغ المتفق عليه، ولكن سامي
أعاد سؤالها ليتأكد أكثر من أنها لم تنل مبلغ إضافي ولكن نور أعادت إجابتها بأنها
لم تنل هذا المبلغ، فضحك سامي وقال لنور: أنها لا تستطيع الاستمرار بالعمل معه
بهذه الطريقة وأنه علم أنها نالت مبلغ إضافي وهو من حقها ولكن يجب أن تخبره دائما
إذا ما أرادت الاستفادة من زبائنه وحمايته، فخجلت نور واعتذرت ووعدت بأنها لن
تكررها، ولكن سامي ضحك مرة أخرى وقال مازحا أنه سامحها وخاصة أنها المرة الأولى
وما زالوا قيد التعارف ولكنها يجب أن تعاقب.
طلب
سامي من نور الاقتراب منه، وعندما اقتربت أمسكها من يدها واخفضها باتجاه قضيبه
ففهمت هي العقوبة وابتسمت وهي تمد يدها باتجاه بنطال سامي كي تزيله ويخرج قضيب
سامي الذي ما زال نائما ووضعته مباشرة في فمها، فاخبرها سامي أنها ليست العقوبة
ولكنها البداية فقط ثم طلب مني أيضا القدوم وأجلسني بجانبه وبدء في تقبيلي ثم طلب
مني أن أخلع كل ثيابي، وعندما فعلت أوقفني بجانب قدمه وبدء في الامساك بطيزي وشدها
وقرصها فيما كانت نور ما تزال تمص بقضيبه الذي انتصب في فمها.
بدء
سامي بادخال اصبعه في فتحة طيزي وبدء هيجاني وشهوتي بالظهور وأصبحت طيزي تتحرك عكس
حركة أصابعه كي أحظى بمتعة أكبر، بعدها طلب منا أن نذهب إلى غرفة النوم، فمشينا
عراة أنا وسامي فيما كانت نور ما تزال مرتدية ثيابها كاملة، وعندما وصلنا إلى غرفة
النوم مدت نور يدها لكي تنزع ثيابها ولكن سامي أوقفها عندما أمسكها من خصرها وشدها
تجاهه وبدء يقبلها بعنف ووضع يدها على رقبتها كأنه يخنقها وحاولت نور أن تجاري
سامي في عنفه وتقبله بنفس الأسلوب ولكن يبدو أنها بدأت تشعر بالألم أكثر منه
الهيجان وكلما حاولت الابتعاد يسحبها سامي باتجاه فمه من رقبتها التي ما زال
يمسكها بيده بقوة، حاولت نور أن تبعد يد سامي عن رقبتها ولكنه أمسك يديها بيده
الثانية ووضعها خلف ظهر نور وبقيت يقبلها بعنف وهو يسحبها تجاهه، ثم وبلمح البصر
قام بدفعها بقوة باتجاه التخت، شعرت بالخوف قليلا وقتها وأحسست أن هذه التصرفات من
سامي هي عقوبته لنور على كذبها عليه في أول موعد لها، ويبدو بأن نور أحست أيضا بأن
ما يحدث هو العقوبة، ولكنها لم تقل شيء، توجه سامي باتجاه نور ونام فوقها وأمسك
بيديها ووضعها تحت ظهرها وبدأت نور تشعر بالألم ولكن سامي لم يعر لذلك أي اهتمام
وبقي يقبل نور بعنف من فمها ورقبتها، ثم نزل باتجاه صدرها وبدء بعصره بقوة، أبعدت
نور يدها من تحت ظهرها ولكن سامي عاد ومسك رقبة نور وصاح في وجهها بأن تعيد يدها
خلف ظهرها ثم بصق على وجهها، أما أنا فكلما حاولت التدخل وإبعاد سامي صاح في وجهي
طالبا مني الابتعاد وحذرني من أن أشارك نور العقوبة فيما أذا كذبت عليه أنا أيضا،
ثم قال لنور أنه مستعد للتوقف اذا ما هي طلبت ذلك، ولكن سيكون ذلك نهاية العمل
بينهم، ولكن نور لم تجب فعرفت بأنها مستعدة لهذه العقوبة لقاء البقاء بالعمل مع
سامي.. عاد سامي لعصر صدر نور بقوة، وينزل احيانا باتجاه راسها يقبلها بعنف ثم
يبصق عليها مرة أخرى، وعندما أخرجت نور يدها من تحت ظهرها مرة أخرى، قام سامي عنها
وطلب منها المغادرة، ولكنها بدأت بالبكاء والقول بأنها لا تستطيع التحكم لشدة
الألم، واعتذرت ووعدت بانها لن تخرجها من تحت ظهرها مرة أخرى، ولكن سامي لم يعجبه الأمر
وخرج من الغرفة وطلب من نور البقاء على التخت فيما أنا بقيت واقفة بجانبها أنظر
لها بحزن وهي تبكي بعد ان احمرت شفتاها وامتلاء وجهها بالبصاق، عاد سامي ومعه ما
يشبه الحبل القماشي وطلب من نور الاستدارة وكنت انتظر من نور ان ترفض ولكنها
وللغرابة استدارت وقام سامي بربط يديها خلف ظهرها، ثم اعادها باتجاهه وقال لها بأن
سيتوقف متى أرادت هي ذلك ولكن ستغادر المنزل نهائيا ولن تعود أبدا، فقالت نور أنها
لن تمانع ما يحدث لها وأعادت اعتذارها عن كذبها، ولكن سامي لم يمهلها كثيرا
للاعتذار ونام فوقها وبدأ بتقبيلها بعنف اكبر من ذي قبل، وبدأت نور تصدر أصوات
أنين، أنين بسبب العنف وليس بسبب الهيجان، حاولت التدخل وابعاد سامي ولكنه دفعني
وطلب مني الوقوف جانبا والاكتفاء بالمشاهدة فقط كي أعرف أن هذا مصيري إذا ما كذبت
عليه، لم أتعود هذه التصرفات من سامي، فما أعرفه أنه حنون وطيب وليس قاسيا وعنيفا،
ولكني استغربت أكثر من سكوت نور وهي تستطيع ايقاف كل هذا بكلمة منها، هل من
المعقول أنها تتحمل الاهانة والعنف لأجل المال؟ ربما!
