قصص جنسية / الجزء الأول

 

 

المساج

أتذكر صديقة أمي لينا كانت تجيء مرتين في الأسبوع لإعطاء أمي جلسة تدليك، بعد ذلك تقوم أمي بعمل مساج لها، كانتا تقومان بالمساج وهما عاريتان تماما، لكن بعد أن تغطيا أردأفهم بالمنشفة، أما أنا لم يعيروني أي إهتمام أو يخجلوا من وجودي فقد كنت في الحادية عشرة من عمري كنت أنظر إليهن بكل راحه وذلك لصغر سني فلم أكن اهتم لما كنت أشاهد من أجسام عارية جزئيا.

في بعض الأيام كنت أجلس وأراقب وهن يدلكوا بعضهم البعض من الرأس إلى أخمص القدم، عندما أصبحت في الثانية عشره، أصبحت أهتم بمراقبة ما يجري من تدليك أكثر من قبل، أصبحت أكثر شوقا لمعرفة أجسامهم، مرات كنت أستطيع أن المح حلمات أمي أو صديقتها بينما كانت تنتقل من مكانها وتغير موضع التدليك.

أتذكر يوما أن لينا أصبحت مهملة إلى حد ما واستطعت أن أرى شعر عانتها الأسود بينما كانت ترتدي ملابسها عندما رأتني غطت نفسها بسرعة بالروب، بعد بضعة شهور، أصبح عمري ثلاثة عشر، تركت لينا البلدة، بدأت أمي تشتكي بأنها مشتاقة لجلسات المساج خاصة إنها بدأت تشعر بالأوجاع والألم بعد عودتها من العمل، عندها فكرت لماذا لا أحل مكان لينا وأقوم بعمل مساج لأمي المرهقة وحتى أستطيع أن أرى جسم أمي العاري عن قرب وأن أقوم بتدليك جسمها الجميل، ذات مساء تفاجأت من نفسي عندما تجرأت وأقتربت من أمي وعرضت عليها أن أقوم بجلسة مساج لها بعد عودتها من العمل وكم كانت دهشتي كبيرة عندما وافقت وبسهوله، قالت لي بأن أجهز الطاولة بينما تقوم بتغير ملابس العمل وتستعد للمساج، بعد دقائق قليلة عادت والروب عليها ومنشفتان، أدارت ظهرها لي ولفت واحده حول خصرها ثم نامت على الطاولة على بطنها وذراعيها على جوانبها، كم كان صعبا علي أن المح صدرها وهي تقوم بذلك، بدأت بفرك رأسها كما كانت لينا تفعل لعدة دقائق ثم تحركت لأسفل ظهرها حتى حد المنشفة قالت أمي: كم أنت تلميذ جيد لقد تعلمت بسرعة وأصبحت مدلكا بارعا جدا، بعد ذلك ذهبت جهة قدميها وبدأت بتدليكهما، ساقيها كانت مستقيمة وقريبتان من بعضهما البعض، لذا عندما حاولت أن أرى ما بينهما لم أستطع أن أرى شيئا، عندما انتهيت من أقدامها، نامت أمي مسترخية تماما، صعدت قليلا باتجاه فخذيها وحركت ساقيها قليلا لأفتحهما بلطف، أمي لم تقاوم ما كنت أقوم به، بعد ذلك بدأت بتدليك باطن ركبتها باهتمام أكبر، في هذه الأثناء كانت أمي تتمتم ببعض عبارات الراحة والإعجاب لما كنت أقوم به، قالت ذلك يبدو رائعا، أنت مدلك بالفطرة يا ولدي، عندها أنتقلت إلى أفخاذها، بدأت بمداعبة أفخاذها كل على حده، كنت أتوقف عن حد المنشفة الملفوفة على مؤخرتها تماما، ثم بدأت بتدليك كلتا الأفخاذ، واضعا أصابعي بينهم لكن كلما عصرت، فتحت أفخاذها أكثر، لقد نجحت خطتي فلقد رأيت وبشكل جيد شعر عانتها الأسود الجميل لكن لم أستطع أن أرى أكثر من ذلك فساقيها مازالت مغلقتان تماما ولم أستطيع أن أرى أكثر من ذلك، مع ذلك وبالنسبة لصبي بالثالثة عشرة من عمره ذلك كان مثيرا، بعد بضعة دقائق، شكرتني أمي وتناولت الروب وغطت نفسها بسرعة فلم أستطع أن أشاهد غير ظهرها العاري تماما، بعد ذلك وليومين، فكرت كثير بجسم أمي كم هو رائع وأنتم تعلمون ماذا يصاحب مثل هذا التفكير من إستمناء، لذلك جهزت الطاولة استعدادا لعودة أمي المتعبة من العمل، عندما حضرت قلت لها المدلك الخاص جاهز يا سيدتي، ابتسمت وقالت إنها ستكون جاهزة حالا، عادت والخجل يعلو وجهها وتمددت على الطاولة، بدت أمي أكثر ارتياحا هذه المرة، بعد أن أنهيت ذراعيها وظهرها، ذهبت إلى أقدامها، لاحظت بأن سيقانها متباعدة أكثر هذه المرة من قبل، كما لمحت من تحت المنشفة، أنه يمكن أن أرى شعر عانتها الأسمر الفاتح من بين سيقانها، أخذت وقتا بتدليك أقدامها وأفخاذها، بينما فركت خلف ركبها، ضغطت بلطف سيقانها على حدة، أمي لم تكن تدرك ما كنت أعمل، تدليكي لفخذها هذه المره كشف عن منطقة عانتها بشكل أوضح! أصبحت في الحقيقة أستطيع أن أرى وبشكل جيد وبارز النظر إلى شفاه مهبلها الجميل، أصبحت أوقح، فحركت يداي إلى أعلى من مستوى المنشفة، أصابعي كانت لا تبعد أكثر من 20 سم من مهبلها، أدركت أمي فجأة بأنها كانت مكشوفة كثيرا فأغلقت بسرعة سيقانها، شكرتني، وقالت بأنها أكتفت، هذه المرة أيضا استطاعت أن تقوم عن الطاولة دون أن أرى جسمها، لقد خفت كثيرا من أن أكون قد دمرت علاقتي مع أمي وأني لن أستطيع أن أرى جسمها مرة أخرى بعدما فعلته هذه المرة، لكن بعد يومين، أمي سألتني إذا كنت أستطيع أن أقوم بتدليكها مرة أخرى؟ قلت طبعا ووافقت بسرور، كنت عدوانيا أقل هذه المرة ولمدة شهرين قادمين، دلكتها من مرتان إلى ثلاث مرات في الأسبوع وكنت أتكافأ بمشاهدة مهبل أمي الجميل، هي أيضا بدت مرتاحة أكثر بكثير خاصة حول غطاء نفسها قبل وبعد التدليك، أنا كنت حذر من أن لا أحدق، لكني حصلت على عدة لمحات لهذا الصدر الجميل بحلماته السمراء الغامقة، في عصر يوم من الأيام جاءت إلى الغرفة ووضعت المنشفة على المنضدة أزالت الروب، وبدون أي إهتمام بتغطية صدرها، صعدت على المنضدة ونامت على معدتها، ثم مدت يدها إلى ظهرها وحلت المنشفة حول وركها ووضعتها على أردافها تماما مثلما كانت تعمل عندما كانت لينا تدلكها، لحسن الحظ، خصري كان تحت المنضدة، لأن قضيبي يضغط بقوة داخل بنطالي وخفت أن تراني أمي على هذه الحالة، عندما أنهيت ظهرها، طلبت مني تدليك أردافها من خلال المنشفة، دلكت أردافها لمدة خمس دقائق تقريبا إلى أن طلبت مني الانتقال إلى أقدامها، سيقانها فتحت إلى حد كبير أكثر مما كانوا في الماضي، أخذت وقتي على أقدامها وفخذها، كنت أتمتع بالنظر إلى عانتها وشفرات مهبلها، عندها لاحظت أن شفتا مهبلها منتفختان ورطبتان جدا، كلما عصرت أفخاذها وأقترب إلى أعلى لاحظت أن شفتا فرجها يزدادان رطوبة ياااااهو لأول مرة أشاهد فرجها يتحرك كلما تحركت وضغطت على فخذها كلما تحرك فرجها، وصلت تحت المنشفة وبدأت بتدليك أرداف أمي ثانية، هذه المرة إبهامي كان بين خدود مؤخرتها وكل عصرة كان مهبلها الرطب جدا يفتح على نحو أوسع، بعد دقيقة قالت أمي، أعتقد من الأفضل أن نتوقف الآن، لقد أعطيتني تدليكا رائعا، نهضت ولفت المنشفة حول خصرها، تمكنت من أن أرى حلماتها كانت منتصبة ووجهها كان محمرا، وضعت عليها الروب وذهبت إلى غرفتها، كنت أنا في وضع الانفجار، ذهبت إلى غرفتي وخففت الضغط بسرعة قبل أن ينفجر قضيبي مستمتعا برؤية مهبل أمي الرائع، أعتقد إنني كنت صغير جدا لأدرك بأنها كانت تتمتع بهذا أيضا لكنها كانت مشاعر الذنب التي أوقفتها، في الأيام التالية التدليك كان مثير لدرجة أكبر، أخذت أمي حماما سريعا بعد العشاء، جاءت بعباءتها عليها وطلبت أن أدلكها، وافقت بلهفة، جهزت المنضدة، أمي أزالت الروب وتقدمت للمنضدة، كانت عارية، ثم غطت أردافها بالمنشفة، كانت أول مرة أشاهد أمي من الأمام عارية تماما لذلك قررت أن أعطيها تدليكا جيدا هذه المرة مكافئا لها لأنها أرتني جسمها الرائع، أعطيت رأسها وكتفها وذراعيها مساجا رائعا ولمدة ليست بالقصيرة أمي كانت مستمعة كثيرا ومسترخية تماما، بعد نصف ساعة من التدليك بدأت بنصفها السفلى، كانت ساقاها مفتوحتان كثيرا هذه المرة خلافا لكل مرة حتى إني استطعت أن أرى فرجها المبلل والرطب جدا، عندما بدأت بتدليك مؤخرتها وإبهامي كانت بين الفلقتين لاحظت إنها كانت تضغط على أصبعي ضغطا خفيفا جدا، تبادر لذهني الشيطاني فكرة، سألتها إذا أرادت أن أدلك أفخاذها من الأمام، أجابت بأنها تحب ذلك، عندها انقلـبت على ظهرها، سحبت المنشفة من تحت أردافها ووضعتها على بطنها، تحت صدرها العاري، سيقانها كانت مفتوحة جدا، بدأت فوق ركبها صعودا، أمي كانت مغلقة عيونها، حلماتها كانت منتصبة إلى أعلى، أحسست إنها كانت مستمـتعة ومثارة جدا لكني كنت مشغول لما بين يدي من استكشاف للجسم الرائع لأول مرة من الأمام، أصابع إبهامي كانت تلتهم بلطف مهبلها الأبيض المكتنز الناعـم، مهبلها كان يفتح ويغلق مع حركة أصابعي، أوراك أمي كانت ترتفع بانتظام مع حركتي وأنفاسها كانت سريعة، لم أعرف إذا كانت النساء عندهن هزات نشوة جنسيه أم لا، لكني أحسست انه عندها نفس الشعور الذي أشعر به عندما أقارب على الانتهاء من إستمنائي مـباشرة قبل أن أفرغ بيضاتي، تساءلت إذا كانت ستقذف كما أفعل أنا، بدأت أمي تتأوه: رائع، مممممممم أستمر بالمساج، آآآآآه أستمر بتدلـيكي! كما لو إنني سأتوقف! بعد دقيقتين، هدأت ورجع نفسها إلى طبيعته ثم نهضت ووضعت عليها الروب وشكرتني مع قبلة على خدي وذهبت إلى غرفتها، لم تتحدث أمي عن الصفة الجنسية لتدليكها، لكنها كانت في مزاج جيد حقيقي لليومين القادمين وأعطتني عدة حضنات وأخبرتني كم كنت إبن عظيم.

في أحد الأيام وذات مساء كنت أستحم في حمامي ومباشرة بعد أنهيت حمامي، دعتني أمي إلى غرفتها، كانت روب الحمام عليها كانت خارجا من الحمام هي أيضا، سألت إذا من الممكن أن أدلكها، قلت لها أكيد وذهبت لأجهز المنضدة لكنها أوقفتني وقالت إنها تريد أن نستعمل سرير نومها، سحبت البطانيات وأزالت روب الحمام عنها، وقفت أمامي عاريه تمام كما ولدتها أمها بكل جمال جسمها الرائع والفتان، قالت بعد أن تنتهي مني، سأعطيك جلسة تدليك لك يا إبني الحبيب، نامت على بطنها وساقيها مفتوحتان ثم قالت بابتسامة تعلو شفتيها: إبداء بأكتافي وظهري، دع رأسي فهو بخير، لازلت أرتدي روب الحمام فجاءتني فكرة عظيمة، وضعت ركبي بين سيقانها وحللت الروب، عندما ملت إلى الأمام لأصل أكتافها، قضيبي لامس شق مؤخرتها، كلما دلكتها، تحرك قضيبي على طول شقها، لكنها لم تبدي أي شئ لتوقفني، لكن كلما تحركت أسفل ظهرها، توقف التلامس بين قضيبي ومؤخرتها، كلما دلكت مؤخرتها أصبح فرجها واضح الملامح أمام عيني الجائعتين، بدأ فرجها بالبلل وأزاد مع كل حركه أقوم بها وشفاه فرجها كانت تبرز بشكل رائع، تحركت بسرعة أسفل سيقانها ولكن عندما وصلت إلى أقدامها، إلتفتت على ظهرها وفتحت سيقانها لأكون ثانية بينهم، يااااه لو إنها لاحظت قضيبي المنتصب أمام فرجها، لكنها لم تلاحظ أو إنها لاحظت ولكن لم تقل أي شيء، قالت وهي نائمة على ظهرها مغلقه الأعين: دلك أفخاذي الآن، عرفت ما أرادت، لذا أنتقلت إلى قمة أفخاذها أسرع بكثير من العادة، بدأت أدلك الجزء السمين من مهبلها، كنت أرى وبشكل واضح بظرها (زنبورها) كلما فتحت وغلقت شفاه فرجها، بدأت أمي تتأوه وأوراكها تعلو وتنزل مع حركتي، إحدى أصابع إبهامي اخترقت فرجها بينما دفعت أصبعي إلى الأمام، سمعتها تأن وتتأوه ورفعت مؤخرتها إلى الأعلى لمدة ثانية ثم تحركت إلى اليمين والى الشمال قليلا ثم سحبت جسمها إلى الوراء قليلا حتى خرج أصبعي من مكانه، توقفت فجأة، قالت أنه دورك، تمدد على ظهرك، عندما امتثلت لأمرها، وضعت أرجلها كل رجل بجانب جسمي كما يفعل الفارس الراكب على حصانه وبدأت بفرك صدري وأكتافي، وهى تدلك، نزلت مؤخرتها قليل حتى شعرت بمهبلها الزلق يلامس قضيبي المنتصب، بدأت تتحرك فوق وأسفل وكانت حركة مدهشة، كنت أستطيع أن أحس بالبلل كلما لامس فرجها بيضاتي وبعد ذلك تتحرك ببطء نحو رأس قضيبي، كنت أشعر بالسعادة والانفعال الكبيرين وعرفت بأنني كنت سأجيء قريبا، خلال حركتها هذه كان قضيبي في وضع مناسب دفعت مؤخرتي إلى الأعلى قليلا فاستطعت أن أدخل فرجها لمسافة ما يقارب ال4 سنتمترات، ذهبت أنفاسي عندما شعرت بكسها الدافيء يعصر رأس قضيبي، أمي قالت: أوه لا إبني، ذلك غير ممكن، يمكننا أن ندلك بعضنا البعض، لكن ما تقوم به يدعى نكاح محرم!! ثم رفعت جسمها قليلا حتى خرج قضيبي ببطء من كسها فصفع بطني، نزلت أمي نفسها فورا وواصلت عملية فرك أعضائنا التناسلية بعضها البعض، مددت يدي إلى حلماتها المنتصبة لأداعبها، مع كل هذه الإثارة لم أستطيع أن أتحمل فتره أطول وبدأت بالمجيء والقذف بشكل قوي وكبير كما لم أفعل من قبل، عندما رأت أمي قضيبي وهو يقذف كل ما في داخله بلغت الإثارة عندها أقصى ما كانت تتحمل حتى إنها بدأت ترتعش حتى انتهت نشوتها الجنسية هي أيضا، نامت فوقي لفترة من الوقت ثم قامت ومسحت السائل عن قضيبي وجسمي وعنها أيضا بمنديل ثم نامت بجانبي، سرعان ما غرقنا في النوم، في الصباح التالي صحوت وأمي العارية بجانبي تحضنني، لقد غطتنا أثناء الليل، بدأت بمداعبة صدرها وهى نائمة حتى بدأت حلماتها بالانتصاب لكنها استيقظت قالت بأنها يجب أن تكون جاهزة للذهاب إلى العمل، أستمر هذا الحال كما هو كانت تدعوني مرة في الأسبوع إلى غرفة نومها لعمل جلسة مســـاج ومرات إلى الطاولة حتى أصبح عمري خمسة عشرة.

في يوم من الأيام وكالعادة بعد أن دلكتها على الطاولة طلبت مني أن أصعد على الطاولة لتدلكني نمت على بطني وبدأت تدلك لي رأسي وظهري ثم فخداي من الخلف كنت عاري تماما، بعد أن انتهت من الجهة الخلفية طلبت مني أن أنام على ظهري ثم بدأت تدلك لي فخذي كنت مغلقا عيناي أتمتع بملمس يداها على جسمي لكن وللحظة شعرت بشيء عجيب، شعرت بيديها الناعمتين على قضيبي آآآآآه أمي تدلك لي قضيبي، كانت تبدأ من الأسفل إلى الأعلى حركة خفيفة وبطيئة كان الشعور رائع وكان قضيبي منتصبا كالحديد، ثم بدأت تدلك لي رأس قضيبي بحركات سريعة بعض الشيء ممممممممم شعرت بالنشوة الممتعة لكني لم أفتح عيناي مستمتعا بهذه التجربة الرائعه حيث كانت ولأول مرة يشعر قضيبي بيد غير يدي عليه، بعد ثواني قليلة وضعت قضيبي بين راحتي يديها وفركته ذهابا وإيابا، الدوران الناتج عن هذه الحركة أشعرني بالارتياح حقا وأنا عرفت بأنني ما كنت سأدوم أطول، لكن ما حدث بعد ذلك كان أكثر روعة، كانت مفاجأة عظيمة، أحسست بشيء دافئ وزلق يبتلع زبي، فتحت عيني ونظرت إلى أسفل لرؤية ماذا يحدث لي ممممم أمي وضعت قضيبي في فمها وكانت تحرك رأسها من فوق إلى أسفل يــــاه إنني أنيك فم أمي، أمي تمص لي قضيبي، بدأت بالمجيء فورا وبدأ قضيبي بالقذف وابتلعت أمي كل سائلي ممممممم، عندما انتهيت، ابتسمت وقالت، اعتقدت بأنك استحققت شيء خاص يا حبيبي على معاملتك لي طول هذه الفترة، بعد هذه الحادثة ولمدة يومين فكرت في نفسي كيف ممكن أن أرد لأمي هذا الجميل، وفي اليوم الذي دعتني فيه إلى غرفتها بعد بضعة أمسيات لاحقا عرفت ماذا سأفعل، مررنا بالروتين العادي حتى انقلبت على ظهرها وعندما كنت أدلك مهبلها، ملت إلى الأمام وبدأت الحس شفاه كسها البارزة، تأوهت قائلة ماذا تفعل؟ دون أن تسحب نفسها مني، أستمريت باللحس، كان من الواضح إنها أحبت ما كنت أقوم به من حركة جديده، ثنت ركبها إلى أعلى وفتحت سيقانها بشكل أوسع، حتى أصبح الوصول إلى مهبلها بشكل كامل وأسهل، بعد عدة دقائق من اللحس، بدأت بمص بظرها الذي بدأ بالتضخم شيئا فشيئا كقضيبي الصغير تماما، أمي أثيرت تماما وبشكل واضح وبدأت بتحديب ورفع ظهرها إلى أعلى بينما كنت ممسكا فخذاها وأصبحت تتأوه بصوت أعلى الآن، جاء ظهرها بقوة هذه المرة وكذلك رعشتها، تدفقت عصير فرجها على وجهي فأستمر بلحس والمص، بعد دقائق قليلة ارتاحت أمي وقالت، إبني ذلك كان لا يصدق، استنزفت قوى أمك المسكينة، إذا وعدتني أن لا تستغلني أو تستغل وضعي، سأنام لفترة، بدون إنتظار جواب، أغلقت عيونها، كنت أنظر إليها، نظرت إلى الحلمات المنتصبة والمهبل المتدفق بالعصير لقد كان يدعوني كل شئ في جسمها يدعوني ويرجوني كان يقول تعال أطفيء ناري المشتعلة لا تخاف تعال إلى جسم أمك أدخل إلى حيث كنت قبل أن تولد، نيــــــــك هذا الكس الجائع تعــــــــــال، انتظرت لدقيقة قبل أن أبدا بمداعبة صدرها، بقيت حلماتها منتصبة تحت ملمسي، أمي كانت تتنفس بانتظام، قضيبي كانت يشير إلى فرجها الجائع منتظرا لوصول قضيبي، دفعت قضيبي إلى الأمام قليلا وعندما وصلت شقها المفتوح، دفعته إلى الداخل يـــاه كم كان سهلا لقد دخلته بسرعة وسهوله لقد كان منتظرا قدومي، اتكأت للأمام لأمص حلماتها وأن أنيكها ببطء للمرة الأولى، لم أرد لهذا الشعور أن يتوقف، لذا أبقيت سرعتي بطيئة بعض الشيء، لاحظت أن تنفس أمي تغير بينما وركها بدأ يرد على حركتي، كنت أحس بعضلات مهبلها تضغط على قضيبي عندما يتلاقى جسمي مع جسمها، بدأت بالمجيء بدون سابق إنذار عندما دفعت وركها نحوي، أعتقد إنها جاءت هي أيضا في نفس الوقت، لكني لم أكن متأكدا لأنني كنت منهمك جدا بنفسي وأن أقذف لأول مرة داخل فرجها، عندما ارتحت، أمي واصلت تصرفها كأنها نائمة، نزلت عنها ونمت بجانبها ألقيت البطانية علينا وحضنت أمي ونمت.

في الصباح التالي، أمي كانت في الدش عندما نهضت، كان اليوم إجازة، لذا لم تخرج إلى العمل، دخلت عليها الحمام، ابتسمت، ساعدنا بعضنا البعض على الاستحمام، يديها المليئة بالصابون جعلت قضيبي ينتصب من جديد، بل كان إنتصابا مؤلما من عظم الإثارة التي كان يشعر بها، حلمات أمي كانت منتصبة أيضا بعد أن مرت عليهم الصابون، نشفنا بعضنا البعض وذهبنا إلى غرفة النوم، عندما بدأت بمداعبة مؤخرة أمي وأن أعانقها، قالت، أنا بحاجة لأن أغفو قليلا، تمددنا على السرير وداعبنا بعضنا قبل أن أبد بتقبيل وامتصاص حلماتها، استلقت على السرير وفتحت سيقانها حتى أتمكن من مداعبة كسها بأصابعي، مؤخرتها كانت تتجاوب مع حركة يدي وتدفعني إلى الخلف، نفسها تغير وأصبح أسرع مع كل حركة، قالت بعد تنهيده رائعة ســـأنــام الآن، أغلقت عيونها واسترخت، أغلقت عيناها ونامـــــــت، أحسست بأنها كانت مستعدة للممارسة الجنس لكن كانت تدعي النوم حتى لا تشعر بالذنب وتتخلص من التوتر بداعي إنها نائمة، صعدت فوقها ودخلت فيها بشكل كامل، رد جسمها فورا، عانقنا بعضنا، كنت أحس ببظرها يلامس قضيبي، دمت وقت طويل لأنني كنت أحرك دون أن أدفع، بدأ ممتازا، كنت مسيطرا، جاءت أمي وارتاحت لدقيقة، لكن ومع حركتي المستمر داخل فرجها بدأت من جديد تتفاعل معي وعندما أشرفت على القذف وفقدت السيطرة على نفسي وبدأت بالقذف بشكل مستمر وكميات كبيرة بدأت أمي برعشتها من جديد، رعشتها جاءت بلهثتين عميقتين، عصرتني برجليها بينما كنت أقذف داخلها آخر قطرة من سائلي، نظرت إلى وجهها وهي مغلقه عيونها والابتسامة على شفاها، بعد دقائق قليلة، نمت بجانبها وأنا أحضنها، خلال دقيقتان، قامت أمي من نومها المصطنع وقالت، إنها غفوة لطيفة، كانت مثل الحلم الرائع، أشعر إني بحاجة لدش آخر، ذلك كان قبل ثلاث سنوات، ننام سوية كل ليلة الآن، لكن أمي ما زالت تحب أن تدعي بأنها نائمة قبل أن نمارس الجنس، نحن نمارس كل أنواع الجنس حتى وضع ال69، لكن عندما يحين وقت الإدخال تقول دائما بأنها تحتاج لغفوة صغيرة، أحيانا تأخذ ثلاثون ثانية فقط لتنام، أنا لا أهتم، قد لا تتجاوب معي عندما تكون مستيقظة، أنا ذاهب إلى الكلية قريبا، لأنني قبلت في كلية محلية، ذلك سيوفر الكثير من المال وكذلك يجعلنا نتمتع بحبنا وحياتنا أكثر.

 

إبني الدرويش

الدرويش هو الشخص الذي يعرف بخفة عقله أو عدم اتزان شخصيته وغالبا ما يكون بسيطا مسالما ويمكن أن نقول خاملا، وقد تزوجت رجلا من عائلتنا منذ اثنين وعشرين عاما ورغم أن القرابة لم تكن وثيقة أي إنها قرابة بعيدة لكنها قد أثرت على نسلي من زوجي وأثرت على حياتي، بعد عشرة أشهر من الزواج أنجبت (قيس)، فرحنا أنا ورامي زوجي بهذا المولود كثيرا وقررنا أن لا ننجب له أخا آخر حتى يتم السنتين فنحسن تربيته ونتفرغ لدلاله، مضت السنتان بسرعة ولكن الأحداث كانت بطيئة فقيس لم يمشي أو يتكلم، كانت حركاته خاملة بشكل ملحوظ وحتى نظراته كانت غريبة ليست كنظرة طفل في عمره وبحكم صغر سني حيث لم أكن قد بلغت الثالثة والعشرين لم أنتبه لهذه المؤشرات الخطيرة في حياة طفلي، عاد رامي لينيكني بلاكبوت (واقي) كي أحمل له طفله الثاني، وبعد شهرين أجريت التحاليل فوجدت إني حامل منذ شهر ونصف، وفي إحدى السهرات لدى أبناء عمومتنا حيث كنا نستقبل إبن عمنا أنا ورامي الطبيب خالد العائد من ألمانيا انتبه إلى قيس وأخبرنا بالفاجعة أخبرنا أن روابط القرابة أثرت على نسلنا وأن قيس لن يكون كباقي الأطفال وأنه محتمل أن يكون حملي القادم مثله لقد أساءنا القول الطبي وعدنا إلى البيت باكيين، استشرنا أكثر من طبيب لكنهم كرروا كلام الدكتور خالد، دخل الهم والحزن إلى بيتنا وأصر رامي على إسقاط الجنين الذي أحمله في أحشائي، أنا رفضت، لكني عدت تحت الإصرار والتهديد فقبلت وأسقطت الجنين، مضى عامان ونحن نتجرع مـر مشاهدة قيس يكبر جسدا دون عقل وليزيد الطين بلة، تزوج رامي على من فتاة في الثانية والعشرين إسمها “غالية” وأنجب منها في خمسة أعوام ثلاثة صبيان وبنت، ثم توفي بحادث حيث تعرض لتيار كهربائي، مضت الأيام وكبر أولاد ضرتي غالية ومعهم كبر إبني قيس، كنت احترق عندما أسمع النساء يتهامسون عن ابني أوعندما أسمع غالية الزوجة الثانية تواسيني بابني، بلسان الشماته، لقد أصبح في الواحدة والعشرين وقد تزوج من في عمره وأصبح لدى بعضهم أولاد، لم يكن المال عائقا فلقد ورثت من أبي المال الوفير لكن قيس هو نفسه كان العائق رغم أنه كان ورث مني الشعر الأشقر والعيون الخضراء، كان جميلا جدا، وقد زادت برائته من وسامته، إلا أنه كان يقضي اليوم متنقلا بين أزقة البلدة وحواريها فهذا يسلم عليه، وهذا يشفق عليه فيسقيه شايا وهذا يستضيفه في محله ليضحك على حديثه البريء جدا، لم أدعو وسيلة لأمنعه من التنقل في الشوارع، جلبت له كمبيوتر وديجتال وألعاب بليستيشن وحتى الكتب إشتريتها له لكنه كان يترك كل ذلك ويفضل الخروج من المنزل، عليه كانت حياتي معه مؤلمة ومضنية إلى أن زارتني ابنة خالتي وأخبرتني أن جارتها تعاني من ولدها أيضا ولم ينضج ويتحمل المسؤولية إلى أن زوجته وها هو اليوم لديه طفلا يربيه مع أنه كان أسوء حالا من قيس، لقد اعجبتني الفكرة وقررت أنه أن لم يعقل على يدي زوجته فأكون رميت الحمل والهم عن كتفي وتكون قد تولت أمر زوجها بنفسها ولكن من هي التي ستقبل بـ (قيس الدرويش) كما يقال له في الشارع وأن وجدت من تقبل به؟ هل يعرف الزواج كيف يكون، هل يعرف كيف ينيك؟ لن أرمي به في فخ الزواج فيفشل وتحول زوجته منزله إلى كرخانة، لا بد لي أن أعلمه شيئا عن الجنس ولكن كيف وأنا إمرأه، لو أن أبوه حيا كان الأمر بسيطا، حاولت أن أقنع إخوته (أبناء أبيه من غالية الزوجة الثانية) بأن يعلموه عن الحياة وما فيها ولكنهم تخابثوا واصطنعواالجهل فلم أستطع بحكم عمري أن أوضح أكثر من ذلك لأولاد الشرموطة غالية، فلجأت إلى أفلام السكس التي أستعيرها من جارتي أم سعيد، فصرت أدسها له في ملفات الكمبيوتر وبين سيديات الأطفال التي يشاهدها، وكنت أراقبه فيتابع جزء منها ثم يرمي بها ليتابع (توم وجيري) دون أي إهتمام بمحتوها، الذي فركت كسي عليه عشرات المرات، لقد أخرجني قيس عن صبري فلم يكن لدي حل آخر تحت وطئة جمل ضرتي:

- الله يساعدو مسكين على نيته، درويش! شو بيعرفو بالزواج، حرام عليكي، مين هالجدبة اللي بدها تاخد ابنك الدرويش؟

لم يكن لدي حل آخر سوى أن أدخل عليه الحمام، وفعلا دخلت يوم الخميس عليه بينما يستحم، إرتبك قليلا لكنه بعد فترة من تنظيفي لظهره عاد طبيعيا بل وأخذ يمازحني ويرميني بالماء، أوقفته وأخذت أنظف بالليفة حول فرجه وعندما خلع (بطلب مني) كلسونه تفاجئت بكثافة الشعر على زبه، لم يخطر ببالي يوما أن أخبره بضرورة حلاقة عانته والمفاجئة الكبرى كانت قضيبه الطويل كان نائما ورغم ذلك فقد تدلى بين فخذيه، أحضرت الشفرة وماكينة الحلاقة ثم بدأت بحلاقة عانته وسط ذهوله وإستغرابه، رفعت زبه وحلقت جلدة بيضاته وتحت الخصيتان، لكني لم أستطيع أن أكمل على شعر شرجه لأن ذلك سيتطلب وقوفه بشكل مخزي أمامي، ثم أمسكت زبه النائم وبحجة تنظيفه صرت أحلبه له لكن دون نتيجة، انتصب قليلا لكنه ولمدة عشر دقائق لم يهتز أو يرتعش برغم إني كنت أحلبه بيدي الإثنتين وأداعب رأسه وأدغدغه بأصابعي الناعمة الملمس الدندونة التي في أسفل زبه، كنت أخبره بينما أفرك أيره، إني سأزوجه وأنه سيستمتع كثيرا بتقبيل زوجته وبالنوم معها، صـدقـا، كان وجهي يختنق بدمائه من الخجل ولكن لا سبيل سواه كي يتعلم ولدي الوحيد أقل قدر ممكن من الحياة الزوجية ولكنه كان كالحجر يقف وقضيبه بالكاد منتصبا رغم إيحاءاتي له وأسئلتي التي تثير الحمار.

- بدك وحدة صدرها كبير ولا صغير؟ تاخد بنت عمك صفا؟ بيضا وإجريها طوال شو رأيك بباسمة؟ بتغنيلك وبترقصلك بطيزها الكبيرة؟ ولكنه كان لا يجيب ولايستجيب، خرجت وكأني ما دخلت جلست أبكي عليه ومنه، ماذا سأفعل بهذا الولد؟ فكرت في أن أرسله إلى شقة دعارة ينيك ويتعلم، ولكن من سيأخذه وكيف سأطلب ذلك؟ فكرت أنه إذا رأى جسد إمرأه أمامه ربما يغير سلوكه، ومن أين لي بإمرأة تتعرى له طالما ضحيت لأجله وسأعد تعريي له تضحية رغم إني أكاد أموت خجلا بمجرد التفكير، قبل خروجه من الحمام دخلت مرة أخرى عليه وأخبرته إني تعبانة جدا وأني أريده أن يساعدني في الإستحمام، لم أدع له فرصة التنصل فما أن خرج من الحمام حتى يخرج ليلعب مع الأولاد وضربت العصفورين بحجر، أحبسه عن الخروج في الحمام وأدع له فرصة التأقلم مع جسدي بمساعدتي في خلع ملابسي، لم يبدي خجلا أوتردد عندما طلبت ذلك لأنه صافي النية طاهر القلب لا يفكر بسوء، وفعلا بدأت أساعده في خلع كنزتي وبنطالي وبقيت بالستيانة والكلسون، رغم أنه ببرائته حاول أن ينزل الكلسون لكني أكلني الخجل فمنعته بدأت أضع الصابون على رأسي بينما ينتظر ليصب الماء، كان يقف بجانبي وكنت واضحة التفاصيل أمامه لم أكن أنظر إليه، كي لا يراوده الخجل من النظر إلى جسمي ولكني عندما التفتت إليه كي أطلب منه صب الماء وجدته منشغلا بقطرات البخار المتكاثفة على البرسلان ولا ينظر إلى جسمي الأبيض العاري بتاتا، عندها غضبت من بلادته الغير مسبوقة فصببت الماء ثم وبلهجة آمرة طلبت منه فك الستيانة ووضعت الشامبو على ثديي وطلبت من قيس فركهما لي، بدون تردد وبكل سذاجة بدأ يفركهما بطريقة مضحكة كان يمسك أحدهما بيديه ويضغط عليه حتى ينزلق من بين أصابعه، في البداية كنت أحس إني أرتكب جرما عظيما، فكيف وأنا في الثالثة والأربعين أتعرى أمام إبني الوحيد خجلت كثيرا، لا منه، بل من جسدي الذي لا زال ينضح بالحياة، أما الآن فلم أعد أشعر بخجل، أأخجل من طفل لا يضمر السوء؟ ولكن كان علي التقدم خطوة معه، فبدأت أستدرجه من المشاهدة إلى الممارسة.

- ماما قيس، بتذكر لما كنت صغير كيف كنت رضعك من صدري؟ كنت أحضن رأسك وضمك على صدري، هيك، وأنت بسرعة تفتح تمك وتصير تدور على الحلمة وأنت مغمض عيونك، بتتذكر؟ أرضع من بزي لا تستحي!

بدأ يستجيب في مص حلمتي بينما يمسك بيديه نهدي، لم يكن يداعبه بلسانه، فقط كان يمص بشفتيه معتقدا أن الحليب سيخرج من بزي.

- ماما! بكرا بس تتزوج بدك ترضع من مراتك متل ما عم ترضع مني، وأردت أن أتابع لولا أنه قاطعني.

- ماما أنا ما بدي إتزوج، ما بحب النسوان، وأصلا كيف بدي أرضع من مراتي وأنا ما بحب الحليب؟

رغم أن الأمر مضحك لكني لم أستطيع الضحك من إبني، رفعت وجهه من بين ثديي وأخبرته بجدية.

- ماما، أنت بتحبني ولا لاء؟ كل النسوان متلي حلوين وبينحبوا إذا ما بتحبهن يعني مابتحبني! إذا بتقول ما بدي إتزوج بزعل منك كتير بس تتزوج كتير بتنبسط مع مراتك، بتضهرو سوا بتلعبو سوا بتنامو سوا، أعاد بجدية مفرطة:

- بس ما برضع حليب! فقلت له

- ماما لازم ترضع من صدرها، حليب ما بيطلعلك، وكمان لازم تبوسها من تمها من وجها من صدرها، فرجيني كيف بدك تبوس بزازها، وراح يبوس ثديي، بالكاد يضع شفتاه عليهما أمسكت وجهه ورحت أقبل خديه بعنف وأمصمهما وقلت:

- ماما، هيك بتبوس، مومتل القرفان لح جوزك وحدة بزازها كتير كبار وحلوين وإذا ما بستها منيح بتزعل منك وبتركك، يلا بوس صدر الماما لشوف.

وراح يبوس بزازي بسرعة ويضرب وجهه على صدري ضربا وبينما أهدأه كانت أصوات امتصاص شفتاه للحم صدري تدوي في الحمام، بدأت أحرك رأسه وأنا أهدأه نحو عنقي ثم خدي ثم فمي، لكني لم أستطع الخوض في قبلة عميقة رغم ابتدء الرغبة واشتعال الحنين أخذت قبلة صغيرة من شفتاه ثم تراجعت.

- هلق صرت بتعرف تبوس مراتك، شفت الشغلة بسيطة وحلوة يلا نظف ظهري، المية لح تبرد، رغم اعتقادي إني قطعت شوطا جيدا إلا إنني أحس إني بعيدة عن مرادي فهو رغم أن صدري يحرض الحجر على النطق لم ينتصب زبره قيد النملة، مازال قضيبه طويلا ورخوا ومتدليا بين قدميه كنت أخاف أن يكون الخمول الذي يرافقه منذ الصغر سيطر على أعضائه التناسلية لذلك لا بد، من درس عن طيزي وكسي، الدرس الذي سيقتل حيائي ويوقظ خبثه الدرس الذي أتهيب منه منذ فترة وأحسب له ألف حساب، أبعد هذا العمر سأترك يدا تمس عانتي وبظري ومهبلي وشرجي؟ أبعد ثلاثة وأربعين عاما سيرى رجل غير زوجي، كسي؟ ومن هذا الرجل؟ إنه إبني! إنتهى من تنظيف ظهري وأراد التملص والخروج للعب لكني أوسعت بين قدمي وأنزلت كلسوني الأسود لتبان بين قدمي عانتي ذات الشعيرات الذهبية المهذبة فانكمشت على نفسي من الحياء وعدت فضممت فخذاي وأبقيت ظهري باتجاه قيس فلا يرى سوى مؤخرتي الشقراء بكلمات متقطعة وخجلى من نفسها قلت له:

- ماما ساعدني بتنظيف ظهري من تحت.

وراح يمس دهن طيزي المرتج دون اكتراث منه بإنها مؤخرة إمرأه ثم انحنى لينظف فخذاي وساقاي بالليفة فابتلعت ريقي وبحركة سريعة تمنعني من التراجع استدرت نحوه فصار رأسه بمستوى كسي لكنه لم ينظر إليه بقي ينظف أسفل ساقاي دون النظر للأعلى فسألته بلهجة مداعبة رغم ارتعاش أوصالي.

- شوعم تغسل؟ أجاب بنفس اللهجة

- إجرين المامــا

- وهلق، شوعم تغسل؟

- ركبة المامــا

- وهلق، شوعم تغسل؟

- فخاد المامــا، وعندما مسك عانتي قلت وقد بدأ سيلان ماء شهوتي من فرجي

- وهلق، شوعم تغسل؟

- فروج المامــا

ففرطت بين يديه ضاحكة من هذه البراءة التي لا يملكها سواه، فسألته عن من أخبره بذلك فأجاب مبتسما:

- عمو أبوزيد الناطور، قلي كل بنت إلها بدل زبورة الرجال، فروج بين فخادا

فأردت أن أوفر عن نفسي شرح التفاصيل فقلت ولا أزال جالسة:

- وشو قلك كمان؟

- بس قلي هيك! وقلي أوعك تتزوج، تـبـع البنت (أي كسها)، خلية نحل ما بتاكل عسلاتها حتى يقرصوك نحلاتها!

وقفت وبقي جالسا على أرض الحمام يسمعني.

- شوف ماما! عمو أبوزيد الناطور ختيار وما بيعرف شي، هادا مو فروج هادا إسمو (كــس)، وتاني شي أنت كبير وصار لازم تعرف كلشي، الكس عسل، بس مو خلية بقطرميز، ما عليك إلا تغط وتلحس تغــــــط وتلحــــــس، شوف ماما هادا إسمو الزمبور بتلعب لمراتك فيه كل يوم، وهادي الفتحة الصغيرة للبول ما تقرب عليها، وهادا هو الكس أوالمهبل، هون قطرميز العسل بتحط زبك المغمى عليه مدري ليش! وبتصير تفوته وتطالعه فيه، كنت مفتوحة الأفخاذ وكسي أمام ولدي يشاهده بغرابة كان منظر مخزي ومعيب، وكان قيس جالسا بكل براءة يتأمل كسي الأشقر الذيذ، قال:

- يعني بفوت تـبـعـي بـتـبـع مرتي بعدين بطالعو وبلحس عسل، استغربت من هذه البلاهة لقد كاد يرديني قتيلة.

- لك يا ابني يا حبيبي قوم وقاف، هلق زبك الطويل هادا، ولا مرة طالع حليب؟ رد بسرعة:

- ماما أنا ما بحب الحليب وما بشربو، سكتت أفكر ماذا سأفعل بهذه المصيبة؟

- يعني يا حبيبي ولا مرة فقت باليل وكيلوتك مبلول؟ ولامرة حسيت إنك عم تبول غصب عنك؟

- لاء يا ماما، بصراحة فقدت الأمل وظننت أن ابني خنثى، فأنا يكفي أن أبدا بغسل درج البناء ليجتمع شباب الحارة ليتأملون القليل البادي من ساقاي البيض وها أنا ألاعبه بأثدائي وأفتح له كسي وأشرح له كيف ينيك ثم يقف أمامي كالأبله نائم القضيب غير مكترث بجسدي، جلست في أرض الحمام وألقيت ظهري إلى حائطه وجعلت قيس يجثو على ركبتيه أمامي، لقد تحول الحمام إلى جلسة سكس بكل معنى الكلمة ولكنها جلسة لا بد منها، أقدم جسدي، لأحصل على إبني، أمسكت يده ووضعتها على كسي وقلت:

- يلا ماما، قلي شو أسماء اللي قلتلك عنهن

- زبـورة! زمبورة ماما

- مـو زبورة (بوالة)، طيب، ماشي الحال، وقطرميز العسل، أمسكت زبه بشدة وسحبته نحوي وقلت:

- ابعصني بكسي، فوت أصبعك بسرعة، أدخل أصبعه وأبقاه فعدت وقلت بغضب:

- فوتو وطالعو بسرعة، وفعلا بدأ ينكح كسي بأصبعه الوسطى بينما أمسك زبره بيدي أردت أن أعرف أن كان سيستجيب أم لا، بدأت أفرك له قضيبه عسى أن يقوم على الأقل، كان وجهه لا يعبر سوى عن تلبية لأوامري وبعض الدهشة لا انفعال لا اشتهاء ولا حتى استمتاع، طلبت منه إدخال أصبع آخر ثم أصبع آخر حتى أدخل كامل يده في كسي، أخذت مياه فرجي تسيل على يده وكنت أفرك بيمناي زبره وبيسراي بزي المتكور ولاشعوريا صرت اتأوه وأقسو عليه بالكلام عندها فقط، حين سمع صوت توجعي بدأ قضيبه بالتصلب في كف يدي، سارعت خض زبه وزدت من تأوهي ومحني، إستطال قضيبه وأصبح قاسيا بارز العروق لكن وجهه لم يشير لشعور بإثارة أو إنبساط، طال الأمر وحلبت زبه حتى وجعتني يدي وقد رميت مرتين، وقبل الثالثة طلبت منه أن يمسك أيره ويلعب به كما كنت أفعل كان يلاعبه بهدوء كأنه يمارس هواية لا عادة سرية، بينما كنت أمامه ألاعب شفرات كسي وزمبوري باحتراق، صرت أخذ من مائي السائل وأضعه أمام أنفه ليشمه عله يستثار، وأتى ذلك بنتيجة فقد سـرع من خضـه لزبره بل وصار عندما أقرب يدي المبتلة بمائي إلى أنفه يفتح فمه فيتذوق طعم العسل الذي طالما يؤمن بوجوده، وعندما إرتعشت ورميت للمرة الثالثة، انهرت أمامه، فبادر لأول مرة له ووضع يده تحت شفري كسي ليحصل على بعض من قطرات العسل المتساقطة من كسي، ولكن إلى الآن ورغم كل هذا العناء انتصاب بلا احتلام، لقد كدت أموت من الغيظ، أردته أن يقذف ولو مرة واحدة فأتأكد من فحولته، وقد وصلت لمرحلة انتصاب قضيبه ولا أريد أن أضيع الفرصة فربما لن ينتصب مرة ثانية، صببت الماء بصعوبة علي ثم وبعد ساعتين متواصلتين في الحمام خرجنا معا عراة غير نظيفين، وطلبت من أن يرافقني إلى السرير، هناك وضعت قليلا من الفازلين بين أفخاذي وكسي ثم استلقيت على جانبي الأيسر، وبطلب مني استلقى قيس وعانقني من الخلف ووضعت كفيه على نهداي ورفعت فخذي لينزلق مع الفازلين، كان قضيبه شبه منتصب على شفرات كسي دون أن أدخله، ضممت فخذاي عليه وطلبت منه أن يدلك ثديي ويحرك ما استطاع قضيبه بهذه الوضعية، كنت منهكة حتى الإغماء، فنمت دون أن أحس بما سيقوم به قيس، وعندما استيقظت وجدته كما تركته نائما وهو يعانقني وقضيبه خاملا بين أفخاذي، استدرت نحوه أفكر بينما أصفف شعره الأصفر المبتل، هل ستضيع هذه الوسامة ويضيع نسلي منها؟ وهل أفكر بالطريقة الصحيحة أو إني أراكم الأخطاء؟ إلا يستطيع القذف أبدا أو أنه يحتاج إلى الممارسة ليعتاد ذلك؟ لم أنهي أسئلتي لنفسي إلا ورأسي على فخذه وزبه الطويل بين شفتي، أكسب فرصة نومه وأداعب له زبره لغايتين في نفسي، مصصته لحسته بوسته وفي عشر دقائق، بلغت ما لم أبلغ في ساعتين، انتصب زبه مثل عامود وبدأ يرتعش بين الفينة والأخرى، كان قضيبه يهتز كما وكأنه يرمي السائل المنوي، لكنه لا يرمي ويهدأ قليلا فأعود لمداعبته بلساني بإلحاح، وعندما أحسست أنه سيستيقظ عدت إلى وضعي الأول ووضعت قضيبه المنتصب على غير العادة بين فخذي وأدعيت النوم لم أرغب في أن يراني في وضع لن ينساه أبدا، استيقظ قيس سحب قضيبه من بين فخذي وأخذ يدعكه بمساعدة لعابي الباقي عليه، لقد كنت أسمع لطم يده على خصيتيه، كان يشتد في الإحتلام، بدأ يهز طيزي بيده الأخرى لييقظني.

- ماما، ماما، بيضاتي عم يجعوني، آه، ماما، لح ينفجرو، قمت وأمسكت بيدي وطلبت منه ملاعبة صدري، لقد كان جلدة زبه متقشرة من شدة الخض، بصقت عليه ورحت أدعكه بينما يرتجف مرة تلو مرة دون قذف، علمت أنه لا بد سيقذف فلأول مرة يغمض عينيه ويعتصر ثديي بشدة بينما أحلب له، طال الأمر ولكن هان، فقد أوشكنا نبلغ مرادنا، علمت أن مع مثل هذه الحالة لن تكفي اليد، لا بد من كس، ولكني غير مستعدة للتفريط بكسي وأمومتي، راودتني الأفكار ثم تذكرت فيلما إباحيا لشواذ فقمت سريعا ووضعت الفازلين تحت إبطي، ثم استلقيت على جانبي وأمام قيس ووضعت قضيبه الناري تحت إبطي الحليق، وراح ينيك إبطي مثل المجنون، الإبط أشبه ما يكون بالكس وفيه معظم مكوناته، كان العرق يسيل عني بقطرات غير منقطعة ولكني كنت مصرة، شددت يدي على قضيبه بينما لازال يخبط كحصان ويتألم بشدة، بعد برهة توقف، ثم انفجر زبه تحت إبطي بالمني وتتطايرت القطرات على الفراش وسال معظمه على ظهري فــرحت بشهقاته المتوالية وعرفت أنه أنزل عن عشرة رجال، مسدته له حتى آخر قطرة ونبهته من خطورة التكلم عن ما حدث، كان ممتنا لجهودي الطيبة معه، قبلته من خده ثم عدنا إلى الحمام من جديد، مضى أسبوع وصار قيس قليل الخروج دائم العزلة، عرفت أنه يمارس العادة السرية بكثرة، فلم أكترث، عليه أن يعوض ما فاته، بينما أزوجه ولكن لابد أن يتذكر النساء فمع حالة مثل حالته، قد يستغني عن النساء ويكتفي بالإحتلام، لذلك صرت ألبس قمصان نوم قصيرة وفضفاضة سريعة الإنكشاف وصرت أتعمد أن أنحني بصدري الكبير أمامه فيأخذ نصيبه من النظرات وعدت لتسريب الأفلام الخليعة إلى طاولة الكمبيوتر، أردت أن أتأكد أنه عاد سليما من الناحية الجنسية، وبدت المؤشرات تظهر، استحمام كثير وشبه يومي، ساعات من الخلوة في سريره، ساعات من الليل أمام الكمبيوتر، انفعال دائم عند مشاهدتي بمشاهد مثيرة وحتى في مرحلة متقدمة، سرقة فوطي من سلة النفايات وأحيانا فقدان صدرية أوكلسون من الغسالة، لم أكترث بكل ذلك واعتبرتها فترة مؤقتة تسبق الزواج وتزول بعده، حتى أتت ليلة السبت السوداء، نمت الساعة الواحدة وتركت قيس ساهرا على الكمبيوتر يشاهد فيلما إباحيا، كنت متعبة ونمت نوما عميقا، رأيت في الحلم أن جارتي أم بدر معي على السرير تلحس لي زمبوري بينما توسع شفراتي بأناملها الحريرية، كنت في غاية المتعة ورحت ألاعب شعرها الأسود الطويل المنساب على وجهها، كان فرجي عائما بمياه الشهوة وكنت عائمة بالأحاسيس الجديدة، صرت أهمس لها:

- كمان كمان حبيبتي، ولـع كسي إطلبي الأطفائية جيبي لي ظهري وإطلبي الأطفائية خليهن يحطو البربيش بكسي، خليهن يحطوه جوااااااااه كمان كمان خليهن يفوتوه أكثر، أكثر، شعرت أن الإطفائية حضرت فعلا وأنهم وضعوا الخراطيم في كسي، فتحت عيني لأرى إبني قيس مستلق فوقي وقد رفع قميص النوم وأنزل كلسوني ودق قضيبه في كسي عميقا، ويبحث عن أي جزء من بزازي ليلتهمه بفمه المفتوح كمغارة، رحت أصرخ وأدفعه بقدمي وألطم وجهه بكفي ولكنه مثل ثور إسباني ركب بقرة ولا يريد النزول.

- أنا ماما يا قيس، أتركـنـــــــــــي، عـــيب عليك، أخ حـــــرام، أيــــــي لا تفوتو كلو حـــــرام، قوم عني يا إبن الكلب، آآآآآه قوم، يا إبن الكلبة، يلعن كس أمك اللي خايفة عليك، ماما قيس قوم وبكرا بزوجك، آه، بكرا الصبح، كل الكلام والبكاء لم ينفع كان كالأصم لا يسمع إلا خفق بيضاته على دهن طيزي، لأول مرة في حياتي أرى ملامح العدوانية بادية على وجهه، كان عنيفا في نظراته عنيفا في إدخاله عنيفا في إخراجه، كان العنف باديا والعملية كانت إغتصاب أم، انكمشت على نفسي ولم أبقي سوى فخذين مفتوحين وطغى أنيني على لهاث قيس، ودموعي على عرقه المتصبب أدركت وأنا يـدك باب كسي إني أخطأت خطأ فادح في التعامل مع قيس، وأني ما كان علي القيام بما قمت حتى وأن بقي طوال حياته أهبلا، كان الألم كبيرا لا من النيك، فقد اعتدت على الخيار والموز، كان الألم الأكبر أن إبني هو النائك وأني في الثالثة والأربعين سببت لنفسي باغتصاب أليم، نعم فأنا من دخل عليه الحمام وأنا من تعرت لإبنها وأنا من حلب له زبه وأنا من أغرته بأجمل الملابس وأنا العاهرة التي سكتت عن احتفاظ ولدها بملابسها الداخلية وفوطها الملوثة، أنا السبب أنا السبب، لقد كانت الساعة الثالثة والنصف وهو منذ الثالثة يركبني بنفس القوة، بنفس الوضعية، لقد تحطمت عظامي، سحبت ساقاي من تحت ساعديه فأراد أن يمنعني من الإفلات، قلت له بصوت خافت:

- على كتافك بدي حطهن، كتير وجعوني، بينما يثابر في دك كسي وقال

- آسف ماما، مو قصدي، بس الأفلام كتير حلوين، وإنتي كمان، قلت:

- يعني إذاشفت فيلم حلو بتنيكني؟ موعيب عليك تتأسف ولسه حاطط زبك بكس أمك؟ قال:

- أنا آسف بس مافي حدا بالبيت غيرك وأنا بيضاتي عم يوجعوني وما برتاح إلا معك، قلت:

- لح سامحك بس طالعو، وهلق بحلب لك ياه بإيدي، يلا ماما بسرعة طالعو، حاول أن يسحبه من مهبلي ولكنه عاد فدفعه دفعة قوية أحسست إني سأنزف بعدها، وهو يقول بصوت يتباكى:

- ما عم أحسن، عم يوجعني كتير، ماما بس مرة مشاني، بس هالمرة استحملي عشاني، ماما بدي إتزوج متل الفيلم، زوجيني، قلت له:

- مالقيت مجنونة تقبل فيك، قال:

- خليني إتزوجك أنا بحبك وإنتي بتقبلي في، قلت:

- طبعا لأني مجنونة، آيـي لا تفوتو كلـــــــو، عرفت أنه لا سبيل إلا أن يشبع غريزته، قلت:

- أول ما تحس بدو يجي ضهرك بتقيم زبك مني، قال

- أحطه تحت باطك؟ قلت:

- لاء يا أجدب، إرمي على بطني ولا تلوت الفراش، أستمر عشر دقائق أخرى دون نتيجة، إرتعشت خلالها مرتين ولكن لم أكن سعيدة أبدا بذلك الشعور، لكني كنت صابرة وهو يقول:

- ماما ما عم يجي، خليه يجي، وزاد من السرعة وزاد من الطول فصرت أصرخ آه يا كسي، أخ كسي يا إبن كسي فتوقف لحظة عرفت أنه سيرمي وعرفت أنه لن يسحبه، تحاملت على نفسي ورجعت ليفلت زبره من مهبلي، أمسكه وراح يرميه على بطني كان هائل الكمية، وسريعا ولزجا جدا، لقد بلغ قذفه أسفل خدي وعنقي، بقي واقفا على ركبتيه فقمت وصفعته فارتمى من السرير إلى الأرض ثم ذهبت أغتسل غسل الجناية من إبني النجس، خرجت من الحمام فوجدته مفرط بالبكاء وانكب على قدمي يقبلهما ويعتذر عن فعلته التي لاتغتفر، أمسكته بيده وأجلسته بجانبي أحذره من أن يكرر فعلته أو أن يخبر أحد، وأطمئنه بأنه سيتزوج عما قريب، نظرت إليه فإذا به قد غفا ورأسه ملقى على كتفي، كانت ليلة خرافية، لا تتخيلها عدت إلى السرير أفكر بمن سأزوجه، إنها مشكلتي للأسابيع القادمة، مضى عشرة أيام وأنا أبحث عن عروس له دون نتيجة، كان فيها قيس معتزلني نهائيا، إلا عند تناول الطعام، وفي يوم عدت من منزل جارتي أم بدر التي تساعدني في البحث، أرتديت قميص نوم مكشوف الصدر قليلا، كان الجو حار ولم أستطع أن ألبس الروب فوق قميص النوم فجسمي مشتعل بحرارته والقميص ملتصق بجسمي من العرق الذي يكدني، تناولنا الغداء ثم انسحب إلى غرفته، أعدت الأطباق إلى المطبخ ثم ناديته أخبره بتفاصيل يومي في البحث عن عروس له، أخبرته أن فلانة تريد إكمال تعليمها وفلانة أبوها يرفض تزويجها، حيث انه كانت أسؤ أيامي وكانت كل الدروب مسدودة، أرخى نظره بالأرض ونظر نظرة حزينة، أقتربت منه وأواسيه في بلواه، قلت:

- لا تزعل ماما، بكرة منلاقي لك عروسة، شويه صبر، قال:

أنا مو زعلان مشان هيك، أنا زعلان منك، قلت:

- أنا! ليش ماما؟ قال:

- لأني موجوع ومانك مهتمة فيني شو بدي ساوي يعني كتير موجوع، قلت:

- أوعك تفكر بهديك الشغلة، إنساها أبدا، أنا مستحيل عيدها مفهوم؟ قال:

- أنا مابدي هديك الشغلة، بس بدي أرضع شويه، شوفيها؟ كل الأمهات بترضع ولادها، وبعدين ما بتخسري شي مابوجعك، بس رضاعة، قلت:

- يا ماما، حرام، لولا يكون حرام، كنت سويت اللي بدكياه، وإذا أنا خليتك مرة بتتعود وبيصير كل مرة بدك ترضع مني، قال:

- لا لا واللــه بــس هالمــرة، كـتـيـــــــر عـم يـوجـعـونـي، بــس مــرة، وأخذ يرجوني ويتوسل إلي، كان يثير الشفقة بحالته تلك، وبصراحة ليست الشفقة وحدها ولكن اللهيب الدائر في دواخلي، كنت مشتعلة مثل جهنم وبحاجة لمن يدلك أردافي وينتشل كسي من عزلته، كنت بحاجة إلى أن أستنفر إطفائية المرجة بكاملها كي تطفئني، فقد أدمنت أم بدر ونكاتها السكسية وحكايها مع زوجها، لقد أشعلت النار في كسي بجسدها المكتنز كتفاحة وضحكتها التي تغزل في أذني كشرنقة، خلعت قميص النوم وقلت:

- بس رضاعة، وإذا بتفكر تنيكني، مجرد تفكير، بحرمك الرضاعة وبحاربك للأبد، لم أفهم الكلمات التي قالها فقد إلتقم حلماتي وانكب على وجهه يرضع كطفل ناج من مجاعة، كان يشم صدري ويرضع منه ويبوس نهدي المستدير كالأرض، بينما كنت أمسك رأسه الأشقر وأضمه إلى صدري أضمه وأتنهد مشتهية أن ينتقل إلى كسي ولكني كنت غير مرتاحة لأن أدعوه، لذلك كان بودي أن يكرر فعلته السابقة فينيكني رغما عن أنفي كنت أحب أن أغتصب إغتصابا وليس أن أؤخذ بإرادتي، لكن قيس إلتزم الشرط فاكتفى بالرضاع حتى كاد يحتلم وكاد أن ينتهي، ركض إلى الحمام ليرمي منيه، أنزلت كلسوني المبتل ورحت أفرك كسي بعنف وألاعب بظري حتى رميت على الكنبة، مضت الأسابيع وأنا أرضع قيس يوميا حتى وجدت له عروسا يتيمة الوالدين لكنها طيبة وجميلة، لم أدع لها فترة خطبة فتتعرف إلى قيس عن قرب فتتركه، لقد زوجتهما مباشرة وسكنا معي في البيت، ولما كانت ليلة الزفاف وأختلى بعروسه، سمعته يطرق باب غرفتي، فتحت استطلع الأمر الخطير الذي أتى به، أدخلته فإذا به يقول:

- ماما أنا آسف بس نسيت وين بدي حطو، وخفت إتلبك قدامها وتصير تضحك علي، قلت:

- يخرب بيتك تركتها وإجيت؟ قال:

- لاء، قلتلها بدي آخد رضا أمي ودعائها، قلت:

- والخلاصة، شوبدك؟ قال:

- نسيت وين بدي حطو، ما بعرف، فرجيني، حاولت أن أشرح له أن أرسم له لكنه، أما أنه أجدب أوكان يجدبها، رفعت تنورة السهرة وأزحت الكيلوت الأبيض من الأمام، قلت:

- ما في غير هالفتحة الكبيرة على قد زبك الكبير تحت الزمبور وفتحة البول، ما تخوفـها بزبك بترفع قميصها وبتحطه هون “وأشرت إلى فتحة كسي” بتحطه بدون هيام ما تشوف زبك مفهوم؟ قال:

- شلون بدي حطه بدون ما تشلح، أنزل تحت قميصها؟ قلت:

- لاء أوعك، ما بتعود بتحترمك بتفتح شفراته بأصابعك وبتحط زبك بين أصابعك شويه شويه مو متل الــ، قال:

- ماما بتعرفي إنك أحلى من عروستي هيام وإني ما لح روح لعندها حتى بوس بزازك آخر مرة، وهكذا تكون انتهت قصتي مع إبني الدرويش الذي لم يعد درويشا وبدأ بمغامراته مع زوجته هيام طبعا لن أخبركم بها، حتى لا تـتـفـسـدوا أوتـنـتـزع أخلاقكم!!

 

شيخي

إسمي نصيرة، تزوجت وأنا في سن الـ 16 من رجل عمره 25 سنة وسكنت في بيت مستقل وأنجبت 4 أطفال بنتان وولدان وربيتهم حتى كبروا ودخلوا الجامعة، لم أكن أعرف الكثير عن الجنس فقط ما أحصل عليه من زوجي أو بعض الحوارات بين نساء الحي في الحمام أو الأعراس، في سن ال 38 كنت مازلت أتمتع بجمالي وجسمي الرشيق نظرا لطبيعة حياتنا البدوية وكثرة العمل بمعنى رياضة إجبارية وهذا ما ساعدني على الإحتفاظ برشاقتي وجمالي الطبيعي، أما الجنس فكنت أحيانا أكتفي جنسيا من زوجي وأحيانا أحتاج للمزيد لكن المجتمع صعب ولا أستطيع أن أطلب من زوجي، أحاول أن أبين له إني محتاجة للنيك الليلة بحركات واحتكاكات ولباس شفاف ومعطر حسب الإمكانيات المتوفرة، كانت الخطة تنجح أحيانا فأنال شهوتي من زوجي.

جاءنا خبر مرض أبو زوجي (وأنا أسميه شيخي) بمرض غريب أقعده في الفراش، زوجته ماتت من زمن وهو لوحده في البيت وعمره 67 سنة لكنه مازال قويا فتيا، زوجي هو أكبر أبنائه وله كذلك بنتان وولدان كلهم متزوجين في نفس القرية ماعدا نحن فنسكن في قرية مجاورة، شيخي حالته المادية جيدة جدا مما جعلهم يقومون بخدمته لما كان بصحته أما طمعا في ثروته أو احتراما له، بعد تشاور اتفق زوجي واخوته على البقاء في بيت شيخي ليلا ونهارا لكل واحد مدة شهر من الزمن لتبادل الأدوار وخاصة أن بعض بناته بدأن يظهرن انزعاجهن، واحدى زوجات ابنائه رفضت الفكرة تماما وهددت زوجها الديوث بالطلاق فانصاع لها وانسلخ من الإتفاق، لا يهم أنا كنت أعمل إحتراما لشيخي وطاعة لزوجي فقط، جاء دوري وذهبت للسكن عنده مدة شهر كامل وتركت أبنائي لوحدهم، أخذني زوجي وبمجرد دخولي تركت إبنته الكبيرة المنزل بسرعة كأنها كانت في سجن.

زوجي أعلمني أنه سوف يقسم وقته بيني وبين أولادي وممكن مرات يبيت عندي عند شيخي، وجدت شيخي في حالة مزرية تماما والوسخ يأكله من كل مكان وثيابه متسخة ولحيته كبيرة غير محلوقة فتعجبت ولكن خفت من زوجي أن أشتكي أو أظهر الجزع أو أحتقر أخواته، لكنه فهم وقال لي لا عليكي حبيبتي أفعلي ما تستطيعين فعله وأتركي الباقي، ظل هو مع شيخي ليدخله الحمام وأنا نظفت البيت وشطفته ثم اهتممت بالمطبخ وبيت الضيوف، المهم عملت من الصباح للمغرب وأتممت كل شيء، وزوجي اهتم به قليلا وحلق لحيته وغير ملابسه ثم أعددت العشاء ونمنا من التعب، وفي الصباح غادر زوجي وتركني وأعلمني أنه الليلة يبقى في البيت لكن أن احتجت شيئا أتصل به هاتفيا، سلمت على شيخي وطلبت منه أن أنظف غرفته فهز رأسه ووافق وهو مستلقي في السرير ولا يمشي إلا مستندا على أحد، طلب مني أن يدخل الحمام مع أن من سبقني كانوا يضعون له وعاءا بلاستيكيا يقضي فيه حاجته مما ترك رائحة كريهة في غرفته، رميت الوعاء وأسندته على كتفي وأدخلته الحمام وأجلسته على كرسي ليغسل وجهه وتركته قليلا وعدت لتنظيف غرفته وقمت بكل شيء وغيرت له الشراشف والفراش ولاحظت اتساخه كثيرا، غسلت كل شيء بآلة الغسيل الموجودة (أحسن شيئ في بيت شيخي هو أن كل شيء متوفر حتى غسالة الصحون موجودة وآله صنع القهوة، المهم كل ما لم اتصوره موجود عنده)، ولما عدت لأدخل شيخي لغرفته وجدته يحاول أن يبول لكنه لا يستطيع القيام وبالتالي بال في وسط الحمام على الكرسي وبلل عباءته، فقلت له شيخي لماذا لم تناديني أنا مثل ابنتك وتستحي مني؟ رأيت الخجل في وجهه وقال لي بصوت خافت ما أردت أن أزعجك يا إبنتي، بدأت أساله كيف كان يقضي حاجته من قبل، فقال لي في الوعاء أو في الحفاظات، كدت أبكي لحاله ثم رفعت عباءته وهو مستند علي وأخرجت قضيبه من تحت الكلسون بيدي وهو يموت خجلا ثم قربته من المرحاض وأنا ممسكة به بيدي فبال وقضي حاجته، بعدها رفعت عباءته ونزعت كلسونه تماما وكان كله بول ورائحة كريهة ثم غسلت قضيبه جيدا وافخاذه ونشفتهما جيدا ووعدته بحمام غدا، ثم أجلسته على المرحاض الإنجليزي لقضاء حاجتة الكبرى وكنت أرى الخجل والحياء على محياه وأنا أبتسم له وأضحك معه حتى يتعود علي ولا يستحي مني، رأيت عانته كثيفة وطويلة كأنه لم يستحم منذ دهر وجسمه مملوء حبيبات حمراء من قلة الحمام والنظافة، اعتنيت به جديا ثم البسته عباءة جديدة من دون ملابس داخلية ليأخذ راحته فيها وغسلت الباقي في الغسالة، قررت أن أحممه غدا أو بعد غد حسب الوقت المتوفر لكن أردت أخذ موافقه زوجي، تغذينا مع بعض في المطبخ الذي لم يراه منذ 4 أشهر تقريبا وأطعمته بيدي ثم أخذته للقيلولة في غرفة نظيفة معطرة وفراش نقي طاهر حتى رأيت الدمع في عينيه، فقلت له شيخي أنا ابنتك وأن استحييت مني أو رأيت الدمع في عينيك سأترك البيت ولا تراني بعد اليوم ودمعت عيناي فأشفق علي وعانقته قليلا ليرتاح ثم تركته لينام، في اليوم الثاني جاء زوجي مساءا فقصصت عليه كل شيء وطلبت موافقته لأحمم شيخي غدا فواقف ودعى لي وشكرني وسب أخواته أمامي، سألني وهو يضحك من أين أتتك الشجاعة لأخذ أبي للحمام وفعل ما لم تفعله بناته من صلبه؟ قلت له هو أبي قبل أن يكون أبوك وسوف أخدمه حتى الممات، لا خير في أن لم أرجع له قليلا من فضائلة التي غمرنا بها، غادر زوجي للعمل في الغد بعدما كتبت له كل شيء يلزمني وأنا عدت لعمل البيت واعتنيت بشيخي وقلت له بأن اليوم ليست هناك قيلولة سوف أحممك حماما لم ترا مثله من قبل وأنا أبتسم معه وألاطفه، أحضرت الكرسي المتحرك الذي طلبته من زوجي ثم نزعت له العباءة وتركته من دون ملابس اطلاقا واجلسته في الكرسي ثم دخلنا الحمام، أنا كنت مرتدية عباءة قصيرة للركبة، وضعته في حوض الحمام وتركته يتمتع بالماء حوالي ساعة كاملة ثم دخلت وبدأت أحممه وأفرك جسمه من كل طرف ثم أخذت آلة الحلاقة وحلقت إبطه لأنه توجع لما أردت أن أنتف الشعر ففضلت حلقه ثم استدرت للعانة (الشعر فوق الزب) وضعت الصابون وبدأت أحلق ولعلمكم لكي أحلق العانة لابد من لمس قضيب شيخي بيدي وهذا ما فعلته، فكنت أنظف وأغسل تحت خصيتيه جيدا ثم بدأت حلق الشعر وزبه في يدي والعجيب في الأمر أن كل شيء في جسم الرجل تظهر عليه ملامح الكبر والشيخوخة إلا الزب فيبقى كما هو، زبه كأنه زب شاب في العشرين لكنه كبير نوعاما من كثرة ما فركت زبه بيدي بدأ ينتفخ وظهرت عليه معالم الإنتصاب وشيخي خجلان ومكسوف مني أشد الخجل وأنا أبتسم لألطف الجو فقط، مسك الزب في اليد له رهبة ولوعة ولذة حقيقية لا توصف خاصة لما انتصب وتحول من جلدة الى عمود كبير دافئ، كان شيخي يتأوه كلما دعكت زبه بيدي وأنا تماديت في الأمر لما رأيته شبه مستمتع فقلت لماذا لا احلب له زبه لعله يرتاح قليلا المسكين، تظاهرت بالحلق وزبه في يدي أحلبه بقوة أصعد وأنزل حتى بدأ شيخي يرتجف ولم يقل حرفا واحدا كأنه هو كذلك أعجبه الأمر فزوجته ماتت منذ 4 سنوات تقريبا، داومت على الفرك والحلب حتى حلقت عانته كلها ونظفتها من الشعر ولم انتبه لشكل زبه لأنه كان مغطى بالصابون لكن لما غسلت الصابون ظهر لي منتصبا كالوتد تقريبا 20 سم وغليظ غلظ ذراعي أحسست أنه تأسف لأني لم أكمل الحلب عاودت الكرة فتظاهرت بأني سأغسل جسمه مرة أخرى بالشامبو وغمرت جسمه بالشامبو بعدما أخرجته من حوض الحمام وتمدد أرضا على ظهره، أنا كنت شبه عارية خاصة لما تبللت بالماء فقمت بخلع العباءة لأنها ضايقتني وبقيت في السوتيان والكيلوت فقط وكلاهما مبتل بالماء يقطر ورأيت نظراته لجسمي مما زاد انتصاب زبه، والحقيقة لم أهتم للأمر كثيرا فهو مريض لكن صممت على إطفاء شهوته بيدي وأكملت اللعب بزبه وهو كله رغوة وسمعته يتأوه وينازع بصمت آآآه آآآه آآآه ويزفر بخجل وزبه كلما دعكته زاد انتصابا حتى أغراني مصه لكن لم أفعل، بدأ يرتجف شيخي بقوة وينازع بصوت عال جدا أممممم أسسس أحححح وزبه يرتعد بين أصابعي ولما أقتربت شهوته وأقترب من القذف أمسكني بقوة من ذراعي كأنه لم يتمالك نفسه لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام وأكملت حتى رأيت المني يخرج ويتدفق من الفتحة في مقدمة زبه الغليظة يشبه الشامبو تماما أبيض وكثيف، أكملت الحلب وهو يرتعد ويتخبط شهوة وتلذذ وأنا أدلك زبه حتى شعرت به يرتخي وانهيت مهمتي وأشبعت عيني برؤية زبه والتلذذ به ولو خلسة ثم لففته بمناشف وأخذته لغرفته وهو مسرور وجهه محمر بعدما كان أصفر اللون مثل الليمونة قبل ذلك، بمجرد ما وصل لغرفته نام مباشرة وأنا اكملت عملي وكنت مسرورة لأنه مازال يتمتع بشهوته الجنسية، استيقظ حوالي الساعة الخامسة مساءا فسمعته يناديني فأسرعت وطلب مني قضاء حاجته فاجلسته في الكرسي المتحرك ودخلت به الحمام ثم أوقفته على رجليه ورفعت العباءة وأمسكت زبه بيدي وهو يبول ورأيت زبه منتفخا وشكله متغير مثل ما كان يحدث مع زوجي لما ينيكني ويستريح يتغير شكل زبه خاصة عندما ينيكني بعد مدة طويلة مثل النفاس يتغير شكل زبه لما يرتاح وتظهر عليه كدمات وإنتفاخات لكنها سرعان ما تختفي وهذا ما رأيته في زب شيخي، لما أمسكت زبه بدي أحسست بمتعته خاصة أنه لم يمنعني هذه المرة، تعمدت غسل زبه بالصابون وسرعان ما بدأ ينتصب ويتنفخ لكني أسرعت بتجفيفه وشيخي احمر وجهه حياءا هو كذلك لأنه رغما عنه بدأ ينتصب، تلك الليلة أكاد أجزم أنه نام أحلى نومة منذ زمن أنه ظل يحدثني حتى منتصف الليل وأجفاني تكاد تنطبق على عيناي من النعاس، بدأ يتغير شيخي صحيا ومعنويا بعدما أظهرته له من إهتمام وخاصة المرة الأخيرة في الحمام، في الغد عاد زوجي ووجدني قلقة ومنزعجة وخاف أن أكون غيرت رأيي خاصة بعدما دخل على أبيه ووجده مسرورا ونظيفا تفوح منه رائحة المسك والعنبر ووجهه أحمر مثل الوردة، لما سألني قلت له البارحة خفت كثيرا وحدي في الغرفة وما نمت طوال الليل ولابد أن تجد لي حلا أما أن تنام معي كل يوم أو ترسل أحد الأولاد ينام معي أو أترك هذا البيت، كل شيء إلا الخوف حبيبي؟ قال لي تقدرين أن تنامي مع أبي لو رغبتي أم إنك تخافين منه؟ قلت له كيف أخاف من شيخي غير معقول لكن خفت أن ترفض أنت؟ ثم قلت له على شرط أن أنام في الأرض وهو يبقى في سريره؟ وافق ومن يومها بدأت كلما غاب زوجي أنام مع شيخي في غرفته لكن أفرش في الأرض، بدأ شيخي ينتظر الحمام بفارغ الصبر وصحته تتحسن يوما على يوم، أما في الحمام فبدأت أدخل بالسوتيان والكيلوت فقط لكن لما أخرج أبلل عباءتي أو بيجامتي أو بدلتي الرياضية حتى يراها زوجي وأنتم تعرفون غيرة الرجل وهو يعرف إني أدخل أباه للحمام وأحممه بيدي حتى شيخي انتبه للأمر وكان يبتسم فأقول له الغيرة يا شيخي الغيرة لابد من استعمال الحيلة، تطور الأمر مع شيخي في الحمام فكنت احتك به كثيرا ويلتصق جسمي بجسمه خاصة لما قوي قليلا فيجد جسمي الممشوق أمامه ولا يستطيع الصبر، ولما أحلب له زبه كالعادة يتمادى قليلا ويتلمس جسدي بيديه وأنا متظاهرة بعدم الانتباه لكنني مستمتعة قليلا بل كثيرا ليش الكذب!!! وصل باللمس لصدري وفلقاتي لكنه لم يدخل يده تحت الكيلوت أبدا خوفا من ردة فعلي أو أنه لم يطمئن لي بعد، كنت مستمتعة برؤية زبه واللعب به آخر متعة كان يعجبني وهو يقذف وشيخي يتعصر مكانه ويصرخ وينازع ويلمس جسمي بنعومة واحتراف حتى كسي كان يتبلل بسوائلي المهبلية، إحدى المرات قررت أن استحم معه لما عرقت كثيرا من شطف البيت والجو حار جدا فدخلت كعادتي وبقيت في ملابسي الداخلية فقط وبدأت أحممه وأستحم وهذه المرة حلقت له عانته ليرتاح ثم رأيت أن أحلق عانتي أنا كذلك لأنها كبرت كثيرا وربما ناكني زوجي وقرف منها، قلت في نفسي قبل أن أنزع كيلوتي لابد من أن أوصل شيخي لشهوته حتى لا يشتهيني بعدين وربما هجم علي أو فعل شيئا لا أستطيع رده وقد أرغب فيه أنا كذلك، فأنا إمرأه ضعيفة قبل كل شيء، لعبت بزبه بقوة هائلة حتى قذف بسرعة لا تصدق وهو يلمس طيزي وبزازي من فوق السوتيان ويدلكهما مع أن السوتيان كان شبه نازل من البلل فكانت يده تقع على بزازي مباشرة وكنت مستمتعة كثيرا وبزازي تتصلب بسرعة وعرفت انه على علم بشبقي وشهوتي فهو رجل قبل كل شيء، لما قذف لم ينزع يده وظل يحك ويستمتع لكنني تظاهرت بعدم الاهتمام ونزعت السوتيان أمامه وقلت في نفسي خلاص شيخي قضى وطره وكل شيء يمكنه فعله هو التمتع والتفرج على هذا الجسم الساخن المتفجر إذن لماذا أحرمه منه، نزعت الكيلوت كذلك ووضعت الصابون في عانتي وعلى كسي وبدأت أحلق أمامه وهو يدقق النظر في كسي مندهش ولعابه يسيل ربما من زمن لم يرى كسا أمامه، ومع الوقت وأنا أحك بظري (زنبوري) وأنظر في زب شيخي المنتصب قليلا بدأت أشعر بالشهوة وتحركت غريزتي الأنثوية لما أتممت الحلق وضعت قليلا من الشامبو وأكملت التلذذ حتى رأيت شيخي يضع يده في زبه ويحكه، أول مرة يحلب زبه بيده وأنا أرتعش أمامه كحورية البحر الهائجة، وضعت له بعض الشامبو في يده لكي يسهل عليه الأمر فمد يده لجسمي كما كان يفعل وأنا أكملت حك بظري وكسي بقوة وتمنيته يغتصبني في تلك اللحظة ويقفز علي مثل النمر لكنه تحكم في مشاعره رغم هيجانه، ولما رأيته هكذا وعلمت أنه لن يفعل أي شيء من دون إشارة مني، أمسكت زبه بيدي أحلبه وهو ينازع وأنا أتلوى أمامه، ثم لما أقترب يده من كسي مسكتها ووضعتها في الكس مباشرة وأنا شبه نائمة من الشبق والشهوة ومن دون وعي والمشاعر تتحكم فيا، بدأ يلعب بكسي ومباشرة يده تدلك الزنبور وتقعطني شهوة وتلذذا وصراخا خافتا وهو بجنبي فصعدت فوقه جرأة ووضعت جسمي فوق جسمه ملتصقين وأنتضرته يقوم بخطوة أخرى لكنه انشغل بجسمي فقط وفمه في صدري كأنه طفل رضيع، أمسكت زبه بيدي وحركته بين شفرات كسي المبلل بالسوائل فإرتجف شيخي تحتي كالسمكة لما تخرج من الماء ونازع آآآآآه ثبت زبه بين شفرات كسي ثم نزلت للخلف قليلا حتى دخل للنصف ثم شيخي جمع كامل قوته وأدخل كامل زبه في كسي، وهنا أمسكته بيدي من عنقه وكتفيه والتصقت به من اللذة والصراخ، زبه طويل دخل عميقا جدا فأحسست به يلامس قلبي وشهوتي زادت وأصبحت كاللبوة المتوحشة أبحث عن المحنة واللذة وأنزل على زبه بجسمي ثم أصعد متكأة على كتفيه وكلما نزلت هو دفع زبه للأعلى فيلتقي هبوطي مع صعود زبه فتكون شرارة قوية نصرخ منها معا، تعبت قليلا فأخرجت زبه ونمت على ظهري ومسكته من يديه ليصعد فوقي، فجمع ما تبقى له من قوة وصعد على جسمي ونام فوقي وأنا أدخلت زبه في كسي بعدما وضعت رجلي على ظهره وجذبته إلي بقوة واستحليت دخول الزب وخروجه للرأس من كسي فكان ينيكني كانه حصان جامح وتعجبت من أين أتته هذه القوة، كان ينازع ويتنهد ويتعرق لكن الماء يخفي عرقه لما يتقاطر علي أحسبه ماءا فقط وفي لحظة معينة وأنا شبه مغشي عليه من الشهوة أحسست كسي يشتعل نارا وزنبوري ينتفخ ويتضخم ويتضاعف حجمه وعرفت أن شهوتي أقتربت فأمسكته من ظهره بقوة والتصقت به وبدأت ارتعش تحته وأمص رقبته من دون شعور وأصرخ أيييييييي أييييي أيييييييي وقلت كلمة واحد فقط شيخيييييي أييييييي ثم سكتت متلذذة بشهوتي القوية العارمة التي سببها زبه الضخم الطويل الغليظ الذي لا يقاوم، كنت شبه نائمة وما أيقظني إلا قوة زبه لما دخل في كسي كأنه زب حصان وطعنني بقوة لا تصدق ثم توقف وبدأ المني يسيل في مهبلي ويتقاطر في كسي وهو يعتصر فوقي بقوة لم أعهدها من قبل، ظل فوقي بعدما قذف منيه في كسي تقريبا 10 دقائق وهو يرتاح وأنا شبه نائمة وأتلذذ بتلك اللحظة التي لم أتمنى أن تمر أبدا ثم حركته ليقوم وأنا أبتسم شيخي شيخي خلاص قوم من فوقي قوم؟ تحرك فخرج زبه من كسي وهو يتدلى كالأفعى الكبيرة لأنه أفرغ كل منيه في بطني، غسلته بسرعة ثم أخذته لغرفته وهو منهار القوى فنام مباشرة وأنا نشرت الثياب كعادتي ونمت حتى المساء، هذه أول مرة ناكني فيها شيخي برضاي لكن غلبتني شهوتي فقط وما أعرف أن الأمور ستصل لهذا الحد من الشهوة، المهم هذا ما حدث بعد حوالي 15 يوما من وصولي والــ 15 يوم الباقية كان شيخي يتعافى فيها بسرعة، أدهشت أبناءه والآطباء كذلك لكنها لم تدهشني وعرفت أن سبب مرضه هو صدمة نفسية وعاطفية حادة نظرا لحرمانه من زوجته وبقائه وحده هذه المدة، كنت لما أنام معه أصعد لسريره وأمارس معه المداعبة والتقبيل حتى مص زبه كنت أفعله لكن هذه المرة ليس شفقا عليه بل شهوة ورغبة في الزب وخاصة أن زبه بهرني وأفقدني صوابي عندما كان يخترق كسي ومهبلي المبلول، لما استرجع قواه في آخر أسبوع من ذلك الشهر اغتنم فرصة وجودي بجنبه ومارس معي كل أنواع النيك والجماع والسكس التي يعرفها وأعرفها لكنني كنت عندما ينام زوجي معي أتظاهر بالشهوة لما ينيكني وأتلوى تحته كثيرا أكثر من السابق لكي لا يشعر بشيء حتى إني كنت أمسك زبه بيدي وهذا لم أفعله معه من قبل لكنه أحبه كثيرا ومد يده لكسي هو كذلك فارتعشت تحته، بعد إنتهاء الشهر كان شيخي شبه معافى واسترجع كامل قواه تقريبا واقترحت على زوجي أن نزوجه وعرضت عليه الفكرة وأعلمته إني لن أدوم له طويلا ولو تركته من دون زوجة ممكن أن ينتكس من جديد نظرا لعدم الإهتمام به وأعلمت زوجي بذلك فعمل تشاورا مع أخوته فمنهم من رفض طمعا في الثروة لأنهم حسبوه ميت لا محالة والنصف وافق ولما عرضوا عليه الأمر قال لهم موافق بشرط؟ ماهو الشرط؟ قال لهم نصيرة هي التي تختار لي العروس، المهم وافق الجميع وفي أواخر أيامي معه كنا في السرير فقال لي حنيت للحمام، ودخلنا كعادتنا لكن هذه المرة هو حلق عانتي وأنا حلقت عانته وأتممناها بأحلى نيكة يمكن لفتاة أن تحظى بها من شيخ فوق الـ 60، في الليل وأنا بقميص النوم الشفاف وهو بالعباءة من دون ملابس داخلية وزبه عامل خيمة كبيرة تحتها والمداعبة قائمة بينا عرضت عليه وسألته هل في قلبك فتاة تريد الزواج منها؟ قالي نعم، فرحت وقلت من هي حتى أخطبها مباشرة؟ قال لي هي تنام جنبي الآن وهي أحلى فتاة عرفتها في حياتي، دمعت عيناي من الفرح فانقلبت فوقه وطعنني زبه المنتصب في بطني وعانقته وأمطرته بالقبل في فمه حتى تضخم زبه المتوحش الذي لا يرتاح أبدا عن آخره وكاد يرفعني به من قوته، قلت له كلانا يعرف أنه لا مجال لذلك ولكن المتعة قائمة بيننا كلما سنحت الفرصة يا شيخي الحبيب، لم يكن في ذهنه أي بنت فقال لي إنتي أختاري لي من تريدين فقلت له خالتي في ال40 من العمر ومطلقة منذ 15 سنة لم يدخلها الزب وزواجها لم يدم إلا سنة ونصف وليس لها أولاد، أما جمالها فحدث ولا حرج أجمل مني ب10 مرات، زينتها في نظره، فوافق، ومن يومها ذهبت أنا و2 من بناته لنخطبها ففرحت كثيرا، مال وجاه وسلطان لم تكن تحلم به في حياتها أبدا، قضيت شهرا عنده لا يوصف كأني في عطلة شهر العسل وتمتعت بأحلى زب رأيته في حياتي ونلت رضاه وحب زوجي واعتراف وإمتنان أهله وزوجته خالتي المطلقة وهو معها الآن في أحلى عيشة وكلما سألتها عن الجنس بينهما تستحي وتضحك وهي لا تعلم أنه دشنني بزبه قبلها وعرفت إنها تضحك لأنها تستحي أن تقول أن زبه كبير جدا، أما العلاقة بيننا فبقيت مجرد ذكريات فقط وما مارسنا النيك بعدها إطلاقا لأنه وجد راحته في زوجته وزوجي تغيرت طريقة ممارسته للنيك لما أخذت المبادرة بنفسي وبدأت أحرك مشاعره وشهوته بشتى الطرق فأصبحت أكتفي جنسيا أكثر من قبل ونصيحة لكي يا قارئة القصة، أن كنتي متزوجة أو لكي حبيب أو في طريق الزواج: الجنس ليس عيبا بين الزوج وزوجته فلا تتركي زمام المبادرة لزوجك أو حبيبك وحده حاولي أن تكون لكي طريقته الخاصة في النيك ولا تستحي منه أو تخجلي لكن تدريجيا وليس مرة واحدة، فأنا مثلا كما قلت لكم أول شيئ فعلته هو التلذذ تحته وتحرك بشهوة ثم مسكت زبه بيدي وهكذا حتى نزعنا حاجز الخوف والحياء بيننا وندمنا على ما فاتنا من شهوة ومتعة، فلا تترددي لكن بعقلانية حتى لا يظن فيكي الظنون فالرجل بطلعه شكاك وغيور.

 

زوجتي والعتال

في لبنان عادة معروفه، انه بتشتري الأشياء من السوق ويلحق بك شخص يحمل لك اشياءك ويطلب مساعدتك في حمل تلك الأشياء ويبقى وراك ويترجاك علشان يحمل لك تلك الأشياء وبعدها تقول طيب أحمل ومعه سلة يضع بها الاغراض فيها ويلحقك من مكان الى آخر حتى تنتهي وتعود معه الى البيت فيفرغ ألأغراض ويذهب وتدوم ذلك القصة كده دائما.

في ليلة نياكه أنا وسماح مراتي هيك وبمزحه مني قلت لها بتعرفي بدي خلي العتال يللي جاب ألأغراض اليوم لعنا ينيكك شو رأيك؟ قالت أي عتال؟ قلت يللي كان اليوم عنا، قالت إيه جيبه! قلت عنجد؟ قالت إيه خليه يجي!! قلت بس بدي خليه ينيكك من غير مزح بجيبو بكرا وبخليه ينيكك، قالت إيه خليه يجي، قلت لبكره بس أوعي تكوني ناويه على غير شي، قالت لا والله خليه بكرا يجي، قلت بمزح، بس هيدا عتال، قالت وإذا، ليش ما عندو أير مثلك؟ وهون أنا من حديثها أتهيجت ونكتها من غير وعي وما عرفت كيف كبيت فيها وبهالسرعه، وهون قمنا غسلنا ونمنا للصبح وعند الصباح صرت فكر بكلامي معها وإذا كمان هي موافقه على يللي قلته لها؟ لما دخلت للصالون وشربنا القهوه وبكلام المزح قلت أنا بعد شويه نازل على السوق بدي أشتري أغراض وجيب العتال معي، قالت لي بس جيبلي هيدا يللي كان البارحه معك، فقلت بس هذا كبير بالعمر، عمره يمكن شي خمسين سنه، قالت ماهيدا بيكون ينيك منيح ومخزن وما بيشبع من نيكه واحده، قلت طيب، وتقريبا عند العاشره خرجت من البيت وأنا أفكر إذا إنها من جد ناويه تنتاك مع عتال وبهالرخص ترمي حالها بين أيديه؟ ومن كثر تفكيري ما حسيت بحالي والا وأنا بباب سوق الخضار وصرت أتمشى بحجة إنني أتبضع لعلي أرى العتال المقصود وبعد برهة رأيته وعملت حالي إني مش شايفه فرآني هو وعرفني وأقترب مني وقال مرحبا أستاذ، أتطلعت فيه وقلت أهلآ وقال لي عندك أليوم شي لأوصله لك؟ قلت إيه في عندي شويه أغراض خليك معي، وهون صرت أشتري أغراض لم أكن بحاجه لها بس من شان تبين النقله حرزانه، وهون كملت الحمله وقلت يللا عالبيت هيك بيكفي اليوم، وهوي حامل السله وماشي وأنا ماشي وراه عم بفكر بيني وبين نفسي كيف مرتي بدها تنام مع هيك زلمي وتخليه ينيكها ويكب بكسها مناته ومع تفكيري هذا وصلنا الى البيت من دون أن نشعر، ففتحت له الباب وصعد على الدرج وسبقته وفتحت الباب ودخلنا وأنا ساعتها ناديت لمرتي وقلت هاي الأغراض كلها بعد ناقصك شيء شوفي، وهي هون كانت مهيأه حالها ولابسه لبس مكشوف ومهيج شويي وقلت على الفور أعمليلي قهوه وهون سألته إذا بيشرب قهوه قال أيوه، وقلت وكمان للعم أعملي حسابه، وبقيت أنا وهو في المطبخ حيث كانت مرتي بتعمل القهوه وكان قد جلس على الكرسي وسالتها وين الجزدان مامعي فراطه، إنتي معك؟ قالت الجزدان جواه بالغرفه، ورحت لأجيب الجزدان وكان بعدو العم قاعد، فصارت مرتي تعمل حركات مثيره منشان تهيجه عليها ورجعت وقلت مامعك فراطه أنا نازل لتحت لأصرف وراجع، فقال بنزل معك أستاذ، فقلت لأ خليك أشرب ألقهوه أنا راجع، وهون فهمت مرتي شو كنت ناوي، نزلت وهون كانت هيي كمان حربوقه وجلست بوجهه على الكرسي وكانت تكشف له عن افخاذها وهوي يتطلع بين فخاذها ومره على مره مثل شي حست انه أيره قام وكان لابس شروال أسود صارت مقصد تنمحن قدامه وهوي كان كمان حربوق ومنه عاقل ووقف وراها وقال لها شو هالحركات يللي عمالي بتعمليهن شو مش منتاكه ألظاهر من زمان، وراح كامشها من خواصرها وكامش أيره كنت أنا فتحت الباب شويه شويه وصرت أتلصص عليهم وشفته وهوي مثبتها من ورا وأيره قايم مثل شي خياره كبيره وعماله بيحف أيره على باب كسها من ورا وهيي ما عم بتعمل ولا حركه وشويه ركعت دغري على الأرض وشلحها الكيلوت وشلح هوي كمان شرواله، على فكره الزلمي كان حوراني بس عتيق وبيفهم على الطاير من حركات المرأه وبيعرف دغري على شو ناويه وهون لما شلح الشروال بين أيره مظبوط أمام عيني وقلت بقلبي وأنا عمالي فكر بأيره وين بده يفوت بكسها قام أنا أيري كمان ومن خلف الباب وأنا عم أتلصص عليهم مثل كأنه حس عليي إني رجعت صار يخفف من هجومه عليها وتركها هيي تتهجم عليه وراح نايم على ظهره وأيره واقف طلوع فقالت له ماذا بك قوم أهجم عليي قوم نيكني بالقوه يلله قوم، فقال يمكن زوجك رجع، فردت عليه ومن دون إنتباه قالت ما بيهم هوي بيعرف إنه بدك تنيكني، فقال على الفور بس أنا ما كان عندي نيه لو ما إنتي هيجتيني وخليتي أيري يقوم، قالت عملت هيك بقصد منشان تنيكني، وهون دخلت أنا ولما شافني نط بسرعه بدو يلبس شرواله فقلت لا عم خليك هيك، فقال بس أنت هون وكيف بدي أعمل بمرتك قدامك؟ قلت ما بيهم ألمهم أنه تكونو مبسوطين كفي، قال يعني لاتأخذني ومع كل هذا وأيره ما نام ولا إستحى وبقى أيره واقف مثل العامود هون ساعتها قربت مرتي لعنده وحطت كسها بقرب وجهه وقالت ألحس كسي ومص زنبوري يلله، وهون كان الرجل خبير باللأمور وصار يلحس كسها بقوه وشراهه لحتى خلى صريخها يطلع لبره وصار هوى يزيد من العض والمص حتى جابت ضهرها بقلب فمه وساعتها كمشها وقلبها على الأرض ونام عليها وحط أيره على باب كسها وقال والله لأجيب آخرتك يا قحبه وهون بلش ينيكها وهيي عم ترجف من تحته ومن خوفها أن ما يخزق كسها صارت بدها تهرب من تحته كمشها كمشه وجعها فيها فصارت تطلب مني المساعده فقلت لأ بدي خليه يخزقك تخزيق من شان تعرفي قيمة الأير وما تنسي بحياتك هالنيكه، وصرت أنا كمان أساعده عليها فمسكت أجريها وفتحتهم عن بعضهم وقلت يلله هلق فيك تفوته وهون هوي كمان لبى كلامي وجلس وراها وكمش أيره وراح كابسه بكسها صرخت صوت من شدة اللذه والألم مع بعضهم البعض وشويه شويه صارت ترتخي لحد ما فات أيره كله بكسها وصار ينيكها نيك دوبها تدويب وصرت كمان أنا ساعده أدخلت أصبعي بطيزها ومن شدة الهيجان كانت نسيت الوجع يللي سببه لها من جراء دخول ايره بكسها هون ضربها المحن بطيزها وفجأة قالت حطه بطيزي دخيلك أنا مولعه نار، هون شال أيره من كسها وقلبها على بطنها وقال لي نيكها أنت قبلي من طيزها، قلت ليه؟ قال من شان تتهيج وبتكون طيزها مكويه كوي ساعتها بحط أيري وما بتحس بوجع، قلت طيب قمت أنا على الفور حطيت زيت على باب طيزها ودهنت أيري كمان ورحت نايكها بطيزها بس لأنه أيري شويي صغير فات دغري وماقالت شئ وصرت نيكها ومن كثر هيجاني كبيت دغري قام هوي عرف إني كبيت قال زيح لأقول لك وهون كمش أيره وقال هلق قيمة الأير راح تعرفيه من بعد النيكه هايدي ومن دون مقدمات راح دافش أيره بسرعه بطيزها هيي مثل يللي مغمي عليها وما طلع صوتها وهوي ضل دافش أيره بطيزها من دون حركه، فقلت له شو صار قال ما تخاف هلق بتشوف كيف بتقوم وبتترجى ترجايي من شان كفي نياكتها وما خلص من كلامه والا صارت تتحرك تحته مثل الحيه وتقول نيك دخيلك وين صار فات كله أو بعد يلله نيك وهون هوي بلش ينيكها مثل الثور الهايج وينيك من دون رحمه لحتى ورمها من كثر ما ناك فيها وأنا عمالي بتفرج وبستمتع بهالمنظر وعمالي شوف كيف هيي تتلوى تحت ضربات أيره مثل الحيه وبتحرك تحته وتترجاه أنه ما يقوم عنها لثاني يوم لحد ما قرب يجيب ضهره، هون كان قالبها على ضهرها وبده يكب المنات بكسها فقلت لأ كبهم بطيزها فقال أنا بدي كبهم برا من شان تشوف قديش أنا مخزن ومحقون من قلة النياكه، فقلت طيب وهون كان ضهره بده يجي فدفق المني كله على بطنها ومن كثرتهم صارو يزرزبو على أفخاذها وهي أغمضت عيونها مستحيه من الرجل لأنه عادت لوعيها من غفلة وساعة الشيطان ونظرت للعتال وقالت والله بعدك فحل وما كنت مصدقه إنك راح تكون هيك قوي ومعك مثل هيك أير أنا وزوجي كنا ماخدين الشغله بالمزح بس ها أنا دفعت ثمن مزحي إنك فتحتلي باب طيزي من كبر أيرك وعلى كل حال مشكوره منك وبس بدك تعال ساعة يللي بتحب وأعطته مبلغ عشرين ليره واخذهم وهوي يقول ألله يطول عمركم ولبس عليه وخرج مودعا وقال بس بدكم شئ أنا بالخدمه ودخلت وقالت لي مرتي على الفور منين ملاقي هالوحش وكيف عرفت انه أيره هيك كبير، قلت والله بالصدفه قالت يخرب بيته على هالأير مثل أير حمار خزق كسي من تخنه ووجع لي طيزي، ألعمى فات أيرك بطيزي ماحسيت كيف فات بس أيره كان مثل عامود فايت وهون صرت هون عليها وقلت ألمره ألثانيه بتكوني معوده عليه وما بتحسي بشئ.

 

إبني توني

ابني الرائع عاد للبيت في إجازة الصيف، توني 19 سنة الآن، توني كان يشتغل في مطعم كعمل جزئي خلال النهار، في أحد الأيام جاءني اتصال من المستشفى، لقد احترقت أيدي توني وهو يطبخ وأرادني أن أخذه من المستشفى، وصلت إلى المستشفى ووجدت ابني ويداه ملفوفتان بالشاش الطبي، خلال عودتنا إلى البيت أخذت أساله عن ماذا وكيف حدث ذلك، أخبرني بما حدث ولكن ما كان يشغل بال ابني هو كيف سوف يستعمل الحمام وهو في مثل هذه الحالة، أخبرته أن لا يقلق، سنفكر ماذا سنفعل في وقت لاحق المهم أنه بخير، كنت سعيدة بوجوده معي في البيت خلال عطلة الصيف وخاصة لوجودي وحيدة أغلب الأوقات مع سفر زوجي المتواصل بداعي العمل.

وصلنا البيت وسرعان ما بدأ ابني بالتململ، كان يريد أن يذهب إلى الحمام لكنه كان خجلا من أن يسألني أن أساعده، أخيرا لم يستطيع أن يتحمل أكثر حتى قال:

- ماما بدي أستعمل الحمام ومش عارف شو أسوي؟ قلت:

- وأنا كمان مش عارفه، لحظة لحظة شو رأيك بنروح على الحمام وأنا بنزلك البنطلون والكيلوت وبطلع من الحمام وانتا بتخلص تتبول وبليز مو تتكسف مني توني حبيبي أنا امك عادي تقلع، شو رأيك؟ قال:

- ماشي فكرة كويسة

ذهبنا إلى الحمام ووقفت خلف ابني وممدت يدي نحو زر البنطلون وفككته وأنزلته هو والكيلوت إلى الأسفل، لم أستطع أن أمنع نفسي عن ملاحظة طيزه وأنا أقوم بذلك، أعرف أن الأم لا يفترض أن تفكر بمثل هذه الطريقة لكني لم أستطع أن أمنع نفسي من التحديق في طيز ابني، طيز ابني توني كانت جمليه وبيضاء وكبيره ولكن كان عند شرجه شعر كثير أعتقد إنني وقفت هناك لمدة طويلة حتى سمعت توني يقول:

- أوكي ماما ممكن تطلعي هلق

- أوه، أكيد ازا بتريد شي حبيبي نادي علي

- شكرا ماما أنا غلبتك معي كتير أنا أسف

- ليش حبيبي عادي أنا ماما وانتا ابني حبيبي وأنا فرحانه إنك معي وازا بدك أي شي بس نادي ماما ما تخجل مني أنا ماما موجوده عشانك، خرجت من الحمام ولكن لم أغلق الباب بشكل كامل حتى أسمع توني إذا احتاجني، وأنا أهم بالخروج لم أستطع أن أمنع نفسي مرة أخرى من أن أسترق النظر ويا للهول ما رأيت كان ابني يتبول يحاول أن يوجه البول وسط المرحاض بواسطة يديه وطيزه لكن بصعوبة ولكن ما صدمني هو حجم زبه، حجمه حتى وهو نائم كان أكبر من زب زوجي، انصرفت بشكل سريع وحاولت أن أمسح الصورة من رأسي، لكن لم أستطيع، الصورة أستمرت في العودة أمام عيني، هل جننت كيف يمكن أن أفكر بمثل هذه الطريقة، أنه ابني قبل كل شيء، أستمرت حالنا على هذه الطريقة لعدة أيام، وما ساعدنا هو غياب زوجي عن البيت فلكم أن تتصوروا الإحراج الذي كنت سوف أشعر به أنا وتوني لو كان موجودا. في يوم من الأيام أخبرت توني:

- توني لازم تتحمم وتاخد دش لانو ريحتك مش حلوة، قال:

- بس كيف ممكن أخد دش وأنا هيك؟ مش ممكن الشاش يصله ماء قلت:

- محتارة بس لازم نجد حل، قال:

- ماما ما في حل إلا إنك تساعديني، قلت:

- ماشي، قال:

- بس كيف؟!! قلت:

- أنا راح البس المايوه وراح احممك من ورا زي ما عملنا لما كنت بتستعمل الحمام، قال:

- أوكي

ذهبنا إلى الحمام في غرفتي وفتحت الدش، ثم نزعت ثياب توني عنه ودخل إلى البانيو منتظرا عودتي، ذهبت لأرتدي المايوه لكني تفاجئت أن المايوه كان صغيرا علي، لقد مرت فترة طويلة لم أرتديه من قبل وقد زاد وزني قليلا في تلك الفترة، لم أدري ماذا أفعل الآن، قررت أن أرتدي صدريتي وكيلوتي الداخلي بدلا عن المايوه، ولكنها شفافه كتير، فتحت باب الحمام ودخلت، ما أن راني ابني حتى بدأ يصفر ويقول:

- واو، ماما شو حلوه إنتي!!

- أسفه حبيبي بس المايوه صغير وما لقيت شي تاني البسه، كنت أشعر إنني عارية، وابني كان ينظر علي بشكل غريب، لا يمكنني أن ألوم ابني لأنني أعتقد إني لا أزال جميلة، أنا في ال40 من عمري الآن، لكني لازال أحافظ على منظري، صحيح أن طيزي أكبر حجما الآن ولكن زوجي لا يزال مغرما بها وصدري الكبير أيضا، هو لا يستطيع أن يقاوم مص حلماتي الكبيرة، زوجي لا يحب أن أحلق شعر كسي والآن أنا حاقدة عليه لأن الكيلوت لا يستطيع أن يخفي الشعر من الأطراف وخاصة عندما يبتل بالماء يصبح واضحا أكثر من خلال الكيلوت، قلت لتوني أن يتوقف عن النظر وينظر إلى الجهة الأخرى، قال:

- أوه ماما إنتي شوفتيني مشلح ومن العدل إني أشوفك كمان شالحه على الأقل وإنتي في ملابسك الداخلية هاهاهاها.

- بكفي دلع حبيبي خليني احممك هلق

- أوكي ماما

نظرت إلى نفسي وأصبح ظاهر تماما ما قد لفت انتباه توني، حمالة صدري قد نقعت بالماء وكانت قد أصبحت شفافة بالكامل، بدأت اغسل شعره، كان مضحك منظر توني وهو يحاول أن يرفع يداه بعيدا عن الماء، كان كمن يرفع يديه والشرطة تفتشه، بدأت اغسل ظهره من الأعلى إلى الأسفل، كلما نزلت إلى الأسفل بدأت أحس بالإثارة أكثر، ولكن ماذا أفعل انه توني ابني لكني لم أستطيع أن أتوقف عن التفكير بهذه الطريقة وخاصة وأنا بالقرب من طيزه العارية، الآن ورأيت عن قرب شعر طيزه قلتله حبيبى ليه مو حالق الشعر الكثيف ده مش هتعرف تشخ كويس، قال بحلقه بصعوبه كتير ومش هعرف احلق بايدى، لذلك لم اغسل طيزه بل قلت له قرفص امامى واتيت بالمقص ومكنة الحلاقه جلست على ركبي وبدأت اقص الشعر الطويل بالمقص، ولاحظت عندها أن تونى وهوا مقرفص فتح قدميه ورأيت زبه الكبير، وعندما انتهيت من الشعر الطويل دهنت خرم طيز توني ابني بالكريم وحلقته له بالمكنه وعندها زبه انتصب انتصاب كبير وقال:

- مشكور كتير ماما أنا كنت مكسوف أقولك..

- قلت له حبيبى أنا ماما عادي مو تتكسف..

نظرت على طيز ابني بعد حلاقتها كانت كتير حلوه ومثيره وبدون قصد مددت يدي تلعب فى شرجه ولكنى تداركت نفسى سريعا وقلت لتوني خلاص اعدل جسمك حبيبي عشان نكمل حمومك وبدأت بظهره وأفخاذه، عندما انتهيت منها أخذت نفسا عميقا وبدأت أغسل له طيزه المحلوقه، توني وقف دون حراك عندما بدأت أغسلها له، عندما انتهيت وقفت وطوقت له جسمه بيدي لأغسل له جسمه من الأمام وأنا خلفه بدأت بصدره، أحسست بصدري يضغط على ظهره وتساءلت ماذا يدور في ذهنه الآن وما هو شعوره، أنتقلت من صدره إلى بطنه وكم كانت مشدودة وناعمة تحت أصابعي، ابني كان يمارس الرياضة لذلك جسمه كانت جميلا خاليا من الدهون كما كان يملك شعرا أسود اللون وعينان بنية اللون وبشرة قمحية جميلة، كنت أشعر أنه كان سعيدا وأمه كانت تكتشف ذلك الجسم، عندما انتهيت من غسل بطنه وضعت قليلا من الصابون على يدي وبدأت أغسل له منطقة العانة، كانت الشعر يكسوها وعندها أمسكت له زبه لهث توني قائلا:

- ماما شو بتسوي؟

- قلت ولا شي حبيبي لازم أغسل جسمك كله بعتقد أنه هدا زبك أهم شي لازم يكون نظيف، وما تخجل حبيبي أنا دايما كنت بحممك وأنتا صغير صح ولا لا؟؟ بس كبرت يا تونى وكبر زبك كتير، خلال حديثنا هذا كنت أغسل له زبه وبيضاته ولاحظت أن زبه بدأ يكبر تحت أصابعي لكني تظاهرت بأني لم انتبه له وقلت:

- خلصنا، وخرجت من الحمام وبدأت انشف نفسي بينما بقي توني في داخل الدش حتى إنتهى، تلك الليلة لم أستطيع أن أنام وأن أنسى ذلك القضيب مع أنه زب ابني لكني أحببته، أتصلت مع زوجي حتى أمارس معه الجنس على الهاتف كما كنا نفعل كل ليلة، لقد ساعدني زوجي على الاستمناء لكن هذه المرة لم أفكر بقضيبه بل بزب ابني توني هذه المرة، كنت أداعب زنبوري وأنا أفكر بذلك القضيب حتى حصلت على نشوة ورعشة رائعة تلك الليلة، أقفلت الهاتف مع زوجي وأنا أشعر بالذنب ولم انم تلك الليلة، بعد ذلك ولفترة من الوقت أستمر الحال كما هو، ولكن في اليوم الخامس وأنا اغسل توني قال لـي:

- ماما أنا مش قادر أتحمل بيضاتي بيوجعوني، قلت:

- شو قصدك حبيبي؟

- أنا من زمان ما فضيت بيضاتي وصاروا بيوجعوني كتير ومش قادر استحمل، بدأت اضحك عندما فهمت ماذا يعني وقلت:

- يا إلهي، أنا أنا آسفه كتير حبيبي ما كنت فاهمه قصدك

- ماما أنا خجلان منك بس ممكن تساعديني

- شو، شو قصدك؟؟ بدك ياني امرجلك؟؟

- ماما أرجوكي بس لما تغسلي زبي حركي ايديكي عليه حركه خفيفة لحد ما أكب أرجوكي ماما مش قادر أكثر من هيك.

- انتا عارف شو بتطلب مني؟ انتا بدك ياني أمرجلك، في فرق بين احممك وبين أمرجلك توني

- عارف ماما بس أنا موجوع كتير، بعد قليل من التفكير أجبت:

- أوكي حبيبي بس بشرط ما حد يعرف شي أبدا ولا حد أبدا لا البابا ولا حد من أصحابك، أنا ممكن أموت ازا حد عرف خاصة أبوك

- أكيد ماما مش راح أحكي لحد أبدا أبدا

- أوكي خلينا نبدأ قبل ما أغير رأي

وقفت خلفه وضغطت صدري على ظهره وبحثت عن زبه، يدي كانت تنزلق أسفل بطنه، حتى شعرت برأس زبه، لقد كان منتصبا، تركت يدي تنزلق ببطء على زبه، هذه المرة كانت مختلفة لأني لم أكن مستعجلة لم أكن أغسله، أنا الآن أداعب له قضيبه، ويدي الأخرى كانت تداعب له بيضاته، بدأت امرج له زبه الآن إلى الأعلى والأسفل الآن بشكل متواصل، توني كان يتنهد وأنا استمني له شعرت بنفسه يتسارع ففهمت انه قارب على إخراج ما في بيضاته الآن، فبدأت أحرك يدي بشكل أسرع وما هي لحظات حتى انفجر زبه كالطوفان، قال:

- آه ماما شكرا هلق أنا ارتحت.

- ما تشكرني أنا الماما تبعك موجودة عشانك حبيبي

بدأت اغسل حليبه عن يدي ولكن في اللحظة التي لم يكن ينظر فيها توني علي، تذوقت حليبه كأنني عاهرة شبقه متعطشة للجنس، خرجت من الحمام وذهب توني إلى غرفته. حدثت نفسي قائله ماذا فعلت؟ لقد استمنيت ابني، ابني الوحيد بيدي أنا أمه، لكني لم أشعر بالذنب بل كنت سعيدة، تلك الليلة أتصلت مع زوجي ومارست الجنس معه على الهاتف وأنا أتخيل ما حدث بيني وبين توني حتى إني حصلت على رعشتي لعدة مرات متتالية تلك الليلة.

الآن بدأنا مرحلة جديدة بعلاقتي أنا وتوني وأصبحت امرج له كل ليلة بنفس الطريقة حتى جاءت الليلة الرابعة، ليلتها طلب توني مني أن أكون أمامه وأنا أستمني له وأنا ليس خلفه كالعادة فهو يرغب أن يراني وأنا أقوم بذلك، قلت مترددة:

- مش عارفه

- بلييز ماما صرتي كل يوم بتلعبي لي يعني مش مهم ازا شفتك وانتي بتمرجيلي وهيك راح اجي أسرع، أجبت بابتسامه خجله:

- ماشي حبيبي خلينا نبدأ، استدار توني ووقف أمامي وبدأت العب بزبه كالمعتاد، قال:

- ماما بتعرفي إنك سكسي كتير وانتي لابسه الصدرية والكيلوت

- شكرا حبيبي، بس عيب تحكي مع الماما هيك حكي

- ماما مش قادر لأنك فعلا حلوة كتير

- عن جد أنا هيك؟

- عن جد، ماما البابا حظه حلو كتير عشان إنتي مرته

- شكرا حبيبي

كان الموقف غير طبيعي إبني كان يغازلني وأنا استمني أبني، سرعان ما قذف توني حليبه وسقط على بطني، نظرنا إلى بطني ونحن نضحك ونغسل ذلك الحليب، في الليلة التالية كان لتوني رغبة أخرى.

- ماما ممكن تشلحي صدريتك بليز ماما بليز

- شو توني شو بدك مش ممكن هيك أبدا

- ماما شوفي، أصلا أنا شايفهم، ماما بس مرة وحده وبس، بليز ماما

- أوكي بس هدي المرة وخلص قلت ذلك وأنا أعلم إنها أول مرة ولكن لن تكون الأخيرة، نزعت صدريتي الشفافة عن صدري وتحرر صدري الكبير من سجنه، حلماتي كانت منتصبة وكبيرة، توني كان ينظر إلي وعيناه تشتعل بنار الشهوة

- شو عجبوك؟!!

- أكيد ماما زي ما كنت متخيلهم تمام، لم يستطيع توني أن يتحمل أكثر من ذلك فقذف حليبه أسرع من قبل هذه المرة، في اليوم التالي كان لتوني طلب آخر الآن، كنت متأكدة أن ابني يغريني ويستدرجني خطوة خطوة ولكني كنت أشعر بالفضول لأصل إلى ماذا يدور في عقله

- ماما ممكن تخليني أكب على بزازك؟؟

- شو انتا جنيت؟

- ماما أرجوكي هيك راح أكب أسرع

- ماشي بس هلمرة وبس أوكي؟

توني كان طويلا جدا لذلك عندما جلست على ركبي كان قضيبه يقابل ذقني، لذلك رجعت إلى الخلف قليلا وبدأت ألعب بزبه، الآن استطعت أن أرى قضيبه بشكل كامل وقريب لأول مرة، بدأت أدرس زبه الآن فقد كان طويلا وضخما ورأسه منتفخ وأحمر، كنت مستمتعة وأنا العبه وأسمع توني وهو يتنهد من فرط المتعة.

- آه ماما كمان أسرع، مممم آه خليني أكب على بزازك، في العادة لو سمعته يقول مثل هذه الألفاظ كنت ضربته على وجه ولكن عندما سمعته يقول ذلك جعلني أشعر بشهوة ملتهبة تعتري جسمي، كنت أنتظر حليبه حتى يغرق لي صدري وحلماتي، بدأ جسمه ينتفض لإقتراب زبه على القذف فقربت حلماتي من رأس زبه وبدأ شريط من السائل الأبيض يتساقط على حلماتي، يــاه، كم كان منظرا مغريا وحارا، خلال اليومين التاليين كنت العب بقضيبه حتى يقذف على حلماتي، ولكن في اليوم الثالث وأنا جالسة على ركبي استمني قضيبه، حرك توني جسمه إلى الأمام حتى لامس رأس زبه شفتاي، صرخت فيه قائله:

- ليش عملت هيك؟

- أنا آسف ماما، أنا آسف بس مش عارف شو صارلى، بس أنا عمري ما حد مصلي قبل هيك

- شو ولا مرة؟

- لا

- ما تكذب على

- أنا ما بكذب ماما عمري ما جربت المص

- مش معقول، وكل البنات صحباتك وما جربت معاهم مش معقول.

- أنا بحكي الحقيقة ماما، بليز ماما خليني أدخل زبي في تمك بس مرة وحدة وبس، بدي أحس فيه وهو جوا

- مش عارفه ازا ممكن

- بليز ماما بس هلمرة

- أوكي حبيبي

وهكذا فتحت له شفتاي وسمحت لزبه أن يدخل فمي، كان كبيرا وصلبا، كان إحساسا رائعا، لساني التف حول رأسه المنتفخ الساخن وبدأ توني ينيك لي فمي، عندما أحسست بإقتراب قذفه أخرجت قضيبه من فمي وبدأت امرجه بسرعة حتى قذف على صدري.

- واو ماما شي حلو كتير

لم أستطيع الإنتظار أكثر ذهبت إلى غرفتي وأقفلت الباب وبدأت أداعب كسي وأتصلت مع زوجي وأستنميت لإطفاء شهوتي، اليوم التالي ذهبنا إلى الطبيب لنزع الضمادات عن يديه، كان في حال أفضل الآن، عندما رجعنا إلى المنزل انتابني شعور حزين، أحسست أن دوري قد إنتهى الآن ولم يعد توني بحاجة لي بعد الآن، لم يعد لي عذر لأداعب وأمص ذلك القضيب بعد الآن. وعندما وصلنا إلى البيت قال لي توني

- ماما يلا بدي أتحمم

- خلص حبيبي انتا مش بحاجتي هلق

- ماما بليز بس هل مرة آخر مرة، انتابتني سعادة جنسية بالغة

- أوكي حبيبي بس هلمرة

ذهبنا إلى الحمام فقال توني

- طالما هدي آخر مرة ليش ما نشلح أواعينا كلها مش بس أنا لحالي؟؟

- أكيد ليش لأ، طالما هدي آخر مرة، شعرت بنظرات توني تراقبني وأنا أنزع الكيلوت ويقول:

- ماما شو هل الشعر؟

- البابا ما بخليني احلقه بيحب كسي هيك ملان شعر

- أنا كمان، قال توني

جلست على ركبي كالمعتاد وأدخلت زبه في فمي، وأنا أمص له شعرت بيد توني وهو تداعب لي رقبتي وعندما شعر إني لم أمانع تجرأ وبدأ يداعب لي صدري، وكم كان رائعا، بدأ يقرص لي حلماتي وأنا أمص له زبه كله عندما شعرت أنه قارب على القذف أردت أن أخرج قضيبه من فمي لكنه مسك رأسي من الخلف ليمنعني من إخراجه بل ضغطه أكثر إلى الداخل، لم أستطع الكلام لأقول له ماذا تفعل ماذا تريد؟‍‍! شعرت بأول قطرة تسقط على لساني وسمعته يقول:

- وااو ماما ابلعيه كله، بليز ماما ابلعي حلـيبي، وأستمر قذفه داخل فمي حتى امتلئ به وهو يقول:

- آه ماما تمك دافي كليه كله ابلعي حليبي كله مممم، بدأ سائله يخرج من فمي وهو مستمر في القذف حتى إنتهى وحرر رأسي ليخرج قضيبه من فمي ولكن بعد أن بلعت معظم سائله

- شكرا ماما إنتي أم رائعه، نهضت وشعرت بيده أياديه تمتد إلى كسي

- شو بتسوي؟!!

- ماما بعرف إنك مولعه وممحونه خليني أجيب ظهرك بأصبعي، بدون أي كلمة أخرى داعب لي زنبوري وشعرت بأصبعه داخل كسي الغارق بسائله من كثر المحنه، وقف توني خلفي ليداعب لي مؤخرتي لم أستطيع المقاومة وهو يتحكم بي وبجسمي كما يشاء، كانت يده تداعب لي طيزي، ثم شعرت بها على كسي، وزبه يجلس على طيزي.

أمرني أن أضع يدي على الحائط أميل إلى الوراء وفعلت، ثم أحسست بقضيبه على مؤخرتي يداعبها، ماذا يفعل الآن ماذا يريد، كان زبه صلبا وهو بين فلقتي طيزي، كان يداعب رأس قضيبه شفرتي كسي الخارجية ويحركه إلى أعلى والى الأسفل، بعد ذلك بلحظة أحسست بزبه يدخل كسي، زبه أكبر من زب أبيه بكثير، كان كسي ضيق عليه، صرخت صرخة الشهوة عندما أحسست بكسي يتقبل ذلك القضيب لم يعد هناك حدود الآن ابني كان ينيك أمـه، مسكني توني من مؤخرتي وبدأ ينكحني بشكل أسرع الآن حتى إني أحسست برأس زبه يلامس رحمي، مع آخر دفعه شعرت بسائله يقذف داخل كسي، أبني قذف داخلي وكنت مستمتعة بذلك، عندما انتهينا من متعتنا أقفلنا الماء ونشفنا أنفسنا ثم أخذني من يدي إلى غرفتي وأجلسني على السرير، طلب مني أن أنام على بطني وسألني عن زيت أطفال، أخبرته عن مكانه، أحضره ووضع منه على يديه بدأ يدلك لي ظهري، قبلني على رقبتي وهو يدلكني، إنتهى من أكتافي واتجه إلى ظهري حتى وصل إلى مؤخرتي وبدأ يدلك فلقتي طيزي وقال:

- ماما طيزك حلوة كتير وناعمة، ممكن أضل ادلكها طول اليوم من غير ما أتعب

- وانتا مدلك محترف حبيبي

جلس توني بين رجلي وباعد بينهما ووضع بعض الزيت على فخذي من الداخل وبدأ يدلكها، شعرت به يقترب من كسي مع كل حركة حتى أحسست بطرف أصبعه يلمس شفرة كسي مما جعلني أذوب وأشتعل بحرارة، رفع أصبعه إلى أعلى وتوقف مقابل فتحة طيزي مباشرة ووضع قليلا من الزيت عليها وأدخل أصبعه الأوسط فيها وكان إحساس رائع، أخرج أصبعه منها وأدخله في كسي الآن وبدأ يدخله ويخرجه لفترة حتى أحسست بلسانه يلحس ما بين فلقتي، أمسك بيديه الفلقتين وفتحهما إلى الآخر حتى يتمكن من الوصول إلى كل أعضائي الآن بلسانه، بدأ بلحس كسي حتى وصل إلى زنبوري المنتصب وما أن لامسه حتى ارتعش جسمي وكان أول رعشه لي، بعدها ارتفع إلى أعلى ببطء وهو يلحس حتى وصل فتحة طيزي ولحس حولها وحدث ما لم أكن أتوقعه شعرت بلسانه يدخل فتحة طيزي، لم يفعل أحد لي ذلك قبل هذه الليلة، لم أكن أتوفع أن اسمح لابني أن يقوم بمثل ذلك ولا حتى في الأحلام، سحب لسانه من طيزي وجلس بين قدمي ووضع زبه على طيزي وقال:

- ماما أنا راح أنيكيك من طيزك

- حبيبي شوي شوي علي هدي أول مرة انتاك من طيزي

- ولا حتى البابا؟؟

- ولا حتى أبوك

- يعني طيزك لسه عذراء بتستناني أفتحها

- بليز توني شوي شوي

- ما تخافي ماما ما تخافي

شعرت بقضيبه يدخل ببطء، الآن الرأس يفتح لي طيزي لأول مرة، حتى دخل كامل ذلك الزب فيها، توقف لفترة من الوقت حتى أتعود عليه، ثم بدأ يخرجه قليلا ثم يعود إلى الداخل حتى بدأت أشعر بالمتعة الآن، لم يبقى شيء لم نقوم به، علاقتنا كأم وإبن تغيرت إلى مفهوم آخر، ابني ينكحني في مؤخرتي وأنا أستمتع بذلك، بدأ توني يقبلني على رقبتي وهو ينيك طيزي ويقول:

- ماما آه أنا قربت أجي ممممم أنا راح أكب جوا طيزيك، آه، وشعرت بذلك السائل الدافئ داخل مؤخرتي لأول مرة، سرعان ما غرقنا بالنوم بعد ذلك وما يزال قضيبه داخل طيزي، بعد فترة من الوقت استيقظت ونظرت إلى الساعة كانت الحادية عشرة ليلا، قمت وذهبت إلى الحمام لأغتسل، جاء توني إلى الحمام ووقف خلفي ومسك لي طيزي وقال:

- مممم قديش بحب طيزك ماما، ابتسمت وأمسكت له زبه وقلت

- مش قدي ما بحب هل الزب

- خلينا نرجع على التخت بدي أنيكك كمان ماما

رجعنا إلى السرير نمت على ظهري وكان توني فوق، أمسك بقضيبه وحركه فوق كسي ليغيظني ثم أدخله بعد أن طلبت منه أن يتوقف عن اللعب ويدخل ذلك القضيب في كسي ففعل وبدأ يجامعني ببطء عندها رن الهاتف، ياه لقد نسيت موعد هاتف زوجي لابد أنه يتصل لنمارس الجنس على الهاتف ككل ليلة

- وقف توني هدا أبوك على التلفون، مدت يدي لأرفع سماعة الهاتف

- مرحبا حبيبتي

- مرحبا حبيبي، كيفك؟

توني لم يتوقف عن النيك بل كان يحرك زبه في كسي مع كل كلمة أقولها لوالده، كنت أنظر له حتى يتوقف عن ذلك لكنه ابتسم وأستمر بإدخال قضيبه وإخراجه، كان من الصعب أن أستمر بالكلام مع وزجي وأنا في مثل هذه الحالة، أنا أكلم زوجي على الهاتف وابني يجامعني!!

- آه كل شي تمام

- ممكن أحكي معو؟

- لحظه، توني تعال كلم بابا، ابتسم وهو يأخذ السماعة مني

- مرحبا بابا كيف الشغل؟ قال ذلك وزبه لا يزال يدخل ويخرج في كسي، لم أستطيع التصديق ابني يتكلم مع أبيه وهو ينيك أمه، أعطاني الهاتف وهو يقول لأبيه أوكي بابا أنا رايح أتفرج على التلفزيون، أخذت منه السماعة وأخذ هو ينيكني بشكل أسرع مما جعلني أشعر بالمحنه أكثر

- شو حبيبتي راح توني؟؟

- آه راح

- حلو لأني مشتاق ليكي كتير وبدي أنيكك على التلفون

- وأنا كمان بدي ياك تنيكني على التلفون.

 

أختي الحامل

أنا شاب إسمي خالد عمري 20 سنة، أعيش مع أبي وأمي وأختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة، لم أكن فالحا بالمدرسة، وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت، وكنت مدمنا لأفلام الجنس وقصص المحارم، وأصبحت أعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ، وخاصة جنس المحارم، وكنت كلما اقرأ قصة جنس محارم لأخ ناك أخته ينتصب زبي أكثر واهيج وانظر الى أختي بحسرة والم، وحاولت التقرب من أختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد إنني أحبها حبا أخويا خالصا، وكانت تعتبر أن حبي لها طبيعيا مثل حب أي شاب لأخته، قربت امتحاناتي فاقترح أبي على أختي أن تراجع لي دروسي، وكانت أختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي، وكنت اتأملها وأنا هايج واحس بإنتفاخ شديد في زبي وخصوصا أن أختي بملابس البيت الخفيفة لأن الجو حارا، وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها أحيانا من فوق الملابس وأنا أغلي غليا، وللاسف الشديد لم تتجاوب معي وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول.

وفي يوم من الأيام زارتنا أختي الكبيرة، وهي أيضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها أن تتوظف لأنه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها، وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لأخ ينيك أخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة، لذلك لم أكن استوعب الدرس وصارت أختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي، فتقاتلت معها وحلفت أن لا أجلس معها أبدا لمراجعة دروسي، فجاء أبي وأمي وأختي المتزوجة على صراخنا، وضربني أبي، ودخلت غرفتي وأنا غضبان، فلحقت بي أختي المتزوجة الحامل وجلست بجواري وهدأتني، وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري، وكنت أنظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان، ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية، وطلبت مني أن أذهب واعتذر لأختي ولابي، فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي، فحلفت أختي خلود إنها لن تعطيني أي درس، وخصوصا أن عندها امتحانات بالجامعة، فأعلنت أختي المتزوجة الحامل عن استعدادها أن تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم، ورحبت أنا بالفكرة، وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي.

كانت أختي في قمة الجمال، وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس أشعر برغبة شديدة في نيكها ورغم إني اغريت أختي خلود من قبل وفشلت، واستنتجت أختي بعد ثلاثة أيام إنني لا استوعب شيئا، فملت مني واوصتني أن لا آتي اليها ثانية، فصرت اتوسل اليها أن لا تخبر أبي، وصرت كل يوم أذهب اليها واجلس على الانترنت عندها، وأهلي يعتقدون إنها تراجع لي دروسي، وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق، فتعودت على أختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصدفة أو اصطدم بجسمها وأنا اطيل النظر بعيونها، وقد لاحظت أختي إنني اميل اليها حيث اغريت أختي المتزوجة عدة مرات، فلم تعطيني اهتماما كي لا تشجعني أو لا تقع في الخطأ، لأنها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع، وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر.

وفي يوم من الأيام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت أختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لأخ واخته المتزوجة، وانسجمت مع القصة وهاج زبي، فقذفت لبني داخل سروالي، وبعدها لم أعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي، فجاءت أختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة، وصارت تقرأها، وأثناء قراءتها للقصة شعرت بوجودها، ولكنني تعمدت أن ادعي النوم من شدة الخجل، وكنت أنظر اليها بطرف عين، وقرأت أختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح، تركتني أختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني، وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز، فكنت محرجا منها وخصوصا أن بنطالي يفضحني من اثر لبني، فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت أن أجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة، وجلست اتناول الغداء مع أختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان، وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت إنها تستجب لي، وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا، ونادت علي أختي لاشتري لها سكر من الدكان، فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لأذهب الى الدكان ولم أغلقة تماما وتعمدت أن أنظر من فتحة الباب، وجدت أختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه، فذهب الى الدكان وإشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ، وكانت غير طبيعية، ونظراتها توحي بانها مضطربة، كيف لا وأنا اغريت أختي المتزوجة وجعلتها ترغب بزبي، ذهبت الى الكمبيوتر ووجدت الفيلم تحت سطح المكتب، نادتني أختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئا وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من أعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر.

شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام أو تمازحني أختي لأنني شعرت إنها مضطربة لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر، وأخرجت قصة محارم كادت أن تحرقني حرقا من قوة اثارتها، فمضمونها أن شابا جاء على أخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف أخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها أن الذي ينيكها زوجها اياد لأنها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد، اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وأنتضرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني أختي أن اشتري لها بعض الخضروات، وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة، فخرجت مسرعا لشراء الخضروات، وعدت اليها بها، وفي تلك الليلة تعمدت أن أتأخر عند أختي ولم أذهب الى بيتنا حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويا، مما زاد في تاخر وقت عودتي، فطلبت العودة الى بيتنا بعد العشاء، فقال لي زوجها من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد، ففرحت كثيرا وبعد أن سكتت لحظات متعمدا وافقته بالمبيت عندهم، فأتصل سامي زوج أختي بأهلي ليخبرهم إنني سوف ابات عندهم فلا يقلقوا، وكأن أختي أحست بما أخطط له، خاصة وانها قرأت تلك القصة، فكانت متلخبطة تتلعثم بالكلام، وعندما رفعت الاطباق عن السفرة بعد إنتهاء العشاء وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت، ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثره، وعندما لمستها بالصدفة تسمرت مكانها وكانت مضطربة جدا، وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ إنني نظرت اليها، ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها وأغلقت الباب، ونامت أختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي، وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج أختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة، وبعد أن أغلق الباب الخارجي تسللت بحذر الى غرفة أختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نوما قصيرا، أقتربت منها بحذر وخوف شديد فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف، حيث لم تكن تلبس كلوت، فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد أن أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها، كان زبي منتصبا الى أبعد الحدود، والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها، وجسمي شعلة من نار، ودقات قلبي سريعة جدا، وانتابني الخوف عندما سمعت صوت أختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف، فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين، فشهقت وقالت بشويش يا سامي، بشويش، وهي تتعمد بالقصد إسم زوجها، فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي وارتعش كل جسمي، وما أن شعرت أختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي، موتتني يا سامي، وجاءتها رعشتها، فشعرت إنها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها، وهدأت أختي قليلا وعم الصمت على المكان، وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا، فصرت اولجه وأخرجه كما بالأفلام وهي تحضن المخدة وتئن، وارتفع انينها، وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وأنا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتى جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم أنفاسي حتى لا تسمع صوتي مع إنني متأكدا إنها تعلم إنني أخوها خالد وليس زوجها سامي، وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور، وليس هناك شيئا في الدنيا أجمل من لحظة الجماع بين ذكر وأنثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها، مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على إحدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج، وكنت أشعر أن عندي رغبة شديدة في إلتهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا أريد أن أكشف امرها أن رأت وجهي وتعمدت أن اقنعها بانني اظن إنها تعتقد أن الذي ينيكها هو زوجها سامي، حتى لا تتحمل المسئولية أو الخجل أو الاحراج أو الخيانة، خاصة وانها أختي التي أحبها وهي تحب زوجها، وضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة، مما زاد زبي تهيجا وانتصابا، وأخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها برأس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي، لا تنسى إني حامل، شوي شوي، أرجوك، أبوس ايدك، فاوشكت على القذف وأدخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة، وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة، وضغطت زبي باتجاه كسها بعد أن انتهيت من القذف، ثم خفت أن يأتي زوجها، فأخرجت زبي من كس أختي الحبيبة وأخذت ملابسي وعدت الى غرفتي، ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سريري وكلي حيوية ونشاط ولذة، وكنت في غاية السعادة لأنني استطعت أن احقق رغبتي وأنيك أختي حبيبتي واقذف في رحمها لثلاث مرات متتالية لأرويها وارتوي منها بكل حب وحنان أخوي وبكل لذة وشهوة ورغبة.

 

اللص الظريف

إسمي رجاء، متزوجه منذ سنة ونصف، لم أبلغ السادسة والعشرون من عمري بعد، تزوجت بالمهندس شاكر بعد قصة حب طويلة وعاصفة، يعمل زوجي في إحدى الشركات الصناعية الهامة لكن عمله مسائي، وسيبقى لفترة قد تطول كذلك، حيث المردود المادي المغري والمستقبل الواعد، وأنا أعمل أيضا في وظيفة اداريه ولكن طبعا نهارا، وكأي زوجين شابين عاشقين لبعضهما قررنا الكفاح سويا لبناء مستقبلنا مضحيين بأشياء جدا كثيرة في سبيل ذلك، ولكن كل جهد ومشقه يهون في سبيل بناء حياه رغيدة لنا ولأولادنا في الغد المشرق والمليئ بالأمل، نقطن شقة في إحدى العمارات الصغيرة، في كل يوم ينتهي عمل زوجي في السادسة صباحا ليصل المنزل قبل السابعة بقليل في حين أغادر المنزل أنا في السابعة لعملي، وكان زوجي أحيانا يصل منزلنا قبل موعده المعتاد إلا إنه أيضا كثيرا ما يصل بعد خروجي لعملي، وأعود من عملي منهكة قبل الثالثة بقليل لتسخين طعام الغداء المعد من الليلة السابقة ثم أوقظ زوجي لنتناوله معا وبعدها أخلد للنوم حتى السادسة ويخرج زوجي بعد السابعة بقليل لشراء المستلزمات المنزلية والغذائية ليحضرها قبل التاسعة مساء لينطلق بعدها لعمله، إنها لحياه صعبه، خاصة لمن هم متزوجون حديثا وعاشقين لبعضهما مثلنا، ويزيد الأمر سوءا أن إجازاتي الأسبوعية لا تتوافق مع إجازات زوجي ألبته، ولكن كل عدة أسابيع نتمكن أحيانا من ترتيب إجازة مشتركة لنا نعوض فيها شوق أسابيع ماضيه، أنا مكتفية ومستمتعة تماما بزوجي وهو يجدني مثيره وممتعه أكثر مما تمنى في أحلامه على حد قوله، جمالي مثير كما أعرف قبل أن أتزوج، ولكني قصيرة القامة وهو ما أراه عيبا في تكويني بينما يراه الجميع ميزة تزيد في جمالي ويكمل نحول جسدي الباقي فيضفي على مظهري طابعا بريئا وكأني لازلت مراهقة، وهو ما كان يستفزني، أما من الناحية الجنسية فإن شهوتي سريعة الإشتعال بشكل غير عادي إذ تكفي لمسه على عنقي أو صدري حتى يبتل كلسوني من شده الشهوة وما أن تزيد إثارتي حتى أكون غير مسئوله عن تصرفاتي كما يقول زوجي الذي كان يستمتع بحمم مشاعري المتفجرة دون وعي مني، وأعتقد جازمة أن مظهري الضئيل حجما والمراهق شكلا كان سببا في حدوث ما يحدث لي فقد تم في خلال الخمسة أشهر الماضية فقط إغتصابي عدة مرات دون أدنى توقع أو إستدراج مني والمصيبة إنني لا أعرف من إغتصبني، كان موعدي مع الرعب الأول بعد زواجي بسبعة أشهر، حيث توجهت للنوم في غرفتي الهادئة كالمعتاد بعد الواحدة صباحا بقليل، وكأي فتاه تنام وحدها وكأي زوجه في غرفة نومها كنت مرتدية قمص نوم قصير مفتوح الصدر مما غلا ثمنه وخف وزنه ورحت في نوم عميق دون غطاء مستمتعة بالنسمات الباردة، وكأني شعرت بشيئ يدغدغ عنقي، ومددت يدي لاشعوريا لأزيحه عني وإذا هي سكين طويلة يلمع بريق نصلها في عيني وسط ظلام الغرفة الذي يحاول أن يبدده ضوء مصباح صغير، ظننت إنني أحلم فإذا بيد تعدلني بقوه على السرير وتضغط على عنقي بالسكين، انتبهت مذعورة وأنا أكرر قولي، مـن؟ مـن؟ لأجد من يجلس جواري على حافة السرير ولازالت السكين على عنقي وهو يقول، زيارة غير متوقعه من لص صغير، أنهضي فورا، أين تخبئون نقودكم؟ أين مجوهراتك؟ وأجلسني بعنف ثم أوقفني ولازالت سكينه على عنقي وهو يردد أسئلته ويقول لقد فتشت البيت ولم أعرف أين تخبئون ما لديكم، وأمسكني من الخلف وجسمه ملتصق بظهري ويده تقبض على صدري ونهدي بعنف وأنفاسه اللاهبة تحرق عنقي وخدي وأذني ومشي بي ناحية دولاب الملابس الذي وجدته مفتوحا دونما بعثره وهو يطلب منى إخراج مجوهراتي أو أموالي أفتدي بها حياتي، كنت أقسم له وأسناني تصطك من الرعب بأنه لا يوجد في المنزل أية أموال تزيد عن مصروفات باقي الأسبوع وأن أموالنا موجودة في المصرف، وأخرجت له صندوق الحلي الصغير وأخذ يقلب ما فيه بسكينه بينما يده الأخرى لازالت قابضة على صدري ونهدي بقوه، وكان كل ما في صندوق الحلي عبارة عن قطع من الإكسسوار وبعض السلاسل الذهبية النحيلة التي لا تقنع أحدا حتى بإلتقاطها من الأرض، ويبدو أنه شاهد شيئا ما يلمع داخل الصندوق فترك صدري واستدار خطوة ناحية المصباح الصغير ليدقق النظر فيما وجد، وألتفت ناحيتي بعدما تأكد من أنه مجرد إكسسوار فلمحني وأنا أحاول أن أخطو خطوة مبتعدة عنه، فما كان منه إلا أن رمى الصندوق على الأرض وجذبني من قميصي بعنف، ليخرج القميص في يده وفوجئنا نحن الإثنين بأني أقف أمامه عارية تماما إلا من كلسون أبيض صغير ونهداي النافران يتوهجان أمام عينيه، مرت ثانية واحدة فقط وكأنها دهر وأنا واقفة أمامه عارية مرعوبة ومذهولة إلا أنه هجم ناحيتي وعاود إمساكي من خلفي مرة أخرى وأخذ يضغط ويتلمس نهداي وحلمتاهما الصغيرتين وسكينه على عنقي، عندها تأكدت من أنه قرر سرقة شيء آخر، بدأ اللص الظريف يتحسس نهداي ويداعبهما بنعومة ويتشمم عنقي ويمتدح عطري وهو ملتصق بظهري وأفخاذي العارية وراح يلحس بلسانه عنقي وأذني وأنا أرتعش بين يديه لألف سبب وسبب وذهبت محاولاتي في انتزاع يده من على صدري أدراج الرياح كما ذهبت توسلاتي ورجاءاتي المتكررة، وزاد تهيجه خلفي وتسارعت أنفاسه تلسعني وبدأ يمتص عنقي دون أن يترك نهدي وأنا أحاول إبعاد يده عنه وبدأ جسدي يقشعر وتزايدت ضربات قلبي وتلاحقت أنفاسي وبدأت أسمع آهاتي وتمكنت أخيرا من إنتزاع يده من على نهدي، لأضعها على نهدي الآخر، كل ذلك ولازالت سكينه الحادة على عنقي وهو يحتك بقوة بظهري وأنا أطوح رأسي ذات اليمين وذات الشمال، وبدأت شهوتي اللعينة في التفجر وأنا أنقل يده من نهد لأخر وبحركة خاطفه أدارني ورفعني من على الأرض حتى أصبح صدري أمام عينيه مباشرة وبدأ يلتهم نهداي بشغف ويمتص حلمتاهما وأنا محتضنة رأسه بساعداي وساقاي تتطوحان في الهواء، ورجوته مرارا أن يذهب بي إلى السرير، وما أن وضعني عليه حتى نزعت كلسوني الصغير بعنف وصرت أتحسس كسي الرطب وبظري المتهيج وأنا أشير له بأن يقترب مني، وأقترب مني قليلا وكأنه غير واثق مما هو مقدم عليه وأنا في قمة هياجي أتلوى على السرير وأمسك بساقاي وأخذ يلحسهما نزولا إلى فخذي وعانتي وما أن وصل إلى كسي حتى تأكد تماما من تهيجي حيث كان البلل غزيرا، انتصب اللص الظريف واقفا ووضع سكينه وبدأ يخلع ملابسه وأنا أحاول جاهدة في ظلام الغرفة التعرف على ملامح وجهه أو حتى شكل قضيبه، وزاد الأمر سوأ إني لم أكن أرتدي نظارتي التي لا تفارقني لشدة حاجتي لها، إنتهى اللص الظريف من خلع ملابسه واستلقى على صدري وبين ساقاي المرحبتان به ويداي تحتضنان رأسه وشعرت بقضيبه منتصبا فوق كسي وعانتي، وأخذ يمتص شفتي وعنقي وحلمتي وبقية جسدي يتلوى بصعوبة تحت جسمه الثقيل، وإزاء إشتعال شهوتي ورغبتي أمسكت بقضيبه أحاول إدخاله في كسي عندها قام من على صدري وأمسك ساقاي وأنزلهما حتى سد بهما وجهي وقام على ركبتيه وحاول أن يحك قضيبه على كسي إلا أنه سريعا ما بدأ يدخله بهدؤ حتى نهايته وأنا أهتز بشده تحته وأجذب ساقاي نحوي أكثر، وبدأ من لا أعرف اسمه ينيكني بهدؤ وأنا تحته أتحرك وأهتز بشده أطلب زيادة وسرعة حركته فوقي، وترك ساقي تحتضن ظهره وأخذ ينيكني بسرعة أكبر وأشد إلا أن تجاوبي معه كان أكبر وأشد، وتكررت رعشتي الكبرى عدة مرات، فقد كنت أحتضنه بكل قوتي بيداي وساقاي وبقية جسدي يرتفع معه، وفجأة استطعت أن أنسل من تحته بسرعة ويدي تبحث عن مناديل قريبه أجفف بها رطوبة كسي ومياهه الغزيرة ومسحت أيضا ما لحق قضيبه منها لكني هذه المرة أمسكت باللص الظريف بكلتا يداي وألقيته على السرير وقبضت على قضيبه وجلست عليه بسرعة حتى نهايته وأنا هذه المرة أتلذذ بدخوله والرعشة تعتري جسدي، ومضت لحظات قبل أن يعتريني جنون الشهوة فأخذت أتحرك فوقه بسرعة وعنف ويداي تضغطان على صدره أحاول منعه مطلقا من التحرك تحتي ولم يتسنى له سوى القبض على نهداي وحلمتاهما، وكان الجنون والعنف هما سمة حركتي وكأني في رعشة طويلة مستمرة وقاتله للذتها، وفي إحدى رعشاتي المتتالية بدأ هو يتشنج وينتفض تحتي وأخذ جسدي يرتعش بعنف أكبر عندما شعرت بدفقات منيه تقذف في رحمي وما أن إنتهى قذفه حتى نزلت عليه ونهداي يتحطمان على صدره وهو يحتضنني بقوه، لحظات مرت وأنا على صدره أتلذذ بإعتصار قضيبه بكسي وهو يضحك ضحكات مكتومة أسمعها في صدره بوضوح، نزلت بعد أن هدأ جسدي إلى جواره على السرير ويدي تبحث عن منديل أسد به ما قد يتسرب من كسي، وما أن قمت إلى الحمام حتى قام من فوره إلى سكينه وهو يسألني إلى أين، فقلت له وأنا أحاول أن أدقق في ملامح وجهه، هل هناك حاجه إلى السكين بعد كل ما حدث؟! أنا ذاهبة إلى الحمام، وسرت وسار خلفي بعدما رمى سكينه فوق ملابسه وأشعلت ضوء الحمام وبدأت أغسل كسي وأنظفه وأختلس النظر له وهو يغسل قضيبه واستدار لي بعدما إنتهى وكل منا يتأمل الآخر، وشاهدت أمامي شابا فارع الطول على الأقل بالنسبة لطولي أسمر اللون له شارب كثيف وما يميزه فقط هو ابتسامته الجميلة، خرجت من الحمام إلى غرفة النوم بينما سار هو إلى المطبخ دون أن يتكلم، وأشعلت ضوء الغرفة لأجد أن جميع أدراجها مفتوحة وأخذت أتفقد أدراجي ودولابي وأجمع ما على الأرض من إكسسواراتي، وفيما أنا ألتقط بعض القطع من الأرض شعرت بقدمه خلفي فاستدرت إليه لأجده يقف خلفي يقضم تفاحة وقضيبه المتدلي يهتز أمام عيني وراح يسألني عن زوجي وعمله ومتى يعود وأنا أجيبه دون تحفظ ودون أن أتوقف عن جمع القطع من الأرض، ويبدو أن منظري وأنا أجمع القطع من الأرض عارية قد أثاره وهيجه ولم أشعر بنفسي إلا محمولة بين يديه إلى السرير مرة أخرى حيث كررنا ما فعلناه قبل ذلك وحاولت دون جدوى أن أكون متعقلة في مشاعري وحركاتي ولكن لم يكن غير نفس الإندفاع والجنون المعروفة به، وأثناء خروجي إلى الحمام طلب منى أن أصنع له بعض الشاي، وخرجت من الغرفة إلى الحمام ثم إلى المطبخ وأنا أرتب أفكاري للحوار معه والتعرف عليه، وأحضرت الشاي إلى الغرفة لأصدم بعدم وجوده في الغرفة، حيث خرج اللص الظريف دون أن أشعر من حيث دخل ولا أدري من أين وحتى قبل أن أعرف مجرد أسمه، أرتديت سروالي الصغير وقميص نومي وأخذت أبحث عنه في المنزل دون جدوى وتفقدت الأبواب والنوافذ علني أعرف من أين دخل أو خرج وأيضا دون جدوى، وعدت لتفقد المنزل ودواليبي وأدراجي وأهم مقتنياتي دون أن ألاحظ إختفاء شيئ، نظفت غرفتي وحمامي وغيرت أغطية السرير وحاولت جاهدة النوم دون جدوى حتى الصباح فخرجت لعملي أبكر من المعتاد وقبل أن يحضر زوجي شاكر، وطبعا لم يدر في ذهني مطلقا إني من الممكن أن أخبر أي مخلوق بأن لصا قد زار منزلنا ولم يسرق سوى تفاحة! مرت بعد ذلك عدة أيام وليالي كنت أتوفع وأتمنى فيها زيارة ذلك اللص الظريف دون فائدة، وكل يوم تزيد ذكرى زيارته تعاطفي مع هؤلاء المساكين، اللصوص الظرفاء..

مضت عدة أسابيع بعد ذلك وأثناء أحد مواسم التخفيضات نزلت إلى السوق مبكرة للتبضع وفي ذهني أشياء كثيرة من ملابس وعطور مستلزمات لي ولزوجي ولمنزلنا الصغير، وأمضيت وقتا طويلا وأنا أتبضع في أحد الأسواق الكبرى، ولم أنتهي لكني شعرت بالتعب حيث وصلت الساعة إلى ما بعد التاسعة، وبدأت في جمع مشترواتي من المحلات حيث كنت أتركها لدى البائعين لحين إنتهائي من التبضع حتى لا تعيق حركتي وتجهدني أكثر أثناء مروري وشرائي وأوقفت إحدى سيارات الأجرة وقام سائقها بتحميل مشترواتي الكثيرة إلى سيارته وانطلق بي إلى منزلي بعدما طلبت منه الإسراع حتى ألحق بزوجي قبل أن يخرج لعمله، ووصلنا إلى العمارة التي أقطنها فناولت السائق أجرته وبعض الزيادة عليها وطلبت منه أن يساعدني في توصيل مشترواتي إلى شقتي في الدور الثاني ولم يمانع أو يتأفف أبدا بل رحب بذلك وصعد خلفي وهو يحمل ما يملأ يداه إلى باب الشقة حيث دخلت ودخل خلفي ليضع أكوام المشتروات على أرض الصالة ونزل ليحضر الباقي مرتين بعد ذلك فيما بدأت أنا أتخفف من بعض ملابسي الخارجية، وعندما إنتهى من إحضار جميع المشتروات طلب مني التأكد منها فكررت له شكري وتفقدتها على عجل بعيني وهو يطلب مني كوب ماء، فتركته على باب الشقة وذهبت إلى المطبخ لأحضر له الماء الذي طلبه وعدت بعد حوالي الدقيقة لأجد أن باب الشقة مغلق والسائق غير موجود ففتحت الباب لأتأكد من ذهابه ولما لم أجده خارجا أغلقت بابي ثم تفقدت مشترواتي مرة أخرى بحرص لخوفي من أن يكون قد سرق شيئا منها قبل خروجه المفاجئ، ولما لم أفتقد شيئا ونظرا لشعوري بالتعب والضجر من حرارة الجو فقد توجهت من فوري إلى الحمام لأستحم، وخلعت ملابسي ودخلت حوض الإستحمام وأغلقت ستارته وبدأت أستمتع بالماء المنهمر على جسدي، وفيما كنت أستحم قرب الماء المنهمر والصابون يغطي جسدي ووجهي دخل دون أن أنتبه السائق عاريا إلى جواري تحت الماء وأدارني نحوه بسرعة وأطبق بيده على عنقي بقوه ويده الأخرى ممسكة بيدي اليمنى بنفس القوه، لقد كانت قبضته على عنقي ويدي مؤلمة وقويه لدرجة إنها منعتني من الإنزلاق في حوض الإستحمام وكان الشرر يتطاير من عينيه على الرغم من الماء المنهمر على رأسه وقال لي بنبرة عميقة، أنا أيضا أرغب في الإستحمام، فلم لا نستحم سويا، عقدت المفاجأة لساني من شدة الرعب كما أن ضغطه الشديد على عنقي حال دون تنفسي فضلا عن كلامي ولم يكن أمامي سوى أن أشير برأسي إني موافقة، وأخذت يمناه تحرر عنقي تدريجيا بينما يمناي تكاد تتحطم من قبضة يسراه وتناول قطعة الصابون ووضعها في يدي وأمسك بيدي ووضعها على صدره، وقال، هيا أريني الآن كيف تحمميني، أخذت أمر على صدره العريض بالصابون وهو ما يزال قابضا على يدي وجذبني قربه تحت الماء وأخذ بيده الأخرى يتحسس صدري ونهداي ويزيح الصابون عنهما، ثم أخذ قطعة الصابون مني واحتضنني بقوه وبدأ يمتص شفتي وهو يدعك الصابون على ظهري وعنقي ومؤخرتي وأنا متمسكة به خشية سقوطي في حوض الإستحمام وشعر صدره الكثيف يدغدغ نهداي وحلماتي، وأخذت قبلاته على شفتاي وعنقي توقظ مشاعري وتثير شهوتي، كل ذلك وهو محتضنني يدعك ظهري ومؤخرتي ثم ترك شفتاي وبدأ يدعك عنقي وإبطاي وصدري ونهداي وما بينهما بالصابون ثم نزل على بطني وعانتي وفخذاي دعكا وهو ممسك بيميني وأدخل يده والصابونه فيها بين فخذاي وراح يدعك ما بينهما ولم يأبه لإنزلاق قطعة الصابون من يده فأخذ يدعك كسي بقوه وأصابعه تتخلل ثنايا كسي وأشفاري إلى أن عثر على بظري فبدأ يضغط عليه ويدغدغه وعيناه لم تفارق عيني، وما أن تفجرت شهوتي حتى باعدت بين فخذاي وساقاي قليلا لأفسح المجال لمداعبة أنامله ويبدو أنه لمح شيئا في عيناي عندها ضمني مرة أخرى وأخذ يمتص شفتاي ولساني وبدأت أتجاوب معه وأمتص شفتيه وأداعب لسانه وكلانا يحتضن الآخر دون أن تخرج يده من بين فخذاي، ثم تركني وتناول قطعة الصابون وضعها في يدي وهو يقول دورك الآن، فتناولتها منه وبدأت أدعك بقوة بها صدره وعنقه وساعديه وبطنه فوضع قدمه على حافة حوض الإستحمام وهو ينظر لي وكأنه يدعوني لدعكها، وأخذت أدعك له ساقه وفخذه ثم أعود من جديد لساقه وفخذه عندها تناول يدي ووضعها على قضيبه النائم، عندها أمسكت بقضيبه وأخذت أفركه بيدي وأجذبه وأقبض عليه مرارا وجلست جوار قدمه على حافة حوض الإستحمام وأصبح همي الوحيد الآن أن أرى هذا القضيب المتدلي في يدي منتصبا بأسرع ما يمكن، وأخذت أتجاذب قضيبه وهو أمام وجهي بسرعة وقوه وأمرره بين نهداي وعلى صدري المتخم برغوة الصابون وأخذ القضيب ينتفخ شيئا فشيئا وشهوتي تشتعل مع توتره في يدي وإنزلاقه الناعم في يدي وعلى صدري ثم أوقفني إلى جواره وأخذنا نتبادل القبلات اللاهبة ونحن متعانقان تحت الماء المنهمر بينما لازال قضيبه في يدي أدعك به كسي محاوله إدخاله، وأخذ يمتص عنقي ونهدي وحلماتي بينما قدمي على حافة حوض الإستحمام ويدي تعتنقه ويدي الأخرى قابضة على قضيبه محاولة إدخاله، وكدت أنزلق في الحوض أكثر من مره لشدة تهيجي وعدم توازني لولا إحتضانه لي وتمسكي بقضيبه وكأنه حبل نجاتي، وأخيرا أجلسني السائق النظيف في حوض الإستحمام دون أن تترك شفتيه شفتي ودون أن تترك يدي قضيبه، وما أن جلست في الحوض حتى ألقى ظهري على أرضه بهدؤ ورفع ساقاي ووضع ركبتيه وفخذاه تحت مؤخرتي وهو ممسك بقضيبه يمرره بين أشفاري وثنايا كسي ويحك به بظري بينما الماء ينهمر علينا، وبدأ السائق النظيف يدخل قضيبه ذو الشعر الكثيف، في كسي الناعم الضعيف، وينيكني بأسلوب لطيف، وأنا أرجوه أن يغير اسلوبه السخيف، وينيكني كما أحب، بشكل عنيف، وأخيرا تجاوب معي وبدأ ينيكني بالعنف الذي أحبه وما هي إلا لحظات حتى بدأ جسده يختلج ويرتعش وأخرج قضيبه من كسي بسرعة وبدأ يقذف منيه قذفات متتالية وقويه وأنا كسيرة الخاطر أغطي وجهي بيدي كي لا يصيبني شيئ مما يقذف، ولاحظ السائق الظريف غضبي من إنزاله المبكر جدا فأخذ يعتذر لي بأنه لم يعاشر أنثى منذ عدة أشهر، وقام من تحت الماء وقمت معه أغسل له قضيبه وأحاول إيقاظه مرة أخرى، وخرجت من الحوض وأنا أجره خلفي حيث جففت جسدينا ومشيت معه إلى غرفة نومي وهو يحتضنني وما أن دخلنا الغرفة وأنا ممسكة بقضيبه الذي قد أتم إنتصابه وتوالى إهتزازه حتى حملني ووضعني على السرير ورفعت له ساقاي وباعدت بين فخذاي وأنا أتناول قضيبه متمنية إلا يخيب رجائي هذه المرة، وبدأ ينيكني كما أتمنى فعلا فقد كان يسرع وقتما أشاء ويبطئ متى ما أردت ويتركه داخل كسي كلما طلبت لألتقط أنفاسي من جراء الإنتفاضات المتتابعة والرعشات القاتلة، ولما شاهدني منهكة أدارني على جنبي وهو مستند على ركبتيه خلفي ودون أن يخرج قضيبه مني أخذ ينيكني بمنتهى العنف وأنا لا أجاوبه سوى بالنفضات والرعشات حتى تعبت إلى أن جاءت إختلاجته ورعشته اللذيذة والقاتلة حيث كان يدفع قضيبه داخلي بمنتهى العنف والقوه وكأنه يضرب به قلبي وكان دفق منيه داخلي يزيد من إرتعاشي الخافت، وترك قضيبه داخلي فترة طويلة وأنا أشعر به ينكمش شيئا فشيئا حتى انزلق خارجي، عندها قام إلى الحمام بينما بقيت أنا على السرير كما تركني دون حراك، لا أعلم كم بقيت على السرير وحدي حتى أفقت مجهدة أبحث عن مناديل أسد بها نفسي وقمت متثاقلة إلى الحمام أخرج ما صب داخلي وأنظف جسدي وأبرد ما سخن مني، وفجأة تذكرت من ناكني قبل لحظات فقمت من الحمام ولازلت عارية مهرولة أبحث عنه في الشقة دونما فائدة وأسرعت إلى النافذة لأرى سيارته فإذا بها قد أخذت في التحرك وهو داخلها وقلبي معها، وعدت مرة أخرى إلى الحمام أتمم تنظيف نفسي وأنا أضحك بصوت عال على حظي العاثر، فمره ينيكني لص ظريف ويخرج دون علمي حتى قبل أن عرف اسمه ومره ينيكني فيها سائق نظيف وأيضا يخرج دون علمي وقبل أن أعرف شيئ عنه، لقد أمتعني فعلا هذا السائق النظيف إلى أبعد مدى والى درجة إني كنت أختلق الأعذار لنزول السوق وليس في ذهني سوى العثور عليه مرة أخرى..

