قصص جنسية / الجزء السادس

 

تشرين اللعين وسقوط الأقنعة

خرج مجدي الى عمله وسهير نائمة في غرفة نومهما، وما هي الا دقائق قليلة حتى كان يجلس على مكتبه وعيناه ذابلتان ووجهه متغير الملامح، آثار التعب والارهاق الناتجة عن المرض بادية عليه، حضر صاحب المؤسسة فالقى على الموظفين تحية الصباح ولاحظ مجدي وما يعانيه من المرض، فنادى عليه وسأله عن حاله فأخبره مجدي بمرضه، اتصل المدير بطبيب هو صديق له ليتأكد من وجوده في عيادته ثم أمر مجدي بالتوجه الى الطبيب والعودة الى منزله للاستراحة على أن يتصل به في صباح الغد، فإذا لم يتعافى جيدا من مرضه فان لم يكن كذلك فانه في استراحة مفتوحة حتى يتعافى جيدا، ولم ينسى المدير أن يؤكد لمجدي أن الشركة ستتحمل كافة تكاليف علاجه، ذهب مجدي الى الطبيب الذي وصف له العلاج اللازم واعطاه حقنة سريعة المفعول لاعادة الحيوية والنشاط له وطلب منه المداومة على العلاج والإستراحة ليومين او ثلاثة ريثما تتحسن حالته، وقفل مجدي عائدا الى بيته.

قد تكون هي المرة الأولى منذ أن تزوج مجدي التي يخرج فيها عن روتين الحياة اليومي الذي إعتاد عليه او لنقل في بالعودة الى المنزل في وقت مبكر، حيث كانت الساعه تشير الى الحادية عشرة صباحا عندما ركن مجدي سيارته امام المنزل ثم ترجل منها قاصدا شقته التي تقع في الطابق الارضي ولها فناء صغير امامها، لم يجرب مجدي أن يقرع الجرس فهو لا يريد أن يزعج محبوبته وزوجته سهير التي تركها تغط في نوم عميق قبل أن تغادر باكرا، فاستخدم المفتاح الخاص به ودلف من باب المنزل الخارجي الى الصالون، وضع ما يحمله من ادوية والكاميرا الخاصة به على الطاوله وتوجه الى حجرة النوم الواقعة في زاوية المنزل الجنوبية الغربية، الباب موارب قليلا وهذا الامر اعتيادي فلا احد غيره وزوجته في المنزل حتى يغلق الباب دونه، ولكن الأمر غير الاعتيادي هو تلك الاصوات الغربية التي تصدر من الداخل، توقف مجدي قليلا، أنصت السمع بتركيز، انها همهمات وتأوهات مكتومة، بعض هذه التأوهات يعرفها جيدا، انها لزوجته سهير، وبعضها صوت في الغالب الأعم هو صوت ذكوري، اللعنه، هل هو حرامي لص يريد أن يسرق بيته ويمكن أن تكون زوجته تحاول المقاومة او منعه من فعلته!؟ ربما! ولكن صوته لا يدل على انه يلاقي المقاومة، هناك تهامس داخل الاصوات يدل على شيء لم يستطع مجدي تحديد كنهه وطبيعته، الا انه بالتأكيد ليس شجارا او تنازعا على شيء ما، هل هناك ضيفة من الجيران عند سهير؟ ولكن لماذا في غرفة النوم! ثم أن هناك صوت رجل في الداخل! أفكار كثيرة دارت في مخيلة مجدي خلال تلك الثواني القليلة التي وقف فيها منصتا، لم تكن فكرة الخيانة واردة في مخيلته، وقد تم كل ذلك خلال ثواني قليلة كانت كافية لمجدي لاستبعاد فكرة الخيانة، الا أن عمل مجدي الصحفي وخبرته في هذا المجال جعلته لا يستبعد اي احتمال وفكر خلا الثواني التالية فيما يمكن فعله، هل يقتحم الغرفة ويعرف الحقيقة أم ينتظر قليلا، أم يصدر صوتا يدل على وجوده وينتظر ما الذي يحصل؟ وفي المحصلة قرر مجدي أن يعود لسيارته ليجلب معه مسدسه الذي يحتفظ به في سيارته لزوم الطواريء في عمله الصحفي الذي يضطره احيانا التواجد في اماكن ساخنة، ثم يحمل الكاميرا التي هي ايضا رفيقة دربه ويعود الى باب الغرفة ليقرر بعدها الخطوة اللاحقة، عاد مجدي بهدوء الى السيارة واحضر سلاحه ثم قفل راجعا بهدوء ايضا الى المنزل فلاحظ شيئا غريبا في الباب! انه حذاء رجالي لا يعود له، اذا فهناك رجل في بيته، وهو ليس بسارق او لص فلو كان كذلك ما خلع حذاءه في الباب، حمل مجدي كاميرته ووضع مسدسه في وضع الاستعداد واقترب من الباب، اختلفت الاصوات الصادرة من الداخل ومن الواضح أن من في الداخل لا يشعرون بشيء مما يجري في الخارج، فالآهات اصبحت اكثر علوا وتسارعا، وبعض الكلمات اصبحت اكثر وضوحا، ماذا يجري مع سهير، ماذا تفعل، ومن هو الذي معها، وماذا يفعلون، ولماذا وكيف؟!

اختلفت نبرة وطبيعة الاصوات الصادرة من سهير ورفيقها في غرفة النوم وارتفعت قوة الآهات التي تصدر عنهما مجتمعين ومنفردين، وتسارعت أنفاسهما في الداخل حتى وكأن مجدي اصبح يستمع لدقات القلوب قبل الاصوات الجنسية المحمومة، ومع ارتفاع صوت ذلك الرجل الذي يشارك سهير غرفة نومها اصبح مجدي يركز اكثر لمحاولة معرفته أن امكن ذلك وتحديد هوية ذلك المحظوظ الذي سمحت له سهير مشاركتها فراشها الذي كان من المفروض أن يكون حكرا عليها وعلى زوجها، مجدي الذي يغلي غضبا في الخارج

- دخله اقوى... بيوجع لكن لذيذ... مشتاقه له، زمان ما تمتعت بيه.. أنت حبيبي، زبك حبيبي، خليك حنين معي يا روحي

- خذي يا شرموطة.. طيزك بتجنن يا قحبة

- أنا قحبة وشرموطة بس نيكني جامد

كلمات على شكل عبارات متقطعة الأوصال ممزوجة بآهات خافتة احيانا وقوية احيانا اخرى سمعها مجدي وهو ما زال يسترق السمع خارجا، ومع ارتفاع مستوى الاصوات كانت دقات قلبه ترتفع تصاعديا معها، وتغلي معها دماءه الجارية في عروقه، فقد اصبح متأكدا من خيانة زوجته التي أحبها حد الجنون، اصبح واثقا أن هناك رجلا آخر غيره يشارك سهير فراشه الذي طالما ناكها فيه والذي كان لتلك اللحظة يعتقد انه ليس بوسع احد مشاركته فيه بسبب حبه لها وتأكده من حبها له ولانه ايضا كما اسلفنا لا يقصر في واجباته التي يعلمها جيدا ويعلم كيف يقوم بها خير قيام الا اذا كانت سهير من ذلك النوع الشبق الذي لا يشبعه زب واحد ولا يروي ضمأه، بل يريد التغيير والتبديل من باب ان لكل زب ولكل رجل طعم ونكهة مختلفة، فهل سهير من هذا النوع أم أن هناك مبررات وأسباب أخرى؟ وما زاد حيرة مجدي ودفعه الى صراع رهيب بين التصديق والتكذيب هو أن نبرة الصوت الذكوري الذي يسمعه ليست بغريبة عنه.. انه شقيق سهير، أخوها ابن امها وابوها، انه سامي الذي يسكن في الطابق الثاني من نفس البناية، أيعقل ذلك؟! هل للأخ أن ينيك اخته المتزوجة في غياب زوجها المغفل؟ حتى طلبت ذلك؟ أم أن وراء الباب ما وراءه؟ إستجمع مجدي شجاعته، وآثار الغضب والتوتر تسيطر على حركاته التي بدأ يشوبها الانفعال الشديد، تذكر مجدي أن ما يجري ما هو الا شذوذ فاضح من الطرفين ولكنه لا يمكن أن يتسامح مع هذا الشذوذ، وضع مسدسه في حالة الاستعداد، وشغل الكاميرا في حالة التصوير فيديو، وضعها برقبته موجها عدستها للامام حتى تلتقط الصورة فور دخوله، أمسك مسدسه موجها فوهته اماما ايضا رغم علمه اليقيني انه لا يريد قتل او اصابة احد فكلاهما بالنسبة له لا يستحقون أن يضحي بنفسه من اجلهم الا أن للمسدس اهداف اخرى سنعلمها ونعلم ماذا رسم مجدي من خطط للطواريء قبل دخوله، دفع الباب بسلاسة وهدوء موجها كاميرته لالتقاط الصورة فورا، وقف في الباب لدقيقتين دون أن ينبس ببنت شفه ودون أن يشعر به سهير وسامي، يا للهول سهير تأخذ وضع الكلبة وجهها للداخل وطيزها جهة الباب وسامي خلفها ينيكها بكل عنف في طيزها وبطنه يضرب في كل رهزة بطيزها الرجراجة، فتحة طيزها امامه تستقبل زب سامي بكل ترحيب، تلك الطيز التي ترفع مجدي عن نيكها مرارا وتكرارا، هاهي تنتاك من غيره وبكل قوة وعنف، بينما سهير التي طالما حايلته لينيكها من هذا الثقب ها هي تستمتع بذلك مع غيره، صرخ مجدي بأعلى صوته: ما هذا؟ ماذا يجري بيتي؟ ماذا تفعلون يا كلاب يا اولاد الكلاب؟ هل هذه هي مكافأة ثقتي بك يا شرموطة يا قحبة؟

عم السكون للحظات، نظر مجدي إليهم فإذا زب سامي يخرج من طيز سهير في حالة نصف انتصاب بينما سهير ما زالت تأخذ الوضع الكلابي مفلقسة طيزها للخلف بشكل مغري، بينما بدأت بالارتخاء منزلة بطنها وصدرها الى السرير بينما سامي يحاول الابتعاد عنها ليدير وجهه باتجاه مجدي، وما أن لمحت عيناه المسدس في يد مجدي حتى بدأ بالتوسل اليه أن يضع المسدس جانبا للتفاهم فيما بينهم، وما أن سمعت سهير كلمة المسدس حتى انفجرت في البكاء متوسلة مجدي أن يصفح عنها وعن شقيقها، جلست سهير مكومة نفسها على شكل كرة ضامة رجليها لبعضهما البعض، حانية جذعها للامام بحيث وقعت بزازها بين ركبتيها وشعرها منسدل اماما ليخفي معالم وجهها ووصل الى الاسفل حتى غطى على زاوية رؤية كسها وما بين فخذيها، بينما سامي جلس على طرف السرير ورمى الشرشف فوق وسطه ليخفي عورته عن مجدي، الكاميرا تلتقط كل شيء، صوتا وصورة، الا مجدي هو الوحيد الذي لا يظهر في الصورة

مجدي: شو اللي بتعملوه؟ ما بتستحي على حالك منك الها حتى تفعلوا هذا الفعل الشنيع؟

سامي: معليش اخطأنا ومنك السماح سيد مجدي

مجدي: مش عاوز اسمع صوتك أنت يا ديوث؟ أنا بسأل زوجتي ولا اوجه كلامي لك، فمثلك لا يستحق حتى أن انظر اليه بعيني، فهمت؟ مش عاوز اسمع صوتك، والا راسمالك طلقة ثمنها نصف دولار، فاهم يا كلب؟

سامي: خلاص مش رح احكي بس شيل المسدس من ايدك أنت هيك ممكن تضيعنا وتضيع حالك مجدي: اخرس يا ديوث يا حقير، سكر حلقك يا كلب

سهير تنظر من بين خصلات شعرها المرمي فوق وجهها وتقول لمجدي

سهير: خلاص يا مجدي ارمي المسدس من ايدك وبنتفاهم من غير سلاح واللي بدك اياه اعمله لكن من غير مسدس، واذا كنت ما بدك تسامحني ممكن تطلقني لكن لا تضيع حالك من شاني ولا من شان سامي نحنا ما بنستاهلك، طلقني يا مجدي أنا ما بستاهلك ما بنستاهلك، بحبك يا مجدي، اقسم إني بحبك بحبك ما تضيع حالك عشاني أنا ما بنستاهلك، ثم انفجرت في موجة بكاء هستيرية وبصوت مبحوح ما زالت تكرر نحنا ما بنستاهلك مجدي طلقني.. أنا قحبة وشرموطة لكن اقسم انه ما حد عمره لمسني غيرك أنت واخوي هذا... وخلص نحنا وقعنا بالغلط لكن انتا ما دخلك، أنا بحبك من كل قلبي بحبك اقسم إني ما حبيت غيرك ولا رايحه احب غيرك لكني غلطت وانت مالك ذنب، بحبك، بحبك... بحبك..

مشاعر متناقضة عاشها مجدي في تلك اللحظات هي مزيج من الغضب والشعور بالمهانة لفقدان شيء من شرفه وشرف منزله وكرامته التي شعر بفقدان جزء منها بسبب ما تفعله زوجته واخوها من وراء ظهره وفي غيابه عن منزله، هذه المشاعر كان يخالطها مشاعر الحب لسهير رغم كل ما حصل، خصوصا بعد تلك الكلمات التي قالتها سهير بصدق وصراحة، وبرغم ميله الحاد نحو احتواء الموقف وعدم السماح لهذه الحادثة أن تجعله يفقد سهير محبوبته الحقيقية الا أن شعورا عارما برغبته في الانتقام وتصفية حسابه مع سامي الديوث من وجهة نظره بدأ يسيطر عليه، سامي هو شقيق سهير كما هو معلوم وهو بذلك صهر لمجدي، كانت تربطه بمجدي علاقات اكثر من عادية، فهو جاره في السكن وعمرهما متقارب لبعضهما، يعمل سامي في شركة لبرمجة انظمة الحاسوب كمهندس برمجة وهي نفس الشركة التي تشرف وتتابع الموقع الالكتروني للصحيفة التي يعمل بها مجدي، وقد كانت بداية معرفتهما من هناك نشأت بينهما صداقة قوية، وبالاضافة الى كل ذلك فهو صهر مجدي حتى قبل يتزوج من سهير فسامي هو زوج شقيقة مجدي!!؟ كانا قد تزوجا قبل زواج مجدي وسهير بحوالي سنة كاملة، وزواجهما كان ثمرة الصداقة القوية بين سامي ومجدي وهو الذي فتح الطريق لمجدي وسهير ليتعرفوا على بعضهما ويتزوجا، لذلك فقد كانت صدمة مجدي شديدة مما وجده من نكران من قبل سامي، الا أن محبته لسهير ورغبته في الحفاظ على خيط يستمر يربط بينه وبين سامي ومعرفته بما يمكن أن تؤول اليه اوضاع اخته ماجده مع سامي اذا تهور بقرار متسرع جعلته وبسرعة بديهة، الصحفي يدرك انه لا بد من احتواء الموقف والاستفاده مما جرى وتحويله لناحية ايجابية لعل وعسى ان تعاود أوراق الاشجار ظهورها لتكسو تلك السيقان العارية اولتعود وتلبس القناع الذي كان ما قبل هذا الصباح يغطي عريها، صرخ مجدي بحدة وجدية

مجدي: أنا مش حطلقك ياسهير، هو انتي بتعتقدي الامور سهلة لهالدرجة، لكن أنا عاوز قبل ما اتخذ اي قرار او اتصرف اي تصرف ممكن اندم عليه انك تحكيلي كيف ولماذا هذا الشيء بصير ببيتي، وشو هو اللي دفعك تعملي هالشيء خصوصا مع اخوكي، أنا لازم اسمع الحكاية من طقطق للسلام عليكم منك ومن غير كذب، لازم اعرف كم مرة عملتوا هالشيء ومن امتا وانتوا على علاقة، احكي ومن غير كذب وبعدها ما رح يصير غير الصح لاني عاقل وبعرف شو بعمل

حاول سامي أن ينهض ليلبس شيئا يستره فأمره مجدي بحدة بالبقاء عاريا وكذلك سهير يجب ان تبقى على حالها الى أن يقرر هو متى ينتهي المشهد، تنهدت سهير بألم وهي تنظر لزوجها تستعطفه بنظرات عينيها المليئتان بالدموع، فقال لها ما تحاوليش تتهربي من اللي قلته لك أنا لازم افهم كل شيء قبل أن اتصرف، وعلى شان ما تشعريش بالخوف او الخجل أنا حطفي الكاميرا واضع المسدس جانبا، فقالت: هو أنت صورتنا؟ فقال طبعا كل حاجة موثقة صوت وصورة، فنزلت دموع سهير بصمت حتى ظن مجدي انه سيقتلها بهذه الطريقة وبسبب ما حل بها وهي الزوجة والمعلمة المعروفة بشخصيتها الرائعة والمحبوبة من الجميع، فقال لها ما تخافي هذا التصوير يخصني أنا وحدي ولن يراه احد طالما انكم تسمعون ما اقول وتنفذون ما اطلب، والآن تفضلي احكيلي الحكاية من اولها ومن غير لف ودوران وبلا ما تضيعي وقتك ووقتي بحركات ما رح تغير شي، بدأت سهير تروي حكايتها فقالت

سهير: الحكاية بدأت قبل ثلاث سنوات لما كان سامي يحضر لزواجه من منيرة اختك، كان هو ومنيرة هنا في شقتهم اللي فوقنا بحضروا الشقة والعفش، وكانت مامتك معهم، اما البابا والماما فكانوا عند قرايبنا في البلد وحيباتوا هناك، بعدما خلصوا شغل في الشقة راح سامي يوصل خطيبته وامها للبيت وأنا بقيت في بيتنا اللي في الشقة المقابلة لوحدي، تأخر سامي عند خطيبته، كلمته على موبايله لاني شعرت بالرهبة وأنا جالسة بالبيت وحدي فرد علي بصوت شبه مبحوح والكلمة تطلع منه بالعافية وشكله منفعل قليلا يعني كان يحكي معي بكلام متقطع وواضح انه كان بوضع رومانسي مع خطيبته، او هكذا أنا توقعت، فقلتله يروح البيت بسرعة، لاني لوحدي بالبيت، لكنه كان بوضع منسجم مع خطيبته وحاول يتحايل عليا انه مع خطيبته ووراهم كلام كثير لازم يحكوا فيه على شان زواجهم قريب الا إني قلتله يختصر المواضيع اليوم وبكره بالنهار او بالليل ممكن يروح لها ويكملوا شغلهم، المهم لاني كنت لوحدي مع توقعاتي انه سامي هيتأخر قلت اشغل نفسي بأي شيء حتى يحضر سامي، فقمت قلت آخذ شاور حمام وبعدها أقعد على الكمبيوتر افتح النت اتسلى شويه، قمت خذت شاور ساخن ورجعت غرفتي لبست لبس خفيف جدا يعني شورت فضفاض شويه قصير لفوق الركبه لونه اخضر وبادي ضيق اصفر يعني ممكن تقول نصف صدري مكشوف والبادي لحد السرة ما هي الدنيا حر شويه وأنا لوحدي في البيت وسامي هيتأخر مثل ما حكى لي، فتحت اللاب توب وبدأت اتصفح مواقع النت والايميل وما انكرش إني دخلت مواقع جنسية عالخفيف من باب العلم بالشيء يعني، الهدوء في البيت كان هو سيد الموقف وأنا متمددة على سريري على بطني واللاب توب قدامي والا بحاجة بتحسس على رجلي! اتفزعت وقمت مخضوضة ووجهي مخطوف والا هو سامي، كان سامي جاء من عند خطيبته ولانه اعتقد إني نائمة فتح بمفتاحه ودخل البيت بهدوء حتى ما يزعجني او عالاقل هذا اللي خبرني فيه بعد الموقف هذا

سهير: انتا شلون تدخل من غير ما تخبط عالباب؟

سامي: أنا آسف يا سهير فكرتك نائمة لما شوفت ضوء الغرفة شغال قلت اتفقدك واتأكد واطمئن عليكي

سهير: طب يا اخي قول اي حاجة، سلم بالأول مش تخضني بهذا الشكل

سامي: هو انتي اتخضيتي، أنا آسف يا حبيبتي ما كنش قصدي أبدا، هاتي اصالحك، ثم احاط وسطي بيده اليمنى وقبل جبيني بقبلة قد تكون طويلة قليلا وطبطب على ظهري شبه العاري، فقلت له

سهير: لا لا ما بصير هالحكي يا سامي، وانتبهت لحظتها لمستوى العري الظاهر من جسدي امام اخي سامي، فنهضت بمحاولة مني لتدارك الموقف ولو متأخرة ومحاولة لبس شيء اضافي يستر جسدي، الا أن سامي تدخل قائلا:

سامي: عاوزة شي؟

سهير: أبدا، بس عاوزة البس حاجة فوق ملابسي هذي، ما انتا فاجأتني وأنا بالملابس الخفيفة، وأنا فاكر نفسي لوحدي بالبيت

سامي: شو انتي بتخجلي مني سهير!! خليكي مثل ما انتي، اصلا الدنيا حر كثير، وراح هو خالع قميصة وبقي بالشيال الداخلي، وقال: بعدين هو حد عنده هذا الجمال وبستحي فيه!! حقك تفرحي بجمالك وتبينيه حتى الناس تشوفه

سهير: لا ما بصير سامي، صحيح انتا اخي، لكن الاصول اصول

سامي: ماعليش حبيبتي، اقعدي اقعدي أنا لازم اكلمك بموضوع، فجلست بجانبه

سهير: موضوع إيه يا سامي عساه خير

سامي: اكيد خير مازالك حدي أنا بخير، ما احنا اخوات ولبعضنا واللا لا؟

سهير: اكيد يا سامي اي شي بسعدك اكيد يسعدني

سامي: اصل ماجده مقفليتها معي حبتين

سهير: مو على اساس انه زواجكم قريب وخلص بعد الزواج بتخلص كل هالامور

سامي: تمام لكن أنا بتعب كثير وأنا معها

سهير: ليش؟ ماجده حلوة وشخصيتها مميزة، تلاقيك أنت الي ما بيعجبك العجب ولا الصيام برجب

سامي: ابدا يا سهير، أنا ما بطلب غير الحق

سهير: حق ايش وباطل ايش يا سامي هي شو المشكلة؟

سامي: يرضيك يا سهير انه أنا زواجي قريب جدا وكتابنا مكتوب وكلما اقرب منها واللا المسها بتبعد، وبتبلش تحكيلي حرام وعيب وبصير وما بصير

سهير: هو لازم يكون بينكوا حاجات لكن ما تبالغوا، وخلي الاشياء الثقيلة لليلة الدخلة

سامي: لا ثقيلة ولا خفيفة، حتى البوسة بأخذها منها بالعافية ومن غير احساس منها، وخطف يعني لمحة بصر وبتبعد عني

سهير: ما عليش يا سامي خذها على قد تفكيرها، وحبة حبة بتتعدل الاوضاع

سامي: ايوه تمام لكن أنا كل لما اقعد معها بطلع تعبان كثير، يرضيكي إني ارجع لشغلات المراهقين وأنا خاطب وكاتب كتابي

سهير: يعني أنا كيف ممكن اساعدك؟ خلاص أنا حكلمها لما أشوفها وافهم منها

سامي: حتى شوفي أنا هلا تعبان ومش عارف شو اعمل!

بشكل طبيعي نظرت ناحية زبر سامي فوجدته رافعا لبنطلونه ويبدو انه منتصبا بشدة، لم افكر قبل هذه الساعة بسامي من الناحية الجنسية، ولكن انتفاخ بنطلونه ونوعية الحديث الذي سبق وما كنت اشاهده على النت قبل مجيئه جعلني اتذكر لحظتها أن سامي ما هو ذكر يملك زبرا يمكن أن يروي به رغبة اي انثى، وانني أنا سهير ما أنا الا انثى عمري قد تجاوز الثانية والعشرين ولم ارى في حياتي زبرا حقيقيا الا تلك التي كنت اشاهدها للتو على الشبكة العنكبوتية، نظرت في عيني سامي فوجدته مبحلقا بالشق او الوادي الذي يفصل بين بزازي والظاهر بوضوح من فتحة البادي الواسعة، وتذكرت حينها انني لم البس السوتيان مما جعل بزازي تبدو اكثر اثارة، كان كل واحد فينا ينظر للآخر بنظرة الشبق والرغبة الجنسية العارمة حتى توحدت لغة عيوننا ولغة عقولنا كما اعتقدت حينها، تداركت الموضوع وتصنعت البلاهة وقلت لسامي

سهير: تعبان من شو يا سامي؟

سامي: يعني انتي مش عارف تعبان من شو؟

سهير: وأنا اعرف منين، تكلم، قول

سامي: تعبان لان جلستي مع ماجدة اثارتني كثير ومش عارف شلون ممكن اريح حالي

سهير: عيب هالحكي يا سامي، بعدين يا اخي ما انتم طول عمركم بتريحوا حالكوا بالعادة السرية، روح الحمام وريح نفسك

سامي: مش هينفع يا سهير لاني شكلي كبرت عالحركات هذه وبعدين الاثارة عندي كبيرة هالمرة مش عارف ليش، او يمكن لاننا كنا ملزقين ببعض كثير أنا وماجده وطول الوقت نتكلم كلام رومانسي وبالآخر طلعت على فشوش

سهير: طيب، أنا شو ممكن اعمل لك، هو أنا خطيبتك واللا مراتك؟

سامي: انتي اختي، وكمان انتي حلوة واحلى من خطيبتي كمان، وبتحبيني اكثر منها او هيك أنا بعتقد

سهير: ايوه أنا بحبك، لكن حبي لك مختلف عن حبها لك

سامي صمت قليلا وهو ينظر الى جسدي يمسحه بالطول والعرض والارتفاع

سامي: تعرفي انك حلوة كثير

سهير: اهدا يا سامي بلاش تروح لبعيد

سامي: أنا لا رايح ولا جاي أنا هنا، لكن جسمك فعلا حلو كثير، ثم بدأ سامي يتحسس ظهري العاري وصعد بيده سريعا الى كتفي ورقبتي يحرك رؤوس اصابعه في المنطقه الواقعة تحت الاذنين بلمسات ساحرة، لا انكر انها اذابتني، خصوصا عندما مد يده حول رقبتي ودس كفه تحت البادي السترينج الذي البسه حتى وصل الى بزي اليمين وأنا كالمخدرة لا اشعر بشيء الا ذلك الشعور الهستيري باللذة والاستمتاع وبتلك الحرارة التي بدأت تتسرب الى جسدي شيئا فشيئا والمنبعثة من حركات اصابعه على حلمتي المنتصبة المتصلبة وقوة مسكته لبزي يهرس به ويضغطه بخفة مما الهب مشاعري وصرت خارج السيطره العقلية التي كانت تميزني عن غير عادة، ولكن ماذا نفعل لنداء الشهوة والشبق اذا سيطر على مشاعرنا؟ صدقني يا مجدي كانت المرة الاولى بحياتي التي اشعر فيها بوجود رجل ناضج وبالغ يداعبني بتلك الطريقة الرائعة، شعرت للمرة الاولى بان الانوثة لا تكتمل الا بوجود الرجولة او الذكورة معها، ليشكلا سويا سيمفونية للحب او أغنية حالمة للعشق تنتهي بتأجيج مكامن الشهوة والشبق، وأما اذا تأججت تلك المكامن فلا يطفيء لهيبها الحارق الا ذلك اللقاء الحميمي لتلاقي الاجساد وتوحدها والتصاقها واحتكاكها لتنتج عنها هذه المشاعر الغامرة بالاستمتاع واللذة، واطفاء نيران الشهوة قوتان كانتا تتصارعان في عقلي الباطن، قوة الشرف والفضيلة وان ما يجري او ما سيجري خطأ لا يمكن السكوت عليه او السماح به وقوة اخرى هي في الحقيقة اكبر واعظم تأثيرا وهي قوة وجبروت الرغبة والإثارة والانوثة التي تفجرت فجأة، وحاجة انوثتي التي تلمست معالمها الحقيقية للمرة الأولى الى الذكر ايا كان هذا الذكر حتى لو كان أخي، يضاف اليها التأثير الناتج عن تلك العبارات التي كان يرددها سامي منذ اللحظة التي إمتدت يده الى مواطن عفتي ودون ملل، وكأنه يستعطفني بها، مثل ريحيني يا سهير أنا عاوز ارتاح، انتي اختي وحبيبتي أنا تعبان خالص، ما فيش غيرك ممكن يريحني، فظهر لدي شيء من عاطفة الاخوة التي لا بد تشعرني بما يعانيه سامي واقنعت نفسي حينها انه لا بد لي من مساعدته بمحاولة مني لاراحته مما يعاني من احتقان الشهوة لديه، لست ادري هل كنت اخلق لنفسي المبررات رغم علمي بخطورة ما يحدث أم انني كنت اكثر منه حاجة لمن يريحني من حرارة ولهيب نيران الشهوة التي اشتعلت عندي فجأة، باختصار فان الاجواء كلها والظروف المحيطة جميعها ساعدت في وصولنا الى ما وصلنا اليه، تحت تأثير كل ما سبق وجدت يدي تنساق لا إراديا تتلمس ذلك الكائن الغريب عني الرابض تحت بنطال سامي، تلمسته للمرة الأولى في بمحاولة مني لقياس حجمه والتعرف على معالم شكله الذي خبرته في الفيديوهات والصور دون علم واقعي حقيقي مني عنه، تلمسته للمرة الأولى وعلمت منذ اللحظة الاولى انه كائن جميل محبب الى كل فتاه او هكذا تهيأ لي لحظتها، تلمسته وشعرت بتلك الحرارة المنبعثة منه لتكوي راحة يدي التي راحت تمر على جسمه الاسطواني ذهابا وايابا بحركة متناغمة مع حركة يدي سامي التي لا اعلم كيف استطاع أن يجعلني اخلع البادي الذي كان يستر شيئا ولو ضئيلا من نصفي الأعلى ليحرر بذلك اثدائي الاثنين ويبدأ معها رحلته المجنونة في فغصهما بين راحتي يديه التي شعرت انها ايدي خبيرة بمثل هذه الحركات، ومع كل حركة من يديه كانت حركتي على قضيبه تزداد تسارعا حتى سمعته يقول لي: حابه تشوفيه؟ حيعجبك جدا، اصله هو كمان حبك، لم اجبه بلساني ولكن اصابعي إمتدت الى سحاب سرواله لتفتحه وتمتد يدي على ذلك القضيب لتخرجه وتحرره من مكمنه الذي ضاق عليه، ومنذ أن لمسته يدي مباشرة صدرت عني آهة حرى الهبت حماس سامي ليمتد بشفتيه ولسانه يداعب بهما حلمتي بزازي بالتناوب مع استمرار ضغطه على باقي البزين ممسكا بهما من الاسفل ليسهل لفمه ولسانه التقاط تلك الحلمتين المتورمتين، كنت في شوق كبير لأصل بشفتي الى زبره لأقبله كما شاهدت مرارا في افلام البورنو ولكني كنت مستمتعة بملاعبته لصدري وفي اي حركة من رأسي باتجاه زبره سأبتعد بصدري عن فمه ولسانه فما العمل؟ وقف سامي، خلع بنطاله ولباسه الداخلي وأصبح عاريا تماما، وكأنه قد فهم ما أرنو اليه فوقف أمامي حتى أصبح قضيبه في مستوى وجهي، وقد فهمت الرسالة فورا فأمسكته براحتي يدي الاثنتين اتلمس حجمه وأقيس مستوى حرارته التي كانت متوقدة حرى، ثم قبلته قبلة ساخنة تبعتها بلحسات بلساني لمقدمته المدببه المحمرة من أثر ارتفاع حرارته ولم يمضي سوى ثواني حتى كان زبر سامي رابضا بين شفتي امصمص رأسه ثم أدفع رأسي أماما ليغوص ذلك الزبر في جوفي علني بذلك اطفيء شيئا من حرارته التي كانت تعاكسني فتزداد اشتعالا، تراجعت على السرير قليلا وتقدم معي سامي حتى دفعني للخلف لأنام على ظهري وتبعني بزبره حتى جلس على ركبتيه بمحاذاة رأسي وما زال قضيبه يجول في فمي خروجا ودخولا في عملية مص لم اكن ادري قبل ذلك انها ممتعة الى هذه الدرجة، لقد كان طعم زبره لذيذا حتى انني لم اكن لتطاوعني نفسي بأن اخرجه من فمي ولو للحظة واحدة، وما هي الا ثواني بعد ذلك حتى كان سامي قد تخلص من ذلك الشورت الفضفاض الذي كنت البسه بدون كلوت ويبدأ يتلمس كسي مما جعلني انتفض خوفا ومتعة في نفس الوقت، كنت مضطرة أن اخرج زبره من فمي لاقول له: كسي لأ يا سامي ما تنساش إني عذراء، قال: ما تخافي حبيبتي أنا مش ممكن اذيكي أبدا، أنا بس عاوز امتعك مثل ما انتي متعتيني، ريحي نفسك وما تخافي، بدأت اطراف أصابعه تمر بين شفري كسي الذي كان بالتأكيد قد ذرف الكثير الكثير من الدموع حسرة على ايام مضت لم يذق فيها هذا الكس مثل هذه المتعة، ما سهل لاصابع ويد سامي مهمة الانزلاق في كل الاتجاهات على كسي، وأكثر ما أغاضني هي تلك الحركة اللعينة التي كان يكررها كثيرا بفرك بظري بين اصبعيه السبابة والابهام بشكل جعلني اغلي لتثور لدي كل مكامن الشهوة بشكل جعلني اخبط بقدمي الاثنتين على السرير حتى كدت اخلعه، لم يتركني سامي عند هذا الحد بل إمتدت شفتيه لتقبل كسي ويشفطه كاملا بين شفتيه ثم يرخيه فجأة حتى كدت ابكي، كنت ما زلت امص زبر سامي بعنف اكثر واكثر حينما شعرت بان شهوتي تتفجر في فم سامي الذي لم يتوانى عن شرب كل ما نزل مني من شلالات الشهوة التي تدفقت غزيرة كما احسست حينها، كان زبر سامي يتوتر شيئا فشيئا وشعرت به يرتجف بين شفتي ويدي التي كانت تتلمس خصيتيه بنعومة، وما هي الا هنيهات حتى بدأ قضيبه يرقص بكامل استقامته وبدأ حينها يقذف حممه في فمي، لم اكن استطيع حينها التخلص منه رغم أن طعم منيه كان غريبا علي ولم استسغه للوهلة الأولى الا انه بعد أن امتلأ فمي بمنيه شعرت كم هو لذيذ هذا الحليب الذكري الطازج، بلعته كله بل انني عدت لالحس ما علق خارج فمي منه لأعود بعدها لزبر سامي امتص ما زال عالقا به من ذلك المني اللذيذ، انقلب سامي بجانبي يلهث وأنا ما زلت غير مصدقة لما حصل ولكنني استمتعت كما لم استمتع من قبل، ذهبت في تفكير عميق، نظرت الى ساعتي فكانت الواحدة بعد منتصف الليل، فوضعت رأسي على صدر سامي ورميت الشرشف الذي كان بجوارنا علينا وذهبنا في غفوة عميقة، صحوت منها على يد سامي تتلمس شعري الذي كان يغطي صدره، مخلخلا أصابعه بين خصلاته التي ترامت بشكل فوضوي على الطرف البعيد من صدره، نظرت بعينين شبه ذابلتين من أثر النعاس الذي لم يهجرني بعد الى ساعة الحائط فكانت الخامسة فجرا، مددت يدي على غير تعيين فاصطدمت اول ما اصطدمت بزبر سامي الذي ما زال ذابلا فسرت بجسدي قشعريرة هزتني فأبعدت يدي وكأن كهرباء قد مستني ونهضت لأقول لسامي:

سهير: خلاص يا سامي لحد هون وبكفي... أنت الآن ارتحت، قوم البس ملابسك وسيبني اكمل نومي وارتاح

سامي: كيف عرفتي إني ارتحت؟ انتي تعبتيني اكثر من الاول

سهير: عرفت من هيئة زبرك، اهو نام وارتاح، خلص من غير كثرة نقاش قوم روح غرفتك

سامي: طيب ماشي يا سهير، هيك مصرة انك تزعليني منك، ما توقعتها منك، على الاقل قوليلي قوم خذلك شاور بعد كل اللي صار، قبل ما تنام، واللا أنا غلطان؟

سهير: يا حبيبي اللي عملناه أنا وانتا غلط وما لازم يتكرر

سامي: نحنا ما عملنا غير اشياء بسيطة استمتعنا فيها نحنا الاثنين، واللا بتنكري هالشي

سهير: لا مش غلطان ولا أنا بنكر إني استمتعت يمكن اكثر منك، لكن نحنا بالغنا كثير ولازم نوقف لحد هون

سامي: بالمناسبة... انتي لاحظتي يا سهير اننا عملنا كل اللي عملناه وما بوستك ولا بوسة

سهير: يعني شو على بالك؟

سامي: ولو حبيبتي معقول اطلع من عندك وما ابوسك ولا بوسه!؟ خصوصا انك ما قصرتي مع اخوكي وحبيبك ومتعتيني وريحتي زبري

سهير: طب يا سيدي هاي بوسه، واقتربت من سامي وبوسته من شفايفه بسرعة، رفعت رأسي بعدها مباشرة في محاولة مني للتخلص من الموقف ونهضت بسرعة محاولة ستر جزء من جسدي الذي ما زال عاريا تماما، حيث تناولت الشورت المرمي بجانب السرير محاولة لبسه، وعلى الفور قام سامي ووقف ملاصقا لي من الخلف وزبره يتأرجح على فلقتي طيزي هامسا بأذني بينما شفتيه تقبل رقبتي

سامي: بذمتك هاي تحسبيها علي بوسه؟ ثم ادارني بخفة حتى اصبحنا متواجهين وبدأ بتقبيلي ملتهما شفتي بقبلة محمومة شعرت خلالها بأنه يريد أن يأكل شفتي لا انه يقبلهما، مد لسانه ليجول بين شفتي ثم سرعان ما احسست به يتوغل في جوف فمي يداعب لساني الذي ما زال جامدا لتلك اللحظة، وكأنه كان يأخذ منها الاذن للمزيد من اللحس والمص والضغط على كل مناطق الإثارة في جسدي، فجأة نهض عن بطني وأدارني لأتمدد على جانبي وأخذ مكانه خلفي رافعا فخذي العلوي عاليا في الهواء واضعا زبره على فتحتي الخلفيه ضاغطا عليها بكل رفق، ثم امسك زبره وبدأ يفرشني به من فتحتي الخلفية الى بظري ضاربا بزبه على كسي بشكل خفيف واحيانا اكثر قوة الأمر الذي الهب مشاعري وفجر كل ما يحتويه كسي من مياه لتتدفق مغرقة زبره، وخوفا على نفسي من نفسي ومن سامي فقد مددت يدي ليمسك قضيبه ويضغط به على بظري، حتى اكون أنا السيطرة على زبره الذي خشيت لحظتها من تهوره، فهذا الزب لن يرحم ضعف غشاء بكارتي اذا وصل اليه فكان لا بد من تقييد حركته، استمر هذا الوضع لدقائق كان سامي خلالها يضع اصبعه الوسطى في فتحة طيزي مبعبصا لها خروجا ودخولا بحركة بطيئة، ساعده على ذلك كثرة السوائل التي انهمرت من كسي فاغرقت كل شيء حتى دخل جزء منها في خرمي، بدأ يضع اصبعين ويضغط لادخالهما وقد حصل ذلك بسرعة ولكن بشيء من الألم الذي سرعان ما تلاشى بفعل الاثارة وكثرة السوائل، فبدأ يدخل اصبعيه ويخرجهما بسرعة مما افقدني السيطرة على نفسي فمتعة نيك الطيز لا يساويها متعه!! هذا ما اكتشفته في تلك اللحظة، وبلهجة المتمنعة الراغبة وبكلمات تملؤها المحنة قلت له

سهير: شو الي بدك توصلله يا سامي؟

سامي: عاوز انيكك من طيزك حبيبتي، رح تستمتعي كثير

سهير: ايوه يا سامي بس أنا تعبانه كثير وزبرك كبير ممكن يوجعني

سامي: ما عليش حبيبتي هي شويه وجع بأولها وبعدين بروح الوجع وتستمر اللذة

سهير: خليها بعدين، مرة ثانية حبيبي

يبدو أنه فهم مغزى كلامي ولم يعرف انتباها لمعاني عباراتي، لم يجبني ولكنه سحب زبره من يدي التي كانت ما زالت ممسكة به اضغط براسه على بظرى وارسم به دوائر واشكال هندسية منتظمة او غير منتظمة فالمهم عندي كان هو أن اشعر بلهيب حرارته على اي جزء من كسي الذي لم يكن يقل عنه التهابا، سحب زبره للخلف قليلا حتى اصبحت رأسه على فتحتي الخلفية ودفع نفسه قليلا للأمام لأشعر حينها بأهمية حرارة زبره على فتحتي، وبالرغم انه لم يدخل الا انه كان ممتعا ومؤلما في نفس الوقت، فقلت له:

سهير: في علبة زيت هناك في الخزانه هاتها يمكن تساعدك شوي، ثواني بعد ذلك عاد مجدي ليطلب مني أخذ ما يسمى بالوضع الكلابي، وما أن استقر جسدي على السرير في الوضع مستقرة بصدري على السرير مفلقسة طيزي أمامه مرفوعة الى المستوى الذي يقابل زبره حتى شعرت بلسانه يداعب فتحتي مادا لسانه داخلها بعد أن بللها بالكثير من لعابه ناكني بلسانه قليلا ثم عاد لاستخدام اصابعه بعد أن وضع الكثير من الزيت على يده وعلى طيزي، اعتقد انه ادخل ثلاثة أصابع دفعة واحده في طيزي وبدأ يحركها بشكل دائري ثم خروجا ودخول الثواني، ثم كانت تلك الحركة التي افقدتني صوابي، فبعد أن وضع زبره على فتحتي وجعل شيئا بسيطا من رأسه يدخل بين ثنايا فتحتي لم أفق على نفسي الا وقد دفع زبره بقوة الى الداخل ليأخذ طريقه مخترقا خاتم فتحتي واضعا تلك الراس المدببة في المستقيم الواصل بين الخاتم وأمعائي، رافق ذلك الكثير من الألم مما دعاني للهروب الى الامام، ولكنه كان قد استحكم في جسمي ممسكا خصري يشد فلقتي طيزي باتجاهه مثبتا زبره داخل طيزي، وبالرغم من توسلاتي الا انه كان يقول لي اصبري وتحملي، هي دقيقة واحدة وبيروح الألم، بقي ثابتا لهنيهات، بعد ذلك وما أن بدأ الألم بالتلاشي حتى بدأ هو باخراج زبره ومعاودة ادخاله بحركات بطيئة جدا وفي كل مرة كان يسمح له بالتوغل اكثر قليلا في احشائي، لم تطل تلك العمليه كثيرا فسرعان ما صرت اطلب منه أن لا يخرج زبره أبدا، وسرعان ما كانت خصيتاه تضربان كسي بكل عنف، كان سامي يدك طيزي بزبره وبسرعة وقوة، كنت اشعر حينها أن روحي سوف تخرج من جسدي مع كل حركة من حركاته، انه أمر لا يصدق أن اجد نفسي وسط تلك المتعة القادمة من زبر منتصب حد التحجر يتوقد حرارة حد الاشتعال يتوغل في جوف امرأة او بنت تتذوق طعم هذا الزب للمرة الأولى، ناكني سامي كثيرا من طيزي ونكتني أنت يا مجدي من كسي كثيرا وكثيرا جدا، لكن طعم الزب الأول الذي اخترقني لم اشعر بما هو الذ منه ابدا، وما زاد لذتي وارتفع بشبقي ومجوني الى الحد الأقصى هو عندما قلبني سامي لأنام على ظهري رافعا ارجلي الاثنتين على كتفيه موجها زبره الى فتحتي يدكها بكل قوة بينما يديه لا تكف عن فعص صدري وحلمتي بزازي، أما أنا فقد توجهت بأصابعي الى بظري أفركه بكل عنف عله يهدأ قليلا ولكن اين المفر، فحرارة الاجساد تزداد اشتعالا وأصواتنا تزداد ارتفاعا ومياه كسي لا تريد ان تتوقف عن الجريان وآهاتي ووحوحاتي ملأت كل المكان وطيزي يملؤها زبر سامي وفي كل مرة يضربني بزبره استمع الموسيقى ارتطام خصيتيه ووسطه بفلقتي طيزي، الى أن اصبح صوته يزمجر في الغرفة، وزادت ارتعاشاته وتضخم حجم فرطوشة زبره كما اشعر بها داخلي وارتجافات جسده وزبره كلها كانت مؤشرات لقرب ذروة سامي، اما أنا فذروتي او قمة شهوتي لا استطيع أن أتذكر كم مرة حصلت ولكنها بالتأكيد كثيرة فاقت خمس مرات، كان سامي قد ملأ طيزي بزبره وها هو يصرخ ويزمجر ويقذف حممه التي جعلت طيزي من باطنها حتى أمعائي تكتوي بحريق لبنه المشتعل شهوة ليملأ طيزي من لبنه الذي كان للتو يغلي في نار خصيتيه، ولم يغادر زبر سامي طيزي الا بعد أن ملأها بماءه الذكوري اللذيذ ليتم التزاوج بين انوثتي وذكورة اخي سامي وليتمكن سامي أخيرا من الارتواء من شهد الأنوثة المتفجرة ولكن ليس بواسطة خطيبته التي تمنعت عليه وانما بواسطة اخته التي أمتعته واستمتعت معه، لتنفتح امامها ابواب لن تغلق أبدا، ولتبدأ سهير التي تزوجتها أنت بعد ذلك، تلك المعلمة التي بدأت حياتها العملية في هذه الوظيفة حديثا رحلة الانوثة الكاملة التي لا تكتمل الا برجل يرسم برجولته المتمثلة بزبرة معالم نضجها واكتمال نموها، ولغاية الآن فانني لا أعلم ايهما أغوى الآخر هل هو أنا أم شقيقي سامي، فكل الذي أعلمه أن كل ما حصل لم يكن الا قدرا لم يكن ممكنا الفكاك منه، على أية حال (وما زال الكلام لسهير مخاطبة زوجها المذهول) فقد ارتخى سامي متراجعا الى الخلف، حاملا ما تناثر من ثيابه، وقبل أن يغادر غرفتي طبع على جبيني قبلة لن انساها قائلا: شكرا حبيبتي سهير متعتيني كثير وأعتقد انك تمتعتي معي كمان، ثم غادر غرفتي تاركا خلفه سهير بطبعة جديدة، تدخل مجدي حين ذلك مخاطبا سهير

مجدي: يعني انتي بدك تقنعيني انها كانت المرة الاخيرة تلك مع سامي؟

سهير: أبدا أنا ماقلت هالحكي أنا حكيتلك بالتفصيل عن المرة الاولى والتي لم تكن الأخيرة

مجدي: تمام، اذا أكملي باقي القصة، تعود سهير تروي قصتها.

سهير: كانت الساعة حوالي السادسة والنصف صباحا عندما غادر سامي غرفتي، ولا أعلم اين ذهب ولكني علمت بعد ذلك انه ذهب لينام في غرفته، أما أنا فقد لبست الشورت والبادي اللذان ما زالا بجانب السرير وتلحفت بالشرشف ونمت الى الساعة الحادية عشرة صباحا، صحوت بعدها أخذت شورا ساخنا ثم لبست ملابسي البيتية المحتشمة، هذه المرة فقد كان يوم عطلة، ثم دخلت المطبخ أعد لي افطارا مناسبا بعد هذه المعركه العظيمة التي خضناها أنا وسامي، وبعد أن جهزت الافطار ذهبت لسامي في غرفته فوجدته يصحو لتوه من النوم وبعد أن طرحت عليه تحية الصباح بكل براءة وطلبت منه أن يستعجل في النهوض لكي يأخذ حمامه الصباحي ويتبعني الى المطبخ لتناول افطارنا الذي كان جاهزا، كان حديثنا على الافطار عاديا جدا مثل اي يوم آخر، لم نفتح موضوع ما جرى بيننا البتة، وكل الذي حصل بيننا في تلك الساعة ما هي الا نظرات ذات مغزى انتهت بمغادرة سامي الى عند خطيبته، ثم عاد البابا والماما مساءا وبقيت حياتنا طبيعية لعدة أيام، أصبح سامي بعدها يستغل كل فرصة متاحة بتقبيلي او ضرب طيزي مع تعبيره بكل فرصة تتاح لنا منفردين عن شوقه لاعادة الكرة كمان مرة، وبصراحة فانني لم أصده عن ذلك ولم ابدي ممانعتي الا بطريقة يتمنعن وهن الراغبات، وفي مساء الخميس وبعد أن ذهب ابي وأمي الى غرفتها للنوم وجدت سامي يأتيني في غرفتي بعد أن كان عند خطيبته وما أن دخل حتى أغلقها من الداخل ثم كان اللقاء بيننا كلقاء زوجين طال غيابهما انتهى بأن ناكني سامي مرتين مرة شربت لبنه بعد أن قذفه من زبره المتحرك بين بزازي وفي المرة الثانية شربت طيزي ما أروى ضمأها الذي كنت اشعر به طيلة الاسبوع، وقد كانت نيكة أقوى من سابقتها ثم غادر الى غرفته وكأن شيئا لم يكن، أصبحت بعد ذلك لا أحتمل شوق طيزي الذي فض سامي بكارتها، اصبحت لا تحتمل الصبر على جفافها من مني سامي الحار اكثر من اسبوع، وبرغم زواجنا وبرغم انك لا تقصر مع كسي وانك ترويه بمنيك دائما وانك تمتعتي بكل اصناف المتعة الا أن متعه نيك الطيز بقيت استقيها من سامي حتى بعد زواجه وزواجنا أنا وانت... وقد ساعد على استمرارنا الى هذا اليوم انك وبرغم كل محاولاتي معك أن تجعل زبرك يزور طيزي فانك لم تستمع لنداءاتها المتكررة، صحيح أن زبرك في كسي اشهى من زبر سامي حتى عندما أمص زبرك فانني اشعر أن زبرك اشهى وأكثر لذة الا أن طيزي بقيت محرومة منه ولم تجد غير زبر سامي اخي وحبيب طيزي الشبقة للنيك دائما ليطفيء لهيب شوقها للمتعة، وبالاضافة الى أن سامي ايضا ما زال يشكو من عدم قدرة ماجدة التي احترمها واقدرها كثيرا الا انها يبدو انها مقصرة بواجبات زوجها خصوصا عندما يريد زبره أن يستطعم جوف طيزها رغم انها تملك طيزا شهية وكبيرة فانها لم تستطع تقدير حجم المتعة المتمثلة من نيكها بها، المتعة المزدوجة لها ولزوجها، ما زال الكلام لسهير التي ختمت حديثها بالتأكيد على حبها لمجدي الجالس أمامها يستمع بتركيز، فقالت هذه حكايتنا، وأنت يا مجدي ستبقى حبيبي الوحيد ومهما كان تصرفك الآن فاعلم انني سأتقبله بكل رحابة صدر وكس وطيز واللي بدك اياه كمان وضحكت بخجل... أما سامي الذي ما زال ساهما يستمع الى كل تلك الروايات التفصيلية لأحداث كان هو صانعها والمشارك الرئيسي فيها فقد بدأ يتململ فسأله مجدي

مجدي: عندك شيء ثاني يا سامي؟

سامي: أبدا، كل اللي حصل حكتلك اياه سهير من طقطق للسلام عليكم مثل ما طلبت، والآن الامر بين يديك

مجدي: لكان وين ماجده عنكوا؟

سامي: على أساس انها طلعت تشتري اغراض حتى تجهز لنا غداء وما بعرف اذا رجعت او لا، حاول سامي وسهير التحرك لارتداء ملابسهما، فما زال كلاهما عاريا، الا أن مجدي كان حازما حين قال لهما ما حدا يتحرك منكوا، خليكوا هيك عريانين، شكلكوا هيك أحلى، واللا لا؟ ثم تناول هاتفه الخلوي وبدأ يبحث في جهات الاتصال وضغط على اسم ماجدة ثم وضع الهاتف على اذنه منتظرا للإجابة

مجدي: الو ماجدة

ماجدة: الومجدي

مجدي: مساء الخير ماجدة

ماجدة: مساء الورد مجدي كيفك، وكيف صحتك

مجدي: أنا بخير.. انتي وينك؟ بالبيت واللا خارجة؟

ماجدة: أنا بالبيت، وصلت قبل دقائق، كنت بالسوق اشتريت اغراض للغداء لكن يبدو رايح يكون عشاء ههههه، اصل الوقت تأخر وأنا ورايا شغل كثير اليوم بالبيت

مجدي: يعطيكي الصحة، لكن ممكن تشرفينا بالبيت الآن؟

ماجدة: خير شو فيه؟ عسى ما يكون شر

مجدي: الشر برا وبعيد عنك حبيبتي ماجده، ما فيش حاجة بس أنا كنت عاوز افرجيكي حاجة عندي وتحكيلي رأيك فيها

ماجدة: هي سهير عندك واللا خارجة؟

مجدي: سهير موجودة وهتشوفيها لما تحضري، لا تتأخري نحنا بانتظارك

ماجدة: طيب طيب خمس دقائق اغير ملابسي واجيلكوا

مجدي: هو سامي عندك واللا لا؟

ماجدة: لما خرجت للسوق تركته بالبيت ولما رجعت ما لقيتوا، يبدو انه بزيارة لحد من اصحابه، ما انتا عارف اليوم عطله والكل ماخذ راحته

مجدي: طيب بسرعة تعالي وفي مفاجأة بانتظارك

ماجدة: شو مفاجأة ما مفاجأة، احكيلي شو في عندك

مجدي: تعالي وهتعرفي كل شيء، سلام

اغلق مجدي التلفون، نظر اليه سامي نظرة المستعطف الضعيف، فبادره مجدي بالقول، ما تحكيش ولا كلمة لازم اختي اللي هي زوجتك تعرف كل شيء واللا أنت بدك اياها تضل مغفلة وتضحك عليها وتستغفلها مثل ما عملتوا معي، هذا الموضوع لازم يكون مكشوف للجميع وكل واحد بعدها يحدد موقفه، سهير لم تكن مصدقة لما يجري ولكنها لا تمانع في كشف كل الحقائق لكونه ما عاد عندها شيء تخسره.. وبرغم ذلك حاولت التدخل لثني مجدي عن ذلك وهي في داخلها مسرورة له او انها على الاقل غير معترضة فقالت سهير

سهير: مجدي، على شو انتا ناوي يا حبيبي؟ ارجوك بلاش فضايح اكثر من هيك لو سمحت، وانتا عارف انها اختك عصبية بلاش يجرالها حاجة تضرها

مجدي: سيبك من اختي وخافي على حالك ومالكيش دعوة فيها، أنا هتصرف معها لكن لازم افضح الكلب هذا قدامها بالأول، مضت دقائق ثقيلة على الجميع، التوتر والوجوم هو سيد الموقف، وغموض ما ينوي مجدي فعله يسيطر على تفكير سامي وسهير، سامي وسهير مطرقين برأسيهما لا يعرفان الخطوة التالية، وسامي كان الأكثر توترا لما يمكن أن يكون وضعه عند حضور زوجته، صوت جرس الباب أفزع الجميع عدا مجدي، الذي ما أن سمع الجرس حتى توجه لسامي بالحديث قائلا

مجدي: سامي قوم افتح الباب لزوجتك

سامي: انتا شو بتقول يا مجدي، افتح الباب انتا او خللي سهير تفتحه او عالاقل البس ملابسي قبل ما افتح الباب

مجدي: لا لا، سيبك من هالحكي الفاضي وقوم انتا افتح الباب

سامي: لا لا لا مش ممكن، مش معقول هذا الطلب يا مجدي، ارحمني

مجدي: ليش انتا ما رحمتني وانتا بتنيك مرتي؟ قوم قوم بلاش تضيع وقتنا

سامي: يووووووه شو هالورطة هاي، احكي يا سهير، شوفي زوجك خليه يخف علي شوي

سهير: ارحمنا يا مجدي، نحنا غلطنا، وغلطنا كثير، لكن بلاش نعالج الغلط بغلط مثله، انتا عاقل خف شوي عن سامي، بلاش تخرب بيته ويمكن بيتنا كمان يخرب معه، لو سمحت لاقيلك حل غير هالحل

مجدي: ما في خربان بيوت ولا حاجة، ما عليش حبيبتي، الموضوع وما فيه هو تخليص حقوق لازم تخلص وبوقتها، واللا انتوا ما بيتعرفوا تخلصوا حقوق العالم؟

سهير: أبدا يا حبيبي نحنا مستعدين للي بدك اياه، بس هيك كثير

مجدي: مش كثير ولا شي، الحرمة صرعتنا وهي تضرب عالجرس، قوم بسرعة يا سامي ما في وقت قوم ابو نسب افتح لحبيبتك ماجدة ما تخليها تنتظر كثير حرام عليك... قام سامي يتصبب عرقا، يتمايل يمينا ويسارا، يضع يديه الاثنتين فوق زبه وخصيتيه محاولا اخفاءهما، توجه بخطوات متثاقلة الى الباب الخارجي للشقة، تبعه مجدي بعينيه ثم قام خلفه حتى وقف في المكان الذي يمكنه من مراقبة الباب الخارجي، وصل سامي الى الباب، أدار المفتاح واختفى بسرعة خلف صرعة الباب بعد أن ادارها فاتحا الباب لماجده زوجته، دخلت ماجدة فكان مقابلا لها مجدي الذي قال لها سكري الباب بالمفتاح وهاتي زوجك وتفضلي هنا على غرفة النوم، سحبت ماجده صرعة الباب فظهر لها زوجها سامي واضعا رأسه بالأرض وما زال يخفي ادواته الجنسيه بكفيه، اغلقت ماجده الباب دون استعمال المفتاح بعد، وصرخت

ماجدة: شو القصة يا مجدي؟ شو الموضوع يا سامي؟ انتو ايش اللي بتهببوه؟

فصرخ بها مجدي أن تسكت وتغلق الباب بالمفتاح وتأتي هي وسامي الى غرفة النوم، الدهشة والاستغراب الشديد عقدت لسان ماجدة ولم تستطع أن تفعل شيئا غير تقليب كفيها متسائلة عما يجري، بينما مجدي واقفا بثبات مناظرا اخته وزوجها، وما هو سلوكهم في هذه اللحظات العصيبة، اغلقت ماجدة الباب وتناولت يد سامي ساحبة اياه باتجاه مجدي الذي سبقهم الى غرفة النوم، تفاجأت ماجدة ايضا بوجود سهير عارية تماما على السرير مما عقد لسانها، ولكنها في نفس الوقت أدركت لحظتها ماهية الموضوع، كانت الدقائق التالية عصيبة على الجميع، شرح مجدي لاخته ما تم منذ الصباح، واخبرها بتفاصيل علاقة زوجها بأخته وأنها مقتصرة على نيكها من طيزها دون كسها، وهو الأمر الذي يعني شذوذ الطرفين من وجهة نظره على الاقل، ثم فجرت ماجدة مفاجأة من العيار الثقيل لشقيقها مجدي عندما قالت:

ماجدة: اصلا مهو سامي بنفسه شاذ وخول وبحب يتناك من طيزه؟ ومن متى صار المنيك خاين كمان... اخص عليك يا سامي؟ هذا هو اللي طلع معك؟ مش عارف تمارس شذوذك معي ما لقيت غير اختك؟ لو واحده غريبة كانت المصيبة اقل كنا قلنا اغوته او هو ضعف قدامها اما تيجي تنيك اختك وببيتها وتستغل غيابي عن البيت هذا الشيء أنا ما يتسامح فيه ابدا ابدا

مجدي: ايش عرفك يا ماجدة انه سامي منيك؟

ماجدة: اصلا كل لما ينكني ونكون بوضع اللي بيسموه 69 يعني أنا امصله زبره وهو يلحس كسي، كنت مرات بالغلط ايدي توصل طيزه لغاية ما هو شجعني إني ابعبصه وأنا بمصله زبره وهذا الشيء كان يثيره كثير ويصير يأكل بكسي أكل، وأحيانا كان يجيب لبنه بسرعة جنونية لما اعملله هيك... يعني بحب حد يلعبله بطيزه المنيك (نلاحظ هنا أن ماجدة استخدمت كل الالفاظ الجنسية كما هي دون خجل او مواربة وذلك بسبب طبيعة الموقفة او أن وجود سامي وسهير عاريين امامها، شجعها على هذه اللغة رغم عدم تعودها عليها امام أخوها مجدي)، تململت سهير فعرف مجدي انها تحاول أن تداري نفسها لانها اخفت عنه هذه الحقيقة، فقال لها مجدي ماعليش يا سهير انتي خبيتي عني هذا الشيء وأنا رح اسامحك عنه لكن ما رح تمنعي العقاب اللي أنا حضرته لك ولاخوكي، هنا تدخل سامي ليؤكد انه ليس خول ولم يسبق له أن احدا ناكه، ولكنه لم ينكر استمتاعه باللعب بطيزه مؤكدا أن هذا امر طبيعي وليس شذوذا... فقال له مجدي خلص ابو نسب ما يهمك بنلعبلك بطيزك وبنمتعك فيها مثل ما بتريد، ثم طلب مجدي من اخته ماجده التحدث على انفراد، مؤكدا على سامي وسهير البقاء في مكانهم لدقائق واعدا اياهم أن لا يطول إنتظارهم لأن هذه المرحله من اللعبة على وشك النهاية، انفرد مجدي بماجده لدقائق اقنعها خلالها بأنها يجب أن لا تتسرع بأي تصرف وأن لا تخبر أحدا غيرهم بهذه الواقعة التي يجب أن تبقى سرا دفينا بينهم الأربعة ولا أحد غيرهم يتدخل بحلحلتها، كما أقنعها بضرورة البقاء زوجة لسامي وأن لا تطلب الطلاق أبدا وان تستغل هذه الفرصة لفرض سيطرتها عليه واستغلال نقطة ضعفه هذه لصالحها، وأن تترك أمر معاقبته له هو، وبرغم موافقتها على كل ما طلبه منها أخوها الذي لا تشك بحبه لها الا أن المفاجأة الصاعقة لها كانت عندما سألت ماجدة أخوها مجدي

ماجدة: وانتا شو رح تعمل من ناحيتك معهم

مجدي: لا ولا حاجة، بس أنا بدي انيكك من طيزك قدام زوجك واخليه هو الي يمصلي زبري ويدخله بطيزك

ماجدة: شو أنت انجنيت يا مجدي؟ نسيت إني اختك؟

مجدي: لا ما نسيت، ولا أنا مجنون، لكن هذا هو الشي اللازم يصير حتى أذل الكلب واخليه هو واخته مثل الخاتم باصباعي واصباعك وبعدين شو فيها يعني، ما حدا رح يدري بهذا الشيء وهو لمرة واحدة فقط وبعدها أنا وانتي المستفيدين

ماجدة: لكن هذا الشيء صعب عليا

مجدي: ما يكون لك فكر أنا حرتب الموضوع بطريقة مناسبة لكن انتي المطلوب انك ما تتعصبي وتعمليلي مشكلة، خليكي متعاونة معي وأنا رايح ابسطك واسلمك المهندس سامي تتحكمي فيه مثل ما بتريدي، اشارت ماجده برأسها علامة القبول رغم عدم إستيعابها الكامل لذلك الا أن غيضها من سامي ورغبتها بالانتقام وثقتها بمجدي جعلها تسلم أمرها له دون كثير مناقشة أو اعتراض ولا يخلو الأمر من الراغبة الدفينة لديها بتجربة الأمر، وستكون التجربة اكثر امانا وأقل متاعب عندما تكون مع أخوها الذي لن يؤلمها بالتأكيد او هكذا هي توقعت، أما بالنسبة لمجدي فان موضوع نيك الطيز ماجدة التي اجمل كثيرا واكبر من طيز سهير وستكون شهية أكثر، عندها طلب منها مجدي أن يعودا لغرفة النوم

مجدي: معليش حبيبتي سهير أنا اتعبتكوا اليوم، الآن بتقدروا تلبسوا ملابسكوا وتلحقونا عالصالون نكمل حديثنا هناك، لكن اوعى ولك سامي تعمل حركة هيك والا هيك مع سهير... واللا اقوللكوا؟ قوموا البسوا ملابسكوا قدامنا، وبعدين بنطلع عالصالون مع بعض، قامت سهير ولبست كلوتها وسوتيانها وتناولت من الخزانة ثوب منزلي طويل لبسته وأصلحت شعرها بينما كان سامي قد أكمل لبسه لملابسه التي هي عبارة عن بجامة رياضة فوق ملابسه الداخليه، خرج الجميع الى الصالون عدا سهير التي تأخرت قليلا لاصلاح مكياجها ولبس طرحتها، وهناك قال مجدي لسهير أن تحضر لهم شيئا يشربوه (عصير او اي مشروب ساخن)، فذهبت فورا الى المطبخ وتبعتها ماجدة، كانت أجواء التوتر قد بدأت تخف حدتها، الا أن سامي كان يدرك جيدا أن الموضوع لم ولن ينتهي عند هذا الحد وكذلك سهير، حاولت سهير أن تستقصي الامر من ماجدة في المطبخ الا انها تمنعت عليها قائلة هذا زوجك اسأليه هو على شو ناوي؟ بالنسبة لي أنا فوضته يعمل اللي يريده وأنا ما رح اعترض على اي شيء يريده مجدي، فاجابتها سهير ولا أنا كمان ممكن اخالف زوجي، أنا اخطأت بحقه لكنني واثقه من حبي له وحبه لألي واللي يريده مني بعمله دون اي اعتراض، اما سامي فقد حاول هو الآخر من طرفة سؤال مجدي عما ينوي فعله فقال له

مجدي: ما تستعجلش ابو نسب، لما ييجوا سهير وماجدة بنحكي، وما بصير غير كل خير، وبحب اطمنك إني ما رح اكون سبب في خربان بيتي او بيتك او يكون للموضوع تأثير على مستقبلي ومستقبلك مع زوجاتنا لكن في اشياء لازم تحصل من باب تحصيل الحقوق بيننا.

لم تطل غيبة سهير وماجدة فعادتا يحملان اربعة اكواب من العصير وماء مثلج، اعطي كل واحد كاس العصير الخاص بها وجلس الأربعة حيث جلست سهير بجانب زوجها بينما ابتعدت ماجدة لتجلس على كنبة منفردة لوحدها، الأنظار كلها مركزة على قائد هذه الجلسة، المتحكم بكل مجرياتها، ومجدي من طرفه نهض ليتناول ما أحضره معه من أدوية في الصباح، فتفاجأت سهير بذلك وعلمت لحظتها أن زوجها كان مريضا منذ الصباح فسألت مجدي

سهير: ما عليك شر حبيبي، هيئتك مريض، ريتني أنا مكانك، وعلى الفور سكبت له الماء في كاسة وناولته اياه ليتناول الدواء، وهذا ما كان فعلا، واضاف مجدي انه فعلا يشعر بالمرض لكنه الآن أفضل وهذا هو سبب عودته المفاجئة صباحا ليتم كشف المستور بين سهير واخوها، وقال لزوجته:

مجدي: ما حضرتك مشغولة بنار طيزك بدك تطفيها وناسية انه ليكي زوج يسعل من الصبح وحرارته مرتفعة وصحته تعبانه كثير، على كل حال معليش رح اسامحك، وما رح خلي طيزك تشتاق للزبر بعد اليوم، رضيتي يا سهير؟ وبالمناسبه لازم تعرفي ليش أنا بحكي هالحكي؟

سهير: ليش حبيبي

مجدي: علشان أنا مصدق انك بتحبيني عن حق وعلشان أنا كمان بحبك وما أنا مستعد أفرط فيكي

لم تستطع سهير اخفاء فرحتها بما تسمع فما كان منها الا أن طوقت رقبته بيديها متعلقة به وبدأت تقبيله على خديه وشفتيه بسرعة وشغف مظهرة فرحتها قائلة له شكرا حبيبي، وبوعدك ما عاد اكرر هالشغلة ابدا لو مهما صار

مجدي: تمام سهير لكن الموضوع ما انتهى لهالحد هون

 سهير: لكان شو بتريد مني حبيبي

مجدي: الآن قومي انتي وماجدة حضرولنا حاجة ناكلها في دار اخوكي او انكوا بتجيبوا الاشياء اللي اشتريتها ماجدة اليوم وبتحضرولنا عشاء، هنا وبعد العشاء بصير خير

سامي: انتا بتخوف يا مجدي، نفسي اعرف شو اللي بدور بعقلك

مجدي: هتعرف يا سامي، المهم انك أنت تحديدا ممنوع تعترض لانك عارف انها صورك وصور اختك عندي وهلا رح اخزنها على حساب ال google تبعي، واشطب كل شيء عالذاكرة اللي بالكاميرا واي اعتراض منك او انك تتعبني من هون او من هناك أنت عارف شو اللي ممكن يصير الك

سامي: طيب يا صديقي، أنا موافق لكن ارجوك ارجوك أنا بحب ماجدة مثل انتا ما حكيت عن زوجتك قبل شوي، وماني مستعد اخسرها، انتا هيك بتدمرني مش بتعاقبني، أنا مستعد لاي شيء لكن ما اخسر ماجدة حبيبتي، اصل أنا لو الف الدنيا كلها مش حلاقي اللي مثلها

مجدي: ما تخاف وماجدة كمان بتحبك وما حتفرط فيك، المهم تعدل نفسك معها، واللا أنا غلطان يا ماجدة؟

ماجدة: أنت ما بتغلط أبدا حبيبي مجدي، وأنا ماني مجنونة حتى اخرب بيتي بايدي واللي بتؤمره بصير يا مجدي، لكن ورغم إني بحب سامي وما بريد ابعد عنه لكن لازم يتعاقب على اللي عمله، واللا انتا شايف غير هيك؟

سامي: خلاص... توبة

مجدي: تمام يا ماجدة، وانتا يا سامي ما نحنا قلنا انها التوبة وحدها ما بتكفي والليلة بالعشاء بنحكي وبنخلص كل المواضيع، وبكون بكرة حياة جديدة، تمام يا جماعه.

كانت الساعة تقارب الثالثة بعد الظهر، ومجدي يشعر بشيء من الارهاق النفسي والجسدي بسبب حالته الصحيه، فانفض الجميع كل الى شأنه حيث طلب مجدي من سهير إعادة ترتيب غرفة النوم ليتمكن من النوم قليلا بينما طلب سامي وماجدة أن يذهبوا لشقتهما في الطابق الثاني، فسامي يجب أن يستحم وينام قليلا وسهير تريد ان ترتب غرفة النوم ثم تستحم وتلتحق بماجدة لتحظير العشاء، عاد الهدوء النسبي الى اجواء الجميع عدا ماجدة التي لم تستوعب بعد كيف يمكن لها أن تمكن اخيها مجدي من نفسها، فكيف سيحصل ذلك وكيف سيكون شعورها لحظتها، الا انها قررت أخيرا اشغال نفسها بموضوع الطعام وترك الاشياء الاخرى لظروفها ووقتها الذي هو ليس ببعيد، اما سهير وبرغم سرورها بعد أن تأكدت من مستقبلها مع مجدي الا أن فكرها كان مشغولا بما يمكن أن يحصل الليلة، وقررت هي الاخرى أن تغسل جسدها مما لحقه من دنس في الصباح وان تحاول التعامل مع الواقع كما هو دون اعتراض، وحده سامي كان مغيبا عن كل ما يمكن أن يجري الا أن ثقته بصديقه وصهره مجدي وتأكده من حبه لماجدة وحبها له جعله يأوي الى فراشه بعد أن شعر ببعض الارتياح بعد الشاور الساخن الذي حصل عليه وذهب لينام، أما مجدي فلم تكن الامور سهلة لديه فقد تلقى المسكين طعنة نجلاء في شرفه وشرف بيته، وبرغم انه قد سيطرت عليه فكرة تصفية الحساب مع سامي وسهير الا انه بنفس الوقت يحب زوجته ولا يريد التفريط بها لأول خطيئة، وهو كذلك يعتبر نفسه مسؤولا عن مستقبل أخته ماجدة وأنه يرى مستقبلها مع سامي لوضعه الوظيفي والمادي وحتى الاجتماعي وان كان سامي قد ارتكب فعلا سيئا جدا الا أن ذلك لا يقلل من قيمته كمهندس محترم ذو مستقبل واعد، واما بالنسبة لعلاقته مع ماجدة فقد كان قراره أن ينيكها من طيزها وربما كسها (لا فرق) امام زوجها سيعطيه منافع كثيرة اولها إذلال سامي وتطويعه للمستقبل والانتقام من سهير وخيانتها امام ناظريها، ومن ناحية اخرى جعل ماجدة هي المتحكمة بسامي في المستقبل، ولم لا، بعد أن لاحظ تهوره وانزلاقه بعلاقة مع اخته، ولم ينكر مجدي بينه وبين نفسه على الاقل اعجابه بطيز اخته وفلقتيها المكورتان الرجراجتان كحبتي جلي، وتذكر ايامه الخوالي وكيف كان يتمنى أن يحظى بطيز كطيزها على فراشه، والآن وبعد أن توفرت الظروف لم لا يستمتع بها لمرة واحدة على الاقل! اي انه اقنع نفسه بما لم يكن يوما سيقبل به رغم قساوته على نفسه.

الساعة السابعة مساءا، سهير وماجدة اكملن تجهيز العشاء ولم يبقى الا بعض الاشياء البسيطه، نزلت سهير الى شقتها لتتفقد احوال مجدي الذي ما زال نائما، افاقته من نومه بحنان كبير وبقبلة على جبينه ثم شفتيه تبعتها لمسات لجبينه وصدره من تحت اللباس الداخلي بحجة تفقد حرارته

سهير: مساء الخير حبيبي، خلص بكفي نوم، مو على اساس بدنا نطلع نتعشى عند دار اخي سامي

مجدي: مساء النور حبيبتي، كيفك؟ ايوه صحيح، منيح الي صحيتيني، كنت حبقى نايم من التعب

سهير: كيف وضعك وصحتك هللا عساك احسن؟

مجدي: الظاهر انها الحرارة نزلت والامور صارت احسن، بعدين ما زالك حدي أنا بخير

سهير: طيب لكان قوم خذلك شاور دافيء والبس ملابس دافئة شوي ونطلع لفوق عند ماجدة، اصلها هتصحي سامي من النوم وينتظرونا عالعشاء مثل ما طلبت انتا

مجدي: تمام حبيبتي، لكن حتى اكمل حمامي بتكوني جهزتي نفسك والبستي احلى شيء عندك وياريت يكون سكسي شوي، اصل أنا حميان اليوم والموضوع بحاجة للباس سكسي فايع حبتين

سهير: حاضر حبيبي، ما يحرمني منك، ولو إني اموت واعرف شو اللي بدور بعقلك

مجدي: ماعليش حبيبتي سهير، رح تعرفي وبوعدك انك تنبسطي، آه وبالمناسبه احكي مع ماجدة خليها تعمل مثلك، ومكن تخبريها انه أنا اللي طلبت هالشيء لكن ما تخبروا سامي بشيء

سهير: طلباتك اوامر يا احلى مجدي، تؤمر حبيبي، اعتبر كلشي حيكون جاهز وتمام التمام وحيبسطك كثير، كثير، هو احنا مين لينا غيرك، لكن ممكن تقولي امارة عن اللي ناوي تعمله، مش أنا حبيبتك والا غيرت رأيك؟

مجدي: لا لا ما غيرت رأيي ولا شي، بس انتي ما تستعجلي على رزقك

سهير: حاضر حبيبي

استعدادا لسهرة الليلة التي يخطط لها مجدي أن تكون حافلة، ذهب الى الجزء الخاص به من الدولاب وأخرج البسته الداخلية التي سيرتديها بعد الاستحمام وغافل سهير وتناول حبة منشط جنسي من احدى جيوب ملابسه المعلقة في الدولاب، ودخل الحمام بعد أن شرب قليلا من الماء، أما سهير فقد اتصلت لماجدة لتخبرها بطلبات مجدي وبدأت هي استعداداتها للسهرة، خرج مجدي من الحمام يلف المنشفة حول وسطه ليجد سهير في أبهى صورة، بنطلون فيزون ضيق جدا يفصل جسدها تفصيلا دقيقا وبادي فوقي يصل الى حدود البنطلون فقط، وفي أي حركة منها سيرتفع ليكشف جزءا من طيزها اذا كانت مدبرة او جزءا من اسفل بطنها أن كانت مقبلة (انه قميص قد من قبل ومن دبر) البنطلون المرقط والبادي الأصفر جعلا من سهير ملكة للجمال والاثارة خصوصا وانها تمتلك جسدا لا هي بالسمينة ولا الرفيعة ولكنها تمتلك صدرا كبيرا نافرا الى الامام بشكل يعطيها الكثير من الجمال النادر الذي طالما اثار مجدي وجعله يتعلق بها الى هذا الحد وهو بالتأكيد احد اسباب مسامحتها عما بدر منها، لم يخفي مجدي اعجابه باختيار سهير لملابسها كما لم يستطع أن يمنع نفسه من التصفير والاعجاب بجمالها، وهي عبارات كانت سهير قد سمعتها منه كثيرا الا أن وقعها اليوم كان مختلفا، حتى قال لها.. يخرب بيت حلاوتك انتي بالشكل هذا هتخربي كل ترتيباتي... البسيلك جاكيت خفيف فوق البادي المجنون هذا احسن ما انيكك هلا وتخربي علي الدنيا، حضنها من الخلف مداعبا شعرها المسترسل فوق كتفيها بوجهه ممسكا بصدرها ثم قبلها على رقبتها عدة قبلات متلاحقة قبل أن يبتعد عنها ليفتح الدولاب ويختار لها قطعة ملابس فوقية تستر بها بعضا من عريها الفاجر... لبس مجدي بجامة رياضة خفيفة فوق ملابسه الداخليه وصعدا متعانقين الى شقة سامي وماجدة، استقبلتهم ماجدة بفجور يفوق فجور سهير، فالتنورة القصيرة حد الركبة ذات اللون السكري المفتوحة من الجانب الأيمن والقميص الشيفون الذهبي الذي يشف عن لون وسوتيانها الاسود، وحزام اسود يربط بين القميص والتنورة، بينما رجليها لا يسترها الا تلك الجوارب الذهبية الشفافة بلون جسدها، جعل من ماجدة صورة متحركة لمانيكان نموذجي لفتاة تتوقد حرارة واثارة، وما زاد الطين بلة أن والتنورة ضيقة او انها لم تستطع استيعاب فلقتي مؤخرتها الدائريتان الكبيرتان، فماجدة تتميز كثيرا عن سهير بحجم مؤخرتها وشكلها المغري، وما استدارت ماجدة متوجهة الى الصالون مستعرضة مؤخرتها الرجراجة من تحت التنوره حتى قام مجدي بقرص سهير من فلقة طيزها تعبيرا عما لحقه من إثارة، فهمست له سهير، شو هيئتك اشتهيت طيز اختك ماجدة (انه مكر النساء)، فقال لها كثييييير حلوة ما هيك؟ غردت

سهير: ما انتا خايف من غيرتي؟ فقال لها وانتي كمان حلوة، كل هذا الحوار كان همسا الا انه لفت انتباه ماجدة لتقول، شو فيكم تتوشوشوا؟ فقال لها مجدي هو سامي صحي والا بعده نايم؟ إيه صحي، تفضلوا عالصالون وهلا استقبلهم سامي بترحيب بالغ وجلس هو ومجدي على كرسيين متقابلين بينما توجهت سهير وماجدة الى الداخل.

وما أن أخذ مجدي مقعده مقابلا لسامي حتى قامت ماجدة مصطحبة زوجة اخيها سهير الى المطبخ لتحضير شيء من الضيافة الأولية، كانت الفرصة متاحة لسهير للتعبير عن انبهارها واعجابها باناقة ماجدة ومستوى أثارتها بهذه الملابس، فقالت لها ماجدة: مهو انتي اللي حكيتيلي اعمل هيك المهم اننا نعجب، ويبطل اخوكي حركاته اللي معك خبرها، فقالت لها سهير، خلص ماجدة بدنا نطوي هالصفحة ونبدأ صفحة جديدة، عادت ماجدة وسهير تحملان العصير الذي وزعته ماجده، وما أن انحنت امام مجدي لتقديم عصير الليمون الذي خصته به لعلمها المسبق باعراض الرشح التي يعاني منها حتى تسمرت عيناه على صدرها الذي تدلى أمامه مظهرا اكثر من ثلثي حجم بزازها بما في ذلك هذا الوادي الفاصل بين تلك التلتين الشامختين من بين طرفي سوتيانها الاسو،د فأضحى تمازج بياض صدرها وقميصها الذهبي وسواد سوتيانها لوحة فنية أبهرت مجدي، فبلع ريقه وتناول كوب العصير محاولا نقل نظره بسرعة خشية من نفسه، كان مجدي يجلس على كنبة ثلاثية وزوجته سهير تجلس بجانبه عندما جاءت ماجدة لتجلس في الطرف الآخر من الكنبة ليغدو مجدي محصورا بين حوريتين جميلتين، بينما سامي يجلس مقابلهم وحيدا، وقد ساعد على هذا الوضع صغر الغرفة بحيث يكون الجميع قريبون لبعضهم ولا يشكل هذا الوضع خروجا عن النص رغم معرفة الجميع مبررات ما يجري، كان الحديث عاديا يتركز على المجاملات الروتينية، واكثره تركز على الإطمئنان عن صحة مجدي الذي بدا انه تحسن كثيرا مما اشعر الجميع بالارتياح، وخلال الحديث لم يتمكن مجدي من اخفاء اعجابه بماجده واناقتها وجمالها، مما شكل فرصة له لأن يتلمس اخته ماجدة من على فخذيها العاريتين وان يمد يده خلف ظهرها يتحسسه من فوق قميصها الشيفون، وعندما شعر باستجابتها بدأ يتجاسر اكثر بالوصول الى رقبتها ووضع اصابعة بين خصلات شعرها بشكل اثار ماجدة وجعلها ترتخي على مسند الكنبه مغمضة عينيها مما ادى الى تنبه سهير لهذا الوضع، وخوفا من التمادي اكثر قالت سهير: شو ما جعتوا، أنا جعانه، خلينا نقوم نحضر السفرة ونتعشى، وبعدها بنرجع نكمل السهرة، اتفق معها الجميع وقامت هي وماجدة لتحضير السفرة، كانت ماجدة حينها تتمايل مترنحة من الإثارة التي تحصلت لها بسبب تحرشات أخوها، كان العشاء مكونا من اللحوم المشوية بالفرن والشوربات والعديد من السلطات والمقبلات، وقد كان شهيا ولذيذا جدا مما اجبر سامي ومجدي على السواء لتقديم الشكر لماجدة بصفتها هي المستضيفة على جهدها في اعداد الطعام والتي لم تنسى أن تشكر من طرفها سهير التي كانت صاحبة الفكرة في طريقة الاعداد والمساهمة ايضا معها في كل شيء كما قالت ماجدة، وما زاد في تمتع مجدي بالطعام ذلك الاهتمام البالغ الذي وجده من زوجته ومن اخته على السواء بينما تقمص سامي دور المستضيف بهدف كسر الحاجز الذي تكون بينه وبين مجدي منذ الصباح، اكمل الجميع عشاءهم وتوجهوا الى الصالون لمتابعة سهرتهم، بادرت ماجدة باعداد اطباق الفواكه واعدت سهير القهوة للجميع واجتمعت العائلتين مرة اخرى يرتشفون قهوتهم قبل أن يتفرغوا لتناول اصناف الفواكه الكثيرة واللذيذة الماثلة امامهم، التهم مجدي اللحوم الحمراء وما زالت نفسه مفتوحة لالتهام هذه اللحوم البيضاء المحيطة به من الجانبين، انتهت اجواء التشنج التي سادت منذ الصباح وتعالت الضحكات والمداعبات اللفظية اعجابا بجمال ماجدة خصوصا التي كانت ملكة متوجة للسهرة بجمالها واناقتها، ما زالت ماجدة تجلس بجانب مجدي الذي لم يتوانى لحظة عن أثارتها باللمس احيانا وبالهمس احيانا اخرى، مبديا اعجابه بجمالها وجمال طيزها تحديدا هامسا بأذنها بان هذه الطيز ستشهد اولى الغزوات هذه الليلة، أما سهير فقد تخلصت من الجاكيت الخفيف الذي كان يستر جزءا من عري نصفها الاعلى لتكشف عن صدرها الناهد وبزيها المتورمان النافران الواضحة معالم تكورهما من فتحة البادي الواسعة، ومجدي يجلس بين هاتين الانثيين تميل عينه هنا بينما يده تعبث هناك، ثم يميل براسه تجاه ماجدة بينما تعبث اصابعه بمؤخرة سهير من الجهة الاخرى مما منح سهير الجرأة لتلمس زبر مجدي من فوق بنطاله الرياضي الخفيف وبشكل يبدو وكأنها حركة طبيعية رغم علم الاثنين بأنها ليست كذلك، انتقل سامي ليجلس بجانب زوجته لكنه لم يجرؤ على فعل شيء معها خوفا من صدودها رغم متابعته لمجدي وما يفعله بأخته التي هي زوجته، لم يستغرب سامي سلوك مجدي رغم انه تغير مفاجيء وكبير، وهو كذلك لا يملك حق الاعتراض فهو يعلم ذلك جيدا، فهذا هو إتفاقهما، الأمر الذي اعطى لمجدي الاذن للتمادي اكثر حتى وصلت الامور منتهاها لديه فدس يده من فتحة قميص اخته لتتوغل في هضاب صدرها ممسكا ببزها يعصره ثم جذب رأسها تجاهه وبدأ يلتهم شفتيها بقبلة بدأت من اولها محمومة تعبر عن شبق الطرفين بوضوح، لم يجد مجدي ممانعة من ماجدة رغم انه كان يخشى ذلك الا أن الأجواء المحيطة والاحداث التي سبقت سهلت له المهمة، سهير وحدها كانت متفاجئة مما يجري رغم كل المقدمات التي ساقها لها زوجها منذ الصباح الا انها أدركت أخيرا بفطرتها الأنثوية ما يجري، فتظاهرت بالامتعاض وفي داخلها كل الرضى، أما سامي فقد اصدر اصواتا تدل على اعتراضه باستحياء، فما كان من مجدي الا أن قال لسامي انصحك بالجلوس بعيدا هناك، هيك اريح لك كما اعتقد ما هيك اتفاقنا ابو نسب؟ ثم مد يده ليقرص سهير من بزها القريب منه وقال: ما هيك يا سهير؟ انتي شاهدة واللا في غلط شي؟ فرد الإثنان... مثل ما بتريد مجدي، فهمت سهير من حركة زوجها معها انها مرحب بها للمشاركة في هذه الحفلة الجنسية ولكن بالطريقة التي يراها مجدي، وهي من طرفها لم يكن لديها ما يمنع طالما أن من يدعوها لذلك هو زوجها الذي تتمنى ان تنتهي مشكلتها معه بمثل هذه الطريقة، ولم لا طالما انها تحبه ومستعدة للتضحية من اجله، وان ذلك يتم بعلمها وامامها وليس سرا كما فعلت هي، كلمات مجدي التي وجهها لسامي وسهير بكل حزم رغم ما فيها من مفردات، التودد اللفظي كانت تعني للجميع البدء بمرحلة جديدة مختلفة عما سبقها وهي ايضا تصريحا منه بنواياه التي اصبحت معلومة الجميع وبرغم صعوبة هذه اللحظات على سامي وظهوره بمظهر الرجل الضعيف فاقد الحيلة، الا أن مشاعره المتناقضة كانت تؤدي في والمحصلة الى القبول بكل ما يجري مع علمه المسبق به ولا مانع من الاستمتاع باللحظة قدر المستطاع، فهو يعلم ايضا أن نيك مجدي لطيز ماجدة الليلة سيفتح له الطريق للإستمتاع بها لاحقا وهو المغرم بها منذ زمن ولم يستطع دخول تحصيناتها التي بقيت مقفلة في وجه زبه الذي طالما كان تواقا للدخول على ثناياها كضيف مكرم او حتى عابر طريق.

والآن سنترك مجدي ليحدثنا بلسانه عن باقي الاحداث: حيث يقول...

بكل صراحه لم يعد مبدأ الانتقام من سامي وسهير وحده هو ما يسيطر علي، بل ان نظرتي لسهير زوجتي قد تغيرت فأنا لم اشاهدها بمثل هذا التألق من قبل او ربما هكذا تهيأ لي، كما أنني اكتشفت انني كنت غبيا عندما كنت ارفض تجربة نيك الطيز وما دعاني للاعتقاد بذلك هو عندما شاهدت طيز اختي ماجدة باستدارتها وحجمها وحركة فلقتيها صعودا وهبوطا بحركة اشبه بالحركة اللولبية وكأنها تعزف على اوتار موسيقىة قوامها الإثارة والمجون الانثوي، انها المرة الاولى التي انظر الى الطيز وأقصد أي طيز بمثل هذا الاعجاب والانبهار، وبرغم صغر طيز سهير مقارنة بماجدة الا انها ايضا جميلة ومتناسقة، فأصبح تفكيري محصورا في كيفية اشباع شبقي الذكوري من هذه الطيز وأقصد بذلك طيز ماجدة، ولا بأس من زيارة خاطفة لطيز سهير اذا اقتضت الضرورة ذلك، لم تعد ماجدة بالنسبة لي هي اختي فقط بل هي اختي وحبيبتي وطيزها معشوقتي (يبدو أن المنشط الجنسي قد فعل فعله بعقلي قبل أن يفعل نفس الفعل بزبي)، لم اكن اريد ان اضيع المزيد من الوقت، فعدت لالتهام شفتي ماجدة اقبلها بنهم وهي تتجاوب معي بشكل زاد من مستوى اثارتي، في نفس الوقت كنت اداعب صدرها وبزازها بيدي بشكل عنيف وبحركة سريعة تدل على شبقي، كانت ماجدة حينها قد فكفكت ازرار قميصها الذي ما لبث أن كان مرميا قرب سامي الجالس على الكنبة البعيدة، توجهت الى سوتيانها الذي خلصتها منه بحركة سريعة وبدأت بتقبيل حلمتيها وعصر بزازها واحدا تلو الآخر بعد أن سدحتها على الكنبة واعتليتها ممرغا وجهي على صدرها متنقلا بين بزازها مصا ولحسا بينما يدي تعصران تلك الطيز التي جننتني وافقدتني صوابي، لم أجرب ممارسة الجنس امام الآخرين ولكن هذا الشعور بحد ذاته كان يثيرني اكثر وأنا اتخيل نظرات سامي وسهير لي وأنا اداعب ماجدة في تلك اللحظات، خصوصا عندما كنت اتخيل أن ماجدة هذه التي تقع تحت براثن شبقي ما هي الا زوجة سامي الذي يشاهد كل شيء، وهي ايضا أختي التي ما فكرت يوما بها جنسيا الا هذا الصباح بعد أن رأيت ما رأيت، لم يكن يهمني ما يجري حولي ولم يعد يعنيني شيء الا الاستمتاع بهذا الجسد الممتليء الشهي الذي بين يدي، بدأت آهات ماجدة تعلو شيئا فشيئا وبدأت أنا افقد السيطرة على أعصابي فأصبحت حركة يدي على طيز ماجدة وحركة فمي ولساني على صدرها اقرب ما تكون الى حركات هستيرية غير منتظمة وتتسم بالسرعة وبعض العنف وعدم الانتظام، وما هي الا لحظات حتى شعرت بيد تحاول الوصول الى زبي الذي بلا شك كان في أوج انتصابه وتوتره، بدأت تلك اليد تلمسه والضغط عليه، لم اعترض بل أنني سهلت المهمة لصاحبة اليد لتتمكن منه، وما هي الا ثواني اخرى حتى شعرت بمن يسحب بنطلون الرياضة الذي البسه ليخلصني منه او ربما ليخلص زبري من آخر شيء يمنع صاحبة اليد من الوصول اليه مباشرة، شعرت بنسمات الهواء القادمة من جهاز التكييف تلفح زبري مباشرة مما يعني أن بنطلوني وكلوتي القطني أصبحا خارج الخدمه... أن يدي ماجدة تحيط برقبتي او تتحسس ظهري مكتفية بالآهات والوحوحات التي قلت انها أصبحت مرتفعة وتعبر عن مشاعرها المحمومة، اذا فمن يحاول الوصول الى زبري هي سهير؟ لم لا، لينعم زبري كما لم ينعم من قبل وليجد انثيين متفجرتين تدللنه وتلاعبنه كما يشتهي، بدأت حرارة يد سهير تداعب زبري وأنفاسها المتلاحقة تلهبني اكثر وتثيرني اكثر واكثر، فرفعت وسطي مرتكزا على ركبتي لأجعل زبري يتدلى مفسحا لها المجال لتمتعه وتتمتع به دون مضايقة، وفي نفس الوقت انحدرت قليلا لأقبل بطن ماجدة وصولا الى سرتها وما فوق عانتها التي وجدتها ناعمة كالحرير وعلمت حينها أنها جهزتها لهذه الليلة كما ينبغي، فككت حزامها وسحبت تنورتها للاسفل، فبان لي كلوتها الاسود الساتان مع بقعة رطوبة كبيرة فوق كسها، فككت السحاب الخلفي للتنورة وسحبتها مرة اخرى الى اسفل رجليها حتى خلصتها من احدى رجليها وهويت العق كسها من فوق الكلوت، في تلك اللحظات كانت سهير تلعق زبري بصوت واضح ونهم بالغ اثارني جدا خصوصا عندما كانت تضغط على مقدمة زبري بشفاهها تم ترخيه ساحبة شفاهها بعيدا بعد اصدار الصوت المعروف الذي اوقد لدي كل مشاعر الشبق والرغبة المجنونة... المرة الاولى تتكلم ماجدة، شلحني الكلوت مجدي... يوووووه منك، هلكتني، موتتني... كسي ولع نار، اووووووه اففففف بسرعة شيل الكلوت خلي كسي يشم الهواء... النار والعة تحت... بسرعة بسرعة، أنت مجرم، مش معقول حبيبي، مش أنا حبيبتك؟ تظاهرت بانني لا أسمعها واستمريت بالضغط على كسها بين اسناني اداعبه بلطف ثم اتركه ينزف تحت كلوتها حتى اصبح كلوتها ينقط من ماءها المتدفق كالشلال واختلط بشيء من لعابي وأنا امصمص كسها من فوق الكلوت، وأخيرا وبعد بعض العذاب الذيذ سحبت كيلوتها وخلصتها منه لتصبح عارية تماما، شعور لذيذ وهو قمة المتعة أن تكون تمصمص كسا ناعما طريا سمينا منفوخا بينما شفتا امرأة أخرى أكثر شبقا واحترافا تمصمص زبرك بلهفة وشوق واحترافية، لا بد من تغيير الوضع، نهضت مخلصا زبري من فم سهير ومفرجا عن كس ماجدة من براثن الهجوم الشرس الذي تعرض له من لساني وشفتي وأسناني، وهي فرصة لالتقاط الانفاس التي لا يسمع في المكان غيرها ممزوجة بالآهات الشبقة التي كانت تصدر عن ماجدة بالخصوص، نهضت لآخذ شهيقا وزفيرا فوجدت سامي في عالم آخر، عيناه شاخصتان باتجاه السقف بينما يده تداعب زبره وكأنه يعيش جوا خاصا به على انغام اصوات اخته وزوجته في الجوار، لم اعره أي اهتمام ولو انني قررت أن يكون له نصيب اكبر في هذه الليلة التاريخية، نهضت وجلست على حافة الكنبة مستندا الى الخلف التقط انفاسي واستعد للمرحلة القادمة، ما لفت انتباهي أن سهير قد اصبحت في نصفها العلوي عاريا تماما وبزازها متحرران بحلمتيها الورديتان وكان من الواضح أن كليهما (ماجدة وسهير) تلتقطان أنفاسهما وتنهجان بانفاس متسارعة مع تلك النظرات المثيرة التي يتبادلنها وكأن كل واحدة منهما تعاتب الأخرى على شيء ما، حتى قطعت ماجدة الصمت وقالت، آه ياني منك يا سهير، بتعرفي زبر مجدي حلو لهالدرجة وما بتخبريني، شوفي شوفي حلاوته، ياي شو زبرك حلو حبيبي... لا وكمان رأسه بيجنن وأكبر من زبر... وهوت عليه تقبيلا ثم لحسا ومصا، لم ترد سهير ولكنها عانقتني ملصقة شفتيها بشفتي وتبادلنا القبلات المحمومة بينما ماجدة منشغلة بزبي الذي يبدو انه أعجبها اكثر من زبر زوجها رغم أن حجمهما متقارب ولكن مقدمة زبري تبدو منتفخة اكثر بلونها الوردي كما يبدو الفرق واضحا بين قطرها وقطر باقي استقامة زبري مما يعطي زبري جمالا خاصا تعشقه النساء ويبدو انه أعجب ماجدة كثيرا، همست لسهير أن تبدأ بتجهيز طيز ماجدة للغزوة المقبلة، فابتسمت ابتسامة المنتصر وكأنها علمت سر ما أنوي فعله وتركتني لتستدير خلف ماجدة ثم تنبطح تحتها مبتدئة رحلتها في لعق كس ماجدة وصولا لفتحة طيزها ثم بدأت بادخال اصبعها الوسطى تبعبص بها بشكل دائري وخروجا ودخولا، انشغال ماجدة بزوبري واستمتاعها الواضح بملاعبته بلسانها وشفتيها كان سببا في تسهيل مهمة سهير التي اصبحت تدخل اصبعين في طيز ماجدة بينما آهات ماجدة تدل على بعض الألم الممزوج باللذة والمتعة التي تراها جديدة عليها، ولم تبدي اي اعتراض او ممانعة عند العبث بطيزها رغم توسعها الذي اصبح يظهر تدريجيا، كنت قد اشبعت بزاز ماجدة فعصا عندما همست بأذنها بأن تترك زبي فقد وصل الى مرحلة صعبة من احمرار رأسه وانتفاخ اوداجة وتصلب عروقه حتى أن المزيد من العبث به قد يجعله يقذف ما هو محتقن في خصيتيه من لبن ذكوري اصبح يغلي، ثم نظرت الى سامي فوجدته يمرج زبه بيده مصدرا آهاته مستندا على الكنبة المقابلة، فقلت لماجدة أن تذهب اليه لتعطي زبه فاصلا من المص ولتخرجه من اجواء العزلة التي يعيشها مع نفسه فلم لا يكون واحدا من المجموعه؟ فلا بد أن ترضيه بشيء بدلا من عزلته التي لم ترضيني رغم غضبي منه، وبعد كل الذي فعلناه أنا وماجدة وسهير، قامت ماجدة ملبية النداء ازاحت يد زوجها من على زبه وامسكت زبه بيدها وطلبت منه الانتقال ليجلسا على الارض يتعانقان ثم انحنت لتحيط زبه بشفتيها وتمصه له وهو يتأوه ويرتجف بكامل جسده، ثم اعتلته في وضع المص المتبادل 69 وهو يأكل بكسها، كنت أنا وسهير نتابع بلهفة، سالتني سهير بهمس وهي ممسكة بزبري بيدها عن ما أنوي فعله، فقلت لها أن تحضر كريما او زيتا ملينا لأنني سأنيك ماجدة بطيزها وافتحها الليلة، وبرغم علامات الغيرة التي ظهرت عليها الا انها قالت ولا يهمك حبيبي كل شيء موجود، لكن يعني مش حرام زبرك هذا يدخل اول ما يدخل بطيز غيري؟ فقلت لها ما تستعجليش على رزقك ورزق طيزك الحلوة هاي، هتشبع نيك من زبري لكن اولى طيز بزبري هي طيز اختي، مش ملاحظة جمالها وكبرها، قامت سهير تبحث عن ما طلبت منها وقمت أنا لاستند على ركبتي خلف ماجدة وابدأ بتحسس طيزها مداعبا فتحتها التي أذهلني جمال لونها الوردي ونعومتها، بعد أن لاعبتها بأصابعي قليلا، ازحت فلقتيها ووضعت وجهي بينهما الحس فتحتها واتلذذ بالحرارة الرهيبة التي تنبعث منها وكأنها فوهة بركان يغلي، يا لها من طيز جميلة ورائعة الملمس والرائحة والشكل، شممتها وتنسمت عبيرها، لحستها وتذوقت طعمها، جعلتني اهذي تلك الطيز بفتحتها الرائعة من بين تلك الفلقتين اللتين احاطتا وجهي بحرارتهما اللاذعة، لم اكن اتخيل يوما أن تلك المنطقه من جسد المرأة مهمة لهذا الحد، ولم يكن يعنيني كثيرا حجم الطيز لكنني الآن فهمت لماذا يتغزل الرجال ويتغنون بحجم الطيز الكبيرة، انه وضع ملهب للشهوة محرك لكل ما كان كامنا او مختفيا من طاقاتي الجنسية التي أنا نفسي لم اكن قد اكتشفتها بعد، يااااااه لقد ضاع مني الكثير وقد خسرت ليالي واياما لم استغلها في التلذذ بهذه النعم والامكانيات التي تمتلكها النساء وتساءلت بيني وبين نفسي لماذا بقيت خاملا واهملت هذا النوع من المتعة الضرورية لتفجير طاقاتي التي بقيت حبيسة لمفاهيم وعادات كنت متمسكا بها رغم انها حرمتني من الكثير؟ وماجدة اختي مثلي لم تتذوق هذه اللذة بعد، فالأولى أن تبدأ متعتنا بهذا الفعل سويا والاجمل أن نمتع بعضنا، فمن أولى مني ومنها في القطفة الأولى من هذه الفاكهة الشهية التي حرمنا منها سنوات وسنوات بينما كان سامي وسهير ينهلون من نعيمها في غفلة مني ومن ماجدة المسكينة، هاهي تتوحوح لذة وشبقا واستمتاعا بلساني على فتحة طيزها المحمومة، وها هو زبري ولساني ويدي وكل جسدي بكافة حواسه مستعد لمنح ماجدة ما حرمت منه قبل ذلك، وهاهي ماجدة تضع كامل جسدها واحاسيسها وشبقها تحت تصرفي افعل بها ما أشاء، فماذا اريد اكثر؟ وماذا تحلم ماجدة بأكثر من ذلك وقد أدخلتها الظروف الغريبة عالم المتعة من اوسع ابوابه، ليت هذه الظروف حصلت منذ زمن وما اضعنا كل هذا الوقت من بين هذه الهواجس التي كانت تدور بمخيلتي، كانت سهير قد عادت وها هي تقف خلفي تداعب اكتافي لتشعرني بوجودها، وها هي ماجدة منغمسة في لذتها تمصمص زبر زوجها سامي بشبق زاده لهيبا مداعباتي لطيزها وها هو سامي يستمتع بلسان وشفتي ماجدة ويمتع نفسه بقضم بظرها، وهاهي سهير جميلتي وحبيبتي تراقب كل ذلك موعودة بكل انواع المتعة التي ادمنتها، وها هو زبي على بعد سنتمترات قليلة من اول طيز سيخترقها منهيا عذريتها، في وسط هذه الاجواء المحمومة المشتعلة بنار الشهوة كان لساني يصطدم بلسان سامي ونحن نتشارك مهمتنا بامتاع ماجدة فخطرت ببالي فكرة جهنمية، تناولت الزيت الذي احضرته سهير ووضعت على يدي الكثير منه وصببت شيئا منه على طيز ماجدة ثم وقفت مقبلا سهير وواضعا رأس زبري على فوهة فتحة طيز ماجدة افرشها والينها بالزيت المسكوب عليها ثم ركزت راس زبي على فتحتها ضاغطا اياه ليشق طريقه في هذه الفتحة المشتعلة كلهيب نار جهنم، فكان هذا مؤلما لها فاصدرت آهتها المتحشرجة يووووووووه وجعتني كثير، بوجع طلعه طلعه، زبك كبير يا مجدي على مهلك، أنا أختك حبيبتك، افففففف احححححح آآآآآآه شيله بوجع، سحبته للخلف قليلا مخرجا رأسه الذي كان قد تجاوز خاتمها فصدرت من ماجدة آهة طوية ايييبييييييي ليش طلعته؟ خليه شوي، فقلت لها حاضر حبيبتي هلا برجعه، ليش هو مين اله غير طيزك، تناولت الزيت لازيدها تليينا، أنزلت زبي الذي كان في أوج انتصابه وتحجره للاسفل فارتكز بين شفري كسها فما كان من سامي الا أن بدأ بلحس زبي بدلا من لحس كس ماجدة، يبدو أن لسانه قد عثر عليه بالصدفة لكن المفاجأة كانت عندما التهمه يمصه بطريقة متوحشة اذهلتني، فهي المرة الاولى التي يمص زبي رجل، يبدو أن سامي اصبح يستمتع بكل ما هو متاح لديه، ثم قال موجها كلامه لماجدة خليني اطريلك اياه حبيبتي، هلا بحطللك عليه من ريقي حتى يدخل بطيزك اسهل وما يوجعك، سحبت زبي من فم سامي وامسكت به بيدي بينما سكبت سهير الزيت على راسه ومرجته بيدها قبل أن تمسكه بيدها موجهة رأسه المنتفخة الى خاتم طيز ماجده الذي بدأ انه ضيق على هذا الحجم الا أن ذلك لم يمنعني من محاولة ادخاله في جوف طيزها، فكان لها ذلك، وانزلق متوغلا اكثر من المرة السابقة واختفت فرطوشته المكورة والمشتعله لتزداد اشتعالا في جوف تلك الطيز التي التهمته للمرة الأولى ايضا، لم تخفي ماجده المها الذي كان قويا كما يبدو ولكن ردة فعلها كانت اقل من المرة السابقة فابقيت زبري ثابتا للحظات بتوجيهات من الخبيرة سهير، حتى بدأت ماجدة تحرك طيزها معلنة انتهاء الألم وحلول اللذة مكانه فدفعته ليتوغل اكثر واكثر، كانت سهير، (المحترفة) بنيك الطيز ممسكة بقنينة الزيت تضع القليل منه على زبي كلما سحبته خارجا ليعود الى طيز ماجدة اكثر ليونة ومتوغلا لسنتمترات اضافية في كل دفعة جديدة، حتى بدأت خصيتاي تضربان شفري كس ماجدة، ولم ينسى سامي مداعبتهما بلسانه كلما وصلتا اليه، كان سامي مستمر بمداعبة بظرها بلسانه مما مكن ماجدة من نسيان كل انواع الألم وما عادت تتذكر الا انها تتمتع بذكورة رجلين شبقين يسعيان جاهدين لاشباعها وجعلها تتجاوز هذه اللحظات لجعلها مليئة بالمتعة واللذة بعيدا عن اي الم قد يصاحب فض العذرية الشرجية او الطيزية عادة، ومما زاد الأجواء اشتعالا أن سهير بعد أن اطمأنت الى دخول كامل زبي في طيز ماجدة استدارت لتشارك ماجدة الاستمتاع في هذه اللحظات المجنونة فلم تجد غير زب سامي لتمصه وتقبله بشغفه مشاركة ماجدة في ذلك او تقبيل بعضهما عند التقاء شفاههما حول زب سامي، بدأ صوت سامي يعلو ويزمجر فعرفت انه قارب القذف، وبدأت أنا برهز طيز ماجدة بكل قوتي وبسرعة جنونية تعبر عن مدى الإثارة التي حصلت لي نتيجة النار المشتعلة التي وجدها زبي بعد أن توغل في هذه الطيز المجنونة، فكل كلمات اللغة اصبحت الآن عاجزة عن وصف ذلك الاحساس او رسم ملامح تلك اللحظات، لست ادري مسببات ما أنا فيه من تلذذ فاق كل وصف، فهل هي موجات الحرارة التي وجدها زبي في طيز اختي ماجدة، أم ذلك الوهج الساخن الذي يلفح خصيتاي ومصدره كسها بالتأكيد، أم هي تلك الاصوات التي أسمعها من ماجدة وسهير والتي تدل دلالة اكيدة على مدى استمتاعهما في هذه اللحظات؟ أم هي تلك الكومة من اللحم الابيض والدهن الذي يترجرج تحت وقع اصطدام بطني بفلقتيها كلما رهزت طيز ماجدة؟ أم هي اللذة القادمة من ارتطام خصيتي بكس ماجدة كلما التصق بطني بطيزها وتوغل زبي في امعائها؟ أم انها لذة التجربة الاولى المجنونة مع ما رافقها من اجواء الإثارة؟ قذف سامي ما تحوصل في خصيتيه وتحرر فم ماجدة من المص فبدأت معزوفة آهاتها تعلو وتتناهي الى مسامعي اكثر لتحرر لسانها الا من الوحوحة والتأوه بكل شرمطة وعهر فاق كل ما حلمت به او ما توقعته منها سابقا، ايييييييي شو زاكي زب اخوي، نيكني بسرعة، اييييييييي اححححح اخخخخخخ آآآآآآآآآآآه زبك جنني يا حبيبي، زبك نار نار نار ولعت بطيزي، عجبتك طيزي يا حبيبي؟ والكثير والكثير من عبارات المدح لأداء زبي في طيزها وطريقتي في دك حصونها التي انهارت تماما، لا أنا ولا ماجدة يمكن لنا أن نعرف كم مرة جاءتها شهوتها الكبرى منذ بدء العملية ولكن ما اعلمه يقينا أن كل كلمة او آهة منها كانت تزيدني اشتعالا حتى بدأ عرقي يتساقط مبللا كل انحاء جسمي، وفور أن لاحظت تقوس ظهر ماجدة وزيادة وتيرة تفاعلها وآهاتها وارتفاع صوتها، علمت انها على وشك ذروتها، فبدأت اضربها بكفي يدي على فلقتيها وزدت سرعتي وقوتي لاقصى ما يمكنني، وما هي الا ثواني قليلة حتى كان زبي يقذف شلالات منيه المحتقن في جوف طيزها بينما هي ترتعش رعشتها الكبرى وتصيح بأعلى صوتها بوحوحات متلاحقة محمومة ياااااي سخنييين كتير، حرقتلي طيزي من جوى، لبنك كثييير حامي، عبيتلي طيزي، من جايبه كل هذا الحليب... ثم بدأت تهدأ شيئا فشيئا ونزل بجسدها على السجادة وأنا اتبعها، بينما كان زبي ينكمش رويدا رويدا معلنا انتهاء غزوته الاولى للطيز الاولى في حياته، وما أن وصل رأسه خارجا من اتون جوف البركان الذي كان فيه للتو حتى اندفعت خلفه قطرات منيي سالكة طريقها بين شفري كس ماجدة، بينما اعلنت ماجدة عن عظيم شكرها وامتنانها لهذا الزب الذي فتح لها الباب لتستمتع متى شاءت بمثل هذه اللذة ولو انها اكدت انها لن تجد لهذا الزب مثيلا حتى زب سامي، لنستمع لمجدي ليصف لنا الذي جرى:

ما أن انتهت هذه الجولة من نيكي اللذيذ لطيز ماجدة، حتى انقلبت ماجدة لتنام على ظهرها شاخصة عينيها الى السقف تلهث وهي ما زالت على الارض بجانب الكنبة الثلاثية، بينما كانت سهير وسامي يجلسان متجاورين على كنبة اخرى، والجميع بما فيهم أنا وماجدة تتلاحق انفاسنا شهيقا وزفيرا، الوحيدة سهير كانت ما زالت تلبس كلوتها بينما البقية عراة تماما، كنت ما زلت واقفا ممسكا زبي احركه الى اعلى واسفل لاخلصه مما علق به من منيي وزيت التدليك الذي استخدمته لتليين طيز ماجدة، ما زال زبي في حالة شبه انتصاب رغم تلك الجولة الطويلة، تناولت محارما ورقية مسحت بها زبي وتناولت غيرها ناولتها لماجدة لتنظف كسها وما انساب من مني خارج طيزها ففعلت، جلست على الكنبة المقابلة ولحقتني ماجدة مفرشخة رجليها تمشي بصعوبة حتى أخذت موقعها بجانبي تلهث، وقالت:

ماجدة: يا مجرم خربت بيت طيزي، بعدها بتوجعني من زبك المجرم، فقلت لها ضاحكا

مجدي: الوجع بيروح وبتضل الذكرى، ذكرى المتعة والتلذذ، واللا مو هيك؟

ماجدة: مثل ما بتريد حبيبي ذكرى ذكرى، آآآخ منك أنت، كلشي بتلاقيله جواب مقنع، فسألتها

مجدي: المهم تمتعتي والا لا؟ فردت بغنج

ماجدة: تمتعت أنا وطيزي وكسي كمان

كانت سهير وسامي يستمعون وابتسامة صفراء مرسومة على ملامح وجوههم، فقلت لسهير

مجدي: ماعليش حبيبتي سهير، ظلمناكي الليلة لكن ملحوقة، حتستمتعي وتنبسطي، بوعدك، فردت سهير

سهير: آآآه منك انتا، ما انتا حرمت طيزي من زبرك طول العمر، وبالآخر طيز ماجدة هي اللي كسبته

مجدي: ما علينا حبيبتي هي مرة وبتروح وهاي زبي الك طول العمر، مهو انتي كمان كنتي عايشة بالعسل مع سامي وناسية ماجدة واللا مو هيك؟

سهير: خلص حبيبي مسامحتك، لكن طيزي بتهرشني بدها شي زبر يريحها

مجدي: تكرمي حبيبتي بنريحها، كان سامي يستمع وهو في حالة شبه نائم، فخاطبته قائلا

مجدي: شو سامي، ما تكون زعلان مني؟

سامي: أبدا يا مجدي انتا بتعرف غلاوتك عندي، بعدين ماجدة اختك مش غريبة عنك، وكمان هي ما قصرت معي، مصتلي زبري مص مرتب، اول مرة بشوفها بتمص بالطريقة المحترفة، اصلها فعلا ولعتني وخلتني انسى كلشي

ماجدة: أصلك حبيبي وما رح يتغير شيء، صحيح زب مجدي ما بيتنسى لكن زبك كمان ياما متعني واشبع كسي نيك وتفريش، وأنا مش ناكرة للجميل، بتضل زوجي وحبيبي

مجدي: يعني هنظل نحكي من غير حاجة نشربها واللا ناكلها، لسا سهرتنا ما خلصت بدنا عصير واللا اي شي نعوض العرق اللي نزل هذا واللا انتو بخلاء

ماجدة: تكرموا، احلى عصير كمان لعيونكم او لازبابكم اذا بتريدو، اقامت ماجدة بعد أن تناولت ملابسها المتناثرة ولحقتها سهير ايضا بعد أن جمعت شتات ما تناثر من ملابسها، اما أنا وسامي فقد اكتفينا بلبس ملابسنا الداخلية القطنية، وجلسنا حيث تبادلنا اطراف الحديث بكل ود وانسجام واتفقنا أن نعيد الكرة حيث اخبرني سامي انه يتوق الى طيز ماجدة

مجدي: خليها ليوم ثاني لانها اليوم مفشوخة كثير

سامي: لكن نيكها من كسها وخلص

مجدي: اذا بعد فيك قوة تنيك مرة ثانية، فسألني عن وضعي

مجدي: أنا مستعد انيك للصباح، اصل زبي بعده شادد حيله ومو راضي يهدأ

سامي: معناته، كل واحد ينيك كس مرته ههههه، هذا اذا زبي طاوعني اصل مش متعود انيك اكثر من مرة واحدة

مضى وقت طويل نسبيا لماجدة وسهير قبل أن يعودا حاملتين العصير، وقد لبست كل واحدة منهما بيبي دول بدون سوتيانات، وكليهما يكاد لا يصل الى نصف أفخاذهما، مفتوح الظهر، واسع الصدر، بشكل اعطى لعودتهما بداية جديدة، عبرت عنها أنا وسامي بعبارت وصفير الاعجاب، كان قميص سهير اصفر وقميص ماجدة اسود، تم توزيع العصير وذهبت ماجدة التي ما زالت تمشي بصعوبة لتجلس بجانب زوجها بينما جاءت سهير لتلتصق بي حاملة كوب العصير لتسقيني بيدها قائلة: اشرب حبيبي، انتا عرقت كثير، عاوزيتك بخيرك وجسمك نشيط، بينما ماجدة تفعل نفس الشيء لسامي، وعيناها لا تنفك تراقب ما يجري بيني وبين سهير، (يبدو أن اتفاقا ما قد تم بينهما)، كان سامي يضحك تعبيرا عن سروره بما تفعله معه ماجدة، شربنا العصير وسط اجواء من الفكاهة، بينما يد سهير تداعب زبي من فوق البوكسر القطني الرقيق الذي لا يستر زبي غيره، فوجدته في حالة جيدة بنصف انتصاب، ثم ما لبث أن ازداد قساوة تحت وقع لمساتها الساحرة، فوجدتها تبتسم ابتسامة المنتصر وتدس يدها تحت البوكسر باحثة عنه تتلمس رأسه التي تكورت وانتفخت، فاخرجته من محبسه الوهمي وتناولت محرمة مبللة لتمسحه بها برفق وحنان لتزيل عنه ما علق به من أثر النيكة السابقة لطيز ماجدة رغم انه كان جافا، (يبدو انها لا تريد ان تشتم رائحة طيز ماجدة على الزب الذي كان حكرا عليها لما قبل ساعة او اقل)، ثم نزلت بفمها عليه تدور بلسانها حول رأسه المنتفخ لحسا ناعما ممسكة قاعدته بيدها ولسانها يمر باستمتاع واضح على كل جزيئات رأسه، ثم ما لبث أن التهمته مطوقة رأسه بين شفتيها ونازلة برأسها ليغوص في بلعومها ثم بدأت تمصه ملينة اياه بلعابها الذي سال حوله حتى وصل البيضتين، رفعت راسها قائلة: يااااااه طعمه شو زاكي، بتحب تذوق طعم زبك عن شفايفي؟ فقلت لها أنا بحب طعم شفايفك كيف ما كانوا، شلون لما يكونوا مخلوطين بطعم زبري، اخذتها ابوسها بل اقضم شفتيها وامتص رحيقهما تاركا للساني العنان ليغوص في ثنايا فمها المطعم بطعم الشهد، امتص لسانها تارة وأترك لها لمجال لتمتص لساني تارة اخرى، كنت اقبلها بجنون، لم اقبلها بمثله من قبل، لست أدري انها الأجواء المحمومة هي التي تضاعف مستوى الشبق والاثارة لدينا لتكون ممارستنا لكل طقوس مجوننا الجنسي في أوج ثورتها وتجعل المتعة بالتالي مضاعفة، كانت الآهات تصدر من كلينا لننفث من خلالها بعضا من الحرارة المستعرة في الاجساد المشتعلة، انها سهير كما لم اراها من قبل، انها سهير التي ترتعش بكل جسدها البض الطري من فرط أثارتها، انها آلة الجنس المثالي التي لا ولن اجد لها مثيلا من حيث قدرتها على جعلي احلق في سماء المتعة لا بل اغوص معها الى اعمق اعماق بحر اللذة، عصرت بزازها بعد أن تركت يدي تجوب منحنيات هضاب صدرها باحثة عن النعومة الحريرية، والحلمات الوردية والبزاز المخملية الطرية، وجدت كل ذلك حاضرا، ووجدت حلمتين كالحجر او اشد قساوة فهرستها بين السبابة والابهام، فصاحت بغنج اسكرني اكثر لانتقل الى الجهة المقابلة لاهرسها بقسوة اكبر عسى أن اتمكن من تليين شيء من قساوة ملمسها ولكني لم اجد الى ذلك سبيلا، فكلما داعبتها اكثر ازدادت قساوتها وتحجرت اكثر واكثر، عصرت البزين واحدا تلو الآخر وكلما عدت الى احدهما وجدته اكثر طراوة واكثر نعومة، انها سهير، جميلتي ومحبوبة زبي، فقلت لعلي اجد في كسها ما يكسر شوكة شبقها واثارتها، مددت يدي اليه فوجدت كلوتا بمثلث صغير يستر جزءا من كسها، فقطعت خيطه ورميته جانبا فوجدته يعصر عسلا وكانه قد كان غارقا في نبع من العسل الشفاف، عدت الى ذلك الكس بيدي وشفاهي ما زالت تلتهم شفاهها فوجدت نبعا جاريا من الرطوبة النازفة من كسها الحليق الناعم بلا توقف، وضعت اصبعي ببابه لابلله من ذلك العسل وتذوقته فازددت شبقا واحترافا، سدحتها على الكنبة وتناولت حلمتيها امتصهما بعنف بينما يدي ما زالت تعبث بلهيب كسها المستعر، ويدها ما انفكت تداعب زبي تضغط عليه بقوة وتدور باصابعها بلطف على رأسه احيانا، انها لحظات مجنونة لي ولسهير على حد سواء، فكم نكتها وكم داعبتها ولكن هذه المتعة جديدة ويبدو أن الامر كذلك بالنسبة لها، لم يكن يهمني ساعتها ما يجري حولي فشبق سهير وجسدها البض الطري الذي اعتليه بجسدي المشتعل مثله حرارة وتوهجا انساني كل ما عداها، ولم يعد يهمني شيء سوى أن ارتوي من هذا النبع الذي يغمرني بشهد اللذة والاستمتاع بلا حدود، جعلت اصبعي يتسلل خلسة الى فتحة طيزها التي وجدتها غارقة بماء شهوتها المسكوب من كسها فداعبتها قليلا قبل أن يتسلل اصبعي خلسة الى اتون طيزها فشهقت وانتفضت، ضغطت باصبعي اكثر ودورته في فتحتها فصاحت بآهة حرى ايييبييييييي افففففففف حتى انها تركت زبي من فرط استثارتها بالدخول الاول لي الى طيزها، طلبت أن اعطيها زبي لتتذوقه فكان لها ما ارادت واعتليتها واضعا زبري في فمها مهاجما كسها بلساني ومتوغلا في طيزها باصبعي الوسطى حتى اضفت له اصبعا آخر بعد قليل، بدأ زبي يترنح بين شفتها وبدأت سهير ترتعش تحتي وترمي حمولة كسها مرة بعد اخرى وما زالت اصابعي تتلمس الحرارة المنبعثة من باطن طيزها، حتى اصبح جسدها بكاملة كالزبدة تغلي على النار... عندها قالت: مجدي.. نيكني يا مجدي، بقوللك نيكني نيكني بزبك مش بايدك، ولا لسانك، أنا عايزة زبك زبك، لسانك حلو واصباعك بيجننوا لكن أنا عايزة زبك، زبك احلى، في هذه الاثناء كانت تهاجم زبي بضراوة وصلت مرحلة العض، فكنت مضطرا أن اخلص زبي من براثن ثورتها وشبقها الذي وصل مرحلة الجنون لاستدير بجسمي واضعا زبي على بوابة كسها افرشه بزبي على امتداد ما بين شفريها وصولا لبظرها الذي تضخم بحجم لم الاحظه من قبل وهي ما زالت ترجوني أن ادخله، ففعلت مضطرا بعد أن احاطتني برجليها رافعة كسها لاعلى ضاغطة رجليها خلف ظهري حتى إنزلق زبي بكامل استقامته في بحر كسها الذي وجد زبري بداخله حريقا ما زال مشتعلا وبركانا من الحمم ما زال بتدفق بغزارة، بدأت انيكها ببطء وهي ترجوني أن اسرع، ولكنني كنت انوي أن اقضي اطول فترة ممكنة في هذا النعيم الذي وجدت نفسي فيه، ما زال زبي يدخل ويخرج في كسها بحركة مكوكية بطيئة عندما لففت يدي حول ظهرها وسندتها لتعتلي زبي وتبدأ هي نيك نفسها بنفسها في وضع الفارسة، بدأ تعلو بنفسها وتهبط على زبي برتم متسارع محركة رأسها للخلف والامام حتى بدأ شعرها الطويل يضرب بوجهي ثم يعود للخلف، الامر الذي زاد من حرارتي، وبلحظة ما بدأت تبطء من حركتها توقعت حينها أنها تعبت الا انها وعلى حين غفلة من زبري كانت قد اخرجته من كسها ممسكة به موجهة رأسه نحو فتحة طيزها، (انه حلمها الذي حلمت به كثيرا)، لم اعترض ولكنها وجدت صعوبة في ادخاله لكبر حجم رأسه التي تضخمت من أثر ما فعلت به في الدقائق الماضية، وعندما حاولت الضغط باتجاهه اكثر صاحت متألمة وهي تقول: يووووووه يا مجرم، خش يا وحش، مشتاقة لدخلتك، قول لو يدخل يا مجدي؟ فاجبتها بضحكة وقلت لها الضيف العزيز عاوز بيت واسع يستقبله مش اي كلام، فقالت متصنعة الغضب، بقوللك احكيله يدخل، أن دخل هينبسط كثييييير كثير، فطلبت منها أن تسمح لي بتوسيعها وتطريتها بالأول، فقلت لها: الطيز اللي حابة تتناك بهيك زب، المفروض تكون جاهزة له واللا يشقها شق، أن كنتي عاوزة تنشقي تفضلي، فانقلبت في وضع الكلبة لأعاود ادخال اصبعين في طيزها بعد أن غمرتها بالزيت ثم ثلاثة أصابع، وبعد ذلك وجهت رأس زبي الى فتحة طيزها بعد أن غمرته بالزيت، وجعلته يتمرغ على فتحتها قليلا بتدويره عليها، مع ادخال رأسه قليلا بكسها الذي أغراني بشفريه الملتصقان على الجانبين، فكنت ابلل زبي من عصارة ما يفرزه كسها ثم ارجعه ليدور حول فتحتها الخلفية او أصغطه بلطف فيها حتى وصلت الى اللحظة الحاسمة التي انتظرتها سهير فدفعته بلطف ممزوج ببعض القوة ليخترق خاتم طيزها وتختفي تلك الراس اللعينة التي عذبتها اثناء دخولها ولتصدر سهير آهتها الغالية أيييييييي اففف ففففف دخيل زبك أنا، ياااااي شو زبك سخن دالة بذلك على الرضى التام ثم تستكين لثواني، بدأت بعدها بتحريك طيزها ودفعها باتجاهي فقمت بادخاله واخراجه ببطء شديد وفي كل مرة اجعله يدخل اكثر فاكثر حتى استقرت خصيتاي فوق شفريها والتصقت فلقتاها ببطني وغاص واختفى زبي في جوف بركان طيزها الذي وجدته نارا موقدة بحطب الشهوة والشبق.

لقد نكت طيز ماجدة قبل قليل وقد قلت لكم انني استمتعت بها كما لم تستمتع من قبل، فطيز

ماجدة ذات الفلقتين الكبيرتين الطريقتين الناعمتين كانت رهيبة جدا وممتعة جدا، لكن طيز سهير الأصفر حجما لم تقل عنها متعه ولذيذة فطعم طيزها التي تذوقها زبي للتو كانت مثيرة جدا، فحرارتها الداخلية وطريقة ضغطها على زبي اشعرتني بانني اعيش في اعلى مراتب جنة الجنس، وفي وسط حديقة المتعة واللذة أقطف من ثمارها ولكل قمرة لون وطعم مختلف ولكنها جميعها لذيذة وممتعة... رهزتها بسرعة وعنف حتى بدأ زبي عارفا لطريقه بشكل تام فهو يعمل كماكينة حفر مع سائق محترف وفي كل ضربة من تلك الماكنة تتساقط قلاع وحصون كنت اظنها منيعة، كنت احاول الاستمرار حتى اجعلها تصيح الما الا أن ذكاءها الجنسي غلبني، فطلبت أن تتحكم هي بالوضع من خلال وضع الفارسة، فجلست على الكنبة بينما جاءت هي لتدير ظهرها لي ممسكة زبي بيدها غارسة اياه في جوف طيزها وبدأت بالرهز فوقه بحركة جنونية، ولم لا فهي فارسة من فارسات الجنس المحترفات، هكذا عرفتها الا انها الليلة اكثر تركيزا واعلى احترافية، فهي تريد ان تعرف من نبع المتعة وتشرب حتى ترتوي، وكان لها ما ارادت بالطبع، امسكت خصرها ارفعها وادفعها بقوة على زبري، ثم بدأت بامساك بزازها هرسا وفعصا، كانت حرارة طيزها من ذلك النوع الذي خشيت على زبي أن لا يخرج منها الا بعد أن يذوب في اتون هذا البركان الثائر وحممه التي تشوي ما يقابلها فكيف سيكون حاله بعد انتهاء المعمعة؟

حرارة طيزها عالية جدا، يبدو أن زيادة شبقها وشهوتها العالية جدا طيلة الساعتين التي سبقت قد جعلت منها بركانا بل فرنا يتوقد لهبا، جاءت رعشة سهير كثيرا فقد اغرقتني بعسل كسها الذي لم يتوقف، وأنا ما زلت مستعدا للمزيد، تعبت سهير وأنا ما زلت جاهزا لتقديم ما هو اكثر فقد مضت ثلاث او اربع ساعات على تناولي للمنشط الجنسي الذي يبدو أن مفعوله في ازدياد حتى بعد كل الذي جرى، يضاف الى هذا المنشط تلك المنشطات الكثيرة القادمة من جسد سهير ومما فعلته بماجدة وما اسمعه من آهات انثوية مذيبة لكل انواع الكسل الجنسي، يبدو انها قد ارتوت من عسل الجنس المصفى وشبعت طيزها وكسها من هذا القضيب اللحمي الطازج الذي دخل وخرج من فتحتيها مرات ومرات، فبدأت سهير ترجوني أن أقذف بداخلها الا انني قلت لها انني احتاج لوقت اطول فطيزك ما بنشبع منها حبيبة زبي، زبي بعدما شبع منك، فطلبت تغيير الوضع، وجدت مخدة صغيرة مما يستخدم كمسند للكنبات فوضعتها تحت طيزها لترتفع قليلا ثم رفعت رجليها على كتفي وبدأت ادك طيزها بزبي والتهم بزازها بشفتي وأسناني، ولم انسى أن اجعل زبي يعاود زيارة كسها احيانا حتى شعرت انني على وشك القذف فاخبرتها بذلك فطلبت أن انزل بطيزها، وبعد قليل كان زبي يصب حممه في جوف طيزها فالتهب حماسها فلم تترك كلمة او عبارة او آهة طويلة كانت أم قصيرة عالية كانت أم هابطة الا وقالتها، وهي ترتعش وتتمايل بجسدها تحتي دليلا على انها في أوج رعشتها الكبرى التي كانت قوية جدا، كانت الكمية التي قذفها زبي في طيزها كافية لتجعلها تهذي قائلة ياااااي نار نار نار، طيزي ولعت نار، حليبك نار وزبك نار وطيزي نار، كله حريقة يا أمي شو هيدا شوهيدا موتتني يا مجدي يخرب بيت زبك ما اطعمه، انسل زبي تاركا طيزها المشتعله باحثا عن نسمة هواء باردة الا انها لم تترك له المجال لذلك فتناولته فور خروجه للتو من اتون مسرح طيزها فمصمصته ولعقت ما علق به من منيي، حتى هدأت واستقرت توحوح وتلهث، بينما أنا اجلس بجانبها احسس على ظهرها وفلقتيها شاكرا ممتنا لكل ما قدمت لي من اصناف المتعة، شكرا حبيبي مجدي، ايوه هيك متعني وريحني مثل ما ريحت ماجدة واكثر، يووووووه منك ومن زبرك لما يكون مرووق، بيعمل عمايل ما حد بقدر يعملها غيره، فقلت لها المهم انك مبسوطة حبيبتي وما تضلي تحكيلي طيزي طيزي، هاي طيزك شبعت نيك واللا بعدما شبعت؟ فقالت لكان شبعت من زبرك وارويتها بحليبك، يمكن يطلع لي طيز تانية على قد ما كبيت فيها لبن هههههههه، بدأت اتلفت حولي باحثا عن المحارم الورقية لنمسح العوالق وانشف زبي الذي بدأ لزجا وناولتها قسما منها فلاحظت ابتسامتها العريضة وهي تنظر الى أخوها واختي، كنت قد نسيت كل شيء ما عداها ولكني تذكرت فجأة فنظرت إليهم فوجدت ماجدة نائمة على ظهرها رافعة رجليها على مسند الكنبة ورأسها عند حافة الكنبة بينما سامي نصف واقف على الارض مقربا زبره من فمها تمصه وهو يأكل كسها وبظرها اكلا، نظرت فوجدت زبره في حالة نصف انتصاب وماجدة تجاهد لتجعله منتصبا بقوة، وهو ايضا يحاول أن يثير نفسه بكسها الذي قلنا عنه سابقا انه محلوق وناعم كعروس في ليلة دخلتها، فكسها المسكين ما زال على موعده مع زب سامي الذي يبدو أنه يخذله ويخذلها، اقتربت منهما وهمست بأذنها أن تبعبص سامي بطيزه، واحضرت لها الزيت لاضع قليلا منه على فتحة طيز سامي المرفوعة أمامي، بدأت ماجدة بعبصته التي يبدو انها قد أتت اكلها وقوي زبر سامي المتدلي في فم ماجدة، اممممممممممم آآآه هيك احسن، :قالت ماجدة وهي تمص) فقلت في نفسي لم لا اساعدهما، ازحت يدها عن طيزه، وبدأت بادخال اصبعي بدلا من اصبعها في طيزه فانتفض سامي وإنتفض زبره معه، الا انه لم يشأ أن يترك كس ماجدة فاستمر بلحسه، كما استمرت ماجدة تمص زبره الذي بدأ يزداد انتصابه شيئا فشيئا مما اوجد لديها الأمل، فادخلت اصبعا ثانيا وبدأت بتدويرهما في طيزه، نظرت فإذا سهير تبتسم ثم جاءت لتهمس لي: مش باقي غير سامي؟ ناوي تنيكه؟ فقلت لها همسا اذا كان النيك ينفعه ويقوم زبره ليش لا؟ خلينا نجرب زبي ما زال قويا ومنتصبا فالمنشط الجنسي في أوج مفعوله، صحيح انه ارتخى قليلا الا انني اثق به انه لن يخذلني، فالفكرة بحد ذاتها مثيرة، صحيح انني لم اكن يوما لوطيا للذكور ولن اكون ولكن الفكرة استهوتني لاجربها وارى مفعولها، وسعت طيز سامي الذي استسلم للوضع بين اصبعين حيث كنت افتحهما في فتحته لتتوسع اكثر ثم صببت شيئا من الزيت بداخل طيزه بيدي الاخرى، بينما ماجدة تنظر لي بعينها تشجعني على المزيد، امسكت زبري وادخلت رأسه بطيز سامي بشيء من البطء والقوة حتى إنزلقت رأسه داخلها فصاح المسكين الما، الا أن ماجدة امسكت وسطه تضغطه للاسفل حتى لا يهرب من زبري الذي اوجعه كما يبدو ولكن الوجع سيذهب بعد لحظات، فاحتكاك زبي بجوف طيزه سيثيره ويقوي انتصاب زبه كما توقعت، بدأت برهزه شيئا فشيئا حتى هدأ الألم وصار هو من يقرب طيزه لتتبع زبي كلما سحبته خارجا، سألت ماجدة عن وضع زبه فاشارت بعلامة النصر... فقلت لها أن تغير وضعها لتسمح لسامي نيكها من كسها فزبره اصبح في أوج انتصابه، اخرجت زبري من طيز سامي لاعطيه المجال ليغير وضعه، قام سامي عنها ليسمح لها بان تنام على الكنبة واضعة رجليها على الارض، طلبت هي من سامي أن يعتليها ففعل غارسا زبره المنتصب جيدا في كسها بينما أنا جئت من خلفه ضاغطا زبي بطيزه التي استقبلته بسهولة هذه المرة، فقد اصبح زبي يعطيه الطاقة لينيك زوجته بكل عنف وقوة، بينما أنا كنت استمد طاقتي من ذلك الوضع المثير للشهوة عندما افكر كيف انيك رجلا بينما ينيك اختي (صحيح انها زوجته لكنها تبقى اختي وليس من الطبيعي أن اطلب أن تنتاك اختي وبقوة كما أنا اتمنى وتتمنى هي بالتأكيد) انه وضع غريب جدا ومثير حد الجنون فكنت انيك بسامي بطريقة عنيفة كانت تؤدي الى مزيد من القوة التي تشعر بها ماجدة بوجود رجلين فوقها ينيك احدهما الآخر، ما هي الا دقائق حتى ارتعشت ماجدة تبعها سامي الذي افرغ حمولته في كسها، وعاد زبه الى الارتخاء الفوري، فما كان مني الا أن سحبت زبي من طيزه، (لم اكن أنوي القذف بداخل طيزه حتى لا يكون مدمنا بعد ذلك، فكل ما اريده ان اعطيه الإثارة التي تمكنه من نيك اختي) كنت ما زلت راغبا في المزيد، نظرت لماجدة فعرفت المبتغى فرفعت رجليها لتكشف لي عن فتحة طيزها التي ما زالت متوسعة قليلا ومع ماء شهوتها الذي ما زال ينزف فستكون طيزها جاهزة لاستقبال زبي للمرة الثانية هذه الليلة، جلست امامها على ركبتي ووجهت زبي لطيزها وادخلته بكل قوة فانزلق سريعا، ولكنها صاحت بسامي، شوف النيك على اصوله، شوف يا منيك، هذا الزب واللا بلاش، نيك يا حبيبي نيك نيك اختك، احلى نيك نيك اخوي، صرت انكحها بكل قوة حتى اتت رعشتها ورعشتي في نفس الوقت، فسحبت زبي وتبعه ما زاد عن حاجتها من لبني المتدفق بغزارة ليبلل الكنبة التي تحت طيزها كشاهد اثبات على ليلة عامرة بكل انواع المجون، ثم تناولت المحارم الورقية وقذفتها لتقع على كسها الذي مازال ورديا ناعما ينادي على من لديه القدرة للمزيد ولكن لا مجيب، اما زبي فقد جاءت سهير لتنظفه بلسانها وتمتص ما بقي من عوالق على كامل استقامته، فذاقت بذلك طعم زبي وطعم طيز أخوها سامي وطعم طيز ماجدة زوجته، كانت سهير فخورة بفحولتي عندما قالت لاخوها، فاجأتني يا سامي، شكلك شعل تعمل زب واحد وتنام بعد هيك، شوف مجدي ثلاث ازبار عمل وبعد زبره واقف وحينيكني مرة رابعة من كسي لكن تحت بغرفة نومنا، مو هيك حبيبي مجدي، فقلت لها أنا تحت امر كسك وطيزك اذا لزم الموضوع أنا كلي ليكي وقت ما بتريدي حبيبتي، المهم سيبك من سامي المسكين خليه بس يلحق ينيك ماجدة مهي اكيد هتنمحن من اليوم وطالع واللا لا يا سامي، فقال لاهثا، أنا الوقت هذا بدي انام تعبتوني الليلة كثير أنا مو متعود هيك، عموما خلي سهير الك لوحدك وأنا كفاية عليا ماجدة اصلا ما بلاقي مثلها، هاي حبيبتي واليوم متعتني وريحتني رغم الوضع السيء اللي عشته من الصبح، المهم انها تسامحني ومن باكر نبدأ بداية جديدة، لم نتكلم انه خول ومنيوك حفاظا على ما تبقى من مشاعره، واكتفيت بتقبيل ماجدة للمرة الأخيرة ثم لبست ما تناثر من ملابسي وكذلك سهير، ثم خرجنا بعد أن كان سامي يغط في نوم عميق وماجدة تحاول توضيب ما تناثر من اغراض الصالون مسرح ما تم من عمليات وهي تهذي وتقول اجعلوها بعودة، قبل النوم كنت قد نكت سهير زبرا سريعا في كسها الذي قالت لي عنه انه متعطش لما يروي ضمأه من حليبي وذلك في غرفة نومنا قبل أن نغط في النوم في الساعة الثانية فجرا.

في الصباح الباكر صحي مجدي ليتصل بصاحب الصحيفة ليخبره بأنه في اجازة ليوم الاحد (هذا اليوم) بسبب مرضه المفاجيء الذي يعلم تفاصيله المدير، وكذلك فعلت سهير مع مديرة للمدرسة، اما سامي وماجدة فما زالا ينتظران تكرار المشهد، فماجدة تريد ان تنتاك زبرين في الليلة الواحدة زبر لكسها والآخر لطيزها وسامي يحتاج الى مؤثر خارجي حتى يجيب الثاني.


حيرتي مع زوجتي

أنا أسمي أمين وعمري 45 سنة واعيش في مدينة جدة في السعودية، طبعا أنا سعودي ورجل أعمال معروف على النطاق المحلي وعندي شهادات عالمية، على العموم تزوجت زواج تقليدي من إنسانة جميلة جدا، مشكلتي إني تزوجتها وهي أصغر مني بـ 8 سنوات تقريبا، ومشكلتي الثانية إني عندما تزوجتها كان عندي مرض السكر وما كنت أعطي لها بال، فكانت حياتي الجنسية مع زوجتي أشوفها طبيعية، كنت أنيكها في الأسبوع ما بين 3-4 مرات وكنت احس أن هذا هو الشي الطبيعي بالنسبة لي ولها، وبعد مرور 8 سنوات من زواجنا والذي خلفنا من خلالها 3 بنات بدأ أحساسي أن أدائي الجنسي قل رغم إني اموووووت في شي اسمه الجنس منذ كنت في مرحلة الطفولة.

زوجتي أسمها منال وعمرها الآن على مشارف 38 سنة لونها قمحي مائل للبياض كثيرا شعرها بني على ذهبي بفعل الصبغات أو ما تسمى (بالميش) تصل إلى حدود كتفها طولها 160 سم ووزنها 65 فخوذها مليانه وملساء، كنت دائما أشبهها في حلاوتها بفخوذ الراقصة صوفيا في فلم (بوسي كات) إن صح اسمها وأجمل ما فيها صدرها النافرتان التي لا استطيع صراحة وصفها، فمقاس السوتيانات التي ترتديها (لارج) حيث تعتبر صغيرة من وجهة نظري ولكنها دائما تجاوبني هذا هو الموديل، فكنت أسكت لعدم معرفتي في مجال أناقة النساء، والشي الآخر الملفت عندها المؤخرة (الطيز) حيث كانت تحرجني بهما أمام الناس وخاصة إذا لبست بنطلون ضيق فتحصل المصيبة فطيزها في حجمها واستدارتها تشبة طيز الفنانة هيفاء وهبي بل أكبر منهما بقليل، حيث كانت أكثر أسباب مشاكلنا في البيت، الخروج بالملابس الضيقة وظهور المؤخرة بشكل ملفت وتحت العباية الضيقة فكانت محط أنظار الرجال في الطرقات أو الأسواق وكم مرة تم تصويرها من قبل الشباب في الأسواق وأمام عيني ولكن لم أستطع الدفاع عنها أو عن مؤخرتها بسبب زحمة الناس و.. و.. و..

بعد أن خلفت زوجتي بناتي الثلاثة، بدأ أثار مرض السكر يؤثر علي في كل جوانب جسمي العضوية ومن ضمنها قضيبي البالغ طوله 13سم ولكنه كان عرضه ضئيل نوعا ما وزاد الطين بله أن ما صار ينتصب بالصورة المطلوبة كما كان في السابق بسبب ارتفاع نسبة السكر في جسمي، فكان ينتصب عندما كانت تمص لي لفترة لا تقل عن 10 دقائق فينتصب ولكن أول ما أدخله في فرجها (كسها) أقوم بتفريغ كل مني فيها بعد ممارسة السكس معها لمدة 5 دقائق فقط أو أكثر بدقيقتين أو أقل منها، كنت أحس بأحراج منها وخاصة كانت تنظر إلي بنظرة غضب وكانت تقوم من جانبي وتجلس في الصالة لوحدها مع جوالها أمام التلفاز وكنت أغطس في النوم من التعب وفي حزن وضيق ولكن لم استطع تغيير الواقع، قمت بمراجعة الدكاترة المختصين في هذا المجال فبعد كشفي العام لحالة سكري وضغطي وقلبي قالو أنهم لا يستطيعوا كتابة أي منشطات جنسية مثل فياغرا أو ساليوس أو غيرها بسبب ضعف القلب عندي وكلهم نصحوني بتخفيف السكر من الجسم وأخذ الغذاء الطبيعي وهذا يكفي ولكن بلا جدوى لأن قضيبي (زبي) ما كان يقوم بالصورة المطلوبة وفي نفس الوقت أمووووووت لما أشوفها في البيت بالقصير أو العريان أو الشورتات أو خروجها للخارج بهذا الجسم الفاتن النظر الطري حيث ألاحظ كل عيون الرجال على جسمها الذين يريدون افتراسها شر افتراس، مما أصبح هذا الأمر يضايقني كثيرا حتى أنني كنت أفكر في الطلاق منها بالصورة جدية كل يوم بل كل ساعة، سافرت للخارج للعلاج بلا جدوى نفس كلام الدكاترة، مستحيل تناول المنشطات، قمت حكيت قصتي لأقرب صديق لي فعلمني أن أستخدم أصابعي لمدة 10 دقائق وبعدين أضع قضيبي فيها وبعدها ترتاح أنت وهي، وبالفعل طلبت منها في ليلة ما إني أريد أن أنيكها فصارت لا تبالي أي أهمية لهذا الموضوع، وفي الماضي تستعد لمثل هذه الليالي بأن تتمكيج وتلبس ملابس مثيرة وترقص ثم كنت أنيكها والان أصبح الموضوع وظيفة تقوم بها معاي فقط، ففي تلك الليلة لما طلبت منها قامت على السرير وخرجت من كل ماترتديها ونامت عريانه، وأول ما شفتها بهذا الوضع كنت على وشك إني أفرغ كل ما أحمله من المني في سروالي دون حتى أن ألمس جسمها الفاتن، قمت كما فهمني صاحبي بلحسها، وأثناء اللحس صرت أدخل ثلاثة أصابيع يدي في كسها التي أحس بلهب من الحرارة تهب منها، ما كنت أدري كيف كانت تستحمل تلك الشهوة العارمة والنزوة الجارجة وساكته على نفسها حتى رأيت حمما من مائها تتدفق خارج كسها على فرش السرير حتى حسبت أنها تبولت ولكن رائحتها تدل أنها حممها اللهيبة هي التي خرجت من محبسها التي طالت السنين وهي محبوسة في جسمها، وجدت تلك الليلة مهدها التي طالمت تمنتها فمجرد ما خرج منها منيها قامت لتمص زبي كي أرتاح، وجدتني قد أنزلت كل لبني في سروالي من صعوبة المشاهد الي كنت أشوفها في تلك الليلة، فنامت وهي بين الضحك والتقبيل والدلع فقلت في نفسي أنتهت معاناتي أخيرا مع زوجتي وهذه نهاية قصتي ولكن لم اكن أعلم أنها بداية منعطف جديد لم يكن في الحسبان.

في الليلة التالية كنت على أهب الاستعداد إني سأمارس السكس (النيك) مع زوجتي منال بنفس الطريقة التي قمت بها في الليلة الماضية وبالفعل عند رجوعي أخر الليل وجدت منال في ملابس شبه عارية تماما وهي عبارة عن فستان يصل فوق الركبه كثير جدا وضيق بحيث أن فخوذها البيضاء تلمع كالنجوم على سماء سوداء ولون الفستان اسود وهو شفاف بحيث أرى نهودها وحلماتها النافرتان بكل وضوح وذات اكمام طويلة ويضيق من جهة الحلق وظهرها مكشوف إلى حد أن كلوتها أبو خط أيضا ذات اللون الأسود واضح جدا وترتدي حذاء ذات كعب يصل 9 سم وواضعة مكياج كامل كأنها في عرس كما أن رائحة العطر من النوع (جادورا) الفرنسي يفوح إلى خارج الدار

قلت: على فين أن شاءالله؟

قالت: يا حبيبي أبغى أخرج معاك الليلة نسهر برا والبنات نايمين

قلت: طيب بهذه الملابس؟

قالت: أنا خارجه مع زوجي وهذا كله عشانك

قلت: طيب ياعمري بس إنتي منتي لابسه حاجة انتي شبه عريانه بل إنتي عريانه

قالت: إذا ما تخرجني حازعل الليلة وما أخليك تقرب مني لمدة أسبوع كامل!

في هذه اللحظة خفت لأنها قد فعلت مثل هذا في السنين الماضية وتركتني لمدة أسبوع تنام في غرفة خاصة بعدما تغريني طول اليوم بلبس المثير والدلع والحركات والكلام بالغنج مع زميلاتها، وهذه الأشياء كلها لا استطيع التحمل وعلشان كنت أراضيها لازم أشتري شنطة وساعة وجزمة ماركة التي قد تصل قيمتها إلى (15000) ريال سعودي أو أكثر حتى ترجع وتنام معاي في الغرفة مرة أخرى

قلت: لا خلاص تخرجي كده بشرط تمسكي العباية بصورة جيدة

قالت: حاضر طلباتك أوامر

فطلبت مني أن نقضي الليلة في أحد الكازينوهات الفخمة الموجودة أمام البحر الأحمر في منطقة نسميها الكورنيش الحمرا، ذهبنا إلى ذلك الكازينو وكان يصادف يوم إجازة والمكان مكتظ بالعالم وعادة منال أنها ما تغطي وجهها لأني عودتها على هذا الشيء منذ أيام الخطوبة فمجرد ما دخلنا الشباب المتواجدين في الكازينو كلهم عيونهم عليها وعلى تفاصيل جسمها التي العباية الضيقة تنقلها حيا على الهواء فكم من كلمة وضحكة وإبتسامة وتحرش في الصوت صرت أسمعها من كل جانب، لاحظت منال الضيق في وجهي فالتفتت إلي

قالت: مالك يا حبيبي متضايق؟

قلت: إنتي شايفه عيون الشباب والرجال عليكي

قالت: وايش فيها، خليهم يطالعوا إلى ما يطفشوا، أهم شيء أنا ما أطالع إلا سواك وما حد يقدر يقرب مني مادمت أنت معاي

أطمئنيت بهذه الكلمات والعبارات وصرت لا أبالي بالفعل أنظار الرجال عليها، شويه طلبت مني أنها تريد الذهاب إلى دورة المياه

قلت: لا يمكنكي تأجليها يا عمري إلى ما نرجع البيت؟

قالت: لا! وايش الداعي في عدم ذهابي إلى دورة المياه؟

قلت: العالم حاتبدأ في الكلام والضحك وأنا ما أستطيع أستحمل هذا الشيء

قالت: حبيبي أنت خليك مكانك وأنا أروح لوحدي وأجي بسرعة بهذه الطريقة ما حاتسمع أي حاجة فوافقت بسرعة، فقامت عند حضور الجرسون إلى طاولتنا وفي يده كاسات العصير فبكل جرائه طلبت من الجرسون أن يقودها إلى حمام النساء والجرسون كان مصري الجنسية قلها: أتفضلي يا هانم، فصارت تمشي بجانبه والعالم أنظارهم كلها عليها مرة ثانية صرت اسمع همسات الشباب من يقول: أيش الصاروخ هذه، ومن يقول لبوة من جد، ومن يقول كم ليلتها هذه (على أساس أنها شرموطة) وغيرها من العبارات التي تجلط القلب.

وبعد ربع الساعة حضرت مع نفس الجرسون إلى الطاولة وشكرتها بحنيه ودلع حتى أن الجرسون يبغى رضاها فقط

قلت: ليش أتأخرتي

قالت: الحمام زحمة

قلت: وليش تشكري الجرسون بهذه الصورة وبدلع

قالت: لما لقيت حمام زحمة

قلي: يا مدام أوديك حمام خاص لكبار الضيوف

قلتله: طيب

فأخذني حمام خاص وأنتظرني خارج الحمام إلى أن جابني هنا

فصار رأسي يدور وحسيت أن قلبي يخرج من مكانه من كثر الضيق والقهر وهي في كامل بردوتها، وما مضى نصف ساعة حضر الكازينو بنت خالتها وزوجها رجل مليونير معروف في البلد وهو شاب في 30 من عمره، جسمه رياضي وهو وسيم إلى أبعد درجات لأن أمه تركية الأصل، فما أن حضروا قامت تشير إليهم بيديها وتركت العباية مفتحة والعالم خرجت عيونهم من اللحم الأبيض الظاهر من وراء العباية السوداء وأنا متأكد أن كثر من الشباب قد نزلوا من هذا المنظر المثير السكسي!! بعد إنضمام بنت خالة زوجتي منال وزوجها المليونير على طاولتنا حصلت مواقف عجيبة من زوجتي لم أستطع في ذلك التوقيت تفسيرها أو تحليليها، حيث أخذ زوج بنت خالتها المقعد الجانبي لزوجتي وجلست بنت خالتها بجانبي بحجة أنه لا أنا ولا بنت خالتها نشرب المعسل بينما هي وزوج بنت خالتها والذي اسمه ماجد وبنت خالتها اسمها سهى يشربون المعسل، طلبت معسلين لهما ولكن زوجتي رفضت وقالت يكفي معسل واحد بيني وبين ماجد فلم أستطع إلا الموافقة على طلبها، فصارت تتغنج بالكلام مع سهى في سؤالها عن أحوالها وسفرياتها الكثيرة مع زوجها ماجد بحكم أعماله الكثيرة خارج البلد وطبعا ماجد لم يرفع عينيه عن زوجتي ولا لحظة واحدة يتأمل في نهديها وعلى ملامح وجهها والجمال الطبيعي والمكياج الصارخ بل تعدى الموقف بأنه صار يؤنب زوجته سهى على عدم اهتمامها بنفسها مثل زوجتي أمام الكل حتى أنها أنحرجت كثير بهذا التصرف الأهوج منه، صار الاثنان يتقاسمون في شفط دخان المعسل مع الضحك والغنوج والدلع المعهود منها منذ الأزل ولكن كنت ألاحظ أن ماجد عندما يأخذ المعسل من بعد استخدام زوجتي له يلعق رأس اللي بلسانه بصورة الكل يلاحظ فعله كأنه يمص لعابها المتبقي على رأس اللي، مرت لحظات والكل في جو مرح إلا أنا وبنت خالتها سهى لأنها لم تعجبها تصرفات زوجها ماجد مع منال، وفي أثناء هذا المرح قام ماجد بإرجاع كرسيه عن مكانه المعتاد إلى الخلف بضع السنتمترات فصار خلف زوجتي منال بشبر أو أكثر بحجة أن دخان المعسل قادم على وجه زوجته سهى وهي لا تحب استنشاقها وطبعا الطاولة المستديرة الذين كنا نلتف حوله عليها فرش طويل يغطي كل أرجلها، في أثناء ذلك قمت بصورة عفوية من مكاني بعد مضي أكثر من ربع ساعة من تحريك ماجد كرسيه لأنشط الدورة الدموية أجد أن الهانم زوجتي لها أكثر من ربع ساعة واضعة رجلها الأيمن على الأيسر وعبايتها أصبحت منسدلة على جانبي فخوذها وفخوذها أصبحت عارية أمام عيون ماجد الذي أصبح يتلذذ بتلك الفخوذ البيضاء النقية حتى أنه واضع يده اليسرى على قضيبه الذي رأيته قد انتصب وظاهر أن ثوبه أصبح كالخيمة من كامل انتصابه، كل هذه المشاهد رصدتها أثناء قيامي لبضعة ثواني، رجعت إلى كرسي وأخذت الجوال وأرسلت لها الرسالة بأن تعدل في جلستها وتغطي نفسها بالعباية، فقامت بتعديل نفسها خوفا من أن أقوم بعمل يحرجها أمام سهى وزوجها، مرت 10 دقائق من هذا الموقف حتى قامت سهى تريد الذهاب إلى الدورة المياه فقامت منال وقالت: خذيني معاكي يا سهى، فذهبت الاثنتان معا وبقينا أنا وماجد مع بعض، ولم تمر دقيقتين استئذن ماجد ايضا مني بقصد الذهاب إلى دورة المياه فبقيت لوحدي مدة دقائق معدودة حتى عادت سهى إلى مكانها، فسألتها عن منال أجابتني أنها مازالت في دورة المياه وتفاجئت أن زوجها غير موجود أيضا فقلت لها أنه غادر خلفكم مباشرة قاصدا دورة المياه، وما أن أنتهي من جملتي وأجد أن منال قادمة بجانب ماجد وهو يقبض يدها الأيسر من خلف ظهرها وكفها الأيمن يقبض عليها بكفها الأيسر، وأخذ يقعدها على الكرسي فسقطت بكل قواها عليه حتى طارت العباءة عن جسمها جملة واحدة فكلنا شاهدنا فخوذها العارية تماما وحلمات صدرها الواقفتان كأن ماجد مصهما حتى أوقفهما بهذه الشدة وهي تقول عندي دوخة الظاهر من كثرة شربي للمعسل، قامت سهى بسرعة البرق بإعادة العباءة إلى مكانها حتى يقف ماجد من سيل اللعاب من فمه عند مشاهدته لهذا المنظر المثير وأنا واقف مكاني لم استطع فعل شي مع هذه الإنسانة الغريبة غير أن سهى طلبت بسرعة مغادرة المكان لكي ترتاح في بيتها، وبالفعل أسندتها وغادرنا المكان وأنا في كامل غيظي وقهري.

قد يسألني قارئ لماذا لم أنهي هذا الموضوع مع منال من الأول بالإنفصال عنها، فأقول فكرت كثيرا ولكن هناك أسباب كثيرة تحيلني على فعل هذا الأمر منها: أنها أم لبناتي، وأنها تعلم عن حالتي الجنسية بسبب مرضي بداء السكر وهي راضية أن تمارس السكس معي رغم ضعف مواردي ولن ترضى أي أنثى أخرى بهذا الوضع مثلها، والأهم في كل هذه الأسباب أنها كانت تمارس الجنس معي قبل سوء حالتي كما نشاهدها في الأفلام الجنسية والسكسية، فهي فنانة في مص قضيبي حتى أنها تشرب المني بلذة غريبة أغرب من الذي نراه في المقاطع السكسية تحب جميع أوضاع الجنس بلا مبالغة وأحلى الشئ أنها تمارس الجنس الخلفي (أي من طيزها) بكامل اللذة كما أمارسها من كسها، هذه الأسباب قيدتني وأجبرتني أن أرضى بها بل أعشقها ولا استطيع مخالفة أمرها، بعد رجوعنا للبيت من تلك السهرة المشبوهة قمت بإيصال زوجتي إلى غرفة نومنا ووضعتها على السرير ومازال الدوار لا يفارقها على حسب كلامها رغم أنها تعسل في اليوم أكثر من مرة لكن ما سبب هذا الدوار المفاجأة.. الخبر عند الله، على العموم وضعتها على السرير قمت بخلع ملابسها التي عليها وبالفعل أصبحت أمامي عارية بجسمها الأبيض المثير وحبات صدرها شامخة في السماء مع قساوة حلماتها وبقي عليها فقط ذلك الكلوت الأسود ابو الخيط هو الذي يستر عورتها فقط قمت بلا شعوريا رغم زعلي وغضبي بملامسة صدرها وحلماتها فما منها حتى استجابت لهذا المطلب وشدتني من شعري ووضعته أمام كسها المغطى بخرقة سوداء صغيرة التي أزاحتها بقوة كفها حتى صرت أشم رائحة سيلان ماء كسها النافذ فصرخت علي وهي في تلك الشهوة القاتلة ألحسني بلسانك ودخل أصابيع يدك كلها ريحني ريحني جسمي مولع حاسه بنار جهنم داخل كسي، لما سمعت منها هذه العبارات قمت بلحس كسها بكل قوتي بل صرت أعض شفراتها الوردية الملساء التي ليس عليها شعرة صغيرة لأنها كانت تزيلها بالليزر وكانت شفراتها ممتلئة وكبيرة، فكنت أمنعها من لبس البنطلونات الضيقة أو الأستريش لأن الشفرات والكس يظهران بكل وضوح، على العموم صرت أعض على تلك الشفرات ولساني على بظرها واصابع يدي الاثنين داخل كسها وهي تتلوه فوق السرير مع إطلاق آهات النزوة من في البيت يسمع دويها وما هي لحظات ودقائق وينطلق تلك الحمم داخل فمي وعلى لساني يصاحبها صرخة الميلاد وعندها سكنت ورفعت قضبان فخوذها عن رأسي الذي أحسست إني مجرم وتم إفراجي الآن سقطت جانبا منها وصرت أمسح وجهي من ماء محنتها وشهوتها، قامت هي بخلع سروالي الصغير وأدخلت قضيبي الذي لم يستطع الانتصاب ولكنه يحاول جاهدا للوصول إلى مبتغاه كلها داخل فمها مع الخصيتين لم يبقى خارج فمها الشئ وصارت تمصه باحتراف كبير حتى انتصب نصف انتصاب فقامت بسرعة وأدخلته داخل كسها وهنا علمت أنها لم تكتفي بعد وتريد المزيد وصارت تقوم وتقعد عليه ولم تمر دقيقتين فقط إلا ومال قضيبي مرة أخرى وبل صار يتضائل طوله كأنه أفرغ ما يحمله من المني رغم إني لم أقذف شئ فسألتني بعصبية شديدة: نزلت؟ قلت: لا، قالت: طيب أيش إلى صاير؟ قصدها لماذا تضائل حجم قضيبك إذن؟ قلت: ما أدري، فقلت لها: حاولي مرة ثانية، وبالفعل قامت بإدخال ذلك القضيب الذي رجع حجمة إلى 2 أو 3 سم كأنه قضيب طفل صغير في فمها وصارت تمص وهي في نرفزة تامة مدخلة أصابعها الإثنتين داخل كسها دخولا وخروجا على أمل أن تظفر من هذا القضيب شئ ترضي حالها به، وهي في تلك النهمة القوية وأنا ألاحظ بياض صدرها وقساوة حلماتها وصرت أتخيل وهي في الكازينو يحيطها بيديه ماجد وفخوذها ونهدها الذي أنكشف أمام الكل وماذا كان يفعل ماجد معها عند دورة المياه حتى أن حلماتها أصبحت قاسية لهذه الدرجة هل جعلته يلمسها أم مصها أم قبلته أو هو قبلها أم.. أم.. وأنا في هذه التخيلات صراحة أحسست بمتعة غريبة جدا لم أحس بها من قبل ونسيت أنها تمص قضيبي لهدف أنها سوف تمرره داخل كسها كي ترتاح وأنا في خيالات غريبة ومثيرة لكنها جميلة، قمت بقذف كل لبني داخل فمها وأنا أصرخ بصوت عالي بمتعة لم أحس منذ قبل قامت هي من فوقي بعد أن رمت مني داخل مناديل وبلعت ما بلعته إلتفتت إلي وهي في قمة غضبها حتى لا شعوريا صارت تشتمني بشتائم لم اسمع منها في حياتي حتى في أضنك الأزمات التي مرت بنا! تلعثم لساني وهي تقوم من جانبي بعصبية وتوتر واضح متجهة إلى الحمام وأقفلت ورائها باب الحمام بكل قوتها حتى سمعوا من خارج الدار ذلك الصوت الذي يشبه القنبلة، وبعد 10 دقائق خرجت من الحمام وأخذت روبها الشفاف الذي ترتديه وهي في غرفة النوم إلى خارج الغرفة متجهة إلى حجرة أخرى في البيت في الدور السفلي لأن بيتي كان عبارة عن فيلا كبيرة جدا وصرت أجري خلفها ولكنها أسرعت ودخلت الحجرة وأقفلت ورائها الباب فلم تجعل لي فرصة كي أتفاهم معها، طرقت الباب وأتكلم من خلفه بصوت هادئ خوفا من أن يفيقوا الخدم حيث كان لدي خادمتين من الجنسية الأندونسية وهما فتاتان في العشرينات من عمرهما ومربية المنزل ست في 45 من عمرها وهي تونسية الجنسية مسئولة عن البنات ودراستهم وتربيتهم وعندي حارس هندي الجنسية ورجل من إفريقيا أظنه من النيجر ويعمل لدي حارسا للفيلا ومسئول الأمني لها، رغم طرقات الكثيرة لم ترد علي إلا بجملة واحدة: روح يا أمين لفراشك ونام وبكره نتفاهم، ترجيت منها إني لا أستطيع النوم وأنتي لست بجانبي لأني تعودت الى أن أشم رائحة جسمك قبل النوم رفضت أي تصريح قبل أن يطلع الصباح، فعندها أتيقنت أنها لن تخرج من غرفتها حتى الصباح ويجب علي النوم لوحدي، ذهبت إلى سريري وأنا حزين على كل ما حصل في هذه الليلة المشؤمة ولكن أجد في نفسي خيط متعه تراودني من جديد وهو ما تخيلت بها أثناء مصها لقضيبي من ربما ماجد حاول أن يمارس السكس معها أو لمس أجزاء من جسمها برضاها أو غصبا وخاصة أن ماجد كان قضيبه منتصبا كامل الانتصاب وهو يتمتع بفخوذها وهو وسيم وغني ودار العالم وعاشر الكثيرات من الحسناوات حسب تفاخره أمامي في جلساتنا الخاصة بل أنه لا يعجبه معاشرة النساء الصغيرات أو العازبات لا.. تخصصه أو متعته في معاشرة النساء المتزوجات من وراء أزواجهن حيث كان يخبرني دائما أن معظم زوجات موظفين شركاته قد عاشر معهن برضائهن أو غصبا عن رضائهن بل أن بعض الموظفين كانوا يحضرون زواجاتهن عنده حتى يعاشرهن كل من أجل المادة والحوجة، ضاق صدري وأنا أتذكر تلك القصص التي كان يرويها لي وصرت أربط ما حدث في هذه الليلة ولكن قررت أن أعرف منها المزيد وأن أتفاهم معاها غدا صباحا.