لم
يكتف سامي بتقبيل نور بعنف، ولكنها بدأ بصفعها على وجهها، وبعد كل صفعة تبدأ نور
بالبكاء ولكنها لم تعترض أبدا ولم تقل أي كلمة، فقط اكتفت بالبكاء، بعدها بدء سامي
برفع ثياب نور عنها وأخرج صدرها وبدء بعصره ولشدة عنفه قام بشد الكنزة التي
ترتديها نور وقام بشقها ثم قام بشق السوتيان الذي ترتديه نور بعدها أنزل لها
بنطالها وأصبحت نور عارية مثلي، ولكن الفرق أنني واقفة مذهولة إلى جانب التخت،
فيما هي مربوطة من يديها وهناك شخص فوقها يضربها ويقوم باهانتها.. نزل سامي الى
صدرها وبدء بمصه وعضه ونور تتلوى من الألم تحته، وعندما أبعد رأسه عن صدرها ونزل
باتجاه كسها يقوم بلحسه رأيت آثار أسنانه على صدرها، فلم أستطع التحمل وخاصة أن
نور لم تتوقف عن البكاء وبدأت بالبكاء مثلها وهجمت باتجاه سامي أبعده عنها، ولكنه
أمسكني من شعري وأنزل رأسي ووضع وجهي على بطن نور، وقال لي: اذا مش عاجبك روحي
الله معك، ليكا نور ساكتة لهلا وما قالت شي لانها عرفانة انها غلطت بالكذب وهي
أخطر شي بشغلنا ثم أبعد يده عني وعدت للوقوف إلى جانب التخت، فيما بدأ سامي بنيك
نور من كسها بعنف بعد أن وضع لعابه على كسها، وبقي هكذا لأكثر من ربع ساعة، متنقلا
بين فمها يعضه ويقبله وصدرها يعصره ويعضه أيضا، ثم قام بقلبها، وسحبها ناحية طرف
التخت حيث أصبحت قدمي نور على الأرض فيما هي مستلقية على بطنها على التخت، ثم وضع
لعابه على فتحة طيز نور وأدخل قضيبه فيه، وبدا بنيكها من طيزها، وبدأ بصفعها بقوة
على طيزها حتى احمرت، وأثناء ذلك كان يقوم بشدها من شعرها، بقي هكذا لأكثر من ربع
ساعة، حتى بدأ جسمه بالتشنج وبدأ بأصدار أصواتا علمت من خلاله أنه قذف بداخل طيز نور،
بعدها أخرج قضيبه من داخل نور، وصفعها على طيزها الصفعة الأخيرة ثم غادر الغرفة،
أما أنا فتوجهت سريعا ناحية نور وفككت يدها فاستدارت ونامت على ظهرها أما أنا
فحضنتها ولا أعلم لماذا بدأت بالبكاء معها، وبعد قليل عاد سامي وطلب منا نحن
الاثنتين دخول الحمام ودخل هو معنا، وبدأ بتنظيف نور وغسل شعرها وكأنه يعتذر لها
عما فعله، وكنت أساعده في تنظيف نور، وبدأ سامي باعادة نفس الكلام لنور بأنها لا
تستطيع ان تكذب، ويجب عليها دائما قول ما يحدث معها اذا ذهبت في موعد، وأن الهدف
ليس الحصول على المال الاضافي الذي تأخذه، بل من أجل الحماية ومعرفة المخاطر اذا
ما حدثت، استدارت نور ناحية سامي وحضنته واعتذرت منه ووعدت مرة أخرى بأنها لن تكرر
كذبها وأنها المرة الأولى التي تعمل بها لدى شخص ما وأنها عادة تذهب لتمارس الجنس
وحدها اذا ما تعرفت إلى شخص ما بالصدفة.. خرجنا من الحمام نحن الثلاثة مختلفين عن
الحالة التي دخلنا بها، فخرجنا ونحن نضحك وكأن أمرا لم يحدث، وربما فهمت الدرس من
سامي، بأن الكذب بهذه الأمور قد يؤدي بنا إلى الفضيحة أو حتى السجن.
جلسنا
أنا ونور في الصالون ونحن عراة تماما، فيما ذهب سامي ليصنع القهوة، حينها أخبرتني
نور أنني يجب أن أخبر سامي بأنني أمارس الجنس مع أخوتي الثلاثة، كي لا يحدث لي ما
حدث لها، أو حتى أخسر سامي وعلاقتي وعملي معه، وقالت لي بأنها لم تعترض على
العقوبة لأنها تعرف أن الحصول على شخص مثل سامي وزبائنه الأغنياء هو أمر صعب جدا،
وأنها احتملت الألم من خلال تفكيرها بالمال الذي ستحصل عليه لاحقا من خلاله.
عاد
سامي ووجدنا نتهامس وجلس بيننا، ووضع يده على خصري وسحبني تجاهه وقبلني قبلة لطيفة
من فمي وقال لي: انتي اليوم لسا ما انبسطتي أكيد، يلا بعد شوي بيجي دورك.. ولكنني
كنت أفكر بما قالته نور من أنه يجب علي إخبار سامي بعلاقتي مع أخوتي، فقلت لسامي
بأنني يجب أن أخبره عن أمر ما، فهز برأسه بحركة خفيفة وكأنه يطلب مني الاستمرار
بكلامي، فقلت له بأن لي علاقة جنسية مع 3 أشخاص غيره، فتغيرت ملامح وجهه وأخذ رشفة
من القهوة التي أمامه، وقال لي بأنه يحب الصراحة، وشكرني عليها ثم طلب مني أن أنهي
علاقتي مع هؤلاء الأشخاص الثلاثة، فقلت له بأنني لا أستطيع أن أنهي علاقتي مع
هؤلاء الأشخاص تحديدا، فنظر إلي نظرة استغراب وأنه لم يفهم كيف لا أستطيع انهاء
علاقتي معهم، وسالني ان كانوا يهددوني بصور أو بأمر ما من الممكن أن يفضحني وأنه
مستعد لمساعدتي للتخلص من علاقتي معهم، فقلت له بأنهم لا يهددوني ولا يستطيعون
فضحي لأن سيفضحون أنفسهم أكثر مني، ولم انتظر منه أي تعليق وأكملت كلامي: هدول
التلاتة هم أخواتي وساكنين مع بعض بالبيت! ففتح عينيه على أشدها، وقام من مكانه
ووقف في منتصف الصالة أمامي وهو يقول ضاحكا: أخواتك بينيكوا فيكي؟ فهززت رأسي
بالإيجاب ثم سأل نور إن كانت تعرف بالأمر، فقالت له: كنت بعرف بواحد وأنا الي
زبطته إلها، بس الباقي ما دخلني هي زبطتهم لوحدها، ثم ضحكت وضحك سامي معها أما أنا
فلا أعلم لماذا شعرت بالخجل والاحراج فبقيت صامته، ثم سألني سامي إن كان إخوتي يعرفون
بأمره وأنني سوف أتقاضى المال لقاء ممارستي الجنس، فقلت له: ايه وفي واحد منهم هو
الي عم يتواصل مع الزلمة الي حكيتلك عنه ويفتحني! ضحك سامي وعاد بالجلوس إلى جانبي
وقال لي: ما توقعت تطلع هل الحركات منك، بس فاجاتيني، طلعتي مش قليلة وشرموطة عل
الآخر، ثم قبلني من فمي ووضع يده أسفل طيزي، وأكمل حديثه: وهيك أنا ارتحت أكتر بس
المهم ما بتقضيها نياكة معهم دائما لأن لازم تكوني بقوة منيحة كرمال تبسطي الناس
الي تروحيلهم، فتدخلت نور وقالت: ما دام فيها مصاري فحيعملوا الي بدياه.. ضحك سامي
وطلب مني أن أدعي أخوتي في وقت لاحق لكي يتعرفوا ببعضهم، وبدأت نفسي بالهدوء بعد
أن أخبرته بالأمر وشعرت بالارتياح الشديد لذلك ثم سألني عن أخوتي ودراستهم وماذا
يفعلون خلال حياتهم وأنا أجيبه على كل أسئلته، ثم أمسكت قضيبه بيدي وكان ما يزال
نائما، فقال لي: لا أنا اليوم صعب نيكك كمان، بعدين في عندك بدل الأير 3 بالبيت،
لشو بدك أيري؟ ولكن نور قالت: أي في 3 بينيكوها بس مافي منهم حدا بيدفع! فنهرت نور
عن قولها وقلت لسامي أنني لست من أجل المال، ولكنه ضحك وقال لي: لا لازم تتعودي
أنه مافي نياكة بلا مصاري، ما تبسطي حدا بلا ما يبسطك ويعبيلك جيبتك، ثم قام من
مكانه وقال انه سيعود بعد قليل، وذهب إلى غرفة أخرى وبعد أن عاد، أخبرني بأنني لن
أعود خائبة إلى البيت، وأنني سأنال بعض المال اليوم ولكن بعد قليل، لم أفهم عليه،
ولكني توقعت بأنه يقصد أنه بعد أن يرتاح سوف يمارس معي الجنس ويعطيني المال.
بقينا
نتحدث ونضحك لاكثر من ساعة، ولم يقطع جلستنا الا ص هاتف سامي الذي أجاب وقال للشخص
الثاني على الهاتف بانه بانتظاره، ففهمنا بأن شخصا ما سوف يأتي إلى منزل سامي،
وعندها أردنا الذهاب للغرفة على الاقل لارتداء ثيابنا، قام سامي بمنعنا وطلب منا
البقاء هكذا وبقي هو كذلك بلا ثياب، وبعد دقائق رن جرس الباب وقام سامي بفتحه بعد
أن اختبأ خلفه كي لا يظهر، فيما بقينا أنا ونور عاريتين داخل الصالون، وحينها دخل
شاب من الباب ولم يلقي حتى بالسلام على سامي، فقط توجه ناحيتنا وشعرنا أنا ونور
بالخجل، وبعد أن قام سامي باغلاق الباب لحق بالشخص الآخر إلى الصالون، وسلم عليه
وعرفنا أن اسمه مجد، ونظر مجد ناحية سامي العاري وقال: شكلك سبقتني يا منيك! فقال
سامي: شوفة عينك، بهل الجمال مافينا نقاوم، فضحك مجد واقترب اكثر ناحيتنا وحضن نور
من الخلف، ولكن سامي قال له: لا مش هي، التانية إلك، ففهمت أنه اتصل بمجد ليأتي ويمارس
الجنس معي لقاء بعض المال، وبدأ سامي بتعريفنا إلى بعضنا.