وفي إحدى المرات وقفت أكثر من أربعه ساعات متواصلة في نفس المكان لعله يمر مرة أخرى دونما فائدة، إني أفهم لماذا إغتصبني اللص الظريف أو السائق النظيف، ولكن مالا أفهمه هو هروبهما المفاجئ حتى دون أن أعرف عنهما شيئا على الرغم من استمتاعهما الغير محدود بتفجر شهوتي وإنقباضات كسي التي لن ينساها أي منهما بسهوله، مرت عدة ليال عصيبة كلما أويت إلى فراشي يترائى لي اللص الهارب وكلما دخلت لأستحم أتخيل ما حدث في الحوض من السائق المفقود دون أن أعرف كيف يمكنني العثور على أي منهما أو حتى لماذا لم أراهما بعد ذلك، وهل سوف أراهما بعد ذلك أم أن حظي السيئ سوف يوقعني تحت مغتصب مجهول آخر، وظلت أسئلتي الملحة دون جواب شاف لعدة أسابيع أخرى كنت أنزل خلالها إلى نفس السوق عدة مرات في الأسبوع علني أجد سائقي الهارب.. وذات يوم توهجت رغبتي في العثور عليه فنزلت للبحث عنه في نفس المكان حتى تعبت من طول الوقوف والإنتظار فعللت نفسي بدخول بعض محلات الملابس الفخمة الموجودة على واجهة السوق لعلني أجد شيئا قد أشتريه قبل رجوعي للمنزل، ودخلت متجرا كبيرا وفخما وكان كمعظم متاجر ومعارض السوق خاليا من المشترين حيث كنا فصل صيف ومعظم الناس يقضون إجازاتهم في المنتجعات، وتجولت داخل المتجر حتى شد إنتباهي فستان رائع للسهرة أعجبني تطريزه وتفصيله ولون نسيجه الناعم، وناديت البائع وسألته عن ثمنه، فكان ثمنه مناسبا جدا لكن البائع حذرني من أن الفستان سيكون واسعا على جسمي الصغير، وطلب مني البحث عن شيئ آخر، وتجول معي يقلب المعروضات وبالرغم من تنوع المعروضات وروعتها ولطف البائع وذوقه إلا إني تمسكت برغبتي في الفستان الأول، وأخيرا أخبرني أنه يمكن تعديل الفستان المطلوب في نفس المتجر بأجر مناسب على أن أستلمه بعد أسبوع، فوافقت فورا، وطلب مني الصعود إلى الدور العلوي من المتجر حيث غرفة القياس لتجربة الفستان وتسجيل التعديلات المطلوبة ومناداته أن انتهيت من إرتدائه حيث لا يوجد أحد يعاونه الآن في المتجر الكبير، وصعدت وحدي إلى الدور العلوي حيث الرفوف الملأى بالملابس الجاهزة وبعض مكائن الخياطة وغرفه واسعة للقياس تغطيها ستارة ثقيلة والى جوارها حمام صغير، ودخلت غرفة القياس التي تغطي جدرانها المرايا وأحكمت إغلاق ستارتها وأخذت أنظر للفستان من جميع الزوايا وأنا معجبة به، وفجأة خطر لي أن أتأكد من أن البائع لا يتلصص من خلف الستارة ففتحتها بسرعة واطمئنيت أنه لم يصعد بعد، عندها غلقت الستارة مرة أخرى وأخذت أخلع ملابسي بسرعة وأرتديت الفستان الجديد الذي كان كما قال البائع واسعا وطويلا بعض الشيئ على جسمي، وأخذت أدور حول نفسي وأنظر للمرآة لأرى كيف سيتم تعديله، وخرجت من غرفة القياس وناديت البائع الذي صعد من فوره وأخذ يثني على ذوقي وحسن اختياري وتناسق جسدي وأخذ يخط على ما يجب ثنيه ويضع بعض الدبابيس هنا وهناك وهو يديرني في كل إتجاه أمام المرايا حتى إنتهى من عمله وطلب مني دخول غرفة القياس مرة أخرى لخلعه، ودخلت مرة أخرى إلى غرفة القياس لخلع الفستان المملوء بالدبابيس والتي صرخت مرارا من وخزها المؤلم كلما حاولت خلعه وأخيرا خرجت من غرفة القياس وناديت على البائع ليساعدني فاستمهلني للحظات ثم صعد وأدخلني غرفة القياس وأخرج بعض الدبابيس ثم أغلق الستارة وبدأت في خلع الفستان ببطء حتى انسلخ مني وبقيت بالستيانة والكلسون الداخلي الصغير وأخذت أتفقد جسدي من وخزات الدبابيس وأنا اتأوه كلما وضعت أصبعي على وخزة منها واستدرت لألتقط ملابسي لأجد أن البائع يقف خلفي تماما وهو يتأملني وأنا شبه عارية، وما أن نظرت إليه مندهشة حتى قال لي دون أن يخرج، لقد سمعت تأوهاتك وظننت إنك لم تخلعي الفستان بعد، وأقترب مني ومد يده نحو جسدي يتفقد الوخزات وما أن حاولت إبعاد يده حتى أمسكني بعنف وجذبني نحوه وضمني وأخذ يمتص شفتي بقوه وأنا أحاول إفلات نفسي منه بعصبية حتى تمكنت أخيرا من إبعادها عن فمه بينما لازال محتضنني بنفس القوه، وقلت صارخة، أن لم تتركني الآن سوف أصرخ بقوه، فأجابني بهدؤ، لن يسمعك أحد، فقد أغلقت المتجر، وعاد يمتص شفتي بنفس العنف، وفيما كنت بين يديه لا حول ولا قوة لي تذكرت مسلسل حظي وإغتصاباتي المتكررة وتذكرت إني خرجت من منزلي أساسا للبحث عن سائق هارب، ومن جهة أخرى لا يشكو هذا البائع من عيب فهو شاب أنيق الهندام جميل الشكل ويعرف ما يريد كما أن المتجر كما قال مغلق، إذا لا توجد مشكله، مرت ثواني وهو يمتصني بين يديه وأنا كلوح من الثلج لا حراك بي سوى ما أستعرضه في ذهني حتى قررت أن أتجاوب معه، وبدأت أحتضنه وأتحسسه وأتجاوب مع قبلاته ويدي تحاول القبض على قضيبه من بين ملابسه، وتركني وكأنه غير مصدق لسرعة تجاوبي معه فسألته، هل أنت متأكد أن المتجر مغلق، ولن يدخله أحد، فأجابني وهو يسرع في خلع ملابسه بأنه متأكد تماما من ذلك، وما أن إنتهى من خلع جميع ما يرتدي حتى احتضنني مرة أخرى ونحن نتبادل القبلات ويداه خلف ظهري تفك ستيانتي بينما يدي قابضة على قضيبه المتدلي بين فخذي، وما أن بدأت شهوتي في الخروج من قمقمها حتى بدأت في إنزال كلسوني الصغير دون أن يترك فمه شفتاي، وأخذت في فرك قضيبه على كسي وعانتي عندها حملني بين يديه ووضع ظهري على الأرض وباعد بين فخذاي وأخذ يقبل عانتي وفخذاي وكسي ثم بدأ وعلى غير توقع مني في لحس كسي بإصرار عجيب وأنا أحاول منعه بكل قوتي حيث أن ذلك كفيل بإخراجي عن شعوري تماما وخوفي من إني قد أصرخ من اللذة القاتلة فيسمعني جميع من في السوق، وأخذ يفترس كسي بفمه وهو يمص بظري ويعضه، وما أن بدأ في إدخال لسانه في كسي حتى أخذت أصرخ صراخا مكتوما وأحاول أن أكتم صوتي بيدي وهو لا يأبه لما بي، وأخيرا تمكنت من دفع وجهه بقدمي بعنف بعيدا عن كسي واستدرت على جنبي أنتفض وحدي من شدة ما حدث لي، واستلقى إلى جواري وأخذ يتحسس ظهري ومؤخرتي بأنامله والقشعريرة تملأ جسدي ثم أدارني إليه وأخذ يمتص شفتي وعنقي ونهدي وأنا أوالي الضغط على قضيبه المنتصب وجلس بين فخذاي ورفع ساقاي وراح يدعك بيده رأس قضيبه بين ثنايا كسي وأنا أرفع نفسي تحته ثم بدأ ينيكني بطريقة ممتعه تدل على خبرته الكبيرة مع النساء، وكان يستثير رعشتي حتى أنتفض تحته فيتسارع هو وكأنه ينتفض معي دون أن ينزل وكرر ذلك معي مرارا حتى إنني قد أنهكت من كثرة الإنتفاض والإرتعاش تحته ثم أدارني على جنبي وصدري على الأرض دون أن يخرج قضيبه من كسي وهو خلفي وأخذ ينيكني بعنف بالغ حتى بدأ يرتعش ويتشنج وينزل منيه اللاسع في قرار رحمي وأنا أقبض على قضيبه بعضلات كسي المتشنج وكأني أعتصره، ثم نزل بصدره فوق ظهري وهو يداعب نهدي ويقبل عنقي وخدي، وبعد لحظات خرج ذكره منكمشا من كسي على الرغم من قبضي الشديد عليه وقام من فوق ظهري واستلقى إلى جواري، ونهضت بعد لحظات من على الأرض مهدودة منكوشة الشعر وأنا أبتسم من شكلي في المرايا المحيطة بي من كل جانب، ودخلت إلى الحمام المجاور وهو حمام صغير جدا وأفرغت ما في رحمي وغسلت وجهي وكسي وهو مستلق ينظر لي، وانتهيت وخرجت من الحمام وتوجهت إليه مسرعة وجلست إلى جواره ألاحقه بالأسئلة خوفا من أن يختفي من أمامي قبل أن أعرف منه شيئا، وعرفت منه أن أسمه عاطف وعمره سبعة وعشرون عاما ويعمل منذ فتره في هذا المتجر وبإمكاني العثور عليه هنا كلما حضرت، وقام عاطف إلى الحمام بغسل قضيبه بينما قمت أنا إلى المرايا أتأمل جسدي من جميع الزوايا وخرج عاطف من الحمام الصغير واحتضنني من خلفي وهو يلثم عنقي وخدي ويداه تعتصران نهداي وحلماتي وأنا اتأوه من لمساته وقبلاته وسريعا ما أنتصب قضيبه بفضل مداعباتي له وأدخله عاطف وهو محتضنني من خلفي بين فخذاي وأنا أحكه بكسي وما أن شاهدت نفسي في المرآة حتى ضحكت وأشرت لعاطف لينظر معي حيث كان يبدو قضيبه خارجا بين فخذاي وكأنه قضيبي، وضحكنا سويا وأجلسني إلى جواره على الأرض ورحت أتأمل جسدي ومفاتني في المرايا من شتى الزوايا وأخذ كل منا في مداعبة الآخر وتقبيله وعضه وحاول أن يستدرجني حتى يلحس لي كسي مرة أخرى إلا إنني أصررت على الرفض وبدأت أنا أداعب قضيبه وأقبله وأمرره على صدري وبين نهداي وعاطف مستلق على الأرض مستمتع بمداعباتي إلى أن شعرت أن قضيبه قد تصلب من شدة الإنتصاب فقمت لأجلس عليه وأنا أحاول أن أكون متعقلة حيث نحن الآن في السوق، وأخذت أنيك عاطف بتلذذ وكان يزيد في متعتي مشاهدتي لنفسي في المرآة التي أمامي فكنت أشعر بقضيبه وهو يدخل ليملأ كسي وأراه في المرآة في نفس الوقت، وكم كنت أود الضحك على منظري وأنا أتسارع وأنتفض فوق عاطف ونهداي يتقافزان أمام عيناي في المرآة ولكن نشوتي ولذتي حالت دون التفكير في شيء آخر سوى التمتع بالنيك فقط، وأستمريت فوق عاطف فترة طويلة حتى بدأنا في الإرتعاش سويا وهو يختلج تحتي وكأنه يعاني من نوبة قلبيه ونزلت على صدره أقبله على شفتيه وكسي يعتصر قضيبه داخلي ويمتص ما به حتى خرج مني، خرج عاطف من الحمام الصغير قبل أن أدخله وأرتدى ملابسه ثم نزل إلى صالة العرض وهو يستعجلني في إرتداء ملابسي والنزول سريعا، نزلت منتشية بعد عدة دقائق لأجد عاطف مع بعض السيدات يعاونهن في إختيار ما يحتجن وطلب مني بلهجة وكأنها رسميه العودة بعد أسبوع لإستلام فستانى بعد تعديله، وخرجت من المتجر واستقليت أول سيارة أجره صادفتها إلى منزلي وقلبي يكاد يطير فرحا، فأخيرا تمكنت من التعرف على أحدهم وسأعرف كيف ألقاه متى ما رغبت، ووصلت منزلي غير مصدقة إني قد تمكنت أخيرا من معرفة إسم ومقر تواجد عاطف الذي قدم كما كبيرا من المتعة لم أكن أتوقعه وأن كنت في حاجة إليه، ودخلت من فوري كي أستحم من عناء الحر والإجهاد وما علق بي من أرض غرفة القياس في المتجر، وتحممت جيدا ثم استلقيت في الحوض والماء يغمرني لأريح جسدي وتذكرت من فوري السائق النظيف الذي ناكني حيثما أنا الآن وأخذت أداعب بظري وحلماتي تحت الماء حتى انتشيت تماما، ومضت أربعه أيام وخيال عاطف لا يفارقني بتاتا حتى قررت أن أزوره مساء اليوم وذلك للسؤال عن الفستان وزيارة غرفة القياس العلوية، ووصلت إلى المتجر الكبير لأجد هناك شخصا آخر كبير السن متدهور الصحة، فسألته عن عاطف فألقي على مسامعي ما لم أكن أتوقعه مطلقا، فقد أخبرني بأنه هو صاحب المتجر وأن عاطف قد تم إنهاء خدماته في المحل قبل يومين نظرا لتغيبه الكثير وعدم إنظباطه في العمل كما أنه قد كان يعمل بصفة مؤقتة فقط، وسألته عن فستاني فأخبرني بأنه سيكون جاهزا بعد أربعة أيام فقط، خرجت من المعرض وأنا لا أرى طريقي من الغيظ وكأن الأرض مادت بي بل أن دمعات نزلت من عيني وأنا أندب حظي السيئ، وعدت من فوري لمنزلي حيث انتابتني نوبات من البكاء الحار زاد من حرارتها رغبتي وشهوتي التي قتلت في مهدها، ودخلت لأنام مبكرا حيث فقدت رغبتي في كل شيئ وما أن احتضنت وسادتي بين فخذاي حتى رحت في نوم عميق، بينما كنت نائمة شعرت بلذة وكأن يد تتحسس فخذي ومؤخرتي فباعدت بين أفخاذي مستمتعة بالحلم اللذيذ واستيقظت فجأة لأجد اللص الظريف هو من يتحسسني، كدت أصرخ من الفرح وأنا أضمه إلى صدري وهو يقبل وجهي ورأسي وأضربه بقبضة يدي الصغيرة على صدره العريض وأخذت ألومه بشده على ما فعله بي من تركه إياي دون أن أعرف من هو ولا كيف ألقاه مرة أخرى وأخذ هو يعتذر بشده عما فعل وبدأنا ليلة طويلة إستطاع فيها عادل، وهذا أسمه، أن يروي عطش الأسابيع الماضية تماما وقبل أن أسمح لنفسي بفعل شيئ معه رغم شوقي الشديد له حصلت على وعد قاطع منه بزيارتي كل أسبوع على الأقل كما تأكدت من اسمه ورقم هاتفه من رخصة قيادته أطلبه أن اشتقت له وبدأنا في تعويض ما فاتنا حيث ناكني ثلاثة مرات كل نيكة ألذ من سابقتها وأراني أيضا ما تبقى من خبراته في لحس كسي وبظري وتركت لنفسي العنان في التأوه والصراخ كما يحلو لي، ولم أدعه يخرج من سريري إلا في الخامسة إلا ربعا بعد أن أراني كيف يمكنه الدخول من الباب بواسطة بعض المفاتيح والأشرطة المعدنية، ويبدو أن الحظ قد بدأ يبتسم لي هذه المرة حيث عثرت أخيرا على اللص الظريف وحصلت على وعده بتكرار زيارته لي وأخيرا بدأت أنام نوما هنيئا وسعيدا، وجاء موعد استلام فستاني حيث ذهبت وبعض الأمل يحدوني في ملاقاة عاطف، ولكن دون جدوى حيث كان فستاني جاهزا تماما ولكن دونما أثر لعاطف واستقليت أول سيارة أجره صادفتني إلى منزلي وكانت المفاجأة أن سائقها هو بعينه السائق النظيف وما شاهدته حتى أخذت أوبخه وأعنفه وكأنه خادمي الخاص على هروبه غير المتوقع، وهو يعتذر لي بأنه قد شعر ليلتها بالخوف مني كما أنه كان على موعد عاجل لا يحتمل التأخير وأنه تحت أمري منذ اليوم، وأوصلني إلى منزلي وصعد خلفي وهو يحمل فستاني الضخم واتجه هو من فوره إلى الحمام ليستحم ولحقت به بعد قليل لنحتفل بالعودة كما تعارفنا أول مرة، مرت الآن عدة أشهر يزورني فيها عادل كل عدة أيام بعد منتصف الليل ودون موعد سابق أو محدد حيث لا أشعر به إلا في سريري يداعبني ليوقظني من حلم لذيذ فأستيقظ لأنفذ ما كنت أحلم به، كما كنت أستدعي زهير، السائق النظيف، من الشركة العامل بها لتوصيلي إلى مشوار وهمي، وكان زهير لا يبدأ مشواره معي إلا من حوض الإستحمام، وعلى الرغم من شعوري بالمتعة والإكتفاء التام إلا أن البحث لا يزال جاريا عن عاطف في جميع محلات الملابس والخياطة حتى يكتمل نصاب المغتصبون المجهولون.

 

أنا وأخي والسجائر

في البداية أريد أن أقدم نفسي.. إسمي وصال 22 سنة طويلة نسبيا 169 وزني عادي 67 بالنسبة لطولي صدري كبير ونافر حلماته وردية وبارزة بطني مسطحة جلدي أبيض أفخاذي طويلة ونحيفة مع مؤخرة مستديرة ومرفوعة، تربيت في عائلة محافظة جدا تتكون من أبي 62 سنة أمي 47 سنة وأختي سناء أكبر مني بسنة وأخي الأصغر وليد 18 سنة.

سأبدأ قصتي بأحداث جانبية حيث في السنة أولى جامعة كباقي بنات القرى والأرياف عند الانتقال للمدينة للدراسة ومع التحرر من رقابة العائلة ومع مخالطة العديد من البنات باختلاف أفكارهم واهتماماتهم جذبتني حياة التحرر ولم أستطع التخلص من عادات الفتاة الريفية المحافظة فصادقت شلة من البنات مرحين متحررين إلى حد ما، وبطبيعة الحال كان ارتياد المقاهي وصالونات الشاي أكثر أنشطتهم اليومية، في البداية كنت اتحرج من صحبتهم لكن يوما بعد يوم اعتدت الذهاب معهم ومرافقتهم وبطبيعة الحال الجلوس في مثل هذه الأماكن يؤدي الى التعود بعاداتهم فكانت أولى العادات التي أدمنتها هي التدخين وشرب القهوة، ومضت السنة الدراسية بنسق متسارع قضيتها بين الاهتمام بالدروس وصحبة الشلة وانهيتها بنجاح وجاءت إجازة الصيف وكان لزام عليا العودة إلى بيتنا في قريتنا الساحلية على شاطئ البحر، كل هذا سيكون عاديا لو تتمكن مني عادة التدخين بشراهة فان استطعت توفير مكان أدخن به بالبيت أو بقربه أو حتى في البستان المجاور لبيتنا فان المصيبة العظمى هي كيف احصل عليها من الدكان الوحيد الموجود في قريتنا النائية وكما تعرفون فكل الناس في القرى تعرف بعضها ولو توجهت للشراء البعض منها فسينتشر الخبر في القرية انتشار النار في الهشيم، فحرصت قبل العودة على شراء كمية منها وإخفائها جيدا، وعدت لبيتنا ومنذ اليوم الأول أحسست بالكآبة فكأني تعودت أجواء الصخب والحرية بالإضافة أن علاقتي بإخوتي كانت فاترة مع أختي ومليئة بالمشدات والمعارك مع أخي، فلم تكن لي سوى التلفاز أو التجول على الشاطئ وتدخين سيجارة أو اثنين خلسة من أنظار المصطافين القلاقل، حتى حدث ما كان يجب أن يحدث إذ نفذت مدخراتي القليلة من السجائر، وفي فترة غيابي عن البيت وقت الدراسة وبحكم سن المراهقة لأخي الأصغر فقد أعلن العصيان والتمرد على أوامر أبي وتعليماته الصارمة وتأزمت علاقتهما حيث أصبح أخي يكثر من السهر خارج البيت ويخالط أصحاب السوء وهو ما حول إقامتي المؤقتة ببيتنا إلى جحيم حقيقي، حيث تندلع معركة من الصراخ والدعاء كلما عاد أخي للبيت ثم يقفل هذا الأخير غرفته وتفوح منها رائحة الدخان التي تزيد عذابي، وفي صبيحة يوم من أيام الأسبوع الثاني للأجازة أيقظتنا أمي باكرا على غير العادة لمساعدتها في توضيب البيت، حيث أن عائلة عمي قادمة لإمضاء أيام عندنا والتمتع بالبحر عندنا، فكان من الواجب توفير غرفة لعمي وزوجته وكانت غرفتي هي الأنسب، فقامت أمي بنقل سريري لغرفة أخي ووضعت سرير لأطفال عمي في غرفة أختي الكبرى، ورغم احتجاجات أخي إلا انه وأمام حتمية الاختيار بين أن يشاطرني غرفته أو يشارك أولاد عمي الصغار بإزعاجهم وقرفهم، فقبل الأمر على مضض، أول ليلة في غرفة أخي، عاد حوالي الساعة العاشرة ونصف ليلا على غير عادته ودخل إلى الغرفة مباشرة يحمل سندوتش وعلبة عصير، دون أن يلقي السلام وجلس على حافة سريره يأكل ولا ينظر لي، فقررت أن أبادره بالكلام:

- وليد أنت اليوم رجعت بدري على غير عوايدك

- وانتي مالك؟؟

- أنت ليه عنيف معايا هو أنا عملتلك حاجة؟

- أنا كده والي مش عاجبو يتحرق

- طيب، طيب

خيرت الصمت على إني اتخانق معاه ورجعت استلقيت على سريري أتصفح مجلة أزياء ولم اهتم أن فستاني انحسر حتى فوق ركبتي، بعد عدة دقائق لم أشعر بها بادرني وليد بالكلام:

- تحبي تاكلي؟

- أنت بتاكل إيه؟

- سندوتش شاورما، تاخدي شويه؟

- هات، عدلت جلستي على حافة السرير فانحسر فستاني أكثر ولم اهتم به، فأنا أجلس قبالة أخي، تناولت من عنده ما بقي من السندوتش وانغمست في الأكل كان لذيذا، رفعت عينيا فجأة رأيت عينيه تكاد تخرج من محجرهما على منظر افخاذي العارية امامه، شعرت بالخجل لكن لم ارد احراجه، فتحت معه مواضيع عدة عن سبب انزعاجه وخناقته مع أبي وبدأت اقنعه أن الحياة في الجامعة ستناسبه أكثر وأن الجو هناك ممتع وعن علاقات الشبان بالبنات وتصرف البنات وكنت المح له أن أغلب بنات الجامعة متحررات ويدخنن ويقمن علاقات مع الشبان و.. و

مرت الليلة الأولى بسلام لكن كسبت فيه كسر الحاجز بيني وبينه، ثم خلد وليد للنوم وبقيت أفكر كيف استميله واطلب منه أن يشتري لي سجاير وأن يغطي عليا إني ادخن أمام بقية العائلة، ففكرت أن كان منظر رجليا عاريين قد روضاه فلم لا أستمر في ترويضه؟ مرت تلك الليلة طويلة جدا عليا فكرت مرارا في مواصلة ترويض أخي باستعمال انوثتي وما حبتني به الطبيعة من جمال واستغلال حالة الكبت التي يعاني منها أخي المراهق، وتحويل الموقف لصالحي من ناحية ومن ناحية أخرى الخوف من تطور الموقف وخوفا من اخسر أخي للابد، ومع ساعات الصباح الأولى اتخذت القرار، كانت حوالي الساعة السابعة صباحا، كعادتي كنت أجلس على كرسي خشبي صغير تحت شجرة الليمون بالحديقة ارتشف قهوتي التي كنت اعوض بها نقص النيكوتين بجسمي وهائمة بأفكاري أنتظر مرور هذه الاجازة واعود لحياتي الصاخبة، وقع خطوات تقترب مني أخرجتني من حالة الهيام رفعت رأسي لأرى وليد قادما نحوي يلبس شورت صيفي خفيف من النوع الذي يستعمل في السباحة وعاري البطن والصدر، دون كلام جذب كرسي صغير وجلس قبالتي

- ها وصال فطرتي؟

- آه فطرت، بس أنت صاحي بدري مش عوايدك

- البركة في الشياطين ولاد عمك، البيت داه مش حينفع فيه نوم بعد كده

- كلها كام يوم ويروحو، ماهم إلا ضيوف، نستحملهم بقى، وأنت استحملني الكام يوم دول حأزعجك في غرفتك

- لا ولا يهمك الاخوات لبعضيها

وأستمرت دردشتنا طويلا على غير العادة وتعالت أصوات ضحكاتنا ونحن نسترجع ذكريات الطفولة عندما كنا في سن أولاد عمي مما جذب انتباه أمي فتقدمت نحونا مبتسمة فهي لم تتعود منا إلا الصراخ والخناق.. أقتربت منا قائلة:

- أيوه كده، ربنا يحنن القلوب على بعضها، لو كنت عارف كده كنت حبستكم في نفس القوضة من زمان هههه، أخذت أمي الطبق من أمام وليد وعادت في اتجاه المطبخ تتمايل في خطاها وهي تتمتم:

- اهي هدية جات من السما وارتحت من دوشتهم

ضحكنا أنا ووليد على ما قالت أمي ثم قررت ابتدي الخطة معاه

- تعرف ماما عندها حق، هو إحنا ليه ديما بنتخانق؟

- مش عارف هما كل الاخوات كده، ما فيش تفسير محدد

- بس في اخوات كثير تشفهم تقول أصحاب وانتيم كمان، ليه ما نبقاش زيهم

- ازاي يعني؟

- يعني نكون أصحاب أكثر من اخوات، نحكي اسرارنا لبعض، نداري على بعض، نشيل هموم بعض نتشارك احلام بعض، ما يبقاش بيننا حواجز

- آه حلو كده هي فكرة بس إنتي فتانة وحتقولي لبابا وماما كل حاجة

- لا أبدا اوعدك حاكون كاتمة اسرارك وأنت كمان توعدني؟؟

- اوعدك، بس كده الحسبة مش حتبقى عادلة؟ أنا عمايلي كلها مصايب وانتي لخمة قوي ههههه؟

- جرب وحتشوف؟

وانتهى الحوار بيننا بعدما إتفقنا نكون ستر وغطا على بعض، دخلت اساعد ماما شويه في شغل البيت وطبعا كنت اتعمد إني اتلكأ وكل حاجة اعملها غلط فماما طهقت مني وكانت تريد أن أتركها لوحدها، كان وليد قد أعد العدة للذهاب للصيد ووسط صراخ أمي عليا استطدمت بوليد قرب باب البيت وأنا هاربة من تصويبة ماما بالشبشب وهي من امهر القناصة بهذا السلاح ووقعنا ارضا أنا وهو وتبعثرت قصبات الصيد والصنارات، قمنا نلملمها أنا وهو وسط ضحك لا ينتهي قطعه صوت أمي: خوذ البنت دي معاك، مش عاوزة اشفها، احلق شعري لو فلحتي، هربنا أنا ووليد نجري حتى ابتعدنا عن البيت ونحن نضحك ونلهث، وفي طريقنا للشاطئ قابلنا عائلة عمي وأختي بعدما اخذوا غرضهم من السباحة عائدين للبيت، بعد بضعة كلمات ودعوات من عمي أن يكون الصيد موفقا واصلنا طريقنا الطويل بحثا عن مكان مناسب للصيد معتمدين على خبرة وليد بالصيد وطوال الطريق كان أخي يحدثني عن احلامه بالهجرة ورغبته في الإستقلال بحياته الخاصة ويتذمر من حياته بالقرية واكتشفت من كلامه انه ليست له علاقات بالفتيات وهو ليس بالشيء العجيب في مجتمع مثل مجتمع قريتنا، وصلنا المكان الذي حدده وليد أو القدر لا أعلم لكنه كان مكان بعيدا جدا عن أعين المتطفلين محاطا بحجارة عالية مليئا برمال الشاطئ البيضاء، جلس وليد يعد صنارته بينما داعبتني ذكريات الطفولة فرحت العب على رمال الشاطئ، وسرحت بأفكاري حتى داعبت خياشيمي رائحة سيجارة اشتقت اليها رفعت رأسي رأيت وليد قد اتم نصب قصباته وجلس غير بعيد عني يراقبني يجذب أنفاس سيجارة بهدوء

- وليد أنت بتدخن ليه؟ مش لسه صغير عالسجاير؟

- أولا ما تقوليش صغير تاني (بغضب وانفعال)، ثانيا يعني شوفي الزهق والفراغ الي أنا عايش فيه اديني باشغل نفسي بالسجاير؟

- يعني أنا كمان زهقانة وعايشة في فراغ أكثر منك ومحبوسة بين 4 حيطان شايفني بدخن؟؟

- دا كان أبوكي ذبحك، أما دي تبقى فرجة؟

- يعني لو أنا كنت بدخن أنت حتقول لأبويا؟؟

- طبعا حأقولو ودي عاوزة كلام؟

- يا سلام هو مش إحنا إتفقنا؟

وقمت دفعته بيديا الاثنتين فوقع في الماء وتبللت ملابسه، بدأ يجري ورايه حتى أمسكني وحملني بين ذراعيه القويتين ودخل بي الماء وأنا أحاول التملص منه دون جدوى حتى وقعنا الإثنين في الماء وبقينا نتدافع مثلما كنا صغار، وبعد مدة طويلة خرجنا من الماء واستلقينا على الرمال الناعمة نلهث ونضحك

- عاجبك كده يا سي وليد بللتلي هدومي حروح ازاي أنا بقى؟

- مش مشكلة الدنيا حر كمان شويه وينشفو؟؟

- يا سلام وعاوزني أبقى كده لحد ما ينشفو عليا؟؟

- طيب اقلعيهم؟

- هنا؟ أنت اتجننت؟- وفيها إيه ما حدش شايفنا

- طيب وأنت؟

- إنتي حتتكسفي مني؟

- بس أنا حاكون عريانة خالص، مش معقول الوضع دا محرج؟

- طيب أنا حاديكي فوطة لفي بيها نفسك واقلعي الفستان لحد ما ينشف واقعدي بالاندر بعدين انزعي الأندر والبسي الفستان، ها مش فكرة؟

- طيب بس اوعى تبص عليا وأنا بغير؟

أخذت الفوطة من وليد وبعدما هو لف وشو ناحية البحر، قلعت الفستان واتلحفت بالفوطة يادوب غطت صدري وممكن 2 سم تحت وسطي وكنت مركزة على وليد لا يلف وشو ويشوفني، سرحت وأنا بتامل في عضلات ظهرو واكتافو الي ابتدت تعرض وابتدى يبان عليه علامات الرجولة وشوية شويه سرحت وأنا بتذكر ازاي شالني بين ايديه ورماني في البحر وقد إيه هو كبر بسرعة وحسيت إحساس غريب بس لذيذ وأنا باتامل تفاصيل جسمو، ابتدت عظلات بطني بتتقلص وقشعريرة حلوة وأنا سرحانة فيه، فما صحت إلا على صوت وليد بيقلي:

- أنا حابقى كده كثير؟ فقلتلو خلاص لف، لما التفتلي طول في نظرتو وعينيه ما نزلتش من عليا

- إيه مالك بتبصلي كده ليه؟

- اصل ما تخيلتش إنك جامدة للدرجة دي؟

- بلاش قلة أدب يا بكاش

- لا دي الحقيقة دا إنتي أحلى من البنات الي في الصور؟

- صور إيه؟

- لا لا ولا حاجة انسي

- لا بجد صور إيه؟ أنت بتشوف صور سكس يا قليل الأدب

- بصراحة آه

وقعد يحكيلي عن الصور وبيجبها منين وفجاة لقيتو بيحكيلي تفاصيل حياتو الخاصة من غير ما اسال، فقلت دي فرصتي؟

- وليد نعمل إتفاق؟

- الي هو؟؟

- أنا حوريك صور بنات حقيقية في الجامعة عندي منها كثير في التلفون بالبيت بس عندي طلب؟

- بجد إنتي تامري؟

- عاوزو اجرب السجاير

- لا لا أبدا دا كان أبوكي يذبحنا

- بلاش.. خليك كده خايف من أبوك

- يعني المرة دي بس إتفقنا أوك؟

- أوك الي تشوفو

خذت منو سيجارة ولعهالي هو ومع أول نفس رحت في غيبوبة ولذة الي قابل حبيبو بعد غيبة ورحت في دنيا ثانيا وصحيت على صوتو يقلي:

- يابنت الكلب دا إنتي مدمنة؟؟ يابنت الإيه

- مش قلتلك كل واحد فينا عندو اسرارو

- وايه كمان احكيلي احكيلي دا إنتي طلعتي حكاية

- لا كل حاجة في وقتها وبثمنها

كملنا كلامنا على الشاطئ وأنا في قمة السعادة إني اخيرا دخنت سيجارة بعد طول إنتظار، بس كنت حاسة انو وليد منزعج مما حصل وهذا وضع طبيعي بالنسبة لشاب في سنه متاصل في مجتمع ريفي فمن الصعب عليه أن يتقبل أن تكون أخته بجانبه تدخن خاصة أن نظرة مجتمعنا للفتاة المدخنة ترتبط عادة بالعهر والفسوق، أحسست بالتردد في نظراته بين قبول الوضع الجديد والعلاقة الجيدة الناشئة بيننا وبين اكتشاف أن أخته عاهرة ولو نسبيا، فكرت إني يجب أن أخذ زمام المبادرة كي لا تعود هذه الخطوة الأولى بنتيجة عكسية، مرت فترة الظهر رتيبة وكان الانزعاج باين على وليد من اجابته المقتضبة بالرغم من محاولاتي لمناقشته ولم يجد تسلية إلا كمية السمك الوفير التي قدمت لصنارته، ومن هنا بدأت خطوتي الثانية

- وليد هو الصيد كل مرة ماشي معاك كده والا أنا الي وشي حلو عليك

- الحكاية حكاية خبرة وحظ؟ كل يوم يختلف عن الثاني على حسب

- على حسب إيه؟

- يعني تختاري المكان، تحطي طعم كويس، تصبري، تعرفي تستغلي الفرصة، السمكة بتناور لكن الصياد الشاطر ممكن يصطاد أي سمك تقرب من صنارتو

- تعرف لو تستعمل المبدأ داه في حياتك، تكون أسعد انسان

- يعني إيه؟

- الحياة عبارة عن صياد وفريسة؟ وكل فريسة وليها الطعم الخاص بيها بس زي ما قلت تعرف تختار المكان والزمان تغريها بالطعم المناسب تصبر عليها وتستغل الفرصة ساعة ما تحس انو الوقت مناسب تسحب صنارتك وتصطادها، داه قصدي

- يعني ممكن اطبقو على أي حاجة؟

- طبعا في حياتك شغلك فلوسك حتى البنات ممكن تصطادها كده

- البنات؟؟ يعني ازاي داه ممكن

- دي حاجة تكتسبها بالوقت، زي الخبرة بالصيد، تكتسبها بالتجارب

من دون أن أترك له فرصة للاجابة قمت فجأة من مكاني على الرمل وتوجهت نحو حافة الشاطئ تعمدت التمايل في مشيتي كغانية تغري زبائنها كنت أحس بعينيه تتبعاني مع كل خطوة رغم إني لا أراهم إلا إني أحسست أن سمكتي بدأت تحوم حول طعمي، توقفت قليلا على الشاطئ، أحسست بنظراته تلتهم ظهري العاري وتخترق مسامات جلد فخذيا العاريين اللي ما استطاعت الفوطة القصيرة ستره، تعللت بغسل يديا وازالة آثار الرمال العالقة بهما وبرجليا ومنحته وقت طويلا لمعاينة اردافي الذان انحسرت عنهما الفوطة لما وطيت لملامسة الماء، كل ما قمت به كان مخططا لكن شعوري بالسعادة تضاعف لما أحسست بتاثير جسدي على وليد، وتصارعت الأفكار بذهني (مالك يابت هي كل الحكاية انو تعرفي تاخذي منو سجاير، إيه الي بيحصلك، هو إنتي حتصطاديه والا حترمي نفسك في شباكو من غير قصد، اصحي دا أكبر غلط)، وطال صراعي النفسي وغاب عني إحساس الزمن حتى افقت على وقع قطرات ماء على وجهي سببتها موجة صيف صغيرة ارتطمت برجليا، التفتت فرايت وليد يركز نظره على مؤخرتي المهداة لبصره دون حاجز، احمر وجهي خجلا ولاحظت ارتباكه وهو يحاول أن يخترع فعلا يقنعني ويقنع نفسه انه لم يكن مركزا عليا، أقتربت منه بخطى مرتبكة

- يلا مش نروح بقى، أنا بردت وجعت والنهار قرب يخلص

- آه ثواني بس أخذ غطسة واوظب حاجاتي ولوازم الصيد ونروح

- أوك عبال ما أغير هدومي زمان فستاني نشف

بسرعة غير متوقعة نزل وليد الماء مسرعا وارتمى بقفزة رشيقة، لبست فستاني وقلعت ملابسي الداخلية التي لم تجف كما يجب وأنتضرت وليد حتى يكمل مهمته، خرج من الماء وقطرات الماء تلمع تحت شمس الاصيل لتعطي لعظلاته الفتية لمعان جذاب (إيه الي بيحصلك يا بت دا أخوكي، اصحي) أقترب مني وليد يحمل حقيبة أدواته وقد ربط حصيلة صيده من الاسماك بطريقة يتقنها امهر الصيادين ورحنا نتمشى عائدين للبيت، بعد بضع خطوات توقف وليد فجأة واشعل سيجارة، جذب منها عدة أنفاس متوترة ثم ناولني اياها بيد مرتعشة

- يلا خذي نفسين، دي الأخيرة الي عندي، ننصها

نظرت اليه نظرة وقد امتلا صدري شعورا بالنصر، جذبت منها نفسين متتاليين بنهم شديد، فشوقي للتدخين مبرر لكن طعم ما تبقى من ريق شفاه وليد على فلتر السيجارة رحل بي الى عالم آخر، تحركت شفاهي الحميمة المتحررة من رقابة الكلسون تحت الفستان، تعثرت خطواتي، ازدادت القشعريرة في جسدي تحركت الشعيرات القليلة المحيطة بفتحتي الصغيرة لتزيد دغدغة إحساسي وخيالي، بسرعة إنتهى ما تبقى من السيجارة ولكن احاسيسي تفاقمت وغبت عن الزمان والمكان (إيه يابت مالك، داه أخوكي؟ طيب ومالو؟ ومالو يعني إيه؟ عارفة ممكن يحصل إيه؟ دي مصيبة؟ وهو ياترى بيفكر زيك كده؟ امال اداني نص السيجارة ليه؟ مجرد عطف حنان أخوي؟ صعبانة عليه؟ عاجباه حالة الصداقة الي تولدت بينكم؟ طب ما تكملي كمان خطوة لو تجاوب فيها إيه؟ داه أخوكي ومش ممكن يضرك) لم أحس لا بالزمن ولا بالطريق حتى افقت فوجئت إنا قد وصلنا الى الطريق الرئيسية قرب البيت وقد توقفت سيارة أحد الأثرياء يفاوض سائقها وليد على شراء ما اصطاده بعد نقاش لم يدم طويلا قبض وليد ورقات نقدية تعتبر مبلغا مهما، واصلنا المشي وأنا غائبة في أفكاري حتى أقتربنا من البيت، ناولني وليد معدات الصيد والفوطة وقال لي أن اسبقه للبيت فعليه القيام بمشوار ظروري، وصلت البيت هائمة على وجهي، دخلت الحمام فتحت الدش وبقيت تحت الماء لعله يغسل أفكاري المشتتة ولكن عبثا، احترت أمام خزانة ملابسي ماذا البس كأني على موعد مع شاب انافس لافوز بقلبه.. لبست ثوبا صيفيا ضيقا قصيرا لا يستر من افخاذي الى النصف مكشوف من الصدر شفاف من الظهر، لم اتعمد اختياره لكن شيء ما بداخلي دفعني لذلك، بعد مدة قضيتها في المطبخ أحاول أن اساعد أمي وارد على اسالتها عن يومنا كيف كان وماذا فعلنا في البحر ولماذا لم نعد وقت الغذاء، أختي قامت بتحظير الطاولة بينما كان والدي وعمي جالسان بالصالون وزوجته تهتم بلباس اطفالها الأشقياء، وقت العشاء اجتمعت كل العائلة حول الطاولة وعلى غير العادة فقد كان وليد حاظرا معنا إلا أن أختي لم تقرأ له حسابا في مكان، دخل مسلما علينا وبلهجة استهزاء قال

- يا سلام هو أنا ما عدتش محسوب معاكم والا إيه، نظرت أمي اليه:

- يعني يا حبيبي احنى نسينا أصلا إنك بتاكل معانا، عم الضحك المكان لم يقطعة إلا صوت أبي:

- روح دورلك على كرسي وتعالى بسرعة قبلما نخلص على الأكل، وعاد الضحك ليعم المكان، اشرت له بأن يشاطرني الكرسي

- عبال ما تجيب كرسي وتيجي مش حينوبك إلا مصمصت الصحون

وانفجر الجميع بالضحك، أقترب مني وليد مسرعا وجلس معي في نفس الكرسي بعد برهة همس في اذني (أنا محظر لك مفاجأة) وعاد ياكل، أحسست بتقلص عظلات بطني وسرحت في أفكاري مع كل حركة يقوم بها تتلامس شعيرات رجليه فخذي العاري وقد انحسر عنه الفستان الى منبت الرجلين، لم أفهم أن كان يتعمد ملامسة أطراف نهداي عند تحريك يده لجلب الخبز أو الماء، كانت تلك النقرات على أطراف صدري تلهبني، مر وقت العشاء طويلا عليا لم أسمع ما كان يدور من حديث حولي كل تركيزي كيف اخفي ما كان يحدث لي، انتهت الأشغال العادية التي تعقب العشاء قابلني وليد أمام باب المطبخ همس في اذني (روحي الغرفة وافتحي دولابك، في مفاجأة مستنياكي) دخلت الغرفة مسرعة شوقا للمفاجئة وهروب من لهيب أنفاسه في اذني، فتحت الخزانة وجدت فيها كيس بلاستيكي أسود بداخله خرطوشة سجاير من النوع الرفيع والغالي، سعادتي كانت لا توصف فقد حصلت على ما كنت أريده لكن تسارعت الأفكار برأسي (يعني هو جابلي خرطوشة سجاير كاملة، دي اشارة لانو مش عاوزني جنبو ثاني، بعبارة ثانية عندك ذخيرة تكفيكي وابعدي عني، والا انو فهم الرسالة الي بعثتهالو على الشاطئ)، خرجت من الغرفة تتقاذفني أفكاري ويمتزج شعوري بالسعادة أن حصلت على كمية تكفيني لمدة طويلة وشعوري بالغموض من تصرف وليد، دخلت الصالون وجدت أمي وأبي وعمي ومرات عمي واولادهم قد غيروا ملابسهم ولبسو لبس السهر

- انتو خارجين؟

- أيوه مش قلنالك رايحين خطوبة بنت عمتك؟ إنتي نسيتي؟

- تظاهرت إني على علم بالموضوع فلم أعلم متى اخبروني بذلك

- طيب أما أروح احظر نفسي

اجابني أبي:

- هو اصل ما فيش مكان بالعربية فلازم وحدة منكم تفظل بالبيت

- تدخلت أمي بدلال: واختك عاوزة تروح ممكن يتسهلها هي كمان وتتخطب

- ويعني حتسيبوني هنا لوحدي (بفزع) بخاف؟؟

نادت أمي على وليد أن يحظر، دخل متذمرا كعادته وارتمى فوق الأريكة المقابلة لي

- فيه إيه؟ الواحد ما يعرفشي يرتاح في البيت داه؟ تكلمت ماما بحنان ودلال ونبرة صوت الأم الخبيرة

- حبيبي إحنا رايحين خطبة بنت عمتك، ومافيش اماكن كفاية في العربية وما ينفعش نسيب أختك لوحدها، وطبعا انتا راجل البيت بعد أبوك، يعني لو تسهرو مع بعض تونسها، رد وليد بانزعاج شديد:

- هو كل حاجة تيجي على دماغي

لم أعلم من أين جائتني الجرأة رفعت رجلي اليمنى وضعتها على حافة الكنبة وتعللت إني أفرك بين أصابعي وتعمدت أن اطيل في ذلك مانحة اياه فرصة المشاهدة على راحته، بعد نظرة خفيفة تقلصت حدة نبرته في الحديث وتكلم وهو يبتلع ريقه بصعوبة

- طيب دي آخر مرة، ما تتعودوش على كده، بعد قليل ذهب الجميع وبقيت أنا ووليد لوحدنا بالصالة راح يقلب قنوات التلفزيون دون هدى ثم التفت اليا قائلا:

- مافيش حاجة تنفع نتفرج عليها؟ هنا اعتدلت في جلستي وتعمدت أحرك رجليا في نسق اكرديوني فاسحة مجال الرؤية لوليد لاجزاء من الثانية ثم أغلقه ثم اعيد الفتح، بأن التوتر على وليد وبدأ يتملم في جلسته محاولا اخفاء الخيمة التي رسمت في مقدمة الشورط الخفيف الذي يلبسه (لم يعد في الأمر شك) تاكدت انه وقع في شباكي، سرعت في حركاتي واطلت مدة فتح رجليا، زاد توتره وزاد حجم الخيمة المنصوبة بين رجليه، أنتقل التوتر منه اليا (مالذي يخفيه هذا الولد تحت الشورط لم أتخيل أن يكون بمثل هذا الحجم) خيم الصمت علينا لم تقطعه إلا كلمات خفيفة صادرة من مسرحية ثقيلة الظل تبث على إحدى القنوات، حاولت التمثيل إني اركز على الشاشة وسرحت بأفكاري لم افق منها إلا على صوته

- ما تقومي تعملينا كبايتين شاي ونروح الجنينة أهو الحر هناك اقل؟ ومنها نشرب سيجارتين من غير ما تبقى ريحته في الصالون

- طيب قوم أنت حظر القعدة عقبال ما أعمل الشاي

تعمدت أن أنتضره حتى ينهض قبلي لأرى حجم القبة المنتصبة امامه، لم أدري الاحظ ذلك أم إنها حركة عفوية منه وضع يده في جيبه ليخفي الإنتفاخ، احظرت الشاي وقد قررت أن اواصل في ما يحدث ولتكن كما تكون، لحقت بوليد في الحديقة وجدته قد وضع إحدى الزرابي ومخدتين متجاورتين وطاولة صغيرة من الخشب المعروفة باسم الطبلية عندنا، وطيت لاضع طبق الشاي عليها فاسحة المجال لنهداي ليتارجحا داخل الفستان المفتوح أمام نظره دون حرج، وجلست بجانبه

- ما تجيب سيجارة بقى؟

- لا أنا اديتك نصيبك؟

- يعني بلحق؟ مش كثير قوي إنك تشتري خرطوشة من النوع الغالي؟ ما خلتش مصروف لنفسك

- أولا دا نصيبك من بيعة السمك إنتي ناسية إنك شاركتيني في الصيد، ثانيا حتى لو مش كده، هو ما فيش حاجة تغلى عليكي؟

- ياه أنت تغيرت خالص؟ إيه الرقة والحنية الي نزلت عليك مرة وحدة؟

- آه ماهو إنتي بتنسي كثير؟ إنتي ناسية احنى إتفقنا على إيه الصبح؟

- لا مش ناسية لكن كنت شاكة إنك حتلتزم بالإتفاق؟

- لا أنا ديما عندي كلمتي بس إنتي الظاهر ما عندكيش كلمة؟

- ليه بقى؟ عملت إيه؟

- فين صور صاحباتك الي وعدتيني توريهالي لما كنا على البحر؟

- آه عندك حق؟ نسيت سامحني، وقربت منو وبستو على خدو بس طبعتها بشفايفي، تركته دون التفاتة وقمت مسرعة للغرفة لجلب الهاتف وعدت بأسرع مما ذهبت جلست بجانبه وتعمدت الالتصاق به بحجة أن نشاهد الصور معا.. بدأت أفتح ملفات الصور العادية في الجامعة والمطعم والحدائق وكل ما اريه صورة لأحدى البنات الفت حولها حكايات خيالية عن التحرر والسهر وكيف تمضي أيام دون العودة للمبيت ثم تحولت لملف آخر لي ولزميلاتي في الغرفة وطبعا كنا نلبس ملابس البيت وبالتالي اغلبها عارية وكلما شاهد صورة لأحدى البنات صدرت منه تعليقات مثل: دي مزة جامدة، اهي دي فرسة وكنت ارد بدلال، اتحشم أو بلاش قلة أدب وهو يرد بدلع طب ما تعرفيني على دي أو ما توظبيلي البنت دي حتى وصلنا لأحدى الصور كانت لزميلتي وكانت في خلفيتها انعكاس لصورتي في مرآة الخزانة وأنا أرتدي ملابسي الداخلية فقط والحقيقة إني لم الاحظها قبل ذلك

- استني استني وريني كده؟ مين المزة العريانة الي واقفة كده؟ هاتي كده

وخطف مني الهاتف وضغط على الصورة لتكبيرها، اهي دي المزز والا بلاش؟ يا خرابي عالجسم الملبن؟ مين دي؟ ما توظبهالي مش أنا أخوكي؟

- ماهو عشان أنت أخويا ما ينفعش اوضبهالك؟

- ليه بس دي حلوة قوي وعجباني قوي؟ ليه ما ينفعش؟

- بطل استعباط؟ قلتلك ما ينفعش؟

- ليه هي متجوزة؟ حتى لو متجوزة اموت زوجها واخذها أنا ثم ضحك

- متزوجة إيه يخرب بيتك؟ هههه.. ما ينفعشي دي صورتي يا إبن العبيطة؟

- دي صورتك؟ دي إنتي؟ يا بنت الإيه دا إنتي فرسة؟ يخرب بيت أبو كده

حاولت أن اضهر له إني امازحه فلكزته في جنبه، بطل يا ولا عيب، فاراد أن يرد اللكزة لكن يده اسطدمت بيدي اللتي أمسك بها كاس الشاي والسيجارة في نفس الوقت ووقع الشاي على فستاني قمت مفزوعة من حرارة الشاي وأنا اصرخ، كويس كده؟ وهممت بدخول المنزل لتغيير ملابسي

- تعالي هنا اقلعيه لحسن يحرق جلدتك ويعملك مشاكل؟

- هنا قدامك؟ دا بعدك؟ دا أنت شفت الصورة كنت حتكلها بعينيك، ما ينفعش

- ليه بقى؟

- هو كده وبعدين دا ما يبقاش عدل أنا قالعة وأنت لابس؟

- مش مشكلة اقلع لو حبيتي؟

- طب وريني كده؟ اقلع أنت الأول

دون تردد خلع وليد قميصه ووقف أمامي يستعرض عضلات صدره وكتفه وذراعيه كما يفعل ابطال كمال الأجسام ثم التفت اليا وقال: يلى بقى

- بطل غرور يا ولا عرفنا إنك كبرت

- اها بس أنا ما عرفتش إنك كبرتي (وغمزني بعينه)

أحسست بالخجل لكن لم أستطع أن اتراجع، شيء خفي كان يدفعني أن اواصل لعبتنا الغامضة، التفت له بظهري وفتحت أزرار الفستان وقلعته فاسحة له المجال لرؤية ظهري وطيزي، كنت البس سوتيان بنفسجي وسترنج المعروف بابو فتلة عندنا أزرق وعليه خطوط بنفسجية سمعت وليد يصفق بيديه بقوة: يا ولى عالشقاوة، حلاوتك يا أبو فتلة يا ملك المزاج، ضحكت من تعليقه وخفة دمه واستحظاره للفكاهة بسرعة التفت اليه حامقة

- ما تبطل يا ولا حتفضحنا؟

- اوه مين حيسمعنا في الهو والخلا الي عايشين فيه داه

- هو عشان كده نقوم نصرخ ونسمع آخر الدنيا “داري على شمعتك تقيد” وغمزته

- دا أنا احطها في عينيا؟ بس هي تقيد بقى

- قصدك إيه؟ ماهي قايدة اهي؟

- لا لسه دي يدوب ابتدت تولع

غرقنا في ضحكات متناغمة لا أدري ما مغزاها جذب وليد علبة السجاير ونحن واقفان وناولني سيجارة (حقك بقى تتكيفي وتعملي مزاج) وغرقنا في ضحك متواصل، شربت سيجارتي ونحن ننظر الى بعضنا نتملى ونكتشف تفاصيل اجسادنا، كنت أنزل عينيا متعللة بالخجل وأنا ابحث عن الخنجر الذي يخفيه وليد في غمده تحت الشورط وهو يحلل ويكتشف كل جزء في جسدي دون حرج أو خجل، نظراته اسرتني انفتحت شفراتي الحميمية وتباعدت، دغدغة وقشعريرة سرت في جلدي لا أعلم ابسبب نسمات الصيف الهادئة أم بسبب رغبة مكبوتة، برزت حلمات صدري ولم يمنعها قماش السوتيانة من محاولة التحرر مر الوقت رتيبا، وقفنا في المنزلة بين المنزلتين، نصف عاريين ندخن نضحك لكن الى أين، أن كنت أنا قمت بالخطوة الأولى منذ البداية فما المانع أن أحرك سكون هذا الموقف وليكن ما يكون

- على فكرة أنت غشاش والوضع دا مش عدل؟

- إيه؟ حصل إيه؟ إيه هو الي مش عدل؟

- يعني أنا لابسة الأندر بس وأنت لسه لابس الشورط؟ وداه مش عدل (والتفت له بظهري متدعية الغضب بدلال)، لم أدري ماذا يحصل خلفي سمعته يقول:

- طب ما تزعلش يا جميل أنا ما اقدرش على زعلك، التفت ورائي وجدته قد تخلص من الشورط وبقي في لباسه الداخلي كان من النوع اللاستيكي اللاصق يكشف كل التفاصيل، أمعنت النظر دون خجل أو حرج بما لا يدع مجال للشك إني اكتشف ما كان خفيا عني، تمعنت واطلت النظر شكل العنقود المرسوم بين فخذيه لا يدع مجالا للشك أن الطبيعة مكنته من سلاح من العيار الثقيل، نظرت في عيني وليد مباشرة، تحدثت العيون بما لم تستطع الشفاه قوله، مررت لساني على شفتي بغنج بللتهما بريقي زاد سطوعهما تحت ضوء الفانوس البعيد نسبيا ارتجفتا تمنيت أن اقفز على وليد واقبل شفاهه، لكن ترددت فألى الآن وأن كان الوضع غير عادي بيننا لكنه يبقى مقبولا بين أخوين، لم يتجاوز مجرد لعب العيال، غصبا استطعت السيطرة على نفسي، وارتميت فوق المرتبة أمسكت سيجارة واشعلتها كنت عبثا أحاول صرف نظري عن وتد الخيمة المنصوبة أمام نظري على بعد خطوتين مني، القى وليد بنفسه بجانبي كنت أشعر بحرارة أنفاسه تلفح جلدي

- تعرفي يا وصال إنك حلوة قوي؟ يا بختو بيكي؟

- مين؟؟

- هو أو.. ولا أو؟

- أنا ماعنديش لا حبيب ولا صاحب؟ ولا حتى صديق

- عليا أنا الكلام داه؟ إحنا مش إتفقنا ما نخبيش حاجة عن بعض

- أنا بقلك الصدق؟ أنا ما عنديش حد

- ليه هما شباب الجامعة ما يشوفوش كويس؟ انطسو في نظرهم؟

- يخرب بيت هزارك؟ هو في محاولات كثير من شباب في الجامعة وغيرو، بس أنا ما كنتش اديلهم ريق حلو؟

- ليه؟

- يعني بخاف؟ اصلك ما شفتش الفضايح الي بتحصل في الجامعة؟ الشاب من دول يحوم حولين البنت يوقعها ياخذ الي هو عاوزو ويطير، يهرب اديك شايف الظروف، شبان اليومين دول مش حينفعو لا لزواج ولا لغيرو

- طمنتيني على مستقبلي هههههههههه

- هههههه لا أنت حاجة ثانية املاك أبوك تكفي نصف محافظة هههه زواج شرعي وعرفي وتحت الحيطة ههههه

- يعني ما بتحبيش حد؟

- فكرت كذا مرة وعجبني كذا شب بس أنت عارف أبوك في الآخر حيزوجني على كيفو من واحد من معارفو، مش حيرضى بحد أنا جايباه، ولو حبيت دلوقتي حتعذب بقية عمري، فاحسن حل اشتري دماغي

- بس إنتي أبوكي سايبك تتعلمي عكس أختك؟ ولسة 3 سنين على ما تخلصي؟ ممكن تعملي الي عاوزاه وما حدش شايفك؟

- يا سلام، يعني وبعدين لما اجي اتزوج أعمل إيه؟ احظر كفني مع فستان الفرح؟

- ليه بقى؟؟

- يعني مش عارف والا بتستعبط؟

- ممكن تتمتعي وتبقى عذراء؟

لم اصدق نفسي أنا وأخي نتناقش مثل هذا النقاش والأدهى انه يشجعني أن انطلق في المجون شرط المحافظة على العذرية تلاطمت الأفكار والمشاعر في داخلي طال صمتي لم أعرف ماذا أجيب؟ قطع وليد حرب الأفكار بسؤاله

- مالك مبلمة كده ليه؟؟ الووو؟

- آه؟ آه هو ممكن بس برضو مليان مخاطر؟

- ازاي؟

- أولا أنا مين يضمنلي انو الشاب الي حتمتع معاه حيحترم رغبتي في إني أبقى عذراء؟ ممكن يفضحني؟ ممكن يبتزني؟ ممكن يصورني وأبقى فرجة للي يسوى والي ما يسواش؟ الجامعة مليانة بالحكايات دي؟ ماهو لو كان عندنا نت في المنطقة النائية دي كنت وريتك المصايب.

- هو عندك حق، بس ممكن تلاقي شاب يحبك ويخاف عليكي؟

- برضو تبقى الحكاية مش مضمونة؟

- يعني لو لقيتي حد يخاف عليكي ومش ممكن يفضحك؟ ويحافظ عليكي؟ وفوق من كده بيحبك أكثر من عينيه؟ توافقي؟

- طبعا من غير تفكير بس هو فين داه؟

لف وليد ذراعه حول رقبتي وجذبني اليه وضعت رأسي على صدره، تسارعت دقات قلبه واضطربت أنفاسه؟ رفعت رأسي ونظرت مباشرة في عينيه وقلت له “مالك يا حبيبي” اطال النظر في عينيا ثم ابتلع ريقه بصعوبة وقال لي

- تعرفي يا وصال إني بحبك قوي وما اتمنالكيش غير الخير ومش ممكن أتخيل انو في حاجة وحشة ممكن تحصلك وأنا أخوكي والي يمسك يمسني معاكي، مررت انامل أصبعي على صدره تعمدت أن اركز على حلمته اليمنى واداعبها، قررت أن انتزع رغبته المكبوتة فهمت ما يرمي اليه لكن لم أستطع كسر الحاجز بنفسي

- طبعا أنت أخويا وحبيبي وكاتم اسراري واقرب حد لقلبي في الدنيا

- يعني بتحبيني زي ما بحبك؟؟

- طبعا وممكن أكثر

- يعني لو طلبت منك حاجة مش حتزعلي؟

تسللت من صدره واستلقيت على ظهري فاتحة يديا ورافعة رجلي اليمنى ونظرت مباشرة في عينيه

- عينيا ليك في حد يزعل من روحو؟

لم يعد هناك من اشارة اوضح من ذلك وكانه استحظر الدرس الذي علمته اياه عصرا على الشاطئ ارتمى عليا وبخبرة لم اتوقعها منه قبلني تحت اذني بحرارة انتزعت آهات طويلة من صدري وأحسست بتيار كهربائي يسري من انامل رجليا حتى صدري: وصال أنا ممكن أكون حبيبك؟ توافقي؟ لففت يدي على رقبته وداعبت اناملي الرقيقة خصلات شعره الأشقر وقلت له “أنت شايف إيه” ارتجفت شفتاي ورحنا في قبلة أنتضرته منذ الولادة تناغمت أنفاسنا وتقابلت السنتنا وشفاهنا بحوار لم تسمعه اذني، غرقنا في قبلات حارة شقت تنهيداتها صمت الليل الجاثم على قريتنا، سرحت اناملنا تعزف على اوتار رغبة جسدينا سال ريق شفاهنا وامتزج بعرق جسدينا لم أعلم كم دامت تلك الجولة من القبل، تمنيت كما تمنى هو أن نكمل المعركة للآخر أن يقتحم تحصينات الممنوع أن نزيح رداء الخوف لكن كأن إتفاق خفي وقع بين جسدينا فلا هو اقتحم ولا أنا سحبت المقاومة، افقنا من غفوتنا على صوت محرك السيارة يقترب من المدخل الرئيسي، بسرعة لملمت ملابسي ورغباتي المتناثرة، عبثا حاولت كبت أنفاسي، أحسست أن عينيا ستفضحان فعلتي، أسرعت للغرفة محاولة الهرب، صراع كبير اجتاح نفسي بين السعادة والندم، لم أجد القدرة على التفكير، لقد دخلت نفق المتعة الحرام ولا يمكن التراجع، فجأة امتلا البيت صخبا، دخلت عليا أختي سعيدة جدا حظنتني بقوة لم أفهم لذلك مبررا، سوى أن حظن أختي زاد بعثرة اوراقي، لقد حصل ما تمنته أمي، فلقد تعرفت أختي على شاب يعمل مهندس بالخليج وتقدم لخطبتها ووافق أبي وقبلت هيا هكذا يحدد مصيرنا في عرف عائلتنا كله يحدث بسرعة، دخل علينا وليد مشرقا سعيدا هنأ أختي والتفت لي قائلا “عقبالك” اثرت في كلمته كأنه تراجع عما كنا نفعله، مرت تلك اليلة ثقيلة فلسوء أو لحسن الحظ أختي أختارت المبيت بجانبي، كان القدر ارسلها لتكبح جماح شهوة اردتها أن تفلت من عقالها، توالت الأيام ودخل منزلنا في سباق محموم ضد الوقت فالعريس مستعجل ويريد اتمام الزفاف والدخلة قبل عودته للعمل في الخارج، الحركية الزائدة وقدوم الضيوف وتحضير الجهاز و.. و.. والف واو دخلت حياتي لتبعدني عن ماكنت انوي فعله مع أخي وأحسست بسعادة ممزوجة بمرارة الواقع إني لم اقع في الخطأ معه واقنعت نفسي قصرا أن ذلك لا يجب أن يحدث مهما كانت الأسباب، أقترب الزفاف وامتلأ البيت بالضيوف وازداد الزحام بقدوم الأقارب للإقامة وكلما قدم شخص جديد كل ما ازداد بعدي عن أخي وازداد اقتناعي بمرارة الواقع “لا يجب أن يحدث” واخترت كلمة ارددها لمشاعري ورغباتي كل ما وقعت عيني على وليد “كويس إنها خلصت على كده” لكن القدر الذي ابعدنا عن بعضنا ليلتها ابى إلا أن يتدخل ثانية ليحرك مياه بحيرة الرغبة الراكدة داخلنا فبعد الزفاف والحفلة والرقص والسباق المحموم ليتم كل شيء على ما يرام وفعلا مرت كل فعاليات العرس حسب تقاليدنا وشروط أمي وحماة أختي، وباعتبار أن حفل الزفاف اقيم في قريتنا إلا أن أختي ستسكن في بيت حماتها في المدينة ومن تقاليدنا أن ترافق عائلة العروسة ابنتهم حتى تدخل هي وزوجها لبيتها وبالتالي ركبنا أنا وأبي وأخي في سيارة عمي واصرت زوجة عمي على مرافقتنا بينما ركبت أمي مع العريسين في السيارة الفاخرة وانطلق الموكب واوصلنا الزوجين وقمنا بزفة ورقص وزغاريد ملأت المكان وبعد دخول العريسين لزم علينا العودة لكن السيارة التي اقلت العروسين لن تعود للقرية فقد انتهت مهمتها، يعني أمي ليس لها مكان في السيارة وفي هذه الحالة وكالعادة اندلعت معركة بين عمي وزوجته متهما اياها إنها هي السبب وأن مرافقتها ايانا لم يكن منها بد وانتشر جو من التوتر بيننا لم نخرج منه إلا على صوت أمي: يلا بقى مش كويس كده في ليلة فرح البنت، دا يبقى فال وحش، اركبو انتو الإثنين قدام وأنا ومراتك حنركب ورى، ثم التفتت الى وليد بحنق: يلا يا واد خذ البنت المسلوعة دي في حجرك، جف الريق في حلقي لم أستطع أن أعترض فالموقف لا يحتمل أي ممانعة، ركب الجميع السيارة وبقيت أنا للاخر وعند محاولتي الركوب انحسر فستاني الفضفاض وارتفع الى مستوى ظهري خجلت من الموقف فجلست على ركب وليد لا يفصلني عنه سوى اللباس الداخلي، تصادمت المشاعر داخلي، فجاءت حركة بسيطة هدمت كل التحصينات النفسية والأخلاقية التي بنيتها كي لا أعود لحضنه ثانية، مع صوت هدير محرك السيارة وزغردات أمي وزوجة عمي وتنهيدة أبي التي تظهر انه تخلص اخيرا من أحد احماله، دارت عجلات العربة ودارت معها عضلات بطني، ودارت معها انامل وليد تدغدغ ركبتي خلسة من عيني زوجة عمي التي رغم اندماجها في تحليل فني وتقني محترف للحفل واستمتاعها بتعليقات أمي حول ما لبسته نساء العائلة وقلة ذوق تلك وفجر تلك والفستان العاري للاخرى، إلا إنها كانت ترمقنا بعين الصقر كأنها كان تحس بما يجري، تسللت السيارة نحو الطريق الفرعي المؤدي لقريتنا كما تسللت انامل أخي صعودا من ركبتي حتى منبت رجليا، تواصلت لمساته الخبيرة، ظلام الطريق يزداد لا يشقه إلا نور السيارة، غرقت الدنيا في الظلام كما غرقت أنا في مشاعر رغبة سرت في مسامات جلدي ظهرت ملامحها في غرق ملابسي في مياه شهوتي، أحس وليد بذلك فزاد في وتيرة لمساته أقتربت انامله الخبيرة نحو هدفها، تسللت أطراف أصبعه الى مركز الرغبة، داعب بحنان شعيرات قليلة تنبت حول شفرتي، اشتعلت نار الرغبة في جوارحي، تململت قليلا بدأت اتزحزح نزولا بردفي من ركبتيه في اتجاه الخلف، لم يدم زحفي نحو السعادة كثيرا لحظات والتقت مؤخرتي بالوتد المشدود بين رجلي وليد، شددت شعري وابعدته عن رقبتي وارخيتها في اتجاه وجهه، حرارة أنفاسه اشعلت فتيلا فجر آخر موقع دفاع داخلي، فتحت رجليا قليلا ورفعت ردفيا من على الخنجر المغروس فيهما، حدثت نفسي أن ليته يخرجه من غمده، اشارة تلقاها وليد، بخفة غير معهودة أنزل سرواله الى نصف الفخذين، سعادة وخوف سريا داخلي، اختلست النظر لأمي وزوجة عمي، حوارهما حول الحفل والعرس ازداد تعقيدا وتفصيلا في إنسجام جميل، جميل جمال إنسجام الخنجر الباحث عن موقع طعنة تريحه ويستقر به، أنزلت فستاني على جانبيه، ساتر يبعد عنا أي عين تخترق خلوتنا، اقنعت نفسي بالأمان وتركت وليد يعبث في شفراتي، عبث زادت رغبتي فيه، أبعد كلسوني قليلا وادلف زبه الضخم يحك شفراتي، أحسست بحرارته نعومته تحتك بفتحتي المبللة رغبة وشهوة، انحسر زبه بين الكلسون وشفرتي كسي الحامي، أحسست أن شفرتي تحظنانه، أول تلامس بيننا، حرارة أنفاس وليد على رقبتي يزداد، واللمسات المسروقة من شفتيه لرقبتي وتحت اذني اشعلت ناري، السيارة مازالت تشق طريقها ببطئ نحو البيت وزب وليد مازال يشق من خارج كسي آهات أحاول دفنها عبثا، شكرت مسؤولي دولتنا انهم لم يبعدو الطريق لقريتنا، اهتزازات السيارة ضاعفت متعة الاحتكاك، خيم صمت على العربة، التفت والدي الينا بعد أن قطع حوار لم اسمعه مع عمي

- مالكم انتم نمتو؟ ردت زوجة عمي

- ههه مراتك نايمة من زمان، عندها حق؟ خليها ترتاح، ثم صمتت لبرهة

- وولادك كمان شويه وينامو مع بعض، ضحك أبي وعمي وانحبس الدم في عروقي (هي تقصد إيه؟ ينامو مع بعض)!! ترى هل شكت في امرنا؟؟ التفتت اليها نظرة المستفسر؟ ابتسمت لي ابتسامة حنونة كأنها تطمئنني؟ ثم غمزتني، تلك الغمزة لن انساها طوال عمري؟ سالتها بعينيا وبهزة خفيفة من رأسي؟ اجابتني بحركة افقية من رأسها معناها نعم ثم وضعت أصبعا على فمها أن اصمت، صمت غصبا فقد تجمدت اعصابي، وليد خرجت روحه وهو يتابع ما يحدث بردت أنفاسه فجأة نهائيا، نظرنا اليها سويا نظرة رعب واستعطاف، ابتسمت لنا ورغم ظلمة السيارة فقد رأيت شفتيها ترسم كلمات “مالكم، ما فيش حاجة” أحسست بقضيب وليد يتقلص بين شفرتاي رعبا، لم نزغ ابصارنا عنها حتى طمأنتنا بفتح زرارين من قميصها على مستوى الصدر كشفا عن الخط الفاصل بين ثدييها الضخمين ثم كسرت الصمت محدثة زوجها

- ما تفتح الشباك، حنموت من الحر، رد زوجها حانقا

- ما إنتي عارفة انو ما ينفتحش، استحملو كلها ساعة ونصف ونوصل، فتحت زوجة عمي زرار آخر كشف عن بقية صدرها ونظرت الينا غامزة

- ياه لسه ساعة ونصف، عقبال ما نوصل نكون غرقنا في العرق، مررت لسانها على شفتيها بشقاوة العاهرة الخبيرة، حركة إثارة احساسا على غرابته داخلي إلا إنها اعادت تدفق الدم بغزارة في عروقي وأحسست بحجم قضيب وليد تضاعف حجمه فجأة بعد انحساره، أحسست انه سيشقني نصفين؟ واصلت زوجة عمي حركاتها المفاجأة برفع طرف فستانها من جهتنا حتى بأن لباسها الداخلي لحمها الأبيض الغض اضاء ظلمة السيارة، تزحزحت قليلا ناحيتنا حتى التصق فخذها العاري باسفل فخذي وهي تحدث زوجها

- حبيبي مش ممكن تسرع شويه، إحنا حنفرفر من الحر، رد زوجها بحنق أكثر

- إنتي مش شايفة السكة شكلها إيه؟ ثم غرق أبي وعمي في نقاش حول السياسة واهمال الدولة لجهتنا ووو ومواضيع كان آخر همي ساعتها الإهتمام بها، أقتربت مني زوجة عمي أكثر وبيد خبيرة جذبت طرف فستاني ووضعته على ركبتيها لتغطي به ما تعرى من جسدها وتلامست فخذانا أكثر، أقتربت من اذني هامسة

- ما تتكملو؟ مالكم؟

- ما فيش حاجة؟ وبحركة خبيرة أمسكت يدي من ناحيتها ووضعتها في فمها بللت أصبعي بريق شفتيها ثم انزلتها في حركة غيرت مجرى حياتي نحو وسطها، كان تقود يدي غصبا عني نحو كسها، كانت عينيا ترجو إنها أن لا تفعلي، ولكن عبثا، نظرة صارمة مطمأنة مشجعة مباشرة في عينيا دفعتني للاستسلام لمصيري، لامست أطراف أصابعي شفرتي كسها الناعم، اكتشفت ذلك من خلال تجوالي العابث في مركز رغبتها كان ساخنا ناعما مربرب سمين، زرار رغبتها كان صغيرا وقاسيا قليلا مع أول لمسة سرت في جسدها رعشة مبررة وشاطرتها رعشات غير مبررة، افلتت يدي بعد أن نسقت مسار حركة أصابعي العابثة في مركز رغبتها وتسللت ببراعة الى اللقاء المخفي تحت فستاني أحسست بيدها تسلل صعودا نحو كسي، توقفت حركة يدها عندما لامست اناملها قضيب وليد، تحسسته كيد التاجر الخبير، حاولت أن تحيطه بيدها ثم نزلت بأصابعها تقيس طوله، توقفت أنفاس وليد الحارة التي كانت تلفح رقبتي ارتعش ما أن لامست أصابعها بيضاته المنتفخة رعشة ارغمتني على التوقف عن تحريك يدي المكتشفة لكسها الساخن المبلول، حركت وسطها كأنها تأمرني أن اواصل عملي، وأقتربت مني هامسة

- عندك حق يا بت

ثم التفتت لأمي لتتأكد إنها تغط في نوم عميق وبجرأة أنزلت كلسوني حد الركبتين وأمسكت بقضيب وليد المستسلم لحركاتها الخبيرة ووضعت رأسه في فتحة كسي، أحسست بالم ورغبة فرفعت وسطي محاولة الهرب ونظرت اليها محركة شفتيا بصعوبة

- لا لا بلاش

فهمت دون تفسير إني عذراء، حركت رأسها ثم عدلت من وضع قضيبه بكفيه يلامس فيها رأسه بضري وتولت هي القيام بالحركات بيديها، لا أعلم كم أستمر الأمر، دخت، ذهبت لعالم آخر، وليد القى برأسه على كرسي السيارة مستسلما ليدها التي تزور اجسادنا وحياتنا دون استإذان، تواصل عبثنا باجساد بعضنا، تدفقت مياه الرغبة تحت وقع الأصابع الخبيرة التي فتحت ينابيعها، كتمتنا رغبة ورعشة وآهات تواتر بين ثلاثتنا، اختلط ماء رغبتي بلبن الحياة المتفجر من بركان الرعشة المحشور بين رجليا وابتلت أصابعي بزبد امواج شهوتها المتلاطمة بين أصابعي، كما العاصفة هبت هذه الزائرة علينا، ارتخت اعصابنا، عاد نفسنا الى نسقه الطبيعي، سحبت وئام زوجة عمي يدها من بين رجليا، رفعت أصابعها لفمها تشممتها ثم لحستها بلسان احمر لين لم يغب الى اليوم عن نظري، لا أدري لماذا قلدتها سحبت يدي ووضعتها كلها في فمي، اسرني طعمها المالح ورائحتها الحادة، اعدنا اصلاح ملابسنا وهيأتنا ووضعية جلوسنا، جلست على أطراف ركبتي وليد الذي اشاح بوجهه اتجاه نافذة السيارة ينظر الى الطريق ولا يرى، وضعت رأسي على الكرسي الذي يجلس عليه أبي عبثا أحاول أن استوعب ماذا جرى، وئام اغمضت عينيها ترسم على محياه بسمة الفائز في مسابقة لم يخطط أن يشارك بها، لا أدري متى وصلنا البيت ولا كيف نزلنا ولا متى ذهبت في نوم لم أعرف مثله منذ ولدت، لم تتجاوز علاقتي بوليد تلك الحادثة الطارئة في طريق العودة من فرح أختي كما أن اختفاء زوجة عمي وئام من حياتنا وعودتها لبيتها وإقتراب موعد العودة للجامعة وانشغالنا بالتحظير لذلك مكنتني من فرصة للملمت مشاعري ورغباتي المتبعثرة ووضعها في ملف النسيان في أحد أدراج الذاكرة، عدت للجامعة ولحياتي الصاخبة المتراوحة ايامها بين الكد في الدراسة والتسكع بين المقاهي والكافيات مع شلة الأنس، والمتقلبة لياليها بين ذكريات رغبة مكبوتة بين الممنوع والمرغوب، تغيرات فكرية سببها تدخل وئام في خلوتنا المسروقة، رائحة ماء شهوتها مازالت تخترق أنفاسي تلهب نار شهوة سرعان ما اعمد لاخمادها، مرت ليالي طويلة اصارع فيها نفسي، هل وقعت في حب وئام؟ لا يجوز؟ وما اشعره تجاه وليد ما هو؟ رغبات عاطفية وجسدية زادت تقلباتي على سرير التفكير مرارة، الجأ الى مخبأ النوم هربا منها، لكن عبثا تسلل في احلام شقية مبهمة غير واضحة المعالم، رجال ونساء كثر تسللو الى احلامي قبلو لثمو ولجو فراغات جسدي وعاطفتي، اصحو من غزوهم خصوصيتي على رعشة تهز جسدي وقلبي ثم استسلم لجلد نفسي، أي باب فتحته ليدخل منه كل هذا وكل هؤلاء، تعجبت من أمر ضميري سألته مرارا وتكرار أين تكون حين يجب عليك أن تأمرني بحزم (لا تفعلي، توقفي) حينا تغط في نوم عميق، ظمير عربي أصيل، لا يصلح إلا للتنديد، قرار متأخر لا جدوى منه سوى زيادة مرارة الحياة، توالى تعذيب الظمير، لم يخفف عني سوى بعض الأخبار الجيدة عن تغير تصرفات وليد واهتمامه بدروسه واجتهاده في مساعدة أبي وملازمته البيت، سعادة تهزني كل ما وصلني خبر عنه، تحسنت سيرته ربما يعاني عذاب الظمير هو أيضا، مرت 3 اشهر على هذا المنوال، انتهت المرحلة الأولى من الدراسة كان لزام عليا العودة للبيت عودة على غير العادة رغبت بها، اشتقت لنفسي، لم أجد نفسي منذ نزلت من السيارة ضاعت مني مع آهات كبتها، وصلت سيارة الأجرة القديمة الى حافة الطريق الرئيسية وجدت وليد ينتظرني متأففا من برد شتاء افتقدناه منذ سنين، سلم عليا قبلني، حضنني شوقا، مع اللمسة الأولى لجلد الخدين، كعادته انسحب الضمير الجبان ليفسح المجال لبركان الرغبة الثائر من خموده، تمنيت إلا ينتهي ذلك الحضن أن يتلاحم الجسدان الى الأبد، نظرنا في عيني بعضنا وانفجرنا ضحكا وعبرنا الطريق الموحل الطويل، وليد محملا بحقائبي وأنا محملة باشواقي، تزحلقنا مرار على وحل الطريق وضحكنا على انفسنا، زاد زخات مطر من جمال اللحظة فلا برودة الطقس ولا الملابس المبللة افسدت حلاوة بعض القبلات المسروقة على جنبات الطريق الخالية من كل نظرة متلصصة، نزلت كلمات وليد عن شوقه لي وعن ليالي السهد التي قضاها في غيابي كرشقات رصاص على آخر جنود دفاعي، مع كل كلمة يتهاوى أحد المدافعين عن مبدأ (لا يجوز) مع كل خطوة نحو البيت يفقد أحد حروف النفي من قاموس مفاهيمي، وصلنا البيت مبللين ضاحكين ملطخين بالطين من الأرجل للشعر، إستقبلتنا أمي كعادتها ضاحكة على حالتنا، هممت بتقبيلها وحضنها إلا إنها دفعتني مشمأزة مني

- يلا خشي عالحمام على طول، وخلي البوس بعدين هو مش حيخلص، ثم التفتت لوليد

- يلا أنت كمان معاها ما فيش مية سخنة كفاية، مش حينفع كل واحد منكم يستحم لوحدو، تركتنا دون أن تنتظر تململنا

بداية غير متوقعة وهدية من أمي غير مفهومة السبب تبعتها ورأسي لا يرتفع من الأرض، ثقل الأفكار منعني من رفعه، ممكن مرات عمي تكون قالتلها، يعني هي موافقة عما يحدث، لا يمكن أن يحدث هذا، هي مازالت لا ترى فينا سوا براءة الأطفال، دخلت وراءها بيت الاستحمام، انهمكت في تعبئة البانيو بالماء الساخن بينما بدأت بخلع ملابسي على مهل، خجلت منها لا أدري لماذا، التفتت اليا قائلة بمزيج غريب من الحنق والحنان

- يلا بسرعة يا بنت لاحسن تمرضي، البانيو مليان سخن أهو حيرجعلك الدم، لا أدري لماذا تخلصت من كل ملابسي بسرعة ووقفت أمامها عارية إلا من بعض الخجل الذي كست حمرته جلدتي، رفعت أمي رأسها تفحصت جسدي الغض بخبرة المرأة المجربة وقالت:

- كبرتي وتدورتي يا مسلوعة، ثم ضحكت وكعادتها ارتفع صوتها الحازم مناديا أخي

- يلا يا ولا المية حتبرد، أسرعت لاخفي جسدي العاري في ماء الحوض الدافئ، دخل وليد مترددا على خجل عالجت أمي خجله بلهجة اربكته

- يلا بسرعة اقلع الهباب الي أنت لابسو، لم تخرج أمي إلا أن تأكدت انه عاري تماما، تاملت جسده قليلا ركزت في منطقة ما بين رجليه لثواني كنظر الانسان للشمس أن أطلت التأمل فيها اوجعت عيناك، ضحكت ضحكة الأم الحنون

- أيوه الكتكوت طلعلو ريش

جذبت الباب لتقفله قائلة لوليد

- أقفل الباب من جوة عشان التيار ما يفتحوش وتمرضو، وقع خطوات القبقاب الخشبي لم تسمع أمام خفقات قلبي، أقفل وليد الباب ومع استدارته نحوي ارتفعت حالة استعداد قضيبه بسرعة، تقدم مني بخطى مرتبكة فالوضع غريب غرابة تصرف أمي لكن لا يهم، دلف الحوض قبالتي ارتفع منسوب المياه ليلامس حلمتي صدري اللاواتي فضح نتوؤهما رغبتي المخفية، غابت الكلمات وحظرت اللمسات، دغدغ وليد بأصبعيه الرقيقين حلمتي، فانفتح باب الرغبة، انقلب عليا ورحنا في قبلة طويلة دافئة، فجأة وقف وليد فاردا زبه الطويل أمام عينيا، فهمت قصده أمسكته بيدين واثقتين، نعومته وصلابته ثنائية متناقضة مثيرة، بحركات بسيطة صعودا ونزولا أزلت آثار بعض رغوات الصابون العالقة به ثم أغمضت عينيا وقبلت رأسه قرب الفتحة، إرتعشت ركبتاه من حنان القبلة، أسلم مصيره لي، خبرة لم اعهدها بدأت بمصه، إنتفاخه وحجمه الضخم اعاقا سرعة العملية، استعملت يمنايا صعودا ونزولا لزيادة السرعة، توقفت عقارب الساعة، ورحت اشرب من حليب الحيات المتدفق حارا ساخنا مالحا في فمي، لم أتصور أن أفعل ذلك يوما، فتحت عينيا لأجد وليد مرتخيا على الحائط يسترجع أنفاسه، بلا كلام فهم اشارات عيناي، أمسك يدي سحبني بهدوء للأعلى، اجلسني على حافة الحوض، ارخيت ظهري على الحائط ودون شعور فتحت رجلي، قشعريرة سرت في بدني من اثر السيراميك البارد، برك وليد بين فخذي، تملى في فتحتي المبللتين، أنتظر قليلا أن تنتهي قطرات الماء المتساقطة منه كالساعة المائية.. مرت لحظات الإنتظار طويلة، شعرت بخجل ممزوج بالرغبة، اقتحمت انامله الناعمة خصوصيتي، تحركت عضلات شفرتي لتنفتح أمام لسانه الرطب، اختلط ريقه العذب بماء شهوتي، انفتحت بوابة جنة الشهوة، كل آلهة الحب والجنس رفرفت حولي بجناحيها رفعتني بسرعة لم اعهدها في نفسي لتوصلني الى السماء السابعة مرتعشة، طالت رعشاتي، أغلقت على رأسه بين فخذي تمنيت أن ادفنه في رحيق رغبتي، طاوعني حتى فككت اسره، نظرت اليه مستفسرة عن شعوره، فهم سؤالي ختم خدي بختم الرغبة من شفتيه، انتهت الجولة جميلة، فسحة عشق منحتها لنا أمي، تذكرتها افقت من غفوة الشهوة، أسرعت لانزع عني آثار الصابون تركت وليد في الحوظ، التحفت ببشكير ستر جسدي، خرجت مسرعة وقطرات الماء تتساقط مني كتساقط كل القيم أمام رغبتنا الجامحة، أسرعت لغرفتي هربا من نفسي، اعترضت أمي طريقي مبتسمة كعادتها

- حمام الهنا يا حبيبتي، أيوه كده رجعتي بنتي الحلوة الأمورة، ثم حظنتني بعنف وقوة، لم أفهم ماذا يحدث، هل تعرف بامرنا وتباركه أم هو مجرد فزع في نفسي سببه الخوف من أن ينفضح أمري، مرت ساعات بعد الظهر بطيئة لملمت فيها مشاعري، تعجبت من أمر نفسي كيف أنتقل بين الأحاسيس بسرعة كتنقلي الخفيف في ارجاء البيت، تأخر أبي في العودة، أقترب المساء، رائحة القلق بدأت تفوح من نظرات أمي المتاملة في الطريق الطويل المؤدية لبيتنا، كان الطبيعة نفسها تآمرت علينا بصمتها الرهيب، صمت لا يقطعه إلا صراخ ديك من هنا أو هناك ليعلن عن إقتراب موعد المغيب ويزيد من قلق أمي من تاخر أبي الذي كان يفترض أن يعود ظهرا من زيارة أختي؟ مرت دقائق طويلة في صمت وهواجس لم يبددها سوى صوت شاحنة قديمة تزحف نحو البيت، نور فوانيسها بدد ظلمة قلقنا، نزل أبي تتبعه أختي تحمل حقيبة صغيرة، وسط الف سؤال من أمي عن سبب التأخر وماذا تفعل أختي هنا وسيل جارف من الماذا انهمر على أبي الذي اوقفه بجملة واحدة

- مفيش، بنتك مش مرتاحة في بيت حماتها، إتفقت مع زوجها تبقى في بيت أبوها لحد ما يرجع في الإجازة وبعدين نشوف حل، نشتريلها شقة لوحدها، انفرجت اسارير أمي وما هي إلا لحظات حتى انقلب البيت حركة بين تحضير غرفة لأختي واعداد وليمة بمناسبة لم شملنا على رأي أمي، أختي التي بدأ لونها يتحول من الأزرق الذي دخلت به البيت الى الوردي الجميل الذي طالما حسدتها عليه، اجتمعنا أنا وأمي وأختي وداد في المطبخ نعد الوليمة من ذكور البط والحمام، أختي كعادتها منذ عهدتها قليلة الكلام لم نكن كأختين أبدا علاقتنا تشبه جارتين غير ودودتين، انهمكنا في شغلنا وسط ناكشات أمي ليا كل ما اخطأت في شيء، (احلق شعري لو فلحتي) كلمة تعودت اذني سمعاها منها، دخل علينا وليد مهللا سعيدا برائحة الأكل الشهي

- يا سلام، إحنا نسينا الأكل ده من يوم ما تزوجتي، نظرت اليه وداد نظرة جميلة وحنونة تبعتها بتفاصيلها وقالت بحنان لم اعهده فيها

- اديني قاعدالك، حازغطك لحد ما تفطس، عمت ضحكات لم اشارك بها فقد سرحت في أحد أفكاري المجنونة (وداد ممكن تنافسني على وليد) لم أشعر بالغيرة بل سرعان ما تلاشت الفكرة (هي متزوجة وأكيد بتحب زوجها وهي مش ممكن تكون جريئة زيي)، طردت الفكرة من رأسي وسرعان ما اجتمعنا على مائدة الطعام الزاخرة بألوان الطعام وسط إطراء أبي وأخي حول البركة التي نزلت بقدومنا، إنتهى الطعام على آخره ثم انتهت الأشغال التي تتبعه من تنظيف وغيره، دخل أبي للنوم باكرا كعادته، اجتمعنا بحثا عن الدفء حول التلفاز، كعادته لا يمكن أن يشد انتباه أحد غير أمي، سرحت أفكر في ما يحدث لي، تلاطمت الأفكار في رأسي، لم أعد من غيابي فكري إلا على صوت وداد صارخة بفرح شديد وهي تمسك هاتفها الجديد “يا سلام.. الشبكة وصلت عندنا” رد عليها أخي شاخرا “آه الحظارة لحقتنا” ضحكنا على تعليقه، ثم غاب كل في شانه، ركزت نظري على وداد التي انغمست في هاتفها تقلب صفحاته بسرور برز في لمعان عينيها على ضوء صفحات تقلبها في هاتفها، فضول غريب انتشر في وجداني، ما سر سعادتها؟؟ ماذا تخفي؟ فتشت في صفحات ذكرياتنا؟ لا يوجد شيء مشترك سوى بعض سطور باهتة كتبت في الطفولة؟ لا أدري لماذا قررت سبغ اغوارها؟ نغمات طنين المحادثات الصادرة من هاتفها؟ اثارت فضولي؟ وداد تتحث على الفيسبوك؟ إيه سهلة الحكاية دخلت في ملعبي قريبا أعرف حقيقته.

 

صديقي زياد

إسمي خالد.. أنا وزوجتي ساره متزوجون من 4 سنوات عشنا فيها حياتا سعيده فأنا رجل مقتدر ماديا وشخص محبوب من الجميع، تعرفت على ساره عن طريق الجامعه فلقد كنا زملاء في نفس القسم ثم جمعنا الحب فأنا أحبها حبا جما واعتبرها أجمل شيء في هذه الحياة، فهي جميله جدا ومرحه وتحب الحياة الى أبعد حد، عندما تخرجنا من الجامعه تقدمت للزواج منها وتم كل شي بأسرع وقت فأنا رجل مقتدر فأبي رجل اعمال مقتدر.

 زوجتي ساره عمرها الآن 26 وهي بغايه الجمال فطولها 168 ووجها مدور وعيناها سوداوتين وجسمها متناسق وصدرها متوسط الحجم، حياتنا الجنسيه لم تكن على ما يرام فأنا كنت سريع القذف وكان قضيبي صغير الحجم وهي كانت شبقه جنسيا ولم أكن ارضيها فقد كنت لا أمارس الجنس معها إلا مرة أو مرتين في الأسبوع، فاقترحت علي أن أذهب الى الطبييب لعلاج سرعه القذف فذهبت الى الطبيب لكن دون فائده وأستمرت حياتنا على هذا الحال، فلقد كانت تحبني ولا تريد الضغط علي، في الصيف الماضي أتصل علي أحد أصدقائي اسمه زياد وقالي لي انه سيأتي الى المدينه التي كنت أسكن فيها للعمل لمده أسبوعين فسررت لذلك الخبر، فزياد كان من أعز أصدقائي لكني انقطعت عن رؤيته لمده طويله لعمله في مدينه أخرى بعيده عن مدينتي، فذهبت وحجزت له فندق للسكن فيه وبعد ذلك بيومين أتى زياد فإستقبلته بالمطار واصطحبته الى الفندق وابلغته أن يأتي بالليل للعشاء عندي، فذهبت الى البيت وبدأت زوجتي ساره بتحضير الطعام، وعندما أتى الليل قدم زياد فإستقبلته فأتت زوجتي للسلام عليه ثم قمنا لتناول العشاء معا.. عندما انتهينا من العشاء جلسنا عند بركة السباحه لتناول بعض المشروبات الكحوليه ولنتبادل الأحاديث وبعدها اقترحت على زياد أن ندخل البركه للسباحه فأحضرت له مايوها فنزلنا أنا وهو الى البركه وجلست زوجتي لتشاهدنا، زياد رجل طويل القامه وجسمه رياضي فلاحظت أن زوجتي تمعن النظر اليه، وبعد قليل قلت لزوجتي أن تنزل معنا للسباحه فرفضت ذلك فحاولت أن اقنعتها لتشاركنا فذهبت لارتداء المايوه، وعندما جائت لاحظت أن زياد تغير وجه عندما رآها بالبكيني، فأنا لا الومه فزوجتي إمرأه غايه بالجمال، وبعدها خرجنا من البركه ولبس كل منا الروب وجلسنا نتناول الكحول ونتبادل الأحاديث لاحضت أن عينا زياد لا تفارق زوجتي، فسألته زوجتي عن سبب عدم زواجه الى الآن، فقال له انه لم يجد الفتاه المناسبه بعد، فقالت له كيف ذلك وأنت بهذه الوسامه ستتصارع عليك الفتيات فضحكنا جميعا، ومع تأثير الكحول خلعت زوجتي الروب وجلست بالبكيني، فرجعت الدهشه الى زياد مره أخرى ولاحظت أن قضيبه بدأ بالإنتفاخ فكان قضيبه كبيرا وكان في شدة الحياء ونظرت الى زوجتي فرأيتها تنظر الى قضيبه بتعجب، وعندما رأتني زوجتي اخفت نظراتها الى قضيب زياد فقمت للرقص فقلت لها أن تشاركني للرقص معها، فقامت وبعد مده قصيره تعبت أنا وجلست فألحت علي لاكمال الرقص لكنني رفضت، وقلت لزياد أن يقوم للرقص معها فاحرج في بادئ الأمر لكنه قام في الأخير، فلاحظت الفرحه في زوجتي عندما قام وكانت ترقص بمجون من آثار الكحول وعندما جلسوا رأيت أن زوجتي تدقق النظر الى قضيب زياد ولم تعد تهتم لي وعندها ذهب الحرج عن زياد فأصبح يبتسم على منظر زوجتي ولم يعد يهتم بوجودي فطلب منها أن يقومو للرقص مره أخرى فقامو ولكن هذه المره كانت آثار المحنه تظهر بوضوح على زوجتي فكانت تحاول أن تلمس قضيب زياد بدون أن الاحظ ذلك وزياد سعيد لذلك وعندما انتهو من الرقص جلس زياد فذهبت ساره وجلست بجانبه فابتسم زياد وهو ينظر الي وأنا لم انطق باي كلمه أبدا لا أدري لماذا لم اتكلم ولم أعرهم انتباها.. أصبحت زوجتي تتحدث مع زياد طوال الوقت وتضحك معه وهي بجانبه وأنا اشاركهم بالحديث لكن بقله وبدأ حديثهم بالسخونه أكثر وأكثر ولا زال قضيب زياد منتفخا وكان هذا واضحا لي ولزوجتي ولم يعد زياد يهتم لذلك وكانت زوجتي تنظر الى قضيبه وتضحك ولم تعد تهتم لوجودي وأخذ زياد بالضحك معها، فقالت له بخبث ما هذا الإنتفاخ يبدو إنك باشد الحاجه الى زوجه في هذه اللحظه فضحك ضحكة شديده وأنا ابتسمت ابتسامه هادئه، عندما لاحظت زوجتي عدم مبالاتي قالت لزياد بكل جرأه أريد أن أرى ما بداخل المايوه، فابتسم زياد ونظر الي فوجدني لم اهتم فقام بكل جرأة وخلع المايوه، فعندما رأت زوجتي قضيب زياد صاحت صيحة خفيفه فقالت: ما هذا؟!

فقد كان قضيب زياد كبيرا جدا، فقالت لي وعلامه الدهشه والاثاره باديه على وجهها: حبيبي هل يمكن أن المسه؟ فاومئت لها بالايجاب وأنا بدهشه فأنا بدأت أشعر بالاثاره فأخذته بيدها وهي في غايه الإستغراب والاثاره فأصبحت تتلمسه وتدلكه فمد زياد يده ووضعها خلف ظهرها وهو ينظر الي بتحفظ ولم اعره اهتماما فأنا أصبحت أشعر بالاثاره وبدأ قضيبي بالانتصاب، فنظرت الي ساره وهي في غايه الهيجان والسكر وقالت لي: أنظر يا خالد الى قضيب صديقك الضخم فتبسمت اليها، فعرفت معاناتها معي ومع قضيبي الصغير الذي لا يكاد أن يلامسها حتى ينزل كل ما فيه، فاكملت كلامها وقالت كنت أتمنى لو أن لك نصف طول قضيب زياد وكانت زوجتي تمسك بقضيب زياد وتنظر الي باحتقار، فضحك زياد وغير مكان يده الى مؤخره زوجتي وقال دون مبالاه لي وهو يدلك مؤخرتها: يبدو أن زوجتك تفتقد الى الحنان والمتعه بالجنس، فلم أجيب برد، غير إني نظرت لهم نظره ساكنه فاكمل زياد: لكن أنا لا أريد اخون صداقتك، فقالت له زوجتي بسرعه: أنا موافقه على القيام بذلك وهي تنظر الي، فشعرت بالصدمه ولم أستطع قول أي شيء فقررت التزام الصمت، فجلست زوجتي بسرعه أمام قضيبه وهي تدلكه، فحملها زياد ووضعها على رجله وبدأ بتقبيلها بكل حراره وهي تبادله ذلك وهي تستمر بتدليك قضيبه، فقام زياد فحملها ووضعها على الكنبه ونزع عنها حماله الصدر وأخذ حلمات صدرها الى فمه وبدأ بلعقها ويديه تنزل البكيني ليظهر كسها وانزل رأسه فبدأ بلحسه وإلتهامه ويديه انشغلت بصدرها وهي تتئاوه من شده اللذه وهي تنظر ووجهها كان في غايه الاثاره، ثم جلس زياد وطلب من زوجتي مص قضيبه لكنها ترددت في بادئ الأمر ثم جلست زوجتي بسرعه أمام قضيبه تدلكه ووضعته بين شفتيها بغرابه فأنا إذا طلبت منها ذلك ترفض وبشده ثم التفتت الي وقالت هل أنت موافق على ذلك؟ فهززت رأسي معلنا الموافقه، فأخذت نصف قضيبه في فمها وبدأت تلعقه وبشده لمده 5 دقائق تقريبا وهي بغايه المتعه، بدأت أنا بتدليك قضيبي فقد كنت أشعر بالمتعه لهذا المنظر، قام زياد ووضع قضيبه عند كس زوجتي مستعدا لإدخاله، فقمت مسرعا الى الحمام وأحضرت واقيا ذكريا واعطيته لزوجتي وعندما البسته الواقي بدأ بإدخال قضيبه ببطئ بكسها الرطب فبدأت زوجتي بالتألم والصراخ وكأنها لأول مره يدخل بها قضيب لأن قضيبي كان صغيرا جدا وكان يدخل الى كسها بسهوله وعندما دخل قضيبه كاملا في كس زوجتي بدأ بالايلاج ببطئ وتصرخ من الألم واللذه وبدأ بايلاج قضيبه بسرعه وتوقف فجأة وأخرج قضيبه فقد تمزق الواقي الذكري، فقالت له زوجتي وهي في غايه الاثاره من المتعه: اكمل لا عليك.. فوقت الخصوبه لي بقي عليه أسبوع، فنزع الواقي الذكري وأدخل قضيبه مره أخرى وأخذ يولجه بقوه وزوجتي تصيح باعلى صوتها وتطلب المزيد، وعندما أقترب زياد من الذروه سحب قضيبه لينزل منيه بالخارج لكن زوجتي قالت وهي تصيح من الاثاره انزله بداخلي، فأدخل قضيبه مرة ثانية وانزل بداخلها وأنا اشاهدهم وكان قضيبي منتصبا وصلبا كالحجاره على غير العاده ولكني حزنت لأنه أنزل منيه داخلها ورغم ذلك التزمت الصمت ولم أعترض، قام زياد من فوق ساره وقبلها من فمها واستلمت زوجتي القبله بلسانها وجلست ساره بحضن زياد عده دقائق وعيونهم مصوبه نحوي وهم صامتون، ثم مد زياد يده الى صدرها وبدأ بتدليكه فضحكت ساره وقالت له ألم تكتفي؟ فقال لا، فقال لها وانتي؟ فقالت بالتأكيد لا، ثم التفتت الي وقالت هل يمكن أن نقضي بقيه الليله أنا وزياد في غرفه النوم؟ قال زياد: لا أنا لا اود أن أكون ضيفا ثقيلا هكذا، قلت له: أنا لا امانع يمكنك قضاء الليله مع ساره في الغرفه وأنا سابقى للنوم هنا في غرفه الجلوس على الكنبه، فرحت زوجتي من ردي واتت وعانقتني وشكرتني على ذلك، عندها ذهبو الى الغرفه وجلست أنا في الصاله واستمنيت وجلست أفكر بالذي يفعلونه الآن في الغرفه، فذهبت اليها وسمعت صراخ زوجتي وتأوهاتها، لم أفتح الباب لكي أتركهم على راحتهم ورجعت الى الكنبه للنوم، في اليوم التالي استيقضت من النوم فلم اجدهم فكانو نائمين الى الآن وبعدها بنصف ساعه خرجت ساره وهي عاريه من الغرفه وكانت تفوح منها رائحه الجنس وافخاذها مليئه بالمني الجاف، عندما شاهدتني قالت لي: إنها لم تتمالك نفسها وانها كانت تحت تأثير الخمر، فقلت لها أن الذي حصل إنتهى فلقد كنا تحت تأثير المسكر ولكن يجب أن يكون ما حدث بيننا نحن الثلاثه سر، ففرحت لذلك عندها خرج زياد من الغرفه وذهب الى الحمام مباشره ولحقت به ساره للاستحمام معه وهي تقول لي أن أحضر الافطار، فقمت لتحضير بعض الاكل للافطار، وعندما خرجو من الاستحمام افطرنا وقالت زوجتي لزياد أن يأتي للغداء معنا ثم ذهبت أنا وزياد كل الى عمله وذهبت ساره الى الفراش لاكمال النوم فقد كانت متعبه جدا، عندما رجعت الى البيت وجدت سياره زياد عند الباب وعندما دخلت لم اجدهم فذهبت الى غرفه النوم ووجدتها مفتوحه وجدت زياد جالس على الكرسي وساره تمص قضيبه نظر الي زياد وابتسم ابتسامه خجوله، فخرجت لغرفه الجلوس فلا أمل أن أقول لهم أن يتوقفو فزياد سيطر على زوجتي سيطره كامله بعدها اتو الى غرفه الجلوس وساره كانت عاريه لا بغطيها إلا منشفه على خصرها وجلست بجانب زياد، وقالت لي وهي في حضنه: أرجو منك يا خالد إلا تغضب فأنا احبك أنت وحدك لكن زياد أفضل منك جنسيا وأنا لا أستطيع مقاومه ذلك، وابتسم زياد لذلك، فقلت لها: أن تعمل ما تشاء ولكن بانتباه، اكملو باقي الأسبوع بممارسه الجنس مع بعضهم في غرفه نومنا وأحيانا أمامي في غرفه الجلوس فلم يعودو يبالو بوجودي، فزياد أحضر حقائبه من الفندق التي استأجرت له الغرفه منه ووضعها عندي بالبيت بعد اصرار زوجتي على ذلك وأنا لم احصل خلال هذا الأسبوع من ساره إلا على الجنس فموي ولمرتين فقط وإذا طلبت منها ممارسة الجنس ترفض بداعي التعب من كثرة مضاجعتها لزياد وإذا أتى زياد تذهب مسرعا اليه لمضاجعته، فقد كانا يناما بغرفه النوم وأنا بغرفه الجلوس، في عطلة الأسبوع ذهب زياد الى قريه مجاوره لانهاء بعض الاعمال على أن يرجع في اليوم التالي، عندما ذهب زياد قلت لساره أن موعد خصوبتها قد قرب وانها يجب أن تبتعد عن زياد إذا أتى، فقالت لي بانها ستكون حذره، فنمت معها في غرفه نومنا لأول مره منذ اتيان زياد الينا ولكنها لم تمارس معي الجنس بداعي التعب، في اليوم التالي وبعد العصر أتى زياد من القريه احتضنته ساره بقوه وقبلته قبله ساخنه وجلست بجانبه بغرفه الجلوس فذهبت لاعداد الشاي وعندما حضرت بالشاي وجدت قضيب زياد في فم ساره، عندما رأتني ساره قالت لزياد انه يجب إلا ينزل منيه في داخلها لكيلا تحمل منه، فقال زياد إذا اردتي ذلك فأنا موافق، فقامت ساره وخلعت جميع ملابسها وأدخل زياد قضيبه بسرعه في كس ساره وبدأ يولجه بقوه وساره تتأوه وتصيح من اللذه والمتعه، صرخ زياد بانه سينزل المني وسيسحب قضيبه الآن فقالت له ساره وهي في قمه الهيجان لا لا تسحبه أنزل بداخلي، فانزله كله داخلها ولم يبقى ولا قطره، أنا لم اصدق ما سمعته فهناك احتمال كبير أن تحبل منه، جلسو صامتين لبضعة دقائق ثم قالت زوجتي: أنا لم أستطع منع نفسي فقد كنت خارج السيطرة عليها، فما كان مني إلا أن ابتسمت ابتسامه حزينه، جلسو باقي الأسبوع يمارسو الجنس بدون إهتمام لاي شي، فزوجتي لم تعد تهتم للحمل أو لغيره فكانت تمشي وراء شهوتها، عندما انتهت مهمة زياد بالعمل ورجع الى مدينته ودعته زوجتي بكل حزن وبعدها بدئت حياتنا ترجع لطبيعتها مره أخرى ببطئ، ولم تنقطع الاتصالات بين زوجتي وزياد الذي يأتي لزيارتنا بين فتره واخرى يقضيها مع زوجتي في غرفه النوم وتعودت أنا على هذا الوضع.

 

أختي المتزوجة

لي أخت تكبرني بعشر سنوات تعيش مع زوجها الذي يكبرها بخمس سنوات في مدينة أخرى ونزورهما في الأعياد وتزورنا هي وزوجها من حين لآخر، وهما لم ينجبا، ولاحظت عندما بدأت أعي الحياة أنهما يعيشان حياة سعيدة جدا ودائما يضحكان كثيرا كلما كانا عندنا أو كنا عندهما في زيارة وكنت سعيدا بهذه العلاقة بين أختي وزوجها ولم أدر يوما ما سبب هذه السعادة والحب الدائم برغم إنني أرى كثيرا من الأزواج والزوجات يعيشون في حياة كئيبة وبرغم انهما لم ينجبا أطفالا فلم أسمع يوما أن شجارا نشب بينهما بسبب هذا أو انهما ذهبا إلى أطباء لعلاج الموقف كما يفعل كل الأزواج الذين لا ينجبون وهي مضى على زواجها منه حوالي 12 سنة.

أختي إمرأه رائعة بمعنى الكلمة جميلة جدا وذات وجه ساحر خلاب فحتى أنا أخوها أراها جميلة بل ومثيرة لدرجة إنني كنت أتخيل جسدها عاريا وأتخيلها وهي تمارس الجنس مع زوجها وألاعب قضيبي حتى أنزل المني منه وأنا بمفردي في غرفتي غارقا في أحلامي وأتحين الفرصة كانما كنت في زيارة لهما أن أتجسس عليها وهي في غرفة النوم وزوجها في العمل أو وهي في الحمام وهي تستحم ولا تغلق عليها الباب فأدخل أحيانا كأنني أريد أن أغسل يدي وأختلس نظرات لجسدها الأبيض العاري وهي تستحم والصابون يغطيه ويعطيه لمعة تزيد من اتقاد شهوتي ورغبتي ثم أعود إلى غرفتي ألعب بعضوي حتى أرتاح ثم أدخل لأستحم متخيلآ إنها مازالت في الحمام عارية معي ولكن كان ضميري يؤرقني لأنني أشتهي جسد أختي ولكن ماذا أفعل وأنا شاب فائق الرغبة وعمري 19 وهي فائقة الجمال والدلال ولا أدري أكانت هي تلاحظ إنني أنظر إليها أم لا ولكنها في المرة الأخيرة منذ حوالي شهرين دخلت عليها الحمام وهي تستحم وهي تلف نفسها بالفوطة فكدت أقع على الأرض من شدة ما ألم بي من هياج وتوتر وكأنني لاحظت إنها تبتسم من طرف شفتيها وهي تراني في هذا التوتر من منظر جسدها عاريا أمامي ولم أفهم وقتها هل كانت واعية إنني أتفرج على جسمها وأشتهيه أم إنها تتصرف على سجيتها فقط؟

وفي زيارتي الأخيرة لهما في الصيف الماضي قررا أن يسافرا إلى مصيف في شمال البلاد وأن يصحباني معهما وفرحت جدا لأنني سأقضي معهما بعض الوقت على البحر وأراها بالمايوه وهي تنزل الماء كما أن الحياة في المصيف تكون بملابس قليلة فمن المؤكد إنني سأراها وهي شبه عارية، فأختي تحب أن تلبس ملابسا خفيفة شفافة تبدي جسدها وزوجها لا يمانعها في ذلك بل يشجعها فهو دائم الإطراء لجمالها الفتان ودائما يقول لها أن تلبس ما يبدي جسدها ولكن أبي وأمي دائما ما ينتقدون ذلك فيه ولكنني أنا الوحيد الذي لا أمانع بل وأحب أن أراها وأتمتع ولذلك كان زوجها يقول لي إنني الوحيد الذي أفهم وأنهم كلهم لا يفهمون في الحب والمتعة وكانت له كلمة جميلة جدا وهي أن على كل انسان أن يفعل ما يمتعه طالما أنه لا يضايق الآخرين وكنت أحب هذا الكلام منه.

بدأنا الإعداد للمصيف وكان علي أن أقوم بحزم الشنط وإنزالها في السيارة التي سنسافر بها واستدعتني أختي إلى غرفتها لكي أغلق لها شنطتها الخاصة وعندما دخلت وجدها تجلس أمام المراية وهي بملابسها الداخلية فقط (السوتيان والكيلوت لاغير)، يا إلهي كدت أفقد وعيي من شدة ما أصابني من منظرها المثير وفخذيها الناعمين ينبضان بالحيوية وظهرها عاريا تماما وبطنها ظاهرة في المراية أمامي وتسارعت دقات قلبي وأشارت إلى الشنطة على السرير وقالت لي أغلق هذه الشنطة ونزلها إلى السيارة، ومن شدة توتري وأنا أغلق الشنطة ضغطت عليها بشدة فوقعت من على السرير وتناثرت محتوياتها ولم أدر ما أفعل فقد خشيت من غضبها ولكنها كانت هادئة جدا وأقتربت مني وقالت لي لا عليك تعالى نرتبها ثانية وخلي بالك وأنت بتقفلها المرة التانية، عندما أقتربت مني وكانت تميل بجسمها أمامي فكنت أرى بوضوح تفاصيل ثدييها من خلف السوتيان الشفاف الذي كانت ترتديه واشتد توتري عندما لاحظت أن الكيلوت أيضا شفافا وأنني أستطيع أن أرى شعرها حول كسها ولم أستطع أن أخفي توتري بل وكان قضيبي قد اشتد انتصابه حتى كاد يخرق البنطلون وأحسست إنها أحست بي وأنها قد لاحظت هذا الإنتفاخ الرهيب في وسط جسمي ولكنها لم تبد أية ملاحظة ولكنها أمسكت يدي بنعومة شديدة لم أعهدها فيها من قبل وتركت يدي في ايدها لمدة غير قصيرة فتحسستها وبدأت أتصبب عرقا من التوتر وفوجئت بأنها تميل علي وتقبلني في فمي قبلة لن أنساها ما حييت ثم قالت لي في هدوء: (هدي أعصابك شويه.. لما نوصل المصيف هابقى أريحك، بس أنت أسمع كلامي) عرفت الآن إنها تلاحظ شيئا ولم أدر ما ستفعل كي تريحني كما قالت، المهم إننا أنهينا توضيب الشنط ثم حملتهم إلى السيارة وكان زوج أختي في الكراج يرتب عدة الصيد الخاصة به فقام بمداعبتي قائلا: (أهلا بالشاب القوي، إحنا من غيرك مش عارف كنا عملنا إيه في الشنط دي) قلت له إني على استعداد أن أشيل السيارة لو أمرتني بذلك أختي بس تكون راضية عني، قال لها ياهنيالك بأخوكي ده باين عليه بيحبك قوي، هي ابتسمت ولم تعلق وأنا كنت في حيرة من أمري وكنت في حالة من الهيام والهياج بها فكنت كالسكران.

ركبنا السيارة وانطلقت بنا في الطريق الذي يستغرق قرابة الثلاث ساعات أو أربعة إلى المصيف في الشمال وعندما وصلنا فتحنا الشاليه الخاص بزوج أختي ودخلنا ثم نقلت الشنط من السيارة إلى الشاليه ثم دخلت أختي وزوجها إلى الحمام ليأخذا دش من عناء السفر وكانت المرة الأولى التي أراهما يدخلان الحمام سويا ولكنني لم أعر الأمر أهمية فخرجت إلى بلكونة الشاليه وامامي الحديقة الخاصة ورحت في غيبوبة فكرية أهيم بخيالي فيها وفيما يحدث الآن في الحمام وهما عاريين تماما، انتصب قضيبي بشدة وأمكسته بيدي ألاعبه والسائل اللزج ينزل منه وهو كقطعة الحديد، طال بقاؤهما في الحمام مما جعلني أدخل إلى الشاليه لأرى ما الأمر، وعندما أقتربت من الحمام لم أصدق أذني مما سمعت، أختي تتأوه آهات شديدة وتقول في صوت واضح جدا: (أيوه، كمان، نيكني قوي كمان في كسي، كمان، جامد كمان جوة قوي جوة كمان) وزوجها يقول (خدي يا متناكة في كسك خدي يا شرموطة في كسك خدي كمان خديه كله) تقريبا أغمي علي ولم أتمالك نفسي فأخرجت قضيبي من سجنه ودلكته بيدي حتى انفجر بالمني أمامي على بعد أمتار، لملمت نفسي وذهبت إلى غرفتي ولكنه كان ما يزال منتصبا بشدة لم أدري ماذا أفعل فلم أدرك نفسي إلا وأنا أنام على السرير على بطني حتى كدت أفقد الوعي من شدة الألم وكلماتها ترن في أذني خدي يا متناكة آه خدي يا شرموطة لماذا يقول لها ذلك ولماذا تستمتع به يقول لها يا متناكة ياشرموطة؟ ولكنني هجت جدا من الكلام، لم أدري كيف مر الوقت حتى خرجا من الحمام هو يرتدي شورت وهي تلف نفسها بفوطة فقط ونصف ثدييها ظاهرين وفخذيها واضحين تماما وجلسا في الصالون ونادوا علي أن أجلس معهما، وجلسنا في الصالون فقالت لي لما لم ترتدي مايوهك إلا تريد أن تنزل الماء؟ قمت فأرتديت المايوه وجئت وأنا لا أدري ماذا أفعل بهذا الصاروخ الذي يكاد أن يشق المايوه ويخرج معلنا التمرد فأغرزه في كسها الذي كنت أحلم بأن أراه والآن لا أستطيع أن أمنع نفسي من التفكير فيه، كان زوج أختي قد أعد بعض المشروبات وجاء بها وقدم لها مشروبا ثم قدم لي وأخذ كأسه وقال لنا أنه سيذهب يستطلع البحر لعله يجد مكانا مناسبا للصيد من على الشاطئ، وقالت له إنها تريد أن تنزل إلى البحر فقال لها خذي أخوكي معاكي أمال هو جاي معانا شيال بس؟ كنت في غاية السعادة والإثارة إنني سأنزل إلى البحر معها وخاصة إنها كانت منذ قليل تمارس الجنس بشراهة، وحين غادر زوجها الشاليه إلى الشاطئ بدأت تعدل في جلستها أمامي ونتحاور في الحديث وأحكي لها عن طرائف مرت بي مع أصحابي في المصيف العام الماضي حتى لاحظت إنها تجلس ورجليها أمامي على الكنبة مفتوحتين قليلا حتى أن شعر كسها كان يظهر أمامي بكل وضوح وحتى لون كسها كان باين في وسط الشعر، لم أتمالك نفسي ووجدت نفسي وعيني مسمرتان على منظر هذا الكس الرهيب الذي كان منذ قليل يدخله زب ويتأوه من المتعة كنت كمن يحلم، وأحسست بالدنيا تدور بي من أثر الشراب الذي كنت أشربه وكان واضحا أن زوج أختي قد وضع لي به خمرا وأنا كنت شربت مرة بيرة مع أصحابي منذ مدة ولكن هذه المرة كانت رأسي تدور بشدة، حين بدأ لساني يثقل في الكلام قالت لي بصوت ناعم شديد النعومة تعالى أوريك حاجة، أمسكت بيدي وجذبتني إلى غرفة نومهما وقالت لي أي مايوه ألبس ونزعت الفوطة من على جسمها ووقفت أمامي عارية تماما، كان قضيبي كالصاري أمامها لدرجة إنني لم أدر ما أفعل، لا يمكنني أن أخفي هياجي بعد الآن فقلت لها أنا مش عارف أعمل إيه، فقالت لي أعمل اللي هأقولك عليه، تعالى هات إيدك ووضعتها على حلمات ثدييها وقالت لي إيه رأيك ناعمة تحب تمصها بشفايفك تعالى مص، لم أدر بنفسي وأنا أنحني عليها بفمي ألحس حلماتها بنهم وشهوة عارمة والتقمها في فمي وألعب بها بلساني وأرضع منها كما يرضع الطفل من أمه أمسكت بيدي الثانية وقربتها إلى كسها، لمست كسها ولم أدر بنفسي إلا وأصابعي تتحسسه كله حتى كدت أقذف المني من شدة ما هجت، وفجأة ابتعدت عني وقالت لي إيه رأيك في؟ قلت بلسان متلعثم وكلام متقطع إنتي أحلى حاجة في الدنيا دي كلها أنا نفسي فيكي قوي، قالت لي تعال ونامت أمامي على السرير واستلقت حتى بأن كسها أمامي كلها فتحت رجليها وقالت لي تعالى أخلع المايوه وريني كده إيه اللي أنت شايله ده، لم أصدق ما أرى أو أسمع ولكنني من تأثير الخمر أقتربت منها وقضيبي يقف كعمود من حديد ونمت فوقها فأمسكته بيدها وأدخلته إلى داخل كسها أحسست بحرارة شديدة في كسها وأحسست إحساسا غريبا من المتعة وقذفت المني في ثوان قبل أن أتحرك أكثر من حركتين، احتضنتني وقالت لي ياه دا أنت تعبان قوي كده وأنا سايباك من زمان مش حاسة بيك، لازم أريحك خالص اليومين دول، حدث كل ذلك بسرعة شديدة وعندما فقت إلى نفسي قلت ما هذا الذي فعلته، لقد نكت أختي في كسها وقذفت منيي فيها ولم أفكر في أية عواقب فماذا لو كان زوجها دخل علينا أو رآنا، المهم أن الأمر مر كالحلم ولم أدر أكان حقيقة أم تخيل أم حلما اختلطت بداخلي الأمور كلها، ثم لبست المايوه ثانية ولبست هي المايوه الذي اخترته لها ثم ذهبنا إلى البحر وعلى الشاطئ كان زوج أختي يرتب عدة الصيد الكرسي والشمسية والسنارة ورآنا نقترب من الشاطئ فلوح إلينا بيده ولوحنا إليه ثم نزلنا إلى الماء وفي الماء تلاعبنا كثيرا وأقتربت منها ألمس ثدييها بحرية الآن وتلامس فخذي فخذيها بل وكانت أصابعي تلعب أحيانا في كسها وهي تضحك وتقول لي أنت حلو قوي أنا ما كنتش عارفة إنك هاتكون بالحلاوة دي، وأمضينا ساعة من المرح في الماء ثم قررنا أن نخرج، كان زوج أختي ما زال يمارس هوايته في الصيد ومررنا عليه فقال لنا لا يوجد أي سمك الآن هالم العدة ونرجع الشاليه، فعدنا سويا نحن الثلاثة إلى الشاليه ودخلت إلى الحمام أولا ثم خرجت لأسمع صوت أختي من غرفة نومهما وهي تتأوه ثانية، يا إلاهي ينيكها ثانية وصوتها شديد الوضوح فأقتربت من الغرفة لأسمع ففوجئت بأن الباب مفتوح ولما أقتربت أكثر كدت أجري عندما سمعتها تنادي علي ولكنني تسمرت في الأرض ظانا إنني توهمت ذلك من هياجي وتوتري ولكنها نادت علي ثانية، فأقتربت أكثر لأجدها تنادي فعلا علي ورأيتها تجلس على يديها وركبتيها على طرف السرير وزوجها واقف خلفها يتحرك إلى الأمام وإلى الخلف، لم يفعل أكثر من أن أشار إلي بأصابعه أن أقترب أكثر، أقتربت وقالت لي تعالى مص لي حلماتي! لم أدر ما أفعل ولكنني نظرت إلى زوج أختي الذي أومأ إلي برأسه بالموافقة، فانحنيت على حلماتها ألحسهما بشدة حتى رأيت لأول مرة أختي وهي تصل إلى ذروة المتعة ويرتعش جسدها بشدة وهي تتأوه بشدة وهو يصيح فيها يللا ياشرموطة عايزة أخوكي كمان ينيكك وهي تصيح في جنون عارم آه ينيكني جامد قوي، أخرج زوج أختي زبه منها وجلس على السرير وقلبها أمامه ثم أمسك بفخذيها ورفعهما في الهواء وقالي يللا نيك أختك الشرموطة دي مش بتشبع خالص من النيك، تعالى وريني، نيك الكس ده، قمت من مكاني وأقتربت من كسها ودخلت زبي فيه على مهلي هذه المرة وأنا مطمئن عن المرة اللي فاتت، وحين دخلت رأيت في أعينها نظرات غريبة من الشهوة والشبق لم أرى مثلها من قبل فهاهي أختي شرموطة فعلا كما يقول تعشق النيك حتى من أخوها.

أستمريت أنيكها لمدة حوالي ربع ساعة إلى أن أوشكت أن أقذف المني وحاولت أن أخرج منها ولكنها أمسكتني بشدة ولم تتركني إلا بعد أن قذفت بالمني وهي تتأوه من شدة الارتعاش الذي كانت فيه، نمت على جسمها وزوجها يقبلها في فمها وأنا مرتاح جدا بعد أن أمتعت بكسها اللذيذ، ثم قمت إلى الحمام ودخلت معي الحمام تستحم وألعب بجسدها ثم خرجنا ونزلنا إلى المطعم لتناول الغداء وشربنا وتحدثنا حديثا طويلا ففهمت منهما أنهما يمارسان الجنس بحرية منذ حوالي خمسة سنوات وأن لهما أصدقاء يشاركونهم السرير وأن لزوج أختي بعض الأصدقاء المقربين الذين عرفهم عليها وأنهم ناكوها وأن لها بعض الصديقات اللاتي كن يأتين إليهما ويمارسن الجنس الجماعي منذ مدة، وعلمت أنهما سيقيمان حفلة بعد يومين في الشاليه في المصيف وأن عددا كبيرا من الرجال والنساء منهم أيضا متزوجون سيحضرونها، وأنها حفلة تسمى حفلة الشوكولاته، حيث يضعون شوكولاته سائلة في البانيو وتجلس ضيفة الشرف أو أميرة الحفل عارية في البانيو ثم تخرج والشوكولاته تغطي كل جسمها ويقوم كل الحاضرين بلحس الشوكولاته من على جسمها وعندما تصبح عارية تماما من الشوكولاته يبدأوا ينيكوها وأن أميرة هذه الحفلة ستكون أختي، كنت أحس إنني في حلم.

 

حنان المطلقة وأخوها رامي

هذه القصة ارويها على لسان وائل الشاب ذو السبعة وعشرون عاما والذي يعمل في الاعمال الحرة وهو أمر يدر عليه مالا وفيرا، تزوج وائل منذ ثلاثة سنوات من فتاة جميلة ومثقفة فهي رائعة بكل المقاييس، لوائل اثنان من الاخوة واخت واحدة، وجميعهم يسكنون نفس العمارة المكونة من أربعة شقق، في الطابق الأرضي وائل وشقيقته المطلقة حنان بينما يسكن أخويه الآخرين في الطابق الثاني، حنان هي شقيقتهم الوحيدة عمرها في اواسط الثلاثينات، سبق لها الزواج إلا إنها بعد مضي ثلاث سنوات تطلقت لأنها لم تتمكن من الانجاب وقد اثبتت الفحوصات صعوبة انجابها لدرجة تقرب من الاستحالة، فعادت لبيت اهلها مكسورة الخاطر مهيضة الجناح، وبعد وفاة والديها بقيت تسكن في شقتهم لوحدها بينما اخوتها الثلاثة يسكنون في شققهم في نفس البناية التي كان والدهم قد بناها لهم قبل وفاته، حنان تعمل مدرسة في مدارس الحكومة، هي انسانة متعلمة ومثقفة ثقافة واسعة إلا أن ما يميزها عن غيرها هو جمالها الاخاذ بجسدها المتناسق ولون بشرتها البيضاء مثل باقي افراد العائلة، عيناها الزرقاوان واستدارة نهديها وبروزهما وتناسق تقاسيم جسدها اعطاها ميزة خاصة، إلا أن حظها لم يكن بمستوى جمالها، ترتبط حنان مع زوجات اخوتها بعلاقة صداقة جيدة واحترام متبادل إلا أن ما يزعجها هو تلك التحرشات التي تصدر منهن كلما جلست معهن لوحدها أو مع اية واحدة منهن من حيث حرمانها من الرجل الذي يؤنس وحدتها ويشبع رغبتها، فعندما تجد احداهن وقد استحمت لتوها وتقول لها نعيما حمام الهناء ترد عليها: شو أعمل مهوا أخوكي طول الليل وهو راكب ما بيشبعش أبدا ما خلانيش أنام الليل، وعندما تجد احداهن وقد عادت من السوق حاملة بعض المشتريات التي لا تخلو عادة من الالبسة المخصصة لليالي الحمراء تجد المعاكسات منها قائلة مهو أخوكي بيحب اغيرله ملابس اللانجري بتاعتي كل فترة ميحبش يشوفني بقميص النوم أكثر من مرة أو مرتين، وعندما كانت تطرق باب احداهن لتجدها صدفة تنتف كسها وجسمها بالحلاوة أو بماكنة نزع الشعر لم تكن تقصر معها بالعبارات والكلمات المزعجة التي لا بد تؤجج عندها نار الرغبة وترفع من وتيرة احساسها بالوحدة وفقدان الزوج الذي لابد لو وجد كان سيشبعها نيكا وتدليعا، لم تجد حنان فكاكا لها من هذه الورطات شبه اليومية إلا بالانفراد بنفسها وممارسة العادة السرية باللعب بكسها بأصابعها وفرك بزازها بيدها حتى تشعر ببعض الراحة بعد أن ترمي حمم كسها خارجا ثم تغط في نوم عميق، تصحو بعده صباحا لتلتحق بعملها بالمدرسة التي لا تخلو أيضا من الهمز واللمز بين زميلاتها المعلمات المتزوجات، عاشت حنان هذه الظروف راضية بنصيبها مؤمنة بقدرها حتى اعتادت على مثل هذه الأمور وأصبحت جزءا من يومياتها التي تنتهي عادة بممارستها للعادة السرية حتى تطور الأمر الى استخدام بعض الادوات المتاحة مثل الخيار والجزر وخلافه من الأشياء المتوفرة، كل ذلك حسب مستوى الإثارة التي تلحق بها ذاك اليوم، حتى إنها اعتادت على إدخال جزرة أو خيارة مناسبه في طيزها بعد أن تشبع كسها هرشا ولمسا حتى تحصل على رعشتها وذلك بعد أن سمعت الكثير من زميلاتها المعلمات عن لذة نيك الطيز، وبرغم كونها وحيدة إلا أن حنان لم تبخل على جسدها بالعناية والاهتمام فهي دائمة التنظيف لكسها من الشعر الزائد وكذلك باقي اجزاء جسدها مثل الفخذين والطيز وكل الاماكن الحساسة التي تعتقد إنها ينبغي أن تكون نظيفة وناعمة وكأنها تنتظر دائما ذاك الرجل الذي يرى ذلك الجسد يوما ما ويتكرم عليه بالعناية والاهتمام والمعاملة اللائقة التي توصلها في المحصلة الى نشوة جنسية قوية وممتعة كمثل التي جربتها لثلاث سنوات مع طليقها الذي تخلت عنه مكرهة ولسبب واحد فقط وهو إنها قد حرمت من نعمة الحمل والولادة كباقي نساء هذا الكون، بعد هذه المقدمة التي بينت فيها ظروف هذه القصة، دعونا نتحول الى سماع احداث القصة على لسان وائل شقيق حنان وجارها المباشر الذي يسكن وزوجته في الشقة المقابلة لشقة حنان وهو بالمناسبة أقرب اخوتها اليها فهو اصغرهم سنا واخر واحد تزوج وانفصل عن العائلة بعد طلاق حنان.

يقول وائل، تزوجت منذ ثلاث سنوات وقد امضيت مع زوجتي ما يربو عن السنتين على أحسن ما يكون فهي زوجة رائعة لا تترك شيئا تعرف انه يعطيني السعادة إلا وتفعله، ففي العلاقة الجنسية هي رائعة ومن النوع التي تتفاعل معي بطريقة ممتازة، وكذلك في باقي الأمور فهي صاحبة ذوق رفيع في المنزل تحافظ على نظافته وترتيبه وهي طاهية ماهرة، صاحبة ابتسامة دائمة، تحترم اشقائي وشقيقتي كما يلزم ولا تقصر معهم ولا تشعرني باي مضايقة من أي شيء، فأنا أحبها كثيرا ومستعد دائما أن اضحي من اجلها وأن أعمل ما بوسعي لاعطائها السعادة المنشودة واللذه والاستمتاع الضروري فيما يخص علاقتنا الجنسية، إلا إننا لم نرزق بالمولود الذي نحلم به كلينا، بعد سنتين من الزواج اضطررنا للذهاب الى الطبيب الذي قرر بعد الكشف السريري والتحاليل المعمقة إننا لا نواجه مشكلة كبيرة في الحمل سوى أن زوجتي تعاني من بعض المشاكل الهرمونية وانها ينبغي أن تاخذ بعض الادوية الخاصة ثم يتم الجماع في موعد الاباضة وسيحصل الحمل إذا سارت الأمور على ما يرام، بدانا البرنامج العلاجي حتى حصل الحمل ولكن اكتشف الطبيب أيضا أن زوجتي يجب أن تلقى معاملة خاصة طيلة فترة الحمل حتى تستطيع المحافظة على الجنين هذا طبعا مع الالتزام ببعض الادوية فهي تعاني من مشكلة تجلط المشيمة الأمر الذي يضطرها لاخذ مميع للدم مما يؤدي الى ضرورة هذه المعاملة الفائقة طيلة مدة الحمل، من ضمن هذه المعاملة هو الجماع بطريقة لطيفة بعيدة عن أي مظهر من مظاهر العنف أو القوة وأن تكون الفترات متباعدة كثيرا يعني في الأسبوعين مرة واحدة على أن تكون في الثلاثة اشهر الأولى مرة واحدة في الشهر والابتعاد كليا في الشهرين الاخيرين، هذا بالاضافة الى الراحة التامة وعدم بذل أي جهد متعب وضرورة عدم تعرضها لاي جرح الى غير ذلك، سارت الأمور على خير ما يرام حتى وصلنا الى مرحلة الولادة التي أقتربت وحان اوانها، في الأسبوع الأخير قبل الولادة قرر الطبيب أن تدخل زوجتي المستشفى لتلقى العناية الكاملة وضرورة التدخل عند حصول أي طاريء، في هذا الأسبوع كنت أذهب الى زوجتي في النهار لمرتين أو ثلاث ثم أعود بعد منتصف الليل الى المنزل لأجد أختي حنان تنتظرني وقد اعدت لي العشاء لتناديني الى شقتها نتناول العشاء سويا ثم نخلد الى النوم كل في شقته، في هذه الأثناء وعندما كنت أعود الى المنزل بدأت الاحظ للمرة الأولى أن حنان تلبس الملابس المنزلية العادية، بنطلون ستريتش ضيق وبلوزة مفتوحة الصدر قليلا ولا أدري كيف بدأت أفكر بأن حنان فتاة جميلة وسكسية رغم إنني قبل ذلك لم أفكر بها يوما بهذه الطريقة وانها ليست المرة الأولى التي اشاهدها بمثل هذه الملابس، لم أفكر باختي حنان من ناحية جنسية في أي يوم من الأيام ولكن يبدو أن فترة الحرمان التي عشتها اخيرا قد ادت الى انحراف تفكيري بهذا الاتجاه، حاولت أن اقاوم هذه الأفكار واتجنب تصورها باي شكل إلا كونها أختي، وللحقيقة فلا أعتقد أن حنان كانت بذلك تحاول اثارتي أو استدراجي الى شيء، ولكن هي الطبيعة البشرية وهي الغريزة التي فطرنا عليها وأن حاولنا اخفائها فهي لا بد ستظهر في سلوكياتنا شئنا أم ابينا، بدافع غريزي محض بدأت في كل ليلة أحاول الحديث مع حنان بمواضيع أستطيع من خلالها استكشاف مكنونات نفسها خصوصا وانني أعلم مدى شعورها بالحرمان فاذا كنت أنا لم أستطع احتمال شهر أو شهرين فكيف للأنثى التي جربت الزواج أن تستحمل البعد والحرمان لسنوات، وفي كل مرة كانت تزيد قناعتي بأن حنان تشعر بهذا الحرمان ولكنها تملك الارادة الصلبة التي مكنتها من المقاومة طيلة هذه السنين، بعد ذلك بدأت حنان تزيد من مستوى تحرر ملابسها فبدات تلبس بلايز مفتوحة الصدر بشكل واسع يبين من خلاها الشق الفاصل بين نهديها وبدأت أشعر بانها تستخدم بعض مستحضرات التجميل الخفيفة، وبدأت تستخدم عطورا مثيرة في كل مرة نجلس سويا لتناول العشاء بعد أن أعود من زيارة زوجتي، في تلك الأيام بدأت تساورني الشكوك حول تصرفاتها وطريقة ظهورها أمامي، وأخيرا قام الطبيب باجراء عملية قيصرية لزوجتي وانجبت لي ولدا جميلا رائعا وفي ذلك اليوم قامت حنان بزيارتها وهنأتها بالمولود الجديد والفرحة تغمرنا جميعا باننا اخيرا حصلنا على غاية امنياتنا، وبالمناسبة فان حنان لم تنقطع عن زيارة زوجتى في المستشفى كل يوم طيلة الأسبوع الذي سبق الولادة، في تلك الليلة وبعد اطمأننا على زوجتي والمولود لم تقصر زوجتى بتوصية حنان بأن تهتم بي وبشؤوني اليومية والتي اكدت بدورها أن هذا هو واجبها وستقوم به بكل رحابة صدر، عدنا الى المنزل سويا وقد فاجأتني حنان عندما قالت: هو انتا يا وائل ليش بتنام بشقتك ما تيجي تنام عندي بالشقة اريحلك، بعدين زوجتك بتزعل مني إني تاركتك لوحدك كل يوم!! تمنعت قليلا إلا إنها اصرت بانها أيضا تحب أن تتحدث معي ونسهر سويا خصوصا بعد أن اطمأننت على ابني الجديد وزوجتي فقلت لها: إذا سأدخل الشقة استحم واغير ملابسي واعود لنتعشى ونسهر قليلا قبل أن نخلد للنوم، كان شعوري غريبا هذه الليلة، هو مزيج من الفرحة بقدوم المولود وتذكر أن هذا المولود ما كان ليأتي لولا إنني جامعت زوجتي أو نكتها، تذكرت اهمية النيك في الحياة ومدى تاثيره على هذه الحياة سواء بالمتعة المتحصلة للطرفين المتنايكين أو لأنه السبب في حصول الحمل والولادة والتكاثر، خطر ببالي فورا حنان وسبب الحاحها على بالمبيت عندها وخطر ببالي أيضا حرمانها المزدوج من الرجال ومن الخلفه والولادة وبدأت أشعر تجاهها ببعض العطف والشفقة على ما آلت اليه أوضاعها وكيف ستكون مشاعرها هذه الليلة، حصل كل ذلك في الفترة التي قضيتها في الاستحمام وتغيير ملابسي، لبست بجامة خفيفة فالجو كان حارا هذه الليلة ووضعت بعض العطر وحلقت ذقني ثم عدت أدراجي الى شقة حنان التي فتحت لي الباب كالعادة ولكن هذه المرة كانت تلبس روبا برباط من المنتصف لونه أخضر فاتح يظهر من عند صدرها ذلك الشق الفاصل بين بزازها بشكل مثير للغاية وللمرة الأولى الاحظ حجم نهديها المتكورين باستدارة جميلة والاحظ كذلك نعومة جسدها المتلاليء من تحت الروب وعرفت من شكلها إنها تلبس قميص نوم قصير وليس بنطلون كما هي العادة وذلك واضح كون ساقيها من الأسفل يبدو انهما عاريان، نظرت اليها نظرة فهمت هي معناها فقالت: ماعليش يا وائل انتا أخويا وأنا متعودة أنام بمثل هذه الملابس، فقلت لها ماعليش خذي راحتك إحنا في البيت مش بالشارع وممكن إنك تلبسي اللي يريحك من غير احراج، كان عطرها اخاذا ورومنسيا بطريقة مذهلة، وقد زادها جمالا تسريحة شعرها الكستنائي الناعم الذي تركت له العنان لينسدل على كتفيها كالحرير بل أكثر نعومة وانسيابا، لم ترتفع عيني عنها طيلة الفترة التي بقيت فيها واقفة معي حتى وصلنا صالة الجلوس، التي تحوي أيضا طاولة صغيرة للطعام، الأمر الذي دعاها لأن تحاول اغلاق روبها من الأعلى عند نهديها بطريقة مغرية زادتني اشتعالا وزادت مخاوفي من هذه الأجواء التي وجدت نفسي بها دون سابق تخطيط أو ترتيب مسبق، عادت حنان باتجاه المطبخ لاحضار العشاء وهي تمسك روبها من المنتصف وتمشي متمايلة بغنج ودلال واضح مما اظهر لي تكور طيزها واستدارتها المجنونة وظهرت وهي تترجرج يمينا ويسارا بشكل جعلني في وضع هو أقرب الى الهستيريا منه الى الواقعية، كانت نظرتي لحنان هذه المرة غير نظرتي لها في أي وقت مضى، فهي بنظري الآن تلك الفتاة الجميلة التي تفيض أنوثه، وهي تلك المرأة المحترفة في العناية بنفسها والظهور بمظهر يملأ أجواء المكان إغراءا وأنوثه طاغية ورومانسية راقية تشرف على اجوائها حورية محترفة بالاغواء والإثارة بل التهييج الذي لا بد أن تكون نهايته شيئا سعيت جاهدا بيني وبين نفسي تجنب التفكير به، إلا إنني لم أستطع الى ذلك سبيلا خصوصا بعد أن عادت حنان بصينية تضع عليها ما حضرته لنا للعشاء وعندما انحنت لتضع الصينية على الطاولة وكانت حينها مقابلة لي مباشرة تهدل نهديها الى الأسفل وبان شقهما بشكل أكثر وضوحا بل أن ما يزيد عن نصفهما الأعلى أصبح مرئيا لي بوضوح، عندها وجدت عيني متسمرتين على هذا المكان اللعين الذي جعل قضيبي ينتصب بشكل سريع وجعلني اسرح متفكرا في هذا الجمال الرائع الذي حرمته الاقدار من كل اصناف اللذة والاستمتاع حيث انه لم يخلق إلا لهذه الغاية، لم أستطع أن أبعد عيني عنها حتى وهي تناديني تطلب مني التقدم لتناول الطعام لم اجبها ولم أتحرك البتة من هول الصدمة التي المت بي ساعتها مما دعاها لرفع صوتها والقول ضاحكة: اللي أخذ عقلك يتهنى به، شو مالك يا وائل؟ فقلت لها لا لا ما فيش حاجة، جلست حنان على كرسي السفرة قبلي، عندها بأن بوضوح إنها تلبس قميص نوم قصير تحت الروب فقد بانت إحدى فخذيها التي انحسر عنها الروب، إنها تلبس قميص نوم بنفس لون الروب، بانت فخذها بشكلها المبروم ونعومتها المخملية وبياضها الناصع مما زاد الطين بلة وأصبحت أنا الرجل القوي الذي لم يرضخ يوما لمغريات الحياة غارقا في بحر الإثارة الجنسية بفعل الأجواء التي اضفتها حنان على المكان، قمت متثاقلا وجلست بجانبها وقد تعمدت بفعل اثارتي أن أجلس على الجانب الذي تظهر منه فخذها مقتربا بالكرسي منها حتى كأن رجلي احتكت بها أو كادت، لست أدري، هل المطلوب مني الآن أن اتناول الطعام أم اشبع نظري من هذا الكائن الخرافي الذي يجلس بجانبي، اختفت حينها تماما صورة حنان الاخت من ذهني وظهرت مكانها صورة حنان الأنثى الجميلة، اختفت مشاعر الاخوة لتحل محلها احاسيس الإثارة والهيجان وما يرافقها من مشاعر، لست أدري هل اكلت أم لا فكل ما اعلمه أن حنان تحاول أن تحظني على الاكل وتطلب مني تناول عشائي معها بكل ارتياح خصوصا بعد أن فرحت بمولودي الجديد وارتاحت اعصابي، يبدو إنها تقول هذا الكلام لتحرف تفكيري عما أنا فيه ظنا منها أن ذلك ممكن أو إنها تريد أن تتأكد من صدق هواجسها حول سبب توتري وسرحاني المستمر منذ أن دخلت شقتها، المهم إننا تعشينا سويا وبعد العشاء أحضرت حنان العصير وجلست بجانبي نشرب العصير سويا، عندها قالت: مالك يا وائل مش على بعضك؟ ما خلاص الولد بخير وامه بخير والامور ماشية معك تمام التمام، فقلت لها أيوه تمام الشكر لله على كل شيء، وفي محاولة مني لسبر غورها وفهم مشاعرها تلك اللحظة قلت لها، أنا من ناحيتي مبسوط والامور تمام لكن أنا جاء في بالي إنتي وظروفك ووضعك اللي مش عاجبني، فقالت أنا وضعي مستقر وأنا راضية فيه وما عندي مشكلة

- لكن الظاهر يقول غير هالحكي، إنتي شكلك واضح إنك بتعاني من فقدان الرجل اللي يهتم فيكي ويدير باله منك ويلبيلك طلباتك

- مهو البركة فيك مش مقصر معي بحاجة

- يعني إنتي راضية مني ومبسوطة بحياتك؟

- أيوه يا وائل انتا مابتقصر وبتضل اغلى واحد علي باخواني لكن...

- لكن شو يا حنان؟

- لا ولا شي

- لا في شي أحكي، في حد مزعلك واللا حاجة؟

- لا يا وائل هي أمور ستاتية يعني بتخص النسوان

- أمور مثل شو يعني؟ ما تنسي إني متزوج وبفهم بامور النساء

- لا هي شغلة بسيطة لكن زوجتك ونسوان اخواني كثير من المرات بحسسوني إني فاقدة شيء

- شيء مثل شو يعني؟

- يعني شيء بخصوص علاقة الرجال بزوجته وانه أنا ما الي زوج يعطيني اللي بعطوه الرجال بالعادة لزوجاتهم

- أيوه أيوه فهمت، يخرب بيتكوا انتم النساء شو كيدكن كبير، وانتي شو بتسوي بعد لما بتسمعي هالحكي

- يعني، بحل مشكلتي بطريقتي الخاصة

- كيف يعني؟

- يووووووووووه يا وائل خلص غير الموضوع، يعني شو بدي أعمل ما انتا عارف، شو ممكن تسوي انتا لو كنت محروم مثلي؟

- بصراحة بصراحة أنا ممكن أعمل العادة السرية أو أي شيء يريحني

- وأنا مثلك وخلاص غير الموضوع

أقتربت منها، مسحت شعرها بيدي بنعومة ولطف وقت لها يكون بعونك يا حنان إنتي بتستأهلي أحسن بكثير من اللي جرالك لكن شو ممكن نعمل هذا قدرك، فقالت أنا راضية بقدري لكن الناس مش مخلييتني بحالي، مالت حنان براسها على كتفي فانسدل شعرها على كتفي وجزء منه داعب وجهي قبل أن يعاود الوقوع على كتفها، وظهر أمامي صدرها المكتنز بنهديها المستديران، لففت يدي حول رقبتها بينما هي وضعت يدها على المنطقة الواقعة فوق قضيبي المنتصب أصلا، راحت يدي تعبث بشعرها دون أن ينطق أي منا بكلمة، كل ذلك بحركات تبدو عفوية أو طبيعية، نظرت الى وجهها فوجدت على وجنتيها دمعة قد سالت من عينيها وتغيرت ملامحها بشكل اجبرني أن اهديء من روعها قائلا:

- ماعليش حنان أنا أخوكي ومش رح اقصر معك باي شيء بقدر عليه، اطمئني، وارتاحي وخلي ايمانك بنفسك وشخصيتك قوية

- بصراحة يا وائل اللي أنا محتاجيته أنت ما بتقدر تعطيني اياه لأنها الظروف هكذا

- لا لا ولا يهمك أي شيء بتريديه احكيلي وأنا جاهز

كنت قاصدا هذه العبارات لسببين اولاهما إنني تحت تاثير الإثارة التي سببها لي جمال حنان واثارتها الأنثوية الفاجرة والثاني إنني أحاول أن اتاكد من تفكير حنان فيما إذا كان هو نفس تفكيري أم إنني أفكر بطريقة مختلفة

- يا وائل أنا محتاجة راجل أنام بحضنة وينام بحضني، محتاجة رجل يعرف قيمة جمالي وجسمي ويقدره، محتاجه لحضن دافي يدفيني من برد الوحده والشعور بالنقص اللي صارلي من وقت طلاقي (قالتها والدمعة تتحشرج في عينيها بصوت متقطع هو أقرب الى الاستعطاف منه الى وصف الحال)، كان لا بد لهذا النقاش أن يؤدي الى نتيجة!