 قمت صباح اليوم الثاني وأنا أحسب أن ما تم البارحة ما هو إلا نسج أحلام عاش أبطالها فيها ومع بزوغ الشمس تلاش كل شئ، قمت من على السرير وتناولت جهازي المحمول لكي أرى الاتصالات الفائته فوجدت رقم سهى بنت خالة زوجتي على محمول لأكثر من اتصال استعجبت من هذا الكم من الاتصالات المتتالية وخاصة أن سهى تحترمني أحتراما شديدا بل دائما تقول لزوجتي أعتبر زوجك الأخ الكبير لي لخبرته وثقافته ونظرته للأمور وسخاوة أفكاره وأرائه ولا تناديني إلا (آبيه أمين) لأن عمرها في نهاية العشرينات وزوجها أيضا في بداية الثلاثين فهما بالنسبة لي مازالوا يافعين جدا، على العموم اتصلت بسهى لأرى سبب الاتصالات الكثيرة لي فردت إلي

قائلة: صباح الخير يا آبيه أمين

قلت: صباح النور يا عزيزتي، عسى خير

قالت: لا حبيت أطمئن عليك وعلى منال، لأني أتصلت عليها كثير ولم ترد علي

قلت: نعم هي مازالت نائمة من البارحة إلى الآن ثم داهمتني بقولها

قالت: عسى ما زعلت البارحة من ماجد وتصرفاته

هنا وقفت دقيقة أفكر كيف أجاوب هذه الشابة وعن ما عمل زوجها السفيه

قلت: لا إن شاءالله ما في زعل، بس أنا أتضايقت شويه

قالت: من حقك وأنا جيت البيت ما تركته بل عاتبته كثيرا، شكرتها على موقفها الشهم والجميل قلت: لا عليكي والمفروض إنو منال ما تلبس مثل هذه الملابس في مثل هذه الأماكن، قالت وصوتها فيه نوع من الأحراج

قالت: صدقت يا عمري، على العموم أنا أريد مقابلتك لوحدك إن أمكن ذلك

قلت: على الرحب والسعة، ولكن اين؟

قالت: عندي في البيت

قلت: طيب ما في مشكلة

قالت: طيب سلملي على منال

أغلقت الهاتف ثم خرجت من غرفتي متجهة إلى غرفة منال لكي أطمئن عليها فلم أجدها فصرت أطلبها في البيت فلم أعثر عليها قمت بالاتصال على هاتفها المحمول فردت علي فسألتها

قلت: فينك

قالت: صباح النور

قلت: طيب صباح الخير، فينك

قالت: خرجت مع السواق وأخذت البنات معاي فطرنا وشوية راجعين

قلت: انتي طيبه؟ قصدي صحتك

قالت: نعم

ثم أغلقنا الهاتف سويا وصرت أقول في نفسي متى دخلت غرفتنا ومتى لبست ملابس الخروج وكيف حصل هذا بدون شعور مني، لأن البارحة نزلت غرفتها وعليها الروب الخفيف فقط، فقلت لعل وعسى أنها دخلت على خفية بدون أن تشعرني، جلست أنتظر قدومها وما هي إلا لحظات وهي داخلة علي بعبائتها التي كانت ترتديها البارحة وتحت العباءة لا ترتدي غير الروب الخفيف وتحت الروب لا يستر عورتها غير كلوتها الشفاف الذي من جانبيه شفراتها الضخمة، فصرخت في وجهها بأعلى الصوت: كده خرجتي مع السواق؟ قالت وهي متنرفزة: نعم! ايش المشكلة؟ منت شايف إني لابسة العباية وبعدين بناتك كانوا معاي وأنا ماخرجت من السيارة نهائيا كل الي حصل إنو البنات اشتهو ماكدونالدز رحت معاهم واشتريت لهم، ثم استأنفت قائلة: وإذا أنت شاكك في طلقني وأنا أرجع بيت أبوي! ثم تركتني متجهة إلى الحمام وأغلقت الباب خلفها، أسرعت إلى الخارج وأخذت بيد بنتي الكبيرة التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها واتجهت إلى غرفتها وأغلقت الباب ثم تحايلت عليها بأني سوف أخذها إلى الملاهي ومتجر ألعاب وسوف أشتريلها كل ما تتمناها

قلت: ماما راحت معاكم ماكدونالدز؟

قالت: نعم

قلت: هي خرجت من السيارة؟

قالت: لا، السواق هو الذي نزل معانا واشترى لنا الفطور، ثم قالت: جلسنا في المطعم نحن الثلاثة وأكلنا ورجعنا السيارة

قلت: والسواق فين راح

قالت: رجع لسيارة، فهنا خفق قلبي بشدة لأن سيارة السائق من النوع جيمس يوكن مظلله كل الزجاجات باللون الأسود القاتم

فسألتها: كيف رجعت السيارة

قالت: جانا عرفة وأخذنا من المطعم (وعرفة) اسم السائق الباكستاني الذي يبلغ من عمره 48 وهو رجل ضخم عريض المنكبين يشبه ممثليين الهنود في الثمانينات ولكنه يبدو من مظهره أنه رجل وقور، لم أستطع تكملة الحوار مع إبنتي أكثر من هذا لأنها أكيد لا تستطيع الإجابة عن الأسئلة التي تدور في ذهني، طلبت منها عدم البوح لما دار بيننا أمام أمها وقبلتها وأنصرفت، رجعت إلى غرفتنا وجدتها خرجت من الحمام قبل لحظات بسيطة تنشف شعر رأسها وتخفي كامل جسمها في منشفة قصيرة حيث أن قطرات الماء على فخذيها البيضاء تتلألأ مثل حبات اللؤلؤ في أصدافها، بمجرد دخولي قامت من فوق الكنبة الموجودة في داخل الغرفة متجهة إلي فأمسكت برأسي وقربته من شفتاها وأخذت تقبله بكل وحشية كأني أروي عطشها من سقاة لعابي، ثم دفعتني بكل قواها فسقطت على السرير وأنزعت تلك الفوطة القصيرة عن جسمها وصعدت بكامل جسدها وهي تفرشخ فخذيها عن بعضيها حتى هوة نفسها على فمي حيث أصبح كامل كسها في فمي وصارت تحكحك شفراتها على فمي وأخذت يدي ووضعتهما على نهديها وطلبت مني أن اعصرهما بكل قوتي فلم يكن لي مجال غير التنفيذ لمطالب الهانم، وبعد مضي 10 دقائق نزلت إلى فمي صارت تقبلني بوحشية أكثر من أول وأنا باطن عقلي يحدثني ألم تكتفي هذه المرأة من مطالبات جسدها، وأثناء تفكيري في هذا الأمر وجدتها تهمس في أذني بكلمات كانت في زمن ما أنها عادية ولكنها الآن أصبحت غريبة وهي خاصة تعرف حالي وكيف أن مرض السكر أعاق أهم عضو في جسمي ألا وهو (القضيب) قالت: تعال نشغل فلم سكس ونتفرج عليه

قلت: وأنا مثار لدرجة عالية من الإثارة.. وهل ينفع الحكيم ما افسده الدهر؟ ضحكت بأعلى صوتها وهي تقوم من فوقي وتجلس بجانبي

قالت: أكيد لا، صعقت بردها الغريب فقلت بضيق: طيب ليش نتفرج؟

قالت: علشان تطفي ناري بأصابيعك الحلوة، قالتها بسخرية تامة

قلت: طيب بعدها تهدئي ونستطيع أن نتفاهم

قالت: أكيد يا حبيبي

قلت: طيب هاتي الفلم الي تبغينا نتفرج وأنا في غرفة نومي عامل جناح فيه جهاز تلفاز من أحدث التقنيات مع أجهزة المشغلات دي في دي ومكبرات سمعية، أخرجت من شنطتها قرص دي في دي ووضعته في الجهاز ثم رجعت عندي

قالت: ها حبيبي أيش تحب ألبسلك وانت تشوف الفلم ولا أقعد عريانة تتلذذ أكثر؟

قلت: لا ألبسي فستان شفاف وعطري نفسك وما هي إلا دقائق حتى أتت كالقنبلة بجمال غريب مثير وخاصة ذلك الفستان الشفاف الذي تحارب في إظهار مفاتنها إلا من ورائه كأنه يريد أن يأخذ نصيبه هو الآخر منها، على العموم جلست بجانبي ورائحة العطر تفوح منها ثم شغلت الفلم، فكانت مفاجأة غريبة صعقت منه، قامت منال بتشغيل الفلم والذي جاء في خاطري أنه فلم جنسي عادي رجل مع إمراءة أو رجلين مع إمراءة واحدة أو العكس أو مجموعة رجال يمارسون السكس مع مجموعة نسوان وهكذا ولكن المفاجأة التي لم أتوقعها وهي أن الفلم الذي تريده منال أن نشاهده هو فلم من النوع ومعناه أفلام الديوثين وكان الفلم عبارة عن مجموعة من مقاطع سكسية كاملة يتراوح المقطع الواحد ما بين ربع ساعة إلى ثلث ساعة وقصصها تدور في سيناريوهات مختلفة عن رجل كبير في السن وزوجته صغيرة السن لا يستطيع اشباعها جنسيا فتأتي بصديق لها أو يأتي هو بصديق له وغالبا ما يكون ذلك الصديق رجل أسود اللون ضخم الجسد ويحمل بين فخذيه قضيب هائل الحجم يصل طوله إلى 25 سم وعرضه قد يصل إلى 7سم أو 9سم ويقوم هذا الضخم بممارسة الجنس مع هذه الفتاة في أوضاع مختلفة جدا وبأساليب رهيبة، ولم يكتفي مهاجمته لكسها فقط بل يصل حتى إلى مؤخرتها فلا يترك لها مجال وهي تتأوه وتتنهد وتتلذذ بهذه الممارسة إلى أبعد درجات وكل هذا المشهد يحصل على مرأى ومسمع الزوج الديوث، بل الزوج في بعض الأحيان يساعد زوجته في إتخاذ وضعية مناسبة تتناك من خلالها كأن يساعد الزوج الرجل الضخم في تفريق أقدام زوجته (أي يزيد من فرشختها) أو يقوم الزوج بسحب أقدامها إلى إتجاه رأسها بشدة كي يبرز لذلك الضخم فتحة طيزها حتى يستطيع هو بزرق زبه في فتحتها وقمة الإثارة في دياثة هذا الزوج المجبور أن ذلك الأسود يرمي كل حمم منيه إما في طيزها أو في كسها ثم يقوم عنها بعد أن يقبلها ويمص حلماتها فيأتي هذا المسكين ويفتح فمه تحت طيزها أو كسها وتقوم تلك الشرموطة بدفع ما حوى كسها أو طيزها من الحمم المني داخل فمه.

وسيناريو أخر أن الزوجة غير راضية على قضيب زوجها إما لصغره أو عدم قيامه أو ليس الحجم الذي هي التي تريده فتحدث نفس الوقائع السابقة أنه يتم استدعاء طرف ثالث يملك إمكانيات لا تتوفر في زوج تلك الشرموطة فيقوم بنيكها، أو سيناريوهات أخرى من خيانة الزوجة لزوجها مع حامل البيتزا أو مع عامل الصيانة أو مع ميكانيكي السيارة أو.. أو.. على العموم فالمشاهد الذي كانت تؤثر في بشكل كبير هي تلك المشاهد التي يستدعى فيه ذلك الضخم أو أيا كان ذلك الشخص الذي سوف ينيك تلك الزوجة المحرومة ثم يأتي سعادته أمام زوجها وهو يشاهد يلمس نهدها أو يقبل بوحشية كاملة فم تلك الزوجة أو يقوم بفك أزارير بلوزتها كي يخرج تلك الرمانتان من أكمامها ويبدأ في مص حلماتها ثم بطريقة وحشية يلقيها على الأرض أو السرير ثم ينزع بنطلونها أو تنورتها أو يمزق كلوتها ويدخل أصابعه داخل كسها أو في خرقها وهي تتعذب بين يديه مسلمة نفسها إليه كالميت الذي يسلم نفسه لغاسله، ثم تقوم هي بإخراج قضيبه الهائل والذي يندر مثله في عالمنا الشرقي وتبدأ بالمص باحتراف واضح ولا زاد الطين بله أن في بعض المقاطع ينزل في فم الزوجة الكثير من مذي ذلك الضخم الذي تقوم بدورها هي في تقبيل زوجها الديوث كأنها تقول له ذق طعم هذا المذي وقد يقوم ذلك الديوث بالمص معها أيضا، بعد أن هضمت قيمة تلك المفاجأة وصرت أتابع وقائع تلك الأفلام وفمي مفتوح إلى أخره من هول ما أشاهده نعم حقيقة تأثرت بالمشاهد وحقيقة أخرى إني كلما شاهدت شرموطة تقوم بدور الزوجة المحرومة من الجنس في الفلم أرى فيها زوجتي منال فيزيد قهري وكدري وضيق صدري، ولكن!

حقيقة لا أستطيع إخفائها وهي إني كنت أثار جنسيا كلما وضعت منال مكان تلك الشرموطة بل أرى قضيبي ينتصب لأول مرة بعد مضي سنين على هذا الأحساس وتذكرت حينها ما حصل لي البارحة عندما قامت منال بمص قضيبي وأنا أتخيل أن ماجد قام بمص حلماتها أو لامس فخذيها أو كسها فقذفت بلبني في فم منال فأحسست بإثارة غريبة ولكنها كانت جميلة، فها أنا الآن أحس بنفس الإثارة والمتعة كما حدث في ليلة البارحة وفي أثناء هذه الخيالات والإثارات الجنسية طبعا مع القهر والضيق كانت أجواء الغرفة خافته رومانسية وعطر منال يفوح في كل مكان حتى أحسست إني لا أستنشق أكسجين إنما استنشق عطر منال.

مضى من الفلم ساعة ونصف وأنا أتابع تفاصيله بكل دقة وقضيبي داخل سروالي قد انتصب بشكل كامل وبدأ يدمع قمة رأسه بالكثير من المذي صانعة وراءه بركة ماء ظاهر على السروال ولكن مع الأنوار الخافته لم تلاحظني منال ما حصل من التطورات ولسان حال يسبقني بأن أهنئها على نجاح هدفها وإيصال الرسالة بكل دهاء واحتراف، ساعة ونصف الساعة من الفلم وأنا لم ألتفت إلى منال ولا أدري هي مازالت في الغرفة أم تركتني وخرجت بعد أن وصلت إلى مرادها وعلى إثرها ستغير إستراتيجيتها الجنسية معي، أخر مرة شاهدتها وهي تجلس جنبي لصيقة بي حتى رائحة نفسها كنت أشمها، ألتفت إليها وجدتها عارية من كل ملبوساتها غير الحذاء ذات الكعب الطويل الذي كان لونه أحمر ويدها الأيسر على صدرها تعصر بكل قوتها ثم تقرص حلمتها بأنامل يدها التي أصبحت باردة مع الإثارة وأصابيع يدها الأيمن تلعب ببظرها الذي لا أشك أن مياها قد خرجت على الكنبة التي نجلس عليها وهي تشاهدني بنظرة ماكرة وعليها إبتسامة النصر، هنا أغمضت عيناي عنها وسبحت في عالم أخر، عالم منال ومتطلباتها الجديدة، فتحت عيناي مرة أخرى لأجد منال قربت شفتاها من شفتاي وبالفعل صارت تقبلني برومانسية جميلة وصرت أبادل تلك القبلات حتى صرت أمص لسانها وكأنني أذوق لأول مرة حلاوته وكان الفلم مازال يعرض باقي المقاطع الجنسية وفي أثناء القبلات وأنا أمسك بكل قوة تلك الرمانتان الكبيرتان وخاصة مع قساوة الحلمات التي أصبحتا كالجمرتين من شدة عصري لهما والشيء الغريب أن حلمات منال ماهي طبيعية كباقي النساء لأن حجم كل حلمة قد يصل إلى حجم حبة العنب أو الزيتون الأسود الكبير، حتى أتذكر أنا طبيبة الأطفال التي كانت ترعى بناتي أثناء ولادتهم كانت تحذر زوجتي عدم إرضاعها للرضيعة مباشرة من صدرها خوفا من الإختناق فكانت تخرج الحليب في الرضاعة ومن ثم ترضع البنت، على العموم أثناء هذا كله إصطدم يد منال بقضيبي فهي لم تلاحظ من الأول أن قضيبي قد عاد له الروح بعد الفراق منه أعواما وسنينا فسحبت شفتاها من فمي وقامت بسرعة البرق وأشعلت الأضواء الخافته وعندها لاحظت أن قضيبي صار في أوج شموخه كما كان سابقا فصرخت من فرحتها وطلبت مني أخلع السروال فورا وذهبت إلى غرفة النوم وأحضرت جوالها وأخذت تلتقط صوره كأنه شخصية عالمية تتشرف بتقبيله والسلام عليه وأنا في إندهاش كامل من تصرفات هذه الإمرأة وكأنني أتعرف عليها الآن قلت لها: ليش هذه الفرحة؟ قالت وهي تمصه بوحشية غريبة وبإبتسامة خبيثة: مالك صلاح شيء تعبت فيه وحصلت عليه ورجعت تمصه من جديد، هنا تأكدت أنها أرادت ما نوته قلت: طيب ممكن نتفاهم؟ أشارت بيدها أنها ليست فاضية الآن، قامت من فوق قضيبي الذي أصبح غارقا في لعابها حتى الخصيتين وسحبتني ورائها كأني عبدا أشترتها بحر مالها ودفعتني على السرير وقامت وقعدت بكسها عليه حتى أختفى المسكين كله في ثنايا فرجها الضيق وصارت تصرخ من الإثارة كأنها تغتصب من قبل أحد فعند هذه المناظر أحسست أن حممي صارت على وشك الخروج من فوهة البركان فقلت لها: خلاص أبغى أنزل، ما أن سمعت هذه العبارة إلا وقامت من فوقه مباشرة ونزلت ووضعت كلتا يداها على رقبتي وصارت تخنقني بكل قوة وهي تقول: والله أموتك لو نزلت قطرة قبل ما أمرك، أزحت يداها عن رقبتي وصرت أكح من شدة القبضة فالتفت إليها قائلا: الظاهر إنك أتجننتي، تبغي تقتليني؟ قالت وهي ما بين خجل ودلع وحزن: مو من حقي أستمتع بعد الحرمان الطويل، والفضل كله لي، خنقتني هذه العبارة تمنيت أنها قتلتني ولم أسمع منها كلمة الحرمان، نمت على السرير مرة أخرى فجاءت كالقطة التي تريد أن تتودد لصاحبها أن يطعمها وصارت تقبل شفتاي ورقبتي وصارت تدفع بحلمات صدرها الإثنتين في فمي وهي تقول: حبيبي عضهم بقوة أبغاك تطلع الدم منهم، وبالفعل لم أستطع التحمل فصرت أشدهم بكل قوتي وأجعل الإثنتين في فمي دفعة واحدة وهي تمسك بيدها قضيبي وصارت تحركه لأنها أحست أن روحه صار يغادر مرة أخرى فصارت تنعشه بجلسات كهربائية حتى عاد كما كان هنا وثبت من فوق وطلبت أن أغرز زبي في طيزها بدون أي مرطبات فهمتها أنها سوف تتألم رفضت وبنيت أن لعابها كافي وبالفعل أسترخت جانب حافة السرير مظهرة طيزها وقد بدأ يستعد هو الآخر في إلتهام الوجبة التي إنحرم منها، قمت بدفع زبي داخل طيزها فأحسست أن طيزها يريد بتر عضو من مكانه من كثر الضغط عليه وهي تلعب بأناملها بظرها وتدفع أصابعها داخل كسها، فهنا أحسست مرة أخرى إني أريد تفريغ شحناتي مرة أخرى فأحسستها بهذا الكلام فردت علي ما عندك مشكلة

قلت: طيب مو أحسن أحط في كسك علشان فترة الحرمان إلي كنتي محرومة منه، قلت لها بالسخرية قالت: أنا أبغاك أنت تنبسط أولا، ثم شدتني جهتها وصارت تمص شفتاي ثم قالت كلمة أنصعقت منها.. أبغاك تحس إنك تنيك تلك الشرموطة إلى زوجها مو قادر ينيكها، هنا لم أستملك قواي فدفعت زبي كاملا في طيزها وصرت أرمي بحمم ملتهبة في طيزها التي صارت تضحك ضحكة تشبه ضحكة القحبات، أنتظرت دقيقة وزبي مختفي تماما داخل طيزها وأحس أن مني مازال يقذف من زبي، أردت سحب زبي منها أشارت بالانتظار، لم أفهم لماذا قالت بصوت عالي وهي تشاهد الكنبة الموجودة في ركن الغرفة كأن هناك شخص تريد مخاطبته

قالت: تعال يا أمين أفندي واشرب مني فحلي وصارت تلمس صدري وأردت تقبيلي، لا أكذب عليكم دخلت الدور من حيث لا أدري وصرت أقبلها بشراسة كما في مقاطع الفلم محسبا أن هناك ديوث اسمه أمين وهو زوج هذه الشرموطة سوف يأتي الآن ويركع عند طيزها وسأسحب زبي منها وهو سوف يشرب لبني ذليلا منكسرا، وبالفعل قمت بسحب زبي فانمهر المني كسيل جاري من طيزها على أرض الغرفة، مشيت خطوات وأنا أحس بفخر عجيب وغريب، كيف أستطعت أن استمتع بزوجة ذلك المسكين الذي يحس بالذل والخوار وهو يشرب لبني من طيز زوجته التي يدري عنها أنها شرموطة، جلست على طرف السرير وفي فمي إبتسامة نصر وفرح، قامت منال من مكانها وهي تضحك بصوت كله دلع ومحنة ومكر وتقربت مني وسألتني قائلة: كيف عشت الدور، قلت وأنا في كامل نشوتي وإنبساطي: أحلى دور في حياتي، صارت تضحك بصوت عالي وهي تقبلني قبلات خبيثة لم أفهم معناه ثم دفعتني بقوة على السرير واتجهت نحو الحمام، أسرعت خلفها ومسكت بطنها مداعبا لها

قلت: تعالي نلعب من جديد نفس الأدوار، ألتفتت إلي وهي تمسك بزبي الذي تضاءل حجمه مرة أخرى بحيث اختفى هو والخصيتين في كفها

قالت: روح ألعب بعيد عني، خلاص لقيت فحلي إلى يبسطني، ثم ترنحت بمكر وضحكت ضحكة استهزاء وسخرية، أخذت روب استحمامها وغادرت الغرفة، وأنا واقف مكاني وقد تجمد ساقي وقدماي لا أقوى على الحراك وكأنها صفعتني كفا لم أرى لها مثيل في حياتي، زالت تلك النشوة الكاذبة وذلك العجب المخادع ورجعت ذلك الديوث الذي شرب لبن ذلك الفحل الذي استمتع بزوجتي وحبيبتي منال وذلني ثم غادر المنزل وهو الآن يقبع في أحدى الكازينوهات ويتكلم عن ذلي وقلة حيلتي وفي المقابل يثير من حوله بأحاديث الجنس الذي قضاه مع شرموطة مثل الصاروخ.

لم تنتهي قصتي بل بدأت معاناتي الحقيقية مع زوجتي منال التي نجحت في إيقاعي داخل فخ عظيم لا ملجأ منه، مر يومان أو ثلاثة على أخر علاقة جنسية بيني وبين زوجتي منال، أنشغلت في عملي بسبب بعض الصفقات التجارية والاجتماعات الإدارية وانشغلت منال بأهلها بسبب مرض أمها سعاد وهي إمرأة أرملة، مات أبو منال بعد زواجنا بفترة بسيطة لأنه أيضا كان رجل طاعن في السن يكبر عن زوجته التي هي أم منال بعشرين سنة تقريبا، ومن باب العلم نحن في السعودية ننادي أم الزوجة بعمتي احتراما لها وهي في مصر حماتي وننادي لأبو الزوجة عمي، على العموم كانت عمتي سيدة جميلة جدا وهي إمرأة في نهاية الأربعينات وهي تكبر عني بثلاث أو أربع سنوات، لونها أبيض أنصع من البياض نفسها وتهتم بجسمها أي أهتمام وهي أنيقة وحلوة جدا ذات قوام شامخ، ولما كنت أقابلها تقوم بتقبيلي على خدودي بصورة غير أعتياديه وإذا خرجنا إلى رحلة أو مطعم تجلس بجانبي في السيارة وتقوم بلمس يدي ودائما تمدحني في أناقتي واهتمامي لملبسي، كما أن منال لديها أختان أحدهما أكبر منها وهي مطلقة وعندها ولد وبنت والأخرى أصغر منها ومازالت طالبة جامعية عازبة ولها أخ واحد مازال أيضا هو الآخر طالب جامعي، انشغلت منال بأمها لمدة 3 أيام بسبب مرضها المفاجئ في أحدى كليتيها وصارت ترافقها في مراجعاتها لدكاترة والمستشفيات، فلم نعد نلتقي إلا وقت النوم فأسأل عن حال أمها ثم ندخل وننام لأننا أرهقنا أنفسنا بإنشغالاتنا.

في صباح يوم جديد قالت منال أنها سوف تذهب لمدرسة بناتي بسبب جلسة الأمهات وطالبين حضورها بصورة ضرورية وتقول عقلها مشغول بموضوع أمها وعندها اليوم مراجعة أيضا في المستشفى وأخواتها كلهم عندهم أعمالهم المدرسية حيث أن أختها الكبيرة المطلقة مدرسة فطلبت مني أن أرافق أمها أي عمتي في هذه الزيارة فقلت طيب وخاصة اليوم ما كان عندي أي عمل يربطني، اتصلت هي على أمها وبلغتها بالخبر وبالفعل بعد نصف ساعة وصلت عند فيلتها وقمت باتصال هاتفي أبلغها إني وصلت فردت علي بأن أركن السيارة وأصعد اليها لأنها حابه أن تخبرني بخبر معين، وبالفعل ركنت السيارة داخل فيلتها وصعدت البيت ووجدت الخادمة تفتح لي الباب وضيفتني في غرفة الاستقبال وما هي إلا لحظات وصرت أشم رائحة عطر جذاب يفوح المكان به وأسمع صوت كعب عمتي وهي قادمة، عرفت أنها قادمة وبالفعل فتحت الباب وجدت عمتي لأول مرة منذ زواجي من منال أنها ترتدي ما ترتديه! نعم كنت أراها تلبس فستانا ضيقا قصيرا إلى نصف الساق أو بنطلونا جنزا ضيقا أو بلوزة عريانة وكلها كان طبيعيا بالنسبة لي وهي دائما لا تضع المكياج بسبب بياضها الناصع وحلاوة ملامحها وخشمها الواقف مثل السيف كما أن صدرها لا أستطيع الوصف وأظن أن العائلة عندهم وراثة الصدور الكبيرة، لكن اليوم تفاجأت عندما رأيتها ترتدي تنورة قصيرة جدا قد يصل نصف الفخذ أو أعلى شويه وتحتها شرابا أسودا خفيفا جدا يبين بوضوح اللحم الأبيض التي تمتلكه عمتي ولون تنورتها أيضا اسود وأما بلوزتها فهي من تلك البلوزات التي ليس لها أكمام ولا حمالات وإنما يقف على الصدر فقط وأعلى صدرها مكشوف تغار الشمس من نصاعتها ونضارتها، وهذه البلوزة كاتمة السواد عند منطقة صدرها فقط أما تحت الصدر فهو شفاف بحيث أرى سرتها وجسمها الأبيض ولأول مرة أيضا أراها بمكياج صارخ كأنها بنت عشرين سنة وراسمة على أعلى كتفها تاتو على شكل قلب أحمر جميل مع إسدال شعرها المائل إلى بني فاتح بسبب (الميش)، رأيت هذه المناظر وأنا في ذهول قاتل، وصراحة أحسست أن ما داخل سروالي يريد أن ينهض من سباته مرة أخرى، حاولت نفسها أنها غير منتبهة لقمة الذهول الذي أنا فيه وجاءت كالعادة ورفعت طرف من خصلها التي تغطي خدها الأيمن كي تقبلني كعادتها، فقربت منها أنا أيضا فبدل أن تضع خدها على خدي وضعت شفاهها على خدي وقبلتني قبلة استغرقت ثواني وطبعت أختها على خدي الثاني وعندها لاشعوريا تجرأت ومسكت منطقة خصرها وسحبته إلى جسمي وهي تقبلني، فلم تقاوم بل قبلت بلا كراهية أو احراج، جلست عمتي على نفس الكنبة التي أجلس عليها وهي تحمل شخصان فقط بحيث مع إلتصاق فخذيهما وبالفعل.. إلتصق فخذ عمتي بفخذي وأنا أنظر على لحمها الأبيض الذي يشف نفسه من خلف الشراب وما ان مضى عشرة دقائق ونحن نرحب بعضنا البعض وتسألني عن حالي وعن حال بناتي وعن عملي بشكل عام، قامت عمتي بوضع رجلها على الآخر مما أدي إلى رفع بعض من تنورتها إلى الأعلى حيث عندها أنتهى حد الجورب الأسود وبدأ يظهر بعض من فخذها الذي فقد حجابه وهنا بدأ لعابي يسيل من طرف فمي من منظر البياض الذي أراه، طبعا عمتي لم تعطي أي بال مما يحدث واستمرت في الكلام عن حالها وتعبها ونفسيتها والذي أرى فيها أنها أصبحت أجمل وأصغر مما كانت وصرت أحس أن موضوع الكلية وتعبها كلها إفتعالات وأن مرضها الأساسي هو الحرمان!! على العموم صرت أسمع لها وعيني مرة على الفخذ الظاهر ومرة على صدرها البارز الذي أتيقنت أن تلك البلوزة واقفة على صدرها يعني لا ترتدي الستيانة وهذه البلوزة ميزتها أن الذي ليس لها صدر كبير وواقف لا تستطيع المرأة أن ترتديها إلا بالستيانة، سألتها عن موعدها الذي أنا بخصوصه متواجد، عندها قالت ألغتها لأنها حاسة اليوم بإرهاق شديد وغيرته إلى غدا، فهنا قلت في نفسي لماذا هذه الأناقة الفاحشة ظهرت مرة واحدة وخاصة وهي تدعي أنها مريضة وهل عملت هذه الحجة لأجلي أم لسبب أخر، قلت في نفسي سوف أختبرها، قاطعت حديثها قائلا: طيب يا عمتي أسيبك ترتاحي علشان لا أشغلك، المرأة أتضايقت بما سمعت فأمسكت يدي

قالت: ليش عندك عمل ضروري رايح له؟

قلت: لا، اليوم أنا فاضي جدا بس حبيت إنك ترتاحي على السرير بدل قعدتك معاي، قالت وفي وجهها فرح وسرور: بالعكس أنا مبسوطة جدا إنك أنت معاي اليوم لأني كنت أبغى شخصا وفيا عالي التفكير مثلك يسمعني ويشاركني همومي وضيقة صدري.

منذ وفاة أبو منال كنت دائما المستشار الوحيد لعائلة منال حتى لما وقعت المشاكل بين أخت منال الكبيرة وزوجها كنت أنا الطرف الثالث بينهما في حل مشكلتهما، قلت لعمتي عندما قالت ما قالته: أنا ياعمتي أسمع لك من اليوم إلى بكرة وإذا في شي أستطيع مساعدته فأنا أولى من الغريب، قالت والابتسامة تصدح في محياها: علشان كده أنا لغيت موعدي وقلت فرصة إني أجلس معاك واتكلم عن هموهي وخاصة ما في البيت إلا أنا وأنت والخدم، قلت: لي الشرف يا عمتي ولولا إنك أم زوجتي كنت أعتبرك مثل أختي إلي أكبر مني إلي أسمها سلوى، لأنك تعرفي الفارق بيني وبينك مرة بسيط، وباين علي إني أكبر منك وإنتي أختي الصغيرة ما شاءالله عليكي بهذا الجمال وهذه الأناقة، حقيقة يا عمتي الناس إذا شافوك وشافوا منال حا يحسبوكي الأخت الصغيرة لها، ومن باب العلم أيضا أختي سلوى هي أختي التي تكبرني بعشرة سنين أو أكثر وهي أختي الكبيرة وهي التي ربتني، قامت وغطت وجهها بكفيها خجلا من كلامي وصارت تدلع وتتمجع في الكلام قائلة: مو بهذه الدرجة المبالغة وبعدين أنت إلي عيونك الحلوة حتى شايفني كده ولا بناتي يقولوا لي غير هذا الكلام، وبعدين لا تناديني عمتي، زي ما اتفضلت ما بيننا فارق كبير في العمر ناديني باسمي سعاد

قلت: طيب يا سعاد بس أقولك بناتك ما يقولوليك إلا علشان هم غيرانين منك ومن بياضك وجمالك قالت: يا هو.. ما جيبتلك حاجة تشربها

قلت: لا تتعبي حالك يا عمتي، آه قصدي يا سعاد

قالت: ممكن أطلب منك طلب؟

قلت: عيوني ليكي

قالت: أيش رأيك نكمل حديثنا فوق في غرفتي علشان كثر القعود صار يتعب كليتي

قلت: أتفضلي.. تبغيني أشيلك ولا زي ما تحبي؟ ضحكت من كلمة (أشيلك)

قالت: لا يا عيوني بس أسندني، وبالفعل مسكت كفها الأيمن بكفي اليمين وبيساري من خلفها قبضت على خصرها ولأول مرة أمسك خصر عمتي ووجدتها أطر وأنضر من خصر زوجتي منال، وصارت تصعد الدرج درجة درجة وأنا في خاطري أحدث نفسي يا مجنون ماذا تريد أن تفعل؟ أو ما هو مبتغاك؟ هل من المعقول أن المرأة تريد منك كما أنت تريد منها؟ وكيف؟ ولماذا؟ كل هذه الأسئلة تدور في خاطري ولم أجد لها جوابا، إلى أن وصلنا باب غرفتها وأنا في هاجسي أقول أن هذا الباب سوف يشهد ما يحصل في هذه الغرفة من مصائب وكوارث.

فتحت عمتي التي رفضت أن أناديها باسم (عمتي) وأكتفت باسمها المجرد، وصلنا أنا وسعاد (وهي عمتي أم زوجتي) إلى باب غرفتها التي يقبع في الدور الثاني من فيلتها وأنا مسند لها أمسك بكل قوتي يدها وخصرها، فتحت سعاد الباب فوجدت سريرا كبيرا وفي الجهة الثانية كنبة لا تسع إلا لشخصين والغرفة مجهزة بتلفزيون كبير وأنظمة الدي في دي وغيرها من الأنظمة الإلكترونية علاوة على ذلك يوجد في الغرفة خزين كبير ممتلئ بملابس عمتي وتسريحة كبيرة عليها أنواع من العطور الفرنسية والأجنبية وأنوار الغرفة خافتة رومانسية وجهاز تكييف يوحي أننا في شتاء لطيف مع روائح ممزوجة بالعطور والفواحات تفيح من جوانب الغرفة تعطي مزية إضافية للحياة الجميلة.

على العموم دخلنا الغرفة وسألت سعاد هل تريد الإستراحة على السرير أم على الكنبة فاختارت الكنبة فوضعتها عليها وطلبت مني أن أقفل الباب وأستريح بجانبها ففعلت ما أمرت به، وصرت أطالع في ملامح وجهها الجميل وتارة على صدرها الشامخ وعلى تلك الفخوذ المليئة بالحنان والإثارة معا، مرت 5 دقائق وسعاد تنظر إلى الأرض ولم تقل لي كلمة واحدة وحتى أنها لم ترفع عيناها كي تراني كما كانت تفعل قبل هذه الخمس الدقائق في الدور الأسفل، وهنا جال في خاطري أن المرأة إستعادت وعيها وعلمت أنها سوف تنجرف مع هذا الشخص إلى خط الرذيلة أو أنها تنتظر مني ردة فعل معين على أساسها هي تقرر ما تريده، وأنا في هذه الصراعات الداخلية والهواجس الشيطانية قامت سعاد من جنبي متجهة إلى غرفة داخلية لغرفتها لأن غرفتها مثل الجناح وغابت لفترة وجيزة ثم قدمت وهي تحمل صينية عليها كأسين من العصير ووضعتهما أمامي، فشكرت لها على هذه الضيافة الرقيقة ثم رجعت وأسندت ظهرها مرة أخرى إلى الكنبة دون أي حديث فاسندت أنا الآخر ظهري وصرت في حيرة من أمري، مرت 5 دقائق أخرى ونحن على نفس الحال، لكن رائحة جسمها وملامحها المثيرة لم تتركان لي المجال إلا في فعل شيء يقطع هذا الجو الكئيب والهدوء القاتل، قمت بعمل جرئ وهو إني أزحت بأناملي خصل شعرها التي تحجب نور خدها عن مشاهدتي له فرأيتها تبتسم إبتسامة العذراء عندما توافق على من جاء في طلب نكاحها، وضعت تلك الخصل وراء إذنها ثم ذهبت ألمس بظاهر أناملي خدها الناعم الناصع وهي في حالة إسرخاء تام، هنا اتيقنت أنها سلمت نفسها لي وأن الهدوء الذي كان يخيم لنا ما هو إلا إيذان منها أنها أنثى وما زال الحياء ركيزتها الأولى ولن يقطع كوابح هذا الحياء إلا ذكر تهواه وتتمناه، وفي أثناء هذه اللحظات المليئة بالرومانسية الجميلة تناولت سعاد كأس العصير الذي أحضرته وقدمته لي فمدت يدي كي أخذ منها ولكنها رفضت بدون كلام وإنما أردت أن تسيقني بيدها مكافأة منها على رفعي خصل شعرها والعب على خدها، شربت العصير من يدها وتناولت أنا الكأس الآخر وقربتها من ثغرها الذي يملئه حمرة قاتلة (بسبب الروج) فشربت هي الأخرى، وحينها أخذت كأسها من يدها ووضعت أنا الآخر كأسي على المائدة ومسكت كفها التي تجمد أطرافها من برودة الموقف وقمت بتقبيله قبلة طويلة وهي تتنهد ثم رفعت رأسي من فوق كفها وقمت بتقبيلها على خدها قبلة خفيفة أزاحت عني وعنها رهاب الموقف وخجولة الطلب من جانبها وهي تشاهدني ونزعت الجاكيت الذي كنت أرتديه ألقيته على سريرها ورجعت إلى مكاني أضع يدي داخل شعر سعاد ويدي الثاني أمسك كفها وأقبل كتفها مكان التاتو ذات شكل القلب، لاحظت أنها تتنهد بشكل أسرع من الأول وما هي إلا لحظات حتى قامت سعاد من فوق الكنبة متجهة بخطوات سريعة إتجاه الغرفة الأخرى وغابت لمدة 3 دقائق ثم عادت وتحمل معها مفاجأة أخرى لم أتصورها وهي أنها نزعت تلك الشراب الأسود من على فخذيها نهائيا معلنة أنتهاء فترة الحدادة عنهما ولا بد لهما أن يظهرا على الساحة وبالفعل جاءت سعاد بهذه القنبلة الجديدة التي لم أتوقع الصدور منها بهذه السرعة ولكنها كانت كافية لأن ينمو قضيبي ويزداد طوله وينتصب، رجعت مكانها ولاحظت أن جرأتها قد أخذ تحيزا كبيرا في علاقتنا فلم ترجع تلك التي كانت تطرق بعينها إلى أسفل وخجل يمنع من الكلام أو حتى النظر إلي، لكن الآن جلست ووضعت فخذها على الآخر وأدخلت هي الأخرى يدها في شعري وصارت تمسد عليه وفي ثغرها إبتسامة إرتياح وفي عينيها شرارة الرغبة.. ما أن رأيت هذا الحال حتى تجرأت أنا الآخر وقربت شفتي من شفتيها التي كانت تنطق أنها في حاجة إلى دفء شديد، قبلتها أول مرة قبلة خفيفة وهي أيضا ثم باعدنا نفسنا عن بعض ثم رأيتها تمسك شعر رأسي بكل قوتها وتجذبه إتجاه ثغرها المتعطش وصارت تقبلني بكل وحشية واحتراف لم تترك لي ما أفعله بل هي التي فعلت ما يستوجبه، صرنا في عناق شديد بين تقبيل ولحس للشفاه ومصهما أو عض خفيف كأن كلا منا يعاقب الآخر مع إبتسامات ثم نبتعد عن بعضنا قليلا ثم نرجع برغبة أقوى من الأولى، قضينا في هذا تقبيل فترة 10 دقائق أو أكثر أو أقل ولكن بلعت ريقها الذي كان أحلى من ماء العنب عندما يكون نضرا، وفي أثناء التقبيل مدت يدي إلى صدرها وصرت أعصرهما بخفة ويدي الآخر أمرره على فخذيها ببطئ حتى أستطعت أن أصل إلى نهاية فخذها فوجدت كلوتها قد تبلل بشكل تدل على أنها قذفت بحممها أكثر من مرة، هنا ابتعدت عنها وأخذت بيدها وجعلتها قائمة بجانبي وبحركة بسيطة صارت بين أحضاني من غير أن تتوقع وسقت بها إلى السرير وصرت أقبلها من أخمص قدميها وهي مازالت ترتدي حذائها المثير ذات الكعب العالي إلى شفتيها ذهابا وعودة، وفي الجولة الثانية وضعت رأسي على صدرها وكأنها تريد أن أكتشفهما وهما جديران بالاكتشاف، قمت بإنزال تلك البلوزة عن صدرها وما هي إلا أن ظهر من ورائهما نهدان كبيرتان بيضائتان ذات حلمات وردية جامدة، صحيح أن حلماتها أصغر بكثير من حلمات منال لكنهما كانا رائعتان، وبطريقة عفوية قلت بصوت منخفض: أيش مقاس ستيانتك، فأجابت في حياء: أكس أكس لارج، ضحكت من براءة إجابتها وهويت عليهما بالمص والعصر والتقطيع لهما وهي تصرخ وتقول: أرحمني، آه.. آه.. آه.. حا أموت بين أيديك، وصارت تدفعني عنها كمقاومة خفيفة منها كأنها أصبحت على وشك التنزيل للمرة الثالثة على ما أظن، ولكني لم أترك لها أي مجال لأن جمال صدرها لم أراه إلى في عالم الإنترنت في مواقع السكس وها أنا الآن بين نهدين وحلمتين وإمرأة محرومة فلن أفوت الفرصة فزاد وحشيتي عليها وهي مستسلمة، لم تعد فيها أي حول أو قوة أن تبعد هذا الكاسر عن أن يفترس فريسته كما يحلو له وأكتفت بإصدار آهاتها حسب الإثارة المفتعلة لها، تركت نهدي سعاد ربما بعد مضي 10 دقائق وأنا لا يشغلني شئ غير كيف أستلذ من هاذين النهدين، فعندما تركتهما وبعدت عنهما وجدت إني أجرمت في حقي هذه المسكينة حيث لم أترك مكانا في نهدها إلا وعليها علامة زرقاء ما بين كاتم وفاتح وما بين صغيرة وأخرى كبيرة وأما حلماتها كأنهما سوف يتدفق منهما الدم من كثرة أحمرارهما ورأيت سعاد تنتفض وترتعش من البرد وكأنها سوف تفقد وعيها وتدخل في غيبوبة قلت لها جانب أذنها: سعاد حبي حاسة بحاجة؟ قالت وشفتهاه ترتعش من البرد: ضمني ياحبيبي وبس، فسحبت الغطاء وصرت فوقها وضميتها بكل قوتي وأصبحنا سويا تحت الغطاء، وماهي إلا لحظات حتى سكنت سعاد مما كانت فيه وفتحت عينيها ورأتني واضع كل ثقلي عليها فأخذت تجذب أطراف شعري كأنها تستغيث من هذا الثقل الذي ردمت تحتها، عندما أحسست بأناملها على شعري قمت عنها وجدتها تبتسم واضعة يدها على عينيها من الحياء قائلة: يا مجنون أيش سويت في؟ قلت وأنا أرفع الغطاء عنا: خوفتيني من جد، أيش إلي حصل، حسبتك حا تدخلي في الغيبوبة، سحبتني من رقبتي وألقتني على السرير ووضعت رأسي على صدرها وصارت تلعب بالشعري الكثيف الذي خالطه البياض الموجود على صدري بأناملها قائلة: ما شفت أيش سويت في صدري يا مجنون، قلت: سامحيني يا عمري، فقدت أعصابي لما شوفت صدرك وحجمه وبياضه وحلماته، حرام مخبيه هذا الجمال وعايشه بدون أحد ما يتمتع بهما، قالت: الله يعنيك يا بنتي منال ايش مسوي هذا المجنون معاك، شكلك هريت البنت، قلت: أيش جاب لجاب إنتي فين ومنال فين، إنتي تنفعي ملكة جمال الكون من رأي، ضحكت من كلامي وصارت تقبلني من جديد ولكن بمحاولة بسيطة منها أن تفك إزرار بنطلوني، قمت بمساعدتها تركت شفتاي واتجهت نحو بنطلوني ونهداها التي عليها علامات الاغتصاب واضحة كالبدر يوم تنصف الشهر، على العموم أستطاعت سعاد وهي لا تريد رؤية وجهي خجلا من نزع بنطلوني كاملا ثم وضعتها على الكنبة بجانب سترتي (الجاكيت) ثم غطت نفسها بالغطاء وأردت أن تنزع تنورتها، فقبضت على يديها ومنعتهما من ذلك إشارة مني، ففهمت إني اريد نزعها بنفسي فاستلقت هي وتركت لي هذا الموضوع فقمت بسحب التنورة عنها وهي تريد أن تتغطى خجلا من أن أرى الحمم التي يسبح الكلوت فيها، ولكني منعتها من ذلك برفع الغطاء نهائيا عنها وإلقائها خارج محيط السرير وفي نفس الوقت نجحت في نزع التنورة كاملة عنها، وجدت أن كلوتها الأبيض أصبح غارقا في مياهها التي تحيط من كل جوانبه وهي تغطي وجهها بالوسادة خجلا من هذا الموقف، صرت ما بين مبتسم وضاحك ولكن رغبتي وشوتهي لم يمنعاني أن أقبل ذلك الكلوت وأعصر بشفتاي ظاهر الكلوت حتى أحسست بملوحة مائها في فمي، قامت عندها سعاد وحضنتني بكل قواها وصارت تقبلني بلا هواده وهي تريد مني أن أنام على ظهري ثم صارت تمرر يدها على قضيبي الذي وجدته أنه في كامل صحته وانتصابه، صارت تقبلني نزولا إلى صدري ثم إلى سرتي إلى أن وصلت إلى مبتغاها فأخذت تقبله من فوق الأندروير تبعي حتى لم تطق التحمل نزعت سروالي وأخذت بيدها زبي وهو منتصب وصارت تمصه بكل احتراف ومتعة وأنا مغمض عيناي من المتعة والإثارة وبينما أنا في هذا الحال لم أجد نفسي إلا وسعاد تخفي كل قضيبي بين حنايا كسها الذي يبدو لي من بعيد أنه وردي لون وصارت تقفز عليه كأنها إبنة عشرين سنة وما أثارني إلا نهداها اللذان يرتفعان في الهواء ثم يسقطان على جسمها مرة أخرى، لم أستطع تحمل منظرهما فسحبتهما إلى فمي وصرت أمصهما من جديد وهي تصرخ كأنها في حالة ولادة من جديد، طافت عقولنا في هذه النشوة العارمة حتى أحسست إني سوف أرمي بثقلي داخل رحم عمتي سعاد فدفعتها عني وقمت من مكاني فاستغربت سعاد من فعلي قائلة: ايش إلي حصل؟

قلت: خلاص! أبغى أنزل

قالت: طيب إلي سويت

قلت: ليش؟

قالت: أنا مازالت تجيني الدورة، وقبل يومين راحت عني، أنا ماني مركبه لا لولب ولاغيره خايفه أحمل منك

ثم قربت فمها من زبي قائلة: وإن كان نفسي أحمل منك وتكون لي بس أنا، وبلعت كل زبي وبيضاتي داخل فمها أشرت إني سوف أقذف لبني فأشارت برأسها أنها موافقة، وما هي إلا لحظات بسيطة وصرت أرمي حممي داخل فم عمتي الذي صار يخرج معظمه من جوات فم عمتي إلى صدرها وعلى السرير، سقطت على السرير بعد حماس وإثارة دامت ساعتين تقريبا إن لم يكن أكثر بينما أسرعت سعاد إلى الحمام كي تلقي ما في فمها من مني المتدفق، ثم عادت وفي يدها علبة محارم من النوع الفخم وقارورة ماء الورد، فاستعجبت مما هي فيه، جاءت وهي ترتدي روبا خفيفا وجلست على السرير في إتجاه قضيبي الذي سرعان ما انكمش وصار كقضيب الطفل، هنا بدأت أقول في نفسي كيف هذا الزب انتصب اليوم وعاد الآن في وضعه الطبيعي وهل ياترى سينتصب مرة أخرى فهذه معجزة، وأنا في هواجسي رأيت سعاد تمد يدها وأمسكت بقضيبي وصارت تعصره بلطف وحنيه تريد إخراج ما تبقى من المني وتمسحه بمحرمها ثم أخذت محارم أخرى ووضعت عليها قليلا من ماء الورد وصارت تمسح كل المنطقة بأهتمام وعناية كأنها ممرضة تهتم بمريضها، بقيت على هذا الحال مدة من الزمن ثم قامت وغادرت الغرفة بعد أن غطتني بلحافها وقللت من إضاءة الغرفة ثم غادرت الغرفة بعد أن أرتدت روبا أخر وأغلقت الباب من خلفها فصرت سجينها، وهذا كله وأنا أنظر إليها بنوع من الدهشة.

غابت سعاد مدة لا تقل عن نصف ساعة وبعدها سمعت حركة المفاتيح على الباب علمت أنها قدمت وسمعتها تأمر خادمتها أن تضع شيئا ما بجانب الغرفة وأمرتها أن تنصرف، ثم رأيتها تضيء الغرفة كما كان سابقا وأحضرت مائدة كبيرة ووضعتها قريبة من السرير ثم حملت في يدها من جانب الغرفة صينية كبيرة فيها أنواع من الأطعمة بدأ بالبيض البلدي والحلاوة والمربى وشرائح اللحم المطبوخ وكأسا كبيرا من عصير مخلط وغير ذلك، قلت في نفسي سوف أصبح رجلا حديدا لو تناولت هذه الأطعمة المليئة بالبروتينات والكاربوهيدرات ولكن في الجهة الأخرى سوف أزور المستشفى بسبب التخمة أو إرتفاع في السكر والضغط.

نزعت سعاد روبها وهي ترتدي بداخله قميص شفاف ماسك على جسمها بحيث يقسم كل أجزاء الجسم علاوة على ذلك فوق الركبة بكثير كلما أرتخت قليلا ظهر كسها الوردي، ثم اتجهت نحوي مقبلة على شفتي وتحرك بيدها الآخر قضيبي وتهزه هزا وهي تضحك وتقول: كيف حال أمين الصغير؟

قلت مبتسما: أهو زي منتي شايفته ما يبيض الوجه، شكله نام من كثر إلي شاف.

ضحكت ضحكة رقيقة قائلة: يا لهوي هو حضرته شاف حاجه، يا دوبنا نقول يا هادي، قلت في نفسي هذا أحرج موقف وقعت فيه في حياتي، عملت نفسي عدم الاهتمام بما قالت وصرت أمسدت على فخذها قائلا: يللا إنتي وشطارتك! إبتسمت سعاد وصارت تمسك برأسي وتقبلني بنوع من الوحشية وهي تهمس في إذني: صرت أغير عليك من منال، وشكلي أتعودت عليك خلاص، لم أرد عليها وإنما أكتفيت بإبتسامة وتركت لها الموقف كله، شدتني من ذراعي وأجلستني بجانبها وأخذت تأكلني بيدها لقمة وراء لقمة، فوضحتها بإني لم أخرج من البيت إلا فاطرا ولكنها لم تكترث بما أقول وصارت تدفع في فمي البيضة تلو البيضة حتى أحسست إني سوف أرجع كل ما أطعمتني، قمت من مكاني هربا منها وهي تهرول خلفي حاملة معلقة كبيرة بالعسل الأسود وتريدني أن أبلعها قلت لها: لو أكلت هذا سوف أرجع الأكل كله، لم تبالي بما قلت بل ألقتني على السرير وصعدت فوق وجعلتني أفتح فمي غصبا ولم يهدأ لها البال إلا بعد أن بلعت العسل كله، أشارت إلي بكأس العصير المخلط (كوكتيل) صرخت وقلت سوف أموت مكاني، أخذت المحارم وأمسحت فمي من بقايا الطعام ثم ذهبت إلى تسريحتها ووضعت بعض العطور المثيرة ثم أستلقت بجانبي وصارت تقبلني من جديد ويدها الأيسر يقبض زبي بكل قوة كأنها تريد إنعاش قلبه، أشرت لها أن ترفع قميصها عن نهديها لأنهما مصدر إثارتي، طلبت مني أن أنزعه بينما هي مشغولة بتحريك زبي، نزعت قميصها وصار نهديها بين يدي وحلماتها مابين شفتاي وأسناني وهي تحرك زبي بمهارة عجيبة تدل على خبرتها في أحياء الموتى، أخذت على طرف أناملها قليلا من العسل وصارت تمسحه على قضيبي جعلتني أترك صدرها وذهبت كي تمص قضيبي بالعسل المدهون عليه، لم تمر غير 5 دقائق ووجدت زبي منتصبا إنتصابا كاملا بين يديها وهذا حقيقة لم يحصل معي منذ 8 سنوات الأخيرة، نعم قبلها كنت أنزل في الجلسة الواحدة ما بين اثنان إلى ثلاث مرات وفي اليوم كان مجمل مقذوفاتي خمسة مرات أو أكثر، ولكن بعد أن داهمني المرض بهذا الشكل المخيف لم أستطع فعل ما كنت أفعله سابقا.

أنتصب القضيب بين فكي سعاد، فهي إذن أحق به وبالفعل قامت عليه وأخفته كله داخل كسها وطلبت مني أن أستلقي على الظهر وأترك الموضوع لها فهي كفيلة أن تمتع كسها كيفما شاءت، أستلقيت على ظهري وذهبت أتمتع بناظري نهدا عمتي وهما يتراقصان على صدرها كمرجوحة، وهي تقفز فوق الزب بمرونة وخفة لا مثيل لها عند بنات العشرينيات فضلا من بلغت الأربعين ولكن هي المحنة بعينها يحرك الساكن ويوقظ العاجز، بعد أن قضت مدة على هذه الوضعية قامت سعاد من فوق زبي وصارت تمصه من جديد رغم إني أرى مياهها قد غرق قضيبي وبعدما مسحت وعلقت كل ما كان على قضيبي من الموائع قامت وجلست على ركبتيها ويديها وجعلت إتجاه كسها وطيزها على خارج السرير (الوضعية الفرنسية) قمت بكل فخر على شموخ زبي والفضل كله لسعاد ألتي أعادت له رونقه وبهائه ويتحتم علي مجازتها على هذا الصنيع الجميل، جئت خلف عمتي سعاد وفتحت كسها بأصابعي كان شفرتيها ورديتين رقيقتين وليس كشفرات منال الضخمة ولكن بظرها عبارة عن قطعة لحم كبير بحيث يغطي جزء من فتحة كسها وبمجرد ما لمسته بيدي صرخت من الشهوة وأبعدت يدي عنها وطلبت أن أدفع بزبي داخل كسها وبالفعل صرت أدفعه بكل قوتي واسمع ضجيج مياهها في الداخل وهي تتأوه كالمريض الذي أعياه المرض آه آه آه آه آه، كمان يا حبيبي، نيكني بقوة آه آه آه، أبعدت عن كسها زبي ومالت مرة أخرى إلى زبي وصارت تمصه كي تمسح ما عليها من السوائل لأنها تريده جافا فهو أقوى في الاحتكاك وتزيد من نبرة شهوتها وبعد أن أنهت المص صارت تقبلني بوحشيتها المعتادة وهمست في إذني أن ألحس كسها وبالفعل سحبتها من قدميها فهوت على ظهرها وباعدت بين فخذيها وقربت فمي من كسها الوردي وشق الكس يسيل من نهايته خيط رفيع شفاف ولكنها أبعدت نفسها قليلا وأخذت محرما ووضعت عليها ماء الورد ومسحت كسها من الأعلى ومن الداخل لأنها تريد أن استلذ باللحس هجمت على كسها بشفتاي حيث صرت أمص شفرتها الدقيقتين ثم اضع لساني كله داخل كسها الذي كان ينزلق فيه دون تعب أو مشقة وهي واضعة الوسادة على فمها خوفا من أن يسمعها أحد في الخارج من شدة ألم المحنة والشهوة وعندما ألتهمت تلك القطعة من اللحم (بظرها) في فمي قامت وقعدت مع صرخة شديدة من الآهات والتوأهات بسبب اللذة فرفعت رأسي عن كسها فوجدتها قد أطلقت حممها على ذلك المفرش الأحمر المفروش على السرير، قامت وضمتني ضمة قوية وصارت تقبلني تاره وتعض شفتاي بقوة تارة أخرى حتى عضتني بكل قوة أضراسها على بداية رقبتي مما جعلتني أصرخ كالطفل الذي فقد أبواه وهي ما بين عضة ومص وتقبيل أختلط ألم الجسد من العض وغرز الأظافر في الجلد وبين ألم الشهوة فأخذت بشعر سعاد بوحشية وسحبتها إلى الخلف حتى ألصقت ظهرها بالسرير ثم رفعت رجليها إلى أعلى وفتحتهما حتى احسست أنهما سيخرجان من مكانهما ورميت بكل ثقلي عليها حاشرا زبي في كسها بكل قوة فصار وجهي مقابلا لوجهها وجسمي لاصق بجسدها وزبي يضرب أقصى أنحاء كسها وهي تترجى أن أخف عليها قائلة: بشويش يا حبيبي زبك آه آه آه زبك يعورني من جوى آه آه وصرت أقبلها وأمص شفايفها وهي تبادلني، نزلت عند نهديها واضعا حلمتها والهالة المحيطة حوليها كلها في فمي فصرت أمص واعض ودموعها تتساقط من جانبي عيونها من شدة الألم ولكنها تتلوع من تحتي كالأفعى من شدة لذة وبعد مرور 10 دقائق أو قد يكون أكثر حررتها من تحتي قامت تتنهد وتنظر إلي بنظرة فيها حقد مع لذة فقربت زبي منها مسكتها بوحشية وشدتها جهة فمها وهي تتمتم بقولها: الله يعين منال من هذا الوحش الكاسر، ضحكت بأعلى صوتي من مقولتها، وقلت في نفسي والله لو منال سمعت هذا لكان هذا أخر يوم في حياتها، لأنها فقدت الأمل في قضيبي نهائيا واستبدلته بقضيب فحلها التي نسجته في خيالها، على العموم صارت تمص زبي وتضع طرف لسانها على الشق الموجود في رأس زبي بعد أن فتحتها بأصابعها وهي تمس بيدها الآخر بيضتاي وتعصرهما، ونحن في هذا الكرنفال الجميل وهذا الانسجمام والحميمية العجيبة نسمع رنة هاتف محمول فتركت سعاد زبي جارية إلى هاتفها فوجدت منال هي المتصلة علمتني أن زوجتي هي التي تتصل علي وأشارت بيدها أن أصمت نهائيا، أخذت شهيقا عميقا ثم زفيرا حتى لا يظهر لها أنها كانت في حلبة مصارعة ردت سعاد قائلة: ها حبيبتي كيفك؟

ردت منال قائلة: فينك يا ماما رنيت عليكي أكثر من 10 اتصالات وفين أمين هو كمان رنيت عليه إلى ما كسرت جواله، فينكم انتم خفت عليكي.

أبعدت سعاد جوالها عن أذنها وشاهدت المكالمات الفائتة فوجدت سيل من المكالمات التي لم نسمعها بسبب العراك الذي كنا فيه.

قالت: معليش يا حبيبتي أنا لغيت الموعد علشاني تعبانة وأكلت لقمتين وحطيت رأسي ونمت شويه.

قالت منال: طيب أمين فين وما يرد علي ليه؟

قالت: ما أدري عنه لما بلغت إني لغيت الموعد خرج على طول.. على العموم أنا قدام البيت وشويه طالعت لك، وأقفلت الخط.

سقط الجوال من يد سعاد وصارت تقولي منال قدام البيت، فأحسست عندها أن الدنيا تدور من حولي وأنه سوف يغمى علي، بلغت منال أمها سعاد أنها سوف تصعد إليها الآن، وما زلت أنا في غرفة سعاد وليس علي ولا عليها أي شيء يسترنا، أصابنا الرعب والهلع وضاقت بنا الحيل ولا ندري إلى أين المهرب أو إلى أي ملتجأ نلجه إليه، طلبت مني سعاد أن أحمل ملابسي كما هي وأن أغادر الغرفة في الحال، بالفعل صرت أحمل ما تم نثره بسبب الرغبة والشهوة دون أن أرتدي أي شيء منها بينما أرتدت سعاد بسرعة البرق ستيانتها وكلوتها الغارق بسوائلها وألقت على أكتافها الروب وصارت تساعدني في لم شتاتي قبل أن يلحقنا الفضحية والعار، فتحت سعاد الباب قليلا كي تتأكد أن منال لم تصعد إلى تلك اللحظة ثم شدتني من زراعي وأسرعت بي إلى غرفة المقابلة لها وهي غرفة أخت منال الصغيرة التي هي طالبة جامعية واسمها (سحر) أدخلتني في الغرفة وطلبت مني أن أرتدي ملابسي كلها وأن أكون في أهب الاستعداد كي تهربني في أي لحظة سانحة، وأغلقت الباب من خلفي بمفتاح فانقطعت عن العالم بمجرد دخولي إلى هذا المنفى، دخلت الحمام ونظفت نفسي وأرتديت ملابسي وكنت في حالة استعداد كامل فقط أنتظر متى تأتي الساعة، في أثناء هذا الانتظار صرت أقلب أدوات وحاجيات سحر والتي تدل من أنها تمارس فترة المراهقة بكامل تفاصيلها فصورها هي وصحباتها معلقة هنا وهناك القلوب الاسفنجية ملقاة في كل مكان الشموع الأحرف وما غير ذلك، تعبت من هذا الانتظار فقلت في نفسي استريح على سرير سحر حتى يأتي الفرج، وما أن رميت بثقلي على السرير سمعت صوتا يصدر من أسفل السرير تعجبت من هذا الصوت فقمت أفتش عنه، فإذا المصدر من تحت مرتبتها مباشرة رفعت المرتبة فوجدت كراسة كبيرة تشبه كراسة المذكرات الشخصية، قلت ما الذي جعلها تخفيها بهذه الطريقة وهل يحق لي قرأتها أم لا؟ وأنا بين هذه التساؤلات قررت فتح الكراسة فكانت كراسة مليئة بالكتابات ونصوص وأشعار وصور لبنت واحدة فقط دون تلك البنات المعلقين صورهم في كل مكان من الغرفة، والبنت التي في الصورة ليس عليها ملامح الأنوثة الواضحة فهي بلا مكياج قط رغم أن سنها أقرب من سن سحر وترتدي بنطالا من النوع الجنز وقميصا أبيضا وفوقه جاكيت أيضا من النوع الجينز لا ترتدي أي أقراص أو سلاسل أو أساوير فقط هكذا، والصورة التي ألتقطت لها صورة بدقة متناهية وبصفاء عجيب حتى أن ملامح أنوثتها كالصدر أو الطيز لم يظهران عليها والغريب أنه بسبب دقة ونقاوة الصورة يظهر أن الفتاة لم تنزع شعر يديها كما يفعلن النساء وخاصة عندما يكونن في مرحلة المراهقة، على العموم قلبت الصورة وجدت مكتوب عليها إلى حبيبتي سحر من حبيبك (ماجدة)، استعجبت لماذا كتبت بصيغة الذكر ولم تكتب بصيغة الأنثى كلمة (حبيبك)، لم أهتم كثيرا صرت أقلب صفحات الدفتر فوجدت مقالات حب وقصص رومانسية وأشعار عشاق كلها أهداءات من سحر إلى حبيبها (ماجدة) كما تدعيها، أرجعت المذكرة مكانها وعرفت أن هذه الخزعبلات جنون الفترة التي تمر بها، دقائق وأنفتح الباب ووجدت سعاد وهي مرتديه بنطال جنز ضيق وبلوزة عريانة واقفة على إزرار واحد وإلا الصدر يريد الهروب منها من كثرة ضيق البلوزة وواضعة مكياج هادئ وبرفان جميل أقفلت الباب من خلفها وأسرعت وضمتني بكل قواه وتعتذر مني بحرية شديدة على الموقف الذي لا أحسد عليه وصارت تقبلني وأقبلها وأمص شفايفها بلهفة وجنان فصرت أمسك صدرها وأعصرهما عصرا خفيفا ولكن كان همي أن أبحث عن أثار العراك الحاصل بيني وبين نهديها فوجدتها قد أختفتهم وراء بودي أسود شفاف ثم علمت أنها تريد أن تعزم منال وبناتها وتعزمني أيضا في مطعم مشهور لتناول الغداء معا فطلبت مني أن أتظاهر بالموافقة على الدعوة حين منال تقوم بالاتصال علي، وطلبت مني بعد 10 دقائق بالضبط أخرج من المنزل وافقت على هذا السيناريو المحبوك من قبل عمتي والتي هي مخرجة هذا المسلسل الذي كاد أن يفضح أمرنا فيه. خرجت سعاد بعد أن قبلتني أكثر من تقبيلة وقالت سوف تكلمني في المساء كي تعرف أخباري وأحوالي، ابتسمت لها وأنا مغمور بالفرحة على هذه العلاقة الجنسية التي قضيت فيها أسعد لحظات مع أجمل جسم رأها عيني، أغمضت عيناي وأنا مستلقي على السرير سحر أراجع ما حدث هذا الصباح من مفاجأة عذبة جميلة وأنا أنتظر أن تمر 10 الدقائق حتى أتحرر من هذا القفص الذي وضعتني فيه عمتي، وبعد لحظات بسيطة حيث بدأت أستعد للخروج حسب تعليمات سعاد سمعت صوتا يقرب باتجاه غرفتي بضحكات عالية وأصوات مرتفعة في الحديث عندما أمعنت السمع تيقنت أنها صوت سحر وهي قريبة جدا من باب غرفتها ولما رأيت مقبض الباب يتحرك أخفيت نفسي بسرعة الضوء وراء حمالة (شماعة) الملابس حيث كان عليها كومة ملابس سحر ويستطيع شخص مثلي وبحجمي الاختباء ورائها بكل سهولة أخفيت نفسي وصرت أتنفس تنفس المقبور في قبره أمسك النفس لحظات ثم أتنفس لحظات أخرى كلها حتى لاتحس سحر بوجودي، دخلت سحر وهي لابسة عبائتها وملابس الجامعة وفي يدها جهازها المحمول تتكلم مع صديقتها عن أحوال الجامعة على ما أظن وهي مستلقية على السرير.

سحر فتاة في 23 من عمرها جسمها رويان وصدرها أيضا كبير مثل أختها منال إن لم يكون أكبر، ولكنها أقصر من منال في الطول فأعطى للفخوذ مجال أوسع في الاستدارة التماسك ويظهر هذا جليا عندما ترتدي بناطيل ضيقة أو أستريشات وهي جميلة وبيضاء تشبه عمتي سعاد في ملامحها ولكن بصورة شابة، وهذه الفتاة تحبني وتحترمني أكثر من أبوها الذي لم تعش معه إلا فترة طفولتها فقط وذلك عندما تجوزت بأختها منال كانت سحر عبارة عن طفلة صغيرة لم تتجاوز 7 من عمرها وكنت أدللها وألعب معاها وأشترليها الكثير من الألعاب وهي لا تناديني غير آبيه أمين وهي تخرج أمامي بالقصير والعريان لأني في مقام أخوها الكبير، ولكن اليوم وقعت في موقف سوف أسقط من عينها أي سقوط لو أحست إني معاها في غرفتها بل قريب منها، أنهت سحر مكالمتها الهاتفية واسترخت لمدة لحظات بسيطة على سريرها ثم قامت وشغلت جهاز الاستريو الخاص بها وأخذت تفتح أزارير بلوزتها وهي ترقص رقصا خفيفا كأنها تغري من يشاهدها ثم حلت رباط شعرها الكستنائي اللون بسبب الصبغات ولكن شعرها يمتاز بالغزارة والطول فهي لم تقصر شعرها أبدا بل شعرها يصل إلى فتحة طيزها، على العموم غضيت طرفي عنها لأني استحييت منها بأعتبارها فتاة صغيره بريئة مشغولة بعالمها الوردي العاطفي المراهقي ثم عدت بالنظر إليها فوجدتها كما ولدت عريانه من كامل ملابسها لا يغطيها شيء فدهشت من حلاوة جسمها واستدراة طيزها وكل في جهة وصدرها في جهة أخرى ذات أحجام أخفي وجهي بينهما مع حلمات وردية معتدلة الحجم وعندما لمحت فخذيها أحسست أن زبي قام من سباته للمرة الثالثة لجمالها واستدارتها وليس هو لحم مترهل ساقط لا بل لحم متماسك تحس لو ضغطت بكلا الكفين لن يرتخي معك ابدا وزاد جمالهما (التاتو) الأسود الذي رسمته حولين فخذها الأيسر في وسط الفخذ، أما أردافها لم أرى جمالهما وتماسك لحمهما إلا عند سحر هذا العرض كله وأنا لم اشاهد بعد منطقة كسها لأنه لم يلفت إنتباهي صراحة بسبب التضاريس الظاهرة أحجبت عيناي عن ما هو مخفي بين فخذيها، فعندما قررت أن أشاهد كسها أستعجبت عجبا شديدا بل لم أستطع أن أرفع عيناي عنه من حين مشاهدتي له، لم أستطع مشاهدة كسها بسبب غابة الشعر الموجودة في عانتها، وكأنه يبدوا لي أنها لم تحلق شعر كسها منذ ستة أشهر إلى عشرة أشهر، تخيلوا معي كثافة الشعر المتواجد في عانتها لمراهقة تبلغ من العمر 23 سنة وهي في سن من يطرق الباب كي تخطب، ولم تعرف أن جمال المرأة الشرقية في نقاوة ونظافة وعناية ورعاية كسها، صرت أقول معقول عمتي ولا منال لم يلاحظا هذه الكثافة وخاصة أن كسيهما في نظافتهما أنظف من أي منطقة أخرى في جسميهما، بل شعر عانتهما لم تعد للظهور مرة أخرى بسبب الليزر.

صرت مذهولا أمام هذه الغابة وهي مبسوطة من هذ المنظر، لحظات أمام المرآة ثم دخلت الحمام قلت فرصة أخرج من الغرفة ولكنها تركت باب الحمام مفتوح وباب الغرفة مقفل وفتحه سوف يسبب صوتا في الغرفة، قلت في نفسي أنتهز فرصة غير هذه، خرجت سحر من الحمام بعد أقل من 3دقائق وفي يدها منشفة تجفف شعر عانتها من الماء الواضح تقاطره في أرجاء الغرفة ثم رأيتها تأخذ فرشة شعرها وصارت تمشط به شعر عانتها كأنها هي قاصدة بتربيتها والاهتمام بها، ثم أسترخت على السرير وهي عارية ومازال الفرشاة في يدها تمررها بلطف على كسها وهي تتصل بالمحمول على شخص ما، ثم دار الحديث التالي:

سحر: ألو يا حبيبي ماجدة

عرفت أنها تخاطب زميلتها الغريبة التي صورتها في كراسة مذكراتها.

سحر: أمووووووت فيك

سحر: في البيت، لوحدي وعريانه وماسكة الفرشاة وألعب بها

سحر: ههههههههههه، مرررة تعال الآن ونيكني، مني قادرة أنتظر

صرت أفهم الآن نوع العلاقة بين سحر وزميلتها ماجدة، فبينهما علاقة شاذة (سحاق)، والظاهر أن ماجدة هي التي طلبت من سحر أن تدع شعر عانتها ينمو دون أن تحلقه.

سحر: طيب متى؟ أنا في البيت لوحدي ومحتاجتك، ولا أروح أنحرف مع نهلة.

سحر: لالالالا يا عمري بمزح معاك، ما أقدر أبعد عنك وأنتي عارفة أنا ماني بنت دحين كل علشانك، وما أبغى أتزوج كل علشانك.

هنا صار رأسي يدور من سماعي لحديثها، وكيف هي فقدت عذريتها من أجل إمرأة مثلها، وزادني العجب والذهول عندما صارت تمص رأس الفرشاة من جهة المقبض ثم تزرقه بكل سهولة كله داخل أحشاء كسها وهي تبكي من كثرة اللذة والمحنة وتعصر بكفها الأيسر نهديها كأنها تريد جرحهما وتعض بفمها الجميل قطعة القلب الأسفنجي حتى لا تصدر صوتا يسمعه أحد فصار الصوت يخرج من ثنايا فمها على شكل آنين مريض، وصارت تدفع بالفرشاة دخولا وخروجا كأنها إمرأة خبيرة بهذه المسائل، صرت أشاهد وجهها البريء وأتذكر وهي طفلة تجري خلفي وتمسكني من رقبتي من خلف كي أحملها على ظهري، كيف لما كانت عمتي سعاد تعاقبها تجري إلي كي أراضيها وأمسح الدموع عن عينيها وأجلب لها ماتشتهيها من الحلوى والمثلجات، والآن هي أيضا ينهار الدموع منها وتصيح ولكن بعاقب أخر وبألم أخر، هل يا ترى سوف تأتي إلي كما كان في السابق أم أختلف الأمر، صرت أسبح في هذه الأفكار مطرقا رأسي إلى الأرض ولم أنتبه إلا وسحر تجذب الشماعة من أمامي بسرعة خاطفة دون أحساس مني وتصرخ صرخة الميلاد، مما جعلتني أضع يدي على فمها وأحكم القبض عليها، أخذت سحر تقاوم قبضتي لها وهي مازالت عارية واضعا كفي اليمين على فمها وبالذراعي اليسار أقبض وسطها ضاما إلى صدري كي لا تهرب مني وصرت أخفف عنها صدمتها التي هي فيها، لكنها لم تهدأ ومازالت تقاومني بضربها تارة بيدها أو تحاول أن تعض يدي تارة أخرى، فقربت فمي من أذنها وقلت: أهدئي وإلا فضحتك قدام أهلك، فما أن لبثت بضع ثواني حتى هدئت تلك الفتاة الثائرة المقاومة التي كانت قبل لحظات إن سنحت لها الفرصة لقتلي لقتلتني، سكنت أطراف الفتاة دون اي مقاومة بل أطرقت برأسها خجلا مني إلى الأرض، لا تدري أين هي وماذا حصل وكيف حصل ولماذ حصل، سحبت الروب المعلق على الشماعة وقمت بتغطيتها به والدموع تنهمر من عينيها كنهر جار وهي في مكانها لا تتحرك من قوة ما أصابها، أما أنا فابتعدت عنها خطوات عدة واتجهت نحو سريرها وجلست عليه لأني أنا الآخر لم يعد لدي القوة الكافية في تحمل الأحداث المتتالية، صار المكان هادئا لبضعة الدقائق حتى قطع صمتنا صوتها الحزين وهي تسأل: أيش تسوي في غرفتي؟

سكت للحظات ثم قلت: القدر ساقني لك، إنتي تعرفيني يا سحر أحسن من أي أحد أخر من أكون، لكن وجودي في الغرفة هو القدر بعينه.

صارت نبرة صوتها أشد حدة وهي تقول: القدر! ولا كنت حاب تشوف جسمي.

تحركت سحر من مكانها متجهة نحوي حتى استقرت أمام رأسي ثم حلت حزام روبها وأبعدته عن جسمها فظهرت المفاتن مرة أخرى ولكن قريبة جدا من ملامسي، قالت وهي في استهزاء كامل: يللا يا آبيه ثمن سكوتك عني، ما أنهت جملتها حتى طار يدي في الهواء واستقر على وجه سحر التي هوت من قوتها على الأرض، ثم قمت بسحبها من ذراعها وألقيتها على السرير وغطيتها بغطائه، ثم أدرت ظهري لها.

قائلا: أنت زي بنتي، وحبيتك زيها لكن اليوم قتلتي في كل شعور حلو اتجاهك، ما حا تفاهم معاك الآن ولن اخبر أحد وهذا وعد مني، وأسيبك اليوم ترتاحي ولكن بكرة من الصباح أنا عندك حتى نضع حد للموضوع، وهذه (ماجدة) لو جاءت عندك أو إنتي رحتي لها أعتبري أخر يوم في حياتك، ثم خطوت عدة خطوات جهة الباب لكي أغادر هذه الغرفة، تفاجأت بسحر وهي تحضني من خلف ظهري بكل قوة وهي تبكي بصوت عال كما كانت في صغرها تفعل معي، وهي تطلب أن أسامحها على كل فعالها، درت حول نفسي وقمت أنا الآخر بأحتضانها لأني أعرف برائتها وسذاجتها وأنها لاشك كانت فرصة لفريسة شرسة بغى منها ما بغى وتركها على حافة حديث المجتمع الذي لا يرحم، مضت عدة دقائق وسحر تحضنني وتبكي وأنا أبادلها نفس الأحساس قطع ذلك الاطمئنان جرس هاتفي الذي أسرعت بالرد عليه لأنه كان من منال تخاطبني بصوت عالي على عدم ردي لسيل من أتصالاتها السابقة أعتذرت منها ثم طلبت مني أن أحضر المطعم الفلاني لأن أمها دعتنا فيه قبلت الدعوة وطلبت منها أن أشكر عمتي على هذا الكرم الجميل منها، ثم سألتها عن وضع بناتي أجابت بأنهم معها قلت وما بال سحر أجابتني بأنها سوف تدعوها الآن ردت عليها بأني سوف أحضرها معي بحجة إني قريب من بيتكم فوافقت وشكرتني على هذا المعروف وبعدها أغلقنا الخطوط، وسحر مازالت تمسك بجاكيتي وهي تذرف الدموع، صرت أطمئنها عن حالها وأن وضعها سوف يؤول مع المستقبل إلى الأحسن وطلبت منها أن تغير حالها الآن من حيث الشكل والملبس وتأتي معي لحضور دعوة الغداء التي أقامتها سعاد، ففي بادئ الأمر رفضت بحكم أن نفسيتها غير مستقرة ولكن مع إلحاح مني رضخت وغيرت ملابسها واهتمت بنفسها وتجهزت ولكن مازالت أثار الضرب على خدها فوضعت بعض المكياج وأخفت تلك العلامات، غادرنا بيت سعاد متجهين إلى المطعم وهناك أستقبلتنا منال وهي سعيدة وكذلك عمتي سعاد التي كنت أرى أن نسبة سعادتها أعلى من نسبة منال، طلبت عمتي أن أجلس بجانبها بينما جلست سحر في الجهة المقابلة مني وما زال الحزن والخوف يتقاطر من عينيها وهي تلعب بالمحمول وكأنها لا تريد أن تراني أو لا تريد أن ترى أحد، ألتهت منال بطلب الطعام وسحر باللعب بالمحمول بينما توجهت إلى عمتي وأخذت تحدثني بخبث ومكر عن تعبها وإرهاقها وخاصة اليوم بسبب اللذة المتواصلة التي انحرمت منها سنين، وأنا أجاريها على هذا الخبث بإبتسامة يبطنها الكثير من الضحك ولكن صراحة عقلي كان مع سحر ومصيبتها التي حلت على رأسي، قامت منال مع بناتها تلاعبهم حتى يأتي الطعام وسحبت معها أختها سحر الذي قامت بكل كلفة واضح عليها التعب والارهاق، بقينا أنا وسعاد داخل المكان الخاص بنا في مطعم لأن كل طاولة طعام يحيط بها حواجز تطفي المكان نوعا من الخصوصية، هنا مسكت سعاد بيدي وأنا اصرف نظري بعيدا عنها لأن عقلي مشغول بسحر وما سوف يأتي من ورائها من مشاكل وباعتباري أنا الوحيد المطلع على حالتها وما هي فيه، ولكن سعاد أرادت أن تفوز بهذه الفرصة وخاصة في مكان يعزلنا بشكل تام سحبت تشرود ذهني بقبلة على فمي مما جعلتني أن أبادلها وصارت تمص لساني وشفتاي بكل لهب وحرارة، مددت يدي إلى صدرها وصرت أعصرهما وهي تتأوه بأنين آه آه آه آه فتحت إزرار بلوزتها فتطاير النهدين بحمالتهما أي الستيانة إلى الخارج مما لم أستطع المقاومة فأخرجتهما من خلفهما وصرت أمصهما مع عضضة خفيفة وهي تضحك بمحن، وهي كذلك لاحظت من شفافية الباب أن شبحا ما يريد الاقتراب من الغرفة سحبت صدرها من فمي بسرعة وأدخلتهما داخل ستيانتها وأخفت نفسها داخل عبائتها، بالفعل جاء الجرسون ومعه المأكولات التي طلبتها منال فقمت باتصال عليها وما هي إلا لحظات حتى تعبأ المكان كما كان أخذنا في الطعام وعيني مرة على سحر ومرة على سعاد التي لم تفارقها الإبتسامة وهي تمد يدها من تحت الطاولة كي تمسد على فخذي مرة وكي تلمس كفي مرة أخرى، أنتهينا من الطعام وقضينا ساعات جميلة معا، وأردنا الرحيل على أساس ترجع عمتي وسحر مع سائقهما بينما أرجع مع منال وبناتنا إلى البيت، لكن سعاد قطعت هذا الترتيب بفكرتها الشيطانية قائلة: أمين خلاص نمشي علشان أوريك الفيلا الجديدة إلى حابه اشتريها وبعدين توصلني للبيت، ولا حا يكون في تعب لك، تفاجأت من هذا العرض الغريب الذي لم يتم له التنسيق مبكرا فعرفت أنها فكرة عمتي الشيطانية وخاصة أن منال لا تحب مثل هذه المشاوير، قاطعت حبل أفكاري منال قائلة: خلاص يا حبيبي روح أنت وماما مع بعض ولما تخلص من المشوار وصلها البيت، وأروح أنا وبناتي وسحر نعمل شويه shopping وأوصل سحر ونرجع.

لم يكن بيدي حيلة فأنا الذكر الوحيد بين كومة إناث يتقاطرون من حولي، استخدمت نفس اسلوب عمتي ووجهت خطابي لسحر لأنها لاتريد هذا الترتيب فهي تريد ان تخلوا بي، قلت لها: لا تنسي يا سحر بكرة الصباح موعدنا توريني شركة أبو زميلتك، فرأيتها تبتسم قائلة: طيب الساعة كم؟ فحددت لها موعد محدد فغادرت مع أختها وهي فيها الكثير من الأمل، بعدها التفتت إلى عمتي سعاد التي كانت هي الأخرى تريد موعدا غراميا تقضيه معي، مدت يدي إليها لكي تقوم من فوق كرسيها قبضت يدي وجذبتني نحوها وأخذت تقبلني وتمص شفتاي، ثم قامت وهي على تلك الحال ثم انفصلت عني كي تصلح عبائتها قلت لها: فين نروح؟

قالت: الشاليه تبعي.

فهي تملك شاليها على البحر كنا نقضي سويا أيام العطلات فيها، أركبتها سيارتي وانطلقنا إلى الشاليه وهي في حالة شبق ليس لها مثيل.

خرجنا أنا وسعاد من المطعم متجهين إلى شاليه الموجود في منطقة البحر الذي يبعد عن مدينة جدة قرابة 20 دقيقة وهذا الشاليه تمتلكه أم زوجتي سعاد منذ عهد بعيد، كانت سعاد في حالة هيجان واضح فهي تتنهد بصورة غير طبيعية من شدة الأكلان في كسها حيث بمجرد ما ركبنا السيارة وكون سيارتي مظللة قامت سعاد بإرخاء بنطلونها الجنز إلى نصف ساقها وفتحت عبائتها وصرت أرى لون كلوتها الأصفر بكل وضوح وعليه بقعة صغيرة من ماء محنها ولم تكتفي بهذا بل تناولت يدي وأدخلتها داخل كلوتها فصرت ألمس شفرتيها الرقيقتين وهما قد إبتلي بسائل هيجانها وطلبت مني أن أمرر أصابعي واحدا تلو الآخر داخل كسها حتى نقطع مسافة الرحلة وحيث أن الطريق المؤدي إلى الشاليه عبارة عن خط سريع لا يحتاج إلى تركيز أعلى فإجابة طلب سعاد لم يكن مستحيلا، قضينا ما يقارب 15 دقيقة وأصابيعي بل كفي كله قد غرق بسوائل سعاد وهي لم تنطق كلمة واحدة غير أنها تتنهد وتعض على شفتيها وتعصر صدرها بيدها اليسار وتتأوه: آه آه، كمان، كمان، ياعمري، آه آه، دخل أصابيعك...آه كلها، ريحني أمين، آه، أنا في محنة شديدة، ثم تصرخ بصوت عالي آه آه آه آه، ثم ترجع إلى نفس المنوال.

وصلنا إلى بوابة الشاليه طلبت من سعاد أن تغطي نفسها بالعباءة وهي التي قد غابت في عالم وردي مليئ باللذة والمتعة حتى أنها لم تحس كم من الوقت انقضى، استيقظت من شبقها قائلة: نحن وصلنا؟

قلت مبتسما: نعم ياعمري! بس شكلك منتي معاي!

قالت وفيها من الخجل وصارت تغطي نفسها بالعباءة: صراحة أيوه!

وصارت تضحك بصوت عالي، تم الإذن لنا بالدخول من حارس الشاليه فتوجهنا مباشرة إليه، رفعت سعاد بنطلونها حتى تستطيع مغادرة السيارة وأخرجت مفاتيح الشاليه ثم دخلت مباشرة إلى الغرفة الرئيسية الموجودة في الدور الثاني ثم أقفلت الباب خلفها، بينما دخلت إلى الصالة وأشعلت جهاز التلفزيون وصرت أعرض أمامي شريط الأحداث الغريبة التي تمت رصدها في يوم واحد وأغرب مفاجأتان علاقتي الجنسية الغير العادية مع سعاد عمتي وموضوع سحر الذي صار يأخذ في نفسي الحيز الأكبر، غطست في غفوة صغيرة كانت أم كبيرة بسبب ما عانيته من التعب لم أحس إلا وأرى حورية لا ترتدي غير مايوه البحر أبو قطعتين توقظني من منامي بشفايفها الرطبة على خدي وفمي وعطرها الذي يفوح من جسدها الأبيض الذي تحول من شدة شبقها إلى جمرة تحرق من يلامسها، قلت في نفسي ألم تنتهي هذه المرأة من محنتها بعد أن فضت من كسها حمما تكفي العروس في ليلة عرسها ولم تطلب الزيادة، أم هي العروس التي عاشت حياة الحرمان بعد وفاة زوجها وهي لم تتمتع بعد بجمالها وجسدها ومتطلباته، شفقت عليها وهي تريد أن تمتع كل جزء من جسدها بأجمل متعه وألذها، عرفت سعاد إني استيقظت من غفوتي وأما تظاهري بالغفوة فهذه الحيلة لم تمشي عليها، أحسست أن شفتاي تصطدم بكرة صغيرة حلوة المذاق مدت لساني لكي أتذوقها فوجدتها فعلا حلوة مما جعتلني أفتح عيناي وأنسى الحيلة الغفوة فوجدتها تمايل حلمات صدرها بعد أن وضعت عليهما قليلا من الشكولاته السائلة على فمي ذهابا وإيابا، قمت على هذا المنظر المغري كالأسد الذي يهاجم على فريسته عندما يعلم أنه لن يرى مثلها، قبضت على صدرها بكل قوة وهي تتأوه مابين المتعة والألم حتي ألقيتها على ظهرها وصرت فوقها ما بين ماص وعاض وهي تقول: آه آه، آيوه يا حبيبي.. كمان.. أحبك يا أمين أموت فيك.. أنت لي.. آه آه..

أحسست إني لم أعد بشرا ملاكا لأسرتي وبناتي ومملكتي، لالالالا! أصبحت وحشا مفترسا لم يعد لي وظيفة على هذه الأرض إلا أن أرضي أكساس النساء وكأني خلقت لأجلهن، فار دمي في عروقي وأحسست إني إذا لم أستغل الموقف وأحشر زبي داخل كسها حالا وإلا سوف أقذف كل لبن داخل سروالي، بالفعل قمت بنزع بنطلوني بسرعة خاطفة وأنا مازلت أجلس على فخوذها كأني خائف من أن تهرب مني، ثم وجدت كلوتها الذي غرق بسوائلها هو العائق الوحيد بين زبي وكسها فقمت بتمزيقها بوحشية عفوية ولكن كان لها اعجاب غريب من سعاد حيث جذبتني وضمتني إلى صدرها وهي تقول: أحبك وأنت عفش وحمش، أبغاك تذلني تضربني خلني عبدتك، زاد فوران الدم في عروقي وخاصة لما رأيت عروق زبي قد انتفخت من كثرة ضخ الدم إليه بسبب جسدها الساخن ومن ثم كلامها السكسي ثبتها على الأرض بكفي من ناحية رقبتها كأني أخنقها ومسكت زبي بيدي ودفعتها بكل قوة داخل كسها مما رفعت سواد عينيها إلى الأعلي من اللذة والمتعة وأنا مازلت مثبتا جسدها على الأرض ممسكا برقبتها حتى أحسست إني سوف أموتها خنقا، صرت أدفع بزبي بكل قوة داخل أحشائها وهي تصرخ وتتأوه: كمان.. كمان.. لا تنزل.. أحبك.. آه آه آه.. آه آه آه.. أمين أموت في زبك.. كمان.. قطعني حبيبي.. أنا كلي لك.. حرام عليكي يا منال، آه آه آه، حرام تتكلمي على أروع زب، آه آه آه.. ما أن سمعت هذه الجملة الأخيرة (حرام تتكلمي على أروع زب) كأني كنت أعيش أحلاما جميلة أوقظني منها إنسان فظيع الشكل والطبع، وقفت عن النيك مباشرة وزبي ما زال داخل كسها وهي ما زالت تتأوه وتريد أن أكمل ألاحتكاك بها، ولكني لم أستطع سحبت زبي من كسها وقمت عنها بكل هدوء وأستندت بالكنبة التي كانت خلفا مني، قامت سعاد جراء ردة فعلي مستفسرة عن هذا التوقف المفاجئ لهذا الاحتكاك الجسدي الذي يعشقه كل اثنين معا، حسبت إني تعبت أو أصبني مكروه فأصبحت تلمس زبي الذي هو الآخر أنكمش وتضأل حجمه وبدأ كالهلال يريد الاختفاء مع نهاية الشهر، كيف تكون النهاية وهي الآن بدأت في كامل نشوتها وشهوتها ونشاطها الجنسي الذي اختفى عنها منذ الأزل، على العموم صارت تلمس كل عضو من جسدي قائلة: أيش يوجعك يا حبيبي! قولي يا أمين فين يوجعك، أجيبلك حاجة تشربه أو تأكله، تبغى ترتاح، أيش بك؟ صارت تكلمني بصوت شبه صراخ وأنا ملزم الصمت، ثم صارت تحضني وتقبلني وأنا أبعد بيدي جسدها عني وهي أصبحت في حالة شبه هستريا من ردة فعلي الغريب، صرخت صرخة قوية وشتمتني قائلة: يا حيوان! مالك؟ قمت عليها وأنا في أوج غضبي فجذبتها بذراعي وألقيتها على الكنبة التي عندها صمتت وعلمت أنها أخطأت في حقي، قمت وارتديت سروالي وهي ترتجف على الكنبة من شدة الخوف، خطوت خطوات إلى سترتي (الجاكيت) الملقاة على الأرض فأخذتها وألقيتها عليها أردت منها أن تستر نفسها بها لأن الذي يأتي يحتاج منا أن نكون أكثر جدية، بالفعل قامت سعاد بلبس الجاكيت وجلست طرف الكنبة وعينيها تغرغر من الدمع خوفا وحزنا، كيف كنا في أسعد اللحظات والأن أنقلبنا إلى أصعب مواجهات، جلست على نفس الكنبة قريبا من سعاد وهي طارقة رأسها إلى أسفل، قلت: قوليلي بصراحة أيش قالتلك منال عني؟

لم تفهم سعاد سؤالي فقالت من طرف فمها: أيش قصدك؟

قلت لها وبدأ نبرة صوتي تأخذ أكثر حدة: أيش قصدت بقولك: (حرام تتكلمي على أروع زب)؟

هنا فاقت سعاد من غيبوبتها الشهوانية ورجعت إلى كامل قواها العقلية واسترجعت ساعات اللذة وما تفوهت خلالها، هنا وضعت يداها على وجهها وأخذت تبكي بصوت نحيب، حتى كاد قلبي يتفطر من بكائها، أحست سعاد بذل شديد فأخذت نفسها تجري إلى الدور العلوي وأغلقت الباب خلفها وغابت عن أنظاري بعد أن كنا أحلى عشيقين في هذا الكون.

صرت وحيدا فريدا كأني فقدت كل من حولي بغياب سعاد عني في أحلك لحظات حياتي، صعدت ورائها وطرقت الباب خلفها مررا وتكررا ولكن بدون مجيب، أرتديت ملابسي وصرت أنظر على الأرض وأثار حراكنا من وسادة ملقاة هناك ومائدة مقلوبة وسجادة قد انطوى طرفها وانطوى ورائها علاقتنا ثم وجدت ما بين حنايا الكنبة حمالة صدر سعاد (الستيانة) وعلى أثرها صرت أبحث عن باقي كمال ملبوسها وهو الكلوت الذي يشهد قوة حميميتنا وانجذابنا الكامل، كيف تلاشى كل هذا في لحظة حماقة مني؟ كيف لم أعد أسيطر على ردود فعلي أمام من يصارحني بعجزي؟ صرت ألوم نفسي وبين يدي ستيانة وكلوت سعاد الذان مازالا يحملان عطرها، وأنا في هذه الحالة سمعت فتح باب غرفة سعاد فقمت كي أستقبلها بالسماح والغفران، ولكن الذي حصل غير الذي توقعت.

بمجرد ما سمعت صوت باب غرفة سعاد قد انفتح أسرعت نحو الدرج متجها إلى الأعلى، وجدت سعادا قد ارتدت ملابسها كاملة وأزاحت كل ما عليها من المكياج والأصباع التي دهنت نقسها كي تعيش دور عروس في ليلة عرسها والتي بأت بالفشل بسبب حماقة من اعتقدت أنه سيقوم بدور رجلها في تلك الليلة، وجدتها قد لبست العباءة وعليها أثار الحزن والضيق والغضب، حاولت الاعتذار منها ولكنها رفضت حتى أن تنظر إلي، نزلت سعاد وأنا أهرول ورائها إلى ما أن قبضت يدها وأوقفتها، ولكنها رفضت أن تدلي بأي تصريح غير أنها تريد المغادرة الشاليه في أسرع وقت، حاولت أن أحتضنها دفعتني بكل قواها حتى هويت على الأرض حاولت الخروج من الشاليه خطيت بسرعة نحو باب الشاليه وأغلقته وجعلته خلفي، وهي بصوت واحد تريد المغادرة صرت أترجاها أن تسامحني على ما أجرمت في حقها، ولم يبقى لي إلا أن أبكي حتى ترضى عني، بعد هذا الإلحاح الشديد مني قالت: أتركني اليوم أروح أستريح وبكرة نتفاهم إذا تحبني خليني أروح، لم أستطع فعل أي شيء غير إني جعلتها تغادر الشاليه وقلوبنا محطمة على الآخر، ركبنا السيارة واتجهنا إلى خارج الشاليه والظلام قد حل على الكون وأرى دموع سعاد تتقاطر من عينيها حزنا على ما أتفارقنا عليه، وصلت بيت سعاد فاخذت تكفكف دموعها وقالت: الرجاء لا تقول شيء لمنال وبكرة نتفاهم، أومأت برأسي بالموافقة على ما قالته، ولكن في نفس الوقت قبضت على كفها ولم تقل شيء، بل تركتني أغازلها كيفما أشاء صرت أقبلها ظاهرا وباطنا ودموعي تسيل مني بلا حرج وأقول: سامحيني يا عمري، والله أموت يا سعاد من غيرك، لا تتركيني على غلطة أو هفوة صدرت مني، لم تجبني سعاد بأي شيء غير أنها تجفف هي أيضا دموعها، ثم سحبت كفها بكل هدوء وطلبت مني الرحيل على أن غدا لنا لقاء.

صرت أهيم في الشوارع والطرقات كالذي ضل طريق بيته، ضاقت الدنيا أكثر مما كانت عليه، صرت أسير طويلا حتى انتهى بي المطاف إلى كورنيش، وقفت أمام البحر أتأمل ظلمته وهدوئه وقوته وأنا في هذا المنظر الرهيب سمعت جرس محمولي، تناولته فرأيت رقم سعاد عليه وبسرعة ولهفة رديت عليها، وجدتها مازالت تبكي حاولت أجدد اعتذاري منها ما صارت ترد علي فقط طلبت مني أن أرجع البيت خوفا علي ومن باب الإطمئنان وباقي الأمور سوف نتفاهم عنها غدا، وافقت على أمرتني به وبالفعل رجعت البيت في ساعة شبه متأخرة بالليل، وجدت البنات قد غطسوا في نومهم العميق فأطمئننت عليهم وصرت أبحث عن زوجتي سبب فراقي عن سعاد، فوجدتها في غرفتها حيث الأنوار الخافته وبرودة التكييف تصل إلى خارج الغرفة وأسمع بوضوح صوت شخص كأنه يعمل سكس (ينيك) مع إمرأة حيث أن هذه الإمرأة قد وصلت إلى منتهى لذتها من صوت الآهات التي تصدرها، فهنا دار الشيطان في عقلي وظننت أنك هناك شخص في الغرفة وهذا صوت منال فتحت الباب بقوة شديدة حتى أقبض هذه المجرمة وهي في خيانة عظيمة أين في بيتي بل في غرفتي، دخلت الغرقة والشر يتطاير من عينياي وأبخرة الغضب تتصاعد من أعلى رأسي من هول ما أجده، ولكن عندما شاهدت منال وهي في قميص شبه مستور لأن الذي تغطيه أقل من ما هو مكشوف تجلس أمام تلفازها الضخم وتشاهد فلما جنسيا تتشحن من خلاله، لم يبهرني هذا المنظر كثير لأني أصبحت أعتادت عليه، أوقفت منال الفلم وأسرعت إلي وأخذت تقبلني بكل لهفة وشوق رغم عدم استجابتي لها بنفس الحماس إلا أنها أصرت أن تكمل هذا الجزء من التسخين حتى أستطيع أن أكمل معاها باقي المباراة، على العموم أخذت منال في مص الشفايف والتقبيل وسحب اللسان من كثرة المص ثم ابتعدت عني وقالت: تعال نتفرج هذا الفلم، وأنا كياني من الداخل كله مكسور بسبب إني فقد علاقتي اليوم مع من أستطاعت أن تفهم وضعي وتوقظ قضيبي وكنت لها بمثابة فحل لا هوادة عنده في ضرب أكساس النساء حتى لو بعد حين، ولكن فقدت تلك الفحولة ورجعت في أشباك منال ومتطلباتها الجنسية الغير محترمة بل الغير معقولة، حاولت الاعتذار منها ولكنها رفضت وألحت علي، وافقت على مضض ساعدتني في نزع ملابسي كلها وبقيت على أندروير فقط، ثم قامت بإعادة الفلم من جديد وقصة الفلم من مجتمع ألماني أن هناك زوجة حلوة جدا عمرها لا تتجاوز عن 25 سنة لا أريد أن أدخل في تفاصيل جسمها فأنتم أعلم مني على عينات النساء اللاتي يعملن في هذا المجال من الأفلام ذات الصدور الحلوة والأجسام المغرية على العموم أن زوج هذه المرأة دائما مشغول عنها بأعمال البيزنس وتاركها في البيت وهو صاحب الثراء وعندها الكثير من الخدم ومن ضمن خدمها البودي غارد تبعها فحل أسود ضخم الجسم والعضلات كما يقولون مفتول العضلات، فوجدت أنه أنفع لها فتخرج معه إلى بيت أخر وتطلب منه أن ينيكها بألوان وفنون، وبالفعل ذلك الفحل يملك قضيب يصل طوله ما بين 25 إلى 30 سم وهي أمامه كالعصفورة الصغيرة يتمتع بها من كل جوانبها لم يترك لها فتحة إلا وجرب فيها ذلك القضيب الضخم العجيب والمصيبة أن قضيبه بيقذف من رأسه حمما بيضاء اللون بحيث يغرق تلك المسكينة بذلك اللبن ولم يتأثر زبه أي أن زبه مازال قائما رغم هذا القذف الهائل، وباقي مشاهد الفلم على نفس المنوال.

لا أكذب عليكم أن قضيبي أيضا قد أخذ وضعه تماما ولكن ليست بمداعبة وملاعبة منال وإنما بحيلة ودهائها الخبيث، صارت تنظر إلي وفي ثغرها إبتسامة تنبؤا على تحقيقها الهدف المنشود وخاصة أن الأندروير يكشف ذلك، تقربت مني وصارت تداعب بشفتيها حلمات صدري ثم أخذت تمص أناملي بنهمة وعطش مما زادت حرارتي الجسمانية ثم صارت تهمس في أذني أثناء مصها لي بعبارات متقطعة وجمل فيها الكثير من المحنة والدلع والشبق مثلا قالت: أيش رايك في الزب الأسود؟ وأنا سخونة جسمي في ارتفاع، والنفس شبه متقطع، والعيون مغمضة، والشفايف ترتجف.

وقالت أيضا: نفسي فيه يا أمين! نفسي ألمس!

دفعتها على الأرض وهي في كامل غنجها وضحكها الممحون، قمت ونزعت سروالي وقضيبي قد انتصب كاملا وجئت به أمام وجهها، فصارت تمسه بطرف أناملها وهي بين ضحكة وإبتسامة ثم وثبت على ركبتيها وأقفلت عينيها وأقحمت كل زبي داخل فمها الذي لا أدري هذا النفق يسع إلى أي مدى! صارت تمص بكل دلع واحتراف المواطن الحساسة في زبي وبيضتاي، عندها لم أتمالك نفسي أخرجت قضيبي من فمها وحملت منال بين أحضاني ووضعتها على السرير وخلعت كل ماهو مستور منها وخاصة نهديها ذات الحجم الكبير صعدت عليها بكل وحشية فصرت أعضها هنا وهناك وأنا أتخيلها سعاد فصرت أمص عند رقبتها بطريقة همجية فما منها إلا وأخذت زبي وهو قد تحجر بين كفيها وأقحمته هي الأخرى داخل كسها الذي سال منه السوائل بتدفق وحرارة، وكل ما أقرب من فمها كي امص نهديها أو رقبتها تبعدني عنها، فعرفت أنها تريد مشاهدة وجهي وأنا في هذه الحالة الحيوانية، زاد الاحتكاك السفلي بيني وبينها وهي تتأوه وتعض على شفايفها وتعصر صدرها وتقول: خليك فحلي إلي ينيكني، آه آه.. شايفه فيك العبد الأسود، آه آه، أنا خاينه، زوجي ما ينيكني، آه.. آه..

وأنا تزيد سخونيتي بهذه العبارات ولكني أتألم من الداخل بل يتعصر قلبي مما أسمع فلا أراديا أصفعها كفا أو أكثر أثناء النيك، وهي تزيد في محنتها أكثر وأكثر، طلبت مني أن أستمر في نيكها كمان وكمان لكن لم أستطع وماهي إلا لحظات حتى قمت بقذف كل لبني داخل جوفها وأنا أعض بكل قوتي على صدرها، ضمتني هي الأخرى ولكن في عينها عدم الرضا واضح وبين، قمت عنها ونمت بجانبها وهي مستلقية على ظهرها هي الأخرى، سكتنا برهة من الزمن قامت منال ومالت إلي

قائلة: حبيبي إلى متى وضعك حا يكون كده؟

قلت: كيف يعني؟

قالت: إنك تنزل بسرعة، ليش ما تروح تعالج عند أطباء في الخارج

قلت: ليش انتي ما اتكيفتي!

قالت وهي تتمتم: لا، بس حبيتك تطول شويه، أقول صراحة يا أمين أنا ما شبعت! قلت في نفسي لعلها تعيد كرة المرة السابقة من الدلع والمحن مرة أخرى وأن بطلي سوف ينهض لا شك فيه، وخاصة اليوم كما مرت مع سعاد أظهر جدارته، طلبت منها أن تعيد ما فعلته من البداية من جديد، ففرحت قامت إلى الحمام كي تتخلص من لبني الموجود داخل أحشائها، وما هي إلا لحظات وقد وثبت فوقي كي تلعق قضيبي، منعتها وطلبت منها أن تنظف قضيبي من بقايا المني كما فعلت سعاد معي صباح هذا اليوم بماء الورد والمحارم الساخنة، بالفعل قامت وأحضرت مناديل عاديه كي تزيل المني من قضيبي، منعتها مرة أخرى وقلت لها أن تنظف قضيبي بماء الورد والمحارم السخنة، وهنا حصلت كارثة لم تكن لا في البال ولا في الحسبان!! صارت تنظر إلي نظرة حقد وخبث ثم داهمتني بسؤال لم أفهم معناه في ذاك الحين قالت: فين رحت أنت وماما اليوم؟

تلعثمت في الكلام وأثبت لها الشك في وقد نسيت على أي حجة خرجنا أنا وسعاد من المطعم اليوم، قلت: رحنا، قصدي وصلت أمك إلى بيتها.

صارت تبتسم إبتسامتها الصفراوية التي تدل على أن شك قد أصاب اليقين، قالت: ماما طلبت منك إنك تروح معاها وتشوفوا الفيلا إلى تبغى تشتريها، صح؟

احتجز الريق في وسط حلقي من كثرة الفجعة والرهبة، وعلمت إني على قيد رمح أو أقل ويفضح أمري ويكشف سري، قامت منال مسرعة من فوق السرير مرتدية روبها القصير وحاملة معها جهازها المحمول متجهة إلى خارج الغرفة مغلقة خلفها الباب، وأنا لا أدري كيف أتصرف وماذا أفعل هل أتصل على سعاد وأخبرها أما ماذا..؟ لاحظت عادت منال إلى الغرفة وما زالت الإبتسامة التي أكرهها على محياها وهي تقول: اتصلت على ماما وقالت إنكم رحتم الفيلا وبعدين رجعتها البيت!

قلت واللسان عندي أثقل من الحديد نفسه: فين المشكلة؟ إنتي ليش عامله مشكلة من لا مشكلة! ممكن أفهم إيه العبارة!

قالت وهي في كامل سخريتها ويقينها أن هناك ثمة علاقة بيني وبين أمها: أنا أسألك سؤال واحد فقط وجاوبني عليه بكامل الصراحة ممكن؟

أومأت برأسي بالموافقة، قالت: من فين جبت فكرة تنظيف زبك بماء الورد والمحارم السخنة؟

تلعثم لساني بل عقلي بل كل ما في من سؤالها الذي ينبؤا أنها قد علمت سر العلاقة بسبب حماقتي في الكلام معها، وقبل أن أجيب سمعت جرس محمولي فقمت مسرعا للإجابة عليه فوجدت رقم سعاد عليه، أرتبكت في، هل أرد عليها أم أقفل الخط؟ قالت: وهي واثقة من نفسها رد على أمي أكيد هي المتصلة، فعندها أضطررت الرد عليها فوجدت سعاد في حالة إنهيار واضح وهي تصرخ علي وتقول: فضحتنا يا مجنون ليه جيبت سيرة مية الورد.

لم أستطع الإجابة لأن منال كانت واقفة وتنتظر سماع ردي لأي سؤال يطرح علي، فاكتفيت بالسماع فقط.

استئنفت عمتي الحديث قائلة: هي قدامك؟

قلت: نعم

قالت: قولها إننا شفنا الفيلا بس أمك منعتني من الكلام عنها قدام أي أحد وخاصة أنت، لسبب ما، أما بالنسبة لمية الورد قولها أنت في السيارة صارحتني عن ضعفك الجنسي قدامي ونحن في المشوار وأنا علمتك هذه الطريقة.

صرت أقول لها وأنا مبتسم للخلاص الجميل من عمتي: أبشري يا عمتي سامحيني لو أزعجناك أو تعبناك، نحن ما نقدر نعيش بدونك.

أقفلت السماعة وعلى إثرها أنا أيضا أقفلت السماعة وتوجهت إلى منال التي مازالت تنتظر ردي عن سؤالها السابق.

قلت لها: أقول لك الحقيقة، صراحة أنا وعمتي رحنا بعد المطعم إلى مكان الفيلا التي عمتي تنوي أن تشتريها، ولكن طلبت مني عدم تصريح أي شيء عنها وخاصة إنتي.

صرخت هنا منال وقالت: وليش أنا بالذات؟

قلت في نفسي أن هؤلاء النسوة يعرفن كيف يدارين الموضوع، فسعاد طلبت مني أن أقول هذا الكلام لمنال من أجل أن منال تنسى موضوع علاقتي مع امها وتتشتت تفكيرها إلي لماذا أمي تريد إخفاء موضوع الفيلا عني من جد إن كيدهن عظيم.

قلت: لا أدري، ولكن عليكي أن تسألي أمك فيها.

وبعدها حاولت أن أشرح لها موضوع ماء الورد والمحارم السخنة، فلم تعطي له أي اهتمام، وصار ما يشغلها أكبر من المحارم وماء الورد، تركتني منال وتوجهت إلى الحمام وهي تحدث نفسها عن سبب إخفاء أمها موضوع الفيلا، شكرت ربي على هذه التصريفة، وتوجهت إلى فراشي ودخلت تحت لحافي وحاولت النوم قبل أن توقظني منال وتناشدني في موضوع أخر.

استيقظت الصباح مبكرا على أنغام جوالي والتي كان أكثرها من سحر، وجدت منال نائمة بجانبي، فتسللت خفية وأرتديت ملابسي بعد أن خرجت من الحمام وتوجهت مباشرة خارج البيت، لأن عندي موعد اليوم مع سحر التي هي الأخرى لم يهنأ لها بالها منذ يوم الغد، كأن يوم الغد كان يوما مشئوما على الكل حيث كانت علاقتي في تقدم مع سعاد ولكن إنقلبت إلى شبه قطيعة، وهذه سحر هي الأخرى كانت مسرورة مع زميلتها الشاذة ولكن إنقلب الشذوذ عليها بمجرد رؤيتي عندها وإنكشاف سرها، وها أنا ومنال قضينا ليلة البارحة بلذة عارمة ولكن هي الأخرى إنقلب حالها بعد تفاهة ماء الورد والمحارم الساخنة.

على العموم إتصلت بسحر التي ردت علي بالفور وكأنها تعرف أن هذا وقت اتصالي، ردت وهي منزعجة تماما وصوتها فيه بكاء، فطمنتها على إني قريب منها وهي أيضا أبدت استعدادها للخروج معي، مررت على مركز التسويق واشتريت بعض الأغراض وانطلقت إلى بيت عمتي حيث سحر تنتظرني هناك، وأنا في طريقي لها أرى اتصالا غريبا من رقم لا أعرفه ترددت في الرد عليه، ولكن في الأخير قررت الرد عليه فكان الاتصال من سعاد التي خشيت أن تتصل برقمها حتى لا تلاحظه منال، تتكلم بصوت كأنها استيقظت من أجلي لأن أثار النوم ظاهر في صوتها، سألتني عن ليلة البارحة فأجبتها وكيف أستطعت أن أتخلص منها بفضل حيلتها ثم صرت أشكرها واعتذر منها على الموقف التي ربما كنا ذهبنا من خلاله أدراج الرياح، ثم سألتني على وجهتي فبلغتها إني على موعد مع سحر، ثم أحسست أنها تريد إطالة الكلام معي، فجاريتها وخاصة بعد تلك الليلة المجروحة فانتهزت الفرصة وصرت أعتذر منها على ما بذل مني ليلة البارحة من الحماقات التي لا تغتفر، سمعت مني طويلا دون أي مداخلة أو تعليق فعند إلحاحي لها بدأت تقول شيء، قالت: بعدين نتفاهم أنا تعبانة الآن، أكلمك بعدين، ثم أقفلت الخط، فزاد تأثيري.

وصلت البيت فوجدت سحر تنتظرني بعبائتها المطرزة خارج البيت، وبمجر ما لاحظت سيارتي هرولت إلى السيارة كأنها مطاردة من قبل شخص، ركبت سحر السيارة وأول ما قالت: ليش جوالك مشغول؟

فتلعثمت فقلت لها: كنت أكلم شركتي، علشان العمل.

قالت: فين نروح؟

قلت: نروح نفطر؟

قالت: أنا مالي نفس، خذني مكان هادئ، وما أبغى أحد ولا أشوف أحد.

قلت: طيب تجي أخذك بيتي، منال نايمة والخدم في أعمالهم.

قاطعتني قائلة: لا! لا! مو عندك شقة خاصة بك.

قلت: لها أيوه!

قالت: خذني فيها.

وبالفعل انطلقت بسيارتي اتجاه الشقة والتي تقطن في أحد احياء جدة الراقية أما سحر فقد وضعت رأسها على مقعد السيارة وحاولت أن تنام ولكن دون جدوى يظهر عليها القلق وعدم الاستقرار، وأثناء إنعطفات السيارة سقط طرف من عبائتها بلا شعور منها فوجدتها ترتدي شورتا من قصره تحسبه كلوتا، وذلك البياض وتلك الفخوذ تعكس ضوء الشمس من نقاوتها ونضارتها، ويظهر أنها ترتدي بلوزة عارية الأكمام أو عارية الظهر لم استطع تحديدها، كأنها تحكي من داخلها ماذا أستر عنك وقد عرفت تفاصيل جسدي أكثر من أمي وأخواتي.

وصلنا الشقة فقمت بفتح بابها وهي عبارة عن شقه صغيرة لكنها مفروشة بأثاث كامل، نزعت سحر العباءة واتجهت إلى غرفة النوم الرئيسية واستلقت فيها، أنحرجت أن أدخل عليها وهي في هذا الوضع، قلت لعل وعسى تريد النوم كيف وهي لم تذق طعم النوم من أمس الظهر، جلست على الكنبة الخارجية مشغلا جهاز التلفاز وعقلي مشغول على سعاد وكيف ترضى عني، ما هي إلا لحظات واسمع طرقات حذاء سحر على الأرض، وقفت سحر بجانبي تنظر إلى التلفاز وهي في كامل زينتها حيث ذلك المكياج الصارخ وتلك الرائحة القوية وما ترتديه من الشورت القصير ذات لون الأخضر والبلوزة التي لا تقف إلا على حبلين رفيعين حول ذراعيها وواضح أنها لا ترتدي حتى الستيانة لأن حلمات نهديها بارزتان.

قلت لها وأنا لا أريد النظر إليها وهي في هذا الحال من التبذل: ما نتكلم؟

ولم أجد إلا وتلك الفتاة هوت على الكنبة بجانبي وألصقت كامل جسمها بجسمي ووضعت يدها الأيمن خلف ظهري كأنها تحضني ثم وضعت رأسها على صدري وأخذت بيدها اليسار تلعب ما برز من شعر صدري.

قالت: أنت أتكلم، وأنا أسمعك!

قلت: كيف أتكلم وإنتي في هذا الوضع!

قالت: عادي! وأنا أبغى حضن أحد علشان أبكي عليه، والشيء المهم مني قادرة أضع عيني في عينك فخليني كدى، ولا! كثير علي هذا الحنان منك؟

وافقت على ما طلبته مني مقابل أن أوعيها على ما هي قادمة إليها من الشذوذ الغير مقبول في مجتمعنا بهذه الصورة والكيفية، طال الحديث بيني وبين سحر حول تعرفها على هذا النمط من الفتيات وكيف أستطاعت هذه الفتاة الشاذة جنسيا وخلقيا أن تسحب سحر إلى شبكتها ومن ثم وصلت إلى بغيتها وهو قتل عذريتها والآن تريد الهروب منها لكي تبحث عن فريسة أخرى غيرها، وسحر ما بين بكاء وصراخ وزعل وضيق ونرفزة، حتى وصلنا إلى نهاية المطاف وهو أن تقطع علاقتها تماما مع هذه الفتاة أو غيرها من المثيلات، وأن تجدد عهدها مع نفسها أنها سوف تكون أكثر انتباها في المستقبل وأن تنتبه لدراستها ومستقبلها فقط، وأما بالنسبة لفقدها لعذريتها فقلت لها أتركي هذا الموضوع لي وأنا سوف أدبر الحل لها، أخذت سحر تحضنني أكثر من أول وصارت تقبلني على خدي قبلة فتاة لأبيها أو لأخيها الكبير الذي خلصها من ما يعيق صفوة بالها وراحة خاطرها، صارت تنطق بكلمات أحسنت الظن بها مثل: أحبك يا آبيه! يا حظ أختي بك! أموت في كلامك.. وغيرها، لم أبالي بما تقوله، ولكن كان عندي هدف نبيل ختام هذا الحال، طلبت منها أن ترفع نفسها عني قليلا حتى أقوم لأحضاري غرضا ما، وبالفعل رفعت جسمها عني فقمت وأحضرت كيسا فيها أدوات الحلاقة النسائية وسلمتها إياها، نظرت إليها واستغربت من هذا التصرف ولكنها فهمت، فقامت على استحياء وخجل واتجهت نحو غرفة النوم والتي مجهزة بحمام كبير، أغلقت الباب لمدة لحظات بسيطة، ثم خرجت منها سحر وهي مرتدية فقط منشفة صغيرة تستر بها صدرها وباقي أجزائها السفلية حتى أن جزء من طيزها يبدو لي ظهورها، وقفت أمامي وهي في كامل خجلها

وهي تقول: كيف أحلق كل هذا الشعر بهذا الموس الصغير.

وعندها أدركت خطئي ونسيت أن ليس لها شعر ناعم منسدل جانبي كسها بحيث يكفي لها هذه الآداة، وإنما عندها غابة كثيفة تحتاج لإزالتها إدوات أخرى، أنطلقت من فمي ضحكة بسيطة على حماقتي بينما حسبتها سحر إني أستهزء بها فانطلقت نحو الغرفة وهي تبكي بصوت عالي وتقول: والله ما احلقه وخلي كدى! أسرعت خلفها وأمسكتها من وراء ظهرها وضميتها إلى صدري، بمجرد هذا التصرف مني دارت سحر نفسها بسرعة برق وحضنتني رغم قصرها إلا أن الكعب الذي ترتديها أوصلت شفاها على مستوى شفاهي، وطبعا عند أحتضانها لي تركت من يدها ما كان يسترها فأصبحت عارية كاملة ملصقة جسدها الحار بي، طبعت سحر قبلتها الأولى على شفاهي بطريقة رومانسية رائعة، لا نشاهدها إلا في المسلسلات الأجنبية، وأنا في إنبهار كامل ثم صارت تقبل ما حول شفتاي بطرق مثيرة حتى أحست أن قضيبي صار يغرز في أسفل بطنها، ثم صارت تسحب شفاهي بشفاها وتمصه تدريجيا وأنا لم يكن لدي الطاقة الكافية أن أبادل تلك الرومانسية أكتفيت فقط بالاستسلام، ثم سحبت يدي الأيمن وأخذت تمررها على صدرها المنتفخ وخاصة حلمتها التي تحولت إلى قطعة حجر صغير من كثرة قساوتها وانتصابها وهي مازالت تلعب بشفتاها على حدود وجهي، ثم أخذت تمرر يدي رويدا رويدا إلى منطقة عانتها وبالفعل وضعت كفي على بداية ذلك الطريق الوعر المليئ بالشعر الكثيف، صرت لا شعوريا ادخل كفي داخل سجادة ذات وبر كثيف، فصارت تطلق تأوهاتها مثل باقي أفراد عائلتها: آه.. آه.. آه.. كمان آه، أسفل شويه، وصرت ألبي طلبها بإمرار كفي نحو كسها رويدا رويدا! لم أستطع الاستمرار في هذا التعذيب النفسي والجسدي، قمت بحملها وهي أخف في الوزن من أمها وأختها وسرت بها إلى السرير وهي تمسك بكل حنان رقبتي وتطبع عليها تلك القبل التي زادت هيجاني فيها، وضعتها على السرير بكل هدوء وقمت بخلع ملابسي أمام عينيها وكأنها تستمع بهذا المنظر حتى صرت على سروالي الداخلي وهي تلاحظ أن زبي قد انتفخ أوداجه، استلقيت بجانبها وصار ثقلي كله على شفايفها وكفي تارة أعصر بها صدرها ونهدها وتارة أمرره على ذلك الكثيب المحيط بكسها، وهي تبادلني تلك القبل بنفس الحماس والهيجان، تركت ثغرها كي تعبر عن محنتها وأنتقلت بفكي إلى صدرها المستدير والمنتفخ نعم قد لا يكون أكبر من صدر سعاد ولكنه في مثابة صدر منال إن لم يكن أكبر، صرت أمص حلماتها وأعضضهما حتى أسمع صوت محنتها تتفوه به، آه آه.. خلاص، أبغ أموت، حرام.. لا تعذبني، آه آه، ريحنني أنا مولعة، لم أترك صدرها إلا بعد أن وضعت عليها علامة أو علامتين أو أكثر على كل نهد، ثم اتجهت إلى عالمها السفلي الذي لم أرى مثلها في غرابتها، صرت أمر على كل جزء من أجزاء جسم سحر بل لم أترك 1 سم مربع إلا وأطبع عليها قبلة أو عضة خفيفة، لأن جسدها كقطعة زجاج أو بلورة زجاج من بياضها وشفافيتها ونقاوتها، على العموم بعد أن مررت بكامل جسدها وصلت إلى بداية منابت شعر عانتها، وصراحة في بداية الأمر أحسست بشيء من الإشمئزاز إن فكرت في لحس كسها وهو مدفون تحت هذا الكثب من الشعر، ولكن عندما وصلت إليه صار يفوح منه رائحة جميلة ومثيرة رائحة كريم اختلط به رائحة محنتها فنتج عنها رائحة عجيبة، فصرت لا شعوريا أدخل أنفي بين خصل شعرها وأشم هنا وهناك وسحر تمسك بمؤخرة رأسي بقوة كأنها تريد أن تريني هذا النوع من الإثارة التي تقول بلسان باطنها أنك لن ترى مثلها لا عند منال ولا أمها، وكان بالفعل إثارة عجيبة وأشهى ما فيها الرائحة المنبعثة من بين ثنايا شعر عانتها والذي يذهب لونه إلى بني فاتح بسبب الصبغة (كما تقول سحر)، صرت أبحث عن فتحة كسها كأني أبحث عن كنز قد دفنه الدهر، وبالفعل وجدت كسها على شكل شق بسيط وصغير في جسد تلك الفتاة التي لم تتجاوز 23 ويدل أنه لم يستهلك بشكل كبير فبمجرد ما أن وضعت أناملي فوقه إلا وأجد سحر تصرخ بأعلى صوتها من كثرة اللذة والشهوة، فقلت في نفسي ماذات تفعل عندما تذوق طعم القضيب بداخله حاولت أن أفهمها أن الجيران قد يسمع صراخها فوضعت طرف الوسادة في فمها وتارة تعضها من فرط المحنة، صرت أقوم بواجبي وهو لحس هذا الكس الناعم الطري حيث أن شفراتها رقيقة وبظرها نتوء صغير وبارز ولكن حرارته تفوق حرارة غيرها من النساء، وبدلا من أن ألحسلها صار الكس بأكمله يدخل في فمي من صغره ودقته صارت سحر تقطر سوائلها في فمي وهي شبه أن تغيب عن وعيها من كثرة لذتها، أخرجت كسها من فمي ورفعت رأسي من بين فخذيها بعد أن أطبقتهم علي وتركتها ترتاح من هذا العناء، ولكن النساء يكرهن كل أنواع العناء إلا هذا النوع منه فإنهن يعشقنه أكثر من أنفسهن، تسلقت سحر جسدي وأنهالت علي بقبلات حارة وهي تقول: احبك من جد أحبك، أنت ملاكي وحبيبي، ما أبغى أحد غيرك، حتى منال ما تاخذك مني.. يا حبيبي، صرت أبادلها تلك القبلات بحرارة ولهفة، والحقيقة كون سحر مازالت جديدة في عالم الجنس فكانت ممارساتها الجنسية بعفوية وسذاجة نابعتين من أحساسها في إشباع غريزة لم تذق طعمها إلا في هذه اللحظات، قمت بحملها في أحضاني وهي تتلذذ بطعم ريقي من كثرة ما تمص لساني وشفتاي، صارت تمسك بكفها ما يغرز أسفل بطنها وهو مازال مخفي داخل غمده، اتضح لي من لهفتها على مشاهدة قضيبي أنها لما ترى قضيب أحد على طبيعته غير تلك التي يشاهدونها في الأفلام الإباحية، والمشاهدة غير الحقيقة، قامت سحر بنزع سروالي بكل دلع وتميع كأنها تريد أن تتعذب في رؤيته، ظهر قضيبي أمام عيني سحر فصارت تتأمله بكل دهشة واستعجاب وأعجاب، لا أقول أن قضيبي هو الفريد من نوعه من حيث الحجم والضخامة أبدا ولو كان كذلك لكانت منال هي الأحق بالاعجاب به، ولكن بالنسبة لسحر يعتبر التي لم ترى مثله فلها الحق أن تعجب به، جلس القضيب في يدي سحر مدة لا بأس به وهي تذوقه من طرف اللسان تارة وتقبله تارة أخرى كأنها تريد خطب ودها قبل أن يلتهمه كسها الذي بدأ يثار من منظره، قربت زبي من فم سحر وأشرت إليها أن تضعه في فمها كي تمصه وتتلذذ بطعمه وتروي عطشها من مائه، أخذت سحر بإقحام ذلك الزب في فمها ثم صارت تمصه بهدوء وهي مغمضة العينين كأنها تريد الإنفراد مع نفسها حتى تكتشف ما هو هذا العضو الغريب الذي تهواه النساء بل قد يقتلن بعضهن بعضا في سبيل الحصول عليه، غابت سحر في عالم أخر وهي تمص زبي وظاهر منها أنها تكتشفه، قمت بسحب قضيبي من فمها لأنه قد وصل إلى أوج عنفوانه وصار يافعا قويا صلبا يصلح الولوج إلى مبتغاه، سحبتها من قدميها حتى استلقت على ظهرها وهي ضامة كسها بين فخذيها، فرجت بين فخذيها مسافة يصلح أن أدخل بجسمي بينهما، أخذت بعض اللعاب من فمي ودهنت به زبي والقليل منه وضعته على شق كسها الذي غطاه شعرها المنسدل عليه، رأيتها مرتبكة وكأنها خائفة أطبقت شفتاي على شفتاها التي قد تحولا إلى قطعتا ثلج من الخوف، فعندها سألتها كيف تم فض بكارتها فقالت أن زميلتها الشاذة استخدمت رأس فرشاة الشعر ودفعتها بكل قوتها داخل أحشائها ففقدت عذريتها وهي من ذلك الوقت حتى هذه الساعة لم تستخدم في إراحة نفسها من هيجان النشوة وفوران الشهوة غير مقبض فرشاة الشعر ولم تجرب شيء أخر، وهي الآن متخوفة من هذه التجربة وخاصة وهي تدري ما سعة كسها من الداخل وفي الجهة المقابلة ترى حجم الزب وهو لا شك أنه أكبر وأضخم من مقبض الفرشاة فحصل لها التردد والتخوف، فصرت أطمئنها على أنها مسألة عادية وأنها سوف تتلذذ بهذا القضيب أكثر من تلذذها بفرشاة الشعر، ومن داخلي زاد تشوقي في إيلاج زبي داخل كسها وخاصة أن سعته ما زال طبيعيا وحجم المتعة سوف يكون عاليا، أخذت أقبل وأمص شفتاها وأقرص بيدي حلمات صدرها الورديتان وهي تتأوه من شدة المحنة بنغمات متقطعة وكلمات متفرقة، بعد هذه المداعبة الطويلة أيقنت انها أصبحت قادرة على تقبل ما يتم حشرها داخل كسها حتى لو كان زبا عملاقا لرضيت به مقابل أن ترتعش مرة أو مرتين حتى تطفئ نار الشهوة، وزاد يقيني عندما صرت أحس بأناملي أن بدأ يسيل منه خيطا رفيعا من ماء محنتها وصارت الشفرتين لزجتين بما فيهما الكفاية وأصبح طرف اصبعي يلج في كسها بكل سهولة وهي تريد إلتهام أكبر قدر منه، فحين ذلك أخذت برأس زبي والذي هو الآخر صار يدمع من لهفة الشوق ودفعته بكل قوتي داخل كسها الضيق، صرخت سحر صرخة ميلاد مما جعلتني أن أطبق فمها بيدي وصارت الدموع تنهمر من عينيها من شدة اختلاط الألم مع اللذة وهي تغرز أظافرها في أجزاء جسمي، هذا من ناحيتها، أما أنا فقد أحسست بلذة لا يماثلها لذة فضيق الفرج متعته مختلفة فعضلات كسها الداخلي تضغط بقوة على القضيب مما يزيد من نشوته، صرت بكل قوة أسحب قضيبي من فرجها ثم أدفعه مرة أخرى إلى منتهاه وفي كل سحب ودفع روحها ما بين مد وجزر أخذت تقبل وتمص شفتي بكل جنون ووحشية لأن الاحتكاك الداخلي ولد عندها اللذة الحقيقية والتي كانت تعبره: أموووووووت فيك، لا تخرجه كمان قطعني، أنا عبدتك، آآآآآه أنا مجنونة زبك يا أمين، مص حلماتي، لا عضهم.. وعند الرعشة الحقيقية لها ودفق كل سوائلها حضنتني بكل قوتها وصارت تمص رقبتي بوحشية وجنون لم يسبق لها مثيل، وعندها أحسست أنا الآخر إني أريد أن أقذف حممي الملتهبة والتي لها أكثر من ساعة محبوسة داخل مجاري قضيبي، وبالفعل مجرد ما أن وصلت إلى ذروة متعتي سحبت زبي من كسها لأني أعلم يقينا أنها لا تضع أي مانع ضد الحمل أخرجت زبي وطار مني بعضها على وجهها وشعرها والباقي سال على أطراف صدرها وبطنها وأنا في قمة نشوتي وسعادتي، أفرغت كل ما في جعبتي من المني على سحر والتي كانت تبتسم وهي في كامل دهشتها من تلك نافورة اللبن وصارحت تمسح بأصابعها بعضا منها وتحاول أن تتذوقه وكأنه لم يرق لها حيث لفظتها من فمها، سقطت بجانبها ويدي على نهديها اللذين ما زالا على قساوتهما ونضارتهما، قبلتني ثم دخلت الحمام كي تزيل ما عليها من المني، أما أنا فأدرت نفسي على السرير لأرى نفسي على مرآة خزانة الملابس كارثة يفيق من هولها السكران! بمجرد أن شاهدت نفسي في المرأة صعقت وأحسست أن قيامتي قد قامت من هول الأثر التي تركتها لي سحر على رقبتي أثناء العملية الحميمية، حيث يظهر أنه هذا الأثر هو سبب فراقي ونهايتي مع كل الأطراف المتقاسمة في روحي وجسدي، قمت أرتدي قميصي كي أرى هل تغيب العلامة الفارقة بين ثنايا قيمصي، فوجدتها بارزة واضحة يراها الأعمى قبل البصير، وأنا بين غاضب ونادم إذ ارى سحرا تخرج من دورة المياه وهي عارية الجسد نافرة الصدر بارزة الفخذين يملاء عانتها الشعر المذهب وهو يتقاطر من نهاية خصله قطرات ماء يسيل على جانبي فخذيه المشرقتين، رأيتها بنظرة قلب ملتهب من الشوق إليها وهي تنظر إلي بنظرة استفهام واستعجاب لماذا هذا يرتدي القميص والجاكيت ومازال جزئه السفلي عاريا، مرت لحظات ونحن نتبادل تلك النظرات الحارة حتى إلتصق الجسدان مرة اخرى بالقبل ومص الشفايف واللسان وسحر تنزع الجاكيت من فوق الجسد وتحلل أزارير قميصي بلهفة وشوق وهي في تلك الاصطدام الفموي قالت: حبيبي ليش لبست ملابسك؟ ليش ما تبغاني خلاص؟

عند سماعي لكلماتها استيقظت من غفوتي ورجعت عن هفوتي ابتعدت عنها مسافة متر والدهشة تملأ محياها من فعالي، قلت لها وأنا مقطب الجبين مشيرا إلى رقبتي: شوفي أيش سويتي في رقبتي؟ أنا الحين كيف أروح عند منال! أنا أيش أسوى! صارت سحر تضحك ومن فرط ضحكتها سقطت على السرير، أغاظني منظرها وهي عارية الجسم والذي يحمل في ثناياه الكثير من الخفايا والألغاز، وثبتت عليها بكل قوتي وأحكمت القبض على يديها وهي ما زالت في حالة هيستريتها من الضحك، صرت أعض رقبتها من كل جانب مع المص عليها إنتقاما منها، وهي ما بين تلوه ومحنة مع ضحكات متقطعة أطلقت يديها بعد أن أستسلمت لي بل صارت تضمني إليها كأنها تريد أن تزن ثقلي عليها وهي تتأوه كما يتأوه المريض عند أحساسه بالألم الشديد: آه آه آه.. أح أح، حبيبي مص صدري، أح أح.. أفرك حلماتي ولا عضهم بقوة.. آه آه.. وبالفعل صرت أناوب ما بين مص على الرقبة وعلى الحلمة، أخذت سحر سبابتي ووضعتها في فمها كي تمصها، زاد حرارة جسمي من فعلتها ولهفتها وشوقها للنيك سحبت نفسي إلى فخذيها وخاصة عند ذلك المثلث المشعر وصرت أدفع أنفي كي أشم رائحة محنتها وأتذوق طعم سائلها الذي صار يتقاطر بلزوجته المعتادة على طرف لساني وهو أحلى من الشهد نفسه، ما أن رأت سحر هذا الوضع مني إلا وسحبت من اطراف شعر رأسي ودفعت بكسها في فمي وهي تصرخ من شدة الشهوة والشوق بتمتمات وعبارات تدل على انها وصلت لحالة فقد مائها الأول رفعت وجهي الملطخ بسوائل سحر عن كسها ورجعت إلى صدرها كي أمصهمها من جديد، ولكن لم أستمر على ذلك لأنها باعدتني بدفعة على صدري مما جعلتني أهوى على الأرض ثم وثبت على زبي الذي كان في نشاط لابأس به لم يكن بذلك الانتصاب ولكن ترضى به من في حالة سحر وقد ترضى بأقل من ذلك، على العموم دخلت سحر في جولة مص لزبي يفوق الوصف من حلاوتها وجمالها واستملاكها كأنها تمتلكه، صارت تعصر قضيبي برفق ولطف حتى يظهر سائلي كقطرة ماء قبل أن يسيل فتمصه لكنها لاتبلغه تعيد إرجاعه على قضيب مع شي من ريقها، وهنا أيقنت أنها تلميذة جيدة لما تشاهده من الأفلام الإباحية، فهي تريد تجربة ما تم تخزينه في مخيلتها، صارت تفتح شق زبي بأناملها الباردة وتضع لسانها فيه وهذا أيضا تطبيق عملي لما تم دراسته مسبقا في تلك الأفلام، انتصب قضيبي بعد ثورة مص دامت ما بين ربع إلى ثلث الساعة، وعندها قامت سحر بعد أن أمسكت قضيبي بيمينها وصارت تبحث عن كسها ما بين كومة شعرها كي تدفعه داخلها، نجحت سحر في ذلك فصارت تقوم وتقعد عليه وهي في كل وقفة وجلسة تشهق وتزفر كأن روحها على وشك مفارقة جسدها من خلال كسها، بدأت تصيب برعشة بسبب مفارقة منيها عنها كسها الذي صار يضيق هو الآخر وصرت ألمح ماء ثخينا مائلا للبياض ينسال على طول زبي وهو مازال محشور بل أطبقت برجليها وأقحمت كله داخل فرجها وأطاحت بنفسها على شفتي كي تقبلهما، وأخذتني في عناق شديد ومص وقبلة، ثم قامت عني ورمت نفسها بجانبي ودل فعلها على نقص خبرتها في المعاشرة الجنسية أن تحاول أن توقت تنزيلها مع تنزيل من يعاشرها، وحتى إن سبقته الواجب أنها تستمر في المعاشرة حتى يفرغ هو الآخر، لم أحب أن أحرجها بهذه الملاحظة وأكتفيت بسعادتها التي ترقص في عينيها وهي تخوض لأول مرة حياة الجنس الحقيقي مع شخص فتح لها أفاق الحياة الجنسية.

أزاحت سحر شعرها الكستنائي اللون عن رقبتها ففزعت هي الأخرى مما رأته من أثار العض والمص التي أصاب رقبتها، قامت تصرخ بينما مازلت أداعب قضيبي الذي أخذ المني يفارقه، لم أهتم بصرخات سحر أكثر من لحظات القذف الذي صرت أنتظرها حتى يرتاح هذا الجسد من عناء الشهوة العارمة، لم أستطع تحمل رؤية سحر وهي عارية وتبكي أمام المرأة ولم أكن مهياء لفهم ما يحدث لها همي كيف أخرج ذلك السائل من جسدي حتى يرتاح مفاصلي وأعضائي، صرت اعبث بثدييها بيدي ويدي الآخر يعبث بقضيبي ثم قمت اتجاه وجهها وطلبت منها أن تمصه، صارت تصرخ بصوت فيه بكاء وتقول: أنا في إيه وأنت في إيه!

وأخذت تشير إلى أثار في رقبتها تحولت إلى عقد دموية (أي تجمع الدم في نقطة ما) بارزة واضحة أنها اغتصبت ولم تكن تلك العقد في جهة واحدة من رقبتها بل في كلا الجهتين، ما أن شاهدت ذلك المنظر المرعب إلا وتضأل قضيبي بين يدي وطارت تلك النشوة وحل مكانه الفزع والخوف، بدلا من أن تكون رقبة واحدة (وهي رقبتي) أصبحت الآن رقبتان تنتظران مبررات الموقف، أخذت مكاني بجانب سحر وهي تلطم وتبكي على ما وقع منها وأردت مشاركتها لولا أن قطع حالة بؤسنا جرس هاتفي الذي كان ملقيا في الطرف الآخر من السرير، تناولته فوجدت الاتصال من زوجتي المصونة منال فبادرت بالرد عليها دون أن اضع خطة ما سأقول لها، سألت عن سبب اختفائي في الصباح الباكر وخاصة بعد ليلة قضتها بين شكوك وأوهام، فذكرتها بموعدي مع سحر صباح هذا اليوم حيث تم هذا الإتفاق أمامها في المطعم، فتذكرت بالفعل وطلبت أن تكلم سحر فناولت الهاتف لسحر التي أضجرت أن تكلمها أو أن تعرف أننا معا إلى هذه الساعة المتأخرة من الصباح وخاصة وهذه الأثار تحوم حول رقابنا فهذا لاشك أننا تعاشرنا سوا وأفض بعضنا بعضا وهذه الحكمة التي استلهمتها سحر قد غابت عني تماما لأجل هذا صارت تلومني على ردي لها (أي على منال في الهاتف) دون وضع خطة مسبقة، أنهت سحر حديثها مع أختها فتوجهت إلي قائلة: حبيبي أيش نسوي الآن؟ أنا لو سألتني ماما ما أقدر أصمت قدامها ولا عشر دقائق وحأفضح نفسي، أديني الحل، صرت أحدث نفسي وما حل رقبتي! كيف أجاري منال ومن قبلها سعاد وخاصة إذا علمت إني أعاشر ابنتها منذ الصباح الباكر وهي التي ذكرتني بموعدي معها واستأمنتها عندي، والآن أرجعها وهي مغتصبة، صار تنفسي يضيق شيئا فشيء وبدت أطرافي تبرد وعلمت ان النهاية قد حل بي، فقطع هدوئنا اتصال أخر على هاتفي، وكان الاتصال هذه المرة من سعاد فصرت أتردد في الرد عليها إلا ان أمرتني سحر بالرد عليها، فتحت الخط فوجدت سعاد منهارة تماما بالبكاء والصراخ وتقول: إلحقني يا أمين أمي ماتت، أمي ماتت، ألحقوني يا ناس.. وفي الجهة المقابلة منال تتصل على هاتف سحر لتبلغها خبر وفاة ستها التي لا شك هي الأخرى في حالة إنهيار تام، صرت أهدي سعاد وأوسيها وطلبت منها البقاء في مكانها حتى قدومي لها، وقد ارتسمت إبتسامة خلاص على شفتاي بوقوع هذا الحادث المؤلم ولكنه حكمة السماء أن فيها خلاص لهمي وغمي لي ولسحر لبضعة أيام مقبلة، وصدق القائل مصائب قوم عند قوم فوائد!

إلتفت إلى سحر التي أخذت جانبا من ركن الغرفة وصارت تبكي بصوت شحيح لا أدري هل على فقدان ستها أم نجاتها من الفضيحة والعار اللذان كانا يكلفانها روحها الذي بين أضلاعها، مدت يدي إليها كي تقوم من مصائبها التي انغمست فيها فقامت وحضنتني طويلا ثم طلبت منها ان تحضر حالها استعدادا للمغادرة، تجهزنا أنا وسحر بعد أن أخفينا ما يمكنه إخفائه من العلامات والأثار وتوجهنا مباشرة نحو بيت سعاد، وهناك بدأنا في رحلة جديدة مع منال وأمها وزاد في العقد لؤلؤة جديدة اسمها سحر.

أنتهت مراسيم الدفن لست منال وسحر وأم سعاد (لكونها أرضعتها) حيث جو الحزن كان يخيم علينا جميعا دون استثناء، أخذت منال بناتها ولازمت بيت أمها كي تلازمها في محنتها وكذلك سحر التي أرتدت اللون الأسود وخاصة ذات الرقبة الطويلة حتى تخفي مكائد الدهر وملذات العمر وأصبحت الطرح البيضاء لا تفارق رؤوسهن دليلا على الحدادة الرسمية التي عقدتها عائلة زوجتي، أستمرت الحدادة مدة ثلاثة أيام تعب فيها جسدي الكثير والكثير من استقبال المعزين وإطعامهم وما يصحبه ذلك من التبعات، كما أن هذه المدة كانت كافية في إزالة التشوهات والأثار التي صنعتها سحر على رقبتي في أخر علاقة جنسية معها، كانت مقابلاتي مع منال خلال هذه المدة فقط من باب المواسة والتجمل والتحمل بالصبر والحياة لابد أن تستمر ومن هذا القبيل ونفس العبارات واللقاءات مع سعاد التي دبلت كما تدبل الوردة الطرية عندما يهملها صاحبها، أما سحر فكانت أكثر صلابة من غيرها حيث كانت تقابلني وعينيها تعبر الشوق لتلك اللحظات المنصرمة، فكانت تنفرد بي عند وجودي عندهم بكلمات ولمسات وإذا سنحت الفرصة بقبلات بسيطة تسطر عن ما داخلها من اللهفة والشوق والهيجان.

وبعد مضي كم ليلة لم يبقى في بيت عمتي سعاد إلا أفراد عائلتها مع ست منال والتي تعتبر أم سعاد كون المتوفية أختها، جلسنا حول مائدة العشاء نتبادل ونتذاكر أحاديث ومواقف المرحومة وفضائلها ومناقبها وقطع بنا الوقت حتى أصبحت الساعة متأخرة من الليل وسار التعب يدب في سائر جسدي، كنت الذكر الوحيد بين مجموعة نون النسوة اللاتي يحطن بي في تلك الليلة، استأذنت منهم كي أنصرف لكن منال طلبت مني أن أبات الليلة عندهم حيث أن الوقت قد تأخر، حاولت الرفض لكن سعاد ألحت علي النوم معهم، وافقت بعد إلحاح الجميع على هذا العرض المغري فتوجهت إلى غرفة منال حيث أن بيت عمتي سعاد تسع إلى عشرين شخصا لضخامته ووسعه نزعت ملابسي وتوجهت إلى سرير كبير في وسط الغرفة ووضعت رأسي على الوسادة كي أنام على أمل اللقاء في الصباح الباكر مع أحد الشخصيات المثيرة، بالفعل أخذت في عدة غفوات متواصلة وأسمع في أثنائها بفتح للباب مرات عدة ولكن التعب لم يجعل للقدرة مجالا في التعرف على أرباب هذه الأبواب، قضيت معظم ليلتي مابين غفوات شبه طويلة وإيقاظات متقطعة إلى أن عمقت في النوم ولم أدري إلا ويد ناعمة تلعب بفروة شعر رأسي فحسبتها منال، كانت تلك اليد الحنونة تلعب بخصل شعري تارة وبشعر صدري تارة أخرى ثم أخذ ذلك الشخص يداعب لساني بشفتيه الطريتين وقبلات ساخنة على الخد حتى صرت أشم رائحة علك النعناع وهي تنبعث من فمها وهي تهمس في أذني بكلمات الحب والهيام ولكن الصوت صوت إمرأة قد وصل فيها الشبق منتهاه والشوق والهيام أقصاه، ولكن هذا ليس صوت منال فالتفت بسرعة خاطفة فأجد سحر قد غرقت في بحر محنتها مرتدية ثوبا شفافا ظاهرا منها صدرها العاري وكلوتها ذات خيط واحد ويظهر شعر عانتها من جوانب الكلوت الذي أدمنت على شمه والغوص فيه، أمام هذا المنظر المغري نسيت أين أنا، فجذبتها بقوة نحوي وصعدت عليها وأنهلت عليها القبل والمص الشفايف كأني محروم عنها منذ فترة وهي تضحك بكل دلع ومحنة وتقول: وحشتني يا عمري، أموت فيك، ريحني يللا قبل ما تجي منال!

ما أن سمعت لفظ منال صادر منها، استيقظت من غفلتي بل قل من غيبوبتي وأدركت حينها أين أنا ولماذا أنا هنا؟ قمت عنها وأسرعت بإغلاق باب الغرفة وصرت أتوسل منها أن تغادر الغرفة بأسرع مايمكن، ولكنها لم تصغ إلي بل أنها لم تبالي ما أقول، فقامت وخلعت ذلك الشفاف الذي انطلق من خلفه بلورة كريستال ذات نقاوة شديدة ومع شدة الشبق مزقت كلوتها وأظهرت من خلفها مفاتنها المثيرة، اختلف الأمر علي فصرت أتعارك مع الخوف والرغبة والذعر واللذة، قامت سحر من مكانها وأخذت تمشي نحوي بخطوات فيها من الدلع والمحنة فوق الوصف إلى أن وقفت أمامي بذلك الجسد العاري ومدت شفاها نحوي تقبلني برقة وبرائة ويدها داخل سروالي الصغير تريد إيقاظ ماردي من سباته العميق، لم تمر اللحظات حتى انتصب قضيبي كاملا في يدها بل ظهر السائل الشهوة على رأسي، أخذت تقبل أجزاء جسمي نزولا إلى أن صار وجهها مستقبلا لقضيبي وعندها نزعت سروالي الصغير فظهر زبي أمامها وهو في كامل تماسكه وصلابته، أخذت تقبله كأنها تفارقت حبيبها منذ عهد قديم، ثم بلعته كله داخل فمها وبيدها الثاني تلعب ببظرها بشدة، لم أطق ما يحصل لي سحبت قضيبي من فمها التي لم ترد تركها إلا بالقوة ثم رفعتها بين يدي وأنطلقت نحو السرير كي أدعها تهوي عليه ووثبت نحو شعرها أستنشق نسيمها وألحس من رحيقها وأصبعي داخل كسها دخولا وخروجا وهي تتأوه بآهات متقطعة، دفعت قضيبي بكل قوتي داخل كسها التي ما أن أستقبلته إلا قامت بجذبي نحوها كأنها أردت ان ترى ثقلي عليها وحضنتني بكل قوتها فأدخلت لسانها في فمي ورائحة فمها المنعش بطعم النعناع قد خالط ريقي قصرت أعاشرها على هذا النحو مدة لا بأس به تاركين خلفنا كل ما يعكر صفونا أو يكدر شهوتنا، غيرت أكثر من وضعية ونحو في إنسجام تام

إلى أن قالت سحر: حبيبي أبغى أجرب من طيزي!

تفاجأت من طلبها، وصرت أحدث نفسي كيف لي بتحقيق طلبها وكسها لم يزل في بكريته وضيقه، وهل هي تعني ما تقوله أم هل تتحمل ألمه وولوجه؟ قطعت سحر حبل أفكاري بوضعية حيث نامت على ظهرها وسحبت رجليها تماما نحوها حتى صارت فتحة طيزها في مستوى زبي وصعقت عندما رأيت أن الفتحة لم تكن بكرة بل أن أحدا استعمله من قبل، صرت أضع ريقي عليها وأمرر أصبعي الوسطى داخلها فأرها تلتهمه كأنها تريد الأخرى، فلم أصدق ذلك فرفعت نظري إليها وجدتها تبتسم وهي تقول: البركة في رأس الفرشاة (قصدها مقبض فرشاة شعرها) عندها علمت لماذا النساء يتعين في اختيار الفرش لأنها آداة ذات استخدامات متعددة.

ابتسمت أنا الآخر وسألتها: من متى وإنتي تستخدمي.

أجابتني وفيها من الحياء والخحل: ماجدة هي إلي كانت تسوي في!

فكرهت جنس النساء وما يحملنها من المكر والغش والخيانة والخديعة والكذب تحت عباءة البراءة والإنكسار والضعف والهوان، عندما تأكدت أن طيزها سيستقبل قضيبي بلا شك طلبت منها أن تعيد مص زبي حتى يكون صلبا ومبللا حتى يسهل ولوجه، بالفعل أخذت سحر قضيبي وصارت تلعقه وتمصه بكل احتراف وشوق، سحبت زبي من فمها وعادت هى إلى وضعيتها السابقة فوضعت القليل من ريقي على فتحتها وصرت أدفع زبي بكل رفق إلى داخل طيزها وهي تأخذ شهيقا قويا تساعدها في بلع طيزها لقضيبي إلى أن استقر كل قضيبي داخل طيزها الذي كان يطبق على زبي بكل قوته مما صرت أحس أن مقذوفاتي أصبحت على وشك الوقوع، صرت أشاهد تعبيرات وجه سحر الذي يوحي بألام بعد أن بلعت بقضيبي بأكمله داخل أجمل فتحة طيز جربته في حياتي، لم يعد هناك وقت للرجوع عن القرار وضعت أصبعين من أصابيع يدي داخل كسها وأخذ زبي في النيك من طيزها وهي تتلوه على السرير من شدة المحنة وأحد فخذيها يحمله كتفي والأخر هي تشده ونهديها في زوبعة الحراك إلا أن قذفت بكل حممي داخل طيزها التي صارت تصرخ من شدة الآلم لقوة دفعي له، بقيت على هذا النحو وزبي محكوم في طيزها مدة دقائق رغم حاولت إخراجه لكن بدفعي له تركتني هكذا، تضاءل حجم زبي بعد دقائق معدودة وأخرج نفسه بنفسه وأخذت تلك الحمم بالتقاطر على الأرض وهي في حالة استرخاء كامل نمت خلفها وصرت أقبل ظهرها ورقبتها وأعصر صدرها بأناملي وهي في عالم أخر.

سألت سحر عن حالها فأجابتني أنها تحس ببعض الآلآم في طيزها وهي تجربتها الأولى ولكن بالنسبة لي كانت المتعة الحقيقية فصرت أمسد شعرها وأقبلها هنا وهناك وهي أيضا تقابلني بالنفس الحميمية بل وأكثر، ثم قامت عني وأخذت في رفع أغراضها وهي تقول: خلاص صار وقت رجوعهم أكيد، أنا لازم أمشي! رجعت إلى عالمي الحقيقي مرة أخرى مع كل ألوانها من الخوف والذعر والفضيحة

فسألتها: ليش هم فين راحوا؟

فأجابتني سحر: ستي ارتفع ضغطها فمنال وماما كانوا يبغونك تأخذهم المستشفى، فلما منال وجدتك نائم راحوا مع السواق، عندها تذكرت أن منال هي التي كانت تدخل وتخرج علي، على العموم بعد أن أرتدت سحر ملابسها وروبها التي لم ألاحظه، قامت بمسح مني من الأرض ثم أخذت تودعني كما استقبلتني بحفاوة بسيل من القبلات الساخنة ثم طلبت مني أن لا أقاطعها وأن أكون على اتصال دائم بها فقبلت أمرها بل سررت بعرضها، دخلت الحمام لكي أنظف نفسي بعد أن غادرت سحر غرفتي فسمعت صوت دخول شخص ما إلى غرفتي فحسبت أنها سحر لعلها نسيت غرضا ما أو أردت تخبرني بحاجة فأسرعت بالخروج فلم أجد أحدا في الغرفة ولكن باب الغرفة مازال مفتوحا، أغلقت الباب ورجعت إلى فراشي وصرت أعيد الشريط الجميل مع هذه الفتاة الشقية التي سلبت قلبي بجمالها ورقتها، وما هي إلا لحظات وأسمع طرقا خفيفا على الباب فعلمت ان سحر تريد إخباري بشيء ما فأسرعت نحو الباب ففتحته فتفاجأت عندما رأيت ملاكا يقف به في أجمل طله وأبهى حلة سيدة عظيمة الجمال ترتدي قميص نوم ضيقا نهداها يتوسلان مني أن يخرجا حتى يقعان في فمي من يعرف قدرهما وعليها روب زهري اللون مفتوح على أخره مع ذلك العطر النفاث التي ملأ النفس شهوة ولذة، واضعة على محياها تلك المساحيق التجميلية التي توحي أنها ممثلة هوليود في الثمانينات، مع إبتسامة خفيفة وحياء لا مثيل لها، لم تصدق عيناي بل لم يستطع قدماي تحمل صورة الحورية التي تقف على الباب وتريد الاستئذان بالدخول! نعم إنها سعاد حبيبة قلبي وقطعة فؤادي التي هجرتني منذ ما يقارب الأسبوعين أو أكثر بعد اخر لقاء بيننا في الشاليه والتي لم تتم على خير، فها أنا اليوم أوصل معها في بيتها ما تم قطعها في تلك الليلة! ما أن وقعت عينياي على سعاد وهي في أجمل حلة وأروع طلة حتى جثوت على ركبتي وأخذت يدها وصرت أقبلهما قبلة اعتذار وسموح على ما مضى مني من سوء فعل وجهالة تصرفي، دخلت سعاد الغرفة وأقفلت الباب من خلفها بالمفتاح وساعدتني كي أقوم من وضعيتي، وبمجرد أن عدت أقف على قدماي قامت سعاد بحضني وأخذت تدفن جسمها العاري بين أحضاني صرت أبادل ذلك الاطمئنان باللمس المستمر على مواطن استقرارها كالرقبة ومنابت الشعر وبعض الأحيان على خصرها وحتى خلفيتها البارزة، مرت لحظات طويلة على هذا الإنسجام التام، حتى قطعت ذلك الهدوء عندما سحبت رأسها من فوق صدري وعطفت بقبلة على ذلك الثغر الذي يقطر منه الشهد في طعمه والدم في لونه والمحنة في رائحته أخذنا نتبادل تلك القبل بحدية زائدة دليلا على الشوق والحرمان حتى صارت سعاد بدلا من أن تمص شفتاي أو لساني أخذت في العض عليهما لأنها أحست أن هذا هو الشافي والطافي لمحنتها ورغبتها، كان عضها لي مؤلما بعض الشيء مما جعلتني أخطو بخطوة أخرج من جحيم عضات تلك الهرة المفترسة قمت بحملها بين أحضاني حيث أنسدل الروب الوردي عن جسمها وظهرت مفاتن أجمل إمرأة أربعينية على الوجود تلك الفخوذ القوية المشدودة وهي كالبلورة بيضاء ناصعة الجمال وذلك الصدر الكبير الذي لا يسعه إلا حمالات ذات مقاس دبل أكس وأرى بوضوح أن كلوتها الأحمر ذات خيط بدأ بإظهار مائها، وضعت سعاد على سريري ونزعت عنها روبها الخفيف ورميت بكل ثقلي عليها التي قامت بفتح رجليها عن بعضهما مسافة تضم بينهما حجم جسمي كاملا حتى صار قضيبي من داخل سروالي يدغدغ كسها وهو أيضا ساكن داخل كلوتها، صرت أمص وأقبل كل ما يقابلني من جسدها الفاتن ذات الملمس الناعم وإذا شأت أن تقول كقطيفة بيضاء أمرر شفاهي عليها وهي تتأوه من شدة الشوق والشهوة كعادة النساء تريد الوصول إلى قمة المتعة بين أحضان من سلمت روحها وقلبها إليه، قبضت بكل قواي ذلك النهدين القاسيتين رغم تجاوز عمر المرأة فوق الأربعين وقاربت على مشارف الخمسين إلا وأن صدرها تدل على أنها إبنة العشرين من صفائه ونضارته وقساوته مع تلك الحلمات ذات اللون الوردي التي هما الأخريتان جامدتان كل هذا من حالة النشوة التي وصلت إليها سعاد، لم يدم هذا الموقف معي كثيرا لأن قوة تحملي بدأت تنفذ من إغواء تلك المرأة إلي، نزعت كلوتها فظهر ذلك الكس ذات الشفرتان الكبيرتان واللون الوردي وسائل خفيف شفاف يسيل من ثناياه كمنظر جميل خطه يد رسام كبير، أرادت سعاد أن ألحس لها ذلك السائل حيث أخذت بجبين شعري ودفعتني إتجاه كسها كأنها تريد أن أنهي لها شوطها الأول من محنتها باللحس وبالفعل قمت على كسها الذي فاح منه رائحة الشوق والرغبة فصرت أغرز لساني بداخله استطعم من مائه وأتنفس من نسيمه وأسمع لأهاته وهو يحكي عن ولهه وحرمانه، لم تمر خمس دقائق أو أقل إلا وصرخت سعاد عن بلوغها إلى أقصى نشوتها مع تدفق سائل كثيف شفاف حول شفتي ولساني، سحبتني بكل قوتها وصارت فوقي تلحس وتمص شفايفي وهي تقول: اموت فيك يا أمين، ما قدرت أبعد عنك، حاسس جواي نار، أبغاك تطفيلي هي، أنت بس لي، ما حد عارف قدرك غيري، أحبك أحبك أحبك يا مجنون! وصارت تعض تارة على حلماتي وتارة على بطني ثم تقوم بشد شعري بقوة وتلتهم فمي داخل فمها كأنها تريد الوصول إلى منزلها ولكنها تاهت بين أشجان المتعة وطالبات الجسد، قامت بخلع سروالي الصغير وأخرجت قضيبي الذي انتصب هو الآخر رغم إني أفرغت حممي قبل نصف ساعة أو أكثر مع إبنتها سحر ولكن هي المتعة! كانت سحر لون وسعاد لون أخر كل منهما لهما مميزات وطاقات وأساليب يتلذذ الواحد منا في هذا التنوع الجميل، وضعت سعاد كامل قضيبي داخل فمها كأنها تظن أنه سوف ينتصب أكثر أو يكبر حجمه عن ما هو الآن، لم استطع تحمل ذلك فطلبت منها أن تدفعه داخل كسها، فرفضت وقالت:

أبغاك تنزل المني في فمي كله!