مجد
كان يعمل مهندسا ويملك مكتبه الخاص ويبدو عليه الغنى وهو بعمر سامي تقريبا، وفهمنا
بأنهما تعارفا منذ حوالي السنتين وأصبحا صديقين منذ ذلك الحين.. عاد مجد وأمسكني
وأوقفني أمامه وقال لسامي: هاي البنت حلوة وحيطلع منها شغل منيح، فنظرت لسامي نظرة
استغراب وغضب بنفس الوقت فضحك سامي وقال لي: يعني شو تتوقعي مثلا بقلو؟ أكيد قلتلو
انه عندي شرموطة حلوة للنيك ثم أكمل حديثه لمجد وهو يضحك: بس مو ببلاش، فقال مجد:
على هل الجمال أكيد بندفع لتكوني رضيانة ومبسوطة.
أخذني
مجد من يدي وأدخلني الغرفة وكأنه يعرف البيت مسبقا ويعرف تفاصيله وأين يجب أن
يذهب، فيما بقي سامي ونور بالصالون، وهناك داخل الغرفة بدأ مجد بتقبيلي مباشرة
ووضع يده على كسي فخفت بأن يدخل أصبعه فأبعدت يده فقال لي: ما تخافي، خبرني سامي
انه بعدك عذراء وأكيد مش راح أفتحك فتركت له حرية ما يفعل وبدأ بحك كسي بيده وبدأ
ماء شهوتي يسيل من كسي مباشرة، ربما لاني احتاج الجنس وربما لانني دخلت عالم
الشرمطة بشكل أوسع وأصبح لدي زبائني مثل نور، لم يطل الأمر كثيرا حتى بدأ مجد بخلع
ثيابه، وأخرج قضيبه الذي كان واقفا مسبقا ولكنه كان صغيرا مقارنة بقضيب سامي،
ولكني لم أعلق، ونزلت باتجاهه وبدأت بلعقه ومصه، ووضع هو يده على رأسي وكأنه
يساندني فيما أفعل، ولكنني لم أحتج لأي مساندة، فأنا أصبحت خبيرة بما أفعله،
والأيام القيلة الماضية جعلت مني فتاة لعوب تعرف كيف تجعل رجلها سعيدا، وبدأت أتنقل
بين قضيبه وخصيتاه، فتارة أدخل قضيبه في فمي بكامله، وتارة أخرى أمرر لساني على
خصيتاه ألعقها أو أدخلها في فمي، أما مجد فكان واقفا ماسكا بشعري يدفع فمي باتجاه
قضيبه.
رفعني
مجد من على قضيبه، وألقاني على السرير وباعد بين قدمي ونزل يلحس ويشرب من كسي،
ويدخل لسانه داخله أو يبدأ بلحس فتحة طيزي وإدخال لسانه فيها، وبدأت بالتأوه
والتحرك وإمساك رأسه ودفنه داخل كسي، ثم أحطت رأسه بقدمي كي لا يبعده عن كسي ولم
يمتنع مجد وبقي يلحس ويمد لسانه داخل كسي، فيما أصابعه غاصت داخل طيزي، بدأت
عضلاتي بالارتخاء بعد أن جاءت شهوتي وابعدت قدمي عن راس مجد الذي قام ونام فوقي
وبدأ بمص صدري ورضاعته وعصره بيده، ثم قام وجلس فوق صدري وقرب قضيبه من فمي وبدأ
بنيكي من فمي، وأمال بظهره ناحية كسي وبدأ بحكه بيده.
قام
مجد من فوقي وأمسك بقدمي ورفعها للأعلى وعلمت أنه يجهزني لكي ينيكني في طيزي، فلم
أقاوم، بل سحبت مخدة ووضعتها تحتي لكي يرتفع طيزي أكثر ويصبح نيكها أسهل، وبعد أن
قام مجد بحك قضيبه على كسي عدة مرات، قام بإدخاله في طيزي وبدأ بنيكي، وبدأت أنا
بالتأوه، ولكنه لم يكن مؤلما كغيره، ربما لأن قضيبه صغير قليلا، ولكنه كان كاف لكي
ينال من شهوتي مرة ثانية.. أبعدت مجد عني وطلبت منه الاستلقاء على ظهره، فأنا أريد
له أن يكون سعيدا، فمهنتي هي إسعاده كي يسعدني لاحقا بأجرتي، وبعد أن استلقى قمت
بالجلوس على قضيبه وبدأت بحك كسي فوقه، وهو يعصر صدري مرة أو يضربني على طيزي مرة
أخرى، ثم أمسكت قضيبه وأدخلته في طيزي وبدأت بالقفز، ثم خطرت ببالي فكرة أن أتصنع
الألم وأجعله فخورا بنفسه، وكان لهذه الوصفة أثر جيد، فعندما بدأت بالصراخ متصنعة
الألم، بدأ هو بالانفعال أكثر وعصر صدري بشكل أقوى وهو يظن بأنه قضيبه يؤلمني ولم
يكن يعرف بأني أمثل عليه، ثم طلب مني أن أركع أمامه وبدأ يدخل قضيبه وأنا أتصنع
الألم كلما أدخله أكثر، وفي داخلي أضحك على تعليقاته حين يقول لي بأن أتحمل قضيبه
وهو لا يعرف بأن هذا الطيز التي يركبها دخل بها من هو أكبر حجما من قضيبه، كقضيب
أخي أحمد.. خلال عدة دقائق بدأ مجد بالتشنج فعرفت بأنه سوف يقذف فابتعدت عنه وأدرت
له وجهي كي يقذف عليه، فما عرفته بأن الرجال تكون أكثر سعادة إذا ما قذفت داخل فم
أو على وجه المرأة، وبالفعل خلال ثواني كان وجهي مملوء من لبن مجد، وبدأت بمد
لساني كي يدخل بعضا منه داخل فمي فأسعده أكثر.
بعد
ان انتهى من القذف حاول أن ياخذ محرمة لكي ينظف بها قضيبه، ولكني استوقفته وقلت له
بأنني سانظفه بنفسي، وأدخلت قضيبه داخل فمي مرة أخرى وصرت ألحسه له وهو يبتسم
ابتسامة المنتصر، ثم قمت لكي انظف وجهي من لبنه ولكن طلب مني البقاء هكذا وطلب مني
الخروج ونحن عراة ونجلس مع سامي ونور، وعندما خرجنا وجدنا سامي جالسا يشاهد التلفاز
وهو عاري، اما نور فكانت جالسة على الأرض بين قدميه وهي تلعق بقضيبه ولم تتوقف حين
رأتنا قادمين، بل ابتسمت وأكملت لعقها ومصها لقضيب سامي، وجلس مجد بجانب سامي وطلب
مني فعل ما تفعله نور بسامي، وبدأت بلعق قضيبه بالرغم من أنه نائم تقريبا، اما
قضيب سامي فكان منتصبا.
بعد
قليل قال مجد لسامي أنه يريد تجريب الشرموطة الثانية، وهو يقصد نور، فتبادلنا أنا
ونور الأماكن، فأصبحت هي تمص قضيب مجد وأنا قضيب سامي، وبقينا هكذا لأكثر من نصف
ساعة، حتى تعبت كثيرا، فطلب مني سامي أن اسرع في تحريك يدي وفمي على قضيبه كي يقذف
بسرعة، وبالفعل خلال دقائق قذف سامي على وجهي فاختلط لبنه بلبن صديقه مجد على
وجهي، وللغرابة فإن مجد طلب مني عدم مسح وجهي عندما أمسكت محرمة لتنظيف نفسي،
وسألني أن أبقى على وضعي لحين ذهابه.