- يا حنان إنتي حلوة كثير والف واحد بتمنوكي لكن الرجال هالايام صايره عيونها مغمضه وبتنظر للمرأة نظرة مادية أكثر منها نظرة عاطفية انسانية

- مهي هاي هي المشكلة، يا ريت لو كانوا كل الرجال مثلك بعطفك وحنانك

- شو عرفك انه أنا غير عن باقي الرجال

- من معاملتك لزوجتك وصبرك عليها وبالاخر ربنا رزقكوا باحلى ولد ومن عطفك علي ومعاملتك الحلوة معي دايما

- أنا يا حنان بحب المرأة، أية إمرأه، وبحب إني اعطيها أي شيء ناقصها إذا كنت بقدر عشان هيك أنا وزوجتي مبسوطين مع بعض، أصلا الرجال ما بقدر يشتغل ويبدع ويتطور إلا إذا كان معه وبجانبه إمرأه تعطيه العزم وتعطيه المتعة والهدوء ببيته وبعدها بكون الراجل نشيط ومتحمس بحياته وبقدر يكون مميز ومن غير المراة ومتعة الوجود معها الراجل بيبقى ناقصه الكثير

- مهو باين وزوجتك بتحكيلي عنك كثير وبتحكيلي عن لياليكوا الحلوة مع بعض، (هنا بانت الأمور جيدا فما تفكر به حنان هو وائل الرجل الذي يتقن التعامل مع الأنثى)

- وانتي كمان أنا ممكن اعطيكي كلشي ناقصك مثل زوجتي وزيادة كمان

- لا يا وائل لا يروح تفكيرك لبعيد، أصلا انتا كمان بتعاني مثلي وأنا عارفة انه الك تسعة اشهر بتعاني من وقت حمل زوجتك

- هذا صحيح يا حنان أنا فعلا تعبت كثير هالمدة اللي فاتت وما زلت ورح اضل تعبان كمان أربعين يوم فوقهم، مش عارف شو رح يصيرلي باخرتها!! كانت حنان في هذه اللحظة تتلمس قضيبي الذي زاد انتصابه الى الدرجة القصوى، تتلمسه بطريقة تبدو عفوية إلا إنني أعلم يقينا إنها مقصودة، أمسكت كوب العصير بيدي لاشرب رشفة عصير مثلج لعل وعسى أن يبرد ذلك مما اعتراني من مشاعر جنسية ملتهبة فاصطدم الكوب بكوعها مما ادى الى اندلاق بعضا منه على صدرها، اعدت الكوب الى الطاولة ونهضت حنان تتلمس صدرها المبتل بالعصير فقمت لتوي وأحضرت المحارم الورقية حيث ناولتها لها لتنشف صدرها من العصير، أزاحت روبها قليلا وبدأت تنشف العصير، حاولت أن اعتذر منها فقالت: ولا يهمك ما حصل شي، ذهبت بسرعة الى المطبخ حيث أحضرت فوطة مبلولة بالماء لتمسح بها بقايا العصير الذي ما زال على صدرها بل أن جزءا بسيطا منه سال في ما بين نهديها وربما ذهب الى الأسفل قليلا مما دعاها الى ازاحة سوتيانها الأخضر وبدأت تنظف ذلك المكان، تعمدت حنان عدم التواري عني لتنظف نفسها وهو أمر عرفته من ابتسامتها المثيرة وهي تنظف نفسها مما شجعني البدء بخطوة مفاجئة لها عندما قلت لها إذا كانت عاوزة مساعده، فابتسمت ابتسامة رضى مما دعاني للقول لها، قربي مني هساعدك حتى تنظفي نفسك جيدا، فأقتربت واعطتني الفوطة المبلولة فما كان مني إلا أن ازحت روبها جانبا ومددت يدي بالفوطة اجول بها في أنحاء صدرها الذي أصبح عاريا تماما ولم اتوانى عن تلمس بزازها بأصابعي وبراحة يدي بشكل جعلني اقع تحت تاثير نعومتهما وجمال تكورهما وتصلب حلمتيها التي لمستهما لأكثر من مرة قبل أن أطلب منها الجلوس، وفي محاولة مني للتاكد من طبيعة احاسيسها في تلك اللحظة فقد اعدت يدي وبدون الفوطة لتسبح قليلا بين نهديها اتلمسهما بأطراف أصابعي مادا يدي بين نهديها واحركها بلطف بالغ حتى شعرت أن قشعريرة قد سرت في اوصالها مما دعاها الى اعادة يدها لتلمس قضيبي المنتصب من فوق البيجاما وبشكل أكثر شدة ووضوحا انه ليس عفويا بل مقصودا وبتاثير شبقها ورغبتها الواضحة مما شجعني على التوغل أكثر وسمحت لأصابعي أن تجول على نهديها يمينا ويسارا حتى وصلت بأطراف أصابعي الى حلمتيها من تحت السوتيان الذي ما زال لا يغطي نهديها جيدا بعد انسكاب العصير عليهما، صدرت منها آآآآآآآآه طويلة ولكنها تحاول كتمها إلا أن محاولتها فشلت فصوت غريزتها طغى على كل الاصوات مما شجعني أكثر وقرصت حلمتها بين أطراف أصابعي ثم أمسكت بنهدها بيدي متلمسا معالمه بوضوح دل على المستوى الذي وصلنا اليه كلينا وهو مستوى لم يعد ينفع معه التراجع باي شكل كان، لم يتكلم أي منا مع الآخر عما يجري إلا إننا بدانا نلعب لعبة تشجيع كل منا للاخر للذهاب أبعد، ثم أبعد ثم أبعد، حتى تجرأت حنان ومدت يدها من تحت البيجاما لتمسك بقضيبي بيدها وتخرجه من مكمنه، وفي تلك اللحظة فقد سقطت كل الاقنعة التي حاولنا أنا وحنان أن نلبسها لساعة مضت، وظهر بشكل جلي وواضح إننا قد وصلنا مرحلة من القبول بكل شيء حتى لو كان محظورا بكل القوانين والاعراف، فعلمنا بنفس الوقت إننا كل منا يحتاج الآخر فالحرمان المتبادل والرغبة القوية المتوفرة عندنا سويا أقوى من أن نقاومها، ساعد على ذلك بل كان سببا رئيسيا فيه حب كل منا للاخر ومحاولته تلبية رغباته حتى لو كانت بطريقة غير اعتيادية أو مالوفة، كنت صريحا للغاية عندما قلت لها: خلينا ندخل ننام بغرفة النوم أحسن أنا حاب إني أنام جنبك وبسريرك اليوم مش لوحدي، لم تعترض حنان بل تركت قضيبي من يدها ونهضت مترنحة وازاحت روبها الذي كان ما زال يستر شيئا من جسدها البض ورمته جانبا ليظهر لي ما تحته، ظهر لي شيء يفوق الخيال واي وصف يمكن لي أن اكتبه بعبارات وكلمات ستبقى عاجزه عن وصفه، قميص نوم أخضر زيتوني قصير جدا لا يكاد يغطي نصف الفخذين العلوي بفتحة واسعة جدا وسوتيان وكلوت بنفس الطقم، الطقم بالكامل من الشيفون الشفاف محاط ببعض الدانتيل فوق النهدين وحول الاطار السفلي وحول ما يسمى بالاكمام الحفر، جسد ناصع، نهدان متفجران بحلمتين يكادان أن يخترقا قماش السوتيان الرقيق ولونهما يكاد يبين بوضوح لشفافية السوتيان ولكونه رقيق جدا، كيلوت بخيط رفيع مربوط من الجانبين ولا يغطي إلا نصف كسها والبلل واضح عليه بفعل الأجواء التي سبقت فخذان مرمريان مبرومان باتقان وطيز مكشوفة بالكامل فخيط الكلوت غائر في شقها وهي كما كومتين من الجلي الأبيض الناصع، وذراعان مكشوفان بالكامل يلمعان حتى كانهما اضاءا المكان رغم خفوت الاضاءة، لم تتوانى حنان عن الإقتراب مني ولثم شفتي بقبلة لا أدري كم أستمرت ولكنها طالت حتى كأنني قطعت لسانها وشفتيها وأنا أمصمص بها وهي كذلك لكنها كانت تحاول مص لساني وكأنها تريد أن تبتلعه، لم ارتوي من رحيق شفتيها ولكنني تذوقته كما لم أتذوق قبلة من قبل، مصصت رحيقها وعضعضت شفتيها بشكل لم أشعر بمثله من قبل، حتى وقفنا كلينا متعانقين قبل أن تقتادني واقتادها الى غرفة النوم التي ما أن وصلناها حتى ارتميت فوق حنان وعدنا الى قبلتنا الأولى بل أكثر شراسة وقوة وكاننا نريد أن ناكل بعضنا اكلا، ما حصل اخيرا كان بعيدا عن الرومانسية التي اعتدت أن أبدا بها مع زوجتي عندما كنا نقضي ليالينا الحمراء، تنبهت لذلك وحنان يبدو إنها تنبهت أيضا فابتعدنا لهينيهات قليلة حيث سالتني حنان، انتا مقتنع باللي بنعمله يا وائل؟ فاعدت السوال اليها قائلا إنتي بتعتقدي انه كان ممكن نتجنب هذا الشي انه ما يحصل؟ فقالت مش عارفة، فقلت لها ولا أنا لكن أنا نفسي إني اعيشك ليلة تنبسطي فيها وتعوضي شي من اللي فاتك وانتي يبدو إنك كمان راغبة بذلك وكمان راغبة إنك تعوضيني حرماني اللي حاصل معي بمعرفتك، قالت بالنسبة الي هذا صحيح، فقلت لها وأنا مثلك، لذلك لنترك لانفسنا العنان لعمل كل شي بريحنا وببسطنا مع بعض بدون قيود والباقي بنفكر فيه بعدين، ساعدتها على خلع ما يسمى بقميص نومها وفككت سوتيانها الذي لا يخفي شيئا بالاصل وتقدمت بشفتي بطيئا الى حلمتيها أرضع منهما ببطء ولطف بينما تركت ليدي حرية الحركة على فخذيها محاولا الإقتراب شيئا فشيئا من المكان الأكثر إثارة وهو كسها، تنقلت كثيرا بين حلمتيها مادا يدي الأخرى الى بزها الآخر افعصه بلطف وأحيانا بقوة غير مؤلمة بينما يدي الأخرى كانت قد وصلت لكسها تتحسسه من خارج الكيلوت الذي أصبح ينقط رطوبة بفعل افرازاتها المنهمرة بغزارة، وسرعان ما لامست كسها مباشرة واضعا أصبعي الاوسط عليه احركه صعودا ونزولا بين شفريها مع قرص بظرها بين أصابعي لعدة مرات، غابت حنان في غياهب اللذة ولم أعد أسمع منها غير الآه والأح متقطعة ومتواصلة برتم يدل على استمتاعها اللا متناهي بما أفعله بها كانت آهاتها تزيدني هياجا اعبر عنه بمسك بظرها بين أصابعي اسحبه خارجا ضاغطا عليه بشكل يجعلها تزداد انينا ووحوحة طويلة أحيانا وقصيرة أخرى بينما هي مسترخية تتلوى تحتي كأنها افعى، مدت حنان يدها لتجد قضيبي ما زال خارج البيجاما منتصبا بل متحجرا ويقدح شررا من سخونته وخصوصا رأسه التي تورمت واحمرت، أمسكته بلطف قبل أن تحاول التملص مني لتلتف اليه تعانقه بشفتيها مما دعاني الى مساعدتها حيث تخلصت من بنطلون البجاما وكلوتي سويا واخذنا سويا وضع 69 فركبت فوقها وجهي فوق كسها وقضيبي يغوص في اعماق فمها تداعبه بين شفتيها بشكل اذهلني لاحترافيتها في فن المص بطريقة مثيرة جدا، كنت حينها قد ازحت كيلوتها جانبا وبدأت بإلتهام كسها بين شفتي ولساني يغوص في اعماقه دخولا وخروجا متسارعا طبقا لمستوى مصها لقضيبي ومستوى اثارتي التي وصلت حدها الاقصى، أستمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية لحنان لتطلب مني أن أترك لزبي العنان ليزور ثنايا كسها حيث قالت بملء شفتيها نيكني بزبك يا وائل، زبك حلو كثير، ياه على زبك وطعامته يجنن، ذوقني اياه بكسي، هو ليه زبك سخن كثير؟ عاوزه يكوي كسي ويحرقه بناره، ابتعدت قليلا عن كسها ثم فككت خيط كيلوتها لاخلصها منه حيث شاهدت للمرة الأولى كسها بكامل شكله واستطالته البيضويه الجميلة، كسها الوردي الناعم المحلوق باتقان، ليس كبيرا ولكنه جميل جدا وبظرها الصغير نسبيا والناتيء الى الخارج متمردا على سنوات الكبت والحرمان التي اصابته، كانت حنان حينها كاملة العري بجسدها الممدد أمامي تتلوى شبقا وهيجانا، كان جسدها فاجرا بشكل لم يسبق لي مشاهدة مثله أبدا فجسد زوجتي الذي اعتدت عليه لا يشبهه وليس بروعته ودقة تشكيله، فجسد حنان الأبيض البض الناصع الناعم المتناسق وكانه صنع بروية واتقان على مواصفات كتالوج الجمال والإثارة المعتمد عالميا، لم يعد لدي المزيد من الوقت فزبي ينبض من داخله يطلب الاذن مني باقتحام هذا الحصن الرابض أمامي وكانه يرجوني أن اقتحم بابه غازيا وفاتحا، أخذت موقعي بين فخذيها ممسكا زبي بيدي افرش به كسها وافرك برأسه بظرها بحركة بطيئة ولكن مع الضغط القوي على مكامن الإثارة العالية في كسها خصوصا بظرها، بدأت حنان اسطوانة وحوحتها ورجائها بأن اغرس زبي في كسها إلا إنها أيضا نبهتني لضرورة الرفق بها وعدم تعذيبها بهذه الطريقة، حبيبي وائل دخله لكن شوي شوي كسي ضيق اله زمان ما شاف الزب، يسعدلي زبك اللذيذ شو شقي وكبير، ياااااه زبك ساخن كثير يا وائل، خليه يدخل بس شوي شوي، آآآآآآآآه منك، بكفي بكفي، ثم تدفع وسطها لتسمح لزبي باختراقها حتى تركت زبي من يدي ووجهته لفتحة كسها ودفعته برفق ليدخل ببطء الى كسها الضيق حيث واجه بعض الصعوبة في ذلك لكنها صعوبة اعطت لدخوله لذة أكبر جعلتني اتوحوح أنا الآخر حتى استقر في اعماق كسها وضربت خصيتاي بفتحة طيزها فبدات بالرهز فوقها ببطء ثم بسرعة حتى أصبحت حنان تغني مرة وتبكي مرة من فعل ذلك المارد المتوحش الذي يخترق شفريها فاتحا اياها ومداعبا ثنايا كسها من الداخل بحركاته المتارجحة يمينا ويسارا حتى وصل الى كل النقاط والاماكن الحساسة التي تعطيها المزيد من الإثارة والهياج، لست أدري كم من المرات اتت شهوة حنان في هذه الأثناء فقد امضت هذا الوقت متقوسة الظهر ترتجف وتتلوى تحت وطأة ضربات زبي المتلاحقة حتى شعرت إنني لا بد ساقذف مخزوناتي من المني الحليبي الطازج بين لحظة واخرى فقلت لها وين بتحبي اجيبهم؟ فقالت بلا تردد جوا جوا اروي كسي بحليبك اصله عطشان كثير، زمااااان ما شرب حليب زاكي، وما هي إلا لحظات حتى كان زبي يفرغ شلالا من الحليب الطازج في اعماقها معلنا في الوقت نفسه عن ارتجاف جسدي الذي ترافق مع رعشتها القصوى، ثواني بعد ذلك كنت قد سحبت زبي خارجا مصدرا صوتا لا يمكن وصفه تبعه تدفق مزيج من ماء شهوتينا حتى سال ذلك المزيج في الشق الواصل لفتحتها الخلفية، ارتميت بجانبها الهث وقلبي يدق بسرعة كبيرة بينما عرقي ملأ جسمي بالكامل وحنان المتعرقة ترتجف بأنفاس متسارعة حين قالت لي: انتا فنان بالجنس يا وائل، هاي هي المرة الأولى اللي بتيجيني الرعشة أكثر من مرة بالنيكة الواحدة، بينما أنا شكرتها على هذا الاداء الرائع والتفاعل المحترف مع رغبتي وشطارتها بارضاء نهمي ونهم زبي لكس لذيذ افتقدته منذ فترة طويلة، تناولت حنان بعضا من المحارم ناولتني قسما منها بينما أمسكت قسما آخر تمسح به زبي المغمور بماء الشهوة اللزج وهو ايذان لي لأن ابادلها المعروف بمثله ففعلت ومسحت لها ما سال من ماء شهوتنا خارج كسها الذي ما زال يلمع متلألئا، رمينا المحارم جانبا ثم تناولت حنان ذراعي لتمدها وتضع رأسها عليها وتذهب في حالة أشبه بالنوم أو بالاغماءة المتعمدة لدقائق استغليتها أنا باسترجاع بعضا من أنفاسي التي تقطعت بعد معركتي الاخيرة التي انتهت لتوها مغمضا عيني عقلي عاجز عن التفكير إلا بما وهبه الخالق لهذه المخلوقه التي تنام على ذراعي واظنها هي كذلك.

لم تنتهي ليلتنا عند هذا الحد، فما أن هدأت أنفاسنا قليلا، وعادت دقات قلبينا الى وضعها، ونشف عرقنا قليلا، حتى فتحت عيني لأجد حنان مغمضة عينيها متمددة بجانبي وقد التفت بفخذها العلوي لتضعها فوق زبي الذي ارتخى لدرجة لا اظنها تعجب حنان على الأقل لغاية هذه اللحظة، كانت حنان تحرك فخذها ببطء شديد وكأنها ما زالت تنتظر منه أن يعاود الكرة مرة أخرى أو لعلها تستكشف ما انوي فعله بعد الذي جرى، مددت يدي الى نهديها اتلمسهما برفق بأطراف أصابعي واقرص حلمتيها واحدة بعد الأخرى بين أصابعي ثم بدأت بتلمس ومداعبة رقبتها تحت الاذن مباشرة بأطراف أصابعي أيضا، تحركت حنان ونامت على بطنها اذهلني جدا منظرها بهذا الوضع فاستقامة جسدها وبروز طيزها اعطى لمنظرها رونقا مغريا للغاية، فهي المرة الأولى التي اتامل فلقتي طيزها بهذا الشكل وياله من منظر رائع، منظر طيزها الناصعة البياض المتفجرة نعومة وطراوة، فما كان مني إلا أن اعتليتها الحس برقبتها من الخلف واعض حلمة اذنها ثم نزلت رويدا رويدا الى الأسفل مرورا بظهرها وصولا الى طيزها التي اشبعت فلقتيها عضا ولحسا، لم أترك مليمتر واحد من جسدها إلا ولحسته بلساني حتى وصلت الى أطراف أصابع قدميها التي مصصتها واحدا واحدا بعد أن ثنيت فخذيها واحدة تلو الأخرى، لم انتهي بعد من الاستمتاع بهذا الجسد الاسطوري ففي المرة الأولى كنت مستعجلا أما هذه المرة فساضع عصارة خبرتي وفنوني التي خبرتها لامتاع حنان والاستمتاع معها بكل جزء من جسدها الذي أخذ عقلي وافقدني صوابي، عدت بلساني وأصابعي الى الأعلى الى طيزها التي لم اشبع بعد من مداعبتها، وضعت لساني على فتحة طيزها ولحستها لاشتم منها عبق الأنوثه، يبدو إنها تهتم بكل تفاصيل جسدها بطريقة محترفة فلم تنسى أن تضع على طيزها بعض العطر الذي اثارني أكثر وأكثر، حاولت استكشاف فتحتها بأصبعي فما لبث أن غاص بسرعة في فتحتها بكل يسر، يبدو إنها سبق لها أن انتاكت من طيزها، يا لهذه الأنثى المجنونة، لم اعلق بل وضعت أصبعين ثم ثلاثة بعد أن بللتها بماء شهوتها المتدفق كالصنبور من كسها، ثنت حنان رجليها لتجعل طيزها مواجهة لي مباشرة وببروز يسهل التعامل معها حيث من الواضح إنها مستمتعة ايما استمتاع بما يجري لها، زادت تأوهاتها، آآآآآآه منك شو فنان، كمان نيك طيزي، شكلك حبيت طيزي، أنا أصلا جهزتلك اياها، أنت فنان يا رامي، اححح يووووه ياااااي ياي ياي، اخخخخخ منك ومن عمايلك، لم اشا أن أدخل زبي في طيزها في هذه اللحظة فما زال هناك مناطق من جسدها لم الحسها بعد، قلبتها لتنام على ظهرها وبدأت معها رحلة العودة من ساقيها صعودا الى فخذيها ثم ما بينهما الذي لحسته قليلا وأستمتعت برائحة افرازاتها، وطعمها الذي عشقته، الى سرتها وبطنها ثم نهديها الرائعين قبل أن التهم شفتيها بقبلة أستمرت لدقائق، حنان في تلك الفترة تتلقى المعاملة اللائقة دون أن تحاول فعل شيء إلا اصدار أصوات المحن والتلوي تحتي كأنها حية تسعى، لم تترك حنان عبارة من عبارات المديح إلا وقالتها لي لما فعلته بها الى هذه اللحظة، إلا إنها قررت في النهاية أن تفعل شيئا فلم تجد إلا زبي الذي أصبح الآن في كامل انتصابه وعنفوان تصلب عروقه وإنتفاخ اوداجه فمدت يدها اليه تداعب رأسه برؤوس أصابعها بحركات يبدو إنها تعرفها جيدا، بللت أصابعها بريقها وبدأت ترسم الدوائر حول رأسه بكل اتقان ثم نهضت لتعتليني وتجعل كسها فوق وجهي وتهوي بشفتيها على زبي مصا ولعقا احترافيا، عدت الى لحس كسها بنهم واضعا أصبعي في طيزها مع تحريكه بشكل دائري ثم وضعت أصبعين مع الأستمرار بعض كسها وإلتهامه أحيانا بكامل حجمه بين شفتي مع مصه بقوة واصدار صوت لأنني أعرف أن ذلك يزيد من شبقها، لم يكن بوسعنا الاحتمال أكثر فلا بد من الوصول الى النهاية الأكثر استمتاعا في هذه الليلة المليئة بالمتعة، بقيت نائما على ظهري بينما قامت حنان لتاخذ مكانها فوق زبي وجهها باتجاهي ممسكة اياه بين أصابعها موجهة رأسه الى حيث مكانه الطبيعي لتنزل عليه الهوينى حتى غاص في اعماقها ثم بدأت بالصعود والهبوط فوقه بحركة عمودية أحيانا وأحيانا تحاول أن تجعلها حركة دائرية لتجعل زبي يصل الى كل المناطق في كسها الذي بدأ يزيد من تدفق افرازاته، تعبت حنان قليلا فنزلت عن زبي ثم مباشرة التهمته في فمها مصا لم يخلو من العنف بشبق بدأ وكأنها تسابق الزمن للشبع من هذا الزب الذي يبدو انه اعجبها كثيرا، ثم ما لبثت أن أخذت وضع السجود ايذانا باستعدادها لتلقي طعنات زبي بوضع خلفي هذه المرة لكنني لا أعلم أن كانت تريده هذه المرة في كسها أم طيزها؟ جئتها من الخلف مفرشا كسها برأس زبي صعودا وهبوطا وصولا الى فتحة طيزها التي كلما وصلها زبي كلما اصدرت حنان صوتا خاصا يدل على استمتاعها أكثر مما دعاني الى الأستمرار بهذه التجربة الغريبة ولكن مع الضغط أكثر عندما يصل زبي على فتحة طيزها البنية الفاتحة مما جعلها تبدأ تفتحها وتغلقها بحركة يبدو إنها لا إرادية تعبيرا عن الهياج الذي وصلته، كانت الأمور واضحة بالنسبة لي فأمسكت بزبي من المنتصف بعد أن بللته بماء شهوتها ووضعت من ريقي على فتحة طيزها موجها رأسه في فتحة طيزها ضاغطا اياه ليدخل رأسه في فتحتها مما دعاها لاصدار صوت آآآآآآآآه بوجع، فقلت لها اشيله؟ لا لا لا سيبه شوي، توقفت قليلا ثم عاودت التجربة دافعا اياه اعمق ثم اعمق حتى استقر فيها بكامل استطالته بل أن بيضتاي قد التصقتا بكسها ثم بدأت بالحركة البطيئة ثم السريعة، بانت حينها كما لم أكن أتصور يوما فصوت محنها ارتفع بشكل خشيت أن يصل الى الجيران، وآهاتها ووحوحاتها بدت بشكل اثارني الى درجة لم اجربها من قبل، ومديحها لزبي وقوته وطوله وحجمه وحرفيته جعلتني اترنح واتمايل فوقها بل ازمجر باصوات الاستمتاع مما دعاني الى الانحناء اماما ليلامس صدري ظهرها وأسناني تعضعض اذنيها بينما زبي ما زال يقوم بواجبه مخترقا احشاء طيزها يدكها دكا بشكل لم أفعله من قبل وفي الحقيقة فهي المرة الأولى التي اجرب بها نيك الطيز فزوجتي لا ترضى به لاسباب عديده وقد سمعت الكثير عن لذته وها أنا اجرب هذه اللذة مع حنان، أستمر هذا الوضع حتى شعرت بالتعب فعدت للاستلقاء على السرير بالوضع الجانبي بينما وضعت جسدها أمامي لاتناول رجلها العليا ارفعها عاليا واعيد زبي الى طيزها من الخلف وفي مرات عديده كنت ابادل بين طيزها وكسها وحنان ما زالت مستمرة بالوحوحة والتأوه بل الصراخ أحيانا، ولم تتوقف لحظة عن اثارتي بكل الكلمات والعبارات والحركات والآهات التي تختمها دائما بالغزل بزبي مرة وبطريقتي في نيكها تارة أخرى، أنت مجرم يا وائل، أنت ما بترحمش يا روحي، زبك جنني، زبك هلوسني، أنت مش طبيعي وأنت بتنيك، نيكك مش مثل أي نيك، ثم تغني بكلمات معدلة من كلمات اغنية ملحم بركات، يا وائل زبك جنني، جنني زبك، يا حبيبي زبك شقشقني شقشقني زبك، وانتا نييكك طال وأنا حالي حال، يا حبيبي زبك جنني، جنني زبك، ثم تبدأ بما يشبه البكاء لذة واستمتاعا، لقد جعلتني في النهاية أتمنى لو تطول هذه النيكة الى الصباح إلا أن زبي ما عاد باستطاعه التحمل أكثر فقد بدأت قطرات لبنه تسري في عروقه خارجة من البيضتين قاطعة طريقها للخروج مما دعاني أن استله بسرعة من طيزها دافعا حنان لتنام على ظهرها ووجهت مدفعي الى صدرها لتنطلق شلالاته غزيرة على صدرها وبزازها حتى غمرها باللبن الأبيض اللزج ووصل جزء منه الى وجهها وفمها فلم تتوانى عن اخراج لسانها ولملمة ما علق منه بجانب فمها تذوقه بمزاج عالي واستمتاع ظاهر مع كلمات غير مفهومة تدل على الرضى والشكر على حسن الاداء، ثم نهضت لتلتقف زبي بفها تمصمص ما بقي فيه من لبن وتنظفه هذه المره بلسانها وشفتيها بدلا من المحارم، كان العرق يسيل وكالعادة القلب يخفق بسرعة قياسية والأنفاس تتسارع والآهات الاخيرة تتسابق مني ومنها حتى إنني كنت ازمجر باصوات غريبة وأنا أقذف ماء شهوتي على جسد حنان الذي إستقبل هذا السائل كما العطشان في الصحراء القاحلة، ارتمينا كل بجانب الآخر حنان تمسك بزبي وأنا أضع يدي على كسها اتلمسه بحنان كحنانها وكاسمها، لدقائق قليلة، حين نظرت الى ساعتي فوجدتها قد تجاوزت الساعة الثالثة بعد منتصف الليل.

انتهت ليلتنا بحمام مشترك التزم كلانا الادب فيه فالتعب قد نال منا الاثنين ثم خلدنا لنوم عميق لم نستفق منه إلا مع ظهيرة اليوم التالي.

 

نغم وعمار

كنت في أحد الأيام جالسة مع زوجي في مطعم نتاول طعام الغذاء وعلى الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالسا مع فتاة جميلة، ولاحظت أكثر من مرة أن هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الإستغراب أو الإعجاب، وبدأ يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافته أو غيرها من لباس حتى إنني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الأمور دون أن تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون أن يلاحظ زوجي، وتكررت نظراته لي وحركاته بيديه وكانه قرر أن يكلفني مهما حصل من أمور، وبيني وبين نفسي تمنيت أن تحين الفرصة لأن أعرف رقم هاتفه أو من هو وماذا يريد؟ طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام، وذهبت الى الحمام، وفجأة رأيت شخصا يتبعني، نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لم يكلمني بأي كلمة إلا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه ورقم هاتفه، وقال لي: منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف، عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بها، عدنا الى البيت أنا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع رأسه لينال قسطا من الراحة ونام نوما عميقا، لكني لم أستطع النوم بعد الغذاء، فما زلت أفكر بهذا الشاب الأسمر الذي رأيته في المطعم، ولم أجد نفسي إلا وبارفع سماعة الهاتف وادق رقمه ودار بيننا الحديث التالي:

- ألو من؟

- نغم

- نغم.. الفتاة التي كانت في المطعم؟

- آه

- إيه الصدفة الحلوة، صدقي يا مدام كنت جالسا أفكر بجمالك الرائع وماذا فعل بي، أنا عمار

- لماذا اعجبتك الى هذا الحد؟

- يا سيدتي إنتي رائعة بكل المقاييس فلك وجه كالقمر وجسم هو اسطورة النحاتين وشعر هو غزل للشعراء العاشقين.. أي إمرأه إنتي لست أدري إنتي اسطورة في عالم خيالي ووجدتك

- الى هذه الدرجة؟

- ليس فقط ما وصفته لكي بل إنتي أكثر وأكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقك

- شكرا سيد عمار على المجاملة

- ليست مجاملة يا سيدتي فانتي قمر فعلا، وفجأة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة، وسألني: مع من كنتي تتكلمين؟

- مع صديقتي

- لماذا قفلتي الخط عندما رأيتني؟

- لا أبدا انتهت مكالمتي

وبصراحة كان زوجي غليظا فهو يغار علي كثيرا ويشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجمالي، حتى انه كان يضربني أحيانا إذا وجدني واقفة بالبلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا، لبس زوجي هدومه وقرر أن يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الشدة والتسلية حاله مثل كل يوم، وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة لكن هذه المرة كنت سعيدة الى مغادرته، وما أن غادر زوجي المنزل حتى أتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة، فرد علي معتذرا إذا كان سبب لي الازعاج في حياتي، وسألني عن زوجي فقلت: غادر الى القهوة، وطلب أن يراني، ترددت في بادئ الأمر لكني كنت مشتاقة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا، توقعت من هذا الشاب الخوف من زوجي أو من أحد يراه لكن اعجبت به أكثر عندما قال لي إني قادم، وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق أسكن، وجاء في موعده متلهفا لرؤيتي وأنا منتظرة على باب المنزل لأسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وأرى وجهه الملفت ووجدني أنتضره، فقال لي: ما اجملك من إمرأه، ومسك يدي ليقبلها، وفجأة وضع يده على وجهي وقبلني من شفتي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا، لا أدري كيف فعل هذا ولماذا سمحت أنا بهذا؟ فهذه المرة الأولى التي يقبلني فيها شاب غير زوجي إلا إني أحسست بهذه القبلة التي لم تدم طويلا، قبلة حملت كل معاني الحب والحنان ومعاني الإثارة الحقيقية التي يجب أن تشعر بها كل إمرأه زوجها دائما بعيدا عنها، وصرت أقبل يدي مكان شفتيه لأحس بطعم شفتيه من جديد، وأصبحت أفكر من هذه اللحظة، أفكر به كثيرا، فأحسست أن الحب قد طرق بابي، وخاصة إني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا (تعارف عائلي)، وتكررت اتصالاتنا وذات يوم طلب مني أن أراه خارج المنزل في أحد المطاعم، فخفت من ذلك بأن يرانا أحد فأصر على طلبه وانني إذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه أحد وانه يحبني ومن غير الممكن أن يؤذيني، وتحت إصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر أحيانا حسب طبيعة العمل الى الخارج، وأصبحت أترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت أنتضرها، فقمت بالاتصال بعمار مباشرة له أن زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست أحلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله، قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه، وقال لي: حبيبتي تفضلي البيت بيتك، فدخلت خائفة بعض الشيئ، جلست على الكنبة وأخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت أن أقوم واقبله لأنني لم أسمع كلاما جميلا منذ زواجي، وفجأة، طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم، جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا، وسألته غاضبة: من هذه، إنها الفتاة التي كانت معك، لماذا تخدعني؟؟ فرد مبتسما: لماذا كل هذا الغضب، إنها خادمتي المخلصة شيماء، لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي أشعر إنها ليست خادمة فقط، وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت تبلغ من العمر (18) سنة، وكيف عثر عليها يتيمة الأب والأم وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع أن يتركها خوفا عليها من الشباب، قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة أنا وهي وعمار نضحك ونمرح، وقال لي: لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ، بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق، وطلب من شيماء أن تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين، الذي كان يقبلها في الفيلم كثيرا وكلما قبلها أشعر باثارتي متذكرة قبلته الأولى على شفتي، وفجأة شعرت إنني بحاجة للذهاب الى الحمام، فاستأذنت وذهبت الى الحمام لأعود وأرى شيماء البنت الجميلة في أحضان عشيقي يقبلها فعدت مختبئة لأرى وأشاهد، رأيت عمار يقبل شفاهها بلهفة وهي تقبله بحرارة أي سر في شفاهه حتى تتمسك بها شفاه النساء وبعد لحظات، قام عمار ليمدد شيماء وكانه لاحظ وجودي خلف الباب وأخذ يقبل صدرها المنتفخ وهي تتأوه من شفتيه على صدرها، وتمسك برأسه وتشده الى أسفل الصدر وهنا علمت إنها في قمة اثارتها وكم وددت أن أكون مكانها، بالفعل انه رومانسي جدا ليس كزوجي يريد أن ينيكني فقط وينهي، وليس له علاقة في بسطي، وبدأ عمار يقبل كل أنحاء جسمها وبدأ يضع شفتيه على شفرات كس شيماء ويلحس، وهي تصيح: عمار أرجوك لم أعد أحتمل ارحمني ودع زبك يدخل في كسي، بصراحة شعرت إنني لم أعد أحتمل فأقتربت رويدا رويدا منهما وخلعت بلوزتي، فعندما رأتني شيماء شدتني من الستنيان الأحمر لتمزقه ويبدو صدري عاريا وأخذت تمص صدري وأنا غير ممانعة، المهم أريد الوصول الى عمار وأخذت تعض في بزازي كثيرا وتشد بهما وعمار يلحس كسها من تحت، وطلبت مني أن أخلع بنطالي وما زال عمار يتجاهلني تماما، فرفضت مبدئيا فما وجدت من عمار إلا أن وقف مقابلي تماما، وبقرب شديد، قام بفك أزرار بنطالي وبدأ بخلع ملابسي، وأنا مندهشة مما يحصل معي، وبدأ يقبل صدري وشعرت إني أقبل رقبته وصدره أيضا ونظرت الى شيماء فرأيتها تخلعه بنطاله وبدأت رضاعة زبه، ودخلنا بعد ذلك الثلاثة الى غرفة نومه وتمدد على السرير لأقف مندهشة مما أرى، رأيت زبه بالكامل واقفا طوله حوالي 22 سم غليظا نظيف وجميل، فسبقت شيماء الى زبه لأمسكه أول مرة فقد كان زوجي يمانع أن أمسك زبه، وبدأت وضعه بفمي ذهابا وإيابا، وشعرت بإثارة لا توصف أبدا، وأردت من عمار أن ينيكني، وبالفعل قمت وجلست فوقه الى أن دخل زبه الغليظ الطويل في كسي المشتاق الى زبه، وبدأ يقبلني ويدخل زبه ويخرجه وكلما خرج زبه تقوم شيماء بمصه وأقوم أنا بمص شفتيها لأشعر بطعمة زب عمار في كسي وتقوم شيماء برضاعة بزازي، صدقوني لم أشعر بالجنس والنياكة، كما أنا شاعرة بها الآن، أريد المزيد، وأقول: نيكني أكثر يا عمار نيكني، واجعل صوتي ترتجف له جدران منزلك، بالفعل دام زب عمار لفترة في كسي، ولم أكن مفتوحة الطيز، وكنت أسمع من صديقاتي على نياكة الطيز وانها موجعة إلا إذا تعامل معها الشاب بحنان، فطلبت من عمار أن ينيكني من طيزي، بالفعل قام عمار وقامت شيماء وأحضرت بعض الزيت الخاص ودهنت زب عمار بالزيت وقام عمار ووضع زبه على طيزي وأنا أشعر بحماوة هذا الزب، وبدأ يفرك قليلا قليلا ويدخله قليل ثم يخرجه وفي كل مرة يدهنه من جديد ويدخله أكثر وشيماء تمص كسي، وسألت: إني لا أشعر بك يا حبيبي، فقال لي: زبي كله في طيزك يا حبيبتي، لم أشعر بألم يوجعني، أي حنان يحمل في زبه، وبدأ يؤتي به ذهابا وإيابا وأنا أريد المزيد المزيد، وشيماء تلحس في كسي وتمصه، آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآه ستأتي شهوتى وزب حبيبي في طيزي ولسان شيماء على كسي، صرخت: شهوتى ستأتي، فزاد عمار من سرعته في طيزي وجاءت شهوتى، وشعرت عمار يزيد ويزيد، وفجأة أخرج عمار زبه لينام فوق صدري وتضع شيماء فمها بقرب صدري وتضع شيماء زبه في فمها لحظة، وفي فمي لحظة، وأخرج عمار زبه من فمي ليضعه في فم شيماء ويخرج بعدها عسلا يخرج من فم شيماء وأخذت فم شيماء اشاركها في عسلات حبيبي، وعدت الى البيت متفاجئة بأن زوجي المسافر في البيت!! كيف لم يحن وصوله الى المحافظة الأخرى؟؟ كيف ذهب وعاد بهذه السرعة؟ وسألني:

- أين كنتي؟ فلم أعرف جوابا لسؤاله، وقلت له:

- عند صديقتي

- لا تكذبي إنتي لم تكوني عند أحد من صديقاتك، ولا عند أهلك، أنا أعلم أين كنتي، كنتي مع عمار!

- عمار! كيف عرفت؟ هل كنت تعلم؟

- نعم أنا من دبر اللقاء لكما منذ بداية الأمر في المطعم، وسهلت لك مهمة لقائكما

- لماذا؟

- لأنك جميلة، ورآكي معي مرة في الحديقة، وتعرف علي وازدادت اللقاءات بيننا، وقمت أنا وهو بنياكة شيماء معا، وعلمت بعدها أن شيماء هي زوجته، فطلب مني أن ينيكك مع شيماء فوافقت، متبعا خطة أنا وهو دون علمك

لكن بصراحة أعجبني زوجي في خطته، ومنذ ذلك الحين أصبحنا نجتمع نحن الأربعة أنا وزوجي وعمار وزوجته شيماء، عمار ينيكني وزوجي ينيك شيماء زوجة عمار، كلنا في غرفة واحدة، وكنت أشعر بزوجي كيف كان يزداد إثارة عندما يراني في أحضان عمار أرضع له زبه، وكيف كان ينيك شيماء بشدة أكبر.

 

الزلزال خلى عادل ينيك أمه

أنا عادل في السنة الرابعة في الجامعة أدرس في كلية الطب عمري 22 سنة أعيش مع أمي بعد أن توفي أبي، أمي تعمل مهندسة في أحد المكاتب الهندسية، والدي كان طبيبا وقد ترك لنا منزلا جيدا ووضعنا المادي جيد نوعا ما، فلدينا منزل وسيارة ونعيش بأفضل حال ولكن دون ترف زائد، أمي في الثالثة والأربعين من العمر ما زالت تحتفظ بجمالها وأن كان العمر قد أضاف معالمه ولكنها زادت من حنانها وحبها، علاقتي مع أمي علاقة طبيعية وأن كانت أمي تتغاضى عن بعض من تصرفاتي كوني وحيدها، إلا أن علاقتنا لم تكن أكثر من أم حنونة محبة لإبنها وإبن بار ليس له سوى أمه في هذه الدنيا حتى أتى ذلك اليوم، لقد كان يوما باردا شتويا بأمتياز الأمطار تهطل بغزارة درجة الحرارة قاربت الصفر وكنت وأمي قد تناولنا غداءنا وأبريق الشاي الساخن يبعث بالبخار بالغرفة ونحن نشاهد التلفاز ليخرج علينا مذيع الأخبار معلنا أن البلاد تتعرض لزلزال عنيف ومنبها أن إمتداد الزلزال قد يشمل منطقتنا ويبدأ بسرد التعليمات والخطوات الواجب إتخاذها في حال حدوث الزلزال وأنه يتوجب علينا في تلك الحالة أن ننزل إلى الملاجئ أو أن نتوجه إلى الحمام كونه المكان الآمن، ألتفتت إلي أمي قائلة ما الذي سوف نفعله في هذه الحالة لا يوجد عندنا ملجأ نأوي إليه لا يوجد أمامنا سوى الحمام كان ذلك في حوالي الساعة السابعة مساء وبقينا متخوفين ومستعدين لحدوث الزلزال حتى غلبنا النعاس وذهب كل منا لينام في غرفته في اليوم التالي أستيقظت باكرا دخلت المطبخ لأرى أمي تشرب قهوتها شربت القهوة ثم صعدت غرفتي لأرتدي ملابسي وودعت أمي وتوجهت للجامعة عندما إنتهى دروس فى الجامعة عدت للمنزل كانت أمي قد عادت من توها للمنزل تناولنا الغداء ومضى النهار بشكله الأعتيادي دون جديد وذكرت وكالات الأخبار أن الزلزال قد مر بسلام وأن احتمالات حدوثه قليلة، كانت الساعة قد تجاوزت الثامنة مساء عندما ذهبت أمي لكي تستحم، وعند خروج أمي من الحمام قالت لي يا عادل الحمام دافئ والماء ساخن لماذا لا تستحم لتذهب برد الشتاء وعناء الدوام، كانت فكرة جيدة لعلي انتعش قليلا بحمام دافئ، دخلت الحمام وخلعت ملابسي فتحت الماء وبدأت أتلذذ بحرارته وما هي ثواني حتى بدأ المنزل بالأرتجاج والأهتزاز إنه الزلزال، اندفعت أمي لباب الحمام وهي تصرخ إنه الزلزال.. لم تكن أمي قد أرتدت ملابسها مازالت بمنشفة الحمام كانت تصرخ وهي مذعورة جدا مالذي يجب أن نفعله؟ قالت لي أمي دعنا نستلقي في البانيو لأنه الأكثر أمانا، دخلت أمي البانيو وأنا عار تماما واستلقيت أمي وأستلقيت خلفها وظهرها لي لقد كان الوضع مخيفا وكان كل تفكيري بمتى سوف ينتهي هذا؟ وهل سنبقى أحياء لنعرف متى سينتهى؟ وأنا في غمرة هذه الأفكار بدأت أحس بزبرى ينتصب، أي توقيت أسوأ من هذا التوقيت ومالذي سأقوله لأمي إذا أحست به ومازال زبرى يشتد أنتصابه، هل لأني بدأت أبرد أم بسبب أن أمي مستلقية أمامي عاريه ومنشفتها لا تغطي إلا جزءا صغيرا من ظهرها لقد كان صغيرا لا يتسع لكلينا وقد كنا ملتصقين بشدة وأجزم أن أمي أحست بزبرى ينغرس بها حاولت أن أدفع ظهري بأتجاه الخلف على أن أبتعد عن أمي قليلا، إلا أن ذلك زاد الأمر سوءا فلقد زاد أنتصاب زبرى وأصبح تماما عند طياز أمي، وعندها لم تستطع أمي أن تخفي أنزعاجها مما حدث وقالت لي ما الذي يحدث معك؟ لم أستطع أن أرد عليها من خجلي ومن ما حدث، ولكني تمالكت نفسي وبدأت أعتذر من أمي.. لم أكن أقصد ذلك يا أمي وحدث غصبا عني أرجوكي سامحيني، ردت علي أمي لا تقلق إنه أمر طبيعي ولكن حاول أن تبتعد عني قليلا، قلت لها يجب أن تساعديني في ذلك سوف أبعد نفسي للخلف على أن تدفعي بجسمك للأمام وكان ذلك ما فعلناه لقد كنت أستند على ساقي وأنا أدفع بجسمي للخلف كذلك كانت أمي لقد أبتعدت عنها وابتعد زبرى عن جسمها ولكن المصيبة حدثت بعد ذلك تماما، فلم تستطع أمي أن تستند على ساقها لمدة أطول وكذلك الماء في البانيو أدى الى أن تفقد أمي القدرة على الصمود وتسقط للخلف ليعود زبرى يلامسها ولكن لم يكن كما كنا أصبح أقل ألتصاقا بها ولكنه أصبح عند الشق بين فردتين طيازها والذي يفصل بين فلقتي طيازها، فكرت أن أزيح زبرى عن طياز أمي ولكن خفت أن ألمسها بيدي فأزيد الطين بلة وما هي ثواني حتى جاء دوري وفقدت القدرة على البقاء وكان ما خشيت حدوثه لقد حصل وأنزلقت للأمام أكثر مما كنا عليه وأنزلق زبرى بقوة بين فلقتي طياز أمي، جمدت مكاني من الذعر والخوف من ما حدث وخوفي من رد فعل أمي التي راحت تصرخ يا ويلي ماذا فعلت يا عادل أخرجه بسرعة أخرجه يا ويلي، حاولت جاهدا أن أرجع ظهري للخلف ولكن قدماي كانت تنزلقان كلما حاولت ليعود زبرى الى طيازها بقوة أكبر، قلت لأمي أرجوكي سامحيني لا أستطيع أن أخرجه سوف أخرج من البانيو، هنا أمي أعترضت بشدة من خوفها من أن يصيبني أذى وقالت لي أبقى على حالك ولا تتحرك سوف يهدأ الزلزال قريبا وننتهي من هذه المصيبة، بقينا على وضعنا لدقائق قليلة ولكن كنت أحسها دهرا وكنت أحس بزبري يكبر أكثر فأكثر لقد كان العضو الوحيد الدافئ في جسدي بحكم أنه مغمور بين فلقتي طياز أمي، دقائق وبدأت أفقد الأحساس بيدي لأني كنت مستلق عليها حاولت أن أتحمل وأكابر الألم ولكنني لم أستطع، قلت لأمي لم أعد أستطيع البقاء على هذه الحالة أريد أن أخرج، ردت أمي أصبر قليلا وسوف نخرج سالمين وبما إننا لا نتحرك لن يحدث شيئ، فقلت لها ولكنني لم أعد أحتمل ألم يدي التي أستلقي عليها.. قالت أمي حاول أن تحركها أو أن ترفع يدك، قلت لها لا أستطيع إنها محصورة بين جسمي والبانيو ولا أستطيع تحريكها سوى للأمام، قالت لي ولم لا تحركها؟ قلت: لأنك أمامي ولا يوجد مجال لتحريكها قالت لي أمي سوف أرفع جسمي قليلا وضع يدك أمامك لكي أستلقي، بدأت أمي تحاول النهوض وأحسست بزبرى ينسحب من بين فلقتي طيازها ويلمس أسفل ظهرها وعندما أستلقت كانت يدي تحت بزها تماما وعاد زبرى على مكانه ولكنني أحسست أنه قد أصبح أكثر عمقا حاولت أمي أن تعدل من وضعها ولكن لم تستطع أستمر الزلزال وقتا طويلا من الزمن وأصبح الجو باردا في الحمام وبدأت أمي ترتجف من البرد وزبرى يهتز بين فلقتي طيازها ومع تأثير أرتجافنا والأهتزاز الناجم عن الزلزال بدأت أحس بالنشوة وبدأت أقاوم أن لا أدفع زبرى بعمق أكبر وأصبح تنفسي أسرع وأكثر حرارة وأصبحت أرغب أن أضم أمي بقوة، أحست أمي بذلك وحاولت أن تبعد جسمها عني ولكنها في كل مرة تحاول يزداد الأمر سوءا حتى أحسست إني سوف أقذف منيي، طلبت من أمي أن تتوقف عن المحاولة والأرتجاف لأنها أن لم تتوقف سوف أفقد السيطرة على نفسي، توقفت أمي عن الأرتجاف ودفعت أنا جسمي بعيدا عنها وقلت لأمي أن هذه المنشفة تأخذ حيزا من البانيو الذي بالأساس ضيق، حاولي أن تتخلصي منها علشان نحصل على مسافة أكبر، فكرت أمي قليلا ثم وافقتني ولكنها كانت خائفة من أن تكون حركتها سوف تفقدني السيطرة، أنتضرنا قليلا حتى أهدأ، ثم بدأت أمي تنزع المنشفة رفعت جسمها قليلا شديت لها المنشفة من تحتها ثم أستلقت ليعود بزها ليستلقي في يدي ولكن من دون المنشفة التي كانت تفصله عن يدي، هنا أحسست بنشوة كبيرة كانت أول مرة ألمس فيها بزاز، كان ملمسه رائعا ناعم مازال يحافظ على قوامه فجأة كان هناك ما أيقظني من هذا الأحساس الرائع، كانت أمي ترفع خصرها لتسحب المنشفة ليخرج زبرى من مستودعه وعندما أرخت جسدها أنثنى معه زبرى لأشعر بألم شديد فليس هناك ما هو أكثر ألما من ثني زبر تخين منتصب بشدة، أحست أمي بأني أتألم سألتني ما بك؟ لم أستطع أن أشرح لها ما حدث أستحياء وألما ولكنها عندما أحست بزبري منغرسا بظهرها فهمت ما حصل دفعت جسدها للأمام وعادت ليعود زبرى إلى مستودعه ولكن وبينما هي ترخي بجسما شهقت بقوة لقد كان زبرى لامس أشفار كسها لم تستطع أن تفعل شيئا حاولت أن تخفي ما حدث ولكني كنت أشعر بأن زبرى يرقد على أبواب جحيم فرن نار مولعه، أحسست بزبرى ينبض ويزداد أنتصابا وبدأت أشعر بحركة أمي لا أعلم هل هي من البرد أم من الزلزال أم من وجود زبرى يقبل شفايف كسها، جمدت مكاني قليلا لكي لا أفقد السيطرة على نفسي وماهي ثوان حتى بدأت أمي تدفع طيازها بأتجاه زبرى وأقسم إنها كانت كذلك وصلت الى حد القذف، هنا نبهت أمي، فأوقفت حركتها ودفعت بجسدها بعيدا عني وكذلك فعلت أنا حتى هدأت قليلا ثم عدنا ألى وضعنا السابق غير إني وضعت يدي فوق طياز أمي وقلت لها أريد أن أخرج من البانيو فلم أعد أحتمل ضيقه، قالت لي لن أسمح لك بذلك أنت إبني الوحيد وسوف أصبر على وضعنا حتى ينتهي الزلزال ولكن أن كنت تشعر بأن البانيو ضيق وأنك لم تعد تحتمل فسوف أرفع ساقي خارج البانيو لعل المكان يتسع لنا، دفعت جسمها للأمام ورفعت ساقها فوق حافة البانيو ثم أرخت جسمها أحسست بأني أطير في السماء إحساس رهيب أنبعث من رأس زبي وأنتشر في جسمى كالكهرباء لقد دخلت رأس زبرى بكس أمي، لقد دخلت هذا الكس المولع الموهج بناره الرائع، أما أمي فأنزلت ساقها من حافة البانيو ولكنها لم تستطع أخراج رأس هذا الزبر من كسها أحسست بها تحاول التخلص منه ولكنه كان أشد تمسكا بها، بدأت أدخل زبرى أكثر فأكثر ومع كل مرة أحس بكس أمي ينفتح أكثر ليستقبل زبري حتى دخل بكامله صارت حركاتي لا إرادية، كنت أدخل زبرى حتى لا يعود هناك متسع أكثر ثم أخرجه ليبقى رأسه فقط كانت أمي تتحرك بتناسق مع حركاتي كانت تدفعني عندما أدخله وتبتعد عني عندما أخرجه وأستمرينا على هذه الحال حتى بدأت أمي تتنفس بعمق أختنق صوتها زاد دفعها لي أشتدت حركاتها وشعرت بكسها ينقبض ويتقلص على زبرى كأنه يحلبه ثم أنسال ماء دافئ على زبرى وهدأت حركاتها وعاد تنفسها لتسكن قليلا كان الزلزال قد هدأ ولكني لم أكن قد بلغت نشوتي ومازالت الشهوة تمتلكني ومازال زبرى منتصبا يغزو كس وأعماق رحم أمي ولكن على الرغم من ذلك قلت لأمي لقد هدأ الوضع والزلزال دعينا نخرج من البانيو فأجابتني بسرعة وبشدة لا لا لن نخرج نخاف أن يحدث هزات أرتدادية دعنا نبقى هنا حتى نطمئن، كان جوابها كمن أعطاني أذنا بأن أعاود حركتي بزبرى داخل كسها فرحت أدفع بزبرى وأخرجه وانهز بها هزا، ودون إنتظار أمسكت بز أمي بيدي أعصره وأمسده ووضعت يدي الأخرى فوق طياز أمي مثبتا إياها وروحت أنيكها وأجامع كسها، قالت لي أمي يبدو إنك ترتجف من البرد شدني إليك بقوة حتى أدفئك وكان لها ما طلبت شددتها إلي أنيكها وانهز زبرى فيها حتى بلغت نشوتها مرة أخرى وبدأ كسها يعتصر زبرى وصار المني يغلي في خصيتي ثم أنفجر زبرى بحليبي وشديت أمي إلى صدري أفرغ فيها لبن زبرى الساخن حتى أنتهيت، روحت أقبل عنق أمي وظهرها وأنا أقول لها شكرا يا أمي لقد أنقذتيني من هذا الزلزال حقا!!

 

نيك أختي مريم المطلقة

إسمي مروان وعمري 25 سنة أسكن مع أهلي نحن 4، كنا 3 لكن أختي تطلقت بعد 8 أشهر زواج المسكينة وهي منذ ذلك الوقت تعيسة، مضى على طلاقها 10 سنوات تزوجت صغيرة السن.

قصتي هي إني في عمر 21 سنة، كنت في الجامعة وعشقت جارتنا عشقا شديدا، وكنا نتبادل الرسائل والكلمات الحلوة لأنها كانت تأتي عندنا للبيت دائما لأنهم ميسوروا الحال وأمي تحبهم وتتبادل معهم كل شيء ولا تنساهم من أي شيء تطبخه، حبيبتي كذلك كانت صاحبة أختي وتتعلم منها الخياطة والتطريز، سبب جميل ليجعلني لا أمل من رؤيتها، كنت كلما سنحت لي فرصة أمسكتها من يدها أو وضعت شيئا في يدها هدية مني مع إني لم المسها إلا باليد فقط

في أحد الأيام ذهبت أمي مع أبي لزيارة الأهل وكانت أختي مريضة نوعا ما أو تظاهرت بالمرض، إنها مطلقة وتكره نظرات الشفقة أو الإستهتار هكذا فهمت الأمر، دخلت وأغلقت غرفتها كما تفعل دائما، وسمعت بعد مدة من الزمن جرس الباب يرن فأسرعت للفتح وإذا بحبيبتي أمام الباب، فرحت كثيرا وهي تبسمت في وجهي، كيف حالك حبيبتي؟ قالت لي مليحة وأنت؟ قلت لها كي شفتك ريحت، استحت ونظرت للأرض كانت تستحي كثيرا، قلت لها لا أحد في البيت سوى مريم، أنتضري لحظة، ذهبت لغرفة مريم أختي وأردت أن أفتح الباب لأتأكد فقط بانه مغلق بالمفتاح، قالت: من بالباب؟ قلت لها أنا مروان، ميس بنت الجيران حبيبتي اسمها ميساء لكن الجميع يناديها ميس، جابت طنجرة الضغط، قالت لي لا أستطيع الخروج، قل لها أن تضعها في المطبخ، فرحت وأسرعت اليها فقلت لها مريم مريضة ولا تستطيع الخروج، تعالي معي ضعي الطنجرة في المطبخ، تبعتني وأنا أهمس لها بالغزل وهي تضحك وتبتسم مع إني منذ مدة وعدتها بأن أخطبها ولكن أن تصبر علي حتى أتخرج، وهي قالت لي لا عليك سوف أخبر أمي بالأمر حتى لا يخطبني أحد آخر، وضعت ميس الطنجرة في المطبخ وبدأنا نتكلم ولكن همسا فقط، وأنا هاجت نفسي كثيرا خاصة وانها لا ترتدي سوى تنورة وتحتها فيزون أسود يظهر سيقانها وفخذيها الجميلتين، أمسكتها من يدها وقبلت يدها وهي مستحية ولكن أعرف إنها أحبت الأمر كثيرا، سارعت للخروج ولحقتها وعند الباب الخارجي قبل أن تفتحه، أمسكتها من الخلف ولصقت بها وهي تريد التملص مني ولكن بهدوء، ثم قبلتها أولا في خدها وأنتقلت إلى فمها العسلي الحلو، هنا ميس استسلمت قليلا وبدأت أمص لسانها وأنا خلفها ووجهها الي، التصقت بها وقام زبي كثيرا وانتصب وهي أحست به أكيد لأنها لم تكن ترتدي ملابس خشنة، ثم أمسكتها من بزازها وهي تتنهد وتريد التملص مني ولكنها مشتهية للأمر، ومع نشوتي نسيت مريم، مضت حوالي 5 دقائق ونحن مستغرقين في القبل والمداعبة وأدخلت يدي تحت البلوزة لكن فوق السوتيان وتحسست بزازها الجميلتين وطريتين بدأ في التصلب والبروز، فجأة سمعت صوت مريم كالمطرقة فوق رأسي، تفووووه عليك يا نذل يا لئيم يا وغد وكلمات بلهجة عامية نابية جدا، إلا تستحي تعمل هيك في بيتكم ومع جارتك، ميس فتحت الباب وهربت المسكينة وأنا تسمرت في مكاني لم أحرك ساكنا وهي تسب وتلعن ولكن لما قالت لي سأخبر أبي خفت على ميس ليس على نفسي، ترجيتها لكنها مصممة، ثم كبرت القصة في رأسي وكيف أختي تسبني وهي التي كانت لا ترفع رأسها في وجهي، نظرت إليها وقلت لها بالعامية، شوفي مريم روحي قودي.. إعملي لي حبيتي، كلمة قودي عندنا كلمة نابية يعني روحي إزني مع الغريب، ثم دخلت غرفتي وأنا مستاء، اللقمة وصلت للفم وما ذقناها، كنت ما ازال شبه منتصب الزب، دخلت مريم وهي تشتعل نارا كيف تقول لي قودي أنت ما تستحي يا قليل الحياء يا وبش، وأقتربت مني وأرادت أن تصفعني لكني أمسكتها من يدها ودفعتها على سريري لكن رأسها ارتطم قليلا بحافة السرير وانتبهت أنا وهي تبكي، فأمسكتها من رأسها وبدأت أحك رأسها وأستسمحها وقلت لها مريم أختي، ميس سوف تكون زوجتي في المستقبل وما نويت أن ألطخ سمعتها، وأنا أجبرتها لكنها خافت أن تنفضح، قالت لي الظاهر ما عرفت تختار يا مروان البنت أكيد بنت شوارع، غضبت عليها وأعدت لها نفس الكلمة وهي تبكي مرة ثانية ثم ذهبت لغرفتها وأقفلت الباب، بعد مدة قررت أن أفتح معها صفحة جديدة حتى لا تفضحني وتمنع ميس من القدوم للبيت وتمنعني من حبيبتي.

المطلقة صعبة وماكرة، طرقت الباب واصريت حتى فتحت وأنا ابتسم واعانقها وقبلتها من رأسها وخدها ولفت انتباهي إنها لا تلبس سوى قميص نوم قصير، رأيت فخذيها تقريبا والسوتيان أسود ظاهر للعيان، جلست جنبها في الأرض لأن مريم في الصيف تفضل النوم على الأرض وتقول انه صحي، لاحظت إنها تشاهد مسلسل ومسكتها من يدها وبدأت أعتذر إليها، قالت لي حرام عليك تضربني، أقسمت لها إنها غلطة وما كنت بوعيي، وما زلت أقبلها وأمسح رأسها حتى ذهب الألم عنها، على فكرة مريم تكبرني ب 5 سنوات تقريبا، ما استطعت أن أبعد عيني عن جسدها، لم أرى بنت قبل اليوم بهذا اللباس أمامي، وهي كل مرة تفتح رجليها ورأيت كيلوتها الأسود وأنا أسترق النظر، أنفاسي توقفت وبدأت أتعرق وأحمر وجهي ومريم قالت لي مالك مروان في شيء؟ قلت لها لا لاشيء أختي، فقط أحس بحرارة شوي، وهي لاحظت أن زبي منتصب من فوق السروال لم أستطع إخفاءه، تكلمنا كثيرا وتصالحنا وبدأت أختي تزيل الحواجز وتنصحني اياك أن تفعل مع ميس شيء يفضحها، الحقيقة أنا كنت أعرف كل شيء ولكن تظاهرت بالسذاجة، قلت لمريم كيف أفضحها؟ قالت لي يعني تمارس معها الجنس أو... سكتت مريم وزبي بدأ يشتعل نار، قلت لها ماني فاهم شيء من كلامك، قالت لي أنا كنت متزوجة وأعرف الأمور هاذي، أقسمت لها كاذبا إني لا أعرف شيئا مما تقول، قالت لي ما كنت تفعله معها من شوي ممكن يتطور لأمور كبيرة، كنت أضحك في نفسي وأتظاهر بالسذاجة ومريم ربما تعرف ذلك وربما لا تعرف، ثم قالت لي شو عملت معها من قبل قل لي الحقيقة مروان، أقسمت لها إني أقبلها فقط واليوم أمسكتها من صدرها، ضحكت مريم وقالت لي هذا الذي يوصلك للهلاك، قلت لها كيف الهلاك؟ قالت لي بصراحة وبلا حياء ممكن في يوم من الأيام تهيج عليها وتفض بكارتها، تظاهرت بالسذاجة وقلت لها ليه أنا أعرف أعمل الأمور هاذي يا مريم؟ التقبيل وما أعرف أقبل بنت وعمري ما شفت بنت أمامي بلا ملابس، الظاهر حاسبتيني زير نساء يا أختي، حسيت أن مريم بدأت تنسجم في الأمر، قالت لي يخرب بيتك قد الوحش وعمرك ما شفت بنت عريانة؟ قلت لها ليس في النت ولا التلفاز أنا أتحدث عن الواقع، قالت لي وشو عامل في الجامعة؟ قلت لها ليش الدراسة خلتني أعرف بنات؟ المهم دردشنا ساعة أو أكثر ومريم تعمق في الحديث وقالت راح اعترف لك إعتراف بس سر بعمري ما قلته لأحد حتى أمي، قلت لها تفضلي مريم، قالت لي أنا ما تطلقت من زوجي إلا لأنه كان شبه عاجز، استغربت الأمر وقلت لها كيف يعني عاجر وأنا عارف بالطبع، قالت لي عاجز يعني ما... وسكتت، شو يعني ما؟ حاسبتيني متزوج 4 نسوان؟ مريم أختي لا أعرف الأمور هاذي، يا تحكي وتفهميني يا ما تحكي، قالت لي ما كان يشبعني جنسيا، قلت لها بإحترافية خانتني بدون شعور، ما كان يشبعك جنسيا يعني ما تصلي لذروة الشهوة أم انه ما كان يمارس معاكي الجنس مطلقا؟ رأيت تعجب أختي وعلمت إنها فهمت لعبتي وتظاهري بالسذاجة، قالت لي الإثنين معا، قلت لها ماعليش الي فات مات، انسيه انسيه أختي، ثم أحسست إنها تريد الحديث في الجنس لتخفف عن نفسها قليلا، قلت لها مريم أنا لا أعرف أمور الجنس كثيرا لكن لو ممكن وما تستحي من أخوكي علميني هذه الأمور ولو بنصائح من أخت لأخوها، قالت لي ابشر مروان وهي شبه عارية وأكيد عرفت إني هايج وزبي منتصب، قبل ما كنت أشتهيها لكن لما شفتها بلباس النوم الصراحة طلع الماء لرأسي وشعلت ناري وما عدت أفرق بين أختي وحبيبتي، قالت لي مريم أنت مارست جنس مع بنت من قبل؟ قلت لها أبدا، ضحكت وقالت لي يعني ما تعرف كيف تمارس؟ قلت لها اطلاقا وكنت أحكي معها الصدق ما كنت أمثل لأني ما نكت من قبل لا كس ولا طيز، كل شيء فعلته هو حلب زبي، قالت لي مريم راح أعلمك كيف تفتح البنت ليلة الدخلة بس يبقى سر بيناتنا؟ أقسمت لها انه سر دفين وأحسست إنها تتلاعب بسذاجتي في أمور النيك، ثم قالت لي أولا لابد أن أعرف أنت شفت كس بنت؟ قلت لها لا وأنا كلي حياء، ضحكت ثاني قلت لها شوفي مريم إذا راح نمضي الدرس ضحك راح أروح، قالت لي لا بس مستغربة أخي مروان الجميل الوسيم ما لمس بنت وما يعرف شكل الكس، قلت لها الكس شفته بس في الأفلام والنت، قالت لي كس بنات الأفلام مو كس يا مروان هذاك مغارة من كثر النيك، لما سمعت كلمة النيك زاد زبي تبلل من أمام وكنت راح أنقض على أختي لكن مازالت هناك مكابح أي بي اس قلت لها كيف مغارة؟ قالت لي أنت متذكر كس بنت من بنات البورنو؟ قلت لها نعم بالتأكيد، قالت لي راح أوريك كسي وبعدين خبرني على الفرق، لما سمعت كلمة كسي كدت أقع على الأرض وأختي بالطبع مطلقة زال عنها حجاب الحياء بأول كلمة نيك، جاءت أمامي بالضبط وفتحت رجليها حتى رأيت كيلوتها الأسود وبعدين أزاحت الكيلوت عن جنب وقالت لي شو شايف؟ قلت لها عمدا ما شايف شيء، إنتي ايدكي والكيلوت حاجبين عني كل شيء حرام عليكي، ضحكت وقالت لي راح أقلع الكيلوت مليح؟ قلت لها حلو كثير خليني أتعلم مدام الفرصة سانحة ممكن بكرا نتعارك من جديد، نزعت الكيلوت مثل ما يعملوا ممثلات النيك كأنها منهم ورفعت رجليها لرأسها وبان الكس، يا سلام شو هاذا كسها يجنن وما شفت كس من قبل في التلفاز ولا فيديو يشبهه واااااااااو، أحلى كس بالدنيا هو كس أختي مريم المربرب، ثم فتحت مريم رجليها وبان أكثر وواضح وأنا عارف كل جزء فيه لكن لازم أتظاهر بالغباء وإلا ضاع الدرس وضاعت المتعة، وبدأت مريم تعرفني بكل جزء حتى وصلت للبظر، قالت لي هذا هو الأساس عند البنت، قلت لها ليش من هون تنفض بكارتها وتنفتح؟ انفجرت من الضحك وقالت لي بلاش غباء أعرف إنك تتغابى، قلت لها أكيد بس ليش هو كل شيء؟ قالت لي من هون تجبها شهوتها الجنسية يعني الرعشة أو المحنة، قلت لها ليش البنت تجيها شهوتها مثل الرجل؟ قالت لي وأكثر ومرات تكون متتالية قلت لها مريم صحيح انتو البنات لما تجيكم شهوتكم تقذفوا مثلنا؟ قالت لي بس يخرج منا سائل يكون حسب البنت، قلت لها كيف؟ قالت لي في بنات يسيل منهم مي كثيرة وبنات قطرات فقط وبعدين قالت لي شايف بظري؟ قلت ماله؟ قالت لي ينتصب مثل الزب تماما لما أتهيج أو ينيكني رجل، كانت كلما تقول كلمة ينيك ناري تزيد ومرة قالت لي حط يدك على بظري وتحسس فيه؟ حطيت أصبعي وأنا سخنان وخايف ومو مصدق كس أختي مريم أمامي مستحيل، بمجرد أن وضعت أصبعي على بظرها أختي إرتعشت وشهقت كأنها كانت هائجة أكثر مني لكنها تتحامل فقط، قلت لها مالك مريم؟ قالت لا شيء كمل مروان حبيبي كمل، أول مرة مريم تقولي حبيبي بدون شعور، هنا علمت أن أختي استسلمت ولكنها مستحية تطلب مني.. بديت أحك بظرها ونزلت لكسها وكأني أريد أن أتعلم وقلت لها من هون يدخل الزب أكيد، وبديت أدخل أصبعي في كسها وهي تتلوى كالأفعى ولا تتكلم، كسها مبلول كثير وفيه شويه شعر، أدخلت رأسي بين رجليها وهي مستسلمة كأني أريد التدقيق في بظرها عن قرب وقبلت كسها، مسكتني من رأسي كأنها تقول لي لا ترفع رأسك.. بديت أبوس في كس أختي المربرب بشوي وبعدين الحس بلساني المي النازلة من كسها، وأدخل بظرها في فمي وبعدين ادغدغه بلساني وأمص شفرات كسها حتى تدخل كلها في فمي ومريم ترتعش وتنازع وتتأوه آآآآآآآآآآآه آآآه أأمممممممم وتمسك الوسادة بيديها بقوة، حسيت إنها رايحة تاكلني بكسها ثم لما خففت اللحس شوي، مدت ايدها على زبي ودخلت يدها في سروالي وما كان مني إلا إني قلعت السروال وبقيت عريان قدامها وكملت اللحس في كس أختي مريم المربرب لأنه عجبني كثير وخاصة لما كانت تحلب وتفرك وتعصر في زبي بيدها وبدأت تدفع في للخلف بدون كلام لما أقتربت شهوتها بالنزول لم أعرف لأنها أول مرة لكن سمعت صوتا خافتا يقول لي: مروان حبيبي دخل زبك في كسي مروان أرجوك، مروان أنا أختك حبيبي ريحني نيكنييييي، أنا ما صدقت الخبر، ووضعت زبي على شفرات كسها المبتلة وبسرعة أختي مريم مسكت زبي بيدها وفركته شوي على شفرات كسها المربرب حتى دخل رأس زبي في كسها ومن ثم استلمت أنا الباقي ودخلت زبي بهدوء ومتعة ولذة ما شعرت بها من قبل.. آآآآآه يا كسها الضيق شوي والدافئ كثير من الداخل، مريم رفعت رجليها لكتفيها وأنا فوقها تماما وزبي يدخل ويخرج في كسها ومرات ينزلق ويخرج للخارج لكن بسرعة البرق مريم تمسكه بيدها وترجعه لـكسها وكل شويه أرفع جسمي لفوق وادقه عليها حتى أدفع زبي بقوة في كسها المربرب وحتى تنازع مريم من الضغط وتضرب خصياني على طيزها الحامي بقوة وأنا أسمع صوت ارتطامه، لم تتكلم أختي مريم بكلمة واحدة سوي أول مرة لما قالت لي: دخل زبك في كسي مروان أرجوك، الباقي آهات وأنين ولذة وتلوي، حسيت أن كل شيء في مريم تصلب وقوتها زادت لما مسكتني من ظهري برجليها كأنها وحش ولم أستطع أنا أدخل وأخرج زبي، كل شيء توقف لمدة دقيقة أو أكثر ثم ارتخت مريم وما كان مني إلا أن أدخلت زبي للآخر وكان كسها كله مي تسيل لما زبي يخرج، وارتعشت أنا كذلك ولم أعرف ما أفعل هل أقذف المني في كسها أم أخرج زبي ومع لذتي وشهوتي لم أستطع إخراج زبي كان أمر صعب علي جدا، خاصة وأن الكس الذي تحتي هو كس أختي حبيبتي، حلم شهوتي وزبي، لذلك فقد قذفت في كسها كل شيء واختلط حليب زبي بماء كسها، ونمت فوقها وزبي ما زال في كسها وهي شبه مغمى عليها، لم أتفوه بحرف مع أختي مريم بل تركتها تنتشي بشهوتها وأخرجت زبي من كسها بكل حب وحنان وحملت ملابسي ودخلت للحمام، وفي الحمام قلبت الأمر كثيرا في رأسي وأدركت غلطتي خاصة عندما قذفت في كس أختي مريم وهي مطلقة؟ لكن سرعان ما انقطع تفكيري حينما سمعت مريم تناديني مروان مروان، قلت لها نعم مريم، قالت لي أفتح أرجوك حبيبي أريد استحم أنا كذلك؟ فرحت كثيرا وفتحت الباب بسرعة وأنا عريان، رمت مريم البنوار وبقيت مثلي بلا لباس وقبلتها من فمها أول مرة في حياتي، قالت لي أعجبك الدرس؟ إنفجرت بالضحك وقلت لها لكني لم أفهم شيئا يا أستاذتي الجميلة، ضحكت وقالت لي المرة القادمة تتعلم، وهكذا أصبحت أنيك أختي مريم كلما سنحت لي الفرصة حتى ميس نسيتها مع إني شبه خطبتها، شو جاب لا جاب، ولاحظت تحسن مزاج أختي كثيرا بعدما كانت كثيرة العصبية والإكتئاب وشرود الذهن، أصبحت هادئة وتحب الناس ولا تهتم لنظراتهم، حتى أمي فرحت لتحول حال مريم كثيرا دون أن تعرف السبب.

كانت نظرات أختي مريم لا تفارقني في البيت، وحينما تريد مني أن أنيكها أفهم عليها بالاشارة، فأحيانا تضع لي الفطور في المطبخ وتنزل صدرها المتفجر أكثر حتى أرى نهودها الجميلة أعرف إنها تريدني أن أنيكها الليلة، فاتسلل لغرفتها بعد منتصف الليل وأبقى معها حتى الصباح نيك ومص ولحس ورضع وجنس، وكنت دائما أجد عندها دواء منع الحمل، كنت أطمئن لما أعرف إنها تشرب الدواء، مضت 4 سنوات ومازلنا مع بعض وعلاقتنا تحولت الى عشق وأختي مريم ألغت فكرة الزواج من رأسها نهائيا فهي مستلذة مع زبي، أما أنا فلا أدري ماذا أفعل بعد الزواج مع إنها طمأنتني وقالت لي: أنت لي في كل الحالات سواءا أعزب أو متزوج، أول وآخر كس نكته وما جربت غيره هو كس مريم أختي.

 

عمرو وأخته إبتسام

إسمي عمرو وعمري 23 سنة وبيتنا عبارة عن أربع غرف، غرفة لأهلي وغرفة لأختي إبتسام التي تبلغ من العمر 25 عاما أي أكبر مني بسنتين، والغرفة الثالثة للضيوف ولكنني أنام بها في الليل وغرفة سفرة، ولي جهاز كمبيوتر بغرفتي وكانت أختي تستخدمه لأبحاثها وتفتح الانترنت، وكلما أعود للبيت اجدها على الانترنت، وعندما تراني تقفل الماسنجر، كنت متأكدا أن أختي لها علاقات رومانسية مع الشباب، وفي يوم من الأيام خرجت من البيت أمام أختي، ثم رجعت الى البيت على الفور واختبأت في شرفة البيت الخلفية ورأيت أختي تجلس أمام الكمبيوتر، وبعد حوالي ربع ساعة نادتها أمي، فتركت إيميلها مفتوحا وراحت تساعد أمي في عمل الافطار، فتسللت الى الغرفة ووجدت إيميلها مفتوحا وكان شاب اسمه أيمن يريد أن يحكي معها ويسأل إذا هي موجودة عالجهاز أم لا؟ فكتبت إيميله ونيكنيمه بورقة ثم حذفته من إيميل أختي وعملت على الفور إيميل جديد يشبه إيميلها تماما، أي لا شئ يتغير عن إيميلها إلا الشرطة حيث كانت بدون شيفت وعملتها مع شيفت وضفت الإيميل الجديد الذي عملته لإيميل أختي بعد أن كتبت عليه نفس النيكنيم وأصبح وكأنه إيميل أيمن، ثم تركت الغرفة وخرجت الى محل إنترنيت، وفتحت الإيميل الجديد الذي بأسم أيمن وأنتظرت حتى وجدت أختي على الجهاز فكتبت لها التحية وردت عليا التحية وقالت لي كيفك يا أيمن، صرت أحكي معها كلام عادي ونتبادل الحديث، ثم بدأت أدخل في الرومانسية والجنس، فحصل من أختي ما لم أكن أتوقعه، حيث قالت لي بالحرف الواحد إذا أردت أن نبقى أصدقاء فأرجوك أن لا تدخل في مواضيع تافهة لأنك تعرف رأيي من زمان، وأتمنى أن تظل صداقتنا المحترمة كما هي، والصداقة شئ مقدس، فاندهشت منها وقلت لها أنا في حيرة من أمري وأحب أن أخذ رأيك بموضوع بصفتك صديقة وفيه، فقالت لي أنا تحت أمرك، إطرح الموضوع، قلت لها صارلي يومين أشعر بوجود أختي وأختلس النظرات إليها وهي نائمة وجسمها اغراني وجعلني أتمناها، وحاولت صرف النظر عنها ولكنني لم أقدر، فبماذا تنصحيني؟ فقالت يا أيمن أختك أمامها مستقبل وإذا أقتربت منها ستهدم مستقبلها الى الأبد فحاول تجنبها والابتعاد عنها كي لا تندم بيوم من الأيام، فقلت لها أنا أتمنى فقط أن أبوسها أو أرى جسمها، فسكتت ولم تجب واعتذرت وقفلت الماسنجر، وأنا أيضا قفلت الماسنجر وعدت الى البيت، ومرت الأيام وأنا أحاول أن أتقرب من أختي والاطفها فتتجنبني وتهملني، ورغم كل محاولاتي الفاشلة معها إلا إنني لم ايأس، فكنت دائما أتقرب منها وأشعرها إنني موجود، والبي أي طلب تطلبه مني مهما كان، فكانت تقول لي دائما أنت نعم الأخ، وأنا فخورة جدا بك لأنك أخي، وفي ليلة من الليالي الصيفية كنت جالسا اشاهد فيلم جنس مثير لأخ مع أخته وكان ينيكها من طيزها وهي نائمة، فانتصب زبي إلى درجة كبيرة وأصبح جسمي ساخنا، فدخلت غرفة أختي وجدتها نائمة، وكانت تلبس بيجاما وصدرها منتصب وكان كسها يبرز من فوق البيجاما، فجن جنوني وكنت سأنام فوقها وتراجعت من شدة خوفي الشديد الذي أطفأ نار شهوتي، فتراجعت وعدت الى غرفتي، وأنزلت لبن زبي بيدي لأنه كان سينفجر من شدة الشهوة، وفي الليلة التالية دخلت غرفة أختي وكانت نائمة وفجأة سمعت صوت أبي يخرج من الحمام، عدت الى غرفتي من شدة الخوف، وكانت كل حياتي تهيج وشغف وخوف..

وفي يوم من الأيام زارتنا أختي المتزوجة، وكانت عابسة وليس كعادتها، وأخبرتنا أن زوجها قد تخاصم مع أهله وأصبح بينهم مشادة كلامية وطرده أبوه من البيت، وهو الآن يبحث عن شقة للإيجار، فاقترح عليها أبي أن تبيت هي وزوجها عندنا في البيت ريثما يجدون شقة رخيصة ومناسبة فوافقت أختي، واقترحت أمي أن تعطي أختي وزوجها غرفة أختي إبتسام وأن تبات إبتسام بغرفتي لحين إنتهاء المشكلة فلم يكون لإبتسام إختيار آخر واضطرت على الموافقة، ونقلت سريرها الى غرفتي، وكنت في غاية السعادة على هذه التغيرات الجديدة، وخرجت من البيت ودخلت محل كافي نت وكنت أتحدث مع أختي إبتسام كتابيا وكأنني أيمن وقلت لها أرجو أن تتفهميني وأن تتحمليني لأنني لاحظت أن أختي تفتح أزرار قميصها وهي نائمة واستطعت أن أرى بزازها بوضوح مما زادني تمسكا بها، وأثناء الليل لمست حلماتها بطرف لساني ولم تصحو من نومها، فهل هي نائمة أم تدعي النوم؟ واندهشت عندما رأيت أختي تقفل في وجهي، وبعد حوالي ساعتين عدت الى البيت لأجد أختي نائمة على سريرها وأسفل جسمها مغطى بشرشف رقيق، تأملت وجهها وصدرها من فوق الفانيلا التي كانت ترتديها ثم فتحت جهاز الكمبيوتر وشاهدت فيلم جنس محارم لأخ ينيك أخته، وأصبحت كالفحل الهدود أريد أن أفرغ شحنات الكبت من جسمي، ومن شدة هيجاني قلعت الشورت الذي أرتديه وبقيت بكلسون رقيق ورفيع وبيضاتي تنزل من أسفل الكلسون وعيوني تنظر الى جسم أختي، ومن شدة تهيجي قلعت الكلسون وأصبحت عاريا وزبي منتصب وملتهب، أقتربت من رأس أختي وصرت العب برأس زبي فانفجر زبي غصب عني وصار يقذف كل محتوياته بدون إرادتي فأغرق السرير وأغرق صدر أختي، ولم أكن أتوفع أن يقذف الى هذا المدى الذي وصل من قوة دفعه الى أكثر من نصف متر، وعندما رأيت لبني يملأ فانيلة أختي خفت خوفا شديدا وأصفر وجهي وخفت أن أمسحه عن صدرها فتصحو أختي من النوم وتخبر أبي، فلبست هدومي ونمت في سريري ولكن لم تغمض عيني، وكنت في اسوأ وضع بكل حياتي، حيث كنت خائفا من عواقب فعلتي عندما تكتشف أختي لبني على صدرها، وفي الصباح قامت أختي من سريرها وذهبت الى الحمام، وكنت متوتر الاعصاب، وكانت أمي قد جهزت الافطار حيث كانت أختي المتزوجة وزوجها وأبي يجلسون على طاولة السفرة، وخرجت أختي من الحمام ودخلت الغرفة وابدلت فانيلتها بفانيلا أخرى على الفور فصار جسمي يرتجف، وجلست أختي معنا على السفرة ولاحظت عليها إنها تنظر الي بسخرية، فكنت أنظر الى الأرض من شدة الخجل والخوف، وذهب أبي وزوج أختي الى عملهم وبقيت بغرفتي أنتظر أي مصيبة، وبعد حوالي نصف ساعة دخلت أختي الغرفة لتاخذ بعض هدومها للغسيل ولاحظت إنها أخذت أيضا الفانيلا التي كانت قد وضعتها تحت السرير، ولم تتحدث معي على الاطلاق، وحينها تأكدت أن أختي رأت حيواناتي المنوية على صدرها ومن المحتمل أن تكون رأت زبي إذا كانت تدعي النوم وهي مستيقظة، واقنعت نفسي إنني رغم خوفي الشديد قد قطعت شوطا مهما وجريئا دون مشاكل لأن أختي لم تخبر أهلي، وأنتظرت الليل بفارغ الصبر، وجاء الليل وبقيت جالس أمام الكمبيوتر وأختي تتفرج على التلفاز مع أهلي وأختي المتزوجة وزوجها، وجاءت أختي للغرفة حيث كانت تلبس بنطلون جينز وقميص نايلون خفيف ونامت، ولم تكلمني على الاطلاق، وكنت أتفرج على فيلم جنس عنيف، ومضى نصف ساعة على نوم أختي وكأنها سنة، نظرت الى أختي بحذر وجدتها نائمة لكنني غير متأكد إنها نائمة، ولكنني جازفت وقلعت كل هدومي وصرت أتجول في الغرفة، وقلت في قرارة نفسي أن أختي لم ولن ترد فعل على أي شئ أفعله ولو أرادت أن ترد فعل لما باتت معي بالغرفة بعد الذي صدر مني بالامس، وتمددت على سريري وزبي منتصب الى أعلى ذروته وكنت شبه مـتاكدا أن أختي ترى زبي بنصف عين لأنها تصطنع النوم، وهاج زبي وأصبح كالعامود الواقف، وبعد مضي نصف ساعة أخرى أقتربت بزبي المنتصب من سرير أختي، وصرت العب بزبي قرب فمها وصدرها وأصبح جسمي يغلي غليانا من شدة التهيج، وقررت أن أنزل كل محتويات زبي على وجهها دون تردد أو خوف لأرى ردة فعلها، وبالفعل وضعت زبي فوق وجهها حيث لا يبعد عن ملامسته بضع سنتيمترات وفركت رأسه لينفجر بمياهه الساخنة واللزجة كالبركان فوق وجهها ويملأ وجهها وشفتيها وينزل على رقبتها وعلى وسادتها، وكنت أحس بنشوة عارمة ولذة لم أشعر بها طوال حياتي ليرتعش كل جسمي رعشة كبيرة جدا، والذي أسعدني أكثر وزادني سرورا هو عدم ردة فعل أختي، حيث اصطنعت النوم العميق، وذهبت الى سريري وتمددت عليه بجسمي العاري ومن شدة لوعتي وارتياحي وشعوري بالانتصار نمت نوما عميقا، وكنت أحلم إنني نائم على صدر أختي وأرضع حلماتها وصحوت من نومي مع آذان الفجر، فلم أجد أختي وعرفت إنها ذهبت لتقضي حاجتها بالحمام فاصطنعت النوم العميق وكان زبي منتصبا على الآخر، وبعد قليل جاءت أختي وكنت أدير وجهي تجاه الجدار كي تشاهد زبي دون أن أراها حتى لا تخجل وبالفعل رأت أختي زبي بوضوح وخصوصا أن نور الغرفة مشتعل، ونامت على سريرها، وبعد مضي نصف ساعة عملت نفسي إنني لا أعلم بانها مستيقظة فقمت من نومي وزبي منتصب أمامي، وفتحت أزرار قميصها بحذر شديد فكشف عن ثدييها وجن جنوني عندما رأيت حلماتها المنتصبة ذات اللون الأبيض حيث لم تكن تلبس حمالة صدر، فتجرأت ولحست حلمتها بلساني فلم تقاوم أختي أو ترد فعل، فصرت أحك حلماتها برأس زبي، وأول ما لمس زبي حلمة صدر أختي انفجر بين نهديها واغرق صدرها، واستطعت أن أسمع ضربات قلبها التي أصبحت تدق بشكل سريع وتعالت أنفاسها وتغير لون وجهها حيث أصبح لونه احمر وكانه مدهون بماكياج، ولم أستطع الصبر على ذلك المنظر فوضعت شفتاي على شفتيها وقبلتها وصرت الحس شفتيها برأس لساني وهي ما زالت تدعي النوم العميق، ثم تركتها ولبست هدومي وتمددت على سريري، وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة التاسعة صباحا، لم يكن احدا في البيت إلا أختي إبتسام، حيث وجدتها بالمطبخ وقلت لها صباح الخير يا إبتسام، أين أمي؟ فقالت لي وهي تنظر الى الأرض، ذهبت هي وأختي للتفرج على شقة معروضة للبيع، ثم قالت لي الفطار جاهز، وبدأت تضع لي اطباق الافطار على الطاولة، فجلست لأتناول الافطار والشاي، وقلت لها تعالي افطري معي، فلم تجب، فقلت لها لن افطر حتى تشاركينني، ومن كثر الحاحي عليها جلست لتشاركني الافطار، وكانت تنظر الى الأرض، وبعد الافطار شربت معها الشاي، ولكن بدون كلام، ورجعت أمي ومعها أختي، ولم تعجبهم الشقة لأنها كبيرة وغالية الثمن مما زادني سرورا، وكنا نتحدث ونمزح ولكن أختي إبتسام كانت منطوية على نفسها وفي عزلة عنا، وانطوى اليوم وجاء الليل الذي كنت أنتظره بفارغ الصبر، ونامت أختي وهي ترتدي قميصا على اللحم وتنورة وأنا كعادتي أجلس أمام الكمبيوتر، وبعد مضي نصف ساعة من نومها تجردت من جميع ملابسي ورفعت طرف تنورتها لأعلى فرايتها تلبس كيلوت زهري صغير، فكيت زرار قميصها فبان صدرها الجميل فأخرجت بزها بيدي وبدأت أرضعه وشعرت وكأنني الحس عسلا صافيا، ثم رضعت البز الثاني وكنت في قمة الإثارة والهيجان، وانتصب زبي فنمت فوق أختي غير مبالي وغير مهتم لأي شئ وصرت أقبلها من شفتيها بنهم ولهفة وقوة، وأنتقل الى رقبتها وصدرها، وأول مرة أسمع أنين أختي بوضوح، مما هيجني أكثر، وكان زبي يصطدم بكسها من فوق التنورة، ومن شدة لهفتي فكيت كل أزرار قميصها لينفتح ويظهر كل صدرها وبطنها، حيث التصق صدري وشعر صدري بصدرها وشعرت بحرارة لم أشعر بها طوال حياتي، وأكثر ما كان يعجبني هو أنينها المتواصل، ثم رفعت التنورة وأصبح زبي مستقرا بين شفرات كسها ولكن من فوق الكيلوت، مما زاد تهيجها وأنينها، حاولت أن أقلعها الكيلوت ولكنها أمسكته بكل قوتها رافضة أن تقلعه، ومن شدة هيجاني حاولت معها عدة مرات فلم تستجيب وأمسكته بكلتا يداها، فتمشيت معها وصرت أحك بظرها بزبي من فوق الكيلوت فجاءتها رعشة غيرت كل معالم وجهها وهزت جسدها هزا وشهقت وصارت تلتهم شفتي إلتهاما بدون وعي ويداها تحتضنني فارتعش زبي من قوة رعشتها وأفرغ كل محتوياته على كيلوتها ليبلله بأكمله ويخترقه لينسكب على بظرها وكسها، وباعدت أختي بين أقدامها ليزيد إحتكاك زبي ببظرها ثم أقفلت أرجلها وهي ترتجف، لم أكن أصدق نفسي، وكنت أظن إنني أحلم وقبلت شفتيها ثم رقبتها ورضعت حلمات صدرها بالتناوب وهي تئن أكثر ثم نزلت الى بطنها ولحست صرتها ونزلت بفمي لأتذوق رحيق كسها محاولا تنزيل كيلوتها فأمسكت به كي لا ينزل ولكنني استطعت أن أكشف كسها من جانب الكيلوت وعندما وضعت لساني على بظرها اشتعل نار جسمها وصارت تنهج بقوة ولم أرحمها فصرت ادغدغ بظرها بلساني وأسناني وطيزها ترتفع عن السرير لأعلى من شدة انفعالها وانتفض جسمها من جديد لتعلن أقوى رعشة بتاريخ عمرها كادت أن تؤدي بحياتها من شدتها وقذفت ماء كسها الذي تذوقته وشعرت بملوحته التي كانت تسري بفمي وابتلعتها بجوفي وطعمها المميز أعجبني وهزني، وصرت ادغدغ اشفارها واسحب شعيرات كسها الكثيفة بأسناني واحاول اقتلاعها بشكل حنون وسهل، وشعرت مع أختي بلذة عارمة جديدة من نوعها لم يسبق لي أن جربتها مع أحد، وحاولت وضع زبي بين شفرات كسها فأمسكت كيلوتها ومنعتني منعا قاطعا، واستنتجت إنها تخاف من زبي أن يفتحها ويضيع مستقبلها، فأنتقلت بزبي الى طيزها وحاولت انزال كيلوتها قليلا عن طيزها فتمسكت بالكيلوت ورفضت، واضطريت الى ملامسة خرم طيزها من فوق الكيلوت، وشعرت بتجاوبها معي مما جعلني أقذف لبني بخرم طيزها من فوق الكيلوت، ونمت خلفها نوما هادئا ولذيذا وما يزال زبي مرتطما بخرم طيزها، ثم صحوت بمنتصف الليل والتصق صدري بصدرها وزبي بكسها من فوق الكيلوت ودغدغت شفتيها وحلمات صدرها وكم حاولت انتزاع كيلوتها ولكن بدون جدوى، فكنت أفرغ محتويات زبي فوق الكيلوت، وبعدها الحس بظرها من جانب الكيلوت، وحاولت أن أقلعها الكيلوت وأنا الحس بظرها لأرى كسها بوضوح فرفضت باصرار، ومضت الأيام وأنا أمارس مع أختي أجمل وأروع أشكال الجنس والحس كسها وصدرها ولكن كل محاولاتي لانزال كيلوتها باءت بالفشل، ولم أريد استعمال القوة والاغتصاب معها حتى لا تشعر معي بالخوف وفقدان الثقة، ورحلت أختي المتزوجة عن بيتنا بعد أن استأجرت شقة صغيرة، وأنتقلت أختي إبتسام الى غرفتها ولكنني كنت ازورها بغرفتها كل ليلة واقفل علينا الباب بالمفتاح وأمارس معها جنس غير مكتمل لأن زبي محروما أن يلامس بظرها أو طيزها بحرية، وأختي لم تمانع أي ممارسة في باقي جسدها باستثناء انزال كيلوتها، وكل ممارستي مع أختي بدون كلام وعلى الصمت، ولم تتكلم معي كلمة واحدة على الاطلاق وكنا في النهار وامام اهلنا نتحدث مع بعضنا وكأن شيئ لم يحصل بيننا ومع مرور الأيام أصبحنا نعيش حياتنا اليومية بشكل طبيعي وبدون خجل، وعندما كانت أمي تخرج من البيت كنت أحضن أختي وأمص شفتيها وانيمها على السرير وأرضع حلمات صدرها والحس بظرها من جانب الكيلوت ولكن بدون كلام، وما زلت أمارس معها كلما اشتهيها ولكنني متشوق لنيكها من طيزها، وهي تعتبر هذا الشئ مستحيل لأنها تخاف أن ينزلق زبي بكسها وافض بكارتها، ولكنني افش غليلي بلحس خرم طيزها من جوانب الكيلوت.

 

أنا وبناتي الثلاثه

إسمي محمود أرمل عمري حاليا 50 سنه، صاحب معرض موبليا بالمنصوره، تبدأ قصتي قبل خمس سنوات من الآن، كنت متجوز من وفاء جميلة الحي، كانت زوجتي تتمتع بجسد رائع ولديها من الشهوه الجنسيه ما يجعلني أعيش معها أروع سنوات المتعه الجنسيه، نسيت معها منذ زواجي جميع علاقاتي الجنسيه السابقه حتى جائني الخبر بوفاة زوجتي بحادث سياره، سيطر الحزن علي وتملكني أنا وبناتي الثلاثه، وقتها كانت مريم الكبرى بأولى جامعه عمرها 19 سنه وهاجر أصغر منها بسنتين بالصف الثاني الثانوي وسلمى أصغر من مريم بأربع سنيين بتانيه أعدادي، كانت بناتي يتمتعن بجمال وجسد أمهم الراحله، بعد مرور الوقت بدأت أفكر في الزواج لأرضي رغباتي وشهواتي الجنسيه التي كانت تعوضني عنها زوجتي الراحله لكني فضلت الصبر بعض الشئ نظرا لمشاعر بناتي.

كنت الأب القوي والشديد مع بناتي حتى أصل بهم لبر الأمان حتى حدث ما غير حياتي، كنت أعيش ببيتي الذي يوجد به شقه أخرى إستاجرتها لأسرة لديهم شاب جامعي.

بأحد الأيام صحيت من نومي الظهر لأجد بناتي هاجر وسلمى يذاكرون بينما إبنتي الكبري مريم غير موجوده.. سـألتهم عنها قالولي بتنشر الغسيل فوق السطح، أستغربت إنها لم تقم بنشر الغسيل بأحد البلكونات كما كانت تفعل أمها لكني لم أبالي، دخلت للحمام استحممت وخرجت ومر ما يقرب من النصف ساعه ولم تهبط مريم من السطح، شعرت بالقلق وصعدت للسطح لأطمئن على مريم، وجدت طبق الغسيل موجود وفارغ لكن مريم ليست موجوده، كان يوجد بالسطح غرفه بها سرير وبعض الأشياء كنت أسهر بها بالسابق لكني لم أصعد اليها منذ موت زوجتي، أقتربت من الغرفه لأسمع منها خروج همسات وتنهيدات إبنتي مختلطة بصوت شاب وكان الباب مغلق، أتيت بسلم خشبي موجود فوق سطح المنزل لأصعد لشباك صغير موجود بالغرفه وكانت المفاجأه، كانت إبنتي مريم بجسدها الشامخ بين أحضان الشاب الذي يسكن مع أهله ببيتي، كان مشهد جنسي يخطف أي عقل، كانت مريم نائمة على ظهرها وعبايتها مرفوعه لنص بطنها وكلوتها نازل وبزازها ترتج خارجه من فتحة عبايتها، كانت جسد يخطف العقل.. تمتلك أرجل ملفوفه وطيز مترجرجه وصدر كبير مستدير متماسك، رأيت كسها السمين الوردي المحلوق من الشعر وهو غارق بعسل شهوتها بينما زب الشاب يحتك بشفرات كسها بكل قوه، كان صدرها الكبير يلمع كجوهره منتصب الحلمات وأصابع الشاب تفرك حلماته بينما شفايفها المنتفخه الفروليه تتبادل المص والقبلات مع الشاب وسط إنسجام تام منها لدرجه لم تسمح لهم بالالتفات الي، كان مشهد ساخن رأيته بلحظات، لكن وجدت الجنان والعصبيه يتملكوني لم أجد نفسي إني أكسر الباب عليهم لأراهم ينتفضون من الذعر، أمسكت بالشاب أوسعته ضربا حتى رأيت الدم يملاء وجه وأمسكت إبنتي الساخنه من شعرها سحبتها لتحت أعطيتها علقة ساخنه حتى تعبت من كثرة الضرب بها وبنفس اليوم طردت أسرة ذلك الشاب ومنعتها من الذهاب للجامعه، لكن مع الوقت ومع حرماني كان مشهد إبنتي العاريه يسيطر على كل تفكيري، فروعة جسدها وكسها الساخن وجمال وجهها مع هذا المشهد جعلوني أفكر بها تفكير جنسي بحت، وجدت نفسي أحلم بها أثناء نومي وزبي يخترق جسدها الرهيب، أصبحت أغلق غرفتي وأمارس العاده السريه وأنا أتخيلها، تجرأت لأذهب لغرفتها أكثر من مره لأمتع عيني بجسدها قبل أن أقذف حمم زبي بيدي، أردت أن أطرد هذه الأفكار بعيدا.

 في أحد الأيام طلبت من أحد الشباب العامليين لدي بمعرض الموبليا أن يأتي لي بسيجارتين من الحشيش مع إستغرابه قلت له عايزهم أوجب بيهم مع واحد صاحبي لأن الجميع يعلم إنني لا ادخن بالأصل، تخيلت أن تدخيني للحشيش قد ينسيني تفكيري بنيك إبنتي الكبرى.

توجهت لغرفتي في الليل أخرجت السيجاره الأولى من الحشيش أخذت الأنفاس الأول منها وشعرت معها بأني أغيب ورأسي تدور خصوصا إنها المره الأولى لي بالتدخين فما بالك أن كانت حشيش، وجدت نفسي تعمقت أكثر في تفاصيل جسد إبنتي، كسها الساخن الرائع صدرها البارز شعرها الحريري المنسدل لقرب طيزها الساحره بطنها المشدوده وجهها السكسي وشفايفها الفراوليه المنتفخه بشكل يدعوا الجميع لمصها، وجدت نفسي أفكر بها بشكل قوي مع تأثير الحشيش على رأسي تملكتني الجرأه وأخذتني أرجلي لغرفتها لأغلق الباب من الداخل بينما اخواتها هاجر وسلمي ينامون بغرفتهم الأخرى، كان مشهدها وهي نائمه ما أروعه مشهد يثير الحجر، كانت ترتدي عبائه منزليه قطنيه خفيفه بنصف أكمام تنام على ظهرها بينما بزازها المرتفعه شامخه أعلى جسدها يبرز منها نصفها وكأنها تود أن تخرج من بين الملابس لتحرر نفسها منها، بينما أرجلها المرمريه كان احداهما ممدوده بينما الثانيه مضمومه للخلف لتسحب معها عبائتها لنصف بطنها، كانت أرجلها البيضاء ترى بها تفاصيل جاذبيه لأنثى شامخه تريد فارس يعطيها حقها بالمتعه، بينما يختبئ بين أرجلها كنز سمين لم أرى مثله بحياتي، كان كسها بارز بتفاصيله الشهيه مع بعض الشعيرات الخفيفه من جنبات كلوتها.. بينما وجهها السكسي الملائكي يزينه شعرها الحريري المنسدل على أجنابه، كان مشهد كفيل أن يشعل نار الرغبه بجسدي تجاه إبنتي، شجعتني حالتي بعد تدخين الحشيش أن أنسى إنني الأب القوي الشديد للحفاظ على بناته، أقتربت من جسد إبنتي المتفجر مع رعشه وأنفاس متقطعه تسيطر على كامل جسدي، بقيت منتظرا قليلا أنظر لجسدها مترددا حتى وجدت يدي تتلمس برفق بين أرجلها لتصل الى كسها الرائع من فوق كلوتها، استجمعت شجاعتي لأمد يدي أسحب كلوت إبنتي النائمه ليظهر لي كسها الرائع المميز، كس إبنتي كان عباره عن كس يستحق أن يرسم بجميع لوحات العالم ويوضع بمتاحف ليعرض بها سوى كل ماهو فريد، كان كس سمين منتفخ ذو شفرات مرسومه وبظر رقيق متوسط الحجم بشكل متناسق، بياض كسها واختلاطه مع اللون الوردي يزيد الرغبه بإلتهام كسها المميز، وجدت نفسي أرتمي بين أفخاذ إبنتي لأقترب بلساني من كسها، رميت الحذر بعيدا وتملكني جنون الرغبه، أصبحت أضغط بلساني بقوه على كس إبنتي وأنا ارتشف رحيق كسها ويداي تمتد لصدرها تمسكه بقوه لأحس بانتفاضة إبنتي وهي تفيق من نومها وكسها في فم أبيها الذي رباها وحافظ عليها، جاءت عيني بعينها وجدتها لم تنطق من صدمتها أن أبيها هو ذلك الرجل الذي يلعق شفرات كسها، فتحت أعينها وسكنت جسدها كأنها جثه لم يتبقى منها سوى أعين مفتوحه، لم أبالي بل وجدت نفسي أعود لكسها الرطب، اكتفت إبنتي من صدمتها بالصمت وعينيها تنظر لي بقوه دون أي تفاعل إلا بعض القبضات من أرجلها بشكل لا إرادي كلما ضغت بلساني على كسها، صعدت بلساني لأخرج صدرها النافر أرضعه بكل قوتي كطفل جائع حتى جعلت جسدي فوق كامل جسدها لأقترب بفمي من شفايف فمها الرائع الفواح كنت أحس إني أمتص حلو الدنيا كلها بتذوق شفتيها بينما زبي المجنون وجد نفسه بين الجنه لاعبا بين شفرات كس إبنتي، بينما إبنتي مازالت صامته بأعين مفتوحه، أمسكت برأس زبي المنتفخ لاحكه بقوه بين شفرات كس إبنتي الذي أحسست أن ماء شهوته قد اغرقت السرير تحتها حتى أحسست بلبن زبي يغرق كس إبنتي الكبرى وأنا بقمة المتعه والنشوه بعد حرمان اشهر بعد كس زوجتي الراحله، بعدما صار اللقاء الجنسي الأول بيني وبين إبنتي الكبرى مريم ومع صمتها وعدم تفاعلها معي تركت لبني يلمع فوق كسها الغارق وجزء منه سال فوق بطنها المشدوده، ذهبت لغرفتي وأنا منتشي ومذاق المتعه يغمرني لارتمي على سريري لا ادري بنفسي سوى ظهر اليوم التالي

مر يومين بعدها وأنا اكرر ما أفعله معها كل ليليه وكل مره اجدها تحتي فقط مفتوحة العين لا يخرج منها سوى تنهيدات مكتومه أو حركات لا أراديه منها تدل على استمتاعها معي بالرغم من عدم تفاعلها، ظللنا هكذا مدة اليومين وفي النهار لا أستطيع أنا أو هي أن تلتقي اعيننا سويا أو نبادل الحديث، لم يكن عدم حديثي مع مريم عامل إستغراب بالنسبه لاختيها هاجر وسلمى فهم يعلمون إنني في خصام معها بعد أن ظبتها مع أحد الشباب فوق السطح، حتى أردت بعد اليومين أن اجرب الكلام معها على الغداء ندهت عليها ووجهت اليها الحديث بحذر حتى وجدتها تتحدث الي بطبيعتها وبسمتها العاديه، يومها أصبحت اضحك معها وامازحها مع فرحة باقي البنات بأنني نسيت فعلتها وسامحتها، حتى جاء ليل ذلك اليوم وبعد نوم الجميع كالمعتاد دخنت سيجارة الحشيش التي تعودت عليها خلال الأيام الماضيه ولكن تفاجأت بروعة ما شاهدت، لم تكن مريم كعادتها تلبس عبائتها المنزليه بل كانت مثل عروس بليلة زفافها، كانت تلبس قميص نوم ساخن أسود يظهر روعة جسدها الأبيض، كان قصير يصل لكلوتها ويظهر روعة طيزها الفريد، بينما أغلب اجزاء صدرها المتفجر بالانوثه بارزه ومرتفعه منه وتضع مكياج كامل وكأنها ذاهبه لسهره بعرس أو فتاة ليل وضعت ما يجذب اليها أقوى الرجال بالرغم من سكسيتها وقوة انوثتها بدون شئ كان عطرها الفواح يملاء جنبات الغرفه، أقتربت منها في شوق وعيني تنظر الى وجهها السكسي وشفاتها الفراوليه، ما أن أقترب فمي منها حتى وجدتها تلتهمني بقبلات ساخنه لأنثى تبدي شوقا ولهفه لاحضان رجل، جننتني بما رأيته منها من لهفه وسخونه، تبادلت معها مص الالسنه والشفايف ويدي تعبث بكنوز جسدها الفاجر، تنقلت بها بين حلمات صدرها المتحجره من شهوتها وكسها السمين الذي كان غارق بسوائل شهوتها، نزلت بلساني لالتهم جسدها وأمتع فمي بطعم كل جزء منها، أرضع بحلماتها حتى شربت من عسل كسها وكاني عاطش بصحراء حاره ووجدت بئر ماء بارد، بينما هي تموج وتوحوح معي على غير عادتها بالايام السابقه وسمعت منها كلمة بحبك يا بابا متعني وعلت اصواتها بالآهات والاحات حتى نمت على ظهري وجعلتها فوقي تخرج ما لديها من رغبه ونشوه جعلت زبي المنتفض المنتصب بين شقي كسها لتتحرك فوقه ذهابا وإيابا ليحتك بقوه بين شفراتها وبظرها، وأحسست بعسل كسها يغرقني، كنت بقمة نشوتي فلم أرى شبق أنثى من قبل مثل إبنتي مريم في هذه اللحظه حتى أمها الراحله بالرغم من شهوانيتها معي لم تكن باي مره بهذه السخونه، تركت نفسي لها حتى أحسست بزبي ينتفض بين شقي كسها ليقذف بحممه مع نشوه رهيبه، نامت فوقي وارتمت بجسدها الشامخ ونزلت بلسانها تمص زبي وتلعق ما خرج من لبنه واحتضنتني هذه المره كانت هي فقط التي تفعل تركتها وأمتعتني، لم أتحدث أنا هذه المره تركتها وذهبت لغرفتي لكن لحظات تذكرت ما كنت به معها حتى عدت اليها مره أخرى وعاودت معها الكره ونمت جوارها بعض الشئ التقط أنفاسي جعلتها تنام على بطنها لأرى قباب طيزها الجذابه، نزلت بلساني الحس طيزها بكل متعه وهي تان معي وتصعد بطيزها للخلف لتزيد إحتكاك فتحة طيزها بلساني، نمت فوقها محاولا إدخال زبي بطيزها المترجرجه وبالرغم من كبر طيزها وجمالها لم اتحمل فحاولت إدخال زبي بطيزها لكني لم ارد أن أؤلمها فاكتفيت بعدها أن اكمل شهوتي باحتكاك زبي بين جنبات طيزها وشفرات كسها من الخلف.. لكن باليوم التالي كان لدي اصرار أن يخترق زبي فتحة طيزها الشيقه الساخنه، أخذت من أحد الشباب الذي يعمل عندي حبة ترامادول وسيجارة حشيش ومررت على إحدى الصيدليات طلبت منه كريم مسكن لآلام البواسير وإشتريت نوع جيل كثيرا ما كنت استخدمة عندما كنت أريد نيك طيز زوجتي الراحله، قبل أن اتناول العشاء مع البنات ذهبت لمريم غرفتها وطلبت منها أن تدهن فتحة طيزها بكثير من مرهم مسكن البواسير حتى اتي اليها في الليل واعطيتها نصف حبة الترمادول لعلمي بما تقوم به من ارتخاء الاعصاب وعضلات الجسم، انتظرت حتى نام الجميع وذهبت لمعشوقتي الشبقه إبنتي الكبرى مريم كانت مثل الليله السابقة ترتدي قميص نوم ساخن لكن آثار حبة الترمادول واضحه على اعينها، فقد لاحظت عدم توازنها معي فقلت إنها الفرصه لافتح طيزها دون ألم لها، نيمتها على بطنها ونمت فوقها لاسحب رأسها للخلف أمص لسانها بقبلات جنسيه شهيه وزبي يغوص بين فلقات وقباب طيزها المرتفعه ونزلت بلساني على ظهرها قبلا ولحس حتى نزلت لفتحة طيزها الورديه مسحتها بمنديل لازيل آثار المرهم وتبادلت اللحس بقوه بين فتحة طيزها التي لاحظت ارتخائها من آثار الترمادول والمرهم المسكن، بينما هي كانت تتفاعل معي بتثاقل من آثار مخدر الترمادول حتى أتيت بالجيل اغرقت به فتحه طيزها الساخنه ووضعت منه الكثير على زبي وجربت إدخال أصابعي بفتحة طيزها المثيره الساخنه بالرغم من كبر طيزها أحسست بضيق فتحتها لكن أصابعي كانت تدخل بسهوله دون أي مقاومه منها بفعل المسكن، نمت فوقها ووجهت فوهة رأس زبي الكبير لفتحة طيزها وظللت ادفعه ببطي ووجدته يدخل مع آهات وتنهدات منها تزيد اثارتي ومتعتي كنت أحس بسخونة ومتعة الدنيا بجوف طيز إبنتي حتى أحسست بأن كل زبي قد استقر بطيز إبنتي مع وضوح الألم عليها لكنه لم يكن الألم الذي كان بالليله السابقه ومتعة نشوتها جعلتها تتفاعل وتنسى الألم، ظللت ادفع زبي بطيز بنتي الجميله بكل قوه حتى أفرغت حليبي بها استرخيت فوقها بعض الشئ وأنا أقبل رقبتها وأمص شفتيها ونزلت بلساني العق مره أخرى طيزها التي يسيل منها لبن زبي ليتسلل فوق شفرات كسها اللامع من الخلف حتى انتصب زبي مره أخرى ظللت أنيك طيز إبنتي لساعات وأفرغت بها أكثر من مره حتى أقترب الصبح وأصبحت أنا وهي غير قادرين على فعل الأكثر من شدة تعب وقوة الليله، تركتها وذهبت اكمل نومي ونصحتها باستخدام مرهم البرواسير قدر المستطاع وظللت معها أكثر من أسبوعين على ذلك الوضع حتى تعودت إبنتي على دخول زبي ونيكي لطيزها حتى ولو بدون بلل، بعد أن أستمتعت بطيز إبنتي الكبرى مريم كنت أعيش أجمل لحظات المتعه الجنسيه معها

في أحد الليالي بعد أن انتهيت من افراغ شهوتي بطيزها الرهيبه قولتلها بقولك يا مريوم قالت عيون مريوم قولت لها نفسي أشوفك بترقصيلي، قالتلي ياريت بس هنا ما ينفعش ممكن البنات تصحى، قولت لها خلاص بكره أجهز سهرة مزاج من بتاع أيام الشباب وبعدما هاجر وسلمى يناموا اطلع أنا وأنتي غرفة السطح وبالفعل مع عودتي من المعرض مساء اليوم التالي كنت قد جهزت بعض السجائر المحشوه بالحشيش وإشتريت بعض زجاجات البيره وتشكيله من الفاكهه وتشكيله من المشاوي وصعدت بهم لغرفة السطح قبل أن أدخل للبيت وكانت مريم قد قامت بتنظيف الغرفه وتعطيرها في الصباح، بعد أن تأكدت من نوم هاجر وسلمى صعدت مع شرموطتي الهائجه إبنتي مريم ومع صعودي كنت اداعب بأصابعي طيزها المترجره، أغلقت الغرفه وقمت بتشغيل التليفزيون الموجود بالغرفه على إحدى قنوات الرقص الشرق وكانت مريم قد تخلصت من عبائتها التي صعدت بها معي وهي ترتدي قميص نوم أسود طويل مفتوح من الاجناب يظهر جمال أرجلها الملفوفه، اشعلت معها سيجارة حشيش مع احتساء بعض البيره وقامت بعدها مريم بالرقص كانت مبدعه وكأنها ولدت فقط لترقص كان تمايلها يظهر ابداع جمال جسدها، فكان جسدها كالمهره بطن مشدوده بدون تجاعيد وصدر مستدير كبير متماسك حتى لو بدون حمالة صدر بينما أرجلها البيضاء ملفوفه كالمرمر وطيزها المستديره الكبيره مرفوعه لأعلى بشكل لم تراه إلا بأنثى فريده، كان صدرها يتلاعب أمامها وقلبي يتلاعب معه كانت تموج ببطنها مع الموسيقى وزبي ينتفض أكثر، قبل أن تكمل رقصتها سحبتها لأتبادل معها مص الشفاه والالسنه بكل شهوه بينما أصابعي تداعب شفرات كسها الرقيقه وبظرها المنتصب الغارق بماء شهوة وإثارة ورغبة كسها المنتفخ، نزلت لأرضع صدرها كطفل جائع ومنه الى بطنها حتى وصلت لمكمن الدر الى كسها الرائع بسخونته الشرير برغبته كنت انهل من ماء كس إبنتي كعاطش بالصحراء وسط حرارة الصيف تبادل اللحس ما بين كسها الثائر وفتحة طيزها الورديه كنت أحس بلساني يغوص بفتحه طيزها وهي تشخر وتأن من المتعه المخلوطه برغبتها لزب أبيها، جعلتها تنام على ظهرها ورفعت أرجلها فوق اكتافي ظللت أحك زبي بين شق كسها حتى رأيتها كالسكرانه من متعتها ووجهت زبي لفتحة طيز إبنتي التي ظهرت مفتوحه مع رفع أرجل إبنتي لأعلى انقلب ثقب طيزها ليظهر مفتوحه ضغطت بزبي ليغوص بين جنبات طيز بنتي الملتهبه وهي توحوح كالشراميط حتى أفرغت ماء شهوتي، ارتحنا قليلا من الجوله الأولى تناولنا بعض المشويات وشرب البيره مع دخان الحشيش وايدينا تداعب جسد الآخر، قامت مره أخرى للرقص لتلهبني برقص جسدها الثائر، كان الحشيش والبيره بدءا بتعيبنا وجدت زبي ينتفض مره أخرى وجسد إبنتي يموج أمامي وكسها المبلل يلمع مع حركة طيزها الرهيبه سحبتها مره أخرى تحتي لكني كنت مغيب من السكر والحشيش وهي معي لم أدري بنفسي إلا وزبي يشق كس إبنتي البكر كنت متخيل أن زبي بطيزها لكن لم افق إلا باحساسي بدمائها تسيل من كسها الشهي لم أستطع إلا أن اكمل نياكتي لكسها لأفرغ لأول مره داخل كس إبنتي، كانت الحشيش يضرب رأسي وهي إرتمت بلا حراك جواري، اشعلت سيجاره أخرى من الحشيش وأنا اشاهد أفخاذ إبنتي تتلطخ من حول كسها بدماء بكارتها وشرفها مع سيلان لبني لخارج كسها، انهينا الليله ونزلنا مع بزوغ الفجر، كان لدي بعض الندم على إني فتحت كسها بالرغم من متعتي بذلك إلا إنني قلت بعقلي انه طريق اللا عوده بين أحضان إبنتي ظللت معها انهل يوميا من كسها الرطب وطيزها الساحنه ما يقرب من شهرين حتى لاحظت في أحد الأيام تغير في معاملة بناتي هاجر وسلمى وبرود مع محاولتهم تجنبي أحسست أن هناك شيئا ما، تكلمت معهم ماذا بكم وكان ردهم مقرونه بالفتور: ولا حاجه يا بابا، قلت لمريم مالهم اخواتك أنا حاسس انهم حاسين بحاجه، قالت أنزل أنت شوف شغلك وأنا حتكلم معاهم.

عدت في الليل لتحكي لي مريم انه في الليله السابقه أثناء ممارستنا الجنس سويا سلمى الصغرى كانت قد فاقت من نومها لدخول الحمام وعندما سمعت آهاتي معك نظرت من فتحه بالباب لترانا نمارس الجنس وذهبت وقتها ايقظت هاجر من النوم لتريها ما نفعل، ليلتها ذهبت لغرفتي وأنا أفكر في الأمر وجعلت الليله تمر دون أذهب لنيك إبنتي مريم مع سيطرة التوتر علي ماذا أفعل وقد كنت الأب الشديد القوي وسط بناته مع احترامهم لي أعلم إنها صدمه لهاجر وسلمى قد تدمر الجميع، صحوت في اليوم التالي بعد مرور ليله كلها أرق وتوتر بعد أن علمت بمشاهدة بناتي هاجر وسلمى وأنا أمارس فنون النيك بكس بنتي الكبرى اختهم مريم، تناولنا الافطار في صمت من الجميع لم أكن أعرف ما أفعل فقد تعودوا مني بقوة الشخصيه والشده معهم بالرغم من حبي لهم والآن شاهدوني وأنا أنيك اختهم، بعد تفكير وجدت نفسي انه لابد أن أتحدث اليهم بشكل طبيعي مع تجاهل الأمر، وغيرت من معاملتي معهم لاسلوب مرح وغيرت الشده معهم باللين والمزاح وجدت نفسي امزح معهم بنكات جنسيه بالبدايه كنت أرى منهم إستغراب وحذر حتى وجدتهم يجاوبون فصعدت مزاحي معهم لتلامس لاجسادهم كالضرب على الطيز بمزاح أو الدفع بخفه من الصدر ومع مرور أسبوع وجدت تغير من سلمى وهاجر وكأن شيئا لم يكن ولاحظت ملابسهم بالبيت تغيرت أمامي لملابس تظهر مفاتنهم أصبحت ازيد من احتكاكي الجنسي بهم فبعد أن فتحت أحد بناتي انكسر حاجز الابوه لدي تجاه بناتي وأصبح من أبوه لعشق ومتعه، عاودت ممارساتي الجنسيه الليله مع إبنتي مريم والاستمتاع بجسدها المثير وكسها وطيزها الناريين، وفكرت أن أمارس مع باقي بناتي لكن كان الأمر بالنسبه الي مسألة وقت فقط.

في أحد الأيام رجعت من المعرض الى البيت مع العصر لاتناول الغداء لم أجد وقتها بالبيت سوا الصغيره سلمى صاحبة الرابعه عشر عام وكانت هاجر بدروس الثانويه العامه بينما مريم في محاضرات مسائيه بكليتها، أتذكر تفاصيل ذلك اليوم جيدا كانت سلمى ترتدي بيجامه قطنيه تظهر تفاصيل جسدها بالرغم من إنها الصغرى إلا أن جسدها كان مكتمل الانوثه قريبا بشكل كبير لجسد اختها مريم مع صغر صدرها بشكل بسيط عن اختها الكبرى ولكن يميزها مع جسدها الأنثوي الجذاب وجهها الطفولي الذي يجمع ملامح الأنثى الجذابه مع ملامح براءة الطفوله مما يعطيها جاذبيه مميزه.

تغديت معها وكانت تتابع وقتها فيلم لعبدالحليم حافظ مع مريم فخرالدين ومع ارتشافي للشاي مع تدخين السيجاره كنت اركز بتفاصيل جسدها وأنا أفكر بها ولكني متردد ومنتظر اللحظه حتى جاء مشهد بالفيلم فيه عبدالحليم ومريم فخرالدين بقبله ساخنه تكلمت مع سلمى مبتسما إيه يا سلوم مافيش بوسه لبابا زي دي، وجدتها ضحكت بشكل مثير وهي تقول إيه يا سي بابا هو أنا مريم ولا إيه وهي تلمح بما بيني وبين اختها، وهنا تملكني جنون الرغبه مع سخونة إبنتي الصغرى بردها واسلوبها وحاولت الإقتراب منها لاقتناص شفايفها الجذابه لكنها بشكل فيه دلال ورغبه تمنعت وافلتت من يدي وهي تجري لغرفتها، جريت خلفها وأنا ممسك بخصرها من الخلف وأصبح زبي منتصب كالعامود بين ارداف طيزها الساخنه وما أن التقمت فمها بفمي تركت لي نفسها مع تنهيدات رهيبه وهي تقولي لي اح يا بابا سحبتها للسرير ونمت فوقها ليلتقي صدري بنعومة صدرها ووجدتها أنثى صغيره بقمة الرغبه ازحت عنها الملابس وتأملت تفاصل جسدها المراهق المثير الكس المنتفخ ذو الشفرات البارزه كانت كسها أبيض وردي تبرز منه شفرات غامقه بعض الشئ عن لون جسدها الأبيض كالشمع وصدرها كان يأخذ شكل نصف برتقاله كبيره بينما حلماتها لم تبرز بعد بل كانت كبقع بنيه واسعه على مقدمة صدرها الجميل ووجهها الطفولي مع عينها التي تغمض يزيدها جمالها ورغبه، نزلت بفمي انهل من رحيق شفتيها بينما أصابعي امتدت بين اشفار كسها الذي يسكوه بعض الشعيرات الناعمه تفاجأت وأصابعي تداعب كسها الساخن بكلمات ملتهبه منها لم اتوقعها ااااااه يا بابا كسي نار العب أكثر يا بابا حبيبي يا بابا برد كسي ووجدت أصابعها تشارك أصابعي باللعب بكسها بشكل محترف وكأنها محترفه على ممارسة العاده السريه وعرفت منها بعد ذلك إنها تعلمت ذلك الأمر بعد أن رأتني وأنا أنيك اختها مريم، زادت هيجاني بكلماتها الساخنه أحسست باظافرها تنبش بجسدي مع رغبتها كانت كالسكرانه التي شربت انهار من الخمر بالرغم من طفولتها التي كسرها انوثتها المبكره بعد أن وصلت لذروة سخونتي ووجدتها أفرغت من كسها سيول من عسل شهوتها فتحت أرجلها الملفوفه لتظهر أمامي فتحات كسها وطيزها الورديه نهلت بلساني منهم حتى أحسست إني شربت منهم الكثير دون شبع وهي تخرج كلمات تسبني وتحبني زي نكني يا بابا الحس كسي يا عرص تضغط بارجلها وهي تقول جامد يا متناك تشد شعري كانت غير مريم الكبرى باسلوبها فقد كانت معي أقرب للعنيفه مع رغبه قويه.

نمت فوقها وكان زبي يحك بين شفرات كسها الناعم الساخن ما أن لمس زبي لكسها حتى سمعت منها دخله دخل زبك يا بابا نكني نفسي اتناك مع كلمات أخرى تبين خوفها مع اللحظه فمع طلبها لفتح كسها اسمعها تقول لا بالراحه احححح يا بابا بلاش احححححح وتعود لتقول عايزه اتناك لم أجد أمامي إلا أن أمص لسانها بكل قوه ومع هذه اللحظه ومع شدة ابتلال كس بنتي الصغيره وهياجها أصبحت ادفع بزبي داخل كسها كان هياجها وبللها يسهل الأمر مع فتح أرجلها بدأت أحس بزبي يتسلل بالتدريج داخل كسها الملتهب الضيق وأنا بقمة متعتي وهي تصرخ من متعهتها الممزوجه بألم دخول زبي الصلب الكبير لكسها الضيق البكر حتى أحسست بزبي بين جنبات رحمها بأكمله وهي تحتي مثل الثور الهائج بالرغم من المها حتى أفرغت لبني بشكل سريع كانت المره الأولى بحياتي التي أفرغ فيها لبن زبي بدقيقتين بعد دخول بكس، فقد كان كس إبنتي الصغرى حار مع هياجها ومحنتها وجدت نفسي أفرغ شهوتي بها سريعا نمت فوقها حتى هدءنا، كان كسها ملطخ بدماء بكارتها مع سيلان لبن زبي منه قبلتها قبلات طويله ممتنا لها على متعتها لي وحملتها للحمام استحم معها ومع غسيل كسها بيدي نزلت بلساني تحت الماء الحسه وابرد نار فض بكارتها حتى انتصب زبي مره أخرى وضللت معها مداعبا مره أخرى حتى أدخلتها في حالة هياجها الجنسي تحت الماء ورفعت إحدى أرجلها على حافة البانيو لينفتح كسها واوجه اليه فوهة زبي مره أخرى وهي تتأوة من متعة والم اللقاء وقبل أن أفرغ لبني للمره الثانيه بكس إبنتي المراهقه تفاجأت بقدوم إبنتي الوسطى هاجر، نظرت الينا بضحك وقالت هو أنت يا عم مش سايب كبير ولا صغير؟! لم أبالي بها وانهيت نيكي لاختها الصغرى ولكني كنت قد عقدت الأمر أن اضمها لقائمة المتعه مع باقي اخواتها مريم وسلمى، بعد أن انتهيت من فتح كس إبنتي الصغرى سلمى وتذوقت متعة براءة وجهها المخلوط بشراهتها في الجنس لم أبالي بمشاهدة إبنتي الوسطى هاجر لي وأنا أنيك اختها الصغرى، حملت سلمى عاريه من الحمام وأنا عاري أيضا لأذهب بها لغرفتي كانت هاجر بالصاله وأختلست نظرات رأيت بعينها الشهوه والإستغراب، رميت على سلمى الغطاء وهي عاريه كالقطه ونمت الى جوارها لنستريح من سخونة واجهاد أول لقاء بيني وبينها الذي إنتهى بدخول كامل زبي لكسها وفض بكارتها، احتضنت سلمى من الخلف وزبي بين جنبات طيزها الساخنه وغفونا بالنوم وكل تفكيري منصب أن اصطاد آخر بناتي تحت زبي وهي هاجر الوسطى، كانت هاجر تختلف عن جسد اخواتها مريم وسلمى فلم تكن ممتلئة القوام مثلهم بل كانت مثل الفراشه تتمتع برشاقه مع قوام مرسوم اردت أن أرى تفاصيله وأتذوق متعة سخونته، ومع نومي استيقظت على دخول مريم للغرفه وهي تغمز لي وهي تراني عاري مع اختها الصغرى عاريه وقالت لي مبروووك الدخله يا عريس ولكني رأيت بعينها الغيره لأن اختها الصغرى شاركتها زب أبيها المجنون، فسحبتها الي واستيقظت سلمى من النوم لاعري بنتي مريم معها وانزل لانهل من رحيق كسها ومع لحسي لكسها سحبت يدها لاضعها على كس اختها سلمى لأجد أصابع تتسلل بين شفرات كس اختها سلمى لأرى بعدها شفاه مريم تقترب من شفاه سلمى في قبلات ملتهبه ازدادت لهيب وزادت من افرازات كس بنتي مريم بفمي وأنا العق من كسها وبدت الصغرى سلمى تهيج وتدخل بحالة هياج جنسي تشخر وتوحوح مع لمسات أصابع اختها لكسها الرقيق الجريح من زبي، وقتها لمع كلا الكسين أمام فوهة زبي الحائر بين كسين، ما أروعهم كس بنتي سلمى الصغرى وكس بنتي مريم الكبرى لكني لم ارد أن أؤلم كس سلمى نظرا لفتح كسها الرقيق منذ وقت قليل فجعلت سلمى تنام على ظهرها فاتحه أرجلها لتظهر كسها السمين الودري ذو الشفرات البارزه والزنبور المنتصب لتكون مريم اختها الكبرى بين أرجلها لاحسه لكسها بينما طيز مريم للخلف مرتفعه تظهر فتحتي طيزها وكسها الكبيني الساحر المقلوب للخلف وابلل زبي واحركه من الخلف بين كلا الفتحتين بين كسها وطيزها وهي مع لحسها لكس اختها الصغرى تحك طيزها للخلف بقوه لتزيد إحتكاك لساني بكسها وطيزها مع اختلاط تنهيدات سلمى وشخراتها الشرسه دفعت زبي بقوة بطيز إبنتي مريم الكبيره المترجه لتصرخ من ألم قوة دفع زبي تعض على كس اختها التي تصرخ معها وتزداد صيحات الشهوه والمحنه لبناتي الساخنات مع تبادل زبي بين طيز وكس مريم وكس سلمى أشعر بقدوم حليب زبي لاسحبه من كس سلمى مغرقا به وجوه وصدور بناتي وانام بينهم، بعدها خرجت للصاله لالمح هاجر الوسطى ويدها تحت سروالها تداعب كسها الذي تمنيت أن أراه، تركتها وأنتظرت حتى يأتي موعد استحمامها قبل النوم فقد كنا بجو صيف حار واعلم أن بناتي لا يناموا قبل دش بارد في هذا التوقيت من العام.

تناولنا العشاء مع غمزات ولمزات وضحكات من الجميع بينما هاجر تتصنع اللا مبالاه وكأننا لسنا معها همست بأذن مريم الكبرى بنتي وقلت لها إيه رأيك لازم ندخل هاجر قفص المتعه معانا الليله، ضحكت مريم من تعجبها إنني ممكن أنيك هاجر بعد أن نكتها هي وسلمى اليوم؟ قولتلها متخافيش اللي مع بنات زيكم يبقى اسد.

شربنا الشاي وأستمتعنا بمشاهدة قنوات الرقص ونحن نضحك ونرمي النكات الجنسيه بيننا ورقصت سلمى بشكل مبدع وكانت المره الأولى التي اراها ترقص ورأيت إنها كانت مكبوته تخفي الكثير من الرقص والرغبه الجنسيه ولم تخرجها إلا مع تحرري معها حتى أقترب موعد النوم ووجدت هاجر التي كانت ترتدي عبائه منزليه بنصف كم تظهر بعض مفاتنها تسحب المنشفه لتذهب للحمام تركتها حتى سمعت الماء ينساب على جسدها وفتحت عليها الباب ووجدت أمامي أنثى كالعصفوره الرقيقه لم تكن كجسد اخواتها ممشوقه بل كان الجسد الاروبي السكسي رشيقه مع جسم بط طري ليست نحيفه عيناها ذو رموش هدابه ناعسه وشفتيها حكبة كريز احمر انفها مدبب بشكل فريد كالسندريلا شعرها ينسدل كالحرير بينما صدرها وكأني لم أرى بجماله من قبل كان صدر رقيق ممتلي ينزل لتحت قليلا ليرتفع لأعلى من اتجاه حلماتها البارزه ليعطيك شكل حبة المانجو الممتلئه أو كما يقولون صدر منجاوي وهو الصدر الذي لم أراه إلا لقيل من النساء الفاتنات بينما بطنها ذو خصر مسحوب للداخل تنزل باتساع مع أنحاء طيزها المرتفعه كانت طيزها المتوسطه تأخذ انحناء فريد ملفوفه تزيد من روعة جسدها الرشيق سخونه بينما تحت عانتها المرتفعه يسكن الدر بين جنبات كسها الرقيق الذي يأخذ نوعية الكس الطفولي الرقيق الوردي لتعلوه زغبات شعر خفيفه، نظرت اليها متمعنا بادق تفاصيل جسدها الفريد الذي يظهر عاري أمامي لأول مره بينما هي لم تبالي وكأني لست موجود وأنا اشاهد جسم إبنتي الوسطى هاجر صاحبة السابعة عشر عاما، أقتربت منها نظرت لي بعيون الرغبه والسكون فبعد أن رأتني مع اختيها الكبرى والصغرى وزبي يشق اكساسهم ازيل بيننا جدار الابوه وأصبحت المتعه هي الواضح بيننا حملتها مبلله بين اذرعي وهي مغمضة العينان وعطر الشامبو يفوح من جسدها الفواح ذهبت بها لسريري بينما وقف بناتي سلمى ومريم يتبادلا القبلات ومداعبة الاكساس وينظرو أن يرون أن انهي مهمة شق زبي لكس اختهم هاجر، ضممتها بقوه وسخونه وهي بين يدي كفينوس الجميله وسندريلا الرقيقه أمص شفتيها الرقيقتين ولسانها الحار لم تكن بهياج مريم أو شراسة سلمى بل وجدت بطبعها الهدوء مع ظهور الرغبه بلل كسها الكثيف فعرفت أن جسدها وطبيعتها تتطلب معامله رقيقه رومانسيه نزلت لصدرها المنجاوي الصلب أرضعه بحنان وأصابعي امتدت بين شفرات كسها الرقيق الذي أفرق تحته ملاءة السرير ونزلت لأتذوق عسله وهي تموج بجسدها برقه وتنهيد هادي مثير وزادت اثارتي عندما لمحت مريم وهاجر بجواري يأخذون وضع لحس اكساس بعضهم فصعدت بفمي لاعود لفم هاجر الرقيق واجعل أرجل إبنتي هاجر مفتوح واضع زبي المنتصب بينهم لأشعر بها تحرك جسدها من الأسفل ليحتك بزنبورها وشفراتها ومع مصي لفمها أصبحت أضغط بزبي على فتحة كسها المبتل لكنها لم تكن كاخواتها سلمى ومريم أحسست بألمها ومع كل محاولة دخول لزبي يشد بجسدها خوفا والما اشرت لسلمى ومريم أن يتبادلا معها القبلات ويزيدا من هياجها وأتيت بمرهم مسكن دهنت به كسها بالكامل وشغلت نفسي بلحس اكساس مريم وسلمى اللذان يتبادلان رضاعة صدر اختهم هاجر ومص فمها حتى أحسست أن مفعول المسكن قد تم بكسها وظهر البلل بكثره مع كسها أتيت بالفازليين وضعت منه الكثير على زبي ودهنت به كسها ونمت فوقها مره أخرى وأخذت امرر فوهة زبي بين شفرات كسها حتى جعلت الرغبه تاكلها وتطلب مني إدخاله بكسها حتى دفعته مع الفازلين وبللها لينزلق بين جنبات كسها لتصرخ صرخه كبيره التقم بعدها فمها واثبت جسدي فوقها حتى تهداء رعشة الألم، فتح كسها وعاودت تحريك زبي مره أخرى بشكل لطيف وأنا اتبادل معها القبلات حتى أفرغت حليبي الذي اختلطت بدماء كس إبنتي الوسطى ومنذ ذلك الوقت وأصبحت بناتي معشوقات زبي وزبي معشوق اكساسهم وفتحات طيزهم الساخنه.

حاليا مريم مخطوبه وتنتظر الزواج وإتفقنا أن كل من يأتي دورها بالزواج أن تجري عملية ترقيع بكارة كسها وبالرغم من حياة التحرر بيني وبين بناتي الممحونات الثلاثه حياتنا الملتزمه مستمره أمام الجميع وجميعهم يرتدون الحجاب والملابس الفضفاضه أمام الجميع وللعلم في الظاهر بناتي الثلاثه يضرب بهم المثل في الاخلاق وسط جميع جيراننا وأقاربنا.

 

مع رجل كبير

عندما كنت في بداية شبابي وكنت وقتها فتى جميل لم ينبت لي سوى بعض الشعرات حول زبي الصغير وكان شكلي جميل جدا وجسمي متل أجسام البنات خالي من الشعر وأملس ناعم، ولم أكن أعرف عن الجنس أي شيء، حتى أن رفاقي بالمدرسة كانوا يسخرون مني عندما يتكلمون عن الخض والزب والحليب وأنا لم أكن أعرف عما يتكلمون وكثيرا ما كانوا يغيرون الحديث حين أحضر أو حتى ان تابعوا فبالنسبة لي كانت كالأحاجي لا أعرف عن ماذا يتحدثون، ولم أكن عشت قصة لواط حقيقة بعد، وكنت أعيش في عائلة متوسطة الحال وكان أبي كل صيف يأتي برجل لكي ينجد لنا الفرشات وكانت من الصوف، وكان هذا الرجل إسمه أبو ممدوح يتولى العملية كلها حيث يطلع الفرشات الى السطوح ويترك الصوف بالشمس ثم يعود وينجده بطريقة رائعة تشتهي النوم عليه، وكوني الصبي بالبيت فلقد كان مطلوب مني أن أنقل له الفطور والغداء وأرى إذا كان بحاجة لاي شيء لأحضره له، كنت كثيرا ما أجلس معه وأراقبه يعمل حتى صرت مفتونا بعضلاته وحركات جسمه وهو يعمل مع أن عمره بالستين ولكنه قوي البنية، وهذه السنة كالمعتاد كانت مهمتي محصورة بتزويده بالفطور ووجبة الغداء وهو كان يعمل دوما على السطوح حيث عندنا صيوان يقيه من الشمس وهو يعمل، والظاهر انه كان تعبان قليلا فلم يسمعني وأنا أحضر له الفطور والشاي، ووصلت الى الصيوان ووجدته مسلتقي على ضهره وهو بالشيال وشورت كتان أبيض واسع، وكان مستلقي ويضع رجل على رجل مما جعلني أرى بوضوح منطقته المحرمة التي كان يغطيها الشعر الأبيض الكثيف، ولكن مفاجأتي كانت بحجم زبه ولون رأسه الوردي وهو منتصب تماما وأنا بحياتي لم أرى منظرا مماثلا، مضى أكثر من دقيقة وأنا أتأمله حتى لاحظ وجودي وبحركة سريعة غير وضعيته لكي لا أرى زبه، ولكنه أحس باني رأيته واني مستغرب، وكانت أول مرة أحلم أن أعيش قصة لواط مع رجل كبير في السن، أراد أن يسايرني فقال شو ما بقوم زبك انتا عالبنات ما عم تخضو يا ملعون؟ لك الشباب بخضوا زبهم، نفس حديث رفاقي الذي لا أفهم منه شيء.. قلتلو عمو زبورك كتير كبير، بس أكبر أنا بيصير قدو كمان، عرف إني لا أفقه شيء وهنا قلي أقعد حتى خبرك، سألني ما بتعرف ليش الواحد بيزوج؟ قلتلو حتى يصير عندو عيلة ويجيب ولاد، قلي بتعرف كيف بيجوا الأولاد؟ قلتلو من بطن المرا، وكيف بيصير الولد ببطن المرا؟ كنت أستمع وأنا مستغرب، قلي انه بينتصب زب الزلمة وبحطوا بكس مرتو وهيك بكب حليب وبيجي الولد، حسيت وهو عم يخبرني زبو رجع عمل خيمة كبيرة وعلمني إني إذا لعبت بزبي شوي بيصير كبير وبس خضوا بينزل حليب، ولقيتو مد إيدو عصدري وبلش يلعب بحلمتي وقلي قرب أكثر لعندي ونزل إيدو تحت بنطلوني وصار يملس عطيزي وعبزازي حسيت زبوري بلش يكبر وساعتها قلي رايح جبلك ضهرك لأول مرة بس بعلمك وبعدين بتصير تعملها لوحدك، وأنا كنت مستسلم ومبسوط، وهيك ضل يخض بزبي حتى كبيت أول حليب وحسيت برعشة لذيذة ما تمنيتها تخلص، قلي أنبسطت؟ هزيت برأسي إيه، قلي هلق ساعدني حتى جيب ظهري، وصرت العب بزبو وكانت إيدي ما عم بتحوشو وصرت العب ببزازو حتى كب حليبو ع أيدي وعبلوزتي وصار يلحسهم عن البلوزة ويقلي رح نظفلك ياها، باسني بوسة عتمي ومص شفتي حسيت بنار بجسمي وقلي أوعا تخبر حدا، قلتلو أكيد وركضت عالبيت عم فكر باللي صار معي، تاني يوم كمان عالظهر وأنا مطلعلو الغدا كمان لقيتو مستنيني عنار قلي شو لعبت بزبك بالليل؟ قلتلو إيه، قلي حبيت الشغلة؟ قلتلو إيه لذيذة، هون بلش يلعبلي بزبي وجاب لي ظهري وهو عم يمصوا بتمو وما ترك ولا نقطة توقع قلي أحسن ما وسخلك تيابك، وجبتلو ضهرو وقلي أوعا تخبر حدا، وبنفس اليوم خلص شغلو عنا وراح بس أنا صرت كل يوم بدي لاقي فرصة كون لوحدي حتى العب وجيب ظهري وأنا عم بتخيلو، وما عاد رفقاتي يضحكوا علي صرت أعرف كيف الخض وبقيت السنة كلها خض زبي وكل ما خضوا أتذكر أبو ممدوح، وصرت ناطر السنة التانية إمتى رح يجي لعنا وكتيرا ما كنت أحلم به وهو يمص لي زبوري متعة لم أحس بها اطلاقا وأنا أخض ايري بيدي وصارت كل تخيلاتي وأنا عم مص زب رجل كبير أو رجل كبير عم يمصلي زبي وصرت فكر أكثر إني عم أنيكه وعم ينكيني، كنت كل يوم أتمنى أن يأتي الصيف لكي يأتي عندنا وأراه وهذا ما حصل، فلقد مر الوقت بسرعة وسمعت أمي تطلب من أبي أن يحضر أبو ممدوح من أجل التنجيد وطرت من الفرح وصرت أخطط كيف سأعرض عليه أن ينكني وأن أنيكه.

وفي الموعد المحدد حضر أبو ممدوح وأول ما شافني مازحني وقلي كيفك يا أزعر؟ وكالعادة طلع الفرشات اللي بدها تنجيد واتفق مع أبي وصرت أنا المكلف بغياب أبي أن البي طلباته، استعجلت أمي بالفطور حتى أصعد وأكون معه لوحدي وطلعت الى السطح على مهل وبدون أن أصدر أي صوت على أراه متل السنة الماضية ولكني تفاجأت انه كان منهمك بالشغل، سلم علي بسرعة وكانه يريد أن يصرفني ولكني جلست وبلشت صب الشاي وقلتلو تعى هلق بتبرد، أحسست بانه يتهرب مني مع إني لمحت بعينيه بريق انه يريدني أكثر مما أريده ويرغب في عيش تجربة نيك، لم يمانع أتى وجلس قربي وتناول مني كاسة الشاي ولمست ايديه احسسته وبدأ يتعرق، وضعت يدي على فخذه أبعدها بلطف وصار يحكيني عن العريشة وانها حاملة السنة بدو يغير الموضوع، فجأة قلي يا عمو أسترني إذا عرف أبوك بيقتلني، قلتلو لشو بدو يعرف وصرت ملس ايدي عفخدو حتى ضربت ايدي بزبو وحسيت فيه قايم متل الصخر، صرت العبلو فيه من فوق البنطلون، ما حسيت إلا وهو هاجم علي وقلي فكرت فيك كتير أنت حبيبي أنت ملعون بتعرف إني حبيتك وبحلم بطيزك المثير، وحط تمو عتمي وباسني بوسة طلع شفافي من محلهم وصار يبعوص في ويلحس بزازي، فتحتلو السحاب لقيتو ما لابس كلسون بالمرة طلعت زبو وحطيتو بتمي وهو صار يتأوه ويطلع أصوات تثيرني أكثر وحسيتو فجأة رماني عالفرشة اللي عالأرض وحط ايديه تحت طيزي وهو عاوز ينيكني، وكنت لابس شورت مطاط بدون كلسون كمان وبحركة وحدة شلحني هو وحط اجريي عكتافو وبزق عزبو شوي وبلش يحركوا عبخش طيزي وأنا قلو إيه نيكني حطو جواتي ودخل راسو شوي وحسيت بوجع بس مبسوط، قلي ليك بدي فوتوا كلو أوعا تطلع صوت، وحط ايدو عتمي وكبسو بفرد كبسة حسيت طيزي صارت شقفتين، بس بعدين ارتحت حسيت فيه جواتي وقف شوي وبعدين بلش ينيك في وأنا عم حمسو وهو عم يلهث حتى كب أحلى وأسخن حليب جواتي وطب عصدري وصار يبوسني وين ما يوصل تمو وكان زبي قام وصار متل الحجر وقلتلو هلق دوري.. كل السنة وأنا ناطر هاللحظة قلي ما يقوم حدا يجي قلتلو مستحيل أمي ما بتطلع وأبي بالشغل، وما نطرت كتير وشلحتو بنطلونو وبينت على أحلى طيز بيضا بشوفا نظيفة ومتل ما عمل بزقت عزبي وحطيت اجريه عكتافي وصرت جرب فوتو وما حسيت إلا وهو جوا وصاروا بيضاتي يدقو بفخادو وصرت فوتو وطلعو حتى كبيت، وكانت أول وأحلى نيكة بحياتي.

 

كمال وأخته سناء

إسمي كمال من عائلة متوسطة الحال، تزوج معظم أخواتي وغادروا العائلة ولم يبقى منها سوى والدي المسن ووالدتي العجوز وأنا وأختي سناء الأصغر مني بسنتين، كنت في الثالثة والعشرين من عمري في قمة سن المراهقة، أمتازت علاقتي بأختي بالصداقة والحب فقد كنا ننام بسرير واحد دون أن يفكر أي منا بأي شيء يتعلق بالشهوة أو الجنس، لم تكن لدي علاقات نسائيه ولم أحظى بأي بنت نهائي سواء بعلاقة حب أو علاقة جنسية ولذلك كنت مهتما مشتاق للجنس بشكل جنوني ولم أكن أفهم في ممارسة الجنس شيئآ سوى ما أراه في مجلات الخلاعة وأفلام الفيديو وكذلك أختي سناء، فلم تتاح لنا في بيتنا المزدحم أية فرصة لهذه العلاقات خاصة وأن وقتنا خارج البيت كان محسوب علينا بالدقائق ولم تتوفر لنا أية وسيلة للاتصالات سوى الهاتف الأرضي المزروع بجانب سرير والدي ولم يجرؤ أحدا لا من الكبار أو الصغار أن يحركه من مكانه طيلة سنين عديدة سوى لتنظيفه أو تنظيف مكانه.

في مساء إحدى الأيام خرجت من صالة الجلوس وذهبت إلى الممر الطويل بأتجاه غرفتي وكان الممر مظلمآ لأحتراق مصباحه وكان الحمام بنهاية الممر مباشرة وقد برز بشكل ملفت للنظر ضوء الحمام من خرم بابه كان خرم الباب كبيرا بسبب رفع القفل الخارجي منه على أمل أستبداله، ذهب نظري مباشرة إلى الخرم كانت أختي سناء في الحمام لا أدري لماذا قادتني نفسي إلى النظر من خلال خرم الباب في الوقت الذي كنت أتوجس خيفة من هذا التصرف، فخفت أن تفتح سناء الباب بشكل مفاجئ للخروج من الحمام أو أن يأتي أحد من أهلي إلى الممر وأنا في هذا الوضع لكن المكان كان هادءآ، فوجهت عيني لأرى جسم سناء العاري وهي واقفة تغتسل، كان هذا المنظر بالنسبة لي فلم جنسي حقيقي فتسارعت ضربات قلبي وبدأت ألهث وتسارعت أنفاسي وأخذت أتأمل جسدها من فوق إلى تحت وكأني عثرت على ضالتي في التعرف لجسم النساء وهكذا اعتادت عيني على مراقبة تعري أختي سناء في الحمام لفترة طويلة إلى أن انتبهت في إحدى الأيام إلى وجود حركة عند باب الحمام حينما كنت أنا أستحم فيه وتذكرت أن خرم الباب الواسع إنما يجذب الأنظار خاصة في وقت المساء، وقد أبعدت نفسي عن مواجهة الخرم وذهبت بأتجاه الحائط ثم لأقف بجوار الباب ونظرت من الخرم لأرى ماذا بالممر فإذا بي أتفاجأ بوجود حدقة عين كبيرة تلتصق بخرم الباب وتراقبني وأنسحبت العين بسرعة وظهر الممر فارغا فأدركت أن أختي سناء كانت تنظر إلي، أنشرح صدري وسعدت لذلك جدآ وجاء ببالي إن الخطوات القادمة قد تقودنا إلى الممارسة الجنسية وبدأت أأمل نفسي بذلك، ولذلك أخذت أستحم يوميآ في هذا الوقت وعلاوة على ذلك أخذت أمارس العادة السرية وأقوم ببعض الحركات الجنسية إلى أن أقذف المني من قضيبي مقابل خرم الباب مباشرة لعل سناء ترى ذلك وتتهيج وتتشجع لتقوم هي بخطوة تسهل لي إقامة العلاقة الجنسية معها، وبعد هذا التطور أخذ التفكير بالجنس أتجاه أختي يأخذ مني مأخذا خاصة عند نومها معي في سرير واحد.

ذهبت إلى السرير بعد إنتهاء برامج التلفزيون وخلعت عني كل ملابسي إلا من كلوتى الداخلي وما هي إلا لحظات وقد جاءت سناء فرفعت طرفا من اللحاف لتدخل في السرير إلى جانبي، كنت مستلقيآ على جانبي الأيمن بأتجاه الجدار وتظاهرت بالنوم، وبعد عدة دقائق أنقلبت هي على جنبها الأيسر ملصقة مؤخرتها بمؤخرتي شعرت بحرارته فعرفت إنها لا ترتدي تحت جلبابها أي شيء، ثم تركت بعض الدقائق تمر لأنقلب على جانبي الأيسر فأصبحت مؤخرتها كلها على بطني وكنت في هذه الحالة خائفآ من أية ردة فعل قد أتوقعها حابسآ لأنفاسي لكن بقائها دون أن تحرك نفسها عن هذا الوضع شجعني على البقاء على هذا الحال، وقد فاجأتني حينما أحسست بأنها تحرك طيزها تدريجيا عن بطني إلى أسفل لتستقر فردة طيزها العليا (اليمنى) على قضيبي المنتصب، ثم بعد لحظات عدلت وضعها ببطء شديد لتجعل قضيبي بين فلقتي طيزها ثم أحسست بأنها أخذت تضغط بطيزها على قضيبي في حين يذهب رأسها بعيدآ عني حتى يتم تباعد بين فلقتي طيزها أكثر ويتمكن زبرى فى الأختراق بينهم، وبقينا على هذا الحال ساعات كنت أحس بحرارة ما بين فخذيها حتى إني لم أحتمل فممدت يدي لأضعها على خصرها وأمسكت بها بقوة دون شعور مني فقذفت داخل كلوتى وكانت هي تحس بقذفي بحيث أحسست بفلقتي طيزها تطبق وتضمهم على زبرى بشده وأنقلبت إلى اليمين مرة ثانية متحملآ البلل الذي أصابني دون أن أجرؤ على خلع كلوتى ونمت حتى الصباح دون أن أدري ماذا فعلت هي بعدي.

أصبح كلانا يترقب الليل التالي كي نرى ما سيحصل دون أن نتكلم في كل النهار عما حصل بالأمس بأي شيء ولا حتى بالإشارة، ولما اجه الليل ذهبنا هذه المرة إلى السرير سوية وأنقلب كل منا على جهته وبعد ربع ساعه أنقلبت أنا على ظهري كانت هذه المرة هناك مسافة شبرين بيننا فإذا بها تنقلب أيضا على ظهرها ورفعت فخذها الأيمن لتضعه على قضيبي وكانت يداي متكتفة على صدري فأنزلت يدي اليسرى ببطء على فخذها فأحست بذلك إلا إنها لم تسحبها وبقيت على وضعها، ثم بدأت أنزل أصابعي شيئا فشيئا على فخذها إلى أسفل حتى أصطدم أصبعي الصغير بكتله من الشعر الخفيف فأرتجفت يداي فلم أكن أتوفع إنها بدون كلوت، وتشجعت لأتعرف على هذا الكس الذي شاهدته مرارآ من خرم الباب ولألمسه لأول مرة في حياتي، مددت أصابعي على مهل ليستقر أصبعي الوسط على كسها الملحم لا أعرفه كان منتفخآ ثم تطاولت قليلآ ليكون كف يدي كله على كس أختي سناء، فراحة يدي كانت على الشعر وأصابعي تطوق كسها من كل الجهات أما أصبعي الوسط دفعت به على مهل إلى أسفل النتوء وهنا أنتفض كسها برفعة من وركها الى أعلى وسمعت منها شهقة مكبوتة بصوت منخفض جدا أففففف، توقفت قليلآ لأرى ردة فعلها إلا إنها بقيت على حالها هذا، فتشجعت أكثر وأنزلت أصبعي واحدا وإذا بي أحس بعض البلل فتماديت لأنزله أكثر قليلآ وإذا بأصبعي يطمس بسائل لزج ملأ أسفل كسها وما أن حاولت مد أصبعي آخر حتى أنتابتها رعشة أخرى أقوى رفعت معها يدي قليلا إلى أعلى كادت تجعلها تغير من وضعية نومها مع تنهد مكتوم آآآآه، إلا إنها قاومت نفسها وبقيت على نومتها، لم أحرك أصبعي أكثر لكني كنت أحس بظرها ينبض على أصبعي بقوة، طال الليل ونحن على هذا الوضع حتى غلبني النوم.

مر نهار جديد كالذي سبقه وأنا أكثر تشوقا إلى الليل ولكن قبل حلول المساء كان الأهل جميعآ خارج المنزل وحان موعد أستحمامها فجاء دوري للتطلع إليها وهي عارية في الحمام فوجدتها تجلس وتضع أصبعها على كسها وتفرك بظرها فجننت ولم أعد أعرف ما أصنع وبدون شعور دقيت الباب عليها وقلت لها مازحآ سناء هل تريدين أن أساعدك في تلييف ظهرك! قالت لا لاتدخل، ولكني دخلت وكنت أرتدي بنطلون البيجامه فقط فوضعت كفيها على نهديها وقالت بصوت عالي أخرج ماذا تفعل؟ إلا إنني نزعت البنطلون والكلوت معآ بسرعة وقلت لها ماذا بك الإخوة يستحمون معا وهذا الأمر عادي، كانت تنظر إلى زبي الطويل الضخم ولم تفارق عيناها النظر إليه وهي تتحدث إلي وكنت أحدثها بينما كنت أتقرب منها فتحت الدوش على عجل ودخلت تحتيه بينما وقفت هي تستدير إلى الحائط ولا زالت كفيها على بزازها وتطلب أن أخرج وإلا فإنها ستخرج هي، وعلى عجل أستلمت الليفة وروحت أحك بها ظهرها وقلت لها ماذا بك سأجلف لكي ظهرك وأنتي كذلك وسنخرج كلانا من الحمام.. سكتت وقالت طب يلا بسرعة خلصني، فأمسكت كتفها الأيسر بيدي اليسرى وروحت أجلف لها كتفها ثم ظهرها وفي هذه الأثناء كان زبرى يصطدم بطيزها يمينآ ويسارآ كلما حركت يداي على ظهرها ثم تقربت منها أكثر لأضغط بزبرى على إحدى فردات طيزها وهي ساكتة لم تنطق بكلمه متمسكة بيديها على الحائط وببطء حركت نفسي إلى اليمين ليصبح رأس زبرى بين فلقتين طيزها وكان الصابون قد ملأ ظهرها ونزل إلى كل طيزها ويسيل بين فلق طيزها وبضغطة صغيره أحسست بأن رأس زبرى قد أنزلق بين فلقتين طيزها وهنا أصطنعت هي إنها سوف تقع على أرض الحمام ووطت فجأه وتوجه فلق طيزها أمام زبرى وإذا بزبرى بكامله يدخل فى خرم طيزها سريعآ متزحلق من الصابون مخترقآ فلق وخرم طيزها ويدخل بكامله وتقف مره أخرى لتقفل وتضغط على زبرى ولأشعر بضم خرم طيزها على زبرى ورميت الجلافة ووضعت ذراعاي بين خصريها لأسحبها إلي بقوة وأضغط بزبري ليكون كله فى خرم طيزها من الخلف فصاحت وصرخت آآآآآآآآه وهى تقول أخشى أن يأتي أحد ويرانا في الحمام، قلت لها لا أستطيع التحمل أكثر خلينا ولا أقدر أتركك حتى أنزل لبنى فى خرم طيزك ونتمتع فأنا وأنتي محرومين، فبدأت بالوحوحه وتقبض أكثر بخرم طيزها على زبرى، فرفعت كفاي لأمسك ببزازها وأتحسسهما وروحت أعض بهدوء كتفها تارة حتى وصلت إلى رقبتها من الخلف وأخذت أنهش بها عظا وتقبيلا ولطعآ وكيف حصل هذا وكيف تجرأت أنيك سناء أختي بطيزها لا أدري ولكني فعلت، أما هي فقد ذابت ولم أسمع منها إلا الآهات وشعرت بأنفجار لبنى بخرم طيزها والتي هي تقبض وتفتح بخرم طيزها على زبري كأنها بتعصره أو بتحلبه وأخيرا زبري خرج من محبسه بخرم طيزها بعد أن سحب كل لبنه بخرمها، ثم طلبت منها أن تستدير بأتجاهي ولما أستدارت وجدت وجهها قد أشتعل أحمرارآ وأصطدمت حلمتيها الحمراوين المرتفعين بصدري لأول مرة بحياتي فذوبت وكدت أقع من طولي من دهشتي، فمسكتهما وروحت أرضع بهما ومع كل رضعه كانت تصيح آآآآآه أوووف وكانت تلهث هاه هاه هاه ونزلت إلى بطنها ومن ثم إلى كسها فرفعت إحدى ساقيها لتضعها على مصطبة صغيرة ليكون كسها مفتوحآ أمام لساني فأخذت أنقر بظرها بلساني نقرآ وأنا جالس على ركبتاي وممسكآ بفخذيها الممتلئين، وما أن لحسته من أسفله إلى أعلاه صاحت آآآآآه، فقالت كفى كمال لا أستطيع تمالك نفسي وأعصابي وأشعر بأن خرم طيزى تم فشخه وفتحته لآخره، فأجلستني على مقعد الحمام وجلست هي بشكل متقاطع على فخذاي وشبقتني بقوه وحصرت زبري بين بطنها وبطني وراحت تحك كسها بزبي بقوة متمسكة بظهري وبحركات سريعة وجاءتها الرعشة فأطبقت علي وغرزت أظافرها بظهري حتى أدميته ولم أحتمل أنا الآخر فقذفت وتدفق بركان المني من زبي مرة أخرى، ولما نهضنا كانت بطني وبطنها مدهونتان بهذا السائل ورأيت أسفل بزازها يقطران من المني، قامت وأغتسلت ولبست ثيابها وخرجت دون أن تنطق بكلمة، خرجت بعدها وسارت الأمور بشكل عادي ولكني لا أستطيع النظر بوجهها وهي كذلك وكأننا ندمنا على ما فعلنا.

جاء الأهل وصار العشاء وأكملنا السهرة ثم اجه الليل ليذهب كل واحد إلى مخدعه وهذه المرة لم تأتي إلى غرفتي بل ذهبت إلى غرفتها، وكنت طيلة الوقت أفكر بتفاصيل ما حدث وكدت أغفو لولا سماعي لباب الغرفة ينفتح وإذا بسناء أختي تدخل عليا وتأتي لتستلقي في فراشي، قالت أأنت صاحي أم نمت؟ قلت لها لم يأتيني النوم، قالت وأنا كذلك، ثم قالت ماذا فعلت بي اليوم ثم أردفت وقالت خلينا نعيدها، كان زبي قد عاد وأنتصب فقبلتها وروحنا نقبل بعض ونحن متشابكان، كانت عطشانة وجائعة الى حد كبير فخلعت ثوبها ولم تكن ترتدي تحتيه أي شيء وخلعت كلوتي فما أن رأت زبري حتى أمسكت به وراحت تمصه كأنها طفل رضيع يمتص حلمة أمه من الجوع بحيث كدت أقذف في فمها، ولكني تداركت الأمر ورفعت رأسها عنه ومددتها على الفراش لأجعلها تغيب في عالم الأحلام وأنا ألعق بكسها وأمص به فأطبقت بفخذيها على رقبتي وأمسكت شعري بكلتا يديها حتى ألمتني وأخذت تدفع بكسها على فمي صعودا ونزولا حتى جاءتها رعشة هزتها هزآ ولم أستطع الإفلات من هذه المسكة المحكمة حتى أنتهت، بعد دقائق ولما هدأت تسلقت جسدها لأشبع من مص نهديها المحروم منهما وكان زبي على فتحة كسها وكنت أدفع به دون أن أدري إلا إنني أدخله بكسها ولكن فاجأتنى بأنها مسكتها بيديها قبل دخوله بكسها وأخرجته وقالت لي كفايه فتحت خرم طيزي وخلي كسي لجوزي هو اللي يفتحه بزبره، وفجأه قد أنفجر زبري ببركان قذفات على وراكها وبطنها.

 

زوجتي والتعري

أنا شاب عادي متزوج من بسمه زوجتي الجميله هي خمريه اللون متوسطه الجمال والتعليم، وتمتلك جسد شهي بزاز جامده وطيز مثيره ومهيجه وكنت أعيش معها حياة جيده وجنسيه، بدأ الملل يعرف طريقها نظرا لطول العشره، فأنا متزوج منذ سبعه سنوات وأنجبنا طفل عمره خمس سنوات، كانت زوجتي تعشق الجنس مثلي وتجيد العابه من مص ورقص وإغراء وكانت أيضا بها شيء من السذاجه الريفيه وكانت تعرف بأني أشعر بملل وبدأت لا أهيج عليها فكانت لا تمانع في أي شئ يثيرني ويجعلني أنيكها وخصوصا انه تعشق مص زبي جدا.

تبدأ الحكايه في بدايه أحد مواسم الصيف وكنت في ذلك الوقت أتابع بأستمرار قراءة القصص الجنسيه ومشاهده الأفلام وكان أكثر ما يجذبني قصص الزوجات والإغراء وأفلام نيك الزوجات بكافه أنواعها وكنت كثيرا ما أتخيل زوجتي مكان إحدى البطلات وأستمتع جدا من التفكير في ذلك ولكني لم أكن أجروء على فعل شيء على أرض الواقع ولكني كنت دائما أتخيل شخص واحد فقط هو بطل تخيلاتي وهو أعز أصدقائي إسمه سامح وذلك لاننا منذ الطفوله أصدقاء وعشره طويله وقويه جدا وكنا لانخجل من بعضنا أبدا وفي أي شئ نتحدث وكنت كثيرا في نقاشنا في الأمور الجنسيه أشرح له ما نفعل أنا وبسمه وكنت أدقق الوصف واستلذ بذلك جدا وخصوصا انه حكى لي أن زوجته لا تقبل أن تمص له علاوة إني أعرف زوجته نحيفه وغير مثيره جنسيا وكنت أصف له متعتي من مص بسمه لي وعشقها لفعل ذلك واني كثيرا ما أصحو من نومي عليها وهي مخرجه زبي وتمصه بقوة فكان يثار جدا دون أن يصرح بذلك وأتفنن في وصف جسدها المثير وخصوصا طيازها المربربه المدوره وأنا أعرف أن زوجته لا تمتلك ربعها حتى، في ذلك اليوم إقترح علي أن نذهب في رحله مصيف عائليه لشرم الشيخ في إحدى القرى الفارهه بزوجاتنا تبع الشركه التي يعمل بها وكنت أعرف إني لن أجد الوقت لذلك ولكن فكره مثيره زلزلتني واثارتني جدا وقررت أن أستفيد من ذلك الموقف لأجرب ما أطوق لفعله وأتمناه وخصوصا إني لست ما سعيت لذلك فقلت له بس أنت عارف أن الأماكن دي بتشترط على النزلاء انهم يلبسو مايوهات وإحنا طبعا ستاتنا مش هاينفع يعملو كده ولو ما حصلش تبقى رحله أونطه وأي كلام.

- ياعم مش مهم كفايه عليهم الجو الجميل والفسحه، وده ينفع برضو يا سامح يروحو مصيف وماينزلوش الميه، أقولك طب ما يلبسو مايوهات أولا محدش يعرفنا، ثانيا كل الناس بتبقى كده، ثالثا ما تبقاش عبيط وتضيع الرحله دي لو مش تبع الشركه كنا صرفنا فلوس كتير جدا ولا يعني عشان جت ببلاش هانتنك عليها.

- ياسيدي أنت مراتك رفيعه لو لبست مايوه ممكن يبقى عادي لكن مراتي زي ما أنت عارف جسمها مليان ولو لبست مايوه تبقى فضيحه وكارثه

- مش للدرجه دي يعني

- لا للدرجا دي، ده كفايه طيزها تبقى باينه كده في المايوه

- يا عم ما تعدقهاش خلينا نتفسح شويه

- طب بص أنا هأقولها وأخد رأيها وأشوف وأقولك

- ماشي بس حاول معاها

رجعت للمنزل وأنا في شده الحيره والتفكير ماذا أفعل وما هي الخطوه التاليه وخصوصا إني أعرف أن سامح لا يقصد شئ وليس له نوايا سيئه فأنا أعرفه جيدا فناديت بسمه وحكيت لها وفرحت جدا ولكني قلتلها بس أنا بفكر أرفض وشرحت لها مشكله المايوه ووجدتها بطيبتها الريفيه في حاله قلق ولكنها تتمنى الذهاب للفسحه، فبدأت خطتي لصنع حدث جنسي مثير لي أعيش على تأثيره وقت طويل وقلتلها طب خلاص أنا هأشوف كده ونبقى نقرر، وثاني يوم ذهبت لأحدى المحلات وإشتريت بعض الأشياء وذهبت لمقابله سامح

- إيه عملت إيه في الرحله؟

- مش عارف لسه بسمه مش متشجعه ومكسوفه تلبس مايوه قدام الناس وبتقول إنها مش هايجلها قلب تخرج قدام الناس وهي لابساه.