قلت لها: طيب بعدين! أنا خائف.. خلاص يا عمري أبغى أنيكك!

قالت وهي ما زالت تمصه بنفس القوة والرغبة: خايف أنو زبك ما يقوم بعده! دمرتني تلك العبارة لأنها تدل على أن منال علمت أمها بكل حولي وطاقتي، لم أستطع الإجابة عن ما قالته سعاد غير إني أستسلمت لها، صارت سعاد تلعق زبي بالطريقة فنية بارعة كأنها من تلك المومسات اللآتي يظهرن في الأفلام الإباحية، تمص قضيبي ثم تخرجه من فمها وتعصره حتى يخرج المزي من رأسه ثم تمصه كاملا ثم ترجع في علقه مرة أخرى، أحسست ان مني يريد ان يشق طريقه إلى الخارج معلنا عن نهاية هذه الإثارة وأنه لا يقوى على الاستمرار، عندها تركت سعاد قضيبي وهو منتصب في الهواء الطلق وقامت عني وفي وجهها إبتسامة غريبة تدل على مكيدة أو خديعة، تناولت روبها ورتبت من نفسها ومن ملابسها كأنها تريد مغادرة الغرفة وبالفعل فتحت الباب وخرجت سعاد من الغرفة وأغلقت الباب من خلفها وتركتني في أكبر حيرة، لماذا لم تستمر معي؟ ولماذا أثارتني بهذه القوة حتى كدت أن ألقي بحملي كله ثم تركتني ورحلت؟ دارت أسئلة كثيرة في ذهني وعقلي وأنا ممتد على السرير لا يغطني شيء، مرت الدقيقة تلو الدقيقة حتى أنقضت 15 دقيقة ولم أجد أحد يطرق بابي أو يريد الدخول علي طبعا قضيبي قد تنازل عن انتصابه واكتفى بإخراج سائل المذي ولكن رغبتي وشهوتي مازالتا قائمتان تريد من يشفي غليلهما، من كثرة التفكير والحيرة استسلمت إلى النوم وأنا كما أنا على نفس الوضعية عاري الجسد ملقاة على السرير، لا أدري كم نمت ولا أدري كم مر من الوقت، لكني استيقظت على أنامل ناعمة تدغدغ أجزاء جسدي كحلمة صدري أو شعره أو أطراف أصابعي أو رقبتي، ظننت في الوهلة الأولى أنه حلم عاطفي على الحال الذي نمت عليه، ولكن تيقن قلبي أن هذه الأطراف لم تعد في عالم الأحلام أنما هي الواقع والحقيقة فظن قلبي أن سعاد رجعت إلي بعد أن حست بغلطتها وفارقتني كنت نائما على جنبي الأيمن ولا أدري من هي خلفي فقط لا أحس إلا بأنامل تتحرك في صمت وتريد إثارة كياني من جديد، إلتفت لأرى صاحبة تلك الأنامل السحرية فتفاجأت حتى كدت أن أسقط من سريري عندما أجد منالا بلحمها وشحمها وهي تبتسم تلك الإبتسامة الصفراوية التي تبعث من خلالها رسالة بأنها تعلم بكل ما يدور من حولي كماذا فعلت؟ ومن عاشرت، وغيرها من المعلومات التي أرى نفسي قد سقطت من عرشي الزوجية إلى هاوية لا قرار لها، قمت ووجدت نفسي تحت الغطاء مستور وصرت أتلفت يمينا ويسارا خوفا من أجد أحد أشباح الليلة، سألتني منال: أيش فيك شوفت عفريت حتى قاعد تتلفت يمين ويسار!

استجمعت قوتي وأصلحت من حنجرة صوتي وسألتها: ممكن أعرف إنتي حضرتك طول الليل فينك؟

أجابتني بجواب لم يسغه قلبي: دوبك تسأل أنا فيني من أول، ليش ما سألتها إلي فسختلك (أي نزعت لك) سروالك فين كنت!

تحرش صوتي قليلا لكني حاولت لما طاقتي وهدوء أعصابي فقلت لها: أيش قصدك، مين في البيت حتى أسألها؟

قامت من سريرها وهي تقول مثل: عمتك!

قلت لها وأنا أمسك برباط الجأش في: أصلا أنا ما خرجت من الغرفة نهائيا حتى أعرف من في البيت ولا من خرج، والواجب يا هانم قبل ما تخرجي برة البيت المفروض أنا زوجك تبلغيني بخروجك!

لفتت إلي بسرعة خاطفة وباغتتني بسؤال: وأيش عرفك إني خرجت برة البيت، وأنت دوبك قايل إنك ما خرجت خارج غرفتك، وبعدين ليش حضرتك نايم في بيت مو بيتك وفي غرفة مو غرفتك بهذه الوضعية (يعني عريان) وحتى رامي اللحاف أسفل السرير، وباب الغرفة مفتوح، منت حاسب شغالة تدخل بالغلط ولا سحر ولا ماما ولا أي أحد فرضا بنتك دخلت عليك، ممكن تشرحلي، ولا كنت منتظر حبيبة قلبك وهي خسرتك، غضبت منال بعد هذا الحديث الطويل وشكت بل أيقنت إني أخونها مع أقرب الناس لها، وسكوتي يعني موافقتها على كل ما تلوته علي، ولكن كيف أجيب عليها وأنا قليل الحيل ولا أعرف أداهن أو أمكر كما يمكرون أو يخدعون، بعد تفكير طويل، رفعت رأسي وقلت لها: أولا أنا ما أعرف إنكي خرجتي وعدت إلا لما شفت ملابسك ملابس الخروج، ولكنك الآن أثبتيلي إنك خرجتي، ثانيا نعم أنا ممكن غلطت بنوم في هذه الوضعية ولكن سبب خلعي لملابسي بسبب إني أشتهيتك ولنا أكثر من عشرة ايام ما قعدنا مع بعض، وربما اثناء النوم قمت بخلع ملابسي فهذه قد تكون حركة غير إرادية من شدة حبي ليكي! ثم قمت من فوق السرير وجريت خلفها وحضنتها من الخلف وصرت أساعدها في حل أزارير بلوزتها مع قبلات خفيفة على رقبتها وعصر بسيط على صدرها، دارت نفسها منال وأخذت تقبلني بشراهة وفظاعة كأنها هي الأخرى محرومة منذ عشرة أيام مضت، أخذت منال تمص شفتاي وبيدها الأيمن تفرك زبي كي يقوم وينتصب وبيدها اليسرى تلعب ببيضاتي، إلى ان وصلنا إلى حافة السرير فدعتني إليه حتى سقطت عليه وبرز أمامها زبي وهو رجع إلى إنتصابه الكامل ببركة وفضل سعاد وحينها علمت لماذا تركتني سعاد ورحلت عني دون أن تتمتع بزبي كأنها أهدتها لإبنتها التي شكت لها طويلا عن حالها الجنسي معي واكتفت هي باللحس فقط، نزلت منال إلى بيضاتي وأقحمتهما كلاهما داخل فمها وكأنها تريد بلعهما وبيدها تزيد من نشاط زبي بالتحريك عليه صعودا ونزولا، ثم أخرجت بيضاتي وبدلت مكانهما زبي التي صارت تمصه بكل مهارة واحتراف وهي تثبت انها إبنة تلك المرأة التي أنارت طريقك في حياتك الجنسية، وبعد مضي دقائق معدودة وتأكدت منال أن زبي لن يتراخى إلا بعد أن يشبعها ويطفئ لهيب كسها صعدت أعلى جسدي بعد أن خلعت تنورتها وكلوتها وبقيت ببلوزتها الشفافة وجلست بكسها على فمي حتى كدت أحس إني مختنق من ثقلها صرت أدفع بلساني داخل كسها ولا يوجد لي سبيل أخر غير هذا وهي ترمي بسائل لزج شفاف من داخلها على أطراف فمي ولساني فصرت أبلعه من لأنه الوسيلة الوحيدة لبقائي حيا تحتها هذه المتوحشة، حررتني منال بعد أن قاربت أن تصل إلى أوج شهوتها ورفعت باقي جسدي إلى السرير ومازال زبي منتصبا، قامت منال وقعدت عليه وأطلقت على إثره صرخة أهاااااات متتالية أخذت تصعد وتنزل عليه بكل قوتها كأنها تريد خرق رحمها بهذا العامود، أخذت يداي ووضعتهما على صدرها تريد أن أعصرهما وأن أفرك حلماتها التي قد تحجرا من شدة الشهوة، نزلت منال ومازال زبي محشور في كسها الذي صرت أحس بسوائلها وهي تتدفق منه وصارت تمص رقبتي وشفتاي وهي تقول: أيش إلى أخذته حتى خليت زبك كدى!

إبتسمت وقلت لها: بفضل نصائح أمك يا عزيزتي!

قالت وهي الأخرى على وجهها إبتسامة: نصائح ولا تطبيق يا ممحون! على العموم ما عندي مشكلة تنيك مين، بس أهم شيء أنا أبغاك تكون كدى!

قلت لها وأنا أعدل في وضعيتها بحيث جعلتها تحتي وأنا فوقها: طيب يا ممحونة أبشري، أخليك تنسي أي زب في حياتك شوفته بعد اليوم!

ضحكت ضحكة مبتذله وهي تقول: نفسي أتناك من واحد فحل أسود زبه طوله 25 سم أو حتى 30سم وعرضه 10سم، نفسي أذوق طعمه! ما أن قالت هذه العبارة وبهذه الجرأة الفاضحة خالط عروقي دم الغيرة مع دم المتعة وعلى إثرها أحسست بخروج أبخرة من أعلى دماغي فكانت النتيجة أنهلت عليها شتائم وصرت أنيكها بلا وعي مني مع الضرب على خدودها أو العض على أجزاء من جسدها وهي تتأوه وتتألم وصرت لا أناديها إلا بالشرموطة، أخرجت زبي من كسها وصعدت إلى وجهها وأقحمته في فمها وأنا ساحب شعرها بكل قوة حتى صار زبي يصل إلى جوف حلقها، وأنا أحس إني قد فقدت السيطرة على نفسي، قمت بسحبها من شعرها وهي تمشي على ركبها إلى حملتها بين ذراعي وألقيتها على كنبة كبيرة في جانب الغرفة جعلت وجهها على ذراعي الكنبة ووضعت رجلي على رقبتها وصرت أمرر أصابعي الواحد تلو الآخر داخل طيزها وهي تصرخ وتبكي وتقول: بشويش، لا تعورني، شيل رجلك عن رقبتي، أيوه أنا أبغى فحل ينيكني، زبه ما يطيح، يشبعني..! وصارت تقاوم شدتي عليها، قلبت نفسها وعضتني على ذراعي بصورة وحشية أحسست أن لحمي سوف يخرج بين أسنانها، دفعتها بكل قوتي حتى ارتطمت بالسرير ووقعت على الأرض وأخذت تصرخ بصوت عالي وتبكي وتشتمني بشتائم قذرة، جئت أضربها على سفهاتها إلا وأسمع طرقا على الباب أوقفني بل أعادني إلى صوابي وخاصة عندما سمعت صوت الطارق من خلف الباب صوت سعاد وهي تطلب مني أن أفتح الباب بل تتوسل مني!! ما ان سمعت صوت الطرق على الباب رجعت إلى صوابي وإلى رشدي وخاصة عندما يكون الطارق في حجم سعاد، سمعت مناداة سعاد الواحد تلو الآخر وأنا منال على وضعياتنا المشينة، لحظات مرت دون تصرف منا غير أننا نطالع بعضنا بعضا دون حراك، أشرت إلى منال أن تهرب بنفسها إلى دورة المياه وأنا أعالج أمر عمتي التي لم تهدأ بطرق الباب تباعا، هربت منال إلى الحمام وقمت بإرتداء بيجامتي السفلية دون قميصي قم فتحت الباب فإذا أجد سعاد وسحر في إنتظارنا خلفه، سألتني سعاد وهي تعاين جسدي التي تهواه عن سبب بكاء وصراخ منال أما سحر أكتفت بالوقوف خلفها مع إطلاق إبتسامات هي الأخرى تضمن تغريدات تعني ماذا فعلت أيها المجرم بألتك العنيفة التي تحملها حتى جعلت إمراة متزوجة أن تطلق في هذا السكون صراخات نداء وإستغاثة، وهذا إن دل فإنه يدل على العنف الجنسي الذي يولد مع حالة الهيجان والشبق رغم أنك أيها الوحش قد نكتني مرتين وها أنت تطلب المزيد وبالعنف الشديد! قامت سعاد باستبعاد سحر من مسرح الجريمة وطلبت منها بكل هدوء أن تغادر الغرفة على أساس أنها لم تبلغ مبلغا تفهم ما يدار في غرف الأزواج، هزت سحر رأسها وغادرت الغرفة بعد أن ضحكت على هذا المسلسل السخيف من نوعه، أغلقت سعاد الباب خلفها ودارت إلي تسألني عن سبب صراخ منال، صرت أعلل بتعليلات أوهن من بيت العنكبوت وسعاد مصرة أن تعرف الأسباب والدواعي وراء ما حصل، خرجت منال من الحمام بعد أن أرتدت روبها وغسلت وجهها وأعادت نفسها كما كانت ثم وقفت أمام أمها وصارت تطمئنها على حالها وأن هذا الصراخ ما كان إلا بسبب سقوطها المفاجئ مع إرتطام رأسها بالسرير، لم تصدق سعاد كل هذه التعليلات الغير المقنعة ولكنها غادرت الغرفة بعد أن هزأت إبنتها منال على هذا التصرف الغير لائق منها، توجهت إلى منال بعد أن أغلقت الباب خلف عمتي ورأيتها حزينة بسبب كلام أمها لها، مدت يدي إليها فبادرتني وحضنتني وصارت تبكي بصوت رخيم وأنا أطلب منها أن تسامحني على وحشيتي وخروجي عن رشدي وتصرفي غير لا ئق معها، أمضينا تلك الليلة دون العودة إلى ما كنا عليها، نامت منال في احضاني ونمت وأنا أراجع كل ما حدث خلال هذه الليلة من وقائع وأحداث أيضحك منها المرء أم يحزن عليها.

استيقظت صباح اليوم الثاني ومازالت منال تبحر في نومها العميق وخاصة بعد أن تضررت مني ما كفاها من الضرر، خرجت على خفية من أمري كي لا يراني أحد ولا يسألني عما جرى البارحة من الأمور الغريبة، ركبت سيارتي كي أنطلق بها فإذا جهازي المحمول يرن جرسه، فكانت المتصلة هي سحر ترددت في الرد عليها ولكني لم استطع أمام إلحاح رنانتها أن أجيب عليها، كلمتني سحر وهي تسأل عني في لهفة وتقول: حبيبي فين رايح؟

قلت لها: عندي عمل مهم لازم أنجزه، وبعدين إنتي كيف عرفتي بخروجي والبيت كله نايم!

قالت وهي تضحك: أنا قاعدة أراقبك من غرفتي!

فغرفة سحر تطل على فناء فيلة عمتي وحيث تصطف فيها سيارات العائلة، بادلتها الضحكة وسألتها إن كانت تريد مني حاجة ضرورية قبل إنصرافي، فأجابت بأنها في الورطة، حاولت الاستفهام عن ورطتها فلم تستطع الإجابة غير أنها تريد مرافقتي الآن، فأضررت انتظارها، ركبت سحر بجانبي وبعبائتها التي ترتديها وملابسها القصيرة التي لا تريد مفارقتها مع تلك الروائح العجيبة والمساحيق الرهيبة، قامت وأطبعت تلك القبلة على شفتاي كعادتها عندما تراني دون خجل أو خوف من أحد، بادلتها تلك القبلة اللطيفة وتوجهت إليها سائلا عن ورطتها، فقالت انها تريد أن نجتمع في مكان ما ونتحدث عنها، توقفنا عند الكافيه الذي دائما نجتمع فيه أن وعائلة سحر لتناول الإفطار في بعض الأحيان، هنا بدأت سحر تروي عن ورطتها وهي في الحقيقة ورطة كبيرة وعصيبة وهي أن تلك الفتاة غريبة الأطوار الشاذة في عقلها وتصرفها والتي تسمى ماجدة صارت تهدد سحر أنها سوف تفضحها في كل الأوساط والمجتمعات في حالة إذا لم تعد بعلاقتها الجنسية الشاذة معها، حيث أن سحر بمجرد معرفتها بي وتعلقها بعلاقاتنا الجنسية هجرت تلك الفتاة بل قطعت علاقتها نهائيا معها وكل ذلك بتوجيه مني، لكن الفتاة صارت تهدد سحر بفضح صورها وهم عاريتان وهم يمارسون السحاق بجميع صوره وألوانه في كل المنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي مثل فيس بوك وتويتر إذا لم تخضع لأوامرها وشروطها، لم يعد لي طاقة ولا حيلة في البحث عن الحلول والعلاجات في مثل هذه المواقف، صرت طارقا الرأس أفكر في هدوء وصمت بينما سحر ترتشف قهوتها وهي أيضا في صمت تام تنتظر مني ما يشفي صدرها وخاصة الآن أنا حبيبها وعشيقها وكل ما تمتلكه في هذه الحياة، قاطعت سحر هدوئنا بمفاجئة غريبة وهي مازالت ترتشف قوتها قائلة: حبيبي ليش أنت ما تقابلها وتتفاهم معها وتوصل للحل إلي يرضيك ويرضيها! لم أستطع استواعب ما تريد سحر الوصول إليه فصرت أشرب الشاي بجرعات كبيرة رغم سخونته فقط كي أفهم منها طلبها الغريب والعجيب، طلبت منها أن تعيد طلبها من جديد حتى أتأكد من صحة ما سمعته، فعادت الطلب بمقابلتي مع تلك الفتاة غريبة الأطوار حتى أصل معها على حل يرضي جميع الأطراف، فسألتها: بصفتي أيش يا عمري أتفاوض مع هذه البنت؟

فأجابت بكل ثقة وثبوت: بحكم ولي أمري وحبيبي وعشيقي وإنت المسئول عني!

فقلت لها: ليش هي تدري بعلاقتنا مع بعض!

أجابت وهي منزعجة بسؤالي: طبعا لا! معقول أقول علاقتي بيك قدام وحده قاعده تهددني بأيام جهلي وضلالتي!

هنا سكتت لبضعة لحظات، ثم أستأنفت الحديث معها ثانية، فسألتها: طيب إنتي منتي عارفة هي أيش تبغى منك؟

أجابتني وهي متضايقة: تبغى ترجع علاقتي معها مرة ثانية، تبغى تنكيني وتستمتع بي، تقول هي حبت جسمي وما هي قادرة تنساني! وصارت تشتمها بشتائم وتذكر أفعالها القبيحة والرذيلة، وكيف تصطاد فريستها، وماذا تفعل من لا تأتي على هواها، قلت لها: طيب وأيش تبغى مقابل تركك ونسيانك! أجابت: هذا إلي أبغاك تتفاوض معها، وأنا متأكدة بأسلوبك وكلامك أكيد ترضى إذا ما بطلت كمان!

قلت لها: طيب متى نتقابل معها؟

وبدون أي إجابة أخرجت جوالها من حقيبتها وصارت تبحث عن رقم ما ثم قامت بالاتصال عليها، فصارت سحر تتحدث مع زميلتها المشبوهة على أساس تحديد موعد معها بخوص المقابلة، وبالفعل حددت موعدا والمفاجأة الكبرى أنها حددت الموعد الآن يعني بعد نصف الساعة من الآن، سألتها عن مكان المقابلة فأجابت هي لا تعرف هذه الكافيه ولا غيرها من الكافهيات ولكن تريدها أن نقلها بسيارتي ثم نبحث على مكان ما وهناك نتفاوض على كل شيء، مرت نصف الساعة علينا كأنها نصف قرن وأنا وسحر ننتظرها في المكان المحدد التي نأخذها منه وكان هذا المكان حارة شعبية في أحياء جدة القديمة التي تكثر فيها البطالة والتسول والجرائم والمخدرات وما إلى ذلك، خرجت فتاة بعباءة جميلة ملثمة لا يظهر منها إلا نظراتها الشمسية لونها أسمر وقوامها جميلة ولكن من ملابسها تدل على أنها من أصحاب الدخل المحدود، أشارت إلي سحر أنها هي المعنية، صعدت ماجدة السيارة ورحبتنا كترحيب عادي ثم توجهت إلى سحر وقالت لها: نسيتني يا عمري، وكدى ترحبي بي، بدون بوس ولا أحضان! تركت سحر مقعدها بجانبي وصعدت في المقعد الخلفي وبمجرد ما أغلقت باب السيارة جذبتها ماجدة من عبائتها وكشفت عن لثامها وأخذت تبوسها على شفايفها بل تمصها مصا دون خوف ولا خجل مني أو من في الشارع من ماشي أو راكب، والغريب أن سحر سلمت نفسها لها كأنها هي الأخرى قد أشتاقت لها، تركتهما على حالهما وهما يمصان بعضهما البعض وهربت بسيارتي حتى لا أقع في مشاكل جنسية مع الأمن، عندما رأيت نفسي في بر الأمان ناديت سحر أن توقف الرذيلة التي تمارسها مع تلك المشبوهه، عندما لم تستجب هي وزميلتها نداءات صرخت عليهم مع ضربي بكل المفين مقدمة سيارتي مما أثار ذعرهما وإنتباههما، صارت سحر تعتذر مني بكلمات لطيفة ومهذبة بينما زميلتها مازالت متذمرة من صريخ لها، هدأت قليلا ثم توجهت إليهم وصرت أسألهم أين يريدون الاجتماع، لم تستشر سحر زميلتها ماجدة بل بادرت من نفسها قائلة: نروح شقتك، أمان ما حد يعرفنا ولا يشوفنا، أيش رأيك؟

قلت وأنا في تردد من رأي سحر: طيب زميلتك ترضى تروح فيها؟

قالت ماجدة وفي صوتها نوعا من الغضب وبأسلوب متعجرف واضح: على كيفكم!

قلت لهم: أوكى المشوار من هنا إلى الشقة حا ياخذ تقريبا ثلث ساعة، فالرجاء إنكم تلتزموا الهدوء والاحترام ولو سمحتي يا سحر تعالي وأرجعي مكانك! عادت سحر إلى مقعدها بعد ان طبعت أخر قبلة في فم زميلتها، وهي مازالت في نرفزة وزعل واضحين، قطعنا الطريق ووصلنا إلى العمارة ثم صعدنا إلى الشقة، قامت سحر بنزع عبائتها وهي ترتدي من تحتها تنورة قصيرة فوق الركبة بقليل وبلوزة عريانه تظهر من خلفها ستيانتها السوداء، ساعدت هي في نزع عباءة ماجدة وهي ترتدي تحتها ملابس عادية جدا عبارة عن بنطلون جينز وبلوزة ذات أكمام طويلة وتحمل معها علبة سجائرها وهي فتاة في نفس عمر سحر ولكن لونها يميل إلى السمارة ولكن جسمها وأعضائها فهي مثيرة جدا تدل على أنها أنثى من الدرجة الأولى من ضخامة صدرها وبروز مؤخرتها ونحف خصرها وجمال أصابعها ووساعة فخوذها، جلست سحر وهي على كنبة وجلست مقابلا لهما، لم أنتظر ولا دقيقة ففتحت الموضوع معها مباشرة بلا مقدمات، وكان حديثي يدور على أن ما تمارسه هي مع سحر مخالف للفطرة والطبيعة ومطالتبي الوحيدة هي الإبتعاد عنها وتركها تعيش على أنها فتاة عادية تريد من الحياة ما توجبه الفطرة السليمة، وكان كلامي في نفس الوقت نصحا لها على أنها هي الأخرى لابد أن تغير نمط حياتها وتفكيرها في الأمور وأن تتمتع بجمالها وجسدها في الشيء المخلوق لأجله بدون إفراط أو تفريط مع من يقدر حقها وحق كرامتها، وهي تسمع لي بكل إنتباه وحرص نعم تشعل السيجارة وراء السيجارة ولكنها منتبهة يقظة، أنهيت كلامي فتركت لها المجال أن تفصح عن ما في نفسها.

قالت لي: ممكن يا عيوني تعطيني فرصة أعبر ما في نفسي بدون ما تضايقني ولا تمنعني ولا تدخل في أي شيء غير إنك تشاهد وتسمع وتشوف، أوكى!

قلت وأنا في فرحة عارمة على أساس أنها اقتنعت بما نصحت لها: أوكى!

قامت ماجدة من فوق الكنبة بعد أن أخذت مني ضمان إني لن أعترض على أي شيء يحدث أمامي وأنا والله كنت على حسن نيتي أنها سوف تقدم اعتذارا أو تشرح لي مواقفها الصعبة حتى أن جرت إلى هذه الهاوية أو أي شي أخر، ولكن ما حصل منها فوق أي ظنون وفوق أي تحسبات، أطفأت أخر عقب سيجارة ثم توجهت إلى سحر وسحبتها من مقدمة شعر رأسها حتى أحسست أن ناصيتها سوف تخرج في يد ماجدة من قوة الجذبة، أثارني الغضب فحاولت القيام ولكنها أشارت إلي بيدها أن أبقى مكاني حسب الاتفاق المنبرم بيني وبينها، ألتزمت الصمت وتركت الموقف هو الذي يحدث عن وقائعه، قامت سحر أمامها مذلولة مخذولة عيناها في الأرض من كثرة الإنكسار والضعف فما منها إلى صفعتها على وجهها كفا سقطت على إثرها على الكنبة، قامت ماجدة بخلع حذائها ذات الكعب العالي ووضعت رجلها على راحة خدها وسحر تحت هذا الذل صابرة بل راضية، قربت أصابع قدميها إلتي وضعتها على خدها إلى شفتيها التي هى لم تجد بدا من علقها وهي تحاول أن تحشر أكبر كم من أصابعها داخل فمها، هنا حاولت أن أسترخي تماما وتركت أي إنفعال يؤثر صفوة مشاهدتي لفلم إباحي من الدرجة الأولى عن سحاق فتاتين رائعتين، أخرجت ماجدة أصابع قدمها من فم سحر ثم أمرتها أن تقف أمامها فقامت سحر وتوجهت نحوها التي قامت بمص شفايفها بصورة وحشية قذرة تمصها ثم تفتح فمها وتقذف فيها لعابها ثم تعاود نفس الحركة مرة أخرى، طلبت من سحر أن تخلع ملابسها كاملة، قامت سحر وكأنها جارية مشتراه من سوق النخاسة تطيع ما تأمرها بها سيدتها بدون اعتراض أو تردد فخلعت كل ما ترتديه حتى ظهرت عارية بشعر كسها الكثيف الذي صرت اهواه بل أعشقه، أثارتني مفاتن سحر وكأنني أرها لأول مرة حيث ذلك الصدر النافر وتلك المؤخرة الكبيرة والتي تشتد صلابتها من منابت ذلك الجزعين الضخمين المسى بالفخوذ وفوق هذا كله جمالها الخلاب وجاذبيتها القوية التي تقطع القلوب وتدمي العيون، أخذت ماجدة تتأمل جسدها كأنها تعاين بضاعة تريد شرائها تمسك الصدر وتتركه ثم تقبض على ذراعيها ثم تعود وتعصر الصدر والحلمات وتضغط بكل قوتها على مؤخرتها وعلى فخذيها، وقفت ورائها ودفعتها إلى الكنبة حتى هوت سحر على يديها وركبتيها وصار طيزها يواجهني وكس شعرها ظاهر واضح أمامي، أخرجت من حقيبتها زبا صناعيا أسود اللون ذا عرض كبير وأخذت تمصه ثم ركعت هي الأخرى مواجهة لكسها وأخذت تبعد شعر كسها حتى ظهر لها الكس الأحمر فصارت تمرر لسانها وتلحسه بكل شدة وسحر تتلوه في مكانها كأنها اشتاقت لحبيبة قلبها وبدر زمانها، لا أكذب عليكم فقضيبي بدأ يفرز بداية سوائله من هذا المنظر وهو في كامل انتصابه وواضح أن بنظلوني أصبح كالخيمة من إنتصابه، أخذت ماجدة تلحس لسحر حتى بدأ صوت سحر يعلو من شدة الشهوة ثم قامت ماجدة بدفع ذلك القضيب الأسود الضخم في كس سحر الذي لا يسع إلى لحجم زبي فقط، ولكنه الآن إلتهم قضيبا بحجم كبير جدا، تركت ماجدة ذلك القضيب في كس سحر وتوجهت إلي وهي قد لاحظت أن قضيبي قد انتصب من شكل البنطلون، وقفت أمامي ثم حررت شعرها من المشبك الذي يسمكه ثم أخذت تحرر أزارير بلوزته حتى ظهر صدرها الكبير مخفي خلف ستيانة صغيرة لا يناسب حجم صدرها ثم أخذت في خلع الجينز الذي ترتديه حتى أصبحت عارية ليس عليها غير حمالة صدرها وكلوتها الذي بدأ شعر عانتها هو الآخر بالظهور من جوانبه، دارت عني كأنها أستحت من منظرها فأخذت في فك ستيانتها وأنا أشاهد حجم أطيازها وهما يريدان الهروب من ذلك الكلوت الصغير، خلعت ستيانتها وكلوتها وألقتهما بجانبي ثم توجهت إلى سحر التي مازال القضيب محشور في كسها وهي أظنها قد وصلت إلى ذروتها أكثر من مرة بذلك العامود الذي لا يتحمله العاقل فما بالكم بفتاة تبدو كالعروس في أول أيام زفافها، جذبت شعر سحر بيدها فقامت والقضيب أصبح ساقطا في الأرض مع سوائلها التي تفجرت من كسها الناعم ثم جلست هي على الكنبة ومرة اخرى أرى ماجدة بجسمها الذي لا يختلف كثيرا عن وصف جسم سحر من حيث المفاتن والجمال رغم سمارة لونها إلا أنها فاتنة بمعنى الكلمة وهي أيضا تعلو على كسها غابات من شعر كثيف ولكن تدل على عدم اهتمامها كما تهتم به سحر، على العموم سحبت سحر وطلبت منها أن تلحس لها وبالفعل قامت سحر بوضع شفتيها على شفرتيها وأدخلت ذلك اللسان الذي كنت أذوق منه طعم الشهد والعسل أراه اليوم يجول ويحور داخل كس ضيق تريد أن توصل صاحبتها إلى ذروة شهوتها ومحنتها، استمر هذا الموقف وقتا لا بأس به ثم رأيتها ترفع رأس سحر من كسها وأشارات برأسها نحوي، فما أرى غير أن سحر بلحمها وشحمها وهي عارية تماما تقف فوق رأسي، هنا توقف قلبي لفظاظة الموقف، وقفت سحر امامي وهي عارية تماما إن كان الجسد فهو معروف لدي تراسيمه ومفاتنه ولكن الشيء الذي لأول مرة أرى فيها شرر الرغبة وحب الإفتراس فهذا غير معهود عما كان سابقا منها، كأنها اللبوة التي تريد أن تأتي بفريستها لسيدها الأسد الذي يمكث في عرينه ينتظر غذائه، مدت سحر يدها ولامست شعيرات جبيني برفق وحنيه ثم دفعت برأسي إلى الخلف حتى استند رأسي بظهر الكنبة ثم صعدت فوق وأقحمت دون رغبتي كسها بشعره داخل فمي كانها تهيج نفسها من جديد، لم أجد بدا غير أنني ألحس لها رغم أن اللحس ما صار ينفع في مثل هذه المواقف وخاصة أن الشعر قد ملأ فمي، قضيت لسحر بضعة اللحظات في هذا الموضع حتى تركت فمي ونزلت إلى مستوى وجهي وأخذت تدفعه بنهديها البيضاويتين في فمي رجاء أن أمصهما كما كنت أفعلها في علاقاتنا لوحدنا، لكن الموقف والوضع بل الكيان كله أصبح متغير وأنا بين الخوف والرغبة لم يستطع العقل أن يتخذ قرارا صائبا، هل أتمادى مع الفتاتين في قصتهما فأرضي رغبتي واخسر كرامتي، أم أرفض الوضع بأكمله وأكون قد كسبت نفسي وخسرت هواي وشهوتي؟ كل هذا التفكير وأنا أمص صدر سحر التي لا تعرف الهوادة في الجنس، حاولت إبعادها عني لكنها رفضت بقوة سيطرة جسمها وإرتكازها علي، صرت أكلمها بعيناي وهو: أن هذا العمل ليس هو المتفق عليه مع ماجدة! وإنما المتفق كان إبعادها عن حياتها نهائيا مقابل ما تتمناه، ولكن الوضع زحف إلى منحنى أخر وهو إقحامي في الموضوع كأني الطرف الثالث في تلك العلاقة المشبوه، واصلت سحر الثبات على أن صدرها يبقي داخل فمي وبيدها صارت تحسس من فوق بنطلوني قضيبي الذي كان منتصبا رغما عني، أخذت سحر تمص لساني وشفتاي بعد أن أخرجت صدرها منه وهما قد تبلل كليا بالعابي وهي جالسة وصدرها على صدري وفمها في فمي وقد فرقت رجليها عن بعضهما يمنة ويسرى أخذت يداي ووضعتهما على ظهرها كأني أحضنها وهي تمسك بفروة رأسي حتى لا يتحرك في المص، وأنا في هذا الوضع المثير أحس أن أحدا حرر سحاب بنطلوني وأخذ يسحبه مني بكل هدوء وأنا في عقلي أن سحر هي الفاعلة، ولكن عندما رأيت يديها تحيط برأسي حينذاك علمت أن شخصا أخر هو الفاعل، ألقيت النظرة من بين أذرع سحر فوجدت ماجدة وهي قد خلعت بنطلوني تماما وهي تلحس فخوذي وسيقاني استعدادا أن تنقض على ما داخل سروالي هنا استسلمت تماما لهما وأثرت الرغبة على الخوف والفضيحة لأن ترمومتر الشهوة قد بلغ منتهاها، أخذت ماجدة تعض على قضيبي من فوق سروالي القصير عضات خفيفة بينما سحر لا تريد أن تدع شفتاي ولساني من كثرة المص لهما، صرت أحس بتخدير في جميع الأعضاء من كثرة المؤثرات المثيرة للشهوة، فلا شعوريا حملت سحر بين ذراعي وهي ما زالت لسانها داخل فمي وتركت المجال لماجدة أن تنزع سروالي بكل أريحيه، فعلت ماجدة ما رجوت فعله وهو نزع سروالي وأنا أحمل بين ذراعي سحر التي أستقرت في مكانها بينما أخذت ماجدة القضيب في يديها وصارت تتأمله وتشم رأئحته وتلعب بطرف لسانها فتحة زبي الذي يسقط من جوفه ماء أبيض شفاف، أخذت ماجدة تلحس ذلك الماء وتستمتع بملوحته وطعمه ثم دفعته مرة واحدة داخل فمها وأخذت تمصه بكل احتراف ومهارة، لم تمضي على هذه الوضعية ولا خمسة دقائق حتى تركت ماجدة قضيبي وهو منتصب كقطعة حديد وقامت بسحب سحر من بين يدي وأرغمتها أن تأخذ مكانها في مص الزب ودفعتني إلى الكنبة وصعدت علي وأخذت مكان سحر في مص الشفايف واللسان وأنا صرت أعصر نهديها الكبيرتان بقبضة يدي وهي تتأوه من الشهوة والمحنة، وصراحة كان طعم قبلاتها ومصها تدل على احتراف كامل في هذا المجال من الإغواء، بينما سحر تبلع كل زبي داخل جوفها كأنها تقول لنفسها أن مكانه الصحيح هنا، قامت ماجدة بالرجوع قليلا حتى صار طيزها يدفع قضيبي كأنها تريد أن تدفعه داخل كسها ولكن تعيقها سحر التي مازالت تمص زبي دون أي إنتباه، دفعت ماجدة بكل قوة رأس سحر حتى سقطت الفتاة بعيدا عنا دون أي مراعاة كأنها سيدتها وهي جارية تحتها وأمسكت بقضيبي وجلست عليه حتى اختفى تماما داخل جوف كسها وهي تصرخ بوحشية وتخربش جسمي بأظفارها دليلا أنها اما بلغت مرحلة الإنزال أو هي قريبة من ذلك، أخذت تصعد وتنزل على قضيبي ويديها على صدري تقرص وتخربش وأنا أمسك بنهديها أعصرهما وفمي محشور داخل فمها التي صارت تمص بوحشية تامة، أما سحر أكتفت أن وضعت فمها تحت بيضتي وصارت تلحسهما مع ما ترتشفه من السوائل الساقطة من كس ماجدة، قضينا على هذه الوضعية تقريبا ما بين خمسة إلى ثمانية الدقائق ثم قامت ماجدة من فوق زبي وطلبت من سحر أن تعيد مصه من جديد فعلت سحر ما أمرتها سيدتها ثم سحبت من فمها قضيبي وغيبته مرة أخرى داخل كسها، ورجعت سحر في موضعها الأول، مللت من هذه الوضعية فطلبت منها أن تقوم عني حتى نستمتع بوضعية أخرى، لكنها رفضت وأخذت تقول لي كلاما غير لائق ومن ضمن ما قالته: مو أنت إلي تطلب التغيير، أنا إلي آمر هنا وبس وكلامكم يا أنجاس تطيعوني بدون ما أحد يفتح فمه، فاهمين؟ وصارت تصفعني على وجهي وصدري وتعضني هنا وهناك، صحيح لم يعجبني أسلوبها ولا كلامها بل غضبت منها ولكن كنت أحس بمتعة عجيبة في الذل والإنكسار أمام إنسانة ترى أنها أكثر فجورا وعهرا وقوة وسيطرة، أستمرينا على ما نحن فيه إلا أن قامت ماجدة من فوقي وسحبت سحر من شعرها وهي تطيعها في كل تصرفاتها بدون رفض أو تحيز، أخذت ماجدة موضع سحر وأخذت تمص زبي وجعلت سحر تمص فتحة طيزها، صرت أسحب زبي من فمها ولكنها أحكمت القبضة عليه لا تريد تركه، وأنا أكلمها على إني قد وصلت إلى أوج شهوتي وربما سوف أقذف حممي في فمها، تركت زبي بعد أن أقتنعت إني وصلت إلى مرحلة القذف فهنا دفعت بسحر وجعلتها تقحم قضيبي كله في فمها وسحر تقاوم ذلك لأن الأسلوب كان شديد عليها، لم استطع مقاومة تلك الحال وبالفعل صرت أقذف مني الحار داخل جوف سحر التي ابتلعت نصفه أو اكثره بسبب شدة دفع ماجدة لها، لم تتحمل سحر هذا الوضع حيث ألقت زبي من فمها وهربت إلى الحمام وأظنها قد أخرجت من جوفها ما كان فيه بسبب طعمه الذي لم تستلذه، بقينا أنا وماجدة في الصالون الكبير وقد نفذت طاقتي وليس لي القدرة أن أشاهد منظرها وهي عارية تلعب ببظرها كأنها تستعد أن تقضي معنا شوطها الآخر، خرجت سحر وهي متذمرة من فعلة صاحبتها المشين وأخذت ركنا بعيدا عنا وجلست تطالع بجوالها دون اي كلمة، مر الوقت علينا ونحن في صمت بالغ وأنا مسترخي على الكنبة وزبي قد تضاءل حجمه ونفذت قوته ويريد أن يبقى في سباته حينا من الدهر، كنت أضع يد على عيناي فقط من باب الاسترخاء وفي نفس الوقت لا أريد مشاهدة أحد حيث غابت السكرة وحن وقت الفكرة والإستيعاب، أحسست أن بقربي شخص يريد أن يفعل شيء ما تجاهلت أحساسي وتماديت في الاسترخاء، ولكن فعلا هناك شخص قد تناول قضيبي وكأنه يريد إيقاظه من نومه العميق، رفعت يد عن وجهي فإذا بماجدة قد بلعت قضيبي الصغير كله داخل فمها بل بلعت معه بيضتاي أيضا، حاولت الفرار منها لكنها بعنفها وقوة سيطرتها على الكل صارت تعض مما جعلتني أصرخ مثل الأطفال، أخرجت زبي من فمها وهي تحكمه بقبضتها الحديدية وتقول لي: أنا أيش قلتلك الشيء إلي آمر به تنفذ بدون ما تقاوم، أوكى! ورجعت وأبتلعت القضيب مرة أخرى، درت وجهي جهة سحر أريدها أن تنقذني من هذه الورطة التي جعلتني فيها فرأيتها تبتسم وهي تصور بجوالها ما يدار في هذا الصالون الذي يحمل في جنباته قمة الخيانات العظمى لهذه العائلة الكريمة، استمرت ماجدة بالمص قرابة العشر الدقائق بدون كل ولا مل، وبالفعل لكل مجتهد نصيب قد انتصب قضيبي في يد ماجدة انتصابا ليس كاملا إنما بنسبة 80%، صعدت ماجدة فوق صدري وغيبت قضيبي للمرة الثالثة داخل كسها وصارت تقوم وتقعد عليه بمهارة عجيبة وهي تشاهد سحر وتقول لها: صوريني يا شرموطة أنا ماجدة إلي ذليتك وفقعت بكارتك وهذا زوج أختك هو الآخر ذليته وخليته كلبي وكلب كسي، ها ها ها ها ها ها! وجهت سحر كاميرة جوالها على وجهي وصارت تصورني وماجدة تصدر أصواتا مختلطة ما بين الضحك والمحنة، وأنا أرى نهاية حياتي على أيدي هاتين الفتاتين، ماذا يحصل لي لو وقع هذا الفلم في يد منال أو سعاد أو الشرطة أو، أو، وماجدة مازالت تعلو وتخفض على قضيبي الذي استكمل انتصابه الكامل وتحت هذه الظروف السيئة، أحسست أنها بللت زبي بسوائلها التي تقذفها في كل إرتفاع وإنخفاض حتى قامت من فوق نهائيا، ثم نادت بقولها: يا قحبة تعالي هنا! جاءت سحر تمشي سمعا وطاعة لمولاتها التي طلبت منها أن تقعد على الكنبة على هيئة الكلب وصار فتحة طيزها أمام عيناي وعيناها أيضا وأخذت تبصق لعابها على طيزها وتمرر أصابعها الواحد تلو الآخر وهي أي سحر تتعذب وتتمحن وهي تلعب ببظرها وتمرر هي الأخرى أصابعها داخل كسها وأنا أشاهد هذه المناظر المثيرة التي لم أرى مثلها إلا في الأفلام الإباحية فقط، نامت ماجدة على ظهرها فوق الكنبة وحضنت سحر بحيث أصبحت شفاههما منطبقة على بعض مع صدريهما أيضا وبالنسبة لي أرى طيز سحر أمامي وقد تهيأ تماما لبلع أي قضيب سوف يمرر به وأرى كس ماجدة بعد أن وضعت وسادة تحت خصرها ليرتفع مستوى الكس على حد قضيبي، عندها صرت أمرر زبي أولا في كس ماجدة وهي تمص شفايف سحر التي اخذت تنتظر دورها في هذه المتعة المحرمة، كان النيك مع كس ماجدة ممتعة جدا وخاصة والشعر الكثيف المحيط به اعطى لذة غريبة وكما أن ضيق فتحة كسها تدل على أنها لم تمارس الجنس مع الرجال نهائيا، على العموم بعد تكرار عملية الدخول والخروج من كس ماجدة سحبت هي زبي من كسها وأثارت نفسها لسحر أن أضعه في طيز سحر حيث قبضت بزبي ووضعتها على فتحة طيزها، ولكن سحر هي الأخرى لم تردها هنا فقبضت زبي ووجهت ناحية كسها الذي سال منه ما سال من وائل المحن وموائع الشبق، لم أرفض مراد سحر بل أجبت طلبها مباشرة وأمررته داخل كسها وهي تطلق زفيرا هائلا مليئا بالراحة الجنسية ووصولا إلى أوج المتعة السكسية، واصلت العمل الجيد مع سحر في الولوج والخروج وأصابيع يدي أمررها من حين إلى الآخر في كس ماجدة التي هي أيضا ربما وصلت إلى أوج متعتها الجنسية، أخذت أبادل الأدوار ما بين كسي ماجدة وسحر حتى مر بنا وقت جيد على هذا الحال، دفعت ماجدة سحر عن نفسها وقامت وسحبت سحر من شعرها تجره خلفها كجرو أبيض يمشى وراء سائقها بدون أي مبرر، ألقتها على الأرض فصار ظهرها ملاصقا لها وقامت وجلست بكسها على فمها مباشرة كأنها تريد أن تلعق كل ما يخرج من تلك الفتحة الضيقة وسحر تحاول أن تقاوم ذلك الوضع ولكن دون جدوى، طلبت مني ماجدة أن أقف أمامها وهي مازلت تحكم جلستها على فم سحر وأخذت زبي الذي ما زال في عنفوان شبابه وصلابته ووضعتها في فمها وأخذت تمصه بشراسة وبشاعة، ثم قلبت نفسها بعد أن حررت فم سحر وسوائلها تتلألأ على جوانبه فجعلت كسها قريبة من فم سحر وفمها مقابل كس سحر أي وضعية (69)، أضطررت أن أبرك على ركبتي واضعا زبي في فم سحر التي أخذت تمصه ثم دفعته في كس ماجدة التي أخذت تلحس كس سحر ببراعة وعناية، صرنا على هذا الوضع مابين مص الزب من قبل سحر ثم أدفعه في كس ماجدة ثم نعاود الكرة مرة أخرى، حتى قامت ماجدة من فوق سحر وقلبت الوضعية بحيث صار كس سحر مقابل زبي وفم ماجدة هي الماصة وسحر أخذت تلحس كس ماجدة، صرنا على هذا الوضعية قرابة 12 دقيقة أو أكثر أو اقل منها، عندها صرت أحس بتعب في جميع أطراف جسدي وخاصة عند منطقة القضيب والبيضتي وصار قضيبي يميل إلى الرخاوة قليلا قليلا حتى فقد كل حيويته وأصبح مرخيا لا يستطيع العبور في أي كس، شاهدت ماجدة هذا المنظر وحست سحر بحالتي وأنا لم أستطع عمل أي شيء حيال هذا الوضع المفاجئ والمتعب في نفس الوقت، تركتهما على حالتيهما وتوجهت إلى الكنبة وأستلقيت عليها معلنا عن عدم مواصلتي لأي نشاط جنسي وعدم قدرتي لأي تفاعل شهواني.

هنا قررت الفتاتان عمل شيء أخر وكانت بالنسبة لي مفاجاة غريبة وعجيبة!! عندما رأت الفتاتان ما حصل لي من إنضمار في حجم القضيب وفقدان النشاط الجنسي واستحلال التعب كل أجزاء الجسم، قررتا ممارسة الجنس فيما بينهما كما كان يفعلان سابقا، وبالفعل أخذت ماجدة الزب الإصطناعي الأسود الذي أحضرتها معها واخذت تداعبه بفمها بينما سحر تلحس كسها وهي ساجدة أمامه، استمر كلاهما على هذه الوضعية برهة من الزمن بينما أكتفيت فقط بالمشاهدة والمتعة، تطور الأمر بينهما بحيث صار يقبلان بعضهما بعض وكلا واحدة منهما تدفع بإصبعها في فرج الأخرى وصارا يزحفان وهما على نفس الوضعية حتى قربا من الكنبة التي أنا مستلق عليها وهنا تركت سحر شفايف ماجدة وتوجهت إلى شفتاي وأخذت تمصهما وتعضعض عليهما إستثارة لأعضائي الميتة بينما بلعت ماجدة في فمها كل القضيب وأصابعها مازالت تنحشر داخل كس سحر، سحبتني سحر إلى الأرض بحيث ألقت نفسها عليها ثم جعلتني فوقها بحيث فمي منطبق تماما على فمها وظهري في مواجهة ماجدة، قامت ماجدة بوضع كريم على ظهري وأخذت تدهنه برفق ونعومة كأنها تصنع مساج لي بينما أنا أقبل سحر وأمص شفتيها وأتلذذ بهما، صار دهان ماجدة تنسحب رويدا رويدا على منطقة طيزي حتى صرت أحس ببرودته على الفتحة وصارت ماجدة تمرر أصابعها ببطأ عليها، لم تكتفي ماجدة بهذا الفعل بل صارت تحشرها في طيزي وصراحة كنت أتألم من فعلها المشين ولكن إصرار سحر بتقبيلي وضمي هان لي أن تفعل ماجدة ما بدا لها، بقينا على هذا الوضع برهة من الزمن ولكن بعدها لم أستطع تحمل الألم وخاصة وماجدة تدفع بأصابيعها داخل طيزي بقوة رهيبة قمت عنهم وما زال قضيبي في طريقه للنمو أستلقيت على الكنبة وتقدمت الفتاتان نحو زبي فاخذت سحر تمصه بينما اكتفت ماجدة بمص البيضتي، عاد قضيبي بهذا الإنعاش إلى انتصاب شبه كامل، سارعت ماجدة بأخذ نصيبها منه وذلك بأنها سحبته إتجاهها وجعلت سحر تحتها حيث أن فم سحر يقابل كس ماجدة وهي في وضع الفرس، وضعت قضيبي في فم سحر إلى أن بللته بريقها ثم دفعته في كس ماجدة الذي بلعه كله دون رحمه وهي في نفس الوقت تلحس كس سحر بأحتراف كامل، بقينا على هذه الوضعية حيث بعض كل مدة زمن تسحب سحر قضيبي من داخل كس ماجدة تقوم بمصه وترطيبه ودفعه مرة أخرى في كس ماجدة، ثم انقلب الوضع عكس الأول حيث قضيبي أصبح في كس سحر وماجدة تمصه وتعيده مكانه إلى أن بلغت منتهاه، وقاربت ساعة الإنزال وما أن تفاجأت ماجدة عندما رأت حمما من المني الحار يتدفق على وجهها، تركتهما كما هما على الأرض ودخلت غرفتي وألقيت نفسي على السرير من التعب والإرهاق، غفت فترة من الزمن ولم أستيقظ إلى على صوت الجوال الذي تناولته بكل تعب فأجد رقم منال وهي قد اتصلت أكثر من اتصال واحد، قمت بمعاودة الاتصال عليها فوجدتها في حالة عصبية وتصرخ على عدم إجابتي لها، سألتني عن مكاني ووجهتي فقلت لها أنا في عمل خارج مكتبي، أحسست أنها لم تصدقني فيما بررت نفسي بها، ثم علمتني أنها رجعت هي وأطفالي إلى بيتها وهي تنتظر رجوعي، استيقظت من غفوني وخاصة بعد اتصال منال الذي أرعبني بعض الشيء، قمت من سريري واتجهت الصالة كي أرى سحر وماجدة ما هم فاعلين فلم أجدهما نهائيا في البيت قلقت عليهم، فقمت بالاتصال على سحر فوجدتها قد رجعت إلى البيت منذ فترة وهي تريد النوم ولم أحب أن أخوض في حديث معها، تجهزت وخرجت من شقتي تاركا خلفي الكثير من الأحداث الغريبة والعجيبة مليئة بالمتعة والتشويق بجانب الكثير من الرهبة والتخويف وخاصة على مكانتي ومركزي في المجتمع الذي أعيشه! كيف وأنا أضاجع زوجتي وام عيالي وفي نفس الوقت عمتي وإبنتها وتطورت العلاقة إلى النيك الجماعي وفيها من السحاق والشذوذ ما لايخفى ولم يبق في هذا التكامل غير الدياثة والمتعة الجماعية بكامل أركانها، وأنا في هذا التفكير المنشرد لم يقطع حبلي غير اتصال على جهازي الموبايل، أخذت الجهاز كي أرد عليه فوجدت عليه رقم سهى وهي بنت خالة منال التي ذكرتها في حلقاتي الأولى وزوجها ماجد الرجل المليونير الذي كان يقلب بناظريه أمام الجميع في منال وتقاسيم جسمها، على العموم تفاجأت من اتصالها ولكن في الأخير قمت بالرد عليها فأخذت تمسي علي وتسأل عن حالي وصحتي وأوضاعنا وخاصة بعد وفاة المرحومة والسؤال عن منال والبنات وهلم جرى، ثم أخبرتني أنها هي وزوجها سيكونوا ضيوفا علينا في هذا المساء حيث أن هذه رغبة منال فتفاجأت من سماعي هذا الخبر وحينها أدركت توتر منال معي في حديثها الهاتفي وطلبها بالحضور حالا، رحبت بسهى وخاصة وهي تكنوا لي الكثير من الاحترام والتقدير فتنميت أن تكون السهرة حلوة وجميلة ونقضي أوقاتا ممتعة وخاصة بعد هذا الظرف القاسي، أقفلت الخط مع سهى وعقلي صار يسبح في دوامة من الأفكار والهواجس لماذا منال جهزت لهذه الدعوة بدون الرجوع إلي؟ ولماذا فقط سهى وزوجها لماذا لم تتطلب من أمها وأختها الحضور أيضا؟ ولماذا، ولماذا؟ وصلت البيت وقابلت الأطفال وقضيت معهم بعض الوقت وأثناء توجهي لغرفتي وجدت الخدم في البيت على قدم وساق في ترتيب المنزل وتهذيبه إستعدادا لحفلة اليوم، وجدت غرفة النوم مغلقة ليس بالمفتاح وإنما الباب كان مردودا فتحت الباب فأجد المفاجأة الغريبة سائقي رجل باكستاني الجنسية في 45 من عمره لا يمتلك أي ملامح جمال وإنما بنيته قوية وهو ماهر في كثير من الأعمال المنزلية كتصليحات كهربائية وأعمال النجارة والسباكة وغير ذلك من المهارات، وكنت استعين به دوما في أعمال المنزل بدلا من جلب الأخرين من الفنيين، على العموم وجدت الحارس يعمل في صيانة مصباح كهربائي معطل في الغرفة وهو على السلم لما رأني سقط من يده الأدوات خوفا ورهبة مني والغرفة مكيفة ومن الجناح الذي فيه التلفاز والأستريو يصدر منه صوت الموسيقى وأجد بعض ملابس البيت الخاصة بمنال ملاقاة على السرير ولم أجد منال في الغرفة، صرخت على السائق وأردت منه مغادرة الغرفة حالا، وبالفعل خرج السائق وأغلق الباب من خلفه وبدأت أسمع صوتا صادرا من الحمام فأسرعت إليه وفتحت الباب فوجدت منال وراء الزجاج الشفاف تستحم ويظهر جسمها الفاتن أمامي والماء يتقاطر من كل جوانبها، حينها دار في عقلي قصصا وسيناريوهات ليس لها بداية ولا نهاية كلها تصبو أن ثمة خيانة تجرى في بيتي بل في عقر غرفتي، لم أتمالك نفسي من كثرة الحقد والغيظ توجهت إليها وسحبت الباب الزجاجي وهي تنظر إلي بدهشة واستغراب فقبضت على ذراعها وأصرخ عليها متسائلا ماذا يجري في غرفتي؟ تفاجأت منال من سؤالي وهي تحاول الإستفهام مني عن أي مجريات قصدت، فأخبرتها عن وجود السائق في الغرفة والباب مغلق وملابسك ملاقاة على السرير وصوت الموسيقى وأنت في الحمام تستحمي وباب الحمام غير مقفل ماذا يعني كل هذا؟ وكيف أفهم؟ لم تجيب منال علي وعلى كل صرخات كل الذي قالته لي وبهدوء الأعصاب وفي قمة البرود أتركني اكمل استحمامي وبعدها نتفاهم! صدمت بهذا البرود من تعامل منال معي مما جعلني أترك ذراعها وأنسحبت من أمامها غالقا باب الحمام خلفي، صرت أنتظرها على السرير وفي مخيلتي فلما كاملا يدور عن ما كانت تفعله منال مع هذا السائق وهل بلغ بها الجرأة أن تخونني بلا حساب ولا خوف من العقاب وفي وضح النهار بلا رقيب ولا عتيد، صرت أضع السيناريو لتلك الخيانة العظمى كيف ياترى طلبته للغرفة وبأي حجة وماذا كانت ترتدي فصرت أفتش الملابس الملاقاة على السرير فكانت عبارة عن شورت من النوع الجنيز قصير جدا وبلوزة شبه عريانة أخذت أشم عطرها فيها فوجدتها فائحة من نوع ألور وهو عطر شديد الجاذبية أعشق عبقها عليها، ويا ترى كم من المساحيق كانت تغري ذلك الفحل وكيف أنقضى عليها وهل حملها بين ذراعيه كم تهوي منال وهل يا ترى!

لم أستطع تكملة السيناريو حيث خرجت منال من الحمام وهي ترتدي روبها القصير وتجفف شعرها المبتل وصارت تتأمل في وأنا أمسك ملابسها بين يدي والغيظ والغضب يفور فورا، تركتني لبضع دقائق ثم تقدمت نحو رأسي وهي أمامي مباشرة فقامت وفتحت روبها فظهر من خلفه نهدان كبيران نافران وحيث الحلمات الوردية وهما جامدتان وذلك الجسم الملفوف والكس المحلوق والفخوذ البيضاء قربت شفتاها مني وأخذت تقبلني رغم عدم استجابتي لرغبتها ولكن أحسست أن كتلة جليد قد وقع علي حيث كانت كافية في إذابة كل أحاسيس الغضب والحقد والتروي ووصول النفس إلى قمة التسليم والاستقرار والهدوء والإطمئنان، على العموم مارست منال بكل حيوية أساليب الإثارة الجنسية من مص ولحس ومساج حتى شعرت أن رغبتي لها قد وصلت إلى ذروتها ولهيب الشوق إلى ما بين فخذيها إلى منتهاها فما كان مني لها إلا أن أطرحها على السرير وتسلقت فوقها فارجا بين فخذيها حيث لمعة الكس الوردي وسيلان السائل منها كان كفيلا في دفع قضيبي فيه، سحبتني منال إلى نفسها فوضعت شفتاي على شفتاها وأنا أنيك في كسها وبمرونة كاملة قامت بحضني بقوة وأخذت تهمس في أذني كلمات الأنين والمحنة من أهات متسلسلة وإيهات متكررة، وأثناء ممارستي معها همست في أذني بجملة جعلتني أزيد في لهفي لها ونشاطي معها حيث قالت: كيف فكرت إنو بخش (اسم سائقي) ناكني؟

لم أتحمل هذه العبارة وخاصة وكنت أرسم سيناريوها قبل قليل لم أقل لها شيء لكن لاحظت قوتي في دفع الزب صارت بشراسة نوع ما مما زادت هي الأخرى في دفع زفراتها بصورة مشهودة، رجعت من إذني وهمست بعبارة أكثر جرأة من الأولى حيث قالت: خلي بخش يشوفنا نحن كدى، آه آه آه يشوفنا ونحن نتنايك يا حبيبي!

قلت لها بكل برود وأنا مستمر في النيك: ليش هو ما ناكك؟

قالت وهي تضحك: لا يا خسارة!

قلت لها: طيب ليش كنتي قاعده تستحمي وهو برا!

قالت وهي تتأوه من كثر المحنة: كنت منتظرته يدفع باب الحمام ويدخل علي وينينكني في الحمام!

قلت لها: إنتي قحبة؟

قالت وهي تبتسم: ياريت أصير قحبه! وشرموطه كمان!

ما انتهت من هذه العبارة إلا وقمت أنيكها بصورة شرسة حيث خالط النيك الضرب على الوجه والعض على كل أرجاء الجسم مع شد للشعر، أحسست إني فقدت السيطرة على نفسي وما صرت أتمالك نفسي مرة أخرى فأصبحت المتعة ممزوجة بالغضب والقهر واللذة مخلوطة بالسب والشتم، تلفظت بألفاظ جارحة وتعاركت مع الجسد بكل أساليب الخشونة وحولت السرير إلى ميدان المصارعة وتجاهلت أن من أمارس معها هي زوجتي وأم بناتي بل اعتبرتها بنت هوى أو صاحبة غوى. أما هي فقد استسلمت لكل صنوف الوبال التي تساقط عليها جراء ما تصل إليها، وهي إن كانت هنا قبلت ذلك العذاب لكنها أرادت الحصول على مبتغاها، كانت منال تبتسم وهي تحت وطأة عذاب من الخشونة المفرطة في النيك التي أنهال عليها بسبب ما تلفظته من ألفاظ توحي بأعلانها عن الخيانة ورغبتها في ذلك، صرت أنيكها بكل أنواع الخشونة والإهانة وهي لا تزال بعنان تفكيرها تسبح في عالم تختلف فيه الأجناس وتتغير مفاهيم الحرية وتنحط عناوين الشرف وترتفع شعارات الإنحطاط وحب الرذيلة، صارت تحلم بما تراه من المقاطع الإباحية بفتاة جميلة ذات مفاتن ساحرة وبياض براق وشعر كستنائي وهي ترتدي فستانا عاري الذراعين ضيق الجوانب أسفل بقليل من منطقة الحزام تفتن بفخذيها المشدودتين فحول الرجال وقلوب العذال تعلو على حذاء ذات كعب عال زاد من غوايتها وفجرها ما تلهث إليه الأعين وتسيل عليه اللعاب، وتحيط بثلاثة أو أربعة من ذلك الأجساد القوية والعضلات العتية أصحاب السلاسل والخلاخيل أفارقة العرق يمتازون بقوى جسمانية وشهوة حيوانية تفوق الأوربيين فضلا عن الأسويين، وهي تتطارح ما بين أيديهم وأرجلهم لا يرحمون من وقع في شباكهم ولا يراعون من سقط في هواههم، تتناول أيديهم مناطق الإثارة والغريزة فأحدهم يحسس على صدرها والأخر يلامس أفخاذها والثالث يضرب ويشد على مؤخرتها والأخير يضع فمه ولسانه في ثغرها يمص ويلحس عسلها وحلاوتها وهي تتوجع من كثرة من يلمسون مواطن الشهوة فيها ويوقظون جنون الرغبة عندها، وبمجرد ما علموا أنها قد وصلت إلى أوج شبقها أظهروا من وراء مايرتدون أفظع وأكبر وأسمن الأقطاب (أزبار) يتراوح الطول الواحد منهم ما بين 25 سم إلى 35 سم وهم يتناوبون في وضعه في فم من رضيت أن تتمتع بهذا الشكل من المتعة، وهكذا تستمر سيناريوهات هذه المقاطع التي تحلم بها منال ليلا ونهارا والدليل على ذلك كثرة هذه الأفلام والمقاطع والصور على محمولها أو كأقراص dvd، على العموم أنتهيت من معاشرتها وقذفت حممي كلها على جوانب وجهها التي قامت من بعدها متجهة إلى الحمام مرة أخرى كي تزيل المني وتنظف نفسها، أما أنا فقد ألقيت نفسي على السرير وصرت أحدث نفسي وعما بدر مني في حق زوجتي وأم عيالي كيف سأنظر في عينيها بعد هذه الممارسة البشعة والمبتذلة التي لا يستطيع الواحد منا ممارستها مع الغاوية التي تتقاضى الأجر من وراء بغيها وفحشها، تهت في زحمة الأفكار وكثرة الأحوال وتوارد الخواطر والهواجس والأسرار، وجدت منال قد خرجت من الحمام وهي تمسح دموعها من فوق خديها بدون صوت للبكاء وهي ترتدي ملابسها حزنت على حالها وتذكرت أيامها والسعادة التي كانت تغمر جوانب حياتنا فثارت عاطفتي نحوها وحننت إلى جوارها، فقمت وحضنتها من خلفها وصرت أقبلها بدواعي الاعتذار ملتمسا منها العفو والغفران طالبا أن تسامحني على ما بدر مني في حالة الهيجان ووقت الذروة من الغيظ والجنان، دارت إلي وقابلتني بالأحضان ورضيت عني بكامل الوجدان، بقينا على هذه الحالة حتى تذكرت موعد الحفلة مساء هذا اليوم وأنا لم أناقشها حتى الآن عن مناسبتها وترتيباتها، فبادرتها بالسؤال قائلا: يا عمري ايش المناسبة في مناسبة اليوم؟

قالت وهي ترتدي ستيانتها: عادي أنا وعدت سهى من فترة إنها تجي هي وزوجها عندنا ليسمروا معانا، فوافقت، بس ما في شي ثاني!

قلت: طيب لما ما عزمتي – يعني دعوتي – عمتي واختك كمان، كون في سهرة!

قالت: أنت تبغاهم هم كمان يحضروا!

قلت: يعني تكون اللمة حلوة!

قالت: طيب! على أمرك!

ثم أخذت تكمل ملابسها ثم ألتفتت إلي ثانية

قالت: معليش يا حبيبي أطلب منك الطلب!

قلت لها: تفضلي يا عمري أمريني!

قالت: حا جلس براحتي مع الناس بدون عباية ولا طرحه وبدون تعقيد خلينا نسمر سمرة حلوة نضحك ونغني ونرقص خاصة بعد أيام الحزن إلي قضيناها! طرقت براسي إلى الأسفل وصرت أفكر على طلب منال وخاصة أن ماجد زوج سهى سوف يحضر نعم زوجتي لاتغطي وجهها أمامه وفي الدعوات الأهلية لا تلبس العباءة أيضا ولكن أقلها تغطي رأسها وتحتشم في لبسها وإن كانت سهى تخرج أمامي بدون هذه القيود وقد تلبس القصير والعريان ولكنها تعتبرني مقام أخيها الكبير وتحترمني وتقدرني في كل مجمع ومحفل، قاطعت هدوئي وصمتي بسيل من الرجاءات الحارة والتوسلات الصادقة، فما كان مني إلا الموافقة لها أمام هذا الزخم من الطلبات ونفسي تحدثني عن أي باب عهر تريد زوجتي أن تفتحها في مصيرنا أو إلى أي حال تريد البلوغ لها، ما أن سمعت كلمة الموافقة حتى رمت نفسها بين أحضاني تقبلني وصرت أبادل تلك القبلات بالترحيب والإمتنان، مضى نصف اليوم وصرنا على أشراف المساء وقد أرتديت ملابسي الأنيقة ومنال قد أعدت كل ترتيباتها اللازمة في مثل هذه الدعوات والمناسبات وما هي إلا اللحظات وأسمع صوت جرس الباب وكان أول الحاضرين حبيبتي سعاد (عمتي) وفراشة قلبي سحر وهما بكامل أناقتهما حيث كانت سعاد ترتدي فستانا قصيرا إلى حد الركبة أحمر اللون مع ذلك المكياج الذي عهدته عليها دائما وهي تبدو كأنها بنت العشرين بجمالها وقوامها بينما سحر ترتدي فستانا قصيرا جدا حيث يظهر معظم فخذيها ذات البياض الناصع وترتدي حذاء ذات كعب عالي وتضع المكياج الصارخ على ملامحها فصارت تبدو كأنها ممثلة هوليود تحضر حفلة فلمها الناجح، وجدت نفسي بين أروع أنثتين على قلبي، لم أستطع مقاومة نظرات سحر إلي خاصة ونحن كنا نقضي هذا الصباح في عهر ورذيلة وإباحية مفرطة بلغت عنانها السماء لم تبقى ممارسة محرمة وبغيضة إلا وارتكبناها بلا حشمة ولا حياء، على العموم حاولت سحر أن تسرقني بعينيها الساحرتين وأن تلفت انتباهي بجسدها الذي يدعو بل يصرخ من يراه أن يذوق طعمه ويستقي من وعائه وأنا مصرف بكليتي إلى حبيبتي الأخرى سعاد حيث كنا نتجاذب أطراف الحديث حول مواضيع الساحة فقط كتمويه للحاضرين وقلوبنا من الداخل تتطاير كي نتلامس ونتطارح ونرتشف من رحيق بعضنا البعض، فصارت سعاد تحدثني بغمزة وهمزة ولمزة وسحر في الجهة المقابلة لي تفتح رجليها وتضع يدها على صدرها وتارة تغمزني وأخرى ترسل لي قبلات أو إشارات توحي عن عميق شبقها ولهيب عهرها، أما أنا فقد وقعت في أكحل الأوقات بين إثنتين من أجمل الفاتنات، كل منهما تريدني على طريقتها وعلى هواها وأنا محتار بين نون النسوة وتبعاتهم، على العموم بعد أن قدم لهم من الضيافة ماهو مناسب في مثل هذه المناسبات سألت سعاد عن ابنتها منال وعن عدم ترحيبها لهم إلى هذا الوقت، فاعتذرت لهم عن إنشغالها بتجهيز نفسها وبعد لحظات سوف تتواجد مع الجميع، مرت دقائق عدة حتى سمعنا جرس الباب يرن فكان الحضور سهى وزوجها ماجد اللذان يعتبران هما ضيفا الشرف في هذه الليلة التي أعددت منال من أجلهما هذه المناسبة وماجد كما ذكرت سالفا رجل في الثلاثينات من عمره يمتاز بالبنية الرياضية ووسيم وصاحب الثراء الفاحش عنده من الغرور والكبرياء لا يألفه الكثير منا بينما زوجته سهى شابة في نهاية العشرينات من عمرها رقيقة جميلة بيضاء البشرة فيها جاذبية غريبة أنيقة المظهر دمثة الأخلاق فيها من البراءة والعفوية مما تجعل المرء يحترمها رغم خصالها وفعالها، كانت ترتدي فستانا قصيرا أيضا فوق الركبة سكري اللون وحذاء عالي الكعب تظهر من رشاقتها وقوامها ما يلفت النظر ويرفع الحظر.

جلست أنا وماجد على كنبة واحدة بينما تجمعوا السيدات في الكنبة المجاورة لنا ونحن في جلسات العائلية لا تغطي السيدات عن السادة بحجاب أو عباءة أو طرحة أو ما شابه ذلك وخاصة سحر وأمها وسهى والوحيدة التي كانت تغطي رأسها هي زوجتي منال قبل رفع الحظر عنها، وأثناء جلستنا التي طالت فوق عشرة دقائق توجهت إلى سهى وسألت عن منال وعدم تشريفها إلى هذه اللحظة والواجب أنا هي التي تكون في إنتظارنا واستقبالنا فاعتذرت نيابة عنها بسبب إنشغالها بتجهيز المناسبة وسوف تحضر الآن وما هي إلا لحظات وكلنا نسمع طرقات الكعب قادمة نحونا فسكت الجميع في انتظار من هو القادم فكانت المفاجأة التي أذهلت الجميع دخول منال علينا وهي في حالة غريبة!!


مـــديــحـــة

خرجت من شقة هشام وزوجي هاني يتبعني، لا اعلم هل سيقتلني أم ماذا سيحدث لا اعلم، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنتي طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، لكي تعرفوا كيف تم ذلك يجب أن تعرفوا قصتي من البداية.