ولأن
مجد كان قد أفرغ شهوته قبل قليل، فأنه لم يستطع أن يقذف مرة ثانية كما فعل سامي،
وعندها شعر بأن الوقت تأخر قال بأنه سوف يذهب للاغتسال وارتداء ثيابه وأعاد طلبه
علي بأن لا أنظف وجهي من لبنه ولبن سامي، وخلال ذهابه سالت سامي عما اذا كان يعرف
كم سيعطيني مجد، فأجابني سامي بأنه لا يوجد مبلغ محدد، ولكنه سيكون جيدا اذا ما
كنت قد أثرت اعجابه وأسعدته.
بعد
قليل عاد مجد وهو يرتدي كامل ثيابه، وتوجه ناحيتي وطلب مني ان اقف على ركبتي
وأصبحت مواجهة لقضيبه، فاخرج نقودا ورقية من جيبه وأخذ إحداها وبدأ بمسح اللبن من
على وجهي بها، ثم ألقاها على الأرض أمامي وأخذ أخرى ومسح وجهي بها أيضا، ثم طلب
مني أن افتح فمي، وعندما فتحته وضع النقود في فمي وطلب ان اغلق شفتي عليها، وصار
يأخذ نقودا أخرى ويضعها في فمي ويطلب أن أمسكها في فمي، ولم أعلم كمية المبلغ الذي
أمسكه بفمي ولكنه بالتأكيد مبلغ كبير لأنني شعرت بأنني فتحت فمي لأخره ولم أعد
اقوى على فتحه أكثر، حينها توقف مجد وأعاد باقي نقوده إلى جيبه، وقال لي: هاي لانك
بسطتيني كتير ولأنها أول مرة، وبدياكي تحبيني مشان تظلي تبسطيني، ولم أستطع اجابته
لان فمي كان مملوء بالنقود.. بقيت واقفة على ركبتي فيما مشى مجد باتجاه الباب
ولحقه سامي وهو عاري لتوديعه، وبعد أن أغلق الباب أخرجت النقود من فمي وكان مبلغا
جيدا، كانت مشابهة لما كان أعطاني اياه منير عندما رضعت له داخل المسبح.
قمت
بعدها أنا ونور للاستحمام وارتداء ثيابنا والتجهز للذهاب، بعد أن أعطى سامي لنور
ثياب جديدة بدل التي مزقها، وبالطبع لم يكن وجودي مع نور داخل الحمام بريئا، فكانت
القبل ومص الصدر هي اساس حمامنا.. بعدها خرجنا، وودعنا سامي ولكن قبل خروجنا، نادى
على نور، وأعطاها مبلغا من المال وقال لها بأن المبلغ الاضافي الذي تاخذينه من
الزبون هو نصف المبلغ، والنصف الثاني تاخذينه من عندي، فتاكدت نور أنها يجب الا
تكذب أبدا بهذه الامور.. ودعنا سامي وخرجنا واتجهنا نحن الاثنتين إلى منزلي.
من
فتره وقع تحت أيدي حته أرض زراعية للبيع بسعر هايل قولت أروح وأشوفها مش هخسر
حاجه، روحت وبصراحه عجبتني وكان على الأرض بيت صاحب الارض عاوز يبيع الأرض والبيت
وبسعر كويس وقولت فرصة لما أحب ابعد شوية عن الناس اروح اقضي يومين هناك، وفعلا
قعدت شهر أقضي الخميس والجمعة لغاية العصر أكون هناك وبعد العصر أرجع لبيتي.
وفي
يوم من الأيام، لقيت الباب بيخبط بصيت من الشباك لقيت راجل ومعاه ست وبنتهم بس مش
باين هما مين.. نزلت فتحت الباب
راجل
عجوز بتاع سبعين سنة
الراجل:
صباح الخير يا بيه، أني فتحي جارك هنا في الأرض اللي جنبك.. بتاعت محسن بيه
أنا:
يا أهلا وسهلا أتفضلوا
دخلوا
ببجاحة غريبة وكأنه بيت أبوهم.. وقعدوا بسرعة في الصالون
فتحي:
أنا عمك فتحي حارس الأرض اللي جنب سعادتك زي ما قولت لك واي خدمه اني تحت أمرك
وأنا
ببص ناحية مراته، ست مليانه قوي وبيضاء قشطة وبزاز كبيره وطيز أكبر وكبيرة في
السن، يعني بتاع ستين سنة، وبنته بنوته بتاع عشرين سنة بس تختوخه وقمورة قوي وخدود
حمراء ومكسوفه وبتغطي وشها الجميل على طول
أنا:
مش تعرفنا
سرح
شويه وفتح بقه وقال
عم
فتحي: ها.. آه دي سعاد مراتي ودي بنتي الصغيره هنادي واحنا تحت امر جنابك في اي
حاجة
أنا:
بصراحة أنا عايز منك خدمة
عم
فتحي: أمرني يا بيه تحت أمرك
أنا:
بصراحة أنا كنت عايزك تخلي بالك من الأرض بتاعتي أنا مش باجي كتير وعايز حد
يراعيها
ده
لو مش هيتعبك يا حاج فتحي
عم
فتحي: من عنيا يا بيه هخلي بالي منها
أنا:
انت قاعد في الاوضة اللي هناك في أرضكم
عم
فتحي: آه يا بيه هناك
أنا:
طيب أنا هعمل معاك اتفاق حلو
عم
فتحي: قول يا بيه اني معاك
أنا:
انت تروح تلم حاجتك من الاوضة دي ومن هنا ورايح هتعيشوا في البيت الكبير ده، مقابل
انك تراعي ارضي
عم
فتحي: ايوه بس..... محسن بيه هيقول ايه
أنا:
طيب معاك رقمه
عم
فتحي: آه.. آه معي
وراح
مطلع الموبيل وكلمت له الراجل كان محترم ووافق لما فهم القصه، وفعلا نقلوا عيشيتهم
عندي ومع الوقت بقت العلاقة معاهم أقوى وأقوى.
وفي
يوم كنت وصلت يوم الخميس بالليل وكان البيت كله سكوت وفيه اوضة عم فتحي طالع منها
نور روحت علشان انده له يساعدني، ولما قربت من الباب سمعت ٱه آه، كان صوت سعاد
وكان عن فتحي راكب طيزها الكبيرة الجبارة، وعم فتحي مهنج وسعاد باين عليها مش
مستمتعة خالص
سعاد:
احيه عليك راجل هو بتاعك خلاص مفيش
فتحي:
يا وليه اهبطي احنا كبرنا على الحاجات دي
سعاد:
انت اللي كبرت يا أخويا إنما أنا ده أنا أصبى من هنادي
فتحي:
أنا عمري ما شفت وليه في سنك وتبقى عايز كل يوم جوزها يعمل معاها
سعاد:
يا أخويا يا ريته بفايده ده انت علشان بتاعك عايز واحد هندي بمزمار علشان يقف
ويعمل الواحد التمام مش باخد منك غير شوية الميه اللي بتنطرهم فيا يعني اظبط نفسي
ليك وانت تعكني ومتريحنيش وتسيبني
فتحي:
يعني انتي عايزه أيه بالظبط
سعاد:
أنا نفسي كده في حته راجل بتاعه يكون كبير يقطعني كل شوية
فتحي:
وده هتلاقيه فين انشاءالله
سعاد:
بصراحة أنا عجبني ابراهيم بيه قوي ونفسي في واحد زيه كده، جته فتحي ضربها بالقلم
فتحي:
ما تتهدي يا قحبه
سعاد:
ما ده آخرك في الضرب
فتحي:
يحرقك مره شو بنت وسخه
سعاد:
ألا قولي هو جاي النهارده ولا لا
فتحي:
زمانه على وصول أنا قايم أخد دش وأنتي أبقي أدخلي بعدي
سعاد:
حاضر يا مشرفني
كل
ده سمعته وجريت جري على العربية بره وعملت نفسي لسه واصل على البوابة.. رحب بيا
فتحي وحمدالله على السلامه يا ابراهيم بيه
أنا:
امال سعاد فين وبنتك
فتحي:
جوه يا بيه عدم اللا مؤخذه بتاخد حمام والبت في أرض محسن بيه
أنا:
طيب أنا رايح مشوار قول لمراتك تعمل غداء حلو عقبال ما أجي
فتحي:
تحت أمرك
روحت
ساعة كده اتمشى بالعربية ورجعت البيت
فتحي:
حمدالله على السلامه يا بيه
أنا:
الغداء جاهز يا عم فتحي
فتحي:
طبعا يا بيه أتفضل
أنا:
بقولك ايه أنا بقالي ساعة بدور على ميكانيكي كويس مش لاقي ما تعرفش حد
فتحي:
اني اعرف واحد بس سكنه بعيد من هنا ومواصلات
أنا:
تعرف تجيبه وهبسطك
فتحي:
تأمر يا بيه شويه وهروح له
جت
هنادي من بره، وخرجت سعاد لينا
أنا:
سعاد طلعي الاكل على فوق عقبال ما اخد دش... هنادي عازيك تكنسي وتمسحي البيت كله
علشان جاي لي ضيوف.