- وبعدين ما مراتي هاتبقى معاها ولابسه زيها وإحنا معاهم طول الوقت عادي ده كل اللي هناك أجانب وممكن كمان مايبقاش مصرييين غيرنا.

- بص أنا فكرت وإشتريت كام نوع مايوه تجربهم وتنقي منهم وبالمره تيجي معايا وتلبس قدامنا ولو ما اتكسفتش منك يبقى ممكن ما تكسفش وإحنا هناك.

- لا يا أخي بس ما يصحش برضو أنت اتجننت هي مستحيل تقبل.

- يا باشا هو ده المطلوب عشان ما أوجعش دماغي لو اتكسفت توريك المايوه عليها وأنت أصلا لو روحنا هاتشوفها بيه يبقى هاتتكسف تلبسه هناك وتبقى رحله فاشله ويبقى هي اللي أختارت عشان ما ترجعش تقول أنت ما بتفسحناش والقرف ده، فكر سامح قليلا وقالي:

- كلامك منطقي هي كده كده لو وافقت هاتلبسه قدامي يعني عادي وده يبقى حل منطقي

- يبقى خلاص بينا نروح البيت عندي ونشوف الموضوع ده

ذهبنا لمنزلي وأدخلت سامح إحدى الغرف وذهبت لبسمه وشرحت لها الموقف وانها بكده بتعمل بروفه لو نفعت وماتكسفتش من سامح نروح الرحله فوافقت وهي في قمه إستغرابها للموقف، بعد مناقشه قويه في الفكره نفسها أن لما يشوفها على البحر وسط الناس حاجه وهنا في البيت حاجه تانيه واستطعت إقناعها بمبررات كثيره وضاغطا عليها بفكرة انه يبقى أحسن، كبري دماغك أنا كده كده مش عايز أروح وكنت بعمل كده عشان أرضيكي، وبعد الموافقه دخلت للترحيب بسامح وتقديم المشروبات وقاطعتها بالكلام.

- يلا قومي يا بسمه جربي المايوهات أنا جبتلك تلاته غير بعض بموديلات مختلفه شوفي يمشي معاكي إيه البسيهم واحد واحد وننقي واحد سوا، احمر وجهها وتناولت الحقيبه ودخلت لتبديل ملابسها وبعد قليل نادت علي وخرجت وجدتها ارتدت احدهم وكان قطعه واحده لا يظهر منه شئ مهم وكنت قد اخترته بمقاس أصغر كي لا يصلح فقالت لي:

- ده اللي محترم بس ضيق جدا ده أنا حاسه إني مربطه ومش عارفه أتحرك فجاوبتها

- ده أصلا (وأن سايز) يعني مفيش أكبر من كده خلاص سيبك منه والبسي التانين قالتي:

- تانين إيه دول ماينفعوش خالص أنت اتجننت؟ قلتها:

- أنا جبتلك اللي موجود ومفيش غير كده خلاص أدخلي وري سامح ده الأول

- بس أنا مكسوفه قوي

- مكسوفه من سامح اللي تبعنا امال هاتلبسي ازاي قدام عشرين واحد هناك؟

- طب ماشي ماشي، يلا بس بسرعه أنا محرجه جدا

دخلت على سامح وهي ورائي وكان يظهر عليه الارتباك الشديد والخجل وخصوصا انه كثيرا ما سمع مني وصفي لجسد بسمه المثير فبدأ بالتحدث وقالها:

- تمام يا بسمه ده كويس

- مش كويس ولا حاجه ده ماسك علي جدا ومش عرفه أتحرك نهائي منه، فقلت لها:

- طب اتحركي كده برجليكي ودراعاتك ووطي ولفي يمكن مع الحركه تتعودي عليه، فحاولت ولكن كان واضح جدا مدى ضيقه الشديد ووضح أيضا إرتباك سامح وعرقه وهي تلف وهو يرى طيزها وافخاذها مجسمه بشكل مثير جدا

- طب سيبك من ده جربي اللي بعده

- لا مش هاينفعو خالص الاتنين التانين، قال سامح:

- ليه يا بسمه مالهم؟

- دول بكيني، قلت:

- هو دول الأشكال الموجوده أنا لفيت ومالقيتش اختيارات تانيه، قال سامح:

- بكيني بكيني عادي مانا مراتي المايوه بتاعها بكيني ولبسته كذا مره قبل كده في المصايف لما بنبقى في مكان هادي، ففهمت أن سامح بدأ يستدرجنا هو الآخر ليرى أكثر وعمليه الاستعباط العامه دي عجبتني جدا، فشجعت بسمه:

- خشي بس ورينا ونقرر بعد كده إحنا لسه هنا وممكن مانروحش وخلاص، دخلت بسمه وكنت أعرف ما سترتدي وأنتضرناها بشوق كلانا وبعد قليل جاءت الينا وهي ترتدي مايوه بكيني قطعتين مثير جدا لونه بنفسجي ويظهر صدرها منه جدا نظرا لكبر حجمه وتتقدمها سوتها المبهره وكسها المختبئ بصعوبه تحت الكلوت، إبتلع سامح ريقه وهو يقول:

- ده بالظبط زي بتاع مراتي، قالت بسمه:

- بس ده عريان قوي وأنا مكسوفه قوي قوي، أنا قلت:

- ولا مكسوفه ولا حاجه ما إنتي واقفه بيه قدامنا أهو عادي، المهم اتحركي كده ولفي عشان نشوف مظبوط عليكي ولا لاء، فاستجابت وكادت بزها يخرج أثناء حركتها وأنا في قمه النشوه والاثاره وزبي في منتهى الانتصاب وزب سامح أيضا الذي كنت أختلس النظر له لأرى رده فعله، وعندما استدارت بسمه رأيت طيزها المربربه المليانه تتدلى من حرفي الكلوت ويظهر منها الكثير ولكن الأهم إنها عندما إنحنت ووطيت لأسفل وعند رجوعها للوقوف دخل الجزء الأيمن من الكلوت بين فلقتي طيزها لتظهر بوضوح شديد مثير وبتلقائيه مددت يدها تجذب طرف الكيلوت لتخرجه وكان ذلك مثير جدا جدا ولكنها كانت تشده من ناحيه فينجذب الطرف الآخر ليدخل هو الآخر فقلت يادي النيله وانتي بقى هاتبقي قدام الناس كده تمشي قدامه فرده عريانه وفرده متغطيه طبعا ما ينفعش، قال سامح ويخرج منه الكلام مرتعشا

- فعلا دي مشكله إنتي محتاجه واحد أكبر شويه، قلت أنا:

- ده أكبر مقاس المهم خشي جربي الأخير خلينا نخلص، قالت بسمه:

- وجربه ليه هو ده ينفع أصلا، قال سامح:

- اشمعنى يعني؟ قلت أنا:

- أعمل إيه اللي فاضي بكيني بفتله يعني الفردتين باينين ههههههههه، قال سامح:

- ههههههههههه يبقى أحسن على الأقل يوفر الشد والعدل كل شويه، قلت أنا:

- تصدق يمكن، طب أحسن حاجه أدخلي يا بسمه جربيه يمكن بجد لو هو كده بطبيعته مايبقاش مثير ومحرج كده، قال سامح وهو لايصدق وينتهز الفرصه ببعض الكذب:

- ممكن بجد وعلى فكره 99 في الميه هناك بيبقو لابسينه ده حتى مراتي لبسته مره قبل كده، كنت أعرف أن سامح يكذب ولكن كان ذلك في مصلحه الأستمرار وخصوصا إني كنت وصلت لاقصى مراحل الاثاره والمتعه قلت أنا:

- ماشي يلا يا بسمه أدخلي جربيه ونخلص بقى، وكان يبدو عليها هي الأخرى الاستمتاع مما يحدث وخصوصا إني لم أعد أنيكها كثيرا منذ فتره طويله، وجاءت اللحظه الأمتع والأهم، ارتدت بسمه المايوة البكيني الفتله الأخير وجاءت الينا ونحن صامتون منتظرين بلهفه فقد أصبحت في هذا الموقف مثل سامح كأني أرى جسدها للمره الأولى ومتعتي تفوق متعته بالتأكيد وكان مايوه لونه روز يظهر بزازها كلها تقريبا ماعدا الحلمات من فوق ومن الجنب ويظهر من الكيلوت الصغير جدا حواف كسها الجميل وهذه المره لم ينطق سامح وتسمرت عيناه ولم تنتظر بسمه أي كلام منا فقد قالت:

- أهو مش قلتلكم ماينفعش، اديني زي ما أكون عريانه مالط، قلت وأنا أضغط على زبي بقوة:

- طب لفي واتحركي واتني نشوف شكله إيه، فبدأت تتحرك وتحني جسدها فيخرج بزها للخارج وتدخله بيدها وينكمش الكيلوت جانبا موضحا نصف كسها وبلله أيضا وشعرت إنها تتفن في الاستعراض واغرائنا في هذا الموقف الغريب وهذه الحاله الجديده المثيره التي لم يكن يتخيل حدوثها أي شخص فينا واستدارت وظهرت كما لو إنها تعرض لنا طيزها وتتفن في الانحناء والأوضاع ونكاد نجن أنا وسامح من هذا العرض المثير المجنون الذي يصل لدرجه الخيال لولا حدوثه فعلا أمامنا وانتهت بسمه وتصنعت أنا بإحساس الفشل وأن الرحله مش من حظنا ولم يكن سامح في حاله تسمح له بمناقشتي غير انه بعد دخول بسمه حدثني:

- يا خساره باظت الرحله بس يابن المحظوظه ده أنت مراتك جسمها فتاك ويموت، امال إبن الجزمه قارفني وعامل تقول مليت ونيله ده أنت باين عليك حمار مابتفهمش، كان مثل هذا الكلام عادي بيننا فضحكت وقلتله:

- ده بالنسبه لك مثير بس أنا زهقت وشبعت منها مابقاش يثيرني، قال سامح:

- كس امك هههههههههه ده أنا مراتي لو لفيتها ماتجيش فرده من طياز بسمه، أنا قلت:

- ههههههههه الرفيع برضو بيبقى حراق وطعمه جامد ههههههههههههههههه

وانتهت الليله وذهب سامح وقضيت مع بسمه ليله عنيفه لما مررنا به من إثاره ولكن كانت متعتي الجديده قد فتنتني وتملكتني وفكرت أن أكرر مثل هذه المواقف التي اعجبت زوجتي أيضا، بعدما حدث بيني وبين زوجتي من مشهد مصطنع في قصه المايوة أصبحت زوجتي في حاله هيجان قويه جدا وأصبحنا في ممارستنا الجنسيه نتذكر هذا الموقف ويهيج كلانا كثيرا وكنت وأنا أنيكها احدثها بأنها كانت مستمتعه وهي تتعرى أمام سامح صديقي واصف لها إني كنت متهيج مثلها ومدى وقع هذا الموقف علي، وبعد فتره أصبحت لا تخجل أن تصارحني هي الأخرى إنها فعلا رغم غرابه الموقف كانت مستمتعه جدا ومثاره لدرجه الجنون وكنا لا نخبئ رغبتنا في تكرار مثل هذا الموقف الذي أعاد لحياتنا الجنسيه بعض من إثارتها وحيويتها وخلال مناقشتنا الصريحه، بعد وقت ليس بالقصير توصلنا انه من الخطوره تكراره مع سامح مره أخرى حتى لا يشك إننا كنا نتعمد ذلك منذ البدايه، وأن روعه ومتعه الموقف انه حدث بشكل يبدو تلقائيا حتى لا ندان في نظر أحد ونفقد سمعتنا، لذا بحثنا كثيرا في أفكار متنوعه وبحثنا عن أشخاص بأعينهم يتوفر فيهم أولا عدم الشك فينا وفي خطتنا، وثانيا أن يتم الموقف كأنه حدث تلقائيا دون ترتيب وأن لا يتعدى متعتي في مشاهده زوجتي تتعري وتغري شخص آخر وأن تستمتع هي بالتعري أمامه وأخذ ذلك منا وقت طويل لأنه في كل مره كان يغلبنا الخوف من الفشل وافتضاح امرنا، حتى أتى يوم وحدث موقف بسيط جعلنا ننفذ مشهدنا الثاني بعد مشهد المايوه مع سامح، في ذلك اليوم كنا نجلس في شقتنا وكانت بسمه زوجتي ترتدي جلابيه بيتي قصيره وخفيفه وخرجت من المطبخ وهي تطلب مني أن أنادي عم صلاح البواب لكي يغير أنبوبه البوتوجاز، وهنا طرأت علي الفكره الجديده، عم صلاح رجل كبير نوعا ما وعمره حوالي خمسين عاما يعمل بوابا في عمارتنا منذ سكناها وهو شخص طيب وغلبان وفقير في حاله زي ما بيقولو وكان يلبي طلبات كل سكان العماره وهو رجل تبدو عليه صحه جيده كما كنت الاحظه أنا بخبرتي الجنسيه يستمتع بمشاهده ساكنات العماره دون أن يلاحظو ذلك خوفا على وظيفته، فحكيت لبسمه زوجتي ما أفكر به ورأيتها تتهيج للفكره وبدأنا فورا في تنفيذها، ارتدت زوجتي قميص بيتي أسود قصير يصل لأسفل طيازها بقليل مفتوح الصدر بشكل صارخ ولم ترتدي تحته أي ملابس داخليه وقمنا بتحريك بعض محتويات الصاله واغراقها بالماء والصابون واختبأت أنا في إحدى الغرف والتي من خلالها يمكنني مشاهده ما يحدث وبعدها كلمت عم صلاح في الانتركام وطلبت منه احضار منظف غسيل بسرعه وقامت ببل قميصها بقليل من الماء ونكش شعرها فأصبحت كأنها تقوم بالغسيل والتنظيف بالفعل، وبعد قليل دق جرس الباب وظهر عم صلاح يحمل المنظف وبان على وجهه الانبهار فهو مش معتاد على رؤيه زوجتي بملابس البيت المثيره ولكن هذه المره كان الموقف أكثر قوه وهو يرى صدرها يكاد يكون عاري وافخاذها الملفوفه الجميله، تناولت بسمه المنظف من عم صلاح وهي تحدثه شكرا يا عم صلاح جوزي قرب يصحى ولسه ما خلصتش ولو لقى البيت مكركب كده هايتخانق وتبقى مشكله، قال عم صلاح تحت أمرك يا ست بسمه أنا هاساعدك عشان تخلصي قوام، وكنا نعلم انه سيفعل ذلك فهو بطبيعه الحال لا يتأخر في العمل والمساعده، وبدأ العرض المثير لبسمه التي أصبحت في طريقها احتراف فعل ذلك فجلست على ركبها تمسح الأرضيه وعم صلاح يتصنع العمل وهو ينظر لصدرها الكبير وهو يتراقص أمامها وبدأت المح زبه ينتصب خلف جلبابه وهو يشاهد، وبعدها اعطته بسمه ظهرها وهي تستند على ركبتيها وتنحني أسفل إحدى الطرابيزات وتمسح اسفلها ليرتفع قميصها من الخلف لتظهر طيزها الملفوفه المثيره ويظهر أيضا كسها من الخلف واستطعت أن اشاهد خرم طيزها من مكاني كما شاهده أيضا عم صلاح الذي بدأ عليه الصدمه والذهول لما يرى وأصبح يدعك زبه بقوة من فوق ملابسه وخصوصا أن بسمه لا تراه، وبعد أن جننته بسمه بهذا المشهد، نهضت وطلبت منه ارجاع قطع الأساس حتى تأخذ حماما وعندما غادرت وتأكد إنها في الحمام تلفت يمينا ويسارا وفاجأني بأن رفع جلبابه وبدأ يحلب زبه الذي بدأ كبيرا جدا ومازال بقوته ولكن لم تمهله بسمه أن ينتهي فقد انتهت وسمع صوت باب الحمام يفتح فقام بعدل ملابسه بسرعه ودخلت عليه بسمه ولم يكن إنتهى وهي عاريه تماما تلف جسدها ببشكير الحمام الذي بالكاد يخفي نصف صدرها السفلي وكسها الجميل بصعوبه شديده وقالته دقيقه واحده يا عم صلاح أغير واجيلك ولفت جسدها متجهه لغرفتها وكما كنا متفقين في خطتنا ترفع البشكير من على طيزها بشكل يبدو عفوي وتتحرك ببطئ نوعا ما ليشاهد عم صلاح طيزها المربربه وهي تتحرك وتهتز أمامه عاريه تماما ويكاد يجن ولا يصدق وبعد قليل تخرج بسمه باحدى قمصان البيت الخفيف تشكره وتعطيه بعض النقود نظير عمله وهو يجاوبها بانه لم يفعل شئ وتحت امرها لو احتاجت منه أي شئ، لأخرج بعدها بعد نزول عم صلاح أحضن بسمه واجردها من ملابسها وأقوم بنيكها في نفس مكان مشهدنا الثاني الناجح جدا في متعتنا المشتركه المثيره وهي التعري، بعدما مررنا به أنا وزوجتي بالمشهدين السابقين مع سامح صديقي وعم صلاح البواب بدأت حياتنا تأخذ منعطف مختلف تماما وصرنا نبحث عن المتعه الجديده بكل شكل ولا نستطيع البعد عنها وصرت أشعر إني أعيش مع شرموطه حقيقيه بمعنى الكلمه أشعر بذلك في كل تصرفاتها وأصبحت بسمه زوجتي تبدي رغبه أكثر مني في تكرار ما نفعل واشترت مجموعه جديده من الملابس الناريه المثيره الفاضحه لتكون مستعده عند اللزوم وصرنا نبحث عن مواقف جديده وصارت المواقف هي من تبحث عنا لنجدها أمامنا وبدأت أشعر إني اتمتع بقابليه أن أرى زوجتي تذهب الى ما هو أبعد من التعري والإغراء فيعبث بجسدها احدهم أو حتى يمارس معها.

اتى المشهد الثالث لنا ولم نبذل جهد في خلقه أو البحث عنه فزوجتي لها أخ وحيد أصغر منها بعشر سنوات عمره حوالي عشرين عاما لم يكمل تعليمه وترك الدراسه ليعمل في تجاره والده وكان مدلل لم يخرج للدنيا وخام جدا وجبان أيضا لا يعرف التصرف في أي شئ، قام والده بتزويجه مبكرا وكانت زوجته لا تختلف عنه كثيرا، وبعد زواجه بحوالي شهرين جاء لزيارتنا وإستقبلته وزوجتي وكان يبدو عليه الهم والضيق وعند سؤالي ماذا به رد انه غير سعيد مع زوجته وانه لا يستمتع كأي زوجين مع زوجته وانها ترفضه كثيرا ولا تمتعه وانها ترفض كثيرا أن يعاشرها وانهم عندما يقومون بذلك يخرجون بنتيجه سلبيه، كانت زوجتي تستمع وهي منفعله وترد عليه بأنه ضعيف وانها تلعب به وانه لا يستطيع شكمها ولكن أنا كنت في عالم آخر فقد تحركت رغبتي المجنونه بداخلي ونظرت لبسمه نظره لم تخطئها ولكن اصابها الاندهاش لكي تفهم في ماذا أفكر وعلى أي شئ انوي، ووجهت كلامي لعلاء اخيه:

- أيوه يعني هي بتبقى مضايقه معاك؟

- آه جدا

- طب ما حاولتش تعرف ليه؟ قال علاء (بكلام متغطي)

- بتقول بتتعب مني وانها مش بتقدر تتحملني جواها واني كبير عليها، رأيت الهيجان في عين بسمه من كلام علاء واكملت أنا كلامي

- هو أنت مش بتلاعبها الأول وتتدلعو قبل ما تنام معاها، قال علاء

- هي أصلا مش بتديني فرصه، قلت أنا

- ماهو من خيبتك، وعلى فكره أنا كنت متوقع كده لأنك استعجلت، هو أنت لسه روحت ولا جيت خلي بقى أبوك وامك يفرحو بكتمتك وخوفهم عليك اديك متنيل بنيله ومصيبتك مصيبه، قال علاء

- هو أنا يعني جايلكم تقضموني ولا تشوفولي حل، قلت أنا

- طبعا هانساعدك هو إحنا يعني هانسيبك كده؟ بص يا سيدي أنت المفروض كنت صيعت الأول ودورت ولفيت وبعدين لما تفهم الدنيا تتجوز مش تتجوز كده على العمياني وأنت حمار مش فاهم حاجه، المهم أنت في الأول لازم تفهم إنك محتاج معرفه وحد يعلمك أنت ومراتك بس إحنا طبعا ما ينفعش نعلمها ولا هي لازم تعرف اللي بيدور بنا إحنا هانعلمك ونفهمك ليك وليها وأنت بعدما نشرحلك تفهمها باسلوبك وتعرفها واحده واحده، أنا هاعرفك أنت وبسمه تعرفك اللي هاتعرفه لمراتك اهي أختك ومش هاتتكسف منها، كان علاء يستمع باهتمام شديد وبسمه منصته وهي تفهم ما ارمي اليه ويبدو عليها الرغبه والإعجاب بالفكره فقد فهمت في ماذا أفكر، قلت أنا

- قومي يا بسمه سيبيني مع علاء شويه أنا هاديله حصه النهارده وانتي بكره وأنا في الشغل يجي ياخد حصه مراته قالت بسمه

- ماشي أما نشوف هايفهم ويبقى راجل ولا لاء، تركتنا بسمه لابدأ كلامي مع علاء

- بص يا سيدي مبدئيا كده أنسى أن بسمه أختك وانسى إني جوز أختك وانسى كل حاجه عشان تفهم صح، أول حاجه تعرفها أن مراتك دي مش مراتك، دي واحده شرموطه وأنت جايبها تنام معاها، لمحت في عينه الاندهاش وايضا النشوة من كلامي فاكملت، مراتك طول ما انتو في بيتكم هي مش أكثر من شرموطه تعمل أي حاجه عشان تبسطك، وعشان تبسطك لازم تعرف إيه هي أجمل حاجه فيها وبتثيرك وايه أحلى حاجه لما بتعملها أنت بتهيج، قال علاء

يعني إيه مش فاهم؟ قلت أنا

- أفهمك، يعني أنا مثلا شايف أن أجمل حاجه في بسمه طيزها قال علاء

- إيه يا عم ماتتكلمش كده، احا هو أنت بتاخدني على قد عقلي ولا إيه؟

- يابني قلتلك أنسى إن دي أختك وأن دي مراتك ولا أقولك حقك علينا روح وحل مشاكلك براحتك

- يا عم ماتزهقش عليا أنا مكسوف ومستغرب الموقف معليش خلاص كمل

- خلاص يبقى ماتوجعش قلبي معاك بقى وسيبني أفهمك وبعدين هو أنت مكسوف من الكلام (احا) ده أنت مش جاي مدرسه دي مشكله كبيره تتعلم صح نظري وعملي ولا عاوز مراتك تكرهك وتبعد عنك وعيل عرص يلوف عليها وينكها بدل ما جوزها حمار ومش عارف يكيفها؟

- لا أبوس ايدك أنا في عرضك، ده أنا كنت انتحر استحملني وطول بالك عليا بس فهمني عملي ازاي أنت هاتخدني شقق دعاره ولا إيه

- لا طبعا دول كانو اتريقو عليك وضحكو عليك الناس، أنا هأفهمك حاجات بالكلام وفي حاجات تانيه أختك بقى تفهمهالك، هي لا هاتتكسف منك ولا أنت هاتتكسف منها وأنا عارف أن بسمه مش هاتسكت وتسيبك كده مع مراتك، لمحت على علاء نشوته وخصوصا انه فعلا خام جدا ومش فاهم حاجه في الأمور دي بجد وقد لاحظت أن زبه في حاله انتصاب من خلف ملابسه، قال علاء

- خلاص كمل ومش هافتح بقى

- لا أفتح بقك طبعا لما اسألك، ورد عليا، إيه بقى أحلى حاجه في مراتك؟

- زيك طيزها برضه

- طب إيه أحلى حاجه بتعملها؟

- مش عارف هي أصلا ما بتعملش حاجه

- يعني أنا مثلا أحلى حاجه بتعملها بسمه (المص) بتعمله حلو جدا وكمان بتحبه جدا

- احا هي بتمصلك؟

- يابني يعني أبوس ايدك تنسى إنها أختك يا حبيبي دي مراتي تعمل أي حاجه معايا وبعدين أنا قلتلك لازم توصل مراتك إنها تبقى معاك شرمووووطه ماتزهقنيش منك بقى

- خلاص خلاص اسف بجد مش مضايقك تاني

- بص يا سيدي لازم تخلي مراتك تبقى تجنن عليك وعايزاك تنكها ليل نهار وتموت نفسها عشان تغريك وتثيرك وتعمل أي حاجه عشان تخليك تنكها وده مش هايحصل غير لما تبقى معلم ومقطع السمكه وديلها وتعرف أنت كمان ازاي تثيرها وازاي أنت اللي تسوقها وتبقى صاحب الكلمه والقرار، أنت مراتك رقصتلك قبل كده؟

- مره أو مرتين

- كانت لابسه إيه؟

- مره بدله رقص ومره قميص نوم

- ولما بيجي بالليل بتبقى لابسه قمصان نوم؟

- لاء لازم أنا أطلب منها وساعات كتير مش بترضى

- لاء غلط لازم تعودها تكون دايما مدلعه ومثيره حتى لو مش هاتعملو حاجه ولازم كمان تلبس اللي بيعجبك ويهيجك وأنت تأمرها تلبس إيه مع إيه وده امتى وده امتى، يعني أنا مثلا بحب بسمه تبقى لابسه دايما قمصان شفافه ومن غير كلوت عشان أشوف طيازها طول الوقت وبختار تلبس إيه وكمان بركب اطقم مختلفه مع بعض وعموما سيبك من النقطه دي دلوقتي أنا هاخلي بسمه لما تجيلها بكره تفرجك القمصان وبتلبسها مع إيه وازاي

- لا يا عم مش هاينفع أنا اتكسف منها وهي أكيد تتكسف توريني الحاجات دي بلاش نحرجها

- أفهم بقى دي لازم تتعامل معاها إنها مش أختك لحد ما نخلص وأنا عارف بسمه معندهاش مانع تعمل أي حاجه عشانك ومتنساش أنا بقولك أنا خليتها شرموطه حقيقيه أي نعم ده بيبقى بيني وبينها لكن في الموقف ده زي ما أنت هاتنسى إنها أختك أنت كمان تنسى إنك أخوها ويفضل المنظر التاني الشرموطه المحترفه عشان ننجح في اللي عايزينه وما تحاولش تبين إنك مكسوف والعبط ده عشان تعرف هي تبقى شرموطه معاك وتعرف تفهمك لأني أنا كلامي مش مهم قد كلامها، أنت في الأساس كنت محتاج واحده ست هي اللي تعلمك وتنورك وبما إنك كان مقفول عليك مفيش قدامنا غيرها تعمل ده، هي بالمناسبه مش هاتوريك القمصان وهي ماسكاهم ده ماينفعش دي تلبسهم قدامك وتوريك تستخدمهم ازاي وتعمل إيه عشان أنت تتعلم وتكتسب خبره وكمان تعلم مراتك، علاء يبدو عليه النشوه الشديده ويتصبب عرقه، مكملا حديثي وخليك هادي ومتزن خليك تتعلم وتبقى راجل أنا مش هاينفع اعرفك إيه بيثير المرأه من حركات وبرضو مش هاينفع اعرفك مراتك تعمل إيه معاك دي حاجات لازم ست تعرفهالك

- طب ما تخليك بكره عشان مبقاش مكسوف

- يابني مش هاينفع لازم تكونو لوحدكم عشان بسمه ماتكسفش مني في موقف زي ده ولا أنت...

- خلاص اللي تشوفه

وانهيت كلامي معه وناديت بسمه تجلس معنا وإتفقنا أن يأتي غدا في الصباح، وبعد انصرافه إتفقت مع بسمه الهايجه على خطه الغد

في صباح اليوم التالي كنت أنا وزوجتي بسمه في إنتظار علاء اخيها بشوق شديد وكانت ترتدي بادي أبيض تقيل ضيق جدا وهوت شورت احمر مثير جدا ولا ترتدي تحتهم غير كيلوت فتله احمر يختفي بين اردافها المربربه وقد قمنا باعداد كل شئ لزوم هذا اليوم المثير وعند قدوم علاء جريت لاختبئ في مكاني المثالي وذهبت بسمه زوجتي لتفتح له الباب

- إيه الجمال ده يخرب عقلك

- ميرسي يا علاء يا حبيبي ده لبس البيت لما بكون عندي ترويق وشغل

- بقى ده لبس البيت امال لبس الشغل العالي يبقى إيه؟ ده أنا على كده متجوز كنبه هههههههه

- معليش يا علاء كله بالهدوء والوقت هايبقى تمام وبكره تبقى أنت ومراتك سمن على عسل بس استحمل واصبر، بص أنا هشام جوزي حكى لي اللي دار بينكم امبارح عشان أعرف اكمل منين واظن انه فهمك إنك لازم تكبر عقلك وما تكسفش مني نهائي عشان تفهم وتتعلم وعشان أنا ما اتكسفش منك واعرف افيدك صح

- إتفقنا وأنا من ايدك دي لايدك دي اصل بصراحه امبارح كنت مكسوف من هشام جدا

- اوعي تقول كده أنت عارف معزتك عنده قد إيه وهو سبور جدا ومخليني أسعد زوجه في الدنيا وده أول درس ليك لازم يبقى عندك خيال وتعمل أي حاجه تبسطك أنت ومراتك مهما كانت

- تمام

- شوف يا علاء طبعا أنا مضطره أستخدم الفاظ بذيئه ووسخه وأنا بكلمك يبقى ما تتخطش وتعمل مكسوف

- خدي راحتك ماهو هشام سبقك وسمعني امبارح بلاوي

- يبقى إتفقنا، أول حاجه تتعلمها تفهم جسمك وجسم مراتك، وأنا هاقوم بدور مراتك عشان أنت تتعلم زائد إنك تشوفني بعمل إيه عشان مهمتك تعلم مراتك مش إحنا

- برضه إتفقنا

- مش عايزه تعليقات ومش عايزة إستغراب ومش عايزه أسمع لاء أو اتكسف

- حاضر

- أول حاجه قوم اقلع هدومك هنا قدامي كلها

- وهو محمر الوجه يخلع جميع ملابسه ما عدا البوكسر الداخلي

- أنا قلت كله.. اقلع البوكسر كمان ماتكسفش قوي كده أنا ياما حميتك وأنت صغير، يخلع علاء البوكسر بيده المرتعشه مطلقا سراح زبه العملاق الكبير جدا، حقيقي والذي لا أعرف فعلا كيف تتحمله زوجته الصغيره الرقيقه، شهقت بسمه لرؤية زب اخيها علاء وصاحت فيه

- يخرب عقلك يا علاء ده مدفع مش زب بني ادم، محاولا اخفاء زبه بيده

- ماتكسفنيش بقى وخلينا نكمل أنا بسمع كلامك أهو، بسمه وهي تبتلع ريقها

- بص يا سيدي أولا كده أنت ليه مش حالق؟ شعرتك دي لازم تبقى محلوقه بأستمرار عشان يبقى جميل ونظيف عشان مراتك تحبه وتلاعبه وماتقرفش منه، ولما تيجي تمصهولك يبقى لذيذ مش ريحته وحشه

- فهمت، من هنا ورايح هاحلقه بأستمرار

- شطور ودايما خليك قاعد لها كده لأن كل مايبقى قدامها هاتتهيج عليه وتتعود على شكله وحجمه الجبار ده

- حاضر بس هي بترفض دايما تمصه وبتقول مش بتعرف

- ولا تقلق أنا هاعلمك المص ازاي وأنت تعلمها، واعلمك كمان ازاي أنت تلحس كسها وتخليها تشد في شعرها من الهيجان، علاء مستغربا ازاي؟؟!!

- مالكش دعوة، ده في الآخر خالص دلوقتي الدور عليا اعرفك جسم مراتك وايه بيجنن الست ويهيجها، وقامت واقفه وهي تخلع البادي من على جسدها ليتدلي أمامها بزازها الناريه وهي تضم يدها عليهم، دي أول حاجه تموت الست تلعب في بزازها وتقفش فيهم يعني بس بفن مش جامد ويوجعوها وتمد يدها تمسك بيد علاء نحو بزها وهو كما لو كان نائم مغناطيسيا، تحسس كده براحه وتمسك فيهم براحه وتفرك الحلمه بصوابعك بحنيه وبعد كده تدخل الحلمه في بقك وتمصهم زي العيل الصغير وتلف لسانك حواليها في دواير وتعضض فيهم بشويشششش، يلا وريني هاتعمل كده ازاي، وبدون تفكير يرتمي علاء على صدرها منفذا كل كلامها بمنتهى الدقه وتعض بسمه على شفتها السفلى وهي تنظر لمكان اختبائي تبحث عن عيني لترى اثر هذا المشهد على زوجها المهتاج، تسحب بسمه بزها من فم اخيها وتقولها خلاص كفايه عشره على عشره ندخل بقى على اللي بعده، مراتك لازم تتعلم تبقى ازاي مثيره قدامك وتجننك وتهيجك تنقي قمصان نومها مثيره وتعجب ذوقك وطول الوقت تدلع عليك وتحاول تثيرك على قد ما تقدر، أنا هاقوم دلوقتي البسلك كام طقم من اللي بيعجبو هشام وافرجك أنا ازاي ببقى قصاده اهيجه واخليه يقوم يموتني نيك، لم تنتظر بسمه سماع رده واتجهت لغرفتها وارتدت قميص نومها الأحمر الشفاف الذي يظهر جسدها بالكامل وطبعا دون أي شئ تحته وخرجت ليشاهدها علاء وهو في حاله جنون وزبه العملاق في منتهى الانتصاب وهو يدلكه بيده

- سيب زبك ما تلعبش فيه أنت هاتجبهم عليا ولا إيه؟ أنا بعلمك يا حمار مش بهيجك أتعلم وعلم مراتك وأبقى أعمل معاها هي، طبعا أنت شايف أنا قد إيه مثيره وجسمي كله باين أنا بقى أخرج لهشام كده واعمل نفسي بشتغل واجهز حاجات في البيت عشان اهيجه واديله فرصه يستمتع بالفرجه عليا، يعني مره اوطي واديله طيازي يبحلق فيهم وأنا موطيه وممكن الف أخليه يشوف بزازي بتترقص قدامه وقيس على كده بقى كل قمصان النوم وكل قميص وحلاوته

- إنتي تجنني قوي يا بسمه صحيح هشام عايش مع شرموطه بصحيح زي ما قالي

- هشام ده هو اللي علمني كل حاجه وخلاني كده اجنن زي ما أنت هاتعلم مراتك ازاي تتشرمط عليك، بعد كده بقى يجي اللبس اللي من نوع تاني أنت عرفت من هشام طبعا أن أكثر حاجه بتهيجه وبيحبها طيزي وأنا عشان عارفه كده بعرف ازاي استغلها في تهيجه ومتعته ودخلت لغرفتها لترتدي قميص من قمصاني الرجالي على اللحم وخرجت لعلاء، ها إيه رأيك ده تاني اسلوب، قميص هشام شكله يجنن عليا وبسهوله جدا لو فتحت زرارين من فوق تبقى بزازي باينه وطبعا لما امشي أو اوطي أو أرفع ايدي أجيب حاجه يقدر يشوف طيزي بسهوله بشكل طبيعي وكأني مش قاصده وقامت بعمل هذه الحركات أمامه وهي تكمل وطبعا لو قعدت على ركبي أو فردت جسمي على الكنبه يقدر يشوف كسي وهو مبلول وأكيد مش هايمسك نفسه ويجي يلحسه

- أنا مش مصدق ده إنتي ملكه بجد وفعلا تهيجي الجماد مش مراتي اللي عمله زي البواب بتاعنا دي عمرها مارضيت تخليني أقرب من كسها ابوسه حتى، تنزع بسمه القميص وترميه جانبا

- ولا يهمك يا حياتي أنا هاعلمك ازاي تلحسلها وازاي تمصلك كمان، تعالى قرب من كسي وهي تنام على الكنبه على ظهرها، حرك لسانك عليه من فوق لتحت ومن تحت لفوق بالراحه وهو ينفذ ما يقول وأنا العب في زبي بقوة على ما أراه أمامي، افتحه بقى بلسانك ودخله فيه أيوه كمان جامد يا علاء دخل صباعك نكني بيه بالراحه وأنت بتلحس كسي، آه كده بالظبط دخله كمان شويه في كسي وشويه في طيزي بس بالراحه وتصيح وهي تشد شعر رأسه كمان يا علاء جامد جامد هاجيبهم أهو أهو يا علاء الحس جامد يا علااااااااااااء وتقذف عسلها على لسان علاء وهو يبلعه بقوة، وترمي علاء على ظهره، تعالى بقى أوريك المص على اصوله وتمد لسانها بطول زبه الكبير تلحسه وتلحس بيضانه ثم تدخله في فمها تمصه بشده وشبق فظيع وهي تدعك بيضاته فهذا أول زب يدخل فمها غير زبي أنا زوجها ولم يصمد علاء كثيرا فقذف بكيلو لبن على الأقل داخل فم بسمه الذي لم تستوعبه كله وسال على فمها وتضمه اليها وهي تحدثه

- مبسوط يا علاء يا حبيبي؟ هاتعرف تعلم مراتك وتبسطها وتبقى راجل وترفع راسنا

- أنا مش عارف أقولك إيه يا بسمه، أنا كأني بحلم مش مصدق نفسي أنا حاسس إني ما كنتش متجوز قبل كده وأن دي أول مره ليا مع واحده ست

- أنت حبيبي يا علاء وأنا عاوزاك تبقى أحسن راجل وسيد كل الناس، المهم يا حبيبي بالراحه مع مراتك وواحده واحده لحد ما تبقى زيي واحسن مني كمان وتبقى دايما مبسوط يا حبيبي وأنا دايما هابقى معاك خطوة بخطوة لحد ما تبقى أسعد راجل في الدنيا

- إنتي أحلى واحسن أخت في الدنيا يا بسمه

وهنا ينتهي هذا المشهد في حياتي مع زوجتي بسمه ولكن هذه المره تعدى الموضوع التعري والإغراء ليصل للحس والمص والتقفيش وبعد ذلك علمنا من علاء بعد عده اسابيع أن حياته وزوجته أصبحت مثل حياتنا وعرفت المتعه مكانها بينهم ولكن هل هذا أقصى ما سنفعله في مشاهدنا أم سيتطور الأمر لابعد من ذلك؟؟!!

كان من الصعب اقناع زوجتي بسمه أو اقناعي أن نكتفي فقط بالتعري والإغراء فيبدو أن مشهد بسمه وهي ترضع زب علاء كان مثير جدا لكلانا ولذا طلبت مني بسمه أن اوافق أن تجرب النيك من شخص آخر غيري وبالطبع وافقت على شرط أن يكون شخص معروف لنا على الاطلاق ويتم ذلك في بيتنا وبعد أن تتعري وتغريه كثيرا وأن يبدو المشهد تلقائيا قدر المستطاع.

في أحد الأيام وأنا أقرأ إحدى الجرائد الاعلانيه توقفت أمام إحدى الاعلانات عن شاب متخصص يقوم بعمل المساج في المنازل واعجبتني الفكره واتفقت مع بسمه وقامت بالاتصال به واتفقو على الميعاد وكان كل شئ معد لحضوره في الموعد المحدد، اختبئت في مكاني المتميز وحضر الشاب وكان متوسط الحجم وإستقبلته بسمه برداء بيتي عادي غير ملفت ورحبت به وتم التعارف التقليدي ودار بينهم الحديث بشكل طبيعي جدا.

- أيوه يا افندم إيه بالظبط المشكله؟ قالت بسمه

- ظهري دايما بيوجعني ووسطي بحس انه هايكسر وخصوصا لما اوطي أجيب حاجه

- ده بيبقى من عدم ممارسه الرياضه والحركه الغلط، عموما إحنا هانعمل مساج عام ومركز على منطقه الظهر بس لازم حضرتك تواظبي على الرياضه مهما كانت بسيطه

- هاحاول على قد ما أقدر

- طب نبدأ، اتفضلي خدي دوش ميه ساخنه وأنا مستني حضرتك هنا

استجابت بسمه وأخذت دوش كما قال وخرجت وهي ترتدي نفس الملابس وكان تامر قد فرش مرتبه هوائيه على الأرض وعند خروجها أخرج فوطه كبيره وطلب من بسمه أن تخلع الجلباب وتنام على بطنها، ونفذت طبعا وهي تتصنع الخجل، خلعت بسمه الجلباب وكانت ترتدي ملابس داخليه عاديه غير مثيره ولكنها لم تمنع تامر من الإعجاب بجسمها الفظيع، ونامت على بطنها واستئذنها تامر أن يخلع لها الستيان وذلك بعد أن غطى جسدها بالفوطه ومد يده وخلعها وجذب الفوطه لأسفل تغطي طيزها فقط وقام بسكب كميه من الزيت على جسدها وبدأ في عمله وهو يحرك يده بشكل ناعم على ظهرها ورقبتها وكانت يده تطول بزازها الحره المنطلقه من الجنب وهي تصدر آهات خفيفه تنم عن شعورها بخروج الألم مع حركه يده، نزلت يد تامر لأسفل ظهرها فوق طيزها مباشره وأخذ يضغط بكف يده بقوة أكثر وهو يقول لها

- فين بالظبط أكثر مكان مؤلم؟

- هنا تحت ايدك، قال تامر وهو يحرك إيده لتدخل تحت حرف الاندر الأعلى

- هنا؟

- أيوه اممممم وجع شديد

- سوري يا افندم أنا هاسحب الاندر لتحت شويه صغيرين عشان أستخدم زيت واعرف أحرك ايدي

- طيب، وهي تدفس وجهها لأسفل، سحب تامر الاندر لأسفل استداره طيزها تماما وهو مازال يضع الفوطه ولكن أصبحت طيز بسمه التي لا تقاوم أمامه مباشره وبدأ تامر يحرك يده على نهايه ظهرها واردافها وهي تهتز لحركه يده وبدأت يده تتحرك لأسفل أكثر ببطأ حتى بدأ وكأنه يمسج طيزها فقط وكانت آهات بسمه تزداد لحركته وطيزها تلمع من الزيت، وعند شعور تامر بأن بسمه في حاله نشوه ازاح الفوطه تماما وسحب الاندر من قدميها وهو يمسج فخذيها ورجليها وأخذ يباعد بين رجليها بهدؤ مع حركه يده التي لم تتوقف، ورجع مره أخرى لمداعبه طيزها وهو يفتح فلقتيها بهدؤ ويرى كسها من الخلف وخرم طيزها، وعندها تأكد أن بسمه لن تمانعه في شئ يفعله فمد يده يداعب خرمها وكسها وأصبح أكثر جرأه وهو يدخل أصبعه في كسها وخرمها بالتناوب ودون أن تشعر بسمه، أنزل بنطلونه لأسفل (تريينج) وأخرج زبه المنتصب تماما وجلس على رجليها من الخلف وزبه فوق طيزها تماما ومد يده يدعك رقبتها متجها لبزازها من الخلف وزبه يتحرك على طيزها مع حركه جسمه التي شعرت به بسمه

- إيه ده يا تامر في حاجه على ظهري؟

- ماتفكريش في حاجه سيبي جسمك يسترخي إنتي تعبانه جدا وحالتك محتاجه تعامل مخصوص

- طب إيه ده اللي بيتحرك على طيز... ظهري؟

- ماتفكريش قولتلك ومتخافيش في حالات بنضطر نستخدم معاها طريقه جنسيه شويه عشان بتبقى العضلات تعبانه جدا وفي حاله الإثاره الجنسيه العضلات دي بتسترخي وتفك، وأمسك زجاجه الزيت وسكب كميه كبيره فوق خرم طيزها مباشره وهي تصيح اااااااااااح براحه يا تامر، ولكن تامر قد وجه زبه لكسها وهو يحك شفراتها ويدخله بنعومه مثيره وبسمه تعض على شفتيها اممممممممممم وأخذ يدك كسها بقوه وهو يعصر بزازها ثم قلبها على ظهرها وهو يرفع رجليها على كتفه ويدخل زبه في كسها ويلتهم شفتيها، ثم نام على ظهره وركبت بسمه على زبه تتحرك عليه بقوة وهي تنظر لمكاني تبحث عن عين زوجها الذي يراها لأول مره تتناك من أحد غيره وانتهى تامر من نيك بسمه وانزل لبنه على صدرها ويكون هو أول شخص يمارس الجنس مع بسمه زوجتي التي لم تستطيع الوقوف على قدميها بعد خروج تامر من فرط نشوتها، كنت قد قررت أنا وزوجتي بسمه أن لا نفعل نفس الشئ مع نفس الشخص مره ثانيه حتى لا يتأكد من إننا نقصد ذلك بالفعل وأن الأمان في عدم التكرار، وبعدما حدث مع سامح صديقي أول مره في أول مشهد لنا تقابلنا كثيرا ولاحظت انه لم يكف مطلقا عن الحديث في الجنس (وهذا الطبيعي بيننا) ولكن الجديد انه كان ينجرف في كلامه بشكل قوي للحديث عن زوجتي بسمه وأن جسدها اسطوري وكان يلمح كثيرا انه يحسدني على جسدها وخصوصا أن زوجته نحيفه جدا وانه لا وجه للمقارنه بينهم وانه بات يمل من زوجته ولا يكتفي بها وحدث ذات يوم بيننا الاتي

- سامح أنا خلاص نفسي مابقيتش تروحلها خالص وطول الوقت بقيت اهرب منها

- ليه يا بني كده ده انتو كنتو بتحبو بعض وياما كنت بتسبني ع القهوة لوحدي وتروح عشان طالبه معاك تعمل واحد

- ده حقيقي بس أنا خلاص مليت منها جدا ده حتى زبي بقيت احايله عشان يرضي يوقف مش عارف إيه جرالي وخصوصا إنها عامله فيها استايل وكلام فارغ وبقيت رفيعه جدا ده مفيش حاجه فيها تتمسك

- يابني ما هي كده طول عمرها إيه اللي جديد وبعدين ما أنت كنت بتحبها وبتموت فيها وياما كلمتني عنها وقلتلي في مره إنها مخلياك حاسس إنك متجوز بطله أفلام سكس من كتر شقاوتها

- فعلا مقدرش انكر الكلام ده بس خلاص عملت كل حاجه وزهقت مبقاش شئ جديد

- أنت بس لو تقولي حصل إيه وماتخبيش عليا كنت عرفت اساعدك إيه اللي غيرك كده مره واحده

- بصراحه أنا اتغيرت فعلا بس خايف لو قلتلك تفهم كلامي غلط

- قول يا عم ما يهمكش هو من امتى حد فينا بيتكسف من التاني

- أنا عمري ما بصيت لمراتك بصه وحشه دي زي أختي بس بصراحه من ساعه موضوع المايوهات وأنا متغير من ناحيه مراتي وبقيت أشوف قد إيه جسمها مش حلو ورفيعه

- تصدق إنك عيل عرص بقى هو ده اللي مغيرك وقلبك للدرجه دي هههههههه أما حاجه غريبه أنت شايف مراتي جامده وكرهتك في مراتك وأنا اللي أنا متجوزها مش حاسس بكل ده وزهقان منها زيك بالظبط، عجايب

- زيي بالظبط؟ إيه ده أنت بني ادم جاحد طب أنت مراتك جسمها يجنن ويهوس انما أنا فرده طيز مراتي أصغر من فرده بز في جسم مراتك

- ليه يا عم هو أنا متجوز بقره؟ مش قوي كده أنت بس اللي مكبر الموضوع كلنا بنزهق من ستاتنا ده طبيعي بس أنا هأقولك حاجه مادمت فتحت الموضوع أنا كمان من ساعه الموقف ده وأنا هيجت جدا عليها يمكن عشان ده كان موقف جديد وغريب بس خلاني اهيج جدا ونكتها نيكه طحن بعدما أنت مشيت وده يخليني أقولك حاول تجرب حاجه جديده مع مراتك أنت كمان بس بحرص عشان تجدده حياتكم

- أنا مش مصدق أنت حصلك كده فعلا وأنا اللي كنت فاكر نفسي مجنون

- اشمعنى

- بصراحه أنا هاحكيلك حاجه وكنت مكسوف أقولهالك، في مره وأنا مسافر أنا ومراتي وكنا نازلين في فندق فخم جدا قمت من النوم الصبح وكانت مراتي نايمه عريانه تماما وخرجت اشتري سجاير ولما رجعت قابلت الرووم سيرفس على باب الغرفه جايب الفطار قمت فتحتله الباب وأنا معاها ونسيت خالص إني سايب مراتي نايمه عريانه على السرير ولما دخلنا كانت لسه زي ماهيه واتكسفت منه جدا لأنه شافها بكل وضوح وبصراحه الموقف ده خلاني انسان تاني غريب وصحيتها ونكتها جامد جدا وأنا في قمه اثارتي وهي مش عارفه أن في حد لسه شايف جسمها من خمس دقايق

- يخرب عقلك بس الظاهر كده إننا زي بعض بس الحاجات بتبقى مش مقصوده وبتروح لحالها وبالمره بثيرنا وتفوقنا شويه

- عندك حق بس ده برضه مالوش علاقه إني بقيت مضايق من جسمها، ده امبارح طلبت منها ترقصلي شويه وكنت بهيج من كده بس امبارح لا هيجت ولا نيله

- ازاي يابني الرقص ده أكثر حاجه بتهيج، ده أنا لما مراتي بترقصلي وتعمل الشوييتين بتوعها ببقى هاجيبهم على روحي

- شوييتين إيه يعني؟

- عادي يعني ترقص بحاجه مغريه جامد وفي الآخر تقلع واحده واحده وهي بترقص وبعدين تهريني مص وأقوم أنيكها وأنا في قمه نشوتي

- ده شغل جامد فعلا بس أنت مراتك ينفع تعمل كده جسمها مساعدها يعني لو قلعت واحده واحده وكل شويه حاجه من جسمها تبان يبقى طحن انما أنا مراتي معندهاش أصلا وبعدين تقلع إيه دي من غير ماتقلع كفايه وهي بترقصلك بزازها وطيزها يتهزو قدامك

- بصراحه هي استاذه وبتعرف تستغل كل حته في جسمها ده أنا ساعات بفتكرها كانت شغاله رقاصه زمان هههههههه

- وماله يا عم شغلها رقاصه خلي الناس تنبسط

- كس امك هو أنا هارقص مراتي للناس يا عرص

- يا عم بهزر ده أنا بحسدك على مراتك يابن المحظوظه ده أنا لو واحده في جسمها رقصتلي مره كنت اجنن

- جري إيه يا ياض أنت هاتهيج على مراتي ولا إيه وأنا اللي بثق فيك وخليتها تجرب المايوهات قدامك الظاهر إني غلطت

- عيب عليك أنت مجنون طبعا لا مش بهيج عليها بس هي جسمها بيثرني ورغم كده عمري ما أفكر فيها أنا بفضفض معاك من قلبي

- يا عم ولا غلب ولا حاجه أنا واثق فيك طبعا ولو عليا أنت عارف أنا بحبك قد إيه وبثق فيك ازاي ولو كان ينفع كنت خليتك تتفرج عليها وهي بترقص

- بجد ينفع أتفرج ده أنت تبقى خدمتني خدمه العمر

- ما أنا بقول ما ينفعش أنت أهبل ما بتفهمش

- وليه لا مش أنت بتثق فيا عادي يا عم

- يابني ازاي يعني أدخل على مراتي وأقولها قومي ارقصي لواحد صاحبي شويه حتى لو كنت أنت

- طبعا مش كده بس أنت شكلك اللي مش عايز أصلا، لأنك لو عايز تبسطني هانلاقي حل

- طبعا أتمنى ابسطك بس احلها ازاي أنت عايز مراتي تقول علينا إيه

- أنا عندي فكره، إيه رأيك نكرر فكره المايوهات

- ازاي مش فاهم، سامح إحنا هانقولها أن مراتي مش بتعرف ترقص واني عاوز اعلمها الرقص وهي عليها تساعدنا

- غلط، معنى كلامك ده إنها تروح لمرتك وتعلمها

- مش بالظبط كده خليني اكمل المفروض إننا نفهمها إني أنا كمان مش بحب الرقص أصلا وأن مراتي مصره تتعلمه وترقصلي وكل ما تطلب مني ترقصلي مش بوافق وانك اقترحت عليا أن أتفرج على مراتك وهي بترقص، على أساس إنها تحببني فيه واوافق بعد كده أن مراتي تتعلمه وترقصلي

- هي فكره ممتازة وخصوصا أن مراتي عارفه مكانك في قلبي وممكن توافق بس كده يبقى فاضل مشكله أهم

- فاضل إيه تاني

- بص يا سامح أنت ماتعرفش مراتي كويس هي عندها مشكله إنها بتتهيج بسرعه وبقوه شديده ولما بنكون لوحدنا وترقص بحس إنها بقيت في دنيا تانيه مش حاسه بنفسها يعني ممكن لو رقصت قدامنا تنسى روحها وتكمل عمايلها المجنونه، يعني تقلع مالط وتبقى عايزة تتناك باي شكل ومش عارف نتصرف ساعتها ازاي

- احا دي لو قلعت مالط قدامي ممكن اموت فيها

- مش قوي كده أنت هاتمثل، مانت تقريبا شفت بزازها وطيزها عريانين قبل كده

- لا بس هنا في فرق وبعدين عادي لما تطلب معاها أبقى اسيبكم وامشي

- يا سلام بقى بالبساطه دي هاتشوفها عريانه وعايزة تتناك وتمشي؟ أنت بتاخدني على قد عقلي وساعتها الاقيك راكب فوقها

- يا عم ما تخافش هامشي

- يابني أنا عارفها مش هاتسيبك دي لبوة أنت ماتعرفهاش

- طب يعني أعمل إيه ساعتها قولي وأنا تحت أمرك

- أحسن حاجه نسيبها لساعتها بس لو نيكتها مش هاسيبك إلا لو نكت مراتك أنت كمان

- ياسلام ده عز الطلب

- يبقى من دلوقتي أعمل حسابك تسيبها وأنا هاخليك، مش تنيك مراتي

- حاضر

- خلاص إتفقنا لو مسكت نفسك ومشيت يبقى تمام ولو نكتها يبقى أنا كمان ليا نيكه عند مراتك، وافترقنا على أن يأتي سامح في المساء لتنفيذ خطتنا وعند رجوعي للبيت حكيت لبسمه ما حدث بالتفصيل وكانت في منتهى السعاده واعدت نفسها لإستقبال سامح، حضر سامح في المساء وجلسنا معا بحضور زوجتي وحكيت لبسمه عن مشكله سامح مع زوجته كأنها لا تعلم شئ وبعد أن انتهيت سألتها

- إنتي رأيك إيه سامح محتاج مساعدتنا

- اخص عليك يا سامح تحرمها من الرقص قدامك دي أكثر حاجه الست بتحب تعملها لجوزها

- مش عارف بس مش بحبه، بس يمكن على ايديكي أغير رأيي وخصوصا أن جوزك بيقول عليكي اساطير

- مش قوي كده أهم حاجه أن الست تعرف ازاي تثير جوزها وتلبس لبس يجننه، قلت

- خلاص كفايه محاضرات قومي جهزي نفسك وفرجينا عايزين سامح يمشي من هنا بيموت في الرقص ويخلي مراته ترقصله كل ساعه، واتجهت بسمه للداخل لتغير ملابسها وقمت بتشغيل موسيقى بلدي وكانت هذه أول مره تقوم بسمه بهذا أمامي مباشره دون أن اختبئ، خرجت بسمه وهي ترتدي قميص نوم شفاف جدا أحمر ناري طويل حتى قدميها ولا ترتدي ستيان فيظهر بزها بوضوح واندر فتله لتظهر طيزها المربربه وعند دخولها قالتلي

- أنا مش هاينفع معايا كده عشان ما اتكسفش اقلعو الهدوم الرسمي دي وأنا لازم عشان سامح يتعلم تسمحولي اتكلم وأنا برقص

- ماشي موافقين بس لو هاتتكلمي الكلام اياه وجهيه لسامح عشان يتعلم منك، وخلعنا ملابس إلا من البوكسر وبدأت بسمه ترقص وتهتز بميوعه وسامح يشاهد وهو يجن مما يرى ولفت بسمه وهي ترفع القميص عن طيزها حتى يظهر ثم تتركه مره أخرى وسامح نسيني تماما وأمسك زبه بيده وهي شاهدت ذلك وقالتله

- مالك يا موحه زبرك واقف ولا إيه

- آه واقف ع الآخر

- طب خرجه في الهوا، وأخرج سامح زبره وأنا أيضا، وخلعت بسمه القميص والاندر بحركه سريعه وترقص عاريه تماما وكل شويه تنحني تقبل زبي مره وزب سامح مره وبعد قليل شديتها في حضني أقبلها وادعك بزازها وقام سامح يحضنها من الخلف وزبه على طيزها، ونزلت بسمه تمص زبي وهي موطيه وما كان من سامح إلا انه أدخل زبه في كسها من الخلف وهي تصرخ جامد يا موحه دخله كله، واخذنا ننيك بسمه أكثر من أربع ساعات بكل الاشكال، وبعد أن انتهينا قبلها سامح وهو يشكرها وعند الباب طلبت منه أن لا ينسى موعدي في نيك مراته ولا أعلم هل كنت فعلا أريد ذلك أم قلته فقط لمجرد أن اثبت له إني تركته ينيك مراتي من أجل أن انال زوجته أنا الآخر.

في أحد الأيام طلب مني في العمل بعض الأوراق وكان يتطلب أن اقدم مجموعه من الصور الشخصيه الجديده لي ولما لم أكن اهتم بوجود صور لدي فقررت أن أذهب الى أحد استوديوهات التصوير التي أمر عليها عند خروجي من العمل وبالفعل ذهبت الى هناك وكان محل قديم ومتهالك جدا عباره عن شقه ضيقه وصغيره في الدور الأرضي وجدت نفسي في صاله الإستقبال المتواضعه جدا ويوجد كنبه قديمه ومكتب جلست على الكنبه لأني لم أجد أحد بالداخل ونظرت نحو باب قديم جدا مكتوب عليه غرفه التصوير مغلق فتوقعت أن يكون هناك من يتصور بالداخل ولكني لاحظت وجود كسر في أحد جوانب الباب فدفعني فضولي لأقترب لعلي أستطيع رؤيه الداخل وبالفعل استطعت الرؤيه والسمع أيضا وهالني ما رأيت وسمعت وجعلني ارتجف من الشهوة والمحنه وقررت أن أجعل هذا الرجل العجوز واسمه حمدي أن يعبث بزوجتي بسمه ويحقق متعتي ولن أبذل الكثير في التفكير في الايقاع به فهو من سيوقع بنا بالتأكيد بعدما رأيته بعيني يفعله بالداخل، خرجت دون أن يشعر بي عم حمدي المصور العجوز الذي يقارب الستين ورجعت لبيتي وحكيت لبسمه ما رأيت وقررنا الذهاب له في المساء حتى يكون الجو خالي لنا، أرتديت بنطلون وقميص وبسمه عبايه (جلابيه) سوداء حرير كملابس نساء المناطق الشعبيه وكانت ترتدي تحتها طقم بكيني صارخ فقط ستيان صغير جدا شبه شفاف وضيق جدا وكلوت فتله شفاف من الأمام يظهر كسها بكل وضوح ومن الخلف خيط رفيع جدا يختفي بين فلقتي طيزها الكبيره الجميله ودخلنا ستوديو عم حمدي، وكانت الاضاءه خافته ولا يوجد أحد غيره يجلس على مكتبه يباشر عمله في الصور على جهاز كمبيوتر، رحب بنا عند دخولنا وقدمت له نفسي وزوجتي واننا نحتاج الى صور شخصيه، قادنا عم حمدي لغرفه التصوير وأغلق الباب من خلفه وجلست يلتقط لي الصورة ثم بسمه من بعدي وعندها سألته

- هي الصور اللي متعلقه بره دي يا عم حمدي بتتعمل عندك

- صور إيه بالظبط يا بني

- الصور اللي بره ناس متصوره فرعوني واغريقي وشخصيات ،سطوريه كتير ياترى الملابس دي عندك

- آه، لا مش بالظبط أنا بصور الشخص وبعدين بتتركب على الحاجات دي على الكمبيوتر شغل جديد بتاع اليومين دول، قالت بسمه

- بس دي جميله جدا يا عم حمدي، ياريت يا هشام عم حمدي يعملنا كام صوره منهم

- زي ما قالتلك بسمه يا عم حمدي عاوزين كام صوره زيهم يكون دمهم خفيف

- تحت امركم طبعا بس هو في مشكله يا ولاد بصراحه

- خير يا عم حمدي

- اصل بصراحه أنا متعود ،صور واحد لوحده راجل أو ست ودي أول مره يبقى اتنين متجوزين زيكو كده يطلبو الصور دي مع بعض

- ودي فيها إيه يا عم حمدي أنا مش شايف مشكله يعني

- لا اصل بصراحه كده الصور دي عشان تنفع واعرف اركبها يبقى لازم الشخص اللي هاصوره كتفه كله ورقبته عريان عشان أعرف اوفقه على جسم يليق عليه ولما بيبقى واحد أو واحده بيبقى عادي، أنا راجل كبير محدش هايكسف مني لكن في حالتكم دي أنا شايف أن المدام هاتتكسف تعمل كده قدام يا هشام يا بني

- بالعكس طبعا يا عم حمدي هي تتكسف أكثر لو لوحدها لكن أنا معاها ومش هاتتكسف طبعا، وبين على عم حمدي انه ادرك من اجابتي إني ديوث ولا امانع أن تتعري زوجتي أمامه ليفعل بها مثلما رأيته من قبل، فوافق أن يصنع لنا ما نريد

- طب بصو يا ولاد هي الصور دي بتاخد وقت في تصويرها عشان بتحتاج دقه شديده عشان تطلع مظبوطه، عندكم وقت ولا نخليها يوم تاني

- خد راحتك ووقتك يا عم حمدي إحنا أصلا النهارده عيد جوازنا وناويين نحتفل ونسهر طول الليل

- كل سنه وانتو طيبين يا ولاد أيوه كده افرحو واتبسطو، ها نبدأ بقى شغلنا، انتو عاوزين انهى صور بالظبط تتصوروها؟

- أنا عجباني قوي صور الفراعنه عن نفسي، أنت عجبك إيه يا بسمه؟

- أنا عجباني برضه وكمان عجباني صور الاغريق دي تحفه جدا

- وماله يا حبايبي دول فعلا أجمل صور بتطلع بس دي بالذات لازم الكتف والرقبه يبقو عريانين وكمان الرجل من تحت لأن ملابسهم زي ماشفتو بتبقى قصيره يعني رجليكم بتبقى باينه

- تمام يا عم حمدي المهم يطلعو جامدين وكانهم حقيقي

- طيب يا بني اتفضل اقلع ونبتدي التصوير

- اقلع إيه بالظبط ياعم حمدي.. القميص واشمر البنطلون؟

- ماشي بس يعني أنت مكسوف ما تقلع البنطلون بدل ماتشمر ويكرمش خد راحتك

- عندك حق يا عم حمدي يبقى أحسن برضه بدل ما البنطلون يبوظ، وخلعت القميص والبنطلون وبقيت بالطقم الداخلي فانله بحمالات وكلوت

- كمل يا هشام يا بني

- اكمل إيه يا عم حمدي ما أنا أهو قلعت كله زي ما أنت قلت

- ما أنا قلتلك لازم الكتف يبقى عريان وحماله الفانله ظاهره اقلعها هي كمان

- آه صح عندك حق ماخدتش بالي، وقمت على الفور بخلع الفانله لابقى فقط بالكلوت الداخلي

- كده تمام يا هشام يلا بقى يا ست الستات عشان نبتدي

- يلا إيه أنا هاعمل زي هشام برضه

- طبعا يا ست الكل امال إيه، هو النظام واحد ده مش بايدي، يبقى انتو بقى مافهمتونيش لما قلتلكم أن دي أول مره يبقو اتنين سوا أكيد بيتكسفو الطبيعي بيبقى الشخص جايلي يتصور لوحده

- ما يلا بقى يا بسمه معقوله ماكنتيش فاهمه، ما أنا قدامك أهو واقف مالط ده عم حمدي راجل سكره وزي بابا تمام

- مش قصدي بس أنت مش فاهم تعالى هأقولك كلمه

- لامؤاخذه يا عم حمدي ثانيه واحده، وتحركنا جانبا وقامت بسمه بوشوشتي وبعد دقيقه انتهينا ورسمت على وجهي عدم القدره على التصرف

- خير يا ولاد رجعتو في كلامكو ولا إيه الحكايه؟

- مش بالظبط يا عم حمدي اصل بسمه مش لابسه قميص تحت العبايه لأنها إشتريت طقم داخلي جديد بمناسبه عيد جوازنا مدلع شويه لزوم السهره الحلوة

- طب وايه المشكله يا بسمه يا بنتي تعيشي وتبسطي جوزك، ده إنتي باين عليكي زوجه شاطره بتحب جوزها وتعرف ازاي تبسطه وعموما حتى لو كنتي لابسه قميص ما هو كده كده المفروض تقلعيه عشان أعرف اصوركم، إنتي مش شايفه هشام عامل ازاي، يلا يلا بلاش كسوف حد يتكسف من عمه حمدي ولا أخرج الواد هشام بره عشان تاخدي راحتك ههههههههه

- لا هشام يفضل، ده حبيبي وأنا شارياله الطقم مخصوص عشان عارفه بيحب إيه

- خلاص يبقى يلا بقى عشان الليله الجميله دي تبقى أحلى عيد جواز عندكم وتفتكروها دايما وتفتكرو عمكم حمدي، ولفت بسمه جسمها معطيه ظهرها لنا وقامت بفك الايشارب ليتدلى شعرها الناعم ثم مدت يدها تمسك بطرف العبايه ترفعها لأعلى لخلعها وجسدها الأبيض المضئ يظهر شيئا فشيئا حتى أخرجتها من رأسها ليظهر جسدها العاري وطيزها الكبيره المستديره التي تحتضن الكلوت الفتله الرفيع بين الفلقتين وتلف بجسدها لنا بعد أن وضعت العبايه جانبا لنرى بزازها البيضاء المنفوخين وبطنها المغريه ويظهر كسها الأبيض الحليق بوضوح شديد خلف الكلوت الشفاف جدا

- إيه الجمال والحلاوه دي كلها يا بختك يا هشام يابني دي مراتك قمر وبتحبك موت وشاريالك طقم يخلي ايامكم كلها اعياد مش الليله دي بس

- حلو قوي يا بسمه الطقم بجد ميرسي يا حياتي

- يلا بقى يا ست البنات كملي عشان نصور

- اكمل إيه تاني ياعم حمدي ده بقيت عريانه خالص ومكسوفه قوي

- مش أنا قلت يبقى الكتف عريان إنتي مش شايفه حماله الستيان على كتفك يلا اقلعيها عشان الصور ما تبوظش

- يلا يا بسمه اسمعي كلام عم حمدي ماتتكسفيش هو أصلا الستيان الشفاف، ده مغطي حاجه؟ ما إنتي صدرك كله باين أصلا أهو، الظاهر يا عم حمدي أنا مش هاستحمل أروح عشان احتفل بعيد الجواز هههههههههههه

- خدو راحتكم يا ولاد واتبسطو واعملو اللي نفسكم بيه أنا من زمان ما شفتش اتنين حلوين وعسل زيكم كده ها فكرتوني بمراتي كانت مخلياني دايما مبسوط وفرحان وكانت دايما مدلعاني زيك كده يا بسمه يا بنتي

- تعيش وتفتكر يا عم حمدي وادي الستيان عشان تعرف تصور، وخلعت بسمه الستيان وتدلي صدرها الجميل وأقترب عم حمدي مننا ليقوم بتظبيط اللقطات فكان يمد يده ويمسك بنا من كل مكان بلا أي تحفظ وخصوصا بسمه الذي أمسك ببزازها وطيازها كثيرا وهو يحضرنا لوضع اللقطه حتى انه بدأ بدعك بزازها علانيه وهو يقوم بتعديلنا، ومد يده داخل الكلوت يمسك بكسها لكي تجعلها تنحني وهي تعض على شفايفها من الشهوه وأنا اظهر إني لا أبالي ولا ادرك ما يحدث حتى انه طلب مني الجلوس على كرسي مستدير بلا مسند وطلب من بسمه أن تضع يدها حول رقبتي وهي منحنيه وطيازها بارزه للخلف ورأيته وهو يدعك في بزازها في مرآة كبيره كانت أمامنا مباشره وهو يقول معليش يا ولاد اللقطه دي بالذات أهم لقطه لازم أدقق فيها قوي عشان تتظبط، وظل يمسك بزازها ويمد أخرى داخل الكلوت ويحسس على رقبتها وطيزها حتى انه أسرع بيده التي تداعب كسها كي تنزل شهوتها وأنا جالس اعطيهم ظهري في صمت أتابع الاحداث في المرآة، وفي لحظه كان يحرر كسها وطيزها من الكلوت بعد أن تأكد من الشهوه قد المت ببسمه واحرقتها ورأيته يخرج زبه الكبير من بنطلونه ويدخله في كس بسمه من الخلف ويبدأ في نيكها وهي تلف يدها حول رقبتي وتعض على شفايفها وتحرك جسدي معها بفعل هز عم حمدي لها وهو ينيكها خلفي حتى جاءت شهوته وأخرج زبه ليغرق طيزها باللبن الساخن وهو يقبلها من رقبتها وعاد كما كان وقام بتصويرنا لقطه أخرى بعدها لينتهي من عمله وننتهي نحن أيضا ونحن غارقين في المتعه من هذا المشهد الغريب الممتع لنرتدي ملابسنا مودعين عم حمدي ونحن نعده بأن نقوم بزيارته قريبا ليصورنا مثل هذه الصور الممتعه مرات ومرات، جاء بعد عم صلاح البواب شخص جديد إسمه أشرف عنده حوالي عشرين سنه متجوز من بنت صغيره حوالي 18 سنه قبل ما يجي يشتغل في عمارتنا بكام شهر يادوب وبقاله عندنا كام شهر برضو وكنت من خوفي من اللي حصل مع عم صلاح البواب جاتلي فوبيا من البوابين كلهم عشان كده مفكرتش فيه خالص لحد ما في يوم رجعت من الشغل ولقيت أشرف وقفني يتكلم معايا

- لو سمحت يا استاذ هشام

- أأمر يا أشرف

- أنا منال مراتي تحت أمر الست هانم لو احتاجتها في حاجه في شغل البيت هي بتساعد ستات كتير في العماره

- على عيني يا أشرف بس المدام مابدخلش ستات الشقه نهائي

- ليه كده أنا كان قصدي اخدم

- عادي يا أشرف بلاش منال وابقى اطلع ساعدها أنت

- اطلع أنا من عيني بس كنت فاكر يعني الست هاترتاح أكثر من منال

- لا يا سيدي هي حالفه من زمان على الستات انما أنت عادي، ولا مش فاضي

- فاضي وكل حاجه أنا تحت امركو في أي وقت

- خلاص إتفقنا أنا هاعرف المدام دلوقتي وتبدأ من بكره أنا بنزل ع الشغل الساعه تسعه الصبح والمدام بتصحى بعدي كل يوم الساعه عشره تطلع لها تصحيها وتشوف محتاجه إيه

- تحت أمرك يا استاذ هشام إتفقنا

وطبعا طلعت جري على بسمه حكيتلها وإتفقنا نجرب مع أشرف بحرص شديد، نزلت تاني يوم في ميعادي وقابلت أشرف واديته نسخه من مفتاح الشقه وقلتله يجيب شويه حاجات ويطلعها فوق الساعه عشره يدخلها المطبخ ويصحي المدام

- عشره بالظبط يا أشرف

- طب ولازمته إيه المفتاح يا استاذ هشام مش الست جوه

- آه يا أخي بس هي نايمه في اوضه النوم ومش هاتسمع الجرس، أنت أبقى دخل الحاجه في المطبخ وخبط عليها صحيها

- أنا خايف بس أحسن الست تضايق ولا حاجه

- تضايق من إيه يا بني هي عارفه إنك جاي وهي اللي قايلالي على الحاجات اللي هاتجيبها من بالليل، عادي يا أشرف أنت بواب العماره يعني واحد مننا إحنا هنا في المدينه شيل تفكير الفلاحين بتاع بلدكو ده من دماغك ويلا بقى ماتعطلنيش، وحدث ما يلي:

دخل أشرف الشقه بالمفتاح واتجه الى المطبخ، دخل الحاجات وبعدين راح على اوضه النوم وطبعا الباب كان مفتوح وبسمه نايمه على السرير على بطنها ولابسه قميص نوم قصير مبين كل رجليها ونص ظهرها تقريبا يعني يادوب طيزها مداريه

- يا ست بسمه، يا ست بسمه

- ممممممممم، مين

- أنا أشرف يا ست، أنا جبت الحاجات في المطبخ

- طب يا أشرف بتعرف تشغل السخان

- آه يا ست

- طب شغله وحياتك عشان اخد دوش

- حاضر

دخل أشرف الحمام يشغل السخان وبعد دقيقه كانت بسمه داخله وراه بقميصها بس المره دي بزازها هاتخرج بره من كبر فتحته

- برافو عليك يا أشرف أنت ممتاز باين عليك هاتريحني قوي

- إنتي بس تامري يا ست

- طيب روح بقى أنت روق الشقه وظبطها على مانا اخد دوش وافوق واحصلك

خرج أشرف يكنس ويروق الشقه وبعد شويه نادت عليه بسمه من الحمام

- أشرف، أشرف

- أأمري يا ست

- وحياتي جوه على الكرسي الغيار بتاعي وشورت وتيشرت هاتهم اصلي نسيت اخدهم وأنا داخله

- حاضر

مسك أشرف الغيار اللي كان عباره عن كلوت فتله وبس والشورت والتيشرت وذهب ل بسمه

- الهدوم اهي يا ست بس مش لاقي الغيار

فتحت بسمه باب الحمام وخرجت رأسها تاخد منه الهدوم وطبعا شاف فرده بز كامله على الأقل وهي بتمد ايدها

- وريني كده، مش لاقي إيه ما خلاص اديك جبت كل حاجه

- اصل قولت غيار يا ست وأنا مالقيتش غيار ولا حاجه

- هاهاهاها مالقيتش إيه ماهو يابني وهي تمسك بكلوتها في يدها

- هوده بقى الغيار

- عدم المؤاخذة يا ست ماخدتش بالي

- طب روح وأنا هالبس وجيلك

ارتدت بسمه ملابسها وخرجت لاشرف اللي بقى حالته حاله من اللي بيشوفه

- إيه بقى يا أشرف أنت هاتعمل مش عارف يعني لبس الستات؟ أنت مش متجوز ولا إيه

كان أشرف يبلع ريقه وهو يرى بسمه بالشورت الساخن المجسم والتيشرت الأبيض الرقيق اللي مبين بزاز بسمه والحلمه هاتخرج منه وهو يرد عليها

- لا أنا لو على الحاجات بتاعة الهوانم اللي زي حضرتك دي أبقى مش مجوز هههههههه

- يا سلام امال مراتك مش بتلبسلك وتدلعك ولا إيه

- لا يا ستي أنا مراتي غلبانه ماتعرفش الحاجات دي

- يعني إيه ماتعرفش الحاجات دي هي عيب ولا إيه امال تلبس إيه لجوزها

- لا مقصدش يا ست أنا اقصد يعني ده لبس ذوات وإحنا على قدنا

- لالا يا أشرف اخص عليك أنت لازم تجيب لمراتك كل حاجه انتو مش لسه عرسان جداد ولا إيه

- آه إحنا متجوزين بقالنا ست شهور

- خلاص يا سيدي أنا هأدخل اجيبلك كام حاجه من عندي لمراتك تلبسهملك هديه مني ليكو

- ده كتير يا ست بسمه إحنا كده هانخسرك

- ولا كتير ولا حاجه، ودخلت جابت قمصين نوم عريانين جدا وحطيتهم في شنطه واديتهم لاشرف

- خد دول يا أشرف اديهم لمراتك وأبقى بكره قولي إيه الأخبار

ونزل أشرف وتاني يوم طلع وتكررت احداث اليوم الأول وبعدما بسمه خدت الحمام بتاعها

- ها يا أشرف القمصان عجبت مراتك

- هما بصراحه حلوين بس مراتي معرفتش تلبسهم خالص ده في واحد مابقيناش عارفين وشه من ظهره

- أنت بتتكلم بجد؟ ازاي الكلام ده دول قمصان نوم هما دول في أعرف ومعرفش

- يا ستي ما أنا فاهم ما هي مراتي عندها قمصان كتير بس بلا مؤاخذه يعني الحاجات بتاعة حضرتك دي غريبه قوي بتاعه ناس متعلمه

- يابني بتقول إيه ده قميص نوم يعني مراتك تقلع وتلبسه هو في ابسط من كده

- اصل فيهم واحد برجول والرجول مش ماسكه فيه وواحد تاني لبسته وبقى نصه بره مش عارفين اللي بره ده بيدخل فين وازاي

- هههههههههه يااااااه ده انتو باين عليكو خام قوي انتو الاتنين ولا أقولك أنا اللي غلطت اديتك حاجات صعبه، طب بص يا سيدي أنا عندي زيهم بالظبط بس الوان تانيه عشان كده اديتك منهم أنا هاجيبهم واعرفك مراتك تلبسهملك ازاي

- يا ست بسمه خلاص إحنا مش عاوزين نتعبك ده إنتي كتر خيرك

- لا وده ينفع أنت عاوز تبوظ الهديه، ودخلت بسمه جابت قمصين زي اللي خدهم أشرف بالظبط

- أهم يا سيدي نشوف ده الأول ده قميص نوم زي رسمه البيجامه أكيد عارفها هي بدخل رجليها الأول في الرجول بتاعته وبعدين ترفع النص الفوقاني ده على جسمها وبعدين تربط الفتله دي على رقبتها من ورا عشان مايقعش، أشرف وهو فاتح بقه متر

- إيه ازاي يعني وهو مفيهوش قماش أصلا من النص

- قماش إيه يا بني ده قميص نوم يعني يبقى عريان ويبين جسم اللي لابسه

- معرفش بقى يا ست بسمه أنا برضو مش فاهم يتلبس ازاي البتاع ده  

- طب خلاص أقولك أنت تبعتلي مراتك وأنا اعلمها واظبطهالك

- لا يا ست ودي تيجي دي خدامتك ده مايصحش أبدا

- أنت مالك أنت، إحنا ستات زي بعض مالكش أنت دعوه

- يا ست ماينفعش خلاص وإحنا متشكرين قوي عل الواجب الكبير ده

- إيه هو ده في إيه أنا مش فاهماك هي مراتك هاتكسف مني

- بصراحه كده ياست بسمه أنا محرج أقولك أحسن تزعلي وتضايقي مني

- قول ما تخافش

- اصل أنا مكنش ممكن أقول لمنال مراتي إني خدت الحاجات دي من عندك

- ليه يعني امال قلتلها إيه

- أنا قلتلها إني اشترتهم

- طب وفيها إيه لما تقولها إني باعتهم هديه ليها

- يا ست ماينفعش اصل مراتي مخها صعيدي وعندنا الحاجات دي مشكله كبيره قوي وهي لو عرفت إني خدتهم منك هاتفهم غلط ودي بنت عمي يعني تقولهم عندنا في البلد وتبقى مصيبه

- أنت قصدك يعني إنها هاتفتكر إني بيني وبينك حاجه

- ماتأخذنيش يا ست بسمه قطع لساني بس هي فهمها على قدها واخاف تفكر كده

- ههههههههههه ده باين عليها على نياتها قوي معقول تفكر كده

- وأكثر من كده كمان ده أنا امبارح لامؤاخذه لما شفت الغيار بتاع حضرتك عجبني قوي كنت بشوفه في الأفلام عندنا في القهوه وكنت فاكره عند الاجانب بس قلت أقولها تجيب غيار زيه ولما وصفتهولها قلبت الدنيا وعملت مناحه أنا عرفت الحاجات دي منين

- أولا ده إسمه كلوت مش غيار ثانيا هي ماعندهاش كلوتات زيه

- لا طبعا ولا زيه ولا ربعه حتى

- إيه ده يا أشرف امال عروسه جديده ازاي وبتلبسلك إيه بقى على كده الحاجات دي ماليه الدنيا وبتتباع على الارصفه

- هي عندها قمصان نوم فلاحي بكرانيش ولبسها كله من البلد وعندنا مفيش الحاجات دي خالص

- ده أنت حالتك صعبه قوي يعني هي مش بتلبسلك حاجات عريانه وتعملك شغل وتبسطك

- عريانه إيه بس ده ماتزعليش مني يا ست بسمه، ده في عز جو الانبساط بتاعنا لامؤاخذه بتبقى متغطيه أكثر من لبسك إنتي وانتي قدامي دلوقتي

- ياسلام وأنت إيه اللي مسكتك طب ما تفهمها وتقولها على اللي نفسك فيه

- إحنا عادتنا غيركو عندنا الحاجات مايصحش نتكلم فيها ولو طلبتها منها تفكر إني بعمل حاجه وتفضحني في العيله ده أنا مره قولتلها ...

- إيه سكتت ليه كمل

- لا اصلي نسيت نفسي اصلك طيبه قوي يا ست بسمه والواحد بينسى نفسه في الكلام معاكي

- عادي ولا يهمك ماتكسفش قولي طلبت منها إيه

- لا مش هاينفع بجد دي كانت حاجه كده وراحت لحالها

- اخص عليك طب لازم تقول ولو ماقلتش هازعل منك بجد

- أنا مكسوف قوي خلاص يا ست عشان خاطري

- لا لازم تقول

- اصلي كنت بشوف في الأفلام على القهوه الستات بتعمل حركه كده وكنت عايز منال تعملهالي ولما قلتلها قلبت الدنيا وفضلت تقولي يا بتاع الغواري وكانت مصيبه

- حركه إيه دي بقى

- حركه كده بيعملوها ببقهم

- اها قصدك كنت عاوز منال تمصلك؟

- يادي الكسوف اوعي تزعلي يا ست بسمه أنا مقصدتش

- ازعل من إيه ده أنا زعلانه عليك أنت، مراتك مش بترضى تمصلك؟

- خالص ولا مره

- حرام عليها دي الرجاله بتموت في الحركه دي، ده أنت مسكين قوي يا أشرف ده أنا بمص لهشام جوزي كل يوم

- إنتي ست الستات وهو في زيك؟ أنا اللي اتوكست واتجوزت من بلدنا ياريتني كنت صبرت واتجوزت واحده من هنا تدلعني

- طب عاوزه اسالك سؤال يا شرف

- اتفضلي يا ست

- بس قبل السؤال أنا هاتفق معاك إتفاق

- إنتي تامريني يا ست بسمه

- أي حاجه هاتحصل هنا أو هانقولها لبعض ماتطلعش بره لأي مخلوق

- عيب الكلام ده يا ست ده مستحيل ده أنا فلاح وإبن بلد

- طيب أشرف يبقى هاسألك، هي منال مارضيتش تمصلك عشان مش عايزه ولا عشان بتاعك كبير، اصلي بسمع بتوع الارياف بيبقو جامدين قوي أكثر من الطبيعي

- هي ماجربتش أصلا

- انتو بتنامو مع بعض ازاي يا أشرف

- بنام عادي يا ست بسمه

- فاهمه أنا اقصد بتعملو أوضاع

- لا هي بتنام وأنا بنام فوقيها

- بس كده كل مره

- آه كل مره زي التانيه

- طب بص أنا هالبسلك القميص قدامك عشان افرجك بيتلبس ازاي وأنت تبقى تعرف تلبسه لمراتك

- لا لا يا ست بسمه بلاش كده أنا اخاف من استاذ هشام يعرف

- مايهمكش هشام مش هايجي دلوقتي خالص

- يا ست بسمه بلاش أنا في عرضك

- مالكش دعوه قلتلك خليك هنا ماتمشيش، ودخلت بسمه لبست القميص وتحته كلوت فتله والقميص يادوب رجلين واصلين بالنص الفوقاني بشريطين من الجانب والجزء حوالين الوسط كله ورا وقدام فاضي يعني كسها وطيزها من تحت الكلوت الفتله باينين خالص ومن فوق قطعه قماش شفافه مبينه بزازها كلها تماما ومفيش حاجه خالص من ظهرها وخرجت لاشرف اللي أول ما شافها فتح بقه وزبه بقى واقف ع الآخر ورافع الجلابيه لقدام مترين وبسمه بتلف وتستعرض قدامه وطيازها وبزازها بترجرج زي الجيلي

- ها إيه رأيك يا أشرف شفت القميص بيتلبس ازاي

- يالهوي يابا ده إنتي تجنني بلد يا ست بسمه أنا عمري ماشفت حلاوة زي كده أبدا

- طب ماتوريني أنت بقى الحلاوة بتاعتك اللي هاتقطع الجلابيه دي

ومدت ايدها تمسك زبه وهو بيرتعش في ايديها وقلعته هدومه كلها وهي بتشهق لما شافت زبه قد زب الحمار بالظبط وهي ماسكاه في ايديها هاتجنن من طوله وتخنه

- أنا بقي هأمصلك يا أشرف بدل منال العبيطه اللي مش راضيه تمص الوحش الجامد ده، ودخلت زبه في بقها وهي هاتبلعه مش هاتمصه واشرف ما سبهاش ونزل غير لما تقريبا خرمها من كتر النيك في كل حته وطبعا بقى الإتفاق مستمر الى الأبد انه هايفضل سر وهايفضل أشرف يروي بسمه طول ما أنا في الشغل.

 

زوجتي والطموح

أنا إسمي حازم عمري 32 سنة وزوجتي إسمها نادية 25 سنة من بلد عربي، أعمل في مجال المصرفية والبنوك وأتقاضا مرتب شهري ممتاز، زوجتي ربة منزل وتعشق المطبخ كثيرا، بدأت قصتنا بعد زواجنا بعام ونصف العام حيث عقدنا العزم لرحلة سياحية لمصر نعيد بها حياتنا وشهر عسل آخر، وفعلا توجهنا الى المطار واقلعت بنا الطائرة لتهبط في أرض النيل، استأجرنا شقة ممتازة وفي مكان راقي وبعد أن ارتحنا قليلا من عناء السفر قررنا النزول في أول تجوال لنا في القاهرة.

زوجتي نادية من الزوجات المهتمات بجمال ونظافة كل شي محيط بها من جسدها حتى منزلها، هي بقدر كافي من الجمال، لديها عينان كبيرتان وعسلية ووجه ممتلئ مدور وشفتين متوسطة والشفاء السفلة بها بروز بسيط ما يزيد وجهها جمالا، لونها خمري بتحديد بلون المغنية المشهورة روبي، طويلة 1:68 والوزن نحيف نسبيا 60 كيلو، مؤخرتها ذات بروز برغم توسط حجمها وحجم أردافها ولكن بروزها واضح للعيان، وصدرها صغير الحجم مقاس 36 وهذا ما تراه نادية دائما نقص في جمالها وحاولت أكثر من مرة تكبيره بالاعشاب والمراهم التجميلية ولكن دون جدوى مما بات همها الشاغل وهو تكبير حجم صدرها مقاسين على الأقل، برغم من إني أعشق الصدر الصغير خاصة عندما تكون حلماته وردية مثل بزاز نادية، ولكن نادية ترى بأني أجاملها في هذا الموضوع وبأني أتصنع ذلك وبأني أعشق الصدر الكبير، طبعا إعتقادها هذا جاء من حبي في أن أضع زبي بين بزازها وطبعا البزاز الصغيرة لاتتمكن من أن تضم الزب وتغطيه بين فلقتيها وذلك ما تعتقدها نادية نقصا في جمالها الأنثوي.

نزلنا الى الشارع وكانت نادية تلبس ملابس عادية وبدون إغراء لأنها محجبة، وفجأة جاء أحد الصبيان واعطانا قسيمة دعائية لأحد مراكز التجميل المختصة بكل ما يخص جمال المراة، التقطت نادية هذه الورقة وبدأت المغامرة، بعد أن قرأت نادية القسيمة الدعائية لفت إنتباهها بأن المركز يقوم بعمليات تكبير الصدر بطريقة الصينية، وما هي الطريقة الصينية؟ هذا لم يذكر في الدعاية، جن جنون نادية خاصة بعد أن قرأت بأن في حال عدم نجاح الطريقة المركز يعيد لكي كل ما دفعته وهذا ما أثبت لنادية نجاح هذا المركز وبأن حلمها أصبح قاب قوسين أو أدنى، طلبت مني أن نذهب لهذا المركز فورا ولكن رفضت وقلت لها نحن هنا لسياحة وليس للعلاج وثانيا أنا أحب مقاس صدرك الحالي ولا أريده أكبر، أستمرت نادية في الالحاح ولكن دون إكتراث مني، أكملنا فسحتنا في شوارع القاهرة وزرنا الجيزة وبعد الغداء، أكملنا يومنا السياحي في رحلة جميلة على مركب في النيل، وعدنا الى الشقة منهكين، وفي الليل عادت نادية وهي ترتدي فستانها الوردي المطرز بدوائر شفافة بنفسجية تبين ملامح جسمها الرائع وارتمت برأسها على صدري وبدأت تلهو بشعر صدري وتبادلني الحديت في دلع وهمس، وحينها عرضت علي موضوع مركز التجميل من جديد قائلة بأنها تحلم بأن يصبح مقاس صدرها 40 وانه المقاس الطبيعي وبأنها ستكون أكثر إثارة بهذا المقاس معي في السرير وغيره من الاقناعات التي تفننت في القائها، وبعد الحاح شديد وافقتها وقلت حاضر سنذهب غدا، فرحت كثيرا ومنحتني أجمل متعة جنسية لما نعرفها منذ شهور.

في الصباح أفاقت نادية قبلي بساعة وأخذت دوش سريع وخرجت توقضني، هيا حبيبي الوقت متأخر يلا، وسارعت في إرتداء ملابسها وأنا أنظر مستغربا لماذا توقضني في هذا الوقت المبكر ولماذا هذا الاستعجال والى أين سنذهب؟ ولكنها قطعت علي إستفهاماتي قائلة، إحنا ما بنعرف المركز فين بالزبط ولذلك لازم نصحى قبل الوقت، وفي الاعلان دوام المركز من 11 صباحا حتى 2 ضهرا، حينها أدركت بأن نادية وضعتني في الأمر الواقع، المهم أرتدينا ملابسنا وذهبنا نبحث في أزقة القاهرة على هذا المركز وفعلا لم يكن بعيد كتيرا عن مكان إقامتنا وانه عبارة عن شقة في الدور الأرضي لعمارة كبيرة تتوسط الميدان، دخلنا فوجدنا شخص في الرسبشن قال أهلا وسهلا تفضلو، قالت نادية، إحنا شفنا الاعلان وجينا بعدما عرفنا إنكم بتسووا تكبير وشد للصدر، قال العامل نعم، قالت نادية، هي طريقة صينية؟ قال العامل، نعم.. قلت له كم تستغرق هذه الطريقة وأنا في خاطري يقول شهور لكي أتخلص من هذا الموضوع الذي سيعيق سياحتنا، ولكن للأسف أجاب العامل بأنه مجرد أسبوع، فرحت نادية وقالت ممتاز أصلا إحنا حنبقى شهر في مصر يعني أخلص قبل أن اسافر، المهم اتضح بأن عامل الرسبشن هو من سيعقد معنا العقد وهو الذي سيشرح لنا طريقة التجميل وهو كل شي في الادارة، المهم قال بأن خبراء التجميل لديهم خبرة في هذا المجال وبأنهم تلقو دورات تدريبية في هدا المجال في بكين في الصين وانه طريقة فعالة وفي حين عدم نجاحها، المركز سيعيد ما دفعناه وغيرها من التشجيعات التجارية.

إتفقنا وبدأنا في تعبئة نمادج اعطاها الينا وقبل أن نمضي على هذه النمادج استقطعنا قائلا، لكن عندي حاجة وحده لازم تعرفوها قبل ما تمضو، قلت له وما هي، قال خبراء التجميل اللي موجودين عندنا دلوقتي كلهم رجالة، هذا الشي انخس قلبي وقلت وليه مش ستات؟ قال الستات في دورة حاليا ومش حيجو إلا بعد شهرين والمركز جديد وده أول دفعة ستات، قلت له أوكي نجي بعد شهرين، وكنت ساقف فأذا بنادية تمسكني من يدي وتقول استنا شوي بس نتفاهم، قلت إنتي مش سامعة بيقولك رجاله، قالت نادية وفي همس خشية أن يسمعنا الموظف، أسمع أرجوك وحياتي عندك لا تضيع مني الفرصة دي أرجوك، رجاله رجاله هم حياكلوني.. كلها سعات ولفترة أسبوع بس، وبدأت تترجاني وتستعطفني، عندها وافقت بصعوبة وقلت أوكي ولكن إذا ما نجح هذا الموضوع ساشتكي عليكم في سفارتي بهذا العقد المبرم بيننا، لوقاحة وبرود هذا الموظف قال ولا يهمك يا بيه، بدأ العامل أو الموظف بملئ البيانات سائلا نادية كم عمرها ووزنها ومقاس صدرها الحالي وقال ما المقاس الذي تطمحين اليه، قالت نادية وبكل إهتمام وشوق 40، قال الموظف من غدا سيبدأ الكورس الساعة 11 صباحا والانتهاء الساعة 2 ظهرا وسيكون المشرف على الكورس الخبير التجميلي سمير.

خرجنا في صمت وأنا أفكر كيف ستكشف زوجتي نهديها لرجل غريب وكيف سيلمس هذا الرجل صدرها ويلعب بهم بحجة المساج، كان أمر رهيب علي وصعب جدا وفي نفس الوقت، كانت نادية تسير بجانبي بصمت وهي تختلس النظر الي وكأنها تخشى أن أغير موافقتي رفضا قاطعا، ولكن لم أتجرأ أن أحرمها من حلمها كما قالت، في صباح اليوم التالي وهو أول أيام كورس التجميل، أفقنا في العاشرة ودخلت نادية للحمام ترتب نفسها ولبست ملابس داخلية جديدة وسنتيان أحمر فاقع ووضعت مكياج وكانت في منتهى الجمال، تناولنا الافطار واتجهنا الى المركز إستقبلنا الموظف نفسه وطلب منا أن نجلس وننتظر قدوم الفتاة التي ستأخد نادية الى حجرة المساج عندها قلت، ألم تقل بأن العاملين رجاله فقط، قال نعم ولكن هذه فتاة لأعداد الزبائن فقط، عندها كسر في داخلي آخر أمل كان يمكن أن يطفئ براكين غيرتي، عندها مسكت نادية يدي وقالت في همس لتطفئ ناري، حبيبي فاكر لما ألتو ظهري ورفعتني لدكتور وكنت معايا وكشف عليا، يعني مش أول مرة أتعري قدام راجل غيرك، قلت أوكي أنا كويس، وفي نفس الوقت قلت في نفسي ولكن هذه المرة ستكونين لوحدك وصدرك عاري ورجل يعصر نهداك بيداه، جائت فتاة وعرفت بنفسها قالت أنا جيهان بتشرف بخدمتك، ووقفت نادية ووقفت وكأني أودعها لتدخل غرفة نوم شخص غريب، قال ليا الموظف يمكن لك أن تنتظر في القهوة المقابلة والقهوة على حساب المركز، قلت له يارت لأني فعلا رأسي بيوجعني ومحتاج قهوة.

تحكي نادية: أخدتني جيهان الى غرفة بها كرسي مستلقي بزاوية 120 طلبت مني أن أخلع ملابسي من فوق فقط وقالت لي الأفضل أن تخلعي حتى الحجاب لأن الجهاز الذي سيوضع على صدري ساعة بكاملها شديد الحرارة وبأني سأختنق بالحجاب، وافقت وبدأت في خلع ملابسي، عندها رأت جيهان بزازي وابتسمت وقالت، عندك حق تكبريهم لأنهم صغار بجد، زادت هذه الكلمات من شوقي ولهفتي لأرى بزازي بحجم أكبر خاصة بأن هذه الشهادة من فتاة مثلي وليست من رجل، وبان هذه الفتاة تعمل في مركز تجميل ولها دراية بمقاييس الجمال، طلبت مني جيهان الجلوس على الكرسي فستلقيت وكأني أستعد لتحقيق حلم طالما حلمت به، ركبت لي جيهان جهاز كان لونه أزرق وكان بشكل حمالات الصدر الستيان ولكنه صلب وموصل بجهاز آخر شرحت لي جيهان بأن هذا الجهاز سيقوم بمص الصدر وابرازه وتجميع الدم فيه وبأنه سيؤلم بشكل بسيط ولكني لم أكثرت المهم عندي النجاح، أستمر الجهاز في شفط صدري لساعة كاملة وكل دقيقة أشعر بأنها يزداد ضغطا وبأن بزازي ستنفجر، وفي آخر ربع ساعة قالت جيهان، خلاص ما بقاش كثير استحملي، وفعلا مضت الربع ساعة وأنا أنتظر الخطوة التالية، قالت جيهان بعد أن فكت الجهاز من على صدري، دلوقتي ححط على صدرك كمادات سخنة لمدة ساعة تانية، وفعلا أحضرت كمادات عبارة عن أكياس مائية ساخنة وبدأت في وضعها على بزازي، في هذه اللحضة فرحت لأني سأطمئن حازم زوجي بأن لا وجود لرجال كما قال الموظف وبأن هذا الموظف لا يعلم شي عن برنامج المركز، انقضت الساعة التانية ولم يتبقى سوى ساعة أخرى، عندها جائت جيهان وازالت الكمادات وقالت لي الآن سنذهب الى حجرة المساج، عندها أدركت بأن الموظف كان على علم كاف بكل شي، ولكن لم يقلقني هذا أبدا واتجهت مع جيهان وأنا أرتدي روب حمام أبيض الى الغرفة المجاورة، أمرتني جيهان بأن أخلع هذا الروب وأستلقي على بطني وأنتضر خبير المساج سمير وطلبت مني عدم النهوض من وضعيتي هذه حتى حضور المدلك سمير حتى يزداد ضغط الدم في بزازي، خرجت جيهان بعدما قالت كده أنا خلصت معاكي، شكرتها وأنتظرت قدوم المدلك الخبير، بعد ربع ساعة فتح الباب وإذا بشاب في الثلاتينات من عمره طويل القامة ممتلئ البنية بشكل رياضي يرتدي جينز أزرق وبلوف أبيض حليق الوجه ناعم الشعر وذو ابتسامة جذابة قال، مساء الخير أنا سمير خبير تدليك بشهادة من المركز الصيني للتجميل في الصين، دلوقتي إنتي أخذتي كمادات بعدما الدم انضغط في صدرك بشكل كبير ودلوقتي دوري هو توزيع الدم في الصدر بطريقة متكاملة وعلمية عشان نكبر الصدر بالمقاس اللي إحنا عيزينه، كنت أستمع لكلماته وكأنه محاضر في جامعة وأنا في إرتباك كيف سأستدبر وأريه بزازي، كان الخجل يقتلني ولكن عندما أمرني بأن أنام على ظهري سارعت في تلبية أوامره ونمت على ظهري ولكن بعينان مغلقتين خاصة بأني لم أكن يوما مع شخص غريب لوحدنا وبدون حجاب وها أنا اليوم بدون حجاب وبنهدين عاريين وفي غرفة بابها مغلق، قال سمير ها نبدأ مستعدة؟ أجبت ودون كلام مكتفيا بهز رأسي معبرا بنعم وعيناي لاتزال مغلقتان قبل أن يضع سمير يديه على بزازي المتحمرتان بفعل الجهاز، قال: أنا مابفضلش القلوفز يعني القفازات الطبية عشان أتحسس عروق الصدر وسريان الدم أفضل من غيرهم، أجبته بهدوء وبصوت منخفض أوكي، وبدأت أول أصابعه بلمس بزازي وعندها إرتعشت وشعرت بقشعريرة لم أشعر به من قبل، وأستمر سمير في التحريك بخفة ونعومة على بزازي وأنا في صمت وعينان مغلقتين، لم أستطع أن أفتح عيناي من الخجل ولكني شعرت براحة وبأن الألم الذي كان قبل نصف ساعة قد بدأ يزول وبعد مرور نصف ساعة من التدليك والعصر والشد لحلمات بزازي قررت أن أفتح عيناي وفعلا فتحت عيناي بتحفظ شديد وكان الضوء أشد من تحفظي وخجلي وعندها رأيت أصابع سمير ويداه الكبيرة الملتسعة بأشعة الشمس كيف تجول وتصول فوق صدري المتورم والذي بدأ لونه أحمر وحلماته واقفتان بلونهم الوردي، شعرت بأنفاسه على بزازي وهو يحرك ويعتصرهم بصمت، أمعنت النظر اليه كان وسيما ورجلا بما تعنيه الكلمة بدأت أشتهي لمساته وحركاته على بزازي وحلماتي، عندها قال: خلاص كده اليوم بكرة نفس البرنامج، وقفت من على السرير وأنا في إستغراب من ما يحدث وكأنني في حلم كأن شي أقوى من خيالي ولكنه ممتع لدرجة رهيبة، سارعت في إرتداء ملابسي واتجهت الى الباب، عندها قال لي سمير، حاولي تنامي كويس تصبحي على خير، خرجت وكان زوجي حازم في إنتظاري وسألني خلاص؟ قلت خلاص، وعدنا الى الشقة، أثناء اليل حاولت أن أطمئن حازم بأن الرجل لم يكون معي سوى دقائق فقط والساعتين ونصف الأولى كلها مع جيهان، أحسست أن حازم ارتاح نفسيا أو بشكل ما بعد سماع هذا الكلام، وقال لي هل كان مؤلم؟ وبدأنا نتبادل الحديث ولأول مرة مع بعض عن هذا الكورس التجميلي وكان حازم لأول مرة متجاوب مع حديثي عن هذا الموضوع، عندها أدركت بأن كلامي فعلا قد طمأنه قليلا.

في اليوم التالي خضعت لنفس البرنامج ساعتان مع جيهان وبعد الساعتين ذهبت الى حجرة المساج وأستلقيت على ظهري وأنا أنتظر قدوم سمير فارس بزازي الجديد ولكنه هذه المرة تأخر كتيرا ولم يتبقى سوء 10 دقائق على نهاية الدوام، خفت كتيرا وأحسست بخيبة الأمل لأني فعلا كنت أتمنى أن يأتي ليلعب مع بزازي وحلماتي الهائجة، ولكن فاجئني عندما طرق الباب ودخل وقال: أنا اسف جدا المواصلات حكاية عندنا، بس حنلحق ناخد كم تدليكة عشان نمشي الدم في العروق، عندها وبدون أن يطلب مني استدرت ووضعت يداي جانبا لأفسح ليداه المجال والساحة ليداعب بيداه الممتعة بزازي واه آه عندما وضع يداه أصبحت أعرف هذه الأصابع ولمساتها السحرية، أصبحت أدمن حركاته على بزازي العطشة لمثل هذه الأيادي الخبيرة، أستمر لدقائق قليلة وقال، خلاص اليوم بكرة نكمل وآسف جدا على التأخير النهرده، لم يكن الوقت كافيا لأشباع رغبتي ولكني لم ايأس لأن المتبقى خمسة أيام وهذا الوقت كافيا لاشباعها.

اليوم الثالث كالعادة أنتطر قدوم سمير ولكن اليوم جاء مبكرا ولدينا من الوقت ساعة كاملة للعب والمتعة، استدرت كالعادة ولكن سمير هذه المرة بغير المعتاد طلب مني الجلوس، جلست وأحضر لي كيس يبدو انه من أحد المحلات التجارية وأخرج منها حمالات نهدين سوداء ستيان وقال لي: جربي ده، أخدته وبدأت البسه وأنا في إستغراب وعندها طلبت منه أن يساعدني على ربطه من الخلف وفعلا جاء وشد الستيان وربطه من الخلف لكنه كان ضيق جدا كنت أعتقد بأن هذا الضيق نتيجة عدم إرتدائي لستيان من ثلاث أيام لأن المركز طلب مني ذلك ولكن سمير سألني عندها، مرتاحة فيه؟ أجبته، لا ضيق جدا وحاسه أن صدري حينفجر، قال هذا مقاس 38 يعني إنتي دلوقتي بين 38 وال 40، فرحت جدا وقلت له، أنا فعلا حاسة بتغير واضح في الحجم، عندها طلب مني سمير خلع الستيان والنوم على ظهري لبدأ المساج، خلعته بسرعة ونمت، بدأ سمير في حركاته وأنا في قمة شهوتي أناظر عيناه وهي تتنقل من زوايا صدري وتلاحظ كل شبر في صدري، بدأ يضغط على بزازي بيديه ويأخدهم في حركة سريعة بين قبضات يديه وكأنه يلتقط تفاحتين من شجرة متدنيا اليه، كانت قبضته قوية وفي نفس الوقت ناعمة، أحسست بنشوة جنسية لاتوصف لدرجة إني ولأول مرة أفرز من كسي سوائل وبدون أن أحرك أو يحرك أحد بضرات كسي، أحسست أن ماء كسي بدأ يسيل على فخداي، عندها بدأت آهاتي تخرج ولأول مرة أمام سمير، كنت أحاول أن أحبس آهاتي وتنهداتي ولكن دون جدوى، عندها أحسست بأن سمير أيضا أنفاسه بدأت في التسارع وعيناه بدأت في الحركة السريعة من بز الى البز الآخر، عندها قررت أن أتماسك نفسي لا أعلم لماذا؟ ربما خوفي من المجهول القادم إن استمر هذا الحال، وفعلا تماسكت بشق الأنفس وعنده لحسن الحظ إنتهى الوقت وطرق الباب أحدهم ينادي وهو موظف الرسبشن قائلا، لو المدام خلصت البيه في إنتظارها برا، قال سمير كفايا كده وبكرة نكمل، عدت أنا وزوجي والارهاق متجلي على وجهي وعيناي، أجل كان شي متعب أن تبقى بين الجنس ولا جنس وأيضا تلبية مطالب جسدي نحو سمير وتأنيب الضمير نحو زوجي حازم كان صراع داخلي مرهق فعلا.

في اليوم الرابع ذهبت وأنا مصممة بأن الغي وأوقف كل أنواع الشهوة وأن أجعل كل شي يبدو وكأنه علاج بين مريضة وطبيب فقط وعند دخولي غرفة سمير أستلقيت على ظهري وأنا عارية النهدين، الآتي أصبحت أكثر إثارة بعد أن زاد حجمهم قليلا وأنا أنظر لسمير الذي لم يقل أي شي سوء الترحيب وكأنه هو أيضا يريد أن يوقف هذا الشي الذي بدأ بيننا دون موافقة منا، وعند إقترابه أحسست بأن جسدي لن يقوي على التحمل وبأن رغباتي ستنفجر لا محال، بدأ سمير في وضع يداه على بزازي المشتهية والمشتاقة لمالك رغباتها ومفجر صمتها الى هيجانا ومتعة لا مثيل له، لكن هذه المرة كانت اللمسات والحركات الدورانية على بزازي أكثر جرأة وأكثر شهوانية من قبل، كان سمير يحرك بابهامه على حبات بزازي وكانه يحفر في رمال البحر الناعمة بطريقة دورانية غاية في الروعة، كنت اتأوه وصوت آهاتي تملئ الغرفة، وقف سمير وهو لايزال يحرك ويداعب حلمات بزازي من الأسفل والأعلى، وعند وقوفه شاهدت ما كان كفيلا بدوباني كقطعة ثلج شاهدت كيف كان زبه ينتفخ من تحت البنطلون الجينز، استمر هذا الشعور ودون أن نتجرأ لا أنا ولا سمير في متابعة المشوار لنحضى بنيكة تتوج هذا الشعور، كان سمير وكأنه يخشى من ردت فعلي أن تطاول ومد يداه الى كسي وباقي جسمي وأنا في نفس الوقت لم أكن متأكدة من رغبة سمير في النيك فعلا، كان كل إعتقادي بانه تحرش جنسي فقط دون التعمق وهو كانت لديه نفس الأفكار، ولذلك قررت أن أجد حل لهذا التخوف الذي بيننا وأن أعرض كسي عليه لنيك دون أن أطلب منه ذلك، كانت معادلة صعبة ولكن في نهاية هذا اليوم الشاق توصلت للحل وكما يقولون كيدهن عظيم، قال سمير خلاص كده تمام بكرة نكمل، عندها سألته، هل تجرون عمليات لازالة المناطق السوداء في الجسم بالليزر؟ قال نعم، عندها طلبت منه أن يخدمني في شي دون علم زوجي حازم لأنه إن عرف لن يسمح لي بالقيام بهذه العملية، قال لي سمير وإزاي أقدر أخدمك؟ قلت له ساقوم بعقد بيني وبينكم دون علم زوجي، قال سمير أوكي حتصرف وابتسم إبتسامة خبث، قال سمير استني شويا وذهب في عجلة الى الرسبشن وبعد قليل جاء وهو يسألني، عندك فلوس دلوقتي؟ قلت نعم لدي بعض منها، قال سمير: أوكي قومي البسي هدومك وتعالي لرسبشن قبل ما يجي زوجك، أرتديت ملابسي بسرعة واتجهت الى الرسبشن في صحبة سمير وفي الطريق قلت لسمير، بشرط إنك أنت اللي تعملي عملية الليزر، قال سمير: ولا يهمك وماتخافيش أوي هي مجرد ضربات باشعة الليز ما بتتسماش عملية، وصلت الى الرسبشن وخلصت فاتورة العملية التي كما قيل لي ستستغرق نصف ساعة فقط، قال موظف الرسبشن بانني غدا أستطيع أن أحدد لسمير الأماكن التي أريد ازالة المناطق السوداء منها، قلت له شكرا، وهكذا إنتهى اليوم الرابع وأنا كلي نشوة بأن سمير سيشاهد ماتبقى من جسدي غدا وانه سيكون أكثر جرأة في لمس مناطق لم يجرؤ على لمسها من قبل، عدت الى الشقة بصحبة زوجي حازم وأنا في شوق ولهفة لما سيحدث غدا مع سمير وكنت اتسائل هل سيفعلها سمير ويولج قضيبة الذي أتمنى أن أراه في كسي؟ هل سأكسر جدار الخوف وامنحه ما تبقى من جسدي من كس وطيز وافخاد؟ أم هي نهاية لمغامرة ناقصة لن تكتمل؟ في نفس اليوم وفي الليل دخلت للحمام ووقفت أمام المرآة وبدأت أنظر الى جسدي وبزازي التي أصبحت أكبر حجما بفضل سمير، وأنا في صمت وضعت يدي على كسي واخدني الخيال الى تلك الغرفة، غرفة المساج بالأصح غرفة سمير وما سيحدث بها من إثارة غدا صباحا، وبصراحة أكثر كان التردد يستحوذ على تفكيري وعلى قراري النهائي في أن امنح كسي لرجل آخر غير زوجي خاصة بأني أحب حازم زوجي كثيرا وان زواجنا جاء نتيجة علاقة حب طويلة ولكن في نفس الوقت كان الشغف والشهوة لتجربة قضيب ذلك الرجل الوسيم ذو الخبرة في مداعبة النساء أقوى في داخلي، بعد دقائق سلمت أمري لضروف وما ستحكم به غدا وخلدت الى النوم.

في اليوم الخامس وهو اليوم المنتظر، افقت الصباح واستيقظ زوجي حازم أيضا معي في نفس الوقت وأخذت دوش واعددت كسي وطيزي من تنظيفات وغير ذلك وتجهزت لعملية الليزر التي سيقوم بها سمير بعد ساعات قليلة، بعد أن تناولنا الافطار نزلنا أنا وزوجي حازم واتجهنا الى مركز التجميل، وكلما أقتربنا زادت نبضات قلبي خفقا وكأنني في يوم امتحان مهم، عند دخولنا وجدت جيهان في إنتظاري قالت، صباح الخير يلا بسرعة يا قمر لحجرة الجهاز عشان ناخد ساعة على الجهاز وحتكون الساعة دي الاخيرة واليومين الباقين مجرد كمادات سخنة ومساج بس، ذهبت وخلعت حجابي وملابسي من فوق فقط كالمعتاد وأستلقيت على السرير ووضعت جيهان الجهاز وبقيت تحت الجهاز ساعة كاملة ومن ثم فكت جيهان الجهاز ووضعت الكمادات الساخنة وبقيت ساعة أخرى وفي نهاية الساعة مع الكمادات الساخنة دخل سمير وهو يبتسم كالمعتاد قائلا، ها القمر عامل إيه النهردة، أجبته بتوتر تمام كل حاجة تمام، قال سمير يلا عشان نلحق نخدلنا مساج الأول بعد كده ندخل في عملية الليزر، اوقفني سمير من يدي ومد لي الروب الأبيض واتجهنا معا الى غرفة المساج وكأنني أدخل الى غرفة النوم في يوم زفافي، هذا ما انتابني من شعور في تلك اللحضات، دخلنا وأغلق سمير الباب وجاء من ورائي ومد يداه ليخلع الروب ووضعه على الكرسي وقال لي في صوت رجولي، يلا اتمددي على ظهرك عشان نبدأ، أستلقيت على ظهري وعيناي كالمعتاد تناظره وجسدي يرتعش في شوق للقادم، قال سمير حنعمل مساج ربع ساعة بس وبعدين نعمل الليزر، هززت رأسي بالموافقة، وبدأ معذبي في التفنن في مداعبة ما انجز في خمسة أيام وهي بزازي الجديدة بالحجم الجديد المغري، كنت أنظر الى بزازي وأنا أقول في نفسي كم محظوظ هذا الشاب لقد كان له السبق في مداعبة والتلذذ ببزازي الجميلة المثيرة قبل أي رجل آخر بما فيهم زوجي، لأنه لما يلمس صدري منذ أن بدأت في عملية التكبير لأن سمير طلب مني عدم لمسهم في البيت وأن أجعل ساعات البيت راحة لهم بعد المساج المرهق في المركز، أستمر سمير في تحسسه لبزازي وحلماتها التي سرعان ما بدأت في الانتصاب والهيجان وأحسست بأن كسي أيضا بدأ في الاستجابة للمسات سمير على بزازي وبدأ في افرازاته وسيلانه، وأحمر وجه سمير وازدادت أنفاسه وأنا بدوري اتأوه في صوت منخفض آآآآآآآآآه آآآآآآآآه شدني سمير واجلسني وهي المرة الأولى التي يجلسني فيه لكي يصبح وجهي مقابل وجهه ويداه على بزازي وكان المشهد قمة في الإثارة والشهوة، أحسست باني سافقد توازني ويغمى علي من شدة الشهوة، عندها توقف سمير وقال، كده كفايا واقدر أقولك إنك دلوقتي ست ببزاز مقاس 40، وهي المرة الأولى أيضا التي ينادي بها سمير صدري بالبزاز بدلا من كلمة صدر، ايقنت عندها أن التكلفة بدأت في الزوال بيننا وعاد سمير ليقول، اليومين الفاضلين ممكن تجيلي بس ساعة عشان نشوف لو كان فيه أي آثار جانبية وده شي مستبعد خالص، حاولت النهوض من السرير ولكن سمير استقطعني قائلا، لا لا خليكي زي ما إنتي حجيب جهاز الليزر واجيلك، ها قد حانت الساعة الحاسمة الآن ساحتكم الى عقلي وخوفي أو الى شجاعتي الجنسية وشهوتي، أحضر سمير الجهاز وكان يشبه جهاز طبيب الأسنان ووضعه معلق بدعامة فوق السرير قال لي سائلا، ها قوليلي دلوقتي فين الأماكن اللي إنتي عيزة تشيلي منها المناطق الغامقة، عندها قومت ترددي واشرت الى كسي من فوق البنطلون الجينز الأبيض، قال سمير وبخجل سطحي، آه فهمت اللي بين الفرج والفخاد قلت: أيوه بالزبط وايضا من خلف في جهة مؤخرتي، جلس سمير على الكرسي المقابل السرير ويداه على الجهاز وقال، يلا اقلعي البنطلون، ومددت يدي وأنا ارتعش لأزرار البنطلون وفككت الزر الأول وأنا بالكاد أجد أنفاسي التي شعرت بأن الاكسجين قد زال من الغرفة وعندها استجمعت قواي وفككت ما تبقى من أزرار لينكشف ولأول مرة أمام سمير كسي المحجوب بالكلوت الوردي، أنزلت البنطلون وانكشفت أيضا افخادي المشدودة الناعمة الخمرية وأصبحت عارية تماما أمام سمير باستثناء هذا الكلوت الوردي الذي زاد الموقف شهوانية وإثارة وأنا كلي علم بانه أيضا سيسقط في دقائق بل في ثواني لاكون فعلا الآن عارية أمامه ونائمة وكأني قحبته التي أحضرها لتفرغ له شهوته وتمتعه قدر ما تستطيع من متعة، قال لي سمير، افتحي رجليكي شويه عشان أشوف المناطق السوداء وفعلا وسعت ما بين افخادي ليبرز كسي الغارق في الشبق ومياه الشهوة، وضع سمير أصبعه بين كسي وفخذي الأيمن قائلا نبدأ هنا، وبدأ الليزر يسقط على المناطق المحيطة بكسي وفي نفس الوقت كان سمير يلاحق اشعة الليزر بأصابعه وهو يتحسس في المناطق المحيطة بكسي الى أن وضع أصابعه على بضري وعندها خرجت مني آآآآهه طويلة لا أرادية وارتعش جسمي بالكامل وأستمر سمير بتحريك بضري والعرق كان واضحا على جبينه من الشهوة والمتعة وأنا في قمة نشوتي وهيجاني، اكمل سمير عملية الليزر من أمام وهو قائلا: يلا نامي على بطنك عشان نشوف المناطق اللي في المؤخرة، فستدرت وأنا اعطيه طيزي البارزة الممتلة الناعمة، بدأ سمير في فتح ما بين فلقتين بيديه واسقاط الليزر على خرم طيزي وهو يحرك على خرمي بابهامه ويداه تشقان فلقتي طيزي، ازدادت الافرازات من كسي وأحسست بانها ملئت السرير وعندها اكمل سمير عملية الليزر التي اخدت نصف ساعة طلب مني الجلوس وكنت عندها في قمة الشهوة والرغبة في أن انتاك لكي ارتاح، وعند جلوسي لاحظ سمير ماء كسي الذي على السرير فطلب مني النوم لكي يكشف المناطق حول كسي من جديد وأن كانت في حاجة لزيادة في تسليط الليزر أم لا، نمت على ظهري وبداء سمير في اللعب بكسي وببضري وأنا اتأوه واتلوي فوق السرير، عندها سمعت ولأول مرة همسات سمير الشهوانية قائلا، اح اح اح، وصلت الى لحظات لا أستطيع التراجع فيها عندما سمعت الآهات تخرج من سمير وبدأنا نتأوه وبدأ سمير في إدخال أول أصبع في كسي وهو السباب وعندها انتفض رأسي بقوة الى الأعلى وبدأت في دفع الحوض السفلي من جسدي في اتجاه أصبع سمير، عندها أدخل سمير أصبعه التاني وبدأ ينيكني بأصبعين في كسي وأنا في متعة لا نظير لها، عندها مد سمير يده الأخرى الى بزازي وبداء يدعك بقوة في حلماتي وأصابعه بتنيك في كسي وأنا أقول، آآآآآه أووووف، أخرج سمير أصابعه من كسي واتجه نحو رأسي وهو لايزال يدعك بزازي بيداه القوية ووقف الى رأسي وأنا أنظر الى الشي الذي بين فخديه واخمن كيف سيكون شكله وهل سيكون كافيا الى اخماد ما اشتعل من حريق في جسدي وكسي، وعندها ودون شعور لم أستطع أن اصبر حتى يقوم هو بفك الازرار على مهل بل أسرعت في فك زرار بنطلونه الجينز الازرق ومن ثم أنزل حازم البنطلون لينكشف الإنتفاخ الذي تحت الكلوت الأبيض ودون إنتظار أنزلت الكلوت ليظهر لي العملاق القوي الجميل كان عريضا وطويلا بما فيه الكفاية وعروقه تكاد أن تتفجر ولونه أبيض محمر وخصياته ناعمة دون شعر ومتماسكة للاعلى، لم أدري كيف فتحت فمي لإستقبله في فمي واملئ فمي به، بدأت أمص زب سمير الممتع وأنا اقارنه بزب زوجي حازم الذي كان أصغر منه بقليل ولكن زب سمير أقوى وأكثر انتصابا، وأستمريت في اللعق وأنا أقول، آه آه حلو جامد آه بحبك بحبك آه رهيب آه آه، وسمير يدخل ويخرج زبه في فمي، أخرجت زب سمير من فمي وقلت له، يلا أرجوك خلاص مش قدرة دخله في كسي يلا، اتجه سمير الى فخداي ماسكا كل فخد بيد وزبه يتوسطهم وعندها وضع رأس زبه على بوابة كسي والتي بدورها إستقبلت زبه بسوائلها اللذيذة لينزلق زبه العملاق ويستقر داخل كسي عنده شعرت وكأنني مبنجة وتائهة فوق سحاب لا أعلم كيف والى أين تمضي شي أجمل من كل شي متعة لاتوصف، وبدأ سمير في إدخال واخراج زبه في كسي وبعد فترة قصيرة أخرجه وطلب مني أن انهض لينام هو على ظهره وأنا امتطي ذلك المارد العملاق، وفعلا نام سمير وأنا ركبت فوقه لأدخل زبه من جديد في كسي وفعلا أدخلته وبدأت في النزول والنهوض من فوق زبه في حركة منسجمة مع رغباتي وشهوتي التي بدأت تقطر على زب سمير وأستمرينا في النيك نصف ساعة حتى استفرغ سمير على بطني وحضنني وقبل شفتاي قبله طويلة وهو يشكرني قائلا، شكرا حبيبتي إنتي فعلا أسعدتيني وقبلني من جديد وأدخل لسانه هذه المرة ليعانق لساني وعندها توقف ونظر الى الساعة ووجده تشير الى ال2 وعشر دقائق قال: لا لا هيا خلاص أنا مش عايز اسببلك أي مشكلة مع جوزك لازم تلبسي بسرعة وتطلعي، وحضنني تاني وقال لي غدا نكمل ما بدأنا، وأرتديت ملابسي بسرعة وأنا أفكر في كل ما حصل اليوم وكيف تمكنت من أن اجاري شهوتي ورغباتي الى هذا الحد، وفعلا لم اتمالك نفسي وبدأت في البكاء، التفت الي سمير قائلا، إيه إيه لا لا لا مالك فيه إيه ياروح قلبي، قلت له أول مرة اخون زوجي واشعر بأني حقيرة، اجابني سمير، هي أول مرة بس حبيبتي صعبة عليكي بس صدقيني مش حتندمي تاني مرة لأنك أكيد أستمتعتي والمتعة دي مش حتلاقيها أبدا مع جوزك وبعكس كده هو لما حيحب يستمتع صدقيني حينيك وحده غيرك وبدون أي تردد أو تأنيب ضمير إحنا الرجالة نعرف بعض وعشان كده عيشي اللحظة ومتفكريش في أي حاجة، نزلت كلمات سمير على صدري وكأنها مرهم برد حرقة ضميري، وقبلته وقلت له غدا سيكون أكثر متعة بتأكيد، وخرجت ووجدت حازم في إنتظاري وقال، اتاخرتي كتير، قلت معليش حبيبي كان آخر يوم في الجهاز واليومين الفاضلين مجرد كشوفات بسيطة خلاص ما بقاش كتير، وقبل أن نعود الى المنزل اصطحبني زوجي الى مطعم لنتناول الغداء برغم من إني أريد العودة الى الشقة لأني في حاجة الى دوش والنوم من التعب ولكنه اصر، وبالفعل تناولنا الغداء وأنا لازال ملطخة بعرق ولبن زب سمير الرائع وكان شعور رهيب بأن يكون شي من سمير لايزال يرافقني، وبقينا الى ساعات المساء نتجول ونتسوق وأنا بين الحين والاخر أتحسس كسي دون أن يشعر بي أحد وكنت أشعر وكأن زب سمير لايزال في كسي وأن كسي ينبض، ربما لكبر حجمه وأن كسي لم يعتاد على هذا الحجم من الازبار.

عدنا الى الشقة وما أن فتح حازم باب الشقة ودخلنا ووجدته يحضنني ويقبلني أدركت بانه يريد مضاجعتي، خفت بأن يكتشف شي متبقى على جسدي فحاولت أن اتملص وقلت له دعني اخد دوش خفيف واعود اليك بسرعة ولكن شهوته ورغبته لم ترحمني وأستمر في احتضاني وتقبيلي من رقبتي ومن فمي واتجه بي نحو السرير ورماني على السرير وبداء في خلع ثيابه واكمل بخلع ثيابي وبداء في تقبيل جسدي ولحس بزازي ونزل بلسانه الى بطني بتحديد في المكان الذي استفرغ عليه سمير بلبنه ولكني مسحت اللبن ولكن بالتأكيد لايزال طعمه على بطني، لحس حازم تلك المنطقة دون أن يدرك أي شي وأستمر في اللحس ونزل الى كسي وبدأ في اللحس أيضا وازال كل ما تركه سمير من آثار على كسي الهائج، ناكني حازم أجمل نيكة أحسست به منذ زواجنا وربما سبب المتعة اللا متناهية هي اختلاط لبن زب زوجي بلبن سمير الذي أختاره جسدي، وأستمر اليوم السادس مع سمير بنفس المنوال من متعة وشهوة ونيك بجميع الأوضاع ولا يخلو هذا النيك طبعا من اللحس والمص والقبلات.

وجاء اليوم السابع والاخير في مغامرتي مع سمير وأنا ادرك بأنه فعلا اليوم الأخير لأني سأعود الى بلدي وسمير سيبقى في بلده واني من النساء البيوتية التي لاتخرج كتيرا إلا مع زوجها أو في جماعة من الاهل وبهذا أدركت بانه يومي الأخير مع سمير الرجل الذي جعل جسمي وكل زواية جسدي تنطق وتعبر عن شهوانيتها ورغباتها الجنسية بلا قيود وبكل متعة لا تتحقق إلا نادرا، جلسنا أنا وسمير بعد أن اشبع كسي وبزازي نيك ومداعبة حينها قال وأنا نائمة على صدره، جوزك بينيكك من طيزك، أجبته لا برغم من إننا حاولنا ولكنه كان مؤلم بنسبة لي، قال بتحبي تتناكي من طيزك؟ قلت له أيوه بحب وبحس بشهوة كثيرة لما بيلمس رأس الزب فتحة خرم طيزي بس للأسف بيوجعني وعشان كده ما أستمريناش أنا وجوزي في المحاولة، قال سمير لأنه ما بيعرفش ازاي اصول النيك في خرم الطيز، قلت له بخبث، يعني أنت فاهم الاصول في نيك الطيز؟ قال خليني اوريكي ازاي يكون نيك الطيز وبالمرة تكون الهدية بتعتي ليكي عشان تفتكريني ديما كل ما حسيتي بشهوة من طيزك، وقف سمير ومددني على بطني فوق السرير وجاء وجلس من خلفي ورفع طيزي الى أعلى وبدأ في تقبيل ولحس فتحة طيزي وإدخال لسانه في خرمي، شعرت بأن طيزي قد استرخت وأصبحت أكثر ليونة ببريق فمه فبدأ بتحريك ابهامه على خرم طيزي وإدخال أصبع ابهامه بسلاسة ودون استعجال، أحسست بعدها بأن أصبع ابهامه دخل خرمي وبدون ألم أحسست بنشوة جميلة ومتعة غريبة ليست كأي متعة أخرى في الجنس ووقف سمير على ركبتيه وهو يحمل طيزي الى أعلى بيده وبيده الأخرى يوجه رأس زبه الى خرم طيزي، وضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ بإدخاله رويدا رويدا عندها اخفضت رأسي وقلت، آآآآآه أيوه كده آآآآآه حساه حساه جوة طيزي آآآآآه ممممممممم جميل دخل كمان كمان بيريحني أول مرة ما يوجعنيش بجد لذيذ آآآآآه لذيذ نيك الطيز، عندها قال سمير، عرفة أن زبي دلوقتي كله في طيزك واني بنيكك في طيزك آآآآآه ياجمال طيزك آه آه، أستمر زب سمير في الدخول والخروج ودون أي ألم وبمتعة لا توصف وأحسست بأن خرم طيزي تتسع وتفرز سوائل كل ما دخل وخرج زب سمير، اكتشفت عندها بأن فعلا للخبرة دور كبير في الجنس، ارتعش سمير فوق ظهري وأحسست بانه سيفرغ وفعلا بدأ زبه في القذف داخل طيزي التي ولأول مرة تستقبل وتستطعم طعم لبن الزب، بعد الاستفراغ نام سمير فوقي بتقله وزبه ليزال في طيزي قائلا، آه إيه رأيك، قلت له جنان جنان مفيش أحلى من كده، حعمل إيه من غيرك يريت أكون معاك ديما، ولكن هذا الحلم الوحيد الذي من المستحيل أن يتحقق.

وبعد أيام عدنا أنا وحازم زوجي الى بلدنا وبعد اشهر حدثت فضيحة لزوجي واكتشف أحد اخوة فتاة في حينا بأن زوجي يعاشرها ولحسن الحظ انتهت الفضيحة بعد تدخل أصحاب الخير وتزوجت الفتاة ولكن بالنسبة لزوجي ترجاني بأن اسامحه وبأنه يحبني ولا يستطيع العيش بدوني، عنده قلت له بأني سأسامحه أن هو أيضا سامحني وأخبرته بالقصة بكل شجاعة لأني لم اكترث للعواقب حتى في حال وصل الأمر بيننا الى الطلاق، لاننا كنا باي حال سنتطلق بسبب فضيحته، ولكن فاجئني حازم عندما قال لي أنا اسامحك مثلما ستسامحينني وهكذا أستمرينا معا ولكني لست كما كنت في الماضي الزوجة التي لا طموح له في تجربة رجال غير زوجها، لأنني جربت وفهمت بأن لكل رجل طعم يختلف عن الآخر.

 

ميلاد زوجتي

بلغت زوجتي الأربعين وما زالت تملك جسم سكسي وصدر بارز بأثداء متدلية وطيز مستديرة وافخاذ طرية ناعمة مع بطتين مثيرتين لطالما حصرت قضيبي بهما، وكان لزوجتي علاقات جنسية قبل زواجنا وعندما تزوجنا شعرت إني فزت بجائزة لكثرة ما كان لها معجبين، أستمرت حياتنا الزوجية بمتعة مميزة فلقد كانت مثل ممثلات الدعارة فنانة جنس بطريقة اثارتي بخلع ملابسها قطعة قطعة وفن مصها لقضيبي لدرجة كنت أشعر كأنني مع ملكات هوليود، وكثيرا ما كان يحسدني أصدقائي لجمال زوجتي المثيرة لكن مع مرور السنين تكاسل جسدي وقلة حرفتي لاشباعها وتقلصت ممارسة الجنس لمرتين بالأسبوع مما جعل لها علاقات جنسية خارج الحياة الزوجية وكنت متفمها لدرجة إنها كانت تشعر بعلمي بها مما جعلها تبالغ أحيانا بالظهور بلباس شبه فاضح أمام ضيوفنا وخصوصا الصغار بحجة إنها مثل أمهم لكن الصغار دواهي، كنت الاحظ كم يتغامزون وهم يتمتعون بالنظر لمؤخرتها الرجاجة، في أحد الأيام زارتني زوجتي في العمل لتخبرني إنها ستخرج للتسوق وربما تتأخر وكان عندي بالمكتب المدير الجديد باسم وهو شاب بعمر 24 سنة ومعه معاونه جمال بعمر 26 وكانا شابين وسيمين أصحاب أجسام رياضية، فسلمت عليهم زوجتي وجلست كعادتها تضع رجل فوق الأخرى لتكشف الحرير الذي ينتظره من كان محروما منه بحلق بافخاذها المكشوفة، مديري ومعاونه، علمت إنها أرادت إيقاعهم بشباكها وبلعوا الطعم، اعتذرت زوجتي وغادرت فقال باسم زوجتك رائعة، فاجبت شكرا من لطفك، بعدها أصبح يتقرب مني ويتودد كثيرا وكذلك زوجتي كثيرا ما تسألني عن عملي ومعاملة مديري لي ومعاونه عندما نمارس الجنس، كانت تغمض عينيها وكأنها تحلم بهما، علمت ما بداخلها وشعرت بكل ما يدور من حولي فقلت في نفسي ستحصل زوجتي على ما تريد لأنني أعرفها جيدا ولكن لن تمر هكذا، وثاني يوم دخل مديري كعادته الجديدة مطمأن علي وعلى زوجتي فقلت له نمر بضائقة مالية ربما يساعدني، فقال بكل سرور.. سأنقلك لقسم المبيعات لتكسب من خلاله لكن بشرط، فقلت ما هو، فتلعثم قليلا وقال أن لا تنساني، فضحكت وشكرته وأنا بقمة السرور، عدت للبيت أبشر زوجتي العاشقة والحالمة بترقيتي لتتظاهر بالفرح والإمتنان لباسم وطلبت أن أدعوه لميلادها الأربعين شكرا وإمتنانا له، وهذا ما كنت أحلم به كثيرا ما حلمت أن أرى زوجتي تنتاك بحضوري فكيف من شابين شبقين محمومين عازبين كيف سيصنعون بها كيف سيأكلونها ويمزقونها أمامي وبرضاي دون أن يتحطم كبريائي، أخذت أفكر طول الليل ومارست مع زوجتي بقوة غير مألوفة فقالت أنت اليوم غير شكل، آآآه نعم غير شكل ففي مخيلتي كسك يتقطع بزبين ناريين، في الصباح خرجت لعملي كالمعتاد وأنتظرت حتى يجتمع العاشقين فلا أريد دعوة مديري لوحده وأخيرا دخل جمال ومعه بعض الأوراق فلحقت بهم وتصنعت بالمفاجأة بوجود جمال بمكتب الأستاذ باسم فدعوته للعشاء بمناسبة ميلاد زوجتي الأربعين فقبل دعوتي كأنه ينتظرها، أتصلت بزوجتي مبشرها بقدوم عاشقيها للعشاء عندنا لكي تحضر حالها، تسوقت بعض الحوائج والمشروبات وعدت للبيت لأجد منزلنا قد تغير بالزينة والترتيب الغير معهود، إستقبلتني زوجتي بحرارة كانت فائقة الأناقه، تنورة قصيرة سوداء بلوزة بادي بيضاء مفتوحة الصدر، عقدت شعرها كعكة أقراط طويلة، حمرة خد وشفايف تخيلت إنها عاهرة بنادي ليلي، إنتصب قضيبي حاولت أن أنقض عليها فتبسمت بخبث وقالت للمساء، أحضرنا العشاء ورتبنا الطاولة والشموع وعند الغروب قرع الجرس، تظاهرت بانشغالي وطلبت منها فتح الباب وكان العاشقين، إستقبلتهم بمياعتها المعهودة ومشت أمامهم تتمايل بمؤخرتها الرجراجة ليتبعوها، تخرج كرسي وتطلب من الأستاذ باسم بالجلوس ثم تسحب كرسي آخر لتدعو جمال بالجلوس ثم نادتني رحبت بهما وأخبرتهم بسرور زوجتي بترقيتي وفضل المدير باسم، فتبسم قليلا لتحضر زوجتي الويسكي وسطل الثلج تصب كأس وتنحني لتقدمه لباسم مرحبة به، مد يده وتسمر عندما شاهد حلمتي أثداءها دون ستيانة، تظاهرت بعدم الإنتباه، أخذ الكأس وزوجتي تصب كأس آخر لتقدمه لجمال بهت الآخر بحلمات أثداءها الوردية، صبت لي ولنفسها رفعت الكأس وشربنا نخب الصداقة وصببت كأس آخر كنا متقابلين على الطاولة أنا وزوجتي من جهة وباسم وجمال من جهة، تبادلنا الأحاديث وبالغت زوجتي بشكر باسم لترقيتي وكانت الموسيقى الهادئة سيدة المكان لنشرب الكأس الثاني صببت الثالث، وكانت نظرات زوجتي مع عاشقيها كسرت الخجل فمددت يدي بين فخذيها لأثيرها قليلا ياللمفاجأة لم تكن تلبس كلسون، نظرت اليها مندهشا فغمزتني بخبث علمت إنها شبقة عالآخر، أدخلت أصبعي قليلا ليجد سيلا سارح من مهبلها فما كان مني إلا شربت الكأس دفعة واحدة، فقالت مهلا ستسكر مبكرا، طلبت منها أن تشغل موسيقى راقصة وتظاهرت بالسكر وقمت أراقصها وهي تجاملني وعيونها تبادل عاشقيها نظرات الزنا، دلكت ظهرها فقالت عيب في ضيوف، فتظاهرت بالسكر وفركت مؤخرتها قليلا فتركتني وجلست مكانها ورفعت الكأس الرابع وشربته وأصبحت أتظاهر بالسكر واهزي واسألها من هؤلاء؟ فصدقوا إنني سكرت، تظاهرت بالتعب فمددوني على الكنبة ليعودوا الى عشيقتهم التي ربطت خصرها وبدأت برقصة جنسية تتراقص أثداءها وتترجرج مؤخرتها أمامهم لتنحني عليهم وتأخذ باسم للرقص فيحضنها ثم تفلت منه لتأخذ جمال وأصبحت بينهم كالعصفورة يتقاذفونها بينهم كالكرة، تطورت الأمور ليعبثوا بمؤخرتها وصدرها ثم اجلستهم لتبدأ بفن تعريها المثير أخذت تفتح أزرار بلوزتها واحدا واحدا ثم تفتحها وتغلقها مرات لتخلعها وترميها على وجه باسم ثم أقتربت من جمال لتدير ظهرها وتؤشر له ليحل سحاب تنورتها السوداء القصيرة لتجلس على ركبتيها وتنزل تنورتها ببطء وتقف لترتمي على الأرض ثم ترفعها برجلها لتقذفها بحضن جمال ورقصت وانحت عارية لأنها لم تكن تلبس داخلي وجلست أمام باسم لتحل سحابه وتخرج منه زبه المتورم ضربت به خدها حتى كاد ينفجر ثم نهضت لتقود جمال كالكلب الطائع لتخرج قضيبه أيضا قبلت قضيبه على الثقب ثم فتحت فمها لتدخله بكامله مما جعله يتأوه، مصته بقوة وأخرجته لتدخل قضيب باسم بكامله تنهد بعمق وكانت تضغط على خصيتيهما ثم تركتهما واستلقت على السجادة ليفهموا طلبها ويخلعوا ملابسهما وباسم نزل بين فخذيها وجمال باثداءها لعقوا ولحسوا وحمموها من أصابع قدميها حتى شفايفها ثم قلبوها على بطنها وأخذوا بأكل أردافها ولحس خرم طيزها المتورم، كدت أفضح نفسي زبي تورم وكاد يقذف لكن خشيت لو تحركت أن يخافا وتذهب متعتي، صبرت لأرى ما سيحصل، نهضت زوجتي لتلقي باسم على ظهره وتركب عليه كالفارسة أدخلت قضيبه الكبير بكسها الواسع والرطب فدخل بسهولة وجثى جمال على ركبتيه أمام رأسها لتمص لواحد في حين ينيكها الآخر وكانت تنوح كقطة جائعة وتصرخ كلبوة ثائرة ثم جاءت رعشتها فتشنجت وصرخت وانقلبت على ظهرها ليعلوها جمال بقضيب يشبه زب الحمار كبير وضخم يلج زبه بمهبلها فتصيح وتترنح تحته كطير مذبوح ليجسم باسم على صدرها ينكح أثدائها ثم يتوقف جمال ليخرج قضيبه من كسها وينام على ظهره وتفشخ رجليها فوقه وبطنها للاعلى وتضغط بكسها على قضيب يشبه العمود الصغير ناحت وصرخت وتهيجت فمسكت قضيب جمال وأخرجته من كسها لتدخله في خرم طيزها المعتاد للنيك وصارت تعلو وتهبط عليه وهو يدخل في طيزها ويفتح كسها ويغلق بصورة سكسية فهاج باسم وتقدم ليدخل زبه المتورم بكسها آآآآه يا للهول منظر لم أراه إلا بأفلام الدعارة زبين.. زب بكس زوجتي وزب بطيزها وكانوا يتناوبون بحركة متناغمة، جننت زوجتي وفاض كسها بالعسل أغرقتهم من سوائلها كادت أن تجمع الجيران من صراخها وقف باسم ليجلس على الكنبة بجواري ظنا منه إني نائم لتأتي شرموطتي وتجلس على زبره ثم تبعه جمال وأدخل زبه بطيزها وبدءا ينكحاها بشدة جن جنونها، نظرت على قضيبي فوجدته متورم تحت الملابس ففكت سروالي لتخرج قضيبي وتمصه، ثلاثة أزبار مع زوجتي، تظاهرت إني استيقظت لكن سكران ولم أدري ما يجري من حولي، هنا تابعوا تمزيقها.. من شدة ثورتي قذفت بفم زوجتي فصرخت وزادت إندفاعها وتنهدوا وشكوا على صراخهم وتسارعت ضربات أزبارهم داخل زوجتي، علمت انهم يقذفون داخلها إرتعشت وتهيجت ومزقت قميصي ثم إرتمت على صدري لتهدأ قليلا ثم سحبوا أزبارهم المتلطخة بالمني من كسها وطيزها ليزرف من داخلها نبعين نبع يسرح من كسها ونبع يسرح من طيزها واعتدلت لتمص وتنظف قضيبيهما وتبتلع قليلا منهم وضحكت وانصرفت للحمام لينظفوا أزبارهم بورق المحارم، فقال باسم لجمال شو رأيك؟ أجابه شرموطة عالتقيل، فقال ممكن تحمل إجابه لا منيوكة محترفة بتكون حاسبة حساب وبعدين لو حبلت بتقول من هالحمار النايم وضحكوا، شعرت بالاهانة لمسبتي لكن قاطعت أفكاري عودتها تلف جسمها بمنشفة لتصب لهم كأس وتشكرهم كم كانوا لطفاء ثم ودعوها وانصرفوا وأصبحت تذهب اليهم كلما سنحت الظروف وأنا أعلم لكني اعتدت على هذا.

 

ميلاد مصطفى صديق زوجي

أنا وزوجي نعشق الجنس والألعاب الجنسية بطريقة غير طبيعية، وزوجي تأتي له ميول غريبة في بعض الأحيان في الجنس مثل أنه يتمنى بأن ينيكيني في حديقة عامة أمام كل البشر وفي السيارة وغيرها، ولكنه في الفترة الأخيرة وصل بأفكاره إلى مستوى جديد وبعيد جدا، حيث أنه يقول لي بأنه يريد بأن يحس بأنني شرموطة كبيرة ومشهورة جدا وحتى ولو كان هذا في خياله، وأخذ يطالبني بأن أحكي له ما حدث لي في الماضي أو حتى أن أؤلف له قصص في الماضي تحسسه بأنني كنت ومازلت شرموطة وعبدة لأي زب، وأصبحت أخبره قصص وهمية مخلوطة ببعض من الحقائق ولكن بدون علمه بأنها حقائق، وكنت أخبره بأنني كنت مشهورة جدا عندما كنت مراهقة وأدرس في المدرسة وبأنني عبدة لأي زب يدخل في طيزي، وكان لي دائما أكثر من صديق في المرة الواحدة وبأنهم يأتون إلى المدرسة ويأخذونني إلى أحد البيوت ويعزمون علي أصدقائهم كأنني وليمة وينيكونني كلهم سويا من طيزي ومن فمي ويغرقونني بالمني، ثم بدأ يطلب مني عندما أمص زبه بأن أقول له من الشخصية التي في خيالي فكنت أذكر له أسماء ممثلين ومطربين أجانب في البداية مثل توم كروز ثم بعد ذلك تشجعت وبدأت أذكر أسماء شخصيات عربية كنت أتمناها فعلا وكانوا يثيرون كسي كلما رأيتهم في التلفيزيون وأسماء من كنت أعرفهم أيام الدراسة، وكنت أذكر له إسم جواد مثلا وأقوم بالتخيل بأنني فعلا أمام زب جواد فأقوم بإدخال زبه كله في فمي حتى يصل إلى بلعومي، وكان هذا يثيره جدا بأن زوجته تتخيل زب شخص آخر هو يعرفه وتتمنى بأن تمص زبه.

وفي يوم من الأيام أتصل علي من الموبايل وطلب مني بأن ألبس له لبس سهرة عار الصدر وقصير جدا لأننا سنخرج للسهر سويا في نادي ليلي ويريدني بأن أثير كل من في النادي.. فأتممت لبسي ووضعت مكياجي وأتصلت عليه وأخبرته بأنني إنتهيت من اللبس فأخبرني بأن أجلس في غرفة المعيشة وأفتح الأنوار لأنه يريد أن يراني قبل أن نذهب إلى السهرة ففعلت ما طلب مني وجلست بإنتظاره وسمعت الباب يفتح ووقفت لكي أريه لبسي ثم دخل بي الغرفة وهو يبتسم وورائه صديق عمره مصطفى، ففزعت وأحرجت عندما رأني مصطفى بهذا المنظر وأردت بأن أهرب من الغرفة ولكنه أمسك بي وقال لي ما بكي إنه صديقي مصطفى وهو ليس غريبا علينا، فسلمت على مصطفى وجلسنا كلنا سويا وزوجي بجواري وكنت ألاحظ بأن مصطفى ينظر إلي بجراءة على غير عادته، فقد كان يحترم علاقتي به لأنني زوجة صديقه العزيز، وذكر زوجي بأنه قابل مصطفى تحت البيت فدعاه على فنجان قهوة، وهممت بأن أقوم لكي أعد القهوة فأجلسني زوجي وقال بأنه هو من سيقوم بإعداد القهوة وذهب ناحية الفيديو ووضع شريطا فيه وخرج من الغرفة وهو يقول لصديقه إنها مكسوفة منك لا تدعها تقوم وتهرب من مكانها أمسكها لحين عودتي!! فقال مصطفى حاضر وقام من مكانه وجاء وجلس بجواري وقال لي إنتي الآن أمانة لدي ولن أترككي تقومي من مكانك، وشعرت بالحرج وأنا الاحظه وهو ينظر إلى صدري الكبير بقوة، ثم فجأة وضع يده على فخذي العاري وقال لي بأنني جميلة جدا وبيضاء وأن زوجي محظوظ بي جدا، فخفت وأبعدت يده برقة عن فخذي وعاد يتغزل في ويقول كلاما جنسيا غريبا مثل بأن صدرك رائع وجسمك رائع ومتناسق جدا وبأن زوجي محظوظ لحصوله على صدر كصدري يستطيع أن ينام فيه كل ليلة، وبدأ جسمي يقشعر من كلامه، فدخل زوجي وجلس بعيدا عنا وقال هاه حاولت تهرب منك؟ وجاوبه مصطفى لأ كانت مؤدبة جدا، وبدأ زوجي ومصطفى يتكلمان عن صديقة مصطفى القديمة وتكلموا في الناحية الجنسية فيما بينهم وكان مصطفى يقول بأنها كانت ممحونة جدا ولا يرضيها إلا أن ينام معاها أكثر من شخص في المرة الواحدة وقال أعتقد أن زوجتك ممحونة مثلها، فضحك زوجي وأستغربت من ضحكه فقد أهانني وأهانه صديقه مصطفى وهو يضحك على هذا الشئ، فسكت زوجي قليلا وقال هل كانت صديقتك تحب بأن يفعل معها هكذا وشغل فيلم الفيديو وإذا به فيلم سيكس وأحد الأفلام التيب نتفرجها أنا وزوجي سويا وكان على إحدى اللقطات التي فيها جنس جماعي بين فتاة واحدة وأربعة رجال وكانوا لا يتركون فيها فتحة إلا وينيكونها فيها، فأنزلت عيني على الأرض حرجا من الموقف وإلتصق بي مصطفى ووضع يده حول رقبتي فنظرت إلى زوجي وإذا به ينظر إلى الفيلم ولم يعرنا إنتباها، وبعد مضي دقيقتين على الفيلم قال زوجي، أن زوجتي تتمنى بأن تكون مكان هذه الفتاة وبأن يحصل معها ما حصل للفتاة في الفيلم ورد مصطفى بأن سألني هل هذا حقيقي؟ فسكت وما زالت عيني على الأرض ثم أقترب مصطفى من رقبتي وأحسست بأنفاسه الحارة على رقبتي وبدأ يقبلني في رقبتي وأنا صامته ومستغربة من الموقف من البداية ثم أدار مصطفى رأسي وأخذ شفتي العلوية وبدأ يمصها وكان رائعا في التقبيل ولم أتكلم وبدأت أتجاوب معه قليلا لأنني لم أرى أي إعتراض من زوجي، وإنتهت القبلة وأمسك مصطفى صدري وبدأ يضغط عليه أمام زوجي، فنظرت إلى زوجي فرأيته قد أشعل سيجارة وكان ينظر إلينا وهو يبتسم.. فتيقنت بأنه هو من دبر لهذا الموقف كله وبأنه يريدني بأن أتناك أمامه مع صديقه وهو ما ذكره لي في مرة من المرات بأنه يتمنى بأن يأتي برجل ثالث لكي نقوم ثلاثتنا بجنس جماعي، وعندها أنسجمت جدا مع الوضع وأغلقت عيني بينما مصطفى أخرج صدري وأخذ يمص حلماتي بقوة وبعنف وأدخل يده من تحت ملابسي وأوصلها لكسي الغارق في السوائل من شدة المحنة وأخذ يلعب في كسي بأصابعه وزوجي ينظر إلي بسعادة شديدة ثم قام زوجي وأوقفني وقال مالكم مكسوفين من بعض؟ أقلعوا ملابسكم إنتوا الإثنين، وبدأ زوجي بتقليعي لبس السهرة وظهر جسدي الأبيض المتناسق جدا وخلعني الكلوت والسوتيان وألقاه جانبا وعندها كان مصطفى قد إنتهى من خلع ملابسه كلها وجلس على الكنبة وكان زبه منتصبا بشدة وأمسك زوجي بشعري ودفع وجهي ناحية زبه ففتحت فمي تلقائيا وأدخلت زب مصطفى داخل فمي وأخذت أمصه بقوة وأنظر إلى زوجي عيني في عينه وكنت أرى فيه شهوة عارمة وسعادة كبيرة مما يحدث أمامه وهو يحس بأن زوجته تتناك أمام عينيه ومن صديقه، وكنت أحس أنا بلذة شديدة أيضا لأنني أجرب زب صديقه أمامه وبدون أي خوف أو أي قيود وكنت أحس بأنني إمتلكت زوجي بهذا العمل وبأنه أصبح كالخادم المطيع وأنه مهان أمامي طوال عمره وبأنني أستطيع بعد ذلك بأن أطلب زب صديقه في أي وقت وأي مكان وحتى أستطيع بأن أجعله هو من يتصل بصديقه ويترجاه بأن يأتي لكي ينيك زوجته، وبعد ذلك أوقفني مصطفى وسأل زوجي ممكن أنيك طيزها؟ فأشرت لزوجي بأن لا يرد وأقتربت من وجه مصطفى وقلت أنا التي سآذن لك سواء رضي أو لم يرضى، خلاص زوجي أصبح تحت قدمي من اليوم وصاعدا، ونظرت إلى زوجي ووجدته سعيدا بهذا الكلام فهو يحب الإستعباد بشدة، ونزلت على الأرض وجلست جلسة فرنسية كالأسد، وركض زوجي وأحضر كريما واعطاه لمصطفى وقال له ستعجبك طيزها جدا لأن أحلى ما فيها طيزها وفعلا دهن مصطفى زبه بالكريم ووضعه على فتحة طيزي وبدأ بإدخال زبه في طيزي وكان ضخما وأكبر من زب زوجي وصرخت قليلا ثم هدأت ونظرت إلى زوجي وأشرت له بأن يقترب فأقترب مني واشرت له بأن يخلع بنطلونه فخلعه فهجمت على زبه بفمي دفعة واحدة ورحت أمصه وبعد قليل أحسست بأن زوجي دفق منيه داخل فمي فأستمريت بالمص إلى أن إنتهى ونام زبه داخل فمي، وبعدها بلحظات أحسست بإنفجار بركان داخل طيزي وفهمت بأن مصطفى دفق داخل طيزي وأحسست بالنشوى العارمة تجتاح كل قطعة في جسدي، فقد حصلت ولأول مرة في حياتي على ما لم ولن يحصل عليه إلا نسبة نادرة جدا من الناس وهي إني أتناك بتخطيط من زوجي وأمامه بل وشارك في هذا الجنس الجماعي، وجلسنا وإسترحنا جميعا على الكنبة وقمنا بعد قليل لنأخذ حماما جماعيا وجعلت زوجي يجلس خارج البانيو ليتفرج فقط وأنا أمص زب مصطفى الذي عاد للإنتصاب إلى أن دفق هذه المرة على وجهي وزوجي ينظر إلي وأنا أتلقى المني على وجهي وفمي وأبلعه ثم إنتهى مصطفى من الإستحمام وخرج وهو يشكر زوجي على هذه الهدية الجميلة ويشكرني على كل ما قدمته له واعدا إيانا بأنه سيأتي كثيرا لكي ينيكني بوجود أو بعدم وجود زوجي، بعد أن إنتهينا خرج مصطفى من البيت وأستلقى زوجي بجواري على السرير وكلانا عاريان تماما، وقال بأن اليوم كان عيد ميلاد مصطفى وأحببت بأن أقدم له هدية لن ينساها طوال عمره وهي إنتي، ثم سألني أن أعجبتني الليلة، فنظرت إليه مستغربة وقلت طبعا أعجبتني وأتمنى بأن يأتي مصطفى ليعيش معنا لكي تتناوبوا علي كلاكما كل يوم، وأعجبني إحساسي بأنني شرموطة وعاهرة كبيرة وفي عيد ميلادي القادم أريد بأن تقدم لي خمسة من أصدقائك دفعة واحدة لكي يتناوبوا علي طوال أربع وعشرين ساعة بدون توقف، ولكن أكثر شئ أعجبني بأنني أهنتك وجعلتك خادما لي ولرغباتي، وأمرته بأن يقبل قدمي، فقفز ناحية قدمي وراح يقبلهما ويلحسهما بلسانه من تحت ويمص أصابع قدمي وأنا منتشية من هذا الشعور الرائع.