ابدأ قصتي بأن اقدم لكم نفسي، أسمى مديحة... فتاه في السابعة والعشرين من عمري، نشأت في أسرة مكونة من أبي وأمي وأختي وأنا، والديا لم يقصرا في تربيتي أنا وأختي، كان والدي متوسط الدخل، ولكنه لا يبخل علينا وعلى بيته بشيء، وكان يقدمنا وأمي على متطلباته الخاصة، فكنا لا نطلب شيء إلا وكان يحاول جاهدا تلبيته، أتممت تعليمي وتخرجت من كلية التجارة جامعة الإسكندرية، وتمت خطبتي وزواجي على هاني، كان زواجا تقليديا، ولكنى اكتشفت أن زوجي هاني إنسان طيب القلب، ويحبني لأقصى درجات الحب، فنما حبه في قلبي الذي لم ينبض لأحد من قبله، ما عدا أوهام الحب في سن المراهقة، والتى عرفت وقت زواجي إنها لم تكن حبا ولكن أوهام وخيالات، زوجي هاني متيسر الحال فهو يعمل في التجارة، ولديه شركة لبيع وتجارة الأقمشة، بدأنا حياتنا الزوجية بالتفاهم والحب، وبدأ زوجي يعلمني كيف أمارس الجنس، فأنا لم تكن لي أية خبرة في هذا المجال، سوى بعض القصص والروايات التي يتناقلها البنات في المدارس الثانوية، أول يوم لزواجي كنت مرتعدة وخائفة، فطالما سمعت عن هجوم الرجل، ومحاولاته لفض بكارتي التي ظللت أحافظ عليها لسنوات، ليفضها في اقل من ثانية، وقصص الألم الذي يصاحب فض البكارة، ولكن والحق يقال، لم أجد أي من هذا الكلام مع زوجي في أول ليلة، وبعد انتهاء العرس، وصلنا الأهل والأصدقاء بالزفة إلى شقتنا، وصعدنا إليها ومعنا أبي وأمي وأختي، دخلنا جميعا الشقة وباسني أبي وأمي وأختي، وتمنوا لنا حياة سعيدة، وخرجوا وأغلقوا الباب خلفهم، وددت وقتها أن اخرج معهم فالخوف والرعب يتملكان قلبي، ولكن ابتسامة رقيقة من هاني أعادت إلى قليلا من الطمأنينة، ها أنا وحيدة الآن مع هاني، بماذا يفكر الآن؟ هل الفريسة أصبحت تحت يديه الآن؟ لا أستطيع النظر مباشرة في عينيه لأعلم بماذا يفكر، ولكنه قطع الصمت بقوله مالك؟ فيه إيه؟ أفقت ورديت عليه ولا حاجة، قال لي مكسوفة؟ ضحكت ضحكة خفيفة وقلت له أول مرة أكون بمكان وحدي مع شخص غريب، قال لي غريب؟ أنا جوزك دلوقت، أنا من اليوم اقرب الناس ليكي اقرب من اهلك، قلت له آسفة أعذرني لسه الوضع غريب عليا شويا، قال لي أنا فاهم ما تقلقيش، ومسك يدي بحنية وذهبنا في اتجاه غرفة النوم، دقات قلبي تتسارع، ها هي الغرفة التي يحكون عنها الأهوال، عند باب الغرفة توقف وأصر أن يحملني ويدخل بي من باب الغرفة، خيالاتي تتصارع، هل سيلقيني على السرير ويجثم فوق صدري لينتزع من شرف بكارتي؟ هل من الممكن يكون بهذه القسوة؟ حملني كالطفل بين يديه القويتين ودخل بى من باب الغرفة، وبمجرد دخوله أنزلني من بين يديه ونظر في عيني، وطبع قبلة حامية على جبهتي، وقال لي سأخرج وادعك تغيرين ملابسك، ها هي كل مخاوفي تتبخر، ياليت البنات يعلمن أن ما يسمعن عن الرجال هي أكاذيب، أو يا ليت كل الرجال مثل هاني، خرج هاني وأغلق الباب خلفه، وبقيت وحيدة بالغرفة، كانت ملابس ليلة الدخلة ممددة على السرير، بدأت اخلع ملابسي، حتى أصبحت عريانة كمثل يوم ولدتني أمي، طبعا قبل يوم الفرح قمت بنتف كافة الشعر الموجود بجسمي حسب توصية أمي، فأصبح جسمي في نعومة جلد الطفل الرضيع، ولا توجد أي شعرة بأي جزء من أجزاء جسمي، توجهت ناحية السرير لألبس ملابس ليلة الدخلة، تلك الملابس التي سترى فض بكارتي، أثناء مروري ناحية السرير لمحت نفسي بالمرأة الموجودة بالغرفة، توقفت وتطلعت إلى جسمي، قوام معتدل، ثدي منتصب، حلمات وردية اللون، شق كسي يظهر من بين أفخاذي وأنا واقفة، وكسي المتورم كمؤخرة الطفل، يجعل فارقا بين أفخاذي، أثناء حركتي يهتز لحمي، وتتضارب أثدائي، فلحمي طري وإن كان غير متهدل، أكملت مسيرتي، إلى ملابسي، مددت يدي لابدأ اللبس، كيلوت صغير لا أعلم لماذا صنعوه، فهو لا يداري شيئا، حجمه لا يتجاوز نصف كف يدي، لبسته ونظرت إلى نفسي بالمرأة، فلم أجد تغييرا في شكلي وأنا عارية، فهو لم يداري شيئا مني، بل على العكس قد زاد من تعرية كسي، فهو أصبح كالإشارة أن هنا يوجد شيء يجب أن تنظر له، لبست بعده قميص النوم، يا للهول إني لا أزال عارية، كيف أخرج لزوجي بهذا المنظر، إني لا أزال عارية، خبطات هادئة على باب الغرفة وسؤال من هاني إن كنت أريد شيئا أوقظتنى من غفلتي، رددت سريعا لا أنا خارجة، فتحت الدولاب لأجد أول روب ثقيل يقابلني أخذته على عجل ولبسته لأداري العري الذي صرت إليه، فتحت الباب فدخل هاني، كان قد بدل ملابسه خارجا ويرتدي بيجامة بيضاء اللون، نظر إلي وقال لي أخيرا أنت في بيتك ومع زوجك يا حبيبتي، لن أطيل عليكم، سألني في رغبتي في أن أكل شيئا، فقلت له إني شبعانة مما قدم في الفرح، وأجابني بأنه هو أيضا شبعان أخذني من يدي، وذهبنا ناحية السرير، جلسنا على طرف السرير، نظر إلى عيناي وهو ممسك وجهي وبكفي يديه، كنت مرتعبة فها هي حانت اللحظة الحاسمة، اقترب هاني بوجهه مني حتى بدأت اشعر بأنفاسه الملتهبة على بشرة وجهي، مددت يديا وقبضت على يديه وعيناي مسدلتان لا أستطيع النظر إلى وجهه، شفتاه تلمس وجنتي وخدودي، لقد طبع أول قبلة على خدي الأيمن، انتقل بعدها بشفاهه على خدي الأيسر، بدأت شفاهه تجول في أنحاء وجهي، وأنفاسه تلهب كل جزء في وجهي، بدأت الرغبة تتملك في جسمي، هذه الرغبة التي كتمتها لسنوات طوال، بدأ جسمي يشعر بشعور غريب عليه، ولكن الخوف كان أقوى من أية رغبة في تلك اللحظات، يبدوا أن هاني شعر بى، فكما عرفته بعد ذلك مرهف الحس، سألني خايفة، كنت أتمنى أن يسألني هذا السؤال، أجبت فورا نعم، قال لي ما تخافي أنا زوجك ولست جلادك، تأكدي إني لن أفعل أي شيء يمكن أن يؤذيك فأنا احبك، قال هذه الكلمات وهو يرفع وجهي بيديه وينظر في عيناي، لأول مرة في هذا اليوم اشعر بالراحة، ابتسمت له من قلبي، قلت له يا حبيبي، أشكرك لأنك بالرقة دي، قال لي أنا عارف انك خايفة من أول يوم واللي بيحكوه عنه، أقولك فكرة إيه رأيك بلاش بنعمل حاجة أول يوم وممكن نصبر لثاني أو ثالث يوم، نكون أخذنا على بعض أكثر، أعاد لي الحياة، شعرت بمشاعر داخلي تجاه هاني بأنه ملك حياتي المتوج، حمدت الله بداخلي على هذا الرجل، وفى قرارة نفسي صممت أن أعيش تحت قدميه طوال حياتي التي لم أعرف وقتها أن الأيام ستبدل هذه المشاعر، أنزل يديه من على وجهي وسألني ممكن تشيلي الروب اللي لابساه، كان الاطمئنان قد حل بقلبي ولكن الخجل، ماذا أفعل بالخجل؟ لم أرد وضحكت، بداخلي أتمنى الآن أن أجعله يرى ويتحسس كل جزء بجسمي ولكن لا أستطيع أن أنطق، كان هاني خبيرا بالنساء، ففهم معنى الضحكة مد يديه وبدأ يبعد الروب عن جسمي، تركته ولم أحاول منعه، فأنا أيضا أرغب في أن يرى جسم المرأة التي إختارها شريكة لحياته، بدأ جسمي يظهر من تحت الروب، أبعد هاني الروب عن جسمي وكنت جالسة، طلب مني الوقوف ليستطيع إكمال خلع الروب، وقفت أمامه وانزل الروب من على جسمي، كان هو لا يزال جالسا على طرف السرير، ووجهه في مقابل صدري تماما، والروب ممدد على الأرض، نظرت بطرف عيني إلى وجهه، لأجده فاغرا فاه ينظر إلى أثدائي الظاهرة من تحت قميص النوم الشفاف، شعرت بنشوة من نظرات هاني لجسمي، وفى نفس الوقت شعرت بالخجل، فأنا بهذه الملابس مثال لتعرية اللحم وإثارة الشهوات وكافة غرائز الرجل، حاولت أن اجذب الروب من على الأرض لأستر نفسي، ولكنه جذبه من يدي، وقال لي لقد اتفقنا مش حنعمل حاجة النهاردة، لكن لازم ناخد على بعض، تخلت يدي عن الروب وقررت أن اترك نفسي له يفعل ما يريد، فقد اطمأن قلبي له، مد يديه يلمس جسمي من فوق قميص النوم، وقال لي جسمك خطير، ضحكت، يداه فوق بطني ويصعد بها قليلا قليلا ليصل إلى صدري، ها هو قد وضع يديه على صدري، وقتها لم اعد احتمل الوقف، فأنا الآن قد بدأت أشعر بنداء الجسد، أشعر بالشهوة، سوائل بدأت تبلل كسي، صدرت مني تنهيده وهو يعتصر ثديي بيديه، ومال جسمي كله نحوه، فلم أكن قادرة على الوقوف، سندني بيديه وأجلسني على السرير، وعاد ثانية بيديه ليعبث بأثدائي، بدأت أشعر لأول مرة بمتعة، هذه المتعة التي تعرف بمتعة الجنس، ما هذا إني حتى لا أستطيع الجلوس، لقد مال جسمي لأجد نفسي منبطحة على السرير، بدأ هاني يرفع قميص النوم من على جسمي ليتعرى لحمى الأبيض، وأشعر الآن بحرارة كفيه على جسمي، وها هو يقترب برأسه من بطني، أنفاسه الحارة تلهب جسمي، يطبع قبلاته على بطني، يداه تمس بثديي يعتصرهما برفق، يقبل سرتي ويدخل لسانه بداخل سرتي، عند هذه اللحظة لم أعد أحتمل، بدأت أشعر أن صوتي عالي وأنا أتأوه من شدة اللذة، بدأت كلمات بدون معاني تخرج من فمي، بحبك يا هاني، بحبك، حرام عليك، أأأاخ، أأاه، وكلما نطقت بكلمة من هذه الكلمات، يتبدل أداء هاني فتتبدل الأماكن التي يعبث فيها بجسدي، لا أستطيع أن أتأكد ولكنى اعتقد انه يرضع حلمتي الآن، فأنا لا أشعر بالدنيا من حولي، خلع عنى هاني قميص النوم لأصير عارية ما عدا هذه الكذبة التي يسمونها كيلوت، جذبني هاني على السرير حتى أصبحت مستلقية بكاملي على السرير، ونام بجواري يحتضن ويلقى في أذني بكلام معسول، وبدلا من القبلات على خدي أصبحت قبلاته على فمي، لا أعرف ماذا يحدث، كيف تدخل شفتاي داخل فمه، كيف يمتص لساني، لم يكن عندي أجوبة في هذه الليلة سوى أن ما اشعر به هو شعور لم أشعر به مطلقا، وأعتقد أن الرعشة أتتني عندما كان يمص لساني ويده قابضة على حلمة ثدي وشعرت بشيء صلب يحتك بفخذي، عند هذه اللحظة فقدت كل ما في الدنيا، ولم أشعر بشيء، استيقظت صباح اليوم التالى لأجد نفسي ممددة عارية تماما على السرير، ويرقد هاني بجواري يغض في نوم عميق، طبعا فزعت لأول وهلة أن أجد نفسي عارية تماما، هل نمت طوال الليل بهذا الشكل، ويحي يا لخجلي من هاني، رمقته بأطراف عيني وهو نائم، انه يرتدي ملابسه الداخلية فقط، تذكرت ليلة البارحة بخيالي، يا لها من ليلة، لم أكن أتخيل أنه في وقت من الأوقات يمكن أن يعبث أحد بتفاصيل جسمي إلى هذا الحد، هل لا زلت عذراء كما وعدني أم أنه انتهز فرصة غيابي عن الوعي وأفقدني بكارتي؟ أنا لا أشعر بأي ألم في كسي بل أشعر بيقظة تامة وصفاء ذهني هائل، انه لا يزال نائم، نظرت إلى وجهه، زوجي وسيم، جسمه رياضي رائع، أحاول بعيني أن استكشف جسده الذي لم أستطع استكشافه أمس، يوجد بروز واضح بين فخذيه يدل على أنه يمتلك شيء هنا لم أره حتى الآن، قلت في نفسي أقوم قبل أن يستيقظ لأستر هذا اللحم العاري، فأنا لا أدرى حتى الآن أين ملابسي، تحركت على السرير فأصدر السرير أنينا يدل على معاناته من ليلة البارحة، فتح هاني عينيه، فلقد أيقظته حركتي وصوت السرير، حاولت التحرك بسرعة لأجد أي شيء يسترني، فلا زلت غير قادرة على مواجهته مجردة تماما من ملابسي، إلا أنه كان أسرع مني، وامسك بيدي، وجذبني على صدره المغطي ببعض الشعر الناعم، قال لي صباح الخير يا عروسه، قلت له صباح النور وأنا اقترب منه أكثر حتى لا أدع مجالا لعينيه في النظر إلى لحم جسمي، قبلني قبلة على شفتي وقال لي إيه أخبارك النهاردة، إن شاء الله تكوني احسن، كانت يده وقتها على ظهري العاري، وأنامله تعبث بظهري بنعومة وخفة، قلت له احسن كويسة الحمدلله،كنت ارغب في سؤاله عن بكارتي، هل لازلت أملكها أم فقدتها وأصبحت امرأة مفتوحة الآن؟ طبعا لم أستطع سؤاله، قام هاني من على السرير، ونظرت أنا نظرة مسرعة لأبحث عن ملابسي، وجدتها عند الطرف الآخر من السرير، مددت يدي لأسحبها، أمسكها هاني، وقال لي حتعملي إيه، قلت له سألبس هدومي، جذبها من يدي وقال لي لا خليكي عريانة، ضحكت وقلت له ما أقدرش، قال لي أنا وعدتك إمبارح إني ما أعملش حاجة، لغاية ما ناخد على بعض، لكن إنتي كمان لازم تساعديني، ولازم تؤهلي نفسك إني أنا جوزك وما فيش كسوف بيننا، فكرت سريعا، فكلامه منطقي يجب أن أعد نفسي وأساعده لنصير أزواج سعداء، لقد كسر هاني حاجز الخوف بداخلي أمس، وأشعرني بمتعة لم أتخيلها في حياتي، حتى صار ألم فقد البكارة شيء هين أمام المتعة التي يمكن أن يعطيها لي، تخلت يدي عن ملابسي وتركتها تسقط على الأرض، نظر لي وقال أنا أريدك عارية، أنت في بيتك، مملكتك، ومع زوجك، ولا يوجد أحد غيرنا، قلت له لكن مش قادرة استحمل نظراتك، بص بعيد، ضحك وامسكني وقال لي لا مش حابص بعيد، إنتي إللي بصي لعيوني، شوفيها وهى بتتفرج على كل حتة في جسمك، ونظرت لعيونه، فأراها تنطلق بين ثنايا جسمي العاري وتستكشف كل جزء في جسمي، شعرت بخجل شديد، ولكن أيضا برغبة ومتعة شديدة في نظراته الملتهبة للحمي، حاولت أن أضم يديا لأستر بعض من جسمي، لكنه أمسك يديا بقوة، وأصبحت غير قادرة على ستر أي جزء من جسمي، ووقف ينظر إلى ثدياي المنتصبان، بطني، حتى أصابع قدماي كان ينظر إليهما، بدأ يكلمني بهمس، عارفة أنا شايف إيه دلوقت، شايفك عريانة، شايف بزازك، صرخت بتقول إيه، أعادها لي مرة ثانية بزازك، ضحكت وحاولت أتملص منه، أرغب في تغطية نفسي، أشعر بخجل شديد، ولكن في نفس الوقت أتمنى أن يمنعني وأن يظل في وصف جسمي، وفعلا قام هاني بإمساك ذراعي بقوة ومنعني من الحركة ليكمل جولة عينيه في أنحاء جسدي العاري، قلت له بنبرة دلال وضحك أنت قليل الأدب، قال لي ليه؟ علشان قلت بزازك، وهي إسمها إيه؟ ليها إسم تاني؟ ضحكت، بدأت أشعر بالألفة مع عيون هاني، بدأت أشعر أن جسدي ملك له، ساحته حيث يصول ويجول كيفما بدا له، طلب مني أن استدير، ضحكت، وتمنعت، أدارني ووقف يتأمل جسمي من الخلف وهو يقول، أنتي مكسوفة من إيه؟ ما أنا إمبارح عاينت كل حتة في جسمك، حتى بالأمارة فيه حسنة جنب شفة، وقبل أن يكمل كلامه تذكرت أنه يوجد حسنة بجوار شفة كسي اليسرى عرفت أنه رأها، الهذا الحد استكشف جسمي بدون أن اشعر، التفت إليه بسرعة ووضعت يدي على فمه وقلت له أوع تكمل، كنت في شدة الحرج، أزاح يدي وقاللى ليه ما أكملش؟ أنتي مش مراتي، قلت له أسكت، قال لي أوك مش حاول دلوقت، لكن تأكدي إني حاقولك في وقت من الأوقات، أخذني في حضنه وبدأت شفاهه تجول على وجهي، كان ما سبق من عينيه وكلامه كفيلا بأن يشعل رغبة بنت خبيرة فما بالكم بى أنا التي لم تعرف شيء عن الجنس، اخذني في قبلة طويلة الهبت الشهوة العارمة في جسدي مع ذكريات متعه الليلة السابقة، حتى بدأت أشعر بخروج سوائل من كسي لتبلل شفراتي وأفخاذي، أفقت على صوت طرق على باب الشقة، تركنى هاني فكدت أن أسقط على الأرض، سندني حتى جلست على السرير أحاول أن أسترد قدرتي في التحكم في جسدي وأنفاسي، قال لي يبدوا أن الأهل جاءوا ليطمئنوا علينا، ولبس ملابسه مسرعا، حيث كنت لا أزال جالسة عارية، لم أستطع بعد السيطرة على نفسي، قال لي أنا رايح أشوف مين، وإنتي البسي بسرعة، وقتها نظرت له وقلت لا مش أنت اللي طلبت مني ابقى عريانة، أنا حاخرج كده، مش ده كلامك، ضحك وعاد الي واقتنص قبلة من شفتاي وخرج وأغلق علي باب الغرفة، قمت مسرعة أضع أذنيا على الباب لأسمع من الآتي، سمعت صوت أبي وأمي بالخارج، وهما يتصايحان، صباحية مباركة يا عرايس، وصوت الزغرودة يجلجل بالمنزل وضحكات هاني وأبي وسؤال أبي إيه ده ياراجل لينا ربع ساعة على الباب، وتعقبها الضحكات العالية، لبست ملابسي مسرعة، لأول مرة منذ حوالي إثني عشر ساعة يستر لحمي العاري، خرجت لاقابل أهلي وقبلت أمي، طبعا كانت ملامح السعادة والراحة بادية على وجهي، مما طمأن أمي بأني سعيدة في زواجي، كنت وقتها في عالم اخر بعيدا عن كلام الجلسة، كنت أتمنى في نفسى أن يغادروا مسرعين، فأنا أرغب في العودة مرة أخرى لما كان هاني يفعل بي، أحاول التركيز معهم ولكن يدور ببالي كل كلمة قالها لي هاني، وكلما تذكرت أنه رأى الحسنة على كسي أضم أفخاذى لا إراديا كأنما أحاول أن اداري كسي، ويحك يا هاني ماذا إستطعت أن تفعل بعقلي، لقد ملك هاني عقلي وتفكيري، يا له من بارع في ليلة واحدة إستطاع أن يفعل بي هذا، ليتني عرفته من زمان، صممت في عقلي أن أسلمه نفسي بمجرد خروج أهلي من باب الشقة، كل هذه الأفكار تدور برأسي، وأنا أحاول التركيز مع الجلسة لكني أجد نفسي شاردة مرة أخرى في أفكاري، ولا أفيق إلا على صوت ضحكة عالية من أبي، مرت جلسة الأهل سريعا وتركونا، وبمجرد مغادرتهم نظر لي هاني وقال يلا، قلت يلا إيه، قال اقلعي زى ما كنتي، قلت له ده بعدك وضحكت، حاول أن يمسكني لكني تملصت منه سريعا وجريت في الشقة، بدأ يجري خلفي ونحن نتضاحك ونتصايح وهو يحاول أن يمسكني ويطالبني بخلع ملابسي وأنا أتمنع، قضينا وقتا لذيذا في الجري والضحك حتى تركت نفسي أخيرا أقع بين يديه وأنا أتصنع التعب من الجري وعدم قدرتي على مقاومته، كنت أتمنى ان يجردني من ملابسي لأصبح عارية مرة أخرى، لقد تعلمت متعه العري أمسكني هاني أخيرا وأنا أضحك، واتصنع التعب لكي اتيح له بان يفعل ما يشاء في جسدي، فقد شعرت بالألفة تجاهه، وتضاعف حبي له مرات عديدة في ليلة واحدة، حضنني هاني، وإنهال على شفتاي يقبلهما ويلعقهما، احاول التمنع ودفعه بيدي، وأثناء محاولاتي التمنع، إصطدمت يدي بفخذه من الأعلى لأجد شيء صلب يحتك بيدي، أبعدت يدي سريعا، إذا هذا هو، إني لم أرى عضوه حتى الآن، كان هاني لا يزال ممسكا بشفتاي، فإنتهزت الفرصة لأجعل يدي تحتك بقضيبه المرة تلو الاخرى، وكان يبدوا مني إني احاول ابعاده عني والتملص منه، إحتكاك يدي الهبني، وقبلاته الممتعة جعلتني أبدأ في الدوار، فبدأت حركتي تخبو، وبدأت تنهداتي تظهر للأسماع، عندها رفع هاني شفتاه من على فمي، وحملني بين يديه القويتين، متوجها نحو الاريكة الموجودة بالردهه، كانت يداي متدليتان وهو يحملني، فكان ذراعي يحتك بقضيبه كلما خطا خطوة، مما جعلني اشعر برغباتي الدفينة تخرج إلى الحياة، تمنيت أن أثبت يدي على قضيبه وأتحسسه، لكن خجلي منعني، وصل هاني للأريكة ومددني عليها برفق، وأنا متمتعة بما يفعله بي، وبدأ مرة أخرى في أكل شفتاي بنهم شديد، ولا يرفع رأسه إلا وتصدر مني اهه غير إرادية تنم عما يحدث بجسدي، ترك هاني شفتاي وبدأ يقبل ويلحس حلمات أذناي، ويداه تكشف صدري، بدات رأسي تتلوي من أنفاسه على اذني، فبدأ يهمس لي بكلمات رقيقة لا أستطيع تذكرها الآن، لأني كنت وقتها بدأت أغيب عن الوعي، عندما كان أول ثدي من اثدائي في كف يده، دقائق مرت أو ساعات لا أدري، لأبدأ أشعر من جديد وهو يسحب كيلوتي الصغير من بين فخذاي، كان قد وصل إلى ركبتاي، حاولت النهوض لكني لم أستطع، جسمي كله مفكك، بدات أهذي، لا لا بلاش، مكسوفة حرام عليك مش قادرة اقوم، قبل أن أكمل جملتي كنت قد عدت عارية مرة أخرى، وهو واقف عند الطرف الآخر من الأريكة، ممسكا بقدماي ويلعق باطن قدماي، لم أستطع تحمل حركاته، وظلت الكلمات تخرج من بين شفتاي، لا أعرف هل هي كلمات أم تأوهات، كل ما اعرفه أنه كان إحساس بالمتعة، بدأ هاني يلعق كعبي قدماي وبتقدم ناحية هدفه المنشود، الذي اصبح الآن هدفي أنا أيضا، يداه تحسس على أرجلي ويتقدم ناحية أفخاذي، وأنا خجله منه ومن تأوهاتي التي تصدر لكني لا استطيع التصرف أو منعها، وصل هاني إلى فخذاي وبدأ يقبلهما، وحاول أن يبعدهما لكني حاولت التمسك وضم فخذاي، إلا إن ضعف ووهن جسمي لم يستطيعا مقاومة أذرع هاني القوية التي ساعدتها رغبتي، أبعد هاني فخذاي ليصبح كسي مباشرة أمام وجهه، كان كسي مبللا وقتها بكمية من المياه لم أعرف لها مثيل من قبل، عرفني هاني بعدها بأن سمها شهد المرأة وذلك لحلاوة طعمها في فم الرجال، بدأت أشعر بأنفاس هاني الملتهبة تقترب من شفراتي، حاولت الصراخ، لكن صراخي تحول لأهات، حاولت إبعاد رأسه ولكني كنت فقط متمسكة بشعر رأسه، ولا أدري هل أدفعه أم أجذبه ناحية كسي، وصل هاني إلى كسي ولمسه لا أدري هل بشفاهه، أم بيده، لا أعلم، كل ما أعرفه أنه بمجرد لمسه لكسي، شعرت بيداي تتشنج على رأسه، وتنطلق من فمي صرخات متتابعة، مع إنقباضات عنيفة في منطقة الحوض وبرحمي، شعرت أن كل الجزء السفلي من جسمي ينقبض، وشعرت بعبث هاني في كسي مما كان يزيد من إنقباضات رحمي وكسي الذي بدأت سوائل غزيرة تندفع منه، لحظات في هذه المتعة لم أدري بعدها إلا ويداي تسقطان من الأريكة، لا أستطيع فعل أي شيء، وذلك الخبير زوجي قد ترك كسي بعد أن أكل كل سوائله، وإقترب من رأسي، وبدأ يهمس في أذني بكلمات حلوة معسولة وهو يحتضن رأسي في صدره، دقائق ونحن على هذا الوضع حتى بدأت أسترد أنفاسي اللاهثة، نظرت له وضحكت، إبتسم لي وقال لي إيه رأيك؟ إبتسمت في خجل، قال لي انتي جبتيهم، تعجبت من الكلمة وسالته جبت إيه؟ بدأ هاني يشرح لي قليلا عن الجنس، وأن ما شعرت به منذ قليل هو إتياني بشهوتي، كنت لم أزل ممددة عارية على الأريكة، ولكن لم أحاول أن أستر لحمي، لماذا أستره، لقد جعلني هاني أراه بعيناي وهو يدخل رأسه بين فخذاي، فماذا أحاول أن أداري الآن، يا له من زوج، بعد خوفي من أول يوم إستطاع التغلب على خوفي، ثم خجلي، إني فعلا أحب هذا الرجل بدأنا في حديث ودي وقبلات خفيفة بدأت أنا فيها أن أبادله القبلات، وبدأت أضع يدي على صدره، وأعبث بشعر صدره، حتى بدأت أشعر بالرغبة تنتاب جسدي مرة أخرى، هل من الممكن أن أشعر بكل هذه المتعة وأنا لا أزال بكرا لم يفض غشائي بعد؟ مع العبث بصدر هاني بدأ هو في التجرد من ملابسه حتى بقي بملابسه الداخلية، وإقترب من رأسي وبدأ يهمس في أذني بكلام عن جسدي وحلاوته، كنت أشعر بالمتعة وهو يصف لي جسدي، بزازك حلوة، لم أعد أمنعه عن تلك الكلمات ولكني كنت أبتسم إبتسامة خجل، لحمك حلو وطري، يا ناعمة، جسمك ممتع، كسك حلو، عندما نطق هذه الكلمة لم أستطع التحمل، قلت له أسكت، ولكنه لم يسكت، بل أمسك برأسي، ووضع فمه على أذني وبدأ يكرر الكلمة مرات عديدية، كسك حلو كسك حلو كسك حلو، حتى ضحكت، قال لي مكسوفة من إيه، قلت له الكلمة اللي أنت بتقولها، قال لي أمال إسمه إيه؟ قلت له ما أعرفش أي حاجة، قال لي اسمه كسك وكل بنت عندها كس بين رجليها، ضحكت من كلامه، وبدأت أشعر بمتعة في سماع تلك الألفاظ منه، بدأت يداي مرة أخرى تلعب بشعر صدره، فخلع هاني الجزء الأعلى من ملابسه الداخلية، وبقي بالكيلوت، فزاد ذلك التكور بروزا لديه، بدأ مرة أخرى يقبلني، وفي هذه المرة أمسك يدي ووضعها بين فخذيه، إرتعشت يدي، صحيح إني تعمدت أن تصطدم يدي بهذا الجزء، ولكنها هذه المرة صريحة، إن يدي على زبه، سحبت يدي بسرعة ولكنه أعادها مرة أخرى بين فخذيه، تركتها هذه المرة بدون أن أحركها، فقط ملقاه على قضيبه، قبلاته لذيذة تفقدني الشعور وإن كنت أعي عن المرات السابقة، هذه المرة اشعر بيداه وهي تعبث بي، وأين تذهب، إنه الآن ممسك بصدري، أسفة ممسك ببزي كما يقول هاني، يعتصر حلمة بزي بين إبهامه وسبابته، بينما كامل بزي يهتز في كفه، شفتاه تتنقل على رقبتي لتقترب من بزي الآخر، يلتقط حلمة بزي الآخر بين شفايفه، ويبدأ في رضاعتها، تصدر أصوات تنهداتي مرة أخرى، مما شجعه يده على أن تترك بزي منزلقة إلى أسفل متوجهة نحو كسي مرورا ببطني، توقف قليلا عن بطني يداعبها، مما دغدغني لأضحك بعض الضحكات وأحاول إبعاد يده عن بطني، طبعا سحبت يدي من بين فخذيه، لأبعد يداه عن بطني، ولكنه أمسكها مرة أخرى، وأراد إعادتها لمكمنها بين فخذيه، في هذه المرة تعمدت أن أفرد كف يدي، لألامس أكبر قدر ممكن من قضيبه، وفعلا عندما وضع يدي بين فخذيه، أصبحت كامل أعضائه التناسلية بكفي، كان هاني مستمرا في مداعبة جسمي، وكنت أنا أحاول أن أستطلع هذا الكائن الذي لم أره حتى الآن والمفروض إني ساقوم بإستضافته بداخل جسدي، وبأكثر الأماكن حساسية وخصوصية بجسدي، بدأت أحرك اصابعي حركات خفيفة لأجد جزء لين بالمنطقة السفلية، وجزء متصلب بالمنطقة العلوية، كانت يدا هاني قد بدأت تصل لعانتي، وهو يداعب الدهن المتجمع بمنطقة العانة، وتنهداتي لا تنقطع، وكانت رأسه تأكل سرة بطني ولسانه يدخل عميقا بسرتي، وصلت اصابع هاني لأول كسي فلمست بظري، وجدت أن رد فعل جسمي عنيفا عندما يلمس بظر كسي، فقبضت يداي بحركة لا إرادية على قضيبه، لأجده شيئا صلبا، وأعتقد أضخم مما كنت أتوقع، فلم أدري أن هذا العضو الذي كنت أراه عند الأطفال الصغار عندما كانت جارتنا شيماء تبدل لهم ملابسهم الداخلية، يصبح بهذا الحجم، وصل هاني لكسي برأسه وبدات أشعر بشفاهه على شفاه كسي، عندها بدل وضعه، وأصبح مستلقيا بين أفخاذي، حاولت أولا أن أضم افخاذي ولكنه قال لي، ساعديني، إنسي الدنيا وكل ما فيها، أنتي الآن تمارسين الجنس، تذكري فقط أنك تمارسين الجنس ولا تتذكري شيء اخر، طاوعته وتركت جسمي على سجيته، تركته يباعد بين فخذاي كيفما شاء، تركته يعتصر شفاه كسي بشفتاه كما كان يعتصر فمي منذ قليل، تركته يفعل ما يشاء وتذكرت شيء واحد فقط، إني أتناك الآن مارس هاني بكسي طقوس غريبة بفمه، فكان يعتصر أشفاري بين شفتاه، ويمتصهما ويجذبهما، ثم بدأ يجذب أشفاري تجاه اليمين وتجاه اليسار بيديه، ويجذبهما ليخرج بظري المتعصب من مخبأه، ويبرز رأسه الصغير، ليجد أمامه لسانا رطبا يداعبه، طبعا كانت هذه الحركات كفيلة بإفقادي الوعي، ولكني كنت أجاهد لأني أصبحت مستمتعة، فأنا لا ارغب في أن افقد الإحساس بأي من هذه المشاعر، بدأت أصوات تنهداتي تعلوا، حتى أصبحت أهات، عندها بدأ هاني في التحرك، ليستلقي بين فخذاي، وبدأت شفتاه تلثم شفتاي بحريق من القبل المستعرة، وشعرت بشيء أخر يحتك بي من الأسفل، شيء حار وصلب، أخذ يحتك بشفري كسي أثناء قبلات هاني، مما جعلني أفقد السيطرة مرة أخرى على جسدي، عندها أبعد هاني فخذاي جيدا عن بعضهما حتى إنه رفع أحد أرجلي فوق كتفه، وأنزل يده تجاه كسي، عندها شعرت بهذا الشيء الصلب وهو يتحرك سريعا بين أشفاري، وكان قد تبلل تماما من ماء كسي، كان هاني بنفس الوقت يمتص حلماتي، فلم أستطع التركيز من أي مكان تأتي هذه النشوة، فجسدي أصبح كملعب كرة القدم المليء بمجموعة من اللاعبين المهرة، كل منهم يعرف أين يذهب وماذا يفعل، بدأ هاني يزيد من حركته على كسي، وفجأة توقف وكانت مقدمة قضيبه أمام فتحة كسي مباشرة، بدأ هاني يحاول إدخال قضيبه بكسي، هذه الحركة قد أفاقتني قليلا، وتقلصت عضلات فخذاي، لكن هيهات ماء كسي اللزج كان قد جعل كل شيء منزلقا، فإندفع قضيبه بداخل كسي رويدا رويدا، لأشعر بالم، لا اعرف هل هو الم أم حرق، لكنه الم، صرخت لا لا أي، ولكن مع أخر لفظ أنطقه كان قضيبه مستقرا في رحمي، لم يتحرك هاني وقتها، بل تركه بمكانه، كنت قد أفقت من هذا الألم، لم يكن الما شديدا ولمن كان أشبه بألم الحرق أو عند إنسلاخ جزء صغير من الجلد، نظرت لهاني، وهو نظر إلي، قال لي كلمة واحدة مبروك يا عروسة، لم أستوعب في بداية الأمر ما حدث، ولكن كلمته ظلت تدوي بأذناي، مبروك يا عروسة، سألته إيه، فقال لي خلاص، ما بقيتيش بنت، مبروك يا عروسة، لم أصدق نفسي، أهذه هي اللحظة التي تخشاها كل بنت قد مرت، إني لم أشعر بشي، تقريبا لم أشعر بشي، هل هذا الألم هو الذي كنت أخشاه؟ لم أستطع تمالك نفسي وضممته على صدري بكل قوتي، لقد زال الآن أكبر حاجز بيني وبينه كنت أخشاه، إحتضنت زوجي بكل قوتي وأنا أطلق ضحكات أو همهمات وأردد أحبك أحبك، بدأ هاني في التحرك من فوقي، عندها شعرت ببعض الألم، لم أستطع تحمل حركته صرخت، قال لي ماتخافيش، حاطلعه بره، كنت أتمنى أن يبقيه بداخلي، فحركته تسبب لي ألما، ولكنه بدأ يسحبه من داخلي بهدوء، أحسست وقتها بأن روحي تسحب مني، شعور جديد تماما علي، لا أستطيع وصفه، أخرج هاني قضيبه خارجي، وجلست لأرى ما حدث بي، ماذا حدث لكسي البكر، أقصد الذي كان بكرا منذ لحظات، أثناء جلوسي فزعت لأني رأيت هذا الشيء الضخم بين فخذي هاني، كانت أول مرة في حياتي أراه، كيف كان بداخلي، فزعت على كسي، لابد أنه الآن ممزق تماما من دخول هذا الكائن، نظرت مسرعة إلى كسي، وإذا بي أرى بضعة قطرات من الدم على شفاه كسي، بعضها لوث الأريكة، صرخت الأريكة، ضحك هاني لرؤيته إني أهتم بالأريكة أكثر من اهتمامي بنفسي وبما حدث لي، قمت مسرعة من على الأريكة، حضنني هاني وأنا واقفة وقال لي فداكي الف اريكة، أجيبلك غيرها، ادخلي اتشطفي دلوقت، تركت هاني ودخلت الحمام، أغلقت الباب على نفسي، وبدأت أحاول رؤية ما حدث لي، كسي بالخارج له نفس الشكل، لم يتغير، كنت أعتقد إني سأجده قد زاد إتساعا من دخول عضو هاني، حاولت إدخال إصبعي لأستكشف داخل كسي، ولكن بمجرد مرو إصبعي من الشفرتين وعلى بوابة مهبلي، شعرت بلسعة ألم، ابعدت إصبعي سريعا، لم يكن هناك دماء كثيرة كما توقعت أو كما كنت أسمع من حكايات البنات، بعدها علمت أن البنت إذا كانت خائفة ومتشنجة، ومهبلها منقبض يزيد مقدار الدماء والألم الحادث أغلبه من تمزق في المهبل، أما إذا كانت في حالة إسترخاء ونشوة مثل الحالة التي جعلني هاني عليها، وحدثت عملية فض الغشاء بسرعة وبدون توقع من البنت، فإن مقدار الألم والدماء التي تعقب فض البكارة يكاد أن يكون غير ملموس، دخلت تحت المياه الساخنة وأنا أبتسم بيني وبين نفسي على كوني أصبحت إمرأة، إنتهت أيام البكارة لأصير الآن إمرأة، بدأت تحت المياه أدلك جسدي المنهك من ليلة البارحة ومما حدث به، أشعر أن رائحة سوائل كسي تغطي سائر جسدي، تحممت سريعا، وإرتديت روب الحمام، وخرجت إلى رجلي المنتظرني بالخارج، وجدته جالسا منتظرني وقد دارى عورته وإرتدى كيلوته وإن كان باقي جسمه عاريا، قال لي حمام الهنا، إبتسمت وكنت خجله، فها أنا امام الرجل الذي عبث بجسمي وتحسس ثنايا لحمي وكسي، عبث بغشاء شرفي وفضه لأصبح إمرأته ومنيوكته، دخل هاني الحمام وأخذ دشا سريعا ليغسل زبه من أثار دماء شرفي، خرج بعدها لنقضي وقتا ممتعا في الضحك واللعب البرئ، مرت ثلاثة ايام لم يحاول هاني النوم معي، قال لي أنه لم يحاول مضاجعتي حتى يلتئم جرح كسي، فهو لا يرغب في إيلامي حتى لو كان ذلك على حساب شهوته هو، فأنا أغلى عنده من مجرد إحساس بالشهوة، ومع ذلك لم تمر الأيام الثلاثة بدون جنس، كان يمتع جسدي بحركات يديه وفمه، وفي نفس الوقت بدأ بإعدادي لأتقبل جسده هو والتعرف على تفاصيله، كنت قد رأيت قضيبه، ولكني لم أراه جيدا، لم أرى تفاصيله ولم أتحسسه لأتعرف على تضاريسه، كلمات هاني كانت ولا تزال تدوي بأذني فهو إنسان رائع، لقد قال لي أن أغلب الرجال يخطئون عندما يظنون أن جسمهم يثير شهوة المرأة، فالمرأة عندما تكون لأول مرة مع رجل، ولا تعرف بعد شكل جسم الرجل، وتراه عاريا لأول وهلة، تفزع من شكل جسمه، هذا الجسم المغطي بالشعر يتقدمه بروز ضخم، يتوقع منها أن تتقبل دخول هذا البروز كاملا داخل جسدها ليفض لها شرف بكارتها، وهي اللتي لم تعرف بعد أن جسدها يمكنه ويسعده إستقبال هذا الزائر وإستضافته، بالطبع ستصاب الفتاه بالرعب والذعر، وقد يتطلب الأمر سنوات لتنسى الذكريات المؤلمة لأول ليلة لها مع زوجها، كانت هذه هي دروس هاني لي في الجنس، أما الآن فأنا التي أشعر برغبه في رؤية وإمساك ذكره، بدأ هاني يتجرد من ملابسه كاملا أمامي ولم يصبح يداري ذكره عني، لم يطلب مني إمساكه أو العبث به، ولكني كنت كلما اقترب منه اتعمد أن تصطدم يداي بعضوه، كان هاني خبيرا بالنساء، فكان متفهما لكل مشاعري، ولم يكن يطلب مني شيء إلا بعد أن ينمي عندي الرغبه به، ويشعر بأحاسيسه المرهفه إني أصبحت على إستعداد ورغبه في فعل هذا الشيء، كان هاني يمسك بيدي ويضعها على قضيبه أثناء قبلاته الملتهبه أو أثناء لحس حلمات بزازي التي كان يعشقها، فقد كانت حلمات صدري طويلة إلى حد ما، وكان يستمتع كثيرا بمصها ولعقها، بدأت يداي تغير سلبيتها عند قضيبه، فبدلا من اللمسات أصبحت أتمتع بوضع كامل قضيبه بين يداي، وأقبض على ذكره لأتحسسه، كان ذكر هاني تقريبا في طول كف يدي ويزيد قليلا، وإذا حاولت أن أقبض عليه، كان سمكه لا يمكنني من أن تتلامس اصابع يدي، يوجد بمقدمته رأس شديدة النعومة، يتوسطها فتحة صغيرة، ويتدلي تحت ذكره خصيتان، كنت أستمتع بملمسهما، كان هاني يتمتع بلمسات يداي الغير خبيرتان، فكنت أزيد من لمساتي لأني أريد أن ارد له جميله في متعه جسدي، أصبحت لا أمانع في التعري طوال اليوم، ولم اصبح أشعر بالخجل من السير أمامه عارية، ولكن بدلا من شعور الخجل بدأت أشعر بمتعة من رؤية عيناه وهي تتابع أرتجاج لحمي أثناء سيري، فكنت أتعمد أن يرتج لحمي أكثر لأتمتع بسخونة نظراته، أصبح كسي لا يكف عن البلل، وأصبحت معتادة وسعيدة ببلل كسي، فقد كانت رائحته تثير شهوة هاني، حتى جاء وقت بالصدفة، وكنت جالسة على حافة السرير وهاني واقف يكلمني، لافاجأ بان ذكره مباشرة أمام عيناي، كان ذكره مرتخيا، لمح هاني نظرات عيني، فإقترب مني أكثر، وقال لي يلا، قلت له يلا إيه، قال لي إعملي اللي نفسك فيه، أنا جوزك وجسمي ملكك زي ما جسمك ملكي، لم اتحرك، ولمنه كان يعلم في قرارة نفسه برغبتي في القبض على ذكره، قال لي، إمسكي زبي، ضحكت وقلت له يوووه على الفاظك يا هاني، ظل يردد على مسامعي كعادته كلمة زبي زبي زبي عشرات المرات حتى قلت له وأنا أصرخ مع ضحكاتي خلاص، ومددت يدي لألتقط هذا المارد المرتخي، وأبدأ في العبث به، وضعته بين كفي يدي وبدأت أداعب رأسه، بدأ هذا الذكر في الغضب مني، فبدأت حرارته ترتفع، ويتشنج بين يداي، لأراه أمامي وهو ينتصب، حتى صار متشنجا يكاد أن يشق جلده من كثرة إنتصابه، ولقرب هاني مني بدأ هذا الذكر يلامس خدودي بعد تضاعف طوله، لأجد لذه في مرور جلد رأسه الناعم على خدودي، فبدأت أضغطه بيدي وأحك رأسه على خدودي، ووجدت نفسي اقبل رأس هذا المخلوق، نعم قبلته، فهده الرأس الوردية الناعمة مثيرة للشهوة، كان هاني قد زادث إثارته من قبلتي لرأس زبه، فسألني لسه بتحسي بحرقان في كسك، كنت أشعر أوقات ببعض الحرقان، ولكني قلت له لا خلاص، فكنت في قرارة نفسي وبعد الهياج الذي يسببه لي هاني أشعر برغبتي في إستضافة ذكره بين فخذاي إبتسم هاني عندما علم بأني لم أعد أشعر بألم في كسي، وجثا على ركبتيه وأخذ وجهي بين كفين حانيتين، نظر في عيوني وقال لي دلوقت ممكن نبتدي حياتنا الزوجية، أطرقت عيناي في خجل، فهو يقول لي ما معناه أنه سينيكني الآن، لم أصدق أذناي عندما سمعته يقولها حقيقة، فقد نطقها، حانيكك دلوقت، صرخت أنت مش حتبطل قلة ادبك دي، قلتها من وراء قلبي، فقد عشقت الفاظه المفضوحة لي، خاصة أنه كان يقولها لي في أوقات المتعة فقط، فقد كان مؤدبا جدا في تعاملاتنا العادية ويحترمني لاقصى درجات الاحترام، لم يتوقف هاني عن نطق كلماته، حانيكك دلوقت، زبي حيدخل جسمك، يدخل في كسك الاحمر، كانت كلماته كفيلة بإشعالي فقد كنت فعلا في حاجة لكل ما يقول، فإنطفأت عيناي وبدأت أهمس هاني هاني، ليسكت فمي بشفتان محمومتان تنهلان من ريقي الجاري، كان ريق هاني عذبا في فمي عذوبة الشهد، ولسانه الجائل بين ثنايا شفاهي يبللها، يشعرني بقشعريرة متعه في كافة أنحاء جسدي الذي أصبح متأهلا لممارسة كافة أنواع المتعة، بدأ جسمي في الإنحلال ليرقدني هاني على السرير ويبدأ في لثم رقبتي وحامات أذني أثناء سكون ثدياي بين كفيه يعتصرهما برفق، شعرت ببروز حلماتي وكذلك بالبلل الصادر من كسي، كنت أهمس بحبك يا هاني بحبك، وكانت كلماته الوقحة لا تزال تدوي في أذني، فقد كان يصف لي كل ما يفعله وكأني أشاهد فيلما جنسيا وأنا مغمضة عيناي (حالعب دلوقت في بزازك، حالحسهملك) ويطبق على ثدياي بشفتاه يلتهمهما في نهم واضح يزيد من عذابي اللذيذ، (حالحس بطنك والعب بصوابعي في كسك) لتنزلق رأسه على بطني ولسانه يرسم خطا مبللا على بطني، ويداه تنزلقان تبحثان عن هدفهما المنشود، ذلك الهدف اللذي يسعي اليه هاني وأنا ايضا أسعى اليه وهو كسي، بداع تعبث بعانتي، يقرصها برفق، تأوهات صادرة من فمي تنم على مدى سعادتي وإستسلامي لهاني، لم يعد فخذاي يتشنجان أو ينطبقان عند اقتراب هاني، بل كان يزيد أسترخائهما ليتباعدا مبرزين مركز عفافي لهاني، وصلت أصابعه لكسي، يا له من عازف ماهر على جسدي، ان لسانه مستقرا بداخل سرتي الآن يغوص بها، وأصابعه ممسكة ببظري المتصلب تفركه فركا لذيذا، ليزيد انتصابه انتصاب، ولتنزل مياه كسي شلالات بين أفخاذي، بلل هاني أصابعه من مياه كسي وبدأ يدهن بها حلمات بزازي ليبللهما من مائي، وبدأ في رضاعة حلمات ثدياي المبللتان بماء كسي، أثارتني هذه الحركة كثيرا، حتى صرخت ممسكة برأسه بعنف، أضمها أكثر على ثديي فينزلق ثديي الصغير بكامله داخل فمه، حينما كان جسدي يتلوي كافعى على وقع نبضات كسي المتسارعة والتي تنبئني بأنني قد أتيت شهوتي، كيف يفعل بي هذا، إنه يجعلني أتي شهوتي بدون ولوج ذكره بداخلي، كنت حزينة لأني كنت متمنية أن أذوق حلاوة ذكره بداخلي هذه المرة، ولكني كنت مخطئة، فلم يتركني هاني عندما أتيت شهوتي بل نزل إلى كسي وبدأ في لعق مياه شهوتي، كان يعشق هذه المياه، حركة لسانه ورغبتي أشعلتا جسدي مرة أخرى سريعا، فهاني قد زاد من وتيرة عزفه في أنحاء جسدي الملتهب، لأزيد إلتهابا على إلتهاب، لم أكن أعلم بعد كيف تطفأ هذه النيران، بدأت كلماتي، حرام عليك ياهاني، حرام عليك، جننتني حاموت، مش قادرة، عندما سمع هاني هذه الكلمات صعد إلى وجهي وبدأ يلثم شفتاي، وبدأت أشعر بقضيبه وهو يتخبط بين فخذاي كسيف يبحث عن غمده، إستلقى هاني فوقي لأشعر بحرارة لحمه العاري على جسدي العاري، لم أكن أعلم أن تلاصق اللحم العاري يولد هذه الشهوة التي أشعر بها الآن، شعرت بقضيبه يحتك بشفرات كسي وبظري وعانتي، كان صلبا ومتشنجا، وجدت جسمي بحركات لا إرادية يلبي نداء الشهوة ففتحت فخذاي له الطريق بأقصى ما تستطيعه، وكذلك وسطي بدأ في الإرتفاع ليبرز لذلك السيف غمده المنشود، وفعلا وجدت رأس ذكره فتحة عفافي فبدات تقرع بابها ليفسح له كسي مجالا للسكون بداخله، لم يكن دخول ذلك المارد بداخلي صعبا على الإطلاق، فمياه كسي كانت تسبب إنزلاقه بيسر ليدخل كسي الضيق، كانت أول مرة اشعر به وهو يدخل بي، لم تكن المرة الأولى وقت فقد بكارتي كافية لأتعرف على هذا الزائر، أما هذه المرة فأنا أعلم أن دخوله بقصد المتعة والوصال، كنت أشعر به وهو ينزلق رويدا رويدا بداخلي، فلم يكن هاني في هذه اللحظات عنيفا على الإطلاق بل كان يدخله بكل هدوء، قاصدا من ذلك أن يتعرف كسي الضيق على هذا الذكر، كان دخوله ممتعا، وعلمت أن عذابي وكلماتي التي كنت أقولها (خلاص مش قادرة حرام عليك) معناها إني أرغب في دخول هذا الذكر، فقد كان في دخوله متعه لا توصف، كانت رأس قضيبه تبدأ في الدخول لتنزلق على جدران مهبلي فاتحة الطريق لباقي العضو الضخم ليستقر في مكمن عفتي، مرت لحظات حتى وصلت رأس قضيب هاني إلى أخر طريقها بداخلي، كان شعوري بأن هذا الشيء الصلب بداخلي الآن يزيدني هياجا، ها أنا إمرأة ويفعل بي ما يفعل بكل إمرأة بالدنيا، أتناك كنت أضم هاني على صدري بكل قوتي، عندما بدأ يحرك ذلك العضو بداخلي، لم أكن أعلم أنه سيقوم بتحريكه داخلي، ولكني شعرت بنفسي أنتفض إنتفاضات عنيفة عندما بدأ في تحريكه، وكان قضيبه في طريقه للخروج مني، جذبت هاني وإلتصقت به أكثر، كنت خائفه أن يخرجه، هل هذا هو النيك؟ هل إنتهى هاني؟ هل يدخله بداخلي ثم يخرجه ويكون قد إنتهى الأمر؟ صرخت لا لا خليه جوة، كنت أريده، حقا كنت أريد ذكره بداخلي، ولكن هاني إستمر في سحبه من جسمي وأنا أنتفض لتصل الرأس حتى بداية كسي، ليبدأ في إدخاله من جديد، وظل هاني يحرك عضوه دخولا وخروجا، ليقوم جسدي العاري بحركات لا إرادية تنم عن إستمتاعه بهذا الضيف الذي إخترق أصعب مكان في المرأة يمكن الوصول إليه، لم يكف هاني عن عبثه بجسدي أثناء حركات قضيبه بداخلي، فكنت أرتعش إرتعاشات متتالية، وأشعر بأن أنهارا من السوائل تتدفق من كسي، تزيد من حركة هاني بداخلي متعه، بدأت أشعر بدوار من كثرة رعشاتي وأنفاسي اللاهثة، وعندما وجدني هاني على هذه الحالة زاد من ضربات قضيبه بداخلي لينهيها بإدخاله بالكامل بداخلي ودفعه بشدة ليستقر في أعماق أعماقي، لأصرخ برعشة لذيذة وليثبت هو أيضا مع صدور بعض التأوهات منه ولينزل سائل حار غزير بداخل كسي لم أتبين مصدره بعد، وكانت هذه أخر لحظاتي في دنيا الوعي عندما لمحت هاني يرتخي ويستلقي على صدري، لأغيب في إغمائة اللذه عن الدنيا أفقت من إغمائة شهوتي، لأجد هاني لا يزال ممددا على صدري ولا يزال قضيبه بداخل كسي، كان هاني مغمض العينين لاهث الأنفاس، فعلمت ولا تزال حلمة صدري داخل فمه، كنت في قمة سعادتي فقد كانت أول نيكة لي بعد زواجي، وقد نلت اليوم أقصى درجات المتعة من بداية زفافي، لففت ذراعي حول رأس هاني أحضنه وكأني أشكره على تلك السعادة التي منحها لي، كان هاني لا يزال مغمض العينين عندما بدأت أشعر بمهبلي يتراخي فيبدأ في طرد ذكر هاني خارجا مني، كانت السوائل اللزجة تسبب إنزلاق ذكره مسببة لي دغدغة بداخل مهبلي، لم أتمكن من إحتمال هذه الدغدغة، فبدأت في الضحك الذي سبب مزيدا من الإنقباضات بداخل كسي مع كل ضحكه، ليزيد مع هذه الإنقباضات طرد ذكر هاني فتزيد ضحكاتي لتتحول لقهقهة عالية وقذف ذكر هاني خارجا بعد أن أدى المهمة الموكولة إليه، فتح هاني عينيه على صوت ضحكاتي، فإبتسم وهو يشعر بقذف ذكره بعيدا وإحتضنني وطبع قبلة حانية تنم عن سعادته على شفتاي، وليستلقي بعدها بجواري وهو لايزال لاهث الانفاس، فملت بجسدي ناحيته لأستلقي على صدر زوجي، فأنا أشعر بسعادة لا مثيل لها، وبدأت أقبله على صدره وأحتضنه لأشكره على عبثه بجسدي وكسي الذي أدى بي لهذه السعادة، مر أول أسبوع على زواجي بهاني ونحن ننهل من سعادة الحب وسعادة الجسد، كان هاني نهم جنسيا وكنت أنا له التلميذة المطيعه لأنه أول أستاذ بحياتي، فعلمني هاني أغلف فنون الجنس وعلمني كيف امتع جسدي، كما علمني كثير من المعلومات العامة حول الرجل والمرأة وطبيعة العلاقة بينهما، لقد إعترف لي هاني بأنه كان على علاقة بعدة فتيات قبل أن يعرفني، ولكنه أقسم لي أنه قطع الصلة بهم نهائيا من يوم خطبتنا لأنه أصبح متيم بي، بيني وبين نفسي لم أغضب لأن زوجي عرف فتيات قبلي، فلابد أنه قد تعلم بأجسادهم ما أجنيه من سعادة الآن، ولربما لو كنت أنا أول فتاه في حياته، لكنت قد أصبحت أنا النموذج الذي يتعلم عليه ليمتع غيري من النساء، طبعا لم يكن في مقدوري أن أقول له هذا الكلام وكان لا بد أن أظهر له الغضب، فلم يقصر في مصالحتي بنيكة تنسيني غضبي، وتعرفني أنه يضع كافة خبراته السابقة لمتعة أعضائي، بعد مرور أول أسبوع سافرنا سويا لأحد شواطئ البحر الأحمر البعيدة عن الأعين وكانت قد أقيمت هناك قرية سياحية وكان هاني قد حجز لنا بها أسبوعا، كانت قرية رائعة فهي على البحر مباشرة وكان شاطئها شاطيء خاص، فلم يكن بمقدور أحد دخوله غير نزلاء القرية، وكانت تلك القرية من الأماكن المكلفة ماديا ولذلك فقد كان روادها قليلون ومن طبقة الأثرياء، القينا نظرة سريعة في أنحاء القرية بعد وصولنا اليها مباشرة، وكان أهم شيء لفت أنظاري أن أغلب من على الشاطئ شبه عراه، فقد كان لخصوصية القرية أثرها على النزلاء في ممارسة متعه العري، فكانت الفتيات ترتدي مايوهات تكاد لا تدراي شيئا من أجسادهن، وكذلك الشباب كانوا يرتدون مايوهات تبرز من الأمام بشكل شبه دائري لتنم عن وجود ذكورهم بهذا المكان، لفت نظر هاني لهذا الوضع فقال لي أن احلى حاجة في المكان ده ان كل واحد بيعمل اللي في راحته ومحدش ليه دعوة بالتاني، واخذني من يدي وذهب بي إلى أحد البوتيكات الموجودة بالقرية والمتخصصة في بيع ملابس السباحة والغوص، أخذنا نتفرج على المايوهات الموجودة وأشترى هاني أحد تلك المايوهات الصغيرة المخصصة للرجال، وطلب مني إختيار مايوه لنفسي، فجعلت البائعة الموجودة تعرض عليا مختلف أنواع المايوهات لأختار مايوها مكونا من قطعة واحدة ظننته شيثير غيرة هاني عندما البس هذا المايوه وتأكلني أعين الرجال بالشاطئ، عند دفع الحساب وعندما رأى هاني المايوه الذي أنوي شرائه قال لي إيه ده، قلت له إيه حنبتدي غيرة، قال لي انتي حتلبسي ده هنا؟؟ واخذه من يدي وتوجه مرة أخرى للبائعة ليعود بمايوه اخر ويحي، إيه ده يا هاني، قاللي مايوه، لقد كان المايوه الذي اختاره هاني فاضحا أكثر من ملابس ليلة دخلتي، كانت القطعة العلوية منه مكونة من شريطين بالكاد يداريان بروز حلمات أثدائي ولا أعتقد أن عرضهما سيستطيع حجم هالات حلماتي، أما القطعة السفلية فكانت مكونة من مثلث اسفة هي ليست مثلث هي نقطة صغيرة قد تداري الكس وقد لا تستطيع مع كس في حجم كسي، ولا يوجد شيئا بالخلف، صرخت أمام البائعة أنا ما البسش ده، قال لي فوق نتفاهم، دفع هاني ثمن المايوهات ولم يكن ثمن مايوهي قليلا فقد إكتشفت أنه كلما قلت كمية الأقمشة المستعملة كلما زاد السعر، وصعدنا لغرفتنا وأنا في حالة من العصبية، بمجرد دخولنا الغرفة قلت لهاني، إيه اللي أنت جايبه ده، قال لي مايوه ماله، قلت له أنت حترضى إني البس ده والناس تشوفني على الشاطيء، قال لي هاني، يا حياتي احنا هنا جايين علشان نتمتع وكمان ما فيش حد يعرفنا هنا، وفي الاماكن دي كل واحد بيكون في حاله كل راجل معاه البنت بتاعته وما بيبصش لغيرها، أمسكت المايوة لأنظر له، لم أعرف ما الحكمة من وجود هذا المايوة، فهو لن يستر شيئا من لحمي وبالأخص مع جسمي، ألقيته مرة أخرى على السرير رافضة إرتدائه، ولأنظر خلفي فأجد هاني قد إنتهى من إرتداء مايوهه وقد بدا مثيرا جدا أمام عيناي بتلك الكرة التي تبرز من جسمه، فقد كان المايوه أيضا يكاد لا يداري شيئا، فلو نظرت من الجنب لأمكنني رؤية قضيب هاني متدليا أسفل المايوه وكذلك جلد صفنه يظهر بعض منه من أسفل المايوة، هذا المنظر بدل رأيي لأخذ مايوهي مبتدئة في إرتدائه، كنت أرتديه أمام هاني، فلم اعد أخجل منه بعد، فقد علمني هاني بأن أتمتع بالتعري أمامه، فهل هو في طريقه الآن ليعلمني كيف أتمتع بالتعري أمام عيون كافة الناس، بعدما إنتهيت من إرتداء المايوه، سحبني هاني من يدي وأخذني تجاه المرأه الطويلة الموجودة بالغرفة، وأمسكني من وسطي ووقف معي أمام المرأه، نظرت أمامي لأرى منظرنا بالمرأه، لن استطيع القول الا انه كان منظرا فاضحا، داريت عيناي بيداي، وضحك هاني وقال لي مكسوفة، قلت له طبعا ازاي ممكن انزل كده، أنا عريانة خالص، كان الجزء العلوي من المايوه بالكاد يداري حلماتي بينما تظهر هالاتهما بوضوح، وكان بروز مكان الحلمتين يدل على إنتصابهما بشكل واضح، أما الجزء السفلي فكان يداري كسي وإن كان إنتفاخه واضحا كما انه لا يداري شيئا من مؤخرتي حيث انه عبارة عن سير رفيع من القماش يدخل بين الفلقتين من الخلف وبذلك تكون طيزي عارية وتامة العري، كانت نظرات هاني إلى جسمي في المراه تزيد عرائي عراء، فكانت عيناه تسير على تضاريس جسمي ولحمي، فكان لتلك النظرات أثرها في إشعال نيران الشهوة بجسمي الذي صار متعطشا لذكر هاني أغلب ساعات اليوم، ولم يكن ذكره يقصر في حقي فكان يقوم بواجبه في غزو قلعتي وأسرها بكفائة تامة، قال لي هاني يلا علشان نروح الشط، كنت أريد ذكره قبل الخروج فمنظر اللحم العاري أمامي ونظرات هاني له جعلتني أرغب في أن أروي لحمي من جنس هاني، فقلت له لا مش نازلة، قال لي يلا بلاش كسوف بقى، قلت له وأنا أحتضنه وكأني أداري عيناي في صدره، لا مش قادرة، قلتها بميوعة ودلال مع أنفاس حارة على حلمة صدر هاني، وكان جسدي الدافئ ملتصقا بجسد هاني العاري، لم يتحمل هاني ملمس لحمي البض، فبدأ يمرر يده على جسدي العاري، وإتجه إلى شفتاي ليطبع قبلة معلنا بداية هجومه على جسدي، تصنعت التمنع وحاولت التملص لأجعل أثدائي تهتز أمام عينيه فيرى لحمي مرتجا أمامه، دفعني هاني على السرير وفتح فخذاي وقامت المعركة بين فمه وكسي، فمه يحاول الوصول لداخل كسي بينما تنطبق فخذاي في محاولة لمنعه، في الحقيقة أنا لم أكن أمنعه ولكني إكتشفت أن إغلاق فخذاي ورؤية هاني وهو يفتحهما بقوة ومحاولاته للوصول إلى كسي كانت تشعرني بالنشوة، وصل هاني إلى كسي ليجد زنبوري ظاهرا من المايوه بعد إنتصابه مسببا بروزا صغيرا بالمايوه، جن جنون هاني عندما رأى منظر زنبوري واضحا من المايوه، فإندفع يبعد المايوه ليلاقي زنبوري بلسانه، تعلمت كيف أستمتع بكل حركة من حركات الجنس، فلم أعد أفقد الوعي مباشرة ولكني كنت أتمتع بإحساسي بكل ما يحدث بجسدي، بدأت تأوهاتي تعلو ويزداد معها وتيرة عبث هاني بمواطن عفافي فلم يترك جزءا في جسدي لم يمرر لساني عليه، وفجأة دق باب الحجرة، توقف هاني وغطاني بملائة على السرير وأسرع ليرتدي روبه ليرى من الطارق، فتح هاني الباب ليجد شخصا ما غالبا نزيل الحجرة المجاورة يسأله إذا كان هناك أحد في حاجة إلى المساعدة فهو طبيب وقد سمع صوت شخص يتألم، فشكره زوجي وقال له لا ابدا ما فيش حاجة، وإنصرف الجار ليأتي زوجي ضاحكا قائلا لي فضحتينا بصراخك، علمت وقتها ان أصوات تمحني تخرج من باب الغرفة ولا بد أن هناك أيضا من إستمع إليها غير جارنا الطبيب، وأنهم يعلمون الآن أن النزيلة الموجودة بهذه الغرفة في حالة معاشرة جنسية، أثارني هذا التفكير إثارة شديدة فلم يكد هاني يقترب مني حتى إحتضنته مادة يدي نحو ذكره لأرى هل أصبح قادرا على أداء مهمته أم أنه محتاج لمساعدة، كان ذكر هاني قد إرتخي أثناء كلامه مع جارنا، فأمسكته بكل قوتي وكأني أرجوه أن يستيقض ليغزوا جسدي، كان هاني مسدلا على صدري يرضع منه وأنا ممسكة بقضيبه أحركه على فخذي، وكانت أصوات تنهداتي بدأت تعلوا ثانية ليقول لي هاني وطي صوتك، لم أعره إنتباها فقد أحسست أنني أرغب في أن يعرف كل من بجوارنا بما يحدث لي، قلت له يلا، قال هاني يلا إيه، قلت له حرام عليك، مش قادرة يلا حطه، بدأ هاني في التمنع وقال لي أحط إيه، صرخت يلا، حرام عليك، حطه، قال لي قوليلي أحط إيه، أمسكت قضيبه وقلت بصيغة ترجي ده يلا عاوزاه مش قادرة، حطهولي، قال لي ده أسمه زبي، قولي لي حطلي زبك في كسي، كنت في قمة تمحني وأرغب في زبه بأي شكل، فقد شعرت أن كل الأذان بالفندق تسمعني، صرخت بصوت عالي يلا يا هاني، عاوزة زبك، عاوزاه، حطه في كسي، نيكني بزبك، أثناء كلماتي هذه فوجئت بمرور زبه بالكامل بداخل جسدي، دفعة واحدة وبقوة حتى وصل لأخر رحمي، كان بلل كسي يعمل تأثير السحر في إنزلاق هذا القضيب الضخم بداخلي مثيرا أشفار وجدران مهبلي، وبدأ هاني في أداء مهمته التي صار كسي معتادا عليها، إعتاد على هذه الرأس الناعمة التي تفتح الطريق لباقي الذكر في دحر كسي، ليدخل ذكره حتى يصطدم برحمي رافعا جدران مهبلي لأعلى، لأجد أن جسمي بالكامل يرتفع تابعا قضيب هاني القوي، وبدأت ضربات هاني المتأنية في العبث بمنطقة شرفي ليرخي ولترتفع رجلاي بحركة لا تلقائية لأعلى لإبراز أكبر قدر من أشفاري وبظري ليصطدما بجسم هاني كلما أدخل ذكره بداخلي وليتلقي هاني رجلاي يرفعهما على كتفيه مقيدا أياي ولأصبح تحت رحمة نيك ذكره، بدأت اهاتي تتوالي ولكنها كانت مختلفة هذه المرة، فمع إحساسي بأن هناك من يسمع صوتي الذي يدل على أنه يوجد بهذه الغرفة أنثى مستسلمة لقضيب ذكر، كانت اهاتي تنطلق عالية ومدوية لتعلن نشوتي، كما كنت أستمع لوقع إصطدام لحم هاني مع لحمي العاري مع كل دقه من دقات هاني بداخلي يعقبها صوت إصطدام صفنه بلحم طيزي، أحسست وقتها أن كل الفندق يستمع لهذه الأصوات فكان في ذلك أكبر الأثر لأطلق صرختي الأخيرة مصحوبة بإنقباضات وسطي وكسي لأعلن وصولي لنشوتي القصوة وتمكن ذكر هاني من التغلب على شهوة كسي، وأدت تلك الحركات لإطلاق هاني أيضا لأهته الاخيرة ليعلن تغلبه على ضعف كسي وإنزال منيه بقعر مهبلي، وليعقب ذلك إغمائة المتعة لكلينا فأغمضت عيناي وألقى هاني نفسه على صدري، تاركا ذكره ليضمحل بداخلي بعد أن غرق كسي المسكين من ماء شهوتي ومن مني هاني لحظات مرت علينا في هذا الوضع، لنبدأ بعدها في إحتضان كل مننا للأخر لرضا كل واحد منا لأداء شريكه في الجنس، خمسة دقائق مرت في العناق ليقوم هاني بعدها بأخذ دش سريع اعقبته أنا لأزيل اثار الجنس التي كانت بادية على لحمي، فكانت توجد بعض الأماكن التي أخذت اللون الأحمر من أثار ضغطات هاني أو فمه خاصة في منطقة ثدياي وبطني خرجت لاجد هاني منتظرني للنزول قليلا على الشاطئ، فوافقته بعد المتعة التي حصلت عليها ولبست المايوه الجديد وعليه روب وخرجنا من الغرفة للنزول بمجرد خروجي من الغرفة لمحت باب الغرفة المجاورة يرتد سريعا، فيعلن أنه كان هناك من يقف خارجا قبل خروجنا ودخل سريعا بمجرد إحساسه بخروجنا، علمت أن جاري الطبيب كان يستمع لتلك المعركة العنيفة التي حدثت لجارته الجديدة أغلق زوجي باب الغرفة وتوجهنا للمصعد للنزول للشاطئ، كان هناك باب خاص بالدور الأرضي بجوار المصعد مباشرة يؤدي للشاطئ، خرجنا منه لنجد رائحة البحر المنعشة مع منظر جميل خلاب ساعد على إحساسنا بهذا المنظر السعادة التي كنا فيها بعد أن أنهكنا جسدينا من المتعة، ذهبنا لأحد الشمسيات البعيدة وألقينا أجسادنا على الرمال، كانت تدور بيننا احاديث تدل على حب كل مننا للاخر وسعادته ومتعته من زواجنا، خلع هاني الروب وإستلقى على الرمال بجسده الرياضي، لم أستطع أنا ان اخلع الروب الذي ارتديه فلازلت خجلة من منظري بهذا المايوه، ولكنني نظرت حولي فلم أجد احدا بقربنا، كان هناك بعض الأشخاص في أماكن بعيدة عنا، وكانوا كلهم يشكلون ثنائيات، فكل منهم رجل وإمرأة يجلسون تحت شمسية بعيدة عن الاخرين، وكان بعضهم في حالة استرخاء والبعض في حالة عناق، وجدتهم كما قال لي هاني كل منهم مشغول بحاله، ولا علاقة لأحد بالاخر، ساعدني ذلك على اتخاذ قراري فخلعت الروب عن جسدي كاشفة أجزاء من لحمي لاول مرة من يوم ولادتي تسقط عليها اشعة الشمس ألقيت الروب بجواري وأعدت إستلقائي على الرمال، كان ملمس الرمال الناعمة على لحمي الطري جميلا، فقد كانت تلتصق بلحمي، وبالطبع عند أول جلوسي دخلت بعض الرمال بين فلقتي طيزي، حاولت رفع جسمي قليلا لتسقط الرمال لكنها كانت قد إلتصقت، فخجلت أن أمد يدي على هذه المنطقة الحساسة لكي لا يراني احد، نظرت حولي وفعلا لم أجد أحدا ينظر إلينا، كان هاني مستلقيا على وجهه ففعلت مثله وإستلقيت بجواره على وجهي، رفعت رأسي لأنظر على جسمي من الخلف فوجدت جسمي من ناحية الظهر عاري تماما، فلقتي طيزي بارزتان ومنتصبتان لأعلى تستنشق هواء الطبيعة، فلاول مرة في حياتي ترى طيزي الدنيا خارج الجدران، نظرت أمامي لألمح عن بعد ذلك البوتيك الذي إشترينا منه المايوهات، كان له واجهة زجاجية تطل على الشاطئ، ولمحت البائعة التي كانت موجودة بالبوتيك وقت شرائنا للمايوهات تقف من وراء الزجاج تنظر تجاهنا، لم أعر الأمر أي اهتمام فهي فتاة مثلي، لحظات ليقف هاني ويقول لي لقد نسيت أن أحضر مرطب للبشرة، قلت له مش مهم، لم اكن خبيرة بالتعرية على الشواطئ مثل هاني، فأفهمني هاني ان اشعة الشمس ضارة على البشرة ويجب وضع كريم مرطب حتى لا تحترق البشرة بفعل اشعة الشمس، قال لي هاني انه سيحضرة من احد البوتيكات بالفندق ويعود سريعا، رغبت في مرافقته لكنه قال لي لا داعي ساعود سريعا، ذهب هاني وبقيت أنا على حالي وحيدة، أراقب نسمات الهواء التي تتسلل بين فلقتي طيزي، فاجذب عضلات فخذي قليلا لافسح لتلك النسمات المجال للدخول حيث لم يكن يسمح لها بالدخول من قبل، نظرت حولي لاطمئن انه لا يوجد احد ينظر على جسمي العاري، وفعلا لم اجد أحدا ماعدا تلك البائعة التي ترقبني من خلف الزجاج ولم أكن متاكدة من انها تنظر لي أم تنظر لمنظر البحر الخلاب، لحظات وعاد هاني بالكريم المرطب، ليجثوا على ركبتيه بجواري ويضع بعض من هذا الكريم اللزج بين كفيه ويبدأ في تدليك ظهري، كان ملمس الكريم مثيرا مع مداعبة نسمات الهواء للأماكن الحساسة بجسمي فصدرت من فمي تنهيدة مع حركة يد هاني أعقبها بداية سقوط سوائل كسي التي أصبحت سريعة في تلبية نداء يد هاني لترطب له عش بلبله، ضحك هاني وقال لي تاني، انتي ما شبعتيش فوق، قلت له وأنا معاك عمري ما حاشبع، طول ما أنت بتعمل في جسمي كده حاقعد جعانة لغاية ما اكلك كلك، ضحكنا أنا وهاني وإستمر يوزع الكريم على أنحاء جسدي حتى طلب مني إنزال حمالات الجزء العلوي من المايوه، رفضت فورا فكيف أصبح عارية الصدر على الملأ، صحيح إني فعلا عارية الصدر ولكن احساسي بأن هناك شيئا ما على صدري يساعدني على البقاء في هذا الوضع، حاول هاني سحب الحمالات وأنا اجذبها، هو من جهة وأنا من الجهة الأخرى، لنسمع صوت ضعيف يعقبه ارتخاء الحمالات، فقد قطعت بين يدينا، ياللهول ها أنا على شاطيء البحر ارتدي مايوها لا يداري شيئا وبالإضافة لذلك فجزئه العلوي مقطوع، بحركة لا ارادية سريعة وضعت يداي على صدري وكأن مئات العيون تنتظر قيامي لترى ثدياي البكر، أحضر هاني الروب سريعا وغطاني وقال لي البوتيك اللي اشترينا منه المايوهات قريب، روحي البنت اللي هناك تصلحهولك بسرعة، وافقت فلم يكن هناك امامي حل اخر، قام هاني معي وتوجهنا ناحية البوتيك، ودخلنا بسرعة لنجد الفتاه بالداخل، لم أجد نظرات إستفهام في عينيها عن سبب عودتنا ففهمت أنها كانت تنظر الينا ورأت كل شيء، قلت لها اسفة بس حمالة المايوة اتقطعت ممكن تصلحيهالي، ردت الفتاه بادب طبعا اتفضلي من هنا، وشاورت لغرفة صغيرة تستخدم للقياس وتغيير الملابس، قال لي هاني سانتظر بالخارج اتفرج على البوتيكات اللي برة، وخرج هاني ودخلت أنا لغرفة الملابس ممسكة بالروب حول جسدي وبقطعة المايوه في يدي وتوجهت البائعة لتحضر إبرة وخيط لإصلاح الحمالة، أحضرت البائعة الإبرة والخيط ودخلت خلفي الحجرة وجذبت الستارة على باب الحجرة لنتداري عن الأنظار، كانت الغرفة شديدة الضيق تتسع لشخص واحد فقط مع حركة محدودة، أخذت الفتاه المايوه من يدي وقالت لي معلش البسيه علشان اخيطه على جسمك فيكون مضبوط، أعطيتها ظهري وتركت يدي الروب ليسقط على الأرض، كان في وجهي مرآة نظرت بها لأرى نفسي وأنا عارية والفتاة تلتصق بي من الخلف لضيق مساحة الغرفة، إنحنت الفتاه لأسفل ووجهها ناحية جسمي فقد كانت ترمق جسدي بطريقة غريبة، إلتقطت الروب من أسفل قدماي وكانت طيزي وقتها مقابل وجهها تماما ونظرا لضيق الغرفة فقط شعرت بأنفاسها الحارة تتسلل بين فلقتي طيزي التي كانت تلمع بفضل الكريم الذي دهنه هاني ليها، أخذت الفتاه الروب وقالت لي ثواني حاعلقه برة وارجعلك، خرجت الفتاه وظللت أنا عارية الصدر بداخل الحجرة، كانت اول مرة في حياتي اكون عارية بهذا الشكل مع شخص اخر غير ميقظ الشهوات زوجي، دخلت الفتاه مرة أخرى لتعطيني المايوه فارتديه وقالت لي أظبطيه على صدرك علشان الخياطة تكون صح، عدلت وضع المايوه على صدري وشدت هي الحمالة لتبدأ عملها، كانت أقصر مني قليلا فكان وجهها ملاصقا لكتفي، وبدأت في إصلاح الحمالة وهي تثرثر، علمت أن إسمها لبنى وهي تعمل في هذا المكان منذ سنة تقريبا كما انها تقيم بالفندق لانه بعيد عن العمران، غير متزوجة ولاتفكر بالزواج حاليا لان لها طموح ان تغادر مصر لأحد البلاد الاوروبية، كانت تقول لي هذا الكلام وأنا اومئ لها براسي ولم أكن مهتمة تماما بما تقول بل كنت ارغب في ان تنتهي من عملها فأنفاسها الحارة على جسدي وحركة يدها على ظهري وإلتصاق جسدها بي من الخلف لم يعطي لي سوى شعور واحد بأني مع هاني ولست مع فتاه، كانت فتاه غريبة الأطوار انتهت لبنى من إصلاح الحمالة وقالت لي وريني وشك كده، فإستدرت ليصبح وجهها مقابلا لصدري تماما، قالتلي حاظبطلك المايوه وبدون انتظار لرد مني مدت يديها لتفرد قطعة القماش التي تغطي حلماتي فأدخلت أصبعا من كل يد خلف قطعة القماش وبدأت تحركهما صعودا وهبوطا بحركة سريعة لفرد القماش، كانت أصابعها تحتك بحلمات نهودي مما تسبب في بروزهما بروزا هائلا، قالت لي صدرك رائع يا مدام، قلت لها وأنا احاول الإبتعاد شكرا، خلاص كده، قالت لي خلاص ثم نظرت على الأسفل وقالت لي يوجد بقعة على المايوه فنظرت وإذا فعلا ببقعة من اثار لبن هاني قد جفت على المايوه، بدون تردد جثت الفتاه على ركبتيها وأصبح وجهها مباشرة أمام كسي، كانت حركة سيري قد تسببت في إنطواء بعض من المايوه وبروز الأجزاء الملامسة لطيزي من شفرات كسي وأصبحت متدلية لأسفل، بدت الفتاه وكانها تحاول تنظيف تلك البقعة بإظافر يدها ولكني أحسست بأحد الأظافر يحتك مباشرة فوق منظقة زنبوري، لم يكد هذا الإصبع يكمل أول احتكاك له حتى قفز زنبوري مرحبا ومعتقدا أن هاني سيبدأ طقوس فمه، رأيت نظرة في عين الفتاه حين رأت ضخامة حجم زنبوري تبرز من المايوه وصدرت مني اهه لا ارادية أعقبتها بجذب الستارة للهروب من تلك الفتاه فلن أستطيع التحمل أكثر من ذلك، خرجت جارية لأسمع تصفيق فلقتي طيزي سويا حين جريت، استرددت أنفاسي عندما أصبحت بخارج هذه الغرفة وسالت لبنى عن الروب فأشارت لمكانه فإلتقطته مسرعة لأغادر المحل، فقالت لي لبنى على فكرة يا مدام، أنا باغير لبنات كتير هنا في الفندق، لكن بصراحة ما شفتش جسم في حلاوة جسمك، لم أصدق إني اسمع هذه الكلمات من فم فتاه فوقفت مكاني غير مستوعبة للأمر، فخرجت لبنى وأمسكت الروب ووضعته على اكتافي وهي تقول غرفتي رقم 118 أتمنى نكون اصدقاء لو حسيتي بالملل ممكن تجيلي المحل او تلاقيني بالغرفة، قالت تلك الكلمات وهي تدثرني بالروب وأنفاسها الحارة تلهب أثدائي، أفقت لأخرج مسرعة أبحث عمن يمكن أن أفرغ ما أحسست به معه، أبحث عن زوجي هاني خرجت من باب البوتيك لاهثة الأنفاس من أفعال لبنى اتلفت يمنة ويسرة لاجد زوجي، لم يكن هاني واقفا خارج البوتيك، لربما انه توجه للمشاهدة بعض البضائع بمحل اخر، وقفت على باب البوتيك فلم أكن أجرؤ على السير بهذا الشكل وحدي في ردهات الفندق، سمعت صوت لبنى اتيا من خلفي تطلب مني الدخول لانتظار زوجي حتى ياتي، لم أجد مفرا من دخول البوتيك لانتظر بالداخل بالرغم من إني أصبحت أخشى من نظرات لبنى على جسدي، لم أكن أخشي منها هي بل كنت أخشى من نفسي، فنظراتها لجسدي لم تكن تختلف كثيرا عن نظرات هاني وكانت تعبث في جسدي نفس المشاعر التي اشعر بها عندما امارس الجنس مع زوجي، دخلت لأجدها تبتسم لي ابتسامة واسعة ربما لطمأنتي عندما رأتني أولي هاربة أو ربما لأنها ستجد الوقت الكافي للنظر أكثر لمفاتن جسدي، كنت أضم الروب حول جسدي العاري وكأنني في حضور رجل غريب، قدمت لي كرسي لاجلس وبدات تتحدث معي، قالت لبنى هما الرجالة كده لما تحتاجيهم ما تلاقيهمش وضحكت وإبتسمت أنا لها، سالتها ليه ما اتجوزتيش لغاية دلوقت؟ قالت لي أنا جربت حظي مع الرجالة، فانا حبيت واحد لما كان سني ستة عشر سنة، كنت احبه لدرجة الجنون وطبعا لاني كنت صغيرة فسلمته كل شيء فيا، نظرت لها نظرة تنم عن أسئلة كثيرة، فقالت بدون تردد ايوه سلمته قلبي وعقلي حتى جسدي، كان مسيطر عليا وعلى كل جزء مني، وكنت باحبه خالص، وفي يوم انقطعت الدورة عندي وطبعا خفت إني اكون حامل منه لكن للاسف كان خوفي في محله وكنت حامل، بدأت نظرتي لتلك الفتاه تتغير ربما كنت أشعر بالإشفاق عليها وعلى تجربتها المريرة، سالتها وعملتي إيه؟ قالت لي ابدا لما قلتله كنت منتظرة منه انه يجي يقابل بابا لكن طبعا بدأ يتهرب مني واكتشفته على حقيقته، فانا كنت بالنسبه له جسم يتمتع بيه وقت ما يحب مش اكتر من كده وقاللي ان الشيء الوحيد الليقدر يعملهولي انه يوديني لدكتور يعمل لي عملية اجهاض وانه هو اللي حيدفع تكاليف العملية، طبعا احتقرته أشد احتقار وندمت على كل لحظه كنت باسلم له فيها عقلي قبل جسمي، لكن ما كانش قدامي في الوقت ده غير إني اوافق علشان استر الفضيحة، ورحت معاه لدكتور، طبعا الدكتور شاف بنت صغيرة وحلوة وفي محنة، طلب منه مبلغ ثلاثة الاف جنيه علشان العملية دفعها بدون تردد، وبعد كده خرج وسابني مع الدكتور اللي قبل ما يعمل العملية اخد حظه من جسمي غصب عني، سالتها بسرعة إغتصبك؟، قالت لي ما كانش نيك بمعنى الكلمة، تفتكري أنا كنت إيه في نظر الدكتور غير، وسكتت وأطرقت في الأرض، وضعت يدي على كتفها وكاني أواسيها وقلت لها حكايتك صعبة، قالت لي كلاب كلهم كلاب من يوم الموضوع ده وأنا كرهت الرجالة ولو كنت حاموت وحياتي في ايد راجل افضل اموت احسن، وإنحدرت دمعة على خد لبنى معلنة مدى الألم النفسي الذي تعانيه تلك الفتاه من الرجال، تغير شعوري من ناحية لبنى، حاولت أن اواسيها واكلمها عن زوجي هاني الذي يسعد حياتي بحبه وانه ليس كل الرجال بنفس الطباع، قالت لي خلاص أنا من جوايا كرهتهم كلهم، وعرفت طريقي كويس وأنا مرتاحة كده، كنت أتعجب وارغب في سؤالها عما تفعله بجسها عندما تشعر بالرغبات الجنسية، فانا بعدما أشعل هاني بي تلك الرغبات أصبحت لا أصبر عليها ولا استطيع التحكم فيها ولا يطفئها غير تلك الجولات لذكر هاني بداخل أحشائي، طبعا لم أستطع سؤالها فعلاقتنا لا تزال هامشية، لم أدر بنفسي الا وأنا امسح تلك الدمعةالتي انزلقت على خدها، أمسكت يدي وقالت لي شفتي الستات حنينين ازاي، بذمتك لو راجل كان مسح دمعي بالنعومة دي، لم أفهم ولم أرد بشيء، وكانت يداي قد تركتا فبدأت عينا لبنى تتسلل من تحت فتحة الروب لتعاود مرورها على تضاريس جسدي، كانت لا نزال يدها ممسكة بيدي وعينها ثابتة على ثديي المنتصب، عادت تلك المشاعر تساود جسدي مرة أخرى ليقشعر جسدي وتبدأ حلماتي في الإنتصاب معلنة لعيني لبنى إستجابتهما لتلك النظرات، كانت يدها شديدة النعومة وهي تحركها على يدي، وبدون مقدمات مدت لنبي يدها لتكشف مقدمة الروب ولتظهر ثدي بوضوح، بهتت لتلك الحركة ولكن تخدر مشاعري لم يساعدني على إتخاذ رد الفعل المناسب فها هي سوائل كسي قد بدأت في الإنزلاق لتبلل ذلك المايوه الضيق، مدت لبنى يدها ليلمس إصبعها ثديي وتنطلق من بين شفتاي اهه خفيفة، فجأة سمعت صوت خلاص خلصتي، فزعت ونظرت خلفي لاجد هاني قد عاد، قمت مسرعة وقلت له أأأأ ايوه، كانت أنفاسي لاهثه، قال لي يلا بينا، إتجهت ناحيته ونظرت خلفي للبني وقلت لها باي، قالت لي خلينا على اتصال قلت لها اوك يا لبنى باي، وأمسكت يد زوجي وخرجنا كان متجها للشاطئ فجذبته من يده وقلت له لا، تعال نطلع الحجرة، قال لي ليه؟ كانت الرغبة قد سرت في كامل جسدي، قلت له يلا نطلع عاوزاك، ابتسم وجررته من يده صاعدة للغرفة لأطفئ رغبات جسدي بمياه ذكره حينما كنا في المصعد كنت متشبثة بيد هاني وكاني خائفه أن أصعد فلا أجده بجواري، نظر لي هاني وضحك بصوت علي وقال لي اللي يشوفك اول يوم في جوازنا ما يشوفكيش دلوقت وضحك، بصيت له وقلت بدلال يوووه بقى يا هاني، ما تكسفنيش، وصل المصعد لطابقنا لأسابقه في الخروج من المصعد والإتجاه لغرفتنا، فتحت باب الغرفة في عجل والقيت الروب من على جسدي والقيت بجسدي على السرير، كنت مستلقية على وجهي بحيث كان ظهري تجاه هاني، كان ظهري عاريا تماما من خلال هذا المايوه الذي كنت ارتديه ظللت مستلقية على وجهي منتظرة يدا هاني أن تمتد إلى جسدي، مرت لحظات ولم أشعر بما كنت ارغب فيه، نظرت خلفي لأجد هاني واقفا ينظر لي وهو مبتسما بعد حالة الهياج التي راها تجتاح جسد زوجته، نظرت له بإستغراب وكاني اتسائل ماذا تنتظر لتنقض على جسدي، قلت له مالك؟ قال لي ابدا، وبدا على إسلوب كلامه انه يتمنع في إعطائي صلب ذكره، أطرقت وقلت له يلا يا هاني، قال لي بدلال لا، كانت الرغبة قد تسببت في ارتعاش جسدي وأنا أرى جسده العاري وقضيبه المكور تحت المايوه لا يفصلني عنه سوى قطعة رقيقة من القماش، لم أدري بنفسي الا وأنا اهب من السرير جاذبه هاني من المايوه وأنا صارخة يلااااا، لينتفظ ذكره من المايوه مندفعا ليجد فمي أمامه مباشرة أثناء كلامي فيتسلل ذلك القضيب الخبيث في إندفاعه مقتحما بكارة فمي، لم أستوعب ما حدث ولكنني وجدت ذكر هاني بداخل فمي، سبق وأن قبلت ذكره ولكن لم يسبق لي أن أدخلته في فمي ابدا، أطبقت فمي على ذكره وكاني أخشى أن افقده مرة أخرى وإمتدت يداي لتقبض على بيضه المدلي بين فخذيه، بهت هاني من هذا المنظر ومن سخونة فمي على تلك الرأس الحساسه الموجودة بمقدمه ذكره، فترك قضيبه في فمي ووقف حين كان جسمه يتلوي كثعبان وإكتفي بأن يمد يديه يتحسس حلماتي وهو مغمض العينين، كانت حركة جسمه تتسبب في تحرك قضيبه بداخل فمي، وكنت لا أزال قابضة على بيضاته ادلكهما وأمرسهما، فتارة أجذبهما بعيدا عن جسده وتارة أضغطهما وكأني أحاول إعادتهما للمكان الذي تدلوا منه، كانت تعبيرات وجه هاني غريبة فلأول مره أراه على هذا النحو غير متمكنا من نفسه، هل وصلت لنقطة ضعف زوجي؟ هذا ما دار ببالي وقتها لم تمض لحظات حتى صرخ هاني ممسكا رأسي ليخرج قضيبه مسرعا من فمي، ولأجد حمما دافقة تنظلق من ذكره أصاب أغلبها صدري وبطني، لينكفئ زوجي بعدها بجواري على السرير مغمض العينين وقضيبه يبدأ في التراجع متوهما أنه قد أدى المهمة المطلوبة منه نظرت لهذا الذكر بترجي ومددت يدي لأحاول منعه من الارتخاء ولكن هيهات فقد كان الذكر نائما مثل زوجي وتركاني وحيدة اصارع تلك النيران التي تسببت بها لبنى في جسدي، كانت هذه اول مرة لم يقم فيها هاني بمهامه الزوجية، فبدوت كالمجنونة أحاول تحسس جسدي بيدي ولكن لا شيء يمكن أن يعوضني عن دخول الذكر بداخل جسدي وشعوري به وهو يحرك مهبلي من الداخل صعودا وهبوطا ساحقا شفرتاي وزنبوري أثناء دخوله وخروجه من كسي، بدوت كالمجنونة اهمهم بكلمات العن فيها لبنى وما سببته بجسدي ولكنني تمنيت ان تكون معي الآن لتكمل ما بداته حيث أن ذكر زوجي غير قادر على تلبية شهوتي حاليا، وكما علمني هاني معنى الشهوة ومعنى المتعة علمني أيضا كيف تشعر المرأة عندما ترغب في ذكر رجلها ولا تجده، نظرت إلى هاني وهو ممدد بجواري وقضيبه المدلي على عانته مبلول هذه المرة ليس من ماء كسي ولكن من لعاب فمي وهو راقد بلا حراك، كانت النيران التي تشتعل في جسدي بحاجة لمن يطفئها، نهضت ودخلت تحت الدوش لعل المياه الباردة تطفئ لهيب جسدي، إنحدرت المياه على جسدي وكان لإندفاعها وإرتطامها بجسمي العاري الأثر في زيادة بركان شهوتي، تركت المياه تندفع على جسدي محاولة في الإرتواء منها، أسندت ظهري على جدار الحمام ومددت يدي على كسي لأعبث به، مددت وسطي للأمام فاتحة كسي بيداي لأبرز رأس زنبوري خارجا وأركز المياه لتصطدم به مباشرة، علت أصوات همهماتي لأفاجأ بهاني واقفا أمامي، إنتفضت فقد رآني هاني بهذا المنظر المخزي، كنت أشعر بخجل لا يعادله خجل، إندفع هاني نحوي متأسفا ومعتذرا فقال لي أنا اسف معلش يا حبيبتي، أنا ما قدرتش اتمالك نفسي من اللي عملتيه فيا، أنا اسف، كان زوجي مقدرا للحالة التي أنا عليها، فدخل معي مباشرة تحت المياه فقد كان عاريا منذ ان كنا نستعد لممارسة الجنس، إحتضنني هاني لتنزل دمعتان من عيناي تدلان على تمسكي بالامل الاخير في إطفاء تلك الشهوة، لم ألمس قضيب هاني فقد كنت أخشى ان المسه فيحدث ما حدث منذ قليل فانا محتاجة لذكره بمكانه الطبيعي بجسدي اكثر من احتياجي للمس ذلك الذكر، لم يقصر هاني في ارواء عطشي، فأعطاني من ذكره ما كنت أشتهيه وازداد من إيلاجه بكسي حتى كاد ان يمزق رحمي، ولشدة شهوتي كنت في امس الحاجة لذلك، حتى اتتني شهوتي تحت المياه ونزلت سوائل كسي مختلطة بمياه الحمام، لم يكتفي هاني بذلك فقد حملني وذهب بي إلى السرير ليمارس معي طقوسه المعتادة في العبث بجسدي حتى ارتويت كما لم ارتوي من قبل، وذهبت كالعادة في إغماءة اللذة أفقت بعد ساعات من النوم العميق، كان الظلام قد حل ولا يزال هاني نائما، فكرت بما حدث لي ووجدت نفسي افكر بلبنى، تلك الفتاة التي كانت السبب في شدة هياجي، فهل يمكن لفتاه أن تثير فتاه أخرى حتى هذه الدرجة؟ كيف فعلت ذلك بي، وماذا تفعل هي لتطفئ نيران شهوتها؟ اسئلة كثيرة كانت تدرو بذهني لا تجد لها اجابة افاق هاني بعد قليل ليدعوني للنزول للنادي الليلي الموجود بالفندق ونتناول طعام العشاء هناك، لبسنا ملابسنا ونزلنا لبهو الفندق منه للنادي الليلي، كانت الاضواء خافته والشموع منتشرة على كل منضدة لتضفي جوا شاعريا جميلا على المكان، كما كانت تنساب موسيقى هادئة تلف ارجاء المكان بالكامل، جلسنا أنا وهاني سويا وساعدت اجواء المكان على ارتقاء مشاعرنا وتبادلنا الهمسات واللمسات كعشاق، حتى انه قبلني على خدي في الظلام قبلة كانت تحمل الكثير من المعنى لقلبي، كان المكان هادئا كعادة الفندق وكان النزلاء متناثرون في ارجاء صالة النادي، لمحت من بعيد فتاه جميلة تنظر ناحيتي، دققت النظر بها فإذا هي لبنى، كان منظرها متغيرا تماما، فقد كن رأيتها في اوقات عملها ويبدوا انها الآن في وقت فراغها واتت لهذا المكان لتبديد الملل من اوقات الفراغ، كانت الفتاه متوسطة الطول ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت والفرق بينهما يظهر سرة بطنها، كان لون جسدها خمريا مائلا للون البرونزي من تاثير اجواء المنطقة، كان شعرها يصل حتى اكتافها ناعما منسدلا يتهادي مع حركة راسها يمنة ويسرة ليضفي عليها منظرا خاطفا للالباب، كانت تجلس على البار ويجلس بجوارها فتاة أخرى يبدوا انها من جنسية اجنبية، كانت راسها تهتز مع صوت الموسيقى وبيدها كاس فقد كانا يحتسيان الويسكي سويا، مع حركة جسدها وتلألأ اضواء الشموع على بشرة وجهها وبطنها العارية تعطيها جاذبية وكأنها فينوس متواجدة معنا، قلت لهاني لبنى اهيه، قال لي لبنى مين، قلتله البنت بتاعة البوتيك، ضحك وقال لي خلاص بقيتم أصحاب، أشرت لها بيدي أحييها فقامت واتت ناحيتنا وقالت اهلا مدام إيه اخبارك؟ قلت لها كويسة، إيه ده ماعرفتكيش في الاول، قالت لي انتي شفتيني في لبس الشغل، هنا بقى ده وقت فراغي، وحيتنا وانصرفت للفتاه التي كانت تجلس معها، كانت تترنح قليلا فما يبدوا أنها قد شربت كثيرا، طلب لنا هاني العشاء وطلب معه زجاجة نبيذ من النوع الفاخر، لم يسبق لي الشرب من قبل، ولكن مع هذه الجلسة وهذا الجو ومعي حبيبي الذي شجعني بدأت ارتشف معه النبيذ بدأ تاثير النبيذ يظهر علي سريعا، احسست ان الخجل قد زال مني فقد كان هاني يلمس جسدي واوقات يقبل أطراف اناملي، وجدت نفسي ابادله القبل غير شاعرة بالناس من حولي، كنت أنظر فقط للبني أثناء تبادلي القبل مع زوجي، فقد كانت نظراتها تثير شهوتي وكانت هي دائمة النظر لي، لم يمض وقت طويل مع احتساء النبيذ حتى شعرت برغبتي في دخول الحمام، قمت نهضت وذهبت للحمام ودخلت من بهو الحمام، قضيت حاجتي وخرجت لبهو الحمام لأصلح من منظري أمام المرآة، كانت الخمر قد لعبت برأسي فنظرت أمامي لأجد لبنى واقفة امام المرآة، لم أدري اولا هل هي خيلات أم حقيقة، ولكن صوتها المرحب جعلني اعلم انها حقيقة، كانت تقف امام المرآة تصلح من شعرها، رديت عليها التحية ووقفت بجوارها لاصلح من شأني، كانت الخمر قد جعلتني جريئة إلى حد ما، سالتها لبنى انتي ليه بتبصيلي دايما، قالت لبنى بصراحة جسمك عاجبني، أنا ما شفتش جسم بالحلاوة دي، ضحكت لمجاملتها وقلت لها انتي كمان تجنني، جسمك حلو خالص، وجدت لبنى تلتفت لي كان صدرها المنتصب الذي لم اتمكن من رؤيته بالظلام واضحا الآن، فكانت ترتدي التي شير على اللحم مباشرة وحلمات ثديها بارزتان تنمان عن ثدي يشتهيه كل جائع، فوجدت نفسي اكرر جملتي انتي كمان تجنني، افتربت مني لبنى حتى لامست اثدائها كتفي وقالت لي ممكن اسال على اسمك، قلت لها اسمي مديحة، أثناء ردي كانت يدها تمتد لتتحسس ظهري بينما ثدياها يزد التصاقهما بجسدي ليشعراني بمدى ليونة لحمهما، لمسات يدها مع تاثير الخمر أطلقا سويا تلك الأهه التي تكشف ما احاول تخبئته، لم اشعر الا وأنا التفت اليها فأصبح وجهي مقابلا لوجهها، اقتربت مني لبنى اكثر حتى إضطرتني انفاسها الساخنة التي بدأت تصل لأعلى صدري ورقبتي لإغماض عيناي، لأشعر بعدها بشيء رطب يتلمس طريقه على رقبتي متوجها ناحية فمي، لم يكن هذا الشيء الرطب سوى لسان لبنى وشفاهها الذان نجحا في الوصول لشفتي السفلي لتلتقطها لبنى في مهارة تفوق مهارة الرجال ولتجعلني اغيب معها في قبلة لم اذق من قبل قبلة بحلاوتها، انتفضت من احلامي على اثر اندفاع باب الحمام ودخول امرأة أخرى اعتقد انها راتنا لأخرج جارة مبتعدة عن لبنى عائدة إلى زوجي، خرجت من الحمام لاهثة الانفاس كعادتي كلما قابلت لبنى، كانت سكرة النبيذ لا تزال تؤثر بعقلي وكنت خارجة من نور الحمام إلى ظلام النادي الليلي، فلم اتمكن من رؤية شيء سوى صورة وجه لبنى عندما كانت تقترب مني قبل ان اغمض عيناي واتوه معها، لحظات حتى اعتادت عيناي على الظلام لاجد زوجي يلوح لي بيده، ذهبت اليه والقيت بنفسي على الكرسي، سالني مالك؟ قلت له الظاهر تعبت من اللي شربتهولي، طبعا كنت اكذب فانا متعبة من طعم ريق لبنى، عبأ لي زوجي كأس اخر، قلت له لا، خلاص تعبت، قلتها وأنا ارغب في تناوله محاولة مني لانسى طعم فم لبنى، ولحسن حظي فقد اصر زوجي وقال لي، احنا هنا علشان ننبسط وبس، اخذت الكاس وبدأت ارتشفه، كانت كل رشفة من النبيذ تثبت طعم تلك الفتاه بداخلي ولمحتها خارجة من الحمام ويدها تعدل من وضع شعرها، كانت تخطوا في دلال وثقة البنت الواثقة من نفسها، لا اعلم ما الذي جعلني اتصور انها ستاتي لتجذبني من يدي وتاخذني حيث تستطيع تكمل قبلتها، ولكنها اتجهت مباشرة نحو الفتاة التي كانت تجلس معها، تساءلت هل فعلت نفس ما فعلت بي بالفتاه التي رأتنا بالحمام؟ هل تفعل ذلك أيضا مع الفتاه الجالسة معها، أم انها تفعل ذلك معي أنا وحدي؟ هل تؤثر لبنى في كل فتاه كما اثرت في؟ أم أنا التي اشعر بتاثيرها فقط؟ كان كل تفكيري متجها حاليا نحو لبنى، افقت على صوت زوجي فالنادل يحمل لافتة مكتوب عليها اسم زوجي وينادي باسمه، ساله هاني عما يريد فاخبره بان هناك شخص ما يريده على التليفون، قام هاني ليرى ما هناك واتجهت انظاري مباشرة حول لبنى لاجدها جالسة أمام الفتاه التي معها وتلك الفتاه تضع كف يدها على فخذ لبنى وتحركه بهدوء، لا ادري بما شعرت كنت ارغب في ابعاد يد تلك الفتاه عن افخاذ لبنى ولكن بين حين والاخر كانت لبنى تختلس النظرات تجاهي مما اشعرني بانها هي ايضا تفكر بي لحظات وعاد زوجي ليقول لي انه يوجد عميل مهم، ولابد له ان يقابله غدا ولكن بدلا من سفرنا فانه فضل ان يدعوا العميل لقضاء يوم معنا على ان يتحدثا بالعمل، سالته وأنا حاقعد معاكم في الشغل، قال لي وقت الشغل ممكن تروحي تقعدي شويه مع لبنى، انتي مش بتقولي بقيتم أصحاب، انتفض قلبي لم أعلم سعادة أم خوف، قال لي هاني يلا نقوم علشان حاصحى بدري، قلت له اوك، اروح اسلم على لبنى علشان نتصاحب اكثر، ذهبت ناحيتها فاحسست بنظرات استفهام في وجهها، بالتاكيد كانت تتسائل هل اتيت لاعاتبها عما فعلت أم قلت لزوجي أم ماذا، عندما شعرت بتلك النظرات بوجهها إبتسمت لأطمئنها بأني لست غاضبة لما فعلت بل قد اكون غاضبة لانها لم تكمل ما بدات، وصلت اليها وقلت لها زوجي بكرة حيقابل عميل وحاكون لوحدي زهقانة، لم اتم جملتي حتى قالت لي تعالي بأي وقت لو مش في البوتيك انتي عارفة رقم الغرفة، ومددت يدي اسلم عليها والتقي كفانا فضغضت على يدها قليلا لتعرف بأني لست غاضبة ومنتظرة لقائها عدت إلى زوجي وصعدنا لغرفتنا لنمارس الجنس تحت تاثير الخمر مما ضاعف مرات ومرات من شهوة ومتعة الجنس، وقمت بحركات لم اقم بها من قبل في حياتي، فلاول مرة اضع يده بين فلقتي طيزي لاجعله يداعب شرجي باصبعه، حاول هاني ادخال اصبعه بشرجي ولكن ذلك ألمني، فتراجع عن ذلك ولكني لا انكر انه توجد متعه عندما تعبث الايد بالشرج شرط الا يؤلمها ذلك واذا كان يؤلمها فيكفي التلميح والإيماء بان شرجها مغري، وترك المرأة لتسبح بخيالها في رغبة الرجل بكل جزء بها، كانت ليلة ليلاء اختلط فيها الخمر بالنشوة، وطعم قضيب هاني بقبلات لبنى، لتنتهي ليلتي إغمائة الجنس التي اصبحت معتادة منذ يوم زواجي الاول، إستيقظنا في اليوم التالي مبكرا، كنت قد افقت من سكرة الخمر ولا يزال يدور براسي ما حدث ليلة البارحة فلم اكن اتخيل ان يحدث ذلك معي قط، شعرت ببعض الأسف بقرارة نفسي واوعزت ما حدث للعب الخمر براسي، تناولنا افطارنا على عجل حيث يرغب هاني في استقبال ضيفه، واخبر موظفو الإستقبال بإنتظار محمود وهو اسم العميل الذي دعاه للفندق وقام بحجز غرفة له لمدة يوم واحد ليستريح بها، لم اتمكن في هذا اليوم من تناول افطاري الجنسي الذي اعتدت عليه فقد كان هاني مشغولا بعض الشيء، وصل ضيف هاني حوالي الساعة التاسعة صباحا ونزلنا سويا لاستقباله وعرفه هاني بي فكنت أرى جمالي في نظرات محمود لي، كان محمود رجل اعمال يعمل بالإستيراد والتصدير ويجري بعض الصفقات عن طريق محل زوجي، جلست معهم قليلا للترحاب بالضيف ثم استاذنت لاتمشى قليلا بالفندق، فكرت ان اذهب إلى لبنى ولكني تراجعت فقد كانت هي الاخرى مخمورة ليلة امس فلربما لم تكن تدري بما فعلت بي من تاثير الخمر، تمشيت قليلا حتى شعرت بالملل فذهبت وحدي لاجلس تحت احد المظلات الممتدة على شاطيء البحر لاستمتع بهوء البحر النقي، وكانت عيناي ترمق زجاج البوتيك الذي تعمل به لبنى لأرى ان كانت لا تزال تنظر لي أم لا، مرت نصف ساعة لأرى بعدها لبنى ترمقني من خلف الزجاج، تصنعت بأني لا اراها وما هي الا ثوان معدودات حتى وجدتها امامي، كانت ترتدي ملابس العمل فلم يظهر من جسمها ما رايت بالامس ولكن عيناها لا تزال تلك الحرارة تنبعث منهما فاشعر بها تسري في جسدي، القت لبنى عليا التحية وسالتني لماذا لم اذهب اليها، كنت خجلة منها فها أنا متاكدة الآن انها تتذكر ما حدث ليلة امس واذا ذهبت اليها فمعناه إني احتاج منها المزيد، اعتذرت لها وقلت لها بأني ساتبعها بعد الجلوس قليلا على شاطيء البحر، لم يكن من الممكن لها ان تتاخر خارج البوتيك فلا يوجد احد هناك غيرها، فمضت على عجل وان كانت نظرات خيبة الامل قد بدت على وجهها، نظرت إلى جسدها من الخلف، لأرى حركة وسطها ومؤخرتها وهي تشق الرمال فكانت كرافصة ترقص على انغام امواج البحر، كان الملل قد زاد عليا فانا لاول مرة وحيدة منذ ليلة زواجي، فإتخذت قراري اخيرا بالذهاب إلى لبنى نهضت من جلستي وسرت تجاه البوتيك لاجدها منتظرة عند الزجاج وعيناها تبتسمان لقدومي ووجدت نفسي اتمغتر في سيري بدلال وكاني ارغب في اغواء احد الرجال، وصلت لها البوتيك ودخلت لتستقبلني بابتسامتها المرحة وترحب بي وتاسف لاننا سنضطر للبقاء في البوتيك حتى موعد الإغلاق، لم امانع فقد كانت تدور براسي اسئلة كثيرة تحتاج لإجابات منها، بدات حديثي بالكلام عن روعة الفندق ولم المح باي شيء مما حدث بالامس، دار بيننا حديث ودي وهادي وان كانت تتخلله نظرات لبنى على انحاء جسدي وكانت تلك النظرات تلهبني، كانت عيناي بين الحين والاخر تنطلق لتنظر ايضا لجسد لبنى، ولكن ملابسها بالعمل لم تكن مثل ما رايت منها امس، كنت متشوقة لرؤية بطنها العاري ولكني بالطبع لم استطع، دخل علينا هاني على عجل يطلب مني القيام لاننا سنذهب لمدينة الغردقة فهناك بعض الاعمال التي سيقومون بها وقد يمر موعد الغذاء، قلت له إني افضل البقاء فسيكون كل حديثهم عن العمل ولن اجد ما اشغل نفسي به، سالني حتقعدي لوحدك؟ يمكن نرجع بعد المغرب او بالليل، ردت لبنى مسرعة ما تخافش عليها يا عريس حنتغدي أنا والمدام مع بعض واعتبرها في عيوني، ابتسم هاني ونظرات عينيه تنتظر مني ردا، فاجبته خلاص، أنا حستنى أنا هينا مع لبنى وروح أنت شوف شغلك، تحركت لبنى لتتركنا وحيدين لعل هاني يرغب في قول شيء لي قبل رحيله، فاعطتنا ظهرها وابتعدت قليلا، فقبلني هاني قبلة سريعة امتص بها شفتي السفلي وقال باي وخرج، عادت لبنى وجلست، ابتسمت وقالت لي هو أنا ادور ضهري من هنا تشتغلوا بوس، وضحكت وتعجبت أنا فكيف عرفت وسالتها وأنا اضحك عرفتي ازاي، قالت لي علشان شفتك بتلمع، فقد كانت شفتي السفلي تلمع من اثر لعاب هاني عليها، مدت لبنى يدها وكانها تمسح لعاب هاني من على شفتي، ولكنني شعر باطراف اناملها تتحسس ثنايا شفتاي اكتر من كونهما يمسحان لعاب هاني، كان لمرور اناملها على شفتاي تاثيرهما الواضح على نظرة عيناي، تلك النظرة التي تنم عن الرغبة، لم احاول هذه المرة ان امنع يد لبنى فتركتها تتحسس شفتاي، إستسلمت للمسات لبنى فقد اصبحت ملكها طوال اليوم حتى يعود زوجي، بدأنا في حديث ودي وهادئ وان كانت تتخلله بعض لمسات من لبنى على جسدي اثناء الحديث، فكانت اوقات تضع يدها على فخذاي وكانت حرارة يداها تخترق ملابسي ليشعر بها جسدي، ولكنها لم تحاول اكثر من ذلك بالرغم من رغبتي في اكتشاف المزيد من مواهب لبنى، مر الوقت سريعا مع صحبتها الجميلة تخلله دخول بعض الزبائن للبوتيك، لم يكن رواده كثيرون كحال الفندق ولكن ارتفاع اسعار المعروضات كان يعوض ذلك الفارق، جاء موعد اغلاق البوتيك في الظهيرة وقد كانت لبنى متعجلة للإغلاق، وقالت لي أنا حاقفل دلوقت ونطلع نتغدى في حجرتي، وافقتها بالطبع فورا فاغلقت البوتيك ثم قلت لها حاروح الغرفة اجيب حاجة اغير بيها هدومي، مش معقول حاقعد كده طول اليوم، توجهنا لغرفتي وذهبت لاحضر ملابس خفيفة لفترة الظهيرة، اخذت الملابس واثناء خروجي اعترضتني لبنى وقالت لي أطلب منك طلب وما تكسفينيش، قلت لها إيه؟ قالت لبنى أنا عاوزة اشوفك تاني في المايوه، ابتسمت ابتسامة خجل وقلت لها ما أنا باروح الشاطئ بيه وإنتي اكيد بتشوفيني، قالت لبنى لا، وإنتي معايا النهاردة، قالتها وتلك النظرات الحارقة تنطلق من عيناها، مدت يدها واخذت ملابسي من يدي والقتها على السرير وكأنها تقول لي أنا مصممة ان أرى جسدك كله اليوم، اطرقت في خجل فشجعتني بدفعة من يدها وفعلا أخذت المايوه وإنطلقنا نحو غرفتها وصلنا غرفة لبنى وفتحت الباب، دخلنا سويا ونحن نضحك وعقلي يفكر بما سيحدث خلف ذلك الباب، كانت غرفة صغيرة أصغر من غرفتنا أنا وهاني ولكنها مرتبة بشكل جيد، القت لبنى بنفسها على السرير كاي شخص يدخل بعد يوم عمل لتلتقط انفاسها، دخلت خلفها واغلقت الباب خلفي، وقفت انظر في الحجرة، قالت لي لبنى إيه مش حتقعدي، جلست على كرسي بجوار السرير في حين نهضت لبنى وهي تقول حاخد دش سريع وارجعلك، دخلت لبنى الحمام وسمعت صوت المياه فعلمت انها تحت المياه الآن، قمت لاتجول بالحجرة ونظرت من الشرفة، كانت الشرفة تكشف شاطيء البحر بمنظره الخلاب، دخلت الغرفة مرة أخرى ووجدت بعض الصور الشخصية للبني مع اشخاص اخرين بعضهم على شاطيء البحر، ظهرت لبنى في الصور بعدة مايوهات لكن كلها كانت تكشف الكثير من جسدها، تاملت جسدها في الصور لاجده رائع واروع من جسدي، فهي أنثى بمعنى الكلمة وتضاريس جسدها ترتفع وتنخفض لتشكل جسدا شديد الاغراء، خرجت لبنى وراتني وأنا انظر في صورها على الشاطئ، تركت الصورة سريعا وقلت لها اسفة، ردت سريعا بضحكة لا ابدا عادي لما نقعد مع بعض حاوريكي صور اكتر، كانت لبنى قد خلعت ملابسها، وترتدي روب الحمام فلم استطع اكتشاف ما تخبئه تحت الروب قالت لي ادخلي خذي دش بسرعة وأنا حاطلب يطلعولنا الغذاء هنا، حاموت من الجوع، دخلت الحمام لاجد وقبل ان اغلق الباب صرخت لبنى مديحة، المايوه، كنت قد نسيت المايوه بالخارج فاعطته لي وعيونها تصرخ ارتديه لي، أنا وانتي فقط، اخذت المايوه من يدها وأنا ابتسم في خجل وقلت لها حاضر يا ستي، اغلقت باب الحمام وخلعت ملابسي، ودخلت تحت المياه واخذت دش سريع، وارتديت المايوه، كانت توجد مرآه بطول باب الحمام فرأيت جسدي العاري في المرآه، شعرت بالخجل من لبنى ولكن ماذا افعل فلا يوجد معي ملابس غير تلك القطعة التي ارتديها الآن، صرخت من خلف الباب لبنى عندك روب تاني، قالتلي لبنى ليه هو انتي مش لابسة المايوه، قلت لها مش قادرة اطلع كده، معلش شوفيلي روب من عندك، سمعت ضحكات لبنى من الخارج ولكنها فعلا احضرت لي روب وطرقت الباب لافتح لها، فتحت الباب ومددت يدي لاخذ منها الروب، ولكنها في شقاوة بدات تحاول ادخال راسها لتراني وكنت أنا احاول دفع الباب، وضحكنا سويا حتى اعطتني الروب بعدما تغلبت عليا وارخلت راسها وراتني، لبست الروب وخرجت لها كان الطعام قد وصل وهي تنتظرني لناكل سويا، وجدت زجاجة نبيذ موجودة على الطاولة يبدوا انها طلبتها لنستعد لمعركة متوقعة جلسنا ناكل وسط ضحكات وهزار متبادل وأنا انتظر تلك اللحظة التي تنقض فيها لبنى على شفتاي، لم اجرؤ على قول أي شيء ينم عما ارغب في داخلي، بدات كؤوس النبيذ تدور بيننا وبدات سكرته تذهب بعقولنا، انتهينا من الاكل ورفعنا اثاره بينما لا تزال كل منا تمسك بكاس في يدها، جلسنا على طرف السرير وسادت لحظات من الصمت، لتبادر لبنى بالكلام فقالت برضه مش عاوزة تفرجيني، قلت وكاني لا اعلم افرجك على إيه، قلتها وأنا اعلم الاجابة ولكن سماعها يثيرني، قالت لبنى تفرجيني على جسمك، لم ارد عليها فمدت لبنى يدها بهدوء لتجذب الشريط الذي يربط وسط الروب، حلت عقدة الشريط وانفرج طرفا الروب قليلا ليبدا جسمي في الظهور، مدت لبنى يداها لتبعد طرفي الروب وليظهر المزيد من جسدي، اقتربت لبنى مني اكثر وهي تبعد الكاس الموجود بيدها على المنضده المقابلة لنا، انسدلت عيناي وكاني اقول لها ها أنا مغمضة العينان فافعلي بجسدي ما تشائين، شعرت بانفاس لبنى تقترب اكثر واكثر كنت جالسة ومطرقة راسي لاسفل فكان شعري يتدلي ليخفي وجهي، مدت لبنى يداها وابعدت شعري ليظهر وجهي لها وبكفاها حملت راسي لتعدلها ناحية وجهها، واقتربت اكثر واكثر حتى شعرت بشفتاها تتحسسان خدودي، مددت يدي على كفاها وقلت لها لبنى، قلتها بصوت لاهث يدل على شهوتي واثارتي الشديدة لتطبق لبنى بعدها على شفتاي بهدوء قاتل ولتبدأ في رضاعة شفتاي باسلوب جديد عليا، كان طعم فمها جميلا وكانت قبلتها تشبه الهمس، تركت وجهي لتنزل الروب من على جسدي وأنا كنت في علم اخر، انفاس لبنى تقترب من جسدي لاشع بها على بطني اعقبها مرور لسانها على لحم بطني، امسكت براسها لتتخلل اصابعي شعر راسها ولاول مرة بحياتي شعرت بمتعة مرور الاصابع بشعر راس المرأة، كان مرور لسانها على بطني ممتعا فكانت تدور في حلقات حول سرتي، فبدأت اهاتي بالخروج من بين شفتاي وشعرت بان يداي تجذب راسها اكثر تجاه بطني وكاني أعطيها النور الأخضر لما هو أكثر من ذلك، لم اجد في نفسي القوة لاظل جالسة فانحدر جسدي مستلقيا على السرير، طلبت مني لبنى الاستلقاء على وجهي فحاولت تلبية طلبها ولكن خانتني قدرتي، قامت لبنى عني بهذه المهمة وقلبتني على بطني لأواجهها بظهري العاري، لم اكن أرى لبنى ولكني كنت أشعر بما تفعله بي، بدأت تمرر لسانها وشفاهها على ظهري بينما كانت يدها تتحسس لحم مؤخرتي بلمسات خبيرة، وكان شعرها المتدلي على ظهري يدغدغ احاسيسي فبدأت أصواتي المعهودة في الانطلاق، مدت يداها لتفك لي الجزء العلوي من المايوه ثم قامت تسحب باقي المايوة من بين فخذاي، شعرت بالحرج فقد كانت مياه كسي بللت المايوه وفضحت رغبتي في ان امارس الجنس مع لبنى، أصبحت عارية تماما وملقاه كقطعة عارية من اللحم على السرير، كنت اتمتم لبنى، لبنى، كفاية كده ولكني شعرت بيداها تنطلقان لتكتشفان كل ثغرة بجسدي، وشعرت بلحم ناعم يلمس ظهري، حاولت رفع رأسي لأرى ما يدور خلفي، ولم أستطع ان ابعد شعري المدلي لأرى، فمدت لبنى يدها لتمسك شعري وتتيح لعيناي المجل لأرى ما يحدث، وجدت لبنى عارية تماما وتركع فوق ظهري ليكون جسدي بين فخذاها وكسها ملامسا لمؤخرتي، لم أستطع تحمل هذا المنظر فوقعت رأسي على السرير، وأنا اطلق تنهيدة عميقة صادرة من احشائي إنحنت لبنى فوق ظهري تقبل وتلعق اكتافي وعنقي وإمتدت يداها تعبثان في ذلك البروز الموجود على جانبي صدري على اثر انسحاق صدري بين جسمي والسرير، كانت يداها ممتعتان وهما يمران بخفة تلهب الشهوة، أحسست وقتها بفرق بينها وبين هاني، فهي تشعرني بالرقة بينما هاني يشعرني بالقوة، أحسست بين احضانها برقة بالغة فكانت هادئة جدا في اداء كل حركاتها، بدأ ايقاعها يزداد فوق جسدي فبدأت اشعر بحركة وسطها، كانت لاتزال جالسة فوق مؤخرتي وكان كسها الحليق يشعرني بشفرات ناعمة ملساء وكأنها مؤخرة أخرى صغيرة، بدأت تحرك وسطها ليحتك كسها بمؤخرتي ولأشعر بسوائل كس لبنى تتسلل مخترقة ذلك الأخدود الموجود بين فلقتي مؤخرتي ليبلل تلك المنطقة تماما فقد كان انتاج لبنى غزيرا، كان زنبورها قد إنتصب بكامل انتصابه فشعرت بزنبورها وهي تتحرك فوقي، كان يشبه اصبع صغير ينزلق على مؤخرتي بتأثير سوائل كس لبنى، وكنت اشعر بنعومة رأسه كنعومة رأس قضيب هاني، كنت في أشد حالات هياجي وأصواتي تعلن عن ذلك الهياج، وكذلك لبنى لاول مرة أستمع لاصوات هياجها، كانت تئن من اللذة وكان صوتها يثيرني اكثر واكثر فقد كان صوتها رقيقا كرقتها، أحسست وقتها إني بحاجة إلى قضيب ذكر ليخترق تلك الأحشاء التي احتقنت من الهياج فبدأ فخذاي في الإنفراج ليزداد انفراج فلقتي طيزي فيبتلع كس لبنى البارز بين الفلقتين الزلقتين، تسائلت في نفسي هل ستستطيع لبنى إكمال مهمتها وإطفاء تلك النيران، وهل ساستطيع أنا أن اطفئ نيرانها التي اشتعلت؟ كانت يدا لبنى قد نجحتا لتتسللا تحتي ويمسك كل كف بأحد أثدائي، حاولت جاهدة ان ارفع مقدمة جسدي لأتيح لثدياي التدلي لأساعد لبنى في مهمتها بمداعبة ثدياي، وفعلا نجحت في رفع جسدي قليلا وتدلي ثدياي لتلتقطهما لبنى وتبدأ في تحسس مدى ليونتهما، كانت حلمتاي منتصبان كقضيب طفل رضيع، إلتقطتهم لبنى بين ابهامها وسبابتها وبدأت تفركهما فركا ممتعا يزيد من تصلبهما، بدأ وسطي يتحرك ليعلن عن رغبة كسي في مداعبته فقد كانت سوائله التي اختلطت بسوائل لبنى تجعل المنطقة رطبة فتثير الشهوة، مع حركة وسطي كانت تنقبض عضلتا مؤخرتي فتضغطان على شفري وزنبور لبنى وكأن مؤخرتي تلتهم كسها الأملس الذي كان ينزلق وكانه يفر هاربا من انقباض مؤخرتي نتيجة للبلل الكثيف بتلك المنطقة، كانت لبنى وصلت لدرجة عالية من الهياج، فقامت من فوق ظهري وجلست بجواري ومدت يداها لتجعلني انام على ظهري، أصبح وجهانا متقابلان، الآن اراها بوضوح، وجدتها ذات جسم ملائكي في نعومته صدرها يبرز منتصبا تزينه حلمتان رائعتان يفوقان حلمتي ثدياي طولا تحيط بهما تلك الهالة الداكنة التي تدل على أن صاحبتها سبق لها الحمل من قبل بينما كانت هالتي أثدائي لايزالان ورديان، كان خصرها نحيلا يعقبه حوض متسع، كانت جالسة إلى جواري وهي جالسة على ركبتيها فكان فخذاها مقفولان فلم اتمكن من رؤية كسها، مددت يدي إلى فخذها لاتحسس بشرتها، كانت اول مرة يدي تمتد إلى جسد فتاه بغرض جنسي فشعرت فعلا بمدى اغراء اجساد الفتيات، كان فخذها شديد النعومة، وكان لحمها لينا وان لم يكن مترهلا فكنت أرى أثار اصابعي وهي تتحرك على فخذها تاركة خلفها علامات بلحم افخاذها، لم ادر الا ويدي تتسلل اكثر واكثر بينما هي تاركة جسدها لي لأتحسسه، وصلت يدي إلى بطنها لاداعب سرتها وصاعدة في طريقي لالتقاط ثديها، وفعلا وصلت لامسك بثديها وكان ثديها في حكم كف يدي، فقبضت عليه بكامله ويبدوا مع انفعالي إني ضغطت عليه ضغطة شديدة، فصرخت لبنى ومدت يدها لتمسك بقبضة يدي لمنعي من الضغط بقوة اكثر، كنت لا ازال مبتدئة جنسيا فلم اكن على دراية تامة بما يجب ان افعله ولكن الغريزة الجنسية هي التي كانت تحركني في انفعالاتي وافعالي، وجدت نفسي اجذبها من ثديها لأجبرها على الإنحناء تجاهي وليقابل وجهها وجهي، فلم اتركها لتلتقط شفتاي بل بادرت أنا بالتقاط شفاهها هذه المرة وتركت ثديها لأحتضنها بين ذراعاي خوفا من فقد حلاوة قبلتها، إنبطحت لبنى فوقي بكامل جسدها وشفتانا لم يتفارقا وأصبح جسدها ملامسا لكامل جسدي، فشعرت بحلمتا ثدياها المنتصبتين تخترقان ليونة ثدياي، حتى أصابع أقدامها كانت تداعب باطن قدمي وكانت يداي تجول على ظهرها حتى يصلا لمؤخرتها فوجدتها لينة جدا وشديدة الإغراء لمداعبتها والعبث بها، بينما كانت هي تمسكني من شعر رأسي مطبقة بفمها على فمي ونتبادل وضع الألسنة والشفاه لتتذوق كل منا الاخرى، باعدت بين فخذاي لتسقط لبنى بينهما وليحتك كسي بعانتها، وبدأ وسطي يدخل حرب شعواء ليطفي لهيب كسي، فكنت أعلوا وأهبط محركة كسي على عانة لبنى بينما يداي تكادا تمزقان لحم مؤخرتها، وكانت هي الاخرى تحرك وسطها محاولة تهدئة شهوتها، كان أفواهنا متقابلة وملتحمة فلم نستطيع إصدار اصوات انيننا ولكن أنفاسنا كانت تخرج هذه الأصوات في صوت همهمات تدل على متعتنا، حاولت لبنى النهوض من فوقي بينما كنت أنا متشبثة بها خوفا من ان تتركني على هذه الحاله، ولكنها انتزعت نفسها من احضاني لتنحني موجهه فمها ناحية كسي في حين كان كسها ومؤخرتها أمام وجهي، مدت لبنى يدها لتفرج فخذاي وتقابل موطن عفافي بفمها بينما لم تطلب مني أن أفعل بها ما تفعله، بدأت لبنى في العبث بكافة أنحاء كسي مستخدمة كل ما لديها فكانت يدها تحك الشفران بينما لسانها يداعب رأس زنبوري ويدها الاخرى تمارس دور قضيب هاني في جولاته داخل جدران كسي، وكنت أنا أنظر إلى كسها لأول مرة لأجد شقا جميلا أملس وكانت تتمتع بشفرين يخرجان خارج نطاق الكس وزنبور يفوق زنبوري حجما وصلابه، وددت ان افعل بها ما تفعله هي ولكني لم أستطع اولا، فبدأت يدي تتحسس كسها لأجده ساخنا شديد الحمرة من شدة المحنة، بدأت يداي تبعد الشفران لتكتشفا ما بداخل هذا الشق لأجد كسها أمامي واضحا جليا لامعا من مياه هياجه فبدأت أقبل فخذيها وإقتربت هي بمؤخرتها مني لتساعدني وان كانت لم تطلب مني ان افعل شيئا، بدأت قبلاتي تتناثر على مؤخرتها ورويدا رويدا وجدت أن قبلاتي تقترب من منطقة عفافها لتبدأ رائحة شهوة كسها تخترق انفاسي، بدون وعي بدأت انقض على شفرتيها أتحسسهما بشفاهي لأتذوق اول مرة بحياتي طعم مياه المرأة، وعندها بدأ تسابق بيني أنا ولبني كل مننا تحاول الفتك بكس الاخرى وكأننا انثتان تتحاربان للفوز بذكر، كنت احاول تقليد لبنى بحركاتها التي تفعلها بكسي فأدخلت أصابع يدي بداخل مهبلها بينما كنت أرضع من زنبورها وكاني طفل جائع، ويدي الاخرى تتحسس مؤخرتها وشرجها عائدة إلى أشفار كسها، لم يمض علينا وقت طويل في هذا الوضع حتى إنقبض فخذاي مانعان رأس لبنى من الحركة بينما تمدد كامل جسدها فوق وجهي ولنطلق صرخاتنا الأخيرة ونعلن إنتهاء شهوتنا ولتستدير لبنى إلي سريعا لنتعانق ونحن نطلق اخر اهاتنا نزلنا بهو الفندق وكانت ابتساماتنا بادية على وجوهنا من فرط السعادة التي كنا بها، توجهنا ناحية البوتيك وقامت لبنى بفتح الباب وجلسنا سويا نتبادل الضحكات والقفشات ونتذكر ما سويناه سويا، كنت قد بدأت في قول بعض الألفاظ الخارجة لها كما يفعل هاني معي، كأن اقول لها طيزك ناعمة، كسك احمر وحلو، مثلما كان يفعل معي هاني ووجدت أن لذلك تأثير حسن عليها فكان اوقات يبدوا عليها الخجل وتحمر وجنتاها لتزيدها جمال وإثارة، مر الوقت سريعا لأسمع صوت هاني يقول أنا جيييت، قمت مسرعة وكدت أن اتعلق برقبته فلم أعد أخجل في أن أفعل ذلك أمام لبنى ولكني تذكرت سريعا بأنه من المفترض الا يعلم هاني بما حدث فتراجعت، رحبت به لبنى وأنا ممسكه ببذراعه وأسئله مئات الأسئلة عما فعل بدوني، فقال لي نطلع الحجرة نرتاح واحكيلك كل حاجة، فقلت له اودع لبنى وتوجهت اليها اشكرها بينما توجه هاني نحو الباب، كانت عينانا تقول كلاما أكثر من كلام بالشفاه ووجهت يدي نحو ثديها وقرصتها قرصة ليست بالهينة، فقالت لبنى أأي، قلت لها بهمس علشان تفتكريني بيها لغاية ما نتقابل تاني، قالتلي ما تتأخريش عليا، قلت لها طبعا، وودعتها وذهبت مسرعة مع هاني متأبطه ذراعه ومتوجهين ناحية غرفتنا صعدنا للغرفة وكان يبدوا على هاني التعب من أثر المشوار ولكنه كان متشوقا إلي، فهذا اول يوم من يوم زواجي لم يعاشرني هاني فيه، بدأ يخلع ملابسه وكان إنتصاب قضيبه واضحا بدون أي إثارة، تصنعت بأني لا أرى شيئا، ولكنه خلع ملابسه تماما وأتى ليقف أمام عيناي وقضيبه منتصب تماما، كان قضيبه يصرخ لم أشعر بكسك اليوم، أرغب في معاشرتك، نظرت له وأنا ابتسم واقول له إيه ده، قال لي عاوزك، ضحكت، فجثا على ركبتيه وأصبح وجهه ملاصقا لوجهي وقال وهو ينظر في عيناي عاوز انيكك، عاوز كسك، ضحكت فقد تخيلت نفسي وأنا منذ لحظات كنت أقول للبنى مثل هذا الكلام، أبعد هاني فخذاي وغطس برأسه بينهما بينما كنت لا أزال مرتدية فستاني، ورأسه بين فخذاي وتحت فستاني فلم أرى ما يفعل بي ولكني أشعر، وأبعد كيلوتي الصغير باصابعه ليكشف عن موطن عفافي ويبدأ في أكله وكأنه جائع منذ سنوات، كان ذلك اليوم عنيفا جدا في أكل كسي حتى أنني تبللت في ثوان وفقد جسدي توازنه لأرتمي على السرير جثه هامدة، كنت أفكر ها أنا في اليوم الثامن من زواجي وأصبحت شديدة الشبق بهذه الدرجة وفي خلال ثمان أيام مارست الجنس مع زوجي ومع لبنى بعد حرمان سنوات، كانت أصواتي تعلوا معلنه لهاني إمكانية بدء غزوته لعشي، فقام هاني وخلع عني كل ملابسي وعبث قليلا بجسدي فقد أمسك بقضيبه ليضربني به فوق أفخاذي ولتصدر أصوات لحمي وهو يقول لي سامعة صوت زبي على لحمك، أثارني ضربه لي بقضيبه، فبدأت أحضن هاني وأدعوه ليبدأ معاشرتي، وفعلا بدأ هاني في ضربي بقضيبه داخل كسي تلك الضربات المنتظمة التي تصل لرحمي حتى قذف مائه بداخل رحمي بينما كنت أنا قد قذفت مائي قبله بقليل، تمدد هاني بجواري وغض في نوم عميق فقد كان منهكا من تعب يوم العمل ومن المجهود الذي بذله ليخضع جسدي لقضيبه، كنت بعد نشوتي أفكر في لبنى فقد كنا نتعانق بهمس بعد إتياننا بنشوتنا، نظرت إلى هاني وقد كان نائما فقررت أن أنزل للبني بدلا من الجلوس لوحدي نهضت وكنت عارية تماما ولا يزال لبن هاني يقطر من بين أفخاذي، لم أرتدي شيئا سوى فستان لم يكن تحته شيئا مطلقا، وكتبت ورقة وضعتها بجوار هاني اخبره إني عند لبنى، ونزلت سريعا للبني لم تتوقع لبنى مجيئي بهذه السرعة فظهرت الفرحة على وجهها لتقول بسرعة إيه اللي حصل؟ ولكني غيرت ملامح وجهي لاقول لها ممكن أقيس فستان بغرفة القياس، قالتلي اتفضلي، دخلت الغرفة الضيقة وجذبت الستارة وخلعت فستاني لأصير عارية ثم أخرجت رأسي من وراء الستارة لأقول يا أنسة، ممكن تساعديني، لتأتي لبنى وتدخل الغرفة وتفاجأ باني عارية تماما قالت لي يا مجنونة، ولكنها لم تستطع اكمال الكلمة فقد إنطبقت شفاهي على شفاهها في قبلة طويلة، ثم تركتها لتقول ونازلة عريانة من فوق، قلت لها ايوه هاني لسه نايكني دلوقت ونام، وبدل ما اقعد زهقانة قلت اجيلك، وجدت لبنى تجثوا فاتحة فاها ومتجهة نحو كسي ولكني جذبتها وقلت لها لا، قالت لي وهي لا تزال جاثية ليه؟ قلت لها لسه هاني مخلص دلوقت وما استحمتش وكسي مليان لبن، ضحكت وأزاحت يدي وبدأت في لعق كسي، كانت رائحة لبن هاني واضحة ومختلفة عن رائحة كسي وقد أثارتني كثيرا فكرة أنها تلحس لبن زوجي من كسي، أدخلت لبنى إصبعين في كسي وأخرجتهما لتصعد تجاه وجهي وتفاجئني بإدخالهما في فمي، أحسست بالإشمئزاز ليس من طعم كسي فقد ذقت كس لبنى وعرفت حلاوته ولكن لفكري بأني العق لبن هاني، أبعدت وجهي لتضحك لبنى محاولة إدخال أصابعها أكثر في فمي ولما وجدتني أمانع بصدق توقفت وسالتني ليه؟ قلت لها ما اعرفش ما دقتوش قبل كده واعتقد أنه وحش، قال لي لبنى أنت مش شفتيني بالحسه دلوقت، بيتهيألك إنه وحش، بالعكس جربي، ومدت اصابعها لأفتح أنا فمي بإرادتي ابدأ في لحس اصابعها، كان طعمه به شيء من الملوحة وأثره يبقى على اللسان ومع ذلك لم أجده سيئا فضحكت وقلت لها الظاهر إني حابطل أخلي هاني ينزل في كسي وحاخليه ينزل في فمي، ضحكنا وأمسكتها لأجذب كيلوتها الصغير وأبدأ في خلعه، وبمجرد خلعه دق جرس التليفون بالخارج فخرجت مسرعة لأجدها تقول لي هاني على التليفون، لبست فستاني وخرجت مسرعة وأنا لا أزال أمسك كيلوت لبنى في يدي، كان هاني قد إستيقظ ووجد الورقة وإتصل بي ليدعوني للصعود لننزل للسهر في النادي الليلي، قلت له بأني صاعدة وقلت للبني بأني ساصعد لهاني ولأراها بالنادي الليلي بعد إنتهاء عملها، مدت يدها لتأخذ كيلوتها من يدي وفي تلك اللحظة دخل أحد الزبائن للبوتيك فتراجعنا سريعا وأطبقت يدي على الكيلوت المبلول، وقف الزبون ليكلمها لأجدها فرصة وأقول لها باي يا لبنى وتنظر هي لي بدهشة فقد بانت تريد كيلوتها، وقفت خلف ظهر الزبون لألوح لها بالكيلوت وقائلة باي أشوفك بالليل، وخرجت من البوتيك تاركة لبنى واقفة بدون كيلوت خبأت كيلوت لبنى بيدي وتوجهت ناحية المصعد لأذهب لهاني، ركبت المصعد وأثناء صعودي فكرت بماذا سابرر لهاني وجود كيلوت حريمي معي؟ فكرت بسرعة أن أرتديه فقد كنت عارية تحت هذا الفستان، حاولت إرتدائه بسرعة وعيناي على ارقم الأدوار خاشية أن يقف بي المصعد وبنفتح الباب ليشاهدني رواد الفندق وأنا أرتدي كيلوت بالمصعد، كانت لبنى أنحف مني فلم أستطع تمرير الكيلوت من منطقة حوضي وطيزي، خلعته مسرعة لتراودني فكرة شيطانية فقد علقته بالمصعد تاركة اياه لمن يجده وبه رائحة وبلل كس لبنى ليستمني عليه، علقته بالمصعد الذي وصل لطابق غرفتنا وخرجت مسرعة خاشية أن يراني احد بينما كانت ضحكتي تكاد تعلوا متخيلة الشخص الذي سيجد كيلوت لبنى، دخلت غرفتي مسرعة لأجد هاني قد ارتدى ملابسة فحضنته وطبعت قبلة على خده لم ترضه فمصصت له شفتاه ليرضى، قلت له ثواني اخد حمام والبس، دخلت الحمام مسرعة فقد كنت ارغب في خلع ذلك الفستان قبل أن يدري هاني بأني عارية تحته، أخذت دش سريع وخرجت لأرتدي ملابسي لننزل للسهر بالنادي الليلي نزلنا النادي وكان جوا رومانسيا كالعادة، وطلب هاني العشاء وزجاجة النبيذ التي أعتدت عليها وجلسنا نضحك ونتحادث بينما كانت عيناي تترقبان دخول لبنى، بعد قليل ظهرت لبنى مرتدية زيها الليلي الذي يبرز مفاتن جسدها بتلك البطن العارية التي تتلوي كجسم ثعبان أثناء سيرها، كانت لبنى تتلفت حولها فمن الواضح أنها كانت تبحث عني، رفعت يدي لها حتى تجدني وأنا اقول لهاني لبنى وصلت، قال لي هاني ياااه ده انتوا بقيتوا أصحاب خالص، شاهدتني لبنى فأومأت لي وإتجهت لتبادلنا التحية بينما أنا اقول لهاني ليه ما نعزمهاش تقعد معانا، طول فترة شغلك كانت هي بتونسني واتغديت عندها، قال لي هاني اوك، وصلت لبنى وسلمت علينا ودعاها هاني لرفقتنا فإعتذرت وبدأت أنا في الإلحاح حتى وافقت وجلست معنا، بدأت كؤوس النبيذ تدور بيننا مع حديث ودي، بينما كنت أنا ارغب في الإنفراد بلبنى قليلا فقلت لهاني أرغب في الذهاب للحمام، ووجهت حديثي للبني ممكن تيجي معايا؟ وكأني اريدها حتى لا أذهب وحيدة لمنطقة الحمامات بينما كانت نفسي ترغب شيء اخر، ردت لبنى وهي تقوم طبعا، ذهبنا للحمام وبمجرد دخولنا حتى بدأنا في الكلام في نفس اللحظة كل منا ترغب في الحديث لصديقتها، ضحكنا سويا عندما وجدنا ان احدنا لا تسمع الاخرى فجذبتها من يدها ودخلنا احد الحمامات وأغلقنا علينا الباب، بمجرد وجودي معها وحدي أطبقت على شفتيها أتحسسهما بشفاهي فقد كانت طعم قبلتها رائعة مع طعم النبيذ الذي لا يزال بفمي، بادلتني لبنى حركات اللسان والشفاه حتى ارتوى فمينا، قالت لي قوليلي فين الكيلوت؟ قلت لها ليه بتسالي؟ قالت لي أنا لمحت واحد راجل ماسكه في ايده وهو ماشي امام البوتيك، كان مخبيه في ايده لكن أنا طبعا عرفته، قالتها وعيناها كلها علامات استفهام بينما غرقت أنا في ضحك متواصل حتى جلست على ارض الحمام من كثرة الضحك وهي تتعجب، بدأت اجيبها من بين ضحكاتي بينما كنت جالسة على الارض لا استطيع القيام وهي واقفة تنظر لي بدهشة، وحكيت لها ما فعلت وكيف تركته بالمصعد، قالت لبنى كده برضه يا مديحة، تسيبي الناس تتفرج على كيلوتي، قلت لها وايه يعني هو فيه حد يعرف انه بتاعك، خليهم يشموا ريحة كسك ويستمنوا عليه، فكرت لبنى قليلا ثم بدأت مثلي في الضحك بينما يتناثر بيننا الكلام عن الرجل الذي شاهدته وماذا سيفعل وكيف سيتشمم رائحة كسها وقد يعرضه على بعض اصدقائه ليتشمموا معه رائحة لبنى، ضحكنا كثيرا حتى بدأت يداي تتسلل على جسم لبنى التي اقتربت مني وكان كسها في مواجهتي من تحت بنطلونها الجينز، مددت يداي وأنا لا ازال جالسي لأفك لها زرار وسوستة البنطلون ولأسحبه لأسفل وأعري كسها، كان البنطلون ضيقا مما جعل فخذاها منطبقان فأخذ لساني يتسلل بين فخذاها ليصل لزنبورها محاولا سحبه خارج كسها وفخذاها، بينما يداي تحتضنانها من طيزها وتجاعب لحمها اللين فقد كانت طيزها ترتج مع حركة يداي فكانت مثيرة، كنت اجد صعوبة في نيل زنبورها فأعطتني لبنى ظهرها وإنحنت للأمام ليبرز كسها بالكامل من الخلف وقد ساعد على بروزه انضمام فخذيها ولم أتاخر أنا في الإنقضاض على ذلك الزنبور الذي كان قد إنتصب فبرز وكأنه ينادي فمي، كانت أول مرة أرى شرج لبنى بوضوح في وضعيتها هذه وإن كنت قد تحسسته سابقا بدات أداعب طيزها وشرجها بأصبعي بينما كان لساني منهمكا بداخل كسها ينهل منه، لم تتواني لبنى في الإستجابة فقد كانت مخمورة مما عظم شهوتها لتبدأ إهتزازات جسدها مع صدور أصوات تمحنها ولأرى عن كثب تلك الإنقباضات التي بدأت في مهبلها لتدل على بداية وصولها لنشوتها وفي ذلك الوقت وبدون أي قصد مني ضغط إصبعي على شرجها بينما كان يداعبه ليدخل جزء منه بداخل شرجها ولتطلق لبنى صيحة وهي تجذب رأسي بشدة على كسها معلنه وصولها لما كانت تبتغي، جلست لبنى على التواليت لتسترد أنفاسها بينما وضعت أنا رأسي على فخذها لتحتضن رأسي وتداعب بأناملها شعري في حركات رقيقة، حتى إستردت انفاسها فقلت لها يلاااا اتاخرنا على هاني، قالت لي وإنتي، انتي لسه، فقلت لها مش مشكلة هاني يعوضني لما نطلع، وخرجنا سويا ونحن نضحك بينما كنت اذكرها بالرجال الذين يشمون الآن رائحة كسها لتخجل وتحمر وجنتاها، عدنا لنكمل السهرة سويا مع هاني بين الضحكات والقفشات ومحاولت هاني لوضع يده على افخاذي من أسفل المنضدة لكي لا تراه لبنى حتى يصل لكسي، بينما كانت لبنى في المقابل تحاول تحسس ساقي بقدمها العارية من اسفل المنضدة لكي لا يراها هاني بينما كنت أنا الفائزة بينهما فقد صار جسدي هو هدفهما ومرتعهما بينما الخمر تلعب بعقلي، كانت سهرة ممتعة قضيناها سويا لنصعد بعد ذلك لغرفنا بينما عينا لبنى تتوسل جسدي لقضاء تلك الليلة معها ولكن لم يكن ذلك ممكنا فصعدت مع زوجي ليفوز هو بجسدي وكسي في تلك الليلة ليمتعهما ويتمتع بهما، الشيء الوحيد الجديد الذي حدث بهذه الليلة هو أن هاني لاحظني بعد نشوتنا بأني وضعت يدي بين فخذاي ليتبللا من مائه وبعدها وضعتها على فمي محاولة الإعتياد على طعم مائه، لم أكن أدري أنه قد رأني ولكنه قال لي إيه رأيك حلو ولا لا؟ قلت إيه هو؟ قال لي اللي دقتيه دلوقت، إبتسمت في خجل فقد علمت انه رآني ليقوم هاني واضعا جسدي بين فخذاه وقضيبه المدلي أمام وجهي، لم يطلب مني عمل شيء ولكني فهمت وإستجبت فالخمر تعطي المرء جراءة غير متوقعه، فامسكت بقضيبه اقبله ولتتحول قبلاتي للعق عنيف لقضيبه ولقد كان لما فعلت بتلك الليلة مكافأة بفوزي بنيكة أخرى لكسي من هاني لننام ليلتنا بعدها منهكين من كثرة الجنس، صباح اليوم التالي طلب مني هاني ارتداء المايوه للنزول للشاطئ ولكني كدت اصرخ وتمالكت نفسي بأخر لحظة، ففي شدة متعتي مع لبنى كنت قد نسيت المايوه لديها بالحجرة امس، فكرت سريعا ماذا اقول لهاني، أأقول له انك ذهبت عدة ساعات للعمل لتعود وتجد زوجتك قد فقدت مايوها لا يكاد يرى؟ قلت له سريعا المايوه عند لبنى فقد طلبته مني امس لتعيد إصلاحه وتثبيته بشدة، فقال لي اتصلي بيها وشوفي عملت إيه، إتصلت بلبنى بالبوتيك ولكن لم يرد أحد فعلمت انها لم تفتح البوتيك بعد فقمت بالإتصال بحجرتها لترد عليا وسالتها لبنى خلصتي تصليح المايوة ولا لسه، لتضحك لبنى على سماعة الهاتف فقد وجدت مايوهي ملقي على سريرها بعد عودتها امس، وصرت أنا اكلم نفسي على الهاتف حتى لا يشعر هاني بشيء، فاقول ها خلصتيه، طيب أنا جايه اخذه منك، واغلقت السماعة وقلت لهاني حاروح اجيبه من لبنى، هي لسه في غرفتها، وذهبت لتلك الشقية وأنا أسارع خطواتي لأطرق باب حجرتها وتفتح لي وهي تكاد تقع من شدة الضحك بينما دخلت أنا أضربها على مؤخرتها ضربات خفيفة كعقاب لها على عدم اعلامي بأني نسيت المايوه، وبين ضحكانتا وهزارنا كانت تذكرني بأني قد أخذت كيلوتها وعلقته بالمصعد بينما ستفعل هي ذلك بمايوهي الملئ برائحة كسي، ضحكنا كثيرا لنتوقف بعدها ونبدأ في تقبيل بعضنا بعضا ولنتناول افطارا شهيا سويا، لم يكن افطارنا كافطار باقي النزلاء فقد كان افطار كل منا عبارة عن ذلك الشيء المنتصب في مقدمة كس صاحبتها وتلك الشفرات اللينة والممتعة، فأكلنا حتى شبعنا وقذفنا شهوتنا ولاذهب بعدها إلى هاني وتذهب هي إلى البوتيك، مر ذلك الإسبوع سريعا بينما كان يومي بالكامل ممتلئ بالجنس ومقسما بين زوجي هاني ولبنى التي كنت أختلس اللحظات لألتقي بها سواء في غرفة تغيير الملابس في البوتيك أو في حمام النادي الليلي الذي شهد فضها لبكارة شفتاي بأول قبلة من إمرأة، لم يحدث جديدا في حياتي الجنسية سوى إعتيادي على طعم ماء هاني وأصبحت اتذوقه يوميا وأذيق بقاياه من كسي للبني، وكذلك شرجي الذي بدأ الإعتياد على أصابع لبنى الرفيعة بينما لم يحاول زوجي أكثر من تمرير إصبعه على شرجي بعد شكواي من الألم في أول مرة حاول بها ذلك، كما تعلمت عدة أوضاع جديدة لممارسة الجنس ومنها وضع السجود الذي وجدت متعته اكبر من الوضع المعتاد حيث يتيح للقضيب التسلل بمقدار أكبر للداخل كما مارست الجنس وأنا فوق هاني وأعطاني ذلك قدرة أكبر في التحكم وإدخال قضيبه بالقدر الذي ارغبه وفي الوقت الذي ارغبه، وقد حدث أيضا في أحد المرات أن صب هاني مائه على جسدي بينما كنت أنا أمارس تعذيب رأس قضيبه بفمي وشفتاي فتبلل بطني وثدياي من ماءه، لأغمس اصبعي في مائه وأتذوقه ووقتها ضحك هاني لما افعل وكان ممددا بجواري، فقمت ممسكة بيداه بأحد يدي وإعتليته وأمسكت رأسه بيدي الاخرى وقمت بإدخال ثديي المبلل من مائه في فمه ليصرخ ويحاول التملص بينما كنت أستغل صرخاته وإفتاحه لفمه بإدخال المزيد من ثديي بداخل فمه لأذيقه ماء خصيتيه، ضحك هاني كثيرا بعدها فقد كان رجلا ممتازا في الجنس وفي عبث الجنس، في اليوم الأخير لنا في الفندق وقف هاني ليحاسب موظف الإستقبال بينما إستأذنت أنا لأودع لبنى فذهبت لها البوتيك وكانت تعلم باننا سنغادر اليوم، كان لقائنا كفراق العشاق فقد كانت نظراتها حزينة بالرغم من انها قد قالت لي بانها تمارس الجنس مع بعض النزيلات من الشواذ لكن كانت هناك علاقة خاصة بيننا، دخلنا حجرة تبديل الملابس كعادتنا ولنتعانق وسط بعض الدموع فقد أحسست فعلا أنني سأفتقد لبنى فقد إعتدت عليها وعلى ضحكاتها، لم تكن حالتنا النفسية تسمح بأن نمارس اخر جنس سويا ولكننا كنا نشعر بالفراق فطغي جو حزين على لقائنا، قبلتها قبلة سريعة في فمها وتبادلنا ارقام التليفون على وعد مني ومنها بان نلتقي مجددا ونصبح اصدقاء للأبد، خرجت وذهبت لزوجي هاني فقد كان انهى اجراءات مغادرتنا بينما لبنى تنظر نظرات حزينة وتلوح بيدها للوداع وألوح أنا لها واخرج مع هاني لنغادر الفندق عائدين لحياتنا المعتادة وصلنا منزلنا بعد سفر الطريق منهكين ولكن بداخلنا سعادة من تلك الرحلة الجميلة، خلعنا ملابسنا واستلقينا على السرير نتذكر أيامنا الحلوة التي قضيناها، كنت في قمة سعادتي فلم أكن أعلم أنني سارزق بزوج يجعل ايامي كلها سعادة مثل هاني، مر شهر على زواجنا وبدأ هاني في العودة والإنتظام بعمله فقد كان يتطلب عمله أن يخرج في التاسعة صباحا ليعود في التاسعة مساء، في بداية ذهابه لأيام عمله كان يختطف ساعتين ظهرا ليعود إلي ينهل من لحمي وأنهل من قضيبه، ولكن مع مرور الوقت بدأ بيقى في عمله لكامل اليوم، لن أكذب عليكم وأقول انه كان ينقصني شيء، فالحب والسعادة والإمكانيات المادية والزوج المتفهم كلها أشياء كانت متوفرة بحياتي كان لوجود هاني نصف اليوم بعيدا عني سببا في بداية شعوري بالملل فبدأت اتعرف على المكان من حولي وعلى جاراتي بالبناية التي نسكن بها، كانت بنايتنا مكونة من خمسة ادوار وبكل دور منها شقتين، تعرفت على جارتي بالشقة المقابلة لشقتنا، كانت تدعى صفاء وهي اكبر مني سنا فهي في حوالي الأربعين من عمرها لديها ولدان احمد سبع سنوات ومحمود في الحادية عشر من عمره وزوجها نبيل، كانت جارتي تعمل فكان الدور بالكامل خاليا من التاسعة صباحا حتى الواحدة موعد عودة ولداها من المدرسة وحتى تعود هي في الثانية والنصف وزوجها في الثالثة، كنت أذهب اليها بعض الاوقات في السادسة مساء لأقضي معها بعض الوقت لحين عودة زوجي في التاسعة، كانت سيدة بشوشة وإن كانت جادة فلم أستطع الحديث معها في أمور الجنس، فكانت صداقتنا تعتمد على الحديث في امور المنزل والعمل ومشاكل الحياه، كان ولداها يجلسان على منضدة مقابلة لنا ونحن نتحدث يستذكران دروسهما بينما أمهما ترمقهما لتتأكد من أنهما يستذكران ولا يلعبان، كان محمود على عتبات سن البلوغ فسن الحادية عشر هو بداية التغيرات التي تحدث في جسده لتحوله من صبي لرجل ولكني كنت أتعامل معه ومع اخيه احمد كأطفال فكنت اقبلهما حين أدخل الشقة أو قبل المغادرة، كنت أوقات المح بعض النظرات من محمود تحاول التسلل تحت ملابسي عندما أجلس وأضع ساقي فوق الاخرى أو عندما أنحني فيتدلي ثدياي مرتجين ومصطدمين سويا كأمواج البحر، كان للجنس الذي أمارسه مع هاني وما مارسته مع لبنى حولاني لإنسانة لا ترتوي وأشعر دائما بالنظرات الجنسية والأفكار الجنسية، فتسللت عيناي بين فخذي محمود لأجد إنتصابا لا يجاوز إنتصاب زنبور كسي، كدت أضحك ولكنني أمسكت أنفاسي لكي لا تراني أمه، في أحد الأيام وقبل موعد عودة محمود إستأذنت للذهاب لشقتي، فقد تعودت أن أخذ حماما قبل عودة زوجي لأعد له مبغاه من جسدي ولأتمتع بلسانه على سائر لحمي، دخلت الحمام وبدأت في الإستحمام لتنقطع الكهرباء ولأجد نفسي عارية في ظلام دامس، كنت أترك نافذه الحمام وبها جزء صغير مفتوح ليخرج البخار خارجا، فمددت يدي لأفتحها أكثر طلبا لبعض الإضاءة من الخارج، كان الظلام دامسا فلمحت شيء يختبئ من النافذة المقابلة، كانت النافذة المقابلة لنافذة الحمام هي نافذة حمام شقة جارتي صفاء، أدركت وقتها أنه كان هناك من يتمتع برؤيتي بالحمام وإن كنت لا أعلم من هو، ما هي الا ثواني وعادت الكهرباء، فأعدت مواربة النافذة ولكنني تركت جزءا أكبر مفتوحا لأحاول رؤية ذلك الذي يتلصص على جسدي لقد كان الضوء الصادر من حمامي يضئ نافذة حماما صفاء وبدأت المح تلك الرأس الصغيرة تعود لترتفع من جديد لترى الجارة العارية، حاولت التدقيق وكدت أنفجر من الضحك عندما علمت من هو، إنه محمود ذلك الصبي الصغير يقف في الظلام متطلعا لعري جسدي وأنا التي كنت أظنه يحاول رؤية أفخاذي فقط ولكنه يراني عارية بالكامل، أحسست بالإثارة من ذلك المراهق الصغير الذي يود أن يكون رجلا يغزوا أجساد النساء فقد أكون أنا اول ذكريات حياته الجنسية وأول لحم لإنثي يراه، لم أدر بنفسي إلا وأنا أستعرض جسدي أمام عينيه وكأني غير مدركة بأن أحدا يراني، فبدأت يداي تعتصران ثدياي لينزلق لحم ثدياي بتأثير الصابون وتنتصب حلمتاي ولأرى رأس الشقي الصغير تهتز فعلمت أنه يمارس العادة السرية ويرغب في الإستمناء على جارته العارية، أزادني ذلك رغبة فزادت إستعراضاتي وخاصة حينما بدأت أنظف كسي فبدأت افركه فركا شديدا أمام عيناه وأدخل كفي بين فلقتي طيزي لأنظف شرجي، ما هي إلا لحظات ورأيت رأسه يستند على الحائط فيبدوا أنه قد أنزل شهوته، تمنيت أن أرى ماء هذا زنبور وكيف ينزل قضيبا لا يزيد طوله وسمكه عن نصف إصبع اليد ماء كماء هاني، أنهيت حمامي وكنت في قمة هياجي ليعود لي زوجي فيمتع جسدي بينما أنا مغمضة عيناي متخيلة بأن ذلك زنبور يراقبني وقضيب محمود يمزق كسي لأنتشي كعادتي كل ليلة بدأت بعد ذلك اتعمد أن أثير زنبور الشقي، فعند ذهابي لهم كنت اتعمد الكشف عن مزيد من عراء فخوذي أمام عيناه أو كنت أذهب لأنحني على المنضدة التي يستذكر عليها وأنا مقابله لوجهه وكأنني أسأله عما يستذكر بينما تركة ثدياي يتدليان أمام عيناه ومحاولة بحركاتي أن أجعلهما يرتجان ويهتزان لأزيد إثارته، بينما الطلف المسكين في قمة إثارته ويخشى أن أعلم أنه يرمق ثدياي فأحرمه من تلك اللذة فكان يختطف النظرة تلو الاخرى وهو خائف أن أراه حتى أتي أحد الأيام لأجد طرقا على شقتنا في السابعة صباحا، فتح زوجي وعاد إلى ليقول أن جارتنا صفاء تقول أن محمود قد أصابه إعياء مفاجئ ولا بد من ذهابهما لعملهما ويستأذنان في ترك محمود لدينا هذا النهار فهما مضطران للذهاب لعملهما، ضحكت بيني وبين نفسي، ها هي معي بعض السويعات التي سأقضيها في القضاء على ذلك زنبور تماما وأشبع تلك الرغبة الحيانية بداخلي، قلت لهاني طبعا يتفضلوا، قمت مسرعة أرتدي ملابسي فقد كنت أنام عارية مع هاني كما عودني كل ليلة، وأخرج لصفاء وأنا أقول إيه ماله محمود الف سلامة، فقالت لي مش عارفة بطنه يتوجعه، معلش حاغلس عليكي وخليه عندك النهاردة لغاية ما نرجع من الشغل، قلت لها طبعا وأخذت محمود وأنا أقول مالك يا حبيبي، تعال ارتاح جوه، وخرجت صفاء وأرقدت محمود على سرير بغرفة مجاورة لغرفتنا وقلت له ثوان حاشوف هاني وارجعلك، ذهبت لهاني ووجدته غاضبا فلن يستطيع تناولني هذا الصباح، قلت له معلش نعوضها لما ترجع، بينما كنت أضمن أنا إفطاري الجنسي فها هو إفطاري موجودا بالغرفة المجاورة، لبس هاني ثيابه وودعني بقبلة عند الباب تعمدت أن أطيلها وأطلق اهه في أخرها فقد كان محمود يرمقني كعادته، ودعت هاني وأغلقت الباب خلفه لأنظر خلفي وأفكر كيف أعذب شهوة ذلك الصبي اليوم توجهت ناحية غرفة محمود وفتحت الباب فقد كنت أتركه مواربا ودخلت لأقول له مالك يا محمود، تعبان؟ وجلست بجواره على السرير وأنا أضع كفي على جبهته وكأني أرى حرارة جسده، قال لي محمود لا أنا أحسن دلوقت، قلت له حاقوم اعملك حاجة سخنة تشربها، قمت وذهبت للمطبخ لأعد له كوب من الحليب الدافئ ثم ذهبت لغرفة نومي افكر ماذا ارتدي لهذا الصغير، تفحصت ملابسي وإخترت أحد الكيلوتات الصغيرة وقميص شفاف وإرتديت عليهما روب فلم أكن أرغب أن يعلم هذا الزنبور إني أتعمد إظهار لحمي له ولكني كنت أرغب في المحافظة على إعتقاده بأنه هو الذي يتلصص عليا، خرجت وأخذت كوب اللبن وعدت له وجلست بجواره على السرير لأساعده على الجلوس ولأعطيه كوب اللبن، كنت أجلس بجواره وكان الروب مغلقا بإحكام فكانت عيناه تجري على الروب محاولة التسلل من أي ثغرة ليصل إلى جسدي وقد وجدت عيناه مبتغاهما أسفل الروب ليكتشف ذلك الصبي المزيد من لحم أفخاذي عن قرب فها أنا في هذه المرة أقرب إليه من أي مرة أخرى، شرب اللبن ببطئ ليتمتع بإلتصاق جسدي به لأطول فترة ممكنة ولم أتمكن من رؤية إنتصاب قضيبه فقد كان متدثرا بالغطاء حتى منتصف جسده إنتهى محمود من شرب كوب الحليب وأخذته منه وقمت وأنا أقول أنا موجودة برة، لو عاوز حاجة انده لي، حاول تنام دلوقت، خرجت وأغلقت باب الحجرة خلفي وتركت له من الباب ما يكفي ليتطلع خارجا، خلعت الروب بمجرد خروجي وكنت معطية ظهري للباب ليرى ذلك الصغير ظهري العاري ومؤخرتي الذان يظهران من تحت قميص النوم الشفاف ولأسير في إتجاه الأريكة على مهل وبدلال لأجعله يرى إرتجاجات فلقتي طيزي أثناء سيري، تمددت على الأريكة وأنا أعلم أنه بمقدوره أن يرى نصفي الأسفل ولكنه لا يرى وجهي، تصرفت وكأني وحيدة بالمنزل فكان قميصي قد تواري ليظهرا فخذاي بالكامل ولأداعب باطن قدمي بقدمي الاخرى وأنا أمسك التليفون لأجري مكالمة، كنت قد بدأت أسمع ذلك الصوت الصادر من السرير الذي يدل على أن أحدا يهتز عليه فعلمت أن محمود يراني كما ابغي وأنه قد بدأ يداعب قضيبه ويمارس عادته السرية، إتصلت أنا بلبنى فقد كنت أتصل بها يوميا تقريبا وكنت قد رويت لها بخصوص محمود فنحن لا نتحدث في شيء سوى الجنس، قلت لها أن محمود لدي اليوم وضحكنا سويا بينما نتخيل ما الذي يمكنني أن أفعله بصبي في سن محمود ولبنى تضحك وتقول لي إستعملي ساقه بدلا من قضيبه، انتي كسك واسع، ضحكنا كثيرا وكنت أصف لها الصوت الذي يصدر من السرير ومتى يتوقف لنبدأ نحصى سويا كم مرة إستمنى حتى الآن بينما كنت أنا أبدل وأغير في وضعية جسدي لأجعله يرى اجزاء مختلفة فأزيد من إثارته، أنهيت مكالمتي مع لبنى وقد بدأت الإستعداد لتعذيب ذلك المراهق، كان صوت السرير يئن من تلك الحركة فوقه وكان ما أحصيناه أنا ولبني حتى الآن من مرات ممارسته العادة عشر مرات في حوالي الساعة هي مدة مكالمتي مع لبنى وكان ذلك الصوت الذي أسمعه هو المرة الحادية عشر، فكرت في أن أفاجئه وأسأله ماذا يفعل، قمت من على الأريكة وتواريت عن الباب حتى لا يعلم بقدومي، وفتحت الباب فجأة وكأني اطمئن عليه ووجد جسده يرتج تحت الغطاء بينما حركة بده ظاهرة بين أفخاذه، سالته بلهفة مالك يا محمود، تعبان؟؟ أنت مش نايم ليه؟ إنتفض الصبي فقد فزع ولكنه جاوب بسرعة ايوه بطني وجعاني وحول موضع يده من بين فخذاه لبطنه مسرعا، جريت عليه وكأني في غمرة خوفي عليه نسيت إرتداء روبي فكان جسدي بالكامل واضحا تمام الوضوح لعيناه، جلست بجواره لأحاول كشف الغطاء ولكنه كان متشبثا به، سالته إيه الألم شديد؟ قال لي ايوه، أعتقد أنه كان قد دارى قضيبه في ذلك الوقت فقد ترك لي الغطاء لأرفعه من على جسده، رفعت الغطاء لأضع يدي على بطنه وكأنني أستفهم عن مكان الألم وكف يدي يسري على بطنه ولأشاهد عذابه باديا على وجهه من شدة هياجه وعد قدرته أن ينطق بكلمة، كما أنني وجدت ملابسه مبللة من كثرة مائه الذي صبه على نفسه فقد كانت الرائحة تحت الغطاء تلك الرائحة التي لا تخطئها أنف عاشقة مثلي، رائحة ماء الرجل، قلت له وكأنني غاضبه إيه ده، أنت عملتها على روحك؟ أنت مش كبرت؟ ليه ما قلتليش عاوز ادخل الحمام؟ تعلثم الفتي ولم يستطع الرد فقد إعتقد أنني ظننته بال على نفسه وهذا ما كنت أرغب في أن يظنه، لم يستطع محمود الرد فقد أنهضته بسرعة من فراشه وأنا أسحبه من يده تجاه الحمام وأتمتم بكلمات الغضب مامتك تقول عليا إيه لما ترجع؟ تقول إني ما اخدتش بالي منك؟ كنت أقول تلك الكلمات ومن داخلي اضحك عليه فقد صفعته على مؤخرته كما نفعل بالأطفال جزاء له على ذلك، ذهبت به للحمام وطلبت منه أن يستحم فورا وأن يترك ملابسه حتى أغسلها قبل أن تعود والدته وسألته بصيغة إستهزاء بتعرف تستحمى لوحدك ولا عاوز حد يحممك كمان؟ كان الصبي في قمة خجله ولم يستطع رفع عيناه في عيناي، أغلقت عليه باب الحمام بعنف وأنا اقول أنا مستنية برة خلص بسرعة، وخرجت لأضحك بيني وبين نفسي فها هو الصبي الأبله لا يعلم أنني المتعمدة لجعله يفعل كل هذا وبدأ الشيطان بداخلي يساعدني في التفكير عما يمكنني أن أفعل به أكثر إنتهى محمود من الحمام ولم يجد ما يلبسه فصاح من الداخل متسائلا عما يرتدي، فتحت باب الحمام عليه لأجده مخرجا رأسه من خلف ستارة الحمام بينما باقي جسده متواري، أمسكت المنشفة وتوجهت اليه لأجذب الستارة ولأراه عاريا، كنت أرغب في رؤية قضيبه ولكنني لم ار شيئا أكثر من عقلة إصبع ولم يكن منتصبا بينما خصيتاه لا يزيد حجمهما عن بندقتين صغيرتين وكان قد بدأت بعض الشعيرات تنموا فوق قضيبه، كنت أتصرف وكأنني مع طفل فبدأت أجفف جسده وأتعمد أن ارتطم بمناطقه الحساسة لأتسبب بإنتصاب قضيبه الذي لم يزد طوله كثيرا عندما انتصب فقد اصبح كعقلتين إصبع ولكنه كان شديد الإنتصاب ولم يكن سميكا على الإطلاق فهو في سمك إصبع يدي الصغير، جففت جسده بينما كنت في الحقيقة أعبث بجسده فكان لحمه الخالي من الشعر يذكرني بجسد لبنى الأملس ولم انس طبعا تلك المؤخرة الملساء فلم تسلم من عبثي بالطبع، إنتهيت من تجفيف جسده لألف جسده بالمنشفه وأقول له يلا على السرير تنام لغاية ما اغسل لك هدومك، سالني حاروح كده؟ قلت له ما فيش عندي هدوم مقاسك، أنت مكسوف مني؟ يلا بلاش دلع، وذهبت به لحجرة النوم لأمدده على السرير ولأدثره بالغطاء، وأذهب مسرعة لألقي بملابسه في الغسالة، عدت له وكاني متعبة وقلت له أنا حانام جنبك لاني تعبت وانت حاول تنام شويه، تمددت بجواره على السرير بينما كنت أراه يكاد يموت من شدة محنته وهياجه وكنت أستغل فرصة أنه لا يجرؤ على فعل شيء، أعطيته ظهري وما هي الا لحظات وبدأت أصدر أصوات تدل على إستغراقي في النوم، بالطبع كنت مستيقظة ولكنني رغبت في أن أعطيه الفرصة لأرى ماذا سيفعل، لقد كان يتلصص على جسدي من نافذه الحمام بينما ها أنا الآن مستلقية بجواره وهو عاري بينما أنا بذلك القميص الشفاف وعارية من تحته إلا لو ظن أحدكم أن ذلك الكيلوت الصغير يمكن أن يخبئ شيء من جسد المرأة مرت عشر دقائق ولم يفعل ذلك الفتي شيئا يذكر فبدأت اتقلب في فراشي محاولة أن أجعل يدي تصطدم بين فخذاه ولكنني لم أصل لمبتغاي، بعدها بقليل بدأت اشعر بشيء يلمس كف يدي، لم أتحرك طبعا وإنما اصدرت المزيد من الأصوات التي تدل على النوم، فبدأ هذا الشيء يحتك بكفي فعلمت أنه يحك قصيبه بكفي بينما بدأت أشعر بأصابع صغيرة تحاول لمس فخذاي، بالطبع كان هذا ما أرغبه فلم أتحرك لأفسح له المجال أن يتحسس جسدي، بدأت يداه تتسلل شيئا فشيئا حتى وصل إلى اعلى أفخاذي وقتها شعرت بأن جسده ينتفض وشعر بسائل يبلل كف يدي، يا لذلك الملعون لقد أنزل مائه على كفي، لن أكذب عليكم لقد أثارني ذلك كثيرا حتى كدت أن أواجهه وأمارس معه الجنس ولكنني فضلت على الإستمتاع بمحمود على هذا الوضع أفضل من ممارسة الجنس الصريح معه، تراجع محمود سريعا بعدما صب مائه بكفي وسحب يداه، مرت دقيقة لأتقلب في الفراش ساحبة يدي ولأضعها أمام وجهي بينما اعطيه ظهري فلا يستطيع رؤيتي وأنا أتذوق مائه، كنت اضحك داخلي وأرغب في رواية ما فعلت للبنى فقد تذوقت ماء الصبي ذو الإحدى عشر ربيعا، كانت مؤخرتي تواجهه وكنت أشعر به في بعض الأوقات يرفع الغطاء ليدخل رأسه أسفل الغطاء ليرى جسدي، كان القميص قد إنحسر عن اغلب مناطق جسدي فكانت طيزي عارية في مواجهته ما عدا ذلك السير الرفيع الموجود بالكيلوت، مد الولد كفه يتحسس لحمي اللين ولأجده قد إقترب محاولا إيصال قضيبه لفلقتي طيزي لأساعده أنا في احد حركات تقلبي ولأبرز له طيزي موارية سير الكيلوت لأجعل ذلك الشق بين الفلقتين واضحا، كلما تحركت كان ينتظر محمود بضع دقائق حتى يتأكد من خلودي للنعاس بينما كنت أنا متمحنة وأرغب في عبثه، مرت دقيقتان ثم أعاد محمود إقترابه لأشعر بذلك القضيب الصغير يحاول أن يدخل بين فلقتي طيزي، أثارني ذلك كثيرا فوددت أن أمد يدي وأبعد له فلقتيا ليصل ذلك القضيب لشرجي فذلك القضيب لن يؤلم بالشرج بينما لن يظهر بالكس الذي إعتاد على سمك قضيب محمود، فضلت السكون وترك محاولات الصبي لتزيد هياجي هياج، وفعلا بدأ الصبي بدخل قضيبه بين فلقتي طيزي بينما كان الفارق بينه وبين شرجي لا يزلا كبيرا فلن يمكن لهذا الطول ذلك العضو من الوصول لشرجي، بدأ جسده يهتز ويداه تتحسسن بخفة أعلى فخذي حتى أستطاع ذلك الملعون أن يصل لعانتي، كنت أود أن ابدأ في إطلاق أهاتي ولكنني بالكاد أمسكت أنفاسي، لأشعر به وقد أنزل مائه بين فلقتي طيزي وعندها قررت تغيير مسار تلك اللعبة، فقد قمت مفزوعة وكأنني شعرت بما يفعله، وإستدرت إليه غاضبة وصفعته على وجهه صفعة قوية وأنا اصرخ فيه يا إبن الكلب، إيه اللي بتعملة ده يا قليل الأدب، ولأقوم من جواره جارية بينما هو في قمة رعبه من أن أقول لوالدته ولأغلق عليه الباب بالمفتاح من الخارج وأنا أضحك بيني وبين نفسي ولأجري تجاه الحمام لأتي بشهوتي وأمارس عادتي السرية فقد كنت في قمة تمحني دخلت الحمام مسرعة بينما أسمع طرقات محمود على باب الغرفة المغلق وهو يترجاني بألا أخبر والدته وانه يأسف لما فعل، دخلت الحمام وخلعت ملابسي وبدأت في فرك زنبوري المتهيج لأفرغ شهوتي كنت أشعر بقطرات مني الصبي بين فلقتي طيزي فمددت يدي لأبللها من منيه ولأفرك زنبوري بمنيه، كان منيه أخف من مني هاني وشفاف تماما فيبدوا أن غدده لم تكمل نموها بعد، تذكرت التصاقاته ولمساته وحينما سكب مائة بكف يدي لأتي شهوتي وقتها ولينصب ماء كسي ويرتعش جسدي كان صوت بكاء محمود مسموعا وكان يجب عليا تصنع الغضب بينما أنا في قمة سعادتي ونشوتي، أخرجت ملابسه من الغسالة فقد كانت جفت، أخذتها وتوجهت إليه وفتحت باب الغرفة، كان المسكين جالسا على الأرض يبكي وهو يتوسلني بألا أخبر والدته، ألقيت ملابسه في وجهه وقلت له قوم البس هدومك، وأعدت إغلاق الباب عليه، توجهت لغرفتي وإرتديت قميص يداري جسدي بالكامل ثم عدت لأفتح الغرفة وكان قد لبس ملابسه أخرجته للصالة وأجلسته بجواري على الأريكة وبدأت أساله بهدوء إيه اللي خلاك تعمل كده، قال محمود أنا أسف، ما كانش قصدي، قلت له ماكانش قصدك؟ والقرف اللي نزل منك ده برضه مكانش قصدك؟ قال محمود أنا أسف، بلاش تقولي لماما حتموتني من الضرب، قلت له محمود أنا بأعاملك زي إبني، عيب تعمل معايا كده، أطرق محمود وجهه في الأرض فقلت له أنت عرفت الحاجات دي منين؟، قول بصدق علشان ما اقولش لمامتك، قال محمود وأنا صغير كنت بأشوف بابا يعمل كده لماما، ضحكت بداخلي فها أنا ساعرف حياة جارتي الجنسية، أظهرت علامات العجب على وجهي وقلت له بإستفهام يعمل إيه؟ قال محمود كان بيخليها تديله ظهرها وكان بيدخل فيها زي ما عملت دلوقت، تعجبت هل يمارس زوج صفاء الجنس بشرجها، لا يبدوا عليها شيئا فهل تستمتع بالجنس من الشرج أم أنه يجبرها على ذلك، فقلت لمحمود وبعدين؟ قال لي ابدأ أنا كنت أشوف ماما تتألم وتصرخ لكنه كان اوقات يضربها ولما كبرت ورحت المدرسة الأولاد أصحابي قالولي إنه كان بينيكها وإن الرجاله بينيكوا الستات، كنت أرغب في معرفة المزيد عن صفاء فقلت له طيب بابا لما كان بيقوم بعدما يعمل لماما كده كانت بتعمل إيه؟ قال محمود ببراءة كنت أشوفها تتألم وتحضر دواء كريم وتحطه من ورا، سالته ورا فين؟ أشار محمود بإصبعه وهو خائف ناحية طيزي وقال هنا، وقتها تأكدت أن زوج جارتي صفاء يضع قضيبه بشرجها وتمنيت أن أراه وهو يفعل ذلك بها فصممت أن أحاول فتح أحاديث الجنس معها، ربتت على ظهر محمود وقلت له خلاص أنا سامحتك لكن بشرط، قال بسرعة إيه؟ قلت له انك ما تكررش اللي عملته ده تاني، توعدني، قال بدون تردد ايوه، أنا أسف، فقلت له وأنا مش حاقول لحد اللي حصل وحاعتبر انك ما عملتش حاجة، وقبلته على جبينه وضممته على صدري وكأني أسامحه بينما كنت أرغب في أن أشعره بمدى ليونة أثدائي، قمت وفتحت له التلفاز وقلت له أنا حادخل جوة اخلص شويه حاجات وإنت إتفرج على التليفزيون، وتركته ودخلت غرفتي فكنت أرغب في أستكمال إستعراضي فتركت من الباب ما يسمح له بالرؤية وكنت أستطيع مراقبته من مرآه في الغرفة بدون أن يراني، أخرجت بعض الملابس من دولابي وكأنني أرغب في تفحصها وبدأت أبدلها على جسدي لأبدوا مرة بميني جيب ومرة بفستان سهرة ومرة بملابس النوم ومرة بدون ملابس بينما كنت أتأكد أنه يراقبني من المرآه ولكنه كان يتعذب فلم يعد بمقدوره أن يلمس قضيبه خوفا من أن أسأله عن البلل الذي أصاب ملابسه، كنت مستمتعة بالإحساس بان هناك من يشاهد لحمي ولا يجرؤ على فعل شيء فالسيطرة كلها بيدي أنا، حتى إقترب موعد عودة صفاء فعدت لإرتداء ذلك القميص الذي يستر كامل جسدي وخرجت له لأقول عامل إيه دلوقت، ماما زمانها جاية، قال لي أنا كويس وكان يضم فخذاه حتى لا ألاحظ بروز قضيبه المثار عادت صفاء من العمل وسعدت جدا عندما رأته سعيدا وإنني إعتنيت به وقالت لي شكرا يا مديحة، أنا مش عارفة ارد جميلك ازاي، قلت لها على إيه يا صفاء، الجيران لبعض، ثم ضممت محمود على جسدي وأنا أقول ومحمود زي إبني، خرجت صفاء ومعها محمود لأذهب للحمام والقي جسدي تحت الدش لأغسل عنه مياه كسي التي كانت تنزل بإستمرار طوال ذلك اليوم، وإتصلت بعدها بلبنى احكي لها ماحدث وضحكت كثيرا عندما علمت أنني تركت محمود يستمني بكفي وبطيزي بدون أن أفقد سيطرتي على الموقف، عندما حانت الساعة السادسة توجهت كعادتي لمنزل صفاء وكالعادة جلست معها بينما كان الطفلان يستذكران أمامنا وتعمدت ان أكشف لعيني محمود المزيد من الأفخاد حين أتحرك على الأريكة حتى إنني عندما كنت أقوم لأسأله عما يستذكر كنت أهب فأرفع ساقي حتى يتسني له رؤية ذلك السير الذي يطلقون عليه كيلوت بينما شفرتي كسي محتطنتان ذلك السير فلا يظهر هو ولكن كسي هو الذي يظهر لأتوجه بعدها بجواره لأشجعه على المذاكرة فأريه أثدائي كالمعتاد وأتمتع بمنظره وهو يزدرئ ريقه ويكاد يختنق من الإثارة، كنت افكر كيف أفتتح الأحاديث الجنسية مع صفاء فقلت لها صفاء، عاوزاكي في موضوع، قالت لي تحت أمرك يا مديحة، قلت لها لا مش هنا الأولاد ممكن يسمعوا، قالت لي طيب تعالي ندخل حجرة النوم قمت معها وأنا أرمق محمود فكانت عيناه تبدي مدى الرعب فقد توقع أنني سأروي لوالدته ما فعل، دخلنا الحجرة وأغلقت صفاء الباب وقالت لي خير؟ قلت لها مش عارفة أبتدي كلامي إزاي، بينما بدا على وجهي علامات الخجل الشديد فقالت صفاء إيه يا مديحة إحنا إخوات، قولي أي حاجة من غير كسوف، قلت لها وأنا مطرقة بالأرض إنتي عارفة إنني عروسة جديدة، ولسه ما ليش خبرة في امور الجواز، يعني عاوزة أسال على حاجات، إبتسمت صفاء فعلمت إنها ستتقبل الحديث الجنسي فأكملت بخجل يعني هاني بيطالبني بحاجات مش عارفة هي صح ولا غلط، قال صفاء بتلهف لسمع المزيد، بطالبك بإيه؟ قلت لها هو إنسان كويس لكن إبتدى في الفترة الأخيره انه، وسكتت لتشجعني هي بمزيد من اللهفة والرغبة في السمع وتقول بيطالبك بإيه؟ ما تتكسفيش، قلت لها عاوز يعاشرني من ورا، قلتها واطرقت فورا خجلا في الأرض، طبعا لم يحدث ما كنت أرويه ولكنني كنت أرغب في الحديث معها عن الجنس، قالت صفاء وعملها؟ قلت لها لا أنا رافضه وهو بيقول إن كل الأزواج بيعملوا كده، لكن أوقات بيدخل صباعه ويحركه ولكن بيوجع فأنا رافضة، قالت صفاء هو غلط إنه يعمل كده لكن، بصراحة اللي بتحكيه ده حصل معايا، وقتها رفعت وجهي وبدت عليا ملامح الإنصات وكأني أتلقي نصيحة ولكنني كنت سأتلقي ما يغذي شهوتي، قالت صفاء في بداية زواجنا بدأ يطالبني بأنه يعاشرني من ورا، وطبعا أنا رفضت في الأول، فقاطعتها مسرعة في الأول؟ يعني بعد كده وافقتي؟ فقالت صفاء أنا بأحكيلك أهو، بدأ زي جوزك يدخل صباعه وكان بيؤلم وبعدين إبتدي يحط لي مرهم ملين على الفتحة لكن كنت أنا برضه رافضه، وفي يوم كان مصر يعمل كده وتحت ضغطه سبته لما أشوف اخرتها معاه، وجاب كريم وحط منه على جسمه وعلى جسمي وخلاني أسجد له، وبعدين عملها، لكني بكيت من شدة الالم وكان فيه دم بعدما خلص، وقعدت حوالي إسبوع مش عارفة أدخل الحمام، فطبعا بعدها رفضت رفض قاطع بأنه يعملها تاني، لكن، وبدأت تنزل دمعة من عينها وهي تطرق بالأرض، فقلت لها أنا أسفه يا صفاء إذا كنت سببتلك الم، فتنهدت وقالت لا خلاص ده كان زمان، بدأ محمود يضربني لما كنت بارفض فكان في شبابه أكتر حاجة تسعده هي ألمي وقت الجنس، وكنت أسيبه بعدما الاقي أن ألم الضرب اكتر من الألم اللي حيسببهولي معاشرته، فكنت بأسيبه يعمل اللي هو عاوزه وأنا بأبكي وسامعاه بيتمتع فوقي، كان مجرم ما بيرحمنيش، بالرغم من إني كنت بأترجاه يدخله بشويش لكن كان يصر إنه يدخله مرة واحدة ويصر أكتر إنه يدخل كله، وبدأت مرة أخرى في البكاء فأخذتها على صدري وربتت على ظهرها وكأني أواسيها بينما أنا أتحسس مدى ليونة جسدها فيبدوا أنني سأستولي عليها هي أيضا بعد إبنها المراهق بكت قليلا بحضني ويبدوا أنها كانت تفتقد لبعض الحنان فلم تمانع من البقاء بحضني قليلا بينما أتحسس أنا ظهرها وكأني أربت عليها، رفعت وجهها قليلا وأنا أتمتم بكلمات الأسف لما هي فيه لتقول لي كانت حياتي زمان صعبة، فسالتها وهو الحال اتبدل دلوقت، قالت لي لا، ولكني بدأت اعتاد فدلوقت ما فيش الم واخذت على إني ما بأحصلش على متعتي منه، قلت لها مباشرة ما بتشعريش بمتعة؟ أجابت لا، إزاي اشعر بمتعة من شيء كرهته، سالتها وبتعملي إيه؟ قالت وهي تبتسم أوقات باعمل زي المراهقين، فهمت أنها تمارس العادة السرية للتخفيف من محنتها وانها غير سعيدة جنسيا مع نبيل زوجها فقلت لها وعلامات الخوف بادية على وجهي وهو ده اللي بيحصل لكل ست؟ قالت لي لا طبعا، انتي ما توافقيش جوزك انه يعمل معاكي كده لانك لو سبتيه مرة خلاص حيطلب على طول وحيفضل يعمل كده عن المكان الطبيعي، لم تكن العلاقة بيننا تسمح لها بأن تقول لي كسك وطيزك ولكنني لم أتعجل الأمور فقد علمت أنه سيحدث شيء بيننا في المستقبل القريب، تأسفت لها مرة أخرى أنني أثرت تلك الذكريات لديها وخرجنا مرة أخرى للصالة لأعود لهوايتي في إثارة الصغير الذي كان يترقبنا بشغف ليعرف هل قلت شيء لوالدته عما فعل أم لا بينما تركته أنا بين نيران الحيرة، أتى موعد عودة هاني فإستأذنت كعادتي وعدت لشقتي لأعد جسدي وجبة لذيذة لزوجي هاني الذي نهل من جسدي الهائج تلك الليلة كما نهلت أنا من قضيبه أطفئ به تهيجات طوال اليوم، مرت عدة ايام وأنا أتحدث مع جارتي في الامور الجنسية وكأنني أستفيد من خبرتها الطويلة بينما كنت مستمرة في إظهار قطع من جسدي للفتى المراهق محمود، حتى اتى يوما وكنت مهتاجة ففي اليوم السابق لم يستطع هاني العبث بي ككل ليلة حيث كانت تواجهه بعض المشاكل بالعمل فكان ذهنه مشغولا، ففكرت كيف أطفئ جسدي وقررت محاولة الإستعانة بجارتي صفاء، إنتظرت حتى الساعة السادسة بفارغ الصبر ثم ذهبت إليها كالعادة، جلسنا سويا ومارست ما أمارسه يوميا بعيني محمود ثم قلت لها ليه ما تيجيش تقعدي عندي في البيت شويه، قالت لي ليه، أدينا قاعدين وهنا ما يفرقش عن هناك، قلت لها معلش أنت عمرك ما جيتي عندي، تعالي وسيبي الأولاد يشموا نفسهم شويه، بعد قليل من الإلحاح قامت صفاء معي بينما تلقي بتعليماتها للأولاد أن يستذكروا وألا يلعبوا وتمتعت عندما رأيت عينا محمود تفتقد ما تراه يوميا فأعتقد إنه ينام كل ليلة يحلم بما سيراه من لحمي، في اليوم التالي دخلنا شقتنا أنا وصفاء وكنا وحيدين بالشقة وعقلي يخطط لتناول لحم جسدها اليوم، كانت صفاء لم تأتي إلى كثيرا فكانت فرصة أن أدعوها للفرجة على الشقة وأخذتها وتجولنا بكل الغرف لأريها الأثاث والديكور حتى وصلنا غرفة نومي أنا وهاني، أعجبتها جدا غرفة النوم وجلسنا سويا على طرف السرير ولأقوم بعدها وأفتح الدولاب لأعرض عليها ما اقتنيه من ملابس، أعجبتها ملابسي وكنت المح عيناها تنظر تجاه ملابسي الداخليه، فأخرجت بعض منها لتشاهدهم، كانت كل كيلوتاتي تنتمي لذلك النوع الصغير ذو السير الذي يكشف تمام المؤخرة، ضحكت صفاء وقالت لي ياااه يا مديحة فكرتيني لما كنت لسه عروسة، بس أيامي ما كانتش الغيارات بالحلاوة دي، إنتهزت الفرصة لأقول لها تحبي تجربي قلتها وأنا أمد يدي بكيلوت صغير جدا تجاهها، ضحكت وقالت وهي تشير لجسدها لا خلاص راحت علينا، فقد كان لتأثير سنوات الزواج الطويلة والحمل والولادة أثرها على جسدها فكانت سمينة قليلا ولم يكن ليدخل ذلك الكيلوت بها، قلت لها يلا بلاش دلع، قيسيه علشان تشوفيه على نفسك، ولأشجعها صفعت مؤخرتي صفعتين ليدوي صوت لحم مؤخرتي بصمت الغرفة وأنا أقول لها أنا لابسة واحد منهم دلوقت، خذي البسي، ضحكت وهي مترددة لتمد يدها وتأخذ من يدي الكليلوت وتعطيني ظهرها ثم تدخل يداها من أسفل فستانها وتخلع الكيلوت الذي ترتديه وتلقيه على السرير ثم تبدأ في لبس الكيلوت الذي أعطيته لها، كانت تفعل ذلك بحرص فلم اتمكن سوى من رؤية فخذاها فقد كانت تترك الفستان يداري مؤخرتها، عندما وصلت بالكيلوت للجزء العلوي من فخذيها لم تتمكن من إدخاله أكثر فقد كان صغيرا عليها فتقدمت نحوها من الخلف وقلت لها أساعدك، وبدون تردد مددت يدي لأرفع فستانها من الخلف لتظهر لي مؤخرتها، كانت مؤخرتها كبيرة وترتج بشدة فأثارني رؤيتها، أمسكت الكيلوت من الخلف وأخذت أجذب معها حتى أتممنا حشره فلم يصل سوى لمنتصف مؤخرتها، بينما كنت أساعدها كنت أنفذ ما تعلمته من لبنى فتعمدت أن تصطدم يداي بمؤخرتها برقة ونعومة بينما إلتصقت بها ليسري نفسي الحار على رقبتها، بعدما إنتهينا قلت لها إستديري فرجيني، وإستدارت صفاء ولكنها كانت خجلة فكان الفستان يداري كسها فمددت يدي أرفع الفستان لأرى كسها ويا لهول ما رأيت كان كسها شديد الكبر لم اتوقع أن يكون هناك من تمتلك كسا مثل هذا، فلو وضعت كف يدي على كسها لما إستطعت أن أداريه كله ولكنها كانت غير حليقة فالشعر الكثيف كان يغطي عانتها وشفراتها، كنت أعلم تأثير النظرات على المرأة فجعلتها تراني وأنا أركز على موطن عفتها بينما أقول لها إيه ده كله، ضحكت صفاء وجذبت الفستان من يدي لتداري لحمها وهي تقول اديكي شفتي، وريني انتي بقى اللي عندك، بالطبع تمنعت وصحت وجريت من أمامها وهي خلفي تريد الإمساك بي بينما نضحك حتى ألقيت بجسدي على السرير وكأنني تعثرت به، أطبقت صفاء عليا لتجذب فستاني كاشفة فخذاي بغية الوصول لرؤية كسي بينما أضحك أنا وأتمنع محاولة جذب فستاني ومداراة لحمي عن عيونها لأزيدها تلهفا، وأخيرا تصنعت التعب لأتركها تكشف فستاني وتصعد به حتى رقبتي ليبدوا جسدي عاريا أمامها فلم أكن أرتدي شيئا على صدري، نظرت إلى كسي وهي تقول ما اهو عندك حاجات حلوة برضه، لم تمد يدها وإن كنت شعرت من تلاحق أنفاسها بأنني سأصل لما أريد، إعتدلت في جلستي وداريت جسدي وقلت لها خلاص شفتيه، وضحكنا سويا لتقول لي يااه يا مديحة رجعتيني عشرين سنة لورا، أنا كنت نسيت الحاجات دي خلاص، فقلت لها أنا لاحظت إنك سايبة شعرك، ليه سايباه؟ فقالت وأحلقه ليه، هو المنيل بيبصلي، خلاص بطل ولما يعوزني ما بيعملش حاجة الا إنه يرفع القميص من الخلف وينزل الكيلوت شويه ويدخله من ورا خمس دقايق وخلاص، قلت لها وانتي؟ قالت أنا قلتلك أنا نسيت الحاجات دي، قمت من على السرير وأنا أجذبها من يدها وأقول لها قومي معايا، سالت وهي تقوم على فين؟ قلت لها حاحلق لك الشعر ده، جذبت يدها وقالت إيه اللي بتقوليه ده، قلت لها وايه يعني يمكن أنا كمان ابقى احتاج مساعدة ابقى اطلبها منك، يلا قومي، وجذبتها وهي تتمنع وأنا اصف لها الكريم الذي اشتريته ذو الرائحة العطرة والذي لا يستغرق خمس دقائق بعد دهانه ليسقط الشعر تلقائيا، وصلت بها للحمام وطلبت منها الجلوس على حافة البانيو بينما أعطيتها أنا ظهري ابحث عن الكريم، إستدرت لأجدها لا تزال واقفة فقلت لها بنبرة تشبه الأمر إقلعي واقعدي على حافة البانيو، بينما مددت يدي أرفع فستانها وكأنه لا مجال للتراجع، خلعت صفاء الكيلوت وجلست كما طلبت منها لأفتح أنبوبة الكريم وأجثوا بين فخذيها وأبدا في دفعهما بعيدا عن بعض، كانت تشعر بالخجل أولا ثم تركت فخذيها لينفرجا كاشفين عن موطن عفافها، قلت لها ياااه الشعر طويل، أنا حاخففه بالمقص الأول، وأحضرت المقص لأجثوا ثانية وأبدأ في قص الشعر وتهدئة طوله، بالطبع أتاح لي ذلك بأن ألمس كافة أجزاء كسها وكنت ألمسها بلمسات خفيفة لأثير شهوتها وخاصة عندما وصلت لمنطقة البظر فكنت أزيحه بأصابعي مرة لليمين ومرة لليسار وكانني أحاول الوصول لجذور الشعر حتى بدأت أستمع لأصوات أنفاسها التي تحاول كتمانها، لم أرفع رأسي ولم أنظر لها حتى أتيح لها أن تعبر عما تعانيه بوجهها بدون الخوف من أن اراها، حتى بدأت أشعر ببعض البلل الذي بدأ يصيب الشعر وبالأخص عندما وصلت ما بين مؤخرتها وكسها، وقتها قالت لي بصوت واهن كفاية يا مديحة، كفاية، كنت اعلم بأنها قد تهيجت فلم أرد عليها وواصلت عملي حتى قمت وأنا اقول لها خلاص، حأدهنلك الكريم دلوقت، عندها نظرت لوجهها فوجدتها مغمضة العينين متلاهثة الأنفاس فأمسكت برأسها وإقتربت منها بجسدي الحار وأنا أقول مالك؟ فيه حاجة؟ لتحاول صفاء فتح عيناها ولتعدل نبرة صوتها محاولة جعلها طبيعية وتقول لا ما فيش حاجة، بس كفاية كده أنا إتاخرت، قلت لها مش حأطول، فقالت لا بلاش النهاردة، كفاية كده، وقامت مسرعة متوجهه ناحية الباب لتخرج بدون كلام بينما نسيت كيلوتها بغرفة نومي لتكون ثاني واحدة أحصل على كيلوته كنت بالطبع مبللة وهائجة بعد مغادرة صفاء فجهزت جسدي لهاني لكي يطفئ لهيبه حين عودته ولم يطل الوقت فعاد لي هاني وناكني في تلك الليلة مرتين حيث طالبت بتعويض عن اليوم السابق بينما كنت أفكر وهو ينيكني بلحم صفاء الشديد الليونة وتلك المؤخرة الكبيرة والكس الذي يملأ كفاي سويا وأتيت شهوتي عدة مرات مع هاني من كثرة هياجي في اليوم التالي وحوالي الخامسة والنصف قبل موعد ذهابي لصفاء دق جرس الباب وكنت لا أزال أرتدي ثوب النوم الشفاف الذي يظهر كافة جسدي منذ الصباح حيث كنت وحيدة طوال النهار، نظرت من العين السحرية خلف الباب فرأيت صفاء واقفة، فتحت لها فورا بينما أداري جسدي خلف الباب وفتحت وأنا أقول اهلا صفاء، نظرت بإستغراب لكوني متدارية خلف الباب فقلت لها إتفضلي بسرعة، دخلت مسرعة لأغلق الباب وتراني صفاء بذلك اللبس المثير، كانت عيناها تحدقان بجسدي فجسدي كما قال كل من رأه رائع، قلت لها إتفضلي، قالت لي صفاء إيه اللي انتي عاملاه في نفسك ده؟ فقلت لها وأنا ألف وأستعرض جسدي إيه؟ وحشة؟ فقالت صفاء ابدا دا انتي تهبلي، الله يكون في عون جوزك، وضحكنا ودخلنا سويا بينما تقول أنا قلت أجيلك قبل ما انتي تيجي، علمت أن لعبة الأمس أعجبتها وهي تريد إكمالها فقلت لها ايوه طبعا، ما تنسيش النهاردة معادنا نكمل، فتصنعت العبط وقالت نكمل إيه؟ قلت لها الكريم، ضحكت وقالت انتي لسه فاكرة، بصراحة يا مديحة أنا تعبت خالص امبارح، قلت لها على الفور ليه؟ خير مالك؟ قالت يابنت أنا نسيت الحاجات دي من زمان وانتي رجعتي فكرتيني بيها تاني، والله ما قدرتش انام طول الليل، علمت أنني سأحصل على ما أريد اليوم فقلت لها طيب ونبيل، ليه ما، ولم أكمل لتفهم هي وتقول ده خلاص ايدك منه والقبر، تصدقي أنا لي اكثر من عشر سنين ما جراليش اللي جرا امبارح، قلت لها طيب يلا نكمل، حاولت التمنع لكن بالطبع تحت الحاحي ودلعي توجهت معي للحمام لتخلع كيلوتها وتجلس على حافة البانيو بدون أن أقول لها شيئا بينما أحضرت أنا علبة الكريم وركعت بين فخذيها لتفتحهما مباشرة وكأنها تستعجل لمساتي، نظرت لها وضحكت وأنا أقول إيه التقدم ده، النهاردة عارفة السكة لوحدك، فإبتسمت في خجل ونظرت أنا لكسها فعلمت فورا بأنها إعتنت بنظافته قبل مجيئها مباشرة فهي إذا قادمة اليوم لعمل المزيد مما بدأناه أمس، مددت يدي لألمس عانتها فشعرت بإنتفاض عضلات فخذيها فقد كانت لمساتي خفيفة وبدأت أنا أوزع الكريم على عانتها وشفرات كسها الضخم بينما لم استطع الوصول لأسفل طيزها حيث كان هناك أيضا بعض الشعر فقلت لها فيه شعر لسه تحت مش قادرة أطوله فحاولت القيام لأجذبها وأقول لا سيبيه بعدما نخلص قدام نبقى نشوفه، أكملت دهان عانتها وشفري كسها بالكريم بينما كنت أتعمد لمس بظرها وشفراتها الداخلية بإصبع يدي الصغير ورفعت نظري لوجهها لأجدها مغمضة العينان فلطمتها لطمة خفيفة على فخذها العاري وأنا أقول هاااا، مالك؟ فردت بصعوبة والله ما أنا عارفة اقولك إيه يا مديحة، تعبتيني، فضحكت وجلست بين فخذيها فكان لا بد من ترك الكريم لمدة خمس دقائق على الاقل فقلت لها وعيناي مركزتان على كسها والله أنا مش عارفة ازاي راجل يكون عنده الحلاوة دي ويبص لورا، فردت عليا وهي تتنهد تنهيدة تنم عن عطش جسدها، تقولي إيه بقى، رجاله عينهم فارغة بيبصوا لشهوتهم هم وبس، بدأت أحادثها واصابعي تعبث في لحم فخذها حتى أثيرها أكثر وكانت أوقات ترد على حديثي وأوقات أخرى تصمت فقد كانت وصلت للمحنة التي أردت أن أوصلها لها، أحضرت منشفة وبدأت بإزالة الكريم عن عانتها، وعندما مسحت أول جزء ظهر من خلف المنشفة لحم شديد البياض فقد كانت عانتها مكتنزة، فقلت لها الله، اهه اللحم ابتدي يظهر، لتنظر هي للأسفل ترى عانتها وقد ظهرت بعد إزالة الشعر، إستمررت في تنظيف المنطقة لأنظر بعدها، فها هو الزنبور قد ظهر وظهرت صلابته وإنتصابه كما ظهر لحم الشفرتين المكتنزتين جليا وكان كسها بالوسط شديد الإحمرار من المحنة التي تمر بها،طلبت منها الوقوف داخل البانيو وأحضرت الدوش بالقرب منها وبدأت أنزل المياه على كسها لأزيل اثار الكريم تماما، كنت أركز المياه على رأس زنبورها وشفرتيها ولم تمض ثوان حتى أمسكت بيدي التي تمسك بالدوش وهي تحاول إبعاد المياه عن زنبورها وتقول بصوت خفيض كفاية يا مديحة، كفاية أرجوكي مش قادرة خلاص، وقتها مددت يدي وكأني أساعد المياه في تنظيف المكان فبدأت أدعك عانتها، عندها سمعت منها أهه علنية من أهات التمحن فأنزلت أصابعي تجاه زنبورها المنتصب وعندها لم تستطع صفاء التحمل وصرخت حرام عليكي، كفاية مش قادرة، وبدأت أصوات تمحنها تعلوا وتصبح صريحة، عندها أغلقت المياه بينما لم أبعد كف يدي عن كسها، كانت صفاء غير قادرة على الوقوف فبدأت تتسند على جدار الحمام وتنزلق للبانيو وأنا أصرخ بها هدومك حتتبل من المية، ولكنها لم تستجيب فقد الجسد المتعطش للجنس السيطرة وبدأت تنزلق بالبانيو بينما أنا أرفع ملابسها لأكشف جسدها متظاهرة بأني أخشى على ملابسها من البلل، جلست صفاء بداخل البانيو مستندة على الحائط فجذبت ملابسها لأخلعها بالكامل وتركتني هي أتصرف بدون أن تنطق بكلمة سوى همهمات حرام عليكي، مش قادرة، حاموت، وقتها كلمتها بكل صراحة فقلت هايجة، قالت من حوالي عشر سنين ما حدش لمسني، حرام عليكي حأموت، فمدتت يدي وقتها بكل صراحة على جسدها أتحسس بطنها وأتجه نحو كسها كان جسدها سمينا بعض الشيء لكن المثير به أنه كان يرتج كقطعة حلوى بطبق التقديم، كانت فاتحة فخذيها وكسها الضخم بارزا بينما شفريها وزنبورها يمتدان للأمام يتطلعان لما يطفئهما، وصلت يدي لكسها وبمجرد لمس زنبورها بدأت أهاتها تعلوا وتصبح صرخات، كان صوتها عاليا حتى أنني خشيت أن يسمعنا أحد الجيران من نافذة الحمام، فأمسكت بيدها وحاولت جذبها وأنا أقول لها تعالي ندخل جوة، كانت أثقل من أن أستطيع رفعها فحاولت هي معي حتى خرجنا من الحمام متجهين لغرفة النوم، كانت عارية تماما وعيناها نصف مغلقتان وكان ثدياها ومؤخرتها يرتجان بشدة مع سيرها بينما كنت أنا لا أزال أرتدي قميص النوم الشفاف ولحمي العاري يظهر منه، قبل وصولنا لحجرة النوم وقفت وقالت لي مش قادرة أمشي يا مديحة، وبدأت تنزلق مني لتستلقي على الموكيت الذي يغطي ارض الردهه، إستلقت تماما وبدأت تمد يديها على كسها محاولة إشباع رغبتها فبروز زنبورها كان يوحي بأنه سينفجر ما لم يروضه أحد، عندها وقفت أنظر لها وهي تنظر لي نظرات كلها رغبة، فخلعت ملابسي حتى اصبحت مثلها في تمام العري، كانت عيناها تنظر لجسدي وتترجاني بأن أجعل لحمي يلمس جسدها المتعطش، فجثوت بين فخذيها وقلت لها انتي عارفة أن ريحة الكريم حلوة، ونزلت برأسي وكأنني أرغب في شم رائحة الكريم، فشعرت بأنفاسي على عانتها فصرخت وبدأ جسدها يتلوي، مددت يداي لأفتح شفرتيها وأخرجت لساني لألمس رأس زنبورها، بيدوا أنها لم تمر في حياتها بذلك ولم تكن تتوقع أن تشعر بلساني على ذلك المكان الحساس فصرخت صرخة عالية وهي ترفع وسطها في الهواء ومدت يديها لتمسكني من شعري بطريقة ألمتني قليلا وكأنها تريد إدخال كسها كله بداخل فمي وإرتعش جسدها كله فقد أتت نشوتها وإسترخت بعدها فذكرتني بأول مرة أتى شهوتي فيها مع هاني كنت في مهتاجة وأرغب فيمن يطفئ نار جسدي بينما صفاء فاقدة للوعي فتمددت بجوارها على الأرض وامسكت يدها ووضعتها بين فخذاي وأنا أحرك وسطي لأفرك كسي بيدها وعندها لم تجدي معي تلك الحركة فقد كنت أريد شيئا يتلمس كامل لحمي العاري، فقمت لأتمدد على جسدها وليتلامس جسدينا ويتطابق لحمنا سويا، إحتضنت أحد فخذيها بين فخذاي وأخذت افرك كسي بفخذها، كان فخذها لينا وطريا فكان ملمسه على شفراتي ممتع، بينما كنت أنا ممسكة بأحد ثدييها الثمه بفمي، استمتع بطول حلمتها التي ذكرتني بقضيب إبنها فتخيلت أنني أرضع قضيب إبنها محمود، بدأت صفاء تفيق لتجدني جاثمة عليها وكأنني ذكر زنبور أنثى، فتبسمت لي وهي تقول ده انتي بالف راجل، يلعن ابوه ابن الكلب عمره ما متعني، لم أكن في حالة تسمح لي بالحديث فقد كنت مهتاجة فقطعت كلامها بقبلة طويله على شفاهها بينما أعتصر ثدياها بشدة وأبلل فخذها من ماء كسي، بدأت صفاء تتمحن مرة أخرى فمدت يديها تشاركني، إحتضنتني صفاء وبدات تبادلني القبل وتتحسس ظهري حتى وصلت لمؤخرتي تداعبها، كنت أرغب في الشعور بلسانها يداعب شفراتي، فمددت يدي أبللها من مائي ثم مسحت بهم شفتيها وقبل أن تنطق بكلمة هويت على شفتيها المبللتان من ماء كسي الثمهما وأدخل مائي بفمها مستخدمة لساني، كنت أقول لها بمخيلتي لا مجال للتراجع الآن، يجب أن أذيقك كسي لتطفئي لهيبي، عندما إعتادت صفاء على طعم مائي لم تمانع بل بدأت تبادلني شفة بشفة ولسان بلسان، قمت سريعا لأغير وضعي فوضعت رأسي بين فخذيها معطياها مؤخرتي وكسي ليقابلا وجهها، وبدأت الحس كسها بعنف شديد فقد كان كبر حجمه مغريا وكانت رائحة الكريم المعطرة تجعل من طعمه كسا لذيذا وكأنه وجبه أعدت لجائع، لم تبدأ صفاء بلحس كسي كما رغبت بل كانت تمد يديها تتحسس مؤخرتي وتعتصر فلقتاي فقط، عندها تمددت عليها وأطبقت بكسي على فمها وأنا أحرك وسطي فاركة كسي بفمها وما هي الا لحظات وتعلمت صفاء كيف تلحس كس أنثى، يبدوا أن كسي قد أعجبها فلا يزال ككس بكر فهوت عليه تقبيلا بينما تعتصر مؤخرتي عصرات مؤلمة لكنها ممتعة، مرت علينا حوالي دقيقتان لنبدأ في الإرتعاش ولتخمد نار جسدينا فاستلقيت عليها كما أنا واضعة رأسي على فخذها محتضناه وكأنني أخشى أن افقده عشرة دقائق قضيناها في صمت تام حتى التقطنا أنفاسنا لاقوم بعدها وأستلقي بجوارها احتضنها وأتلمس جسدها بينما هي تبتسم وتقول لي إيه بس اللي عملناه ده، عمري ما كنت أتخيل إني أعمل كده، بس بصراحة مش ممكن المتعة دي، قلت لها الظاهر إنك من زمان ما إتمتعتيش، قالت لي ايوه، كنت نسيت كل الحاجات دي ونسيت المشاعر دي خلاص، وعندها إلتفتت لي وضمتني وطبعت قبلة على خدي وقالت لكن إنتي حييتي جسمي من تاني، إبتسمت لها وقبلتها ونهضنا، كنا عاريتان وكان الخجل بيننا قد زال فبدأت كل واحدة تتمعن في جسد صديقتها فقالت لي بصراحة جسمك رائع، ثم نظرت لجسدها وقالت أنا تخنت خالص، مددت يدي أهز لحم جسدها فترتج كلها وأنا اقول لها إنتي زي العسل، ضحكنا سويا ثم ذهبت تبحث عن ملابسها بينما توجهت أنا أحضر لها كيلوتها الذي نسته لدي بالأمس فضحكت عندما رأته وقالت حرام عليكي يا مديحة، دا انتي روحتيني امبارح وكنت في حالة وحشة خالص، ما حسيتش إني مش لابسة كيلوت غير لما وصلت البيت وكنت كل ما افكر إني من غير كيلوت اهيج اكثر، ومدت يدها لتأخذ الكيلوت ولكنني جذبته وأنا أقول لا، ده تذكار أنا حاحتفظ بيه، قالت لي تعرفي يا مديحة إمبارح من كتر هياجي حاولت أهيج نبيل وكنت حأموت، لكن إبن الزانية إداني ضهره ونام زي الحمار، مع إنه لو كان عمل حاجة حتى لو من ورا كنت حاجيبهم، عندها سألتها إنتي ممكن تجيبيهم لو إتنكتي من ورا؟ فقالت لما بأكون هايجة هياج شديد بس، لكن غير كده لا بأحس بالقرف منه، قلت لها في خبث وأنا أبتسم عاوزة أشوف، قالت بتعجب تشوفي إيه؟ قلت أشوف المكان اللي بيدخله فيه، لم أكن قد رأيت شرجها بعد ولم أكن متخيلة كيف يدخل ذلك القضيب الضخم بذلك الشرج الضيق، فقالت لي يا ملعونة، دا إنتي راجل وأنا مش واخدة بالي، أنا أبتدي أخاف منك دلوقت، قالت تلك الكلمات وهي تضحك فقلت لها لا بس عاوزة أشوف إزاي ممكن يدخل في الفتحة الضيقة دي، فقالت لي خلاص، كانت في الأول ضيقة، ثم أردفت وهي تضحك دلوقت تعدي مترو الأنفاق، شاركتها الضحك بينما كنت أدفعها لتستلقي وأرى شرجها، فتمددت على بطنها ورفعت فستانها وأنزلت الكيلوت حتى منتصف فخذيها وبدات أبعد فلقتيها حتى أرى شرجها ولكن فلقتيها السمينتان كانتا تحجبان ما بداخلهما فطلبت منها السجود فسجدت وتعجبت حينما رأيت شرجها، كان شرجها واسعا بدرجة تمكنني من إدخال إصبعين سويا بدون أي ضغط فقلت لها وأنا أشعر فعلا بالخوف إيه ده يا صفاء، ده واسع خالص، بينما كنت ادفع بإصبعي داخلها فمر سريعا بدون أن يبدوا منها أي رد فعل، فقالت لي طبعا وسع خلاص، ليه كام سنة الملعون جوزي بيدقه، ضحكت عندما سمعت تعبيرها وأخرجت إصبعي لتعتدل في جلستها وأنا أقول لها بصراحة أنا نفسي أجرب بس خايفة من الألم، فقالت لي أنا ما أنصحكيش تجربي، كسك أحسن على الأقل ضامنة تتمتعي، فقلت لها لكن نفسي أجرب، فقالت لي وريني طيزك، إبتسمت في خجل فدفعتني على الأريكة وقالت يلااااا، كنت لا أزال عارية فسجدت أمامها ليبرز لها شرجي فقالت وهي تمرر إصبعها عليه وتضحك يااااه طيزي المسكينة زمان كانت كده، ضحكت معها وبدأت تحاول إدخال إصبعها وكانت أصابعها غليظة فأحسست بالألم وبدأ جسدي بالهروب فقالت لي عندك كريم للبشرة، قلت لها ايوه قالت لي هاتيه، قمت وأحضرته فأخذت القليل على إصبعها كأنها طبيب يستعد للكشف وقالت يلا وطي، سجدت أمامها لتبدأ في دعك شرجي بالكريم وليتسلل إصبعها رويدا رويدا داخلي، بدأت أشعر مرة أخرى بالألم فسحبت إصبعها لتأخذ المزيد من الكريم ولتعاولد تدليك شرجي، لن أكذب عليكم لقد كان تدليك شرجي يثيرني أما عندما كانت تحاول إدخال إصبعها كانت الإثارة تتبدد سريعا بفعل الألم، ولكن تلك اللعينة بدأت بإدخال جزء صغير وعندما شعرت بالألم بدأت أحاول التملص منها فأمسكتني من كتفي ودفعت إصبعها دفعة شديدة ليدخل بكامله في شرجي، أحسست بالألم وصرخت وتمددت على بطني ولكنها لم تخرج إصبعا بل تركته بداخلي وهي تقول شفتي، إنتي من صباع وتالمتي، إبن الوسخة كان بيدخل فيا عمود نور ولما أرفض يضربني، كنت أقول خلاص يا صفاء بيوجع، شيليه، شيليه، ولكنها كانت تضحك وهي تحرك إصبعها بحركات دائرية بشرجي ثم سحبته دفعة واحدة فشعرت بأن شيئا ما خرج من روحي مع إصبعها، إعتدلت في جلستي وأنا أتألم بينما تضحك هي وأنا اتعجب كيف إحتملت دخول قضيب بشرجها، مر الوقت علينا سريعا وإقترب موعد عودة هاني من عمله فرحلت صفاء بعد قبلة طويلة على الشفاه ووعود بالتمتع غدا ثم غادرت وأعددت أنا جسدي كالعادة لهاني الذي لم يقصر في حقي ورواه بينما لا يعلم بأنه يروي جسد يرتوي عشر مرات أخرى بدونه، خطر ذلك الفكر على بالي بينما كان هاني قد إنتهى من متعتي وسمعت صوت أنفاسه وهو نائم بجواري، إعتدلت ونظرت لهاني بينما كنت أقول بأفكاري بماذا قصرت معي يا زوجي الحبيب، أنا أحبك من داخل قلبي، لماذا أفعل ذلك، وبدأت دمعة تسقط من عيني لأنام أول ليلة من وقت زواجي وعيناي مغرورقتان بالدموع صحوت يومي التالي وأنا متخذة قرارا بيني وبين نفسي بأن أتوقف فورا عن عبثي، فهاني لم يسئ معاملتي مطلقا ولن أستطيع إيجاد شخص أخر يحبني ويعاملني كما هاني، القيت نفسي بحضنه أداعب تلك الشعيرات الموجودة بصدره، كان هاني لم يستيقظ بعد ولكنه أفاق على عبثي بصدره إحتضنني فقلت له أنا بحبك يا هاني، بحبك بحبك، فرد عليا بإبتسامته المعهودة وأنت روحي وقلبي وحياتي وعمري، كانت كلماته تلهبني فأشعر بها سياط على جسدي فلم أعد تلك الفتاه التي يعرفها، كم يد عبثت بجسدي منذ زواجي، أأأأأه يا هاني سامحني، هكذا كنت أحدث نفسي بينما هو محتضنني، ليقول لي يلا لازم أقوم، معاد الشغل، فقلت له لا بلاش النهاردة خليك معايا، فقال بلاش دلع، حاتأخر على الشغل، وقبلني ونهض ليغتسل ويرتدي ملابسه على عجل ثم يذهب لعمله وأعود أنا ثانية وحيدة، جلست طوال اليوم شاعرة بأرق وملل حتى جاء موعد جارتي صفاء، لم يكن لدي رغبه في الذهاب لها فقد صممت على إيقاف جسدي عند حده، مرت نصف ساعة على موعدها لأجد صفاء طارقة على الباب وهي تستفهم لم لم أتي لها، فقلت لها معلش يا صفاء، تعبانة شويه، فقالت لي طيب ثواني وحاجيلك أنا، بالطبع لم أكن أستطيع أن أرفض مجيئها فقد يكون في ذلك إهانة لها، ذهبت شقتها ثم عادت ومعها شيء تخبئه تحت إبطها، دخلت صفاء وهي تقول بسرعة، بسرعة، فين الفيديو؟ فقلت لها ليه؟ فقالت معايا فيلم، يلا نلحق نشوفه، أشرت لها على مكان الفيديو أسفل التليفزيون، فذهبت مسرعة تضع الشريط بالفيديو وتأخذ الريموت لتجلس على الأريكة تعيد الشريط لأوله، فتحت التليفزيون وجلست بجوارها وأنا أقول فيلم إيه ده، فردت فيلم حيعجبك، أخذته من واحدة صاحبتي النهاردة في الشغل، فإنتظرت حتى بدأ الفيلم، لم يكن هناك مقدمة أو شيء من هذا القبيل بل إندفع صوت التليفزيون صائحا بأهات إمرأة في قمة نشوتها، فزعت وأمسكت الريموت سريعا لأخفض الصوت وأنا أتسائل إيه ده؟؟ فردت فيلم سكس، فغرت فاهي فلم يسبق لي رؤية مثل تلك الأفلام، لم أستطع تفسير ما يجري أمامي أولا حتى أدركت أنه شاب رافعا فخذي فتاه بينما يمرر قضيبه بداخلها وهي تصرخ بينما شاب أخر يسد فمها بقضيبه، رفعت كفي على عيناي لكي لا أرى وأنا أقول ياماما، ياماما، إيه ده يا صفاء، فضحكت وحضنتني وهي تقول نيك يا روحي، إيه ما اتنكتيش قبل كده، وضحكت بينما بدأت أنا أنزل يداي لأتابع ما يحدث وقد تبخرت كافة وعودي لجسدي في لحظة، إتكأت على الأريكة واضعة رأسي على فخذ صفاء كما يستلقي الطفل بحجر أمه، كان فيلما شرسا عده شباب وعدة بنات يتنايكون بالطرق التي أعرفها والتي لم اسمع عنها من قبل فها هي فتاه ترقد شاب وتجلس على قضيبه ليخرقها كخازوق بينما يأتي الآخر ليؤتيها من شرجها بينما تأتي فتاه تلعق الجزء المتبقي بين القضيبين وأنا أصرخ إتنين، قدام وورا؟ وصفاء تضحك على كلماتي، كانت أول مرة أعلم فيها أن أشكال قضبان الرجال مختلفة، فها هو الرفيع والسميك وأخر بقضيب قصير بينما هذا بقضيب طويل، فقلت لصفاء تعرفي إني كنت فاكرة إن كل الرجاله بتاعهم زي هاني بالضبط، إيه ده، كل واحد بتاعه غير التاني، فقالت صفاء ده انتي خام خالص، فقلت لها عمري ما شفت حاجة زي كده ابدا، وقتها إكتشفت أن قضيب هاني الضخم ليس بضخم فقد كان متوسطا بين قضبان الرجال فوجدت ما هو أصغر منه بينما كان هناك ما هو أكبر منه، وتعجبت لرجل ذو قضيب يصل قرب ركبته فكيف يمكن لأنثى أن تتحمل مثل هذا وقتها قلت لصفاء تخيلي لو زوجك بتاعه بالحجم ده وبيحطه في طيزك، ياااي يموتك، فردت صفاء لتدهشني بقولها أن قضيب زوجها أصغر قليلا من ذلك القضيب ولكنه يصل أيضا قرب ركبته، شعرت وقتها بالخوف فلم يبدوا على وجه جاري ما ينم عن أنه يمتلك وحشا بين فخذاه، بدأنا نتابع الفيلم بينما بدأت صفاء في التمحن لترفع رأسي قليلا وترفع فستانها كاشفة افخاذها ولتعيد رأسي على لحم فخوذها مرة أخرى، كان بالفيلم مختلف أنواع الجنس فرايت البنات يمارسن الجنس سويا كما فعلت أنا مع لبنى وصفاء ولكنني لم أكن أتوقع أنه يمكن أيضا للشباب أن يمارسوا الجنس سويا بدون الإستعانة بالمرأة، فقد رأيت رجلا يأتي الآخر من شرجه لأقول لصفاء ليه ما تجيبيش لجوزك واحد زي ده وترتاحي، فضحكت وقالت بكرة الصبح ننزل السوق ندور على واحد ينيكه ويرحمني، ضحكنا بينما أتابع أنا هذا الشاب الذي بدأ يتمحن كفتاه، كان لكل تلك المناظر أثرها في أن تطلب أجسادنا المتعة فبدأت كل منا تتلمس جسد صديقتها وتعبث بتلك الكنوز المختبئة لدي صديقتها، وإشتعل جسدانا لنحول أحداث الفيلم الذي نشاهده إلى حقيقة فلن يعلم السامع من أين تنطلق تلك الصرخات أهي من الفيلم أم منا نحن عبثت كثيرا بشرج صفاء ذلك اليوم كما تركتها تدخل إصبعها في شرجي عدة مرات متأثرة بالمشاهد التي أراها، وقد أتينا نشوتنا حوالي خمس مرات وكانت النيران لاتزال تعصف بأجسادنا العارية، فكل منا قد شاهدت مشهدا أثار خيالها، فقد أثار خيالي مشهد لفتاه مستلقية عارية يحيطها عدد من الشبان يمدون أياديهم يعبثون بكل جزء منها بينما قضبانهم ترتضم بجسدها من كل جانب فهي تمسك بقضيبين في يديها بينما هناك عدة قضبان أخرى متناثرة على بطنها وعانتها وأفخاذخا حتى أن أحد الشباب كان يفرك رأس قضيبه على باطن قدمها العاري وينتهون بإنزال منيهم على كامل جسدها لتتقلب بجسدها على ذلك المني بينما أياديهم تعتصر جسدها، أما صفاء فأثارها مشهد لذلك الرجل ذو الوحش الضخم وفتاه تحاول الجلوس فوق قضيبه لتدخله بكسها بينما قضيبه يستعصي على الدخول بكسها لتأتي فتاه أخرى وتضغط على كتفيها فيخترق ذلك القضيب الضخم جسد الفتاه الجالسه عليه ويدخل أغلبه بداخل جسدها فلا شك أنه قد رفع رحمها وأدخله بأمعائها بينما تصرخ صفاء وهي تقول عاوزاه يا مديحة، عاوزاه، نفسي في واحد زي ده في كسي، إختلطت أنواع المتعة في ذلك اليوم فلم ندر بمرور الوقت علينا لنسمع طرق على الباب إنتفضنا من أماكننا ونظرت نظرة مسرعه للساعة وصرخت يالهوي، فقد كانت الساعة التاسعة إلا خمس دقائق وموعد عودة هاني في التاسعة، أسرعت ألبس ملابسي بينما كانت صفاء لا تزال تترنح محاولة النهوض بينما تخونها عضلاتها المرتخيه، أسرعت للباب لأنظر من العين السحرية فوجدت محمود، عدت لها مسرعة لأقول لها إبنك برة، ماذا سيقول إبنها لو رأها عارية بشقة جارتها فدفعتها سريعا لحجرة نومي بينما أطفئ التليفزيون وأجري لأفتح الباب، وجدت محمود يسأل عن والدته فقد تأخرت ووالده أرسله ليسأل عليها، فقلت له ايوه أهي جاية ورايا، كان محمود يحاول التلصص على جسدي بينما لم يكن ظاهرا منه شيء، واااه لو علم أن جسدي مغطي بالكامل بسوائل كسي وسوائل كس والدته، أتت صفاء على عجل وهي تقول خير يا محمود، فقال بابا بيسال إتاخرتي ليه؟ فقالت له قول له جاية حالا، فذهب محمود بينما قالت هي لي بهمس الفيلم فجريت وأخرجته من الفيديو وأحضرته بينما تقول هي أخبيه فين؟ ثم رفعت فستانها لتداريه بين فلقتي طيزها الكبيرتين ثم إستدارت لتسألني باين حاجه؟ فطمنتها على مؤخرتها وأنا أقول يروحوا فيكي فين، يلا خليهم كلهم ينيكوكي، فضحكت وخرجت بينما أسرعت أنا لأستحم قبل عودة هاني لكيلا يكتشف رائحة جسدي المغطي برائحة شهوة النساء بينما كانت المياه تنساب على جسدي فإذا بي أسمع صوت باب الشقة يفتح فقد عاد هاني، كان باب الحمام مفتوحا فقد إعتدنا على تركه مفتوحا فلم يكن سوانا بالشقة، تصنعت بأنني لم أسمع صوت الباب فقد كنت أرغب في أن يراني هاني عارية أستحم فلم يكن جسدي قد شبع بعدما رأيت تلك المناظر بالفيلم فكانت أشكال الأيور تترأى في مخيلتي وكأنها فيلم سينمائي فقد طبعت أشكال قضبان كل الرجال الذين تعروا بالفيلم في مخيلتي فجعلت جسدي كجمر نار متشوق لسوائل أيور الدنيا لتطفئ لهيبه، أعطيت ظهري لباب الحمام بينما بدأت في الغناء على صوت خرير المياه وأنا منحنية أغطي كسي بالصابون، وصل هاني لباب الحمام ووقف يرمقني قال إيه الحلاوة دي، فتصنعت الذعر وكأنني لم أشعر به وصرخت لأقول بعدها بدلال إخص عليك يا هاني خضيتني، فبدأ هاني يخلع ملابسه على باب الحمام وأنا أقول له بتعمل إيه؟ فقال بنظرة تدخل تحت ثنايا لحمي حأنيكك، وأندفع محمود عاريا معي تحت الدش يرتشف من المياه المتساقطة من جسدي بينما يداه تعبثان بثدياي، نظرت في لمحة سريعة تجاه نافذة الحمام لأجد محمود إبن جارتي صفاء واقفا بالظلام يرمقنا، لم يكن من السهولة رؤيته بالظلام لكنني كنت أعلم اين يختبئ فكنت قادرة على تحديد ما إذا كان واقفا أم لا فقلت في فكري أيها الصغير سأجعلك ترى عاهرة اليوم، سأريك مالم تره في حياتك، ثم إلتفتت لهاني لأمسك رأسه المستقرة بين فخذاي وأنا واقفة لأدفعها أكثر على كسي بينما تأوهاتي تنطلق مدوية بالحمام، إستندت على الحائط فقد بدأ جسدي يخور وينزلق لأجد نفسي منزلقة بالبانيو بينما وقف هاني فأصبح قضيبه أمام عيناي، إنقضضت على ذلك القضيب فكنت أرغب في إمساكه بشدة بينما صور أيور الرجال بالفيلم تمر أمام عيناي، أخذت أتفحصه وأنا أقارنه بما رأيت ووجدت إختلافات شتى فأعتقد أنه لا يوجد رجلان لهما نفس شكل القضيب، إنهلت على قضيب هاني ألثمه قبلا ولحسا وأوقات عضا، فكنت أشتهيه بشدة حتى جعلته قذف أول مائه ومنعته من الحركة وقتها فقد تحكمت في حركته عن طريق القبض على خصيتيه فلم يستطع هاني الإبتعاد وقت إنزاله لينزل أغلب مائه على وجهي، لقد رأيت ذلك بالفيلم وكنت أريد تجربته، لم أرحم هاني بعدما أتى شهوته بل ظللت قابضه على ذلك القضيب أمنعه من الإرتخاء مستخدمة لساني لتداعب رأسه وتلك الفتحة الضيقة بمقدمة رأسه، وفعلا نجحت في غزو قضيبه ليغزو هو بعد ذلك جسدي، فقد تحاملت على نفسي حتى وقفت فلم أرغب في الرقود لكي أجعل محمود يرى ماذا يفعل هاني بجارته التي إستمني بطيزها وبكفها، فواجهت الحائط مستندة عليه بينما أعطي ظهري لهاني حانية ظهري ليبرز كسي من الخلف، ولم يتأخر هاني بل إنهال قضيبه على كسي بلا هوادة بينما كنت أنا أطلق صرخاتي وأطمئن بأن الصبي يراني، بدأت أتي نشوتي عندها لم أستطع التحكم وإنهرت جاثيه فلم تستطع قدماي تحمل جسدي وليطلق هاني لقضيبه العنان فيغدو ويدنو برحمي حتى أنزلنا سويا، إستلقينا منهكين تحت المياه في البانيو، مرت الأيام على ذلك المنوال فصباحي وحده لا يؤنسها سوى بعض المكالمات للبنى وفي المساء تعبث صفاء بجسدي ليليها هاني ليلا بينما أقتنص بعض الأوقات لأثير محمود الصغير وأتمتع برؤيته هائجا ومكبوتا لا يستطيع فعل شيء، حتى أتي يوم سمعت طرقات على الباب صباحا فإرتديت روبي وسترت جسدي لأجد إسماعيل بواب البناية يخبرني بأنه مضطر للذهاب لبلدته اليوم مع زوجته وقد يعودون مساءا، وهو يمر على كل السكان ليخبرهم قد يكون أحدهم محتاج شيئا كان إسماعيل البواب رجلا في حوال الخامسة والأربعين من عمره صعيدي الأصل يرتدي دائما الزي التقليدي لأهل الصعيد فتغطي رأسه عمامة كبيرة بينما يرتدي جلباب غالبا يكون أزرق اللون، وكان متزوجا من فتاه لم تؤتي عامها الثامن عشر بعد فقد تزوجها حديثا بعدما طلق إمرأته الأولى وكانوا يعيشون بغرفة خلف البناية مدخلها من أسفل السلم ويعيش معهم والده الكفيف وقد جاوز الخامسة والستين، سألت إسماعيل إذا كان سيترك والده أم سيأخذه معه فقال بأن والده رجل مسن وكفيف وهو لن يتأخر فسيعود قبل الثامنة ليلا ولذلك سيتركه، أغلقت الباب ورحل إسماعيل لأعود لوحدتي ومللي، أمسكت التليفون لأهاتف لبنى ولكنني وجدت الخط مشغولا، فوضعت السماعة لا أدري ماذا افعل كان ذهني دائم التفكير في الجنس ولازالت صور أيور من رأيتهم في الفيلم تمر أمام عيناي فأتخيل جسدي ملقي وسط هذا الكم من الأيور ترتطم بلحمي من كل إتجاه، وقتها بدت إلى فكرة، كانت فكرة خبيثة فلماذا لا أرى قضيب ذلك الكهل الكفيف اليوم؟ إنه وحيد اليوم كما أنه لن يستطيع رؤيتي ولن يعلم من دخل الغرفة، بدأت تلك الفكرة تختمر بذهني وبدأت أفكر كيف أستطيع رؤية قضيبه وربما إمساكه لأعلم هل يختلف ملمس أيور الرجال أم كلهم واحد نظرت في الساعة كانت حوالي العاشرة صباحا وأغلب سكان البناية بالخارج الآن في أعمالهم والأطفال بمدارسهم وتكاد تكون البناية بالكامل فارغة، فتحت باب الشقة ووقفت أنصت بالسلم إذاكان هناك أصوات ولكنني وجدت الهدؤ يسود المكان فتسللت نازلة حتى وصلت للدور الأرضي وأنا أتلفت حولي لكي لا يراني أحد وألقيت نظرة على تلك الغرفة الصغيرة التي يسكن بها إسماعيل البواب فوجدت الباب مواربا وذلك الكهل ممددا على السرير ولكنه مستيقظ فقد كان كمن يكلم نفسه، صعدت السلم سريعا عائدة لشقتي وأنا أفكر كيف أرى قضيبه اليوم بدون أن يشعر أحد، دخلت المطبخ وأعددت موب من شراب المانجو بينما أذبت به حبتان من دواء مخدر، أخذت الكوب بينما قلبي ينبض بشدة ونزلت مسرعة لأقف أمام باب الغرفة، مددت يدي لأفتح الباب فأصدر الباب صريرا تنبه على أثره ذلك الكهل فقال بصوت عالي مين، مين؟ ونهض جالسا على طرف السرير، لم أرد ولكنني دخلت وأمسكت يده لأضع بها كوب العصير وبدون كلمة خرجت مسرعة أراقبه من خارج الغرفة، كان يتمتم بكلمات لم تصل لسمعي بينما يتحسس الهواء بيده ويده الاخرى ترتعش بكوب العصير لتسيل منه قطرات على الأرض، لحظات وقرب الكهل الكوب من فمه ليتعرف على الرائحة ثم أخرج طرف لسانه يتذوق ما بالكوب ويبدوا أنه قد إستحسنه فجرعه بسرعة وقد ظن أن فاعل خير قد أهداه كوب العصير بينما لم يعلم بالطبع أن فاعل الخير هو شيطان إمرأة تنوي به ما تنوي صعدت شقتي فيجب أن أتركه حوالي ربع ساعة حتى يسري مفعول المخدر بجسده، كنت خائفة فها أنا اول مرة أفعل ما أفعله ولكنني كنت مشتاقه أن أرى قضيبه وأنا أقول لنفسي سارفع ملابسه وأرى قضيبه واعود قبل أن يصحوا، مرت حوالي عشر دقائق لأفكر بالنزول مرة أخرى ولكن ماذا لو إستيقظ وأمسك بي؟ ماذا سافعل؟ توجهت للمطبخ وأحضرت شريط لاصق عريض من تلك الأشرطة التي تستخدم في إغلاق الكراتين وبعض الحبال وأخذت نفسا عميقا أشجع به قلبي المرتعد وفتحت الباب متوجهة لتعرية مستور ذلك الكهل نظرت من خارج باب غرفته لأجده ممددا على السرير بدون حراك، دخلت الغرفة وبدأت أغلق الباب فأصدر ذلك الصرير فنظرت للكهل فإذا به مستسلم للنعاس لا يدري بشيء مما أعطاني المزيد من الشجاعة، أغلقت الباب جيدا بالمفتاح الموجود بداخل الباب وتوجهت نحو ضحيتي أرمقه بحذر، مددت يدي أهز جسمه فلم يستجيب لهزاتي فتوجهت ناحية قدماه ورفعت جلبابه لأنظر من تحته وأنا متوجسه، كان تحت الجلباب مظلما فلم أر شيئان فتشجعت وبدأت أكشف الجلباب عن جسده حتى وصلت به لمنتصف جسده، كان يرتدي شورت أبيض يستر به عورته فمدت يدي مهي ترتعش مقتربه من بين فخذيه فقد كان يبدوا من تحت الشورت شيئا كثعبان عريض، لمست أصابعي هذا الشيء من فوق الشورت وبدأت أتحسسه بيدي، وقتها خفت أن يصحوا من سباته فأمسكت بقطعة من الشريط اللاصق أكمم بها فمه ثم ربطت يداه سويا بالجزء العلوي من السرير مستخدمة أحد الحبال وبالباقي من الحبال ربطت كل قدم من قدماه بأحد أرجل السرير السفلية وها هو صار الكهل بدون حراك حتى لو صحا من غفلته بدأت أسحب الشورت ليظهر شعر عانته ثم بدأ شيئا اخر يظهر، كانت دقات قلبي عالية وأنا أرى قضيبه فقد ظهر قضيبه بالكامل، كان قضيبه طويلا وهو مدلي فقد كان مدلي ساقطا بين فخذيه ورأسه مضطجعة على سطح السرير بدأت أمرر يدي على ذلك المخلوق لأتحسسه من جذوره وحتى رأسه ثم تشجعت لأقبض عليه وأضعه في كف يدي، كنت قابضه عليه بإحدى يدي بينما يزيد من طوله ما يملا قبضه أخرى على قبضتي فقد كان طوله تقريبا أكثر من ضعف طول قضيب هاني بقليل ولكنه كان شديد الإرتخاء ورأسه الثقيله تسقطه لأسفل، بدأت أداعب هذا الذكر واهزه وكأني أعبث بخرطوم مياه ثم إقربت منه برأسي لأتفحصه جيدا وياللعجب لقد كان هذا الكهل بالرغم من مظهره نظيفا فيبدوا أنه قد تحمم قبل ذهاب ولده ولكن هل يستطيع أن يتحمم بنفسه أم أن إبنه يحممه؟ وقد يجبر إمرأته الشابه أن تحمم والده الكهل الضرير، فهل تحممه تلك الشابة وكيف تغسل له قضيبه؟ كلها أفكار كانت تدور برأسي وبدأت أتخيل تلك البنت اليافعة وهي تنظف قضيب ذلك الكهل، فلا بد أنه يقذف مائة من نعومة يديها، وإنطلقت مني ضحكة بصوت عالي وأنا أفكر بذلك، بدأت أتفحص قضيبه وأعدله وأقلبه وأنظر إليه من كل الإتجاهات، كان أرفع من قضيب هاني ولكنني لم أعلم هل سيزيد سمكه إذا إنتصب أم لا، بينما رأسه كانت أغلظ من باقي القضيب ولكنها ليست وردية اللون مثل هاني بل أغمق قليلا، ألقيت قضيبه على بطنه لأتفحص خصيتيه كان جلد خصيتيه واسعا حتى أنني بدأت أجذبه فإقترب طوله من ثلث فخذه بينما البيضتان كانتا في حجم يماثل حجم خصيتي هاني، عدت مرة أخرى للقضيب وبدأت أتشممه ونظافته شجعتني على أن تبدأ شفتاي تتحسسان بشرته ورأسه ليبدأ كسي في التبلل فقد بدأ جسدي يستثار من كثرة عبثي بقضيبه فبدأت أدخل ذلك القضيب في فمي حيث كنت ألوكه كلبانة وهو مرتخي، لا أعلم كم مر من الوقت حينما شعرت ببدء حركة الكهل فقد إستفاق من غفوته، خفق قلبي وأنا متوجسة مما سيحدث ولكن الكهل لم يستطع النطق أو الحركة فقد كان مقيدا ومكمما، وتخيلت بماذا يفكر الآن وقد صحا ليجد نفسه غير قادر على الكلام ولا الرؤية ولا الحركة بينما يشعر بأن عورته مفضوحة ولا يعلم ماذا يحدث، لا بد أنه موقف صعب، مررت يدي على قضيبه فإرتجف جسده كله بينما يصدر همهمات يمنعها الشريط اللاصق، إطمأننت عندما وجدته غير قادر على فعل شيء فعدت لعملي في قضيبه بفمي لتسكت همهمات الكهل قليلا ولم يمض أكثر من ثوان لأجده ينتفض فأخرجت قضيبه من فمي لأرى ما به فوجدته قد قذف مائه بدون أن ينتصب قضيبه، ألقيت قضيبه على بطنه لينسال مائه على بطنه، تعجبت كيف قذف بدون إنتصاب؟ لابد أن له سنوات عده لم يحدث له ذلك وقد يكون لم يمر به في حياته أن يضع أحد قضيبه في فمه اثارني منظر مائه الموجود على بطنه فوجدت كسي يتبلل بشدة وبدأت أحتاج للجنس، قمت وخلعت كيلوتي الصغير وعدت مباعدة بين فخذاي وجاعلة رأس الكهل بينهما وبدأت في الجلوس على رأسه لأدلك كسي على وجهه، بدأ العجوز يحاول إبعاد وجهه فيبدوا أنه من ذلك الصنف الذي يتقزز من ماء المرأة فقلت لنفسي أيها اللعين أتتقزز من مائي، يا ويلك من ماء كسي، وأمسكت رأسه أعدلها وأبدأ أحرك كسي لتستضم أنفه بكسي، فباعدت بين شفراتي وجلست مباشرة فوق أنفه لتدخل بداخل كسي وبين شفراتي وبدأت أحرك وسطي مدلكة كسي بأنفه بينما أبتعد كل قليل لأتيح له التنفس لكيلا يختنق فقد كان لا يستطيع التنفس وأنا جالسة على أنفه ففمه مقفول وأنفه لا يجد هواء غير الموجود بداخلي، زادت مياهي لتغرق وجهه بينما علامات التقزز بادية عليه وكلما ظهرت على وجهه هذه العلامات أزيد أنا من مائي عليه ليتعلم كيف يحترم ماء الأنوثه، وفي هذا الوقت كنت أداعب قضيبه لأراه بعد الإنتصاب وقد كان بدأت تدب فيه الحياه وبدأت راس قضيبه تنتعش وكأنها تستنشق عبير الحياه مرة أخرى إنتصب قضيب الكهل ولكنه لم يكن شدشد الإنتصاب كقضيب هاني الذي يشبه الصخرة حينما ينتصب، بل كان قضيبه به بعض الإرتخاء وطوله لم يزد عن طوله قبل الإنتصاب ولكنه إزداد في السمك حتى بدت رأس قضيبه أقل قليلا من كرة التنس، نهضت من على أنف العجوز متوجهه ناحية قضيبه أحاول الجلوس عليه، كانت تلك الرأس الغليظة عائقا أمام دخوله فكانت أكبر بكثير من كسي الصغير ولكنني تحت تأثير الشهوة حاولت إدخالها حتى نجحت في إدخال أولها ولكن تلك الرأس الملعونة سحقت أشفاري جاذبة أياهم لتدخلهم بداخل كسي أثناء دخولها مما أثارني كثيرا وأحسست بأني سأتي شهوتي، ففقدت أفخاذي القدرة على حمل جسدي لتنطلق رأس قضيب الكهل متأثرة بثقل جسدي وليونة وبلل كسي فتندفع بسرعة شديدة لتستقر مرتضمة برحمي بينما أحسست بتمزق مهبلي وأشفاري لأصرخ صرخة عالية أتت على أثرها نشوتي فخار جسدي مستلقيا على صدر الكهل، كانت تلك الصرخة هي الصوت الوحيد الذي سمعه الكهل فقد كنت حريصة ألا يسمع صوتي فلا يتعرف عليا بعد ذلك، لم يكن الكهل قد أتي مائه بعد فحاول التحرك بجسده ليطفئ شهوته ولكن القيد منعه فأصبح يشبه الأسد الجائع المقيد بينما أمامه قطعة من اللحم الشهي، إسترددت أنفاسي وبدأت الوقوف لأخرج تلك الرأس فلم يكن بباقي القضيب مشكله فلم يكن سميكا أما المشكلة كانت مع كرة التنس تلك الموجودة فوق القضيب، أحسست وقتها بأن روحي تخرج ولم أستطع إخراجها فقد كانت ملتصقة بجدران مهبلي بينما مهبلي منقبض عليها بشدة، حاولت التملص رويدا رويدا حتى بدأت تخرج فأحسست بفتحة كسي تتسع حتى شعرت بالألم ليقذف كسي بعدها تلك الرأس وأتحرر منها، جلست عند أقدام الكهل أنظر لرأس قضيبه بغضب شديد ولم اشعر إلا وأنا ألطمه على رأس قضيبه المنتصب فقد كان العجوز لا يزال في شهوته وبالطبع يرغب في المزيد، لكنني كنت قد حصلت على ما أريد فقمت إرتديت كيلوتي ورفعت شورت الكهل ولكن لم يغطي قضيبه فقد كان نصف قضيبه خارجا من الشورت منتصبا على بطنه، ثم سحبت جلبابه لأغطي قدماه وقمت لأفك قيد قدماه، كان يتلوي لينزل شهوته ولكن هيهات فيداه لا يزالا مقيدتان وفمه مكمم، توجهت ناحية الباب أفتحه بخفه وأنظر خارجا فلم أجد أحدا، عدت للكهل لأجذب عقدة الحبل المقيدة ليداه وأنطلق جارية خارجة من الغرفة لأتركه يفك هو كمامته بنفسه أسرعت على السلم منطلقة لشقتي لأدخل وأغلق الباب خلفي واقف ألتقط أنفاسي خلف الباب، نظرت حولي فوجدت عشى الذي أعده لي زوجي هاني بحبه، لأجد دموعي تنهمر فقد خنت زوجي ومع من كهل كفيف في السبعين من عمره، يا زوجي الحبيب لماذا أيقظت المارد الكامن في جسدي، جلست خلف الباب أبكي حيث لا مجال لبكاء فقد خنته فعلا جلست خلف الباب على الأرض أبكي فقد شعرت بما فعلت بزوجي، كانت تدور برأسي أفكار كثيرة فلم أكن أمتلك تلك الشهوة قبل الزواج فهل أشعلها هاني ولم يستطع إطفائها؟ لو كان بجواري الآن هل كنت سافعل ما أفعل؟ ها أنا وحيدة طوال اليوم بينما تذوق جسدي طعم المتعة فكيف أنساها، كانت أفكار كثيرة تدور برأسي محاولة إلقاء اللوم على هاني ولكنني لم أقتنع فهو لم يقصر بحقي ويمتعني بينما لم تتمتع زوجة مثل صفاء، فهل يكون هذا ردي على حسن معاملته؟ أم أن بجسدي شيطان للمتعة يطل من جسدي طوال اليوم طالبا للجنس؟ بكيت بكاء مرير وللمرة الثانية أقرر أن أكبح جماح جسدي وأمنعه من تلك المتعة المحرمة في ذلك اليوم كنت في حالة نفسية سيئة ولم أذهب لصفاء كما لم أفتح الباب عندما أتت طارقة وبدأت أغلق نافذة الحمام أمام أعين محمود، فقد كنت أحاول جاهدة أن أحجب كل ما يمكنه أثارة شهواتي، بينما بكيت ليلا في حضن محمود كثيرا وهو يتسائل عن السبب وبالطبع لم أستطع أن أقول له شيئا ولكنني كنت أقول له أن وحدتي طوال اليوم تجعلني محتاجة له ولكنني لاحظت أنه لم يصدقني تماما ومع ذلك لم يبخل عليا بحنان وكلمات تواسيني بينما كانت تلهبني فقد كنت أتمنى أن ينهال على جسدي ضربا لأكفر عن خطيئتي.