وراح
عم فتحي وأنا دخلت الحمام وأتعمدت اسيب الباب مفتوح، واللي حسبته لقيته بصيت في
المرايا اللي بتوري اللي بره، سعاد بتلعب في كسها وهي تتفرج عليا وأنا اتعدمت
اسخنه لغاية ما بقى صاروخ، اتنشفت ولبست البوكسر والشورت بس وخرجت على الاوضة،
كانت سعاد بتحط الأكل
سعاد:
ثواني وأجيب لك حاجة تلبسها
أنا:
ايه خايفه عليا
سعاد
وهي بتبص على زبري اللي عامل خيمة في البنطلون
سعاد:
طبعا يا بيه
أنا:
انتي كام سنه يا سعاد؟
سعاد:
ليه يا بيه خير
أنا:
كام سنة بس يا سوسو؟؟
سعاد:
ستين سنة يا بيه
أنا:
بس مش باين عليكي
سعاد:
الله يسترك دنيا واخره
لفت
ظهرها ووطت تجيب حاجة رحت راشق زبري بين الفلقتين، أتنفضت وقامت لفت وبقيت وشي في
وشها
أنا:
ايه مالك
سعاد:
مفيش يا بيه عن أذنك
أنا:
اتفضلي
راحت
ناحية الباب
أنا:
سعاد.... انتي حلوه قوي بس يا خسارة
سعاد:
خسارة... ليه يا بيه
أنا:
مش كنتي من شويه نفسك في راجل زيي تتمتعي معاه كل شوية، سعاد من الصدمة فقدت النطق
وفتحت بقها
سعاد:
آآآ أصل... انت كنت سامعني يا بيه
أنا:
بس انتي طلعتي جبانه قوي وبترجعي في كلامك
سعاد:
والله ما كنت اقصد
وأنا
عمال احضنها
أنا:
انتي محتاجه راجل يمتعك، فتحي خلاص شطب.. أنا لو منك استغل الفرصة، أنا مش بشطب
بدري زيه
سعاد:
فرصة أيه يا بيه
لطعتها
حته بوسه ساحت فيها معايا وأنا بلعب في بزازها الكبيرة أوي
سعاد:
الله يسترك بلاش يا بيه اني مش قادرة ومش متحمله
وأنا
بمسك كسها
أنا:
يعني هتسبيه تعبان وياكلك يا سوسو
سعاد:
يا بيه كفاية الله يخليك بلاش أنا مش قادرة
أنا:
جوزك مش هنا وبنتك ملخومه تحت ودي فرصة ترتاحي شوية ومحدش يعرف
سعاد
سرحت شوية.. قعدتها على كنبة جنب السرير، أنا رفعت الجلابيه بتاعتها جت تلمها قولت
لها: استني بس شوفي هعملك ايه وبعد كده انتي حره
سعاد:
طيب أقفل الباب لحد يشوفنا.. وهي بتضحك
رحت
قفلت الباب ولفيت وشي لقيتها رفعت الجلابيه الفلاحي وقدامي احلى كس كبير قشطة،
هجمت اكل وامص واععضه وهي بتتلوى وتدخل رأسي كمان
سعاد:
آه مش قادرة يا بيه بتاعي مفتوح ليك يا بيه... الخول جوزي مش مكفيني
قمت
قدامها وطلعت بتاعي
أنا:
يعني ده يكفيكي يا سوسو
سعاد
شافته شهقت
سعاد:
احييه كل ده بتاعك لواحدك يا بيه ..
مصته
شويه وبعدها قومتها ونيمتها على السرير وقعدت أسخن كسها الحلو
سعاد:
لا يا بيه أنا مش تعبانه دخله يا بيه بتاعي بياكلني قوي دخله وريحيني
قعد
انيك كسها الكبير كتير أوي بصراحه جيت اجيب قالت: لا بلاش هاتهم في بقي
جبتهم
في بقها وشربته وهي بتبوسني وتقول: عسل لبنك يا بيه ومتع بتاعي قوي
وكانت
قايمه شديتها من أيدها: ايه رايحه فين يا لبوه؟
سعاد:
انت عايز ايه ما خلاص
أنا:
هو أيه اللي خلاص أنا عايز أركب طيزك الكبيرة دي
سعاد:
احيه انت عايز تعمل كمان، ده أنا قولت ما عجبتكش
وهي
بتقصع ضحكة حلوه.. ظبت طيزها الكبيرة ورفعت الجلابيه قدامي وبدأت ادخله وهي كانت
بتصوت: اهه كبير قوي.. أنا فتحتي ضيقه، شيله هتشقني.. احا عليك، لا حرام عليك، جيت
أخرجه
سعاد:
خلاص بقى يا بيه كمل الوجع راح وبصراحه متعة حلوة قوي
أنا:
عجبك يا لبوه
سعاد:
آآآآه يخرب بيت المتعة اللي معاك يا بيه ده أنا متجوزة لوح ابلكاش مش راجل.. قطع
طيزي كمان يا بيه أنا لبوتك
لغاية
ما جبت في طيزها وقعدنا نبوس بعض وسمعنا صوت الباب بتاع الاوضة، كأن حد فتحه وسابه
وجري، قامت سعاد تجري بره تشوف مين، وأنا أتمتعت بكس وطيز محرومة من الزمن الجميل.
جرت
سعاد تشوف مين وأنا محتطيش في دماغي، أنا أتمتعت وتمام وروحت في سابع نومه من
التعب.
تاني
يوم لبست ونزلت لقيت سعاد بتعيط وقاعدة جنب السلم نزلت أسألها
أنا:
مالك يا وليه فيه أيه
سعاد:
أتفضحت يا بيه خلاص
أنا:
يا وليه ده انتي أتمتعي امبارح بالجامد قوي ليه النكد على نفسك
سعاد:
البت هنادي شافتنا يا بيه
بصراحة
الكلمة تقريبا وقفت قلبي
أنا:
وبعدين ايه اللي حصل
سعاد
منهارة في العياط
سعاد:
مفيش فايده عايزه تفضحنا عند أبوها بس مستنيه مش عارفة تقوله أزاي وأبوها لو عرف
هيقتلني!
بصراحة
زاد رعب قلبي، بس قررت أني أخلي هنادي تدووق نار زبري في كسها، ده ممكن يكسر عينها
اولا، وثانيا متعة بجسمها الجامد
أنا:
ما تعيتطيش أنا هتصرف
سعاد:
إزاي يعني؟
أنا:
ياوليه متخافيش أنا هسيطر عليها
وحضروا
ليا الفطار وفتحي راح على الأرض وهنادي قاعدة في اوضتها وسعاد شغالة عياط، عدى كام
يوم وبالصدفة كنت معدي في حته العصر بعيد شويه عن الأرض بتاعتي ولقيت واحد وواحده
شغالين مع بعض والولد داعك المزه بس حاجة غريبة خليتني أقرب لهم من غير ما
يشوفني.. طلع ولد أسمه عوض واللي معاه هنادي ونازل بوس وتقفيش وهي مش هنا، بسرعه
طلعت الموبيل وصورتها فديو وصور وجريت على البيت.. كانت هنادي طول الفترة من بعدما
شافتني نايم مع أمها مش بتكلمني وبتبصلي بصة، صبرك عليا هقول لأبويه يقتلك ويقتلها.