 

أعشق رؤية زوجتي على أزبار الرجال

إسمي هشام عندي 32 سنة متزوج من سنة تقريبا وزوجتي إسمها ريهام عندها 22 سنة، بدأ عشقي للدياثة في سن صغيرة لأن أمي كانت شغاله رقاصه في الأفراح وطبعا كانت بتلبس بدلة رقص شبه عريانة وموش مغطية من جسمها إلا حاجات بسيطة عشان تغري الزباين وياخدوها في الأفراح وكنت دايما أروح معاها وأشوف الرجالة وهما عمالين يزنقو أمي فوق المسرح ويتحرشو بيها وبجسمها وفي بعض الأحيان كان بيطور الأمر والاقي الرجالة يمدو إيديهم على طياز أمي وبزازها ويدخلو إيديهم من تحت بدلة الرقص بتاعت أمي ويحسسو على وراكها وفخادها وأمي تحاول تفلت من إيديهم عشان تكمل نمرتها وتمشي، بس كان بيبقى صعب جدا وخصوصا أن معظم الرجالة بيبقو مسطولين في الأفراح دي وموش بيسبوها غير لما يلمسو كل حته في جسم أمي والصور دي مازالت لحد دلوقتي مطبوعة في دماغي، أمي ماتت بعدما خلصت الجامعة، فقررت إني أعزل من المنطقة اللي كنت ساكن فيها مع أمي عشان أروح لمنطقة جديدة ميكنش فيها حد عارفني وادور على شغل محترم وانظم اموري وانسى الماضي تماما واغير حياتي عشان أبقى شخص طبيعي من أول وجديد وبالفعل لقيت شغلانه محترمة في شركة كبيرة وانتظمت في الشغل لحد ما كونت نفسي وقررت إني أتجوز، وبالفعل لقيت بنت محترمة ساكنة جنبي في العمارة في الشقة اللي قدامي واتقدمت ليها ووافق أبوها على زواجي من بنته وطبعا مقلتش ليهم عن أي حاجه من الماضي السيئ بتاعي لأنهم لو عرفوه كانو رفضوني علطول، في بداية الجواز أنا كنت شخص طبيعي وحالتي النفسية مستقرة لحد ما في يوم كنت ماشي مع ريهام مراتي ورايحين السينما نتفرج على فيلم (أحب أوصفلكم جسمها عشان تتخيلوه معايا هي طولها 160 سم لونها أبيض زي اللبن جسمها مخصر ومقلوظة وطيازها كبيرة شويه ومدورة زي طياز كيم كارديشان وبزازها ملفوفة وحلماتها منتصبة دايما بتبقى باينة علطول من تحت ملابسها حتى لما بتبقى لابسه سوتيان وهي بتهتم بشكلها أوي وتخرج دايما بفل ميك اب وشفايفها مرسومة رسم بمجرد ما تشوفهم تبقى عايز تقطعهم بوس، وراكها مليانة شويه بس ملفوفة لفه معلم مفهاش أي ترهلات وبيضا بتلمع زي المرمر وشفرات كسها منفوخة ومتقسمة مرسومة زي الفراشة ومن فوق خالص زنبورها اللي واقف علطول) وكانت لابسه جينز أزرق محزق مقسم وراكها وطيازها بالظبط كأنها عريانة وراسمة وراكها بالازرق حتى شفرات كسها كانت مشفوفة ومتقسمة، بعدما وصلنا صالة السينما سيبت ريهام واقفه بعيد شويه وروحت أحجز تذكرتين ليا وليها الطابور كان زحمة أوي وطبعا السينما مليانة شباب والشباب ميعرفوش أن ريهام موش لوحديها وأنا واقف في الطابور لاحظت مجموعة من الشباب واقفين ورا ريهام من غير ما هي تلاحظ وماسكين التليفونات بتاعتهم وموجهينها على ريهام أنا اتأكدت انهم بيصورها وبيصورو طيازها بالذات، في البداية أنا كنت عاوز أروح اتخانق معاهم بس قلت ممكن على ما أقرب منهم يطفو الكاميرات واطلع أنا اللي غلطان فسيبتهم شويه قلت أشوف هيعملو إيه مفيش دقيقة ولقيت شاب منهم زق صاحبه على ريهام مراتي وخبط زبو في طيزها مباشرة فبصت ريهام عليهم وقعدت تزعق، فقعدو يتأسفو بحجة انهم ميقصدوش مع إني كنت شايف كل حاجه وعارف انهم قاصدين بس المره دي لما شوفت الشاب دا بيزنق زبه في طياز ريهام حسيت بإحساس غريب بس كان ممتع أوي لدرجة إني سرحت في دماغي وتخيلت أن دا يحصل بس وريهام تكون عريانة والشاب دا عريان وبمجرد ما الفكرة جت في دماغي حسيت بنار قادت في زبي وكان هيقف من تحت البنطلون بس هديت نفسي بسرعة عشان زبي ميقفش، حجزت التذاكر ورجعت لريهام ودخلنا السينما وقعدت أنا وريهام جنب بعض ومن جنب ريهام الناحية التانية كان قاعد شاب تحت الأربعين مفتول العضلات وسيم وشعره طويل شويه وباين عليه غني ومن أول ما قعدنا وهو عينه مفارقتش وراك ريهام سايب الفيلم خالص وعماله يتفرج على جسم ريهام مراتي طبعا الغرفة كانت ضلمة وأنا عامل نفسي بتفرج على الفيلم وموش مركز على ريهام خالص بس أنا في الحقيقة كنت بأختلس النظر كل شويه وأشوف إيه اللي بيحصل ومفيش ربع ساعة من الفيلم ولقيت الراجل دا بدأ يمد إيده على ورك ريهام ويحسس عليها وهي بتحاول تشيل إيده من على وركها بس موش قادرة وبدأت الاحظ إيده وهي متجهة ناحية كس ريهام وبالفعل بدأ يفرك كسها وبدأت ريهام تسخن معاه وكانت قاعده على الكرسي عماله تتلوي من المحنة والشهوة وكل دا وهما يحسبوني مشغول مع الفيلم تماما ولقيت ريهام بتستأذن مني وبتقولي إنها رايحة الحمام فقلتلها ماشي ومفيش عشر ثواني ولقيت الراجل دا قام هو التاني وخرج بره الصالة، أنا طبعا شكيت فقمت وراهم عشان أراقبهم من غير ما يحسو لقيت مراتي واقفه مستنياه قدام باب السينما قعدو يتكلمو دقيقتين وخد ريهام مراتي وراح بيه عند العربية بتاعته وكان راكنها في حته فاضية خالص بعيد عن السينما، شويه ودخلت ريهام العربية بتاعته وغطى زجاج العربية من كل ناحية ودخل هو كمان وراها فقربت من العربية بكل هدوء وقدرت أشوفهم بوضوح من خلال ثقب في غطاء العربية وكان منور نور العربية من جوه لقيت الشاب دا وريهام مراتي قاعدين على الكرسي الخلفي وريهام قالعه البدي وقاعدة بالسوتيان بس من فوق ومن تحت لسه لابسه الليجن، بمجرد ما الشاب شاف بزاز ريهام دفن وشه وسط بزازها وقعد يشم فيهم ويلحس صدرها بلسانه وفي نفس الوقت ماسك حلماتها ونازل فرك فيهم بصوابعه، ريهام كانت عماله تتأوه فمسكت رأس الشاب ورفعتها من بين بزازها وباسته في بقه بوسه مشبك وهي هايجة خالص وعماله تشبك لسانها في لسانة وتلحس شفايف الشاب دا ريهام كانت هايجة أكثر من الشاب بكتير ولقيت ريهام بتنزل البنطلون اللي لابساه لتحت وفكت بنطلون الشاب دا وسحبته لتحت كمان ونزلت البوكسر بتاعه وهجمت على زب الشاب بشفايفها تمص فيه وتلحس ولا كأنها بتلحس في ايس كريم عماله تلهط في زبه وتمصمص لحد ما زب الواد وقف على الآخر وعروق زبه ضربت من كل ناحية، وبالمناسبة زبه كان أتخن من زبي مرتين تقريبا وأطول من زبي بعشرة سنتي ولقيت ريهام طلعت وقعدت على حجر الشاب دا ونزلت الكيلوت بتاعها لتحت شويه ومسكت زب الشاب وقعدت عليه وقدرت تدخل زبه بالكامل في كسها وقعدت بطيازها على بيضات الشاب لدرجة إنها حاولت تدخل بيضات الشاب كمان في كسها من الهيجان وفضلت ريهام تطلع لفوق وتنزل لتحت على زب الشاب لحد ما سلخت زبه من النيك وكل ما يقرب يجيب المني بتاعه الاقي ريهام تضرب بيضاته بقوة وتعصر طرف زبه بقوة عشان ميجيبش المني بتاعه وزبه موش ينام كانت عاوزة تاخد حقها بالكامل من زبه وتقدر تستمتع بزبه أطول فترة ممكنة، الشاب تعب جدا وحاول أكثر من مره يمنع ريهام من إنها تمسك زبه لما يكون هيجيب المنى بتاعه بس ريهام كانت أسرع منه وبتلحق تمسكه من بيضاته عشان يسلم ليها وميقدرش يعمل حاجه من الألم وقدرت ريهام تسيطر عليه بالكامل وسيطرت هي على النيكه ومنعته من إنه يجيب المني بتاعه أكثر من عشر مرات لحد ما في النهاية بدأت تترعش من الشهوة الشديدة اللي صابت جسمها من النيكة وجابت شهوتها بعد عناء طويل وبعدما هدت حيل الشاب اللي كان بينيكها والغريبة إني أنا كمان زبي انتصب على اخره من المشهد وجبت المني بتاعي على نفسي مرتين من غير ما المس زبري حتى، وبعدما خلصت النيكه اتسحبت ورجعت روحت السينما تاني بس ريهام ما رجعتش على السينما تاني وروحت البيت، ولما رجعت وسألتها قالتلي إنها تعبت شويه عشان كدا رجعت البيت علطول متعرفش إني شوفت كل حاجه، وفي اليوم دا أصريت إني أنيكها وأدخل زبري في كسها وأبله بمني الشاب اللي ناكها النهاردة وبالفعل وأنا بدخل زبي في كسها اليوم دا كان مبلول على الآخر وملزق ورطب جدا من آثار المني بتاعت الشاب العنتيل اللي ناكها ومن ساعتها وأنا براقبها علطول وبضرب عشرات عليها وهي في أحضان الرجاله الغريبة وقاعدة على أزبارهم.

 

زوجتي وسارة في تركيا

زوجتي إسمها رهف عمرها 30 سنة، كنت قد تزوجتها قبل أربع سنوات بعد أن توفيت زوجتي السابقة بحادث سير ولم نفكر بالأولاد الى هذه اللحظة فهو مشروع مؤجل الى اشعار آخر، هي إمرأه متعلمة ومنفتحة على الحياة فهي متوسطة الجمال لكنها عالية الجاذبية تعطيني في الممارسة الجنسية ما يرضي نهمي ويشبع رغبتي، جسمها جميل فنهداها متوسطي الحجم لكنهما غالبا متصلبان بفعل قوة الشبق التي أجدها فيه كلما فكرت في نيكها في الليل أو حتى في النهار إذا سمحت الظروف وكنت مثارا من شيء ما فهي تفهمني جيدا عندما أكون راغبا في نيكها وأنا كذلك فليس من الصعب علي معرفة أوقات حاجتها للنياكة ففي لبسها ومشيتها وصوتها ونوع كلماتها ما يفسر ذلك بوضوح إلا إننا في العادة نلتقي ساعة من النيك اللذيذ كل ليلة تقريبا، طيزها كبيرة مدورة باستدارة مميزة تثيرني جدا وتجعلني أغلي من الشبق وأعشق فعصها وضربها عليها كلما كانت في متناول يدي ولا نمارس النيك في الطيز إلا نادرا ولكننا على الأقل جربناه ووجدنا أن النيك في الكس أكثر لذة، هذا هو رأينا على الأقل ولكن ذلك لا يمنعنا من التغيير وأن نعطي لزبي اذن العبور الى فرن طيزها الساخن إذا شعرنا أن ذلك يمتعنا أكثر، فنحن نمارس جميع طقوس النيك برغبة عارمة وإثارة بالغة، تمص لي زبي والحس لها كسها وأعضعض بظرها بأسناني بلطف تثيرني وأثيرها نحلق سويا في سماء الرغبة والشبق والمتعة الى أقصى الحدود ونحن مستعدون دائما أن نلبي كل منا طلبات الآخر في هذا المجال بكل رضى وبصدر رحب، نبحث دائما عن التغيير وزيادة المتعة بدون قيود، هي بيضاء البشرة بخصر ضامر وطيز كبيرة ونهدان بارزان، طولها 170 سم ووزنها حوالي 65 كغم، اعتدنا أنا وزوجتي إننا في كل سنة وفي الصيف تحديدا نذهب في رحلة سياحية الى دولة أخرى غير بلدنا لمدة أسبوع نغير أجواءنا الروتينية ونستغل الفرصة بالنيك اليومي عدة مرات بأجواء جديدة وأساليب حديثة ومتجددة لتجديد حياتنا الزوجية فأنا أحبها وهي تحبني ونستمتع مع بعضنا ولم يفكر كلينا بغير الآخر لأن الأمور تسير على ما يرام، إلا أن الظروف قد تتطلب منا غير ذلك، زوجتي لها أخ أصغر منها عمره حوالي 28 سنة تزوج منذ سنتين بفتاة غاية في الجمال عمرها حوالي 24 سنة ولا أعرف عن حياتهما الخاصة شيئا سوى انه يعمل بوظيفة مستشار في إحدى الشركات الكبرى ويغيب عن البيت لأسبوع أو أكثر ويسافر كثيرا الى الخارج ولفترات طويلة تمتد لشهر أو أكثر حسب ظروف المهمة، ولكنه لم يسبق له أن أصطحب زوجته معه كما أعلم حتى شهر العسل كان ليومين في أحد فنادق المدينة التي نسكنها بحجة ظروف عمله، كنت قد إتفقت مع زوجتي أن نقضي أسبوع السياحة لهذا العام في اسطنبول بتركيا، وذلك بناءا على طلبها حيث إنني أعرف اسطنبول جيدا لزياراتي المتكررة لها بحكم عملي في التجارة مع تركيا حيث كانت زوجتي فرحة بذلك فقد سبق لنا زيارة هذه المدينة وكان لنا فيها ذكريات جميلة لا تنسى وقد اعجبتها كثيرا وأرادت أن نكرر الزيارة هذه السنة، وبعد يومين جاءت زوجتي لتخبرني أن زوجة أخيها وإسمها سارة تريد أن ترافقنا في هذه الزيارة والمطلوب مني إقناع أخوها سامي بالموافقة ومرافقتنا مع زوجته للمرة الأولى بحياتهما وأن أضغط عليه للموافقة بحكم علاقتي الجيدة به، وافقت بسبب حبي لزوجتي ودائما ما البي لها جميع طلباتها ما دامت منطقية وسليمة، لتحقيق ذلك، انتظرت موعد وجود سامي في المنزل وقمنا بزيارتهم بحجة المجاملة العادية، وبعد شد وجذب أقنعته بالموافقه وأن يعتبر هذه الزيارة السياحية هي شهر العسل الحقيقي له ولزوجته خصوصا انه لم يسبق له زيارة اسطنبول ولا زوجته طبعا وستكون فرصة ممتازة بوجودي معهم لأنني أعرف المدينة جيدا حيث إنني غالبا ما أزور اسطنبول مرتين أو ثلاث كل سنة، وافق سامي إلا انه قال أن ظروف عمله صعبه جدا ويمكن أن يحتاجوه في الشركة في أي وقت ويكون بذلك مضطرا للتواجد بالشركة بحكم وظيفته الحساسة، فقالت له سارة المهم إنك تأخذني زيارة لتركيا لأني بسمع عنها إنها جميلة جدا وبعدين أنا محتاجة إني أغير جو معك لأسبوع والموضوع يستحق منك أن تعطينا بعض الاهتمام من هذه الناحية، فقال على أية حال أنا موافق وسأقوم بحجز التذاكر وسأرتب كل حاجة على أن يكون السفر بعد أسبوع، وهكذا كان، سافرنا سويا عن طريق شركة سياحية وحجزنا في الفندق غرفتين متجاورتين وكانت الأمور تسير على ما يرام فكل واحد مننا الأربعة مشغول بزوجه أو زوجته ليومين حيث زرنا العديد من المواقع الجميلة وكانت الأجواء في غاية السعادة، الى أن جاءنا ما يعكر صفو هذه الرحلة، حيث جاءت مكالمة هاتفية لسامي من الشركة يطلبون منه العودة اليهم فورا لأمر هام جدا، جاء لي سامي واخبرني بذلك ولم يخبر زوجته المسكينة بذلك خوفا عليها من الصدمة وقال انه لا بد من العودة الى الشركة، ذهبت مع سامي لحجز تذكرة العودة في طائرة المساء وقال لي أن أرتب أمر أخبار زوجته بذلك حيث عدنا الى الفندق وحاولت بطريقة مبسطة أن أخبر سارة بذلك التي بدأت تبكي بحرقة بعد أن كانت في منتهى السعادة، فقال لها سامي اعذريني يا سارة ما في عندي أي مجال للاختيار فأنا أحب عملي كما تعلمين وهو عمل يعطيني دخلا ممتازا ولكن أنا عندي حل، فقالت له ما هو؟ فقال إنتي خليكي مع أختي وزوجها وكملوا رحلتكوا وأكيد أختي وزوجها مش رح يقصروا معاكي خصوصا إنها غرف الفندق محجوزة وجاهزة وتذكرة العودة أيضا وبتكملوا رحلتكوا مع بعض وبتعملوا تسوق ومشتريات مثل ما بتريدي وأنا بتسمحيلي أروح لشغلي، وافقت المسكينة مجبرة واعطاها كمية من المال للمشتريات وغادر عائدا الى عمله بعد ساعة حيث كانت الساعة الثامنة مساءا، أوصلناه الى المطار مودعين وعدنا أدراجنا الى الفندق، في الليل خرجنا سويا الى السوق ثم ذهبنا في زيارة لحديقة جميلة أعرفها جيدا جلسنا سويا على مساحة عشبية خضراء تحيطها أحواض من الزهور مشكلة على شكل كلمات بالتركية مثل عبارات الترحيب بالظيوف أو أشكال هندسية جميلة وهذه المناظر متكررة في هذه المدينة كثيرا وكم كنت أتمنى أن أنفرد بزوجتي حتى نمارس بعض حركات الشقاوة الحلوة التي أحبها في مثل هذه الأوقات خصوصا أن الجو جميل جدا فالهواء منعش والاحبة يجلسو حولنا أزواجا أزواجا كل مشغول بحبيبة، كنت أتمنى أن أقبل زوجتي أو أحسس على نهديها أو حتى كسها أو أضربها بلطف على طيزها أو أحضنها أو أي شيء من هذا القبيل ولكن وجود سارة معنا منعني من القيام بأي مما سبق، شعرت زوجتي بالضجر فهي مثلي لا تريد الأمور أن تكون جامدة هكذا بل إنها تعشق هذه الحركات المثيرة التي يتبعها نيكة لذيذة عندما نعود الى الفندق، هكذا نحن معتادون وهي تعرف ذلك، عرفت ذلك من حركاتها وايماءاتها الحركية أو اللفظية التي لا تخفى علي أبدا، يبدو أن سارة شعرت بذلك فاستأذنت أن تذهب لشراء شيء من البسطات والعربات المحيطة بالحديقة، وعندما حاولت زوجتي مرافقتها رفضت وقالت انتو خذو راحتكوا واطمئنوا علي أنا مشوار صغير وبرجع لكم لكن ما تغيروا مكانكوا لا نضيع بعضنا، ما أن ابتعدت سارة قليلا حتى بادرت بالإقتراب من زوجتي وقبلتها قبلة حميمية حارة على شفتيها حيث ذهبنا سويا في متعة رهيبة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق، ثم تحول الجو الى بعض الجدية حيث قالت لي زوجتي مسكينة سارة جت الحزينة تفرح ما لقت ليها مطرح ههههه، فقلت لها يعني أحسن من لا شيء هيا بتغير جو، فقالت أي جو وأي زفت هذا أي تغيير جو بدون نياكة وبوس وحضن وحبيبها معها ما بسوى شي، فقلت لها إحنا عملنا اللي علينا وما ممكن نعمل أكثر منه، وخلينا بحالنا وإذا كان بدها أي شيء إحنا جاهزين لخدمتها طول الرحلة، فقالت زوجتي أنا عارفتك مش رح تقصر لكن اللي هي عاوزيته صعب عليك هههههه وضحكت ضحكة خبيثة وضحكت معها وقلت يعني اللي بقدر عليه واللي ما بقدر عليه لا حول ولا، ربع ساعة كانت سارة قد عادت ببعض المشتريات منها ثلاثة كؤوس من عصير الرمان المشهور في اسطنبول وبعض الشوكولاتات اللذيذة، شربنا العصير وأكلنا الشوكولاتات وإتفقنا أن نذهب الى الفندق وبنكمل السهرة هناك، في الطريق إشتريت بعض المكسرات والفواكه وعلب البيرة وذهبنا الى الفندق بتاكسي، وفور وصولنا الفندق توجهت سارة الى غرفتها وقالت تصبحوا على خير، إلا إنني عاجلتها بالقول وين يا سارة مش معقول باسطنبول وتنامي بدري ما بصير!! فقالت أنا قصدي توخذو راحتكوا وما بدي أزعجكوا أكثر من هيك، فقلت لها إنتي بالطريقة هذي بتزعجينا، ثم كلمتها زوجتي واقنعتها أن نكمل السهرة في غرفتنا لأنها أكبر من غرفتها وفيها أربعة كراسي وطربيزة ولكن بعد أن نغير ملابسنا جميعا يعني بعد عشر دقايق، وفعلا ذهبت سارة ونحن دخلنا حيث لبست زوجتي قميص نومها المثير جدا فهو أصفر ذهبي وبدون سوتيان وكلوت أبو خيط يظهر ولا يخفي حتى أن أطراف كسها ظاهرة من طرفي الكلوت وهو أيضا قصير جدا الى فوق الركبه ومفتوح من الجانبين وقماشه من نوع الساتان الرقيق، فقلت لها حرام عليكي إنتي هكذا بتحرقي دم سارة عالآخر!! مش معقول هذا اللبس ياحبيبتي إنتي خليتي زبي ينقط لبن من شكلك كيف لو لمستك أو زبي طل من وراء كلسوني وشاف اللي قدامه، ضحكت بميوعة أعرفها جيدا وقالت خليك بتستاهل الليلة رح أهريلك زبك هري من المص واللحس يا حبيبي وبعدين أنا جايه لهون أنبسط مش البس شرعي بغرفة النوم هههههههه، ضحكت بميوعة رهيبة لولا الظروف لكنت أخذتها بحظني الى الصباح ولكن... ثم اردفت وبالنسبة لسارة ما يهمك منها حل مشكلتها عندي وعلى كل حال خلينا ننبسط وننسى كل شيء هلا، لبست بجامتي وكنت حريصا أن أختار بجامة تستر جسمي جيدا، ثم جهزنا الطاولة بما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وجلسنا بإنتظار سارة، ما هي إلا دقائق حتى أطلت سارة وقد لبست روبا من الساتان الأخضر الزيتوني المعرق ببعض النقوش حيث كان لبسها أنيق جدا وهو روب طويل وأغلقته بأحكام إلا أن صدرها كان واضحا ببياضه الناصع وبروز نهديها الملفت فنهديها أكبر من نهدي زوجتي ويبدو كذلك طيزها أعرض وأضخم وذلك باديا من خارج الروب، نثرت شعرها بطريقة سكسية ملفتة على كتفيها ولسواد شعرها مع بياض بشرتها ووجهها تبدو سارة في قمة التألق والبريق الأنثوي الرائع، يبدو كذلك إنها صلحت مكياجها قليلا ووضعت عطرا أنثويا ليليا ملأ الغرفة أنوثه طاغية، وبمناسبة الأنوثه فيا لها من أنوثه تلك التي تحيط بي خصوصا بعدما شاهدت زوجتي كما وصفت وشممت خليط عطر زوجتي مع عطر سارة، فكانت الأجواء حالمة بطريقة افقدتني تركيزي فلم أستطع أن أمنع نفسي من تسطير كل عبارات الإعجاب بسارة حيث قلت لها: يااااااه يا سارة شو هالحلاوة؟ شو هالتألق هذا؟ يخرب بيته سامي شو أهبل اللي راح وترك هذا الجمال خلفه، خجلت سارة ورمت رأسها بالأرض ولم تجيب إلا أن زوجتي قالت: بلاش تخليني أغار هلا، وقالت لسارة ولا يهمك منه هذا، أصلا هذا جوزي وأنا بعرفة نسونجي درجة أولى، فقلت لها أنا أكيد نسونجي بس مع الحلوين عشان هيك تزوجتك إنتي، لكن سارة فعلا حلوة وأخوكي حمار، اللي مخلي شغله يوخذه من زوجته خصوصا لما تكون جميلة لهالدرجة، المهم جلسنا وسارة مطرقة، رأسها في الأرض ولا نسمع منها إلا بعض التنهيدات التي تنم عن ألم كبير، فقالت لها زوجتي مالك يا سارة هو البكاش هذا زعلك بشيء؟ فقالت أبدا ما في شي، فقالت لها زوجتي إذا ريحي حالك وفكيها هالتكشيرة وفكي كمان روبك هذا ولشو عامله بحالك هيك، تناولت زوجتي رباط الروب وفكته دون ممانعة من سارة، التي قامت وخلعت روبها، يا لهول ما شاهدت!!!!!!! ما هذا الجسد الرائع!!! كانت سارة تلبس قميص نوم يشبه كثيرا في لونه وقماشه قميص نوم زوجتي إلا انه أطول قليلا يعني الى حد الركبه وهو ليس مفتوح من الجوانب ويبدو إنها تلبس كلوت وسوتيان من نفس الطقم لأنني شاهدت السوتيان ولم الاحظ الكلوت لطول القميص، إلا أن ما شاهدته كان أشبه ما يكون بالحوريات أو ممثلات الجنس المشهورات بالأجسام المتناسقة المثيرة خصوصا مع بياض جسدها ونعومته وفخذيها المبرومين وطيزها المدورة الكبيرة وصدرها الناهد فأصبح المنظر أمامي وكأنني بين حوريتين جميلتين تلك مثيرة بنهديها وحلمتيها الماثلتين أمامي بإغراء صارخ وكسها البارز من أطراف كيلوتها ينادي هل من يقتحم حصني ويدكه دكا، وهذه بجسدها المتناسق بطريقة عجيبة وكأنها أختارت كل قطعة فيه بمقاسها ولونها وشكلها ثم ركبتها لتكون في مجموعها هارموني جميل لا يصلح إلا للمتعة، وأن كان زوجها قد حرمها من المتعة هذه الليلة فانها لم تمنع نفسها من التعبير عن امكاناتها الجسدية بلباسها هذا وطلتها المتألقة هذه، لم أحاول التركيز كثيرا على هذا الموضوع رغم ما بي من إثارة وزبي منتصب وقد صنع لنفسه خيمة صيفية من بجامتي ويكاد ينفجر إثارة وغيضا مما يراه، شربنا البيرة مع بعض الفواكه والمكسرات ولم يخلو الأمر من بعض الايماءات الجنسية بيني وبين زوجتي ولكنني طيلة السهرة لم أزح نظري عن سارة وجسدها الرائع، كانت زوجتي كل دقيقة أو دقيقتين تمسح رجل سارة من فخذها بحجة المداعبة اللطيفة ولكنني أيضا أعتقد أن ذلك بسبب ماوصلت اليه كلاهما من إثارة حتى سارة نفسها كانت تعاني من الإثارة وذلك باين من أحمرار وجهها وتهدج كلماتها القليلة وحركتها الثقيلة وكأنها متعبة من شيء ما، كان لا بد من نهاية لهذه السهرة، فاستأذنت سارة وعادت الى غرفتها بحجة إنها نعست ولا بد تنام حيث إتفقنا أن نذهب في الغد الى بعض المواقع الجديدة بحيث نبدأ الساعة العاشرة صباحا، ما أن غادرت سارة حتى خلعت كل ملابسي عدا السليب وأمسكت بزوجتي فعصا وحضنا وتقبيلا في كل أنحاء جسدها الذي لم أترك عليه شيئا يستره، كنت ثائرا بشكل غير مسبوق هذه الليلة لست أدري من سارة أم من زوجتي أم من الظروف بل من كل ذلك، بدأت بقبلة طويله على الشفتين وتبادلنا مص اللسان بل عضعضة الشفتين أحيانا مع فعص الطيز بكلتا يدي ونزلت الى النهدين اقبلهما وأمصمصهما بفمي وأسناني أحيانا وأرضع حلمتيهما تارة أخرى، لم أنسى سرتها من اللحس والبعبصة حتى وصلت الى قباب كسها ثم تركت كسها لم المسه نهائيا وتوجهت الى فخذيها اعضعضهم وافعصهم بيدي الى قدميها، مصمصت أصابع قدميها ولحمست كثيرا باطن رجليها أما هي فقد كانت غارقة في عالم المتعة لم أسمع منها إلا الآهات والوحوحة باصوات تعلو وتهبط بشكل أقرب الى الهستيريا منه الى الانتظام، قلبتها على بطنها ولم أترك سنتمترا واحدا من جسدها إلا وزرته بلساني أو أسناني خصوصا فلقتي طيزها الرجراجتين الناعمتين كالحرير ولم أنسى فتحة طيزها الضيقة البنية الفاتحة من اللحس نكتها بلساني وأصابعي إلا كسها الذي تركته ليكون مسك الختام، وما أن اعدتها لتنام على ظهرها ورفعت رجليها وتوجهت بلساني الى كسها حتى صاحت صيحتها الكبرى وتشنجت للمرة الأولى هذه الليلة ومن قوة الهزة وجدتها تلتقط زبي بعد أن وضعتني في وضع 69 مزقت السليب شر ممزق والتهمت قضيبي المنتصب بل المتوتر والمنتفخ حد الانفجار ووضعته في فمها الجائع لهذا الزب الذي طالما متعها، لحست شفريها، عضعضت بظرها، التهمت كسها كاملا بين شفتي وعصرته عصرا وكأنني أرضعه بل أرضع من رحيقها العذب حتى اتت شهوتها الثانية، ومن جانبها كانت تمص بزبي بطريقة شهوانية كبيرة غير معهودة أيضا وكانت بين فترة واخرى تعضه بأسنانها فتؤلمني حتى أضربها بعنف لتفهم ذلك وتفك اسر زبي من بين أسنانها الجائعة، تركت زبي ايذانا منها ببدء مرحلة جديدة، رفعت رجلها اليمين بيدي ووجهت زبي الى كسها وما أن اوصلته الى لمسه فقط حتى سحبته الى الخلف فضربتني بيدها على طيزي اعدته مكررا نفس المشهد ثم ارجعته وضربتها بيدي الأخرى على طيزها وفعصتها بقوة شديدة فصاحت، دخله دخله جوات كسي، بصوت لم يكد يظهر فاعدته مكررا نفس الكرة، فبدات تزوم وتتعصب كثيرا، تحاول أن تضريني أو تعضني أو تنتقم باي طريقة إلا إنني كنت قد ملكتها ولم امكنها من الحركة، بدأت بتفريش كسها صعودا وهبوطا بين شفريها وادوره بحركة دائرية سريعة أو بطيئة مع الضغط على بظرها وهي ترجوني أن أدخله وأنا اتفنن بتعذيب هذا الكس اللذيذ، لم يكن بد مما ليس منه بد فدفعت زبي في كسها بسرعة وعنف وبدأت بنيكها بسرعة وقوة وهي تصيح من المتعة والالم سويا، ثم ابطأت بسرعة وسحبت زبي وسحبت روحها معه ثم اعدته بسرعة وقوة ثم سحبته، وهي ترجوني الرحمة فهذه الطريقة تهيجها جدا وتجعلها تحترق من الشبق والالم في نفس الوقت، طلبت منها أوضاعا أخرى فجربنا وضع الفارسة والفرنسي كل واحد منهما لدقائق من المتعة الاسطنبولية الرائعة حتى اعدتها الى الوضع الأول ولكنني وضعت رجليها الاثنتين على كتفي ورهزتها بحيث تصل رجليها الى كتفيها وهذا الوضع مؤلم بعض الشيء ولكنه ممتع كثيرا حتى أصبح زبي جاهزا لقذف مقذوفاته الساخنة عرفت هي ذلك وبدأت بتهشيم فخذي وطيزي من الخلف باضافرها حتى اتت شهوتنا سويا وهي تصيح وتوحوح بشكل لم اعهده منها سابقا كان العرق يتصبب منا الاثنين حين ارتمينا بجانب بعضنا منهكين من هذه الجولة الممتعة الرائعة، أستمر الوضع لدقائق حتى قلت لها علينا بالحمام والنوم فورا فالساعة تشير الى الثانية فجرا ولا بد من الخروج في الصباح الى رحلة سياحية في اسطنبول، هكذا حصل ولكن ما حصل أيضا أن زوجتي وأثناء وهي تفرك زبي بالليفة والصابون في الحمام فاجأتني بالقول: شكلك اليوم مولع أكثر من كل يوم؟ شو القصة؟ فقلت لها لأنك إنتي كمان حميانه كثير وطول الوقت كسك بنقط عسل قدامي شو بدك اياني أعمل بعد، فقالت أنا وللا سارة؟ فقلت لها بلا قلة عقل ما بشبع عيني ولا زبي غيرك!!! فقالت هلا سارة أحلى مني يا بكاش؟ فقلت لها ليس الأمر كذلك فهي فعلا جميلة جدا ولكن أنتي زوجتي واحبك جدا، كما انه كان لا بد من مجاملتها بعد الذي جرى معها، فقالت بالك بتكون حست علينا وأنت بتنيك في، فقلت لها ممكن لأن صوتك كان معبي الفندق يا قحبتي المجنونة، فقالت مسكينة سارة، لو أخوي ضل معها كان ناكها اليوم زبين مثل ما نكتني وطلعنا تعادل، هههههه، فقلت لكن أنا ما نكتك غير زب واحد، فقالت مهو زبك باثنين حبيبي ههههه قلت لها على كل حال إنتي خليكي مع سارة وضلي هوني عليها من الوضع، فاجأتني عندما قالت الحل الوحيد لسارة في أن تنسى وضعها إنها تنتاك!!!! فقلت لها إنتي مجنونة وللا شو؟ فقالت لا مجنونة ولا شي، هذه هي الحقيقة وأنا أنثى وبعرف شعورها كثير منيح!! فقلت لها شو الحل؟ فقالت لي بمفاجأة مدوية شو رأيك إنك تنيكها وهيك بنحل مشكلتها وبعدين إحنا بنغير أجواءنا وبنجرب تجربة جديدة؟؟ ممكن تكون هيك نيكة لينا الاثنتين فيها متعة أكثر؟؟ فقلت لها إنتي مجنونة أكيد وعقلك طاقق، فقالت أنا بحكي عن جد وانتا اعجبت فيها وبجمالها ما تنكر هالشي وأنا موافقة إنك تنيكنا الاثنتين مع بعض مهو كل زب منك بساوي زبين يعني بكفي نسوان ثنتين وبعدين سارة ما رح تعترض لأنها مولعة على زب يشبعها ويروي كسها العطشان بعد اللي عمله أخوي معها، فكرت قليلا وقلت لها أنتي بتحكي جد وللا بدك تفحصيني، فقالت سارة زوجة أخي وأخي هو المقصر وأنا بسد مكان أخوي وبهديها جوزي هدية شرط إني أكون معها شو فيها هاي، فقلت لها إنتي أكيد بتمزحي وأنا مش مستعد اجاريكي بهالحكي، كنا قد اكملنا حمامنا وعدنا الى الفراش عندما قالت لي جد جد مش ممكن يكون الجنس الجماعي ممتع؟ قلت لها أكيد ممتع لكن، فقالت إذا خلينا نجربه ونحنا باسطنبول وما حدا يدري فينا؟ ثم أمسكت زبي وبدأت بمصه حتى انتصب وركبت فوقه بوضع الفارسة ورهزت فوقه صعودا وهبوطا لربع ساعة حتى اتت شهوتها وقذف قضيبي منيه الساخن في جوف كسها الذي لا يشبع وناكته بنفسها بنيكة سريعة واتت شهوتها وارتمت بجانبي وهي تقول غدا أنا بتحايل على سارة وأنا متاكدة إنك رح توافق لاننا رح نبسطك كثير، بكرة بتشوف يا حبيبي، لم اعلق رغم إنني غير ممانع ولكن اخاف أن نعمل فضيحة مع زوجة اخيها التي تركها زوجها أمانة معنا ثم نمنا الى الصباح، في صباح اليوم التالي أتصلت سارة في التاسعة والنصف بالهاتف لتتاكد باننا جاهزين حيث كنا على وشك أن ننتهي من تجهيز انفسنا أنا وزوجتي حيث خرجنا والتقينا بسارة ببهو الفندق وبعد تناولنا الفطور في الفندق خرجنا في رحلة بحرية بالقارب الى جزيرة جميلة قرب اسطنبول إسمها جزيرة الاميرات بل هي مجموعة جزر فيها واحدة كبيرة يتواجد بها السائحين بالعادة، تجولنا في الجزيرة بواسطة عربة تجرها الاحصنة وتناولنا الغداء في أحد المطاعم الراقية اخذنا بعض الصور التذكارية وقد لاحظت أن سارة بدأت بالتحسن وبدأ السرور على محياها وبدت منشرحة الصدر أكثر، ثم قفلنا راجعين الى اسطنبول المدينة حيث وضعنا بعض المشتريات في الفندق وذهبنا في رحلة مسائية الى منطقة تسمى تلة العرائس وهذه التلة مشهورة بانها كانت في القديم مهوى افئدة من يرغبون بالزواج من الجنسين حيث يذهب كل راغب بالزواج الى هذه التلة في مناسبات معينة حيث يشاهدون بعضهم البعض ويخطبون بعضهم هناك وفي حال إتفاقهم يعودوا ليستكملوا اجراءات زواجهم، وهي مشهورة بأن من يتزوج من خلال هذه الطريقة يكون زواجه موفقا ويعيش الزوجين حياة ممتعة هانئة حيث كنت قد شرحت ذلك لزوجتي ولسارة في الطريق، وعند وصولنا هناك اقترحت زوجتي أن تذهب هي وسارة الى الموقع الخاص بالبنات الراغبات في الزواج عادة واتقدم أنا واخطبها من نفسها وذلك من باب المداعبة والانبساط وتطبيق هذه القصص الخيالية علينا إلا إنني قلت لها طيب وسارة مين بده يخطبها وضحكت ضحكة لها معنى بالنسبة لزوجتي؟ فقالت سارة: أنا ما بدي اتزوج خلص هذا نصيبي من الدنيا ولكن زوجتي قالت لها: ولا يهمك هذا رامي بخطبنا الاثنتين وأنا من عندي موافقة ضايل موافقتك إنتي بس، فضحكت سارة وقالت أيوه مهو بصير الرجل يكون له زوجتين شو فيها فضحكت زوجتي وسحبت سارة الى رأس التلة وعند وصولهما ذهبت اليهما وقلت لزوجتي اتقبلي بي زوجا لك؟ فقالت موافقة ثم قلت لسارة اتقبلي أن تكوني زوجتي مع هذه الجميلة التي أمامك، فقالت سارة يعني هي جميلة وأنا لا؟ فخاطبتهما مع بعض قائلا اتقبلن ايتها الجميلتان أن تكونا زوجتين لي أنا، فقلن سويا موافقين، ضحكنا كثيرا واخذنا بعض الصور التذكارية وكانت الساعة حوالي الثامنة مساءا حيث عدنا الى السوق، اقترحت سارة هذه المرة أن نتعشى في الفندق فوافقنا وعدنا الى الفندق حيث بدلنا ملابسنا بملابس اخف قليلا ثم دخلنا مطعما في الفندق تعشينا واصرت زوجتي أن تطعمني السمك والجمبري والاستاكوزا حيث قالت ما أنت مسخم ومتزوج ثنتين وبدك تقوم بواجبهن يا حرام تغذى منيح، هههه كانت الأجواء بين زوجتي وسارة تشير الى انهما تحدثا في موضوع الجنس الجماعي وهناك شبة موافقة من سارة أو هكذا شعرت من خلال سلوك سارة وطبيعة جلستها حيث كانت مرتاحة أكثر من الامس وتنظر لي نظرات لا تخفى على خبير مثلي، بعد العشاء قالت لي زوجتي بيني وبينها أن سارة ستسهر معنا اليوم كالبارحة وانها مترددة قليلا في الموضوع الذي قلت لك عنه ولكنها ستوافق بالتأكيد وأن أكون مستعدا لذلك، تظاهرت بالمفاجأة وانها احرجتني ولا يمكن لي أن اخون أخوها مع زوجته إلا إنها قالت مش مشكلة أنت جهز لنا الفواكه والمازات والبيرة وتعال بتلاقينا بالغرفة منتظرينك، واتفقت مع سارة أن تذهبا لتجهيز نفسيهما والطاولة والجلسة للسهرة بإنتظار الباقي مني، ذهبت الى السوق القريب وتعمدت أن اتاخر لنصف ساعة حتى اعطيهما المجال لتحظير الجو واعطي زوجتي المجال لتقنع سارة بموضوع الليلة، حيث عدت بعد 45 دقيقة وكانت الساعة حوالي العاشرة ليلا ومعي بعض البيرة والمكسرات والشوكولاتة وتشكيلة فواكه مميزة، وما أن طرقت الباب حتى فتحت لي زوجتي الباب واختبأت خلفه، دخلت بتأن مقصود ونظرت خلف الباب فكانت زوجتي بلباسها المعروف بخلاعته الفائقة ولم تغير شيئا عن الليلة الماضية سوى لون قميص النوم الذي كان أحمرا شفافا ليس به خمسة غرامات من القماش والطامة الكبرى هذه المرة إنها بدون لا كلوت ولا سوتيان يعني كأنها عارية تماما وما قميص النوم إلا لزيادة الإغراء فقط فالكس والبزاز والطيز كلها ظاهرة بدون أي عوائق بل أن القميص الأحمر الشفاف زادها إثارة وبهاءا، صفرت إعجابا وقلت لها يخرب عقلك شو عاملة بحالك؟؟ فاكرتنا لوحدنا؟ مهي سارة معنا، أيوه صحيح هي وين؟ فقالت راحت غرفتها تغير ملابسها وراجعة فقلت لها إذا جهزي الطاولة للسهرة خليني أخذ دش سريع واغير ملابسي، فهمست لي زوجتي بغنج واضح عاوزين نشوفك بالبوكسر اليوم ومن غير سليب يا روحي، ريح حالك يا استاذ ولا يهمك من حدا إحنا باسطنبول مش بالبيت!!!! دخلت الحمام أخذت شورا ساخنا ولبست بوكسر بدون سليب ولبست تيشيرت قطني بدون أكمام وخرجت من الحمام لأجد سارة قد وصلت وجلست الاثنتان سويا على الطاولة بإنتظاري، كانت سارة مثل اليوم السابق ترتدي روبا مغلقا فوق قميص نومها، قالت زوجتي شايف يا رامي هاي سارة مش مصدقة إنك جوزها والليلة دخلتكوا ههههه، فقلت لها خلي سارة براحتها كل اللي بهمني إنها تكون مبسوطة وراضية وجلست على الكرسي الفارغ الواقع بينهما يبدو أن الأمور مرتبة قبل حظوري، قالت رهف ما انتا خطبتنا على التلة ووافقنا وخلص وصارت سارة ضرتي وغالية علي وعليك وللا لا يا سارة، بعدين إنتي انسانة متحظرة ومتعلمة وجميلة جدا حسب رأي رامي المعجب الولهان بزوجته وحبيبة قلبه سارة وانتي كمان معجبه برامي وبرجولته، عموما زي ما هو معجب بجمالك وحلاوتك، فقلت لها سارة تستاهل كل خير وهي انسانة رائعة وجميلة وياريت كل النسوان مثل سارة وطعامتها وحلاوتها وعقلها الكبير، فقالت سارة: رامي صدقني إني عن جد معجبه فيك كشخص واعي ومنفتح على الحياة ومعجبة بقدرتك على الموازنة بين شغلك وزوجتك وحاجاتها، وأنا بعتذر منكوا إذا سببتلكوا احراج أو تعبتكوا معي، فقالت لها زوجتي: سارة إنتي منا وفينا وما في أي غلبة، وهلا فكي عن حالك واشلحي الروب وارتاحي وسيبونا من التراجيديا بتاعتكوا هاي، قامت سارة بخجل ثم قالت لكن، وصمتت، فقالت لها رهف ما فيش لكن إحنا إتفقنا وخلاص الليلة رامي زوجك زي ما هو زوجي وبده يشوفك مشلحة ويمصمص كسك وينيكه كمان وضحكت ههههههه، نهضت رهف بغنج واضح وكسها يلمع بمائه المغطي لشفرية واسفله كحبات العرق الندي وبزازها تترجرج على صدرها وطيزها وحلمتيها منتصبتان كالصاروخ الموجه تتمايل بحركات سكسية مثيرة وقالت لها اعملي مثلي، حبيبي رامي بحبني هيك وكسي يلمع قدام زبه، ثم توجهت اليها وفكت رباط روبها وازاحته عنها، لأرى سارة بحلتها الجديدة، قميص نوم على شكل بودي يعني ضيق قليلا على جسمها بحيث انه يلتف حول صدرها نزولا الى خصرها ثم يتسع عند طيزها ليشكل جسمها تشكيلا دقيقا بكل تقسيماته المثيرة الرائعة التشكيل، وهو قصير يصل الى أعلى فخذيها وردي اللون مصنوع من خيوط على شكل مربعات صغيرة يعني 1 سم وكلوت وردي أيضا أبو خيط لا يخفي شيئا سوى مثلث يغطي كسها أما طيزها فهي ظاهرة بالكامل لأنه من الخلف عبارة عن خيط يختفي بين فلقتي طيزها وسوتيان شفاف من نفس اللون تبدو منه حلمتيها منتصبتان هائجتان بشكل مذهل، وطيز أكبر من طيز رهف تترجرج بشكل مذهل وفخذان ملفوفان مبرومان كعمودي مرمر أبيض مصنوع باتقان نهداها أكبر قليلا من نهدي رهف فهي فعلا حورية من حوريات الجنة، الخجل ظاهر على محياها بشكل زادها جمالا وإثارة والمسكينة لم ترفع عينيها عن الأرض خجلا وحياءا جعلني احترق من اللهفة على هذه الأنثى المتفجرة أنوثه وجمالا يخلب الالباب، صمت الجميع أمام هذا المنظر الرائع يبدو أن رهف أيضا تفاجأت بجمال سارة وسحر انوثتها، فقلت حبيبتي يا سارة حبيبتي رهف اقعدوا خلينا نسهر وانتي يا سارة صارت الأمور واضحة هلا فكي عنك الحياء الزائد وخذي راحتك، صبيت البيرة في ثلاثة كؤوس وزعتها عليهن وأخذت واحدا وشربنا سويا نخب هذه الليلة الصاخبة منذ بدايتها، توجهت رهف الى اللاب توب الذي كانت قد شغلته مسبقا وشغلت اغنية راقصة وسحبت يد سارة وبدأتا بالرقص سويا، جلست على كرسيي أتأمل هذه الأجساد المتمايلة أمامي بغنج ودلع وسكسية مطلقة، اشرب أحيانا رشفة بيرة ثم أعود الى النظر اليهما فلا أريد أن ابتعد بعيني ولو لثانية واحدة دون التنعم والاستمتاع بهذين الجسدين الجميلين، كان زبي في عز شموخه يتفجر غيضا رأسه متورمة بل متفجرة محمرة وقد رفع البوكسر حوله على شكل خيمة، تناوبت كلاهما بالاحتكاك به كلما أقتربت مني بيدها أو بطيزها تأتي احداهما لتجلس بحجري بحركة إغراء قاتلة ثم تأتي الأخرى لتزيحها وتحل مكانها بدلع وغنج متناهي الشبق والإثارة، قمت اشاركهما الرقص اراقص هذه لحظة فتسحبني تلك لارقص معها للحظة أخرى، قلت لرهف: شغليلنا سلو دانس، فاحتجت على أساس مع من سوف ارقص فقلت لها بالتناوب خمس دقايق لكل واحدة لكن سارة بالأول لأني مشتاق أحضن زوجتي الثانية بالأول، ضحكت رهف وشغلت الموسيقى وأنا ذهبت لسارة وحضنتها وبدانا الرقص البطيء قبلت رقبتها وما تحت اذنها حضنتها بنعومة وتمايلت معها وقلبي يحترق شوقا لهذه الأنثى الرائعة، اصطدم زبي بكسها طيلة الرقصة وهي رامية رأسها على كتفي وكأنها مغمى عليها من فرط الإثارة والجو الغارق في الإثارة والسكسية المفرطة، جاءت رهف رقصت معها لخمس دقائق كانت كافية لاشاهدها ترمي حمم كسها وعسلها يتسايل على فخذيها اللامعين نظرت الى سارة فكانت ترتمي على السرير بحالة شبه غيبوبة وهي تنظر الينا بعينين لامعتين يملأهما الشبق، وقفت سارة وسحبت البوكسر عن جسمي حيث ساعدتها قليلا وسحبتني الى السرير وبدأت بتقبيل زبي برغبة عارمة، ما أن شاهدتنا رهف حتى جثت على ركبتيها أمام زبي مثل سارة تماما وبدأت الاثنتان يتناوبن بتقبيله ومصه، مددت يدي الى كس سارة افعصه بيدي فوجدت ما يسمى مثلث كيلوتها غارقا ينقط من ماء شهوتها فككت خيط كيلوتها وازحت المثلث المسكين الذي لا يكاد يغطي كسها جانبا وبدأت معه رحلة البعص بأصابعي وفعصة بيدي أما رهف فقد التفت بوسطها لتضع كسها مقابل فمي لابدا معها الأخرى رحلة اللحس والعض، الاثنتان تمصان بزبي بالتناوب وأنا ابعبص احداهما بأصابع يدي بكسها وبظرها والحس كس الأخرى واعضعض ببظرها بلساني وأسناني وشفتي، ازحت نفسي للتبديل بينهما ففهما الحركة فورا فأصبح كس سارة بين شفتي وكس رهف تحت رحمة يدي الغارقة بماء شهوتهما، بدأت رهف وسارة بالوحوحة وصوت الآهات يعلو شيئا فشيئا وأنا لا املك إلا الانين تحت وطأة هذين الكسين الرائعين وزبي واقع بين شفاههما يلحوسانه ويمصمصانه ويضعنه بينهما أو تتولى احدهما الخصيتين وتغرق الثانية في مقدمة الزب المتورمة نهضت من محبسي تحتهما توجهت الى سارة بقبلة على شفتيها وأنا أقول لها شو رأيك تذوقي طعم عسل كسك من شفايفي عضعضت شفتيها ورهف مازالت تداعب زبي معشوقها الأول كالعادة، فعصت وقبلت وعضضت نهدي سارة مصمصت حلمتيها بعنف وأنا أصدر اصواتا لمصي لحلمتها لتدل على مدى اثارتي، نزلت الى سرتها وأنا افعص بفلقتي طيزها بعنف، حتى قالت رهف، بغنج وضحك أنثوي مغناج، لازم تعدل بيننا حبيبي، فقالت لها سارة، لما اشبع يا شرموطة أنا لسا ما شبعتش من جوزي حبيبي، توجهت الى كس رهف بيدي افعصة بينما فمي يقبل طيز سارة ولساني ينيك فتحتها الضيقة الشهية، وسارة لا تملك إلا الصياح بصوت مخنوق من الشهوة وبعض الألم، تركت سارة وتوجهت الى نهدي رهف اجمعمهما بيدي واقرب الحلمتين واضعهما بفمي سويا واعضهما لتصيح رهف من الشبق والمتعة، نمت على ظهري ورهف فوقي بصدرها اداعبة بفمي ولساني وتارة الثم شفتيها عضا ومصا، أما سارة فقد توجهت الى زبي اسندته بيدها اليسار وجلست فوقه بوضع الفارسة وأدخلته في جوف كسها ببطء شديد حتى اختفى كاملا في جوف كسها الحارق وبدأت البيضتان تضربان فتحة طيزها الأمر الذي جعلني انتفض وكان تماسا كهربائيا قد اصابني فحرارة كسها لا تطاق فهو يغلي وزبي بدأ يرتجف بين ثنايا شفريها الملتهبان شوقا له، بدأت سارة بالصعود والهبوط على قضيبي المنتصب لدقائق حتى نهضت عنه وتوجهت بفمها لتمصه فارتقت رهف فوقه لتحل محل سارة، بدأت ساره بمصه لدقيقتين ثم وجهته بيدها الى شفري كس رهف التي ما أن اخترقها زبي حتى صاحت بقوة وبصوت عالي حتى جذبت شفتيها الى فمي لاقبلها وقلت لها أن تخفض صوتها لاننا في فندق ولا بد أن الغرف المجاورة مشغولة بمن هم مثلنا ولكن ينبغي عدم المبالغة، وكذلك سارة قالت لها اسكتي يا قحبة فضحتينا، أستمرت رهف بالصعود والهبوط على زبي وسارة تلحس بيضاتي وتمصهما بفمها لدقائق، نزلت رهف عن زبي واطلقت سراحه للحظات كانت كافيه لأن اقف على أرض الغرفة واطلب من سارة أن تنام على ظهرها تناولت رجليها ووضعتهما على كتفي ووجهت زبي الى حيث كسها وقبل أن يصلها زبي كانت سارة توحوح فاعدته الى الخلف، فنظرت في عيني نظرة رجاء فاعدته افرش به شفريها ببطء شديد وهي توحوح وصوت آهاااااااااتها يملأ الغرفة، أدخلته ببطء ثم بدأت أسحب زبي أضرب به شفريها ثم ادفشه بها بعنف أنيكها لثلاث أو أربع حركات ثم أخرجه أضرب بظرها بمقدمته المفلطحة المتورمة ثم اعيده الى جوفها وهي تزوم وتوحوح بصوت بدأ يعلو شيئا فشيئا، كانت رهف في هذه الأثناء قد جلست فوق وجه سارة لتلحس لها كسها التي لم تقصر بدورها، دقائق مرت حتى تبادلتا المواقع وبدت بهوايتي المفضلة بتعذيب كس رهف، ثم بدأت بنيكها بعنف، لست أدري كم مرة جاءت شهوتهما خلال هذه الفترة التي أستمرت لخمسة وأربعين دقيقة، إلا إنني شعرت بقرب قذفي لمخزوني فسحبت زبي من كس رهف وطلبت منهما أن يركعا بالوضع الفرنسي (الكلبة) بجانب بعضهما وهي فرصة لي لالتقاط الأنفاس قليلا وتاخير القذف لدقائق قادمة ففعلا فبدات اضعه في كس هذه لدقيقتين ثم انقله الى الأخرى حتى بدأت افقد السيطرة على نفسي فأخرجته وجعلته يقذف شلالا من اللبن الساخن على طيزيهما ويتسايل الى حيث الشق الفاصل بين فلقتيهما، لم اشأ أن أقذف في كس احداهما خوفا من الغيرة كما إنني لا أريد لسارة أن تحمل فأنا لم اسألها أن كانت تستخدم موانع الحمل أم لا، كانت كلاهما قد اتت شهوتها بما لايقل عن أربعة مرات عندما ارتمينا جميعا على السرير في وضع عرضي وجسمي مليء بالعرق الهث لهثا كأنني كنت في سباق للسرعة القصوى، ساد السكون لدقائق إلا من الهاث والآهات المكتومة والوحوحة بصوت هابط وكاننا ثلاثتنا نعمل على النغمة البطيئة، نظرت بطرف عيني اليهما لاجدهما غارقتان في قبلة حارة تاكلان شفاه بعضهما، ثم قالت رهف لسارة: أيوه شو رأيك يا سارة بجوزك الجديد؟؟ فقالت رااااااائع مش طبيعي، انتوا عيشتوني لحظات كنت رح اندم كثير لو ما طاوعتكوا، ياااااااه انتو مش طبيعيين أول مرة بعرف انه النيك لذيذ هيك؟ فقالت لها رهف وأنا كمان اليوم أستمتعت كثير بوجودك معنا يا سارة والبركة بزب رامي اللي كل زب منه باثنين، قالت سارة أي اثنين هذا زب رامي أحلى من مية زب، هاي أحلى نيكة انتكتها بالسنتين اللي جربت فيهم النيك، كان واضحا أن الشرموطتين تريدان المزيد، وزبي ينام بين فخذي متعبا مترنحا من وقع ما حصل خلال ساعة كاملة من النيك المتواصل بين كسين جميلين متوهجين حرارة وإغراءا، لم اتكلم شيء ولكني دخلت الى حمام الغرفة أخذت شورا ساخنا لاعيد النشاط الى هذا المسكين ولاتخلص من ارهاق اليوم والليلة، ثم عدت سريعا، لأجد سارة تقول لي همسا “شو رامي شكل طيزي ما عجبتك، مشتاقة أحس زبك بطيزي لأول مرة “ أومأت لها بالموافقة فقالت رهف شو مخبيين علي؟ فقلت لها ما في شي هاي سارة الها طلب خاص بدها احققه لها وأنا وعدتها خير، فقالت ما أنا عارفة تعالي يا قحبة احميكي وانظف طيزك بالشامبو وبلساني حتى تنتاكي فيها، ضحكت سارة وقالت لها إنتي ما بتخبى عليكي شي، وذهبتا الى الحمام سويا، شربت كاس بيرة، اكلت بعضا من الفاكهة ثم نمت على السرير على ظهري اغمضت عيني مدعيا النوم، ايادي ناعمة تحسس على صدري، وشفتان تلتصقان بشفتي تمصمصهما بنهم وشوق، رضاب لذيذ يسيل بين شفتي أتذوقه بتلذذ شديد، زبي دخل الى بؤرة ملتهبة حارة، أو لنقل تم اقحامة في هذه الفتحة التي تلتف حوله بحركة انسيابية، وأصابع ناعمة تداعب خصيتاي، وأنا ما زلت اتصنع اللامبالاة، دقائق تمضي، الحرارة ترتفع، أصوات ألآهات تعلو، حرارة الأجساد تشتعل، زبي بدأ يفيق من غيبوبته، تصلب وانتصب شامخا وما زال ينزلق في فم احدهما وأحيانا تقرصه بأسنانها، فتحت عيني وجدت أمامي فخذين مفتوحين وطيز فوق فمي يبدو إنها طيز سارة عرفتها من حجمها، لحست الكس بلساني، عضضت البظر بأسناني بلطف، أحححححححح احوووووووووه عمهلك علي حبيبي، نظرت الى فتحة طيزها، إنها سارة ففتحتها بلون فاتح أكثر من رهف، ما أجمل طيزك يا سارة قلتها في سري، لحستها بلساني، أححححححح اوووووووف، مازالت رهف تداعب زبي بعناية وشوق بالغ، بللت أصبعي من ماء كس سارة وأدخلته بطيزها بحنان ولطف، فصرخت يااااااااااه يووووووه، أخرجته ثم أدخلته وفي كل مرة توحوح بطريقة اذهلتني وجعلت زبي يتشنج بين شفتي رهف، بللت أصبعين وحاولت إدخالهما فدخلا ببعض الصعوبة، نكتها بأصابعي ثم لحست طيزها بلساني، نكت طيزها بلساني، زادت حرارة وحوحاتها، صرخت بصوت مكتوم، ياااااااااه يا رامي حبيبي انتا، نيكك شو لذيييييييييييذ انتا فنان حبيبي، كانت رهف قد أدخلت زبي بكسها بوضع الفارسة ولكن هذه المرة اعطتني ظهرها ومالت بجسمها الى الأمام قليلا وبدأت تنيك نفسها بنفسها وهي توحوح وتقول عجبتك طيزها ما هيك؟؟ أنا عايزيته يدفي كسي، كسي نار وزبك هو اللي شعلها يا رامي، أما سارة فقد جعلتني أتذوق شهد كسها مرتين خلال هذه الفترة، تشنجت رهف وتقوس ظهرها وارتمت الى الأمام ساجدة بين قدمي وزبي غارقا في ماء كسها وهو ما زال مغروسا في جوف كسها الملتهب، تململت للنهوض، نهضت متثاقلا، لأجد رهف قد أخذت وضع السجود وكذلك فعلت سارة بجانبها، غرست زبي في كس سارة وأنا ابعبص طيز رهف بأصابعي وكلتاهما توحوح وتتأوه بآآآآهات تذيب الصخر، رفعت زبي الى حيث طيز سارة داعبت فتحتها بزبي قليلا ثم بدأت بإدخاله ببطء حتى دخل الرأس المفلطح المتصلب، توقفت عن الحركة، وسارة تصيح بآهات هي مزيج من المتعة وبعض الألم، ذهبت رهف وسجدت أمام سارة التي بدأت تقبل طيزها بنهم وأنا بدأت بغرس زبي بطيز سارة حتى شعرت بخصيتي يضربان شفريها وسارة تنيك برهف بطيزها بأصابعها ولسانها أحيانا، عادت رهف بجانب سارة، غرست زبي بطيزها بعد أن أخرجته من طيز سارة فصاحت بصوت عالي، نااااااااار يا روحي زبك نار نار، حبيبي يا رامي، زبك اليوم كبران يا معرص، خرقني زبك، اعدته الى طيز سارة وبدأت أنيكهما بطيزيهما بالتناوب وهما غارقتان في قبلة حارة مع بعضهما، حتى قالت لي رهف، رامي أنا من ناحيتي سامحتلك تجيب حليبك بطيز سارة اليوم، أسرعت من النيك لسارة بطيزها، تشنجت، تقوس ظهرها، إرتمت بوجهها على السرير، لحقتها بزبي وأنا ممسكا بخصرها ادكها بعنف، انطلق الشلال، نافورة غزيرة، صاحت سارة بصوت هو الأعلى هذه الليلة من طرفها، وهبطت بكل جسمها على السرير، لحقتها، بقي زبي منغرسا في طيزها، كنا الثلاثة نائمون على بطوننا رؤوسنا متجاورة أقبل هذه وأنتقل الى تلك حتى خرج زبي بعد أن انكمش قليلا من طيز سارة، نهضت أنا، فسارعت رهف الى طيز سارة تلتقط ما سال من حليبي بلسانها تتذوقه تمصمص شفتيها بطريقة أشبه ما تكون بممثلات الجنس الخبيرات، نهضت سارة قبلت رهف في محاولة منها لتذوق طعم اللبن من فمها وشفتيها ثم ارتمينا ثلاثتنا على السرير عرايا، همست لي سارة باذني وقالت: زبك يجنن يا رامي، طيزي ما رح تنساه أبدا، فقلت لها، لولا طيزك الحلوة وجمالك وسحرك ما صار زبي زاكي اصل حركة الزب ونشاطه بعتمد على اللي بشوفه قدامه، تعمدت أن أسمع رهف ذلك التي ردت بقولها يعني طيزها أحلى من طيزي يا شقي؟؟؟؟ فقلت لها مذاق طيزها حلو ومذاق طيزك بجنن وكل واحدة الها حلاوتها الخاصة بس لأني أول مرة بنيك طيز سارة كانت نيكة خاصة جدا، فقالت رهف امممممممممم بس بتعرف رامي لو بعرف إنها واحدة ثانية معي بتخلي زبك زاكي لهالقدر كنت من زمان جبتلك واحدة، فقلت لها هذا لأنها سارة لو أي واحدة ثانية أنا ما بوافق، فقالت رهف نام نام هلا أحسن ما أقوم اقطعلك زبك هذا اللي جننا الليلة، ضحكت سارة وقالت انتو بتجننوا جوكوا حلو كثير، وبتحبوا النيك والكوا طريقة خاصة فيه بس يااااااااي شو حلو السهر معكوا، كانت الساعة حوالي الثانية فجرا في هذه اللحظة، لست أدري كم مضى من الوقت عندما فتحت عيني بعد أن كنت قد غفوت فعلا ورحت في نوم عميق لأجد نفسي عاريا ولا أحد بجانبي، إلا أن صوت المياه في الحمام يأتي بما هو الواقع، نظرت الى الساعة حيث كانت تشير الى السادسة صباحا، ياااااااااه أربعة ساعات من النوم العميق بعد هذه المعركة الحامية بين زبي وهاتين الجميلتين الساحرتين بانوثتهما الطاغية وسحر جسديهما الصارخ وخبرة رهف التي تعلمتها من زبي ومن كل ممارساتنا السابقة وطيز سارة الوردي الضيق ومتعة اختراقه بهذا الزب الخبير بشؤون الاكساس والطياز، كل ذلك جعلني أستمتع لساعات لن انساها ما حييت، هذا ما كنت احدث نفسي به في تلك اللحظات، فتح باب الحمام وخرجت الحوريتان منه تلفان نفسيهما كل واحده بمنشفة كبيرة ثم قالت لي رهف: أنت صحيت حبيبي، أدخل خذلك دش حمام ساخن بعد التعب اللي صابك وارجع كمل نومتك ونحنا بدنا نروح ننام بغرفة سارة خليك ترتاح بلا ما تضل مشغول فينا وما تعرف تنام، محتاجينك الليلة الجاية وكل ليلة، ضحكت بغنج وقالت الساعة عشرة بنفيقك من النوم حتى نخرج، كان قد مضى أربعة أيام من الأسبوع السياحي في اسطنبول وبقي لنا ثلاثة ليالي وثلاثة أيام قضيناها كلها جولات سياحية على كل ما هو جميل في اسطنبول وفي المساء للتسوق من أسواق المدينة التاريخية الحالمة وفي الليل سهر حتى الثانية أو الثالثة فجرا، جربنا كل أنواع وأوضاع الجنس اللذيذ، رقصنا على أنغام دخول زبي في كس سارة تارة وفي فم أو طيز رهف أو سارة تارة أخرى، اشترينا لكل ليلة قميصي نوم اخترتهما بنفسي متشابهان لكل واحدة منهن، لم نشتري لا كلوتات ولا سوتيانات لعدم الحاجة لهما، أستمتعنا كما لم نستمتع من قبل وعدنا الى بلدنا على أمل اللقاء ثانية في أي دولة أخرى أو في بلدنا إذا سمحت ظروف سارة بذلك، أما زوجها فقد أتصل بي يشكرني على ما فعلته لسارة وانها عادت الى البيت بروح جديدة متجددة أكثر تألقا وانسجاما، هذا ما قاله زوجها المغفل الذي لا يعرف إلا جمع المال والسفر لوحده أو ربما يكون له علاقاته الخاصة لست أدري ولا يهمني أن أدري.

 

زوجي والتحررالجنسي

أنا إسمي أشواق، كنت 26 سنه عندما تزوجت من سامي وكان عمره 32 سنه وكان متزوج قبل ذلك ولكن لم يدم كثيرا وقد إنتهى بالطلاق وتم زواجنا.

وكان زواجي من سامي عن حب، فقد وجدت فيه كل ما أتمناه وتتمناه أي بنت، فقد احبني فعلا وقلبي أحبه بقوة، وما شدني له أكثر عندما صارحني قبل زواجنا برغباته التحرريه، فبرغم إني كنت مصدومه بما أخبرني إلا إني احترمت صراحته، حيث قال انه لا يريد أن يكون زواج فاشل مثل زواجه الأول فهو يحب في المرأة التي سيتزوجها أن تكون متحرره وأن تكون جنسيه من الدرجه الأولى لكي تشبع رغباته الجنسيه وأن تتوافق معه بجميع الأفكار، فهو لايؤمن بالعادات والتقاليد المتخلفه والقيود المفروضه، فهو يؤمن بمبدأ الحريه الشخصيه لا تتوقف إلا عند التدخل بحريات الآخرين، وشرح لي كيف ستكون حياتنا الزوجيه متماسكه وكلها سعاده بعيدا عن الحياه الزوجيه الروتينيه الممله والتي غالبا ما تنتهي بالخلافات والطلاق، وحدثني عن المتعه الجنسيه في ذلك كله، وكانت معلوماتي عن التحرر بسيطه جدا فكل ما أعرفه هو التحرر في الملابس والقبل والأفكار ولكن عندما بحثت في الانترنت وجدت أن هناك أنواع كثيره ومنها ماهو فضيع جدا ولا يوجد إلا في الدول الغربيه ولم أستطع أن أفهم أي نوع يقصده سامي، وقد أقنعني بأفكاره التحرريه وقبلت الزواج منه وبكل أفكاره عن حياتنا المستقبليه طلما ستكون حياة سعيده كما وعدني، ثم تزوجنا وذهبنا لقضاء شهر العسل في أرقى المدن السياحيه، ومن أول يوم عشته مع سامي ومارسنا فيه الجنس عرفت ان حياتنا هتكون سعيده وكأي عروسان، في أول أيام العسل كانت أغلب أوقاتنا كلها حب وغرام ورومنسيه وأروع العلاقات الجنسيه.

وكان سامي بيحسسني بالحب الحقيقي والحنان، وبيعاملني بحترام كبير وكنا على تفاهم كبير في كل شيئ، ومن ناحيتي فقد احببته فعلا بكل صفاته، بصراحه أنا لقيت فيه كل حاجه حلوه بتمناها، وبرغم إني بحب الجنس وبعتبر نفسي شهوانيه جدا إلا انه كان عنده اسلوب فضيع في الإثاره وطرق النيك وقد استطاع أن يكتشف ما بداخلي من مواهب وطاقات ويجلعني إمرأه مختلفه يتمناها كل من يعرفها، فكان باسلوبه يجعلني أعيش أجمل وأروع الأوقات والايام وأستمتع بالذ أنواع الجنس بفضل أفكاره التحرريه في الجنس، وقد بدأت بالتحرر من أول أيام زواجنا فكانت أول خطوه هيا ملابسي المتحرره فقد كان يختارها لي سامي أحيانا وبحكم إننا بعيدون عن معارفنا، فطلب مني إرتداء ملابس أكثر إثاره وأكثر تحرر وكانت هناك عديد من النساء العرب والاجانب يرتدين مثل هذه الملابس في هذه المدينه السياحيه، وقد تجرأت ونزلت للسباحه بالبكيني في البحر أمام اعين الكثير، وقد شجعني زوجي وجلعلني اتجرأ والبس ذلك البكيني الفاضح، لم أتوفع في أي يوم قبل أن أعرف سامي أن أخرج مرتديه تلك الملابس العاريه، فكنت أشعر بالخجل في البدايه، فكان جسدي المثير والمغري يجذب الانظار بشده وكان ذلك يعجب سامي كثيرا، وبعد مرور عشره أيام من زواجنا وقد عشنا أجمل أنواع النيك، وخلال فتره قصيره استطاع أن ينيكني من طيزي بقناعه مني وباسلوب جميل، قدمت له طيزي الى جانب كسي كي يستمتع ويمتعني، وعلى عكس ما سمعت عن الألم من النيك الخلفي إلا إني شعرت بمتعه ولذه كبيره، وكل ذلك بفضل خبرة حبيبي سامي وباسلوبه الرائع في التعامل في الجنس ما جعلني اظهر جزء من طاقتي وابداعاتي الجنسيه وابادله بالقليل.

وفي أحد الأيام كنا نسهر في مطعم رومنسي على اضواء خافته مع بعض الموسيقى الكلاسيكيه ونحن نقعد على طاوله وهناك العديد من العشاق جوارنا واخذنا نشرب الوسكي ونتحدث في الحب والغرام وكنت أرتدي فستان أسود قصير فظفاظ من تحت وضيق ومفتوح من الصدر والظهر ويظهر جمال وروعه خصري وطيزي المبروم وصدري البارز وقال سامي أنا شايف إنك أجمل واحده بين الكل، بجد جسمك السكسي بيهيجني طول الوقت ونفسي أقوم أنيكك قدام الكل، أنا ضحكت وقولت قوم حد حيشك؟ وحاول أن يقوم فعلا، ولكن أنا منعته وقولت أنت بجد مجنون وقال إنتي لبسه إيه من تحت قلت كلوت بس!!؟

سامي: حلو أوي ياحبيبتي!! عارفه نفسي المس كسك بصباع رجلي من تحت الطاوله متخفيش محدش واخد باله، وبدء يلمس برجله على سيقان رجلي من تحت الطاوله المغطاه من الجوانب بقماش بطريقه مثيره جدا خلى كسي يولع أكثر وطلع رجله لفوق وحطها بين أردافي عند كسي، وأنا ما بين الخوف والمتعه، وفتحت رجليا وحط صباعه عند كسي وكنت لبسه كلوت خيط وكان مبلول من ميه كسي وهو حس وقال كسك سايح كده على طول؟

أنا ضحكت بصمت وخجل، وبصباع رجله استطاع أن يزيح خيط كلوتي النحيل على جمب وبداء يفرك كسي بصباع رجله الكبيره وحسيت كسي منفوخ ومولع وجسمي كله سخن أوي وفتحت رجليا أكثر وبتحرك بكسي على صباعه ببطئ شديد من كتر الحكه الي في كسي وقلت كفايه حرام عليك أنت بتتعبني أوي وقال: نفسي أقوم اقعدك فوق الطاوله وارفع فستانك ونيكك في كسك قدام العالم دي، وأرضع بزازك والناس واقفه بتشجع، أنا مقدرتش أمسك نفسي وصباعه بتدعك في كسي وبتخيل المشهد وانفجر كسي وقذفت وارتعشت ووشي بقى أحمر وخفت حد يلاحظني بس محدش خد باله وهو بيظحك، قلت عاجبك الي عملته فيا ده وقال معلش حبيبتي مكنتش أتوفع تجيبي بالسرعه ديه، قلت له غرقت الدنيا مش عارفه أنظف كسي ولا كلوتي ولا الكرسي وحطيت مناديل عند كسي واستأذنته أقوم الحمام، قال سامي اقلعي الكلوت الغرقان ونوليني من تحت الطاوله قبل ما تقومي، وقلعته بهدوء ورميته تحت الطاوله وكان غرقان بميه كسي ورحت الحمام نظفت كسي وهدومي وبمشي من غير كلوت وحاسه كاني عريانه، ورجعت ولقيته حط كلوتي المبلول بشهوة كسي بتاعي في جيبه وبيطلعه قدامي وبيشمه ويبوسه، وقولت أنت مجنوون رسمي وهتفظحنا وكنت هموت من الظحك، وبعدين مشينا ورجعنا الاوتيل واحنا في الاسنسير وكان في قدامنا راجل ومراته وحنا في الخلف، حسيته حط إيده على طيزي وبيحركها وقدر يوصل لخرم طيزي بسهوله لأنه عارف إني مش لابسه حاجه تحت وكلوتي في جيبه وحط صباعه في خرمي وبيحركها وبيبعبصني والناس معانا بكل ثقه، حسيت بمحنه وإثاره كبيره وحطيت ايدي على زبه من فوق البنطلون وكان زي الحديد، حسيت صباعه دخلت وبتتحرك في طيزي والعرق نازل من وشي وبحاول اكتم أنفاسي الممحونه وبفرك زبه بايدي وبعدما نزل الراجل ومراته طلع بينا لاخر دور ونزل تاني عشان ياخد وقته أنا حسيت بمحنه شديده وبعمل الي هوا عايزه ونحنيت وتكيت بايدي عالباب وهو بايده مسح الميه الي على كسي بايده ودهن بيها زبه ورفع طيزي ودخل زبه في طيزي بقوه وفضل ينيك في طيزي دقيقه تقريبا حسيت بدوخه ومش قادره أمسك نفسي وقولت كفايه ياحبيبي تعبتني بجد وطلع زبه من طيزي وطلعت روحي معاه، ونزلنا عند الجناح بتعنا ودخلنا وقفلنا الباب على طول سندني على الباب وهجم يمص شفايفي بقوه وبايده طلع بزازي وبيعصرها وأنا مسلمه روحي وبتعلق بأديا على رقبته وبتحرك معاه وبطلعله لساني وحركها على وشه وشفايفه ودخلها فمه ويمصها بقوه وأيده بتعصر في طيزي وبيقلي بحبك يا أحلى شرموطه بالدنيا، وبعدين شلني عالسرير وقلع هدومه وهدومي وحط زبه في بقي ومصيته لحد ما دخل أكثر من النص وايدي بتلعب في بيضانه فضل ينكني في فمي شويه وبعدين نيمني على ظهري وغرس زبه في كسي وأنا بصوت من المحنه والمتعه بشرمطه وبحرك وسطي من كتر الحكه الي في كسي وهو بيمص بزازي ويعض حلماتي وبقولو إيه الي بتعملو فيا حرام عليك آه كسي تعبان أوي ياحبيبي نكني جامد نكني في كل وقت وكل يوم أنا تحت أمرك أنت وزبك، وكان كلامي بيهيجه أكثر وقال إنتي لسه مشوفتيش حاجه أنا هخليكي تعرفي معنى النيك الحقيقي، قلت ياريت ياحبيبي المهم تكيفني وتريحني وأنا تحت أمرك.

وفضل ينكني وأنا بتشرمط وبتأوه وبستمتع بأحلى نيك لحد ما جبنا رعشتنا مع بعض واستريحنا شويه وأنا في حضنه ولقيت زبه كان تعبان ونايم وأنا لسه الحكه بتاكلني في كسي، نزلت العب بيه ومص ولحس بيظاته شويه لقيته وقف وقمت ركبت عليه وفظلت اتنطط عليه وصرخ وزبه كان زي العسل في كسي وكان جسمي كله بيتعرق بغزاره ومش عاوزه اتوقف تانيه وقلبت وديته طيزي ووشي ناحية رجليه ورجعت افتشخ على زبه تاني في كسي وأيديه كانت بتظرب في طيزي بقوه وأنا بصرخ بشرمطه مع كل ضربه ونزل بصباعه يلعب في خرم طيزي وولعني من طيزي ومن كسي ومن كتر الي بيعمله انتفظت وصرخت بقوه ونزلت بقوه وفضل جسمي يترعش كتير أوي، وبعد النيكه العنيفه دي اترميت ومحسيتش بحاجه وروحت بنوم عميق شويه وأنا نايمه عريانه طبعا على بطني وحسيت بلسان بتلحس خرم طيزي كانه خيال أو حقيقي مش عارفه!! ومش حاسه بجسمي من التعب بس كنت بحس بحلاوه وحكه في طيزي من اللسان الي في خرمي شويه وحسيت زب بينكني في طيزي بقوه وحسيته بيقذف لبنه في جوه طيزي وعرفت انه بينكني بقاله مده وأنا مش حاسه وصحاني ظربات زبه جوه في أعماق طيزي بقووه وهو بيتشنج وقت القذف بصيت لسامي وبتسمت ورجعت نمت تاني وأنا في قمه السعاده، وفي كل يوم كنا نمارس نفس الحياه الزوجيه السعيده مع تغير في الروتين اليومي.

وبعد أن امظينا مده بعيدا عن الأقارب والأصدقاء وكنت قد اشتقت للجميع قررت أن أتصل بأهلي وبعض أصدقائي وكانو وحشوني كتير واتصلت بالغالين على قلبي وبكلمهم عن السعاده الي أنا عيشاها أنا وسامي وأنا بتكلم تلفوني فصل شحن وطلبت من سمسم تلفونه اخلص كلامي وفتح الباسورد واتصلت تاني وتكلمنا كتير يمكن نص ساعه وقفلت لقيت سمسم نايم وفظلت افتش في التلفون بتاع سمسم وهنا اتصدمت من الي شفته، كان في حجات كتير أوي ومديتش فرصه للشاشه تقفل وكان أهم حاجه اكتشفتها في محادثه مع واحده إسمها “مرام”، وكانت المحادثه طويله وبيتكلم معاها من مده طويله وبتديت من الأول ومن أهم الي عرفته أن الست دي متحرره جنسيا وبيتكلمو في التحررر وانها متجوزه بس جوزها مش متحرر وعرفت انه بيكلمها كل حاجه عني وعن جوازنا وعن كل حاجه بتحصل في حياتنا وهيا كمان كانت بتكلمه عن كل حاجه في حياتها وكان واضح قوه العلاقه بينهم والتوافق في الأفكار، وحسيت من كلامها كأنها تعرفني كويس، وكان بيكلمها إيه الي بيتمناه معايا وازاي نعيش التحرر الجنسي وازاي بيحس بمتعه كبيره وناس بتهيج على مراته وبيحب مراته تكون معاه عاهره وشرموطه ومتكونش خجوله وتكون جريئه لابعد الحدود ومعندوش مانع يكون عند مراته علاقات مع أي حد بس في اطار الاحترام والسريه ويكون على علم، وحجات كتير بيتكلمو فيها والي صدمني من الي قرأته وسامي جوزي بيكلمها انه بيتمنى ييجي اليوم الي نجتمع الثلاثه وينكها معايا في سرير واحد ونفسه يتفرج علينا وإحنا بنتساحق وكمان جوزها يكون معانا وينكني قدامه وهو ينيكها قدامي، وأنا بقرأ الكلام ده كنت هتجنن مكنتش متوقعه كل ده، وحسيت جسمي مولع وكسي نار وكمان شدني كلام سامي بوصفي ليها وهو كاتب انه فعلا بيحبني جدا وشاف فيا كل المواصفات الي بيحبها في الست الي بيدور عليها من زمان وكمان قال عليا انه شاف فيا الانوثه والجمال وبيوصفني وأنا نايمه بالحمل الوديع وأنا صاحيه بالفراشه الرقيقه وانه بيشوف جويا حب كبير ومتاكد انه هيكون أسعد انسان معايا وكلمها عن اكتشافه الطاقه الجنسيه الكبيره الي عندي في النيك مع انه إحنا لسه في أول أيام وعن ابداعات بيلاقيها معايا في النيك وحجات كتيره أوي كلمها عني وده كان الجانب الايجابي في المحدثه وخلاني أكون فخوره وسعيده جدا وكلامه أكدلي صدق مشاعره نحيتي وفهمت من المحادثه كمان انه دلوقتي مش عايز يجرب يعيش التحرر الجنسي وانه بيراعي مشاعري وكل حاجه حتكون بمراحل وهيسب كل حاجه تيجي لوحدها، ومرت ساعات وأنا بقرأ وقفلت الشاشه وسبت الموبيل وكان لسه في حجات كتير تحتاج وقت كتير ولازم أعرفها في موبايل سامي وفكرت في طريقه أعرف الباسورد عشان اكتشف باقي عن شخصيه سامي، واستلقيت جمب سامي وقعدت أفكر وكنت في حيره وخوف من الي اكتشفته في تفكير سامي أنا اتفاجئت فعلا مكنتش أتوفع انه متحرر بالشكل ده، فكنت في حيره لو أنا مشيت معاه في الموضوع ومع شهواتي الي اشعلت نار كبيره في كسي وكل جسمي وحبيت أجرب الموضوع ومن ناحيه تانيه كنت في خوف من المستقبل وازاي حتكون النهايه!!

وبعد الي عرفته وفهمت ازاي بيفكر سامي وايه الي بيتمناه والي بيحب يتحقق، قررت أحاول احقق كل الي بيتمناه قررت أغير حجات فيا وأكون جريئه وتعلم فنون الإثاره والشرمطه وتعلم اصول الجنس عشان اوصل للي بتمناه أنا وسامي وكل حاجه موجوده في النت وقدر اوصلها بسهوله وقررت أشوف حكايته مع البنت دي وراقب من بعيد كل صداقاته ومحدثاته، وفي اليوم الثاني ابتديت في التغيير مع سمسم عشان أتجاوز الخجل حضرت ليه خاصه لحبيبي وهمثل دور راقصه تعري مثيره ولبست لانجري سكسي لونه زهري خاص برقص التعري وعملت مايك اب وتسريحه شعر يتناسب مع دور راقصات التعري وتغطيت بروب خفيف وشربت كاسين خمره وكان سمسم مستني بشوق في صاله الجلوس وقاعد عالكنبه وشغلت موسيقي رقص تتناسب مع رقص التعري، وبدأت الرقص بخطوات بطيئه حتى أصبحت قريبه من سامي ورميت الروب وكشفت عن أروع جسم باجمل شكل يثير الحجر وبان في وجه سامي علامه الذهول والإعجاب الشديد وبتديت بالرقص السريع مع أنغام الموسيقى ويهتز معها لحم جسمي وأنا ارقص كالعاهرات وتظهر على وجهي ملامح الإثاره والإغراء ويرقص طيزي بشكل منفرد واتحرك يمين وشمال ونزولا وصعودا ثم جلست على الأرض فاشخا قدماي ويظهر كسي اللامع بوضوح ثم أمسكت اثدائي واعتصرها بيداي واضعها بفمي وبشرمطه الحس حلماتي المنفوخه بلساني وأنا بعمل كل ده وحسيت إني ممحونه وشرموطه بشكل غير عادي كنت وحسيت بالمتعه والفخر وأنا اتقن دور العاهره وقدرت اشعل شهوات زوجي بجنون ثم بدأت بتحريك أطراف انامل يداي على جسدي من صدري نزولا لخصري والانتقال لأسفل قدمي ثم صعودا لأردافي وصولا لكسي واحرك أصبعي على زنبور كسي بشكل مثير ولساني تلعق شفاهي الحمراء بحراره ثم أدخل أصبعي في كسي المبلول واحركها ثم أخرجها والعسل يسيل منها وامتصها بفمي ثم اعيدها مره أخرى الى كسي واكرر ذلك عده مرات ولاحظت أن سمسم في قمه الهيجان وستمريت بإثارة زوجي الذي أخرج زبه وأخذ يداعبه من قوه المشهد ثم أقتربت منه وأنا اتمايل بمحنه واحرك طيزي أمام وجهه فوضع وجهه على طيزي وأنا احركه بشكل دائري ثم ثبتني من وسطي وهجم يقبل ويلعق طيزي بنهم شديد وفتح فردتا طيزي وبلسانه يلعق خرم طيزي ويدخلها وأنا اتأوه بشرمطه وافلت من بين يديه وهربت اجري بمياصه ولحقني وأمسكني وانامني على ظهري على الأرض فوق السجاد وهجم بقوه وحط زبه في كسي الهائج وناكني بقوه وأنا بصرخ وتشرمط وطلعت لساني ومصها وهو بينيك وبعدين غيرت الوظع وقعدت على ركبي وديته طيزي ونكني في طيزي وأنا بفرك في كسي بايدي وبستمتع بالزب الي بينكح في طيزي وفضلنا نغير الاوظاع ونكني أكثر من مره وكانت أول الليله دي أول المشوار في عالم الشرمطه وارتحت كتير أن سمسم حبيبي ارتاح جدا من ادائي وقالي إنتي فعلا لبوه وتستهلي جايزه وأنا عمري مستمتعت بالشكل ده، وكل يوم كنت بحاول أحسن ادائي وبعمل عرض جديد واسلوب مختلف، وحبيت دور الشرموطه وكنت بهيج أوي واكتشفت أن عندي طاقه كبيره وعاوزه اتناك على طول وبتديت امشي معاه في كل حاجه، وأصبحت جريئه نوعا ما وبحركاتي اثير سمسم بسهوله وحب أشوفو هايج طول الوقت، وكانت من أكثر الأشياء الي بتهيجني موووت وبحس فيها انقباظات كسي لما يكون هايج والاقي زبه واقف وممدود من تحت البنطلون وعامل إنتفاخ بارز بحس بإثاره كبيره جدا ومش عارفه في بنات غيري بتحس بنفس الشعور!! وكانت الأيام بتمر بسرعه كبيره من غير مانحس من شده السعاده.

وفي يوم طلب مني نخرج نسهر ونرقص ولبست تنوره جنز قصير أوي يدوب لنص أردافي وتحته كلوت أحمر صغير جدا وتظهر لحم أردافي البيضاء حتى أسفل قدمي وبلوزه معاها شيال ضيقه توصل نصف ابزازي حتى نصف بطني ويظهر صدري البارز بشكل مثير فكان أغلب جسمي عاريا، وخرجت مع زوجي بشكلي المثير ورحنا واحد من النوادي الليليه ودخلنا وكان في عالم كتير والسهره كانت مولعه شرب واغاني ورقص وكان ازدحام شديد، وكنت خايفه جدا وماسكه يد سامي بقوه ودخلنا بين الزحام وحسيت الكل بيلمس جسمي والاغاني شغاله والصوت عالي جدا ولم نجد مكان فاضي ووقفنا بجانب أحد الاعمده وكان المشهد فضيع جدا بالنسبه ليا لأني أول مره أدخل مكان زي ده وبشوف واحد قاعد معاه بنتين بيشربو وبيبوسو بعض واحده بتمسك زبه من خلف البنطلون وفي مكان آخر واحد مع واحده ومقضينها بوس ومص وناس بترقص رقص ماجن وفهمت أن سامي جبني هنا عشان ابتدي أتعلم واتعود على الشرمطه، ثم ذهب سامي ليحظر لنا شراب فشعرت بيد تلمس لحم طيزي بين الزحام فلم أحرك ساكنا من شده الخوف فتمادا بتحريك يده على طيزي بشكل مثير وأستمر حتى حظر سامي زوجي وساب طيزي وخفت اكلم سامي بالي حصل بس كلمته إني مخنوقه في الزحمه دي قلي يا حبيبتي فرفشي شويه وهتتعودي وهترتاحي وشربنا كتير وهو بيكلمني الناس كلها بتيجي هنا تنفس على نفسها وتستمتع واحنا لازم نستمتع ومسك ايدي ودخلنا نرقص وبتديت افك شويه وبيرقصني سمسم وتعودت على الناس الي بتلمسني كل شويه دا غير ايد سمسم الي كانت بتدخل كل شويه تلعب في كسي وطيزي وحسيت بمحنه شديده في كسي وسامي بيرقصني ويبعبصني ومن الي بيحصل قدامي وقضينها رقص وشرب وشربنا كتير وحسيت بتعب وسبت سمسم يكمل رقص ومفيش مكان فاضي اقعد ارتاح شويه روحت عند طاوله البار ووصلت بالعافيه وكانت الزحمه أكثر بس أقدر اتكي عالطوله وطلبت كاس شراب وحسيت بأيد بتمسح على طيزي بنعومه وتدخل تلعب في طيزي وأنا شبه مخدره من المحنه والتعب والسكر وبصيت على سمسم لقيته بيرقص مع بنت وبيشدها من وسطها وهيا بترقص طيزها على زبه في نفس الوقت الأيد لسه بتلمس طيزي ووصلت صباعه عند خرمي وبتتحرك بسهوله وحسيت بمتعه كبيره وكسي ولع نار من الصباع الي بتنكني وأنا بتفرج على جوزي وهو بيرقص الشرموطه الي معاه واستسلمت لأيده وسبته يستمتع ويمتعني، وحسيت صوابعه وصلت لكسي الغرقان وبتلعب في زنبوري ومحنتي زادت أكثر وحسيت روحي هتخرج مني ومقدرتش أمسك نفسي وتفجر كسي بميته وسحب إيده وهي مليانه من عسل كسي ولسه مش عارفه هيا أيد مين، واعتقد أن سامي هو من ارسل هاذا الرجل الغريب كي يفعل بي كل هاذا، وبعدما هديت شويه وسامي واقف قدامي بيقولي في إيه يا حبيبتي إنتي كويسه؟ قولت كويسه جدا وكلمته إني عاوزه الحمام وروحت الحمام وقعدت لوحدي قدام المرايه وبتفرج على شكلي وأنا زي الشرموطه الي خلصت تتناك وبتفحص الحليب الي على أردافي ونزلت كلوتي المبلول بالكامل وحطيت ايدي على كسي وكان ساخن أوي ومنفوخ ودخلت صباعي جوه كسي وكان اسخن من بره ومن غير شعور صباعي بتتحرك بحاول اطفي لهيب كسي واهديه شويه، وبعدين رتبت شكلي ونظفت كسي وأردافي، وخرجت كلمت سامي أنا تعبانه أوي ياحبيبي يلا نروح وطلعنا وحنا في الطريق سألته مين الي رقصت معاك قال واحده معرفهاش قال إنتي بتغيري ولا إيه؟ قولت لا أبدا بس بتعرف ترقص كويس!! وقال باين شربتي كتير يا روحي وقلت فعلا أنا شربت كتير أوي واستمتعت أوي!! وبعد أن وصلنا دخلت استحميت وبفكر باللي حصل وقولت مفيش داعي اكلمه بالي حصل لأنه قاصد يجبني هنا وعارف أن ده هيحصل معايا ولا استبعد انه على إتفاق مع ذلك الرجل الغريب الذي انتهك بيديه طيزي بيديه، واعتقد انه عايز يعلمني درس في التحرر الجنسي، وفعلا كان أول درس ليا في الكزينو، وبينما كنت استحم وأنا عاريه تحت الماء واتفقد تلك المناطق التي لمستها يد ذلك الرجل الغريب واشعر بحكه شديده وأحك بأصبعي خرمي وكسي وأدخل في غيبوبه المحنه لمده ثم صحوت فجئه لأجد أصبع في طيزي واخرى في كسي وأقول مالذي أفعله؟!! وبعد أن خرجت لكي يطفئ سامي ناري وجدته مترنحا كان قد شرب كثيرا وفي حاله سكر فقد أفرغ قنينه الوسكي بينما أنا في الحمام كنت قد استعدت نشاطي بعد أن اغتسلت جذبت يد هشام وقدته إلى غرفه النوم بسرعه قبل أن ينام والشهوه الساخنه تشتعل في داخلي، خلعنا ملابسنا ودفعته على السرير وبدأت أقبله، ركبت فوقه وأدخلت قضيبه في كسي ولم يكن سامي يتفاعل معي بسبب سكره حاولت أن أركز على شهوتي، بينما أركز على حك بظري على زبه، وأفخاذي معه، وأغلقت عيني واتذكر المشهد في الكازينو وذلك الرجل الغريب وهو يحشر أصبعه في طيزي وتمنيت لو انه أدخل زبه بدلا من أصبعه، حاولت أن أبعد هذه الخيالات من عقلي والتي كانت تشتتني عما يجري بين ساقي، ولم يكن اداء سامي يعجبني وحاولت أن اشعل شهواته كي يتفاعل معي باثارته بحركاتي وكلامي السكسي وتفاعل معي قليلا ولكنه قذف سريعا وشعرت باحباط وغضب شديد، لم يكن هذا النيك يتناسب مع ما عانيته في الساعات السابقه ولا مع رغبات جسدي المتعطشه لنيك ماجن وسادي نوعا ما، لأول مره أشعر بهاذا الشعور، فقد تحولت الى عاهره متعطشه للنيك الجامح ولم يعد النيك العادي يشبع شبقي الجنسي، نمت إلى جواره وهو بدأ يشخر ما يعني أنه سيغيب عن الوعي لثماني ساعات أخرى، وكيف اطفئ محنتي الملتهبه، غادرت الغرفه وسرت إلى غرفه الضيوف وأنا عاريه واشعلت سجاره وجلست على كرسي مريح ووضعت أقدامي مفتوحه على الطاوله الصغيره التي كانت أمامي ووضعت أصبعي على بظري ومازال حليب سامي في كسي وشعرت بلزوجته بأصبعي وأدخلت أصبعي السبابه كامله وأخرجتها وهي غارقه بهاذا السائل اللزج وفي هذه اللحظات كنت أشتهي أربعه رجال يطفؤن حراره هذا الكس الملتهب، كانت خطتي أن أستمني ببطء ولوقت طويل وأستمتع مع الشهوه الساخنه، وبينما أصبعي تتحرك دخولا وخروجا وبين زنبوري المنتفخ وأنا أجلس فاشخه قدماي على الطاوله الصغيره وتخيلت نفسي واقفه في ذلك المكان المظلم بين الزحام وطيزي في الهواء بينما ذلك الشاب الغامض في الكزينو يضاجعني من الخلف، يضاجعني بقوه وإحدى يديه تلتف حول شعري الطويل وتجذب رأسي عاليا، ويده الأخرى ملتفه حول جانب جسمي الأيمن على صدري في محاوله لمداعبتي وتثبيت في المكان، ويأمرني أن ألعب في كسي وقد أطعته ويالروعه المشهد وهو يحشر زبه في اعماق طيزي وأنا اداعب كسي دون علم أحد من حولنا وأنا أنظر لزوجي المشغول بالرقص وهناك من ينتهك جسدي ونذهب أنا وذلك الشاب الى الحمام ونقفل الباب لكي ناخذ راحتنا وأخرج زبه من بنطاله واجلس أمام زبه المشدود للأمام والتهم رأسه بفمي وامتصه واقبله بشغف ثم يوقفني وانحني أمامه واضع يداي على الجدار وطيزي بارز أمامه ويبداء بإدخال قضيبه في طيزي بقوه وهو يشد شعري الى الخلف أفتح بيدي اليسري فرده طيزي كي أفتح له المجال لكي يزيد من أيلاجه واشعر بزبه المنتفخ يصل لاقصى حدوده واشعر بشعيراته وبيضاته ترتطم بسطح طيزي الناعم وينزل يده وينيك كسي بأصابعه بينما زبه ينكح طيزي، وبينما أنا اهيم في تلك التخيلات صرخت وانفجرت براكين كسي بقوه وقذفت بكميات كبيره وشاهدت بعض قطرات سوائل كسي تطير أمامي وتصل للطاوله الزجاج التي أمامي، تلك التخيلات جعلتني أخرج طاقتي واخفف من محنتي، وبعد أن أخذت بضع دقائق لأصفي الشهوات من جسدي التقط أنفاسي وعدت إلى السرير ونمت بجانب سامي حتى الصباح، لكن ما حدث في الليله الماضيه لم يفارق تفكيري ولكني أستمتعت كثيرا في الكازينو وتعلمت الكثير وكان هذا الدرس الأول الذي قد تعلمته من سامي في الكازينو، وبعد أن تطورت الاحداث أتى الدرس الثاني ولكن هذه المره كان أشد واقوى من الأول، فقد طلب مني أن نشاهد فلم اباحي وكان الفلم عن التحر وتبادل الزوجات وأخذ يشرح بينما نحن نشاهد، وكان هناك زوجان كل واحد ينيك زوجه الآخر ويتبادلون الادوار واحيان اثنان ينيكو إحدى الزوجات كل هذا وأنا اشاهد وكسي في حاله من الهيجان ويتصبب منه سيلا من شده الإثاره وفي مقطع آخر يدخل الزوج الى منزله ضيف ويعرفه على زوجته وبعد أن يتعرفا ويتبادلا الأحاديث والضيف يتغزل بجسد المرأه أمام زوجها ثم يقبلها ويمتص شفتيها ولسانها ويداعب اثدائها ويخلع ملابسها ويلعق كسها كل هاذا أمام زوجها فزاده انقباضات كسي ولم أستطع التحكم بجسمي من شده هيجاني وارجلي تتحرك لا أراديا بسبب حكه شديده في كسي فعرف سامي ما اعانيه فوضع يده على كسي وأدخل أصابعه في كسي ويحركها فاستراح كسي قليلا ثم أدخل الضيف زبه في كس الزوجه الهائجه والتي كانت تتلوي تحت ذلك الزب أمام الزوج الهائج والمستمتع بالضيف وهو يلتهم جسد زوجته فاصبت بحاله من الذهول فابعدت يد سامي من كسي وأقفلت المحمول وارحت ظهري واتنفس بشده واحاول تهدئه نفسي قليلا سارحه بعقلي في ما رأيته فقاطعني كلام سامي قائلا هل اعجبك الفلم؟ فنظرت اليه وهو مبتسما وسعيد وأنا في قمة الهيجان مع إني كنت أحاول عدم اظهار شدة هيجاني أثناء الفلم إلا إنني أصبحت في حاله صدمه واشعر بجسدي يرتعد بقوه وفي حاله يرثا لها من هول ما رأيت وقد شعر سامي بذالك وأقترب مني وضمني الى صدره وقبلني وقال هل إنتي بخير يا حبيبتي وأنا صامته وقام بتهدئتي قليلا وهو يمسح على جسمي بيده ويلمس حلماتي النافره بأصابعه وينظر لكسي المنتفخ بشده وقام وضع يده الأخرى على كسي وشعر بمدى محنتي وأدخل أصبعه في كسي فغرقت بعسل كسي فأخرجها ووضعها في فمه ومص العسل ثم اعادها لكسي ويقوم بتحريكها ويشعر بحراره كسي العاليه وقال باين كسك تعبان أوي يا روحي؟ وأنا مخدره تماما من شده المحنه وبحاول ألم نفسي سألته هل يحصل هذا في مجتمعنا العربي؟

سامي: طبعا بيحصل لكن قليل جدا وفي السر، ثم سألته بكل جرأة

أنا: هل هاذا هو النوع من التحرر الجنسي الذي تقصده وتحب أن نجربه؟

سامي: “نعم” إذا أنت اردت ذلك ولن اجبرك على شيئ فكما أخبرتك فالمتعه في الجنس لاحدود لها واريدك أن تجربيه ثم تقررين، واعتقد ماحصل لكي ولكسك من إثاره وانتي تشاهدي الفلم يدل على انكي تحبين ذلك ومع ذلك فالقرار لكي!؟ فعلا فقد فضحني كسي الهائج وشهواتي الملعونه وقد اعطيته الموافقه من البدايه على كل طلباته الجنسيه.

أنا: بصراحه عندما أخبرتني عن التحرر لم أكن أعلم إنك تقصد هاذا النوع من التحرر ولكن بما إنك تحب وتريد هذا فأنا أحب أن أجربه معك

سامي: أنا بشكرك يا اغلى وأروع زوجه في العالم أنا متاكد إنك سوف تحبيه، ثم قال أنا لا أريد أن نستبق الاحداث ويجب أن تعلمي أن الزوجين الذي سنتفق معاهم يجب أن يكونو محل ثقه ولا يعرفون من نحن أو من أين ولا نريد فعل ذلك قريبا على أي حال فنحن لا نزال في شهر عسلنا فأخبرته إني جاهزه في أي وقت يحب ولن أستطيع رفض أي طلب، وبينما نتحدث أشعر بقشعريره في جسدي وهيجان ونار في كسي فأخرجت زبه وأخذت امتصه بقوه لفتره ثم خلعت ملابسي المبتله تماما من كسي ورميتها وطلبت منه أن ينيكني بقوه والا فسوف اقتله لأني في قمه الهيجان، فقام وناكني من كسي بقوه في ذلك اليوم عده مرات ثم اخذنا استراحه وبنسبه لي فما زلت متعطشه وأنا مستلقيه على ظهري واشرب الخمر وزوجي جالس أمامي ويحدثني عن المتعه التي سنعيشها مع التحرر الجنسي، وحدثني أن هناك الكثير في مجتمعنا يمارسون التحرر ولكن في السر وهناك من يقومو بسهرات جماعيه في أماكن بعيده أو دول بعيده لكي لا يتم فضحهم وهناك طرق كثيره يتم استخدامها للمتعه وأنا مستمتعه بهذا الحديث وقال هناك أشخاص يحب ممارسه الجنس مع زوجته وامرآه أخرى معا في نفس الوقت أو بدون الزوجه ولكن بعلمها، ففهمت ماذا يقصد هذا التلميح!! وأخذ يشرح لي المشهد وأنا قد تحركت شهواتي من جديد واشعر بكسي قد أصبح ساخن واحس بمحنه شديده فقلت أنت هيجتني موووت بكلامك ثم وضعت أصبعي في كسي وافرك كسي بمحنه وشرمطه فعرف سامي بمحنتي وأستمر بالحديث المثير حتى وصلت لقمه الإثاره وفاقده السيطره فستغل ذلك وأخذ يقول تخيلي لو أن معنا الآن إمرأه وتجلس بين قدميك وتلعق وتقبل كسك وتشرب هذا العسل على كسك وتمص زبي ثم أقوم وأدخل زبي في كسك ونبداء نيك ثلاثي فأصبحت أتحرك بمحنه وأنا أفرك كسي واعتصر اثدائي وهو يقول أستمري يا شرموطه إنتي فعلا فضيعه وأستمريت أفرك كسي بشرمطه ومحنه، كنت أتمنى أن يقوم ينيكني لكني أعلم انه يحب أن يراني بهذه المحنه والعذاب والاذلال، ثم قلت أنا عارفه إنك بتحب تشوفني وأنا ممحونه بالشكل ده ومبسوط جدا بالمنظر ده وأنا فشخه رجليا وبنيك كسي بصباعي وبتشرمط قدامك بالشكل ده،قال أنا مبسوط جدا وبشوف الموهبه الي عند مراتي وبستمتع وهي في حاله إثاره وهيجان حبيبتي إنتي فعلا احلا واجمل شرموطه وخلقتي لنيك أنا كنت عارف إنك الزوجه الي بتمناها طول عمري والمرأه الي حرتاح معاها طول العمر، أستمرينا في الكلام الماجن والتخيلات وأنا ما زلت أفرك كسي وامتص ابزازي حتى جائت رعشتي وقذفت بقوه وبكميات كبيره فأقترب سامي يلعق العسل من أردافي وكسي ويبتلعه، وكان الدرس الثاني نقطه تحول كبيره فقد اكتشفت ماذا كان يريد سامي واي نوع من التحرر الجنسي انه يحب تحررا جسديا وفكريا لم أكن أتوفع أن أصبح عاهره بهاذا الشكل وعلى يد حبيبي وزوجي لقد حولني الى إمرأه أخرى تعشق الجنس والشرمطه بجنون كل هذا في فتره بسيطه اقل من شهر، وكانه يريد أن أتعلم كل الدروس قبل إنتهاء شهر العسل، وبعد ذلك جاء الدرس الثالث وكان فوق ما تخيلت أن يحدث.

وفي آخر يومين قبل عودتنا من شهر العسل ونحن في أحد المطاعم المشهوره وكان مظهري مثير جدا بملابسي الشبه عاريه والتي تظهر ساقي المبرومه وخصري النحيل وصدري البارز وكنت أرى البعض ينظر الي كاني شرموطه، فلم يعد يهمني أي شيئ فأنا فخوره بنفسي وبجمال جسدي، بعد أن انتهينا من وجبة العشاء وأثناء خروجنا كنت أنتظر سامي عند باب المطعم فرأيته يلقي التحيه على رجل لا أعرفه ورايتهم يتعانقان بقوه ويتحدثان كانه صديق عزيز ثم اخذا ينظرا الي وهما يتحدثان ولا أعلم ماذا كان يدور بينهم من حديث أستمر لبعض الوقت ولكن عيون ذلك الرجل لم تبتعد عن النظر الي، وحين حضر سامي وذهبنا سألته مع من كنت تتحدث؟ ولماذا كنتما تنظران الي؟

سامي: هاذا صديق عزيز جدا من أيام الجامعه إسمه صلاح لم التقيه منذ سنين فهو يعمل في دوله أخرى منذ مده

أنا: ولماذا كنتم تتحدثون وتنظرون الي بتلك النظره الخبيثه؟

سامي: قال لي انه ينظر الينا منذ أن جلسنا ولم يحب أن يضايقنا ولاحظ ما نقوم به من حركات ولقد أعتقد انكي شرموطه ولست زوجتي

أنا: (بمياصه وغمزه عين) فعلا فأنا شرموطه وضحكنا معا ثم سألته وماذا اجبت أنت على سؤاله؟

سامي: صدقيني لم أستطع أن أقول له إنك زوجتي وهو ينظر اليكي بنظرات كلها هيجان فقد سحر بجمالك وتماشيت معه بالكلام على انكي شرموطه ولكن ترجاني طالبا أن أعرفه عليكي وأن اقنعكي أن تسمحي له بأن ينام معاكي؟

أنا: نظرت اليه بتعجب!!! بتتكلم بجد؟ ماذا كان ردك بصدق؟

سامي: لم يكن لدي أي عذر ولم أستطع أن أقبل أو أرفض ولكن وعدته أن أحاول اقناعك بذلك وسوف أعرفه عليكي واعطيته الكرت لكي يتصل بي اليله وكذلك فكرت بانها فرصه لتجربه التحرر مع صلاح فهو يعيش في بلد آخر ولا يعرف الكثير عنا وإذا كنتي لا ترغبين فلن اسمح بذالك، وبينما كنا نتكلم شعرت بكسي يفتح ابوابه ويفرز سوائله وأنا أتخيل ما سيحدث ثم أخذ يحدثني ونحن في السياره متجهون للفندق عن صديقه صلاح وعن مغامراتهم الجنسيه وانهم كانا يحضرا بنات شراميط الى شقه سامي ويستمتعا بالنيك معا، وبينما سامي يتحدث وأنا أتخيل ما سيحدث واني ساكون الشرموطه مثلهن ولكن الوضع هذه المره مختلف لأن احدهم زوجي فاثار ذلك براكين شهواتي وشعرت بحراره كسي وحكه في زنبوري المنتصب وأدخلت يدي الى باب كسي التي كانت تغطيها شنطه يدي ووضعت أصبعي على زنبوري واحكه بقوه كي يهداء قليلا حتى وصلنا للفندق وخلعت ملابسي وكسي ما زال ساخن ثم دخلت استحم وأنا تحت الماء أفكر بما سيحدث فهل ساعاشر رجلا غير زوجي هذه الليله؟!! وهل سيدخل زب آخر في كسي غير زب زوجي!! وهل فعلا زوجي سامي سيسمح لصديقه أن ينيك زوجته!!؟ أفكاري مشتته!

تركت الأمور على حالها المهم أن هناك من سيطفئ نار كسي لهذه اليله ايا كان صلاح أو سامي، ثم خرجت وجلست مع سامي قليلا ثم قال لي ما رائيك يا حبيبتي بصلاح فهو فعلا شخص مناسب ولا يعرفنا جيدا ويعيش في بلد آخر؟

أنا: لو أنت نفسك بكده أنا ياحبيبي تحت أمرك أنت عارف مقدرش ارفضلك طلب بس المهم تكون مطمن كويس مفيش فضايح

سامي: متحرمش منك ياحياتي متخفيش أبدا وهقولك نعمل إيه، وقعد زوجي يفهمني ويشرحلي حنعمل إيه إحنا وصلاح أنا كسي كان هيكولني من غير شعور حطيت ايدي على كسي ولميت رجليا من كتر الحكه في كسي ولما شفني ممحونه قلي هجتي بالسرعه دي؟ لازم تمسكي نفسك ومتتهوريش قدامه!! أنا ضحكت بكسوف ومياصه وهو بيديني التعليمات وتلفونه رن وكان المتصل صلاح طلبت منه يفتح السماعه الخارجيه لكي أسمع المحادثه واجاب سامي وتبادلا التحيه ثم سأله صلاح عملت إيه؟

سامي: مش عارف اقلك إيه ياصلاح هيا مش موافقه بس أنا لسه بحاول اقنعها

صلاح: أرجوك ياسامي عشان خطري حاول تقنعها باي طريقه أنا مستعد ادفع أي مبلغ هيا تطلبه

سامي: أولا لازم تفهم إنها مش شرموطه بتتناك بفلوس دي بنت محترمه جدا وغاليه عليا جدا بس عشان خطرك أنا هحاول وكلمك بعدين

صلاح: أوك شويه وهكلمك تاني

وقفل المكالمه وإحنا كنا هنموت من الضحك وقولت حرام عليك تعذبه بالشكل ده وقال لازم نتقل شويه وبعدين هو صعبان عليكي ولا إنتي وكسك مش قادرين تستحملو شويه؟؟

أنا: (بمياصه ودلع) أنت بجد قليل الادب طبعا صعبان عليا مش شايف بيترجاك ازاي وحالته بقت زيما يكون بين الحياه والموت

سامي: فعلا أول مره أشوف صلاح بالشكل ده، وبعدين تلفون سامي رن تاني ورد

سامي: أنا اقنعتها عشان خطرك يا صلاح بس زيما كلمتك البنت دي مش شرموطه من اياهم البنت دي محترمه وبحبها جدا وبعزها جدا جدا ولو أنت غلطت معاها بكلمه أنا هزعل منك بجد ومش هتكمل معاك لأني اقنعتها بالعفيه واشترطت إني لازم أكون موجود معاكو طول الوقت

صلاح: عيب تقول كده أنت تعرفني كويس وبعدين القمر الي زي ده حد يقدر يزعله أنا مش هنسالك الخدمه دي أبدا ياصحبي، وبعدين اداه العنوان وقال أنا جاي حالا وقفل وكان صلاح هيطير من الفرحه وسامي جوزي كان باين عليه السعاده والإثاره وهو بيقدم مراته لصديقه على إنها شرموطه، وبصراحه أنا كنت ممحونه وهايجه جدا وفي نفس الوقت خايفه وقلت أنا بجد خايفه ياسامي

سامي: متخفيس يا حبيبتي أنا عارف بعمل إيه وعاوزك تعملي زي ماكلمتك وبس وقومي اتجهزي ياحبيبتي قبلما يجي صلاح، وقمت اتجهزت ولبست فستان أحمر قصير ضاغط من نص ابزازي لنص افخاذي وتحت اندر أسود مرتبط برباط الي جوارب شفافه، وصدري مفتوح وظهري عريان وكعب عالي وكنت أنظر لجسمي في المرايه وأقول لنفسي بعد قليل سيكون هذا الجسد فريسه لرجل آخر غير زوجي وكيف ارضى بذلك وأنا البنت المحترمه التي حافظت على هذا الجسد طوال حياتها وماذا لو عرف هذا الرجل من أكون؟ وشعرت بالذنب والخوف من ما نحن قادمون اليه أنا وزوجي!!! وقعدت اشرب كأس من الشمبانيا واعطي لنفسي مبررات أن ما سأفعله ارضاء لزوجي وأنا قد وعدته بالتجربه ولا مفر من ذلك ودون شعور وجدت نفسي أتخيل ما سيحدث وشعرت بإثاره عارمه في جسدي ويدي تتحرك على كسي المنتفخ فلم أعد أشعر إلا بالشهوه العارمه في كل جسمي.

شويه وصلاح وصل ودخل وعرفني عليه قعدنا في الإستقبال وصلاح قعد جمبي في الكنبه وسامي في الكنبه التانيه وأنا خايفه وهايجه جدا في نفس الوقت وقعدنا نتكلم مده طويله لحد ما اخذنا على بعض، وكان لطيف جدا وحسيت برتياح وبتدت نفسيتي تهدي وبتديت اتكلم معاهم وبتدى صلاح يتغزل فيا بكلام جميل ونظرات عنيه على كل مكان في جسمي وأنا أجلس واضعه رجل على رجل وتظهر سيقاني الامعه أمامه بشكل مثير، ولاحظت أن صلاح في قمه الإثاره، وهاذا المشهد خلاني أشعر بالإثاره أنا أيضا عندما نظرت لذلك الإنتفاخ الكبير في بنطاله وكما تعلمون كم أحب هاذا المنظر فهو يثيرني جدا، كان ضخم ولم أستطع أن أبعد نظراتي الشهوانيه اليه ويدي تريد أن تمسكه بقوه ولكن يجب أن أمسك نفسي قليلا، ثم أقترب صلاح مني ووضع يده على خدي وقال إنتي من أجمل البنات الي شفتها بحياتي، ونظرت لسامي وأنا أتمنى أن يقول أي شيئ أو يوقف هذا وصلاح يمسح علي خدي فبتسم لي سامي وشعرت بخيبه أمل، ثم أقترب صلاح بشفتاه وقبلني على خدي ثم ادار وجهي ناحيته وقبلني على شفتاي برقه وأنا مغمضه عيناي فاطلقت لنفسي العنان كي أستمتع معا هذا الرجل، وأستمر بمص شفاهي فشعرت بحراره بداخلي ومتعه كبيره واسدلت شفتاي قليلا فستطاع الامساك بشفتي السفلي ومصته بسهوله وبدأت أنا بمجاراته بغير شعور وامتص شفته العلوي حتى أصبحنا نعزف أجمل معزوفه فنيه وما زلت مغمضه عيناي وسامي أمامنا يشاهد كل هاذا ويشعر بهيجان كبير وزبه منتفخ من خلف البنطال ويده تمسكه بقوه، ثم رفعني صلاح واقعدني على زبه وما زالت شفاهنا ملتصقه واشعر بمحنه شديده ثم أدخلت لساني في فمه فمتصها وهيا تتحرك بين شفتاه فهذه الحركه تدل على إني عاهره فعلا، ثم شعرت بيديه تفتحان رباط حماله صدري وتنزل فستاني للاسفل فوق بطني فظهرت بزازي وهي تتارجح أمام وجهه وتظهر حلماتي الورديه منتصبه فتناولها بفمه وصار يرضعها ويمتصها ورأسه غارق في صدري والتفت أنظر لزوجي وهو في قمه الإثاره ويتصبب منه العرق وهز رأسه مبتسما مشيرا على إعجابه الشديد وأن أستمر وأفعل كل ما أريد، ثم بعد ذلك اوقفني صلاح وأنا أمسك بفستاني كي يستر ما تبقى من جسمي ووقف أمامي وقال لي اخلعيها فتركتها تسقط من على جسمي، والآن أصبحت لا أرتدي إلا الكيلوت والمشد والجورب والكعب العالي وبزاز العاريه بارزه للأمام وأصبح طيزي أمام زوجي ثم أخبرني أنه يريد أن ينظر إلي ابتعدت عنه ووقفت أمامه وطلب مني أن استدير ففعلت وأصبح صدري وكسي أمام سامي وطيزي أمام صلاح، وكنت هيجانه جدا وزوجي وصديقه يحدقان لجسمي الشبه عاري بهذا الذهول وكانهما مراهقان لأول مره يريان جسد إمرأه، وبينما يقوم صلاح بخلع ملابسه أقترب سامي جالسا على ركبتيه أمامي فلم يستطع التحمل فأمسكني من خصري ويقبل أردافي وكسي وأنا اداعب شعر رأسه فأنا أعرف شعوره في هذه اللحظات، وقام بخلع كلوتي وجواربي فأصبحت عاريه لا أرتدي سوى الكعب العالي، وكان صلاح قد وقف خلفي عاريا لا يرتدي سوي البوكسر ويحتظنني من الخلف واشعر بصلابه زبه بين فردتي طيزي ويقبل رقبتي، ثم ارتفع سامي بفمه كي يلتقط حلماتي النافره ويمتصها ثم وقف أمامي ومتص شفاهي وقمت بفك حزامه ومن ثم بنطاله وازرار قميصه ووضعت يداي على صدره واتحسس عليه ثم لففت يداي حول عنقه وضغطت بزازي على صدره وشديته بقوه نحوي وامتص شفتاه بقوه وحرك لساني في فمه، في نفس الوقت مازال صلاح يحضنني من الخلف ويعتصر فردات طيزي وسامي من الأمام وأنا واقفه وسطهما وهما يلتهمان جسدي واشعر بهذه اللحظات بلذه ومتعه كبيره في جسدي وأنا واقفه بين شهوة رجلان جامحان فكنت أشعر بانقباضات في جسدي وفي كسي الذي قد أصبح منتفخا جدا ومبتلا تماما، ثم شعرت بيد صلاح تتسلل الى كسي فتغوص أصبعه بين شفرات كسي وشعر بحرارته المرتفعه ومحنته الشديده وهمس في اذني قائلا لم أرى بحياتي أنثى بهذا الشكل من الانوثه والجمال، ثم لففت يدي وأمسكت بزب صلاح وأخرجته وأمسكته فعرفت حجمه الكبير وقمت بتدليكه قليلا ثم وضعته بباب طيزي في نفس الوقت كان زب سامي يلامس شفرات كسي متحركا للاسفل بين أردافي وشعرت بالتقاء زبيهما بين أردافي فكان زب صلاح من الخلف يصطدم بزب سامي من الأمام معا كل مره وشعرت كاني معلقه على عمودين بين أردافي، كنت مستمتعه جدا بهذه اللحظات والاثنان يتسابقان بشغف ولذه على افترأس جسدي واريد أن يستمرا بذلك لاكبر وقت ممكن ولكن صلاح يريد أن يغرس زبه داخل كسي ويجعل زبه يتذوق نيك كسي فقام بحملي بين يديه ومشى بخطوات بطيئه نحو السرير ورأسي يتدلي ويهتز معا شعري للاسفل من جهه وقدماي من جهه أخرى وأنا بمحنه شديده فاتحه فمي واتنفس بسرعه وانظر لسامي وهو يمشي ورائنا حتى وصلنا ووضعني على السرير على ظهري ووضع رأسه على كسي ورفع رجلاي للاعلى وقدماي تتدلا وما زال الكعب العالي على قدماي وبدء يلتهم كسي بفمه ولسانه وتخرج مني انات المحنه من شده ما أتذوقه من لذه في كسي، وزوجي سامي جلس على جانب السرير عند رأسي ويداه تتحسس على خدي وتزيح خصلات شعري من وجهي ورفع رأسي ووضعه على فخذه أمام زبه وطلب مني أمصه وتناولت زبه بفمي وأمصه والحس بيظاته ويده تفرك صدري وابزازي وصلاح مازال منشغلا بكسي الوردي بحجمه الصغير استطاع أن يدخل بفمه ويمتصه بقوه وحين تركه أصبح منتفخا وجاهزا لإستقبال زبه، ثم نهض صلاح كي يدخل زبه في كسي فأمسك به وكان منتصبا كالحديد وهتز جسمي من منظره وقال له سامي بالراحه عليها فزوجي حبيبي يخاف عليا من الألم، وقال صلاح لا تخافي فلن اجعلكي تشعرين باي ألم ووضع رأس زبه الأحمر المستدير بين شفرات كسي وبدأ يحركه قليلا فشعرت بحكه كبيره ورتخيت قليلا، ثم أدخل صلاح رأس زبه بهدوء فشعرت بصعقه في جسدي واطلقت انه قويه وقام بتحريكه وتبليله بماء كسي ثم أدخله للنصف وأخذ يحركه دخولا وخروجا وقد ارتخت عظلات كسي من حلاوه هذا الزب الذي استطاع أن يقتحم ابواب كسي بعد زوجي وكان زب صلاح ثاني زب يدخل كسي، وبدأت أشعر بمحنه وحكه كبيره في جسدي وكسي وكنت أتحرك واتلوى وزادت اناتي الممحونه وسامي ينظر الي ويسألني “ مالك ياحبيبتي فيكي إيه؟ فاجبت “تعبانه أوي”!! ورد الف سلامه ليكي ولا يهمك هنريحك أنا وصلاح، وأستمر صلاح بنيك كسي ويدخل زبه كاملا في اعماق كسي وهو رافع ارجلي على كتفيه وكنت قد إرتعشت عده مرات ولكن حلاوه ولذه هذا النيك جعلتني مخدره ولا أريد التوقف فلم أعد اهتم لاي شيئ سوى الاستمتاع وكان صلاح قد بلغ ذروته ويحاول امساك نفسه ولكن لم يصمد فزاد من ضرباته وتشنجاته وشعرت بحراره في كسي فقذفنا معا وأفرغ حليبه في اعماقي وارتما بجانبي وسامي كان يمسح العرق من وجهي وصدري ثم أنتظر قليلا ثم طلب مني أن أجلس على زبه وقمت وجلست على زبه وما زال كسي غارقا بحليب صلاح ويداي تمسكان برقبته واتحرك صعودا ونزولا على زبه بمساعده يداه التي كانت ترفعني من طيزي وشعرت إني أستطيع أن اريح لهيب كسي بحريه وقلت بصوت ممحون بحبك أوي ورد علي بعشقك بجنوون وانظر في عينيه وأقول لنفسي بصمت أنت من جعلني عاهره وتركت صديقك ينتهك كسي وماهو شعورك لو عرف إنك زوجي وسمحت له أن ينيك زوجتك، أتمني أن لا يحصل هاذا، وزادت تحركاتي وصرخاتي وأفعل كل شيئ بلا شعور، ونظرت الى صلاح وهو ممسكا بزبه المنتصب وهو ينظر الى هذا النيك العارم، وأستمر زوجي ينيك كسي بقوه حتى تفجر كسي بحممه للمره الثانيه، وكان زب صلاح قد انتصب من جديد وعرفت انه يريد أن ينكحني ثانيه ومع إني كنت متعبه جدا إلا إني أشعر باني مازلت أريد المزيد، بعد أن ارتميت على بطني استعيد أنفاسي وطيزي أمام صلاح فقترب منه يقبله ويعتصره بيديه وانظر لزوجي المتعب ويبدو سعيدا لما يحدث ولاننا لم نخطط لنيك جماعي ولم يتوقع حصول ذلك بهذه السهوله ولكنه قد تحقق من غير تخطيط، ثم طلب صلاح الاذن أن ينيكني من طيزي فنظر الى سامي فأومأت برأسي بالموافقه واشار سامي لصلاح أن ياخذ راحته، وباعد بين فردتا طيزي وأدخل لسانه في خرمي ويحركه في خرمي بشكل مثير جعل عضلات طيزي ترتخي فورا ثم قام واحتضن طيزي وأدخل زبه في خرمي وأدخله ببطئ شديد حتى فتحت له ابواب طيزي وجلست راكعه على ركبي وأدخلت يدي أفرك كسي، وأصبح ينيكني بقوه ويضرب ببيظاته على طيزي وتاره يظرب بيده على فرده طيزي وستمر حتى أفرغ كل حليبه في داخل طيزي وهو يركب فوق طيزي حتى أنزل آخر قطره وبتعد ونام بجانبي ورتميت وأنا متعبه جدا على بطني وكان زوجي سامي ممتدا على يميني وصلاح على شمالي شعرت وهم يقبلتني ويمسحا على جسمي باناملهم ويشكراني جدا على المتعه التي قدمتها في هذا النيك الجماعي الفريد.

أنا الآن عاريه ونائمه بين جسد زوجي العاري وجسد رجل آخر، وغير مصدقه أن صديق زوجي ينيكني أمامه وزوجي ينكحني أمام شخص غريب شعرت حينها إنني قد أصبحت شرموطه فعلا وعرفت أن لا رجعه بعد الآن وأن هذا مجرد البدايه فقط، وكان الدرس الثالث تطبيقيا فقد طبقنا ما كان يتمناه سامي في الدرس الثاني.

وبعد أن استغرقنا بالنوم وكان نوما عميقا ولم اصحو إلا على صوت زوجي سامي وهو يقول يكفي نوم الساعه الثانيه ظهرا!! وأخبرني انهم مستيقظين منذ أكثر من ساعه وقال انهم ينتظراني هو صلاح وكنت اظن أن صلاح قد ذهب ودخلت واغتسلت ثم خرجت مسرعه وأرتديت قميص نوم أبيض مفتوح من الأمام ولا يغطي جسمي سوى سوتيان وردي واندر من نفس الون ودخلت عليهم وشعري ما زال مبتالا وعتذرت عن التأخير وكانا يشربا نسكافي وذهبت بالتجاه سامي وأخذت النسكافيه من يده وجلست على حجره فوق فخذيه وطبعت قبله الصباح وأخذت اشرب النسكافيه الساخن وسمعت صلاح يقول صباح الورد يا أجمل ورده وقلت صباح الفل يا صلاح، ثم قلت أنا جائعه جدا فقال صلاح

صلاح: أنا كنت عازمك إنتي وسامي نتغدى بره ونتمشى شويه بس سامي اعتذر وقال مشغول ومش هيقدر يجي معانا

أنا: لا لازم تيجي معانا ياسامي وأنا أنظر لعينيه وعرفت أن هناك تنسيق مسبق بينهما

سامي: أنا مشغول بموظوع ومش هقدر اجي معاكو معلش يا حبيبتي روحي إنتي وصلاح ونتقابل هنا باليل

أنا: أوك يا حبيبي

فقد فهمت أن هناك إتفاق بينهما أن يترك سامي لصلاح الجو معي وقد أخبرني سامي قبل خروجنا أنا وصلاح وقال أن صلاح ترجاه كثيرا أن يقنعني كي أخرج معه اليوم وانه يحب أن يشكرني وأن يقضي معي بعض الوقت، وكنا نخاف أن يكتشف صلاح حقيقه أن سامي زوجي، وبعد أرتديت ملابسي وتزينت ودعت سامي بقبله حاره في شفتيه خرجت أنا وصلاح عشيقي برضى زوجي فقد أصبح لدي زوج وعشيق كنت أشعر وكاني اميره مع هذه العلاقه، وذهبنا لمطعم فخم جدا وطلب أشكال كثيره من الاكل ولم اكل سوي القليل وتحدثنا كثيرا وكان يريد أن يعرف عني بعض الأشياء الشخصيه مثل هل أنا متزوجه؟ واين أسكن؟ واشياء أخرى لكني أجبته بحزم “أنا اسفه لا أحب أن اتكلم بخصوص الأشياء الشخصيه”، فحترم رغبتي وبعد انتهينا من الاكل خرجنا وذهبنا نتمشي في أسواق المدينه وتحدث عن السعاده التي يشعر بها وهو معي وانه لم يقبل بحياته أي انثي بجمالي ورقتي وكذلك لم يخفي إعجابه الشديد عن ادائي الجنسي على السرير وضل يمتدحني كثيرا لدرجه انه طلبني للزواج وابدا استعداده أن يتزوج بي فشعرت بالخجل وقلت له، لقد طلبت منك عدم التحدث عن هذه الأمور واعتذر وأخذ يحدثني عن صداقته بسامي وعن الأيام الخوالي وعن بعض الطرائف التي حصلت في تلك الأيام، وأنا أفكر بما يحدث وأنا امشي معا هذا الرجل ونتحدث ونضحك وكاني أعرفه منذ سنوات معا إني تعرفت عليه منذ ساعات وكيف ناكني هو وزوجي ليله امس والآن اتمشى معه بعلم زوجي وانظر اليه برغبه جنسيه كبيره وافكر كيف أستغل هذه الفرصه واجعل صلاح يشبع شهواتي الملتهبه وخاصه وأن سامي غير موجود واستطيع أن أخذ بعض الحريه وأن أستمتع مع هذا الرجل الوسيم، فقد كان صلاح لطيف جدا ومهذب وجذاب، ثم طلب مني أن اساعده في إختيار هديه ثمينه لامرأه يحبها فهو لا يفهم في إختيار الهدايا وذهبنا بالسياره الى أحد أكبر المراكز التجاريه وبعد وصولنا الى موقف خاص، وتركنا السياره في الموقف الأرضي وصعدنا لقسم المجوهرات واخذنا نبحث عن هديه واستقريت على عقد من الذهب أنيق جدا وجذبني تشكيلته الكلاسيكيه وقلت لصلاح أعتقد أن هذا سيعجب حبيبتك وقام بوضعه على عنقي، كم يبدو جميلا جدا عليكي فعلا لديك ذوق عالي ثم دفع الفاتوره وعندما اردت اعاده العقد اوقفني وقال لا تبعديه من عنقك فهذا اقل هديه اقدمها لك وأتمنى أن تقبليها فتفاجأت كثيرا وشعرت باحراج كبير ولم أستطع إلا أن أقبل وشكرته كثيرا وقبلته على شفايفه وخرجنا من محل المجوهرات وذهبنا نمشي بين المحلات التجاريه حتى وصلنا لقسم الملابس النسائيه ودخلنا وطلبت من الموظفه أن تحضر لي احدث موديلات الانجري لديهم وذهبت لتحظرها وقولت لصلاح اريدك أن تختار أنت اللانجري الذي تحب أن أرتديه لك عندما تنيكني بعد قليل فأنا أريد أن تكون ليله جامحه فأنا أعتقد إنك لم تشبع بعد وقال أنا لا يمكن أن اشبع منك أبدا، ثم حضرت الموظفه ومعها أشكال كثيره وقام صلاح باختيار خمسه أنواع من الانجري واخذناها وخرجنا ودخلنا الاسنسير لوحدنا وكنت أشعر أن لعابه قد بدأ يسيل ولاحظت زبه البارز والمنتفخ على بنطاله فنظرت اليه وابتسمت وقترب وقبلني ووضعت يدي على زبه المثير واتحسسه من خلف البنطال واشعر بنتفاخه المتزايد

أنا: باين عليه تعبان أوي

صلاح: تعبان اوووي ومحتاجك جدا تدوقيه

أنا: مش قادر يصبر لحد ما نوصل؟

صلاح: مش عارف!!

وخرجنا من الاسنسير الى موقف السيارات، فكرت أن أستغل أي فرصه لامتاع صلاح في موقف السيارات الذي كان خاليا وركبنا السياره وقولت أنا حعمله مسكن لحدما نوصل، وفتحت السوسته وطلعت زبه وكان واقف زي العمود ونزلت أمصه والحس وايده تمسح على شعري ومستمتع جدا وزبه بينكني في فمي شويه وسبته لأني محتاجه ينكني في كسي أكثر وقت ممكن وطلبت منه نروح على الاوتيل وروحنا على طول وعملت كده عشان نرجع بدري عشان نعمل شوط أنا وصلاح لوحدينا ومخططه اتناك بقوه اليله وأول ما وصلنا دخلت عملت شاور سريع ولبست أجمل لانجري من الي اخترها صلاح وخرجت وهو مستني وبيشرب وسكي وأول ما شافني عنيه كانت طالعه لبره وتوقف عن الحركه وقال وااااو إنتي بجد ملكه جمال مش قادر اوصف الجمال الي قدامي، وأنا بتفرج على جسمه العاري الأبيض المثير جدا، وقربت منه وشلت الكاس من إيده وخدني في حظنه وقبلني في شفيفي ونزل على ركبه وبداء يلحس ويبوس كل مكان في جسمي ابتداء من سيقان أقدامي طلوعا لأردافي ثم استدرت وقدمت لهو طيزي وقام بلحس فردتا طيزي وعصرههما بيديه بقوه، وأنا بشرب الوسكي وبتفرج عليه بمحنه شديده ومستمتعه جدا، وضغط على طيزي باديه وحط فمه بين فردات طيزي ولسانه لمسه خرمي وشعرت بجسمي يرتعش من المتعه الي بحس بيها واشعر بحكه قويه وظغطت على وشه بطيزي وافرك بقوه وحط صباعه على كسي وبيفرك على زنبوري وحسيت إني هتجنن وبعدت عنه وقام وقف قدامي ورفع رجلي الشمال وبداء ينكني في كسي وأنا بمص حلماته وبلحس صدره وطلعت لرقبته أبوس والحس حتى وصلت الى شفايفه وأخرجت له لساني ومصها بقوه، كل هذا وأنا مستمتعه بزب صلاح في كسي الملتهب وتخرج مني أصوات المحنه واتحرك معه بحريه مستغله عدم وجود سامي كي أخرج طاقاتي وشهواتي الملعونه، ثم قال بحبك اوووي إنتي عسل وقولت وأنا بعشقك وبعشق النيك معاك وعايزاك تمتعني اليله بكل أنواع النيك وتستغل كل دقيقه قبل حضور سامي وكمان عايزاك بعدين تنكني أنت وسامي في نفس الوقت وتطفو ناري قبل ما نسافر وقال أنا تحت أمرك إنتي وكسك يا عسل، وستمر ينكني الى أن تعبت أقدامي من الوقوف ولفني وستندت باديا على الكنبه ونحنيت ووضعت ركبي على الكنبه وبرز طيزي أمامه وحط زبه في كسي وبداء ينكني واشعر بلذه كبيره في كل جسمي وادرت برأسي ورأيت ذلك الفحل الواقف خلفي بجسمه العاري يثبتني من خصري بيديه ويدك بزبه في اعماق كسي بقوه والعرق يسيل على جبينه وصدره وأنا مستسلمه لهذه المتعه بجسدي وكل احاسيسي ثم، أخرجه من كسي وأخذ يقبل خرم طيزي ويلعقه بلسانه ثم أدخل زبه في فتحت طيزي وبداء ينيكني بقوه ويداه تعصران فردتا طيزي بقوه، ثم انحنا فوقي يركبني مثل الاسد عندما يركب اللبؤه وأنا ازمجر بقوه واسمع زأيره وتزداد محنتي أكثر حتى شعرت بجسمي ينتفض وقذفت بقوه وصرخت بقوه وقذف هو كذلك بداخل كسي وظل راكبا فوقي حتى أنزل آخر قطره من منيه في داخل كسي، وستلقيت على ظهري واسترحنا قليلا وصلاح يقبلني ويترجاني طالبا أن أترك سامي يسافر واقعد معه لأسبوع واحد وقولت كنت أتمنى ولكن لا أستطيع أن اتاخر يوم واحد وسامي يعرف ذلك ولكن اريدك أنت وسامي أن تستغلا كل ثانيه في هذه الليله قبل فراقنا وأنا مستعده لإستقبال كل شهواتكما بدون أي تعب فجسدي ملككما هذه الليله ففعلا بي ما تشائا، ولاحظت أن صلاح في قمه الإثاره من عينيه وذكرت حبيبي سامي لماذا تاخر، ثم استأذنته وأتصلت بسامي فقد اشتقت اليه كثيرا، وأخبرته إننا قد عدنا ونحن بإنتظاره وقال انه سوف يحظر بعد نصف ساعه وسألت صلاح كيف تحب أن تستغل هذه النصف الساعه؟ فقال أريد أن أنيكك في كل ثانيه وأن لا أترك هذا الجسد أبدا وقلت أي وضع تحب هذه المره؟

صلاح: أحب أنيك طيزك الناعم هذه المره

ثم ركعت أمامه ورفعت طيزي للاعلى وقترب مني ووضع زبه في فمي وقمت بمصه قليلا وأصبعه تتحرك في فتحت طيزي كي يسترخي ويتسنا له الدخول بسهوله وما أن اغرقت زبه بلعابي جلس خلفي وأدخل زبه في طيزي بسهوله وبداء بالنيك وأنا أفتح له طيزي بيداي وانظر اليه واشعر بمحنه كبيره، وفي كل دقيقه يزيد من قوه ضربات زبه وأنا اهتز مع كل ضربه وستمر بهذا النيك الفاجر في طيزي حتى أفرغ كل شهوته في اعماق طيزي، ثم استرحت قليلا وقمت واغتسلت قبل عوده سامي ولبست لانجيري آخر جديد وكان سامي قد وصل وصلاح كان قد دخل كي يستحم وحضنت سامي وقولت له وحشتني موووت يا حبيبي

سامي: وانتي أكثر يا حياتي ثم أخبرته بهمس أن صلاح يستحم فبتسم وقال حمام الهنا، ودخلنا الغرفه وأغلق الباب

سامي: عايزك تحكيلي كل حاجه حصلت بينك إنتي وصلاح؟

أنا: بخجل، حاضر ياحبيبي

سامي: الأول عايز اتاكد صلاح عملك كويس ولا لاء؟

أنا: لا أبدا كان لطيف جدا معايا وجبلي العقد ده هديه

سامي: مبروك عليكي عقد جميل جدا، اتكلمي حصل إيه؟

أنا: خرجنا اتغدينا وبعدين روحنا نتمشى وبعدين اشترالي الهديه وأنا إشتريت شويه لانجيري جديده هتعجبك أوي وده والي أنا لابسه ده برضه يعني مقلتش رأيك؟

سامي: بجد تحفه بيجنن عليكي، كملي؟

أنا: وبعدين رجعنا الاوتيل

سامي: وبعدين؟

أنا: (بخجل) أكيد أنت عارف إيه الي حصل بعدما وصلنا!!!

سامي: لا مش عارف مكسوفه تقولي ناكك ازاي؟

أنا: بدلع ومياصه طبعا مكسوفه

سامي: ماشي ياروحي طب ناكك كام مره؟

أنا: مرتين بس!! ولسه في شوط تاني!!

سامي: أكيد في شوط تاني طبعا المهم إنك أستمتعتي معاه ياحبي؟!

أنا: أستمتعت كتير ياحياتي

وبعدما خرج صلاح دخل سامي يستحم وطلبنا عشاء وتعشينا وقعدنا نتكلم بعد العشاء وتكلمنا ازاي قضينا الوقت أنا وصلاح وبعدين طلب مني سامي أن أحضر الشراب والثلج وفعلت وقدمت الشراب وأمسكني سامي واجلسني على زبه وقال وحشتيني جدا يا قمر وقولت وأنت أكثر يا عسل والتهم شفتاي بفمه ويده تتحرك وتتحسس افخاذي ويشرب كأس الخمر ويضع الثلج بين شفتاه وأقوم أنا بدوري بلتهامه بشفتاي ويدخله فمي وأنا أخرجه له مره أخرى وأدخله فمه كل هذا وصلاح ينظر وهو في إثاره عارمه ويبتلع ريقه بدلا عنا ثم ادارني باتجاه صلاح وأنا أجلس على زبه ثم باعد بين قدماي واظهر كسي لصلاح وقال عمرك شفت كس زي ده بحياتك؟؟ فقال صلاح بحياتي لم أرى كس ولا إمرأه بهذا الجمال، ثم بدأ سامي يداعب كسي بأصابعه وأنا أشعر بهيجان كبير ولم أستطع الصمت وخرجه اناتي الممحونه واتحرك وأنا اغمض عيناي واداعب ابزازي وأقول حرام عليك تعذبني بالشكل ده وكنت أعرف انه يريد إثاره صلاح بقوه وفعلا فقد فعل ذلك ثم قال سامي أنا عارف إنك مولعه نار ومحتاجه زب ينيكك، وقولت بمحنه محتاجه زبين يمتعوني وقال ولايهمك ياحبيبتي يلا تعالو نروح فوق السرير وشلني وخدني عالسرير ونام على ظهره ومصيت زبه شويه وجلست على زبه بكسي وقمت أتحرك عليه حتى دخل كاملا وأصبح يتحرك بسهوله داخل كسي ثم وقف أمامي صلاح ووضع زبه في فمي ومصيته قليلا ثم نمت على صدر سامي ووضعت صدري على صدره وما زال زبه يتحرك وينيك كسي وجاء صلاح وأدخل زبه في خرم طيزي وأدخله بهدوء وسامي قد اوقف زبه بداخل كسي حتى استطاع صلاح إدخال زبه كاملا في طيزي فأصبح في داخلي زبان ينكحاني في وقت واحد وأنا اصرخ كالعاهره وزب زوجي من تحتي ينيك كسي وزب صديقه ينيكني من طيزي واشعر بالالم الممزوج بالمتعه واللذه الكبيره وكان اذن زوجي قريبا من فمي فهمست قائله في اذنه بصوت ممحون لقد حققت لك يا حبيبي ماكنت تحلم به، أنظر كيف جعلتك تتلذذ بهذا النوع من الجنس، وزبك الآن في كسي وزب صديقك في طيزي، أعلم كم أنت مستمتع الآن ياحبيبي وكم يسعدني مشاركتك تلك المتعه، وكان سامي في عالم آخر من المتعه والشبق الجنسي فلم يستطع أن يرد إلا بكلمه “بحبك أوي” وعدت للستمتاع بهذا النيك واردت أن أتذوق زب صلاح في كسي واجعل زب زوجي في طيزي وقمت بتبديل الادوار بينهما بحيث انقلبت ونمت بظهري على صدر سامي وأدخل زبه في طيزي وصلاح أدخل زبه في كسي ويداعب ابزازي وأرى المتعه في عيني صلاح ورفعت يداي وأمسكت برأسه وقربته من فمي ولتهمت شفتاه بقوه ونتلذذ بأروع مص ولعق وزوجي من تحتي مشغولا بنيك طيزي ويسمع صلاح وهو يقول لزوجته بصوت عالي كله محنه أنا “بحبك أوي، أنا بعشقك” وكنت المس التفاهم المطلق بينهما في نيك جسدي هو سيد الموقف في كل الأوقات، وأستمرينا بهذا النيك الجماعي وأصبحنا نتعرق جميعا وأصبحت اصرخ بقوه وأقول نيكوني جامد أنا لا اشبع أبدا أنا احبكما وصرخت بقوه واحتضن صلاح بشده وارتعش جسمي كاملا لفتره وأفرغت كثيرا وضل جسدي يرتعش وزبهما يضربان بقوه في احشائي حتى آخر رعشه وستلقى جسدي دون حراك واشعر بتلك المتعه والتعب وأصبح طيزي وكسي مخدران ومازالا مستمرا بنيك ثنائي ويعبثان بصدري وجسمي وأنا شبه مخدره لمده طويله حتى قذفا بداخلي واغرقاني بسوائلهم ثم تركوني ارتاح وأستلقيا بجانبي، واخذنا وقت طويلا للراحه وكان صلاح قد قذف بداخلي ثلاث مرات وسامي كانت الأولى وبعد أن استعاد سامي أنفاسه رفع رجلي للاعلى بزاويه تسعين درجه وأدخل زبه في كسي وبدء نيك جديدا لوحده فصلاح كان متعبا وكتفي بالمشاهده، وبعد كل هذا النيك واشعر بتعب جسمي ولكن مازال كسي متعطشا واشعر برغبه وحكه شديده في جسمي وقام سامي بالاستمتاع بكل أنواع النيك مع كسي ومداعبه لجسمي وأنا اتلذذ وأستمتع دون حراك لمده طويله حتى إنتهى وقذف بقوه للمره الثانيه، ثم ارتمى منهكا جدا، ثم أستلقينا الثلاثه وكنت في الوسط بينهما ولكن كنت في حضن صلاح وظهري جهه سامي وكنت أضع رأسي في صدر صلاح وسامي يحتضن طيزي من الخلف، ماجمل أن تكون إمرأه في أحضان رجلان على سرير واحد، لقد كان شعورا رائع أن يكون للمرأه زوجان وحبيبان في نفس الوقت ويتسابقا على اشباع رغباتها الجنسيه ويغمراها بالحب والحنان، ثم نمت وأنا في قمة السعاده، وصحيت بالصباح على يد صلاح تداعب صدري وقبلا ناعمه ونظرت اليه وقولت صباح الخير وقال صباح الورد يا أجمل ورده وطبع قبله على فمي وعرفت انه يريد هديه الوداع ونظرت لسامي وكان نائما وانزل يدي وأمسكت زب صلاح وكان صاحيا ومنتصبا وقولت هو الي صحاك والا أنت الي صحيته؟

صلاح: هو الي صحاني

أنا: أكيد بيحب يودعني، قبل ما اسافر

صلاح: زعلان جدا مش قادر على فراقك

أنا: ضغطت عليه بايدي وقولت متزعلش يا حبيبي أنا حريحك قبل ما اسافر ونزلت برأسي عند زبه وبتديت الحس زبه بلساني ولحس بيضاته وحطيت زبه في فمي وبمص بشكل مثير وبستمتع بطعمه حتى أصبح منتصب كالحديد، ثم أستلقيت على ظهري وباعدت ما بين ارجلي فيقوم صلاح بتفريش كسي بزببه ثم يدخله في كسي ويبدأ في نيكي ببطء، فأشعر حقيقه بحجم زبه الذي أرفع من زب زوجي وأقصر منه، ثم يبدا في الدخول والخروج بسرعه تزيد وتبطء حتى يمل من الوضع فيقوم عني وينيمني على بطني ويرفع طيزي ثم يأتيني من الخلف ويدخل زبه في كسي وأنا أنام برأسي وبزازي على السرير وطيزي مرفوعه له وهو ينيكني بكل قوه وأشعر بحلاوته تلامس جدران كسي ثم يبدا في دفع زبه عميقا في كسي ويخرجه ويدخله بكل قوه وصوت سوائلي تحدث صوتا موسيقيا يتناغم مع كل دفعه من زبه بكسي الى أن يقوم بإدخاله واخراجه بسرعه شديده وجسمي كله يرتج من قوه دفعاته، الى أن يدخله عميقا حتى يدخل رحمي ويسكن ثم يقذف حليبه غزيرا وفيرا بداخل رحمي وينام فوقي وقليلا ثم نام جانبي وأنا اعتدل لأنام على ظهري منفرجه الرجلين واشعر بسوائله تنساب من كسي بكثره وتنزل تسيل حتى تصل لطيزي، ثم قمنا الى الحمام نغتسل أنا وصلاح عاريان تحت رشات الماء نتبادل القبل والاحظان كعاشقان، وبعد أن انتهينا وخرجنا كان سامي قد قام وجلسنا نتحدث ووعدنا صلاح باننا سوف نسافر اليه في الدوله التي يعيش فيها في أقرب فرصه، ثم تجهزنا للسفر وودعنا صلاح في أجواء يسودها الحزن، ثم انطلقنا أنا وسامي بالسياره متجهين للمدينه التي نعيش فيها مع الاهل والأصدقاء بعد أن قضينا أكثر من شهر في هذه المدينه، كما تعلمون خلال هذه الفتره القصيره التي امضيتها مع زوجي وحبيبي سامي تعلمت دروس مهمه، حدثت تغيرات كثيره جدا في حياتي وفي شخصيتي فقد تحولت من امراءه محترمه ومحافظه الى إمرأه من نوع آخر لا أريد أن أقول شرموطه فأنا لست كذلك بل أقول إمرأه متحرره وتعشق الجنس بقوه وتحب حياتها الجديده مع زوجها خاصه وقد عاشت تلك التجربه على الواقع وذاقت نوع آخر من المتعه الجنسيه الغير منتهيه، ونحن في الطريق أنا وزوجي سامي وأنا تذكر تلك الاحداث بصمت وفجئه سألني

سامي: أريد أن تحدثيني بصدق ماهو شعورك بعد أن جربتي التحرر الجنسي؟ واريد أن أعرف هل تحبين أن نستمر أم نتوقف وكما وعدتك فأنا سوف احترم رأيك ايا كان؟

أنا: بصراحه لقد أعجبني كثيرا وقد عشت أسعد اللحظات ولكن يا حبيبي فأنا أشعر بالخوف من ما سيحدث لاحقا فنحن لا نعلم الى أين سيقودنا هذا فربما تخرج الأمور عن السيطره!!

سامي: أعلم ذلك ياحبيبتي ولكن يجب أن تعلمي أن علينا أن نتحكم في رغباتنا ولا نتهور وأن تكون تلك العلاقات بشكل محدود وفي فترات محدوده ولن نخوض أي علاقه إلا بحذر وبعد التاكد الشديد وبهذه الطريقه سوف يكون كل شيئ كما نريد

أنا: أتمنى ذلك ياحبيبي فكما تعلم فأنا لا أستطيع أن أعيش من دونك

سامي: لا تخافي ياحبيبتي فأنا لن اتخلى عنكي أبدا وسوف اضحي بروحي لاجلك، ثم أخذ يحدثني كيف سنعيش حياتنا القادمه وكيف سنتعامل مع رغباتنا التحرريه.

 

أمي تمص قضيب أخيها

حينما علمت أن تنسيقي للجامعة قد ألقى بي بعيدا عن بيت أمي، التي مات عنها أبي منذ خمس سنوات عن عمر 50 سنة وهي لم تكمل الأربعين، حمدت الأقدار لأنها أبعدتني عن منظر أمي الجميل القبيح وقد لوثت ذكراها عندي مدى الحياة، قد شاهدتها بعيني اللتين تستقران في رأسي تمصص قضيب خالي فتحي، أخيها من أبيها، ثم يعتليها في أشد مشاهد السكس سخونة وشبقا، أشد مما شاهدته مع الأصحاب على هواتفهم أو هاتفي.

أنا علي، كنت قد أتممت الثامنة عشرة وقت شهودي واقعة السكس الحرام بين أمي وأخيها من أبيها خالي فتحي، كنت أحيا حياة وادعة مع أم حنون غاية في العطاء لي والبذل بعد أن فارقنا أبي، فلم أذكر يوما إنها رفضت لي طلبا ولا لأختي التي تزوجت حديثا.

لا أعلم ما إذا كانت أمي التي لم تكمل الأربعين بعد كانت تمارس السكس مع خالي فتحي أخيها من أبيها من قبل تلك الواقعة التي أخرستني أم لا، ولكنني لم أرى شاهد عليها أو قرينة من قبل إلا أعقاب السجائر التي رأيتها مرة في غرفة نومها ورائحة السجائر داخلها والتي كثيرا ما تصدم أنفي عند دخولي إياها، فأنا في الواقع لم يدر بخلدي يوما أن يكون خالي يضاجع أمي ويعاملها معاملة زوجته قط، فلذلك كنت أستغرب قليلا من جلوس خالي فتحي وأمي في غرفة نومها وإلا فلماذا أعقاب السجائر هناك ولماذا رائحة السجائر التي تزكم أنفي كلما دخلت هناك! سريعا كنت أطرد الهواجس من فكري ولا أشغل بالي بها حتى شهدت بمقلتي أمي تمصص قضيب أخيها من أبيها ثم يعتليها بعد ذلك فيتخذ مكان أبي الذي رحل من أعوام، أنا اﻵن أعيش في إسوان متخذا سكنا على حسابي لا أبرحه حتى في العطلات الصيفية ولم التق أمي إلى اﻻن، ويبدو إنها قد ارتابت إني علمت بها فراحت تلمح أن ليس هناك من البشر من لم يخطئ وذلك في معرض حديثها معي حينما سافرت من الأسكندرية إلى إسوان لتطمأن على أحوالي، كانت تود أن تصطحبني معها إلا إنني تعللت بالعمل الصيفي الذي أشغله ودراسة هندسة السد العالي في تلك المحافظة.

لا أنسى مطلقا ذلك اليوم الذي رحت أبيت فيه في شقة أختي وقد سافر زوجها واعلمت أمي بالهاتف إني سأبيت، ولكن لسوء الأقدار أو لحسنها ولتكشف لي حقيقة أمي أن زوجها عاد لسبب أو ﻵخر فتحرجت أن أبيت معهما فاستأذنت وأدرت مفتاح باب شقتنا لتترامى إلى أذني بمجرد دخولي أصوات تأوهات وأنات تتعالى وتنخفض، فهرولت خشية أن تكون أمي قد أصابها سوء في غرفة نومها، ليتني زوج أختي لم يعد وليتني بت معهما وليت أمي لم تأتي بأخيها كي تمصص قضيب خالي وأراه يعتليها في أشد مشاهد السكس سخونة وإثارة، من فتحة مقبض الباب كاد قلبى أن ينخلع عندما شاهدت خالي فتحي أخيها من أبيها معها فى غرفة النوم عاري ملقى على ظهره وهى ممسكة قضيبه تلعب فيه بيدها تارة وتمصه بشفتيها تارة أخرى وهو يتحسس جسدها وردفيها الى أن انتصب قضيبه انتصابا شديدا فإذا به يقفز ليلقى أمى على ظهرها ثم يضع فمه على كسها فتهتاج أمى ويرتفع صوتها: آآآآآآآآه حلووووووووحلووووووووووو حلو، ثم يشرع في لحس كسها الحليق ليس به شعرة والذي أول مرة أراه، وبعد حوالي 10 دقائق من اللحس والضرب على طيزها، أمسك خالي قضيبه وأخد يدلكه بيده مرتين أو ثلاثه ثم وضعه على فتحة كسها وأخذ يمسح به كسها من الخارج وهى تطلق آهات وأنات متواصلة وتتلوى إلى أن صرخت بشدة وانتفضت وزفرت بشدة كأنها تزفر روحها، على الرغم من فضاحة الموقف وهوله إلا إنني لم أقوى على مشاهدة هذا المنظر فانتفخ قضيبي بدوره وسرت النار فى جسدي من شهوتي المتأججة، فتحسست قضيبي لأرى خالي فتحي يبرك بين ساقي أمي ويباعد كثيرا بينهما وأسمع صرخة أمي وهو ينزل بجسده الكبير وأرى قضيبه يشق كس أمي في أشد مشاهد السكس سخونة كما لم أرى من قبل، هبط فوقها وانداح قضيبه بكامله في كسها لأرى كفيه يعتصران بزازها وظل ويلحسهما بجنون الشهوة، وكأن أمي أخذت تتجاوب مع أخيها من أبيها خالي فتحي فراحت تدفع كسها باتجاه قضيبه لأسمع صوتا كصوت الأصبع أو الكف عندما تضرب في ماعون به ماء، كان صوت مثيرا حقا أسال لبني لأشهد جسد أمي في أشد مشاهد السكس سخونة قد ارتعش وانتفض وكأنه مسته الكهرباء لينيك فيها بسرعة كبيرة وهي تصرخ متأففة من النار التي أشعلها فيها أخيها من أبيها وخالي: أوووووووف، ظل أخيها من أبيها ينيك فيها حتى أفاض قضيبه ثلاث مرات متتالية داخل كسها ثم شرع ينهض من فوقها لينتبه لوجودي، فأسرع خارج المنزل وأهيم أنا على وجهي حتى الصباح ولأقرر الابتعاد.

 

أكتشتفت الأسرار مابين أمي وأخي

نحن أسرة صغيرة مكونة ثلاثة أفراد، أنا نادر وعمري الواحد والعشرين وأخي الأصغر رشاد وعمره عشرين عاما ووالدتي منال وهي في الثالثة والأربعين، حتى في هذا العمر، كانت أمي محتفظة بقوامها بشكل جيد جدا، وعندما نخرج أنا وأمي يعتقد الناس عادة خطأ إنها أختي الكبرى والأسوأ إنها صديقتي، وبزازها بمقاس 34 ومؤخرتها المثيرة كانت تجذب الكثير من الإنتباه في كل مرة تذهب فيها إلى السوق، وكنت أرى كل أصحاب المحلات يحدقون في والدتي بلا خجل، وقد ترك والدي والدتي من أجل إمرأه أخرى منذ عشر سنوات، ولإنها لم تكن قادرة على تحمل الاهانة، أنتقلت بنا أمي إلى جزء جديد من البلدة وألتحقت بوظيفة جديدة وربتنا بمفردها، ولم تجعلنا نشعر أبدا بأن هناك شيء ناقص في حياتنا، ولكوننا مررنا بإنفصال والدينا في هذه السن الصغيرة من الطبيعي إننا أصبحنا أنا وأخي مقربين، وكنا كأننا أصدقاء أكثر من كوننا أخين، وبالطبع أعتدنا أن نتشاجر كثيرا، لكننا كنا نهتم ببعضنا البعض كثيرا ولم تكن هناك أي أسرار بيننا، وأنا كنت الشخص الذي علمه مشاهدة أفلام البورنو وممارسة العادة السرية، وسريعا أكتشفنا عالم المحرمات وجنس المحارم ما بين الأم والأبن على الإنترنت، وعلى الرغم من إننا شعرنا بالقرف في البداية إلا إننا سريعا تعودنا على الأمر حتى إننا بدأنا نستمتع بالأمر، وكان هذا عندما بدأت شهوتي تنمو ناحية أمي مع مرور كل يوم، وكانت مؤخرتها المثيرة وبزازها من الصعب أن تفوتها وجعلتنا نشعر بالهيجان في معظم الأوقات، وبدأنا نلاحظ الفاصل بين بزاز والدتي عن قرب في كل مرة تنحني لتنظيف الأرضية، وإذا رأى أحد منا إمكانيات أمي كان يغمز للأخر ويشير إلى إثارة أمي، حتى إننا في مرات عديدة تلصصنا على غرفة أمي عندما تكون تغير ملابسها أيضا، وعلى الرغم من إننا كنا هيجانين عليها إلا إننا لم نأخذ أي خطوة بسبب الخوف.