مر أسبوع وأنا محافظة على جسدي فلم أفعل شيئا ولم تلمس صفاء جسدي ولم يرى محمود ما كان يراه، حتى أتي يوم كنت أرغب في التسوق لشراء بعض المستلزمات، فقد إستأذنت من هاني وطلب مني الإنتظار حتى يوم أجازته ليصحبني بالسيارة فقلت له أن نزولي أفضل من جلوسي وحيدة فتركني بكرمه المعهود أتخير ما اراه مناسبا، فنزلت حوالي العاشرة وكان لا بد لي من إتخاذ وسيلة مواصلات وكان أفضلها مترو الأنفاق حيث أنه سريع وقريب من منزلي ركبت المترو ولم يكن مزدحما فقد كان أغلب الناس بعملهم والطلبة بمدارسهم فكان ذهابي سهلا حيث إشتريت عدة فساتين وبعض الملابس الداخلية، أما عند العودة فقد كانت الساعة تقترب من الواحدة ظهرا فوجدت محطة المترو شديدة الزحام ما بين طلبة وعمال وموظفون الكل عائد لمنزله، وصل المترو فوجدت هجوم من الناس عليه فأثرت أن أبتعد قليلا لأخذ المترو التالي ولكنني وجدت أن إزدياد الناس بالمحطة يفوق معدل مرور المترو فكانت المحطة تزداد ازدحاما فقررت أن أركب أول مترو يمر، وفعلا بإقتراب المترو تأهلت للركوب وعندما وقف وجدت جسدي بين سيل جارف من البشر يتدافعون من كل إتجاه ووجدت جسدي قد دخل المترو مدفوعا بتلك الأجساد التي تحيطني، ولم أشعر إلا وأنا محشورة بالمترو بينما بدأ في الحركة ومغادرة المحطة وجدت نفسي واقفة بين عشرات الرجال حاولت التحرك فلم أفلح، وما هي إلا لحظات إلا وبدأت أشعر ببعض الأيادي تمتد إلى جسدي بلمسات خفيفة، لم تكن تلك الأيادي تتلمس مكان محدد بل كان كل جسدي تحوطه الأيادي، فها أنا أشعر بكتف تحتك بثديي بينما هناك ماهو على ظهري ووسطي بخلاف بطني، ما كان يتلمسني في الجزء الأسفل لم أعلم هل هي أيادي أم إنها أيور أولئك الرجال الذين يحيطون بي، كان الجو خانقا وسط هذا الحشر، فحاولت التسلل لأجد سيدة أقف بجوارها ولكنني لم أستطع التحرك بينما رأيت إمرأة واقفة ليس ببعيد عني وكان وجهها جامدا بينما لمحت أسفل فستانها يتحرك فعلمت أنه يوجد أياد عابثة بجسدها أيضا، ولكن وجهها كان جامدا ولا تحاول التلفت للبحث عن مكان اخر إقترب المترو من اول محطة وبدأت حركة الناس تزداد ما بين مقترب من الباب ومبتعد، وبمجرد توقف المترو حدث نفس الإندفاع الذي حدث وقت صعودي فشعرت وكأنني داخل إحدى الغسالات كقطعة ملابس تلتف حول نفسها، أثناء تلك الحركة الشديدة شعرت بيد إمتدت إلى ثديي وأمسكت به بالكامل مع ضغطه مؤلمة للغاية وكأن من أمسك ثديي أراد أن يأخذه معه، بالطبع لم أستطع تحديد من فعل ذلك ومع حركة الدخول والخروج وجدت جسدي يقترب من تلك السيدة الواقفة فحمدت ربي ووقفت أمامها وجها لوجه، بدأ المترو في سيره ثانيه لتبدأ تلك الأيادي تهتز من حولي بينما كان هناك رجلا يقف خلفي ويعطيني ظهره ولكنه يحك ويضغط مؤخرته بمؤخرتي، حاولت الإبتعاد والإقتراب من السيدة التي أمامي حتى إلتصق ثديانا ولكنه لاحقني وأعاد العبث بمؤخرته على مؤخرتي، لمحت تلك السيدة تعابير الإنتعاض على وجهي فإقتربت برأسها مني وهمست في أذني لو إتكلمتي حتفضحي نفسك، سيبيه يعمل اللي عاوزه، اهي كلها عشر دقايق وكل واحد يروح لحاله وما حدش يعرف حد هنا، إندهشت لكلامها بينما كان هناك رجلا يقف ملاصقا لها من الخلف بوجهه، فلا بد أنها تشعر الآن بقضيبه على مؤخرتها وتتركه ليفعل بها ما يفعل، بدأ ذلك الرجل الواقف خلفي يزداد في إهتزازاته وضغطه على مؤخرتي وعندما لم يجد مني ردة فعل بدأ يمد يده من خلف ظهره وفرد كف يده واضعا إياه على إحدى فلقتي، تخوفت من أن يراه احد ولكنني كنت بدأت أشعر بذلك البلل العين الذي يدل على بداية تقبل جسدي للجنس فوقفت ساكنه بدون حراك، بدأت يده تتحسس الفلقة وبالطبع إنكم تعرفون كيلوتاتي فهي دائما بسير يكون محشورا بين الفلقتين من الخلف بينما الفلقتين عاريتان تماما فكان شعوري بسخونة كف يده على مؤخرتي أحد أسباب إزدياد هياجي فبدأت عيناي تنسدلان في هدوء، بينما لاحظت تلك المرأة تبدل وجهي فإبتسمت وعلمت إنني تهيجت فإزداد إندفاع جسدها نحوي ليضغط ثديانا بشدة وتبدأ بطوننا بالتلامس تذكرت وقتها المشهد الذي أثارني بالفيلم للفتاه التي تحاط بإيور الرجال من كل إتجاه بينما كل رجل منهم يتحسس إحدى مناطق جسدها، وكان هذا ما يحدث معي الآن فأنا محاطة بالإيور ولا أعلم من أين ولا كيف تأتي اللمسات التي يكون بعضها سريعا والأخر هادئا بينما البعض الآخر عنيفا لدرجة الألم إقتربت محطتي وأعترف لكم إنني وقتها لم أكن أرغب في النزول فكت أرغب في إستمرار تلك الأيادي في هتك عرضي، ولكنني قررت النزول وعندما بدأت الإستعداد للتحرك بعيدا وشعر بي ذلك الرجل الواقف خلفي ودعني بإدخال إصبعه بين فلقتي مؤخرتي ولم يخرج إصبعه سوى حركتي مبتعدة، وكما صعدت للمترو نزلت إيضا بفضل إندفاع الأجساد بينما يتخلل تلك الأجساد أيادي منتشرة تحاول لحاق ذلك الجسد ونيل جزء منه قبل خروجه من المترو أسرعت لمنزلي فقد كنت مهتاجة جدا وفي حاجة لأن أطفئ لهيبي، كنت أشعر بالبلل بين فخذاي وأنا سائرة فكان فخذاي ينزلقان كل منهما على الآخر بتأثير البلل، حتى وصلت منزلي لأسرع بخلع ملابسي ومعاينة كسي لأرى ماذا يحتاج لأصبره حتى موعد عودة جارتي صفاء، وها هي وعودي قد ذهبت أدراج الريح للمرة الثانية فعندما حان الموعد المعتاد لزيارة صفاء ذهبت أقرع الباب لتفتح هي وهي تقول إيه ده يا مديحة، وشك ولا وش القمر، فينك من زمان، بينما رددت أنا بعبارة مقتضبة لأقول لها صفاء، معلش أنا مستنياكي عندي في الشقة، وتركتها وتركت لها باب الشقة مفتوحا لتأتي في خلال دقائق وهي تقول خير، مالك يا مديحة، فدفعت باب الشقة أغلقه بينما إندفعت أحتضنها وأخلع عنها ملابسها وأنا أقبلها بينما لا نزال خلف باب الشقة، وكانت صفاء محتاجة أيضا للجنس فنحن لم نمارسه سويا منذ فترة فساعدتني في خلع الملابس لنصير عاريتان وتعود مديحة مرة أخرى لتنتهك الأيادي حرمة جسدها بإرادتها كان لقائنا أنا وصفاء شديد الحرارة فقد كانت حركاتنا عنيفة وكأن كل منا زنبور الاخرى فقد كان جسدانا في شدة الإحتياج للجنس، وقد تعلم جسدانا أن للجنس المحرم طعم أخر من المتعة فأخذت كل منا تلعق جسد صديقتها بينما كانت صفاء مغرمة بالعض فقد عضت أثدائي ولحم مؤخرتي ولم تتركهما إلا عند صدور صرخة ألم مني بينما كنت أنا مغرمة بالعبث بشرجها وإدخال إصبعي بداخله ولكن في ذلك اليوم أدخلت إصبعين، إصبع من كل يد بينما كنت أجذب شرجها وكأنني أريد شقها نصفين ولم أتركها حتى شعرت بألمها فتركتها لأمارس نفس الحركة ولكن بكسها الذي إتسع لدرجة لم أكن أتخيلها، كان لقاء عنيف بمعنى الكلمة لسيدتان تعطش جسدهما للجنس ولن يعلم معنى تلك الكلمات سوى سيدة تعلم معنى لقاء بعد تعطش جسدها للجنس إرتخينا بعدما أتت نشوتنا لنجد أجسادنا بالكامل ملوثة فإختلطت الأتربة الموجودة بالأرض بمياهنا لتلتصق بلحم أجسادنا، فدخلنا نستحم وعدت ثانية لمواربة النافذة لأسمح لمحمود بأن يراني ولكن تلك المرة سيرى والدته تستحم معي، لم أفعل شيئا خارجا معها في الحمام فلم أكن ارغب لمحمود أن يعلم بأن هناك علاقة بيني وبين والدته ولكنني فقط كنت أرغب في إثارته خرجنا من الحمام تتساقط المياه من أجسادنا لنجلس على الأريكة نلتقط أنفاسنا بينما اسألها أنا عما إذا كان زوجها لا يزال يغزوا شرجها وهي تسالني عن سبب غيبتي وبالطبع كذبت كل منا على صديقتها فأنا تحججت بالتعب بينما قالت لي هي بأن زوجها لم يلمسها بينما كنت قد لاحظت إحمرار شرجها ورائحة المني به ونحن سويا مما يدل على أن زوجها كان للتو تاركا إياه قبل مجيئها، كانت أثار أسنانها باديية على لحم اثدائي حتى يمكن للرائي أن يحصى عدد أسنانها بينما أنا اسألها ماذا لو رأها هاني فأخذت تدلك لي ثدياي لتزيل أثار الإحتقان مكان عضاتها وهي تقول لي وأنا أعمل إيه مع نبيل لما يدخل زبه في طيزي يلاقيها وسعت وتشيل معاه إثنين تاني، قضينا بعض الوقت في الضحك والعبث الرقيق بعد نشوة الألم التي أحدثناها بأجسادنا، حتى لإقترب موعد عودة هاني لترتدي هي ملابسها وترحل بينما أخذ أنا دشي المعتاد قبل مجئ هاني، عاد هاني ليلا ليجدني في حالة نفسية أحسن ومتعطشة للعبث في الجنس فقضينا ليلة ذكرتني بأيام الفندق الذي قضينا به أيامنا الأولى، فتنايكت وإياه مبدعة بجسدي وتلويت كأفعى بينما يلتهم كسي قضيبه ويداي تعبثان بخصيتاه المدليتان صحونا اليوم التالي ليذهب هاني لعمله كالمعتاد بينما كانت أعجبتني رحلة أمس في المترو فقررت تكرارها اليوم لكن مع بعض الإستعدادات، فإرتديت جلباب إسود سميك لا يظهر جسدي تحت تأثير أشعة الشمس بينما كنت عارية تماما تحته لأترك للأيادي العنان في تدليك المناطق الحساسة من جسدي، كنت أعلم أن موعد الذروة لم يحن بعد فتريثت قليلا ولكنني لم أصبر أكثر من الساعة الحادية عشر فخرجت مسرعة تجاه محطة المترو لأبدأ رحلتي مع جسدي صدمتني خيبة الأمل فقد كانت المحطة شبه خالية فالوقت لا يزال مبكرا على موعد الذروة ولم يكن موجودا سوى بعض النساء الذاهبات للتسوق وبعض الكهول وعددا من أولاد المدارس هواة الهروب وعدم الإنتظام في المدرسة، وصل المترو فركبت لأجد أغلب المقاعد خالية فجلست بينما أغلي من شدة القهر فلم أجد المتعة التي توقعتها، ركب بنفس العربة ثلاثة أولاد من الفارين من حصصهم المدرسية وكانوا يجولون بعربة المترو يمرحون مرح المراهقة فكانت الألفاظ البذيئة تنطلق منهم بدون خجل، فكرت فقد أجد ضالتي من بينهم، كان جلبابي مغلق الصدر بثلاثة أزرار أولهم يصل لحد الرقبة أخرهم عند منتصف ثدياي، مددت يداي بخبث لأحل زرارين من الثلاثة تاركة الزرار العلوي مغلقا، فحدثت فتحة تمكن الناظر بجواري أن يرى ثديا أبيض مدلي، وكانت الفرصة سانحة أمام أولئك الأولاد ليروا أحد كنوزي حيث انهم كانوا يجولون بالعربة، وحدث ما توقعت فعند مرورهم لمحت أحدهم يخترق تلك الفتحة ليصل لذلك الثدي المدلي، وليصرخ في أصدقائه ولا، ولا، ولا، ويأخذهم جانبا يحدثهم حديثا هامسا وليعودوا مرة أخرى من نفس الطريق ولكن عيونهم كلهم موجهه لصدري بينما تظاهرت أنا بأني لا أشعر ونظرت خارجا من نافذة المترو لأتركهم يقعون في فخي لحظات وأتي أحدهم ليجلس بجواري ولم تطل جلسته ليأتي الإثنان الأخرون يجلسون مقابلي بينما ثبتت نظري خارج النافذة، بدأت أشعر بالجالس بجواري يحرك فخذه ليلتصق بفخذي بينما نظراته تخترق تلك الفتحة بينما يتغامز مع صديقية ولم أبد أنا أي رد فعل، فقد ظهرت وكأني شاردة افكر في أمر ما، وقد بدأ الصبي في زيادة إحتكاك فخذه بفخذي متلمسا سخونة جسدي، عندها نظرت نحوه فتوقف فورا خوفا مني وبنظرة سريعة رأيت ثلاثة قضبان منتصبة بين أفخاذهم تكاد تقطع ملابسهم، ولكنني أظهرت التأفف لأعود ثانية للنظر من النافذة، خاف الأولاد ولذلك إكتفوا بالنظر لثديي ليمارسوا عادتهم السرية على منظر جسدي عند عودتهم لمنازلهم، عند أحد المحطات نزل الأولاد بينما بدأ المترو في التحرك ثانية عندها إقترب أحدهم من النافذة وقال لي بزك حلو، أنا شفته كله، تيجي أنيكك؟ كان المترو يبتعد بينما أسعدتني تلك الكلمات نزلت عند أحد المحطات لأعود في الإتجاه المقابل وكانت حركة الركاب قد إزدادت وبدأ قليل من الزحام فمنيت جسدي بالمتعة وركبت المترو الذي كان أكثر إزدحاما ولكن كان لا يزال به بعض المقاعد الخالية فجلست وبعد قليل أتي أحد الركاب ليقف بجواري فنظرت ناحيته لأجد سوستة البنطلون الذي يرتديه وذلك التكور بأسفلها مقابلين تماما لكتفي، ومع إهتزاز المترو بدأ ذلك التكور يرتطم بكتفي وسرعان ما تحول من اللين إلى الصلابة لأشعر به وكأنه يحاول إختراق كتفي، ولم أكتفي أنا بالسكوت بل بدأت أبادله بعض اللكمات مستخدمة كتفي وأعلى ذراعي، وبدأ البلل اللعين يتسرب بين فخذاي ليعلن شهوتي كان المترو قد بدأ في الإزدحام بشدة فقد قاربت الساعة الواحدة، وجدت نفسي لا أزال جالسة بينما أفتقد متعه الوقوف بين أولئك الرجال، فإضطررت للنزول من المترو لأركب الذي يليه ولأندفع كاليوم السابق بين الأجساد ولا أجد لنفسي مخرجا من بين تلك الأيادي العابثة تخيرت أحد الشباب كان شكله وسيما بعض الشيء لأعطيه مؤخرتي ولكنه كان يحاول الإبتعاد بقدر إمكانه، ولكن مع الزحام ومع منظر مؤخرتي التي تهتز أمامه على دقات المترو بدأ الشاب في ترك جسده لتبدأ المعركة بين قضيبه ومؤخرتي، فإنتصب قضيبه وبدأت أشعر به على لحم مؤخرتي غازيا بينما كانت هناك بعض الأيادي التي تمتد بين الحين والحين تتحسس لحمي وتغادر مسرعة أو تلك الأيادي التي تتعمد الإمساك بقوة وتشعرني بالألم في أماكن جسدي الحساسة، كان الشاب الواقف خلفي رقيقا فكان بالرغم من إنتصابه إلا إنه كان هادئا مما طمأنني فألقيت بثقل جسدي بالكامل عليه لأفسح له المجال ليعبث كما يريد حتى أحسست بيده وقد بدأ يدخلها من بين فخذاي من الخلف محاولا الوصول لكسي فحاولت إحناء جسدي لأتيح له الفرصة وفعلا وصل لهدفه لأشعر بأصابعه تندفع برقة ليدخل فستاني بداخل فتحة كسي، مر الوقت سريعا ليكتفي جسدي فلم أكن راغبة في الإنهيار وسط المترو فنزلت من المترو في محطة منزلي مسرعة لأغلق بابي على نفسي أداعب كسي، فخلعت جلبابي الذي كنت أرتديه لأصبح عارية تماما، نظرت في الجلباب فرأيت بقعة بيضاء في الخلف علمت إنها نتجت من جفاف مائي وعنها صعقت، فهل كنت سائرة وواقفة بين الناس ويوجد بقعة من البلل بادية على ملابسي من الخلف تنم عما أنزله كسي، يالخجلي دخلت تحت المياه بالبانيو أزيل مائي الذي لوث فخذاي وأزيل رائحة عرق البشر الذين كانوا يحيطون بجسدي بينما كان ما فعلته يمر أمام عيناي كفيلم سينمائي فكيف واتتني الشجاعة لألقي جسدي لألاف الأيادي تعبث بذلك اللحم الطري، كنت لا أزال أشعر بتلك الأيادي تتحسسني كلما أغمضت عيناي، وقفت أمام المرآه وبدأت أهز جسدي وكأنني بالمترو لأرى كيف كنت أبدوا، فرأيت جسدي كله يهتز ردفاي يتموجان بينما أثدائي يصفقان سويا، أخفيت وجهي بكفي بينما أبتسم فقد خجلت من شكلي، فلو تعمدت الرقص لما بدأ مني ما بدا أمامي في المرأه مرت سنة على زواجي لم يكن بها جديدا سوى أن شهوتي قد أصبحت شبه دائمة وصار تفكيري الغالب هو تفكير جنسي فلا أرى رجل أو إمرأة إلا ونظرت لأحاول إستكشاف ماذا يخبئون أسفل ملابسهم، كما بدأنا أنا وصفاء نستخدم بعض أدوات المطبخ أو بعض الخضروات أثناء لقائنا لزيادة متعتنا الجنسية التي أصبح أشباعها في شبه المستحيل، أما بخصوص رحلاتي بالمترو فقد صرت أكثر شجاعة وتعلمت كيف أختار الأشخاص الذين أجعلهم يحيطوا بجسدي فكنت أختار أغلبهم من الصبية المراهقين لسهولة إثارتهم ولخوفهم مني بنفس الوقت كما أن حركاتهم العشوائية كانت تثيرني أكثر من حركات ذوي الخبرة، كما أنني صنعت حوالي أربع أو خمس فتحات دقيقة بذلك الجلباب الذي كنت أرتديه بحيث أنني متى جلست يمكن للبعض رؤية بعضا من لحمي الأبيض المختبئ تحت ملابسي لم يؤرق حياتي طوال السنة المنصرمة سوى عدم إنجابي فبدأت أتسائل كما بدأت أمي تتسائل معي في حين أن هاني كان يرى أنه شيء بيد الله ولنا أن نرضي بقسمتنا مهما كانت ولكنني أصررت أن نذهب للأطباء بحثا عن حل وفعلا أجرينا بعض التحاليل لتظهر نتائج هاني بأنه لا يعاني من شيئا كما أنني ظاهريا لا أعاني من شيء ولكن يجب إجراء بعض الفحوصات الإضافية للتأكد لم يكن وقت زوجي يسعفه للمرور معي على الأطباء فذهبت عدة مرات مع والدتي، وفي يوم من الأيام كان أحد الأطباء قد حولني لأجري مسحا للمهبل عند أحد الأطباء الشبان ويومها كانت والدتي متعبة وزوجي منشغل عني بأعماله فذهبت لصفاء أسالها إذا كان يمكنها أن ترافقني وإتفقنا على النزول في السادسة مساء حيث كان موعد الطبيب في السابعة، ولم نتوقف طوال الطريق عن الأحاديث الجنسية التي ألهبت شهوتنا فبدأت مياهنا تتساقط لأقول لها كفاية يا صفاء، إيه اروح للدكتور يلاقيني مبلوله؟ بينما كانت صفاء تلاحقني بكلماتها القبيحة قائلة باقي من الوقت ساعة ويشوف كسك، وتكررها كل خمسة دقائق وكانها ساعة ناطقة حتى وصلنا للعيادة فقالت باقي من الوقت خمس دقائق ويشوف كسك دخلنا العيادة فإستقبلتنا أحد الممرضات، كانت العيادة خالية فلم يكن بها سوانا وأدخلتنا الممرضة فورا لغرفة الطبيب لتهمس صفاء في أذني لتثيرني أكثر دلوقت حيشوف كسك دخلنا للطبيب واعطيته ورقة التحويل، فيجب عليه أخذ عينه من الغشاء المبطن للمهبل لتحليلها، فقرع الطبيب جرس بجواره لتدخل علينا الممرضة وليدعوني للدخول خلف ستارة لخلع ملابسي، رافقتني الممرضة لتساعني وكنت أشعر بخجل شديد فمياهي ثائرة وزنبوري في وضع الإستعداد من تأثير حديث صفاء، خلعت كيلوتي ووقفت فلم أكن أرغب في الرقود منتظرة هدؤ هياجي ولكن الممرضة أمسكتني تدفعني لسرير ظنا منها إني خائفة، بالطبع أغلبكم يعرف سرير أمراض النساء ذلك السرير الصغير ذو القائمتين بالأسفل، رفعت الممرضة فستاني ورقدت وأتت لرفع رجلاي لتضعهما على القائمتان بينما تنظر بين فخذاي، إنطلقت منها ضحكة خفيفة ونظرت لعيناي فقد عرفت سبب تمهلي فها هو زنبوري قائما بينما وجدت البلل بين فخذاي، أحضرت قطنة وأمسحت البلل بينما كان قد أزداد من حركة يدها على كسي، إستدارت لتعلن للطبيب عن إستعدادي للكشف فأمسكت بيها أهمس إستني شويه، فعلمت أنني أخجل من أن يرى الطبيب هياجي فمالت على أذني تهمس، ما تتكسفيش، كتير بيكونوا كده، وتركتني لتعود مرة أخرى مع الطبيب الذي جلس على كرسي صغير موضوع بين فخذاي وأضاء نورا ساطعا مسلطا على كسي، بالطبع لقد رأى مدى إنتصاب زنبوري وذلك السائل الشفاف المنحدر من كسي متجها لشرجي، وكان رؤيتي لرأسه الموضوعة بين فخذاي يزيد إثارتي فشعرت بنبضات في جدران كسي ولابد أنه يرى تلك النبضات الآن من فتحة كسي فحاولت ضم فخذاي لأداري عورتي، كانت الممرضة تقف بجواري مركزة عيناها بين فخذاي حتى بدأ مني ما ينم عن نيتي لإغلاق فخذاي فمدت يدها تدفعهما وهي تنظر لي بإبتسامة بينما كانت يداها تعتصران فخذاي أكثر من كونهما يحتجزانهما، يبدوا أن ذلك الزنبور قد أثار الطبيب فمد يده واضعا كفه على عانتي بينما إبهامه أسفل بظري مباشرة، ثم أحضر اله حديدية تعلم بها كل النساء اللائي ذهبن لطبيب النساء، فهي أله طويلة مدببة من الأمام وواسعة من الخلف يدخها الطبيب في المهبل ثم يضغط عليها يتسع الجزء الداخلي فاتحا جدران المهبل ليستكشف الطبيب ما بداخل الكس الراقد أمامه، أدخل تلك الأله بداخل كسي ووسع بها مهبلي فشعرت بها كقضيب سميك قد إخترقني، بينما بدأ يدفع زنبوري تجاه عانتي فلم أتحمل لتخرج مني أحد أهاتي الشهير وتمتد يد الممرضة مسرعة لتغلق فمي، تعجبت وقتها فلا بد أن ذلك الطبيب يمارس الجنس مع مرضاه أمام أو بالمشاركة مع الممرضة، فها هي تمنع صرخاتي من الإنطلاق حتى لا تشعر صفاء الموجودة بالخارج، لحظات وأدخل الطبيب أله أخرى رفيعة شعرت بها تتسلل على جدران مهبلي ليخرجها بعد ثوان ويضع ما بها بداخل علبة بلاستيك، ثم يغلق الألة الموجودة بداخلي ويسحبها من كسي، كدت أاتي شهوتي وهو يخرجها فقد كنت في قمة الإثارة والهياج وكانت تلك الممرضة أحد أسباب هياجي بحركاتها التي تساعد الطبيب بها، رفعت يدها من فمي ولكنني كنت لا أزال راقدة غير قادرة على الحركة أو الكلام ليوجه الطبيب كلامه لي مباشرة إحنا خلصنا شغلنا، تحبي تقومي؟ لم أكن اقوي على الرد فوجدت الممرضة تحضر لي منشفة بيضاء نظيفة وتضعها على صدري وهي تقول عضيها باسنانك، ولما وجدت نظرات الإستفسار على وجهي أردفت قائلة علشان الصوت، وإبتسمت إبتسامة ذات معنى وأدارت ظهرها خارجة لتدير حديثا مع صفاء بينما عاد الطبيب للجلوس بين فخذاي ومد يداه يفتح كسي ولكن بأصابعه تلك المرة وشعرت بأنفاسه الحارة تقترب من عورتي، لقد علمت وقتها أنه قرر أن يطفئ شهوة تلك المريضة الهائجة فإنهال يلحس مياه كسي المتساقطة فكان يلحسها مبتدئا من شرجي وصاعدا حتى يصل لزنبوري، وجدت أن صراخي سيعلوا فأغلقت عيناي وأمسكت بتلك المنشفة البيضاء أعض عليها بأسناني لأكتم تأوهاتي، كان الطبيب خبيرا في أماكن إثارة النساء فقد دفع جلد شفراتي ليبرز زنبوري وبدأ يضعه بين أسنانه العلوية ولسانه ويفركه فركا سريعا فكنت لا أعلم أما أشعر به هل الم من تلك الأسنان أم متعه من ذلك اللسان، تهيجت تماما وكدت أطالبه بإخراج قضيبه والبدء في غزو كسي، ولكنه قام وأحضر شريط قماشي وربط ساقاي وفخذاي بقائمتي السرير المرفوعة عليها قدماي فعدت غير قادرة على ضم فخذاي، ووجدته ينزل سوستة البنطلون الذي يرتديه ليخرج قضيبه، لم يكن قضيبه كبيرا فقد كان قصيرا ولكنه سميك، أغمضت عيناي فورا فقد كنت في قمة خجلي وبدأت أشعر بقضيبه يدخل بجسدي، أأاه ها هو الطبيب ينيكني، كان قضيبه قصيرا فلم يصل لرحمي ولكن سمكه كان يفرك شفرتاي فركا شديدا بينما الطبيب لم يترك زنبوري فكان يفركه ويحركه بيده بينما اليد الاخرى تعبث بمؤخرتي، لم يكمل الطبيب خمس دقائق حتى تغير وجهه ووجدته يمد إصبعه لشرجي ويدفعه دفعا شديدا فينزلق إصبعه بداخل شرجي بينما قضيبه كان لا يزال بكسي فشعرت بنشوتي تأتي بينما أخرج هو قضيبه مسرعا ليقذف على عانتي وبطني إسترخي جسدي ولم اعد قادرة على الحركة، ولكن الطبيب أغلق سوستة بنطلونه وكأن شيئا لم يحدث أعطاني ظهره وخرج لتدخل الممرضة، تقدمت نحوي وكان يبدوا عليها أنها تعرف أين ينزل الطبيب مائه، فقد توجهت مباشرة لعانتي ووجدتها تنزل رأسها وتلعق ماء الطبيب من على عانتي وبطني ثم تأخذ تلك المنشفة من فمي وتنظف بها جسدي من مائي وبقايا ماء الطبيب، ثم بدأت تحل قيود قدماي لأتحرر ولكنني كنت غير قادرة على إنزال قدماي للوقوف، وجدت الممرضة تهمس في أذني ياريت تكون عيادتنا عجبتك، أنا باكون موجودة لوحدي الصبح لو تحبي ممكن نقعد ندردش مع بعض، ثم ساعدتني على النهوض لأرتدي كيلوتي وأخرج منهكة لصفاء الجالسة بالخارج وعيناها تتسائلان ماذا حدث خلف تلك الستارة البيضاء خرجت من العيادة متأبطة صفاء بعدما أخبرتنا الممرضة أن نمر بعد ثلاثة أيام لنعرف نتيجة التحليل ثم نظرت لي وهي تقول وياريت تيجوا الصبح علشان بتكون العيادة هادية، بالطبع فهمت رسالتها فخرجت من العيادة أتحامل على صفاء فلم أقو على السير بعد فكانت ساقاي ترتعشان، ياله من طبيب فكافة الرجال يدفعون نقودا مقابل متعتهم بينما طبيب النساء يأخذ نقودا ويتمتع بمريضاته، كانت صفاء تسأل أسئلة بمعدل الف سؤال في الدقيقة إيه؟ عمل إيه؟ ناكك؟ طيب حط ايده فين؟ طيب الممرضة خرجت ليه؟ كنا لا نزال بالمصعد بينما لم أرد على أي من أسئلتها فرفعت وجهي ونظرت بعيناي وهي تقول ناكك؟ فإبتسمت ونظرت لأسفل أشعر بالخجل بينما فهمت هي بأن الطبيب ناكني بينما لم يكن يفرق بيني وبينها سوى ستارة، خرجنا من المصعد لنتجة للمنزل وفي الطريق رويت لها ما حدث بينما كانت تسأل على أدق التفاصيل فيما حدث، وصلنا المنزل وكانت هي مهتاجة بينما كنت أنا غير قادرة على الحركة فحاولت إثارتي ولم تفلح فبدأت تعبث بنفسها أمامي بينما عيناي نصف مغمضتان والم خفيف ينتاب شرجي من أثر إدخال إصبعه العنيف ولكنني لم أكن أشعر بالغضب من ذلك الألم فقد دفع إصبعه في نفس اللحظة التي كنت أنتشي فيها فلم يسوئني ذلك بل أعتقد إنها ليست بحركة سيئة طالما علم الرجل متى يمكن أن يفعلها حيث تكون المرأة متقبلة لها مرت الأيام الثلاثة وجاء موعد إستلام نتيجة التحليل وقررت الذهاب صباحا لكيلا يكون الطبيب موجودا فلا أزال خجولة من رؤيته مرة أخرى بينما أرغب في معرفة ما تضمره نفس تلك الممرضة اللعوب، فإرتديت ملابسي وتعطرت وتعمدت أن تكون ملابسي الداخلية مثيرة فلا أعلم لأي مدى يمكن أن تذهب تلك الممرضة، ثم نزلت متوجههة للعيادة بعد إجراء مكالمة تليفونية للتأكد من ظهور نتيجة التحليل وصلت للعيادة لتستقبلني الممرضة بإبتسامة خبيثة ونظرات تعني الكثير من الكلام، دعتني للجلوس بينما تسأل عن أحوالي وكانت تعرف إسمي المذكور على التحاليل وعرفت أن إسمها نورا، وتعمل بتلك العيادة منذ خمسة عشر عاما، حينما كان هناك طبيب اخر قبل هذا الطبيب الموجود حاليا، كما أنها غير متزوجة فتقول بأنها لا ترغب في أن يمتلكها أحد ويسيطر عليها فهي تحب أن تكون حرة بدون قيود، ثم فاتحتني في الحديث فقالت عرفتي تروحي؟ فقلت ايوه، فقالت بس إنتي كنتي خلصانه خالص، فلم أرد ولكن أطرقت بعيناي تجاه الأرض فقالت نورا ما تتكسفيش، عارفة أنا ليا خمستاشر سنة ممرضة نساء، اكثر من ربع الستات اللي بيجوا بيكونوا هايجين وقت الكشف، حرام اصله محدش بيلعبلهم من تحت، أغلب الرجالة عاوزة تحطه وخلاص، وعلشان كده الكشف بيثيرهم، كنت أرغب في أن أقول لها بأنني لست واحدة منهن فأنا يعبث بجسدي يوميا أكثر مما يعبث بأجساد عدة نساء، قامت نورا من على المكتب ووقفت بجواري ومدت يدها على كتفي وهي تقول لكن قوليلي إتمتعتي؟ نظرت لها ولم أجب سؤالها بل سألتها أنا فقلت أنا مش عارفة إيه موقفك بالظبط، إنتي كنتي عارفه الدكتور بيعمل إيه وكنتي بتساعديه انه يعمل في كده، فردت بكل وضوح ايوه، عارفة، من أول ما شفتك وعرفت إنك مولعة كنت عارفة إنه حيعمل كده، فقلت لها طيب وإنتي إيه موقفك، فردت لو كانت صاحبتك مش موجودة معاكي وكنتي لوحدك كنت حاشارككم، لكن علشان هي ما تشعرش بشيء خرجت أكلمها، فقلت لها مش فاهمة، تشاركينا إزاي يعني، فمدت يدها إلى ثديي تتحسسه وهي تقول كده، وبدأت تفرك ثديي بكفها وتداعبه ثم توجهت ناحية باب العيادة وأغلقته وعادت لتقول لي تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن، لم اتحرك من مكاني فعادت لمد كفها لثديي وبدأت تفركه بكفها حتى بدأت الشهوة تتسلل لجسدي فأمسكت يدها لأبطئ حركتها على ثديي ولكنها حركت يدي ووضعتها بين فخذيها على كسها مباشرة وهي تهمس برقة تعالي ندخل غرفة الكشف أحسن قمت أتبعها لندخل غرفة الطبيب وأغلقت الباب خلفها، إلتفت لها فإقتربت من وجهي مقدمة شفاهها كدعوة لشفاهي، لم أستغرق معها وقتا طويلا حتى أصبحنا عراه كيوم ولادتنا بينما ملابسنا متناثرة بكل مكان بالحجرة بينما أصوات أهاتنا تتردد بين جدران الحجرة ونحن متعانقين كل منا تتحسس كنوز الاخرى حتى قالت لي بعدما أصبحت شهوتنا مشتعلة تعالي نروح على السرير، تبعتها فأرقدتني على السرير ورفعت فخذاي على القائمتان وإحتلت موضع الطبيب بين فخذاي لتأكل كسي بشراهه غير معتادة فلم تترك جزءا من ثنايا كسي لم ترضعه بينما كانت تعضه بعض الأوقات وتحولت أهاتي لصرخات أتلوي من المتعة، وفجأة سمعنا صوت باب العيادة بالخارج يفتح ففزعت ونهضت مسرعة وأنا أنظر إليها نظرة إستفسار وخوف فقالت مسرعة يظهر الدكتور وصل، هو الوحيد اللي معاه مفتاح، أسرعت أمسك غطاء السرير لأستر لحمي العاري بينما هي تقول ما تخافيش عادي،، أنا أكرر يالهوي، يالهوي، وفتح باب الغرفة ليدخل الطبيب بينما نورا تقف عارية تماما بدون خجل أو كسوف بينما أتدثر أنا بالغطاء محاولة تغطية لحمي الذي كان يطل من كل مكان متخذة نورا ساترا أختبئ خلفها، لم يفاجأ الطبيب بنا عندما دخل بل توجه مباشرة لمكتبه وكأنه لا يوجد شيء غريب هناك بينما يلقي التحية، فعلمت أنا أن نورا على إتفاق مع الطبيب وإنه كان يعلم بوجودنا قبل دخوله، كنا خلف الستارة بينما هو ذهب تجاه المكتب، نظرت لها نظرة غضب وأنا أقول أنا لازم أمشي حالا، هاتي هدومي من برة، فبدأت تترجاني بينما أصر أنا على المغادرة، أثناء حديثنا وجدت الطبيب أمامي وجها لوجه يبتسم برقة ويوجه حديثه لنورا سيبي المدام على راحتها، فقالت نورا مسرعة لكن يا دكتور، فقاطعها قائلا باقولك خليها براحتها، إحنا مش حنجبرها على حاجة، وأفسح لي الطريق لأخرج جارية من خلف الستارة ألملم ملابسي الملقاه على الأرض لأضعها على المكتب تاركة الطبيب ونورا خلف ستارة الكشف، تركت الغطاء يسقط على الأرض لأبدأ بإرتداء ملابسي وكنت حينها أستمع للحديث الداير بين الطبيب ونورا فهي تقول لا لا لا بلاش الحتة دي بأغير منها، وتطلق ضحكة لعوب تعقبها بأهة، وجدت نفسي أقف أستمع لما يحدث حتى سمعت أصوات تدل على بدء النيك، فها هو الطبيب قد بدأ يضاجعها خلف الستارة فتخدرت مشاعري لسماع أصوات الآهات ولحمهما وهو يصفق سويا أثناء ضربات الطبيب المنتظمة بداخل جسد نورا، توقف الصوت فجأة لأجد الطبيب يخرج لي عاريا من خلف الستارة بينما كنت أنا لا أزال عارية كما أنا، نظرت في الأرض من خجلي فقال لي إتفضلي يا مدام، كان الطبيب عاريا وقضيبه بارزا ولم أر في حياتي قضيب بهذا الحجم الصغير فكان في طول إصبعي تقريبا ولكنه شديد السمك، تقدم مني الطبيب وكأنه يساعدني على إتخاذ قراري فأمسك بيدي يقبلها وكأني ملكة متوجة وهو يقول إتفضلي، وجدت نفسي أتبعه خلف الستارة لأرى نورا ممددة على السرير فاتحة فخذاها وهي تتمتم يلا حطه، حطه، مش قادرة، ولكن الطبيب أقامها من السرير ليرقدني ويرفع فخذاي على القائمتين ولتأتي نورا تضطجع فوقي وجها لوجه بينما قدماها مدليتان على جانبي السرير، أصبح كسانا متطابقان فوق بعضهما بينما بدأنا نحن نلثم شفاهنا ونتبادل القبل واللمسات، وتوجه الطبيب ليجلس بين فخذانا ويعبث بكسينا سويا، بدأت أهات المتعة تعلو منا بينما نورا تلحس حلمتاي وأنا أعبث بلحم مؤخرتها والطبيب يمرر لسانه بالتبادل بين كسينا، ثم قام الطبيب وبدأ يدخل قضيبه بداخل كسي ليعطيني بعض الضربات ويخرجة ليضرب كس نورا بعض الضربات الاخرى فكان قضيبه يتبدل بين كسينا بينما نحن غارقتان في متعتنا سويا، لم يستغرق الطبيب الكثير من الوقت فقد كان سريع القذف فوجدته يخرج قضيبه مسرعا حينما كان بكسي ليقذف فوق ظهر نورا وهو يتأوه كسيدة، ثم بدأ يمسح ما تبقى بقضيبه على مؤخرتي، كنا نتبادل أنا ونورا القبل حينما أتي بجوار رأسينا مادا قضيبه ليدخله بين شفاهنا، فتركت نورا شفتاي لتبدأ بلعق قضيبه بينما لم أجد أنا سوى الخصيتان فبدأت أداعبهما، كان لذلك الطبيب أصغر قضيب وأصغر خصيتان أراهما بحياتي حتى جسده كان تقريبا خالي من الشعر كجسد سيدة، لم نكن أنا ونورا قد حصلنا على متعتنا بعد، وبالطبع لم يكن لدي الجرئة لأطالبه بالإستمرار ولكن نورا كانت معتادة على فعل ذلك معه فبدأت تقول للطبيب يلا، يلا بقى خلص، روح ورا نيكني حأتجنن، فذهب الطبيب مرة أخرى لكسينا وبدأ يتناوب عليهما حتى أتت نورا شهوتها بينما لم أزل أنا محتاجة لقضيب أقوي من ذلك القضيب، نزلت نورا من فوقي وبدأ الطبيب يركز ضرباته المنتظمة لكسي أنا فقط بينما وجدت نورا تتوجه خلف الطبيب وتبدأ في تحسس مؤخرته وتصفعه عليها، تعجبت لما يحدث وبصراحة أثارني ذلك كثيرا فوجدت نفسي بدأت أتلوي دافعة بجسدي بشدة تجاه ذلك القضيب القصير لأحاول إدخال ما أجد منه، ولكن نورا لم تتوقف عند هذا الحد بل جثت على ركبتيها وبدأت تلعق مؤخرته حتى أبعدت فلقتاه وأدخلت رأسها بينهما، كان جسد الطبيب يداري نورا فلم أستطع رؤية ما يحدث كليا ولكنني فهمت أنها تلعق شرجه لتقوم بعدها وأجدها تنظر تجاهي بينما الطبيب لا يزال يدفع بقضيبه بداخلي، ومدت نورا يدها خلف الطبيب لأسمع منه أهه شديدة فعلمت أن نورا قد أدخلت إصبعها بشرجه، لم أتحمل رؤية ذلك فوجدت نفسي أقذف شهوتي بينما نورا تحرك يدها بسرعة خلف الطبيب لأجده يتنفض ويخرج قضيبه ليقذف فوق بطني أكثر مما قذف من قبل ولتسحب نورا يدها من خلفه وتصفعه على مؤخرته وهي تقول شاطر، شاطر، دكتور شاطر، خرج الطبيب مسرعا من خلف الستارة بينما كنت لا أزال أنا ملقاه بدون حراك على السرير وبجواري نورا تتحسس جسدي وتقبل ثدياي، بينما عيناي كلها تساؤلات عما كان يحدث ولكن لم أكن أقوي على الكلام بعد، لأجد الطبيب يلقي التحية فقد إرتدي ملابسه بسرعة وخرج فجأة كما دخل فجأة تاركا خلفه نورا تساعدني على النهوض من على السرير جلست على السرير بينما جلست نورا بجواري، كنا لا نزال عاريتان كنت أرغب في معرفة ما حدث فهذه أول مرة بحياتي أرى ذلك، حتى في الأفلام التي كانت تحضرها صفاء لنشاهدها سويا لم أرى مثلما حدث اليوم بتلك العيادة، كنت قد بدأت ألتقط أنفاسي فبدأت أسأل نورا عما كانت تفعل بمؤخرة الطبيب فقالت وهي تربت على مؤخرتي بأبعبصه، ورنت ضحكتانا سويا بالغرفة لاقول لها لا والله قوليلي بجد، فقالت والله والله كنت بابعبصه، هو بيحب كده، سألتها إزاي، قالت لي إن الطبيب مالك العيادة الأول كان إسمه حسن وكان راجل نييك، ما بيرحمش، وكان عليه زب يقسم البنت نصين، وعلشان كده كانت البنات بتحبه، وكان وقتها الدكتور شريف بيتمرن عندنا في العيادة و..، ثم ضحكت بينما أنصت أنا لأسمع باقي القصة، فأردفت نورا تقول وفي مرة قال لي الدكتور حسن وأنا معاه إنه بينيك الدكتور شريف، طبعا ما صدقتش وطلبت منه إني أشوف بعيني فقال لي خلاص اوريكي، ومرة إتفق معايا إني أدخل عليهم فجأة وفعلا دخلت ولقيت الدكتور شريف نايم على سرير الكشف ورافع رجليه زينا بالظبط، والدكتور حسن شغال ينيك فيه، ضحكنا سويا حتى كدنا نقع على الأرض وسألتها وبعدين، فقالت بس، دعني الدكتور حسن علشان أشاركهم فنمت أنا على السرير وناكني الدكتور شريف وكان الدكتور حسن بينيكه وقتها، سألتها طيب هو بيعمل كده مع كل مريضة، فقالت لي لا طبعا لكن فيه زباين حلوين زيك إنتي، أول ما بيكشفوا بيكونوا هايجين وزنابيرهم بتفضحهم، وقتها ممكن يحصل اللي حصل، كنت غير مدركة لما حدث بعد فها هو طبيبي شاذ جنسيا وقمت أرتدي ملابسي فقد مضى بي الوقت سريعا لأقبل نورا وتدعوني لتكرار ما فعلنا وهي تقول المرة الجاية إنتي اللي تبعبصيه، ماشي؟ فضحكت وخرجت من تلك العيادة العجيبة متوجهه لمنزلي قابلت صفاء مساء لأروي لها ما حدث بالتفصيل فضحكت ملئ شدقيها وكانت ترغب مني القيام الآن للذهاب لذلك الطبيب وهي تقول قومي، قومي نجيبه لجوزي نبيل ينيكه، خليه يرحم طيزي شويه، فجلسنا نضحك بينما وجدتها راغبة فعلا في الذهاب لذلك الطبيب، فقلت لها أصبري كام يوم ونروحله تاني مرت سنتان بدون تغيير يذكر، فأنا لا أزال أتمتع بممارسة الجنس بشدة ولا أضيع أية فرصة أجدها سانحة لجسدي، فعلاقتي بصفاء جارتي لا تزال قائمة بينما كنا نتردد على الطبيب سويا لنمارس أربعتنا الجنس سويا ونعامل الطبيب كفتاه ولكن بزنبور متضخم قليلا، ولكن لم يستمر الطبيب معنا طويلا فقد تم القبض عليه في إحدى قضايا الشذوذ الشهيرة في مصر بذلك الوقت، ولم يظهر بعد ذلك، أما علاقتنا بنورا كانت لا تزال مستمرة، أما فيما يخص محمود إبن جارتي صفاء فقد توقفت عن إغوائة فقد إقترب من الرجولة فبدأ شعر شاربه في الظهور وحجبت أنا عنه سبل رؤية جسدي، أما لبنى فكنا لا نزال على إتصالاتنا الهاتفية سويا بينما كنت أتوحشها كثيرا فقد كانت هي الوحيدة التي أشعر تجاهها بمشاعر تكاد توازي مشاعر الحب التي لا أزال أكنها تجاه زوجي هاني، أما عن علاقتي بهاني فقد مرت بفترات توتر كان سببها ضميري الذي يؤرقني على خيانتي له بينما كان هو مثالا للمعاملة الجيدة، فكنت أثور أوقات بدون سبب لعله يصفعني أو يطلقني ليرتاح ضميري فقد علمت أنني فقدت السيطرة على جسدي ولم أكن أرغب لذلك الإنسان الحنون أن يرتبط بمن هي مثلي، ولكنه كان يتقبل غضبي ويرد بكلمات هادئة تجعل دموعي تنهمر وأرتمي بحضنه طالبة الحماية من ذلك الجسد الذي خرج عن السيطرة كان أيضا ما يؤرقني هو عدم إنجابي حتى الآن بالرغم من تأكيدات الأطباء بأنني سليمة وكذلك هاني وقد قالوا أنه توجد نسبة عشرة بالمئة من الحالات لا يعرف سبب لعدم إنجابها، ولم يهتم هاني بذلك الموضوع فكانت كل حياته هي عمله وأنا على حد علمي حتى أتى يوم كنت قد إنتشيت مع صفاء ثم جلسنا عرايا بعد نشوتنا على الأريكة نتحدث كعادتنا، فحدثتها بخصوص عدم إنجابي وإن ذلك الموضوع يؤرقني كثيرا، ولربما إذا كان لدي طفل فقد يشغل حياتي عما أصبحت عليه الآن، فقالت لي صفاء فيه حل أخير لك، أنا ما كنتش عاوزة أقول لكي عليه، فقلت لها بسرعة إيه، قولي، فقالت فيه واحد إسمه الشيخ ياسين، كان جنب بيتنا قبل ما أتجوز، وبيقولوا عليه بيعمل العجب، فقلت لها إيه يا صفاء حأروح لدجالين؟ فردت أنا ما كنتش عاوزة اقولك، لكن حتخسري إيه؟ فكرت سريعا فعلا ماذا سأخسر فقلت لها طيب أنا حأقول لهاني وأخد رأيه، وإذا وافق نروح بكرة، فإتفقنا على ذلك ولكن هاني رفض بشدة قائلا حنلجأ للدجل، دي حاجة بتاعة ربنا، أنا مش عاوز عيال خالص أخبرت صفاء في اليوم التالي فقالت لي تعالي نروح ونرجع بسرعة من غير ما يعرف، يلا يمكن يجيب نتيجة وتحبلي، قمت مسرعة أرتدي ملابسي لننزل متوجهين للشيخ ياسين، كان بمنطقة شعبية شديدة القذارة، فهو موجود بدور ارضي بأحد البنايات القديمة المظلمة، دخلنا لنجد أنفسنا في صالة مليئة بسيدات ورجال جالسون في أنتظار دورهم للدخول للشيخ، تقدمت تجاهنا سيدة في الخمسين من عمرها تسأل عما نريد فقالت لها صفاء عاوزين نقابل الشيخ، فقالت العجوز خير؟ فردت صفاء عاوزين نسأله في شيء، فقالت العجوز مقدمة كفها أماما مئة جنيه، فتحت فمي من الدهشة ولكن صفاء قالت لي إدفعي رسم الأستشارة، أخرجت النقود من حقيبتي وأعطيتها للعجوز التي قالت إتفضلوا إستريحوا لما يجي عليكم الدور، جلسنا بجوار بعض السيدات وكانت رائحة بعضهن نتنة من القذارة بينما كان مظهري أنا وصفاء غريبا وسط ذلك المجتمع، فقلت لصفاء أنا مش قادرة أقعد، بلاش، يلا نروح، فقالت صفاء إستني، وقامت تجاه العجوز لتحدثها ثم عادت قائلة عاوزة خمسين جنيه تاني علشان ندخل بدري، أخرجت النقود واعطيتها لها، فدعتنا العجوز للدخول فورا، دخلنا من باب ضيق لنجد أنفسنا في غرفه قليلة الإضائة بينما رائحة البخور تتصاعد وتملا المكان، يجلس بوسط الغرفة شخص لم أستطع تبين ملامحه من الظلام وذلك البخور المنتشر ولكن كان يميزه ذقنه الطويلة البيضاء، قال ذلك الشخص بصوت قوي أجش إتفضلوا، خير يا مدام، مالك، جوزك إتجوز عليكي ولا مافيش أولاد؟ لم استطع الرد فقد كان صوته مخيفا فأجابت صفاء بصوت مرتعش المدام ما عندهاش اولاد يا سيدنا، فألقى الشيخ بعض البخور بالجمر الموجود أمامه وهو يصيح بصوت مخيف ليتمتم بعدها بما لم نفهم، ثم يمد يده بورقة وهو يقول الحجاب تبليه، في ميتك تنقعيه، يوم كامل، من غير ما يدخل عشك داخل، لم افهم شيئا فقلت له يعني إيه فصرخ بصوت مرعب إنصراف، إنصراف، فخرجت مسرعة أنا وصفاء بينما ترتعش قدمانا من الرعب، وقفت خارج الحجرة أقول لصفاء أنا ما فهمتش حاجة، فندهت صفاء على العجوز وقالت لها كلام الشيخ لتفسره فقالت العجوز يعني تحطي الحجاب جواكي، فنظرت لها نظرة إستفهام فقالت في كسك يا شابة، تحطي الحجاب في كسك يوم كامل يتنقع في كسك، وما يدخلش كسك حاجة غيره ولا حتى جوزك، تسيبي الحجاب يوم كامل وتجيلنا تاني والحجاب جوة جسمك خرجت مسرعة مع صفاء وأنا أقول لها أنا مش ممكن أعمل حاجة زي كده أبدا، مستحيل، مستحيل، فقالت صفاء خلاص، ولا كأننا شفنا حاجة، إنسي الموضوع، وصلت البيت وأغلقت باب الشقة على نفسي أفكر بما حدث، وأخيرا قررت أن أجرب فلن أخسر شيئا، أدخلت الحجاب عميقا بداخل كسي، وتركته داخلا، وتحججت تلك الليلة لهاني بأني متعبة وأرغب في النوم، ولكن لم أستطع النوم فطوال الليل كنت أصحوا على أحلام جنسية وأشعر بأن هناك من يعبث بكسي حتى أن بللي كان شديدا أكثر من المعتاد، كدت أيقظ هاني لأطلب منه قضيبه ولكنني تذكرت بأنني لا يجب أن أمارس الجنس تلك الليلة فحاولت النوم لأنتظر اليوم التالي لأراجع ذلك الشيخ بينما يعبث ذلك الشيء بداخلي ويثير في شهوتي ما لا أستطيع تحمله بدأ نور الفجر يظهر بينما لا زلت أتقلب بفراشي بين اليقظة والمنام مع شعور برغبة عارمة لم أمر بها في حياتي، بينما أشعر بأجساد تتلوي وتتقلب على جسدي لا أعلم هل هي حقيقة أم أحلام، مر الوقت بطيئا حتى أستيقظ هاني ليجدني متكورة على نفسي بينما جسدي يتصبب عرقا، ذهل هاني من شكلي بينما يسألني مديحة، مديحة، مالك؟ لأرد عليه بصوت واهن ما فيش حاجة، بس ما عرفتش أنام كويس بالليل، فقال هاني وهو يتحرك مسرعا حاشوفلك دكتور فورا، لأرد محاولة تمالك نفسي لا لا أنا كويسة، وبدأت النهوض متحاملة على نفسي لكيلا يحضر هاني طبيبا فأنا أعلم ما بي، حاولت أن أبدو طبيعية لكي أطمئن هاني حتى يذهب لعمله، وبالفعل إستطعت إتقان دوري فسألني إن كنت محتاجة لبقائة بجواري ولكنني أجبته بالنفي وأنني سأستغرق في نوم عميق بمجرد ذهابه لعمله نزل هاني متوجها لعمله بينما أغلقت أنا باب الشقة خلفه لأستند عليه، لم أشعر في حياتي بمثل تلك الرغبة التي أشعر بها، أحاول ضم فخذاي بقوة لأطفئ شهوتي ولكن بدون فائدة بينما المياه تنساب بغزارة من كسي لتبلل فخذاي، لم أستطع التحكم في نفسي فوجدت نفسي أخلع ملابسي بالكامل بينما أجول بيداي أعبث بكل مكان بجسدي المتلوي لأطفئ شهوتي ولكن بلا فائدة، فذهبت لأعتلي مسند الأريكة وأمتطيه كالجواد وأحرك وسطي بشدة لأفرك كسي بالمسند ولكن كل ذلك كان يزيد من شهوتي ولكن لا شيء يستطيع إطفائها، كنت أعلم أن السر بذلك الحجاب الموجود بكسي فمنذ وضعته وأنا أشعر بتلك الرغبة تستولي على جسدي، كان ما يمكنه إطفاء رغبتي هو شعوري بأي شيء يدخل بكسي فقد كنت في أشد الحاجة لذلك، ولكن تعليمات الشيخ كانت تقتضي بألا يدخل كسي شيئا حتى أقابله، مر النهار بطيئا بينما جسدي ينهار بمرور الوقت أكثر فأكثر حتى إنني حاولت أكثر من مرة أن أطفئ شهوتي بإدخال إصبعي في شرجي ولكن حتى ذلك لم يفلح في إطفاء جسدي، بإقتراب السادسة مساء كنت أرتدي ملابسي مسرعة فقد كنت أرغب في الذهاب للشيخ ياسين للتخلص من ذلك الشعور فقد كنت مستعدة لعمل أي شيء مقابل أن أطفئ تلك الرغبة التي إستمرت يوما كاملا تعذب جسدي، طرق الباب لأجد صفاء قادمة، أطلقت صفاء صرخة بمجرد رؤيتي لتقول مالك يا مديحة، مالك؟ لقد كنت أتصبب عرقا ووجهي شاحب بينما لا أستطيع الوقوف بدون ضم أفخاذي بشدة لأبدو للناظر وكاني أرغب في التبول، فقلت لصفاء أنا رايحة للشيخ ياسين دلوقت، تيجي معايا؟ فردت صفاء متسائلة إنتي حطيتي الحجاب؟ فقلت لها ايوه، لطمت صفاء خداها وهي تقول يبقى هو اللي عمل فيكي كده، شيليه فورا، فرديت لا أنا رايحة، جاية معايا ولا لا؟ مدت صفاء يدها بين فخذاي محاولة الوصول لكسي لنزع الحجاب وهي تقول حاشيلهولك أنا، وجدت نفسي أدفعها وأنا أقول لا، لا، وأسرعت نازلة على السلم تاركة صفاء بالشقة والباب وفتوحا بينما أسرع أنا للذهاب للشيخ ياسين، فسمعت صفاء تجري خلفي وهي تقول إستني، إستني يا مجنونة جاية معاكي، وفعلا أتت صفاء معي ودخلنا مرة أخرى تلك الصالة القذرة لتبحث عيناي بسرعة عن تلك العجوز، وجدتها واقفة تحدث إحدى زبائن الشيخ فأسرعت لها تتبعني صفاء، قلت لها أنا فيه معايا معاد مع سيدنا الشيخ، فنظرت لي نظرة عميقة وهي تقول حطيتي الحجاب زي سيدنا ما قالك؟ فرديت ايوه، أرجوكي بسرعة حأموت مش قادرة، فإبتسمت في خبث وهي تربت على ظهري وتقول على مهلك، لسه قدامك كام ساعة علشان يمر يوم كامل، وجدت نفسي أقبل يدها وأترجاها لتدخلني بينما صفاء تنظر بتعجب شديد لما أفعل، فردت العجوز بضحكة شديدة الخبث يااااه ده إنتي إستويتي يا شابة، إستني لما أقول لسيدنا، تركتنا العجوز بينما صفاء تحاول إقناعي بالتراجع عما أفعل بينما أنا لا اصغي لشي فلم أستطع التفكير أو التصرف وكان ما يحرك جسدي شيء خارج سيطرتي تماما غابت العجوز بعض الوقت بينما أتلوي أنا بجسدي وصفاء تحاول تهدئتي فقد بدأ الجلوس بالصالة يتغامزون عليا خرجت العجوز لتقول إتفضلي، فتوجهنا أنا وصفاء للدخول ولكن العجوز مدت يدها تحجز صفاء وهي تقول لا لا لا، الشابة لوحدها، فتوقفت صفاء وهي تقول أنا إمبارح دخلت معاها، لم أنتظر أنا لأسمع بقية الحديث بل إندفعت مسرعة أدخل للشيخ وجسدي يرتعش بينما العجوز تغلق الباب خلفي، قال الشيخ بصوته الجهور عملتي إيه؟؟ فرديت نفذت كل تعليماتك يا سيدنا، بس إلحقني، مش قادرة، حأموت، سمعت ضحكة الشيخ وهو يقول ماتخافيش، ما تخافيش، كلها دقايق وحنخلص كل شيء، لم أستطع فهم معاني كلماته ولم أكن أرغب في فهمها بل كنت أرغب في إطفاء نار شهوتي، قال الشيخ طلعي الحجاب وإرميه في الجمر اللي قدامك، لم أصدق إذناي أنني سأفعل ذلك، ليس لأني سأتخلص من ذلك الحجاب بل لأنني سأستطيع إدخال أصابعي بكسي، فقد كنت في أشد الحاجة لإدخال إي شيء بكسي، وجدت نفسي بدون حياء أو خجل أفتح فخذاي وأنا جالسة أمامه وأمد يدي بين فخذاي وأدخل أصابعي أبحث عن ذلك الحجاب بكسي، صدرت مني تنهدات عندما أدخلت اصابعي بكسي لم أبالي بخروجها، حتى أخرجت أصابعي ساحبة ذلك الحجاب اللعين وألقيته بالجمر الموضوع أمامي لتنطلق منه أبخرة غزيرة ورائحة عجيبة، وجدت نفسي بعدها أعيد يدي مرة أخرى على كسي وهي ترتعش بين رغبتي في إبعادها وبين إنقباضات كسي التي تطالب أئ شيء بالدخول فيه، وتغلب كسي ووجدت نفسي أدخل أصابعي مرة أخرى أمام الشيخ بينما أقول أنا للشيخ إرحمني، حاموت، أبوس رجلك، فرد الشيخ بصوته المعهود دلوقت حنكتب الطلاسم على جسمك، قومي إخلعي ملابسك، وعلى السرير اللي هناك، حازيل عن جسمك الهلاك، نظرت كيفما أشار الشيخ لأجد سريرا بركن شديد الظلام بالحجرة، فكت كالمخدرة بينما أخلع ملابسي وتتساقط خلفي قطعة قطعة حتى وصلت للسرير كنت قد أصبحت تامة العري حينما وصلت للسرير بينما ملابسي ملقة خلفي على الأرض في خط يدل على إتجاه سيري، ألقيت جسدي العاري على السرير ويدي تعبث بين فخذاي بشدة لأجد الشيخ واقفا بجواري وهو يقول نامي على ظهرك، نكتب طلاسم بطنك، تمددت على ظهري لأشعر بإصبع الشيخ يسير على جسدي وكأنه يكتب أو يرسم شيئا على جسدي، فرسم بإصبعه دوائر حلزونية حول ثدياي ليتنهي بهما عند حلمتاي ثم بدأ يرسم بعض الخطوط بادئا من رقبتي ومنتهيا عند زنبوري، بالطبع كان زنبوري شديد الإنتصاب من شدة الهياج بينما كانت أصوات تمحني تخرج بدون إرادتي بمرور أصابعه على لحمي، قال الشيخ بعدها دلوقت نامي على بطنك، علشان أكتب على ضهرك، تقلبت بجسدي على السرير لأنبطح على بطني معطية الشيخ ظهري ليمر عليه بإصبعه يرسم خطوطا من رقبتي يتنهي بها بمنتصف شرجي، ثم بدأ يكتب شيئا على باطن قدماي ليمر بعدها على كعباي ويصعد على سيقاني وأفخاذي لينتهي بها بمنتصف شرجي أيضا، لم أكن أبالي بما يفعل بقدر ما أشعر بأصابعة التي تمر على جسدي فقد كنت محتاجة لها بشدة، أمرني بعدها الشيخ أن أنام على ظهري ثانية وأطعته بسرعة لأجده يرفع جلبابه ويلقي على صدري قضيبا لم أرى في حياتي مثله، فقد كان ضخما غليظا وشديد الإنتصاب، كأنما كنت أنتظر ذلك مددت يداي بسرعة أحتضن ذلك القضيب وأمرر رأسه على ثدياي وأرفعه لفمي أقبله وأنا أتأوه، فأخيرا ساستطيع إطفاء رغبتي، وجدت نفسي أتصرف كعاهرة أو كإمرأة مومس وجدت قضيبا ترغب به بشدة، بدأ الشيخ يتحسس جسدي لأشعر بإصبعين من أصابعه يدخلان بكسي فشهقت وأنا أقول أرجوك، أرجوك، نيكني، مش قادرة، نيكني حرام عليك، لأسمع قهقهة الشيخ وهو يقول طبعا حأنيكك يا لبوة، وسحب قضيبه من يداي ليقرعه على جسدي مقتربا به لكسي حتى بدأ يضربني به على عانتي وزنبوري بينما أترجاه أنا ليدخله بجسدي، سحب الشيخ جسدي ليعدل وضعي على السرير فيبدوا أنه سينيكني وهو واقفا فسحبني حتى أخرج نصف جسدي خارج السرير وهو رافعا إياي من ساقاي مطيحا بهما في الهواء بينما أصبح قضيبه فوق بطني من بين فخذاي، مددت يدي مسرعة لأضع قضيبه أمام هدفه ليدفعه بلا رحمة فأشعر به يشقني نصفين وأشهق شهقة عالية وأنا أقول ايوووووة، ولم أتحمل دخولة فأتيت شهوتي بمجرد دخول قضيبه بجسدي بينما بدأ هو ضربا سريعة وقوية أشعر بها ترفع رحمي ليدخل ببطني فتأتيني الرغبة الشديدة مجددا، كنت أصدر أصوات التمحن والرغبة وأنطق بكلمات تدل على رغبتي في أن يمزق كسي تمزيقا لا أدري كم مرة أتيت شهوتي حتى وجدته يخرجة من كسي طالبا مني أن أضع رأسه على شرجي ويا للعجب لقد كنت أقول له لا، من ورا لا، بينما أنا مادة يدي أنفذ أمره، فأمسك قضيبه أمرر رأسه الناعمة على لحم مؤخرتي متجهة بها تجاه شرجي ثم أبدأ بدلك تلك الرأس مرارا وتكرارا على فتحة شرجي، وما أن شعر قضيبه ببداية شرجي حتى وجدته يندفع إندفاعا شديدا محاولا إختراقي بينما أنا أتمتم وأنا أسنده بيدي حتى لا يضل طريقة لا، أرجوك بلاش، حرام عليك، ولكن هيهات أمام تلك الرغبة الجامحة فقد ساعدت سوائل كسي التي لم تغرق شرجي فقط ولكن أغرقت نصفي الأسفل بالكامل في بداية إنزلاق القضيب بداخلي بينما الشيخ ممسكا بفخذاي وجاذبا جسدي بقوة تجاه قضيبه، شعرت وقتها بألم صارخ في شرجي بينما كان الشيخ يهتز فعلمت أن قضيبه قد مر بداخلي ودخل أمعائي وها هو الآن يستخدم شرجي ليمتع به عملاقه الثائر، لم يطل الشيخ بشرجي كثيرا ليخرج قضيبه عائدا لكسي بينما فقدت أنا الوجود وغبت عن الدنيا أثناء أخراجه لقضيبه من شرجي وشعرت بأن أمعائي تلت قضيبه في الخروج فإرتعشت مرة أخرى قبل غيابي عن الدنيا بعدما تمتع جسدي وأطفأ نيرانه المشتعلة يوما كاملا أفقت من إغمائتي لأجد نفسي ممددة على سرير في حجرة مضيئة وكنت لا أزال عارية تماما بينما تقف العجوز بجواري تنظر إلى جسدي العاري، قلت أنا فين، أنا فين، لترد العجوز فقتي يا شابة، هدومك أهه إلبسيها، وأشارت إلى ملابسي المكومة على الأرض بينما تحركت متوجهه لباب الحجرة فأمسكت بذراعها اسألها إيه اللي حصل؟ فقالت وهي تضحك يعني ما حسيتيش، ما إنتي عارفة، أصل سيدنا ممسوس يقدر يعاشر عشر صبايا ورا بعض، وضحكت بينما قالت وهي متوجهه للخروج من الباب حتخرجي من الباب ده، بينما أشارت لباب أخر جانبي وهي تقول ده باب سيدنا، معاه زبونة تاني دلوقت، يلا قومي علشان حاجيبها مكانك، وضحكت وهي تخرج بينما علمت أنا أنني وقعت ضحية نصاب يستدرج النساء ليعاشرهن، ولكن ماذا عما كنت أشعر به، لقد كانت رغبتي غير طبيعية فلم أكن مثل ذلك بحياتي من قبل، بدأت أتحرك لأرتدي ملابسي فأحسست بألم حرق شديد بشرجي، تذكرت إنني قبلما أغيب عن الوعي كان ذلك الجبار يعمل ألته بشرجي، مددت يدي أتحسس شرجي فألمني عندما لمسته بإصبعي ووجدت بعض الدم بإصبعي، فقلت لنفسي لقد فتح شرجي، ها قد صرت مفتوحة بالإتجاهين، قمت من على السرير ولأقول الصدق لقد إنتشيت كما لم ينتشي جسدي من قبل فلم أحصل من قبل على كمية المتعة التي تمتعتها اليوم، ربما لذلك لم أكن غاضبة بل إعتبرتها نيكة كأي نيكة قد مرت بي، كان جسدي لزجا فتحسست تلك اللزوجة لأجدها مني ذلك الشيخ إنها بكامل أنحاء جسدي فلا بد أنه قد أتى على عدة مرات وكان يصب منيه على لحمي العاري، إرتديت ملابسي بينما كانت هناك مرآة بجانب الحائط توجهت لها لأصلح هندامي، وها قد رأيت مديحة التي أعرفها قد عادت فقد زال الشحوب عن وجهي وإزداد إشراقا بينما إبتسامتي تغطي وجهي فقد كان جسدي سعيدا، أصلحت هندامي بسرعة وألقيت نظرة سريعة في المرآة أنهيتها بإرسال قبلة لصورتي في المرآة ثم إلتفتت خلفي أنظر للباب الذي يؤدي للشيخ وتوجهت بخفة أضع أذني فسمعت عويل المرأة الموجودة معه الآن بينما صوت إرتطام جسده بلحم مؤخرتها واضحا فقلت لنفسي ياويلي، إزاي بيدخل الزب ده للأخر، معقول يكون عمل فيا كده، وإبتسمت إبتسامة خبيثة وأنا أصفع مؤخرتي وأعض شفتي السفلي وتوجهت تجاه باب الخروج لأبحث عن صفاء خرجت من الغرفة لأجد صفاء جالسة واضعة يدها على خدها تنظر للباب الذي دخلت منه، لم أدري كم من الوقت كان قد مر فذهبت إليها مسرعة ففزعت عندما رأتني من إتجاه لم تتوقعه بينما سألت بسرعة إيه يا مديحة، إتأخرتي ده كله ليه، بينما أجذبها أنا من يدها لنخرج وأنا أقول أحكيلك برة، وبينما نحن خارجان لمحت العجوز تنظر إلى جسدي فتعمدت أن أهتز بجسدي وأنا خارجة لأريها مفاتني، خرجت مع صفاء لأروي لها ما حدث بالتفصيل منذ تركتني بالأمس وحتى خروجي من عند الشيخ لتنطلق قائلة إبن الوسخة، ده بينيك البنات، لازم نبلغ عنه، فقلت مسرعة نبلغ نقول إيه، أقول للظابط الشيخ ناكني، طيب وجوزي؟ فبدأت صفاء تتمتم بكلمات الغضب المصحوب بالسباب فضحكت وأنا أقول لها إنتي باين عليكي زعلانة علشان ما دخلتيش معايه، فغمزتني بكوعها في ثديي وهي تقول بلاش شقاوة يا بنت، إنتي باين عليكي أخدتي على كده، فقلت لها بس الشيخ ده باين عليه صاحب جوزك، فقالت وهي تضحك ليه؟ فقلت لها شوفي إنتي جوزك بيعمل إيه، فأوقفتني بالطريق وهي تقول عملها من ورا؟ فسحبتها لنكمل سيرنا وأنا أقول لها بس بتوجع أوي يا صفاء، فقالت إنتي حتقوليلي، إسأل مجرب ولا تسألش طبيب، ضحكنا سويا في سيرنا بينما كنت أشعر أنا بأن روحي قد عادت إليا فها هو جسدي يتمتع بكامل نشاطه بعدما إرتوى، مر عام أخر بينما لا أزال أنا أتبع ما أفعله، فحياتي أصبحت جنسا، لم أعرف أو أقابل رجال أخرين لكنني كنت على علاقتي بنورا وصفاء وكانت كل أفكاري وتصرفاتي تنم عن إمرأة ترغب في ممارسة الجنس، بينما لم أنجب بعد كان الوقت صيفا فكان أبناء صفاء محمود وأحمد في أجازتهما الصيفية ويجلسان بالمنزل صباحا وكان أحمد قد بلغ عامه الحادي عشر بينما محمود صار شابا في الخامسة عشر من عمره وكما قلت لكم فإنني كنت قد حجبت جسدي عن محمود بعدما صار شابا وبدأ شاربه في الظهور كان الجو صيفا وكنت أرتدي ملابس شفافة على جسدي فأنا وحيدة كما تعلمون، وفجأة سمعت طرقا على الباب لأجد محمود يقول لي بأن أحمد قد أصاب إصبعه بسكين المطبخ وإنه ينزف ولا يعلم كيف يتصرف، خرجت معه مسرعة تاركة باب الشقة مفتوحا خلفي ودخلت لأرى أحمد والدماء تنزف من إصبعه، طلبت من محمود أن يأتي لي بقطن ومطهر ففعل وجثوت بجوار أحمد أضمد له جرحه بينما لم ألتفت إلى محمود الذي كان واقفا خلفي ينتشي من لحمي الظاهر من ثيابي، فقد حرم طويلا من رؤية ذلك اللحم اللين، ولم أكن مرتدية مشد لصدري فوقف بجواري ليرقب ثديي المدلي وهو ظاهر من تحت إبطي بينما حلمتي منتصبة كعادتها من إحتكاكها بالقميص النايلون، إلتفتت لمحمود أناوله زجاجة المطهر فوجدت نظراته المركزة لثديي، فصحت بنبرة تنم عن الغضب إمسك الإزازة دي، وروح ادخل جوة، أمسك محمود الزجاجة ولكنه لم يتحرك من مكانه فنظرت إليه غاضبه وأنا أقول بأقولك أدخل جوة، فرد ببرود تام لا أنا مرتاح هنا، علمت وقتها أن محمود لم يعد ذلك الصبي الذي يمكنني إخافته بأنني سأقول لوالدته فقد كبر أكثر مما كنت أعتقد، لملمت ثيابي وأخذت أحمد من يده مصطحباه لشقتي بينما أقول لمحمود لما ماما تيجي قولها أحمد عندي، فقال وهو يلحق خطاي وأنا، حأقعد لوحدي، فرديت ايوه، هو أنت صغير، أقعد لوحدك، وقتها مال محمود على أذني ليهمس بها أنتي واخدة أحمد تعملي معاه زي ما عملتي معايا وأنا صغير، أحسست وقتها بخطأي فها هو محمود يتذكر كل شيء وليس ناسيا كما ظننت، أحسست بالدم يندفع لرأسي وتركت يد أحمد وذهبت لشقتي وأغلقت بابي بينما أفكر هل يمكنه أن يروي ما حدث لأحد وهل يتذكر إنني كنت أقف عارية بالحمام أمامه وأنه إستمني بكفي وبمؤخرتي، كدت أجن فقد كنت أعتقد أن الصغار ينسون ما يحدث معهم وإكتشفت أنني مخطئة، في صباح اليوم التالي سمعت طرقا على الباب لأجد محمود مرة أخرى يقول لي أنه شعر بذنبه وأنه يستسمحني ويرغب في الإعتذار فلم أرد عليه بل أغلقت الباب بوجهه فأعاد الطرق مرة أخرى ليبدي أسفه بشدة ويقول أنا فعلا أسف، إنتي عارفة سن الشباب وبعدين بصراحة إنتي حلوة أوي وأنا من صغري وأنا متيم بيكي، فقلت له في هدؤ أنا ست متجوزة يا محمود، وبأحب جوزي، وإنت لسه صغير أنا زي مامتك، فأطرق في الأرض وهو يقول المهم إنك تسامحيني، فقلت له وأنا أبتسم خلاص سامحتك، فقال لي طيب عاوز أتأكد إنك سامحتيني، فقلت له إزاي؟ فقال تبوسيني زي ما كنتي بتبوسيني زمان، ترددت ولكنه أدخل رأسه من الباب مقدما خده لتلقي قبلة عليه، فإقتربت منه وقبلته قبلة على خده فقال خلاص كده سامحتيني، وبالمناسبة دي حاجيبلك كباية عصير، وأسرع تجاه شقتهم ليعود بعد لحظات بكوب من العصير يبدوا أنه كان قد أعده مسبقا ليعطيه لي، أخذته منه وأنا أشكره بينما وقف يتحدث معي على الباب منتظرا إنتهائي من العصير، لم أكمل نصف كوب العصير حتى بدأت أشعر بدوار فألقيت جسدي على الباب ليقول محمود إيه، مالك؟ فأقول له أبدا شويه دوخة، فقال لي يظهر إنك ما فطرتيش، خذي بقين عصير علشان يقويكي، وفعلا بدأت أشرب مرة أخرى ليزداد دواري وأشعر بالأرض تدور من حولي، دخل محمود مسرعا ليسندني ويتوجة بي ليجلسني على الأريكة، جلست على الأريكة ولم أدري بعدها بأي شيء لا أعلم كم مضي من وقت لأفيق ولكنني كنت أجد صعوبة في التنفس فكنت أشعر وكأنما شيء ما جاثما على صدري، قليل من الوقت مر لأشعر بأن هناك فعلا أحدا فوق جسدي، لا إنه ليس فوق جسدي فقط، إنه يضاجعني، حاولت فتح عيناي فرأيت الدنيا غائمة بينما رأيت شبح شخص واضعا رأسه بين ثدياي يرتضع من حلمتاي بينما بدأت أشعر بقضيبه بوضوح مارا بموطن عفتي، رغبت في الصراخ ولكن صوتي لم يستجب فحاولت رفع يداي ولكنهما لم يستجيبا أيضا، لم أكن اقوي على الحراك بينما أشعر بما يحدث، ها هو يرتعش ليخرج قضيبه ويرتفع لأشعر بمياه تتدفق على أثدائي بينما يعبث هذا الشخص برأس قضيبه يداعب بها حلمتاي، وها هو يعود مرة أخرى ليضعه ثانية بكسي، لم أكن قادرة على التركيز بعد ولكنني شعرت بأن مهبلي قد إستجاب وبظري أيضا فهما يحتضنان قضيب هذا الشخص بينما يتلوي مهبلي بحركات ثعبانية لينهل من القضيب المنتصب بداخله، بدأت أستعيد تركيزي رويدا رويدا وبدأت الرؤية تتضح أمام عيناي، لم أستطع رؤية وجه ذلك الشخص بعد فهو يدفن وجهه بأثدائي ويرضعهما بطريقة توحي بأنه متعطش تماما للإرتواء من جسدي، إستطعت أخيرا رفع يداي لأضعهما على رأسه فإنتفض حينما شعر بحركتي ورفع وجهه لأرى أمامي محمود كان محمود إبن الخمسة عشر ربيعا إبن جارتي صفاء هو ذلك الشخص الذي يضاجعني الآن، ذعر محمود بمجرد رؤيته لعيناي المفتوحتان فقد كان يظن أنني لا أشعر وربما كان يخطط ليفعل فعلته قبلما أستيقظ ويذهب، سحب محمود قضيبه بسرعة من داخل كسي الذي كاد أن يؤتي رعشته بعدها بلحظات لتنطلق من فمي صرخة، أدخل محمود قضيبه بسرعة داخل ملابسه فقد كان يرتدي كامل ملابسه وفر هاربا بينما تمكنت من رؤية قضيبه وذهلت حيث أنه أصبح يماثل قضيب زوجي هاني طولا وسمكا، حاولت النهوض فلم أستطع بعد فلا يزال جسدي مرتخيا، حاولت تحسس جسدي فوجدت نفسي عارية تماما بينما جسدي مبتل في أماكن متفرقة أعتقد أنها الأماكن التي أنزل محمود بها منيه، نهضت بعد فترة لأجد ثيابي ملقاه على الأرض بينما الساعة تشير لمرور ساعتين منذ أخر مرة كنت أعي للدنيا، لن أكذب عليكم فقد إبتسمت هل يمكن لذلك الصغير أن يمارس الجنس لمدة ساعتين متواصلتين، لو فعلا يستطيع عمل ذلك فهو كنز لن أفلته من يدي ليؤنس صباحي جلست أفكر فيما فعل ذلك الصبي فيبدو أنه وضع لي المخدر بكوب العصير ليستطيع وصالي، كانت أثار المخدر قد بدأت تزول من جسدي لأستعيد وعيي تماما، جلست على الأريكة أتفحص جسدي العاري لأرى ماذا فعل به، وجد مني الصبي موجود على كل مكان بجسدي حتى على شفتاي فيبدوا أنه أنزل عدة مرات وكان بكل مرة يصب نشوته على جزء من أجزاء جسدي، شعرت أيضا بشيء يتسلل من شرجي فوضعت إصبعي لأجد شرجي متسع قليلا بينما ينساب سائل منه وعرفت من رائحته أنه مني الصبي أيضا، ظهر صوت ضحكتي فها هو محمود الذي كنت أعتقده صغيرا قد غزا كل مايمكن أن يتقبل قضيبه بجسدي، وجدت نفسي أسترخي على الأريكة وأحاول تدبير ما المفترض أن أفعله بعد، هل يفترض أن أقول لزوجي هاني؟ إستبعدت ذلك الخيار تماما فأنا لا أرغب في جرح مشاعرة كما لا أرغب في حدوث فضائح ومشاكل، فهل يجب أن أقول لوالدته فأنا على علاقة جنسية بها لسنوات الآن ويمكنني أن أقول لها كل شيء، ولكن مع إبنها الموقف مختلف، فكرت أيضا في أن أقوم واعنفه فهو الآن خائفا مما فعل وهي فرصتي لأعيد السيطرة عليه، ولكن ماذا لو قابل الموقف ببرود وتمادي، إنني لا أرغب في إقامة علاقة دائمة مع رجل يمكنها أن تهدد زواجي وبيتي، فالعلاقات العابرة مع أشخاص لا أعرفهم أفضل لي، ولكن كيف أتصرف مع محمود، وأخيرا قررت الصمت وعدم مفاتحة أحد بالموضوع على أن أتحاشي رؤيته ثانية مرت عدة أيام إنقطعت بها عن زيارة صفاء وكنت أدعوها هي لزيارتي حتى أتحاشي رؤية إبنها فلم أره طوال تلك الأيام، بينما كنت أتحرق شوقا كل صباح بينما أجلس وحيدة أتمنى أن يفعل ما فعل بي ثانية، كنت أرغب في قضيب الصبي بينما لا أرغب في فضح نفسي فكيف أسيطر عليه وأضمن عدم حديثة وتوقفه متى شئت، كانت معادلة صعبة يجب أن أجد لها حلا، وأخيرا تفتق ذهن الشيطان الموجود بداخلي لحل يرضي شهوتي، فقمت مسرعة أطرق باب جارتي صفاء وأنا أعلم أنه لا يوجد بالداخل سوى أحمد ومحمود، فتح أحمد الباب فسألته عن محمود فقال لي أنه بالخارج الآن فطلبت منه أن يأتيني بمجرد عودته وعدت لشقتي أجهز بعض الأغراض التي سأستعملها وهي كاميرا تصوير فيديو وعصا غليظة وعلبة كريم ملين مر بعض الوقت لأسمع طرقا بالخارج ففتحت الباب لأجد محمود واقفا ينظر بالأرض ولا يجرؤ على رفع عينيه، سحبته من ملابسه وأدخلته الشقة وأغلقت الباب، إقتربت منه بجسدي لأثيرة ثم قلت له أنت عارف عملت إيه؟ لم يرد محمود فقلت له على العموم أنا مش زعلانة، قلتها بنغج ودلال كفيلان بإثارة إي رجل، رفع محمود ناظريه فقد ظن أنه سيضاجعني الآن وقال وهو يبتسم صحيح، يعني، يعني، فقاطعته قائلة ايوه، حاول محمود أن يلمس جسدي فصددت يده وقلت له لا، أنا ليا طلب الأول، فقال مسرعا أأمري أنا خدامك، فقلت له عاوزاك تجيب اقرب صديق لك معاك، فغر محمود فمه من الدهشة وهو يقول إيه، أجيب معايا واحد تاني، فقلت بدلالي المعتاد وبنظرة تنم عن شهوة جارفة ايوه، تمتم الصبي وتعثر لسانه فلا يدري ماذا يقول فأسرعت أنا بالقول يلا بسرعة علشان نلحق قبل ما مامتك تيجي، خرج الصبي مسرعا للبحث عن أحد أصدقائة بينما أضحك أنا داخل الشقة فها هو يقع في فخي، آه لو يعلم بما أضمرة بنفسي مضت ربع ساعة بينما كنت قد تعطرت وإرتديت ملابس تداري جسدي بالكامل فلم أرغب في أن يرى صديقه جسدي، سمعت طرقات الباب فجريت لأفتح ووجدت محمود وبصحبته صبي في مثل سنه، دعوتهما للدخول فقال لي محمود هشام، صاحبي الروح بالروح، فدعوتهما للدخول بينما كانت على وجهي نظرة جادة وجلست على كرسي مقابل للأريكة ودعوتهما للجلوس على الأريكة، كان الصبيان مرتبكان فلم يتحدث أحدهما فقطعت أنا الصمت لأقول إيه يا شباب ساكتين ليه، فرد محمود بضحكة عصبية أبدا ما فيش حاجة، فقلت هشام، ممكن عاوزاك في كلمة لو سمحت، ووقفت بينما رأيت نظرة غيرة بعيني محمود ولكنني أخذت هشام جانبا بينما ثديي يحتك بذراعه أثناء سيري لأثيره فينفذ طلباتي التي سأطلبها منه، وقفت أرمق محمود بينما أقول بعض الكلمات لهشام بصوت منخفض فبدت الدهشة على هشام أولا ثم أنصت لكلامي مرة أخرى ليبتسم ثم نعود سويا تجاه محمود الذي كانت عيناه يدور بهما ألف سؤال وسؤال، وقفنا أمام محمود لأقول له أنت قلت إنك ممكن تنفذ كل طلباتي، مش كده، فأومأ محمود براسه موافقا بينما أردفت أكمل حديثي طيب يا سيدي أنا عاوزة، عاوزة، ثم جثوت على ركبتاي وأمسكت وجه محمود بيدي وأطبقت على شفاهه بقبلة ألهثت أنفاسه ثم أبعدت رأسي لأقول له بهمس عاوزة هشام ينيكك قدامي، فتح محمود عيناه بينما يتمتم بكلام متعثر يدل على الرفض القاطع وهشام يقف بجواري يبتسم، فأعدت تقبيل محمود وأنا أقول له أنت قبل ما تلمسني لازم تثيرني الأول، أنا مش حانولك حاجة إلا لما أتفرج على هشام وهو بينيكك الأول، قلت إيه تحب تاخد صاحبك وتطلع، ولا، ثم وضعت فمي على أذن محمود لكيلا يسمع هشام ما سأقوله، وقلت لمحمود ولا تحب أناملك عريانة وتنيكني في كل حتة في جسمي، إنهار الصبي بعدما سمع كلماتي بينما دار بمخيلته شكلي وأنا مستسلمة له، صمت محمود فوقفت أنا بينما مددت يدي أبدأ في حل أزرار قميصه وأنظر لهشام قائلة إقلع، لم يتحدث محمود مطلقا وكان يبدوا في حالة ذهول، فإقتربت ثانية منه وأنا أمرر شفتاي وأنفاسي على وجهه وأقول له بصوت خفيض يلا، عاوزاك تهيجني، خليني أشوفك بتتناك، يلا بسرعة يا حبيبي قبل مامتك ما تيجي، عاوزاك إفهم بقى، إستجاب محمود وقام يخلع ملابسة بينما ذهبت أنا وجلست على الكرسي المقابل أستمتع برؤية الصبيين وهما يخلعان بينما لم تتلاقي عيناهما مطلقا فهشام كان يبتسم غير مصدق لما يحدث بينما محمود واجم الوجه، إنتهى الصبيان من خلع ملابسهما ووقفا عاريان بدون حراك بينما قضبانهما منتصبة أمامهما، كان قضيب هشام أصغر وأنحف من قضيب محمود ولكن خصيتا هشام تتدليان بينما خصيتا محمود ملتصقتان بجسده، كنت أتمعن بقضبانهما فأنا أحب مقارنة قضبان الرجال لأعرف الفروق بينهم، لم يتحرك أحدا منهم فوقفت لأساعدهما وأنا أقول يلا يا حلوين، فرجوني، بينما أدفع محمود تجاه مسند الأريكة وأدفعه من ظهره ليستند عليها لكي يبرز مؤخرته، كان محمود يقاوم قليلا ولكن بعض اللمسات من يدي أتحيي بها مؤخرته جعلته يستجيب وينحني حاضنا مسند الأريكة تاركا مؤخرته ليحدث بها ما يحدث، بينما دفعت هشام ليقترب وأمسكت يده أضعها على مؤخرة محمود، إلتقطت علبة الكريم التي كنت قد جهزتها من قبل وأخذت قليلا منها وبدأت أفرج بها شرج محمود بينما أضع رأسي بجوار أذنه أهمس فيها أنا دلوقت عرفت إنك بتحبني بجد، أول ما تتناك حأمتعك بكل متع الدنيا، بينما كنت أشعره بشفتاي وهما يتلمسان أذناه أثناء حديثي، إبتعدت عنهما بعد دهن شرج محمود وجلست على الكرسي المقابل لأشاهد العرض، بدأ هشام يقترب بقضيبه وما أن لمس شرج محمود حتى وجدت محمود ينتصب قليلا ليبعد مؤخرته عن قضيب هشام فقلت لا يا محمود، يلا خليك شاطر، فإنحني الصبي ثانية بينما بدأ هشام في دفع قضيبه، إستغرق هشام بعض الوقت حتى إستطاع إختراق شرج محمود ليدخل قضيبه بينما صاح محمود صيحة ألم وحاول الإنتصاب بجسده إلا أن هشام كان قد أصبح كأسد يفترس فريسته فأطبق بجسده على ضهر محمود دافعا قضيبه بكل قوته ولم يعد أمام محمود سوى الإستسلام، أثناء ذلك كنت أنا قد مددت يدي خلف الكرسي الذي أجلس عليه لألتقط كاميرا الفيديو التي أعددتها وبدأت بتصوير محمود بينما هشام يدفع قضيبه بمؤخرته، كان محمود مطأطأ الرأس بينما هشام مشغولا بشهوته التي إقتربت في النزول فلم يرياني، لم أكن راغبة في ترك هشام ينزل شهوته بشقتي ولذلك قاطعتهما بينما تغيرت نبرة صوتي لتصبح جادة فقلت بس، كفاية كده يا خولات، نظر الصبيان بدهشة ليجدا كاميرا الفيديو بيدي بينما مددت أنا يدي ألتقط العصا الغليظة وقمت من مكاني مهددة بالعصا وصائحة يلا يا أولاد الكلب يا منايك، أخرجوا برة يا أولاد الشراميط، ورفعت العصا وهويت بها على مؤخرة هشام لينتفض جسده ويمد يديه يأخذ ملابسه من الأرض ويجري تجاه الباب بينما تنزل العصا على مؤخرة محمود المذهول، كنت أصيح يامتناكين، حافضحكم يا أولاد الكلب يا مخانيث، تملك الرعب الصبيان بينما تركتهما يرتديان ملابسهما خلف الباب بينما رأيت عينا محمود مغرورقتان بالدموع، صحت بهما يلا خلصوا وإلا أرميكم عرايا في الشوارع تلمكم يا علوق، إنتهى الصبيان من ارتداء ملابسهما ليفتحا الباب ويفرا هاربين وتقدمت أنا لأغلق الباب بينما حصلت على ما أرغبه، فقد أصبح محمود كالخاتم في إصبعي الآن ولا يمكن أن يمثل لي تهديدا، قلت لنفسي إن كيدهن لعظيم نظرت إلى الساعة وجدتها تقارب الواحدة ظهرا فعلمت أنني لن أستطيع فعل شيء هذا اليوم فموعد عودة صفاء والدة محمود قد إقترب فقررت الإنتظار للغد، جلست على الأريكة وأخرجت شريط الفيديو الذي صورته ووضعته بالفيديو وبدأت أشاهد هشام وهو ينيك محمود، كنت أنظر لردود فعل جسد محمود أثناء حركة هشام، فكان جسد محمود ينتفض إنتفاضة ألم الاحظ مرور رأس قضيب هشام بشرجة بينما يسترخي جسده عندما يكون قضيب هشام ثابتا بدون حركة، بدأت أتفحص أجسادهما، فكانت قوة الصبا بادية على أجسادهما بينما لم ينبت الكثير من الشعر بأجسادهما بعد ولكن شعر هشام كان أكثر كثافة من شعر محمود الذي بدا جسده أملس بينما كان لحمه لينا أيضا فحركة فلقتي مؤخرته وذلك التموج الذي يظهر بها عند إصطدام هشام بمحمود يدل على مدى ليونة مؤخرته فلا بد أنه متوارثها عن والدته صفاء، وكانت خصيتا هشام المتدليتان تهتزان مع إهتزاز جسده ليصطدما بخصيتي محمود عندما يكون هشام مدخلا كامل قضيبه بمحمود، ثارت رغبتي فبدأت أداعب كسي بأصابعي لأتلو ذلك بإدخال أحد أنواع الخضروات التي تعرفها النساء جيدا بكسي حتى أتيت شهوتي فأطفأت الفيديو وأسرعت أخبئ ذلك الشريط بين ملابسي حتى لا يعثر عليه أحد كنت أنتظر صباح اليوم التالي بفارغ الصبر وما أن نزل زوجي هاني ذاهبا لعمله حتى بدأت أجهز جسدي لما سأفعله مع الصبي محمود اليوم، فدخلت الحمام لأستحم ثم عطرت كامل جسدي وبالأخص تلك الأماكن التي أرغب برؤيته يرتضعها بينما لم أرتدي أية ملابس داخلية فأرتديت جلبابا يستر كامل جسدي وخرجت أطرق باب جارتي صفاء فتح أحمد الباب لأسأله عن محمود فقال لي إنه متعب من يوم أمس وإنه موجود بغرفته يرفض الحديث لأحد، فدخلت الشقة وأنا أناديه محمود، محمود، لم يرد محمود فسألت أحمد عنه فأشار لغرفة فتحتها فوجدته مستلقي على السرير ناظرا للسقف، دخلت وجلست بجواره فأدار وجهه للحائط مبتعدا عني بينما أحمد يقف بباب الحجرة فطلبت كوب ماء من أحمد لأبعده، قلت وقتها لمحمود إيه، أنت زعلان مني، فلم يرد فأردفت قائلة بجوار أذنه أنا مستنياك تجيلي الشقة، ثم خفضت صوتي أكثر ولامست أذنه بشفتاي لأقول له بصوت خفيض يامتناك، لم يتحرك محمود فإبتعدت عنه وأنا ألكمه في ظهرة وأقول مستنياك علشان أصالحك، ماتتأخرش، هه، دخل أحمد بكوب الماء فشربته وأنا أسأل أحمد بينما أشير لمحمود ماله ده؟ فرد أحمد مش عارف هو كده من إمبارح، نهضت لأمشي بينما أقول بصوت مرتفع باي يا أولاد، لو عاوزين حاجة خبطوا عليا، وذهبت لشقتي في إنتظار محمود مرت نصف ساعة ولم يأتي محمود فكدت أجن، هذا الملعون، إني أعرض نفسي عليه الآن وهو يتمنع، سمعت طرقا على الباب فقفزت أجري لأفتح الباب وأجد محمود واقفا ناظرا للأرض، لم أحدثه بل مددت يدي جذبته من ملابسه داخل الشقة وأغلقت الباب، قلت له خش، بينما سرت أمامه اهز أردافي حتى وصلت للأريكة بينما هو يتبعني مطأطأ الرأس، جلست وقلت له أقعد، جلس بدون ان يتحدث أو ينظر لي فقلت له مالك، أنت زعلان، إنفجر الصبي وقتها يبكي وهو يقول عملتي فيا كده ليه، أوري وشي لأصحابي إزاي دلوقت، ربتت على ظهره وأنا أقول له وإنت، واللي عملته فيا، ما فكرتش في إني أزعل وبرضه أوري وشي فين منك ومن مامتك، على العموم ما تزعلش أنا جايباك أصالحك، ثم إقتربت من أذنه مرة أخرى لأهمس بها يا متناك، صاح محمود ما تقوليش كده تاني، أنا عملت كده علشان بحبك، ومستعد أعمل أي حاجة علشانك، لكن إنتي ما لكيش قلب، وقفت أمامه بينما هو يسند رأسه بيده ودموعه تنهمر فقلت له ماتزعلش، خلاص، أنا حأصالحك، مددت يدي لأسفل جلبابي وبدأت أسحبه لأعلى لبدأ جسدي في العري فكما تعلمون لم أكن أرتدي شيئا تحته، سحبت جلبابي حتى مررته من رأسي لألقيه بعيدا على الأرض وأقف عارية أمام محمود، رفع الفتى وجهه بينما عيناه جاحظتان غير مصدق لما يرى فمددت يداي وأمسكت كفاه لأضعهما على ثدياي وأضغطهما ضغطا خفيفا، لم يكن الفتى مصدقا لما يحدث فلربما كان يتوقع فخا أخر فترك يداه على ثدياي بدون أن يحركهما، فجثوت على ركبتاي أمامه ومددت يدي من بنطلون بيجامته أبحث عن قضيبه حتى وجدته فقد كان مرتخيا، أخرجت قضيبه خارجا وأنا أنظر بعيناه وأقترب بفمي من قضيبه، لم أكن قد وصلت لقضيبه بعد حتى كان قد إنتصب وتحجر بيدي فبدأت أقبله قبل هامسة بشفتاي على الرأس نازلة على ذكره حتى خصيتاه، لم يتحمل الفتى فهو حديث على الجنس فما أن لمست شفاهي خصيتاه حتى وجدته يصيح وهو يقذف مائه بينما كنت ملقية قضيبه على بطنه لتقبيل خصيتاه، تبللت بطن محمود بمائه فمددت يدي أدهن باقي بطنه وصدره وحلماته بمائه ثم بدأت أمرر لساني بشعر عانته مرورا بسرته وبطنه حتى وصلت لصدره لأبدأ لعق حلمات ثدياه، كان الفتى مبهورا فكان فاتحا فاه بينما يفتح عيناه بعض الوقت ليرى ما يحدث ثم يغلقهما مصدرا أهات تمحن من عبثي بجسده، لم يرتخي قضيب محمود بعدما أنزل بل ظل منتصبا فها هم الفتيان بسن المراهقة لديهم القدرة على إنزال شهوتهم مرات عديدة بدون إرتخاء، تركت يداي تداعب قضيبه بينما بدأت الثم شفتاه وأولج لساني بداخل فمه، كان محمود مرتخيا وكأنه هو الفتاه وأنا الرجل فإقتربت من أذنه وقلت له خلاص يا متناك، مش زعلان مني، لم يعترض محمود في تلك المرة من قولي يامتناك له بل إبتسم وهو يقول خلاص، وقفت وكأنني إنتهيت وسألبس ملابسي فأمسك بيدي يقول إيه رايحة فين؟ فقلت له إيه مش خلاص صالحتك، فقال لي لا لسه، فقلت له بنغج طيب أصالحك إزاي، كنت واقفه أمامه بينما هو جالس على الأريكة وعانتي مقابل وجهه تماما، فأحاطني بذراعيه وهو جالس وبدأ يلثم ويقبل عانتي بشدة، لم يكن طبعا خبيرا في الجنس فكانت قبلاته عشوائية فهو لا يعرف أين يجب أن يقبلني بينما يداه تحتضناني من الخلف ماسكا مؤخرتي بكفتيه يعتصرهما عصرات مؤلمه، فصحت بينما أدفعه بعيدا عن جسدي لا لا لا لا، مش كده، فرفع وجهه وهو يقول أمال إزاي، فضحكت وقلت له هو أنا لسه حأعلمك، طيب أعلمك وأمري لله، قوم اقف، وقف محمود بينما تمددت أنا على الأريكة ووجدته يستعد للقفز على جسدي فدفعته مرة أخرى وأنا أقول بتعمل إيه، دا أنت ما تعرفش حاجة خالص، صدم الفتى من حديثي فقد كان متوهما بأنه يعلم كل شيء فوقف حائرا وهو يتسائل أمال إزاي؟ فقلت له أقعد أدامي على الأرض، فجلس الفتى أمامي على الأرض فمددت قدمي تجاه وجهه واضعه باطن قدمي أمام فمه وقلت له إلحس، فقال ألحس إيه فقلت له بطريقة تثير شهوته الحس بطن رجلي، ففتح محمود فمه مخرجا لسانه وشعرت بسانه بتحرك على باطن قدمي فأغلقت عيناي وإستعددت لأجعله عبدي الذي أتمتع به بدأ محمود يلعق باطن قدمي بينما مددت قدمي الاخرى أعبث بها بين فخذاه، كنت أعبث بالفتى في سبيل متعتي فكنت أحرك قدمي كيفما شئت ليستجيب هو ويلعقها حتى إنني ادخلت أصابع قدمي بفمه وجعلته يرضعها، كان لمرور لسانه على باطن قدمي شعور بالدغدغة فكنت أضحك بدلال ليستثار أكثر فيزيد من لعق قدمي، بينما كانت قدمي الاخرى تتسلل لتصل لخصيتاه فأدفعها في بعض الأوقات دفعات مؤلمة على خصيتاه فيصدر صوت أنين يمتعني سماعه، ثم تسللت بإصبع قدمي الغليظ لأداعب به شرج محمود، سحبت قدمي بعد ذلك من أمام وجهه لأجعل فخذاي محيطتان به وقلت له بينما أشير لساقاي إلحس هنا، فبدأ محمود يلعق ساقاي مبتدئا من كعب قدماي حتى وصل لركبتاي وتعداهما ليلعق فخذاي، مددت يدي وجذبته من شعره لألقي بوجهه على كسي وأضغط عليه ضغطا شديدا، كان محمود كاتما أنفاسه وكأنه يخشي كسي فتركت رأسه فأبعدها فورا فقلت له مالك؟ فقال أبدا، بس يعني، فهمت أنه مشمئز من لحس كسي فأسرعت بوضع إصبعي بداخل كسي بينما أنظر لعيناه بنظرة رغبة وبدأت أحرك إصبعي وأتلوي أمامه ثم أخرج إصبعي مبتلا وأمسك الفتى من شعره دافعة إصبعي بداخل فمه قائلة مص، مص صباعي، بينما أحرك إصبعي بداهل فمه، كانت أول مرة بحياته يتذوق ماء المرأة فإزدرأ ريقه لأعيد دفع رأسه تجاه كسي باعدة فخذاي، بدأ محمود يقبل كسي بخفة إنطلقت على أثرها أصوات شهوتي فعلم أن ذلك يمتعني فبدأ يزيد من قبلاته للتحول لرضاعة بينما بدأ فخذاي يغلقان على فريستهما حتى لا يدعا مجالا لرأس محمود بالهروب، وبدأ وسطي يعلو وينخفض مدلكا كسي بفمه وأنفه، كنت مهتاجة فمحمود بالنسبة لي كدمية أدمية أتمتع بها وأجعلها تفعل ما يدور بخيالي، فبدأت أشير له أين يلحس وأين يرضع حتى جعلته يبدأ في لحس شرجي بينما بدأت أدفع بجسدي مرخية عضلات شرجي ليدخل جزء من لسانه بداخل شرجي، إبتعد محمود عندما أحس بأن لسانه يدخل بشرجي ولكن شيطاني أمسك برأسه يجبره على مداعبة شرجي فدفعت رأسه بقوة حتى أن أنفه دخلت بالكامل بداخل كسي فأصبح غير قادر على التنفس من أنفه فكان يستعمل فمه للتنفس فأشعر بالهواء يمر أولا على شرجي ليدخل صدره بعد ذلك، كان قضيبه يهتز بين فخذاه وكأنه صاروخ يستعد للإنطلاق بينما كنت أرغب في الشعور بقضيبه فقد زادت محنتي من حركة لسانه بشرجي، تركت رأسه وقمت بدفعه بقدماي ليستلقي ممددا على الأرض ثم بدأت أتحسس جسده الممدد العري باطن قدمي، ثم وقفت جاعلة جسده بين فخذاي وجثوت لأمتطيه كجواد بينما جعلت قضيبه منتصبا خلفي ملامسا لحم مؤخرتي وظهري، كنت جالسة بحيث كان كسي على عانته الكثيفة الشعر وبدأت أفرك كسي بشعر عانته بينما أشعر بقضيبه يرتطم بظهري كلما تحركت، كان الصبي مذهولا فلم يكن يتحدث ولكنه كان يتأوه، مددت يدي خلف ظهري لأطمئن على مدى إنتصاب ذلك القضيب فوجدته أكثر من مستعد لغزو جسدي فقد كان ساخنا جدا بينما أشعر بنبضات الدم تسري في قضيبه فقد كان قضيبه ينتفض مع كل نبضة، رفعت وسطي وبدأت أحرك رأس القضيب بين شفرات كسي لأبلل تلك الرأس الناعمة وأحتضنها بشفراتي، ثم بدأت أدخل ذلك القضيب ببطئ شديد لأشعر بمتعة مروره وهو يخترق جسدي، إنطلقت أهتي أثناء دخول قضيبه ببطئ لينساب جسدي هابطا ويلتقط كسي كامل قضيبه فتحتك شفرتاي وزنبوري بذلك الشعر المجعد الذي يكسو عانته، عندما دخل قضيبه بكسي إكتشفت أنه أنحف من قضيب هاني زوجي، ضغطت بكامل ثقل جسدي على قضيبه وكأني أغرسه بأحشائي وتنهداتي تعلو بينما أمسكت يداه أرشدهما لثدياي، وبدأت حركة وسطي اللا إرادية تشتعل لتمتع جسدي بالقضيب بداخلي، في هذه اللحظات كنت في شدة تمحني فسقط جسدي على جسد محمود ولكنه كان أقصر مني فكان ثدياي يغطيان وجهه بينما حركتي تجعلهما يهتزان ليتبدلا على فمه، إحتضنني محمود بشدة وبدأ في الحركات الغريزية التي لا تحتاج لتعليم وهذا ما كنت أحتاجه الآن، لم تمر لحظات حتى تلوي محمود وشعرت ببلل مائه بكسي بينما كنت أنا لم انزل بعد فوجدت نفسي أصيح وأنا أسرع حركتي على قضيبه أوع ينام، أوع ينام، عاوزاه، ولكن للعجب فقد ظل قضيبه منتصبا كما أن نزول مائه بكسي جعل كسي شديد اللزوجة فكان قضيبه بتزلق بشدة بداخلي، بدأت أسرع في حركتي حتى بدأت شهوتي بالنزول ففردت جسدي على جسده معتصرة قضيبه بكل ما أوتيت من قوة بين فخذاي وأنتفض لأرتخي بعدها كاتمة أنفاس الفتى بصدري مرت لحظات حتى أستطعت إبعاد جسدي لأتيح لأنفه الهواء، وإستلقيت بجواره لأجد قضيبه لا يزال منتصبا، فنظرت له وضحكت بينما قبلته قبله في جسده وأمسكت قضيبه وأنا أقول له في دلال إمتى حيتهد ده، إيه على طول واقف كده؟ فقال لي أنت مش عارفة أنا هايج عليكي إزاي، ثم قلب جسده ليتمدد فوقي بينما يقبل كل ما تستطيع شفتاه الوصول إليه بينما كان قضيبه متوترا يتخبط بلحمي وكنت أنا اتمنع عنه وأقول ضاحكة يامجنون، يا مجنون، إيه يا واد ما تعبتش، بينما كنت أرغبه في داخلي فأرخيت فخذاي ليسقط جسده بين فخذاي ويتخبط قضيبه باحثا عن موطن عفتي بلا جدوي، فقد كان محمود راقدا فوقي ويحاول دفع قضيبه ولكن لقله خبرته لا يستطيع الوصول للمكان الصحيح، فتركته قليلا مستمتعة بدفعات قضيبه بلحمي فمرة يصيب زنبوري ومرة أخرى يقترب من شرجي أو يلكم إحدى شفراتي وقد يصيب أفخاذي، كان شعورا رائعا بالنسبة لي الإحساس بتلك الدفعات من قضيبه على تلك الأماكن الشديدة الحساسية من جسدي، فقلت له إستنى، إستنى أعلمك، ومددت يدي لأقبض على قضيبه وأرشده عما يبحث عنه فما أن وجد ضالته حتى إنطلق مسرعا في الدخول، وبدأ محمود يهتز إهتزازات سريعة وعنيفة وتركته يفعل ما يفعل فقد كان ممتعا، بينما إحتضنت أنا رأسه على صدري دافعة ثدياي بساعديا ليحيطا برأسه، لم اعلم كم من مرة أتي بداخلي فقد كنت أشعر بمائه كل فترة بينما لم يتوقف محمود للحظة وكنت أنا قد إرتعشت مرتين أو ثلاث لا أدري بينما حركاته العشوائية تثير شهوتي أكثر، حتى بدأت أشعر بالتعب بدأت أبعد جسده لألقيه بجواري وأستدير معطية إياه ظهري، لم يتركتي محمود بل إلتصق بي وبدأ يقبل ظهري بينما أشعر بذلك الوغد الذي لا يوال منتصبا يتخبط بجسدي، كرت في أن أدعه يضعه بشرجي فهذا القضيب أرفع من قضيب هاني فقد يكون مناسبا وغير مؤلم للشرج، فأبعدت جسدي عنه بينما تركت مؤخرتي بارزة فترتطم بقضيبه وأنا أقول له بس، بس كفاية هريتني، إبتعد الفتى قليلا وشعرت بأن قضيبه ايضا قد إبتعد فلم يعد يلامس مؤخرتي، إنتظرت ثواني لأقول له بينما معطياه ظهري محمود، إلحس لي طيزي، قلتها بدلالي المثير للشهوة فإنقض الفتى يقبل ويعتصر مؤخرتي محاولا إدخال إصبعه بها، ولكنني ابعدت يده ليعاود المحاولة بعد قليل فتركته وأنا أقول يووووه، تاني، ولكنني لم أبعد يده فبدا إصبعه يعبث بفتحة شرجي محاولا الدخول إلى أن شعرت ببعض الألم فقلبت جسدي لأقول له لا، لا، بيوجع، فقال لي محمود عرفتي إنه بيوجع، شفتي إنتي عملتي فيا إيه، فضحكت وأنا أقول له يا متناك، ثم اردفت بقولي روح هات الكريم من جوة، وأشرت له على مكان الكريم فأحضره لأعطيه مؤخرتي مرة أخرى وأنا أقول أدهنلي زي ما دهنتلك لما ناكك هشام، قلتها وأنا أضحك وكانني أغيظه، ولكنه وقتها لم يهتم بل أخذ من الكريم وبدأ في دهن شرجي لأستثار من لمساته فأميل له مبرزة المزيد من مؤخرتي، ثم إلتصق بي محمود محاولا إدخال قضيبه ولكنه كالعادة فشل في أن يجد المكان الصحيح فمددت يدي من بين فخذاي لأمسك قضيبه وأدلك رأسه على شرجي لتتشبع من الكريم ثم أقول له يلا، يلا، فدفع ذلك الغشيم جسده مرة واحدة لأجد خصيتاه ملتصقتان بشرجي في ثانية، صرخت من ذلك الإندفاع فقد ألمني لأقول له يا حيوان، إيه اللي بتعمله ده، بشويش، فثبت محمود للحظات ثم بدأ في إهتزازاته البطيئة لتزداد سرعة وعنف بعد قليل ولكن شرجي كان قد إرتخي وقتها فتركته يعمل بعنف، لم اتركه كثيرا لأسحب مؤخرتي منه واقلبه لأصعد فوقه من جديد طالبة نشوة كسي، بينما أشعر بسائل يخرج من شرجي لينزل على خصيتي محمود، يبدوا أنه قد أنزل بداخل شرجي فقلت له ولسه زبك واقف، دا أنا مش حاسيبك يا ملعون إنتشيت في ذلك اليوم حوال ست مرات بينما لم أعلم كم مرة إنتشى محمود ولكنني لم أتركه حتى رأيت إرتخاء قضيبه فعلمت أنني أفرغت الصبي، لم أكن بحالة جيدة فقد كانت عضلاتي ترتعش من كثرة ما فعلت اليوم وكان هو ممددا بجواري على الأرض بينما إبتسامة سعادة بادية على وجهه، كانت الساعة الواحدة قد إقتربت فقلت له أمك قربت ترجع من الشغل، فنهض مسرعا يرتدي ملابسه وأنا أقول له ما تتأخرش بكرة، حأستناك، نظر لي وإبتسم وتوجه خارجا بينما أغلقت أنا عيناي لأغرق في سبات عميق على الأرض إستمرت علاقتي بمحمود كل صباح بعد ذلك فأصبح برنامجي اليومي هو محمود صباحا بينما أحادث لبنى أوقاتا وهو معي، تلي محمود أمه صفاء مساء ليأخذ زوجي الحبيب ليلي، كنت أختلس بعض الوقت لألتقي بنورا أيضا ولكن ليس بإنتظام، لكن أكثر متعتي كنت أستقيها من محمود حيث سن المراهقة الذي لا يشبع ولا يرتوي من الجنس كما أنني واظبت بصفة مستمرة على تذكيره بالشريط الذي أملكه والذي يصورة حينما كان هشام يضاجعه حتى أضمن بقائه وتلبيته لطلباتي كيفما أريد أنا وليس كما يرغب هو، كان محمود هو حقل تجاربي الجنسي فتعلمت به كافة أنواع الجنس وكنت أراها بالأشرطة الجنسية التي تحضرها معها صفاء لأطبقها صباح اليوم التالي على إبنها البكر محمود، وكان الفتى متجملا فقد كان حقا متيما بي في أحد الأيام أحضرت صفاء شريطا جنسيا به مختلف أنواع الشذوذ الجنسي، ليس الشذوذ بمعنى مواقعة الرجل للرجل ومواقعة المرأة للمرأة ولكنه يمثل السادية في أبشع صورها فرأيت فتاه مقيدة ومكممة الفم بينما هناك رجلا يستمتع بتعذيبها ويتمتع كلما ظهر ألم الفتاه فأحضر شمعة مشتعلة وبدأ يقطر من الشمع السائل الملتهب على جسد الفتاه ليبدوا على وجهها الألم وتتلوي بجسدها بينما هو سعيدا ثم بدأ يقطر هذا الشمع بأماكن حساسة فبدأ بحلمتيها ليغطيعما بطبقة من الشمع الساخن ثم عبأ سرتها ثم بدأ في تعذيب الفتاه من كسها، كنت أشعر بألم الفتاه كلما رأيت قطرة تنزلق لتستقر على رأس زنبورها فكيف تتحمل هذا العذاب ولكنه لم يكتفي بذلك بل قام المجرم بفتح كسها بأصابعه ليبدأ بتقطير الشمع بداخل كسها، وجدت نفسي اضم فخذاي من هذا المنظر وكأنني خشيت على كسي من لسعات الشمع الساخنة، وإختتم عذابه بوضه باقي الشمعة بشرجها وتركها تحترق للنهاية، بالطبع قد كان الوضع مؤلما جدا عندما إقتربت الشمعة من نهايتها فقد بدأت حرارة النيران تؤلم الفتاه بشدة فبدأت تحاول التخلص من قيودها ولكن هيهات، فهي مقيدة بطريقة محكمة جدا بينما هذا الرجل السادي واقفا فاتحا فلقتي مؤخرتها لكيلا تستطيع ضمهما لتطفئ الشمعة، وظلت تلك الفتاه المسكينة تتلوي حتى إنتهت الشمعة وأعتقد أن روحها قد إنتهت أيضا بإنتهاء الشمعة إنتهى الفيلم ليسود بيني وبين صفاء صمت مطبق فلم نكن نتخيل أن مثل ذلك قد يحدث وأنه يوجد حقا أناس يستمتعون بتعذيب الأخرين، كانت نظراتنا تحدق في الفضاء لا أعلم فيم تفكر صفاء ولكنني أعلم بما يدور بتفكيري، كنت أفكر بمحمود إبنها وما سيحدث له صباح الغد في اليوم التالي أتي محمود وهو لا يعلم بم ينتظره، إرتشفنا بعض القبل كالمعتاد بينما ألقي تحية الصباح على أعضاء جسدي الجنسية وألقيت أنا تحية الصباح على قضيبه، أصبح محمود معتادا بألا أناديه سوى بكلمة يا متناك، وأصبح لا يبالي بأن يسمعها مني، فقلت له يلا يا متناك، النهاردة شغلنا صعب، كنت كل يوم أمارس معه الجنس بطريقة مختلفة فكان يترك جسده لي لأفعل به ما اريد، خلع محمود ملابسه ووقف عاريا رافعا قضيبه كجندي في الميدان يستعد لدرس اليوم فدعوته للرقود على الأرض وأحضرت حبلا لأبدأ في تقييد الفتى، تعجب محمود ولكنه لم يمانع فقيدت يداه جيدا ثم قدماه ومررت بالقيد حول ركبتاه وفخذاه لألصق فخذاه بعضهما ببعض بينما شددت خصيتاه من بين فخذاه قبل ربطه حتى لا يختبئا مني وأستطيع تعذيبهما، مددت الحبل بعد ذلك لأربطه من ناحية بالأريكة ومن الناحية الاخرى بباب أحد الغرف فأصبح محمود ممددا غير قادر على الحركة مطلقا، ركلته برجلي ركله خفيفة لأستطلع إن كان قادرا على الحركة أم لا فإنتفض جسده وإن كان لم يستع التحرك سواء بيداه أو قدماه، وقفت بجواره وخلعت ملابسي وقررت ان أستمتع به أولا قبلما أنفذ ما رأيت بالفيلم وقد كان لي ما أردت فقضيب الصبي كان مستعدا في أي وقت للجماع، ولكنني كلما أدخلت قضيبه بالكامل وجلست على جسده أجد وجهه يتألم فعلمت أن خصيتاه المرفوعتان لأعلى ينسحقان تحت ثقل جسدي فيؤلمانه ولكنه لم يقل شيئا فجلست عليه أضغط جسدي على خصيتاه حتى إعتصرتهما وهو يتلوي من الألم والمتعة ليقذف أولى قذفاته بينما إستمررت أنا في الحركة حتى إنتشيت عدة مرات فنهضت من فوق قضيبه لأتجه لشفتاه وأأمره بلعق مائي ومائه المتساقط من كسي، لم يكن الصبي يحب طعم مائه فإستغللت فرصة قيده لأجبره على لعق مائه من كسي نهضت وتركته مقيدا وذهبت لأحضر ما رأيت بالفيلم، شمعة العذاب، نظر محمود لي بنظره تساؤل تحولت لنظرة خوف عندما إشتعلت الشمعة، لابدأ بتقطير أول قطرة على إحدى حلماته فصرخ لأقول له لو صوتك علي يا متناك حاكممك، فاهم، إخرس، بينما كانت بعض القطرات تتوالي ساقطة على جسده الأملس وهو يحاول منع نفسه من الصياح، كنت أكثر إجراما من ذلك الفيلم الذي رأيته فلم أترك جزء من صدره أو بطنه إلا وأصابتها تلك القطرات الساخنه، ثم لصقت الشمعة فوق إحدى حلماته وتركتها حتى إنتهت تاركة أثر حرق بحلمته ثم ذهبت لأحضر شمعة أخرى، يبدوا أن الفتى كان من ذلك النوع الذي يتمتع بالعذاب فقد كان قضيبه لا يزال منتصبا، خصصت الشمعه الثانية لقضيبه وقد كانت مؤلمة حقا تلك القطرات التي تنهال على الرأس الحساس للقضيب، فكان محمود ينتفض بينما عاد مرة أخرى للصراخ فإضطررت لإغلاق فمه بجلوسي عليه والتمتع بصراخه داخل تجويف كسي، بدات رأس قضيبه تمتلئ من الشمع ففركت الشمع من عليها وبردتها بلعابي لأعيد تنقيط الشمع عليها مرة أخرى ولكن بعدما فتحت تلك الفتحة الصغيرة بمقدمة الرأس لأصيبها بنقطتان ساخنتان بينما كانت إنتفاضات فم محمود بكسي تدل على أنها مؤلمة حقا بتلك الفتحة ولذلك تركتها، أغرقت قضيبه بالشمع بينما أقول له علشان تحرم تحطه فيا يا متناك، بقى عاوز تنيكني بيه، أنا حاخليه ما ينفعش تاني، ثم نزلت لأبدأ عذاب الخصيتان فأمسكتهما ضاغطة عليهما بيدي حتى أحسست أنهما ينطلقا من ذلك الجلد الذي يحتضنهما ثم بدأت أقطر الشمع الساخن على خصيتيه، أنهيت شمعتي الثانية وجلست بجواره استريح وأتأمل جسده بينما جسده مغطي بالشمع، كان الفتى يلهث وهو يقول ليه بتعملي فيا كده، فإتكأت بجواره لأقول بدلال أنت مش عاوز تجرب كل أنواع الجنس؟ فقال لي ايوه بس ده مش جنس، ركلت قضيبه المنتصب وأنا أقول له لو ده مش جنس أمال الزب ده واقف كده ليه؟ إبتسم محمود وقال لي فكيني، فتدلعت وأنا أقول لا أنا حاخليك كده لغاية جوزي ما يرجع علشان ينيكك زي هشام، الشيء الوحيد الذي كان يغضب محمود هو ذكر إسم هشام فهو لا يدري كيف يواجهه الآن، فقال لي بلاش تجيبي لي سيرة هشام، فقلت له أنت لسه زعلان، فقال لي لا مش زعلان منك خلاص، لكن مش عارف أوري وشي لأصحابي إزاي، يمكن هشام يحكيلهم إنه، وصمت فأكملت له وأنا أربت على مؤخرته الطرية خايف يكون قالهم إنه ناكك؟ فلم يرد محمود فقلت له طيب وأيه رأيك في اللي يخليك تنيك هشام وما يكونش فيه حد أحسن من حد، إنتبه محمود بسرعة وقال أنفذلك أي طلب، فقلت له لي طلبين أولا عاوزة نيكة تانية ثانيا حأشربك لبنك، إزدرأ محمود ريقه عندما سمع ذلك وقال لي لا بلاش الطلب التاني ده، فقلت له لا، يا كده أو بلاش، خلي هشام كل ما يشوفك يفتكر طيزك الناعمة دي ويطلب ينيكك، صمت محمود قليلا ليرد بعدها موافق، جثوت بينما لم يزل محمود مقيدا وبدأت أزيل الشمع من فوق جسده وكانت تؤلمه أماكن وجود الشعر لإلتصاق الشمع به فكنت أقول له وأنا أجذبها بقوة لتخرج بالشعر الموجودة عليه، أمال لو ست والرجالة بيخلوك تنتف كسك وطيزك كنت حتعمل إيه، والله ده احنا مستحملين منكم بلاوي، نظفت جسد محمود وبدأت أداعب قضيبه الذي كان ملتهبا قليلا من أثر الشمع فداعبته برفق لكيلا أأولمه بينما كنت ألعقه بلساني مركزة لعقاتي على رأسه الذي تورم قليلا، لم يتحمل محمود كثيرا ليبدأ في قذف منيه فمددت بقي لأتلقي منيه على كفي حتى إعتصرت كل ما بقضيبه، جلست القرفصاء بجوار وجهه وأنا أقرب المني من عيناه وأقول شوف بتنزل جوايا إيه، كان الفتى مشمئزا من منيه فحاول يبعد وجهه فصعدت على صدره مقيده رأسه بفخذاي وأدخلت إصبعي بفمه لأفتحه ثم ابدأ بسكب منيه داخل فمه مسرعة وأغلق فمه بكفي حتى أجبره على إبتلاعه وألا يخرج منه شيء، تركت فمه مغلقا نصف دقيقة لأبعد يدي بعدها وأقوم قائلة خلاص، شفت حلو إزاي، بينما أضحك ضحكة لا تطلقها إلا محترفة بغاء، قلت له ودلوقت طلبي الأهم، وجلست على جسده أقرب فمي من شفتاه وأنا اقول النيكه الحلوة، وبدأت أخذ متعتي من الصبي الذي كان لا يزال مقيدا لا يعلم أن تلك المرأة التي تعتلي جسده قد أصبح بداخلها شيطانا يسمي شيطان متعه الجنس ألم والم أخذت متعتي كاملة من محمود قبل أن أحل قيوده ليصبح حرا فيقفز بعدما أستعاد حريتة ممسكا بي، كان بالطبع أقوي مني فإستطاع أن يمسك بي ممسكا يداي خلف ضهري وهو يقول بقى بتتعافي عليا وأنا مربوط، فقلت له وأنا أضحك لا يا محمود، لا، لقد علمت بفطرتي أنه ينوي نيكي مرة أخرى وهو حر فلم أقاومه شديدا بل قاومته مقاومة المستسلمة، أخذت أحاول الإفلات من قبضته بينما جسدانا العريانان يتخبطان وقضيبه المتقدم جسده يتخبط بشدة بلحمي، دفعني محمود لأجثو على الأرض بينما صدري مستلقي على الأريكة وهو لا يزال ممسكا بيداي خلف ظهري وجثا خلفي محاولا النيل من أحد فتحتا جسدي، كان منحنيا فوقي فلا يستطيع روية أين يذهب قضيبه ولكنه كان يدفعه ليدخل أينما يقدر له، كنت أتلوي منه بينما أنا في الحقيقة أدلك مؤخرتي ببطنه فلإلتصاق اللحم على اللحم شعور ممتع في الجنس، توالت خبطات محمود لتصادف إحدى خبطاته شرجي فنفرجت مستقبلة جزء من رأس قضيبه لأصرخ أنا لا، محمود، هنا لا حيوجعني، فزاد الفتى من قبضته على جسدي وبدأ بدفع قضيبه بداخل شرجي، لم أكن أحب أن أستسلم بسهولة فظللت على مقاومتي له بينما يتسلل قضيبه رويدا رويدا بشرجي حتى لامست خصيتاه شفرات كسي فعلمت أنه إنتهى من إدخال قضيبه، وقتها أرخيت جسدي وكأنني إستسلمت له فبدأ في ضرباته الشابه بينما أنصت أنا لصوت لحم مؤخرتي وإرتطامه بجسد محمود حينما يرشق قضيبه بداخلي، شعرت بتلك الرغبة اللعينة التي تتجدد بجسدي عشرات المرات في الثانية الواحدة لأقول له محمود، شيله وحطه في كسي، فقال محمود لا، حانيكك في طيزك، فصرخت به يا متناك، يا خول، بأقولك في كسي، هايجة عاوزاه في كسي، ولكنه إلتصق بمؤخرتي شديدا لكيلا أخرج قضيبه من مؤخرتي فما كان مني إلا أن رفعت ساقي بشدة لأصيبه بين فخذيه مباشرة حيث توجد خصيتاه، ليتأوي منحنيا بشدة فإستطعت الإفلات منه ودفعه والركوب على جسده دافعه قضيبه بداخل رحمي مباشرة، وبدأت أقتنص متعتي التي أرغبها من جسد الصبي بينما لم أكن أهتم بعدد مرات إنزاله ولكنني في الحقيقة كنت أمتع جسدي أنا، إنتشيت فوقه حتى تعبت وسقطت مكومة الجسد بجواره على الأرض، نظرت له فوجدت قضيبه قد إرتخي فشعرت بالسعادة لإنتصاص الصبي حتى أخره وأغمضت عيناي، قال لي محمود انتي مش قلتي حتخليني أنيك هشام، إزاي، لم أكن قادرة على الحديث فقلت له بكرة حأقولك، ظهرت علامات الغضب على محمود وهو يقول أنت بتضحكي عليا، بتكدبي عليا في كل حاجة، إضطررت للنهوض لكيلا يغضب فقد إعتدت عليه وعلى إنتهال المتعة من جسده وخشيت أن أفقده فقلت له نام على بطنك، رقد محمود على بطنه بينما نظرت أنا لمؤخرته، كانت مؤخرة الصبي أكثر من رائعة فهو أبيض بينما شعره خفيف وقد توارث ليونة الجسد من والدته فمددت يدي أتحسس مؤخرته وأنا اقول له أنت بصراحة طيزك احلى من أي بنت أنا شفتها، وهشام طالما لمسها مرة ما أعتقدش إنه ممكن ينسى الطيز الحلوة دي، إعتدل محمود باعدا مؤخرته عن عبثي وهو يقول أنت عاوزة تغيظيني وبس؟ فقلت له لا، أنا بأتكلم جد، طيزك حلوة يا متناك، فكرت قليلا لأقول له بعدها تقدر تخلي أحمد يسيب شقتكم يوم الصبح، فقال لي ايوه هو كل يوم بيطلب ينزل يلعب تحت وأنا بأمنعه، فقلت له خلاص، بكرة تخليه ينزل تحت، وإنت تتصل بهشام وتتفق معاه، فقال لي أتفق على إيه، أنا من يومها مش قادر أكلمه، فقلت له تتفق معاه إنه يجي ينيكك تاني، هب محمود واقفا يسب ويلعن بينما أنا أضحك وأقول له إستنى حاكملك، أنت تتفق معاه إنه يجي علشان ينيكك وتقوله شرط، فقال محمود شرط إيه، جلست القرفصاء على الأرض بينما محمود واقفا أمامي لأكمل قائلة تقوله الشرط إنك أنت كمان تنيكه، صمت محمود قليلا ثم قال مش حيوافق، ما فيش راجل بيوافق إنه يتناك، فقلت له حيوافق لان طيزك حلوة، وأنا متأكدة إنه مش قادر ينسى طيزك وحيعمل إي حاجة علشان ينيكك تاني، قال محمود بعد مرور بعض الوقت لكن، فقلت له أنا وقتها حأكون مستخبية عندك في الشقة وحأجيب كاميرة الفيديو وأصورك وإنت بتنيكه وبكدة ما يكونش حد أحسن من حد، أعجبت الفكرة محمود فلمعت عيناه وإستعاد بسمته ليقول لي إنتي إيه، شيطانة؟ فقلت له بينما مددت يدي على ذلك القضيب المرتخي لا أنا إمرأة، والمرأة غلبت الشيطان، جذبته من قضيبه لألتقطه بفمي محاولة إستثارته مرة أخرى ولم يأخذ معي وقتا طويلا حتى أعددته لأنال مكافأتي عن فكرتي، وفعلا كافأني محمود كما رغبت ولكنني تألمت قليلا فقد كان كسي قد بدأ يلتهب من كثرة ما لاقي اليوم ليرحل بعدها محمود في إنتظار الغد صباح اليوم التالي وبمجرد خروج هاني وجدت محمود يطرق على الباب أدخلته مسرعة وقلت له يعني جاي بدري النهاردة، لم يقبلني محمود كعادته ولكنه كان مرتبكا وهو يقول أنا إمبارح ما جاليش نوم خالص، ما عرفتش انام طول الليل، فقلت ضاحكة إيه، مبسوط علشان حتتناك النهاردة، فرد يقلق بلاش هزار، فقلت له مالك؟ قال مش عارف حاقول إيه لهشام وحأعمل إيه أنا خايف، جررته على الأريكة وجلسنا نفكر سويا لنتفق أن يدعوه لزيارته بدون أن يقول له شيئا ثم يبدأ مساومته في المنزل بعد إغرائة وإثارته، جذبت التليفون ليحدث محمود هشام، وقبل هشام الحضور فورا فقد كنت متأكدة أن من تذوق مؤخرة محمود اللينة مرة لن يستطيع نسيانها، قلت لمحمود روح البيت وخرج أحمد وبعدين إنده لي، ذهب محمود ليخرج أحمد بينما أعددت أنا الكاميرا وما هي إلا لحظات ليأتي محمود يبلغني بأن الشقة خاليه فذهبت معه لأبحث عن مكان أختبئ به، وفعلا إختبأت بدأخل غرفة نوم صفاء حيث كان الباب يصعب رؤيته من الصالة، وجلست القن محمود ما سيفعل وما سيقول وأحذره أن يوافق على أن ينيكه هشام أولا بل يجب أن يكون هو الأول، لم نتوقع حضور هشام بتلك السرعة فقد طرق الباب لينظر محمود من العين السحرية ويجد هشام لأنطلق أنا لمخبئي بينما يفتح محمود باب الشقة ليدخل هشام، كنت اقف خلف الباب لأرى ما يحدث فقد كنت أرغب في رؤية لقائهما، تبادلا التحية بينما محمود لم يكن يقوي على رفع عيناه بوجه هشام بينما هشام يبتسم إبتسامة خبيثة، دخل محمود الشقة يليه هشام الذي كان سائرا خلفه بينما عيناه تثقبان مؤخرة محمود، إبتسمت في خبث فقد علم أن خطتي ستسير كما أريد فقد كنت أعلم أن الصبي يمتلك مؤخرة ذهبية يصعب نسيانها فهي تثيرني بنعومتها وليونتها، جلس الفتيان على أريكة الردهه بينما يتحدثان أحاديث عامة وبدأ محمود يلتصق بفخذه بجسد هشام كما لقنته، لم تمض ثوان حتى بدأ هشام يقترب من محمود واضعا يده على فخذه أثناء الحديث وتركه محمود كما هو مخطط، لتبدأ يد هشام في الحركة على فخذ محمود وليتعدل مسار الحديث عما حدث في ذلك اليوم، فقد بادر هشام بالسؤال عني وهو يقول عملت إيه مع اللبوة جارتك، إندفع الدم في عروقي عندما سمعته يصفني باللبوة وقلت لنفسي ستذيقك تلك اللبوة العذاب ألوان، رد محمود قائلا ولا حاجة، ما شفتهاش من يومها، ليقول هشام بعدها بس بصراحة أنا اللي إستفدت من الموضوع ده، وبدأ يحرك يده متجها لمؤخرة محمود، إبتسم محمود وأطرق في الأرض كدليل على أنه يرغب في فعل ذلك ثانية وترك يد هشام لتصل لهدفها فقال هشام بس أنت عليك طيز، مش ممكن، وبدأ يمد يده ليحل أزرار بنطلون محمود الذي أمسك يده وهو يقول بدلال لا، لا يا هشام، فرد هشام مسرعا ليه؟ ما تخافش، أنا مش حاقول لحد، فرد محمود وهو يبتعد عن هشام بعدما تمت إستثارته لا، ما أضمنش، بعدين يتوجع، ضحك هشام فقد صار متأكدا أن محمود يرغب في قضيبه فإقترب معتصرا مؤخرة محمود وهو يقول ما تخافش، وقتها قال له محمود طيب أنت توافق إني أنا كمان أنيكك، قالها بينما مد يده يقبض على قضيب هشام، فلم يجد هشام بدا من أن يرد بالموافة، ترك محمود هشام يخلع عنه ملابسه ويتحسس لحمه ثم يقف ليخلع هو الآخر ملابسه، بدأ كل من الصبيان يتحسس جسد الآخر بينما كنت أشاهد ما يحدث وأستعد للتصوير بينما تقاطعني بعض القطرات التي بدأت تسيل من كسي فقد كان منظر الفتيان عرايا بقضبانهم المنتصبة مثيرا للشهوة، بدأ هشام في دفع محمود تجاه الأريكة حتى يتمكن منه بينما لم يرفع عينه عن تلك المؤخرة التي ترتج أمام عينيه، عندها إستدار محمود وهو يقول لهشام لا أنت الأول، فحاول هشام إقناع محمود بأنه سيتركه ينيكه بعدما ينتهي ولكن محمود أصر على أن يكون أولا بينما يهتز بمؤخرته مثيرا هشام أكثر وأكثر،وافق أخيرا هشام وإنحني على الأريكة بينما بدت إبتسامه السعادة على وجه محمود الذي يعلم مكان إختبائي فنظر لي من خلف ظهر هشام المنحني غامزا بعينه ورافعا إصبعه بعلامة النصر بدأت أصور ما يحدث عندما بدأ محمود بنيك هشام بينما لم أكن قادرة على الثبات من شدة هياجي لرؤية أولئك المراهقين يتنايكون، فكدت أجري لأقذف جسدي عاريا بين إيورهم لأتمتع بهم سويا ولكنني قررت الصبر فشيطاني يخبرني بأنني سأستطيع تهديد هشام أيضا ليصبح هو أيضا لعبة في يدي وقفت أصور الفتيان بينما بدأ محمود بإيلاج قضيبه بشرج هشام، بالطبع كانت خبرة محمود قد زادت بعد مضاجعته لي فإستطاع ببعض دفعات قليلة أن يمرر قضيبه بشرج هشام الذي صاح متألما من أثر مرور القضيب بشرجه، بدأ بعدها محمود في الإتيان على شرج هشام ببطئ شديد حتى إبتسمت وأنا أرقبه فها هي نتيجة تعليمي كنت أود أن أخرج من مخبئي لأقبل فتاي لإستذكاره الجيد لما علمته له طوال الفترة السابقة فهو ينيك شرج هشام كمحترف كما كنت أرى بأفلام الجنس التي تحضرها والدته، بدأ شرج هشام يسترخي لتقل ألامه وتهدأ صرخاته بينما يخبئ رأسه بالأريكة فبدأ محمود يزيد من ضرباته بهشام، كنت أرغب في مكافئة فتاي وجعله يأتي مائه بداخل هشام فتركته يستمتع بمهمته بينما أصور أنا لقطات الشذوذ بين الفتيان، كان تهيجي قد إشتد فبدأت أتحسس كسي بإحدى يداي بينما أمسك الكاميرا بالأخرى فقد كنت أحترق فها هما شابان عاريان أمامي ولا أستطيع التحرك لأنال متعتي من جسديهما، مرت حوال خمسة دقائق بينما محمود لا يزال مارا بشرج هشام الذي لا ينطق بكلمة سوى قوله خلص، خلص، بينما محمود مستمتعا بشرجه، بدأ محمود يقسو بضرباته على مؤخرة هشام الذي بدأ ينشب أظافره في الأريكة مما يشعر به، إنتفض جسد محمود بينما دفع قضيبه بقوة داخل هشام وإستقر بداخله فعلمت أنه أتي مائه وإنتهى من مهمته، أغلقت الكاميرا ونزلت بيداي الإثنتان أعبث بكسي بينما محمود يتراجع مخرجا قضيبه المبلل من شرج هشام الذي جلس مباشرة على الأريكة بينما العرق الغزير يتصبب من وجهه، نظر هشام بحنق تجاه قضيب محمود فيبدوا أنه ألمه كثيرا بشرجه ثم قال لمحمود يلا، دورك، تراجع محمود للخلف فلم نحسب حسابا بخطتنا أن هشام سيبدأ بمطالبة محمود، قام هشام عندما وجد محمود يتراجع وهو يقول إيه، أنت مش خلصت، تعال، ومد يده ليجذب محمود ويحني ظهره على الأريكة فوجدت أن الفرصة الآن سانحة لظهوري حيث راودني شيطاني ليقنعني بأن أمتع جسدي من الفتيان سويا، خرجت من الغرفة لأصدر صوت همهمات فتنفس محمود الصعداء لإنقاذي لشرجه بينما رجف هشام فلم يكن متوقعا لوجودي وبدا يتعلثم في الكلام لا يدري ماذا يقول بينما بادرت أنا بالكلام لأقول إزيكم يا خولات، ثم صفعت هشام على مؤخرته قائلة ناكك محمود يا خول، كنت أقولها بنبرة ضحك، كان هشام واقفا بينما محمود جالسا على الأريكة فجثوت مباشرة على ركبتاي بينما هشام مرتبكا وفاغر فاه لا يعلم ما يحدث لأجذبه من قضيبه المنتصب تجاه فمي وألتقطه بدون كلام ليفعل لساني ما يراه مناسبا بينما بيدي الاخرى أمسكت محمود ليقف وجعلت الشابان متقابلان لأبدأ في لعق قضيبهما معا بينما ادلك رؤس تلك القضبان سويا، لم يستطع هشام التحمل فأصدر أنينا طويلا بينما مائه يتدفق مندفعا من قضيبه ليصيب وجهي وقضيب محمود، فنظرت له لأقول كده يا وسخ، كده، دا أنت زبالة، بالطبع لم أكن غضبي فقد كنت أرغب في ماء الإثنين ولكن لا بد لي من قول ذلك أولا، أدرت ظهري لهشام تاركة إياه لأجعله يراني كيف العق مائه من قضيب محمود ثم أكمل رضاعته، لم اكن قد خلعت ملابسي بعد فوقفت بينهما لأخلع ملابسي وأصير عارية ثم أمسكت بكفي هشام لأشجعه ووضعتهما على ثدياي بينما أدرت مؤخرتي لمحمود فهو يعلم ما يفعل، فجثا محمود على ركبتيه وبدأ في لعق مؤخرتي وما بين أفخاذي بينما أرتضع أنا شفاه هشام واعلم يداه كيف يداعبان أثدائي، لم تتأخر أصوات تمحني عن الصدور فقد كان هناك أربع أيادي تمتد لجسدي بينما قضيبان بتخبطان بي ومستعدان لمعركتهما بداخلي، فألقيت بجسدي على الأريكة ضاحكة بينما أبعد فخذاي وأنا أنظر لمحمود فإرتمي بين فخذاي ليبدأ قضيبه رحلته بداخلي بينما هشام واقفا فجذبته من قضيبه لأداعب خصيتاه المدليتان بفمي بينما أفرك له رأس قضيبه بيدي، في لحظة شيطانية أمسكت بيد هشام أضعها على ظهر محمود لتتسلل يده وحدها بعد ذلك متجهة لمؤخرة محمود المستغرق في عمله بداخلي، كنت أرغب في أن يأتي هشام محمود بينما الآخر ينيكني، لا أعلم من أين كانت تأتيني تلك الأفكار ولكني كنت أعبث بالصبيين في سبيل تسليتي ومتعتي أنا فقط، وفعلا لم يتأخر هشام فقد كنت أنا مشغوله مع محمود ولا يوجد مكان خالي له سوى أن يضاجع محمود، توجه تجاه مؤخرة محمود ليلقي بجسده دفعة واحدة فوقه فإنتفض محمود وهو يصرخ وحاول القيام لكن ثقل هشام على جسده وإحتضاني له بشدة منعاه من ذلك ليعلن لنا بصرخة ولوج هشام بداخله بينما قضيبه لا يزال بداخلي، أمسكت برأس الفتى أقبله لأحته على إستكمال أعماله بجسدي بينما هشام يعمل بجسده، كان محمود معتصرا بيننا فكل منا كان يأخذ شهوته من ذلك الجسد الين، بدأت أشعر بضربات هشام فقد كانت قوية جدا فهو كلما دفع قضيبه بداخل محمود أشعر بقضيب محمود ينتفض بداخلي، كما علمت أن هشام عنيف جدا بضرباته فأعتقد أن فتاي كان يتألم بينما شيطاني منتشي لما يفعل بالصبيان، إنتفض محمود بعض لحظات من ضربات هشام لينزل مائه بداخلي وقد أحسست بقضيبه أكثر تصلبا مما قبل فيبدوا أن الفتى يستمتع بذلك ولكنه يخجل أن يقولها، فجذبت جسدي إليا أكثر لأبدو وكأنني أرغب في التمتع بقضيبه بينما كانت حقيقة أفكاري تتجه لجعله ينحني أكثر لتزيد دفعات قضيب هشام به فزاد هشام من ضرباته بينما الكم فم محمود بأحد أثدائي حتى سحب هشام قضيبه لينزل على ظهر محمود، أحسست بروح محمود وهي تخرج منه عندما إندفعت رأس قضيب هشام خارجة من شرجه فقد كان محمود يلهث بينما أتلوي أنا أسفله وأبتلع قضيبه بكسي كان الفتيان مهتاجان بحيث أن تلك القضبان لم تتوقف للحظة عن الدخول بأحد الاماكن الحساسة بجسدي فقد تذوقت اليوم هشام وكان ذكره الغليظ ممتعا في دلك الشفرات وأتيت نشوتي أكثر من سبع مرات في ذلك اليوم حتى ألقيت جثه هامدة على الأرض بدون حراك بينما تركتهما يتضاحكان بعدما زال الخجل من بينهما وهما يرقبان مواطن عفتي التي أنهكت من أدائهم الممتاز بينما يعبثان سويا بلحم مؤخرتي وهما يستعرضان إهتزازات ذلك اللحم عندما يتم لطمه بإستخدام القضيب ودخلا سويا في تحدي من يسبب إهتزازا أكثر لمؤخرتي بلطم قضيبه بينما تركتهما أنا يعبثان بلحمي مستمتعة بكل ما يمكنني أن أحصل عليه أمضيت الأيام التالية في متعه جنسية شديدة بمضاجعة الشابان سويا لي، فقد كانا يتحديان بعضهما في إمتاعي ليحاول كل منهما كسب ودي بينما كنت أتدلل عليهم، واشعرهم دائما بأنهم لا يزالوا صغار على متعه إمرأة فلو علما إن المتعة التي أحصل عليها من جسديهما لا تقدر بثمن لإبتزاني وكنت لأفعل أي شيء لهما مقبل متعتي، كنت من وقت لأخر عندما أرى أحدهم قد بدأ يتمرد أو بدأ يرفض طلبا أو يتمنع قليلا، أحضر شريط الفيديو الذي صورته لهما وأبدأ في عرضه ومشاهدته أمامهما بينما أمارس عادتي السرية رافضة أن يمسني أحدهم حيث أنهم منايك لا يفرقون عن البنات في شيء، وبذلك كنت أكسر بداخلهم شوكة التمرد لأجعلهم دائما عبيدا تحت قدماي، بينما كنت أعلمهم بأن ما يشاهدونه هو نسخة من الشريط وأن الشريط الأصلي مخبأ في مكان أمين لألجأ إليه إذا حاول أحدهم الوشاية بما نفعل بدأ هشام في تعلم أصول الجنس كمحمود وأصبح بارعا وبدأت أمارس أوضاعا جديدة معهما سويا حيث أطلب من هشام أن يستلقي لأمتطيه بين فخذاي مدخله قضيبه بداخلي حيث كنت أفضل قضيبه لكسي لغلظته في فرك شفراتي بينما أجعل محمود يأتي من خلفي بنفس الوقت ليباشر شرجي وكان قضيبه مثاليا للشرج حيث أن نحافته كانت لا تسبب ألم، وبهذا كنت أمتلئ بداخل أحشائي بقضيبيهما سويا في نفس الوقت وأشعر بالقضيبان يتصادمان بداخلي، كانت متعتي لا حد لها في تلك الأيام بينما كلما حصل جسدي على متعه طلب ما هو أكثر منها مرت الأيام على هذا المنوال بينما بدأ يبدوا على جسدي الإرهاق من كثرة الجنس الذي أمارسه، فأنا كان يومي أما ممارسة للجنس أو نائمة لأفيق لجنس جديد، بدأ هاني يلاحظ الإرهاق الذي بدوت عليه فكان يسألني لأقنعه بإني طبيعية وأنه يخاف عليا من شدة حبه لي، كان كلما تحدث لي بحب أشعر بأحشائي تتمزق وكأنه يجلدني بسياط وبعض الليالي كنت أبكي ليلا بينما هو نائم وأنا أنظر لوجهه وأتذكر أول أيام زواجنا، كنت ممزقة فأوقات أشعر بالندم لخيانتي لهذا الرجل بينما في أغلب الأوقات كنت لا أستطيع السيطرة على جسدي متى طلب جنسا، فكرت في أن أطلب الطلاق وأتحجج بعدم الإنجاب لكيلا أظلمه معي فقد كنت فعلا أحب هاني، ولكن جسدي الملعون يرغب في المتعة المتنوعة ولا يكتفي بمتعة رجل واحد بل يطلب عشرات الأيادي لتتحسسه كل بطريقته، في أحد الأيام حدثت هاني بهدوء في موضوع الطلاق وأنه يجب أن يتزوج أخرى لينجب منها، أما هو فرفض رفضا قاطعا مما زاد من عذاب ضميري، فأنا لا أستحق هذا الإنسان كان ضميري المعذب ينهار من أول لمسة لجسدي أو حتى من تفكيري في الجنس فأنسى وقتها كل شيء وأطلب المتعة فقط، كانت حياتي الجنسية تسير كالمعتاد حتى طلب مني هاني في أحد الأيام أن أرافقة لسهرة مع أحد عملائة، فهو قادم من الخارج ويمضي بضعة أيام بالقاهرة بصحبة زوجته ولابد بنا من مجاملتهم في تلك الأيام، بالطبع حزنت كثيرا فلن استطيع أن أحصل على متعتي اليومية فقررت أن أعتبرها أجازة لأجدد إشتياقي للجنس كما أجدد إشتياق محمود وهاني وصفاء لجسدي، كان العميل نزيلا بأحد الفنادق الفاخرة فذهبنا هناك حيث كان موعدنا معه في العاشرة ليلا لنتقابل بالنادي الليلي بالفندق، بمجرد دخولنا خفق قلبي فقد تذكرت أول إسبوع من زواجي وذلك النادي الليلي هناك وتذكرت مدى السعادة التي كنت فيها ويبدوا إني أضعت تلك السعادة من يدي، جلسنا على منضدة محجوزة بإسم زوجي بينما كانت هناك راقصة مبتدئة ترقص رقصا شرقيا خليعا معتمدة على ما يقفز من ملابسها ولكنها لا تعلم عن فن الرقص شيئا، ما هي إلا لحظات ولمحت زوجي يشير لشخص ما فنظرت تجاهه فوجد رجلا في حوال الخمسين من عمره طويل القامة بينما أكثر ما يميزه وسامته الشديدة وذلك الشعر الأبيض في مقدمة رأسه بينما كانت تسير بجواره سيدة تصغره بحوالي خمسة عشر سنة متوسطة الجمال لكنها ترتدي من الحلي والملابس الفاخرة ما يمكنه إعادة الحياه الإقتصادية لمصر لإستقرارها، تقدم الرجل نحونا مادا يده ليسلم على هاني بينما ينظر إلي ليقدمه هاني قائلا أستاذ فيصل، ويشير تجاهي قائلا مديحة مراتي، طبع فيصل قبلة تحية على يدي بينما أتت مرافقته ليقول لنا شيرين مراتي، فتبادلنا التحية لنجلس سويا بينما بدا هاني في الترحيب بالضيوف وأحاول أنا جذب أطراف الحديث مع شيرين بينما كعادتي أتفحصها بدء من أصابع قدميها وحتى أعلى رأسها كما إعتدت، كعادة زوجي في تلك الأماكن طلب زجاجة النبيذ الفاخر مع العشاء ليدور حديث عمل بين هاني وفيصل بينما لم تكن شيرين من ذلك النوع المتحدث فبدأت اراقب جسد الراقصة بينما أرمق جسد شيرين بين الحين والأخر محاولة إكتشافه حتى إنني ألقيت بالمنشفة الموضوعة أمامي على الأرض لكي أحضرها وأستكشف ما بأسفل المنضدة فإكتشفت فخذان أملسان لشيرين ينتهيان بكيلوت شفاف يبدي كسها بينما لدى فيصل تكور كبير يمثل ما يملكه رجل بمثل هذا الطول الفائق، إنهمك زوجي بحديثه بينما بدأنا نجرع كؤوس النبيذ وفكري يذهب لعدة سنوات مضت عندما كنت اقابل لبنى في مثل تلك الحالة، كان النبيذ قد بدأ يدير رأسي فبدأت أنظر تجاه باب الملهى أنتظر دخول لبنى بينما بدأ كسي في طلب المتعة، لم أدر بنفسي إلا وأنا أدفع ساقي بين ساقي شيرين التي إنتفضت في جلستها فسحبت ساقي مسرعة بينما تنظر هي لي في تعجب وأنظر أنا لها نظرة إعتذار، لم يمض بعض الوقت إلا وكنت أقول لهاني بأني ذاهبة للحمام فقد كنت أرغب في مداعبة كسي فقد أخرجت الخمر بواطن جسدي، سألت شيرين بعدها إذا كان يمكنها أن ترافقني وقامت معي متوجهتين للحمام بينما يدور بخلدي ما سافعله معها، دخلنا صالة الحمام الخارجية وقد كانت خالية لأضع يدي على رأسي قائلة يااااه، الخمرة دوختني، فقالت بينما كانت لا تزال محتفظة بتوازنها فهي لم تشرب كثيرا إنتي يا مدام شربتي كثير، الظاهر إنك واخدة على الشرب، فقلت لها لا والله، ده في المناسبات بس، من يوم جوازي دي تاني مرة أشرب فيها، فضحكت شيرين بينما بدأت الخمر تجعلني أرى وجهها وكأنه وجه لبنى فلم أدري بنفسي إلا وأنا ممسكة برأسها ومدخلة لساني بداخل فمها، لم تكن شيرين بالطبع تتوقع ذلك فإنتفضت بعيدا عني وهي تقول إيه ده؟ إيه القرف ده؟ ده إنتي إنسانة شاذة، وتركتني وخرجت لم اكن أتوقع ذلك الرفض وقد أحسست بما فعلت فلعنت الخمر وما تفعله، يا ويلي أتكون الآن تحكي لهم بالخارج ما فعلته؟ ما موقف زوجي من ضيفه؟ وقفت أبكي بينما أنظر في المرآة أحدث نفسي إلى إين يمضي بي جسدي حاولت التحامل على نفسي وخرجت لأنضم لهم بينما تنظر شيرين لي بنظرات إشمئزاز وإحتقار وأبعدت أنا عيني عن عينيها لأشاهد الراقصة التي كانت لا تزال تحاول إخراج المزيد من اللحم من ملابسها ليرضي عنها جمهور الصالة، لم يكن باديا شيء على هاني زوجي وضيفه، لتنتهي السهرة في سلام ويمضي كل منا في طريق عودته، في اليوم التالي كان مقررا أن يتناولوا طعام الغذاء معنا بالشقة فلم أستطع لقاء محمود أو هشام لأستطيع أعداد منزلنا للقاء الضيوف، وحضر زوجي في ذلك اليوم حوالي الواحدة وأتى ضيفانا حوالي الواحدة والنصف لنتناول مشروبا مثلجا أولا ثم نتوجه للغذاء، بدأت ألاحظ نظرات لم أرها أمس من فيصل موجهه تجاهي فهل تكون زوجته قد باحت له بما فعلت أمس؟ بدأت أتهرب من نظراته ولكن جسدي الملعون بدأ يشتعل لتلك النظرات فبدأ يبرز تموجاته أثناء سيري، مر الغذاء على سلام لأسأل زوجي بعدها عن طبيعة العلاقة مع فيصل فيخبرني بأنه يرغب في توقيع عقد معه سنستفيد منه كثيرا توجهنا ليلا للفندق للجلوس بالنادي الليلي كيوم أمس بينما قد صار هناك حائطا يمنع إقامة أي علاقة بيني وبين شيرين فهي لا تحدثني سوى بحديث رسمي، كعادتي بعد قليل من الخمر ذهبت للحمام ولكن وحيدة تلك المرة ودخلت لأحد الحمامات وأغلقت الباب وبدأت في مداعبة بظري بينما جعلت أصوات تمحني تصدر عالية لعل إحدى النزيلات تدخل الحمام فتأتي لتشاركني، وفعلا سمعت بعض الأصوات بالصالة الخارجية ولكن لم يشاركني أحد بل تركوني وحيدة أتجرع كأس هياج المرأة، خرجت من الحمام في حالة هياج أكثر من وقت دخولي، كانت الحمامات بركن منفصل عن الصالة بينما كان الظلام يلف المكان، بمجرد خروجي سمعت صوتا في الظلام ينادي بإسمي فنظرت فإذا هو فيصل ضيف زوجي، سألته عما يرغب فجذبني من يدي وهوي على فمي بقبلة عنيفة، كان عقلي يعمل وقتها فجسدي محتاج بينما كيف سينظر فيصل لزوجي إذا سكتت، بعدت عن فيصل سريعا ومددت يدي لكي أصفعه على وجهه ولكنه بمهارة شديدة إلتقطها في الهواء جاذبا إياي لقبلة تجبر جسدي على الإستسلام التام، حاولت دفع جسده لكن خارت قواي لأجد لسانه يعبث بداخل فمي بينما إرتخاء عضلات فمي تفسح له المجال للدخول أكثر، كانت رائحة أنفاسه عطرة بينما بسبب طول قامته كنت أشعر بقضيبه يكاد يخترق بطني، خارت قواي تماما ووجدت جسدي قد اعلن إستسلامه ليسند فيصل جسدي على الجدار بينما عيناي مغمضتان ويتركني ويرحل عائدا من حيث جاء بينما أنا ألهث لا أستطيع الوقوف بجسدي المرتخي أمضيت بعض الوقت مستندة على الحائط لأسترد أنفاسي واستطيع الإنتصاب ثانية، كان النور خافتا من حولي والخمر العابثة برأسي يصوران لي أنني أحلم ولكن البلل الذي تحسسته بشفتاي أعلمني أنها حقيقة، عدت أدراجي لدورة المياه لأتفقد حالي أمام المرآة، ماذا يجب أن أفعل الآن فهذا الرجل أحد عملاء زوجي وعلى علاقة وثيقة به فماذا أفعل، هل أقول لزوجي؟ إن زوجي يضع أمالا كبيرة على صفقته مع فيصل فإذا علم فبالطبع سيتوقف عن العمل معه، فهل أجلس صامته؟ وزوجي كيف سيبدوا أمام صديقه؟ لا أعلم ماذا يجب أن أفعل، خرجت من الحمام عائدة للمنضدة التي نجلس عليها ولمحتهم يضحكون ويتحدثون، جلست بجوار هاني بينما لم يبدوا على فيصل أي شيء فهو حتى لم ينظر تجاهي، بقيت أرمقه فوجدته وسيما كنت أنظر لتلك الشفاه التي تتحدث وقد كانت منذ قليل تعتصر شفتاي، إن شفتاه جذابتان، بدأت أعاود شرب النبيذ لأشعر به يسري بجسدي حاملا معه طعم قبلة فيصل فشعرت بقشعريرة بجسدي وكأن أحدا يتلمسه مرت تلك الليلة ولم ينظر لي فيصل سوى وقت الوداع ليودعني بإبتسامة بسيطة ويخرج بينما زوجته تتأبطه، خرجت مع هاني لنعود لمنزلنا فمارس معي الجنس بينما له طعم أخر بتأثير تلك الخمر اللعينة، فكنت كلما أغمضت عيناي رأيت وجه فيصل الوسيم وأتذكر إمساكه ليدي وإجباره لي على الإستسلام بقبلته صباح اليوم التالي خرج هاني كعادته بينما سمعت رنين الهاتف، كان المتحدث هو فيصل فقال لي صباح الخير مدام مديحة، أنا عارف إن هاني برة دلوقت، لكن عاوز أتكلم معاكي، ممكن؟ كان كلامه مباشرا وصريحا لم يكن من ذلك النوع الذي يضيع الكثير من الوقت في الوصول لأهدافه، لم اعلم ماذا أقول له فرددت ايوه يا أستاذ فيصل، أي خدمة؟ فرد فيصل شيرين قالتلي على اللي حصل منك في الحمام، صعقت عندما قال لي هذه الجمله فهو يعلم إنني قد حاولت تقبيل زوجته وإنها رفضت، أكمل فيصل حديثه قائلا طبعا ده أمر عادي، فيه ستات كتير بيحبوا نفس الجنس، لكن للأسف إن شيرين مش منهم، لم اتحدث ولم أقل شيئا فأكمل فيصل قائلا أنا لاحظت إنك ست بتحبي المتعة وده مش غلط، كل إنسان له قدرات معينة، فيه الشخص اللي بيرضى بأي متعه وكمان الشخص اللي ما يشبعش من المتعة، أنا هنا في أجازة عندك مانع لو نشرب كبايتين حاجة ساقعة مع بعض، كان جريئا جدا في حديثه فقلت له أنت مش خايف إني أقول لهاني؟ فقال لي يا مدام، إنتي لو عاوزة تقوليله ما كنتيش رجعتي تقعدي معانا إمبارح تاني، أرجوكي خدي قرارك بسرعة، الشخص اللي بيعرف قيمة الجنس بيحسب الثواني اللي تمر عليه من غير جنس، وتأكدي إن الرفض أمر عادي جدا، صمتت قليلا لكن ذهني يحاول التفكير لكن طريقة إلقاء فيصل وحديثه وكلامه المباشر جعلني عاجزة عن التفكير ليأتي صوته العميق قائلا يا مدام، حرام الوقت اللي بيعدي على جسم محتاج للمتعة، وجدت نفسي أقول له أستاذ فيصل أنا ست متجوزة، فقاطعني فورا قائلا عارف إن هاني إنسان ممتاز ومتأكد إنه مش مقصر في حقك، لكن إنتي ما تشبعيش أبدا، كانت كلماته كالصاعقة على أذناي، لقد علم تماما ما بداخلي شعرت وقتها مرة أخرى بقبلته التي أذابتني وكذلك بقضيبه الذي كاد أن يفجر بطني من صلابته، قال فيصل مدام، أنا منتظرك، شيرين نزلت تتسوق ومش حترجع قبل المغرب، أنت عارفة الفندق، رووم 805، حأنتظرك لكن لو سمحتي لو مش جاية أرجوكي بلغيني علشان أجازتي قصيرة في مصر وورايا حاجات كتير مهمة، أسف لتضييع وقتك، وأغلق السماعة لأجد نفسي واقفة غير مصدقة لما سمعت، لا أعلم ماذا أفعل ولكن طرقات الباب إيقظتني لأجد محمود بالباب فأدخلته على أطفئ ناري به فلا أحتاج للذهاب لصديق زوجي، كان محمود لم يمسسني يومان فكان في شدة هياجه، فإحتضنني يلثم جشدي تقبيلا ليزيد ناري نارا، كان قضيبه يصطدم بفخذي، وجدت نفسي أجري مقارنة بينه وبين فيصل ففيصل اذاب جسدي بقبلته بينما محمود أنا التي أقبله، فيصل قضيبه يحتك بأمعائي بينما محمود قضيبه يحتك بفخذاي، والأهم من هذا وذاك أن محمود موجود طوال الوقت بينما فيصل سيسافر بعد أيام، وجدت نفسي أجذب جسدي من بين يدي محمود لأقول له معلش يا محمود أنا ورايا مشوار النهاردة، فرد بدهشة إيه، أنا ليا يومين ما... فقاطعته بينما بدأت في خلع ملابسي معلش علشان فيه ضيوف مع هاني لازم نجاملهم، كنت متوجهه لغرفة النوم بينما يتبعني محمود جاريا خلفي محاولا تغيير رأيي، ولكنني كنت قد إتخذت قراري فسأتمتع مع فيصل اليوم، كنت قد أصبحت عارية بينما أنتقي ملابسي من الخزانة بينما إكتفي محمود بلمس جسدي وهو مخرج قضيبه يمارس عادته السرية، بالطبع قد أثارني ذلك كثيرا ولكنني قررت إبقاء إثارتي لأنهيها بأحضان فيصل، إنتهيت من اللبس لأخرج متوجهه للفندق بينما عاد محمود لشقته حزينا بينما أقول أنا له إتصل بهشام ونيكو بعض النهاردة، وضحكت بينما نظراته تتبع إهتزازات جسدي وأنا على السلم وصلت للفندق لأجده تاركا رسالة لي عند موظف الإستفبال للصعود لغرفته، صعدت لغرفته بينما قلبي يخفق بشدة لما أنا مقدمة عليه، طرقت باب الغرفة لأسمع صوتا يدعوا الطارق للدخول، فتحت الباب ودخلت لأجده واقفا بهامته الطويلة أمام باب الشرفة مرتديا روبا حريريا ويمسك بيده كأسا، إبتسم إبتسامة واسعة عندما رأني ورحب بي قائلا أهلا أهلا يا مدام، إتفضلي، اشار بيده لمقعدان موجودان بالشرفة، كنت أشعر بالخجل فاول مرة بحياتي أتوجه لرجل بمكانه بعدما طلب مني جسدي ولم ارد عليه بل ذهبت له، جلست على أحد الكراسي محتضنة شنطة يدي الصغيرة وكأنني أحتمي بها، قال فيصل نورتي يا مدام، أنا كنت متأكد إنك حتيجي، نظرت له نظرة إستهتار وأنا أقول له ياااه، دا أنت متأكد من نفسك أوي يا أستاذ فيصل، مش يمكن جاية أقول لك أسفة، فرد بثبات قائلا لا، إنتي فهمتيني غلط يا مدام، أنا مش واثق من نفسي، أنا واثق منك إنتي، نظرت له نظرة إستفهام فقال الست اللي تحب المتعة ما تقدرش تتحكم في جسدها، الراجل الوحيد اللي ممكن تقوله لا هو الراجل اللي تكرهه، وأنا ما أعتقدش إني عملت حاجة تخليكي تكرهيني، كان فيصل من الطراز العملي ذو التفكير المنطقي والذي يصيب هدفه دائما فوجدت نفسي أنجذب لشخصيته فقد كنت لأول مرة أمر بهذه الشخصية، قال فيصل وهو يمد يده بكأس لا اعلم محتواها إتفضلي، أخذت الكأس بدون سؤال وإرتشفت أول رشفة لأجد بها أحد أنواع الخمور، قال فيصل تحبي ندخل جوة، لم أرد ولكنني قمت متفقدة الحجرة بنظراتي بينما وجدته يغلق باب الشرفة ويجذب الستارة ليسود جو هادي بداخل الغرفة، جلست على طرف السرير أرمق ذلك الجسد الذي سيستلقي فوقي بعد قليل بينما أرتشف من كأسي رويدا رويدا، جلس فيصل بجواري بينما بدأ يحدثني بأحاديث بعيدة تماما عن الجنس، إنتهيت من كاسي وقد بدأت أشعر بدوار الخمر فبدأ فيصل يلاحظ نظراتي التي كانت تنظر محاولة إستكشاف جسده فغير مجري حديثه بسرعة ليقول تعرفي يا مدام إن جسمك رائع، إبتسمت وأنا أقول متشكرة، فقال لي لا أنا مش بأجامل بينما مد يده يجذبني لأقف ويقف بجواري، كنت معجبة بذلك الطول الفارع أمسك بيدي ليديرني كراقصة أمامه بينما عيناه تتحسس جسدي، لم أكن لأصبر أكثر من ذلك وكدت أن أطلب منه أن يبدأ عمله بجسدي، ولكنه سبقني وامسك رأسي ليبدأ غزوي بقبلة مماثلة لقبلة أمس، كان ممتازا في رضع الشفاه وحركة لسانه فكنت أجد لسانه بداخل فمي يتحسس به سقف حلقي أو يدخله بتلك التجاويف الموجودة أسفل لساني، كان لتأثير قبلته نفس تأثير الأمس فإرتخي جسدي تماما بينما فقدت السيطرة على حركة عضلات جسدي، أجلسني فيصل على السرير بينما تركني ليعود بشريط اسود سألته فورأ إيه ده؟ فأشار لي بالصمت بينما بدأ يغلق عيناي بذلك الشريط لاجد نفسي في ظلام دامس لا أرى شيئا بينما أسمع شفتاه تهمسان في أذني قائلتان حتعيشي دلوقت المتعة بخيالك، حسي باللمسات على جسمك وخلي عقلك يتخيل المتعة، لم اكن أرى شيئا مطلقا فبدأت حواس اللمس لدي تصبح مرهفة، فبدأت أشعر بتلك اللمسات الخفيفة لشفتاه على عنقي بينما بعض اللمسات الاخرى لأصابع تجردني من ملابسي كانت لمساته رقيقة فأشعر بجسدي يقشعر منها ليرخي كافة عضلاته فوجدت جسدي ينهار ساقطا على السرير، بأيادي خبيرة وجدت نفسي عارية تماما وعندما أقول عارية تماما فأنا أعنيها فقد خلع فيصل خواتمي وحلقي حتى دبلة زواجي خلعها عني بينما يهمس في أذني بأنه يريدني كيوم ولادتي لا شيء على جسدي مطلقا، لم يكن لدي القوة لأجادل أو أحاور كل ما إستطعت فعله عندما خلع ملابسي أن أضم فخذاي فلا يرى ماء كسي فيعلم مدى تهيجي ورغبتي به، ولكنه مد يداه يتحسس فخذاي بكفاه، لم أكن أراه ولا أعلم هل جالسا أم واقفا قد كنت أرى ظلام دامس بينما أشعر فقط بالحركات وأستمع للهمسات، تسللت يداه على فخذاي بينما أحاول جاهدة ألا أرخي عضلاتهما حتى وصلت يداه لعانتي فمرر يده على عانتي بينما يفضحني زنبوري فإحتك بيده، لم أطق تلك اللمسة فأطلقت أول صرخة لأشعر بكفاه بعدها مباشرة يباعدان فخذاي بينما شعرت بأنفاسه التي تقترب من موطن عفافي، كانت أنفاسه حارة بينما أشعر بسوائل كسي تنهار لتبلل شرجي، لم يطفئ لهيب أنفاس فيصل سوى شعوري بلسانه المبلل يبدأ في تحسس شفرتاي فلم أعد بعدها أحصى عدد الصرخات التي أطلقتها فقد كان شديد التحكم بحركة لسانه ويعلم تماما أين توجد نقط ضعف المرأة، حاولت ضم فخذاي على رأسه ليعيد دفعهما بعيدا وكأنه يعطيني رسالة بأنه هو المتحكم الوحيد بتلك المرأة، كانت يداه تعبثان بثدياي في حركان ماهرة فكنت أشعر بثدياي يتقافزان بين كفيه كما لو كنت أجري بينما حلماتي المنتصبة وجدت متعتها أيضا بين أصابع يديه، كانت حركاته بجسدي مثيرة للشهوة، بدا لسانه يتحرك متصاعدا تجاه بطني وسرتي ليداعبهما قبل رضاعة ثدياي فقد كان يدخل الحلمة أولا بفمه ليبدأ بشفط الثدي بكامله بداخل فمه ليعتصره بلسانه بعدها، ترك ثدياي ليصعد لرقبتي بينما بدات أشعر وقتها بمن يصطدم بجسدي، علمت أنه قضيبه لك استطع مد يدي لأتفقد قضيبه ولكنني شعرت بضخامته من طرقاته على جسدي بينما وصل فيصل لشفتاي يلثمهما ووجدت جسدي بدأ يتلوي ويرتفع وسطي محاولا الوصول لذلك القضيب، لم أرى ماذا فعل بعد ذلك ولكنني شعرت بشيء شديد النعومة يحتك بوجهي ليمر على خداي ويتلمس شفتاي حاولت رفع يدي لأمسك ما يمر على وجهي ولمن فيصل أعاد يدي مكانها بينما ذلك الشيء الناعم البشرة يتحسس وجهي، علمت أن قضيبه هو الذي يمر على وجهي من تلك الرائحة العطرة، تعمدت أن أخرج قليلا من لساني خارجا عندما يمر أمام شفتاي لكي أتذوقه بينما كنت أشعر بالخصيتان يتدليان فوق رقبتي، مد فيصل يده يفرك زنبوري بشدة ليتأكد من محنتي فعلمت أنه الآن يستعد لمضاجعتي فدعوته بأصوات محنتي أن يفعل لأشعر بعدها بجسده يلامس جسدي بينما ذلك العملاق يصطدم بلحم فخذاي، أمسك فيصل بقضيبه وبدا يدلك رأس قضيبه بشفراتي ليبللها من ماء كسي فبدأت تلك الرأس تنزلق على شفرتاي مسببة ألام الشهوة الممتعة بينما بدأ جسدي ينزلق محاولا الإندفاع لإبتلاع ذلك القضيب، كنت أشعر بمدى ضخامته فقد كان جانبي رأس قضيبه يحتكان بفخذاي فعلمت أنني أمام معركة مع وحش شرس، بدأت أشعر بتلك الرأس تحاول التسلل بداخلي، كان فيصل من ذلك النوع الهادئ في ممارسة الجنس فكدت أصرخ بأعلى صوتي طالبة منه إدخال قضيبه ودل على ذلك حركات جسدي التي تندفع بعنف تجاه قضيبه، شعرت بشفري كسي ينفرجان بينما تدخل تلك الرأس بينهما فبدأ كسي من الداخل ينقبض ليبتلع الوحش القادم، شعرت بجسد فيصل بعد ذلك يتمدد على جسدي بينما قضيبه ينزلق ببطئ شديد داخل كسي ليصل أخيرا لرحمي بينما فيصل غارقا بين شفتاي، ملأ قضيبه كسي وكانت جدران مهبلي مشدودة على قضيبه بينما بدأ هو يدفع قضيبه لأشعر به في أحشائي، لم يكن سريع الحركة فقد أبقاه داخلي دافعا إياه بشدة تجعل رحمي مرفوعا بينما بدأ جسدي أنا يتلوي تحته محاولا تحريك ذلك القضيب، كان فيصل يرتشف المتعة فهو لا يتعجل إتيان الشهوة بقدر ما يحب الشعور بالمتعة، بدأ بعدها يسحب قضيبه من داخلي بنفس البطئ لأشعر بجدران مهبلي التي خلت من قضيبه ترتجف محاولة إستعادته بينما هو ينسحب منها خارجا حتى وصلت رأس القضيب لشفرتاي فأعاد الكرة ليعيد إدخال وحشه ثانية، لم أكن لأتحمل وقتها وفقدت كل شعوري فإنطلق صوتي من بين أهاتي يطلب الرحمة فكنت أقول حرام عليك، كفاية مش قادرة، إرحمني بأتعذب إرحمني، بينما يلثم هو شفتاي ويهمس في إذناي بمدى سخونه شهوتي وإنني إمرأة لا يجب أن تغادر الفراش بينما تتقاذفها قضبان الرجال الواحد تلو الآخر، كان كلامه كحريق في أذناي فأمسك بوسطي رافعة جسدي بشدة لأنتفض تحته عدة إنتفاضات تنبئة بأول نشوة أنتشيها، بدأ كسي ينقبض إنقباضات النسوة حول قضيبه ليسقط بعدها جسدي كجثة هامدة، سحب فيصل قضيبه دفعة واحدة من داخلي لأشهق شهقة وكأنني أموت بينما هو يقلب جسدي ليرقدني على وجهي وأشعر ثانيه بوحشه بين فخذاي، مرر رأس قضيبه ثانية على شفراي ليعيد إدخاله بكسي من الخلف، كان طول قامته يعطيه إمكانيات هائلة في أوضاع المضاجعة فقد كان قضيبه بكسي بينما أنا ممددة على بطني وبالرغم من هذا إستطاع الوصول لشفاهي ووجهي لأبادله أنا هذه المرة القبل وأبدأ أستعيد مديحة التي كانت خجلة قبل أول نشوة لها، فإنطلقت صرخاتي المعتادة وبدأت أعبث بمؤخرتي في بطنه فيزداد هياجه ولكن لبطئ حركته بكسي كان متحكما في نشوته فلم يكن من ذلك النوع من الرجال الذين يرغبون في إتيان نشوتهم مبكرا مضت حوالي الساعة حتى شعرت بماء فيصل ينساب على بطني بينما كنت أنا في شبه غيبوبة مما فعله بي ذلك القضيب، فوجدت فيصل يحتضنني بحضنه بينما يجذب ذلك الشريط الأسود عن عيناي لأرى من جديد بعدما كنت فيما يشبه الحلم، تمدد بجواري وهو يحتضنني بينما وضعت أنا رأسي على صدره وتتحسس يداي ذلك الصدر العريض بينما تعبث ببعض الشعيرات على صدره، مر وقت حتى إسترددت انفاسي فقد كانت متعتي معه أكبر من أن يحتملها جسدي ففتحت عيناي لابدأ بتفحص ذلك الجسد العاري بجانبي، كان جسده رائعا وقضيبه يماثل طول كفي بينما هو مرتخي كما أن عرضه يماثل عرض ثلاثة اصابع، وجدت يدي تتسلل على بطنه حتى أمسكت ذلك القضيب تعبث به بينما رفعت نظري لفيصل فوجدته ينظر إلي ويقول عجبك، فإبتسمت له ولم أرد بل عدت ثانية للنظر لقضيبه بينما تداعبه يدي، كنت أود أن أقول له أن قضيبه أعجبني جدا ولكن أعتقد أن نظرتي مع عبثي بقضيبه كانت أبلغ رد لسؤاله، كان العبث بذلك القضيب الضخم المرتخي ممتعا فهو أشبه بعبثك مع هر صغير بنعومته، كان خجلي قد زال فجلست القرفصاء بجواره أستجوبه إن كان يفعل ذلك بكل بلد يزوره وماذا يفعل فعلمت منه أنه يفعل ذلك كلما سمح وقته وكان يقول لي أنا وإنت من نفس العجينة، الجسم اللي ما يشبعش من متعه الجنس وممكن يمارسه في أي وقت، فقلت له تعرف إني بأحب هاني، فقال لي أنا متأكد من كده، وهاني إنسان ممتاز، وأنا كمان باحب شيرين، لكن اللي زينا ما يعرفش يشبع من الجنس، مش لقصور في شريكه لا، ولكن لقصور فينا إحنا، كان حديثه منطقيا فأنا فعلا لا أشبع من الجنس وشبه لي حالتي وحالته بأولئك البشر الذين لا يفتأون يأكلون حتى لو شعروا بالشبع ووجدوا طعاما فإنهم يأكلون لمتعة الأكل وليس للشبع، علمت أن هذا الرجل يفهم ما بداخلي إكثر مني فنهضت أتناول ذلك الشريط الأسود الذي كان يستخدمه لإخفاء الواقع عن عيناي ووضعته على عيناه، بينما أقول له ده دوري علشان تعرف متعه مديحة جلست على صدره بينما هو فقد الرؤية وبدأت أمرر كسي على شعيرات صدره لأنحني بعدها الثم حلمات ثدياه وأرتضعهما فينتصبا لأفركهما بعد ذلك برأس زنبوري الذي كان يتمتع من ذلك الشعر الموجود بصدره، بدأت أتحسس جسده بلساني كما فعل معي حتى وصلت لعانته فتركت لساني يعبث قليلا بين شعيرات عانته ثم قمت بعضه بخفه في تلك العانة المشعرة لأسمع من ذلك الرجل المتعطش للجنس أول أهه من أهاته فسررت لأني إستطعت إنتزاعها من بين شفتاه فاعدت تلك العضة مرارا وتكرارا بعانته بينما بدأت يداي تعبثان بذلك القضيب الذي لم يعد مرتخيا بعد، تأملت قضيبه فقد كان بحق ضخما، لم يكن في ضخامة قضيب الشيخ الدجال ولكنه كان ضخما فعندما أرقد قضيبع على بطنه تتعدي الرأس سرة بطنه بينما كان مفلطحا وليس مستديرا فزادته تلك الفلطحة سمكا، بدأت اداعب الرأس بلساني بينما يداي نزلتا للخصيتان ليمسكا كل بيضة من بيضتاه على حدة وتبدأ كل يد تقوم بما تستطيع فعله بما تملك، تحجر ذلك القضيب بفمي فبدأت أخرج خبراتي الدفينة في رضاعته لأتسلل بعدها للبيضات أمتص كل منهم على حدة بفمي محاولة جذبها وكأنني ساقطعها من جسد فيصل، سمعت أنات فيصل أكثر من مرة فإستدرت لأكتم أناته بكسي ولأشعر بلسانه يدخل بين شفراتي بينما أقوم أنا بلمساتي الأخيرة لقضيبه للتأكد من أنه مستعد لإمتاع كسي فقد أمسكت قضيبه أصفق به على أثدائي وكأنني أتأكد من صلابته لأقيمه بعد ذلك كعامود وأعتليه لأدخل ذلك الوحش بداخلي، كدت أتمزق عندما فكرت أن أجلس عليه بكامله فصرخت صرخة عالية فقد أحسست أنه قد مزق مهبلي فعلا، فألقيت بجسدي على صدر فيصل بينما أحرك مؤخرتي لأقتل الوحش الغازي لكسي ولكن تلك الحركات كانت تزيد تضخمه فأحسست بأن شفراتي قد حشرتا بين جدار مهبلي وبين ذلك القضيب قفد أخذهما القضيب داخل مهبلي معه فصرخت لأشعر بإهتزاز جسدي وإتيان نشوتي ولم أستطع التغلب على قضيب فيصل، فقد إرتخي جسدي وأصبحت غير قادرة على الحركة فمددت يدي أنتزع الشريط الأسود من على عيناه بينما أردد من وسط أنفاسي اللاهثة مش قادرة، مش قادرة، فقد أعطيته علامة إستسلامي وأن عليه هو أن يكمل الباقي، وبالفعل ألقي فيصل بجسدي من عليه ليبدأ يباشر مهامه مستخدما الته الضخمة بداخلي ببطئة المعهود والذي كان يثير شهوتي أكثر فأكثر أمضى معي فيصل بالمرة الأخيرة ساعتان من قضيب حار متصلب مولج بداخلي حتى أتى مائه ولم أخجل في تلك المرة من الطلب مباشرة بحاجتي لتذوق ذلك الماء، وبالفعل تذوقته وإنكبت عليه بعدها الثم شفتاه لأذيقه قليلا من ماء حياته تمتعت كثيرا مع فيصل في ذلك اليوم وبقيت معه من الساعة العاشرة صباحا وحتى الثالثة ظهرا ولم يؤرقني سوى إتصال هاني بفيصل للإتفاق على أن نتقابل سويا بالنادي الليلي بينما كنت أنا بين أحضانه، ألمني ذلك كثيرا ولكن فيصل إستطاع بذكاء أن يشعل ذلك الجسد ليخمد إي شيء أخر، لم يتركني فيصل بل قام كأي جنتل مان بتوصيلي لقرب منزلي بينما لم نحدد موعدا أخر حيث قال لي أن نداء الجسد لا يحتاج لمواعيد، ومتى طلب الجسد فسنلبي بدون موعد، كان رجلا عجيبا فكان الجنس بالنسبة له كل شيء ومع ذلك لم يكن يمارسه بأي من الأنواع التي مررت بها من قبل دخلت شقتي منهكة الجسد فخلعت ملابسي وأنا أتذكر قضيب فيصل الجبار وأعيد الإستماع لصوته وهو يشق جسدي، كان جسدي ملطخا بمياه الشهوة والنشوة معا فدخلت لأنظف لحمي وأخرج بعدها لأذهب في سبات عميق، ولا أفيق إلا على صوت هاني بعد عودته من عمله يطالبني بالنهوض لنقابل فيصل وشيرين بالنادي الليلي نهضت لأرتدي ملابسي ونذهب أنا وهاني للنادي الليلي بينما أنا متوجسة فهي أول مرة سأرى فيصل بعدما مارس معي الجنس صباحا بينما أنا مرافقة لزوجي وهو مرافقا لزوجته، تبددت مخاوفي سريعا ففيصل لم ينظر لي سوى وقت التحية بينما سمعتهما يتحدثان في العمل ولم ينظر لي فيصل ثانية إلا وهو يقول بصوت عالي ليسمعني مبروك يا أستاذ هاني، العقد حأمضيه بكرة معاك، شعرت وقتها بأنه يهديني أنا ذلك العقد وفكرت هل هو ثمنا لتمتعه بجسدي؟ أم إنه كهدية ليعبر بها عن شعوره تجاهي؟ أحسست بالإشمئزاز من نفسي حينما فكرت بأن ذلك ثمنا لجسدي فهل بدأت أتجه رويدا رويدا لأبدأ بيع جسدي، ظهر على وجهي الغضب فقد كنت أبتسم مجبرة لمجاملة من هم أمامي، مرت الليلة بسلام وذهبت مع هاني لمنزلنا منتظرة بفارغ الصبر صباح اليوم التالي لأفهم من فيصل سبب تصرفه بمجرد خروج هاني صباح اليوم التالي أمسكت بالتليفون أتصل بفيصل ولكن ردت زوجته فأغلقت الخط بينما أحترق غيظا، إنتظرت ساعة أخرى لأعيد الإتصال ويرد فيصل في تلك المرة لأجد نفسي أنفجر بالصراخ بوجهه معاتبة إياه فكيف يعتقد أنني سلعة يمكن أن يشتريها بعقد، تركني فيصل أتحدث بدون أن يرد ولو بكلمة حتى هدأ ذلك البركان الذي إنفجر بداخلي ليقول بعدها بهدؤ مديحة، أنا الشغل عندي شيء والمتعة شيء تاني، تفتكري لو إني عاوز أنام مع أي وحدة بفلوسي ما أقدرش، أسف جدا إنك فهمتي كده، أنا النهاردة كنت منتظرك ومتأكد إنك جاية لكن لو تفكيرك وصل لأني بأشتري جسدك بقي أسف ما فيش داعي نتقابل تاني، وأغلق الخط بينما أدركت أنا خطأي فهو لم يقصد أبدا دفع ثمن متعته، وجدت نفسي أسرع وارتدي ملابسي مسرعة وفي خلال نصف ساعة كنت أطرق باب حجرته بعدما تأكدت من الإستقبال بأن زوجته قد خرجت، دخلت الحجرة لا أدري ماذا أقول أأقول له أنني حضرت له لأسلم له جسدي؟ أم ماذا أقول؟ رحب بي فيصل وإن كان ترحيبا رسميا ليقول بعدها مباشرة أرجوا إنك تكوني فهمتيني صح، فقلت له أنا صعقت لما فكرت إني بقالي ثمن، أبقي وقتها عاهرة أو بنت ليل، رد فيصل مسرعا قائلا أنا عارف إنتي إيه يا مدام، عارفة بالرغم من إني أعتبر من الأثرياء لكن عمري ما مارست الجنس مع بنت ليل أو بمقابل فلوس، عارفة ليه، لأن بنت الليل طالبة الفلوس فوق المتعة ودي ما تلزمنيش، ثم إقترب واضعا كفه على خدي وهو يقول أما البنت اللي تطلب المتعة قبل كل شيء، هي دي اللي أنا محتاجها، وقتها فهمت فيصل فهو ينظر للجنس المجرد من أي شيء أو أي منفعة سوى ممارسة الجنس فقط، وجدت نفسي أقبل باطن كفه لأجثو بعدها بين فخذاه واضعة رأسي على صدره وكأنني وجدت ضالتي في الجنس ولا أرغب في أن تفلت مني ثانية، بدأ جسيدينا يتناجيان لنرد على تلك الأجساد بالقبلات الساخنة والتدليك المثير، نهضت من بين فخذاه فخلعت ملابسي كاملة كما يريد وأخر شيء خلعته هو دبلة زواجي لأنظر له وأنا عارية وأقول له بإغراء أنا أمي ولدتني كده، أطلق فيصل يداه بجسدي بينما أجلسني على فخذاه لأمد يدي أخرج ذلك القضيب الممتع وأرقده على فخذاي كطفل صغير بينما يدي تريت عليه وتعبث برأسه، إنتصب القضيب وطلب كسي ليجده مستعدا له بمائه الزلق فتعانق قضيبه وكسي سويا بينما تركناهما ونحن نتعانق عناق المتعة المجردة تاركين أجسادنا تتصرف كما يحلو لها، فأبدع جسدي كما لم يبدع من قبل ما بين أهات وأنات وما بين حركات وإنقباضات منافسا لأروع الحياة المعروفة، نهلت من المتعة في ذلك اليوم كما لم أنهل من قبل وزال خجلي تماما فلم أخجل في أن أطالبه أن يداعب شرجي ولكن بالطبع بدون أن يدخل ذلك العملاق فلن أستطيع التحمل مرت الساعات سريعا بينما لم أرغب في الرحيل ولكنه ذكرني بأن الوقت مضى وقد تعود زوجيه في أي وقت، وقتها شعرت ببعض الغيرة فقد كنت أتمنى أن أبقى معه فيكفيني مداعبة قضيبه الجميل، مرت الأيام التالية على نفس المنوال حتى يوم سفره ترك زوجته حيث أنها لم تكن خارجة للتسوق في ذلك اليوم بينما أجر غرفة أخرى بأحد الفنادق تلاقينا بها وكان لقاء الوداع عنيفا فكل منا قد وجد نفسه بالأخر، يومها أستطعت إدخال كامل قضيبه بداخلي بينما توالت إنتفاضاتي وأنا أقبض على ذلك القضيب لأودعه بينما إستطعت لأول مرة منذ تلاقينا بأن أحصل منه على خمس دفعات من مائه في غضون ثلاث ساعات، إحتضنني قبل الرحيل بينما تواعدنا بأن نظل على إتصال سويا رحل فيصل وتركني في فراغ جنسي رهيب فلم يعد محمود وهشام يكفياني كما لم تعد صفاء تسد حاجتي، الوحيد الذي كنت لا أزال أستمتع معه هو زوجي هاني وذلك بسبب حبي له، بالرغم من ذلك لم أتوقف عن ممارساتي مع الشابان وعلاقتي مع صفاء وإن كان قد بدا عليا عدم الرضا والشهوة الدائمة بدون توقف ولذلك عدت ثانية لممارساتي بالمترو، فكنت اترك جسدي تتلقفه الأيادي كيفما تشاء بينما اقف أنا وسط البشر أتلمس قضبانهم من شدة محنتي، في أحد الأيام بينما أقف بالمترو ملقية بجسدي بين عدة رجال وتاركة حركة المترو تقذف بجسدي من هذا إلى ذاك، كان الرجل الواقف خلفي قد بدا في إدخال إصبعه بمؤخرتي بينما تركته بالطبع يفعل ما يشاء بينما أقبض عضلتي مؤخرتي كنبضات لأشجعه على العبث أكثر فجسدي محتاج لهذا العبث، التصق الرجل بي أكثر بينما همس بأذني قائلا تعالي نروح البيت، هناك أمان أكثر، لم يلق ردا فدفع إصبعه بشدة حتى أحسست بأن فستاني قد دخل بشرجي فصدرت مني أهه فوجدت كثير من الأعين التي تنظر تجاهي فألقيت برأسي للخلف لأهمس للرجل الواقف خلفي شيل صباعك بيحرقني، وفعلا أبعد الرجل إصبعه ولكن بعدما أداره بشرجي بعنف، عند أول محطة للمترو وجدت نفسي أترك المترو بينما تبعني هذا الرجل فورا، ما أن إبتعدت عن الزحام حتى وجدته أمامي فقلت له بدون مقدمات شقتك فين؟ فأجاب مسرعا ناخذ تاكسي، وفعلا ألقيت بجسدي في التاكسي بينما أتجه لشقة رجل غريب لا أعلم عنه شيئا، لا أعلم إلى أين سيأخذني هذا الجسد اللعين، أطلقت تنهيدة بينما أفكر بهذا المستوى الذي هبطت له وصل التاكسي لمنطقة شعبية حيث طلب منه مرافقي الوقوف على ناصية شارع، نزلنا ليريني بناية بمنتصف الشارع وهو يقول حأسبقك أنا وإنتي تحصليني علشان محدش ياخد باله، الدور الرابع شقة 15، ما تنسيش، وتركني وذهب هو مسرعا بينما وقفت أنا قليلا كانت فرصتي للتراجع فالمنطقة قذرة ولم افعل ذلك من قبل ولكن نبضات من كسي حركتني لأتبع ذلك الرجل من بعيد بينما عيناي ترمقان رواد الشارع فقد أرى من هو أفضل منه لأسلم له جسدي الملتهب، دخلت البناية لأجدها متهالكة بينما أطفال تلعب على سلم البناية وأصوات إمرأة تصرخ بسباب بذئ لإبنها ليصعد بينما لا يعيرها إلتفاتا، صعدت السلم لأصل للدور الرابع فوجدت باب الشقة 15 مواربا بينما يقف هو خلف الباب ينتظرني، وجدت نفسي أتلفت حولي لكيلا يراني أحد بينما أسرع لأدخل الشقة ويغلق هو الباب خلفي مسرعا، كانت شقة متواضعة أثاثها مهترئ بينما أحسست بيدان من خلفي تقبضان مؤخرتي فرجف جسدي، كان قلبي ينبض بعنف بينما كانت نبضات كسي أسرع منه فتغلب نداء كسي على أي شيء أخر، لم انظر خلفي بل تركته يعتصر لحم مؤخرتي بينما يرفع فستاني من الخلف ليظهر له فخذاي ومؤخرتي العارية، أبعد يداه فتقدمت قليلا داخل الشقة متجهه للاريكة الموجودة، إستدرت لأنظر له فوجدته قد تخلص من كامل ملابسه بينما يتقدم تجاهي عاريا ونظرة إفتراس تظهر من بين عيناه، لم يقل أي كلمه بل أطبق على جسدي يدفعني لأرتمي على الأريكة بينما أطبق فوقي يتحسس لحمي بينما شعرت بقضيبه المنتصب يكاد يقطع ملابسي فوجدت نفسي أقول له لا لا، مش كده، فقال لي كلمة لن أنساها بحياتي فقد رد بعنف لا إيه يا بنت الشرموطة، هو إنتي لسه شفتي حاجة، وأطبق على جسدي يفترسني حتى بدون أن يخلع ملابسي فقد إكتفى بإخراج أحد أثدائي ورفع فستاني وإبعاد ما يكفي من كيلوتي لأن يدخل قضيبه، شعرت بالتقزز مما وصلت له فأين هي المتعة التي أبحث عنها، إنني أمام شخص يمتع نفسه فقد كان يضرب ضربات قوية بقضيبه داخلي بينما أحد شفراتي يحتك بقضيبه والشفرة الاخرى محتجزة خلف كيلوتي فلا تشعر بشيء وأحد ثدياي بفمه بينما الآخر مقيد خلف فستاني يستنجد بمن يطلقه ليداعبه، لم يستغرق سوى لحظات حتى إرتجف منزلا مائه على ملابسي، أكاد أجن فزنبور المشتعلة بجسدي إزدادت إشتعالا بينما أنا في صحبة حيوان لا يعرف شيء عن الجنس سوى الإنزال، حاولت أن أستجيب معه وأن أحضنه ولكن قضيبه كان قد إرتخي كما إرتخي جسده فوقي كاتما أنفاسي، وجدتني أبعده عني بعنف بينما أقوم بأنفاس لاهثة أدخل ثديي المدلي وأعدل كيلوتي بينما أقول له لما أنت ما بتعرفش حاجة عن النيك، أمال جايبني معاك ليه، كدت أجن من الشهوة ففتحت الباب وأرعت على السلم تاركاه خلفي ممددا على أريكته، خرجت من البناية مسرعة لا أعلم ماذا أفعل أأقف بوسط الشارع لأطلب من أي شخص أن يتمتع بجسدي الهائج، كدت أجن وقتها فلا يعلم مشاعري في ذلك الوقت سوى المرأة التي إهتاجت وبدأت جنسا ولم تستطع إكماله، نظرت حولي فوجدت أحد محلات الملابس فدخلت ووجدت شاب وفتاه يقفان بالداخل ولحسن حظي وجدت أن المحل مكون من طابقين أحدهم تحت مستوى الأرض، كان المحل خاليا من الزبائن في ذلك الوقت، تجولت بالمحل حتى إقتربت من السلم المؤدي للدور الأسفل فنزلت لأجد نفسي وحيدة فصحت وكأني أطلب المساعدة من الشاب الواقف بالمحل قائلة لو سمحت، فوجد الفتاه قد نزلت لتستفسر عما أطلب فقلت لها لا، ممكن ينزل لي الشاب الواقف فوق علشان عاوزة أختار حاجة لجوزي وعاوزة أخذ رأيه، صعدت الفتاه لينزل بعدها الشاب قائلا أأمري يا مدام، وإتجه نحوي ليرى ماذا أريد فلم يكن مني سوى أن أطبقت على رأسه بيداي ألثم شفتاه بشدة بينما يحاول هو الإبتعاد مذهولا كنت ممسكة برأسه بشدة فلم يستطع إفلات لسانه من فمي حيث أمسكت به بأسناني بينما لساني يداعبه من داخل فمي، مرت لحظات الذهول الأولى فأحسست بإرتخاء الشاب قليلا، تركت رأسه بينما أنظر حولي لأبحث عن مكان أمن بينما هو يقول يا مدام، يا مدام، لم أتركه ليكمل كلمته حيث وقعت عيني على غرفة تبديل الملابس فجذبته خلفي متجهه ناحية الغرفة لأدخل بها وأسند جسدي على جدارها بينما أجذب جسده ليلتصق بجسدي، لم يأخذ الشاب مني وقتا ليبدأ هو بعدها في لثم شفتاي بينما يداه إنطلقت تتحسس مختلف أجزاء جسدي، مددت يدي من خلف ظهره لأجذب ستارة الغرفة بينما هو منهمكا بعمله، مددت يدي بين فخذاه لأتحسس ممتلكاته ولأطمئن على مستقبل كسي بين يديه وما وجدته كان مطمئنا فقضيب الفتى يبدو عليه الشدة بينما أثاره بشدة إمساك قضيبه فوجدته يبحث عن كيفية إخراج ثدياي فلم اضيع وقته في البحث بل إستدرت طالبه منه حل سوستة الفستان لألقيه بلأرض بعد ذلك كاشفة كامل جسدي له ليداعبه، كان ذلك الشاب جيدا ولم يكن متسرعا فقضي وقتا في تذوق لحمي حتى جثا أمامي ليصل لكسي المتعطش بينما سوائلي كانت قد بللت فخذاي، بينما أقف عارية وهو جاث على ركبتاه يلعق كسي فإذا بي ألمح تلك الفتاه التي كانت تقف معه بالدور العلوي واقفة على السلم ترمقنا بدهشة من جزء صغير لم يغلق جيدا من ستارة الغرفة، كانت الفتاه واقفة وقد تسمرت قدماها بينما فمها مفتوحا بدهشة، إلتقت عيناي بعينا الفتاه فنظرت تجاهها نظرة شهوة نارية بينما أمسكت رأس الفتى وهو بين فخذاي لأدفعها دفعا بداخلي فقد أثار شهوتي كثيرا نظرات الفتاة لنا ونحن على هذا الوضع، علمت الفتاه أنني رأيتها فعدلت بصرها وحاولت الصعود لتتراجع بعدها وتقف لترمقنا بينما بدأت ألمح بعض قطرات العرق تتسلل على جبينها مع أنفاس متسارعة فعلمت أن الفتاه في حالة إشتعال الآن فقررت أن أزيد إحتراق جسدها كما أحترق أنا، سحبت الشاب من شعر رأسه ليقف ومددت يدي أخرج قضيبه خارجا ثم أعود فأحتضن الشاب فدخل قضيبه بين فخذاي ليتحسسه كسي، كان ظهر الشاب للفتاه فلم يكن يراها بينما أتعمد أنا أن أنظر في عيناها مباشرة كلما كان الشاب منهمكا بأحد أجزاء جسدي، بدأت يدا الفتاه ترعش بينما إستندت بجسدها على الحائط، إلتقط الشاب إحدى ساقاي ورفعها عاليا لأصبح واقفة على ساق واحدة بينما الاخرى في الهواء بينما بدأ قضيبه بالتسلل بين شفراتي يحتك بهما فيلهبهما ويردا عليه ببلل غزير يعينه على دربه القادم، بدأت تنهداتي تعلو وتعمدت أن أجعلها أجراسا بأذني الفتاه، إمتلأ مهبلي بقضيب الشاب فأحسست بتلك الإنقباضات التي تتحسس الزائر وبينما بدأت ضرباته أطبق على أحد ثديي يلتهمه بنهم شديد بينما صوت إرتطام جسده بجسدي لا يقطعه سوى صوت صرخات شهوة تصدر من بين شفتاي، بينما الفتاه فقدت وعيها وبدأت يداها تتسلل من بين ملابسها فأدخلت يدا بصدرها بينما اليد الاخرى بين فخذاها، كنت أرغب في رؤية لحمها بينما يملأني ذلك القضيب فركزت نظراتي على عينيها وإلتقطت ثديي أرفعه لشفتاي أتحسس حلمتي بلساني، كانت نظراتي للفتاه تثيرني وأعتقد أنها تثيرها هي أيضا فبدأت تقلدني فأخرجت يدها وبللت أصابعها لتعيد إدخالها على ثديها مرة أخرى بينما أتبع أنا يدها بنظراتي فلم تجد الفتاه بدا من إخراج ثديها بينما تعتصره بشدة فيبرز لحم ثديها من بين أصابعها، ثارت شهوتي لحد النشوة عندما رأيتها قد بدأت تعري جسدها فإنطلقت صرخة شهوتي ليقبض كسي على قضيب الشاب بشدة مانعا إياه من الحركة بينما يمتص قضيبه لتخرج شهوتي بعد عناء فلم يتحمل قضيب الشاب إحتراف كسي فنبض بشهوته هو أيضا ليمتلئ كسي بسوائل غزيرة تسيل على فخذاي إنهرت على الحائط بعدها بينما أنزل الشاب ساقي المرفوعه مستندا بجسده على جسدي بينما قضيبه لا يزال ينتفض بداخلي من أثر نشوته، عرفت الفتاه بأننا إنتهينا فأسرعت تعيد ثديها لتحاول الصعود مبتعدة بينما ساقاها لا يقويان على حملها، أخرج الشاب قضيبه مني وقال لي إيه ده، مش ممكن، ده إنتي سخنة أوي، فكانت إجابتي عبارة عن إبتسامة أعقبها وضع يدي على قضيبه دليل على رضائي عنه، سألني الشاب إسمك إيه فرديت لا إسم ولا عنوان، واحدة جات وخرجت وخلاص، فقال مسرعا مش ممكن، مش ممكن أسيبك، فقلت له أنا لما أحتاج حاجة حأجيلك، ومددت يدي ألتقط فستاني من على الأرض ليساعدني في إغلاق السوسته وأقبله على فمه وأتركه لأصعد للدور العلوي صعدت فوجدت الفتاه لا تزال تلهث فإبتسمت بينما أقول لها عجبك الفيلم، الواد لسه تحت وهايج، يلا إنزليله، ضحكت الفتاه وهي تقول بخجل ما ينفعش يا مدام، أنا لسه بنت، فإقتربت من أذنها لأقول لها يبقى تنفعيني أنا، ممكن تجيلي البيت تعمليلي مساج؟ فردت الفتاه ما أعرفش، عمري ما عملت مساج لحد، فقلت لها أعلمك، وأخذت رقم تليفون المحل قائلة أنا حأتصل بيكي، وبينما أستدير للخروج رأيت الشاب صاعدا مستندا على السلم بينما قضيبه يظهر منتصبا من ملبسه فضحكت وأنا خارجة لأستقل تاكسي وأذهب فورا إلى منزلي وصلت المنزل منهكة الأنفاس بينما حالتي النفسية لم تكن جيدة فقد كنت أشعر بنفسي أتدهور شيئا فشيئا وأقبل بمستويات لم أكن لأنظر لها من قبل فدخلت لأخذ دشا أزيل به أثار المني من جسدي لأندفع بعدها في الفراش لنوم عميق حوالي السادسة مساء أيقضتني صفاء من نومي فهي ترغب في متعه جسدها أيضا وبعدما إنتهينا من جولتنا الأولى جلسنا عاريان نتحادث كالعادة بينما عيناها مركزتان على جسدي وهي تقول إيه ده يا مديحة، مالك، جسمك ما كانش كده، إيه اللي جراله، فقلت لها مال جسمي، فمدت يدها على ثدياي وهي تقول فين البزاز اللي كانت منتصبة، مالهم إترخوا كده ليه، وبعدين فيه بقع حمرا في جسمك، من إيه ده، قمت مسرعة أقف عارية أمام المرأة لأنظر جسدي فوجدت كلامها صحيحا أماكن إحمرار لقرصات على جسدي من تلك الأيادي التي تمتد بالمترو بينما أثار إعتصار ثدياي بدت واضحة، وقفت أفكر كم من يد إمتدت حتى الآن لذلك الجسد وكم من فم تذوق ذلك اللحم، كادت رأسي تنفجر بينما وقفت صفاء بجواري تربت على ظهري وهي تقول مالك، إشكيلي أنا صاحبتك، بالطبع لم يكن بمقدوري أن أحكي لها عما أفعل فما أفعله لا تقوم به إلا لبؤة محترفه فحتى إبنها لم يسلم من يداي، فإستدرت لأجلس على السرير قائلة ولا حاجة يا صفاء بس تعبانة شويه، بينما وجدت دمعة تنحدر من عيني ساقطة على جسدي العاري ذهبت صفاء عندما رأت أن حالتي النفسية ليست على ما يرام بينما إفتعلت مشادة في تلك الليلة بيني وبين هاني أملا في أن يكرهني فلم أكن كفؤا لحبه الكبير، نام هاني ليلته خارج الغرفة بينما لم أنم أنا مفكرة كيف أجعله يطلقني بدون أن أجرح مشاعره الرقيقة، فقد كان قرار الطلاق نهائيا بداخلي فأنا لا أرغب في أن أسبب الألم لهاني أكثر من ذلك كما أنني لا أستطيع السيطرة على شهوات جسدي، صباح اليوم التالي خرجت من غرفة نومي فلم أجد هاني بالخارج فيبدوا أنه قد خرج مبكرا، فكرت في الألم الذي اسببه له بمعاملتي تلك فجلست أبكي وحيدة بينما أرغب في إنهاء زواجي مع هاني بأسرع ما يمكن لكي أريحه وأستريح أنا من عذاب ضميري، طرق الباب فذهبت لأفتح فوجدت محمود مبتسما فمددت يدي لأمنعه من الدخول قائلة مش النهاردة يا محمود، مش قادرة تعبانة، فقال ليه، أنا، فقاطعته قائلة تعبانة، وأغلقت الباب وعدت لبكائي بينما يمر أمام عيناي لأي مدى وصل جسدي قضيت يومان بالمنزل لم أبارحه كما لم أنم بجوار هاني فقد كان غاضبا من معاملتي ويبيت ليلته بالصاله ويخرج قبل إستيقاظي، كان يومان بدون جنس بالنسبة لجسدي شيئا كبيرا فلم يسبق له أن مر بفترة طويله مثل تلك الفترة بدون جنس فحتى أيام دورتي الشهرية كان هشام يداعب ثدياي بينما أعبث أنا بين فخذاه وفي أيامي الأخيرة كنت ألقي بجسدي وسط الزحام لتلتقطع الأيادي وتشبعه لمسا وقرصا ولذلك فترة يومان بالنسبة لجسدي بدون أن يلمسه أحدا كانت بالنسبة لي فترة طويلة، تحسنت حالتي النفسية بهذا الشعور وفكرت فطالما إستطعت إيقاف جسدي يومان فقد يمكنني إيقافه للأبد والإكتفاء بحبيبي، فوجدت نفسي أجري مسرعة على التليفون لأتصل بهاني ووجدت كلمات الإعتذار تنساب من فمي وسط بكائي فقد كنت أعلم بأني أنا المخطئة، أغلق هاني التليفون لأجده بالمنزل بعد نصف ساعة مبتسما لي فألقيت جسدي بين أحضانه وأنا ابكي واعتذر فمسح دموعي وقبل شفتاي بقبلته الحانية وجذبني تجاه غرفة نومنا ليعوض ليلتانا السابقتان توالت إنقباضات رحمي بينما أشعر بإنقباضات قضيب هاني بداخلي تعلن نشوته وإتيان مائه، وقد كانت نشوتي في ذلك اليوم نشوة لذيذة حالمة فلا يوجد احلى من نشوة المرأة مع الإنسان الذي يحبه قلبها، إرتمي هاني على صدري يلتقط أنفاسه بينما سمعت طرقا على الباب، يا ويلي فقد يكون أحد عشاقي قد أتي غير عالم بأن زوجي فوقي الآن، قام هاني ليرى من الطارق بينما وقفت أنا خلف الباب أنصت لما سيحدث وقلبي يخفق بشدة وبالفعل فقد سمعت صوت هشام بينما زوجي يحدثه، لطمت خداي فقد جعلت زوجي في موقف لا يحسد عليه أو قد يظنه هشام هو أيضا أحد عشاقي فيطلب الدخول معه ليناما معي سويا، ولكنني سمعت صوت إغلاق الباب وعودة هاني فسألته بلهفة مين دلوقت، دا عمره ما حد جه دلوقت، فرد هاني قائلا واحد كان فاكرها شقة محمود جارنا، لم يهتم هاني بالأمر بينما إستدار ليحضنني وأنا أشعر بالخوف مما تخبئه لي الأيام غادر هاني عائدا لعمله بينما لم يكد يغادر فأسمع طرقات سريعة على الباب لأجد هشام ومحمود سويا أتيان فقد إفتقدا ذلك الكس الذي إحتوى قضيبهما وذلك الجسد الذي إستقبل منيهما على لحمه اللدن، دخل الشابان يتضاحكان بينما إعترضتهما غاضبه من ذلك الموقف الذي حدث مع هشام متهمة إياه بأنه يريد خراب بيتي وأن شقتي ليست جاخور مفتوحا له في أي وقت يشاء وقد وقف هشام يعتذر معللا تصرفه بإشتياقه الشديد لجسدي حيث أنه لم ينم ليالي متواصلة من التفكير في، كان يعتذر بينما يصف كيفية عذابه وتفكيره بجسدي وأدي ذلك الكلام لتحفيز المنطقة الواقعة بين فخذاي فبدأ كسي يعلن عن رغباته بينما أحاول أنا منعه فيكفيني ما عانيت بالأيام السابقة ولكن بين إلحاح كسي وإلحاح الشابين وإلحاح تلك اللإيور البارزة والظاهرة من ملابسهما سمحت لهما بالدخول وإستسلم جسدي لهما معوضا حرمان يومان، ولم يكن مني زوجي قد جف بعد من داخلي فإستمتعت بينما هما يلحسان كسي سويا ويتذوقان ماء زوجي بدون أن يعلمان فكنت كمن يقول لهما إن زوجي هاني فوق الكل فها أنتما تلعقان مائه من كسي كان الشابان في شدة هياجهما فقد إنقطعت عنهما فترة كانت كافية لأن يكونا بقمة هياجهما فلم ترتخي إيورهما في ذلك اليوم بينما تناوبا على كسي وشرجي وفمي بعنف وشهوة جعلتني أغيب عن وعيي وأقرر ألا أجعل نفسي سهله لهما كل يوم لأزيد لإشتياقهما فيفعلا ما فعلا اليوم، لم أترك الشابان حتى أتممت إرتخاء أيورهم وإمتصاص ماء شبابهما لأذهب لنوم عميق بعدها كان قد جافاني ليلتان، حتى أتى موعد صفاء فإرتشفتها في ذلك اليوم أيضا بينما كانت هي الأخرى متشوقة فقد أشعلت نيران جسدها منذ بداية علاقتي بها وأعدت إشعارها برغبة الكس بينما كانت قد إفتقدتها منذ بدأ زوجها يستخدم شرجها عوضا عن كسها، وقد عوضت جسدها المسكين في ذلك اليوم بثلاث إرتعاشات حتى خرت كجثة هامدة لا تستطيع لملمة شتات جسدها بينما لحمها يرتج مع إنتفاضاتها، مرت سنتان أخرتان بينما أنا بنفس الوضع أندم يوما لأعود أياما لعبثي بينما توترت العلاقة بيني وبين هاني عدة مرات وأعتقد بأنه قد بدأ يلحظ بعض الأشياء التي أثارت ريبته فقد راني أحد أصدقائه صدفة في أحد المرات بالمترو وقال لزوجي بينما أنكرت أنا خروجي من المنزل كما بدأ أوقاتا يلاحظ ذلك الإنهاك على جسدي، أما محود وهشام فقد دخلا كلية التجارة بينما أحب محمود إحدى زميلاته وإنشغل بها عني ولم يبقى لي سوى هشام الذي إعتدت وقتها أن أزوره أنا بمنزله في غياب والديه حتى لا يأتي لمنزلي، وكانت صفاء على عادتها فقد أدمنت السحاق معي وعوضها ذلك تماما عن حرمانها من زوجها بينما لم تفكر في الإستعانه بأحد الرجال بدلا عن زوجها، بينما لم يخل حالي من بضعة مغامرات مع رجال لا أعرفهم ولا يعرفونني حيث كنت اقابلهم مرة واحدة فقد بدون أن يعلموا عني شيئا وكنت أتصيدهم إما من وسائل المواصلات أو من المحلات العامة وذلك في الأوقات التي لا أستطيع أو لا أجد أحدا يطفئ ناري كنت أذهب لهشام بشقته بينما بدأ يبتزني بحجة الإتيان بمقويات جنسية وفيتامينات وقد كنت أعطيه ما يريد فقد كنت أمتص شبابه بصفة يومية تقريبا حتى أنه رسب بكليته بينما تفوق عليه محمود، وفي أحد الأيام بينما كنت مع هشام بشقته وبينما كنا عاريان بعد إحدى النشوات وجالسان نتحدث بينما أعبث أنا بقضيبه وإذا بطرقات خفيفة على باب الشقة، تعجبت وأسرع هو ليغلق باب غرفته حيث إعتدنا أن نمارس الجنس بها وتوجه ليرى الطارق بينما حاولت أنا اللبس مسرعة وقلبي يتوجس من القادم، سمعت بعدها صوت حوار بالخارج فإقتربت من الباب لأستمع لصوت يحدث هشام بينما يبدوا أنه قد دخل الشقة، وضعت يدي على قلبي فمن يكون ذلك القادم وكيف سيتخلص منه هشام لأعود لمنزلي، فتحت الباب قليلا لأرى شاب أخر يتحدث مع هشام بينما أتت عيني بعيناه ففزعت وأغلقت الباب مسرعة فقد رآني، سمعت بعدها حديث غاضب بين هشام والشاب بينما علا صوتهما وعلمت أنه قد رآني ويطلب الدخول للنيل مني بينما هشام يرفض والشاب يهدده بالفضيحة، لحظات ليفتح باب الغرفة ويدخل هشام يحدثني بخوف فيقول ده واحد صاحبي إسمه حسين، وعاوز يدخل معاكي وإلا يفضحنا، مش عارف أعمل إيه، بينما أقول أنا مسرعة إتصرف يا هشام، أنا حاروح في داهية، يالهوي يالهوي، فقال هشام مش عارف، أنا بأقول نسيبه، ولم يكمل فقد لطمته وأنا أقول يا إبن الكلب، تسيبه إيه، أنا عاوزة أخرج حالا، وتوجهت تجاه الباب فأمسك هشام بي قائلا لو فضحنا حتكون فضيحة كبيرة، إهدي وفكري، حتعملي إيه لو جوزك عرف، وقفت مكاني بينما بدأت دموعي تنهمر بينما إحتضنني هشام قائلا معلش، أهي مرة وتعدي حنعمل إيه بس غير إننا نوافق، مرت ثواني لأنظر له وعلامات الإستسلام بادية على وجهي لأقول له بس قولله يخلص بسرعة، أنا عاوزة أروح، فقال لي وهو يبتسم ماشي، وفتح الباب وهو يصيح حسين، حسين، بينما أدرت أنا ظهري للباب، سمعت صوت أقدام حسين بالغرفة بينما هاني يقول حأسيبكم لوحدكم، فأسرعت أمسك بيده قائلة رايح فين؟ فأجاب بينما يسحب يده من يدي أبدا، حأقعد برة علشان حسين ياخد راحته، وخرج مغلقا باب الغرفة بينما حسين يرمقني بنظرات نارية على كامل أنحاء جسدي وهو يقول بسم الله ماشاء الله، إيه الحلاوة دي، أنا ما كنتش متخيلك كده ده الواد هشام طلع نمس، توجهت تجاه السرير بينما أقول بسرعة لو سمحت، أنا عاوزة أمشي، فإحتضنني من الخلف وهو يقول مستعجلة ليه بس، لسه بدري، قال ذلك بينما ألصق جسده بجسدي من الخلف بينما يداه تتحسسان جسدي من الأمام، فأفلت منه لأجلس على السرير قائلة يلا، خلص اللي أنت عاوزه بسرعة، فمد يده ليخرج قضيبا عجيب المنظر شبيه بالمخروط فقد كانت رأسه صغيرة جدا بينما شديد العرض من الخلف وكان طوله طبيعيان كنت جالسة على السرير بينما هو واقف فبدأ يمرر ذلك القضيب على خداي ليشعرني بنعومته، لم يعلم حسين من هي مديحة فهو لا يعلم أن مرور يد على خدها كافية لإشعال رغباتها فما بالكم بمرور قضيب، إشتعل جسدي كعادته بينما أحاول أنا أن أبدو ثابته وغير متأثرة حتى أحسست بثديي يعتصر فخرج صوتي ليعلن له إستجابتي، مددت يدي أتحسس قضيبه وأوجهه لشفتاي فقد اثارتني تلك الرأس الصغيرة فأدخلتها في فمي بينما لساني يدور حولها بدوائر سريعه جعلت جسد حسين ينتفض، خلعت ملابسي بسرعة بينما خلع هو أيضا ملابسه وبدا يعبث بجسدي، كان معجبا بجسدي فأخذ يتحسس كل جزء من أجزائه بينما لم أعد أطالبه بأن يسرع بل بدأت أصرخ متوسلة له أن أتذوق ذلك القضيب، أخذ حسين وقتا في تلمس جسدي والعبث بحلماتي حتى بدأ يولج قضيبه بداخلي، في البداية لم أشعر بشيء فقد كان رفيعا جدا من الأمام ولكن عندما وصل لمنتصف قضيبه شعرت بكسي ينفرج حتى كاد أن يشقه نصفين ليكمل على كسي بإدخال باقي قضيبه، كان شديد العرض من الخلف ولكن سوائلي اللزجه جعلت كسي يبتلعه بينما يسحق شفراتي في حركته، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو يدفع بقضيبه، كان رافعا ساقاي سويا بينما يضغط على فخذاي ليضمهما فكنت أشعر بقضيبه يخترقني إختراقا، أتيت رعشتي قبله ولكن حركاته السريعه وأوضاعه المختلفة جعلتني أرتعش رعشتي الثانية معه، لأخمد على سرير هشام بينما يقوم هو وأشعر به يمسح قضيبه بمؤختي ثم يرتدي ملابسه ويخرج بينما دخل هشام ليجدني جثه هامدة على السرير فمد يده يعابثني حتى إلتقطت أنفاسي وخرجت عائدة لمنزلي بينما أقسم له بأنني لن أتي له ثانية بعدما جعل شخصا أخر يضاجعني وهو جالس خارجا صباح اليوم التالي لم أطق صبرا على نيراني لأعاود التوجه لهشام الذي إستقبلني وهو يضحك بينما يقول كسك مش قادر، عاوزة تتناكي؟ فكان ردي هو إعتصار خصيتيه حتى صرخ الفتى صرخات ألم بينما أقول له عارف لو قلت لي كده تاني، فصاح وسط صرخاته خلاص، خلاص، ودخلت غرفته لأتلقي جرعتي اليومية من شبابه، وفي غضون خمسة أيام تكرر ثانية نفس حادث حسين فقد أتى أحد أصدقائه وضاجعني بينما إنتظر هو بالخارج ولكنني في تلك المرة تسللت خلف الخارج لأرى ما يفعل مع هشام فوجدته يدس بيده بعض النقود أثناء خروجه فعرفت أن النذل يتاجر بجسدي وإن ما حدث لم يكن صدفة كما إعتقدت، أغلقت الباب لأستند على الحائط غير مصدقة، تحسست شفتاي فقد كان مني صديقه لا يزال سائلا على شفتاي بينما بقيته تتسلل خارجة من كسي مبلله فخذاي، إذا فلم يكن صديقه لقد كان الشاب مسددا لفاتورة ذلك المني اللزج، فكرت ماذا افعل هل أخرج وأصرخ بوجهه فإنه يبيع جسدي؟ أم أصمت وكأنني لا أعلم شيئا، لم أكن مصدقة أن جسدي أصبح الآن بمقابل وأنني أصبحت فتاه تباع، قررت عدم الصمت وفتحت الباب لأخرج عارية بينما كان هشام يودع من إدعي بأنه صديقه على الباب، صرخت بينما أشعر بالدماء تندفع إلى رأسي إيه ده؟ إيه الفلوس اللي أخذتها دي، نظر هشام بينما إبتسامه خبيثه ماثلة على شفتاه وهو يقول فلوس كنت مسلفهاله وردهالي، كان بيده ورقة ماليه فئة مائه جنيه فصرخت أنت بتبيع لحمي؟ فرد بهدوء قائلا يا حياتي ما تفكريش كده، إنتي مش بتتمتعي، خلاص يهمك إيه، وجدت نفسي ألكمه في صدره وأهذي ياكلب، يا جبان، بتبيعني، وإستدرت جارية بينما دموعي تتساقط لأجذب ملابسي وأرتديها بينما أسير في طريقي نحو الباب بينما يحاول هشام الإمساك بي وتهدئتي ولكن ما كان بداخلي كان أقوي من أن أهدا فنزلت مسرعة بعدما أخبرته بألا يعرفني بعد اليوم، لم يحاول هشام الإتصال بي ومر يومان كنت أحترق بهما ولم أجد سبيلا سوى تلك الحبة من الخضروات التي كانت بالكاد تسد رمق كسي بينما كان نزولي لوسائل المواصلات يزيد هياجي هياجا، وفي اليوم الثالث بينما كنت أعبث بكسي مستخدمة أي شيء أجده مناسبا للولوج به لم أطق صبرا ونزعت ما بكسي لأسرع ذاهبة لأرتوي من قضيب حقيقي وأنفاس تلهب عنقي وأثدائي، وصلت شقة هشام وطرقت الباب وإستقبلني مرحبا وكأنما يعلم تماما أنني لا بد وأن أتي ثانيه، دخلت مباشرة لغرفة نومه بينما قطع ملابسي تتساقط أثناء سيري لأصل عارية الجسد ألقي نفسي على السرير في إنتظار أن أريح شهوتي بينما لمحت هشام واقفا عند التليفون يجري مكالمة تلفونية أتى بعدها وهو يخلع ملابسه وينظر لجسدي العاري قبلما ينقض عليه ليفرغ شهوته ولأفرغ أنا أيضا شهوتي، وما أن إنتهى سمعنا طرقا على الباب فنظر لي وهو يقول ده واحد صاحبي، أخليه يدخل؟ نظرت له نظرة نارية ولم استطع أن أقول شيئا فها أنا قد علمت وبالرغم من ذلك فها أنا قد أتيت بقدماي، قام من فوقي ساحبا قضيبه من بين فخذاي وأغلق باب الحجرة ليفتح الباب بعد قليل ويدخل رجل في حوالي الخمسين من عمره، لم أعد أهتم فها أنا جسد عاري على السرير في إنتظار تلك القطعة الصلبة من اللحم التي تدخل أحشائي ولم يعد يفرق معي من الذي سيفترسني الآن فكل ما يهمني أن يرقد شخصا فوقي ليصل لأحشائي، دخل الرجل لا يعلم ماذا يقول ووقف عند طرف السرير بينما أنا راقدة عارية فجذبته من بنطلونه لأخرج فضيبه وأبدأ لعقه ومصه، لم يتحرك الرجل وكأنه يهاب الموقف فإضطررت لأن أقوم وأخلع عنه ملابسه لألقيه على السرير وأستكمل لعق قضيبه وخصيتاه بينما يتأوه هو فإلتففت لأضع كسي فوق رأسه ليلعق لي شفراتي المدلاه بينما بعض القطرات من ماء كسي المصاحبة لماء هشام كانت تقطر فوق أنفه، أتممت إنتصاب ذكره لأمتطيه بعد ذلك مولجة إياه في أحشائي أقتص منه فقد كان من ذلك النوع السميك الذي يتمتع به كسي، بدأت أصرخ وأتلوي بينما هو كان قد أنزل مائه وأنا في قمة شهوتي، حاول النهوض فلم أدعه فكنت كلبؤة جائعة لا يستطيع أحد أن ينتزع الطعام من فمها بينما إستمرت حركة وسطي تعتصر قضيبه بشدة حتى شعرت بأن الرجل ستقطع أنفاسه تحت جسدي، لم أتركه حتى إنتشيت فألقيت بجسدي على السرير تاركه إياه ليقوم ويلبس ملابسه خارجا من الغرفة بينما أنا مسجاه عارية ألهث، لحظات وأحسست بهشام خلفي مادا يده يعبث بمؤخرتي فقلت له بس، أنا خلصانه، مش قادرة تاني، ولكنه إستمر بعبثه فقد فتح فلقتاي مدخلا لسانه بينهما يلعق شرجي، وبالطبع كان كسي قد بدأ يستجيب للحس شرجي فإلتفت له وأنا أقول في دلال بس يا هشام، وعندما رايته صرخت فلم يكن هشام صرخت هشام، هشام، فأتي هشام مسرعا يفتح الباب بينما أشير أنا تجاه الغريب لأسأل مين ده؟؟ فرد هشام قائلا أبدا واحد صاحبي، فأسرعت أمسك الوسادة الموجودة بجواري لاقذفه بها بينما أقول إتنين يا إبن الكلب، إتنين، بينما وقف ذلك الرجل يقول إيه، هي تمثيلية بتعملوها عليا ولا إيه؟ لا أنا محدش يستكردني، أنا حقي حاخده تالت ومتلت، ونظر تجاه جسدي العاري على السرير وإنقض على جسدي يقبل ويعتصر بينما بدأت أصرخ وهشام يخرج مغلقا الباب خلفه تاركا الرجل يفترس نفسي قبل لحمي، كان شديد العنف بينما كنت أنا أقاومه ولكنه كان ضخم الجثه فلوي إحدى ذراعاي فصرخت بينما أشعر بأن ذراعي سينفصل عن جسدي بينما كان هو يخرج قضيبه وقد كان منتصبا فأمسك برأسي دافعا قضيبه بفمي بعنف بينما ألام شديدة أشعر بها من ذراعي ومن أحد ثدياي فقد كان ممسكا به يعتصره بشدة، لم أجد بدأ من الرضوخ فهدأت حركتي ليترك ذلك الرجل ذراعي وثديي ويمسك رأسي بكفيه الإثنتين ويحاول إدخال قضيبه بداخلي أكثر فأكثر، أحسست بأنني سأفرغ أمعائي ولكنه ظل يدفع بقضيبه حتى أحسست بشعر عانته على شفتاي، لم أعد أستطيع التنفس قفد كان قضيبه داخلا ببلعومي وشعرت بأني أنهار، سحب الرجل قضيبه من داخل فمي فأخذت نفسا عميقا فقد كدت أختنق ولكنه أعاد إدخال قضيبه مرة أخرى ليستقر ببلعومي ثانية، كرر تلك الحركة عدة مرات فكدت أموت فقلت له وأنا خائفة منه بشويش، بشويش، حتعمل كل حاجة بس لو سمحت بشويش، فضحك بصوت عالي بينما يقلبني على وجهي كلعبه وأشعر بقضيبه يخترق شرجي بعنف شديد يمزق أمعائي، كنت أصرخ ولكنه لا يبالي بينما ذلك النخاس هشام لا بد أنه يسمع صرخاتي ولكنه قد باعني وقبض الثمن، لم يكن ذلك الرجل من أولئك الرجال سريعوا القذف كما تمنيت فقد ظل يعمل بعنف في شرجي طوال ساعة بينما فقدت أنا الإحساس من شرجي تماما وكنت أشعر بأشياء تخرج خارج شرجي فلم أعد أسيطر على عضلتي، عندما قارب على الإنتهاء أمسكني من شعري بعنف ليعيد تلذذه بإبقاء قضيبه ببلعومي حتى وقف ينتفض وقضيبه بداخل حلقي وشعرت بمائه ينزل مباشرة لأحشائي، سحب قضيبه مادا يده لملابسه بينما أنزلت أنا كل ما بأمعائي على الأرض فلم أكن لأتحمل ذلك بينما عرت بأشياء تنزل من شرجي على السرير فبصق الرجل علي وهو يقول مقرفة، وإستدار خارجا تاركني في حالة إعياء شديدة، دخل هشام الحجرة بعد قليل ليجدني في حالة يرثي لها بينما فراشه قد تلوث بما يخرج من أمعائي فصرخ إيه ده؟ لم أكن قادرة على رفع رأسي فقد أنهكني ذلك الوغد اللعين في حين له كل الحق فقد دفع مقابل متعته بي وله الحق في أن يتمتع كيفما شاء بينما قبض هشام ثمن جسدي وأنا من جلبت ذلك لجسدي بشهوته اللعينة، قلت لهشام خدني للحمام، مش قادرة عاوزة أستحمى، سندني هشام بينما كان مذهولا مما فعله بي ذلك الوغد، دخلت تحت مياه الدوش أتحسس جسدي فقد كنت أشعر بألام شديدة في مختلف أنحاء جسدي وألام أشد بشرجي فتمددت يدي لأجد شرجي مفتوحا بينما لا أستطيع التحكم بعضلات شرجي لإغلاقه، وقفت أبكي كطفل بينما يحاول هشام أن يواسيني، إنتهيت من حمامي لأرتدي ملابسي وأنزل متجهه لمنزلي فقد كنت في أشد الحاجة للنوم، أحسست بأن كل من بالشارع ينظر لي بينما لمحت إثنان يتحدثان بينما أحدهم يؤشر تجاهي وهو يتحدث، هل أصبحت معروفة بالمنطقة وهم يتحدثون عن تلك المرأة التي تأتي يوميا لذلك المنزل وتخرج بعد ساعات باديا عليها التعب والإرهاق؟ لا أعرف ولكنني بدأت أشعر بأن كل من حولي يعرف أنني عاهرة الآن فقد يكون أحدهم كان بأحشائي منذ أيام، وصلت المنزل لأخلد لنوم عميق يريح تعب أعضائي المنهكة مرت الأيام بالتتالي وهشام يضاجعني يوميا ثم يحضر من يضاجعني بينما هو ينتظر خارج الغرفة ينتظر من يصب مائه بجسدي ليقبض هو الثمن بينما يكفيني أنا تلك الأيور التي تمر بداخلي يوميا، كنت أقضي أياما أبكي بحضن حبيبي هاني بدون أن يشعر وأفكر ماذا لو كان أحد أصدقائه شخصا ممن عبثوا بي أو أحد العاملين لديه؟ كنت أشعر بألم نفسي شديد وأنا بأحضانه فهو لا يمكن أن يصدق أن لحم زوجته يباع الآن بسوق النخاسة، في أحد الأيام بينما كنت موجودة مع هشام أدخل على أحد الأشخاص وبعدما خلع ملابسه وبدأت أنا في لعق قضيبه بينما هو يتفحص ثديي بيده ويعتصر حلمتي فإذا به يقول إنتي مدام هاني مش كده؟ خفق قلبي بشدة لأنظر له بينما عقدت الدهشة لساني فقلت له بصوت متعلثم هاني، هاني مين؟ فقال لي هاني صاحب محلات الأقمشة الشهير، فضحكت ضحكة من خلف قلبي وأنا أقول له أأأأه، لا ده زبون، بس زبون كويس، نزلت دمعة من عيني بينما أنكر زوجي وأعترف بأني عاهرة وأن زوجي أحد زبائني، أسلمت جسدي في ذلك اليوم للرجل بدون أن أشعر بأي شيء وبدون أن تجف دمعتي، وبالرغم من ذلك لم أستطع إيقاف جسدي ولم أمتنع عن الذهاب لهشام في تلك الأثناء كنت قد لاحظت تغيرات عنيفة على هاني زوجي فلم يعد ذلك الشخص الهادئ الوديع المحب ولكنه أيضا لم يتطاول علي أو يمسني ولكنه كان فاترا باردا كما لم أعهده من قبل حتى أتي يوما وقال لي أنه سيسافر بضعة أيام في مهمة عمل وأبدى عدم رغبته في إصطحابي قائلا بأن كل منا في حاجة لأن يريح أعصابه المرهقة، وفعلا سافر هاني بينما ظللت أنا وحيدة لتتضاعف ساعات وجودي مع هشام ويتضاعف دخله وأولئك الذين يضاجعوني يوميا، وفي أحد الأيام المشؤمة إنتهى هشام من مضاجعتي وتركني قليلا لأستريح بينما ذهب ليفتح لأحد زبائنه، كنت قد إعتدت أن أنام عارية على السرير مبرزة مؤخرتي بينما معطية ظهري للباب حتى يدخل صاحب الحظ السعيد ويخلع ملابسه لأنهض بعدها وأبدأ في إعطائه ما يلتهمه من لحمي، مرت لحظات وسمعت من يدخل من باب الغرفة ولكنني لم أشعر به يقترب فمددت يدي على مؤخرتي أتحسسها بينما أصفعها بيدي لأثير القادم ولكنه لم يتحرك، إستدرت بطريقة مثيرة لأنظر خلفي وقد رأيت ما كنت أتوقعة وأخشاه، رأيت زوجي واقفا ينظر لي بينما عيناها حمراوتان وهو غير مصدق إن تلك هي المرأة التي أحبها، قفزت أحاول إيجاد أي شيء أستر به جسدي فقد أحسست بأني عارية ولكنني لم أجد شيئا حولي فقد إعتدت أن ألقي بكل شيء على الأرض حتى ملابسي، سترت ثدياي بيداي بينما لم أجد ما يستر موطن عفافي سوى أن أضم فخذاي، قال هاني بصوت جريح قومي البسي هدومك، أنا مستنيكي برة، خرج هاني وأغلق باب الغرفة بينما لا أعلم ماذا أفعل لأسمع صوت هشام من الخارج يقول إيه يا أستاذ، ما عجبتكش، طيب الساعة خمسة ممكن تشرف فيه واحدة إنما إيه، وبدأ هشام يسرد في أوصاف فتاة الساعة الخامسة بينما التقط أنا ملابسي من على الأرض لأرتديها فتحت الباب بينما قلبي يخفق بشدة وعندما رآني هاني توجه ناحية باب الشقة ليفتحه ويدعوني للخروج فخرجت وهو يتبعني وهشام يصرخ إيه يا جماعة، فيه إيه، طيب فهموني، فأغلق زوجي باب الشقة، كنت أرغب في أن أحدثه أن أعتذر أن أفعل أي شيء ولكنني كنت أعلم أنني قتلت الإنسان الوحيد الذي أحببته في تلك الدنيا، ركبنا المصعد وبداخل المصعد بكل هدوء قال لي أنتي طالق، وبوصول المصعد للدور الأرضي كانت آخر مرة أرى فيها هاني، فقد تركني وحيدة بينما وقفت أنا أراقبه ليتضائل شيئا فشيئا حتى إختفى عن ناظري في ذلك الزحام ويختفي معه بداخلي كل شعور جميل عرفته، فقد خسرت حياتي وزوجي وجسدي.