رجعت
هنادي من بره كانت المغرب تقريبا، طلعت أوضتي ونزلت للعشاء وبعدها طلعت أنام،
وكعادة كل يوم الفطار يجهز وفتحي ينزل والبيت يبقى فيه سعاد وهنادي، وعلى الظهر
دخلت المطبخ كانت سعاد اللي موجدة خطفت بوسة من بوقها وهي بتبعدني
سعاد:
البت هنا.. احنا مصدقنا أنها نسيتنا يا بيه
أنا:
بس أنا ما شبعتش من لحمك يا سوسو
سعاد:
يا بيه الله يستر عرضك ما تجيبلناش الفضيحة والموت
أنا:
طيب لو خليتها تقولك نامي معاه براحتك، تعملي ايه
سعاد:
ايه ده أزاي يعني
أنا:
سؤال قبل أي حاجة لما كنت معاكي اتكيفتي؟
قربت
ومسكت زبري من الشورت وهي بتعض شفايفها وايدها التانية على كسها
سعاد:
قوي قوي يا بيه، بس أنا ماليش حظ تبقى المتعة قدامي ومش طايلاها، بس برضو هتعمل
ايه
أنا:
تعرفي تخلي فتحي في الأرض أكبر وقت
سعاد:
ليه هتعمل أيه؟
أنا:
هنادي لازم تدوق من اللي دوقتيه
سعاد
وهي بتخبط على صدرها الكبير
سعاد:
ياللاهوي عايز تنام معاها يا بيه، دي لسه صغيره
أنا:
صغيره مين بس، دي طلعت شرمووووووطة كبيرة طالعه لك يا لبوه
سعاد:
ازاي يعني بنتي مؤدبة
أنا:
آه زيك كده يا لبوه
سعاد:
لا أنا ست كبيره وجوزي عطلان وأنا تعبانه وانت بتعالجني يا بيه، صح؟
أنا:
بنتك مهريه لعب من الواد عوض
سعاد:
هااااا الوسخة ولسه هتجري عليها
لحقتها
ومسكتها من أيدها
أنا:
ايه يا وليه انتي هتمنعيها من حاجة أنتي هتموتي عليها
سكتت
سعاد
أنا:
بنتك هاتفضحك النهارده او بكره او بعد مليون سنه، هتعملها
سعاد:
طيب سيبني العب بحكايتها مع عوض
أنا:
مش شرط ممكن تخلي الواد عوض يقول لابوها وتصحي تلاقي نفسك ميته وغرقانه في دمك
سعاد:
يالاهوي يا بيه والعمل
أنا:
زي ما قولت لك خليكي انتي وجوزك بره لغاية ما أكلمك على التليفون
سعاد
بنظره كلها خبث
سعاد:
هي البت عجبتك ولا ايه مش أنا أحق منها
أنا:
ده انتي دلع زبري يا لبوه بس البت شرمووووووطة كبيرة وعايز أركب طيزها وكسها
سعاد:
طيب مش هوصيك دي بنتي وجب معاها، وجت عند ودني توشوشني وهي بتضحك: أعتبر
كسها
كسي وطيزها طيزي
لسعتها
بعبوص في طيزها: روحي لجوزك العرص يا لبوه
وبقيت
في البيت مع هنادي، روحت خبطت على اوضتها
هنادي:
مين
دخلت
وأنا بقول: ده أنا يا هنادي
هنادي
لمت نفسها وسكتت وبنبره كلها تحدي: تأمر بحاجة يا بيه
قعدت
على سريرها وبقول: لا اقعدي عايز اكلمك كلمتين
هنادي:
ما يصحش يا بيه
أنا:
مالك يا بت فيه ايه، معوجة ليه ما تعيشيش الدور
هنادي:
يعني مش عارف مالي، ولا امي ما حكيتلكش يعني، ياللا آه كلها أيام ونرتاح منكم،
أنا
وقفت وطلعت الموبايل ببطء
أنا:
كده ماشي بس خليكي فاكره ده لو طلع عليكي صبح
هنادي:
ايه هتموتوني.. حتى لو تموتوني مسير أبويا يعرف
أنا:
من مين يا هنادي
سكتت
وبصت بصه وهي مكشره
أنا:
من عوض هااا
التكشيرة
أتحولت لصدمة وخوف على وشها: عععـ.. عوض مين يا بيه
فتحت
قدامها الصور والفيديو، قعدت تلطم وكانت عايزه تاخد الموبيل وبتتوسل: يلهوي يلهوي
والنبي يا بيه ما تفضحني ربنا يخليك
أنا:
وهو أنا عايز فضايح؟ ده انتي يا هنادي اللي بتقولي هفضحكم
هنادي
وهي منهارة في العياط
هنادي:
اني اسفه يا بيه مش هنطق ولا هتسمعوا حسي
أنا:
وأنا ايه يضمني أن لسانك ما يخرجش منه كلمه
هنادي:
اني تحت امرك في اي حاجه تطلبها مني
حضنتها
وخدت منها بوسة حلوه، أتنفضت وبعدتني عنها: لا بيه بلاش أنا مش كده
أنا:
شكلك مش ناويه تجيبيها البر اللي اقولك تقولي حاضر وبس
هنادي:
حاضر يا بيه
مسكت
وسطها وشديتها نحيتي وبدأت أبوس شفايفها الحلوة الكريز وهي في الأول ما كنتش عايزه
وواحدة واحدة أبدت تتجاوب وتسيح معايا، رفعت الجلابيه ونزلت اللباس وقعدت أكل في
كسها المتختخ العسل الأبيض وهي آآآآآه امممم وتزوم، وتقريبا عجبتها فبدأت تدفس
رأسي في كسها أكتر وكسها كانت ريحته حلوه أوي لغاية ما جابت ميتها.. طلعت زبري
ليها هاجت قوي وقلعت لما شافته هدومها بسرعة ومسكته: كل ده يا بيه بتاعك كبير
وشكله حلو.. قربت بؤها لزبري بصت وضحكت قعدت تمصه بامتياز بصراحة لغاية ما جبت في
بوقها
أنا:
ايه.. أنا ولا عوض
هنادي:
عوض ده مين؟ ده ده بتاعه قد صباعك الصغير، أما انت بقى بتعاك كبير وحلو، اتاري امي
عجبها.. ليها حق اللبوه
أنا:
وانتي طلعتي شرمووووووطة يا بت
هنادي:
طالعه لأمي يا بيه
ونزلت
تمصه في زبري لغاية ما قام تاني، فشخت رجليها ولحست أيدها تسخن كسها
أنا:
ايه ده انتي اتفتحتي يا شرمووووووطة
هنادي:
يوووه من زمان قوي، ده كسي فيتامين لشباب البلد، ده حتى بيقولوا أن جسمي شبه ليلى
علوي
أنا
سخنت بزبري على كسها وبسيح فيه وهي بتقفش في بزازها الكبيرة الحليب الأبيض الصافي
وبقول
لها: ده انتي احلى من أمك
هنادي
قامت ومسكت زبري تدخله كسها وهي بتشخر: احا.. بقولك هنادي كسها فيتامين عايزه زبرك
المتين، ودخل كسها النار وقعدت انيك كسها كتير قوي، بصراحة كس ما تتشبعش منه وبكذا
وضعيه جيت أجيب.. قالت على بزازي، وجبتهم على بزازها وقعدت تدعك بزازها، وقعدت
أبوس واحضن فيها.