فيما بعد تخرجت من الكلية ووجدت وظيفة في شركة مقاولات، وكانت أمي سعيدة بهذا، إلا أن العمل كان غير منتظم على الإطلاق وكنت أعود إلى المنزل في وقت متأخر جدا، وكان لدي القليل من الوقت لأقضيه مع عائلتي وهذا بدأ يزعجني كثيرا، وخلال هذا الوقت تغيرت تصرفات أمي بشكل كبير، وأصبحت أكثر إشراقا وسعادة، حتى إنها بدأت ترتدي قمصان نوم أكثر إثارة وتسمح لي أنا ورشاد برؤية أكثر وضوحا لبزازها وفي معظم الأيام كان حتى لا ترتدي حمالة صدر لتعرض لنا بروز حلماتها، وأنا بدأت أحلب قضيبي على شرف أمي فقط، وأخيرا حل عيد ميلاد أمي، وكان علي أن أرتب أموري لأحضر معها في المنزل، لذلك ذهبت إلى المكتب كما هو الحال كل يوم لكنني قررت أن أعود إلى المنزل مبكرا في هذه الليلة لأخرج أمي على العشاء كمفاجأة عيد الميلاد، وصلت إلى المنزل في الساعة الثلاثة عصرا، وكان هذا وقت مبكر أيضا على موعد حضور رشاد وتمنيت أن أحظى ببعض الوقت بمفردي مع أمي، كان الباب الرئيسي مغلق لذلك أستخدمت مفتاحي الأحتياطي للدخول إلى المنزل بهدوء، ولم أستطع رؤية أمي في أي مكان لكنني سمعت آهة خافتة تخرج من غرفة أمي، وكان هذا غريب، ببطء سرت نحو غرفة أمي وتلصصت إلى الباب المفتوح قليلا، ولم أستطع أن أصدق عيني أمي وأخي، أمي مستلقية على السرير، عارية تماما وعينيها مغلقتين وتعض على شفتيها الحمراويتين من الشبق بينما أخى يدفع بقضيبه المنتصب في كسها، كأنها كانت في الجنة غير واعية بما يجري حولها، وظلت تعتصر بزازها الثقيلة وتقرص حلماتها بينما أخي الصغير يمسكها من وسطها ويدفع قضيبه الطويل والسميك في كس أمي المبلول، كانت رأس أمي تدور من جانب إلى الجانب بينما تقترب من الرعشة، وتعتصر الوسادة تحتها بقوة وتتأوه بصوت عالي، وكانت في عالم آخر ومن الواضح إنها على وشك الرعشة، فقط النظر إلى العلاقة المحرمة بين الأم وأبنها جعلتني أهيج جدا، أخرج قضيبي من بنطالي وبدأت أحلبه في تناغم مع دفعات أخي، وقد قذفت أمي وأخي في نفس اللحظة وهو سقط على أمي وهو متعب تماما، وبساقيها أحاطت أمي بوسطه الملئ بالعضلات وبدأت تقبل جبينه، دلك أخي جسد أمي كله وبدأ يعتصر بزازها، ووضع فمه على إحدى بزازها وبدأ يلحص ويمص، وخمنت أن قضيب أخي أنتصب مرة أخرى في داخل أمي، حضرت نفسي لجولة أخرى من النيك، بدأ أخي يدفع قضيبه مرة أخرى في كس أمي، وأمي أطلقت آهة الرعشة والسعادة وبدأت تهز أوراكها لتلائم دفعاته، ويديها نزلت وأمسكت بفلقتي طيزه وبدأت تدفعه عميقا في داخلها، جذب أخي عنق أمي وقبلها بقوة، وأدخل شفتيه في داخل فمها وقبلا بعضهما البعض قبلة طويلة كأنهما عاشقين ألتقا بعد طول غياب، بدأت أمي تحرك فخاذها بقوة وهو ينيكها وبدأت تتأوه مثل عاهرة من الشارع، كانا كليهما يطلقان تأوهات المتعة وأمي خاصة لم تستطع أن تتحكم في آهاتها، بدأت أحلب قضيبي بسرعة أكبر حتى قذف ثلاثتنا معا، وأنا نزلت مني على الأرض وأنا أشاهد مني أخي بدأ يسيل من كس أمي، خرجت من المنزل وعدت بعد بضعة ساعات ورأيت وجهي أمي وأخي مشعا، كانا سعيدين بشكل لم أره من قبل.

 

أختي رانيا المتزوجة

لم يدر بخلدي يوما إني سأتذوق طعم الجنس مع أختي رانيا المتزوجة حديثا بعدما غيبتني نار شهوتي وشهوتها وكانت لم تكمل الشهرين من زفافها على زوجها الذي يعمل مهندسا، لم أنظر قط إلى رانيا أختي الكبرى نظرة إشتهاء رغم إني أقيم علاقات الجنس مع كثيرات في حياتي الشخصية، منذ أن مارست الجنس مع رانيا وأنا أوبخ نفسي وأعنفها ولكن أعود وأعزيها بأن ساعة القدر يعمى البصر ويضاجع الأخ أخته، كانت أختي رانيا تكبرني بثلاث سنوات، بالغة من العمر الخامسة والعشرين، حاصلة على بكالوريوس علوم ولا تعمل، وكانت قد تزوجت من مهندسا وقد ابتاع لها شقة بعيدة في محافظتنا السويس بحيث بيننا وبينها ساعتين بالسيارة، كان قد مضي على زفاف أختي شهران وكان زوجها قد أنتقل إلى العمل في محافظة أخرى فتتطلب الأمر أن تأتي عندنا تقيم إلى أن يرجع زوجها من موقع عمله فأقوم بتوصيلها أنا مجددا إلى شقتها.

مضى أسبوعان وهاتفني زوجها نسيبي أن أقوم بتوصيل رانيا حيث أن قدومه إلى منزلنا وعودته سيستغرق أربع ساعات وبالفعل قمت أنا بالمهمة ورافقت رانيا بسيارتي اللادا القديمة المتواضعة إلى شقتها، راحت رانيا تقوم بتنظيف شقتها وإزالة ما عساه أن يكون قد لصقت بأرضيتها من أتربة طيلة أسبوعين كاملين وكنت أنا آنذاك أشاهد التلفاز ونشرات الأخبار على وجه الخصوص، إلى الآن والأمور تجري طبيعية إلى أن أراد القدر أن يجمع بيني وبين رانيا في ساخن الجنس وفوق فراشها وقد غيبتني نار شهوتي وشهوتها وهي المتزوجة حديثا وقلما شبعت من زوجها.” آآآآآه، آه آه، رمزي، آه” هكذا رنت في أذني آهات الألم التي تنطلق من غرفة نوم رانيا فأسرعت إليها لأجدها ملقاة أرضا تأن من الألم إذا سقطت وهي تصعد فوق كرسي لتصل إلى حافة الدولاب العالي، التوت قدمها بشدة ورحت أنهضها فتألمت وكادت أن تبكي من وقعه على ساقها اليمنى، أشارت إلى أعلى ركبتها اليمنى، فرحت أدلكها وقد انكشفت سيقانها، الحق أن بياض سيقانها واستدارتها أثارني، رفعتها بين يدي ببطء وأنمتها فوق السرير وأنا أحاول كبت مشاعر الجنس والشهوة المحرمة تجاه أختي المتزوجة حديثا، ولكن كان للأقدار قول آخر، بالرغم مني إنتصب شيطاني داخلي وعاودتني الفكرة، كانت حينما تتملل ينحسر طرف جلبابها من فوق ساقيها الساحرين شيئا فشيئا، وراح قلبي ينتفض أشد فأشد كذلك، كدت أرمي شهوتي حينما رفعت ساقها اليسرى لتستريح لأرى أنا رقيق كلوتها وأرى ثمرتها المحرمة، لأرى كسها مطبوعا تحت رقيق كلوتها البمبي، أحسست بلذة وكان إحساس الحرمة والأخوة آخذا في الاضمحلال والتقهقر وحدثتني نفسي أن أبتدأ معها الجنس ولكني تذكرت زوجها وعودته، كادت الفكرة أن تبهت من ذهني لولا أن هاتفها رن لتعلم أن زوجها سيتأخر أربعة أيام في العمل كذلك وطلبت مني أن أقيم معها لأنها لا تريد الرجوع إلى بيتنا، بل تنتظر زوجها في شقتها.

كنت أقنعها إنها يجب أن تعود إلى منزلنا لترعاها والدتي وخصوصا وأنها تتألم لإلتواء ساقها إلا إنها أصرت وقالت إنها آخذة في التحسن، لم يكن من الأمر بد، جلبت لها بعض أقراص مسكنات الألم وشكرتني وراحت تناديني أدلك لها ساقها، غزتني أحاسيس الجنس تجاه رانيا مجددا وأنا أقاوم إلا أنه راحت تغيب مع سيقان رانيا الجميلة، تسارعت ضربات قلبي وكأنما أراد أن يقذف من أضلعي حينما شاهدت كس رانيا وأنا أواصل تدليك ساقها اليمنى وقد رفعت اليسرى، تقريبا كانت قد خلعت كلوتها حينما أوصلتها إلى الحمام، عند ذلك الحد ضاعت مشاعر الأخوة ولم يتبقى غير مشاعر الجنس بين الذكر والأنثى، أحسست إني في عالم آخر من لذة رؤيتي لكسها النظيف الحليق الأحمر وكأنها نتفته للتو، أضف إلى ذلك إنها ما تزال عروسة، كان صغيرا وينتأ أعلاه قطعة لحم صغيرة عرفت أنه بظرها وكان قد برز للعيان، أحسست إنها نامت فوق فراشها لأنها أغمضت عينيها ورحت أنا أدقق النظر في كسها ومشافره الكبرى وقد مالت إلى الجانبين علامة على الإستثارة، أيكون إنها قد تهيجت مثلي؟ هذا ما جال بخاطري، حينما رحت أصعد بيدي فوق ركبتها إلى فخذها سمعت تأوهاتها وظهر لى كسها يلمع فعلمت إنها مستثارة حقيقة، تسللت أصابعي وقلبي يدق بشدة فلمست كسها لترتعش رانيا وتكتم آهاتها، سقطنا في نار الجنس بعدما غيبتني شهوتي وغيبتها شهوتها، فبعد أن لمست بظرها انتفضت أشد وراحت ترجوني أن أكرر ما فعلت وقد أمسكت بيدي، طلبت مني أن أداعب بظرها سريعا وهي تضج بشهوتها، رحت أثيرها كأنما غريبة عني وهي ترتعش رعشات جنونية، صرت الآن اقعد عند كس رانيا وقد فتحت ساقيها بالكامل وجلبابها مكشوف الى سرتها وأنا العب بكسها وأداعب البظر وأدلع أصبعي داخلها وهي تقذف وتستمر في نفضتها ولأمارس الجنس مع أختي المتزوجة حديثا بعدما غيبتني نار شهوتي وشهوتها فنغيب سويا في نار الجنس الحارقة وخصوصا وهي عروسة حديثة، عند ذلك الحد كنت أنا ورانيا قد ذهبنا في طريق اللاعودة، فبسطت لساني الى هذا الكس المتعطش وبدأت أقبل شفتيه وألاعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا أعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان أقرب الى الغيبوبة شرعت بعد توسل رانيا أن أنيكها وقد أمسكت بقضيبي وأخرجته من بنطالي أخذت أنيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ: دخل، نيك، نيك أكثر، آه سأموت، لا تخرجه من كسي، هذه كلماتها التي تكررها وأنا أنيكها وأجرب الجنس معها الى أن وصلت الى دوري في أن أقذف وكانت أقوى رعشة في حياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة، وبالمناسبة أنا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما إنني أمارس العادة السرية عندما أحس بحاجة اليها، أي إنني كنت قد قذفت آلاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف، ليس لأنني أنيك رانيا فقط، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا إضافة الى حرارته المحرقة، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة، كنت أحس به يعتصر قضيبي بحيث لا يفلته إلا بعد يستنفذ كل طاقته، رقدنا بجانب بعضنا البعص لتنهض هي بعد دقائق وتبكي إني “استغلتها” كما قالت، وأنا أطيب خاطرها وأعلمها أن كل ما حدث كان خارج عن أرادتي وأني لم أتمالك نفسي، هدئت من روعها وساعدتها أن تغتسل وأخبرتها أن تنسى ما حدث وأنه خطأ، ولكن جميل جدا، ولن يتكرر، أنا الآن متزوج وقد مر على تلك الواقعة خمس سنوات وما زالت رانيا تنظر إلي نظرة لوم وعتاب كأني المذنب الوحيد.

 

هاني وسهى

إسمي هاني عمري 17 سنة ولي أخت إسمها سها تصغرني بسنتين يعني عمرها 15سنة ووالداي يعملان، بابا مهندس باحدى شركات التنقيب على البترول ووالدتي محاسبة في أحد البنوك، يعني حالتنا المادية موسرة ونمتلك فيلا صغيرة تقع على البحر، ولي غرفة مستقلة مهيأة بأحسن اثاث وبها تليفزيون متوصل على دش متحرك واصل على جميع الاقمار الاجنبية والعربية، وكمبيوتر (لاب توب) له وصلة على النت وطبعا الأمر ما بيستغناش من التقليب في القنوات الجنسية الفاجرة أو الدخول على المواقع السكسية على النت، وطبعا أكيد بأهيج من مناظر النسوان العرايا ومن أكساسهم البيضة النظيفة من أي شعر وأجسامهم اللي تجعل زوبرك يقف كالسيف، وطبعا باشاهد أفلام نيك وفض غشاء بكارة لبنات حلاوتهم فوق الوصف وأكيد طبعا العب في زوبري وأدعك لغاية ما أنزلهم على نفسي علشان أطفي نار الشهوة والهيجان وكمان بانقل من المواقع أحلى مقاطع السكس العربي لبنات عرب من مختلف الجنسيات وأتجنن وأنا باسمع الغنج والكلام السكساوي أححححح وأووووف، وكمان عرفت من هذه المواقع إنك ممكن تشتري أكساس صناعي أشكال ومقاسات مختلفة وكمان ممكن تجيب عروسة في حجم كبير كأنها بنت ولها كس وبزاز وممكن تمارس معها الجنس في كسها وتنزلهم فيها، يعني أية حاجة ممتعة بس ثمنها غالي على شاب مثلي، وطبعا ما أقدرش أشتريها وأضعها بالمنزل لأنه أكيد حيتفضح أمري وأقول لأهلي إيه؟ جايب عروسة لها كس وبزاز علشان ألعب بيها؟ دي أكيد حتتصادر فورا وتتحرق وتبقى سمعتي في البيت زي الهباب، ما إحنا كعرب عندنا كل حاجة عيب وقلة أدب والجنس والكلام فيه ممنوع وطبعا علشان كده نلجأ للسكس والجنس في الخفاء أو بالسرقة أو تجري على ممارسة جنس المحارم لأن شهوتك عاوز تفيضها وبمتعة ومش تلاقي المتعة دي إلا مع الجنس الآخر اللي تفضي فيه حليبك لأنك علشان تتجوز لازم يكون عندك مصاريف الزواج وتكون مخلص دراستك الجامعية على الأقل، وعندما تتاح لك الفرصة مع بنت أو إمرأه من محارمك لن تتركها يعني كيف أحرم نفسي من متعة ممكن أمارسها وأنا في فورة شبابي ومراهقتي وخاصة عندما تتاح لك الفرصة في بنت بالغة أو إمرأه متزوجة أو سبق لها الزواج من أقاربك، المهم أهم حاجة تتجاوب معاك في المتعة والكلام السكساوي، أنا سرحت في الكلام المهم إيه لازم أكلمكم عن الطرف الثاني اللي ممكن يتجاوب معايا، هي أختي سها التي لها غرفتها المستقلة وبها تليفزيون ولاب توب أيضا، وكنت عندما أشتاق للنظر لأمرأة حقيقية أتلصص واتشوق للذهاب الى غرفة أختي الوحيدة وانظر اليها وهي نائمة وأتأمل مفاتنها وكسها الوردي الذي يبرز من بنطلونها الجينز الماسك في جسمها وأفخاذها فكنت أشعر بإثارة قوية تنتابني، وزبي المنتصب يريد أن يخرج ماؤه الحار فارجع الى غرفتي وأنا محبط وحزين، وفي ليلة من أحد الليالي أخذني الشوق وذهبت الى غرفة أختي ليلا فوجدتها نائمة ومرتدية قميص نوم قصير وقد ارتفعت أطرافه الى أعلى وبان كلوت أختي الأحمر الرقيق الصغير، وأقتربت منها وحاولت النظر الى كسها من طرف الكلوت ولكن كان صعبا جدا رؤية كسها فأخذت أتشممه من فوق الكلوت فسخنت جدا وأخذ العرق يتصبب من وجهي ودرجة حرارتي أصبحت نار وعقدت العزم على أن أرى كسها، فانحنيت على أختي محاولا أن أزيح حز الكلوت الذي يغطي كسها فشد الحز على كسها فاستيقظت أختي وأحست بيدي وهي تحاول أن ترفع هذا الكلوت الملعون وطبعا إيدي خبطت كسها غصبا عني فمسكت أختي ايدي ووبختني وأخرجتني من الغرفة وأغلقت الباب عليها بالمفتاح وخرجت متخازل وأنا في شدة اليأس والكسوف والخوف وأصبحت في حالة لا أحسد عليها وكنت خائفا من أن تخبر بابا أو ماما بما حدث، وأخذت أفكر في مخرج من هذا المأزق الذي وضعت نفسي فيه بسبب الشهوة العارمة المسيطرة على تفكيري وفكرت، آه أختي عندها محمول فلماذا لا أرسل لها رسالة على محمولها وفعلا قمت بكتابة الرسالة الآتية: حبيبتي أختي أنا باحبك من زمان ومشتاق اليكي في كل لحظة وأتمنى أن لا تزعلي مني لأن شهوتي كانت مدمراني لأني كنت بأشاهد فيلم سكس على النت فهجت على الآخر وجريت عليكي علشان أطفي ناري لأنك جميلة ومكتملة الأنوثه وعاوز رضاكي عليا واتوسل اليكي أن لا تخبري أحد بما حصل واوعدك أن لا اكررها مرة ثانية وكانت غلطة من أخوكي حبيبك، بعدما ارسلت الرسالة لأختي حاولت أن أنام ولكن طار النوم من عيني وحتى صباح اليوم الثاني، وعندما استيقظت أختي من نومها كنت أنتضرها بفارغ الصبر، لبسنا ملابس المدرسة وتناولنا الافطار وكانت أمي بيننا ولم تنطق أختي بكلمة واحدة إلا إنها كانت تنظر الي بإستغراب، وذهب كل واحد منا الى مدرسته.

وعندما رجعنا من مدارسنا كان الأمر عادي والتزمت أختي بالصمت ولم تخبر أحد، سهرت على التلفزيون بغرفتي لساعة متاخرة من يوم الخميس والذي بعده العطلة يوم الجمعة ولم تخرج أختي من غرفتها وعند نهاية سهرتها، أحسست بانها تقفل عليها بابها من الداخل بالمفتاح، وفي الساعة الثالثة تقريبا وقبل بزوغ الفجر سمعت باب غرفة أختي ينفتح وإذا بها تدخل الحمام وأسرعت داخلا غرفتها نازلا تحت سريرها وما أن عادت أختي من الحمام ودخلت غرفتها وقفلت الباب بالمفتاح ونامت على سريرها، نهضت من تحت السرير مسرعا ونمت على صدرها ووضعت فمي على فمها فحاولت الصراخ فوضعت يدي على فمها وصرت اتوسل اليها وابوس ايديها وجبينها أن تسمعني وسوف اغادر غرفتها على الفور، ولكنها صارت كالمتوحشة وأخذت تعض يدي وتحاول الصراخ فقلت لها أنا أريد أن اتكلم معك بكل صراحة بس اوعديني إلا تصرخي، فوعدتني فرفعت يدي عن فمها وقلت لها أكيد شوفتي رسالتي على محمولك أنا فعلا باحبك وحاسس إننا قريبين من بعض في السن وأنا عاوز اتفاعل معاكي لأنني محتاجك وأكيد إنتي أيضا محتجاني وأنا مش حلاقي حد يفهمني ويقدرني مثلك وعلشان بحبك مش ممكن اسبب لكي أي اذى مادي أو معنوي وأنا مش لاقي حد غيرك أمامي أمارس معه الجنس الجميل الممتع وأكيد حخاف عليكي وحتخافي عليا أكثر ما اخاف على نفسي، وكل ما أريده منك أن ابوسك من شفايفك لأنني احبك وأعشقك وإذا سمحتي لي أن أرضع حلمات صدرك كطفل صغير محتاج لحنانك واقنعتها أن كثير من الاخوات يمارسون مع اخواتهم الجنس ملامسة سطحية أو من الطيز، فرفضت أختي الفكرة من جذورها وهددتني بانها ستنادي على بابا الآن إذا لم أخرج بسرعة وأخرجتني من الغرفة وأقفلت الباب.

ومرت الأيام وأختي حذرة جدا مني ومن نظراتي ومن تصرفاتي، ولم تعد تخرج للحمام في الليل ودائما قافلة غرفتها بالمفتاح من الداخل ولم تعد تكلمني أو تجلس معي على انفراد سواء بالليل أو نهارا، فأصبحت في لوعة وحزن شديدين لأنني أحبها وأتمنى ممارسة أي لون من الجنس معها، وفي إجازة نصف العام طلب منا بابا في أن نعد انفسنا للذهاب في رحلة خلوية لأحد شواطئ البحر، وركبنا سيارتنا وتوقفنا أمام أحد الشواطيء الجميلة للبحر ونصب أبي خيمة لاتبعد عن شاطئ البحر كثيرا وجهزها من الداخل لنا وقسمها حجرتان ووضعنا بها أمتعتنا وأخبرنا بانها بيتنا لمدة ثلاثة أيام ووضعنا المنضدة والكراسي وبعض لوازم الشواء أمام الخيمة وذهبنا جميعنا للصيد من البحر وحصلنا على كمية وفيرة من السمك اعطيناه لماما لشوائه ثم أرتدينا ملابس البحر أنا وأختي وبابا وذهبنا للماء نلعب ونتسابق وطبعا كنت لابس مايوه سليب وأختي لابسة مايوه حتتين حياكل حتة من جسمها وأردافها البيضاء الجميلة التي تفصح عن أحلى كس يعلوها، وأخذت سها تلعب معي في الماء وترشني بالماء دون أن تقترب مني وأنا حاتجنن عليها وزوبري طبعا واقف وشادد وهي شايفاه ولكن عاملة مطنشة على الآخر، أما بابا فكان مندمج في السباحة التي يحبها ثم انتهينا من مرحنا وجلسنا للغدا واخذنا نتسامر ونلعب أمام الخيمة حتى جاء علينا الليل وسهرنا في السمر لساعة متاخرة وحان بعدها وقت النوم ودخلنا لننام جميعنا بالخيمة فى الظلام الدامس حيث بابا وماما ينامون في حجرة أول الخيمة وطبعا قام بابا بتشغيل راديو محموله أكيد علشان ما نسمعش ما يدور عنده هو وماما ووجدتني أنا وأختي ننام بحجرة بأخر الخيمة، وكانت فرشة أختي على أرض الخيمة تبعد عن فرشتي نصف متر فقمت بتشغيل راديو المحمول على أجمل الاغاني العاطفية للتشويش ولأشغل قلب أختي يمكن تحن عليا لأنني كنت متلهفا على نيكها وزبي منتصب ويكاد يخرق بنطلوني من شدة الانتصاب، وكان في وسط الخيمة أمتعتنا وفراشنا وحاجياتنا حيث وضعها أبي متعمدا كفاصل بينا وبينهم حتى لا نراه عندما ينيك أمي، فتجرأت بمنتصف الليل ونمت خلف أختي والصقت زبي بطيزها من فوق كلوتها بعد أن رفعت ملابسها بيدي الى أعلى جسمها، أحست أختي بزبي المنتصب سيخترق طيزها من فوق الكلوت فحاولت أن تعمل ردة فعل بايدها ولكنني أخذتها بين زراعي بكل قوتي وصرت أحرك زبي تحت كسها وبين أفخادها ووضعت يدي على فمها كي لا تحاول الكلام فسكتت خوفا من الفضيحة والتزمت الصمت مما جعلني أنزل كلوتها عن طيزها وأضع زبي بين فلقتي طيزها العارية، وعندما شعرت أن أختي استسلمت رفعت يدي عن فمها وصرت أتحسس كسها وبظرها بأصابعي، وتجرأت أكثر وقلعتها الكلوت كاملا وسحبتها باتجاه زبي الذي أخرجته من بنطلوني وصرت أحك لها برأس زبي على شفرات كسها وطيزها واستسلمت أكثر عندما شعرت بطعم الزب وحرارته، وقلبتها وجعلت وجهها في وجهي وأخذت شفتاها بين شفتاي في قبلة طويلة وصرت أضع لساني داخل فمها دون أية ممانعة منها وأخذت تتجاوب معي ووجدتها تلعب في زوبري بأصابع قدمها من فوق بنطلوني وعندها قمت بنزع بنطلوني وسروالي ولزقت زوبري على لحم افخاذها وأخرجت لي بزازها فقبضت عليها بفمي وأخذت تتلوي بفخذيها على زوبري المنتصب السخن نار ثم نزلت تقبيل على سوتها وبطنها حتى نزلت لعشها الجميل ونظرت اليه فوجدته أحلى مما تصورته، كس وردي جميل ذو شفايف جميلة وغليظة وبظر ظاهر وناطط وواقف زي الاسد، فقمت بمص وتقبيل شفرتيها ومص بظرها وعضه بلساني وفجأة خرج منها عسل كسها على شفتاي وتزوقته كأحلى عسل ثم عدلت نفسي فوجدتها انتبهت وقالت ماذا ستفعل اياك وبكارتي، فقلت لها أنا أول من يحافظ عليها لاتخافي عليها أنا حامسك رأس زوبري واحكه على بظرك وشفرات كسك فقط وده بيسموه تفريش فلا تخافي يا سها يا حبيبتي، ومسكت زبي وجعلت رأسه خارج قبضتي وأخذت احكه في شفارتها وبظرها ثم نمت على ظهري وجعلتها فوقي وجعلت رأس زوبري خارج قبضتي وأخذت ادعكه في بظرها وشفايف كسها لغاية ما خليت كسها أحمر من كثر الحك وفجأة جاءتها شهوتها فانتفضت سها انتفاضة كادت تفلت مني رأس زبي ولكني خفت عليها وقبضت على زبي بقوة حتى لايهرب مني ويدخل داخل أعماق كسها ونجحت المحاولة ولكنني وجدتني أنتفض أيضا وأقذف حمم ساخنة من اللبن أرض أرض من زوبري فجاءت على شفراتها ونام زوبري ووجدتها تمسح لبني من على كسها وتتذوقه بأطراف أصابعها فتعجبت لما تفعل وقلت لها كنت في جرة وخرجت لبرة إيه ده يا سهى؟ قالتلي أنا باسمع من صحابي أن ده هو لبن الراجل وطعمه بيبقى حلو فاردت تزوقه اشمعنى أنت تزوقت عسل كسي أكيد أنت عارف من صحابك حلاوته وجماله، قلتها يا بنت الجنية كل ده يطلع منك دا أنا كنت فاكرك قطة مغمضة، ثم سحبت أختي جسمها وابتعدت عني وفهمت منها إنها اكتفت بذلك فطاوعتها وانزلقت على فرشتي وكأن شيئا لم يحدث وأغلقت الراديو ولبست أختي كلوتها وتغطت ونامت وبقيت أنا على فرشتي وكلي فرحا وسرورا على ما حصل واعتبرت نفسي منتصرا لأنني اخيرا مارست لونا من الوان الجنس مع سها أختي ولعبت في كسها ولعبت في شعرتها التي كنت أتمنى لمسها بالاضافة الى إنني اغرقتها بماء زبي وشعرت بلذة ورعشة عارمة لم أشعر بها طول حياتي.

وفي الصباح قمت وأختي ونحن في شدة النشاط والنشوة وتناولنا الافطار جميعا وتمشينا على شاطي البحر وسبحنا وكنت أحاول أن أحكي مع أختي ولكن كسوفها وخجلها كان يمنعاها من مواجهتي مع إنها كانت مرحة جدا وسعيدة وتضحك مع وأمي وأبي، وكنت أنتظر الظلام بفارغ الصبر وإشتريت فازولين من اجزخانة قريبة من الشاطئ ولأنني كنت عارف من قصص المحارم أن الفازولين يسهل عملية النيك من الطيز، وعندما حل الظلام ونمنا تسللت بمنتصف الليل الى فراش أختي وجدتها قلقانة فأخذتها في حضني ووجدتها قالعة سوتيانها وأخذت أقبل فيها بشغف وهي تبادلني القبل الحارة بالمص وإدخال اللسان مرة مني ومرة منها ثم أخذت أمصمص في حلمات بزها بكل حب وشهوة وشبق وسالتها أن كانت تعرف النيك في الطيز فأخبرتني بخجل إنها تعرف كل حاجة من النت ومن صحابها، فقلت لها إيه رأيك نجرب ووجدتها تقلع كلوتها وتجلس على فراشها جلسة الكلب وطيزها أمام وشي بالظبط، ووجدتها تطلب مني أن الحس لها أولا في كسها وفتحة طيزها فقلت لها يخرب بيتك يا بت ياسها دا إنتي مش محتاجة علام، دهنت طيزها بالفازولين ودهنت زبي كله أيضا وحاولت إدخال زبي في طيزها فقالت لي أنت بتعمل إيه يا منيل دا أنت خايب قوي ليه كده ياهاني لازم توسعني بصباع في طيزي ثم صباعين لغاية ما طيزي توسع علشان متعورنيش، وفعلا عملت زي ماهي قالت وأنا طلعت غشيم فكان الأمر صعبا للغاية وفعلا استطعت أن أوسعها وأدخلت رأس زوبري في طيزها بمنتهى السهوله ودون أي ألم أو دم على طيزها، وعندما أدخلته بقوة صرخت وخفت أن ينفضح امرنا فتراجعت عن إدخال زبي ونزلت بفمي الحس لها طيزها وشفرات كسها وكنت في قمة الهيجان والإثارة الجنسية ووضعت رأس لساني على بظرها فصارت تتلوى مثل الثعبان وكانت في قمة الرعشة الجنسية وسال ماء كسها واملأ لساني وصارت في حالة غريبة جدا حيث وضعت بين فلقتي طيزها وضغطت عليها وارتعش كل جسمي وقذفت حمم بركانية من سائلي المنوي بين فلقتي طيزها وبقي زبي الساخن الغرقان بين فلقتي طيزها لمدة طويلة وهي مستسلمة وبدون أي حركة أو مقاومة، قبلتها من رقبتها وتركتها غرقانة وعدت الى فرشتي وكنت في قمة الإثارة والرضى ونمت بعمق من شدة الإثارة واللذة، ونهضت من نومي فلم أجد احدا في الخيمة سوى أختي حيث كانت تجهز الشاي في الخيمة فقلت لها صباح الخير فلم ترد، قلت لها الشاي جاهز؟ فقالت أخرج وأنتظر مع أهلي وسيكون جاهزا بعد خمس دقائق فطاوعتها وأنا مبتسما ابتسامة المنتصر وهي تنظر الى خارج الخيمة، شربنا الشاي بالبسكويت وقضينا يومنا في السباحة واللعب وحاولت التقرب من أختي والتحدث معها ولكنني فشلت في ذلك لأنها كانت تنفر مني وتتجنبني ثم تناولنا غداءنا وفي آخر النهار حل أبي الخيمة وركبنا سيارتنا وعدنا الى بيتنا دون أي حوار أو حديث بيني وبين سها، وصلنا الى منزلنا بساعة متاخرة من الليل ولم نسهر لأن آثار التعب جعلتنا ننام بسرعة ثم صحونا مبكرا وتناولنا فطورنا وأختي مبتعدة عني وأخذت أفكر فيما حدث مني لأختي وهل زعلتها في شيء وانتهزت خروج بابا وماما لعملهما ووقفت أمامها قبل أن تجري الى غرفتها وتقفل عليها بالمفتاح وقلت لها لازم تعرفيني إيه حصل مني في حقك، فقالت لاشيء، قلت لها لأ فيه حاجة زعلتك مني، قالتلي زعلانة منك لأنك قمت ومكملتش معايا بعدما فتحتني من طيزي، حرام عليك يا هاني تعذبني وتشوقني وأنا حسيت إنك بتحاول تزلني بعدما عرفتك كيف تفتح طيزي ولقيتك قايم وسايبني ورايح تنام، قلت لها يا عبيطة إنتي صوتتي وخفت بابا وماما يحسوا بحاجة بيننا، قالتلي ياعبيط أنا كنت مبسوطة من النشوة مش من الألم وانسحبت الى حجرتها ثم نزعت عنها ملابسها وصارت تتعرى أمام المرآه وتلعب في كسها وطيزها وتحاول وضع أصبعها داخل طيزها مما هيجني وجعلني أهجم عليها باقصى سرعتي واضع يدي على كسها وقلت لها أنا الآن يا قاتل يا مقتول، أنا مش قادر أبعد عنك ومشتاق لنيكك بطيزك، وبوعدك أن أكون معك لطيفا وأن اقضي معك يوم تنسي فيها اسمك، ونيمتها على السرير بحنان وتجردت من جميع ملابسي وكاد أن يغمى علي عندما رأيت حلمات صدرها واقفة على الآخر وعسل كسها مغطي شعرتها الخفيفة البنية اللون وكان صدرها صغيرا وبشبه ثمرة التفاح الكبيرة، نمت فوقها حيث التصق شعر صدري بصدرها الناعم ووضعت فمي على فمها وصرت أمص شفتها العلوية والتهمت لسانها اللذيذ وصارت أختي تئن وتتوجع وتصدر أصواتا سكسية مية بالمية مما زاد من تهيجي ووجدت زوبري ممتدا بين شفراتها ورأسه يتجه الى عانتها وهي تحك بظرها بمنتصف زبي وترفع كسها وتنزله بشكل منتظم، التهمت حلمات صدرها فساحت أختي وافتكرتها ميته من شدة الهيجان الذي جعل جسمها حارا وحرارة كسها عالية جدا، وكلما مصيت حلماتها ترفع جسمها وجسمي الى أعلى وتنزله، وصارت في عالم آخر وليس هناك أحد يستطيع التعبير عن إثارة ولذة أختي العارية، وهي مسكت زوبري وحاولت إدخاله في كسها فنهرتها بشدة وقلت لها يخرب بيتك يا بت هو حصل إيه، قالت لي يا هاني نفسي يخش جوة كسي علشان أنا جعانة منه على الآخر، قولت لها لأ مستحيل إحنا إتفقنا على النيك في الطيز بس وقلبتها على بطنها غصب عنها وصرت العب بطيزها ودهنت خرم طيزها بالفازولين وأدخلت صباع واحد في طيزها بسهولة قلت شفتي اديكي وسعتي ومتهيأة للنيك في الطيز وتوقعت أن تصرخ وبسرعة أدخلت أصبعين داخل طيزها ثم املأت زبي بالفازولين وجعلتها تركع وأدخلت رأس زبي ببطئ وضغطت بزبي دفعة واحدة فانزلق بخرم طيزها كاملا حتى لامست الخصيتين أرداف طيزها وعندما أحس زبي بنار طيزها الموقدة انفجر وقذف حمم بركانية من السائل المنوي داخل طيزها وشعرت برعشة شديدة وقوية لم أشعر بها طوال حياتي هزت كل كياني وجعلت جسمي يهتز هزة عنيفة جدا جعلتني أعيش في جنة لم اتوقعها من قبل وارتعشت أختي رعشة قوية وأخذت تبكي وتصرخ وعرفت إنها من النشوة والشهوة وليست من الألم وقلت لها الآن زال الخطر وانفتحت طيزك وأصبحت سهلة النيك ولن تتوجعي بعد اليوم وأخرجت زبي من طيزها وكان ملطخ من لبني، نظفته بمحارم ورقية وتركتها تستريح ونمنا بجوار بعضنا دون حراك وأنا احتضنها والعب في شعرها وهي نائمة بحضني ووجهها على صدري، استيقظت من نومي بعد نصف ساعة وأختي ما زالت نائمة بحضني نزلت بفمي على بظرها وصرت اداعب بظرها الصغير برأس لساني وهي تمسك شعري باظافرها وكلما هاجت سحبت شعري فشعرت أن شعري سوف ينزع من رأسي من شدة اثارتها وجاءت رعشتها الشديدة فصارت تضغط بكسها على فمي وارتفع ظهرها عن السرير الى السقف من شدة الرعشة وأصبحت تضرب بكلتا يديها على وجهي ورأسي وعصرت رأسي بساقيها وكأنها فكي كماشة مما زادني تهيجا ورفعت أرجلها عاليا وأدخلت زبي بقوة ودفعة واحدة داخل طيزها فدخل كاملا وبدون عناء، فصارت تتوجع وتبلع في ريقها وأنا أخرج وأدخل زبي بحركة ميكانيكية داخل فتحة طيزها وهي في قمة الهيجان وارتعش كل جسمي وأنزلت حليبي الكثيف داخل طيزها مما سهل حركة زبي وجعل طيزها لينة، سحبت زبي من طيزها وكان غالب عليه اللون الأبيض من كثرة الحليب ووضعته بفمها غصب عنها فرفضت مصه في البداية واقنعتها انه لذيذ جدا وانها فرصة لن تعوض أبدا فسمعت كلامي وصارت تمصه وتلحسه بتفنن، ترجتني أختي أن أخرج من غرفتها لأنها متعبة جدا فوافقتها بشرط أن تترك كل ليلة غرفتها مفتوحة كي أنيكها فواعدتني وخرجت للحمام لأغتسل وبعدها ذهبت الى غرفتي ونمت على سريري وكانت أحلى واجمل يوم بكل حياتي ونمت وأنا غير مصدق نفسي وكنت اظنه حلما، وبعدها صرت أنيك أختي بغرفتي أو بغرفتها ليلا وأحيانا بالنهار عندما يكون بابا وماما في عملهم، وصرت أنا وأختي لا نستغني عن بعضنا وصرت محبوبها وهي محبوبتي وكبرت وتزوجت قبلي ولم انساها ولم تنساني وجاءت يوما لبيتنا وكافأتني بنيكة في كسها بعد أن فتحها زوجها وأصرت أن أنام على ظهري وتركب فوقي كالفرس كي تنيكني كما نكتها من قبل وتخلص مني وتأخذ مني بثأرها.

 

نكت أختي فى بلاد الغربه

أنا رجل متزوج عمري 42 سنة ولي طفلان أعيش مع زوجتي وأطفالي ووالدتي في بيت واحد لي أختان متزوجتان الكبيرة إسمها سهى وعمرها 40 سنة والصغرى إسمها هدى وعمرها 28 سنة، في الاشهر الماضية مرضت والدتي وعرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب أن تعالج في الخارج في أحد البلدان الاجنبية عندها أخبرتي اخواتي بهذا الأمر وقلت لهما يجب أن تعالج والدتنا في الخارج وسوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر.

وبعد أسبوع أتصلت بي أختي الصغرى وأخبرتني إنها سوف تسافر معنا، فسالتها عن موافقة زوجها فأخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها، عندها أكملنا إجراءات السفر وحصلنا على الفيزا وسافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب أن تعالج فيه والدتي، بعد الوصول قمنا بتأجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها، في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب أن تعالج فيه والدتي واكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص أنا وأختي هدى الانصراف والعودة في اليوم التالي، حينها اعترضت أختي هدى وطلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب وأخبرها أن نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ، عندها انصرفا أنا وأختي هدى وعدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى وبقينا على هذا الحال كل يوم نذهب ونعود للشقة مساءا نبقى أنا وأختي هدى لوحدنا في الشقة أثناء الليل، أثناء بقاءنا في الشقة وبعد العودة مساءا تقوم أختي هدى بخلع ملابسها أمامي وتبقى بالملابس الداخلية وتذهب للحمام لتستحم وأنا كذلك كنت أخلع ملابسي وأبقى في اللباس والفانيلا، في بداية الأمر كنت لا اعير أهمية لها لكن بعد عشرة أيام بدأت أنظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها أمامي ولكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا وجسمها الأبيض رشيق وشعرها أسود وطويل، في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها أكثر، ذهبنا الى موقف وصعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني أختي أن تقف أمامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب إحدى نوافذ الباص بجنب أحد الكرأسي عندها تحرك الباص ومن كثرة الركاب صرت حاضن أختي من الخلف وطيزها أصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها وعند حركة الباص بدأ طيز أختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ وأستمريت بتحريكه على طيزها ولكني كنت لا أعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة أم لا، إلا إنها كانت تضغط بقوة عليه، بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير أختي هدى يختلف حيث سألتني هل أنا مشتاق الى زوجتي فأخبرتها نعم واني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا وكذلك هي أخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها وانحنت أمامي بحيث أصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فانتصب عيري بقوة حتى رأته أختي فتبسمت وذهبت الى الحمام لتستحم وهي تستعد الى جنس محارم جامد معي، بعدها ذهبت أنا للاستحمام ومن ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت أختي لابسة ملابس خفيفة وضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها وعيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل وعيناها السوداوتين وهي كذلك فاحسست عندها إنها ترغب في شئ معي حيث بأن هذا الشئ أثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فأخبرتها وبجرأة أن سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها، ثم سالتها أنا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص إنها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها إنتي أستمتعتي به من خلف البنطلون لو أخرجته لي سوف تستمتعين أكثر عندها تبسمت وقالت لي دعني أراه فقلت لها لا حرام إنتي أختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك واريك بزازي عندها آثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت وأخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا وقامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها أن تمسك قضيبي فأقتربت مني ومسكت قضيبي وهي تتأوه وتقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها ووضعت لساني على حلمتها وهي تفرك بقوة بعيري ثم بدأت أبوس في شفايفها وأمص لسانها وهي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى أصبحنا عاريين ورجعت أبوس كل شئ في جسمها في أحلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم ووضعتها على السرير وأستمرت بالبوس وتفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني وهي تتأوه أن أدخل عيري في كسها في البداية ترددت ولكن عندما رأيتها تفتح افخاذها وتقولي وهي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فأدخلته في كسها بقوة وقمت بحضنها وأخذت أدخل عيري في كسها واطلعوا ونحن نتأوه من شدة الشهوة الى أن أقتربت من القذف فأخبرتها إني سوف أقذف أتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت وقالت لي أقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى أن بدأ عيري في القذف في كسها وهي تبستم وتقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي وأستمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا أنواع السكس الأمامي والخلفي في جنس محارم ساخن جدا، أما الآن فنحن نلتقي في بيتي عندما تأتي لزيارتنا ونمارس الجنس عندما نكون لوحدنا.

 

أنا وصديقي وخالته

كنت لم أتجاوز الرابعة عشرة من عمري ولا ازال مقيم في البلدة الجبلية بسبب الحرب في بيروت وكان لي صديق من نفس سني إسمه جهاد كان كبير أشقائه وبسبب هروبه المستمر من المدرسة كان يتعرض للضرب من والده ولهذا السبب كان يهرب لبيت جده لوالدته حيث يبقى عندهم ليوم أو يومين حتى تهدأ عاصفة والده.

في إحدى المرات وبينما كنا نتكلم كلام مراهقين وكل منا يتباهى برجولته أمام الآخر قال لي أخبرك سر؟ قلت نعم وصدمني بسره، قال لي أنا مارست الجنس مع خالتي سلوى، بعد لحظة من الصمت قلت له أنت كذاب، سلوى هذه كانت في حينه 24 سنة متوسطة الطول ومتينة الجسم بياضها ناصع يعلو خديها بعض النمش الذي يزيد من جاذبيتها وإثارتها ولا يوجد أحد في البلدة إلا ويتمنى الزواج منها ولسؤ حظها كانت مخطوبة لأحد أبناء البلدة الذي خطف على أحد حواجز الميلشيات في حينها وانقطعت أخباره منذ ما يزيد عن سنتين وبقيت خطيبته تعيش على أمل اللقاء به، المهم أنا لم أصدق كلامه، وفي أحد الأيام جاء جهاد لبيتنا يسأل عني قال لي تعالى بسرعة ورفض أن يخبرني أي شيء طول الطريق ولا كلمة إلا ابتسامة خبيثة تعلو شفتيه، أخذني الى غرفته وفي زاوية الغرفة بين خزانة الملابس الصغيرة ونافذة الغرفة علقت ستارة يضعون خلفها بعض الاغطية وما عجزت الخزانة عن ابتلاعه من ملابس شتوية قال لي احشر نفسك في هذه الزاوية واخفاني خلف الستارة وترك لي مجال لرؤية السرير فقط، ونبهني أن لا أقوم باي حركة وخرج واقفل الباب، وأنا غير مدرك لما يخطط له وكل ما خطر في بالي انه يحضر لمقلب، صرت اغالب النعاس وأنا أحشر نفسي بين الملابس والأغطية وبعد أكثر من ساعة ونصف إنتظار فتح باب الغرفة على عجل واقفل وقبل أن انادي جهاد، تجمد لساني في حلقي ليس جهاد إنها خالته سلوى في غرفته.

قليل من الوقت يمضي وهي تجلس في سريره تغني وتعايين وجهها في المراة ويدخل جهاد ويقفل الغرفة خلفه وأنا أنتظر الخطوة التالية تقول له وينك يا أزعر من مدة لم تأتي لزيارة جدتك أو لا تأتي إلا عندما يضربك والدك، بدأ يختلق الأعذار، إنتي تعرفي الدراسة وعمل البستان وو وقالت له ما اشتقت لخالتك يا أبو الجوج (دلع جهاد)؟ أقترب الى حضنها ورمى رأسه على صدرها وقال لها اشتقت لك كتير يا طنط سلوى وبدأت هي تمرر يدها على خده وتقبل رأسه وأنا أشعر إني اطير في عالم آخر، وتدرج الأمر بأن حضنته وانقلبو فوق بعضهم على السرير وعلى عجل خلع جهاد حذائه وانزل بنطلونه وبدأ يلامس صدر خالته من فوق فستانها وهو يعصره بقوة وهي مغمضة عينيها وتحضنه بقوة وتصرخ بصوت مكتوم اااااااااه ممممممممم وتعض على شفتيها وهو يتابع، انتصب زبي ولم أجد حل إلا أن أقوم بتحريره من غمده وبدأت الامس قضيبي وأنا أحسد جهاد على جسد خالته التي عصر ثديها عصرا هي لم تتحمل كثيرا بدأت تفك أزرار فتسانها الثلاث ومسكت يد جهاد وأدخلتها داخل صدرها لتهون عليه المهمة وهو لم يضيع الفرصة قام بسحب بزها الأيمن الأبيض الذي تكسوه بعض اللطخات الحمراء نتيجة ما اقترفت يدي جهاد عليهما من العصر والضغط وهي على حالها مغمضة عينيها ومستسلمة بين يدي إبن شقيقتها وهو يرضع ثديها ويمص حلمتها بنهم وكل شويه تصرخ أي لا لا مش بأسنانك وجعتني، وهو غير قادر على ضبط جموح رغبته وأنا كل مرة أقترب من الانزال اتوقف واغمض عيني واؤجل الأمر قام جهاد بتعرية خالته من ملابسها ويا لروعة ما رأيت قطعة ثلج بيضاء لبياضها يكاد يظهر اوردتها الدموية وصدر مليء بالنمش وبعض الشامات التي تزيد جماله وبدأت جولة النياكة نزلت خالته الى زبه المنتصب وبدأت ترضعه تدخله في فمها وتخرجه بنهم مصدرة أصوات غريبة وينزل من فمها اللعاب يغظي زب جهاد وهي لا تتوقف وتضعه بين بزيها وتقوم بدعكه وهنا شهقت أنا شهقة قوية وبدأت آآهه وقذفت زخات من المني، ارتعبت سلوى من الصوت وغطت نفسها على عجل حاولت أن لا أتحرك قال جهاد محاولا التستر علي، ما في شي الصوت من الخارج، قالت فيه حد في الخزانة، لم يقدر أن يتستر جهاد أكثر قام وقال لها لا تخافي ما في شي، قام وابعد الستارة وظهرت أنا مرتعبا وخجلا وزبي متدلي بين يدي تتقاطر منه بقايا صليات المني، غطت وجهها وبدأت تتمتم كيف عملت هيك يا جهاد؟ أنا خالتك مش عيب عليك؟ لو حدا عرف بيقتلوني، قلت لها أنا ما بحكي لحدا لا تخافي وهي ما زالت تؤنب جهاد الذي يقف عاريا بقربها يهدئها، عم المكان سكون قاتل، قالت لي ابرم وجهك للحائط بدي البس وامشي، تدخل جهاد وهمس باذن خالته بضع كلمات قالت له عيب عليك يا جهاد أنا خالتك أنت تقبل هذا لخالتك؟ (عرض عليها جهاد كما علمت منه لاحقا أن اشاركهم جلسة النياكة وبهذه الطريقة تضمن سكوتي لأني ساكون متورطا)، سكتت قليلا وقالت لي تعالى واخلع ملابسك، استغربت أنا، غمزني جهاد مبتسما، كنا ثلاثة في السرير، سلوى في الوسط وأنا وجهاد كل واحد منا ممسك بثدي يرضعه وهي تحضن رأسينا نرضع من صدرها ونلامس كسها الغض الطري وبيني وبين إبن اختها سباق من منا أسرع ويلامس زبينا فخذيها وهي تتحرك من النشوة والعرق يتصبب منا، جلس جهاد على صدر خالته يضع زبه بين ثدييها تضمهم عليه وأنا بين فخذيها افرش لها كسها الذي يتضح تماما إنها جهزته لحفلة نياكة مع جهاد، فكوفء مجهودها بزبيين بدل الزب الواحد افرش لها كسها وزبي يشق شفتيه نزولا وصعودا بدون توقف وهي تحذرني بصوت مخنوق من النشوة انتبه لا تدخله، من برا بس، وأنا مستمر بعملي، قالت لي مصه مص، نزلت عليه بلساني أمصه واشعر بانقباضه بين الحين والاخر أتذوق عسله استكشفه بكل تفاصيله الجميلة وبدأت اداور بين زبي ولساني على كسها حتى بدأت اصرخ ايجى ايجى ايذانا ببلوغي النشوة وقرب الانزال وبدأت أنزل المني على كسها وبطنها وهي تلامسهم وتفركهم بأصابعها بعد أن اختلط المني بمائها نمت بجانبها وتبعني جهاد وبدأ يصرخ آه آه آه آه وبدأ ينزل على صدر خالته وبطنها أيضا وانقلب الآخر على ظهره بجانبها وسكوت ولا شيء إلا صوت التنفس السريع وايدينا تتلمس اجساد بعضنا.

بعد الاستراحة القصيرة قالت لنا نامو متشابكين رأسكما عكس بعض، فعلنا أنا وجهاد ما امرنا به وتلاقى زبي وزبه بوضعية 78 (المقص) لمن يعرفها من النييكة قامت خالته بضم زبي وزبه مع بعض وبدأت تحاول جاهدة إدخال ما امكنها في فمها ومن ثم تلحس بلسانها رأسيهما وتعود لتمصهما بشكل منفرد ومن ثم بصدرها تحاول أن تبتكر وتارة أخرى تجلس فوقهما وتمررهم على كسها المبلل لدرجة اغراقنا والعرق يتساقط من وجهها وجبتها التي التصقت عليها بضع خصلات شعر شقراء جميلة وعيون خضراء تلمع في اعماقها شهوة متوهجة تزيدنا إثارة، أستمرينا بهذه الوضعية أكثر من عشرون دقيقة تتفنن طنط سلوى باختراع ما قد يطفىء هيجانها ولما اقتنعت بقرب انفجار البركانين جلست أمامنا تمسك حلمات ثدييها تفركهما بقوة بعد أن بللتهما بلعابها وقفت أنا وجهاد أمامها تمص قضيبينا ونستعجل نحن الانزال بفركهما بيدينا حتى بدانا مع بعضنا بالانزال، فتحت فمها الجميل وبدأ قذف المني بكل اتجاه في الفم على العينين على الوجه الشعر على صدرها ابتعدنا قليلا ننظف انفسنا وهي مستمر بمسح ما جاء به قضيبينا عليها مستمتعة بملمسهم ومذاقهم، صوت من الخارج قطع الأجواء، جهاد سلوى الغداء جاهز انزلو تغدو، جاوبتها شويه ومننزل، ضحكنا قليلا نظفنا انفسنا على قدر ما نستطيع ونزلنا، أقتربت مني سلوى وقالت لي يا طنط لا تغلط وتخبر أحد، قلت لها مستحيل، ثم استأذنت والدة صديقي وذهبت لاتغدى في بيتنا.

في المساء قابلت أبو الجوج قال لي صدقت الآن إني مارست الجنس مع خالتي؟ قلت له ممازحا: مع خالتك صدقت، لكن أخبرني ما مارسته مع امك؟ عبس في وجهي وضحك، مارسنا الجنس مرات عديدة لاحقا مع طنط سلوى مشتركين وأحيانا لوحدي حتى تركنا البلدة وعدنا لبيتنا في بيروت.

 

ألنيت هو السبب

لم أعرف ما هو السبب الذي دفع زوجي جلال لإدخال الذي إسمه النيت الى منزلنا كهدية الى ابنتنا رؤى بعد نجاحها الكاسح في الثانوية العامة، فجلال كما أعرفه هو الرجل الذي لايهتم بأي شئ في الدنيا سوى نزواته ورغباته التي كان يضيع فيها جزءا كبيرا من دخله الشهري، في حين لم تكن له أية أيادي بيضاء على تربية أبنائنا رؤى وحازم الذان كانا يخافا كثيرا من بطشه وقسوته في عقابهما إذا وقعا في أي من الأخطاء التي يقع فيها الأطفال عادة، ولهذا كان غريبا أن يتقبل طلب رؤى بإدخال النيت الى المنزل شريطة أن لا يتسبب في أية مشاحنات بينها وبين حازم كالتي تحدث بين الاثنين على مشاهدة التليفزيون وقت عرض مباريات كرة القدم بالتزامن مع عرض مسلسلا عربيا تتابعه رؤى! المهم أن دخول الانترنت الى المنزل صاحبته جلسة تفاهم بيني وبين حازم ورؤى وحذرتهما بأن أية مخالفة لهذا الإتفاق ستجبرني على ابلاغ والدهما بها، وهو مايمكن أن يتسبب في عقوبات قاسية من الرجل الذي ندمت كثيرا على الزواج منه لقسوته في عقاب أطفالنا، وتم الإتفاق على أن تستخدم رؤى الانترنت في الوقت الذي يكون فيه حازم نائما حتى الخامسة عصرا، في حين يستخدمه حازم منذ ذلك الوقت وحتى العاشرة مساءا حتى يترك مساحة من الوقت لرؤى كي تنام على راحتها، وشددت عليه بأن تواجده في غرفة رؤى وقت النوم سيكون له رد قاسيا لا يتحمله، ووافق الاثنين على هذه الشروط وتعهدا بتنفيذها على الوجه الأكمل! مرت أيامنا مع دخول الانترنت أكثر هدوءا مما كانت، لم يعد الاثنين يتشاجرا كما كانا يفعلا في السابق، على العكس كانا متفقين في كل شئ فلم تعد رؤى تهتم بمشاهدة المسلسلات العربية وأخذت تصفها بالتفاهة والسطحية وحتى مباريات كرة القدم لم يعد حازم يشاهدها كما كان في السابق، كان يكتفي بمشاهدة الأهداف المعادة في موجز الأنباء مؤكدا أن تضييع ساعة ونصف من الوقت في مجرد مشاهدة بعض من البشر يجرون خلف كرة مطاطية سفه فكري، بدأت أحوالهم تتبدل وتميل الى السكون أطول وقت ممكن، حتى وقت تناول الطعام لا يتحدثا كما كانا في السابق حول أي شئ وأصبحا يتناولا الطعام وكأن الطير على رؤوسهم يقف ويغرد، كنت أتسائل ما هو الموجود في الانترنت ليجعلهما بهذه المثالية والتوافق؟ ما الذي بدل حالهما من النقيض الى النقيض بهذه الدرجة؟ إلا إني سرعان ما طردت هذه الهواجس من رأسي متهمة نفسي بالوسوسة وفقدان الثقة، كنت أقول لنفسي أن العيب عندي أنا هذه المرة، فلا يمكن أن تشكو أية أم في الدنيا من توافق وتفاهم أبنائها! اعتدت مع قدوم العيد والمناسبات السعيدة أن تأتي إمرأه من الريف لتساعدني في ترتيب البيت وتنظيفه، ويومها تقاذفت الهواجس الى رأسي وأنا أراها تأتي الي بقرصا صلبا رمادي اللون من تحت سرير رؤى، وهنا استغربت جدا لأن رؤى لا تهمل أبدا في حاجياتها وممتلكاتها وتحفظها جيدا، فما الذي سرب هذه الاسطوانة الى أسفل سريرها؟ وكيف تتركها هكذا دون أن تسأل عنها أو تقلب عنها الدنيا كما فعلت عندما ضاعت علبة ماكياجها قبل عامين؟ المهم إني قررت أن أخذ الأسطوانة وأذهب بها الى صديقتي بثينه في بيتها لكي أفحص ما بها، فقد كانت بثينة أعلم صديقاتي بشؤون الكومبيوتر والانترنت، وفي هدوء أرتديت ملابسي على عجل وأسرعت الى بثينة التي تسكن في البيت المقابل لنا، وبعد إستقبالها الودود وشرب كوبا من المانجو أخبرتها بغرض تواجدي فرحبت على الفور، وأدارت الجهاز وأدخلت اليه الأسطوانة لتخرج منها الأفلام التي مثلت صدمة عمري في إبنتي الوحيدة التي لم تتعدى العشرين من العمر، لم أتمالك أعصابي وأخفيت خجلي أمام بثينة وفسرتلها حصولي على هذه الأسطوانة في حوزة زوجي جلال وأني أحضرتها هنا لأعرف مافيها بدافع الفضول لا أكثر، عدت بقدمين ثقيلتين وروحا كئيبة الى المنزل وأنا أفكر في الشخص الذي أوصل هذه الأسطوانة الى رؤى، هل تورطت بقصة زواج عرفي من تلك القصص الشائعة في الجامعة؟ أم أن هناك شابا قد سلبها شرفها بدافع الحب؟ أم ماذا بالضبط؟ أن رؤى تغار من تبديل ملابسها أمامي وأنا أمها وأقرب الناس اليها، فكيف توجد في غرفتها مثل هذه الأفلام، فتحت باب منزلي لأجد رؤى كالمجنونة تفتش في عصبية عن الضائع منها، فلما أخبرتني عن الأسطوانة أخبرتها أن أم سيد قد وجدتها وألقت بها في القمامة، هنا فقط تنفست رؤى الصعداء وأخذت تقلل من قيمة الأسطوانة وبسهولة الحصول عليها مرة أخرى! حركت تصرفات رؤى هذه فضولي تجاه الانترنت وما فيه، بدأت أعد لأعرف ماذا تفعل فيه هي وحازم ولماذا تغييرا هكذا فجأة وبلا مقدمات، وقررت ذات يوم أن أمثل النوم أمامهما لأتركهما يتصرفا بطبيعية لأصل الى سر التصاقهما بالانترنت، وبعد تناولنا طعام الغذاء تظاهرت بالتثاؤب وتوجهت الى سريري وتمددت مصطنعة الاستغراق في النوم وأنا ألمح الاثنين يتبادلا القدوم الى غرفتي للتأكد من نومي، حتى هدأت خطواتهما تماما وأدركت أنهما قد أمنا لنومي فأفقت من نومي وتوجهت على أطراف أصابعي الى غرفة رؤى لأرى ما أشاب الشعر في رأسي ومرر حياتي، نظرت الى الغرفة المظلمة إلا من ضوء الكمبيوتر الفضي لأجد رؤى خالعة بنطالها وكيلوتها وهي مفلقسة أمام حازم الذي أخرج زبره من بنطاله ممارسا لعادته السرية على طيز أخته وأصوات آهات خافتة تنبعث بوضوح من الكمبيوتر أدركت إنها جزء من الأفلام الجنسية التي شاهدتها منذ فترة لدى بثينة، أستمر حازم في فرك زبره أمام رؤى التي التزمت بالفلقسة طوال الوقت حتى قام الفتى بالانزال في ورقة بيضاء قبل أن تعتدل رؤى وترتدي بنطالها على عجل وتدنو من حازم داعكة زبره مقبلة شفتيه وكأنهما عاشقين وليسا أخوين! عدت الى غرفتي وعلى رأسي هموم الدنيا كلها، لابد وأن مصدر هذه الأسطوانات هو حازم الذي ولابد أن هذه الأفلام هي التي جرأته على جسد أخته ليفعل به ما يفعل، أفقت من صدمتي على ضرورة وقف علاقتهما عند هذا الحد ومنعها من التطور، فكرت أن أخبر والدهما لكن خوفي من قسوة جلال وغيرته جعلاني أعدل عن هذا التفكير، فكرت أن أفاتحهما في الموضوع ولكن خوفي من تبعات ذلك على نفسيتهما وتكوينهما الجنسي جعلاني أعدل عن ذلك أيضا، لاحت في رأسي فكرة أن أتعلم الانترنت لأصنع معهما أرضية مشتركة يمكن أن أتحدث معهما من خلالها، وبالفعل فقد قررت أن أتعلم من بثينة كيفية استخدام الكمبيوتر ومن هنا بدأت أدخل الى المواقع التي يرتادها أبنائي على الانترنت، وكان أولهما موقعا جنسيا يتحدث عن جنس المحارم وعن الطرق المجربة للايقاع بالمحارم، كانت أغلبها قصص عن الأم والأخت وهنا دق الخطر مرة أخرى في رأسي من أن يكون حازم يفكر في كما يفعل مع رؤى، أخذت أداوم على دخول هذه المواقع وبدأ ما حسبته قد نام الى الأبد بداخلي في الاستيقاظ، وبدأت حرارة القصص واحترافيتها في تحريك شهواتي ومكامن رغبتي، ودون أن أدري وجدت نفسي أنتظر خروج الجميع من المنزل لأنفرد بالانترنت الذي بدأ يشدني أنا الأخرى الى الحالة التي أصبح عليها أطفالي، كانت الكلمات قوية والتعبيرات مثيرة جدا للدرجة التي كنت أمارس معها عادتي في اليوم أكثر من عشرة مرات تنتهي عندما يعود حازم من مدرسته في الثالثة عصرا، بدأت الطرق تأخذني الى غرف الدردشة لقضاء نوعا آخر من المتعة الآمنة التي لا يعرف طرفها من معه ولا أين هو، تعلمت الدخول الى الشات بنفس السرعة التي أتقنت معها الانترنت وبدأت ألفاظ الشباب داخلها تعيدني الى زمان مراهقتي، ألفاظهم وغزلهم البديع بدأ في شدي وجذبي الى غرف الدردشة التي يعاملني فيها الرواد كالملكة المتوجة، لا لشئ سوى لكوني أنثى فقط لاغير! أقتربت من الأدمان للشات والانترنت، أصبح عندي بريدا اليكترونيا أضيف فيه من يعجبني في الشات العام ليصبح صديقا خاصا لي، الى أن تعرفت ذات يوم على رجل أعجبتني كلماته الحلوة على قلتها والمثيرة على طبيعيتها وثقله في التفاعل معي، تحدث معي في البداية وعندما رفضت مجاراته تمنعا ودلال لم يتوسل الى كما توسل الاخريين، لم يغدق عليا بالكلام الجنسي كما أغدق قبله الآخرين، كان بداخله غموضا اجبرني على القفز خلفه في كل أقسام الشات حيث أنه قد رفض التواصل معي لشكه في أنوثتي وإعتقاده إني ذكرا يبغي نشوة وقتية معه لا أكثر، أقسمت له إني أنثى وأنه من الصعب عليا أن أعطيه أية تفاصيل عن حياتي الحقيقية، وبعد ثلاثة أيام من المطاردة بدأ أخيرا يتحدث معي ويجاوب رسائلي، كان إسمه كامل من الاسكندرية في التاسعة والعشرين من عمره، بدأ الحديث المتواصل بيننا على الماسنجر يخلق جوا من الألفة والغرام لهذا الغامض والمثير، تحدث كلانا عن حياته وعرفت أنه منفصل عن زوجته لعدم إتفاقهما في أمور كثيرة، وعرف هو إني متزوجة من رجل جبار في الخامسة والأربعين من عمري، ورغم فارق السن إلا أن التفاهم بيننا كان مثاليا جدا لدرجة إننا كنا نكتب نفس السؤال في نفس الوقت تقريبا، ومع مرور الوقت بدأنا نمارس الجنس على الانترنت بمتعة كبيرة، وكانت صراحة ألفاظنا ووضوحها تصور وكأننا نجلس سويا في غرفة نوم وليس في مجرد شات على الانترنت! مرت الأيام، وبدأت أنشغل بكامل عن رؤى وحازم اللذين استغربا أستمرار تواجدي على الانترنت وهما يواصلا سؤالي عن سبب في ذلك، ولكنني كنت أخفي دائما الحقيقة وأتعلل بأن تواجدي يهدف الى تعلم طهي وجبات جديدة من الأكل، في حين كان غياب زوجي عن البيت طوال اليوم سببا وجيها لأن لا يسأل عني من الأساس، تطورت علاقتي بكامل لتصبح اتصالات تليفونية مباشرة في فترة الصباح فقد كنت أجلس كالمراهقات مرتدية أسخن قمصان نومي نائمة على بطني معلقة قدماي في الهواء وأنا أستمع الى صوته الساحر، كان صوتا أكثر طربا من طيور الصباح وأكثر رقة من نسائم الهواء وقت العصاري، بدأت انقاد الى رغباته وأنفذها كيفما يشاء فاذا أراد قبلة قبلته في سخونة وإثارة، إذا طلب أن أضع له السماعة على بزازي أخرجتهما له لكي يستمع الى إحتكاك الاثنين بعضهما ببعض! تطورت الأمور بيني وبين كامل لدرجة أنه نزل الي من الاسكندرية خصيصا، كنت أسأل هل هو جميل أم لا؟ طويل أم قصير؟ هل سأعجبه وأدخل في مزاجه كما فعلت في التليفون وعلى الشات أم إني سأكون اقل من مستوى توقعه، ولكن تفكيري كلها انقطع عندما وجدته في المكان الذي إتفقنا عليه وكان الرجل أجمل مما توقعت بمراحل، مفتول القوام عريض المنكبين أبيض البشره حليق الوجه، كان مثالا للوسامة والرقة وهو يمازحني ويغرق أذناي بكلماته الغزلية الجميلة، وما هي إلا دقائق إلا وكنا في العرض الصباحي لأحدى دور السينما الشهيرة بوسط البلد، حجز لنا مقعدين في إحدى أركان الصالة الفارغة إلا من المنظمين الذين أغرقهم كامل بالمال وكأنه يشتري صمتهم على ما سيفعله بي بعد قليل، وما أن بدأ العرض واستقرت الأرجل داخل صالة العرض إلا وبدأ كامل يتحرش بي وأنا أبتسم خجلا بعد أن توردت وجنتاي من جمال ما يفعل، فقد امتدت يديه لتقبض على بزازي من تحت الملابس الثقيلة وكأنها يدب فيهما الحياة بعد طول موات وثبات، كنت كالطفلة في أديه وهو يفك أزار المعطف ومن بعدهما أزار البلوزة ليصبح قبضته على بزازي أكثر تأثيرا وأعظم إحساسا، وما هي إلا ثوان حتى انطلقت بزازي وحدهما في ظلام القاعة مختبئتين خجلا تحت طرحتي الحريرية ليستمتع بهما كامل أكثر وأكثر، كل هذا ويدي تداعب زبره المنتصب من فوق البنطال القماشي بقوة، وكلما مر الوقت كلما شعرت إننا ربما نتجرد من ملابسنا داخل هذه القاعة! بعد ذلك طلب مني كامل أن أدخل بزازي الى مغمدهما وأهندم من ملابسي حتى ينادي واحد من العاملين في السينما، ودار بين الاثنين حديث هامس إنتهى بأن طلب مني القيام وأن أتبعهما حيث يذهبا، وبالفعل سرت خلفهما وهما يغادران القاعة ويصعدا سلما إنتهى بدخولهما غرفة مظلمة في الطابق الثاني من السينما، وما اذ دخلت الى الغرفة حتى ارتمى كامل في جسدي حضنا وتقبيلا وأنا أريد أن ألفت نظره الى أن الرجل لم ينصرف بعد، غير أنه لم يعبأ بكلامي وأخذ يرفع جيبتي ويعريني من ملابسي الداخلية قبل أن يدس زبره الخارج من البنطال كالخنجر في ظهري، بدأ ينيكني والرجل يراقبنا بنظراته الجائعة وأنا أستغرب ما يريد مني الرجل بهذه النظرات، أخذت أهرب من عينيه بالاستمتاع بزبر كامل والانغماس في الشهوة التي فرضت سيطرتها على المكان، لم أخلع شيئا من ملابسي وكامل ينيكني بكل قوة وبزازي مدلدلة كبالونتي العيد المعلقة على جدران الشوارع، كلما دفع بزبره اهتزت البالونتين بقوة أمام عيني الرجل، وأستمر ينيكني في كسي وطيزي بمهارة وقوة، كلما أخذ لذته من خرم اتجه الى الآخر بمهارة فهد في غابة استوائية، حتى شعرت بشئ ساخن يستقر في أمعائي أدركت معه أن كامل قد أتى بما في ظهره في طيزي الساخن! أعتقدت أن كل شئ إنتهى بهذا، ولكن منذ متى كان إعتقادنا بالنهايات صحيحا، لقد رحل عن جسدي سريعا وألتقط في مهارة لباسي الأزرق وأخذ يمسح به زبره قبل أن يدعو الرجل اليا قائلا اتفضل، خد دورك، ارتبكت ولكني لم أشأ أن أتحدث منعا للفضيحة والمشاكل التي يمكن أن يسببها لي هذا الرجل الذي أخرج زبره وبدأ يفعل بي ما كان كامل يفعله قبل قليل، وقتها شعرت بلذة خفية وزبري الرجلين يأخذا شهوتهما ولذتيهما من جسدي ومن أخرامه المتعددة، وزادت متعتي وكامل يخرج زبره من جديد ليضعه في فمي لأمصه وألحسه، شعرت بسعادة كبرى بهذه النيكة التي لم أحسب لها أية حسابات، ولكن السعادة انتهت سريعا بعد أن قذف كل منهما منيه بداخلي مستأذنين في الانصراف سريعا، وبعد أن خرجا من الغرفة المظلمة تركاني وحيدة بعد أن أكتشفت أن لباسي لم يعد ملكي بعد أن أخذه كامل واختفى، فطهرت كسي ونظفته ببعض المناديل الورقية وعدلت من ملابسي وأخذت طريقي الى المنزل ولا أريد أن أحكي لكم عن السعادة التي انتابتني وأنا أسير في الشوارع بلا لباس، كان إحساسا جديدا ومثيرا فعلا! ظللت على حالتي هذه عدة أيام حتى إني نسيت مشاكل أبنائي الجنسية وانشغلت بمنجم السعادة الذي عرفت طريقه عن طريق الانترنت، لا ألاحظ أن حازم أصبح أكثر افترأسا لجسد رؤى وأن نظراته اليا لم تعد نظرات الخائف الوجل كما كانت، شكيت أنه قد عثر على إحدى مكاتباتي الجنسية مع كامل ومن خلالها قد تطلع على أدق أسراري وعلى أدق تفاصيل حياتي، إلا إني كنت أقنع نفسي بأن هذه الشكوك ليس لها أي أساس، وأن حازم لو عثر على هذه المكاتبات لما تردد لحظة في قتلي أو على الأقل أخبار أبيه بها، ولكن تطور علاقته مع رؤى ومداعبته لها أمامي جعلا الشكوك تزداد أكثر، فمنذ متى يضرب حازم طيز رؤى بهذه القوة أمامي ومنذ متى يقبلها بهذه السخونة أمامي، بل منذ متى كانت رؤى تجلس على حجره أمام التلفاز هكذا بهذه البجاحة والصفاقة؟ لم أتحمل أكثر فثرت في الاثنين لاعنة وشاتمة لهما سويا، لطمت رؤى بقسوة على وجها وما اذ هممت بالشئ نفسه مع حازم إلا وأمسك بمعصمي قائلا حاسبي على نفسك، وبلاش تتهوري، ولا هو حلال على اسكندرية حرام علينا؟! تسمرت وأنا أدرك أن كل كلامي مع كامل على الانترنت قد أصبح بين يدي ابني الوحيد، سألته ماذا يقصد فأجابني بما أعتقدت أنه سر بيني وبين كامل، لم أتمالك نفسي اندفعت أضربه بكل قوتي رغم أنه لم يصمت ولم يستسلم لثورتي وأخذ كل منا يضرب الآخر ويلطمه بكل قسوة ورؤى تبكي وهي ترى كل منا يكاد يفتك بالاخر، لم أستفيق من ثورتي وهياجي إلا وأنا أقف عارية أمامهما بعد أن قطع حازم ملابسي بيديه أثناء العراك لم أعرف ماذا أفعل سوى أن أنهرت باكية أمامهما لاعنة اليوم الذي دخل فيه الانترنت الى منزلي وأفسد أخلاقي واخلاق ابنائي، أخذت أبكي وأنا أخبئ وجهي بين كفاي ورؤى تضمني اليها في حنان وهي تتأسف وتشتم حازم وتوبخه على ما فعل، في الوقت الذي وقف فيه حازم كالملك المنتصر في المعركة وأخرج سيجارة من مكتبه وأخذ يدخنها بكل برود وهو ينظر الى جسدي بنظرة رأيتها في عينيه تجاه أخته كثيرا، الى أن أخرج زبره المنتصب وقال لي اليوم سرك بقى معايا ولازم تنفذي كل اللي أقوله، والا الكلام ده كله هيوصل لبابا النهاردة بالليل! صدمة عمري أن أجد ابني الوحيد يهددني ويبتزني لأكون بين قدميه كأية فتاة من فتيات الليل، رفضت في البداية وأخذت أبحث عما أستر به جسدي المعروض أمامه، حاولت أن أذكره إني أمه فإستقبل هذه التذكرة بضحكة ارتج لها زبره المدلى أمامي بكل قوة بل وحذرني بأنه يتحدث بجدية، وبأني سأعرف مدى هذه الجدية عندما يأتي أبيه ليلا، وأخذت أستعطف رؤى بأن تتدخل من أجلي لدى أخيها فأشاحت بوجها للناحية الأخرى، قبل أن تجيب دعوة حازم لمص زبره في استسلام غريب، وأخذت رؤى تمص زبر حازم بكل استمتاع وهو ينظر الي نظرة الراغب المشتهي، بعد ذلك وقفت رؤى وخلعت ملابسها هي الأخرى في استسلام أذهلني لأوامر حازم الذي نادى عليا طالبا لحس طيز رؤى، وعندما رفضت قال لي أنا أوجه أمر وليس طلب، والمطلوب منك أن تنفذي ما أطلب! تقدمت الى طيز رؤى المفشوخة أمامي، لعقتها بقوة وبعنف وكأني أنتقم من سوء الحظ الذي وضعني أمامهما في هذه الوضعية وحازم يقرب زبره من وجهي داعيا الى مصه هو الآخر فاستسلمت لرغبته المجنونة التي حولته من شاب في السادسة عشر الى رجل خبير بالنساء في الخمسينات من عمره، أخذت أمص رأسه بهدوء وتمعن وكأني أستغرق النظر الى هذا الزبر الذي خرج من كسي ذات يوم وقضت الظروف أن أتولى مسئولية امتاعه اليوم، وما هي إلا دقائق قليلة انغمس فيها زبر حازم في طيز رؤى نايكا اياها في كل قوة ورغم صراخ رؤى إلا أنه كان صراخ اللذة والهوى مما تستقبله في طيزها الكبيرة النظيفة، في هذه الأثناء كان حازم يخرج زبره من طيزها لكي أنظفه له جيدا قبل أن يعيده مرة أخرى الى طيزها وهي في قمة النشوة والاستسلام! نامي على ظهرك يا حلوة، أطلقها وأنا أتمدد على ظهري فاشخة قدماي لهذا الطفل الكبير لكي يضع زبره في كسي، كانت همجيته ودفعه القوي لزبره في كسي كبيرة جدا للدرجة التي ظننت معها أن رحمي ربما ينخلع من جسدي نتيجة لهذه القوة، في حين انشغلت رؤى بلحس بزازي المتدلية أمامها وكأنها تبحث لنفسها عن حظ من المتعة في جسدي الأبيض، وظل الاثنين يتبادلا أدوراهما في التعامل معي حتى قذف حازم على بطني بعد أن قضى شهوته وخارت قواه بعد أن ناكني أنا وأخته سويا، وهكذا سارت حياتي مع الاثنين في تعري كامل، لا نرتدي ملابسنا إلا في حال تواجد زوجي بالمنزل، وحتى قضاء أي منا لحاجته كان فعلا مثيرا يتطلب تواجد الاخريين لرؤية نزول الخراء والبول من فتحات الفاعل، وباقي اليوم أجلس لإستقبل تليفونا جديدا من كامل يتبعه نيكة جماعية مع أبنائي الأعزاء، وكانت هذه هي حكايتي أناو عائلتي مع الانترنت!

 

المطلقة والزب الصناعي

أنا إسمي نوف عمري 28 سنه مطلقة من سنتين، تزوجت من شخص ماحبيته وكان زوج مجامله علشان أرضي أبوي اللي مصمم إني اتزوج ولد عمي، وبعد الزواج وصارت حياتي معاه مجرد سكن في بيت واحد، ماكان يمتعني بالجنس أو يحسسني إني زوجته، أحيانا يمر أسبوع مانمارس الجنس، كان بارد في الجنس ومايحب يغير ويجدد فيه، ماكان يحب أمص زبه أو يلحس كسي وطيزي زي كل الأزواج، وكنت أجلس دايم قدامه وأنا عريانه أو لابسه ملابس جنسية وهو مايعطيني بال، ومرة شكيت لزوجة أخوي وصديقة عمري نوال وقالت لي حاولي تشوفين طريقة تغيرينه، قلت لها حاولت كثير ماقدرت، قالت لي: انه زوجها أحمد (اللي هو أخوي) فنان في الجنس وانه ينيكها في اليوم مرتين أو ثلاث ومريحها كثير ويحب المص واللحس وانه كان أول مايعرف شي وهي اللي علمته كل هذا، وقعدت تشرح لي بعض الحركات اللي تسويها مع أحمد وايش يحب اسوي له وكان قصدها إنها تعلمني كيف اتعامل مع زوجي وماكانت تعرف إنها شوقتني أمارس مع أخوي بعد كلامها معاي عن أخوي أحمد، صرت أتخيله في كل وقت وكنت أتخيله مكان زوجي وهو ينكني حتى انه لما يكون عندي أحس انس نفسي اضمه وأقوله نيكني، وكثرت المشاكل مع زوجي لحد ماوصلت الطلاق، وبعد الطلاق رحت لبيت أهلي وماكان فيه غير أمي وأبوي وأخوي أحمد وزوجته وباقي اخواني متزوجين وطالعين في بيت لوحدهم، وجلست أكثر من ثلاثة اشهر وأنا مولعه وكل يوم أمارس العادة السرية مع نفسي، ومرة كان أخوي أحمد مسافر وزوجته موجودة قلت لها تعالي نامي عندي أو أنا أنام عندك، قالت إنتي تعالي نامي عندي علشان ولد أخوي الصغير طارق ينام في سريره، دخلت غرفة أخوي ونمت في سرير نومه مع زوجته وتخيلت نفسي نايمه وجنبي أخوي، وفي الليل وبعدما دخلنا السرير أنا ونوال قربت وضميت نوال على صدري وهي تضحك وتقول ماني زوجك شكلك مولعه كثير، قلت أكيد مولعه وتكفين ريحيني، قالت أنا ماني رجال علشان اريحك! قلت ضميني وابوسك والحس لك وتلحسين لي ونمارس كنك رجال، ضميتها وبديت أبوس فيها وهي ولعت وصارت تبادلني كل شي لحد ماقربت اشيل الكلوت حقها قامت واقفه وقالت لالا يكفي، قمت أنا وترجيتها تريحني، وبعدما حست إني ما اتحمل وتعبانه ومحتاجه جنس قالت بشرط، قلت أأمري وأشرطي أنا موافقه، قالت ماحد يدري باللي راح يكون بيننا وماتقولين حق أي واحد أو وحدة وتنسين اللي راح يصير وما تطلبينه مني مرة ثانيه، وافقت وقلت اللي تبين أنا تحت أمرك، رجعنا السرير وكملنا حركاتنا الجنسيه ولما كانت تلحس فتحت درج وطلعت منه زب صناعي وقربته لفمي وقالت مصي، واااااااااو أنا تجننت لما شفته وقلت لها من وين هذا؟؟ قالت مصي وبس ولاتسأليني عن شي، مصيت الزب وقامت ودخلته في كسي وناكتني فيه وأنا مولعه وناكتني لحد ماتعبت من الجنس وارتحت كثير، وبعدها قامت ورجعت الزب الصناعي الدرج وقالت انسي الشي هذا، أنا ريحتك وخلاص، ونمنا سوا لحد الساعه 6 الصباح، صحينا وتروشنا وطلعت أنا للعمل في المدرسة، ولما كنت في العمل كنت أتخيل البارحه وايش سوينا والزب اللي مع نوال وايش قصته؟؟

ولما رجعت بعد الظهر البيت وكانت نوال مجهزة الغداء وكان أحمد راجع من السفر، سلمت عليه وجلسنا وكانت نوال تناظرني وهي تبتسم وتغمز لي بعينها، ولما قمنا المطبخ قالت نوال وهي تضحك، كيفك اليوم بعد النيك البارح، قلت لها روعه وكل الوقت وأنا أفكر فيه، وبعد يومين قلت لنوال ممكن أطلب منك حاجة؟ ضحكت وقالت عارفه ايش تبين بس اطلبي عيوني وكل شي إلا هذا، قلت محتاجته اليوم بس، قالت أنا احتاجه كل يوم، قلت كيف تحتاجينه كل يوم واحمد موجود؟؟؟ قالت وهي تضحك مالك دخل فيه، أنا قلت لازم أعرف السر وليه ماترضى تعطيني الزب الصناعي؟ وبعد كم يوم كنت جالسه مع نوال في الصالون وكان ولد خوي الصغير نايم على الكنبه، قلت لنوال إنتي الغالية عندي وصديقة عمري وروحي، قالت وانتي بعد، قلت ممكن اسأل سؤال محيرني وصدقيني راح يكون سر جوابك، قالت هذا سر خاص فيني واحمد، وبعدين أحمد اخوكي ومايصللح تعرفي اسرار اخوكي، قلت قولي عادي، قالت لالالا ماني قايله، حاولت فيها وكنت حاطه يدي على كسها وصدرها وابوس فيها لحد ماقالت بس بشرط ماتقولي حق أحد وما تتغير نظرتك حق اخوكي أحمد، قلت قولي ولا تخافي، قالت الزب الصناعي هذا حق أحمد وأحيانا ينيكني فيه علشان يثيره الشي هذا، قلت طيب وانتي ماتنيكينه فيه؟ قالت لالالا بس هو ينيكني، قلت عادي أنا كنت أنيك زوجي بأصابعي وكنت أتمنى عندي زب صناعي أنيكه فيه، قالت تبين الجد يانوف، قلت أكيد قولي، قالت أنا أنيك اخوكي في الزب هذا لحد مايقوم زبه وينكني، بس خلااااص ما اقدر اكمل، قلت لها كملي عادي طلعي اللي في قلبك وصدقيني سرك في بير، واذا ما فضفضتي لي وطلعتي اللي بقلبك راح تتعبين ومافيه أحد راح يوقف معاك غيري.

بعد سكوت قالت لي نوال، أنا اكتشفت يوم من الأيام أن أحمد يتناك من واحد من أصحابه، قلت كيف عرفتي؟ قالت: هو قالي مرة كنا سهرانين وفاتحين قلوبنا لبعض وقالي انه يتمنى أن الزوجه لها زب علشان تنيك زوجها، قلت له ليه أنت تحب تتناك؟ قال: انه جرب النيك وحس في حلاوته، ومع الكلام عرفت انه الى الآن يتناك، وقلت له خلاص أنا راح أنيكك واريحك وبلاش صاحبك، قال ياريت بس إنتي ماعندك زب؟ في البداية كنت أنيكه بأصابعي أو أي حاجة يكون شكلها زي الزب، ومرة لما كان أحمد مسافر برا أتصل فيني وقال انه حصل على زب صناعي واحجام مختلفة وراح يحاول يجيب معاه، وفعلا قدر انه يدخل معاه اثنين، وصرت أنيكه فيهم وهو ينيكني، وهذي قصة الزب الصناعي!

بعد كلامها هذا زادني أكثر ولع على أخوي أحمد وشوق انه ينيكني، فكرت كيف اوصل له وينيكني؟ ومرة طلبت الزب الصناعي من نوال وقلت لها وأنا اضحك، أول ماتخلصين منه هاتيه لي أمصه والحسه بعدما يطلع من طيز أحمد وكسك الحلو، قالت ابشري، وفي الليل أنتظرتها لحد الساعه 2 ودخلت على نوال ومعاها الزب وقربت وهي تضحك وحطت الزب في فمي وقالت مصي الحين وشوفي مني أحمد عليه من كسي، واااااو لحسته ومصيته وبديت أنيك نفسي فيه لحد الصباح، وقمت اتروش ورحت المدرسة وأنا تعبانه منه، ولما كنت في العمل أتصلت نوال وقالت إنها راح تدخل الغرفة وتاخذ الزب علشان ترجعه مكانه، قلت لها أوكي، وبعد شهر تعبت نوال وكانت حامل في الشهر السابع وطلب الدكتور إنها لازم تنام في المستشفى علشان الجنين، ودخلت نوال المستشفى وأنا أخذت طارق ولد أخوي عندي، ولما كان طارق عندي كنت اعطيه الحليب الصناعي، ومرة خلص الحليب وكان فيه علبه جديدة في غرفة أخوي وزوجته، وكان طارق جوعان ويبكي، قلت لازم أروح الغرفة وأخذ العلبه وكانت الساعه تقريبا 1 في الليل وقلت يمكن يكون أحمد نايم، رحت ولما قربت عند باب الغرفة سمعت صوت آهات أحمد وهو في الغرفة، أنا على طول ولعت وكنت لابسه بيجامه بدون ملابس داخليه، ودخلت يدي وقعد المس كسي وأنا أسمع آهات أحمد وكان يقول دخله آآآه دخله بشويش آآآآه دخله، وأنا ولعت أكثر وفتحت الباب بشويش وشفت أخوي وهو رافع رجوله ومدخل الزب الصناعي في طيزه وما انتبه إني فتحت الباب ووقفت وأنا عرقانه وحاره ومولعه، وشوي انتبه وقام على طول وتغطى بالبطانيه وقالي ايش جابك اطلعي برا اطلعي، قلت جايه أخذ حليب طارق، قال اطلعي برا، طلعت ورحت للغرفة وكان طارق يبكي وماقدرت اتحمل ورجعت وقلت لاحمد هات الحليب لطارق، قال أدخلي وخذي الحليب، أخذت الحليب ورجعت اسوي لطارق الحليب ونام، وأنا جلست أفكر في اللي شفته، وفي الصباح قابلت أحمد وكان زعلان ومايكلمني وكان شكله خجلان من اللي حصل، وبعد يومين جاء أحمد عندي الغرفة وكان طارق صاحي ويلعب في العابه، قالي أحمد: ليه يانوف دخلتي علي الغرفة؟ ليه ماطرقتي الباب قبل؟ قلت: أنا جيت أخذ حليب طارق وماكنت أدري باني راح أشوفك كذا؟ قال: إنتي ايش اللي شفتيه؟ قلت: شفت شي حلو، قال شي حلو؟؟ قلت أكيد شي حلو، أنا أتمنى اسوي زيك بس ما اقدر، أنا مطلقة ومجربه وعارفه حلاوة الشي هذا ومحرومه منه وأنت الحين زوجتك في المستشفى لها ثلاثة أيام وماقدرت تتحمل، قال: ليه ماتتزوجين؟؟ قلت: لو جاء أحد يخطبني يستاهل راح اوافق، قال فيه أكثر من واحد خطبوكي وانتي رفضتي، قلت: اللي جاء يخطبني كبير ومتزوج وماراح يشبعني ويريحني باللي ابيه منه، قال أحمد: الله يعينك وطلع من الغرفة، وبعد شوي لحقته وقلت: أحمد أنا أختك وسرك سري وأنا اهمك زي مانت تهمني وراح نستر على بعض، قال: ايش اللي تبين بالضبط؟؟ قلت: ممكن تعطيني اللي كان معاك لما دخلت عليك الغرفة؟ قال: ايش؟؟ قلت: بصراحة الزب الصناعي اللي كان معاك أنا محتاجته، قال: اخاف يتعبك، قلت: محتاجته، رحت معاه الغرفة وفتح الدرج واعطاني الزب الصناعي وقال بس لايدري أحد واهم شي نوال لاتعرف إنك أخذتيه ولازم ترجعينه قبل لاتطلع من المستشفى، قلت أوكي، وأخذت الزب الصناعي ورحت الغرفة وفي الليل بعدما نام طارق قعدت العب في الزب وأمصه وأنيك نفسي فيه وكنت مقفله الباب، ومرة كنت مولعه والعب بالزب الصناعي فكرت أروح عند أحمد في غرفته وينيكني وأنيكه بالزب الصناعي بس خفت انه ما يوافق ويزعل وياخذ الزب مني، ولما تاكدت أن أمي وأبوي نايمين ومافي البيت أحد، طلعت من غرفتي وأنا عريانه والزب معاي وجلست عند باب غرفة أحمد ودخلت الزب في كسي وقعدت اتمحن واحاول أضرب الباب برجلي لحد ماقام أحمد وفتح الباب وحصلني عريانه والزب في كسي، وكان أحمد لابس كلوت وفانيله علاقة وأول ماشافني قال قومي يامجنونه أدخلي لايصحى أبوي يشوفك ويذبحك وسحبني ودخلني غرفته وقال ايش فيكي؟؟ قلت مولعه راح اتجنن أبي نيكة، قربت منه وضميته على صدري وقلت أحمد أرجوك ريحني أرجوك لاتخليني أروح ادور أحد في الشارع ينيكني، ومسكت زبه ومصيته وهو ولع وبدأ يلحس في كسي وطيزي ومسك الزب الصناعي ودخله في كسي وصار يمص الزب لما يطلع من كسي وأنا كنت أمص زبه ووقف زبه وقلت له قوم نيكني ياحبيبي، قام وحط زبه في كسي وصار ينيكني وهو يقول إنتي قحبه يانوف أنا معجب فيك من زمان وفي طيزك الحلوه وناكني وطلع زبه ونام على بطنه وقال الحين دورك إنتي نيكني بالزب الصناعي زي مانوال تنيكني فيه، قلت نوال تنيكك؟ قال أكيد نوال تنيكني وتلعب في طيزي بالزب الصناعي ونفسي تنيكني إنتي ونوال، ومسكت الزب أنيك فيه أحمد وكان طيزه مفتوحه وقالي انه يتناك من اثنين من أصحابه كل فترة، قلت ليه ماتعرفني عليهم وينكوني أنا؟ قال لا هم مايحبون البنات يحبون الشاب بس، والحين خلاص إنتي لي أنا أنيكك، وأنا أنيك أحمد وكنت ماسكه زبه نزل المني على يدي وقالي الحسيه وهاتي الحسه من يدك ولحسته وكمل أحمد الحس في المني حقه، وخلصنا النيك وطلعت وأنا عريانه ورحت لغرفتي وتروشت ونمت، وفي الصباح كنت صاحيه بكل نشاط بعد أحلى نيكه من أحلى أخ، وبعد العصر راح أحمد يجيب نوال من المستشفى ورجعت البيت وكانت تعبانه شوي وقلت لاحمد أنا راح أكون معاها في الغرفة وأنت خليك في غرفتي، وفي الليل قالت نوال إنها كانت تفكر فيني وهي في المستشفى وتمنت إنها اعطتني الزب الصناعي، قلت لها لالالا أنا ما احتجت له كان طارق عندي وشاغل وقتي، قالت نوال: خذي الزب الحين وريحي نفسك ورجعيه مكانه وأنا ما اقدر أمارس معاكي وأنا تعبانه، قمت وأخذ الزب ودخلت الحمام ولعبت في كسي وطلعت ورجعته مكانه، وبعد شهرين ولدت نوال وجابت بنوته حلوه وراحت لبيت اهلها علشان تجلس عندهم فترة الولادة وتهتم فيها أمها، وجلست أنا واحمد اللي صار زوجي اريحه ويريحني كل يوم لحد مارجعت نوال بعد أربعين يوم كانت أحلى أيام حياتي، ورجعت أمارس مع نوال كل أسبوع أو أسبوعين ومع أحمد كل فترة لما تكون نوال عند اهلها زيارة، وتقدم لخطبتي رجل متزوج وأنا وافقت على طووول وقلت هذي فرصة علشان أكون في البيت لحالي ويقدر أحمد يجي عندي في أي وقت.

 

أمي على النت

والدتي فاتن جميلة بكل المقاييس جسدا ووجها وروحا، متعلمة ومثقفة، تفيض حيوية وشبابا، رغم إنها كانت في منتصف الثلاثينيات من عمرها، وكانت تثير إعجاب كل من يحدثها أو حتى ينظر في عينيها، وكنت دائما أفخر بها أما لي وأصاحبها في معظم زياراتها، بل وأشعر بسعادة عارمة بمجرد أن أمشي قربها أو أحدثها أو حتى حين أسمعها تتحدث مع أي شخص آخر، كانت من برج الحوت وتشبه نورمان أسعد، هذه كانت مشاعري تجاه أمي في يقظتي، أما في منامي فتلك حكاية أخرى، في منامي كنت أراها كل ليلة تقريبا، عشيقتي ومعشوقتي لا أشبع من جسدها العاري، فأقبل عليها أزرع زبي في كل فتحات جسد أمي، وكنت دائما أراها هي المبادرة وهي الراغبة الجامحة، وأراها تستمتع بكل ما أفعله بها بل وتطلب المزيد وأنا أبذل قصارى جهدي حتى أعطيها المزيد، وأستفيق من نومي مبللا ثيابي بمني زبري المراهق الذي لا ينام، أستفيق وأنا ما زلت هائجا على عهر أمي، فأسرع إلى الحمام وأفرغ ما تبقى من حليبي، وعندما أنتهي ألعن نفسي وألومها على تلك الأحلام، التي لم أتمنى لحظة واحدة أن تصبح حقيقة واقعة، وفي كثير من الأحيان كنت أحاول الهروب من صحبة والدتي إلى صحبة والدي، أو إلى صحبة شقيقتي الصغيرة سامية، لعلني أستطيع أن أخفف من تأثير والدتي على نفسي، ولكن سرعان ما أعود مهرولا إلى حجر والدتي وصحبتها، فشقيقتي سامية، لم تكن سوى نسخة مصغرة عن أمي، خاصة بعد أن بدأ صدرها بالتكور، وبدأ معه غنج ودلال وجمال شقيقتي يثيرون في جسدي المراهق المتمرد، يثيرون فيه أحاسيس ورغبات شريرة، تجعلني هي الأخرى أراها في كثير من كوابيس العهر الليلية، أما والدي فقد كان عكس والدتي تماما، وفي كل مرة كنت أتقرب إليه، أستغرب كيف لأمي أن تتزوج مثل هذا الرجل، وكنت دائما أقول في نفسي أنه لا بد أغراها بماله الكثير، فوالدي لا يعرف من الدنيا إلا المال والتجارة، لا يملك أي شهادة جامعية وثقافته شبه معدومة، حتى أن شخصيته لا تثير إعجاب أحد، وكل من يتقرب إليه لا يفعل ذلك إلا طمعا بشئ من ماله، بمن فيهم والدتي، وكان والدي يغار من أمي كثيرا، ويغار عليها أكثر، رغم إنني أعلم أنه يخونها كثيرا، فماله الكثير يجلب إليه الكثير من النساء، وأمي تعلم ذلك، غير أن ثقتها بنفسها وذكائها كانا دائما يأتيان بوالدي صاغرا طائعا إلى حضن أمي التي لم أشعر يوما إنها تشكو من شئ، أو تعاني نقصا من شئ، أو إنها بحاجة لأحد، إلى أن جاء ذلك اليوم، وتلك اللحظة التي اكتشفت فيها ضعف والدتي، اكتشفت فيها أما غير أمي التي أحترمها وأحبها حتى الجنون، اكتشفت فيها أن أمي ليست سوى ككل البشر، مخلوق ضعيف عاجز، وقعت تلك اللحظة الحاسمة في حياتي وحياة عائلتي كلها.

وفي ليلة ليلاء، استيقظت من نومي قاصدا المطبخ أطلب شربة ماء تروي عطشا فاجأني أثناء نومي وفي طريقي إلى المطبخ لمحت ضوءا خافتا من صالون منزلنا الكبير، آثار فضولي فأقتربت من الصالون الذي كان بابه مغلقا قليلا، وما أن هممت بفتح الباب والولوج إلى الصالون حتى تسمرت كل مفاصلي، وسكنت كل حركاتي بعد أن سمعت صوت والدتي تتأوه متمتما بكلمات لم أسمعها تخرج من فمها أبدا، كانت تقول: آه ه، شو حلو زبك، إيه جيب ضهرك كمان مرة، بدك أفتح لك كسي أكثر، والمزيد المزيد من كلمات لم تسمعها أذناي من قبل، وقليلا جدا ما سمعتها من بعد، كلمات أثارت كل شعرة في جسدي حتى تخيلت إني ربما ما زلت نائما أحلم بواحد من تلك الأحلام التي اعتدت عليها، ولكني لم أكن نائما هذه المرة، ولم أكن أحلم، بل في كامل يقظتي، وفي كامل وعيي، وواقفا على قدمي، حاولت التراجع، فأنا لم أرغب برؤية وجه آخر لوالدتي، ولكني لم أستطع التراجع، وفتحت الباب بكل هدوء، وتقدمت باتجاه مصدر الصوت والضوء الخافت، وشاهدت والدتي أمام شاشة الكمبيوتر، شبه عارية، بل عارية تماما من الأمام، ولا يغطي جسدها من الخلف سوى روب رقيق، وكانت تضع على رأسها سماعة تخاطب بها شابا صغيرا على الجهة المقابلة من الكمبيوتر، كان الشاب كما رأيته على الشاشة عاريا أيضا، يمسك زبه المنتصب بيديه الاثنتين ويداعبه، ويداعب بيضاته وكأنه يحلب زبه أمام والدتي التي هي أيضا رفعت قدميها الاثنتين على الكرسي التي تجلس عليها تداعب كسها للشاب، فتفتح له أشفار كسها تارة، وتارة أخرى تفرك له أحد ثدييها، وبين هذه وتلك، تدخل أصابعها في كسها، ثم تخرجهم لتتذوقهم أمام عيني الشاب الذي لا بد وأنه قد حلب زبه مرارا وتكرارا على وقع تلك المشاهد التي تريه إياها أمي، وزبه الذي كان أكبر بكثير من زبي لا يزال منتصبا، وأمي الممحونة ما زالت تطلب منه المزيد، في تلك اللحظات الخيالية التي رأيت فيها ما رأيت، وسمعت فيها ما سمعت، شعرت وكأن الأرض من تحتي تتحرك، وبدأت أفقد توازني، ثم سمعت نفسي أصرخ، ماما، وبعدها لم أعد أعي تماما ماذا جرى، ثم فتحت عيوني لأجد نفسي على سريري ووالدتي تمسح وجهي بالماء، لقد فقدت وعيي إذا، وحملتني والدتي إلى سريري، وبعد أن بدأت أستعيد وعيي شيئا فشيئا، نظرت في وجه أمي، فكان شاحبا إلى درجة الأصفرار، تحاول أن ترسم على شفتيها بسمتها المعتادة ولكن دون جدوى، ثم وفورا نزلت عيوني على جسدها، وكأني أريد أن أتأكد أن ما رأيته ليس حلما، ووجدتها تلبس ذات الروب الرقيق، غير إنها ضمته بأحكام على جسدها فلم أعد أرى شيئا من لحمها، ولكن كان واضحا إنها لا ترتدي شيئا تحته، فأدركت إنني لم أكن أحلم، وأن والدتي العظيمة كانت تمارس أبشع صور الجنس مع أحد الشبان على الكمبيوتر، وفجأة شعرت بغضب شديد، ووجدت في نفسي جرأة غير اعتيادية، قابله ضعف غير اعتيادي من أمي، فخاطبتها بحدة: ماما، شو كنتي عم تعملي على الكمبيوتر؟ وبصعوبة بالغة، وتلعثم وتردد، أجابت: شو قصدك، ما كنت عم بعمل شي، على كل حال أنت تعبان هلا، نام وبكرا بنحكي.. ثم همت بالنهوض عن سريري، ولكن من أين يأتيني النوم وقد شاهدت ما شاهدت وسمعت ما سمعت، استويت على سريري، وأمسكت بيد أمي بقوة مانعا إياها من المغادرة، ثم قلت لها: ماما أنا شفت كل شي، مين الشاب اللى كنتي عم تحكي معه؟ وعادت أمي إلى الجلوس ثانية على سريري، ولكنها كانت شبه منهارة، طأطأت رأسها وأمسكته بيديها الاثنتين، ودون أن تنظر إلي قالت: طيب، شفت كل شي، شو بدك هلا؟ سؤال وجيه، ماذا أريد الآن، ماذا أريد بعد أن رأيت ما رأيت، ماذا عساي أستطيع أن أفعل بأمي التي كانت في أضعف لحظاتها، بل لوهلة، شعرت إني لست أمام أمي، شعرت وكأني أمام إمرأه عاهرة ممحونة قد قطعت عليها متعتها، فلمعت عيناي، وتملكتني إثارة شديدة، وبلا أي تردد وبشكل لا إرادي، امتدت يدي إلى روب أمي، وفتحته لها، فتدلى صدرها الضخم أمامي حقيقة واقعة بعد أن كنت لا أراه إلا في أحلامي، لم أدري ماذا كنت أفعل، ولم تبدي أمي أي ردة فعل غاضبة، بل أشاحت بوجهها عن وجهي، ولم تحاول حتى إعادة ضم قميصها على صدرها، وكأنها تقول لي: هيا أفعل ما تريد بأمك، هيا أطلق العنان لغضبك، هيا أطلق العنان لشهوتك المراهقة، هيا اقتحم حرمة جسد أمك، وفعلا مددت أصابعي الخمسة إلى ثدي أمي، فقبضت عليه اعتصره، ثم مددت اليد الأخرى إلى الثدي الآخر، رحت أعتصرهم بعنف، ووالدتي لا تبدي أي حراك وكأنها تحولت إلى صخرة صماء، وكان صمتها يزيد من شراستي، فامتدت يدي إلى ما بين فخذيها المضمومين، أريد أن أنال من كس أمي، فرحت وبعنف أحاول الوصول إليه بأصابعي، وتمكنت من فتح فخذيها بعد مقاومة ضعيفة منها، ودموع ملأت عينيها دون أن تسيل على وجنتيها، ولم تتفوه بأية كلمة، وعندما وصلت أصابع يدي إلى كسها، بدأت أداعب شعر كسها الكثيف بأصابعي الخمسة، وانتصب زبري بشكل لا سابق له، فكشفت الغطاء عن جسدي، وأنزلت سروالي بيد واحدة فيما يدي الأخرى ما تزال تداعب كس أمي، وقفز زبي واقفا، توقعت أن تنقض والدتي على زبي المنتصب بشدة، توقعت أن تفعل كما أشاهدها في منامي، تقبض عليه بيديها الاثنتين، تقبله بحنان، وتمصه بشغف، ثم تنحدر إلى بيضاتي لتبللهم بلسانها، توقعت أن تنام قربي على السرير وتفتح لي ساقيها، وتطلب مني أن أنام فوقها، أن أنيكها بقوة، أن أقذف حليبي في كسها، ولكنها لم تفعل شيئا من ذلك، بل اكتفت بالنظر إلى زبي وأنا أداعبه أمامها، دون أي تعبير على وجهها، دون أي إشارة على إنها تستمتع بما أفعل بها، بل كانت نظراتها توحي بالضعف، والعتب علي لاستغلالي الوقح للحظة ضعفها، ولكن هيهات أن أتوقف، فلم يكن عقلي يعمل، كنت أستمتع كثيرا بما أفعل، إنها أول مرة أحلب زبري أمام إمرأه، أول مرة ألمس فيها لحم كس إمرأه بينما أحلب فيها نفسي، وكانت كل جوارحي في اتجاه واحد، في اتجاه إشباع جموحي وشهوتي لجسد إمرأه عارية ولم أتوقف، بل تسارعت مداعباتي لزبري، وعنفت لمساتي لكس أمي، أحاول إيجاد فتحته لأنيكها بأصابعي، وما أن تحسست أصابعي بلل كس أمي، حتى راح زبي يقذف عاليا دفعات هائلة متتالية من مني أبيض ثائر هائج، تطاير قطراته في الهواء، لتحط في كل مكان على جسدي وعلى سريري، وعلى أفخاذ أمي، وبعد أربع أو خمس قذفات نهضت والدتي عن سريري، وناولتني عدة مناديل ورقية قائلة: ارتحت هلا، خود أمسح نفسك، وبكرا إلنا حديث طويل ثم غادرت غرفتي، وتركتني حائرا تائها، لست أدري، أأندم على فعلتي، أم أشعر بالسعادة والفخر بما جنته يداي، فلأحاول النوم الآن، وغدا يوم آخر، وجاء الغد، ولم توقظني أمي كعادتها كي أذهب إلى المدرسة، وهذا يعني إنني وأمي وحيدين في المنزل، جلست على سريري أفكر بأحداث ليلة البارحة، بدءا من ضبط والدتي متلبسة تمارس المجون على النت، ومرورا بتعريتي لوالدتي، التي كانت هي أصلا عارية، ومن ثم استباحتي لجسدها الرائع المثير، وانتهاءا بكلماتها القليلة لي والتي لم تكن تخلو من شئ من التهديد، في البداية شعرت بالخوف والقلق قليلا، فأنا أعرف والدتي جيدا، قوية الشخصية وذكية، وهي أن أرادت أن تعاقبني، فتستطيع ذلك وبكل سهولة، ولكن عليها أولا أن تجيب عن السبب الذي جعلني أتجرأ عليها وأفعل بها ما فعلت، عليها أن تفسر ما تفعله على الكمبيوتر في منتصف الليل مع الشبان المراهقين، عليها أن تبرر عهرها وفجورها وتعريها المهين أمام شاشة الكمبيوتر، وهل مجونها هذا يقتصر على ممارسة الجنس عبر النت، أم يتعداه إلى ما هو أبعد من ذلك، يتعداه إلى الخيانة الزوجية الصريحة، إنها لن تستطيع أن تفسر شيئا، لقد كان فعلي القبيح ليس إلا ردة فعل على فعلها الأقبح، وشعرت بالقوة في نفسي، بل شعرت إنني قد ملكت جسد أمي، أفعل به ما أشاء ومتى أشاء، ودب النشاط في جسدي، فأرتديت بيجامتي وتوجهت إلى الحمام وأنا أحضر نفسي لجولة ثانية مع والدتي، قلت في نفسي أنا أحب أمي كثيرا وهي تحبني أيضا، فما المانع من أن نترجم هذا الحب إلى ممارسة الجنس وقد تجاوزنا المرحلة الأصعب، وهي الخطوة الأولى التي خطيناها معا منذ سويعات قليلة، ثم أن والدتي ليست بتلك السيدة الفاضلة، هي تتعرى للشبان على النت، وتمارس معهم أقسى أنواع المجون، تجعلهم يشتهون جسدها وتشتهي أجسادهم، تمتعهم ويمتعونها بالصوت والصورة، فلما لا تعتبرني واحدا من هؤلاء الشبان، وأنا أولى بها منهم جميعا، وفي الحمام راودتني أفكار كثيرة، ورحت أتخيل نفسي أنيك أمي وأستمتع بجسدها ساعات وساعات، ولم أستطع منع نفسي من الاستمناء على تخيلاتي وتوقعاتي لما سأفعله بجسد أمي الحبيبة بمجرد أن أخرج من الحمام، وبعد أن خرجت، لم أرتدي ثيابي، بل اكتفيت فقط بلف منشفة صغيرة على وسطي بالكاد تغطي عورتي وتوجهت إلى المطبخ أبحث عنها، لم أعد أستطيع التحمل، تملكني شيطان رجيم فأحالني إلى وحش صغير هائج، ووجدت أمي في المطبخ تحضر طعام الإفطار لي ولها، ولم تكن ترتدي أي ملابس فاضحة كما تخيلت، فشعرت بنصف قوتي تنهار، وترددت للحظات في الدخول عليها هكذا، ولكني استجمعت قواي ثانية بمجرد أن تذكرت هيئتها على شاشة الكمبيوتر، وما أن أدارت ظهرها، حتى أسرعت بالدخول عليها، وقبل أن تتمكن من الاستدارة لمواجهتي، أحطتها بذراعي من الخلف، واضعا كفي على كلا ثدييها، ودفعت بزبي على مؤخرتها، وبادرتها بالقول: صباح الخير يا أحلى ماما ولكن وبهدوء، أمسكت بيديها الاثنتين كلتا يداي وأنزلتهم عن صدرها ثم استدارت لتواجهني، وعندما رأتني شبه عاري قالت لي بهدوء ولكن بحزم: روح يا سامر البس ثيابك، وتعال لنحكي، ودون النظر إلى وجهها وبتأفف واضح جلست على أقرب كرسي في المطبخ، وفتحت ساقاي ليظهر لها زبي شبه منتصب، وقلت لها: أنا هيك مرتاح، أحكي شو بدك تحكي، تفاجأت أمي من تجرؤي عليها بهذا الشكل الوقح، وكادت أن تنفجر غضبا في وجهي، ولكنها أدركت أن ما شاهدته منها، وما سمعته يخرج من فمها من كلمات بذيئة مثيرة على شاشة الكمبيوتر، كانا أكبر من قدرتي على ضبط نفسي، بل أكبر من قدرتي على استيعاب فجورها ومجونها الواضح مع الآخرين، وتمنعها وعفافها الشديد معي، وبعد أن كظمت غيظها، جلست على كرسي آخر بجواري، وألقت على مسامعي محاضرة طويلة، محاضرة بالعفة والأخلاق والدين، وما هو مسموح وما هو ممنوع علينا فعله، وراحت وبكلمات مرتعشة تحاول أن تشرح لي السبب الذي دفعها لممارسة الجنس عبر النت، وأنها إنما تفعل ذلك كي تتهرب من معاشرة والدي الذي لا تطيق معاشرته، وفي نفس الوقت لا تريد أن تتورط في علاقة مع رجال آخرين قد تودي بها وبعائلتنا إلى دمار أكيد، قالت لي كلمات كثيرة، فهمت بعضا منها، ولم أفهم الكثير منها، لأن عقلي كان فاقد القدرة على التفكير السليم، وكل ما كنت أفكر به كان ذلك المتدلي بين فخذاي، وكيف أستطيع أن أشبع شهوة عارمة طاغية، تمكنت من كل جوارحي بعد أن شاهدت عيوني وسمعت أذناي ولمست يداي، شهوة إمرأه عارمة للنيك وللزب، ولحليب دسم شهي، تريده أن يتدفق غزيرا في كل فتحات جسدها ليروي لها عطشها، ويخفف عنها محنتها، أريد تلك المرأة بأي ثمن، حتى لو لم تكن تلك المرأة سوى أمي، ولست أنا سوى ولدها، وأنهت أمي كلامها بالقول: أنا يا سامر ما بدي أخسر إبني، ولا بدي إياك تخسر أمك، وأنا بحبك أكثر بكتير من حبك لإلي، ولأني بحبك مش ممكن أعمل معك شي غلط أندم عليه كل عمري، وعلى كل حال أنا بوعدك إني ما بقى أقعد على الكمبيوتر، بس كمان بدي إياك توعدني، إنك تشيل من رأسك فكرة الجنس معي نهائيا..

لا أدري لماذا لم أشعر أن والدتي جادة بما تقول، فليس بالتفاوض والحلال والحرام يردع مراهق صغير مثلي، ليس بتلك الطريقة يا أمي تمنعين مراهقا عن متعة حقيقية ماثلة أمامه، ليس بتلك البساطة تستطيعين أن تمحي من رأسي ما رأيت وما سمعت من شهوة طاغية لديك لمتعة الجنس التي أنا أشتهيها منذ سنوات، ليس بهذه السهولة أستطيع أن أنسى متعة رؤيتك عارية، ومتعة مداعبة ثدييك ولحم كسك وشعرته، ومتعة حلب زبي وأنت تنظرين لحليبي يتطاير في كل اتجاه من فرط شهوتي إليك، وما دامت أمي تفاوضني على جسدها، أجبتها قائلا: طيب أنا بوعدك انو أحاول أشيل هالفكرة، بس بعدما تخليني أشوفك بالزلط كمان مرة، وآخر مرة، وبعد تردد طويل، وتذمر واضح، أجابت: أنا رح ألبي لك طلبك هالمرة، بس كون أكيد إنك رح تندم كتير إذا طلبت هيك طلب مرة تانية، ثم شرعت بإنزال سحاب فستانها من الخلف، وهي ما تزال جالسة بجواري، وبان لي صدرها الناصع البياض، ونهدين منتصبين بشموخ، لا بل لؤلؤتين ضخمتين تلمعان بسحر، مختبأتين خلف حمالة صدر سوداء، وتسمرت عيوني على صدرها، أنتظر وبتوتر شديد رؤية والدتي تنزعها عن جسدها بيديها الاثنتين، يا الهي، أمي العظيمة تتعرى لولدها المراهق الصغير، تتعرى له كي يشبع جوعه للحم النساء الذي يشتهيه ليل نهار، بل تتعرى كي تشبع شهوة عارمة تموج في داخلها، شهوة حب التعري للشبان، لتراهم يهيجون على جمالها، لتتمتع بأنوثتها وتشبع غرورها، وبعد تردد بسيط، شرعت بفك حمالة صدرها، قائلة: أنت مجنون، وأنا مجنونة أكثر منك، وهكذا وبثوان معدودات مسحت من رأسي كل ما قالته لي طيلة ساعة كاملة، وتدلى لي صدرها للمرة الثانية، ولكن هذه المرة كان أجمل بكثير، هذه المرة أراه في وضح النهار، هذه المرة أمي تكشف لي بزازها بكامل أرادتها، ولم أعد أتمالك نفسي، فانقضضت عليهما بكلتي يداي، وبفمي وشفاهي، بل بوجهي كله، أقبلهم بشغف وأمص حلماتها بنهم، بعد أن تعتصرهم أصابعي الخمسة في فمي، وسمعت صوت أمي تقول: آه ه، يا مجنون شو عم تعمل، آه، آه.. وكانت آهات محنها تلك، بمثابة رصاصات الرحمة التي تطلقها على ما تبقى في نفسي بعض من ضمير، وبعض من مهابة واحترام لأمي، وزالت كل المحرمات والممنوعات بين ليلة وضحاها، زال كل شئ بلحظة مجون منها، وبلحظة غفلة من الزمان، وصعدت برأسي نحو رأسها ينشد فمي فمها، وتبحث شفتاي الملتهبتين عن شفتيها، وعبثا حاولت أمي تجنب لقاء شفاهنا ولكنهما التقتا، وانهارت أمي دفعة واحدة، وتخيلتني واحدا من هؤلاء الشبان الذين تخاطبهم كل ليلة بأبذأ العبارات الشهوانية، وراحت تمص شفتاي بعنف، وتدخل لسانها في فمي ليقابل لساني، وإحدى يديها وصلت إلى زبي تدلكه بعنف، ويدها الأخرى تمزق ما بقى عليها من ثياب إلى أن وصلت إلى كيلوتها، فرفعت حافته عن كسها، وبأنفاس لاهثة متقطعة، وفمها ما يزال في فمي، سمعتها تقول: بدك تنيك إمك يا سامر، يلا نيكني، نيكني، نيكني وريحني وارتاح، أما أنا فطار صوابي، ولم أعد أعي من أين تأتيني كل تلك المتعة، هل من لسانها يداعب لساني، أم من شفتيها تحرق شفتاي، أم من يدها التي جعلت زبي قطعة من حديد صلب، أم من تعريها بتلك الطريقة، أم من آهات شهوتها وكلماتها المثيرة، أم من أنفاسها اللاهثة الحارقة، ولا أدري كيف أجبتها: إيه يا أمي، بدي نيكك، أعطيني كسك أنيكه، علميني النيك عشان أبسطك وتبسطيني.. وبسرعة البرق، دفعتني أمي عن جسدها، وأجلستني على الكرسي الذي كنت أجلس عليه، ويدها ما زالت تقبض على زبي الذي كان ملتويا إلى الأعلى من شدة انتصابه، ثم وقفت، لتجلس سريعا في جحري الصغير، وليلج زبري كله حتى البيضات في كس أمي، ولأول مرة في حياتي، شعر زبري بحماوة الكس، وبلزوجته الرائعة الممتعة، وانطلقت من صدري آهات عالية متتالية، مع انطلاق دفعات هائلة متتالية من مني زبري، عميقا في كس أمي، لينساب على أفخاذي وبيضاتي من كسها المفتوح على مصراعيه، وارتخت مفاصلي كلها، وأعضاء جسدي كلها، عدا زبي الذي ما زال منتصبا يدك جدران كس أمي في كل اتجاه، ومنذ تلك اللحظة، لم أعد أنا الذي ينيك أمي، بل أمي هي التي تنيكني، كانت تقوم وتقعد على زبري بشكل هستيري، فتحطم بأفخاذها أفخاذي، وصدرها العاري الملتحم بصدري يكاد يحطم ضلوعي، ولعاب فمها ملأ وجهي كله، وكانت كلما أقتربت رعشتها تشدني من شعري بعنف، وتضغط بقوة على أفخاذي وصدري، وتخرج من فمها عبارات قاسية، فكانت تقول: يلا يا عكروت، نيك أمك بعد، آه آه، جب لي ظهري كمان، آه ه ه، شفت كيف بينيكوا الكس، مبسوط هيك، آه ه، عكرت عأمك كمان، يلا نيك، نيك.. وعبارات أخرى كثيرة، أحسست معها أن أمي في حالة غضب شديد، أحسست وكأنها تعاقبني وتعاقب نفسها، تعاقبني على إلحاحي بالحصول على جسدها، وتعاقب نفسها على مجونها مع الآخرين، واستسلامها السريع لابنها المراهق، أما أنا فلم يكن يهمني ماذا تقول أمي، أو بماذا تشعر، أو كيف تعاقبني، ما كان يهمني هو أن يبقى زبي في تلك المغارة الممتعة والمسماة بالكس، أن يبقى فيه ولا يخرج منه أبدا، كنت في حالة نشوة خيالية، لم أستفق منها إلا بعد أن قذف زبي ثلاث مرات في كس أمي، ثلاثة مرات في نصف ساعة متواصلة من نيك هستيري، نصف ساعة كانت كافية لتجعل أمي ترتمي صريعة على أرض المطبخ، بعد أن أتت شهوتها عدة مرات متتالية، وأنا ما زلت جالسا على الكرسي الذي ثبتتني عليه أمي بثقلها كله، ولكني غير قادر على الحراك، كنت فقط أنظر إلى أمي الممددة عارية على أرض المطبخ، وصدرها يخفق بشدة، وكسها ينزف ألوانا مختلفة من السوائل الممزوجة بحليب أيري، وبعد أن هدأت أمي قليلا، وقفت بصعوبة بالغة على قدميها، وسارت متهالكة بقربي، ولم تلتفت إلي ولم تكلمني، وتوجهت إلى غرفتها لترتمي على سريرها وهي ما تزال عارية تماما، وبعد قليل تبعتها إلى سريرها، لأجد دموعا غزيرة تسيل على وجنتيها، وما أن شاهدتني أقترب منها، حتى غطت عريها بشرشف السرير، قائلة لي بلهجة آمرة: روح البس تيابك، وفطورك جاهز بالمطبخ، وفعلا امتثلت لأمرها، فاستدرت متوجها إلى غرفتي، وبدأت أشعر ولأول مرة منذ الليلة الماضية، بدأت أشعر بأن شيئا خطيرا قد حدث، بدأت أشعر إنني وأمي قد حطمنا جدرانا ضخمة سميكة، ربما لن نستطيع بنائها ثانية.

سليم وزوجته

مات أبو سليم تاركا خلفة أرمله في أواسط الثلاثينات من العمر، عانت أم سليم الامرين بفقد زوجها أولا وبتربية ابنها سليم وابنتها سلمى ثانيا، فقد تولت هي دور الأب والأم معا وساعدها في ذلك ما تركه لها زوجها من ورثة لا يستهان بها مكنتها من رعاية ابنها وبنتها أحسن رعاية وتربيتهما التربية الصالحة حتى كبرا وبلغا مبلغ الرجال والنساء، أما بنتها سلمى فقد جاءها إبن الحلال الذي طالما حلمت به فحملها على حصانه الأبيض وطار بها الى بلاد الغربة حيث يعمل وهي تعيش معه حياة رغيدة هانئة مستقرة كما تقول هي نفسها، أما سليم فمنذ أن بلغ العشرون ربيعا فقد تولى الاشراف على المتجر الذي تركه له والده والذي كان تديره امه قبله من خلال بعضا من أبناء عمومته أو اخوتها الذين تناوبوا على العمل به باجرتهم الشهرية طبعا ودون منا أو اذى منهم.

كبر سليم ونال قسطا وافرا من حسن التربية كما حصل على شهادة دبلوم التجارة التي اعطت له جواز المرور نحو حياته العملية فبدأ يتولى الاشراف على متجره بنفسه وبقي يعيش مع والدته بكل مودة واستقرار حتى تزوجت أخته، إلا انه ما زال يعاني من فقدان الأب واهم ما فقده سليم هو الأب المعلم الذي يساعده في الدخول الى عالم الرجولة كما ينبغي، لذلك فان ثقافة سليم الجنسية كانت وما زالت شحيحة إلا مما فهمه من أصحابه في المدرسة والشارع وهم صغارا وهي معلومات في الغالب مغلوطة ومشوشة، ومن بعض اصدقائه عندما كبر وأصبح رجلا وهي أيضا معلومات قليلة ويغلب عليها طابع المبالغة في الأشياء أو تصوير الأمور على غير حقيقتها، فكل ما يعرفه سليم أن الرجل ينيك المرأة وذلك بإدخال زبه في كسها ثم يبدأ بتحريكه دخولا وخروجا حتى ينطلق لبنه الساخن في اعماق كسها، حتى أن سليم لم يكن يعلم أن للمراة لبنا أو سائلا تفرزه بل تقذفة في ذروة شهوتها ولم يكن يعلم إلا الشيء القليل عن المداعبات السابقة للايلاج إلا ما عرفه من أصحابه من شرح للتقبيل من الشفايف ومص اللسان وبعض المداعبات للنهدين وهي ما كان سليم يلاحظها في متابعاته للأفلام الرومانسية الجريئة التي يبثها التلفزيون أو بعض المسلسلات المكسيكية التي شاهدها بشكل متقطع في مرحلة مراهقته التي لم تستمر طويلا، إلا أن سليم ومن واقع غريزته تعلم كيف يمارس العادة السرية في الحمام ويفرغ بعضا من طاقاته الكامنة بواسطة يده بمساعدة الشامبو أو الكريمات المطرية، لم تنتبه الام الى أن ابنها يحتاج الى الكثير الكثير من الثقافة قبل أن تسعى له بالزواج، إلا أن رغبتها الجامحة بأن تفرح بابنها ورغبة سليم القوية بأن يحضر أنثى أخرى الى بيته تساعد امه في اعباء الحياة الصعبة بعد هذا المشوار الطويل الذي انهكها وقد بلغت الخمسين وبانت علائم الشيخوخة على وجهها الذي كان مضرب المثل في الجمال والحيوية، بالاضافة الى ما بدأ سليم يشعر به من رغبة في النساء وحب جارف للتعرف على عالم الجنس اللذيذ على حقيقته كما يصف له أصحابه من الشباب، ومما عجل في الموضوع أيضا هو تلك البقع البيضاء التي بدأت تلاحظها أم سليم كلما غسلت ملابس ابنها سليم مما دعاها للاسراع في البحث عن العروس المناسبة لابنها وبسرعة بالغة وقد ساعدها على ذلك الوضع المادي المريح الذي تعيشه مع ابنها ونشاط ابنها الجيد في التجارة مما جعله يملك المال الكافي للزواج وزيادة، وفور أن بادرت بطرح الموضوع على سليم لقيت التجاوب الفوري حيث وكلها سليم بالبحث عمن تراها مناسبة له كزوجة ترعاه وتساعدها في اعباء البيت، ولم يكن الأمر صعبا البتة فكل بنات المنطقة يرحبن مع اهاليهن بالزواج من سليم الشاب المؤدب الملتزم ذو الوضع المادي المريح والذي يملك بيتا مستقلا وكبيرا فما الذي يمنع أي واحدة من القبول به خصوصا وانه شاب وسيم وجميل، وفي النهاية وبعد طول عناء وبعد البحث والتمحيص في كل الفتيات التي عرضت عليهما استقر رأي سليم وامه على التقدم لخطبة سميحة وهي فتاة في العشرين من عمرها لم تكمل تعليمها الجامعي لكنها اكملت الثانوية العامة وهي فتاة جميلة ومثقفة ثقافة جيدة، هي حنطية البشرة مع ميل الى البياض طويلة القوام نسبيا طولها أكثر من 170 سم وجهها الملائكي وصدرها الناهد وعينيها السوداوين مع تقاسيم جسدها المتناسق جدا اعطاها الكثير من المزايا عن غيرها هذا عدا عن سمعتها الطيبة وعائلتها التي تحظى بالاحترام في كل المنطقة بل والمدينة كلها، لم يستغرق الأمر كثيرا ففي الزيارة الأولى تم قراءة الفاتحة وبعد أسبوع كتب الكتاب على أن تتم الدخلة بعد شهر ريثما يتمكن العرسان من تجهيز بيتهما على الصورة المناسبة، في حفل بسيط اقتصر على الاهل والأقارب المقربين جدا تم زواج سليم وسميحة.

في ليلة الدخلة استأذنت أم سليم ابنها لتبيت ليلتها عند اخيها على أن تحضر اليه صباحا لتجهز له الافطار، دخلة سليم وسميحة لا أعتقد أن مثلها دخلة فما أن غادرت أم سليم وحماته جميله المنزل حتى أقترب سليم المؤدب الخجول من عروسته قبل جبينها قبل أن يحملها بين يديه وأدخلها غرفة النوم حيث وضعها على السرير وارتمى فوقها مقبلا شفتيها ببعض العصبية، تاخرت سميحة كثيرا قبل أن تتجاوب معه بخجل ما زال يلف أجواء لقائهما قبل أن يبادر سليم ليجعل سميحة تتعرى من كل ملابسها عدا الكيلوت والسوتيان وبدأ العروسان رحلة قبل جديدة لم يقطعها إلا ابتعاد سليم قليلا ثم خلع ملابسه كاملة كاشفا عن زبه المنتصب حد التحجر والمنتفخ حد التورم والساخن حد الالتهاب أو التوقد كالجمر، ما أن شاهدت سميحة ذلك الزب حتى قفزت مفزوعه وقالت

- شو هاذ يا سليم كل هذا تبعك

- أيوه هذا هو تبعي (يعني زبي) عجبك؟

- لا ما عجبني هذا كبير كثير

- ما عليش حبيبتي العرايس كلهم بيقولوا هيك بالأول بعدين بينبسطوا فيه

- لا لا لا لا مش ممكن يا سليم كله إلا هذا اوعى تفكر إنك ممكن تدخل هذا الكائن العملاق فيني، أنت ناوي تشقني شق واللا شو؟؟ أنا مش حستحمله مش ممكن

بعد شد وجذب ومناقشة لم تخلو من الحدة بين هؤلاء المعدومي الخبرة قرر سليم تاجيل موضوع فض البكارة الى الغد على أن تتولى سميحة مداعبة زبه بيدها وبين بزازها حتى يقذف وبعد ذلك ينام العروسان بحال اظنة اسوأ بكثير مما توقع المسكين سليم على الأقل، فقد قضى ليلته دون أن يشاهد كس سميحة إلا من فوق الكلوت، سليم المسكين لا يملك الخبرة الجنسية لجعل عروسته تذوب بين ذراعية وتطلب هي بنفسها وضع زبه في كسها ودك حصونه بعنف وقوة واختراق جدار عفتها الذي آن أوان قطافه، ولا سميحة تعلم شيئا عن الزب والكس فأكبر زب شاهدته هو زب أخوها الاصغر عندما كان في الثانية عشرة وهو لا يقارن بما شاهدته اليوم، نام العروسان بمثل ما بدأ به ليلتهما إلا من بعض الغضب والعصبية وأجواء التوتر التي طغت على لقائهما الأول، ناما وهما لا يعلمان كيف ستؤول اليه مصير علاقتهما العاطفية والجنسية إلا أن التعب والارهاق جعلهما يحضنان بعضهما ويغطان في نوم عميق الى الصباح، بدأ صباحهم ببعض المحاولات الخجولة من سليم لاقناع سميحة بعمل شيء إلا إنها رفضت وبشدة مع بعض التوتر والدموع التي ملأت وجنتيها، فما كان منه إلا أن قبل وجنتيها معتذرا ثم قبل شفتيها قبل أن يستحما ولكن كل واحد لوحده ويلبسا ملابسهما استعدادا لإستقبال أول الواصلين الذي سيكون بالتأكيد هو آخر الذين غادروا بالامس وهي أم سليم التي حضرت والتقت في الباب مع جميلة حماة سليم التي حضرت مبكرا على أن يتبعها بقية افراد العائلة بعد الظهر.

بالمناسبة فان جميلة سيدة في اواسط الأربعينيات، توفي زوجها والد سميحة قبل سنتين بحادث جعلها تعيش هي الأخرى اياما عصيبة، بتربية ابنائها الثلاثة واختهم سميحة التي هي اكبرهم عمرا، هي سيدة جميلة كإسمها بيضاء البشرة قصيرة قليلا فطولها لايتجاوز 160 سم إلا إنها من النوع الذي يعتني بنفسه جيدا وتحافظ على رشاقتها وجمال وجهها وتناسق جسدها وقد اعتادت على ذلك لارضاء زوجها الذي غادرها راضيا عنها لما قدمته له من ليالي ممتعة ملؤها المودة والجنس اللذيذ باحترافية أنثى خبيرة، تعلمت كيف تجعل رفيق فراشها يفرغ معها كامل طاقاته الجنسية راضيا مسرورا بل طالبا للمزيد في كل مرة، وفي كل مرة تعده جميلة بالمزيد وتوفي بوعدها بعد يوم أو يومين بالكثير، لم يلحظ أحد شيئا غير طبيعي في العلاقة بين العروسين فالحب والمودة يغلف حركاتهما وسكناتهما وعباراتهما الخجولة النادرة أصلا، إلا أن أم سليم وبفعل احاسيسها الخبيرة ساورها الشك بأن شيئا غير عادي يغلف علاقة العروسين، فما كان منها إلا أن اختلت بابنها لتسأله عما فعل الليلة المنصرمة فاجابها بلا شيء، كررت عليه السؤال يعني شو ولا شي؟؟ فاجاب ولا شي أبدا، فسألت عن السبب فأخبرها الحقيقة وهي أن سميحة خائفة منه وتدعي بأن تبعه كبير كثير وانها ما بتستحمله، اجابت الام طيب شو يعني وآخرتها، فقال لها ما تخافيش يا ماما الليلة بحاول مرة ثانية لعل إنها تغير رايها، قالت له لا لا لا هذا ما بصير أنا بتصرف وبحل لك هالمشكلة بمعرفتي، خلال دقائق كانت أم سليم قد أخبرت جميلة حماته بالموضوع، حيث استعدت جميلة بالطبع لتولي الموضوع وحله جذريا وبأسرع وقت ممكن، تحدثت جميلة مع ابنتها فوجدتها كتابا أبيض لا يحتوي شيئا من علم الجنس والعلاقة مع الرجل سوى أن الرجل ينيك زوجته بإدخال زبه في كسها ويرهزها به حتى ينزل لبنه وربما تاتيها شهوتها معه أو قبله أو بعده المهم أن تسعى هي للحصول على شهوتها، لامت جميلة نفسها على تقصيرها في تعليم ابنتها ما يلزم من علوم قبل زواجها إلا إنها كذلك لم تقصر في أن لامتها كثيرا على فعلتها إلا إنها لم تستطع اقناعها أن الأمر طبيعي وانها يجب أن تسلم نفسها لزوجها ليفتح كسها بمعرفته حيث اصرت سميحة أن زب سليم أكبر من قدرتها على احتماله.

تحولت جميلة الى سليم الذي بادرها برفض الحديث في الموضوع تجنبا للاحراج إلا إنها اصرت إنها من العائلة وينبغي لها القيام بدورها لحل مشاكلهم، وبعد أن اكتسبت ثقة سليم ناقشته في الموضوع فوجدته أيضا عديم الخبرة ولا يملك من علم الجنس إلا زبا كبيرا قادرا على الانتصاب بقوة ودك حصون أي كس يقابله، أما كيف ومتى يفعل ذلك فهو لا يدري شيئا، اخيرا نادت ابنتها واجتمع الثلاثة في محاولة من جميلة لتسهيل الأمور بينهما واعطائهما بعض التعليمات حيث اكدت على سليم ضرورة مداعبة زوجته مسبقا والتحسيس على كل اجزاء جسدها ومص حلماتها وتفعيص نهديها بلطف وبقوة أحيانا وأن يقوم بلحس كسها إذا لزم الأمر وهو ما استغربه سليم بشده معترضا بأن ذلك لا يجوز وهو غير ممكن، وكذلك الحال بالنسبة لسميحة حيث طلبت منها أمها ضرورة التجاوب مع عريسها والتحسيس على صدره ومداعبة زبه بيديها وتقبيله ومصه بين شفتيها إلا أن سميحة بقيت متوترة خائفة وتؤكد كل لحظة أن زبه كبير ولا تستطيع حتى إدخاله في فمها هذا إذا طاوعتها نفسها على ذلك، المهم في كل هذه المرحلة أن الطرفين متخوفان وجميلة حائرة بين وعدها لأم سليم بحل هذا الموضوع وبين خوفها على ابنتها ومستقبل زواجها من ناحية وبين ما اصطدمت به من واقع صعب يعيشه هذان المسكينان حتى خطرت ببالها فكرة طرحتها عليهما وهي أن ترافقهما في غرفة النوم وتعلمهما الطريقة المناسبة للمارسة الصحيحة مع وعدها لابنتها إنها إذا وجدت زب سليم كبيرا جدا فانها ستغير رايها وتحاول حل الموضوع بطريقة أخرى، بعد تردد كبير من قبل سليم وافق الاثنان على العرض حيث طلبت منهما أن يبقى هذا الموضوع سرا بينهم حتى عن أم سليم، أخبرت أم سليم أن تبيت الليلة أيضا عن اخيها وانها في طريقها لحل الموضوع بشكل مناسب وقضى الجميع يومهم بشكل طبيعي حيث حضرت العائلتين مباركين للعروسين حتى انصرف الجميع الى منازلهم عدا جميلة التي أخبرت ابنائها بانها ستتاخر الليلة عند بنتها لامور خاصة، ما أن خلت الأجواء في المنزل حتى قامت جميلة حضرت ثلاثة فناجين من القهوة وعادت الى الصالون لتجد سميحة وسليم غارقين في قبلة طويلة جعلتها تصفق لهما وتطلب منهما شرب القهوة أولا، همست جميلة لابنتها سميحة بأن تسبقهما الى غرفة النوم وتلبس أحلى ما لديها من قمصان النوم المغرية ثم لم تبخل على سليم بالتوجيهات أن يكون لطيفا مع زوجته وأن يجرها الى ما يريد بمداعباته اللطيفة وأن يكون دائم الثناء على جمالها ولا باس من إطراء اجزاء جسدها مثل طيزها وبزازها وشفايفها وغير ذلك من كلمات يكون لها مفعول السحر في اذكاء نار الشهوة لديها الأمر الذي يسهل له فعل ما يريد بها دون ممانعة واكدت عليه ضرورة عدم اظهار زبه أمامها إلا عندما تكون جاهزة لإستقباله برحابة كس أو شفتين، دقائق بعدها كانت سميحة قد لبست قميص نومها ولبست فوقه روبا واسعا مربوطا من الوسط إلا انه من الواضح أن التعليمات قد اتت اكلها فنهديها نافرين متصلبين يكاد يخترقان الروب ليتمردا على محبسهما وحلمتيها ظاهرتين بتصلبهما وبروزهما الأمر الذي جعل سليم يقف من فوره مستغربا فرحا وهو يردد: شو هالحلاوة يا سميحة؟؟ يخرب بيتك إنتي بتجنني، شو هالصدر الحلو؟؟ واللا الطيز يا عيني ياعيني، شو هذا كل هذا عندك وأنا مش عارف، فقالت له حماته جميلة: بلا نق قوموا خلينا نروح غرفة النوم هناك اتغزل بمرتك زي ما بتريد، قام سليم حضن سميحة وقبل شفتيها بسرعة ووضع يده خلف ظهرها ضاغطا بأصابعه على طيزها الرجراجة ومشيا سويا تتبعهما جميلة الى غرفة النوم التي ما أن وصلوها حتى التهم سليم شفتي سميحة بقبلة حارة ثم ما لبث أن ازاح عنها هذا الروب ليظهر له جسدها المتناسق بصدرها الناهد وطيزها المترجرجة تحت قميص نوم قصير من الشيفون لا يكاد يخفي شيئا ونهدان متصلبان نافران بدون سوتيان وكيلوت من نفس قماش قميص النوم يظهر من تحته معالم كسها الناعم الحليق، فقالت لها جميلة أيوه هيك، هلا بتصيري تشوفي الأمور بطريقة ثانية، يبدو أن جميلة قد حنت الى أيام زواجها والى لياليها الصاخبه مع أبو سميحة فقالت يبدو أن الجو حر شوي أنا لازم اخفف من ملابسي شوي فخلعت عبائتها وشالها لتبدو بشلحتها الرقيقة الشفافة وكلوتها وسوتيانها الأحمرين اللذان يخفيان تحتهما امكانات أنثوية متفجرة عطشى، فهي لم تذق طعم الجنس منذ سنتين مضتا، ويبدو أن جميلة لم تستطع اخفاء ما ألم بها منذ شاهدت ما يجري بين بنتها وعريسها المتفجر رجولة وعنفوانا، أما سميحة فيبدو عليها إنها استفادت الكثير مما قالته لها أمها قبل قليل وكذلك بالنسبة لسليم الذي بدأ منسجما مستمتعا بما يفعله بسميحة كما يظهر عليه الكثير من الهدوء الذي افتقده في الليلة السابقة، جميلة لم يكن لديها تصورا واضحا عما يمكن لها أن تفعل مع العروسين إلا إنها تريد أن تساهم في مشهد فض بكارة بنتها واختراق حصون عفتها للمرة الأولى وتسهيل مهمتها في اكمال حياتها الزوجية بمتعة ولذة، لذلك فقد أخذت مقعدها على كرسي التسريحة تاركة لسليم وسميحة حرية التعامل مع بعضهما دون تدخل منها مع نيتها التدخل في الوقت المناسب.

في هذه الأثناء كان سليم قد اشبع شفتي سميحة تقبيلا ولثما ومصا لم يخلو من القوة أحيانا الأمر الذي جعلها تتلوى بين يديه متعة ولذة مما شجعه على النزول الى نهديها بعد أن اشبعهما فعصا ليتعامل معهما بطريقة أخرى بلحسهما ومص حلمتيهما واحدة تلو الأخرى بينما يده منشغلة في التحسيس على كسها من فوق الكيلوت ثم تطور الأمر الى أن مد يده من تحت الكيلوت ليتحسس كسها مع الضغط قليلا عليه ولكن يبدو عليه انه لا يعلم أي المناطق التي سيركز عليها في كسها، بينما سميحة انشغلت بالتحسيس على كل جزء من جسد سليم تطاله يداها مع ارتفاع منسوب آهاتها ووحوحاتها التي بدأت تتوالى بصوت مرتفع أحيانا وصوت هامس مرات أخرى طالبة منه المزيد، هنا تدخلت جميلة بكلمات متلعثمة تفوح منها رائحة الشهوة لتطلب من سليم نزع كلوت سميحة وتقبيل كسها ولحسه بلسانه، نفذ سليم فورا وبدأ بوضع لسانه على كس سميحة وسحبه الى الأسفل والأعلى بطريقة بطيئة حتى قالت له جميلة أبقى الحسلها زنبورها (يعني بظرها) وشد عليه شوي، نظر اليها سليم وكأنه يسأل أين هو زنبورها؟؟ فقامت من مكانها لتصل اليه وتتحسس كس بنتها بأصابعا وتشير لسليم الى البظر والشفرين (يعني أن يركز شغله عليهما) ثم تركته لتتوجه الى شورته وتساعده في خلعه ثم تحرر زبه من محبسه وتتلمسه بيدها وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة إلا إنها تدل على الإعجاب بحجمه وشكله وقوة انتصابه، في هذه الأثناء كانت سميحة في حالة أشبه بالغيبوبة القسرية إلا من أصوات المحن والشهوة والهيجان الذي ألم بها بعد كل ما فعل بها سليم، فعرفت جميله انه الوقت المناسب لاقناع سميحة بضرورة التعامل مع زب سليم فقالت لها: وانتي يا سميحة مش ترديله المعروف وتبوسي زبه؟؟ انظري اليه شو حلو ومرتب!! مش ناقصة غير بوسه ومصة من شفايفك الحلوين، ردت عليها سميحة شلون أمصة يا ماما هذا كبير كثير، فقالت لها إنتي بس بوسيه وشوفي حلاوة بوسته، التف سليم لياخذ وضع 69 الجانبي فهو يلحس ويعضعض كسها بينما وضع زبه بموازاة فمها الأمر الذي اغراها للامساك به واكتشاف عالمه المجنون ثم أقتربت منه بشفتيها مقبلة له قبلا سريعة متوالية دون أن تضعه في فمها فقالت لها جميلة: مصيه! ردت سميحة: ما بعرف، فأقتربت جميلة منها وأمسكت زب سليم بين أصابعها وهوت عليه لتضعه بين شفتيها وتبدأ رحلة مص قوية وعنيفة تنم عنا تحس به جميلة من هيجان وصل معها الى الحد الاقصى ثم تركته طالبة من سميحة تقليدها، لم تتوانى سميحة عن فعل ذلك ولكن بمحن وهيجان أكبر بفعل ما يفعله بها سليم الذي يبدو عليه انه أستمر كسها واعجبته الطريقة والطعم فغرق في بحر افرازاتها اللذيذه وغرق قلبه حبا وجسده ارتعاشا وهيجانا بفعل الوضع الذي وجد نفسه به، بدأت سميحة مص زب سليم بتلذذ واضح حتى أصبح كليهما في وضع يتطلب منهما التغيير الى مرحلة أخرى أكثر قربا من الوصول الى الهدف، وبان واضحا أن سميحة قد تأقلمت على التعامل مع هذا الزب الذي ارعبها البارحة ولكنها اليوم أكثر قبولا له وهي مستعده بوضوح للانتقال الى أي شيء يرضي سليم ما زال سليم بفعل ما صنعه معها منذ نصف ساعة قد جعلها ترتعش الرعشة الكبرى لمرتين متواليتين لم تشعر بلذة أكبر من لذتهما طيلة حياتها، هذا هو لسان حال سميحة أما سليم فلسان حاله يقول متى أستطيع أن اغرس زبي في اعماق هذا الكس الوردي الجميل ذو البظر اللذيذ والشفرين المنفرجين لاصل معها الى قمة لذتي وارواء هذا الكس من ماء الحياة الذي تنتجه خصيتاه حاليا، أما اشدهم تأثرا في الوضع فهي جميلة الأربعينية الخبيرة بخبايا الجنس والفحولة فهي في قمة هيجانها ورغبتها المكبوتة لسنتين قد طفحت فوق سطح جسدها الذي ما زال بضا طريا وها هو الشوق الى الزب قد هز كيانها فأحمر وجهها وتلعثمت كلماتها ونفرت حلماتها وتورمت وتصلبت بزازها وبدأت تشعر بالرطوبة في كسها الذي هرشته كثيرا بيدها طيلة نصف ساعه مضت، ورغم ذلك فهي لم تنسى مهمتها المطلوبة منها الآن، فقالت لهما شو رايكوا تجربو شغلة جديدة أحلى والذ من اللي عملتوه لهالوقت؟ سكت كلاهما وتوقفا عن العمل ايذانا منهما بالموافقة وإنتظار ما ستطلبه منهما، فقالت لسميحة شو رأيك خلي سليم يفرشلك كسك بزبه بدل لسانه، فقالت سميحة: هلا بدخله، فقالت لها لا لا لا ما بخليه يدخله، خلص أنا بمسكه بايدي وبفرشلك كسك فيه، صدقيني رح تستمتعي كثير وطلبت منها أن تنام على ظهرها وترفع فخذيها ثم وقف سليم أمامها موجها زبه الى كسها إلا أن جميلة أمسكت بزبه لهينهات ثم هوت عليه بشفتيها مصا خفيفا قبل أن تبدأ بتفريش كس بنتها به صعودا وهبوطا مع تدويره كثيرا على بظرها ثم وضع رأسه المدببه بين شفريها والارتفاع به لأعلى حتى يضرب بظرها ثم العودة هبوطا حتى يصل الى فتحة طيزها وهكذا لعدة مرات تتسارع وتتباطأ طبقا لتسارع وتباطؤ أنفاس وآهات سميحة الغارقة في بحر اللذة بشكل انساها كل شيء، وبغريزته الرجولية أمسك سليم رجلي سميحة ليرشقها على كتفيه ويخلص زبه من بين يدي جميلة ويبدأ يقوم بالعمل لوحده وباتقان اعجب جميلة كثيرا الأمر الذي دعاها للإقتراب بشفتيها من شفتي بنتها وتقبيلها قبلة حارة مصت بها لسانها وهو شيء اعجب سميحة وأشعرها بالطمأنينة بالاضافة الى ما فيها من هيجان، لم يترك سليم الفرصة دون استغلال فبدأ يترك لزبه العنان ليتوغل قليلا في كس سميحة ولكن ببطء شديد ليستكشف طريقة بهدوء وروية وعندما لم يجد ممانعة أو اعتراضا من سميحة يجعله يتوغل أكثر حتى وصل اخيرا الى حاجز بكارتها فتألمت سميحة قليلا، اعتذر منها سليم وعاد لتفريش كسها والعبث ببظرها بأصبعه الأمر الذي جعلها تقبل مسرورة، خلعت جميلة كيلوتها وطلبت من بنتها لحس كسها فلم تدري سميحة بنفسها إلا وهي تلتهم كس أمها بين شفتيها وتطبق عليه بين شفتها مستفيدة مما فعله معها سليم منذ قليل وهو أمر اشعرها بالهيجان أكثر فتقوس ظهرها وبدأت آهاتها مرتفعة بشكل لم يسبق له مثيل أما جميلة فقد غرقت هي الأخرى في بحر اللذة وشعرت بأن هزتها الكبرى على وشك الحدوث فغابت كليهما في بحر اللذة الأمر الذي لاحظه سليم فلم يتوانى عن توجيه زبه العملاق في فتحة كس سميحة ويدفعة بقوة الى اعماق هذا الكائن الجميل ليستقر في عمق كسها وترتطم خصيتاه بفتحة طيزها وتصدر عن سميحة صوتا مزلزلا من الألم لم يمنع سليم من اكمال مهمته برهز سميحة بقوة وعنف بعد أن تمكن منها جيدا حتى تحولت آهاتها الى آهات لذة ممزوجة ببعض الألم الذي لم يستمر طويلا فقد انطلق زب سليم بمخزوناته اللذيذه في اعماقها ليجعلها تهتز مرة أخرى ولكن لذة واستمتاعا وليس الما هذه المرة، أما سليم فقد بدأ يزأر ويوحوح وهو يقذف ما تبقى من لبن زبه المحبوس لسنوات في اعماق كس زوجته المصون التي أصبحت زوجة كاملة منذ هذه اللحظة، أخرج سليم زبه مبتسما ابتسامة النصر وقد جده العرق وتسارعت دقات قلبه وتواترت أنفاسه بنسق سريع قبل أن يرتمي بجانب زوجته يلهث ويتلمس بها مباركا لها ولم ينسى تقبيل شفتيها بقبلة سريعة قائلا لها مبروك حبيبتي، الأيام الجاية رح تكون أحلى ولم ينسى عبارات الشكر لحماته جميلة على مجهودها الرائع، التي ردت بالقول مبروك عليكوا حبايبي ولو انكو تعبتوني كثير لكن ما عليش انتو بتستاهلوا كل خير، بعد أن فاقت سميحة من غيبوبته اللذة قالت لعريسها هو انتا دخلت هذا المجرم بكسي؟ فضحك منها وقال: بذمتك مهو لذيذ؟؟ فقالت هو لذيذ لكن أنا ما كنتش أتصور إني استحمله، فقالت لها أمها تستحميليه وتستحملي الاكبر منه كمان اسأليني أنا، ثم أحضر سليم محرمة ورقية مسح بها زبه وكس سميحة من بقايا دمها المختلط بماء شهوتهما قبل أن يضع المحرمة على المنضدة المجاورة ناويا الاحتفاظ بها ويقول لسميحة قومي حبيبتي استحمي وخذيلك شور ساخن بعد المجهود اللي عملتيه وكمان بتنظفي نفسك وبنصحك اعمليلك مغطس لنفسك حتى جرح كسك يلتئم ويبطل يوجعك، اثنت جميلة على كلام سليم، حاول سليم مرافقة سميحة في الحمام إلا إنها اعترضت طالبة منه البقاء وانها تريد الاستحمام لوحدها هذه المرة مع الوعد بالاستحمام سويا في المرات القادمة.

غابت سميحة في الحمام وبدأ صوت الماء في الحمام عندما التفت سليم الى حماته فوجدها مسترخية على السرير بجانبه وكسها ما زال عاريا ورطوبته وبقايا لحس سميحة له ظاهرة بوضوح شفريه الضخمان ملتصقان جانبا دليل الإثارة والهيجان ويدها ما زالت قرب كسها وهي تنهج وتلهث وهي مغمضة عينيها سارحة فيما حصل لها، فعرف سليم حينها أن حماته قد وصلت مرحلة من الهيجان لن يطفئها إلا أن تحصل على شيء مما شاهدته للتو مع بنتها، فهمس لها قائلا: يبدو إننا تعبناكي معنا كثير يا حماتي، آآآآآآآه يا سليم آآآآه منك ومن سميحة انتو هلكتوني اليوم، تعبتوني كثير يا سليم، مد سليم يده الى كس جميلة مداعبا له بلطف ماسكا بظرها بين أصبعيه يفركه بلطف بالغ الأمر الذي جعل جميلة تقول: بلاش يا سليم، لا تنسى إني حماتك، فقال لها مهو إنتي تعبانه كثير يا حماتي ولازم ترتاحي شوي واللا أنا غلطان؟؟ لا أبدا مش غلطان لكن، هلا بتطلع سميحة من الحمام بكون شكلنا مش حلو قدامها، فقال لها ما يهمكيش من سميحة هي مش هتعترض أمها ترتاح كمان، بعدين سميحة عاوزة نص ساعة بالحمام بتكوني ارتحتي، ولم ينتظر جوابها أقترب بشفتيه من كسها يلتهمة بكل عنف وعكس جسده ليجعل قضيبه المرتخي قليلا يقابل وجهها فلم تتوانى عن إلتهامه بين شفتيها مصا عنيفا سرعان ما اعاد له نشاطه وحيويته وتصلبه وأحمرار رأسه حتى أصبح كالجمر يكوي فمها فقالت له، خلص بسرعة، فما كان منه إلا أن التف ليرفع رجليها بين يديه ويوجه رأس قضيبه باتجاه كسها ويغرسه في اعماقه بسرعة جعلتها تصيح لذة وشبقا فالتهم شفتيها مصا ولسانها عضا ومصا قويا وما زال يدفع قضيبه في احشائها بسرعة وعنف تعبر عن فحولته القوية ومدى اشتياقه الى الجنس الحقيقي مع أنثى تقدر قيمة الزب في كسها حق قدره وتعرف كيف تتجاوب معه بكل متعة، ثم بدأ سليم يلهث الأمر الذي جعل جميلة تتخلص من تحته لتطلب منه النوم على ظهرة لتعتليه غارسة زبه الضخم في كسها ثم تبدأ بالصعود والهبوط عليه حتى بدأت تنهج وتوحوح بطريقة هستيرية ولكنها مكتومة خوفا من سماع سميحة شيئا مما يجري، وما هي إلا لحظات حتى تقوس ظهرها ورمت حمم كسها فوق قضيب سليم الذي ما زال يريد المزيد، فقامت من فوقة والتهمت زبه بين شفتيها مرة وتمرجه بيدها مرة أخرى حتى قذف سليم مخزوناته من المني الطازج في فم حماته وعلى وجهها ثم نام الاثنان بجانب بعضهما لثواني قبل أن تقوم جميلة تلبس ملابسها ويقوم سليم يلبس الشورت الخاص ويبدأ بشكر بعضهما على هذه النيكة السريعة اللذيذة لكليهما بصوت هامس، قبل أن يسمعا صرير باب الحمام يفتح لتخرج منه الحورية سميحة بابهى حللها متوردة الوجه مبتلة الشعر مبتسمة ابتسامة لا تخلو من الغرور والرضى بانها اخيرا أصبحت إمرأه بكل معنى الكلمة شاكرة لامها على حسن معاملتها وشاكرة لزوجها على طول نفسه وتحمله لتمنعها بصدر رحب قبل أن يقوم سليم ليوصل حماته الى بيتها ليعود الى سميحة ليبدأ معها رحلة جديدة من النيك اللذيذ بكل فن واتقان هذه المرة مستغلا الخبرة العظيمة التي اكتسبها من حماته جميلة.

صديقي عتو

كنا في حصة الرياضة والدنيا برد والشتاء في قاعة الرياضة وكان عندي صديقي عتو يكبرني ب 3 سنوات، ولما سألته أنت لماذا عمرك كبير؟ قال لي أنا دخلت للمعهد متأخر، عتو هذا كان من قرية أخرى وكنا ندرس جميعا في القرية التي هي مقر بلديتنا، كانت المتوسطة واسعة كثيرا ونظل الظهر هناك بعد الغذاء، المهم في درس الرياضة على الساعة الـ 2 مساءا كان عتو يرتدي بدلته الرياضية ويلبس فوقها قميص طويل يشبه العباءة شتوي يتدفأ به من البرد، أما أنا فكنت بالبدلة الرياضية فقط، كان عتو صديقي الحميم ونمضي الوقت مع بعضنا الى أن مارسنا جنس اللواط لأول مرة، طلب مني أدخل يدي في جيبه لما شافني بردان وأنا طاوعته ولما أدخلت يدي في الجيب تفاجأت كان الجيب مثقوب وجاءت يدي على زبه مباشرة وهو يضحك، كان عاملها عمدا حاطط زبه في جيبه الخبيث، كان زبه وسط بين المنتصب والمرتخي وكبير ربما ضعف زبي أو أكثر ومملسه طري مثل الاسفنجة ساخن، سحبت يدي بسرعة وهو أخرج زبه من طرف الجيب المثقوب لكي أراه، كان بني داكن ورأس الزب أحمر وردي مدور غليظ، أول مرة شفت زب أمام عيني واندهشت من شكله وكبره كأني صفنت وحرت فيه، الزب كأنه ينظر إلي بعين واحدة هههه بعدين فقت لحالي وسبيته ورجعت للرياضة لكن منظر الزب لم يفارقني أبدا وهناك اشتهيت جنس اللواط لأول مرة في حياتي.