التخيلات

أنا اسمي وائل 35 سنة متزوج من 10 سنوات، بعد زواجي بسنتان بدء الملل يدب حياتي أنا وزوجتي هالة التي تبلغ من العمر الآن 33 سنة.

وائل: هالة عايز اتكلم معاكي في موضوع

هاله: خير يا حبيبي اتكلم

وائل: إيه رايك في حياتنا؟

هاله: حياتنا مالها؟

وائل: مبسوطة يعني؟

هاله: طبعا مبسوطة طالما معاك

وائل: تسلمي حبيبتي وأنا كمان مبسوط انك معايا بس أنا قصدي يعني مش حاسة ان حياتنا روتينية شويه؟

هاله: روتينية مش فاهمة؟ هو في إيه يا وائل؟

وائل: لا مفيش بس قصدي يعني مش نفسك نغير من اسلوب حياتنا شويه؟

هاله: رغم إني مش فاهمه حاجه، بس التغيير مطلوب بس يكون للاحسن

وائل: طبعا للاحسن

هاله: طالما للاحسن نغير، بس أنت عايز تغير إيه؟

وائل: نغير نمط حياتنا ككل

هاله: أنا معنديش مشكلة نغير، أنا من ايدك دي لايدك دي.. بس فهمني نغير ازاي وأنا معاك.

وائل: احنا لازم نعمل ثورة في حياتنا

هاله: ثوره مره واحده اوعي تكون ثوره عليا عشان أنا الحكومه ههههه

وائل: هههههه لا مش عليكي ولا حاجه الثوره على حياتنا لازم نتمتع بكل لحظة فيها

هاله: ممممم كلام جميل جدا، نفذ وأنا معاك

وائل: تيجي نلعب لعبة؟

هاله: لعبة؟ هي دي الثوره؟

وائل: بصي اللعبة دي بدايه الثوره

هاله: ازاي يعني؟

وائل: دي ثوره داخلية بين كل واحد ونفسه

هاله: وائل أنا بدءت أخاف.. ياريت تتكلم بصراحة

وائل: هو ده المطلوب الصراحة

هاله: الصراحة مالها مش فاهمة؟

وائل: إيه رايك نتكلم أنا وانتي بصراحة بس بشرط ان اللي حيتقال ميأثرش في علاقتنا بالعكس يقوي علاقتنا

هاله: هي إيه الصراحة اللي ممكن تأثر في علاقتنا؟

وائل: مفيش حاجه تأثر فيها بالعكس أنا عايز اقويها

هاله: طيب أنا معاك واحده واحده وحفهم

وائل: بصي يا ستي.. أنا حسأل سؤال وانتي تجاوبي بصراحة مهما كانت وانتي تسألي وأنا حجاوب مهما كان، بس زي ما قولت الاجابه مش حتأثر في علاقتنا

هاله: ماشي أنا موافقة ومعاك لحدما اشوف أنت تقصد إيه، يلا ابدأ

وائل: أنا حبدأ عشان تفهمي اللعبة

هاله: ماشي يلا أسأل

فضلت افكر إيه اول سؤال لازم يكون سؤال قوي وحساس عشان تتجرأ وتفهم قصدي

وائل: بصي يا هالة اللعبة دي اسئلة غير متوقعة وعمري ما سألتها ليكي قبل كده فلازم تكون اسألتك كمان لما تسألي تكون غير تقليديه

هاله: ماشي اسأل بقى

وائل: طبعا أنا اتقدمت ليكي وانتي في اخر سنة في الكليه ولما خلصتي اتجوزنا بس عمري ما سألتك عن حياتك قبل ما نعرف بعض فسؤالي هو... بس قبل ما أقول لازم توعديني انك تجاوبي بصراحة اوكي؟

هاله: حجاوب بصراحة، انجز بقى

وائل: تمام سؤالي بصراحة في حد لمسك قبل كده؟

هاله: إيه أنت بتقول إيه؟ أنت بتستعبط ازاي تقول عليا كده هو أنا إيه؟

وجدت هالة تحولت وبدء تتعصب وتتنرفز وأنا هادي وساكت لحدما خلصت وبدءت اكلمها بهدوء وشرحت ليها ان مهما كانت الاجابه إني حتقبلها، بس لازم نبدء مع بعض صفحة جديده وحياه جديده تعتمد على الصراحة لانها لو قالت ليا عن ماضيها حيكون المستقبل اكثر صراحة ومحدش حيخبي عن حد حاجه مهما كانت.

طبعا الوضع غريب لان هالة مكنتش تتوقع سؤالي ده والغريب ايضا إني كنت هادي رغم ان قلبي كان بيدق بسرعة لاني كنت خايف انها تجاوب رغم إني مستعد لاجابتها بس كنت خايف يكون ليها تجربة او اكثر سابقة ومقدرش اتحكم في نفسي واسامحها رغم إني مستعد بس أنا بشر ورجل شرقي.. المهم امتنعت هالة عن الاجابة وطلبت مني انها مش عايزه تكمل اللعبه دي وانها مش عايزه تغير نمط حياتها.

أنا عذرت هالة لان مش اي زوجين ممكن يصل بينهم الصراحة الى هذا الحد وخصوصا الماضي لكن أنا لم ايأس وفضلت اسبوع كل يوم اكلم هالة واطمنها وافهمها ان ده في مصلحتنا لحدما اقتنعت بس هي طلبت انها تسأل الاول وطبعا وافقت

هاله: سؤالي أنا عارفة انك كنت تعرف بنات قبلي بس ياترى لمستهم؟

طبعا في فتره الاسبوع ده كنت قررت إني احكي كل حاجه بصراحة، اولا لتشجيعها وثانيا تعرف إني مش ممكن اخبي عليها حاجه فيكون في ثقة بينا كبيره

وائل: بصراحة آه!

هاله: يعني عملت معاهم إيه؟

طبعا بدأت احكي وكانت هالة مش مصدقة اللي بقوله وفي بعض الاوقات كانت بتخجل ووشها يحمر لكن في النهايه وصلت للي أنا عايزه وهو إني خليتها تبدأ تحكي وعرفت إني مش ممكن اخبي عليها حاجه وكانت حكايتها خفيفة مش زي العلك اللي كنت بعلكة وبكده حققت النقطة الثانية وهي الصراحة بيني وبين هالة وكمان شيلنا اي خجل بينا.. بدءت بعد كده في الخطوه التالية وهي اننا نشوف سكس مع بعض وطبعا هي عمرها ما شافت افلام قبل كده وهي مكنتش رافضة لكنها كانت مكسوفة الى حد ما ومع الوقت بدءنا نتفرج ومن هنا بدأت الحكاية.

مرت عده شهور واصبح الجنس بيني وبين هالة له شكل ثاني فكنا بنتفرج على الافلام ونطبق مع بعض بعض الاوضاع اللي تعجبنا لكن لسه مدخلناش في مود التخيل لحدما في مره قررت اجس نبضها في موضوع التخيل.

كنت أنا وهي على السرير وعريانين ومشغل فيلم لراجل مع بنتين بدءت احسس على جسمها وهي ماسكة زبي بتلعب فيه فطبعا وقف بسرعة وانتصب على اخره كنا متعودين نخلص الفيلم وبعدين نسخن تاني وبعد كده نعمل، بس المره دي من نص الفيلم سيبت الفيلم ونزلت عند كسها بدءت الحسه ودي كانت اول مره الحس كسها لانها مكنتش بتحب كده ولا حتى بتوافق تمص زبي لكن مع الافلام حسيت انها ممكن تستجيب وفعلا المره دي خلتني الحس كسها وهي بتتفرج على الفيلم وكانت اللقطة اللي أنا سبتها فيها ونزلت الحس كسها كان البطل منيم البنتين وبيلحس كس كل واحده فيهم كانت هالة تتلوي من المتعة وهي منسجمه مع الفيلم وخليتها تجيب رعشتها وأنا بلحس كسها وبدخل صبعي فيها وكانت رعشتها قويه جدا، طلعت وقربت زبي من بقها وبدءت تمص وكانت اتعلمت من الافلام ازاي تمص بس لسه برضوا معندهاش الخبره الكافية في المص، شويه ونيمتها على ظهرها ودخلت زبي في كسها وبدءت انيكها وهي عمالة تتأوة نمت فوقيها وحضنتها بقوه وأنا بنكها وهمست في ودنها

وائل: تخيلي يا هالة وأنا بنيكك كده في بنت معانا وبترضع بزازك وأنا بنيكك زي الفيلم كده بصي

وكانت اللقطة اللي في الفيلم الراجل بينيك بنت والثانية عمالة ترضع في بزاز البنت اللي بتتناك وشويه نزلت تلحس كسها وهي بتتناك برضوا

وائل: شايفة بتعمل إيه في البنت، عايز واحده تعمل كده معاكي وأنا بنيكك

مكنتش متخيل ردة فعل هالة من اللي قولته إيه لكن حسيت ان هالة اتخيلت للحظة اللي بقولة فاتت شوهتها بقوه، استمريت في النيك وكل ما بنت تعمل حاجه مع البنت اللي بتتناك اقوله لهالة وهالة تاتي شهوتها.. اتت هالة شهوتها ثلاث مرات على التخيلات دي وأنا قذفت في هالة بعدها بقوه ونمنا احنا اللاثنان من التعب.

مر اسبوع واصبح التخيل بيني وبين هالة في حدود ان فتاه اخرى معنا وكانت هالة متقبلة هذا التخيل وكانت تثار بسرعة جدا، وفي احدى الايام كنا خارج المنزل معزومين على فرح ومن التطورات في حياتنا ان لما عيني تيجي على واحده كانت هالة تبص معايا ونبدء في الكلام عنها يعني شوفي بزاز البنت دي ولا شوفي طيزها ولا جسمها او شوفي بتمشي بمياعة ازاي وكنا نهزر ونضحك (كنت بفتكر في اول الزواج لما بصيت على واحده لابسه قصير وهالة شافتني واتخنقنا خناقة كبيره ده الفرق بين زوجين متافهمين وزوجين غير متفاهمين وكله في اطار التخيل والنظرات فقط) وأنا سرحان لاقيت هالة بتقولي بص البنت اللي بترقص هناك دي، بصيت لاقيت واحده عمالة ترقص ولا اجدع رقاصة طبعا أنا وهالة مسكنه جسمها حته حته بعنينا وعاملين نضحك واحنا ايدنا في ايد بعض، المهم روحنا واحنا بنغير هدومنا لاقيت هالة قربت مني وفتحت موضوع البنت اللي كانت بترقص

هاله: أنت اخذت بالك ان البنت اللي كانت بترقص من غير برا؟

وائل: وانتي عرفتي منين؟

هاله: مشوفتش بززها كانت بتتهز ازاي؟

وائل: بززها.. ده احنا اتفكنا خالص

هاله: بقى كده.. طيب

وش هالة احمر وضرب الوان وكشرت فرحت قربت منها

وائل: متزعليش حبيبتي أنا بهزر، بس على فكره بزازك انتي احلى

كانت هالة بالبرا والاندر ولسه ملبستش رحت مطلع بزها من البرا وبدء ارضع بزها وايدي دخلتها في الاندر وحسست على كسها وبعدين نيمتها على السرير ونزلت الاندر ولحست كسها وهي عمالة تتأوه وبعدين قولت ليها

وائل: تخيلي ان اللي بيلحس كسك البنت دي ونزلت اكمل لحس فيها مفيش ثواني كانت هالة جابت رعشتها ثواني ونيمتني على ظهري وطلعت زبي وقالت

هاله: شوف بقى لما البنت دي تمص زبك حتمصه ازاي وبدءت هالة تمص زبي بطريقة مش متعود عليها هيجتني على الآخر رحت قايم ومنيمها ومدخل زبي فيها

هاله: براحة عليها كسها صغير نيكها براحة شعللت هالة فيها النار وكانت بتصوت آآآه آآآه براحة يا وائل على كس البنت آآآه آآآه اتت هالة شهوتها مره اخرى وأنا كمان بركان من اللبن نطر جوه كس هالة

هاله: مممم شكل البنت عجبتك كسها حلو

وائل: ممممم يجنن

استمر الحال لعده اشهر نتخيل اي بنت نشوفها انها معانا على السرير حتى لو كانت صاحبه هالة، اصبح الوضع بيني وبين هالة ممتع جدا، اي حاجه بتخيلها بخليها تشترك معايا فيها، فكنت شوفت موضوع عن اللبس التنكري وعرضت عليها الفكره وفعلا قررنا ننزل نشتري بعض الملابس التنكرية

هاله: ها حنروح نشتري منين؟

وائل: مش عارف تفتكري بيتباع فين؟

هاله: استنى حدخل النت اشوف

وفعلا دورت على النت ولاقيت كام مكان بيبيعوا الملابس دي فأخترنا احدى المولات عشان نشتري منها لان بصراحة أنا وهي كنا محرجين جدا، ذهبنا للمول ووقفنا بعيد عن الفاترينة نتفرج من بعيد لاننا كنا مكسوفين جدا وعمالين نضحك ونبص حولينا، ومن حسن حظنا ان المول لسه فاضي لحدما

وائل: يلا ندخل يا هالة قبل ما المول يتزحم

هاله: مكسوفة جدا ادخل أنت

وائل: ادخل لوحدي ازاي بس، يلا نشجع بعض

مسكت ايدها وذهبنا للمحل وهو محل عادي بيبيع لانجيري بكل انواعه، المهم دخلنا وكان فيه مدام اللي واقفة لابسة جيبة جينز طويلة وبلوزة بيضاء وعليها جاكت جينز لحد وسطها وهي بيضاء متفجره الانوثة من الواضح انها صاحبة المحل

صاحبه المحل: اهلا وسهلا اتفضلو

دخلت أنا وهالة وعمالين نبص يمين وشمال وباين علينا الاحراج لاني اول مره انزل أنا وهي نشتري حاجات كده لان هالة كانت بتاخد والدتها وهي اللي بتشتريلها

صاحبه المحل: تسمحولي اساعدكم شكلكم محرجين

هاله: بصراحة اول مره، والدتي متبقاش معايا وجوزي اللي يبقى معايا

صاحبه المحل: انتم عرسان جداد؟

هاله: لا بقلنا سنتين

صاحبه المحل: سنتين بس تبقوا لسه عرسان جداد ههههه، أنا اسمي انجي صاحبة المحل

هاله: اهلا مدام انجي أنا هالة وجوزي وائل

إنجي: اهلا مدام هالة اهلا استاذ وائل، قوليلي بقى بتدوري على إيه وأنا اساعدك

هاله: بصراحة يعني أأأأ.... احمر وجه هالة جدا

إنجي: ياه إيه الكسوف ده كله، طيب بصي عايزه اندروير ولا براه ولا بيبي دول ولا إيه؟

هاله: لالالالا بصراحة احنا بندور على أأأأأ.. كانت انجي تنظر الى هالة ومنتظره الاجابه وهي مبتسمه من شكل هالة وخجلها

إنجي: قولي متتكسفيش احنا ستات زي بعض

هاله: بدور على ملابس تنكرية

إنجي: ياه كل ده عشان ملابس تنكريه هههههه، انتي خجولة خالص، على فكره ساعات كتير رجالة بتيجي وهي اللي بتطلب ده لزوجاتهم عادي جدا الملابس التنكرية مش محتاجة الخجل ده كله

هاله: اصل زي ما قولت ليكي اول مره من غير والدتي

إنجي: ولا يهمك بصي يا ستي عندي ملابس ممرضة وبابا نويل حريمي طبعا وملابس جلدية وبدلة رقص ولبس بنات ثانوي بتاع بره اللي هو جيب منفوش قصير جدا وعليه بادي شيفون شفاف وجاكيت قصير

هاله: طيب ممكن اشوفهم؟

إنجي: هما في المخزن اللي جوه وليهم صور خارجية تعالي اتفرجي عليهم بس مش حقدر افك حاجه واطلعها

هاله: مفيش مشكله

إنجي: اتفضلي معايا

هاله: أنا حدخل اشوف ماشي يا وائل

وائل: ماشي حبيبتي

دخلت إنجي وهالة الى الداخل ومرت حوالي ربع ساعة وخرجت هالة مرتبكة وهي تمسك في يدها احدى الملابس التنكرية وخرجت خلفها إنجي

هاله: إيه رايك في ده يا وائل؟

وائل: جميل

كان لبس ممرضة

هاله: طيب يلا ادفع

وائل: كام يا مدام؟

دفعت الفلوس وخرجنا واثناء الخروج

إنجي: مع السلامه مدام هالة

هاله: مع السلامه مدام إنجي شكرا

طبعا الوضع كان غريب جدا وأنا مش فاهم في إيه، ركبنا العربية وفي طريقنا للمنزل وهالة ساكته مش بتتكلم خالص وصلنا المنزل

وائل: في إيه يا هالة؟

هاله: بص يا وائل احنا بينا صراحة وأنا حبيت الصراحة اللي بينا

وائل: كويس تمام في إيه؟

هاله: بصراحة كده اللي اسمها إنجي بتاعة المحل دي اتحرشت بيا

وائل: إيه اتحرشت بيكي ازاي؟

هاله: بصراحة أأأأ.. مدت ايدها على صدري ووووو باستني من شفايفي

وائل: إيه وعملت إيه تاني؟

هاله: وطلبت مني طلب بصراحة

اول ما هالة قالت انها مدت ايدها على صدرها وباستها وأنا حسيت ان زبي وقف زي الحديده

وائل: طلبت إيه؟

هاله: اديتني رقم تليفونها وقالت انها عايزه تنام معايا وانها مستعده لاي طلبات اطلبها

وائل: الشرموطة بنت الكلب كل ده وأنا واقف بره امال لو كنتي لوحدك كانت عملت إيه؟

اتت في ذهني فكره لكن هل تقبل بها هالة؟؟ في المساء ارتدت هالة اللبس التنكري وكنت أنا في الحمام اخذ شاور وخرجت بالبوكسر فقط لاجد هالة في لبس الممرضة

وائل: ووواااووو شكله يجنن عليكي اللبس عباره عن قطعة واحده مثل الفستان لكنه قصير جدا يظهر الارجل كاملة وضيق ومن اعلى فتحة على شكل رقم سبعة تصل الفتحة اسفل الصدر بحيث يظهر جانبي البزاز.. وبزاز هالة مممم كبيره الى حد ما ومستديره ويظهر اكثر من نصف بززها ومن خلف الرقبة يغلق الفستان بكبسولة اذا تم فك الكبسوله يسقط اعلى اللبس التنكري لتظهر بززها كلها ولكن يبقى الفستان على جسمها لانه استرتش ضيق وتضع هالة على راسها القطعة الثانية من اللبس التنكري وهي القبعة الخاصة بالممرضات

هاله: حضرتك حتكشف عادة ولا مستعجل؟

وائل: مستعجل طبعا

هاله: طيب اتفضل نام على السرير

دخلت هالة في تمثيل انها ممرضة ونمت على السرير وبدءت تعمل انها بتكشف عليا وتوطي قدامي وبززها اللي تجنن تظهر اكثر وكانت حاطة برفن يجنن بحبه جدا لفت هالة وعملت نفسها انها بتجيب حاجه من الارض ووطت وكانت من غير اندر اووووووف ظهر كسها وطيزها ودي اول مره اشوفها موطية كده، زبي كان هينفجر من الهيجان واول ما قربت مني تاني روحت ماسكها ومنيمها على السرير وخرجت بززها وفضلت ارضع فيهم كاني اول مره ارضعهم ونزلت ايدي وفضلت احسس على كسها العريان وادخل صوابعي فيه وهي هاجت على الآخر، مكنتش قادر امسك نفسي طلعت زبي من البوكسر ودخلته بقوه في كسها المبلول

هاله: آآآآآآه براحة على كسي أنا ممرضة غلبانه

كنت في حالة هياج غير عادية مردتش عليها وكملت نيك فيها حسيت برعشتها مره واثنين وأنا شغال نيك لحدما انفجر لبني في كسها وهي كمان جابت المره الثالثة ظل الصمت لحظات وهي في حضني وبعد شويه

هاله: انبسط حبيبي؟

وائل: تجنني يا روحي

هاله: يعني اللبس عمل شغل؟

وائل: المهم الحشو اللي جوه اللبس، ضحكت هالة وضحكت وضمتني بقوه وبعد كده

هاله: وائل ممكن سؤال؟

وائل: طبعا اتفضلي

هاله: أنت ليه معلقتش على اللي حكتهولك؟

وائل: اللي هو إيه

هاله: اللي اسمها إنجي

وائل: آه، مفيش عادي يعني

هاله: عادي، هو اللي حصل ده عادي؟

وائل: يعني عايزاني اعمل إيه اروح اتخانق معاها؟

هاله: مش عارفة بقى

وائل: هالة مش احنا في صراحة بنا

هاله: طبعا

وائل: طيب ممكن اسأل سؤال؟

هاله: طبعا اتفضل

وائل: حسيتي بأيه وهي بتحط ايدها على بزازك وباستك بصراحة؟

هاله: بصراحة أنا اتخضيت جامد بس مش عارفة فجأه افتكرت لما كنا بنتخيل سوا ان في ست معانا وانها هي الست دي بس مفيش لحظات وفوقت وخليتها تبعد عني

وائل: يعني حسيتي بأيه؟

هاله: بصراحة كسي اتبل وهجت

وائل: طالما كنتي صريحة معايا إيه رايك مجرد فكره تيجي نجرب معاها أنا وانتي زي ما كنا بنتخيل؟

هاله: بتقول إيه لالالا احنا متفقين تخيل بس

وائل: ايوه صح احنا اتفقنا بس احنا مدورناش الموضوع هو اللي جه قدمنا ومجرد تجربة وبس، ظلت هالة صامته لحظات وكأنها تفكر

هاله: لالا بس أنا مقدرش اشوفك قدامي بتلمس حد غيري لالالالا مش حقدر

وائل: ما هي كمان حتلمسك وبعدين احنا بنمتع نفسنا وانتي عارفة إني بحبك وتفكيري وعشقي وكل حياتي ليكي

هاله: بلاش يا وائل

وائل: بليز تجربة وتعدي

هاله: طيب افرض إني وافقتك تضمن منين انها توافق على كده

وائل: كلميها.. وافقت ماشي ما وفقتش يبقى خلاص

هاله: ماشي عشان خاطرك بس

وائل: يلا هاتي تليفونك اتصلي بيها

هاله: دلوقتي دي شكلها دخلت مزاجك قوي

وائل: مزاجي أنا لا خالص طيب ما احنا كنا بنتكلم على ستات وبنات كتير عمرك ما قولتي كده

هاله: صح بس ده وضع مختلف ان الست ممكن توافق وبعدين دي اول واحده نتكلم معاها وعملت حاجات تشجعك على اللي أنت عايزه

وائل: هالة بجد لو الموضوع حيخليكي تقلبي عليا بلاش منه اصلا احنا مبسوطين كده بلاش حاجه زي دي تعكر صفونا

هاله: لا حبيبي متخفش أنا واثقة فيك وفي حبك ليا، هات تليفوني، قومت وجبت التليفون لهالة واتصلت بيها فعلا وشغلت الاسبيكر

هاله: مساء الخير مدام إنجي

إنجي: مساء النور مين معايا

هاله: أنا هالة اللي اخذت من عندك النهارده لبس الممرضة

إنجي: اها مدام هالة الخجولة هههه اهلا اهلا، بصراحة مكنتش متوقعة انك تتصلي النهارده

هاله: ليه

إنجي: خجلك هو اللي خلاني متوقعش انك ممكن تتصلي اصلا

هاله: واديني اتصلت

إنجي: تمام تمام وياترى بتتصلي عشان تبلغيني انك وافقتي على طلبي؟

هاله: يعني حاجه زي كده

إنجي: يعني إيه؟

هاله: أنا ليا شرط لو وافقتي عليه ممكن نتقابل

إنجي: وايه الشرط ده؟

هاله: شرطي انك تنامي معايا أنا وجوزي

إنجي: انتي وجوزك بتتكلمي بجد؟

هاله: ايوه بجد اشمعنى

إنجي: هو انتي وجوزك ليكم في تبادل الازواج ولا إيه؟

هاله: تبادل ازواج يعني إيه؟

إنجي: لالا ولا حاجه، المهم طيب أنا موافقة بس بعدما نخلص سوى احنا الثلاثة، حتبقي انتي معايا لوحدنا قولتي إيه؟ نظرت هالة ليا ومكنتش عارف ارد عليها اقولها إيه

هاله: حنشوف بعدما نخلص

إنجي: لا موافقة ولا لا؟ نظرت هالة مره اخرى ليا

هاله: طيب ماشي

إنجي: متفقين.. هاتي العنوان

هاله: عنوان إيه؟

إنجي: عنوان بيتك ولا تحبي يبقى عندي؟ نظرت ليا هالة وشاورت ليها انها هي اللي تيجي

هاله: لا طبعا انتي اللي تيجي

إنجي: تمام هاتي العنوان

هاله: انتي حتيجي النهارده؟

إنجي: آه مسافة السكة اكون عندكم

هاله: لالالا خليها بكره

إنجي: ماشي بكره

هاله: تمام كلميني بكره الساعة 8 بليل اديكي العنوان

إنجي: حكلمك 8 اخد العنوان بس حاجي زي دلوقتي على الساعة 1 بليل عشان اكون قفلت المحل، تمام؟

هاله: تمام

إنجي: سلام

هاله: سلام، ظل صمت لحظات

هاله: حتخليها تنام معايا لوحدها؟

وائل: بصي متفكريش بعدما نخلص معاها حنشوف

هاله: بقى كده.. طيب تصبح على خير، طبعا هالة اتقمصت وكان ليها حق بس أنا فعلا مكنتش عارف اعمل إيه وقولت في نفسي يحلها حلال بكره الساعة 12:30 رن جرس الباب وكانت إنجي وفتحت ليها هالة

إنجي: مساء الخير

هاله: مساء النور اتفضلي، كنت أنا في الداخل عندما فتحت هالة لانجي الباب دخلت إنجي وكان معها كيس اسود كبير وجلست وكنت أنا اشاهدها من غير ما هي تشوفني وكانت ترتدي عباية سوداء فخمة جدا ويبدوا عليها انها غالية جدا وكانت رائحه البرفن بتاعها واصل لغاية جوه عندي وهالة ترتدي بيجامه كت بنطلون وتي شيرت كت بامبي

إنجي: هو جوزك بره ولا إيه

هاله: وائل.. لا جوه وجي حالا، دخلت أنا الى المكان الذي يجلسون فيه وكنت ارتدي بنطلون وتي شيرت

وائل: اهلا مدام إنجي

إنجي: مدام إنجي إيه بس من اولها كده إنجي وانت وائل وهي هالة ولا إيه

وائل: اللي تشوفيه

هاله: تشربي إيه

إنجي: لالا مش عايزه اشرب حاجه خليها بعدين (وقامت بغمزي أنا وهالة)، قولولي بقى انتم عملتم الحكاية دي قبل كده؟

هاله: حكاية إيه؟

إنجي: ان تبقى في واحده معاكم

هاله: بصراحة لا دي اول مره، اخرجت إنجي علبة سجائر واشعلت سيجارة

إنجي: حد بيدخن وائل و

هاله: لا

إنجي: انتم عارفين أنا بحب قوي الجنس وكنت متزوجة من راجل اكبر مني بـ 30 سنة هو اللي اشتري ليا المحل ده بس خلعته لانه بصراحة مش بيبسطني، اخذت إنجي نفس عميق من السيجارة واكملت كلامها

إنجي: بعد خمس شهور زواج خونته لاول مره مع شاب جارنا وكانت اول مره اعرف يعني إيه جنس بجد وفضلت مع جارنا ده لمده سنتين كنا زي المتزوجين لحدما قررت إني اطلق من جوزي اللي طبعا رفض فخلعته والشاب جارنا ده توقعت انه حيتزوجني لكن اتهرب مني، فقررت اعيش حياتي وبقيت بمارس للمتعة مع رجالة وستات كمان، بس في الآخر استقريت على الستات بس لانهم مش بيجي من وراهم اي وجع دماغ، بس طول الفتره دي عمري ما صدفني ان واحد او واحده يطلبوا مني إني اشاركها زوجها او اشارك راجل مراته بس لما قولتي ليا في التليفون الفكره عجبتي وديما اول حاجه جديده بتبقى ممتعه، معلش أنا رغاية شويه بس بحب ديما كده اتكلم قبل ما اعمل اي علاقة بتشيل كتير من الخجل وبتذوب اي ثلج.

قامت إنجي بدون اي مقدمات وفكت ازرار العباية وكانت المفاجأة ترتدي اسفل العباية لبس تنكري من الجلد عباره عن اندر اسود جلد وبرا سوداء جلد مفتوحة من اعلى على شكل سبعة وبها اسفل الصدر حوالي ثلاث ازرار مغلقين وبززها تظهر من تلك الفتحة وبززها اكبر بقليل من بزاز هالة وجسدها جميل جدا فهي بيضاء وشعرها بني فاتح طويل، طبعا أنا وهالة مكناش متوقعين ده وظهر علينا الخجل وأنا بدءت اتعرق ووجه هالة مال للاحمرار، إنجي مسكت الشنطة السوداء وفتحتها وكانت مفاجأة اخرى فكان داخل الشنطة العاب جنسية وكانت لعبة اسمها بوس الواوا بها ورق كثير ولوحة للعب ولعبة سهام الحب وكان معها ايضا زب صناعي يعمل بهزاز وزهر مكتوب عليه بالانجليزي

إنجي: طبعا عارفين إيه الحاجات دي

وائل: العاب جنسية

إنجي: هي اسمها العاب زوجية بس تمشي جنسية، الحاجات دي هديه مني ليكم تبقوا تلعبوا بيها ماعدا الزب الصناعي ده بتاعي بس لو عايزين واحد اجبلكم

وائل: انتي بتبيعي الحاجات دي؟

إنجي: آه ببعها بس مش بعرضها في المحل عندي، تعالوا بقى ناخد الزب ده والزهر ها حنقعد هنا ولا في غرفة النوم

هاله: زي ما تحبي

إنجي: يبقى يلا على غرفة النوم

قامت إنجي ومسكت هالة من يدها فتقدمت هالة متجه الى غرفة النوم وبيدها إنجي واثناء ذلك امسكت إنجي يدي لاكون خلفها ونظرت الى طيز إنجي التي امامي فالاندر الجلد مختفي من الخلف في فلقتي طيز إنجي البيضاء الجميلة المستديره البارزة، وصلنا غرفة النوم وقامت إنجي بخلع الحذاء وتوجهت الى منتصف السرير وجلست على ركبتيها

إنجي: تعالي انتي يا هالة على يميني وانت يا وائل على يساري جلست في المكان الذي اشارت اليه إنجي وكذلك هالة وضعت إنجي بجوارها الزب الصناعي وامسكت الزهر واعطت هالة احدى الزهرتين (الزهره التي مع إنجي هي الاوامر مثل مص لحس بوس لمس وهكذا والزهره لها ستة أوجه، والزهره التي مع هالة هي الاماكن التي يطبق عليها الاوامر مثل اليد الرجل الزب الكس البزاز ولها ايضا ستة اوجه) نظرت هالة الى الكلمات الموجوده على الزهر وفهمت ما بها لكن إنجي طبعا قرأت لنا ما موجود على الزهر الخاص بها ثم طلبت من هالة قراءه ما على الزهر الذي معها

إنجي: الاوامر اللي معايا بوس لحس مص مداعبة مسك علامه استفهام يعني افعل ما اشاء وانتي بقى يا هالة قولي الاماكن اللي عندك

هاله: أأأأأأأأأ

إنجي: بلاش كسوف يا هالة قولي عادي يعني كس وبزاز وكده يلا

هاله: كس بزاز طيز زب شفايف علامه استفهام

إنجي: دي يعني انتي تختاري المكان اللي انفذ فيه الامر حتى لو عند وائل مثلا.. فهمتو؟

وائل و هاله: تمام

إنجي: يلا نبدا.. ورمت إنجي الزهره (لحس) مممم يلا وريني يا هالة حلحس إيه، رمت هالة الزهر (علامه استفهام)

إنجي: من اولها كده ها تحبي الحس إيه كسك مممم

هاله: لالالالا الحسي لوائل مش كده صح

إنجي: ههه صح دبستك يا وائل بس تحبي الحس له إيه

هاله: مممم مش عارفة

إنجي: عنك انتي المره دي حلحس زبه، نظرت إنجي الى وائل من اعلى الى اسفل ثم وجهت نظرها الى مكان زبه وهي تلعب بلسانها على شفايفها من الخارج

إنجي: يلا قوم اقف قدام السرير، وقف وائل امام السرير وجلست إنجي امامه ثم امسكت البنطلون وانزلته ثم البوكسر ليظهر زبه منتصب امامها فنظرت إنجي الى هالة وقامت إنجي بنفس الحركة وهي مداعبة شفايفها بلسانها وهي تنظر الى هالة ثم اتجهت إنجي برأسها الى زب وائل وامسكته وبدءت بلحسة من جميع جوانبه ثم لحست الرأس وحتى البويضات، إنجي خبره كبيره في عالم الجنس كما قالت وهي محبه جدا لجميع انواع الجنس، فكانت تلحس زبي بمنتهى الحرفية والمتعة لها ولي وكانت تتعمد النظر الى هالة كل فتره لترى تعبيرات وجهها، مر بعض الوقت ثم تركت إنجي زبي ورفعت البوكسر والبنطلون لي مره اخرى وكان زبي وقتها منتصب عن اخره

إنجي: يلا نكمل رمت إنجي الزهر (بوس) دورك تاني يا هالة عشان انتي خلتيني الحس لجوزك زبه، كانت إنجي جريئة في كلمها والفظها ولا تخجل من شيء وده كان بيخليني استثار جدا وهالة كمان واضح عليها الاثاره من كلام إنجي رمت هالة الزهر (البزاز)

إنجي: وااو اخيرا حشوف بزازك يا هالة لا وكمان حبوسهم، اتجهت إنجي بجوار هالة وبدءت بالتحسيس على بززها من الخارج

إنجي: مممم وكمان من غير برا يا هالة اوووف.. رفعت إنجي لهالة التي شيرت الكات لتجد بزاز هالة زوجتي

إنجي: يا لهوي يا هالة إيه البزاز الحلوه دي، طبعا أنا كنت مكسوفة جدا خصوصا دي اول مره حد يشوف بزازي غير جوزي وكمان اللي يشوف بزازي ست وكمان قدام جوزي مع ان في المصارحة اللي تمت بيني وبين جوزي عرفته ان ايام ثانوي اتعرفت على شاب جاري وبعد كام شهر باسني من شفايفي ولعب في بزازي بس من غير ما يشوفهم ولا يرضع منهم كان لمس من على الملابس فقط ورغم ان لمسات وائل لبزازي ولعبه فيهم بيثرني جدا لكن كلام إنجي ولمستها وكمان لما باست بزازي وحلماتي كان شيء مختلف تماما وحسيت بكسي بقى مبلول على اخره، كنت في عالم تاني وكنت هايجة ومستمتعة باللي بتعمله ومش عايزها تسيب بزازي خالص لاني كنت بتخيل الافلام اللي بشوفها مع وائل، بدءت إنجي ترضع بزاز هالة المستسلمة تماما

وائل: هو مش الامر بوس بس ولا إيه

إنجي: بصراحة بزاز مراتك تجنن مش قادره اسيبهم، ما تسيبك من الزهر بقى وتعالى ارضع معايا بزاز مراتك شرموطة قوي، إنجي دي كلامها سافلا وصريح يهيج على الآخر، لاقتني بدون اي تفكير روحت لحد عندهم وجلست بجوارهم وبدءت الحس بز هالة أنا برضع في ناحية وجنب مني إنجي    الثانية وبدءت هالة تنهار من اللي بيحصل وبدءنا نسمع انين طالع من فم هالة

هاله: آآآآآه مممممم اوووف مممممم

إنجي: تعالى يا وائل على ركبتك جنب مني نعلب بلساننا نفس الحلمه بتاعة هالة ذهبت على ركبتي وبدءت اداعب بلساني حلمه هالة وانجي تداعب نفس الحلمه بلسانها وجاء لساني على لسان إنجي اكثر من مره، وفي احدى المرات وضعت إنجي يدها على راسي من الخلف وجعلتي ابوس شفتيها ثم بدءت بمداعبة لساني بلسانها وكانت قبلة طويلة، كل ذلك امام بزاز زوجتي هالة التي تنظر لنا، بعد ذلك وجهت إنجي وجهي مره اخرى الى بزاز هالة واتجهت إنجي الى البز الآخر لتكمل مص حلمات زوجتي، بعد لحظات قامت إنجي ووقفت وبدءت بفك الازرار الثلاثة لتنطلق بززها الكبيره وتظهر كاملة امامي أنا وزوجتي هالة، فقامت إنجي بخلع البرا نهائيا ثم قامت بنزع الاندر الخاص بها ليظهر كسها، كنت انظر أنا وهالة لما تفعله إنجي لكن إنجي جعلت هالة تقف وبدءت بخلع ملابس هالة حتى اصبحت عاريه تماما ثم اتجهت لي وقامت بتعريتي ايضا ثم جلسنا على السرير إنجي بالمنتصف وهالة على اليمين وأنا على اليسار ودون ان نتحدث، امسكت راس هالة لتجعلها ترضع بزها وامسكت راسي لتجعلني ارضع البز الآخر

إنجي: مممم ايوه ممم ارضعوا بزازي مصوا حلماتي مممم قطعوا بزازي مص ممممم ااااااااه ثم تركت راسي ورأس هالة ونامت الى الخلف ثم اشارت لنا لتكملة رضاعة بزازها وبالفعل جلسنا على جنبينا وكلا منا يرضع في بز إنجي التي مدت يدها لتداعب زبي واليد الاخرى تداعب كس هالة، لحظات وطلبت إنجي مني ان استلقي على السرير في المنتصف وذهبت إنجي الى جهه وهالة بالجهه الاخرى وبدءوا بمص زبي وكان احساس رائع ان ترى سيدتان يمصون زبك كان شعور جميل جدا ولم تترك إنجي الوضع يمر هكذا فبدءت ببوس شفايف زوجتي هالة ثم يعدون للمص ثم تعود وتبوس شفايفها مره اخرى

إنجي: إيه يا وائل ما تمد ايدك كده والعب في كسي أنا ومراتك ولا حتى طيزنا ولا مكسوف

وبالفعل قمت بمد يدي اداعب كس زوجتي هالة وباليد الاخرى كس إنجي وبدءت بإدخال اصابعي في كس كل واحده منهن

إنجي: يلا بقى نامي انتي يا هالة في النص وأنا وجوزك حندلع كسك احلى دلع

نامت هالة وبدءت أنا وانجي بلحس كس وزنبور هالة زوجتي وكانت إنجي في بعض اللحظات تتركني وتصعد لمص بزاز هالة وبوس شفايفها ثم تعود للحس مره اخرى وفعلت ذلك عده مرات ثم بدءت إنجي بيدها تداعب زنبور هالة التي بدءت تتلوي بشده الى ان اتت هالة شهوتها بقوه

هاله: آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآآآآآآه

إنجي: مممم تجنني يا هالة يلا متعوا كسي بقى ونامت إنجي بالمنتصف

إنجي: هالة هاتي رجليك وخلي وشي بينهم عايزه الحس كسك وانتي بتلحسي كسي ووضعت هالة ارجلها كما طلبت إنجي وهي وضعية 69 الشهيره وكنت اساعد هالة في لحس كس إنجي اللي كانت بتحلس كس هالة وايدها ماسكة زبي وأنا بلحس لها

إنجي: العبي بأيدك جامد على زنبوري يا هالة وانت يا وائل نكني بصباعك في كسي ااااه ممم احححح ااااااه اووف حجيبهم نكني جامد يا وائل اااااااااااااه واتت إنجي شهوتها

إنجي: يلا بقى يا بطل دورك نمتع زبك بالنيك

نمت على ظهري مره اخرى وبدءت إنجي وهالة بمص زبي مره اخرى الى ان انتصب عن اخره

إنجي: يلا يا هالة اركبي زب جوزك وركبت هالة زبي وبدءت بالصعود والهبوط وانجي تداعب زبي وكس هالة بيدها وترضع بزاز هالة التي تتأرجح لاعلى واسفل بقوه

إنجي: ايوه يا هالة نيكي زب جوزك جامد دخلية للاخر يلا يا لبوة، وانت يا وائل نيك شرموطك جامد نيك كسها الحلوه ده شايف بززها بتتنطط ازاي، اتت هالة شهوتها على زبي بعد الكلام اللي كانت بتقولة إنجي، نزلت هالة ومسكت إنجي زبي ومصته عده مصات ثم ركبت على زبي بنفس الوضعيه

إنجي: شايفة يا هالة أنا راكبه زب جوزك ازاي مممم زبه يجنن وواقف قوي مممم يلا يا وائل متع كسي متعني أنا شرموطك أنا لبوتك نيكني جامد نيك كسي مترحمهوش ااااه اااه وانتي يا هالة ارضعي بزازي مصيهم جامد والعبي في كسي وأنا بتناك من جوزك ااااه مم كانت إنجي بتتنطط على زبي جامد قوي وكلامها خلاني اولع اتت إنجي شهوتها على زبي وأنا حسيت إني خلاص حجيبهم

وائل: حجيبهم يا إنجي حجيبهم يا هالة، قامت إنجي بسرعة البرق وبدءت بتجليخ زبي بسرعة

إنجي: قربي بزازك يا هالة بسرعة من زب جوزك وبالفعل اتت شهوتي بقوه وغزارة على بزاز زوجتي هالة وبعد اخر قطره من لبني اتجهت إنجي الى بزاز زوجتي وبدءت بلحس لبني من عليها ثم إنجي جعلت هالة تمص اصابعها لتمص بعض القطرات من لبني التي على اصابعها وكانت اول مره تذوق هالة لبني، ارتمينا على السرير نحن الثلاثة من شده الارهاق والاستمتاع، مرت خمسة دقائق من الصمت

إنجي: ماتيجوا ناخد شاور كلنا

هاله: احنا الثلاثة؟

إنجي: آه وفيها إيه اوعي تكونوا لسه مكسوفين بعد المعركة اللي حصلت دي هههه

هاله: كسوف إيه بقى ماخلاص يلا يا وائل

وائل: يلا بينا ذهبت أنا وانجي وهالة الى الحمام عرايا تماما وكانت إنجي ممسكة بيد هالة ودخلنا نحن الثلاثة اسفل الدوش وبدء كل اثنين بغسيل جسم الثالث بالشاور بمعنى أنا وهالة نقوم بغسيل جسم إنجي ثم أنا وانجي نقوم بغسيل جسم هالة وانجي وهالة قامو بغسل جسمي لم يترك منا مكان لم نعبث به باليد حتى ان هالة اتت شهوتها بالحمام.

قمنا بتنشيف انفسنا وخرجنا وجلسنا امام التليفزيون لحظات وقامت هالة وانجي الى المطبخ لتحضير بعض الطعام الخفيف وبعض المشروبات، مر بعض الوقت دون اي حس من إنجي او هالة، فذهبت الى المطبخ ونظرت للداخل لاجد هالة متكأه على رخامه المطبخ وفاتحة ارجلها وفي الاسفل إنجي تقوم بلحس كس هالة واحدى ايدي إنجي يداعب بز هالة وهالة مغمضة العينان وتداعب بزها الآخر بيدها

وائل: اللي يتمتع لوحده يزور، ففتحت هالة عينها وانزلت يدها من على صدرها ونظرت الي وانجي تركت كس هالة ونظرت الي ايضا

إنجي: اعمل إيه في مراتك جسمها يجنن وكسها هايج على طول ده أنا يدوب بوستها من شفايفها وبحط ايدي على كسها لاقيتة مبلول فنزلت اطفي ناره شويه

وائل: ماشي بس مش ناكل الاول أنا جعان جدا

هاله: لحظات والسندوتشات تكون جاهزه

خرجت وفعلا بعد 10 دقائق رجعت هالة وخلفها إنجي بالسندوتشات والمشروبات قعدنا أكلنا واتكلمنا أنا وهالة وانجي في كلام عادي جدا مفيهوش اي سكس لحدما خلصنا اكل

إنجي: يا وائل أنت وهالة أنا لما هالة كلمتني وطلبت نمارس احنا الثلاثة أنا وافقت بس كان ليا شرط إني انفرد بهالة أنا بقى دلوقتي عايزه انفرد بهالة من غير ما تدخل يا وائل بس لو حابب تتفرج مفيش مشكله وأنا بعدما اخلص اوعدك بمفاجأة حلوه ليك

وائل: مفاجأة إيه؟

إنجي: لا لما اخلص أنا وهالة الاول تمام

لم تترك إنجي لنا اي كلام فمسكت هالة من يدها واتجهت الى غرفة النوم وأنا طفيت التليفزيون ودخلت وراهم كانوا هما ناموا على السرير وأنا اتجهت الى فوتيه موجود في غرفة النوم وجلست عليه لاشاهد ما سوف يحدث بدءت إنجي في بوس جسم هالة وتداعبه بيدها ثم قامت ببوس هالة من شفتيها بوسه طوووويلة جدا هي مكنتش بتبوسها دي كانت بتكلها بوس ومص ولحس شفايف ولسان وهالة مستسلمه وبتحاول تجاري إنجي، بعد شويه نزلت إنجي وبدءت ترضع بزاز هالة وبعد كده نزلت على كس هالة لحس وبوس ونيك بالصوابع ثم جابت إنجي الزب الصناعي وشغلتة وبدءت تحطه على زنبور هالة اللي بدءت تصوت بصوت مكتوم لحدما جابت شهوتها لكن إنجي مرحمتهاش وفضلت مكملة ودخلت الزب الصناعي في كس هالة اللي عمالة تتلوي من الشهوه، بعد كده قعدت إنجي قدام هالة وفتحت رجلها ودخلت بين ارجلها وبدءت تدعك كسها في كس هالة والزب الصناعي بين كساسهم وبدءت تدخله في كسها شويه وكس هالة شويه اللي جابت شهوتها تاني، اديت إنجي الزب لهالة عشان تداعب بيه كس إنجي وفعلا بدءت هالة تحطه على زنبور إنجي وتدخل الزب وتطلعة من كس إنجي اللي جابت شهوتها وبعدين عملوا وضعيه 69

إنجي: يلا يا هالة نلعب في كس بعض جامد عايزه اجيب شهوتي أنا وانتي مع بعض، وفعلا بدءت كل واحده بدعك كس الاخرى ويدخلوا صوابعهم في كس بعض

إنجي: آآآه آآآه يلا يا هالة حجيبهم هاتيهم معايا يا حبيبتي آآآه آآآه

هاله: وأنا كمان حجيبهم آآآه آآآه آآآه اممممم واتت هالة وانجي رعشتهم ثم نامت إنجي بجوار هالة وأنا مازلت مندهش مما حدث.. مرت لحظات

إنجي: إيه رايك في اللي شوفته؟

وائل: ولا اجدع فيلم سكس

إنجي: هههه يلا بقى عشان اديك المفاجأ اللي قولتلك عليها

وائل: إيه المفاجأة قولي

إنجي: نكت واحده قبل كده من طيزها؟

وائل: من الطيز؟ بصراحة لا

إنجي: تمام أنا حخليك تنكني من طيزي مع إني معملتهاش كتير قبل كده يمكن مرتين ثلاثة بس أنا حخليك تتمتع وتجرب نيك الطيز

جلست إنجي على السرير وطلبت مني ان اقوم واقف امامها وبدءت بمص زبي حتى ينتصب عن اخره واثناء ذلك امسكت يدي وجعلتي اداعب بززها وحلمتها بيدي لحظات واتخذت إنجي وضع السجود على السرير وانخفضت برأسها الى الامام ليكون كسها وفتحة طيزها امامي وعلى مستوى زبي

إنجي: وائل الحس كسي شويه وبل صباعك اللي في النص ودخله في طيزي واحده واحده عشان طيزي توسع شويه وفعلا بدءت بفعل ذلك لفتره ثم امسكت الزب الصناعي واعطتني اياه

إنجي: خد الزب ده وشوف اي كريم او فازلين او زيت وحطة على الزب وحاول تدخله في طيزي شويه شويه، احضرت زيت ووضعتة على الزب ودهنت خرم طيزها ايضا وبدءت بإدخال الزب واحده واحده وكنت بلحس كسها اثناء ذلك

إنجي: آآآه مممم بيوجع شويه بس حستحمل عشان خاطر زبك يا وائل ممممم ماتيجي يا هالة الحس كسك شويه

هاله: لالالالا خلاص مش قادره حاسة إني نشفت، ده أنا مش عارفه جبتهم كام مره النهارده

إنجي: هههه يا موزه الكس يحب الزياده ههه، ضحكنا جميعا وأنا مستمر فيما افعله حتى دخل ربع الزب الصناعي تقريبا

إنجي: يلا بقى شيل الزب الصناعي ودخل زبك في طيزي ونيك واستمتع بس براحة عليا

شيلت الزب الصناعي وبدءت ادخل زبي بعدما دهنته زيت كان الزب الصناعي اعرض من زبي فدخل زبي بسهولة الى طيز إنجي

إنجي: احححح اوووف يجنن زبك يا وائل يلا نكني بقى، بدءت بنيك إنجي بهدوء وكل فتره اشعر ان زبي دخل اكثر وكانت طيزها ضيقة وممتعة جدا تعودت إنجي على زبي فبدءت ازيد من سرعة النيك

إنجي: آآآه آآآه آآآه شايفة يا هالة جوزك فشخ طيزي ازاي زبه يجنن اممم احححح اووف بدءت إنجي تلعب في كسها وأنا بنيك طيزها وبدء صوتها في العلو

إنجي: آآآه آآآه آآآه نكني يا وائل نيك طيزي آآآه آآآه حجيبهم يا وائل آآآه آآآه بدءت عضلات طيز إنجي تضغط على زبي فشعرت إني اقتربت من القذف

وائل: وأنا كمان حجيبهم مممم

إنجي: متطلعش زبك نزل لبنك السخن في طيزي آآآه آآآه

وائل: حنزلهم في طيزك آآآه ممممممم اوووف وانطلقت حمم من زبي في طيز إنجي وكانت هي الاخرى تأتي بشهوتها

إنجي: طلعه براحة بقى

اخرجت زبي بهدوء وارتميت على السرير بجوارهم وكانت هالة تتابع ما يحدث بإبتسامه خفيفة لم ندرك اي شيء الا الصباح، فقمت مفزوع من النوم لارى هالة وانجي بجواري عاريتان كما كانوا امس فانجي باتت عندنا ولم تذهب، نظرت في الساعة كانت السابعة والنصف صباحا واليوم هو يوم الجمعة فتسحبت وذهبت الى الحمام وعند الخروج وجت إنجي امامي ومازالت عارية

إنجي: صباح الخير

وائل: صباح النور

إنجي: معلش مقدرتش امشي امبارح عيني راحت في النوم على طول

وائل: ولا يهمك البيت بيتك

إنجي: شكرا يا وائل بس انتم كابلز يجنن بصراحة مكنتش متوقعة إني حنبسط كده

وائل: وأنا كمان انبسطت واكيد هالة كمان

هاله: فعلا انبسطت

وائل: صحيتي حبيبتي صباح النور

إنجي: صباح الفل يا قمر

هاله: صباح النور عليكم، جسمي مكسر حاسة إني كنت في مارثون امبارح

إنجي: ليكي حق ده انتي جبتيهم ولا عشرين مره ههههههه

ضحكنا جميعا ودخلت إنجي الحمام وبعدها هالة كنت أنا لابست بوكسر وتي شيرت ولما خرجت هالة لبست روب قصير بدون اي شيء اسفلة وعندما خرجت إنجي ارتدت الاندر الجلد فقط وتركت بززها عارية كانت هالة اعدت فطور جلسنا جميعا واكلنا واثناء الاكل بدءت إنجي الحديث

إنجي: قولولي بقى ناوين تكرروا موضوع واحده تاني معاكم ده ولا لا؟

وائل: بصراحة مش عارف

إنجي: وانتي يا هالة

هاله: بردوا مش عارفة

إنجي: انتم عارفين أنا الموضوع عجبني جدا وبفكر اعمله تاني

وائل: لو انتي ممكن نعمله تاني ولا إيه رايك هالة

هاله: طبعا بعيد عن الاستمتاع والجنس احنا ارتحنا ليكي

إنجي: ميرسي حبيبتي بس متزعلوش مني أنا لو حعمله تاني غالبا حيكون مع ناس تانيه

وائل: ليه احنا زعلانكي ولا حاجه؟

إنجي: لا لا ابدا، احنا حنفضل اصدقاء على طول بس أنا بحب التغير ومفتكرش اننا لو عملنا كده مع بعض تاني حنستمتع زي المره دي، عموما خلوها بظروفها تسلم ايدك على الفطار يا هالولة

هاله: إيه رايحة فين؟

إنجي: حروح بقى النهارده الجمعة اجازه مش بفتح المحل حروح اناااااااااام برحتي

قامت إنجي ولبست العباية بدون برا واخذت الزب الصناعي ثم قامت بتقبيلي أنا وهالة وغادرت المنزل.

مر شهر تقريبا على مقابلتنا أنا وهالة مع إنجي وكانت إنجي تتصل كل يومين تقريبا للاطمئنان على هالة وعليا وكان هناك جانبا من الحديث الجنسي بينهم فكانت إنجي تسأل هالة اذا كنا تعرفنا على فتاة اخرى او قمنا بممارسة الجنس سويا أنا وهالة وكانت هالة تجيب إنجي، وفي احدى المرات وصفت هالة لانجي احدى ممارستنا بعد لعب الالعاب الزوجية التي احضرتها إنجي هدية لنا وفي مره اخرى قالت إنجي لهالة انها منذ ان التقت بنا لم تمارس الجنس مطلقا وكانت تلك المحادثة بعد اسبوعين من التقائنا، وفي نهاية الشهر تقريبا اتصلت إنجي بهالة ودار بينهم تلك المحادثة

إنجي: ازيك يا هلولة

هاله: ازيك يا إنجي عاملة إيه

إنجي: أنا تمام وانتي

هاله: أنا تمام

إنجي: بقولك يا هالة

هاله: قولي حبيبتي

إنجي: اسكتي مش اخيرا امبارح مارست الجنس بعد شهر تقريبا من مقابلتكم

هاله: بجد مبروك ههههه راجل ولا ست ولا كابلز

إنجي: هههه متشكره، لا ست هي مش ست، دي بنت لسه عذراء

هاله: يالهوي عذراء وعملتي معاها إيه

إنجي: لا متخفيش هي لسه عذراء زي ماهي بس فتحت طيزها بالزب الصناعي

هاله: وانبسطت؟

إنجي: دي كانت في قمه سعادتها

هاله: اشمعنى؟

إنجي: لانها بتعشق الجنس وكل ممارستها مع بنات عشان بتخاف من الشباب احسن يفتحوها ولما فتحت طيزها فرحت انها اخيرا حتتناك من طيزها لانها كانت خايفة من الموضوع ده

هاله: هي كام سنه

إنجي: 20 سنة في كلية تجاره

هاله: تمام حبيبتي

إنجي: عندي ليكم بقى مفاجأة

هاله: قولي حبيبتي

إنجي: أنا اقنعت سهام انها تتناك من زب جوزك

هاله: سهام مين

إنجي: البنت اللي قولتلك عليها ركزي يا إنجي

هاله: آه اصل انتي مقولتيش اسمها، المهم كملي

إنجي: مفيش بعدما خلصنا أنا وهي كلمتها عليكم ففرحت وقالت طالما متجوزين وأنا ضمناكم هي موافقة ها قولتي إيه؟

هاله: ده وائل حيفرح قوي بس انتي عارفة أنا مش خبره قوي مع البنات وخايفة تحصل حاجه غلط

إنجي: لا اوعي أنت او وائل تفتحوها لو خايفين بلاش

هاله: لالا خليها تيجي

إنجي: تمام أنا حكلمها واديها رقمك وهي حتكلمك وتتفقوا سوا

هاله: ما تيجي معاها

إنجي: انتي عارفه مبدئي مره واحده تكفي

هاله: بس ده احنا حنبقى 3 وانتي الرابعة حاجه جديده

إنجي: لا بلاش أنا المره دي تمام

هاله: ماشي حبيبتي

إنجي: يلا سلام حخليها تكلمك، سلام

هاله: اوك سلام

مر بعض الوقت واتى اتصال على هالة

هاله: الو

سهام: الو هالة معايا؟

هاله: ايوه انتي سهام؟

سهام: ايوه

هاله: اهلا سهام

سهام: اهلا بيكي وظل الصمت للحظات

هاله: انتي مكسوفة ولا إيه؟

سهام: يعني شويه

هاله: لا مفيش كسوف بينا احنا بنات زي بعض

سهام: ححاول

هاله: طيب يا سهام تحبي تشرفينا امتى

سهام: مش عارفة شوفي انتي

هاله: طبعا انتي عايزه وقت بدري كأنك في الكلية صح

سهام: صح

هاله: خلاص يوم السبت بعد بكره الساعة 9 الصبح كويس

سهام: كويس جدا

هاله: اتفقنا.. خدي العنوان اعطت هالة العنوان لسهام وبلغتني هالة بالمكالمه اللي دارت بينها وبين إنجي وبعدين سهام، واتى يوم السبت والساعة 9:20 رن جرس الباب وذهبت هالة لتفتح الباب

هاله: اهلا سهام صح؟

سهام: ايوه هالة صح؟

هاله: تمام اتفضلي دخلت سهام وهالة الى الصالة وأنا كالعاده في الدخل انظر عليهم وكانت سهام شابه صغيره 20 سنه ترتدي بنطلون جينز وتي شيرت ابيض نصف كم وكانت هالة ترتدي بيجامه منزل عباره عن شورت وبادي كت زرقاء

هاله: شكلك مكسوفة خالص

سهام: اصل اول مره تكون ست ومعاها جوزها وعموما اول مره ابقى مع راجل

هاله: بصي متفكريش في اي حاجه فكري في الانبساط وبس

سهام: ده اللي قالتوا إنجي

هاله: طيب تمام حنادي جوزي اسمه وائل ماشي

سهام: عارفة إنجي قالت ليا اسمه

هاله: يا وائل تعالى

دخلت وسلمت على سهام وجلست معهم وبدءت افتح كلام عادي أنا وهالة مع سهام عشان تفك شويه وذهبت هالة واحضرت عصير وشربنا العصير وبدء مجري الكلام يتغير حسب ترتيبي مع هالة

هاله: بتحبي تتفرجي على افلام سكس يا سهام؟

سهام: أنا اتفرجت على افلام قبل كده بس كتير يعني

هاله: طيب إيه رايك نتفرج شوي

سهام: مفيش مشكله

هاله: يلا يا وائل جهز الفيلم جوه واحنا حنحصلك

وائل: ماشي

ذهبت للداخل وبدءت بتوصيل اللاب الى شاشة تليفزيون بالداخل وكنت محضر فيلم لبنتين مع رجل وكانت هالة بالخارج تتحدث مع سهام حتى ترفع من خجلها وبالفعل بعد عشره دقائق اتت هالة ومعها سهام جلسوا على السرير بملابسهم وأنا اطفئت النور وأضئت إضاءه خفيفة وشغلت الفيلم وذهبت معهم الى السرير وكانت سهام في المنتصف بيني وبين هالة ولكنها كانت قريبة جدا الى هالة فلم اعلق او افعل شيء فعند بداية الفيلم سوف اقوم بالتقرب لها وبالفعل بدء الفيلم وكنت متفق مع هالة لما الفيلم يسخن تبدء تحسس على جسم سهام وفعلا البنتين في الفيلم بدءوا يبوسوا بعض ويقلعوا بعض ويرضعوا بزاز بعض وهنا هالة مدت ايدها على بزاز سهام من على الملابس شويه ونامت هالة على جنبها وقامت بنزع تي شيرت سهام وفكت لها البرا وبدءت برضاعة بززها وكانت بزاز سهام تعتبر متوسطة لكن حلمتها وردية ومنتصبه جدا، لحظات وبدءت هالة بفك زرار بنطلون سهام وادخلت يدها للداخل لتداعب كس سهام بحذر بدءت تنسجم سهام مع هالة

هاله: ما تيجي تشاركنا يا وائل

فنظرت لي سهام وابتسمت ابتسامه خفيفة فأقتربت منها وعيني في عينها واتجهت الى بززها لارضع منها وكانت هالة في الجانب الآخر ترضع من البز الثاني

سهام: آآآآآآآآآآآه مممممم

تركتني هالة ارضع بز سهام بمفردي ونزلت لتخلع بنطلون سهام ثم الاندر وفتحت ارجل سهام ودخلت برأسها بين ارجل سهام وبدءت لحس كسها واصبحت سهام عارية تماما

سهام: آآآآآآآآآآآه مممممم يجنن الاحساس ده مممممممم مازلت ارضع بز سهام ويدي الاخرى تعبث بالبز الآخر ثم بدءت ببوس سهام من شفتيها ويدي تداعب بززها ثم نمت على ظهري وبدءت اخلع ملابسي حتى اصبحت عاري وعدت الى حضن سهام لاكمل رضاعة بزها وقبل ان امسك البز الآخر بيدي امسكت يدها ووجهتها الى زبي المنتصب فبدءت باللعب بزبي

سهام: ممكن امصه؟

وائل: طبعا انتي اول مره تمصي زب؟

سهام: آه اول مره

جثوت على ركبتي وزبي منتصب امامي فأمسكته وبدءت تداعب شفايفها به ثم بدءت ببوسه وتحسسه بلسنها ثم ادخلته في فمها

سهام: مممم يجنن مممممم.. بدءت تمصة بقوه ومازالت هالة تلحس كس سهام مع دخول اصابعها في طيز سهام حتى تعدها لي كي انيكها في طيزها بدءت سهام تتلوي وتئن وفي فمها زبي واتت سهام رعشتها فقامت هالة وجلست بجوار سهام وبدءت برضاعة بزها

هاله: إيه محدش حيريح كسي ولا إيه، نامت هالة على ظهرها واخرجت سهام زبي من فمها

سهام: لا ازاي ده أنا مشتاقة إني الحس كسك، وقامت سهام وقبل نزولها لكس زوجتي هالة قامت ببوسها من فمها ثم نزلت رضعت بززها وأنا منتظر بجوارهم لحظات ونزلت سهام الى بين ارجل زوجتي حتى تلحس لها كسها

سهام: بزازك حلوه قوي يا هالة نفسي بزازي تكبر كده زيك انتي وانجي، بدءت سهام في لحس كس هالة فأتجهت الى سهام كي اساعدها وبدءت افعل مع سهام كما كانت تفعل معي إنجي حيث بدءت اقرب لساني من لسان سهام ثم اغوص معها في بوسه ثم نعود للحس كس هالة، امسكت يد سهام وجعلتها تدخل اصابعها في كس هالة زوجتي وبدءت سهام بنيك زوجتي بأصابعها وهي تلحس لها ثم ذهبت الى هالة وجعلتها ترضع زبي بدءت هالة تئن وتئن الى ان اتت شهوتها

وائل: يلا يا بنات دور زبي يدلع

نمت على ظهري وبدءت هالة وسهام بمص زبي وقاموا بعرض امام حيث ان واحده تمص زبي والاخرى تداعب جسدها من مص ولحس وبوس وكانت سهام تضع يدها في كس هالة واحيانا في طيزها ولاول مره هالة تترك احد يداعب طيزها ويدخل اصبعه فيها وكانت هالة تفعل نفس الشيء مع سهام الى اصبح زبي جاهز، فطلبت من الاثنين يقومون بوضع السجود على السرير حتى تصبح طيزهم واكساسهم امامي وبالفعل فعلوا ذلك فأنحنين وبدءت بمداعبة كس وطيز كل واحده منهن فمن اقوم بلحس كسها يدي تكون تداعب كس الآخر او طيزها ثم اتجهت الى هالة زوجتي وبدءت بإدخال زبي بكسها ثم بدءت بنيكها بقوه حتى يبتل زبي واستطيع ادخاله في طيز سهام التي كنت ادخل اصبعي في طيزها اثناء نيك زوجتي قمت بإخراج زبي من كس زوجتي وذهبت الى طيز سهام التي كانت مستعده لاستقبال زبي وبدءت ادخله بهدوء رغم ان أنا وهالة وضعنا ايدينا في طيز سهام لتوسعتها الى ان زبي يعتبر كبير فلم تستوعب فتحة طيزها زبي فجلبت زيت ووضعته على زبي وعلى فتحة طيزها ثم بدءت بإدخال زبي الذي دخل جزء منه مع تأوهات سهام فبدءت زوجتي بمداعبة بزاز سهام بيدها

سهام: آآآه احححح بيوجع ويحرق اوووف آآآآه اعتدلت هالة وبدءت بدعك كس سهام بيدها لمحاولة تهيجها حتى تنسى الم دخول زبي وبعد عدة محاولات اخيرا بدءت سهام في التعود على زبي بطيزها وبدء الاستمتاع

وائل: اوووف يا هالة طيز سهام ضيق خالص وسخن يجنن ممممم

هاله: إيه رايك يا سهام في زب جوزي؟

سهام: آآآه آآآه يجنن نفسي بقى اتناك في كسي بس زبه في طيزي جميل قوي، اخرجت زبي من طيز سهام بشويش وادخلته في كس هالة وبدءت بالتناوب انيك طيز سهام وكس زوجتي واتت سهام رعشتها ومن قبلها هالة ولكني استمريت بنيك طيز سهام الى ان شعرت إني سوف اقذف

وائل: آآآه ممم حجيبهم يا هالة

هاله: هاتهم في طيز سهام هاتهم يا حبيبي غرق طيزها بلبنك

سهام: نزلهم فيا يا وائل طفي نار طيزي، آآآآه آآآه وانطلقت شهوتي في طيز سهام بقوه وغزاره ثم اخرجت زبي وارتميت بجوارهم على السرير واتوا الاثنتان بحضني وكنت اداعب بزازهم بيدي ويدهم تداعب زبي ثم مصوا أصابعهم ليتذوقوا ما تبقى من لبني على ايديهم..

ارتدت سهام ملابسها بعد اخذت شاور سريع لان ميعاد عودتها الى منزلها اقترب وقامت بتوديعي أنا وهالة.

في المساء اتصلت إنجي لتعرف ما تم مع سهام وحكت هالة لانجي ما حدث بالتفصيل، مر اسبوع وعاودت إنجي الاتصال

هاله: الو ازيك يا إنجي فينك بقالك اسبوع مش بتتصلي ولما كلمتك تليفونك على طول مغلق

إنجي: ازيك يا هالولة معلش حبيبتي اصل كنت في دبي وتليفوني قفلته لحدما ارجع

هاله: دبي ايوه يا عم ماشي.. شغل ولا فسحة ولا....

إنجي: يا شرموطة ههههه شغل وفسحة ووو... هههههههه

هاله: ههههه كده انتي اللي شرموطة كبيره احكيلي بقى

إنجي: ححكيلك بس عندك جديد؟

هاله: لا مفيش جديد

إنجي: وسهام مش بتتصل

هاله: لا.. يظهر زيك، ما بتحب التجديد

إنجي: جدعة

هاله: المهم احكيلي

إنجي: ححكيلك يا ستي أنا روحت اجيب بضاعة جديده خلصت كله تمام قولت اتفسح فذهبت للشوبنج وبليل الفندق اللي أنا قاعده فيه موجود صاله ديسكو فدخلت وقعدت شويه ولاقيت واحده جايه بتتكلم مصري فلما اتكلمت معاها عرفت إني مصرية اتعرفنا على بعض وبعد نصف ساعة تقريبا جوزها وصل وطبعا قعد معانا اكلنا وشربنا ورقصنا كمان وهما قاعدين في نفس الفندق وجايين زياره لدبي فسحة وشغل المهم أنا كنت متوقعة انها عايزه إني انام معها ومع جوزها لكن بعد حوالي ساعتين جالوا اتصال فأستأذن وذهب لباب الدخول ودخل شاب ومعاه واحده وجلسوا على ترابيزه مع زوج الست اللي معايا واسمها دعاء وزوجها خالد شويه وشاور ليها زوجها فستأذنت مني وراحت قولت تمام كده اطلع بقى اريح وأنا قايمه كانوا هما كمان قايمين فجت دعاء واعتذرت مني وطلبت رقم غرفتي عشان تبقى تتصل بيا وفعلا اديتها الرقم وطلعوا وأنا طلعت وراهم وركبوا اسانسر الفندق وأنا دخلت اسانسير تاني ودخلت غرفتي ونمت لاقيت الساعة 4 بليل تليفون قومت مخضوضة مين حيتصل بيا لاقيتها دعاء وفضلت تتأسف انها صحتني وطلبت تيجي غرفتي فرحبت بيها مع انه ميعاد غريب شويه ووصلت دعاء وبدءت تحكي ان جوزها من النوع اللي بيحب التبادل و

هاله: استني تبادل.. إيه التبادل ده؟

إنجي: تبادل ازواج متعرفيهوش؟

هاله: لا

إنجي: يعني اثنين متزوجين يبادلوا زوجتهم ببعض كل واحد ينام مع زوجة التاني

هاله: احيه إيه الهبل ده؟

إنجي: في ناس بتحب كده عادي يعني ما انتي بتجيبي ست لجوزك

هاله: آه بس ست مش راجل

إنجي: في ناس شايفة ان الموضوع ده عادي زي ما انتي شايفة موضوع عادي وعلى فكره في رجالة بتجيب راجل ثالث بس معاهم بيحب يشوف مراته وهي بتتناك من غيره كل دي ميول واذواق وكل واحد بيتمتع بطريقته

هاله: وجه نظر تحترم، ما علينا كملي

إنجي: ماشي لما دعاء بدءت تحكي ان جوزها اخد الست وراح غرفتهم والراجل اخذ دعاء في غرفته وكل واحد نام مع الست اللي معاه والمفروض انها ترجع الصبح غرفتها والزوجه الثانية ترجع غرفتها لكن الراجل اللي معاها مش قد كده وريح نفسة ونام وهي مش جايلها نوم فقررت تتصل بيا

هاله: وبعدين

إنجي: ودي عايزه بعدين طبعا ريحتها هههههه

هاله: ههههه

إنجي: على فكره في ناس بتعمل تبادل مع بعض في نفس الغرفة وفي ناس تانيه مش بتحب التبادل بس بيعملوا إيه يبقى كل راجل مع مراته بس يبقوا قدام بعض في نفس الغرفة لكنهم بيتفرجوا على فيلم بس فيلم لايف ومحدش يلمس زوجة الثاني وفي ناس تانيه بيعملوا نفس الموضوع بس بيبقى في لمس وبوس واحضان ومص ولحس ولعب في البزاز يعني اي حاجه مباحة الا انه ينيك زوجة الآخر وفي ناس كمان كله مباح الا نيك الكس يعني ممكن من الطيز وناس كمان....

هاله: إيه ده كله ده انتي موسوعة هههههه

إنجي: مش بعرفك على الدنيا اللي حواليكي الجنس بحر كبير ملهوش اخر، طيب تعرفي جنس المحارم؟

هاله: وده إيه كمان؟

إنجي: يوووووه ده قصة لوحده تلاقي اب مع بنته او ولد مع امه او عيلة مع بعض الابن مع عمته وخالتة والبنت مع عمها وخالها او اخوها

هاله: بس بس بس إيه ده

إنجي: دي اذواق وميول وكل شخص حسب دماغة وافكاره وزي ما بتحترمي ميولك انتي وجوزك لازم تحترمي الاخرين طالما مش بيضرك في حاجه صح ولا أنا غلطانة

هاله: صح 100 في 100

إنجي: بالمناسبة مش نفسك انتي وجوزك في حاجه مطرقعة

هاله: ازاي يعني

إنجي: بفكر في فكره مجنونة

هاله: اللي هي إيه

إنجي: عايزه اعمل حفلة

هاله: وماله اعملي حفلة.. ده بمناسبة عيد ميلادك ولا إيه؟

إنجي: هههه عيد ميلادي إيه حفلة نيك

هاله: يالهوي حفلة نيك إيه دي كمان قولي يا شرموطة ده انتي مصيبة إيه حفلة النيك دي

إنجي: بفكر اعزم دعاء وجوزها وانتي وجوزك وسهام وأنا

هاله: اربع ستات مع راجلين يالهوي

إنجي: آه إيه رايك بقى

هاله: لا طبعا أنا مفيش راجل غير جوزي يلمسني او يشوفني عريانة لالالا أنا لو قولت لوائل ده يذبحني

إنجي: لو على وائل سبيه أنا حقنعه المهم انتي

هاله: لالالالا يعني لا

إنجي: طيب مش حخلية يلمسك

هاله: ابقى عريانة قدام راجل تاني لا يا إنجي، بعد عده محاولات من إنجي قدرت تقنع هالة بأنها تصبح عاريه امام زوج دعاء لكن كان شرط هالة انه لا يلمسها وان وائل يوافق فقامت إنجي بمكالمه وائل واستطاعت ان تقنعة بالتجربة وبعد عده ايام تم الاتفاق مع جميع الاطراف لحضور الحفلة في شقة إنجي وكان الموعد في التاسعة صباحا حتى تستطيع سهام الحضور كانت سهام اول الواصلين ومن بعدها وائل وهالة ثم دعاء وخالد تركت إنجي الجميع يتحدثون ودخلت لجلب العصائر في كاسات ويبدوا ان إنجي تنوي على شيء خصوصا لهالة وسهام حيث وضعت للجميع ماده مثيره للشهوه اتت بها من دبي وحبوب هلوسة اتت بها من مصر دخلت إنجي وبيدها المشروب وقام الجميع بالشرب حتى اخر قطره وما ان احست إنجي بأن مفعول الماده بدء فقامت ببدء خلع ملابسها حتى اصبحت عاريه ثم اتجهت الى دعاء وقامت بنزع ملابسها ثم الى هالة واخيرا الى سهام تجمع الاربعه نساء في دائره وبدءت إنجي في ممارسة الجنس مع الثلاثة الاخرين فأندمجوا جميعا سريعا بفضل مفعول الماده قام خالد ووائل بنزع ملابسهم وبدءوا في مداعبه ازبارهم بيدهم وهم يشاهدون الفتيات الاربعة وكانه فيلم سحاق جماعي كانت الاثاره عن اخرها فمع مرور الوقت يشتد مفعول الماده المثيره للشهوه، نزل وائل وخالد بين النساء الاربعة يتجولون بين اجسادهم وكانت هالة ودعاء مع وائل وانجي وسهام مع خالد فبدوء بمص قضيب الرجال وكانوا الرجال يتحسسون اكساس وبزاز وطياز البنات وبدء وائل بنيك دعاء وخالد بنيك إنجي ثم بدلت هالة مع دعاء وهنا ناك خالد سهام من كسها ففض غشاء بكرتها لكن مع تاثير الماده لم تشغل سهام بالها وكانت مستمتعة ظل النيك على اشده الى ان اخذت إنجي هالة وجعلت خالد ينكها امام زوجها اثناء ما كان وائل ينيك دعاء زوجة خالد امام زوجها ايضا وبدءت من الفوضي فكل رجل من الاثنان يستطيع ان ينيك من تحلو له فوائل ناك سهام بعد دعاء فسهام اصبحت مفتوحة الآن وبعد ان تذوق خالد كس هالة تذوق حلاوه نيك طيزها بمساعده إنجي التي جعلت وائل ايضا ينيك دعاء بطيزها لاول مره اتى الجميع شهوته عده مرات فأرتمى الجميع مكانهم على الارض، وبعد ساعة بدء الجميع يستيقظ وكانت الفاجعة فهالة في حضن خالد وسهام في حضن وائل ودعاء وانجي في احضان بعضهم البعض

سهام: يالهوي يا لهوي، استيقظ الجميع على صيحات سهام التي فقدت عذريتها واستيقظت هالة وجدت نفسها في احضان خالد فنظر وائل ليجد زوجته في احضان خالد

وائل: إيه اللي انتي عملتيه ده يا إنجي

إنجي: كل اللي عملته إني خلتكم كلكم تتمتعوا بالجنس

سهام: وأنا عملتي كده فيا ليا طيب هما متجوزين أنا ليه عملتي كده وفضحتيني

إنجي: ولا تخافي خالد حيتقدم ليكي ويتجوزك واهلك حيوافقوا على طول لانه غني جدا ولا إيه يا خالد

خالد: طبعا مفيش مشكله

إنجي: عندك مانع يا دعاء؟

دعاء: لا طبعا دي اول مره اتمتع بجد ونفسي نعمل تاني كده واحنا في وعينا

هاله: وأنا ازاي ابص في وش وائل تاني ولا هو يبص في وشي تاني ازاي

إنجي: عادي يا هالوله احنا كلنا واحد دلوقتي واعتقد ان وائل دماغة اكبر من كده ولا إيه

وائل: مش عارف انتي عملتي فينا كده ليه؟

إنجي: يوووه يا وائل حنعيده، خليك اسبور وجينتل مان ومتحرر زي ما عايز تنيك ستات، من حق مراتك كمان تتتتــ... تنبسط مش حقول لفظ كبير عشان بس نفسيتك في الاول وبعدين عندك 3 ستات غير مراتك تمتعهم وتتمتع معاهم ولسه كمان ممكن نبقى اربعة وخمسة واكتر كمان اتحرروا من كل حاجه وخلوا المتعة هي اللي قدامكــــــــــــــــــــــم.

ذهب الجميع الى منازلهم بعدما دار في بيت إنجي منهم من سعيد ومنهم من كان حزين وكان السعيد في ما حدث إنجي طبعا وخالد وزوجته دعاء اما هالة وزوجها وائل فكانوا غير راضين عما حدث اما المصيبة الكبرى كانت لسهام لانها فقدت اعز ما تملك عذريتها.

لم تتحمل هالة ما حدث فذهبت الى عائلتها بحجة ان زوجها وائل سوف يسافر عده ايام لانها لم تتحمل ان ترى وائل بعدما حدث وهو انه شاهدها وهي تمارس الجنس مع خالد زوج دعاء ولم يتحرك او يحاول يمنع ما حدث، اما وائل رغم انه كان يريد تغيير حياته الا انه لم يكن يتوقع ما حدث وان إنجي سوف تقوم بخطة لجعل زوجته هالة تتناك من غيره، فكان غير مدرك ما حدث ولا يعلم كيف يتأقلم مع الوضع لذلك ترك زوجته هالة تذهب الى اهلها، اما سهام فلم تذهب يومان متتاليان الى الجامعة وكانت منهاره تمام وحاولت اسرتها معرفة ما حدث لكنها كانت تجيب بإنها تشاجرت مع احدى زميلها في الكلية.

ومرت الايام.... مر اسبوع وذهبت سهام الى الكلية لتتفاجأ بإنجي

إنجي: ازيك يا سهام بقالي اسبوع بكلمك تليفونك مغلق

سهام: عايزه إيه يا إنجي مش كفاية اللي أنا فيه بسببك؟

إنجي: وأنا هنا عشان اطلعك من اللي انتي فيه

سهام: المفروض إني اصدق

إنجي: أنا مش قولت ليكي ان خالد حيتجوزك؟

سهام: وحيتجوزني ليه بقى إيه اللي حيجبره على كده، بقولك إيه يا إنجي كفاية اللي عملتيه

إنجي: طيب تعالى معايا وجربي مش حتخسري حاجه

سهام: اجي معاكي فين؟

إنجي: حنروح شركة خالد وحتسمعي بودنك مش حتخسري حاجه اكتر من اللي خسرتيه صح؟ ظلت سهام تفكر ثواني وقررت ان تذهب مع إنجي وانها لن تخسر شيء اكثر مما خسرت وفعلا وصلوا الى مقر شركة خالد

إنجي: صباح الخير

السكرتيرة: صباح النور

إنجي: ممكن نقابل مستر خالد

السكرتيرة: فيه ميعاد سابق؟

إنجي: الحقيقة لا بس قولي لمستر خالد ان مدام إنجي وانسة سهام طالبين يقابلوك

السكرتيرة: طيب اتفضلوا ثواني وحرجعلكم، دخلت السكرتيره الى خالد ثم عادت بعد لحظات.. مستر خالد حيقابلكم بعدما يخلص العملاء اللي عنده تشربوا حاجه؟

إنجي: لا شكرا

مرت ربع ساعة وخرج العملاء من عند خالد الذي قام بالاتصال بالسكرتيرة

السكرتيرة: اتفضلوا مستر خالد في انتظاركم

ذهبت إنجي مع سهام الى الداخل واغلقوا الباب خلفهم

خالد: اهلا اهلا ازيك يا إنجي ازيك يا سهام؟

سهام: اهلا يا خالد.. قام خالد ببوس إنجي وسهام من خديهم وجلسوا على كنبه موجوده داخل غرفته

خالد: إيه فينكم مختفيين ليه؟

إنجي: لا ابد بس سهام كانت مكتأبة وقافلة تليفونها واخيرا عرفت اشوفها النهارده وهي مش مصدقة اللي قولته ليها

خالد: بصي يا سهام أنا حجيب من الآخر أنا حتجوزك من بكره ولا من النهارده كمان لو حبيتي بس ليا شرط

سهام: شرط؟ ياترى إيه الشرط؟

خالد: بصراحة أنا راجل بحب اتبسط يعني بحب احضر حفلات جنسية وتبادل بصي اي حاجه متعلقة بالجنس بحبها فحتبقي موافقة وتعملي زي دعاء مراتي وتكوني اسبور ولا ليكي رأي تاني

سهام: يعني ده شرطك بس

خالد: آه بس

سهام: على فكره أنت فتحتني في شقة إنجي وكنا في حفلة يعني أنا اصلا بحب الجنس ومعاك في اي حاجه بس تخلصني من الورطة دي وأنا ليا طلب ممكن؟

خالد: تأمري مدام حتعملي اللي أنا عايزه

سهام: متقلقش معاك في كل حاجه بس عايزه اكمل دراستي

خالد: وماله كملي دراستك مفيش مشكله

سهام: يبقى متفقين بس بالنسبة لطلبات اهلي

خالد: مفيش مشكله خالص اللي حيطلبوه حعمله وزياده

إنجي: كده نقول مبروك

واخيرا ابتسمت سهام واعطت العنوان لخالد ورقم تليفون والدها وفعلا اتفق خالد مع والد سهام على شيء وكان الفرح بعد اربعة ايام وهنا اتصلت إنجي على هالة لتعزمها وفرحت هالة لسهام بشده ووعدتها بالحضور كما قامت إنجي بدعوه وائل الذي وعد بالحضور ايضا.

اليوم فرح سهام وخالد في احدى الفنادق الكبيره وكان فرح كبير جدا كان اهل سهام يعلمون بأن خالد متزوج من سيده تدعى دعاء وكان اخبرهم ان دعاء تعلم وهي موافقة لكن لم يشاهدوها من قبل وبالفعل كانت دعاء في القاعة وعرفتهم بنفسها وكانوا اهل سهام غير مصدقين ما تفعله دعاء وكأنها من اقارب العريس وليست زوجته فكانت فرحة جدا بزواج زوجها واتت إنجي وكانت تقف مع دعاء ثم اتت هالة ووقفت معهم ايضا ثم اتى وائل وكان واضح ان بين هالة ووائل مازال الخلاف، فهنا قامت إنجي بمحاولات ودعاء ايضا واثناء ذلك اتى العريس والعروسة خالد وسهام وبدء الطبل والزمر ومراسم الفرح وبدءت دعاء وانجي بالرقص مع خالد وسهام ومازال اهل سهام لا يصدقون ان تلك هي زوجة العريس وشاركت هالة ووائل العريس والعروسة الرقص ايضا مرت ساعات وانتهى الفرح

خالد: دعاء رتبتي اللي اتفقنا عليه

دعاء: يعني اصل لسه هالة ووائل ميعرفوش

خالد: طيب انتي ظبطي وأنا وسهام حنروح الفيلا وطبعا اهلها حيكونوا معانا اول ما يمشوا تيجوا ماشي

دعاء: ماشي

ذهب خالد وسهام بزفة السيارة وخلفهم اهل سهام وتبقى في القاعة إنجي ودعاء ووائل وهالة

دعاء: إيه يا هالة انتي ووائل، يعني خليت جوزي يتجوز عشان نحل موضوع سهام وانتم مش حنعرف نحل موضوعكم ولا إيه؟

هاله: انتي قلبك جامد يا دعاء

إنجي: قلب جامد إيه وبتاع إيه انتم اللي مكبرين الموضوع انتم حلكم حفلة تانيه

وائل: لا يا إنجي ابعدينا عن حفلاتك

دعاء: يعني مش عايزين تحضروا حفلة جواز سهام وخالد؟

هاله: حفلة سهام وخالد ازاي يعني؟

دعاء: أنا وانجي دلوقتي حنروح عند خالد وسهام وحنشاركهم ليلة الدخلة

هاله: انتم مجانين مش ممكن تكونوا عاقلين

إنجي: ريحي دماغك يا هالة كتر التفكير يجيب المرض والهم والعجز

هاله: هو اللي بتقوله دعاء عادي؟ المفروض نعمله كده على طول؟

دعاء: آه عادي عشان احنا عايزينه عادي.. انتم بتحبوا بعض ولا لا؟ نظرت هالة الى وائل الذي كان ينظر لها

وائل: طبعا بحبها

دعاء: يبقى خلاص انتم بتحبوا بعض واي حاجه تحصل تبقى للمتعة وبس

هاله: هو عشان بحبه او هو يحبني يبقى اتناك من غيره عادي كده، لا طبعا الحب يموت كده

إنجي: إيه علاقة الحب بالتمتع دي حاجه ودي حاجه يعني مثلا لو عملتي كده من وراه آه تبقى خيانة ومش بتحبية انما لو مع بعض إيه المشكله

وائل: انتم بتقولوا اي كلام ده هبل

هاله: صح ده هبل

إنجي: من الآخر سؤال وعايزه رد انتي يا هالة وانت يا وائل بذمتكم مش استمتعتم باليوم اللي كنتم عندي فيه شعرتوا بالحرية والانبساط ولا لا؟

هاله: بغض النظر بس...

إنجي: لا من غير بغض النظر كان في متعه ولا لا هالة جاوبي؟

هاله: كان فيه بس كنا تحت تأثير الحبوب هلوسه ومنشطات

إنجي: وانت يا وائل

وائل: كان فيه بس زي ما قالت هالة

إنجي: يبقى خلاص ده الهدف المتعة وبعد كده عيشوا حايتكم عادي كأنكم بتحلموا او بتتخيلوا بس يبقى في اتفاق بينكم ان ده يحصل بموافقتكم انتم الاثنين وميكونش كل واحد لوحده

بدءت دماغ وائل وهالة تلين الى حد ما رغم ان كلام إنجي ودعاء غير مقنع الى حد ما وان ليس اي زوجين ممكن يتقبلون ذلك لكن في النهاية استطاعت إنجي ودعاء التأثير على وائل وهالة حيث طلبوا ان يجربوا اليوم معهم وهم بكامل وعيهم وان لم يستطيعوا التكيف مع الوضع يغادروا ولن يطلبوا منهم ذلك مره اخرى، ذهبت دعاء بسيارتها وخلفها إنجي بسيارتها وخلفهم هالة ووائل بعدما اتصلت هالة بأهلها وقالت لهم ان وائل اتى الفرح حيث كان يعمل لها مفاجأة وانها سوف تذهب معه الى البيت

وائل: هالة مش عارف اقول إيه بس احنا متعودين على الصراحة انتي عايزه تخوضي التجربة دي

هاله: جاوب أنت الاول

وائل: ماشي حجاوب بس توعديني تجاوبي بصراحة

هاله: ماشي

وائل: أنا عايز اخوض التجربة دي

هاله: وأنا كمان عايزه اخوضها

وائل: انتي كذابه

هاله: آه كذابة بس حخضها

وائل: طيب ليه

هاله: عايز الصراحة

وائل: ياريت

هاله: أنا حخوضها عشان أنت عايز كده

وائل: يعني تفتكري حبنا مش حيتأثر

هاله: هو اتأثر لانه مكنش بإردتنا لكن حنشوف لما نعمله واحنا متفقين حيحصل إيه

ظل الصمت حتى وصل الجميع الى الفيلا ودخلوا وكان في انتظارهم خالد وسهام التي مازالت بفستان الفرح.... دخلت دعاء وانجي وهالة ووائل وقاموا بمصافحة العريس والعروسة وبوسهم

دعاء: يلا بينا على فوق محضره ليكم جو رومانسي يجنن، صعد الجميع الى اعلى ودخلت دعاء غرفة نوم الضيوف وكانت مجهزه بشاشة كبيره وهناك طاولة عليها مأكولات ومشروبات عادية ومشروبات روحية ثم قامت دعاء بتشغيل الشاشة وكانت وضعه بها فلاشة بيها فيلم سكس جماعي لعروسة ليلة زفافها.. لم تنتظر دعاء مشاهده الفيلم وطلبت من هالة وانجي ينضموا لها لخلع ملابس العروسة وبدءوا الثلاث نساء بنزع ملابس العروسة الى ان اصبحت بالاندر والبرا البيضاء

دعاء: بصوا بقى الليلة ليلة خالد وسهام هما اللي حيتمتعوا كويس عشان نبقى متفقين ماشي؟ فرد الجميع بالموافقة اتجهوا الثلاث فتيات الى خالد وقاموا بنزع جميع ملابسه ماعدا البوكسر

دعاء: يلا خالد قلع سهام البرا والاندر وبعدين انتي يا سهام قلعي خالد البوكسر اتجه خالد الى سهام وقام بنزع الاندر والبرا ثم قامت سهام بنزع البوكسر لخالد

دعاء: إيه رايك يا إنجي نبدء مع مين؟ خالد او سهام

إنجي: سهام الأول

اتجهت دعاء الى سهام وبدءت تبوس شفايفها واتجهت إنجي الى بزاز سهام وقامت برضاعتها واتجهت هالة الى كس سهام وبدءت بلحسه كل هذا ومازالت دعاء وانجي وهالة بملابسهم وكان خالد ووائل يتابعون ما يحدث وكان خالد يداعب زبه وهو جالس عاريا اما وائل فقد اخرج زبه من البنطلون لكن مازال بملابسه بدءت دعاء تبدل مع الفتيات فكل فتاه تداعب ما تشاء من جسد سهام التي ارتمت على الارض واتت رعشتها

دعاء: يلا دور العريس اتجهوا الى خالد وبدءت كل واحده تفعل ما يحلوا لها لكن هالة كانت مازالت مضطربة لكن إنجي ودعاء وجهوا هالة الى زب خالد ومع الوقت تناست هالة وجود وائل.. انتصب زب خالد بشده وهنا اتوا بسهام وجعلوها تجلس على زب خالد الذي بدء ينيك زوجته الجديده التي مازال كسها اضيق من طيزها وهنا بدءت دعاء بخلع ملابسها وكذلك إنجي وهالة واتجهوا الى وائل ليخلعوا ملابسه ثم مصوا زبه الى ان انتصب عن اخره ثم امسكت دعاء بوائل واتجهت به الى سهام وخالد

دعاء: يلا يا وائل متع العروسة مع جوزها ونيك طيزها في نفس الوقت بدل خالد نومته واصبح على الارض وسهام تركب زبه وتميل عليه للامام ومن الخلف جلس وائل الذي ادخل زبه في طيز سهام وبدء الاثنين في نيك سهام بقوه من كسه وطيزها، امسكت دعاء هالة وجعلتها تجلس على فم خالد بكسها حتى يقوم بلحسة وجعلت إنجي تنام على ارض لترضع بزاز سهام وهي تتناك من كسها وطيزها في نفس الوقت ثم قامت دعاء بالوقوف امام وائل ليلحس كسها كان منظر رهيب والاهات تصعد من الجميع بعد عده دقائق تغير وضع خالد ووائل حيث وائل بدء بنيك كس سهام وخالد ينيك طيزها وهالة وانجي ودعاء لم يغيروا اماكنهم ظل هذا الوضع بعض الوقت الى ان عاد خالد لنيك سهام بمفرده من كسها وركبت دعاء بكسها على زب وائل وانجي تساعدها وهالة اتجهت مع سهام وخالد لحظات واتى خالد لبنه لاول مره داخل كس سهام واتى وائل لبنه على بزاز إنجي ودعاء ثم اخذ الجميع استراحة.