جيت
أقوم واكلم سعاد، وقفت قدام السرير وهنادي شغاله مص في زبري عشقته الشرموطة
أنا:
انتي فين يا ام العروسه مش دخلة بنتك النهارده يا لبوه
سعاد:
المهم العروسه ومتعتها
أنا:
عيب عليكي بس هيبقى يوم للبوه ويوم الشرموطة بنتها
سعاد:
ماشي، بنتي وماليش غيرها والعرص أبوها لسه شغال أهه قدامه نص ساعة
أنا:
بنتك محترفه مص
سعاد:
أصلها جينات شرمطة يا بيه
أنا:
طيب لو عايزه ترجعي تعالي
سعاد:
ماشي يا بيه ...
قفلت،
كان زبري وقف تاني
أنا:
ايه عايزني اعمل واحد تاني
هنادي
هزت دماغها بآه
لسه
هروح لكسها قالت: لا خلاص قدام اتهرى كسي وسع يا بيه، وقامت مفنسه طيزها الكبيرة
ليا وقالت: هي امي احسن مني؟ عايزه من ورا زي امي
دخلته
في طيزها وكان خرمها واسع قوي شكلها اتناكت في طيزها كتير قوي، هديت طيزها نيك وهي
بتعض في السرير وتقول آآآآآآآآآه كمان يا بيه متعني اكتر بتاعك اجمد بتاع في
الدنيا آآآآآه هتشقني ببتاعك الجامد ده.. رجعت سعاد ودخلت علينا الاوضة وأنا راكب
طيز بنتها
سعاد:
الله الله ايه يا عروسه، العريس متعك
هنادي:
آه متعني قوي ياماما، ليكي حق تخليه ينام معاكي بتاعه كبير وحلو قوي ااااااه
ارحمني يا بيه
جبت
في طيزها
وأمها
خرجت زبري من طيزها وقعدت تمص فيه وتشرب اللبن من حواليه، طلعت فوق، والبت هنادي
لمدة يومين مش قادرة تتحرك وتقولهم برد وبعدها بقيت شويه مع سعاد اللبوه وشويه مع
هنادي الشرموطة لغاية ما جه جواب لعم فتحي بأن أبوه مات وسافر للعزاء، بعدها بيوم
هنادي طلبتني في الاوضة وقالت إنها عايزه رأيي في موضوع.
جه
الخبر بأن عم فتحي أبوه مات.. كان راجل قرب على الميت سنه، جري عم فتحي لم هدمه
وسافر
على بلده وساب اللبوه مراته والشرموطة بنته عندي، ويومها صحيت بدري من النوم على
الخبر، نزلت فطرت وطلعت الاوضة كان معايا شويه شغل خبط الباب
أنا:
أدخل
هنادي:
يا بيه كنت عايزاك في موضوع مهم
أنا:
أنا مشغول قوي نونو هخلص وهعدي عليكي
هنادي:
بس ضروري يا بيه علشان عندي فكره حلوه أوي في دماغي
أنا:
شكلك مجهزة مصيبة
هنادي:
لا دي حاجه حلوه قوي كمان وهتتبسط جدا
أنا:
ماشي روحي
قفلت
الباب وأنا كملت شغل ونزلت ودخلت الاوضة عندها
هنادي:
بص أولا انت وحشتني أوي وراحت باستني بوسه حلوه قوي
كنت
هسخن معاها بس لقيتها بتبعدني عنها وهي بتقول: لا استنى شويه بس في موضوع مهم
أنا:
خير يا نونو قولي
هنادي:
بص بقى الواد عوض اللي شوفتني معاه.. أخته بت بتتعولق كده وشفتها قبل كده بتتظبط
وأخوها
كل يوم ينام معاها نوم كامل، وبصراحه الواد عوض عايز ينام معايا.. أنا فكرت ليه ما
نعزمهومش على العشاء ونقضي الليلة أنا وانت وسعاد وهو واخته نورا
أنا:
نورااا.. حلو الإسم
هنادي:
والاحلى الجسم يا بيه، وأنا عارفه انك بتحب البط أوي هاهاهاها
ضربتها
على طيزها ضربه خفيفه: يعني زيك يا شرمووووووطه
هنادي:
أحلى مني بكتير وأبيض بكتير، حاجة كده زبيده ثروت وعنيها تدوخ بلد
أنا:
وامك رأيها أيه والبت نورا عارفه
هنادي:
امي معندهاش مانع خالص ونورا وأخوها عارفين وموافقين بس أنا اللي هظبط الليلة
أنا:
وأنا موافق
نطت
حضنتني وقالت هروح اعزمهم واجيبهم معايا على العشاء، وفعلا جم بعد العشاء عوض
ومعاه نورا اخته، عوض شاب رفيع شويه وطويل ونورا وااااااه من نورا أيه في الجمال
بيضاء بياض وبزازها كبيره مكورين وطيزها كبيرة ولابسه جلابيه فلاحي من الآخر البت
دي لو أتنفض التراب اللي عليها تقعد اي نجمة في بيتهم.
دخلوا
وأتعرفنا وقعدوا يتعشوا وقامت سعاد تعلق على الشاي، وقامت هنادي شغلت اغاني ورقصت
عليها مع نورا اللي كانت معلمه في الرقص، وبعدها قمنا أنا وعوض نرقص معاهم ونحك
أزبارنا فيهم وعوض خد هنادي على الاوضة وأنا سحبت نورا وراهم للاوضة الكبيرة وفيها
سرير كبير،
عوض
مسك هنادي وهات يا بوس وتقفيش وأنا بدأت ابوس اخته وافرش بزازها وهي بتسيح ورفعت
الجلابيه ونزلت لباسها وقعدت امصمص كسها واكل كسها الوردي وهي آآآآآه اممم كمان يا
بيه آآآآآه وعوض بدأ يقلدني وهنادي هتموت من الهيجان ونورا بتقطع بزازها تقفيش
وبتدخل راسي في كسها وبتقفل عليها لغاية ما جابت ميتها هي وهنادي.
قلعنا
ملط كلنا بعدها وايه ده اللي شوفته نورا ليها جسم مثالي مش مهروله لا تختوخه بس
مظبطه جسمها، نزلت تمص زبري وبتقولي: ايه يا بيه كل ده، ده اكبر بتاع راجل شوفته
في حياتي وجامد وحلو قوي
وراحت
قايله: طبعا مركباه في كسك انتي وامك يا هنادي
هنادي:
وحياتك ما بيطلع غير للغالين وسيبيني بقى علشان أمص لاخوكي بتاعه
نورا:
هو بتاع عوض ده بتاع اصلا؟ تعالي شوفي الرجالة بجد، وقعدت تمص باحتراف ولا اجدع
شرموطة وجبنا في بقهم أنا وعوض ريحنا شويه، وجت سعاد ملط وهي بتقول: آه يا شراميط
دخلتوا وسبتوني، ونزلت تمص في زبري وعجبها زبر عوض مصت ليه هو كمان وبعدها نامت
ودخلته كسها الكبير وقعدت انيكها وعوض بينيك طيزها وهنادي ونورا بيلعبوا في اكساس
بعض وعاملين وضع 69 إبن حرام وجابوا ميتهم وبيصوتوا..
كنت
بدلت وبنيك طيز سعاد وعوض تايه في كسها الكبير بس عجبه كسها أوي وشغال رزع
وسعاد
مستمتعة جدا وبتقول لهنادي ونورا أما صحيح جيل خرع تعالو شوفو آآآآآه الاتنين
بتاعهم يشق قطر.
نامت
جنبنا من التعب لأننا شقينا كسها وطيزها من النيك بازبارنا الكبيرة وريحنا أنا
وهنادي ونورا وعوض ونمنا في حضن بعض، وشويه ولقيت نورا بتمص في زبري لغاية ما قام
بعد مده ونزلت بكسها عليه تنطيط بصراحة كسها عبارة عن ورده ابيض ويستاهل النيك
وهنادي قامت تعمل لعوض بس عوض زبه كان مش بيقوم قوي فراحت قومت نورا من على زبري
وهي بتقول: روحي شوفي الخول اللي مات، راحت نورا تمص لاخوها اللي شافها قال
عوض:
ايه انتي ما اتهدتيش يا وسخة
نورا:
ما أنت عارف يا عرص أن أختك كسها نار مش بترتاح غير وبتاع كبير فيه، متعني أنا
اختك، وقام معاها وناكها في كسها وقعد مده كنت نكت هنادي في كسها ونقلت على طيزها
الكبيرة رزع وجبت بعد مده برضو والسرير كان غرقان لبن وعسل مننا وبوس واحضان
وبعدها
روح عوض واخته ميتين تعب، وأنا وسعاد وهنادي في السرير ملط مع بعض.
بعدها
كنا بنجيب عوض البيت وفتحي مش موجود وكانت نورا تبقى معاه تطلع لي الأوضه وهو على
اوضه هنادي وأمها سعاد.
وفجأة
جه خبر محدش توقعوا أن هنادي حامل، وقرروا يجوزوها عوض اللي أتمتعت بكس مراته
قبل
الجواز وجت مره وقالت لي هنادي انها مش عارفه الواد يبقى إبن مين لانها اتبسطت
معايا ومعاه بس هي عارفه اني مش هتجوزها رغم أن متعتها معايا اكتر، فقررت تتجوز
عوض وشرطت عليه لما يكون كسها بياكلها وهو تعبان تجيلي، وشرط تاني شرطته نورا عليه
أنها ما تتناكش غير من زبري وسعاد كان عجبها بتاع عوض جوز بنتها فكانت مره أنا
ومره تروح لعوض لغاية ما حصلت حادثة لفتحي، مات فيها فتحي، وبقينا عايشن في بيت
واحد كلنا محدش عارف زبر
مين
بيمتع مين لغاية ما جه جواب لسعاد من أختها الصغيرة في البلد بأنها عايزه تيجي
تقعد معانا كام يوم، أسمها كان هناء واتوقف كل حاجه لحد ما في يوم كانت سعاد داخله
أوضه عوض بقميص نوم احمر وخرجت هنادي تطلع لي الأوضه وكانت هناء اخت سعاد تحت في
الدور الأرضي
قبل
الواقعة بيوم عرفت معلومة جديدة عليا بس أنا مكنتش أعرفها غير لما هنادي قالت لي،
كان وقتها الواحد زبره هايج وكنت قاعد في الصالة وجت هنادي تروق رزعتها بعبووص
حلو، اتنفضت
هنادي:
بسم الله الرحمن الرحيم خضتني يا بيه
أنا:
امال ايه يا هنونه مش هتيجي، وبشد الجلابيه نحيتي
لمت
الجلابيه نحيتها بسرعة: ايه يا بيه حماتي تشوفنا
أنا:
حماتك مين يا بت يا شرمووووووطة، احا بقولك عايزك
هنادي:
يا بيه الله يسترك يا بيه بقولك حماتي هنا
أنا:
حماتك مين يا بنت اللبوه
هنادي:
ااااااه انت ما تعرفش صحيح، هناء تبقى اخت ماما سعاد
أنا:
ايه ده بجد ولا هزار يا بت
هنادي:
آه والنعمة
وطلعت
تجري أستخبت.. ايه ده يعني سعاد بتتناك من إبن أختها وجوز بنتها يا نهار كوبيا
نرجع
لليوم اللي شافت فيه هناء أختها سعاد بقميص نوم داخله لعوض إبن هناء، اتسحبت تتفرج
وشافت للصدمة، سعاد بتروح لعوض وعوض ماسكها مغرقها نيك.. كتمت نفسها وطلعت تدور
على هنادي ولقيتها راكبه على زبري وأنا وهي شغالين رزع.
تاني
يوم الصبح كنا بنفطر وعين هناء مسحت الطرابيزة بتبصلنا كلنا وفي عقلها آه يا ولاد
اللزينة، طيب افضحكم ولا ابعدكم عن بعض.. خرج عوض للأرض وهنادي راحت مشوار مع أمها
وبقيت في المكان أنا وهناء بس.. لقيتها دخلت أوضتها وخرجت لابسه شورت وبلوزه
مخليها مزه رغم انها حسبت خمسه وخمسين وعملت نفسها بتروق البيت وتفنس طيزها نحيتي،
هي قصيره شوية ومدملكة بس جسمها حلوه وبزازها مدوره وطيز كبيرة موت، خلصت تنظيف
وإترمت جنبي وهي فاشخة رجليها وأيدها على بزازها وبتقول
هناء:
يا لاهوي يالاهوي ايه البيت اللي مش بيخلص ده، البيت ده غريب في كل حاجه
أنا:
ليه ماله البيت
هناء:
اممم مفيش خلاص بس الموضوع صعب في البيت قوي
أنا:
موضوع ايه؟
هناء:
ما قولنا بلاش
أنا:
لا لازم افهم انتي عايزه تقولي ايه
هناء
بعد مده
هناء:
ليه بتعملوا كده مع بعض
أنا:
مين؟!!!
هناء:
قصدي عليك انت وهنادي
أنا:
ايه ده انتي عرفتي
هناء:
اكيد بس الغريب اللي شوفته بين اختي وابني
أنا:
الله.. انتي شوفتيهم؟
هناء:
ايوه والواد ابني طلع مكيفاتي درجة أولى مسك الممحونه خالتو وبسطها يا بختها
أنا
وأنا بزغزها من وسطها
أنا:
ايه ده انتي عايزه تنضمي
هناء:
يا ريت والله نفسي اتمتع بس مش هيرضوا
قولت
لها سبيي لي الموضوع ده بس وأنا هتكتك له، قامت تمشي قدامي رزعتها بعبووص تحيه
لطيزها الحلوه، قصعت ضحكة وغمزت لي وقالت
هناء:
اتقل هتعمل اللي عايزه أنا نفسي فيك وفي الولا عوض
عوض
وصل بعدها بساعة ودخل اوضته ووراه أمه، سمعت زعيق وبعدها ضحك من شرمووووووطة، خبطت
ودخلت كان عوض بيبوس أمه وبيقفش لها وهي بتشاور لي تعالى
عوض:
تعالى يا بيه دي العيلة كلها طلعت بتتناك، امي كمان عايزه تدلع، تعالى دلعها
معايا.. قلعنا هناء ملط واحنا معاها وبدأت الحس كسها المربرب وعوض بيرضع من بزها،
وقعدنا نلعب لها لغاية ما سخنت ونزلت تمص في زبري وزبر أبنها وبعدها دخله عوض في
كسها
عوض:
اركب طيز امي اللبوه يا بيه
جيت
ادخله صوتت
هناء:
آآآآآه براحه هتشقني يا بن الوسخة بتاعك كبير اححح
شويه
شويه خدت عليه وفشخت طيزها نياكة وابنها متع كسها، بعدها جبت في طيزها وعوض جابهم
في كسها قعدت تمسح نفسها
هناء:
ايه ده يا ولاد ده انتم معلمين وازباركم تتآكل اكل وخصوصا انت يا بيه، عايزه بتاعك
في كسي
عوض:
ايه عجبك يا لبوه
هناء:
أوي أوي يا ولا يا عوض
عوض:
ما البت نورا بتموت فيه
هناء:
هو البيه ناك امك واختك وخالتك ومراتك يا ولا
عوض:
ديوث بقى عليكم يا شرمووووووطه
هناء
وهي بتقصع ضحكة: طيب أطلع يا خول بره امك عايزه تتناك
دخلت
علينا سعاد وأنا بدخل زبري في هناء
سعاد:
ايه ده انتي دخلتي الجمعيه يا نونو
هناء:
ااه امممم آه يا بنت الوسخة تتمتعي انتي وبنتك وأنا لا مفيش حنيه
عوض
قلع سعاد ونيمها جنب هناء
وبقيت بنيك امه وهي بينيك كس خالتو وغرقنا اكساهم لبن، قامت هناء تستحمى ومعاه عوض اللي كان بيعمل معاها واحد في الحمام وامه بتصوت، وأنا وسعاد قعدت امص في كسها وركبت طيزها وهي تصوت وجبت بصعوبة كبيرة في طيزها.. وانضمت هناء الشرموطة لطرح الأرض الطيبة الاصليه!
تعليقات
إرسال تعليق