بعدها بمدة كان عتو يأخذني معاه في اقسام المعهد المغلوقة ونروح لأماكن منعزلة ويمارس العادة السرية أمامي وهو يوصف لي البنات، كان يقول لي لازم تكون راجل ولا تستحي مني إحنا رجال خليك راجل؟ كان زبه جميل جدا جدا روعة في الجمال لما يقذف المني وهو يتطاير وعتو يرتعد، كنت أمارس معاه العادة السرية وأنا أتخيل زبه ينيكني في جنس اللواط من طيزي وهو يمسكني من زبي وهو يضحك ويلعب لا يهمه شيء، مرات كان يحضر معاه مجلات سكس لا أدري من أين يحصل عليها، كانت تغرينا كثيرا صورة الكس والزب داخل جوا الكس، مجلات مغرية جدا، كنا نفتح المجلات ونمارس عليها العادة السرية، وصل به الأمر أنه كان يخرج زبه ويلصقه بزبي ويفضل يحك فيهما مع بعض حتى نقذف مع بعض، وأنا كان يعجبني فعله كثيرا حتى ما عدت أخجل لما أمسك زبه بيدي كونه صديقي ومرات أحن لرؤية زبه لما أفتقده، ملمس زبه مغري جدا ويهيج كلما لمست زبه انتابني شعور غريب وضعفت وزبي انتصب بقوة شديدة رغبة الى جنس اللواط مع عتو، كان عتو مرات يأتي خلفي يلتصق بي من الخلف ويمسك زبي ويدخل يده في البنطلون لكن كنت أشعر بزبه يطعنني من الطيز كأنه يريد مني شيئا، ظلينا على هذه الحال مدة حتى نهاية العام الدراسي، وكانت آخر سنة لنا في المعهد وكنا في الامتحانات، نخلص الامتحان ونخرج يعني على راحتنا لاكل الغذاء، في آخر يوم امتحانات قال لي عتو سوف افتقدك كثيرا ولا أظن إني سوف أنجح وأتخرج لكن أنت شاطر أكيد تنجح، ثم عرض علي الغذاء في الخارج بدل البقاء في المعهد ووافقت، ولما غذاني ذهبنا نتفسح وأخذني من ناحية سكة القطار وكانت محفورة عميقا أكثر من 3 أمتار في جرف ولما نزلنا أخذني لمكان شبه المغارة كي نمارس جنس اللواط، وفيه منصة خرسانية عليها عمود كهربائي يضيئ للقطار ربما،

جلسنا خلف العمود نتحدث ثم أخرج زبه أمامي فارتعشت من جماله وبدأ يلعب به ثم تقدم إلي يتلمس زبي وجاء خلفي يعصرني وأنا أتلذذ بيده على زبي وزبه يخترقني من خلف البنطلون ونحن سنمارس جنس اللواط لأول مرة في حياتنا، ثم بدأ يقبلني من رقبتي وهي أول مرة يفعلها لكني طاوعته وتجاوبت معه من لذتي، هنا بدأ يحل حزام بنطلوني وأنا لا أدري ما حل بي، لم أستطع أن أحرك ساكنا وتركته يفعل ما يشاء حتى أنزل سروالي للركبة وتبعه الكلسون وهو يعصر زبي وأنا هائج ثم وضع زبه بين فلقاتي وأنا واقف، فارتعدت فرائضي من ملمسه الغريب وحركه بين فلقاتي بلطف وبطء لكني هربت منه للأمام خوفا من دخوله في طيزي، كنا في شهر مايو والمكان كله حشيش وعشب، عتو التقط في يده كيسا بلاستيكيا كان هنا وفرشه على الأرض ثم جلس وأجلسني جنبه شبه عاري ومندهش ومتلبك لا أدري ما حل بي حتى استسلمت له بهذه البساطة، ربما لأنه عرف نقطة ضعفي من طول ما جربني، قلبني على بطني ونيمني وهو يحك زبي ويدعكه كأنه تنويم مغناطيسي، كنت أتجاوب من غير تردد، ثم نام فوقي وأدخل زبه بين فلقاتي مباشرة ولم أستطع الهرب هذه المرة فبدأ يفرشي طيزي بزبه ويصعد ويهبط وهنا من ثقله كان زبي ملتصق بالأرض وكلما تحرك فوقي زبي يحتك بالأرض بقوة وشعرت باللذة تغمرني كأن أحدا يحلب زبي، ولما أطال التفريش بدأت أتجاوب بشدة وأنازع وأتنهد بقوة لكي يسمعني، حينها شعرت بيده وهي ممتلأة باللعاب تمر بين فلقاتي وعرفت أن لحظة الحقيقة أقترب لكن كنت سعيدا ومنتشيا كثيرا إننا نمارس جنس اللواط ونسيت أن عتو سوف ينيكني ويفتح طيزي هذه المرة وليس كباقي المرات، وضع رأس زبه في فتحة طيزي فاستفقت من غيبوبتي اللذيذة، ثم بدأ يضغط وأدخل يديه تحت صدري وعكسهما وأمسكني من كتفي لما استقر زبه في فتحة طيزي ولم يعد ينزلق، ثم ضغط أكثر وأكثر فأحسست بالوخز والوجع في طيزي ثم عاود الكرة هذه المرة بقوة أكثر فاخترقني زبه وفتح طيزي لأول مرة فصرخت أحححححح أحححح أححححح أيييييي عتو أأيييي وجعتني عتو بالراحة أأححححح، كان رأس زبه فقط الذي دخل، فتوقف وقال لي لا تخاف أنا مجرب من قبل وما راح أوجعك أكثر هي أول مرة فقط حبيبي.. وهو يقبل رقبتي، فارتحت لكلامه لكن زبه يفعل عكس ما يقول هو، قطعني من طيزي هذه المرة لما بدأ يدخل بالكامل أييييييييي بالراحة عتو بالراحة ممكن تجرحني أأحححححح أحححح عتوووووووووو بالراحة أرجوك أيي طيزي تقطعت أيييي، توقف قليلا ثم أكمل النيك، لكن لما عاود النيك بدأ زبي يحك الأرض وبدأت أشعر باللذة خاصة أنه كان ينيكني ببطء شديد ويدخل زبه بلطف، تجاوبت معه مع وجود الألم لكن كان كلما يدخل زبه أشعر بلذة في طيزي من الداخل لا أعرف مصدرها كأنها النقطة ج عند البنات (عرفت إنها البروستات بعد زمن طويل لأن زبه كان يلامس غدة البروستات عندي مما يسبب اللذة لي في زبي وداخل طيزي) أعجبي جنس اللواط الحار وبدأت أطلب منه المزيد أححححح عتووووووووو أأمممممم عتو زبك يجنن حبيبي لا توقف أرجوك دخل زبك بقوة يلا عتوووووو نيكني نيكنيييييييييي افحتني افشخ طيزي بزبك ودخل بيضاتك حبيبي يايييييييي ما أحلى زبك ياييييي زبك جنان حبيبي نيكني عتووووووو شبعني من زبك أححححححح أيييييييي لا أستطيع المقاومة عتو حبيبي آآآآه، كان عتو مستمتع فوقي كثيرا في جنس اللواط وقوته تزيد شيئا فشيئا حتى انتفض فوقي انتفاضة قوية وصرخ أسسسس أسسسس وزبه يتحرك في طيزي كانه ينتفخ ويريد الانفجار، ثم بدأ يقذف المني داخل بطني وكان أحلى شعور أحسست به هو لما بدأ يقذف في طيزي، مني دافئ كثير يتدفق في أحشائي ويدغدغني وزبه يرتجف ويرج رجا خفيفا، حتى إني من انسجامي وتمتعي بزبه نسيت نفسي لما غمرتني الشهوة وقذفت من دون شعور، غمرتني شهوتان متتاليتان واحدة من زبي والثانية أحسست بها داخل طيزي في جنس اللواط الحامي، كان عتو يسيل عرقه ولعابه على رقبتي وهو ملصق فمه بها وينام على ظهري حتى ارتاح جيدا وسحب زبه وضربني به في فلقاتي سطط سطط أعجبني كثيرا النييك وتبسمت له فاشتهاني مرة ثانية الوحش فطاوعته وانقض علي مرة أخرى ناكني مدة طويلة هذه المرة حتى شبعت من زبه واكتفيت وتالمت قليلا لكن كنت مستمتعا أشد الاستمتاع وهو فوقي ينيكني بقوة وأعجبني ثقل جسمه فوقي وجسمه يلامس جسمي من دون حاجز والعرق يسيل منه وتلك اللذة الداخلية لم تفارقني قط وظلت تلهبني وتأكلني مثل النار وأنا أطلب منه المزيد من القوة والعنف في النييك، كان شعورا لا يوصف أبدا وما كنت أضن أن النيك جميل هكذا لكن هذا كله بسبب عتو لأنه عرف كيف ينيكني ويخدعني ويلعب بمشاعري، كنت تحته مثل زوجته أتجاوب معه كيف ما شاء، لما خلص جنس اللواط وقررنا الرجوع للمتوسطة لأننا بقينا حوالي ساعة في سكة القطار ينيكني ظهر لنا فجأة رجل غريب كان في الخمسينات من عمره ويلبس ملابس العمل وطاقية ويحمل في يده عصى فيها علم أحمر كأنه من عمال سكة الحديد، ووجدنا عاريين تقريبا وملامح النيك تظهر علينا، فأنا بنطلوني للركبة وطيزي كله مني وعتو زبه منتفخ أحمر متدلي، بدأ يشتمنا ويسبنا وهددنا بالشرطة حيث قال لنا: تمارسون جنس اللواط يا فساق وانتم لساتكم مراهقين تفوووو عليكم يا فاجرين، أنا خفت كثيرا ليس من الشرطة لكن من فضيحتي يا ويلي لو علموا أن عتو ناكني يا ويلي، ثم قال لنا يا تخلوني أنيك يا ابلغ عليكم الشرطة وآخذكم الآن للمركز.. ايش قررتوا؟ عتو رفض وقال له أعمل واش حبيت مستحيل تلمسني، أما أنا فمن خوفي من الفضيحة قلت له أنا مستعد، أعمل فيا واش حبيت لكن أستر علي ولا تفضحني أرجوك، هو هذا كان هدفه لأنه عرف إني أنا المتناك وليس عتو، وكان ينظر لطيزي بشهوة فقرر ينيكني ويذيقني جنس اللواط مرة أخرى ووضعني على تلك المنصة الخرسانية واقف لكن صدري عليها ممدد وهو كان هدفه إني لا أتهرب من زبه لما يخترقني، ثم شاهدت أكبر زب في حياتي يخرج من سرواله ويييي ويييييييي ما هذا عمود أم مدفع ويلي اليوم يقتلني لو اخترقني وييييي، أقترب مني وعتو يتفرج وربما أعجبه المنظر، كان زبه أكبر من زب عتو بواحد ونصف حوالي 17 أو 18 سم وغليظ مخيف كثيرا، لما وضعه بين فلقاتي المبللتان بمني عتو أحسست كأنها ركبة رجل أو ذراعه وخفت كثيرا لكن صبرت تفاديا للفضيحة، دفع زبه في طيزي بكل قوته كأنه متلهف لشق طيزي بمحنة وأحسست طيزي تقطعت من جميع الجهات فصرخت أييييييي أححححححح وصرخت مرة ثانية لما طعنيني بزبه أععععععععععع وفتحت فمي من الوجع ومن كبر زبه وعيناي كادت تخرجان من رأسي وظهري تقوس كثيرا وأحسست زبه سوف يخرج من فمي أو يلامس قلبي من طوله صرخت أعععععععععع أيييييييييييييي قتلتني أعععععععع وهو لا يبالي، لم يدخل زبه كاملا حتى كدت يغمى علي من الوجع، يا حسرتاه على زب عتو الجميل اللذيذ الذي متعني أجمل وأحلى متعة جنس اللواط أما هذا فزبه يعذبني ويقتلني، فشخني من طيزي حتى ما عدت أحس بشئ لما اخترقني ودخل كاملا في بطني وما شعرت حتى قذف منيه في طيزي بسرعة كأنه كان مشتاق للنيك وجنس اللواط، ما أكمل 3 دقائق حتى انفجر زبه بالمني ثم سحبه من طيزي بسرعة كأنه خائف من أن يراه أحد وهو ينيك شاب مثلي وضربني بزبه على فلقاتي ليمسحه من المني وتركني اسبح في بركة منية وغادر، طلبت من عتو أن يظهر هل هناك دم أم لا؟ فقال لي لا تخف لا يوجد دم لكن طيزك تقطر بالمني هههههههه، قلت له يخرب بيته الوحش قتلني الوغد لا أستطيع التحرك يا عتو لقد فشخني وفرشني ولا أحس بطيزي اطلاقا، ثم تحاملت على نفسي ورجعنا للمعهد أكملنا ذلك اليوم الذي فتحت فيه أحلى فتح من أحلى صديق، وهنا عرفت الفرق بين النيك العنيف والنيك اللذيذ فكله يتوقف على طريقة النيك فقط.

 

مهندس المصاعد

إسمي مايا وعمري 22 عاما، متزوجة من رجل عمره 53 عاما، تزوجنا في ظروف كان فيها أهلي بوضع مادي صعب، وهو رجل غني يعمل مديرا في إحدى الشركات، لم نرزق حتى الآن بطفل يملى علينا حياتنا رغم مضيء أكثر من أربعة سنوات على الزواج لأسباب تتعلق بضعف في رحمي، كنا نمارس الجنس مرة واحدة في الأسبوع تقريبا وأحيانا كل أسبوعين لظروف عمله المتعبة، حدث ذات يوم أن تعطل مصعد البناية فتم أبلاغ الشركة المختصة عن هذا العطل وفي اليوم التالي من إبلاغ الشركة وفي تمام الساعة الثامنة صباحا بعد خروج زوجي إلى العمل مباشرة سمعت جرس الباب يدق، كنت ما أزال في الفراش شبه نائمة فاعتقدت أن زوجي قد نسي محفظته أو مفاتيحه وعاد وكنت لازلت في السرير بملابس النوم الشفافة البيضاء حيث لم أكن أرتدي لباسا داخليا ولا ستيان لكوني دائما أحاول إغراء زوجي بذلك وأريده أن يضاجعني يوميا لشهوتي الجامحة ولكن خجلي يمنعني من طلب ذلك فلذا أكون دائما مرتدية ملابس شفافة على جسدي العاري لعل شهوته تتحرك ويضاجعني إلا أن ذلك لم يجدي نفعا معه، نهضت من السرير متثاقلة وفتحت الباب، ففوجئت بشاب في الثلاثين من عمره طويل القامة أبيض البشرة أشقر الشعر جميل المظهر، قال: صباح الخير يا سيدتي فأجبته بارتباك: صباح الخير تفضل! فقال: أنا مهندس المصاعد، وآسف للإزعاج ولكني بحاجة إلى الهاتف للاتصال بالشركة لأكمل تصليح المصعد وأرجو المعذرة مرة أخرى فأن شقتكم هي الأقرب لغرفة محركات المصعد، وقد نسيت ما كنت البس وقلت له: تفضل الهاتف في الصالة، فدخل ورأسه إلى الأرض وأتجه إلى الهاتف ورفع سماعته، فلم يجد فيه حرارة ونظر لي، فتسمرت عيناه على جسدي، كانت ملابسي الشفافة تظهر معالم جسدي نهداي واضحان، وحلمتاي بارزتان، فأنزل عينه إلى الأرض، انتبهت لنظراته إلى جسدي فأدركت نفسي وقلت له: لحظة لأرى هاتف غرفة النوم فدخلت مسرعة ولبست روبا ثم رفعت سماعة هاتف غرفة النوم فوجدت فيه حرارة فعدت إليه وأخبرته بذلك، فقال أرجو أن لا أزعجك بدخولي غرفة النوم؟ فسكت، ودخل وجلس على السرير وبدأ يتكلم مع شركته وبعد أن أنهى المكالمة نهض متجها نحو الباب إلا أنه أصطدم بالمنضدة فسقط ما موجود عليها على الأرض فانحنى ليلتقطها في نفس الوقت الذي كنت أنا قد انحنيت فيه لالتقاطها، فاصطدمنا ببعض وسقطنا سوية على الأرض وبدأت أحس بألم بسيط في كتفي، فأسرع يعتذر فأمسك بيديه كتفاي فأنهضني من على الأرض وأجلسني على السرير، وبدأ يدعك كتفي بإحدى يديه بهدوء وباليد الأخرى أسند ظهري وسألني كيف أشعر، فأجبته: متألمة قليلا، فقال أن أمكن أن أرى مكان الكدمة فقد تحتاجين لعلاج سريع وأزاح بهدوء وتردد الروب عن كتفي وبدأ يمسد منطقة الكتف بأنامله وأخذ ينزل بيده قليلا إلى أعلى الصدر ويسألني عن الألم، فأقول أحسن من الأول وكان لحركات أنامله أثرا كالمخدر يسري في جسدي، فبدأت أغمض عيني، فيما كانت أنامله تنزل ببطء على نهدي، وشيئا فشيئا لامست أصابعه الحلمة، فأهتز جسدي كله وانتابتني رعشة وهنا بدأت بالانهيار، كنت أتمنى لو يستمر وخشيت أن يتركني خجلا، لكني أحسست بأصابعه راحت تداعب حلمتي بحركة دائرية، عندها أدركت بأنه سيضاجعني، وعندما أحس بذوباني أزاح علاقة ستياني ليظهر نهدي ثم أنزل ثوبي عن نهدي كليهما ليبدوان منتصبان فمال جسدي إلى الوراء قليلا من شدة الخدر، فانحنى وسحب مخدة قريبة ووضعها خلف ظهري لاتكئ عليها فيما كانت يداه تعبثان بهدوء على أنحاء نهدي، ولما أحس بأنني قد ذبت ولم يلقى مني أي مقاومة، أقترب بشفتيه من شفتي وبدأ يقبلهما ويمصهما بنعومة، شعرت بأن شفتاي قد انفتحتا، وأخرجت لساني بدون أرادتي فأخذ يمص بلساني ثم راح يلعق رقبتي بلسانه ثم نزل ليقبل نهداي ويشمهما فيما بدأت يداه تسرحان على جسدي من بطني إلى أسفل، ثم تنزل أصابعه بهدوء أسفل أسفل أسفل، وأخيرا، أحسست بأحد أصابعه بين أشفار كسي تداعب بظري، فصعق جسدي وكأنه تعرض لصدمة كهربائية فصحت آآآآآآآآه، ثم رفع ملابس النوم إلى بطني دون أن أشعر، وهنا لم أملك إلا أن احتضنته بقوة فبدأ يفك أزرار قميصه وبنطلونه وأصبح عاريا، ثم خلع عني الروب وملابسي الشفافة لأصبح عارية تماما، وحتى هذه اللحظة لم أكن قد رأيت قضيبه وبدأ يلحس ويمص حلمات نهداي ونزل إلى كسي يلحسه بلسانه فكنت أحس بلسانه يصعد من بين الشفرين إلى بظري ثم ينزل إلى الشفرين ويصعد مرة أخرى إلى بظري، كان لسانه يلطع كسي من أسفل إلى أعلى ومن أعلى إلى أسفل وكنت وقتها اشتعل نارا، وبدأت اتأوه مع حركاته آآآآآآآآه، وفجأة، أدخل لسانه في كسي، فصحت بأعلى صوتي آآآآآآآآه  ثم أخرجه، ولم أكن أريد أن يخرجه، نهض وبدأ يعدل وضع تمددي على السرير لأن ساقاي كانت متدليتان من السرير، وهنا لمحت قضيبه وشهقت، كان ضخما متينا طويلا، أمسكته بكلا يداي وأخذت أمصه، كنت أريد أن التهمه إلا أنه سحب قضيبه من فمي بقوه، كان ملهوفا ليغرس قضيبه في كسي، ومددني على السرير وباعد بين ساقاي وصعد فوقي وبدأ لسانه يلحس حلمتي نهداي فيما أحسست بقضيبه على أبواب كسي الذي كان قد غرق بسوائلي التي بللت فخذاي، ومد يده إلى قضيبه يفرش به شفرتي كسي المبتل من سوائله ليدهن قضيبه بها، وبدأت شهوتي ترتفع فقمت بدفع جسدي نحو قضيبه فيما كان هو يدفع رأس قضيبه باتجاه كسي، وحالما مس رأس قضيبه فتحة كسي التهب جسمي شوقا لأن يغرس قضيبه بسرعة، وفي البداية أحسست بصعوبة ولوجه فتألمت أأيييييي، إلا أن إحساسي بلذته وهو يحتك ببظري جعلني أنسى كل شيء فضممته نحوي ولففت رجلي على ظهره فبدأ يدخله ببطء داخل كسي، أحسست برأس قضيبه الضخم ينغرس بفتحة كسي، ثم بدأ ينزلق عمود زبه الطويل داخل كسي، وشيئا فشيئا أصبح ذلك العير الطويل كله داخل كسي، وياله من إحساس فأنا المحرومة من زب زوجي والآن يوجد في كسي كل هذا الزب الكبير، ثم تهيجت وانتابتني الرعشة، وقلت له: هيا بسرعة، أريده بقوة، فبدأ يتحرك بسرعة يدخله ويخرجه، كان بذلك يحك كل جزء من تجويف كسي، وكنت أتحرك معه وكان كسي يعتصر يطبق على زبه ويعتصره وكنت أصيح آه آه، أي أسرع، آه أسرع، وكنت أسمع صرير السرير من قوة حركات دفع جسده على جسدي وقضيبه في كسي فقد كان يضاجعني وكأنه عرف بعطشي وشهوتي من خلال تحرك جسدي تحته فقد كنت أتلوى من شدة اللذة، فيما كانت قدماي قابضتان على ظهره، فكلما صعد بجسده خلال حركة سحب قضيبه كانت قدماي تسحبه بقوة مع حركة نزول قضيبه إلى قعر كسي مما يجعل خصيتاه ترتطمان بشفري كسي المبلل بسوائل الشهوة محدثة صوت مهيجا أكثر يجعلني أغرس أظافري في ظهره من قوة ضمه إلى جسدي وتعالت صيحاتي وتعالى صوته، ثم أنفجر قضيبه ببركان قذفاته داخل كسي، شعرت بها تكوي رحمي من شدة حرارتها كما أحسست بأن رحمي قد بدأ يبتلع منيه كالأرض العطشانة عندما يرويها الماء بعد عطش كبير وبدأت اتأوه من لذة حرارة منيه وهو يخترق أعماقي فكنت أصيح آآآآآآآه، وأخيرا انتابتني رعشة هزتني هزا جعلتني اقبض على جسده بقبضة كاد يختنق بسببها، كنت أتلوى وكان كسي يعتصر قضيبه ليمتص كل قطرة تتدفق منه، هدأ جسدي بعد أرتعاشات وخلجات هزتني في أعماق كسي، وكأنني خرجت من معركة ويالها من معركة لذيذة، أراد أن ينهض من فوقي فرفضت وأبقيته ممدا على جسدي رغم أن زبه قد ارتخى وبدأ يخرج من كسي مع بقايا آخر دفقات منيه، حيث شعرت بها تنساب من كسي وتنزل إلى شق طيزي حارة لزجة، فقال ما أطيبك، فأجبته بأنك أطيب وأعذب وأتمنى أن لا تقوم عني إلا وتكررها بأحلى.. فقال هل تتحملين مرتين متتابعتين؟ فضحكت وقلت لنتراهن على عدد المرات فأمامنا أكثر من ثمانية ساعات قبل عودة زوجي، وليكن بعلمك سأقتلك إذا لن تكرر هذا كل يوم.

 

الصدفة خير من الميعاد

عندما كان عمري لم يتجاوز 20 سنة وقعت لي صدفة غيرت مجري حياتي، كانت أيام العيد في جو حار من أيام الصيف، وكان لي موعد لقضاء يوم ممتع مع أصدقائي على الشاطئ بعيدا عن صخب المدينة أيام العيد، ولعدم توفر وسائل المواصلات الكافي في هذه اﻷيام بالخصوص، توجب علي ركوب الحافلة رغم قلتها، جائت الحافلة ذات رقم الخط الذي سيوصلني الى هناك، يعني قرب الشاطئ بالرغم من طول المسافة لم يكن لي إختيار بديل عن وسيلة نقل أخرى، صعدت الحافلة المكتضة بالركاب، فلاحظت عدم توفر مقاعد فارغة ولا ممر بين الزحام لمكان قليل الإزدحام فإكتفيت بمكان ضيق في المنتصف بين المقاعد وبجانب النافذة، ووقفت اتطلع للخارج شاغلا تفكيري بمناظر بهجة العيد على المحلات التجارية وروادها من الزبائن مرورا بمراكز التوقف، بدأت الحافلة تزدحم أكثر حتى أصبحت مكتضة بالركاب نساءا ورجالا وأطفالا، حينها كنت أستمع للموسيقى الشعبية المنبعثة من مذياع الحافلة متناسيا الضجيج المستمر بالحافلة، شعرت بضيق عندما التصق بي رجل من ورائي لكني لم التفت له، قلت في نفسي انه من جراء الأزدحام، ومع سير الحافلة وتحركها يمينا ويسارا تسبب الإزدحام في إحتكاك الركاب ببعضهم، وكان نفس الشخص يزيد التصاقا بي من خلفي ويضغطني على النافذة، فغيرت من وضعي المقابل للنافذة ولفيت جنبا متكئا بجنبي الأيمن على النافذة وأمسكت بيدي اليسرى على الإطار الحديدي للمقعد الذي صار أمامي، وضليت اتطلع يمينا من النافذة على المارة المزينين بملابس العيد، وفي نفس الوقت تخلصت من الشخص الملتصق بمؤخرتي، لكني لاحظت أن نفس الشخص الذي كان خلفي قد أستغل الفجوة التي تركت ورائي بعدما أخدت وضعي الجديد فتسلل خلفي، لكن هذه المرة بجرأة واضحة وكأنه ضن إنني أتحت له الفرصة المناسبة للتمادي في الإلتصاق بمؤخرتي لأن الوضع صار مشجعا وأكثر سرية لتفادي أنظار الركاب الفضولين، شعرت بشيئ صلب ودافئ يحتك بفلقات مؤخرتي ويضغطها لينفذ لخرم طيزي، عرفت انه قضيب الشخص الواقف ورائي والملتصق بي، فأربكت وأحسست بالحرج وفقدت القدرة على الكلام لكني استدرت ونظرت اليه بصمت وقلق محمر الوجه من الخجل، فأربكت أكثر لما وجدته رجلا يناهز الخمسين سنة جميل المظهر أنيق الهندام ذو سحنة توحي بالتهديب والوقار رغم جسمه ذا معالم الشباب الرياضي بحيث لا يبدو عليه ما صدر من فعلته بمؤخرتي، فكدت أشكك في ظنوني، لكن بروز قضيبه المنتصب والصلب ظاهر جليا من امتداده تحت سرواله يؤكد انه كان مستمتعا ومتهيجا بفعلته، فزاد خجلي وحرارة وجهي وجفاف حلقي، شعر بإرتباكي لما أبديت إستيائي، فإعتذر قائلا: (سامحني يا شاب، فالحافلة ممتلئة عن آخرها، والأزدحام لا يترك لنا إلا الرضا بما نحن فيه فلا تآخدني من فظلك)، ثم ابتسامته أظهر لي خبث قوله، حاول إبعاد قضيبه قليلا عن طيزي ليبدي لي صدقه وبرائة تصرفه، أراحني بإعتذاره وكلامه المهذب رغم ما ينطويه قوله من خبث، استدرت ثانية للنافدة على يميني شاغلا نفسي بالتطلع للخارج بعدما ضننت أن الأمر قد إنتهى بسلام خاصة لما فصلت بينه وبين مؤخرتي بحقيبة البحر المعلقة على كتفي الشمال، لكني لم أنجح في طرد تركيز خيالي في منظر ذلك القضيب المنتصب خلف سرواله وشكله الذي يوحي بحجمه الضخم وطوله الظاهر بإمتداده على فخده وراء السروال، فتعجبت كيف مدده على فخده بسرعة، بينما كنت قبل قليل أحس بإنتصابه ووقوفه متوجها برأسه العريض بعناد لمدخل طيزي فأشعرني بدفئه بين فلقاتي وضغطه القوي على خرم طيزي، بدأ ريقي ولعابي يجري بفمي على أثر تلك الأفكار التي راجت بمخيلتي، كانت عيناي تبحلق من النافذة دون إستعاب ما ترى لأن بالي كان مشغولا في التفكير بذلك القضيب الغريب الذي نفذ من بين فلقاتي ودق بباب خرم طيزي بإصرار وتمرد، إنتبهت لنفسي من جراء إرتداد الحافلة على اثر فرملة توقفها فتكدس الركاب فوق بعضهم، التصق بي شخص بعدما أزيحت حقيبتي البحرية من فوق مؤخرتي تبعا لإرتداد الحافلة وشعرت بيدين تطوقني وجسم يلتصق بي من الخلف، توقفت الحافلة مرة أخرى فصعد المزيد من الناس، ارتفعت الحرارة داخل الحافلة، وبداخلي كذلك لما شعرت بالالتصاق بمؤخرتي من نفس الشخص الأول، لأن عطره المميز يثبت انه نفس الرجل!! خجلت أن التفت اليه مرة أخرى، فقد يعيد علي نفس الإعتذار، كما إني تفاديت أن تخونني نظراتي وتعود للبحلقة في قضيبه المنتصب والظاهر من تحت السروال، فشكله يجف له حلقي ويشعل حرارة جسمي ورأسي، حسبت ذلك من الخجل، ولكن نظري لم أستطع كبحه عن البحلقة في شكله مما يسبب لي إرتباك واضح، شعرت بقضيبه هذه المرة أكثر انتصابا وسمكا وصلابة، التصق بي بقوة وإصرار بحيت أشعر بأنفاسه الحاره تلهب عنقي، فقد مد رأسه فوق كتفي الشمال وكانه يريد أن ينظر من نفس النافذة التي على يميني، شعرت بشفايفه قريبة من عنقي وبنفسه الحار يثيرني ويوهمني انه على وشك تقبيل عنقي، فأغمضت عيني مستسلما لأنفاسه الحارة تلسع عنقي، ومع ارتجاج الحافلة أصبح الاحتكاك قوي بحيث أحس بقضيبه يخترق فلقتي!! ارتفعت حرارتي وأحمر وجهي وإلتهبت وجناتي، ولم أستطع فعل شيئ بل تظاهرت بعدم الإنتباه مما زاد من هيجانه وتضخم قضيبه، وضاعف من قوة دفع قضيبه بين فلقاتي حتى ضننت انه سيخترق السروالين ويلج خرم طيزي ويدخل لأعماقه!! أستمر في التصاق بي على طول الطريق وبنفس الطريقة ونفس الإصرار وكأنه تأكد من تجاوبي مع إصراره بالرضى والرغبة، أنا بدوري لم ابدي تمنعا أو إستياءا، بل على العكس، كنت شبه مستمتعا وراغبا في المزيد، وكأنه سحرني بما يفعله بي، فنسيت نفسي، ونسيت تواجد الركاب حولي، ففقدت التركيز في كل شيء إلا في ذلك الإحساس الذي يلهب بدني كلما ضغط بقضيبه الحديدي على خرم طيزي، فجأة اهتزت الحافلة عند أحد المنعطفات، فوضع يديه على أردافي محاولا الامساك بي، وهزني ليرفعني فوق قضيبه الذي صار كالوتد، شعرت به كأنه خرق خرم طيزي وأحسست بألم كدت على إثره اطلق صرخة، لكني كتمتها رغما عني كي لا نفتضح، وانتبهت لإزدحام الركاب عند ذلك المنعطف وتشبثهم ببعضهم، ثم جلت بنظري حولي فعلمت أن كل الركاب منشغلين بأنفسهم وبأبنائهم وغير منتبهين لحالي، لكني رغم ذلك مددت يدي اليمنى، خلفي ومررتها بيني وبينه من جهة حائط النافذة بقوة لشدة إلتصاقه بي، نعم كانت نيتي دفعه ليبعد زبره عن مؤخرتي، لكني لم افلح في ابعاده لأن زبره كان منغرسا بين فلقاتي، مددت يدي أكثر للوصول لزبره كي انتزعه من طيزي، عندها كانت المفاجئة التي صدمتني واربكتني عند ملمس يدي بجدع زبره خارج فتحة سرواله ومنغرسا بين فلقات طيزي، ففزعت عندما تأكدت انه ينيكني فعلا وجهرا وسط زحام الحافلة، فبادرت بستر جنبنا الشمال بحقيبتي البحرية، كي لا يظهر للركاب زبره المنغرس في طيزي، أما جنبنا الأيمن فكان مستورا بجهة حائط النافذة، تسارعت دقات وخفقان قلبي وتضاعف لهيب حرارة بدني وإختلط عليا خجلي ونار شهوتي وانتصاب قضيبي وهيجان لوعتي، خاصة لما مسك يدي بإحدى يديه وركزها على جدع زبره الضخم المشتعل نارا، وصار يضرب عشرة بيدي على جدع زبره ويدفع برأسه ليدق به خرم طيزي، فانفلتت من حلقي بعض الآهات المكتومة وتهيجت وركبتني نار الرغبة وولعت بطيزي حريق الشهوة وانفتحت به ابواب النشوة وراحت بي لعالم المتعة بلا رقيب، اردت أن أكلمه وأترجاه كي يريحني ويخرق طيزي ويروي ناري، لكن صوتي خانني ففقدت القدرة على كبت الإثارة والنشوة التي سرت في كل أطرافي وكدت يغمى عليا، فتشبتت بيدي الأخرى بممسك الحديدي إطار المقعد أمامي كي لا اقع، فأقدامي لم تعد تقوى على رفعي، واستسلمت له وأنا مسلوب الأرادة، وتركت نفسي أستمتع بتلك النشوة التي لم أشعر بها من قبل، ثم فاجئني وهو يهتف في اذني: (حبيبي طيزك بتجنن، لو عاوز اجيبهم جواتك ساعدني وأنزل السروال عن فلقتك وأترك قضيبي يدخل ليريحك ويروي طيزك الحلو)، كنت على وشك أن اعطيه ما يريده وأستمتع بتلك اللحظة التي لم أتوفع يوما أن تكون رغبتي لها بهذا الحجم وحاجتي للشعور بزبر كهذا العمود يخترق طيزي ويفتحني وكذا لتذوق متعة قذفه بداخل اعماق طيزي العذراء، لكني خفت أن يكتشفنا أحد الركاب في الحافلة وأظهر في موقف محرج وخطير بفضيحة تدوي البلد كلها، جعلني تخوفي اسيطر على رغبتي وألتفت حولي لأرى عدم إنتباه الركاب لوضعنا، فطمأنني انشغالهم عنا بما يعانونه من الزحام وحرارة الجو، ومن يدري كم منهم نساءا ورجالا يستمتعون بوضع يشابه وضعنا في صمت ونشوة، فقد أدركت حينها أن للحافلات اسرار كما يقال عن البيوت، فكم من متعة تمر في صمت ونشوة عارمة لكون إختلافها عن الطبيعي يجعلها أكثر إثارة وأوسع تداولا في السر، وأستمريت في تفاعلي وتجاوبي مع رغباتي ورغبات صديقي الغريب، أتلذذ في حظر بقضيبه الغريب الذي ولع طيزي، لكن على نفس الحال من فوق سروالي دون السماح له بإنزاله، بينما هو كان في قمة شهوته، فزادت شجاعته لدفع قضيبه على مؤخرتي مرة تلو اﻷخرى مستغلا حركات اهتزاز الحافلة فتبدو حركاتنا طبيعية لعدم لفت الإنتباه، كنت مرتديا سروال رياضي خفيف مما جعلني أشعر برأس زبره يتوغل ويخترق أطراف مدخل خرم طيزي، فكلما دفعه بقوة أكبر يحاول تمديد ثوب السروال ليتوغل اعمق، تحملت قوة دفعات زبره على خرم طيزي بصبر وأنين صامت وكذلك بنشوة ورغبة، فصرت اساعده بفتح افخادي والتوسيع بينهما، كما اتكئ بجسمي الأعلى للأمام ودفع مؤخرتي للوراء إستعدادا لإستقبال طعنات زبره الحديدي، لما شعر بمساعدتي له جن جنونه، وأحاطني بإحدى يديه ومررها على بطني وقبض بها على زبري المنتصب وجذبني اليه رافعا مؤخرتي نحو زبره القادم لطعن طيزي بجنون، فكانت أقوى طعنة لخرم طيزي لو يصمد أمام قوتها ثوب سروالي فتمدد ليخترق رأس زبره باب خرم طيزي، دافعا ثوب سروالي بتمدده للداخل، قفزت وفمي مفتوح بصرخة مكتومة، كي انفلت من قوة طعنة زبره لكن يده المحيطة بخصري والماسكة بزبري تثبتني في مكاني فوق زبره الذي زاد توغلا جراء قفزتي، نزلت دمعتين من عيني، لا أعرف هل سببها ألم ولوج رأس قضيبه وإختراقه خرم طيزي أم من النشوة وهزة الرعشة التي شعرت بها عندما قذف زبري داخل سروالي وهو ممسكا به بيده، أم بنشوة شعوري بانفجار زبره داخل خرم طيزي عبر ثوب سروالي المتمدد أمام زبره قذفه المتتالي والكثيف بداخلي، بحيث شعرت بسائله المنوي يبللني عبر ثوب السروال داخل طيزي، ويتسرب ليصل لبيضاتي وافخادي، حينها علمت إننا وصلنا لقمة نشوتنا في أن واحد، فاغمضت عيني من النشوة واللذة، بينما أسرع هو في وضع قضيبه داخل سرواله بعدما قبلني على قفاتي، فإلتفتت له كي أرى مدى متعته بما فعل بي، فغمز لي بعين ثم ابتسم وتابع بقبلة خفية عبر الهواء، هممت أن اغادر مكاني لأقترب من الباب للنزول، فخفت أن يلاحض الركاب آثار بلل سائلنا المنوي على سروالي، فقررت التريث، وبقيت ملصقا ظهري ومؤخرتي بصديقي الغريب الذي ناكني جهرا وسط زحام الحافلة، وصار عقلي يحلل ما حصل معه، قد كانت لي قناعة أن ما حصل هذا اليوم لم يخطر على بالي أبدا وانني رغم تحفظي في علاقاتي مع البنات لم أفكر أبدا في نوع آخر من الجنس بل إنني أشتهي الجنس اللطيف الى أبعد الحدود، بحيث اميل الى ممارسة الجنس بكثرة مع الستات الأكبر سنا وخاصة المتزوجات، وكم ضربت عشرة على ستات صديقات العائلة، هذا إذا تعذر علي الوصول للممارسة الفعلية معهن، فهذه الاحداث التي وقعت لي اليوم لم تكن في الحسبان، لكن الأكيد انه لم يغتصبني، قد يكون تحرش بي في بداية الأمر، لكنه كشف لي بعد ذلك عن وجه آخر للمتعة وميول جديد لم اقاومه ولم أمانع في خوض تجربته بكل الرضى والرغبة، فجأة لمحت المكان الذي سأنزل فيه فتقدمت لباب النزول القريب من موقعي، مسرعا وسط الزحام فمررت بمشقة لكن على الأغلب نجحت في تفادي إنتباه الركاب لحالة سروالي المبلل من الخلف والأمام بالسائل المنوي، لكن كاد الوقت يداهمني عند مروري بين الزحام لما تذكرت إني لم آخد ولا معلومة واحدة عن صديقي الغريب فقد اشتاق لرؤيتة مرة أخرى، فكادت الحافلة أن تقلع قبل نزولي، أخيرا نزلت ووقفت على الرصيف أنتظر اقلاعها، كأني سأعبر الطريق، لكني في الحقيقة كنت أنظر للنافذة التي يقف ورائها صديقي الغريب الذي ناكني قبل قليل ولايزال منيه داخل طيزي لحد الآن، بقيت كي أنظر اليه وأتعرف على ملامحه أكثر وأسجلها بذهني كي لا تغيب عني صورة من ناكني لأول مرة في حياتي وفتح خرم طيزي ولو من فوق السروال، لكنه نجح في خرق طيزي برأس قضيبه الحديدي وقذف لبنه جواتي، نظرت اليه من وراء النافذة فوجدته يتطلع الي وعينيه لا تفارقني، حينها شعرت كم هو متعلق بي وكم يشتهيني، فشعرت بفرحة تغمرني عندما تأكدت من مدى اهتمامه وتعلقه بي، ولا أدري كيف غمزت له بعيني وأتبعتها بابتسامة رضى ونظرة إمتنان وكذا أسفي على الفراق، ثم بعثت له قبلة عبر الهواء وكأني اشكره على ما فعل بي أو اعرب له عن متعتي بما حصل ورضايا عن تصرفه وتحرشه بي، فبادلني الابتسامة ثم لوح لي بإشارة من يده، لم أفهم معناها ذلك الحين، واختفى مع اختفاء الحافلة لكنه لن يختفي من ذهني، فصورته تلازم ذاكرتي، كما أن تلك الأحاسيس وتلك المتعة بتلك اللحظات لم أستطع طردها من مخيلتي، بل هي التي فتحت أمامي ميولا جديدا للمتعة بلذة جنسي في المثلية قد تغير مسيرة حياتي، لقد اكتشفت لذتي ومتعة ذاتي في ميول جنسي غريب مع رجل غريب في موقف غريب، لكن الغريب في الأمر هو شعوري الأكيد بتعلقي بذلك الشخص الغريب وحصرتي على عدم تبادل معلوماتنا لبرمجة لقاء جديد بعيدا عن زحام الحافلات وعن كل ما يعكر جو المتعة بيننا وببعضنا، لكني كنت مقتنعا أن الظروف قد تجمعنا ثانية، كما جمعتنا اليوم دون سابق ميعاد، توجهت لدكان أمامي أخذت منه قنينة ماء أفرغتها على سروالي بالكامل ليظهر للفضوليين أن السروال مبتلا بالكامل وليس من المناطق الحساسة فقط ولكي يبدو الأمر عاديا كمن سقط في بركة ماء أو ما شبه، ثم قصدت إحدى المقاهي، ودخلت المرحاض وغيرت سروالي بشورط رياضة (سروال قصير) كان معي بحقيبة يدي البحرية مع باقي لوازم قضاء اليوم بالشاطئ، نظفت سروالي المبلل، ووضعته بالحقيبة كي أجففه على الشاطئ قبل عودتي للبيت، لكن قبل تنظيف السروال أفرغت جيوبه من محتواها، بعد التنظيف جمعت تلك المحتويات التي كانت بجيوب سروالي، لأضعها بجيب الحقيبة، فأثارتني ورقة ملفوفة ومبللة ضمن تلك المحتويات، علمت إنها لا تخصني، ولكني استغربت وجودها بجيبي، ففتحتها بفظول وتأني حتى لاتتمزق، لا أستطيع وصف فرحتي وشعوري بالسعادة وأنا أقرأ محتواها: (حبيبي لا أعرف إسمك لكني تعلقت بك، أنا إسمي عماد48 سنة متزوج، أرجو أن تكون تبادلني نفس الشعور، وإذا كان كما توقعت ولن تخيب ظني فيك، فموعدنا يوم الخميس القادم بعد الظهر على الساعة الفلانية بالمقهى الفلانية، سأنتضرك نصف ساعة بعد الوقت المذكور فلا تتأخر حبيبي لأنني سأعتبر عدم قدومك بعد مرور نصف ساعة رفض لدعوتي، ستجدني حبيبي أنتضرك وعندي لك عدة مفاجئات أرجوك تقبل دعوتي، قبلاتي لأحلى حبيب، أنتضرك بشوق)، لم تسعني فرحتي بهذه الورقة التي كدت اضيعها، فتضيع مني فرصة لقاء صديقي وحبيبي عماد الغريب، وتذكرت الإشارة التي لوح لي بها عند اقلاع الحافلة فتأكدت انه كان يعني وجود تلك الرسالة بجيبي، كما تذكرت عندما كنت أستلقي عليه بظهري بعدما قبلني على قفاتي، لم يبادلني ولا كلمة، لكنه بعد حين مد يده يلامس أردافي ومؤخرتي، كنت ذلك الوقت احلل في صمت تلك اللحظة من المتعة وكل ما حصل لي بهذه الرحلة في إنتظار محطة الوصول، أستغل هو الفرصة وجعلني اتوهم انه يتحسس مؤخرتي لكنه كان يدس الورق بجيبي، أكيد ذلك ما وقع، لم تسعني الدنيا من فرحتي بموعد اللقاء، شربت قهوتي بسرعة ونشاط، بعدها قصدت مكان تواجد أصدقائي لقضاء بقية اليوم الرائع برفقتهم وكتمت عنهم فرحتي وسروري، لكني كنت مرحا بترقب موعدي القادم بعد يومين وصرت أخطط لكسب الوقت الكافي للمتعة مع صديقي الغريب، وعلمت أن عالمي الجديد سينطلق مع صديقي الغريب في جو غريب عرفت بدايته، لكني لا أعرف شيئا عن طبيعته ومداه إلا ما سيجرني اليه فضولي مع صديقي وحبيبي الغريب عماد، فقضيت بقية اليوم بصحبة رفاقي، لكن ذهني لا يحيد عن التفكير فيما حصل، لاحظت بداية إهتمامي منذ ذلك اليوم بنفس جنسي من الذكور، أجسامهم، أطيازهم، أزبارهم واحجامها، صرت انتبه لكل من يمر بي من الذكور واتصور حجم قضيبه من وراء السروال، وأحاول مقارنته بحجم زبر حبيبي عماد، الذي لايزال ملمسه بيدي يدغدغ حوافز شهوتي بحجمه الضخم، فكانت البداية في البحث عن المتعة المنشودة ودخول عالم المغامرة، وإعادة نشوة تلك اللحضة التي وصلت فيها لقمة رعشة النشوة، شعوري وأحاسيسي ورغبتي في لقاء حبيبي والإستمتاع بزبره الضخم الذي سحرني، لا تفارق خيالي.

 

في المطار مع رجل اعمال

عشت كثيرا من قصص نيك لواط في حياتي مع رجال كثر لكن تبقى قصتي الساخنة جدا في مطار هيثرو من بين أحلى لحظات جنس اللواط التي عشتها لغرابتها ولصدفتها الجميلة مع رجل اعمال بمجرد أن رأيته حتى عشقته وتمحنت عليه، على غير العادة في ذلك اليوم من شهر يناير لم يكن المطار مزدحما على الساعة الواحدة ليلا وحين دخلت ومررت على شرطة الحدود والجمارك اتجهت الى قاعة الإنتظار وأنا أنتظر موعد رحلتي الذي كان على الثالثة ونصف صباحا، وبمجرد جلوسي حتى أمسكت الأيباد وبدأت العب لعبة الطير الغاضب وبقيت مركزا على اللعبة والهدوء يعم المكان، وبعد حوالي عشرين دقيقة من اللعب التفتت عن شمالي فلمحت رجلا بمجرد أن وقعت عيناي عليه حتى شعرت بحرارة كبيرة واختناق في التنفس رغم أن الجو كان باردا جدا، كان رجلا أنيقا ووسيما جدا ويظهر عليه انه من الطبقة العالية بهندامه وبدلته السوداء الراقية، وهنا نسيت أمر اللعبة وبقيت أنظر اليه من قدميه الى رأسه وأنا أحك رأسي صعودا ونزولا، والحقيقة إني شعرت بانجذاب غير طبيعي نحوه وحلمت إني أمارس نيك لواط معه، وفي الوقت الذي كنت أنظر اليه وقعت عيناي في عيناه حيث كانت نظراتي كلها ساخنة نحوه، وهنا تبسمت في وجهه ابتسامة خفيفة وفتحت فمي فبادلني الابتسامة ثم ادار وجهه، لكني لم أستطع أن ادير وجهي عنه وبقيت كالأسير مشدودا نحوه وحتى اثيره أكثر اخفيت الايباد في حقيبتي ثم أقتربت منه وحييته بالانجليزية وطلبت منه أن يبقى عنده حقيبتي لأنني أريد أن أذهب الى قاعة التدخين، فوافق بابتسامة عريضة وعند ذلك غادرت بسرعة ودخنت سيجارتين ثم عدت اليه وشكرته ثم سألته عن هويته فأخبرني انه امريكي، وبدأت اتعمد الحديث معه بانجليزية متوسطة نوعا ما وأنا أنظر اليه نظرات ساخنة جدا ومصمم على نيك لواط مع هذا الجسم الذي أحلم به دائما، كان رجلا عمره بين الخمسين والخامسة والخمسين وشعره مملوء بالشيب وجسمه يميل الى البدانة لكنه أنيق وطوله تقريبا متر وثمانين، حيث بقيت ادردش معه الى أن استاذن مني وغادر وكان يحمل حقيبة يد صغيرة فقط، وبمجرد أن غادر حتى أقتربت من إمرأه كانت بجوارنا وطلبت منها أن تبقى عندها حقيبتي الكبيرة ورغم أن الأمر خطر إلا إني غامرت بسبب لهفتي على الرجل ورغبة نيك لواط التي سيطرت علي في المطار، تبعته فوجدته يتجه الى المرحاض وأحسست إني في حلم وبمجرد أن دخل حتى دخلت خلفه وكان المرحاض صغيرا وفارغا تماما، وقفت أمامه حتى كدت الصق كتفي بكتفه ونظرت بطرف عيني نحو يديه وهي تفتح سحاب بنطلونه وأنا اتحرق شوقا لتلك اللحظة التي يطل فيها زبه كي اكتشفه، أدخل يده اليسرى وأخرجها وهي تحمل أجمل زب أراه في حياتي، فقد كان متناسقا جدا بين الرأس والجذع ولون زبه وردي ولم يكن منتصب بل كان مرتخي ولكنه طويل، وكدت اهجم على الزب واعضه فأنا لا اصبر على رؤية الزب خاصة إذا كان جميلا مثل زب الرجل الامريكي، وبسرعة أخرجت زبي الذي كان منتصب مثل الحديدة ولم تكن لي أي رغبة في البول بل فقط كي اجعله ينظر ويرى زبي حتى أعرض عليه نيك لواط هناك في المطار، ولاحظت انه ينظر الى زبي بنفس الطريقة التي كنت أرى بها زبه وكنت مستمتع وأنا أرى زبه يبول بتلك الغزارة والقوة وأتخيل انه يقذف وقد انتصب الى أن اكمل التبول وبدأ يحرك زبه صعودا ونزولا وحاولت فعل نفس الأمر لكن زبي كان منتصب جدا ويستحيل أن احركه، ثم التفت الي وزبه متدلي وسألني بالانجليزية هل أنت شاذ؟! فضحكت وكانت ضحكتي هي جوابي، وعند ذلك قال حسنا تعال الى الحجرة كي نتحدث، وحين دخلنا هناك أحسست أن قلبي سينفجر من شدة الشهوة وكانت حجرة ضيقة جدا حيث كان صدري يكاد لمس صدره، أمسكت زبه الطري الكبير واعجبتني حرارته ونعومة رأسه وبدأت افركه وأنا اقابله وبدأ هو يفعل نفس الشيئ حيث أمسك زبي المنتصب جدا ثم قرب وجهه من وجهي وهي اللحظة التي لطالما تمنيتها في حياتي وبدأت اقبله وأنا اشم رائحة عطره الفاخر واتحسسه في كل منطقة في جسمه، ولم أشعر كيف فتح زر بنطلوني العلوي فسقط عني وبقيت بالبوكسر وفعلت بسرعة نفس الشيئ معه لكنه لم يكن يلبس ثياب داخلية وأمسكت فردتي طيزه الكبيرتين بيدي وبدأت احركهما واتحسس فتحة طيزه وأنفاسنا عالية جدا، ومن حسن حظنا انه لم يدخل أي أحد الى هناك ونحن نمارس نيك، وبقيت أتحسس طيزه وهو يفعل نفس الشيئ وهنا عرض علي أن أفعل بطيزه ما أريد بشرط إلا أدخل زبي بل نيكة سطحية فقط مقابل أن أرضع زبه، فوافقت بسرعة وادرته الى الحائط ورفعت له قميصه حتى أرى الطيز وانبرهت بجمال طيز الرجل، حيث كان أبيض وكانه طيز إمرأه ولا أدري أن كان قد حلقه أم هو بلا شعر طبيعيا، وضعت زبي على الفتحة بين الفلقتين وبدأت اهزه وأنا أشعر بحرارة فتحة الطيز وفي كل مرة أحاول إدخاله يصرخ في وجهي ويحاول الالتفات، والصراحة إني كنت أريد أن أدخل زبي في طيزه وكنت اترجاه وأنا اهز وأنيكه لكنه رفض الى أن إرتعشت ووصلت الى القذف، فادرت زبي نحو الحائط وبدأت أقذف بغزارة شديدة وشعرت إني قذفت كمية كبيرة جدا من حلاوة طيز الرجل المثير، ثم دار نحوي وهو يمسك زبه الذي ظل متدليا ولم ينتصب وامرني أن أرضعه ورغم أن الشهوة كانت هامدة إلا إني أمسكت الزب ولحست الخصيتين جيدا ثم وضعت الرأس في فمي وكان طريا جدا مثل البيبرون وأنا أمصه في نيك لواط جميل جدا، وبدأت أحس أن الزب يكبر داخل فمي ويتصلب وهناك صرت أمص بسرعة كبيرة جدا وكنت أدخل أكثر من نصف الزب في فمي رغم انه كبير الى أن أحسست بشهقاته وصار يضغط على رأسي بقوة وأخيرا التفت الى جهة الحائط ووضع زبه هناك وبدأ يقذف بكل قوة وكنت مستمتع وأنا أرى زبه يقذف أمامي ثم حكه على الحائط جيدا واخفاه ثم غادر وتركني أنظف زبي بالماء، وحين اكملت نيك لواط عدت الى السيدة فشكرتها واعطتني الحقيبة لكني لم اعثر على الرجل منحني أجمل نيك لواط في حياتي ولازلت اتذكره الى الآن رغم أن القصة مرة عليها 10 شهور.

 

فرح أختي وزوجتي

أنا إسمي أحمد من دوله عربيه عمري 21 عام، انهيت دراستي وحصلت على شهادة المحاسبه وحاولت جاهدا أن احصل على وظيفه في إحدى دول الخليج بمساعده من زوج أختي رائد حيث انه كان يعمل في شركه بالسعوديه وبعد طول عناء حصلت على هذه الوظيفه.

أختي إسمها فرح متزوجه منذ 8 أعوام ولديها بنت عمرها 7 وولد عمره 5 سنوات، عندما ذهبت الى السعوديه اقمت في بيت أختي وهي تبلغ من العمر 28 عام وكانت الاقرب لي في العائله ذات جسم متناسق نحيف نوع ما واتنفاخات بسيطه ذات جمال ملفت.

في أول يوم لي في السعوديه وجدت ترحيب حار من فرح وزوجها رائد وجدت أيضا غرفه مجهزه بالكامل لي وذهبت في نوم عميق من تعب السفر، وفي اليوم التالي خرجت مع رائد ليريني الشركه التي سوف أعمل بها وامضينى وقت ممتع، رائد كان متدين قليلا ذو اخلاق عاليه وعدنا الى المنزل في وقت الغداء وكانت فرح اعدت اشهى أنواع الاكل وقررنا أن نذهب الى أحد المولات لنمضي السهره هناك، امضينا وقت ممتع عدنا الى البيت في وقت متأخر ذهبت الى غرفتي لانام لكن الجو حار جدا والحراره مرتفعه خلعت ملابسي وبقيت في البوكسر وحاولت النوم بلا جدوى، قررت أن أبقى مستلقي الى حين أنام وفي هذا الوقت سمعت اصواتا غريبه في البيت تشبه صوت الغنج والآهات، افزعني الصوت قليلا وقررت أن الف في البيت لأرى من أين الصوت، ذهبت الى غرفت الولدين لارهما نائمين فعلمت أن رائد بنيك بفرح، توجهت الى باب غرفتهما لاستمع وسمعت أحلى أنغام وصلت اذناي آهات اللذه والشهوه تعلي صوت فرح، فبدأت أحس بزبي يكبر وأنا أتخيل منظر فرح، توجهت الى غرفتي وبدأت بفرك زبي حتى انفجر كميات هائله ومخيلتي يعلوها منظر فرح ونمت كما أنا، وفي الصباح رائد يدق باب غرفتي وقال: أحمد أحمد استيقظ سوف تتأخر عن التدريب، استيقظت مفزوعا وقلت: رائد أن رأسي يؤلمني سوف استقل تكسي والحق بك اسبقني أنت، قال: حسنا لا تتأخر.

خرج رائد الى العمل وبعدها بقليل سمعت الباب يغلق وفرح تقول وداعا احبائي أي أن اولادها خرجو الى المدرسه، لبست روب الحمام وفتحت باب غرفتي وخرجت مسرعا الى الحمام ورأتني فرح كانت بالمطبخ وأنا لم اراها بعد، لأن المطبخ أصبح خلفي.

أنا: فرح الجو حار جدا هنا أريد أن أخذ حماما باردا ونظرت خلفي لأرى فرح ما زالت بقميص النوم وفوقه روب خفيف لا يغطي شيئ، نظرت اليها نظره سريعه وخاصه على سيقانها البيضاء المنسقه وتوجهت الى الحمام اخدت دشا سريعا وخرجت لأرتدي ملابسي وذهبت الى العمل، لا أريد أن اطيل عليكم سأكمل باختصار.

مرت أيام على هذا النحو وأنا ليلا أذهب الى غرفة فرح لاستمع اليها ونشوتي تفقدني صوابي، ذات يوم كنت أمام الكمبيوتر اكلم أحد البنات اللوات تعرفت اليهم عن طريق الانترنت في غرفتي وحيد حيث كنت املئ فراغي مع تلك الفتاه حيث كنت أطلب منها التعري لتريني جسمها وكنت أستمتع معها وفجأة دخلت فرح مسرعه الى غرفتي لترى مايحصل وترى الفتاة أمامها بلا ملابس، ولكن لم يهمنى الأمر وتقول لي انقذني رائد سقط وكسرت قدمه، تركت الكمبيوتر كما هو وأسرعت الى رائد أخذته الى المستشفى وجبروله قدمه وعدنا الى البيت وفرح مبستمه وتقول لي: لولاك ما بعرف شو كان صار.

أنا: ولو يا فرح واجبي، ورائد كان يشكرني، أدخلت رائد الى غرفته وذهبت ورائه فرح تنبهت الى إني تركت الكمبيوتر كما هو أمام فرح ولكن كانت الفتاه أغلقت المحادثه وكان كل شيء كما هو، خفت حينها أن فرح عادت ورئت شيء، أغلقت الجهاز وذهبت لاشاهد التلفاز وإذا بفرح اتيه وجلست تشاهد التلفاز معي

فرح: ما إسم الفتاه التي كنت تحدثها

أنا مرتبك: إسمها هديل!!!! لكن لماذا السؤال؟؟؟

فرح: هل دائما تتعرى أمامك هكذا؟ لم أجب على سؤالها

فرح وعلى وجهها علامات الغضب: اجبني؟؟

أنا: مش دائما، بس لما يكون جوزها بره البيت!

فرح: ومتزجه كمان؟؟

أنا: آه

فرح: طيب ليش بتعمل هيك؟؟ اتزوج وريح رأسك؟؟

أنا: مستحيل اتزوج وأنا لسه مش مكون حالي وبعدين لسه بدي سنتين لحتى ارجع على البلد، بعدين لشو بدك توصلي؟ هيك أنا برتاح شوي بدل ما أنا محبوس، كل البنات لونهم أسود ما بشوف شي، ثم ذهبت فرح الى غرفتها وتوجهت الى غرفتي.

في اليوم التالي ذهبت الى العمل وبقي رائد في البيت، وعندما عدت وجدت غدائي مجهز قالت لي فرح: تغدا وروح لغرفتك ريح حالك، رائد حرارتو مرتفعه ونايم من الصبح

أنا: طيب خليني اخدو على الدكتور

فرح: لا، هلء بتحسن

تغديت وذهبت الى غرفتي وفتحت الكمبيوتر لاشبك مع فتاتي وكعادتي أخلع ملابسي وهيه كذلك وفجأة باب غرفتي يفتح بسرعه واذ هي

فرح: بعدين مع هل شغله ما بدك تبطل هل العاده؟ ارتبكت قليلا وغطيت نفسي

أنا: فرح ما تفضحيني مع البنت خليني بتسلى معها

فرح: بوافق بس بشرط

أنا: ما هو

فرح: بدي أشوف شو بتحكو، استغربت من شرطها ولكن لا أستطيع أن اتخلى عن متعتي، فوافقت

أنا: موافق يا فرح بس ما تبيني حالك

فرح: موافقه.. وتابعت حديثي عن الجنس مع فتاتي، وفرح تنظر الى جسمها بغاية الشهوه وتقول لي، ما اقواك

 أنا: عشان تعرفي سحري على البنات، بقينا على هذا الحال أيام حتى بيوم ذهبت الى عملي وإيميلي مفتوح وعندما عدت وجدته كما كان، شبكت مع فتاتي وتحدثنا قليلا واذ بها تخبرني: جسم أختك بجنن

أنا: وشو الي عرفك

فتاتي: كانت تتحدث الي وخلعت ملابسها أمامي

أنا مستغرب: كملي

فتاتي: بصراحه لعبت بكسها وبفتحة طيزها وصارت تحكيلي نفسها تنتاك من طيزها

أنا: أها طيب يا حلوتي سأذهب الى الغداء ونتحدث لاحقا، ذهبت الى الغداء وكان رائد تحسن ويريد الذهاب الى أحد اصدقائه وأنا اتغدى

أنا: نسيت كمبيوتري وإيميلي مفتوح بس ما كان كلشي بمكانو

فرح مرتبكه: لا لا ماحد فات غرفتك

أنا: متاكده؟ بس أنا اسمعت كلام غير هيك

فرح: احكيلك أنا، فتت على غرفتك وكنت أحكي مع صاحبتك وبدي أعرف شو بدها منك وطلعت مو منيحه، ضحكت كثيرا وحمر وجه فرح، انهيت غدائي ووقفت فرح لتعيد الصحون الى المطبخ ضربتها على طيزها متعمد، اصدرت صوت خفيف، وتوجهت الى غرفتي وكعادتي أخلع ملابسي وفتاتي تخلع ملابسها، دق باب غرفتي

أنا: فوتي يا فرح (بلا خوف ولم أستر نفسي) فتحت الباب

فرح: أريد أنا اشاهدكم

أنا: اجلسي بجانبي وكان زبي منتصب ولم اغطيه، وفرح تشاهد كلامنا وكنت متعمد أن يكون أكثره عن نيك الطيز وفتاتي تريني فتحت طيزها متعمده

فرح: غرفتك كتير شوب

أنا: خففي من ملابسك

فرح: عادي ما بتزعل؟

أنا لا عادي مو شايفتيني كيف جالس أمامك؟

فرح: شايفه ومستغربه

أنا: من شو

فرح: ما دخلك.. خلعت فرح بلوزتها نظرت اليها مبتسما

فرح: شو مالك

أنا: لا ولاشي بس بصراحه ستيانك مو حلوه لو تغيريها بكون أحسن

فرح: صاير قليل أدب

أنا: من الزهق شو بدنا نعمل، وجلست فرح تشاهدنا وبدأت أفرك زبي متعمد أمام فرح وبدأت فرح تقترب مني شيئا فشيئا

فرح: احكيلك اشي بصراحه ومن غير خجل

أنا: أحكي

فرح: طيز صاحبتك حلوه ومغريه

أنا وابتسامتي على وجهي: بس اسمعت انو طيزك أحلى

فرح: شو الي عرفك

أنا: فتاتي أخبرتني

فرح: الشرموطه حكتلها انو هاد يبقى سر بيني وبينها

أنا: إنها لا تخبي عني شيء، بس يا ريتني كنت موجود

فرح: ليش يعني؟

أنا: كان شفت طيز أختي بدل ما وحده غريبه تشوفها

فرح ومستغربه من كلامي: ولك شو الي بتحكي أنت، أنا أختك

أنا: شو يعني أختي؟ ما إنتي شلحتي أمام حد غريب

فرح ونظرات الشهوه في عيونها: طيب لو خلعت ملابسي بتجيب سيره أمام حد

أنا: أكيد لا.. شو أنا مجنون؟ ووجدت فرح تخلع ملابسها وأصبحت أمامي عاريه تماما

أنا: نيالو رائد بس شكلو مش مقدر هل جمال

ضحكت فرح: رائد ما عليه غير يجيب ضهرو بكسي وأنا بجيب ظهري بأيدي

أنا: جد؟؟ طيب شو رأيك اعيشك تجربه مختلفه

فرح: خايفه

أنا: تعالي اجلسي جمبي وأغلقت الكمبيوتر

أنا: فرح أغلقي عينيكي، أغلقت فرح عيناها ووضعت يدي على بزازها

طرايا جدا لا توصف وبدأت العب بحلماتها الحمر حتى بدأت تتهيج وتتأوه من اللذه، أحمد مش قادره، حكتلها لسه ما بلشت، وضعت يدي بين فخداتها وفتحت قدماها لأرى كسها الأحمر الشهي منظره غير عن كل شيء بالعالم

أنا: عمري ماشفت متل كسك شكلو بجنن

فرح: أحمد بلاهيك حكي، وبدت أفرك بكسها حتى احسستها متهيجه تماما، مسكت يدها ووضعتها على زبي

فرح: شوهاد حاسستو رح ينفجر

حكتلها: عمرو ما بنت مسكتو، إنتي أول وحده، وبدأت بتدليك زبي حكتلها شوي شوي بلاش يفقع

ضحكت وقالت: شو رأيك تنام أنت وخليني اهتم فيك شوي، وافقت سريعا نمت على ظهري ووجدتها تضع زبي في فمها وتلتهمه بشراسه وتمص في وتضع بيضاتي بفمها وتلحس فيهما ويدها الثانيه داخل كسها وتتأوه حتى انفجر زبي وأخرج مائه داخل فمها واستغربت لأنها ابتلعت كل مائه

أنا: بلعتيه كلو؟

فرح: عمري ما دقت متل زكاوة زبك، رائد زبو الو ريحه غريبه ما بحب أمصلو اياه

أنا: طيب يلا دوري، نامت هي على ظهرها، وبدأت بمداعبة بزازها ومص حلمتها وإلتهامها وهي تتأوه وتتلذذ وتعض على شفتيها ونزلت شوي شوي لأرى شفرات كسها أمامي وبوستهم قليلا ثم وضعت طرف لساني على زنبورها الأحمر وبدأت بملاعبتها

فرح: أحمد بسرعه شد عليه شوي، وبدأت سريعا سريعا ثم وضعت لساني بفتحة كسها وبدأت أدخل لساني وأخرجه حتى أحسست بها ترتعش ومائها على لساني

فرح: ابلعو واحكيلي كيف طعمو

أنا: عسل يا عسل، حكتلها يلا خلينا نبلش، ضحكت وقالت يلا، ووضعت طرف زبي على باب كسها وأحسست أن كسها يرحب بها، دخلته شوي شوي حتى ابتلع كسها زبي المتعطش، وبدأت أخرجه وأدخله حتى انفجر زبي داخل كسها وأخرج كل مائه ولكن لم أخرجه، بقيت على هذا الوضع واسمع تأوهات فرح من اللذه حتى إرتعشت

فرح: أنت عنجد بتجنن

حكتلها: هلء بدي اعملك شي إنتي بتحلمي فيو

فرح: شو هو؟؟؟

أنا: ردي علي

فرح: ماشي، وجعلتها تأخد وضعية الكلب وترفع طيزها الى أعلى وبدأت الحس طيزها واعبيها من لعابي حتى أصبحت لزجه تماما وهي تضحك: أكيد صاحبتك حكتلك

أنا: اها طيزك بجد ما بتتقاوم، رائد شكلو غبي.. وبدأت أضع طرف زبي على باب خزقة طيزها وكانت صغيره جدا وصرخات فرح من الوجع عاليه جدا حتى دخل رأسه ولاحظت أنا هناك بعض الدماء تنزل من طيز فرح لكن لم أخبرها، دخلت زبي شوي شوي في طيزها حتى أصبح كله بداخلها وبدأت أخرجه وأدخله بسعات متفاوته حتى أخذت طيزها على الوضع ويا لسعادتي وأنا بنيك فيها أخبرتها أن كل ليله أستمع اليها ورائد بنيكها وكنت اتلذذ على صوتها أصبحت تضحك وتقول أنت مش قليل، انفجر زبي وأخرج مائه داخل طيز فرح، جلسنا نتحدث مع بعض القبلات وعندما حان وقت رجوع رائد غادرت غرفتي ولبست ملابسها وكان شيء لم يكن، في اليوم التالي ادعيت المرض ولم أذهب الى العمل، ذهب رائد وبقينا أنا وفرح وحدنا، اتت فرح الى غرفتي وحكتلي قوم بلا كذب أنا عارفه ليش ما رحت، فتحت عيوني لارها بقميس نوم لا يخفي شيئ، ونظرت الى كل جزء من جسمها

أنا: ياريتك مرتي

فرح: خلص من اليوم ورايح أنت جوزي التاني، ضحكت وقلت لها مش غلط، جلست وبدأنا نتبادل القبل وأمسكت بزبي وبدأت تمص به حتى انفجر داخل فمها وجلست على زبي واستغربت وضعت زبي داخل كسها وبدأت تقفز عليه ثم أخرجته من كسها ووضعته بفتحة طيزها وتقفز وتتأوه من اللذه ثم نامت بجانبي

قالت لي: قوم حط زبك بطيزي وهريني، نامت هي على بطنها ووضعت زبي في خزقة طيزها وبدأت أنيكها حتى صار لون طيزها خمري من كثر النيك انفجر وأخرج مائه داخلها، ارتحنا قليلا ثم قالت لي يلا من جديد، استغرب واخربتها حاسك جد محرومه، حكتلي ما أنا محرومه عنجد، حكتلها خلص مافي حرمان بالمره، وضعت زبي داخل كسها وفي ذاك اليوم أخرجت مائي داخل كسها مرتان وهي إرتعشت أكثر من خمس مرات، وفعلا أصبحت جوزها الثاني وأصبحت أنيكها كثيرا، وبعد ثلاث شهور ذهبت فرح الى رائد وأخبرته بأمر حملها، فرح كثيرا رائد ولكن أخبرتني أن الذي بداخلها ابني أنا، والدليل أن زوجها يخرج زبه من كسها بس يجي ظهرو وهي بتجيب ظهرها لحالها، أما أنا بجيب ظهري وبخلي زبي لحتى يجي ظهرها، وإنها جابت ولد كأنه إبن رائد.. وبقينا أنا وفرح زوجان الى الآن وأنا بنيك فيها، أصبح عمر ابني سنتان وما زالت زوجتي وزوجة رائد.

 

مروة أخت زوجتي

مروة فتاة متعلمة بعمر 35 سنة اكملت الليسانس في ادارة الاعمال وتعمل في إحدى الشركات الكبرى براتب مجزي، وهي في غاية الجمال حتى كان جمالها وما زال مضرب المثل في محيط أقاربها وجيرانها ومعارف اهلها، هي بيضاء البشرة طويلة نسبيا طولها حوالي 175 سم نهداها متوسطي الحجم ولكنهما بارزان الى الأمام كصواريخ موجهة حجمهما كحبتي رمان من الحجم الكبير، رقبتها طويلة بشكل واضح وشعرها الاشقر الناعم بتسريحته التي تحرص على تغييرها كل فترة يعطيها بهاءا غير عادي، بطنها وخصرها الضامر مع إنتفاخ فردتي طيزها وبروز نهديها يشكل بانوراما جميلة تعمل على الهام الشعراء ليكتبوا بها شعرا وخواطر لوصف هذا الجمال، فخذاها مبرومان متناسقان مع طيزها وطولها الفارع، منذ أن بلغت مبلغ النساء والناس تحوم منزل أبيها خاطبة لها لانفسهم أو لأولادهم ووالداها يتعجرفون على الناس بحجة إنها ستكمل تعليمها أولا، هاهي مروة قد اكملت تعليمها وحصلت على الشهادة الجامعية والوظيفة المرموقة والخاطبين ما زالوا يتنافسون فيما بينهم فيمن سيظفر في النهاية بقلب وجسد مروة وهي ترفض هذا وتضع الشروط التعجيزية على ذاك، منذ أن اكتمل نمو اعضائها مثل النهدين وتظخم طيزها المميز وهي تتعرض للمعاكسات والمماحكات من الشباب في الشارع وفي الجامعة وفي الوظيفة وهي تتعجرف على هذا وذاك ولا تعطي لأحد الفرصة للإقتراب منها لغايات جنسية أو حتى للحب والزواج، فقد أصبحت فتاة متعجرفة متكبرة ترى نفسها إنها الوحيدة في العالم التي يجري خلفها الرجال، والمشكلة الأكبر أن والديها يشجعونها على ذلك املا منهم في اصطياد عريس من الطراز الرفيع لها ولكن ذلك لم يحصل، تمضي الأيام سريعة حتى أصبح كل الناس يعرفون مدى تعجرف مروة واهلها وتكبرهم على كل من يحاول طلب يدها أو التكلم معها بموضوع الزواج أو الحب وبما أن اهلها يحملون نفس الصفة فلم يعد أحد يطرق بابهم لخطبة مروة، الغريب في الأمر أن مروة كلما كبرت كلما زادت بهاءا وجاذبية لأنها كما يبدو تحسن العناية بجسدها ومقومات جمالها، هاهي مروة قد بلغت الخامسة والثلاثين من عمرها، وقد أدركت بعد فوات الاوان هي واهلها انه ما عاد بالامكان التعجرف على أحد فعمر مروة لم يعد يعطيها المجال للدلال، والخيارات أصبحت محدودة أمامها خصوصا بعد أن توفي والدها ومرضت والدتها بامراض الشيخوخة العادية من الضغط والسكري وغير ذلك وتزوج اخوتها واخواتها ولم يبقى في المنزل سوى مروة وامها المريضة، عندها شعرت مروة بأن القطار قد فات موعده وأخذ من ركب به وذهب في حال سبيله الى مقصده واما الآن فانها مجبرة على القبول بما هو متاح أمامها، فامها لا شك سوف تتركها آجلا أم عاجلا وستكون وحيدة في هذه الدنيا التي اعطتها الكثير ولكنها لم تحسن استغلال ما وهبت فضاعت فرصتها، لم يدم الوقت طويلا بعد قناعة مروة بذلك حتى طرق بابها رجل في ال 55 سنة من عمره توفيت زوجته، وهو يملك المال الكافي لابقاء ابناءه من زوجته السابقة في بيت مستقل ويعيش مع مروة في بيت آخر لوحدهما، فكرت مروة وعصفت ذهنها واستقر رايها على الموافقة على هذا العرض على اعتبار انه اقل العروض سوءا، وكان أن تزوجت مروة من هذا الشيخ الارمل.

 أنا إسمي عادل، عمري 40 سنة كنت قد تزوجت أخت مروة الصغرى عندما علمت أن مروة تتعجرف على كل الرجال فخطبت اختها الصغرى التي وافقت بسهولة فهي تؤمن بالنصيب وتسعى وراء حظها من الدنيا بواقعية، تزوجت من سميرة أخت مروة لكن علاقتي بمروة بقيت علاقة احترام وود وتفاهم فبقدر إعجابي بجمال مروة وانوثتها الصاخبة فلم أفكر فيها يوما من ناحية جنسية لأنني مقتنع بزوجتي ومؤمن بما اعطاني ربي ولا يوجد عندي مشكلة فبقيت علاقتي بمروة جيدة جدا حتى إنني بدأت اتعاطف معها ومع ما آلت اليه أوضاعها، مر عشرة سنوات على زواجي من سميرة عندما قررت مروة الزواج من هذا الأرمل، وهو بالمناسبة رجل وقور محترم يحترم الآخرين كثيرا وهو كذلك يعتبر نفسه محظوظا اذ حظي بالزواج من هذه الجميلة التي دوخت كل من عرفها حتى فاز بها هو وليس غيره، مضى عام كامل على زواج مروة وكلما سألت زوجتي عنها تقول إنها مبسوطة ومستقرة ولا يشوب حياتها شائبة، على الأقل هذا هو حد علم زوجتي وكانت تقول ما دام إنها لا تشتكي من شيء فتكون امورها جيدة، وبالمناسبة فمروة وزوجها يسكنون في بيت قريب من بيتي ودائما ما يزوروننا ونزورهم للمجاملة أو السهر قليلا دون أن الاحظ شيئا يعكر صفو علاقتهم ببعض، حتى جاء هذا اليوم..

ففي الشهر السابع من العام الماضي كانت حماتي مريضة جدا حيث أتصلت بي زوجتي وأنا في عملي لتخبرني بانها سوف تذهب مع الأولاد لزيارة والدتها وستبيت عندها لليلة واحدة، فهي انسانة تعيش وحيدة ولا يؤنس وحدتها إلا شغالة أحضرها لها اولادها وبعض من يزوروها من الجيران أو اولادها وبناتها، فقلت لها معترضا وأنا ماذا أفعل فأنا أعمل لفترتين صباحية ومسائية وأذهب عادة الى المنزل في الظهيرة للراحة وتناول الغداء ثم أعود الى العمل مساءا حتى الساعة الثامنة مساءا، وهو عمل مرهق وإذا لم أجد الراحة المناسبة في بيتي يوميا فيصير الأمر صعبا بالنسبة لي، فقالت لي زوجتي ما عليك إذا اردت أن تأكل في السوق فأفعل والا أنا الآن اكلم مروة لتاتي وتحضر لك الغداء والعشاء أيضا إذا اردت، فقلت لها إذا كان الأمر كذلك فلا باس، ولكن كلميني لتؤكدي لي أن مروة ستجهز لي الاكل أم لا، خمسة دقائق بعدها كانت زوجتي تخبرني بانني سأجد مروة بإنتظاري في البيت عند الغداء وسوف تبقى عندنا في البيت حتى أحضر في المساء واتعشى وتطمئن علي تماما فهي ليس لديها عمل هذه الأيام وزوجها في بيته الثاني فهي متفرغة تماما، في الساعة الواحدة ظهرا ذهبت الى المنزل ووجدت مروة فعلا قد حضرت الغداء لتوها، وبعد السلام والسؤال عن صحتها وبانني اتعبتها واشغلتها بنفسي وذلك من باب المجاملة، اعتذرت مروة وقالت ليس هناك مشكلة فأنا ليس عندي شيء اعمله وها أنا قد لقيت شي اتسلى فيه بدل ما اضل قاعده لوحدي، توجهت الى الحمام أخذت شورا ولبست ملابس البيت وهي بجامة عادية محتشمة لوجود مروة وليس زوجتي ومروة كانت تلبس عباية منزلية ولكنها من النوع الضيق قليلا حيث إنها تجسم صدرها وطيزها بشكل مغري جدا، وضعت مروة الطعام على السفرة وطلبت منها أن تشاركني الغداء ففعلت، ثم أحضرت ابريقا من الشاي الساخن وجلسنا سويا نشرب الشاي، بدأت بالمجاملة العادية مع مروة عن أخبارها وصحتها وشغلها وما الى ذلك، ثم سالتها عن زوجها وأخبارها معه وهل هناك أي متاعب معه على اعتبار فارق العمر بينهما، فتأوهت مروة آآآآآآه طويلة ثم سكتت، فقلت لها مالك يا مروة هو في شي أنا ما بعرفه؟؟ أحكي بلكي بقدر أساعدك، فقالت صعب انه حد يساعدني بهالموضوع يا عادل أصله موضوع حساس شوي، فقلت لها على اية حال أنا كنت بعتبر نفسي مش غريب عنك وعن زوجك على اعتبار إني عديله يعني زوج أختك لكن إذا إنك بتعتبريني غريب، انسي إني سألتك وخلص، فقالت مروة أبدا يا عادل أنا بعتبرك مش غريب لكن، فقلت لها يا مروة إنتي ضيعتي نفسك بالمكابرة واعتمادك على نفسك فقط، وها إنتي شوفتي النتيجة، بكفيكي مكابرة وانظري لنفسك بلا ماتضيعي اللي بقي من عمرك مثل اللي راح وتخسري نفسك بعدما خسرتي كل اللي حواليكي، فتنهدت مروة بطريقة تنبيء بأن هذه الانسانة تحتفظ بداخلها ضغط دفين ومشاكل معقدة قد أكون أنا من ساعد على اخراجه من مكمنه الحصين وقالت، شوف يا عادل انتا أول واحد بحكي معي بهذه الطريقة وكلامك كله صحيح أنا فعلا ضيعت حالي والظاهر انه فات الاوان وما فينا نعمل شي، فالحياة فرص وأنا الفرصة جتني بل عدة فرص وما استغليتها والآن لازم أدفع الثمن وأنا راضية على كل حال، قلت لها لا يا مروة لا تحكي هيك إنتي انسانة متعلمة ومثقفة وتملكين من الامكانات الشخصية والشكلية ما يجعلك تتجاوزين كل الصعوبات، فلا تتركي الأيام والظروف على قساوتها أن تسرق منك السعادة والهناء في حياتك وبرجع بكرر كلامي الك إذا كان في شي بقدر اساعدك فيه أنا جاهز، فقالت ما انتا عارف يا عادل انه زوجي رجل كبير عمره الآن 56 سنه وأنا ما زلت صبية يعني الفرق بيني وبينه كبير والمشكلة انه ما كان في مجال قدامي غير اوافق عليه، فقلت لها العمر ما بشكل مشكلة إذا كان الرجل بحبك وبحترمك وبلبيلك كل طلباتك، فقالت هو بحبني وبحترمني صحيح لكن مش كل طلباتي بقدر يوفر لي اياها بحكم عمره وانتا أكيد فاهم علي، (أصبحت الأمور واضحة فمشكلة مروة جنسية بحته ويبدو أن الرجل لا يستطيع مجاراة هذه الأنثى التي كانت وما زالت فرسة جامحة كلما أخذت شيئا طلبت المزيد)، فقلت لها حتى هذه يا مروة ممكن التغلب عليها ببعض الادوية وانتي كمان مطلوب منك إنك تحركيه شوي بملابسك واسلوبك وأنا اسف اللي بحكي معاكي بهالطريقة، فقالت: في البداية كانت الأمور جيدة يوخذله حبة دواء ويمشي الحال، صحيح مش مثل كل الناس زي ما بسمع من صاحباتي لكن يعني الرمد ولا العمى زي ما بقولوا وكانت الأمور مقبولة، لكن من ستة اشهر بدأ السكري يرتفع معه والضغط كمان والدكتور منعه عن هذه الادوية ومن يومها الأمور صارت زي الزفت، وما بخبي عليك يا عادل وانتا زي أخوي صار بالشهر مرة وكمان مش عادي، فقلت لها يعني شو مش عادي أحكي بصراحة الانتصاب واللا بخلص بسرعة، فقالت من الجهتين يعني من ستة اشهر ما اجت شهوتي إلا، وسكتت (أعتقد إنها تقصد إلا بالعادة السرية)، فقلت لها لا هيك كثير بس أنا يا مروة عندي اقتراح ممكن يساعدكوا، فقالت شو هو احكيلي دخيلك أنا خلص ما عاد استحمل أكثر، فقلت لها لا مش هلا، هلا أنا صار لازم ارجع عالشغل والموضوع بده قعده وحكي كثير حتى اشرحلك الطريقة، فخليها لما ارجع عالعشاء بنحكي وهيك هيك ما إنتي ما عندك اشغال اليوم خليكي هنا بالبيت لما ارجع من الشغل بنحكي مع بعض، لم استرح هذا اليوم من عناء العمل ولكنني بصراحة وللمرة الأولى أفكر بمروة من الناحية الجنسية وكنت طول الوقت أتأمل تقاسيم جسمها الرائع وتفاصيله المغريه حتى كأنني اشتهيت مروة وبدأت أشعر أكثر من أي وقت مضى إنني اريدها بين احضاني لأعوضها شيئا قليلا عن الذي فاتها من اللذة والمتعة، كما انه شعور جميل أن أطول هذه الأنثى المتعجرفة المتكبرة التي جعلت الكثيرين يترجونها ويستعطفون قلبها الذي أغلق ابوابه أمام الجميع وها هي أصبحت بمتناول زبي، الذي كان طول الوقت وأنا جالس معها وهو منتصب متحجر كعمود من الحديد كما أعتقد إنها كانت مثلي بدليل وجهها الذي كان محمرا وعلامات الشبق بادية على محياها واظن كسها كان غارقا بمائه العذب، هل يا ترى سأتمكن من مروة هذه الليلة لست أدري، كما إنني لست مستعدا أن أطلب منها ذلك ولكنها يجب أن تطلبني هي وترجوني أن اطفيء نارها علها تفهم أن العجرفة والتكبر نهايتها وخيمة ومذلة، ولكن لا بأس فمروة بجمالها الأخاذ وشخصيتها المميزة تستحق المغامرة المحسوبة، هكذا كان تفكيري وأنا في طريقي الى العمل، مضت ساعات العمل المسائية بطيئة امضيتها بالتفكير في الخطوة القادمة وما سيحصل بعدها..

عدت مساء الى البيت فوجدت مروة بالإنتظار، غسلت وجهي ولبست بجامتي بدون كلسون قاصدا أن أترك لزبي حرية الحركة بداخل البجاما، حيث سألتني مروة أن كنت جوعانا واريد العشاء أم ليس بعد؟؟ فقلت لها لا أنا هلا مش جوعان خليها بعد شوي لكن اعمليلي فنجان قهوة إذا تكرمتي وبكون شاكر لألك، وإذا كنتي بدك تروحي لبيتك ممكن تروحي لأني أنا بجهز العشاء لوحدي وما بدي اغلبك معي أكثر من هيك (قصدت بذلك أن أرى ردة فعلها وما إذا كانت ترغب بالجلوس معي للتحدث بموضوعها أم إنها غيرت رايها)، فقالت لا يا عادل أنا مش ممكن أتركك إلا بعدما تتعشى واطمئن عليك تماما واللا سميرة بتعملي مشكلة، اصلها حكت تلفون واطمأنت عليك وطلبت مني اهتم فيك كثير، يخليكوا لبعض شكلكوا مريحين بعضكوا وكل واحد فيكوا بيهتم انه يريح الثاني، فقلت لها أكيد هو أنا لي مين غيرها مهيا زوجتي وام اولادي وحبيبتي وروح قلبي (كنت قاصدا أن أن أقول ذلك لأحرك بداخلها شيطان الجنس الذي أن تحرك فلا سبيل لايقافه إلا اشباع الشهوة والحصول على اللذة المنشودة) فقالت نيالكوا ببعض، يا حسرة قلبي على حالك يا مروة!! فقلت لها لا لا ما تحكي هيك يا مروة كلشي بتصلح وما بصير إلا كل خير، (كانت زوجتي فعلا قد كلمتني بالهاتف وقالت إنها حدثت مروة وأن مروة سوف تعتني بشؤوني طيلة غيبة زوجتي عند أمها) قالت مروة طيب ما علينا بتحب اعملك شي غير القهوة هلا، فقلت لها: سلامتك لكن في اظن في بالبراد علبة شوكلاته ممكن تجيبيلنا حبتين لي ولك مع القهوة وتفضلي نقعد بالصالون إذا بتريدي، جلست في الصالون لدقائق اشاهد التلفزيون حتى حضرت مروة ومعها فنجاني قهوة وبعض الشوكلاته وضعت فنجاني بيدها على الطربيزة الصغيرة بعد أن وضعت بجانبه حبتي شوكلاته وأخذت هي مثلي وجلست بجانبي لنشاهد التلفزيون سويا، لم تفاجئني مروة كثيرا عندما بدأت حديثها من حيث انتهينا في الظهيرة وقالت، أيوه عادل قلتلي انه عندك اقتراح لمشكلتي شو هو، ممكن توضحلي لو سمحت، فقلت لها نعم ممكن لكن من غير حياء ولا خجل، في هذه الأمور الخجل نتيجته سلبية وبودي فينا لنغلط أو نتحمل الغلط وهذا مش بصالحنا، فقالت: أكيد يا عادل أنا بشكرك على هذه الملاحظة لأنه هذا رأيي كمان، وفعلا إنك عقليتك عجبتني كثير بهيك أفكار، فقلت لها يا مروة للعلم هذا هو سر التفاهم بيني وبين سميرة أختك، فقالت أكيد مهو باين، المهم شو بدك تحكي أحكي بدون أي مشاكل من طرفي، فقلت لها يعني أنا بقصد من كلامي انه الرجل في مثل عمر زوجك وظروفه الصحية بلزمة إثارة من نوع خاص، يعني إثارة قوية جدا حتى يحصل عنده انتصاب معقول يقدر يمارس الجنس مع زوجته بشكل قريب من الطبيعي، فقالت ما أنا مش مقصره معه، بلبسله أحلى لبس، وأحيانا بدون لبس وبعمله كلشي بثيره وبرقصلة عريانه أو شبه عريانه، ويا هات يشد قضيبه شوي يعني بصعوبة حتى يقدر يدخلة وأول ما بحرك حالي واللا هو بحرك نفسه بروح نافض حليباته وبرجع ينام وبعد هيك ولا الديناميت بصحيه، يعني الي ستة اشهر ما عرفت الذروة الجنسية، شو أعمل أنا يا عادل، فقلت لها جربتوا تحضروا فلم سكس عالكمبيوتر مثلا وانتوا بتمارسوا؟؟ لأنه مشاهدة الأفلام من هذا النوع ممكن إنها تحرك الغريزة ويمكن يصير الوضع أحسن، (شعرت أن مروة قد وصلت الى الدرجة القصوى من الهيجان والمحن، وذلك من خلال آهاتها المتوالية بسبب وبدون سبب وأحمرار وجهها وأستمرار حركة فخذيها وكأنها تحاول أن تحك كسها بفخذيها دون أن تشعرني بذلك) ويبدو أن انتصاب زبي الماثل أمامها قد زاد الطين بلة بالنسبة لها، وقالت انتا بدك الصحيح يا عادل نحنا ما جربنا ولا بعرف من وين ممكن أجيب هالأفلام والمشكلة ما عندنا إنترنيت في البيت، إذا عندك شي يا عادل اعطيني اياه على سي دي خليني أجرب لعل وعسى، رغم إني متأكده انه لا يصلح العطار ما أفسده الدهر، لكن خلينا نجرب ما أنا مش خسرانه شي وهو مش رح يمانع أكيد، قمت الى غرفة النوم وأحضرت لها مجموعة سيديهات وأحضرت اللابتوب الخاص بي وقلت لها عندي كذا واحد خذي اتفرجي وأختاري اللي بيعجبك، بس أهم شي اوعي تخبري أختك بهالموضوع أكيد إذا عرفت بتعمللها جريمة في وفيكي، فقالت لا شو أخبرها أنا مجنونة، أصلا يا عادل كل هالحكي اللي صار أو أي شي بتعلق بهالموضوع رجاء يضل سر بيناتنا وما حد يعرف فيه أبدا لا سميرة ولا غيرها، فقلت لها ماشي الحال خلص وعد ما بحكي لحد لكن انتوا الحريم أحيانا بكون ليكوا شطحات بالحكي وبتوقعوا بعضكوا فقالت: إلا أنا يا عادل مش ممكن، بعدين شغل اللابتوب انتا وأختارلي شي على زوقك، فشغلت اللابتوب وبدأت اقلب بالسيديهات حتى اخترت احدها وهو واحد كبير بالعمر بنيك بواحده شابة بعدما رقصوا مع بعض ومصتله زبه كثير حتى صار زي الحديد رغم أن زبه صغير شوي لكنه محترف وشبع البنت نيك بطريقة ممتعه، وقلت لها تفرجي إنتي على الفلم وأنا خليني أحضر العشاء بتكوني تفرجتي وبتعطيني رأيك وإذا ماعجبك في غيره ممكن نتفرج عليه بعد العشاء إذا كان عندك وقت، حاولت الاعتراض بانها هي تحضر العشاء لكني قلت لها استغلي الوقت وأنا ما عندي مشكله ما العشاء أصلا جاهز ما بده غير اسخنه واجهزه عالطاوله يعني ربع ساعة بكون الفيديو خلص وفعلا كان الفيديو ربع ساعة تقريبا، (كنت قاصدا أن أتركها لوحدها تشاهد الفيديو وأراقبها عن بعد حتى أرى ردة فعلها) قمت الى المطبخ وضعت الاكل في الميكروويف لمدة خمس دقائق ثم عدت الى باب المطبخ لأرى مروة فوجدتها وهي تتأوه وتتمايل يمينا ويسارا وتحرك فخذيها تحكهم ببعض بشكل سريع مرة تغمض عينيها ثم تفتحهما لترى الفيديو ثم تغيب في مداعبتها لكسها بيدها من فوق العباية بينما يدها الأخرى تلعب بنهدها تعصره بقوة من فوق العباية أيضا، أصوات آهاتها تختلط بالصوت القادم من الكمبيوتر، كانت المسكينة في حالة يرثى لها تبدو شبه غائبة عن الوعي ولا تدرك في هذه اللحظة إلا شهوتها المتفجرة وكسها الغارق بمائه ومحنتها مع زوجها ومحنة كسها المحروم، تجاهلت الأمر رغم أن زبي يرغب بغير ذلك، عدت الى المطبخ حضرت العشاء على السفرة ثم عدت الى الصالون لأجد مروة تنتفض ومن شدة محنتها فلم تعلم بوجودي إلا عندما قلت لها العشاء جاهز تفضلي خلينا نأكل لقمة، تفاجأت بصوتي، عدلت ملابسها وقامت متثاقلة، وهي تقول شو هذا ياعادل؟؟ هذا فيديو كثير حلو، فقلت لها لسا في غيره أحلى منه، فقالت إذا بعد العشاء بنتفرج عليه، هززت رأسي بالموافقة وتوجهنا الى السفرة، يبدو أن مروة قد تعمدت أن تجلس بجانبي وليس مقابلي وبدأنا بتناول الطعام وفي كل حركة تصطدم يدي بنهدها وفخذانا متلاصقين وحرارة جسدها المحترق بنار الشهوة تكويني بطريقة غير محتملة، كان الوضع كارثيا بالنسبة لي فزبي كان في قمة هياجه ومروة وبعدما جرى لها يبدو إنها لم تعد تميز الأمور جيدا وكل همها هو إرواء ضمأ كسها في هذه اللحظة واليوم قبل الغد، زبي بدأ يرفع البجاما وينصب خيمته الخاصة حول خصيتيه وعانته ومروة لا شك نظرت اليه ورأت ما رأت، لست أدري هل نحن تعشينا أم لا ولكننا كنا في حالة من الهيجان لا أعتقد إننا ركزنا في العشاء بقدر تركيزنا في ما نحس به من الإثارة والهياج، قلت لمروة يبدو أن الفيديو عجبك لكن الأهم انه يعجب جوزك كمان لعل وعسى يتحرك عنده شي هههههه، ضحكت حتى الطف الجو المتوتر، فقالت يتحرك واللا ما يتحرك أنا مش متأمله كثير لكن رح أجرب وإذا عندك شي أفضل فرجيني، كنا قد اكملنا عشائنا، فقلت لها هلا بفرجيكي على واحد ثاني، ذهبنا الى الصالون ووضعت فيديو آخر في اللابتوب لواحد زبه كبير مع واحدة بعمر الأربعين تقريبا وهو ينيكها نيكا عنيفا بالكس والطيز بشكل قاسي وسريع، وبالطبع كان لا بد أن نجلس متلاصقين حتى نشاهد الفلم سويا، ومجرد أن بدأ الفلم بدأت مروة بالآهات التي لم تستطع كتمانها بينما بدأ زبي ينتفض غضبا، فقلت في نفسي خليني اطرق الحديد وهو ساخن قبل أن يبرد على سبيل التجربة، فوضعت يدي على فخذها ولم تمانع فبدأت بالتحسيس على فخذها بحركة تبدو كأنها عفوية خصوصا مع هذه الأجواء أيضا لم تمانع.. مدت مروة يدها بطريقة تشعرني إنها عفوية فارتطمت بزبي المنتصب حد الانفجار، ثم ابعدتها بسرعة فتظاهرت بعدم الاهتمام، لحظة أخرى اعادتها لفترة أطول وأنا ساكت لا أحرك ساكنا غير التحسيس على فخذها، لم يخلو الأمر من التعليقات على المشاهد التي يعرضها الفيديو من حيث سرعة النيك والقوة حتى قالت مروة، عادل هما كل الناس زبهم بكون كبير مثل هذا؟ (لاحظوا إنها قالت زب وليس قضيب أو أي إسم آخر) فقلت لها هو حجم القضيب يختلف بين واحد والثاني مثل ماهو كمان حجم الكس بيختلف بين بنت وبنت ثانية، ففاجأتني مروة عندما قالت وانتا من أي نوع؟ تفاجأت قليلا، ثم قلت لها من النوع اللي قدامك، فقالت ياااااااااااه نيالك يا سميرة شو مكيفة، وعادت لتسأل وبكون شديد وقوي مثل هذا، فقلت لها: مروة إنتي اسئلتك غريبة شوي بعدين ما إنتي الك ربع ساعة بتحسسي عليه بعدك ما عرفتي من أي نوع هو؟ نظرت في الأرض وقالت ما عليش عادل غصب عني أنا فعلا شكل الأفلام هيجتني بزيادة وكمان انتا ما قصرت معي زبك عامل عمايله، شكله عنده حالة استنفار قصوى بس بصراحة زبك شكله رهيب وقوي وكبير كمان، (يبدو أن الأمور قد استوت الآن ولا بد من القطاف قبل فوات الأوان)، فقلت لها هو يعني في واحد ممكن يقعد الجمال هذا كله ويشوف الحلاوة هاي قدامه وما يصير فيه اللي صاير لي؟ ثم أخرجت زبي من البجاما وقلت لها هذا هو اتفرجي عليه براحتك وإذا بتحبي هو مستعد يريحك أكثر كمان؟ فقالت كيف يعني؟ احطيت رأسها بذراعي وقربت فمها من شفاهي وقبلتها قبلة سريعة على الشفايف وقلت لها مثل هيك، فقالت بس هيك؟؟ فأمسكت بنهدها وعصرته عصرة قوية بينما توجهت بيدي الأخرى الى كسها وأمسكت به من فوق العباية وقلت لها وهيك كمان، تأوهت مروة بشدة ورمت برأسها على صدري وقالت، وليش مستني لهالوقت مازالك بدك هالشي؟؟ فقلت لها مش أنا يلي بدي هذا هو زبي الي بين ايديكي وكسك الغرقان هذا وضربتها عليه برفق هما اللي بدهم، بعدين أنا كل طلبي إني اريحك واشبعلك كسك العطشان الجوعان وافرجيكي النيك على اصوله، تنهدت مروة بغنج واضح وارتمت برأسها على فخذي وأمسكت زبي تقبله قبلا رومانسية وتتغزل بجمال شكله وحجمة ورأسه المفلطح بفعل الإثارة وقالت، يريت يا عادل إني أشعر مرة واحدة بس إني ارتويت من الجنس مثل هالبنات ما بحكولي، أنا ملكك يا عادل أعمل اللي انتا عاوزة بس خليني أشعر إني بستمتع مع رجل حقيقي، إرويلي كسي لأنه عطشان كثير، مددت يدي من فتحة العباية الى نهديها اعصرهما واداعبهما بلطف وبللت أصابعي من فمي وبدأت بتحريكها على حلمتيها بشكل دائري وهي تتأوه وتتغنج وتتململ بإثارة وشهوة بالغة ثم أمسكت بيدها وانهضتها وتوجهنا الى غرفة النوم وأنا احيط خصرها بيدي وأضغط بقوة على طيزها التي وجدتها طرية تترجرج بشكل اثارني جدا، فور أن دخلنا كنت قد نيمتها على ظهرها ومددت نفسي فوقها شفتي على شفتيها وزبي العاري يظرب كسها من فوق العباية وأخذتها بقبلة أستمرت لدقائق ثم قلت لها أن تخلع عبايتها ففعلت بسرعة البرق، كانت مروة تلبس تيشيرت خفيف تحت العباية وسوتيان أصفر وبنطلون ستريتش خفيف، ساعدتها بخلع البنطلون وسحبته من رجليها تماما وكذلك التيشيرت فوجدت إنها تلبس كيلوت أصفر من لون السوتيان مهما تكلمت عن جسد مروة فلن اوفيه حقه انه الجسد الذي طالما جرى خلفه الشباب والشياب، انه جسد لا يشبه إلا نفسه، لو أن مروة دخلت سباقا لاختيار الممثلات الجميلات أو عارضات الازياء المحترفات ما سبقتها أي واحده جسد يشع بياضا ناصعا دون حتى أي شائبة واحده هنا أو هناك وشعر اشقر ناعم عندما ينسدل على كتفيها كانه نهران من العسل يجريان في مجريين متوازيين من المرمر وعندما وصل شعرها الى نهديها كان المشهد خرافيا، صدر نافر يتوهج حرارة يحمل نهدان متصلبان بفعل الإثارة لكنهما كمثل الحرير نعومة، بطن ضامر مع طيز مدورة منفوخة تترجرج كأنها كومة متناسقة من القشطة البيضاء، فخذان مبرومان كعمودين من المرمر الأبيض، ماذا أقول وماذا أنسى سوف أنسى كل شيء ولكني لن أنسى أن من حق الأنثى التي تملك هذا الجمال أن تتكبر وربما تتعجرف قليلا فهي لا تريد تمليك هذا الجمال النادر لأي كان، هذا ماخطر ببالي عندما رأيتها عارية أمامي إلا إنني نسيت كل ذلك بسرعة وتوجهت الى هاتين الشفتين المنفوختين التهمهما وأمصمص هذا اللسان واشرب من عسل فمها الشافي من جميع الأمراض، رضابها بين شفتي كانه عسل جبلي لم يسبق لأحد تذوقه قبلي، مصصت لسانها ومصت لساني، أصابعها تداعب زبي وأصابعي تداعب كسها، هذه هي البداية، رفعت رأسها، وتركت شفتيها وقلت مروة إنتي رائعة!! إنتي مش طبيعية، إنتي أنثى عارفة شو يعني أنثى؟؟ في كثير نسوان جميلات لكنهن لسن أنثى أما إنتي فأنثى جميلة، كلشي فيكي بقول أنا أنثى كلشي بجسدك يفيض أنوثه، بينما كنت اكلمها كانت مروة تساعدني على خلع قميص البجاما حتى رمته على ارضية الغرفة وكذلك فعلت مع البنطلون حتى شاهدتني عاريا تماما نزلت الى سوتيانها فككته وبدأت رحلتي الطويلة مع أجمل نهدين فعصتهما لحستهما مصصت حلمتيهما، أحاول أن أرتوي من كل مسامات جسدها ولا أرتوي، قبلت بطنها لحسته بلساني عضضت حلمتاها بين أسناني تأوهت!! وحوحت تشنجت صاحت ثم ارتخت لحوست رقبتها من تحت اذنيها برومانسية حالمة، أحاول جهدي أن اعطي هذه الأنثى ما تستحق ولكن هيهات فهي تستحق ما هو أكثر وأكثر اظنها في حالة اللاوعي، اظنها في عالم آخر، هي خارج الكرة الأرضية في هذه اللحظات وأنا كذلك حلقت في سماء جمالها الرائع نهشته تارة وداعبته أخرى تلمسته بحنان تارة وفعصته بعنف تارة أخرى وفي كل الاحوال مروة تتغنج وتتأوه بآهات تذيب الصخر وفي كل آآآآآآآآآآآه تخرج من شفتيها أجد نفسي أبدا من جديد أعود الى شفتها أمصمصها بقوة فلم ارتوي من رحيق رضابها المختوم اعاود النزول الى حلمتيها فشهدهما اطيب وازكى ماذا أفعل يا ترى؟؟ نزلت الى بطنها الى سرتها قبلتها لحستها مصصتها أدخلت لساني فيها أتذوقها، مددت يدي الى كيلوتها المبلول بماء شهوتها سحبته الى الأسفل فبان لي اثمن ما في جسد مروة، كسها الوردي الرابض بين أجمل فخذين، كس يملأ راحة اليد، ناعم كالحرير طري كالزبدة، أمسكت بكيلوتها أولا مصصت عسل شهوتها عنه فزادها منظري شبقا وعلا صوت آهاتها ووحوحاتها وارتفع وضعت كيلوتها على زبي ولففته عليه وتوجهت بفمي الى ذلك الكس الوردي الجميل لحسا ومصمصة وتقبيلا، اعض بظرها المتوتر الناتيء بحجم حبة الحمص الكبيرة بين أسناني وشفتي السفلى فتصيح من الألم والمتعة اخيرا سمعت مروة تقول، عادل انتا مرعب انتا رهيب معقول في رجال هيك، عادل اعطيني زبك، كل هذا وبعدك وما خليتني اذوق طعم زبك فقلتلها لسا بكير مروة، لما اعطيكي حقك بالأول بعدين بطلب حقي، إنتي تستحقي أكثر ومهما عملتلك تستاهلي أكثر، أمسكت بفلقتي طيزها عصرتهما بين يدي الاثنتين رفعت طيزها للاعلى قليلا ولحست فتحتها بلساني فهاجت وماجت قلبت نفسي لاعطيها زبي وأنا ما زلت متمسكا بفردتي طيزها ولساني يداعب بظرها وشفريها صعودا ونزولا وبسرعة أحيانا اعض شفرها اليمين واسحبه بين شفتي وأتركه فجأة فتصيح، لم يسكتها إلا زبي عندما بدأت تداعبه بلسانها بعد أن أزاحت كيلوتها عنه ورمته بعيدا بعصبية ثم ما لبثت أن أدخلته بين شفتيها وسحبته الى داخل فمها مصا رائعا كأنها تأكل الأيس كريم أو الشوكلاته السائلة وتصدر أصوات لحسها ومصها لتثيرني أكثر فقد أدركت بفطرتها الأنثوية أن اصواتها تعطيني الدافع والحافز لامتاعها أكثر وأكثر، قلبت مروة على بطنها وعضعضت فردتي طيزها بأسناني قبلتها ولحست فتحتها أدخلت لساني بداخلها، ياااااااااااااااه ما اطيب طعم طيزها انه لا يقل عن طعم كسها الذي ارواني عسلا لم أنسى فخذيها من اللمس والضغط عليهما خصوصا الجهة الداخليه من فخذيها، اعدت قلبها على جانبها، ناولتها زبي تلاعبه وأنا توجهت الى كسها الذي لم ارتوي من عسله بعد تعب لساني ولكني ما زلت اهوى هذا الكس الرائع، سحبت زبي من فمها وما زالت يدي تعبث بكسها عندما قالت عادل دخيلك موتتني، أنت مش طبيعي، ولسا زبك واقف زي العمود خلي كسي يذوق طعم زبك يخرب بيته شو كبير ومنفخ حطه بكسي حبيبي عادل، مشان حط زبك بكسي، وهي تتظاهر ببكاء الدلع والغنج الأنثوي الرهيب طلباتك اوامر يامروه إنتي بس اشري وأنا جاهز، نامت على ظهرها رفعت رجلها اليمين بيدي ووضعت زبي على شفري كسها وبدأت بتمريره بينهما صعودا ونزولا وهي تصيح بصوت عالي وبعصبية وغنج، دخله حبيبي، انتا شو قصتك ما أنا بقلك دخله، بدي اذوق طعمه بكسي شلون!! لا أدري هل كنت أسمع أم لا ولكنني كنت مستمتعا بعذاب هذا الكس الذي سعى للقاءه الكثيرون ولم يطولوه، وها هو الآن تحت رحمة زبي الذي لا يرحم عادة، مدت يدها، أمسكته، وجهته الى فتحة كسها سحبت نفسي الى الخارج، صاحت دخيلك دخله اقعر كسي، قعر، قعر، أهريه هري، عدت دافعا زبي الى الأمام ثم تراجعت، كررتها عدة مرات وهي ما زالت تمسك به، حتى دخل رأسه فدفعت وسطي بسرعة فانغرس زبي في كسها وارتطمت الخصيتين بفتحة طيزها وصاحت مروة يااااااااااااي ياااااااااااي شو حلوووووووووو بدأت بنيكها ببطء وهي ترجوني أن أسرع وتقول أيوه هيك اخيرا لقيتي زب يشبعك يا مروة حبيبي يا زب عادل، نيكني عادل، أنا شرموطة خاصة بزبك يا حبيبي، كمان نيكني أكثر وأكثر، أنا شرموطة زبك نيك كس شرموطتك يا حبيبي، أنا قحبة يا عادل، لكن الك وبس، دخيل رأسه زبك شو زاااااااااااكي زبك يا حبيبي، ضلت مروة تهذي وأنا ادك بكسها بسرعة وببطء حسب واقع الحال حتى تركت كسها ونمت على ظهري ففهمت الرسالة وركبت فوق زبي، أمسكته بيدها ووضعته بباب كسها وأخذت تنزل وتطلع على زبي حتى شعرت إنها تعبت فقلبتها على جانبها ورفعت رجلها بيدي ووجهت زبي الى كسها وأدخلته بسرعة وهي ما زالت تصيح وتوحوح من الشبق والشهوة اظن أن مروة قد سالت شهوتها سته أو سبعة مرات خلال هذه الفترة، شعرت مروة بانني على وشك أن أقذف مخزوني من الحليب المحتقن في خصيتي فطلبت أن تنام على ظهرها وأن أقذف بداخل كسها حتى لا تضيع أي قطرة من لبني ففعلت حتى تقوس ظهرها ورمت شهوتها غزيرة في نفس الوقت الذي انطلق زبي شلالا من اللبن الساخن وصاحت مروة صوتا خفت من فضيحة الجيران فلثمت فمها تقبيلا حتى هدأنا كلينا وزبي ما زال في كسها حتى انكمش رويدا رويدا وخرج من كسها وخرج بعده القليل من حليبي الزائد بعد أن ملأ كسها وفاض الباقي خارجا، مدت أصابعها اليه لحسته بلسانها وشفتيها وهي تقول ياااااااااه يا عادل اخيرا ذوقتني طعم النيك الصح، يااااااه يا عدوووولتي ما طيب حليب زبك، طعمه زاكي كثير يا روحي، كانت الساعة حوالي الحادية عشرة ليلا عندما اكملنا هذه الجولة من النيك اللذيذ لأكثر النساء لذة التقيت بها بحياتي، هي أنثى من نوع لاتنساه أبدا، بعد ربع ساعة كانت مروة ما زالت شبه غائبة عن الوعي تغمض عينيها بدون أي حركة عندما قلت لها شو بكي مروة مالك صارلك شي؟؟ فقالت: اللي صارلي إني اخيرا أستمتعت مثل ما بستمتعوا البنات، لكن عمر ما واحدة قالت لي انه صار معها مثل ما انتا عملت معي رغم انهم كانوا بحاولوا يقهروني دايما ويعايروني بكبر سن زوجي لكن هلا ما عاد يهمني هاي النيكة عن كل اللي اتناكوه البنات اللي بعايروني، شكرا عادل انتا متعتني وابسطتني للدرجة اللي ما تمنيت أكثر منها، فقلت لها: تعرفي يا مروة إني ما زلت أحس إني مقصر معاكي لأنك فعلا بتستاهلي أكثر حلاوتك وجمالك وتجاوبك معي كان يستاهل أكثر ولسا بعدنا ما خلصنا إلا إذا كنتي مستعجلة؟؟؟ فقالت عن جد عادل؟؟ فقلت لها جد الجد؟؟ شو أنا بالفراش ما عندي مزح، عندي نيك وبوس ولحس ومص وفعص وعض والذي منه وبس؟؟ فضحكت وقالت دقيقة واحدة بس، أتصلت بزوجها فوجدته ما زال عند اولاده من زوجته السابقة وانه ينوي أن يتاخر الى ساعة أخرى، فقالت له إنها في بيت اختها وستتأخر قليلا وانها سوف تأتي الى البيت بعد ساعة ونصف تقريبا، أتصلت كذلك بسميرة زوجتي واطمأنت على أمها بسرعة وقالت لزوجتي إنها إذا أرادت يمكن أن تبيت ليلة أخرى عند أمها وأن لا تحمل همي أنا واوهمتها إنها عملت لي العشاء وغادرت الى منزلها وانها تكلمها من منزلها، فقالت لها زوجتي بكون شاكر الك يا مروة خليني هنا عند الماما كمان يوم وأنا هلا بحكي مع عادل وبخبره، فورا أتصلت زوجتي وأخبرتني بما صار بينها وبين مروة وطلبت أن اسمح لها بالمبيت ليلة أخرى (كيدهن عظيم وخصوصا على بعضهن) قالت مروة تمام يا استاذ!!! مبسوط هيك، فقلت لها أكيد مبسوط لكن المهم إني اخلي كسك يرتاح وينبسط وينعش، فقالت مازال هالزب الحلو معه شو بده أحلى من هالشي، فقلت لها شو رأيك بحمام ساخن سريع وبعده النا كلام، فنهضت وأمسكت بزبي بيدها وسحبتني منه الى الحمام الملحق بغرفة نومي، وهناك اخذنا شورا ساخنا لم يخلو من القبل والفعص واللمسات الساحرة لكن أجمل ما في الحمام هو استمتاعي بلا حدود بمنظر جريان الماء والشامبو على جسد مروة البلوري الرائع، كان منظرا رائعا اخذني الى جحيم الشهوة وجنة اللذة اللامحدودة أثناء الحمام حاولت أن اسلك طيز مروة بالبعص بأصبعي بطيزها بمساعدة الصابون والشامبو، حتى أدخلت أصبعين وهي تتأوه الما ولذة وفي النهاية سحبتها الى السرير ونحن ما زلنا عاريين تماما وقطرات الماء على جسدها وشعرها المبلول يقتلني من الشوق لجولة أخرى مع هذا الجسد، كانت النيكة الثانية أقوى واشد فبعد أن اشبعتها مداعبة وملاعبة واشبعت كسها نيكا عنيفا تارة ورومانسيا تارة أخرى وبعد أن جربنا أوضاعا مختلفة أستمتعت بها مروة كثيرا كان لا بد من زيارة هذه الطيز الجميلة فزبي يصرخ بي طالبا الاذن بالدخول ومروة لم تجرب ذلك مسبقا ولولا إنها شاهدت الفيديو ما اقتنعت بأن ذلك ممكنا، هكذا قالت لي بعدها قلبتها بوضع الكلبة، قبلت طيزها لحستها نكتها بأصبعي ولساني ثم أحضرت علية الكريم المطري ودهنت منه طيزها وأدخلت أصبعين وهي تصرخ الما ولذة وأخيرا دهنت زبي بالكريم ووضعت رأسه المفلطح المتورم بفعل الإثارة القصوى التي وصل اليها على فتحة طيزها فلم يدخل بسهولة فطيزها ضيق جدا وهي خائفة قليلا، طمأنتها ومددت يدي الى بظرها الاعبه بينما يدي الأخرى تدفع بزبي الى احشائها بعد أن طلبت منها أن تفتح فلقتي طيزها بيديها ففعلت وانزلق رأس زبي المفلطح بطيزها تألمت مروة كثيرا من دخول زبي إلا إنها مع مرور الوقت وثبات زبي بطيزها بدأت تتعود عليه وقد بان ذلك من صوتها فدفعته مرة أخرى حتى وصل المنتصف تقريبا، صرخت مروة فقلت لها دقيقتين وتكون الأمور قد تحسنت، اصبري قليلا فالمتعة ليست بلا ثمن، بدأت مروة تئن من الشهوة فبدأت ارهز بها بزبي بشكل بطيء وفي كل مرة ينزلق قليلا حتى غاص كله في طيزها وبدأت خصيتاي تضربان كسها، فبدأت أسرع أكثر وأكثر ومروة تئن أقوى ثم أقوى حتى بدأت تغني بجمال زبي وحلاوة نيكه كماااااااان يا عادل، أقوى يا حبيبي، زبك بيجنن يا عادل، يااااااااااه على زبك وحلاوته، حبيب البي زب عادل اموت وانتاك بزبك يا عدولة، أستمر هذا الوضع لربع ساعة، كان لا بد بعدها من النهاية، فقلت لها تحبي ارشق اللبن وين يا مروة فقالت على صدري يا حبيبي بدي اذوق طعمه حليبك سحبت زبي وقلبتها على ظهرها وأدخلته في كسها لدقيقتين ثم سحبته وقذف المجرم شلالا من المني الأبيض على صدر مروة المرمري الناصع فزاده بهاءا وجمالا، وصل جزء من مني الى وجهها وشفتيها لعقته بسرعة، ومصمصت شفتيها بنهم واضح وقالت هو هيك النيك واللا فلا، شكرا عدولة حبيبي عدولتي زبك الي بكرة كمان، صح يا عادل؟؟ فقلت بكرة الك وكل ما بتشتاقي لهالزب هو تحت أمرك يا مرمر، كانت الساعة الثانية عشرة والنصف عندما قالت مروة صار لازم أروح البيت، هلا بيجي المحترم، قبلتني، مصصت شفتيها وشددتهما ثم ارخيتهما فجأة ضربتها على طيزها أمسكت بكسها وضغطت عليه قليلا وقلت لها، سلميلي على جوزك وقوليله شكرا لأنه بسمحلك تيجي عندي تغديني وتعشيني وتنيكيني كمان يا أحلى مرمر إنتي، كان اليوم التالي أكثر إثارة، فمروة أحضرت قمصان نومها معها وأحضرت بدلة للرقص كانت قد اشترتها لترقص لزوجها المنتهية صلاحيته، وأحضرت كذلك وجبة من الاسماك والجمبري على الغداء وعلى حسابها وكل ذلك حتى يرضى عنها زبي كما قالت فهي قد اتعبته البارحة واليوم تريد أن ترد له الجميل، لم يقصر معها هذا الزب اللعين فهو يعرف تماما كيف يرضي مروة ويجعلها تحلق في سماء المتعة واللذة الفائقة القوة، وهو يعلم تماما ما يرضي النساء الجميلات ويعلم أيضا كيف يعذب الكس إذا اعجبه، نكتها مرة في الظهيرة ومرتين في الليل وعادت الى منزلها بروح جديدة وامل وتمنيات أن تتاح لها الفرصة للانفراد بهذا الزب الذي عشقته، مضت الليلتان ولا أدري كيف يمكن لي أن أطول مروة مرة أخرى واخرى واخرى، وهي كذلك كلما تراني تنظر الي نظرة شبق ولهفة على هذا الزب الذي مازالت تتمنى أن يزور كسها مرة أخرى.

 

ليلة عيد ميلاد ماجدة

في حياة كل انسان صدفة قد يترتب عليها إنقلاب في حياته وفي مفاهيمه للامور وينعكس ذلك بالضرورة على مستقبله كله.

أنا نجوى عندي 38 سنه متزوجه من ماهر 45 سنه، انجبت منه شريف عنده 14 سنه ولبنى 10 سنوات.

التقيت صدفة مع منى في ستي مول، تبادلنا العناق والقبلات بحراره لم نلتقي منذ أكثر من خمسة عشرة عاما منذ كنا طالبات في مدرسة السنيه، كان من الطبيعي ونحن نستعيد ذكريات الماضي وايام الشقاوة نفتكر ماجده، العضو رقم ثلاثه في جروب الشقاوة (نجوى ومنى وماجده)، كان لنا مغامرات وفضايح تتحاكى بها بنات المدرسه، كنا لا نفترق، نستذكر دروسنا معا ونلهو ونلعب معا الى أن مضى بنا قطار العمر وأخذتنا الحياة بمشاكلها وهمومها، فمنا من اكملت تعليمها الجامعي ومنا من اكتفت بالمرحله الثانويه، سارت كل واحدة منا في طريقها وباعدت بيننا الأيام حتى التقينا من جديد في عيد ميلاد ماجده في فيلا ماجده بشارع عكاشة بالدقي، وافق زوجي على حضوري حفلة عيد الميلاد بصعوبه، بعد أن كدت أقبل قدميه، زوجي رجعي ومتزمت، صعيدي بيغير علي من الهوى، اشترط أن يرافقني إبننا شريف، كأن العيل اللي عنده أربعتاشر سنه يقدر يحميني، في فيلا ماجده انشغل شريف مع اولادها في تعليق الزينات والبالونات في الرسبشن بالدور الأرضي، وبعيدا عن دوشة الأولاد، انفردت ماجده بنا أنا ومنى في حجرة نومها بالدور العلوي، جلسنا نتذكر أيام زمان وشقاوتنا ونتبادل النكات القبيحه وكأننا عدنا مراهقات من جديد الى أن فاجأتنا ماجده قائلة

- سيبكم من الماضي بقى أنا عايزه أعرف أخباركم النهارده

التفتنا الى ماجده في دهشه وقولنا في صوت واحد

- تزوجنا وشلنا الهم والقرف

ضحكت ماجده وقالت وعلى شفتيها ابتسامة تهكم

- مش انتم اللي كنتم ملهوفين على الجواز ونفسكم تتناكو؟

قالت نجوى وفي نبرات صوتها حسره

- كنا فكرين الجواز بوس ونيك، مكناش عرفين انه هم كبير

قلت اؤيد منى

- يغور النيك اللي يذل الوحده

التفتت إلي ماجده وعاتبتني قائلة

- دانتي كنتي أكثر واحده فينا ملهوفه على النيك

بينما اردفت منى قائلة في سخريه

- جربتي ياختي النيك وأنبسطتي

قلت في دهشة

- مالكم كرهين النيك

قالت ماجده ونجوى في صوت واحد

- إحنا كرهين الجواز

قلت في فضول

- كارهينه ليه

قالت منى توجه كلامها لي

- مبسوطه مع جوزك؟

تنهدت ولم انبث بكلمه فاردفت ماجده قائلة

- الظاهر أن مفيش واحده فينا مبسوطه مع جوزها

صاحت منى قائلة

- إيه اللي يصبرنا على كده نرضى بكده ليه

اطرقت ماجده برأسها الى الأرض وتنهدت قائلة

- أنا راضيه غصب عني، إحنا معندناش طلاق

قالت منى في حده

- كل واحده تحكي لنا حكايتها مع جوزها

بادرتها ماجده قائلة

قولي لنا إنتي الأول حكايتك إيه

تنهدت منى وقالت

- الرجل بيحبني ومش بيبخل علي بحاجه بس وقته كله لشغله نسي إني زوجه ولي حقوق عنده

قالت ماجده في دهشه

- وانتي عاوزه إيه تاني مدام بيحبك

تدخلت بسرعة قائلة

- أكيد عايزه تتناك كل يوم

تعالت ضحكاتنا بينما قالت ماجده

- صحيح الكلام ده يا منى

قالت منى في حسره

- فين وفين لما بينام معي

قالت ماجده تداعبها

- لازم يعني تتناكي كل يوم

قلت في نشوى

- هوه في واحده مش عوزه تتناك كل يوم

تدخلت ماجده قائلة

- هي الرجاله خلصت ماتشوف أي حد ينام معاها

قلت قائلة

- وهي منى مستنيه نصيحتك أكيد شافت حد تاني

توالت ضحكاتنا بينما أردفت ماجده قائلة

- صحيح الكلام ده يامنى

قلت اشجعها

- قولي ماتنكسفيش هو إحنا نسينا الي كنتي بتعمليه وانتي بنت؟ اعتدلت منى في مقعدها وقالت بصوت منخفض

- هو أنا كنت باتناك؟ أنا كنت باتفرش زي ما انتم كنتوا بتتفرشوا

راحت ضحكاتنا تجلجل حولنا بينما سرحت في كلامها وتذكرت جون إبن الجيران وعلاقتنا الحميمه التي لم ابوح بها لأحد وكيف كنت اتردد على مسكنه في غياب اسرته عشان يفرشني، لم أنسى أنه في إحدى المرات ناكني في طيزي، فجأة تنبهت على صوت ماجده وهي تقول

- سرحتي في إيه يانجوى

قلت أحاول أخفي إرتباكي

- أبدا مافيش

قالت منى توجه حديثها لي

- إيه حكايتك إنتي كمان

قلت معترضه

- ماجده تقول حكايتها الأول

تنهدت ماجده واعتدلت في مقعدها لم تلف وتدور قالت

- جوزي بصباص بيخوني مع نسوان كتير

قالت منى

- خونيه زي ما بيخونك

ابتسمت ماجده وبدأ على اسارير وجهها شئ من حمرة الخجل وهمست قائله

- وأنا مستنيه نصيحتك؟

قالت منى وفي عينيها تبدو الغيرة

- مع مين يا حلوه خونتيه؟

قلت اعاتب منى

- مش من حقك تعرفي

قالت منى تنهرني في ضيق

- طب قولي لنا حكايتك إيه يا فاجره

اطرقت برأسي الى الأرض بينما التفتتا إلى منى وماجده وقالا في صوت واحد

- ماتحاوليش تخبي حاجه

قلت مداعبه

- انتو شراميط أنا مش زيكم

قالت ماجده في سخرية

- راهبه إنتي والا قديسه

ترددت قليلا غير إنني لم أجد غضاضة في أن أكون صريحه فكلنا في هم واحد فهمست دون تردد

- جوزي كبر بدري وضعف ماعدش بيبسطني

تدخلت ماجده قائلة

- طبعا شوفتي راجل غيره

- ده رجل صعيدي صعب، عامل علي حصار مش عارفه أروح هنا والا هنا، تصوروا مرضيش يسبني اجي هنا إلا ومعايا شريف

قالت منى تنصحني

- لو عايزه مساعده أنا تحت أمرك

داعبتها قائلة

- راح تخلي جوزك ينكني والا عشيقك

ضحكت وقالت

- جوزي آه لكن عشيقي لا والف لا

فجأة اقتحم خلوتنا زوج ماجده فتلاشت ضحكاتنا وتعلقت اعيوننا به، كانت المفاجأة التي لم تخطر ببالي، لم اصدق عيني وأنا اتطلع اليه، لم يكن زوجها إلا جون إبن الجيران، عرفته من أول وهله رغم إنني لم أراه منذ سنوات طويلة، لم أستطع أن أرفع عيني في عينيه وماجده تقدمه لنا، تأملني بابتسامة عريضه وضغط على يدي بقوة وهو يصافحني حتى إنني خفت أن تلاحظ ماجده شئ، فأدرت وجهي بعيد عنه وكأني لا أعرفه من قبل، لم تكن ماجده ومنى يعرفان شئ عن قصة حبنا وعلاقتنا الحميمه التي أستمرت حتى دخولي الجامعة، أخفيت عنهما كل شئ، احرجت أقول لهما إنني كنت على علاقة بقبطي، نزلنا الى الرسبشن بالدور لارضي الذي امتلأ بعدد كبير من المدعوين من أقارب وأصدقاء ماجده وأنا في حال لا أحسد عليها من الإرتباك والتوتر، لم يخطر ببالي قط إنني وجون سنلتقي مرة أخرى، أو أتصور أنه سوف يتزوج من أقرب صديقاتي، حاولت أتجنب النظر اليه طول الوقت، كنت عارفه له عيون ساحره تجعل أي إمرأه تقع في غرامه، حاولت أهرب من مواجهته واختفي بين المدعوين، غير انه كان يلاحقني من مكان لمكان، وقفت الى جوار شريف ليعرف إني زوجه وأم ولم أعد الفتاة المراهقة التي يعرفها، لكنه لم يبتعد أو يرفع عينه عني لحظة واحده، كانت نظراته تزيد من ارتباكي وتوتري تذكرني باللحظات الحلوه اللي عشناها معا، وقف الى جواري عندما قامت ماجده لتطفئ الشمع، وفي اللحظة التي اطفئت فيها الانوار، شعرت بيده تعبث بطيزي، فسرت القشعريرة في كل جسمي وايقنت أنه يريد أن يجدد علاقتنا، تجاهلت الأمر واقبلت على ماجده اهنئها بعيد ميلادها ثم جلست بعيدا عنه استرجع في خيالي ذكرياتنا معا بينما ارتفعت أصوات الموسيقا والغناء وساد الهرج والمرج، كنا نسترق القبلات والمداعبات الجنسيه، لم أنسى إننا نمنا في سرير واحد، فرشني أكثر من مرة، أو أنسى تلك اللحظات اللي تمكن فيها من طيزي لأول مره، حسيت بسيخ ساخن نار أخترق طيزي، صرخت باعلى صوتي واخلتلط إحساسي بالألم بإحساسي باللذة، فجأة وجدت ماجده تقترب مني خفت تكون فظنت الي النظرات المتبادله بيني وبين جون وجاءت لتفضحني قدام المدعوين وتطردني من بيتها، غير إنني فوجئت بها تطالب مني أن أرقص، لم تنسى بعد إنني مشهورة باجادة الرقص الشرقي، تنفست الصعداء وترددت قليلا، لم تدع لي فرصه الرفض، حزمتني بسرعه وراح المدعون يصفقون بحرارة، شجعتني نظرات جون، قذفت بالحذاء من قدميي ورفعت الشال عن اكتافي وصدري ورميته الى شريف، مع دقات الطبول وأصوات الموسيقا التي ارتفعت بدأ جسمي يهتز جسمي يتلوي كالافعي ولعبت بزازي على صدري، تعلقت عيون كل المدعوين بجسدي فرقصت كما لم ارقص من قبل لأثبت أمام جون إنني لا أزال نجوى الجميله التي يسيل لعاب الرجال عليها، عندما وقعت عيني على شريف تملكني الخجل والقلق كانت علامات عدم الرضا واضحة على وجهه، ادرت وجهي بعيدا عنه وتجاهلته، بينما كانت نظرات جون وهو يراقبني بنهم تزيد حماسي وتدفعني الى المزيد، فاتفنن في إظهار مفاتني وأنوثتي، لم اتوقف عن الرقص حتى حل بجسمي التعب، فجلست التقط أنفاسي والعرق يتصبب بغزارة من وجهي وجسمي، قمت بعد قليل أبحث عن الحمام لاغسل وجهي واستعيد مكياجي لحقت بي ماجده وأخذتني الى حمام غرفة نومها بالدور العلوي بعيدا عن الزحام والدوشه وتركتني عائدة الى ضيوفها، فوجئت بعد قليل بجون أمامي بباب الحمام، ارتبكت وتطلعت اليه في خجل بينما قلبي يخفق وتتلاحق أنفاسي بسرعه والكلمات تجمدت على شفتي، تبادلنا الابتسامات، رأيت في عينيه الرغبه في استعادة الماضي وعلاقتنا الآثمة، سرت في جسدي القشعريرة، فجأة تذكرت صداقتي لماجده فتلاشت ابتسامتي وانتابني الشعور بالخوف، ادرت وجهي بعيدا لاهرب من نظرات عينية الساحرتان وتعمدت أنهي غسيل وجهي وازبط مكياجي بسرعة، شعرت به يقترب مني حسس بيده على شعري، التفت اليه في فزع وجسدي ينتفض من الخوف، قال بصوت دافئ ويده لاتزال تداعب خصيلات شعري

- وحشاني قوي

أمسك يدي وقبلها، سرت القشعريرة في كل جسمي وتملكني الخوف وتراجعت بعيدا عنه، أقترب مني مرة أخرى، التصق بي والتقت نظراتنا وشفتاه تقتربان من فمي، لم أستطع أن اقاوم نظرات عينيه فاغمضت عيني، تلامست شفايفنا واشتبكت في قبلة طويله ساخنه، تملكني بعدها الخجل والذهول، فكرت في زوجي ماهر، أول مره يبوسني رجل غريب منذ زواجنا، افلتت من بين ذراعيه بصعوبه، هرولت الى خارج الحمام لحق بي عند الباب الخارجي لحجرة نوم ماجده أمسك بي وجذبني الى الداخل وأغلق الباب علينا فغاص قلبي بين قدمي وتملكني الخوف، غير إنني لم اقاوم عندما ضمني بين ذراعيه واخذني في حضنه، تعلقت بعنقه والتصقت شفايفنا من تاني، كانت القبلات ساخنه ممتعه لم أتذوق مثلها منذ سنوات طويلة، تبددت مخاوفي، تجرأت وبادلته العناق، لم أستطع أن اتحكم في شهوتي، كلما ابتعدت شفايفنا القى بجسدي في حضنه واعود لاتعلق بعنقه، اهاجمه والصق فمي بفمه من جديد وكأني أريد أن اعوض كل ما فاتنا من متعه، فمي على فمه يعضض شفايفي بأسنانه أحيانا وأحيانا أخرى يمتصهما بين شفتيه، يدخل لسانه في فمي لامتص وابتلع رحيق فمه وتارة أدخل لساني في فمه ليمتصه ويبتلع رحيق فمي، أستمرت شفايفنا ملتصقه أكثر من عشر دقائق حتى كادت تذوب شفايفي بين شفتيه، رغم ذلك لم أشبع وأرتوي، كنت بحاجه الى المزيد، حسيت إنني عثرت على الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أن جون يبادلني نفس الإحساس، كنا نفكر في شئ واحد في نفس اللحظه، كنت على اتم استعداد لممارسة الجنس، نسيت إنني في حجرة نوم صاحبتي وبين أحضان زوجها، حملني بين يديه كأنني عروس في ليلة دخلتها والقاني على السرير، نام الى جواري نتبادل القبلات الساخنه وأصابعه الحاده تغوص في صدري تعبث به فتزيد هياجي وجنوني فاهاجمه أدفع يدي بين فخذيه ابحث عن زبره لأمسك به واعتصره بين أناملي الرقيقة بقوة، فتغمر قبلاتته كل حته في جسمي حتى لم أعد اتحمل المزيد من المتعه فلم أجد حرجا من أن افصح عن رغبتي في معاشرته معاشرة الأزواج، قام من الفراش يتطلع الى أردافي العارية وأنا مستلقية أمامه منفرجة الأرداف، عندما التقت نظراتنا فطن كل منا الى ما يدور بخيال الآخر غير إنني لم أكتفي بذلك فهمست اليه ارجوه قائلة

- أوعى تفرشني زي زمان أنا عايزاك تنكني في كسي، لم يكن هناك وقت خلع ملابسنا فك الحزام واسقط بنطلونه بين ساقيه وقلعت اللباس، وقعت عينيا على زبه كان طويلا غليظا عروقه نافره من شدة انتصابه، لقيت نفسي بقارن بينه وبين جوزي قلت له في نشوى

- زبك كبير كده ليه

ضحك وقال في نشوه

- عجبك

همست في خجل

- عايزه ابوسه

أقترب مني وأمسكت زبه حسست عليه بأصابعي الرقيقه، بوست ولحسته بلساني، كنت عايزه احطه في بقي وأمصه إلا أن جون دفعني بعيدا لأستلقي على ظهري، رفع رجلي على كتفيه، بينما كانت أصوات الموسيقا والغناء تنبعث من الرسبشن، كانهم بيحتفلوا بدخول جون عليا، لا بعيد ميلاد ماجده، فجأة تلاشت الاصوات تماما ولم أعد أسمع إلا صوت أنفاس جون وتنهداته الحارة وهو يطارحني الغرام فتطربني وتأجج مشاعري وتزيدني رغبه بينما راح زبه ينزلق داخل كسي فيدكه دكا لذيذا رائعا، كتمت صرخة كادت تخرج من فاهي وتفضحنا، شعرت بمتعه لم احسها منذ سنوات طويله فنسيت ماجده ونسيت شريف ونسيت الدنيا كلها وتلاشت مخاوفي ونمت اتلوي على الفراش كالافعى مستمتعة بممارسة الجنس معه لتنطلق آهاتي وانات استمتاعي التي حاولت بصعوبه اكتمها حتى لا يشعر بنا أحد حتى وصلنا الذروة وغمرني سيل من اللبن الساخن فاض من كسي وأنساب على وراكي، قمت بعدها التقط أنفاسي وأنا في حال ذهول ونشوه، يتملكني الخجل لا اصدق إني اتنكت على سرير صاحبتي وخونت ماهر لأول مره، فجأة سمعنا صوت طرقات على الباب فتملكني الهلع وتوقعت الفضيحه وقبل أن ابرح مكاني فتح الباب، لم أجد أمامي ماجده كما كنت أتوقع وجدت شريف أمامي ينظر الينا في دهشة وخجل، تملكني الارتباك حتى إنني بقيت لحظات في مكاني صامته قبل أن أشد اللباس بين وراكي وجون يرفع البنطلون، مرت لحظات صمت كأنها دهر وأنا في قمة خجلي وارتباكي وقد تجمدت الكلمات على شفتي وشريف يتنقل ببصره بيني وبين جون ولسان حاله بيقول بتعملوا إيه، بعد لحظة صمت مضت كأنها ساعات طويلة همس شريف موجها كلامه لي

- تانت ماجده قالت لي إنك هنا

لم انطق ببنت شفه وانسحبت عائدة الى الريسبشن ارسم الابتسامه على وجهي واحاول اخفاء ارتباكي وتوتري وأنا في حال من الهلع والخوف لا أحسد عليها، تلعب بفكري الظنون والهواجس مرعوبه خايفه من شريف لا أعرف مايدور بفكره بعدما شفني في وضع مشين مع جون، حاولت اقنع نفسي أنه لسه صغير ولن يظن بي السوء، غير أن صمته ونظرة العتاب في عينيه كانت تزيد مخاوفي، لم اشك لحظة أن ماجده أرادت أن تفضحني فأرسلت الي شريف، الابتسامه الصفراء التي قابلتني بها، الغمز واللمز والهمسات المتبادله بينها وبين منى ضاعفت من هواجسي وظنوني، كل خوفي كان من شريف، كان يتملكني الهلع والخوف كلما تصورت أنه يقدر يفضحني ويوشي بي عند ابيه، كان الوقت يمر ثقيلا بطيئا وأنا أجلس بجوار شريف تلعب بفكري وخيالي الهواجس يتملكني الخوف، الوم نفسي، لا أدري كيف انزلقت الى الرذيله وخونت ماهر، كلما تطلعت الى شريف أرى في عينيه الدهشة والقلق فيزداد إحساسي بالخوف وأتمنى لو انشقت الأرض وابتلعتني قبل أن يراني في هذا الوضع المشين، فكرت في زوجي، سخرت منه، شريف لم يحميني، فجأة قامت منى من مقعدها وأقتربت مني وهمست في اذني قائلة

- جون مارفعش عينيه عنك أنتي عملتي له إيه

تعثرت الكلمات على شفتي ولم اقل شئ وسرعان ما تسللت بصحبة شريف عائدان الى بيتنا وأنا لا أدري كيف اواجه زوجي بعملتي المشينه، حاولت اقنع نفسي بأن شريف لا يزال صغيرا ولن يفطن الى ما حدث بيني وبين جون لاطمئن نفسي.

عدنا الى البيت وعقارب الساعة المعلقة على الحائط بالصاله تقترب من الثانية بعد منتصف الليل، توقعت أن يتشاجر ماهر معي غير إنني وجدته نائما وصوت شخيره يبدد سكون الليل، تنفست الصعداء وشعرت بالطمأنيه، غيرت هدومي في هدوء حتى لا اوقظه، اللباس كان غرقان لبن اخفيته في الدولاب وأستلقيت الى جواره في الفراش، سرحت فيما فعلته مع جون، حسيت بالنشوة والبهجة وتملكني الخجل، كان رائعا رجلا بمعنى الكلمه، قدراته الجنسية تفوق قدرات زوجي بكثير، حسدت ماجده عليه وتمنيت لو أن زوجي يمتلك قوته وبراعته في النيك، فجأة تبددت بهجتي ونشوتي وتحولت الى خوف وقلق عندما تصورت حالي وفضيحيتي لو أن ماجدة كانت فضحتني أمام المدعوين أو شريف قال لابيه، لو قال لأبيه حاجه راح يطلقني، قمت مفزوعه من النوم وتسللت الى حجرة شريف، كان مستلقيا في السرير صاحي، هب جالسا لما شافني وبص لي من تحت لفوق بنظرات غريبه لم أفهم أن كانت نظرات لوم وعتاب أو دهشة وخجل، قميص نومي كان فاضحا كشف عن وراكي البيضاء المكتظه وبزازي كانت بتطل من صدره الواسع، جلست الى جواره على السرير، فكست حمرة الخجل وجهه لما عينيه وقعت على صدري وبزازي وقد كادت تكون عارية تماما، استدار يعطني ظهره، فتملكني الخوف لم أدري أن كان مكسوف أو غضبان، التصقت به من الخلف وطوقت عنقه بذراعي وهمست اليه في خجل أسأله وأنا أتحسس بيدي وجهه

- بتديني ضهرك ليه أنت زعلان مني؟

لم ينطق ببنت كلمه، جذبته من كتفيه ليستدير ناحيتي وهمست اليه قائلة

- اتدور وبص لي

استدار ناحيتي على استحياء وحمرة الخجل لا تزال تكسو وجنتيه قلت اعاتبه

- أنا عارفه أنت زعلان ليه

قال بصوت مضطرب وهو يدير وجهه بعيدا عني

- أنا مش زعلان

شعرت بشئ من الطمأنينة وقلت وأنا أرفع رأسه الي

- بص لي.. بتودي وشك بعيد ليه

رفع عينيه وبص لي ولم ينطق بكلمه، حسيت ساعتها بنظرات عينيه بتغوص في بزازي، حسيت أنه كبر فلم أستطيع أن أكتم ضحكة عاليه انطلقت من فمي اربكته فادار وجهه بعيدا وحمرة الخجل تكسو وجنتيه، قلت اداعبه

- أنت مكسوف مني، هوه في حد ينكسف من أمه؟

أنكمش في مكانه والتزم الصمت، التمست له العذر فلم يرى بعد اللحم الأبيض، فكرت اكسب وده، اشتري البسكلته اللي طلبها من ابيه أكثر من مره ولم يستجيب له، غير أن نظراته الخفيه الى صدري وهو يختلس النظرات بين الحين والحين الى بزازي العارية شجعتني اتصرف بشكل مبتذل لاكسب وده ورضاه وأرضي فضوله فيرى ما لم يراه من قبل، خصوصا إني كنت واثقة أن وركي البيضة المكتزه باللحم وبزازي الناهده بتثير إعجاب الرجال، فتعمدت رفع قميص النوم عن وراكي لغاية ما بان لباسي وتركت حمالة قميص النوم تنزلق من على كتفي وتعري بزازي، قلت له وأنا اتصنع الدالال

- أنت ساكت ليه مخاصمني؟ أنا كمان مخاصماك

أستمر في صمته فتملكني القلق، خفت يكون شك في وجود علاقه بيني وبين جون، قلت وأنا أمسح بيدي على رأسه

- أنا عارفه أنت زعان ليه، التصقت به وقبلته من خده واردفت قائلة

- حقك عليه

تراجع بعيدا وكأن جسمه أصابه ماس كهربي، قال بصوت مضطرب

- أنا مش زعلان، قلت وقد عدت التصق به والقي برأسه على صدري

- اوعى تقول قدام بابا إني رقصت في حفل ماجده بعدين يطلقني

قال وعلى شفتيه ابتسامة باهته لم تخفي نظرات القلق في عينيه وقد استسلم لحضني

- متخافيش

طمأنني رده غير إنني كنت أريد أن أعرف حقيقة مايجيش بصدره بعدما شفني في السرير مع جون (لم أجد في نفسي الشجاعة والجرأة لأسأله صراحة) قلت همسا

- اوعى تقول حاجه تانية

ابتسم ابتسامة ماكره وقال

- حاجه زي إيه

اربكني سؤاله وبلل العرق قلت على استحياء

- أنت عارف قصدي إيه

اطرق برأسه ولم ينطق بكلمه فتملكني الهلع والخوف قلت بصوت ملؤه الذلة والتوسل احذره

- اوعى تقول حاجه تفضحني

كان أكثر جرأة وصراحة مني أو لعله أراد أن يبين لي أنه عرف ما بيني وبين جون فهمس الي بصوت هامس

- اطمئني مش راح أقول له إني شوفتك نايمه في السرير مع اونكل جون، قالها واستلقى على الفراش وقد ادار لي ظهره، دبت القشعريرة في كل جسمي وتملكني الخوف، الولد عارف وفاهم كل حاجه، لابد أنه عرف أن جون ناكني، لم أدري كيف ادافع عن نفسي، أستلقيت الى جواره بالفراش والتصقت به من الخلف وأنا أهمس اليه بصوت واهن

- أنا مش راح أعمل كده تاني أبوك راح يطلقني لو عرف حاجه

- إستدار وقال هامسا

- متخافيش مش راح أقول له

لم اصدق اذنيي أخذته في حضني وقبلته حتى ملأت قبلاتي كل وجهه ورأسه وأنا أهمس اليه

- أنا باحبك قوي

قال هو يهرب برأسه بعيدا عن قبلاتي

- أنا كمان بحبك

مسحت بيدي على وجهه فأمسك بيدي وقبلها، لم أستطع أن اكتم ما يجيش في صدري من حب له وفرحه بتصرفه العاقل معي، عدت أضمه الى صدري واقبله من كل حته في وجهه، بادلني القبلات وضمني بين ذراعيه، كانت ذراعيه قويتان حتى إنني شعرت به يسحق بزازي على صدره، بينما كان يقبلني بشكل غريب وكأنني عشيقته، قبلاته تغمر كل وجهي، تصل الى عنقي واكتافي العاريه حتى إنها راحت تبعث في نفسي كل مشاعر البهجة والنشوة، تركته يقبلني كما يشاء حتى وصلت قبلاته الى صدري فتراجع بعيدا عني وتطلع الي في خجل وكأنه أتى بشئ مشين، حسيت ساعتها بنظراته تتجه الى صدري عندما رأيت بزازي خرجت من صدر قميص النوم وبدت عارية تماما تملكني الخجل، حاولت اخفي إحساسي بالحرج فداعبته قائلة

- بتبص على إيه يا شقي، اوعى تكون عايز ترضع زي زمان

ابتسم في خجل وقال همسا

- هوه الواحد ممكن يرضع وهوه كبير؟

آثار سؤاله فضولي قلت في دهشة أجس نبضه

- آه ممكن

ازدادت الابتسامة الخجولة على شفتيه وقال في نشوى

- فيهم لبن؟

انطلقت من فمي ضحكه عالية دون أرادة مني قلت وأنا أتصنع الخجل والدلال

- مش عارفه

فوجئت به يمد يده الى صدري العاري يحسس على بزازي ويمسك بالحلمة يتفحصها ويعتصرها برفق بين أنامله لتدب القشعريرة في كل جسمي وتنتصب حلمتي بزازي بين أنامله وبحركه لا شعورية دفعت رأسه بين بزازي العاريه فقبلهما ثم قبض على أحد الحلمتين بين شفتيه، رضع من بزي ويده الأخرى تحسس على بزي التاني، تملكني الارتباك فلم أعترض أو ابدي أي ممانعه، تركته يرضع صدري يمصص الحلمه بين شفتيه تارة وتارة أخرى يدغدغها بين أسنانه الحادة حتى إنني بدأت أستمتع بارضاعه صدري فكلما رفع فمه عن بزي ادفع اليه بزي التاني ليرضع منه ويمص الحلمه ويعضض فيها حتى شعرت بزبه ينتصب بين وراكي فتملكني الخوف والخجل ودفعت يدي بين وراكي لابعد زبه عنهما، كان زبه عاريا بين وراكي حين قبضت يدي عليه كان ساخنا منصبا بقوة فاعتصرته بين اناملي غير انه سرعان ما قذف وتراجع بعيدا، فاعتدلت في مكاني وقد تملكني الذهول والخجل بينما هرب شريف بعيدا عني في آخر السرير فأسرعت اهرول الى حجرتي وأنا في حالة من الارتباك والتوتر لا أحسد عليها، لا اصدق أن شريف كان راح ينكني، نمت الى جوار زوجي وجسدي يرتعد من الخوف كانت يدي لا تزال ممتلئة بلبن شريف، شميت رائحته فأثارني، تذوقته ولعقت يدي لأستمتع بمذاقه.

 

ناك مرات أخوه وأخوه ناك مراته

إسمي سالم وعمري 29 سنة، متزوج من إمرأه فرنسية حيث كنت أتعلم هندسة معمارية بمدينة باريس وتعرفت على عائلة فرنسية مسلمة وتزوجت ابنتهم وعدت الى بلدي وعشت في بيتي المكون من شقتين، حيث أهلي واخواتي العازبات يسكنون بشقة واسكن أنا وأخي المتزوج بشقة واحدة حيث لي غرفتين ولاخي غرفتين بنفس الشقة، كانت زوجتي حلوة وشديدة البياض، وكانت حامل جديد، ورغم حبي الشديد لها وقناعاتي بها إلا إنني كنت أتمنى أن أنيك إمرأه عربية أسمع غنجها وآهاتها بالعربي، ولذلك فقد كنت أحسد أخي على زوجته وأتمنى أن أنيكها أو أن أرى جسدها، ومع إننا في شقة واحدة إلا إنني املك حمام مستقل وأخي أيضا له حمام مستقل ولكن المطبخ مشترك، وأنا أعمل الآن في مكتب هندسي خاص مشترك لي ولزميلي وزوجتي تعمل في مكتب للترجمة وطباعة المستندات، وأخي يعمل في مجال الكهرباء وله محل لبيع ادوات الكهرباء تحت عمارتنا، وعندما نعود من عملنا كنا نقضي سهرات جميلة مع أخي ونشوي اللحوم والاسماك ونتعشى سويا، وكنت أختلس النظرات لزوجة أخي والى وجهها المائل الى السمار ولونه برونزي ذو دم خفيف، وكانت ضحكتها تدخل باعصابي ودمي، ولم تغيب هذه الضحكة عن مخيلتي حتى وأنا في عملي، وكنت أتمنى أن نتصارح أنا وأخي ونتبادل الزوجات ولكن أخي كان ملتزم، وكل يوم يمر يزداد تعلقي بزوجة أخي، وحاولت عدة مرات في المطبخ التقرب منها وملاطفتها، ولكنها كانت تتجنبني لأنها تخاف من زوجها خوفا شديدا، وتخاف على مستقبلها معه، وفي يوم من الأيام وبالصدفة صار بغرفة نومي خلل في الكهرباء وتوقف عمل المكيف بسبب احتراق بعض الاسلاك وأحضرت أخي ليلا الى الغرفة وبعد أن فحص الكهرباء أخبرني إنها محتاجة لتغيير بعض الاسلاك الداخلية الموصلة الى المكيف، وإتفقنا أن يأتي أخي غدا صباحا لتصليح كهرباء الغرفة حيث أكون أنا وزوجتي بعملنا ويكون البيت خاليا ويشتغل على راحته، وبعد أن إتفقنا وتعشينا مع أخي ذهبت مع زوجتي الى غرفتنا لننام، واستيقظت من النوم مبكرا وعملت شاي ووضعت لزوجتي قرص منوم خفيف العيار وقرص فياجرا بكاس الشاي حيث وضعت لها بعض البسكويت وبعض الحليب الممزوج مع الشاي كي لا تحس بطعم الفياجرا ولبست زوجتي ملابسها لتذهب الى عملها، ولكنها بعد ساعة من شرب المنوم نامت على السرير فجردتها من جميع ملابسها ونكتها وعلى الرغم من إنها شبه نائمة إلا إنها كانت تتجاوب معي وتئن وتتلذذ بالنياكة، ثم مسحت لها كسها وتركتها نائمة وهي عارية كما ولدتها أمها، وزرعت كاميرا تصوير فى الغرفة محاطة بالورود وغير ظاهرة ولكن عدستها تكشف سرير النوم كاملا ونصف الغرفة، وأخذت إذن من شريكي في العمل وقلت له إنني مريض واختبأت فوق سده الحمام ومعي لاب توب مشبوك بالكاميرا لاراقب تصرفات أخي عندما يرى زوجتي عارية، وبالفعل رأيت أخي يسير باتجاه غرفة نومي لإصلاح المكيف وفتح أخي غرفة نومنا، وعندما رأى زوجتي نائمة عارية كما ولدتها أمها وقف أمامها ينظر الى جسدها العاري بإستغراب، ثم ترك الغرفة واقفل الباب عليها وخرج، فقلت في قرار نفسي أن أخي مؤدبا واخلاقه عالية جدا ولا ينساق وراء الرذيلة، وقررت أن أنزل عن السدة ولكنني تريثت قليلا خوفا أن يراني أخي، ولكن الأمر اختلف عما كنت أتوقع، حيث أن أخي عاد الى غرفة نومي بعد أقل من خمس دقائق ووقف يتأمل جسم زوجتي العاري، وحسب تصوري أن أخي أعتقد أن زوجتي غابت عن عملها وتعرت خصيصا لاجله لأنها تعلم انه سيأتي في الصباح لتصليح المكيف، وايضا أعتقد أخي أن زوجتي تدعي النوم العميق، وفجأة رأيت في اللابتوب يد أخي تتحسس جسم زوجتي حيث لعب بيده بحلمات صدرها وفركها لها وما زالت زوجتي نائمة، وانزل يده الى كسها وأخذ يفتحه بكلتا يداه وينظر الى داخله، ثم أقفل أخي غرفة نومنا بالمفتاح وتجرد من جميع ملابسه ونام فوق صدر زوجتي وبدأ يداعب بظرها برأس زبه ويرضع حلماتها، صارت زوجتي تتوجع وتصدر أنينا ووضع شفتاه على شفتاها ليقبلها بعنف، صارت زوجتي تتجاوب معه وتبادله القبلات وحضنته بكلتا يداها واعتصرته الى صدرها معتقده انه زوجها لأنها تحت تأثير الحبوب المنومة، وايضا كانت حامية بسبب سريان مفعول حبة الفياجرا التي جعلت جسمها يلتهب ويهيج وهي نائمة، وكان أخي في غاية السرور لأنه يعتقد إنها تجاوبت معه وادعت النوم، صار أخي يولج زبه برحم زوجتي ذهابا وإيابا بقوة كبيرة وزوجتي تئن وتتوجع بقوه أكبر وتعتصره الى صدرها أكثر وأكثر وارتعشت زوجتي وصارت تشهق وتصدر اصواتا عالية، وما هي إلا لحظات حتى أفرغ كل محتويات زبه الكبير داخل رحم زوجتي، وأخرج زبه من كسها وكان مغرقا بلبنه ورعشت كس زوجتي ونام بجانبها على السرير وهو يلهث ثم ضم زوجتي الى صدره وصار يرضع حلمات صدرها، وهي تحضنه بيديها وتبادله القبلات الساخنة، وكنت متأكدا أن زوجتي ستصحو من نومها بعد اقل من نصف ساعة لأن حبة المنوم خفيفة جدا ومضى على تناولها أكثر من ثلاث ساعات، ومما زاد تأكدي عندما رايتها تبادله القبلات وتحتضنه الى صدرها، وأثناء تفكيري وجدت أخي يعمل وضعية 69 حيث وضع زبه في فم زوجتي وبدأ يلعق لها بظرها بشكل دائري وهي تلتهم زبه وتصدر اصواتا سكسية مغرية، ولن اخفي عليكم أن زبي بدأ يكبر ويكبر وأصبح واقفا وكاد أن يمزق البنطال، وتمنيت أن اشارك أخي بزوجتي، ومما اثارني أن زوجتي انتفضت وارتعشت رعشة شديدة جعلتها تبتلع زب أخي وتعضه بأسنانها فاخذ أخي يتأوه وقذف لبنه داخل فمها لينزل في بلعومها بشكل كبير مما جعلها تتشردق وتقوم من نومها لتشرب مياه من الزجاجة الموجودة بالقرب من رأسها، وادار أخي وجهه لها وعندما رأته تفاجأت وصارت تصرخ بوجهه وتلطمه على وجهه ولكنه لم يبالي أو يهتم واعتقد إنها تعمل حركات قرعة لتبرر موقفها، ونام على صدرها يلتهم شفتيها وهي تقاوم بكل قوتها وأدخل زبه بكسها من جديد وكلما قاومته انتصب زبه أكثر لأنه صار يلعب على المكشوف، فاستسلمت زوجتي له وهدأت حركتها وصار يدخل زبه ويخرجه داخل رحمها وهي تئن وتصدر اصواتا ساخنة جدا، تفاعلت زوجتي مع أخي أكثر مما كنت أتوقع لدرجة إنها صارت تلعب ببيضاته بأصابعها وزبه داخل كسها، ولم تكن هذه المرة الأولى التي تنتاك زوجتي من رجل غيري لأنني تزوجتها وهي مفتوحة، وقبل الزواج اعترفت لي بانها كانت على علاقة مع عدة شباب، ولكنها بعد الزواج اوعدتني إنها لا يمكن أن يلمسها شخص غيري مهما كانت الاسباب، وها هي اليوم تنسجم مع شقيقي وتلعب له ببيضاته وزبه، وجاءتها شهوتها مرة أخرى وصارت تضغط على بيضات أخي بقوة وتشهق فانزل في كسها وعندما ارتاحت وهدأت اعطاها زبه لتلتهمه وتلحس كل ما به من لبن، وبعد لحظات قامت زوجتي من على السرير وذهبت الى الحمام، وبقي أخي بالغرفة، غسلت زوجتي كسها ووجهها بالحمام ثم رجعت الى غرفتها فاحتضنها أخي وهي واقفة واحتضنته بايديها وصارا يقبلان شفايف بعض ومص حلمات صدرها وهي ترفع رأسها الى أعلى وتتوجع وتلعب في زبه من جديد، ثم طلبت منه أن يغادر الغرفة، حيث إنها تتكلم العربية ولكن لسانها ثقيل، فقال لها أخي انه سيصلح المكيف، فتذكرت ذلك وقالت له إنني نمت وراحت عليا نومة ولم أذهب الى العمل فاقنعها أخي أن تلبس هدومها وتذهب الى العمل حتى لا اشك بها، وبالفعل وافقته رأيه ولبسها هدومها بيده بادئا بالكلوت ثم حمالة الصدر ثم باقي ملابسها وكلما البسها شئ يتبادلا القبلات وتضحك ضحكة عالية، وبالفعل تركته زوجتي وذهبت الى عملها متأخرة أكثر من ثلاث ساعات، وذهب أخي الى الحمام لينظف زبه ورجع على الفور وارتدى كل ملابسه ورتب شرشف السرير والغرفة واصلح الاسلاك الكهربائية وشغل المكيف، وترك الغرفة وأغلقها وغادر المكان، نظرت من نافذة السدة فوجدت أخي أمام محله تحت العمارة، فنزلت من على السدة ووضعت اللاب توب والشريط المصور والمسجل في خزانتي وتسللت من الباب الخارجي وخرجت من المنطقة وجلست في مقهى وطلبت قهوة وصرت أفكر ماذا أفعل، ورجعت الى البيت في الميعاد الذي ينتهي به دوامي وجدت زوجتي في البيت لأن دوامها يسبق دوامي بنصف ساعة، تبادلنا التحيه وقلت لها هل اصلح أخي المكيف؟ فقالت إنها لا تعلم، فذهبت بصحبتها الى غرفة النوم وجدنا المكيف يعمل فصرت امدح أخي وهي تضحك وتقول لي إنها سعيدة لاصلاح المكيف وخصوصا أن الجو حار جدا، وتناولت الغداء بصحبة زوجتي وكأن الأمر طبيعيا بيننا، وفي الليل سهرنا مع أخي وزوجته وتعشينا سويا وكنا نمزح ونضحك أكثر من المعتاد وكانت زوجتي في قمة الرشاقة والإنبساط ورأيتها تختلس النظرات الى أخي وتبتسم له كلما تكلم، وتركناهم وذهبنا الى غرفة نومنا لننام، وتجردنا من جميع هدومنا ونمنا وأثناء نياكتي لزوجتي صارت تلعب لي في بيضاتي، مما زادني هيجانا وقذفت لبني الحار برحمها ونمنا حتى الصباح، وفي الصباح ايقظتها لتذهب الى عملها ولكنها رفضت أن تقوم من النوم وقالت لي إنها متعبة ولا تنوي الذهاب الى عملها اليوم فتركتها ولبست هدومي وخرجت الى عملي بعد أن أغلقت باب الغرفة عليها، وأخذت معي المفتاح خوفا أن تقفل هي وأخي الباب بالمفتاح، وخرجت الى عملي وكنت متاكدا أن أخي يراقب خروجي، وفي الحقيقة لم أذهب الى عملي وانما اختبأت باحدى المقاهي وشربت فنجانا من القهوة، وكنت اراقب محل أخي، فرأيت أخي يقفل المحل ويصعد الى البيت، وبعد حوالي ربع ساعة تسللت الى البيت وتصنتت على غرفة نومي فسمعت صوت زوجتي تغنج وفتحت الباب بسرعة فوجدت أخي فوق زوجتي وزبه داخل كسها، فتفاجئوا واضطربوا وقام أخي عنها وصارت زوجتي تختبئ وراء أخي وتحتمي به، وكنت احمل بيدي سكينا كبيرة أخذتها من المطبخ قبل دخولي عليهم الغرفة، واصطنعت العصبية والأفتعال والتهتهة بالكلام وقلت لهم ساذبحكم الآن واغسل عاري بيدي، فأصفر وجه أخي واضطرب وأصبح يتوسل الي أن لا اذبحه، وصارت زوجتي تبكي وتتوسل، وكنت الحق بهما وهما يشردان الى جميع اركان الغرفة متوسلين، فقلت لهم سأترككم بشرط، فوافقا قبل أن اشرط، قلت لاخي لا شئ يطفئ ناري إلا إذا نكت زوجتك مثلما نكت زوجتي، فهز رأسه بالايجاب، وقال أنا تحت أمرك ولكن لا تفضحني، قلت لزوجتي وأنا ساعرف كيف احاسبك، ورميت السكين وقلت له كيف ستقنع زوجتك أن أنيكها، فقال اطلق صراحي وأنا ساحاول معها بكل الطرق، ففتحت أمامه اللاب توب وعلمته إنني سجلت له شريطأ كاملا وهو ينيك زوجتي، فاندهش واندهشت زوجتي، وقلت له أخرج بسرعة واقنعها والا ساقتلك وأرى الناس والشرطة فعلتك المشينة مع زوجتي وبذلك أكون مدافعا عن شرفي أمام المحكمة، فارتبك وخرج بعد أن لبس هدومه، وبقيت زوجتي في الغرفة مجهوشة بالبكاء فقلت لها حسابي معك بعدين، وأنا اشك أن الطفل الذي باحشائك ليس ابني، فصارت تحلف وتقسم انه ابني، فتركتها وذهبت الى الغرفة الأخرى وبعد حوالي ساعة جاءني أخي وقال لي انه متاسف جدا وأن الشيطان لعب برأسه وانه مستعد أن يجعلني أنيك زوجته ولكن ليس بسهولة وليس دفعة واحدة وانما بالتدريج، واتفق معي أن ننام نحن الأربعة بغرفة واحدة حيث سيطلي غرفنا جميعا بالبوية حيث سيجعل شركة مقاولات للدهانات أن تدهن كل الغرف وتترك غرفة واحدة لننام فيها سويا واتفق معي أن ننيك زوجاتنا في الساعة الواحدة ليلا سويا وكأنها صدفة وسنترك النور مشتعلا ونتعرى جميعا وسيضع زوجته تحت الأمر الواقع بعد أن يعطيها قرصا من الفياجرا يدسه لها بالعصير، وبالفعل بدأت أنيك زوجتي تحت شرشف رقيق وهو أيضا وتعمدت أن أجعل زوجتي تئن وتتوجع بصوت عالي ثم ازحت الشرشف عنا في الوقت الذي ازاح شرشفهم عنهم وتفاجأت زوجة أخي عندما وجدتنا جميعا عراة ونمارس الجنس وحاولت أن ترد الفعل وتهرب من الغرفة ولكن زوجها كان لها بالمرصاد حيث أخذ يقبلها وينيكها بعنف، وكانت الفياجرا قد جعلتها ملتهبة وساخنة فتجاوبت معه وسكتت ثم أقتربنا من بعضنا وأصبحنا متلاحمين مع بعضنا ونحتك ببعض حيث كانت يدي تمتد الى صدرها ثم الى طيزها ويد زوجها على صدر زوجتي ثم صارت زوجتي تلحس لها كسها بعنف وهي تئن وتتوجع ونامت زوجتي فوقها تقبلها وترضع حلماتها وهي مستسلمة ثم تبادلنا الزوجات ونمت فوقها وهي مستسلمة وأخي نام فوق زوجتي وأدخلت زبي داخل رحمها وهو في قمة الانتصاب والهيجان وشعرت بضيق وحلاوة الكس العربي الذي لم أتذوقه طوال حياتي وجاءتها الرعشة العنيفة التي هزتني قبل أن تهز جسمها لينفجر زبي داخل رحمها ويقذف بركانا ناريا ساخنا من الحليب داخل رحمها وكاد زبي أن يقتلع رحمها حيث حملتها على زبي ووقفت بها من شدة لوعتي وهيجاني وهي تئن وتمسك برقبتي في اللحظات التي أرضع بها حلماتها بالتناوب وأنا واقف وقد اغراها منظر زوجها وهو ينيك زوجتي، فساحت من شدة اللوعة وأخذت أنفاسها تعلو، وطلبت منى أن انيمها على الأرض لأنها تعبت فتركتها وذهبت الى زوجتي وصرت أنيكها بطيزها في الوقت الذي ينيكها أخي بكسها وطار عقل زوجة أخي عندما رأت زبي بطيز زوجتي، وبطريقة عفوية تحركت يدها لتمسك زبي وتدخله وتخرجه بطيز زوجتي ويدها الأخرى تدلك بيضاتي، فأخرجت زبي من طيز زوجتي ورفعت أرجل زوجة أخي لأنيكها بطيزها فصرخت وأخبرني زوجها أن طيزها بكرا ولانه متدين لم ينيكها بطيزها، فهمست بإذن أخي أن يذهب ويحضر فازولين ملين وبالفعل أحضر الفازولين وجعلت زوجتي تدهن طيز زوجة أخي بالفازولين ودهنت زبي كاملا وأمسك أخي أقدام زوجته وهو يباعدها عن بعض وصارت زوجتي تمسك زبي وتدخله بطيز زوجة أخي وهي تئن وتتوجع حتى انزلق زبي كله داخل طيزها فصرخت وشعرت بضيق خرم طيزها مما زاد زبي سخونة وانحشارا وشعرت أن زبي سيذوب داخل طيزها من شدة الحرارة فانتفض زبي من سخونة طيزها وأروى طيزها العطشى التي لم يرويها زوجها من قبل وساحت زوجة أخي من شدة الهيجان وظننت إنها مغمى عليها، وما أن سحبت زبي من طيزها حتى صرخت صرخة أخرى ايقظتها من الغيبوبة وكانت طيزها تخرج سائلا ساخنا جدا ممزوجا مع بعض الغازات وقطرات من الدماء، ونامت زوجة أخي وغطيتها بالشرشف، ونمنا جميعا بجوارها، وكنت ملتصقا بها وأخي ملتصقا بزوجتي نرضع حلمات صدرهن ثم قضينا باقي الليلة في نياكتهن وتلذذت بنيك زوجة أخي الى أعلى مستوى، وأصبحنا نمارس الجنس كل ليلة وننام مع بعضنا، وكانت زوجة أخي تحب أن أنيكها من طيزها بإستمرار، وشعرت إنني مخلوق من جديد وصرت أنيكها ليل نهار وهي في قمة السعادة، وأصبحنا نجلس ونحن عراة من غير هدوم ونتعشى عراة وننام عراة، وايقنت رسميا وبدون شك أن الكس العربي الاصيل أروع واجمل كس للنياكة الحقيقية، وهذه القصة حقيقية غير قابلة للشك، لأنها بالفعل حصلت معي.