بعد نصف ساعة اتت دعاء لكلا من وائل وخالد حبوب منشطة ليستعدوا للجولة الثانية وكانت هذه الجولة اكثر سخونة، حيث قام وائل وخالد بنيك كل فتاه مع بعضهم البعض من الكس والطيز وكانت الاولى سهام مره اخرى ثم دعاء ثم إنجي واخيرا هالة التي كان من الصعب نيكها في طيزها لانها غير معتاده على ذلك فأخذ منهم وقت حتى استطاعوا ان يفتحوا طيزها واستمرت الحفلة الى الساعات الاولى من الصباح وذهب الجميع بعدها في نوم عميق وهما في اماكنهم ومازالوا عرايا... يبدوا ان تجربة هالة ووائل كانت لها تأثير على حياتهم ولم يتخيلوا انهم سوف يتأقلمون على الوضع لكن اصبحت حياتهم اكثر سخونة وشهوه واصبح تفكيرهم الاول في الجنس في تلك المرحلة اصبحت دعاء وسهام وزوجهم خالد مستقلون بحياتهم فالجنس بينهم هم الثلاثة على سرير واحد اصبح عادي جدا ومن الممكن ان تكون سهام ودعاء بمفردهم دون خالد واحيانا كثيره داخل مصر وخارجها يلتقون الثلاثة مع كابلز اخر عربي وخليجي واجنبي ايضا ولم يلتقون مع إنجي او هالة وزوجها وائل مره اخرى اما بخصوص إنجي فتزوجت من ثري عربي وصفت اعمالها بمصر وعاشت في احدى الدول الاوربية ولم تعرف هالة ووائل اي اخبار عنها، اما هالة ووائل فأصبح لهم ابطال اخرين في حياتهم... بعد اختفاء كلا من دعاء وسهام وزوجهم خالد ويليهم إنجي من حياة هالة ووائل كان يجب عليهم ان يجدوا البدائل لكن وجود بدائل يستطيعون ان يستأمنوهم كان امر صعب

وائل: إيه يا هالة مفيش حاجه ولا إيه

هاله: زفت فيس بوك تويتر كله زفت كلهم شويه عيال عاملين نفسهم متجوزين ولما اكشفهم يقولوا أنا حمتعك قدام جوزك، افهم فيهم ان احنا عايزين كابلز مفيش فايده

وائل: لازم نلاقي حل بديل

هاله: إيه يعني ننزل ندور في الشارع ههههههه

وائل: ههههه لا طبعا بس اكيد في حل

مر شهر دون اي جدوى كانت هالة ووائل يمارسون الجنس بمفردهم وكانت الافلام الذين يشاهدونها هي التبادل او الحفلات الجنسية

هاله: وائل عندنا فرح الخميس اللي جاي

وائل: فرح مين

هاله: نرمين بنت خالي حسن

وائل: وماله نروح الفرح نفك شويه

اتى يوم الخميس وارتدت هالة فستان احمر مثير جدا ضيق ويبرز البزاز والطيز وكان مجسم جدا فكان من التطورات التي حدثت ان هالة اصبحت ترتدي كل ما هو ضيق ويبرز مفاتنها، فالتحرر اصبح في الملابس أيضا.. ذهبت هالة ومعاها وائل الى الفرح وكان اهل العريس من النوع المتفتح فأم العريس ترتدي القصير وكذلك اخته وحتى بنات العائلة كلهم يرتدون القصير ومعظمهم بزازهم ظاهره

وائل: يظهر بنات عيلة العريس اسبور خالص ده حتى أم العريس

هاله: اظاهر حنتفرج على لحمه كتير هههههههههه

وائل: هههههه بقولك ما تيجي نستنضف واحده كده ونوقعها

هاله: تفتكر؟

وائل: نجرب

هاله: ماشي

ظل وائل وهالة يبحثون بين المدعوات على واحده يستطيعون ان يجلبوها لمشاركتهم السرير وفجأة ظهرت واحده بين المدعوات وبدءت الرقص وكانت ترتدي فستان احمر قصير جدا عاري الصدر واكثر من ثلاثة ارباع صدرها ظاهر وكانت ترقص ولا اجدع راقصة وبززها تهتز بشده لدرجة انهم اعتقدوا ان احدى بززها ممكن تخرج من الفستان، فنظرت هالة الى وائل الذي نظر لها وضحك يبدوا انهم متفقين انها هي الفتاة المناسبة، وكان شكلها يدل على انها في الثلاثين من عمرها، انتهت وصلة الرقص ويبدوا انها سوف تذهب الى الحمام فقام وائل بغمز هالة التي ذهبت خلفها الى الحمام ودخلت وكانت تلك الفتاة في الحمام تشعل سيجاره

هاله: مساء الخير

الفتاة: مساء النور

هاله: رقصك يجنن

الفتاة: شكرا

هاله: أنا هالة وانتي

الفتاة: مروه

هاله: اهلا مروه اتشرفت بيكي

مروه: الشرف ليا

هاله: انتي من قرايب العريس؟

مروه: لا من قرايب العروسة

هاله: العروسة ازاي، أنا كمان قريبة العروسة

مروه: انتي بجد مش عارفاني يا هالة

هاله: إيه ده انتي تعرفيني؟

مروه: يا لهوي يا هالة أنا بحسبك بتعملي نمرة عليا

هاله: معلش أنا اسفة بس مش واخده بالي

مروه: ليكي حق احنا متقبلناش من يمكن ما كنتي انتي في اعدادي وأنا كنت في كلية

هاله: انتي مين

مروه: أنا بنت عمك حسين

هاله: مروه مش معقول

واخذت هالة مروه بالحضن، ياااه يا مروه معرفتكيش، انتي رجعتي امتى مش اتجوزتي وسافرتي فرنسا ده حتى محضرتش فرحك

مروه: دي حكاية طويلة

هاله: لا لازم نتقابل وتحكيهالي، انتي عايشة في مصر ولا في المنصورة؟

مروه: لا في مصر وعندي بيوتي سنتر في المعادي

هاله: ياه يا مروه تعالي اعرفك على جوزي وائل

كانت مروه انهت السيجاره وخرجت مع هالة واقتربوا من وائل

وائل: برافوا عليكي يا هالة جبتيها كده بسرعة (كان الكلام بين وائل ونفسه)

هاله: اعرفك يا وائل مروه بنت عمي حسين كانت عايشة في فرنسا ورجعت مصر، مد وائل يده وسلم على مروه وعينه على بزاز مروة المنتفخة وظاهره امامه، لاحظت مروه عين وائل لكنها لم تبين ذلك

وائل: اهلا يا انسه مروه

مروه: لا مدام بس مطلقة

وائل: اهلا اهلا طيب اتفضلي

جلست مروه وبجوارها هالة وبجوارها وائل كانت فخاد مروه عارية نظرا للفستان القصير ولا يفصل عن الاندر حتى يظهر سوى بعض السنتيمترات وكانت ارجلها ووركها ملفوفين وجسمها ابيض جدا كانت عين وائل لم تتحرك عن ارجل مروه

هاله: انتي سلمتي على ماما وخالي ومرات خالي

مروه: طبعا انتي ناسية ان خالك متجوز اخت مرات عمك حسين اللي هي خالتي

هاله: مش عارفه عيلتنا داخلة في بعض، بابا لما اتجوز مامتي اخوات ماما اتجوزت من قرايب بابا فالعائلتين دخلوا في بعض

مروه: متشغليش بالك، كانت مروه كل فتره تنظر الى وائل الذي كان عينه على جسمها، بس إيه الحلاوه دي انتي بقيتي موزه قوي

هاله: هههه من بعض ما عندكم انتي اللي بقيتي نار ههههه، ضحكت هالة ومروه وابتسم وائل وعينه لم تتزحزح عن جسم مروه، انتهى الفرح وعاد وائل وهالة الى منزلهم بعدما اخذت هاله تليفون مروه وعنوان منزلها وكذلك عنوان البيوتي سنتر

هاله: كنت حتاكل البت بعينك، جسمها عجبك؟

وائل: متنكريش انه كان عجبنا احنا الاثنين وانتي روحتي عشان توقعيها

هاله: هههه تصدق صح

وائل: بس للاسف اختيارنا طلع غلط وطلعنا من المولد بلا حمص

هاله: ومين قال كده؟

وائل: يعني إيه؟

هاله: متقلقش حجبها ونتمتع احنا الثلاثة

وائل: ايوه يا هالوله بقى.. وانقض وائل على هالة ومارس معها نيكة ولا احلى من كده وتخيلوا ان مروه معهم وكانت نيكه ممتعه وبعد ان انتهوا

هاله: ياه يا وائل من ايام إنجي وسهام ودعاء وخالد مستمتعناش كده

وائل: فعلا معاكي حق ولسه لما تيجي مروه

مر يومين وذهب وائل الى العمل كالمعتاد.. وبخصوص عمل وائل كان يعمل في احدى الشركات كمحاسب وهو جاد جدا في عمله وعلاقته بزملاءه جميلة جدا فهو مرح جدا رغم شدته في اوقات العمل، واثناء عمله اتت له رساله على الواتس اب تقول حمل الصوره وقولي إيه رايك، ففتح الرسالة وقام بتحميل الصورة وهنا حدقت عينه ولم يصدق ما رأه عاد وائل الى المنزل واول ما دخل

وائل: هالة يا هالة

هاله: أنا في المطبخ تعالى

وائل: ازيك الاول

هاله: اهلا حبيبي في إيه مالك؟

وائل: بصي الصوره دي، فتح وائل الواتس لهالة وجعلها تشاهد الصوره

هاله: إيه ده مين دي وايه اللي مكتوب تحت ده (حمل الصوره وقولي إيه رايك) مين الست دي ومين اللي بعتلك الصوره؟

وائل: مش عارف الصوره عباره سيدة على سرير ومتخذه وضع السجود ومتباعده ارجلها ويظهر كسها وطيزها ومن بين ارجلها يظهر بززها متدليه ولا يظهر وجهها

هاله: طيب تفتكر مين وعايز إيه؟

وائل: بجد مش عارف

هاله: طيب ما ترد عليها

وائل: اقوله إيه

هاله: اسأله هو مين وعايز إيه

وائل: طيب اجرب، يكتب أنت مين وعايز إيه ومين اللي في الصوره دي؟ مر بعض الوقت وكانت هالة بجوار وائل

الآخر: الاول ازيك

وائل: اهلا يا سيدي أنت تعرفني

الآخر: طبعا امال حبعت لحد معرفهوش

وائل: طيب أنا مين

الآخر: أنت وائل صح

وائل: صح وانت بقى مين

الآخر: مش مهم تعرف دلوقتي المهم إيه رايك في الصوره؟

وائل: أنت لو مقولتش أنت مين حعملك بلوك

الآخر: ليه بلوك ده أنا حخليك تنبسط

وائل: انبسط ازاي يعني

الآخر: بص اللي في الصوره دي مراتي وأنا بحب الناس تتفرج على جسمها وتقولي رأيها فيه وأنا عارف انك حتى لما تعرف أنا مين مش ممكن تتكلم وتفضحني وانت تاني واحد يشوف جسمها

وائل: وأنا اوعدك مش حفضحك ولا حاجه، بس اعرف أنت مين

الآخر: وائل ارجوك خليها قدام شويه وأنا حقولك بس دلوقتي خليني اعرف رأيك وقريب جدا حتعرف

وائل: طيب أنت عايز إيه دلوقتي؟

الآخر: إيه رايك في جسمها

وائل: جسمها جميل

الآخر: جميل بس؟

وائل: أنت عايزني اقول إيه

الآخر: عايزك تتكلم معايا بصراحة وتقول كل اللي جواك، وعلى فكره مراتي جنبي ونفسها تشوف وتعرف أنت حتقول إيه

وائل: مراتك جنبك كمان؟

الآخر: آه فعلا جنبي ومستنيه وعلى فكره هي عريانة وكسها مولع.. الكلام بدء يسخن وائل وهالة

هاله: ده شكله ديوث يا وائل

وائل: آه فعلا بس انتي عرفتي ديوث منين؟

هاله: هههه يعني جت على دي مش حعرفها

وائل: لا بجد عرفتي منين؟

هاله: فاكر لما إنجي كانت بتكلمني عشان تقنعني اننا نعمل اول حفلة؟

وائل: آه فاكر

هاله: كانت قالتلي على الرجالة اللي بتحب تشوف وتسمع كلام الرجالة على مراتتهم وبيبقى الراجل ومراته ومعاهم راجل ثالث وينكوها هما الاثنين

وائل: آه فهمت طيب تيجي نسخنهم

هاله: يلا

وائل: يكتب، طيب وريني كسها كده

هو بعت صور وارسل آخر صوره لكس زوجته وهي تلعب بيدها فيه

وائل: يجنن عايز يتناك

الآخر: فعلا مراتي بتحب تتناك قوي بس قولي تحب أنت تنيكها؟

وائل: طبعا ده أنا زبي وقف

الآخر: مراتي بتقولك وريني زبك ابعت صوره

وائل: لا مش كده على طول

الآخر: بتقولك طيب تحب تنكها ازاي؟

وائل: زي ما كانت في الصوره الاولى حدخل زبي فيها من ورا بس أنا بحب انيك الطيز كمان

الآخر: وهي نفسها تتناك من طيزها وبتقولك أنت اول واحد حيعمل كده وتفتحها

وائل: وأنا زبي جاهز حفشخهالك

الآخر: بتقولك وانت بتنكها في طيزها حتكون بتلعب في زبي وفي واحد تاني قدامها حتكون بتمص زبه

وائل: مراتك عايزه 3 رجالة مره واحده دي شرموطة قوي

الآخر: دي شرموطة ولبوه وكسها مش بيشبع

وائل: هي بتعمل إيه دلوقتي؟

الآخر: مدخلة صبعها في كسها وبتنيك نفسها

وائل: ابعت صوره

وفعلا بعت صوره وهي بتنيك نفسها بصبعها، كانت هالة طلعت زب وائل وبتلعب فيه لحدما بقى زي الحديده

هاله: صور زبك وابعته

وائل: متأكده؟

هاله: آه

صور وائل زبه وهو منتصب وبعته

الآخر: إيه ده زبك يجنن مراتي بتقولك

وائل: عجبها؟

الآخر: دي بتتخيل انه في طيزها دلوقتي دي كمان جابت رعشتها وهي بتبصلة امال لما يدخل فيها حتعمل إيه

وائل: قولها قريب حيدخل فيها ولا إيه رايك

الآخر: أنا نفسي اشوف زبك بينيك كل خرم فيها النهارده قبل بكره

وائل: خلاص يلا وأنا مستعد

الآخر: لا خلينا نتكلم باقي الاسبوع ده وعلى اخره حقولك أنا مين، متفقين؟

وائل: ماشي متفقين

الآخر: بقولك.. معلش أنا حقفل لان اللبوه مراتي الكلام بقى كتير وعايزه تتفرج على زبك وتجيبهم تاني

وائل: ماشي براحتك يا نجم وابقى سلملي على مراتك

الآخر: يوصل سلام

وائل: سلام

هاله: إيه ده الراجل فرحان

وائل: كل واحد ودماغة

هاله: على رايك بس أنت زبك نار هجت عليها

وائل: الحوار كان قوي

هاله: وأنا كسي ساح حتى شوف

دخل وائل يده ليجد كس زوجته سايح عن اخره فأنزل لها بنطلون البيجامه والاندر وبدء بلحسه وكان مازال زبه منتصب فغرس زبه بكسها وبدء بنيكها الى ان اتت شهوته في كسها وهي اتت شهوتها ايضا

وائل: شكلنا يا هالة حنتمتع من جديد

هاله: بس ده عايزك لوحدك

وائل: بالعكس ده ما حيصدق تكوني موجوده معايا وغير كده أنا ضامن انه مش حيلمسك لانه حيتفرج على فيلم ثلاثي قدامه ما حيصدق

هاله: تفتكر؟

وائل: افتكر جدا ده غير مروه، ولا رجعتي في كلامك؟

هاله: لا طبعا ده أنا اكتر واحده نفسي اشوفها عريانه والمس كسها وارضع بززها هههه

وائل: هههه هو ده الكلام، بكره كلميها بعدما انزل واتكلمي معاها واعرفي موضوعها ماشي

هاله: من عنيا حبيبي

في اليوم التالي اتصلت هاله على مروه بالاتفاق مع وائل بعدما غادر وائل الى عمله

هاله: الو ازيك يا مروه أنا هالة

مروه: اهلا هالة إيه يابنتي أنا قولت حتتصلي تاني يوم

هاله: معلش بقى انشغلت شويه بس كلمتك اهو

مروه: عاملة إيه واخبار جوزك إيه

هاله: تمام حبيبتي، إيه بقى، احكيلي من ساعة ما سافرتي لحدما رجعتي

مروه: في التليفون مش حينفع، بقولك وراكي حاجه دلوقتي

هاله: لا

مروه: طيب ما تيجي السنتر

هاله: اصلي مقولتش لوائل

مروه: كلميه وتعالي اعتقد حيوافق

هاله: حشوف واكلمك

مروه: ماشي منتظره اتصالك سلام

هاله: سلام

اتصلت هالة على وائل وقالت على المحادثة اللي دارت بينها وبين مروه فوافق وائل

هاله: غريبة

وائل: إيه اللي غريب

هاله: مروه قالت انك حتوافق

وائل: ودي فيها إيه

هاله: مش عارفة

وائل: عادي يعني مفيهاش حاجه

هاله: طيب أنا حروح وحرجع قبل ما ترجع من الشغل ماشي؟

وائل: ماشي حبيبتي سلام

هاله: سلام.. اغلقت هالة مع وائل واتصلت بمروه

هاله: ايوه حبيبتي أنا شويه واكون عندك

مروه: مش قولت ليكي حيوافق، ماشي يا قمر اشوفك بعد شويه عارفة العنوان

هاله: آه

مروه: تمام منتظراكي سلام

هاله: سلام

كلام مروه لهالة في حاجه غريبة وحستها هالة لكن فعلا محطيتش في دمغاها زي ما قال وائل ارتدت هالة ملابسها وذهبت الى مروه دخلت مروه المحل وسألت احدى الفتيات على مروه واخذت الفتاة هالة الى الدور العلوي حيث مكتب مروه

هاله: ازيك يا مروه، مروه قامت من على المكتب وذهبت الى هالة بالاحضان والبوس

مروه: ازيك يا هالة اتفضلي حبيبتي

هاله: جميل قوي السنتر مبروك عليكي يا حبيبتي

مروه: تسلمي يا قمر عقبالك يكون ليكي بيزنس خاص ليكي

هاله: تسلمي يا مروه

بدء الكلام بينهم عن ايام زمان والعائلة وايام المنصورة ثم بدءت مروه تتكلم عن زواجها وذهابها مع زوجها الى فرنسا وكان الحديث عادي جدا الى ان مرت سنتان على وصولها الى فرنسا

مروه: بس يا ستي وبعد السنتين دول بدء الوضع يتغير وكده لحدما بعدها بسنه قررنا ننفصل

هاله: واشمعنى بعد سنه إيه اللي حصل بعد السنه دي؟

مروه: مش عارفه يا هاله احكيلك ولا لا، ححكيلك انتي مش غريبة

هاله: متخفيش يا مروه سرك في بير

مروه: أنا عارفة طبعا وعارفة انك تعرفي عني حجات كتير ايام زمان وكنتي ومازلتي محافظة على الاسرار اللي بنا

هاله: طبعا يا مروه

مروه: فاكره لما دخلتي عليا وكنت مع صحبتي سحر

هاله: هههه ياه تصدقي فكرتيني هههههه

مروه: كنت شقيه

هاله: بقى انتي وسحر عريانين وبتلعبوا في بعض دي شقاوه برضوا

مروه: ههههه ياه اتغيرتي يا هالة

هاله: الجواز بقى

مروه: ممكن سؤال قبل ما احكيلك

هاله: طبعا اتفضلي

مروه: عاملة إيه مع جوزك

هاله: وائل تمام

مروه: يعني كل حاجه بينكم تمام؟

هاله: آه ليه

مروه: لا بس بطمن عليكي

هاله: لا في حاجه، في إيه؟

مروه: لا مفيش صدقيني

هاله: وحياتي قولي

مروه: مش عايزه ابقى بوقع بينك وبينه

هاله: توقعي ازاي يعني؟

مروه: خلاص بقى حبقى اقولك بعدين

هاله: براحتك ماشي المهم احكي بقى إيه اللي حصل في السنه الاخيره

مروه: بصي يا ستي.. في السنه دي الشغل بقى قليل جدا والمصاريف زادت والدخل بقى تقريبا مفيش، فجوزي قالي مفيش غير حل من اثنين يا تنزلي مصر لحدما الوضع يتحسن او اتجوز واحده فرنسية واخد الجنسية، أنا فكرت ومش حابه انزل مصر ايد ورا وايد قدام فقولت يتجوز يعني اللي اخدوا الجنسية احسن مننا، وفعلا بعد كام اسبوع اتجوز وبعد اسبوع من جوازه طلب مني طلب كده يعني فأنا....

هاله: استني بس طلب إيه؟

مروه: يعني طلب حاجه كده وأنا نفذتها عشان الست ترضى تديله الجنسية

هاله: يابت احكي وبلاش كسوف

مروه: مش مكسوفة بس معرفش الموضوع ده لما اقوله ليكي حتعملي إيه؟

هاله: حعمل إيه يعني ولا حاجه، احكي يا مروه بلاش رخامه

مروه: جوزي قالي ان مراته الفرنسية عايزه ننام احنا الثلاثة مع بعض وغير كده مش حتروح تعمل الجنسية

هاله: هو ده اللي مكسوفة تقوليه؟

مروه: ليه هو اللي قولته عادي

هاله: كملي بس وبعدين نتكلم

مروه: ماشي.. المهم طبعا روحت ونمت معاهم وتاني يوم فعلا راحت وعملت الجنسية لجوزي ولما رجعت قالت ليا اخليني عايشة معاهم وبصراحة لاقيتها فكره عشان نوفر ثمن الغرفة اللي مأجرينها وبقينا كل يوم تقريبا بنام مع بعض احنا الثلاثة

هاله: بيني وبينك بقى كانت ممتعة انتم الثلاثة؟

مروه: بصراحة كنت خايفة جدا بس مره بعد مره لاقيت الموضوع حلو وممتع بس..

هاله: يالهوي إيه تاني احكي احكي

مروه: الموضوع تطور شويه

هاله: ازاي يعني

مروه: في يوم لاقينا مراته جت ومعاها راجل، فجوزي بيسألها مين ده قالت له ده صحبي وحينام معايا عندك مانع؟ طبعا هي مش مهمه بالنسبة لجوزي بس الوضع نفسه كان محرج وهو كده كده فتره وحينفصلوا فكبر دماغة لكن بعد حوالي نصف ساعة خرجت وكانت عريانة خالص وطلبت ان جوزي يجي معاها جوه وأنا كمان، فرفض بس فضلت تهدد فيه فدخلت أنا وهو وكان الراجل اللي معاها عريان خالص، المهم قلعت جوزي وخدته معاها السرير ومطلبتش مني حاجه غير إني اقعد على كرسي اتفرج بس فوافقت وقلت كده احسن بدء جوزي وصديقها يييـ...

هاله: ينكوها.. ها كملي ده انتي لخمه خالص

مروه: هههه مش لخمه بس خوفت تنحرجي

هاله: بصي يا مروه أنا زي ما قولت ليكي الجواز فكني خالص فقولي اي حاجه من غير كسوف ماشي؟

مروه: ماشي فجوزي وصديقها بدءوا ينكوها في كسها وطيزها مع بعض في نفس الوقت بصراحة رغم الاحراج بس لقتني هجت بدءت العب في نفسي دخلت ايدي جوه الشورت وبدءت ادعك في كسي فشافتني مرات جوزي راحت قايلة له روح نيكها فجه عندي وقلعني وقعد على الكرسي وبدء ينكني والاهات بتاعتي وبتعتها مليت الغرفة شويه وقالت له تعالوا على السرير ونكها هنا كنت طبعا مكسوفه من صاحبها هو شايفني من بدري عريانة بس كنت بعيده عنه حطيت ايدي داريت بزازي وكسي لحدما نمت جنبهم على ظهري وجه جوزي وبدء ينيك كسي طبعا مش حشكر في نفسي بس جسمي غير جسم الفرنسية خالص أنا بزاز وطيز وبيضاء هي بزازها صغيره خالص ومفيش طيز اصلا وسمراء شويه مش قوي يعني زي ما بيقولوا عود فرنسي بدءت البت تحط ايدها على بزازي عادي يعني أنا وهي نمنا مع بعض ومع جوزي كذا مره لكن فجأه صديقها هو كمان مسك بزازي فجوزي اتجن وكان حيتخانق مع الراجل، الست هاجت وزعقت جامد لجوزي وقالت له لو صاحبها منمش معايا حتبلغ عنه لانه ممنوع يكون متجوز اثنين، من هنا لهنا اتحطيت أنا وجوزي في مأزق وفعلا صاحبها نام معايا وهي وجوزي ناموا مع بعض

هاله: طيب وبعدين

مروه: بقى كل كام يوم نلاقي البت دي جايبة راجل في ايدها ونعمل زي حفلة بنا احنا الاربعة ومر شهرين على كده لحدما اكتشفت ان جوزي ومراته الفرنسية متفقين من اول مره انهم يعملوا كده مع رجالة ويخدوا فلوس منهم

هاله: يالهوي كان بيبيعك يعني ويقبض الثمن

مروه: ابن الكلب تصدقي بس عارفة لو كان الموضوع زي ما أنا كنت فاكره انه متعه كنت كملت عادي

هاله: بجد

مروه: بصراحة الموضوع كان عجبني جدا بس لما عرفت مكنتش عارفة حعمل إيه

هاله: وعرفتي ازاي؟

مروه: كنت مره بشتري حاجه ولاقيت راجل من اللي كانوا معنا جه وعرض عليا فلوس إني اروح له لوحدي وانه حيدفع نفس اللي اداه لجوزي مع إني واحده بس مش اثنين فعرفت

هاله: وعملتي إيه؟

مروه: زي ما عمل معايا عملت معاه

هاله: يعني إيه؟

مروه: اتفت مع الفرنسية عليه وطبعا وافقت

هاله: اتفقتي على إيه؟

مروه: خليت الموضوع الصبح وهو في الشغل مش بليل وبقيت بنروح أنا وهي لرجالة وساعات كمان لستات ونقسم الفلوس سوا

هاله: وهو مخدش باله؟

مروه: كان شاكك طبعا بس البت الفرنسية مكانش يقدر يفتح بقه معاها

هاله: وبعدين

مروه: لحدما البت جابت راجل روحنا له في فندق كان نازل فيه وكان ثري خليجي ولما عرف إني مصرية اتفق معايا إني افضل معاه طول إقامته هنا وكان حيقعد اسبوع وادى للفرنسية الفلوس اللي كان متفق معاها عليها وفعلا مشيت وأنا فضلت معاه الاسبوع

هاله: وجوزك؟

مروه: هههههه كان حيتجن ويعرف أنا فين

هاله: وطبعا عرف اللي كان بيحصل من ورا ظهره

مروه: الفرنسية قالت له وطبعا كان على اخره

هاله: وبعدين؟

مروه: بعد الاسبوع الراجل الخليجي قالي انزلي عيشي في مصر وأنا حعملك اللي انتي عايزاه بس تكوني ليا أنا وبس، طبعا وافقت واديت للفرنسية فلوس عشان تخلي جوزي يطلقني وفعلا قابلته في السفارة وطلقني غصب عنه وطلعت من السفاره على المطار وكان في انتظاري في مصر الثري الخليجي وروحت معاه الفيلا بتاعته وكان معايا فلوس حطيتها في البنك وهو اشتري ليا البيوتي سنتر ده بإسمي وشقة كمان بإسمي وكل ما ينزل مصر افضل معاه

هاله: يعني اتجوزك؟

مروه: ههههه لا طبعا

هاله: آه كده يعني

مروه: شقة وبيوتي سنتر تفتكري لو كنت اتجوزته او اتجوزت غيره كان حيجبلي شقة وبيوتي سنتر؟ طبعا لا

هاله: المهم مبسوطة؟

مروه: جدا.. ادي يا ستي حكايتي، قولي بقى انتي حكايتك

وبدءت هالة بسرد حكيتها مع وائل منذ ان كان يريد تغيير حياته الروتينية

مروه: مممم عشان كده جوزك كان حياكل جسمي بعينه يوم الفرح وأنا مستغربه ازاي يبص كده عليا بكل بجاحة وانتي جنبه اتريكم مقضينها مع بعض بس بجد برافوا عليكم بتتمتعوا مع بعض وبتعملوا ده للمتعة مش زي الخول اللي كنت متجوزاه بيبعني بالفلوس

هاله: طيب إيه رايك مش عايزه تتشاقي شويه؟

مروه: معاكي انتي وجوزك؟

هاله: آه

مروه: هو أنا وانتي بقينا كتاب مفتوح لبعض ممممم ماشي موافقة بس مش دلوقتي

هاله: امتى طيب؟

مروه: الاسبوع اللي جاي

هاله: اشمعنى؟

مروه: اصل ابو فيصل جاي الاسبوع ده

هاله: ابو فيصل مين؟

مروه: ابو فيصل الثري العربي رفيقي

هاله: آه معلش اصل اول مره تقولي اسمه، خلاص ماشي بس حنبقى على اتصال

مروه: طبعا

هاله: ياه الساعة 2:30 الوقت جري ووائل شويه ويروح يلا حبيبتي اشوفك على خير

مروه: ماشي يا قمر وابقي سلمي على وائل لحدما نتقابل

هاله: من عنيا بااااي

مروه: باي

ذهبت هالة للمنزل وعندما اتى وائل قصت له كل شيء عما دار بينها وبين مروة ففرح وائل وتمنى ان يأتي تلك اليوم سريعا وكان هناك اتصال دائم بين مروه وهالة.

وفي احدى الايام تكلمت مروة مع وائل ايضا واستمرت المكالمات بينهم مرت الايام وكل يوم يتحدث تلك الرجل الى وائل مرتين يوميا وفي اخر يوم وكان يوم الاربعاء كانت زوجة الرجل هي من تحدثت مع وائل بالكتابة

السيده: ازيك يا وائل

وائل: اهلا بيكي

السيده: على فكره أنا مراته

وائل: بجد؟

السيده: آه بجد

وائل: طيب وأنا حعرف منين؟

السيده: حتعرف حالا واتى اتصال من نفس رقم الواتس وكانت هالة بجوار وائل

وائل: ده رقمهم

هاله: طيب رد وافتح الاسبيكر

رد وائل وفتح الاسبيكر واتى صوت انثوي عذب

السيده: ازيك يا وائل

وائل: اهلا اهلا يا.. الا اسمك إيه؟

السيده: قولي ناني

وائل: اهلا يا ناني

ناني: اهلا بيك صدقت بقى انه أنا

وائل: ومين قل إني مكنتش مصدق

ناني: المهم مستعد تنكني؟

وائل: طبعا مستعد بس مش ناوين تقولوا انتم مين؟

ناني: أنا حقولك، بص يا سيدي أنت تعرفنا كويس جدا وبنشوف بعض كتير ونسلم على بعض كمان

وائل: دي فزوره ولا إيه؟

ناني: هههه لا

وائل: طيب ما تقولي

ناني: أنا اسمي الحقيقي نيره

وائل: بس أنا معرفش الاسم ده

ناني: فعلا أنت متعرفش اسمي بس تعرف اسم جوزي

وائل: واسمه إيه جوزك

ناني: منصور

وائل: منصور منصور طيب منصور إيه

ناني: منصور رجب

وائل: منصور رجب معقول بجد

ناني: ها عرفته

وائل: استاذ منصور رجب اللي في الشقة اللي تحت مني

ناني: ايوه تمام، نظر وائل الى هالة وكانوا مستغربين

وائل: انتم بقالكم سنه بس في العماره وبعدين عمري ما اديت رقمي لحد في العماره انتم جبتوا رقمي ازاي؟

ناني: فعلا بقلنا سنه بس ورقمك ياسيدي يبقى ابن خالي هو اللي ادنا الرقم

وائل: ابن خالك وهو يعرفني منين؟

ناني: ابن خالي يبقى صحبك وغير كده معاك في الشغل

وائل: معايا في الشغل وصاحبي مين ده

ناني: شادي

وائل: شادي مين قصدك شادي الاسيوطي؟

ناني: ايوه الاسيوطي

وائل: هو يبقى ابن خالك؟

ناني: ايوه

وائل: هو يعرف اللي بيحصل بينا ده؟

ناني: لا طبعا متخفش أنا عارفه انك مديره في الشغل ومتخفش أنا وجوزي اكتر ناس بنحب نحافظ على الناس المحترمه اللي زيك عشان مصلحتنا طبعا مش حكذب عليك

وائل: طيب ازاي جبتوا رقمي منه وايه اللي قولتوه ليه؟

ناني: بص أنا ححكيلك القصة من اولها بس عندك برنامج IMO

وائل: آه ليه؟

ناني: معلش عشان نتكلم براحتنا

وائل: مفيش مشكله

ناني: سجل رقمي حيظهر على طول في IMO

وائل: ماشي

ناني: منتظراك سلام

وائل: سلام

نظر وائل الى هالة، إيه رايك أنا مش مطمن

هاله: ليه الست جات دوغري معاك وبعدين اسمع القصة وبعدين نقرر

وائل: انتي شايفة كده

هاله: آه يلا اتصل بيها

قام وائل بالاتصال وردت ناني بسرعة

ناني: ايوه وائل

وائل: ايوه ناني معاكي احكي يلا

ناني: بص يا سيدي زي ما قولت ليك ان شادي ابن خالي وهو اصغر مني بسنتين لما كنا اطفال بنلعب مع بعض كتير جدا وواخدين على بعض وكل ما نكبر بنقرب لبعض اكتر لحدما كنت في اعدادية كان هو في اولى اعدادي ومازلنا بنلعب مع بعض كان بيحصل احتكاك غير مقصود بنا يعني يخبط في بزازي يحك في طيزي اخبط في زبه وخصوصا لما ننزل البحر ونرش على بعض مياه ويحاول يمسكني كان دايما بيمسك بزازي، ولما طلعت ثانوي بصراحة كنت بستمتع بحركاته دي وبقيت اتعمد اخبط في زبه واهيجة ساعات عليا بس كنا صغيرين لحدما كنت في ثانويه عامه وهو في اولى ثانوي واحنا في المصيف زودت العيار معاه شويه وكان الوقت متأخر جدا ورجعنا البيت مع اهلنا هما طلعوا وكنا احنا وراهم بشوية وتحت بير السلم مسكني وباسني من شفايفي ومسك بزازي عصرهم، أنا سحت على الآخر ومقدرتش اقاومه وفضلنا باقي الاسبوع على كده حتى في المياه وأنا كمان اتشجعت وبقيت امسك زبه تحت المياه وفضلت معاه كده طول ما أنا في ثانوي نتقابل ونروح مكان ظلمه وهناك رضع بزازي ومصيت زبه وبصراحه زبه كان يجنن رغم انه لسه في اولى ثانوي المهم دخلت الجامعة وطبعا فرق بين الجامعه وثانوي كبير جدا فعلاقتي بيه تقريبا انقطعت وكل ما يقولي نخرج اتحجج لحدما فقد الامل ورجعنا قرايب وبس.

خلصت جامعة واشتغلت بقالي سنتين ولسه لا اتجوزت ولا اتخطبت طبعا أنت عارف شادي ان ابوه اللي هو خالي معاه فلوس كتير ومرتاحين ماديا جدا، لاقيته جه شغلي وكان هو اخر سنه في الكليه وقالي انه عايز يتجوزني واحده في وضعي كان المفروض اوافق مخلصة من سنتين ولسه مفيش اي ارتباط بس معرفش رفضت وقالت له اننا قرايب وبس المهم لاقيته بعد اسبوعين خطب واحده معاه في الكليه اللي هي ياسمين مراته حاليا وأنا بعد منه بشهر لاقيت بابا جايب عريس اكبر مني بـ 15 سنه اللي هو منصور جوزي كنت أنا 24 سنه وهو 39 سنه ومنصور كان شغال بره مصر فتره ولسه راجع وعايز يتجوز بس معرفش لاقيت نفسي وافقت عليه واتجوزنا وفي ليلة الدخلة معرفش يعمل حاجه قولت يمكن لسه مكسوف مني اصلنا اتجوزنا في اسبوعين بس ومكناش اخدنا على بعض وفضلنا اسبوع مفيش فايده، راح لدكتور لوحده وقاله عندك مشاكل في الانتصاب وبياخد علاج المهم بعد كام يوم ومع الفياجرا اخيرا فتحني وبعد كده رجع الموضوع تاني دخلت على النت وحاولت اساعده فلاقيت كلام كتير جدا عن الموضوع ده بس معرفتش اعمل إيه لحدما قولت ليه فيه ناس بتقول نتفرج على افلام اثناء العلاقة وعملنا كده لحدما اتفرجنا على فيلم راجلين مع ست لاقيت الموضوع جاب معاه وبقينا نتخيل ان راجل تاني معانا وبدنا تخيل ناس من اصحابه لحدما قولت له على شادي ابن خالي وبدءت احكيله على اللي كان بيحصل معانا في المصيف فكان بيهيج على الآخر لكنه واخد عشر حبات فياجرا.. وبعدما خلصت حكاياتي لاقيته بيطلب مني اكلم شادي ونتكلم مع بعض في ايام زمان والسكس وبعدما اقفل معاه انام أنا ومنصور مع بعض.

في مره لاقيت شادي بيقولي انه نفسه ينكني منصور اتجن مش غيره لا هيجان واول مره ينكني مرتين ورا بعض ومرت الايام وخلاني اجيب شادي البيت وناكني ولما مشي عرفت انه كان بيصورنا وبقينا نتفرج ومنصور ينكني وتاني مره لما جه شادي دخل علينا منصور مكنش قايلي انه حيجي فشادي اتخض وكان حيهرب لكن منصور طمنه وخلاه ينكني قدامه وشوية ودخل منصور معاه وبقوا هما الاثنين ينكوني ومن ساعتها يا شادي يجي مع منصور او نتفرج على الحاجات اللي مصورها الكلام ده كان من سنتين لحدما غيرنا السكن من سنه وكانت دي تاني مره يجي شادي السكن الجديد ولما جه يطلع شافك ففضل في العربية لحدما مشيت أنت وهالة مراتك، ولما طلع سأل عليك فقولنا لشادي انك جارنا اللي فوق هو أنت تعرفه منين فقال ده مديري في الشغل فسألنا عليك شادي فشكر فيك جدا بعدما مشي لاقيت منصور بيقولي لازم نشوف حد تاني مع شادي ففهمت قصده وفعلا اخذنا رقمك من شادي بحجة اننا نكلمك عشان الغسيل بتاعكم بينقط علينا وادانا الرقم بس دي الحكايه كلها

وائل: يعني شادي ميعرفش حاجه؟

ناني: ميعرفش ومش حيعرف متخفش

وائل: ماشي بس انسوا حكايه التصوير دي

ناني: متخفش هو كان بيصور عشان يسخن نفسه انما كده في أنت وفي شادي وحنحاول نلاقي حد كمان وكده يبقى تمام

وائل: شكلك حبيتي الموضوع

ناني: مممم ممتع جدا بص بقى.. أنا عارفة ان بكره الخميس ودي ليلة ابليس والكل بيهيص واكيد ده واجب مقدس بينك وبين مراتك بس أنا عايزه اتناك منك بكره اتصرف وتيجي

وائل: لا عادي جدا اجي بكره بس فيه حاجه

ناني: حاجه إيه

وائل: انتي وجوزك اللي حتيجوا

ناني: نيجي فين

وائل: الشقة عندي

ناني: ليه هي مراتك مسافره ولا إيه، فردت هالة على ناني

هاله: لا أنا هنا يا موزه

ناني: إيه ده هو في إيه؟

هاله: متتخضيش أنا ووائل واحد ومتخفيش ده حيقطعك بكره بس وأنا معاه

ناني: مش فاهمه؟

هاله: مش مهم بكره تفهمي تعالى بس انتي وجوزك الساعة 8 بليل وحتفهمي كل حاجه ماشي يا موزه، وائل معاكي

وائل: متتخضيش يا ناني اوعدك بكره حتشوفي ليلة ولا الف ليلة وليلة، ماشي

ناني: ماشي

وائل: حنستناكم بكره الساعة 8 اوك يلا سلام

ناني: اوك سلام

في اليوم التالي دق جرس الباب الساعة 8 بالظبط وذهب وائل لفتح الباب

وائل: اهلا منصور اهلا ناني اتفضلوا

منصور: اهلا بيك وائل

ناني: اهلا وائل

جلست ناني ومنصور بجوار بعضهم ووائل في كرسي بمفرده

وائل: تشربوا إيه؟

منصور: لا ولا حاجه شكرا

وائل: لا طبعا لازم تشربوا حاجه ساقعة ماشي

منصور: ماشي

وائل: وانتي يا ناني

ناني: مفيش مشكله

وائل: ثواني وحرجع

دخل وائل لحظات وعاد وخلفة هالة وبيدها صينية بيها عصير

هاله: اهلا اهلا ازيك منصور ازيك ناني

وضعت هالة الصينية وسلمت باليد على منصور وباست ناني من خديها وجلست ناني

منصور: اهلا مدام هالة

هاله: لا هالة بس ماشي منصور

ناني: ماشي مفيش مشكله

قدم وائل العصير لناني ومنصور ثم هالة ثم اخذ كأس لنفسه وبدء حوار عادي جدا بينهم عن عمل منصور فوائل لم يعرف عن حياتهم العادية اي شيء وبعد مرور الوقت بدء وائل بالكلام

وائل: طبعا انتم مش فاهمين حاجه أنا حوضح ليكم كل حاجه زي ما أنت يا منصور وانتي يا ناني ليكم ميولكم أنا وهالة لينا ميولنا، وميولنا ان تكون ست معانا على السرير مش راجل وبكده منصور حيشوفنا أنا وهالة مع مراته على السرير وأنا وهالة نتمتع بان واحده معانا على السرير بس ده كل الموضوع

منصور: بس أنا بحب اشارك الراجل اللي مع مراتي

وائل: ومالة شارك

منصور: طيب والمدام، قصدي وهالة

وائل: عادي ملكش دعوه بيها خليك في مراتك ماشي

منصور: ماشي

وائل: تمام يلا بينا على جوه

دخلت هالة ومعها وائل وخلفهم منصور وناني، اتفضلوا متتكسفوش دخلوا واصبحوا الاربعة في الغرفة

وائل: استريح بقى يا منصور على الكرسي واتفرج كأنك بتشوف فيلم بس لايف، جلس منصور على كرسي فوتيه مريح جدا وهنا مسك وائل بيد ناني وجذبها نحوه بقوه وهي تنظر له في عينه وهو ينظر لها في عينها بدء وائل بوضع يده على شعرها ثم الى كتفيها وكانت هالة تجلس على السرير تشاهد ما يحدث، كانت ناني ترتدي عبايه سوداء مجسمه، اكمل وائل بيده ليتحسس باقي جسد ناني فعدما وصل الى بززها ادرك انها لا ترتدي برا

وائل: انتي مش لابسة برا؟

ناني: لا.. ولا حتى اندر

وائل: بجد وريني كده فإمتدت يد وائل سريعا الى كس ناني من على العبايه فشعر بشفرات كسها البارزه

ناني: آآآآآآآآآآآه براحة على كسي ده أنت شكلك مصيبه

وائل: انتي لسه شوفتي حاجه

ظل وائل يداعب كس ناني من على العباية وهي تطلق اهاتها واغمضت عينها وهنا شعرت ناني بأن احد التصق بها من الخلف فنظرت بطرف عينها فوجدتها هالة، لم تعلق ناني على شيء واغمضت عينها مره اخرى بعد ان امتدت يد هالة الى بزاز ناني من على العباية وشعرت هالة ببروز حلمات ناني فبدءت بمداعبه حلمات ناني

ناني: آآآآه حرام عليكم انتم بتعملوا فيا إيه آآآآه، وهنا انقض وائل على شفايف ناني وبدء بمص شفتيها وإدخال لسانه بلسانها ويده على كس ناني ويد زوجته هالة على بزاز ناني في نفس الوقت كان منصور يتابع ما يحدث في زوجته امامه ورغم انه لم يقوم احد بالتعري لكن زبه بدء ينتصب لحظات وامسك وائل العبايه الخاصة بناني وبدء برفعها الى خلع عبايتها واصبحت عارية وبدء بمص بززها واتت زوجته هالة تشاركة رضاعة تلك البزاز كانت ناني منهاره مما يحدث فلم يكتفي وائل او هالة برضاعة البزاز فكانت يدهم تتجول ما بين كس وطيز ناني، بعد قليل نزعت هالة ملابسها لتصبح عاريه وكانت تنظر الى منصور لترى رده فعله لتراه يداعب زبه من على الملابس وهو ينظر الى جسدها العاري، التصقت هالة بناني من الخلف وشعرت ناني بجسد هالة وبززها الناعمين على جسدها فقامت بإرجاع يدها لتمسك هالة من جانبي طيزها لتتحسسهم وهالة قامت بمسك بزاز ناني بكلتا يديها تفركهم بشده وتقرص حلماتها قرصة خفيفة، اثناء ذلك كان وائل يخلع ملابسه ليصبح عاريا وظهر زبه المنتصب امامه فإنقضت ناني على زب وائل لتمصه بقوه فنزلت هاله الى جوارها

هاله: إيه رايك في زب جوزي؟

ناني: يجنن.. أنا اول ما شوفته في الصور هيجني على الآخر، شايف يا منصور زب الرجالة

منصور: اتمتعي يا حبيبتي اتمتعي بزبه، عادت ناني لمص زب وائل وشاركتها هاله في ذلك، امسك وائل ناني وجعلها تنام على ظهرها وبدء هو وزوجته بلحس كس ناني

ناني: آآآه آآآه مش قادره نيكني بقى يا وائل عايزه احس بزبك جوه كسي خلي الخول جوزي يشوفك وانت بتنكني وبتقطع كسي لم يلتفت وائل لتوسلات ناني واكمل هو وزوجته لحس كس ناني

ناني: آآآه آآآآه حجيبهم آآآآه احححح ممممم انفجرت شهوه ناني بقوه وارتخي جسدها كان منصور يتابع ما يحدث لكن هو الآن عاري وزبه شبه منتصب، نامت هاله وبدء وائل بلحس كس زوجته واقتربت ناني تساعده

ناني: اول مره اعمل كده مع ست بس الموضوع ده حلو قوي

وائل: حلو عشان احنا 3

ناني: معاك حق بدءت اهات هاله في الصعود بقوه

هاله: آه آآآه آآآه حجيبهم آآآه آآآه اوووووف ممممممم اتت شهوه هاله بقوه ايضا

وائل: يلا ناني جهزي كسك زبي حيفشخك حالا، اتخذت ناني وضع السجود على السرير وكان وجهها لزوجها حتى يراها وهي بتتناك من وائل، ادخل وائل زبه بقوه في كس ناني

ناني: اححححح براحه يا وائل

وائل: مفيش براحه يا شرموطة ده أنا حفشخك

امسك وائل بشعر ناني وبدء يدفع زبه فيها بقوه وسرعة كانه جوكي يمتطي خيل، ارتفعت صيحات ناني بقوه فإتجهت هاله بسرعة الى فمها حتى لا يسمع احد تلك الآهات فأرخي وائل يده قليلا لتجد ناني كس هالة امامها فبدءت بلحسه وهي تئن، لم يتحمل منصور اكثر من ذلك وذهب اليهم على السرير

منصور: بعد اذنك هاله ممكن اخد مكانك عشان ناني تمص زبي شويه، نظرت هالة الى زب منصور الذي يعتبر صغير جدا رغم انه منتصب

هاله: بعد اذنك وائل حبيبي امص الزب الصغير ده

وائل: ماشي حبيبتي اتفضلي

هاله: عندك مانع ناني؟

ناني: لا حبيبتي بس انتي نفسك حلوه قوي

قام وائل بضرب طيز ناني التي امامه ضربه قويه

وائل: بس يا شرموطة بقى كده، طب خدي وزاد وائل سرعته فجعل ناني تصرخ بقوه فدفعت هاله وجه ناني الى كسها بقوه حتى تحد من صوتها العالي كلام هاله وهي بتستأذن ورد وائل وناني ورده فعل وائل مع ناني جعل منصور زبه يشتد، واثناء ذلك امسكت هاله زب منصور وجذبته نحوها وهي رأسها بالعكس وبدءت بمصه وهي تنظر الى منصور بالمقلوب، شعرت هاله بزب منصور يزداد حجمه في فمها اكثر فزادت سرعة المص وانتصب زبه بشده

ناني: إيه ده يا خول اول مره اشوف زبك بالشكل ده

منصور: وائل ممكن اجي انيك ناني

وائل: تعالى

ذهب منصور سريعا ودخل زبه في كس زوجته ناني وبدء بالنيك واتت هاله بجوار ناني في وضعيه السجود وادخل وائل زبه فيها وبدء بالنيك ايضا

منصور: وائل ممكن طلب

وائل: ده وقتوا يا منصور ركز

منصور: معلش

وائل: اطلب

منصور: ممكن المس بزاز هاله

وائل: هههه عايز تلمس بززها ما تنكها احسن

منصور: ممكن انكها؟

وائل: إيه رايك هاله

هاله: وماله حتى يبقى ساعدنا في علاجة ههههه

فضحك الجميع ماعدا منصور، اخرج وائل زبه من كس هاله ونظر الى منصور دون ان يتحدث له، فنظر منصور له واخرج زبه من ناني زوجته واتجه الى هاله وقام بوضع زبه في كسها وبدء بالنيك وهو يضع يده على طيزها ثم انحني وامسك بززها وبدء ينيك بسرعة وهنا بدءت تأوهات هاله

ناني: هاله انتي حاسه بزبه اصلا

هاله: آه حاسه بيه زبه عمال ينفش في كسي

ناني: اول مره تحصل

وائل: ركزي معايا ناني أنا حدخله في طيزك

ناني: بس براحه عليا دي اول مره

احضر وائل من جواره زيت مخصوص وبدء بدهان زبه وطيز ناني واثناء ذلك

هاله: آآآه آآآه حجيبهم آآآه

منصور: وأنا كمان

هاله: خرجه بسرعة

اخرج منصور زبه بسرعة وودعكه بيده وكان منتصب بشده وانزل لبنه على طيز هاله من الخارج وكسها

ناني: يا خول كل ده لبن ده أنا بحلبك كل مره مش بتنزل نص اللي نزل ده بركاتك يا ست هاله

هاله: ههه هو أنا شويه

ناني: ماشي يا ست الكل، اثناء كلام هاله وناني ادخل وائل زبه في طيز ناني

ناني: اححححح بيحرق يا وائل براحه احححح مممم، بدءت ناني تعض في السرير من شده الالم وزحفت هاله الى ناني

هاله: الحسي لبن جوزك من عليا يا لبوه

ناني: أنا في إيه ولا في إيه جوزك خرق طيزي آآآه براحة يا وائل آآآه، كان وائل ادخل اكثر من نصف زبه وهنا بدء عدم الحركة حتى تعتاد ناني على زبه في طيزها وبدءت ناني تهدي وبدءت لحس لبن زوجها من على طيز وكس هاله

ناني: تصدقي اول مره ادوق لبنه او لبن حد بس طلع طعمه حلو

هاله: انتي اللي شرموطة كبيره الا هو فين جوزك كان منصور عاد الى الكرسي المريح يشاهد ما تبقى من العرض

ناني: اهو متلحقح هناك بقى زبه الخول يهيج عليكي وأنا لا

هاله: امكانيات بقى يا متناكه

وهنا عاد وائل لنيك طيز ناني مره اخرى لكن مع متعه لناني وهنا دخلت هاله اسفلها لتلحس كس ناني التي وجدت كس هاله امامها فبدءت بلحسه وهنا اتت ناني وهاله شهوتهم وانفجر لبن وائل في طيز ناني وخرج منها وهنا استقبلته هاله وبدءت بلحس لبن جوزها من على كس ناني واخرج وائل زبه وارتمى على السرير وبجواره هاله وناني وكان يداعب بزازهم بيده.

ارتدي الجميع ملابسهم وعاد منصور وزوجته ناني الى شقتهم بعد ان تواعدوا بأن يتقابلون مره اخرى الاسبوع القادم يوم الخميس ايضا.

مرت الايام وكان يوم الثلاثاء حيث اتفقت مروه مع هالة ووائل ان يتقابلون في المساء وبالفعل اتت مروه اليهم

هاله: انتي عارفه يا مروه

مروه: قولي حبيبتي

هاله: يمكن الكلام ده اول مره اقوله واول مره وائل يسمعه

وائل: كلام إيه

هاله: أنا عارفه انه سر بس بينا احنا الثلاثه مفيش اسرار ولا إيه مروه

مروه: قولي حبيبتي

هاله: فاكره لما شوفتك انتي وسحر صحبتك عريانين؟

مروه: آه فاكره

هاله: عارفه كان نفسي اكون أنا مكان سحر، عارفة لو كنتي عرضتي عليا انضم ليكم كنت عملتها

مروه: يا حبيبتي ولا يهم ملحوقه، أنا اهو قدامك

هاله: بعد اذنك حبيبي اسمحلي أنا الطلعه الاولى ولما نخلص حنبقى تحت امرك

وائل: اتفضلي حبيبتي البدايه عندك

اخذت هاله مروه من يدها ودخلت غرفه النوم ووائل خلفهم وجلس على الكرسي المريح وكانت مروه ترتدي فستان اسود قصير عاري الصدر بدءت هاله تنظر الى مروه من شعرها الى قدميها وكانها رجل يشتهي السيده التي امامه، اقتربت هاله وفي عينها رومانسية وحب شديد من مروه وبدءت ببوس شفتيها قبلات بطيئة متتاليه لم تتوقع مروه من هاله ما يحدث فإندمجت معها وبدءت تفعل مثلها ثم وضعت هالة يدها على رقبه مروه من الخلف وامسكت شعرها بلطف وجعلت رقبتها تميل وبدءت ببوس رقبه مروه ولحسها وكأنها تمثل فيلم جنسي ليسبن على اعلى مستوى، انتقلت هاله من رقبه مروه الى رقبتها من الجهة الاخرى ثم عادت الى شفتي مروه ثم نزلت الى الجزء الظاهر من صدرها وطبعت قبلات بطيئة ايضا في جميع انحاء صدرها العاري حتى بين فلقتي البزاز

مروه: يا لهوي عليكي يا هاله دوبتيني ولا اجدع راجل مممممم

اخرجت هاله لمروه احدى بززها وهي مازالت ترتدي الفستان وبدءت ببوس بززها من جميع جوانبه دون ان تلمس الحلمه ثم اخرجت لسانها وبدءت بعمل دوائر به حول حلمه مروة

مروه: آآآه يا هالة ارضعي حلمتي بقى مش قادره اووووف.. لم تفعل هاله ذلك فأخرجت البز الآخر وفعلت ما فعلته في البز الاول وكادت مروه تجن من ذلك فأمسكت راس هاله وجعلتها ترضع حلمتها

مروه: اححححح ياااه اوووف مممم ارضعي حبيبتي ارضعي كمان بزازي تحت امرك

كان وائل ينظر لما تفعله زوجته مع ابنة خالها وكان متعجب من اين اتت هاله بتلك الحركات فهي لم تفعلها من قبل ولم يفعلها احد معاها من قبل، نزلت هاله على ركبتيها امام مروه وبدءت برفع الفستان القصير الى ان ظهر الاندر الاسود التي ترتديه مروه، فقامت هاله برفع الاندر ليجسم كس مروه وتظهر جوانبه وبدءت ببوس ما حول كس مروه بقبلات بطيئة وبدء تشم رائحة ماء كس مروه التي بدءت تفرزها فعلمت ان مروه في قمه هيجانها لكن هذه المره لم تتحمل مروة ما تفعله هاله فأمسكت برأس هالة بيد وازاحت الاندر باليد الاخرى ليظهر كسها ووجهت فم هاله الى كسها التي لم تجد مفر سوى ان تلحس كس مروه بدءت مروه تهدء فقامت بإقاف هاله وقامت بتقبيل شفتيها بقبلة طويلة

مروه: يلا اقلعي

بدءت هاله بنزع ملابسها وكذلك مروه الى ان اصبحوا عرايا واتجهوا الى السرير، كان وائل اصبح عاري وزبه منتصب ويداعبه بيده في انتظار دوره، بدءت مروه برضاعة بزاز هاله فهي المره الاولى تشاهد بززها ثم نزلت الى كسها لتلحسه لكن هاله عدلت الوضع ليكون 69 حتى تستمع كل واحده فيهم بدء الانين يصعد من هاله ومروه ولحظات واتت كل واحده رعشتها في فم الأخرى، قامت مروه وباست هاله من شفتيها

مروه: اول مره انبسط كده يا هاله

هاله: يلا حبيبي تعالى

وائل: وعلى إيه أنا مليش لزمه بقى

مروه: لا ازاي ده أنت وزبك الخير والبركة

اقترب وائل من السرير واقتربت هالة ومروه ومازالوا على السرير وبدءوا بمص زب وائل رغم ان جسد هالة وجمالها الذي يتمناه اي رجل الا ان جسد وجمال مروه سيطرت على وائل فهي ممتلئة بعض الشيء عن هالة لكنها ليست سمينة كما ان صدرها مثل صدر هالة في الحجم الا ان صدر مروه بارز وليس به اي ترهلات فهو واقف وبارز الى الامام رغم ان صدر هالة ليس متدلي لكن بالمقارنة صدر مروه اجمل بدء وائل مداعبه بزاز مروه وهي تمص زبه مع زوجته هالة

وائل: يلا يا مروه أنا مستعد اذوق كسك

مروه: على طول كده

وائل: اللي عملتوه سخني على الآخر

مروه: وأنا مستعده

نامت هالة ورأسها ناحية شباك السرير واتخذت مروه امامها وضعية السجود حتى تلحس كس هالة اثناء نيك وائل لها

هاله: قربي قوي مني يا مروه عايزاكي في حضني ووائل بينكك عايزه اشبع من بزازك.. وبالفعل اقتربت مروه جدا من هالة حتى ان وائل يري كس زوجته من اسفل مروه قبل ان يدخل وائل زبه في كس مروه بدء بلحس كسها وكس زوجته ثم ادخل زبه في كس مروه وبدء بنيكها وكانت هالة ترضع بزاز مروه التي تهتز من قوه نيك وائل وتعالت الآهات كان وائل مستمتع بنيك مروه ولا يريد ان تنتهي فتارة يسرع وتارة يبطيء النيك ثم يخرج زبه لحظات ليغرسه في كس زوجته الذي اسفل مروه ثم يعود الى كس مروه مره أخرى، ظل هكذا لمده 10 دقائق ومروه وهالة يتبادلون القبلات من الفم ورضاعة بزازهم لبعضهم البعض

وائل: مروه بتحبي نيك الطيز

مروه: مممم بحبه جدا وعلى فكره طيزي مفتوحة ابو فيصل بيحب ينكني فيها قوي

وائل: مين ابو فيصل؟

هاله: ما أنا قولتلك ولا نسيت

وائل: آه آه افتكرت

وبالفعل دخل زب وائل في طيز مروه بسهولة وبدء نيك طيز مروه الساخن.. مر بعض الوقت

وائل: تعالى يا هالة انتي ومروه على طرف السرير.. وبالفعل ذهبوا الى طرف السرير وكل واحده اتخذت وضع السجود وبدءت قبلات بينهم وهم بتلك الوضع وبدء وائل بنيك طيز وكس هالة ثم طيز وكس مروه الى ان اتت شهوتهم ثم ذهب وائل بعد ذلك الى السرير ونام عليه وهنا ركبت على زبه هالة وبدءت مروه في رضاعة بزاز هالة التي تصعد وتهبط نتيجة صعودها وهبوطها على زب زوجها بجانب بعض القبلات الساخنة واثناء ذلك كان يمسك وائل ببزاز زوجته وعصرها واتت هالة شهوتها مره اخرى وهنا بدلت هالة مع مروه وبمجرد ركوبها امسك وائل بزاز مروه بشده وبدء يقرص حلمتها برفق وكانت هالة تبوس مروه من شفتيها وكان وائل ينظر الى زبه وهو في ذلك الكس الجميل ثم نظر ليده وهي تعصر تلك البزاز الرهيبة ثم نظر الى زوجته وهي تقبل مروه من شفتيها بنهم وهنا ادرك ان شهوته ولبنه سوف تاتي

وائل: قومي حجيبهم وجاء رد مروه سريعا

مروه: هاتهم في كسي أنا كمان حجيبهم متخفش عاملة حسابي

وشعر وائل بإنقباض كس مروه لتعلن عن انها اتت شهوتها وهنا انفجر لبنه بداخل كسها وكانت اول مره لوائل يأتي لبنه في كس اخر غير كس زوجته.. ارتمت مروه بجوار وائل الذي احتضنها وبدء ببوس شفتيها ويده على بززها ولم تنتظر هالة فنزلت لكس مروه لتلحس لبن زوجها الممزوج بشهوه مروه ومرت الدقائق ودخلت مروه الحمام تاخد شاور وعادت ترتدي ملابسها لتودع بعد ذلك ابنة عمتها هالة وزوجها وائل

هاله: حنتقابل تاني اكيد

مروه: اكيد طبعا بس مش على السرير

وائل: ليه كده بس

هاله: انتي حتعملي زي إنجي مره واحده تكفي

مروه: لا مش الفكره بس أنا وعدت ابو فيصل ابقى ليه لوحده والمره دي كانت عشان خاطرك يا هالة بس اوعدك لما ابو فيصل يستغني عني لينا لقاء مش واحد لا.. لقاءات

هاله: ماشي حبيبتي

مروه: ماشي يا قمر ومرسي بجد على اليوم ده اول مره فعلا ابقى مستمتعه كده يلا باااي

وودعت مروه هالة ووائل بقبلات ساخنة لتكون الاخيره الى اجل غير مسمى وخرجت مروه من منزلهم

هاله: حنعمل إيه يا زوجي العزيز

وائل: لسه معانا منصور وناني واكيد حنلاقي غيرهم

هاله: فاكر يا وائل لما كلمتني عن اننا نغير حياتنا

وائل: فاكر طبعا

هاله: كنت مصدق ان كل ده يحصل؟

وائل: طبعا لا.. كنت فاكر ان آخرنا تخيلات وبس واننا بكده حنغير من نفسنا ونغير حياتنا ومش حيبقى في ملل لكن وقعنا في بئر بعد التخيلات!! 


ناك أم صاحبه

كان عمري 17 سنة وكنت أعشق النساء وشوف أفلام سكس بس ماجربت ولا مرة مع امرأة حقيقية، كان في الي رفيق اسمه مانو بحينا أصغر مني عمره 15 سنة وكان عنده امكانية بالبيت يتفرغ ليشوف أفلام سيكس، أم رفيقي كانت رائعة الجمال، وكانت تسحر الناس بطلتها، جسمها بيشبه المغنية مروة، ممتلئ ورشيق متلها تماما وصدرها كبير، المهم كنا كتير أحيان نروح عندو ونشوف أفلام وأحيان بتكون أمه نايمة بغرفتها.

بيتهم كبير شوي ونحنا منشوف والصوت ماعالي كتير، مرة كنا بوقت الصباح بحدود الساعة الحادية عشرة وأمه نايمة كالعادة بغرفتها وكان في فيلم سألتو من وين جبتو؟ قالي من بين أفلام والده لأن أهله بيجيبو كتير أفلام سيكس، ما عرفت بوقتها ليش بيحتاجو أفلام بس صرت فكر بأمه كيف بتكون لو شافت الفيلم، الفيلم كان عن امرأة نجت من غرق سفينة هي وابنتها وابنها وقعدوا بجزيرة بانتظار انقاذهم وبيطول الأمر لمدة شهور بوقتها الام بتمارس مع ابنها وبنتها وبيصير بينهم علاقة ممتعة، أنا كل شوي بلتفت على غرفة الأم حتى ما تطلع ونحنا عم نتفرج، شفت الباب شوي مشقوق وكأني انتبهت انه ماكان هيك، صرت راقب شوي من خوفي تمسكنا ونتورط، لمحت شخص وكأنها عم تراقبنا فنبهت رفيقي، قال ماتخاف بحس عليها وبوقف الفيلم فورا، تابعنا الفيلم وأنا كل شوي بلتفت بحس في حركة، قررت اتأكد بنفسي بدون ما يشعر هو فقلت له بدي فوت عالحمام، ضحك وقال روح، ظن إني بدي فرغ هونيك، رحت بهدوء وقربت من غرفتها واتطلعت من الباب المفتوح شوي وصعقت، لقيت أم رفيقي واقفة لحالها مقابل المرآة وروب النوم مرتخي عن كتافها ومرفوع عن رجليها وهي عم تلعب بكسها بقوة وتتاوه، صدرها كان واضح من الروب وشعرها الغجري متهدل على وجهها من استيقاظها ومن المحن اللي كانت فيها، وقفت اتفرج عليها والدم وقف بعروقي، أجمل انسانة عرفتها بهداك الوقت ويمكن كل وقت، واقفة بتشوف حالها بالمراية وايدها بتلعب بكسها ومرتخي جسمها علشان تفتح رجليها شوي وصوت تأوهاتها ناعم وبيمحني حتى إني حسيت المني نزل مني، هي وصلت لشهوتها وشدت برجليها على ايدها ودابت واتكأت على المراية، وأنا دبت معها، لحظات ماعم أوعى التفت هي شافتني واقف عم اتفرج عليها ابتسمت بسمة خفيفة ووضبت نفسها بهدوء شوي واختفت خلف الباب، ماعاد قدرت شوفها فهربت للحمام شوي ورجعت لرفيقي، شوي ولا بيصدر صوت بغرفتها عرف مانو ان أمه صحيت فغير الفيلم وشغلنا الأتاري كأننا عم نلعب فيها من زمن، طلعت ملكة السيكس وصبحت علينا وما نظرتلي بغضب بالعكس قربت مني وقالتلي كيفك؟؟ شو شايفتك اليوم مبسوط، اللعبة حميانة الهيئة!!

مانمت يومها وأنا عم فكر بجارتنا، حتى تاني يوم لما رجعت من مدرستي رحت عندهم عالبيت فتح مانو الباب تدايقت دخلت وحكينا شوي وهي كانت بغرفتها، هو عم يشتغل شويه امور وشفتها دخلت المطبخ، رحت وراها وكنت مصر على الأذى، قربت منها قام ضحكتلي، قلتلها مبارح كنتي أروع من الأفلام! قالتلي لساتك صغير مابتقدر ترضيني مع انو الفيلم كتير هيجني لأني حبيته، قلتلها طيب مارح اقدر اشرحلك بس حابب اسألك شوي وهلق مانو بالبيت، قالتلي روح وارجع بعد نص ساعة، ما ناقشت مشيت بسرعة وخبرت رفيقي إني نازل، بعد شي ربع ساعة شفتو طالع من البناء ركضت ورحت لبيتهم، فتحتلي وهي بالمنشفة وقالتلي ما قلتلك نص ساعة؟ بدي اتحمم، فوت انتظرني، دخلت وهي بالحمام رح آكل حالي أكل، المهم طلعت من الحمام وجسمها مندي ولافة نص جسمها بالمنشفة ودخلت غرفتها وشوي ما تحملت رحت للغرفة، كانت لابسة قميص نوم خفيف وعم تنشف شعرها، ابتسمت وقالتلي فوت ودخلت، تلبكت وقلتلها ما بيجي هلق جوزك؟ قالت للساعة 4 العصر، ومانو؟ قالت بعتو لبيت جدو وأنا لاحقتهم بعد كام ساعة، قلتلها قديش يعني؟ قالت قد ما بتتحمل، هون فر الدم براسي وجسمي وزبي صار طالع متل عمود تحت بنطلوني، قالتلي شو صار فيك وضحكت، قالتلي بعرف انك يمكن مو نايم مع بنت قبل؟ قلتلها لا، قالت رح علمك شويه امور متل الأفلام.

قربت علي وقميصها كاشف كل جسمها تحته ومسكت ايدي وقالتلي تلمس كسي، أنا جسمي بارد متل التلج وشبه متشنج، لما لمست اصابعي كسها تشنجت أكتر قامت عضتني من حلمة ودني خلتني اصحى وقلتلي لا تتلبك بتتعود، وصارت تفرك كسها بايدي فكرت دغري بالافلام اللي بشوفها وقلت بعمل متلهم وهي قالت نفس الشي فرجيني شو شايف افلام وقلدهم، بلش يخف التوتر وصرت الحسلها كسها بس كنت قرفان ورغبان بنفس الوقت، ضمت رجليها على راسي وقالتلي بقوة الحس اقوى وبلشت حرك راسي ولساني بحركات دائرية وبقوة، قلتلي فوت لسانك جوات كسي بسرعة وصرخت بكلمة ياشرموط خلتني اهتاج بشكل مخيف، وتشد على راسي وبجسمها بدها تفوتني لداخل كسها وترفع طيزها وتفركني مع كسها وأنا ماني قادر جاريها حتى وصلت لشهوتها وصرخت بتأووهات رهيبة موتتني، ضحكت وقالتلي حلو؟ قلتلها بيجنن، قامت وصارت تشلحني تيابي وقالت هلق وقت الجد، ههههههههههه هلق وقت الجد؟ ليش شو كان قبل سألت حالي، مسكت زبي اللي صار متل قطعة صخر وقالت زبك حجمه منيح مع عمرك توقعت أصغر، تجرأت وقلتلها يمكن كرمالك كبر.

بلشت تمسح شفافها على راس زبي شوي شوي وتبصق لعاب بسيط وتلحس بلسانها، أنا طبعا متجمد كالعادة، صارت تمص راس زبي شوي شوي وتمسك بيضاتي باليد التانية وتمسجهم شوي، بلشت تمص زبي كلو وتدخلو جوات تمها قلتلها رح يجي، قالتي طيب جيبو على ايدي وفتحت كفها وكبيت كل السوائل اللي بالدنيا حتى نزل من على ايدها وعلى الأرض وووو قلتلي شوووو مخزن منيح وضحكت، جابت محارم ومسحت ايدها والأرض وقلتلي تعا للتخت طبعا زبي نام خلص وقلت انتهينا بس هي قالتلي بدنا نرجع نقوم هالعصاية حتى نشتغل شي تاني، وأنا عكلامها رح يقوم مرة تانية، شلحت قميص النوم ونامت على ضهرها وفتحت رجليها وقالتلي تعال مص حلمة صدري وهي صارت تلعب بكسها وأنا عم مص وتقلي ارضع متل كأنك بدك بشرب من جواتي صرت مص بقوة قالتلي عض شوي بسنانك وشد الحلمة عضيت بخفة وشديتها شوي قامت صرخت آآآآآه يامنيوك، تركت فكرت وجعتها قالتلي لا لا هيك امحني إيه رجعت عض ومصمص وشد والحلمة التانية حتى بلش يتحرك زبي وهي عم تلعب فيه قالتلي قربو من تمي وعلمتني وضعية 69 وصارت تمص وطلبت مني مصلها كسها، هالمرة ماقرفت حسيت بمرارة غريبة بطعم كسها وعرفت انها طعمة المني تبعها صرت مص بقوة لعلمي إني لازم ارضيها وصارت تصرخ وتقول مافي أحلى من زب الولاد إيه مص بقوة مص ياشرموط، وزبي صحي وصار تمام قالتلي يلا قوم دخلو بكسي، هلق هون اجينا للجد، حستني عم اتلبك قالتلي لا تخاف، قرب مني وفتحت رجليها وفتحت كسها بايديها خلت راسي ينفر وما انتظرت لتحكي غير هيك رحت مدخل زبي كلو وكبست وصرخت صرخة محن قوية وقالت يامنيك يلا نيك نيك نيك كسي وصرت اتحرك ونيكها وماني عارف كيف بدي جلس وضعيتي واذا بدي امسك جسمي تصرخ لا تشيلو لاتشيلو من كسي رح تيجي شهوتي وصرخت بقوة خليك عم تنيك وفتحت ايديها ومسكت بالتخت بقوة وصارت تنتفض بانقباضات قوية وحسيت بعضلات كسها عم تشد على زبي، أنا خفت بس ما وقفت من خوفي أكتر واسترخت هي شوي قمت وقفت، قامت ضحكت وقرصتني من حلمت صدري وقالت ارتاح شوي رح تعملي شغلة تانية، بدي هالمرة جيبها وانت عم تمصلي رجلي، هههههه أنا استغربت شو عم تطلب، بس ماكنت عم ارفض شي، رفعت رجلها وأصابعا الناعمين وقربت من تمي وقالت مص، سألتها كيف، قال جبلك معجم يشرحلك؟ متل كأنها مصاصة، فوتت اصبعها بتمي وصرت مصو متل مصاصة ودخلت التاني وقربت رجليها على بعض وقالت الاتنين يلا يلا وصارت تلعب بكسها وصرت أنا مصلها أصابع رجليها وشوي قالت عضني من كعب رجليي وصرت نفذ وهي تفرك ويزيد ارتعاشها وتطلب مني عض بطات رجليها وفخادها وهيك حتى وصلت لطيزها وفلقات طيزها وقالتلي الحس فتحة طيزي بسرعة، نفذت وأنا مستغرب لأن بهديك الأوقات ماكان كتير بعرف عن نيك الطيز، بس لحست شوي وقام اجت شهوتها كمان مرة وبقوة، وشفت كسها عم يلمع من البلل قالتلي هيك بدك تخليني بدون ما تمسحلي المني؟ فكرت لشوف بشو بدي امسح فهمت جهلي وقالتلي قرب والحسهم كلهم، ماترددت قربت وصرت الحس كسها بلساني وشفافي، شوي وقالت يلا نغير لازم نستفيد من قساوة زبك قبل ما ينام، وقلبت على التخت وركعت متل الكلب وقالتلي يلا فوتو بكسي من ورا، فتحت فلقة طيزها وقربت قامت مسكت بايدها شويه لعاب ودهنت راس زبي وقالت يلا وأنا قربت ودخلتو قالتلي بيجنن مع كل جهلك بس زبك حلو يلا لنشوف نيك بأقوى ما بتقدر نيك وبلشت نيك فيها بقوة كنت مرتاح بوضعيتي هالمرة وهي تفرك بكسها كنت رح جن إني مو مكفيها حتى عم تفرك بايدها كمان وصارت تصرخ وتقول إيه يامنيك يلا بقوة اكتر يامحلول نيك فوت بيضاتك جوا وأنا من عقلي عم شد لفوت بيضاتي وتصرخ وتصرخ يلا لاتوقف رح تيجي رح تيجي رح ونزلت بجسمها على التخت متل المغمى عليها وبطنها ينتفض بطريقة ماشفتها ولا بفيلم من قبل، التفت عليي وقالت اكتفيت أنا، عجبتني يعني لو عندك خبرة كنت موتتني، وقالتلي بس لازم نجبلك ياه أنت لانو حرام، وقربت مسكتو وصارت تمصو وتمصو حتى قرب يجي ولما حست بانتفاخه قالتلي رح يجيي؟ قلتلها إيه قالتلي جيبو على وجهي ومصت حتى نفر أول نفرة بتمها وطالعتو صارت تكبو على وجهها ورقبتها وتفرك السائل بايديها وطبعا كانت كمية كبيرة لأن الاحتقان اللي سببتلي ياه بمحنها كان قوي ومصتلي أخر كام نقطة وقامت مسحت وجهها بالمنشفة وضمتني وقالتلي أنا بحب الشباب الصغار، بس مارح شوفك كل يوم، بس وقت يكون في مجال لأن عندي ناس تانيين بدهم وقتهم وأنا ماني متفرغة كل وقت طبعا هيدا رح يكون سر بيني وبينك وما تجيب سيرة لأي شخص ولا لحدا من رفقاتك، ياويللي عندها ناس تانيين، من وقتها وأنا بحب شغلتين المرأة فوق سن 45 والمرأة الهايجة كتير اللي بتحب السيكس بنهم وقررت إني لما ارتبط ارتبط بمتل هيك مرأة.


البيوت وأسراره

تعبير نسمعه كثيرا في مجتمعاتنا العربيه، وفعلا فبيوتنا مليئة بالأسرار، أما سري أنا منى، إبنة السابعة والعشرين عاما، فلربما يختلف عن بقية الأسرار، سري يبدأ مع بداية السنة الثالثة لزواجي من الشاب خليل، في تلك السنه، بدأت أعاني من شجارات كثيرة مع زوجي، وكان السبب في معظم الأحيان عدم انجابي للأطفال، ولا أدري إن كنت أنا العائق في ذلك أم هو، ورغم تلك الشجارات، فقد كنت أحب زوجي، وأستمتع كثيرا بحفلات النيك الصاخبة التى أمارسها معه والتي كانت شبه يوميه، لحظة ضعفي جاءت إثر أحد تلك الشجارات والذي كان وقعه قاسيا علي، استمر لأكثر من أسبوعين لم يلمسني خلالهما قط، حتى انه لم يكن ينام في سريره بقربي، ولم يكن يكلمني الا فيما ندر، وأن فعل، فتكون كلماته بعصبية واضحة تجعلني ولو للحظات أتمنى لو لم أتزوج وبقيت عمري كله في منزل والدي، وفي نهاية الاسبوع الثاني من شجاري هذا مع زوجي، بدات اشعر بتوتر شديد في جسدي، سببه عدم نيك زوجي لي طوال تلك الفترة، وخوفي المتعاظم من أن يكون قد وجد لنفسه عشيقة ما وان زواجي ربما أصبح على طريق بداية النهاية.

في ذلك النهار وبعد ان خرج زوجي الى عمله، قررت زيارة جارتي فيفي والتي تسكن في الشقة المقابلة لشقتي، أعرف فيفي منذ أكثر من سنه، ولا أدري لماذا ينادونها بهذا الاسم، رغم أنها في حوالي الأربعين من عمرها، وأم لعدة أبناء وبنات، كانت فيفي دائما تزورني وأزورها وأشكو لها همي وغمي، وكانت دائما تخفف عني وأرتاح لمحادثتها، في ذلك الصباح كنت ارتدي قميص نوم شفاف بلا حمالة وبزازي واضحة المعالم خلف القميص، نظرت الى نفسي في المرآة فقلت أحدثها، أين ستجد يا زوجي يا خليل جسدا أروع من هذا الجسد، ووجها أجمل من هذا الوجه، لقد كنت فعلا جميلة بكل المقاييس، وما زلت في ريعان شبابي، قاومت رغبة شريرة بالخروج من منزلي بقميص نومي الشفاف، ولا أدري لماذا رغبت بالخروج هكذا شبه عارية، ربما انتقاما من زوجي، أو ربما شعرت أن ما أخفيه من لحمي الأبيض الشهي انما أخفيه لرجل لم يعد يهتم به، ولكن لا، ربما انها سحابة صيف ولا بد أن تمر.

لبست فوق القميص روبا رقيقا ليستر شيئا من لحمي الظاهر ثم قرعت باب جارتي فيفي التي كانت هي أيضا لا تزال بلباس النوم، غير انني لاحظت انها لا ترتدي شيئا تحته، فكان شعر كسها الاسود الكثيف واضحا تحت القميص، اما صدرها الضخم فيكاد يقول خذوني، جلسنا في الصالون فبادرتها بالقول: أنا متوترة كتير يا فيفي ومش عارفة شو بدي أعمل، قالت خليني اعملك فنجان قهوة وبعدين منحكي عرواق، وبالفعل بعد لحظات جاءت القهوة، التي كنت أشربها دون أن استطع إبعاد نظري كثيرا عن شعر كسها الكثيف الذي كان يخرج من قميص نومها الشفاف، فسالتها: هيدي اول مرة بشوفك بلا كيلوت يا فيفي، ضحكت فيفي واجابت: جوزي يحب يشوفني بلا كيلوت، دهشت من كلامها، فانا اعلم ان زوجها يعمل استاذ رياضة، ومن المفترض ان يكون في المدرسة في مثل هذا الوقت، فقلت لها: يعني زوجك كريم هون هلأ؟ إيه، هو يوم السبت ما عندو مدرسه، وانتي بتعرفي، الاولاد كلهم بالمدرسه اليوم، ونحنا مناخد راحتنا، شعرت بكثير من الاحراج، اذ يبدو انني قد حضرت في وقت غير مناسب، فقلت لها: أنا اسفة، مش عارفة انو زوجك بالبيت، لازم روح وعندما حاولت النهوض منعتني فيفي بشدة وقالت لي: احنا اخوات يا منى، وبعدين أنا قلتلو لكريم يجي يعملك شويه مساج، انتي بتعرفي انو استاذ رياضة ومتخصص بالتدليك، جربيه وشوفي كيف بشيل عنك كل التوتر، وما كادت تنهي كلامها، وقبل ان يتسنى لي ابداء راي بالموضوع، دخل زوجها، عاري الصدر، ويرتدي شورت ابيض ضيق، ليظهر جسدا رياضيا رائعا، رغم انه كان في أواخر الاربعينات من العمر، ازداد توتري، وشعرت بكثير من الاحراج ولم ادري ماذا اقول، انها المرة الاولى التي يلمس فيها جسدي رجلا غير زوجي، ولكن بسرعة بادرني كريم بالقول: ولو يا منى، ما انتي متل اختي وزوجك خليل من اعز الأصحاب، 5 دقايق تدليك وبتشوفي كيف كل يوم بتصيري تيجي من شان هالمساج وايضا قبل ان ارد، اصبح كريم خلف الكنبة التي اجلس عليها واضعا يديه الكبيرتين على جسدي، يدلك رقبتي وكتفي، اما أنا، فما ان شعرت بيديه على لحمي حتى انتفض كسي وبلل كيلوتي، كظمآن وجد شربة ماء، عندئذ شعرت بالدماء يتدفق في وجهي فأحاله احمر اللون من شدة خجلي، غير انني بالفعل شعرت بكثير من الراحة، لقد كان كريم فعلا متخصصا، لمساته كانت لمسات محترف، ويضغط باصابعه على نقاط محددة في رقبتي وكتفي، وشيئا فشيئا، بدات بالاسترخاء، واغمضت عيوني مصدرة بعض الآهات الخافتة، ولم يكن ينغص علي استمتاعي بمساج كريم، سوى تلك الدغدغات التى بدات اشعر بها بين فخذي، والتي كانت تصيبني بشئ من التوتر ممزوج ببعض الخوف من ان يظهر ذلك على تعابير وجهي امام عيني جارتي فيفي، ولكن بعد لحظات شعرت بكفي كريم تنحدر ببطأ الى الاسفل، الى أن لامست اصابعه اعلى بزازي، فتحت عيوني بشئ من الدهشه، ثم نظرت الى جارتي فيفي، محاولة ان اجد في عيونها تفسيرا لما يفعله زوجها بجسدي الظمآن، غير أنني لم اجد سوى ابتسامة صفراء، لاحظت فيها شئ من الخبث، لم أدري ماذا أفعل، ولم ادري ماذا ينوون فعله بجسدي الظمآن، ازداد توتري مع ازدياد لمسات كريم للمزيد من لحم بزازي، وبدأت علامات الاثارة تظهر على وجهي، لقد كان يثيرني ببطء شديد، ورغم أنني كنت خائفة ومتوترة، إلا أنني كنت أيضا أستمتع، ثم أقنعت نفسي الجائعه بأنه مجرد مساج، فلأغمض عيني إذا، والأستمتع بمساج زوج جارتي وصديق زوجي، كانت إغماضة عيني بمثابة الاشارة لفيفي وزوجها باستباحة لحمي، فبسرعة شعرت بكفي كريم الكبيرتين تحتويان كلا ثدياي، يقبض عليهم، يداعبهم بلطف، ثم يطلق سراحهم، ليعود اليهم ثانيه بقبضة اقوى، فيدعكهم الى الاعلى، ويقرص حلماتي، لينتصبوا بشدة، ثم فجأة أحسست بأصابعه تداعب شفتاي، محاولا فتح فمي، وما أن فغر فاهي قليلا حتى أدخل احد أصابعه في فمي الجاف، وبلا شعور بدأت امصه له، وأتحسسه بلساني، بينما اشعر بيده الاخرى تداعب حلمات بزازي، ليبدأ معها كسي سلسلة نبضات وخفقات، قذف معها الكثير من ماء شهوتي، عندها، وعندها فقط، ادركت انني أمارس الجنس، ومع رجل غير زوجي، أدركت انني اخون خليل، أخون زوجي وساتر عرضي وحبيبي، شل عقلي تماما عن التفكير، وشعرت بعدم القدرة على السيطرة على جسدي، احسست كل مفاصلي وكأنها قد تيبست، او تخدرت، أردته أن يتوقف، ليته يتوقف، فأنا عاجزة عن إيقافه، وجدت نفسي اغرق في بئر عميق، ولا من منقذ، فملأت الدموع عيناي المغمضتين، لتسيل على خدودي جداول صغيرة، ثم جاء المنقذ، سمعت صوت فيفي تقول: خلص يا كريم، الهيئه منى مش عاجبها مساجك، وتوقف كريم، وفتحت عيوني لاشاهد فيفي تحاول اغلاق ازرار قميص نومها على صدرها الضخم، والذي يبدو انها قد اخرجته تداعب نفسها، على وقع مداعبة زوجها لصدري، لم أتفوه بكلمة واحدة، وحتى لو تفوهت، فماذا عساي اقول، فانا نفسي غير مدركة ما الذي يحصل بين فيفي وزوجها، وغير مدركة لسبب خضوعي، وغير مدركة لاستجابتي السريعة المهينه لتحرشات هذين الزوجين، ضممت قميص نومي على صدري بعد ان كان كريم قد شرعه عن اخره بمساجه المزعوم، ونهضت مسرعة، مطأطأة الرأس، الى باب الشقة، وخرجت من منزل جارتي فيفي، وأنا لا اعلم، هل اشكرها على مساج زوجها، أم اشكرها على انقاذي من الغرق في بئر، اجهل مقره ومستقره، دخلت منزلي، وأسرعت مهرولة الى غرفة نومي، الى سريري، لاطرح جسدي عليه، متكورة على نفسي، ومتلحفة بغطائي من رأسي حتى أخمص قدمي، أرتجف وأرتعش، كمن أصابته حمى مفاجأة، وبقيت على تلك الحالة فترة من الوقت، الى ان بدأت أستعيد نفسي ووعيي، رويدا رويدا، وعندما هدأت قليلا، كشفت الغطاء عن رأسي، ورفعت جسدي متكأة على وسادتي، ثم، وبيد ما زالت ترتجف قليلا، أشعلت سيجارة، أنفث دخانها بتوتر، وأقلبها بين أصابع يدي، ثم أطفأتها من منتصفها بشئ من التوتر والعنف، لأشعل أخرى، ولكن بهدوء أكثر هذه المرة، إذ بدأ عقلي يعمل شيئا فشيئا، وبدأت أحاول استجماع ذاكرتي المشتته، أستعرض في رأسي تفاصيل ما جرى منذ لحظات قليله، ثم، بدأت أدرك عظيم ما حدث، بدءا من استسلامي المذل لمداعبات رجل غريب لجسدي، مرورا باستمتاعي الغريب واستجابتي الفورية لتلك اللمسات والمداعبات، وانتهاءا بما هو اشد وأدهى، جارتي الاربعينية فيفي تقدم لزوجها ووالد ابنائها وبناتها، تقدم له لحم امرأة أخرى ليستمتع به امام ناظريها، دون أدنى شعور بالغيرة الطبيعي لدى أي زوجه، لا بل ربما تستمتع أكثر منه برؤيته يستبيح لحم نساء أخريات، ليثيرهن ويعريهن امام زوجته، لتثار هي الأخرى وتبدأ بالتعري ومداعبة نفسها، ترى، ماذا كان سيحصل لو لم أذرف دموع وجع ضميري، هل كان سيخرج زبه ليرضعني اياه امام زوجته، بعد أن رضعت له إصبع يده بمحن ومجون، هل كانت فيفي ستشارك زوجها لحمي، ماذا كانت ستفعل، هل كانت سترضع لي ثدياي بينما أنا امص زب زوجها، هل كانت ستخلع عني كيلوتي وتفتح اسوار كسي لزب زوجها يقتحمه، فينيكني أمامها، أسئلة كثيرة تداعت في رأسي، أجوبتها مخيفة مرعبه، ولكن ايضا مثيرة ممتعه، أثارتني تلك الصور الماجنه التي راحت تمر في رأسي لتملأه سكرا على سكر، وشعرت بكسي يسبح في ماء شهوتي، وأحسست بجسدي المتعب الجائع يعود الى الأرتعاش ثانية، رعشات اثارة وهيجان، أكثر منها رعشات خوف وقلق، وجدت نفسي أمزق قميص نومي، فأخرج ثدياي وأنظر الى معالم أصابع كريم عليهم، ثم ألمسهم وأداعبهم كما كان كريم يفعل بهم منذ لحظات، تبا لضميري الأخرق، لماذا لم أدعه يكمل، لأستمتع بزبه في فمي وفي كسي وطيزي اذا اراد، لألحس كس زوجته فيفي الذي سال لعابي عليه، آه ثم آه، لم أعد أطيق انتظار عطف زوجي على جسدي، أريد أن اتعرى لأي رجل يرغب بقطعة من لحمي الذي ما زال فتيا شهيا، اريد أن أستمتع بشهوة الرجال لجسد امراة متزوجة ممحونة، فرحت أتخيل نفسي عارية على سرير فيفي، يضاجعني زوجها بقوة وعنف وهي بقربي عارية تحلب كسها بنفس القوة والعنف، فأكملت تمزيق قميص نومي، وأتبعته بتمزيق كيلوتي، ورحت أتلوى وأصرخ عارية في سريري، أمزق لحم كسي بأصابع يدي، وبأصابع يدي الأخرى أقتحم بخش طيزي، أبعصها عميقا، ثم وبشراهة أتذوق ما يخرج على أصابعي من هنا ومن هناك، مارست العادة السريه بأقسى وأبشع صورها مرات ومرات، حتى سقطت مغشية علي، ورأسي لا يزال يشاهد صورا لزب كريم، منتصبا يقطر منيا شهيا، وصور أخرى لكس زوجته فيفي يملأ فمي بسوائل شهوتها، الى ان زاغت عيوني، فأغمضتها، ورحت في نوم عميق.

ومضت ثلاثة أيام كامله، كنت فيها شاردة الفكر دائما بفيفي وزوجها، وكان سؤال واحد يتردد في رأسي، هل أعود الى منزل جارتي فيفي، هل أعود الى وكر الثعابين، هل أستطيع أن اتحمل ألم لسعاتها، هل أعود لأرمي نفسي في غياهب الجب الذي ذقت شيئا من متعته ووحشته، فكرت كثيرا بزواجي، وفكرت كثيرا بزوجي خليل الذي لم أعرف رجلا قبله أو بعده، والذي أعلم علم اليقين إني أحبه، غير أن عدم إنجابي للأطفال، ومعاقبته لي على شئ لا ذنب لي فيه، وتلك الشجارات المتكررة على كل صغيرة وكبيرة، كل ذلك بدأ ينغص على حياتي الزوجية، ويضعف مقاومة جسدي أمام رغبات شريرة، أمام المتعة الحرام، أمام جنس لذيذ مثير فريد من نوعه كمثل هذا الذي تقدمه فيفي وزوجها، لكل نفس ضعيفه وجسد جائع، فقررت العودة، وهكذا، وفي صباح يوم السبت، اليوم الذي يستمتع فيه كريم وزوجته فيفي بلحم نساء جائعات مثلي، انتظرت خروج زوجي الى عمله بفارغ الصبر، لأسرع الى الحمام، فأغتسل غسل العرائس، ثم اخرج لأتطيب وأتزين، وأرتدي قميص نوم ابيض جديد فيه فتحة جانبية حتى اعلى الفخذين، اشتريته خصيصا ليلطخه كريم بحليب أيره، ولتلطخه زوجته فيفي بماء كسها، ولم أرتدي شيئا تحته، فصدري الواقف ابدا بتحد ليس بحاجة الى حمالة تظهر جماله وصلابته، وتركت كسي بشعر مشذب خفيف لتفوح منه رائحة شهوة الأنثى في ذروة رغبتها، بعد أن أسلت الكثير من مائه بمداعبتي له دون أن أقضي شهوتي، وليشاهده من فوق القميص كل من في رأسه عيون لترى كسا يكاد يشتعل نارا، وقرعت باب جارتي فيفي، فعلت الدهشة وجها للحظات وهي ترمقني بنظرات من الأسفل الى الأعلى، ثم ابتسمت ابتسامة عريضة وضمتني الى صدرها الضخم تقبلني من وجنتي، ثم قالت: والله بنت حلال يا منى، من شوي كنت بدي اتصل فيكي، خير انشالله، ليش بدك تتصلي فيي؟ لا ولا شي، بس بدي اتطمن عليكي، وكريم سألني عنك ولم أجبها، بل نظرت مباشرة الى موقع كسها، وكانت، كما في المرة السابقه، مثيرة شبقة بلا كيلوت ثم أخذتني من يدي وأدخلتني الصالون وأنا أكاد أترنح من شدة الأثارة والتوتر، وجلست قبالتي تتفحصني بعيونها والتي لاحظت أنها تتركز على كسي الظاهر من فوق القميص، نظرت الى وجها واسندت ظهري الى الكنبة واضعة رجلا على رجل، ليكشف لها قميص نومي الفاضح كل أفخاذي البيضاء حتى بداية أردافي، ولأبين لها وبوضوح لا لبس فيه، سبب قدومي اليها ورغبتي الجامحة بتكملة ما بدأته وزوجها معي منذ أيام قليلة، فغابت ابتسامتها تدريجيا، لتغيب معها ابتسامتي، وبدأت تظهر على وجها نظرات ذئب قد وجد طريدة شهية، أثارتني تلك النظرات، فأحسست كسي الهائج أصلا يترطب قليلا، لتظهر على وجهي نظرات الفريسة التي لم تعد تطيق انتظار من يفترسها فيتلذ بلحمها الشهي الطري، ووجدت نفسي أقول لها: انشالله كريم يكون بحب يشوف جارته كمان بلا كيلوت! إزدادت نظرات الاثارة على وجها لتحوله الى وجه امرأة أكاد أقول إني لا أعرفها ولم أشاهدها في حياتي، ثم أجابت وعيونها مركزة على أفخاذي وما بينهما: بدك تشرمطي ما هيك، ولم أكد أسمع تلك الكلمة حتى شعرت بالنار تشتعل في جسدي كله، لتخرج منه آخر ذرة من حياء أو تردد، لقد كنت مستعدة نفسيا لأرمي نفسي في أحضان الشيطان، كنت مستعدة نفسيا لأهب جسدي لاي مخلوق، كنت مستعدة نفسيا لولوج عالم الخيانة والفسق والمجون لدرجة لم أكن أنا نفسي اتصورها، فوجدت نفسي أخرج أحد ثديي لفيفي، وأداعبه بلطف، ثم أجبتها: إيه، بدي شرمط معك ومع زوجك وفورا، وفي لحظات قليلة، وصلت الاثارة بيني وبين جارتي فيفي لاقصى درجاتها، لم نكن بحاجة لكثير من المقدمات، كنا جميعا ننتظر هذه اللحظة، بل ونتخيل تفاصيلها طوال اسبوع كامل، ونعلم علم اليقين اننا سنصل اليها عاجلا أم آجلا، ووصلنا اليها، فعبقت في المكان رائحة غريبة، رائحة جعلت رأسي يترنح، كسكرانة على وشك أن تفقد وعيها، وفعلا كنت كذلك، اسكرتني شهوتي للجنس، أسكرتني فيفي بمساج زوجها، أسكرني زوجي بحرمانه لي، وبشجاراته المتكررة معي، وكشفت لي فيفي عن ثدييها الضخمين اللذين كنت قد رأيتهما منذ أسبوع، ثم راحت تقرص حلمات بزازها وتفركهم باصابع يديها، دون أن ترفع عينيها عن يدي وهي تداعب صدري، أما أنا، فكنت تارة أنظر الى صدرها العاري، وتارة الى موقع كسها، وتارة أخرى أغمض عيني للحظات عندما أشعر بدفقة من ماء كسي تخرج منه لتسيل على فخذي، ثم خرجت مني آهة عالية، بمجرد أن رفعت فيفي قميص نومها الى وسطها لتكشف لي عن كسها بشعره الاسود الكثيف، ثم فتحت فخذيها عن آخرهم ودعكته بيدها عدة مرات، قبل ان تقول لي بلهجة المعلمة الآمرة: بدك كسي يا ممحونه؟ ومع انني لم أكن سحاقية، ولم أفكر بالجنس مع امراة اخرى اطلاقا، غير انني كنت فعلا أشتهيه، اشتهيت مداعبته بأصابعي وحتى بلساني منذ اللحظة الاولى التي شاهدته فيها، وعشقته أكثر بعد أن بدأ زوجها يداعبني أمامها، فكان كسها يطرب لتحرشات زوجها بلحم جسدي، إنه حقا لكس مميز لسيدة مميزة، فأجبتها وبشئ من الهمس والكثير من الشهوة والمحن: آه ه، إيه بدي اياه ثم رفعت فيفي احدى ساقيها على حافة الكنبة، وقالت لي تعالي الحسيه، وفورا وجدت نفسي انزلق عن الكنبة التي اجلس عليها، لاتوجه الى كنبة فيفي زاحفة على يدي وركبتي، واصطدم وجهي بشعر كسها، فرحت أتحسسه بوجنتي، وأستنشق رائحته النفاذة بأنفي، ثم أخرجت لساني ألحس كسها، كما أمرتني، وكس فيفي كان أول كس اراه عن هذا القرب، وأول كس أشتهيه، وأول كس الحسه وأحاول امتصاص رحيقه بنهم، كنت أفعل ذلك بملىء ارادتي، واستمتع بما أفعل، لاعتقادي أن هذا الكس الذي أتذوقه كان ممرا للكثير من أزبار رجال هائجة متصلبة، ومستقرا لاطنان من حليب الرجال الشهي، كنت أفعل ذلك برغبة جامحة ليقيني بأن ما أفعله ليس سوى جزء بسيط من لعبة كبيرة، أقحمت نفسي بها، واقحمتني فيفي وزوجها بها، بل ربما أقحمني بها زوجي خليل بإعراضه عني وجفاءه القاسي تجاهي، وعلا صوت فيفي تحت ضربات لساني على كسها وفتحة طيزها وزمبورها، وكانت تدعك لي بزازي وتقول: يالا يا شرموطة، جيبيلي ضهري، انتي بدك تنتاكي ما هيك؟ بدك كريم يركبك؟ يللا، آه ه ه، كمان الحسي كمان، هلأ كريم حينيك كسك وبخش طيزك، كلمات ما كانت الا لتزيدني شبقا على شبق، وسكرا على سكر، وانغماس في متعه ما بعدها متعه، فأمعنت في طلب المزيد من العسل اللذيذ الذي بدأ يخرج من كس فيفي بغزارة، وبدأت بادخال اصابع إحدى يدي الى داخل كسها، فيما أصابع يدي الاخرى كانت تقتحم كسي وتبعص بخش طيزي، وعلت صيحات فيفي لتمتزج بصياحي، وارتعشت فيفي على مقعدها عدة مرات، فارتعشت على رعشاتها، ثم شيئا فشيئا، بدأ يسود الهدوء بيننا بعد أن قضت فيفي وطرها بما فعلته بكسها وطيزها، ولكنني لم أقضي وطري، لم ات من أجل هذا فقط، لقد جئت كي انتاك، جئت لأمارس الفحش مع كريم، مع جاري وصديق زوجي، جئت كي يستمتع كريم بلحمي أمام زوجته فيفي، وبدأت أشعر ببعض المهانة لاول مرة منذ أن قررت العودة الى وكر فيفي وزوجها، ولكنه تأخر علي بزبره الرائع، رغم أن صياحي وصياح زوجته قد ملأ أرجاء المنزل كله، أهو يعاقبني على إعراضي الخجول عنه في المرة السابقة، أم أنه لم يعد يرغب بجسدي هو الآخر، أم هي تلك قوانين لعبتهم التي يجب أن انصاع لها بحلوها ومرها، وبينما بدأت أمسح ما علق على وجهي مما جاد به كس جارتي فيفي، وأنا ما زلت جاثية تحت قدميها، أشاهدها تداعب حلمات بزازها بهدوء ولطف، وكأنها تحضر نفسها لجولة فحش ثانية، وعقلي شارد بهذين الزوجين وبلعبتهم التي يبدو أنهم يمارسونها منذ فترة ليست بالقصيرة، تفاجأت بدخول كريم الى الصالون عاريا تماما هذه المرة، وفورا وقع نظري على زبه يتدلى بين فخذيه، لا.. لا، لم يكن زبا، بل ثعبان ضخم يتراقص بين فخذيه، لقد كان كما تخيلته وكما حلمت به طوال أسبوع كامل، بل تفوقت حقيقته على خيالي الخصب، ولم أكن أتصور رجلا يملك مثل هذا العضو، كان عظيما في غلظته، ساحرا مدهشا في طوله، تداعى جسدي كله لذلك المنظر، فامتلأ فمي باللعاب، وارتعشت شفتاي، وتحركت أنامل يدي تريد ملمسه، أما كسي، فقد راح يهوج ويموج، مرسلا أمواجا عاتية من سوائل شهوتي، وكأني به قد فتح أسواره صاغرا طائعا للمتعة الحرام، بل وكأني به يفرش السجاد الأحمر لاستقبال زب من هذا النوع، حتى إني أحسست بدغدغات في مؤخرتي، تريد هي الأخرى نصيبها من هذا الزب الساحر، ولم تقف مفاجاتي عند هذا الحد، فما أن دخل كريم الصالون، حتى تبعه رجل آخر لا أعرفه، عاريا هو الآخر، وبصحبته امرأة ثلاثينية، عارية ايضا، وبالكاد تستطيع أن تسير على قدميها، وكانت تبدو، وكأنها قد خرجت لتوها من معركة قاسية، خارت فيها كل قواها، جسدها مصبوغ بالاحمر والاصفر والازرق، وملطخ بمني الرجلين يسيل على ساقيها، ويملأ وجها وخصل كثيرة من شعرها المتناثر، كيف لا تخور قواها وقد ناكها زب كريم، لقد خارت قواي بمجرد رؤيته، واستسلمت جوارحي كلها بمجرد التفكير أن زبرا كهذا سيصول ويجول في جسدي كله، وسيأتي بشهوتي غزيرة من كل فتحات الشهوة المحرومة الجائعة لدي، وكانت مفاجأتي الثالثة عندما علمت أن الرجل الآخر، واسمه سامي، ليس سوى زوج الإمرأة الاخرى، واسمها ناهد، يا الهي، ماذا أسمع وأرى، رجل يأتي بزوجته ليراها ترضع زب كريم، ليشاهدها تأتي شهوتها على زب رجل آخر ينيكها أمامه، ليسمع صياح محنتها مع رجل آخر، هل كل هذا كان يحصل في الشقة المقابلة لشقتي، هل كل هذا كان يجري في المنزل الذي زرته مرارا وتكرارا، هذا ليس بمنزل، انه ماخور يوم السبت، انه بيت الدعارة والفسق والمجون، المجون الذي جئت من أجله، فالآخذ نصيبي منه، ولأشبع نهم جسدي الجائع للمتعة، هيا يا رجال، نيكوني بلا رحمة، متعوني واستمتعوا بلحمي وكسي العاهر، أشعروني بأني ما زلت أنثى فتية شهية، خذوا مني عنفواني، اسلبوني عفافي وطهارتي، فلي زوج لم يعد يأبه بهما، كنت احفظهما له لوحده ومن أجله، أما وقد رماني ورماهما خلف ظهره لذنب لم أقترفه، فلا وألف لا، أريد نصيبي من الدنيا ككل نساء العالمين، أنت يا زوجي تسلبني حقي، وغيرك سيعطيني أكثر من حقي، عندئذ فقط، قد أستطيع أن أتفهم سخطك وغضبك علي.

جلس كريم بجواري على الكنبة، فالتصق جسده العاري بجسدي الذي كان يرتعش، كنت مثارة الى أقصى الحدود، الى حدود فقدان وعيي، ولكن أيضا، حزينة الى حد البكاء، لا، لا بكاء الآن، سأحبس دموعي، لأطلق سراحها بعدما أنتهي من زبك يا كريم، وضع كريم يده على كتفي، وضمني بساعده القوي الى جسده حتى التحمت به، ووصل كفه الى بزي من الجهة الاخرى، فراح يداعبه بلطف ثم نظر الي وقال: شو كيفك اليوم يا منى، اشتقنالك، واشتقنا لهالبزاز الحلوين، لم أرد عليه، بل لم أستطع الرد عليه، لقد كنت مسحورة مذهولة أتأمل زبه الرائع على بعد سنتمترات قليلة من وجهي، أتأمل ثعبانه يستريح على الكنبة، مزهوا بالأنتصار الذي حقه في معركته السهلة مع كس ناهد وطيزها، وأمام زوجها، وردت عني زوجته فيفي قائلة: منى اجت عشان زبك يا كريم، بدها تشرمط معي ومعك فازدادت مداعبات كريم لصدري عنفا، وبدأ يلحس ويقبل وجهي ورقبتي وأذني، هامسا فيها الكثير من الكلمات البذيئة التي كان يسمعها الجميع، ولم أعد أحتمل، فمددت يدي الى زبه، وما كدت ألمسه حتى خرجت مني تنهيدة قوية، مع خروج دفعة من ماء كسي، ورحت أدلكه له، وأتحسس غلظته ونعومة ملمسه، أمام زوجته فيفي، وأمام سامي وزوجته التي لا بد وأنها ذاقته مرارا وتكرارا، فأثرتهم جميعا، وأخذوا جميعا يداعبون انفسهم وهم ينظرون الى كريم، يضم جسدي الصغير الى جسده بساعده القوي، ويخرج نهداي لهم، فيدعكهم ويلعب بهم تارة، ويقربهم الى شفتيه ليمص حلماتي تارة أخرى، ثم تنزلق يده الى كسي، ليكتشف ويكشف للجميع بلله الهائل، ليرى ويرى الجميع كم أنا مشتاقة وممحونة للنيك، حتى بدأت أشعر بزبه يتضخم ويزداد طوله وتنتفخ شرايينه، يا لروعته، يا لجماله، وشيئا فشيئا، بدأت أشعر بالسعادة بما أفعل، وبما يفعل بجسدي، بدأت أشعر كطفلة تلاعب دميتها المفضلة، تتأمل بتفاصيلها، فتنتشي بجمالها، وخرجت من فتحة زبه قطرات شهوته فأقبلت عليها أمسح شفاهي ووجهي بها وأتذوقها بلساني، ثم أدخلت رأس زبه بفمي، أمصه بشغف وسرور، كما فعلت مع كس زوجته منذ لحظات، وفجأة أحسست بأحدهم يفتح ساقاي من الخلف، انه سامي، بدأ يتذوق شهد كسي بلسانه، وزب كريم يملأ فمي كله فيخترق زلعومي ينيكني منه، غرقت في دوامة من النشوة لم أشعر بها في حياتي كلها، واقتربت فيفي من ثلاثتنا، فقبضت على زب سامي تمصه بعنف وشغف، مهمهمة ومزمجرة، هي الأخرى بلغت إثارتها الى أقصاها فجاءت تنشد متعتها، وبعد لحظات التحمت ناهد معنا، فأصبحنا كومة لحم واحدة، امتزج صياحنا ببعضه، وامتزجت فروجنا ببعضها، كسي في فم سامي، وزب سامي في فم فيفي، وكس فيفي في فم ناهد، اما فمي فكان يداعب زب كريم من رأسه حتى بيضاته، ثم فجأة أحسست بكريم يرفعني بساعديه، ليجلسني في حجره، وبدأت أجمل اللحظات وأمتعها، حين بدأ زبه الضخم يخترق فرجي رويدا رويدا، وما أن أدخله كله حتى صحت صيحة مدوية، وجحظت عيوني، وأخذت شهيقا ليس له من زفير، وأحسست بروحي تفيض من بين ضلوعي، الى أن أخرجه قليلا، فخرج زفيري معه، لأعود الى الدنيا ثانية، ليدخله كله مرة أخرى، لأشهق ثانية، وتبدأ رحلة نيك طويلة، انتظرتها طويلا، انتظرتها من زوجي، ولكنها أتت من جاري كريم، وهي لعمري أمتع وأشهى، أحسست برعشاتي تنطلق بلا توقف، تخرج أنهارا جارفة من عميق أعماقي، فأنتشي وأتنهد وأتنهنه، ولم تكن تلك الا البداية، حملني كريم من أردافي، ثم وقف، وزبه ما زال في كسي يدك أسواره كلها، لتنهار الواحد بعد الآخر، ولأنهار معها، فتشبثت يداي في رقبته، وشبكت ساقي خلف ظهره، ورحت أقبل وجه وفمه بجنون، وحين يخرج لسانه، يبرز لساني اليه ليعانقه بشهوة ما بعدها شهوة، وكأننا عاشقين منذ الأزل، وتلاقينا بعد طول فراق، ولكنه الجنس ليس الا، الجنس ومتعته، انها متعه الجسد الحيوانية، حين تنادي، تذهب العقول في غيبوبتها، وتتعطل أحاسيسس الأفئدة الصادقة، وبعد جولة نيك قصيرة ممتعة وهو في حالة الوقوف، تمدد بي على الأرض وزبه ما زال يصول ويجول داخل احشاء كسي، يصل الى أماكن لم أكن أشعر إني أملكها، ثم بدأ يثيرني بادخال اصابعه في بخش طيزي، وفي لحظات ركبني رجل آخر، ركبني سامي، وبدأت اشعر بزبه يحاول اختراق بخش طيزي الضيق، لما لا، فأنا منيوكة عاهرة داعرة، جئت بقدمي لأعرض لحم جسدي لكل مشتهي ومشتهية، واشتهاه سامي، فأقبل يمتع زبه بطيزي، أقبل يمتع روحه بشبقي وصراخي ومتعتي وألمي، وزوجته فاتحة ساقيها وكسها لفم فيفي ولسانها تتذوق ما يسيل منه من حليب رجلها الذي ناكها منذ لحظات، وولج زب سامي في طيزي، وألمني، غير أن متعه زب كريم في كسي وفمه يلوك بزازي، خفف كثيرا من ألم طيزي، بل حوله الى متعه ما بعدها متعه، رجلان ينيكاني في وقت واحد، بعد طول غياب، وفي أول مرة أخون، كانت خيانة مدوية صارخة، وعهر ما بعده عهر، رحت وبشكل هستيري، أدفع بطيزي على زب سامي ليدخل مزيدا منه في أحشائي القذرة تارة، وتارة أخرى أدفع بكسي على زب كريم، أصبت بالجنون فسمعت نفسي أصرخ: آه ه ه، نيكوني، نيكو طيزي وكسي، وجعوني، آه ه، نيكوني بعد وتجاوب الأثنان، بل تجاوب الأربعة مع محني وشبقي، فعلا صراخ المتعة من الجميع، وتسارعت ضربات الزبين العنيفة لكسي وطيزي، فتسارعت وعنفت رعشاتي، وأتيت شهوتي عشرات المرات، وكانت كل مرة أعنف وأمتع من سابقتها، وكانت كل مرة تطلب لاحقتها، حتى بدأت أفقد كل شعور، وكل وعي، وكل إدراك، ووجدت نفسي أرضع زب سامي ملطخا بمنيه وما علق عليه من فضلات طيزي، رضعته بشغف وشهوة، كما لو إني أريد شكره على امتاعه لي، او ربما كان فمي هو الآخر يريد نصيبه من الزب والنيك، ثم سمعت كريم يزمجر ويصرخ: آه ه، خدي حليبي يا شرموطة وصب منيه في عميق كسي، بعد أن صبه سامي في عميق طيزي، وشاهدت فيفي تسرع الى كسي تشرب حليب زوجها المندفع من كسي، أما أنا، فقد كان جسدي كله ينتفض، كما لو إني أودع روحي، وشيئا فشيئا، هدأ الجميع، متناثرين على مقاعد الصالون وأرضه، وساد صمت مطبق، كانت فيه عيوننا فقط هي التى تتحرك، فتجول على أجساد الجميع العارية، وكأنها تتفحص نتائج الجولة الأولى من المعركة، وتحضر أجسادنا لجولة ثانية، وفعلا، فبعد استراحة لم تطل كثيرا، بدأت أنامل أيادينا تداعب النهود والأكساس والأزبار، وبدأت جولة ثانية من العهر والمجون والجنون، وكانت كسابقتها بمتعتها واثارتها، وأيضا نلت الزبين، ونالا مني الزبان، مع فارق بسيط، فسامي هو الذي صب منيه بكسي، وكريم هو الذي مزق أوتار طيزي، مزقها شر ممزق، وأسال دمائها، بلا رحمة أو وجل، فانا لم ات من أجل رحمته، بل من أجل عنفه وعنفوانه، من أجل المتعة والألم، من أجل الشهوة وطغيانها، بل ربما، من أجل الأنتقام، وانتهت ثلاث ساعات مجنونه محمومه، وارتديت بقايا قميص نومي الجديد، ثم، وبقدمين راعشتين تعثرتين، وجسد متهالك متداعي، ونفس مكسورة، لا أعلم، هل هي راضية وجدت ضالتها، أم ما زالت تائهة ضائعة، عدت الى منزلي، وهذه المرة، ودعتني فيفي عند بابها قائلة: ناطرينك يا منى السبت الجاي، ما تتأخرى علينا ثم قبلتني من وجنتي، فأجبتها بابتسامة، بذلت جهدا كبيرا في رسمها على شفتي، وأومأت لها برأسي، وما أن دخلت منزل زوجي، حتى انهمرت من عيوني دموع غزيرة، أنوح وأبكي، على ماذا أذرف تلك الدموع غزيرة، أاذرفها على فراقي زب كريم ومتعته، أم أنها سالت ندما على فعلتي، أم هو بكاء على زواج، وقعت لتوي على انتهائه، ليس فقط بأصابع يدي، بل بجسدي كله، وبعد ان هدات قليلا، دخلت الى الحمام، واخذت دوشا دافئا طويلا، ثم ارتديت ثيابا تغطي معالم الجريمة على جسدي، وتوجهت الى سريري، أعاني الاما مبرحة في كل أنحاء جسدي، لا أدري ماذا أفعل، وكيف سأواجه زوجي خليل، كنت في حالة اضطراب شديد، فاقدة التركيز، مختلة التوازن، أحيانا، أحاول التفكير بزواجي ومستقبله، فتعود دموعي لتسيل على خدي، وفي أغلب الأحيان، أتخيل زب كريم، ماثلا امامي، منتصبا شامخا، فأتحسس ما بين فخذاي، ومؤخرتي، فأتنهد وأبتسم، الآن فقط، أدركت سر فيفي، انها تملك زبا لم تستطع التفرد بامتلاكه، هي فخورة بزب زوجها، ولها الحق في ذلك، وهي تريد أن تفاخر به أمام بنات جنسها، وأيضا لها الحق في ذلك، فجلبت كل صديقاتها لتذيقهم شيئا من المتعة التي هي بها، لتذيقهم طعم زبر شهي، قد تكون النيكة الواحدة منه تغني عن الف نيكة من زب اخر، كزب زوجي، ولكنها للأسف متعه حرام، ويبقى حلالها وحلاوتها لفيفي، أما نحن الجائعات التائهات الضعيفات، فنستمتع به لسويعات قليلة، لنعود بعدها نكابد وجع الضمير، وحسرة الماضي، وسواد المستقبل، ولكن هي تلك الحياة، عثرات وسقطات، فمنا من يتعثر ليقوم بعدها، أصلب عودا، وأقوى إرادة، ومنا من لا يقوم أبدا، ويزداد ضعفا على ضعف، ويستسلم أبدا لشهواته ورغباته، أيهما سأكون أنا، لست أدري، ففي أولى عثراتي، سقطت في واد سحيق قد لا أخرج منه ما حييت.

غالبني التعب والارهاق، فأغمضت عيوني ورحت في نوم عميق، وجاء زوجي من عمله، فأيقظني من نومي بصراخه، وفتحت عيوني مذعورة مرعوبه، ولوهلة، اعتقدت ان كل ما حدث لم يكن سوى كابوس مرعب، غير أن آلام طيزي وكسي كذبتني، لا لم يكن كابوسا، بل حقيقة دامغة، في البداية، اعتقدت أنه يصرخ لعلمه بفعلتي الشنعاء، فارتعدت فرائضي كلها، وازددت رعبا على رعب، أقول في نفسي، ليتني كنت ترابا، ولكن، عندما أدركت انه يصرخ لعدم تحضيري طعام الغداء له، بدأت ولأول مرة، أسمع صراخه، لحنا جميلا عذبا في أذني، ووجدت نفسي أبتسم له، ونهضت مسرعة، رغم آلامي، أعتذر اليه، متذرعة بأنني مريضة، وأنني قد غلبني النوم، أعده بأن أحضر طعامه بسرعة البرق، وفعلا، دب النشاط في جسدي، وحضرت له طعامه بسرعة قياسية، غير أنني لم أستطع الجلوس معه، او النظر في عينيه، اضطرابي كان واضحا، ولا بد أنه كان سيلاحظ ذلك، فانزويت في غرفتي، أعانق سريري الخالي، الا من همومي وقلقي وخوفي.

وبقيت على تلك الحالة يومين اخرين، غير قادرة على اتخاذ قرار، وأي قرار، أطلب الطلاق وأخرج من منزل زوجي بكرامتي، أم أتوقف عن الذهاب لمنزل فيفي وأصارحه بفعلتي، وأطلب منه الغفران، أم أستمر في مجوني مع فيفي وزوجها بزبه الرائع الذي لم أنساه، ولن أنساه ما حييت، لأدع زوجي يكتشف دعارتي بنفسه، ليقرر هو ماذا يريد ان يفعل بي، أفكار كثيرة كانت تتداعى في رأسي، أحلاها مر كالعلقم، ولكنني في تصرفاتي مع خليل، كنت أشعر أنني أبحث عن خيار آخر، لقد كنت، ومنذ اليوم الاول لفعلتي الشنعاء، أقابل صياح زوجي في وجهي بالهدوء والابتسام، وبكثير من الأعتذار، ولم أعد أجد في صراخه أي مهانة لي، لما لا، فقد أهنته بفعلتي حتى النخاع، فمهما فعل بي، ومهما صرخ في وجهي، فهو لن يرد الا جزءا بسيطا من الأذى الذي سببته له، بلحظة ضعفي.


وادي المحارم

عمر شاب عمره 20 سنة وسيم الوجه طويل القامة طوله 180 ووزنه 80، عمر ابن عائلة مثقفة ومحترمة والده يعمل مهندس في الخليج ووالدته طبيبة عمرها 39 عاما وهو شبيه بوالدته بعض الشيء إلا أنه برونزي البشرة أما والدة عمر فكانت شديدة البياض شعرها بني ومتوسطة الطول 165 وكان اكثر ما يلفت النظر في أم عمر هو صدرها كانت تملك صدر اشبه بمدينة الأحلام، وصوتها العذب يأسر عقول الرجال الا أنها كانت حازمة وجدية وقوية الشخصية، فهي يجب أن تكون كذلك.

بما أنها وحدها تتحمل أعباء تربية عمر الوحيد المدلل 20 سنة طالب هندسة وريم الدلوعة والوحيدة أيضا 18 سنة طالبة الثانوية، وكانت حياتهم رغيدة هادئة لكنها روتينية ومملة، عمر في جامعته وريم في مدرستها والأم في عيادتها، وفي المساء بعد تناول العشاء عمر يخرج مع اصدقائه واخته ريم تستغل الفرصة وتقفل باب غرفتها وتستمتع بالمواقع الإباحية، واكيد هي طالعة لامها حيث كانت تجلس في الصالون مترقبة انسجام ابنتها ريم في حالة هياجها فالام اكيد تعلم لكنها لن تعاقبها ما دامت لن تسيئ لسمعة العائلة وتستمتع سرا عبر النت وايضا من جهة اخرى تستغل فرصة وحدتها وخلو الجو لتتابع بعض الافلام الاباحية على الدش.

هكذا هي حياتهم اليوميه إلى أن بدأت التغيرات تحدث تدريجيا في حياة هذه الأسرة، وكانت البداية من عند ريم الفتاة التى بدأت تبحث عن أجمل شيئ في الدنيا وتحاول كشف أسرار الجنس، وكانت ريم تتميز بذكائها الحاد ودقة ملاحظتها إضافة الى جمالها وصباها المتفتح مما يجعلها مغرية ولذيذة اكثر من اي فتاة اخرى، وبدأت الآن بالتقرب من أمها اكثر وبطرق غير مباشرة تحاول معرفة اول ماكان يتبادر الى ذهنها عندما كونت القليل من الافكار عن الحب والجنس واول شخص تبادر الى ذهنها هي امها، فكانت كثيرا ما تتساءل اذا ماكانت امها ذات الشخصية القوية والجمال الجذاب تفعل مثلما تفعل الجميلات الاتي شاهدتهن في مواقع السكس، وبدأت تحاول تركيب هذه الصورة المعقدة في ذهنها وتحاول ان تتخيل امها عارية راكعة بين فخذي زوجها ابو ريم وتلعق وتمص قضيبه الذي رسمته ريم في خيالها على انه سيكون اضخم قضيب في العالم، تخيلته اضخم من قضيب صديقها في المراسلة واضخم من قضيب اخوها عمر واضخم من قضيب عمها وخالها والشبان من اقربائهم ومعارفهم، ولكن يا حسرتها كانت كلها تخيلات وصور جميلة ترسمها في مخيلتها لتنتقم من واقع جهلها الجنسي وحرمانها من شاب جذاب بقضيب صلب ينعش مراهقتها ويلون صباها بأجمل الوان الحب، وذات مرة في ليلة هادئة روتينية كالعادة دخلت ريم الى الصالون وقالت ماما اعملك قهوة شو رأيك؟

أم عمر: اي والله مامي حبيبتي ساوي وكتريون اههههه.

ريم: يلا ماما ثواني وبتكون القهوة جاهزة

عملت ريم القهوة وكانت قهوتها كتير طيبة (حولو) ههههه ودخلتها لعند امها عالصالون

شغلت أم عمر سيكارة وقالت: اي حياتي رمرومه شكلو عندك حكي

ريم: بصراحة في شويه حكي بدي احكي معك، بس شوي خجلانة

أمها: ماما حبيبتي شبك أنا امك احكي البدك ياه بلا خوف او خجل، شو عشقانة يا ملعونة

ريم: لا ماما بصراحة لسا، بس كنت حابة اعرف انتي وبابا كيف حبيتو بعض، وكيف.. بصراحة خجلانة كمل

أمها: لا ماما عادي كملي كيف شو

ريم: انو كيف كانت اول بوسة بينكون

سكتو التنتين وصار هدوء مخيف وبيتخللو صوت الأغاني الخفيف من التلفزيون

أمها: ماما حبيبتي أنا بتفهم فضولك هاد بس انتي يمكن ما تكوني فهمانة صح وخاف فوت معك بالحديث وما نستفيد شي، ليكي ماما بدي قلك شي كتير مهم، المتعة حلوة كتير ولازم نحصل عليها بس اهم شي ما نضر سمعتنا، اوك ريم حبيبتي؟ ومن الآخر، أنا بعرف انك عندك كتير معلومات وانك بتقعدي عمواقع السكس بالساعات بس ما عندي اي مشكلة بالعكس ريم هاد شي عادي وكل الناس هيك، خجلت ريم شوي لكن بعد صفنة انتبهت على شي مهم انو معد في داعي تخاف او تخجل من امها وخاصة انو امها رضيانة ومو زعلانة منها، وصارت تفكر كيف تفهم امها انها حابة تستمتع اكتر وتساعدها امها ومتل ما قالت تحافظ عسمعتها.

فجأة الام بتشق الطريق وبتسألها: ماما ريم انتي كم مرة بتمارسي العادة السرية

تفاجأت ريم، قالت ماما بصراحة أنا سمعت عنها بس ما فهمت شو يعني ويمكن أنا بعملها بس ما بعرف شو بعمل

هون عرفت الأم انو بنتها فايتة بالحيط ومعلوماتها عن السكس مو كتير منظمة ولازم تساعدها وطبعا بخبرة الطبيبة والأم الحنون والامرأه السكسية قالت: حبيبتي ريم انتي لما تشوفي صورة شب قالع تيابو او بنيك بنت وزبو واقف متل الصاروخ شو بتحسي؟ انبسطت ريم كتير من الأريحية يلي حستها مع امها وصارت تتغابى قصدا حتى تحصل على نوع جديد من المتعة

ريم: بصراحة بحس احساس حلو كتير

الأم: طيب ماما حبيبتي بتعملي شي عفوي او لا إرادي؟

ريم: ما فهمت ماما

الأم: مثلا تحطي ايدك على صدرك، او بين فخادك او على بطنك او شي من هاد النوع؟

هون ريم حست انو صار تراجع كبير بالحديث لانو ماما ما قالت كسك.

ريم: اي ماما بحب حط ايدي على كسي، او احيانا حط دبدوبي بين فخادي وشدو كتير على كسي وافرك كسي فيه،، لحتى حس انو كسي غرق

شوفو كم مرة قالت كسي مشان تدرج الكلمة بالحديث وتصير عادية، انبسطت امها كتير

الأم: برافو ريم هاي هي العادة السرية وليكي طلعتي محترفة فيها

شعرت ريم بالفخر وقالت: بس ما كنت بعرف انو هيك.

قالت الأم: يا ملعونة لوين بدك توصلي

ريم: ماما بصراحة

الأم: حبييبتي ريم هاي اسما عادة يعني كل الناس بيعملو هيك أنا مثلا، بس أنا مو متلك أنا بفوت عالحمام وبقعد بالبانبو وبفتح فخادي وبمسك الدوش وبفتح المي السخنة وبوجه المي السخنة على كسي على بظري هيك حتى ينزل عسل كسي، اما خالتك فهي متلك بس هي من لما كنا صغار ببيت جدك بتحط مخدة بين فخادها وبضلها تفرك فيها حتى تتشتش المخدة

هاد الحكي اكيد هيج ريم الامورة وهيج امها وهيجنا كلياتنا، بس الفلم لما ريم تتمنيك وتقول: ماما والشباب كيف يعملوها لهي العادة؟

الأم: الشب ماما بحاول يشوف او يتخيل شي حلو بحبو حسب هو شو بحب وشو بهيجو وبيمسك ايرو وبصير يفركو هيك حتى ينزل منو حليب ساخن وحلو دافي، هاد الحليب لما يفوت بكس بنت تحبل

وهون انتبهت ريم الفطينة وقالت

ريم: ماما بابا هيك سوى معك يعني

الأم: المنظوم ابوكي هلكني لانو قبل ما يعرفني كان يمارس العادة بايدو القوية وبعدما ناكني اجا عبالو انو أنا اعملو هيك، وكنت شد على ايرو بايدي التنتين وبكل قوتي وافركلو زبو واحلبو وتطلع روحي ليكب عسل زبو

هاجت ريم أكتر وأكتر وسألت امها: ماما طيب واخي عمر هيك كمان؟

قالت أم عمر: اي طبعا حبيبتي اكيد بس أنا مو مصدقة ايمت افرح فيه وجوزو، ما بتصدقي حبيبتي ريم وبكرا لما تصيري أم بتعرفي، كتير بتمنى يكون إبني عمر عشقان وعمنيك ويستمتع بحبيبتو كتير احيانا بتخيلو رجال طالع لابوكي فاتح فخاد حبيبتو وعمنيكا آه ه ه ه، أكيد إبني عمر زبو كبير متل زب ابوكي واكيد حليب زبو ساخن نااااااااار وقالتها الام بشهوة وبثقة، قالت ريم: يعني اخي عمر لما يكون بالحمام ساعات بكون عم يلعب بزبو؟ قالت هي ليكك منتبهة يا ملعونة، اي اكيد حبيبتي بس معلش خليه يفش خلقو ويرتاح يؤبر قلبي وحيدي، قالت ريم: طيب ماما بلكي كان اخي عمر في شغلات ما بيعرفا متلي أنا، قالت الأم: ماما حبيبتي أنا كتير فاقدة لابوكي هو لازم يكون معو بهالمرحلة وعلمو صح، هيك أنا حاملة همك وهمو، قالت ريم: طيب ماما بما انو حكينا أنا رح خبرك سر، أنا مرة استغليت انو اخي عمر بالحمام ورحت اخدت موبايلو وفتشتو كنت متأكدة حلاقي افلام سيكس، وليكون عندي نقلتون عجهازي، قالت الام وبلهفة: بسرعة ورجيني، لنشوف هالملعون اخوكي شو بحب يشوف وتفاجأت امو باول مقطع كان كتير حلو كان فيه بنتين وشب وحدة ترضع زبو والتانية بيضاتو حتى كب حليب زبو على بزازون وشفافون، قالت الأم: واااااااااااااو هاد عمر الدرصان مزوق، ورجيني التاني.. وكان التاني فيه تلت شباب حلوين ومعهون بنت بيتناوبو عليها ينيكوها من تما ومن كسا ومن طيزا وبين بزازا وحمموها بحليب زبابون، تهيجت الام كتير وقالت لبنتا انتي كمان حضرتيون حبيبتي ريم؟ ريم: اي وكتير بنبسط عليهون، بس ماما أنا بدي ورجيكي شي يمكن مو متوقعتي، قالت الام: شو قوليلي بسرعة، قالت ريم: أنا ما رح احكي شي شوفي بنفسك ماما، وشغلت المقطع وحطت الموبايل بينا وبين امها وهنون التنتين ماسكين الجهاز وعم يتفرجو بلهفة، المقطع كان 20 دقيقة أولو بنت حلوة كتير لابسة بلوز بضي بيضا طالع نص صدرها منو وجينز كحلي ضيق مفصل فخادها وطيظا وشب قلها تعي لعندي واركعي بين فخادي وهو قاعد على كنبة وعم يصور البنت السكسية وقعدت بين فخادو وقلها شو شو حابة تاكلي، راحت البنت فورا حاطة ايديها الناعمين عفخادو وحطت تمها على زبو المفصل من ورى البنطلون طبعا بدون ما تقلعو بنطلونو وبلشت تاكلو الجينز عند زبو وبيضاتو ويكبر ويقسى اكتر واكتر حتى ما عد يساعو جوا الجينز، قامت البنت فتحت السحاب وفكت الجينز ونزلتو لعند ركب الشب وبين البوكسر الأبيض الضيق المفصل زبو وبيضاتو وبلشت تاكلو البوكسر هيك حتى بللتو كتير من ريقها ومن حليب زبو يلي على ما يبدو نزل شوي ووقتا قلا الشب سلتي البوكسر وخدي زبي كلي لتشبعي، وهو ماسكلها ايدها مشان تنزلو ببطء، وهون الام والبنت ريم عم ينتظرو عجمر يشوفو هالزب ومع انو ريم شافت المقطع اكتر من 100 مرة قبل ممحونة ومشتهية يمكن متل امها الدكتورة، وطلع زبو من البوكسر، اما شو.. زب على كيف الدكتورة تمام منتصب ومتصلب وطويل وتخين وراسو منفوخ نفخ والعروق بتزينو ولونو حنطي وراسو محمر وقالب عزهر من كتر المحن ومبلول من عند بخشو حتى نازل البلل على بيضاتو من عسل زبو، وبلشت البنت تمص وترضع وتاكول حتى جابون كلون بتما وبلش حليب زبو يسيل على شفافا وقطر على رقبتها، هون الام صارت تقول يا ويلييييييييي شو حلو وشو بشهي شو هالزب، لك بموت وآكلو عضة بس عضة هههههههههه وتضحك بشرمطة واخدت راحتها عالاخير، قالت ريم: عنجد ماما حبيتي لهدا الزب؟

قالت: ما ببالغ اذا بقلك هاد احلى زب شفتو بحياتي

وهون المقطع لسا شغال والشب بقول للبنت امسكي الكميرا لاقلع كل تيابي ومسكت البنت الكاميرا ومن كتر مو منيوكة دارت الكاميرا عالشب وهو عم يتعرى، وصعقت الدكتورة لما اكتشفت انها كانت عم تنمحن عزب ابنها عمر وانها لسا مستمتعة ومو قادرة تشيل عيونها عنو وهي شايفتو عم يتعرى قداما، سكتت الام وقالت لبنتا ريم يلا حبيبتي فوتي عالنوم بكرى عندك مدرسة وهلق بيوصل عمر

ريم: ماما انتي زعلانة مني شي، قالت الدكتورة: لا حبيبتي انتي شو سويتي مو أنا كمان كنت عم شوفو معك ومكنت متوقعتو انو اخوكي

ريم: احذف المقطع ماما؟

قالت الأم: حبيبتي عراحتك اذا مبسوطة فيه خليه، بس المهم ما حدى يعرف.

وراحت ريم على غرفتها ونامت بالتخت وتغطت وشغلت المقطع وحطت دبدوبها الصغير بين فخادها وصارت تفرك كسا عزب اخوها عمر وحبيبتو، هيك حتى غفيت واكيد الام ما حبت تشوف اي فلم اباحي تاني حتى ما تروح صورة احلى زب شافتو وفاتت عالحمام وجابت ضهرا بس هالمرة عزب ابنا عمر، طلعت تعبانة ونعسانة ودغري فاتت نامت.

رجع عمر عالبيت لقا امو واختو نايمين ووقتا قال هاي احلى فرصة لاحكي مع حبيبتي هناء واسهر معها عالتلفون لانو عمر وهناء لما كان يمضى وقت وما يقدرو يلتقو، يمارسو السكس عالتلفون، فات عمر عالمطبخ سوا كاسة نسكافيه ودخل غرفتو وسكر الباب وحست امو عصوت الباب لكن ولاول مرة ما قامت ولاحتى حسستو انها فايقة كانت لسا مصدومة من الي صار معها قبل ساعات.


أم صديقي

كنت قد بلغت 18 عاما لتوي واتفقت مع كريم اعز اصدقائي على ان نسهر سهره جميله نشرب فيها الخمر والحشيش واتفقنا على ان نذهب الى شقته التي يمتلكها ولكن لا يسكن فيها فهو وحيد امه ويسكن معها في بيت اخر يمتلكونه، اما والده فقد توفي عقب ولادته مباشرة تاركا امه البالغه من العمر 18 عاما وقتها وهي الآن في السادسه والثلاثين، ولان كريم صديقي المقرب فكثيرا ما كنت ازوره في بيته وكانت امه تعاملني وكانني ابنها الثاني فلا باس من ان تطبع قبلة على خدي عند زيارتهم، ورغم انني كنت اشعر بحاله من الهيجان بمجرد اقترابها مني الا انني كنت دوما احاول التحكم في اعصابي وغريزتي واكتفي بضرب العشرات متخيلا اياها في احضاني، كنت اخجل من نفسي والومها على تفكيري السئ في أم صديقي خاصة انها تعاملني كابنها واكثر من مرة ذهبت اليه ولم يكن بالبيت فكانت تدعوني لشرب الشاي وكنت البي الطلب ولم يحدث اي شئ بيننا او مجرد تلميح فكنت غالبا اظل صامتا وهي تسال وأنا اجيب.

في تلك الليله التي اتفقنا على ان نسهر فيها احضرنا المشروب والحشيش وتوجهنا الى الشقه وبعد فتح الباب وجدنا صوتا بالمطبخ فاتجه الى المطبخ فوجد امه تعد الشاي فقال لها ادم معي، فخرجت وسلمت السلام المعتاد مع قبلتين على الخدود وتساءلت: ماذا تحملون في هذا الكيس؟

فضحكت وقلت: عيد ميلادي اليوم وسنسهر قليلا وهذه لوازم السهره، هي كانت تعلم اننا نتعاطي الحشيش ونشرب الخمر احيانا فكان تحظيرها الوحيد على شرب الخمر وكم هو مضر للكبد ونحن مازلنا صغار، فقال كريم: يا أمي انها مجرد مره كل مده طويله ولا نشربها الا في المناسبات والاعياد، فضحكت قائله: ماشي براحتكم، وهمت بالرحيل وتركتنا وحدنا حتى نقضي ليلتنا كما نشاء.

في اليوم التالي ذهبت لكريم لاصطحابه الى الكافيه الذي تعودنا الجلوس فيه فلم اجده في البيت فقد خرج في مشوار الى بلدة مجاورة لنا مع خاله وربما لن يعود قبل المغرب فاستئذنت منها في الرحيل ولكنها وكالمعتاد طلبت مني الدخول وشرب الشاي والجلوس معها قليلا، كانت ترتدي جلباب اعتقد انه كان على اللحم مباشرة وليست هذه اول مرة اراها هكذا ولكن لم يصدف ان ارى من جسمها اكثر من هذا، جلست في غرفة الجلوس والشيطان يلعب بدماغي ويخيل لي احساسي وأنا فوقها وزبي بكسها، فاحاول ان اغير تفكيري الى ان حضرت وجلست معي، هي كانت ذات جسد ممشوق فما زالت شباب وان صح القول فهي في اوج شبابها فهي لم تتخطى السادسه والثلاثين بعد ويبلغ طولها حسبما اعتقد 165 سم لانها اقصر مني بقليل وطولي 170 سم صدرها كان نافرا جميلا واردافها جميله مرفوعه الى الاعلى وكنت احاول بهدوء اختلاس النظر الى ذلك القوام الممشوق والبزاز الكبيرة المنتفخه وكثيرا ما كنت اتخيلها في احضاني، سالتني وهي تعطيني الشاي..

هي: كيف حال امك وابيك؟

فقلت: بخير

فسالتني عن احوالي ودراستي

فاجبت: ان كل شئ بخير..

ثم سالتني: عن تلك الفتاة التي احبها..

فاخبرتها: انها بخير..

فسالتني: اين تراها؟

فقلت لها: تاتي الى بيتنا احيانا واوقات أخرى نذهب عند جارتنا لنجلس معها قليلا.

ساد الصمت قليلا ثم قالت لي: تعرف إني مثل امك وعلي ان احذرك من الاختلاء بتلك الفتاه حيث ان الفرصه مهيئه طالما تاتي الى بيتك، فاكدت لها ان الفرصه غير متاحه لتواجد أمي وابي واعينهم دائما علينا، فضحكت قائله: يعني لو فيه فرصه مش هتضيعها؟ فضحكت بخجل وقلت: بلاش احراج بقى، فقالت: كل الشباب في سنك يفعلون مثل هذه الاشياء فلابد ان تتعلم وتعرف كيف ستتعامل مع زوجتك في ليلة الدخله، فقلت: وقت ليلة الدخله يحلها ربنا بس هي تيجي، فضحكت ضحكة رقيعه، قائله: ياااه دا أنت مستعجل بقى، فقلت: دي غريزة طبيبعه زي الاكل والشرب وتحتاج الى التلبيه، فتسائلت: وكيف ستصبر الى ان يحين هذا الوقت؟ فقلت: ان طرق التصبير كثيرة وأنا اتبع بعضها، ففاجأتني قائله: افلام سكس وضرب عشرات؟؟ فتجمدت واحمر وجهي ولم اعرف ماذا اقول، فضحكت وقالت: مكسوفه يا بيضه؟ فقلت: ابدا مش حكاية كسوف بس اتفاجات بكلامك، فقالت: قلت لك انك مثل إبني فلا تخجل وتحدث على راحتك ثم سالتني: الم تنام مع واحده ست من قبل؟ فقلت: لا؟ فلم تتوفر الفرصه وان توفرت ساقتنصها، ودارت بي راسي اتسائل عن فحوى اسئلتها ولماذا تتكلم معي هكذا وتخيلت ان النهايه ستكون بين احضانها ولكن دعوني لا استبق الاحداث، فسالتني: وان توافرت الفرصه ستفعلها؟ فقلت بالطبع سافعلها لا شك في ذلك فنحن نعيش مرة واحده، نظرت الي قليلا وكانها تتامل ملامح وجهي وتفكر بامعان ثم قالت: هروح اجيب حاجه نشربها، تركتني وذهبت فاسرعت لتعديل وضع زوبري داخل البنطلون الجينز الضيق وزبي يكاد ينفجر وبدات اتخيل نفسي في احضانها وأنا امارس معها الجنس، عادت ومعها عصير برتقال وقدمته وشربته على الفور لاروي عطشي وبعد دقائق قليله بدات اشعر بحراره شديده واحسست بارتفاع ضغط الدم وضربات قلبي التي يتردد صداها في اذني فنظرت اليها، متسائلا: هو ده عصير برتقال ولا مشروب طاقه؟ فضحكت بعلوقيه شديده وقالت: مش عارفه، بس أنا حطيت ليك فيه نوع برشام واخداه من واحده زميلتي بتقولي يخلي الخول اسد واشد الرجال، فضحكت قائلا: وانتي شيفاني خول مثلا؟ فقالت: لا ابدا بس زيادة الخير، فنظرت اليها بخبث قائلا: والطاقه دي هنفرغها في إيه؟ فقالت: إيه مش شايفني قدامك ولا إيه؟ فقلت: شايف قمر وفرس يحتاج خيال، فقالت: ماشي يا خيال يلا نروض الفرس، واقتربت مني وجلست بجواري وطبعت على خدي بوسه احسست معها بانفاسها السريعه الساخنه، فلم اتمالك نفسي واعطيتها قبله في شفايفها واستمتعت بلسانها في داخل فمي والعكس ومددت يدي لامسك بزازها وادعكهم بقوة نظرت الي وقالت: أنت كداب يا ادم؟ فقلت: ليه كده عملت إيه؟ فقالت: أنت بتقول انك منكتش نسوان قبل كده بس أنا بقى متاكده انك نكت مره واتنين وعشره، احنا بقالنا ربع ساعه عمالين نبوس وانت عمال تقفش فيا وتلعب في بزازي، لو أنت اول مره تنيك كنت هتدخل على التقيل وهتمد ايدك على كسي وتطلع زبرك عايز تدخله فيا، فضحكت وقلت: يا ستي مش لازم اقولك إني خبره، فضحكت وقالت: ماشي يا خبره شكله يوم زي الفل وقامت وقالت: رايحه اغير خمسه وهنادي عليك تجيلي، لم استطع صبرا فخلعت بنطلوني ومسكت زوبري اللي واقف زي الحديده وبكل قوة واغمضت عيني غير مصدق ولا مستوعب ما يحدث ثم قلت لنفسي: هي دي اللي ياما ضربت عليها عشرات اخيرا هتنيكها زي ما تحب، دقائق وسمعتها تنادي توجهت الى غرفة نومها وفتحت الباب فوجدتها لابسه سنتيان وكلوت رفيع وبزازها طالعه من السنتيان والكلوت الصغير يبدو كسها من خلفه قلت: آية في الجمال، فلم اتمالك نفسي واقتربت منها وامسكت بشفاهها في بوسه عميقة استمرت دقائق ثم بدات اقبل رقبتها واتحسسها بلساني وبدات هي في التأوه وضمي اليها بقوه، القيتها على السرير ونزعت عنها السنتيان وبدات ادلك في بزازها بهدوء واثناء ما كنت ادلك في بزازها كان فمي في فمها نتبادل قبلات ساخنه فتمص لساني وكانها تعلمني انها مستعده لمص زوبري، قمت من فوقها وخلعت ملابسي حتى اصبحت بالكيلوت فقط واقتربت منها وخلعت لها الكيلوت لارى ذلك المنظر البديع والرائع لكس بديع حليق الشعر بشفرين متوردين وكس يعلن استعداده لاستقبال زوبري وما كان مني الا ان وضعت راسي بين فخذيها ملتهم كسها بكل ما تحمل الكلمة من معنى وهي صار صوتها اعلى وتاوهتها اقوى هي: اووي آه آه اووي آه مش قادره الحسلي كمان اوووي ثم احسست برعشتها فابتعدت عن كسها مستلقيا جوارها فضحكت قائله: دوري اعذبك وخلعت عني الكيلوت ورايت نظرة المفاجاه على وجهها ثم قالت: اجمل زوبر أنا بموت في الزوبر المعقوف لفوق ده، فقلت: كله ليكي افعلي به كما تريدين، فما كان منها الا ان وضعته في فمها تمصه وتدلكه بلسانها وأنا اكاد اجن من هول النشوة واللذه ثم لم استطع صبرا فجذبتها باتجاهي واجلستها فوقي وأنا ممد على ظهري فبدات تحك شفري كسها بزوبري وأنا اكاد اجن فقلت: يللا دخليه فرفعت نفسها قليلا ووضعته على باب كسها واخذت في الصعود والهبوط عليه فلم اتمالك نفسي وامسكتها وبدات اتحرك أنا وادفع زوبري بقوه وهي تتاوه وتقول: آه اوف آه حلو اووي جميل اووي نيكني جامد نيكيني آه آه نيك اكتر كسي مشتاقلك كسي بيعبدك نيكني وشبعني فاخرجت زوبري من كسها وقلبتها لوضع الكلبه ومن وراها ادخلت زوبري في كسها بدفعه قويه فصرخت قائله: حلو اوووي نيكني كمان اووف نيكني اكتر وما كان مني الا ان اسرعت وأنا انظر الى زوبري يخرج ويدخل في كسها واتامل جمال طيزها ناصعة البياض الى ان اقتربت من القذف فاحسست بها تنتفض وتتاوه بقوه هي: اااااه اوووف اووووي ثم احسست بعضلات كسها تعتصر زبري فما كان مني الا ان قذفت لبني بداخل كسها مع بعض التأوه منها واستلقيت الى جانبها قالت بصوت هادي تغمره السعاده: يخرب بيتك أنت جنان، فقبلت خدها وقلت: انتي رهيبه، فقالت: لسه يومنا طويل دا أنت واخد برشام يكفي نيك يومين، ولم تكمل كلامها ورن الهاتف فاذا بكريم يخبرها انه في طريق العوده ويسالها ان كانت تحتاج شئ من الخارج فاخبرتني بذلك فقلت لها: إني ساغادر وسنكمل في وقت لاحق، مشيت من عند أم كريم وأنا زي اللي طاير او ماشي على السحاب، لانها مختلفه تماما في كل حاجه في دلعها في هزارها في نيكها كسها وطيزها كل حاجه مختلفه، مش اول مرة انيك سبق ليا واتمرمطت مع جارتي اللي علمتني اصول النيك والاوضاع وازاي امتع الشرموطه اللي بنيكها وازاي اخليها تمتعني لاقصى درجة، لكن زبري ما زال واقف وشادد عليا مش عارف أم كريم كانت حاطه إيه في العصير مخليني هايج اووي وزبي واقف قبل ما اوصل البيت مباشرة لاقيت موبايلي بيرن ورقم غريب

أنا: الو ايوه مين معايا؟

هي: أنا ماجده أم كريم

أنا: ايوه يا قلبي عامله إيه؟

هي: كله تمام سبتني ومشيت وأنا لسه على آخري

أنا: ما هو كريم كان جاي وكان لازم امشي، أنا كان نفسي اقضي اليوم معاكي بس غصب عني

هي: احنا فيها تعالا نروح الشقه بتاعتي اللي انتوا بتسهروا فيها

أنا: بجد؟

هي: ايوه بجد أنا هكون هناك بعد نص ساعه

أنا: طياره وهكون هناك، يااااه جيتي في وقتك دا أنا لسه مشبعتش منها وخدت نفسي ورحت على الشقه بس وصلت بدري اووي فقعدت على كافيه تحت العمارة مستني القمر يطل وينور، وفعلا بعدها بربع ساعه لاقيتها جايه فقمت اقابلها وطلعنا الشقه سوا، قلتلها: عايز اتكلم معاكي شويه فقالت: اعمل كوبايتين شاي ونتكلم على راحتنا أنا معاك للصبح، أنا فهمت كريم إني نازله لاختي في اسكندرية واحتمال ابات عندها، ولسه مكملناش كلام ورن موبايلي ولاقيت كريم بيتصل

كريم: الو ايوه يا ادم أنت فين؟

أنا: ايوه يا كيمو أنا في القاهره

هو: هتيجي امتا أنا أمي في اسكندريه وقاعد لوحدي ومفيش حشيش

أنا: ممكن اجي بالليل متاخر، بص روح لمصطفى عبد الجواد وأنا هكلمه يديك حشيش على ما اجي

هو: طيب اشطا كلمه وأنا هروحله حالا، قفلت معاه وكلمت مصطفى يروح يشتريله صابع ويدهوله على ما اجي واحاسبه عليه دا برضه كريم الغالي ابن الغاليه

قالتلي: ها بقى يا سيدي كنت عايز تتكلم في إيه؟

أنا: عايز اسالك كام سؤال كده بس تجاوبي بمنتهى الصراحه؟

هي: ماشي اسال زي ما أنت عايز بس برضه أنا هسالك

أنا: اوك اول واهم سوال انتي بتجيبي رجاله هنا او حد بيجيلك البيت؟

هي: اخس عليك أنت فاكرني شرموطه

أنا: مقولتش كده بس انتي لسه صغيره ومن زمان محرومه وعارف وضعك وظروفك

هي: لا يا سيدي مش بجيب حد وعندك كاميرات المراقبه بص فيها من شهر فات مش هتشوف حد داخل ولا خارج غير أنت وكريم

أنا: طيب تمام أنا بس بسالك عشان اطمئن عليكي

هي: لا يا سيدي اطمن المهم أنت تصوني وتصون سري

أنا: طبعا هصون سرك مفيش كلام بس أنا وانتي نبقى إيه؟

هي: نبقى إيه ازاي؟

أنا: يعني أنا وانتي عاشق وسرير وبس ولا اكتر من كده؟

هي: مش فهماك عايز تقول إيه؟

أنا: عايز اقولك إني مش عايزك تكوني معايا للسرير بس، أنا عايزك صاحبتي وحبيبتي ومراتي وامي وكل حاجه، بصيتلي كانها متفاجئه من كلامي لكن اترسم معاها ابتسامه جميله جدا جدا على وشها خلت وشها ينور وتزيد جمال

هي: طبعا أنا عايزاك تبقى كل حاجه في حياتي أنا فعلا محتاجه قلب حنين وحضن اترمي فيه وبرضه زب يريحني

أنا: هههههه طبعا كله موجود وقربت منها ومسكت ايديها وحضنتها حضن حنين مع المسح على دهرها وبعدين مسكت خدودها بين ايدي الاتنين وبوستها على شفايفها بوسه خفيفه وبعدها حضنتني جامد وضغطت عليا لدرجة إني حسيت بحلمات بزها بتضغط على صدري فبادلتها البوسه اللي استمرت دقايق وبعدين مديت ايدي ادعك في بزازها من فوق الهدوم ونزلت على رقبتها الحس فيها بنهم والعب بلساني في رقبتها وهي تتاوه وشويه وخلعت البلوزة وظهرت البزاز الجامد اللي هتفرتك السنتيان عشان تخرج منه ومديت ايدي فكيت مشبك السنتيان وهي شفايفها على شفايفي وبعدما خلعت السنتيان نزلت على بزازها العب فيهم وفي حلماتها واحد بلساني وارضع منه والتاني ماسكه بايدي بدعك فيه بحركات دائريه وهي بتتاوه وكل ما ادعك وامص اكتر يعلو صوتها وتاووهتها وآهاتها تعلا وتزيد وفي نفس الوقت زوبري واقف جوه البنطلون الجينز وهينفجر، مدت ايديها تلعب في زوبري بس من فوق الجينز وبعدين مدت ايديها التانيه فتحت الحزام وفكت زرار البطلون فساعدتها وقمت قلعت البنطلون ولسه هقعد قالتلي: لا خليك واقف وقعدت على ركبها ومسكت زبي ترضعه، جمال المنظر رهيب وهي بتمص فيه وتطلعه وتدخله وتقرص عليه بشفايفها وبعدين ترفع زبي وتنزل تلحس البيض بلسانها كان بيولع في جسمي النار وكالعاده مقدرتش استحمل لسانها اللي كان سخن ولذيذ على زبي وقومتها رميتها على الكنبه ونزلت بين رجليها قلعتها الاندر وبدات العب في كسها بايدي وبعدين حطيت راسي بين رجليها واطلقت للساني حرية التحرك في كسها صعودا وهبوطا ومع الوقت حسيتها بتترعش وجابتهم مرة وفضلت مكمل لحدما جابتهم تاني أنا الحس وهي تتاوه: اااه كمان اااه اوووي مش قادره يلا بينا هات زوبرك هاته في كسي ودخله، دخله اووي يلا واخيرا استسلمت لرغبة زوبري اللي مش قادر اسيطر عليه وقمت حطيته في كسها لكن مدخلتوش اكتفيت إني احكه في شفرات كسها رايح جاي وادخل راسه بس في كسه وبعدين اسحبه وادعك كسها وشفرتين كسها بزبي وهي عماله تتاوه وتترجاني ادخله وأنا مستمتع بانها عماله تترجاني وبتحاول تشدني عشان ادخله وأنا بهرب منها لحدما دخلت نص زبري وابتديت اطلعه وادخله تاني لحدما حسيت ان أنا اللي مش قادر فدفعته كله في كسها بعنف مع تنهيده جامده منها وصرخة لذة جميله واستمريت داخل طالع لحدما حسيتها بتترعش من جديد، وقفتها ورفعت رجلها على كرسي وخليت الرجل التانيه على الارض ووقفت وراها وحكيت زبري في خرم طيزها من ورا وفي كسها وبدات انيك فيها من جديد وزبي في كسها وهي واقفه قدامي وماسك بزازها بايدي الاتنين ومع رعشتها وصلت أنا كمان ونزلت في كسها دفعات من المني واترميت قعدت على الكرسي بصتلي وقالت: أنا بعشقك!!


أنت راجل

كنت اسكن بأحدى المدن الجديدة والتي تتميز بجمال مبانيها، وفي أحد الايام لفت انتباهي صوت سيارات وجلبة بسلم العمارة التي اقطن بها فنظرت من الشرفة ووجدت شاحنة كبيرة لنقل الاثاث تقوم بتنزيل اثاث شقة فاخر يبدو عليه انه مازال جديدا فعلمت ان الشقة التي امامي سوف يسكنها جار جديد ففرحت جدا لأني كنت احب التعرف على الناس وعمارتي كانت شبه مهجورة لعدم سكن احد من أصحاب الشقق بها واكتفائهم بزيارتها كل فترة، المهم إني دخلت لعمل كوب من الشاي واخذت افكر في جاري الجديد وهل هو صغير في السن أم كبير؟ موظف أم عاطل؟ محترم أم؟ وقطع تساؤلاتي صوت جرس الباب فتوجهت للعين السحرية ونظرت فوجدت وجه غير مألوف لدي ففتحت، كان شاب انيق ملامحه تدل على راحة في العيش ولكن نظراته تدل على الخجل والانطواء فبادرته أأمر، قال بتلعثم: مساء الخير أنا جارك الجديد بس كنت بأستأذنك في زجاجة مياه للعمال لأني ما لقيتش سوبر ماركت فاتح! فأبتسمت له مرحبا وقلت له مش زجاجة مياه بس وكمان عصائر ودعوته للدخول فرفض بأدب ثم قال متشكر قوي كل اللي محتاجه مياه بس، لم ارد ان اضغط عليه وقمت بأخراج زجاجتين عصير حجم عائلي من الثلاجة وصينية واعطيتها له وقلت له طالما لا تريد الدخول اسمح لي اقوم بواجب الضيافة مع العمال ولعلمك السنتر اللي هنا هايفتح كمان يومين ينفع تستنى؟ فأخذ مني الصينية وكاد ان يتزحلق ع السلم ويقع فامسكت به قبل سقوطه وقلت له ضاحكا لأ الكوبيات مكتوبة ف القايمة (قصدي قايمة منقولاتي الزوجية) المهم اخذت الصينية وأغلقت باب شقتي ونزلت بالمشروبات للعمال ولاحظت ان العمال يتغامزون بينهم ويسألون على محل قريب لبيع السجائر فقال لهم جاري انه لا يعرف المنطقة ولا يدخن فأخرجت علبة سجائري وقمت بتقديمها لهم، المهم بعد ان انتهى العمال من وضع الاثاث بالشقة طلبوا من جاري اجرة التوصيل والتحميل فوجدت ان المبلغ مبالغ فيه وعند اعتراضي قال لي السائق في خشونة ما تخليك محضر خير يا اسطى، الصراحة لم يضايقني حجم المبلغ بقدر ما ضايقني اسلوب السائق فأنفعلت عليه وامسكته من ياقه قميصه وقلت له الأسطى ده عند أمك، أنا اخو الاستاذ اللي أنت جبت عفشه وناقص غسالة اطباق في الحاجة اللي طلعتها وما حدش ماشي قبل ما بوليس النجدة ما ييجي ويطلعها من عنيكم، ومديت اييدي على المحمول عشان اتصل بالنجدة، لقيت العمال بالسواق ملمومين حوالين جاري يستعطفونه يا باشا قول الباشا اخوك انه ما كانش فيه غسالة اطباق في العفش ولم يرد عليهم فقد كان ينظر لي بذهول انتشلته منه بعبارة واحدة أنت هاتديهم اللي طلبوه؟ قال في خفوة، اللي تشوفه! فاخرجت لهم مبلغ متعارف عليه طبقا للمسافة وخصمت منه ثمن علبة السجائر الخاصة بي واعطيته للسائق وقلت له لوجيت هنا تاني هاروحكم ماشيين، فأخذ رجاله وصعد السيارة هاربا وهو يقول توبة توبة، المهم إني اكتشفت عقب رحيلهم إني اغلقت شقتي والمفاتيح بالداخل وزوجتي بالعمل فما كان من جاري الا ان استضافني بشقته وعلمت منه انه متزوج حديثا وكان يقيم مع والدته ولكن حدثت خلافات بين والدته وزوجته وصممت زوجته على ترك بيت والدته او الطلاق، فاضطر للرحيل لانه يحب زوجته جدا فهو لا يستطيع العيش بدونها، واثناء حديثنا عرضت عليه مساعدته في ترتيب الاثاث فقال لي لا داعي زوجتي قادمة وستقوم هي بترتيبه على مزاجها، قلت له مش مستاهلة وشرعت في وضع الاثاثاث وهو يحاول منعي وأنا اضع الاجهزة الكهربائية في مكانها ظنا انه محرج الا انني اكتشفت انه ليس احراجا فما ان سمع صوت سيارة تركن اسفل العمارة حتى انطلق للبلكونة وبنفس السرعة عاد وهو قلقا وهو يقول فيفي جت، رجع الحاجة مكانها! وقبل ان ارد عليه كان المفتاح يدور في الباب ويفتح في هدوء وتدخل فيفي (علمت بعد ذلك ان فيفي دلع فريدة)، فعلا فريدة في كل شيء في جمالها واناقتها وسحرها حتى في اسلوبها، فما ان رأتني حتى نظرت الى ارجاء الشقة بعينيها ثم الى زوجها وقالت: مين اللي قالك ترتب العفش مش قادر تستنى لما آجي رجع الحاجة دي يا اسطى وتعالى ورايا! نظرت الى زوجها فوجدته شاحب الوجه يتمتم بعبارة واحدة مش قولتلك؟ وجدتها عادت من داخل احدى الغرف ووجهت حديثها الي قائله: مش قولتلك تعالى ورايا يا اسطى؟ فوجدتني انتفض وأنا اهدر بصوت رج اركان العمارة بالكامل إيه حكاية الاسطى دي يا هانم أنا جاركم اللي في الشقة اللي قصادكم وشغال في وظيفة محترمة وعندي من المرؤسين من هم احسن منكي ومن زوجك الذي لم تحترمي وجوده، ولو كنتي زوجتي كان زماني رميتك من البلكونة، اتشرفنا بمعرفتكم! وانصرفت وأنا العن شهامتي التي القتني في هذا الموقف، ونزلت اسفل العمارة منتظرا عودة زوجتي وما ان عادت وصعدنا لشقتنا وقصصت عليها كل ما حدث اخذت تهدئني وتطيب خاطري وتقولي ما تحرقش دمك خلينا في حالنا.

 في اليوم التالي واثناء عودتي من عملي لاحظت وجود سيارة غريبة اسفل العمار بجوار سيارة فيفي، لم اهتم واثناء صعودي سمعت شجارا من طرف واحد تبينت منه صوت فيفي وهي تقول: عاوزة إيه اللي جايبك ورانا جاية تتحكمي فيا هنا كمان؟ وصوت اخر هاديء يدل على حكمة ورزانة صاحبته يقول: يا بنتي أنا جاية اطمن على إبني ومش عايزة حاجة واللي انتي كنتي بتعمليه هناك ما يصحش يتعمل لاهنا ولا هناك، ردت بصوت اقوى من الآخر: اللي أنا باعمله؟ أنا ما بأعملش حاجة عيب أنا فنانة وفني يجبرني على الخروج والسهر وابنك عارف كده قبل ما يتجوزني وموافق على كده واللي مش عاجبه يشرب من البحر؟ الى هنا ولم احتمل وتمنيت لو إني جالس معهم لأمسك هذه المرأة من رقبتها واكسرها حتى تتحول الى فتات، دخلت شقتي وانهمكت في تسخين الغداء وتناولت الطعام وشربت سيجارة وفي آخر نفس رن جرس الباب فدخلت لأرى من بالباب وكالمعتاد نظرت من العين السحرية فوجدت آخر من كنت اتوقعه نعم انها فيفي، ففتحت وأنا قاطب جبيني ومستعد للرد على اي كلمة قبيحة تصدر منها الا انها كانت تبتسم، نعم تبتسم اجمل ابتسامة رايتها منذ سكنت بهذه العمارة وقالت في دلال مساء الخير يا استاذ، فرديت عليها في سخريه مساء النور لو عايزة الاسطى هو مش هنا، فضحكت بصوت ناعم يهز اوتار الجسد وهي تقول يخرب بيتك ودمك خفيف كمان؟ قلتلها كمان؟ هو انتي تعرفي إيه عني؟ ردت بجديه هو ينفع نتكلم ع الباب؟ قلتلها بجدية اكثر وهو ينفع تدخلي ومراتي مش موجودة؟ قالتلي خلاص تعالى أنت أنا جوزي مش موجود! اذهلتني جرأتها التي تتعارض مع جمالها الفتان فسألتها هو راح فين؟ قالت لي يا تدخل عندي يا ادخل عندك ونتكلم، قلتلها اتفضلي بس هاسيب الباب مفتوح، قالتلي مش هاتفرق ودخلت وجلست على الانتريه وهي بتبص على جدران الشقة في فضول وقالت شقتك بسيطة لكن انيقة، ومدت ايديها لعلبة سجايري واخدت سيجارة وقالتلي معلش اصلي نسيت علبتي جوة شقتي، بصيت بأستغراب وقلت لها انتي بتدخني؟ قالتلي ايوه امال باشرب من علبتك ازاي؟ قلت لها عادي فضول او هفت في دماغك! قالتلي فعلا أنا هفت في دماغي حاجة بس مش من علبتك، قلتلها امال من إيه؟ فاجأتني بردها السريع حيث وجدتها تميل بوجهها علي وتغمض عينيها وتقبلني وهي تقول من شفتك، لن اكذب واقول إني ابعدت وجهي او امتعضت ولكني اغمضت عيني انتشيت بلمسات شفتيها المتمرسة التي اخذت تتحسس ثنايا شفتاي حتى احسست بالوحش الرابض بين فخذي يصحو من سباته! ليه؟ وجدتني اقول هذه الكلمة اليها مرة واحدة قالت بأستغراب ليه إيه؟ قلت لها ليه بتعملي كده انتي جوزك صغير في السن وانيق ومحترم وخيخة، هي اللي قاطعتني وقالت الكلمة دي وكملت كلامها: ايوه جوزي خيخة وابن امه وكان عايش تحت سيطرتها لغاية لما اتجوزته ومن ساعتها واحنا في حرب أنا وامه هي بتحاول تخليه يفرض اوامره عليا ويشك فيا، وأنا متأكدة انه حتى لو شافني في حضن واحد تاني مش هايتكلم؟ قاطعتها ازاي مش هايتكلم انتي عبيطة؟ وبعدين من حق كل واحد انه يفرض اوامره على مراته! قالتلي ده لو كان زيك! قلت لها انتي تعرفي إيه عني؟ قالتلي اعرف كل حاجة من ساعت ما نزلت العصير للعمال لغاية ما كنت هاتضرب السواق، جوزي ما بيخبيش عني اي حاجة وبعدين أنا لأول مرة اخاف من حد وأنا خفت منك لما زعقت فيا ادام جوزي، ومدت اصابعها حول رقبتي تتحسس عروقي المتنافرة ونزلت اصابعها اسفل على شعر صدري تداعبه ثم اسفل على سرتي تلف بأناملها داخل تجويفها ثم اسفل على راس الوحش الذي هب واقفا ليدافع عن سمعته امام هذه الاصابع الغريبة وتأهب للتوغل داخل اعماق صاحبتها حتى يرى رحمها بل يعد نفسه بالدخول حتى احشائها، واثناء حوار اعضاء الجسد احس لساني بالغيرة فأراد ان يتحرك، فقلت بصوت هاديء: يعني انتي بتحبيني عشان أنا حمش؟ قالت لي: لأ عشان أنت راجل؟ انفجرت هذه الكلمة كالف قنبلة في اذني فجرت شهوتي الى اشلاء تناثرت الى ملامح وجهي وانتفضت واقفا بصورة ارعبتها وجعلتها تعتدل وتسأل في استغراب: فيه إيه؟ نظرت الى باب الشقة الذي ما زال مفتوحا وقلت لها احنا نسينا الباب، ردت وايه يعني أنت مش بتقول ان ما فيش حد في العمارة واصحاب الشقق بيطمنوا عليها بالنهار واحنا دلوقتي بالليل قلت لها: برضه زمان المدام راجعة من عند امها عشان أنا قلت لها ما تتأخرش، بصي ادخلي شقتك وأنا هاحاول اكلمها على الموبايل واقولها اي عذر عشان تتأخر شويه، قالتلي طب ما تقولها تبات برة اصل جوزي هايبات عند امه اليومين دول، قلتلها ماشي ادخلي وجهزي نفسك لحدما اجيلك، وبمجرد ان اغلقت باب الشقة جريت وغيرت ملابسي واتصلت بزوجتي وقالت لي ان والدتها ترجوني ان اتركها تبيت عندها الليلة، فقلت لها لن تبيتي عند والدتك، فقالت لماذا؟ فقلت لها اقصد إنك لن تباتي وحدك لأني قادم اليكي وسابيت معكي، ففرحت حماتي وزوجتي فرحت اكثر، اما أنا فكنت اكثر منهم فرحا اتدرون لماذا؟ لأني راجل والراجل لا يخون جاره ولا ينظر لأهل بيته.


وصلت شاب من الانترنت لسرير أمي

زمان من حوالي 7 سنوات كان عندي أكونت على الفيس بوك بعنوان ميدو سالب بمارس فيه مثليتي الجنسية على الانترنت حالي كحال اغلب شباب المثيلين في مصر، في يوم تعرفت على شاب اكبر مني بسنتين حيث كان هو 22 وأنا 20 كان اسمه مازن يدرس في احدى كليات الهندسة في القاهرة وكان له خبرة مع البنات في الكلية او من برة ولكن معندوش خبرة مع المثليين.

في يوم من الايام كنا بنتكلم اتصال فيس بوك واذا بأمي سامية بتدخل أوضتي وبتقولي قوم كل الاكل جاهز على السفرة وأنا رديت قولتلها طيب ثواني وهي تقولي يلا يا حبيبي بقى الاكل هيبرد، مازن لما سمع صوت سامية هاج جدااا وبدأ يسالني عنها، في البداية رفضت لاني وقتها مكنتش ديوث وعنفته جدا وازاي يفكر في حاجة زي كده، المهم مازن اعتذر عن ده وقالي خلينا صحاب زي ماحنا، المهم اننا عايزين نتقابل مدام معجبين ببعض قوللته خلاص موافق، بدون الدخول في تفاصيل علاقتنا كمثليين هو الموجب وأنا بالطبع السالب تقابلنا واصبحنا صحاب جدا وبقى بيجي البيت عندي ويشوف سامية وبدأ يتكلم معاها، أمي كانت مبسوطة بصداقتي لمازن جدا وبتقولي عليه باين عليه ولد محترم حافظ على صداقتك ليه وهي طبعا مش عارفة علاقتنا، في يوم وأنا مع مازن على السرير في شقته كان بيصورنا بموبايله ويعرضلي الصور وفضل يرجع لصور قديمة لقيته مصور على الموبايل أمي وهي موطية قدامه، طبعا في البداية مكنتش عارف هي مين دي فقولتله اي ده مين دي؟ قالي لا مفيش ده واحد على النت باعتلي صور أمه تجسس عادي قولتله هو في حد ممكن يعمل حاجة زي كده؟!