 

زوجتي سمية

إسمي سيد، راجل من صعيد مصر شرقي بطبعي ومحافظ جدا، وزوجتي إسمها سمية وهي من عيلة محترمة جدا ومحافظة، أنا عندي 26 سنة وزوجتي عندها 25 سنة متجوزين من سنة تقريبا، وكانت حياتنا طبيعيا جدا وزي أي زوجين متزوجين حديثا، ففي البداية كنت بنيكها أكثر من 3 أو 4 مرات أسبوعيا ولكن الأمر بدأ طبعا يقل بالتدريج لأني بدأت انشغل بالشغل أكثر وأكثر لدرجة إني في الفترة الاخيرة كنت بنيكها مره كل شهر، المهم أن في مره انقطعت عن نيكها شهرين متواصلين لأني اضطريت للسفر خارج البلد وبدأت المشكلة لما رجعت من السفر في اليوم دا كنت راجع من السفر وطبعا بقالي شهرين ما نزلتش نقطة لبن من بيضاني فبيضاني كانت مليانة لبن لآخرها وأول ما دخلت الشقة هجمت على سمية وقلعتها الهدوم وشيلتها بين ايدي ودخلت غرفة النوم وقمت رميتها عالسرير وسحبت الكيلوت وقمت هاجم على كسها بلساني وفضلت الحس فيه والحس شفرات كسها وأمص زنبورها لحد ما لقيت زبري وقف عالآخر وكان هيتفرتك من شدة الانتصاب فنطيت عليها وحطيت طرف زبري على باب كسها وبدأت أحاول أدخل زبري في كسها من جوه عشان أنيكها موش قادر بدأت أضغط زبري بكل قوتي عشان أدخله في كسها موش قادر أفتح كسها، كسها كان عامل زي خرم الطيز كله عضلات وكان مقبوض عالآخر فقلتلها يا حبيبتي اهدي شويه وليني عضلات كسك دي خليني أعرف أدخل زبري فردت عليا وقالتلي بس أنا يا حبيبي موش منشفه حاجه دا هوه كدا بقاله كام يوم وموش عارفه إيه اللي حصله، فقلتلها ماشي وقمت ماسك زبري بايدي وفضلت أضغط على زبري بكل قوة عشان أدخله ومفيش فايدة، بدأت الاعب كسها بايدي وتحاول الين العضلات اللي حوالين كسها عشان يتفتح ومفيش فايدة، جيبت الزيت بتاع المساج ودهنت كسها وبدأت أعمل لكسها مساج وبردو مفيش فايدة فقمت من جنبها في الليلة دي وحكيت زبري في قميص النوم الستان الناعم بتاعها لحد ما جبتهم على قميصها ونمت في الليلة دي زي أي خول موش عارف ينيك مراته، بس كنت مخنوق عالآخر وحاسس إني موش راجل واني موش قادر حتى أفتح كس مراتي، المهم عدت الأيام ورا بعضيها وأنا كل يوم أحاول أنيك فيها وافتح كسها وبردو مفيش فايدة لدرجة إني في يوم ضغطت زبري بكل قوة على كسها لحد ما زبري اتكسر في اللية دي وروحت للدكتور وكانت مصيبة وفي النهاية قررت إني اوديها للدكتور ودا في حد ذاته كان صعب علي أوي إني اخلي مراتي تنكشف على دكتور وموش كدا وبس وكمان هكشف كسها عنده، المهم روحنا للدكتور وحكيت للدكتور على كل حاجه فالدكتور كان مستغرب جدا من اللي بيسمعه وقالي انه أول مره في حياته يشوف حاله بالشكل دا، المهم قال لمراتي سمية تقوم وتتمدد على السرير وترفع العباية وتنزل الكيلوت وساعتها أنا كنت متغاظ جدا أن مراتي تكشف كسها لراجل غيري كان موقف صعب جدا، المهم سمية مراتي طلعت عالسرير ومددت عليه ورفعت العباية ونزلت الكيلوت وكان كيلوت أحمر عليه وردة من قدام الكيلوت دا كان بيثيرني جدا وقلت في نفسي أن مراتي سمية كدا مبيقتش ليا لوحدي لأن ممكن الدكتور بعدما امشي من عنده يقعد يسرح في كس زوجتي ويضرب على كسها عشرة بس قلت للضرورة أحكام، المهم لقيت الدكتور قعد يلعب حوالين كسها بصوابعه وفي النهاية لقيته دخل صباعه في قلب كسها وحسيت ساعتها إني موش راجل واني خلاص كدا أنا بقيت ديوث علني زوجتي بتتناك قدامي وأنا ساكت بس الغريب في الموضوع أن الدكتور دخل صباعه في كسها بكل سهولة، فلقيت الدكتور بيبص عليا وبيقولي ما اهوه المهبل بتاعها طبيعي جدا، وراح خدني على جنب وقالي ممكن يكون العيب فيك أنت، ممكن يكون زبرك بيبقى طري بحيث انه ميقدرش يقتحم كسها في الحالة اللي انتو بتبقو فيها وفي الليلة دي بدل ما زوجتي هي اللي تاخد العلاج أنا اللي رجعت من عند الدكتور بشنطة علاج وشوية كريمات ادهنهم على زبري قبل النيكه ب 10 دقايق، المهم اخدت الحبوب اللي كتبها ودهنت من الكريم وحاولت أنيكها تاني بس بردو مفيش فايدة نفس الحالة ونفس الموقف، فعرفت علطول إنها أكيد اتعملها سحر وهوه اللي بيخليها بالحالة دي في وقت النيك، فقررت إني اوديها لشيخ روحاني مشهور عندنا وحكيتله الحكاية من الالف للياء وقالي أن زوجتك اتعملها سحر واتربط على زبر عبد أسود تخين وأن السحر عليا أنا كمان أن أي واحدة هحاول أنيكها هلاقي كسها زي الحجر بنفس شكل كس زوجتي سمية وعشان السحر ينفك لازم زبر غريب يدخل كسها ويفك السحر من جوه كس زوجتي بلبنه، فلقيت نفسي محاصر يا أما اخد زوجتي وامشي من غير ما افك السحر وساعتها موش هقدر أنيكها تاني وبالتالي موش هقدر اخلف ولو طلقتها السحر بردو هيركب على أي واحدة هتجوزها، فقلتله خلاص موافق فلقيته بيقوم من على الكرسي وشد زوجتي من قدامي ورفع عبايتها لفوق ونزل الكيلوت لتحت وخلاني رفعتها فقمت حضنت سمية من ورا يعني كان بطني لازق في ضهرها ولفيت ايدي حوالين بطنها من تحت بزازها بالظبط ورفعتها من على الأرض وجه الشيخ من قدام ورفع وراكها بين ايديه وقام مدخل زبرو في كسها ولقيت زبرو دخل في كسها زي السكينة في قالب الزبدة دخله بكل سهولة وقعد يفشخ في كسها قدام عيني وأنا اللي شايلها من على الأرض ورافع كسها ليه عشان ينيكها ومكدبش عليكم أنا جبت لبني مرتين وهو بينيكها قدامي مع إني كنت متغاظ بس معرفش إيه الاحاسيس المتناقضة اللي كانت عندي وهي بين ايدين راجل غيري، المهم بعدما جاب لبنه جوه كسها ولقيت اللبن خرج من كسها على فخادها كمان من كتره لقيت الشيخ بيقولي العمل لسه ما اتفكش، فقلتله ليه اومال اللي أنت عملته دا ليه؟ قالي دي كانت محاولة انما عرفت ازاي هيتفك، فقلتله ازاي؟ فقالي لازم اللي ينيكها يكون عبد أسود وزبرو تخين زي اللي اتربط بيه العمل ويجيب لبنه في قلب كسها عشان ينفك، فقلتلته طيب وأنا هجيب منين عبد أسود ينيكهالي؟ فقالي متقلقش أنا عندي العبد الأسود اللي زبرو زي الحديد اللي هيفكلك العمل، وأتصل بواحد إسمه فارس وقاله يا فارس تعالى حالا ودخلني الشيخ أنا وزوجتي في غرفة تانية وقالنا استنو هنا على ما ييجي فارس، فضلنا مستنيين يمكن ساعة وأنا وهي قاعدين ولقينا الباب اتفتح ودخل علينا عبد أسود طويل جدا وجسمه مليان عضلات وقالي انتو اللي هتفكو العمل؟ فقلتله آه فدخل الغرفة وقفل الباب وراه وقالي طيب ارفعها زي ما كنت رافعها للشيخ عشان افكلها العمل بسرعة لأني ورايا شغل تاني، فقمت ماسك سمية ورفعتها بين ايدي مره تانية عشان العبد دا ينيكها وبمجرد ما رفعتها لقيته قلع البنطلون وكشف زبرو لقيت زبرو يعمل من زبري 3 أو 4 زبار وقام هاجم على كس سمية زوجتي وفشخها فشخة السنين وبعدما خلص نيكها لقيته بيخرج زبرو من كسها غرقان لبن ودم في نفس الوقت وقالي دا دم العمل اللي كان معمولها ودلوقتي تقدر تنيكها براحتك وسابنا ومشي وبالفعل في الليلة دي ركبت سمية وزبري دخل في كسها زي السكينة في الحلاوة بس كان واسع عالآخر الظاهر أن زبر فارس دا وسعه عالآخر، بس في النهاية عرفت أنيكها تاني.

 

أختي الصغيرة

إسمي هادي وعندي 25 سنة وليا أخت أصغر مني عندها 19 سنة واسمها هايدي، كنت أعيش أنا وأمي وأختي الوحيدة في المنزل اللي سابه لينا ابويا بعدما مات، طبعا بحكم إني الراجل الوحيد وسطيهم فكنت أنا اللي شغال وبصرف على أختي وأمي، لحد ما أمي ماتت ومبقاش غيري أنا وهايدي أختي، تعبت أختي أوي بعدما أمي ماتت وفقدت نظرها بعديها بفترة يمكن من الحالة النفسية، هي كانت مرتبطة بيا جدا وخصوصا بعدما أمي ماتت، كانت حاسه إنها حمل كبير عليا وخصوصا إني بقيت مسئول عن الشغل بره البيت وجوه البيت كمان، يعني أنا اللي بطبخ وبغسل وبنظف البيت بالاضافة لشغلي من ساعة ما فقدت نظرها، المهم جيت في يوم وقلت لأختي إني بفكر أتجوز لأني خلاص كبرت وفي نفس الوقت أجيب واحدة تساعدني في خدمة البيت لأني تعبت من الشغل دا كله، هايدي حست إنها في خطر وخصوصا إنها مش بتشوف وكمان حست بغيرة أن الشخص الوحيد اللي في العالم اللي بيهتم بيها هتاخده واحدة تانيه، فضلت تبكي في اليوم دا كتير وحاولت تقنعني أن أغير رأيي لدرجة إنها تاني يوم بعدما رجعت من الشغل لقيتها واقفه في المطبخ وبتحاول تعمل الاكل بس للأسف بردو مقدرتش، أنا لما لقيتها واقفه في المطبخ زعقتلها وضربتها ضرب جامد لأني خفت عليها لحسن تضر نفسيها، هي طبعا فضلت تبكي وتترجاني إني متجوزش وانها هتعمل أي حاجه اطلبها منها، بس أنا رديت عليها وقلتلها في حاجات تاني في الجواز الراجل بيحتاجها موش هتقدري تعطيها ليا، خلص الحوار بيني وبينها ودخلت اوضتها وهي مصدومة والدموع مغرقه وشها وقفلت الباب ومرضيتش تخرج تاني من اوضتها، لحد ما جه الليل على الساعة 11 بالليل ودخلت أنام عشان اصحى الصبح واروح الشغل، وأنا نايم عالسرير لقيت أختي داخله علي في اوضتي، أول ما شفتها قمت من عالسرير ومسكت ايديها وقعدتها عالسرير وقلتلها بإستغراب.

أنا: إيه اللي خرجك من اوضتك دلوقتي إنتي موش كنتي زعلانة مني؟

هايدي: إيه هي الحاجات اللي مراتك ممكن تديهالك وأنا مقدرش

أنا استعجبت من كلامها بس حبيت أفهمها الموضوع عشان أحسم الأمر

أنا: مراتي هتديني الجنس والرجاله أهم حاجه عندهم الجنس في حياتهم

لقيت أختي بدأت تفك زراير البيجامة اللي لابساها لحد ما قلعتها ومسكت البنطلون وقلعته وقعدت قدامي بالكيلوت والسوتيان بس، أنا اتفاجأت من التصرف بتاعها ومن الصدمة مقدرتش أتحرك وأمنعها، ولقيتها بتكمل قلع فخلعت السوتيان ورمته عالسرير وقلعت الكيلوت وبقيت قاعدة قدامي عريانة ملط، أنا معرفتش أعمل إيه بس لما شفت جسمها الأبيض قدامي وبزازها اللي زي التفاح وشعرها الأسود الناعم وهو نازل على ضهرها الأبيض الطري ووراكها الملفوفة وفي النص كسها الأبيض وقابب لفوق وزنبورها واقف كانه زب صغير وشفرات كسها منتفخة عالآخر ولونها أحمر، أول ما شفت جسمها بالشكل دا حسيت بالشهوة في جسمي كله وبدأت اترعش من منظرها المغري قدامي، قلعت هدومي أنا كمان ومسكتها من ايديها وقومتها وجيت ساحبها ومقعدها على حجري وطبعا طيازها احتضنت زبري وضمته في النص بين الفردتين، طيازها كانت طريه وسخنه خلت زبري وقف زي الطلقه أول ما قعدت عليه ولقيت أختي بتتحرك على حجري في حركه دائرية كأنها مستمتعه بوجود زبري بين فرادي طيازها، مديت ايدي من قدامها ومسكت في بزازها وافرك فيهم ومن تحت زبري غاطس بين فرادي طيازها البيضا الطريه، قومتها من على حجري ورقدتها على السرير وثبت دراعاتها عالسرير ونزلت على شفايفها في الأول بوسه خفيفة، ولسه هرجع لورا شويه لقيتها بتقولي كمل يا هادي، فعرفت إنها عاوزاني أبوسها أكثر فنزلت بشفايفي على شفايفها وقعدت أمص فيهم وهي بتتفاعل معايا بشكل مثير ولقيتها مطلعه لسانها وبتقولي مصه وبالفعل مصيت لسانها ودخلت لساني في بئها وقعدت اشرب من ريئها وهي تشرب من ريئي، وأنا ببوسها بدأت العب بصباعي على باب كسها شويه عشان اهيجها واخليها تستعد لزبري بس لما مديت ايدي على كسها لقيته مبلول عالآخر فطلعت صباعي وبدأت الحس السوايل اللي عليه سحبت لساني من بئها ونزلت بيه لحس في جسمها كله لحد ما وصلت لسوتها وقعدت أدخل لساني في سوتها والعب جواها وأختي عماله تتأوه بصوت عالي وتتلوي من الشهوة، نزلت بلساني لتحت لحد ما بقى على باب كسها (أختي مع إنها مش بتشوف انما كانت تهتم بجسمها جدا عشان كدا مكنش على كسها ولا شعره) فدخلت لساني بين شفرات كسها المنتفخة وقعدت العب بلساني شويه عشان اسخنها أكثر فمسكت رأسي وقعدت تزقها أكثر بين وراكها عشان لساني يدخل أكثر وأكثر في كسها، أختي بدأت تهيج أكثر وأنفاسها تتسارع مع لحسي لكسها ومره واحدة الاقي أختي بتقذف بحمم من اللبن في وشي وتغرقني من الشهوة وقالتلي

هايدي: يللا بقى يا هادي تعبتني، دخلو بسرعة عاوزاك تفتحني وأمص دم بكارتي من على زبك

وبالفعل استجبت لكلامها ومسكت زبي وبدأت ازحلقه في كس أختي، في البداية دخلت رأس زبري بس وبمجرد ما دخلتها لقيت أختي بتشخر من الشهوة وبتترعش، سيبت رأس زبري في كسها شويه عشان كسها يأخد على زبي ومره واحدة قمت مدخل زبري في كسها واتزحلق بسهولة شديدة في كسها من نعومة كسها ورطوبته وهي تصرخ من الشهوة وطلعت زبي من كسها وروحت ناحية رأسها ودفعت زبري في بئها عشان تمص دم بكارتها من على زبري، وبالفعل بدأت تمص وتلحس فيه بنهم شديد وهي ماسكه زبري التخين بين ايديها الصغيرة كأنها ماسكه آيس كريم في ايديها وعماله تلحس فيه، سحبت زبري من بئها ورجعته تاني في كسها ونزلت بزبري في كسها داخل خارج في كسها لحد ما حسيت بالمني هيخرج من زبري فطلعته من كسها وطلعت على وشها وقذفت المني كله على وشها وبعدما خلصت فضلت أختي تلحس في المني اللي في رأس زبري وتنظفه لحد ما بقى زبري بيلمع مفيش عليه نقطة مني واحدة وبلعته كله ومن ساعتها قررت إني ما اتجوزش بعدما قدرت أختي هايدي تقنعني إنها تقدر تديني كل اللي الزوجة تعطيهوني وأكثر كمان.

 

إبنتي مريم

أنا إسمي علي عندي 50 سنة متزوج، وتعيش أبنتنا مريم المطلقة معنا وعمرها 25 سنة، في يوم من الأيام بعدما أستيقظت من النوم ذهبت إلى الحمام لأقضي حاجتي، وبعدما أنتهيت بدأت في الاغتسال من آثار الممارسة مع زوجتي ليلة أمس وأغلقت ستائر الدش، بعد فترة سمعت صوت الباب ينفتح وتدخل إبنتي مريم إلى الحمام دون أن تدري بوجودي، وكانت ماتزال آثار النوم عليها وهي تحاول أن تستيقظ وتقضي حاجتها هي الأخرى، دخلت البنت وبيدها كلوت أحمر سكسي يبدو إنها تريد أن ترتديه، خلال كل هذا أنا أراقبها من خلف الستائر دون أن أصدر أي صوت أو أتنفس، نزلت كلوتها الأسود حتى الركبة وبدأت تتبول، وأنا أستمع لصوت تأوهها أثناء ما بولها ينزل في المرحاض، كل هذا جعل قضيبي يقف في مكانه.

شعر كس مريم بنتي كثيف جدا وشديد السواد مثل شعر كس أمها، لكن حجم كسها أكبر من كس زوجتي، بعد أن أنتهت مريم من قضاء حاجتها، أمسكت بمنديل ومسحت به كسها، بعد ذلك نزعت كلوتها الأسود، وأرتدت الكلوت الأحمر وخرجت من الحمام، جريت بسرعة خارج الدش وأغلقت الباب ورائها، أمسكت بكلوتها وبدأت اشم رائحته وألحس فيه، كان به آثار مياهها ولا يزال ساخن، بدأت ألحس مكان كسها، وأدخله في فمي أضعه على قضيبي.

في اليوم التالي ذهبت للنوم مبكرا مع زوجتي حتى ألحق بموعد مريم في الحمام في الصباح التالي كنت ممحون للغاية، وأريد أن أنيك أي واحدة، طلبت من زوجتي أن تخلع ملابسها وتأتي إلى جانبي على السرير، لكنها أمتنعت عني لأنها كانت في دورتها الشهرية، زبري كان هيجان جدا هذه الليلة وأريد أن أنيكها بشدة، أمرتها أن تنام على بطنها لكي أنيكها من طيزها، لكنها تمنعت بشدة ورفضت إني أنيكها من طيزها لأنه حرام، لكن ما باليد حيلة لا أستطيع التحمل أريد أن أنيك واحدة الليلة، أمسكت بها من وسطها من الخلف ووضعت زبري على طيزها، عندما أدركت إنها مازالت ممتنعة، قمت بتمزيق قميص النوم الذي كانت ترديه بالقوة، وقلعتها كلوتها وفتحت طيزها بيدي، ووضعت قضيبي فيها، وبدأت أنيكها من طيزها بالقوة، وهي تصرخ وتتأوه لا أعرف من الألم أم من المحنة، عندما تعالا صوتها بالصراخ، ووضعت يدي على فمها حتى لا تسمعنا مريم أو الجيران، وبدأت أنيكها براحتي لمدة نصف ساعة تقريبا، كل هذا وأنا متخيل نفسي بنيك كس مريم واشم رائحة كلوتها حتى أفرغت محنتي تماما، ظلت زوجتي تتألم طول الليل وأنا لا أستطيع النوم في إنتظار الصباح.

في الصباح ذهبت إلى الحمام كالعادة، وأنا أمني نفسي برؤية مريم ثانية في الحمام ورؤية كسها المشعر بالأخص.. بعد بضعة دقائق مرت كأنها أعوام دخلت مريم الحمام وبدأت تتبول، بعدما أنتهت كانت تريد أن تمسح كسها، لكن كانت المناديل قد نفذت من الحمام، توجهت مريم إلى سلة الغسيل، وأمسكت بلباس لي وبدأت تشم رائحته، وأنا أتابع طيزها الكبيرة وفتحته الصغيرة، يبدو أن زوجها السابق لم يفتح طيزها وتركه لي، أيقنت ساعتها إنها تفكر بي مثلما أفكر بها وتريدني أن أنيكها، بالتأكيد فهي مطلقة منذ سنتين وتشتهي دخول الزبر في كسها الوردي، نفس الشئ يحدث مع زوجتي عندما أمتنع عن نيكها لفترة، مسحت مريم كسها بلباسي وخرجت من الحمام، أكثر شئ أحبه في مريم كسها الكبير بشعر الكثيف وبظرها الحاد مثل زبر الأطفال، طالما حلمت بلحس كسها حتى أشبع من شهده.

مع العصر خرجت زوجتي لزيارة أقاربها، وأرادت أن أذهب معها لكني تحججت بأني لست على ما يرام، جلسنا على الكنبة نشاهد التلفاز، كانت مريم تضع يدها على كسها وتلعب ببظرها وتمسك بصدرها وتعض على شفايفها، لكي أتأكد ناولتها موزة لتأكلها، أخذت الموزة وبدأت تضعها في فمها وتطلعها بطريقة إباحية، وتغمزني بعينيها، فتحت فخدها وأشارت بأصبعها إلى كسها تريدني أن أنيكها، كالمجنون جريت عليها وبدأت أعض فخديها وأشم كسها، وأضع شفتاي على شفتيها، وأقبلها بحرارة وأشم أنفاسها العطرة، أدخلت لساني ببطء بين شفتيها، وهي تمص لساني وتسحبه إلى داخل فمها، أخرجت لساني من فمها وجلست ألحس خلف أذنيها وأعضها برفق على رقبتها، وهي تتنهد وأنفاسها الحارة ترتفع، فتحت سحاب البنطلون وخلعته وأنزلت الكلوت وأشارت إلى بظرها الوردي الناتئ، بدأت أمص فيه والعسل يخرج منه بغزارة، أحسست بزبي يرتفع في البنطلون، عندما رأته مريم أمسكت به، وبدأت تمص فيه وتلحس رأسه، قادتني إلى فرش أمها لكي أنيكها عليه، وضعت زبي بكسها وبدأت أنيكها بكل قوتي وأضربها على طيزها، وكأنها أول مرة أنيك إمرأه في حياتي ثم سحبت زبي من كسها قبل أن أنزل مائي فيه وطلبت منها أن تنام على بطنها لأني أريد أن أفتح طيزها، مسكت زبي المهق ووضعته على فتحة طيزها وبللتها من عسل كسها الساخن، كانت فتحة طيزها ضيقة للغاية، فدخلت رأس زبي فيه وهي تتألم وتتطلب مني أن أخرجه “بيوجعني حاسة هيشق طيزي”، سحبت زبي من طيزها لأطمأن عليها، كانت فتحة طيزها بدأت تتسع ولونها أحمر مثل الدم، هذا الأمر أثارني للغاية وضعت يدي من تحت بطنها وجذبتها إلي وبدأت ألعب في بظرها، لما أرتاحت فتحة طيزها دخلت رأس زبي مرة أخرى وهي تتأوه من المحنة والألم، دخلت زبي كله ببطء وهي تترجاني أن أخرجه، ظللت أدخل زبي وأخرجه فيها لمدة طويلة حتى أحسست برعشتها من تحتي، أهتزت من تحتي فأنزلت قذيفة ماء زبي في أعماق مكوتها.

 

زوجتي وصديقي

منذ أكثر من ثلاث سنوات وأنا أطلب من زوجتي أن تتعرف على رجل يطيب لها وتعشقه حتى أراها تنام معه وتستمتع به وكانت ترفض الفكرة رفضا قاطعا ولكن في النهاية وبينما كانت في البيت لوحدها فقد اعطيت رقم تلفونها لصديقي وكانت لا تعرفه من بين أصدقائي، ولكن هو يعرفها ويعرف جمالها وكنت أعرض عليه صورها وهي شبه عارية فكان يستمتع بها وأتمتع عندما كنت أرى زبه ينتصب من تحت الملابس عندما يراها وكنت أقول له سيأتي اليوم الذي تنيك به تلك الملكة، وبعد هذا اليوم فقد أتصل بها تلفونيا وبدأ يتغزل بها بطريقته الجاذبة، ولقد كنت مسرورا عندما تجاوبت معه وبدأت تبادله الكلمات الحلوة، وبعد أن ذهبت للبيت رأيتها وقد لبست ملابس متفرعة فقلت لها (خير، ما في الأمر؟) فأخبرتني أن لديها قصة جميلة وكانت تعرف إنني أتهيج وأثور عندما تخبرني أن أحدهم قد تغزل بها أو عاكسها أو لمس يدها أو غير ذلك وكنت أعرف ما يدور في رأسها فخلعت ملابسي وعانقتها وقلت لها تكلمي، فروت لي ما حدث على الهاتف وأخبرتني إنها قد أحببت ذلك الشخص وبدأت تفكر به، فكنت أقول في نفسي يا بختك يا صديقي وقد بدأت أمص شفاهها وصدرها وهي تقول لي أشعر وكأن ذلك الشخص هو الذي فوقي وبسرعة بدأت وبلا شعور أدخل زبي في كسها الصغير وهي تقول إني أحبه وأنا أتهيج أكثر.

وفي اليوم التالي أخبرت صديقي ما حدث فجن جنونه وصار يفرك زبه وهو يقول: (حبيبتي إيمان) وأنا أقول له سوف اساعدك، وبدأ يتصل بها يوميا ولمدة شهر كامل إلى أن رتبت لقاء بين بسام وإيمان وكان ذلك اللقاء في حديقة عامة وكانت مسرورة كثيرة للقائه، وأما هو فقد جلس على الكرسي ووضع يده على كتفها وبدأ يشدها إليه وأنا أنظر من بعيد وأدعو لهما أن يعشقا بعضهما، وبالفعل فقد حدث ما كنت أصبو إليه، وظهرت أنا في الحديقة على أساس بالصدفة وعرفتني زوجتي على بسام ودعوته على منزلنا ليتناول طعام العشاء وكانت إيمان بأشد الفرحة حينذاك وجاء اليوم الموعود وأتى بسام وكانت إيمان قد جهزت نفسها، أما إيمان بالوصف فهي أقرب لأن تكون ملكة جمال فهي طويلة وطولها 180 سم وزنها 65 كيلو شعرها طويل لآخر ظهرها وأملس ومائل قليلا إلى الأشقر، أما عيونها فلونها خضراء مائلة للزرقة، بشرتها بيضاء وصدرها متوسط، وكانت تعتني كثيرا بنفسها وتنظف جسمها دائما من الشعر لذا فكانت تبدو وكأنها من حور العين، وقد قامت في ذلك اليوم بتنظيف كل جسمها بما في ذلك كسها الوردي وقالت لي ماذا ألبس فاليوم سيأتي عشيقي الذي طالما حلمت أنت به، ففتحت الخزانة وأخرجت لها قميصا أحمر مفرع وتنورة قصيرة لنصف فخدها لونها أبيض فأخذت الملابس من يدي بكل قبول وقامت لأن تلبسها وتبعتها بكيلوت لونه أصفر وعليه نقوش حمراء فتبسمت وأخذته من يدي وراحت لتلبسهم، وبعد دقائق دق جرس الباب فقمت وفتحت ورحبت بصديقي وكانت هي مستلقية على الكرسي فعندما رآها قال ياسلااااام ما هذا الجمال وقامت وسلمت عليه فضمها إليه فورا وبدأ يقبلها من رقبتها وكنت قد أخبرته مسبقا أن رقبتها هي نقطة ضعفها فحاول الوصول لها سريعا، وما أن بدأ بمص صدرها حتى أغمضت عينيها وبدأت تتأوه وقد شدها إلى صدره ولامس بيده أفخاذها الناعمة من الخلف ثم أجلسها في حضنه وبدأ يدخل أصابعه في كسها تارة وفي طيزها مرة أخرى وأنا أتفرج وأتهيج إلى أن طلبت منه أن يذهبا معا إلى غرفة النوم وهناك استلقت على السرير على ظهرها وطب فوقها وعانقها بكلتا يديه وقد حاول أن يخلع ملابسها فمنعته وقالت له لااااااااااا مرة ثانية، فتركها وتراجع إلى خارج الغرفة ولكنني طلبت منه أن يعود ووعدته بالمساعدة، فرجع وهو شبه عاري وكان يلبس فقط الكيلوت ورفع لها التنورة البيضاء وحاول أن يشلحها الكيلوت وهي تقول لاااا وتتهرب منه، وهي محقة فقد كانت المرة الأولى التي تضاجع بها رجلا غريبا وكان في موضع يراني به ولكن هي لا تراني فأومأت له بأن ينزل الكيلوت فأشار لي إنها لا تريد، فتدخلت أنا ومسكت الكيلوت وخلعته بشدة، فرفضت تصرفي وحاولت الهروب إلى خارج الغرفة فمسكت بها من زنودها والقيت بها على السرير وصديقي ينظر وقد انتصب زبه لدرجة كبيرة فمسك يدها ووضعها على زبه فاستكانت قليلا وتجردت من ملابسي بشكل نهائي ومسكتها من الخلف وكانت قد تحسست زبي وهدأت قليلا حتى أستلقيت على السرير وسطحتها فوقي ومسكت يديها بيدي ورجليها برجلتي فأصبح كسها من فوق وأنا تحتها وعندها إغتنم بسام الفرصة وشلح كيلوته وشلحها ما تبقى من الملبس وأنا أمسكها بقوة وطب فوقها وبدأ بفرك كسها بزبه وهي تصرخ وتقول ابتعدا عني هل هذا اغتصاب؟ ونحن نضحك ونقول يا مجنونة هذا أجمل شعور وما عليكي إلا أن تتمتعي بزب من الخلف وزب من الأمام وبدأت أفتح رجليها برجلي وهي تحاول ضمهما إلى أن دخل زب بسام بكسها وهنا صارت إيمان تبكي وتبكي وتصرخ وتتأوه لا أدري من البسط والمتعة، أم من الوضع الجديد؟ وشعرت بأن بسام قد بدأ يسرع بحركته وأنا ما زلت مستلقيا تحتها ومثبتها بكل أطرافي وشعرها ملقى على وجهي وكان بسام يمص شفتاها الناعمتين كلما حاولت أن تتكلم إلى أن أسرع في حركته وازدادت وتيرة أنفاسه ثم ضغط عليها ضغطة قوية أول مرة وثاني مرة فعرفت بأنه قد أفرغ بداخل كسها فأفرغت أنا أيضا من شدة المتعة وكان زبي بين أفخادها ثم وبعد أن هدأت الحركة وما زال بسام ينظر في عينيها الخضراوين البراقتين، وما أن انتهت النشوة وعادت إيمان إلى رشدها سألتنا (زب من كان في كسي؟) فقلت لها زب عشيقك الجديد فتبسمت وقالت يالها من ليلة رائعة.

 

شاب غريب

كانت الساعة الحادية عشر والنصف مساءا عندما سمعت طرق على الباب، كانت تمطر بغزارة بالخارج، قمت من على السرير وفتحت الباب، كان يوجد شخص غريب بالخارج مبلل على الآخر ويرتعش قليلا، كان يريد الدخول لأنه كان يتجمد من البرد، سألته من أين أتى، فقال لي أنه يسكن على بعد شارعين منا ولا يمكنه الدخول إلى منزله بسبب فضيانات المياه بينما كان منزلنا في مكان مرتفع قليلا، استيقظت زوجتي ولم تكن تريده أن يبقى، شرحت لها الموقف وأقنعتها أن نتركه يبقى حتى يتوقف المطر وتتراجع المياه من الشوارع، وتركته في الطابق الأرضي وذهبنا نحن الاثنين إلى الطابق العلوي، وبينما كنت على وشك النوم سمعت ضوضاء عالية، عندها هرعنا نحن الاثنين إلى الأسفل ووجدناه مغمى عليه على الأرض، فكرت في إننا يجب أن نخلصه من الملابس المبلل، بدأنا أنا وزوجتي تقليعه ملابسه، وعندما فتحت سحاب بنطاله وجدت أنه لم يكن يرتدي أي ملابس داخلية، كان قضيبه ناعم وكبير مثل عمود مطاطي، نظرت إلى زوجتي التي اتسعت عيناها وعلت وجهها نظرة غريبة، سألتها بهزار إذا كانت قادرة على تحمل قضيب ضخم مثل هذا، ابتسمت لي وذهبت لاحضار منشفة جافة، جففناه ووضعناه على الأرض في مكان جاف، وطلبت من زوجتي أن تساعدني على رفع الشاب على الأريكة، أمسكت يده وأنا أمسكت رجله، وضعناه على الأريكة وأنا دخلت لإحضار بطانية، وفي الوقت الذي عدت فيه وجدت زوجتي على ركبتيها تجففه بالمنشفة وتحدق إلى قضيبه شبه المنتصب بعيون ملئها الإعجاب، سألتها: تحبي تطلعي عليه؟ ابتسمت وواصلت التحديق، أقتربت من زوجتي ولمست كسها، كان مبلل ورطب، قلت لها أن من الأفضل أن تركبه إذا كانت تريد ذلك، كانت تعلم أنا متحرر، إلى جانب أن قضيبي لاشيء مقارنة بما لدينا هنا أمام عيوننا الآن، وأنا أشعر بأنه لا شيء خطأ في أن أترك زوجتي تتذوق قضيب ضخم مثل هذا، جذبت قضيبه ودلكته، وتفاجأت بأنه عاد إلى الحياة وببطء امتلأ إلى حجم ضخم حقا، كان سميك كمعصمي ويمكنه بسهولة أن يصل لطول قدم، ساعدت زوجتي على أن تصعد عليه، وبينما أخذت وضعها عليه وضعت قضيبه في كس زوجتي، وببطء أنزلت نفسها لأسفل على قضيبه الضخم، تفاجأت من رؤية كيف أنه دخل بسلاسة في كس زوجتي، عدلت من نفسها على القضيب وبدأت في التحرك لأعلى ولأسفل، سندت على يدي لكي تحافظ على توازنها وهي ناكته بسرعة، لم يظهر أي علامة على العودة إلى الحياة، وفي غضون دقيقتين وصلت زوجتي إلى رعشة كبرى، لم أرها في حياتي تصل إلى مثل هذه الرعشة من قبل، ظلت تحط على بيوضه بقوة واستيقظ الرجل.

كان متفاجئ وانصدم في البداية، لكنه بسرعة فهم ما يجري، حاولت أن أشرح له، لكنه قال لي أنه على ما يرام وبدأ في نيك زوجتي بقوة وفي العمق، كانت زوجتي تصرخ: يااااااااه جامد، أمسكتها لكي أمنعها من السقوط بسبب قوته، ظل ينيك كس زوجتي بكل قوة، وأنا تفاجأت من كم الحيوية التي يتمتع بها الشاب حتى دقائق قليلة مضت لم يكن يظهر أي علامة على مثل هذه القوة، ومن خلال صرخات المتعة خمنت بأن زوجتي بلغت رعشتها عدة مرات، لكنه لا يبدو أن على وشك التوقف، قال بأنه مضت عليه شهور عدة من دون أن يمارس الجنس، ظل ينيك زوجتي من الأسفل بكل قوة حتى إنني كنت أرى الأريكة تتأرجح بشكل خطر تحتهما، وبعدما بدأ إنها نصف ساعة أطلق صرخة متوحشة وقذف منيه في كس زوجتي، توقف عن النيك وأنا أستطيع أن أرى منيه ينساب على فخذه من كس زوجتي، نزلت زوجتي وهي بالكاد تستطيع الوقوف، ساعدتها لكي تجلس على الأرض إلى جوار الرجل، وبعد أن أنزل منيه غاب عن الوعي ثانية، وضعنا بطانية عليه وذهبنا للنوم، كانت زوجتي ما تزال هيجانة وكل هذا النيك جعلني هيجان أيضا، مصت زبي كما لم تفعل من قبل وأنا نكتها، وبعد هذه الليلة الجنسية المثيرة خلدت إلى النوم، وعندما استيقظت فجأة لم أجد زوجتي في السرير، علمت أين سأجدها، قمت من على السرير وذهبت إلى الأسفل، وكما توقعت كانت زوجتي معه، وهو كان يلحس حلماتها، نزلت على ركبتيها ووضعت فمها على قضيبه المنتصب، أخذت قضيبه في فمها وبدأت في مص بكل شهوة بينما كان يحرك هو قضيبه للداخل والخارج، رأتني زوجتي واقف عند الباب وواصلت مص قضيبه بكل نهم، ومن زاويتي كنت أستطيع أن أرى نهدي زوجي المتدليان ومؤخرتها المستديرة، ومن ثم تحرك هو للأسفل لكي يلحس كس زوجتي، ومن ثم أدخل قضيبه الضخم في الكس المبلول، كانت تتأوه من المتعة، وهو بدأ في نيكها بسرعة ودفع قضيبه كله في كسها، كل هذا جعل قضيبي متوسط الحجم يعود إلى الحياة، وأوتوماتيكيا بدأت أتلاعب به، ولربع ساعة ظل ينيك زوجتي على الأرض، ولحوالي ربع ساعة ظللت أضرب عشرة، وبالمصادفة قذفت مني في نفس اللحظة التي قذف هو فيها في كس زوجتي، أستلقيا كليهما على الأرض عاريان ومتعبان، وأنا أيضا سقطت على الأرض غير قادر على الصعود خطوات إلى غرفتي، وفي الصباح التالي عندما استيقظت كان الغريب قد غادر، وقد توقف المطر ممهدا الطريق لأشعة الشمس الدافئة، كانت كل الشوارع خالية، آآآآه يالها من ليلة.

 

أنا والطبيب الشاب

أنا زوجة محبة وعاشقة مميزة وأحب زوجي الذي يكبرني بثلاث سنوات وأنا إمرأه تحب الإثارة، وقد تزوجت منذ 16 عشر عام وكان عمري في حينها 23 عاما وكنت أعشق زوجي لحد الجنون وكما يصيب زواج أغلب الناس بعد سنوات ليست بقليلة ولاهي بأكثر مما بقي تبدأ بفقدان رغبتك بالطرف الآخر ولكن ما هو عجيب تشعر بأنك لا تزال بحاجته وحبه لك ومن المستحيل العيش دونه، تبدأ قصتي بعد 16 عام من الزواج وأنا ابلغ من العمر السابعة والثلاثين كنت أشاهد التلفزيون وأنا سهرانه وحدي بعد أن نام الأولاد بينما زوجي مع اصدقائه، فأثارتني الفيلم العاطفي الذي أشاهده وكم تمنيت أن أكون مكان بطلته في قبلات الحب الساخنة ومن عجيب الصدف أن رن جرس الهاتف فقمت أرد عليه وأنا أفرك فرجي ومتهيجة جدا وبغنج ودلال قلت نعم حبيبي ظانة أن زوجي على الخط، وجاءني صوته الدافىء: عفوا روحي يمكن أنا غلطان، وبدون شعور قلت له: لا، لا لست بغلطان وأنا أقصدك أنت، كان صوته المثير يفجر في أحشائي بركانا من الرغبة كنت أشعر وكأنني عدت مراهقة من جديد بعد أن غطى عواطفي وأحاسيسي صدأ سنوات الزواج الروتينية التي قاربت العشرين، كان يدعى محمد وبدأنا نتبادل حديثا طال عشر دقائق، أحسست خلالها بأنه تربطنا معا علاقة حميمة واعتذر ثانية وأغلق الخط متمنيا لي ليلة سعيدة لكن لم تمض 10 دقائق إلا وهو يطلبني من جديد بصوته الدافىء الحنون قائلا: لم أستطع النوم دعينا نتحادث المزيد وبدأنا حديثا أعمق شمل حياتنا الزوجية وما أعانيه، وطال الحديث وتفرع، وطلب مني أن يلقاني، تمنعت قليلا، لكنه تحداني بقوله إني لا أستطيع لقاءه وأني خائفة منه، وبغروري ودون أن أدري حددنا موعدا في اليوم التالي، وعندما حان الموعد ترددت لكنني حزمت أمري وقررت أن أمضي فيما بدأت كان بداخلي رغبة قوية لأتعرف الى صديقي الجديد وألتقينا، كان شابا يصغرني بثلاث أو أربع سنوات، أسمر نحيل وجذاب ماجذبني فيه هو ملابسه البسيطة الأنيقة التي يلبسها وبدأنا مشوارا طال حوالي ساعتين نتمشى في الشوارع دون أن نشعر بالوقت، كان طبيبا عيادته في بيروت الغربية، لم يحاول أن يستغل اللقاء واكتفينا بالحديث عن كل شيء وعدت إلى منزلي وأنا أشعر بنار في كسي وبسوائله تسيل على أفخاذي دون أن تلمسني يداه، فحين رأيته كنت حينها في اوج برودي أنا وزوجي وكنت بحاجة لعواطف ولممارسة الجنس مع شخص آخر وذلك من باب التجديد والتمتع وعدم السماح للزمن أن يمر دون تجربتي لشخص آخر غير زوجي في عديد من السنوات، رغم تجاربي السابقة لكنها أصبحت قديمة ولابد من طعمة جديدة، فقررت بداخلي أن استدرجه لأقيم معه علاقة ولو لمدة قصيرة.. وبعد عدة أيام أتصل محمد وقام بدعوتي لزيارته في العيادة وكعادتي وافقت وحددنا الوقت اللازم لذلك وهنا تدخل كيد النساء كيف أستطيع أن لا استسلم له فورا لأني أعرف حق المعرفة إنني سأرتمي فورا في أحضانه عندما نصبح معا في العيادة، وقبل موعد الزيارة رتبت الأمر مع صديقة لي بحيث ترافقني وكان الوقت يقارب العاشرة صباحا أخبرت زوجي إنني ذاهبة للتسوق مع صديقتي، وبلا مبالاته المعتادة قال: ولا يهمك أذهبي حيث تشائين، وهذا زاد من اصراري على الذهاب، وكي لا اطيل عليكم حضرت صديقتي رانيا وكنت قد تهيأت للذهاب ولكن ليس كما أذهب عادة فقد كنت أرتدي بلوز ضيق يظهر مفاتن جسدي لكن بحشمة تبرز النصف الأعلى من صدري اضافة الى تنورة قصيرة فوق الركبة ولكن ميزتها إنها تتحرك بكثرة كونها من قماش خفيف جدا وحريري، وكان جسدي المكتنز يظهر بوضوح لأي ضرير أنه يحتاج لمن يطفىء ناره، ذهبنا ودخلنا ورآني محمد وسأل عن صديقتي فبينهما معرفة سطحية قديمة وجاملنا وهو مبهور بما يراه ولم يستطع اخفاء دهشته كذلك لايستطيع أن يسالني كونه لم يرني بهذه الملابس إلا إنني فرحت كوني استطعت إدهاشه واثارته حيث استغليت نظره على الأرض لأسرق نظرة على قضيبه الذي انتصب لما شاهده من جسدي فعرفت بأنني اوقعته، فسألني عن زوجي وأخبرته بأنه خرج وسيتأخر حتى المساء، وجلست أحادثه وأنا أجلس تارة أمامه أخرج جزء من أفخاذي وتارة اقدم له القهوة فيظهر صدري أمامه وكان مثار الى درجة انه لايعلم مالذي يجري، وكم تمنيت وقتها لو إني لم أصطحب رانيا معي، التي بدأت تسألني الرحيل ولم تمض ساعة ونصف على وصولنا، وعندما بدأت تلح نهضت متثاقلة متمنية في داخلي أن تذهب وتتركني له يفعل بي ما يشاء ومرة ثانية عدت لمنزلي وكسي كالجمر يفيض بسوائله على ملابسي الداخلية، وهنا وبعد الزيارة أيقنت وأيقن محمد إننا على رغبة شديدة ببعضنا وبدأ عقله يتحرك ويفكر وهذا ماكنت أنتضره بعد أن مضى نصف ساعة على وصولي المنزل رن جرس الهاتف وإذا بحلمي المثير يخرج صوته ليزيدني إثارة وعنفوان واشتهاء له، اهلا قلتها له وأنا اتأوه فشعرت بأنه قد ارتجف ولم أكن أتخيل سهولة ايقاعي به فأجابني أنا والله محتاج الى حديثك ولك أكثر، وسألته عما يحتاج من حديثي فأخبرني، أريد أن اسأل سؤال واحد لماذا أحضرت رانيا معك، إلا تثقين بي؟؟ فقلت له: وماذا ستفعل حتى أخاف ولا أثق بك، لكنه كان مهذبا ولم يعلق رغم أنه فهمني، وطرح سؤالا آخر حول لباسي المثير، فقلت بأني لاأستمتع بأرتداء هذه الملابس أمام أي شخص وأنا كنت بحاجة لكي أشعر بأنوثتي التي فقدتها مع زوجي، الرجل الذي لا ولن يهتم ولذلك لم أجد سوى تلك الفرصة التي أتيت بها أنت لولعي بك وشغفي كي أشعر بما اشتاق اليه، وقال ولما تشتاقين؟ فقلت بجرأة لك، وهنا شعرت بأختناق صوته وارتجافه فقال لي حاولي مرة أخرى أن تدبري زيارة للعيادة، وظللنا نتحدث حتى ساعات الصباح الأولى وهاني زوجي لم يعد بعد، بعد مضي يومين على زيارته كنت أجلس أنا وزوجي هاني مساء فبدات أتحدث عن حاجتي لفحص طبي وأن صديقتي رانية ستأخذني إلى طبيب شاطر تعرفه إسمه محمد، وبلا مبالاته المعهودة قال خذي مصاري وأذهبي عندما تريدين، وحددت ومحمد موعدنا الخميس، وبلغت رانيا أن تقول إذا سأل زوجي عني إنني عندها، وجاء يوم الخميس وذهبت في الوقت المحدد وكنت اتلهف لذلك اللقاء وجلسنا نشرب القهوة ونتسامر بالأحاديث التي أصبحت مثيرة وعميقة، وتشابكت أيدينا وبدأت كل منها تتحسس أيدي الآخر، وتمادت فبدأت تتحسس جسد الآخر، وأحسست بيده تداعب شعري وأذني بلطف ونعومة ونزلت الى رقبتي، ونظرت الى يدي فوجدت واحدة على رقبته تعانقه والأخرى قد اتجهت السيقانه صاعدة تطلب لمس أيره الذي بات واضحا أنه يصارع ملابسه ليخرج إلي وبدأنا قبلتنا الأولى، أكل شفاهي وأكلت شفاهه وأحسست بلسانه ينكح فمي، طالت قبلتنا عدة دقائق جعلتني مثارة ومتهيجة أشد بيدي على أيره الكبير تحت الملابس، وبدأ يحرك شفتاه مقبلا وجهي وعنقي وماصا أذني وأنا أبادله القبلات، ولازلنا على الكرسي، فطلب مني أن اقف وأمشى أمامه وهو يتلفظ الكلمات بصعوبة، وقمت وبدأت بالمشي بغنج ودلع على أنغام الموسيقى الهادئة، وشعرت أنه يتحرق لنيكي أكثر مما اتحرق أنا، وإذا به يفاجئني ويقول لي أذهبي وتسطحي على طاولة الفحص ودفعني اليها بنعومة وهنا ايقنت كل اليقين أن الساعة قد حانت، ففعلت وجاء محمد الى الطاولة وكنت حينها مستلقية على ظهري وتنورتي قد ارتفعت الى أعلى فخذي كاشفة كيلوتي المبلل الذي لايخفي شيئا من رغبات كسي وبلوزتي قد انشمرت مظهرة السوتيان وكان جسدي يكاد يخرج منهما من شدة اكتنازه، فشاهدني محمد واذابي أسمع منه كلمة يا الهي ماهذا الجسم الرائع وما هذه الرغبة الشديدة، وأقترب مني وبدأ يمرر يده على عنقي وكتفي وانزلها الى كسي ودك يده الأخرى محتضننا مؤخرتي وأدخل أصبعه من طرف الكيلوت وبدأ يفرك كسي به ويداعب شفراتي بحركات رشيقة مثيرة، أما أنا فقد أمتدت يداي جسده الذي كان حينها كالجحيم من شدة حرارته وأخذت يميني موقعها فوق أيره تحاول إخراجه من سجنه وأحسست بأيره يكاد ينفجر وهو يلامس يدي، وبدأ يحرك شفتيه بخفة فوق شفتي وهو يكاد يلامسهم فأثارتني قبلاته ولم أعد يهمني زوجي هاني ونسيت أولادي واي شخص آخر، فكل مايهمني وقتها أن يبدأ محمد بنيكي ليمزقني بيديه وبأيره، بقينا على هذا الحال لمدة ليست بقصيرة وأنا مستمتعة حيث كنت قد ألاعب أيره من سحاب بنطاله وبدأت ألاعبه بيدي وأتمتع بملمسه الرائع تحت الثياب، ويده تعبث في كسي مثيرة فيه عواصف من اللذة، والحقيقة إننا كنا منتشيان بغاية النشوة لو تعلمون كم كانت لذتي ونشوتي كبيرة وأنا بدون ملابسي ومحمد يداعب جسدي ويضع شفتيه كما المرة السابقة على شفتي وبدأ يمرر بهما على شفتي بخفة وإثارة ثم بدأ يدخل لسانه داخل فمي وأنا امتصه واتلذ به وهو يمرر يديه على جسدي وصدري ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أمد يدي على أيره لأتحسسه وبدأت أفتح سحابه لأصل الى ماكنت اصبو اليه، وعندما لامسته أخرجته من بنطاله وكان طوله كبيرا عريض الحجم متصلب الملمس ويتدفق بالحرارة وبدأت اتلمسه واعصره بيدي وأنا اكاد اموت من نشوتي، فكلما كنت أنظر الى محمد وهو يراني هكذا كنت ازداد نشوة وكم تمنيت حينها أن أقوم بوضعه داخل فمي لكني كبحت نفسي خشية إلا يقبل محمد بذلك فهو من وسط متزمت وهو يلعب بفرجي ويدلكه بأصابعه، وهنا أراد محمد أن يزيد من اثارتي فبدأ يخرج نهدي ويلحسهما ويمتص الحلمات كأنه طفل رضيع ويجلس بين قدمي على ركبتيه يلاعب كسي ويحرك أصابعه عليه ويدخله فيه وأنا في اوج نشوة تشهدها إمرأه في حياتها، وعندما بدأت يشتد هيجاني رفع رجلي ووضعهما على كتفيه وبدأ يحرك أيره بين شفرتي كسي وأنا اكاد اموت من متعتي مع شيء من الخوف فلم يدخل كسي أير بهذا الحجم من قبل ومحمد يتمدد فوقي وهو يحرك ذلك الأير العريض على شفرتي كسي وفي شدة نشوتي وبقيت أنا ومحمد نلعق بعضنا البعض وكنت بإنتظار أن يدخل أيره فلم اتحمل الإنتظار ونسيت خوفي وبدأت أقول له أدخله أدخله دعني أحس به في داخلي أرجوك، وأدخل أيره في داخل كسي الصغير وكان اختراقه لي لذيذا ولم أشعر بأي ألم، فقد أدخله ببطء شديد وأنا أحس أنه يملأوني شيئا فشيئا وهو يتلمس كل جزء من جسدي وبدأ يزيد سرعته وشدة كبسه الى داخل كسي بالتدريج حتى أصبح سريعا وعنيفا يدخله بكسي ويخرجه بسرعة وعنف، وأستمر إلى أن شعرت بأنه سيقذف مابداخله وحينها صرخت صرخة فيه لا لا بعد بكير، وهنا بدأ يقذف مائه في داخلي وأنا اترنح تحته كالطائر المذبوح وعندما إنتهى قام عني ودلني الى الحمام لأغتسل أما أنا فكنت منتشية لدرجة إنني لم ارغب بالتحرك، فقد تمكنت من أحصل على رجل غير زوجي واتمتع بأيره وملامسة جسده، خرجت من الحمام وأصلحت ملابسي وزينتي وتوجهت الى الباب بعد أن قبلني ووعدني بأن تستمر علاقتنا بصمت كامل، وحين عدت الى المنزل تزينت وجهزت نفسي لزوجي هاني كي لا أشعر بأنني اهملته وقلت في داخلي علي أن أمتعه قليلا كما سمح بأمتاعي، وفي المساء وأنا في ذروة تفكيري هذا وإذا بهاني يأتي مبكرا ليبدأ بمغازلتي وليجلس بين ساقي ويبدأ بلحس كسي الذي كان لازال يضم بعضا من ماء محمد ويأكله بنهم وعنف شديد ويقول ماذا يحدث؟ اليوم كسك طعمته لذيذة كتير، فوقفت فوقه لأجعل ماء محمد ينزل من كسي الى فمه وبدأ هاني يتلقفه من كسي وهو معتقد انه ماء كسي، لو تعلمون إنني لم أشعر في حياتي ولن أشعر أبدا بروعة كروعة ماحصلت عليه واجمل مافيه أن زوجي يتذوق ماء من كان ينيك زوجته إنني أحبه.

 

عامل الكراج

تزوجت من طبيب وأنا مهندسه وقضيت حياتي قبل الزواج عفوفه وليس بها أى شئ مشين سوى إنني كنت مدمنه للعادة السريه ولازلت أحيانا أمارسها فى عدم وجود الشريك، وقام زوجي بايداع سيارتنا للكراج ليغسلها السايس وأسند لاعادتها في آخر النهار وزوجي فحل لكنه خجول وغير ذي علم بخفايا المرأة، من الآخر هو لازال خام ومبيعرفش، ذهبت الى الكراج فرأيت السايس لم يقم بعمله ولا زالت السيارة تنتظر دورها، فنهرت الشاب بشده على تقصيره وتعطيلي وسكت على أهانتى وسحب كرسي قائلا: اتفضلي ارتاحي وهتاخدي عربيتك بعد عشر دقائق، فقلت له لأ أنا سوف أعود بعد نصف ساعة لآخذ عربيتي لانشغالي، وكشرت في وجهه تكشيرتين كده وانصرفت، وعدت بعد أن إشتريت بعض الأغراض من السوق سيرا على الأقدام وكنت أحمل أكياس المشتريات وعدت فوجدت السيارة بتلمع وزي الفل، فدفعت حساب السايس وهو يأخذ مني النقود همس في اذني قائلا: متشتمينيش تاني ولو مش عاجبكم هنا شوفوا لكم مكان تاني، فأصابني الذهول من كلماته وكدت أن أصفعه لكن خوف الأنثى ردني الى عقلي فاحترق دمي وانصرفت أغلي وقررت أن لا أغادر هذا الكراج فهو الأقرب الينا ولا يعنيني كلام السايس الذي سأنقله الى زوجي ويواجهه، وبعد أن أخبرت زوجي لم يحرك ساكنا ووعدني بتوبيخه وأنا أعلم مسبقا أنه لن يفعل نسيت الأمر، وبعد عدة أيام وكان يوم جمعه ذهبت الى سامح وهذا إسمه وطلبت منه غسيل السياره وكانت العاشره صباحا، قال لي سيبيها مفتوحه وامشي وتعالي بعد الصلاة، أي بعد حوالي ثلاث ساعات، فوافقت وأدرت ظهري للانصراف فناداني قائلا: اسمعي.. فالتفتت اليه وقد أخرج زبره الضخم ولبلبه بيده، فالتفت حولي خجلا وقلت له إيه اللي عملته ده؟ فقال دا مش ليكي إنتي، فقلت له محدش هنا غيرى أنا وأنت وكنت أنظر الى منظر زبره الضخم الشديد الإغراء ولم أستطع التحرك من مكاني واحترت وخالجني شعور غامض وتمنيت أن أمسك هذا الزبر بيدي، وأدخله تحت ملابسه مرة أخرى، فقلت له: أعمل تاني كده اللى عملته من شويه، بالفعل أسقط بنطلونه وأمسك بزبره الضخم وراح يلفه أمامه ويلبلبه، وتسمرت أقدامي في مكاني وبدأ جسمي يرتجف إعجابا بما رأيت، انه أضخم من زبر زوجي أضعاف المرات، وقلت له وأنا أقاوم شعوري ورغبتي: أنت سافل.. وسأخبر زوجي بما فعلته وهقطع عيشك من هنا، ولكنه لم يكترث لكلامى وانصرفت من أمامه وجسمي يشتعل رغبة وعدت الى منزلي القريب من محطة التشحيم وقد فقدت توازني تماما، ورحت أتنغج على زوجي كي يطفئ النار التي اشتعلت بجسمي بسبب زبر السايس، وناكني جوزي وأنا أتخيل زبر السايس وكان الفرق واضحا بين الزبرين أن زبر زوجي حوالي 12 سم وليس تخينا أنه رفيع وزبر السايس يتعدى 30 سنتيمترا مع تخانته، وهمت شوقا في السايس، وبعد أن ناكني زوجي لبست وتوجهت لجلب السياره رغم عدم مرور الفترة الكافيه التي قررها السايس فسألني جايه بدري ليه؟ لسه دور عربيتك ولا إنتي عايزه تشوفي زبري تاني؟ فاستشاط غضبي من كلامه وكظمت غيظي من جرأته وقلت له ايوا عندك مانع؟ أنا عايزه أمسكه بس، فأقترب مني وأخرج زبره متوجها الي، فمددت يدي أتحسسه بين أصابعي لكني تراجعت وأنا (عيني فيه واتفوه عليه) كرامتي تشدني نحو التعفف والخوف وشهوتي تشدني نحو السايس وزبره، وطبيعى تغلبت شهوتي على عفتي وكرامتي فقد هويت على جذور عنقي عندما شاهدت هذا الزبر الذي أشعل شبقي وقال لي: أنتي عايزه تتناكي؟ وكان سؤاله يترجم مشاعري لكني أخشى المكان الغير آمن فقلت له وأنا أبلع ريقي: بطل سفاله، ومد يده الى بزي وأمسكه ولم أستطع مقاومة رغبتي فتركته يعبث بجسمي مايشاء شرط أن أستمتع بزبره الضخم الذى سلب لبي وسرق قلبي وأسر عقلي، فأمسك بذراعي ولواه فى حركة أجبرتنى أن أوطى أمامه وأن أتألم والتصق بطيزى وأنا موطيه قسرا بسبب لوي ذراعي وزبره يدقرني وراح يعري الجيبه ويحكمني من هنشي، فازدادت شهوتي ورحت أغنج فى كتمان وأنا أقول له مش تقفل باب الجراج لحسن حد ييجي، واعتدلت من التوطيه بعد أن ترك ذراعي ورحت أمسك زبره الذي تصلب وصار كالرمح وكان ساخنا ومغريا ونحن متواجهان لكنه رفض ينيكني لإقتراب وقت الصلاة وانصرفت من عنده وهو يلاحقني بالنظرات قائلا: هستناكي بعد الظهر.. فالتفت اليه في دلال وأنا أهز رأسي بالموافقه وانصرفت وجسمي يتزلزل من قوة الشهوه والشبق الذي أنزله بي سامح وزبره الضخم، رجعت منزلي وكان زوجى بإنتظاري وقد تعلقت بزبر السايس عامل جراج لغسيل السيارات ولن أتراجع عنه وسوف أبذل كل مافي وسعي للعقه ومصه والاستمتاع به داخل كسي الذي زاد شبقه بعد أن رأيت هذا الزبر المغري، ولم أستطع الإنتظار الطويل وذهبت للمرة الثالثه الى الجراج فوجدت السايس بإنتظاري وأدخلني غرفه متواضعه في ركن الجراج وأغلق الباب وبدأ يقبلني وهو يتحسس صدري ويفك ملابسي وقد تعمدت إرتداء ملابس سهلة، وأحتضنني من الخلف وهو يقفش بزازى وشعرت بزبره المنتصب يدقر فى طيزي فازدادت رغبتي فى النيك وأنا أحك طيازي بزبره شمالا ويمينا وهو يضغط على ظهري لأميل الى الأمام وأوطي أمامه وهو يقول وطي ياشرموطه وضربني على ظهري، ونزلت الشتيمة على مسامعي كالصاعقه وشعرت بالمهانة لكنها زادت هياجي وشعرت بنفسي بل تمنيت أن يستمر في شتمي واهانتي وأنا موطيه أمامه أكتم صرخاتي وأمد يده أمسك زبره وطلبت منه أن أمص زبره قبل البدايه في النيك، فشتمني مرة أخرى قائلا طيب يالا مصي يابنت النياكه ياشرموطه ورايا شغل متعطلينيش، فاعتدلت اليه وجلست القرفصاء أمامه وأمسكت زبره وقد اكتمل انتصابه وبدأت لحس رأسه وأنا أتعجب من ضخامة هذا الزبر ورحت أحاول إدخاله فمي فلم أستطع من ضخامة رأسه المتورده التي تكاد تشتعل سخونة ولهيبا وكنت أرتجف من هذا الزبر الضخم الذي أصابني بالدوار، ورحت الحسه طولا وعرضا وكنت أقبض عليه بقبضتي يداي الاثنتين وباقي به من الطول مايسمح بدخوله فمي بسهوله وأداعب بيوض السايس التي كانت ترتطم بوجهى وهو يمسك بزبره ويمسح به وجهي ويداعب به أذني وبدأت بفك السوتيان وأنا أسأله أنت متأكد انه مفيش حد هينط لنا دلوقتى؟ فشتمني وقالي أخرسي يامومس إنتي جايه تتناكي بس ومتسأليش ومتخفيش وفعلا خرست خالص وأنا أنظر اليه نظرات مرتعبه، فأوقفنى وهو يصفعني بالكف على وجهي فرحت التصق به أكثر وتمنيت أن يصفعني زوجي هذه الصفعه وأنا بأحضانه، ومع زبره المتلاشي ورحت أحسد السايس على زبره وأنا أوطي أمامه ذليلة كالكلبه وانحنيت أمامه وطيزي اليه وفشخت ارجلي وكانت الدموع تفر من عيني ولم أستطع تفسير هذا وأمسكني من طيازي وراح يفرش كسي صعودا وهبوطا وهو يمعن حك بظري برأس زبره ومداعبة أشفاري ورحت أهتز أمامه وأنا أرجوه الإدخال فقد فاض بي ورحت ألعب في أشفاري وأنا أمد يدي من تحت بين فخذي وأمسكت زبره وهو داخل ورحت أدفعه الى أحشائي وأنا أتلوي وأبكي من الشهوة والهياج الذي وصلت اليه مع السايس ودخل الزبر الى نصف بطني فشعرت أن كسي مملوء به ولايرتج بداخلي كارتجاج زبر زوجي، وكان يشحطه شحطا ويلويه ليا بداخلي ليحك أحشائي ويمعن في زغزغة جدران كسي المولعه وأيقنت أن (النيك له زبر) وليس أي زبر يمكنه السيطرة على المرأة وارغامها على اخراج ماعندها وكنت أريد الشخر واعتلاء موجة الهستيريا لولا إنني فى مكان لا أعلم محتوياته لكني أجلت الانفلات الجنسي مع السايس الى وقت أسحبه أنا الى منزلي ويكون فى غياب زوجي، فما أحلا النيك البراني وما أجمل الزبر الخارجي، اشتدت صلابة زبر السايس بكسي ورحت اصرخ صرخات مكتومة وهو يمعن فى الطعن ويضربني على طيازي ويسرع فى الدخول والخروج من والى كسي وأنا أهتز تحته واتلوي كالأفعى واشتعل كسي نارا وهو ينيكني، وكانت بيضاته ترتطم بكسي وسوتي فى الحركات التردديه وهو يحضنني بقوه وأمسك بشعري وهو يشدنى اليه فاشرأبت عنقي الى الأمام عاليا كالفرسه الملجمه وزبره يعمل بكسي بقوه وصلابه وحك رهيب يزيد ناري ويطفئها، وابدل السايس الوضع فأخرج زبره من كسي ولفني اليه لأكون وجها لوجه له وطرحني على ظهري على الطاوله وكان ظهري على الطاوله وقدماي على الأرض فرفعهما على كتفيه وسحبني الى طرف الطاوله وفشخت فخذي وهو يمسكني من سمانة رجلي وأنا أمد يدي لأحضنه وأقربه علي، ليسكن زبره بكسي وهو واقف على الأرض بين فخذي وحضنني بقوه وهو يدخل زبره بكسي فشعرت بحرارة الرغبه والهياج وتذكرت زوجي وأنا أرفض فكرة الاعتماد على زبره الصغير وراح ينكب على بزازى وكان لازال السوتيان معلق بهما فشده بفمه وانفلتت الكوبشه وراح يلتقم حلمات بزازي بشفتيه ويمص ويرضع وأنا أدفعهما الى فمه وأبادله اليمنى واليسرى وأجعل وجهه بين بزازي فيحك فيهما فأشعر بحرفشة ذقنه الغير حليق فأزداد شبقا وهو مكبوب على حلماتى يرضعهما ويلحسهما ويعلو الى شفايفي ثم يهبط الى عنقي وبين بزازى ولايزال يحك ويخرج ويدخل بكسي وأنا أنتفض تحته وأمعن الطعن في كسي وهو يتحسس كامل جسمي ويرميني بأقذر الألفاظ والشتائم وأنا أسمعه فتنزل الكلمات على سمعي كالسوط تشوي جسمي وتهيج كسي فاستزيده ويزيد وأقتربت لحظات رعشتي ورحت اهذي ولا أعلم ماذا أقول فقد أقتربت أيضا رعشته معي فسألني وهو يشتمني كعادته: قربت أنزل يامنيوكه عايزاني أنزلهم لك فين يابنت القحبه ياشرموطه؟ قلت نزل على جسمي وبزازي واعطيني زبرك أمصه لكنه أنتظر لحين رعشتي التي زلزلت الطاوله وكنت أهتز بشده وهو يسكن زبره ويدقره بكسي عن آخره وأنا أتلوي تحته رايحه جايه مع توقيتات دفع زبره الى كسي وسحبه وارتعشت بصوره هستيريه وهو يحضنني بقوه وأحكام وقد أخذ لساني داخل فمه وراح يمصه ويلوكه بين سقف حلقه ولسانه وأبادله مص اللسان وأنا أشعر إني تفتت تحته وأول مره اشبع من النيك بجد وأقتربت رعشته وراح يسحب زبره من كسي فى توقيت دقيق جدا فسحبه سريعا عند القذف مباشره فارتطم السائل المنوى بوجهي وعلى شعري وأغرق وجهي وأنا أغمض عيني من شدة الدفعات والارتطام وسخونة السائل ورحت ألحس السائل بأصابعي وهو ممسكا بزبره يحكه في بطني ويفرش السائل على بطني كالدهان وأنا أشم رائحته التي تسحرني وأتلوي عشقا وأحضنه بقوه وصعد بركبته على الطاوله وأسكن زبره بين بزازي ورحت أضمهما على زبره الذي راح صعودا وهبوطا بين بزازى التي أضمها على زبره، نزل مرة أخرى ووقف على الأرض وراح يدخل زبره مرة أخرى الى كسي فانزلق سريعا لشده ليونة كسي من الافرازات والهياج وبدأ فى النيك من جديد وأنا أسترحمه وأرجوه الهدوء ولكنه ناكني زبرين بقذفتين منفصلتين فى جلسه واحده ومثلما قال لي الزبر الثانى أحلا من الأولانى وبالفعل فقد إرتعشت أنا أكثر من مره مع هذا الزبر الفولاذى الرائع واستبدل الوضع ونام هو على الطاوله وجسمه مثنيا وظهره على الطاوله وساقاه الى أسفل وقدمه على الأرض فظهر زبره منتصبا الى أعلا فصعدت على الطاوله وجسم السايس بين رجليى ورحت أجلس وأنا أمسك زبره وأوجهه الى فتحة كسي وهويت واستقريت جالسه على زبره وشعرت أن الزبر وصل الى حلقي ورحت أصحن نفسي على زبره وأمعن استطعام الدخول والخروج فى كسي بجلستي وقد أسندت يدي على صدره ورحت أقوم وأقعد على زبره ليحك بصوره رأسيه في كسي وأميل حيث أريد الحك وأمعن فى توجيه الزبر الى أحشائي وأجعل الزبر يحك جيدا فى كل أنحاء كسي المولع واحتدمت المشاعر مرة أخرى وهجت بصوره أفظع من الأولى ورحت أقوم وأجلس على زبره وكانت بزازى تتلاطم ويمسكها بيديه وأميل عليه ليلحسها ويمصها ويرضع حلماتي وطالت جلستي على زبره وصعودي وهبوطي عليه الى أن شعرت بقرب الرعشه الرابعه فانهرت على صدره وطيزي تتردد فى رعشة وجسمي يرتجف ويهتز بشده وأشعر إنني اتنكت نيكه العمر، فقد وصلت الى الشبق الحقيقي والرعشه الكبيره عدة مرات مع هذا السايس الكلب الذي ذلني وراح يقذفني بأقذر الشتائم والتي أشعلتني وسقطت ولم أعد أستطع الرفض وقطع عني طريق العوده وجعلني أسيرة الدعارة والاستسلام عن رضى لرغبات كسي.

عندما شاهدت زبره لأول مره ولم أستطع النوم بعدها دون أن ينيكني هذا السايس القذر لكن كانت أغلب محاولاتي تبوء بالفشل نظرا للحصار الذي يفرضه على زوجي صاحب الزبر التعبان ولكني لم أعدم حيلة فى اللقاء بالسايس الذي أحسست أنه هو الذي فتحني فقد صار زبر زوجي فى خبر كان ولم يعد له صفة بالنسبة لي إلا واجب شرعي فقط وكثيرا ما أنام تحته وأنا عقلي بزبر السايس وأن لم أتمكن من اللقاء بالسايس أمارس العادة السريه وعقلي يحترق فكرا فى زبر السايس، وتوالت لقاءاتنا فى أماكن بعيدة عن بيوتنا وكانت أغلبها فى غيط عنب القريب له والمكان لايوجد به صريخ إبن يومين وهناك عشه مصنوعه من البوص ومفروشه بطريقه بدائيه نلتقي بداخلها في أغلب الأوقات وكنت أركن عربيتي بعيدا ويذهب هو أولا ثم ألحق به للتمويه، ومرت أيام وشهور وتزوج السايس واحتضنت زوجته بأرادة زوجي لتعمل بمنزلنا عاملة نظافه حتى أستمتع بزوجها وأجزلت لها العطاء وجعلتها تحبني بشده ولازالت أحداث قصتي ساريه حتى الآن مع تحفظي الشديد بعلاقتي بالسايس الذي كثيرا ما أزدريه أمام زوجى حتى أمنع الشك من التسرب الى قلب زوجي ولم أذق أحلا من طعم الزبر الغريب انه الأشهى والأجمل دائما.

 

ماجد وزوجته وصديقه

إسمي ماجد من السعوديه وبدأت قصتي مع التحرر من كان عمري 24 عام قبل زواجي بسنتين وكانت مع الانترنت، كان لي أخ كبير يحب الانترنت وإذا سافر أو طلع الاستراحه أدخل أنا الانترنت، كان يعطيني فرصه أشوف واتفرج، وكان يدخل مواقع السكس وأنا لفت إنتباهي المواقع هذي لأن لي رغبة فيها خاصة قصص نياكة الزوجه أمام زوجها، كنت متخرج من الجامعه وإشتريت كومبيوتر خاص لي وصرت بعدها أدخل براحتي خاصة بعد زواج أخوي هذا بنفس ألصيفيه.

هو ما كان يسكن عندنا وبقيت أنا وأمي وأبوي وخواتي ثنتين، خواتي خمس (ثلاث متزوجات وثنتين ماتزوجو)، أصبح عندي جو فراغ كبير وصرت أروح لصديق لي بالجامعه باستراحه مع شباب غيره وبعد فترة صرت اشرب معهم أيام العطله الأسبوعي.

أبوي غني والحمدلله وطلب مني اشتغل عن أحد معارفه صاحب شركات الى أن تجي لي وظيفه، أشتغلت شهرين وطلب مني اتزوج من أحد قريباتنا وسألت عنها ماعجبتني جسمها ورفضت، وطلب مني أختار وفاتحتني أحد خواتي اللي ماتزوجو ببنت زميلتها ونفس مواصفاتي اللي أحب وهي مزيونه بيضاء مليانة، صرت اكلمها تلفون أحيانا، وافقت أنا بعدما شفتها وخطبناها وقالو الزواج بالصيف وأنا استعجلت وتزوجنا بعيد رمضان.

تزوجت وسافرت جده ومكه وقعدنا أسبوعين ورجعت الرياض، وكانت متخرجه هي واصغر مني بسنه ومزيونه مره وجسم سكسي ودلع يعني عز الطلب، أنا كنت مبسوط وهي كانت مبسوطة وكنت ساكن عند أبوي بالبيت كل الدور الثاني لي لأن أبوي رفض اطلع خاصة بالوقت الحالي، زوجتي كانت مو ملتزمه ومو فري مره ماتحب النت وماتبي قنوات سكس وطبعا تروح لأهلها لو عرفت إني اشرب إذا رحت الأصدقاء، وحاولت مره أطلب منها أنيكها من الطيز قامت القيامة ذاك اليوم، ومره طلبت منها تشتري وتلبس عباية مخصرة نطلع نتسوق ورفضت، صرت اقضي أوقاتي بالنت والشغل بس وصارت المسافه بيني وبين زوجتي تبتعد، أنا متحرر وأحب السكس المختلف وصرت أدخل مواقع وتشات بالتوك وتعرفت بناس كثير وكنت ابحث عن صداقه أبديه وطال بحثي والانترنت كلهم كذابين وأنا مجربهم، وكنت أبي زوجتي تتحرر معي وتترك الانغلاق خاصة أن الانترنت سيطر علي وعلى رغباتي وتولدت رغبات غريبه لو إنها بالغرب مباحة لكن عندنا الوضع مختلف، زوجتي صارت تسألني ليش مبتعد وصرت أتمنى أعيش كل جو معها وصارحتها مره وقلت لها لازم تقدمي تنازلات مثلا النت والدش، وافقت هي، وقلت حلو كل شي بالتدريج ينجح، بعدها بأسبوع جبت كرت قنوات سكس وسكتت هي وأحيانا تشوف مجبره وبعدها دخلت هي معي مواقع النت وماقالت شي وصارت تحب تقرأ القصص المحرمة!! وتتعجب وتسال وكل يوم تقول جتك قصه جديدة اقرآها؟؟ في هالوقت كنت ابحث في النت عن شاب بمواصفات معينه اسمر (عبد) ونياك، يعني عليه زب مثل لي نشوفه ببعض أفلام السكس على أن لايكون من المملكه، وبسرعه لم اتوقعها جانا الرد من بلد لم اتوقعه من رومانيا شاب إسمه منير هاجر من العراق ومن اسره كانت زمان تعيش في بلاط ملك العراق السابق (عبيد السلطان) ولازالت اسرته موجوده في العراق بس هو موجود للدراسه في رومانيا وصرت أدخل عشان ادردش معه ماسنجر وبدت علاقتي فيه تكبر يوم بعد يوم، ومع أن النت مافيه ثقه إلا إني ارتحت له، عمره 26سنه وطلبت منه أن يوريني زبه لأني بصراحه ابغى واحد كامل المواصفات يعني جسم على زب وكان فعلآ كل ما اتماناه موجود فيه، عرضت عليه الموضوع (ابغاك تنيك زوجتي بشرط أن أكون موجود حين تنيكها) واتفقت معه نخطط للجو كله ولكني أعرف زوجتي ماراح تتقبل واتفقت معاه على أن نسافر أنا وزوجتي الى حيث اقامته خاصة بعد أن خبرني أن فيه اسر عربيه كثيره تروح رومانيا سياحه، واتفقت معه على هالشىء، وقلت لزوجتي وش رأيك يوم نسافر نتمشى مدام الخير وايد ليش مانمتع انفسنا ونقضي لنا أسبوع، قالت خلاص نروح فرنسا قلت لها لا فيه بلد ثاني أحلى من فرنسا قالت وين؟ قلت رومانيا وترى لي صديق عزيز فيه وقال انه بلد يهبل، ووافقت وبعد العيد بيومين حجزنا وسويت التاشيرات واتفقت معه أن يستقبلنا في المطار وخبرت زوجتي انه صديقي من أيام دراستي ببريطانيا وسافرنا ومع الفجر وصلنا فعلآ، اسقبلنا منير في المطار على طول، حين شفته عرفته وخذته بالحضن وطبعآ كنت متفق معه مسبقا على كل هذي الحركات لكي لاتثار الشكوك لدى زوجتي، وكان حاجز لنا بالانتركونتنتال في بوخارست ورحنا نمنا بالفندق الى العصر وصحيت وتغدينا ونزلت لبار الفندق للقاء صديقي وجلسنا في البار وسواليف واتفقت بيننا جوال الليلة، كنت خايف جدا من هالليله لكن اللي مطمني إني ابخلي زوجتي أمام الوضع أما تقبله أو مايطولني شىء وطلعت أنا وزوجتي ولبست عباية مطرزة وحركات وتحجبت بطلب مني، رحنا السوق الكبير ساعتين وتعشينا بيتزا ورجعنا الفندق، جبت لها كتب عن البلد من الرسبشن وطلبت بيره وقالت أنت براحتك بس لاتكثر واعجبني كلامها جدا، وكانت الساعه 9 بالليل وقالت لي تبي تتحمم وتلبس نسهر على دشهم، وشربت أنا بيرتين وحصلت ويسكي صغير بثلاجة الفندق وحطيت بالبيره حقتي وحطيت كاس برتقال فيه ثلج لزوجتي لكن حطيت ويسكي قليل وطلعت هي لابسه ومتزينه وشربت أنا وعزمتها وقلت لها صلحت لك برتقال وشربت واستغربت الطعم وقلت طازج، خلصت كاسها وقالت انه أنا حاط بالكاس شي؟ وقالت هذا فيه خمر أو أن عصيرهم يحطون فيه خمره؟ قلت مادري إذا ماعجبك خلاص خليه، ضحكت هي وقالت أنت حاط فيه شي، قلت أنا اشرب بيره وحطيت لك ابيك تنبسطين، قالت يالملعون، وضحكنا ولمن شفتها كذا طلبت زجاجه فودكا من الفندق، قالت ماعجبني اللبس ابروح أغير وكنت أنتظر تروح فعلا للغرفه وكنا بالصالون وبلحظه حطيت لها ويسكي أكثر هالمره وثلج وبرتقال وجت هي وشغلنا اغاني عربية وشربت هي نصف كاسها، تغيرت وصارت تضحك وتحوس بالكلام، وشغلت اغاني رقص خليجي من المسجل اللي معنا وبدت هي تسولف وقالت أخبار صديقك من حين إستقبلنا معاد شفنا، وبعدين أنت مو لاقي حد غير هالعبد تصادقه، قلت أشوفك صرتي عنصريه وبعدين هذا العبد في هالديره يعيش ملك، قالت على ايش ياحسره، قلت لها بنات هالديره ما يطحن إلا على الشباب لي مثل صديقي هذا لأن رجالهم باردين، ضحكت وقالت صدق والله أفلام السكس لي توريني اياها وفيها عبيد تكون ازبابهم كبيره وايد، وهنا عرفت أن الشرب خلاها تتكلم بكل حريه، وقالت أكيد أنت تتمنى أن تكون عبد مثله من شان يطحن عليك، قلت لا أنا إنتي تكفيني ياحياتي، قالت زين من وين هو؟ قلت من العراق وتراه شاب حبوب مره ويدرس هنا، زوجتي دخلت جو وأنبسطت وحاولت اثيرها أنا ومصت لي شوي ولمستها كثير ودخلت أصبعي بالكس بس مانكتها وحبيت امحنها مرة وقلت لها ارقصي ورقصت خليجي مرة ثانيه، اليوم شفتها مسطله قلت لها ابطلع ساعتين للبار تحت أغير جو!!! قالت لا وزعلت وفك الشراب معها وتضايقت وقالت حط لي نفس اللي تسويه بالاكواب السابقه، وحطيت لها كاس ثالث جديد وقلت ابقعد بس مواعد الرجال أنا وش اسوي؟؟ قالت أنزل ربع ساعه بس وتعال، نزلت ودقيت على صديقي وجاء لي وقعدنا بالبار ساعه!! ودقيت على زوجتي جوال وكانت شاربه وقلت لها لاتردين إلا علي أنا اخاف ننفضح يتصل أحد من اهلها قالت وين أنت؟ قلت مع صديقي وابجي بعد شوي، قالت بسرعه تعال - وقلت أقولها مادامت سكرانه، لو قالت لا، ابقول سكران ماينسمع كلامه - طلعت برا البار ودقيت عليها وقلت لها إني قلت لصديقي إننا من عائله متحرره وطالما مايعرف من نكون خليني اعزمه يجي يسهر معنا وهو صراحه حبوب ومحترم! قالت لي وش هالكلام اخاف يورطنا هذا؟؟ قلت أبدا صديقي هذا محترم جدا، قالت بكيفك بس أنتظر أغير ملابسي والبس حشمه لأنها كانت لابسه روب خالع، وقالت لي وش رأيك البس؟؟ قلت بنطلون وبس خلك عادي كأننا متعودين

قالت: سم (استغربت من كلمة سم وقتها، وكانت سكرانة)، وقلت لصديقي ربع ساعه ونطلع فوق وخلي البنت براحتها وكان متفهم هو، وبعد نص ساعه طلعت أنا وصديقي للجناح حقي وأنا تعمدت اتأخر علشان نكون كلنا مسطلين، فتحت لنا الباب وهربت للغرفة مع إنها مسطلة لكن استحت هي، كانت لابسة بنطلون سترش أزرق غامق، وجلست أنا وصاحبي نشغل اغاني ونشرب كاس، رحت لزوجتي الغرفة وحاولت اجيبها قالت لي ابجي بعد شوي، وقلت لها أن صاحبي يعرف إننا من عائله متحررة وعادي تجي تسلمين عليه، ومسكت يدها ورحت بها للصالون وسلمت عليه ومن حين رأته حسيت إنها انمحنت وايد وجلسنا نسمع اغاني وندردش وبعد نص ساعة، صارت تقول نكت وتضحك ونسولف عن كل شي بس بدون سكس؟ راحت هي للغرفه ويوم لحقتها حصلتها تحط مكياج وتتزين!! قلت لها ليش رحتي قالت أبي الحمام!! ورجعت هي للجسله وصديقي كان فقط يتفرج وساكت ويدردش وسواليفه اعجبتنا وبعد عشر دقائق راحت للغرفه مره ثانيه ونادتني ورحت لها قالت: ابغير البنطلون ضايقني، قلت براحتك غيري والرجال تراه ثقه ويمكن نستمر بالسفر كذا دام ثقه هو، قالت كويس حتى تقول أنت انه يعرف البلد هذا، البنت اعجبها الولد والجو مره، رحت لصديقي هذا وسهرت معه وبعد شوي جت زوجتي لابسه أحلى روب وردي وكان حلو عليها مره وكان قطعتين ومبرز الصدر والطيز، وصرنا نسولف عن الفيديو كليبات والرقص والحركات بالاغاني، زوجتي سطلت وحبيت أطبق الجو الليله ماراح أنتظر يومين أو ثلاثه ورحت للحمام وناديت زوجتي وقلت لها كان ودك ترقصي عادي وهي ماصدقت خبر قال ودددددي تسمح أنت؟؟ قلت اسمح وخلينا ننبسط دام ثقه الرجل، وجينا أنا وهي وكان المسجل شغال وخليجي رقصت أنا معها واستحت ورقصت بخجل مع إنها سكرانه!! جلست جنب صديقي جلسه عربيه وهي ترقص وترز مكوتها قدامنا نص ساعه تقريبا وكانت الساعه 4 صباحا، وراحت الغرفة قالت ابستريح وتركناها وقال لي صديقي صراحه لديك فرسه تبي خيال ورديت عليه، وأنا اخترتك من شان تركبها وأنا أمسك لك لجامها، قال خلاص خلها براحتها الليله وقال يبي يروح للفندق حقه ينام وبكره نتقابل ونثقل لها عيار الشرب شويه ومع الرقص والشرب بتزيد محنتها وودعته ورحت لها غرفة النوم وقالت راح صديقك؟ قلت إيه وقالت والله أنبسطنا، قلت لها مررررررره؟؟ قالت: ماقالك شي عني؟ قلت لا يمدح فيكي قالت كيف؟؟ قلت يقول بنت عسل ربي يسعدك، قالت: هو ذووق مرة نبي نخليه صديق العائله!! وضحكنا على كلمتها، وفصختها وأول مره أشوفها ممحنه نار كذا ويوم بديت المس الكس قلت لها محنتك نار قالت: طفها على كيفك، وبديت الحس لها كسها يوم ولعت هي مره قلت لها على سبيل المزح كسك هذا يبي ازباب مب زب واحد، صارت تبكي شهوه وقالت اييييه قل كذا قل أكثر قل حبيبي بعد أنا موافقه يلا قووووول!!! عرفت أنا إنها استوت على الآخر فقلت لها لو أنا عارف أن هذي محنتك الليله ماخليت الرجال يمشي؟؟ قالت واااااااو عليك وهي تنوح من المحنه وقالت يعني ايش تبي صديقك ينيكني معك؟؟ قلت اييييييه، قالت ياحبي لك أنا قحبتك يلا دق عليه كانك صادق وضحكت هي مره مع محنه قلت لها تبين الصراحه وش قال عليك صديقي؟ قالت وش قال؟ قلت لها قال إنك فرسه وتبين خيال، قالت وأنت مازعلت منه قلت لها لا مازعلت لأني حسيت إنك انمحنتي عليه خاصه بعدما خبرتيني عن ازباب العبيد لي شفناهم في أفلام السكس وأن ازبابهم كبيره وقلت في نفسي إنك ماقلت هالكلام إلا من إعجابك بزبابهم (حاولت اقلب الوضع وكأنها هي لي تبي هالشي مو أنا)، قالت تبي الصدق أكثر شي يمحني في الأفلام ازبابهم لأنها كبيره وصراحه تراني كنت بعض الأوقات العب في كسي وأتخيل كأني أنا الي بتناك في الفلم، فعلا الشرب اسقط خجل زوجتي بشكل ماكنت اتوقعه وبعدما كنت خايف أن تزعل من هالكلام ولو كان على سبيل المزح أصبحت هي لي تتمناه، المهم قلت لها الحين بادق عليه، قالت صحيح تحكي أنت؟؟ قلت صحيح ودقيت على منير وقلت له وش صار بالتفصيل؟؟ قال أنا جاي، وقالت لي وكنا سكرانيين طفي اللمبات وأنت رح للصالون؟؟ قلت لا وأنا اضحك قالت بتجلس هنا؟ قلت اييييييه وبأدخل زبه في كسك بيدي؟؟ قالت لي أبسوي روحي نايمه لأني مستحيه ونيكوني كلكم؟؟ قلت هذا اللي بيصير قالت: ماني مصدقه إنك تبي هالعبد يركبني، قلت حبيبتي أنا ابغا العبد يطفي محنتك ويشبعك نيك لأنك حياتي وبعدين إحنا في بلاد بعيده وماحد راح يعرف هالشي غيرنا، جاء صديقي منير وهي لبست كلوت وتغطت بالسرير وطفت هي اللمبات قبل!! وقعدت أنا مع منير بالصالون ومشغلين الاباجور فقط وبعدين دخلنا غرفة النوم وكانت متغطيه وعامله نفسها نايمه وجلست عند رأسها وجلس منير على طرف السرير ورفعت البطانيه من الأسفل، وقلت له تعال اللعب في كسها، ورفعت الغطاء عن رأسها وحطيت يدي على خدها وقمت أبوسها في خدودها وطالعت في منير وكان قد خلع كلوتها وبدأ يقبل ويلحس كسها بشكل رائع، وقالت لي حبيبي ابغا أشوف صديقك وهو يلحس كسي فرفعت رأسها بيدي وقلت طالعي حبيبتي وحين شافته بدت تشهق وتتلوى ورفع منير رأسه عن كسها وقال حرام عليكي تخلي فرسك كل المده بدون فحل يركبها، قلت لزوجتي تسمعين وش يقول؟ قالت إيه أبي فحل خلاص مو قادره خليه يركبني وقمت ولفيتها وخليتها في وضعية الكلب وانسدحت على ظهري تحتها بحيث أصبح رأسي تحت كسها مباشره وجلس منير خلفها وأمسكت زبه وتصدقون ياجماعه حين مسكت زبه من شدة الإثاره والمتعه صرت ارتجف ماادري ليش وكان زبه مثل زب الحمار ومنحني للعلا وقلت له أنا بفرش زبك على كسها وبعدين دخله بس بشويش اخاف تتأذى من كبره قال ولا يهمك وقمت افرش فصعته على كسها وكان يسيح محنه وقلت له دخله وبد يرهز ويدخله شوي شوي وزوجتي صارت في عالم ثاني تشهق وتممحن وقمت من تحتها لأرى أجمل منظر كنت أتمناه منير راكب زوجتي من ورى وماسك شعرها مثل لي راكب فرس فعلا وبد يرهز بقوه وهي تصرخ من المحنه وخفت عليها وقمت نزلت يدي على كسها فاذا بخصي منير تلطم عليه بعدما أدخل زبه كله فقلت له حرام عليك راح تعورها، قال اسالها، قلت يعورك؟ قالت لا حبيبي خليه يدخله كله تراني ماذقت النيك غير اليوم، ولم أعد أسمع سوى شهيقها وصيحاتها ومن شدة الإثاره صرت موعارف واش اسوي فحضنت رأسها وصرت أقبلها واضف شعرها الذي تناثر من رهز محمد وصارت تدعي باسمي ورديت عليها أنا جنبك ياحياتي، قالت الحقني، قلت لها تبينه ينزل زبه من كسك؟ قالت لابس خلك عندي وأستمريت بصف شعرها واقبل ضهرها ونزلت يدي على كسها مره ثانيه وصرت أمسك خصيانه واضمهن بيدي على كسها ومنير ينوشها وينفضها نفض وقلت لمنير غير الوضعيه وقام من عليها واستلقت على ظهرها ورفع رجليها الى عند رأسها وهذي المره كانو وجها لوجه وجلست أنا اطالع فيهم وهو نازل فيها نيك لدرجة انه في بعض الأوقات كانت تصرخ باعلى صوتها من شدة المحنه وقام شلها وهم في نفس الوضعيه وصار جالس على ركبه واجلسها على زبه وصار يمص نهودها ورجع ثاني مره وسدحها أكثر من نصف ساعه ومنير ينيكها الى خلص في كسها وبعدما قام من فوقها وطالعت في كسها كان أحمر مثل الجمر وقبل أن يتحرك منير من على السرير قالت له زوجتي لحظه ابغا أبوس الزب لي سوالي هالمتعه لي ماكنت أحلم فيها وكان واقف على اخره ومسكته بكل شهوه وقامت تتنهد وتبوس فيه وقالت حبيبي اش رأيك يوم نخلي منير يكون سائق عندنا قلت لها وليش لا، راح أفكر في الأمر وبعدين قام نزلها الاسورها من يدها ودخلتها في زب منير وقالت هذي هديه مني وكانت اسوره ثمينه جدآ.

 

زوجتي عبير من ملتزمة إلى شرموطة

لم أكن أعلم أنه سيأتي يوم أرى فيه زوجتي “عبير” المتحفظة الملتزمة والصارمة شرموطة وتمارس الدعارة بكل قصص سكس، وتصبح مثل نجمات البورنو ليس لها حدود في ميدان السكس، زوجتي تملك طيزا كبيرا أبيض طريا بشرتها بيضاء ناصعة البياض وناعمة جدا حتى إنك بمجرد ملامستك لجلدها تحمر بسرعة من شدة طراوة لحمها الشهي والمثير رائعا وهي رغم ذلك رشيقة ممتلئة القوام ولكن ليست بدينة أو مترهلة، جسمها نوعا ما متوسط الحجم، جسمها مثل أجسام الممثلات البورنو بشرتها بيضاء وناعمة وطرية شقراء وشعرها طويل وناعم وتملك بزازا أبيض ناصعا وطريا رأسه ممتلء يكاد رأسه ينفجر، لديها بطن طرية ومتوسطة بطن ممتلئة بعض الشيء لكنها ليست بدينة أو مترهلة ولكن من طراوتها تهتز قليلا عندما يتحرك جسمها، وهي جذابة وخجولة، لما تزوجنا لم تكن محترفة في الشرمطة ولم تكن مفتوحة من الطيز وقد حاولت مرارا أن أطلب منها أن ألمس ولو قليلا خرم طيزها كانت تغضب وتخاصمني وتقول لي: روح عند بيوت الدعارة وقلهم أنا عايز شرموطة، أنا ست نظيفة، نعم هكذا كانت تقول لي ولم أكن اقربها حتى وأن كان لي الحق أن أمارس الجنس معها إلا بعد محاولات عدة وتتحجج على إنني أطلب منها كثيرا وهذا غير لائق ويجب أن ننظم أوقاتنا، فليس من الداعي الممارسة بطريقة متكررة، ضجرت منها رغم جمالها ولم أعلم أن كانت باردة أو إنها لا تحبني، لذلك ذهبت إلى صديق لي وتحدثنا في هذا الموضوع فقال لي: أن كانت تحبك فقد تفعل أي شيء لإرضائك، أما إذا كانت لا تحبك فدعها، وكيف أدعها وقد تعبت كي احصل عليها فقد كانت مطلوبة من الجميع، فقد خطبها كل جيران الحارة التي أسكن فيها لكنها وافقت بعد إلحاح وبشروط أن اشتري لها عربية (سيارة) وأن نسكن في بيت وحدنا ولم تقبل بأن تسكن أمي معنا وقد دفعت دم قلبي مصاريف لكي ابهرها قبل الزواج وأثناء الخطوبة، حيث إني مهندس أعمل في مجال المحروقات اتقاضى حوالي 3 ألاف دولار في الشهر وحالي ميسورة ولدي شقتين وسيارة فولكس فاغن من الطراز الجديد وهي تقول لي دائما أنا لست كالأخريات يجب أن ترضيني فأنا أعلى شأنا من أي ست في الحارة، فما كان علي إلا الانصياع لأوامرها ولم يكن لدي أي تأثير عليها وكنت دائما مترددا أن أخبرها بشئ فتغضب وتخاصمني، كنت ناعما معها وحنونا لا أمارس أي نوع من العنف معها لا بالكلام ولا بالفعل حتى وأن كانت مخطئة بل أسعى لإرضائها والتقليل من حدة غضبها لتكون راضية علي.

عندما زرت صديقي وكلمني إقترح علي شيئا بدأ لي غير طبيعي ومن المستحيل أن اسمح به حيث طلب مني أن أوافق على أن يقوم بإغواء زوجتي بمجرد اختبارها أن كانت تحبني أم لا، في البداية رفضت وقلت له هذا غير نافع وغير مسموح به فهي ملتزمة ولا تتحدث مع رجل سواي حتى إنها صارمة معي، فعرض علي نقوم بالمراهنة ب 10 آلاف جنيه لمجرد يأخذ رقمها فقط وأنا كنت متأكدا من إنها لن تقبل فوافقت، في المساء رن جرس البيت جاء صديقي لزيارتي فقلت لها أن تحضر العشاء حيث إنني قمت بشراء عشاء جاهز فهي لا تحب الطهي وكيف تطهو فهي تقول دائما: أنا ست، مش خدامة! أحضرت العشاء الجاهز وكان صديقي جالسا على المائدة وكنا قد إتفقنا على خطة إنني سأخرج متحججا بأنني نسيت المشروبات وأنه سيقوم بفتح كاميرا السكايب ليحادثني بالصوت والصورة لكي أرى وهو يقوم بإغواء زوجتي، خرجت وفتحت هاتفي كما أمرني صديقي وقام بوضع هاتفه في مكان أستطيع رؤية ما يحدث بالصوت والصورة حيث قال لها بأنه إبن صاحب الشركة التي أعمل بها أنا وأن لديه شركة أخرى ملكه وانني تعرفت عليه في دبي وهو الذي قام بتوظيفي في شركة أبيه، لم تكن تتكلم ولم ترد عليه حتى السلام ولكن عندما سمعت بهذة المعلومة ابتسمت وسألته: هل تحب سلطة الفواكه لأحضرها لك؟ لم تسألني يوما ولم تحضر لي أي طبق في حياتي، وهذا الغريب الذي تحدث معها لمدة دقيقتين تبتسم له وتحضر له الطبق، غضبت غضبا شديدا وانتابني سخط وأردت لو أدخل واصفعها بقوة لوقاحتها وهي تدعي الالتزام والخجل والآن تتحدث بطلاقة مع غريب لوحدها، ثم أخبرها أن كانت مهتمة بالشغل إعطاؤها رقم هاتفها وقد اعطاها كارتا مزيفة تحمل عنوان الشركة ورقمه الشخصي، أخذت الكارت مبتسمة ويا للهول أعطته رقم هاتفها بسرعة وهي تتلفت يمينا ويسار وكأنها تنتظر مجيئي في أية لحظة، ومنذ ذلك اليوم تتحدث معه في الهاتف وتغلق على نفسها في مكتبة البيت متحججة إنها تريد بعض الخلوة قراءة بعض الروايات حيث إنها لا تعلم إنني على علم بأي محادثة تقوم بها مع صديقي، ومرت الأيام طلب منها زيارته في شقته وأعطاني المكان والزمان لآتي وأرى خيانة زوجتي بعيني، حضرت وتخبأت من وراء الستار، دخلت زوجتي مع صديقي وأمسك بيدها وقال لها: مفيش مخلوق تفضلي أدخلي، دخلت ونزعت حجابها وأنا أراها من وراء الستار وقال لها هلا تحبينني، فصمتت بخجل وقالت لو لم أكن لأحبك لما أتيت إلى هنا، ثم قدم وجهه وأراد تقبيلها وتجاوبت معه زوجتي دون تردد، اندهشت من رؤيتي لطريقة تقبيلها بشراهة وتقوم بمص لسان صديقي، نعم هذه هي عبير الملتزمة، اشتد غضبي وهممت بالخروج لضربها ولكنني اردت أن أرى المزيد، فقد شغلت كاميرا هاتفي وبدأت بتصوير فيديو لكل ما يحدث حيث ضمها إلى صدره بعنف وهو يلتهم شفتيها الورديتين رغم إني كرهتها ولكن تمنيت لو كنت مكانه وأنا أعلم إنها أجمل بنت وأحلى إمرأه أراها عارية، قام بنزع قميصها وتنورتها، والآن بقيت بستيان وكيلوت فقط، أثارتني رغم حقدي عليها بزازها الكبير المنتصب وبشرتها البيضاء وبطنها البيضاء الطرية، حيث قام صديقي بلحس كسها وهي واقفة تتأوه وتصدر أصوات تدل على إنها ممحونة، ثم قام بحملها من الخلف ووضعها في السرير وجعلها نائمة على بطنها وقام بفتح فلقتي طيزها وأدخل لسانه في خرم طيزها الطري والناعم والرائع وبدأ ينيك بلسانه وهي تتأوه وفي غاية النشوة وبدأ يدفع بوجهه ليدخل قليلا من لسانه في فتحة طيزها وهو يوسع بين فلقتيها ليستطيع فتح طيزها ولو قليلا، مشهد مثير ورائع ازدادت عبير زوجتي الرائعة أكثر جمالا في عيني بهذه الوضعية، بدأ صديقي بإمساك بطنها الطرية وهو يضغط عليها ويدخل تارة أصبعه في سرتها ثم قام بمسك بزازها وهو يحلب فيهما بكل قوة صرخت وقالت له: على مهلك بتوجعني ولم يبالي بقولها وزاد من قوة الدلك متعمدا ذلك وهي تئن وتتأوه وتصرخ آآآآآآآآآه، قلتلك، قلتلك على مهلك بتوجعني، لم يبالي بقولها بل بالعكس زاده ذلك إثارة وأصبح يقوم بذلك بقوة أكثر وبعنف أكثر وكأنه يريد أن يمزق جسمها: دا بس البداية إنتي شفتي حاجة؟ والتصق بزوجتي عبير التي هي على وضعية الكلبة وأخذ يمد عنقه وأدار رأس زوجتي ليلتهم شفتيها الطريتين وماكان عليها إلا أن تستسلم له ثم أدخل لسانه في فمها الجميل وأخذ يلعق شفتها وكثر لعابه الذي يسيل ملتصقا على فمها وشفتيها وهي تلحس بقايا اللعاب وتتذوقه بكل متعة وهي منتشية للآخر ومحمرة الوجه فهي من كثرة بياض لون بشرتها تحمر بسرعة، كل هذا يحدث ولكن كيف تعلمت الشرمطة سؤال محير، بعد ذلك انتصب زب صديقي وأصبح كالمجنون بقفس في بزازها وجسمه الطري لم تستطع المقاومة أخرج زبه وجاء من أمامها وهي مازالت في وضعية الكلبة رأت زبه وثم نظرت إليه وكأنها تدعي إنها ليس لديها فكرة عن هذا، لم يقل صديقي أي شيء بل فتح فمها بيديه وقبل شفتيها وباغتها بإدخال زبه بسرعة وبقوة في فها حتى اصطدم رأس زبه الكبير والمنتفخ بحلقها وأبقى زبه في حلقها بضع ثوان وهو يضغط على رأسها ليدخل كليا ولم يبقى غير خصيتيه في الخارج واتسعت عيناها من شدة الضغط ومن المفاجأة التي لم تخطر على بالها وأدمعت عيناها من كثرة ضغط زبه على حلقها وشعرت بألم واختناق حتى كاد أن يغمى عليها ولما رآها تغمض عينيها ويغشى عليها أخرج زبه ونفضت أنفاسها وهي تلهث وتشهق وقالت له وقد تغيرت نبرة صوتها وهي تتكلم وتلهث: نيك أمك يا سافل على مهلك وجعتني يا بن القحبة، أول مرة اراها تشتم كالشراميط والخولات، كلماتها وصوتها المترجج من الصدمة والاختناق إثاره فقبلها رغم إنها واصلت تشتمه ثم أعاد الكرة وأدخل زبه في فمها مرة أخرى ودفعه حتى وصل إلى حلقها وبقي ضاغطا بقوة لمدة نصف دقيقة حتى بدأت باغماض عينيها يكاد يغمى عليها من الاختناق، في هذا الحين أخرج زبه فشهقت وفتحت عينيها وبدأت تلهث بحدة وبصوت مرتفع وقال لها بصوت ساخر يرد على شتيمتها لأمه: حبيبتي أنيكك إنتي أولا وبعدين أشوف إذا كان عندي وقت أنيك أمي، حينها لم ترد عليه وكأنها استسلمت لما قاله ثم اضاف لها قائلا: “يلا بلاش دلع” ففهمت قصده وأخذت قضيبه الكبير وبدأت تمصه باحتراف وأنا مندهش من تلك الخبرة ربما لم أكن الرجل المناسب فقد اكتسبت خبرة ببضع دقائق وهذا بسبب جرأة صديقي الشجاع فهو ليس بمتردد مثلي، أخذت تمص بنهم وكلها نشوة فقد اصحبت في أشد المتعة بسبب ما فعله بها مضيفا إلى ماقال: “عبير يا حبيبتي إنتي لسى ما شفتيش حاجة”، وهي تنظر إليه وتنتظر القادم المجهول أصبح قضيب صدقي في أشد انتصابه وقضيبي أيضا ولم أستطع مقاومة المشهد، فأخرجت زبري وبدأت بالاستمناء وأنا مازلت فاتحا موبايلي اصور كل ما يحدث لأتمتع بالفيلم الإباحي الرائع لاحقا، بعد ذلك تمددت عبير وفتح صديقي فخذيها المربربة والطرية ليرى كسها الجميل الرائع وكأنه مرسوم منتظم به إنتفاخ قليل، كس نقي رائع لم يمس إلا ببعض المرات مني، شبه عذراء، أدخل لسانه وبدأ ينيك به ويلحس ويتذوق بنهم وهي تئن من الشهوة والمتعة ثم حان وقت الجد.. أخذ زبه المنتصب بشدة وبدأت تراقبه وهو يقترب من كسها وتترجاه أن يكون لطيفا ولينا معها: “أرجوك على مهلك، أرجوك ما تعملش زي ما عملت ببؤي وجعتني أوي” لم يبالي بما قالته وابتسم وأدخل زبه بسرعة وبعنف مباغتا كسها ليصطدم بخصيتيه بجدار كسها وأعاد الكرة مرات عدة يدخل ويخرج زبه بعنف وخصيتيه تصفع كسها وافخاذها البيضاء الطرية وبطنه تصفع أيضا بطنها البيضاء والطرية الحساسة حتى أصبح كسها وبطنها شديد الأحمرار من جراء ارتطام بطنه ببطنها بقوة أثناء النيك وكسها أصبح أحمر من جراء صفع الخصيتين له وهي تصرخ في كل مرة يدكها في كسها بقوة وتترجاه أن يهدئ من نفسه لأن ذلك يؤلم، ثم عندما لم يجدي كلامها اكتفت بالتأوه وأصبحت تأوههاتها أكبر وهو يدفع زبه مرارا وتكرارا في كسها الطري، أثارني المشهد القوي والتأوهات وأردت أن أخرج واقبلها وأهنئها فقد علا شأنها كثيرا في نفسي وأصبحت أعشقها أكثر فأكثر، بعد قليل أخرج زبه ولم يدخله في كسها قبلها في شفتيها بنهم وكأنه يريد أن يريحها من التعذيب قليلا فالذي تعرضت إليه هو بسبب قوة النيك ثم ضمها بقوة وأخذ يقبل عنقها وهي مغمضة العينين منتشية ومستمتعة ثم قام عنها وحملها وأقامها حتى وقفت وهي تكاد تستطيع الوقوف تترنح بعض الشيء حيت جعل يديها عل حائط الغرفة مرتكزة عليه وفتح ساقيها قليلا أدارت وجهها لترى ما سيفعله من الخلف فرأت زبه وهو يقربه من طيزها اتسعت عيناها من المظهر ورأت هول زبه الكبير وهو لا يسع فتحة طيزها فهي غير مفتوحة من الطيز لذلك أمسكت بكلتا يديها بفلقتيها لتخبئهما من زبه العنيف الهائج وأنا خفت عليها أيضا فهي ليست معتادة على هذا وهي ليست بتلك القوة لتحتمل هذا جسمها فقد شككت من أن جسدها الناعم لن يحتمل هذا النوع من النيك في هذا الحين أمسك يديها وأبعدهما ووضعهما على الحائط قائلا لها: “كفاية دلع مش حتموتي ما تقلقيش”، شككت في قوله لأنني أعلم أن زوجتي المسكينه لم تجرب هذا من قبل ونيكته كانت عنيفة وأحسست بالمهانة وهو يدكها من كسها بتلك الطريقة الوحشية رغم إنها لم ترفض لكنها بالكاد كانت قادرة على التنفس، أمسك صديقي فلقتيها الطريتين الناعمتين بيديه القويتين وباعدهما ليرى فتحة طيزها خرم وردي جميل ونظيف مبتل بعض الشيء من جراء لحسه إياه من قبل، بصق على فتحة طيزها ثم تقدم بزبره ليصدم فتحتها لكنه لم يدخله ولكن تلك الحركة التي أداها أخافتها فابعدت طيزها تدفعه للأمام لتبعد رأس زبه المنتفخة عن طيزها فقد تأكدت من كبر رأس زبه أثناء اصطدامه بفتحة طيزها رغم أنه لم يدخله، قام بإمساكها لكي لا يهرب طيزها وأدخله بقوة حينها رأيت رأس زبه دخل بصعوبة حينها صرخت بقوة فقام بوضع يده على فمها لأن صوتها كان عاليا وخاف من سماع الجيران لهذه الصرخة المدوية، أشتد شهوتي ثم بدأ يدخل باقي زبه وهي تحاول الصراخ رغم وضع يده على فمها إلا أن فتحته كانت صغيرة وليست معتادة، كان بوسعه أن يقوم بمحاولة توسيع فتحة طيزها تدريجيا ولكنه لم يفعل ذلك وكأنه ينيك شرموطة وخولة مفتوحة، أخرج زبه بصعوبة بعدها وتلك هي المرة الأولى التي يدخل زب في طيزها أجزم القول حتى عند خروجه أحست بألم وضغط كبير ثم اعاد الكرة وأدخل رأس زبه ثم بدأ يضغط ويدخله بصعوبة حتى بقيت خصيتيه فقط ثم أخرجه ببطء ليبعد يده عن فمها وقال: “أرجوكي ما تفضحيناش بلاش متصرخيش حتفضحي ابونا ما تخفيش مش حاقتلك دا بس طيزك الي صغير حفتحو حتتعودي حبيبتي”، نظرت إلى وجهه وهي تلهث وتنفض أنفاسها بصعوبة أعاد الكرة وأدخل رأس زبه بسرعة هذه المرة، لأنه توسع خرم طيزها قليلا جراء إدخاله سابقا ولكنه لازال غير قادر على استيعاب كل قضيبه وقام بدكها بسرعة وقوة ليواصل زبه دخول احشائها وهي تتأوه ثم تحبس أنفاسها وتغمض عينيها لكي تقاوم الصراخ الذي أصبح مسكن آلامها والذي حرمت منه أساسا فقد حذرها من الصراخ والفضيحة ثم أخرج زبه وفي كل مره يدخل زبه تحبس أنفاسها وعندما يخرجه تشهق وتنفض أنفاسا قوية، واصل صديقي نياكتها بهذه الطريقة المذهلة وأنا تسمرت دون حراك في مكاني فاتحا فمي مندهشا لما آلت إليه الأمور، زوجتي عبير الملتزمة أصبحت شرموطة وخولة وظل صديقي ينيكها يدخل ويخرج زبه، بعد قليل أصبح حركة زبه أكثر سهولة وأصبحت أكثر هدوء وتئن بصوت هادئ عندها علمت أن طيزها أصبح مفتوحا وقد بدأت تبتسم وهي تلهث مستمتعة رغم دكه العنيف لطيزها أصبحت فخذاه ترتطم بطيزها بقوة الذي أصبح أحمرا صوت ارتطام فخذيه بفلقتيها كالصفعة ثم طلبت منه أن ينيكها على السرير بوضعية الكلبة لأن قواها خارت من كثرة نياكته لها وأصبحت ساقيها ترتجفان فسقطت على الفراش وأثر التعب والانتهاك بادية على ملامحها ولعابها يسيل من فمها ويسقط لزجا من ذقنها فقد أصبح شكلها مختلفا، بالكاد مشت خطوتين لتصل إلى السرير بعد ذلك قام بضمها من الخلف وهو يدخل زبره في طيزها وأمسك ببزازها بيديه وهو يعصرهما وثم يضغط تارة على بطنها وظل ينيك طيزها ثم استسلمت كليا وسقط رأسها على السرير وتمددت كليا حيث أصبحت مطرحة ونائمة على بطنها بالكاد وهي تفتح عينيها التي أصبحت جفونها ثقيلة ومستسلمة للتعب رغم رؤيته لحالها المزري أكمل نياكته وبقوة أكثر هذه المرة يدك حصن طيزها بكل قوة وعنف ويشد شعرها بعنف وهي تفتح عينيها من حين إلى آخر بسبب هزات زبه العنيفة الذي يخترق أحشائها، وفجأة بدأ صديقي بالتأوه وعلمت أنه يقوم بإنزال منيه في أعماق أحشائها أحست به زوجتي المسكينة وابتسمت وبدأت بالضحك بصوت منخفض وقالت له:” كبيت حليبك خلاص؟ زبك هراني يابن المتناكة حليبك ساخن أنت جبت أخرتي مش قادرة اوقف أنا مش حاسة برجليا أصلا” ثم أغمضت عيناها مستلمة للتعب ولعابها اللزج يسيل ويلتصق بذقنها أصبحت حالتها مزرية وكأنها في نظري أجمل منظر لها من أي وقت آخر فهذا أجمل من المكياج والملابس الأنيقة، خرجت وتقدمت إليها ولم تحس بي فهي أصبحت في عالم ثاني، أثارتني جدا وبدأت أستمني وقذفت فوق ظهرها ثم قبلتها وهي نائمة وأمرت صديقي بأن يوصلها عندما تستطيع النهوض، فوعدني بذلك وبقينا على اتصال.

بعد ساعتين كلمني وقال لي أن عبير لبست ملابسها وقد يأتي الي، واقترح علي بأن أخرج ثم أدخل من بعدها حتى لا تحس بأنك عرفت بخروجها من البيت، فوافقت على ذلك وذهبت إلى مقهى قريب من البيت ثم هاتفني وأخبرني أن عبير قد وصلت إلى المنزل، فبقيت نصف ساعة ثم ذهبت مهرولا لأرى ملامحها التي أصبحت مثيرة لدي وكأنه اليوم الأول الذي أرى فيه زوجتي بل كأنني سألتقي بامرأة أخرى وليست عبير الملتزمة الباردة دخلت ورأيت ذلك الوجه المثير الذي يملؤه التعب فلازال أثر التعب والنيك بادي على وجهها، مكياجها مخرب وشاحب شعرها مخبل وغير منتظم سألتها لماذا هي على هذا الحال؟ فقالت لي إنها ذهبت عند أمها وساعدتها في شغل شاق، لم أسأل عن التفاصيل لكي لا أكثر عليها وتضجر ثم بقيت صامتة ومطئطئة الرأس وكأنها خجلانة من ما فعلت، فنصحتها أن تستريح ووافقت ولأول مرة قالت لي مع السلامة حبيبي، قبلتها وحضنتها وابتسمت لي، لكنني لم أستطع أن أصارحها خفت من شعورها ولكنني هممت أن أخبرها عندما تأتي الفرصة المناسبة، استلقت زوجتي الجميلة منهكة على السرير حتى إنها لم تبدل ملابسها ولم تخلع حذائها خلعته لها وغطيتها وقبلتها على جبينها وقلت لها في نفسي نامي حبيبتي فقد كان يومك شاقا ومؤلما بسبب زبر صديقي المتوحش، بعد ذلك إتفقنا أنا وصديقي على خطة للقيام بنياكتها بطريقة أخرى.

بعد الذي حصل لزوجتي الجميلة وما آلت إليه الأمور أصبحت أرى زوجتي بمنظر آخر ليست تلك المرأة المحافظة المحصنة وإنما شرموطة مباحة لكل شيء، أصبحت أعشق رؤية جسمها الناري الفتان أتمنى نياكتها بكل عنف وشذوذ، لذلك قررت أنا وصديقي القيام بتجربة أخرى، مغامرة جنسية أخرى تذهب ضحيتها زوجتي الشرموطة الجميلة المسكينة.

مرت اسابيع على الحادثة الأخيرة التي وقعت بين زوجتي الشرموطة المسكينة وصديقي الذي فتك بجسمها، وظنت زوجتي إنها تجربة وعدت بسلام، كانت كابوسا بالنسبة لها رأيت ملامحها لا تريد أن تتذكر ما حدث لها فليس بالأمر الهين ما حدث، لكن الذي لم يكن في الحسبان فقد ذهبت عند صديقي وقام بالاتصال بها أمامي ونحن في شقته، وشغل مكبر الصوت في الهاتف

صديقي: ألو حبيبتي إزيك وحشتيني

زوجتي: أنت تاني، عاوز مني إيه؟ أرجوك سبني بلاش فضايح، أرحمني.

صديقي: بقولك وحشتيني، الأيام الي فاتو ما قدرتش تروحي من بالي، اللي جربناه عمره لا يتنسى حبيبتي

زوجتي: بس.. أ.. أنا.. بس

صديقي: بس إيه يا شرموطة، وحشني صوتك، وحشوني شفايفك وكسك، محتاجك أوي، أنتي الشرموطة بتاعتي، بحبك يا سافلة

زوجتي: أنت الي سافل

ثم أغلقت هاتفها وظل يدق لها الهاتف ويعاود الاتصال بها أمامي ولم ترد أن تفتح هاتفها، ثم إتفقنا على موعد لالتقائه بزوجتي في ظروف ملائمة وأن تخضع للامر الواقع، رجعت إلى البيت بعدها كانت الساعة السابعة مساء لم يتبقى القليل ليجهز العشاء، كنت مستلقيا على الاريكة في غرفة الضيوف ثم رن جرس البيت وذهبت زوجتي لتفتح الباب، فسالتها بصوت مرتفع: “مين لي يخبط على الباب؟” لم تجب كررت السؤال مرتين ولم تجب، نهضت من عالأريكة وذهبت اليها ورأيت صديقي أمام الباب وهي متجمدة صامتة.

أنا: إنتي ليه ما قولتيش أنو صاحبي على الباب؟

صديقي: معليش، بس يا هانم أنا مستني تقولي نورت البيت ولا ثقلت عليكم؟

أنا: خش يا سيدي نورت البيت كله، وتظاهرت بأنني لا أعلم شيئا ولم انتبه لأي شيء رغم أن صمتها كان يفضحها مع نظراتها

أنا: حبيبتي ما تسلميش على الضيف؟

زوجتي: اتفضل!

صديقي: يزيد فضلك

وتعجبت زوجتي من جرأة صديقي لحضوره الى المنزل ببساطة وكأن شيئا لم يحدث بينهما، لاحظت نظرات صديقي التي لم تترك عيناه ولو للحظة وهو ينظر إليها ولكني تظاهرت بأنني غير متيقظ لهما لكي لا تشعر زوجتي بالقلق، جلست أنا وصديقي على السفرة ثم غمزني وقال لي: “عايز أروح الحمام لو سمحت” عرفت أنه سيفعل شيئا لم يكن في الحسبان لكنني لم أمتنع وقلت له “اتفضل على الشمال في الدور” خرج صديقي وهو يبتسم وطلب مني أن اشاهد ذلك ولكن بحذر حتى لا تعرف زوجتي عبير بأنني على علم كي يبقى الأمر ممتعا ووافقت على ذلك، فقد انتظرت طويلا لكي أشاهد شيئا جديدا من زوجتي أكثر إثارة مما شاهدته من قبل، ذهب مباشرة إلى المطبخ، كانت زوجتي تغسل في الأطباق مرتدية تنورة طويلة محتشمة ولكنها خفيفة وطيزها يظهر بوضوح من خلف اللباس خاصة رأس بزازها، فالمشكلة ليست في اللباس وإنما في جسمها الذي لا يقاوم، نجمة إباحية بمعنى الكلمة وجسم يفوق الروعة والخيال، بينما أنا أختلس النظر من مدخل المطبخ دخل صديقي المطبخ وأقترب من خلفها فقد كانت عبير زوجتي منحنية قليلا وهي تغسل الأطباق، وفاجأها بأصابع يده تدخل بسرعة وبعنف في طيزها من فوق الثياب رغم إنها مرتدية لثوبها ولكن أحسست أن أصبعه وقماش ثيابها دخلا عميقا في طيزها، شهقت زوجتي واستقامت كليا والتفتت لترى صديقي، وفتحت فمها مصدومة وقد اتسع بؤبؤ عينيها الجميلتين من شدة تفاجأها لما يحدث “بتعمل إيه؟ أنت جننت”، ففاجأها بقبلة سريعة وخاطفة لم تكن تنتظرها في شفتيها الورديتين ولم تزل أصابع يديه داخل فتحة طيزها وقال لها “إيه؟ وحشتيني حبيبتي، كنت أستنى فيكي الأيام الي فاتو ما قدرتش اتحمل أعيشهم من دونك” وواصل دفع أصابعه من فوق ثيابها داخل طيزها وكأنه يريد إدخال ثيابها داخل أحشائها غير مبال ولا خائف وهي تتحرك بقوة وتتلوى وتحاول المقاومة بكل قوة والفرار بجسدها من يديه التي أطبقتا عليه بكل حرية وغير مبالاة، في هذا الحين أحسست بشهوة تعتريني وانتصب زبري وأدخلت يدي وأنا اشاهد زوجتي الرائعة الممحونة تكاد تتناك من صديقي، ثم بدأت تهمس لصديقي وتتكلم بصوت منخفض وتقول له “بس، بس أرجوك حيشوفني جوزي وحتبقى كارثة” لم يبالي بما تقوله وأخذ يده الأخرى وأخرج بزازها الكبير من تحث ثيابها وأخذ يدلك فيهما حتى أحمر وجهها وبدأت حركاتها بالتباطئ لأنها أحست بشهوة تعتريها في جسدها مجددا، أخذت زوجتي تتنفس بسرعة وتلهث وهي تنظر بحسرة إلى صديقي وكأنها تترجاه، سكتت قليلا ثم توقفت عن الحركة رغم أن يديه مازالتا تدعك في طيزها والأخرى تفقس في بزازها، توقفت عن المقاومة وتركته يلعب بجسدها الطري لمدة نصف دقيقة ثم التفتت إليه وقالت له: “أرجوك مش دلوقت حديك الي أنت عاوزه بس مش دلوقت” فأجابها وهو مستمر في دعك طيزها، أوك حبيبتي بس بكرا الساعة واحدة حتيجي عندي للشقة حستناكي آه؟ فأجابته: حاضر بس أرجوك بس، وأخرج إيده من طيزها وثيابها مازالت داخل طيزها وصفع فلقتيها بقوة، أخرج موبايله وأخذ صورة له معها وبزازها العاري الكبير فقالت له: إيه لي عملته؟ فقبلها بسرعة وأجابها: بكرا حستناكي حبيبتي، ثم عاد أدراجه خارج المطبخ وأدخلت بزازها داخل ثيابها وهي تحاول ترتيب ما أحدثه صديقي من فوضى في جسمها، حينئذ عدت أدراجي أنا أيضا بسرعة.

جلست على مائدة الصفرة أتى صديقي وهو مبتسم يقول لي: إيه رأيك؟ فقلت له: رأيي في إيه؟ أجابني: بكرا حنفذ لي إتفقنا عليه، فقلت له: بس ما فيش خطورة ولا حاجة يعني الناس دول تعرفهم؟ فأجابني: دول ناس نظاف دول أولاد رجال اعمال وفيهم الي خواجة وأولاد ناس متكيفين عالآخر، يعني حيدفعو المبلغ إلي إحنا عاوزينه، وأديك أنت تاخد حقك وتحقق الي كنت عايز، وتشوف اللي كنت تحلم تشوفه في مراتك، فوافقت لأن الفضول والإثارة تأكلني وكلي شوق ليوم غد، تعشى صديقي معي وكأن شيئا لم يحدث ولكن زوجتي لم تنطق أمامه ببنت شفة ولم استغرب أحمرار وجنتيها أمامه وسكوتها المبالغ فيه، فكلي علم بما يحدث ولكني تظاهرت بعدم المبالاة لها.

في الصباح أثناء الفطور على المائدة أصبحت زوجتي صامتة وهي تنظر إلي عدة مرات وفهمت حينئذ إنها قلقة ومهمومة بسبب الموعد ولكي لا أكشف امرها ولم ترد أن تسألني أن كنت سأتأخر لأنها أرادت أن تبعد كل الشكوك من حولها فسألتها: بتفكري في إيه عبير حبيبتي إنتي مش معايا خالص، فأجابتني: لا ما فيش، وواصلت تحديقها فيا لبعض الوقت وأنا متأكد من إنها تفكر في حجة الغياب فبادرت أنا لأريحها من التفكير ولأزيل همها فأخبرتها أن اليوم سأذهب بعيدا واغلب الظن إني لن أنام في المنزل بل سأنام في منزل والدي لأنه هاتفني ولم أزره مدة وكانت قصتي مقنعة حيث أتصلت أمامها بوالدي وأخبرته إني سآتي ولكن لم أقل متى وقمت بإعطائها السماعة لتتكلم مع والدي وعرض عليها أن تأتي فصمتت وأخذت السماعة وأخبرته أن لديها أعمالا تنتظرها وهي مشغولة كثيرا، فتعجبت وابتسمت ورأيت الفرحة والراحة التي على وجهها ثم ودعت أبي وأغلقت الهاتف وقلت لها: أنا عارف إنك تعبانة والسفر حيتعبك أنا حروح وحدي عشان لو رحت معاكي حنطول كثير وأنا عايز أزوره ثلاث أيام بس، فأجابتني: قلت ثلاث أيام؟ فقلت لها: أيوا بالكثير بس حديكي الي إنتي عاوزه مش حطول فيه حاجة؟ فأجابتني وكلها فرحة وارتياح بأنه ليس هناك أي مانع وكيف تمانع وهي التي كانت تتمنى ذلك وقد حققته لها بكل سهولة فقلت لها: حجيب شنطتي وححط فيها شويه هدوم محتاجها فأجابتني وكلها نشاط: حوظبلك الشنطة ما تقلقش، عاد لها النشاط والارتياح وهي غير مصدقة لما يحدث حتى أنا كنت مستثارا جدا وأنا أنتظر خروجي من المنزل لأذهب عند صديقي، ودعت زوجتي الحبيبة وركبت السيارة وذهبت، رايتها فرحة ومتلهفة لذهابي ولكنها لا تعلم ما سينتظرها، وصلت اخيرا شقة صديقي عند الحادية عشرة صباحا دخلت الشقة ولكنني وجدته وحده.

أنا: إيه؟ ما حدش جاي

صديقي: مش دي الوقت حالا، بعد شوي جايين

أنا: أوكي

صديقي: حكلم مراتك بعد إذنك أرجو ما تكونش مدايق من الي حصل

أنا: طبعا خذ راحتك وبعدين أنت صاحبي وأنا خلاص اتعودت على كده، أنا مش حاسس إنها مراتي هي شرموطة عايشة معايا وخلاص بس بشرط

صديقي: أوامرك يا صحبي بتطلب إيه؟

أنا: عايز أنيكها زيك أو أكثر بس لازم ماتعرفنيش أضمن إني أنيكها من دون ماتحس علي، عايز أنيكها من طيزها مع ناس تنيين، عايز أبعبص في خرم طيزها زي الحيوانة بعدما عرفت إنها تعشق النيك زي الشرموطة وأكب حليب زبي في طيزها زي ما عملت أنت معاها، عايز أجرب كل الي عايزه فيها عايز اشفي غليلي وشهوتي فيها.

صديقي: آه فهمتك أوكي أنت تأمر أمر يا صاحبي أنت عايز تنيكها متنكر يعني؟ ولا يهمك يا صاحبي فداك، أنا عندي حل حيعجبك أوي وحزبطك آخر كلام

أنا: إيه هو؟

صديقي: عندي شعر مستعار وعندي كمان قناع بلاستيك تلبسو عشان وجهك ما تعرفوش تقدر تشوف وتتكلم وبالقناع ما فيش مشكلة

أنا: فكرة كويسة، برافو، بس الكلام لا مش عايز تعرف صوتي عايز أبوسها من شفايفها وهي مش عارفة.

صديقي: أوكي دا الحل المناسب، بس أنا مش حشارك في النيك حصور كل الي بتعملوه

أنا: موافق تمام

أحضر لي القناع والشعر المستعار وأرتديته ورأيت نفسي في المرآة لأتأكد من أن زوجتي لن تعرفني، بدوت شخصا آخر وكنت متشوقا لحضور زوجتي وكأنها المرة الأولى، نعم هي المرة الأولى التي سأنيكها فيها فمن قبل لم تكن تسمى بنياكة، رن جرس الشقة وفتح صديقي الباب فتفاجأت من عدد الأشخاص، 10 أشخاص كلهم اقوياء ذو أجسام رياضية وضخمة، ورأيت بعيني هول ما ينتظر زوجتي واحد منهم اجنبي له جسم رياضي وتكلم أحد منهم متلهفا: إيه السلعة جات ولا لسه؟ فأجابه صديقي بانها في الطريق وأمرهم بالاختباء في الغرفة الأخرى ما عداي بقيت معه، فاختبأوا كلهم وأغلق الباب عليهم وامرهم بالإنتظار وعدم الخروج من الغرفة حتى يصدر إشارة معلومة لهم ثم أخرج موبايله وأتصل بزوجتي وشغل مكبر الصوت لأسمع كل ما يدور في حديثه معها فقال لها: إنتي جاية؟ فأجابته: حجهز نفسي، أنا مش جاهزة، فسألها صديقي، ليه مش جاهزة؟ فأجابته: قلتلك حجهز نفسي وحاجي، فاجابها صدقي: أوكي قدامك ساعة جهزي نفسك أنا عايزك تلبسي أحلى تنورة سكسي بتاع سوارية وتعملي أحلى كوافير وأحلى مكياج، فقالت له: بس أنا مش أقدر أخرج كدا برا، الناس تقول علي إيه، ماذا سيقول الناس يعني هي شرموطة والآن تهمها أنظار الناس، مازالت تريد أن تدعي العفاف رغما إنها هي شرموطة وخولة فأجابها صديقي: ألبسي اللي قلتلك عليه والبسي حاجة من فوق مستورة، دي مش صعبة يعني وبلاش تتأخري مستنيك يا شرموطة باي، فأجابته وصوتها يرتجف: حاضر، تعجبت من معاملتها لصديقي وطاعتها له رغم معاملته السيئة لها، ثم تيقنت أن زوجتي خولة وتحب الإذلال في المعاملة وعلمت إنها لاتحب النوع الكلاسيكي والرومنسي واللطيف بل تحب العنف والشذوذ في الجنس إلى أبعد الحدود، وتيقنت أن المعاملة المذلة والشاذة والوسخة متعة لها وتثيرها وتجعلها أكثر إثارة، لن أخفي عنكم لم يغضبني معاملته لها بهذه الطريقة بل اثارتني وشعرت بمتعة وشهوة لا توصف وتشوقت لحضور زوجتي الشرموطة الرائعة، كنت في غاية الإثارة والشوق لما سيحدث منتظرا بشوق حضور زوجتي الحبيبة ثم ذهبت ودخلت مع الرجال الآخرين في الغرفة وتعرينا كلنا وبقينا بالشورت الداخلي فقط ننتظر بشوق حضور السلعة، نعم زوجتي الحبيبة التي أصبحت كالطرد البريدي للجنس ينتظر الوصول إلى العنوان المحدد وبقيت معهم دون أي انزعاج ولكنني لم أخبرهم بهويتي ولم أنزع القناع أمامهم..

رن جرس الباب ودخلت زوجتي، سمعت صوتها تكلم صديقي وسمعته يقول لها: خوشي بسرعة، ثم بعد دقائق قام صديقي بالتصفيق مرتين فخرجنا كلنا دفعة واحدة ورأيت أنا والرجال الذين معي منظرا لا تستطيع النفس مقاومته، زوجتي بثوب أحمر لماع حريري خفيف ضيق وقصير جدا، افخاذها البيضاء الطرية ووركيها الكبيريتن يكاد تظهر وبطنها وسرتها تظهر بوضوح من شدة ضيق اللباس، طيزها الكبير الغير مترهل والمشدود يظهر بوضوح من فوق الثوب الجذاب ومكياجها وتسريحة شعرها، لأول مرة اراها بهذا الجمال الرائع، انتصب قضيبي بمجرد رؤيتها قبل أن المسها، بشرة جسمها ناصعة البياض بشكل مبالغ حتى بمجرد لمسة خفيفة على أي مكان في جسمها يحمر بسرعة، هي الآن على شكل مومس ناعمة وطرية سهلة الافتراس، رأيت الصمت حل على الرجال لبعض ثوان، كأنهم لم يتوقعو حضور شرموطة على شكل ملاك، فقد رايتهم كيف انتصبت أزبارهم بسرعة وافواههم مفتوحة غير مصدقة لما يرونه.. بعدها ذعرت زوجتي الجميلة من مظهر الشباب الاقوياء بهذا الشكل وخافت وفرت إلى الحائط مبتعدة عن صديقي الذي كان ممسكا بخصرها من الخلف ورأيت الذعر في وجه زوجتي وهي تحاول أن تستر مفاتنها التي أكلتها نظرات الشباب الهائج بأعينهم يتمنون افترأس لحمها الطري بكل قوة، رأيت شرارة في أعينهم وهيجانا في صوتهم شككت من إنها ستخرج حية وأن خرجت حية فلن تخرج سليمة من بين ايديهم، ثم راح صديقي يهدئ من روعها وهو يداعب شعرها الجميل ليهدئها ويهمس لها ويطمئنها بأنهم شباب لطفاء ورائعين يريدون فقط ممارسة السكس وتجربة لحمها الطري، مقابل مبلغ كبير مغر 50 ألف جنيه، وهذا لأنهم أغنياء وابناء نفوذ لا يبالون بالسعر الذي ستطلبة وأن شاءت طلبت أكثر، وها هنا تبدأ حقيقة شخصيتها الشرموطة حيث قامت وابتسمت عندما سمعت النقود وطلبت ودون أي خجل مبلغ 100 الف جنيه قبل ممارسة السكس، حيث قالت بلسان فصيح: عايزين تنيكو أوكي بس الميت الف جنيه عيزها دلوقت، ثم اجابها صديقي أنه سياخذ شيكا من كل شخص ووافق الرجال على الطلب دون تردد حيث قال احدهم: يا سيدي إحنا موافقين حنديكي الي إنتي عاوزاه، خلصينا، أخذ صديقي الشيكات منهم ووضعها في خزانة مشفرة وقال: ايوا تمام كدا، ثم فجأة وبدون أي مقدمات هجم عليها أحد الرجال وحملها ووضعها بقوة في سرير غرفة النوم حيث خلع لها الثوب الضيق في رمشة عين ورأيت ملابس داخلية سوداء شفافة (لنجوري) مثل لباس المومس، تعجبت من أين أحضرت هذا النوع من اللباس وهل هي تهوى هذا النوع من اللباس؟ الذي لا يوجد سوى لدى العاهرات المحترفات، ثم أنامها على ظهرها ونام فوقها وهو يضم صدرها إليه بكل ما لديه من قوة فقد كان يطبق عليها بعنف وبقوة حتى ظننت أن بزازها سينفجر من شدة الالتصاق بصدره ورأيت عينها تغمض تكاد يغمى عليها، فلم تكن قادرة على التنفس وأخذ يقبلها بنهم ويمص شفتيها الطريتين بقوة دون أن يبالي بها رغم إنها تختنق أمام عينيه يلحس لها وجهها حتى افسد تبرجها وصار الكحل الذي في عينيها ملطخا تحت عينيها بكثرة ووجهها مبلل بلعابه وأخذ يدخل لسانه داخل فمها الجميل ويمص تارة لسانها ويتذوقه بشراهة وكأنه قطعة حلوى، أخذ صديقي الكاميرا وبدأ يصور كل لقطة، ثم نهض الذي كان من فوقها وفتح فخذيها وهجم على كسها ينيك فيه بلسانه ثم هجم الشباب معه على جسدها كله منهم من كان يرضع بزازها ويفقس حلماته ومنهم من كان يدلك في بطنها الطرية الناعمة ويلحسها ويدخل أصابعه في سرتها ويضغط عليها والآخرون مرة يقبلون فمها ويمصون شفتيها ثم تقوم بمص أزبارهم بالتداول ومنهم من أعطاها زبره لتقوم بدعك زبره بيدها واحد على اليمين والآخر على اليسار، جسدها كله مشغول بالنياكة لا توجد أي منطقة مرتاحة في جسدها، ثم أتى شخص آخر من جهة أفخاذها حيث كان الشخص الذي يمص كسها قد التهمه كليا وقد أنزلت شهوتها الأولى من جراء لحسه وإدخال أصابعه تارة جاء شخص أمام الشخص الذي كان يلحس كسها ورفع فخذيها إلى الأعلى ثم نام على ووضع وجهه داخل فلقتيها ليستقر داخل طيزها ويلحس وينيك بلسانه خرم طيزها الناعم الشهي ثم واصل الشخص الآخر لحس كسها وبقيت على هذه الحال مدة دون أن يرتاح أي عضو من جسدها كل جسدها يتناك من قبل 10 رجال هائجين، نسيت نفسي وبقيت كالمذهول اراها كل قطعة من جسدها الطري تتناك في أن واحد، أخذت زبري وبدأت أدلكه لأن المشهد اصابني بالجنون لم أقدر مقاومة الاستمناء ثم ذهبت مباشرة إليها وطلبت من الذي ترضع له زبره التداول وأن يعطيني دوري همست له في أذنه، فنظر إلي مبتسما وقبل أن يبتعد أخذ رأس زوجتي ودفعه إليه ليغرز زبره عميقا وبكل قوة، أخذ يضغط كله في حلق زوجتي حيث واصل الضغط عليه لبرهة بيده على رأسها ورأيت من حلقها أن زبره قد دخل كليا اتسعت عيناها ثم تركت زبر الذي كانت تدلكه بيدها اليمنى لتبعد بها يد الشخص الذي يخنقها بزبره وابعدته بصعوبة وشهقت وبدأت بالسعال لإحساسها بالاختناق ولعابها يسيل لزجا جراء اختناقها رغم كل هذا لم تتقيأ كيف لها أن تحتمل كل هذا لم تمانع على فعلته بل ضحكت معه ثم صفعها وشتمها ووصفها بالوسخة قال لها: بتضحكي على إيه يا قحبة يا متناكة يا بنت الوسخة؟ وبصق داخل فمها رغم ما فعله بها، في الحقيقة لم أغضب من فعلة السيد، بل تعجبت فهو الذي يشتم وليست هي بل بالعكس ابتسمت له وشكرته: متشكرة حبيبي، تعجبت من هذا المشهد وتأكدت أن زوجتي تحب الإذلال والنياكة العنيفة كانت غير قادرة حتى على التنفس ولو واصل فعلته لبعض الوقت لاختنقت وأغمي عليها وابتعد وهو يضحك غير مبال بفعلته، اثارني ما رأيت وأعطيتها زبري وأخذته دون تردد وواصلت عملها وأخذت تمص زبري بفمها الناعم اللزج الطري الذي يلامس زبري ويدلكه بلطف وهي تنظر إلي بنظرات لطف وكأنها تريد أن تحسسني بالشفقة، أحسست برعشة قوية أخرجت زبري من فمها وقبلتها بحرارة، ثم أتى شخص آخر وأخبرني أنه دوره فابتعدت دون أي اعتراض ووقفت أتفرج على زوجتي والرجال يواصلون نياكتها بأستمرار ثم ابتعد من كان يدخل رأسه في داخل فلقتيها يلحس وينيك خرم طيزها بلسانه وقد هم بنياكتها من كسها وهنا بدأت النياكة لأول برهة، ذهب الشخص الذي كان يلحس طيزها بناحية من كانت تمص زبره وطلب منها بصق على زبره لأنه يريد نياكة كسها ثم طلب منها أيضا مصه ليتبلل ويصبح دخوله سهلا مصته لبعض ثوان ثم واصلت مص زبر الشخص الذي كانت تمصه من قبل، لا يوجد وقت للتوقف كل عضو من جسدها يعمل كالآلة دون أي توقف آلة سكس فاتنة، ثم أتى الشخص الذي بللت له زبرها بفمها الجميل ناحية كسها ورفع فخذيها وأدخل زبره مرة واحدة وبقوة حيث أن خصيتيه تصفع بقوة جدار كسها من الخارج صرخت وتأوهت بصوت مرتفع، هذه هي المرة الأولى التي يدخل زبر فيها في حفلة النيك، ثم أخذ ينيك بعنف والآخرون مازالو يتداولون على فقس بزازها وبطنها ونياكة فمها دون توقف وفي آن واحد لم يتركو لها مجال حتى للصراخ مرة هذا ينيك كسها ثم يتبادل الدور مع الشخص الذي كان يقفس ويرضع بزازها ويأخذ موضعه والآخر يذهب إلى مكانه لينيك كسها كل الرجال كانوا ينيكون كسها بطريقة عنيفة غير مبالين لما يحدث لها لا يأبهون بالعواقب، ثم نام شخص على ظهره وكان هذا الشخص صاحب أكبر زبر في الجماعة لتجلس على زبره ويقوم بنياكتها ولكنها لم تجلس بسرعة فقد رأت حجم قضيبه وكبر رأسه، بدأت زوجتي تنزل ببطء وكسها يلتهم زبر الرجل بصعوبة، شككت من أنه سيدخل وشعرت بكسها يكاد يتمزق وهو يبتلع زبر هذا الشخص وهي تتأوه وتعض شفتيها من الألم ثم بدأت بالصراخ وشككت في مقدرتها على استيعاب كل هذا الحجم الهائل ثم واصلت النزول وزبر الرجل يواصل دخوله تحت تصفيق وتشجيع الرجال الآخرين يشجعون زوجتي ويضحكون وهي بالكاد قادرة على التأوه ويشتمونها بعبارات قذرة وهم يشجعونها: يللا يا وسخة يا شرموطة يا قحبة تقدري تعمليها، ما آثار زوجتي وأصبحت تبتسم وتضحك حتى ابتلع كسها كل زبره، أخذ الرجال يهنؤونها بالإنجاز الكبير ويقبلونها وهي تضحك في حالة منتشية شبه مغمي عليها من الألم ثم بدأت تصعد وتهبط ببطء وهي تتأوه من الألم رغم كل هذا كانت تضحك بشكل هستيري وتريد المزيد وتقول لهم: أنا قحبة، أنا عبدتكم نيكوني أنا وسخة، وأتى شخص من ورائها بصق على طيزها وأدخله بغتة وبسرعة وكانه يطعنها، صرخت وبدأت تتأوه وتئن كالمرأة التي تكون في مرحلة المخاض، زبران كبيران يدكانها في طيزها وكسها معا وهي بالكاد تستطيع التنفس أصبحت تأوهاتها أكبر ولأن حركات الشخص اللذان يدكان فتحتي كسها وطيزها أصبحت سريعة يدخلان ويخرجان زبرهما بسرعة وبقوة وبعنف كبيرين من فتحتي طيزها بنفس الوقت، ثم أتى الآخرون ووضع شخص زبره في فمها لتمصه وليسكتها فقد أصبح صوت صرخاتها أكبر كانت متعة الرجال في رؤيتها تتناك وتتألم وكانوا يستمتعون عندما يرونها تتألم ولا يتوقفون ولو لبرهة بل كلما زاد عندها الألم زادوا إثارة وأكثر نشاطا وأصبحت نياكتهم أكثر قوة وعنفا حتى أنا أصبحت مثارا وتوجهت نحو الذي كان يدك في طيزها وبدأت بنياكتها لأول مرة من الطيز وأدخلته كله لأن طيزها أصبح مفتوحا وواصلت نياكتها مع الشخص الذي كان ينيكها من كسها ثم شعرت إنني سأكب منيي في طيزها وفعلا شعرت بتدفقه لكنها لم تشعر به لأنها كانت شبه مغشي عليها ولم تلتفت حتى لتعرف من كان ينيكها من الطيز، وقد أنزلت زوجتي شهوتها ثلاث مرات أثناء نياكتها من فتحتيها، لم تتوقف نياكة طيزها وكسها وفمها معا لفترة طويلة من طرف الرجال كانو يتداولون على نياكتها بجميع طقوس السكس العنيف، من كان يفقس في بزازها بدل موقع مع من كان ينكها من طيزها ثم من كان ينيكها من كسها ترك مكانه لمن كانت تدلك له زبره واخذو يتبادلون الأدوار دون توقف ولا تعب أشخاص اثارت مفتن زوجتي شهوتهم بصورة هائلة لا يتصورها العقل لم ترتح كل من فتحتي كسها وطيزها فقد أصبحتا مسدودتين كليا بجميع الازبار في وقت واحد ثم قامو بإدخال زبرين في طيزها في نفس الوقت وأصبحت ثلاثة أزبار تدكها في أن واحد مشهد شبه خيالي ثم قاموا برفعها من السرير وحملها أحدهم وأجلسها على زبره وهو واقف وقامت بمعانقته لكي لا تسقط وهي تطبق بذراعيها على عنقه في هذه اللحظة أتى شخص من خلفها وأدل زبره مع صديقه في فتحة طيزها وأصبح الإثنان يدانها في آن واحد من طيزها وكسها وهي تتأوه وتارة تئن وكأنها تبكي ولكن هذا ليس ببكاء ولكنه إحساس بالمتعة التي تعتريها من قوة النيك ثم أخذ الذي ينيكها من كسها يقبلها وبدأ التداول عليها ثم توقف الذي كان ينيكها من طيزها وأتى آخر يحل مكانه غير أن الذي كان ينيكها من طيزها يواصل نياكتها ولم يبدل دوره مع شخص آخر مثل الذي كان ينيكها من طيزها وقد كان في بعض الأحيان يبصق داخل فمها ويأمرها ببلعه ويشتمها بفظاعة وهي تضحك بهستيرية غير مبالية، لم تتوقف حفلة النيك الهائل لمدة طويله حتى رأيت أن التعب نال من زوجتي وأصبح منظرها في حالة يرثى لها، انتصب قضيبي مرات عدة ولكني اكتفيت بالتفرج عليها والشباب يدكون حصون كسها وطيزها بكل ما لديهم من قوة ثم امروها بالوقوف على الحائط ذهبت وهي تترنح تكاد تفقد توازنها فلم تكن في وعيها الكامل منتشية ومنهكة وكل جسدها أصبح متورما وأحمر اللون من الضرب والصفع والتفقيس بسبب ما تعرضت إليه من هؤلاء الأشخاص الهائجين أثارني مظهرها بهذا الشكل، بعدما أمروها بالوقوف ووجهها على الحائط اتفق الجميع وأنا على نياكتها وكب مني كل شخص داخل أحشاء طيزها، انتصب قضيبي لسماع ما يحدث وذهبت الأول وفي اللحظة التي ابعدت فلقتيها التفتت وبدأت تنظر إلي مثلما نظرت إلي سابقا لتثير شفقتي قبل أن أدخل قضيبي ضممتها من الخلف وأدخلت أصابع يدي وبدأت ادعك كسها بقوة بدأت تغلق فخذيها من شدة الألم وواصلت أنا ما كنت أفعل حتى أنزلت ماء شهوتها بغزارة وكأنها تتبول، أعجب الرجال بما فعلته وبدأوا يصفقون ويهللون ثم أدخلت زبري في طيزها الجميل وبدأت أدخله وأخرجه بسرعة وبقوة أصبحت هائجا وكأن متعتي عندما أراها تتألم كلما زادت تأوهاتها زادت متعتي حتى أحسست برعشة وهنا تدفق مني من زبري واستقر في طيزها ثم تركت دوري للآخرين كانت نياكتهم أكثر قوة وعنفا مني وكان منيهم غزيرا وكبوا منيهم كلهم داخل أحشائها ثم أقترب أحد الأشخاص وقام بالضغط على بطنها الطرية بذراعه ليقوم باستخراج المني المستقر في أحشائها فتدفق مني غزير خرج من طيزها كان تدفقه مثل تدفق ماء الحنفية غزير وكثيف بعد ذلك ألقى الرجل زوجتي في الأرض وامر الرجال بالبصق عليها وأمرها بالنوم على بطنها وما كان عليها سوى الطاعة ثم وضع قدمه على وجهها وهو يشتمها ويقوم بإذلالها وهي تضحك غير مبالية ولم تنزعج بل أصبحت تستمتع بالإذلال والتحقير أثناء نياكتها ثم بعد ذلك ذهبت لأرتاح قليلا في السرير وتركت الشباب وزوجتي ونمت لبعض الوقت واستيقظت على أصوات وصرخات زوجتي تعجبت ألم تكتمل حفلة النيك، ذهبت لأرى فوجدت زوجتي بالمقلوب يحملانها شخصين، واحد ينيكها من فتحة الكس والآخر من الطيز في نفس الوقت معا بالمقلوب ويتبادلون الأدوار بالشخصين، لم يشبعوا من نياكة زوجتي، وسألت صديقي الذي كان يصور فقال لي أنهم قاموا بنياكتها معا وبكل طقوس السكن في الحمام أيضا عندما أرادت أن تستحم وتذهب وطلبوا منها مواصلة حفلة النيك بشرط أن يزيدوا المبلغ ووافقت وكان شاهدا عليهم، وهاته في المرة الثالثة فقد ارتاحوا لوقت بين حين وآخر ليستعيدوا نشاطهم في كل مرة يقومون بنياكتها بكل أنواع النيك وقد كبوا منيهم داخل أحشائها مرات عدة وقد صور صديقي كل شيء أكثر من 5 ساعات من النيك المجهد والفضيع ومازالوا يقومون بنياكتها، وسبب دهشتي قدرة احتمالها للنيك القوي أصبحت الساعة العاشرة ليلا، لم يتوقف أحد غيري عن أداء دوره لكنني لم أستطع التصديق كلي ذهول بما يحدث في هذه البرهة، بعد ذلك قاموا مرة أخرى بكب منيهم داخل احشائها وأخرجوه بالعنف وهو يتدفق من طيزها سقطت زوجتي مغمى عليها في هذه المرة، ولم يبالي أحد بها بل كانوا يضحكون ويتصافحون ثم حملها أحد الأشخاص ووضعها في الحمام تبعته كانت مستلقية على أرضية الحمام وفتح صنبور الاستحمام ثم استفاقت لبرهة من جراء تدفق الماء عليها وتركناها تستحم وترتاح لبعض الدقائق، في هذا الحين لبس الأشخاص ملابسهم وشكروا صديقي كثيرا لهذه التجربة الرائعة واعترفوا له بأنها المرة الأولى التي يرون جمالا مثل جمال زوجتي واثنوا على زوجتي كثيرا وقالوا بأنها أشجع شرموطة رأوها في حياتهم ثم رحلوا.

خرجت زوجتي وهي شبه مغشي عليها، أخبرني صديقي أنهم قاموا أيضا ببعض الاعمال الشاذة معها عندما كنت نائما وهذا مقابل زيادة في المبلغ حيث قامت بلحس طيز الرجال كلهم وقاموا أيضا بكب منيهم مرة في وعاء وطلبوا منها أن تشربه وتبتلعه مرة واحدة وابتلعته وكادت أن تتقيأ ولكنها استحملت مذاقه فلم تتذوقه من قبل حيث كان حجم الوعاء يفوق لترا من المني اللزج ثم أحضروا أنبوبا ووضعوا جانبا من في فتحة الحنفية ووضعوا الجانب الآخر داخل طيزها وفتحو الحنفية ليملؤو احشائها بالماء الذي دخل من طيزها ثم أفرغوا احشائها بالضغط على بطنها وكرروا هذه العملية في كل مرة يكبون منيهم داخل احشائها، كل هذا حدث وأنا نائم ولكنه سجل كل شيء في الكاميرا وطلبت منه أن يعطيني الفيلم لكي أستمتع في وقت لاحق، لبست زوجتي ملابسها وهي في حالة يرثى لها كانت تترنح فأخذها صديقي وأنا في السيارة وقمنا بإيصالها الى المنزل.

شهدت زوجتي تجربة غير اعتيادية حتى أنا لأول مرة أرى زوجتي الجميلة تتناك بكل طقوس السكس وبكل تحرر، أصبحت ديوثا وادمنت على الدياثة وأصبح الشيء الوحيد الذي يثيرني عندما أرى زوجتي الحبيبة تتناك أمامي، أحببتها أكثر فأكثر ولم يزعجني احترافها وتحولها إلى عاهرة بل زاد إعجابي بها.



                                   الجزء التـالي

تعليقات