مازن: طبعا الديوثين كتير جدا على امهاتهم على النت ودايما يصورولي

أنا: ممممم بس مش ممتعة خالص يعني

مازن: لا طبعا ازاي تقول كده العيال دي بتكون متمتعة على الآخر اكتر ما بينيكوا كمان

أنا: طيب وريني كده باقي الصور، مازن بعد الموبايل عني فورا وقعد يضحك

مازن: لا ي عم مدام مش عاجبك الحوار، ابتديت اشك فيه هو ليه رد فعله ده أنا كنت هتفرج عادي يعني قررت إني لازم افهم هو اي سبب رفضه ده عشان كده قولت لازم اعرف الباسورد وهو بيكتبه واشوف مين دي وليه مش عايز يورهاني، بعدها بيومين عرفت الباسورد وخدت موبايله وهو نايم وشفت الصور تطلع أمي سامية، نفس اللبس ونفس عفش بيتنا اتصدمت وقعدت اصرخ وازعق لحدما صحي واتخانقت معاه خناقة كبيرة جدا وقولتله مش عايز اعرفك تاني أنت بتخون ثقتي فيك، ونزلت من عنده وأنا بعيط ومنهار، روحت البيت ونمت على طول وأنا مصدوم جدا من الي حصل ده، بس ده خلى طريقة تفكيري تتغير خالص بعدها وقعدت اسأل نفسي هل بابا لسه بينيك ماما وهو خلاص معدي ال60 سنة؟! طيب لولا ماما ازاي بتتمتع؟ لحدما قولت لنفسي أنا لازم اعرف، وبالفعل قررت اراقبهم كل ليلة، وعدى حوالي اسبوعين بدون ما بابا وماما يتقفل عليهم باب اوضتهم خالص، قولت لنفسي يبقى اكيد بابا مبقاش ينيكها ده اكيد، وقررت اراقب ماما بس واشوفها هي لسه بتفكر في الكلام ده ولا لا؟! عرفت باسورد موبايل ماما بس مفيش فيه اثار اي حاجة مش بتكلم شباب او رجالة ولا حتى بتتفرج على افلام سكس وعشان كده حطيتلها كاميرات صغيرة في الحمام واوضة النوم، وبعد كل يوم لما تنزل الشغل اروح افرغ الداتا الي في الكاميرات دي، وفي يوم من الايام مكنتش أنا وبابا في البيت لقيتها جايبة خيارتين وبتتفرج على اللاب توب بتاعها على سكس وبتدخل خيارة في كسها وخيارة في خرم طيزها وفضلت شغالة كده لحدما جابتهم مرتين! بصراحة شفت المنظر واتصدمت جداااا من منظر ماما وهي هيجانة قدامي كده صدمة مصحوبة بشهوة غير طبيعية، زبري الي مش بيقف تقريبا بقى زي الحديد، دخلت نمت وأنا مش عارف انام، بنام ساعة واقلق من كتر التفكير لحدما روحت في النوم لمدة 6 ساعات وصحيت لقيتني احتلمت وجبتهم على نفسي، حلمت بايه؟! حلمت بانه مازن صاحبي بينيك ماما وهي مستمعة جدا ومبسوطة، صحيت مش عارف افكر اعمل اي؟! طيب ماما ليه بتعمل كده ومش بتعمل حاجة مع بابا وهل عرض مازن وتفكيره فيها ده من حقي انقله لماما عشان يمتعها ويطفي نار شهوتها الي بابا مش قادر انه يطفيه؟ كنت متلخبط جدا ومش عارف اعمل اي لحدما فكرت في الحل المثالي، طبعا بعدما صورت ماما وحفظت الفيديو عندي الفيديو ده اصبح ادمان عندي نسيت إني سالب وبحب اتناك في الاساس وبقيت كل يوم اشغل الفيديو واضرب عليه عشرات لحدما حيلي يتهد، بس مع كل ده عمري ما جالي فكرة إني انيكها وعشان اقفل الموضوع ده قررت إني امسح الفيديو وامسح كمان نمرة مازن واكونتاته من حياتي واشوف حياتي بعيد عنه رغم حبي ليه، عدى حوالي شهر وابتديت انسى الموضوع وركزت في دراستي خاصة إني في كلية علمية وصعبة جدا وبالفعل مكنتش بمارس اي حاجة غير العادة السرية كل فترة، وابتديت انسى الموضوع تدريجيا لحدما لاول مرة في حياتي، في يوم من الايام وأنا راجع من الكلية فتحت بالمفتاح وبابا يومها مكنش موجود وماما بس الي كانت موجودة ساعتها طلعت الدور الي في اوضنا عشان اسلم عليها شفت المنظر ده: ماما فاتحة اللاب توب ومشغلة فيلم سكس gangbang  لزنوج على واحدة مربربة في نفس جسمها وهي ماسكة خيارة حطاها في كسها وعمالة تدخل وتطلع فيها بكل اثارة وكانت بتصوت زي ما يكون ازبار الزنوج دي كلها داخلة في كسها مش في كس الممثلة، وواضح انها كانت على اخرها جدا كل ده وهي لسه مشافتنيش وأنا شفت المنظر زبري وقف زي الحديد روحت مطلعه وقعدت العب فيه لحدما احنا الاتنين جبناهم سوا ونزلوا على الارض وصوتي طلع وهي بصت وشافتني طبعااا، مشهد كان رهيب فعلا وغريب ومريب ومحدش فينا كان عارف يتصرف لحدما هي اتحركت من على السرير وغطت نفسها ولبست وراحت جابت مناديل ومسحت ضرب العشرة بتاعي، بس في حتت مكنتش بتطلع راحت مسكتهم بايديها وأنا هنا طبعا هجت جداااا خدت المنديل ورمته وقفلت الحمام ودخلت استحمى بدون ما نتكلم احنا الاتنين وأنا كمان دخلت اوضتي اغير واستحمى وقفلت على نفسي الاوضة وكنت خايف جدا اطلع منها لحدما روحت في النوم من التعب، قمت بليل على العشا وقعدنا أنا وامي وابويا ناكل ومفيش اي كلام صمت تاااااام لحدما قطع الصمت صوت ابويا

هو: في اي مالكوا ساكتين يعني؟!

أنا: لا مفيش حاجة

ماما: مفيش حاجة

هو: أنت عامل اي في جامعتك؟

أنا: كويس تمام

هو: وانتي يا حبيبيتي عملتي اي النهاردة في الشغل؟! أنا بصيتلها طبعا لانه كان من الواضح انها مراحتش وهي اتلخبطت شويه

ماما بصوت متوتر كده: مفيش جديد زي العادي يعني وروحت بدري

كنت متأكد انها مخرجتش اصلا وانها قعدت عشان بابا على المعاش زي مانتوا عارفين وخروجاته الصباحية دي قليلة جدا وواضح انها استنت انه هيخرج أنا وهو وقعدت عشان تعمل الي بتعمله ده قمت نمت وبابا كمان دخل ينام وقالتلنا أنا هشيل الاكل وهخش انام، أنا كمان لقيتها جاتلي اوضتي وقعدت جنبي وهي ساكته وأنا كمان ساكت لحدما كسر الصمت ده صوتها وهي بتقول

هي: الي حصل النهاردة ده كان غلط ومكنش ينفع تشوفني في الموقف ده خالص

أنا: عارف

هي: أنت لازم تعرف يا حبيبي إني ست وليا احتياجاتي وبعمل كده عشان اطفي حاجتي دي من غير ما اخون ابوك، وابوك كمان مبقاش قادر انه يعملي الي أنا عايزاه هعمل اي يعني؟!

أنا: وأنا مقولتش حاجة

هي: طيب ليه اتفرجت عليا وعملت كده ومعملتش اي صوت عشان اعرف انك جيت

أنا: مش عارف بس الموقف كان غريب

هي: طيب مش مشكلة بس تخلي الموقف ده بينا احنا بس اوعي تحكيه لبابا اكيد أنا عارفة انك أنت خلاص كبرت واكيد بتفكر في الكلام ده

باستني على خدي وقالتلي تصبح على خير وراحت نامت، طبعا طول الليل مبقتش عارف انام وفضلت افكر في الموضوع ده طول الليل ولكن برده لحد اللحظة دي أنا مكنتش عايز انام معاها، فتحت النت وابتديت اتفرج على افلام دياثة امهات واكلم شباب على الفيس بوك واكلمهم عنها وعن جسمها واشوف ازبارهم وهي هيجانة على أمي وجسمها وفي كمان منهم جابوهم على كلامي عنها لحدما جبتهم ليلتها 3 مرات من كلام الشباب والافلام والمشهد الي شوفته الصبح لايف لماما وهي بتنيك نفسها بالخيار وهي في قمة هيجانها، طبعا مقدرتش اصحى الصبح عشان اروح الكلية صحيت فكيت البلوك عن مازن من غير ما اكلمه لقيته هو فورا بيكلمني في نفس اللحظة زي ما يكون مستنيني افك البلوك وقعد يعتذرلي جدا وانه مش هيكلمني في الموضوع ده تاني بس نرجع لبعض، أنا وافقت وقولتله تمام خلاص واتكلمنا فون وبقت كل حاجة بيننا تمام بصراحة ابتديت تاني اعيد التفكير في موضوع مازن وامي، هل أنا اناني عشان بحرم ماما من حاجة زي كده؟! هل ممكن فعلا ماما توافق انها تتناك من حد غير بابا؟! قابلت مازن ونمت معاه كام مرة كده وطبعا مكنش بيجيب سيرة ماما لحدما أنا سالته قولتله هو لسه صور ماما عندك؟! قعد يحلفلي انه مسحهم وانه خلاص نسي الموضوع ده بس اهم حاجة إني اسامحه ونفضل حبايب لانه بيتمتع معايا جدا، قولتله طيب افتحلي الفون فعلا فتحه وابتديت ادور ملقتش اي صور لماما لحدما لقيت فولدر مخفي بباسورد قولتله افتحه، قعد يتوه لحدما اصريت وفتحه وفعلا زي ما توقعت كل صور ماما الي كان بيصورهالها في بيتي عنده وصورها على الفيس بوك وواتس اب وكل حاجة وشكله كان بيضرب عليها أصلا، قعد يعتذر كتير جدا عشان اسامحه بس أنا نهيت كلامه ده بسؤال أنت لسه عايز تنيكها؟! مازن بذهول شديد: إيه؟!

أنا: أنت لسه عايز تنيك ماما؟!

مازن: ايوه طبعا نفسي بس مدام أنت بتزعل خلاص مش هفكر في كده تاني

أنا: طيب أنا معنديش مشكلة

مازن: إيه الي خلاك تغير رايك كده؟!

أنا: ملكش دعوة بقى مش أنت عايز تنيكها، أنا موافق خلاص بس لو حصل يبقى بشرط

مازن: شرط اي ده؟!

أنا: اتفرج عليكوا وانت بتنيكها، مازن بلم، وبعدها قالي طيب موافق ازاي بقى؟!

أنا: مليش دعوة اتصرف أنت بقى

مازن: طيب أنا هفكر في الموضوع وهرد عليك

أنا: تمام مستنيك

ازاي مازن هيوقع ماما وينيكها على سريرها واوضة نومها هي وبابا؟! مشيت من عند مازن ومكنتش عارف الي أنا عملت ده صح ولا غلط؟! هل فعلا هسيب صاحبي الي بينكني ومضيع شرفي كراجل ينيك أمي؟! ويضيع شرفها وهي طول عمرها محترمة؟! هسيب ماما تخون بابا!؟ كل ده فكرت فيه لحدما قولت أنا مليش دعوة لو مازن عرف يبقى ده ذنب ماما ولو معرفش يبقى خلاص وكده أنا ملييش اي ذنب، مش عارف كان كلام اريح بيه ضميري ولا أنا سعيد عشان هشوف ماما وهي تحت مازن؟! روحت نمت نوم عميق لحد الصبح وبابا نزل يعمل شويه مشاوير كده وماما كانت اجازتها الطبيعي السبت الساعة 10 كده الباب خبط!!

ماما: مين جايلنا أنت مستني حد؟!

أنا: لا ده تلاقيه بتاع الغاز او الكهربا روحي افتحيله عقبال ما اخلص اكل أنا، ماما في الوقت ده كانت لابسة لانجري تحت الركبة وسوتيان وكلوت تحتيه مش شفاف طبعا بس مبين مفاتنها جدا، راحت لبست الازدال وفتحت وطلع مازن! رحب بيه ودخلته عليا وأنا باكل، طبعا وقفت اكل واتخضيت لما لقيته داخل عليا وبيغمزلي ويقصد اكيد انه لقي حيلة وهيبدا فيها، دخلنا الاوضة وقفلنا على نفسنا بسرعة

أنا: اي الي جابك؟!

مازن: اي الي جابني اي يابني مش اتفقنا؟ ولا أنت رجعت في كلامك؟!

أنا: لا مرجعتش في كلامي بس مش بالسرعة دي

مازن: لا بالسرعة دي أنا مشتاق اوووي لامك، بصراحة حسيت ساعتها إني مبسوط بكلامه وزبري وقف وبان من البنطلون، مازن جه حط ايده على زبي وقالي اي ده طلع بيقف اهو ههههه اخيرا لقيت حاجة بتوقفه

أنا: ملكش دعوة شوف أنت هتعمل اي بس؟

مازن: هو أنت مغصوب على الموضوع ده ولا مبسوط بيه؟!

أنا: ملكش دعوة بقى المهم هتعمل اي وتفرجني ازاي؟!

مازن: ملكش أنت كمان دعوة دي بتاعتي واتفرج، افتح البلايستيشن وعلي صوت الاغاني وأنا هخرج اتعامل

أنا: ماشي

ماما كانت اتطمنت انه دخلنا الاوضة وقلعت الازدال ورجعت تاني باللانجري وكانت ماسكة موبايلها في المطبخ بتقرا الاخبار، وعادة قدام مازن كانت بتلبس الازدال واوقات لو قميص النوم مقفول شويه مش بتلبسه وتقريبا الموضوع مش فارق معاها عشان هو صاحبي وبتعتبره زي ابنها، مازن دخل عليها المطبخ لانه المطبخ عندنا مفتوح على الصالة فمفيش باب اصلا

مازن: لو سمحتي يا طنط ممكن بس كوباية مية

ماما: طبعا يا حبيبي ثواني، قامت وجابت الكوباية وهي متعلقة وشبت شويه كده طبعا بداية طيزها ابتدت تبان وبدات تملي الكوباية مية وهي بتديله الكوباية لاحظت انه كان مركز على طيزها اوي وكمان لما دورتله وشها كان مركز على بزازها

مازن: تسلم ايدك يا طنط، امال صحيح عمو فين؟!

ماما: طلع شويه مشاوير كده وهيرجع متاخر شويه

مازن: طيب كويس

ماما: اشمعنا؟!

مازن: لا عادي عشان اخد راحتي بس؟!

ماما: وهو لما بيبقى هنا مش بتاخد راحتك في اي بقى؟! مازن قرب من ودنها وقالها عشان اخد راحتي وأنا ببص عليكي، ماما سمعت الكلام ده واتسمرت مكانها

مازن: مالك يا طنط ساكته ليه؟!

ماما: أنت شكلك عيل شقي ورايق

مازن: وليه بس مكونش رايق؟ الحياة حلوة ولازم نستمتع بيها وانتي كمان أنا شايفك مش مستمتعة بحياتك خالص

ماما: ازاي بقى؟!

مازن: يعني على طول برة البيت محجبة وهنا لابسة ازدال ومقفلة كده، الحلوين الي في سنك دلوقتي بيلبسوا احسن لبس ومايوهات وفساتين وعايشين حياتهم عكسك خالص

ماما: لا أنا خلاص كبرت وبقيت عجوزة

مازن: ازاي بس انتي لسه شباب وجسمك لسه بخيره

ماما: ولا بطل شقاوة بقى وارجع لصاحبك

رجع مازن الاوضة وقالي ها شوفت؟!

أنا: آه حلو اووي كده هتعمل اي تاني؟

مازن: هضرب على الحديد وهو سخن شويه واعمل نفسك نمت وهخرجلها تاني

أنا: طيب ماشي

بعد شويه ماما دخلت اوضتها ومازن كان متابعها وفتح الباب ودخل وراها من غير كلام، ماما كان ابتدت تقلع اللانجيري وبتحضر نفسها عشان تستحمى اتخضت طبعا وغطت نفسها بالملاية وقالتله أنت بتعمل اي هنا؟!

مازن: انااا!! كنت بدور على الحمام زبره وقف طبعا بعدما شاف ماما ملط خالص وفضل واقف في مكانه يجي نص دقيقية كده

ماما: أنت واقف تعمل اي يا حيوان أنت، اطلع برة بسرعة

مازن راح على ماما وهجم عليها وقعد يبوسها في كل حتة في جسمها وهي كانت بتقاوم طبعا بس بعد فترة وقفت مقاومة واتبدت تتجاوب معاه بعد بوس لمدة خمس دقايق لكل حتة في وشها وبزازها راح ماسك دماغها ومنزلها ناحية زبره، ماما فهمت هو عايز اي طبعا وقلعت البنطلوت ونزلت البوكسر وزبره الاسمر وقف قدامها زي الحديد كانت طبعا زي الي اول مرة تشوف زبر في حياتها فضلت ماما تمص في زبر مازن حوالي عشر دقايق مازن كان جابهم فيها مرة وهي برده ولا هاممها قعدت تمص وتلحس الللبن وبلعته كمان

مازن اول ما شافها بلعتها قالها

مازن: حلو لبني يا شرموطة؟!

ماما: اوي اوي اوي يا مازن

مازن مسك أمي وشايلها وراح راميها على السرير على ظهرها وفتح رجيلها ونزل مص في كسها، طبعا ماما في اللحظة دي كانت في عالم تاني وفي خلال اقل من دقيتقين كانت جايباهم

مازن: شكلك هيجانة اوووي يا شرموطة عاجبك مصي لكسك ده؟!

ماما: اوي اوي يا مازن بس يلا دخله بقى بصوت كله محن مختلط بالشرمطة

في اللحظة دي أنا كنت واقف برة بتفرج طبعا وجبتهم على نفسي من غير ما احس منظر زي مازن وهو بينيك ماما وعلى سرير بابا مكنتش مستحمله خالص بصراحة، مازن ابتدا يدخل زبره في كس ماما وطبعا راحت مصوته شهوة سنييين وسنيين انطفت في لحظة دخول زبر صاحبي لكسها فضل يدخل ويطلع وابتدا يغير الوضعيات لوضع الكلبة المفضل عنده وهو بيقومها ضربها على طيزها كام ضربة كده لحدما طيزها احمرت والي هي كمان حبته ميحبش ضرب الطيز الا الشراميط وماما شكلها كده طلعت شرموطة ولقت الفحل الي بيطلع شرمطتها دي كلها الوضع دلوقتي ماما قدام مازن زي الكلبة وهو بيدخل زبره بعنف في كسها وهي بتصوت من كتر الوجع والشهوة لحدما تعبت من كتر النيك في كسها قامت وقعدت تمص شويه في زبره ومازن جابهم للمرة التانية برده على وشها هما الاتنين ناموا على السرير جنب بعض والسرير كله لبن وشهوة ماما، مازن خد ماما في حضنه وناموا سوا يريحوا طبعا بعد شوط النيك الطويل ده على سرير بابا وأنا روحت للحمام عشان استحمى وانظف نفسي قبل ما يلاحظوني

مازن: اي رايك بقى يا طنط فيا؟!

ماما: طنط اي ههههه دانت الي عمو بعد الي عملته فيا ده

مازن: دي اقل حاجة، يعني عمو ابو ميدو مش بيعمل معاكي كده؟!

ماما: هههه ولا نصه وحياتك

مازن: لا بتكلم جد مش بيعمل كده ولا اي

ماما: لا طبعا عمك ابو ميدو بطل من زمان

مازن: زمان قد اي؟!

ماما: يجي 10 سنين، وساعتها لو عمل حاجة كان بيجيبهم مرة وينام وأنا مش بلحق اجيبهم خالص

مازن: ههههههههه ههههههههه

ماما: بتضحك على اي يا واد

مازن: على عمي ابو ميدو، طيب زبره كان قد بتاعي كده؟!

ماما: لا نصه

مازن: برده ههههههه

ماما: بقولك اي احنا هنقضيها رغي؟ انزل الحس كسي تاني لاحسن أنا تعبانة اوي وانت لحسك جامد جدا يلا قبل ما ميدو يصحى ولا حاجة

مازن: ماشي يا أم صاحبي يا شرموطة بضحكة صفرا كده، لانه طبعا عارف إني مش نايم وشفت كل حاجة، نزل مازن يلحس كس ماما وطبعا هي بتتأوه جامد جدا من الشهوة والهيجان وبعدها راح نايم على ظهره وهي فهمت وقامت راكبة على زبره وبزازها في وشه كان هو بيرضع منهم ركبت ماما على زبر مازن وقعدت تطلع وتنزل لحدما مازن جابهم في كسها بسرعة شديدة جدا لانها واضح انها كانت محترفة الوضع ده، جيت أنا من الحمام بعدما استحميت لقيتهم بيعملوا كده شكل ماما وهي طالعة نازلة على زبر مازن خلاني جبتهم في البشكير الي كنت لابسه اصلا ولسه مستحمي، غيرت ماما الوضع وبقت ظهرها لمازن وساعتها شفت كس ماما بوضوح كس اسمر خفيف مليان لبن، مازن محلوق زبرو مفيهوش ولا شعرة تقريبا وفجاة قعدت تصوت وتقوله هجيب خلاص هجيب ونزلت مية شهوتها غرقت السرير ورجعت تاني لحضن مازن وباسته وقالتله شكرا

ماما: يلا بقى قوم البس وانزل عشان ابو ميدو جاي دلوقتي

مازن: بقى كده يا شرموطتي؟! خدتي الي عايزاه ورميتيني

ماما: مقدرش ارميك خالص يا قلبي بس هو قرب يجي بجد

مازن: ماشي هروح اسلم على ميدو وامشي، رجعلي مازن الاوضة وقالي هاااا شوفت يا عم؟!

أنا: آه

مازن: طيب واي رايك بقى؟!

أنا: حلو

مازن: بس!!

أنا: عايزني اقولك اي يعني؟!

مازن: لا مفيش يا عم قولي بس شكرا عشان بسطت امك دي بقالها 10 سنين ابوك ملمسهاش ياض

أنا: مانا عارف عموما شكرا يلا امشي بقى

مازن: ههه ماشي يا عم يلا سلام

بعدها بكام يوم من فشخ مازن لكسمي على سريرها واوضة نومها اتصل بيا

مازن: ايوه يا ميدو يا قلبي ازيك؟!

أنا: تمام يا عمري أنت عامل اي

مازن: أنا تعبااااان اووووووووي

أنا: ليه بس مالك؟!

مازن: هيجان اوي وعمال افكر في امك من يوم الي حصل

أنا: هههههههه مش للدرجة دي

مازن: احا للدرجة دي طبعا يا ميدو امك احلى واحدة نكتها في حياتي، أنت شكلك مش عارف حاجة، غريبة يعني أنت مش شفت الي حصل وعارف جسم امك الملبن؟!!

أنا: عادي يعني كويسة

مازن: طيب هي فين؟!

أنا: في الشغل

مازن: طيب هات نمرتها عشان اكلمها تجيلي او اتفق معاها على معاد عندكوا في البيت

أنا: لا طبعا هتقولها جبت النمرة منين يا ذكي؟!

مازن: طيب أنا على اخرى دلوقتي أنا هجيلك ولما تيجي من الشغل هي هنيكها

أنا: لا برده مينفعش بابا هيكون جه من المشوار الي نزله

مازن: طيب أنا هيجان دلوقتي اعمل اي؟!

أنا: اضرب عشرة وخلاص

مازن: احا ضرب عشرة اي أنت بتقول اي!!! حد يدوق كسمك وبعدها يضرب عشرة عادي كده، اكيد مينفعش طبعا لازم انيك

أنا: خلاص تعالى أنا فاضي ولوحدي في البيت

مازن: خلاص هجيلك حتى أنت وحشتني برده جدا

أنا: مستنيك يا قلبي

بعدها فكرت وعشان اجننه اكتر دخلت عملت سويت بسرعة كده وخدت دش وطلعتله لابس كلوت فتلة وسوتيان ولانجري من بتوع ماما، طبعا مازن شافني كده مرحمنيش وناكني احلى نيكة في حياتي كلها، بعدما خلصت أنا ومازن ماما كانت وصلت من الشغل قولت لمازن روح افتحلها أنت واديته حباية فياجرا كنت محضرهالهم مخصوص وغمزتله، راح مازن فتح لماما الباب هي اول ما شافته اتفاجئت وانبسطت جدا، الي ميعرفوش مازن انه بابا كان مسافر ودي كانت حيلة مني عشان اجيبه ينيكني وينيكها في نفس اليوم، ماما شافت مازن وطبعا كان نفسها تاخده بالحضن والبوس بس سالته الاول ميدو فين؟!

مازن: جوة بس شكله نايم يا حرام اصله تعب اوي

ماما: تعب من اي؟!

مازن: اصل كنا بنلعب مع بعض وبذل مجهود شويه، ماما اتبسطت جدا وضحكت وراحت قالتله طيب أنا هروح اغير وارجعلك، دخلت اوضتها عشان تغير بس طبعا مفعول الحباية الزرقا كان اشتغل مع مازن راح مستحملش ودخل وراها ومن قبل ما تقلع حجابها حتى مازن نزل فيها بوس قلعها الحجاب اول حاجة وقعد يبوس في شفايفها بكل هيجان واثارة بعدها حاول يفك ازرار البلوزة الي كانت لابساها ومقدرش راح قاطعهم اول 3 زراير اتقطعوا خااالص وبزازها نصها طلع قدامه من البرا فضل يبوس فيهم من الخط بتاعهم وراح مطلع الفردة اليمين عشان تبان قدامه حلمتها وفضل يرضع فيها زي المجنون، مازن ساعتها مكنش في وعيه لانه كان تحت تأثير الحباية الي موقفة زبره مترين عشان كده راح مقطع كمان البرا وبزاز ماما كلهم طلعوا قداموا من غير اي حاجة وقعد يفعص فيهم زي المجنون ويضربهم عليها مازن كان حاسس انه خلاص قرب يجيبهم تقريبا عشان كده مخلاش ماما تمصله خالص وراح ماسكها وحادفها وشها على السرير وطيزها قدامه راح رافع الجيبة ومتاخر الكلوت على جنب شويه كده ومدخل زبره كله مرة واحدة في كسها!!!! في الوقت ده ماما صوتت صويته عاليييه اوووووي جابت اخر الشارع تقريبا فضل مازن يدخل ويطلع في زبره بسرعة جدا في كس ماما وهي طبعا عمالة تصوت وهما الاتنين على اخرهم، ضربها مازن بالقلم على وشها وقالها بس يا شرموطة هتفضحينا في المنطقة وابنك هيصحى

ماما: إبني اي دلوقتي خليك في كسي وزبرك الي فيه وهيموتني ده

مازن: خلاص هجيب اهو يا شرموطة

ماما: هاتهم في كسي هاتهم في كسي، مازن جابهم في كسها طبعا في ثواني وراح نايم عليها وبايسها وقالها بحبك اوووي يا لبوة

ماما: وأنا كمان يا قلبي عايزة افضل نايمة كده لحد بكرة وانت زبرك في كسي

في الوقت ده أنا طبعا كنت بشوف من على جنب باب الاوضة وجبتهم على نفسي مرتين من هيجان مازن وسيطرته على ماما واستسلامها التام ليه، الموضوع كان اشبه بالاغتصاب بس ماما مستمتعة جدا بيه وأنا اكتر واحد مستفيد بكده، قام مازن وماما دخلوا حمام الاوضة ياخدوا شاور وأنا طبعا وراهم من غير ما هي تحس عشان اتفرج، ماما قلعت لبس الخروج كله ورمته برة على الارض وقلعت الكلوت وهو مليان لبن مازن جنبهم ودخلوا ياخدوا الشاور بتاعهم سوا بس مازن طبعا عشان عارف إني بتفرج مرضيش يقفل الباب وسابه موارب وكان بيبصلي منه كل شويه وهو داخل، خدت الكلوت وقعدت اشم في اللبن ولحست كل اللبن الي على الكلوت وبلعته من كتر الشهوة الي كنت فيها وقعدت اكمل فرجة عليهم وهما ف الحمام سوا مازن كان نازل في ماما بوس في كل حتة في جسمها وابتدا بعد كده يمسك الليفة ويليف جسمها كله بالصابون لحدما نزل على كسها وقالها لا استني ده أنا هنظفه بلساني ونزل مازن على كسها وفضل يحلس فيها من قدام وفوق لتحت لحدما جابتهم على وشه، وقف مازن في البانيو وماما كانت قاعدة قدامه الاول نزل عالواقف كده يرضع من بزازها 3 دقايق متواصلين يخلص بزها اليمين يخش على الشمال وماما في عالم تاني كانها مش موجودة اصلا، بعدها راح جايب زبره قدام وشها وفهمت ساعتها هو عايز اي وفعلا مكدبتش خبر مسكت زبر مازن الكبير كله في بوقها مص احترافي زي الي بتشوفه هي في افلام السكس واتعلمته منهم تقريبا مكملش في ايديها اقل من 5 دقايق وكان لبن مازن مغرق وشها كله وفضل شويه على بوقها راحت طبعا بلعاهم خلصوا الشاور وأنا خرجت بسرعة لبرة تاني

ماما: هروح احضرلك حاجة تاكلها بقى أنت مش جعان ولا اي

مازن: اكل اي دلوقتي هو في حد يبقى معاه الملبن ده ويفكر في الاكل، تعالي جنبي ع السرير يا بطة

ناموا هما الاتنين جنب بعض مازن عمال يرضع من حلمات ماما وهي ماسكة زبره عماله تلعب فيها لحدما تعبوا هما الاتنين وراحت عليهم نومة 8 ساعات متواصلة، ساعتها طبعا أنا فكرت انه لازم اعرفها الي بيحصل ده عشان اقدر اقعد معاهم بعد كده، وده بيحصل خاصة انها مش اول مرة لانها قبل كده شافتني وأنا بضرب عشرة عليها وهي بتلعب في كسها، دخلت ظبطت لبسي ورجعت وقفت قدام السرير وهما نايمين في حضن بعض وعملت حركة كده عشان يصحوا من النوم، وفعلاااا هما الاتنين قاموا في نفس الوقت مازن عمل نفسه مخضوض طبعا وماما اتخضت واتسمرت تماما وبعدها انفجرت في العياط، وقامت غطت جسمها العريان قدامي، في اللحظة دي أنا ابتديت ازعق واقولها اقعدي رايحة فين انتي فاكرة نفسك هتهربي بالي عملتيه ده أنا هقول لبابا، مازن حاول يكلمني بس أنا زعقت فيه كمان

ماما: امشي أنت يا مازن دلوقتي

أنا: يمشي يروح فين؟! بقى أنت صاحبي تعمل فيا كده وتخون صحوبيتنا؟!! سبت مازن يروح عشان اعرف اتكلم معاها، ماما نزلت باست ايدي ورجلي وتتأسفلي، ساعتها قلت خلاص كفاية تمثيل عليها كده وقولتها خلاص مش هقول حاجة لبابا وعلى فكرة أنا عارف بعلاقتك انتي ومازن من قبل النهاردة كان اي رد فعلها وازاي شوفت ماما برضاها الكامل وهي بتتناك من مازن كل ده قولت لماما أنا عارف العلاقة الي بينك وبين مازن!! ماما ساعتها استغربت جدا وقالتلي اي؟! كنت عارف ازاي؟!

أنا: شوفتكوا المرة الي فاتت ومرضتش اتكلم عشان عارف قد اي انتي محرومة من المتعة وبابا خلاص مبقاش يمتعك زي لما شوفتك وانت بتدخلي الخيارة في كسك وأنا الي قولت لمازن كمان يحاول معاكي لحدما ينيكك، ساعتها ماما مبقتش قادرة تفتح بوقها حتى وقالتلي طيب أنت عايز اي دلوقتي؟!

أنا: مش عايز حاجة أنا بس عملت كده عشان تكوني مبسوطة لاني بحبك معرفش الي عملته صح او غلط بس اهم حاجة إني بسطتك

خدتني ماما في حضنها وقعدنا نعيط في حضن بعض فترة طويلة لحدما هدينا وسكتنا خالص، بعدين أعترفت لماما إني مثلي الجنس واني بوتوم ومازن كمان بينكني!!! المرة دي ماما بلمت اكتر من المرة الي فاتت زي ما تكون اتخرست وقالتلي خلاص مدام دي رغبتك وميولك أنا مش هقف قدامها، طبعا كنت عارف انها هتقول كده عشان اخليها تفضل مع مازن ويبقى كل واحد ماسك ع التاني حاجة ومحدش ليه عند التاني حاجة، يومها طبعا بابا كان مسافر زي ما قولتلكوا عشان كده هي راحت من الصدمة نامت على السرير بتاعها وأنا جنبها ملط قالتلي طيب بما انه كل واحد عارف كل حاجة عن التاني قولي أنت بتتناك من امتى؟!

أنا: يعني مش كتير 3 سنين

ماما: 3 سنين!! ومتقوليش

أنا: يعني انتي الي قولتليلي على مازن هههه

ماما: عندك حق بس اهم حاجة ده يفضل سر بينا وباباك ميعرفش حاجة

أنا: اكيد أنا هفضح نفسي يعني ولا هفضحك ليه؟!

ماما: عندك حق

أنا: طيب انتي اي رايك في مازن؟! اختياري كان صح؟!

ماما: هههههه بصراحة الواد ده دكر اوووي وبيمعتني اكتر من ابوك في عز شبابه

أنا: آه مانا سمعتك وانتي بتقوليله انه بابا ميجيش نص زبه

ماما: سمعت دي كمان!! طيب

أنا: ههههه ايوه سمعتها واديني وارث زبه الصغير ده منه

ماما: بس يا واد متتكلمش وحش عن ابوك ابوك راجل وبيعاملني بالمعروف وعمري ما اشتكيت منه حتى لو مكنش بيمتعني في السرير

أنا: ماشي بس انتي برده زيك زي اي ست محتاجة تتمتعي وهو لو عرف ده مفروض ميزعلش لانه مش قادر يعملهولك

ماما: اوعي تجيب سيرة حاجة زي دي ممكن يروح فيها خلينا كده احسن وربنا يسامحني بقى

أنا: طيب اي رايك اكلم مازن يجي ينيكنا بكرة؟!

ماما: أنت اتجرأت اوي!! وعايز كمان تعمل كده قدامي وأنا كمان قدامك؟!

أنا: قدام مين؟! ده هينكنا سوا ههههه

ماما: مممممم طيب ماشي

أنا: ممم طيب أنا عايز منك طلب

ماما: اي هو؟!

أنا: عايز اندر من بتوعك البسهم بكرة

ماما: أنت كمان هتلبس زي الحريم؟!

أنا: ايوه اي المشكلة؟! بقولك انتي شكلك هترغي كتير أنا هروح اكلم مازن وبعدها احنا الاتنين نحلق شعرتنا عشان نستعد لليلة بكرة

ماما: ماشي أنا هقوم احضر الحلاوة عقبال ما تكلمه أنت كلمت مازن، وماما حضرت الحلاوة ونتفنا شعر جسم بعض واحنا الاتنين بقينا عرايس على الآخر استعدادا لليوم الموعود، مازن تاني يوم جه من النجمة وخبط على الباب كنا أنا وهي محضرين نفسنا على سنجة عشرة، ماما لابسة لانجري اسود وكلوت فتلة وسوتيان خفيف مغطي الحلمة بالعافية وأنا لابس لانجري ابيض وكلوت سبعة قافش على طيزي على الآخر مازن خبط على الباب واحنا الاتنين فتحنا الباب وتقريبا مازن انهار من المنظر كان فاكر نفسه في حلم، اول ما دخل من الباب باس ماما بوسة طويييلة اوي وفضل يفعص في طيزها وده الي خلاني غيرت شويه روحت شاده أنا وقعدت ابوس فيه واحسس على زبه

مازن: لا اهدوا عليا انتوا الاتنين عشان متجبوش اجلي ههه

ماما: متخفش يا روحي احنا هنمتعك وناخد متعتنا منك من غير ما نجيب اجل بعض ههه

دخلنا على اوضة النوم وأنا وماما بنقلع مازن الهدوم وبدأنا طبعا بزبره، كنت أنا وماما بنتخانق على زبر مازن خناقات الضراير على جوزهم لحدما مازن جابهم في بوقي شلال في اقل من خمس دقايق بعدها أنا بوست ماما من بوقها وادتها شويه لبن تبلعه عشان تتمتع معايا، مازن بعدها نزل على كس ماما وقعد يلحس فيه وأنا طبعا مش سايب زبره مص ولحس في بضانه جامد بعدها مازن مسك زبره ودخله في كس ماما مرة واحدة خلاها تصوت جامد وهي على ظهرها في نفس وضعية مصه لكسها فضل مازن يدخل ويطلع في زبره وأنا طبعا ماسك في ايد ماما وارضع من بزها مازن وهو بينزني في لحم ماما، في اللحظة دي كانت المتعة بالنسبة ليا مش طبيعية ومش مفهومة كاني في حلم فعلا من الي كنت بحلمهم وأنا صغير وأنا شايفها مع كل صحابي ف المدرسة وهي بتتناك منهم طلع مازن زبره من كس ماما وقلبها بعنف عشان تقعد في وضعية الكلب وقالها زي ما فتحت كسك من سنين أنا دلوقتي هفتح طيزك ومن غير فزلين او اي حاجة، ماما موافقتش طبعا قالها مازن اخرصي يا شرموطة افتحي طيزك بس

أنا: خلاص يا ماما أنا معاكي اهو ومسكت ايدها جامد دخل مازن راس زبره في طيز ماما وهي بتصوت طبعا لانه دي اول مرة تتناك منهم ابتدت ماما تضغط على ايدي بقوة زي ما تكون هتفصها وتكسر عضمها وأنا مستحمل، خرج مازن الراس وتف على خرم طيزها وجرب تاني لقاها مش بتصوت قام مكمل بزبره لحد الآخر ماما ساعتها صوتت صويتة جابت اخر الشارع حرفيا وأنا طبعا بقولها استحملي يا ماما عشان خاطري ومتفضحيناش هو كده في الاول وبعدها هتتعودي يا حبيبيتي وفعلا ابتدت ماما تتعود على الوضع الجديد ومازن بقى بيدخل زبره في خرم طيزها بسهولة لحدما جابهم تاني مرة بس المرة دي في خرم طيزها وقام نايم على السرير قولتله ساعتها احا طيب وأنا لسه متنكتش يا حبيبي، قالي في اي يا عم اهدا عليا امك مش سهل نيكها برده دي مرة جمل، ماما قعدت تضحك ونامت جنبه وقامت بايساه من بوقه بوسة طوييلة اوي قولتله طيب أنا همص في زبك شويه وبعدها هقعد عليه قالي طيب يلا اشتغل مازن كان نايم على ظهره يرضع في بزاز ماما وأنا عمال امص في زبره لحدما وقف تاني وساعتها روحت قاعد عليها وأنا بتناك من مازن قدام ماما دي كانها اول مرة اتناك في حياتي بصراحة لحدما مازن جابهم في طيزي للمرة التالتة وكان خلاص جاب اخره ونمنا احنا التلاتة في حضن بعض لحد بليل عشان يمشي مازن قبل ما بابا يجي من السفر لانه معاد طيارته كان بليل.

بعدا بكام يوم كلمني مازن في التليفون وقالي أنا عايز اعترفلك بحاجة

أنا: في اي يابني ما تتكلم على طول!!

مازن: بصراحة أنا بحب امك يا ميدو

أنا: ههههههه مانا عارف وأي الجديد يعني

مازن: لا بحبها حب بجد وبصراحة عايز اكون معاها هي على طول وبس

أنا: يعني قصدك اي؟!

مازن: بصراحة احنا مش هينفع نكون مع بعض تاني أنا عايز اكون مع سامية بس

أنا: طيب وأنا؟!

مازن: أنت صاحبي وهتفضل صاحبي بس مش هينفع انيكك تاني بصراحة

أنا: ليه كده طيب؟! أنا كمان بحبك وعايز افضل معاك

مازن: أنا اسف يا ميدو بس مينفعش وأنا كلمت سامية في الموضوع ده وهي كمان موافقاني

أنا: كلمتها امتى؟! وقولتلها اي بالظبط؟!

مازن: امبارح كانت عندي في الشقة الي هتجوز فيها

أنا: يعني كمان جاتلك من ورايا واتكلمتوا عني؟! طيب متكلمنيش تاني أنا مش عايز اعرفك ولا عايزك تقرب مني او من ماما تاني ولو كلمتها بس هقول لبابا الي بينكوا وهبوظها على الكل

مازن: يا ميدو استنى بس احنا بنتكلم، قفلت في وشه السكة وقعدت اعيط جامد لدرجة انه ماما سمعتني ودخلت الاوضة تشوفني مالي

ماما: مالك يا حبيبي بس بتعيط ليه؟!

أنا: مازن بيقولي انك روحتيلوا امبارح ومش عايزني اقابله تاني وعايزك انتي وبس ازاي متقولويش حاجة زي كده؟ ازاي تعملي فيا كده إبنك!!

ماما: يا حبيبي مفيش الكلام ده أنا بس كنت برة واتقابلنا صدفة واتكلمنا بس

أنا: كمان بتكدبي عليا؟!! مازن قالي على كل حاجة وقالي رغبته انه مش عايزني تاني

ماما: ده مجرد كلام انتوا صحاب وهتفضلوا صحاب وبعدين أنا قولتله ميتكلمش معاك في الموضوع ده بس أنا كنت عايزة افتحه معاك

أنا: موضوع اي ده؟!

ماما: انك تكون شاذ يا حبيبي مينفعش أنت راجل

أنا: بس دي ميولي يا ماما وبعدين انتي اكتر واحدة مفروض متتكلمش في موضوع الي ينفع ومينفعش ده وانتي فاهمة قصدي كويس

ماما: هي حصلت تقولي كده؟!

أنا: ايوه حصلت ولو فضلتوا انتوا الاتنين مع بعض وأنا لا، هقول لبابا وافضح الدنيا، ماما قعدت تعيط وتقولي إني مش بحبها زي ما قولتلها واني ازاي دبرت موضوع مازن لاني حاسس بيها وراحت اوضتها وأنا نزلت القهوة اضيع وقت بعد الي حصل ده، عدى شهر تقريبا وأنا مقاطع ماما ومازن في الكلام وطول الفترة دي ضميري بيأنبني إني حارم ماما وكسها من زبر مازن وانه المفروض دي مدام رغبتهم فانا مليش دعوة وانه مينفعش افرض نفسي عليهم، شهر مقاطعين بعض محدش فينا بيكلم حد وأنا متاكد انها مش بتشوف مازن لانها خايفة مني واني اقول لبابا على حاجة زي دي لحدما جالي اتصال من مازن وقالي لازم اقابلك ضروري وفعلا نزلت قابلته في عربيته

مازن: ازيك يا ميدو عامل اي واحشني؟!

أنا: تمام عايز اي؟!

مازن: يا ميدو أنا بحب امك ومينفعش تحرمنا من بعض

أنا: مليش دعوة شوف غيرها ومتعرفناش تاني ومتتصلش بيا تاني خالص ولو عرفت انك بس اتصلت بيها هفضح الدنيا

مازن: يا ميدو استنى بس عشان نتكلم بالعقل

أنا: عقل اي بعدما وصلتكوا ببعض تعمل فيا كده؟! طيب ليه؟!

مازن: يا ميدو أنا مش شاذ ومامتك خايفة عليك من الي أنت ماشي فيه ده حاول تتعرف على بنت، وبالنسبة لمامتك فانا بحبها بجد وعايز افضل معاها طول عمري حتى لو اتجوزتها، ومش بهزر وبعدين أنت لو بتحبها هتسيبني معاها ومتفضحناش عشان امك محرومة وانت كنت سامع وشايف ده تفتكر امك هتعمل اي من غيري دلوقتي وأنا مش عايز اتكلم وحش عن ابوك عشان متزعلش، فكرت في كلامه تاني وبما إني بفكر فيه من شهر فقولتله طيب أنا مش هقف بينكوا بس مش عايزك تعرفني تاني احنا خلاص مش صحاب

مازن: يا ميدو مينفعش الي بتقوله ده احنا صحاب وجدا كمان وعلاقتي بمامتك ده ملوش دعوة بصحوبيتنا

أنا: ده الي عندي موافق ولا لا؟! مازن طيب خلاص الي يريحك مدام شايف انه ده الصح وشكرا جدا انك قدرت موقفي أنا وسامية وبجد يا ميدو أنا عايزك تبعد عن الولاد خالص وتبدأ تشوف حالك مع البنات، أنت مجربتش قبل كده واكيد متعرفش متعتها جربها وهتلاقيها احسن كمان، وعشان أنا جدع هعرفك على بنات واخليك تنيكهم كمان، تمام؟!

أنا: طيب ماشي عايز حاجة تاني أنا ماشي بقى

مازن: ايوه حاجة اخيرة

أنا: اي تاني!!

مازن: سامية

أنا: مالها؟!

مازن: عايز اشوفها النهاردة ضروري

أنا: مش هينفع تنزل من البيت بابا هناك

مازن: طيب أنا اجي معاك اشوفها

أنا: أنت مجنون يابني؟! بقولك ابويا فالبيت

مازن: أنا هشوفها بس مش هعمل حاجة وحشاني اووووووي

أنا: طيب ماشي هتشوفها بس مش اكتر

مازن: حبيبي ي ميدو مش هنسالك الجميل ده طول عمري، وصلنا البيت كان بابا وماما بيتفرجوا على التلفزيون في الصالة وأنا فتحت الباب وبمجرد إني قولت لمازن ادخل يا مازن ماما انتفضت من على الكنبة جنب بابا لدرجة خليته لاحظ وقالها مالك!!! قالتله لا اصلي بس مش لابسة الحجاب

بابا: يا ستي مازن زي ميدو كده مش مشكلة يعني، دخل مازن وسلم على بابا وقعد على الكرسي وأنا كمان قعدت، ماما قالت أنا هقوم اعمل حاجة تشربوها واشوف الكيكة الي في الفرن حظك حلو يا مازن حماتك بتحبك طلع مازن موبايله وبعتلي رسالة على الواتس وقالي بقولك اي اشغل ابوك عقبال ما اخش اسلم على سامية بنفسي بعتله قولتله اسكت يا مجنون ابويا قاعد، قالي أنا مش قادر وعلى اخري اسمع الكلام، قام مازن عامل نفسه داخل الحمام والمشهد كالاتي: أنا كنت قاعد على كرسي في وش المطبخ وبابا كان على الكنبة الي قدام التلفزيون يعني ورا المطبخ ودخل على ماما المطبخ وهي بتعمل الشاي وبدون اي مقدمات رفع الجلبية الي كانت لبساها من غير كلوت ونزل البنطلون طلع زبره واقف على الآخر ودخل زبره في طيزها من ورا مرة واحدة!! طبعا اتخضت وكانت هتصوت حط ايده على بوقها عشان متفضحش الدنيا وفضل مازن يدخل زبره خرم طيز ماما ويطلع لمدة خمس دقايق وأنا طبعا قاعد قدام بابا وزبري واقف والموقف مجنني على الآخر بعدها مسك مازن راسها وخلاها توطي شويه عشان كسها يبان قدامه وهي واقفة وبنفس الوضع ده فضل يدخل زبره في كسها طالع خارج بكل قوة وماما مش قادرة من كتر المحنة ونزل لبنه في كسها بعد خمس دقايق كمان وكان مشهد رهييييييييب باسها مازن وعدل هدومه ورجع قعد تاني كانه محصلش حاجة نهائي، جات ماما مش قادرة تمشي خالص وكانها هتقع حطت الشاي والكيكة واحنا التلاتة قاعدين منظرنا غريب وبابا ابتدا يلاحظ ده بس مكنش فاهم في اي!! اتكلم بابا مع مازن شويه وبعدين قاله خد راحتك بقى، معلش أنا هخش انام عشان عندي شغل بدري، مازن رد وقاله متخفش يا عمي هاخد راحتي على الآخر كاني في بيتي، بابا دخل اوضته وقفل على نفسه لقيت ماما قامت من على الكنبة ونطت على مازن بوس في كل حتة في وشه بلهفة شديدة جدا، مازن قالها اهدي يا شرموطة هتفضحينا

ماما: مش مهم اتفضح بس أنت واحشني اوووي يا مازن بحبك بحبك

مازن: وأنا كمان بحبك ومش قادر استغني عنك خلاص، طلعت ماما زبر مازن من البنطلون ودخلته في كسها وطفت بيها محنة شهر تقريبا من غير زبره وفضلت تتنططت على زبره قدامي وهما الاتنين بيبوسوا بعض وزبر مازن في كسها كاني مش موجود اصلا فضل مازن ينيك فيها من غير صوت تقريبا عشان بابا ميسمعش لحدما جابهم للمرة التانية في كسها، برده نزلت ماما من على رجل مازن ومصت زبره ونظفته كويس وبلعت لبنه في بوقها في الوقت أنا كنت جبتهم على نفسي في هدومي من غير ما المس زبري تقريبا، قام مازن لبس هدومه ومشي وقالها هجيلك بكرة الصبح لما جوزك ينزل، ودخلت ماما اوضتها تنام جنب بابا على السرير ولبن مازن لسه في كسها ممستحتوش ودخلت أنا كمان نمت لاني بصراحة كنت تعبان جدااا ومش قادر وعلى آخري.


دياثه زوج

في احد الاسواق الشعبية في مدينة جدة كنت اتسوق أنا وزوجتي وكان السوق يكاد يخلوا من الزبائن وكان جميع البائعين في هذا السوق من الجنسية اليمنية، كانت زوجتي كعادتها تلبس العباءة المخصرة تبرز تقاطيع جسدها واخذ البائعون يعلقون بصرهم بها وهي تمر امامهم فيتفحصون جسدها من الاعلى إلى الاسفل ومن الامام والخلف، توقفت زوجتي عند احد المحلات ودخلت اليه وكان البائع يقف امام المحل فلما راها تدخل دكانه اتى مسرعا وبقيت أنا خارج المحل اتفرج على البضاعة التي خارج الدكان واترك لزوجتي حرية الحركة لعلها تسمح للبائع بمغازلتها! وكنت استرق النظر بين الحين والاخر، كان البائع اليمني يتحرك خلف زوجتي اينما ذهبت في محله الصغير وهو ينظر إلى طيزها واحيانا يقترب منها، طلبت زوجتي من البائع ان يناولها احد القمصان فلما اراد المرور من خلفها وكان الممر ضيقا التصق جسده بجسدها فكم اسعدني هذا الموقف!؟ كنت اعتقد ان زوجتي لايمكن ان تسمح لرجل ان يقترب منها الا انني اكتشفت بعد فترة ان لها علاقة بشخص اخر.

وفي احد الايام اخبرتني انها تريد الذهاب لحفل زفاف احدى صديقاتها وطلبت مني ان اوصلها لصالون التجميل وافقت واعطيتها ماتحتاجه من النقود وذهبنا إلى السوق واشترت فستانا للمناسبة ثم اوصلتها إلى صالون التجميل وعندما همت بالنزول قلت لها متى اعود اليك لاوصلك إلى قاعة الفرح؟ فقالت لاداعي سوف اذهب مع صديقتي خلود فهي موجوده هنا، ذهبت إلى البيت وبدأت تساورني الشكوك!! اتصلت ببيت صديقتتها خلود فردت الخادمة واخبرتني ان السيدة خلود مسافرة منذ يومين! واو لقد كان ظني في محله... وكم تمنيت ان يحصل مثل هذا الامر!! ركبت السيارة وعدت إلى الصالون وانتظرت في مكان بعيد اراقب ماسيحدث، بعد لحظات رأيت زوجتي تخرج من الصالون وتركب في سيارة فاخرة كان يقودها شاب وسيم، نعم ركبت زوجتي مع الرجل وهي في كامل زينتها وانطلقا سرت خلفهم حتى وصلوا إلى عمارة سكنية فدخلوا بها ولم استطع ان افعل شيئا... عدت إلى البيت انتظر عودة زوجتي من سهرتها الماجنة، مرت الساعة تلو الساعة حتى مضى على سهرتها ست ساعات وأنا افكر كم مرة ناك زوجتي وكيف هو يستمتع الآن بجسدها!؟

عادت زوجتي عند الفجر، فلما رأتني ارتبكت وهي تبتسم ابتسامة الخائف ولكني تجاهلت معرفتي بالامر حتى لا افسد نشوتها ونشوتي، سألتها كيف كان الحفل؟ فاخذت تؤلف لي قصة الحفل الكاذب، اخذتها إلى غرفة النوم واخذت اخلع ملابسها واقبلها بشهوة عارمة وقد بدا عليها الارهاق والتعب ولكنها تجاوبت معي ونكتها احلى نيكة في حياتي وأنا اتخيل الرجل الآخر يطارحها على السرير، مرت الايام وأنا اتمنى ان تأتي الفرصة التي اشاهد فيها زوجتي ينيكها عشيقها ولكن بدون جدوى رغم انها اكثر من مرة تغيب عن البيت لساعات وأنا على يقين بانها كانت معه، في احد الايام ذهبنا إلى احدى الاستراحات خارج المدينة لقضاء العطلة الاسبوعية، استقبلنا حارس الاستراحة وكان باكستاني الجنسية طويل القامة نحيف وله شنب طويل وقد لاحظت على الحارس انه افتتن بجمال زوجتي من نظراته الساهبة لها، اخذنا الحارس الباكستاني في جولة على الاستراحة وكانت زوجتي عندما تسير امامنا لايحرك الحارس عينية عن طيزها وكأنه يريد التهامها حيث كانت اطيازها تتحرك امامه في ترادف رهيب وأنا اتظاهر له بعدم الانتباه، اعجبت زوجتي بالاستراحة فقررنا استئجارها ليومين، وفي المساء دخلت زوجتي إلى الحمام لتستحم بعد لحظات خرجت أنا من الفيلا لكي اطلب من الحارس ان ياتي لنا ببعض الاغراض، ذهبت إلى غرفته عند البوابة فلم اجده بحثت عنه في الحديقة دون جدوى، ذهبت لالقي نظرة خلف المبنى فماذا شاهدت؟ كان الحارس يقف على كرسي وينظر من خلال نافذة الحمام إلى زوجتي وهي تستحم، بقيت اراقبه وهو يشاهد وأنا اعتراني الهيجان وغمرتني السعاد بهذا المنظر!! تركت الحارس يستمتع بالنظر إلى زوجتي وهي تستحم ويمتع عينية بثقب جسدها من قدميها إلى رأسها وعدت الى الداخل، كنت احدث نفسي كم اتمنى ان ادخل هذا الفحل الهائج على زوجتي ليتمرغ بجسدها على السرير ولكن هيهات ان تتحقق مثل هذه الامنية، ولكن راودتني فكرة شيطانية! فكرت واعجبتني الفكرة وقررت ان انفذها، في اليوم التالي اتصلت على صديق لي يعمل في احد المراكز الطبية وطلبت منه دواء مخدر قوي المفعول توسلت اليه حتى وافق دون ان يدري بحاجتي اليه فاعطاني المخدر وشرح لي طريقة استخدامة، وفي المساء وضعت لزوجتي المخدر في كأس عصير واخذت اداعبها على السرير وقمت بتعريتها واسقيها العصير حتى شربت فذهبت في نوم عميق، وووووواو لقد حانت الفرصة واللحظة التي انتظرها وكانت غاية امنيتي وتوقعي ان يشاهد ذلك الفحل زوجتي وهي عارية ويمعن النظر اليها عن قرب وأنا اشاهد، ولان اكثر ماكان يثيرني بها هو طيزها لذلك قلبتها على بطنها وجعلت طيزها الى الاعلى لاني اريده ان ينظر الى طيزها بالذات وكنت ارتعد خوفا وقلقا وشهوة وهيجان وانفعال، عندما انتهيت من اعداد زوجتي للمشاهده فتحت نافذة الغرفة قليلا لاشاهد من خلالها وخرجت تاركا باب الغرفة مفتوحا بعض الشيء وخرجت من باب الفيلا ولم اقفله بالمفتاح حتى يتمكن ذلك الباكستاني من فتحه اذا اراد، ناديت عليه فاتى مسرعا، اخبرته بانني ساغيب لمدة ساعة لقضاء بعض الحاجات وحرصت ان اخبره بأن زوجتي متعبة ونائمة فهي لم تنم من 24 ساعة وطلبت منه ينتبه إليها جيدا، غادرت الاستراحة بسيارتي والحارس يراقب خروجي ثم ابتعدت قليلا وعدت لاوقف السيارة في مكان مخفي ورجعت إلى الاستراحة وأنا اتمنى ان تنجح خطتي، قفزت من الحائط الخلفي وتوجهت إلى النافذة بعد لحظات دخل الحارس إلى الفيلا واخذ يجول في الممر ولما شاهد باب الغرفة مفتوحا دفعه فضوله ورغبته في اختلاس النظر عله يرى زوجتي وهي نائمة، فلما اطل برأسة من الباب وشاهد مالم يخطر له ببال تصلب في مكانه وقد تسمرت عيناه على جسد زوجتي العارية ليس عليها اي شيء، بقي لحظات مكانه وهو يبلع ريقة من هول ماينظر اليه غير مصدق، ثم تقدم قليلا ببطء حتى وقف عند حافة السرير وهو يجول ببصره على جسمها الابيض من قدميها إلى فخذيها إلى اطيازها وخصرها وأنا اقف اشاهد المنظر المذهل وقد بدأت بمداعبة زبي بيدي من الشهوة، ولكني لم اتوقع ان يتجرأ ذلك الثور إلى هذه الدرجة حيث مد يده ووضعها بهدوء شديد على فخذ زوجتي وكانه يختبر احساسها ونومها فلما احس انها في نوم عميق بدأ يمسح بيده على فخذها ويصعد ثم يضعها على طيزها ووضع يده الاخرى من داخل سرواله على زبه وبدا يلعب به ويحركه ويمرر يده بين فلقتي طيزها وقد زاد هيجانه ثم اقترب بوجهه عند طيزها واخذ يحرك لسانه بين فلقتيها بعدها قرر ان يغامر فلم يعد يحتمل، قام وخلع سرواله واذا بزبه المنتصب قد وصل إلى منتصف بطنه، صعد على السرير وجلس على ركبتيه نصف واقف فوقها دون ان يلامسها وهي تحته وامسك زبه بيده واخذ يمرره بين الفلقتين صعودا ونزولا حتى اخترق الكورتين، فلما احس الثور بحرارة فتحة طيز زوجتي اعتصر وجهه من الهيجان واخذ يرتعد انحنى على ظهرها قليلا ووجهه عند شعرها وهو يحرك زبه على طيزها ويكاد يحتظنها فلما شعر بانها اما نائمة او انها مستسلمة له قام وامسك رجليها وباعد بينهما واخذ زبه وبدأ بادخاله بكسها وهي لاتزال على ظهرها وما زال يدفع به حتى ادخل اكثر من نصفه داخلها واخذ ينيك زوجتي حتى شارف على الانتهاء فاخرجه وقذف منيه على ظهرها وشعرها، فقام ومسح ماءه عنها وخرج مسرعا.

استمرت علاقة زوجتي بصديقها، وفي احد الايام كنت عائدا من خارج البيت دخلت الشقة ولما اقتربت من باب غرفة النوم سمعت زوجتي تعنف شخصا ما على الهاتف وسمعتها تقول له: لم اتوقع منك ان تفعل معي مثل ذلك ماذا لو رأى شخص اخر هذا الشريط ارجوك يجب ان تحضره لي باي شكل والا لن تراني بعد اليوم!! كان هذا الشخص هو صديقها، غادرت الشقة وأنا افكر في طريقة مشاهدة هذا الشريط دون علم زوجتي، في المساء طلبت زوجتي ان تزور احدى صديقاتها وقالت انها تريد ان تذهب بسيارة اجرة، طبعا لم امانع، خرجت من البيت بعد ان تزينت وتعطرت فخرجت خلفها بالسيارة حتى وصلت إلى نفس الشقة التي كانت تلتقي فيها بعشيقها، طبعا لم يفوت العشيق هذه الفرصة دون استثمارها ولم تخرج زوجتي من تلك الشقة الا بعد ساعتين، عادت زوجتي إلى البيت فاستقبلتها بالاحضان وكان شيئا لم يكن، لاحظتها وهي تضع شنطتها في الخزانة تحت الملابس ثم طلبت منها ان لا تنزع ملابسها لاننا سوف نذهب لزيارة اهلها، حاولت هي ان تجعلني اوجل الزيارة الى الغد ولكني اصريت عليها ولم امنحها فرصة للتخلص او اخفاء ذلك الشريط، وبعد ان وصلنا الى منزل اسرتها دخلت هي عند امها وجلست أنا مع والدها قليلا ثم استأذنته بالانصراف لارتباطي بموعد مهم وعدت الى البيت.

فتحت خزانة ملابسها ووجدت شريط كاميرا فيديو تحت الملابس احضرت كاميرا الفيديو ووضعت الشريط واعدته الى البداية ثم بدأت العرض فكان كالتالي: رجل عاري ممدد على السرير وبجانبه امرأة تلبس قميص نوم اسود شفاف يتهامسان ويقبلها ويلعب بشعرها وهي تمسح بيدها على شعر صدره كانت تلك زوجتي!! ثم اخرجت لسانها واخذ يلحسه ويمصه بعدها قامت وخلعت قميصها ونامت على ظهرها فقام هو ووضع رأسه بين فخذيها واخذ يلحس كسها وهي تتأوه من اللذة ثم قامت ونام هو على ظهره فأمسكت زبه بيدها بلطف واقتربت بفمها من زبه ووضعت لسانها عليه كأنها تتذوق طعمه ثم بدأت تحرك لسانها على رأس زبه بشكل دائري ثم ادخلته قليلا بفمها واخذت تمص زبه حتى خرج منه المذي (السائل اللزج)، بعد ذلك ركبت زوجتي فوق زب الرجل وادخلته بكسها وبدات تتحرك صعودا وهبوطا بتسارع تدريجي وقد وضعت يديها على صدره وتنحني اليه تقبله من وقت لاخر ثم نهضت ونامت على ظهرها وفتحت له رجليها وقام هو وركب فوقها واخذ ينيكها بكل قوة وهي تأن تحته ثم رفع ساقيها فوق كتفيه واخذ ينزل عليها بكل قوته ولو كانت زوجته لما فعل بها كل ذلك!! اجرم بها بكل معنى الكلمة، ثم طلب منها ان تأخذ وضع الارنبة او اللبوة (فلقسة) ففشخت رجليها وسجدة له وقد قوست ظهرها ثم وضع هو يديه على اطيازها وهو ينظر الى طيزها وادخل زبه بكسها واخذ ينيكها وهي مستسلمة له تماما حتى انتهت شهوته داخلها فقامت مسرعة الى الحمام.. جن جنوني مما رأيت فقررت ان اواجهها بالامر واضغط عليها لتنفذ جميع رغباتي، وفعلا لما عدنا الى البيت اخبرتها باني اعلم كل شيء والشريط بحوزتي فانهارت وهي تبكي وتطلب مني الصفح، تظاهرت بداية بالغضب بسبب خيانتها ولكن مع مرور الوقت بينت لها ان منظرها في الشريط مع ذلك الرجل اثارني، فاستغربت من ذلك وصارحتها باني لا امانع من علاقتها بعشيقها ولكنني اتمنى ان اكون مطلع على الوضع، لم تصدق زوجتي ما اقول ولكنها مع مرور الوقت ادركت باني غير طبيعي!! اصبحت زوجتي اذا ارادت الذهاب الى عشيقها تطلعني بالأمر بطريقة غير مباشرة، حتى جاء اليوم الذي طلبت منها صراحة ان نزور صديق لي اعزب (زوجته مسافرة) في شقته وطلبت منها أن تمتعه بجسدها دون ان يعلم انها زوجتي، رفضت في البداية بشدة ولكن مع ضغطي عليها ورغبت منها في عدم اغضابي من اجل عشيقها وايضا ربما لرغبتها في التجربة وافقت.. في البداية قمت أنا بزيارة صديقي حسن وكان حسن يحب الحريم بشكل خيالي وحيوان جنسي بمعنى الكلمة ودائما كان حديثنا حول هذه الامور، بعد ان شربنا الشاي بدأت احدثه عن علاقتي بأمرأة غاية في الجمال وكنت احمل معي صورة لزوجتي فلما شاهد صورتها جن جنونه ولم يصدق انني على علاقة بهذه الفاتنة، فانتهزت الفرصة وقلت له انني على موعد معها غدا ولكنني لا اجد المكان المناسب للاختلاء بها فزوجتي لا تغادر المنزل فقال: بيتي بيتك اهلا وسهلا على الاقل اشرب معكم الشاي!! اخبرت زوجتي بخطتي وطلبت منها ان تلبس لبسا فاضحا، وفعلا في المساء بدأت تتزين وتضع الميك اب واحمر الشفاه وأنا اراقبها بكل شهوة!! ثم لبست فستانا لماع مفتوح من الامام الى نصف فخذها ثم لبست عباءتها المخصرة وخرجنا من البيت..


تجديد الحياة الزوجية

أنا عمري 26 سنه متعلمه ومثقفه ومتزوجه، زوجي شاب رائع جدا اسمه فهد وهو متعلم ومتحضر ورومنسي، أنا وزوجي نحب بعضنا كثيرا ومتفقين ومتفاهمين كثيرا ونهتم ببعضنا ولانخجل من بعض ولانخفي اي سر عن بعض ويحترم كل منا رأي الآخر ونناقش اية مسئله بشكل حضاري وعلمي، لنا نفس الطبع والصفات نحب الوناسه والمتعه ونحب المغامرات والاكتشاف وفضوليين بشكل موطبيعي، أنا وزوجي كالعصافير نحب الحريه نفعل مانريد كالمراهقين، ونسكن بمنزل لنا خاص ملك لزوجي وبمدينه بعيدين عن الاهل والاصدقاء، نحب الانفراد ببعضنا ولانهتم باي صداقه، حياتنا سعاده وانبساط ومرح ومتعه ودائما نبحث عن الشيء الرائع والممتع لنا، ونحب نستمتع باي لحظه نتشارك الافكار والاحاسيس والمشاعر، فطبعا الشيء الاول والاخير بسعاده الزوجين هو الجنس، فانا وزوجي نعشق الجنس بجنون ونهتم به ونتشاركه بمتعته ولذته وحلاوته، نشاهد افلام السكس ونقراء عن الجنس بكل النواحي ونتعلم كل شيء ولانخلي اي شيء يعيقنا، وعندما نكتشف شيء او نقراه او نشوفه بالجنس لانرتاح حتى نسوي هالشيء ونتذوقه صارت عاده عندنا.

منزلنا يتكون من طابق ارضي وملحق بالسطح وحوش كبير ومقلط وغرفه بزاويه الحوش ولمنزلنا بابين من الامام ومن الخلف وعلى شارعين، نعيش أنا وزوجي بقمة الراحه والهدوء ونستمتع ببعضنا فانا بصراحه انوثتي مرتفعه جدا وزوجي دائما يتمتع بجسدي ويتغزل فيني وبجمالي الفاتن، وزوجي جنسي بجنون يعشق جسدي وعندما يمارس الجنس معي يتحول لوحش يلتهمني ويفترس جسدي بعنف وقسوه وشراسه، المهم كان زوجي يحسسني بجمالي واناقتي وانوثتي الرائعه ويمتدحني كثيرا ويهتم براحتي وبمتعتي ويحب يرضيني باي شكل وماعمره بيوم زعلني او نكد علي او اعترض بشيء، واي منا يترغب بشيء نسويه بلاتردد كان يهتم بي وبلذتي وأنا اهتم به وبمتعته معي كل منا يسعى ويبحث عن اي شيء يمتع ويلذذ الآخر، بغرفة النوم معنا حاسوب محمول ودائما نتصفح النت لنعرف الاشياء الجديده بالجنس، لان طبعنا مانحب نكرر اي شيء على طول نحب الاضافات والاثارات والاوضاع كنا نتسابق بلهفه ونفرح لمن نشوف او نقراء عن شيء جديد فنسرع ونجربه، ثم بليله اكتشفنا القصص الجنسيه وصرنا نقراء ونتعرف اي تحتويه.

فمتعه النيك امام الزوج وتبادل الازواج وكل القصص صحيح لها متعه بس ماهتميت وماخطر ببالي هالشيء لاني كنت ابحث عن شيء لي ولزوجي، ناقشنا هالقصص وتبادلنا ارائنا وافكارنا عنها ثم تفرجنا للسكس وشفنا بنت انتاكت من شابين واحد تلو الآخر فصار زوجي يسالني عن مشاعري واحاسيسي واثارتي عن القصص والسكس وأنا اجيبه، فقال لي تصدقين يانوف هيئة جسدك وجمالك وانوثتك تحتاج للحريه وللمتعه الجنسيه بشكل كثير، وكنت اضحك وافتخر بجمالي، فقال انه يتمنى ان لا ابخل على جسدي ولا اكون انانيه، فقلت اشلون؟ قال جسدك يحتاج ان يفجر كل شهوته، فقلت ليش؟ قال وش رائيك ان نخرج من قفص الزوجيه ونكتشف جنس غريب؟ فقلت: طيب تقصد نغير المكان ونروح فنادق وشاليهات؟ فقال لا، اقصد ان نعيش اسبوع بشكل مختلف، فكنت أنا متلهفه ابي اعرف وش هالشيء، فقلت ابشر مايهمك بس فهمني، فقال بصراحه أنا باخصص هالاسبوع لك ابي افجر جسدك بالجنس، فضحكت أنا وقلت فجره مين مانعك، فقال قريتي القصص وعن نيك الزوجة امام زوجه ومتعتها؟ فقلت إيه، فقال كذا اقصد، فسكتت شوي بعدين قلت لزوجي، لو تبي أنت، أنا تحت امرك ماعليك عيوني أنا ملكك بس هالشي مايحتاج اسبوع كلها ساعه او ساعتين وخلص، فقال لالا انتي مايبيلك ساعه اوساعتين لان جسدك محتاج تفجير جنسي ابي جسدك يشبع جنسيا وعشان كذا اسبوع كامل، فقلت واااو انهلك، فقال لالا ماعليكي أنا افكر بمتعه مميزه، المهم وافقت أنا وجلسنا فقال لي: شوفي باخليكي تعيشي مع زوجين، فقلت اشلون كذا، فقال أنا زوجك الشرعي وباجيب شخص يكون زوج متعه لاسبوع فقط ونعيش حياتنا ونتشاركك بالجنس، طبعا الفكره كانت غريبه مو مثل الي بالقصص، بس كان فيني احساس غريب لهالشيء، ثم بالليله الثانيه سالته منو هالشخص؟ فقال ماعليكي، فقلت بس احذر لايكون احد يعرفنا او يفضحنا بعدين، فقال ماعليكي، المهم ضلينا نناقش موضوع الشخص ومكان مسكنه بالبيت فاخترنا ان يسكن بالملحق وأنا اروح له، وفي اليوم الثاني جاب زوجي كاميرات واسلاك واوصلها من الملحق لغرفة النوم، المهم خلال 3 ايام جهز كل شيء حتى السرير اشتريناه للملحق واثثناه بكل شيء، ثم بدات مهمه بحث زوجي عن الشخص استمرت اسبوع حتى وجد الشخص المناسب وجابه للبيت ثم جلسه بالصاله، وجاء زوجي وخلاني اشوفه كان هالشخص شاب من جنسيه تركيه وسيم جدا طول وعرض وهيئة جسمه رائعه، فسالته من وين جبته، فقال انتهت اقامته وكان بيسافر فعرضت عليه ان يشتغل معي لاسبوع مقابل 5000 ريال ثم ارحله، فقلت له وين كان يعمل؟ فقال انه يعمل بتبوك وجاء جده عشان فيه رحلات دوليه، المهم نظر زوجي لي وقال وش رايك؟ فانا كنت مرتبكه ومشتته، فقلت خلاص بس هو كيف؟ فقال ماعليكي، المهم راح زوجي للشاب وأنا ضليت اناظر وافكر في هالشاب الفحل الي جابه زوجي عشان ينيكني، ثم وصله زوجي للملحق ونزل واخبرني بانه بيدور له شغله بالبيت بس عشان مايشك، صرت اناظر للتلفاز طبعا الكاميرات موصوله بالتلفاز فكنت اتفرج للشاب وهو بغرفة الملحق وكنت احس بارتعاش بجسدي ومهمومه وخائفه طبعا شخص غريب وأنا كنت اخاف من الرجال ماعدا زوجي، المهم سهرت مع زوجي وكنا نراقب الشاب الين الساعه 1:30 بعد منتصف اليل، فقال لي زوجي يلا تجهزي وروحي له بس اذا سالك عني قولي إني بالعمل وبرجع بالصباح، فلبست وتجهزت ياااه ملابسي قصيره ومثيره ونثرت شعري ثم مشيت عالسلم ببطء وأنا ارتجف خوفا، المهم وصلت وطرقت الباب ففتح وكان بدون فانيله فتفاجاء وقال شو مين انتي؟ فقلت له لاتخاف مافيه احد، زوجي بالعمل ممكن اجلس؟ فارتبك وكان منصدم بجمالي ويناظر لي بدهشه فابتسمت أنا وبدات احكي له ان زوجي دائم عمله من الساعه 12 ليلا الين الصباح وأنا امل لوحدي، المهم سالته أنت متزوج؟ فقال لسى، سكتنا وكان يناظر لجسدي، فقلت له ايش تسوي بتنام؟ فقال لالا، فصرت اغريه بساقاي وبكلامي الناعم، فقلت له شو رايك فيني؟ فقال كلام رائع عن جمالي فضحكت بخجل وقلت له بدك تنام؟ فقال لا مابيجيني النوم، شو هالحلاوة؟ فضحكت ثم راح للباب واقفل واقترب بجانبي ثم قبلني ومص شفتاي وحملني للسرير واسدحني ثم خلعنا ملابسنا وبداء يمص ويبوس ويلحس بنهداي وعنقي هلكني لحس ثم بدات المعركه الجنسيه كان مثل المجنون متهيج ومومصدق هالجمال بين يديه يااااه جسده يهبل ثم ادخل زبه الاحمر طوله شبرين ومتين، ااااه منه صار يدخل بكسي وأنا اائن واتالم ورجلاي تتراعش واااو شيء خيالي كان فعلا يستحق جمالي وانوثتي المهم عانيت وتالمت الين دخل زبه كاملا بكسي ثم حط قدماي بجانب اذناي وانسدح فوقي ومسك بشفتي يمص وينيكني بعنف كنت ارتخي له ومتهيجه معه ياااه لزبه مذاق خاص بكسي صحيح انه كبير وضخم بس جمال هالشخص ذوبني حسيت برجوليته وفحولته الجنسيه صرت تحته كالعجينه وزبه يدخل ويخرج بشكل آلي بكسي وهو يمص بشفتاي ويبوس خداي ووجهي كله ويداه تحت خصري ياااااه كنت لمن انظر لقدماي وهي تتراقص عند وجهي اهيج اكثر واتلذذ بانفاسه الحاره في وجهي وملامح وجهه الجميله، فناكني بنفس الوضع لمدة طويله صارت اجسادنا متبلله بالعرق كاننا اغتسلنا ماصدقت تفاجات وش هالغرق، اممممممه زادت شهوتي ووصلت للشبق الجنسي ثم اخرج زبه وصار يطلب مني ان انكس او اسجد ففعلت وجاء خلفي وصار يغمز بمكوتي ويرجها ثم ادخل زبه وصار ينيك بهدوء تدريجيا الين صرت مثل ركض الخيل صارت نهداي تلطخ لقدام وللخلف بسرعه جنونيه حتى إني ماقدرت اثبت راسي، فصرت احس بثقل جسده على مكوتي كان فاك مكوتي بيديه وحاط وزنه كله على يديه وينيكني مو من الخلف لا بل من فوق مكوتي مثل الصقر لمن ينقض على فريسته وااااو حسيت ان مكوتي بتنشق نصفين كاد ظهري ينكسر من جهة خصري المهم ذبحني نيك حتى كسي جف ثم اخرج زبه وبلله بريقه وادخله ورجع ينيك بعنف ووحشيه ياااه كانت يداه بتشق مكوتي يضرب بكل قوته على مكوتي وزبه بداخل كسي مثل الملاكمه، هلكني بالنيك لساعه ثم اخرج زبه ورش بمنيه على مكوتي ثم انسدح بجانبي وضم صدري بصدره فاكل وجهي بالبوس ياااه كنت انهد وانهد واحس بشعور خيالي اااه ممتع ولذيذ ورائع ثم لبست وقلت له اسمع زوجي لايدري باي شيء فقال مايهمك وابتسم لي وكان متعب فتركته ونزلت لغرفتي، ولقيت زوجي متهيج ومتمتع بالي شافه ثم شفت أنا التصوير واااو شيء موطبيعي، المهم تناقشت مع زوجي بالي صار وصارحته بالي حسيته وتمتعت به فكان مبسوط لمتعتي واخبرته بان الشاب فحل صح المهم اغتسلت وجلست ساعه ثم ناكني زوجي، وبالليله الثانيه عطاني زوجي واقي عشان اعطيه للشاب على زبه ورحت له وناكني بالواقي ثم اخبرني زوجي ان اعطيه رقمي لو يبي نيكني باي وقت، فعطيت الشاب واخبرته بان زوجي يكون نائم للعصريه وبالعمل من 12 ليلا للصباح، المهم باليله الثالثه ناكني الشاب ونزلت لزوجي وجلسنا نسولف للفجريه ثم قام بينيكني فداعبني زوجي وبداء ينيكني واذا بالشاب يتصل يبي ينيكني فقلت له لا زوجي بيرجع اللان، فقال خلص تعالي الساعه 7 فقلت تمام، المهم ناكني زوجي وقال لي بقيت يومان للشاب تمتعي معه واسكني معه بالملحق في هاليومان، فقلت وانت؟ فقال أنا عندك ماعليك انتي زوجتي ومعي على طول بس هالشاب بيسافر، فقلت خلص فعطاني والواقيات عددها 7 واقيات ثم طلعت للشاب بالعصريه واخبرته ان زوجي بيغيب يومين وبجلس عندك، ففرج المهم خلع ملابسي واقفل الباب ومن الساعه 4 العصر الين الساعه 6 صباحا عريانين كان ينيكني، ولمن يخلص يداعبني ويضمني ونغتسل معا كنت علاطول بحضنه فناكني 4 مرات تلك الليله ثم نمنا، بالصباح كنت متعبه جدا المهم الساعه 10 صباحا حسيت بالشاب وهو يلعب بمكوتي بيديه فالتفت أنا نحوه فقال لي كلام رائع عن مكوتي وتغزل بها ثم طلب ينيكني فقلت له مو الآن بانام، فقال لالا يلا، فقمت اغتسلت ورجعت انسدحت له فصار يلمح لي عن رغبته وتهيجه فقلت يلا نيك طيب، فقال لا ابي شيء اخر فقلت ايش؟ فطلب طيزي، فسكت أنا شوي وقلت طيب، طبعا زوجي كان ينيك بطيزي فوافقت للشاب ففرح وابطحني وضل ساعه يغمز بطيزي ويلحس بخرقي وأنا اتلذذ باثارته وانفاسه بطيزي ولعابه الدافئ المهم افترشت له بمكوتي وارتخيت فانبطح فوقي وصار يحرك زبه بيده لخرقي الين وصل ثم ادخل ببطء وأنا صرخت اااااي بشويش فاخرجه ثم صار يدخله بلطف ويخرجه ويبلله الين ارتخى خرقي المهم شوي شوي يااااه الشاب قدر يذوبني ويخدر جسدي بلسانه وماحسيت الا وزبه يتزلق كاملا بداخلي ثم ناكني صرت اتراقص أنا والسرير من النيك كان يكبس بزبه بطيزي وينيكني ااااه لاول مره احس بلذة نيك الطيز وصلت لمرحله ابي الشاب يذبحني ابيه ياكلني صرت كالمسعوره باموت من شهوتي ياااااه تركته يفترسني وأنا اتلذذ بعنفه وفحولته ومابيه يخرج زبه المهم انتهى، فقلت له لاتطلع زبك نزل جوات خرقي فبدا المني ينصب بداخل خرقي وااااو حااار جدا وكثير صرت ارفع بطيزي لفوق احس بشيء جنوني وخيالي لايوصف المهم انتهى وضمني من الخلف كنت استمتع وأنا بحضنه فقلت له لاتفكني ابي اكون بحضنك علطول فلم يتركني فارتحنا للظهريه ونزلت سويت غداء وطلعت تغدينا وريحنا لساعه فخلع ملابسي وضمني اااه كان هالشاب يعشق مكوتي بحضنه على زبه المهم بالعصريه ناكني واغتسلنا وناكني بالحمام ثم طلعنا حسيت إني ملك هالشاب وزوجته، المهم باليل الساعه 8 مساء كنت بحضنه فجتني رغبه غريبه حسيت ودي اكون مع زبه فقط للحظات فطلبت منه زبه فانسدح وأنا دخلت بين رجوله وحطيت وجهي على زبه صرت امسكه بيداي وامصه وادعك بزبه على وجهي وعيوني وشفتاي ضليت الحس خصياه وزبه واقدامه وكل شيء بجسده من خصره لاقدامه وماشبعت كان يقول لي كفايه ارتاحي وأنا بانجن على زبه حسيت بجاذبيه لزبه فصرت حاطه راسي على فخذه واناظر لهالزب صرت اوسوس واتمنى لو هالشاب زوجي كان انام مع زبه واصحي مع زبه ااااه فكان الشاب متهيج بينيكي وأنا لساني وشفتاي ملتحمه بزبه احس بلذة زبه بشفتاي المهم ناكني لساعه ثم اغتسلنا وسويت عشاء وتعشينا الين الساعه 11 ليلا وصرت امص زبه ساعه كامله ثم ناكني بطيزي وانتهى الساعه 2 ثم اغتسلنا، انسدحت بين رجوله اناظر لزبه وخصياه ثم ابطحني وصار يلعب بطيزي ثم طلب ارقص له فرقصت له عاريه لربع ساعه وضمني وناكني المهم بالفجريه الساعه 4 انتهت الواقيات ومابي الشاب ينزل بكسي وزوجي يشوف المهم وسوست باذن الشاب ودخلنا للحمام وطلبت ينيكني بالحمام بداخل البانيو وكان الدش شغال فناكني بعدة اوضاع تحت الماء ثم سجدت له وناكني وناكني فقلت له لاتنزل بره نزل بكسي فقال ليش اخاف تزعلي، فقلت لا نزل جواتي وبس لاني ماذقت منيه بكسي، المهم ناكني لمدة طويله حوالي ساعه ونصف ثم مسكني بشده وأنا حسيت منيه يتدفق بكسي بغزاره حتى إني تنهدت بصوت عالي لاول مره وبدون ماحس قلت واااااااه ااااااه ايوه وااااااااااو اااااااح من اللي حسيته ياااه منيه حااار حسيته ينصب بكسي كحبات الجمر الملتهبه حتى ان فمي صار يصب بالريق وعيناي دمعت واااو حسيت إني ماقدرت افتح عيوني ذبل جسدي اااه ارتخيت ونهدت من لذة منيه بداخلي وانطفاء شهوتي فمسكني وقلت له خلاص بانام اتركني، فقال لا مابتنامي بالحمام حسيت كالبنج بجسدي فلم احس بنفسي الا الساعه 9 صباحا لمن اتصل زوجي وقال تعالي فنزلت دائخه ومنهاره، فقال باروح اوصله المطار، المهم أنا نمت للمغربيه وصحيت اغتسلت.

تصدقون إني حزنت عالشاب وبكيت عليه بالحمام، المهم بعد ايام كنا نشاهد التصوير والعنف الي كنت انتاك به، ياااااه مااجمل ان تكون البنت لشخصين مو لشخص، فالاسبوع اللي قضيته مع زوجي والشاب كان اجمل ايام حياتي، فالمتعه ليست لمره فقط او ساعه وانما المتعه ان تعيشها لايام، ثم رجعنا أنا وزوجي لحياتنا الطبيعيه بكل حب وسعاده، فاجمل شعور هو الشعور الي تحس به الزوجه وهي تعيش مع شخصين لفتره يتقاسمان انوثتها، وليس ليوم او لساعه.


الخجولــه

كان يوما كأي يوم كنت أجلس وحيدا في المنزل بعد أن خرج أهلي وإخوتي من البيت متوجهين إلى الساحل وكنت أنا سوف أقوم باللحاق بهم في اليوم التالي وكان الحر شديدا جدا، فقمت وأشعلت جهاز التكييف في الغرفة وجلست أقرأ صفحات أحد المجلات وبينما أنا كذلك انطفأت الأنوار وجهاز التكييف وكل الأجهزة الكهربائية، لقد انقطع التيار الكهربائي فقمت بإشعال بعض الشموع وجلست ولكن شدة الحر جعلني أنفر من البيت ولذلك أخذت كرسي وصعدت إلى سطح البناء وذلك لأجلس هناك حتى يعود التيار الكهربائي مرة أخرى.

صعدت إلى السطح وجلست وكانت معي المجلة ولكني نسيت الشمعة ولم أحضرها معي فتركت المجلة جانبا على الكرسي وقمت وبدأت أتجول في السطح وبينما أنا أسير بين جنبات السطح خيل لي أنني سمعت صوتا ما، في البداية لم أميز هذا الصوت ولكني عندما اقتربت من مصدر الصوت وكان من غرفة المصعد في السطح، ميزت الصوت وكان كأنه صوت أنين خافت فقلت في نفسي هل هي قطة؟! دخلت إلى غرفة المصعد وعلقت ضمن الأجهزة أم أن هناك شيء آخر، فاقتربت وأنا خائف من الغرفة ونظرت من طرف الباب لأجد خيال شخصين في الظلام وكان واضح أن أحدهما فتاة وذلك لأن خيال شعرها الطويل كان واضحا، فقلت في نفسي ماذا يفعل هؤلاء ومن هما، وفجأة عاد التيار الكهربائي وميزت من في الغرفة إنها ابنة جيراننا منى ومعها شخص لا أعرفه ولكن الغريب أنني أعلم أن منى خجولة جدا وهي لا تكلم أحدا من الجيران، إنها تأكل زبه في فمها إنها تمص زبه وياه إنها تمص بقوة إنها على ما يبدو حارة جدا، وبينما أنا أنظر لهما اختل توازني وسقطت على الباب الذي اندفع للداخل ثم لأسقط على الأرض في غرفة المصعد فانتبه الإثنان وقام الشاب بإخراج زبه من فم منى وتلون وجهه باللون الأحمر خجلا، أما منى فقد هرب الدم من عروقها ثم وقفت وقلت لهما ماذا تفعلان؟ فقال الشاب وهو يتلعثم في كلامه: إني قد أخطأت وأرجوك أن تغفر لي وفي غضون ثانية كان يدفعني ويطرحني أرضا ويهرب من غرفة المصعد ويترك منى مبهوته ووحيدة ضمن غرفة المصعد، قمت بعد ذلك ووقفت ونظرت إلى منى وقلت لها: كنت أظنك خجولة ولكن.. إنك على العكس تماما، فقالت لي وبصوتها رجاء مصحوب بخوف شديد: أرجوك لا تخبر أحدا بما جرى وسأظل مدينة لك بهذا الجميل طوال حياتي، فقلت لها وقد نظرت إلى بقعة كانت تغطي القسم الأمامي من ملابسها وبالتحديد أمام كسها: ما هذا البلل الموجود على ملابسك واقتربت منها ولمسته بيدي ثم قربته إلى أنفي وشممته وقلت لها: عصير كسك أليس كذلك؟ عندما سمعت مني هذا الكلام قالت لي وقد انفرجت أساريرها وابتسمت: هل تحب أن أمص لك زبك فأنا فنانة في المص؟ فقلت لها: طبعا وإلا أخبرت أهلك، فقالت لي: سوف لن تخبر أهلي بعد أن أذيقك طعم مص الزب مني فأنا وبلا فخر أفضل فتاة تمص أزباب الشباب وهذا ليس رأي بل رأي كل من مصصت له زبه، فقلت لها: ما رأيك يا منى أن ننزل إلى الشقة عندي فليس في المنزل أحد وسوف نأخذ راحتنا هناك؟ فقالت لي وهي تهز رأسها بالموافقة: رائع إنها فكرة رائعة هيا بنا، ونزلت أنا وهي إلى شقتي ودخلنا وما أن دخلنا حتى اقتربت مني وبدأت تمسد زبي من فوق البنطال بيدها وهي تقول لزبي: هيا يا أيها الزب الجميل قم من نومك سوف تدخل الآن في فم منى هيا أيها الزب، ثم ألصقت فمها بفمي وضممتها إلى صدري وبدأت ألعب بطيزها من فوق الملابس وهي قامت بإدخال يدها في بنطالي من الخلف ثم في كيلوتي وبدأت تفرك لي طيزي بيدها وأدخلت أصابعها ذات الأظافر الطويلة في فتحة طيزي، لقد أراد زبي في هذه الأثناء أن يخترق ملابسي ويخرج ولقد أحست منى بهذا حيث شعرت به يكاد يخترق بنطالي وملابسها ليدخل بها فقامت بإخراج يدها من طيزي وقالت لي حرام عليك اجعل زبك يتنفس وفكت لي أزرار البنطال وأخرجت زبي منه وصرخت بقوة وقالت لي: ياه كم زبك كبير إنه أطول وأثخن زب أراه في حياتي، ثم نزلت وجلست على ركبتيها وأدخلت زبي في فمها لقد ابتلعته تماما وبدأت بمصه وياه كم كانت رائعة فعلا لقد كانت تمصه بطريقة عجيبة فكان لسانها يتحرك عليه ويفركه من أسفله وكانت هي تلف رأسها يمينا ويسارا وزبي يتلوى في الداخل ويصطدم بجدار فمها وكانت بين الحين والآخر تعض على زبي بأسنانها عضا خفيفا وأحيانا تشفط زبي كأنها تشرب عصير بشلمونة أو مصاصة وكانت يدها تلعب لي ببيضاتي وتمرر اصبعها على الخط بين بيضاتي وطيزي ثم تدخل يدها في طيزي وتفركه وبين فترة وأخرى كانت تخرج زبي من فمها وتقبله من أعلى حتى أسفل وكانت تضع لسانها في فتحة زبي من الأعلى وتفتحها وتدخل لسانها فيها، بعد ذلك قلت لها لقد جاء ظهري وسأنزل، فقالت لي: خذ راحتك ففمي صندوق المني، وفعلا أفرغت وهي مازالت تمص زبي وما يخرج منه حتى ابتلعت كل المني الذي خرج مني واستمرت بالمص ولكني لم أستطيع المتابعة فسحبت زبي من فمها وقلت لها: لقد تعبت على مهل أرجوكي دعيني أستريح، فقالت لي هيا سأدعك ترتاح قليلا، ثم استلقيت على السرير فقامت هي وخلعت جميع ملابسها ووقفت فوق رأسي حيث وضعت قدمها الأولى بجانب رأسي من اليمين والثانية بجانبه من اليسار فأصبحت كسها فوق رأسي مباشرة وقالت لي سأريك الآن شيئ لم تراه في حياتك وبدأت تفرك بظرها بيدها وتفرك ثدييها وتقوم بحركات عجيبة وأنا أنظر لكسها من الأسفل لقد كان منظرا رائعا بالفعل وبعد مدة شعرت بأن قطرة ماء نزلت على وجهي وبدأ سيل من القطرات بالسيل، لقد بدأ كسها بإفراز العصير فرفعت رأسي وبدأت أمص كسها وأشفط مثل الشفاط كل ما في كسها من الخارج ومن الداخل ثم أخذت حبة الكرز التي تعلو كسها أي بظرها في فمي أمصها بقوة ونهم وعاد زبي وانتصب مرة أخرى فقالت لي سوف أمص لك زبك الآن بكسي وفعلا أدخلت زبي في كسها وبدأت بعملية انقباضات وارتخاءات عجيبة وكأنها تمص زبي وبدأت أنا بعملية إدخال وإخراج زبي من كسها بقوة وبدأ ثدييها بالتموج مع حركة جسمي وجسمها واستمرينا على هذه الحالة حتى جاء ظهري فأفرغت مائي في داخل كسها وقالت ياله من مني حار لقد كان منيك رائع، بعد ذلك استلقيت أنا وهي على السرير ولكن بعكس بعضنا فكان زبي أمام وجهها وكسها أمام وجهي فأخذت زبي بيدها وقالت ياله من زب رائع فقلت لها: ليس أروع من كسك يا أجمل منى في هذا العالم ثم قبلتها من كسها فقبلتني من زبي المرتخي وما زلنا على هذا الحال لمدة طويلة حتى انتصب زبي من جديد فقالت بقي طيزي حيا أدخل زبك فيه وأدخلت زبي فيه ومازلت أخرجه وأدخله حتى جاء ظهري وأفرغت في طيزها فقالت لي لم يبقى أي مكان آخر تفرغ فيه منيك، بعد ذلك دخلنا أنا وهي الحمام لنغتسل وبدأت تفرك زبي بالصابونة وحتى انتصب من جديد فقلت لها: أنتي فعلا أستاذة في التعامل مع الزب فاستدارت فأدخلت زبي في طيزها وقلت لها آخر مرة وفعلا أنزلت مرة أخرى في طيزها، خرجنا من الحمام ثم لبست ملابسها وطبعت قبلة على شفتي وقالت لي: سوف لن أنسى هذا اليوم أبدا، فقلت لها: منى أرجو أن يتكرر هذا اللقاء، فقالت لي وهي تبتسم: وهل تظن أنني سأتركك دون أن يدخل زبك في كسي مرات عديدة وابتسمت وخرجت وأغلقت الباب خلفها.


تحرشات أخ

لم يكن سامي ينتبه كثيرا لحركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتيه الخفيفة، ولم يكن ينظر إليها نظرة شهوانية، إلا بعد قرائته لقصص المحارم، وخاصة تلك التي يكتبها رامي، حيث أخذ يفكر بمنال كأنثى وأخذ ينتبه أكثر لملابسها البيتيه المثيرة، حيث كانت أحيانا ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف، وأحيانا تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات، واحيانا ترتدي الفستان البيتي نص كم والذي يقصر عن الركبة بمقدار شبرين، فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون منال مشغولة بتنظيف الأرضية والرفوف وما إلى ذلك، فكان يراقب بصمت حركاتها المغرية عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها من الخلف كأنهما عمودان من العاج الأبيض، وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما، كان يتفرج على التلفزيون بينما لا يفهم شيئا منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على فخذيها، أو نظرتين متتاليتين على طيزها وهي ترتج كلما تحركت منال في عملها البيتي، فكان يكتفي بحك زبره من تحت بنطلون البيجاما الذي يرتديه، ويبلع ريقه بصعوبة، ويوما بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته منال، وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي معها مهما كان بسيطا.

كان الوقت صباحا في أحد أيام تموز الحارة، عطلة نهاية الاسبوع، الأم ذهبت لزيارة صديقة قدمت من السفر، منال بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري، تمارس مهماتها اليومية بالعمل في البيت، في غرفة سامي التي تعج بالفوضى، أفرغت خزانة الملابس مما فيها كي تعيد ترتيبها من جديد، تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض، يرتفع قميصها عن فخذيها من الخلف، سامي جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير، ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـرت قدماه ولم يستطع التحرك، المشهد في غاية الاثارة، منال تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة سامي، فخذاها البيضاوان يهتزان على ايقاع شبق غريب، بصعوبة يبلع سامي ريقه، ينتصب زبره تحت بيجامته التي يرتديها بدون كلسون، يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره، منال تلقي نظرة عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر، لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه، وبقيت تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة، يتقدم سامي نحوها ببطء وتردد، بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها: أقدر أساعدك أختي؟ يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك، ابتسم ابتسامة لها ما وراءها، تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من جانب فخدها ومرة من خلفها، بعد ان ساعدها قليلا قال لها: خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شويه، كلهم بالغسيل حبيبي، اعتقد في واحد هنا نظيف، الأسود، أخذت تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده، قال لها: يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة، يمكن، تعال ندور أنا وانتا عالرفوف، أنا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني، ولأن الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا، أخذت تبحث فيه، وسامي يبحث في الرف الاعلى ويقف خلفها مباشرة يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت، يلتصق زبره بطيزها من الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد، فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره، اصبح في وضع يرثى له، أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه، احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحته، اغمض عينيه وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا، منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح احساسها، فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات أم انها تتعامل معها بشكل طبيعي، لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع، حرك يده اليسرى اسفل ظهرها الى الاسفل اكثر، لامست اصابعه اعلى طيزها، يا للهول، اكتشف باللمس انها لا ترتدي كيلوت تحت القميص، التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات السابقة، بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة، دخل زبره بين فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت، يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد ايجاد كلسونه، ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها، منال كأن الامر لا يعنيها، لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته، يده تمتد اكثر نحو بطنها، تلامس بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها، صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا ورغبة، اذن هي تشعر بسامي وتستمتع، لكن الامر ما زال غامضا، ربما لا تريد ان تحرجه، ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك، اطمأن سامي لهذا التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي مستمتعة، وبهدوء، وقفت منال امام سامي، ظهرها لصدره، تبحث معه في الرف العلوي، صارت بين يديه، يده اليمنى على الرف تلامس يدها وكتفها، واليسرى ما زالت على بطنها، لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة بطنها بلذة غريبة، ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف، شدها اليه اكثر حتى التصق كل جسدها من الخلف بجسده، وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى وجهه قائلا: ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده، قالت مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة: دا علشان ما كنتش بتبص كويس، وضحك الاثنان، منال أنا بحبك وعايزك، لا سامي بلاش، منال حبيبتي أنا بشتهيكي ونفسي فيكي، انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك، سامي أنا اختك مينفعش، اختي وحبيبتي وأنا مش هاعمل حاجة تضرك، ما تضمنش يا روحي، طب ممكن ابوسك؟ وقبل ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها، ارتبكت منال قليلا، فلم يمهلها للتراجع، بدأ يقبلها في خديها الاثنين، ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه، آآآآه خلاص يا سامي بقا، حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية، قالت بشغف هاديء: اوكي بس بوس، فأخذ يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها، ويتحسس جسمها بكلتا يديه، يشد نهديها ويتحسس فخذيها من فوق القميص، وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا، حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل مع شهوته برغبة صامته، ثم افلتت من بين يديه وقالت: هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شويه ونرجع تاني ندور على كلسونك ههههههـ هههههه اوكي حبيبتي، ادارت نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه، احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها، قالت ضاحكة: خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز، اوكي حبيبتي، صنعت فنجانين من القهوة واحضرتهما، انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها. وامسك خصرها بكلتا يديه، وقفت امامه ظهرها لصدره، واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف، وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات المبحوحة شبقا، خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره، قال: معلش حبيبتي أنا بحب اكون عاري، قالت: اوك مش مشكلة خد راحتك، جلسا قليلا وتناولا قهوتهما، ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة، مالت برأسها على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه، بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين كتفها ورقبتها جانبيا، ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته، فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه، ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما فاصبحت عارية مثله، فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه، وتلحس رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية، فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة، واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك، ثم مد يده على كسها وصار يداعبه باصابعه ويفرك بظرها، ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا، حتى وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس، فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية مفرغة ماء كسها!!


تبادل خوات

بحكم العلاقة المفتوحة والصريحة بيني وبين أختي حنان عرفتني على صديقتها دارين عبر الهاتف وصارحتني أختي بأن لها علاقة جنسية مع أخو صديقتها عماد، تطورت العلاقة بيني وبين دارين إلى علاقة جنسية حيث تم برعاية أختي لقاء جنسي بيني وبين دارين في منزلنا، وبمجرد دخولنا لغرفتي تعانقنا عناق ساخن ونحن عاريان وكان جسم دارين الأبيض ونهديها النافرين وكسها الأحمر المنفوخ وطيزها الكبير مثار هياجي، وبطريقة عكسية صرت الحس كسها بمتعة وهي ترضع زبي بقوة وتتوسل إلي بقذف شهوتي بفمها، وأثناء إنزال لبن زبي بفمها كانت تقذف شهوة فرجها الساخن بفمي وشرب كل منا شهوة الآخر بمنتهى النشوة، أدارت طيزها الكبيرة نحوي وقمت بوضع قليل من الدهان على خرم شرجها وبدأت أداعب بأصابع يدي كسها الساخن وعندما هاجت أولجت قضيبي المنتصب الكبير داخل طيزها وصرخت وهي تقول بتأوه: وااااااااااااو زبك أكبر من زب أخي عماد يؤلم بس مثير، صارحتني دارين بأن أخيها عماد يجامعها هي وأختي على سرير واحد كلما سنحت الفرصة ودارين وأختي وأخيها من عشاق تبادل الأخوات ونكاح المحارم، كانت مكاشفة دارين بهذه العلاقة الجنسية الممتعة بينها وبين أخيها وأختي بالنسبة لي قد أسعدتني وأثلجت صدري حيث أن لدي رغبة قوية ظلت دفينة بأعماقي منذ زمن بعيد بممارسة جنس تبادل الأخوات ومضاجعة المحارم، رتبت أختي وصديقتها الوفية دارين حفلة تعارف بيني وبين عماد ولكن هذه الحفلة تحولت فيما بعد إلى حفلة نياكة صاخبة ومثيرة بمتعتها، ذهبنا كلنا إلى شقة مفروشة استأجرها عماد لهذا الغرض وفور دخولنا، حضن عماد أختي وصار يمص شفتيها ويداعب نهديها وحضنت أنا أخت عماد وصرت أمص شفتيها وأرضع نهديها، أصبحت أختي عارية وأنا أنظر بمتعة لجسدها الأبيض وصدرها المثير وكسها الذي يلتحم في وسطه زنبور يشبه قضيبا صغيرا وصارت ترضع زبر عماد بهياج ودارين ترضع زبي بنشوة، وكانت مكوة أختي بمواجهتي ومكوة دارين بمواجهة أخيها وقد هيجني خرم طيز أختي الأحمر وأردافها المغرية وكانت أختي تبادلني نفس مشاعري وهي تنظر لزبي الكبير الذي يفوق بضخامته زب عماد، فتحت دارين فخذيها وصارت تدعك فرجها بيدها وأنا أرضعه وألحس سوائل شهوتها وإصبعي الكبير غائص في طيزها وعندما شعرنا بالهياج انقلبت دارين على بطنها وبصقت على خاتم طيزها وأدخلت زبي بقوة لآخر طيزها وصرت ألوط بها إلى أن قذفت حمم شهوتي بقاع مكوتها وقد تبللت أصابع يدي التي تلعب بشفرات كسها بسائل ظهرها، كان عماد راكبا فوق مؤخرة أختي وزبه يلوط بأعماق طيزها واقتربت دارين منها واستلقت تحتها وصارت تلحس فرجها وزب أخيها يخرج ويدخل بقوة بمكوة أختي، وعندما استمنى عماد ساح قليلا من لبن زبه إلى كس أختي ولحسته دارين من فوق كس حنان، اكتشفت أن رغبة عماد بمضاجعة المحارم هي بدرجة قوة رغبتي وكان يمارس هذه المتعة مع أخته دارين منذ وقت طويل وبناء على تنفيذ رغبة جماعية تغير برنامج سهرتنا في تلك اليلة وانتقلنا من فصل جنس تبادل الأخوات الممتع الى فصل جنس المحارم الأكثر متعه، حضنتني أختي حنان وهي تقول: من زمان نفسي تقحب معاي وتنيكني بس مش قادره اصارحك مباشرة لهذا السبب أوعزت لدارين بإيصال الرسالة، شعرت أختي حنان بالسعادة والحبور عندما صارحتها بأن رغبتي بمضاجعتها هي رغبة قوية منذ زمن طويل ولكن هذه الرغبة بقيت حبيسة في نفسي إلى أن جاء الوقت المناسب لتنفيذها، لم نرتدي ملابسنا كنا جميعا عراة طوال تلك الليلة الحمراء العابقة بروائح أنواع الجنس، التصق لحمي بلحم أختي الأبيض الساخن ومصصت شفتيها الكبيرتين وأدخلت لساني بفمها وصارت ترضعه بنهم وسال لعابها العذب بفمي كالعسل شممت عطر شعرها الأسود المنساب برقته ونعومته على كتفيها الأبيضين ولحست رقبتها ثم انطلقت بشهوة عارمة إلى صدرها الزاخر بالأنوثة ورضعت نهديها بجوع طفولي وجنسي، كانت الرغبة المختبئة منذ سنوات في نفسي ونفس أختي قد انفجرت في تلك الليلة الرائعة وصرت أناكح حنان من فمها وهي تمص زبي بلهفة وهياج واستمنيت بفمها وشربت لبن زبي ثم أخذت ألحس كسها الغارق بماء شهوتها ورضعت زنبورها الذي يشبه قضيب طفل لم يبلغ سن الرشد والنابت في وسط كسها وأخذت أرضعه وأعضه بقسوة بأسناني مما زاد في هياجها وقذفها للمزيد من شهوتها، كانت أصابعي تنغرس بطيزها تمهيدا لإدخال قضيبي بخرقها وبصقت على فتحة طيزها وأدخلت قضيبي بقوة وشهقت حنان وهي تقول: زبك خطير ومثير نيكني بقوة واااااااااو بقوة نيك أختك مزق مكوتي، لقد سيطر إحساس قوي وجامح مشترك بيني وبين أختي بفض بكارتها في تلك الليلة وكان نفس هذا الإحساس يسيطر على مشاعر صديقي الحميم عماد وأخته دارين صديقة أختي الحميمة، كنت أنا السباق لفتح فرج أختي وإزالة بكارتها وأخذت الحس فرجها وأرضع زنبورها وكلما قرصت بقوة على زنبورها يزداد هياجها وتقذف شهوتها بغزارة مما جعل كسها أكثر ارتخاء وليونة ثم وضعت قليل من الدهان على رأس قضيبي ومررت زبي على فتحة كسها وكانت أختي تحضني على فض بكارتها وإيلاج زبي لجدار رحمها وإطفاء جحيم محنتها المستعرة بأعماق فرجها، أدخلت ذكري الهائج وارتطم بغشاء بكارتها وضغطت بقوة وصرخت أختي من شدة الألم وإذا بزبي يدخل كاملا بكسها ثم أخرجته وكان مضرجا بدماء بكارتها ثم أدخلته مرة ثانية وصرت أنكحها بجنون وهي تلهث قائلة: نكني حبيبي بلا رحمه حبلني أنا أختك وزوجتك وشرموطتك، عندما شعرت بالاستمناء وتجنبا لحدوث حمل أخرجت ذكري وقذفت حليب شهوتي الغزير على وجه أختي وعلى صدرها الرائع، كان عماد يهم في فض بكارة أخته دارين وقد علق رجليها على كتفيه وحشرها في زاوية الغرفة بما يشبه الاغتصاب وأولج قضيبه بقوة في فرجها ودارين تصرخ بمزيج من الألم والمتعة وعندما أزال عذريتها أخرج قضيبه وأدخله بشرجها وصار ينكحها بهياج وجنون، كانت تلك الليلة البهيجة التي جمعتنا كأسرة متجانسة فكريا وجنسيا من أمتع الليالي وأكثرها حرية وانطلاقا لفضاء جنسي مثير وممتع وأصبحنا نلتقي على الدوام في وقت العطلة الأسبوعية ونتبادل أنخاب (الويسكي) ونرقص عراة على أنغام موسيقى رومانسية هادئة ثم نمارس العهر الجنسي بجميع أنواعه بلا حدود أو قيود مصطنعة.

ذات يوم كنت أمارس الجنس مع أختي أمام عماد وأخته وعندما استبد بهما الهياج أمسكت دارين بإير أخيها وظلت ترضعه برهة من الوقت وفشخت كسها وأدخلته بنفسها وظل عماد ينيك أخته حتى تبادلنا الأدوار إذ قفز عماد وصار يضاجع أختي وبالمثل فعلت مع أخته، ركبت أختي فوق عماد وأدخلت قضيبه بكسها وكان منظر طيزها الأبيض الكبير قد شدني وزاد من هياجي وعندما شعرت دارين برغبتي بللت زبي بلعابها وأدخلته بطيز أختي وكانت لدى أختي حنان رغبة قوية بمضاجعة مشتركة مع رجلين وبدأت تصرخ من نشوة المتعة وزبي يخرج ويدخل بقوة في طيزها وقضيب عماد غائص بفرجها، اقتربت دارين مني وصارت تمص زبي وتلحس طيز أختي ثم استلقت أختي وقذف عماد لبن زبه على فرجها وفخذيها وتبعته ونزلت شهوتي على صدرها وبطنها، كانت دارين في غاية الهياج لمنظر المني الغزير على جسم حنان واندفعت بنشوة وأخذت تلحس كس حنان وترتشف لبن شهوتي وشهوة عماد المتدفقة بغزارة على جسم أختي الأبيض.


إجازتي الأسبوعية

اسمي إيمي عندي 32 سنة مطلقة من حوالي سنة ونص، لأني عاقر ومش بخلف.. بعدما اتطلقت عشت مع ماما، لأن بابا وماما منفصلين من حوالي 4 سنين، ولأني بحب بابا زي ما بحب ماما فقررت أقضي أجازتي الأسبوعية مع بابا من كل أسبوع وكنت متعودة كل يوم خميس بعدما أخلص شغلي أروح على شقة ماما أسلم عليها وأخد شنطة بكون مجهزة فيها شويه مستلزمات، وكنت أول ما أوصل بلاقي بابا واقف مستنيني وبيكون معايا على إتصال طول الطريق وأول ما أوصل يحضني جامد ويفضل يبوسني وطبعا ده كله عشان بكون وحشته، وياخد مني الشنطة ويدخلها الأوضة اللي مجهزها لي عشان تبقى ليا كلما أروح له وأبات عنده، وفي مرة من المرات بعد الاستقبال الرائع من بابا قعدنا ندردش شويه وبعدها استأذنته إني أنام شويه، فقمت دخلت أوضتي وفتحت الشنطة وأخدت بشكير ودخلت الحمام وأخدت دش دافي ولفيت البشكير على جسمي وخرجت وكان بابا قاعد في الصالة ولما شافني برق وقالي:

- إيه الحلاوة دي؟

- دي حلاوتك أنت يا حبيبي وحدفت له بوسة في الهوا

ودخلت أوضتي، لبست جلابية نوم حملات وقصيرة يادوب بعد وسطي بعشرين سنتيمتر ونمت حوالي ساعتين وصحيت لاقيت بابا مجهز العشا وبيقولي:

- أتأذن لي أميرتي الصغيرة أن أتناول معها العشاء؟

- وهل يتنازل مولاي الملك ليجلس معي على نفس الطاولة؟

ودي كانت طريقة بابا في مداعبتي ساعة ما نقعد ناكل مع بعض، ابتسم لي وبوسته من خده وقعدنا ناكل وإحنا بنتكلم وطبعا ما نسيتش أشكره على الأكل اللذيذ اللي كان مجهزه ليا مخصوص، وبعد العشا عملت كيك وشوية فيشار وقعدنا نتفرج سوا على فيلم وأنا حاطة راسي على صدره، بعد الفيلم بابا قعد يتكلم معايا شويه عني عشان يطمأن عليا وأنا قعدت اسأله عن نفسه ونرغي مع بعض لحدما غلبه النوم، فقام ينام وسابني عشان ما كنتش عايزة أنام، قعدت أنا مع نفسي وفتحت الموبايل أقلب بين الفيس والواتس والإنستا وما شابه وبعد حوالي ساعتين زهقت وقلت أقوم أنام، وأنا رايحة أوضتي لقيت نور أوضة بابا شغال وباين من تحت الباب فشكيت إنه لسه صاحي، فخبطت بالراحة وأنا بناديه ماردش، ففتحت الباب بالراحة لاقيت بابا نايم وبيشخر وصوت شخيره مالي الأوضة واتفاجأت بإنه نايم عريان تماما وزبه منتصب بشدة، ونظرا لحرماني من الجنس من بعد انفصالي عن جوزي مقدرتش أرفع عيني من على زبه، ولسه بادخل من الباب لاقيت بابا بيتقلب، فلفيت بسرعة عشان أطفي النور واخرج، ولسه بمد إيدي على زر النور سمعت صوت بابا بيقولي وأنا ظهري ليه:

- في حاجة يا إيمي؟

- لا يا حبيبي مفيش، ده أنا كنت هاطفي النور وأخرج

- طب ممكن تقعدي معايا شويه

ولسه بافتح الباب عشان أخرج، لقيت بابا قام بسرعة ومسك إيدي، المفاجأة لجمتني وخليتني مش عارفة اتصرف، ولما لفيت ووشي بقى في وشه ما قدرتش أمنع نفسي من إني أبص على زبه اللي واقف على آخره، راح شاددني وحضني جامد وزبه بقا بيخبط في كسي، حسيت بجسمي بيسيب ورجلي مش شايلاني، وفجأة بابا نزل الحملات والجلابية وقعت في الأرض وأنا واقفة بالأندر فقط لأني مش باحب ألبس برا في البيت، وبدأ بابا يبوسني من رقبتي وشوية باسني من شفايفي، بوسة فيها حرمان جنسي رهيب، انتبهت للوضع اللي أنا فيه وإني في حضن بابا فحاولت أنبهه إني بنته وإن اللي بيحصل ده غلط لكنه ماكانش سامعني، وبدأ يمشي بيا ناحية السرير ونيمني على ظهري ونام فوفي وهو نازل فيا بوس، وشوية ونزل على بزازي وبدأ يمص في الحلمات فاتملكتني الشهوة وحسيت بإني في حالة مش طبيعية وبدأت اتفاعل مع بابا وأسيب له نفسي، وبدأت أحس بزبه وهو بيحك في كسي من فوق الأندر اللي غرق بالسوائل اللي نزلت مني من كتر الشهوة مقدرتش أقاوم من شدة الشهوة رفعت وسطي شويه وقلعت الأندر ومديت إيدي ومسكت زب بابا الضخم وفتحت رجليا وبدأت ألاعب كسي بيه، وأول ما زبه لمس فتحة كسي وبدأ يدخل حسيت بالألم بس ألم ممتع ورغم كده بابا مبطلش يرضع في بزازي ويمص حلماتي ويبوسني من شفايفي ويرضع لساني، وأنا لفيت رجلي على ظهره عشان ما يبعدش عني وقلت له: أرجوك دخل زبك كله ونيكني، أنا تعبانة جدا، بدأ يركز مع زبه وكسي وساب بزازي وبدأ يمتعني بكل مللي في زبه المنتصب بقوة زي ما يكون حتة حديد صلب وبدأ يدخله بالراحة لحدما دخل كله في كسي الضيق المحروم من الجنس من سنة ونص، وبدأت عضلات كسي تفتح عشان تستقبل زب بابا المنتفخ بقوة، بعدها فقدت السيطرة على نفسي وبدأت شهوتي تنزل بكثرة لدرجة إنها غرقت زب بابا، فخرج زبه، وكأنه كان سادد كسي انفجرت شهوتي وغرقت صدره بطريقة فاجأته جدا، بعدها دخل زبه تاني وبدأ النيك من جديد وما هي إلا ثواني واتكرر الأمر وانفجرت شهوتي تاني من شدة الحرمان وغرقت زب بابا الضخم فخرجه تاني عشان يدي فرصة لشهوتي تنزل واتكررت أربع مرات لدرجة إن أعصابي سابت وكنت حاسة إن هيغمى عليا، وشوية ولقيت بابا خرج زبه وهو بيدلكه، فجأة ظهره اتقوس وبدأ يغرقني بلبنه السخن زي ما غرقته بشهوتي بعدها كنت عاملة زي المتخدرة وجسمي بيتلوى من كتر المتعة اللي حسيت بيها مع بابا، بعدما بابا هدي شدني وحضني جامد وباسني من شفايفي وقعد يمص لساني ومدريتش بنفسي بعدها وروحت في سابع نومه وصحيت تاني يوم الصبح ولقيتني نايمة في سرير بابا عريانة ومتغطية وبابا مش جنبي، فلبست جلابيتي والأندر وقمت أدور على بابا فلقيته في المطبخ بيعمل قهوة ولما سمع صوت رجلي وأنا رايحة ناحيته بص في الأرض وقال بصوت كله خجل:

- حقك عليا يا إيمي، ما كنتش أقصد إني أعمل اللي حصل إمبارح، شهوتي غلبتني

مسكت وشه بإيديا الاتنين وبوسته من خده وقلت له:

- ومين قالك إني زعلانة، ده أنت عوضتني عن حرماني وكنت مبسوطة جدا

- يا بنتي إنتي لو قعدتي أكتر من كده، أنا مش هاستحمل وهاضعف تاني

‏‏- هل يسمح لي مولاي الملك أن يتنازل ويضعف من أجلي ويشبع رغبتي فيه

لاقيته ابتسم ابتسامة خليته أوسم رجل في العالم، فشديته وبوسته من شفايفه فباسني ولف طفى على القهوة اللي كانت على وشك إنها تفور، فقلت له:

- كسي كان مولع وإنت مطفيتش الولعة اللي كانت فيه

- قصدك إيه يا أميرة قلبي؟

- أنت نزلت برة كسي، ممكن بقا تعوضني وتنزل في كسي؟

- طب ممكن أشرب قهوتي على ما تجهزي الحمام عشان نستحمى سوا

- حاضر يا قمري

جريت على الحمام أشغل السخان وأعطر الحمام وأملا البانيو وأجهز الشاور وظبطت الدنيا، وبعدها ناديت عليه أعرفه إن الحمام جاهز وكنت قلعت الجلابية والأندر وبابا كان لابس فانلة حملات وبنطلون، فقلعتهم له وظهر زبه وهو نايم والغريبة إن كان شكله جميل أوي وعاجبني فمديت إيدي ومسكته، فلفني بحيث يكون ضهري ليه وزبه كان لازق في طيزي وحسيت بيه وهو بيقف ومشي بيا ودخلنا البانيو تحت الدش اللي بيمطر مايه دافية على راسنا وأنا رامية راسي على كتفه وزبه بيحك في طيزي ومهيجني، فلفيت له ولفيت دراعاتي حوالين رقبته وقربت شفايفي من شفايفه فباسني بوسة هيجتني وبدأ يمص لساني ومد إيده يلاعب حلمة بزي اليمين وشوية ويلاعب حلمة بزي الشمال وإيده التانية بتزقني من طيزي ناحية زبه اللي دخله بين رجليا وبدأ يحكه في كسي وأنا بصراحة كنت غايبة عن الوعي، وشوية وخلاني لفيت وميلت أسند على الحيط وحطيت رجلي الشمال على حرف البانيو وبدأ بابا يدخل زبه في كسي في الوضع الخلفي بصراحة وجعني، فصرخت وطلبت منه يصبر شويه ويدخله بالراحة وفعلا دخله بالراحة لحدما دخل كله واستنى شويه وبعد كده سحب زبه شويه لبرة فخرجت مني آهة متعه فعرف بابا إني مستمتعة، فبدأ يدخل زبه ويخرجه في كسي وينيكني ويمتعني ويعوضني حرماني الجنسي ويميل عليا ويلاعب بزازي ويبوسني من ضهري ويحك صدره المشعر فيا لما كنت في قمة الهيجان، ومن كتر المتعة نزلت شهوتي 3 مرات وفضل ينيكني على الوضع ده لحدما اتشنج جسمه وزق زبه كله وملا كسي بلبنه السخن اللي متعني جدا وخلاني أصرخ وارجع بضهري عشان ألصق فيه أكتر، وقفت وسندت راسي على كتفه ولفيت وشي له فباسني وقالي:

- مش عارف أقولك أنا كنت تعبان قد إيه

‏‏- من النهاردة مش هتتعب تاني يا حبيبي

سحب بابا زبه وأنا نزلت رجلي وماكنتش قادرة أقف من اللي حصلي، لقيت بابا بيضمني ويحضني وكأنه حاسس بيا واستحمينا ونشفت لبابا جسمه وهو نشف لي جسمي، وقضيت الإجازة مع بابا في سريره أعوضه حرمان 4 سنين ويعوضني حرمان سنة ونص، وواضح إن بابا كان جعان جنس لأنه زبه ما كنش بيلحق ينام.

يوم السبت بعد المغرب كنت متعودة أرجع لشقة ماما عشان الصبح عندي شغل، كنت متضايقة جدا ومكنتش عايزة أمشي بس هاعمل إيه، وبابا قالي إن الموضوع كله كام يوم وهارجع له وأنه هيكون مستنيني على أحر من الجمر، رجعت لشغلي، وكان كل تفكيري في بابا حبيبي اللي حسيت معاه بمتعة عمري ما حسيت بيها مع طليقي، وكان زبه ما بيفارقش خيالي، ولو ينفع أخلي بابا يتجوزني ما كنتش سيبته، وبقيت أستنى أجازتي الأسبوعية عشان أقضيها مع بابا في سريره ويمتعني بزبه الجميل.


الأب وإبنته وأخته

اسمي علاء اعيش في مدينه واشنطن بامريكا عمري اربع وثلاثون، لي بنت اسمها مها، إبنتي مها جميله حلوه مثيره مثل امها، توفيت امها وهي في سن الثامنه وتركتها وحيده والان بلغت مها سن السادسه عشر ونمى جسدها واستدار نهديها وظهرت عليها علامات البلوغ وهي في سن الثالثه عشر، كانت اختي ايمان المطلقه تسكن معي في نفس المنزل، وكانت قد جربت الزواج مرتين ولم ترزق باطفال، كانت عقيم في سن الثلاثين وكنت أنا في سن الخامسه والثلاثون، وكنت امتلك في مكتبتي كميه من الاشرطه الجنسيه، وكانت اختي دائما تشاهدها عندما اكون في عملي وتطبق كل مافي الاشرطه من حركات وتستمتع بالمشاهده.

في يوم من الايام حضرت من عملي مبكرا ودخلت الى المنزل وكانت إبنتي في المدرسه، ذهبت الى غرفتي وعندما اقتربت منها سمعت اصوات وتاوهات، فتحت الباب قليلا صقعت رايت اختي عاريه وهي تشاهد احد الاشرطه الجنسيه وتلعب في شعرتها ونهديها وتحك نفسها بقضيب من البلاستيك وهي تصرخ وتقول نيكني بقوه ياعلاء كمان اكتر متعني بالنيك احبه كثيرا.. اكتر ادخل اكتر آه آه آه احبه نيكني نيكني وجعني ريحني، كانت تتخيلني وأنا انيكها، اخي نيكني في كسي وطيزي اكتر متعني، لم احتمل ذلك المنظر انتفض زبي وارتعش ازدادت دقات قلبي، كان جسدها شهيا ساخنا وكنت أنا في قمة المحنه، كنت اريد ذلك الكس، اريد ان اتمتع به، كان زبي يؤلمني لم يكن لي سبيل سوى الدخول عليها وهي هكذا، في هذه الحاله تراجعت قليلا وخلعت جميع ثيابي ودخلت عليها، مسلت على انها نائمه بعد ان خبات زب البلاستيك تحت وسادتها، اقتربت قليلا منها لكي اشاهد جسدها، صرخت آه آه آه أنا كم احب النيك وكان جسدي يرتعش وزبي ينتفض، اقتربت اكثر منها وازداد وجعي ولوعتي ورغبتي الجنسيه، تحسست شعر عانتها وشممته، ارتعش جسدها واهتز، رضعت حلمتي ثديها المنتصبتين، كانت تتنفس بصعوبه، باعدت بين رجليها ووضعت لساني على قمة كسها اداعب بظرها، فصدرت منها رعشه واهتزازه ثم تاوهت وارتجفت، واصلت أنا مداعبه كسها وبظرها وهي تمثل انها نائمه وهي تستجيب لكل حركه اقوم بها وهي ترتعش وتهتز كانها تحلم بان احدا يمارس معها الجنس في الحلم، كنت اداعب نهديها والحس بظرها، بدات ترتعش وتهزاء وكانها نائمه بكلمات وتقول لاتتوقف علاء ارجوك ريحني متعني أنا احبه أنا اريده متعني وتمتع بجسد اختك ياحياتي آه آه متعني اكتر ريحني اكتر اي آه اي اخ كمان اي اي اي اكتر، نظرت اليها وجدت عينيها مليئه بالدموع والشوق والرغبه وهي تنتفض، نيكني ياعـلاء نيكني متعني وتمتع بكسي أنا اختك وكسي الك اخي حبيبي ريحني آه آه اي ي ي ياااه ادخل زبك في كسي ارجوك أنا اريده ادخله ارجوك آه آه، رفعت رجليها وشتحتهم واقتربت من كسها بزبي وهي تمثل انها نائمه، وصرت احكه على قمة بظرها وعلى مشفريها واضربه ضربا على عانتها الكثيفه وهي تبكي وتهتز في نشوه وتحرك طيزها بحركات مجنونه وتصرخ ارجوك ادخله في كسي ياعـلاء أنا اريده، حركت زبي على فتحة كسها وادخلت راسه الضخم داخلها صرخت اي آه احبه اكتر نيكني نيكني ارجوك نيكني أنا احب النيك اعاني من الحرمان متعني اخي ريحني آه آه اي اكتر، وصرت ادخله قليلا قليلا حتى لا ايقظها من حلمها، وصارت تندفع اكثر بكسها تجاه زبي وهي تتراقص تحت بحركات جنسيه مثيره وهي مغمضه عينيها تدعي الحلم آه آه اي وصرت ادخله اعمق وهي تقول اكتر كمان ادفع اكتر آه آه اي ودموعها تنساب من فرط اللذه والنشوه وتهتز، اقتربت من شفايفها ومـصـصتهم برغبه مجنونه ورشفت من شهد فمها ذو الرائحه العذبه واشتدت ضربات زبي على كسها وهي تحتك مع كل دخول وخروج لزبي وعلى صراخ اختي النائمه آه آه اي ارجوك لاء اكتر كمان متعني آه اي اي اكتر حبيبي اكتر عشيقي بحبك كسي وجسمي الك اخي حبيبي، ارتعشنا انتفضنا وقذفت داخل كسها وهي مازالت تهتز وتصرخ نيكني نيكني اكتر، توقفت أنا وهي مازالت تهتز وزبي داخلها، وفجاءة فتحت عيونها كانها استيقظت من النوم وقالت ماهذا اخي ماذا تفعل بي؟ آه آه لماذا فعلت هذا بي اخويا؟ نظرت لكسها والى زبي داخله وهي تهتز وتتارجح في نشوه وهي تحتك وتدخله وتخرجه لماذا فعلت ذلك بي؟ قلت لها أنا اسف اختي لم استطيع اقاوم رغبة الجسد لم احتمل وأنا اراكي عاريه فلم اتمالك نفسي فركبتك، قالت ارجوك لاتفعل ذلك مره ثانيه وهي مازالت تحتك به وتتحرك من تحتي بحركات اهتزازيه، قالت لي خلصت ارتحت؟ قلت لها لا، قالت هذه اول واخر مره لاتكررها مره ثانيه، قلت لها اذن اتركيني امتع نفسي قليلا بكسك، هزت راسها بالموافقه والاستمرار وبدات بدفعه داخل كسها وهي تندفع تجاه زبي وتهتز وتحتك وتصرخ آه آه اي آه أنا آه آه اكتر جوه كمان اي كفايه اي كمان آه آه نيكني متعني احبك كفايه لا لا ارجوك طلعو آه آه كفايه آه آه دخلو كله اكتر نيكني بحبك اخي نيكني عشيقي اوصلني للنشوه كسي الك، متعني وامتعك استمتع بزب اخي الضخم وتتمتع بكس اختك الحلو نيكني حبيبي وزوجي، اهتزت ارتعشت انتفضت صرخت قذفت تقطعت انفاسها واهتزت وبكت وقالت لي وهي تبكي ارجوك اخي، أنا ماعندي احد سواك ارجوك متعني وريحني وسوف اكون الك العشيقه وسوف اللبي كل رغباتك الجنسيه على الا يعرف احد بعلاقتنا الجنسيه ابدا ارجوك اوعدني، قلت لها اوعدك الا يعرف احــد بعلاقتنا ودخلت بنتي مهى علينا، وقالت الا أنا!! سوف اشارككم اسراركم وسوف استمتع بابي وعمتي! صدمنا بها واخذ كل منا ينظر الى الآخر ونحن عاريين وابنتي تنظر الينا بعد ان عادت من المدرسه وقفت تسترق السمع وسمعت نشوتنا وشاهدت كل العمليه الجنسيه بيني وبين عمتها، وضحكنا ثلاثتنا ودعينها الى النوم معنا ومشاركتنا السرير، خلعنا أنا واختي ثيابها واصبحنا ثلاتنا عريانين وبدات أنا بلحس بظرها وايمان اختي تلحس نهديها وهي تتاوه وترتعش مثل ارتعاشات عمتها وهي تهتز وتصرخ آه آه ابي قطع كسي مزقه ابي كله ابي ريحني آه ابي اكتر أنا احبه وهي تصرخ باعلى صوتها وهي تعرف ان لا يسمعها احد، نيكني ابي بلسانك متع كسي بلسانك، كسي الك ابي وعمتي نيكوني متعوني، وبدات ايمان اختي ترضع زبي وأنا ادخل لساني داخل طيز مها إبنتي وكسها وادخل اصبعي وافرك طيزها حتى دخل اصبعي واصبح طيزها اوسع ما كانت وكانت اختي ممحونه تاكل زبي حتى اصبح اضخم واكبر، طلبت إبنتي ان انيكها، قالت عمتها نيكها من طيزها، احضرت اختي كريم وضعته داخل طيز مها واخذت تلحس كسها وتضع اصبعها داخل طيزها واخذت مها تلحس كس عمتها في وضع 69 واتيت أنا من خلف مها واخذت افرك زبي على فتحت طيزها حتى لانت ودخل راس زبي في طيزها قليلا قليلا واصبحت بمساعدة اختي ولحسها لكس مها استطعت ادخال زبي اكثر واكثر وصرت ادخله واخرجه بسهوله حتى وصـلت للنشوه والارتعاشه وقذفت المني داخل كسها وقذفت اختي داخل فم إبنتي وانتشينا وارتوينا من اللذه والنشوه وفجاة طلبت إبنتي ان افتح كسها لكي ترتاح وتستمتع بالزب في كسها، نظرت لاختي ونظرت لمهى، ثم قالت ارجوك ابي افعلها أنت، حتى لا يفعلها احدا غيرك لاني لن اصبر، وعدتها انها سوف تستمع معنا أنا وعمتها وسوف تنام معنا وسوف انيكها من طيزها وعمتها تنيك كسها بلسانها لكنها لم تقتنع واصرت على رايها.


إتجوز عشان ينيك حماته

عدنا الى منزلنا أنا وزوجتي رهف وأنا اشعر بالتعب والارهاق ولكن بانبساط وسرور كبيرين بما حدث في هذه الليلة خصوصا استمتاعي الكبير بكس وطيز سامية الذي عشقتها كثيرا، لكنني بنفس الوقت حائر فيما تنوي تلك الشيطانة زوجتي رهف فعله الاسبوع القادم، لم اسالها عن ذلك وانتظرت ان تبادرني هي بالترتيب للاسبوع القادم، ففور دخولي المنزل ذهبت الى الحمام لاخذ شور ساخن بعد هذا المجهود الجنسي الكبير طوال الليل وذلك ما قبل النوم، وبينما أنا تحت الماء اذ برهف تفتح الباب وتدخل تلف حول وسطها منشفة كبيرة ما لبثت ان ازاحتها وعلقتها جانبا قبل ان تشاركني الحمام، يبدو انها ما زالت لم تشبع من النيك بعد، حيث انها اهتمت بزبي كثيرا خلال الحمام حيث غسلته بيديها بالماء والصابون متغزلة به وهي تخبرني ان سامية معجبة كثيرا بطريقتي في نيكها، وهي تنتظر اللحظة المناسبة لتكرار التجربة معي، يبدو ان هذا الامر زاد رهف فخرا بالزب الذي تمتلكة فلم تترك عبارة الا وقالتها غزلا بزبي وشقاوته الامر الذي شجعني لمداعبة كسها وغسله بالماء والشامبو وقد فاجأتني عندما احضرت زجاجة ماء الورد لمسح كسها به ثم تنشفته بالمحارم المعطرة، ذهبنا الى سريرنا متعانقين بقبلة شكر وامتنان على ما قدمه كل منا للاخر في هذه الليلة وما ان ارتميت على سريري حتى اقتربت رهف من زبي تقبله بشراهة ثم تحول التقبيل الى مص ولحس وهي تقول (ما بيهنالي نوم اذا ما ذقت طعم زبك الليلة، اصل طعمه بيختلف عن كل الازبار اللي ناكتني اليوم)، تحولنا الى الوضع 69 قليلا قبل ان تقوم رهف لتاخذ وضع الفارسة على زبي وتغرسه في اعماق كسها ثم تبدأ معي رحلة الهبوط والصعود بهدوء ثم بتسارع تدريجي حتى ارتمت بصدرها الناهد على صدري لالثم شفتيها بقبلة شهوانية ثم قلبتها لاركب فوقها وزبي ما زال يمخر اعماق كسها المعطر بماء الورد ودكيت كسها دكا قويا قبل ان ارفع رجليها على كتفي واوجه زبي لطيزها التي ما زالت متوسعة، فاستقبلت زبي بلهفة وشوق الى ان قذفت حمم زبي في اعماق طيزها لازيدها ارتواء بعد كانت قد ارتوت من حليب زوج اختي بشير فاختلط حليبي بحليبه في اعماق طيزها، ليخرج زبي سريعا من طيزها وليخرج خلفه ما زاد من حليبي خارجا، حضنتها بين ذراعي ورحت في نوم عميق.

مضت الايام اللاحقة طبيعية، عمل في النهار ونيك وسهر في الليل الى يوم الاربعاء ليلا، وبعد ان اغرقت كسها بالمني الساخن سالتها عن ترتيباتها لسهرة الجمعة، فقالت انها دعت اليها كل من شقيقها سامي وزوجته سارة وامها فتحية لتكون تلك هي المفاجأة وسوف تحضر لنا سهرة مميزة حفلة نيك جماعي كبيرة بوجود كل من مارسنا معهم هذا النوع من الجنس في وقت واحد وهي فرصة لنرى كيف سينيك اخي سامي أمي فتحية من كسها وطيزها كما فعلت معها أنت (هكذا قالت رهف ضاحكة بهستيريا)، فقلت لها وهل يمكن ان يوافق سامي على ذلك؟ فقالت انه لم يعد بامكانه الاعتراض على شيء بعد ان انغمس حتى اذنيه في هذه اللعبة اللذيذة، واكدت انها دعته للسهرة دون ان يعرف من هم المدعوين وهو يعتقد ان السهرة خاصة بنا وبهم فقط لكن سارة تعلم التفاصيل وهي تنتظر تلك اللحظة التي تتذوق فيها طعم زب رامي (يعني زبي) بعد ان جربته مرات عديدة واعجبها، اضافت رهف بانها سوف تحضر لنا عشاءا خاصا وسوف تحضر ادوات وملابس خاصة للنساء وكل ما يلزم وطلبت مني نقودا لزوم تحضير الاجواء لهذا الحفل الماجن.

عدت يوم الجمعة من عملي مبكرا لاجد رهف مشغولة بالتحضير للسهرة ورائحة الطعام الزكية تثير في النفس الشجون لطعام رهف اللذيذ عندما تكون مستعدة لذلك بمزاج عالي ورغبة، رائحة الاسماك المقلية والمشوية بالفرن والسلطات البحرية والخضراء وكل ما لذ وطاب، كانت تساعدها في هذا العمل حماتي فتحية التي حضرت مبكرا لمساعدة بنتها، سلمت وقبلت فتحية من شفتيها قبلة جنسية ودخلت اخذت حماما سريعا ثم تبعتني رهف لتستحم ايضا استعدادا لاستقبال المدعوين، فبعد نصف ساعة كنا قد استكملنا الاستعداد لاستقبال ضيوفنا، عندما حضر اخي معين وزوجته سامية اولا تبعهم زوج اختي بشير واختي ملك معه قبل ان تكتمل السهرة بحضور سامي اخو رهف وزوجته سارة اول من جربنا معها النيك الجماعي في اسطنبول، تفاجأ سامي كثيرا من وجود هذا العدد من المدعوين وخصوصا وجود امه التي اربكته قليلا قبل ان يتدارك الوضع بالاعتذار عن التاخير ثم همس لي قائلا أنا كنت فاكر انها حفلة مثل المرة الماضية وأنا مستعد لذلك، فقلت له طيب وشو المانع ما تكون الحفلة اكبر قليلا فالمهم هي المتعة والانبساط والثقة بالمجموعة الموجودة، استغرب سامي هذه الجرأة وقال لا لا لا مش ممكن اللي بيصير اذا أنت بتفكر هكذا، فقلت له دع الامور تمشي بطبيعتها وسوف ترى ما يسرك، نظر الى شزرا وقال اما نشوف اخرتها معك ومع رهف.. دخلت أنا اساعد رهف وحماتي لتجهيز السفرة وتركت الضيوف يشربون الشاي ريثما تكون السفرة جاهزة، وبعد عشر دقائق كنا قد حضرنا كل شيء لادخل الى الصالون وادعو الجميع لتناول العشاء حيث كانت الساعة حوالى التاسعة مساءا.

دخل الجميع تناولنا العشاء اللذيذ المكون من اطباق السمك والجمبري واللحوم المشوية السلطات المختلفة مع شرب البيرة مع العشاء لمناسبتها مع لسمك كثيرا، ثم عاد الجميع الى الصالون يتسامرون، بينما كانت رهف وفتحية في المطبخ تحضران لنا المشروب والمازات حتى حضرتا البيرة والمازات المختلفة حيث جلست رهف بجانبي بينما ذهبت فتحية لتجلس بجانب ابنها سامي لتضعه بينها وبين زوجته سارة.

بدأ السمر والاحاديث الجانبية والمجاملات مع شرب البيرة والمكسرات والقاء النكات والمزاح المتبادل من الجميع حيث اصبحت الاجواء مهيأة لما هو قادم، وبدأت آثار المشروب تظهر على الوجوه بالاضافة الى ان السمك والمشويات تعتبر من الاسباب المهيجة للجنس خصوصا عند الرجال، حيث بدات تشوب الوجوه حمرة معروفة المصدر والاسباب مع ما اضفته النساء من اجواء الاثارة عندما بدات رهف بتخفيف ملابسها حيث بقيت بالبلوزة الشيال والبنطلون الضيق تلتها البقية اللواتي كن اكثر جرأة منها واكثر اثارة وتعريا، فسامية تلبس بلوزة قصيرة تبين سرتها واطراف طيزها من بنطلونها الساحل وملك اختي كذلك تشبهها اما سارة فكانت ملكة متوجة لجمال هذه الحفلة ببنطلونها الفيزون الاصفر الضيق جدا وقميصها الازرق الشفاف الذي يكشف شق نهديها وسوتيانها الابيض وسرتها وبطنها اما حماتي المسكينة فخففت من ملابسها لترمي غطاء راسها وتحرر شعرها وبما ان عبائتها من النوع الضيق فقد استطاعت مجاراة البقية خصوصا بحديثها المرح الذي لا يخلو من الايماءات الجنسية المقصودة، قطعت رهف زوجتي هذه الاجواء بحديث موجه للجميع حيث تحدثت باسمي ايضا بصفتنا أصحاب الضيافة رحبت بالجميع في بيتنا وتمنت لهم قضاء سهرة ممتعة مع بعض ثم بينت ان المفاجأة التي حضرتها للجميع هي ان كل الموجودين قد جربوا الجنس الجماعي معنا (يعني أنا وهي) وانهم يحبون هذا النوع من السهرات واحبت اليوم ان يلتقون في حفل واحد يجمعهم جميعا الى الصباح يتبادلون لحظات المتعة والسرور والانبساط، ودون اي اعتراض من احد، بينت رهف ترتيباتها المسبقة لهذه الليلة التي تبدأ بتخفيف الملابس للرجال ليبقى كل واحد بالبوكسر او الشورت وتلبس النساء قمصان النوم التي تم تحضيرها سلفا خصوصا لهذه الليلة، دخلت كل النساء الى الداخل في غرفة النوم وبقينا نحن الرجال ننظر بوجوه بعضنا البعض حتى قلت لهم لنبدأ التنفيذ فورا وبادرت بخلع كل ملابسي عدا البوكسر ثم تبعني البقية بضحكات ومزحات وعبارات الفكاهة المحببة ولكن السرور كان باديا على الجميع، كنا قد شربنا ما تبقى من كؤوسنا عندما سمعت رهف تطلب مني تجديد المشروب، فقمت بسكب البيرة في الكؤوس بما في ذلك كؤوس النساء اللواتي ما زلن مختفيات في الداخل ولكن رائحة عطرهن المثير للغريزة بدات تنفذ جهة الصالون رغم المسافة الفاصلة بيننا وبين غرفة النوم واصوات ضحكاتهن وغنجهن مسموعة بوضوح، ما ان سمعت صوت باب غرفة النوم يفتح حتى بادرت باطفاء الانوار مع الابقاء على ضوئين خفيفين فقط باللون الازرق الرومانسي الحالم، حضرت النسوة عدا فتحية حماتي التي تاخرت بقصد كما اعتقد ويا للهول.. ماذا جرى ياهل ترى، ما تلك الملابس الفاضحة التي يلبسنها، بل ما هذه الاجساد الرائعة التي اطلت علينا تتمايل غنجا ودلعا وسكسية، بل اين نحن من هذه الحوريات التي تستعرض امكاناتها الجسدية امامنا في مشهد عري مثير للغريزة محرك لكل مكامن الجنس في الانفس والاجساد، كانت جميعهن يلبسن لباسا موحدا هو عبارة عن شيء يمكن تسميته قميص نوم او بيبي دول، اللون احمر مائل للبرتقالى قليلا، من الساتان الشفاف مكون من قطعتين علوية وسفلية القميص قصير جدا لا يكاد يغطي منتصف الطيز مع عدم وجود سوتيانات والنهود واضحة تتارجح من تحت هذا القميص الشفاف مع شورت قصير ايضا على شكل بودي يجسم الطيز بشكل مذهل من نفس اللون ولكن من قماش اكثر سماكة قليلا ولكن الاكساس ظاهرة بحجمها الطبيعي ايضا، الافخاذ تتلألأ لامعة مبرومة كاعمدة مرمر متقن التشكيل ويبدو انهن جميعا قد استعملن الكريمات لتطرية اجسادهن قبل الحضور مباشرة والاطياز مشدودة باستدارة مغرية مثيرة للغريزة خصوصا مع هذا الشورت اللعين الذي اعطاها رونقا وجاذبية رهيبة بشكل افقد الجميع صوابهم.. النهود زينت تلك الصدور وهي مدفوعة اماما كقنابل جاهزة للتفجير والحلمات متصلبة نافرة بشكل مذهل، والشعور منسدلة كل بطريقتها وتسريحتها المناسبة ولكنها جميعا تشكل مع هذه الاجساد منظرا بانوراميا هائلا جعل الجميع يطلق صافرات الاستهجان والاستمتاع والاستغراب مما يجري وكأن كل واحد منا يرى زوجته للمرة الاولى فكيف اذا جاءت له الفرصة ليرى كل هذه النساء التي تقطر شبقا وجمالا وانوثة مغرية مهيجة كلها في نفس الوقت.

دقائق بعدها اطلت حماتي فتحية بقميص نوم مختلف قليلا فهو طويل الى حيث الركبه من نفس اللون ولكنه مفتوح من الجانب ليظهر افخاذها وطيزها المتضخمة ونهديها المتهدلين بضخامة كبيرة ويبدو انها لم تلبس الكيلوت او السوتيان لتنظم الى هذه الكوكبة من النساء المغريات، لم يكن بوسع اي رجل منا الحديث فالمنظر اخرس السنتنا ولم يعد فينا شيء ينبض بالحياة الا تلك الازبار التي بدأت ترتفع من تحت الشورتات تستجدي الرحمة من هذه الاجساد التي امامها، وحبات العرق التي بدات تتقاطر من اجسادنا من الحرارة المنبعثة من اجواء المكان رغم تشغيل التكييف، والانفاس التي بدات تتسارع، لاحظت رهف ذلك فامسكت كأسا وطلبت من الجميع شرب نخب هذه الليلة الرائعة معيدة ترحيبها وامنياتها للجميع بقضاء سهرة ممتعة، وما ان شربنا بعضا من كؤوسنا حتى ذهبت رهف لتشغل جهاز التسجيل على شريط كانت قد اعدته مسبقا لاحدى اغاني عبدالحليم حافظ ولتبدأ جميعهن بالرقص والتمايل بغنج ودلال على انغام تلك الاغنية بل على انغام عذاباتنا من حر الشهوة التي استبدت بالجميع، وبين تعليق هنا وملاحظة مبتذلة هناك وبين ضحكة هستيرية مغرية هنا وآهات اعجاب هناك وشرب رشفة من كؤوسنا التي اصبحت الاخرى تئن من ذلك المشهد المثير اغراءا وجاذبية جنسية رهيبة، ومن بين عبارات الاعجاب بنهود هذه وطيز تلك وافخاذ الاولى وارداف الاخرى مثل هزي خصرك يا رهف يسعدلي هالطيز الحلوة، وشدي حالك سامية اصل بزازك بوخذوا العقل او ملك انتي بتجنني فخاذك بهستروا او سارة ملكة مش ناقصها غير تاج على هالرقص الحلو.. الخ ومن بين طيات انغماسنا جميعا بهذا الجو الرائع انسلت حماتي لتسرق قبلة على الشفايف من ابنها سامي بينما ذهبت رهف لتغير الاغنية الى موسيقى خاصة بالرقص البطيء ليقوم الجميع من اماكنهم يراقصون هذه الاجساد ويحضنونها بين ذرعانهم بلهفة وشوق وهياج وصل الى اقصى مداه، لم يعد يعرف احدا من يراقص فكل واحد منا يراقص هذه دقائق ثم يتركها ليتلقفها غيره بينما غيرها متلهفة لتلقف حضنه فورا وكل واحدة منهن جاهزة لتغمر من يراقصها بكل الوان المتعة والشبق فهذه تداعب زب هذا وهذا يمد يده الى كس تلك ليجده غارقا بماء الشهوة المتدفق من بين شفريه ليسيل على اطراف فخذيها مرطبا لتلك المنطقة بطريقة اذهلت مذهلة، نظرت حولي بعد ان رقصت مع سارة قليلا وتحسست كسها وفعصت فلقتي طيزها قبلتها كثيرا ومصصت رحيق رضابها الشهي من بين شفتيها اللذيذتين، وبعد ان مصمصت لسانها ومصمصت لساني حتى ذوبتني وجعلتني اهذي بين ذراعيها، نظرت حولي فاذا حماتي فتحية ترقص وحدها وتتمايل بغنج ودلال فلففتها بين ذراعي واعطيتها من حنان شفتي ما اسكرها وجعلها تتمايل بغنج الصبايا ولم انسى ان اتفقد كسها الكبير الذي يملأ راحة اليد من الفعص والحسحسة والكمش بطريقة ذوبتها حتى لمحت زوج اختي بشير الذي يبدو انه متمرس بالنساء كبيرات السن ليتناولها من بين ذراعي ويتعامل معها كما ينبغي لمثل تلك السيدة صاحبة الخبرة والتجربة رغم فقدانها بعضا من مقومات جمالها، اما رهف زوجتي صاحبة الضيافة في هذه السهرة فقد لمحتها ممسكة بزب اخوها سامي تداعبه بشبق واثارة بينما هو يتحسس كسها بيديه وعيونهما ذابلة مسترخية مغمضة بالكامل دليل وصولهما قمة المتعة والهياج وملك اختي كانت ترمي راسها على صدر اخي معين بينما هو يفعص بطيزها بين يديه ويتمايلان بحركات راقصة بطيئة جدا اما بشير زوج اختي فقد تركته مع حماتي يلاعبها ويداعبها وهي غارقة معه في عالم المتعة امام ابنها وابنتها بمجون فاق الوصف، كنت حينها قد عدت الى سامية اراقصها وأنا حاضنا لها بين ذراعي الملتفتين حول طيزها وهي تداعب لي زبي بيدها بينما يدها الاخرى على كتفي، عندها شعرت بيد تمتد الى صدري من تحت نهود سامية لتداعبني واذا بها سارة زوجة اخ رهف التي سبق لها التجربة معي عدة مرات، استدراك: لن استطيع ان اسرد تفاصيل ما حدث في تلك الليلة بالتفصيل فمن الصعب سرد ذلك فكيف لي ان احدد كل واحد او واحدة من ناك من، وكيف، ومن اتناكت من اي زب، او غير ذلك، فالامر اكبر من ذلك ولا يمكن لي ان ادري بكل ما يدور حولي لانني قررت ان اركز تفكيري على اثنتين من بطلات هذه الحفلة لاشبعهن نيكا وان اجعلهن يحملن من زبي ذكريات جميلة لا اعتقد انهن سينسينها ابدا، واقصد سامية وسارة فكلاهما تعرف زبي معرفة جيدة وينتظرن غزوته على احر من الجمر، لذلك ساركز فيما هو قادم على ما حصل معي دون النظر الى البقية ولندعهم يفعلون ما يرضيهم وقد اعطيتهم رهف زوجتي لتطوف عليهم بجسدها لتقدم لهم جميعا واجب الضيافة كما ينبغي وساحاول ان ابين بعضا مما يجري حولي كلما سنحت لي الفرصة بذلك.

عندما شعرت باقتراب سارة ورغبتها الملحة بمغازلة زبي وتوقها للحصول على المتعة معي ومع زبي الذي تعشقة منذ اول لقاء بيننا، لم يكن بوسعي الاستمرار واقفا ارقص مع اثنتين وارضائهما سويا، فسحبتهما لاقرب كنبة طويلة وجلست بينهما واضعا يدا على صدر سامية افرك بها حلماتها المتصلبة وافعص بزازها واحدا تلو الآخر، بينما يدي الاخرى تتلمس كس سارة وامسكه في راحة يدي مع الضغط القوي وسحبه خارجا، فما كان من سارة الا ان ساعدتني بخلع البوكسر ليظهر لها زبي شامخا منتفضا محمر الراس متورم الاوداج مستعدا لكل ما من شانه ارضاء شهوتها المتفجرة، قبلته قليلا بشفتيها المتوردتان المحمرتان حرارة وشبقا ويدي ما زالت تلاعب كسها من فوق الشورت الضيق حتى تخلصت سامية مني وساعدت سارة للتخلص من كيلوتها او شورتها وخلعت هي الاخرى شورتها وقميصها واصبحت عارية تماما لتجثو كليهما امام زبي تداعبانه وتلاعبانه بشوق المحب الولهان تمصه تلك ثم تعطيه للاخرى لتتوجه هي لتمص بيضاتي وقاعدة الزب السفلي او يضعنه بين شفاههن ويتحركن على امتداد طوله بحركة سيمفونية ملتهبة الاحساس، تمددت على الكنبه حيث استمرت سارة بمص زبي وجاءت سامية لتجلس فوق راسي في طلب واضح ان اتعامل مع ذلك الكس الذي عشقته جدا منذ الاسبوع الماضي، تبادلن الادوار لتاتي سارة لالحس كسها المشتاق لحركات لساني وشفاهي اللولبية حول بظرها بينما تذهب سامية تمصمص زبي بشغف بالغ، مصمصت كس سارة كما لم افعل من قبل فانا فعلا مشتاق لكسها كثيرا حيث مضى ما يقرب الشهر منذ ان تذوقته في المرة الاخيرة، سامية امرأة من نار فشبقها واضح جدا وشوقها للنيك بائن من عينيها الذابلتان بشهوانية واثارة وهياج لا يخفي على خبير مثلي، استعدت جيدا لوضع الفارسة وبدات محاولتها لغرس زبي في اعماق كسها الغارق بالافرازات اللزجة الساخنة لكنني لم امكنها منه بسهوله حيث انني رغم انشغالى بلحوسة كس سارة فقد امسكت بزبي باحدى يدي لافرش به كس سامية وكلما حاولت الاقتراب منه ليدخل ادفع نفسي لاسفل وافرك بظرها براس زبي بحركات دائرية الهبت مشاعرها وفجرت شهوتها لتقذف حمم كسها عليه فما كان مني الا ان دفعته بعنف وسرعة الى اعماق ذلك الكس الشهي الذي احرق زبي بحرارته المتوقدة ثم بدات هي بالرهز عليه صعودا وهبوطا بسرعة وهستيريا مترافقة مع اصوات الآهات والوحوحة والصراخ العالي دليلا على الاثارة القصوى والاستمتاع المذهل، كنت ما زلت الحوس كس سارة بحرفية وهي كذلك يبدو ان اصوات سامية وطريقة لحسي لكسها الهبتها وفجرت شهوتها لترمي حمم كسها على وجهي مع آهاتها المكتومة ووحوحتها وكلماتها غير المترابطة او المفهومة، كان لا بد من التغيير فازجت سامية من على زبي ونهضت كان الوضع حولي اسطوريا، اخي معين يدك بزبه اختي ملك بقسوة وشبق وبشير زوج اختي يركب فوق حماتي فتحية واضعا رجليها على كتفية ويطعن بكسها بسرعة رهيبة بينما سامي واخته رهف في عالم من الاحلام الوردية بوضع 69 تمص له زبه بشغف بينما هو يلحس ويبعبص كسها ووجهه يلمع من ماء شهوتها الذي اغرقته به نامت سارة على الكنبة بوضع جانبي ونمت خلفها رافعا رجلها بيدي وبدات معها رحلة التفريش والدوران حول بظرها بينما جاءت سامية واستندت بيديها على حافة الكنبة وانزلت صدرها على وجهي امصمص لها حلمتيها قبل ان اغرق معها بقبلة طويلة جدا كان لا بد ان البي لسارة طلبها الملح واغرس زبي بكسها وابدا معها مرحلة النيك بالرهز البطيء ثم السريع العنيف، واصوات محنهما وهستيريا هياجهما تسيطر على الاجواء، صاحت سامية صوتا شعرت معه بقشعريرة افقدتني صوابي فبدات اسرع من حركتي بدك كس سارة ونظرت فاذا بشير زوج اختي قد جاء وادخل زبه فورا بكس سامية من الخلف الامر الذي جعلها تفقد سيطرتها على نفسها وتصدر هذا الصوت الرهيب متعه والما من عنف بشير المحترف معها، يبدو ان كسها البارز من بين فلقتي طيزها قد اثار بشير وجعله يفعل ذلك بشهوانية الامر الذي دفعني لمزيد من القوة والعنف في نيك سارة وما هي الا لحظات حتى كنا أنا وسارة منفردين بينما بشير ما زال ممسكا بخصر سامية ويطعن بها بقوة وعنف في الوضع الفرنسي حيث عدت لوضعي جالسا على الكنبة وسارة تركب على زبي وظهرها باتجاه وجهي مائلة الى الامام قليلا تطلع وتنزل عليه بمزاج عالى وهياج متفجر واستمتاع فاق الوصف، هذا الامر اتاح لي الفرصة لالقاء نظرة على من حولي لاجد ان سامية مازالت تحت رحمة زب بشير يدكها بقوة بينما ملك اختي قد ركبت فوق زب سامي اخو رهف اما رهف وامها فتحية فانهما يضعان اخي معين بينهما، رهف تجلس فوقه وزبه مغروس الى اخره في احشائها بينما امها تضع وجه معين بين نهديها الضخمين تداعبه بهما قبل ان تنزل لتسحب زبه من كس بنتها تمصه له بحرفية عالية ثم تعيده بيدها في كس بنتها وتتولي هي لحس خصيتيه ومصهما واحدة تلو الاخرى بحرفية ممتعة الامر الذي جعل معين يكافئها بان وضعها تحته ودكها بزبه حتى بدات تصيح متعه وهياجا استمرت هذه المعركة الحامية الوطيس حوالى الساعة قبل ان ان تبدأ ملامح الانتهاء من الجولة الاولى تبرز على الوجوه، كنت حينها قد قلبت سارة لتنام على الكنبة على ظهرها حيث رفعت رجليها وبدات بطعن كسها بعنف، اختارت سارة بطلب منها ان تتذوق طعم حليبي في اعماق كسها متجاهلة تحت وطأة شهوتها امكانية حملها مني فسكبت بكسها من اللبن الساخن ما جعلها توحوح بهستيريا مع تدفقات ماء شهوتها التي اغرقت زبي وجعلته ينقط من كل اطرافه من ماء وشهد المتعة، بينما لمحت البقية يوزعون حليبهم بين تلك النهود والبطون والصدور المتلالأة اللامعة بهذا الحليب واصوات الآهات والوحوحات ترتفع والانفاس تتسارع ودقات القلوب مسموعة بوضوح مع لهاث اصحابها وحبات العرق الغزير تكسو الاجساد المتعبة فتزيدها شبقا وشهوة وهياجا دقائق خمسا مرت وكل واحد او واحدة مشغول بصاحبه او صاحبته يداعب شعرها او يقبلها بلطف من رقبتها بينما هي تمسح صدره باناملها الناعمة شكرا وامتنانا على ما منحها من متعه، حيث قالت لي سارة من بين ما قال انها لو تتناك من كل العالم مثل هالزب ما بعبي عينها ولا بشبع كسها، بينما رهف وامها محيطتان بمعين تتولي فتحية امر تنظيف زبه من السوائل بينما رهف تقبل صدره وهو يداعب شعرها اما ملك اختي فقد اعجبها سامي بشبابه ورومانسيته فلم تقصر في منحه الوان المتعة والدلال التي يستحق، نظرت الى هذا المشهد فخورا بما انجزت أنا وزوجتي الخبيرة رهف التي نظرت الى لتطمئن على وضعي فغمزتها غمزة فهمت معناها حيث نهضت من بين يدي معين تتمايل وتتأوه وتحرك خصرها يمينا ويسارا لحلحلة عضلات ظهرها المتصلبة ثم تسأل الجميع عن اوضاعهم ومدى رضاهم عن الوضع، فمدح الجميع الاجواء وشكروها على حسن تنظيمها وضيافتها وسالوا عن بقية البرنامج، فقالت ان الموضوع مستمر للصباح ولكن لنعطي انفسنا فترة راحة قصيرة نشرب فيها بعضا من العصير لاسترداد السوائل المفقودة ثم نبدا من جديد.

 لا داعي لوصف ما تبقى من احداث هذه الليلة وصفا تفصيليا فقد وصل التعب الى قلمي من تاثير الارهاق والتعب الذي اصاب زبي وكل اوصالى بعد هذه الليلة الاسطورية، ففي بدايتها ما يشير بما سيحدث في وسطها ونهايتها، استمرت الليلة صاخبة مليئة بكل صنوف العربدة والشرب والجنس والنيك وكل صنوف المتعة المتاحة، ولم يعد هناك شيئا ممنوعا فالاطياز كما الاكساس شبعت نيكا وتوسعت ليصبح المرور عبرها ميسورا.. واضحت النسوة تستقبل تلك الازبار الثائرة في طيزها بكل سهولة ويسر بعد ان تم تسليكها اولا بالزيت لتنتاك كل واحدة من زبرين او ثلاث بطيزها حتى خشينا من عواقب ذلك في الايام اللاحقة وازبارنا التي لم تتح لها الفرصة للاسترخاء ولو لنصف ساعة متواصلة ما زالت على عهدها متصلبة منتفخة الرؤوس مستعدة بشكل دائم لارضاء ما تطوله من كس او طيز او شفاه او نهود، فالاجساد الماثلة امامها والشفاه التي تمصمصها بلا انقطاع حتى بعد انتهاء كل جولة مرة بحجة تنظيفها من السوائل ومرة بحجة اعادة النشاط لها بعد ان تكون قد هدأت للحظات قليلة لم تترك لها فرصة للاسترخاء، ناخذ بين كل جولة واخرى استراحة محارب، نشرب فيها ما تيسر من العصير او البيرة او حبة شوكولاته ثم تعود الامور الى حيث البداية مع ما يرافق كل ذلك من عبارات المجون والهوس الجنسي والرقص الخليع العاري وبعبصة الاكساس بغنج ودلع وهياج والضرب على تلك الاطياز المتارجحة امامنا جيئة وذهابا بشكل جعلنا طول الوقت تحت تاثير هستيريا الرغبة وثورة الهياج الجنسي العظيمة، لست ادري كم مرة سكبت النساء سوائل شهوتهن ولكن ما اعلمه يقينا انني قذفت من مخزون بيضتاي من الحليب ما لا يقل عن نصف لتر من المني الساخن الذي تعبت كثيرا حتى استجمعته حتى قذفته في اربع جولات متوالية مرة في اعماق كس سارة كما اسلفت ومرة اخرى بطيزها ومرة ثالثة على صدر سامية والمرة الرابعة في طيز حماتي فتحية التي اصرت على تذوقه بعد ان جربته في المرة السابقة، كانت الساعة تشير الى الرابعة فجرا عندما قرر الجميع انهاء هذا المسلسل الجنسي الرهيب وان يعود كل الى منزله محملا باجمل الذكريات والذ الممارسات الجنسية ولا اظن ان احدا منهم لن يحلم غدا بانه بين احضان هذه او بين فلقتي طيز تلك او انه يلحس كس هذه او يغرس لسانه او زبه في طيز الاخرى، فنساء هذا الحفل كن في ابهى حلة وبمستوى هياج كبير اعطي للجميع الحد الاعلى من المتعة كأنهم الرجال باسلحتهم الفتاكة ازبارهم التي ما انفكت تدك حصون هذه الاجساد العطشي طول الليل وكل نساء هذه الليلة استطعن ان يؤكدن للجميع بانه كل واحدة منهن تملك من الامكانات الجسدية والحركية والنفسية الروحية ما يرضي شريكها خصوصا في هذه الاجواء الصاخبة التي تزيد الشبق والاثارة وتضاعف الهيجان ليتحول في النهاية الى متعه وانبساط وذكرى جميلة، اما حماتي فتحية فقد قررت باصرار على المبيت عندنا ليومين قادمين، اظنها تمني نفسها وكسها وطيزها بجولة جديدة معي ومع رهف غدا وبعد الغد لتعوض ما فاتها في السنوات الماضية.



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات