قصص جنسية / الجزء الخامس
أنا
محمد عمري 20 سنة عايش حياة مستقرة مع ماما داليا 49 سنة وبابا مصطفى اللي طلع
معاش من كام سنة، ماما هي محجبه ولبسها خارج البيت كله لبس محترم جدا في البيت
بتلبس جلابيه بيت نص كم واصله لتحت الركبة بحاجة بسيطة وتحتها كلوت ومابتلبسش
ستيانه وده كان حاجة عاديه إني اشوف حركه صدرها، لما بيكون عندنا ضيوف او هتفتح
الباب بتلبس جلابيه تانيه فوق جلابيتها، جسمها بقى بزاز كبيرة بس مش مدلدله وطيز
مليانه بس مش مترهله وبيضه كل شئ كان عادي في حياتنا لغايه مالجيران الجداد سكنوا
قدامنا، راجل ومراته وابنهم، اتعرفت على الولد أمير نفس سني وبقينا أصحاب في وقت
قليل، وبقى طبيعي ييجي عندنا البيت واروح عندهم، بعد فتره لاحظت انه بيبص لأمي
بنظرات فيها شهوه وبيعدل بنطلونه على طول قدامها وده ضايقني جدا ولفت نظره لكده
فقالي بكل صراحة انه يتمنى ينيك أمي، اتخانقت معاه وهو هداني وقالي خلاص انسى انه
قالي كده لكني طبعا كنت غضبت منه وقولتله انه ينسى اننا أصحاب وميجيليش تاني، خرج
من البيت وأنا قعدت افكر هل اقول لأمي واحذرها منه ولا هازعلها لو قولتلها كده،
قررت إني ماقولهاش حاجة واكيد هو خلاص هايبعد عنها، لكن تاني يوم لقيته عندنا في
البيت سألت أمي هو بيعمل إيه هنا، قالتلي مستنيك، دخلت قولتله جيت ليه
أمير:
انسى الكلام اللي قولته وخلينا أصحاب زي ماحنا
أنا:
انسى ازاي، انك عايز تنيك أمي
أمير:
أنت مش واثق فيها؟
أنا:
آه
أمير:
خلاص يبقى مش هاقدر اعمل اي حاجة وخلينا أصحاب أنا مش عايز اخسرك كصاحبي، فكرت في
كلامه ولقيت انه عنده حق واكيد مش هيقدر يعمل حاجة مع ماما، فقولتله ماشي استمر
الوضع كده كل يوم هو عندي في البيت وأنا عنده في البيت عادي.. بعد فتره أمي حست
انه زي ابنها وبدل ماكانت بتلبس جلابيه تانيه فوق بقت تقابله بالجلابيه الاولى
وفوقيها اسدال بس يعني وهي قدامه هو شايف رجلها لغايه تحت الركبه بشويه ولو حركت
ايديها هيبان دراعتها قدامه، لما كلمتها قالتلي أنا بعامله على انه إبني زيك عادي،
لكني لاحظت انه بدأ يتكلم معاها بشكل اكبر ويقعد يتكلم معاها كتير وفي مرة قولتله
بلاش اللي بتعمله ده أنا قولتلك قبل كده
أمير:
مش أنت عارف ان امك محترمه
أنا:
آه طبعا
أمير:
يبقى خلاص اتفقنا
أنا:
اتفقنا على إيه؟
أمير:
أنت واثق في ان مامتك ست محترمة ولا يمكن تعمل حاجة معايا وأنا بتحداك إني اقدر
اعمل معاها اللي أنا عايزه وخلينا نجرب ونشوف
أنا:
لأ طبعا
أمير:
تبقى مش واثق فيها
أنا:
لأ واثق
أمير:
خلاص يبقى اتفقنا
أنا:
اتفقنا
مشي
أمير وأنا حسيت انه دبسني في الموضوع ده وقعدت طول الليل افكر هو هيعمل إيه، تاني
يوم جه عندنا من بدري وقعدت أنا وهو شويه وبعدين قالي هيدخل الحمام وسبته، بس بعد شويه
حسيت انه اتأخر فقومت اشوفه لقيته واقف مع ماما بيتكلموا وعينه بتاكلها ولقيته مرة
واحده عمل كأنه بيعدل البنطلون، بس بعد الحركه دي بقى زبره واضح انه واقف تحت
البنطلون وبعدما تكلموا شويه لقيته جاي على الاوضه تاني فعملت إني معرفتش اللي حصل
بره، بس الغريب انه حكالي كل حاجة وقالي انه شاف أمي وهي باصة لزبره وهو واقف،
كلامه خلاني في حاله صدمه ومش عارف ارد عليه بس في نفس الوقت حسيت إني هايج جدا،
تاني يوم جه وقعد معايا شويه وبعدين قالي انه هيقوم يحاول مع أمي، كان خلاص شال كل
الحواجز بيننا وبقى واضح في كلامه جدا، قام وأنا وقفت ورا الباب اشوف بيعمل إيه..
لقيته راح المطبخ وهي واقفه ووقف وراها كأنه بيخضها وهي فعلا اتخضت بس لما اتخضت
رجعت لورا فبقت طيزها لامسه زبره من ورا الهدوم وفضلت كده كام ثانيه لغايه ماعدلت
نفسها ووقفوا اتكلموا شويه، والمرة دي لاحظت ان ماما بتتعمد تحرك ايديها علشان
صدرها يتهز في الجلابيه كأنها قاصده توريه، فضلوا على الحال ده كام يوم كنت أنا
نسيت الموضوع وقولت هو أمير هيبقى اخره كده وبس ومش هيحصل حاجة تاني، وبعد كام يوم
كان معاد المعاش بتاع بابا فنزل بدري يجيبه وكنت في البيت أنا وماما لوحدنا وجه أمير
كالعادة، بس المرادي ماما فتحتله من غير الاسدال بالجلابيه بس وبعدما دخل أمير
وقعدنا أنا وهو شويه لقيت ماما بتقولي البس وانزل هاتلي طلبات للبيت، قولتلها طب وأمير؟
قالتلي مش هنطرده يعني خليه في اوضتك لغايه ماتروح وترجع، روحت اوضتي وقولت لأمير إني
هانزل، قالي ماتروحش تجيب حاجة واستنى ورا الباب وادخل بعدها بشويه، قولتله ليه؟
قالي اعمل اللي بقولك عليه بس، فعلا عملت زي ما قال، وبعدما قفلت الباب بشويه
فتحته تاني ودخلت بالراحه ولما قربت من اوضتي سمعت صوت أمي بتضحك، قربت ابص لقيتها
قاعده قدام أمير اللي كان قاعد على سريري وبيتكلموا
ماما:
كفايه نكت بقى يا أمير
أمير:
المهم إني ضحكتك يا طنط
ماما:
طنط إيه يا واد ده أنا اصغر من امك بكتير
أمير:
ههه
ماما:
أنت يا واد بتضحك عليا
أمير:
طب اقولك إيه طيب
ماما:
قولي يا دودو
أمير:
طيب يا دودو، وقام أمير ووقف قدام أمي على طول
ماما:
مالك يا واد
أمير:
إيه يا دودو واقف عادي
ماما:
لأ ده أنت شكلك شقي
أمير:
أنا هوريكي الشقاوة
وهجم
أمير على ماما وهي قاعده على الكرسي ونزل بوس فيها وهي متحركتش من مكانها وبقى
بيبوسها وبيحرك شفايفه ولسانه على وشها ورقبتها وفجأه وقف
ماما
بعصبيه: وقفت ليه
أمير:
محمد هييجي
ماما:
كمل يا ولا أنا بعته يجيب حاجات هيتأخر فيها
أمير
بصلي وشافني وأنا ببص عليهم
أمير:
بس إبنك صاحبي
ماما
بزعيق: كمل كس أم إبني، شدها أمير عليه وحضنها وهما واقفين وبيبوس فيها وايده
بتحسس على جسمها كله وبعدين مسكها من كتافها ونزلها على الارض على ركبها وقلع
بنطلونه وكان واضح انه مجهز نفسه ولابس البنطلون من غير حاجة تحته فأول ماقلعه ظهر
زبره قدام وشها، فهمت طبعا هو عايز إيه ومسكته بأيديها وبدأت تحرك لسانها على راس
زبره ودخلته في بقها وبدأت تمص زبره وهي ماسكاه بأيد والايد التانيه بتحركها على
جسمه لغايه ماهاج أمير ورفع أمي لفوق بقت واقفه قدامه وباسها تاني وفي نفس الوقت
بيحرك زبره على كسها من بره وبعدين نيمها على سريري ونزل هو يلحس كسها وهي بدأت تهيج
جامد واهاتها تعلى
ماما:
دخله بقى
أمير:
ادخل إيه وفين
ماما:
دخل زبرك في كسي
أمير:
هنا على سرير إبنك؟
ماما:
دخله يا أمير بقى مش قادره
بدأ
أمير يدخل زبره في كسها وهي هاجت وقعدت تترعش شويه وتتأوه وهو نازل وطالع بجسمه
عليها وزبره بيدخل ويخرج في كسها
ماما:
جامد قوي
أمير:
انتي لسه شوفتي حاجة
ماما:
افشخني أنا متناكتك
أمير:
خدي يا متناكة
ماما:
اححح، آآآآآآآه
وفضل
ينيكها وماما اترعشت اكتر من 3 مرات، وفي الآخر طلع زبره منها
ماما:
طلعته ليه
أمير:
هاجيب خلاص
ماما:
دخله تاني يا خول وهات جوايا
أمير:
أنا هوريكي الخول هيعمل فيكي إيه
ودخله
أمير وفضل يتحرك جامد لغايه ما اتشنج وخرجه من كسها ولبنه بينزل من كسها
ماما:
اححح، آآآآآآآه
قاموا
هما الاتنين من على سريري ولبسوا هدومهم، واول ما قاموا أمير قعد يضحك
ماما:
بتضحك على إيه ياض
أمير:
اصلك جيبتي على سرير إبنك وغرقتيه
ماما:
احا أنا محسيتش بنفسي خالص
أمير:
طيب اتصرفي قبل مايرجع بقى
خرجت
أنا من الشقه وعملت إني لسه راجع
أمير:
إبنك جه
ماما:
ماتقلقش هاتصرف
كنت
وصلت عند باب الاوضه وفتحتها لقيت أمير قاعد عادي على الكرسي وماما واقفه وفي
ايديها ملايه السرير
أنا:
إيه اللي حصل يا ماما
ماما:
مفيش.. صاحبك وقع العصير على الملايه فهاغسلها واجيبلك غيرها
أنا:
ماشي
خرجت
ماما وهي معاها الملايه وفضلت أنا وأمير في الاوضه
أمير:
شوفت بقى
أنا
بحزن: آه
أمير:
ماتزعلش، اي ست في الدنيا محتاجة ترتاح وأنا هريحها من غير فضايح وانت عارف اهه،
بدل ماتروح لحد غريب يبتزها ويفضحها
أنا:
ياريتك ماكنت جيت هنا
أمير:
أنا لو ماكنتش جيت كانت هي هتلاقي حد تاني وممكن يفضحها زي ماقولتلك
بدأ
كلام أمير يأثر فيا وفي نفس الوقت أنا كنت حاسس بهيجان مش طبيعي من اللي شوفته من أمي
أنا:
ماشي
أمير:
واننا أصحاب دي حاجة مالهاش دخل بموضوعي مع مامتك، ولو عايز تشوفنا على طول أنا
هساعدك
أنا:
لأ مش عايز اشوفكوا بتعملوا كده
أمير:
براحتك
مشي
أمير وجه بابا بعدما قبض المعاش وأنا فضلت في اوضتي طول اليوم وماما لاحظت ده وجت
تسألني مالك؟ وطبعا مقولتلهاش حاجة.. في اليوم ده اتغيرت نظرتي ليها خالص وبدأت
الاحظ انها زي ماقولت لما وصفتها قبل كده مابتلبسش ستيان في البيت ولاحظت بروز
حلماتها من تحت الجلابيه أنا في سري: ليك حق يا أمير تهيج عليها كده
ماما:
أنت سرحان في إيه؟
أنا:
لا مافيش حاجة
ماما:
أنت النهارده متغير علشان هي عامله حاجة غلط حاسه انه كله واخد باله منها
أنا:
لأ مافيش حاجة
ماما:
طيب أنا بكره بعدما تروح كليتك هانزل اجيب شويه حاجات كده للبيت
أنا:
طيب
خرجت
أمي وقعدت افكر أنا شويه وخدت قراري وكلمت أمير
أنا:
ايوه يا أمير.. أنا عايز اشوفكوا مع بعض بكره
أمير:
ليه بكره يعني
أنا:
ماتحورش.. أنا عارف انها جايالك بكره
أمير:
هههههههه هي بعتتلي رساله قالتلي مروحش الكليه واستناها، خلاص بكره تعالى عندي
البيت بدري وأنا هاخليك تتفرج على كل حاجة
أنا:
ماشي
قفلت
مع أمير وفضلت على السرير بفكر في بكره وقولت في نفسي: طالما انتي هترتاحي لما
تبقى شرموطة يبقى خلينا نشوف
تاني
يوم صحيت بدري وقولتلها أنا نازل، وبدل ماروح الكليه نزلت الشارع وطلعت تاني للشقه
اللي قدامنا شقة أمير واهله وفتحلي أمير
أمير:
اهلا وسهلا
أنا:
اهلا
دخلنا
الشقه وقعدت معاه
أنا:
هو مفيش حد هنا ولا إيه
أمير:
لا ماما وبابا نزلوا الشغل
أنا:
آه طيب
أمير
كان لابس تيشيرت كات وشورت كورة، وبعدما قعدنا بشوية قام وبدأ يقلع
أنا:
أنت بتعمل إيه
أمير:
ههه ماتقلقش ماليش في الخشن
أنا:
امال بتقلع ليه
أمير:
امك جايه كمان نص ساعه وأنا ناوي النهارده افرجها وافرجك عليها في ليله من الف
ليله
قلع
أمير ملط ودخل اوضته وخرج ومعاه لاب توب وشويه حاجات في شنطة
أنا:
إيه الحاجات دي
أمير:
ده اللاب علشان اهيج كويس قبل ماتيجي والكيس ده فيه شويه حاجات هتشوفها في وقتها
أنا:
طيب
فتح
أمير اللاب ودخل على موقع نسوانجي وجاب قصص محارم وقعدنا نقره احنا الاتنين قصص
المحارم والتعريص وخصوصا اللي فيها امهات وبدأنا نهيج
أمير:
ماتقلع أنت كمان
أنا:
أنت مالك بيا يا عم
أمير:
ماقولتلك ماليش في الخشن اقلع علشان تاخد راحتك بس
قومت
وقلعت أنا كمان وقعدنا نقره تاني
أمير:
امك هتيجي كمان عشر دقايق
هيجتني
فكرة ان أمي كمان عشر دقايق هتتناك وزبري وقف وقارنته بيني وبين نفسي بزبر أمير،
كان زبره طويل بس زبري كان اعرض من زبره بشوية مع ان زبري اقصر من زبره، جرس الباب
رن
أنا:
هاستخبى أنا في الحمام
أمير:
حمام إيه يابن العبيطة.. ماحنا بعد النيك هاندخل الحمام هاتروح فين ساعتها
أنا:
امال اروح فين
أمير:
روح اوضه نوم بابا وماما واحنا اكيد مش هندخلها
أنا:
ماشي
أمير:
وخد هدومي وهدومك معاك
دخلت
الاوضه ولحسن الحظ ان باب الاوضه كان مواجه للصاله بس بزاويه يعني وأنا جوه والباب
مفتوح سنة بسيطة اكون كاشف الصاله كلها، بس اللي بره ميشوفش ان في حد جوه الا لو
عارف وباصص مخصوص، راح أمير وبص من العين السحريه وشاورلي ان أمي اللي بره وكان
لسه ملط زي ماهو.. فتح الباب وفضل واقف وراه وامي استعجبت ان الباب بيفتح ومفيش حد
قدامه، دخلت أمي وهي بتنده بصوت واطي
ماما:
أمير.. أمير..
كانت
أمي لابسه عبايه سودا عليها زخرفه وبزراير من قدام وحجابها طبعا، دخلت أمي الشقه
وبسرعه، كان أمير زاقق الباب قفله وبقى واقف وراها وحضنها من ورا
ماما:
خضتني يا ولا
أمير:
جسمك طري قوي يا دودو
كان
أمير حاضن أمي وزبره بقى بين فلقات طيزها وايديه واحده بيحركها على بزازها من قدام
والتاني بيحركها على بطنها
ماما:
احححححح
أمير:
لا استني احنا لسه يومنا طويل
مسكها
أمير من ايديها وقعد على الكنبة وقعدها على رجله وبدأ يبوسها وايده لسه بتلعب في
جسمها، قومها أمير وشغل اغاني على اللاب
أمير:
ارقصي يا متناكة
ماما:
هاوريك الرقص على اصوله
قلعت
ماما الحجاب واتحزمت بيه وبدأت ترقص قدام أمير اللي قاعد على الكنبه ملط وبيلعب في
زبره، كل شويه ماما تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط، ولما يمد ايده ترجع لورا بدلع
وتهرب منه وتكمل رقص لغايه ماعرقت من الرقص، وبدأت تفك عبايتها.. وهنا كانت مفاجأه
ليا، ماما تحت العبايه ملط هي كمان ومش لابسه اي حاجة خالص
أمير:
ههه إيه ده يا متناكه
ماما:
تعالى بقى
نطت
ماما فوق أمير على الكنبه وبقت بتبوسه بعنف قوي وبتشد شفايفه ولسانه بره بوقه
ونزلت على جسمه لحس لغايه ماوصلت لزبره
ماما:
زبرك سخن مولع
أمير:
علشان يولعك يا متناكة
وقف
أمير وخلى وشه ليا علشان أمي يبقى ضهرها ليه، ونزلت ماما على ركبها وبدأت تلحس راس
زبره بلسانها
أمير:
لسانك حلو قوي
ماما
طبعا ماكنتش قادره ترد لأنها دخلت زبره في بقها وبدأت مص، مسك أمير راسها وبقى
بيلعب في شعرها وهي بتمص زبره ونزل ايده على ظهرها لغايه ماوصل لطيزها، واول
مالمسها كأن كهربا مسكت في جسمها
ماما:
اممم
قومها
أمير وبقت واقفه قدامه وحضنها وزبره بيحك في كسها من قدام وايده لسه بتلعب في
طيزها وبعدين نيمها على الكنبه ونزل يلحس كسها، كان كسها عليه شعر خفيف، وأمير اول
مانزل بدأ بسنانه يشد الشعر ده وده خلاها تهيج جامد
ماما:
بتعمل إيه يابن الشرموطة
أمير:
انتي اللي شرموطة وهاخليكي تصوتي كمان
بدأ
أمير يلحس كسها ويحرك ايده كمان على كسها وطيزها وهي بدأت تهيج جامد
ماما:
اححح أمير كمل لحس.. كمل لحس ياض
أمير
وهو بيبصلي: قولي انتي مين الاول
ماما:
أنا أم صاحبك شرموطة زبرك، كمل لحس بقى
نزل
أمير كمل لحس في كسها بعدما ضحكلي كأنه عايز يوريني أمي بقت شرموطة قد إيه
ماما:
كمان الحس جامد
أمير:
كفايه يا شرموطة
بدأ
أمير يمشي زبره على شفايف كسها ونزل يرضع بزازها وهي عماله تتأوه منه
أمير:
عايزاه يا لبوة
ماما:
آه
أمير:
دخليه انتي
ثبت
أمير نفسه وزبره واقف على شفايف كس أمي وبدأت أمي تتحرك فوق الكنبه علشان زبره
يدخل في كسها ودخل راسه بس
ماما:
اححح
أمير:
انتي بطيئه قوي
نزل
أمير بجسمه عليها بحركه سريعه فدخل زبره كله في كسها
ماما:
آآآآآآه
أمير
بقى فوقها دلوقتي وبيبوسها من بوقها وبيطلع وينزل بجسمه عليها وفضلوا كده ربع ساعه
وبعدين خلاها تغير الوضع وتركب هي فوقيه وبدأت تتنطط فوق زبره بسرعه كبيره وهي
بتتأوه
أمير:
بالراحة يا شرموطة
ماما:
مش قادرة اتحكم في نفسي
أمير
كان بيلعب في حلماتها ويشدها لتحت لما هي تنط لفوق والعكس علشان يهيجها اكتر لغايه
ما ماما جابت اكتر من 3 مرات، وأنا كنت بطلت اعد هي جابت كام مرة
أمير:
يخربيتك أنا قربت اجيب
ماما:
يخربيتك أنت أنا جيبت وكسي ورم
أمير:
هاجيبهم يا متناكة
ماما:
هاتهم في كسي
أمير:
خدي
ماما:
اححح..
نزلت
ماما من على زبر أمير واللبن بيخرج من كسها
أمير:
تعالي الحمام..
قاموا
هما الاتنين ودخلوا الحمام يستحموا وأنا خرجت من الاوضة وزبري واقف حجر وروحت على
الكنبه مكان ماكانوا بيتناكوا واول ماشميت ريحه عرقها مختلطه بريحه لبنه زبري نزل
لوحده من غير مالمسه، بعدها روحت الحمام اشوف بيعملوا إيه، روحت عند الحمام كان أمير
اقنعها انهم ميقفلوش الباب لأن مفيش حد غيرهم في الشقة، طبعا ده كان بس علشان
يخليني اتفرج، كان المنظر مثير جدا والدش شغال وأمير واقف تحته والمايه نازله على
جسمه وماما على ركبها قدامه بتمص زبره وهو بيلعب في شعرها، وبعدين قومها وبقت هي
اللي واقفه تحت الدش وهو اللي نزل على ركبه يلحس كسها
أمير:
كسك طعمه جميل قوي
كانت
ماما في عالم تاني من حركات لسان أمير على كسها ومغمضه عنيها وحتى مردتش عليه،
وكمل أمير لحس في كسها لغايه ماطلعت اهه في ماما واترعشت وحسيت انها هتقع لكن أمير
سندها بأيده وشالها، بص أمير ناحيه الباب وشافني وشاورلي فجريت على الاوضه مكان
ماكنت مستخبي في الاول ولقيت أمير طالع وشايلها بين ايديه ونيمها على الكنبه، ماما
كانت ابتدت تفوق شويه
أمير:
إيه يا دودو
ماما:
أنت رجعتني لورا عشرين سنة يا واد يا أمير
أمير:
برضه بتقولي واد ده أنا لسه فاشخك
ماما:
وهتفضل واد بالنسبالي على طول، ده أنت من سن إبني
أمير:
من سن إبنك وفاشخك يا شرموطة
ماما:
آآآه فشختني فعلا
أمير:
مبسوطة يا دودو
ماما:
أنا عمري ماتبسطت كده في حياتي، المهم أنت مبسوط يا حبيبي
أمير:
أنا مبسوط علشانك يا حبيبتي
مسكوا
الاتنين في بعض وغابوا في بوسه كأنها بجسمهم كله شفايفهم ماسكه في بعض وجسمهم لازق
في بعض وايد أمير بتتحرك على جسمها كله لغايه ماوصلت لطيزها وقعد يلعب فيها
وايديها بتتحرك على ظهره وبترجع تمسك راسه علشان توجه شفايفه على شفايفها ولسانها
بيتحرك في بقه، سابوا بعض اخيرا بعد خمس دقايق في البوسه دي كانت كفيله ان زبري
يقف تاني وأنا باشوفهم، قام أمير من مكانه وراح على الكيس اللي كان جابه قبل كده
ماما:
إيه الكيس ده
أمير:
الكيس ده فيه شويه حاجات
ماما:
إيه؟
أمير:
اول حاجة ده لانجيري هدية مني
ماما:
أنت جايبلي هديه
أمير:
آه
ماما:
أنا بحبك قوي
اداها
أمير اللانجيري وقامت تلبسه وكان شكله جميل فعلا عليها لأنه عباره عن نجمتين من
فوق مكان حلمات بزازها والباقي كله شبك، بس بعدما لبسته أمير شغل اغاني سلو على
اللاب ومسكها وبدأ يرقص معاها وهي بتحضنه جامد، لأول مرة احس بالغيره عليها.. يمكن
في الاول أنا كنت مضايق انها بتتناك بس بعد كده بقى عادي، لكن دلوقتي اللي أنا
شايفه منها ده مش جنس او شهوه لأ ده حب، أمير قعدها على الكنبه وراح للشنطة تاني
ماما:
ياترى شنطة المفاجأت دي فيها إيه تاني
أمير:
هاتشوفي..
طلع
أمير من الشنطة ازازه شبه السبراي وانبوبه زي ماتكون مرهم
ماما:
إيه دول
أمير:
ده مرهم مخدر وده lube
ماما:
ليه؟
أمير:
علشان يا عروسة.. دلوقتي دخلتي أنا على طيزك
ماما:
لا لا أنا عمري ماتنكت فيها مش هينفع خالص
أمير:
يا حبيبتي اوعدك مش هتزجعك قوي
ماما:
علشان بحبك هجرب، بس لو وجعتني هنوقف
أمير:
ماشي.. بصي المرهم ده هدهن بيه الفتحه فمش هتحسي بألم، واللوب هادهن بيه زبري
فهيدخل بالراحه من غير الم
ماما:
ماشي..
حضنها
أمير تاني وبدأ يقلعها اللانجيري
أمير:
يلا اديني طيزك
بقت
ماما على ايديها ورجلها قدام أمير وطبعا أمير كالعاده ظبطها على ان وشها يبقى عكس
الاوضه علشان ماتشوفنيش وده خلي فتحتها بقت قدامي على طول، فتح أمير المرهم واخد
حته على ايده ودهن طيزها وكرر الموضوع ده لغايه ماطيزها شربت المرهم، وهو طبعا مع
الدهن بيلعب ويبعبص في كسها علشان تهيج اكتر وبعد كده دهن زبره باللوب
أمير:
جاهزه يا حبيبتي
ماما:
آه بس زي ماقولتلك
بدأ
أمير يدخل زبره بالراحه في طيزها
ماما:
آآآه يا أمير بيوجع
أمير:
معلش استحملي كام ثانيه
كان
أمير بيحرك زبره بطريقه دائريه وهو بيدخله فيها وهي بتتألم
ماما:
كفايه يا أمير مش قادر استحمله
أمير
بطل يحركه علشان تتعود عليه، وبعد كده بدأ يحركه تاني
أمير:
ها اكمل ولا اوقف
ماما:
آآآه كمل..
أمير
بطل يدخله وسألها
أمير:
اكمل إيه
ماما
بعصبيه: كمل تدخيل زبرك في طيزي يا ولا مش مستحمله
أمير
بحركه واحده دخل باقي زبره كله
ماما:
آآآه طيزي اتفشخت يابن الشرموطة
أمير:
طيزك طريه قوي..
وبدأ
يتحرك بسرعه وهو ماسكها من كتافها وبيرزع في طيزها
ماما:
آآآآآآآآآآه
أمير:
عاجبك يا شرموطة
ماما:
آآآه
أمير
طلع زبره من طيزها وسألها
أمير:
إيه بيوجعك ابطل؟
ماما:
أنت بتستهبل ياض دخله ونيك يلا.. أمير بيضحك
أمير:
أنا قولت اسألك اشوف لو واجعك ولا حاجة
المرة
دي ماما ماتكلمتش ورجعت بجسمها لورا علشان زبره يدخل في طيزها تاني
أمير:
حاضر يا شرموطة خدي
ودخله
تاني في طيزها ونام عليها وبدأ يرزع تاني جامد
ماما:
يخربيتك هاجيب من غير مالمس كسي
أمير:
وأنا هاجيبهم في طيزك
ماما:
اححح
كان
أمير كمان جابهم في طيزها وهي بتجيب
أمير:
اتبسطي يا حبيبتي
ماما:
في الاول كان بيوجع بس بعدها عجبني قوي أنت فاجر
باسها
أمير وبعدين بص في الساعه
أمير:
الوقت خدنا وماما وبابا زمانهم جايين
ماما:
خلاص أنا هاروح دلوقتي وابقى استحمى في البيت عندي من لبنك اللي ملي طيزي ده
أمير:
ماشي
كنت
أنا في الاوضه بلبس أنا كمان، بسرعه قامت ماما ولبست العبايه طبعا على اللحم زي
ماكانت جايه والحجاب وخدت اللانجيري الهديه في الشنطة ومشيت
أمير:
اطلع يلا
أنا:
أنا هاخرج على طول
أمير:
ليه؟
أنا:
هابقى اكلمك تاني
خرجت
بسرعه بعدما تأكدت انها دخلت الشقة وخبطت على الباب وطبعا مكنش قدامها وقت تغير او
تعمل اي حاجة قبل ماتفتحلي، فتحت الباب وهي متلخبطه قوي وكانت لابسه العبايه زي
ماهي
أنا:
إيه يا ماما انتي لسه جايه ولا إيه
ماما:
آه لسه طالعه من تحت قبلك بدقايق
أنا:
طيب تعالي نتكلم شويه
ماما:
مينفعش نخلي الكلام بعد الغدا
أنا:
لأ أنا عايز اكلمك دلوقتي
قعدنا
على الكنبه وقعدت أنا اتكلم في اي كلام فاضي وهي مابتردش غير بكلمات قليله زي آه
ولا، وأنا ملاحظ لخبطتها وفي نفس الوقت هيجانها من اللبن اللي في طيزها وعايزه
تنزله وأنا مانعها، اتلذذت قوي باحساس إني بعذبها بهياجها، وبعد نص ساعه افرجت
عنها وهي قامت جري على اوضتها وبعدين على الحمام، وقبل ماتدخل قالتلي أنا هاستحمى
وبعدين احضر الغدا، دخلت أنا انام شويه قبل الغدا وأنا بفكر في أمير وعمايله معاها
وياترى هيعمل إيه تاني بعد طيزها اللي فتحها وخصوصا وأنا شايف انها بتحبه وهتعمل
اي حاجة يطلبها، سرحت في الحاجات دي لغايه ماغلبني النوم فعلا.
صحيت
من النوم واتفاجئت اننا بقينا بالليل وفاتني الغدا، ولقيت ماما قاعده مع بابا قدام
التلفزيون
ماما:
أنت صحيت يا حبيبي
أنا:
آه بس مصحتينيش ليه على الغدا
ماما:
احنا حاولنا نصحيك كتير بس شكلك كنت مرهق ولا حاجة وكنت جعان نوم اكتر من الاكل
أنا:
بس دلوقتي أنا جعان
ماما:
حاضر يا حبيبي هاعملك الاكل
قامت
ماما فعلا وحضرتلي الاكل وبعدها قعدنا شويه قدام التلفزيون وكان لازم انام بقى
علشان الكليه، دخلت انام وكان طبيعي إني مش هيجيلي نوم بسهوله بعد نوم الظهر ده
ومددت على السرير وقعدت افكر في كل اللي فات وازاي ماما سلمت نفسها بكل سهوله كده
لأمير؟ طب هل هي اصلا كده؟ ولا هي كانت محترمة زي ماكنت شايف فعلا وأمير اللي
خلاها كده؟ افكار كتير في دماغي خلتني مش عارف انام زياده عن إني اصلا مكنش جايلي
نوم، طب هل هي عملت كده علشان أمير ولا اي حد تاني هتعمل معاه كده برضه؟ وفي
الحالتين ليه؟ وهي ممكن توصل لحد فين مع أمير؟ اتفاجأت ان ماما داخله عليا علشان
تصحيني للكليه وأنا اصلا مكنتش نمت الا مجرد دقايق غمضت فيها في وسط كل الافكار دي
قولتلها أنا مش هاقدر اروح النهارده
ماما:
مالك بس من امبارح مش مظبوط
أنا:
مفيش بس شكلي لسه مرهق شويه
ماما:
خلاص كمل نوم وأنا مش هاقلقك
فضلت
زي مانا والافكار بتروح وتيجي في راسي لغايه مالنوم غلبني ونمت وصحيت لقيت الساعه
بقت 12، خرجت من الاوضه لقيت ماما في المطبخ ومالقتش بابا
أنا:
امال بابا فين
ماما:
بابا راح يزور واحد صاحبه تعبان شويه وكان عايز ياخدك معاه بس أنا قولتله يسيبك
تنام
أنا:
شكرا يا ماما
ماما:
انما أنت مقولتليش مالك برضه مرهق كده من امبارح، لو في حاجة يا حبيبي احكيلي
أنا:
مفيش حاجة
ماما:
يا واد قول أنا امك
أنا:
مفيش يا ماما
ماما:
على العموم أنا عارفه ان في حاجة بس مش هاضغط عليك لما تبقى عايز تتكلم قولي
سيبتها
وروحت اتفرج على التلفزيون وعيني مش قادره تشيل صورها هي وأمير مع بعض وهي بترقصله
وهي بتبوسه وهو بينيكها وهما تحت الدش مش قادر اشيل صورتها من خيالي.. وفي الآخر
مبقتش قادر وقررت اواجها
أنا:
ماما
ماما:
نعم عايز حاجة يا حبيبي
أنا:
أنا عارف
ماما:
عارف إيه
أنا:
اللي بيحصل مع أمير وماتخلينيش اوضح اكتر من كده
حسيت
انها داخت وهتقع على الارض لكنها مسكت في الطرابيزة وبعدين قعدت على الكرسي ونزلت
راسها بين ايديها
ماما:
خلاص فهمتك، عايز إيه دلوقتي
أنا:
أنا مش عارف، افكر في اي حاجة وبس عايز افهم علشان ارتاح
ماما
رفعت راسها والدموع باينه في عينيها
ماما:
تفهم إيه
أنا:
افهم ليه وازاي حصل كده
ماما:
اللي حصل حصل خلاص واي كلام هاقوله مش هيبرئني قدامك، أنا هامشي وانت قول لبابا اي
حاجة ومش هتشوفوني تاني واعتبرني مت وريحتك
أنا:
أنا مش باتهمك بحاجه ولا بقولك انك مذنبه بحاجة، أنا مخي وقف والارهاق اللي كان
عندي كان من كتر التفكير ولازم افهم علشان ارتاح، مش عايزك تمشي ولا هيرضيني ده
ماما:
عايز تفهم إيه يعني؟
أنا:
افهم كل اللي حصل.. حصل ازاي، عايزك تحكيلي كل اللي حصل
ماما:
كل اللي حصل؟
أنا:
مش اللي عملتوه مع بعض، أنا عايز اللي خلاكي تعملي كده وازاي توافقي على كده وليه
عملتيه
ماما:
حاضر أنا هاحكيلك اللي أنت عايزه بس عايزاك تفكر في الموضوع بعيد عن إني امك خالص،
أنا عارفه ان اللي هاقولهولك ده مش كلام أم لأبنها بس اللي احنا فيه كله مش موقف أم
وابنها اعذرني على الفاظي معاك بس أنا مش شرموطة يابني، أنا ست زي اي ست ليا مشاعر
وليا رغبات ورغم ان ابوك اكبر مني بكتير وانت عارف كده ورغم انه جنسيا ضعيف علشان
كده مخلفناش غيرك، ورغم انه مبيلمسنيش في السرير من سنين عمري مافكرت اخون وكتمت
رغباتي كلها جوايا علشانك أنت، ماتتخيلش قد إيه ناس حاولوا معايا وقد إيه ناس
اتحرشوا بيه في الشارع وفي الشغل لحدماسيبته علشان مبقتش مستحمله اللي بيحصل، لكن أمير
كان مختلف.. أمير اول واحد يحسسني بالحب فعلا
أنا:
بس
ماما:
سيبني اكمل كلامي للاخر، أمير اول واحد احس إني أنا عايزاه مش هو بس اللي عايزني،
وعلشان كده أنا سلمت نفسي ليه ماتفتكرش إني ممكن اسلم نفسي لأي حد
أنا:
وازاي عرفتي انه بيحبك اصلا
ماما:
في يوم كان عندك في الاوضه وجه المطبخ وأنا واقفه ووقف ورايا ووشوشني في ودني
وقالي بحبك وأنا اتخضيت منه ورجعت لورا وساعتها حسيت بزبره
أنا:
يا ماما
ماما:
أنا قولتلك هاحكي بكل صراحه واسمع بعيد عن إني امك خالص، لما رجعت لورا وحسيت
بزبره، كانت اول مره حد يتحرش بيا واحس بالهياج، قبل كده كنت دايما بحس بالقرف
منهم لكن لأول مره اهيج لما حد يتحرش بيا، في اليوم ده كانت اول مره من سنين العب
في كسي علشان اريح نفسي وتاني يوم وانت في الكليه جه البيت وجابلي ورده وبرضه قالي
بحبك، وقعدت اصده كام يوم على الحال ده، كل اللي حاولوا معايا لما كنت بصدهم كام
يوم كانوا بينسوا الموضوع لكن أمير كان بيحبني علشان كده فضل يحاول لغايه ماجه يوم
معاش ابوك وأنا كنت خلاص على اخري وقولت لو حاول يعمل اي حاجة أنا هاستسلم، ويومها
برضه قالي بحبك ووقتها أنا كنت خدت قراري خلاص وقولتلك انزل وأنا كل اللي في دماغي
وقتها هو، وفعلا يومها حصل اللي في دماغك يابني، أنا زي ماقولتلك مش شرموطة ولو أنت
شايفني شرموطة أنا هامشي واسيب البيت ومش هتعرف عني اي حاجة تانيه.
جوايا
كانت مشاعر مختلطه مابين حبي ليها وغيرتي عليها من أمير، واثارتي من اللي حصل
ورفضي الطبيعي للي بيحصل ماحسيتش بنفسي غير وأنا باحضنها وبنعيط احنا الاتنين..
دقايق عدت عليا سنين في الوضع ده لغايه ماسيبنا بعض وقولتلها أنا بحبك يا ماما بس
مقدرش اوافق على اللي بتقوليه ده.
في
الوقت ده جرس الباب رن وماما قالتلي هنتكلم في الموضوع ده بعدين وأنا مش هاعمل اي
حاجة الا لما نتكلم الاول وراحت تفتح كان بابا على الباب، اتغدينا وأنا وماما بنبص
لبعض ومش قادرين نتكلم وبعد الغدا راحت المطبخ وأنا روحت معاها كأني بساعدها
ماما:
أنا فكرت وهاقولك على قراري واللي أنت عايزه اعمله بعدها
أنا:
إيه
ماما:
أنا مش هاعمل حاجة مع أمير تاني ابدا ولو عايزني نمشي من هنا خالص ونروح شقتنا
التانيه أنا موافقه (لينا شقه تانيه مذكرتهاش قبل كده لأنها مش مهمه قوي)
أنا:
ماشي يا ماما
ماما:
بس ليا شرط واحد لو موافقتش عليه يأما تقولي حل أنت يأما تسيبني امشي خالص
أنا:
أنا مقدرش اسيبك تمشي ابدا يا ماما
ماما:
وأنا كمان مش عايزه اسيبك يابني
أنا:
إيه الشرط بقى؟
ماما:
أنا امارس الجنس مع أمير للمرة الاخيرة
أنا:
لأ طبعا مش ممكن اللي بتقوليه ده
ماما:
لو مش موافق يبقى تسيبني ابعد عنك خالص
أنا:
يعني انتي بتخيريني مابين انك تمارسي مع أمير مرة اخيره او تسيبيني وتمشي خالص؟
ازاي اختار يعني
ماما:
أنا قولتلك دي هتكون اخر مرة، أنا هاكلمك بصراحه مينفعش بعدما حسيت بحاجة مكنتش
بحس بيها قبل كده، فجأه تطلب مني ابعد عنها لازم تديني فرصه ولو لمره اخيره حتى
تكون وداع بيننا
أنا:
ازاي تطلبي مني كده اصلا
ماما:
أنت قدامك اختيارين شوف اللي أنت عايزه منهم
قومت
وسيبتها من غيرما أرد عليها وقعدت افكر ازاي تطلب مني اصلا اسيبها تروح تتناك من أمير
مرة كمان، طيب لو عايزه تعمل كده كان ممكن تعمله من غير ماتقولي وزي كل يوم، غلبني
النوم وأنا بفكر.. تاني يوم صحيتني وقالتلي أنا عايزه اتكلم معاك
أنا:
ماما لو سمحتي ماتفتحيش موضوع الشرط بتاعك ده تاني معايا
ماما:
لا أنا جايه اكلمك في حاجة تانيه
أنا:
إيه
ماما:
أنا امبارح كنت مصدومه من كل اللي حصل ومكنتش قادره افكر بشكل كويس
أنا:
يعني خلاص رجعتي في شرطك ده
ماما:
ماتقطعنيش وسيبني اكمل، امبارح مكنتش قادره افكر بشكل كويس بس لما قعدت افكر كان
في حاجة لازم اسألك عليها
أنا:
إيه؟
ماما:
أنت عرفت منين اللي بيني وبين أمير؟ (أنا من جوايا مكنتش عامل حساب السؤال ده
اقولها إني كنت بتفرج عليها؟) طيب ماوقفتش اللي حصل ليه.. اقولها ان أمير كان
قايلي من قبل مايعمل اي حاجة معاها؟ طيب سيبته يعمل كده ليه؟ الحقيقه كانت ان دي
اسأله جوايا أنا لنفسي مش اسئله مستنيها من ماما لكن مش لاقي اي اجابه، في الاول أنا
كنت متضايق من أمير لكن بعد كده إيه اللي حصل؟ هل استمتعت باللي حصل؟ هو أنا اللي
الناس بتقول عليه عرص؟ ديوث؟ هل أنا استمتعت بأني اشوف أمي بتتناك؟ مش عارف اجاوب
كل ده.. محمد محمد خرجت من وسط تفكيري على نداء ماما ليا
أنا:
نعم
ماما:
مجاوبتنيش على سؤالي عرفت منين
أنا:
عرفت وخلاص، هيفرق معاكي منين في إيه
ماما:
لازم تقولي عرفت منين
أنا:
من أمير
ماما:
أمير حكالك اللي حصل؟ رد عليا
أنا:
حكالي قبل مايحصل هيعمل إيه
ماما:
وبعدين
أنا:.....
ماما:
أنا حكيتلك كل حاجة لو محكيتش كل حاجة أنت كمان، مش عارفه هاقدر اتكلم معاك او
اصارحك ازاي بعد كده
أنا:
وخلاني اشوفكوا كمان في اوضتي
ماما:.....
أنا:
وفي شقتهم
ماما:
كفايه
أنا:
على الكنبه وفي الحمام
ماما:
وانت سيبت كل ده يحصل وماتكلمتش حتى..
قبل
ما ارد كانت قامت وجريت من قدامي مارديتش اقوم وراها علشان بابا ميحسش بحاجة، بس
الحقيقه إني مكنش عندي اجابات ليها ولا عارف حتى الاجابات دي لنفسي أنا، فضلنا
لغايه بالليل من غير كلام وحتى وقت الغدا بابا اللي ندهلي مش هي، ولما قعدنا ناكل
ماكلمتنيش ولا كلمه بس كان باين انها زعلانه مني، بالليل دخلت اوضتي
ماما:
أنا مش هاقدر اتكلم معاك في اللي عملته علشان اللي عملته أنا كمان
أنا:..
ماما:
ماقدرش اقولك ازاي سيبته ينيكني، وأنا اصلا اللي سيبته واذا كان ده حاجة جواك او
مايل ليها..
أنا:
أنا مش عارف يا ماما ازاي سيبت ده يحصل ومش قادر ارد عليكي لأني حقيقي من جوايا مش
عارف
بدأت
اعيط وهي فورا، خدتني في حضنها لتاني مرة نحضن بعض وحد فينا بيعيط بس المرة دي
العكس أنا اللي بعيط مش هي
ماما:
خلاص بقى ماتعيطش، أنا مش بعاتبك على حاجة خلاص اللي حصل حصل أنا زي ماقولتلك
هاودع أمير لأخر مره وبعدها ننسى كل اللي حصل ده
حسيت
بنار جوايا، بعد كل اللي حصل لسه بتفكر في نيك أمير؟؟ بس الحقيقه مكنتش قادر احدد
اذا كان اللي جوايا دي نار الغيره ولا نار الشهوة، معقوله بعد كل ده لسه فكره ان أمير
بينيكها بتهيجني؟؟
أنا:
بس توعديني انها هتكون اخر مرة ومش عايز اعرف اي تفاصيل او اي حاجة عن الموضوع
ماما:
ماشي
حسيت
بسعاده ماما وهي خارجه بعدما عرفت انها هتقابل أمير تاني حسيت بسعاده دلوقتي، مش
مهم ان اللي بعمله ده اسمه دياثه او تعريص، كس أم اي مسمى او اي حد في مقابل إني
شايف ماما سعيده كده تاني، يوم الصبح لقيتها زعلانه وكان لازم اسالها عن السبب
أنا:
مالك يا ماما زعلانه ليه
ماما:
مفيش
أنا:
يعني هو أنا مش عارفك، قولي بقى في إيه؟
ماما:
روح اوضتك وهاجيلك كمان شويه، روحت الاوضه فعلا وبعد شويه ماما جاتلي
أنا:
قلقتيني في إيه
ماما:
أنت امبارح قولت مش عايز تعرف اي حاجة عن الموضوع كنت قلقت بجد ومش في دماغي السكس
خالص
أنا:
موضوع إيه
ماما:
أنا وأمير
أنا:.....
ماما:
أنا عارفه انك مش عايز تعرف حاجة بس أنت اللي عايز تعرف إيه اللي مزعلني
أنا:
إيه
ماما:
طبعا أنت عارف مش هينفع نعمل كده عندنا هنا في الشقه لأن بابا موجود
أنا:
مانتوا عملتوا كده عنده في الشقه إيه الجديد
ماما:
الجديد ان اخته جت عندهم الشقه
أنا:
هو ليه اخت اصلا
ماما:
ايوه متجوزه وعايشه مع جوزها بره وجت زياره ليهم وهتقعد حوالي شهر معاهم
أنا:
خلاص استنوا الشهر ده يخلص
ماما:
طيب
حسيت
انها لسه زعلانه
أنا:
ولا مش قادره تستني الشهر ده
حسيت
انها اتكسفت
ماما:
لأ بس.. بس.. كنت عايزة اخلص الموضوع ده خالص
أنا:
وعندك حل تاني يعني؟
ماما:
كان في حل بس لسه بفكر فيه
أنا:
إيه
ماما:
اخده ونروح شقتنا التانيه
شقتنا
التانيه دي في اسكندريه كنا بنروحها لما نصيف لكن بعدما بابا طلع معاش وبقت حركته
قليله نعتبر قافلينها
أنا:
انتي عارفه ان صعب تروحي وترجعي في نفس اليوم وهتروحي ازاي معاه هناك؟ بابا واهل أمير
هيقولوا إيه؟
ماما:
الحل اللي وصلتله انك تيجي معانا
أنا:
نعم؟
ماما:
ملقتش حل تاني، هنروح وبعدها ممكن تنزل او تخليك في اوضه تانيه وخلاص، وانت عارف
ان دي اخر مرة هيحصل بيننا حاجة وخلاص
أنا:
انتي قولتي لأمير
ماما:
قولتله انك عرفت وان دي هتكون وداع بيننا وهو وافق علشانك
أنا:
وعايزاني اجي معاكو؟؟
ماما:
أنت بنفسك قولتلي انك شوفتنا قبل كده يعني مفيهاش حاجة
أنا:...
ماما:
ممكن وقتها تنزل واكلمك لما نخلص او تكون في الاوضه التانيه
أنا:
وهتقولي إيه لأهل أمير ولبابا
ماما:
هاقولهم إني هاخدك أنت وأمير اسكندريه يوم واحد وهنرجع تاني يوم علشان تفكوا قبل
الامتحانات، إيه رأيك
أنا:
انتي مرتبه ومفكره في كل حاجة اهه، اللي انتي عايزاه هاعمله بس نخلص
حسيتها
فرحت تاني وحسيت بالنار اللي جوايا تاني فعلا، في خلال ساعه كانت ماما اتفقت مع
بابا واهل أمير على كل حاجة وقالتلي بكره بدري هنمشي.
تاني
يوم الصبح نزلنا علشان نسافر وركبنا الباص اللي رايح اسكندريه كان ال 3 كراسي جنب
بعض في اخر الاتوبيس
أنا:
مين اللي حجز الكراسي
ماما
بكسوف: أنا طبعا
قعدت
ماما بالنص بيني وبين أمير كل مابصلها احس انها عروسه مسافره شهر العسل مع أمير
باصاله على طول، ايديها ماسكه ايديه طول الطريق، النار جوايا تاني وبرضه مش عارف
دي غيره ولا شهوه لكن كان جوايا سؤال مش قادر اشيله من دماغي وخايف افكر فيه.. هو
ممكن دي فعلا تكون المرة الاخيره بينهم؟
وصلنا
للشقه وطلعت أنا وماما، وأمير راح يزور ناس قرايبه وبعدها هيجيلنا، اول ما دخلت
الشقه حسيت ان الدنيا غيمت قدامي.. إيه اللي بنعمله ده؟ ماما جايه هنا علشان تتناك
من واحد في سني؟ وأنا عارف؟ وجاي معاها؟ إيه اللي جرالنا؟ قبل فتره قليله كنا ناس
طبيعين جدا والعلاقه مابينا عاديه دلوقتي لو حد شاف اللي احنا فيه هيكون انطباعه
ان أمي شرموطة وأنا ديوث، كل ده كان جوايا اول مادخلت الشقه، لكن خلاص مفيش حاجة
اقدر اعملها دخلت الاوضه وقفلت الباب عليا كانت ماما دخلت اوضتها وغيرت هدومها
وطلعت حضرت الغدا وجت تندهلي
ماما:
محمد
أنا:
نعم
ماما:
أنت قافل الباب ليه؟ اطلع علشان نتغدى
أنا:
مش عايز سيبيني دلوقتي
ماما:
مالك في إيه؟ افتح طيب نتكلم
أنا:
لأ
ماما:
في إيه يابني؟ افتح الباب خلينا نتكلم، لو مافتحتش الباب هاكسره
اضطريت
افتح الباب لأني عارف انها مش بتقول كلمه وخلاص، وانها ممكن فعلا تكسر الباب علشان
تكلمني
ماما:
مالك بقى في إيه
أنا:
مفيش
ماما:
أنا مش هاسيبك الا لما تقول مالك وانت عارف
أنا:
إيه اللي احنا بنعمله ده
ماما:
إيه
أنا:
اللي احنا جينا هنا علشانه، ارجوكي يا ماما خلينا نرجع زي ماكنا
بدأت
ماما تعيط
أنا:
بتعيطي ليه
ماما:
يابني أنا جوايا مشاعر كتير متلخبطة مابين إني امك ونفسي اعملك كل اللي أنت عايزه
ومابين إني ست وجوايا مشاعر، ست وجوايا احاسيس أنت ماتفهمهاش.. وأنا معرفش اعبر
عنها وليا احتياجات
وكملت
عياط أنا ماقدرتش اتكلم ولا حتى كنت عارف ممكن اقول إيه
ماما:
بس أنا بحبك اكتر من اي حاجة في الدنيا ولو أنت عايزنا نمشي أنا هوافقك خلاص
أنا:
بجد
ماما:
آه بجد
حسيت
وقتها إني اناني جدا، ورغم إني عارف إني ماشوفتهاش سعيده كده من زمان الا إني
بحاول احرمها من سعادتها دي ومبفكرش غير في نفسي أنا وبس
أنا:
لا يا ماما خلينا
ماما:
بجد؟
قررت إني مابقاش اناني وافكر في سعادتها شويه
خصوصا ان دي اخر مرة ليهم مع بعض
أنا:
آه بجد، يلا نطلع نتغدى بقى
ماما:
ماتكلم أمير تشوفه جاي امتى
بصيتلها
بصه بمعنى مستعجله على أمير قوي، ماما بصت في الأرض
ماما:
علشان نشوف بس هيتغدى معانا ولا لأ
كلمت
أمير كنسل عليا، فخرجت من الاوضه علشان اقولها وعرفت ساعتها هي عايزاه يتغدى معانا
ليه سمك وجمبري واستاكوزا وفيليه وسبيط وكاليماري وسي فود إيه كل ده
ماما:
قالك إيه
أنا:
كنسل عليا، إيه كل الاكل ده
ماما:
ماله الاكل
أنا:
إيه كل ده ولحقتي تعملي كل ده امتى
ماما:
أنت ناسي اننا تلاته يعني الاكل مش كتير ولا حاجة وكنت عاملاه من قبل مانيجي ولما
جينا سخنته بس
أنا:
ماشي
ماما:
كلمه تاني طيب
قبل
ماتخلص كلامها كان الباب بيخبط، روحت فتحت كان أمير على الباب
أمير:
إيه الريحه الحلوة دي انتوا عاملين اكل إيه
أنا:
ادخل وانت تعرف
دخل
أمير فعلا وشاف الاكل وقعد يضحك، بعدها قعدنا علشان ناكل وأنا كل تفكيري في بعد
الاكل هاعمل إيه؟ المفروض انهم جايين هنا علشان يمارسوا؟ هيمارسوا وأنا موجود؟
هيقولولي امشي؟ طيب أنا هوافق انهم يمارسوا في وجودي؟ صحيح أنا شوفتهم قبل كده بس
مكنتش موجود قدامهم
ماما:
مابتاكلش ليه يا محمد
أنا:
لا باكل عادي
ماما:
لا كل كويس أنت كده مابتاكلش
أنا:
حاضر
بعد
الاكل كنت خدت قراري خلاص إني هانزل واسيبهم براحتهم كام ساعه، وفعلا روحت قولت
كده لأمير لأني لسه برضه محرج من الوضع مع ماما ومش عارف اتكلم معاها بالشكل ده،
قومنا بعد الاكل وأمير دخل غير هدومه وخرج لابس تيشرت وشورت وواضح انه مش لابس
تحته حاجة داخليه، قومت أنا وأنا عارف انهم مستعجلين على إني امشي وقولتلهم هاغير
هدومي وانزل شويه، ودخلت غيرت هدومي وسمعت باب اوضه ماما بيتقفل هما هيبدأوا قبل
مانزل ولا إيه؟ غيرت هدومي بسرعه وخرجت لقيت أمير لسه قاعد في الصاله، عرفت ان
ماما في الاوضه لوحدها وبعدها بدقيقه لقيتها خارجه من الاوضه بعدما غيرت هي كمان..
إيه ده؟ ماما كانها واحده تانيه خالص فارده شعرها ولابسة فستان فوق الركبه ومفتوح
من فوق ومن غير دراعات
أنا:
أنا نازل يا ماما
ماما:
ماشي يا حبيبي
نزلت
فعلا وأنا مش عارف اروح فين ولا اعمل إيه لكن قولت اروح على قهوه مشهورة كان
اصحابي قالولي عليها في اسكندريه، اتمشيت لغايه هناك وكانت قريبه في اقل من خمس
دقايق مشي، وصلتلها وقبل ما اقعد حطيت ايدي في جيبي علشان اطلع الموبايل لكني
اكتشفت إني نسيت المحفظة والموبايل، وقفت وأنا حيران طبعا مش هينفع اقعد وأنا
ممعيش اي فلوس، وفي نفس الوقت مش هينفع اروح، طيب هل في مكان مجاني ممكن اروحه هو
في حاجة ببلاش دلوقتي اصلا، طيب اعمل إيه؟ قررت إني اروح اخد المحفظة والموبايل
وانزل على طول.. وفعلا روحت تاني البيت وفتحت الباب ماكنش في حد في الصاله فروحت
على اوضتي خدت المحفظة والموبايل وخرجت من الاوضه روحت ناحيه اوضه ماما علشان
اتطمن انهم في الشقه لسه طبعا حجه ضعيفه مني لكن كان جوايا رغبه مقدرش افسرها في إني
اشوفهم بيعملوا إيه.. روحت عند الباب ولحسن حظي مكنوش قافلينه وشوفت أمير واقف ملط
وماما قاعده على ركبها على الارض وزبره في بقها، اول ماوصلت أمير شافني واتوقعت
انه هيقولها او على الاقل هيوقف اللي بيعمله لكني اتفاجأت انه مسك راسها وبدأ يحرك
زبره في بقها اكتر كأنه استمتع اكتر لما لاقاني واقف، بعد حوالي خمس دقايق وهما
على الحال ده رفع أمير راس ماما وبدأ يبوسها ويتحرك بيها ناحيه السرير وهو متابعني
بعينه وحريص انه يخليها دايما ظهرها للباب لغايه ما وصلوا عند السرير وبدأ أمير
يقلع ماما وزي ماكنت متوقع كانت مش لابسه اي حاجة داخليه هي كمان تحت الفستان، نيمها
على السرير ونزل هو يلحس كسها وايده ماسكه في بزازها ومش راضي يسيبهم لغايه ماحسيت
ان ماما اترعشت منه، قام أمير ووشه غرقان من مايتها وبدأ يحرك زبره على كسها
بالراحه لغايه ماحسيت ان ماما مبقتش مستحمله
ماما:
دخله بقى
أمير:
ادخل إيه يا شرموطة
ماما:
دخل زبرك بقى مش مستحمله
دخل
أمير زبره مرة واحده فيها
ماما:
آآآه
بدأ
أمير يتحرك بسرعه شديده عليها وهي بدأت تتأوه اكتر وكل ماتتأوه هو يهيج ويزود
سرعته وهي فهمت ان ده بيهيجه فبدأت تزود في اهاتها
ماما:
آآآه اوف آآآآآآه بالراحه يا أمير حرام عليك آه آه اممم
أمير:
كسك سخن قوي يا داليا
ماما:
اممم اححح اوف آآآه
خرج
أمير زبره وقام وماما لسه نايمه على السرير وراح بزبره ناحيه بزازها وحطه بين
بزازها وبقى يحركه
ماما:
زبرك جامد قوي يا أمير بحبك مش قادره
أمير:
يخربيت بزازك الملبن دول
نزل
أمير بزبره تاني لكسها ونام بجسمه كله عليها ووشه عند وشها وبقى بيدخل زبره واحده
واحده وفي نفس الوقت بيبوسها وبيمص لسانها فضلوا على الوضع ده حوالي ربع ساعه،
ماما مبطلتش فيهم ارتعاش وأمير مابطلش حركه فوقها
ماما:
كسي اتهري يا أمير
أمير:
هاهريه اكتر يا متناكة
ماما:
سيب كسي شويه وروح لطيزي
أمير:
عايزاه في طيزك يا داليا، حاضر
قام
أمير وقلبها بقت نايمه على بطنها وهي مغمضه عنيها وأنا خوفت لأنها بالوضع ده لو
فتحت عنيها هتشوفني قدام الباب، نزل أمير يلحس ويبعبص في طيزها واللي بيعمله ده
خلاها تفضل مغمضه عنيها وراحت في عالم تاني لغايه ما أمير بدأ يحرك زبره على طيزها
ويزقه شويه شويه لغايه مادخل كله في طيزها وهي لسه مغمضه وطبعا بتتأوه معرفش علشان
تهيجه اكتر ولا علشان بتتألم فعلا من زبره، بدأ أمير يتحرك بنفس سرعته لكن المره
دي فوق طيزها وفي لحظه شدها من شعرها علشان يبوس في رقبتها وهو وراها.. في اللحظة
دي ماما شافتني ومبقتش عارف اعمل إيه عايز الارض تتشق وتبلعني وهي شايفاني بتفرج
عليها بتتناك في طيزها لكن حسيت انها ماهتمتش بده خالص كأن اهتمامها كله كان على زبر
أمير اللي بيتحرك دلوقتي بكل قوة وسرعه فوق طيزها، فضلت بصالي وهي لسه بتتأوه برضه
كأنها فقدت السيطرة على نفسها، زقت أمير من وراها وزبره طلع من طيزها اعتقدت انها
اتكسفت مني او زعلت لكني لقيتها نيمت أمير على ظهره وطلعت هي فوقه وهي لسه باصالي
ومسكت زبره وبدأت توجهه لطيزها وبدات هي اللي تتحرك فوقيه ولسه باصالي ولسه بتتأوه
ونزلت بجسمها لتحت وهي لسه رافعه وشها لفوق وحطت بزازها فوق بوق أمير اللي مسكهم
وبدأ يلحس ويرضع منهم، حسيت انها هي كمان هاجت اكتر لما شافتني بتفرج عليهم فضلت
تتحرك عليه لغايه ماتعبت فخرجته من طيزها ودخلته في كسها وبدأت تتحرك عليه برضه
بسرعه لغايه ماحسيت انها اترعشت تاني ومبقتش قادره تتحرك وأمير كان قرب يجيب فنزلوا
هما الاتنين من على السرير ورجعوا لأول وضع شوفتهم فيه وهي على ركبها بتمص زبره
لكن الفرق ان المره دي هي ملط وشايفاني بتفرج عليهم
أمير:
مش قادر خلاص هاجيب
ماما:
هاتهم على وشي
أمير:
خدي يا شرموطة
نزل
أمير لبنه على وش أمي وكأنه مدفع وأنا روحت للصاله مبقاش ليها لازمه إني انزل
لأنهم خلصوا اصلا.. لقيت أمير خارج من الاوضه ورايح الحمام ملط برضه وهيلبس ليه وأنا
لسه شايفه بينيكها، خرج أمير من الحمام وراح اوضتي علشان يلبس لأن هدومي وهدومه
هناك وكنت متوقع ان ماما هتدخل الحمام هي كمان لكن اكيد هتبقى لابسه حاجة اتفاجأت
انها طالعه ملط برضه واللبن لسه على وشها وماسكه الهدوم في ايديها ورايحه للحمام،
لكن وقفت للحظه وبصت عليا قبل ماتدخل الحمام، خرج أمير بعدما لبس وقعد معايا وهي
خرجت من الحمام لابسه هدومها وجايه علينا وأنا مش عارف هاقول إيه او مين اللي
هيتكلم او اللي هيتكلم هيقول إيه اصلا.
خرجت
ماما من الحمام وكانت جايه علينا ولتاني مرة بعدما شافتني وأنا ببص عليها كان نفسي
الارض تتشق وتبلعني، قررت إني ماتكلمش واستنى اشوف هما هيقولوا إيه او هيتصرفوا
ازاي، كان أمير قاعد وطبعا رد فعله كان عادي لأنه عارف إني شوفتها قبل كده
والموضوع بالنسباله طبيعي، لكن كنت مستني رد فعل ماما هيكون إيه؟ وصلت ماما للصاله
ولقيتها بتقولي عايزه اتكلم معاك لوحدنا
أمير:
هو في اسرار عليا ولا إيه؟
ماما:
ماتتدخلش لو سمحت يا أمير
أنا:
في إيه يا ماما
ماما:
تعالى ورايا على الاوضه نتكلم
من
غير ماتستنى ردي مشيت ماما ناحيه اوضتها وأنا مشيت وراها لغايه مادخلنا ولقيتها
قفلت الباب
ماما:
أنت جيت تاني ليه؟
أنا:
نسيت الموبايل والمحفظة ورجعت علشان اخدهم
ماما:
ده بجد؟
أنا:
آه
ماما:
ولما خدتهم مانزلتش ليه؟ رد عليا مانزلتش ليه
أنا:
معرفش
ماما:
عجبك انك بتتفرج عليا، احنا اتكلمنا كده في الموضوع ده قبل وانت مكنتش عارف ليه،
وقفت تشوفني اول مرة ودلوقتي برضه مش عارف؟ محمد رد عليا
أنا:
اقول إيه يعني
ماما:
أنت كنت مستمتع وانت بتتفرج؟ بص يا حبيبي اللي بيحصل النهارده ده حاجة مش طبيعيه
واكيد مش هتتكرر بعد كده وزي ماتفقنا دي اخر مرة النهارده
أنا:
آه
ماما:
يبقى استمتع أنت كمان النهارده قبل مانرجع
أنا:
يعني انتي مش زعلانه
ماما:
زي مانت خليتني استمتع.. أنا كمان عايزاك تستمتع
أنا:
بس النهارده وبكره هنرجع لحياتنا العاديه؟
ماما:
آه
حسيت
ان ماما فرحانة اكتر يمكن لأنها كانت حتى وهي مع أمير حاسه بالذنب بسببي لكن
دلوقتي هي حاسه إني مستمتع باللي بيحصل فمبقتش حاسة بالذنب، خرجت من الاوضه وماما
قفلت الباب مش عارف ليه روحت كان أمير قاعد على الكنبه بيتفرج على التلفزيون وروحت
أنا قعدت على الكنبه اللي قدامه
أمير:
كنتوا بتتكلموا في إيه
أنا:
حاجات عائليه ملكش دعوه بيها
أمير:
هو في حاجات عائليه عليا
أنا:
آه
أمير:
أنا غلطان إني خليتك تتفرج علينا من الاول، بس الصراحه داليا جامده قوي ياض، أنا
تعبت منها، أنت مابتردش ليه عليا
أنا:
يعني أنت عايزني ارد اقولك إيه
أمير:
بذمتك ماستمتعتش باللي حصل؟
أنا:
انتوا إيه حكايتكوا هي تقولي ماستمتعتش وانت تقولي ماستمتعتش
أمير:
ههه، هي كانت بتقولك كده
أنا:
آه
أمير:
اصل كان باين عليك قوي
في
اللحظة دي خرجت ماما وعرفت قفلت ليه غيرت هدومها وبدل الجلابيه البيتي اللي خدتها
معاها الحمام كانت لابسه قميص نوم اسود شفاف، ولما ركزت اتفاجأت انها مش لابسه
تحته حاجة وحلماتها بارزه جدا منه شبه ده كده، دخلت ماما الصاله وراحت قعدت على
الكنبه جنب أمير وأنا على الكنبه اللي قدامهم
أمير:
قمر يا دودو
ماما:
يا كداب
أمير:
كداب ليه ده انتي قمر فعلا
ماما:
بجد
أمير:
هو لو مكنتيش قمر كده كنت نيكتك؟
اتفاجأت
انه بيتكلم معاها بالطريقه دي قدامي
ماما:
برضه كداب
اتفاجأت
ان ماما ماقالتلوش حاجة وعادي انه يكلمها كده قدامي وقومت قولت اروح اوضتي احسن
أمير:
لو مش مصدقاني اسألي محمد
ماما:
محمد أنت رايح فين
أنا:
رايح الاوضه
ماما:
صحيح أنا حلوة زي ما أمير بيقول
أنا:
آه
وكملت
مشي ناحيه الاوضه
ماما:
ماتقعد معانا هتروح الاوضه تنام من دلوقتي، ده احنا لسه المغرب يعني
أنا:
عايزه مني حاجة
ماما:
لأ بس اقعد معانا ماتنامش من دلوقتي
أنا:
حاضر
قعدت
قدامهم تاني
ماما:
بجد أنا حلوة يا ميدو
استغربت
لأن ماما مكنتش بتدلعني الا لما تبقى فرحانه قوي
أنا:
ايوه يا ماما
أمير
مد ايده وقرصها من بزها
أمير:
يعني مش مصدقاني ولا إيه
ماما:
آآآه
كانت
الآه دي نصها اجابه ونصها وجع من قرصته ليها، مسكت ماما الريموت وقعدت تقلب لغايه
ماوصلت لقناه مشغله اغاني
أمير:
حلوة قوي الاغاني دي، ماترقصي شويه يا داليا
ماما:
ارقصلك عليها
أمير:
آه
قامت
ماما وجابت ايشارب تتحزم بيه
أمير:
كده قدام إبنك؟
لفت
ماما وبصتلي
ماما:
يعني هي اول مرة يشوفني برقصلك؟
ضحكوا
هما الاتنين وأنا وشي احمر وبصيت في حته تانيه، جت ماما وقعدت جنبي ووشوشتني: مش
قولنا هتسمتع النهارده، قامت ماما وبدأت رقص قدام أمير اللي تلقائيا ايده راحت
ناحيه زبره وبقى بيلعب فيه وماما كل شويه تقرب لغايه ماتبقى قدامه بالظبط، ولما
يمد ايده ترجع لورا بدلع وتهرب منه وتكمل رقص، وطبعا كل لما تبقى قدامه قميص النوم
يترفع لفوق وطيزها تبقى عريانه قدامي لغايه ماتعبت من الرقص ورمت نفسها على الكنبه
اللي أنا عليها، قام أمير من على الكنبه وقلع التيشيرت والشورت اللي كان لابسه
وبقى ملط وقرب عليها وهي جنبي على الكنبه، اول ماقرب قعدت ماما عادي ومسكت زبه
وبدأت تمشي لسانها عليه، كانت دي اول مرة اشوفها بالقرب ده مني وهي بتمصله وبتلعب
بلسانها على زبره لغايه ماحسيت ان أمير هاج قوي من مصها ليه وقام شاددها وشالها
بين ايديه ومشى بيها على اوضه النوم وأنا زي المربوط فيهم بقيت ماشي وراه لغايه
مادخلوا الاوضه ودخلت وراها، نيم أمير ماما على السرير وقلعها قميص النوم ونزل
بلسانه يلحسلها وهي بدأت تتأوه جامد، والصراحه كان أمير فنان في اللي بيعمله يلحس
الشفرتين بتوع كسها بالراحه وبعدين يسرع جامد ويرجع للبطء تاني ويشد زنبور كسها
بسنانه جامد ويفتح كسها بايده ويدخل لسانه جوه قوي لغايه ماحسيت انها اترعشت، كل
ده وأنا واقف جنبهم شايف كل ده، قام أمير ووقف
ماما:
دخله بقى أمير.. وهو باصصلي
أمير:
ادخل إيه يا دودو
ماما:
دخل زبك في كسي مش مستحمله بقى حرام عليك، نط أمير وبقى فوق السرير ودخل زبره في
كسها بسرعه
ماما:
آآآه يخربيتك حمار هتفشخني
أمير:
انتي مفشوخه دلوقتي يا روحي
فضل
أمير يتحرك بسرعه لغايه ماحسيت ان ماما هتجيب تاني، لكن المرة دي أمير طلع زبره من
كسها وبدأ يحرك ايده بسرعه شديده لغايه مانطرت مايه كسها بره والمايه دي غرقته،
قامت ماما بسرعه ومسكت وشه تبوسه وتلحس فيها وكأنها بتلحس مايتها اللي نزلتها عليه
وهو بأيده هاري كسها وطيزها بعبايص، مسك أمير ماما ولفها خلاها في وضع الكلبه
وعدلها علشان وشها يبقى ليا ونزل يلحسلها تاني، ماما وهي باصالي
ماما:
بعشقك يا أمير.. يخربيتك افف جامد قوي يا أمير اممم، لسانك تعبني قوي مش قادره،
للمرة تانيه في اقل من عشر دقايق ماما تنطر من كسها مايتها، والمرة دي كانت ماما تعبت
خلاص فنامت على السرير من غير اي حركة وأمير دخل زبره في كسها وبقى يتحرك عليها
بسرعه شديده خلتها تفوق تاني
ماما:
بالراحه يا ميرو أنا مش قدك هاموت منك
أمير:
مش قادر يا لبوة.. ماما بصتلي
ماما:
قوله بالراحه عليا يا ميدو مش قادره
اول
ما ماما كلمتني وهي في الوضع ده، لقيت زبري وقف وأنا مش قادر ارد عليها، كمل أمير
حركته لغايه ماقرب يجيب
أمير:
أوووه هاجيب يا شرموطة اجيبهم فين.. ماما بصتلي تاني
ماما:
يجيبهم فين يا حبيبي؟
وقفت
وأنا مش عارف ارد اقول إيه ومش قادر اتكلم
أمير:
هاجيبهم خلاص قول اجيب فين
أنا:
في كسها
طلعت
الكلمه مني من غير ماعرف ازاي، ولقيت أمير جسمه كله بيتنفض وعرفت انه جابهم جواها
واترمى جنبها على السرير وهي حضنته، لقيت إني أنا كمان بترعش وحسيت بزبري هيموتني
فدخلت ايدي جوه الشورت وقعدت احركها عليه لغايه ماجيبت على منظرهم وهما نايمين كده،
وطلعت من الاوضه غيرت هدومي، وبعدها طلعت على الصاله لقيت أمير طالع من الحمام
ولابس هدومه، ولقيت ماما داخله الحمام ملط برضه لكن المرة دي مش معاها لبس، وبعد
شويه خرجت وهي ملط وراحت اوضتها تلبس كان منظرها مثير جدا وهي خارجه من الحمام
والمايه بتنزل منها وشعرها مبلول ودخلت اوضتها غيرت هدومها ولبست جلابيه بيتي عرفت
انها اكتفت من النيك كده، خرجت وحضرت لينا العشا واتعشينا احنا التلاته وهما
قاعدين يهزروا وأنا حسيت إني فكيت شويه عن اول ماجيت وهزرت معاهم برضه، وبعد العشا
قومنا علشان ننام
ماما:
يلا علشان ننام بقى
أنا:
آه المفروض نصحى بدري علشان نلحق معاد الباص
حسيت
ان ماما زعلت ان اليوم خلص واننا من بكره هنرجع لطبيعتنا، بس اتصرفت عادي ودخلت
اوضتها دخلت أنا وأمير الاوضه التانيه وكان فيها سريرين
أمير:
آآآه، امك هتوحشني قوي يا ميدو
أنا:
ده كان الاتفاق من الاول
أمير:
ياعم وأنا قولت حاجة، أنا بفضفض بس معاك
أنا:
ماشي
نمنا
احنا الاتنين وأنا بفكر في اننا هنرجع بكره لحياتنا الطبيعيه ياترى هنرجع لحياتنا
ولا إيه اللي هيحصل تاني.
صحيت
من النوم، الشمس شكلها طلعت، أمير لسه نايم على السرير اللي جنبي، افتكرته هيقوم
ينيك ماما مرة قبل مانمشي بس مش مهم دخلت الحمام، شريط احداث بيتعاد قدامي من اول
ما أمير واهله سكنوا قدامنا لغايه امبارح بالليل: ماما بتتناك من أمير، بتبصلي
وبتكمل عادي، بتقولي استمتع باللي بيحصل، أمير بينيكها تاني قدامي لكن المرة دي وأنا
شايفها وهي عارفه إني شايفها، ماما بتكلمني وهي بتتناك منه كل ده هيخلص النهارده
لما نروح بكلم نفسي في الحمام: هو أنا استمتعت بجد باللي حصل، آه طيب أنا عايز ده
ينتهي النهارده؟ لأ، بس في نفس الوقت مش قادر اقولهم كده علشان صورتي قدام نفسي،
كلامي ده بجد ولا شهوه بس؟ لأ أنا مش هايج دلوقتي وفعلا عايز الموضوع يستمر امال
ليه امبارح مكنتش عايز كده وكنت عايز نروح، جايز علشان شاركتهم واستمتعت زي ما
ماما قالتلي؟ باتنفس بسرعه مش قادر اخد قرار.. قرار هيغير شكل حياتنا بالكامل نرجع
لحياتنا الروتينيه العاديه؟ ولا نكمل مغامره معرفش هتروح بينا لفين ولا هيحصل فيها
إيه بس كل اللي أنا عارفه انه مستمتع بيها وان ماما لأول مره من سنين اشوفها
فرحانه كده؟ وصلت لأهم سؤال في حياتي كلها أنا ليه كنت رافض من الاول ان ماما تعمل
كده مع أمير؟ لو هنتكلم عن الموضوع دينيا فأنا مفكرتش فيه ومرفضتش علشان كده، اجتماعيا
محدش عارف عننا حاجة ووجود أمير في بيتنا طبيعي لأننا جيران وصحاب يبقى مفيش غير
الغيره؟ غيران على امك ولا عايزها؟ عمري مافكرت فيها من ناحيه السكس مع ان جسمها
يحلم بيها اي واحد لكن في النهايه لغايه دلوقتي حتى بعدما شوفتها عريانه وبتتناك
مش قادر افكر إني انيكها.. امال غيران ازاي؟ أنا غيران انها تحب حد اكتر مني، أنا
عمري ماحبيت حد قدها علشان كده كنت بتعذب بين إني عايزها تكون سعيده وبين إني
غيران انها تحبه اكتر مني، ودلوقتي أنا شايف انها مستعده تضحي بسعادتها دي علشاني
وده معناه انها بتحبني وحتى في وسط الحاجة اللي بتسعدها كانت بتفكر فيا وعايزاني
استمتع معاها.. يبقى طالما انها مش هتحب حد اكتر مني ليه احرمها من حاجه بتسعدها، أنا
فعلا متأكد ولا لأ؟ مش عارف وصلت لوقت إني اخد قرار مهما اجلته لازم احسمه نكمل
ولا نرجع؟ قررت اروح اكلمها وعلى اساس كلامها هيكون قراري، روحت اوضتها اللي طبعا
كانت مفتوحه هتقفلها ليه ولا هتخبي إيه اكتر من اللي بان، دخلت الاوضه، ماما نايمه
بنفس جلابيه امبارح صحيتها
أنا:
اصحي يا ماما
ماما:
إيه يا محمد هي الساعه كام
أنا:
الساعه اربعه
ماما:
لسه بدري مصحيني ليه عايز حاجة
أنا:
عايز اتكلم معاكي
ماما
قعدت
ماما:
إيه قلقتني في حاجة يا حبيبي
أنا:
انتي عارفه اننا هنمشي كمان كام ساعه
ماما
بحزن
ماما:
آه
أنا:
طيب لو قولتلك تكملي مع أمير وتعملي كل اللي انتي عايزاه بس بشرط
ماما
بسرعه
ماما:
إيه
أنا:
تنسيني خالص وأنا هعيش لوحدي
ماما:
لا طبعا أنا انسى أمير علشانك لكن العكس لأ
أنا:
يعني بتحبيني اكتر منه
ماما:
أنت اتجننت يا واد ولا إيه، أنا محبش حد في الدنيا قدك
أنا:
بس انتي مبسوطه معاه
ماما:
وايه يعني
أنا:
يعني تسيبيه علشاني
ماما:
أنا مانكرش إني سعيده وأنا معاه بس عمري ماهبقى سعيده بعيد عنك
بدأت
اعيط، للدرجه دي أنا كنت اناني وهي مستعده تضحي علشاني بسعادتها؟ من النهارده أنا
هاعمل كل اللي اقدر عليه علشان اسعدها مهما كان اللي هيحصل، ماما حضنتني
ماما:
بتعيط ليه بس
أنا:
خلينا هنا يوم ولا اتنين كمان
ماما:
بجد
أنا:
بصراحه أنا كنت خايف تكوني بتحبيه اكتر مني بس خلاص خلينا هنا ولما نرجع مش هامنعك
عن أمير علشان سعادتك
ماما:
أنا بحبك قوي يا ميدو أنت إبني حبيبي ولو ده يضايقك أنا مستعده نرجع دلوقتي
أنا:
أنا كمان بحبك ومن دلوقتي ده مش هيضايقني أنا هافرح انك مبسوطة
غيبت
أنا وماما في حضن معرفش قعد قد إيه اللي اعرفه اننا من دلوقتي بقينا جزء واحد فعلا،
أنا هاعمل كل اللي اقدر عليه علشان تبقى مبسوطة ومتأكد انها بتحبني ومش هتحب حد
اكتر مني أنا ليه حاسس إني بردان؟ ههه ملايات السرير لسه مبلوله من امبارح ده عرق
ماما ولا عرق أمير ولا مايه ماما ولبن أمير؟ لاحظت ماما إني باصص على البلل اللي
في الملايه
ماما:
أنا كنت تعبانه امبارح ومقدرتش اغير الملايات
أنا:
ولا يهمك لو عايزانا نغيرها دلوقتي يلا
قامت
ماما من على السرير
ماما:
طيب استنى ادخل الحمام واغير هدومي ونغيرها
أنا:
ماشي
راحت
ماما للدولاب وبدأت تشوف هتلبس إيه، طبعا مكنتش جايبه لبس كتير طقمين خروج و 3 جلبيات
بيتي و 3 قمصان نوم، روحت وقفت جنبها
أنا:
ماتسيبيلي اختارلك أنا
ماما:
هههههه ماشي
اخترتلها
قميص نوم أنا مش عارف هو إيه اصلا اندر فتله وحته مغطيه البزاز وبينهم شراشيب زي
الصورة كده
أنا:
البسي ده
ماما:
يا مجنون البس إيه هو في حاجة تتلبس
أنا:
ماله ده شكله محترم اهه
ماما:
ههه
خدت
ماما قميص النوم وراحت على الحمام وبعد شويه لقيتها جايه وهي لابساه كان شكلها
يجنن فعلا
ماما:
ها إيه رأيك
أنا:
صاروخ يا ماما، ده الواد أمير لو شافك دلوقتي قلبه هيقف
ماما:
قلبه برضه اللي هيقف
أنا:
ههه
خلصنا
تغيير الملايه وخرجت ماما حضرت الفطار وبعدها روحنا الاوضه التانيه كان أمير لسه
نايم، ماما بالراحه دخلت ونزلت الشورت بتاعه وبدأت تلعب في زبره بأيديها لغايه ما أمير
صحي ولسه بيفتح عينه، كانت ماما بترمي جسمها فوقه ولسانها جوه بقه وبتبوسه وأمير
مش مستوعب إيه اللي بيحصل اصلا لغايه ما ماما سابته اخيرا، وقام أمير من على
السرير علشان يتفاجئ بقميص النوم اللي ماما لبساه وطبعا زبره اللي وقف من اللعب
فيه، مفاتش ثواني وكان أمير خد باله إني واقف أنا كمان ووقتها وجهلي الكلام
أمير:
إيه يا محمد في إيه
أنا:
في إيه؟
أمير:
مش احنا المفروض هنمشي دلوقتي ولا دي مرة قبل مانمشي ولا إيه
أنا:
لأ أنا اتكلمت مع ماما وقررنا نقعد يوم ولا اتنين كمان
أمير:
إيه اللي حصل بينكوا مش كنتوا متفقين على حاجة تانيه
ماما:
بص يا أمير اللي بيني وبين إبني دي حاجة خاصه مالكش دعوه بيها نهائي ولازم تعرف ان
مهما حصل بيننا عمري ماهاحب اي حد اكتر من إبني
حسيت
بفرحه كبيره وأنا سامع كلامها
أمير:
يا دودو أنا اكيد عارف انكوا أم وابنها والحب بينكوا اكيد اكبر من اي حاجة في
الدنيا
مد
أمير ايده وقفش في بز ماما
أمير:
بس أنا بموت في البزاز دي
ماما:
آآآه
أمير
مد ايده التانيه ومسك في كسها من فوق الاندر
أمير:
وبعشق الكس الجميل ده
ماما:
اححح
أمير
بصلي
أمير:
مش أنت نزلت من هنا برضه يا محمد
ماما:
اححح.. أنا بضحك
أنا:
نزلت منين مش واخد بالي
أمير:
من الكس الجميل ده
ماما:
قوله يا ميدو بقى لاحسن هاقع من طولي
أنا:
ههه آه نزلت منه
اتحرك
أمير علشان يحضنها لكن ماما وقفته
ماما:
لأ استنى نفطر الاول
أمير:
ماشي يا حبيبتي
لفت
ماما علشان تخرج من الاوضه لكن أمير وقفها
ماما:
إيه
أمير:
هاتخرجي عادي كده
ماما:
امال اخرج ازاي
أمير:
كده
شالها
أمير بين ايديه وخرج بيها من الاوضه وأنا وراهم لغايه ما وصلنا للسفره، اتحركت أنا
قدامهم وحركت الكرسي علشان أمير ينزلها عليه وبعدها قعدنا على السفره فطرنا، بعد
الفطار كلمنا بابا واهل أمير وبلغناهم اننا هنقعد يوم كمان قبل مانرجع القاهره
ومكنش في اعتراض عندهم، دخل أمير الحمام وخرج قالع ملط
ماما:
عيب كده يا أمير البس حاجة
أمير:
ليه هو انتي او محمد اول مرة تشوفوا زبري
ماما:
برضه مينفعش تقعد بيه كده قدامنا
أمير:
خلاص خبيه جوه بقك
قرب
أمير من ماما اللي فهمت هو عايز إيه وخدت زبره في بقها
ماما:
اممم
أمير:
يخربيت لسانك ده هيخليني اجيب من اول لمسه
أنا:
ههه
أمير:
بتضحك على إني هاجيب من اول لمسه؟ لأ ده أنا ممكن مجيبش واخليها مش قادره تقفل
رجلها مني
ماما:
ههه
أمير:
انتي كمان بتضحكي طيب هاوريكي
مسكها
أمير من بزها وبقى يشدها منه لغايه مادخلنا الاوضه بتاعتها ورماها على السرير نزل أمير
على كسها بلسانه وبايديها وماما من لمساته ليها مبقتش قادره بتشد في الملايات بتعض
في المخده بتعرق جامد صوت نفسها بقى مسموع وجسمها بدأ يترعش واخيرا نطقت
ماما:
آآآه يخربيتك هتموتني
أمير
بصلي
أمير:
شوفت بقى
أنا:
لا مش شايف كويس
ماما:
لا يا محمد حرام عليك مش قادره لسانه هيموتني
أمير:
لساني بس، طيب خدي ايدي
بدأ
أمير يدخل صوابعه جوه كسها وماما بتزوم وبتتأوه ومبقتش قادره لغايه مانطرت تاني من
كسها والمرة دي النطر ده جه معظمه عليا أنا، لثواني اترددت لكن من غير تفكير كتير
بدأت اشيل اللي على وشي بأيدي والحسه طعم غريب قوي؟ طعم الشهوه؟ الحقيقه إني مكنتش
مركز في الطعم قوي اكتر ماكنت مركز في ان المايه دي طالعه من كس ماما، ماما شافتني
بعمل كده وهاجت اكتر وزقت أمير برجلها وقع على الارض، نطت ماما فوقيه ووجهت زبه
علشان يخترق كسها وتبدأ تتأوه تاني
ماما:
زبره في كسي يا ميدو، زبره سخن قوي مش قادره
أمير:
مامتك مابتشبعش يا ميدو كسها عايز زبر جواه طول اليوم
كنت
بقيت على اخري وزبري في الشورت هينفجر من الهيجان اللي أنا فيه، فقررت اروح الحمام
اضرب عشره، وفعلا خرجت من الاوضه لكن المفاجأه إني لقيت ماما سابت أمير وجايه
ورايا
ماما:
محمد رايح فين
أنا:
رايح الحمام
ماما:
أنت عايز تضرب عشره صح؟
كنت
خلاص اتشالت كل الحواجز اللي بيني وبين ماما
أنا:
آه
ماما:
أنت هيجان من منظري مع أمير يبقى تضرب على منظري مع أمير مش تضرب في الحمام
أنا:
بس اتكسف اطلعه واضرب قدامك
ماما:
يعني بعد كل اللي حصل بينا في حاجة اسمها كسوف
فكرت
ولقيت فعلا ان كسوفي منها من غير سبب لأني شايفها بتتناك وخلاص مابقاش في بيننا اي
حاجة زي دي
أنا:
خلاص ماشي ارجعي على زبر أمير يلا
ماما:
ههه، تصدق كسي برد لما قومت من عليه
رجعنا
الاوضه لقيت أمير نام على السرير بدل الارض وبيلعب في زبره وماما اول ماشافته نطت
عليه ودخلت زبره في كسها تاني، قلعت الشورت وبقينا احنا التلاته دلوقتي ملط وماما
بتتنطط فوق زبر أمير وأنا قاعد جنبهم على السرير بلعب في زبري، كانت حركة بزاز
ماما مثيره فعلا لأن مع تنطيطها كانت بزازها بتترج في مكانها وفي نفس الوقت بتنط
لفوق ولتحت وأنا وأمير قاعدين مركزين معاهم لغايه ما ماما نزلت بجسمها على أمير
وخلت بزازها قدام وشه وبقى أمير ماسك واحد وحاطط التاني في بقه وبيبدل بينهم
ماما:
آآآه عض بزي جامد ياولا
أمير:
اممم
ماما:
آآآه بزي هيتقطع في بقه يا ميدو
أنا:
عنده حق يا ماما
اترعشت
ماما اكتر واكتر وحسيت انها هاتجيب وأمير طلع زبره من كسها وبدأ يلعب بأيديه تاني
علشان يخليها تنطر تاني، ووقفت أنا قدامهم وأنا حاسس إني هاجيب وماما كمان هتجيب،
نفسي بيتسارع اكتر ماما بقت بتنهج وكسها بيفتح ويقفل، أمير زود من سرعه ايده ماما
بدأت تنطر مايتها، أنا كمان بدأت انطر لبني، دقيقه كنت أنا وماما جبنا مايه، ماما
على وشي ولبني على وشها بنبص لبعض مش مصدقين، أمير بيقطع اللحظه دي وبيدخل زبره
تاني في كسها، أمير بيسرع حركته وواضح انه قرب يجيب، ماما لسه باصالي ومستنيه رد
فعلي، من غير تفكير بمسح مايتها بايدي وبلحسها تاني وبضحكلها، ماما بتضحك وبتتأوه
من زبر أمير في كسها بتمسح لبني من على وشها وبتلحسه، بنضحك أنا وهي أمير بيزود
سرعته وبيجيب جواها
ماما:
اححح
كانت
نهايه المارثون بنزول لبن أمير جوه كسها، يوم كامل من النيك واللبن والمايه في كل
مكان، بقينا بالليل وقاعدين بنتكلم لكن الفرق عن امبارح ان احنا التلاته على نفس
الكنبه
أمير:
تصوروا احنا جينا اسكندريه وماخرجناش في اي حته
أنا:
ههه الجيران ممكن يفتكرونا متنا هنا
ماما:
ههه
أمير:
إيه رأيكوا نقعد يوم كمان
ماما:
لأ كفايه كده انتوا داخلين على امتحانات
أمير:
يوم واحد بس
ماما:
لأ هنرجع القاهره واعملوا حسابكوا اللي بنعمله ده هيبقى في اضيق الحدود لغايه
ماتخلصوا امتحانتكوا
أمير
و أنا: حاضر
دخلنا
ننام وأنا بفكر إيه ممكن يحصل تاني وهل ممكن بكره يكون في كلام جديد ونقعد يوم
كمان زي النهارده؟ هل هنرجع القاهره بكره؟ بس خلاص دلوقتي حتى لو رجعنا فحياتنا
بقت مختلفه، طيب هل هنستقر على الاختلاف ده؟ ولا إيه ممكن يحصل لنا اكتر من كده؟
هو ممكن يبقى في اكتر من كده؟
نمت
نوم عميق يمكن من فتره كبيره مانمتش زيه، اخيرا معنديش قلق ولا خوف من حاجة نايم
فرحان لأن ماما سعيده اكيد هانام كويس من غير قلق، الصبح ماما دخلت صحيتني أنا وأمير
كأننا عيال صغيره مش عايزين نمشي وهي مصممه نرجع القاهره ونكمل بالشروط اللي
قالتها امبارح هنرجع القاهره واعملوا حسابكوا اللي بنعمله ده هيبقى في اضيق الحدود
لغايه ماتخلصوا امتحانتكوا، صوت ماما من امبارح في ودني، جهزنا نفسنا ورحنا للباص
لكن المفاجأه ان مفيش ولا باص فاضي فيه اماكن الناس كلها خلصت مصيف وراجعين
القاهره ولازم الحجز من اليوم اللي قبله، حجزنا فعلا على تاني يوم وروحنا البيت وأنا
وأمير فرحانين اننا هنقعد يوم كمان، وصلنا البيت واول مادخلنا بدأ أمير يبوس ماما
ماما:
ههه اصبر شويه يا واد مش كده
أمير:
مش قادر ابعد عنك يا دودو
ماما:
اصبر طيب اكلم جوزي واهلك علشان يعرفوا اننا مش جايين النهارده
أمير:
كلميهم وأنا بلعب فيكي
ماما:
يا مجنون
اتصلت
ماما فعلا ببابا وبأهل أمير وقالتلهم اللي حصل وام أمير طلبت تكلمه، خد أمير
السماعه وملامحه اتغيرت بعدها
أنا:
في إيه يا أمير
أمير:
ماما قالتلي ان جوز خالتي مات في حادثه ولازم اروح ابقى معاهم
النهارده
افتكرت خالة أمير وهي قريبته اللي اول ماوصلنا اسكندريه راحلهم وكان حكالي عنهم
قبل كده وانه كان بيحب جوز خالته ده زي ابوه، عزينا أمير وغير هدومه علشان ينزل
أمير:
أنا مش عارف هارجع امتى وممكن كمان ابات معاهم وممكن تمشوا انتوا بكره وأنا لو
ينفع هاروح معاكوا منفعش روحوا انتوا وأنا هافضل
نزل
أمير وفضلت أنا وماما في الشقه وحسيت انها زعلانه
أنا:
مالك يا ماما
ماما:
مفيش
أنا:
عليا أنا برضه؟
ماما:
مانت شايف كنا راجعين عادي وفجأه حصل اللي حصل
حسيت
انها اتأثرت بحاله الوفاه وقبل ماكمل كلام كملت ماما كلامها
ماما:
كنت وعدت نفسي بيوم زي امبارح وفجأه اليوم باظ
أنا:
ههه..
ضحكت
من غير قصد كنت أنا فاكر انها اتأثرت بحاله الوفاه لكن طلعت زعلانه على النيك اللي
هيروح منها
ماما:
بتضحك على إيه
أنا:
لا مفيش
ماما:
طيب
أنا:
تعالى ننزل نتمشى يمكن نفك التأشيره
ماما:
ماشي
نزلنا
فعلا واتمشينا شويه وبعدها روحنا كافيه نشرب حاجة قعدنا هناك وأنا قعدت افكر، صدفه
بدأت كل حاجة لما أمير واهله سكنوا جنبنا صدفه خليتنا نصارح بعض بكل حاجة صدفه
خلتنا نقعد في اسكندريه يوم كمان وصدفه خليت اليوم ده يبقى على الفاضي ياترى في
صدف تاني في اليوم ده
ماما:
سوميه؟
خرجني
صوت ماما من افكاري
أنا:
سوميه مين
ماما:
استنى اشوف هي ولا لأ
قامت
ماما وراحت على طرابيزه بعد طرابيزتنا بكام طرابيزه وكلمت واحده قاعده عليها
لوحدها وبعدها شاورتلي علشان اروحلهم، روحت فعلا ولقيت ماما قعدت معاها وبتقولي
اقعد
ماما:
اقعد يا محمد
سوميه:
اوعي تقولي ان ده إبنك يا داليا
قعدت
وأنا مش فاهم حاجة
ماما:
يا بت قولتلك إبني
بصتلي
ماما وبدأت تعرفني على سوميه.. دي سوميه صاحبتي من الجامعه وبقالي سنين مشوفتهاش
ولا اعرف عنها حاجة
أنا:
اهلا يا طنط
سوميه:
هههه لأ طنط إيه امك اكبر مني قولي يا سوسو
ماما:
اكبر من مين يا بت ده احنا كنا نفس السنه في الكليه
سوميه:
اكبر مني بكام شهر استريحتي
قولت
ماتدخلش في كلامهم واسيبهم يدردشوا مع بعض طالما ده اللي فك ماما وخرجها من الزعل
اللي كانت فيه
ماما:
وانتي إيه اللي جابك اسكندريه بقى
سوميه:
يااااااه دي حكايه طويله
قاطعتها
ماما قبل ماتبدأ
ماما:
لأ لخصي علشان بزهق بسرعه
سوميه:
يابت اسكتي وسيبيني اتكلم
ماما:
احكي وخلصينا
حسيت
ان سوميه انتبهت لما ماما قالت خلصينا إني لسه قاعد معاهم وميلت على ماما قالتلها
حاجة
ماما:
ههه لأ احكي قدامه عادي إبني بير اسرار
سوميه:
ههه ماشي.. انتي عارفه إني كنت بحب كريم زميلنا وواعدني بالجواز بعدما نخلص دراسه
ماما:
آه
سوميه:
وفعلا بعدما خلصنا دراسه جه البيت وطلبني من بابا، بس بابا رفض وأنا وكريم اتفقنا
نهرب ونيجي اسكندريه نتجوز ونعيش هنا، وبعدما وصلنا اجرنا شقه مفروشه وطبعا أنا
وهو في شقه واحده لوحدنا انتي عارفه إيه اللي ممكن يحصل
ماما:
فتحك؟
استغربت
سوميه من طريقه كلام ماما قدامي وقبل ماتتكلم كانت ماما بتوضحلها
ماما:
بصي يا سوميه أنا وابني منفتحين جدا واعتبرينا واحد مش اتنين
حسيت
بالفرحه من كلام ماما
سوميه:
براحتك انتي وابنك، كريم فتحني فعلا
ماما:
وبعدها طبعا ماتجوزكيش ولا حاجة
سوميه:
آه وقفلي بقي على الموضوع ده، انتي بتعملي إيه هنا في اسكندريه
ماما:
اهه بنتفسح يومين قبل امتحانات ميدو
سوميه:
أنا لغايه دلوقتي مش مصدقه انك مخلفه ولد في السن ده
ماما:
مش باين عليا صح
سوميه:
ههه انتوا قاعدين كام يوم؟
ماما:
النهارده اخر يوم وهنمشي بكره
سوميه:
إيه ده بالسرعه دي أنا لسه مشبعتش منك
ماما:
هنعمل إيه بقى معلش
سوميه:
خلاص انتوا النهارده هتقضوه كله معايا، بصي أنا اعرف شاطئ سري ميعرفوش كتير من اهل
اسكندريه وهاخدك معايا هيبقى يوم ممتع جدا
ماما:
إيه رأيك يا ميدو
أنا:
براحتك يا ماما
ماما:
بس ميدو هييجي معانا
سوميه:
ماشي، انتي عندك مايوه ولا هتعملي زي الستات في الشواطئ العاديه وتنزلي بجلابيه
ولا حاجة
ماما:
يا بت اختشي انتي مش شايفه إني محجبه
سوميه:
مانا كمان محجبه بس الشاطئ ده نظيف جدا وكل اللي بيروحوه رجال اعمال وناس تقدر
تدفع علشان كده لو لبستي حجاب ولا جلابيه هناك هيضحكوا عليكي
ماما:
امال البس إيه
سوميه:
بكيني
ماما:
لا أنا عمري مالبسته وأنا صغيره، هالبسه دلوقتي؟
سوميه:
شوفتي بقى انك عجزتي
ماما:
يا بت بطلي بقى
أنا:
فيها إيه يا ماما، ده يوم وفي مكان محدش يعرفنا فيه
ماما:
خلاص يا ميدو علشانك أنت بس
قومنا
من الكافيه واتفقت ماما مع سوميه انهم يتقابلوا كمان ساعه عند كافيه تاني وخدوا
نمر بعض روحنا محل واشترت ماما بيكيني واشتريت أنا مايوه، ورفضت ماما تخليني اشوف
البيكيني بتاعها وقالتلي هتشوفه هناك، قابلنا سوميه اللي اخدتنا في عربيتها وروحنا
لمكان الشاطئ اللي بتقول عليه وكان فعلا من بره مفيش اي حاجة تقول انه شاطئ سري
فعلا، دفعت سوميه مبلغ كاش وكان باين انه كبير فعلا لكشك شكله من بره يبان انه كشك
عادي عصاير وسجاير وشيبس وكده
أنا:
إيه السريه دي كلها
ماما:
إيه يا سوميه هو احنا داخلين مكان خفي
سوميه:
قولتلك المكان محدش يعرفه الا اللي بيجوه
دخلنا
ولقينا المكان من جوه اوض للتغيير قبل ماتوصل للشاطئ وعند الشاطئ نفسه اوض كتير
افتكرتها علشان الواحد يستحمى بعدما يخرج من البحر، دخلت غيرت وخرجت لقيت ماما
وسوميه غيروا برضه، ماما كانت لابسه مايوه برتقاني ورابطه زي ايشارب حوالين وسطها
فمكنش باين من تحت لابسه إيه لكن من فوق كان مثير جدا لأنه مش قادر يحتوي بزازها
بالكامل، اما سوميه.. سوميه الحقيقه الحجاب كان ظالمها جدا ازاي مخدتش بالي من
جسمها ده قبل كده؟ جسم مش باين عليه ابدا عمرها.. كانت لابسه مايوه دهبي وبرغم ان
بزازها متوسطة الحجم لكن كانت برضه ظاهره من المايوه، اما من تحت فهي حته قماش
مغطيه كسها وخيط رابطها ببعض طيزها كانت بالكامل ظاهره لأن المايوه من ورا مجرد
خيط، ماما وسميه مشيوا قدامي وأنا محتار ابص لمين ولا لمين وقولت شكلنا هنبقى فرجه
الشط لكن الغريب اننا لما وصلنا لقينا كله لابس زيهم ومفيش حد بيبص عليهم زي
ماتوقعت.. نزلنا المايه شويه وحسيت ان ماما نسيت زعلها خالص وقعدنا نهزر في المايه
احنا التلاته لغايه ماحسيت إني تعبت وقولتلهم هاخرج اريح شويه، فضلت ماما وسوميه
في المايه وخرجت أنا وروحت للأوضه اللي افتكرت إني هاستحمه فيها، دخلت الاوضه لكني
اتفاجأت ان في جوه سرير وتلاجه صغيره وحمام، قولت يمكن هما هنا دي طريقتهم مش مهم
دخلت الحمام وقلعت المايوه وبدأت اخد دش وفجأه حسيت بأيد بتلمس ظهري لفيت لقيتها
سميه
أنا:
إيه ده في إيه
سوميه:
أنا مش مصدقه انك ابن داليا
أنا:
وهو ده مكان نتكلم فيه في كده
سوميه:
وكمان بتقولي اتكلم قدامك عادي قولي بصراحه أنت بتنيك امك
أنا:
لأ طبعا
سوميه
مدت ايدها ومسكت زبري
سوميه:
امال إيه اللي بينكوا
أنا:
بتعملي إيه يا طنط
سوميه:
لأ طنط إيه وبتاع إيه..
مدت
راسها وبقت بتحاول تبوسني لكن لأني اطول منها فلو مانزلتش ليها مش هاتعرف تبوسني،
لكنها كانت ذكيه جدا فشدتني من زبري وده خلاني تلقائيا انزل لتحت وقدرت تمسك راسي
وتبوسني بوسه جامده قوي هو ده اللي أمير كان بيحسه مع ماما؟ اول مافكرت في كده
لقيت زبري شد ووقف على الآخر وسوميه افتكرت ان ده بسبب بوستها ليا، خرجتني من تحت
الدش وزقتني فبقيت على السرير ونزلت هي على ركبها وبدأت تحرك لسانها على زبري،
كانت محترفه جدا في كده وده خلاني اهيج اكتر
أنا:
آآآه، كملي..
وقفت
سوميه مص وبصتلي، هاكمل على شرط
أنا:
إيه
سوميه:
قوللي إيه اللي بينك وبين امك
أنا:
اسأليها هي أنا مش هاقولك اي حاجة ولو مش هتكملي سيبيني اقوم
سوميه:
وانت فاكر انها هتخبي عني يعني، أنا هاخليها تقولي وقدامك كمان
رجعت
زبري جوه بقها تاني وكملت مص لغايه ماحسيت إني هاجيب منها، زقيتها وقومت وخليتها
هي اللي تنام على السرير ونزلت قلعتها المايوه وبدأت الحس كسها كانت فرصه علشان
زبري يهدى ومجيبش بدري قوي كده منها، كملت لحس لغايه ماحسيت انها هتجيب واتمنيت
انها تجيب زي ماما وتنطر لبره، لكن لقيتها جابت عادي من غير ماتنطر لبره.. بعدما جابت
لقيتها نيمتني على السرير وطلعت فوقيا ودخلت زبري في كسها سخن جدا حسيت كأن زبري
اتلسع ده اللي أمير كان بيحس بيه جوه كس ماما؟ الفكره لوحدها خلت زبري بقى اجمد من
الاول وبقيت بنيكها بكل قوة وهي بتتأوه وتشخر وأنا زودت سرعتي جدا وحسيت إني هاجيب
أنا:
هاجيب مش قادر
سوميه:
اححح آآآه
أنا:
خلصي يا شرموطة اجيب فين
سوميه:
هاتهم في كسي
أنا:
آآآه
كنت
بجيب لبني وهي لسه بتتكلم
سوميه:
يخربيتك لبنك مولع اححح
حسيت
بيها بتترعش وبتجيب تاني وأنا بجيب في كسها، نزلت من على زبري ونامت جنبي دقايق
وقومت دخلت استحمى تاني، وأنا في الحمام افتكرت حاجة مهمه جدا ماما فين؟ فوقت من
تفكيري على باب الحمام بيتفتح وسوميه داخله عليا عرفت انها عايزه تتناك تاني
وبصراحه كنت عايز انيكها تاني بس بالي مشغول بأمي اسألها عليها؟ ولا ممكن تاخد
بالها من حاجة بيننا؟ ولا ماما قالتلها حاجة؟ كان واضح ان ماما واخده راحتها مع
سوميه بس لغايه فين؟
سوميه:
إيه أنت روحت فين
أنا:
لا ابدا مانا قدامك اهو
سوميه:
جسمك قدامي لكن دماغك في حته تانيه
أنا:
لا معاكي اهه
سوميه:
مانت لو معايا كان زبرك وقف، ده أنا بقالي خمس دقايق بلعب فيه
انتبهت
ان ايديها فعلا ماسكه زبري واني مكنتش مركز معاها خالص وقولت انيكها علشان ماتحسش
بحاجة، وفعلا نزلتها على الارض علشان تمصلي شويه وبعدين قومتها ونيكتها على السريع
لغايه ماحسيت انها اترعشت وأنا كمان نزلت
أنا:
يلا نخرج بقى لحسن ماما تحس اننا اتأخرنا
سوميه:
ماشي..
لسه
بفتح باب الحمام اتفاجأت بماما قاعده على السرير
ماما:
خلصتوا بسرعه المره دي يعني
سوميه:
اصله كان قلقان لتاخدي بالك اننا اتأخرنا
قعدوا
يضحكوا هما الاتنين وأنا مش فاهم حاجة خالص
ماما:
مالك يا ميدو
أنا:
مش فاهم اللي بيحصل
ماما:
سوميه ممكن تسيبينا شويه
سوميه:
هتعملي إيه
ماما:
يابت مش كل حاجة تفكري فيها كده..
لبست
سوميه المايوه بتاعها وخرجت من الاوضه
أنا:
إيه يا ماما؟
ماما:
بص يا حبيبي احنا اتفقنا على شكل حياتنا الجديد، ولما جينا هنا لقيت سوميه بتبصلك
بصات أنا عارفها كويس
أنا:
زي مابتبصي لأمير كده
ماما:
أنت لسه بتغير منه يا واد
أنا:
لأ أنا بهزر معاكي بس
ماما:
ماشي، المهم لما حسيت انها عايزاك قولتلها إني هاسهلها الموضوع بشرط اتفرج عليكوا
وهي وافقت، وبعدما دخلت عليك بخمس دقايق دخلت أنا وكنتوا ساعتها بتبوسوا بعض وأنا
استخبيت واتفرجت عليكوا، أنا مش بخبي عنك حاجة زي ماتفقنا اهه
أنا:
حبيبتي يا ماما بس عايز اسألك سؤال.. عملتي إيه لما شوفتينا؟
ماما:
اللي أنت عملته لما شوفتني
قعدنا
نضحك واتفاجأنا بسوميه بتفتح الباب وبتدخل راسها بس
ماما:
بتعملي إيه يابت
سوميه:
كنت فاكراكوا هتبقوا اندمجتوا وادخل الاقيه راكبك
ماما:
لأ اللي بيني وبين إبني مش كده.. احنا منفتحين ومبنخبيش حاجة عن بعض بس اللي في
دماغك ده لأ
سوميه:
خلاص عرفت كده واتأكدت كمان
ماما:
اتأكدتي ازاي
سوميه:
ماهو لما يبقى واقف قدامك ملط وانتي حتى مبصتيش على زبره، وهو لما يبقى قدامه
واحده زيك بالمايوه ده وماينطش عليكي يبقى اكيد مفيش حاجة بينكوا
خدت
بالي ان كل ده أنا لسه ملط وملبستش حاجة ولفيت علشان ادور على المايوه بتاعي وماما
بتضحك
ماما:
استنى ماتلبسش دلوقتي يا ميدو
أنا:
ليه؟
ماما:
عايزاك تنيكها تاني.. بس المره دي قدامي
خدت
بالي انها عايزه تعيد اللي حصل مع أمير بس بالعكس وهي اللي تتفرج المره دي ورغم إني
جيبت مرتين الا ان الفكره نفسها هيجتني وزبري وقف في ثانيه
سوميه:
أنت لسه فيك نفس علشان يقف تاني
ماردتش
عليها ومسكتها حضنتها ومسكت بزازها على طول بمص والحس فيهم وهي بتلعب في زبري
بايديها، ومكنش محتاج لأنه كان واقف على اخره.. زقيت سوميه علشان تنام على السرير
واتعمدت اخليها جنب ماما بالظبط ونزلت على كسها الحسه وسوميه كانت بتشخر وتتأوه
بطريقه تهيج الحجر رغم انها مانطرتش من كسها لكن حركه جسمها ورعشتها كانت قويه جدا،
واول ماحسيت انها جابتهم نطيت فوقيها ودخلت زبري لقيتها بتتأوة بشكل اقوي وحسيت
انها مستمتعه اكتر من المرتين اللي فاتوا، في الوقت ده كانت سوميه نايمه على ظهرها
على السرير وأنا فوقها وماما كانت جنبنا بالظبط.. لقيت ماما بدأت تحرك ايدها على
كسها من فوق المايوة ومع الوقت لقيتها قلعت ملط هي كمان وبقينا احنا التلاته ملط،
وزي ماحصل مع أمير لقيتها وقفت على السرير وبقت قدامي وبتلعب في كسها وبتتأوه وهي
شايفاني بنيك سوميه اللي كانت اترعشت اكتر من مرة وأنا عمال ازود سرعتي ومش قادر
اتحمل منظر ماما قدامي وكل مازود من سرعتي احس ان سوميه بتترعش تاني وبتجيب تاني وأنا
باصص لماما وسوميه بتشخر تحتي
سوميه:
يخربيتك هموت منك
أنا:
مالك
سوميه:
أنا نزلت كتير مش مستحمله انزل تاني
اتحركت
عليها بسرعه لغايه ماحسيت انها نزلت تاني
سوميه:
يابن الوسخة كفايه مش قادره
بصيت
لماما اللي حسيت انها هي كمان مش مستحمله وقربت تجيبهم زيي
أنا:
هاجيب مش قادر
سوميه:
هاتهم عليا كفايه اللي جبته في كسي قبل كده
كنت
بوجه كلامي لماما مش لسوميه اصلا وماما خدت بالها وهي كمان كانت خلاص هاتجيب..
بصينا لبعض وزي ماحصل قبل كده، بدأت ماما تنطر من كسها واتغرقت أنا وسوميه من ماية
ماما.. مبقتش قادر استحمل فخرجت زبري من كس سوميه وبدأت انطر أنا كمان ولبني بقى
على سوميه، وشويه منه جه على ماما، بصيتلها وضحكت وأنا باخد من مايتها اللي عليا
وبلحسها وهي كمان بتضحك وبتمسك لبني وتلحسه، نسيت الغلبانه سوميه اللي اتغرقت
بيننا لبني ومايتي وأنا لسه فوقها، قومت من عليها ودخلت استحمى تاني ولبست المايوه
وخرجت لقيت سوميه دخلت وأنا وماما قعدنا مستنينها تخرج
أنا:
بحبك قوي يا ماما
ماما:
وأنا كمان يا حبيبي
خرجت
سوميه ودخلت ماما تستحمى
سوميه:
ده أنت طلعت داهيه يا ميدو
أنا:
وانتي طلعتي نار
سوميه:
بس أنا هاموت واعرف أنت وامك كده ازاي
أنا:
اهي عندك اسأليها
خرجت
ماما وقعدت، سوميه تحاول تعرف اللي بيننا لكن موصلتش لحاجة، وفي الآخر روحنا
وصلتنا سوميه بالعربيه للبيت وقالتلنا هتعدي علينا بكره بدري توصلنا للباص لو
هنمشي واترجتنا نقعد يوم كمان علشان ماشبعتش مننا، لسه دخلنا أنا وماما البيت
واحنا بنفكر في كلامها وبصراحه مكناش عايزين المتعه اللي احنا فيها تنتهي، اول
مادخلنا البيت راحت ماما اوضتها تغير ودخلت اوضتي لقيت أمير بيكلمني على الموبايل
أنا:
الو يا أمير
أمير:
ايوه يا محمد عاملين إيه
أنا:
تمام أنت إيه الاخبار عندك
أمير:
تمام بس خلاص هاقعد بكره معاهم واحتمال بعد بكره كمان
أنا:
براحتك يا أمير حسب ظروفك
أمير:
وانتوا هتعملوا إيه؟
في
الوقت ده جه في دماغي فكره تخلينا نقعد كمان يوم ولا اتنين
أنا:
أنا هاحاول نقعد بكره كمان علشان نمشي كلنا مع بعض
أمير:
ماشي
قفلت
مع أمير وكلمت بابا قولتله على الظروف اللي عند أمير وانه هيقعد بكره وان الواجب
نفضل معاه ونيجي معاه، وافقني بابا طبعا وقفلت معاه وأنا فرحان جدا اننا هنقعد
تاني، روحت لأوضه ماما كانت قافله الباب، خبطت عليها
أنا:
ماما
ماما:
نعم
أنا:
قافله ليه ماتيجي نتكلم
ماما:
ادخل يا ميدو
دخلت
الاوضه لقيتها واقفه ملط قدامي، صفرت باعجاب
ماما:
يا واد هي اول مرة تشوفني
أنا:
كل مرة بتبقي اجمل يا ماما
ماما:
طيب تعالى اختارلي هالبس إيه علشان مجبتش حاجات كتير معانا
أنا:
ليه
ماما:
كنت فاكره اننا مش هنطول هنا
أنا:
عارف، أنا قصدي ليه عايزه تلبسي حاجة
ماما:
ههه يعني افضل كده
أنا:
آه طبعا
وأنا
كمان قلعت في لحظة وبقينا احنا الاتنين ملط قدام بعض
ماما:
كنت جاي عايز حاجة
أنا:
عندي ليكي مفاجأه
ماما:
إيه؟
حكتلها
مكالمة أمير ومكالمه بابا وفرحت اننا هنقعد بكره تاني، قعدنا نتكلم شويه وبعدين
روحت اوضتي نمت وهي نامت، صحيت الصبح على رزع على الباب وكأن في كارثه حصلت بره،
فلبست بوكسر بسرعه وروحت اشوف مين على الباب لقيتها سوميه، اول مافتحتلها الباب
لقيتها بتقولي بسرعه كده هاتتأخروا على الباص
أنا:
لأ خلاص أنا رتبت كل حاجة علشان نقعد النهارده كمان علشان انيكك تاني
سوميه:
يا واد يا جامد بقى أنا عجبتك للدرجه دي
أنا:
آه كسك ولعه نار يا طنط
سوميه:
برضه هيقولي طنط وهو لسه نايكني امبارح
خرجت
ماما من الاوضه وهي لابسه روب وقالت في إيه
سوميه:
ابدا كنت خايفه تتأخروا على الباص
قعدنا
فطرنا وبعدها سوميه قالتلنا نروح الشاطئ تاني
ماما:
ليه ماللي هنعمله هناك نعمله هنا من غير ماحد يشوفنا ولا تدفعي حاجة
سوميه:
لأ هناك احلى تعالي بس
استغربنا
أنا وماما انها مصممه نروح هناك بس في الآخر وافقناها وروحنا وطبعا دفعت الفلوس
ودخلنا وغيرنا ولبسنا المايوهات روحنا نزلنا المايه زي امبارح، وفجأه حسيت ان في
حد بيقرب من سوميه، وأنا قولت احذرها ليكون عايز يتحرش بيها، قبل ماتكلم واحذر
سوميه لقيت ماما بتقول
ماما:
كريم؟
افتكرت
انهم امبارح كانوا بيتكلموا عن كريم اللي فتح سوميه وماتجوزهاش، واستغربت انه يكون
هو نفسه وازاي له عين يقرب لها تاني، كان كريم فعلا وصل وبقى ورا سوميه بالظبط
ولقيته بيبوسها من ظهرها وهي لفت واول ماشافته خدته بالحضن وباسته على طول، كنت أنا
وماما مستغربين ومش فاهمين إيه اللي قدامنا ده.. مش ده كريم اللي فتحها وسابها؟ طب
هي بتبوسه عادي كده؟ لقينا سوميه بصتلنا وبتقولنا
سوميه:
مالكم؟
مرديناش
أنا وماما لأننا مش لاقين حاجة نقولها، لأ احنا نروح الاوضه نتكلم هناك احسن
خرجنا
فعلا من المايه ودخلنا اوضه زي اوضه امبارح وقعدنا كلنا
سوميه:
مالكم مبلمين كده ليه
ماما:
مش فاهمين حاجة
سوميه:
بصي يا داليا زي مانتي فهمتيني علاقتك بابنك هافهمك علاقتي بكريم بس زي مافي حاجات
مش عايزه تقوليها أنا كمان في حاجات مش هاقولها
ماما:
ماشي
سوميه:
كريم فعلا فتحني وكان عايز يتجوزني بس للأسف اهله ماوفقوش انه يتجوز واحده وافقت
تهرب معاها، ورفضوا كمان يصرفوا عليه في اسكندريه لغايه مايلاقي شغل، بعدها مكنش
قدامنا غير طريقه واحده نجيب بيها فلوس وهي اللي في دماغك، وبعدها لقينا الجواز
ملوش لازمه طالما احنا مع بعض وبقينا عايشين مع بعض وبنكسب كويس وكريم لقى شغل
تاني برضه ووضعنا المالي بقى كويس
ماما:
أنا افتكرت انه هرب وسابك بعدما فتحك
كريم:
ليه هو أنا شكلي ندل قوي كده
كان
اول مرة يتكلم فيها كريم من اول ماقعدنا، كان شخص في نفس عمر ماما وسوميه.. وجسمه
رياضي وعضلاته باينه وكان زبره واضح من المايوه انه حجمه كبير
ماما:
ده اللي جه في دماغي لما قالتلي اللي حصل
قعد
كريم وسوميه يضحكوا وأنا في سري بفكر ان سوميه دي طلعت شرموطة وبفلوس كمان، كنت
فرحان ان واحده بتتناك كتير وكمان بتاخد فلوس على كده عجبها زبري وخليتني انيكها
وببلاش كمان
ماما:
على العموم فرصه سعيده اننا شوفناك يا كريم أنا هاخد ميدو ونمشي بقى
كريم:
ليه هو أنا جيت علشان امشيكوا ولا إيه؟
ماما:
لا ابدا عادي..
خدتني
ماما من غير ماتستنى كلام تاني وخرجنا بره وطلعت سوميه ورانا
سوميه:
في إيه خرجتوا ليه
ماما:
نسيبكوا براحتكوا وهنمشي احنا
سوميه:
لأ خليكوا معانا
أنا:
طيب سيبينا نتكلم شويه وهنشوف
مشيت
سوميه وفضلت أنا وماما لوحدنا
أنا:
في إيه؟
ماما:
بص من الآخر كده، كريم ده زمان كان بيحاول يلعب عليا قبل مايروح لسوميه ولو قعدنا
معاهم دلوقتي جايز يفكر يعمل حاجة تاني وأنا مش عايزاك تتضايق
أنا:
واتضايق ليه
ماما:
زي ماحصل مع أمير
أنا:
أنا قولتلك إيه اللي كان في دماغي ساعتها لكن طالما احنا الاتنين متأكدين اننا
بنحب بعض ومش هنحب حد اكتر من بعض يبقى هاتضايق ليه
ماما:
يعني لو عمل معايا حاجة اسيبه
أنا:
لو عايزاه سيبيه لو مش عايزاه ارفضي
حضنتني
ماما وضحكنا وروحنا للأوضه اللي فيها سوميه وكريم، دخلنا لقينا سوميه على الارض
وبتمص لكريم وكان توقعي صح كريم زبره كبير فعلا وتخين مش مجرد طول وبس، بصيت على
ماما لقيتها باصه على زبره
كريم:
اهلا بيكوا
أنا:
واضح اننا جينا في وقت مش مناسب
طلع
كريم زبره من بق سوميه وقال
كريم:
لأ ابدا اتفضلوا
قعد
كريم على السرير وزبره بيتحرك بين رجليه وسوميه على الارض ملط وبتبصلنا.. كلنا
مستنين مين اللي هيبدأ، لقيت سوميه بتتحرك على ايديها ورجليها لغايه ماوصلتلنا
وبسنانها نزلت المايوه بتاعي ودخلت زبري في بقها، كل ده من غير ماتستخدم ايديها،
كانت بتمص بطريقه ممتعه جدا وفجأه اتخضيت أنا وماما لأننا لقينا كريم واقف جنبنا
بالظبط واحنا مش مركزين معاه، فك كريم مايوه ماما وبقينا احنا الاربعه ملط، وشال
كريم ماما بين ايديه وكانت في ايديه زي طفله صغيره كنت باصص عليهم ومش مركز مع
سوميه اللي بتمص في زبري، نزل كريم ماما على السرير ونزل هو يلحسلها كسها، اتحركت
لغايه السرير ونمت جنب ماما وسوميه جت تمص زبري.. بقى الوضع دلوقتي أنا وماما
نايمين على السرير وكريم بين رجلين ماما بيلحسلها كسها وسوميه بين رجليا بتمص زبري،
مسكت ايد ماما اللي اتكسفت لما مسكت ايدها، بعد شويه قام كريم وشد ماما علشان
تمصله زبره وأنا خليت سوميه تقف وبقيت بلحسلها كسها وهي واقفه في وضع غريب جدا لكن
كنت عايزه علشان ابقى بقلد حركات ماما وكريم، كانت ماما بتمص لكريم ومش قادره تاخد
زبره كله في بقها.. زبره بقى اكبر كمان من الاول وعروقه كانت نافره وواضحه، هاج
كريم جدا وزق ماما علشان تنام تاني على السرير وبدأ يدخل زبره في كسها، نمت على
السرير تاني وخليت سوميه تتطلع فوق زبري ومسكت ايد ماما تاني حسيتها بتتألم من زبر
كريم الكبير وهي بتقرص على ايدي
ماما:
اااااه يا ميدو زبره كبير قوي
سوميه:
استحملي يا دودو شويه مانا مستحمله زبر ميدو، اهه
حسيت
بالفرحه ان زبري بيتقارن بزبر كريم الكبير ده
أنا:
وانتي مالك يا شرموطة أمي بتكلمني أنا
بقيت
بتحرك بسرعه وده خلى سوميه تشخر وتتأوه بشكل اكبر من الاول
ماما:
علمها ماتتكلمش من غير مايتوجهلها كلام يا ميدو، آآآه
وهي
بتكلمني كان كريم بقى يقلدني زي ماقلدته وبقى بيتحرك بسرعه هو كمان
كريم:
وأنا كمان هريكي يا داليا، كان نفسي اركبك من زمان يا بت
ماما:
اححح بالراحه يا كريم هتعورني كده
زودت
سرعتي وبقيت برفع جسمي لفوق كمان
سوميه:
بس يا ولاد الوسخة كلامكوا بيخلي ميدو يفشخني
ماما:
افشخها كمان يا ميدو
سوميه:
يا كريم خلي اللبوة دي تجيب دم علشان تبطل تتكلم
بقيت
أنا وكريم عاملين زي تيران هايجه في سباق وكل واحد فينا بيزود سرعته علشان يتفوق،
قومت سوميه من عليا وخلتها بقت نايمه جنب ماما وبقيت أنا واقف جنب كريم وبقينا
فعلأ كاننا في سباق وبنجري جنب بعض، اترعشت سوميه الاول علشان تعلن إني وصلت
لرعشتها الاول بمجرد ماترعشت، حسيت ان ماما هتجيبهم وفرحت انها كانت بتمنع رعشتها
علشان تخليني اكسب كريم واخلي سوميه تترعش الاول، نطرت ماما من كسها واتفاجئ كريم
باللي حصل وهيجه جدا وكان واضح انه اول مره يشوف واحده بتنطر على الواقع مش في
افلام السكس، بمجرد ماحصل كده طلع كريم زبره من كسها وراح على وشها ونطر لبنه، اول
ماكريم جاب لبنه على وش ماما هيجت جدا وحسيت إني هاجيب فقومت جيبتهم أنا كمان على
وش سوميه، وبمجرد ماجيبتهم روحت حضنت ماما وهي وشها غرقان لبن من كريم وضحكت لما
لقيت كريم مكمل تقليد وراح حضن سوميه برضه، اولما هيجاني قل خدت بالي من حاجة مهمه
قوي مخدتش بالي منها الا دلوقتي، هانتصرف ازاي في المصيبه دي ياترى إيه المصيبه
وهنعمل فيها إيه؟
كريم
ده يعتبر قواد هو بياخد فلوس من الناس اللي بينيكوا سوميه ازاي الشهوه تعمينا أنا
وماما وتتناك منه؟ في فرق كبير بينه وبين أمير، أمير احنا ضامنين انه مش هيتكلم
ابدا ولا هيفضح سرنا لكن كريم ده قواد يعني لو لقى فلوس بأي طريقه من ورا ماما
هيبيعها فورا وهيبقى ماسك علينا حاجه يقدر يهددنا بيها وبعدين في الورطة دي هنعمل إيه؟
ماما خدت بالها إني سرحان
ماما:
مالك يا ميدو أنا بقلق لما بتسرح كده
أنا:
عايز اكلمك شويه لوحدنا
كانت
سوميه وقتها في الحمام وكريم قاعد على الكنبه بيشرب سيجارة
ماما:
في إيه؟
أنا:
مش هنا لما ندخل الحمام ونطلع بلاش نعمل حاجة تاني معاهم خلينا نطلع الشاطئ شويه
نتكلم
ماما:
ماشي
خرجت
سوميه ودخلت أنا استحمى بسرعه وبعدها ماما دخلت، وبعدما طلعنا قولتلهم عايزين نقعد
على الشاطئ شويه، خرجنا فعلا وقعدنا على الشاطئ
ماما:
قول بقى في إيه قلقتني
أنا:
انتي عارفه كريم ده بيشتغل إيه؟
ماما:
إيه؟ هو مقالش شغله
أنا:
لأ بيشتغل قواد على سوميه، الشغل التاني ده حاجة جانبيه بالنسبه ليهم
ماما:
واحنا دخلنا إيه
أنا:
واحد زي ده كل اهتمامه بالفلوس ولو لقي فلوس هاتجيله منك مثلا ممكن يهددنا باللي
حصل ده
ماما:
يانهار اسود طيب وهنعمل إيه لو حصل كده
أنا:
أنا لسه بفكر ومش عارف نعمل إيه
ماما:
أنا لايمكن اعمل كده
أنا:
سيبيني افكر شويه
كنا
قاعدين قدام البحر وورانا الاوض اللي دخلنا واحده منها لقيت الناس هنا كلها
بتتعامل على ان الموضوع ده عادي، الناس بتدخل وتخرج وكأن اللي بيعملوه ده حاجة
عاديه جدا بيتقابلوا على الشاطئ او في المايه ويدخلوا الاوضه ينيكوا بعض وبعدها
يخرجوا يسلموا على بعض وكل واحد يروح لحاله، حاجة عجيبه مكنتش متوقع اشوفها في اي
مكان في العالم مش بس في مصر، ازاي ناس تتشارك في سرير واحد وينيكوا بعض وبعدها
ينسوا كل حاجة عن بعض ولا كأنهم اتقابلوا قبل كده، كان نفسي يكون ده حالنا مع كريم
وسوميه.. سوميه!! ازاي نسيتها؟ أنا شاغل نفسي بكريم وبس وناسي سوميه خالص، سوميه
هي اللي اصرت نيجي هنا النهارده واكيد ده كان علشان نقابل كريم هي مرتبه معاه كل
ده؟ ياترى مرتبين إيه تاني؟ قطع تفكيري ان سوميه قعدت جنبي وبقت على شمالي وماما
على يميني
سوميه:
إيه سرحان في إيه يا حبيبي؟
أنا:
هو أنا باين عليا قوي كده
ماما:
مانا قولتلك بيبان عليك لما بتسرح
أنا:
ممكن يا ماما تسيبيني شويه عايز اتكلم مع سوميه
فهمت
ماما إني مبفكرش بشكل جنسي دلوقتي واني بفكر في الورطة اللي احنا فيها علشان كده
من غير كلام كتير او حتى هزار قامت ونزلت المايه وسابتني أنا وسوميه
سوميه:
عايز نتكلم في إيه ماتيجي نتكلم في الاوضه
أنا:
لأ أنا عايز اكلمك بجد هنا مش في الاوضه
سوميه:
في إيه؟
أنا:
انتي كنتي مرتبه كل ده مع كريم؟
سوميه:
مرتبين إيه
أنا:
ان احنا نيجي ونعمل اللي حصل من شويه ده
سوميه:
ههه وانت غيران من كريم ولا إيه
أنا:
أنا باتكلم بجد انتوا عايزين إيه
سوميه:
مالك يا واد؟ ماتقول في إيه على طول
أنا:
من غير ماتزعلي
سوميه:
قول على طول
أنا:
كريم ده قواد وأنا قلقان انه يهددنا أنا وماما بعد كده
سوميه:
ههه
أنا:
بتضحكي على إيه
سوميه:
أنت فاكر كريم بقى عنده بيت دعاره ومشغل في نسوان شمال والبيت كله نور احمر ودخان
والرجاله داخلين خارجين
أنا:
من غير هزار أنا باكلمك بجد
سوميه:
بص يا ميدو، اللي أنت بتقوله ده مش اللي بيني وبين كريم
أنا:
امال إيه
سوميه:
بص.. أنا هاحكيلك من الاول خالص، زمان اول ماجينا اسكندريه وزي ماقولتلكوا ان اهل
كريم رفضوا جوازه مني ورفضوا يصرفوا عليه حتى هنا كنا واخدين شقه ايجار وقاعدين من
غير عفش كمان ولما جه معاد الايجار مكنش معانا فلوس تكفي لكن صاحب العماره هو اللي
خلانا نبدأ الشغل ده بأنه عرض علينا ينيكني في مقابل فلوس الايجار، بعدها كريم لقي
شغل.. لكن كان بيصرف علينا بالعافيه، وطبعا الايجار كنت أنا اللي بدفعه علشان نوفر
فلوسه بعدها كريم طلب من صاحب العماره يشوفله مكتب يفتحه ويضيف ايجاره على ايجار
الشقه وفعلا ده اللي حصل.. في خلال كام شهر كان كريم فتح وشغل مكتب المحاسبه ده
وبقى يجيلنا فلوس احسن شويه وأنا كنت بشتغل معاه في المكتب ولقينا علشان نتقدم في
الشغل لازم نفس الطريقه زباين كبار جدا وليهم وزنهم مش هيتعاملوا مع مكتب جديد
مالوش اسم، لكن بسهره مع ده وليله مع ده وحتى اسبوع مع ده لو كان يستاهل بقوا
يتعاملوا معانا وشوية شويه بقالنا اسم كبير، طبعا هتقولي امال كملتوا في كده ليه،
احنا فعلا حاولنا نوقف اللي بنعمله علشان مانتمسكش لكن اتفاجئنا بأن اللي عملولنا
اسم كبير يقدروا يهدوا الاسم ده ويرجعونا لمكان مابدأنا تاني، لكن مفيش شقه دعاره
لينا ولا ستات ولا نور احمر..
ههه
قعدت سوميه تضحك تاني وأنا لسه متفاجئ من كلامها إيه العالم ده
سوميه:
ماتقلقش.. اولا داليا دي صاحبه عمري واكيد مش هضرها يعني، وثانيا احنا مش بنشتغل
مع اي حد، دول مجموعه محدده وأنا بس اللي بشتغل معاهم مش اي حد معاه فلوس وخلاص
أنا:
طيب وكريم؟
سوميه:
ماله
أنا:
مش جايز يضغط علينا علشان يجبر ماما تشتغل معاكوا
سوميه:
لأ طبعا، اولا الناس اللي احنا شغالين معاهم دول عارفني من زمان لكن مش اي واحده
قدامهم هيعملوا معاها كده
أنا:
وثانيا؟
سوميه:
ثانيا بقى ياسيدي زي ما امك صاحبه عمري امك حلم عمر كريم من واحنا في الكليه وهو
هايج عليها
أنا:
وانتي مش غيرانه عليه
سوميه:
لأ.. هو هايج عليها لكن كريم حبني
أنا
افتكرت علاقتنا أنا وماما ولقيت انها شبههم.. بس هما عشاق واحنا أم وابنها
سوميه:
وانت مش غيران على امك
أنا:
بصي.. زي ماحكيتيلي هاحكيلك العلاقه بيني وبين أمي مش علاقه أم وابنها وخلاص
سوميه:
يا راجل؟ تصدق مخدتش بالي خالص حسيت بهبل اللي بقوله احنا كنا مع بعض على نفس
السرير اكيد هي عارفه ان علاقتنا مختلفه
أنا:
سيبيني اكمل.. زي مانتي عارفه ان كريم بيحبك ومش غيرانه عليه أنا عارف ان ماما
بتحبني ومش غيران عليها
سوميه:
خلاص اتطمنت من ناحيتي أنا وكريم
أنا:
آه
سوميه:
طيب بص كده للبحر
بصيت
لقيت كريم وماما في البحر كانوا حاضنين بعض وماما لافه رجليها حوالين وسط كريم
كأنه شايلها في المايه وبيبوسوا بعض، في ثواني كان زبري انتفض ووقف
سوميه:
ماتيجي على الاوضه بقى
مكنتش
مركز هي بتقول إيه لأني كنت متابع ماما وهي بتبوس كريم، مش اول مره اشوفها كده لكن
احنا من شويه صغيرين كنا قلقانين منه وماما بتقول يا نهار اسود دلوقتي بتبوسه عادي
كده؟ كان كريم شايل ماما زي ماهما كده وطلعوا من المايه وبقوا قدامنا
كريم:
احنا رايحين الاوضه هتيجوا ولا إيه؟
ماما:
نزلني دقيقه..
نزلها
كريم وجات ماما توشوشني في ودني
ماما:
أنا عارفه اننا قلقانين منهم بس أنا مش قادره اقاوم يا ميدو
أنا:
أنا اتطمنت من سوميه وهابقى اطمنك بعدما نمشي
باستنى
ماما من خدي وقامت على طول نطت على كريم اللي شالها زي ماكانوا تاني
سوميه:
يلا يابني بقى ولا أنت هتفضل قاعد كده
قومت
أنا وسوميه ماشيين وراهم وصلنا الاوضه، نزل كريم ماما على السرير وقلع المايوه
بتاعه وقلعها أنا واقف قدام السرير ومش قادر اشيل عيني من عليهم، حست سوميه انها
لو ماعملتش كل حاجة بنفسها مش هتتناك دلوقتي، قلعتني هي المايوه ونزلت تمص زبري،
كان كريم نايم على السرير وماما نايمه عكسه هو بيلحسلها وهي بتمص زبره، قلعت سوميه
المايوه بتاعها وبعدما مصت زبري كويس زقتني فبقيت قاعد على الكنبه اللي قدام السرير
ونطت قعدت على زبري وأنا مش شايل عيني من على ماما وكريم
كريم:
يخربيتك كسك ده ادمان
مردتش
ماما عليه وكملت مص، قام كريم وخلاها نايمه زي ماهي ونام على ظهرها وبقى بينيك
كسها من ورا
ماما:
اممم
كانت
ماما دلوقتي نايمه على بطنها ووشها ليا وكريم نايم فوقيها وأنا قاعد على الكنبه
باصصلها وسوميه فوق زبري
ماما:
آآآه بالراحه يا كريم
كريم:
مش قادر يا داليا كسك جامد قوي
حسيت
ان كريم هايج بشكل مش عادي وكانت سوميه جابت مرتين وهي على زبري وجسمها ساب
فنزلتها من على زبري وبقيت قاعد بتفرج وسوميه نايمه جنبي، قام كريم وقولت خلاص
هيجيب لكن لقيته زق ماما ونزل من على السرير وشد ماما خلاها بقت جنبي على الكنبه
لكن قاعده بالعكس، نزل يلحس كسها ويبعبص طيزها بايده، قام كريم ومسك زبره وبدأ
يدخله
ماما:
آآآه طيزي لأ يا كريم..
بصيت
كويس لقيت كريم بيدخل زبره في طيزها مش في كسها زي ماكنت فاكر
كريم:
معلش يا دودو طيزك مهيجاني قوي
ماما:
الحقني يا ميدو مش قادره استحمل..
كان
كريم كل ده مدخلش الا راس زبره بس في طيزها
أنا:
استحملي يا ماما
كريم:
طيزها جامده قوي يا ميدو حاسسها بتعصر زبري مش قادر لازم ادخله
بدا
كريم يزق زبره لغايه مادخله كله وماما عماله تتأوه وتشخر لغايه ماتعودت عليه وبدأ
كريم يسرع من حركته وعروق جسمه كلها بانت وحسيت انه خلاص هيجيب، طلع زبره من طيزها
ولقيت ماما وقعت على الارض سندتها وقومتها وكان كريم في حاله شبه الوحش، مسكها من
ايديها وزقها على السرير ونطر لبنه عليها، كانت اول مره اشوف واحد ينطر الكميه دي
كلها مره واحده كنت هيجت وبقيت على اخري فمسكت سوميه اللي كانت لسه نايمه ودخلت
زبري في كسها مره واحده، فاقت سوميه وأنا زبري في كسها ومفيش خمس دقايق وجيبت جوه
كسها لفيت بوشي لقيت كريم بينيك ماما تاني على السرير استغربت ازاي يقدر انه ينطر
الكميه دي كلها وبعدها ينيك تاني على طول كان بينيك في كسها وماما مستمتعه جدا
ماما:
كمان يا حبيبي كسي بيحبك مش قادره خالص
كريم:
لبوه قوي زبري مش قادر يسيبك، فضل كريم كده ربع ساعه كمان وجاب في كسها، المره دي
قام من عليها وجه قعد على الكنبه جنبي
كريم:
معلش يا ميدو بس مقدرتش استحمل
أنا:
ولا يهمك بس لازم تقولي بتعمل كده ازاي
كريم:
ماشي بس ارتاح شويه دلوقتي
أنا:
ماشي..
كانت
سوميه قامت من جنبنا وبتلحس وش ماما الغرقان في لبن كريم وبعدما خلصت نزلت تشفط
لبنه من كسها وده هيج ماما قوي
ماما:
بتعملي إيه يا شرموطة
سوميه:
عايزه اشفط لبنه يا داليا
ماما:
بالراحه طيب أنا كسي اتهري منه
سوميه:
ما إبنك هري كسي وماتكلمتش استحملي شويه يا وسخه
ماما:
هو ميدو جاب فين
سوميه:
في كسي..
إيه
عايزه تشفطيه ولا إيه، حسينا ان ماما اتكسفت من كلام سوميه لكن سوميه من غير كلام
حطت كسها على وش أمي وبقوا هما الاتنين بيشفطوا اللبن من بعض، خلصوا شفط قومنا
كلنا استحمينا ولبسنا ومشينا وصلنا كريم وسوميه لحد البيت وقالولنا بكره هيعدوا
علينا يوصلونا لو هنمشي ويقعدوا معانا لو قاعدين طلعنا البيت واتصلت بأمير علشان
اعرف هيعمل إيه
أمير:
بص يا ميدو أنا هاجي بكره على العصر كده ونمشي بعد بكره الصبح بقى
أنا:
ماشي يا أمير
روحت
بلغت ماما باللي قاله أمير وكانت تعبانه قوي فدخلت نامت على طول وروحت أنا كمان
انام وأنا بفكر في بكره، إيه ده هو احنا لخبطنا كل حاجة ولا إيه؟ هنتصرف في بكره
ازاي؟
احنا
نسينا أمير خالص، الراجل كان عنده حاله وفاه ولسه راجع ازاي نقوله اننا في اليومين
اللي فاتوا بقى في واحد تاني بينيك ماما وواحده أنا بنيكها؟ المفروض نقدر ظروفه
ونوقف اللي كنا مرتبينه لبكره على الاقل، روحت صحيت ماما وقولتلها على اللي في
دماغي واضح انها مفكرتش في كده لكن لفتت نظري لحاجة تانيه
ماما:
أمير مش لازم يعرف اي حاجة عن كريم وسوميه ولا هما يعرفوا حاجة عنه
أنا:
ليه
ماما:
اي حد يدخل حياتنا لازم ميعرفش اي حاجة احنا بنعملها خالص حتى لو كان هو بيشاركنا
في حاجة تانيه.. في حاجات لازم تبقى خاصه بيننا ومحدش يعرفها ابدا السر اللي يعرفه
اكتر من اتنين يبقى فضيحه مش سر
أنا:
صح.. طيب هنتصرف ازاي وأمير جاي بكره وهما كمان جايين بكره؟
ماما:
احنا لازم ننام دلوقتي والصبح نفكر هنعمل إيه
نمنا
وأنا بفكر هنعمل إيه ومش لاقيلها حل، ازاي منعرفهمش على بعض وفي نفس الوقت كلهم
جايين بكره، الشمس طلعت وماما جات تصحيني
أنا:
هنتصرف ازاي يا ماما
ماما:
أنا فكرت في حلين
أنا:
إيه
ماما:
الاول اننا نقول للاتنين انهم جايين ونفهمهم ان الطرف التاني ميعرفش اي حاجة ولازم
نكون محترمين قدامه فالطرفين هيكونوا محترمين
أنا:
بس هيفضل في خطورة برضه انهم يتعرفوا على بعض او اي كلمه تفضح الدنيا
ماما:
الحل التاني اننا نخرج مع سوميه وكريم ونكلم أمير نقوله ان واحده صاحبتي كلمتني
علشان نقابلها وهنرجعله بالليل
أنا:
وممكن نسيبله المفتاح في اي حته او اقابله اديهوله علشان لو جه قبلنا
ماما:
تمام
فطرنا
ولقينا سوميه بتتكلم بتسأل احنا قاعدين النهارده ولا ماشيين وفرحت لما عرفت اننا
قاعدين وبلغتنا انها عشر دقايق وهتعدي علينا، كلمت أمير وقولتله ان واحده صاحبه
ماما ساكنه هنا لما عرفت اننا في اسكندريه قالت لازم تشوفنا ونتغدى عندها
أمير:
خلاص لما تقربوا ترجعوا البيت كلموني هاجيلكوا
أنا:
ماشي..
ياه
ازاي الدنيا دي غريبه كده جينا اسكندريه علشان نقفل موضوع أمير فيتفتح الموضوع
ويكبر فنقابل سوميه وبعدها كريم ياترى هنروح على فين تاني ونقابل مين تاني، قطع
تفكيري رنه سوميه اللي عرفتنا انها تحت نزلنا أنا وماما وركبنا معاها
ماما:
هنروح الشاطئ اياه برضه
سوميه:
لا هنروح الفيلا على طول
ماما:
فيلا مين؟
سوميه:
دي فيلا اشتراها كريم ومالهاش اي ورق مخلينها علشان السهرات والحاجات دي تكون في
مكان بعيد عن العين
وصلنا
الفيلا اللي فعلا بعيده عن العين في مكان مش سهل حد يوصله، دخلنا الفيلا استقبلنا
كريم اللي كان قاعد ملط هناك واول مادخلنا لقيت سوميه بتقلع علشان تبقى ملط في
ثواني هي كمان
سوميه:
انتوا لسه لابسين
أنا:
ههه
كريم:
لا المكان هنا مينفعش القعده فيه بهدوم
بدأت
أنا وماما نقلع وبقينا احنا الاتنين كمان ملط، راحت ماما على كريم وروحت أنا على
سوميه وبدأنا نحسس على بعض كلنا قطع احضاننا صوت التليفون راح كريم يرد وكان واضح
ان التليفون حاجة مهمة، قفل وخد سوميه على اوضه جوه، كنا كل ده لسه قاعدين في مدخل
الفيلا، جت سوميه وكريم بعدها بدقايق
سوميه:
احنا عندنا موضوع كده لازم تعرفوه
ماما:
إيه
سوميه:
في واحد من اللي بنشتغل معاهم كلمنا وقال انه عايزني دلوقتي وده واحد تقيل جدا
ومينفعش نرفض طلبه
كريم:
دلوقتي اللي انتوا عايزينه هنعمله يأما نقعد في اوضه تانيه لغايه مايخلص اللي هو
عايزه وممكن نتفرج عليهم من غير مايعرف كمان.. يأما اخدكوا اروحكوا أنا دلوقتي
لفت
نظري انه بيقول يفرجنا من غير مايعرف
أنا:
انتوا مركبين كاميرات هنا؟
كريم:
لأ متقلقش، احنا اكيد مش مركبين كاميرات
ماما:
امال ازاي من غير مايعرف؟
كريم:
كل اوضه هنا فيها مرايه والمرايات دي عامله زي مرايات اوض التحقيق في الافلام
والمسلسلات الاجنبي لو عارفينها
أنا:
اللي هي من ناحيه مرايه ومن الناحيه التانيه بتعرض اللي الناحيه التانيه منها؟
كريم:
آه هي دي بالظبط
فكرنا
أنا وماما في الموضوع ولقينا ان مينفعش نرجع دلوقتي علشان أمير ميشكش في حاجة
ماما:
خلاص هنقعد بس اللي هيجيلكوا ده ميعرفش عننا اي حاجة
كريم:
طبعا
دخلنا
كريم اوضه ولقيت فعلا اننا شايفين الاوضه التانيه.. دقايق وكان الضيف اللي مستنينه
وصل وطبعا كريم كان لبس حاجة وسوميه لسه ملط برضه، دخلهم كريم الاوضه اللي جنبنا
وجه علشان يقعد معانا
أنا:
بقى هو ده الضيف التقيل اللي بتقوله عليه
كريم:
ماله
أنا:
ده عيل
كان
فعلا شكله اصغر مني حتى
كريم:
ميغركش الشكل اللي أنت شايفه ده متحكم في ثروه عيلته كلها باشاره منه
أنا:
طب الفلوس ومتحكم في فلوس اهله متحكم برضه في ازبارهم
كريم:
هتشوف دلوقتي..
كنت
بقوله بهزار بس رد كريم كان غريب
أنا:
تقصد..
كريم:
أي
قبل
ماكلمها سمعت ماما بتشهق ولفيت لقيتها باصه ناحيه الازاز وكأنها عايزه تعدي
الناحيه التانيه منه، بصيت على الازاز لقيت العيل الصغير ده عنده زبر ولا بتوع
افلام السكس، بصيت لكريم وقولتله
أنا:
إيه ده
كريم:
واحد زي ده متربي على الغالي ومتحكم في ثروات وهو في السن ده اكيد بلغ من زمان
ومعتني بزبره كويس قوي علشان يبقى بالشكل اللي أنت شايفه ده
أنا:
وهي الفلوس هتجيبله زبر حلو؟
كريم:
الفلوس هتخليه يعتني بيه ويجيب كريمات وزيوت وحاجات، اخرنا نسمع عنها بس تخلي زبره
حلو كده
رجعنا
نبص احنا الاتنين من الازاز وكانت سوميه بتمص.. قصدي بتتخنق من زبره في بقها، كان
الواد عنيف جدا وفي نفس الوقت زبره كبير وهي بدأت تشرق وتكح ولسه بتمصله، شد كريم
ماما وخلاها تنزل على ركبها علشان تمصله زبره هو كمان، كانت ماما بتمص وهي باصه
على اللي بيحصل في سوميه الناحيه التانيه، شد الواد سوميه وخلاها تقف ونزل هو يلحس
كسها لكن مكنش بيلحسه ممكن نقول كان بيعضه ويبعبصه ولثواني قليله يدخل لسانه يلحسه
وفورا لقيت كريم بيعمل نفس الحركه وبيشد ماما علشان تقف وينزل يلحسلها هو، كانت
سوميه خلاص مش قادره تقف على رجليها من اللي بيحصلها فوقعت ولحسن حظها كان السرير
وراها على طول فوقعت عليه نام الواد فوقيها وبدأ يدخل زبره بالراحه في كسها، عرفت
ان دي الحركه اللي بعدها لكريم وماما بس السرير كان بعيد عنهم فروحت زقيته لغايه
مابقى وراهم بالظبط، ماما اول ماشافته نامت وطلع كريم فوقيها بصيت الناحيه التانيه
علشان الاقي الواد حرفيا (بيفحت) في سوميه حركاته سريعه وجسمه متصلب وبيطلع وينزل
بقوه شديده عليها، للحظات حسيت ان سوميه مش مرتاحه معاه لكن لقيتها بتصوت وتشخر
دليل على انه عاجبها اللي بيحصلها.. بصيت على كريم اللي اول ماسمع سوميه بدأ يتحرك
زي الواد بس طبعا جسم كريم اكبر واتقل من الواد، فكان بيفحت في ماما بس لما بينزل
عليها بينزل بوزن اتقل فبيفحتها اكتر من اللي بيحصل في سوميه
ماما:
بالراحه يا كريم مش هستحمله كده
كان
كريم بينهج ومش قادر يرد اصلا
أنا:
بالراحه يا كريم ماما مش سوميه مش هتقدر تستحمل الفحت ده
كأن
كلامي هيجه اكتر وبقى بيتحرك بسرعه اكبر عليها
ماما:
يا ميدو حرام عليك أنت بتهيجه اكتر وهو بيتعبني
أنا:
لو تاعبك اقوله يقف خالص يا ماما
ماما:
لا لا
أنا:
إيه
ماما:
حلو مش تاعبني
أنا:
شوفت يا كريم اهي عاجبها اللي بيحصل فيها زي سوميه
كريم
هاج اكتر فعلا وبقى بيتحرك بعنف اكتر وبيبص على سوميه من الازاز، الواد كان واضح
انه عاجبه الوضع ده ومكمل فيه وكريم برضه كان مكمل في الوضع ده لغايه ما الواد شخر
وقال لسوميه: هاجيبهم جواكي يا شرموطة
سوميه:
هاتهم يا حبيب الشرموطة اطفي نار كسي
نزل
الواد جوه كسها ونزل من فوقيها بقى نايم جنبها على السرير.. لحظات وكان كريم بيجيب
جوه ماما بكميه اول مرة اشوفها، الغريب ان رغم النيكه دي كلها الا ان ماما كانت
لسه ماجبتش لغايه دلوقتي، قام كريم بعدما جاب في ماما على طول وجري على الاوضه
التانيه وأنا وماما اللي مش قادره تقفل رجليها بنبص عليه من الازاز، دخل كريم
عليهم الاوضه وراح بين رجلين سوميه يلحس كسها ويلحس لبن الواد من جواه، بصيت لماما
ولقيتها بصالي بصات كانت اهم من اي كلام ممكن يتقال احنا الاتنين عارفين اللي
عايزينه في الموقف ده.. نزلت بين رجليها زي كريم ماعمل مع سوميه وبدأت الحس مع اول
لمسه من لساني لكسها لقيتها بتقولي هاجيب وقبل ماتخلص كلمتها كانت جابت فعلا ونطرت
مايتها على وشي في نفس اللحظة كان زبري بينطر لبنه على الارض من غير مالمسه حتى،
كل ده حصلنا من مجرد لمسه لكسها الغرقان في لبن كريم، كملت لحس لكسها وللبن كريم
من فوقيه خدنا دقايق علشان نهدي، كان الواد اللي مع كريم وسوميه مشيوا وبعدها
روحنالهم
كريم:
عجبكوا اللي شوفتوه
أنا:
آه
سوميه:
بس الواد مفتري قوي
ماما:
كان عاجبك من شويه وهو فوقيكي
سوميه:
زي ماكان كريم فوقك يا لبوة
كريم:
استنوا ناكل حاجة وبعدها نشوف مين فوق مين
وافقنا
كلنا على اقتراح الاكل لأننا كنا واقعين من الجوع بعد المجهود ده كلنا، بصيت في
الساعه كنا بقينا الظهر قعدنا ناكل واحنا بناكل لقيت أمير بيتصل ياترى عايز إيه
والمكالمه دي جايبالنا إيه؟
قومت
رديت على أمير
أنا:
الو
أمير:
ايوه يا محمد انتوا فين دلوقتي
أنا:
بنتغدى في بيت صاحبه ماما.. خير في حاجة
أمير:
لأ أنا باشوفكوا فين بس لما تمشوا كلمني علشان اجيلكوا
أنا:
ماشي..
خلصنا
أكل وقومنا لبسنا هدومنا وودعناهم أنا وماما، كلمت أمير علشان اقوله كان النهارده
اخر يوم لينا في اسكندريه جينا هنا في حال وهنمشي في حال تاني خالص، جينا بأفكار
وهنمشي بأفكار تانيه خالص، قررنا نتفسح شويه قبل مانروح اتمشينا شويه وبعدين قعدنا
في كافيه
أنا:
زعلانه يا ماما؟
ماما:
من إيه؟
أنا:
اللي حصل
ماما:
قصدك إيه؟
أنا:
اللي حصل بعدما كريم خرج من الاوضه
ماما:
أنت زعلان؟
أنا:
أنا اللي بسألك
ماما:
لأ بس بتسأل ليه؟
أنا:
يعني اللي اعرفه ان الناس بتندم على حاجات زي دي
ماما:
مش عارفه
أنا:
أنا محستش بنفسي وقتها
ماما:
ولا أنا، بص يا ميدو احنا علاقتنا مختلفه عن اي أم وابنها بس في النهايه أنت إبني..
احنا ممكن نعمل اللي عملناه ده تاني وممكن نعمل كل حاجة خارجيه، بس اي حاجة غير
كده لأ
أنا:
أنا بحبك قوي يا ماما
ماما:
اهم حاجة متندمش ومتكونش زعلان من حاجة.. أنا قولتلك إني مستعده اعمل اي حاجة
علشانك
أنا:
وأنا كمان يا ماما مستعد اعمل اي حاجة علشانك
قومنا
نروح واحنا ماسكين ايدين بعض، كنت فرحان ان ماما بتفكر في متعتي زي مانا بفكر في
متعتها، روحنا البيت وكان لسه أمير موصلش دخلنا وروحت اغير هدومي ومفيش ثواني
ولقيت الجرس بيرن روحت لقيت أمير على الباب فتحتله ودخل سلم عليا
أمير:
ازيك يا محمد
أنا:
ازيك أنت
أمير:
تعبان فشخ الايام اللي فاتت كنت مشغول قوي مع خالتي
أنا:
معلش ظروف وعدت
أمير:
امال ماما فين؟
خرجت
ماما من اوضتها ملط في عينيها فرحه اتعودت عليها مع أمير، جريت ماما على أمير ونطت
عليه رغم ان جسم أمير اصغر من جسم ماما لكن أمير قدر يحضنها ويبقى شايلها كمان، بعدما
نطت عليه بوسه خدوا فيها وقت طويل.. فكرتني بأول بوسه ليهم مع بعض هو أنا لسه بغير
عليها ولا إيه؟ أنا عارف انها بتحب أمير بس عارف كمان انها بتحبني اكتر من اي حد
تاني، نزلت ماما بعدما كان أمير شايلها
ماما:
وحشتني قوي يا أمير
أمير:
وانتي كمان يا داليا وميدو كمان
ماما:
ووحشني زبرك ابن الكلب ده
أمير:
معلش يا حبيبتي أنا عارف ان الايام اللي فاتت كان المفروض نكون مع بعض بس هاعوضك
النهارده
ضحكت
في سري وأنا ببص لماما لو يعرف انها اتناكت من غيره الايام اللي فاتت وحتى
النهارده هيعمل إيه؟
ماما:
ولا يهمك يا حبيبي تعالى بقى
زقته
ماما على الكنبه وبدأت تقلعه هدومه لغايه مابقى ملط زيها ونزلت بين رجليه تمصله
زبره
أمير:
بالراحه يا داليا أنا ملمستوش الكام يوم اللي فاتوا
ماما:
ده أنت شكلك تعبان قوي
أمير:
يا شرموطة بقولك بالراحه كده هنزل
كملت
ماما مص بعنف
أمير:
شايف يا ميدو الشرموطة بتعمل إيه
أنا:
وانت هتسكتلها
زقها
أمير وقام وقف وهي راحت تاني تمص زبره وهو واقف بس هو شدها وشالها وجري بيها على
اوضه النوم، قلعت هدومي وروحت وراهم كان أمير منيمها على السرير وبيلحسلها كسها
ماما:
لأ يا أمير مش كده حرام عليك
أمير:
انتي لسه ماشوفتيش حاجة يا لبوة علشان تحرمي تتعبيني كده تاني
كانت
ماما بتشد ايديها على ملايات السرير وباين عليها المحنه من اللي بيعمله أمير..
روحت قعدت جنبها ومسكت ايديها وبقت بتقرص على ايدي كل ما أمير يلحسلها زياده
أمير:
كسك غرقان يا لبوة
قام
أمير وبدأ يدخل زبره في كسها لغايه مادخل كله ونام فوقيها يبوسها بقى الوضع دلوقتي
ماما نايمه وأمير فوقيها بيبوسها وبيلعب بأيده في بزازها وأنا جنبهم ماسك ايديها
مع كل هزة من أمير ودخول وخروج زبره تتهز ماما مع كل هزه من ماما احس بيها في
ايديها واتهز أنا كمان، كل شويه كانت ماما تبصلي وتقرص على ايدي زياده كأنها عايزه
تتأكد ان ده مش حلم
أمير:
يخربيت كسك يا داليا
ماما
بصتلي ومرديتش عليه
أمير:
كس داليا سخن قوي يا ميدو مش قادر
ماما:
ماتصدقهوش يا ميدو زبره هو اللي سخن قوي
أنا:
انتوا الاتنين سخنين وأنا اللي بارد يعني..
مدت
ماما ايديها في حركه فاجئتني ومسكت زبري، كان أمير مشغول في مص بزازها، بمجرد ما
مسكت زبري انفجر في ايديها وطلع لبنه كله، كانت اول مرة اجيب الكميه دي اكبر حتى
من اللي جبتهم لما نيكت سوميه، خدت ماما شويه من لبني في ايديها ومدتها لبوقها
بلعته كنت في عالم تاني من اللذه والشعور الممتع مخرجنيش منه غير صوت أمير
أمير:
هاجيب يا شرموطة مش قادر
ماما:
هاتهم على وشي
خرج
أمير زبره من كسها وهو على اخره وبدأ ينطر فعلا على وشها، خلص نطر ونام على السرير
لا اراديا اتحركت أنا ناحيه ماما روحت على وشها بس مش زي قبل كده لما لحست اللبن
من على وشها المره دي بوستها وفي وسط البوسه كنا بنلعب باللبن اللي على وشها
بلساننا، وشوشتها
أنا:
بحبك قوي يا ماما
ماما:
وأنا محبيتش حد قدك يا ميدو
قومنا
استحمينا وجهزنا نفسنا للسفر بكره ونمنا، تاني يوم صحينا وجهزنا نفسنا للسفر اتصلت
سوميه بينا وجت تودعنا وصلتنا سوميه بنفسها للباص وركبنا واحنا راجعين القاهره.. بس
راجعين أنا وماما اتنين مختلفين تماما عن الاتنين اللي راحوا اسكندريه، اصلا اول
ماوصلنا القاهره قالتلنا ماما اننا لازم نتكلم كلام مهم
أمير:
إيه
ماما:
احنا في القاهره لازم نبقى واخدين بالنا كويس قوي علشان محدش يشك فينا
أمير:
طبعا
ماما:
وانتوا داخلين على امتحانات دلوقتي لازم منتقابلش اكتر من مرة واحدة في الاسبوع
أمير:
مينفعش مقدرش على مره واحده دي أنا عايزك كل يوم
ماما:
لا مينفعش.. اولا علشان مستقبلكوا وثانيا علشان محدش يشك
أمير:
طيب خليها مرتين تلاته
ماما:
أنا كمان نفسي في كده بس علشانكوا انتوا بقول مرة واحدة
أمير:
خلاص اللي تشوفيه
رجعنا
البيت بعدما اتفقنا وقابلنا بابا واهل أمير اللي رحبوا بينا، كنا مرهقين جدا
ودخلنا نمنا على طول، بعدها فات يومين والوضع كان طبيعي جدا في بيتنا وتالت يوم
كان جمعه وماما صحيتني بدري
ماما:
اصحي يا ميدو
أنا:
إيه يا ماما النهارده اجازة سيبيني انام
ماما:
عايزه اكلمك في حاجة..
صحيت
وقعدت على السرير
أنا:
خير؟
ماما:
أنت عارف اننا اتفقنا على مرة واحده كل اسبوع مع أمير
أنا:
آه
ماما:
وبصراحه بعد كل اللي حصلنا مبقيتش قادره اصبر
أنا:
يعني هترجعي في كلامك
ماما:
لأ أنا مهتميه بمستقبلكوا برضه أنا مش انانيه
أنا:
امال إيه
ماما:
أنا فكرت في واحد تاني
أنا:
واحد تاني؟
ماما:
أنت لسه بتغير ولا إيه؟ احنا اللي بينا اكبر من كل حاجة كنت بفكر في حاجة تانيه
غير الغيره
أنا:
احنا واثقين في أمير وواثقين في كريم وسوميه بس مين الواحد التاني ده وهنثق فيه
ازاي
ماما:
بتفكر في إيه
أنا:
خايف يفضحنا ولا حاجة
ماما:
لا متقلقش أنا فكرت في كل حاجة
أنا:
وبقينا نفكر كمان ونخطط
ماما:
ههه
ماما
بقت تفكر في شهوتها ومتعتها ودي حاجة مخلياني فرحان وهايج كمان
أنا:
مين طيب الواحد ده وفكرتي في إيه
ماما:
الواحد ده يبقى سعيد
أنا:
سعيد الزبال؟
ماما:
ايوه..
كان
سعيد راجل كبير وتقريبا هو زبال المنطقه من ساعه ما سكنا في العماره، راجل كبير
والكل بيقوله عم سعيد والكل بيعامله بشكل كويس، هو واخد اوضه في سطح العماره والكل
بيعامله كويس، راجل كبير ممكن نقول داخل على الستين، اصله من الصعيد رغم ان لونه
الاسمر بيخلي الناس تفتكره من اسوان، متجوز ست من الصعيد برضه لكن مخلفوش خالص
أنا:
بس يا ماما ده كبير وكمان الناس كلها بتقول عليه انه محترم وممكن يفضحنا لو حاولتي
معاه
ماما:
استنى بقى لما اكمل كلامي علشان تفهم أنا ليه اخترته، لازم احكيلك حاجة حصلت قبل
كده
أنا:
إيه
ماما:
من كام شهر كده كنت قايمه بدري في يوم وقاعده في الصاله، بس سمعت صوت على السلم
قولت جايز قطه ولا حاجة فقومت اشوف في إيه، لقيت عمك سعيد اللي الناس بتقول عليه
محترم وكبير ده زانق واحده من جيراننا على السلم وبيبوس فيها وهي بتتحايل عليه
يستنى لما اللي في البيت ينزلوا علشان يجيلها وهو مرضيش غير لما خلاها نزلت تمصله شويه
وبعد كده سابها على وعد انه هيجيلها لما ينزلوا، يومها فضلت مستنيه ولقيته فعلا بعدما
نزلوا بيتسحب على السلم ورايحلها
أنا:
مين الجاره دي
ماما:
مش مهم هي مين المهم انه هيوافق على كده وكمان ميقدرش يهددنا ولا حاجة، والا
هاهدده بأني اقول اللي شفته وساعتها هيتفضح في المنطقه كلها
أنا:
طيب هنعمل كده ازاي
ماما:
دي الحاجة اللي كنت عايزه اكلمك فيها بجد
أنا:
إيه
ماما:
مينفعش يعرف اللي بيننا والا هيبقى فيه حاجة يهددنا بيها اقوى من اللي نعرفه عنه
أنا:
امال هنعمل إيه
ماما:
أنت عارف ان ابوك بينزل بدري يوم الجمعه قبل الصلاه ويقابل اصحابه
أنا:
ايوه
ماما:
وانت هاتستخبى وهاعمل إني لوحدي في الشقه
أنا:
وبعدما تنسجموا ادخل عليكوا.. قشطه قريتها في قصص سكس كتير
ماما:
ههه لأ يا ناصح، أنت مش هتدخل علينا خالص وهو مش هيعرف انك موجود اصلا
أنا:
فاهم.. انتي مش عايزاه يعرف حاجة عننا، أنا كنت بهزر معاكي بس
ماما:
ماشي..
نزل
بابا فعلا بدري كعادته كل جمعه يروح على القهوه ويقابل اصحابه لغايه معاد الصلاه،
دخلت ماما اوضه النوم ودخلت وراها اشوف بتعمل إيه، قلعت ماما الجلابيه ولبست روب..
آه بالظبط روب وبس ومن تحتها ملط، فات نص ساعه وبعدها سمعنا الخبط على الباب، قومت
استخبيت في اوضتي قامت ماما ولبست طرحه على راسها وفتحت الباب
ماما:
ازيك ياعم سعيد
سعيد:
ازيك يا مدام داليا، عندكوا زباله غير اللي بره دي
ماما:
لا بس كنت عايزاك تعدي عليا بعدما تخلص العمارة علشان البوتجاز عايزه احركه
سعيد:
ماشي يا مدام..
قفلت
ماما الباب وخرجت أنا من الاوضه
أنا:
ليه مادخلتيهوش دلوقتي وخلاص
ماما:
أنا كنت شايفاه بيبص عليا ازاي ولازم اديله وقت يفكر فيا علشان يهيج وكمان يكون
خلص العماره ميبقاش وراه حاجة مشغول فيها
أنا:
إيه التخطيط ده كله
ماما:
ههه
بعد
حوالي نص ساعه جه عم سعيد تاني
ماما:
اتفضل يا عم سعيد
سعيد:
يزيد فضلك يا مدام داليا..
دخل
عم سعيد ووصلته ماما للصاله علشان يبقى قدام اوضه نومي بالظبط
سعيد:
البوتجاز فين
ماما:
في المطبخ بس اقعد خد نفسك الأول
قعد
عم سعيد ودخلت ماما المطبخ وأنا شايفه بيبص على طيزها وهي ماشيه قدامه، كانت طيزها
بتتحرك بكل حريه علشان مش لابسه حاجة عليها، جابتله ماما عصير وقعدت قدامه وعملت
كأن الطرحه وقعت من غير ماتاخد بالها
ماما:
ازيك يا عم سعيد
سعيد:
تمام يا مدام، بس ممكن بلاش كلمه عم دي لحسن بحس إني عجوز قوي
ماما:
مانت كبير فعلا
سعيد:
لا أنا لسه بصحتي وبعمل كل حاجة، ابقي اسألي مراتي وهي تقولك
ماما:
اسألها على إيه
سعيد:
لسه زاققلها البوتجاز امبارح
ضحكت
ماما ضحكه بصوت عالي خلت عم سعيد يبقى مش قاعد على بعضه، دلوقتي هما الاتنين
متأكدين انهم عايزين نيك لكن الاتنين مستنين المبادره من التاني
ماما:
عنيا يا سعيد، من غير عم
سعيد:
شكرا
ماما:
يلا بقى..
وقف
عم سعيد وبدأ يتحرك ناحيه ماما
سعيد:
يلا إيه
ماما:
تزق البوتجاز
قامت
ماما وكان عم سعيد بقى قدامها بالظبط ولفت علشان تروح ناحيه المطبخ لكن عم سعيد
مسك ايديها وشدها عليه فورا
ماما:
بتعمل إيه؟
ماتكلمش
ونزل براسه علشان يبوسها كان اطول منها واعرض وكان رغم سنه الا ان جسمه باين كله
عضلات، مفيش ثواني وكانت ماما استسلمت في البوسه وبقت بتحرك ايديها على راسه كمان
شد سعيد الروب وقلعه لماما واتفاجئ انها ملط تحته
سعيد:
آه يا شرموطة مقولتيش من بدري ليه
ماما:
اقلع أنت كمان يلا
قلع
عم سعيد وظهر جسمه قدامي عضلات فعلا زي ماتوقعت جسمه جامد ولا كأنه بيتمرن في جيم
وزبره مخيبش توقعاتنا أنا وماما، كان زي ازبار الزنوج اللي في افلام السكس، اسود
وعروقه نافره وطول بعرض، نزلت ماما على ركبها تمصله
سعيد:
مصك حلو قوي يا بت أنا محدش متعني في المص زيك يا داليا
مقدرتش
ماما ترد عليه لأنها كانت مشغوله بزبره في بقها، دقايق ولقيته بيشخر وشالها بين
ايده قلبها بين ايديه وبقوا عاملين وضع 69 بس وهما واقفين مش نايمين بقى بيلحسلها
وهي بتمصله لكن ثواني ولقيتها سابت زبره وبقت بتصوت من لحسه ليها
ماما:
يخربيتك أنت بتعمل إيه مش قادره
سعيد:
اهدي يا شرموطة هو محدش مصلك قبل كده ولا إيه
ماما:
أنت بتفشخني مش بتمصلي، لسانك بيقطعني مش قادره استحمل
دقايق
وكانت ماما بتنطر في وش عم سعيد، نزلها عم سعيد على الارض ونام فوقيها وبدأ يدخل
زبره في كسها
ماما:
كفايه كده مش قادره كسي هيتقطع
سعيد:
استحملي يا مرا ده لسه في نصه
ماما:
اححح لأ متدخلش زياده مش هستحمل
سعيد:
خدي يا وسخة
دخل
عم سعيد زبره كله وماما كانت بتتأوه وتشخر منه وهو مش معبرها
سعيد:
خلاص دخل يا داليا
ماما:
حرام عليك هاموت
سعيد:
لا يا لبوة مش هتموتي ولا حاجة
كانت
حركه سعيد بطيئه وافتكرت ان ده بسبب سنه لكن طلع انه بيعمل كده علشان يعودها على
زبره وبعد كده بدأ يسرع حركته كان زي المكنه بيتحرك بسرعات مختلفه ومش مهتم بأهات
ماما تحته لغايه ما لقيت ماما بتترعش، قام من عليها وشدها قومها وخلاها توطي وترفع
رجليها على السفره، دخل زبره في كسها وهو واقف وراها كانت ماما دلوقتي قدامي
بالظبط وبصالي من الفتحه اللي سايبها في الباب وهي بتتهز وسعيد وراها بيتحرك
وبينزل على ظهرها يلحس بلسانه ظهرها كلها كانت ماما جابت تاني
سعيد:
يلا يا لبوة عايز انيك طيزك الحلوة دي
ماما:
اححح لأ مش هينفع دلوقتي، زبرك كبير ولازم اكون مجهزه من قبل كده والا هتعورني
سعيد:
يا وسخة مش هاعورك يلا
ماما:
لأ قولتلك خليها لما ابقى جاهزه علشان نستمتع اكتر
سعيد:
ماشي يا لبوة
شالها
سعيد وحضنها وبقى بينيكها وهو حاضنها كده وطيزها ليا، طيزها عماله تترج وهو بيدخل
صباعه فيها جامد خلته ماما يلف علشان وشها يبقى ليا وهو بينيكها وهي باين على وشها
المتعه والشهوه والالم وبتجز على سنانها وبتلحس بلسانها ودنه ورقبته، نص ساعه وهو
كده لغايه ماجاب جواها نزلها على الارض وقام لبس هدومه
سعيد:
هابقى اكلمك علشان نتقابل تاني يا داليا
ماما:
ماشي بس أنا اللي هاحدد امتى مش أنت
سعيد:
ماشي براحتك، بس المره الجايه هنيك طيزك دي
بعبصها
بعبوص جامد
ماما:
أووووف بالراحه يا راجل
خرج
سعيد وقفل الباب وراه وخرجت أنا ونزلت الحس كس ماما ولبن عم سعيد فيه، كان لبنه
كتير لدرجه انه خرج بره كسها كمان لحست لحدمالقيتها بتجيب تاني مدت ايديها ومسكت
زبري وقعدت تدعك فيه ومكنتش محتاج وقت طويل لأني كنت على اخري، دقايق وجيبت في
ايديها، قومنا احنا الاتنين استحمينا ولبسنا وأنا بفكر في اللي احنا وصلناله ده
كله.
طلع
بابا واتغدينا وانتهي اليوم من غير احداث مهمه على مدار الاسابيع اللي بعد كده،
كانت ماما مكتفيه بمره في الاسبوع مع أمير ومرة او اتنين مع عم سعيد اللي عشمته
بنيكه في طيزها وبتستمتع كل مره بتعذبه وتقوله استنى المرة الجايه، خلصت السنة
الدراسيه وخدنا الاجازة وبعد كام اسبوع من الاجازة اقترح بابا اننا نروح اسكندريه
نصيف
ماما:
ليه ماحنا قبل الامتحانات سافرنا هناك
بابا:
انتوا سافرتوا كام يوم أنا ماسفرتش معاكوا وبعدين فيها إيه ماحنا كل سنة بنسافر في
اجازة محمد نصيف اسبوعين تلاته
ماما:
خلاص براحتك
حسيت
ان ماما متضايقه اننا هنسافر فكلمتها على جنب
أنا:
في إيه يا ماما
ماما:
مكنتش عايزه نسافر
أنا:
ليه
ماما:
مانت عارف
أنا:
عارف إيه
ماما:
أمير مش هينفع ييجي معانا
أنا:
ليه
ماما:
أنا كلمت امه امبارح وقالتلي انهم كانوا بيسافروا عند اختها كل سنه بس السنادي مش
هينفع علشان جوز اختها لسه ميت وده اللي أمير راحله لما كنا هناك
أنا:
وفيها إيه
ماما:
وسعيد طبعا مينفعش يروح معانا
أنا:
مش فاهم برضه إيه المشكله
ماما:
المشكله إني مقدرش اصبر من غير نيك.. استريحت
كنت
فاهم طبعا إيه المشكله بس كنت عايزها هي اللي تقول
أنا:
ههه.. انتي نسيتي كريم
ماما:
أنت نسيت ان ابوك معانا هاقوله ده كريم صاحبي مثلا
أنا:
انتي لما بتبقي متعصبه مبتعرفيش تفكري، فين افكارك بتاعت قبل كده
ماما:
محمد أنا مش فايقه للكلام ده دلوقتي
أنا:
خلاص عموما أنا كنت لقيتلك حل بس طالما مش عايزه بلاش
ماما:
قول إيه الحل ده
أنا:
لا مش هقول وانتي متعصبه
ماما:
خلاص هديت قول بقى
أنا:
لا
ماما:
قول بقى يا ميدو وحياتي عندك
أنا:
ماشي، انتي هتعرفي بابا على سوميه وكريم، على ان سوميه صاحبتك وكريم ده جوزها
ماما:
وبعدين
أنا:
وبعدين إيه ماخلاص كده كريم وبابا اتعرفوا على بعض من غير مشاكل
ماما:
ايوه وهاقعد مع كريم لوحدنا وينيكني هناك ازاي
أنا:
نبقى نتصرف في الموضوع ده هناك
فعلا
تاني يوم سافرنا ووصلنا اسكندريه بدري كلمت سوميه
أنا:
الو
سوميه:
ازيك يا ميدو اخباركوا إيه واخبار امك الشرموطة اللي بتكلمني مرة في الشهر دي إيه
أنا:
احنا كويسين وفي اسكندريه دلوقتي
سوميه:
ربع ساعه واكون عندكوا في الشقه وحشتني قوي
أنا:
لأ اهدي كده واعقلي ابويا معانا، أنا اللي هاجيلك وعايز كريم يبقى موجود علشان
نتفق هنعمل إيه
سوميه:
ماشي احنا في الفيلا اللي جيت فيها قبل كده هنستناك
قفلت
معاها وقولت لبابا إني هاروح اقابل ناس اصحابي وقولت لماما إني هتفق مع كريم
وسوميه، نزلت وروحت فعلا الفيلا ودخلت سلمت على كريم وسوميه اللي اول ماشفتني نطت
عليا بقيت شايلها وهي بتبوس فيا
كريم:
يا وسخة اهدي شويه نشوف هيقول إيه الاول
سوميه:
وحشتني يا بن الشرموطة
كريم:
والشرموطة وحشتني كمان يا ميدو
نزلت
سوميه وقعدنا علشان نتكلم
أنا:
دلوقتي احنا غير المرة اللي فاتت، ابويا معانا واللي حصل قبل كده مينفعش دلوقتي
سوميه:
وهتعملوا إيه
أنا:
ماما هتعرفكوا على بابا على اساس انك صاحبتها وكريم يبقى جوزك
سوميه:
ماشي دي مفيهاش حاجة
أنا:
بعد كده بقى نشوف هنقدر نخرج من غيره امتى ونقابلكوا
كريم:
بس كده هتبقى اوقات قليله
أنا:
احسن من مفيش خالص
كريم:
ماشي
سوميه:
خلاص كده اتفقنا
لقيتها
مسكت في زبري من فوق البنطلون مسكت أنا ايديها وقولتلها فاضل اخر حاجة
سوميه:
إيه
أنا:
هنقابلكوا ازاي وفين
سوميه:
مش مهم دلوقتي
شدت
ايدها من على ايدي وفكت حزامي وفي ثواني كانت قلعتني البنطلون وبدأت تمص زبري
كريم:
معلش يا ميدو سوميه هايجة قوي عليك
أنا:
أنا هاريحها دلوقتي..
على
بال ماخلصت الكلمتين دول، كانت هي قلعت ملط ونامت على الارض وفاتحه رجليها ليا
سوميه:
مش بالكلام يا ميدو وريني
كان
كريم جاب مخده وحطها تحت راسها وبقى قاعد جنبها ماسك ايديها وأنا نزلت الحس كسها
سوميه:
احححح حلو يا ميدو كمل
كملت
لحس في كسها لغايه ماحسيت انها هتجيب، فسرعت حركة لساني ودخلت صباعي في كسها لغايه
ماجابت وشخرت وريحت دماغها على المخده قومت وبليت زبري بميه كسها وبدأت ادخله
واحده واحده لغايه مادخل كله وبدأت انيكها بالراحه واسرع نفسي واحده واحده لغايه
مالقيتها هاجت تاني ورفعت نفسها بقت حاضناني وبتبوسني، نزلتها شويه وبقيت بمص
بزازها وهي بتلعب في شعري لغايه ماجابتهم تاني وأنا كمان كنت قربت اجيب فطلعت زبري
ونطرت على بطنها ولقيت كريم بيلحس اللبن من على بطنها، سيبتهم وقومت البس أنا
واتفقت مع كريم انهم كمان ساعه ولا اتنين سوميه تكلم ماما في التليفون ويجيوا
الشقه بعدها روحت البيت، وفعلا سوميه كلمت ماما وبعدما قفلت معاها راحت تكلم بابا
ماما:
سوميه صاحبتي من ايام الجامعه هتيجي تزورنا هي وجوزها
بابا:
هي بتصيف هنا هي كمان؟
ماما:
لأ هما عايشين هنا وقابلناهم أنا وميدو المرة اللي فاتت بس طبعا مقدرتش اعزمهم
عندنا في البيت وانت مش معانا
بابا:
طيب كويس انك عزمتيهم دلوقتي علشان بالليل هاخرج اقابل سمير صاحبي على القهوة
قولت
في نفسي كويس يبقى بعدما بابا ينزل يجيولنا، رن جرس الباب وكان كريم وسوميه وصلوا،
فتحت استقبلهم وكان بابا في الصاله وماما دخلت تغير هدومها، دخل كريم وسوميه
وسلموا على بابا وشوية وماما خرجت كانت لابسه جلابيه عاديه وفوقيها حجابها، عرفت
ماما بابا على سوميه وكريم وشويه وقومنا علشان نتغدى، قعد بابا على راس السفرة
وماما جنبه وأنا جنبها وكريم جنب بابا من الناحيه التانيه وجنبه سوميه وقعدنا ناكل
ونتكلم بشكل طبيعي، شويه وحسيت ان سومية بتبصلي وعايزه تقولي حاجة وبعدين لقيتها
بتبص لتحت فهمت انها عايزاني ابص تحت وفعلا بصيت لتحت لقيت رجل كريم بتلعب على
جلابيه ماما من قدام ومكنش صعب افهم ان رجلها هي كمان بتلعب على بنطلونه، كان
مستحيل بابا يشوفهم لأنها جنبه لكن وضع الكرسي مختلف يعني أنا وسوميه شايفينهم
علشان وضع كراسينا زي كراسيهم لكن بابا لأ، بهدوء كملوا اللي بيعملوا لغايه
ماخلصنا اكل وقامت ماما وسوميه دخلوا المطبخ يعملوا شاي وقعدنا أنا وكريم وبابا
بعد الشاي دخلت ماما وسوميه المطبخ تاني وفضلنا احنا بره
كريم:
متشكرين على اليوم الجميل ده يا حاج وعايزينه يتكرر تاني عندنا بقى
بابا:
اكيد هيحصل
كريم:
نقوم نمشي احنا بقى
بابا:
ليه انتوا منورينا
كريم:
لا كفايه كده بقى ونقوم احنا
قام
كريم وقال لبابا انه هينده سوميه مراته من المطبخ
بابا:
وصله يا محمد يابني
خدت
كريم ودخلنا المطبخ كانت ماما وسوميه واقفين
كريم:
احنا هنمشي بقى دلوقتي
ماما:
ماشي أنا اتفقت مع سوميه اول ما هينزل هاكلمكوا تطلعوا
كريم:
طيب ماتيجي دلوقتي على السريع كده
ماما:
اعقل واستنى بعدين
كريم:
اعقل ازاي يا داليا أنا اول ما رجلي لمستك ولقيتك مش لابسه اندر تحت الجلابيه قولت
لازم انيكك
ماما:
اهدي ولما تيجوا تاني هنعمل اللي أنت عايزه
خد
كريم سوميه وخرجوا، كان بابا دخل الاوضه يلبس علشان ينزل
أنا:
انتي مالبستيش اندر ليه
ماما:
علشان اخليه على نار لغايه ماييجي تاني ههه
أنا:
رجعتي لخططك وافكارك تاني
ماما:
بس بقى ابوك جاي
خرج
بابا بعدما لبس وقالنا انه هينزل، بمجرد مانزل كلمت ماما سوميه ومفيش دقايق وكانوا
طلعولنا تاني، فتحت الباب وكان كريم عامل زي طور هايج زقني ودخل جري يحضن ماما
كريم:
وحشتيني يا لبوة
ماما:
مانت كنت لسه هنا من عشر دقايق
كريم:
وحشني كسك..
ومد
ايده قفش كسها من فوق الجلابيه
ماما:
حححح وانت كمان وحشته قوي
كانت
سوميه دخلت وقفلت الباب
سوميه:
يخربيوتكوا الناس هتتفرج عليكوا كده
كريم:
مقدرتش امسك نفسي من صاحبتك دي
جت
سوميه وبدات تمسك في زبري، كنت لسه نايكها الصبح ومعنديش رغبه انيكها بس كان عندي
رغبه اتفرج اكتر، حست سوميه بكده لما لقيتني مش متجاوب معاها، سوميه بصوت واطي
سوميه:
مالك يا ميدو
أنا:
عايز اتفرج بس دلوقتي
سوميه:
بتحب تتفرج عليها
أنا:
آه
سوميه:
أنا هافشخهالك دلوقتي
راحت
سوميه ناحيه ماما وكريم اللي كانوا على الكنبه دلوقتي ولسه حاضنين بعض وكريم بيرفع
جلابيه ماما شدت سوميه الجلابيه وبقت ماما ملط قدامهم وكريم بيبوسها وقافش في
بزازها ونزلت سوميه على الارض تلحس كسها، قام كريم وقلع هو كمان وقعد تاني جنب
ماما بقت ماما ماسكه زبره وهو قافش في بزازها وسوميه حاطه ايديها على ايد ماما فوق
زبر كريم ووشها على كس ماما بتلحسه، دقايق وكانت ماما بتترعش وبتقفل رجلها على راس
سوميه جامد، قام كريم وفتح رجلين ماما وشد سوميه لورا ودخل زبره في كس ماما
ماما:
وحشني زبرك قوي
كريم:
هاديهولك كله يا لبوة
قامت
سوميه من على الارض ووقفت ورا كريم وبدأت تلحس طيزه
كريم:
بتعملي إيه يا لبوة انتي كمان
ماما:
كملي اللي بتعمليه يا سوميه لحسن ده هيجه قوي
بصتلي
سوميه وكأنها بتقولي مش قولتلك هافشخهالك وبعدين كملت لحس في طيز كريم اللي هاج
جدا من الحركه دي وبقى بيتحرك بعنف وماما بقى جسمها كله بيتهز مع كل حركه لكريم
لغايه ماجابت تاني وزبر كريم لسه في كسها، في وسط المدعكه دي سمعت باب الشقه بيفتح
يانهار اسود احنا في الصالون يعني بابا في ثواني هيكون هنا.. خرجت علشان اتصرف
بسرعه وقولتلهم محدش يتحرك من هنا، روحت عند الباب كان بابا وعم سمير صاحبه، سلمت
على عم سمير وهما لسه على الباب وخدت بابا اكلمه من غير ماعم سمير يعرف
بابا:
في إيه وموقفنا على الباب ليه
أنا:
ماما جوه في الصالون وقاعده بلبس البيت العادي وانت جيت من غير ماتقول
بابا:
خدلها طرحه ولا حاجة وخلاص
أنا:
مينفعش هي قاعده بجلابيه قصيره
بابا:
يعني اطرد الراجل
أنا:
لأ ادخلوا الصاله ومطتلعوش الا لما اجيلكوا تكون ماما دخلت اوضتها
بابا:
ماشي..
خد
بابا عم سمير ودخلوا الصاله وروحت أنا على الصالون كان كريم وسوميه وماما لبسوا
هدومهم
كريم:
هنتصرف ازاي دلوقتي
أنا:
أنا دخلتهم الصاله دلوقتي
سوميه:
يبقى نمشي احنا بقى قبل مايطلعوا من الصاله
ماما:
مينفعش الصاله في وش الباب ولو روحتوا على الباب هيشوفوكوا
أنا:
انتوا تدخلوا اوضتي وهاقفل عليكوا دلوقتي ولما ضيف بابا يمشي نشوف هتخرجوا ازاي
دخلتهم
اوضتي وقفلت عليهم وماما راحت اوضتها تلبس خرجت ماما بعدما لبست وروحنا للصاله
سلمنا على صاحب بابا وراحت ماما تعملهم حاجة يشربوها
أنا:
بس مش عوايدكوا تيجوا البيت بدري كده
بابا:
لقينا الجو برد قوي قلنا نطلع احسن
سمير:
ماقولتلك يابو محمد ان العضمه كبرت ومتستحملش هوا اسكندريه بالليل
بابا:
أنت اللي عضمتك كبرت يا سمير
سمير:
فشر ده أنا لسه امبارح كنت مع واحده في العشرينات قطعتها
بابا:
مش بقولك كبرت وبتخرف
سمير:
ولا كبرت ولا حاجة بقولك قطعتها
بابا:
ازاي وانت متجوز يا سمير ومين دي اللي رضيت بيك
سمير:
وفيها إيه إني متجوز مكفي مراتي وعندي زياده كمان اكفي غيرها واي واحده تتمناني، أنا
صحيح كبرت لكن عندي اللي يتعبهم ويخليهم هما اللي يجروا ورايا
بابا:
عمك سمير بيخرف يا ميدو متصدقوش
سمير:
ولا بخرف ولا حاجة ولو تحبوا اوريكوا كمان.. موافق
بابا:
تورينا إيه يا راجل يا مجنون، اقفل بقى على الموضوع ده مراتي زمانها جايه
جت
ماما وقدمت الشاي لعم سمير ولبابا وشوفت في عين عم سمير نظره أنا عارفها كويس نظرة
شوفتها في عين أمير قبل كده وعرفت انه هيثبت فعلا اذا كان كبر ولا لأ، بس افتكرت
كريم وسوميه اللي جوا دول هنخرجهم ازاي؟
مشي
عم سمير وفضل بابا قاعد في الصاله زي ماهو شويه وبدأ بابا ينام على نفسه، قومته
ودخلته اوضه النوم وشاورت لماما على مادخلت بابا الاوضه ونيمته على السرير كانت
خرجت كريم وسوميه من اوضتي ومشتهم، خرجت كانت ماما قاعده في الصاله
أنا:
كويس اننا قدرنا نخرجهم
ماما:
آه
أنا:
مالك في إيه
ماما:
كنت عايزه نكمل ابوك وصاحبه طبوا علينا قبل ماجيب
أنا:
بس إيه رأيك في صاحبه
ماما:
ماله عمك سمير
أنا:
يعني مشوفتيش كان بيبصلك ازاي
ماما:
ههه اوعي تكون بتفكر فيه
أنا:
هو اللي بيفكر فيكي يا مزة
ماما:
لا ابعد عنه خالص ده صاحب ابوك مش عايزين مصيبه تيجيلنا منه
أنا:
ياستي وانتي شوفتيني جايبه في ايدي يعني أنا بقولك شوفته بيبصلك
ماما:
خليه يبص مش هياخد حاجة اكتر من البصه دي
أنا:
ههه ماشي
ماما:
اعمل إيه أنا دلوقتي
أنا:
استحملي لبكره حتى
ماما:
لا مش قادره.. بقولك إيه أنا هادخل الحمام احاول اجيب بنفسي وخلاص
أنا:
ماشي
دخلت
ماما الحمام وأنا شغلت التلفزيون وقعدت اتفرج شويه خمس دقايق ولقيتها طالعه من
الحمام
أنا:
لحقتي
ماما:
لأ مش قادره اعمل حاجة في الحمام وابوك نايم جوه مش هينفع اعمل كده على السرير
أنا:
ادخلي على سريري
ماما:
وافرض ابوك طلع هيقول إيه
أنا:
خلاص أنا هادخل معاكي ولو صحي اقوله إني ندهتلك علشان اي حاجة
قومنا
فعلا ودخلنا الاوضه وقفلت الباب من جوه تحسبا لأي مفاجأت، قلعت ماما الجلابيه
وكانت ملط تحتها وقعدت على سريري وبدأت تلعب في كسها شويه وبدأت اهاتها تطلع
مكتومه
أنا:
بس كريم النهارده مكنش طبيعي، وسوميه وجبت معاكي وهيجته اكتر كمان
ماما:
آآآه
أنا:
مكنتش اعرف انه هايج عليكي كده
ماما:
آآآه يا ميدو كان هايج قوي
مقدرتش
استحمل فخرجت زبري من الشورت اللي كنت لابسه وبدأت العب فيه وكان واقف على اخره
ماما:
زبره تعبني قوي يا ميدو
أنا:
تعبك ازاي وانتي كان نفسك يكمل
ماما:
ماهو التعب ده احلى تعب
كنت
على اخري وماما كمان لكن مكنتش عايز اجيب قبلها
أنا:
كريم ولا أمير
ماما:
كل واحد فيهم ليه طعم
أنا:
يعني نفسك في الاتنين مع بعض يا ماما
ماما:
لا كل واحد فيهم لوحده احلى
أنا:
عايزه نيكتين مش نيكه واحده يا ماما
قبل
ماخلص كلمه ماما كانت هي جابتهم وغرقت الملايه تحتها، قامت ماما ولبست جلابيتها
تاني وراحت علشان تلم الملايه وتاخدها تغسلها
أنا:
استنى
ماما:
إيه هاغيرهالك واجيبلك واحده نظيفه
قومت
من مكاني وروحت مكان ماهي كانت نايمه وبدات اشم في مايتها اللي مغرقه الملايه
وبمجرد مازبري لمس الملايه مكان مايتها كنت بجيب لبني كله
أنا:
خلاص غيريها زي مانتي عايزه
مسكت
ماما الملايه وخدت جزء من لبني بصوابعها ودخلتهم في بقها في حركه كانت كفيله ان
زبري يقف تاني، خدت ماما الملايه وجابت ملايه تانيه وفرشتها وأنا كنت تعبت من
اليوم ده كله، فقررت انام وخلاص.. صحيت على الظهر ومالقيتش حد في البيت، كلمت ماما
في التليفون وعرفت انهم نزلوا يشتروا شويه حاجات ومرضيوش يصحوني وانها شويه وهترجع
وبابا هيروح يقعد على القهوة، قولتلها إني هاخرج أنا كمان اتفسح شويه، بدأت البس
لكن الجرس رن روحت افتح لقيت عم سمير، معلش يا عم سمير كنت متوقع تستفرد بماما بس
للأسف أنا اللي موجود مش هي
أنا:
اهلا يا عم سمير
سمير:
ازيك يابني أنت لوحدك ولا إيه؟
أنا:
آه بابا وماما نزلوا
سمير:
وانت بتلبس اهه واضح إني عطلتك
أنا:
آه كنت نازل كمان شويه
سمير:
طيب بابا جاي امته ابقى اجيله
أنا:
لا ماما هاتيجي وهو هيروح القهوه اللي بتقعدوا عليها روحله هناك
سمير:
آه، ماشي هروحله
معرفش
ليه قولتله ان ماما هتبقى لوحدها في الشقه يمكن كنت عايز اشوف هيعمل إيه معاه بعد
كلامها امبارح، نزل عم سمير ودخلت أنا قلعت وبدأت العب في زبري وأنا بتخيل عم سمير
مع ماما، الراجل شكله هايج عليها قوي ولو مسكها مش هيسيبها بس هي رافضاه ياترى
هاتقدر تمسك نفسها قدام الزبر ولا زي سعيد وقبله كريم وقبلهم أمير؟ الباب خبط روحت
بصيت من العين لقيتها ماما معرفش ليه مفتحتش وروحت اوضتي خليت الباب موارب واستنيت
وراه، ماما بطلت خبط وفتحت الباب بمفتاحها ودخلت
ماما:
محمد.. محمد.. في نفسها: هو كان قايلي انه هينزل صحيح
دخلت
ماما وراحت اوضتها غيرت ولبست جلابيه قصيره نص كم وخرجت تشيل الحاجات اللي كانت
جايباها كان معظمها اكل وحاجات للمطبخ فراحت تشيلهم في التلاجه احساسي طلع صح
ومفيش دقيقتين وكان الباب بيخبط وأنا عارف انه هيبقى عم سمير طبعا، خرجت ماما
وراحت تشوف مين على الباب وبعدها لبست طرحه وفتحتله استغربت انها فتحتله كده وقولت
يمكن عايزه تعمل معاه حاجة هي كمان
سمير:
ازيك يا أم محمد
ماما:
كويسه، عايز حاجة
سمير:
هو ابو محمد مش هنا ولا إيه
ماما:
لأ أنا هنا لوحدي
سمير:
أنا كنت جاي لأبو محمد، طيب مش عايزه مني اي حاجة
ماما:
لأ شكرا
سمير:
أنا غرضي اريحك
ماما:
نعم
سمير:
قصدي اي حاجة عايزها اجيبهالك أنا عارف انكوا اغراب برضه ومش هتعرفوا
ماما:
لأ شكرا
سمير:
طيب
مشي
عم سمير وماما قفلت وراه وبعد كده خرجت أنا من جوه
ماما:
إيه ده أنت هنا؟
أنا:
آه
ماما:
طيب ماقولتش ليه ولا فتحتلي الباب
أنا:
بصراحه كنت عايز اعرف هتتصرفي ازاي مع الراجل ده
ماما:
أنت كنت عارف انه جاي
أنا:
اصله جيه من شويه وقولتله ان بابا مش هنا وانك هتيجي وبابا هيروح على القهوه وأنا
نازل
ماما:
مانا قولتلك مستحيل اعمل معاه حاجة
أنا:
أنا قولت اتفرج يمكن
ماما:
أنا مش شرموطة اي واحد معدي ينيكها وخلاص وكريم وأمير دول أنت عارف اللي حصل معاهم
كويس
أنا:
طيب وسعيد كمان
ماما:
سعيد ده كان حاله خاصه وفكرنا فيها كويس قبلها
أنا:
طيب ماتفكري في سمير زي سعيد واهه الاتنين بحرف السين
ماما:
ههه.. لا انسى سمير ده خالص
أنا:
ليه ده حتى امبارح كان بيفتخر ببطولاته في النيك ماتخلينا نشوف
ماما:
مينفعش
أنا:
امال فتحتيله بنص كم وجلابيه قصيره ليه
ماما:
ههه افتكرت كلامك عنه وقولت اتعبه شويه
أنا:
بصراحه عينه كانت بتاكلك تعبتيه قوي بس بعد التعب ده كله مش هتريحيه
ماما:
قولتلك مينفعش ده بالذات، مش عايزين اي حد قريب من ابوك
أنا:
ممم ماشي
ماما:
علشان كده واقف عريان
افتكرت
إني كنت لسه عريان من وقت ماكنت بلعب في زبري وبتخيلهم
أنا:
آه بس انتي بوظتيلي الموقف
ماما:
ههه تتعوض
أنا:
ماشي أنا هالبس وانزل
ماما:
هتروح فين
أنا:
معرفش ممكن اتمشى شويه او اعدي على سوميه
ماما:
ايوه طبعا تروح أنت تعوض الموقف وأنا افضل في البيت كده
أنا:
عايزه تروحي لكريم
ماما:
ايوه
أنا:
خلاص كلمي بابا وقوليله اننا هننزل احنا الاتنين نجيب اي حاجة
قبل
ماخلص كلامي كانت هي قامت كلمت بابا واتفقت معاه اننا هنخرج وهنرجع بالليل قبل
مايرجع هو من القهوه، دخلت ماما تلبس وكانت مهتمه قوي باللي هتلبسه علشان تغري
كريم اكتر واكتر لبست لانجيري ضيق قوي
أنا:
مخرم وشفاف يابختك يا كريم
ماما:
بس بقى يا ميدو ما سوميه بتلبس كده برضه
أنا:
سوميه دي ماتتقارنش بيكي يا ماما
ماما:
بجد يا ميدو
أنا:
طبعا يا ماما انتي صاروخ
ماما:
ميرسي يا ميدو يلا بقى علشان نلحق نروح ونرجع
لبست
ماما لبسها العادي فوق اللانجيري وروحت أنا اوضتي لبست ونزلنا روحنا لسوميه وكريم وأنا
بفكر في هانعمل إيه معاهم النهارده، لكن كل ده اتبخر اول ماوصلنا فتحتلنا سوميه
وهي باين عليها انها بتعيط
ماما:
في إيه سوميه؟ رمت نفسها في حضن ماما وبدأت تعيط
أنا:
قولي في إيه حصل حاجة؟
سوميه:
كريم هيتحبس
وقعت
سوميه على الارض مغمى عليها وأنا وماما كأننا اتجمدنا في مكاننا من المفاجأه في إيه؟
دخلنا
سوميه جوه وقفلنا الباب وماما راحت تشوف اي حاجة تفوقها وجابت برفيوم تشممه لسوميه
فاقت سوميه وقبل ماتعيط تاني ماما هدتها وقالتلها تتكلم علشان نفهم
سوميه:
كريم غلط مع واحد من اللي بنشتغل معاهم والراجل هدده بالحبس
ماما:
وكريم فين دلوقتي
سوميه:
راح لحد تاني علشان يحاول يحل المشكله قبل ماتكبر
ماما:
طيب اهدي شويه وكريم هيلاقي حل
سوميه:
أنا خايفه ميعرفش يحل حاجة
ماما:
خوفك مش هيحل حاجة برضه اهدي بس وتعالى نخرج من الفيلا نتمشي او نروح اي مكان
علشان تغيري الجو ده
دخلت
سوميه لبست وخرجنا وروحنا مطعم على البحر قعدنا نتغدى، اتصل كريم بسوميه وقالها
انه وصل الفيلا وملقهاش، قالتله احنا فين وبعد عشر دقايق كان كريم وصل عندنا، قعد
كريم وهو باين عليه التوتر وملحقش يقعد وكانت سوميه بتسأله
سوميه:
عملت إيه
كريم:
لسه مفيش حاجة
سوميه:
يعني إيه؟
كريم:
الراجل اكدلي انه يقدر يحل المشكله بس مش هيتكلم او يعمل حاجة الا لما يحصل مشكله
الاول
سوميه:
مش فاهمه ازاي يحصل مشكله؟ امال إيه اللي حصل؟
كريم:
بشويه اتصالات قدر يعرف ان اللي اتخانقت معاه لسه معملش اي حاجة فهو مش عايز يتدخل
علشان ميكبرش الموضوع يمكن التاني يحاول يحلها ودي ولا حاجة
سوميه:
بس هو قالك انه يقدر يحلها لو حصل اي حاجة
كريم:
آه
سوميه:
أنا كده اتطمنت
ماما:
مش قولتلك اهدي وكل حاجة هتتحل، يلا بقى نتغدى
كان
الغدا جه وبدأنا ناكل فعلا في وسط الاكل رن تليفون كريم وقام يرد بعيد بس كان واضح
عليه ان المكالمه فيها حاجة، قفل كريم وجه قعد تاني
ماما:
خير
كريم:
الراجل اللي اتخانقت معاه عايز يحلها ودي
سوميه:
حلو
كريم:
بس ليه شروط
سوميه:
إيه
كريم:
عايزك..
قامت
سوميه وكريم وراحوا بعيد اتكلموا شويه وكان باين على سوميه العصبيه وهي معاه
وبعدين رجعوا تاني
ماما:
خير يا جماعه قلقتونا
كريم:
بصراحه كده هو عايزك يا داليا
ماما:
إيه؟ وهو يعرفني منين؟
كريم:
هو قريب من هنا وشايفنا دلوقتي واول ماشافك اتجنن عليكي
ماما:
لأ طبعا
سوميه:
أنا اتكلمت معاه يا داليا إني اروحله، بس الراجل قالها لكريم بصراحه.. يأنتي يأما
هيكبر الموضوع ومش هيحلها ودي
أنا:
أنت مش قولت الراجل اللي روحتله قالك يقدر يحلها ماتقوله يحلها وتخرجنا احنا بره
الموضوع
كريم:
الراجل ده لو عرف ان الموضوع في واحده برضه هيتدخل ويحلها مع التاني بس هيطلب برضه
نفس اللي هو طلبه خصوصا لما يعرف منه انه كان مستعد يحلها بمقابل
ماما
بعصبيه: وأنا المقابل ده
كريم:
اهدي بس، أنا مفيش في ايديا حاجة دلوقتي والموضوع في ايديكي انتي ياتوافقي يأما
هتحبس وأنا مقدرش اجبرك على حاجة
سوميه:
ابوس ايدك يا داليا احنا هنضيع لو رفضتي
حسيت
ان ماما ابتدت تلين وتحس ان صاحبتها وصاحبها في ورطه وهي في ايديها تساعدهم مش في ايديها
بس في حته تانيه، خدت ماما وروحنا نتكلم لوحدنا وسيبناهم على الترابيزه مستنين
مننا الرد
أنا:
انتي بتفكري توافقي!
ماما:
يعني أنت هترضى اننا نبقى السبب ان يجرالهم حاجة
أنا:
اكيد في حل تاني
ماما:
مانت شايف اهه قالك مفيش حل تاني وبعدين دي كلها مرة ومش هيجرى حاجة
دار
في دماغي حوار كبير مرة وخلاص، كان بدايه اننا نيجي اسكندريه مع أمير مرة وخلاص
قولتها في نفسي قبل مانيك سومية وقولتها في نفسي وأنا شايف ماما مع كريم مرة وخلاص
عمرها ما بتبقى مرة وخلاص كنت هاقولها كل ده لكن حاجة جوايا وقفتني يمكن اكون عايز
نجرب التجربه الجديده دي المهم إني في الآخر قررت اوافقها على كلامها، رجعنا
للترابيزه تاني
ماما:
احنا موافقين
أنا:
بس في شروط
كريم:
إيه
أنا:
أنا مش هاسيبها لوحدها وكمان مش هنروح مكان منعرفوش
كريم:
دول سهلين مفيش فيهم مشاكل
ماما:
ولازم نخلص بدري علشان نلحق نرجع الشقه، كان اتفاقنا مع بابا اننا نرجع قبله الشقه
يعني المفروض نكون في الشقه قبل 7 بالكتير
أنا:
يعني لازم نخلص كل حاجة قبل 6 بصيت في الساعه كانت داخله على اتنين، قام كريم وكلم
الراجل ورجعلنا
كريم:
هو معندوش مشكله انك تكون موجود أنا قولتله انك بتشتغل معاها ومش هتتدخل في اي
حاجة
أنا:
قواد يعني
كريم:
احسبها زي ماتحسبها، بس مكنش ينفع اقوله انك ابنها ولا أنت عايزني اقوله كده
فكرت
فيها لقيت ان كلامه صح وان فعلا مينفعش يعرفه إني ابنها
أنا:
لا خلاص كمل
كريم:
هو عنده سويت في فندق جنبنا هنا وهيستناكوا هناك وبلغته انكوا لازم تمشوا قبل سته
ومعندوش مشكله برضه
أنا:
أنا قولتلك مش هنروح مكان منعرفوش
كريم:
هو مش موافق ييجي عندنا لأنه خايف نكون بنسجله او بنصوره وكمان أنا موافقتش يكون
في مكان عنده علشانكوا ده فندق كبير واحنا هنكون في الفندق تحت مستنينكوا ماتقلقوش.
وصلنا
الفندق اللي الراجل فيه لحد دلوقتي منعرفش عنه اي حاجة غير انه عنده سويت باسمه
هنا محجوز ليه طول السنه، طبعا مكناش هندخل الريسيبشن نسأل عليه ونطلعله مثلا كلمه
كريم واحنا تحت وفي دقايق كان قدامنا واحد بودي جارد شبه اللي بيطلعوا في الافلام
المنفوخين دول، دخلنا معاه أنا وماما وطلعنا للسويت فوق تقريبا هو واخد الدور كله،
البودي جاردات بتوعه ماليين الدور فتحلنا البودي جارد باب وقالنا ندخل وفضل هو بره،
دخلنا السويت ولقينا الراجل عادل الجندي: رجل اعمال في التلاتينات من عمره مشهور
في مصر كلها بأنه من اكبر الحراميه والمحتكرين بفضل علاقاته بالحكومه، قولت في
نفسي لما ده اللي اتخانقت معاه يا كريم وتعرف الاكبر منه اللي يقدر يحللك المشكله،
الاكبر منه ده هيبقى مين؟ دخلنا كان عادل قاعد وقدامه مكتب وقعدنا احنا قدامه
عادل:
اهلا وسهلا
أنا:
اهلا بيك
عادل:
طبعا انتوا عارفينني احب اتعرف بيكوا
أنا:
هي الاسامي مهمه في حاجة؟
عادل:
ههه.. واضح انك قلقان مني، ماتقلقش لأني مش خطير زي مانت متخيل
أنا:
لا مش قلقان بس الاسامي ملهاش لازمه
عادل:
أنا مش هاضغط عليكوا بس أنا لازم اقولك يا مدام انك جميله جدا، اول ماشوفتك مع
سوميه وكريم قولت لازم اقابلك
في
سري: تقابلها بس؟
عادل:
طبعا كريم مفهمكوا إني خطير وممكن اتسببله في مشاكل وحاجات كتير كده، الحقيقه ان
كريم حمار في الشغل وناجح بس علشان سوميه معاه، لكن لما الاقيه هيبوظ الشغل لازم
اهزقه واشد ودنه شويه، بس في النهايه مكنتش هأذيه برضه وحظي كان حلو إني لاقيتك
معاه فقولت استغل الفرصه ونتقابل الحقيقه
طريقه
كلامه تقول انه ابن عز زي مابيقولوا
عادل:
واضح انك مش عايزه تتكلمي معايا يا مدام، على العموم في اي وقت تحبوا تمشوا فيه أنا
مش هامنعكوا
ماما:
لأ أنا بسمع كلامك بس
عادل:
طيب ماتيجوا نكمل كلام واحنا بناكل، أنا لسه ماتغديتش وعارف انكوا مكملتوش اكل في
المطعم
قومنا
معاه وقعد على السفره اللي كانت مليانه اكل يمكن اكتر من اللي في المطعم كله
ماما:
إيه ده.. مين هياكل كل ده
عادل:
ماتقلقيش يا مدام هناكل اللي ناكله والباقي التيران اللي بره هيقوموا بالواجب ههه
بدأنا
ناكل وكان عادل فعلا زي مابيتقال عنه راجل ارستقراطي بمعنى الكلمه، بعد شويه كنت
ارتحتله وحسيت انه فعلا مش ممكن يأذينا او يعمل حاجة معانا بالعافيه وكان واضح ان
ماما كمان حست بكده، قعد عادل يكلمنا شويه عن نفسه وبداياته وحاجات كده وبدأت ماما
تتجاوب معاه
ماما:
طيب وانت هنا في اسكندرية ليه
عادل:
تقريبا أنا بقضي اربع او خمس شهور في السنه في اسكندريه بحكم الشغل بس متفرقين
طبعا، انتوا بقى ساكنين هنا ولا بتصيفوا
ماما:
لأ بنصيف
عادل:
اتشرفت بيكوا قوي يا مدام
ماما:
ممكن تقولي دودو وبلاش مدام دي
عادل:
ماشي يا دودو بصلي: وانت بتشتغل في الحكايه دي من زمان بقى
أنا:
لأ احنا اصلا مبنشتغلش في الحكايه دي بس لأننا نعرف كريم وسوميه اتورطنا في اننا
نساعدهم
عادل:
ههه أنا قولتلك لو عايزين تمشوا أنا مش هاجبركوا على حاجة
قومنا
من على السفرة وروحنا قعدنا في المكتب، شغل عادل موسيقى وقعد، كان شخصيه غريبه اول
واحد اشوفه من اول مابدأنا حكايتنا أنا وماما يشوفها وميريلش عليها ده بيتعامل
معانا بمنتهى الرقي، قام عادل وطلب من ماما ترقص معاه، قامت ماما وبدأ يرقص معاها
سلو كان منظرها غريب وهي بترقص سلو بالحجاب ولبسها العادي، خلصوا الرقص وشالها
عادل بين ايديه ولف بصلي وقالي: تسمحلي؟
أنا:
اسألها هي
عادل:
تسمحيلي يا دودو؟
سكتت
ماما ومردتش عليه
عادل:
السكوت علامه الرضا
راحوا
ناحيه اوضه النوم وأنا روحت وراهم.. اتفاجئ عادل لما لقاني دخلت الاوضه معاهم
عادل:
اكمل عادي
أنا:
آه
عادل:
وانت هنا؟
أنا:
أنا مضايقك في حاجة
عادل:
لأ
أنا:
يبقى كمل
نزلها
عادل على السرير وبدأ يقلع لغايه مابقى ملط وماما قاعده على السرير بتتفرج عليه،
قعد عادل على السرير وقالها دورك، بدات ماما تقلع واحده واحده لغايه ما بقت
باللانجيري، اللانجيري اللي كانت لابساه لكريم بقى من نصيب حد غيره، اول ماشافها
عادل باللانجيري ده ماستحملش وقام يبوسها ويحضنها، زقها عادل على السرير وكان
مستعد للافتراس
ماما:
استنى اقلع اللانجيري الأول
مرة
تانيه بيثبت عادل انه مختلف وسابها فعلا تقلعه مش زي اي حد تاني كان هيهجم عليها
ويقطعه، قلعته ماما ومشيت ناحيته كان قاعد على السرير وماسك زبره بايديه كان عادي
مقدرش اقول انه ضخم، نزلت ماما بين رجليه ومسكت زبره وبدأت تحرك ايديها عليه ثواني
وكان واقف على اخره دخلته في بقها عادل بقى بيزوم من حركاتها، قومها عادل وخلاها
تبقى واقفه وهو بيلحس كسها كانت حركه جديده بالنسبالي دايما اللي بيلحس كسها
بينيمها على السرير لكن عادل خلاها تفضل واقفه وهو بيلحسلها، ثواني وحسيت انها
هتقع، طبعا من اللي هو بيعمله لازم تهيج ولأنها اول مره تجرب احساس الهيجان ده وهي
واقفه بقت زي ماتكون دايخه وهتقع، حس عادل بكده وكمل لحس في كسها وهي بدأت تتأوه
وتتمحن عليه، نيمها عادل على السرير وبدأت يلحسلها تاني المره دي عرفت هي ليه كانت
دايخه منه بصراحه عادل مهاراته اعلى من الباقيين في لحس الكس وكمان بيستعمل صوابعه
علشان يهيجها اكتر، دقايق وكانت بتجيب شهوتها ومايتها بتخرج قام عادل ونام على
ظهره ونيمها فوقه في وضع 69 دقايق وكانت ماما بتجيب تاني، قلعت أنا كمان اعتقد
عادل إني هاشاركهم وكان هيقوم علشان يعترض لكنه لقاني بعدما قلعت قعدت تاني وبلعب
في زبري فسكت وكمل لحس دقايق وكانت ماما تعبت منه فقالتله: يلا بقى، قومها عادل
فوقه وعدلها بحيث انها تبقى راكبه عليه وبدأت ماما تقعد على زبره واحده واحده
لغايه ماستقرت عليه بدأت تنط عليه وهو بيساعدها ويحرك جسمه يمين وشمال لغايه ماتعبت
ماما من كده ونامت عليه، قام عادل من على السرير وهي فوقيه بقى شايلها وزبره في
كسها وماشي بيها لغايه ماوصل قدامي بالظبط بقيت أنا قاعد وهو واقف قدامي وشايلها
وزبره في كسها وبينططها عليه لثواني، كنت عايز اقاوم رغبتي لكن رغبتي كسبت في
النهايه ولقيت لساني بيلحس في طيز ماما، بمجرد مالساني لمسها كانت هي بتجيب تاني
المره دي بطلت تتحرك خالص وبقى عادل هو اللي بيتحرك وبينططها على زبره وقفت وبدأت
ادعك في زبري وثواني وكنت جيبتهم على طيز ماما اول ماحست باللبن على طيزها كأنها
رجعلتلها الحياه تاني فمدت ايدها وخدت من لبني وبقت بتلحسه بلسانها، هاج عادل اكتر
لما شاف المنظر ده وسرع في نيكه لقيت ماما بتتأوه جامد عرفت انه بيجيب هو كمان، بعدما
خلص لقيته بيبوسها ونزلها على السرير تاني ودخل الحمام ياخد شاور روحتلها على
السرير
أنا:
إيه رأيك فيه
ماما:
غريب مختلف عن اي حد تاني
أنا:
حسيت بكده كنت خايف منه في الاول
ماما:
لأ ده شكله طيب أنا قولت هيطلع ضعيف لما لقيته طيب كده
أنا:
وطلع ضعيف
ماما:
لأ طلع جامد ههه
خرج
عادل من الحمام وبدأ يلبس هدومه ودخلت ماما تستحمى وبعدها دخلت أنا استحمى خرجت
كانت ماما لبست وبدأت البس أنا
عادل:
هتمشوا بسرعه كده
بصيت
في الساعه كانت قربت على 5 ومكنش في وقت لجوله تانيه معاه
أنا:
معلش ظروفنا كده
عادل:
ماشي ده الكارت بتاعي لو احتجتوا اي حاجة في القاهره او في اسكندريه كلموني على
طول
اداني
كرت وادى لماما كرت
ماما:
شكرا يا عادل بيه
عادل:
لأ بيه إيه بقى انتوا مسمحوح ليكوا تقولوا يا عادل بس
أنا:
ده شرف لينا
عادل:
وياريت ماتعتبروش اللي حصل ده مرة وخلاص أنا عايز علاقتي بيكوا تستمر، عارف أنا
متجوز ومراتي حلوة كمان بس بحب امتع نفسي كل فتره والتانيه، بس دودو بصراحه مختلفه
حبيتها وعايزها تاني وتالت كمان
أنا:
لو الظروف سمحت اكيد هنتقابل تاني
ودعنا
عادل وخرجنا من السويت بتاعه واستلمنا البودي جارد لغايه ماوصلنا تحت عند كريم
وسوميه
كريم:
عملتوا إيه
أنا:
الموضوع خلص
كريم:
طيب يلا اوصلكوا في طريقي
أنا:
لأ احنا هنتمشي شويه
خرجت
أنا وماما واتمشينا شويه
ماما:
أنت موافقتش يوصلنا ليه
أنا:
علشان لو عادل هيراقبنا ميعرفش احنا ساكنين فين
ماما:
يا واد يا خطير بقيت بتخطط وتنفذ كمان
أنا:
ههه
ماما:
أنا افتكرت علشان نحسس كريم اننا متضايقين وميفتكرش ان الموضوع عجبنا وممكن نكرره
أنا:
حلوة الفكره دي الظاهر إني طالعلك يا ماما
ماما:
ههه
ركبنا
الترام وقعدنا نلف بيه شويه ونزلنا فجأه وبعدها ركبنا تاكسي علشان نوصل البيت كل
ده علشان لو حد بيراقبنا ميعرفش عننا حاجة، وصلنا البيت وماما دخلت تحضر الاكل
لبابا قبل مايوصل، شويه ووصل بابا وقعدنا اتعشينا، كانت ماما مرهقه جدا وبابا
سألها عن كده فقالتله انها تعبت من اللف الصبح معايا، دخلنا ننام وأنا بفكر في عادل
ده كمان ياترى هتكون مرة وخلاص ولا حكايته إيه ده؟
صحينا
تاني يوم بدري يوم ممل جدا في المصيف او جايز ان اللي حصل معانا قبل كده خلاني احس
ان اليوم العادي يوم ممل، خلص اليوم من غير جديد اليوم اللي بعده كلمنا سوميه
علشان نقابلهم في وقت خروج بابا لكنها اعتذرت علشان عندهم شغل مهم مش هيقدروا
يسيبوه اليوم اللي بعده كنت هايج جدا يومين من غير اي جنس بعد فتره مليانه بالجنس
كانوا كفايه علشان احس إني هاتجنن لاحظت ماما عصبيتي وسألتني
ماما:
مالك في إيه؟
أنا:
يعني انتي مش عارفه؟
ماما:
لأ
أنا:
بقالنا يومين اهه عادي
ماما:
أنت هايج؟ ههه
أنا:
ايوه
ماما:
من يومين وبقيت عامل كده ده أنا يتعملي تمثال بقى إني صبرت السنين اللي فاتت دي
كلها
أنا:
يعني انتي مش تعبانة زيي دلوقتي؟
ماما:
اكيد تعبانه بس لازم تتعود ان مش كل يوم هيبقى فيه جنس، لازم تاخد بالك ان لو
مشينا ورا شهوتنا وخلاص أولا ممكن نتفضح وثانيا هنبقى حيوانات بتهيج وخلاص
أنا:
فاهم يا ماما
ماما:
يعني مش اي واحدة تقابلها تفكر فيها تفكير جنسي ولا تخلي زبرك هو اللي ممشيك
مارديتش
ارد لأني عارف انها بتفكر كويس واختياراتها للي كانوا معانا قبل كده كانت مفكره
فيهم كويس ومخططه كويس كمان فاكتفيت إني اهز راسي بمعنى إني موافقها على كلامها
ماما:
حاول تهدي نفسك بقى شويه او اضرب عشرة
أنا:
ماشي هاحاول
دخلت
الاوضه وقفلت عليا علشان لو بابا جه بدري ابقى في الأمان، افتكرت الاوضه دي لما
نمت أنا وأمير هنا قبل مانا وماما نتفق ويحصل كل اللي حصل ده بدأت اهيج نفسي والعب
في زبري لكن مقدرتش يمكن علشان الاثاره اللي كنت بحس بيها مش موجودة دلوقتي، في
النهايه قررت اخرج شويه جايز لما اشم هوا افك عن نفسي شويه، لبست وقولت لماما إني
هاخرج ونزلت الشارع قولت اتمشى جنب البحر شويه اتمشيت شويه وتعبت من المشي فوقفت
في مكاني اراقب الناس الناس بيبان عليهم مين بيصيف ومين ساكن هنا في اللي باصص
للبحر وفي اللي مستعجلين يروحوا وماشيين بسرعه وفي الحبيبه اللي ماسكين في ايدين
بعض وفي كتير وفي عربيات كمان ماشيه بسرعه وفي عربيات ماشيه على اقل من مهلها
علشان يتفرجوا على البحر، في عربيه ماشيه بسرعه قوي لمحتها من اول الشارع كأن اللي
فيها هربان من حاجة العجيب ان مع سرعتها دي كلها وقفت قدامي نزل منها واحد لابس
بدله
هو:
أستاذ محمد ياريت تيجي معايا
أنا:
أنت مين واجي معاك ليه؟
هو:
أنا معرفش اي معلومات اقدر اقولهالك غير انك مطلوب من شخص مهم ولازم تيجي علشان
تقابله
أنا:
واذا رفضت
هو:
أنا هامشي وهاييجي بعديا عربيه تانيه فيها اكتر من شخص مش هيكلموك هتقف العربيه
وهيسحبوك جواها وهتمشي تاني
فهمت
انه من مكان مهم وبيتكلم بثقه قوي علشان كده قومت معاه ركبنا العربيه ومشيت وصلنا
فيلا مقدرتش اعرف مكانها من السرعه اللي بيسوق بيها نزلنا من العربيه وطلب مني
ادخل الفيلا، دخلت معاه ووصلنا لأوضه مكتب ووقف وقالي ادخل
أنا:
وانت مش هتدخل
هو:
لأ مش مسموحلي
دخلت
الاوضه مكتبه كبيره جدا مغطيه 3 حيطان والرابع هو اللي فيه الباب اللي دخلت منه
مكتب كبير وقدامه كرسيين ووراه كرسي عليه شخص قاعد شخص في الاربيعينيات واضح على
جسمه انه رياضي وعضلات، اول حاجة في دماغي كانت انه داخليه او جيش، بدأ بأنه عرفني
بنفسه أنا اسمي سليم
أنا:
ممكن اعرف أنا هنا ليه؟
سليم:
اتفضل اقعد يا محمد
أنا:
أنا عايز اعرف أنا هنا ليه أنا معملتش حاجة
سليم:
أنا ماقولتش انك عملت اي حاجة وياريت متقلقش من اي حاجة، تشرب إيه؟ اقعد بقى أنا
عايز أتكلم معاك شويه وبعدها هنوصلك البيت
قعدت..
سليم:
تشرب لمون علشان يهديك شويه ولا شاي او قهوه علشان تركز معايا
أنا:
مش عايز اشرب حاجة
سليم:
لأ لازم تشرب حاجة أنا هاشرب قهوه نخليهم اتنين؟
أنا:
ماشي
رن
جرس وجه واحد من بره وطلب منه سليم اتنين قهوه مظبوط
سليم:
معلش على الطريقه اللي جيت بيها بس أنا فهمت اللي راح يجيبك انه يتعامل معاك بأحسن
طريقه
أنا:
هو عمل كده فعلا
سليم:
عظيم.. اعتقد انك عايز تعرف أنا مين ولازم تعرف شويه معلومات قبل مانتكلم
أنا:
إيه
سليم:
أنا باشتغل في جهاز أنت عمرك ماسمعت عنه قبل كده، الجهاز ده مش تابع للداخليه أنا
كنت في الداخلية زمان.. بالمناسبه الجهاز ده بقى تابع مباشرة لرئيس المخابرات احنا
مالناش ميول سياسية ولا بنهتم بالسياسة خالص، احنا اللي يهمنا التوازن الداخلي
عارف يعني إيه توازن داخلي؟
مكنتش
قادر استوعب اللي بيقوله ولا افكر في اجابه لسؤاله
سليم:
التوازن الداخلي معناه ببساطة ان ميكونش في حد اعلى من اللي في مجاله بكتير سواء
سياسه او تجارة او اي عمل مهم، يعني احنا ببساطة مهمتنا نحط حدود للناس كلها علشان
ماتلاقيش تاجر مثلا محتكر حاجة وبيشتغل فيها لوحده ويلوي دراع البلد، يرضيك البلد
دراعها يتلوي؟
كان
لازم ارد على السؤال طبعا
أنا:
لأ
سليم:
علشان كده احنا بنحط الحدود دي بس ساعات يطلع واحد يرفض الحدود دي ويبقى عايز
يشتغل من غير حدود، ساعتها لازم نتدخل علشان يوافق
أنا:
وأنا دخلي إيه بكل ده، أنا طالب وماليش في السياسه ولا التجارة ولا اي حاجة من دي
سليم:
أنا عارف.. أنا بقولك بس علشان تبقى عارف أنا مين وبشتغل إيه
دخل
واحد معاه القهوه وحطها وخرج، قام سليم وقعد على الكرسي اللي قدامي
سليم:
أنا عايزك تحط نفسك مكاني، كل واحد مننا في الجهاز بيبقى مسئول عن كام شخص، مسئول
انه يحطلهم الحدود وينبههم لو عدوها ويعاقبهم، لو الموضوع مستاهل افرض بقى انك
مكاني ومسئول عن ناس وحد فيهم عدى الحدود ولما روحت تنبهه قالك أنا ميمشيش معايا
الكلام ده مش بس كده لأ، ده كمان بقى بيشتغل بشكل اكبر واكبر.. تعمل معاه إيه
أنا:
معرفش
سليم:
اقولك.. أنا اللي زي ده بنهدده بحاجة كل واحد ليه حاجة ممكن يتهدد بيها، وانت تقدر
تساعدنا في الموضوع ده
أنا:
ازاي
سليم:
الشخص اللي بكلمك عنه ده هو عادل الجندي، اكيد أنت عارفه، كنت عنده أنت وماما من
كام يوم
مكنتش
محتاج اسأله عرف ازاي او وصلنا ازاي بعدما عرفت هو بيشتغل في إيه
أنا:
ومطلوب مني إيه
سليم:
مش مطلوب منك اي حاجة غير انكوا تخلوه ييجيلكوا في مكان هاقولك عليه، وطبعا بعدما
يخلصوا احنا هنكون هناك وهنهدده بأننا عارفين مغامراته الجنسيه وبكده يرجع يتشغل
ضمن الحدود تاني
أنا:
أنت قولت اننا نخليه؟ تقصد ان ماما هتتدخل في الموضوع ده
سليم:
آه طبعا هي اللي هتعمل كل حاجة، بس أنا فضلت أتكلم معاك أنت وانت توصلها الكلام
احسن ماهي اللي تيجي هنا
أنا:
أنا مستعد اعمل اي حاجة بس ماما ماتتدخلش في الموضوع ده
سليم:
مينفعش للأسف، بص الموضوع ده هيحصل يعني هيحصل فالاحسن يحصل بموافقتكوا وتبقوا
كسبتوا شخص يقدر يساعدكوا بعد كده عن انه يحصل غصب عنكوا
أنا:
طيب اديني فرصه افكر أقول لماما الكلام ده ازاي
سليم:
بكره لازم تكونوا متصلين بيه هو هيمشي من اسكندريه بعد بكره، اداني كرت صغير: الكرت
ده عليه رقم تليفونه والناحيه التانيه هتلاقي عنوان فيلا هتقولوله ان الفيلا دي
بتاعت حد انتوا تعرفوه ومديكوا مفتاحها بأي طريقه بقى تخلوه يجيلكوا هناك
خدت
الكرت منه قام سليم ووصلني لغايه باب العربيه اللي جابتني هنا وصلني السواق لحد
باب البيت، طلعت ودخلت الشقه كان بابا جه من بره
ماما:
كويس انك جيت كنت لسه هاكلمك علشان الغدا
أنا:
لأ أنا مش عايز اتغدى بعدما تحطي الاكل لبابا تعاليلي الاوضه عايز أتكلم معاكي
ماما:
في حاجة ولا إيه
أنا:
لما تيجي علشان نعرف نتكلم
دخلت
الاوضه واستنيت ماما وشويه وجاتلي
ماما:
إيه في إيه
أنا:
حكايه اغرب من الخيال..
حكيتلها
كل اللي حصل من ساعه ماخرجت الصبح بعدما خلصت لقيتها ساكته
أنا:
ساكته ليه
ماما:
أقول إيه دي مصيبه
أنا:
وهانعمل إيه
ماما:
مفيش قدامنا حل غير تنفيذ اللي بيقوله
أنا:
وعادل هيعمل فينا إيه لما نعمل كده
ماما:
عادل في الأعلى منه زي ماكريم قال، واللي هما بيقوله معناه كده برضه
أنا:
يعني ننفذ الكلام ده
ماما:
مفيش حل تاني..
اديتلها
تليفوني وكلمت عادل وبعد شويه محن وكلام علشان تهيجه قالها تيجيله الفندق لأنه
ماشي بعد بكره، رفضت ماما طبعا زي ماحنا متفقين وقالتله مش هتجيله علشان لو حد
شافها يبقى منظرها إيه وكمان منظرها قدام اللي شغالين في الفندق، اديته عنوان
الفيلا وقالتله انها فيلا بتاعت جيراننا من القاهره ومديينا المفتاح علشان نخلي حد
ييجي ينظفها قبل ماهم ييجوا، اقتنع عادل وقالها انه بكره هييجي.. اتفقت ماما مع
بابا ان بكره بعد خروجه هنخرج أنا وهي نشتري شويه حاجات للبيت ونتفسح شويه، وافق
بابا وكده بقت كل حاجة جاهزة، تاني يوم اول ما نزل بابا نزلنا احنا كمان وروحنا
الفيلا فتحلنا سليم نفسه، كان ناقص على معاد عادل ساعه، سلم علينا سليم وقالنا
نطمن ان مفيش تسجيل ولا اي حاجة وخلانا نشوف الفيلا بالكامل علشان نتأكد ان مفيش
كاميرات ولا حاجة
ماما:
طيب ما من قبل مانعمل اي حاجة تهددوه وخلاص
سليم:
مينفعش.. هيقول اي حجة تخليه يبرر وجوده هنا وخلاص لكن بعدما تكونوا مارستوا مش
هيقدر يعمل حاجة
أنا:
أنا عايز اسألك عن حاجة
سليم:
اتفضل
أنا:
يعني أنا محستش انك متفاجئ باللي بيننا أنا وماما خالص
سليم:
شغلي خلاني اشوف حاجات اغرب من دي بكتير.. في سياسيين عندهم ميول اغرب من دي ومهما
بعدت بخيالك مش هتوصلها برضه
مشي
سليم وكان فاضل على معاد عادل نص ساعه، جهزت ماما نفسها ولبست روب على اللحم ورشت
بيرفيوم وصل عادل وفتحتله الباب، سلم عليا ودخل سلم على ماما وحضنها بمجرد ماحضنها
حس بانها على اللحم طبعا، فأول حاجة عملها انه قلعها الروب فورا بقت واقفه عريانه،
طلب منها تقلعه هي وقلعته وبقى ملط هو كمان
عادل:
ممكن طلب يا دودو
ماما:
إيه؟
عادل:
عايز طيزك
ماما:
هيهي ماشي.. تعالى الاوضه بقى مش هنفضل هنا كده
عادل:
طيب واحنا رايحين للأوضه عايز زبري يبقى بين فخادك الملبن دي
ماما:
أنا قولت انك هتشيلني لغايه الاوضه
عادل:
مانا معرفش الاوضه فين يا روحي، امشي قدامي عرفيني الطريق، مشيت ماما قدامه وهو
لزق فيها من ورا وبقى زبره بين فخادها فعلا، وصلوا الاوضه ونامت ماما على السرير
نام فوقها عادل وبقوا في وضع 69 كان عادل متمكن من اللحس لدرجه خلت اهات ماما تطلع،
كنت فاكر انها هتبقى مشدوده من الموقف اللي احنا فيه كنت أنا المشدود لدرجه إني
لسه ماقلعتش، بعد شويه قام عادل وطلب منها تبقى على ايديها ورجليها بدأ يلحس في
طيزها ويغرقها لغايه ماحس انها جاهزة، ضربها على فلقتها وقام بقى وراها بالظبط
وبدأ يدخل زبره واحده واحده لغايه مادخل زبره في طيزها وبقى بيتحرك بسرعة وراها مع
كل دخول وخروج لزبره جسمه بيخبط في فلقاتها فتعمل صوت عالي، حركت ماما ايدها علشان
تبقى بتلعب في كسها وهو بينيك طيزها، تعب عادل من الحركة فنام على ظهره وطلعت ماما
فوقه دخلت زبره في كسها وبدأت تتنطط عليه، شويه وخرج زبره من كسها ودخله في طيزها،
معرفش ليه كان مهتم قوي بطيزها كده شويه وكان هيجيب خرج زبره ووقف قدامها وجاب على
بزازها
عادل:
انتي جامده قوي يا دودو
ماما:
وانت كمان
عادل:
انتي تعبتيني قوي اول مرة واحده تعمل فيا كده
ماما:
ميرسي
كنت
رنيت على سليم اول ماحسيت ان عادل خلاص هيجيبهم نسيت أقول ان سليم اداني نمرته
علشان قبل مايخلصوا انبهه، دخلت ماما استحمت ولبست طبعا من غير ماتقول لعادل انها
هتلبس، دخل سليم من غير مانحس ولقيته قدامنا في الاوضه وعادل عريان.. اتفاجئ عادل
اول ماشافه لكن كان واضح انه يعرفه، خرجت ماما وهي لابسه
سليم:
اتفضلوا انتوا وسيبوني أتكلم شويه مع عادل بيه
خرجنا
ونظرات عادل لينا كأنها رصاص، خرجنا من الفيلا وكان في انتظارنا عربيه لمحت بودي
جاردات عادل واقفين بعيد ومعاهم ناس واضح انهم تبع سليم وصلتنا العربية البيت
طلعنا الشقه
أنا:
تفتكري هيعملوا معاه إيه
ماما:
هيهددوه باللي حصل وهيضطر يوافقهم على الحدود اللي كان بيتكلم عليها سليم
أنا:
آه..
عدى
اليوم عادي جدا، صحيتني ماما تاني يوم وهي بتعيط
ماما:
اصحي يا محمد في مصيبه
صحيت
على عياطها
أنا:
في إيه؟
مكانتش
قادرة تتكلم فاديتني جرنال النهاردة الخبر الرئيسي كان: العثور على رجل الأعمال
عادل الجندي مقتولا في فيلا مهجورة في الإسكندرية.
عادل
مات.. الخبر كان صدمه لماما وليا، الراجل كنا لسه معاه امبارح وسلمناه لسليم
بنفسنا، آه سلمناه.. سلمناه للي قتله، كل ده كان جوايا وأنا بقرا الخبر، ماما وهي
لسه بتعيط
ماما:
احنا اللي عملنا كده يا محمد
أنا:
لأ احنا مكناش نعرف ان هيحصل كده وكنا مجبرين على اللي عملناه
ماما:
احنا السبب يا محمد
أنا:
لأ احنا مالناش دعوة، احنا اتضحك علينا واللي ضحك علينا هو اللي عمل كده
مقدرتش
ماما تتكلم لكن رمت نفسها في حضني وقعدت تعيط، كنت حاسس بحزن على اللي حصله أنا
كمان لكن مسكت نفسي علشان اقدر اهديها
ماما:
أنا عايزة نروح مش قادرة اقعد في اسكندرية تاني
أنا:
اهدي بس علشان نفكر هنقول لبابا إيه
ماما:
مش قادرة افكر
فكرت
أنا ولقيت ان طول ماحنا هنا هي هتفضل حزينه كده ولازم فعلا نسيب اسكندرية لكن
هنقول لبابا إيه؟ احنا في العادي بنقعد في اسكندرية على الأقل شهر، مكنتش قادر
افكر أنا كمان في اي حاجة، صدفة كل حاجة بتحصل بتبقى صدفة مرة نتقابل بسوميه فجأة
ومن غير اي ترتيب علشان يحصل كل اللي حصل لغايه مانقابل عادل ونكون طرف في اخر
احداث حياته مرة يسكن قدامنا أمير علشان يكون هو السبب في تحريك الحياة الجنسية
لماما اللي كانت واقفه من سنين مهما نقعد نرتب في حياتنا بتيجي الصدف وتغير كل
الترتيب ده، قطع تفكيري في الصدف صدفة جديدة رن موبايل ماما لكن هي ماكنتش في حاله
تسمحلها انها ترد، خدت الموبايل لقيت خالتي اللي بتتصل رديت عليها أنا
أنا:
الو
خالتي:
الو ازيك يا محمد
أنا:
كويس
خالتي:
هي ماما مش عندك ولا إيه
أنا:
لأ هي نايمة دلوقتي وقالتلي مصحيهاش غير لو في حاجة مهمة وسايبه التليفون معايا
خالتي:
طيب كويس ان مش هي اللي ردت علشان ماتتخضش
أنا:
خير في حاجة؟
خالتي:
خالك تعب شويه امبارح ودخل المستشفى عملوله عمليه الزايدة وهو دلوقتي في المستشفى
وهيخرج النهارده او بكره، حاول بقى تقولها الخبر بالراحة علشان ماتتخضش عليه
أنا:
ماشي يا خالتي
خالتي:
سلام وابقى خلي ماما تكلمني لما تصحى وتعرفها الخبر
أنا:
حاضر سلام
قفلت
مع خالتي وأنا بفكر في الصدفة الجديدة صدفة تخلي عندنا سبب نرجع القاهرة وبسبب
مقبول كمان
ماما:
في حاجة ولا إيه؟ خالتك قالتلك إيه
أنا:
اهدي بس وهفهمك بالراحة
ماما:
في حد مات ولا إيه..
كانت
خالتي عندها حق ماما بتقلق بسرعه ولو قالتلها الخبر في التليفون مكنش حد هيعرف يهديها،
قولت لماما اللي خالتي قالته في التليفون بالراحة وهديتها وقولتلها ان الموضوع
بسيط، كانت لسه متأثره بموت عادل فخبر العمليه ماخضهاش قوي قولتلها ان ده هيبقى
سبب اننا نرجع القاهره ونقول لبابا ان احنا راجعين بسبب كده، هو فين بابا صحيح؟
ماما:
بعدما قرا الجرنال وفطر نزل وأنا بعديها جيت اقرا الجرنال لقيت الخبر ده
أنا:
طيب جهزي نفسك وهننزل القاهرة زي مانتي عايزة
قامت
ماما تجهز نفسها وكلمت أنا بابا قولتله ان خالي عمل عمليه الزايدة ولازم نرجع
القاهرة علشانه، كان بابا موافقني على الكلام بس في نفس الوقت صعب انه فجأه يلغي
كل مواعيده مع أصحابه هنا وينزل لازم يرتب معاهم الأول، قولتله هننزل أنا وماما
وهو يخلص الكلام ده ويبقى يحصلنا، وافق بابا وفعلا خدت ماما ونزلنا القاهرة اول ما
رجعنا الشقه كانت ماما تعبانة وحزينة طلبت منها تهدي وقعدت أحاول افهمها اننا
مالناش دعوة وان السبب هو سليم ازاي نسيت سليم ده أنا معايا رقم تليفونه بس ياترى
ده رقمه ولا رقم للعمليه وخلاص؟ ولو رقمه هيرد عليا ولا لأ؟ سيبت ماما ودخلت اوضتي
اتصل بيه وأنا مستني انه ميردش او ميرنش أصلا لكن المفاجأة انه رد عليا
أنا:
الو
سليم:
الو اهلا يا محمد
أنا:
إيه اللي حصل ده
سليم:
أنا كنت مستني انك تكلمني لما تعرف الخبر، بص.. أنا زي ماقولتلك أنا شغلي إني
انبهه او اعاقبه لكن القتل اكيد مش مسموح بيه
أنا:
يعني اللي حصل ده حصل ازاي
سليم:
بعدما انتوا خرجتوا أنا اتكلمت معاه شويه وهددته باللي حصل ده ووافق على كلامي
وانتهينا على كده سيبناه يلبس ومشينا احنا، بعد عشر دقايق كان واحد من
البوديجاردات اللي معاه بيكلمنا ويقولنا ان عادل اتقتل، لما روحنا تاني عرفنا انه
اتعصب على البودي جاردات اللي كانوا معاه وانهم كانوا المفروض يمنعونا نوصله، وفي
وسط عصبيته دي بدأ يهددهم وسحب المسدس من واحد منهم وضربه بالنار وبدأ يلف علشان
يضرب التانيين فواحد منهم طلع المسدس وضربه قبل مايضربهم
أنا:
بس الخبر بيقول انه كان لوحده
سليم:
التفاصيل دي لو اتنشرت الناس هتقعد تتكلم البودي جارد اللي عادل ضربه بالنار
هيتصرف لأهله فلوس وهما عارفين ان شغلته معرض انه يموت في اي وقت، المهم أنا عايزك
تعرف إني ماخلفتش اتفاقي معاك أنا دايما عند كلمتي ولو احتجت اي حاجة كلمني
أنا:
شكرا
سليم:
طيب مش محتاجين اي حاجة؟
أنا:
لا يا فندم شكرا
انتهت
المكالمه مع سليم وأنا جوايا فرحة اننا ماسلمناش عادل للي قتله زي ما قالت ماما،
روحت بلغت ماما بالتفاصيل كلها حسيت انها هديت شويه لكن لسه بتعيط وبتقول اننا
السبب برضه ولو مكناش وديناه هناك مكنش حصل كل ده، حاولت اهديها بكل الطرق وافهمها
ان اللي حصل ده كان هيحصل بأي طريقه لأن عمره كده، هديت ماما شويه وروحنا المستشفى
لخالي وقابلنا خالاتي التلاته هناك، أمي كانت تالت خالاتي سنا.. الكبيرة كانت
نبيلة والتانية امل وبعدين أمي ودينا وبعدين الولد الوحيد، كان خالي احمد قابلتنا،
خالتي نبيلة وهي اللي كانت كلمتني في التليفون، طبعا كلهم لاحظوا الحزن على ماما
وفسروه انه علشان خالي في المستشفى وهي بتقلق من اي حاجة لكن أنا بس اللي كنت عارف
هي شكلها كده ليه، رجعنا البيت وتاني يوم وصل بابا، عدى شهر كامل وحاولت ماتكلمش
مع ماما في الموضوع علشان مافكرهاش بيه وهي كمان مافتحتش الموضوع ولا اتكلمت فيه..
طول الوقت ده كان أمير بيحاول يكلمها علشان ينيكها تاني وهي مبتتكلمش معاه خالص،
كلمني أمير علشان يعرف في إيه وقولتله ان موضوع خالي ده مضايقها شويه فسيبها
براحتها، لكن لما الوقت طول موضوع خالي ده مبقاش مقنع فحاولت أكلم ماما علشان اشوف
هتعمل إيه بعد كده
أنا:
انتي لسه زعلانه يا ماما على اللي حصل
ماما:
لأ خلاص بحاول انسى بس
أنا:
أمير كلمني كتير
ماما:
وكلمني أنا كمان كتير
أنا:
وهتعملي إيه معاه؟
ماما:
أنا ماليش نفس اعمل حاجة
أنا:
يا ماما لازم تخرجي من الحالة دي بقى
ماما:
أنا مش زعلانه يا محمد لكن ماليش نفس
أنا:
خلاص يبقى قولي كده لأمير بدل ماهو مصدعني أنا
اتصلت
ماما بأمير وقالتله انها مالهاش نفس ويبطل يحاول معاها لغايه ماتقوله، بعد يومين
كان يوم الجمعه نزل بابا بدري كالعادة وبعد شويه دخلت ماما عليا الاوضه
ماما:
ازيك يا ميدو
أنا:
كويس خير في حاجة؟
ماما:
ليه بتقول كده
أنا:
اصل ميدو دي مبتطلعش غير لما يكون في حاجة
ماما:
مانا بدلعك على طول أنت اللي زي القطط تاكل وتنكر
أنا:
ههه باين انك رايقه النهاردة
ماما:
احنا بقالنا كام يوم اهه بعيد عن الناس كلها وبصراحة أنا عايزة
أنا:
عايزة أمير
ماما:
آه
أنا:
عايزاه ليه
ماما:
يعني أنت مش عارف
أنا:
لأ
ماما:
خلاص مش عايزاه
أنا:
خلاص استني بهزر معاكي
ماما:
يعني أنت عايزه
أنا:
آه
ماما:
عايزه ليه
أنا:
علشان ينيكك
ماما:
يا قليل الادب حد يقول لمامته كده
أنا:
آه عادي مانا قولتلك كده
ماما:
خلاص كلمه طيب
كلمت
أمير واتفاجئت انه خرج مع اهله يزوروا قرايب ليهم وهيرجعوا بالليل وقولت لماما
ماما:
وبعدين
أنا:
استنى بقى يوم تاني
ماما:
لأ مش قادرة
أنا:
كلمي سعيد طيب
ماما:
لأ اللي زي سعيد ده مينفعش يحس إني أنا اللي عايزاه والا هيتحكم فيا، يعني هي حبكت
يخرجوا النهاردة
أنا:
ماهو بقاله كام يوم بيتحايل عليكي وانتي اللي رافضه
ماما:
طب والعمل، أنا مش قادرة اتحمل دلوقتي
أنا:
معرفش بقى حاولي تريحي نفسك بايدك
ماما:
ممم خلاص ماشي، أنا هادخل الاوضه أحاول وانت خد بالك علشان لو الباب خبط ولا حاجة
أنا:
ماشي
راحت
ماما اوضتها وأنا فتحت الكومبيوتر وقعدت اتسلى شويه، بعد شويه لقيتها بتنده عليا،
روحت الاوضه كان الباب مقفول
أنا:
افتحي يا ماما
ماما:
الباب مفتوح زقه بس، فتحت الباب ودخلت كانت نايمه على السرير عريانة وماسكة بزها
بأيد والايد التانية على كسها
أنا:
عايزه حاجة
ماما:
مش قادرة اريح نفسي
أنا:
طيب عايزه إيه
ماما:
ممكن تريحني بأيدك أنت
فتحت
ماما رجليها الاتنين بايديها قدامي
أنا:
طبعا يا ماما
روحت
على السرير وأنا بفكر هاعمل إيه، أنا لحست كسها قبل كده وفيه لبن حد لكن دي اول
مرة المسه بأيدي، قربت ناحيه كسها وبدأت الحسه بلساني زي قبل كده كانت بتتأوه اهات
مكتومه شويه ولقيتها بتمسك ايدي وبتقربها من كسها بدأت احرك ايدي على كسها من بره
وبعدين دخلت صباعي، كان إحساس جديد كسها كان مولع وأنا حسيت كأني مدخل صباعي في
فرن من كتر الحرارة بقيت بحرك صباعي جوه كسها شويه وبقيت بطلعه وادخله وهي بدأت
تتأوه بصوت عالي، دخلت صباع تاني مسكت دراعي بأيديها الاتنين كأنها بقت متعلقه فيه،
بقيت مدخل صوباعين جوه كسها وبحركهم وهي بدأت تترعش من حركاتي وصوتها بيعلي اكتر
ماما:
هاجيب يا ميدو خلاص، حركت ايدي اسرع وبقيت بدخلها اكتر جوه كسها جابت ماما شهوتها
وغرقت ايدي رجعت راسها لورا ونامت على السرير وهي بتنهج، كنت بقيت على أخري، حست
ماما بيا فقعدت على السرير وقلعتني البنطلون كان زبري واقف على اخره، مدت ايديها
وحركتها عليه والايد التانيه بتحركها على جسمي كنت هايج جدا وعلى أخري ومش مستحمل
اللي بتعمل في دقايق كنت هاجيب، نزلت من فوق السرير وبقت قاعده على الأرض قدام
زبري بالظبط منظرها كده كان كفايه إني اجيب أصلا، نزلت لبني على وشها وبزازها
ونزلت قعدت جنبها على الأرض
ماما:
دي اكتر مرة استمتعت وأنا باجيب فيها
أنا:
اكتر من مع كريم وأمير و...
ماما:
اكتر من مع اي حد، مفيش حد فيهم كان إبني
أنا:
وأنا كمان يا ماما
بوستها
ولبني لسه على وشها وبزازها، قومت استحمى وبعدما طلعت دخلت هي كمان تستحمى، أخيرا
خرجت من الصدمه اللي كانت فيها بس ياترى هاترجع زي ماكانت ولا هتعمل إيه تاني.
كنا
قربنا على العصر كده فقولتلها هادخل انام شويه، اول مادخلت لقيت موبايلي بيرن كان أمير
بيتصل بس مكنتش عارف أقوله إيه، ماما كانت عايزاك بس خلاص مش عايزاك دلوقتي ولا
اضحك عليه وأقوله اي حاجة، دخلت ماما الاوضه فاكراني نيمت وعايزه تصحيني علشان ارد
أنا:
ده أمير بيتصل
ماما:
هتقوله إيه
أنا:
معرفش لسه بفكر
ماما:
خليه ييجي
أنا:
يا ماما انتي لسه ماستريحتيش
ماما:
استريحت بس مفيهاش حاجة لو جه يعني
أنا:
احنا بقينا العصر وبابا هييجي في اي وقت
ماما:
وفيها إيه صاحبك وقاعد معاك في اوضتك
طبعا
كانت التليفون بطل رن فكلمته أنا وقولتله تعالى عايزك في حاجة
دقايق
وكان أمير جه ودخلته الاوضه عندي وبعدها دخلت ماما علينا، كنت قاعد على كرسي وأمير
على الكرسي اللي جنبي وماما دخلت قعدت على السرير
ماما:
ازيك يا أمير
أمير:
زعلان منك
ماما:
مانا جايباك علشان اصالحك
أمير:
بجد
أنا:
بس اعملوا حسابكوا ان بابا ممكن ييجي في اي وقت
ماما:
ماتقلقش يا ميدو بقى، ها يا أمير هتسامحني ولا لأ
أمير:
ماشي تعالى بقى نتصالح
ماما:
لأ استنى هنبقى هنا علشان لو أبو ميدو جه
قام
أمير وراح لماما على السرير لكن ماما قامت وجت عندي وبقت واقفه قدام الكرسي بتاعي
بالظبط وأمير واقف وراها، ماما بصالي في عنيا وأمير بيبوسها من ورا وبيحرك لسانه
على رقبتها، رفعت ماما طرف جلابيتها فمسكها أمير وبدأ يقلعها الجلابيه لكن هي
متحركتش فبقى صعب على أمير انه يقلعها الجلابيه كده فهمت ماما عايزه إيه، فقومت من
مكاني وروحت مسكت جلابيتها من قدام وساعدت أمير لغايه ماقلعت الجلابيه، كانت لابسه
اندر بس تحت الجلابيه وشده أمير وقلعهولها لفت واديتني ظهرها وبقت بتبوس أمير
وبتهز في طيزها قدام وشي، خلصوا بوس وبدأ أمير يقلع التيشيرت بتاعه ونزلت ماما على
الأرض وبدأت تقلعه البنطلون وهي على الأرض ولسه بتهز طيزها قدامي، مسكت ماما زبر أمير
وباسته اتحركت ماما شويه علشان ابقى شايفها وهي بتمصله وبتدخل زبره في بقها، بقت
ماما بتمص لأمير وبتبصلي وهي بتمشي ايديها على بضانه، بدأ أمير يتأوه اهات استمتاع
قامت ماما واديتني وشها ومسكت بأيديها ايدين الكرسي اللي أنا قاعد عليه، وقف أمير
وراها وبدأ يحضر نفسه علشان يدخل زبره في كسها من ورا، رفعت ماما رجلها حطيتها على
الكرسي بين رجليا وهي لسه ماسكه ايدين الكرسي، بقيت متحاصر بجسم ماما وأمير بيزق
زبره جوه كسها، اهات ماما طلعت، أمير بيزق زبره اكتر وجسم ماما بيتهز كله قدامي
بزازها بتتنطط لفوق وتحت حسيت إني هاجيب خلاص من منظرها بس الباب بيخبط، بابا جه،
لبست ماما جلابيتها بسرعه وراحت على المطبخ وخد أمير هدومه في ايده وراح وراها على
المطبخ وأنا روحت افتح الباب.. فتحت لبابا، سلم عليا وسألني ماما فين فقولتله انها
في المطبخ، راح بابا للمطبخ ماما كانت بترفض إن اي حد يدخل المطبخ وهي بتطبخ علشان
مانبوظش حاجة ولا نوقع حاجة علشان كده بابا ندهلها من بره، جت ماما سلمت عليه
وقالتله ان الاكل شويه وهيجهز، كانت بتتكلم وأنا واخد بالي من حركتها وعارف ان أمير
بينيكها دلوقتي، قولت في نفسي: ابن المتناكه الهايج ده مش هيهدى الا لو اتمسكنا،
بابا قال لماما انه مش مستعجل على الاكل دلوقتي وهيدخل ينام شويه وعايزني اصحيه
على الماتش وهيتغدى ساعتها، دخل بابا ينام وأنا دخلت على المطبخ على طول لقيت ماما
رافعه جلابيتها وقاعده على السفرة وأمير بينيكها ومطلع بزازها بره الجلابيه
أنا:
ولازمتها إيه الجلابيه بقى مانتي مطلعه منها اللي فوق واللي تحت
كانت
ماما غايبه في شهوتها ومش قادره ترد عليا بس أمير هو اللي رد
أمير:
تصدق عندك حق
شد
أمير الجلابيه وقعلها لماما
أنا:
يخربيتك أنت صدقت لو اتمسكتوا أنا ماليش دعوه بيكوا
ماما:
خلاص قربنا نخلص اهه
أمير:
نخلص إيه ده أنا واكل سمك وجمبري عند قرايبنا يعني ممكن ابات في كسك النهاردة
ماما:
يا واد يا جامد
قعدت
ماما تتأوه وتتمحن على أمير جامد وبعدين لفت رجليها حولين وسطه وبدأت تحرك كسها
على زبره وبأيديها بتلعب في بيضانه اقل من عشر دقايق بعدها وكان أمير جاب لبنه كله
في كسها وهو بيشخر وبينهج جامد وهي بتضحك
ماما:
عرفت بقى انك لو واكل البحر بسمكه كله اقدر اخليك تجيب لبنك وقت مانا عايزه
أمير:
آه يا شرموطة بس ماتنكريش إني تعبتك برضه
ماما:
تعبتني ونزلت لبن كتير قوي المرة دي
أمير:
اديني خمس دقايق كده ونكمل مرة تانيه
زقت
ماما أمير علشان زبره يطلع من كسها ومع طلوعه بدأ اللبن ينزل من كسها
ماما:
امشي يا واد بقى علشان مانتمسكش بجد
أمير:
ماشي يا قمر
لبس
أمير هدومه ووصلته للباب وروحت للمطبخ تاني علشان اشوف ماما بتعمل إيه، لقيتها
ماسكه قماشه وبتمسح الأرض
ماما:
عاجبك كده.. اللبن وقع على الأرض وبمسحه اهه
من
غير كلام رفعتلها الجلابيه ونزلت الحس كسها والحس اللبن اللي لسه فيه وهي بتمسح
الشوية اللي وقعوا على الأرض، اترعشت ماما تاني وأنا بلحسلها وبعدها قامت ودخلت
الحمام تستحمى وأنا قعدت اتفرج على التلفزيون شويه لغايه ماصحيت بابا علشان الماتش
واتغدينا، وبالليل محصلش اي جديد ودخلت نمت اخر اليوم تاني يوم صحيتني ماما بدري
في العادي أنا في الاجازة مبصحاش بدري ابدا يعني ممكن اصحى على الظهر كده لكن
النهاردة ماما صحيتني بدري جدا كانت لسه الساعه ماجتش عشرة الصبح، استغربت انها
مصحياني بدري كده
أنا:
إيه يا ماما سيبيني انام بقى
ماما:
اصحى علشان تنزل معايا
قعدت
على السرير وأنا بفرك عيني
أنا:
هنروح فين
ماما:
هاننزل السوق نشتري شويه حاجات للبيت
أنا:
قولي لبابا يجيبلك الحاجات دي وهو نازل او كلمي حد ديليفري
ماما:
ديليفري هيجيبلي حاجات من السوق؟ قوم يا واد بقى
أنا:
خلاص انزلي انتي وسيبيني نايم
ماما:
انزل لوحدي مش مخلفه راجل يعني
أنا:
خلاص يا ستي هاتبدي الاسطوانه دي، اكتبيلي عايزه إيه وأنا هانزل اجيبهم
ماما:
لأ هاننزل مع بعض
أنا:
ماشي روحي البسي وأنا هالبس واعملي شاي وننزل بعدها
ماما:
أنا لابسه اهه، هاعملك الشاي تكون لبست
خدت
بالي من لبسها، ماما لابسه عبايه سودا مطرزة وبس وهي قاعده قدامي على السرير باين
رجلها وباين ان مفيش بنطلون تحت العبايه حتى
أنا:
لابسه إيه انتي هاتنزلي كده
ماما:
وماله كده
قامت
وقفت قدامي علشان اشوف لبسها، لما وقفت رجليها مابقتش باينه ومتقدرش تعرف اذا كانت
لابسه حاجة تحت العبايه ولا لأ بس فتحه العبايه من فوق مبينه جزء من رقبتها وبدايه
فتحه الصدر
أنا:
انتي مش شايفه اللي باين ده ولا إيه
ماما:
لما هالبس الطرحه مش هيبان حاجة
أنا:
خلاص هالبس وننزل
ماما:
وأنا هاعملك الشاي
أنا:
لا أنا خلاص فوقت مش عايز الشاي
ماما:
ههه
راحت
ماما ناحيه الباب علشان تخرج واول ماتحركت بقى باين ليا انها لما هتمشي هيبان حته
من رجليها بس شكيت في حاجة وكان لازم اتأكد اذا كانت لابسه اندر ولا لأ، رفعت
جلابيتها لفوق علشان اتفاجئ إني كنت صح وهي مش لابسه اندر
ماما:
بتعمل إيه
أنا:
بشوف لابسه ولا نسيتي
ماما:
لأ منسيتش بس بيعلم في جسمي يا ميدو ومش بستحمله
مديت
ايدي على بزازها علشان اشوفها لابسه ستيان ولا لأ كمان وطلعت لابسه
أنا:
ولابسه ده ليه بالمرة بقى اقلعيه
ماما:
لأ علشان يمسك صدري مايقعدش يتنطط ويروح وييجي وأنا ماشيه
أنا:
وطيزك اللي هتتنطط عادي يعني
ماما:
بقولك بيتعبني
أنا:
لا انتي لابسه برا علشان يرفع صدرك لفوق ويخليه بارز اكتر
ماما:
وافرض
أنا:
انتي ناويه على إيه بالظبط
ماما:
ولا حاجة هاننزل نشتري الحاجات ونتسلى شويه ونروح
أنا:
لما نشوف..
لبست
وطلعتلها كانت لبست الطرحة بتاعتها برضه كان باين حته من رقبتها وفتحة الصدر بس
اقل من الأول، نزلنا الشارع وروحنا السوق وأنا حاسس ان كله بيبص عليها، طبعا واحده
في جسمها وطيزها بتتهز مع كل حركه وبتطلع وبتنزل قدام الناس كان طبيعي كله يبص
عليها ومع الوقت ابتدت النظرات تزيد وابتدى فيه اللي يتشجع ويحاول ياخد لمسه بسرعه
ويجري وفيه اللي يحاول يقرب من بعيد بس معندوش الشجاعه انه يلمس، كنا بنشتري خضار
ووقفنا قدام محل والراجل ابتدي يوزن لينا، من وسط الزحمه ظهر واحد ممكن أقول انه
16 او 17 سنه جسمه اصغر مني وتقريبا في طول ماما، الواد ده كان كأنه متنوم
مغناطيسي بطيز ماما، قرب وبقى واقف وراها بالظبط وأنا واقف جنبها عامل إني مش واخد
بالي من حاجة لكني بتابع اللي بيعمله، قرب منها اكتر ولمس طيزها بايده، حست ماما
باللمسه وماتحركتش ولا عملت اي رد فعل، ثواني وكرر لمسته تاني شويه واللمسة اتحولت
لتحسيس، حسيت ان الواد هاج جدا لما حسس ولقاها مش لابسه اندر كانت ماما خلصت شراء
واتحركنا لمحل تاني، اتحرك الواد ورانا كأنه بقى لازق في ماما، اتعجبت من بروده
واعتقد ان ده عجب ماما، وقفت ماما قدام محل تاني وبدأت تقول للبياع عايزه إيه
والواد لسه واقف وراها بمجرد ماراح البياع يجيب الحاجة بدأ الواد يتحرك لقدام اكتر،
بقت ماما مزنوقه بين الواد من ناحيه ومن الناحيه التانيه اقفاص الخضار والفاكهه،
مسكت ماما ايدي ولاحظت ان الواد بقى بيزقها لقدام اكتر كأنه بيحرك زبره عليها من
فوق الهدوم، قعد الواد يتحرك شويه لقدام ولورا ويحسس بايديه لغايه ماحسيت انه
جابهم في بنطلونه، شويه وبعد الواد ده عننا كانت ماما خلصت شرا الخضار والفاكهه
وناقص نشتري اللحمه بس روحنا طبعا على جزاره عم علي، عم علي كان من اكتر الجزارين
اللي في السوق اللي سمعتهم كويسة وكنا بنتعامل معاه من سنين، دخلنا المحل بتاعه
كان كالعادة قاعد عند مكان الفلوس كان بطل يشتغل بايده من زمان في الجزارة بقى
عنده صبيان وهما اللي بيشتغلوا في كل حاجة وهو مجرد بيحاسب الناس وخلاص، اول ماشاف
ماما تنح كان طبيعي لأنه قبل كده كان دايما بيشوفها بلبس محترم واول مرة يشوفها
بشكل غير كده
ماما:
اهلا يا عم علي
علي:
اهلا يا مدام ازي جوز حضرتك
ماما:
كويس
علي:
سلميلي عليه كتير كان زمان بيعدي عليا كل شويه ونقعد نتكلم
ماما:
كبر دلوقتي مبقاش بينزل كتير
علي:
البركه في محمد.. ازيك يا محمد
أنا:
كويس
علي:
لازم تساعد ماما وبابا كويس أنت دلوقتي راجل اهه
أنا:
آه طبعا
علي:
طلباتكوا إيه؟
قالت
ماما لعم علي اللي عايزاه وهو راح بنفسه يعملنا الطلبات مكنش بيشتغل بنفسه كده الا
للناس اللي يعرفهم من زمان زينا، قعدت ماما على كرسي وأنا واقف جنبها وعم علي واقف
قدام الطرايبزه وفي ايده الساطور وبيقطع اللحمه
ماما:
عايزينها حته حلوة يا عم علي
علي:
دي حته لحمه تجنن يا مدام هاتجربي وهاتيجي تقوليلي هات منها على طول
ماما:
ههه ماشي يا عم علي
حركت
ماما رجلها ومع حركتها بقى جزء من رجليها باين من العبايه وعم علي لسه بيقطع وعينه
على ماما مش على اللحمه اللي في ايده، حسيت انه هاج ولو كان يقدر كان ساب اللحمه
ولعب في زبره، خلص تقطيع وادانا اللحمه وخد الحساب وماما بتتكلم معاه بدلع وهزار
بقى عم علي على اخره، ولو استنينا شويه كمان هايركبها في وسط المحل، خرجنا من
المحل ومن السوق وماما بتضحك على اللي حصل من الواد في السوق ومن عم علي.
وصلنا
البيت وطلعنا الشقه وأنا بقول في نفسي هاتعملي إيه تاني يا ماما وهتوصلينا لفين،
بدأت ماما تعمل الغدا وأنا قولت انزل شويه اقابل اي حد من اصحابي نتسلى لغايه معاد
الغدا بس وأنا على السلم شوفت منظر اغرب من الخيال ومكنتش متوقع إني اشوفه في
حياتي إيه المنظر اللي خلاني اتفاجأت؟ وماما هتعمل إيه بعد كده؟
بعدما
خرجت من البيت وانا على السلم سمعت صوت مش غريب عليا ده صوت اهات ست، أنا بقيت
خبره في الآهات دي، بقى الصوت كان جاي من فوق، عمارتنا أصلا اربع أدوار وفوق في
سطح، السطح ده متقفل فيه حته كده بحيث انها تبقى زي قعده لسكان العماره على السطح
لما يكون في حاجة هنتجمع علشانها وباقي السطح متركب عليه اطباق الدش عادي زي اي
سطح وطبعا السطح ليه باب كل شقه معاها مفتاح ليه، كنا احنا ساكنين في الدور الرابع
بس استغربت من الصوت اللي في السطح ده مين فوق وبيعمل إيه؟ مكنش معايا مفتاح للسطح
وطبعا مش هادخل أقول لماما على اللي بيحصل علشان اخد المفتاح، قررت اطلع وأحاول
اسمع اي حاجة وخلاص يمكن اعرف في إيه فوق؟ حظي كان حلو ان الباب كان مفتوح واضح ان
اللي جوه نسيوا يقفلوه مدخلتش وفضلت واقف ورا الباب والصوت بقى واضح مش مجرد اهات
دول بيتكلموا، بصيت من الباب المفتوح لقيت عم سعيد هو نفسه اللي ماما اختارته قبل كده
بجسمه الأسمر الواضح وهو رافع جلابيته لفوق ووراه واحده ست مش باين منها اي حاجة
لأن جسمها اصغر من جسمه بكتير، افتكرت ماما وهي بتقولي انها شافته مع حد من
الجيران
سعيد:
مصي حلو بقى بقالك كام يوم كل ماكلمك تقولي مش فاضيه
هي:
مانت عارف إني مش عايشه لوحدي وقولتلك ماينفعش اجيلك وعيلتي في البيت
سعيد:
وخرجوا يا شرموطة وأنا شايفهم من ساعه وانتي ماتكلمتيش برضه لولا إني جيتلك بنفسي
مكنتيش هاتعبريني
هي:
معلش يا سعيد هاصالحك دلوقتي
سعيد:
مصي كويس علشان تصالحيني يا لبوة
هي:
بموت في زبرك يا سعيد
سعيد:
قومي يا هناء هيجتيني يا شرموطة؟
مستحيل
هناء دي تبقى أم أمير، هي كمان طلعت بتتناك وأمير عامل فيها الدكر اللي مفيش منه
وبينيك أمي، أدي امك هي كمان طلعت بتتناك اهه، سعيد شد هناء اللي بقت واقفه قدامه وأنا
كل ده مش شايف منها حاجه بسبب جسم عم سعيد، حظي لتاني مره ان عم سعيد نام على
الأرض علشان ينيكها فشوفتها لأول مرة، طبعا أنا كنت شوفتها قبل كده كتير لما روحت
عندهم ولما هي بتييجي تتكلم مع ماما لكن اول مرة اشوفها بالشكل ده، النهارده
حجابها على الأرض وبتقلع العبايه البيتي اللي لابساها علشان يبان جسمها لأول مرة،
كانت هناء اقصر من ماما شويه وتقريبا نفس حجم البزاز والطيز لكن لأنها اقصر فتحس
ان بزازها اكبر وكانت بيضه اكتر من ماما بشويه، ماما كانت بيضه البياض الطبيعي لكن
هناء كانت بيضه جدا تحس انها هتنور من البياض، بقت هناء واقفه عريانه وعم سعيد
نايم على ظهره ورافع الجلابيه فوق صدره وبيلعب بايده في زبره، نزلت هناء على جسم
عم سعيد ودخلت زبره في كسها وبدأت تتنطط عليه، جسمها الأبيض المنور وطيزها اللي
بتترج مع دخول زبر عم سعيد وخروجه من كسها خلاني هيجت وزبري وقف، بدأت احرك ايدي
عليه لكني وقفت أنا قررت انيكها علشان نبقى خالصين يا عم أمير، فضلت اتفرج عليهم
لغايه ما عم سعيد بدأ يتهز ويجيب لبنه في كسها
هناء:
برضه نزلت جوه
سعيد:
كسك نار لازم اجيب فيه علشان يستريح
هناء:
خليني البس بقى علشان الحق انزل وانت ماتنزلش دلوقتي استنى شويه كده
سعيد:
ماشي هاستنى نص ساعه كده وبعدين انزل
نزلت
أنا بسرعه قبل ماهما ينزلوا واستنيت في الدور اللي تحتنا لغايه ماسمعت صوت أم أمير
وهي بتفتح باب شقتها، فعملت إني لسه طالع، طبعا هي اتفاجئت بيا وفي نفس الوقت كانت
عايزه تدخل بسرعه علشان تنظف كسها الغرقان في لبن عم سعيد، لحقتها وسلمت عليها قبل
ماتقفل الباب
أنا:
ازيك يا طنط
هناء:
كويسه ازيك أنت يا محمد
أنا:
كويس.. أنا كنت عايز حضرتك في حاجة كده
كان
طبيعي إني بادخل عندهم ومفيش حد في البيت وأمير بييجي عندي ومفيش حد في البيت بحكم
اننا أصحاب علشان كده مقدرتش تقولي مادخلش، دخلنا البيت عندهم وقعدت في الصاله،
نفس الصاله اللي أمير ناك فيها ماما عندهم في البيت، قعدت على الكنبه وأنا على
أخري بين ذكريات نيك ماما وأمير هنا وبين ذكريات نيك هناء وعم سعيد فوق وهناء اللي
قدامي دلوقتي قبل ماتقعد قالتلي هاعملك حاجة تشربها، حسيت انها حجه علشان ماتبقاش
قدامي وقومت وراها على طول علشان ماتاخدش فرصه تنظف نفسها وهي في المطبخ، وقفنا في
المطبخ دقايق كانت عملت عصير ورجعنا تاني للصاله قعدنا وبدأت أتكلم معاها في اي
كلام وهي قاعده مش على بعضها وهي حست إني بقول اي كلام برضه
هناء:
أنت عمال تلف وتدور ليه؟
أنا:
ليه
هناء:
ماتقول عايز إيه على طول
أنا:
بصراحه
هناء:
آه قول بصراحه
أنا:
بصراحة بحبك
هناء:
ههه وأنا كمان يا محمد أنت زي أمير إبني، قول عايز إيه بقى
أنا:
أنا بحبك مش زي ما في دماغك
هناء:
تقصد إيه؟
أنا:
بحبك حب راجل لست، مش فاهمه ليه
هناء:
إيه اللي بتقوله ده
أنا:
بحبك ونفسي فيكي
قبل
ماتتكلم كنت بقيت جنبها وحاضنها كنت متوقع منها تقاومني لكن طلعت شرموطة واتفاعلت
معايا على طول، قعدت ابوس فيها وهي كأنها تايهه في عالم تاني لكن فجأه حسيت انها
اتكهربت
هناء:
استنى اغير واجيلك، أنا كنت لسه طالعه قبلك
فهمت
انها مش عايزاني اعرف انها لسه متناكة قبليها بشويه وعايزة تنظف نفسها لكن
ماديتهاش فرصه معرفش ليه، فكرت إني انيكها وكسها فيه لبن عم سعيد كانت مهيجاني
اكتر، قامت من جنبي وقبل ماتمشي مسكتها من ايدها وقعدتها تاني وهمست في ودنها
أنا:
أنا عايزك زي مانتي
حسيت
انها هاجت من كلمتي وبدأت تحضني هي كمان وتبوس فيا، قلعتها العبايه وأنا بافكر في
الجسم اللي عم سعيد كان راكبه من شويه وأنا هاركبه دلوقتي، نيمتها على الكنبه
وبدأت الحس كسها، كسها اللي لسه لبن عم سعيد جواه، هي اعتمدت على إني لسه خام ومش
هفرق بين عسل كسها ولبن عم سعيد، لحست كسها وبقيت بدخل صوابعي جواه وبعد دقايق
كانت جابت شهوتها، قعدت على الكنبه وقلعتني البنطلون ومسكت زبري في ايديها حسيت
انها بتقارن بينه وبين زبر عم سعيد وفي ثواني كانت بتمصه شويه وحسيت إني هاجيب
بسبب مصها، فخرجت زبري من بقها وقلعت باقي هدومي كانت نامت على الكنبه على جنبها
وفاتحه رجليها بايدها علشان تبين كسها ليا، فورا هجمت عليها ودخلت زبري في كسها
وهي في نفس الوضع إحساس دخول زبري في وسط عسل كسها ولبن عم سعيد خلاني اهيج اكتر،
مانا هايج أصلا وبقيت بدخل واطلع زبري من كسها وهي بتهيج وتشخر وجابت مرة تانيه،
بعد شويه كانت جابت مرة تالته وأنا خلاص بقيت مش قادر ولازم اجيب، قلبتها علشان
تبقى نايمه على ظهرها وبزازها مرفوعه، كانت فكره إني اجيب في كسها مهيجاني بس
بزازها كانت مهيجاني اكتر وعلشان كده حطيت زبري بين بزازها وفي ثواني كنت مغرقها
بلبني، باست زبري وقامت علشان تدخل الحمام وأنا لبست وخرجت هي من الحمام ووصلتني
للباب على وعد بمقابله تانيه، خرجت وروحت على الشقه على طول واول مادخلت لقيت ماما
مستنياني
ماما:
كنت بتعمل إيه عند أم أمير يا واد
أنا:
إيه
ماما:
ماتستهبلش أنا شفتك وانت داخل عندها
أنا:
خلاص هاحكيلك كل حاجة
حكيتلها
من وقت ماسمعت الآهات على السطح لغايه ماخرجت من عند أم أمير
ماما:
بقى كل ده يطلع من الشرموطة دي
أنا:
انتي اللي بتستهبلي دلوقتي
ماما:
ليه
أنا:
مش قولتي انك شوفتيهم قبل كده
ماما:
لأ اللي شوفتها مع سعيد واحده تانيه
أنا:
احا هو مبيعتقش
ماما:
شكله كده
أنا:
كانت مين
ماما:
خلينا دلوقتي في هناء دي
أنا:
مالها.. اوعي تكوني عايزه تمارسي معاها هي كمان
ماما:
مش سعيد ناكني وناكها؟ بصراحه عايزة اجرب معاهم هما الاتنين
أنا:
احا
ماما:
خلاص يبقى سيبني اظبطها أنا بقى
أنا:
ماشي بس قوليلي هاتعملي إيه
ماما:
ماشي سيبها بس ترتاح شويه
بعد
شويه ماما اتكلمت في التليفون مع أم أمير وبعدما قفلت فهمتني ان أبو أمير مسافر
البلد بتاعته يزور اهله وأمير بيتفسح وراجع كمان شويه، وفهمتني ماما انها عايزاني
اقابل أمير لما ييجي واخده وننزل اي مكان وهي هتروح لأمه وبطريقتها هاتخليهم
يظبطوا الموضوع مع سعيد، وافقتها على كلامها وأنا بافكر هانفذه فعلا ولا هاعمل إيه؟
شويه ووصل أمير البيت وأنا قولتلها هاروحله واخده وننزل، روحت فعلا عند أمير
وفتحلي الباب ودخلنا اوضته
أمير:
ازيك يا ميدو
أنا:
كويس
أمير:
عايز حاجة أنا تعبان وعايز انام
أنا:
لأ أنت لازم تفوقلي كده وتركز في اللي هاقولهولك
أمير:
في إيه قلقتني
أنا:
في حاجة لازم تشوفها ولازم تعمل اللي هاقولهولك من غير ماتسأل
أمير:
ماشي
أنا:
مامتك فين
أمير:
دخلت تنام شويه
أنا:
حلو أنت هاتلبس دلوقتي وهاتروح تقولها انك هاتنزل معايا
أمير:
هانروح فين
أنا:
اسمع اللي بقوله بس
أمير:
ماشي
لبس
أمير وراح قال لأمه اللي أنا قولتهوله وجالي، كنت مستنيه عند باب الشقه فتحت الباب
وقفلته تاني واحنا جوه الشقه ومن غير مانتكلم، دخلنا اوضه أمير وقولتله يقفل الباب
أنا:
قولت لمامتك اللي اتفقنا عليه
أمير:
آه بس هي كانت نايمه
أنا:
تمام احنا هانستنى وهنشوف كل حاجة
أمير:
هنشوف إيه
أنا:
اصبر بس
بعد
شويه سمعنا صوت جرس الباب وخرجت أم أمير فتحت الباب كانت ماما زي ماتوقعت ودخلت
وقعدوا مع بعض في الصاله
ماما:
أمير موجود
هناء:
لأ نزل مع محمد من شويه
ماما:
كويس اللي جايلك فيه لازم تكوني لوحدك
هناء:
إيه
ماما:
أنا شوفتك النهارده على السطح مع سعيد
هناء:
يالهوي
ماما:
اهدي احنا أصحاب وأنا مش هافضحك
هناء:
يا داليا أنا.. أنا...
ماما:
ماتهدي يا بت احنا ستر وغطا على بعض وكويس ان أنا اللي شوفتك مش حد غريب
هناء:
آه طبعا
ماما:
وأنا هاديكي سري أنا كمان، أنا كمان عملت كده مع سعيد
هناء:
يالهوي وأنا اللي كنت فاكرة إني بس اللي كده
ماما:
مش قولتلك اهدي، ماتكلميه ييجي شويه
هناء:
شكلك هايجه وعايزاه.. ماشي يا داليا
قامت
هناء تكلم سعيد وأمير قاعد متفاجئ بكل اللي بيسمعه
أنا:
سمعت بنفسك؟
أمير:
أنا مش مصدق نفسي
أنا:
لأ صدق
أمير:
يعني سعيد الراجل اللي كنت فاكره طيب وكبير طلع عنتيل ونايك أمي وامك
أنا:
آه
أمير:
أنا مش هاسكت أنا لازم اخرج
أنا:
اهدى كده، أنت نفسك عارف رغبات الستات في السن ده ومجرب بنفسك ليه مش قابل على
نفسك اللي قبلته لغيرك
أمير:
أنا....
أنا:
خليك هادي وعدي الموضوع زي مانا عديته سيبها تستمتع زي مانت بتستمتع
أمير:
بس...
أنا:
خد بالك ان خروجك دلوقتي معناه انك هتفضح الكل ومحدش هيسلم من الموضوع ده
أمير:
ماشي مش هخرج بس ماتقوليش اتفرج على اللي هيحصل
أنا:
براحتك، أنا عن نفسي هاتفرج
كانت
هناء كلمت سعيد اللي اكدلها انه جاي وقامت هي وماما دخلوا اوضتها بعد شويه جه عم
سعيد ورن الجرس وخرجوا علشان يفتحوله، كنت متشوق اشوف لابسين إيه يهيجوه بيه لكن
المفاجأه انهم خرجوا ملط هما الاتنين، واضح انهم بدأوا لعب من غيره جوه في الاوضه..
دخل عم سعيد اللي اتفاجئ لما دخل وشافهم كده وقلع هدومه وبقى ملط زيهم في ثواني،
لدقايق كانوا بيبوسوا في بعض هما التلاته واتفاجئت ان أمير بقى جنبي وبيتفرج معايا،
بعد شويه بوس وقف عم سعيد وخلى ماما توطي قدامه ودخل زبره في كسها، جت أم أمير
ووقفت قدام ماما ووطت زيها علشان تخلي ماما تلحسلها كسها وسعيد بينكيها فضلوا على
الوضع ده شويه قبل مايبدلوا ويبقى عم سعيد بينيك أم أمير وام أمير بتلحس لماما
كسها فضلوا شويه على الوضع ده وكان واضح ان عم سعيد منسيش وعد ماما ليه قبل كده
انه ينيك طيزها
سعيد:
أنا لازم انيك طيزك النهاردة يا داليا
ماما:
لأ خليها بعدين
سعيد:
كل مرة تقولي بعدين
ماما:
خايفه من زبرك يعورني
هناء:
ماتقلقيش مش هيعورك أنا جربته قبل كده
ماما:
آه يا وسخه، خلاص نجرب
نام
عم سعيد على ظهره وطلعت ماما فوقيه ووقفت أم أمير وراهم ضربت أم أمير ماما على
طيزها
هناء:
ليه حق يهيج على طيزك دي يا داليا
مسكتها
أم أمير ووجهت زبر عم سعيد لغايه مابدأ يدخل في طيز ماما، بدأت ماما تنزل عليه
واحده واحده لغايه مابقى كله في طيزها، بقت ماما بتتطلع وتنزل على زبر عم سعيد وام
أمير بتمسك جسمها وتهزها اكتر، بعد حوالي عشر دقايق من نيك طيز ماما كانت أم أمير
هاجت وبقت على اخرها
أم
أمير: احا أنا عايزه زبرك في طيزي أنا كمان
أنا:
امك هايجه على الآخر يا أمير
أمير:
لما الزبر يطلع من طيز امك ابقى أتكلم
أنا:
ماهو هيطلع هيخش في طيز امك
كانت
أم أمير نايمة على ظهرها وماما واقفه فوقيها وبدأ عم سعيد يدخل زبره في طيزها اللي
كانت اسهل من طيز ماما، فضل عم سعيد ينيك فيها وماما بتلعب في كسها بأيد وفي كس أم
أمير بالأيد التانيه، بعد شويه بدأ عم سعيد يشخر
سعيد:
هاجيب يا شراميط يا لباوي
نزلت
ماما وام أمير على الأرض قدام زبر عم سعيد وبقوا بيمصوا هما الاتنين في زبره لغايه
ماعم سعيد بقى على اخره وهيجيب فعلا جاب لبنه كله جوه بق ماما وماما مخرجتش ولا
نقطه بره وراحت لأم أمير اللي فتحت بوقها ونزلت ماما شويه من لبن عم سعيد في بوق أم
أمير وبقوا بيلعبوا بلبنه وهما بيبوسوا بعض وماما بتحرك لسانها على لسان أم أمير
الغرقانين في اللبن، بعد شويه لعب بلعوا هما الاتنين لبن عم سعيد وقاموا يدخلوا
الحمام ولبس عم سعيد هدومه ونزل
بصيت
لأمير وأنا مستني اشوف رد فعله على اللي حصل ده ولقيته مطلع زبره وبيلعب فيه، لما
شافني حسيت انه اتكسف شويه، طلعت زبري أنا كمان علشان اضيع الكسوف ده وبقينا بنلعب
في ازبارنا احنا الاتنين وامهاتنا في الحمام بيستحموا بعد نيك عم سعيد فيهم، بعدما
جيبنا لبننا احنا الاتنين خرجنا بسرعه قبل ماهما يخرجوا من الحمام ونزلنا الشارع
أمير:
محمد أنت لازم تساعدني
أنا:
اساعدك في إيه
أمير:
لازم ننتقم
ياترى
أمير عايز ينتقم من مين وعايزني اساعده ازاي؟
أنا:
ننتقم من مين يابني
أمير:
أنا لازم انتقم من أمي ومن سعيد، وانت من امك ومن سعيد
أنا:
ازاي بقى يا فالح
أمير:
ماتتريقش عليا أنا بفكر اقتلهم
أنا:
اهدى بس كده تقتلهم ليه، علشان عملوا نفس اللي أنت عملته.. يبقى أنا كمان لازم
اقتلك بقى
أمير:
بس...
أنا:
من غير بس.. اللي حصل ده حاجة طبيعيه أنت نفسك عملتها قبلهم، خليك هادي بقى
وماتفكرش بالطريقه الهبله دي علشان ماتأذيش نفسك وامك
أمير:
أنا كنت فاكرها محترمة ومحدش لمسها غير بابا
أنا:
واضح ان الستات كلهم بيحبوا كده مفيش واحده محترمة مية في المية كل واحدة وليها
مدخل يخليها تقبل تتناك، أنا صحيح مش عارف ليه امك عملت كده بس اكيد في سبب
أمير:
يبقى لازم اعرف السبب ده
أنا:
يابني اهدى شويه لو عايز تعرف فعلا يبقى لازم تواجهها باللي شوفته.. هتقدر؟
أمير:
مش عارف
أنا:
يبقى تهدى شويه وتسيب كل حاجة طبيعيه كأنك متعرفش بالظبط
أمير:
أنت وريتني اللي حصل ليه؟ كنت سيبتني اعمى احسن
أنا:
أنا وريتك علشان تبقى عارف اللي بيحصل ومكنتش فاكرك هاتتعصب قوي كده
أمير:
أنا مش...
أنا:
مش زيي، قولها.. على العموم براحتك اعمل اللي أنت عايزه حتى لو عايز تقتل امك
أمير:
استنى بس يا ميدو أنا اسف مكنش قصدي اضايقك، بس أنا مش قادر افكر كويس في اللي أنا
فيه ده
أنا:
يبقى تهدى كده وماتاخدش قرار وانت مش قادر تفكر، قوم روح بيتك ولما تقدر تفكر كويس
ابقى كلمني
أمير:
ماشي وماتزعلش مني برضه
أنا:
خلاص ماشي
قام
أمير مشي وكلامه نبهني لحاجة مكنتش واخد بالي منها زي ماقولتله اكيد امه كان ليها
سبب لما عملت كده مع سعيد، لكن ليه معايا أنا؟ قارنت موقفها بموقف سوميه في دماغي
ولقيت ان سوميه كانت مختلفه، سومية أصلا هي اللي جاتلي علشان انيكها وكمان سوميه
دي بتتناك من ناس كتير لكن هناء مختلفه، روحت البيت أنا كمان كانوا اتعشوا خلاص
ماما:
اعملك تتعشى يا ميدو
أنا:
لأ هو بابا فين
ماما:
دخل ينام
أنا:
طيب تعالى الاوضه نتكلم
دخلت
أنا وماما الاوضه واتكلمنا عن اللي عملوه النهارده كأني معرفش حاجة طبعا لأني
المفروض كنت اخد أمير وننزل وهي حكيتلي كل اللي شوفته بصراحه ومخبيتش عني اي حاجة،
سمعت منها الكلام وأنا بمثل إني مهتم وبسمعه لأول مرة بعدها نمت وأنا لسه بفكر في أم
أمير، تاني يوم صحيت على الظهر كده وقعدت فطرت وشوية ولقيت أمير بيكلمني علشان
نتقابل، نزلت قابلته وروحنا قعدنا على قهوه
أمير:
أنا مش قادر أوصل لقرار من امبارح
أنا:
وبعدين
أمير:
ساعدني يا ميدو أنا حاسس ان دماغي هتنفجر
أنا:
يا أمير لازم متعقدش المواضيع كده، هل امك مقصره معاك في حاجة؟ او حاطه مصلحتها
قبلك مثلا؟
أمير:
لأ
أنا:
يبقى خلاص سيبها تعمل اللي هي عايزاه طالما مش مأثر عليك في حاجة
أمير:
اسيبها؟!
قاطعته
قبل مايكمل
أنا:
اهدى كده هاتقول إيه احنا في قهوه مش لوحدينا
أمير:
معلش نسيت نفسي
أنا:
اهدى يا أمير لازم تفكر كويس قبل ماتاخد اي قرار
أمير:
أنا محتاجلك تساعدني يا ميدو مش قادر اخد قرار لوحدي
أنا:
أنا قولتلك رأيي، اعتبر كل ده ماحصلش وانك معرفتش اي حاجة وعيش حياتك
أمير:
أنا مفيش قدامي حاجة تانيه أصلا
أنا:
يعني خلاص شيلت كلام الانتقام والكلام ده كله من دماغك
أمير:
آه
أنا:
كده تعجبني هاتعمل إيه دلوقتي
أمير:
أنا المفروض اقابل اصحابي من الكليه كمان ساعه، نزلت بدري بس علشان أتكلم معاك
هاروحلهم بقى واكلمهم ينزلوا بدري
أنا:
ماشي
أمير:
وانت هاتعمل إيه
أنا:
مفيش هاروح البيت تاني أنا أصلا ماورييش حاجة النهاردة
أمير:
طيب ماتيجي تخرج معايا وخلاص
أنا:
لأ أنا مش عايز اخرج دلوقتي أصلا
أمير:
براحتك
روحت
وطلعت على السلم وقبل ماطلع المفتاح سمعت صوت بسبسه لقيت علشان ابص، لقيت أم أمير
مطلعه راسها من الباب وبتشاورلي، روحتلها وأنا مبفكرش إني انيكها قد مابفكر إني
لازم افهم هي وافقت ليه إني انيكها قبل كده، دخلت عندها الشقه علشان اتفاجئ باللي
هي لابساه قصدي اللي هي مش لابساه، كانت لابسه برا تقريبا مغطيه حلماتها بس
وتقريبا مفيش اندر أصلا، مع كعب عالي وشراب شفاف شكلها خلى زبري يقف وأنا أساسا
مبفكرش إني انيكها في الوقت ده، قربت مني وايدها راحت على زبري من فوق البنطلون
فشديت ايدها
أنا:
أنا عايز أتكلم معاكي الأول
هناء:
مش وقت كلام ده
أنا:
لأ لازم نتكلم
هناء:
ماشي ضيعلنا الوقت في الكلام بقى
أنا:
انتي عملتي معايا كده ليه
هناء:
إيه مش فاهمه؟
أنا:
عملتي معايا كده ليه.. إيه اللي مش مفهوم
هناء:
أنت اللي بتسألني عن كده؟ تصدق إني غلطت فعلا، امشي يا محمد لو سمحت
أنا:
لأ مش هامشي الا لما افهم
هناء:
امشي يا محمد بقى..
قامت
من جنبي فمسكت ايدها وقومت بقينا احنا الاتنين واقفين وأنا ماسكها
أنا:
قوليلي ليه وبعد كده هامشي
هناء:
أنا مش هاقولك إني محرومه من الجنس مع ان دي حقيقه، لأن جوزي عنده السكر لكن أنا
محرومه اكتر من الكلام الحلو، ولما أنت جيت وقولتلي انك بتحبني حب راجل لست كنت
فاكره انك بتتكلم بجد واني لقيت اللي يعوض حرماني ده لكن للأسف شكلك مكنتش جد من
فضلك امشي بقى
أنا:
أنا اسف يا حبيبتي أنا بس كنت عايز افهم
هناء:
مش خلاص فهمت، امشي بقى
أنا:
معلش يا حبيبتي ماتزعليش
قبل
ماترد كنت ببوسها علشان اخلص الكلام ده خالص، حاولت انها تفك مني بس معرفتش
وماسيبتهاش الا لما حسيت انها مبقتش زعلانه وبقت متجاوبه معايا، شيلتها بعد كده
ودخلنا اوضه نومها، كانت اول مرة ادخلها نيمتها على السرير ونزلت الحس كسها لحدماترعشت
قامت ونيمتني هي ونزلت تمص زبري بعدما قلعتني البنطلون، كانت حركات ايديها مع
لسانها على زبري كفايه انها توقف زبري مرة تانيه قومتها من على الأرض وبدأت احرك
زبري على كسها من بره لغايه ما بقيت بتترجاني علشان ادخله، فعلا دخلت زبري وبقيت
عماله تتأوه تحتي وهي حاضنه بزازها اللي بتترج مع دخول وخروج زبري وأنا بهيج من
منظرهم اكتر وبأسرع اكتر علشان بزازها تترج اكتر، بعد شويه حسيت إني هاجيب فطلعت
زبري ونزلت الحسلها كسها علشان أأخر نفسي شويه، وأنا بلحس قررت انيك طيزها
فبعبصتها في طيزها لقيتها بتتأوه جامد
أنا:
أنا هانيك الطيز الحلوة دي
هناء:
بس بالراحه
أنا:
هاتشوفي
بعد
شويه لحس وبعبصه في طيزها بدأت أحاول ادخل زبري في طيزها لقيتها بتصوت
هناء:
لأ كده مش هينفع استنى هاطلع أنا فوقيك علشان اتحكم
أنا:
ماشي..
نمت
على ظهري وطلعت هناء فوقي ونزلت بطيزها على زبري بالراحه واحده واحده لغايه مادخل
كله في طيزها وبدأت تتنطط فوق زبري بالراحه وبعدين سرعت نفسها جامد كانت تعبت من
التنطيط على زبري فنزلتها ونيمتها تاني وبقيت أنا اللي فوقيها ودخلت زبري في طيزها،
لما حسيت إني هاجيب دخلت زبري في كسها تاني ونزلت لبني، بوستها وقومت لبست ووصلتني
للباب طلعت مفتاحي وروحت فتحت الباب علشان اتفاجئ بماما بتتنطط فوق زبر أمير
أنا:
يخربيتكوا، فين بابا
ماما:
بابا لسه نازل من شويه بعدما أمير جه
أنا:
وافرضي هو اللي كان فتح
ماما:
أنت عارف انه بيتصل دايما قبل ماييجي يا ميدو سيبني بقى، فضلت تتنطط فوق زبر أمير
اللي كان واضح انه هايج زياده عن الطبيعي، كمان بعد شويه كان أمير قرب يجيب لبنه
وكان واضح انهم بادئين قبل ماجي بكتير، نزلت ماما من فوق زبره ودخلته في بقها تمصه
وهي بتبصلي أنا حسيت ان زبري هيقف تاني بس قولت بلاش علشان صحتي، بعد شويه مص نزل أمير
لبنه جوه بوق ماما وكان واضح انه كتير لدرجه ان شويه منه طلعوا بره بوقها وهي لسه
بتبصلي، قام أمير علشان يلبس
أمير:
أنت كنت فين مش قولتلي هاتروح على طول
ماما:
ماهو جه فعلا واصحابوا كلموه ونزلهم
أنا:
آه
فهمت
ان ماما عرفت إني كنت عند أم أمير وبتخبي عن أمير، خلص أمير لبس وقالي هابقى اكلمك
علشان في كلام كتير عايزين نقوله بس بعدين بقى، خرج أمير وروحت بوست ماما ولبن أمير
لسه على وشها، قامت ماما تستحمى وأنا قعدت في الصاله، خرجت ماما وهي لافه فوطه على
جسمها
ماما:
عندي ليك مفاجأة
ياترى
إيه مفاجأة ماما؟
أنا:
مفاجأة إيه؟
ماما:
اصبر طيب البس واجي اقولك
دخلت
ماما اوضتها ودخلت وراها وشالت الفوطة من على جسمها وفتحت الدولاب تدور على اللي
هتلبسه
أنا:
قولي بقى إيه المفاجأة
ماما:
أنت بتتلكك يا واد علشان تدخل وأنا عريانه ماقولتلك هالبس واطلعلك
أنا:
قال يعني اول مرة اشوفك كده، خلصي بقى وقولي
ماما:
ماشي، بابا منزلش وراجع كمان شويه زي ماقولت لأمير
أنا:
امال إيه؟
ماما:
بابا سافر البلد مع عمتك
أنا:
ليه؟ في حد مات ولا إيه؟
ماما:
لأ مفيش.. هما سافروا علشان عمتك عايزه تبيع حته من الأرض وانت عارف بقى اخوها
الوحيد وكان لازم يسافر معاها
عمتي
عندها 35 سنة جوزها مات في حادثه من سنتين ومالهاش غير بابا اخوها الكبير خصوصا ان
ابنها لسه مكملش خمس سنين
أنا:
وماقولتيش كده ليه قدام أمير
ماما:
ده لو كان عرف ان ابوك مش هيبات هنا كان فضل معانا طول الليل
أنا:
وانتي مش عايزاه طول الليل
ماما:
لا كفايه عليه كده
أنا:
ليه
ماما:
علشان محدش يشك يا واد
أنا:
ماشي
ماما
لبست جلابيه على اللحم وحتى مالبستش اندر تحتها، قعدنا نتفرج على التلفزيون احنا
الاتنين وشوية وتليفونها رن
ماما:
ههه ده سعيد
أنا:
ده شكله بيجي على السيره
ماما:
سيره إيه؟
أنا:
سيره نيكك يا حبيبتي
ماما:
ههه استنى ارد بقى
ردت
ماما وفتحت الاسبيكر علشان اسمعه بيقول إيه
ماما:
الو
سعيد:
ازيك يا داليا
ماما:
كويسه أنت فين
سعيد:
مشوار كده بس كنت عايز اشوفك قوي
ماما:
تعالى بكره بدري وأبو محمد ومحمد مش هيكونوا هنا
سعيد:
جهزي كسك بقى علشان بكره هاقطعه
ماما:
مستنيك يشوف هتعمل فيه إيه
قفلت
ماما مع سعيد
أنا:
بقولك إيه، ماتقوليليش اخرج ولا اروح في حته
ماما:
يعني عايز إيه
أنا:
عايز اشوفه بينيكك استريحتي لما قولتهالك
ماما:
آه بس اللي هيريحني جاي بكره
أنا:
ماشي وأنا هاقعد وهتقوليله إني خرجت
ماما:
يا واد افرض انه كان واقف تحت كده هيشك انك مانزلتش
أنا:
اتصرفي بقى أنا مش خارج مهما قولتي
ماما:
خلاص سيبني افكر هنعمل إيه
دخلنا
ننام وأنا مستني اشوف هي هتحلها ازاي بكره، جه الصبح ولقيتها بتصحيني، صحيت وقعدنا
فطرنا وبعد شويه جه عم سعيد بيخبط فتحتله ماما وهي لابسه الجلابيه برضه واتفاجأت
بإن معاه واحد
ماما:
مين ده يا عم سعيد
سعيد:
إيه عم دي
ماما
بصوت واطي: احنا مش لوحدنا
سعيد:
لأ ده حمادة
ماما:
أنت هاتستهبل، إيه حماده ده امشوا ومش عايزه اشوفك تاني
سعيد:
يا داليا افهمي بس
ماما
بعصبيه: افهم إيه؟
في
الوقت ده كنت قررت إني هاتدخل لو ماما فضلت متعصبه كده واللي يحصل يحصل
سعيد:
حماده ده يبقى قريبي من البلد عيل اهبل واخرس
ماما:
وانت جايبه معاك ليه
سعيد:
أنا جيبته من البلد يساعدني في الشغل ولقيته ياعيني بيحك في الحيطه من الهيجان ده أنا
جايبلك دكر بخيره
ماما:
أنت اتجننت ولا إيه.. افرض فضحنا
سعيد:
بقولك اهبل واخرس، يعني أساسا مش هيفكر يفضحك ولو فكر مش هيعرف يتكلم
ماما:
يعني أنت مالي ايدك منه
سعيد:
هاتشوفي بنفسك ده بيسمع كلامي بالحرف
ماما:
لا برضه مش متطمنه
سعيد:
طيب خليه قاعد كده بس ومش هيتحرك على ضمانتي
ماما:
ازاي يعني يقعد يتفرج علينا
سعيد:
يعني الواد محروم من كل حاجة كمان ميتفرجش؟ بقولك بيسمع كلامي ولو قولتله اقعد مش
هيتحرك من مكانه
ماما:
لما نشوف
سعيد:
اقعد على الكرسي ده يا حماده وماتتحركش من مكانك
قعد
حماده على الكرسي ولف سعيد لماما
سعيد:
وحشتيني يا داليا
ماما:
وحشتك إيه ده أنت لسه كنت معاك اول امبارح
سعيد:
بتوحشي زبري اول مايخرج من كسك
مسك
سعيد ايد ماما وحطها على زبره من فوق الجلابيه، بدأت ماما تحسس عليه قبل مايقلع
سعيد الجلابيه والشورت بتاعه ويبان زبره، نزلت ماما على الأرض وفتحت بوقها ودخلت
زبره وبدأت تمصه، بعد شويه طلع سعيد زبره من بقها وقعد على الكنبه
سعيد:
اقلعي يا شرموطة
وقفت
ماما قدامه وبدأت ترفع جلابيتها واحده واحده وأنا عارف انها مش لابسه حاجة تحتها،
قلعت ماما الجلابيه خالص وبقت واقفه قدام سعيد وطيزها ليا وأنا في الاوضه
سعيد:
تعالى مصي زبري يا كلبه
نزلت
ماما على ايديها ورجليها وبقت بتتحرك على ايديها ورجلها زي الحيوانات لغايه ماوصلت
لزبره دخلته في بقها ومسك سعيد راسها وزق زبره لجوا اكتر كانت بتتخنق من زبره وهو
كأنه بينيك راسها بزبره، لعاب ماما بقى بيخرج من بقها مع زبره وهو بيدخل ويخرج
زبره بالظبط كأنه بينيك راسها وبقى وشها كله غرقان من لعابها، بصتلي ماما بطرف
عينها علشان اشوف وشها الغرقان وزبر وبيضان عم سعيد الغرقان من لعابها برضه وهو مش
مركز في اي حاجة غير انه يزق راسها على زبره اكتر، شدها من ايديها ووقفها قدامه
وبقى بيلحسلها كسها وشوية وقعدها على زبره بقت طيزها ليه وبزازها قدامي وزبره داخل
في كسها وواضح انه بيلعب بايده في طيزها، شويه ورفعها من على زبره ومسكه بأيده
علشان يوجهه لطيزها، دخل عم سعيد راس زبره في طيز ماما وهي بدأت تشخر منه، بعد شويه
كان نص زبره جوه طيزها فضلت ماما تتنطط عليها وهي بتتأوه
سعيد:
بصي الواد حمادة قاعد مش على بعضه ازاي
ماما:
آآآه
سعيد:
حرام نسيبه كده ريحيه علشان خاطري
من
غير مايستنى رد ماما نده عم سعيد على حمادة اللي في ثواني كان قالع ملط وبيقرب
بزبره من كس ماما
ماما:
طيب سيبني أنت يا سعيد
سعيد:
لأ..
مسك
عم سعيد رجل ماما وزبره لسه في طيزها وبقى كسها باين قدام حماده اللي بدأ يزق زبره
هو كمان كان زبره تقريبا نفس طول زبر عم سعيد بس عم سعيد زبره اعرض شويه، بقوا هما
الاتنين بينيكوا في كسها وطيزها مع بعض وماما هاجت قوي ومسكت بزها تلعب فيه وهي
بتبصلي، بدلوا هما الاتنين وبقى حماده بينيك في طيزها وعم سعيد في كسها وبعد شويه
نزلوها على الأرض وجابوا لبنهم هما الاتنين على وشها وبزازها، لبس عم سعيد وحماده
بسرعه ونزلوا وماما بعدما قفلت وراهم رجعت لنفس مكانها واللبن لسه على وشها
وبزازها، خرجت من مكاني وهي لسه زي ماهي غمزتلي بعينيها وبدأت تلعب بلسانها في
لبنهم من غير ماحس لقيتني ببوسها واللبن لسه على وشها كده قومنا احنا الاتنين
ودخلت هي تستحمى وأنا كنت متفق مع ناس اصحابي نروح الاهرامات ونتفسح شويه، نزلت
الشارع وركبت وكلمتهم وأنا في الطريق علشان اتفاجئ انهم اجلوا الموضوع ولما كلموني
مرديتش عليهم طبعا لأني كنت مشغول بحفله النيك اللي في البيت، مبصتش على الموبايل
الا بعدما ركبت كنت خلاص قربت أوصل فقولت اتمشى أنا واتفرج على الاهرامات وأبو
الهول لوحدي بدل ما ابقى مشغول وأنا مع اصحابي ومبشوفش حاجة.
وصلت
واتمشيت هناك شويه وبدأت اتفرج على الاهرامات وعلى السياح هناك وفي وسط السياح
شوفت وحدة لابسه فستان اسود مبين بدايات بزازها وفوق الركبه كان واضح انها كبيره
في الخمسينات مثلا، كانت مختلفه متقدرش تقول انها اجمل واحده لكنها اكتر واحده
مثيره شوفتها هناك، بصيتلها ولقيتها بتبصلي فروحتلها اتكلمت معاها فعرفت انها
امريكيه اتكلمنا شويه وبعد كده بقيت مرشد سياحي ليها في زيارتها للأهرامات وأبو
الهول، خلصنا الجوله دي ولقيتها بتعرض عليا اوصلها فيلتها كان واضح من لبسها انها
غنيه لدرجه انها مأجره فيلا، وافقت طبعا من غير تفكير كتير كانت مثيره بدرجه
تخليني مستعد أوافق حتى لو قالتلي تعالى ورا الهرم، كان معاها عربيه بسواق خاص
وصلنا لحد الفيلا دخلنا فيلتها ومن غير اي كلام مسكت ايدي ووصلتني لحد اوضه النوم
في ثواني كانت قالعه الفستان ونايمه على السرير، قلعت أنا كمان وطلعت فوق السرير،
كانت بزازها مغريه جدا فحطيت زبري في وسطهم وهي قفلت على زبري ببزازها، شويه وقومت
من مكاني ونزلت الحس كسها كان عليه شعر خفيف وفكرني بكس ماما قوي خصوصا في الشعر
اللي عليه حطيت زبري وبدأت ادخله واحده واحده وهي بتصوت بس بالأنجليزي حسيت كأني
في فيلم سكس، فضلت انيك فيها شويه وبعدين نمت على ظهري وطلعت هي فوقيا وبدأت تتنطط
على زبري شويه وحسيت إني هاجيب فقولتلها، نامت هي على ظهرها وبقت ماسكه زبري
بالمقلوب وبتمصه لغايه ماجيبت لبني عليها قومنا احنا الاتنين من على السرير ودخلنا
نستحمى وبعدين طلعت البس هدومي اتكلمنا شويه وعرفت انها لسه قاعده شويه في مصر
وخدت نمرتي علشان تبقى تكلمني ونتقابل تاني، بوستها وخرجت من الفيلا وركبت للبيت
وصلت البيت واتغديت أنا وماما وقعدنا شويه نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل دخلت
نمت وأنا مرهق من اللف في الاهرامات والرمل وكمان بعد كل ده النيكه الاجنبيه صحيت
تاني يوم الصبح وماما كانت بتحضر الفطار
ماما:
أنت صحيت يا ميدو
أنا:
آه جعان قوي
ماما:
بعمل الفطار اهه.. روح اقعد أنت واقرا الجرنان على ماخلص
كانت
عادة عندي أنا وبابا اننا نقرا الجرنان كتضييع وقت لغايه ما الفطار يجهز، قعدت
اقرا الجرايد ومفيهاش اي حاجة جديده شويه كلام في السياسه على شويه كلام في الكورة
وخلاص افتكرت عادل وسليم وأنا بقرا في السياسه وافتكرت سومية وأنا بقرا صفحه
الحوادث وفيها اخبار الاداب شويه وكانت ماما خلصت الفطار وقعدنا نفطر سوا
ماما:
عندي مفاجأة ليك
أنا:
خير
مش
عارف ماما مخبيه مفاجأت إيه تاني وهي كل يوم بتقولي مفاجأه كده.
قبل
ما ماما ترد كان التليفون بيرن، كان بابا بيطمنا عليه وبيقولنا انهم هيقعدوا يومين
كمان على مايخلصوا كل ورق البيع والاجرائات، قعدنا نكمل فطار وأنا بسأل ماما على
المفاجأة
ماما:
خالتك نبيله وبنتها هاجر هييجوا يقعدوا معانا يومين علشان المايه ضربت في شقتهم
ولسه هيصلحوها، كانت خالتي نبيله زي ماقولت هي اكبر خالاتي، اكبر من أمي بحوالي
عشر سنين خلفت ولد وبنت قبل ما جوزها يموت، الولد اتجوز وسافر يشتغل بره والبنت
هاجر اصغر مني بسنه، كنت فرحان جدا علشان بنت خالتي هاتييجي تقعد معانا، بيني
وبينكم بحبها حب بجد مش مجرد هيجان بس طبعا كان لازم قدام ماما اعمل إني زعلان
علشان ماتعرفش حاجة
أنا:
ليه كده أنا قولت هناخد راحتنا وبابا في البلد
ماما:
عليا أنا يا واد ده أنت هاتموت على هاجر
أنا:
أنا؟
ماما:
يا واد أنا امك واعرف كل اللي بتفكر فيه قبل ماتفكر فيه أنت فاكرني هبله
أنا:
ماهو برضه مش هيخلونا ناخد راحتنا
ماما:
فاكر نفسك هتهرب مني في الكلام بس هارد عليك برضه، هما معظم النهار هيكونوا بره
علشان يخلصوا مواضييع السباكة والحاجات دي وريني بقى هتعمل إيه أنت
أنا:
اعمل إيه في إيه؟
ماما:
يعني البت هتبقى معانا طول اليوم وأنا عارفه انك بتحبها فرصتك بقى توقعها فيك،
علشان افاتح أمها واخطبها لك
أنا:
انتي عايزه تخلصي مني وتفضي للرجاله يا ست انتي
ماما:
يا ميدو ده هيبقى اسعد يوم في حياتي لما اجوزك ده أنت كل حياتي
أنا:
وانتي كمان يا ماما
حضنت
ماما وفضلنا كده دقيقه كان بقالي فتره كل تفكيري في السكس وخلاص ونسيت هاجر ونسيت
كل حاجة غير السكس واحنا لسه حاضنين بعض موبايلي رن كانت الست الاجنبيه اللي
قابلتها عند الاهرامات ونيكتها رجعت تفكيري تاني للنيك رديت عليها وعرفت انها
عايزاني اقابلها تاني قولتلها تجهز على ماجيلها
أنا:
طيب أنا هانزل يا ماما
ماما:
هاتروح فين وكنت بتكلم مين في التليفون بالانجليزي
أنا:
لا دي حكايه طويله هاحكيهالك لما ارجع
ماما:
مش هاتنزل قبل ماتحكيلي
أنا:
طيب تعالى ورايا
دخلت
اغير هدومي وبدأت احكيلها
أنا:
دي يا ستي واحده امريكيه اتعرفت عليها لما روحت الاهرامات ونيكتها ومكلماني علشان
اروحلها تاني دلوقتي
ماما:
يخربيتك وعملت كل ده من غير ماتقولي
أنا:
فيها إيه يعني
ماما:
أنا عايزه اشوفها
أنا:
لا اهدي كده شويه هاقولها إيه؟ جايب ماما معايا وأنا جاي انيكك
ماما:
بقولك إيه أنا هاشوفها يعني هاشوفها
أنا:
طيب استنى افكر في الموضوع
ماما:
أنا هالبس تكون عرفت هاتعمل إيه
خرجت
ماما وقعدت افكر هانعمل إيه في وسط تفكيري، لقيتها بتكلمني تاني وبتسألني هاجي
امتى بالظبط، قولت لازم استغل المكالمه واشوف رد فعلها فقولتلها إني عندي واحده
صاحبتي عايز اجيبها معايا، اتفاجأت انها بتقولي ماشي عادي، كانت ماما خلصت لبس
فنزلنا وروحنالها فتحت لنا الباب بنفسها واتفاجأت لما لقت اللي معايا واحده ست
كبيرة كانت فاكره إني هاجيب واحده في سني، دخلنا وقعدنا كانت لابسه روب ومعرفش إيه
اللي تحته طلبت مني اساعدها وهي بتعملنا حاجة نشربها دخلنا المطبخ واول مادخلنا
سألتني عن اللي معايا، بما انها امريكيه حسيت ان كلامي معاها هيكون امان، قولتلها
انها ماما وان علاقتنا مفتوحه مع بعض لقيتها ضحكت وقالتلي ان علاقتها مع جوزها
كمان علاقه مفتوحه، عملت عصير وقدمتهولنا وطلعت الدور اللي فوق ونزلت بعد دقايق
ومعاها راجل طلع جوزها هما بيحبوا يسافروا ويعملوا مغامرات جنسيه وهو ينيك اي
واحده وهي تتناك من اي واحد يعجبهم، قعد الراجل جنب ماما وقالها انهم ضيوف
النهارده وهيتفرجوا عليا وأنا بنيك مراته، قلعت مراته الروب وجت قعدت فوق رجلي
كانت لابسه برا واندر، واول ماقعدت على رجلي بدأت تبوسني، اندمجت معاها وقومنا
احنا الاتنين نزلت على الأرض وبدأت تقلعني البنطلون كان جوزها هو كمان بيقلع
البنطلون وبيلعب في زبره قدامنا، خدت مراته زبري في بقها وبقت بتمصلي، بص الراجل
لماما وطلب منها تاخد راحتها مكنتش ماما واخده بالها انه قلع بنطلونه أصلا لأنها
كانت مركزة معايا أنا ومراته، قامت ماما وقلعت بنطلونها هي كمان وبقت بتلعب في
كسها، قعدت الست على الكنبه ونزلت الحس كسها كانت بتتأوه بطريقه بتهيجني اكتر
وفجأه سمعت اهات ماما، لفيت اشوفها لقيت الراجل بيلعب بأيده في كسها، بصلي وقالي
تسمحلي انيكها؟ دخل صوابعه في كسها فلقيت ماما بتمسك ايده وبتثبتها على كسها وهي
بتتأوه وبتشاورلي علشان أوافق قولتله إني موافق، قام وزبره بينط قدامه قعدت على
الكنبه ونزلت مراته تمصلي زبري تاني جت ماما علشان تمسك زبره بايديها فرفض قالها
بوقك بس، بدأ يوجهه زبره ناحيه بوقها وده كان صعب طبعا من غير ايديها بقى بيضرب وش
ماما بزبره في محاوله انه يدخله في بقها لغايه مادخل بقت ماما بتمصله، قامت مراته
وطلعت بكسها فوق زبري بقيت بنيكها وماما لسه بتمص للراجل، بدأ الراجل يقلعها
هدومها ووصل لحد البرا وشدها لتحت ومرضاش يخليها تقلعها وخلاها تمصله تاني كنت كل
ده بنيك مراته في كسها وحسيت انها تعبت من التنطيط على زبري نزلتها على الأرض ونيمت
فوقيها ولقيت الراجل نيم ماما جنب مراته ونام فوقها هو كمان وبدأنا ننيكهم كأننا
في سباق جابت ماما ومرات الراجل اكتر من مرة واحنا لسه بننيكهم، قوم الراجل ماما
ونام هو على الأرض وطلعها فوقه لكن المره دي وجه زبره لطيزها صرخت ماما وأنا هيجت
اكتر لما لقيتها بتحاول تفك منه وهو ماسكها من فخادها وبيزقها اكتر على زبره، مسكت
مراته في نفس الوضع وبقيت بنيك طيزها أنا كمان فضلنا على الوضع ده حوالي تلت ساعه
بنيكهم بعدها لقيت الراجل خرج زبره من طيز ماما وبيقولي نبدل؟ أنا وماما في نفس
الوقت: لا لا لا... الراجل مكنش فاهم في إيه فقولتله ان علاقتنا مفتوحه بس من غير
نيك، قالي خساره انك مجربتش الكس والطيز دول يجننوا، كنت لسه بنيك في طيز مراته
لقيته دخل زبره في كسها وبقينا بنيكها مع بعض افتكرت سعيد وحماده لما كانوا
بينيكوا ماما مع بعض، بعد شويه خرج زبره من كسها قولت هيروح لماما تاني لقيته بدأ
يدخل زبره في طيزها في نفس الوقت اللي زبري في طيزها فيه بقى زبري وزبره في طيزها
وهي هايجه على الآخر وأنا وماما مش مصدقين اللي بيعمله نده الراجل لماما علشان
تلحس طيزه وهو لسه بينيك في طيز مراته معايا، بعد شويه كنا على الآخر أنا وهو فخرج
زبره من طيز مراته ولف لماما اللي بتلحس طيزه ونطر لبنه على وشها جيبت أنا لبني
جوه طيز مراته ولقيته جري يلحس لبني من طيزها، قومت أنا وبوست ماما ولبنه لسه على
وشها قعدنا نرتاح شويه وبعدها قومنا نلبس أنا وماما، لبسنا وحاولت ماما تعدل البرا
بتاعتها لكن كانت باظت خلاص بقت لابساها وبزازها طالعه منهم لبست هدومها ونزلنا
نروح
ماما:
عارف يا واد يا ميدو
أنا:
إيه
ماما:
شعور بزازي وهما مش ممسوكين كده مهيجني قوي
أنا:
يخربيت هيجانك
ماما:
الناس دول مجانين قوي ده أنا خوفت الست تموت والزبرين في طيزها
أنا:
أنا عارفك مش هتسكتي الا لما تجربيها
ماما:
يخربيتك لا مش هاقدر استحمل
ركبنا
وروحنا كنا قربنا على الظهر اتصلت خالتي وقالت انهم في السكة، لبسنا واستعدينا
وكانوا وصلوا خالتي كانت ست طويله وشعرها اصفر كانت الوحيده اللي طالعه لتيته
وبقيه اخواتها طالعين لجدو، هاجر بقى كانت وارثه عن خالتي الشعر الأصفر لكن جسمها
اصغر، سلمنا عليهم وقعدنا نتغدى كلنا سألوا على بابا وعرفوا انه سافر خلص اليوم من
غير اي حاجة تانيه، تاني يوم صحيت من النوم خرجت من الاوضه لقيت الفطار على
الطرابيزه، كلمت ماما قالتلي انهم نزلوا يشوفوا السباك ومرضيوش يصحوني فنزلت هي
معاهم، قعدت فطرت ودخلت الحمام سمعت الباب بيخبط طلعت افتح لقيت هاجر
أنا:
انتوا خلصتوا بالسرعه دي
هاجر:
لأ ماما وخالتي لسه هناك
أنا:
وسيبتيهم ليه؟
هاجر:
قولت اريح أنا بقى مش لازم نقف كلنا
أنا:
آه براحتك..
دخلت
اوضتي وهي دخلت اوضتها وأنا بفكر إني لوحدي معاها دلوقتي في الشقه مشاعر الحب عندي
اختلطت بشهوه الجنس وبقيت بفكر في الاتنين مع بعض، طلعت من الاوضه كانت غيرت
هدومها اتفاجأت لأني اول مرة من ساعت مالبست الحجاب اشوفها من غيره كانت لابسه
بنطلون ماسك على جسمها وتيشيرت نص كم بصتلها وبحلقت فيها قوي
هاجر:
معلش بقى أنا بحب اقعد على راحتي
أنا:
لا براحتك على الآخر
هاجر:
امال بتبصلي كده ليه
أنا:
اصلك احلويتي قوي
هاجر:
وأنا كنت وحشه يعني
أنا:
لأ طول عمرك قمر
هاجر:
أنت بتعاكس ولا إيه
أنا:
آه بعاكس
هاجر:
يعني أنا غلطانه إني جيت ولا إيه
أنا:
لا مش غلطانة أنا اللي محظوظ
هاجر:
ليه
أنا:
علشان قاعد معاكي
هاجر:
كده هتكسفني بقى
أنا:
تتكسفي مني أنا، لأ مينفعش
هاجر:
ليه
أنا:
المثل بيقول اللي تتكسف من ابن خالتها متجيبش منه عيال
هاجر:
ههه المثل مش كده
أنا:
كده احلى
هاجر:
ليه
أنا:
عاجبني كده
قامت
من قدامي وادتني ظهرها علشان اشوف طيزها النونو مقارنه بالاطياز اللي شوفتها قبل
كده، بصت عليا لقيتني ببص على طيزها
هاجر:
لأ أنا كده أخاف اقعد معاك لوحدنا تاني
أنا:
يا هاجر أنا بحبك بصراحه
هاجر:
كده مره واحده
أنا:
مش قادر اخبي عليكي
هاجر:
وأنا كمان
أنا:
انتي إيه
هاجر:
بس بقى
قربت
منها علشان ابوسها ولقيتها مندمجه معايا في البوسه على الآخر، مديت ايدي على
التيشرت لقيتها برضه متجاوبه معايا وقلعته، مديت ايدي على بنطلونها
هاجر:
لأ
أنا:
ليه
هاجر:
لما نتجوز نعمل اللي أنت عايزه لكن قبل الجواز لأ
أنا:
طيب
حست
إني زعلت فنزلت قلعتني البنطلون ومسكت زبري كأنها بتصالحني انها تمصلي، كانت رهيبه
في المص لدرجه خلتني حسيت إني هاجيب، هي كمان حست بكده فخلتني اجيبهم على وشها،
قامت غسلت وشها ولبست هدومها وجت باستنى، اتفقت معاها إني اخطبها ونتجوز لما اخلص
دراسه واشتغل، دخلت اوضتي وبعد شويه كانت ماما وخالتي وصلوا اتغدينا وانتهى اليوم
من غير اي حاجة، تاني يوم لقيت هاجر بتصحيني
هاجر:
اصحى
أنا:
إيه ده دخلتي اوضتي ازاي، افرضي امك او خالتك شافوكي
هاجر:
لا هما نزلوا وأنا قولتلهم تعبانه ومنزلتش..
قومت
وبوستها
هاجر:
طيب افطر الأول
أنا:
ماشي
خرجت
من الاوضه وأنا قومت وقبل ماخرج من الاوضه كان واحد صاحبي بيتصل بيا رديت عليه
وطلع عايز فلوس ضروري علشان نسي فلوسه وهو في كافيه قريب من بيتي، لبست هدومي
بسرعه وخرجت
هاجر:
أنت لابس كده ليه
أنا:
لازم انزل ضروري لواحد صاحبي
هاجر:
يعني هتسيبني
أنا:
ساعتين ولا حاجة وهكون هنا
هاجر:
ماشي
نزلت
وكلمت صاحبي علشان اعرف الكافيه اللي هو فيه فين بالظبط واتفاجئت انه في الشارع
اللي ورانا على طول مش بعيد ولا حاجة في خمس دقايق كنت عنده وفي خمس دقايق كنت على
السلم بسابق الزمن علشان اطلع لهاجر قبل الوقت مايعدي لكن مكنتش مستني المفاجأه
اللي حصلتلي.
طلعت
السلم طيران فتحت الباب لقيت البيت كله سكوت دخلت ادور على هاجر ملقتهاش في الصاله
ولا المطبخ فقولت تبقى في اوضتها قولت افاجئها واخضها في اوضتها، فتحت الباب
بالراحه كانت على السرير لكن المفاجأه كانت من نصيبي أنا، كانت بتتكلم في التليفون،
لأ مش بتتكلم دي بتتموحن وبتهيج في التليفون وايديها على كسها، مفاجأه خلتني اتجمد
مكاني؟ ليه دي قالتلي انها بتحبني، طيب لو بتحبني بتكلم واحد وتهيج معاه في
التليفون ليه؟ طيب لو مبتحبنيش قالتلي كده ليه؟ هتجنن..
كل
ده وهي لسه ماخدتش بالها مني في وسط كل ده افتكرت ذكرياتي مع ماما وأمير في الأول
خالص وده وقته لقيت ان عقلي عايز يقولي حاجة فيها إيه تحبك وتهيج مع غيرك زي ماما،
لأ بس الموضوع مختلف دي برضه ماما قطع تفكيري شهقه من هاجر اللي خدت بالها إني
واقف عند باب الاوضه، قفلت التليفون بسرعه وكانت عايزه تتكلم لكن أنا ماديتهاش
فرصه وقفلت الباب وخرجت للصاله، خرجت ورايا على طول وهي مش عارفه تتكلم تقول إيه..
كانت لابسه قميص نوم قصير وشفاف وجسمها كله ظاهر قدامي، قبل ماتتكلم او تقول اي
حاجة اتكلمت أنا
أنا:
ليه هاجر
هاجر:
ليه إيه
أنا:
ليه قولتي انك بتحبيني
هاجر:
أنا بحبك بجد
أنا:
ازاي طيب واللي شوفته بعيني
هاجر:
أنا بحبك يا محمد بجد لكن أنا مبقدرش اسيطر على شهوتي
أنا:
حتى لو مقولتيليش أنا ليه بدل ماتكلمي حد غريب
هاجر:
وانت امتى اتكلمت معايا قبل مانيجي هنا او حتى لمحتلي بحاجة، ده صاحبي من الجامعه وأنا
قايلاله إني مبحبهوش وان كل اللي بينا تقضيه شهوه وبس
قربت
هاجر مني اكتر وبدأت تحرك ايديها على زبري من فوق البنطلون
هاجر:
بس أنا بحبك ومستعده اتصل بيه قدامك وأقوله ينساني خالص
أنا:
اخرك معاه إيه
هاجر:
يعني إيه
أنا:
يعني ناكك ولا تليفون بس ولا تحسيس ولا إيه
هاجر:
آه
أنا:
آه إيه
هاجر:
ناكني
أنا:
منين
هاجر:
من طيزي
أنا:
اتصلي بيه
هاجر:
حاضر وهتسمع بنفسك وأنا بقوله ينساني
أنا:
قوليله يجيلك هنا
اتفاجأت
هاجر بكلامي
هاجر:
إيه
أنا:
انتي سمعتيني
هاجر:
ييجي يعمل إيه
أنا:
ييجي وينيكك هنا وأنا هاتفرج من غير ماهو يعرف
هاجر:
ليه
أنا:
من غير ليه
هاجر:
دي حاجة بتهيجك يعني بتحرك ايديها على زبري
أنا:
دي هتبقى اخر مره يلمسك فيها وبعد كده انتي بتاعتي
هاجر:
أنا بتاعتك ولو عايزني لغيرك برضه موافقه
راحت
هاجر تكلمه وفي ربع ساعه كان وصل عندنا، كنت متفق مع هاجر انها هتخليه في الصاله
علشان اقدر اشوفهم من اوضه النوم، استقبلته هاجر وهي لابسه اندر وتيشيرت بكم اول
مادخل وقبل ماهاجر تكلمه كان منزلها على الأرض وماسك ايديها ومخليها تمص زبره كان
واضح انه قوي وبيحب يعذبها بعد دقايق من المص زقها برجله على الأرض شد الاندر
بتاعها ووجه زبره لطيزها من غير مايرطب طيزها خالص وشدها من شعرها وبدأ يدخل زبره
بعنف في طيزها، فضل ينيك في طيزها بعنف لمده تلت ساعه وبعدها طلع زبره قولت خلاص
هيجيب لبنه لكني اتفاجأت انه بدأ يحركه على كسها خوفت يفتحها لكن كان هو اسرع مني
في لحظات تفكيري كان زبره خلاص جوا كسها، صوتت هاجر لكن زبره خرج من كسها من غير
دم ازاي؟ الا لو كانت مفتوحه قبل كده المتناكة ماقالتليش، فضل ينيك في كسها شويه
وبدأت هي تشخر وتصوت اكتر، خد الاندر بتاعها ولبسه ليها في رقبتها وبقى بيشدها منه
وهي بتصوت اكتر وتقوله ينيكها اجمد اجمد من كده إيه ده كان بيحفر في كسها قالها
هاجيب طلعت زبره من كسها ومسكته تمصه ثواني وكان بيجيب في بقها والمتناكه بلعته
كله، خرجت زبره من بقها وهي بتبصلي قوي قالتله يمشي والواد في دقيقه كان لبس وخرج،
جاتلي الاوضه وأنا كنت قاعد ملط، دخلت الاوضه وهي ماشيه على ايديها ورجلها ومن غير
كلام دخلت زبري في بقها تمصه، زقيتها برجلي فوقعت على ظهرها هجمت عليها ودخلت زبري
في كسها كان اصغر بكتير من اي كس تاني جربته طلعت منها اهه مكتومه وحضنتني جامد
كانت بتجيب شهوتها، بوستها من بقها وأنا بطلع وبنزل على كسها قربت اجيب حست بيا
قالتلي اجيبهم مكان مانا عايز طلعت زبري من كسها ودخلته في طيزها وهي في نفس الوضع
دخلت لساني في بقها وبقت هي بتمص لساني وزبري بينزل اللبن في طيزها، فضلنا على
الوضع ده بعدما جيبت لبني شويه ولقيت التليفون بيرن قومت ارد وكانت ماما
أنا:
الو
ماما:
ايوه يا ميدو أنا وخالتك في السكه
أنا:
يعني اعمل إيه
ماما:
يعني تاخد بالك لاحسن نجيبلكوا بوليس الاداب ههههههههـ
أنا:
انتي بتتكلمي ازاي وهي معاكي هتفضيحنا
ماما:
لأ ماهي مش جنبي دلوقتي، دقائق ونجيلكوا اوعي تكون فتحت البت لاحسن تعملك فضيحه
أنا:
لأ ماتقلقيش
ماما:
ماشي اعمل حسابك هتحكيلي كل حاجة لما اجي
أنا:
ماشي
قفلت
ماما معايا وأنا بضحك على نصيحتها إني مافتحش هاجر، قولت لهاجر وقامت تلبس وأنا
كمان لبست ونمت شويه ووصلت ماما وخالتي وقعدنا اتغدينا كلنا، بعد الغدا نزلت هاجر
تقابل صحباتها وقعدنا أنا وماما وخالتي في الصاله، بعد شويه قامت ماما تنام وأنا
قولت لخالتي إني هانام أنا كمان دخلت اوضتي لكن معرفتش انام ففتحت اللاب وقعدت بعد
حوالي نص ساعه سمعت جرس الباب فقومت علشان افتح لكن قبل ماوصل للصاله كان الباب
اتفتح بصيت لقيت خالتي اللي فتحت كان عم سعيد اللي على الباب
خالتي:
اهلا يا عم سعيد
سعيد:
ازيك يا مدام.. انتي هنا عند اخت حضرتك ولا إيه
خالتي:
آه خير
سعيد:
لأ أنا كنت جاي اشوف اذا كان في زباله ولا إيه
خالتي:
دلوقتي؟
كان
واضح ان سعيد جاي لماما وشكله ضارب حاجة وزبره على اخره
سعيد:
طيب هامشي أنا بقى
سعيد:
لأ اتفضل الأول
دخل
سعيد على طول قفلت خالتي الباب شوفت اللي عمري ماكنت اتوقعه بس أنا بطلت اتفاجئ،
سعيد حضن خالتي اول مادخل
خالتي:
بس يا سعيد اختي وابنها جوه
سعيد: انتي وحشاني بصراحه مش قادر اسيبك
حسيت
بايد على كتفي ولفيت لقيت ماما
أنا:
انتي شايفه اللي أنا شايفه
ماما:
آه
أنا:
ومش متفاجئه
ماما:
فاكر لما حكيتلك إني شفت سعيد كان مع خالتك
أنا:
احا
ماما:
بس طبعا مكنش ينفع اقولك بس طالما شوفت فخلاص بقى
أنا:
وهما يعرفوا بعض ازاي أصلا
ماما:
معرفش.. بس أنا شوفتهم مره لما خالتك كانت هنا معرفش عرفوا بعض ازاي
بصينا
عليهم كان سعيد قلع خالتي العبايه اللي كانت ملط تحتها
خالتي:
ابوس ايدك هنتفضح لو اختي او ابنها شافونا
سعيد:
بقولك إيه لو حد شافنا هانيكه هو كمان
تحت
ضغط ايد سعيد اللي قافشه في كسها تعبت خالتي ونزلت على الأرض علشان تبقى قدام زبره،
رفع الجلابيه بتاعته ونزل بنطلونه وزق زبره في بقها فضلت تمصله زبره وأنا وماما
واقفين بنتفرج من بعيد، قلع عم سعيد وقعد على كرسي ونطت خالتي فوقه لو كان في
جايزه لأحسن تعابير وش واحده وهي بتتناك كانت خالتي كسبتها بسهوله حسيت بأيد على
زبري من فوق البنطلون كانت ماما وايدها التانيه على كسها من فوق الجلابيه، نزلت
بنطلوني فورا وماما رفعت جلابيتها بأيد والايد التانيه مسكت زبري بقت ماسكه زبري
والايد التانيه ماسكه الجلابيه، مديت ايدي أنا على كسها وبقيت بحرك ايدي على كسها
وهي بتحرك ايدها على زبري وبنتفرج احنا الاتنين على خالتي وهي بتنط على زبر سعيد،
دخلت صوابعي في كس ماما وافتكرت مرة لما مالقيناش أمير ودخلت صوابعي في كسها علشان
اريحها وهي نطرت على ايدي، كانت خالتي لسه بتنط على زبر سعيد الشرموطة بنتها
طالعالها فضلت تتنطط كده وأنا ايدي غرقت من كس ماما وماما لسه مكمله لعب في زبري
قربت اجيب أنا كمان
أنا:
ماما أنا قربت اجيب
ماما:
هاتجيب فين خالتك ممكن تشوف اللبن
أنا:
معرفش ومش قادر
نزلت
ماما على الأرض قدام زبري
أنا:
بتعملي إيه
ماما:
هتصرف
مجرد
شكلها وهي على الأرض قدام زبري ومنظر خالتي اللي لسه بتتنطط فوق زبر سعيد كان مولع
في زبري
أنا:
هاجيب يا ماما
ماما:
هات يا ميدو
بحركه
مفاجأه دخلت ماما زبري في بقها ثواني حسيت فيهم ان الزمن وقف وأنا ببصلها وزبري في
بقها، ماما لعبت في زبري قبل كده لكن عمرها ما مصته ثواني ولسانها بيتحرك على زبري
جوا بقها حسيت فيهم ان الزمن مبيتحركش او اتمنيت ان الزمن ميتحركش قطع كل ده حركه
عم سعيد وهو بينزل خالتي على الأرض وبيجيب على وشها من غير ما احس، كان لبني بينزل
في بق ماما، مسكت راسها وأنا بجيب لبني خلصت ونزل لبني كله جوه بقها بلعت ماما
لبني كله علشان مينزلش منه على الأرض، فضلنا باصين لبعض أنا وهي ومخرجناش من
حالتنا دي غير صوت الباب بيتقفل ورا سعيد، كانت خالتي بتلبس عبايتها في الوقت ده،
فجرينا أنا وماما كل واحد على اوضته علشان ماتحسش بحاجة، قعدت في اوضتي بفكر في
اللي حصل ومش قادر افكر في اي حاجة، جت هاجر من بره وبعد شويه لقيت خالتي بتخبط
على الباب وبتقولي اخرج اقعد معاهم شويه، قولتلها إني مش قادر دلوقتي وهنام فضلت
في الاوضه لحدما ماما خبطت وقالتلي هتدخل
ماما:
إيه مالك يا ميدو
أنا:
مفيش
ماما:
امال مخرجتش تقعد معانا ليه
أنا:
تعبان شويه
كنت
فعلا تعبان من كل احداث ومفاجأت اليوم ده
ماما:
مالك يا حبيبي إيه اللي تعبك
أنا:
مفيش يا ماما عادي
ماما:
قولي بجد في إيه يا ميدو
أنا:
معرفش بقى يا ماما
ماما:
علشان اللي حصل يعني بره؟ أنت زعلان إني مصيتلك؟
أنا:
لأ بس... اعمل حسابك ان دي حاجة مش هتتكرر
ماما:
أنا عملت كده بس علشان لبنك مينزلش على الأرض وخالتك تعرف، لكن مش هنعمل كده تاني
لما لبنك يزيد ابقى روح لأم أمير ولا للشرموطة الاجنبيه.. صحيح هي مكلمتكش تاني؟
أنا:
لأ
ماما:
وطبعا أنت منفضلها علشان هاجر البت وقعتك على وشك بسرعه، لو عايز تلعب معاها
براحتك عايز تتجوزها هافاتح خالتك في الموضوع بس المهم ماتفتحهاش
ضحكت
على كلامها
ماما:
بتضحك على إيه يا واد
أنا:
لأ افتكرت حاجة كده
ماما:
ماشي، تعالى بقى نطلع لخالتك وبنتها زمانهم عمالين يفكروا بنقول إيه هنا
أنا:
اكيد مش هيفكروا اننا بنتكلم عن النيك يعني ولو ان اختك طلعت لبوة كبيرة أنا خايف
الموضوع يكون وراثه في عيلتك
ماما:
يعني أنا كمان لبوة يا عرص؟ ماشي أنا اللي غلطانه إني بخليك تتفرج
أنا:
ههه
ماما:
ههه
طلعت
وقعدنا سوا نتفرج على التلفزيون لغايه بالليل وبعدها كله دخل نام دخلت اوضتي ونمت وأنا
بفكر في كل اللي حصل النهارده، تاني يوم صحيت ولقيت 10 مكالمات من أمير، اتصلت بيه
فلقيته بيقولي اجيله، روحت وفتحتلي امه ودخلت عنده الاوضه كان قاعد ولما سلمت عليه
حسيت انه بيتوجع
أنا:
مالك يا أمير
أمير:
لأ مفيش حاجة
أنا:
أنت باين عليك تعبان في إيه؟
أمير:
لأ عادي
أنا:
طيب كنت عايز حاجة؟
أمير:
عادي نقعد نتكلم شويه
أنا:
ماتقول يابني في إيه
أمير:
خلاص هاحكيلك، فاكر لما قولتلك إني عايز انتقم من سعيد
أنا:
آه مش قولتلك شيل الكلام ده من دماغك
أمير:
أنا فكرت انتقم بطريقه تانيه بمراته
أنا:
يخربيتك وعملت إيه
أمير:
بدأت اراقب بيتهم واعرف هو بينزل امتى واعرف هي عايشه ازاي، أنت شوفتها قبل كده؟
أنا:
مره ولا اتنين
أمير:
أنا مكنتش شوفتها خالص اول ماشوفتها قرفت إني أحاول انيكها حتى ست صعيديه ولابسه
جلابيه سودة وخلاص، بس كان لازم انتقم من سعيد فكرت لقيت ان واحده زي دي لو دخلت
عليها بطريقه إني عايز انيكها هتفضح الدنيا لكن لو دخلت عليها بطريقه إني بحبها
هتوقع من مراقبتي، عرفت انه سعيد بينزل كل يوم ما عدا الجمعه الصبح بدري ويرجع على
الظهر كده يقعد ساعه وينزل تاني ويرجع بالليل ومراته ناديه بتنزل بعدما هو بينزل
تجيب اكل وحاجات البيت وترجع ومتخرجش تاني، بدأت اتابعها كل يوم وانتهزت الفرصه
وهي شايله حاجات من السوق وروحتلها عرفتها اننا جارهم وشيلت عنها الشنط اللي معاها
وقعدنا نتكلم لغايه ما وصلتها البيت، تاني يوم برضه قابلتها بس المره دي اول
ماخرجت من البيت واتمشيت معاها لغايه ماجابت اللي هي عايزاه ووصلتها البيت برضه،
طبعا واحنا في السوق كنت بحك فيها واشوف إيه رد فعلها لقيتها مش ممانعه، قولت حلو
يبقى هانتقم منك يا سعيد الكلب وهانيك مراتك، وصلتها البيت وصممت ادخلها الحاجة
لغايه جوه ودخلت معاها الشقه، اول ما قفلت الباب حضنتها لقيتها برضه مش ممانعه
فقربت علشان ابوسها
ناديه:
سعيد هيرجع كمان شويه خليها يوم تاني احسن
أمير:
مش قادر اسيبك، ده أنا حبيتك من اول ماشوفتك ونفسي فيكي قوي
ناديه:
وأنا كمان بس كده هاتفضح، تعالى بكره الساعه 9 هيكون سعيد نزل
أمير:
ماشي
خرجت
بعدما اتفقت معاها على بكره وفعلا روحتلها في المعاد كانت متزوقه ومجهزه نفسها،
الصراحه أنا اتفاجئت إني حتى مبذلتش مجهود في الموضوع ده قد ماكنت فاكر.. دخلت
الشقه وابتدت تقلع وتقلعني لغايه مابقينا ملط، ندمت إني ماكنتش عايز انيكها قبل
كده لما شوفت جسمها.. الجلابيه كانت مخبيه كتير، دخلنا على السرير وبدأت ابوسها
أخيرا هانيكها وعلى سريرك يا سعيد، قامت من جنبي ونيمتني على السرير وطلبت مني
اغمض عيني وهي بتمصلي، نزلت تمص وأنا غمضت عيني فتحت عيني على اغرب منظر ممكن
اشوفه، سعيد واقف وراها وهي بتمصلي، حاولت أقوم لكن لقيته هجم عليا وثبتني وهي لسه
بتمص في زبري بطريقه خلت جسمي يسيب، لقيت سعيد رابط ايديا بحبل
سعيد:
بقى عايز تنيك مراتي
أمير:
هي كانت موافقه على فكره
سعيد:
ههه موافقه مين يا حمار، دي قايلالي على كل حاجة من ساعه ماشافتك في الشارع
أمير:
احا
سعيد:
عارف عقاب اللي يبقى عايز ينيك مراتي إيه؟ بنيكه أنا!
قامت
ناديه اللي كل ده كانت لسه بتمص في زبري وراحت ناحيه سعيد قلعته هدومه
سعيد:
أنا هاكسر عينك كذا مرة النهاردة
اخد
سعيد حبايتين من شريط كان قدامه معرفش ده إيه بس اكيد منشط جنسي، قال يعني هو ناقص،
قرب سعيد مني ومسك زبري وشد عليه خلاني اتأوه
سعيد:
لا ده أنت لسه هتقول الاه دي كتير
قلبني
سعيد على بطني وأنا مش عارف اهرب منه لأني مربوط، قرب من طيزي فضربته برجلي ضربني
بالبوكس في بطني اتألمت، جاب حبل تاني وربط رجليا كمان، قرب من طيزي تاني وضربني
عليها بعدين نده لمراته اللي جت تلحس في طيزي، كنت لسه بتألم من ضربته في بطني قرب
سعيد مني وهو ماسك زبره وكلمني في ودني
سعيد:
أنا هانيكك دلوقتي علشان تبقى ما تفكرش تنيك مراتي تاني
زق
سعيد مراته وقرب بزبره ناحيه طيزي اللي كانت مستحيل تاخد زبره، قعدت اصوت فقرب مني
تاني
سعيد:
بص أنا هانيكك يعني هانيكك دلوقتي، أنا هافك رجليك لأني مش عارف ادخل زبري وانت
مربوط كده، فلو ضربت تاني برجلك أنا هانزل فيك ضرب لغايه مايغمى عليك وبعدها
هانيكك برضه
من
غير ما يستنى ردي كان فك رجلي وبعدهم عن بعض وخلى مراته تمسكهم وبعدها أنت اكيد
عارف إيه اللي حصل
أنا:
ناكك؟
أمير:
آه
أنا:
وبعدين كمل
كنت
هايج من كلامه جدا وزبري وقف
أمير:
أنت مبسوط باللي حصل فيا
أنا:
لأ طبعا بس عايز اعرف باقي اللي حصل
أمير:
بعدما عمل اللي عايزه معايا دخل الحمام ومراته فكتني وأنا مش قادر اتحرك من الألم،
جه وهو لسه عريان وزبره واقف وقعدني على السرير وأتكلم معايا
سعيد:
اللي عملته ده علشان تحرم تبص على مراتي تاني
أمير:
خلاص
سعيد:
خلاص إيه
أمير:
خلاص عملت اللي أنت عايزه سيبني امشي بقى
سعيد:
ههه لأ لسه
أمير:
لسه إيه
سعيد:
لسه عايز اعرف إيه اللي خلاك تفكر في كده
أمير:
إيه
سعيد:
إيه اللي خلاك تفكر في مراتي ومتقوليش انها عجبتك مثلا
أمير:
آه عجبتني
سعيد:
شوفت أنت كده بتكدب ولو ماقولتش الحقيقه أنا هاوريك العذاب اللي بجد
مد
ايده ومسك بيضاني وداس عليهم خلاني صوتت جامد
سعيد:
أتكلم احسنلك
أمير:
شوفتك مع أمي وكنت عايز انتقم منك
سعيد:
ههه شوفتني وأنا بنيك امك علشان كده بقى فكرت في مراتي
أمير:
آه
سعيد:
أنا هاروح دلوقتي انيكها وانت هاتتفرج علينا يا خول
أمير:
لا مستحيل
سعيد:
ماهو أنت لو ماجيتش تتفرج أنا هاقول لأمك إني نيكتك
أمير:
ابوس ايدك
سعيد:
لأ، امك هي اللي هتبوس بس ماتقلقش أنا مش هاخليها تعرف
أمير:
حرام عليك
سعيد:
ههههه هاتعمل إيه يا خول
أمير:
موافق
لبس
سعيد وقومني خلاني البس ونزلنا جينا البيت وقفني في الشارع وقالي اطلع كمان خمس
دقايق، طلعت فعلا كمان خمس دقايق وفتحت الباب بالراحه ودخلت كان صوت أمي طالع من
اوضه النوم روحت على اوضتها ملقيتش حد هناك، سعيد الكلب ده خدها اوضتي أنا روحت
على اوضتي بالراحه لقيت سعيد منيمها على السرير وبيلحس في كسها وهي بتصوت من لحسه،
وقف سعيد وخلى ماما تمصله، بص سعيد وشافني وأنا واقف
سعيد:
مصك حلو يا هناء
كملت
ماما مص من غير ماترد لغايه ماهو زقها نيمها على السرير نام فوقها وبكل قوته نزل
على جسمها علشان اسمعها بتصرخ فعلا من دخول زبره فيها فضل ينيك فيها اكتر من نص
ساعه لغايه ما اغمي عليها من اللي بيعمله، قام من فوقيها وطلعلي بره
سعيد:
شوفت امك اغمي عليها من زبري
أمير:
كفايه بقى كده حرام عليك
سعيد:
إيه اللي كفايه أنا لسه مانزلتش لبني فيها زي مانزلت لبني فيك
قبل
مارد كان صوت ماما وهي بتفوق فدخل سعيد عليها تاني ونط فوقيها
هناء:
ارحمني بقى
سعيد:
يعني مش عايزاني اجيب لبني فيكي
هناء:
هاته بقى وخلصني مش قادرة
فضل
سعيد يحرث فيها لغايه ماسمعتها بتشخر وبتصوت وعرفت ان سعيد جاب لبنه فيها، قام
سعيد لبس وهي مش قادرة تتحرك من على السرير وقالها انه هينزل، طلعلي سعيد بره
ونزلنا أنا وهو من العماره وقالي كده خلاص كسرتك ونيكتك أنت وامك مع بعض
أنا:
معلش يا أمير أنا قولتلك من الأول تفكر قبل ماتعمل حاجة
أمير:
وأنا كنت اعرف منين انه هيعمل كده
أنا:
اهدى بس دلوقتي وارتاح وأنا اوعدك هانفكر سوا وهاننتقم منه
أمير:
ماشي، أنا مصمم انتقم منه لو كانت اخر حاجة هاعملها في حياتي
أنا:
ياعم اهدى كده وكل حاجة هتتحل
خرجت
من عند أمير وأنا بفكر في اللي حصله وفي سعيد اللي طلع دماغ، دخلت البيت عندنا لكن
مالقيتش حد فيهم قبل مانده عليهم سمعت اهات من اوضه ماما، قربت بالراحه علشان
اتفاجئ بأغرب منظر كنت ممكن اشوفه في الوقت ده لقيت ماما وخالتي قاعدين على السرير
وقدامهم واقف سعيد!! آه هو سعيد نفسه اللي لسه من شويه كان نايك أمير وامه ورا بعض،
أنا مش عارف هو خد حبايه إيه اللي تخليه يقدر يعمل كل ده، بس لو عرفت هاجيب منها
شوال اخليه عندي معرفتش ازاي خالتي عرفت انه بينيك ماما او ازاي خلاهم يوافقوا
يتناكوا مع بعض لكن اللي كان قدامي ساعتها انه واقف وهما الاتنين بيمصوا في زبره
مع بعض، بعد شويه نام سعيد على السرير وطلعت خالتي نامت فوقيه بالمقلوب علشان يبقى
بيلحس كسها وهي بتمص في زبره، طلعت ماما كمان وركبت زبره وبقى وشها لوش خالتي اللي
بقت بتلحس كسها وزب سعيد جواه كان سعيد بيرفع من جسمه لفوق علشان أمي تصوت اكتر من
زبره جواها وخالتي من لسانه اللي في كسها، بعد شويه قاموا يبدلوا بقت خالتي هي
اللي على زبره شويه وقام سعيد ونيمهم على السرير وبقى بينيك في واحده ويبعبص في
التانيه لغايه ماهما الاتنين جابوا شهوتهم وبقوا نايمين مش قادرين يتحركوا وهو لسه
بينيك فيهم، قام سعيد من فوقيهم وخلاهم ينزلوا يمصوا تاني
ماما:
كفايه كده بقى حرام عليك
سعيد:
خخخخ اسكتي يا لبوه ومصوا كويس علشان زبري لسه هايج
خالتي:
اهدى بقى يا سعيد احنا تعبنا منك قوي
سعيد:
يا مرا انتي وهي هاتتناكوا بمزاجكوا او غصب عنكوا
مسكهم
من شعرهم هما الاتنين وخلاهم يمصوا بالعافيه وبعدين شال أمي بايد واحده وناكها وهو
واقف وماسك خالتي من شعرها بايده التانيه وبيخليها تلحس طيزه لغايه ما بدأ يشخر
جامد وجاب لبنه جوا كس أمي، رماها على السرير وهو لسه ماسك خالتي من شعرها وخلاها
تلحس لبنه من كس ماما ودخل زبره في كس خالتي المرة دي، ده حيوان مش بني ادم، بعد
كل ده ولسه هايج فضل ينيك في خالتي اللي بتلحس لبنه من كس ماما لغايه ماجاب لبنه
تاني لكن المرة دي في كس خالتي، قعد يريح شويه وقام قالهم هالبس وانزل، قبل مايخرج
كنت أنا نزلت واستنيت لغايه ماخرج من العماره وبعدين طلعت الشقه وخبطت علشان
يجهزوا نفسهم لو لسه مجهزوش، فتحتلي ماما وباين عليها التعب
أنا:
إيه مالك يا ماما
ماما:
هاحكيلك بعدين
دخلت
ولقيت خالتي كمان باين عليها التعب لكن ماتكلمتش
أنا:
إيه مش هنتغدى ولا إيه
ماما:
استنى لما هاجر ترجع من بره
أنا:
هي فين
ماما:
بتقدم ورق في الكليه وزمانها جايه
أنا:
ماشي هادخل اوضتي ولما تجهزوا الغدا صحوني
دخلت
اوضتي ومفيش دقيقه وسمعت جرس التليفون الارضي معرفش ليه قلبي مقبوض من التليفون ده
إيه التليفون ده ومين بيتكلم؟
شويه
ولقيت ماما جايالي الاوضه
ماما:
عايزه أتكلم معاك شويه
أنا:
خير في حاجة
ماما:
التليفون ده كان من البلد
أنا:
إيه خلصوا خلاص وراجعين؟
ماما:
بص يا محمد أنت كبير دلوقتي ومينفعش إني الف وادور عليك حصلت حادثه وبابا اتوفي
أنا:
إيه بتقولي إيه
ماما:
كانوا راكبين عربيه وحصلت حادثه، البقيه في حياتك يا محمد..
عيطت
كتير وهي كمان عيطت، خالتي ساندتنا احنا الاتنين كلمتني على جنب إني لازم اجمد شويه
علشان اقدر اسند أمي اللي مابقاش ليها حد غيري دلوقتي، سافرنا البلد وخلصنا كل
الحاجات اللي بتحصل في الظروف دي رجعنا القاهره تاني خالتي وبنتها قعدوا معانا شويه
وبعدين مشيوا بقيت عايش أنا وماما لوحدنا الناس كلها بتكلمنا وبيزورونا علشان
يطمنوا علينا لكن مع الوقت كله بيتشغل في مشاكله وبقيت أنا وماما لوحدنا، فات قد إيه؟
مش عارف بالظبط ممكن تقول كام شهر ولا حاجة، في خلال الكام شهر دول ملمستش اي ست
ولا ماما لمست اي راجل فتره طويله، لكن الحزن بيخلي الواحد ميفكرش في الحاجات دي
افتكرت اننا رجعنا لحياتنا الطبيعيه تاني لكن الحياه مش سهله كده بعدما حسيت اننا
رجعنا خلاص لحياتنا الطبيعيه وماما بقالها فتره طويله ماتكلمتش في السكس خالص
معايا، لقيت مكالمه بقيت بتشائم من المكالمات خالص كل مكالمه بتجيب معاها مشاكل،
مكالمه من سليم اخر شخص توقعت انه يكلمني
أنا:
الو
سليم:
الو أنا سليم يا محمد لو فاكرني
أنا:
آه طبعا
سليم:
أنا كنت عايز اقابلك علشان اعزيك
أنا:
آه اكيد..
اتفقنا
نتقابل في كافيه لأني مكنتش عايز ماما تشوفه وتفتكر اللي فات، نزلت اقابله ووصلت
الكافيه لقيته قاعد في عربيه بره، ركبت العربيه ونزل السواق من العربيه وبقيت قاعد
أنا وهو بس
سليم:
ازيك يا محمد
أنا:
كويس
سليم:
البقيه في حياتك شد حيلك
أنا:
حياتك الباقيه
سليم:
انتوا عاملين إيه؟
أنا:
يعني إيه
سليم:
خرجتوا من جو الحزن ولا لسه، ده فات اكتر من خمس شهور
أنا:
وكمان عارف التاريخ بالظبط
سليم:
آه طبعا مفيش حاجة منعرفهاش، بص يا محمد من غير مقدمات كتير.. في أمير عربي جاي
مصر كمان يومين، الراجل ده بقى طلب واحده يقضي معاها ليله، وطبعا الواحده دي لازم
تكون جميله وشاطره على السرير وفي نفس الوقت امان ومش ممكن تفضحه ولا تكون بتشتغل
في بيوت دعاره ولا أماكن زي دي علشان ماتقولش اي كلمه لحد بعد كده عن الموضوع ده
وده كله مش موجود الا في واحده بس اتعاملنا معاها قبل كده ومتأكدين من كل ده فيها
أنا:
قصدك ماما
سليم:
بالظبط
أنا:
مش ممكن.. سيبونا في حالنا بقى البنات والستات كتير واكيد أنت عارف سوميه صاحبتها
وعارف انها بتشتغل في كده واكيد هتوافق
سليم:
مينفعش.. أولا احنا منعرفهاش ومنعرفش ممكن تعجبه ولا لأ، ثانيا دي بتشتغل بالفلوس
يعني ممكن تحكي لأي حد علشان الفلوس وتبيعنا
أنا:
أنا مقدرش اكلم ماما في كده
سليم:
خلاص يبقى أنا اللي هاكلمها
أنا:
هي لسه مخرجتش من جو الحزن وماينفعش تكلمها في حاجة زي كده
سليم:
الظروف بتطلب اننا ننسى احزاننا الشخصيه يا محمد
شاور
سليم للسواق اللي جه وكأنه عارف احنا رايحين فين وركب وساق العربيه وقف قدام بيتنا،
نزلت ولقيت سليم نازل معايا هو كمان
أنا:
طيب سيبني أحاول افاتحها أنا في الموضوع وبعدين اكلمك
سليم:
الموضوع لازم يخلص النهارده، الراجل هييجي بعد بكره
من
غير مايديني اي فرصه للرد كان طالع السلم قبلي وبيرن الجرس، اتفاجأت ماما لما فتحت
الباب ولقيته قدامها، دخل سليم وبعد التعازي قالها الموضوع كله زي ماقاله ليا،
كانت النظرة اللي على وش ماما نظرة صدمه واضحه لكن في نفس الوقت مردتش عليه، طلبت
منه يستنى لما نتكلم أنا وهي وفعلا دخلنا الاوضه بتاعتي علشان نتكلم وسيبناه بره
ماما:
إيه رأيك؟
أنا:
مش عارف يا ماما
ماما:
احنا مفيش في أيدينا اننا نرفض
أنا:
بس لو وافقنا بعد كده هيشغلونا عندهم كل مرة
ماما:
يعني مفيش اي مخرج منهم خالص
أنا:
مش عارف
ماما:
أنا لقيت حل
خرجنا
أنا وماما بعدما تكلمنا في الحل بتاعها
ماما:
أنا موافقه
سليم:
ده عين العقل واكيد انتي عارفه ان اللي معانا مبيقلقش من حاجة
ماما:
بس احنا لينا طلب مقابل إني اعمل كده
سليم:
طلب.. ماشي اطلبوا
ماما:
تساعدونا اننا نهاجر أنا ومحمد لمكان هنحدده بعدين.. ومبلغ ينفع نبدأ بيه حياتنا
بره وتنسونا خالص
سليم:
المبلغ مش مشكله، وموضوع الهجره ده على حسب المكان اللي هتروحوه
ماما:
ماشي هنحدد المكان ونبلغك بيه قبل ما نعمل اي حاجة
سليم:
ماشي.. بس خدوا بالكوا ان الراجل هيوصل بعد بكره، يعني لازم تبلغوني قبلها
ماما:
ماشي
مشي
سليم وقعدنا نفكر أنا وماما
أنا:
يعني هنسيب هنا خالص
ماما:
أنا ماليش غيرك يا ميدو وطول ماحنا هنا هيفضلوا يستعبدونا كده مفيش حل غير اننا
نمشي
أنا:
وهنروح فين
ماما:
دي مهمتك بقى، ادخل على النت وشوف مكان يكون اجرائاته سهله وفي نفس الوقت يكون
مكان كويس ونقدر نعيش فيه
أنا:
ماشي
دخلت
على النت فعلا وفضلت ادور لغايه مانمت وأنا قاعد تاني يوم صحيتني ماما
ماما:
اصحي يا ميدو علشان نفطر
قعدنا
سوا نفطر واتكلمنا واحنا بناكل
ماما:
عملت إيه في موضوع المكان ده
أنا:
أنا لقيت أماكن كتير بس اخترت مكان واحد، جامايكا.. جزيره لوحدها كده في البحر
الكاريبي، طبعا أنا استبعدت أوروبا علشان العنصريه والحاجات دي واستبعدت اسيا
علشان يأما دول عربيه ومش هنقدر نبقى براحتنا يأما دول مش عربيه بس فقيره والحياة
هناك صعبه
ماما:
وجامايكا دي بقى كويسه
أنا:
يعني بالفلوس اللي هتبقى معانا هنقدر نعيش حياه كويسه
ماما:
ماشي كلم سليم وبلغه
كلمت
سليم فعلا وقالي ان طالما بعدنا عن أوروبا يبقى الموضوع سهل، اتقابلنا وخد
الباسبور بتاعي أنا وماما وشوية أوراق كده وبلغني بأن الراجل اللي جاي ده اسمه أبو
سلمان، وانه هيعدي علينا بكره يوصلنا لغايه عند أبو سلمان، طبعا نبهت عليه انه
ميقولش لأبو سلمان ان أنا ابقى ابن الست وقالي انه فاهم وهيبلغه إني معاها كأمن
ليها بس، روحت وحكيت لماما كل حاجة واستنينا تاني يوم وصل سليم وركبنا معاه
العربيه وكان هو اللي بيسوق المره دي مش جايب سواق بيحاولوا يقللوا عدد اللي
يعرفوا اي حاجة عن أبو سلمان ده، وصلنا لفيلا كبيرة كان واضح ان اللي قاعد فيها
شخص مهم من عدد الحراسه والتفتيش اللي من بره باب الجنينه اللي بتوصل للفيلا حتى
وصلنا الفيلا ولقينا راجل واقف عند الباب، نزلنا من العربيه والراجل ده سلم على
سليم وبدأ سليم يعرفه بينا، باس ايد ماما وسلم عليا وبعديها عرفنا سليم عليه انه
الأمير أبو سلمان، كان واضح من لبسه وكلامه انه خليجي لكن مقدرتش اميز منين بالظبط
لكن شكله مكنش زي الخلايجه اللي بنشوفهم في التلفزيون والتريقه اللي بتبقى عليهم
بكرش كبير وكده لأ، كان واضح عليه انه رياضي معتقدش انه كبير يعني ممكن في
العشرينيات او أوائل الثلاثينيات، لكن كان واضح انه جينتلمان من طريقه تعامله
وكلامه معانا..
مشي
سليم من على الباب ودخلنا احنا التلاته جوه الفيلا، فهمني أبو سلمان انه معندوش
شغالين في الفيلا لأنه بيحب الخصوصيه يعني مفيش غيرنا احنا التلاته في الفيلا، شغل
اغاني سلو ورقص مع ماما عليها كان واضح انه بيحاول يفكها ويخليها تحبه مش ينيكها
بالعافيه وخلاص، طبعا في خلال الرقص كانت ايده مشيت على كل حته في جسمها لغايه ما
حس انها ساحت خلاص، قلعها هدومها حته حته لغايه ما بقت عريانه قدامه وطلب منها
تقلعه قلعته الجلابيه والبنطلون وبقوا واقفين ملط هما الاتنين مشيوا مع بعض وهو
حاطط ايده على وسطها لغايه اوضه النوم فكرت إني مادخلش معاهم لأني عارف انها لسه
حزينه وبتعمل كده علشان نخلص من اللي احنا فيه ومينفعش إني بعدما هي تعمل كده ادخل
اتفرج عليها أنا، لكن لقيتها بتندهلي وبتقولي تعالى، وقتها اتأكدت انها ساحت من
لمسات أبو سلمان والهيجان هو اللي مسيطر عليها دلوقتي، دخلت وراهم، قعد أبو سلمان
على السرير وطلب منها تقعد جنبه حضنها وبدأ يبوس فيها وايده بتتحرك على ظهرها
لغايه مابقى ماسكها من طيزها، نيمها على السرير وبدأ يلحس في رجليها من اول
صوابعها لغايه ماوصل لفخادها كانت ايده بتلعب في كسها وهو بيلحس رجلها وبعدين بقى
بيلحس في كسها، قعد يلحس اكتر من ربع ساعه لغايه ماهي جابتهم خلاص وقف ومسك زبره
في ايده ففهمت هو عايز منها إيه ونزلت بين رجليه علشان تمص زبره كانت بتمص في زبره
وهو بايد بيلعب في شعرها والتانيه بتمسك بزها وتقرص حلمتها وبعدين تروح للبز
التاني شويه ونيمها على السرير ومسك زبره بأيده وبدأ يوجهه لكسها ويدخله لغايه ما
دخل كله وبقى بيتحرك فوقيها علشان يغرس زبره ويطلعه بسرعه وهي بتتأوه اهات فكرتني
بالذي مضي فضل كده لغايه ما جاب لبنه على كسها من بره وباسها وطلب منها يستحموا
سوا، بعد الحمام طلب مني اخرج من الفيلا وهالاقي حد من الجاردات اللي معاه جايب
الاكل، خدت الاكل من الراجل ودخلت الفيلا تاني كان أبو سلمان قاعد عريان زي ماهو
لسه على السفرة ومقعد ماما على رجله، وطلب مني اقعد اتغدى معاهم، اتغدينا وهي لسه
قاعده على رجله وهو بيأكلها بأيده، بعد الاكل قومنا ولقيته شالها وراح على اوضه
النوم تاني، المره دي نيمها على السرير ونزل يلحس كسها ولسانه راح لطيزها بعد
لسانه كان الدور على صوابعه اللي بقت بتلعب في طيزها هي كمان طلب منها تمص زبره
تاني لكن بعد فتره صغيره من المص نيمها على بطنها ونام فوقها علشان يدخل زبره في
طيزها، كان زبره بيدخل في طيزها وهو ماسك شعرها وبيشدها لورا وهي بتتأوه لكنها
اهات محن بعدما دخل زبره في طيزها فضل ثابت كده شويه وبعدين ضربها على طيزها قعد
يضرب على طيزها ومستمتع باهاتها مع الضربات لغايه ما هدي شويه وبقى بيتحرك فوق
طيزها علشان زبره يطلع لأخره وبعدين يدخله تاني لأخره برضه في طيزها فضل يتنطط
فوقها لغايه ما جاب لبنه تاني مره لكن المرة دي جوه طيزها، قاموا واستحموا سوا
وبعدها لبست ماما وكلم أبو سلمان سليم علشان يجيلنا قدام الفيلا، ركبنا مع سليم
علشان نروح للبيت
ماما:
الورق هيخلص امتى؟
سليم:
بكره او بعده هيكون الورق معاكوا والفلوس كمان وتختاروا الوقت اللي عايزين تسافروا
فيه
وصلنا
البيت وبدأت ماما ترتب حاجاتنا علشان السفر، طلبت مني اخلص اي حاجة فاضله ليا هنا
وبدأت فعلا اخلص كل حاجة وافتكرت وعدي لأمير بالانتقام من سعيد وطالما كده كده
ماشيين خلاص يبقى ننتقم ماننتقمش ليه، كلمت أمير
أنا:
الو
أمير:
الو ازيك يا ميدو
أنا:
كويس.. أنت لسه عند كلامك انك تنتقم من سعيد؟
أمير:
طبعا
أنا:
يبقى أولا لازم توعدني انك هتنفذ اللي هاقوله ليك علشان نقدر ننتقم
أمير:
ماشي وثانيا
أنا:
ثانيا تقابلني بكره بدري علشان اقولك هانعمل إيه بالظبط
أمير:
في ثالثا؟
أنا:
لأ مفيش سلام
قفلت
مع أمير ونمت وأنا بفكر في الخطه اللي في دماغي ويا ترى هتنجح ولا إيه؟ وياترى
هانسافر فعلا ونسيب مصر ولا لأ؟ وياترى سليم هيصدق في كلامه معانا ولا لأ؟ صحيتني
ماما قعدنا نفطر واحنا بنتكلم
ماما:
هاتكلم سليم النهارده علشان الورق
أنا:
هو قال بكره او بعده، أنا رأيي نسيبه لبكره علشان مانبقاش بنزن عليه كتير
ماما:
ماشي، كان نفسي يا محمد مانسيبش مصر ابدا وكنت عايزه اجوزك البت هاجر بس النصيب
بقى
أنا:
مش مهم اي حاجة يا ماما المهم اننا مع بعض في اي بلد بقى
ماما:
يا حبيبي يا محمد
حضننا
بعض وقعدنا نكمل فطار، بعد الفطار كلمت أمير اتقابلنا بره الشارع بتاعنا خالص
أمير:
ها.. هانعمل إيه
أنا:
هانتقملك وهاخليك تكسر عينه كمان
أمير:
أنا مستني اللحظة اللي اعمل فيها كده
روحنا
لصيدليه قريبه مننا كان اللي بيقف فيها واحد صاحبي من أيام المدرسه اسمه عمر، كنت
دايما باخلي ماما وبابا لما يحتاجوا اي ادويه يطلبوا منه هو علشان ننفعه واخليهم
يدوله اكتر من تمن الحاجة، كان شاب مكافح وهو اللي بيصرف على اهله وعلشان كده كنت
بحاول اساعده بأي طريقه وهو كان عارف وشايلي جميل إني مش بحسسه بكده
أنا:
ازيك يا عمر
عمر:
تمام يا محمد بقالي كتير ماشوفتكش
أنا:
مشاغل بقى أنت عارف، اعرفك على أمير جاري وصاحبي
عمر:
اهلا وسهلا صاحب محمد يبقى صاحبي اكيد
أمير:
اهلا بيك
أنا:
أنا عايز منك شويه حاجات يا عمر وعارف ان محدش هيفهمني ويجيبلي الحاجات دي غيرك
عمر:
حاجات إيه، لو قصدك على مخدرات احنا مابنجيبش منها في الصيدليه خالص
أنا:
لا مش مخدرات ماتقلقش
عمر:
خلاص يبقى اي حاجه تانيه طلبك عندي
أنا:
ماشي تعالى معايا بقى..
دخلت
أنا وهو جوا الصيدليه علشان مش عايز أمير يسمع اللي هانقوله
أنا:
شايف أمير صاحبي ده
عمر:
آه شايفه ماله؟
أنا:
أنا هاكلمك بصراحه يا عمر أمير ده في واحد اعتدى عليه
عمر:
اعتدى عليه ازاي
أنا:
اغتصبه يعني
عمر:
يانهار اسود، طيب بلغتوا البوليس
أنا:
هو البوليس بيعمل حاجة في البلد دي ياعم
عمر:
عندك حق.. طب أنت عايز مني إيه
أنا:
أنا عايزك تديني حاجة تسيب أعصاب اي حد حتى لو جمل مش عايزه يتحكم في جسمه علشان
عايز اخلي أمير ينتقم من الراجل ده ويعمل فيه زي ماعمل فيه
عمر:
طب ماتخدره اسهل
أنا:
ماهو كده مش هيحس بحاجة ومش هيبقالها لازمه
عمر:
طيب استنى دقيقه، دخل عمر ورجع وهو معاه شويه علب ادويه
أنا:
عملت إيه؟
عمر:
بص.. في ده مخدر ضعيف قوي، يعني لو هو جمل زي مابتقول مش هينام منه لكن هايبقى
عامل زي واحد عايز ينام ودايخ كده وفي دي قطرة خمس نقط على اي سائل مايه او عصير
ومش هيبقى قادر يقاوم اي حد حتى لو اضعف منه عشر مرات
أنا:
هو ده، جيبته ازاي ده يا عفريت
عمر:
ده بياخدوه مننا الدكاتره النفسيين علشان يضمنوا ان المريض مش هيتعصب ولا هيكسرلهم
العياده مثلا بس بيحطوا نقطه واحده بس اكتر من كده هيبقى سايح في مكانه ومش قادر
يتحرك زي ماقولتلك
أنا:
ماشي أنا عايزك تعلم أمير بقى ازاي يحطه وفي إيه بالظبط
عمر:
ماشي
خرجت
أنا اكلم أمير
أمير:
إيه يا عم بتتكلموا في إيه
أنا:
بص يا أمير، بعدما نخرج من هنا هاتروح لسعيد وهاتمثل عليه انك اشتقت ليه ولزبره
وعايزه ينيكك
أمير:
احا بتقول إيه
أنا:
اسمع بس.. بعدما تدخل بيته هاتعمل انك عايز تشرب معاه اي حاجة وهتحطله من القطره
اللي هاتخدها من عمر دلوقتي وهيعلمك تستخدمها ازاي بعدها هو جسمه هيسيب ومش هيعرف
يقاومك هاترنلي هاكون على الباب، تفتح هاندخل وزي ماعمل فيك هاتعمل فيه ونصوره
وبكده تبقى انتقمت وكسرت عينه ومش هيقدر يفتح بوقه معاك بعدها
أمير:
لا أنا هاقرف انيكه، ماتنيكه أنت
أنا:
احا ياعم أنت هاتهزر ولا إيه، هو كان ناكني أنا علشان انيكه
أمير:
أنا هاقرف فشخ اعمل كده
أنا:
تعالى بس
دخلنا
على عمر
أنا:
بقولك إيه يا عمر، أنا عايز منك حبايه تخلي أمير يهيج على الحجر حتى
عمر:
عندي حاجة مستورده ولسه جديده بس صاروخ
أمير:
يا عم أنا مش محتاج حاجة زي دي أنا صحتي كويسه
أنا:
بس قرفان منه دي بقى هاتخليك موافق
أمير:
طب وافرض خدتها وهجت على مراته مش عليه هو
عمر:
لا ماتقلقش دي هاتخليك تهيج عليه هو ومراته وتكمل نيك في حيطان بيتهم كمان
أنا:
تصدق أنت نبهتني لحاجة مهمه قوي أنا ماكنتش عامل حساب مراته دي
أمير:
طب وهانعمل إيه
أنا:
هو لو واحده ست خدت من القطره دي يا عمر يجرالها إيه؟
عمر:
لو جامده زي الراجل اللي بتقولي عليه يبقى خمس نقط هيخلوها تسيب خالص زيه لو ضعيفه
خمس نقط هايخلوها يغمى عليها ونقطه او اتنين تخلي جسمها يسيب
أنا:
تمام، افهم أنت دلوقتي يا أمير ازاي تستعمله من عمر ولما تخلص نتكلم
قعد
أمير يفهم من عمر ازاي يفتح القطره وازاي يحط منها وايه اللي يتحط عليه وايه اللي
مايتحطش عليه، بعد ربع ساعه كان أمير فهم كل حاجة فدفعنا لعمر تمن القطره والحبايه
وخرجنا وروحنا على بيت سعيد واتكلمنا واحنا في السكه
أنا:
أنت دلوقتي هاتروح عندهم وتحاول تشرب معاهم حاجة بس أنت اللي تعملها او تجيبهالهم
وتحط في كوبايتهم من النقط، اوعي تحط في كوبايتك أنت وتسيب حد منهم من غير يبقى كل
حاجة باظت واول ماتحس انهم خلاص تديني رنه هاكون على الباب تفتحلي ونعمل اللي
اتفقنا عليه
أمير:
ماشي، أنا خايف بس ماتنجحش الخطه
أنا:
لازم تنجح، لو مانجحتش يبقى هاتتناك منه تاني
أمير:
لأ أنا هاعمل كل اللي اقدر عليه
أنا:
خدت الحبايه من عمر ولا لأ
أمير:
آه وبلعتها واحنا عنده كمان ماتقلقش
قعدت
أنا على قهوه قدام البيت واستنيت أمير يكلمني، خبط أمير على بيت سعيد وفتحله سعيد
الباب
سعيد:
اهلا اهلا، عايز إيه
أمير:
من على الباب كده، طب مش هتقولي ادخل
سعيد:
ادخل، عايز إيه بقى
أمير:
بصراحه حبيتك وعايز نكرر اللي حصل
خرجت
ناديه من المطبخ وهي بتضحك
نادية:
ههه... ماهو كده اللي يجرب زبره مايسيبهوش ابدا
أمير:
آه طبعا نفسي فيه
سعيد:
ههه.. كنت عارف انك هترجع تاني، تعالى على اوضه النوم بقى
أمير:
طيب مش تعزمني نشرب حاجة سوا ده أنا جايلك عطشان
سعيد:
هاشربك من لبني
أمير:
لا أنا عطشان بجد
سعيد:
خلاص، خشي يا ناديه هاتيلنا عصير
أمير:
لا خليها مستريحه هادخل اجيب أنا
ناديه:
حلو، بقى عندنا خدامه كمان.. خشي يا بيضه على المطبخ هاتلقيه في التلاجه
دخل
أمير وصب تلات كوبايات عصير وحط النقط في كوبايتين وطلعلهم بالكوبايات، وكان حريص
قوي انه يدي لكل واحد كوبايته علشان ميحصلش اي غلط
ناديه:
ابقى تعالى اطبخي معايا بقى الغدا بالمره يا حلوة بعدما تتناكي
سعيد:
يلا بقى علشان تتناك
دخلوا
اوضه النوم وأمير بيحاول يأخر على قد مايقدر على مالقطره تجيب مفعول، حس أمير بأن
سعيد دايخ ومش في حالته الطبيعيه وهو ماسكه وايده مابقتش جامده زي الأول، زقه على
السرير لقي ان سعيد وقع فعلا، خرج موبايله ورن عليا وطلع لقي ناديه قاعده على كرسي
في الصاله، ولما شافته وحاولت تقوم وقعت ومقدرتش تقوم، فتحلي الباب ودخلت معاه
كانت اول مره اشوف ناديه مرات سعيد بلبس البيت، كانت فرس فعلا زي ماقال عليها أمير
أنا:
هو فين
أمير:
في اوضه النوم
دخلنا
أنا وأمير اوضه النوم كان سعيد على السرير وباصصلنا بس مش قادر يقوم من مكانه
أنا:
قلعه وابدأ نيكه
قلع
أمير وقلع سعيد وبدأ يحاول يدخل زبره في طيز سعيد وسعيد بيصوت ويشخر
أنا:
يخربيتك بل زبرك الأول كده هاتعوره
خرج
أمير زبره وبله وبدأ يدخله تاني وأنا مسكت موبايل أمير وبدأت اصورهم، كانت الصور
مبينه وش سعيد وجسمه وزبر أمير وجسمه من غير ما يبان وش أمير، اللي يشوف الصور
ميقدرش يقول طبعا ان سعيد بيتناك غصب عنه لأنه مش مربوط ولا حاجة وكمان أمير اصغر
منه في الجسم يعني لو مش عايز اكيد هايقدر يهرب منه لكن لأن جسمه سايب فمكنش قادر
يعمل كده بس اللي هيشوف الصور مش هيعرف حاجة من دي
أنا:
أنا خلصت تصوير يا أمير
أمير:
بس أنا لسه هايج أنا هانيكه لغايه مانزل لبني مره في طيزه ومره في بقه، بقى عايز
تشربني لبنك يا متناك أنا هاوريك
أنا:
طيب أنا هاخرج اشوف مراته لتكون فاقت وتفضحنا
أمير:
طيب
خرجت
كانت مراته زي ماهي، كنت متأكد انها مش هتتحرك لأنها واخده نفس جرعه سعيد واكيد
طالما هو ماتحركش يبقى هي مش هاتتحرك بس كنت عايز اشوفها
أنا:
ازيك يا ناديه
ناديه:
أنت مين
أنا:
أنا صاحب أمير اللي انتوا فشختوه، هو بينيك جوزك دلوقتي
ناديه:
انتوا عملتوا فينا إيه
أنا:
ماتقلقيش، شويه وهاتفوقوا
بدأت
ارفع جلابيتها البيتي لفوق
ناديه:
أنت بتعمل إيه
أنا:
مفيش عايز بس اتفرج على جسمك اللي هيج أمير لما شافه
قلعتها
الجلابيه خالص وبقت قاعده على الكرسي ملط، الحقيقه كانت اجمل بكتير من غيرها.. جسم
بلدي مليان شويه بس يهيج اي حد، قررت انيكها بالمره بقى.. نزلت بين رجلها وقعدت
الحس كسها لغايه ماحسيت انها هاجت وكسها اتبل
أنا:
عايزاني انيكك
ناديه:
اعمل اللي تعمله
بعبصت
كسها
أنا:
أنا مش هانيكك الا لو قولتيلي نيكني
ناديه:
خلاص نيكني بقى..
نزلتها
من على الكرسي علشان تبقى على الأرض وفتحت رجلها ودخلت زبري كانت بتحاول تكتم
صوتها علشان محسش انها هايجه، شيلتها ودخلت اوضه النوم كان أمير لسه بينيك في سعيد
أنا:
إيه يا عم كل ده ماخلصتش
أمير:
أنا جيبت مره في طيزه المره دي هاجيب في بقه بس لسه شويه
لف
أمير وشافني شايل ناديه على زبري
أمير:
احا أنت نيكتها من غير ماتقولي
أنا:
مانا جايبها علشان تعرف وجوزها كمان يعرف
أمير:
هاتها هنا علشان يبقوا بيتناكوا جنب بعض
نيمت
ناديه جنب سعيد وبقينا أنا وأمير بنيكهم جنب بعض
أمير:
ماتيجي نبدل ياسطى
أنا:
لا ماليش في الخشن ياعم، استنى اجيب وابقى نيكها براحتك
سرعت
في نيكي لكس ناديه وهي بقت بتصوت من زبري
أمير:
سامع صوت مراتك وهي بتتناك يا سعيد، لما يخلص هاخرج زبري من طيزك وانيكها أنا كمان
جبت
لبني جوا كسها وقعدت استريح شويه، خرج أمير زبره من طيز سعيد ودخله في كس ناديه
وبدأ ينيكها ولبني جواها لحدماحس انه هيجيب هو كمان فخرج زبره وراح نطر لبنه على
وش سعيد.. لبسنا احنا الاتنين وكان لسه سعيد وناديه زي ماهما
أنا:
خد بالك يا سعيد أمير دلوقتي معاه صورك وانت بتتناك، يعني لو حاولت تهدده او تعمل
معاه اي حاجة هيفضحك والمنطقه كلها هاتعرف انك خول وبتتناك
خرجنا
من بيت سعيد وروحت على البيت كانت ماما حضرت الغدا وكنت محتاج للغدا بعد نيكي
لناديه مرات سعيد، قعدنا اتغدينا وبعدها دخلت نمت ساعتين وسمعت الباب بيخبط فقومت
كانت ماما بتفتح الباب لقيت سليم على الباب
ماما:
اتفضل
سليم:
شكرا
دخل
سليم وسلم علينا أنا وماما قعدنا في الصاله
سليم:
أنا جيبت الورق وكله تمام ناقص بس تتصلوا بشركه الطيران تأكدوا الحجز اللي هيكون
بعد بكره
أنا:
ماشي.. هابقى اكلمهم بكره
سليم:
بس انتوا متأكدين من موضوع السفر ده، دي حاجة مش سهله ولا بسيطة انكوا تسيبوا
البلد كلها
ماما:
احنا خلاص جهزنا نفسنا للسفر
سليم:
ده قراركوا في النهايه بس أنا كنت عايز حاجة منك يا مدام
ماما:
خير
سليم:
عارفه المثل بتاع طباخ السم بيدوقه، أنا نفسي ادوق
أنا:
أنت عايز إيه، مش كفايه اللي عملتوه قبل كده حرام عليكوا بقى
ماما:
تعالى يا محمد لو سمحت
دخلت
أنا وهي جوه الاوضه وسيبناه قاعد بره
ماما:
أنت اكيد فهمت انه عايز ينيكني
أنا:
آه
ماما:
أنا عارفه انك متضايق بس احنا مفيش قدامنا غير اننا نسمع كلامه ماتنساش ان ورقنا
لسه معاه
أنا:
يعني هاتعملي إيه
ماما:
هاخليه يعيش ليله عمره ماحلم بيها ويفتكر النيكه دي طول عمره علشان يسيبنا نخرج من
البلد زي مابنحلم
خرجنا
أنا وماما من الاوضه وراحت قعدت جنب سليم ومن غير اي كلام باسته، قام سليم وقلع
هدومه كلها وهجم على ماما بوس وتحسيس على جسمها كله شد العبايه اللي كانت لابساها
ونزلها على الأرض
ماما:
طيب تعالى على السرير مش هنا
سليم:
لأ أنا عايزك على الأرض
كان
سليم باين وهو لابس في هدومه انه راجل عضلات وجامد لكن لما شوفته وهو ملط كانت
عضلاته واضحه اكتر بكتير قوي جدا وعضلاته مساعداه على كده بينيك بكل قوة وهما على
الأرض مش على السرير وأنا حاسس انه هيكسر في الأرض من تحتهم من قوته مع كل نزول
لجسمه فوق جسمها ودخول زبره لأخره في كس ماما كانت بتترعش رعشه متعه باينه قوي،
قام سليم ووقف في اخر الصاله
سليم:
تعالى مصي زبري وامشي على ايدك ورجلك
مشيت
ماما على ايديها ورجلها لغايه زبره وكلما تقرب منه يبعد شويه ويهز زبره وهي تتحرك
ناحيته لغايه ما وصل لأوضه النوم، قعد على السرير وبقت بتمص زبره وهو ماسك راسها
وبيحشر زبره فيها لغايه ماشربت وبقت بتكح وهو برضه مش راضي يطلع زبره من بقها شدها
بعد شويه ونيمها على السرير وبقى بيبعص كسها بأيده مش بصباعه لأ بأيده، لكن كان
واضح انه متمكن من اللي بيعمله لأني لقيتها بتنطر مايه كسها بعد دقايق من لعبه
بأيده فيها اول مانطرت نام فوقيها ودخل زبره في كسها وبقيت سامع صوت السرير مع
حركته والسرير بيتهز وماما بتترعش وتتأوه وهو بيبصلها وبيزيد من سرعته لغايه ما
لقيت ماما بتمسك ظهره بايديها علشان تحاول تمنعه من انه يزود سرعته لكن ده مامنعوش
وكمل نيك بكل قوه وكل سرعه لغايه ماجاب لبنه في كسها بعدها خرج زبره ولبنه بقى
بيسيل من كسها، لبس سليم هدومه واداني الورق بتاعنا
سليم:
ماتنساش تأكد الحجز، هاتوحشوني أنت ومامتك بعدما تسافروا
خرج
سليم وقفلت الباب وراه وجريت على اوضه النوم كانت ماما لسه نايمه تقريبا مش قادره
تتحرك منه واللبن لسه بينزل، قربت منها ونزلت الحس كسها واللبن النازل منه مسكت
راسي وشدتها قوي على كسها ونزلت مايتها تاني، قومنا احنا الاتنين ودخلت هي تستحمى وأنا
دخلت انام وأنا بفكر في ان خلاص بكره اخر يوم لينا في مصر وبعدها هانسافر، صحيت
تاني يوم وقعدنا نفطر
أنا:
خلاص كل حاجة جاهزه وبكره هنسافر
ماما:
آه بس
أنا:
بس إيه
ماما:
كنت عايزه اودع أمير
أنا:
تودعيه ازاي
ماما:
أنت عارف بقى يا ميدو
الظاهر
ان سليم صحي شهوتها تاني كنت افتكرتها خلاص
أنا:
عايزاه ينيكك
ماما:
ايوه
أنا:
براحتك
ماما:
بس مش عايزاك تبقى زعلان لو هاتزعل بلاش
أنا:
لو ده هيبسطك يا ماما مش هازعل
ماما:
حبيبي يا ميدو
كلمت
أمير في التليفون وفي دقايق كان قدامنا
أمير:
ازيك يا حبيبتي
ماما:
حبيبتك وانت مابتسألش
أمير:
كان عندي ظروف كده.. أنا بضحك
أنا:
آه وكان قايلي على الظروف دي
ماما:
ظروف إيه
أمير:
مفيش حاجة خلاص يا دودو
أمير
بصوت واطي: إيه ياعم هاتسيح ولا إيه
ماما:
طيب اقعد يا أمير علشان عايزه اقولك حاجة
أمير:
خير
ماما:
احنا هنسافر أنا وميدو
أمير:
البلد ولا مصيف ولا إيه
ماما:
لأ احنا هنهاجر
أمير:
إيه
ماما:
زي ماسمعت احنا هنهاجر ودي هتبقى اخر مره اقابلك فيها
أمير:
ازاي أنا ماقدرش استغني عنك ولا عن ميدو
ماما:
أنت كمان هتوحشنا لكن احنا لازم نهاجر
أمير:
ليه
ماما:
ظروف كده أمير
أنا:
روق كده ياعم، هنبقى نتكلم على النت مش هانقطع يعني
أمير:
هاتوحشوني بجد
أنا:
طيب طالما هانوحشك خليها ماتنساكش خالص
ماما:
ههه بس بقى يا ميدو
أمير:
لأ ده عنده حق تعالي
شالها
أمير وراح ناحيه اوضه النوم قبل مايقف
ماما:
وقفت ليه
أمير:
هانروح على اوضه ميدو زي اول مره لينا يا دودو
أنا:
بقى كده وانتي ساكتاله يا ماما
ماما:
معلش بقى يا حبيبي سيبه يعمل اللي في نفسه المره دي
أنا:
ماشي ياست ماما..
دخلوا
اوضتي ونيم أمير ماما على السرير ونزل يلحسلها برغم ان كتير لحسوا لماما في الفتره
الاخيره لكن مكنش فيه حد بيخليها تجيب من اللحس بالسرعه دي غير أمير، هي بتحبه بجد
مش مجرد سكس، نطرت مايه كسها كالعادة كان أمير لسه بهدومه وقف وطلب منها تقلعه
بايديها هجمت عليه زي المجنونه وقلعته بسرعه لدرجه ان التيشيرت كان هيتقطع في
ايديها نيمته على السرير ونزلت تمص زبره شدها أمير علشان تركب فوقه ودخل زبره في
كسها وبدأت هي تتنطط فوق زبره بعد شويه طلبت منه يغير الوضع لأنها تعبت من التنطيط
لكن هو كان مصمم يكمل على نفس الوضع لغايه ماجاب لبنه جوا كسها نزلها من على زبره
وراحت ناحيه الحمام علشان تستحمى قام وراها وشدها قبل ماتوصل للحمام وبل زبره
ودخله في طيزها مره واحده وهما واقفين
ماما:
احا أنت لسه جايب اللبن في كسي.. اهدى شويه
أمير:
أنا مش هاسيبك النهارده
ماما:
آآآه..
بصتلي
ماما وشاورتلي، قربت ناحيتها الحس لبن أمير من كسها وهو بينيك طيزها كانت بتترعش وأمير
بيزق زبه في طيزها فجسمها كله يتحرك لقدام ويخبط كسها في وشي وأنا بلحسلها زقني أمير
وزقها على السرير ودخل زبره في طيزها تاني كانت ماسكه في ملايات السرير وبتتألم
وهو بينيك طيزها ومش ماسك جسمها فكانت مع كل حركه بتتحرك لقدام لفها أمير وبقت
نايمه على ظهرها ودخل زبره في طيزها تاني وبقى بيبوسها وزبره لسه في طيزها لغايه
مالقيتها بتتأوه بصوت عالي عرفت انه جاب في طيزها قام من فوقها وقعد على الكرسي
كانت هي مش قادرة تقوم المره دي علشان تستحمى، بعد خمس دقايق لقيت أمير بيلعب في
زبره على منظرها وهي نايمه ورجلها مفتوحه واللبن نازل من كسها وطيزها
أمير:
داليا
ماما:
نعم
أمير:
أنا تعبتك؟
ماما:
ابدا يا حبيبي ده انتا ريحتني على الآخر
أمير:
بس أنا لسه عايزك تاني
ماما:
يالهوي.. اتهد بقى مش قادره
أمير:
علشان خاطري
ماما:
أنا مش قادره خلاص
قام
أمير وراح ناحيتها وبعبص كسها
أمير:
طب وكده
قفلت
رجلها على ايده
ماما:
آآآه
أمير:
بتقولي آه يبقى موافقه..
نام
أمير جنبها على السرير وبقى بيبوسها وبعدين قام وقرب زبره من بقها علشان تمصله بعد
شويه مص حط زبره بين بزازها وقفل عليه وبدأ ينيك بزازها وصوابعه لسه كل ده بتبعبص
كسها، طلع زبره من بين بزازها ودخله في كسها.. كسها كان غرقان بين مايتها ولبنه، قعد
ينيك في كسها وهو بيلحس بلسانه كل جسمها لغايه ماجاب لبنه تاني جوه كسها
أمير:
هاتوحشيني يا داليا
ماما:
وانت كمان، هنبقى نتكلم على النت زي ما ميدو قالك
أمير:
طبعا..
قام
أمير لبس وسلم عليا واتفقنا نكلم بعض على النت، خرج أمير وأنا روحت لماما كانت لسه
نايمه قومتها ودخلتها الحمام علشان تستحمى، خرجت من الحمام ولبسنا لبس خروج ونزلنا
علشان نودع قرايبا لأن بكره السفر خلاص، كلمت شركه الطيران اكدت الحجز ودخلنا ننام
بكره السفر لجامايكا.
الموضوع
كان كأنه حلم.. كل حاجة بتحصل بسرعه شديده بنودع الناس بنقفل الشقه وقررنا
مانبيعهاش على امل ان في يوم نرجع تاني، وصلنا المطار وقعدنا في الصاله مستنين وقت
الطيران ببص جنبي لقيت سليم تاني، بصلي وابتسم وشاورلنا علشان نمشي وراه دخلنا
اوضه مكتوب عليها أمن
سليم:
أنا عارف انكوا قلقانين مني بس ماتقلقوش أنا جايبلكوا هديه
أنا:
هديه إيه
سليم:
في الحقيقه أنا كنت عايز اديكوا هديه وداع تليق بيكوا وكنت بفكر اديكوا فلوس لكن
انتوا خدتوا فعلا فلوس مقابل المهمه الاخيره
ماما:
وانت عايز تدينا حاجة مقابل اللي أنت عملته
سليم:
لا، أنا مش عايزكوا تزعلوا من اللي حصل، لكن أنا ضميري مش واجعني من اللي حصل مثلا
وعايز اديكوا حاجة مقابل، كل الموضوع إني حبيت اديكوا هديه لأني فعلا حبيتكوا مش
شغل بس لكن حبيتكوا انتوا الاتنين وهتوحشوني فعلا
أنا:
إيه هي الهديه
طلع
سليم من جيبه جواب مقفول
سليم:
بعدما توصلوا جامايكا تنسوا خالص محمد وداليا.. احنا اتكلمنا مع الناس في جامايكا
على انكوا هربانين من مجرمين خطرين في مصر، هما وافقوا تاخدوا هويات بتاعتهم
وتبقوا كأنكوا مواطنين هناك بأسماء جديده وشخصيات جديده
أنا:
أنا مش فاهم حاجة
سليم:
بمجرد ما هتوصلوا هتلاقوا حد من الامن هناك هيستقبلكوا، هتسلموه الجواب ده وهو
هيعملكوا الهويات الجديده بأسماء جديده وتنسوا كل اللي حصلكوا وتبدأوا من جديد زي
ما انتوا عايزين لو مش عايزين وعايزين تعيشوا بأسمائكوا الحقيقيه براحتكوا
ماما:
شكرا..
خدت
ماما الجواب منه وودعنا سليم واصر انه يفضل معانا لغايه مانطلع سلم الطياره، طلعنا
الطياره فعلا وقعدنا
ماما:
أخيرا هانسافر ونخلص بقى
أنا:
آه.. أخيرا فكرتي في كلام سليم
ماما:
أنت إيه رأيك
أنا:
هي حاجة حلوه اننا مانتعاملش كأجانب ونبقى عايشين كأهل البلد
ماما:
ايوه نفكر بقى في الأسماء والكلام ده لما نوصل هناك، بقولك إيه
أنا:
إيه
ماما:
متعرفش سعيد كان فين
أنا:
ليه
ماما:
اصلي توقعت انه لما يعرف اننا مسافرين يزعل او حتى يحاول يكلمني
أنا:
وانتي بقى كنتي عايزاه يكلمك
ماما:
لأ، بس اتفاجأت انه محاولش حتى
أنا:
أنا عارف السبب
ماما:
إيه
أنا:
هاقولك لما انتي كمان تقوليلي
ماما:
اقولك إيه؟
أنا:
فاكره لما طلعت ولقيتك تعبانه وقولتيلي هاحكيلك بعدين، أنا كنت عارف ان سعيد كان
معاكي انتي وخالتي
ماما:
طالما عارف امال عايز اقولك إيه
أنا:
تقوليلي ازاي ناكك انتي وهي مع بعض
ماما:
وبعدها هاتقولي هو محاولش يكلمني ولا يقابلني ليه قبل مانسافر
أنا:
آه
ماما:
ماشي.. اليوم ده كنت قاعده أنا وخالتك وانت كنت خرجت بعدها بعشر دقايق لقيته بيخبط
على الباب
ماما:
خير يا عم سعيد
سعيد:
عايز انيكك ومش قادر استحمل
ماما:
مينفعش اختي جوه بعدين
سعيد:
أنا مش هاقدر استنى بعدين، زقني سعيد ودخل وكانت خالتك في المطبخ وهو دخل واول
ماشافها راح عليها وشدها كنت أنا في الصاله لقيته شايلها وجاي بيها على الصاله
ونزلها على الكنبه
سعيد:
بقولكوا إيه انتوا الاتنين.. أنا هايج وبنيككوا انتوا الاتنين ودلوقتي، أنا هانيككوا
سوا خلوا المفاجأه بعدين بقى، حاولت اعمل متفاجأه من انه بينيكها خصوصا لما لقيتها
مكسوفه مني لكن اول ما سعيد قلع وزبره بان كنا احنا الاتنين بنبص عليه ونسينا كل
الكلام، أنا متأكده انه كان واخد حاجة ساعتها، علشان زبره كان واقف اكتر من
الطبيعي بتاعه كمان كان عامل زي الطور، مسك راس خالتك وخلاها تمصله زبره ومسك راسي
وخلاني الحس طيزه شويه وخلانا نبدل بعد شويه شالنا احنا الاتنين كل واحده على كتف
وجري بينا على اوضه النوم رمانا احنا الاتنين على السرير وكنا لسه بهدومنا لقيته
بيشد الهدوم من علينا وكان هيقطعها لولا اننا قلعناها خلانا ننام فوق بعض وبقى
بيلحسلنا احنا الاتنين في وقت واحد وبيبعصنا كمان شويه ودخل زبره في كس خالتك وقعد
يبدل بيننا وشوية ونام على ظهره خلانا نركب فوقيه واحده على وشه يلحسلها والتانيه
على زبره وبعد وقت طويل جاب لبنه مره فيا ومره في خالتك وقام مشي، قولي أنت بقى
اللي عندك، حكيتلها كل حاجة من اول ما أمير كلمني وعرفني اللي حصله لغايه مانتقمنا
من سعيد، كانت بتضحك ومش قادره تمسك نفسها وأنا باحكيلها اللي حصل
ماما:
يعني نكتوا الراجل ومراته، تلاقيه مش قادر يقوم من السرير بعد اللي حصله
أنا:
حتى لو قدر معتقدش انه هيفكر يقرب من العماره تاني والا أمير هينيكه
ماما:
هو لسه هينيكه مهو ناكه خلاص
قعدنا
نضحك ونفتكر في المواقف اللي حصلتلنا من اول ما الشيطان اللي اسمه أمير ده دخل
حياتنا في كام شهر بس حياتنا كلها اتشقلبت وأدي احنا رايحين نبدأ حياه جديده وننسى
كل ده..
وصلنا
جامايكا وفعلا كان في انتظارنا واحد هناك خد مننا الجواب ودخلنا قاعه في اي بي
واستنينا شويه ولقيناه جاي تاني رحب بينا وسألنا اذا كنا هانغير اسمائنا ولا لأ،
طلبنا منه فرصه للتفكير وفعلا وصلنا لفندق وقالنا انه هيعدي علينا بكره نكون خدنا
قرارنا حجزولنا غرفه كبيره بحمام خاص دخلنا واستريحنا شويه وبدأنا نفكر هانعمل إيه
ماما:
ها إيه رأيك؟
أنا:
هما اللي هيختاروا الأسماء ولا احنا
ماما:
ممكن احنا اللي نختار اسمائنا معتقدش هيمانعوا يعني
أنا:
طب وهنسمي نفسنا إيه
ماما:
أنا بفكر اسمي نفسي دوللي
أنا:
حلو دوللي وقريب من داليا كمان، طيب وأنا
ماما:
مممممم إيه رأيك في ميكي ويبقى قريب من ميدو برضه
أنا:
ماشي..
دخلت
ماما تاخد دش وأنا قلعت علشان اغير هدومي وانام واكتشفت ان الغرفه بسرير واحد،
كانت ماما خرجت من الحمام لابسه بنطلون قماش وتيشيرت باين منه بروز حلماتها
أنا:
الاوضه مفيهاش غير سرير واحد
ماما:
عادي أنت مش فاكر لما كنت بتنام جنبي وانت صغير
أنا:
آه
دخلنا
ننام وأنا حاسس بتأنيب الضمير من إني هايج وهي جنبي رغم اننا المفروض نبدأ حياه
جديده هنا وننسى اللي فات، تقريبا مقدرتش انام الا على الصبح شويه صغيرين وصحيت
كان الراجل وصل ومستنينا تحت في الاستقبال، نزلنا وقعدنا معاه
هو:
اهلا بيكوا
أنا:
شكرا
هو:
اختارتوا الأسماء اللي عايزينها
أنا:
آه..
قولتله
الأسماء ومشي وبلغنا انه هييجي اخر النهار ومعاه هوياتنا الجديده، وفعلا وصل اخر
النهار ومعاه الهويات الجديده طلبنا منه يشوفلنا شقه نسكن فيها كان مستحيل نقضي
حياتنا كلها في فندق يعني، قولناله المواصفات اللي عايزنها وقالنها ان موضوع الشقه
ده هيحتاج كام يوم، خرجنا اتمشينا في البلد شويه اتغدينا في مطعم كبير واتمشينا شويه
ورجعنا الفندق طلعنا الاوضه ودخلت اخدش دش واغير هدومي خلصت وخرجت وماما دخلت تاخد
هي كمان دش فتحت اللاب ودخلت كلمت اصحابي على النت اطمنهم علينا نمت على السرير
وسرحت في كل اللي حصل كأنه شريط بيتعرض قدام عنيا بكل اللي حصلنا لحد دلوقتي، كانت
ماما خرجت من الحمام لابسه قميص نوم اسود شعرها مبلول ونازل على ظهرها منظرها مع
الذكريات اللي في دماغي خلت زبري يعلن التمرد ويقف، مبقتش عارف هانام ازاي
النهاردة وأنا كده، قعدت على السرير علشان ننام وأنا قومت
ماما:
مالك
أنا:
ااا... مفيش
ماما:
في إيه يا ميدو ماتقول
أنا:
مفيش حاجة أنا هاقف في البلكونه شويه
ماما:
دلوقتي.. أنت مش كنت هتنام ماتقلقنيش عليك بقى
أنا:
مفيش حاجة مش جايلي نوم بس
لاحظت
ماما زبري الواقف في البنطلون، بصتلي بصة معناها انها فهمت أنا ليه مش عايز انام
دلوقتي
ماما:
زبرك واقف
حاولت
اتهرب من الرد لكن هاعمل إيه؟ هي شافته خلاص
أنا:
آه
ماما:
طب ماتريح نفسك
أنا:....
ماما:
فاكر لما ريحتني زمان لما أمير مكنش موجود، تعالى اريحك أنا بقى
أنا:
هاتعملي إيه..
شدتني
من البنطلون فبقيت قاعد على السرير جنبها قلعتني البنطلون والبوكسر وشدتني من زبري
ماما:
وده واقف كده ليه دلوقتي؟
أنا:
اسأليه
شدته
ماما تاني وبصتله
ماما:
واقف ليه رد عليا؟
بدأت
تدعكه بأيديها وأنا باصصلها زي مانا زبري وقف على اخره
ماما:
كده مش هينفع
أنا:
إيه اللي مش هينفع؟
ماما:
أنا كده هاهيج أنا كمان
أنا:
وبعدين
ماما:
وبعدين تريحني زي ماهريحك ياض
أنا:
ماشي.. بس خلصي بقى
نزلت
ماما لتحت وحركت لسانها عليه وبعدها دخلت نص زبري بس في بقها وطلعته تاني كانت
عارفه ازاي تلاعبني، مسكت راسها ودخلته كله المرة دي حركت لسانها على زبري وهو لسه
جوه بقها بأيديها نزلت حمالات قميص النوم بتاعها فوقع من على جسمها وبقت ملط قدامي،
نزلت من على السرير وبقيت بحرك ايديا على كسها وهي بتمصلي كان وضع متعب لأني مضطر
اوطي واعوج جسمي علشان ايدي توصل لكسها في نفس الوقت اللي هي بتمصلي فيه لكن الوضع
الصعب ده ساعدني إني اقاوم مصها ومانزلش لبني بسرعه، بعد شويه نامت على السرير
وفتحت رجلها نزلت على رجلي علشان الحسلها كسها
ماما:
لأ استنى
أنا:
إيه
ماما:
أنا كده مش هامصلك
أنا:
امال اعمل إيه..
نيمتني
ماما فوقيها بالمقلوب 69 علشان ابقى بالحسلها وهي بتمصلي في نفس الوقت، دقايق كانت
كفايه انها تجيب لأول مرة من ساعه ماوصلنا جامايكا لكن زبري كان لسه معاند، نزلت
هي على الأرض وضمت بزازها عليه وبقت بتحركهم لكن لسه كان معاند ورافض اي محاولات،
نامت على السرير وفتحت رجلها تاني نزلت بينهم علشان الحسلها
ماما:
لأ
أنا:
إيه عايزه الف تاني؟
ماما:
لأ
أنا:
امال إيه
ماما:
........
غمضت
ماما عنيها وأنا بدأت افهم هي تقصد إيه لكن لسه متردد
ماما:
خلص بقى نار الشهوة مسكت فيا زي ما مسكت فيها قبلي
نمت
بجسمي فوق جسمها زبري بيلمس شفرات كسها لأول مرة بوستها مسكت راسي وقربتها من
راسها لساني بيلمس لسانها بنغيب في بوسه وزبري لسه بيتحرك على شفرات كسها بتسيب
راسي اللي ثبتت فوق راسها خلاص، مسكت زبري بأيدها وبقت بتحركه هي مقدرتش استحمل
نزلت بجسمي عليها علشان يدخل زبري في كسها خرجت منها اهه غيبتني اكتر غبت عن عالم
البشر لعالم تاني عالم كنت فيه أنا وماما لوحدنا فوقت من العالم ده علشان الاقي
نفسي بتحرك زي المكنه فوق ماما وهي بتتأوه اكتر واكتر وزبري بيدخل ويخرج من كسها
جابت اكتر من مرة قبل ماحس إني هاجيب خلاص مكنتش قادر أتكلم بس هي حست بحركه زبري
ماما:
هاتهم جوه ماتطلعوش قبل ماتخلص
كلمتها
كان لبني بينزل جوه كسها وأنا حاضنها وراسي على كتفها ابتدي زبري يهدي بعدما اللبن
نزل خلاص، فضلت حاضنها وراسي على كتفها معرفش قد إيه لكني غفلت وأنا في الوضع ده،
صحيت بعد شويه معرفش فات قد إيه واحنا كده
ماما:
مرضيتش اصحيك وقولت اسيبك كده
أنا:
احنا عملنا إيه..
قبل
ماكمل كلمتي كانت حطت ايدها على شفايفي
ماما:
ششش.. احنا عملنا اللي احساسنا خلانا نعمله، أنت اتمتعت ولا لأ
أنا:
ايوه بس....
ماما:
وأنا كمان اتمتعت ومش ناويه احرم نفسي من المتعه دي، بتفكر في إيه، انسى كل حاجة
الا اننا بنحب بعض وبس
كلامها
كان مقنع فكان ردي عليها إني بوستها على شفايفها وقومت من على السرير شيلتها بين
ايديا
ماما:
رايح على فين
أنا:
هانستحمى
ماما:
طيب نزلني
أنا:
لأ مش هانزلك..
دخلنا
الحمام ووقفنا تحت الدش قطرات الميه نازله علينا واحنا باصيين لبعض، خلاص راح
الكسوف مني بعد اقناعها ليا، فضلنا باصيين لبعض شويه لغايه مانتبهنا احنا ليه في
الحمام أصلا لفت علشان تجيب الشاور جيل في اللحظة دي شفت طيزها زبري بدأ يقف تاني
ضربتها بأيديا على طيزها بصتلي بدلع نزلت الحس طيزها والمايه لسه نازله علينا،
حطيت زبري على طيزها وزقيته مكنتش واسعه زي ماتخيلت مع انها اتناكت كتير فيها يمكن
علشان كده كلهم حبوا ينيكوا طيزها، دخل زبري بصعوبه واهاتها كانت بتهيجني اكتر،
شيلتها وزبري لسه في طيزها ورحنا على السرير نيمتها على بطنها ونمت فوقيها ودخلت
زبري تاني خبطات جسمي لفلقات طيزها وزبري جواها هيجتني اكتر، حضنتها وشيلتها وزبري
جواها ووشي في وشها بنبوس بعض زبري اتزحلق من طيزها دخلته في كسها المره دي وكملت
نيك لغايه ماجيبت لبني تاني، نمنا على السرير عريانين ومرهقين التليفون رن وصحينا
كان موظف الاستقبال بيبلغنا ان حد مستنينا تحت، كانت الشمس بتغيب نزلنا وقابلنا
نفس الراجل اللي لحد دلوقتي منعرفش اسمه ولا أي حاجة عنه كان جابلنا شقه زي
ماطلبنا منه وطبعا دفعنا تمنها من الفلوس الكتير اللي خدناها قبل مانسافر، كانت
شقه حلوة 3 اوض وبتطل على البحر وفي منطقه كويسة، نقلنا الشنط وحاجتنا واشترينا
عفش وفرشناها قعدنا في الشقه لأول مرة
أنا:
ماما
ماما:
ايوه
أنا:
في حاجة فكرت فيها من واحنا في الفندق بس مش عارف رد فعلك إيه
ماما:
خير..
كانت
قاعده على الكنبه وأنا قاعد جنبها، قومت ونزلت على ركبتي على الأرض
أنا:
تقبلي تتجوزيني
ماما:.......
حضنتني
وطلعت قعدت جنبها تاني
ماما:
موافقه يا حبيبي
غبنا
في بوسه طويلة، تاني يوم روحنا المحكمة وأعلنا جوازنا فعلا قررنا نعمل شهر العسل
في منتجع سياحي على البحر روحنا وقضينا أسبوع زي العسل فعلا من البحر للسرير طول
الأسبوع كده مع بدايه تاني أسبوع اكتشفنا ان في في المنتجع شاطئ عراه عجبنا جدا
فكره اننا نروحه، وروحنا قعدنا على الشط شويه واحنا بنبص على الناس واكتشفنا ان
الناس برضه بيبوصولنا او بالأصح بيبوصولها، ملامح ماما العربيه كانت جذابه جدا
للناس هناك، بعد شويه نزلنا المايه لقيت ناس كتير بتحاول تقرب مننا لكن برضه ناس
راقيه قوي اول مايقربوا ويلاقونا رافضين يبعدوا لغايه ماقرب اربع شباب اعتقد كلهم
اقل من عشرين سنة لكن اجسامهم سمرا وواضح عليهم الهيجان ازبارهم واقفه واحجامها
كبيره، زنوج بمعنى الكلمة، قربوا وحسيت ان ماما بتفكر فيهم بصيتلها وبصيتلي
أنا:
عايزاهم؟
ماما:
ممكن يا حبيبي؟ لو هيزعلك بلاش
أنا:
لا مش هيزعلني بس خدي بالك علشان شكلهم هيتعبوكي قوي
قربوا
مننا واتكلمنا وضحكنا وبعدها طلعنا من المايه روحنا الشاليه بتاعهم واتلموا على
ماما وهي في وسطهم نزلوها على الأرض وبدأت تمص ازبارهم مع بعض طبعا حاجز اللغه
مكنش مهم لأن السكس لغه عالميه وقفت وحد شالها ودخل زبره في كسها اتأوهت من زبره
وملحقتش كان التاني بيدخل زبره في طيزها فضلوا ينيكوا فيها جماعي لغايه مانزلوا
كلهم اللبن على وشها، كانت غرقانه لبن خرجنا من الشاليه واللبن على وشها وروحنا
الشاليه بتاعنا وهي كده، نزلت ابوس والحس في وشها الغرقان لبن ودخلت زبري في كسها
ماما:
بالراحه كسي اتهري منها
أنا:
اهون عليكي افضل هايج
ماما:
لأ يا روحي اهري كسي اكتر
كملت
نيك فيها لغايه مانزلت لبني على وشها، قومنا استحمينا كملنا شهر العسل قبل مانرجع
لشقتنا الجديدة، بالفلوس عملنا شركة صغيره للاستيراد، بلد زي جامايكا مفيهاش
صناعات كتير علشان كده الاستيراد كان بيكسبنا كويس لدرجه اننا استوردنا كمان من
مصر معلبات، حياة حلوة فيها مغامرات كتير مع اهل جامايكا وسكس ونجاح وفلوس مكنش
ممكن اكسبها في مصر لكن سعادتي الحقيقيه كانت في إني عايش مع حبيبتي ومراتي ماما!!
فتحي
شاب في العقد الثالث من عمره، مهندس مدني متزوج من سمر، وهي في العقد الثاني من
عمرها، وسمر فتاه جميلة جدا وجسدها رائع جدا يتمناها اي رجل ولكن من فاز بها هو
فتحي ابو المكارم، لان فتحي منذ الصغر وهو عندما يضع هدف امام عينه يصل اليه مهما
كان الثمن ومهما كانت الطريقة.
عند
بدء عهد الانفتاح كان فتحي يعمل في احدى شركات المقاولات ورغم صغر سنه الا انه كان
من اهم المهندسين الموجودين فهو شخص حازم يعلم عمله جيدا وغير ذلك فهو يعرف
التعامل مع جميع انواع البشر وكان له مكانة مرموقة عند صاحب العمل.. عندما علم
فتحي بما يدور وأن هناك عصر جديد تدخله البلد قرر ان يستغل الفرصة وبدء اخذ
مقاولات من الباطن لصالحه وليس لمصلحة الشركة التي يعمل بها، وفي ظرف سنة استطاع
ان يكون مبلغ من المال وهنا قرر ان يستقيل من الشركة وفتح شركة خاصة به كانت سمر
معترضة على ما فعله فتحي لكن فتحي كان امامه هدف ويجب ان يصله مهما كان الثمن او
التضحية.. فقام فتحي ببيع السيارة والمنزل الذي يسكن به هو وسمر مما أدى لبعض
المشاجرات بينه وبين سمر ولكن استطاع فتحي اقناع سمر بما يحلم به ويريد ان يحققه،
وعاشت سمر مع اهلها وفتحي مع اهله لمدة عام كامل حتى بدأت الشركة الجديدة تأتي
بثمارها وعلى الفور قام فتحي بشراء منزل صغير لتعود اليه سمر التي اقتنعت بأهمية
الخطوة التي قام بها فتحي..
مرت
الايام واصبحت شركة فتحي من الشركات المعروفة لكن كان ينقصها شيء مهم وهي ان تقوم
الشركة بالعمل في المشروعات الكبيرة، وبالفعل كان هناك مشروع ضخم جدا ولو استطاع
فتحي الدخول في هذا المشروع سوف ينقل فتحي وسمر الى الاعلى بسرعة الصاروخ لكن كيف
ومن هو المسئول عن اعطاء فتحي وشركته هذه الفرصة؟
ظل
فتحي يبحث ويبحث الى ان استطاع ان يصل الى الشخص المناسب وبالفعل تودد فتحي الى
هذه الشخصية وفتح معه حوار ولان فتحي لديه شخصية وكارزمة استطاع ان يقنع هذه
الشخصية بأن يساعده للدخول في هذا المشروع ولكن كان هناك عائق اخر وهو ان المسئول
عن المشروع والذي له الكلمة الاولى والاخيرة هو شخص اجنبي من احدى الدول الاروبية
وهو الذي بيده كل شيء وكان مساعده المسئول لفتحي ان يقنع الشخص الاوروبي بالجلوس
مع فتحي في عشاء عمل.. وبالفعل قام المسؤل بترتيب هذا الاجتماع وبحضور المسئول
وزوجته والرجل الاجنبي وزوجته وفتحي وسمر ودارت احاديث كثيرة بين فتحي والاجنبي عن
المشروع، وبعد انتهاء الاجتماع اقتنع الاجنبي بنسبة 70 بالمئة في ان يشرك فتحي
بالمشروع ولكن تبقى 30 بالمئة ووعد الاجنبي فتحي بانه سوف يرد عليه في اسرع وقت
ممكن.
ومرت
حوالي ثلاثة ايام ولم يقوم المسئول بالاتصال بفتحي لكن في وقت المغرب تقريبا قام
المسئول بالاتصال بفتحي وابلغه ان الرجل الاجنبي ينتظره اليوم في الفندق المقيم به.
في
المساء مر الوقت ووصل فتحي الى الفندق وقام بالاتصال بالرجل الاجنبي الذي دعاه
للصعود الى جناحه الخاص ودار هذا الحديث بينهما وكان باللغة الانجليزية:
فتحي:
اهلا مستر مايكل
مايكل:
اهلا مستر فتحي
فتحي:
لقد اتيت في الموعد كما ابغلني المسئول
مايكل:
تمام مستر فتحي أنا رجل اقدر الرجل الذي يحافظ على مواعيده
فتحي:
شكرا لك مستر مايكل
مايكل:
تسمح لي ان ادخل في الموضوع الذي اريد أن احدثك فيه
فتحي:
بكل سرور اتفضل مستر مايكل كلي اذان صاغية
مايكل:
مما لا شك فيه انك رجل اعمال ناجح وقد اطلعت على ملف لشركتك وان جميع المشاريع
التي خاضتها شركتك كانت ممتازة من حيث التنفيذ ومواعيد التسلم والجودة وهذا بالطبع
شيء رائع لكن المشاريع الكبيرة تختلف عن الصغيرة.
فتحي:
طبعا أنا عارف كده كويس جدا وأنا وشركتي مستعدين لهذا جيدا
مايكل:
شيء عظيم أنا امامي الآن 7 شركات منهم شركتان كبيرتان وخمسة في بداية الطريق مثلك
وقد تم اختيار الشركة الكبيرة التي سوف تكون مسئولة عن المشروع بالكامل، يتبقى
الخمس شركات والتي سوف يتم اختيار 3 شركات منهم ليكونوا مساندين للشركة الكبرى وقد
تم اختيار اثنين منهم وتبقى واحده فقط من ثلاث اختيارات متاحة امامي من ضمنهم
شركتك يوجد عرض سوف اعرضة عليك الآن (يا توافق بالعرض كامل او اتناقش مع احدى
الشركتان الاخرتان وتعتبر ان الموضوع منتهي بالنسبة الى شركتك).
خرج
فتحي من عند مايكل وهو غير مستوعب من العرض الغريب الذي قاله مايكل وكيف يجرؤ
مايكل على قول ذلك، فنصف العرض مغري جدا والنصف الآخر لا يصدقة عقل.
ركب
فتحي سيارته وتوجه الى منزله ودخل من الباب وكانت في انتظاره سمر.
سمر:
حبيبي اتأخرت ليه كده وعملت إيه مع مستر مايكل؟
لم
يقل فتحي اي شيء وذهب الى غرفة النوم وبدء بتبديل ملابسه وكانت سمر طوال هذه
الفتره تحاول ان تفهم ما حدث بين مايكل وزوجها
سمر:
يا فتحي رد عليا إيه اللي حصل وشكلك عامل كده ليه؟
جلس
فتحي على السرير ووضع رأسه بين يده وهو يحاول يستجمع قوته، هل يبلغ سمر بما حدث أم
يصرف نظر عن صفقة العمر.
سمر:
ارجوك بقى يا فتحي رد عليا حرام كده
فتحي:
اقعدي يا سمر وأنا حقولك على كل حاجة، جلست سمر ونظرت الى فتحي
سمر:
أنا سمعاك قول يا فتحي
فتحي:
بصي يا سمر الموضوع بإختصار ان في شركتين بتتنافس معايا لدخول المشروع ولازم مايكل
يختار شركة واحدة من 3، فعرض مايكل عليا الآتي، قيمة الجزء اللي حشتغله ب 7 مليون
جنيه مكسبي فيه 2 مليون جنيه صافي...
سمر:
ممتاز جدا إيه بقى اللي مخلي منظرك كده؟
فتحي:
انه في شرط عشان ادخل المشروع
سمر:
عايز نسبة من المكسب وايه المشكلة؟
فتحي:
لا مش عايز فلوس خالص
سمر:
امال عايز إيه؟
فتحي:
عايز أأأأ عايز
سمر:
عايز إيه متقول يا فتحي؟
فتحي:
عايز يعمل تبادل.. ارتحتي؟
سمر:
تبادل مش فاهمة تبادل إيه؟
فتحي:
تبادل زوجات يا سمر
سمر:
يعني إيه تبادل زوجات، يتجوزني يعني ولا إيه؟
فتحي:
أنا حشرح ليكي.. هو لما قال تبادل أنا برضوا مفهمتش فقولت له يعني إيه؟ قاللي في
بلده كل شهر بيبقى في يوم فري للزوجين بمعنى ان فيه نادي بيروحوا فيه، كله الناس المتزوجة،
وكل اثنين بيختاروا اثنين متزوجين وكل راجل ينام مع زوجة الآخر
سمر:
إيه بتقول إيه؟
فتحي:
هو ده اللي حصل
سمر:
وانت سكتت؟
فتحي:
يعني امسك الراجل اموته؟ ده عرضه يا اوافق يا ارفض
سمر:
وطبعا رفضت عشان كده زعلان ومضايق
فتحي:
أنا لا رفضت ولا وافقت
سمر:
امال إيه؟
فتحي:
هو قاللي متردش دلوقتي، وقدامك لحد بكرة الصبح، وتبلغني بالرفض او الموافقة
بالتليفون
سمر:
وانت ناوي تعمل إيه؟
فتحي:
مش عارف يا سمر مقدرش اوافق وصعب اضيع المبلغ ده مني، المشروع سنة واحدة بس
ومكسبها 2 مليون جنية مبلغ كبير مش قليل حينقلنا في حتة تانية خالص، لم تقول سمر
شيء وتركت الغرفة وخرجت ونام فتحي على السرير يفكر ويفكر ويفكر، مرت ساعة ثم دخلت
سمر الغرفة على فتحي
سمر:
فتحي
لم
يرد فتحي على سمر
سمر:
يا فتحي
فتحي:
نعم يا سمر
سمر:
أنا موافقة بس يكون الموضوع ده مرة واحدة بس وميطلبش ده تاني
فتحي:
انتي بتقولي إيه لا طبعا
سمر:
بص يا فتحي عشان ارفع الاحراج عنك طلقني لحدما يخلص الموضوع ده وبعد كده ردني تاني
ده احسن حل
فتحي:
بس يا سمر
سمر:
مفيش بس، اهم حاجة انك تحصل على المشروع وكمان تنام مع مراته
ضحك
فتحي وضحكت سمر وقام فتحي بإحتضان سمر.
في
اليوم التالي اتصل فتحي بمايكل وابلغه موافقته على التبادل، وفي الظهر توجة فتحي
الى مايكل لامضاء العقود وتم الاتفاق على ان يأتي فتحي وسمر الى جناح مايكل وزوجته
كرستين، في المساء وصل فتحي وسمر الى الفندق وصعدوا الى جناح مايكل وكرستين وكانت
كرستين هي المستقبلة لهم، اخذت كرستين سمر من يدها الى غرفة داخلية وكانت سمر تنظر
الى فتحي الذي نظر لها ثم ادار ظهره لها فأدركت سمر ان لا مفر مما سوف يحدث، دخلت
كرستين وفي يدها سمر على مايكل الذي كان عاريا على السرير، فأغمضت سمر عينها من
شدة الخجل واحمرت خدودها ثم قالت كرستين باللغة الانجليزية.
كرستين:
لا داعي للخجل يا سمر استمتعي بما سوف يحدث ولا تشغلي بالك، فأنا سوف اعتني بزوجك
جيدا مع إني كنت اتمنى ان نكون نحن الاربعة بغرفة واحدة فكانت المتعة سوف تكون
اكبر، نظرت لها سمر ولسان حالها تريد ان تسب وتلعن كرستين لكنها لم تتكلم
كرستين:
دعيني اساعدك في نزع ملابسك حتى اذهب الى زوجك فأكيد ينتظرني بلهفة، وبدءت كرستين نزع
ملابس سمر
كرستين:
واو ما اجمل هذا الجسد هنيئا لك يا زوجي العزيز فسمر لديها صدر ناري، امسكت كرستين
صدر سمر الذي ابعدت يد كرستين عن صدرها فضحكت كرستين
كرستين:
أنا عارفة اول مرة بتبقى صعبة
سمر
بلهجة مصرية: وحيات امك وآخر مره
كرستين:
هههه بكرة نشوف
تسمرت
سمر مكانها عندما قالت كرستين ذلك باللغة العربية لكنها ليست عربية صريحة (عربي
مكسر)
سمر:
انتي تعرفي عربي؟
كرستين:
أنا بعرف شويه عربي وكمان مايكل
مايكل
بنفس لغة كرستين: تعالي يا سمر مصي زبي، لم تتمالك سمر نفسها من الضحك بعد سماع
مايكل وهو يقول ذلك باللغة العربية المكسرة، امسكت كرستين يد سمر وذهبت بها الى
السرير وكان مايكل يداعب زبه بيده وكان منتصب عن اخره، فمسكت كرستين يد سمر
ووضعتها على زب زوجها مايكل وبدأت تصعد وتهبط بيد سمر على زب زوجها الى ان اعتادت
سمر على ذلك فتركتها وذهبت وقبل ان تغلق الباب
كرستين:
استمتعوا بوقتكم معا واغلقت الباب وخرجت، واثناء ذهاب كرستين الى فتحي بدءت بخلع
ملابسها الى ان اصبحت عارية تماما، كان فتحي ينظر من شرفة الجناح منتظر عودة
كرستين
كرستين:
أنا هنا فتحي (قالتها باللغة العربية المكسرة)
فنظر
فتحي الى الخلف ليجد كرستين عارية تماما
فتحي:
انتي بتتكلمي عربي؟
كرستين:
شويه عربي مكسر
فضحك
فتحي وضحكت كرستين
كرستين:
حتفضل واقف بعيد كده قرب تعالي ندخل الغرفة
اقترب
منها فتحي وامسكت كرستين يد فتحي وتوجهت الى غرفة اخرى داخل الجناح، اثناء ذلك كان
الخجل والرهبة ذهبت من سمر وبدأت بمص زب مايكل الذي كان يداعب بزاز سمر وهي تمص له
زبه، لحظات ودخل مايكل بين ارجل سمر وبدء بلحس كسها بقوة وشغف، كانت لمسات مايكل
مختلفة عن لمسات فتحي فكل رجل وله اسلوبه الخاص في الجنس، بدأت سمر تستمع بما يحدث
وبدأت الآهات تتصاعد منها لشعورها باللذة، على الجانب الآخر كان فتحي قد تجرد من
ملابسه وكانت كرستين تلعق زبه بمنتهى القوة وتداعب بويضاته بيدها وهذا شعور لم
يجربه من قبل حيث كانت سمر تمص زبه فقط لحظات، وبدءت كرستين بلعق بويضات فتحي الذي
كان مستمتع بكل حركة من حركات كرستين بعد ذلك بدء فتحي بلحس كس كرستين
كرستين:
فتحي بليز دخل صباعك في طيزي أنا بحب كده، احس فتحي بشيء من الاشمئزاز من طلب
كرستين لكن عندما نظر الى طيزها وجدها نظيفة جدا جدا، فوضع احدى اصابعه الى الداخل
فتوقع ان تكون ضيقه لكن بالعكس غاص اصبعه الى الداخل بمنتهى السهولة وكانت نظيفة
من الداخل مثل الخارج تماما
كرستين:
الحس كسي وانت بتنيك طيزي بصباعك
وبالفعل
بدء فتحي تنفيذ ما تتطلبه كرستين، وهنا كان مايكل قد ادخل زبه في كس سمر وبدء
ينكها بقوة وهي تتأوه من اللذة واتت شهوتها مرة اخرى ومايكل لا يزال ينيكها بقوة
بعدما احس مايكل ان سمر اتت شهوتها مره اخرى، اتجه الى كسها بعدما اخرج زبه منها
وبدأ لحسه ولكن هذه المرة بدأ بمداعبة شرجها
سمر:
أنت بتعمل إيه؟
مايكل:
أنا متأكد من اللي حيحصل دلوقتي معملهوش فتحي قبل كده استمتعي عزيزتي، مع لحس الكس
كان يدخل مايكل اصابعه بطيز سمر، كان الموضوع مؤلم بقدر قليل لكن كانت سمر مستمتعة
وبعد عدة دقائق ادخل مايكل جزء من زبه في طيز سمر التي كانت تتألم، لكنها تشعر
بالهياج من ذلك، ومع الوقت بدأت تعتاد سمر على زب مايكل في طيزها وبدأ نيك مايكل
لطيز سمر
مايكل:
طيزك تجنن سمر، من حسن حظي ان فتحي مفتحش طيزك وأنا اللي نولت الشرف ده، كان فتحي
ادخل زبه في طيز كرستين بناء على طلبها فهي معتادة على نيك طيزها اولا قبل كسها
وكانت التجربة الاولى لفتحي ورغم ان كرستين فتحة طيزها تعتبر واسعة من كثرة النيك
فيها الا ان زب فتحي كان يعتبر كبير بالنسبة لكرستين التي كانت مستمتعة جدا وكذلك
فتحي لاحساسه بضيق طيز كرستين، اتت سمر شهوتها مرة اخرى اثناء نيك مايكل لطيزها
وهنا اخيرا تدفق سائل مايكل في طيز سمر التي ارتعشت من احساسها بسائل مايكل
الدافيء في طيزها، انتهى فتحي من طيز كرستين وبدأ نيك كسها وقد اتت كرستين شهوتها
مرتين اثناء نيك طيزها من فتحي
فتحي:
حجيبهم يا كرستين
حاول
فتحي ان يخرج زبه من كس كرستين حتى يأتي بشهوته على جسدها لكن كرستين امسكت بقوة
جسد فتحي ولم يجد مفر الى ان ينزل بشهوته داخل كس كرستين التي اتت شهوتها مرة اخرى
مع فتحي.
كانت
سمر قد ارتدت ملابسها وتركت الغرفة وخرجت وكذلك فتحي ارتدى ملابسه وخرج وتقابل
الاثنين عند باب الخروج من الجناح، نظر كلا منهما للاخر وكانت عيونهما تقول كلام
كثير لكن لم يستطيع اللسان ان يتحدث في شيء، خرج الاثنان وكلا منهما ذهب الى منزل
اهله وفي صباح اليوم التالي ذهب فتحي الى سمر في منزل اهلها وذهبوا الى منزلهم بعد
ان قام فتحي برد سمر الى عصمته مره اخرى حيث تم الطلاق على باب جناح مايكل وكرستين،
دخلت سمر ودخل فتحي الى غرفة نومهما وكانت سمر تقوم بتغيير ملابسها فكانت بالاندر
والبرا وكانت تبحث في خزانة ملابسها على شيء ترتديه لكن فتحي كان في اشتيقاق غير
عادي الى سمر وكأنهم لم يتلاقوا منذ سنوات، اتجه فتحي الى سمر وقام بإحتضانها من
الخلف وبدء بتقبيل رقبتها، لم تمر ثواني حتى اصبحت سمر تائهة عالآخر من الهيجان
والنشوة، التفت سمر الى فتحي وبدأ فتحي بتقبيل سمر من شفتيها ويده تعتصر صدرها
ووسطها ويضمها بقوة ثم حملها وذهب الى السرير وضع فتحي سمر على السرير واخرج
بزازها وبدا برضاعتهما ويده تداعب كسها من على الاندر ثم ادخل يده ليداعب كسها
مباشرة، فكان كس سمر مبتل لدرجة كبيرة جدا، نزع فتحي الاندر الخاص بسمر ونزل بين
ارجلها ليلحس كسها، كانت سمر في هذا الوقت تتمنى ان يقوم فتحي بمداعبة طيزها وان يدخل
اصابعه بها لكن لم تستطع قول ذلك لانهما غير معتادين على فعل ذلك معا وفي نفس
الوقت كان فتحي وهو يقوم بلحس كس سمر كان ينظر الى طيزها فكانت تجربة الامس مع
كرستين كانت ممتعة جدا له، لكنه حاله كحال سمر، متخوف ان يفعل ذلك.
بعد
عده دقائق قامت سمر وبدات بمص زب فتحي وكان فتحي يتذكر ما كانت تفعله كرستين بزبه
وبويضاته لكنه لم يطلب شيء من سمر، لحظات وبدا فتحي بنيك سمر من كسها وهي تتلوي
وتأن من قوة فتحي معها لكنها كانت مستمتعة وكانت تتذكر ما كان يحدث بها بالامس
فيزاد هيجها واتت سمر شهوتها مرتين وفي المرة الاخيرة اتي فتحي شهوته في كسها
وارتمي الاثنين على السرير.
بعد
عده ايام بدا العمل في المشروع وكان فتحي يخرج من الساعة 6 صباحا ولا يعود الا
الساعة 9 مساء منهك من التعب فيأكل وينام سريعا، مرت ثلاث شهور على هذا المنوال،
وفي يوم عندما عاد فتحي من العمل كانت سمر تنتظره عند الباب على غير العادة
فتحي:
انتي واقفة كده لية يا سمر؟
سمر:
مستنياك يا حبيبي
فتحي:
خير اول مره تعملي كده؟
سمر:
عندي ليك حاجة لازم تعرفها
فتحي:
خير حبيبتي قولي
سمر:
أنا حامل
لم
يتمالك فتحي نفسه من الفرحة وحمل سمر وبدا يدور بها ثم تذكر انها حامل وقام
بإنزالها
فتحي:
معلش الفرحة مش سايعاني بشويش خالص وعلى مهلك انتي في الكام
سمر:
أنا في الثالث أنت ناسي ولا إيه؟ اخر مره كانت من 3 شهور
تسمر
فتحي في مكانة 3 شهور واخر مرة
فتحي:
اوعي يكون؟
سمر:
لا طبعا اوعي تفكر في كده محصلش اللي في دماغك
فتحي:
سمر متأكدة؟
سمر:
احلفلك، بص.. مفيش حاجة نزلت قدام أنا متأكدة وبحلفلك
فتحي:
أنا كده ارتحت، مبروك يا سمر مبروك يا حبيبتي
سمر:
يااه يا فتحي اخيرا حيبقى عندنا اولاد
فتحي:
اخيرا حبيبتي المشروع ده لما يخلص وييجي ولي العهد لازم نأمن مستقبله كويس جدا جدا
سمر:
او ولية العهد
فتحي:
اي حاجة مش مهم بس ياريت لو يبقى ولي العهد
مرت
3 شهور اخرى واصبح المشروع بمنتصف المده وفي مكان المشروع وصل مايكل وتوجه الى
مكان فتحي
مايكل:
صباح الخير مستر فتحي
فتحي:
اهلا مستر مايكل
مايكل:
أنا عندي ليك خبر كويس
فتحي:
خير مستر مايكل
مايكل:
احدى المقاولين متعثر ومش حيقدر يكمل باقي قيمة العقد تحب تدخل مكانه؟
فتحي:
طبعا ودي محتاجة سؤال مستر مايكل
مايكل:
مش تسأل كام قيمة باقي العقد
فتحي:
مش 3، 5 مليون لان فات نصف الوقت
مايكل:
لا مش صحيح
فتحي:
امال كام باقي قيمة العقد؟
مايكل:
10 مليون
فتحي:
كام؟؟ 10 مليون؟
مايكل:
صافي الربح في نصف المدة المتبقية 4 مليون.. قولت إيه؟
فتحي:
طبعا موافق
مايكل:
مفيش مشكلة بس أنت عارف شروطي
فتحي:
شروطك
مايكل:
زي الاتفاق الاول بالظبط
فتحي:
بس احنا اتفقنا هي مرة وبس
مايكل:
وأنا عند وعدي بس ده اتفاق جديد
فتحي:
بس أنا مراتي حامل
مايكل:
وايه المشكلة؟ كرستين كمان حامل، آه بس في حاجة زيادة في الاتفاق
فتحي:
إيه هي؟
مايكل:
حنكون احنا الاربعة مع بعض في نفس الغرفة
فتحي:
كمان.. طبعا مينفعش
مايكل:
خد وقتك وفكر، حعدي عليك بكره لو موفقتش حروح للمقاول الآخر، بااااااي
عاد
فتحي للمنزل باكرا
سمر:
مالك يا فتحي راجع بدري قوي كده ليه؟
فتحي:
مايكل عدى عليا النهاردة
سمر:
عايز إيه بوذ الاخص ده تاني؟
فتحي:
جايب عرض جديد بمبلغ 10 مليون ومكسب 4 مليون
سمر:
اوعي تقول انه عايز؟
فتحي:
آه عايز
سمر:
مش انتم متفقين مرة وخلاص
فتحي:
أنا قولت ليه كده قالي ده اتفاق جديد بمبلغ جديد
سمر:
وانت رديت عليه
فتحي:
رفضت
سمر:
وبعدين
فتحي:
قاللي فكر وبكره الصبح حعدي عليك يا توافق يا ترفض
سمر:
وحتعمل إيه؟
فتحي:
مش عارف بس في مشكلة كمان؟
سمر:
إيه؟
فتحي:
عايز نبقى احنا الاربعة مع بعض في نفس الغرفة
سمر:
ابن الوسخة ده بيستهبل، أنت قولت ليه إني حامل؟
فتحي:
قولت وقاللي وايه المشكلة ما كرستين حامل هي كمان
سمر:
مايكل وكرستين دول فاجرين قوي.. بص يا فتحي مره كمان وحتعدي، وبكده نبقى امنا
مستقبلنا ومستقبل اولادنا
فتحي:
مش عارف يا سمر بس نبقى في نفس الغرفة دي صعب قوي اول مره كنا كل واحد في غرفة
وعدت بس لما اشوفك وتشوفيني صعب جدا
سمر:
أنا ساعتها مش حبقى مراتك
فتحي:
انتي فاكرة كده انك بتهونيها عليا، المفروض أنا اللي اهونها عليكي
سمر:
أنا وانت واحد شده وتزول
اقنعت
سمر فتحي بعمل التبادل مره اخرى مع ان فتحي لا يحتاج الى احد يقنعه فهو من البداية
كان عنده استعداد للتنازل عن اي شيء ليصل الى هدفه لكن فتحي جعل سمر هي التي تتخذ
القرار ولو كان قرار سمر يتعارض مع الوصول لهدفه لكان اقنعها بالتبادل او اي شيء.
أتى
مايكل بصحبة كرستين الى منزل فتحي وسمر وكان في استقبالهما فتحي، دخل مايكل وخلفه
كرستين التي استقبلت فتحي بقبلة على شفتيه وجلسوا في الصالون وبعد لحظات دخلت سمر
وقام مايكل بتقبيل سمر وكذلك كرستين، طبعا كان فتحي في موقف لا يحسد عليه رغم انه
يوجد عنده استعداد لفعل اي شيء لكن كان يفضل ان يحدث هذا دون ان يراه فهذه مجرد
قبلة لكن ما سوف يحدث بعد قليل سيكون اصعب.. جلسوا جميعا ودار بين مايكل وفتحي بعض
النقاشات حول العمل
كرستين:
احنا مش جاين نتكلم في الشغل صح ولا إيه
مايكل:
معاكي حق كرستين
كرستين:
أنا حبدأ عشان ارفع الحرج عن سمر وفتحي
وقفت
كرستين ونزعت ملابسها عن اخرها وكانت كرستين حامل في الشهر السادس ايضا مثل سمر
ووقفت كرستين عارية بين الجميع ثم اتجهت الى سمر وامسكت يدها وجعلتها تقف وبدءت
كرستين نزع ملابس سمر وكانت في قمه الخجل، حيث هذه المره فتحي متواجد فنظرت الى
فتحي الذي كان لا ينظر لها ولا ينظر الى كرستين بل ينظر الى مايكل، فتوجهت سمر
بنظرها الى مايكل الذي كان يركز على جسدها ويداعب زبه بيده من على البنطال، حاولت
سمر تمالك نفسها الى ان انتهت كرستين من نزع ملابس سمر وامسكت كرستين كتفي سمر
بيدها
كرستين:
جربتي السحاق قبل كده سمر؟
سمر:
لا
كرستين:
اذا حان الوقت لتتذوقتي طعم الجنس بمذاق اخر
اتجهت
كرستين الى رقبة سمر وبدءت بتقبيلها برومانسية فائقة شعرت سمر بكهرباء تسري في
جسدها وارتعشت رعشة قوية واحست ببلل رهيب بين فخديها، كانت كرستين ماهره في السحاق
فهي ليست المرة الاولى ولا الثانية لكرستين، اتجهت كرستين خلف سمر وأمسكت بزاز سمر
من الخلف وهي لاتزال تقبل رقبة سمر من الخلف والتصق جسد كرستين بجسد سمر من الخلف،
بدءت سمر تهتاج مما تفعله كرستين بدأت كرستين تقبل جسد سمر من الخلف من اعلى
رقبتها نزولا الى طيزها، امسكت كرستين طيز سمر وقامت بإبعاد فلقتيها وبدءت تقبل
طيزها من الخارج ثم طلبت كرستين من سمر ان تنحني فظهر كس سمر وطيزها بوضوح الى
كرستين التي بدءت بإدخال لسانها بطيز سمر التي بدء يخرج منها صوت تأوهات بسيطة،
ظلت كرستين تداعب طيز سمر بلسانها ثم اتجهت الى كس سمر وبدء لحسه، لم تستطيع سمر
ان تقاوم حركات كرستين فسقطت على الارض فقامت كرستين بجعل سمر تنام على ظهرها
وفتحت ارجل سمر وغاص بينهما لتلحس كس سمر الغارق من شهوتها، رغم قسوه المنظر على
فتحي لكنه لم يتمالك نفسه حيث اخرج زبه وبدء مداعبته بيده وكذلك الحال بالنسبة الى
مايكل الذي لم يكتفي بإخراج زبه فقط بل قام بالتعري تماما، بدءت سمر تتلوي بين يدي
كرستين وتتأوة بقوة ثم صعدت كرستين الى بطن سمر تقبلها وصعدت اكثر لكن حمل الاثنين
كان عائق لوصول كرستين الى اعلى اكثر فألتفت كرستين بجوار سمر وبدءت برضاعة بزاز
سمر ويدها تداعب كس سمر لحظات واتخذت كرستين وضع 69 مع سمر ولم تجد سمر حل سوى ان
تلحس كس كرستين وكانت اول مره لسمر تشاهد كس غير كسها وبدءت سمر في لحس هذا الكس
انغمس الاثنان بلحس كلا منهما لكس الاخرى وبدء الانين يخرج من الاثنان وكانت سمر
تلتهم كس كرستين بشراهة علمت كرستين ان سمر على وشك ان تأتي شهوتها فشدت على كس
سمر التي تركت كس كرستين وبدءت تصرخ وتعلن ان شهوتها قد اتت، اعتدلت كرستين وطبعت
قبلة طويله على شفتي سمر التي بادلتها القبلة اخذت كرستين سمر ووضعتها امام مايكل
ثم اتجهت كرستين الى فتحي وجلست بين قدمية واخذت زبه في فمها اتجه نظر فتحي الى
زوجته وجدها ايضا بين ارجل مايكل وهي تقوم بمص زبه الآن كان شعور غريب جدا فكان
يشعر فتحي بالغضب والهياج بنفس الوقت لا يريد ان يشاهد وعينه تذهب اليهما دون قصد
واثناء ما كان ينظر وجد مايكل اتكأ على الكرسي ونزل الى اسفل وامسك زبه المنتصب عن
اخره وقامت سمر وظهرها الى مايكل ووجهها الى فتحي وبدءت بالجلوس على زب مايكل الى
ان دخل زبه بالكامل في كس سمر وبدءت سمر بالصعود والهبوط على زب مايكل وكان مايكل
يمسك بزاز سمر اثناء هذا الوضع فجن جنون فتحي من الغضب والهياج الشديد فجعل كرستين
تتخذ وضع الكلب على الارض واتى من الخلف وكان يريد ان يضع زبه في كسها
كرستين:
أنت عارف طيزي الاول
فأدخل
فتحي زبه في طيز كرستين التي صاحت من قوة دخول زب فتحي بها فكان فتحي ينظر الى سمر
وهي تنظر الى فتحي وكلا منهما يمارس الجنس مع شخص اخر، فرغم ان سمر غير مباليه الا
ان منظر زوجها وهو ينيك كرستين اشعل جسدها وبدءت تصعد وتهبط على زب مايكل بقوة فلم
يستطع مايكل مجارتها فجعلها تتخذ نفس وضع زوجته على الارض وبدء بنيكها من طيزها
وكانت الصاعقة لفتحي حيث شاهد زوجته وهي تتناك من طيزها وان طيزها استوعبت زب
مايكل، ظل الاثنان مايكل وفتحي يغيرون الاوضاع مع سمر وكرستين
كرستين:
يلا تعالى مايكل
ترك
مايكل سمر واتجه نحو كرستين
فتحي:
هو في إيه
كرستين:
حتعرف حالا
جلس
مايكل على الكنبة وانزلق ثم صعدت كرستين على زبه ووجها الى مايكل وانحنت بقوة على
مايكل
كرستين:
دخل زبك يا فتحي في طيزي
وفهم
فتحي ان كرستين تريد ان ينكها مايكل وهو في نفس الوقت، وبالفعل ادخل فتحي زبه في
طيزها وبدء الثنائي بنيكها بقوة كانت سمر مندهشة مما يحدث، اتت كرستين شهوتها عدة
مرات وهنا طلبت من فتحي ان يتوقف وقامت من على زب زوجها ثم دعت سمر
سمر:
لالالالا أنا لا
مايكل:
ده اتفاق يا سمر
فتحي:
احنا مش متفقين على كده
كرستين:
كده الشهوه حتروح بلاش تفكير وفكروا بالمتعة واتجهت كرستين الى سمر وسحبتها
واجلستها على زب زوجها وامسكت زب فتحي ووضعته بطيز سمر، كان زب فتحي اكبر من زب
مايكل واعرض فلم تتقبله طيز سمر بسهولة لكن بعد عده محاولات دخل زب فتحي بطيز
زوجته التي كان يتمنى ان يفعل ذلك منذ زمن وبدء مايكل وفتحي بنيك سمر وكانت كرستين
بجوارهما ترضع بزاز سمر التي اتت شهوتها اكثر من ثلاث مرات
كرستين:
يلا تعالى فتحي هات شهوتك في طيزي وانت يا مايكل هات شهوتك في طيز سمر واتخذت
الفتيات وضع الكلب وفتحي ادخل زبه في طيز كرستين ومايكل في طيز سمر الى ان اتت
شهوتهم بطيز كل واحده.
مرت
ربع ساعة وارتدت كرستين ملابسها وكذلك مايكل وخرجوا من منزل فتحي وسمر.
مرت
الايام ووضعت سمر مولودا وتم تسميته تامر وفي نفس اليوم ولدت كرستين وكانت فتاه
وقامت بتسميتها ديانا، مر ثلاثة اشهر وكان المشروع على وشك الانتهاء وقد تغير حال
فتحي وسمر فالآن يسكنون بفيلا كبيرة بحي راقي جدا ولديهم سيارة احدث موديل، مر شهر
اخر وانتهى المشروع الكبير الذي كلف فتحي وسمر اشياء كثيرة
فتحي:
اخيرا خلص المشروع ووضعنا اتغير جدا
سمر:
اخيرا صحيح كان في تضحيات بس معلش صفحة واتقفلت
فتحي:
معاكي حق
باب
غرفة النوم يدق
فتحي:
مين
الشغالة:
أنا مرفت يا فتحي بيه
فتحي:
عايزة إيه يا مرفت
مرفت:
في واحده عايزة تقابل حضرتك يا فتحي بيه
فتحي:
واحده مين واسمها إيه
مرفت:
مقالتش هي منتظرة حضرتك تحت
فتحي:
طيب أنا نازل قديملها حاجة تشربها
مرفت:
حاضر
سمر:
تفتكر مين
فتحي:
مش عارف حنزل اشوف
سمر:
استنى حاجي معاك
فتحي:
طيب يلا بسرعة
ارتدت
سمر ملابسها وفتحي ونزلوا الى اسفل وكانت مفاجأة غير متوقعة
فتحي:
كرستين اهلا بيكي
كرستين:
اهلا فتحي ازيك يا سمر
سمر:
اهلا كرستين خير إيه الزياره الغير متوقعة دي
كرستين:
أنا اسفة بس غصب عني أنا بقالي فترة بدور عليكم لحدما عرفت مكان الفيلا بتاعكم
فتحي:
ه ومش مايكل سافر من 20 يوم تقريبا، انتي ليه لسه هنا
كرستين:
حفهمك على كل حاجة بس ممكن على انفراد
سمر:
وانفراد ليه فتحي مش حيخبي عليا حاجة
ثم
اتي صوت طفل يبكي
سمر:
إيه ده
كرستين:
دي ديانا بنتي
سمر:
هي كمان ماسفرتش مع باباها
كرستين:
من فضلك يا فتحي لازم نتكلم
فتحي:
اتكلمي أنا مش بخبي حاجة على سمر
كرستين:
خلاص مفيش مشكلة بس يا سمر بنتي ماسفرتش مع باباها لان باباها هنا
فتحي:
هو مايكل ما سافرش
كرستين:
لا سافر
فنظر
فتحي وسمر الى كرستين مش فاهمين اي حاجة وكانت الصاعقة
كرستين:
والد دينا يبقى فتحي.. أنت يا استاذ فتحي
ثارت
سمر واندهش فتحي
سمر:
انتي عبيطة ولا بتستعبطي، تلاقي جوزك سافر وسابك فقولتي تلزقي البنت لفتحي
فتحي:
وطي صوتك يا سمر الشغالين يسمعوا، تعالوا المكتب جوه
حملت
كرستين ديانا ودخلت مع فتحي وسمر المكتب
فتحي:
كرستين هو سؤال
كرستين:
اتفضل
فتحي:
إيه اللي خالكي متأكده ان دي بنتي ومش بنت مايكل او اي حد تاني وليه اتكلمتي
دلوقتي
كرستين:
أنا ححكي كل حاجة.. أنا مكنتش اعرف ان اللي أنا حامل فيها دي بنتك ومايكل لم يعترض
او يشك بس بعد كده فهمت
فتحي:
فهمتي إيه
كرستين:
قبل السفر بأسبوع سمعت مايكل بيتكلم في التليفون وكان بيكلم واحده في بلدنا أنا
عرفاها كانت عايزة تتجوز مايكل بس مايكل اخترني أنا، أنا قولت عادي يعني وبدءت
معاملة مايكل تتغير حتى البنت محضرتش الولادة ولا حتى اختار اسمها معايا ولا حتى
شالها ولعب معاها أنا قولت يمكن عشان ضغط الشغل ونهاية المشروع، وفي يوم السفر
صحيت الصبح لم اجد مايكل فضلت ادور عليه مش موجود قولت يمكن خرج وراجع تاني، فضلت
مستنيه مجاش بتصل بالاستقبال بتاع الفندق قالي ده مستر مايكل سافر ودفع حساب
الجناح، طبعا أنا اتجنيت دخلت غرفته بفتش فيها لم أجد اي اغراض لمايكل بقيت مش
عارفة اعمل إيه فضلت منهارة ومش فاهمة مايكل عمل كده ليه، قعدت على السرير ببص
لاقيت ورقة بفتحها لاقيت مايكل سايب ليا رسالة بتقول: عزيزتي كرستين طبعا انتي مش
عارفة أنا سيبتك ليه ومشيت، بس السبب واضح يمكن تكوني مش واخدة بالك بس هي غلطتك
مش غلطتي، أنا اتفاقي معاكي اننا لما نعمل تبادل مع فتحي وسمر الشهوة تيجي في
الطيز مش الكس وانتي معملتيش كده طبعا انتي مستغربة أنا عرفت منين أنا حقولك
الحقيقة اللي مخبيها عليكي من يوم ما اتجوزنا يا كرستين أنا مش بخلف اتمنى لكي
حياه سعيده
فتحي:
فين الخطاب ده
كرستين:
اهو اتفضل
اخذ
فتحي الخطاب وكان يعرف خط مايكل وإمضاءه جيدا وانهار فتحي
فتحي:
يعني البنت دي بنتي
سمر:
أنت صدقتها يا فتحي
فتحي:
الخط والامضاء لمايكل وكل اللي قاله في الجواب صح
سمر:
يعني أنت نزلت في كسها وخليتها تحمل وتاني يوم نزلت فيا وحملت أنا
فتحي:
ده اللي حصل يا سمر
سمر:
وحتعمل إيه دلوقتي
فتحي:
مش عارف.. مش قادر افكر، وظل فتحي يفكر في المصيبة دي وكانت سمر تنظر الى كرستين
بحدق وكراهية كبيرة وكرستين تنظر لهما، خرج فتحي عن صمته بعد تفكير طويل
فتحي:
سمر أنا عارف انك ضحيتي عشاني وعشان ابننا، بس
سمر:
بس إيه يا فتحي
فتحي:
أنا مقدرش اتخلى عن بنتي
سمر:
يعني إيه
فتحي:
أنا حتجوز كرستين
بكت
سمر وخرجت مسرعة الى غرفتها وتابعها فتحي بنظراته الى ان خرجت وكذلك كرستين
فتحي:
صعبانة عليا بس أنا مقدرش اتخلى عن بنتي
كرستين:
أنا عارفة انك راجل يا فتحي ومش حتتخلى عني وعن بنتي
فتحي:
أنا مش بعمل كده عشانك، أنا بعمل كده عشان بنتي ملهاش ذنب تتحمل غلطة كلنا وقعنا
فيها المهم انتي لازم تتطلقي من مايكل
كرستين:
مفيش مشكلة بكره اروح السفارة وامشي في الاجراءات
فتحي:
تمام وبعد كده نشوف حنعمل إيه
بعد
عدة ايام تركت كرستين ديانا مع فتحي وسافرت الى بلدها وانهت كل شيء هناك مع مايكل
وعادت بمبلغ من المال.
مرت
ستة اشهر تزوج فتحي من كرستين وعاشت معهم في الفيلا، ومن المصادفات ان يوم ولادة
تامر هو نفس يوم ولادة ديانا وكان اليوم هو عيد ميلاد تامر وديانا، طول فترة تواجد
كرستين في الفيلا لم تتحدث سمر الى كرستين وايضا لم يعاشر فتحي كرستين طوال هذه
الفترة واستثمرت كرستين المبلغ الذي معاها وانشئت مركز تجميل خاص بها ولم يعترض
فتحي على ذلك حيث انها تجيد هذا العمل وحتى تنشغل عنه وعن سمر، وبعد مرور الستة اشهر
اصبح مركز التجميل الخاص بكرستين من اكبر واشهر المراكز في البلد.
أعد
فتحي حفل ضخم لتامر وديانا فهو عيد ميلادهم الاول وكانت سعادته لا توصف وقد تم
دعوة عدد كبير من الشخصيات الهامه في البلد ففتحي الآن من كبار رجال الاعمال وكان
عيد ميلاد صاخب جدا، انتهى عيد الميلاد وفي نهاية اليوم طلب فتحي ان يجتمع مع سمر
وكرستين في غرفة المكتب وهذه المره الاولى التي يفعل فتحي ذلك منذ زواجة بكرستين،
اتت كرستين وسمر وكان فتحي في انتظارهما
فتحي:
كان عيد ميلاد عالمي
كرستين:
فعلا مصر كلها حتتكلم عن العيد ميلاد ده
فتحي:
إيه يا سمر العيد ميلاد مش عجبك ولا إيه
سمر:
لا طبعا حبيبي عيد ميلاد يجنن
فتحي:
سمر أنا عارف اللي انتي حاسة بيه، بس مر ستة اشهر المفروض تكوني نسيتي خلاص
سمر:
انسى ازاي وهي كل يوم قدامي
فتحي:
بصي يا سمر أنا واخد بالي طول الحفلة وانتي بتحاولي تتجنبيها بس الناس اخذت بالها
وجوزك دلوقتي بقى مهم يعني مظهرنا قدام الناس لازم يكون على اكمل وجه
سمر:
يعني عايز إيه يا فتحي
فتحي:
عاوزكم تكونوا قد المسئولية وتتعاملوا مع بعض بشكل كويس على الاقل قدام الناس انتم
الاثنين بتمثلوني قدام الناس انتي مراتي وهي كمان مراتي
سمر:
مش قادرة يا فتحي
فتحي:
لازم تحاولي عشان خاطري
سمر:
لا يا فتحي لا
وتركت
سمر الغرفة وخرجت وحاولت كرستين تستغل الفرصة
كرستين:
ولا يهمك فتحي أنا جنبك ومعاك
وبدءت
تقترب من فتحي وتداعب شعره بيدها وكأنها تحاول تغريه فمنذ الزواج لم يمسها
فتحي:
كرستين اللي في دماغك ده مش حيحصل
وانزل
يدها من على شعره وتركها وخرج
مرت
الايام وزادت المشاكل بين سمر وكرستين واصبحت حياة فتحي جحيم فكان يهرب من كل ذلك
بالتواجد بالعمل اكثر من 18 ساعة حتى لا يعود الى الفيلا وخصص فتحي لنفسه غرفة
منفصلة وبدء فتحي التعود على شرب الخمر، دق باب غرفة فتحي
فتحي:
مين
مرفت:
أنا مرفت يا باشا
فتحي:
ادخلي يا مرفت
مرفت
بنت عندها 17 سنة تبقى بنت أم مرفت الداده المسئولة عن تامر ابن سمر، دخلت مرفت
الغرفة وكان بيدها الاكل لفتحي
مرفت:
الاكل يا فتحي بيه
فتحي:
حطي الاكل عندك يا مرفت
مرفت:
حاضر يا بيه
وضعت
مرفت الاكل ولاول مره ياخد فتحي باله من مرفت رغم انها هنا من فترة كبيرة ويبدوا
ان الخمر اللي شربه فتحي بدء يجعله غير متوازن
فتحي:
اي ده يا مرفت؟
مرفت:
خير يا فتحي بيه
فتحي:
انتي كبرتي وبقيتي حلوة
مرفت:
تسلم يا بيه، اي خدمه تانية
فتحي:
آه خليكي شويه لحدما اكل
مرفت:
تحت امرك يا بيه
نزل
فتحي من على السرير ولكن ارجله خانته وكاد يسقط فتوجهت مرفت اليه بسرعة تحاول
مساعدته وياليتها لم تفعل ذلك، امسكت مرفت فتحي قبل ان يسقط ولم يدع فتحي مرفت
تفلت من يده وضمها بقوة إليه
مرفت:
في إيه يا سيدي
فتحي:
انتي جميلة قوي يا ميرفت خساره تكوني خدامه
وحاول
فتحتي ان يقبلها
مرفت:
يادي الفضايح ارجوك يا سيدي بلاش حد يدخل علينا حرام عليك يا سيدي، لكن فتحي كان
مصمم وارتمى فتحي بمرفت على السرير وقيد يديها بيده الى اعلى وقيد ارجلها بإحدى
ارجله وبدء بتقبيل مرفت التي قاومت بكل ما تستطيع من قوة الى ان استطاع ان يصل الى
شفتيها وهنا بدءت مقاومه مرفت تقل تدريجيا الى ان اندمجت مع فتحي في قبلة طويله
ساخنة، رفع فتحي رجله عن ارجل مرفت وازاح الجلابية التي ترتديها الى اعلى ليلامس
فخدها الناعمه بيده وبدأ يصعد رويدا رويدا الى ان وصل الى الاندر وبدء بمداعبة
كسها من اعلى الاندر وكانت مرفت مستسلمه كليا الى فتحي فترك يدها واتجه بيده
الاخرى ليرفع باقي الجلابية الى ان وصل الى صدرها واخرج احدى بزازها
فتحي:
إيه ده يا بت ده انتي بزازك تجنن مكنتش متوقع كده
كانت
بزاز مرفت بيضاء بياض ناصع وتعتبر بزازها كبيرة بالنسبة الى سنها وحلمتها منتصبة
ووردية اللون مما يدل على ان بززها بكر ولم يلعب بهم احد من قبل، انقض على بزها
فتحي بقوة وبدء بمص بزها بمنتهى القوة ويده الاخرى تلعب في كس مرفت التي ذهبت الى
عالم اخر عالم الجنس والشهوة، وهذه المرة الاولى التي تشعر فيه بمثل هذه اللذة
فصدرت منها بعض الآهات
أم
مرفت: هي البت مرفت اتأخرت كده ليه
عادل:
تلاقي حد طلب منها حاجة عادل هوالطباخ والسفرجي للفيلا
أم
مرفت: طيب أنا حطلع ابص عليها
عادل:
ماشي يا أم مرفت
خرجت
أم مرفت من المطبخ واتجهت الى اعلى وكانت تعلم ان مرفت تعطي الاكل الى فتحي فإتجهت
الى غرفة فتحي وهي اخر غرفة في الفيلا من اعلى وعندما اقتربت من الباب سمعت أصوات
تنهيدات فسرحت مرفت فيما مضى
تذكرت
أم مرفت وهي اسمها الحقيقي صباح وهي الآن 40 سنة توفي زوجها من عشرة سنوات وكان أبو
مرفت يعمل في احدى الحقول من الصباح الى المغرب وعندما يعود كانوا يجلسون جميعا هي
وأبو مرفت، ومرفت كان عمرها 7 سنوات يتناولون الطعام ثم ترسل صباح مرفت الى اللعب
في الخارج وكان أبو مرفت يظل ينيك صباح لمده ساعة على الاقل وكانت صباح تصدر اصوات
كثيرة من شده لذتها لكن منذ ان توفي أبو مرفت قررت صباح ان ترعى ابنتها ولم تتزوج
رغم صغر سنها وجمال شكلها وجسدها فهي محافظة على شكلها وجسدها رغم كل شيء وبعد ان
بدءت الشائعات تكثر من حولها بالبلد قررت ان تأخذ ابنتها وتسافر وتعمل ك مربية
وكان بدايتها مع فتحي وسمر، كل هذا مر ثواني على ذاكرة أم مرفت عندما سمعت الآهات
وكانت تعتقد ان احدى زوجات فتحي معه وكانت تستعد الى الذهاب لترى اين مرفت لكنها
تسمرت مكانها عندما سمعت هذه الجملة
براحة
يا فتحي بيه حرام عليك
سمعت
أم مرفت هذه الجملة من مرفت ولم تعرف ماذا تفعل لكنها وبدون تفكير فتحت الباب
ودخلت أم مرفت الى الداخل لترى منظر لم تتوقع ان تراه في حياتها، كانت مرفت ممددة
على السرير وبدون الجلابية باللباس والسوتيانة فقط وبززها خارجة من السوتيانة
وفتحي باللاسفل ازاح جزء من اللباس الخاص بمرفت ويلحس كسها المشعر قليلا
أم
مرفت: يالهوي يالهوي إيه اللي بيحصل ده.. أنت يا استاذ فتحي، ومع مين مع بنتي؟
طبعا
اول ما دخلت أم مرفت اتفزعت مرفت وفتحي وامسكت مرفت الجلابية وخبأت جسدها
بالجلابية ووقف فتحي وكان زبه خارج ملابسه كان يداعبه وهو يلحس كس مرفت
فتحي:
اهدي يا أم مرفت احسن حد يسمعك وتبقى انتي اللي فضحتي بنتك، سكتت أم مرفت وذهب
فتحي الى الباب واغلقه وزبه لايزال بالخارج ومنتصب عن اخره.
اتجهت
أم مرفت الى مرفت وقامت بضربها بيدها وهي في حالة هياج شديد
أم
مرفت: يا وسخة يا شرموطة دي المكافأة بتاعتي عايزة تتناكي وتفقدي شرفك وتحطي راسي
في الوحل يا بنت الوسخة يا شرموطة
اتجه
فتحي بسرعة الى أم مرفت وامسكها وابعدها عن مرفت
فتحي:
اهدي يا أم مرفت متخفيش محصلش حاجة بنتك سليمه وزي الفل، البسي هدومك يا مرفت
واخرجي روحي غرفتك ومتخليش حد يشوفك، ارتدت مرفت ملابسها وخرجت واغلقت الباب وذهبت
الى غرفتها مسرعة، جلست أم مرفت على السرير وبجوارها فتحي وزبه مازال بالخارج
أم
مرفت: كده برضوا يا بيه تعمل كده في بنتي الوحيده، ده أنت عندك اثنين ستات احلى من
الشرموطة دي حرام عليك يا بيه، ودخلت أم مرفت في هسترية بكاء
فتحي:
بس يا أم مرفت اهدي بس حد يسمع حاجة
واتجه
الى الباب واغلقه بالمفتاح حتى لا يدخل احد واقترب من أم مرفت ووقف امامها وامسك
وجهها لتنظر له لم يكن يقصد شيء لكن زبه كان امام أم مرفت، فعندما نظرت وجدت زب
فتحي امامها فأحست ببلل وكهرباء تسري في جسدها فلم ترى زب منذ عشرة سنوات لكنها
فاقت وابعدت نظرها، أخذ فتحي باله اخيرا وادخل زبه للداخل وجلس بجوار أم مرفت
فتحي:
بصي اللي حصل ده مش حيتكرر تاني وحرفع راتبك انتي ومرفت بس محدش يعرف اللي حصل
أم
مرفت: يا بيه احنا مش بتوع فلوس وأنا اول ما جيت شرحت ظروفي ليك ولمدام سمر
فتحي:
أنا عارف كل حاجة والفلوس دي تعويض عن اللي حصل خلاص بقى أنا حتحايل عليكي كتير
أم
مرفت: العفويا بيه أنت تأمرني
ضم
فتحي أم مرفت اليه كنوع من الحنان والمواساه لها لكن احس ان زبه انتفض مره اخرى من
مكانه ولاحظت أم مرفت ذلك وكان احتضان فتحي لام مرفت كانت النار بجوار البنزين،
امسك فتحي يد أم مرفت ووضعها على زبه المنتصب من اعلى ملابسه وامسك وجهها وجعلها
تنظر له وبدء بتقبيل شفتيها اندمجت أم مرفت مع فتحي لبضع دقائق لكن سرعان ما فاقت
أم
مرفت: لا يابيه أنا مش اشتم البت واعمل أنا زيها
فتحي:
ومين قال إني حعمل معاكي زيها
أم
مرفت: يعني إيه
فتحي:
أنا لحست كسها ورضعت بززها وكنت حخليها تمص زبي بس لكن معاكي حنيكك، رغم ان الكلام
عن بنتها لكنها كانت هائجة من كلام فتحي ولم تقل اي شيء وكانها مخدرة لم ينتظر
فتحي ان تقول أم مرفت اي شيء فقام بدفعها على السرير للخلف لتنام على ظهرها ورفع
الجلابية وانزل اللباس الخاص بها الذي كان غارق تماما من عسلها واخرج زبه ودفعه
بكسها مره واحده فكادت ان تصرخ صرخة عالية لولا ان وضع فتحي يده على فمها بالوقت
المناسب، حدقت عين أم مرفت من هول ما دخل بها وكأنها بكر وكأنها اول مره تتناك من
كسها فكان كسها ضيق فمنذ عشرة سنوان لم يدخل به شيء وكان فتحي مستمتع بضيق كس أم
مرفت وظل يدخل زبه ويخرجة بسرعة ويده على فمها وهي مازالت محدقة بعينها ومستمتعة
بما يحدث فأنفجرت شهوتها المكبوتة منذ عشره سنوات وبدءت تغمض عينها وجسدها يتهاوى،
ترك فتحي فمها ورفع الجلابية الى اعلى اكثر الى ان وصل الى بززها وطلب منها ان
تخرج بززها وكانت بززها كبيرة ومستديرة وبارزة وحلمتها كبيرة، نزل بجسده على أم
مرفت وبدء رضاعة بززها وهو لايزال ينيك كسها بقوة فأتت شهوتها مره اخرى، احس فتحي
ان شهوته اقتربت فأعتدل واخرج زبه وبدء بتجليخ زبه فأنطلقت شهوتة على كس وبطن أم
مرفت بقوة فبدء بدعك زبه على كس أم مرفت من الخارج الى ان ارتخى زبه وارتمى
بجوارها، استفاقت أم مرفت بعد دقيقتان ونظرت وجدت فتحي بجوارها وزبه بالخارج وهو
في نوم عميق، تسحبت أم مرفت ونظفت نفسها من شهوة فتحي وقامت بإستعدال جلابيتها
وغطت فتحي وفتحت الباب وخرجت، توجهت أم مرفت الى غرفتها وهي نفس غرفة مرفت ودخلت
الى السرير ونامت، تعجبت مرفت من رد فعل امها فكانت متوقعة ان تقتلها او تضربها او
على الاقل تشتمها لكن لم يحدث ذلك فنامت مرفت هي الاخرى ويدور برأسها عده اسئلة.
في
الصباح الباكر ذهب فتحي الى عمله دون الفطور مع عائلته كما هو الحال
سمر:
امال فين فتحي يا أم مرفت
أم
مرفت: روحت اصحي البيه ملقيتهوش يظهر خرج
سمر:
غريبة اول مره يعملها
اتت
كرستين الى السفرة
كرستين:
صباح الخير سمر صباح الخير أم مرفت
سمر:
اهلا
أم
مرفت: صباح النور مدام كرستين
كرستين:
لسه برضوا مش عايزة نصلح علاقتنا يا سمر
سمر:
لا مش عايزة
كرستين:
انتي نسيتي اللي حصل بنا ولا إيه
ارتبكت
سمر ونظرت الى أم مرفت الذي لاحظت ذلك لكنها لم تبين اي شيء فضحكت كرستين من
ارتباك سمر وتناولت شيء سريع وخرجت الى عملها في مركز التجميل، وصلت كرستين الى
مركز التجميل الخاص بها ودخلت المكتب يعمل لديها العديد من الفتيات لكن هناك فتاه
واحده فقط التي تثق بها كرستين وهي رانيا، رانيا 28 سنة كانت في دبلوم تجاري
ومكملتش لانها تحتاج الى عمل تقدر تصرف بيه على اخواتها وامها لان والدها متوفي
وهي اكبر اخواتها وهي ليست جميلة لكن شكلها مقبول جدا واجمل ما فيها جسدها رغم
سنها الا انها تمتلك جسد رائع جدا فلديها صدر متوسط بارز ومنتصب ومؤخرتها مستديرة
وبارزة، وعندما رأتها كرستين وافقت عليها رغم ان باقي الفتيات لديهم شهاده الا ان
كرستين تغاضت عن شهادة رانيا وقد تزوجت رانيا وهي في سن 23 سنة ولكن بعد عده اشهر
طلقها زوجها لانها لا تهتم بالمنزل وكان راتبها كله يصرف على امها واخواتها وظلت
رانيا تعمل في عده محلات وكان الجميع يطمع في جسدها، تنازلت رانيا عده مرات عن
جسدها مقابل المال لكنها كانت تخاف من ان تحمل في احدى هذه المرات لذلك بدء البحث
عن عمل لدى سيده وكانت كرستين.
بعد
دخول كرستين الى مكتبها بدقائق اتت رانيا الى كرستين
رانيا:
صباح الخير مدام كرستين
كرستين:
صباح النور رانيا اخبار الشغل إيه
رانيا:
ماشي زي الساعة
كرستين:
في جديد
رانيا:
أنا وعدتك من اسبوع ان النهارده في جديد
كرستين:
برافوا عليكي، ها إيه الجديد
رانيا:
ثانية واحده
خرجت
رانيا واتت بفتاه ملامحها جميلة وجسدها جميل
رانيا:
اقدم ليكي يا مدام كرستين دي سحر خريجة سياحة وفنادق مطلقة عندها 25 سنه هدفها ان
يكون معاها فلوس كتير
كرستين:
تمام برافوا عليكي يا رانيا جميلة جدا.. اقفلي الباب كويس يا رانيا
رانيا:
حاضر
وقامت
رانيا بإغلاق الباب بالمفتاح من الداخل توجهت كرستين الى مكتبها وجلست
كرستين:
يلا يا سحر ورينا
لم
تسأل سحر عن اي شيء ولم تقل لكرستين بماذا تقصد ورينا؟؟ بل قامت سحر بخلع ملابسها
تماما الى ان اصبحت عارية
كرستين:
واووو جسمك يجنن، قربي شويه
توجهت
سحر الى كرستين وبدءت كرستين تفقد جسد سحر وتلامس بززها وكسها وجعلت سحر تلف
لتتفقد طيزها
كرستين:
ممتاز، طيب يا سحر عرفتي حتعملي إيه وشغلك إيه
سحر:
ايوه مدام رانيا فهمتني كل حاجة
كرستين:
طيب تمام بس لازم اجرب الاول واتأكد انك فهمه
كانت
كرستين ترتدي فستان طويل فقام برفعه الى اعلى حتى ظهر الاندر وقامت بإزاحته ليظهر
كس كرستين، لم تقل سحر شيء بل جلست بين ارجل كرستين وبدءت بلحس كس كرستين، وكانت
سحر رائعة جدا حيث بدءت بلحس بظر كرستين ثم بدءت ترضعه ثم تلحسه ثم ترضعه ثم توجهت
الى جانبي كس كرستين وبدءت باللحس ثم عادت الى البظر مره اخرى وادخلت احدى اصابعها
في كس كرستين التي كانت مستمتعة جدا بما تفعله سحر واصبح الاصبع اثنان وثلاثة الى
ان اتت كرستين شهوتها وارتعشت لكن سحر لم تتوقف، فبدءت بلحس كل شهوة كرستين ثم
نظرت سحر الى كرستين
كرستين:
برافوا عليكي يا سحر ممتازة شاطرة يا رانيا عرفتي تعلميها صح
رانيا:
تليمذتك يا مدام كرستين
كرستين:
خلاص البسي يا سحر وروحي مع رانيا ومتعمليش حاجة مع اي زبونة غير لما تقولك رانيا..
تمام؟
سحر:
مفهوم طبعا مدام كرستين
ارتدت
سحر ملابسها واخذتها رانيا وخرجوا ودخلت كرستين الى حمام بغرفتها واخذت شاور سريع
وعادت الى مكتبها واشعلت سيجارة وبدءت تسرح.
عندما
سافرت كرستين الى بلدها لطلب الطلاق واخذ حقها من مايكل وتم كل شيء وعادت الى مصر
بمبلغ محترم من المال وقالت لفتحي انها تريد عمل مشروع بيوتي سنتر وافق على الفور
لان كرستين تريد إدخال بعض الاشياء الغير موجوده كالمساج وغرف البخار وحمام سباحة
كان المشروع تكلفة عالية لكن المبلغ الذي مع كرستين كافي جدا، بدءت تبحث كرستين عن
قطعة ارض مناسبة وبالفعل وجدت ارض مساحة مناسبة وبدءت التشيد عن طريق شركة فتحي
وتم الانتهاء منه في وقت قياسي وتم الافتتاح وكان افتتاح كبير جدا حضره عدد من
الوزراء والمحافظين ورجال الاعمال والسياسين ونجوم الفن والادب ومن شتى المجالات،
وبعد مرور بعض الوقت من الافتتاح كان الاقبال كبير جدا من سيدات المجتمع الراقي
ومن جنسيات متعدده الى ان حدث في احدى المرات ان زوجة سفير بدولة اوروبية طلبت عمل
مساج وبعض الاشياء الاخرى وكانت متواجده عند كرستين بالمكتب، فطلب كرستين من رانيا
ان تأخذ السيده وتجعل معاها افضل البنات الموجودة وبالفعل ذهبت زوجة السفير ودخلت
الغرفة وقامت بتغير ملابسها وقامت بوضع بشكير ابيض كبير حول جسدها ونامت على
الشازلونج ببطنها في انتظار الفتاه، اتت الفتاه وبدءت بعمل المساج لكن زوجة السفير
بدءت ملامسة الفتاه فكانت تعتقد ان السيده لا تقصد ولكن بعد عده مرات تذمرت الفتاه
فبدءت زوجة السفير بالصياح والتهديد والفتاه لا تفهم شيء فأسرعت كرستين لاحتواء
الموقف واخرجت الفتاه وظلت رانيا مع كرستين داخل الغرفة مع زوجة السفير فكان
الكلام باللغة الانجليزية فلم تفهم رانيا فخرجت تستفهم من الفتاه ثم عادت واقتربت
من كرستين
رانيا:
سيبيني أنا حتعامل معاها
كرستين:
انتي عارفة هي عايزة إيه
رانيا:
متقلقيش بس ليا الحلاوة
كرستين:
وأنا موافقة
خرجت
كرستين بعد محادثة زوجة السفير وتركتهما سويا، نامت زوجة السفير على سرير المساج
وبدءت رانيا بعمل مساج لزوجة السفير وطبعا يد زوجة السفير بدءت ملامسة رانيا فلم
تبتعد رانيا مثلما فعلت البنت السابقة بل اقتربت منها وظلت زوجة السفير ملامسة
جميع انحاء جسد رانيا، طلبت رانيا من زوجة السفير ان تنام على ظهرها وبالفعل فعلت
ذلك ولكن زوجة السفير لم تغطي جسدها وتركته عاري.
زوجة
السفير جسدها متوسط وبززها تعتبر متوسطة وكسها مشعر لكنها لم تترك كسها هكذا بل
قامت بعمل شكل لشعر كسها، اكملت رانيا المساج لزوجة السفير وبدءت تطمع رانيا في
جسدها فبدءت من عند بزاز زوجة السفير حيث اخذت رانيا بعضا من زيت المساج وبدءت
بدعك بزاز زوجة السفير، وكانت بززها تهرب من يد رانيا نتيجة الزيت وانتصبت حلمة
زوجة السفير عن اخرها وهنا امتدت يد زوجة السفير الى كس رانيا من اعلى ملابسها
وبدءت ملامسة كس رانيا بقوة، بدءت رانيا تهيج من ملامسات زوجة السفير احست زوجة
السفير ان رانيا بدءت بالهيجان فبدءت بسحب بنطلون رانيا الى اسفل حتى فخذيها وكانت
رانيا ترتدي اندر فأزاحت زوجة السفير الاندر وبدءت ملامسة كس رانيا الذي كان مشعر
ولكن غير مهندم ككس زوجة السفير، تركت رانيا جسد زوجة السفير واغمضت عينها من
مداعبات زوجة السفير لكسها ولم تشعر ان زوجة السفير وقفت ولم تشعر الا عندما بدءت
زوجة السفير في تقبيل رانيا من شفتيها ففتحت رانيا عينها وبدءت تبادل زوجة السفير
القبلات وهنا بدءت زوجة السفير خلع جميع ملابس رانيا الى ان اصبحت عارية وجعلت
رانيا تنام على السرير وبدءت زوجة السفير في رضاعة بزاز رانيا المتوسط البارز ثم
نزلت الى كس رانيا تلتهمه بقوة، وظلت تلتهم كس رانيا الى ان اتت شهوتها ثم نامت
زوجة السفير وبدءت رانيا في رضاعة بزاز زوجة السفير ثم نزلت الى كسها لتلحسه الى
ان اتت زوجة السفير شهوتها.
ارتدت
رانيا ملابسها وتركت زوجة السفير تأخذ الشاور بعد فترة ذهبت زوجة السفير الى
كرستين وشكرتها على حسن المعاملة والضيافة واعطتها مبلغ كبير من المال وطلبت من
كرستين ان تجعل رانيا تأتي، وعندما اتت رانيا اعطتها زوجة السفير مبلغ من المال
وقامت زوجة السفير بمصافحة كرستين وقامت بتقبيل رانيا من شفتيها وخرجت
كرستين:
برافوا عليكي رانيا نظرتي فيكي طلعت في محلها
رانيا:
تحت امرك مدام كرستين
كرستين
اعطت رانيا مبلغ اضافي فكانت رانيا سعيدة للغاية فهذه الاموال راتب ثلاثة اشهر او
اكثر، ومنذ هذه الواقعة وبدءت كرستين في توظيف فتيات يقومون بفعل ما فعلته رانيا
مع زوجة السفير ومن هنا اصبحت رانيا هي المسؤلة عن احضار الفتيات كما انها من حين
الى اخر تدخل مع بعض السيدات الى غرفة المساج.
استفاقت
كرستين على رن هاتف
كرستين:
الو
فتحي:
الو ازيك كرستين
كرستين:
اهلا فتحي، في حاجة ولا إيه
فتحي:
لا ابدا بس ممكن تيجي المكتب عندي عايزك في موضوع
كرستين:
حاضر شويه وبكون عندك.. باي
ذهبت
كرستين الى فتحي في الشركة ودخلت الى مكتبه
كرستين:
اهلا فتحي في حاجة ولا إيه
فتحي:
اهلا كرستين بلاش تتخضي قوي كده، اقعدي الأول.. تشربي إيه
كرستين:
لا.. ولا حاجة
فتحي:
بصي يا كرستين أنا عارف انك عاقلة غير سمر خالص، ودماغك متفتحة عشان كده أنا حقولك
على سر محدش يعرفة
كرستين:
سر إيه
فتحي:
أنا امبارح شربت كتير وعكيت مع مرفت
كرستين:
مرفت.. اوعي تكون
فتحي:
لالالا أم مرفت دخلت في الوقت المناسب
كرستين:
أم مرفت دخلت عليكم
فتحي:
مش دي المشكلة
كرستين:
امال إيه المشكلة
فتحي:
نمت مع أم مرفت
كرستين:
نمت مع أم مرفت، ده أنت مكنتش في وعيك خالص بقى، كنت حتنام مع مرفت ونمت مع أم
مرفت وأنا في الفيلا موجوده كل ده مفكرتش حتى تبوسني
فتحي:
ده اللي همك يعني
كرستين:
طيب نمت معاها إيه المشكلة
فتحي:
انتي شايفة ان ده عادي
كرستين:
مش برضاها
فتحي:
آه برضاها
كرستين:
خلاص ولا يهمك منها
فتحي:
طيب لو قالت لسمر
كرستين:
ولا تقدر حتفضح نفسها وهي اللي تخاف مش أنت، بس اهم حاجة متكونش غلطت الغلطة اللي
وقعت فيها معايا، طبعا أنت فاهمني
فتحي:
انتي اللي كلبشتي فيا
كرستين:
بغض النظر حصل ولا لا
فتحي:
لا
كرستين:
يبقى ولا تقلق
فتحي:
طمنتيني
كرستين:
طيب مفيش مكافئة ليا
فتحي:
اللي انتي عايزاه
كرستين:
وعد
فتحي:
وعد
وقفت
كرستين واتجهت الى الباب واغلقت الباب بالمفتاح
فتحي:
انتي حتعملي إيه
لم
تقل كرستين شيء واتجهت الى فتحي وهي تخلع ملابسها
فتحي:
لا يا كرستين مش هنا في المكتب اوعدك باليل اخليكي تيجي غرفتي
كرستين:
وماله دلوقتي وبليل
وصلت
كرستين الى فتحي وكانت عارية تماما فجلست على احدى رجليه وبدءت بتقبيل شفتيه لم
يستطيع فتحي التحكم بنفسه فبدء هو الاخرى بتقبيل كرستين ثم نزل بفمة لرضاعة بززها،
لحظات وقامت كرستين ونزلت بين ارجل فتحي واخرجت زبه وبدءت بمصه وكانت كرستين
مشتاقة الى اي زب بلفهة حيث انها تتساحق فقط منذ انشائها المشروع، قامت كرستين
ونامت على المكتب وادخل فتحي زبه بكس كرستين المشتاق ولم تتطلب كرستين نيك طيزها
اولا لان شهوه كسها اكبر بكثير، بدء فتحي بنيك كرستين بقوة الى ان اتت شهوتها
مرتان وعندما احس بإقتراب شهوته اخرج زبه وقذف شهوته على كس وبطن كرستين من الخارج،
ارتمي فتحي على الكرسي وقامت كرستين ودخلت الى حمام مكتب فتحي لتنظف نفسها وعادت
ارتدت ملابسها
كرستين:
إيه رايك بقى
فتحي:
ممتعة جدا برضوا احساس إني في الكتب له طعم خاص
كرستين:
ولسه بليل
فتحي:
بليل تاني
كرستين:
أنا طيزي مشتاقة جدا لزبك
وفتحت
كرستين الباب وخرجت
في
المساء عاد فتحي من العمل وبدء عادل في توضيب السفرة مع أم مرفت ومرفت وتجمع فتحي
وسمر وكرستين على السفرة وكان فتحي يرتبك عندما تضع أم مرفت له اي نوع من انواع
الطعام وكانت كرستين ترى هذا الارتباك على وجه فتحي وكانت أم مرفت ايضا متوترة
فأبتسمت كرستين وامسكت ضحكتها، انتهى الجميع من الطعام وفي الطريق الى اعلى
سمر:
لسه برضوا حتنام لوحدك في الغرفة بتاعتك
فتحي:
معلش يا سمر سبيني بس كام يوم كده وحرجع انام معاكي
سمر:
براحتك
ودخلت
سمر غرفتها واغلقت الباب، كانت بالخلف كرستين واشارت الى فتحي بموعد حضورها الى
غرفتة وكان الميعاد الساعة 11 مساء ثم دخلت كرستين الى غرفتها ودخل فتحي الى غرفته
وفي الساعة العاشرة دق باب فتحي
فتحي:
مين
أم
مرفت: أنا أم مرفت فتحي بيه
فتحي
بينه وبين نفسه عايزة إيه دي
فتحي:
خير يا أم مرفت
أم
مرفت: القهوه اللي طلبتها من عادل
بينه
وبين نفسه وهو زفت ده مطلعهاش ليه يوووه
فتحي:
ادخلي
فتحت
أم مرفت الباب وارادت اغلاق الباب خلفها
فتحي:
لا سيبي الباب مفتوح
أم
مرفت: معلش يا بيه في كلام مهم لازم نقوله
فتحي:
كلام إيه وكان التوتر ظاهر على فتحي
أم
مرفت: حقول لحضرتك
اغلقت
أم فتحي الباب ووضعت القهوة وظلت واقفة
فتحي:
اتفضلي قولي
بدءت
أم مرفت في البكاء وجسلت وحاولت ان تقبل ارجل فتحي
فتحي:
لا متعمليش كده أم مرفت في إيه بس
أم
مرفت: ارجوك يا بيه بلاش حد يعرف اللي حصل امبارح وارجوك متخلنيش امشي من هنا أنا
ملياش حته اروحها، تنفس فتحي الصعداء ويبدوا ان كلام كرستين صح واصبح فتحي في موقع
قوة
فتحي:
متخفيش يا أم مرفت محدش حيعرف حاجة ومتخفيش مش حتمشي من هنا محدش حيقدر يمشيكي،
وبعد ان كانت أم مرفت تبكي ارتسمت ابتسامه خفيفة على وجهها.
مرت
حوالي ربع ساعة وباقي على موعد كرستين ساعة الا ربع لكن لم تتحمل كرستين هذا الوقت
وذهبت الى غرفة فتحي وفتحت الباب ودخلت بسرعة فنظر فتحي وام مرفت الى الباب ليجدوا
كرستين وعندما دخلت كرستين وجدت فتحي وام مرفت
كرستين:
أم مرفت إيه اللي جابك هنا
أم
مرفت: اصل أأأأأءءء اصل
كرستين:
انتي اتبسطي امبارح وجايه تكملي النهارده ولا إيه ههههههه؟
نظرت
أم مرفت بسرعة الى فتحي وعلى وجهها الاف علامات التعجب ووضع فتحي يده على وجهه
أم
مرفت: امبارح إيه وايه اللي حصل، هو في إيه
كرستين:
براحة أم مرفت متخفيش سرك في بير زي ما بتقولوا هنا في مصر
أم
مرفت: سر إيه اللي في بير
كرستين:
وبعدين أم مرفت متخفيش فتحي قالي كل حاجة
أم
مرفت: قالك إيه بالظبط
كرستين:
قالي على اللي حصل امبارح
أم
مرفت: برضوا اللي حصل امبارح هو ايه،
اللي حصل امبارح
كرستين:
يوووه أم مرفت.. قالي انه ناكك امبارح ارتحتي؟
بكت
أم مرفت وجلست على الارض ووجها بين كفيها
كرستين:
ماتبكيش يا أم مرفت متخفيش محدش حيعرف
أم
مرفت: ماهو فتحي بيه قالي كده وقال لحضرتك
كرستين:
لالا اوعدك محدش تاني حيعرف
جلست
كرستين على الارض بجوار أم مرفت وضمت كرستين أم فتحي الى صدرها وكانت كرستين ترتدي
روب وتحته قميص نوم ابيض وكان الروب مفتوح من اعلى فوجدت أم مرفت امامها وهي في
حضن كرستين جزء كبير من صدر كرستين، لحظات استمر الحضن بين كرستين وام ميرفت عندما
انهت البكاء وقفت أم مرفت وكرستين
أم
مرفت: عن اذنكم أنا بقى وياريت يا مدام كرستين حضرتك وفتحي بيه محدش تاني يعرف
اللي حصل امبارح
امسكت
كرستين أم مرفت من يدها
كرستين:
انتي رايحة فين
أم
مرفت: حمشي أنا بقى يا ستي عشان اسيبكم براحتكم
كرستين:
متخليكي معانا
أم
مرفت: ياعيب الشوم ياست ازاي يعني
ذهبت
كرستين وأغلقت الباب بالمفتاح وتركت أم مرفت بجوار الباب وخلعت كرستين الروب
واتجهت الى فتحي الذي ادرك ما ترمي اليه كرستين وام مرفت لا تدرك ماذا يحدث، جلست
كرستين اسفل فتحي ثم اخرجت زبه في ذهول من أم مرفت فأطلقت أم مرفت شهقة ووضعت يدها
على وجهها، كرستين تداعب زب فتحي بيدها وتنظر الى أم مرفت
كرستين:
إيه يا أم مرفت كأنك اول مره تشوفي زب فتحي
احمر
وجه أم مرفت ولم تقول شيء، بدءت كرستين بمص زب فتحي ولم تعطي اي اهتمام لام مرفت
لحظات وقامت كرستين بخلع جميع ملابسها وكانت أم مرفت لاتزال واقفة عند الباب تشاهد
ما يحدث، ذهبت كرستين الى السرير ونامت على ظهرها ثم اشارت الى فتحي بإصبعها لكي
ياتي لها وفتحي في طريقة الى كرستين كان قد خلع جميع ملابسه ثم نزل بين فخدي
كرستين وبدء بلحس كسها كانت أم مرفت تنظر لما يحدث واحست ببلل بين فخديها وكانت
هائجة جدا لكنها خائفة ان تلمس نفسها امامهم
كرستين:
صحيح يا أم مرفت انتي اسمك اصلا إيه
كانت
أم مرفت مرتبكة لما تشاهده فهي المره الاولى التي تشاهد مثل هذا الموقف، فقالت وهي
مرتبكة وتتعرق
أم
مرفت: صصصصباح
كرستين:
إيه.. آآآآآه براحة على كسي يا فتحي هو واحشك قوي كده، معلش أم مرفت بتقولي إيه
أم
مرفت: صباح
كرستين:
آه صباح.. طيب يا صباح ماتيجي
صباح:
اجي فين
كرستين:
تعالي جنبي
صباح:
ليه
كرستين:
ههههه تعالي وأنا حقولك
بدءت
صباح تقدم رجل وتأخر رجل وهي خائفة لكنها في نفس الوقت تتمنى ان تكون مكان كرستين
وفتحي يلتهم كسها كما يفعل مع كرستين، وصلت الى السرير وجلست بعيد عنهما
كرستين:
قربي
اقتربت
صباح قليلا
كرستين:
قربي كمان تعالي جنبي
ذهبت
صباح بجوار كرستين، فهمست كرستين الى صباح وقالت
كرستين:
إيه رايك سيدك فتحي يلحس كسك أنا متأكده ان كسك هايج على الآخر، لم تقول صباح اي
شيء فأدركت كرستين انها موافقة لكنها لا تريد ان تقول
كرستين:
إيه رايك يا فتحي
فتحي:
وماله
اعتدلت
كرستين على السرير وجعلت صباح تنام على ظهرها ثم رفعت جلابية صباح الى وسطها ثم
ازاحت الاندر الخاص بصباح وبلت كرستين يدها من فمها وبدءت تداعب كس صباح بيدها وهي
تنظر مباشرة الى عين صباح التي تنظر الى كرستين، ما ان لامست كرستين كس صباح
فأطلقت صباح تنهيده واغمضت عينها
كرستين:
ده كسك مبلول خالص على اخره يا صباح، ده مش عايز يتلحس ده عايز يتناك على طول دخل
زبك يا فتحي يلا، اعتدل فتحي ودخل بين ارجل صباح بعد ان رفعها لاعلى وقامت كرستين
برفع اندر صباح ليصل الى ركبتي صباح امسكت كرستين زب فتحي وقامت بمصه مرتان ثم ادخلته
في كس صباح التي اطلقت شهقة كبيره، بدء فتحي بنيك كس صباح بالدخول والخروج وارجل
صباح يسندون على صدر فتحي وهما للاعلى، خلعت كرستين اندر صباح ومازال فتحي ينكها
ثم اتجهت بجوار صباح واعطت كرستين احدى بززها الى صباح التي لم تعترض وبدءت بمص بز
كرستين لكن لم تكتفي كرستين بذلك فكانت تداعب بظر صباح بيدها اثناء نيك فتحي لها
لم تتحمل صباح واطلقت صرخة مكتومه في بز كرستين مما يدل على انها اتت شهوتها، اصبح
زب فتحي ينزلق للداخل والخارج بسرعة اكبر نتيجة شهوه صباح، لم تكتفي كرستين فقامت
وجلست فوق وجه صباح حتى تلحس كس كرستين التي اهتاجت عن اخرها هي الاخرى وايضا لم
تمانع صباح وبدءت بلحس كس كرستين ولان صباح ليس لديها الخبره في ذلك فكانت تتجول
بعشوائية بكس كرستين التي اهتاجت اكثر من افعال صباح فأنحنت كرستين لتقترب من كس
صباح وامامها زب فتحي زوجها يخرج ويدخل بكس صباح فأخرجت لسانها وبدءت بمداعبة بظر
صباح بلسانها اهتاجت بشده من ذلك لكنها ادركت انها يجب ان تلحس لكرستين بنفس
المكان، فمن شده شهوتها التهمت بظر كرستين كله بفمها وأرتعشت كرستين واتت شهوتها
بقوه على وجه صباح، ارتمت كرستين بجوارهما ولايزال فتحي ينيك صباح التي اتت شهوتها
للمره الثانية بعدما اتت كرستين شهوتها
كرستين:
يلا فتحي نيك طيزي وجيب شهوتك فيها
اخرج
فتحي زبه من كس صباح التي تشعر ان كسها اصبح نفق كبير مما حدث لها وكانت كرستين
مستعده في وضعيتها فأدخل فتحي زبه بطيز كرستين الذي انزلق للداخل بسرعة فأطلقت
كرستين صرخة مكتومه من قسوة دخول زب فتحي بها
كرستين:
آآآآآآه ايوه فتحي طيزي مشتاقة لزبك، ايوه كمان نيك كمان هات لبنك في طيزي تعالي
صباح ارضعي بزازي، تحركت صباح بصعوبة الى ان وصلت الى كرستين وبدءت بمص بززها
كرستين:
العبي في كسي صباح وانتي بترضعي بزازي ايوه آآآآآآآآآآآه، واتت كرستين شهوتها
فنقبضت طيز كرستين لتضيق بضع لحظات وهنا انفجر زب فتحي واخرج شهوته بقوة في طيز
كرستين
كرستين:
اوووف لبنك سخن ويجنن يا فتحي
ارتمى
فتحي على السرير بجوار كرستين عاريين وبجوارهما صباح التي مازالت بالجلابية لكنها
عارية الكس والرجلين، اثناء ما كان يحدث بغرفة فتحي كان هناك شخص في الخارج يسمع
كل ما حدث؟!
فتحت
صباح باب غرفة فتحي ونظرت بحذر حتى لا يرها احد وبعد ان اطمئنت خرجت واغلقت الباب وعادت
الى غرفتها ووجدت مرفت كما تركتها في نوم عميق وذهبت صباح في نوم عميق، بعد لحظات
من خروج صباح خرجت كرستين الى غرفتها وتركت فتحي بمفرده.. مرت حوالي نصف ساعة وقد
غاب فتحي في النوم لكنه شعر بأحد يمص زبه، فأستيقظ واعتقد ان كرستين عادت
فتحي:
كرستين إيه اللي جابك تاني
فرد
شخص أنا مش كرستين
اعتدل
فتحي ليرى من، وكانت مرفت!!
فتحي:
مرفت انتي بتعملي إيه هنا وايه اللي بتعمليى ده
مرفت:
بكمل اللي بدءنا امبارح يا سيدي
فتحي:
امك لوصحيت وملقتكيش حتعمل مشكلة
مرفت:
متخفش مش حتعمل حاجة
فتحي:
إيه الثقة دي
مرفت:
اصلي عرفت اللي حصل امبارح واللي حصل النهارده كمان
فتحي:
هو ايه اللي حصل
مرفت:
عرفت انك نمت مع أمي امبارح والنهاردة مع أمي ومدام كرستين
فتحي:
انتي عايزة إيه يا مرفت؟
مرفت:
كل اللي عايزة متحرمنيش من مص زبك وكمان تلحس كسي زي امبارح أنا مش قادرة من
امبارح، لم يضيع فتحي وقت فقام من على السرير وجعل مرفت تنام على السرير مكانه
ورفع الجلابية فكانت مرفت مستعده حيث انها لا ترتدي اندر وغير ذلك، انها حلقت شعر
كسها بالكامل فظهر كسها البكر الابيض وشفايف كسها الوردية رغم ان فتحي منتهي من
لحظات من معركة مع كرستين وام مرفت الا ان كس مرفت البكر جعل زب فتحي ينتصب بشدة،
انقض فتحي على كس مرفت بقوة وظل يلحسه بجنون وشهوة وكانت مرفت تتلوي مما يفعله
فتحي بها واتت شهوة مرفت بقوة رغم ذلك لم يترك فتحي كسها وظل يلحسه ويبوسه بشهوة
اكثر فأتت مرفت شهوتها بقوة مره اخرى وهنا ترك فتحي مرفت ووقف وجعل مرفت تجلس على
طرف السرير وادخل زبه بفمها وظل ينيك فمها بقوة فكان في حاله هياج شديد، كانت مرفت
تشعر بان زب فتحي يخنقها وهنا اخرج فتحي زبه وبدء يدعكه بسرعة فقذف شهوته على وجه
وفم مرفت التي استطعمت المني لاول مرة وقد اعجبها فبدءت بمص ولحس ما تبقى من شهوه
فتحي من زبه وارتمى فتحي على السرير وخرجت مرفت وعادت الى غرفتها ومازالت امها
نائمة.
مرت
عشرة سنوات وخلال هذه الفترة اصبحت شركة فتحي من اكبر الشركات في مصر وهذا على
المستوى المهني، اما الجنسي كان فتحي يمارس الجنس مع كرستين وام مرفت سويا رغم ان أم
مرفت اصبحت في الخمسين من عمرها الا ان جسدها مازال جميل ومع مرفت حيث انه جعلها
تعتاد على نيك الطيز مع الحفاظ على شرفها ولكنه توقف عن ذلك بعد ان تزوجت مرفت من
عادل طباخ وسفراجي الفيلا منذ سنة واحده وبعض الاحيان مع سمر التي لا تعلم ما
يفعله فتحي.
اصبح
تامر وديانا 11 عاما الآن، وظهرت علامات الانوثة على ديانا فبرز صدرها وجسدها به
بعض الانحناءات المثيرة وخصوصا الطيز فكانت ملفته جدا، اما تامر فاليوم فقط احتلم
للمرة الاولى ولا كان يدري ما حدث، استيقظ مباشرة عندما شعر بشيء يتدفق منه فذهب
الى الحمام مسرعا واخذ شاور وعاد للسرير، علاقة ديانا وتامر على احسن ما يكون رغم
المشاحنات بين سمر وكرستين الى الآن لكن تامر وديانا عكسهم تماما وكان فتحي سعيد
بذلك.
وصل
باص المدرسة صباحا وكالعادة كان في انتظار الباص تامر وديانا وكان داخل الباص صف
كامل للفتيات وصف للأولاد، جلس تامر بجوار صديقه المقرب وائل وجلست ديانا بجوار
صديقتها المقربة يسرا
وائل:
مالك يا تامر
تامر:
لا مفيش
وائل:
لا أنت مش مظبوط في إيه حتخبي عليا ولا إيه
تامر:
حقولك لما ننزل
وائل:
ماشي
وصل
الباص وكان لايزال بعض الوقت على طابور الصباح ووقفت ديانا مع بعض صديقتها واخذ
وائل تامر على جنب
وائل:
في إيه يا بني
تامر:
مش عارف في حاجة حصلت بليل ومش عارف إيه ده
وائل:
إيه اللي حصل
قال
تامر لوائل ما حدث
وائل:
مش عارف إيه ده بس بص في واحد صديقي في ثانوي حسألة في الفسحة هو خبير الحاجات دي
وبالفعل
ذهب وائل وتامر الى صديق وائل وشرح تامر ماحدث وابلغه صديق وائل ان هذا هو
الاحتلام وهذا من علامات البلوغ وشرح له كل شيء ثم ذهب وائل وتامر بعد شكر صديق
وائل
وائل:
هههه ايوه ياعم بلغت بسرعة وبقيت راجل
تامر:
اتلم يا زفت واسكت
وائل:
بس قولي بقى حسيت بأيه بالظبط
تامر:
مش عارف بس احساس لذيذ جدا وحاجات بتخرج
ضحكوا
الاثنين سويا
وائل:
كان في حلم صح
سرح
تامر بعض الشيء
تامر:
لا حلم إيه مكنش في حلم ولا حاجة
وائل:
ماشي يا تامر يلا بقى نطلع الفصل
ذهب
تامر ووائل وبدءت الحصة وهنا سرح تامر مره اخرى وكانه يتذكر الحلم وكان الحلم
عباره عن تامر ومعه فتاتان لكنه لايتذكر الآن من هما الفتاتان، مر خمسة ايام منذ
ذلك الحلم وكان تامر يحاول يتذكر من هم الفتاتان لكن دون جدوى وكان اليوم هو يوم
الخميس ومن عاده تامر وديانا يقضون باقي اليوم في النادي من الساعة الخامسة الى
العاشرة مساء وعند العودة تجلس الاسرة سويا للعشاء ثم النوم وقد كان ذهبت سمر الى
غرفتها وكرستين الى غرفتها وديانا الى غرفتها وتامر الى غرفته وكذلك فتحي وام مرفت،
وعادل ومرفت قاموا بتنظيف سفرة الطعام وغسيل الصحون وباقي الاغراض ودخلوا الى
غرفهم في تمام الساعة الثانية عشر، دام السكون في جميع الغرف ما عدا غرفة عادل
ومرفت
مرفت:
يا عادل اصحى يا راجل أنا هايجة عايزة اتناك النهاردة الخميس
عادل:
يابت اتخمدي أنا طلع روح أمي طول اليوم، بكره الجمعة بيصحوا متأخر حبقى اصحي بدري
انيكك اتخمدي بقى، تحدثت مرفت بينها وبين نفسها أنا إيه اللي وقعني الوقعة السودة
دي، اطلع لفتحي بيه ده أنا معملتش كده من يوم ما اتجوزت بس فرصه اخليه يدوء حلاوة
نيك كسي الهايج بس لا احسن حد من زوجاته تصحى تروح له ويشفوني وتبقى فضيحة، طيب
اعمل إيه اعمل إيه تسحبت مرفت من جوار عادل الذي شخيرة اصبح عالي جدا وخرجت الى
الحديقة تسنشق الهواء وكانت بجوار المطبخ من الخارج اثناء ذلك سمعت مرفت صوت
بالمطبخ ذهبت الى الباب الخلفي من ناحية الحديقة وجدت نور المطبخ مضاء ففتحت ودخلت
فوجدت ديانا
مرفت:
ست ديانا اساعدك في حاجة
اتخضت
ديانا من مرفت
ديانا:
مرفت خضتيني
مرفت:
أنا اسفة مش قصدي
ديانا:
ولا يهمك انتي إيه اللي مصحيكي لدلوقتي
مرفت:
مش جايلي نوم
ديانا:
ولا أنا
مرفت:
طيب قوليلي بتدوري على إيه وأنا اساعدك
ديانا:
بدور على اي تسالي اخده غرفتي
مرفت:
في مكسرات اجيبلك
ديانا:
ماشي هاتي
صنعت
مرفت طبق مكسرات لديانا
ديانا:
هاتي الطبق وتعالي نطلع غرفتي ولا عايزة تنامي
مرفت:
لا مش جايلي نوم
صعدت
مرفت خلف ديانا ودخلوا غرفة ديانا وبمجرد الدخول خلعت ديانا الروب التي كانت ترتديه
وكانت بالبرا والاندر فقط، اتخضت مرفت وادارت وجهها
ديانا:
انتي بتتكسفي ولا إيه، احنا بنات زي بعض ولا إيه تحبي البس الروب
مرفت:
لا براحتك يا ست هانم بس مكنتش متوقعة
ديانا:
ههههه ماشي اقعدي يلا
جلست
مرفت على الارض
ديانا:
لا اقعدي على الفوتية
مرفت:
لا عيب يا هانم
ديانا:
احنا لوحدنا وبعدين مفيش عيب ولا حاجة، يلا قومي
جلست
مرفت على الفوتيه، والفوتية الآخر جلست ديانا عليه، وكان عند ديانا في الغرفة
تليفزيون ملون وفيديو كاسيت وقد وضعت ديانا شريط لفيلم اجنبي قبل الجلوس وبدء الفيلم
طبعا، مرفت لا تعرف القراءة ولا الكتابة فكانت تشاهد الفيلم ولا تعرف ماذا يحدث
ديانا:
فاهمه يا مرفت
مرفت:
ببلاهة شديدة.. لا
ديانا:
هههههه طيب ما تقولي
وبدءت
ديانا تشرح الفيلم الى مرفت التي اندمجت مع ديانا والفيلم وهنا اتت لقطة للبطل
يقبل البطلة من فمها وتسمرت عين مرفت على الشاشة وبحركة لا ارادية وجهت يدها بين
ارجلها واغلقت ارجلها بقوة ولاحظت ديانا ذلك وفجأة اغلقت ديانا الفيديوكاست،
ارتبكت مرفت ونزعت يدها من بين ارجلها
ديانا:
انتي اتخضيتي كده ليه
احمر
وجه مرفت وتعرقت بعض الشيء
مرفت:
لا ابدا
ديانا:
إيه رايك نكون اصدقاء يا مرفت، انتي اي نعم اكبر مني بس إيه المانع
مرفت:
يالهوي يا ستي ده شرف ليا طبعا
ديانا:
طيب تمام يعني موافقة نكون اصدقاء
مرفت:
طبعا
ديانا:
طيب احكيلي بقى انتي شكلك مش مبسوطة في الجواز صح
مرفت:
الجواز
ديانا:
ههههه طبعا انتي مستصغراني عشان بتكلم في الجواز
مرفت:
مش فكره مستصغراكي بس يعني
ديانا:
احكي بس وحتعرفي إني اعرف اكتر منك بكتير
نظرت
مرفت الى ديانا نظره استغراب، كيف لفتاه في الحادية عشر من عمرها تتحدث عن الزواج
مرفت:
طيب انتي عايزة تعرفي إيه
ديانا:
بصي أنا حكون صريحة معاكي بس اسمعي أنا من اليوم انتي صديقتي اي كلام يطلع بره
الغرفة دي انتي حره وكل اسراري حتبقى معاكي متفقين
مرفت:
متفقين
ديانا:
أنا لاحظت انك حطيتي ايدك بين رجلك وقفلتي عليها ده دليل انك مش، مش مرتاحة جنسيا
في الجواز
صعقت
مرفت من كلام ديانا
مرفت:
معلش يا ست ديانا وانتي تعرفي الكلام ده منين
ديانا:
أنا قولت ليكي أنا اعرف اكتر منك في حاجات كتير.. احكي يا مرفت
ظلت
مرفت تروي قصتها مع عادل وانه اول الجواز كان دائم الممارسة معها لكن بعد ذلك بدء
يقل الموضوع، بدءت ديانا تعطي نصائح لمرفت عن كيفية اغراء زوجها وعن تغير الاوضاع
وعن تغير المناخ العام اثناء الجماع وكل ذلك ومرفت فاتحة فمها وغير مستوعبة كيف
طفلة في الحادية عشر من عمرها تعرف كل ذلك
ديانا:
فهمتي ولا اقول كمان
مرفت:
فهمت.. بس ممكن اعرف انتي عرفتي كل الكلام ده ازاي؟ أنا اسفة يا ست ديانا انتي
حداشر سنه بس
ديانا:
هههههه أنا حقولك من ستة اشهر فقط اتعرفت على واحده في النادي اسمها لولو او مدام
لولو، عندها 45 سنه، كل خميس وجمعة بنقعد معها أنا وصديقتي يسرا وبتحكي لينا على
تجاربها في الجواز
مرفت:
يالهوي دي اكيد ست مش كويسة
ديانا:
ليه؟
مرفت:
ازاي تكلم اطفال معلش يعني في كلام زي ده
ديانا:
حسألك سؤال
مرفت:
اتفضلي
وقفت
ديانا ودارت حول نفسها لتستعرض جسدها امام مرفت
ديانا:
تديني كام سنه لو انتي متعرفيش سني الحقيقي
ظلت
مرفت تفكر
مرفت:
مش اقل من 16 سنة
ديانا:
هوده اللي حصل مع لولو لما اتكلمت معايا أنا ويسرا كانت فاكرة ان أنا 17 ويسرا 16 (يسرا
تقريبا شبه جسد ديانا لكن اصغر قليلا)
مرفت:
مممم ولما عرفت
ديانا:
طبعا اتصدمت ومكنتش مصدقة بس من يومها واحنا اصدقاء
مرفت:
تمام
ديانا:
انتي مارستي الجنس قبل الزواج
اجابت
مرفت بتلقائية
مرفت:
ايوه.. لالالالالالا
ديانا:
هو إيه ايوه لالالالالالا، احكي متخفيش سرك في بير
مرفت:
معلش زلة لسان، طبعا لا
ديانا:
طيب حقولك سر وتقولي الحقيقة
مرفت:
ماشي
ديانا:
أنا نمت مع يسرا ولولو مرتين قبل كده
مرفت:
يا لهوي يا ستي وحصلك حاجة
ديانا:
لالالا متخفيش لولو دي متمكنة خلتني أنا ويسرا في قمه الانبساط من غير ما تيجي جنب
شرفنا أنا قولت ليكي على سر كبير لازم تقولي ليا على سر كبير برضوا
حاولت
مرفت الافلات من ديانا لكن مع ضغط ديانا قالت مرفت عما حدث منذ سنوات بينها وبين
فتحي وبين كرستين وام مرفت معهم
ديانا:
معقول اللي بتقوليه ده
مرفت:
وأنا حكذب ليه دي حاجه الواحده تكذب فيها برضوا
ديانا:
لا مش قصدي بس مش حاجه غريبه؟
مرفت:
إيه الغريب
ديانا:
ان سمر مش موجوده في الكلام ده كله
مرفت:
مش عارفة بس عمري ما شوفت او سمعت حاجة عنها
ديانا:
ماشي مش مهم
قامت
ديانا بحركة غير متوقعة اربكت بها مرفت وهي ان ديانا وهي جالسة على الكرسي انزلقت
الى الامام قليلا وقامت بإزاحة الاندر الى الجنب ليظهر كسها الصغير الوردي الخالي
من الشعر وتذكرت مرفت نفسها في ثاني مره عندما كانت مع فتحي
ديانا:
إيه رايك في كسي؟
مرفت:
جميل جدا
ديانا:
طيب تعالي
لم
تتردد مرفت ثانية وذهبت الى ديانا وجلست بين ارجل ديانا وتوجهت للحس كس ديانا
وبدءت تقترب وتقترب وتقترب وهنا انفتح باب غرفة ديانا ودخل عادل الى الغرفه
عادل:
بتعملوا إيه؟
قفزت
ديانا بسرعة رهيبة ووضعت يدها على فم عادل واغقلت الباب بسرعة
ديانا:
أنت ازاي تدخل غرفتي كده من غير ما تخبط، تحب ازعق واخلي كل اللي في البيت يجوا
ويطردوك برة
عادل:
دة أنا اللي
ديانا:
مهما حتقول محدش حيصدقك واخرتها أنت اللي حتبقى بره، اهدى واسكت
سكت
الجميع يترقب ما سوف يحدث، ظلت ديانا تفكر وتفكر واتجهت الى عادل
ديانا:
بص.. أنا عارفة ان الرجالة كلهم عنيهم فارغة عشان كده حخليك تلعب في جسمي مقابل
انك متتكلمش مع اي حد عن اللي شوفته، لم تترك ديانا اي رده فعل لعادل فقامت بخلع
البرا والاندر لتقف عارية تماما، اتسعت عين عادل وهو يرى لحم ديانا الناعم البكر
الخالي من اي شعر وصدرها الكبير نسبيا بالنسبة الى سنها وحلمتها الورديه المتصلبه،
لم يفعل عادل اي شيء سوى النظر
ديانا:
في إيه يا مرفت جوزك ماله عامل كده ليه؟ هو حر تعالي قربي انتي يا مرفت، اقتربت
مرفت من ديانا التي بدءت بخلع ملابس مرفت الى ان اصبحت عارية ومازال عادل يقف دون
اي رد فعل، اخذت ديانا مرفت من يدها واتجهوا الى عادل فجلست ديانا على ركبتيها
وبجوارها مرفت وهنا رفعت ديانا جلابية عادل التي كان يرتديها ثم انزلت السروال ثم
الاندر ليظهر زب عادل المنتصب عن اخرة وبدءت بوضع زب عادل في فمها وتمصه بقوة
مرفت:
هوانتي اكيد 11 سنة بس يا ست ديانا؟
ديانا:
هههه آه ليه
مرفت:
اصل اللي بتعمليه ده واحده متجوزة من سنين اللي تعمله
ديانا:
البركة في لولو، سيبك انتي تعالي مصي زب جوزك
بدءت
مرفت وديانا يتبادلون مص زب عادل الذي كان مستمتع جدا بما يحدث، خلع عادل جميع
ملابسه وجلس على الفوتية وبين ارجله مرفت وديانا يداعبون زبه بيدهم وفمهم، وكانت
ديانا تداعب كس مرفت بيدها الاخرى
ديانا:
يلا يا مرفت اركبي على زب عادل
وقفت
مرفت وصعدت على الفوتية وبدءت تجلس على زب زوجها عادل وكانت ديانا ممسكة بزب عادل
حتى تستطيع مرفت ان تجلس عليه فبدء زبه يغوص في كس مرفت الى ان اختفى تماما في
كسها بدءت مرفت الصعود والهبوط على زب زوجها ببطيء ثم بدءت تزيد سرعتها وكانت
ديانا تقف بجوارهما ترضع بزاز مرفت التي كانت تهتز بشدة لاعلى واسفل ويد ديانا
تداعب كس مرفت وبويضات عادل، بعد لحظات نامت مرفت على الارض ورفعت ارجلها ودخل بين
ارجلها عادل وزبه راشق في كسها وجلست ديانا على فم مرفت ثم انحنت ديانا الى الامام
في وضعية 69 مع مرفت وكان عادل لايزال ينيك مرفت زوجته وبدءت ديانا تلحس كس مرفت
ثم اخرجت ديانا زب عادل وبدءت بمصه ثم ادخلت في كس مرفت مرة اخرى ثم اخرجته ومصته
ثم ادخلته مرة اخرى فعلت ذلك عده مرات وهنا اتت ديانا شهوتها على وجه مرفت التي لم
تقاوم فأتت شهوتها مره اخرى فأنفجر عادل وانزل لبنه في كس مرفت لكن ديانا اخرجت زب
عادل وبدءت لحس باقي لبن عادل مع شهوة مرفت من على زبه.
ارتدى
عادل ملابسه وكذلك مرفت وخرجوا وتركوا ديانا التي ظلت على الارض عارية وغاصت في
نوم عميق، عاد عادل ومرفت الى غرفتهم
عادل:
هو ايه اللي حصل فوق ده حلم ولا حقيقة؟
مرفت:
حقيقة يا عادل بقى كده ياراجل اقولك بليل نيكني تقولي مش قادر وتطلع فوق زبك يبقى
عامل زي الحمار، الا صحيح أنت طلعت فوق ليه
عادل:
اصلي صحيت ملقتكيش جنبي فضلت ادور لحدما سمعت صوت من غرفة ست ديانا فدخلت وحصل
اللي حصل
مرفت:
فعلا كما تدين تدان
عادل:
بتقولي إيه
مرفت:
مفيش نام يا عادل الصبح قرب يطلع
عادل:
تصبحي على خير
مرفت:
وانت من اهل الخير
ثم
نامت مرفت على احدى جانبيها ورددت مع نفسها من فتره كانت كرستين أم ديانا اغوت أمي
تنام مع زوجها واليوم ديانا هي اللي اغوت جوزي عشان يسكت بس لازم عادل ينيك ديانا
عشان كما تدين تدان.
اليوم
هو الجمعة والجميع يستيقظون براحتهم، اول من استيقظ كان تامر دخل الى الحمام وارتدى
ملابسه وكان في طريقه الى الاسفل لكنه توقف عند غرفة ديانا اخته ثم قام بطرق الباب
مره ثم مرة اخرى ولم يستجيب احد فنظر حوله فتأكد ان لا احد يراه ثم نظر من خرم
الباب ليجد ديانا عاريه وممده على الارض فجن جنونه ظن ان مكروه اصاب اخته ففتح
الباب ودخل مندفع
تامر:
ديانا ديانا
ففتحت
ديانا عينها بهدوء فوجدت اخوها تامر امامها
ديانا:
صباح الخير تامر
كانت
تقول ذلك وهي مبتسمه وبتتمطع وفجأه ادركت انها على الارض وعاريه، انتفضت ديانا
وقامت مسرعه وجرت الى الحمام الداخلي الملحق بغرفتها واغلقت الباب عليها وهنا
استفاق تامر من خضته على اخته ديانا وبدء يسترجع ما شاهده، فعندما دخل كانت ديانا
مستلقيه على ظهرها وجسدها بالكامل عاريا صدرها وارجلها وكسها وعندما استفاقت
وادركت الوضع ذهبت جريا الى الحمام فكانت طيزها تتأرجح بشده من الجري وهنا خرج
تامر من غرفه ديانا بعد ان اغلق الباب بدء.
من
في البيت يستيقظ، فكانت أم مرفت اول من استيقظت بعد تامر ثم عادل ومرفت ثم سمر ثم
كرستين ثم فتحي واخيرا ديانا، اعدت أم مرفت مع عادل ومرفت الفطور وتجمع على السفره
جميع افراد العائله لكن كان هناك نظرات بين تامر وديانا فكان في عين تامر اسئله
وكانت ديانا تنظر لتامر وهي تفهم ماذا يريد ان يقول.
انهى
الجميع الافطار ودخل فتحي الى مكتبه وسمر توجهت الى المطبخ مع أم مرفت ومرفت وعادل
لتعطيهم تعليمات الغذاء وصعدت كرستين الى غرفتها لتعتني بجسدها ببعض الكريمات
وذهبت ديانا الى الارجوحه الموجوده داخل حديقه الفيلا واتبعها تامر، كانت ديانا
متوقعه ذلك وعندما جلست على الارجوحه وجدت بعد لحظات تامر امامها
ديانا:
عايز إيه يا تامر؟
تامر:
انتي عارفه أنا عايز إيه
ديانا:
بص يا تامر اللي شوفته الصبح عادي أنا في غرفتي واعمل اللي أنا عايزاه والمفروض
تخبط قبل ما تدخل
تامر:
أنا خبطت كتير مردتيش فخوفت عليكي عشان كده دخلت
ديانا:
مش يمكن اكون في الحمام او مسمعتش، أنت دخلت ليه يا تامر؟
تامر:
بصراحه لما خبطت ومردتيش بصيت من خرم الباب فلاقيتك عريانه وعلى الارض خوفت عليكي
و... قاطعت ديانا تامر
ديانا:
يعني بصيت عليا من خرم الباب وعملت كده كام مره قبل كده؟
تامر:
أنا.. ابدا دي اول مره عملت كده عشان خوفت عليكي بس
ديانا:
خلاص يا تامر مصدقاك، أنت اخويا الوحيد وعارفه ومتأكده انك كنت خايف عليا
تامر:
يعني مش زعلانه
ديانا:
لا ابدا.. أنت عارف مقدرش ازعل منك ابدا
كانت
كرستين في غرفتها تضع بعض الكريمات للعنايه ببشرتها ودق باب غرفتها
كرستين:
مين
أم
مرفت: أنا أم مرفت
كرستين:
ادخلي أم مرفت
دخلت
أم مرفت وكان معها كوب قهوه وضعت أم مرفت الكوب وهمت للخروج
كرستين:
استني أم مرفت
أم
مرفت: ايوه يا ست هانم
كرستين:
اقفلي الباب وتعالي
اغلقت
أم مرفت الباب واتجهت الى كرستين
كرستين:
أم مرفت بصراحه من اخر مره كنا فيها سوا عند فتحي أنا وانتي وهو من حوالي شهر كده
محصلش بينكم حاجه
أم
مرفت: لا ابدا يا ستي محصلش خالص
كرستين:
غريبه
أم
مرفت: أنا قولت يمكن يكون حصل بينكم وانتم كنتوا عايزين تبقوا لوحدكم
كرستين:
لا مفيش حاجه خالص.. طيب لوعرفتي حاجه ابقي قولي
أم
مرفت: حاضر يا هانم
وخرجت
أم مرفت وذهبت الى المطبخ وكان عادل يداعب مرفت
أم
مرفت: اتلمي انتي وهو، لما تروحوا غرفتكم اعملوا اللي عايزينه
فضحكت
مرفت وضحك عادل
أم
مرفت: يلا جهزوا الغذاء اللي امرت بيه الست سمر جتكم نيله
مرت
عده ساعات ودق باب الفيلا ذهب عادل لفتح الباب
عادل:
اهلا يا رانيا، غريبه إيه اللي جابك الساعه دي اول مره تعمليها
رانيا:
هو تحقيق يا عادل، اخلص فين كرستين هانم ناديها بسرعه
عادل:
طيب براحه متزقيش، حبعت مرفت للست هانم تناديها
رانيا:
بسرعه يا عادل
ذهبت
مرفت الى غرفه كرستين وابلغتها ان رانيا بالاسفل، ارتدت كرستين الروب سريعا ونزلت
الى رانيا
كرستين:
في إيه يا رانيا اول مره تيجي في الوقت ده
رانيا
قالت كلام في ودن كرستين جعلت كرستين عينها تتسع اكثر فأكثر
كرستين:
بتتكلمي بجد يا رانيا
رانيا:
هوده اللي حصل!!
ذهبت
كرستين الى غرفتها وارتدت ملابسها مسرعه وذهبت مع رانيا، وصلت كرستين ورانيا الى
مركز التجميل ودخلت مسرعه الى احدى الغرف وكانت هناك سيده ممدده على سرير المساج
كرستين:
إيه اللي حصل؟ عارفين دي مين ومرات مين؟ حتودونا في داهيه
ردت
فتاه تدعي شيماء
شيماء:
مفيش يا مدام أنا دخلت معاها للغرفه هنا وقولت ليها تحت امرك يا مدام ردت وقالت
قوليلي يا شوشو فطوعتها وطلبت مني ولاعه عشان تشرب سيجاره وكانت سيجاره حشيش وهي
بتشربها طلب إني الحس ليها فنامت على ظهرها وهي لسه بتشرب السيجاره شويه ولاقيت
السيجاره وقعت على الارض ومش بترد عليا، جريت بلغت رانيا
كرستين:
حاولتي تفوقيها
شيماء:
لا خوفت
كرستين:
رانيا هاتي برفن وحاولي تفوقيها
اتت
رانيا بالبرفن وقربته من شوشو ثم وضعت ماء على وجهها وبعد عده محاولات فاقت شوشو
كرستين:
مدام شوشو انتي كويسه؟
شوشو:
إيه ده أنا فين، انتي مين؟
كرستين:
أنا كرستين
شوشو:
كرستين ازيك، هو إيه اللي حصل؟
كرستين:
مفيش حاجه كله تمام
شوشو:
هو أنا اغمى عليا ولا إيه؟
كرستين:
آه بس انتي تمام متقلقيش
شوشو:
شكرا كرستين
كرستين:
العفو، اسيبك بقى
شوشو:
اتفضلي
ذهبت
كرستين الى مكتبها ومعاها رانيا ثم قامت كرستين بتشغيل احدى التليفزيونات وضغطت
على زر معين فظهرت شوشو وشيماء معا في غرفه المساج وكانت شوشو نائمه على ظهرها
وفاتحه ارجلها وشيماء بين ارجل شوشو تلعق كسها، تهيجت كرستين من ذلك المنظر فنظرت
الى رانيا التي تعرف هذه النظره من سيدتها فأقتربت رانيا من كرستين وغابوا سويا في
قبله طويله لكن كلا منهما يتحسس جسد الآخر من الرأس الى الطيز.. لحظات وتجردت
كرستين ورانيا من ملابسهم ونامت كرستين على المكتب وصعدت فوقها رانيا في وضعيه 69
ولحس كلا منهن كس الاخرى وبدءت الاصابع تغوص في كس كل واحده منهن بعد ذلك جلست
رانيا مقابل كرستين وكلا منهن فتحت ارجلها واقتربوا من بعضهم البعض لتحك كلا منهما
كسها بكس الاخرى كالعاشق والمعشوق، لحظات وعادوا لوضعيه 69 وهنا افرغت كلا منهن
شهوتها على فم الاخرى، نظرت كرستين الى التليفزيون فكانت مازالت شوشو وشيماء
يمارسون مع بعضهم البعض
كرستين:
أنا حمشي يا رانيا
ارتدت
كرستين ملابسها وتركت رانيا في المكتب تتابع ما يحدث بين شوشو وشيماء وعادت للفيلا،
كانت الساعه تشير للخامسه وقد اعدت أم مرفت ومرفت وعادل السفره للغذء ذهبوا جميع
افراد العائله الى السفره، مرت دقائق ورن باب الفيلا وذهبت مرفت لفتح الباب
مرفت:
اهلا ست يسرا اتفضلي
يسرى:
ديانا موجوده؟
مرفت:
آه موجوده على السفره اتفضلي اتفضلي
دخلت
يسرا الى غرفه الطعام
يسرى:
مساء الخير.. أنا اسفه يظهر جيت في وقت مش مناسب
فتحي:
لا ابدا يا بنتي اتفضلي، هاتي سيرفيس يا أم مرفت ليسرا
يسرى:
شكرا انكل أنا كلت ميرسي، أنا حستني في الجنينه
ديانا:
أنا قربت اخلص شويه وححصلك
يسرى:
اوكي خدي وقتك
مرت
ربع ساعه وخرجت ديانا الى يسرا
ديانا:
هاي يسرا
يسرى:
هاي ديانا إيه اللي حصل مفهمتش منك حاجه في التليفون؟
ديانا:
مش حتصدقي
يسرى:
إيه اللي حصل؟
ديانا:
شوفت زب بجد ومصيته كمان
يسرى:
لا مش مصدقه ازاي ومين وايه اللي حصل احكي بسرعه
ديانا:
فاكره لما كنا في النادي يوم الخميس وقعدنا مع لولو وطلعت لينا صور جنسيه لراجل
نايم مع بنت وبيمارس معاها
يسرى:
آه فاكره وبعدين
ديانا:
لما احنا مشينا فضل المنظر في دماغي مش عايز يروح فضلت سهرانه مش عارفه انام نزلت
المطبخ ادور على اي حاجه اكلها لاقيت مرفت دخلت عليا قعدنا نتكلم بس أنا في دماغي
استدرجها وننام مع بعض عشان ارتاح وبصراحه البنت مخدتش في ايدي غلوه
يسرى:
انتي جريئه قوي مش خايفه تفضحك؟
ديانا:
لا متخفيش ده احنا اتصحبنا وقولنا اسرارنا لبعض كمان
يسرى:
قولتي ليها على إيه
ديانا:
على كل حاجه
يسرى:
ده انتي فضيحه، كملي
ديانا:
المهم لسه بتلحس كسي وجوزها دخل
يسرى:
وبعدين
ديانا:
قفلت الباب بسرعه وفضلت ازعق واقول اي كلام وطلبت منهم يسكوتوا عشان اعرف افكر
يسرى:
وسكتوا
ديانا:
طبعا
يسرى:
كملي
ديانا:
فضلت افكر وافكر ودماغي لسه فيها صوره زب الراجل، ومن هنا اتخذت القرار وعملت قال
عشان يسكت حخليه يشوف جسمي بس الراجل اول ماشافني عريانه تنح ومعملش حاجه رحت
ماسكه مراته ومقلعاها ونزلنا نمص زبه وبعد عده اوضاع مع مراته جاب لبنه في كسها
روحت لحسه باقي لبنه مع شهوه كس مراته
يسرى:
يا فاجره أنا هجت على اللي بتقوليه ده بس ازاي جت ليكي تعملي كل ده
ديانا:
ولا اعرف أنا اول ما دخل عادل علينا كنت حموت في جلدي بس الشجاعه جت منين وعملت كل
ده ازاي معرفش، آه نسيت تامر اخويا شافني عريانه
يسرى:
بجد ازاي
ديانا:
بعد اللي حصل نمت على الارض مكاني عريانه فخبط عليا الصبح مسمعتش من التعب بص عليا
من خرم الباب لاقني نايمه افتكر حصل حاجه دخل عليا ففوقت وطلعت اجري على الحمام بس
طبعا كان شاف جسمي كله
يسرى:
وانتي عرفتي كل ده ازاي
ديانا:
هو قالي كل حاجه لما عملت إني زعلانه عشان دخل عليا
يسرى:
بقولك إيه
ديانا:
قولي
يسرى:
أنا هجت خالص تعالي نطلع الغرفه عندك
وبالفعل
صعدت ديانا ويسرا الى غرفه ديانا واغلقت ديانا الباب بالمفتاح رغم انها متأكده ان
لن يدخل احد عليهما خلعت يسرا ملابسها مسرعه وجلست على الفوتيه ونزلت ديانا بين
ارجلها تلحس كس يسرا التي كانت متهيجه بشده لدرجه ان صوتها قد اصبح عاليا للحظات
قبل ان تنتبه وتخفض صوتها ولكن اثناء صوتها العالي كان يمر تامر من امام غرفه اخته
ديانا فسمع الصوت فنظر حوله لم يجد احد فنظر من خرم الباب ليجد يسرا عاريه على
الفوتيه واخته بين ارجل يسرا تلحس كسها، ظل تامر ينظر الى ان تغير الوضع وبدءت
اخته تخلع ملابسها وتجلس على الفوتيه ويسرا تلحس كس ديانا بحركه لا ايراديه، بدء
تامر يداعب زبه ولكن سمع صوت احد قادم فذهب مسرعا غرفته فكانت مرفت التي لاحظت ان
تامر يجري مسرعا الى غرفته
مرفت:
هو بيجري كده ليه وكان واقف عند باب اخته ليه؟
فدق
الشك عقل مرفت فنظرت من خرم باب ديانا لتجد ديانا ويسرا في وضعيه 69 على الارض
مرفت:
أنا قولت مش ممكن تكون 11 سنه بس
شعرت
مرفت بأحد يفتح باب غرفته فنزلت مسرعه فكانت سمر
سمر:
مرفت.. مرفت
هي
بتجري ليه البت دي من ساعه ما اتجوزت وهي بقت عبيطه اكتر من الاول ومش بتسمع كمان،
توقفت سمر لحظات تفكر
سمر:
هي كانت واقفه عند غرفه ديانا ليه
ذهبت
سمر امام غرفه ديانا ورفعت يدها لتدق باب الغرفه لكنها في اخر لحظه انزلت يدها ثم
انحنت ونظرت من خرم الباب ثم اعتدلت وذهبت
ديانا:
كنا حنروح في داهيه كويس انك شوفتي ان في حد بص علينا لازم اشوف حل في خرم الباب
ده
يسرى:
تفتكري مين اللي كان بيبص
ديانا:
مرفت، مش سمعتي طنط سمر وهي بتنده عليها
يسرى:
وكانت بتبص ليه؟
ديانا:
حعرف منها بليل كانت بتبص ليه
خرجت
يسرا من غرفه ديانا وهي في طريقها الى اسفل وجدت مرفت التي ابتسمت الى يسرا
فأبتسمت يسرا لها
يسرى:
مرفت ستك ديانا عايزاكي
مرفت:
حاضر يا ست يسرا حروح لها
صعدت
مرفت الى ديانا في غرفتها
ديانا:
ادخلي يا مرفت واقفلي الباب
دخلت
مرفت واغلقت الباب
مرفت:
كنتي عايزاني في إيه يا ست هانم
ديانا:
احنا اصدقاء صح ولا مش صح
مرفت:
طبعا يا هانم
ديانا:
طيب عايزه اعرف انتي ليه كنتي واقفه بتبصي عليا من الباب ومش عايزه كذب
مرفت:
وأنا حكذب ليه يعني كل الموضوع إني لاقيت تامر بيه بيبص من فتحه الباب فلما حس بيا
طلع يجري فأنا بصراحه الفضول كان حيموتني وبصيت
ديانا:
يعني تامر شافني أنا ويسرا؟
مرفت:
اكيد يا هانم لاني لما بصيت كنتم لسه شغالين
ديانا:
طيب يا مرفت خلاص روحي انتي
لكن
مرفت لم تنصرف وظلت مكانها
ديانا:
في حاجه يا مرفت؟
مرفت:
بصراحه آه
ديانا:
في إيه
مرفت:
احنا مش اصدقاء وفي صراحه بنا؟
ديانا:
طبعا
اقتربت
مرفت من ديانا ووضعت يدها على خصر ديانا
مرفت:
بصراحه منظرك انتي وست يسرا تعبني قوي
ديانا:
آه فهمت خلاص لما اللي في البيت يناموا اطلعي هنا
مرفت:
بجد يا ست ديانا؟
ديانا:
ايوه بجد
متشكره
قوي
وطبعت
قبله على خد ديانا وخرجت، كان تامر يقف امام غرفته فوجد مرفت تخرج من غرفه ديانا
تامر:
مرفت يا مرفت
فنظرت
مرفت له
تامر:
تعالي
ذهبت
مرفت الى تامر الذي امسك يدها وادخلها غرفته واغلق الباب
مرفت:
إيه يا سي تامر قفلت الباب ليه؟
تامر:
متخفيش يا مرفت
واخرج
مبلغ من المال من جيبه، فنظرت مرفت الى المبلغ فكان مبلغ كبير الى حد ما فجاء الى
مخيلتها ان تامر يعطيها هذا المبلغ ليمارس معها الجنس وكانت سوف توافق
تامر:
عايزه الفلوس دي يا مرفت؟
مرفت:
طبعا بس إيه المقابل
تامر:
حاجه بسيطه جدا
مرفت:
أنت متأكد انها بسيطه
تامر:
طبعا بسيطه
مرفت:
هو شرف الناس عندكم بسيط؟
تامر:
يعني إيه وشرف مين انتي بتقولي إيه؟
مرفت:
أنا اسفه يا بيه معلش اتفضل كمل كلامك
تامر:
إيه البنت دي مالها المهم أنا اللي طالبه منك عايز اعرف اسرار ديانا اختي شوفي
حتخدي وقت قد إيه وتحكيلي ولما تعرفي اسرارها المبلغ ده ليكي
ضحكت
مرفت
تامر:
بتضحكي ليه
مرفت:
اصل كل اسرار ست ديانا معايا
تامر:
بجد طيب قولي
مرفت:
هات الفلوس
تامر:
خدي يلا بقى قولي
مرفت:
عايز تعرف إيه
تامر:
كل حاجه
مرفت:
لا اختار حاجه
تامر:
مش عارف بس اي حاجه تعرفيها قوليها
ظلت
مرفت تفكر وتفكر ثم ابتسمت ابتسامه شيطانيه
مرفت:
أنت تعرف انها عارفه انك بتبص عليها من خرم الباب؟
تامر:
ما أنا اللي قولت ليها إني بصيت عليها لما خبط ومفتحتش
مرفت:
لا أنا قصدي النهارده
حدقت
عين تامر وبدء وجه يحمر
مرفت:
وكمان عارفه انك شوفتها هي ويسرا
اتسعت
عين تامر اكثر وبدء يتصبب عرقا
تامر:
وهي عرفت منين وليه تقولك؟
مرفت:
ليه قالت ليا عشان هي بتحكي ليا كل حاجه انما عرفت منين أنا معرفش
تامر:
تعرفي إيه تاني عنها؟
مرفت:
عايز تعرف اكبر سر في حياتها
تامر:
آه
مرفت:
بص من خرم الباب بتعها الساعه 1:30 باليل قبل كده لا وبعد كده لا
تامر:
مش فاهم
مرفت:
لما تبص حتعرف وتفهم
تركت
مرفت تامر في حيرته
مر
الوقت طويل فدخل الجميع للنوم الساعه العاشره ولكن تامر ظل مستيقظ منتظر الساعه
تمر ويأتي الموعد اتت الساعه 12 وسمع تامر احد بالخارج فنظر من خرم بابه فوجد احد
يمر من امام بابه واتجه الى غرفه ابيه لكنه لم يدرك من هو، لحظات وسمع احد اخر
ودخل ايضا غرفه ابيه خرج تامر بهدوء واتجه الى غرفه ابيه ونظر من خرم الباب وكانت
صدمه بالنسبه لتامر فكان ابيه عاريا ممدد على السرير وعلى اليمين زوجته كرستين
وعلى اليسار أم مرفت وكانوا عاريتان ايضا ويمصون زب فتحي، انتصب زب تامر مما شاهد
لكن قلبه بدء يدق بقوه من الخوف فذهب مسرعا الى غرفته وهو غارق فيما شاهده، نظر
الى الساعه وجدها الواحده اي تبقى نصف ساعه ويعرف سر اخته، مرت ربع ساعه اخرى لكن
تامر لم يتحمل انتظار الربع ساعه المتبقيه فقرر الخروج والنظر من فتحه باب اخته
وبالفعل ذهب ونظر عبر الفتحه واتسعت عيناه وشاهد منظر انفجر له زبه ووقف بقوه
فكانت اخته عاريه تماما ومنحنيه للامام وعادل من خلفها ينكها وامام اخته احدا عاريا
جالس على الفوتيه تلحس اخته كسها فكانت مرفت التي نظرت الى خرم الباب مباشره فهي
تعلم ان تامر يشاهد ما يحدث الآن فكانت تنظر الى خرم الباب بشهوه كبيره وكانت
تداعب بززها بيدها وتحسس على حلمتها وبلسانها تداعب شفايفها من الخارج بحركه
دائريه، بدء تامر يفرك زبه بقوه الى ان اتت شهوته لاول مره بيده وبإرادته فذهب
مسرعا الى غرفته وبدء يحدث نفسه إيه ده معقول اللي أنا شوفته النهارده بابا مع
كرستين عادي انما أم مرفت معاهم ليه وازاي ولا ديانا مع عادل ومراته مرفت بس ديانا
ازاي بتتناك من عادل يعني كده فقدت شرفها أنا مش فاهم حاجه وياترى انتي يا أمي سمر
بتعملي إيه؟ نام تامر من شده التعب.
في
الصباح كان كل شيء طبيعي أم مرفت وعادل ومرفت يعدون الفطور ونزلت سمر ثم فتحي ثم
كرستين واخيرا ديانا، كانت نظرات تامر لكل الموجودين مختفله ماعدا امه فلم يرى
منها اي شيء، انتهى الجميع من الفطور وتبقى خمسه دقائق على باص المدرسه فأتجه تامر
الى مرفت
تامر:
ردي عليا بسرعه هي ديانا مش عذراء؟
مرفت:
يا لهوي لا طبعا عذراء يا سيدي
تامر:
امال ازاي جوزك كان يييـ...
مرفت:
لالا امبارح كان عادل مدخله من ورا
تامر:
من ورا ازاي يعني؟
يلا
يا تامر الباص وصل، كان صوت ديانا
مرفت:
لما ترجع ححكيلك على كل حاجه
عاد
تامر وديانا من المدرسه ثم فتحي من العمل وقبل قليل كانت كرستين قد عادت هي الأخرى،
بعد وجبه الغذاء ذهب كلا من افراد العائله الى غرفته ليستريح عده ساعات استغلت
مرفت ذلك وصعدت الى تامر في غرفته حيث ان أم مرفت وعادل يسترحون ايضا
تامر:
كويس انك جيتي احكيلي بقى
مرفت:
مفيش يا سي تامر، عادل دخل زبه في طيز الست ديانا
كان
واقع الكلمات قوي على تامر لكن تدراك تامر الموقف
تامر:
ازاي يعني هو ينفع؟
مرفت:
آه طبعا ينفع وده يخلي الواحده تنبسط من غير ما يحصل حبل
تامر:
يحصل إيه؟؟
مرفت:
هههه قصدي تبقى حامل يعني
تامر:
آه فاهم فاهم
بدء
تامر يتجول في الغرفه ثم توقف فجأه
تامر:
إيه اسرار ديانا تاني؟
مرفت:
أنت عايز تعرف اكتر من كده إيه؟
تامر:
عايز اعرف كل حاجه
مرفت:
ممكن اتكلم بصراحه
تامر:
آه طبعا
مرفت:
أنت عايز تنيك ديانا صح؟
تامر:
انتي بتقولي إيه ازاي تقولي كده؟
مرفت:
اهدى بس يا سيدي أنا ممكن اساعدك
تامر:
تساعديني في إيه انتي اتجننتي؟
مرفت:
خلاص براحتك عن اذنك
تامر:
استني
مرفت:
تحت امرك يا سيدي
تامر:
حتساعديني ازاي؟
مرفت:
زي ما ساعدت عادل حساعدك بس ليا شرط
تامر:
إيه هو؟
مرفت:
انك تخلي عادل كمان يفضل ينيك اختك موافق؟
تامر:
موافق بس ليا شرط أنا كمان
مرفت:
شرط إيه
امسك
تامر مرفت وتوجه بها الى المكتب وجعلها تنحني على المكتب للامام ورفع الجلباب
الخاص بها وانزل الاندر الخاص بها واخرج زبه المنتصب ثم توقف، مرفت ضاحكه
مرفت:
ههههههه مش عارف تعمل إيه بعد كده هههههه، أنا حساعدك، عايز كسي ولا طيزي
تامر:
طيزك
مرفت:
حاضر يا سيدي
امسكت
مرفت زب تامر المنتصب عن اخره ثم بلت يدها وبدءت مداعبه زبه ثم اخذت من شهوه كسها
ودهنت بها طيزها ثم بدءت بإدخال زب تامر بطيزها
رغم
ان زب تامر ليس بالكبير لكن لم يدخل طيز مرفت بسهوله بعد عده محاولات دخل اخيرا زب
تامر لكن تامر ليس لديه الخبره الكافيه فعده المحاولات ومع دخول زبه الى طيز مرفت
الساخن لم يتحمل وقذف لبنه بداخل مرفت
مرفت:
إيه ده كله يا سي تامر كل ده لبن ممممممم بس عيبك ان لسه مفيش خبره لما تاخد
الخبره حتبقى وحش
احمر
وجه تامر ودخلت مرفت الى الحمام الخاص بغرفه تامر لتنظف نفسها ثم خرجت
مرفت:
زي ما اتفقنا يا سي تامر حظبطك مع ديانا، سلام
خرجت
مرفت وتركت تامر في تخيلاته، يا ترى مرفت حتنفذ وعدها ازاي لتامر؟؟؟
بعد
عده ساعات استيقظ الجميع ومر اليوم دون ادنى مشاكل ثم صعد الجميع الى غرفه الساعه
10 مساء كالعاده وبعد ذلك بساعه الا ربع دخلت أم مرفت الى غرفتها وعادل ومرفت الى
غرفتهم
مرفت:
بقولك يا عادل أنا حطلع لديانا شويه
عادل:
ماشي يلا بينا
فدفعت
مرفت عادل الى الخلف بيدها
مرفت:
أنت رايح فين؟
عادل:
مش بتقولي حنطلع لديانا
مرفت:
حنطلع لا يا خفيف حطلع أنا لوحدي
عادل:
اشمعنى؟
مرفت:
جرالك إيه يا عادل هو جسم البنت احلو في عينك ولا إيه
عادل:
لا ابدا اصل...
مرفت:
لا اصل ولا فصل أنا ممكن امنع عنك الكلام ده خالص وانت عارف زي ما دخلتك اقدر
اخرجك
عادل:
خلاص خلاص حتخمد
مرفت:
احسن برضوا بس اوعى تتجنن وتطلع احسن مش حخليك تشم ريحتها تاني
عادل:
خلاص فهمت أنا حنام اهو خخخخخخ
خرجت
مرفت من غرفتها، بعد ربع ساعه وكان عادل ذهب في سابع نومه واتجهت الى غرفه ديانا
فطرقت الباب بهدوء
فردت
ديانا بصوت واطي
ديانا:
مين
مرفت:
أنا مرفت
فتحت
ديانا الى مرفت ودخلت مرفت واغلقت ديانا الباب
ديانا:
في حاجه يا مرفت؟
مرفت:
آه في مصيبه
ديانا:
مصيبه إيه في إيه؟
مرفت:
حضرتك شوفتي سي تامر لما كان بيكلمني الصبح النهارده قبل ما تروحوا المدرسه
ديانا:
آه شوفته وايه المشكله؟
مرفت:
المشكله انه، انه شافنا امبارح
ديانا:
يالهوي شاف إيه؟
مرفت:
شاف عادل وهو بينيكك وشافك وانتي بتلحسي كسي
ديانا:
وبعدين؟
مرفت:
طلعت عنده النهارده بعد الغذاء فطلب انه يعمل فيا زي ما عادل عمل معاكي
ديانا:
ناكك من طيزك؟
مرفت:
آه بس جابهم بسرعه
ديانا:
وانتي زعلانه انه جابهم بسرعه ولا زعلانه انه ناكك؟
فضحكت
مرفت وضحكت ديانا
ديانا:
عايزه إيه يا مرفت؟
مرفت:
اقول وتديني الامان
ديانا:
قولي
مرفت:
سي تامر عايز، عاااايز يييييـ...
ديانا:
يييـ... إيه؟
مرفت:
يعمل معاكي زي ما عمل معايا
ديانا:
عايز ينكيني في طيزي؟
مرفت:
آه
ديانا:
هوقالك كده؟
مرفت:
آه
ديانا:
طيب خلاص روحي انتي
مرفت:
مش عايزه حاجه مني يعني؟
ديانا:
لا يا مرفت روحي على غرفتك يلا
وقامت
ديانا بضرب مرفت على طيزها، فضحكت مرفت بدلع وعضت شفتيها وهي تنظر الى ديانا التي
نظرت لها نظره سكسيه
مرفت:
اوف بقى يا ست ديانا مش قادره
ديانا:
يابت انزلي يلا بلاش دلع
مرفت:
يووووه بقى طيب
خرجت
مرفت واغلقت الباب خلفها وظلت ديانا تفكر هل تدع تامر ينيك طيزها؟ ثم اتفقت بينها
وبين نفسها ان تامر اخوها افضل من عادل وان تامر سوف يصون العهد ويحافظ على سريه
الموضوع لكن كيف تفعل ذلك واين؟؟؟ انتهى اليوم وفي الصباح الباكر ذهبت ديانا وتامر
الى المدرسه، وفي الباص تكلمت ديانا مع يسرا صديقتها المقربه
ديانا:
يسرا حسألك سؤال ويا تقولي آه او تقولي لا
يسرى:
حاضر اسألي
همست
ديانا في اذن يسرا بصوت منخفض جدا
ديانا:
إيه رايك تامر اخويا ينيكك في طيزك؟
يسرى:
طبعا موافقه
ديانا:
ده عينك منه بقى من زمان
يسرى:
بصراحه آه ولو قولتي يفتحني مش حعترض
ديانا:
للدرجه دي؟
يسرى:
واكتر كمان
ديانا:
طيب تفتكري ازاي نعمل كده؟
يسرى:
إيه ده هو مش، قصدي يعني مش تامر اللي طلب كده؟
ديانا:
يا غبيه هو اخويا حيجي يقولي عايز انيك صاحبتك من طيزها لا طبعا، أنا اللي عايزه
كده
يسرى:
افهم
ديانا:
حبقى اقولك بعدين
يسرى:
دلوقتي حالا افهم
فسردت
ديانا القصه الى يسرا
يسرى:
انتي بقيتي فاجره قوي يا ديانا يعني بعدما نمتي مع الخدامه وجوزها عايزه تنامي مع
اخوكي
ديانا:
بس يا بت حتفضحيني
يسرى:
انتي متأكده من اللي عايزه تعمليه ده؟
ديانا:
آه
يسرى:
طيب ومدخلاني معاكي ليه في اللعبه دي؟
ديانا:
بصراحه أنا عايزه اجوزك تامر
كانت
الفرحه كبيره ليسرا فحلمها ان تتزوج تامر لكن
يسرى:
بس متزعليش مني يا ديانا هو أنا حتجوز واحد بينام مع اخته؟
ديانا:
تصدقي معاكي حق أنا اسفه حشوف واحده تانيه
يسرى:
لالالالالا، لا تانيه ولا ثالثه حتى لو نام مع امه أنا موافقه
فضحك
الاثنين سويا وتم الاتفاق على الخطه للايقاع بتامر
في
المساء ذهبت يسرا الى بيت ديانا وقد قالت ديانا لاهلها ان يسرا والدها ووالدتها
سوف يسافرون وان يسرا سوف تقوم بالمبيت عندهم وقالت يسرا لاهلها ان ديانا ضعيفه في
بعض المواد وتحتاج اليها حتى تشرح لها وطبعا الاهل وافقوا دون تردد او دون السؤال
عما قيل لهم صحيح أم لا
مرت
الساعات واتت الساعه 11:30 مساء وكانت يسرا وديانا مستيقظين
ديانا:
مستعده يسرا؟
يسرى:
مستعده
فتحت
ديانا الباب وتأكدت ان لا يوجد احد بالخارج ثم اشارت الى يسرا بالخروج التي خرجت
مسرعه واتجهت الى غرفه تامر ودخلت دون ان تستأذن واغلقت خلفها الباب، كان تامر
نائم على السرير ولم يشعر بدخول يسرا غرفته، اتجهت يسرا اليه ببطيء لكنها اثناء
ذهابها الى السرير قامت بخلع ملابسها بالكامل ثم قامت بإزاحه الغطاء من على تامر
الذي كان نائم بشورت فقط فلم تجد يسرا صعوبه في اخراج زب تامر وبدءت تمص زب تامر
الذي بعد لحظات شعر بذلك وتأكد انه ليس حلم ففتح عينه فوجد احدا يمص زبه فكانت
الغرفه مظلمه فلم يميز من يقوم بذلك لكنه توقع الوحيده التي ممكن تفعل ذلك وهي
مرفت
تامر:
إيه ده يا مرفت مش خايفه جوزك يصحي ميلاقيش جنبه
فردت
يسرا
يسرى:
يعني مفيش غير مرفت اللي ممكن تعمل كده؟
توتر
تامر فذلك ليس صوت مرفت
تامر:
انتي مين؟
يسرى:
أنا يسرا يا تامر
تامر:
يسرا بتعملي إيه هنا ودخلتي ازاي وايه اللي بيحصل ده؟
يسرى:
شووووش وطي صوتك حد يصحى، بصراحه يا تامر لو مش عايز اعمل كده معاك قولي
صمت
تامر لحظات يفكر
تامر:
ازاي يبقى معايا واحده زيك واقول لا
فرحت
يسرا بكلمات تامر
يسرى:
عارف يا تامر كان نفسي ادخل في حضنك من زمان
يبدوا
ان كلمات يسرا دخلت الى قلب تامر رغم في باديء الامر كان يعتبرها متعه وواحده جت
لغايه عنده وخلاص لكن شعر بصدق كلمات يسرا فأمسكها من زراعيها وجعلها تقف ونزل من
على السرير ووقف هو الآخر وأضاء بجواره اباجوره صغيره تعطي ضوء رومانسي ثم ضم يسرا
له بقوه وهي لم تصدق نفسها فقامت بضمه ايضا بقوه كان زب تامر منتصب عن اخره فكان
يضغط على جسد يسرا وكذلك كانت بزاز يسرا كبيره مثل ديانا لكنها اصغر بقليل فكان
يشعر ببززها على جسده امسك تامر وجه يسرا وجعلها تنظر اليه ثم توجه بشفتيه الى
شفتيها وغابوا في قبله طويله لكن كانت يسرا تداعب زب تامر المنتصب بشده وتامر كان
يداعب بززها الكبيره لحظات وطيزها المستديره لحظات اخرى، على الجانب الآخر كانت
ديانا تنتظر في غرفتها حتى تدخل في الوقت المناسب كما كان الاتفاق مع يسرا بعد
مرور نصف ساعه فتحت ديانا الباب استعدادا للخروج تسمرت مكانها فيا هول ما رأت كانت
كرستين والده ديانا تقف امام باب تامر وتنظر من خرم الباب عما يدور بالداخل بين
تامر ويسرا وليس هذا فقط فكانت يدها بداخل الاندر تداعب كسها واليد الاخرى تفرك
بززها، ديانا ميولها الجنسيه غير محدده فأول تجربه جنسيه كانت مع مدام لولو
وصديقتها يسرا ثم مع مرفت ثم مع مرفت وعادل ثم مع يسرا فقط والان كانت ذاهبه الى
يسرا واخوها تامر فيبدوا ان اي مكان به جنس تجد ديانا رغم ان التي امامها هي
كرستين امها الا ان ديانا ظلت تراقب امها وتشاهدها وهي تداعب نفسها يبدوا ان
كرستين اصبحت هائجه جدا ولم تتحمل فدخلت الى غرفه فتحي مباشره ولم تتذكر ان هذا
موعد سمر مع فتحي حيث منذ عده ايام انزل فتحي جدولا يحدد فيه ايام سمر وكرستين لكن
ليست كرستين بمفردها وانما مع أم مرفت ولم تكن سمر تعرف هذا حتى الآن، دخلت كرستين
غرفه فتحي وكانت سمر ممده على السرير وفتحي بين ارجلها يلتهم كسها
سمر:
انتي إيه اللي جابك؟
لم
ترد ديانا وبدأت بخلع ملابسها
فتحي:
مالك يا كرستين في إيه بتقلعي ليه؟
ايضا
لم تقول شيء ثم هجمت على كس سمر وبدءت في لحسه بشبق واشتياق كانت سمر تريد ان
تدفعها لكن لم تستطيع فكانت سمر مستمتعه اكثر مما كان يفعله فتحي فبدءت اهات سمر
في التصاعد، بعدما دخلت كرستين الى غرفه فتحي بلحظات خرجت ديانا وتوجهت الى غرفه
تامر ونظرت من خرم الباب كان تامر ويسرا اصبحوا على السرير وتامر ينام على ظهره
وفي وضعيه معاكسه كانت يسرا تمص زبه وهو يلحس كسها في وضعيه 69 بدءت ديانا تداعب
كسها وكانت تريد الدخول الى تامر ويسرا لكن الفضول كاد ان يقتلها كانت تؤيد ان
تشاهد كرستين امها ووالدها فتحي ماذا يفعلون وبالفعل ذهبت ونظرت من خرم الباب لترى
سمر ممدده على ظهرها وكرستين امها تلحس لسمر كسها وفتحي يدخل زبه في كس كرستين من
الخلف، كانت ديانا اصبحت هائجه جدا فدخلت بهدوء على يسرا وتامر اللذان لم يشعرون
بها وكانت يسرا في وضعيه الكلب على السرير وخلفها تامر يحاول ادخال زبه في طيزها
كانت ديانا وصلت اليهم وكانت قد خلعت جميع ملابسها ثم اتت بجوار تامر
ديانا:
تحب اساعدك تنيكها؟
انفزع
تامر وجلس للخلف واصبح صوت انفاسه عاليه وكذلك انفزعت يسرا رغم علمها بأن ديانا
سوف تدخل لكنها لم تشعر بها وانبطحت على بطنها للامام
ديانا:
إيه اتخضيتوا ليه؟
تامر:
ديانا متفهميش غلط أنا ويسرا كنا أأأأ كنا يعني أأأأ
ديانا:
ومالك بتترعش ومش عارف تتكلم ليه عادي يا تامر أنت عايز تنيك يسرا وهي موافقه إيه
المشكله؟
تامر:
مفيش بس أأ بس
ديانا:
حترجع تترعش تاني بص أنا هنا عشان اساعدك تنيك يسرا ماشي؟ متفكرش في اي حاجه تانيه
امسكت
ديانا زب تامر الذي ارتخي من فعل الخضه لكن بمجرد ان وضعت ديانا يدها عليه انتفض
وانتصب اكثر من الاول ثم جعلت ديانا يسرا تعتدل بوضعيه الكلب مره اخرى وبدءت بفرك
زب اخوها بيد وباليد الاخرى تداعب كس صديقتها وكان تامر ينظر الى صدر اخته الذي
يراه هذه المره بوضوح ودون ان تجري ديانا
ديانا:
بزازي عجباك
تامر:
إيه
ديانا:
تامر ارجوك ركز معايا أنا ويسرا الفرصه دي مش حتتعوض صح
تامر:
معاكي حق
ديانا:
مقولتش بقى بزازي عجباك
تامر:
ايوه طبعا
ديانا:
طيب مصها يلا
وبدء
تامر برضاعه بزاز اخته وهنا قد ساح كس يسرا فأخذت ديانا من كس يسرا وبدءت بدهان
طيز يسرا به وبدءت بإدخال اصابع في طيز يسرا حتى تستطيع ادخال زب اخوها في طيز
صديقتها وبعد عده محاولات اخيرا دخل زب تامر بطيز يسرا وبدء تامر بنيك طيزها عندما
اطمأنت ديانا على ان زب تامر دخل بالكامل في طيز يسرا جلست امام يسرا وجعلت يسرا
تقوم بلحس كسها كان تامر مركز في جسد ديانا اكثر من جسد يسرا وكان تامر يتحكم في
نفسه بطريقه مذهله حتى لا يأتي شهوته حتى يستمتع اطول فتره ممكنه بمشاهده جسد اخته
امامه وهنا كانت المفاجأه
ديانا:
تامر
تامر:
نعم ديانا
ديانا:
إيه رايك تنيك طيزي أنا كمان
حدق
تامر الى ديانا في ذهول وارتسمت ابتسامه على شفتيه وأماء براسه بالموافقه وهنا
قامت ديانا من اسفل يسرا وقامت بإخراج زب اخوها من طيز صديقتها واخذت مكانها
وامسكت زب اخوها وبدءت بتوجيه الى طيزها وهنا اتجهت يسرا وبدءت بمساعدتهم وادخلت
زب تامر في طيز اخته ديانا الذي دخل دون معاناه كبيره كما الحال مع يسرا وبدء تامر
ينيك اخته بهدوء وتلذذ فكان يداعب جسد اخته تاره وجسد يسرا تاره اخرى ثم انحنت
يسرا بجوار ديانا وبدء تامر يتناوب عليهما في النيك من الطيز يخرج من طيز اخته
يضعه في طيز صديقه اخته ومن هنا الى هنا وبعد نصف ساعه تقريبا كانت شهوه تامر قد
حانت وهنا اعتدلت ديانا وصديقتها وبدءوا بفرك زب تامر بقوه الى ان اتت شهوته على
بزازهم ووجههم وهنا بدءوا بلحس ما كان عالق في زب تامر وقاموا بتنظيفه ثم توجهت كل
واحده الى الاخرى تلعق الشهوه من على جسد الاخرى وعادت ديانا ويسرا الى غرفه ديانا،
اثناء ما كان يحدث في غرفه تامر مع اخته وصديقتها كان الوضع جنوني ايضا في غرفه
فتحي مع زوجتيه سمر وكرستين حيث ان كرستين استغلت فرصه ان سمر مهتاجه كما الحال
بالنسبه الى كرستين وجعلت كرستين تقذف شهوتها مرتان وهي تقوم بلحس كسها وليس ذلك
فقط فقد امسكت بزب فتحي وقامت بغرسه في كس سمر واثناء ذلك كانت تقوم بلحس كس سمر
وتداعب فتحه شرج سمر بإصبعها فكانت المره الاولى منذ زمن ان يقوم احد بفعل هذا حيث
كان اول من فعل ذلك هو مايكل طليق كرستين ثم فعل ذلك فتحي معها عده مرات قبل ان
تلد تامر لكن بعد الولاده لم يقوم فتحي بذلك حتى في المرات القليله التي اجتمعوا
فيها فجن جنون سمر التي اتت شهواتها لثالث مره على التوالي لم تترك كرستين سمر في
حالها بل جعلتها تتخذ وضعيه الكلب وجعلت فتحي يحشر زبه في كس سمر من الخلف وبدءت كرستين
تقبل سمر من شفتيها وترضع حلمات بززها الى ان شعرت كرستين ان سمر اهتاجت مره اخرى
ثم اخذت ما يتدفق من كسها ودهنت به طيز سمر ثم ادخلت كرستين اصبع ثم اثنان ولا
يزال فتحي ينيك سمر من كسها الى ان شعرت كرستين ان طيز سمر جاهزه لزب فتحي وهنا
اخرت كرستين زب فتحي ثم قامت بمصه عده مرات ثم بدءت بحشره في طيز سمر التي كانت
تتألم لكنها متذكره متعه النيك في الطيز فبدءت تتحمل وكرستين تخرج زب فتحي كل فتره
تمصه وتدخله مره اخرى بعد محاولات اخيرا دخل زب فتحي في طيز سمر وبدء النيك وبدءت
كرستين لحس كس سمر وبدء زب فتحي يدخل ويخرج جيدا في طيز سمر وهنا اتت سمر شهوتها
لرابع مره بقوه
كرستين:
كفايه كده عليها النهارده حبيبي يلا اروي عطش كسي أنا
اتخذ
كرستين وضعيه الكلب وادخل فتحي زبه في كس كرستين من الخلف وبدء ينكها بعنف وصوت
كرستين يزداد لكن بحيث لا يخرج خارج الغرفه كانت سمر ممدده بجوارهما مغمضه عينها
لكنها تشعر بما يحدث استجمعت قواها وفتحت اعينها لتجد زوجها ينيك كرستين بقوه
فبحركه لا اراديه تدخل سمر اسفلهم وتقوم بلحس كس كرستين وهي تتناك من فتحي وكان
اسفل كرستين وامام وجهها كس سمر فلم تتركه فقامت بلحسه مره اخرى بعد لحظات
كرستين:
آآآآآآآآآه حجبهم الحسي كسي يا سمر الحسي يا شرموطه وانت يا فتحتي نيكني اسرع
حجيبهم آآآآآآآآآآه
اتت
كرستين شهوتها بقوه ولم يتوقف فتحي ولا سمر فهجمت كرستين على كس سمر بعد ن تركته
اثناء ما كانت تاتي شهوتها اصبح نيك فتحي عنيف جدا ويد سمر على بظر كرستين سريع
وقوي واصابع كرستين داخل كس سمر ولسانها على بظر سمر عنيف جدا فكانت صراخات
الثلاثه شبه عاليه وهنا كلا منهم قذف شهوته وارتمي الثلاثه على السرير حتى الصباح.
بعد
المعركه التي كانت في غرفة تامر وغرفة فتحي لم يستطيع احد الاستيقاظ في ميعاده
صعدت أم مرفت تيقظ من في الفيلا فدخلت غرفه ديانا التي مازالت نائمه وبجوارها يسرا
أم
مرفت: ست ديانا ست ديانا يلا قومي الوقت اتأخر فاضل 5 دقائق على الاتوبيس
ديانا:
هي الساعه كام
أم
مرفت: 7:30
ديانا:
يا لهوي يسرا يسرا قومي اتأخرنا
انتفضت
يسرا ودخلت ديانا مسرعه الى الحمام وخرجت أم مرفت لتوقظ تامر
أم
مرفت: سي تامر اصحى الساعه 7:30
انتفض
تامر من على السرير ويبدوا انه لم يتذكر انه عاري وان أم مرفت في الغرفه فكان زبه
في حاله انتصاب تام يبدوا انه كان يحلم بيسرا واخته ديانا بدء تامر بإرتداء ملابسه
وهنا ادرك انه عاري فنظر الى أم مرفت التي كانت تنظر الى زبه المنتصب فلم يعطي
للموضوع اهتمام واستمر في ارتداء ملابسه وهنا خرجت أم مرفت واتجهت الى غرفه سمر،
فدخلت أم مرفت لم تجد سمر ثم اتجهت الى غرفه كرستين فلم تجدها ايضا فتخيلت ان سمر
وكرستين نزلوا الى اسفل اثناء ما كانت تيقظ ديانا وتامر فإتجهت الى غرفه فتحي ودخلت ثم
اغلقت الباب بسرعه حتى لا يرى احد ما تراه فكان الوضع ساخن جدا داخل غرفه فتحي حيث
سمر تنام على ظهرها في طرف السرير الايسر عاريه وفي المنتصف بجوار سمر كرستين
وكانت عاريه ايضا لكنها نائمه ناحيه سمر ويد كرستين على احدى بزاز سمر وفي الطرف الآخر
من السرير فتحي عاري ايضا ويده على طيز كرستين، كانت لاول مره أم مرفت ترى جسد سمر
عاري امامها فظلت تنظر اليهم جميعا وبدءت تتخليل الوضع كيف كان هنا بالامس وبدءت
تتذكر زب تامر الذي شاهدته من لحظات بدءت يدها تتجه الى كسها من اعلى الملابس
وتنظر اليهم جميعا الى ان احست بهياج شديد فقررت ان تلمس جسد سمر وبدءت تقترب من
سمر وجلست على ركبتيها واتجهت بأنفها ناحيه كس سمر فكانت تستنشق رائحه تعرفها جيدا
رائحه الشهوه عندما تاتي وكانت الرائحه غير مستقره بمعنى انها تشم عده روائح
متداخله فكانت هذه الروائح لشهوه كرستين وفتحي وسمر طبعا لم تتحمل أم مرفت فرفعت
الجلباب وادخلت يدها في كسها وبدءت بفركه بقوه وهي تشم هذه الروائح ثم بدءت بلعق
كس سمر وبعد لحظات استيقظت سمر وتنظر بجوارها تجد كرستين تضع يدها على بزها وهنا
تذكرت انها مازالت عند فتحي في غرفته لكن هل فتحي هو من يلحس كسها فنظرت الى اسفل
لتجدها أم مرفت
سمر:
إيه ده يا أم مرفت بتعملي إيه؟
توقفت
أم مرفت عن كل شيء كانت تفعله ووقفت
أم
مرفت: الساعه ثامنه الا ربع يا سمر هانم أنا كنت داخله اصحيكم وخرجت أم مرفت مسرعه
واغلقت الباب خلفها ولم تعطي سمر اي مجال لتتحدث معاها
سمر:
يادي الفضحيه اعمل معاها إيه أم مرفت دي بعد اللي شافته، ثم نظرت الى فتحي والى
كرستين اللذان لا يدركون شيء ثم امسكت يد كرستين من على بزها ووضعتها بجوارها وهنا
شعرت كرستين وبدءت بفتح عينها
كرستين:
صباح الخير يا سمر
سمر:
صباح النور كرستين
كرستين:
كانت ليله جميله امبارح
ثم
قامت بإحتضان سمر كانت تتوقع ان تقوم سمر بإبعاد يدها لكن بعدما حدث بالامس ذابت
كل الثلوج بين سمر وكرستين
سمر:
فعلا أنا كنت في قمه نشوتي
ثم
اتى صوت من خلف كرستين
فتحي:
مش لوكنتي سمعتي كلامي من الاول واتصلحتي انتي وكرستين كان حيبقى ايامك كلها نشوه
صباح
الخير حبيبي ده كان كلام كرستين وسمر لفتحي
فتحي:
صباح الخير يا احلى زوجتين في الدنيا
ثم
قام ودخل ونام بينهما واخذ كل واحده على زراع
فتحي:
يااه ده اسعد يوم في حياتي انكم تبقوا الاثنين في حضني
كرستين:
بص يا فتحي أنا عارفه ان سمر غاليه عندك اكتر مني وده طبيعي وحقك وحقها وعلى فكره
الموضوع ده مش حيزعلني ابد
سمر:
تسلمي يا كرستين وانتي من هنا ورايح اكتر من اختي آه صحيح نسيت اقولكم
فتحي
وكرستين: في إيه
سمر:
أم مرفت دخلت علينا واحنا كده وكانت وكانت
كرستين:
وكانت إيه؟
سمر:
كانت جنبي على الارض بتلعب في كسها وبتلحس كسي لما صحيت بقولها بتعملي إيه سابتني
وخرجت ومردتش عليا اول مره تعمل كده
فتحي:
وقالت عايزه إيه؟
سمر:
إيه الرد الغريب ده يا فتحي يعني سبت ده كله وعايز تعرف كانت هنا ليه؟
فتحي:
ايوه
سمر:
كانت بتقول ان الساعه دلوقتي الثامنه الا ربع
فتحي:
إيه الساعه كام يووه مش مهم مش رايح الشغل النهارده
كرستين:
وأنا كمان مش حروح
نظرت
سمر ليهم بإستغراب
سمر:
هو في حاجه أنا معرفهاش
كرستين:
أنا حقولها يا فتحي
فتحي:
لا بلاش يا كرستين
كرستين:
لا معلش أنا وسمر دلوقتي غير امبارح مش حخبي عليها حاجه ابدا
سمر:
هو في إيه؟
كرستين
سردت لسمر كيف ناك فتحي أم مرفت اول مره وكيف انضمت كرستين لهم وكيف كانت مقابلتهم
بعد ذلك
سمر:
ممم فهمت عشان كده لحست كسي أنا ما هي متعوده عليك أنت وكرستين
كرستين:
تمام كده
ذهبت
كرستين الى غرفتها وسمر الى غرفتها وظل فتحي بغرفته وكلا منهم يأخذ شاور في غرفته
مرت
8 سنوات واصبح تامر وديانا 19 عام
عاد
فتحي الى البيت في المساء كالعاده وتجمعت العائله على العشاء
فتحي:
كرستين
كرستين:
ايوه يا فتحي
فتحي:
في عريس اتقدم لديانا النهارده
نظرت
كرستين الى والدها وامها ثم الى تامر
كرستين:
مين العريس ده
فتحي:
ده يبقى ابن عضو مجلس الشعب عن دائره الجيزه الولد مخلص هندسه من انجلترا ووالده
بيفتح له شركه كبيره
يبدوا
ان الاب والام متفقين على ان هذا هو العريس المناسب لابنتهم
انتهى
الجميع من تناول الطعام وصعدت ديانا الى غرفتها وتسلل تامر وصعد اليها ودخل غرفتها
عندما رات تامر هرولت له ودخلت في حضنه
ديانا:
شوفت يا تامر عايزين يخلوني اتجوز وأنا مقدرش اعيش من غيرك
تامر:
ايوه يا ديانا وأنا كمان مقدرش استغني عنك بس انتي لازم في يوم من الايام تتجوزي
ديانا:
طيب وايه الحل؟
تامر:
مش عارف
ظلت
ديانا تفكر وتامر ايضا وفجأه
ديانا:
تامر أنت بتحب يسرا وحتتجوزها صح؟
تامر:
صح
ديانا:
ويسرا مش معارضه على علاقتي بيك بالعكس في اغلب الاوقات بنكون مع بعض احنا الثلاثه
صح؟
تامر:
صح بس إيه علاقه يسرا باللي بنقوله؟
ديانا:
حفهمك أنا لازم اتجوز واحد يكون موافق إني افضل على علاقه معاك
تامر:
يا سلام وده حنجيبه منين وحنقوله اصلا ازاي الكلام ده؟
ديانا:
مفيش غير شخص واحد بس اللي ممكن يوافق على الكلام ده
تامر:
مين الشخص ده
ديانا:
وائل صديقك
تامر:
بتقولي إيه لا طبعا شوفي احنا أصحاب ازاي بس عمري ما قولت ولا لمحت ليه عن علاقتي
بيكي
ديانا:
بس يعرف علاقتك بيسرا
تامر:
يسرا مش اختي فيبقى في علاقه معاها عادي
ديانا:
أنت معترض ليه بس؟
تامر:
مش معترض بس... طيب انتي عايزه تعملي إيه؟
ديانا:
بص يا تامر حفهمك اولا وائل صديقك وحتى لومش حيوافق رغم إني اشك في كده انما
لوفرضا انه مش حيوافق فمش حيعمل فضايح ثانيا لووافق بابا وماما مش حيرفضوا وائل،
ليه؟ عشان يعرفوه كويس جدا وصحبك من زمان ووالده رتبه كبيره في الشرطه واغنياء جدا
كل دي عوامل في صالحنا
تامر:
طيب إيه اللي مطلوب؟
ديانا:
المطلوب تكلم وائل تخليه يجي النهارده النادي وأنا حجيب يسرا معايا تاخد يسرا
وتتمشوا بعيد وسيب الباقي عليا
وحدث
ما رتبت له ديانا وجعلت ديانا وائل يعترف بحبه لها منذ اعوام كثيره لكنه كان يخشى
ان يفقد صديق عمره تامر، ومر اسبوع واحد فقط وتمت خطوبه تامر على يسرا ووائل على
ديانا في نادي الشرطه بعد الخطوبه عادت سمر وكرستين وام مرفت الى المنزل وظل فتحي
ووالد وائل ووالد يسرا، فوالد يسرا ضابط كبير في المخابرات، صعد الجميع الى الاعلى
ماعدا أم مرفت في غرفتها بالاسفل سمعت أم مرفت صوت في غرفه ابنتها فتسحبت ووضعت
اذنها على باب الغرفه ثم نظرت من خرم الباب فكان عادل ينيك مرفت
عادل:
قولي بقى يا مرفت إيه الاسرار اللي تعرفيها غير اسرار ديانا
مرفت:
وانت فاكر اللي تعرفه عن ديانا ده حاجه استنى بس حقولك، كانت أم مرفت تستمع للحديث
مرفت:
البيت ده كله جنس في جنس
عادل:
ازاي يعني وضحي
مرفت:
حقولك من البدايه خالص فتحي بيه طبعا بينام مع مدام سمر ومدام كرستين
عادل:
انتي حتستهبلي مش زوجاته
مرفت:
ايوه بس بينام معاهم سوا
عادل:
آآآآآآآآآه كملي
مرفت:
وامي نامت مع فتحي بيه لوحدها كام مره ومع فتحي بيه وكرستين هانم كذا مره ومع فتحي
بيه وكرستين هانم وسمر هانم برضوا كذا مره
عادل:
بجد يا بت يا مرفت ولا يبان عليها
مرفت:
آه نسيت اقولك ان أمي نامت مع تامر بيه كمان مرتين بس، تصبب العرق من وجه أم مرفت
وهي تستمع لما تقوله ابنتها فهي تعرف كل شيء عنها
عادل:
اشمعنى
مرفت:
اصل تامر بيه مش فاضي
عادل:
اخلصي يعني إيه مش فاضي؟
مرفت:
اصله بينام مع يسرا ومع ومع
عادل:
اخلصي مع مين كمان
مرفت:
مع اخته ديانا
لم
تصدق أم مرفت ما تسمعه
عادل:
آه عشان كده مابقتش انيك ديانا
أم
مرفت: بينها وبين نفسها: أنت يا عادل نكت ديانا
مرفت:
طبعا زبك ولا زب اخوها
عادل:
كملي
مرفت:
بص بقى اللي فات ده كوم واللي جاي كوم تاني خالص
عادل:
ازاي
مرفت:
أنا سمعت طراطيش كلام كده ان الست ديانا حتتجوز اللي اسمه وائل ده عشان تفضل على
علاقه مع اخوها تامر بس بعلم وائل ويسرا تبقى تنام مع وائل
عادل:
أنا مش فاهم حاجه
مرفت:
مش مهم نيك جامد يلا عايزه اجيبهم
اتجهت
أم مرفت الى غرفتها وهي تحاول ان تستوعب ما سمعته من ابنتها فمرفت تعلم كل شيء عن
حياه امها الجنسيه، على الجانب الآخر كانت ديانا مع وائل وتامر وسمر يسهرون في
احدى الكازينوهات المشهوره وكانوا يجلسون على كنبه على شكل نصف دائره من الجلد
ويجلس ديانا ووائل في
طرفها
والطرف الآخر يجلس تامر ويسرا
يسرى:
تامر هي ديانا كلمت وائل عن موضوعها معاك؟
تامر:
المفروض هي حتكلمه دلوقتي
ونظر
تامر ويسرا الى ديانا ووائل
وائل:
أنا مش مصدق نفسي انك جنبي وفي حضني
ديانا:
بس بقى متكسفنيش يا وائل
وائل:
أنا بتكلم بجد أنا نفسي اخليكي اسعد واحده في الدنيا
ديانا:
بجد؟
وائل:
طبعا بجد
ديانا:
طيب ممكن نفتح قلبنا لبعض ونوعد بعض محدش يخبي حاجه عن التاني واي حاجه تتقال يبقى
فيها نقاش ومفيهاش زعل؟
وائل:
طبعا ياريت وأنا عمري مقدر ازعل منك ابدا
ديانا:
يعني موافق ان يكون في صراحه بينا مهما كانت
وائل:
طبعا
ديانا:
طيب أنا حسأل الاول
وائل:
اوك اتفضلي
ديانا:
أنت إيه ميولك الجنسيه
وائل:
يعني إيه مش فاهم؟
ديانا:
يعني بتحب رجاله او بنات او اطفال او مجموعه او...
قاطع
وائل ديانا
وائل:
إيه كل ده لالا أنا عادي جدا بحب العلاقه العاديه بين الرجل والمرأه
ديانا:
طيب بص أنا حسأل سؤالي مباشر بس أنت وعدتني حتجاوب
وائل:
طبعا حجاوب
ديانا:
أنت ليك اخت اكبر منك واخت اصغر منك الكبيره دعاء والصغيره رشا صح؟
وائل:
صح
ديانا:
بصراحه ومن غير لف ودوران معملتش حاجه قله ادب مع دعاء او رشا
وائل:
لا طبعا ازاي تقولي كده لا أنا زعلان يا ديانا
نظرت
ديانا الى وائل وهو منفعل
وائل:
بتبصي كده ليه؟
ديانا:
اصلي بفكر نفسخ الخطوبه
وائل:
إيه بتقولي إيه لالالالا اوعي تفكري في كده
ديانا:
اصلك من اولها بتكذب عليا امال لما نتجوز حتعمل إيه؟
وائل:
كذبت في إيه بس؟
ديانا:
وائل قول متخفش مني
وائل
بعد الحاح شديد من ديانا قرر ان يعترف
وائل:
بصراحه أنا بنام مع دعاء اختي بس من ورا هي لسه عذراء بس أنا بعمل كده عشان بصراحه
بتخيل إني ببقى معاكي انتي ديانا
ديانا:
مممم يعني لما بتنكها بتتخيلني أنا؟
وائل:
ايوه بجد صدقيني
ديانا:
مصدقك بس احكيلي بالتفصيل ازاي حصل اول مره وبقالكم قد إيه مع بعض
وائل:
احنا مع بعض بقالنا سنتين واول مره كنا في شقه المعموره في اسكندريه كان بابا عنده
شغل فروحت أنا وماما ودعاء ورشا المفروض ان كنت نازل مع اصدقاء ليا بس منزلتش
وكانت ماما اخذت رشا ودعاء وراحوا مع خالتي المنتزه المهم فضلت نايم في غرفتي لحدما
سمعت باب الشقه بيفح فقولت معقول وصلوا دول مكملوش ساعه فتحت الباب حته صغيره
لاقيت اختي دعاء داخله ومعاها بنت خالتي مروه، ومروه دي كانت متزوجه ومطلقه حاليا
عندها حوالي 35 سنه
مروه:
متأكده يا دعاء ان وائل مش هنا
دعاء:
آه ده نزل مع اصحابه
مروه:
طيب كويس عشان انتي وحشاني خالص
وبدءت
مروه تبوس اختي من شفايفها أنا بصراحه زبي وقف على اخره من منظرهم المهم دخلت مروه
ودعاء غرفه دعاء وقفلوا الشبابيك وقفلوا باب الغرفه نصف قفله أنا انتظرت شويه
وطلعت من غرفتي بشويش وقربت من الغرفه اللي هما فيها وكان منظرهم يهيج اي حد هما
الاثنين عريانين وفي وضعيه 69 وكل واحده عماله تلحس في كس الثانيه وبعد كده بدءوا
يرضعوا بزاز بعض وكل واحده بتفرك كس الثانيه، بعد شويه لاقيت مروه بتطلع حاجه من
شنطتها وكان زب صناعي ومعاه زجاجه صغيره اتجهت مروه بالزب ده ناحيه دعاء وكانت
مروه بتمص الزب ده وهي متجهه الى دعاء اللي توقعت منها انها متعرفش إيه ده او تعترض
لكن بالعكس لاقيتها اول ما وصلت مروه ليها بدءت تمصه مع مروه ثم اتخذت وضعيه الكلب
وجابت مروه الزجاجه الصغيره وفتحتها ووضعت منها على الزب الصناعي وجزء في طيز دعاء
اللي مدت ايدها وبدءت توزع اللي نزل من الزجاجه على طيزها من جوه وبره لاقيت مروه
بتلبس الزب الصناعي وبدءت تدخله في طيز دعاء اللي كانت بتصرخ من الالم واللذه في
نفس الوقت مرت دقائق واصبح نيك اختي دعاء بالزب الصناعي سهل وكانت دعاء بتلعب في
كسها اثناء النيك الى ان اتت شهوتها بقوه ثم ارتدت دعاء الزب الصناعي وبدءت تنيك
مروه في طيزها التي كانت لا تحتاج الى اي كريم اودهان حتى يدخل هذا الزب بها
فيبدوا انها معتاده عليه لحظات وادخلت دعاء الزب في كس مروه وبدءت تنيكها بقوه الى
ان اتت مروه شهواتها اتجهت الى غرفتي مسرعا.
بعد
ان انتهوا وكان زبي على اخره ارتدت مروه ودعاء ملابسهم وغادروا الشقه طبعا كان
منظرهم لا يفارق خيالي ولكن في نفس هذا اليوم وبعدها بساعتان لوتتذكري ديانا
تقابلت معكي انتي وتامر ويسرا في المعموره على الشاطيء ولم اكن اعلم انكم هنا
ديانا:
ايوه ايوه افتكرت اليوم ده
وائل:
انتي عارفه لومكنتش شوفتك اليوم ده مكنش حصل حاجه مع دعاء اختي
ديانا:
ازاي يعني وأنا إيه زنبي؟
وائل:
اليوم ده حصل 3 مواقف معاكي هما اللي خلوني على اخرى
ديانا:
مواقف إيه؟
وائل:
اول موقف إني اول مره اشوفك في المايوه البيكيني ومش كفايه انه بيكيني لا، واسود
وانتي بيضاء كل اللي كان في المعموره عينهم حتاكلك اكل
ديانا:
هههه طيب وتاني موقف
وائل:
وانتي طالعه من البحر كان الاندر بتاع المايوه محشور بين فلقتين طيزك كأنك مش
لابسه حاجه وطيزك المدوره البيضاء اوووف بس انتي قبل ما تطلعي خالص عدلتي المايوه
بس كنت أنا اتفرجت
ديانا:
ده أنت كنت مركز معايا قوي المهم واخر حاجه كانت إيه؟
وائل:
اخر حاجه بقى دي كانت اقوي حاجه
ديانا:
ازاي يعني
وائل:
اليوم ده شوفت كسك
ديانا:
كسي ازاي؟
وائل:
لا مش مره واحده مرتين
ديانا:
كمان مرتين ازاي؟
وائل:
حقولك، بعد البحر روحنا كلنا الشاليه عندكم وكلنا استحمنا وغيرنا ملابسنا انتي
كنتي لابسه ميكروجيب قصيره جدا ومكنتيش واخده بالك من اي حد وانتي قاعده ممكن يشوف
كسك لوقاعد قدامك وهوده اللي حصل اول مره كنت قاعد قدامك وانتي فتحتي رجيلك شويه
كنتي بتتكلمي مع يسرا ومندمجه ومخديش بالك وشوفت احلى كس في الدنيا
ديانا:
هههه وتاني مره
وائل:
لما كنا بناكل على السفره ووقعت الشوكه مني ونزلت اجيبها وكنتم برضوا مندمجين في
الكلام وحظي ان الشوكه وقعت قدامك فقربت وشوفت كسك من قريب وو...
ديانا:
وايه قول متتكسفش؟
وائل:
بصراحه شوفت كمان كس يسرا
ديانا:
هههه عادي ومكسوف ليه كمل
وائل:
المهم اللي حصل الصبح بين بنت خالتي واختي وطيزك في البحر وكسك وكس يسرا بليل
خلاني مش على بعضي روحت من عندكم على الشقه كانت ماما ورشا ودعاء رجعوا كانت دعاء
دايما تقعد قدامي بالشورت والبادي الضيق عادي جدا وعمري ما فكرت ابص عليها لكن
النهارده يوم مختلف طبعا ماما دخلت من بدري تنام ورشا اختي من كتر اللعب ونزول البحر
نامت هي كمان وفضلت أنا ودعاء بنتفرج على فيلم في الفيديوكاسيت كنت هايج جدا وعلى
اخري وأنا بتخيل جسم دعاء عاري في حضن مروه وكسك انتي ويسرا كنت لابس شورت واسع
فزبي وقف وراسه بانت، أنا طبعا كنت حاسس وعارف بس كنت عايز اعرف رد فعل دعاء اختي إيه،
لحظات ودعاء اخذت بالها وأنا طبعا عامل نفسي بتفرج على الفيلم بس لامح نظرتها لراس
زبي حسيت انها مش على بعضها وعماله تفرك
وائل:
دعاء أنا حجيب اشرب حاجه ساقعه من الثلاجه اجيبلك معايا؟
طبعا
هي اتخضت اول ما اتكلمت لان وقتها عينها كانت على زبي
دعاء:
ايوه يا وائل حشرب معاك
رحت
جايب 2 عصير فراوله في كوبيات حطيت كوبايتي على ترابيزه صغيره بجوار ما كنت جالس
والثانيه اتجهت بيها الى دعاء وكان زبي مازال منتصب ويظهر انتصابه من الشورت وكانت
دعاء تجلس على الارض وعينها على زبي وليس العصير وصلت الى دعاء وكان زبي المنتصب
خلف الشورت امام وجه دعاء ثم انحنيت لاعطي لها العصير، فمدت يدها لتأخذ العصير
وبسرعه بديهه جعلت يدي ترتطم بيدها وهي تحاول اخذ العصير فسقط بعضا من العصير على
صدرها وعلى الشورت فمدت يدي على جسدها وكأني انظف ما وقع عليها
وائل:
معلش دعاء مش قصدي
دعاء:
ولا يهمك يا وائل
كانت
اجابتها بالفم فقط لم تحاول ابعاد يدي عن صدرها وهنا استغليت الفرصه وادخلت يدي
الى صدرها وبدءت اعتصرهما
دعاء:
لا بلاش يا وائل ارجوك
وائل:
على فكره أنا كنت هنا الصبح وشوفتك انتي ومروه
حدقت
عيني دعاء واحمر وجهها ومازلت يدي بالداخل تعتصر بززها
دعاء:
ارجوك يا وائل اوعي تقول لحد
وائل:
متخفيش سرك في بير طلما احنا مع بعض
دعاء:
تقصد إيه؟
وائل:
اعمل معاكي زي ما مروه عملت معاكي
دعاء:
بس أنت اخويا
وائل:
وايه المشكله من ورا بس قولتي إيه؟
دعاء:
موافقه
لم
اكن مصدق انها وافقت بالسهوله دي فوقفت واخرجت زبي المنتصب امامها
دعاء:
إيه ده في الصاله كده؟ حد يصحى، ادخل غرفتك وأنا حقفل الشقه واجيلك، ادخلت زبي
واتجهت الى غرفتي وفعلا بعد دقائق معدوده دخلت دعاء واغلقت الباب خلفها بالمفتاح
وجلست بجواري على السرير
دعاء:
وائل ده سر بيني وبينك اوعي اي حد يعرفه ممكن يفضحنا ويودينا في داهيه
وائل:
متخفيش دعاء
اقتربت
دعاء بشفتيها من شفتي وبدنا بتقبيل بعضا البعض ثم امسكت يدي ورفعت البادي ويبدوا
انها ازالت الستيانه قبل ان تاتي وجعلتني امسك صدرها بعد ذلك نزلت بيدها وبدءت
تتحسس زبي المنتصب من اعلى الشورت بعد ذلك طلبت مني الوقوف امامها وهي تجلس على
السرير، فوقفت اثناء ذلك خلعت البادي ليصبح صدرها عاري امامي ثم امسكت الشورت
وانزلته يصبح زبي امام وجهها ففتحت فمها وبدءت بمص زبي وكانت اول فتاه تقوم بمص
زبي هي دعاء واعترفت دعاء بان زبي هو اول زب حقيقي تمصه، ظلت دعاء تمص زبي وأنا
اداعب بززها وحلمتها وبزاز دعاء كبيره فكان اللعب فيهما متعه كبيره، وبعد فتره قامت
دعاء وخلعت الشورت والبانتي واصبحت عاريه وطلبت ان الحس كسها، جعلت دعاء تأتي
شهواتها 3 مرات في اقل من ربع ساعه
ديانا:
3 مرات في ربع ساعه ليه؟
وائل:
بصراحه كنت بلحس كسها بحب وشوق كبير لاني كنت وقتها متخيل انه كسك انتي
ديانا:
كسي بس ولا كس يسرا كمان؟
وائل:
يعني بس كان كسك هو اللي دايما في بالي
ديانا:
كمل
وائل:
بعدما جابتهم 3 مرات قامت ودورت في الشورت اللي كان على الارض وطلعت علبه مدوره
فيها دهان وجلست على السرير ووضعت العلبه بجوارها ثم مسكت زبي ومصت فيه شويه
وبعدين فتحت العلبه واخذت من الدهان وحطت على زبي بعد كده لفت في وضعيه الكلب
وطلبت احط دهان في طيزها من بره وجوه فضلت العب في طيزها كتير وبتخيل انها طيزك
ديانا لحدما دعاء تعبت وطلبت إني ادخله في طيزها وفعلا دخل زبي على طول في طيزها
وكانت طيزها سخنه وضيقه الى حد ما فضلت انيك فيها وأنا بتخيل انها انتي حسيت ان
لبني حيزل لاقيت دعاء بتقولي نزلهم فيها متخفش مكنتش اعرف ان اللبن في الطيز
ميخليش البنت تحمل المهم قذفت في طيزها كتير وكانت مستمتعه جدا وأنا كمان بصراحه
ودي كانت البدايه
ديانا:
ممم تمام، طيب في بنات تاني في حياتك؟
صمت
وائل لحظات وكان متردد لكنه خاف ان ديانا تعرف وتسيبه
وائل:
بصراحه آه
ديانا:
مين اوعي تكون اختك التانيه
وائل:
لالالا
ديانا:
امال مين
وائل:
مروه بنت خالتي
ديانا:
واو احكي احكي
وائل:
تاني يوم الصبح مكنتش اعرف ان ماما وخالتي متفقين انهم يجوا عندنا وطبعا بنت خالتي
مروه كانت معاها أنا عايز اقولك ان مروه جسمها سكسي جدا رغم انها 35 سنه بس محافظه
على رشاقتها وبشرتها وبززها اكبر من المتوسط ومن النوع المنتصب مش المدلدل وحلمتها
بارزه وكبيره وكسها اوووف يجنن المهم لما صحيت لاقيت خالتي قاعده مع ماما ومع رشا
سلمت عليها وسألت على مروه عادي يعني فماما ردت انها مع دعاء في غرفتها بتصحيها
شويه وطلعت مروه ودعاء وجت مروه سلمت عليا ودعاء سلمت على خالتي ودخلت دعاء تاخد
شاور وبعدما طلعت دعاء بشويه دخلت أنا كمان اخد شاور واتأخرت شويه في الحمام لما
طلعت لم اجد احد لا أمي ولا خالتي ولا رشا ولا دعاء ولا مروه، ناديت على أمي وعلى
رشا ودعاء محدش رد فقولت اكيد نزلوا البحر أنا شويه واحصلهم دخلت غرفتي وشلت
الفوطه اللي كنت لافف بيها نفسي واصبحت عاري رحت مرمي على السرير وبدءت اتذكر ما
حدث مع دعاء وقبلها كيف شاهدت كسك انتي ويسرا وقبلها منظر دعاء ومروه وكلما تذكرت
شيء كان زبي ينتصب شيء فشيء وفجأه وجدت احد يمسك بقوه زبي المنتصب فنظرت فوجدت
دعاء وبجوارها مروه عاريتان تماما
وائل:
بتعملوا إيه؟
مروه:
إيه يا وائل هوانا مليش نفس ادوق زبك ولا إيه
فنظرت
الى دعاء
دعاء:
صدقني يا وائل هي عرفت ان حد ناكني من طيزي امبارح فكان لازم اقولها مين
وائل:
وعرفتي منين يا مروه؟
مروه:
لما دخلت اصحي دعاء كانت تحت الغطاء في الصيف معنى كده انها عريانه فحبيت اتأكد
رفعت الغطاء بشويش لاقيتها فعلا عريانه وكان ظهرها ليا بصيت لاقيت في اثر على
طيزها نزلت شميت عرفت على طول انه لبن راجل وغير كده كمان شميت ريحه شهوتها اللي أنا
عارفها كويس جدا فلما صحيتها وعرفت إني عارفه ومتأكده ان حد ناكها امبارح طبعا
ماكنتش عايزه تقول فقولت ليها لو واثقه فيه أنا نفسي اتناك في كسي وطيزي من زب
حقيقي فطبعا قالت على طول
وائل:
يعني انتي عايزاني؟
مروه:
ايوه عايزه اتناك منك
وائل:
طيب ماما وخالتي ورشا فين؟
دعاء:
اول ما دخلت الحمام مروه اقنعتهم انهم ينزلوا الشاطيء وان أنا ومروه حنستناك لما
تطلع ونقولك انهم على الشاطيء وان أنا ومروه حنروح نجيب حاجات مروه نسيتها في
الشاليه بتاعهم
وائل:
يا ولاد الايه
طبعا
مروه ودعاء لم يضيعوا مزيد من الوقت فبدءوا بمص زبي هما الاثنان سويا وكان زبي
منتصب عن اخره
مروه:
مش قادره كسي بياكلني
وائل:
فجلست مروه على زبي بكسها وأنا نائم على السرير وكانت مروه اول كس انيكه ظلت مروه
تصعد وتهبط على زبي بسرعه وطلبت من دعاء ان ترضع بززها ثم قاموا بتقبيل شفتي بعضهم
البعض لحظات واتخذت مروه وضعيه الكلب وطلبت مني ان ادخله في كسها من الخلف وليس
طيزها وكانت دعاء اختي امامها وكانت مروه تلحس كس دعاء وأنا انيك كس مروه التي اتت
شهوتها ولكنها طلبت مني المزيد من النيك ولكن في طيزها وعلى نفس الوضع، اخرجت زبي
الغارق من شهوتها وادخلته طيزها فغاص زبي بالكامل داخل طيزها وبدءت انيكها بسرعه
وهي تطلب المزيد وكانت طيزها تتموج امامي بشده وكان منظر رهيب وهي مازالت تلحس كس
اختي دعاء فلم اتمالك نفسي فشهوتي قادمه وطلبت مروه ان انزل في طيزها كما فعلت مع
اختي دعاء فأنفجر زبي من الشهوه واغرقت طيز مروه بلبني وفضلت أنا ومروه ودعاء مع
بعض اكثر من ساعتين اليوم ده
ديانا:
اووف قصتك تجنن المهم قولي اخر مره مع اختك ومع بنت خالتك امتى؟
وائل:
بصراحه
ديانا:
طبعا
وائل:
امبارح
ديانا:
هما الاثنين مع بعض
وائل:
آه
ديانا:
طيب في ستات او بنات تانيه في حياتك
وائل:
لا هما دول بس، انتي زعلانه من اللي قولته؟
ديانا:
لا ابدا اصل عندي اعتراف ليك
وائل:
اعتراف إيه
وبدءت
ديانا تروي له قصتها مع مدام لولو ويسرا صديقتها ثم مرفت وزوجها عادل ثم اخوها
تامر بمساعده يسرا
ديانا:
هوده كل شيء
وائل:
طيب بصي أنا اوعدك إني حبطل نيك دعاء ومروه
ديانا:
وليه؟ بص يا وائل، حياتنا الجنسيه احنا اللي نقول نعمل فيها إيه وطالما أنا موافقه
وانت موافق يبقى خلاص طالما مبسوطين يبقى كل حاجه تمام قولت إيه؟
وائل:
في إيه؟
ديانا:
بص يا وائل أنا حبسط ليك الموضوع أنا بحب الجنس جدا جدا ومن الواضح انك كمان كده
فانا وانت هدفنا الجنس فنستمتع بالجنس مع بعض مع ناس احنا نختارهم
وائل:
مش عارف يا ديانا
ديانا:
مش أنت قولت ممكن تعمل اي حاجه عشان تخليني سعيده ده حيخليني سعيده
وائل:
ماشي يا ديانا أنا معاكي في اي حاجه
ديانا:
ايوه كده بحبك يا وائل
وطبعت
قبله ساخنه على شفتيه وكانت اول قبله بينهم
يسرى:
بص بص على وائل وديانا
نظر
تامر فوجد قبله ملتهبه بينهم
تامر:
يظهر وائل وافق! مش سهله ديانا اختي دي
ديانا:
تامر ويسرا قربوا هنا جنبنا
اقتربوا
منهم
ديانا:
أنا اتكلمت مع وائل وخلاص كل حاجه بقت واضحه وعلى فكره وزي ما أنت يا تامر بتنام
معايا أنا ويسرا، وائل طلع بينام مع اختوا وبنت خالته مع بعض برضوا
تامر:
بقى كده يا صديق العم متقوليش
وائل:
يعني أنت اللي قولت؟
فضحك
الجميع
كانت
ديانا هي العقل المدبر لكل شيء جنسي تماما مثل كرستين والدتها
فكرستين
هي من جعلت مايكل يطلب التبادل مع فتحي في المره الاولى وكذلك المره الثانيه لكن
ان يقنع فتحي ان يكون التبادل امام بعضهم البعض كما انها افتتحت مركز تجميل
هدفهىالجنس للسيدات كما ان كرستين هي جعلت أم مرفت تنام مع فتحي ومعاها وبعد ذلك
جعلت سمر تدمن وجود كرستين معها هي وفتحي ثم اقنعت الجميع بدخول أم مرفت معهم، لكن
تفكير ديانا فاق كل الحدود وتخطي تفكير والدتها بمراحل فبعد يومان فقط من الخطوبه
اقنعت وائل وتامر ويسرا ان تقيم حفله جنسيه بينهم لكن في وجود اخت وائل دعاء وبنت
خالته مروه، وبالفعل ذهب وائل الى مروه وقص عليها الموضوع التي رحبت جدا بالفكره
وهي من اقنعت دعاء وتقابل الجميع عند مروه في شقتها ونام تامر ووائل مع ديانا
ويسرا ودعاء من الخلف ومع مروه من الامام والخلف وعندما كان وائل وتامر مع اثنين
كان الاثنان الاخريتان كانوا يتساحقون اويساعدون الاخريات، ولكن ديانا لم تنتهي
بعد فأدخلت مرفت وزوجها عادل معهم في احدى المرات.
تزوجت
ديانا من وائل وتامر من يسرا بعد شهر تقريبا، وذهبوا الى انجلترا لقضاء شهر العسل
وهناك بعد ان قام كل زوج بفض بكاره زوجه استطاع تامر اخيرا يتذوق حلاوه نيك كس
ديانا اخته وكان وائل من نصيبه كس يسرا الذي شاهده من قبل، اصبح التبادل بين الاخت
واخوها شيء طبيعي وحتى بين وائل واخته فعندما تزوجت دعاء استطاعت ان تقنع زوجها
بذلك لينضم اليهم فكان زوج دعاء ينيك ديانا ووائل ينيك دعاء كل هذا بخلاف حفلات
الجنس الجماعي فقد زاد العدد، ديانا ووائل - تامر ويسرا - دعاء وزوجها - مرفت
وعادل - ومروه بالطبع وانضم لهم رشا اخت دعاء ووائل.
في
احدى المرات كان تامر ويسرا ووائل وديانا يبيتون في فيلا والدهم وحدث تبادل بالطبع
وبعد ان غادرت ديانا ووائل صعد الى تامر في غرفته مرفت وعادل وكانت المصادفه ان
يستيقظ فتحي ويخرج ويسمع اهات تاتي من غرفه تامر لينظر من فتحه الباب ليجد ابنه
ينيك مرفت وعادل زوج مرفت ينيك يسرا زوجه ابنه! كانت الصدمه شديده على فتحي الذي
تذكر ما فعله في الماضي حين جعل سمر زوجته هي تطلب ان تقوم بالتبادل من اجله وها
هو ابنه يفعل ذلك لكن مع الخادمه والخادم وكان في اتجاهه الى غرفته فسمع صوت يأتي
من غرفه ديانا لينظر من فتحه الباب ليجد أم مرفت في احضان ديانا تمارس معها الجنس
هي وزوجها وائل
دخل
فتحي مسرعا الى غرفته ثم قال بصوت مسموع
فتحي:
كـــــمـــا تـــــــــــدين تـــــــــــــــــــدان
لكن
فتحي لم يعلم بالحقيقه كامله!!
أنا
اعمل طبيبة امراض نفسية على قدر كبير من الجمال كنت اعيش مع اسرتي المكونة من ابي
وامي واخي الاصغر الذي يصغرني بنحو 15 عاما، فقد انجبته أمي بعد عناء طويل اذ انها
عانت بعد ولادتي من عدم ارتباط الرحم فكان اي حمل لها لا يكتمل وبعد عناء مع
الاطباء استطاعت انجاب اخي وفرحنا به كثيرا واحببته أنا كثيرا وكنت اعاون أمي على
رعايته واصبح هو متعلق بي تماما واعتبرته ابن لي وليس اخ فقط، وبعد تخرجي من كلية
الطب تقدم لي طبيب شاب زميل لي رحبت به ورحبت به اسرتي ولكن بعد الزواج اكتشفت انه
مهتم بمستقبله اكثر من اي شيء فكان لا يكف عن العمل الى اوقات متاخرة من الليل
ويرجع من عيادته منهك القوي فلا يقرب لي الا قليلا واذا حدث بيننا لقاء جنسي لا
يتعد دقائق معدودة وعندما تحدثت اليه فقال لي انك متفرغة لهذه الاشياء ولا تهتمي
بمستقبلي الذي هو مستقبلنا معا واقنعني بفتح عيادة لي لاشغل وقتي واكتسب المزيد من
الخبرات ووافقته وشغلت نفسي بعملي ورعاية اخي والاهتمام به خاصة انني لم انجب،
فكنت دائما ما استمع لمشاكله واعاونه على حلها واصبح اخي مقرب لي تماما وكان من
نفسه اذا واجه اي مشكلة يجري الى ليطلب راي وكنت سعيدة جدا بهذا الى ان بلغ
الثالثة عشرة فزارني يوما في البيت ووجدته مرتبكا ليس كعادته وعندما سالته قال لي
ارجو الا تغضبي مني فوعدته بالا اغضب فوجدته يقول لي انه اعجب بفتاة منذ فترة
زميلة له بالمدرسة وانه ياخذ معها درس عند مدرس خاص وهي تبادله الاعجاب وفجاني
عندما قال لي انه اليوم وبعد انتهاء الدرس قمت بتوصيلها لمسكنها وهناك قمت
بتقبيلها فاستجابت لي فوجدت نفسي اطيل في ذلك واحاول مسك صدرها لكننا سمعنا صوت
اقدام تقترب فهربت هي الى منزلها وأنا اسرعت بالخروج من العمارة فابتسمت له في هدؤ
واخذته الى حضني وقلت له هل كبرت لهذه الدرجة، فلم يجب فسالته وايه الشدك ليها؟
قالي علشان شبهك أنا نفسي اتجوز واحدة زيك شبهك، فقبلته على خده فقال لي وهو
يقبلني اصل أنا بحبك اوي فهدات منه وانصرف اخي، وفي اليوم التالي اتصلت بي أمي
واخبرتني ان اخي لم ينم امس من الم شعر به في قدمه وهو لا يقوي على المشي فطلبت
منها الا تقلق وانني ساتصل به لاعرف بماذا يشعر وساتصرف أنا وفعلا اتصلت باخي
وسالته عن الم قدمه فرد بارتباك شديد يا هناء الالم مش في رجلي الالم فوق رجلي
واخذ يحاول الشرح لي بارتباك شديد ففهمت ان الالم في خصيته، فقلت له ان ياتي الى
فورا واثناء انتظاري لي فكرت بالامر ووصلت الى محاولته مع صديقته بالامس هي التي
تسببت في هذا فهو كان مثار جدا ولم يفرغ شهوته ادركت هذا بخبرتي الطبية وعندما اتى
الي سالته عن سبب هذه الحالة فقال لا اعرف فسالته سؤال مباشر هل مارست العادة
السرية امس؟ فقال لي أنا لا اعرف كيف افعلها أنا اسمع فقط من زملائي انهم يفعلون
ذلك ولكن لا اعرف كيف يفعلوها، فقلت له امال امبارح ازاي كنت شغال يا جميل، ففجاني
بقوله أنا محستش بنفسي الا وأنا ببوسها ومكنتش اعرف اكتر من كده، أنا حسيت انها
انتي، قلتله علشان أنت متعلق بيا وبتحب اختك حبيبتك؟ فقالي يمكن، وكان اخي جريء
جدا معي ولا يخفي عني شيء وكان يتكلم معي دائما بصراحة فوجدته يقول لي تعرفي أنا
نفسي ابوسك انتي، أنا عمري مشفت جسم بنت ولا اعرف حاجة عن الجنس لدرجة ان اصحابي
دايما بيتريقو عليا، ففكرت قليلا ان ارى اخي ما ينشده حتى لا يظل مبهم بالنسبة له،
وقلت الامر لن يتعدي ثواني فهو ليس خبيرا جنسيا وبمجرد ميراني عارية ويحاول لمسي
سيقذف ما بداخله، فقلت له انتظر ودخلت غرفتي وبعد قليل ندهت لاخي تعالى، فجاء
وعندما دخل غرفتي سالته تحب تشوف جسم البنت شكله إيه؟ فقالي ياريت، فخلعت الروب
الذي كنت ارتديه ولم اكن ارتدي اي شيء اخر اصبحت عارية تماما امام اخي الاصغر،
وقللت ساقوم بتوجيهه عندما يسالني فوجدته يخلع ملابسه بالكامل دون اي كلمة واقترب
مني وقبلني في شفاهي قبلة طويلة جدا لم تكن قبلة فتى صغير لا يعرف شيئا كما ادعي
لدرجة انني تجاوبت معه في قبلته وادخلت لساني في فمه الذي بدروه اخذ يمصه ثم نيمني
على السرير واخذ في تقبيل كل جسمي وأنا في قمة النشوى واخذ ياكل صدري بشراهة بالغة
جعلتني اصرخ من نشوتي ونزل الى كسي المبلل بمائي الذي اندفع كسيل جارف يعبر عن
انطلاقه على يد اخي الذي لم يرحم توسلاتي بان يريحني ويقوم بادخاله في اعماق كسي،
فكنت اقول له ارحمني يا اسامة ارحم اختك حبيبتك، فجعلني اخذ وضعية الكلب فاعتقدت
انه قرر ان ينفذ ما طلبت لكنه قام بلحس خرم طيزي بشغف شديد لاول مرة في حياتي وأنا
في قمة الاثارة والنشوى ولم اشعر بنفسي ولا بكلامي ولم اعد اسيطر على نفسي فاخذت
اهزي حرام عليك نيكني بقى دة أنا بحبك يا اسامة ليه تعذبني كده ارحم طيزي بقى،
وجدته يدخل اصبعه بكسي وأنا بهذا الوضع ويولجه داخله كانه يقوم بنيكي باصبعه وفي
نفس الوقت بينيك طيزي بلسانه وأنا في عالم اخر فلم يفعل زوجي بي هذا من قبل ولم
اسمع عنه حتى من اصدقائي وارتعشت بين يديه اكثر من مرة حتى انهكت تماما وهو لا
يستكين وأنا استعطفه ان يكف دون جدوي حتى بدات ابكي، فقرر ان يرحمني اخي وقلبني
على ظهري واولج زبه بداخلي دون رحمة وعندما حان ان يقذف اخرجه دون ان اطلب منه
ونزلهم على بقي وهو بيقولي دوقي طعمه، فبلعتهم كلهم وارتمي اخي بحضني يقبل يدي
وقدمي وراسي وهو بيقولي بحبك اوي وأنا حضنته وقولتله إيه العملته في اختك دة، قالي
اعمل إيه بموت فيكي قلتله من النهاردة أنا ملكك يا اسامة وقت متحب حتلاقيني،
واخذته الحمام نستحمى مع بعض وفي الحمام قرر حبيبي الصغير ان يفتح طيزي بزبه فقال
لي جوزك فتح كسك انما طيزك دي بتاعتي أنا، فقلتله أنا كلي ملكك، فقال لي انتي
ملكي؟ قلتله ايوه حبيبي اعمل فيا الي أنت عاوزه، لقيته بيقولي طيب يا شرموطة انتي
الي حتفتحي طيزك بايدك، ومن غير ولا كلمة مني ومن سحره وسحر كلامه وطيت على الحيطة
وفتحتها بايدي، ومن يومها وأنا بستناه كل يوم وعشت معاه اجمل ايام عمري.
عندما
كنت بالجامعه وتعرفت الى احدى زميلاتي وبدأ الحب يطغوا على معرفتنا لدرجه اننا كنا
فكر واحد قلب واحد، وتخرجنا وتزوجنا ولكن بعد عده اشهر من الزواج بدات زوجتي تطلب
مني ان نكشف عند طبيب لكي نعرف لماذا لم يحدث حمل الى ان ظهرت الطامه الكبرى
فالتحاليل اثبتت عقم زوجتي وبدات عصبيتها تزداد وخوفها ان اتركها واتزوج يزداد
وفشلت كل محاولاتي ان اهدئ من روعها.
فانا
كنت احبها لدرجه عاليه جدا ولا استطيع ان ابتعد عنها فهي حنونه جدا جميله جدا ذكيه
جدا هذا بالاضافه الى طاهيه ليس لها مثيل وذات ذوق عالي في الفن والديكور وتقديم
الطعام، وفضلنا على هذا الحال مايقرب من سنه الى ان طرأت في راسه فكره وبالفعل
دخلت البيت وقلت لزوجتي اجهزي فانا عازمك على الغداء بره، لكنها كانت رافضه الى ان
وافقت وبالفعل ذهبنا الى نزهه جميله شعرت انها بدات ترسم بعض السعاده على وجهها
وفي اثناء العوده قلت لها إني اريد ان اذهب الى دور رعايه ايتام لكي اتبرع بمبلغ
من المال ودخلنا دور الرعايه ومررنا على احدى دور الرعايه ورايت السعاده على وجه
زوجتي عندما التف حولها الاطفال لاجدها تميل الى طفله تشبهها فعلا وجهها بشوش جدا،
وتعلقت بها وكررت الزياره معها الى ان عرضت عليها تبني هذه الطفله فرحبت بالفكره
وتقدمت بطلب لتبني الطفله وتم التبني بالفعل وبدات تعيش الطفله ذات العامين والنصف
معنا الى ان شعرنا انها ابنتنا بالفعل وبدات السعاده تعود الى البيت مره اخرى وكنت
طول ايام راحتي اذهب بهم في نزهه كل مره في مكان جديد، وفي ليله سوداء استيقظت
وبدات اداعب زوجتي بقبلات خفيفه لتصحو لكنها لم تصحو لاجدها قد فارقتنا، ماتت
المرأه التي ملكت قلبي وعقلي وحياتي مات معها احلى ايامي، وكانت ابنتنا شديده
الحزن عليها جدا، لم يمضي لحظه الا وتسالني بابا هي ماما هتيجي امتى وكانت في سن
اربع سنوات، وكنت لااعرف كيف اعتني بها حتى انني فكرت ان اعيدها الى دور الرعايه
الا انني وجدتني متعلق بها ارى زوجتي كلما رايتها لكن كيف ارعاها كيف اعتني بها
فانا اعود من عملي في الخامسه مساءا اين اتركها طوال اليوم الا ان جائتني فكره
مربيه، وبعد صعوبه كبيره دلتني احدى زميلاتي على ارمله تجري على ايتامها وبالفعل
اتفقت معها كانت تاتي في السابعه مساءا وتمشي متى عدت، وكنت ايام العطله الجمعه
والسبت اعتني أنا بالطفله، ومرت شهور وسنين وبلغت إبنتي تسعه اعوام ولكن هذه المربيه
طلبت ان تنهي خدماتها معنا حسب طلب ابنائها واعطيتها مكافئتها ولكن من سيعتني
بمريم الى ان قالت لي مريم بابا أنا برجع الساعه 2 من المدرسه متخافش عليا وانت
بتيجي خمسه يعني 3 ساعات مش مهم وكانت فعلا إبنتي كنا نمرح سويا نلعب سويا حتى عن
تناول الطعام نمرح ونخطف الطعام من بعض، وفي احدى اللحظات قربت مريم ان تخطف دبوس
الفرخه مني لكن الشوربه الساخنه انقلب على صدرها فاسرعت بنزع جاكيت البيجاما عنها
وكذلك الفانله الداخليه وبالماء البارد بدات انظف صدرها الذي كان قد بدا ان يظهر
وكان كحبه ليمون صغيره، لم تكن تطيق ان المسها فذهبت واحضرت كريم مرطب للحرق وبدات
ادهن صدرها وقلت لها ارتاحي حبيبتي ولا ترتدي اي شئ على صدرك حتى يذول ما عليه،
وعندما اصبحنا وجدت الاحمرار بدا يخف فقلت لها سادهن مره اخرى ولن تذهبي الى
المدرسه اليوم، وفعلا عندما اتى اتوبيس المدرسه اشرت له انها لن تذهب وظللت معها
ولم اذهب الى العمل، وكنا نمرح سويا وباشرت اعداد الطعام الى ان جاء ميعاد عودت
المدرسه فرن جرس الباب فذهبت لافتح الباب لاجد صديقته مريم بالباب، وقالت لماذا لم
تحضر مريم اليوم؟ فقلت لها انها مريضه، ودخلت لمريم واخبرتها ان اماني بالخارج،
فارتدت جاكيت البيجاما فقط وخرجت لها وقلت لهم الطعام جاهز هيا بنا الى الغداء
فاماني اعتذرت وقالت انها ستذهب فقلت لها انتي بخيله، الاكل جاهز عيب، اتصلي بامك
واخبريها انك ستتغدي معنا، وفعلا اتصلت اماني بامها وقالت لها ان مريم مريضه
وستقضي معها اليوم وتناولنا الغداء وبعد الغداء تركتهم سويا ودخلت غرفتي لكني
فوجئت بهم ينادون عليا فهرولت اليهم وكل رعب ان يكون هناك اي امر حدث لمريم لكنهم
كانوا يضحكون فهدات فقلت لهم خير يا بنات في إيه؟ ردت مريم بابا عاوزينك تلعب
معانا على الكمبيوتر، فقلت لهم العبوا سويا، فقالت اماني أنا عاوزه العب معاك يا
عمو فمريم تقول انك محترف فقلت اوك وبدان في اللعب لم يكن لدينا في غرفه مريم الا
مقعدين للكمبيوتر فجلست اماني تلاعبني وجلست مريم على قدمي وغلبتني اماني ففرحت
مريم جدا أنت ما بتتشطرش غير عليا يا سي بابا، قلت لهم العبوا مع بعض لحدما اعمل
لكم عصير واعددت لهم العصير وعدت ومعي نسكافيه لي وعصير لهم فقامت مريم واجلستني
وجلست على قدمي ولاعبت اماني وغلبتها، مريم قالت لها تعالي انتي مكاني وجلست اماني
مكان مريم وبدات الاعب مريم وفزت عليها وقلت لها يكفي ذلك هيا بنا الى الانتريه
وخرجنا وجلسنا نشاهد التلفاز واماني قالت لي أنت رائع جدا يا عمو ومريم بتحبك جدا
جدا وأنا كمان، ياريت بابا يكون ربعك، فغيرت الموضوع بشئ من المرح وقد كنت اعتاد
على الهزار مع مريم باليد ونتصارع سويا لكن كنت حذر جدا لوجود الحرق وحذرتها فقالت
امرح مع اماني وصارعها ربما تفوز عليك في المصارعه ايضا، وفعلا بدانا نتصارع أنا
واماني وفي احدى الحركات انحل زرار قميصها وبدا يظهر صدرها قليلا وقد كان اكبر من
مريم لاجد الشهوه بدات تعتريني ولاول مره منذ سنوات منذ رحيل زوجتي لم افكر بالجنس
للحظه فقلت لهم ساقوم لاتمام بعض الاعمال فردت مريم أنت خوفت تتغلب، قلت لها
حبيبتي بس في شغل ما تنسيش إني مارحتش الشغل وتركتهم وهربت من هذا الاحساس القذر
وتعافت مريم وذهبت الى المدرسه تاني يوم، ولكن بعد مرور فتره وجيزه سمعت مريم تصرخ
في الحمام ففتحت عليها باب الحمام كنت اخشى ان يكون سخان الغاز فعلا بها شيئا الى
ان وجدتها في حاله من الذعر والدم الاسود ينزل من فتحتها الاماميه وهي ملقاه على
الارض فهداتها وقمت بنزع ملابسها التي اتسخت من تلطخ الدم بها وقمت بتحميمها ولاول
مره كنت ارى كسها الوردي الذي بدا يظهر عليه قليل من شعيرات صفراء في مهدها،
والبستها هدومها سريعا وأنا اصارع مع شيطان نفسي وافهمتها ما يحدث لها واشتريت لها
حفاضات فابنتي ذات التسع اعوام والنصف قد بلغت، ومر عام وبدات مريم تطلب مني
مساعدتها في مواد الدراسه وبدات اشرح لها ما لا تفهمه وشرحت لها الجهاز الحركي
وشرحت لها مقياس الرسم، الى ان جاء يوم وقالت لي ان اماني تريد ان تاتي وتجلس معنا
وانت تشرح لي، فقلت لها لامانع وفعلا اتت اماني لمراجعة دروسها مع مريم وبدات اشرح
لهم الى ان جاء يوم والمطلوب ان اشرح لهم الجهاز التناسلي والتكاثر، هنا شعرت
بالاحراج وبدات اشرح لكن بخجل فالجهاز الحركي كنت اشرحه بدون اي حرج واشرحه على
جسم مريم لكن الجهاز التناسلي كنت متحرج جدا خصوصا ان في الكتاب المدرسي يوجد صوره
تبين الجهاز فبدات اشرح عليها ولكن اسئلتهم كانت اصعب، ومع اسئلتهم شعرت باثاره
وهنا انتصب عضوي وارتبكت، فقلت لهم راجعوا الى ان اعود وذهبت الى غرفتي وقد
تملكتني الشهوه فدخلت الحمام واخذت حمام بارد وعدت لهم ويا ليتني لم اعد لارى
اماني في مواجهه مريم وترفع جيبتها وكانت تركز على كسها الذي كان واضحا امامي
والشعر الاسود يعلوه، الا ان تواريت عنهم قليلا وكحيت قبل ما اعود فاعتدلت لكني
عدت باثاره كامله وبدات اشرح لهم الدرس وبدات اسئلتهم لكني قلت لاماني أنا اشرح
لمريم على جسدها لانها إبنتي ولا حرج في ذلك لكن أنت، قالت عمو أنت عندي احسن من
بابا، قلت لها بس دا عيب ولو حد عرف هتبقى وحشه قوي وممكن تبقى مصيبه، قالت أنا
بحبك اكتر من بابا ومحدش هيعرف اي شئ، قلت لها اوك وفعلا بدات اشرح لهم وعريت مريم
تماما وبدات اشرح عليها وهنا مريم قالت اشرح لي أنا على جسم اماني وفعلا وجدت
اماني تتعري تمام ليظهر بزها الذي كان بحجم البرقوق وحلماته متجمده وجسم روعه ابيض
وكسها المكسو بالشعر وبدات اشرح لها وجاء دور الجهاز التناسلي في الذكر وفعلت كما
فعلوا فتعريت وبدات اشرح لهم وكان زبري قد انتصب ولا استطيع ايقافه فله اعوام في
كهفه لم يستخدم وبدات اشرح لهم التكاثر لكني خرجت عن المنهج فتحدثت عن الاثاره
وكيف يمكن ان تسثير البنت وبدات باماني، وكنت كالثور الهائج بدات بتقبيلها واتحسس
حلماتها برقه شديده الى ان انتصبت وقربت منها بلساني لاجد اماني وقد بدات في
الشعور اللذيذ وبدات احرك اصبع على بظرها الى ان انتصب وهنا اقتربت منه اكثر لاجد
علامات البلل بدات تظهر عليه وقلت لها ان التكاثر يحدث عند دخول القضيب في المهبل
والقضيب بيقولوا عليه بالبلدي زبر والمهبل كس، وعند دخول الزبر في الكس يحدث
الجماع اللي هو بالبلدي نيك وعند وصل كل طرف الى المتعه الكامله يخرج من الرجل
حيوانات منويه في سائل يشبه اللبن والمرأه كذلك يخرج منها بويضه في سائل قريب منه
في القوام ويختلف في اللون به البويضه وتبدا الحيوانات المنويه تغزو البويضه فيحدث
الحمل ويبدا التكاثر بس ما ينفعش اعمل دا عملي لانكم لسا بكر يعني ما ينفعش ادخل
زبري في كسكم فاهمين، واكملت مداعبه اماني الى ان شعرت بها تنتفض، هنا قلت لها
انتي حسيتي بالنشوه الكامله الآن ولو بصيت على كسك هتلاقي عليه افرازات وكانت مريم
تشاهد وقالت فعلا.
بابا
دوري أنا وهنا بدات اتغير من اب الى شيطان واقتربت من إبنتي وبدات معها كما فعلت
مع اماني الا ان وصلت هي ايضا للشهوه وقالوا جاء دورك قلت لكي اصل للنشوه لابد من
جماع ولكن كيف انتي لسا بكر، وما ينفعش اقولكم كل واحده منكم هتعمل بقها كس، إيه
رايكم؟ فرايت علامات القرف على وجههم، فقلت لهم بصوا تعالوا ودخلت معاهم الحمام
وغسلت زبري جيدا بالماء ووضعت عليه مطهر وهنا بدات علامات القرف تزول وتقدمت اماني
بالمبادره ومصت زبري ثم مريم وهكذا تناوبوا عليه حتى جاء ميعاد القذف فقلت لهم
اتبعوني الى الحمام وامسكت باماني ووضعت زبري في فمها واخذت تمص ثم بعدت عنها
وطارت نافوره من اللبن تخرج من زبري لدرجه انها وصلت الى حرف الجدار على السيراميك
قرب سقف الحمام وكميه غزيره، وهنا قالوا مع بعض دا كان هينزل في كسنا لو زبرك دخل
جوه؟ قلت لهم آه، قالوا يا لهوي دا صعب قوي، قلت لهم بس متعه، وعلمتهم كيف يتطهرون
من هذا الدنس والنجس وكيف التطهر وقمت بتجريدهم من ملابسهم وبدات اعلمهم التطهر
اماني ثم مريم وقلت لهم فهمتم؟ قالوا ايوه بجد فهمنا بصوره لا يمكن تتوصف دا
المدرس شرح الدرس ومفهمناش زي دلوقتي قلت لهم لو حد عرف هيقتلونا فاهمين اي حد حتى
صحباتكم فاهمين بكررها تاني فاهمين قالوا في صوت واحد فاهمين يا بابا، قلت لهم طيب
اخروجوا دلوقت علشان استحمى وانظف الحمام وفعلا نظفت الحمام واغتسلت وتطهرت
واتوضيت وخرجت صلتين ركعتين وجلست استغفر ربنا والحمد لله تغلبت على شيطاني!!
يومها وتمر الايام ويزداد تعلق اماني بي ومريم لا اقدر على ان اصف لكم حبها لي
ولكن ما حدث بيننا بدا يعطي لهم نوع من الجرأه معي على الهزار، وفي احدى المرات
وأنا اصارعه انتابتني اثاره فلم استطيع تمالك نفسي لاجد نفسي احتضن اماني وزبري في
فلقتي طيزها وكنا لازلنا بهدومنا وهي شعرت بهذا وتكرر الامر مع مريم وهنا حدثت الاثاره
الجماعيه وسيطر علينا الشيطان وبدات اتحسسهم الا ان تجردنا من ملابسنا وبدا جماع
تفريشي اتحسس بزازهم وأنا تزداد شهوتي مع اناتهم واضع زبري بين شفرات اكساسهم الا
ان جاءت لحظه القذف والتي لم املك نفسي فيها واغرقت بزاز اماني وبطنها ووشها وجزء
بسيط اصاب مريم، لكني تماديت بيدي حتى وصلوا الى شهوتم وقاموا بتقبيلي وهنا عرفت
انهم كانوا يريدون ذلك، الا ان بدا الامر يكون صريحا اكثر كلما مرت الايام ووصلوا
الى نهايه الاعداديه فيطلبون بابا عاوزين نحس بالمتعه فيتكرر الامر النيك
التفريشي، لكن فؤجئت باماني تقول لي دخلوا في طيزي أنا سمعت من بنت في المدرسه ان
في مدرس بيدخلوا فيها من طيزها، رديت وقلت لها دا جنون وحرام اللي بيدخل زبره في
طيز واحده بيحرم من دخول الجنه، فقالت أنا كنت عاوزاك بابا تتمتع اكتر، قلت لها لا
كفايه الغلط اللي بنعمله، قالت حاضر ومرت الايام وجاءتني اعاره في احدى الدول ولكن
كيف اسافر بمريم؟ هنا كانت الكارثه فهي ليس إبنتي كيف تسافر معي هي ليست محرم لي
كي تسافر معي الا ان صارحتها بالامر وقلت لها ساعقد عليك الزواج يا مريم فانت الآن
15 سنه ساتزوجك على سنه الله ورسوله أنا بحبك بجد، وأنا كمان يا بابا وهنا تقدمت
الى الزواج منها وعقدنا الزواج لكن لم نستطيع ان يكون في اوراق رسميه لانها في عرف
القانون قاصر لكن بمعرفه صديق لي جاء لي بوثيقه زواج لنا من دوله اخرى عربيه تبيح
الزواج في هذا السن وتمكنت من السفر بها ولكن قبل السفر اتت اماني تبكي دما لاتود
فراقنا فوعدتها بعودتنا قريبا لكنها كانت تبكي دما وتوسلت الى ان تسافر معنا، فقلت
لها لايمكن فانتي قاصر، قالت مش هقدر اعيش بعيد عنكم، فوعدتها بالعوده بعد ثلاث
اشهر، ورغم زواجي من مريم، الا انني لم اباشرها جنسيا وتحاشيت ان اقترب منها رغم
ان هذا اصبح مباحا لي لكني لم اتخيل ان رجلا في عمر 44 عام يتزوج من طفله كهذه
وينيكها فعلا طيب بعد كدا هي هتفضل تحبني ولا هتكرهني بعد كدا، أنا فعلا بحبها ورا
ثلاث اشهر وعدنا مره اخرى الى ديارنا والمفاجأه ان اماني كانت في انتظارنا والتي
كانت تطير من الفرحه عند لقاءنا وكنا احضرنا لها هدايا كثيره فرحت بها وباتت معنا
وطلبت شهوتها بدون اي خجل، فلم استطيع ان اتمالك نفسي رغم إني طوال الثلاث اشهر لم
اقترب من مريم ولم تطلب من اي شئ فهجمت على اماني وبدات تفريشها وانتهى الاسبوع
وعدنا الى السفر مع وعد لمريم بالعوده بعد ثلاث اشهر وهكذا استمرينا لمده ثلاث
اعوام كنت امارس فقط التفريش لمريم ولم اجامعها، وتخرجت مريم من الثانويه فعدنا
الى ديارنا ودخلت مريم الجامعه هي واماني وفي كليه واحده ولم يفترق من بعضها الا
التخرج وكنا نحيا حياه الازواج دون جماع كامل الى ان جاءت مريم وقالت لي أنت من
اليوم زوجي لا ابي فانا احبك فعلا ولم اجد رجل يماثل حبك في قلبي وساظل زوجه لك
مخلصه محبه لك، وهنا قررت ان ادخل بها وفعلا بدات الاقتراب منها اتحسسها اقبلها
واهمس بالقبلات على اذنها ورقبتها حتى شعرت انها هامت معي واقتربت من بزازها
اداعبهم بلساني وهي تزداد هيام الى ان وصلت بهمس القبلات الى سوتها وهنا وجدتها
ترتفع وتتاوه واقتربت من كسها الذي كان رطبا بدرجه كبيره فوقفت امامها على السرير
وهي نائمه على ظهرها وبدات اقرب زبري منها بشويش الى ان ادخلته فيها وهنا صرخت
صرخه مكتومه فيها نوع من الشهوه العارمه فاخرجت زبري الذي كان غامرا بدم كسها
فرفعتها وذهبت بها الى الحمام وملأت البانيو بماء دافئ ومطهر واجلستها به وطهرت
زبري الا ان انتهى الدم من كسها تماما، ورفعتها وأنا احتضنها واقبلها واعتصر
بزازها وذهبت بها الى غرفه النوم وهنا دق جرس الباب فارتديت الروب وذهبت لارى من،
فاذا بها اماني فقلت لها ادخلي فدخلت لتجد مريم عاريه على الفراش، فقالت خيانه! من
غيري يا خونه وخلعت ملابسها، فقلت لها يا اماني مريم اصبحت زوجتي لا إبنتي! وشرحت
لها الامر الذي هي كانت تعلمه من مريم وبدات ما كنت قد انتهيت اليه وعدت الى مريم
اداعبها حتى شعرت انها ذابت تماما فادخلت زبري فكسها وكانت علامات الشهوه واللذه
تبدو عليها والاهات المكتومه تصدر منها الى ان وصلت الى الآخر وقذفت في كسها وشعرت
بها تعتصرني لا تحتضني، وهنا شعرت ان اماني قد بلغت شهوتها هي الاخرى وطلبت مني ان
ادخله في كسها لكني رفضت وفرشتها فقط، ومرت شهور على هذا الوضع ومريم بدات تشعر
بالغثيان والارهاق فذهبت بها الى طبيب وقال لي بنتك حامل، فقلت له دي زوجتي! فنظر
الي نظره كادت تحرقني، فقال لي الف مبروك المدام حامل، وجاء تليفون من اماني
تستجير بي فابوها وامها قد وقع لهم حادث وعرفت المشفى الذي هم فيه وذهبت اليها
وظللت معها يومين داخل المستشفي الا أنا جاء امر الله وتوفوا واصبحت يتيمه ليس لها
احد سوى بعض الاقارب الذين لاترغب حتى في رؤيتهم، وهنا قررت ان تكون اماني الزوجه
الثانيه لي وعقدت عليها وتزوجتها ودخلت بها، وكانت مريم في منتهى السعاده بذلك
واماني ايضا فهم يحبون بعضهم لدرجه كبيره جدا وكنت امارس معهم جنس جماعي فاخرجه من
واحدة وادخله في الثانيه حتى وضعت مريم ابنها، اخيرا اصبحت اب واماني هي الاخرى
تحمل لي طفلا اخر، ومرت شهور وجاء الطفل الثاني، وهنا طلبت منهم ان ياخذوا وسيله
حتى نستطيع العنايه بالطفلين، وكانوا يتناوبوا ارضاعهم، وبعد ثلاث سنوات قرروا مع
انفسهم منع الوسيله وحدث الحمل للاثنين مره اخرى والغريب انهن وضعن اولادهن في يوم
واحد وجاء ولدين اخرين ولازلنا نعيش اسره واحده.
اسمي
عماد، ولي أخت توأم أسمها رنده، وقربت أعمارنا على ال 18 سنة، وكل من شافنا قال
اننا نشبه بعض في كل شي طبعا، الا انه أنا نسخه ذكرية منها وهي نسخه انثوية مني.
كنا
في اجازة عيد الأضحى، وبطبعنا في الاجازة نسهر للصباح أنا واختي على التلفزيون،
وخصوصا قنوات الافلام مثل MBC2 وما شابه.
الجو
كان باردا عندنا هالسنة في إجازة عيد الأضحى، كان ودنا نشغل الدفاية في الصالة،
ولكن حرص أمي علي أنا وأختي رنده كان السبب المباشر في منعنا من استخدام الدفاية
لما تكون نايمة، كانت تخاف من أننا ننسى الدفاية او ننام واحنا نطالع تلفزيون وتشب
حريقة، كانت تاخذ الدفاية معاها لغرفتها لما تنام مع ابوي لأنها ما كانت تثق فينا نسمع
كلامها وتعليماتها، كانت تقول لنا لو بردتو تغطو ببطانياتكم أحسن من الدفاية.
هذيك
الليلة كان الجو بارد بزيادة، وكانت البطانية الوحيده المتوفرة بالصالة هي بطانية
صغيرة تستخدم كغطاء زينة للكنبة أللي بالصالة، هي بطانية سودا عليها نقشات حمرا
وصفرا وتتماشى مع لون الكنبة والسجاده، على العموم فيني أنا وأختي طبع الكسل، ولما
قامت أمي لتذهب وتنام، شالت الدفاية معاها، أنا على طول قمت واخذت البطانية
الصغيرة من على الكنبة وغطيت نفسي فيها، ما أقدر أقول عنها بطانية بمعنى الكلمة
لأنها كانت صغيرة، حدها لما أتغطى فيها تغطيني من فوق بطني بشوية ألى أرجولي،
قالتلي رنده عطيني البطانية وأنا رفضت، قلتلها روحي وجيبي بطانيتك لكنها كسوله
مثلي وتثاقلت عن انها تصعد الدرج وتجيب بطانيتها.
بعد
حوالي ربع ساعه من صعود أمي لغرفة نومها بدا البرد يزيد في الصالة لغياب الدفاية
عنها، لحسن حظي كنت لابس شرابات على رجولي هذيك الليلة، ومن حسن حظي، ما كانت رنده
لابسة شرابات تغطي أرجولها من البرد.
أنا
على عادتي لابس سروال القطن الطويل حقي الرصاصي وقميصي الأزرق ذو الأكمام الطويلة
المفضل عندي، (عدة السهرة)، رندة كانت لابسة بيجاما عادية من سروال وقميص أبيض
وعليها نقشات ورود حمرا صغيرة.
أللي
أتذكره انه بعد حوالي ثلث ساعة من صعود أمي غرفتها بدا فلم السهره، كان فيلم “بريف
هارت” لميل جيبسون، أنا ما كان ودي نتفرج على الفلم بس اختي مستحيل تفوت هالفلم
هذا أللي كان من افلامها المفضله لممثلها المفضل ميل جيبسون، بدا الفلم، وعلى
عادتها رنده اخذت مخده من الكنبه وحطته على حضنها، جالسة وظهرها للكنبه وتلتفت
يمين شوي عشان تشوف الفلم، أنا بالجهه المقابلة نايم على ظهري ومخده تحت راسي
والبطانية الصغيرة تغطي نصف جسمي السفلي، بعد مرور حوالي نصف ساعه على بداية الفلم
بدت الدعايات، قالتلي رنده ياخي بردت عطيني البطانية شوي، قلتلها لا مستحيل،
قلتلها لو تبين روحي وجيبي بطانيتك من غرفتك، قامت رنده وطفت الأبجورة ورجعت
مكانها، تقولي مافيني حيل اصعد الدرج مشوار من هنا لغرفتي، قالت طيب بس أرجولي اذا
دفت ارجولي أنا بدفا، قلتلها يعني وش تبين؟ قالت خليني ادخل ارجولي معاك تحت
البطانية، وافقت أنا ورفعت البطانية لها دخلت ارجولها ونزلت البطانية، كانت
ارجولها بجانب خصري وأنا نايم على ظهري، خلصت الدعايات وابتدأ الفلم مره ثانية،
وقلبت أنا على جنبي الأيمن وصار بطني مقابل ارجول رنده تحت البطانية ومع الوقت
طلعت بطلة الفلم أللي أنا كنت مستحمل شوفة الفلم هذا للمرة الثالثة علشانها، طلعت
الممثلة الجميلة أللي تلعب دور الأميرة أللي تساعد بريف هارت، طبعا انواع الخيالات
مرت على بالي وأنا اتفرج على وجهها الملائكي، وكانت في لقطة لها وهي لابسة فستان
نازل عن كتوفها ومبين كتوفها ورقبتها ونصف صدرها الفوقي، جلست أتخيل جسمها بدون
ملابس، ومع الحماس بدا زبي يقوم شوي بس الحال مستور من تحت البطانية، وبحركة بريئة
بدت قصتنا أنا ورنده، كانت رنده ماده ارجولها ورجلها اليسار فوق رجلها اليمين، هي
غيرت الوضعيه عشان تصير رجلها اليمين فوق رجلها اليسار، (كل هذا وارجولها تحت
البطانية)، وصار أللي ما توقعته، بحركة رجلها هاذي حك أسفل رجلها بزبي وهو تقريبا
مقوم، أنا متأكد أنها حست فيه لأنها على طول طالعتني وشافت أنه يدي اليمنى مسند
فيها راسي ويدي اليسرى برا البطانية، بسرعه رنده سحبت رجولها من داخل البطانية
وتربعت عليهم، وأنا من الخوف شكله زبي بدا ينام بسرعه، ما قالتلي كلمة وحده بس شفت
في عيونها نظرة غريبة، كانها تضحك علي، بس ما تبي تبين لي انها حست بشي.
بعد
حوالي خمس دقايق بالكثير قالتلي برجع ارجولي في البطانية بردت، كنت افكر في نفسي
هي تبي يصير الحادث هذا مره ثانية ولا يتهيألي؟ رجعت ودخلت ارجولها بالبطانية
ولاحظتها هالمره خلت ارجولها مقابلة خصري مكان زبي وكانها متقصده، قلت بلعب معاها
واشوف نهايتها، ما تحركت من وضعيتي، وكانت رنده تهز رجلها يمين يسار على عادتها
ولكني استعجبت من الحركة لانه اول مره تسويها ورجولها تحت البطانية، مشيت معاها
باللعبة وقمت أقرب خصري بس بطريقة خفيفة بدون ما تحس، شوي شوي، ألين ما تجرأت
ومديت زبي القايم من ورا البنطلون ليلمس أسفل رجلها، وخليته مكانه، لما حسيت بأسفل
رجل رنده يلمس زبي وقفت حركة هز الرجل شوي، بعدين كملت تهز برجلها يمين يسار زي
أول بس هالمره مع علمها وعلمي ان رجلها الحين كل ما أتجهت لليمين تحك بزبي، أنا
رفعت عيوني أبي اشوف وجهها بس شفتها تطالع التلفزيون وكانه مافي شي غريب صاير
بالموضوع، بقيت أنا ثابت، ورجلها يتحرك يمين يسار، كله ما تحرك لليمين حك أسفله
بزبي، ألحين تأكدت أنا أننا أثنينا عرفنا اللعبه أللي نلعبها، وتأكدت لما شفتها
مدخله يدها اليمنى تحت المخده أللي على حضنها، ويدها الثانية فوق المخده، عرفت
أنها تلعب بنفسها، فجأة توقفت ارجولها عن الحركة، قمت أنا وقدمت خصري على فوق شوي
علشان يحك زبي بأسفل رجلها مره ثانية، هالمره أنا أللي كنت احرك خصري قدام وورا بس
على خفيف وهي أرجولها ثابته، أستمرينا على هاللعبه يمكن نص ساعه زياده، مره أنا
أحرك خصري ومره هي تحرك أرجولها، ألين ما قرب الفلم يخلص، قامت رنده وقالت أنا ما
احب أشوف نهاية الفلم لأنه فيها تعذيب لميل جيبسون، وبروح انام الحين، ولا تكلمنا
أبد بأللي صار لا بعد ولا أثناء حدوث هالشي، صعدت الدرج بسرعه رنده وبقيت أنا
مكاني ألين ما خلص الفلم، لما راحت رنده جلست أفكر بأللي صار، وبديت أتخيل جسم
رنده أللي عمري ما فكرت فيه بالطريقة أللي فكرت فيها هذيك الليلة بعد حادثة “البطانية”،
بعدما خلص الفلم بربع ساعه أنا طفيت التلفزيون وصلعت غرفتي، مريت على غرفة رنده
وما شفت النور مفتوح فقلت اكيد نامت، دخلت غرفتي ونمت.
الليلة
الثانية على حالنا تجمعنا مع أمي في الصاله حول الدفايا، ألين ما تعبت أمي وقالت
أنا بطلع وانام وكالعاده شالت معاها الدفاية، أنتبهت أنه أختي الليلة ما كانت
لابسة شرابات مثل امس، بالرغم من أنها بالعاده بالجو البارد تلبس شرابات بإستثناء
أمس، طبعا أمس كانت حالة إستثنائية بكل المقاييس، بدا فلم السهرة على الأم بي سي
تو وأخذت أنا وضعيتي المفضلة على الأرض، بس فاجئتني رنده لما شفتها هي بنفسها أخذت
البطانية الصغيرة من على الكنبة ورمتها علي وقالت ترا بيبرد الجو بعد شوي ما عاد
في دفاية تغطى لا تبرد، تغطيت أنا مثل العاده بالبطانية القصيرة وصار جسمي من تحت
صدري وأعلى بطني مغطى الين ارجولي، ما أتذكر وش كان فلم السهرة هذيك الليلة، كان
فلم بايخ وكان بالي مشغول بشي أهم من الفلم، كان بالي يفكر بلعبة امس وهل راح
نكررها اليوم ولا لا؟ لاحظت حركة اختي لما تعطيني البطانية فقلت في نفسي مو من
عادتها أكيد في بالها شي، وما خابني ظني قالت لي رنده انها مثل أمس نست تلبس
الشرابات وأرجولها بدت تبرد، قالتلي خليني أدخل أرجولي بالبطانية مثل أمس، شدتني
كلمة “مثل امس”، فأخذت وضعية النوم على جنب وقربت نفسي من أرجولها ورفعت البطانية
عشان تدخل ارجولها، طبعا هالمره ما تأخرت، أول ما دخلت أرجول رندة بالبطانية حسيت
بزبي يقوم على آخره، قربت خصري من أسفل رجلها ومثل امس بديت احك زبي برجولها من
ورا السروال القطن حقي، كنت لما اطالع رنده أشوفها تطالع التفزيون وكانها ماهي
منتبهه بس أنا متاكد انها متأكده من أللي قاعد يصير، بعد حوالي دقيقتين من تقديم
خصري وترجيعه للورا قالت رنده أول كلمة لي أثناء لعبنا لهاللعبة الجديدة، قالتلي
سروالك يدغدغني، (كنت لابس سروال غير سورال أمس وكان الخام حق السروال غير، قلتلها
دقيقه خليك لا تتحركين، دخلت يدي للبنطلون من تحت البطانية ونزلت سروالي بشويش
ألين ما طلعت زبي من ورا البنطلون، كان مغطى عن عيونها طبعا بحكم البطانية، مديت
يدي ونزلت رجلها اليمنى عن رجلها اليسرى وخليتهم جنب بعض ملاصقين لبعض، طالعتها
وشفتها على جلستها جالسة ومتكئة بظهرها على الكنبه اللي وراها، تطالعني وش أسوي،
لصقت أرجولها في بعض وقدمت خصري على قدام، هالمره كان زبي طالع برا السروال، يعني
جلد زبي الناعم لمس جلد أرجولها الناعمه، وصرت أحكه بأرجولها على فوق وتحت، وكنت
اطالعها في وجهها وأشوفها تتبسم وطالع مكان أرجولها أللي تحت البطانية، فرقت بين
أرجولها شوي ودخلت زبي بين أرجولها، يعني صار زبي يحك بين أرجولها وأنا أقدم خصري
على قدام وأرجعه، أقدمه وأرجعه، ورنده ساكته ما تتكلم بس تتفرج على محل أرجولها
أللي تحت البطانية، فجأة سحبت رندة أرجولها من تحت البطانية وقالت: أبي أشوفه،
وريني أياه، قلت: أوكي بس بشرط، قالت: أيش؟ قلت: أنا أوريكي حقي وأنتي توريني حقك،
سكتت رنده شوي وبعدين هزت راسها بالنفي وقالت: لا سألتها: ليه؟ قالت: بس، أوريك
ديودي إذا تبي أكثر من كذا ما راح أوريك، بس مو هنا، لازم نطلع فوق، أخاف تنزل أمي
وحنا على هالحال، على الأقل فوق نقدر نسمع باب غرفتها لانفتح، قلتلها: أوكي.. رفعت
السروال ودخلت زبي جوا السروال وشلت البطانية ورجعتها مكانها، وهي أسبقتني للدرج
وقالت لا تنسى تطفي التلفزيون.
لما
وصلت غرفتها لقيتها واقفة تنتظرني، قالتلي انها مرت على باب غرفة أمي وأبوي وما
أسمعت شي بس أحتياطا لا تسكر باب الغرفة عشان نسمع بابهم لو انفتح، بعدها طالعت
مكان خصري وشافت زبي المقوم من ورا السروال وضحكت وقالت: ماني مصدقة أللي أحنا
جالسين نسويه، مو تصير غبي وتروح وتعلم أحد! قلت: اكيد لا، هالموضوع بيني وبينك
وماحد بيدري.
راحت
واجلست على طرف سريرها جمب الابجورة وفتحت الابجورة، قالتلي طفي النور وتعال عندي
وقف قدامي، مديت يدي للسويتش أللي على الجدار وطفيت نور الغرفة، صار النور الوحيد
بالغرفة هو نور الابجورة، جيت ووقفت قدامها وهي جالسة على طرف السرير، ونزلت
سروالي عشان يطلع زبي قدامها، فتحت رنده ارجولها وقالتلي قرب بشوفه زين، قربت منها
وصار زبي يأشر على صدرها، قلتلها مانتي شايفة يأشر على أيش يلا وريني زي ما وريتك،
قالتلي دقيقة خليني أشوفه، جلست تطالع فيه يمكن نص دقيقه، أنا ما أستحملت وشديت
عضلات زبي مرتين وزبي أللي واقف على حده طلع فوق ونزل طلع فوق ونزل بالهوا، رنده
لما شافت هالحركة ما أقدرت تمسك نفسها وحطت يدها على فمها وضحكت، قالتلي يا كثر
الشعر أنت ليه ما تشيله؟ ليتني شلت الشعر، مدت يدها ومدت يدها تلمس فيه، ألعبت
بأصابعها على راسه وبعدين تتحسس جوانبه وأسفله، قالتلي: غريبة، كل ما في جسمك من
جلد خشن إلا هالجلد أللي على زبك نااااااعم، وبعدين حار ليه حر كذا؟ قلتلها: أنه
الزب لما يقوم يقوم لان الدم يبدا يتحرك فيه بكثرة وتتمدد العضلات وعشان كذا يصير
حار، (بصراحه ما ادري بس في هاذي أفتيتلها من عندي).
قلتلها:
بوسيه وحطيه بفمك مصيه، قالت: وع! مو حلو فيه شعر، وبعدين حنا أتفقنا توريني حقك
وأوريك صدري، قلتلها: يلا طيب ورينا صدرك، على عادتها بالليل كانت لابسة بجامة
مكونة من سورال طويل وقميص مطابقين بالقماش والنقشه، وكانت بيجامتها هذيك الليلة
لونها أصفر فاتح.
رفعت
قميصها وشالته، وفجأة صارت ما لابسة إلا بنطلون البيجامه الصفرا وستيانتها
البياضا، أنبهرت أنا من الجزء المكشوف من صدرها، وتذكرت الأميرة من فيلم بريف
هارت، وشفت انه صدر رنده اكبر من صدرها، إيه وش جاب الصدر العربي للصدر الأنجليزي؟
طالعتني رنده بعيوني وابتسمت ومدت يدينها ورا ظهرها تفتح الستيانة، أفتحت
الستيانة، وفجأة صرت أشوف الموقف كأني اشوفه بالحركة البطيئة، مدت يدها اليمنى
للكتفها الايسر ونزلت حمالة الستيانة من كتفها، وبان شويه من حلمة صدرها اليسار،
وبعدها مدت يدها اليسرى لكتفها الايمن ونزلت حمالة الستيانة، وفجأة، إنشالت
الستيانة وبان صدر رندة، صدر أبيييييض، وحلمات وردية كأنها ورود بوسط صدرها، رفعت
راسها رنده وطالعتني تشوف ردة فعلي، أنا مديت ايديني وبديت اتحسس أنعم جلد لمسته
بحياتي جلد صدرها، نزلت على ركبي قدامها وهي لسه على طرف السرير ومفرقه رجلينها،
جيت بين رجلينها بديت أسوي مساج للصدر، وأمرر أصابعي على حلمات صدرها، شفتها تغمض
عيونها، عرفت انه نقطة ضعفها صدرها، وان صدرها هو المكان الحساس بالنسبة لها، بعد
دقيقة ولا دقيقتين من التدليك وقفت على أرجولي ومسكت زبي بيدي، قربت طرف زبي من
حلمة صدرها الأيمن وجلست أحك طرف راس زبي فوق وتحت بسرعه، ورنده حطت أيدينها تحت
صدرها ترفع صدرها على فوق علشان ترفع حلمات صدرها، وبعدها يمين يسار يمين يسار، مع
حركاتي شفت حلمة صدرها الأيمن بدا يطلع على برا زي راس الليمونه، بيدي وجهت راس زبي
للحلمة الثانية حلمتها اليسرى، وبديت أحكه زي الأول يمين يسار يمين يسار، وبعها
على فوق وتحت، ورنده ماسكة صدرها من تحت وتدلك فيه وأنا أحك راس زبي بحلمتها، بدت
حلمتها اليسرى تطلع وتبرز زي أختها، وفجأة صار زي راس الليمون بارز، حطيت طرف راس
زبي على الحلمة بالضبط، ولاحظت انه انزلت مني الشهوة، وهي بالعاده نقطة أو نطقتين
شفافه ولزجه، صارت الشهوه على طرف حلمتها اليسرى، لما رفعت زبي على فوق كانت
الشهوه لاصقة في حلمتها وفي طرف فتحة زبي، كنت لما ارفعه على فوق يبقى خيط من
هالسائل الشفاف بين حلمتها وبين زبي، أرفعه ويمتد الخيط شوي، ولأنقطع الخيط
السائلي اللزج رجعت طرف زبي على حلمتها عشان يتبلل بالكم قطره أللي كانو عليه،
قالتلي رنده: عماد بوسني زي ما يبوسون بالأفلام، فحطيت يديني على كتوفها ونزلت
ظهرها للفراش وأنا نازل عليها، حطيت شفايفي على شفايفها وبستها بوسة طويلة، وحست بلساني
يمسح على شفايفها وبين شفايفها، وهي تعضعض في شفايفي وتسحبهم جوا فمها، لاحظتها
بنفس الوقت تدلك صدرها وأنا أمصمص شفايفها، قالتلي رنده: أبيك تدلك صدري أحب لما
تدلك صدري، رفعت راسي وشفت أنه التسريحه حقت رنده كان قدام وجهي في الجهه الثانية
من الفراش، شفت وجهي بالمراية، وشفت عطوراتها وكريماتها ولفت نظري علبة شفافه فيها
سائل شفاف، كانت علبة جونسونس بيبي أويل، طرت في بالي فكرة تعلمتها من فلم السكس
الوحيد أللي شفته في حياتي، وقلت في نفسي عصفورين في حجر واحد، قلتلها دقيقة وحده
بجيب شي، وقمت عنها ونزلت سروالي بشكل كامل، صرت أنا ما لابس شي غير التيشيرت حقي،
وهي ما لابسه إلا بنطلون بيجامتها الصفرا.
رحت
للتسريحه وأخذت علبة الجونسن بيبي اويل ورجعت للفراش، جلست على بطن رنده وصبيت
الزيت على صدرها، وشوية منه على يديني أثنينهم وبديت أدلك صدرها بالزيت، أخذت يمكن
اربع دقايق وأنا أدلك صدرها بزيت جونسون ألين ما شفت أنه صدرها صار يلمع بنور
الأبجورة، وحلماتها الوردية أزدادت حمرة لسبب أنا ماني فاهمه بس يمكن من التدليك
أو من الزيت المهم، رفعت نفسي على ركبي وصبيت شويه من زيت جونسن في كفي الأيسر،
وبديت أدلك فيه زبي أللي من قل الإهتمام فيه مؤخرا بدا يرتخي، جلخت فيه شوي وأنا
أطالع وجه رنده وهي تدلك صدرها بيدينها، قلتلها: رنده أنا بحطه بين صدرك وأنتي رصي
عليه أوكي؟ ما تكلمت رنده بس هزت راسها بالموافقة، نزلت خصري تحت صدرها مباشرة
وحطيت زبي، (أللي صار يلمع مثل صدرها من الزيت)، بين صدرها، قامت رنده وضغطت على
زبي بين ديودها وهي تحركهم بشكل دائري، كنت أطالعها بوجهها وهي تسوي هالحركة
الدائرية بيدينها على صدرها وكانت تطالعني بعيوني وتبتسم، بديت أنا أقدم خصري على
قدام وأرجعه على ورا، اخلي زبي يحك فوق تحت بين صدرها، قدام ورا قدام ورا، شفتها
عضت شفتها التحتية وغمضت عيونها، قلتلها تسكر على زبي بصدرها أقوى، وفجأة حسيت
بالممر الضيق أللي صار زبي فيه، قدام ورا قدام ورا بخصري، كلمالي أزيد بالسرعة،
حسيت إني قربت أنزل فطلعت زبي من بين صدرها ووقفت على ركبي، مسكت بيدي زبي وبديت
أجلخ فيه، فجأة مدت رنده يدها وقالت: لا لا أنا أنا.. أبعدت يدي وحطت يدها حوله
وبدت تجلخلي هي، أنا صبيت شويه زيت على يدها وزبي وهي تجلخلي وطاح شويه منه على
بطنها وصدرها، المهم صرت واقف على ركبي فوق بطنها ويديني على خصري وأطالعلها تدلك
صدر بيد وباليد الثاني تجلخلي، قلتلها أسرع أسرع وقامت تسرع، ألين ما حسيت أنه
خلاص بأنزل، حسيت عضلات جسمي شدت وفجاة أنفجرت زبي البركان، وأنثر ما نزلته فوق
صدرها ورقبتها، وهي غمضت عيونها، لما حسيت بأخر خيط يطلع ناظرت تحت لصدرها وشفت
نقاط المني حقي على صدرها، وكيف كان منتشر، ولونه ابيض لماعي بنور الأبجورة، وكأنه
عقد لولو، قالت رنده خلاص؟ قلتلها خلاص، وفتحت عيونها وطالعت صدرها، قالت:
يوووووووه وش هذا كله؟ قلتلها ليه زعلانه مانتي شايفة إني عطيتك عقد لولو؟ ضحكنا
على هالكلمة شوي وبعدين قمنا نروح نغسل، لما خلصت وتسبحت رجعت غرفة رنده ودقيت
الباب دقة خفيفة، فتحت لي الباب وهي لافة المنشفة حول صدرها وجسمها، قلتلها الحين
أنا بنام واشوفك بكره.. سألتها أستانستي؟ قالت: إيه، ولفت أيدينها حولي وضمتني
بقووووه وباستني على فمي بوسه طويلة، لما خلصنا قالتلي عندي هدية، قلتلها أيش؟
راحت لحمام غرفتها ورجعت وبيدها كرتونه صغيرة، عطتني الكرتونه ولقيت مكتوب عليها
نير مزيل شعر؟ قالت: لما أشوفك مره ثانية ما أبي أشوف ولا شعره على زبك أتفقنا؟
قلتلها: أكيد أتفقنا لكن أنتي بالمثل ما أبي أشوف ولا شعره في جسمك، أبتسمت
ودفعتني برا الغرفة وقالت تصبح على خير.
في
اليوم الثالث لما صحيت من النوم صحيت وكالعاده لقيت زبي مقوم، بدون تفاهم دخلت
الحمام وشغلت الدش، دخلت الدش وتخيلت رنده، تذكرت أللي سويناه، وجلست أتخيل مكوتها
وصدرها وأنا اجلخ تحت الدش، لما خلصت وغسلت جسمي تذكرت الكرتونه اللي عطتني أياه
رنده أمس، طفيت الموية وأخذت الكرتونه من الدرج ورجعت للحمام، قريت التعليمات مالا
يقل عن ثلاث مرات، ومشيت عليها خطوه خطوه ألين ما أكتشفت انه ما بقى حول منطقة
العانة عندي شعره وحده، صحيح كان يحرق شوي بس بعد الغسيل والدش الثاني شفت كيف صرت
املس، مافي شعر، ممتاز، مالها عذر الحين، لازم الليلة اجرب شي جديد، ما راح اتبهذل
البهذله هاذي كلها بكريمات ودشين من الصبح بدون مقابل.
كان
اليوم يمر ببطء، كنت أنتظر على أحر من جمر متى الليل يجي، صدت أختي بالممر أللي
فوق وهي تمشي، وكنت ألف يديني حولها وألبق فيها من ورا وهي تهمس زعلانه تقولي: أنت
مجنون؟! لا تشوفنا أمي أو أبوي ويذبحونا!!
لما
جا الليل وأجتمعنا على التلفزيون كانت رنده تطلي أظافر يدينها وأظافر أرجولها
بمناكير أحمر، وعلى عادتها أمي قالت بنام، يلا طفو الدفاية عشان آخذها معاي، قامت
وشالت الدفاية بيدها وقالت لا تتأخرون ورانا بكرة نروح ونعايد الناس بكرة عيد.
لما
أصعدت أمي على الدرج بدت رنده تطلي أظافر أرجولها، مرت حوالي نص ساعه وأنا كل شوي
أسألها خلصتي؟ وكانت تضحك، لما خلصت جلست زياده ربع ساعه عشان نتأكد أمي وأبوي
نامو وما راح ينزلون، سألتني: أستخدمت الكريم أللي عطيتك أياه؟ قلتلها إيه واليوم
ما أبي أعذار منك، أسألتني كان الشعر كله راح ولا لا؟ قلتلها كله راح، وما أمداني
أقول هالكلمة ألا ونزلت البنطلون عن زبي عشان تشوف النعومه الجديده، قالت وااو شفت
الفرق؟ أمس كانك غوريلا واليوم وشحلوك، قلتله اليوم أبيك تتخيلين أنه زبي أيسكريم
وأبيك تمصينه، قالت ما أعرف، قلتلها أجل أقعدي على الكنبه، جلستها على الكنبة وجيت
ووقفت قدامها، مسكت زبي بيدي واليد الثانية على راسها، قلتلها أنتي أفتحي فمك وأنا
بدخله، فتحت فمها ودخلت حوالي نصه لفمها، قلتلها الحين سكري شفايفك عليه، وسكرت
شفايفها وفجأة حسيت بحرارة فمها وحرارة اللعاب في فمها، أحساس أي واحد قد خلا احد
يمص زبه يعرفه، وشوي شوي بديت أقدم خصري وأرجعه وأنا مثبت راسها بيدي، يمكن دخلته
في فمها حوالي عشر إلى عشرين مره ألين ما طلعته رنده من فمها وقالت لا مو حلو كذا
يا عماد، قلتلها ليه؟ قالت عماد هذا مو زب هذا عمود واحس فيه يضرب حنجرتي وأنت
تدخله كذا، بتخليني أستفرغ كذا أنت، قالت خليني أنا أمصه وأنت لا تتحرك، حطيت
يديني على خصري وقلتلها يلا، مسكت قاعده زبي بيدها اليمنى وبدت تمصمص فيه، ما كانت
فنانه بس يكفيني إحساس فمها ودفا لعابها وهو يتوسع لما تقدم راسها على قدام ويختفي
عمودي جوا فمها، وإحساس فمها وهي تضيقه وتمصه بشفايفها ولسانها يحك بزبي من تحت
وهي تبعد فمها عن خصري وأشوف زبي يطلع من فمها، أخذت بالمص مده لا بأس فيها ألين
ما حسيت انه أرجولي ماهي قادرة تشيلني، وتفاجات فيه تقولي نام على ظهرك وتجي جنبي
وأنا على ظهري وتكمل مص، كنت أشوف شعرها يطيح من على راسها ويدغدغ بطني وراسها
يطلع وينزل يطلع وينزل، شكلها بدت تستلذه، ومع الوقت تعلمت، ومع الوقت صار
هالأسكريم من أكثر الأشياء أللي تحطه بفمها باليوم.
لما
تحمست من مص رنده لزبي قلتلها يلا نطلع فوق، وافقت على طول رنده وقامت وطفت
التلفزيون، أنا رفعت سروالي وطلعنا الدرج بهدوووء عشان ماحد يسمعنا، قربت رنده من
باب غرفة أبوي وأمي تتسمع، وأنا واقف أنتظرها في نهاية الممر الفوقي، وبعدها جت
تركض على اطراف أرجولها، ولما قربت مني قالت وهي تهمس وتبتسم: أسمع شخير أبوي،
بسابع نومهم، قلت أوكي غرفتك ولا غرفتي؟ قالت لا غرفتي ورحنا للغرفة، ما أمدانا
وصلنا الغرفة حتى لصقتها بالجدار وبديت أحك جسمي في جسمها من قدام، وتحسست صدرها
لقيتها ماهي لابسة ستيانه الليلة، بس بيجاما من سروال طويل وقميص على عادتها،
قالتلي أبيك تروح وتقفل غرفتك بالمفتاح وتعال، رحت غرفتي وقفلت الباب بالمفتاح،
لما رجعت عند رنده دخلتني الغرفة وقفلت بابها بالمفتاح هي، من هالحركة عرفت انها
ناوية الليلة شر، بعدما قفلت الباب شفتها ترفع قميصها وتشيله، وبعدها نزلت سروالها
وهي تنزله دنقت وصارت في وضعية الركوع، وشفت مكوتها لأول مره، قلت في نفسي الليلة
ليلتك يا عماد، ألتفتت علي وهي ما على جسمها غير إبتسامه، مافي قطعة ملابس وحده،
وأشرت على منطقة عانتها وقالت شوف أنا دايما أشيل الشعر بالكريم أللي عطيتك أياه
امس، قالتلي رنده يلا شيل ملابسك ما أبي أشوف عليك ولا شي، قلتلها تبيني أشيل
ملابسي؟ قالت إيه، طلعت زبي من السروال وقلتلها لازم تصحين هذا على الآخر قبل أشيل
ملابسي، قالت كيف؟ قلتلها كملي أللي كنتي تسوينه من تحت من شوي، راحت رنده وشغلت
الأبجورة، وبعدها طفت النور العادي للغرفة وجت وأنزلت على ركبها قدامي، ظليت أنا
واقف على رجولي وهي على ركبها قدامي وجهها لخصري، مسكت زبي وبدت تهز فيه يمين يسار
أين ما صحصح شوي، لما صحصح شويه مسكته وبدت تمص فيه مره ثانية، ما كان صاحي على
الآخر وكانت لما تمص فيه أحيانا يطلع من فمها ويطيح على تحت يأشر على الأرض كأنه
موزة مقلوبة، كانت تنزل راسها وتمد لسانها وترجعه جوا فمها لسوا كذا، كنت أناظر تحت
وهي تسوي كذا وأشوف عيونها احيانا تطالع عيوني على فوق، وأحيانا ثانيا كنت أشوف
صدرها، طبعا ما يحتاج اقولكم بعد ست أو سبع مصات محترمه صحى زبي على الآخر، وقامت
رنده من على ركبها ودخلت يدينها تحت التي شيرت حقي ترفعه على فوق، لما طلع صدري
بدت تبوس بصدري وتمصمص حلماته، أنا لا إراديا نزلت السروال الطويل حقي ورفعت ركبتي
الأولى، بعدها الثانية، وفجأة صرت زيها ما على جسمي قطعة ملابس وحده، لفيت حولها
ولصقت جسمي بجسمها من ورا، ولفيت يديني حول صدرها وصرت ادلك ديودها بيديني، طبعا
قربت خصري من قدام لمكوتها وصار زبي يحك على الخط الفاصل بين شطايا مكوتها فوق
وتحت، أستمريت أمسح بأيديني على كل جزء من جسمها الناعم، أعضعض بشفايفي رقبتها من
ورا وامسح بأيديني جوانب بطنها وخصرها وصدرها، دفيت جسمها على اقرب جدار، ولصقتها
بالجدار وأنا امسح على بطنها، مديت يدي للتسريحه وجبت صاحبنا الجونسين بيبي أويل،
قلت الليلة هي أللي جنت على نفسها، أخذت الجونسن وبديت أمسح فيه على زبي، وقالتلي
عطيني شويه بيدي وصبيتلها الجونسن في يدها، شفتها تمسح فيه فخوذها من الداخل تحت
محل فتحة كسها مباشرة، قالتلي رنده دخله بين فخوذي، حاولت في البداية بس أنا اطول
منها يمكن بسانتي أو أثنين، أثنيت ركبي شوي وزحلقته بين فخوذها على فوق، حسيت
برنده تسكر فخوذها على زبي، ولما كنت أوقف بدون ما أثني ركبي أرتفع وأحس فيها ترفع
نفسها معاي، لما طالعت على تحت شفتها واقفة على أطراف أصابعها، وشفت المناكير
الأحمر أللي كانت حاطته على أظافر رجولها وهي ترفع نفسها على أطراف أصابعها، صرت
أحرك خصري على قدام وورا وأحس بزبي يحك فيها بين فخوذها، فجأة حسيت فيها ترص خصرها
على ورا وتستند بيدينها على الجدار، صارت بوضع نص ركوع ويدينها مستنده على الجدار،
صرت لما أطلع خصري على برى أشوفها تنزل من على أطراف أصابعها شوي، ولجيت ادخل خصري
ومن ثم زبي بين فخوذها مره ثانية أضطر أثني ركبي وأرفعها على فوق، وهي تساعدني
بانها توقف على أطراف أصابعها مره ثانية، ولكن مع هالوضعيه الجديده لاحظت أن راس
زبي من فوق كان يحك في بظرها، وزبي من فوق يحك بفتحة كسها وأحس بالبلل أللي ينتج
عن إحتكاك زبي بفتحة كسها، زيادة على البلل والزيت حق جونسون أللي كان بين فخوذها،
أثني ركبي وأرفعها على أطراف أصابعها، وهي تتسند على الجدار بيدينها، لفيت يديني
حول بطنها وصرت أدلك صدرها بنفس الوقت، ولما تحسست حلمات ديودها حسيت فيهم ناظات
على برى كانهم أصابع، ساعتها عرفت انها بأشد حالات النشوة الجنسية، وبعدما أستمريت
على التدخيل والتطليع بين فخوذها لمدة ثلاث إلى أربع دقائق حسيت بجسمها يشد، وأخذت
أنفاس متقطعه وأرتعش جسمها رعشة قوية، بعدها رعشتين أو ثلاث رعشات خفيفة وحسيت
بسائلها الدافي يصب على زبي بين فخوذها، تنهدت وقالتلي عماد خلاص مافيني حيل أوقف
على أرجولي، نزلتها على الفراش وجلست على طرفه آخذ نفس من المجهود، سألتني رنده
قالتلي أنت للحين ما خلصت؟ قلتلها لا، قالت عطيني شوي أرتاح يا عماد، عمري ما حسيت
برعشه زي أللي حسيتها قبل شوي، بعد راحة يمكن خمس دقايق أخذت من زيت جونسن ودهنت
فيه يدينها وزبي، وأنا نايم على ظهرى جلختلي بيدها ألين ما خلصت أنا، وساعتها صرنا
متعادلين، طالعت الساعه وشفت الوقت متأخر قلت في نفسي لازم أنام لاني أعرف ابوي
بكرة عيد ومن الصبح راح يوقف على راسي يبيني أصحى عشان أروح معاه نعايد اقاربنا.
في
أول يوم عيد أنشغلنا بالمعايدات والزيارات ولا قدرنا نختلي ببعضنا البعض، الشي
الوحيد أللي أذكر سويناه كان في عصر اليوم الثاني، لما كان أبوي نايم وأمي راحت
تعايد الجيران، جتني رنده بغرفتي ومصت زبي يمكن ربع ساعه وأنا ما أمداني حتى أفصخ
ثوبي، كنت رافع ثوبي بأيدي ومخليها تمصلي، بس بعدها سمعنا باب غرفة أبوي ينفتح
وأضطرينا نوقف وأنا وأياها وأنحاشت بسرعه للغرفتها قبل يمدي أبوي يخلص من الممر
أللي يلتف في نهايته قبل يوصل الابواب الثلاثة أللي هي بابي وبابها وباب غرفة نوم
الضيوف، صرنا مثل المجانين، أللي يشوفنا يقول تونا بلغنا، كل ما صارتلنا فرصة ما
خليناها تعدي ولو على الأقل بتلبيقة على الطاير أو شفشفه لصار مافي أحد حولنا.
ولكن
في ثالث يوم للعيد رحت للصيدلية وشريت الكريم العجيب أللي من زمان معروف بين أوساط
الشباب، أسمه أسترو جلايد، وهو مثيل لكريم الكي واي ولكن أحسن منه ومخصص لجفاف
المهبل عند النساء، هو غالي نسبيا صحيح، (القارورة الصغيرة منه بأربعين ريال)،
ولكن ميزته مع الإحتكاك يصير حار، وأيام التجليخ علمتني انه مافي مثله من ناحية
الإحساس، (خذوها مني نصيحه يا أولاد روحو لأقرب صيدلية وجربوه بتدعونلي).
في
خامس يوم للعيد، (وآخر يوم من إجازة العيد الرسمية)، قررت أروح وأزور مخيم عمي،
سالت أبوي كانه يبي يروح بس كان أبوي ماخذ نزلة برد من الجو البارد وقرر أنه ما
يروح، كانت في مناسبة انه أختي تروح، والمناسبة كانت ولادة بنت عمي مولودها الأول،
وإجتماعها مع اخواتها في مخيم عمي (أبوها)، قررنا نروح أنا ورنده وفي الطريق أتذكر
قلتلها شوفي من متى ما قدرنا نختلي ببعض، قالت أنا ودي اكثر منك بس أنت شايف
الاحوال، طلعنا بدري هذاك اليوم في الصباح علشان يمدينا نستمتع بيوم كامل بالمخيم،
أخذنا الجمس حق أبوي ومشينا بالطريق، كانو أولاد عمي بالمخيم مع أخواتهم وعمي
كبيرهم، مسوين غدا، وأحنا بالطريق طبعا أقتنصنا الفرصه، ونزلت رنده راسها لحد حضني
وأنا رفعت الثوب وخليتها تمصلي وإحنا ماشين بالخط، الطريق اخذ مننا حوالي ثلث ساعه
ولكن معظم الوقت أللي يشوف سيارتنا يقول مافيها غيري والسبب ان راس رنده بحضني،
قبل نوصل للمخيم اتفقنا أنا ورنده اننا بعد الغدا في فترة العصر راح ناخذ السيارة
ونروح نتمشى بالبر، وبيكون العذر قدامهم بسيط وهو إني أبي أخليها تسوق الجمس دامها
بالبر ومافي سيارات، وصلنا وراحت رنده لخيمة البنات ورحت أنا لخيمة الاولاد.
لعب
وسوالف وشوي ألين جا وقت الغدا، تغدينا حوالي الساعه 3، أنتظرت حوالي ساعه ودقيت
على جوال رنده، قلتلها جاهزه؟ قالت إيه، طبعا بكل سهولة قدرت أقنع عمي إني أبي أخذ
رنده تسوق، وهي بكل سهولة قدرت تقنع بنات عمها وأمهم بهالشي، مافيها شي سمعتها
تقول وهي عند باب الخيمة، أخو يبي ياخذ أخته تسوق بالبر، وتعالت أصوات الضحكات
بالخيمة، أطلعت رنده وهي لابسة العباية وركبنا الجمس حقنا، شغلت السيارة وأخذنا
لفة حول المخيم، وبعدها طلعنا غرب المخيم بإتجاه مكان فاضي أعرفه زين من ايام
تمشياتي مع أولاد عمي بالجيب حقهم، بعد سواقة حوالي عشر دقايق وصلنا المكان أللي
كنت أبيه، مكان شاسع ومنبسط ومع نور شمس العصر نقدر نشوف كل مكان حولنا، ونشوف أي
سيارة او أي احد جاي على الأقل على بعد كيلو ونص، سألتها رنده أنتي تبين تسوقين؟
قالت أنجنيت أنت؟ لا ما أبي أسوق بس ودي أخلص لأني ماني مرتاحه بهالمكان.
شفتها
متوترة، نزلت من الجمس وفتحت الباب الخلفي ونومت الكرسي أللي ورا، يعني صار في
مكان داخل الجمس يكفي لشخص ينام فيه، قلتلها يلا بسرعه انزلي ورا، فصخت رنده
الصندل أللي كانت لابسته، وبعدها العباية وانزلت من كرسي الراكب الامامي وأركبت
ورا كانت لابسة تنورة طويلة للكعب لونها أسود وقميص بيج أكمامه طويلة، أنا كنت
لابس ثوب شتوي لونه أسود، فصخت شماغي وحطيته بالكرسي أللي قدام، بعدها رفعت ثوبي
لفوق بطني وفصخت سروال القطن الطويل أللي كان تحت الثوب، وجلست ماد رجليني على شكل
رقم سبعة على الأرض، على رنده أخذت ربطة شعرها وربطت شعرها على شكل ذيل حصان،
وأخذت وضعية السجود قدامي وجهها على مكان زبي ومكوتها فوق بالهوا، بدت تمص راس زبي
بالبداية، ألين ما بدا زبي يكبر شوي شوي وصار شبه قاسي، طبعا ما يحتاج أقولكم رنده
أخذت أشواط من ناحية الخبرة في المص في الخمس أيام الماضية، ومسكت زبي بيدها وبدت
تلحس بطرف لسانها زبي من تحت، بادية بالراس ونازلة بطرف لسانها لخصاياي وطالعه مره
ثانية، كنت اتفرج على راسها يطلع وينزل وإحساس فمها الدافي بالبرد كان شي لا يوصف،
مديت يديني لمكوتها وبديت أرفع التنورة شوي، ساعدتني هي لما أرفعت أول ركبة وطلعت
التنورة من تحتها وبعدين رفعت ثاني ركبة ورفعت التنورة من تحتها، وهي مشغولة بمص
زبي أنا بديت اسحب التنورة على فوق، ألين ما أرتفعت التنورة فوق مكوتها ونزلت على
ظهرها، وصارت مكوتها ممدوده بالهوا وراها وهي للحين في وضعية السجود ووجهها لزبي
وأنا جالس على الأرضية المسطحه للجمس من ورا، شفت كلسونا البيج، قلتلها يا عيني
طقم مع القميص وحسيت فيها تضحك وزبي بفمها، بعدما حسيت أنه زبي خلاص وصل حده من
ناحية الكبر قلتلها تنام على ظهرها، وفرقت بين أرجولها وجبت نفسي بين أرجولها
رفعت
التنوره حقتها ألين بطنها ونزلت الكلسون البيج منها، قربت زبي لفتحتها من قدام،
وبديت وأنا ماسك زبي بيدي وأرفعه وأنزله بقوه اخلي طرف راس زبي يضرب بظرها أللي كل
ماله وأوشوفه يكبر ويمتد على برا كأنه راس ليمونه صغيرة وردية، مدت رنده أصابعها
الثنتين وفرقت بين اللحم أللي يغطي البظر حتى بان، مسكت راس زبي ورصيته على بظرها
بقوه، خليته مرصوص وقمت افرش فيه زي الفرشة على بظرها، نزلت مني قطرة او قطرتين
شهوة ساعدتنا في ترطيب المكان وخلا المكان أكثر إنزلاقية، مسكت رنده زبي بيدها
وصارت تفرش فيه على فوق وعلى تحت من بظرها الين فتحتها من قدام فوق تحت فوق تحت
الين ما حسيت أنها خلاص ما عاد تقدر تتحمل، وصارت ترص براس زبي على فتحتها من
قدام، قلت أتمالك زمام الامور قبل تطلع من يدينا ومسكت أنا زبي بيدي، قلت كذا أضمن
أقدر أتحكم فيه، وحطيت راسه على فتحتها من قدام، وبديت احرك الراس على شكل دائري
حول فتحتها من قدام، وهي شفتها رصت أصبعها الكبير على بظرها وقامت تحرك أصبعها
بشكل دائري، كل مالها وتسرع، وأنا أتبادل الحركات مره أخلي راس زبي يحك حول أطراف
الفتحة ومرفة اخليه يحك على فتحتها فوق وتحت زي الفرشة بسرعه، قامت تشاهق وتتاوه
بطريقة ما قد سمعتها، طبعا الحين حنا بالبر ونقدر ناخذ راحتنا داخل السيارة، محنا خايفين
احد يسمعنا، وأنا كنت متقصد أبيها تشتهي لأني اليوم كنت ناوي اجرب الكريمة الجديدة
اللي شريتها من الصيدلية، أستمرينا على هالحال يمكن خمس دقايق، الن سمعتها تترجاني
ادخله، قلتلها بدخله بس مو من هنا، دخلت يديني تحتها وفتحت سحابة التنورة، وسحبت
التنورة من عليها على تحت ألين ما نزلته كله عنها، قلتلها قومي يا رنده، وخلي وجهك
لقدام وبطنك على المرتبة الأمامية للجمس، وقفت رنده على ركبها وصار بطنها على
المرتبة، قلتلها تلصق فخوذها في بعض وهي واقفة على ركبها، وجيت أنا وراها واقف على
ركبي، صارت جوانب ركبي الداخلية على جوانب ركبها الخارجية، وبطني في أسفل ظهرها
وصدري في أعلى ظهرها، طلعت علبة الأسترو جلايد من جيب الثوب، من أول ما ركبت
السيارة في تمشيتنا وأنا حاطها في جيبي لأني عارف إني بأستخدمها اليوم، حطيت شويه
على طرف أصبعي وقمت أدهن فيه بين شطايا مكوتها، أدهنه فوق تحت على إمتداد الخط
الفاصل، وأزيد شويه على طرف أصبعي وأدهن فيه بشكل دائري على فتحة مكوتها، سالتني
رنده عماد ناوي تدخله أنت؟! قلتلها إيه، سمعتها تتأفف وتقول لا، بس يوم شفتها
تعارض بسرعه دخلت طرف أصبعي مكوتها، وقفت مكانها رنده ما تحركت، صرت أدخله واطلعه
أدخله وأطلعه، هالكريم رهيب يا جماعه، ولا كأنها حاسه بشي، طلعت أصبعي من مكوتها
وبديت أدهن زيادة من هالكريم على زبي، لما حست رنده إني قربت زبي لفتحتها من ورا
حسيت فيها تنزل خصرها ما تبي زبي يدخل، مديت يديني حول بطنها وعضيتها بأسناني عضة
خفيفة على رقبتها، كنت أقولها أفتحي أفتحي! بطريقة غير مفهومة بالمرة لأن أسناني
عاضتها، بس شكلها أفهمت، ورجعت واقفه على ركبها ومنزله بطنها على المرتبه الامامية
من وره، قالتلي وشتبيني أسوي؟ قلتلها أفتحي مكوتك وخلي الباقي علي، مدت أيدينها
على ورا ومسكت بكل شطية من شطياتها البيضا بيد، وفرقت بينهم، رجعت أنا بمكوتي على
سيقانها من ورا اشوف، قلتلها أييييييوه خليك كذا، أخذت قارورة الأسترو جلايد ورصيت
شويه منه بشكل مباشر على فتحتها بقدر المستطاع، ودخلت يدي اليسرى من تحت قميها
البيجي وفكيت ستيانتها من ورا، صارت ستيانتها مفتوحه والقميص لسه عليها مسكت زبي
بيدي وقربت راسه لفتحتها من ورا، وقفت على ركبي وراها وصار كل شي فيني من فوق
ركبتي لاصق في رنده من ورا، دخلت طرف الراس وأستعجبت من سهولة دخول طرف الراس،
عماد دخل دخل دخل! بشويش، سمعتها تقول، خليت الراس داخل مكوتها ولفيت أيديني حول
بطنها من تحت قميصها، دخلت كفوفي بين ديودها وبين الستيانه أللي متعلقة فيها من
كتوفها ومفتوحه من ورا، وقمت ادلك فيه، أبيها ترتاح لأني أعرف انه هذا نقطة ضعفها،
سمعتها تنهدت بقوه ورجعت راسها على ورا، أستمريت ادلك صدرها وأدخل زبي على أقل من
مهله، حسيت انها تحاول تبعد خصرها على قدام قمت عطلت ركبي وقربت وخليت خصري يرص
خصرها على المرتبه حقت الكراسي الأمامية، خلاص يا رنده ما في مفر، كل ما حسيت
بعضلات شرجها تشد وتتحسس زبي دلك صدرها وحلمات صدرها اكثر ألين ما أحس بعضلاتها
بدت ترتاح، وأبدا ادخله أكثر واطله لطرف الراس، أدخله اكثر واطلعه لطرف الراس،
كانت المقاومه من عضلات شرجها مستمرة ألين ما حسيت أن نص زبي دخل فيها من ورا،
وكلما دخلته كانت تصرخ أيييييييييييي، ولطلعته اسمعها تتنهد أح أحيييه أح بشويش
عمودي، ما أدري أيش أللي صار بالضبط بس من بعدما دخل زبي فيها من ورا للنص حسيت
عضلات شرجها كلها أستسلمت، وبالرغم إني كنت ناوي أدخل بس شويه اكثر من النص لقيت
زبي يتزحلق مع الكريم ألين ثلاثة أرباعه أو أكثر، أيييييييي عمودي أيييييييي
سمعتها تقول، خليته داخلها حوالي دقيقة وبعدين طلعته للربع ورجعت أدخله مره ثانية،
بالاول بشويش ومع كل تدخيله اسرع اكثر واكثر، عماد ركبي وبطني يعوروني خليني أنام
على بطني قالت، وخرت عنها ونامت رنده على بطنها، زدت كمية من الكريم شويه حول زبي
وجلست فوقها، حطيت الراس على فتحة مكوتها من جديد ورصيته، في البداية ما كان في
تجاوب ولكن فجأة تزحلق داخل، أستمريت ادخله واطلعه وأنا نايم فوقها، ألين ما حسيت
انه كله قام يدخل ويطلع، وبعد فترة كنت أسمع صوت خصري لما ينزل على مكوتها بقوة،
سطاع سطاع سطاع، فجأة حسيت نفسي بنزل، تشنجت عضلاتي بطني ودخلته بأقوى ما عندي
داخلها، وحسيت بنفسي أقذف جوا مكوتها، أنهرت فوقها من التعب، قلتلها مو حلو؟ قالت
يعور والله ما تدري كيف يعور بس فيها متعه ما أكذب عليك، وكانت أول مره، بس ما
كانت آخر مره، خلصنا ولبسنا بسرعه، وطول الطريق وأحنا راجعين كانت تقول أححححححح
يخرب بيتك ماني قادرة أقعد زين للحين يعورني، قلتلها تتذكرين أول مره؟ يوم تدخلين
ارجولك معاي تحت البطانية؟
مرض
سائق العائلة العم صبحي، والذي كان يوصل إبنتي سجى ذات ال 18 ربيعا إلى المدرسة،
وأجرينا له عملية الزائدة الدودية والتي جعلته يجلس في البيت أسبوع، مما اضطرني
إلى توصيل إبنتي صباحا إلى المدرسة، وما إن صعدت في سيارتي الفخمة حتى تراءت لي
عيناها في مرايا السائق الأمامية وبان وجهها الجميل.. يا الهي إنها تشبهها كثيرا..
بل إنها هي، نفس عيونها العسلية ونظراتها الشهوانية واكتناز شفايفها ودورة وجهها
البيضاء، نعم إنها تشبه فوزية، زوجة جارنا عندما كنت شابا في الثامنة عشر من عمري
والتي أفقدتني عذريتي واستمرت علاقتي معها لأكثر من سنة حتى انتهت بفضيحة كبيرة
جعلت والدي يضطر لدفع فصل عشائري لزوجها حتى لا اسجن أو يحصل لي مكروه، وتطليق
فوزية، وبينما أنا سارحا في أفكاري وانظر للمرايا قطعت إبنتي علي التفكير وقالت
سجى:
صباح الخير بابا احنه جاهزين، وهاي صديقتي أميرة، جيراننا اللي خلف بيتنا، وصديقتي
رنا بنت عمو كريم جيراننا، دائما يجن وياي للمدرسة بالسيارة، والبنات بصوت واحد:
صباح الخير عمو
أنا:
صباح النور بابه، صباح النور بنات، يله نتوكل على الله، وحركت السيارة وانظر كل
شويه للمرايا وارى أميرة تنظر لي أيضا وعلى شفتيها ابتسامة مخفية ويبدوا أنها قد
أحست بنظراتي، وأرجعني تفكيري إلى رشدي، ما هذا، إنها بعمر إبنتي، كيف انظر لها
هكذا، هل اشتقت إلى فضيحة جديدة؟
اسمي
الحاج رحيم (ابو محمد) وعمري خمسون عاما وكنت رجل مهابا ضخم الجثة، طويلا، ابيض
البشرة، وقد ورثت تجارة الذهب من أبي وأصبحت ذو ثراء كبير، واملك محلات وورش لبيع
وصياغة الذهب بالإضافة إلى عمارات وفنادق اثنين في بغداد ومتزوج من باسمة امرأة
جميلة جدا بيضاء ورشيقة وذات عيون ملونة وتصغرني بأربعة أعوام، ولي منها أربعة
أطفال فتاتين وولدين أكبرهم إبنتي سجى ويليها إبني محمد 16 عاما، وكانت علاقتي
الجنسية مع زوجتي رائعة جدا تغنيني عن التفكير في النساء الكثيرات اللاتي يمرن علي
بحكم عملي وثرائي ووسامتي، وكانت باسمة امرأة مطيعة طيبة شاركتني الحياة واعتنت
كثيرا بتربية أولادي وكانت مثال للمرأة الصالحة، والتي تسند زوجها وتساعده في
الحياة، وأيضا كانت تعتني بنفسها وجسدها الممشوق وترتدي أرقى قمصان النوم والملابس
المثيرة والعطور والمكياج، ولكن في الفترة الأخيرة أصبحت العلاقة رتيبة جدا بسبب
تقدم العمر ووجود الأطفال ومشاكل الحياة حيث لا نلتقي إلا كل شهر او كل أسبوعين
ولم يكن ذلك يكفيني بسبب حبي للجنس.
أصبحت
نظرات أميرة أكثر جرأة لي في الأيام القادمة عند توصيلهم بل عضت شفتيها مرة عند
النظر لي بطريقة شهوانية لا تخفى على ابن سوق مثلي كما نقول، ورجعت عند محلي
الرئيسي في الكرادة وجلست في غرفة المكتب الداخلية بعيدا عن ضوضاء البيع والشراء،
ورجعت بي الذكريات الى عمر ال 18 سنة، عندما كنت شابا رشيقا ابيض البشرة ومحبوب
وذو أصدقاء وعلاقات كثيرة وكنت شاطرا في التجارة مما جعل أبي يحبني ويعتمد علي
أكثر من إخوتي في عمله، وكان عادل ألذي يعمل عندنا وذو علاقات كثيرة مع النساء
لوسامته وشطارته صديقي المقرب، رغم انه اكبر مني بسبع سنوات، ويروي لي دائما عن
علاقاته ويفتح عيني على ذلك العالم، وكنت لحد اللحظة فتى خام وبلا تجارب وفقط
أشاهد الأفلام السكسية من على جهاز الفيديو خاصتي، وكان عادل الممول الرئيسي لي مع
بعض الأصدقاء!
تزوج
أبو رائد جارنا وصديق أبي من فوزية بعد وفاة زوجته الأولى بحادث سيارة وكانت فوزية
امرأة جميلة جدا وشهوانية وذات جسم ممتلئ وصدر ناهد وطيز مدورة تهتز عند المشي
وعمرها 30 سنة ومرحة وقد أصبحت بسرعة صديقة أمي الطيبة ودائما متواجدة عندنا لان
أولاد أبورائد الثلاثة من زوجته الأولى في المدرسة وكانت دائما ما تنظر لي بريبة عند
دخولي وخروجي من البيت وأنا اسلم عليها وراسي للأسفل من خجلي وهي تمازحني وتقول:
إي عيني كلش مؤدب، متباوع على النسوان، تلاقيك عيونك مثل اليمامة على البنات!
وتضحك
مع أمي، وكانت عندما اخرج من البيت تمد رأسها من باب بيتهم وتجيبب على سلامي
وتقول: هلو عيني رحيم، فدوة شلون ولد يخبل، هنيئا للي تأخذك، وهكذا كانت دائمة
التحرش بي والمزاح معي.
وفي
احد الأيام نادتني عند خروجي وقالت: عيني رحيم، تعال ساعدني نحرك طقم القنفات أريد
أنظف تحته، فدخلت معها الى البيت وكانت ترتدي دشداشة مشجرة ومفتوحة من الصدر ولم
تكن ترتدي الستيان مما يجعل نهودها تتحرك يمينا وشمالا مع بروز الحلمة بشكل واضح
من الدشداشة وظهور نهر الحياة بين نهديها الطريين جعلني ذلك ارتبك ولا اعرف
الكلام، وعلت الحمرة وجهي وبرز توتر عيري من انتفاخ البنطلون الجينز اللذي ارتديه
وكنت اتحرك على توجيهاتها كالإنسان الآلي، وقد أحست فوزية بارتباكي وبعينها
الخبيرة عرفت إن عيري قد وقف عليها ووقفت أمامي تشرح لي كيف ارفع القنفة الصغيرة
ورجعت بطيزها فلامست عيري المنتفخ، عند ذلك شهقت واستدارت علي تنظر لي دهشة
وعينيها مفتوحة وتقول: ولك رحيم هاي شنو اللي ضربني، مو عيب عليك، متستحي؟
فأجبتها
بتلعثم وخوف: شنو باجي فوزية.. ما، مما كو شي، فمسكت عيري من وراء البنطلون وقالت:
شلون ماكو شي، وهذا شنو اللي واقف عليه؟ ثم استدركت وقالت: عزه، هاي شنو؟ هذا زبك
كلش كبير، انته شكد عمرك، معقولة، شو خلي اشوفه، وبدأت تفتح حزام البنطلون
والسحابة وأنا مرتبك ومتسمر بمكاني ولا اعرف ماذا افعل ثم أنزلت البنطلون بصعوبة
فظهر لها عيري متوترا وكبيرا فمدت يدها من وراء اللباس تستخرج عيري وهي تنظر لعيني
وتقول: اووووف، هذا شكبره، اكبر من عير ابو رائد، واحمر وحلو، رحيم، كلشي حلو بيك
حتى زبك، وارتبكت أكثر وأخذت أنفاسي تتصاعد وحاولت إبعاد عيري عنها بحركة لا
أراديه فتمسكت به أكثر وما أن ضغطت عليه وأخذت تفركه وتحرك يديها عليه فلم اعرف ما
أصابني فارتعشت وقذفت لبني عليها بقوه وغزارة كالنافورة فأصاب وجهها وشعرها،
وأدارت وجهها عنه فنزل المني على خدها وإذنها وسال على عنقها واخذ ينزل بين نهديها
وهي تنظر لي بدهشه وتقول: عزه، عزه، عزه، عليك، يبوووه، هاي شنو، انته شكد قوي،
كبتك ملتني، وبللت هدومي، وأنا غير مهتم بما تقول وافتح عيني وأغمضها وانظر اليها
وقد تبلل نصفها العلوي من لبني وهي لا تزال تفرك به وتستخرج المني منه حتى آخر
قطرة، ثم قامت وهي لا تزال تمسك بعيري اللذي لا زال واقفا بيدها وقادتني للحمام
وقالت: انزع ملابسك، واسبح، إني رايحة اجيبلك خاولي (منشفة)، وقبلتني على فمي
وخرجت، وقمت بنزع ملابسي ودخلت تحت الدوش فدخلت فوزية ومعها منشفة ونظرت الى عيري
فوجدته لا زال واقفا فقالت بشهوة: هاي شنو رحيم، عزه عليك، لهسا زبك واقف؟ هسا أجي
انيمه، فنزعت ملابسها ودخلت معي للدوش وهي ممسكة بعيري وتمسده ثم نزلت تمصه وتداعب
رأسه بلسانها ثم تدخله إلى جوف فمها وهي تنظر في عيني لترى اثر الشهوة وكنت منتشيا
مما تفعله ومبتسم وتذكرت الأفلام الجنسية اللتي كنت أشاهدها فقررت التحرك قليلا
فأنزلت يدي على نهدها أعصره فابتسمت فوزية وقالت: هاي شنو صرنه شجعان، شنو حبيبي
عجبك صدري، وقامت ووقفت أمامي رافعة صدرها نحو فمي وقالت: هاك عمري ارضع صدري،
الحس ألحلمه ومصها، فقلت: إي باجي فوزية، صدرج يخبل، كبير وحلو، وطري، فوزية: ارضع
حبيبي ارضع، اشبع بيه، لتخليها بنفسك، وقمت برضع صدرها ولحس حلمتها ومصها بقوة
وعشوائية وغشومية وهي تضحك وتقول: على كيفك، مو هيك، يا عيني عليك، بعدك خام، وما
شايف الكس، فازدادت شهوتي وأنا أراها تتكلم ببذاءة وهذه أول مرة أرى امرأة تتكلم
بكلام قبيح وصريح وتذكر العير والكس، ثم قامت وفرشت ملابس متسخة على أرضية الحمام
ونامت وفشخت رجليها وقالت: تعال حبيبي دخل زبك بكسي، هنا، وهي تضرب على كسها،
فجلست بين رجليها محاولا إدخال عيري بكسها ولكني لا اجيد التصويب فمسكته بيدها
متأففة ووضعته على باب كسها وقالت بنفاذ صبر: ادفع، يله دخله، بعدما اتحمل، يله
نيك، ودفعته بقوة وبعدم خبره فدخل رأسه بصعوبة وشهقت فوزية وصاحت: على كيفك، مو
هيج، بلله اول، فاخرجته وبللته من لعابي واعدت إدخاله بقوة فأحسست بجوف دافئ ولزج
وعضلات تقبض وتمسك بعيري، ياااه شعور رائع لا يوصف، جعلني ذلك أتشجع وانود عليها
أكثر وادفع عيري أكثر في احشائها وفوزية تتنهد ويرتفع صوتها وتقول بكل شهوة:
اييييي اااااه، ايييييي حبيبي نيكني حيل، فوته، يخبل عيرك، حلو وكبير، فوخه لقلبي،
وأخذت ارهز عليها مطبقا الأفلام السكسية التي كنت أشاهدها، ورغم إني قد شاهدت
أفلام كثيرة وكنت أقول لنفسي عندما امسك البنت سأفعل بها كذا، وكذا، ولكن عند
الواقع فانك تنسى كل شي وتبقى أهبل أمام جبروت المرأة وأنوثتها، سحبتني فوزية
نحوها وأخذت تقبلني في فمي طويلا ثم نزلت على صدرها أمصه وأعصره وهي تتلوى أسفل
مني وتحرك كسها على عيري ثم قبضت برجليها على ظهري وتقلص كسها وتشنج جسمها وصاحت:
يممممه اجتني، اجتني، وقذفت سوائلها على عيري أحسسته من خلال البلل الذي نزل على
خصيتي فما كان مني إلا أن ازداد انتفاخ عيري داخل كسها وانبثق المني يرشق مهبلها
ويطرق جوانبه فارتعشت ثانية وصاحت ثم ارتخت وفتحت ساقيها عن ظهري وبقيت فترة نائما
عليها حتى ارتخى عيري وانتظمت أنفاسنا اللاهثة وقالت: قوم عمري خلي نسبح، ونرتاح،
حتى تطلع بسرعة، أخاف احد يجي، فأخذت شاور وعند خروجي سألتها بكل سذاجة: شوكت
نلتقي مرة ثانية؟
فوزية:
بعدين أقولك، اطلع هسا، وذهبت منتشيا إلى محل أبي واستقبلني عادل مبتسما وكنت قد
رويت له عن تحرشات فوزية سابقا، وأخذته على جنب وقلت: عدولي عيني، لو تدري منين
اجيت هسا، وشنو اللي صار بيه، عادل: شكلك يكول انته نايك اليوم، تعال احكيلي،
ههههههه، ضحكت ورويت له ماجرى، فضحك كثيرا على تصرفاتي ثم أعطاني نصائح للمرة
القادمة وقال: أهم شي، تبين انته ما ملهوف عليها، وإلا تستغلك رأسا، دير بالك،
ولكن قد سبق السيف العذل، بعد أن ذقت الكس كنت كل يوم ملهوف عليه، وقد استغلت
فوزية ذلك وأصبحت أعطيها الهدايا من الذهب، في عيد الفطر ميدالية ذهبية، وبعيد
ميلادها تراجي وسوار، وكل ذلك كنت أخذه من محل أبي دون أن يعلم، ولكن في الحقيقة
كانت تطعمني الجنس بشكل رائع ولم تكن تبخل علي بالمتعة الجنسية إلا أن فاحت رائحة
علاقتنا وعلم الكل، فقد علمت أمي وجعلتها لا تدخل بيتنا، وشك زوجها بالذهب والفلوس
التي عندها، رغم انه كان تاجر سيارات، فقام بمراقبتها واكتشف دخولي لها وقام
بتصويري ادخل بيتهم خلسة، واخبر أبي، ولكن في الحقيقة فاجأني تصرف أبي الحكيم معي
حيث أخذني في المحل وقال: اعرف إبني أنت شاب، وعندك فلوس، وتحب تتمتع وتتونس،
وترضي رجولتك، بس لو كل ذلك صار بالخفاء وبدون أن يدري بيك احد كان هواي أفضل إلك
ولسمعتك، واليه أيضا، فأطرقت خجلا وعرفت مدى اندفاعي وتهوري، ثم أكمل قائلا: شوف
هسا كل احنا وقعنا بمشكلة ولو ما أبو رائد صديقي كان انته انسجنت او تنقتل، إبني
مسالة العلاقات مع النساء مابيها كل فخر للرجل، وتفضحه، لا أقول لك اترك العلاقات،
ولكن سويها بالخفاء، وبدون فضيحة، ودفع أبي نقود كثيرة وطلق أبورائد فوزية وذهبت
لأهلها، ومنظري أصبح مخزي عند أمي وأخواتي.
في
اليوم التالي وكان اليوم الأخير، فقد تماثل العم صبحي للشفاء وكان سيستلم عمله
ويخلصني من أميرة وعناءها، أوصلت البنات للمدرسة وكانت نظرات أميرة بها حسرة وعند
نزولها رمت لي بورقة بها رقم موبايلها فلم اهتم ورميتها بعد حركت السيارة بمسافة
وبينما أنا جالس في محلي رن الموبايل وكان المتحدث صوت نسائي رقيق
فأجبت:
نعم تفضل
هي:
مرحبا عمو ابو محمد شلونك، شلون صحتك
أنا:
أهلا بيج عمو، العفو منو حضرتك؟
هي:
أنا أميرة صديقة سجى بنتك، فاستغربت كثيرا من جرأتها وتذكرت جرأة فوزية وحركاتها
أنا:
أهلا أميرة عمو، خير تردين شي؟
أميرة:
لا عمو بس إني كلش تضايقت اليوم من عرفت أنت بعد متوصلنا، هواي جنت فرحانه كل يوم
أشوفك، وإذا ماكو زحمة عندي كم حاجة ذهب مكسورة أريد أصلحها، وأبدل كم حاجة
أنا:
أشكرج عمو على مشاعرك، وباجر تعالي للمحل، وتدللين، شنو اللي ترديه بالخدمة
أميرة
بفرح غامر وكأنها انتزعت مني موعد: شكرا عمو، باجر اجي، يله باي عمو، وأغلقت الخط
في
اليوم التالي جاءت أميرة مع صديقة لها اسمها هند وكان الاثنتان متبرجات وكأنهن في
موعد وكلامهن رقة وهمس فأخذت الذهب المكسور وأعطيته ل (عمار) يصلحه، (وكان عمار
هذا ابن عادل العامل صديقي القديم والمتوفي بحادث سرقة لذهب المحل بعد أن قاومهم
ومنع السرقة، فقمت بالعناية بعائلته، وكان كوالده شقيا وذو علاقات نسائية كثيرة،
إلاانه كان مخلصا وأمينا ووفيا في عمله، مما جعلني اعتمد عليه كثيرا) فنظر لهن
بخبرته وعرف إنهن مراهقات شهوانيات، وتكلمت أميرة معي كثيرا عن حالها وعن إعجابها
بي وشعورها بالأمان وطلبت مني أن تكلمني دائما لأنها تعتبرني كوالدها المتوفي،
وعند الانتهاء من تصليح الذهب رفضت أن اخذ الأجور وبدلت التراجي بأجمل وأغلى مما
عندها؟
بدأت
أميرة تحدثني كل يوم عصرا عند وجودي في المحل لرفضي الكلام ليلا في البيت لمنع أي
شك بي من زوجتي وأولادي، وتطرقنا إلى كلام كثير حتى وصلنا إلى الجنس وكنا نتكلم
عنه بالتلميح وكيف أنها تحب الرجل الناضج الكبير وليس الشباب الحالي الذي لا يملك
فلوس ويلعب على الفتيات ويستغلها أو يصورها، واشتريت لها موبايل حديث وبدأنا نتكلم
صوت وصورة عالنت وكانت دائما ترتدي بنطلون الجينز أو الفيزون الذي يبين كبر طيزها
مع فانيلة او التي شيرت الضيقة على جسدها مما يجعل نهدها يبرز مع ظهور زندها عاريا
مما جعلني افقد وقاري وتزداد شهوتي، وكانت تتعمد التحرك بجسمها بشهوه وميوعه
ومقحبة حتى تغريني، وهي تعرف من خلال احاديثي معها إني أحب طريقة اللبس هذه، وفي
احد الأيام قالت لي إنها مشتهية جدا ولا تتحمل بعد وتريد حضن رجل، فقلت لها أن
تأتي للمحل وتدخل إلى المكتب حيث نكون وحدنا، وكنت أنا أيضا مثارا جدا وجاءت مع
هند صديقتها فقلت لعمار أن يراقب الوضع ولا يجعل احد يدخل علي، واخذ هند يعرض
عليها بضاعة المحل ودخلت أميرة للغرفة وكان بها حمام داخلي وطخم قنفات وثير، فجلست
عليه وجلست هي جانبي ترتدي بنطلون الجينز الضيق على طيزها وتي شيرت وردي مطرز من
الصدر تحت العباءة طبعا، فحضنتها بسرعة نحوي والتقمت شفتاها الطريتان والملونة
بلون وردي فاتح رائع يضفي عليها نعومة ورائحة عبقة وقمت بتقبيلها ومصها ولساني
يدخل فمها ويلعق لسانها مما جعلها تذوب كالعجينة في يدي وعلت أنفاسها وآهاتها
ونزلت يدي التي كانت تداعب خدها الناعم على نهديها الطريين تعصرهما وأصابعي تداعب
الحلمتان من تحت التي شيرت وفاجأتني أنها لا ترتدي الستيان لان نهديها واقفين
ونافرين لايحتاجان لستيان ووضعت رجلي بين رجليها أعصر رجلها اليمنى فضمت اليسرى
على رجلي بقوة الشابة المراهقة الشهوانية وحضنتني من رقبتي فأنزلت يدي على كسها من
فوق البنطلون ومسكته فتنهدت اكثر وقالت: ااااه عمو لمساتك وخبرتك ذوبتني، ففتحت
ازرار البنطلون والسحابة وازحت اللباس او الكيلوت واخلت يدي على كسها فكان ناعما
وبدأت ابعصه بأصبعي وأداعب العنابة أو البظر فعصرت رجليها على يدي وأحسست ببلل
يسيل عليها وهمست بأذني: اااااه عمو اجتني، خليتني اجب بسرعة انته تخبل، ولا يوجد
أغزر ماء شهوة من العذراء أو المراهقة الشهوانية وكانت همساتها وتنهداتها تجعلني
ازداد شهوة وعيري انتصب بقوة وشدة لم أعهدها منذ أكثر من سنة، ثم وقفت وفتحت
السحابة وأنزلت البنطلون وأخرجت عيري واللذي كان ذو طول وعرض جيد ومغري وقربته
لوجهها وقلت لها: مصيه، عمو، أميرة الحلوة، فأخذت عيري بين شفايفها تقبله وتداعبه
وتخرج لسانها تلطع الرأس بشكل دائري ثم تدخله في فمها حتى البلعوم وتخرجه كمن
تتلذذ بايس كريم طيب وهكذا حتى انتفخت عروقه فأوقفتها وقلت: عمو إني متعلم على
الإدخال، وأنتي بعدك بنية عذراء، شلون هسا؟
أميرة:
عمو إني الك وبين أيديك شتريد تسوي بيه سوى، حتى لو تزرفني، وتفتحني
قلت:
لا عمو ما نعرف شنو يصير بالمستقبل، نامي على بطنك وتنحي، راح انيك طيزك
أميرة:
براحتك عمو، بس إني سامعه يوجع، واني صوتي عالي
قلت:
إني محضر كلشي، وأنتي هم استحملي شوي، فوتي للحمام وغسلي طيزك، وكنت مجهز لها معقم
وعلمتها كيف تغسل طيزها به وأخرجت مزلق من درج المكتب، وكان عمار الشقي قد جهز كل
هذه الأمور وبدون أن نتكلم بها بصراحة، وخرجت من الحمام وكان عيري قد ارتخى فعدت
اقبلها وأعصر طيزها حتى تعود الشهوة وهي تلعب بعيري بيدها وتقول: عمو عيرك كبير
وثخين، أخاف يوجعني
قلت:
لتخافين أنا محضر جل مزلق ومخدر وكل شي، وماراح تحسين بشي، وعدنا للتقبيل
والمداعبة حتى عاد انتصاب عيري فوضعتها في وضع الدوجي ستايل وفتحت فلقتي طيزها
فبانت فتحته الوردية الغامقة فأطلت النظر إليها مما زاد شهوتي وأنا أفكر في اقتحام
خرمها الجميل الضيق هذا وأخرجت المزلق ودهنت به طيزها وأدخلت أصابعي في خرم طيزها
فتأوهت قليلا وأدخلت الثالث وأنا أوسع فتحتها بحركة أصابعي الدائرية وبعد دقيقة
وضعت رأس عيري على باب خرمها ودفعته بقوة فدخل رأس عيري في طيزها محدثا صوت بقة
فصاحت: اااااخ عمو، وجعني، على كيفك، اوكف، اوكف، لتدخله بعد، فتوقفت قليلا وكان
المخدر قد بدا مفعولة وأحسست بها تحرك طيزها على عيري حيث بدا الألم يتحول إلى
متعه تدريجيا، وكنت عجوز صبور وغير مستعجل ومتمتع بمنظر عيري في خرم طيزها وهي
تحركه على عيري، فدفعت أميرة طيزها بعض الشئ نحو عيري فعرفت انه إيذانا لي بالحركة
فمسكتها من إليتها بقوة وقمت بدفع عيري داخل جوفها بالتدريج وهي فاغرة فمها تتأوه
وقالت: اوي عمو، اووووي، يوجع، يوجع، على كيفك، يوجع، مع لحن في كلامها فعرفت أنها
تأوهات الشهوة فزدت من وتيرة الدفع والإدخال والإخراج حتى أصبح النيك سريعا وظهرت
أصوات ارتطام اللحم فازدادت تأوهاتها وقامت تحرك طيزها يمنه ويسره وتحك جدران
خرمها بعيري الثخين وهي تصيح: اااااخ، اوووووي، عمو، اوووي، نيكتك حلوة، حلوة،
تخبل، أموت عالخبرة، أموت عليك، قلت: عمو أميرة، طيزج تخبل، وطرية، حلوة نيجتي،
عجبتك، قحبة، منيوكة، أميرة:. اييييي عمو، كلش حلوة نيجتك، كلش حلوة، نيكني،
حييييل، إني قحبتك، ومنيوكتك، وتحت رحمة عيرك الثخين، ثم أنزلت يدها تحك كسها
تفركه حتى قذفت سائلها على خصيتي وبدأت تداعب خصيتي من الأسفل مما جعل سائلي
المنوي يتحرك ويصعد إلى قناتي ويقذف بطيزها كمية كبيرة لم أعدها منذ سنوات وعرفت
أنها غير بريئة تماما وعندها بعض التجارب وأحست هي بلبني وقالت: اوووف، اووووي،
عمو حتى جبتك حارة ولذيذة، وبقيت فترة متمسك بخصرها حتى ارتخى عيري وأخرجته من
طيزها واضعا محارم ورقية بداله حتى لا يسيل لبني على السجادة المفروشة وجلست على
التخم الهث بسنواتي الخمسون وقلبي يدق أسرع وعيني مغمضة حتى هدأت أنفاسي ونظرت لها
جالسة جنبي تبسم وعينها العسلية تنظر لي وقالت: عمو أبو محمد، انته طلعت مو سهل
أبدا وكلش تونس الوحده، فضحكت وتكلمنا قليلا وخرجت من المحل بعد أن أعطيتها بعض
المال.
بعد
عدة أيام وبينما أنا أسوق بسيارتي في الكرادة ليلا شاهدت عمار يسير مع هند صديقة
أميرة عالرصيف ممسكا بيدها كأي عاشقين مخطوبين فعرفت أن عمار لم يفوت الفرصة ونسق
مع هند، وفي اليوم الثاني بالمحل ناديته وقلت له: عمار إني اعرف انته عندك علاقة
ويه هند، لذلك أريدك تأخذ منها معلومات عنهم، ونتحذر منهم، ولازم يكون عدنا فد شي
ضدهم يمنعهم من تهديدنا بالمستقبل
عمار:
ليش عمي انته سامع شي، قلت: لا بس ما مرتاح للموضوع، وأحس هاي مو أول مرة إلهن،
أخاف اكو لعبة وراهن، واني بمكانتي ما أتحمل فضيحة
عمار:
افتهمت عمي واطمأن، وانته هم صورها نازعة أو عريانة من تجي يمك المرة القادمة
بالفعل
في المرة الثانية وبينما هي كانت ترتدي لانجري معري اشترته خصيصا لي وتعرضه لي
فقلت: كلش حلو وجميل هذا اريد اصوره، وأخرجت موبايلي وقمت بتصويرها ثم قلت: انزعيه
بإغراء؟ وقمت بتصويرها فيديو وهي تعرض وتنزعه وأنا اوجهها حتى فتحت طيزها وكسها
لي، وكانت مجبورة بالموافقة على التصوير ولم تكن تستطيع الاعتراض لخوفها مني ومن
الامتيازات والفلوس والهدايا الثمينة التي تحصل عليها مني ولم تكن تحلم بها، بعد
فترة اخبرني عمار بمعلومات عن هند واميرة وكيف انهما كانت لديهما النبة لابتزازي
عن طريق واحد ديوث كان صديق اميرة، وتزوجها فيما بعد وهو يعلم علاقتي بها، ولكن
احترازنا وصياعة عمار وذكائه وتصويره هند وهو ينيكها وعلاقاتنا الواسعة مع الدولة
جعلتهم يتراجعون عن هذا الفعل.
وبعد
أكثر من سنتين كنت كل أسبوع انيك أميرة في شقة أعددتها لهذا الغرض فوق المحل وفي
العمارة التي املكها وبعد أن هورتها وجعلت طيزه انفقا واسعا رجعت فيها إلى صباي
وأحسست بعودة شبابي إلي، تزوجت أميرة وكنت قد ساعدتها في الزواج ماديا ورحلت عن حياتي
لرفضي تكوين علاقة معها وهي متزوجة، ولكن بعد زواج اميرة جلبت لي هند بنت ثانية
اسمها جنان لا يتجاوز عمرها 20 سنة وجميلة جدا نكتها وتمتعت بها وهي ايضا استفادت
من الاموال والهدايا التي كنت اعطيها لها وهكذا اصبحت في دوامة من العلاقات مع
البنات أدمنت فيها الصغيرات وعادت لي حياتي، حيث كنت قد سمعت مقولة قديمة ان ماء
الفتاة الصغيرة يكون كالعلاج للرجل ويزيد حيويته على عكس ماء المراة الكبيرة الذي
يؤذي الرجل ويجعله يشيب، وقد جربت صحة ذلك!!
كنت
في الخامسة عشر من عمري، عندما طلبت أمي الطلاق من أبي ولا أدري سببا لهذا الطلاق
فهي قد ذهبت الى المحكمة وطلبت من القاضي ذلك بدعاوى كثيرة ضمنها أن أبي يقوم
بضربها والاعتداء عليها ولا أدري من أين أحضرت الشهود الذين شهدوا على أبي ولفقوا
له التهم، المسكين كان يبكي حكم عليه بمؤخر صداق لها، ابتعد أبي عنها وأبعدنا نحن
عنها ولم يدعنا نذهب إليها ولم يتركها تأتي لزيارتنا.
كنا
ستة أخوة ثلاث أولاد وثلاث فتيات حيث كنت أكبر أخوتي يليني صبي يدعي عمران وبعده
صابر ثم يليه أخواتي الصغيرات، وكما قلت تطلقت أمي وذهبت لتعيش وحدها ولم ندري أين
ذهبت، كانت تعمل سكرتيرة في إحدى الشركات وهي سيدة في 37 من عمرها واسمها ماجدة،
سمينة ولها نهدين نافرين يكادان يمزقان السوتيان ولها مؤخرة ضخمه ولم تتصل هي بنا
حتى يوم بينما كنت عائدا من المدرسة وكنت أسير مع صديقي الوحيد هيثم أخبرني بأن
أمي قد جاءت الى المدرسة وسألت علي وأخبرني إنها قالت بأنها سوف تأتي في الغد، وفي
البيت أخبرت أبي فطلب مني أن اذهب الى المدرسة وأقابلها وتفاجأت بذلك.
وفي
المدرسة جاءت أمي ولم أعرفها لقد كانت أصغر من عمرها وكانت في كامل زينتها وأصبحت
محرجا من زملائي وأساتذتي الذين راحوا ينظرون لها باشتهاء وخرجت معها، فإذا
بانتظارها سيارة فارهة وركبت معها وفي الطريق راحت تسألني عن حالنا أنا وأخواني
فأخبرتها أننا بخير وراحت تحدثني عن سبب تطور حالتها المادية وأخبرتني بان مديرها
قد رأى فيها خيرا واجتهادا في العمل وقام بترقيتها.
وعندما
وصلنا الى شقتها كانت في قمة الأناقة ورحت أتجول في أنحاء البيت لقد كان بيتها
أكثر من رائع وقامت لتريني واحدة من الغرف وكانت رائعة قالت لي هذه لك إذا جئت
لتعيش معي، فذهلت إنني لم أكن احلم بمثلها، وتناولت طعام الغداء عندها وعدت الى
البيت وهناك سألني أبي عن ماذا حدث مع أمي وأخبرته بكل التفاصيل فصمت ولم يرد فقلت
له بأنها طلبت مني أن اذهب لأعيش معها، ورحب أبي بالفكرة ولم يرفض وكان هذا هو
الشئ الآخر الذي فاجئني في أبي وحملت أمتعتي وذهبت لأعيش مع أمي بحيث أنني سوف آتي
بين الحين والأخر لزيارة أبي وفي البيت لاحظت أمور لم تدخل في دماغي أن أمي تتأخر
عن موعد عملها وفي بعض الأحيان لا تذهب الى العمل وعندما سألتها عن السبب أخبرتني
أنها تنجز عملها في البيت وان مديرها راضي عنها.
وفي
ذات يوم عدت الى البيت في وقت مبكر وما أن دلفت الى الداخل حتى رأيت أمي في حلة
ارتباك وهي تعنفني عن سبب عودتي المبكرة، وفي تلك الأثناء خرج رجل من الحمام وحوله
منشفة ملتفة حول وسطه، فراحت أمي تعرفني عليه وعرفت انه مديرها وأخبرتني بأنه جاء
للاستحمام عندنا لان الماء مقطوعة في بيته.
في
تلك الأثناء لم أكن افهم ماذا يحدث وكانت ثقتي بأمي ثقة عمياء وأصبح المدير يأتي
كل يوم وفي بعض الأحيان يتغدى عندنا وأنا صامت ولا أفكر في السبب بل كنت احترمه
أنا ايضا، وعندما يدخل مع أمي الى غرفة نومها كانت تخبرني بانهما يعملان عمل
المكتب في البيت وصدقت ذلك لان في غرفة نومها كان هناك مكتب وملفات، وعندما ذهبت
لزيارة أبي وبدأنا نتحدث عن أمي أخبرته بكل شئ فابتسم ساخرا أبي وعض شفته السفلي
وقال لي أتدري ما يحدث في الداخل، فقلت لا أنهما يعملان، فنظر أبي الي بتساؤل ثم
قام وغاب بضع دقائق وعاد وهو يحمل كاميرا فيديو وطلب مني أن أحاول تصويرهما ثم
أعود بالفلم إليه، وكنت مستغربا من طلبه وكما طلب أخفيت الكاميرا في غرفتي حتى جاء
المدير وكعادته يدخل مع أمي غرفة النوم ويغلقان الباب وعندما اقتربت من الباب كان
موصدا فلم استطع فتحه ولو قليلا لأقوم بالتصوير فاقتربت من خرم الباب وكان مغطي هو
ايضا وبدأت اسأل نفسي لماذا يغلقان الباب ما دام ما يفعل هو عمل ليس إلا.
وقررت
اكتشاف الأمر ووضعت خطه فدلفت الى غرفة أمي قبل دخولهما وفي احدى غرف الدولاب
دخلت، وتركت مكانا ليسمح لي بالرؤية وما أن أغلقا الباب حتى قام المدير باحتضان
أمي وتقبيلها وألقاها على السرير وراح يخلع سرواله بينما راحت تنزع عنها ملابسها
وأمسكت زبه بيدها وراحت تمصه وهو مستلقي وعندما انتصب زبه قامت لتجلس عليه كنت
أشاهد مؤخرتها جيدا كهضبتين بينها وادي وغاص زبه في كسها وشهقت وراحت تتحرك فترفع
مؤخرتها وتخفضها والمدير يتأوه بشدة اااااااااااه، وشعرت بدوخة تدق راسي وبزبي
ينتصب وأنا أشاهد هذا المنظر بينما كانت الكاميرا تدرك ما تفعل ولم اعد اسمع سوى
التأوهات وصوت اللزوجة تصفق وتستلقي فيرقد فوقها ونصفه السفلي ما يزال بين فخذيها
وزبه في كسها يدخله ويخرجه وقذف صمغه المنوي داخلها وكانت تشد ردفيه الى كسها.
وخرجا
وأنا ما أزال في الدولاب وبلل زبي سروالي الداخلي وخرجت دون أن يشعر بي احد وأدركت
كل شئ، أدركت إن أبي يريد تصويرها ليشهر بها ويجد دليل لبراءته وعرفت أن المدير
يفعل كل ذلك لأمي مقابل أن ينيكها، ورحت أدمن الاختباء في الدولاب والمراقبة وفي
كل مرة اقذف في السروال ولم اعد اذهب لزيارة أبي حتى لا يسألني عن الكاميرا، حتى
جاء يوم قررت مشاهدة كس أمي ولكن لم استطع فقررت في نفسي أمرا، وبدأت أتحين ساعة
الصفر لأنفذه فبعد أن فعل المدير فعله في أمي وخرج إلى الحمام وبقيت أمي مستلقية
على الفراش، خرجت فجأة من الدولاب ووقفت أمام أمي وقامت أمي فزعة فقالت ما الذى
تفعله هنا؟
قلت:
لقد رايتكما!!
فنظرت
الي مليا وقالت ماذا رأيت؟
قلت:
نيكا قويا
قالت:
ومنذ متى وأنت تشاهد ذلك؟
قلت:
منذ شهر وقد صورتكما
ففزعت
ماذا؟؟
قلت:
صور متحركة
قالت:
تقصد...
فقاطعتها
نعم فيديو
قالت:
وأين الفلم
قلت
بسخرية: سوف أخذه الى أبي
ففتحت
عينيها عن اخرهما: وتفعل ذلك
قلت:
إذا نفذت ما قول لن افعل
قالت:
وماذا تريد؟
قلت
ببساطه: مشاهدة كسك
قالت:
اليس ذلك عيبا؟
قلت:
عيبا على إبنك الذي خرج منه وحلال للناس؟؟
ففكرت
وقالت: بعد أن يخرج المدير سأذهب لاغتسل ثم اريك
قلت:
بل أريد رؤيته الآن
فنظرت
الي وقالت: وتشرط كمان؟
قلت:
من حقي
ففرجت
بين فخديها وقالت: انظر
نظرت
فإذا بشق ضخم بين فخذين عظيمين وإذا باللزوجة التي سكبها المدير داخل رحم أمي
تتدفق الى الخارج كان الشق يلمع وكان خاليا من الشعر فذهلت وأنا أشاهد فنزلت أمي
رجليها وقالت: يكفي
فصمت
وخرجت.
وفي
اليوم التالي وبعد أن خرج المدير من الشقة دخلت أمي لتغتسل وتغسل فرجها وخرجت
عارية فهي لم تستحي مني
قلت:
هل تريني اليوم كسك؟
قالت:
وهي تزجرني لقد رايته بالأمس
قلت:
وماذا في ذلك كل يوم الم اخرج منه الى الحياة؟
فاستلقت
على الكنبة وفرجت بين فخذيها وظهر كسها وقالت: هيا تفرج
قلت:
وأنا انظر إليه افتحيه
فشهقت
ماذا؟
قلت:
مثل ما تسمعين افتحيه أريد أن أشاهد ما في الداخل
قالت:
وإذا رفضت
قلت:
تعرفين ماذا سيحل
نظرت
الي مليا وقالت: أنت طماع
ثم
مدت أصابعها الى شفتي كسها وفتحته فإذا هو أحمر توجد في أسفله حفرة وفي أعلاه لحمة
وفي وسطه لمعان احمر شهي، فانتصب زبي واقتربت وأنا انظر وأكاد أدوخ وما هي إلا
ثواني حتى أغلقته ونزلت كلا رجليها وذهبت الى غرفة نومها لتلبس وتركتني دائخا فوق
الكنبة.
وفي
اليوم الثالث خرجت من الحمام عارية ورأتني انتظرها على الكنبة فوقفت وقالت: تريد
اليوم أيضا
قلت
نعم
قالت:
يا لك من وغد
جلست
على الكنبة في وضعية القرفصاء وفتحته بأصابعها واقتربت أنا منها وأشرت على موضع
البظر وهو نتوء زائد في الاعلاء
قلت:
ما هذا؟
قالت:
بظري
ثم
أشرت الى الحفرة السفلي
قلت:
وهذه الحفرة في الأسفل؟
قالت:
فتحة الكس الي خرجت منه!
قلت:
وهنا يدخل المدير زبه؟
قالت:
أنت قذر
قلت:
مثل أمي
ثم
رحت اسأل وهي تجيب وكنت في قمة الإثارة فلم استطع المتابعه فدفنت وجهي في الشق
الضخم ورحت أمصه عشوائيا، في أول الأمر حاولت أمي إبعاد وجهي بكلتا ذراعيها ولكن
ما أن بدأت الحس بلساني حتى راحت تسحب وجهي الى كسها وهي تتأوه أوه آوه آوه آوه،
فكلما داعبت منطقة تشعر فيها بالإثارة تمسك رأسي من شعري وتهمس بصوت كالفحيح نعم
آوه هنا آوه هنا، ثم نزلت بلساني الى فتحة المهبل ونكتها بلساني ورحت أمرره في
داخله حتى تشنجت وضغطت وجهي الى كسها وأنزلت وتكاثرت اللزوجة وخانني زبي فأنزلت في
سروالي وامتلأ باللزوجة وارتخت ذراعيها وما عادت تشدني قالت وهي تهذي كالسكران
ودائخة: لم يلحس احد لي كما فعلت يا بني، فالمدير ابن الكلب يستقذر ذلك
فرفعت
وجهي إليها وكان ملطخا باللزوجة
قلت:
لكي يا أمي أجمل كس وألذه
فابتسمت
قالت:
تقول ذلك لأنك إبني وتحبني
قلت:
والمدير
قالت:
هو لا يحب إلا كسي
ثم
أخذتني الى الحمام وهناك استحممنا سوية فكانت تدلك لي ظهري وأدلك لها ظهرها وراحت
تغسل لي جسمي فانتصب زبي من شدة الإثارة ورأت هي الانتصاب
قالت:
لك زب كبير
قلت
لها: ماما إذا طلبت منك أن تمصي لي زبي هل توافقين؟
قالت
وقد ابتسمت وراحت تمسح شعري بحنان: بقى أن تقول لي أنك تريد أن تنيكني
قلت:
وماذا في ذلك الم انيكك بلساني؟
قالت
فزعة: إنك شيطان ولكن اللسان يختلف عن الزب
قلت:
الم أخرج منه؟
قالت
خرجت منه ولكن لا تنيكه
قلت:
إنني لن أنيكه ولكن سأعود إليه ولو بجزء من جسمي
قالت:
وقد عدت إليه بلسانك، ثم أردفت، أسمع.. سأوافق على مص زبك ولكن لا تطمع بأكثر من
ذلك لان ذلك حرام
قلت:
وما تفعلينه مع المدير أليس بحرام؟
قالت:
ولكن لم يسمع بأم ناكها ابنها من قبل
قلت:
هناك أمهات كثيرات أكثر حنانا منك ولم يتركوا ابناءهم للعاهرات والأمراض التي تنتج
من جراء ذلك
قالت:
اسمع.. سوف أمص لك وكفي ولا تحدثني بعد ذلك في هذا الموضوع
وخرجنا
من الحمام، وفي الليل قلت لها هل تمصين لي؟
قالت:
وكانت تقلب التلفاز، الآن؟
قلت:
وماذا في ذلك
قالت:
ولكني كنت أفضل أن أمص لك بينما تلحس لي في الوقت نفسه وأنا الآن ليس لي رغبة
قلت
وأنا اسحبها لأوقفها: إذا داعبت كسك ستأتيك الرغبة، وسارت خلفي وأنا أقودها من
يدها الى غرفة النوم وأغلقت الباب وكانت في لحظة ذهول وهي تقول: من يرى ما تفعله
الآن يظن إننا سوف نقوم بممارسة النيك!
فرفعت
ثوب نومها إلى الأعلى وسحبت سروالها الداخلي من احدى جوانب ردفيها وأنزلته الى
ركبتيها وهي واقفة وغرق وجهي في مثلث العانة ورحت أتحسس بلساني بظرها وأداعبه بطرف
لساني فخلعت سروالها الصغير برجليها وكلتا يديها تمسك براسي واستلقت على السرير
وفرجت بين ساقيها وغاص انفي في شق كسها الضخم وشممت رائحة الكس المميزة وبدأت
اللزوجة تتكاثر وامي تشدني من شعري الى كسها وهي تصيح من اللذة ااااااااااااه آوه
آوه ااااااااه، وانتصب زبي، فقمت بخلع سروالي وأنا الحس لها ونكتها مرة أخرى
بلساني وأصبح نصفي الأسفل عاريا وتوقفت عن اللحس وصرخت أمي في وجهي غاضبة لماذا لا
تتابع
قلت:
أنسيت وعدك لي بان تمصي لي
قالت
بلهفة: تعال
قلت:
وبشرط
فصرخت
وتشرط؟
قلت
نعم أنت بحاجة لي الآن
قالت
بسرعة: ماذا؟
قلت
أن افرغ في فمك
فابتسمت
بسخرية والدماء تكاد تنفجر من وجهها هذا شرط سهل هيا تعال بسرعة، وجثوت على ركبتي
ويدي بحيث كان زبي فوق وجهها ووجهها بين فخذي بينما وجهي بين فخذيها ورحت الحس
بينما غاص زبي بفمها وراحت تداعبه بلسانها وتعضه بدلال وأنا انيكها في فمها وشعرت
بلذة عظيمة وراحت تحرك مؤخرتها ويتحرك كسها مع لساني ودخل لساني كسها وشعرت
بانقباض عضلات مهبلها وأنزلت بشدة ورحت أمص رحيق كسها ذو الطعم الحامض بينما راح
زبي يقذف داخل فمها وبلعت رحيق كسها ورحت اسعل وسحبت زبي من فمها ونظرت في وجهها
فإذا صمغي المنوي يسيل حول فمها وذقنها وعنقها قالت وهي خدرة تكاد تفتح عينيها
بصعوبة وكان الدوار يملأ رأسها: لقد كان ذلك رائعا اليس كذلك؟
قلت:
بلي وقد بلعت كل لزوجة كسك
قالت:
وأنا بلعت كل ما قذفته في فمي هل أنت راضي يا إبني؟
قلت:
ولكني مازال ارغب في نيكك
قالت:
ولكن يا عمرو يا حبيبي هذا حرام
قلت:
ومصك لزبي ومصي لكسك أليس حرام؟
قالت:
دعنا من ذلك فإني ارغب في النوم ألا تراني دائخة
وكان
زبي يخبو فاستلقيت بجوارها ونمت ولم نستيقظ إلا في ظهر اليوم التالي وعندما فتحت
عيني كانت أمي قد استحمت وقالت لي: اذهب لتستحم
وخرجت
من الحمام وتناولنا طعام الإفطار في وقت الغداء وجاء المدير ودخل مع أمي غرفة
نومها وبالتأكيد قام بنيكها وعندما خرج أعطاني بعض المال فابتسمت في نفسي وقلت هل
أصبحت قوادا لامي وأنا لا ادري
وفي
المساء سهرنا أمام التلفاز فلم يداعب النوم أعيننا قلت لامي: هل يقذف المدير في
كسك؟
قالت:
نعم
قلت:
ولم يحدث حمل؟
قالت:
يا غبي ألا تعلم بأنني استخدم اللولب
قلت:
وهل أنا إذا نكتك وأنزلت في كسك لا تحملين مني
قالت:
أنت مصمم على أن تنيكني؟
قلت:
نعم وسوف يأتي هذا اليوم عاجلا أو آجلا
قالت:
يا شيطان عاجلا أو أجلا
قلت:
نعم
قالت:
وأنت واثق؟
قلت:
نعم
قالت
وهي تبتسم: أتعلم أن زبك اكبر من زب المدير واكبر ايضا من زب أبوك
قلت:
وهل زب أبي صغير
قالت:
لا ليس الى هذا الحد
ثم
أردفت وقد قامت تعال يا حبيبي لتلحس لي كسي، واتجهت الى غرفة النوم وهي تقهقه
كالعاهرات ودخلت خلفها وقالت لي بعد أن فكت أزرار ثوب نومها واستلقت على الفراش
وفرجت بين ساقيها، اخلع سروالك وتعال الحس لي، فخلعت سروالي وظهر زبي واقتربت من
كسها ورحت الحسه بلهفة وشدة وأدور بطرف لساني حول بظرها وأداعب اعلى فتحة مهبلها
وأصابها الهيجان فصرخت آوه آوه آوه آوه، فرفعت راسي وسحبتني الى جسدها وقالت نيكني
في كسي ادخل زبك فيه فلم اعد أستطيع، ولم اصدق نفسي فإذا بي ارقد على صدرها الناهد
الذي لم ترضع احد منا منه وأحسست بحرارة صدرها وإذا بي أحس بأصابعها تمسك زبي
وتسحبه الى كسها لتدله على موضع الفتحة وكنت أرى تأثير الإثارة في وجهها فالدماء
قد تصاعدت الى وجهها وعينيها وفمها مفتوح ليقول آه آه وحشرت زبي في كسها الضخم
الذي خرجت منه وهمست بصوت كالفحيح ادفعه الى الداخل هيا بسرعة وتعمدت الإبطاء رغم
انني ارغب اكثر منها بذلك فهي كانت تتمنع في السابق فكيف وافقت الآن فإذا بها تمسك
بمؤخرتي بكلتا يديها وتسحبني بشدة الى كسها وغاص زبي في أغوار أحشائها في أعماق
جسدها وشهقنا معا وأنا اشعر بالحرارة اللذيذة التي كنت اسمع عنها ااااااه آوه اااه
آوه آوه اااااااخ اااااخ، ورحت انيكها وأنا أغمض عيني من اللذة وهي تصرخ أنا غبية
آه فعلا كنت غبية اوووه ما أحلاك يا بني إن زبك آه من زبك انه آوه انه لذيذ فعلا
لذيذ ااااخ، ورحت أمص حلمتي نهديها اللذان لم ارضع منهما ويديها تنتقلان بحنان على
ظهري وهمست آوه انك لذيذة ماما آوه آوه لك كس رائع آه آه انك آوه انك أجمل وألذ
واحلى امرأة في الوجود آه آه، واقتربت من ذروة اللذة وهمست أمي آه سوف اقذف، همست
هي آوه آوه اقذف في داخلي آه أم اسكب في كل ما تريد، ورحت اقذف كالمدفع في كس أمي
لأول مرة افرغ في كس امراه ويا لها من امرأة وبعد إن أفرغت مخزون خصيتي نزعته من
داخل كسها وإذا بالمني الذي أفرغته داخلها يندفع خارجا من كسها ليسيل حتى يصل
طيزها ثم يبلل الفراش ونظرت الى الكس اللامع من اللزوجة وقلت له أخيرا نكتك وحشرت
زبي فيك ونظرت الى وجه أمي فوجدتها قد نامت واستلقيت بجوارها وزبي ملطخ باللزوجة
وهو يخبو لامعا..
قبل
6 أشهر من اليوم كنا عايشين مرتاحين في بيتنا أنا وأختي لمياء ووالدينا، عندنا
ورشة نجارة أشتغل فيها أنا وابي و2 شغالين عندنا، وأختي تدرس في الثانوية العامة
عمرها 16 سنة، مرة من المرات ذهب ابي لإحدى المدن الساحلية يجلب طلبية خشب كبيرة
وأمي ربما راحت زيارة أو للحمام لا أدري المهم قبل ما تروح جاتني للورشة الموجودة
جنب البيت وقالت لي دير بالك على البيت رايحة أطول اليوم للمساء، لمياء كانت في
الثانوية وأنا نسيت أنها ترجع اليوم في منصف النهار، المهم بعد الغذاء في الورشة
طلبوا مني الشغيلة أجلب لهم ماء بارد من الثلاجة ورحت كعادتي دخلت ولما توجهت
للمطبخ مررت جنب غرفة لمياء وسمعت صوت آهات وتأوهات كبيرة وصراخ بصوت خافت آيييي
أححححح أمممممم أممممم الحقيقة لعب الشيطان في قلبي وشكيت واحد ينيك في لمياء، لكن
فكرت وقلت ممكن أنها تتفرج على فيلم إباحي لأنها احتالت على ابي بحجة الدراسة
واشترى لها حاسوب ومفتاح انترنيت لاسلكي يو اس بي، يعني اصبحت حرة في غرفتها تعمل
كل شيء تحبه، قربت للباب وسمعت الآهات والسرير يتحرك وعرفت أنه ليس فيلما ممكن
واحد ينيك في أختي، رحت بسرعة للمطبخ جلبت سكينة كبيرة وحركت قفل الباب لقيته
مفتوح ودخلت بسرعة كبيرة وهنا المفاجأة الكبرى حين لقيت لمياء عريانة بالزلط في
سريرها وفاتحة رجليها وكسها ظاهر كله سوائل وهي تصرخ ويدها في بزازها واليد
الثانية في كسها تعمل العادة السرية وقارورة عطر مزيل الروائح طويلة تشبه الزب في
طيزها للنصف ممكن تكون دخلت في طيزها حوالي 15 سم وهي تصرخ!! انذهلت وما قدرت احكي
وتسمرت في مكاني أنظر لجسمها فقط، الحقيقة بحياتي ما شفت بنت عريانة أمامي، هي
استحت وممكن ارتعبت لما هجمت عليها ووضعت يديها بين فخاذها تغطي كسها المبلل
بالسوائل وجمعت رجليها وغطت راسها من الخجل وربما الخوف وما قدرت تخرج القارورة من
طيزها هههههه، بقيت أنظر إليها دقيقة أو دقيقتين وخرجت واغلقت الباب وصورتها ما
تفارق خيالي، جسم يجنن وقوام رشيق والكس ياااييييييي أحمر وردي صغير واللي قتلني
هو القارورة في طيزها الصغير، عرفت أنها لما تمارس العادة السرية تستمتع بطيزها
مثل ما نرى في الأفلام الإباحية بعض البنات ما تستمتع من كسها حتى يكون في طيزها
زب، المنظر اذهلني أختى البريئة الصغيرة لمياء تعمل هيك اف اف اف، كبرت البنت وكل
شيء سببه النت أكيد، رحت للورشة وبعد ساعتين رجعت للبيت ودخلت للحمام استحميت لكني
نسيت المناشف في غرفتي وناديت للمياء، خرجت من وراء الباب وقلت لها جيبيلي المناشف
من غرفتي ولما راحت جاتني فكرة سريعة كنت عاوز أحلب زبي قبل ما اخرج من الحمام
وزبي كان منتصب وأنا عريان زلط ملط ولما نادتني مثل باقي المرات كنت افتح شق الباب
واخرج يدي واتناول المناشف لكن هذه المرة بمجرد ما نادتني كنت عند الباب وفتحت
الباب كاملا وزبي مثل العمود امامها ولاحظت اندهاشها وهي تشوف الزب الكبير امامها
وعيونها عليه مباشرة، اعطتني المناشف ورجعت بسرعة لغرفتها وأنا حلبت زبي وصورة
جسمها ما تفارق خيالي، لما عرفت سرها وشافت زبي قررت أنيكها من الطيز لأني شفتها
وهي تدخل القارورة بحجم زبي في طيزها يعني متعودة وتحب النيك من الطيز، مرة خرجت
في الليل للمرحاض ولما قربت لغرفتها كانت الساعة الواحدة ليلا سمعت نفس الأصوات
لكن لما حاولت ادخل كنت ناوي أنيكها في هذيك اللحظة وكان زبي رايح ينفجر، لقيت
الباب مغلوق بالمفتاح وهي ما أحست بأي شيء لأنها كملت العادة السرية وممكن كانت
تشوف في واحد على السكايب وهو يحلب زبه امامها مين يعرف؟؟
جاتني
فكرة ولما راحت المدرسة أخذت مفتاح غرفتها وعملتله نسخة وخليتها عندي احتياطا ممكن
ليلة من الليالي أتمتع بطيزها المربرب ههههه، ليلة من الليالي سمعتها تنازع وفتحت
الباب بلطف ودخلت عليها وغلقت الباب وبديت أتفرج وهي تمارس العادة السرية ولما
شافتني استحت مني وغطت جسمها الجميل، قلت لها إما تكملي الممارسة امامي وإما افيق
أمك وابوك أوريهم ماذا تفعلين والقارورة في طيزك يلا اختاري؟ نزعت الغطاء عنها
وكملت الممارسة بحياء وأنا دخلت فمي بين فخاذها وبديت الحس كسها لما شفتها مترددة
ومسكت القارورة بيد ادخلها واخرجها في طيزها ولساني في كسها وأمص بظرها وبعد مدة
قليلة لما راحت عنها الرهبة بدأت تتجاوب لأنها كانت تعصر رأسي بين فخذيها وكلما
دفعت القارورة في طيزها تنازع وتصرخ بصوت خافت أيييييي عجبني كسها وبدأت أمرر
لساني بين شفرات الكس وهي ترتعش وتمسكني من شعري وتتخبط على السرير وتحسست بزازها
لقيتهم مثل الصخر وعرفت أنها رايحة ترتعش الرعشة الأخيرة فواصلت عملي وادخلت
القارورة في طيزها تقريبا للآخر حتى توجعت أييييييييي وشعرت بجسمها يتصلب وهي
تنتفض مثل المسكونة وتمسك الوسادة بيدها بقوة وارتعشت رعشات متتالية وتخبطت وظغطت
راسي بين رجليها وهي تنازع آآآآآه أمممممم أحححححححح مدة طويلة ثم بدأ جسمها يرتخي
وهي شبه نائمة، تركتها وخرجت مباشرة للحمام حلبت زبي من الشهوة، كنا مرات قبل ما
اعرف سرها نبقى لحالنا في البيت وهذه المرة قررت بمجرد أننا نبقى لحالنا رايح
أنيكها مهما عملت، وجاءت الفرصة كذلك لكنها كانت في غرفتها عادي وأنا دخلت استحم
من العمل وناديتها كعادتي ولما جابت المناشف كمان وريتها زبي منتصب لما فتحت الباب
ربما يعجبها ولما رجعت لغرفتها غلبتني الشهوة وناديتها مرة ثانية لمياء نسيتي
المنشفة الصغيرة، كانت حيلة فقط حتى ترجع عندي وبمجرد ما دقت الباب فتحت وسحبتها
عندي بقوة واغلقت الباب وأنا عريان زلط وهي تحاول تتهرب وتقولي أخي ماذا تفعل اتركني
ارجوك أتركني؟ قلت لها زبي أولى بطيزك من القارورة واليوم نايكك نايكك حبيتي ولا
كرهتي ولو ما تطاوعيني رايح انيكك من الكس وافض بكارتك يعني اختاري يا تخليني
أجيبهم في طيزك أو افض بكارتك؟ هي ربما كانت مشتاقة للزب اكثر من شوقي لطيزها
لأنها كانت تقاوم وتتمنع بتصنع يعني لما نزعت لها ملابسها ما قاومت كثيرا وما صرخت
لكن ممكن كانت مستحية مني لأني اخوها، قلت لها مازلتي تمارسي العادة السرية وتدخلي
القارورة في طيزك وأنا اضحك وزبي يحك في فخاذها من فوق هههههه لما شلحتها ثيابها
مسكت يدها ووضعتها فوق زبي تتحسس جيدا وقلت لها هذا احسن من القارورة، وضعتها في
طرف حوض الحمام على المغسلة يعني شبه راكعة وحطيت شوي صابون في طيزها وحكيته كويس
وهي تحاول تتهرب لكن بلطف القحبة ممكن كانت متشوقة لزبي، فرشيت طيزها بزبي صعودا
ونزولا ومرات كنت أمرر زبي على كسها الصغير واضرب كسها بزبي لأني كنت خلفها وظليت
هيك مدة حتى حسيتها توقفت عن الممانعة لكنها كانت تتأوه لما احط زبي في كسها من
الخلف وترتعش ولما حطيت زبي في طيزها خرجت منها زفرة حارة أهههه وهنا مسكتها من
بزازها وزبي في فتحة طيزها وكله، صابون ودفعت زبي دخل يجري للبيضات وهي صرخت
أييييييي أحححححححح يحرق يحرق الصابون حرقني أييييييييي الصابون حرقها من جوا
طيزها لكني قلت لها خلاص خلاص مرة او مرتين يروح الحريق، بديت ادخل واخرج زبي حتى
راح عنها ألم الحريقة ويدي في كسها وتلعب بزنبورها الصغير اللي مثل حبة الفول
منتفخ وهي لما واصلت النييك بدات تتجاوب معي وتفتح رجليها ومرة زبي زلق من طيزها
فمسكته بيدها ورجعته في طيزها وهنا عرفت انها مستمتعة أكثر مني وهمست في اذنها
عجبك الزب يا القحبة هههههه لما غلبتني الشهوة بديت أنيكها بعنف وهي تتأوه وتنازع
تتألم ولصقتها في المغسلة وضرب زبي في طيزها بعنف شديد حتى سمعتها قالت أيييييي
بالراحة أنت تنيكني بعنف كبير؟ كانت يدي في كسها وهي تحط يدها على يدي وتضغط بقوة
وتتلوى وتنازع أمممممم آآآآآآآآآه هنا زبي انفجر وبديت اقذف في طيزها وفمي في
رقبتها ويدي في بزازها وهي من دون حراك، قذفت كامل المني في بطنها وهي ترتعش كأنها
مرتاحة بالنيك ثم سحبت زبي من طيزها وتركتها تتلوى ويدي في كسها وترتعش حتى سقطت
على الأرض فمسكتها وجلست معها لما وصلت للشهوة وكسها يسيل بالإفرازات، بعدما ارتحت
غسلت زبي ومسكتها من شعرها جلستها على ركبتها وحطيت زبي في فمها تمص، لو ما كانت
حابة تمص ممكن ما سمحت لي ادخل زبي في فمها بهذه السهولة، زبي انتصب بمجرد ما لمس
فمها وهي بدأت تمص مثل المحترفات كأنها سبق ومصت الزب من قبل بشراهة كأنها جائعة،
كنت اقرصها من بزاها وهي تمص وتلحس وترضع ببضاتي ولما قربت أقذف قلت لها لمياء
رايح أنزل، هنا ومن دون خجل شفتها اخذت وضعية ال 4 مثل الكلبة وقالت لي نزل في
بطني ارجوك؟ دخلت زبي في طيزها وهي صرخت هذه المرة أحححححححححححح عملت مرتين او
ثلاث داخل خارج وقذفت وهي تتمتع لما بدا المني يسيل في بطنها أمممممم، خلصت النييك
واستحمينا مع بعض ولعبت بجسمها لكن قواي منهارة ما قدرت ازيد انيك وتواعدنا الليلة
في سريرها ألحس لها كسها مثل المرة الماضية وهي تبتسم، من 6 اشهر وأنا انيكها في
الحمام أو في غرفتها لكنها مازالت عذراء بكر وخايف تغلبني نفسي وافتحها لأني مرات
لما أحك زبي على كسها كأنها تريده أن يدخل ولا تقاوم أبدا، مرة حاولت أجربها ودخلت
زبي بين شفرات كسها ويدي في بظرها فما كان منها غير الآهات لكني سحبت زبي بسرعة
وضربته في طيزها احسن، المهم اننا متمتعين بسرية تامة وشبعانين نيك وجنس.
كان
عمري 17 سنة وكنت أعشق النساء وشوف أفلام سيكس بس ماجربت ولا مرة مع امرأة
حقيقية... كان في الي رفيق اسمه مانو بحيينا أصغر مني عمره 15 سنة وكان عنده
امكانية بالبيت يتفرغ ليشوف أفلام سيكس، أم رفيقي كانت رائعة الجمال، وكانت تسحر
الناس بطلتها، جسمها بيشبه المغنية مروة، ممتلئ ورشيق متلها تماما وصدرها كبير
وحالة، المهم كنا كتير أحيان نروح عندو ونشوف أفلام وأحيان بتكون أمه نايمة
بغرفتها، بيتهم كبير شوي ونحنا منشوف والصوت ماعالي كتير... مرة كنا بوقت الصباح
بحدود الساعة الحادية عشرة وأمه نايمة كالعادة بغرفتها وكان في فيلم سألتو من وين
جبتو قالي من بين أفلام والده لأن أهله بيجيبو كتير أفلام سيكس، ما عرفت بوقتها ليش
بيحتاجو أفلام بس صرت فكر بأمه كيف بتكون لو شافت الفيلم... الفيلم كان عن امرأة
نجت من غرق سفينة هي وابنتها وابنها وقعدوا بجزيرة بانتظار انقاذهم وبيطول الأمر
لمدة شهور بوقتها الام بتمارس مع ابنها وبنتها وبيصير بينهم علاقة ممتعة، أنا كل
شوي بلتفت على غرفة الأم حتى ما تطلع ونحنا عم نتفرج... شفت الباب شوي مشقوق وكأني
انتبهت انه ماكان هيك، صرت راقب شوي من خوفي تمسكنا ونتورط... لمحت شخص وكأنها عم
تراقبنا فنبهت رفيقي، قال ماتخاف بحس عليها وبوقف الفيلم فورا، تابعنا الفيلم وأنا
كل شوي بلتفت بحس في حركة، قررت اتأكد بنفسي بدون ما يشعر هو فقلت له بدي فوت
عالحمام، ضحك وقال روح ظن إني بدي فرغ هونيك، رحت بهدوء وقربت من غرفتها واتطلعت
من الباب المفتوح شوي وصعقت.. لقيت أم رفيقي واقفة لحالها مقابل المرآة وروب النوم
مرتخي عن كتافها ومرفوع عن رجليها وهي عم تلعب بكسها بقوة وتتاوه... صدرها كان
واضح من الروب وشعرها الغجري متهدل على وجهها من استيقاظها ومن المحن اللي كانت
فيه... وقفت اتفرج عليها والدم وقف بعروقي... أجمل انسانة عرفتها بهداك الوقت
ويمكن كل وقت، واقفة بتشوف حالها بالمراية وايدها بتلعب بكسها ومرتخي جسمها علشان
تفتح رجليها شوي وصوت تأوهاتها ناعم وبيمحني حتى إني حسيت المني نزل مني، هي وصلت
لشهوتها وشدت برجليها على ايدها ودابت واتكأت على المراية... وأنا دبت معها، لحظات
ماعم أوعى التفت هي شافتني واقف عم اتفرج عليها ابتسمت بسمة خفيفة ووضبتت نفسها
بهدوء شوي واختفت خلف الباب ماعاد قدرت شوفها، فهربت للحمام شوي ورجعت لرفيقي، شوي
ولا بيصدر صوت بغرفتها عرف مانو ان أمه صحيت فغير الفيلم وشغلنا الأتاري كأننا عم
نلعب فيها من زمن... طلعت ملكة السيكس وصبحت علينا وما نظرتلي بغضب بالعكس قربت
مني وقالتلي كيفك؟ شو شايفتك اليوم مبسوط اللعبة حميانة الهيئة! مانمت يومها وأنا
عم فكر بجارتنا، حتى تاني يوم لما رجعت من مدرستي رحت عندهم عالبيت، فتح مانو
الباب تدايقت دخلت وحكينا شوي وهي كانت بغرفتها، هو عم يشتغل شويه امور وشفتها
دخلت المطبخ... رحت وراها وقربت منها، قام ضحكتلي، قلتلها مبارح كنتي أروع من
الأفلام! قالتلي لساتك صغير مابتقدر ترضيني مع انو الفيلم كتير هيجني لأني حبيته،
قلتلها طيب مارح اقدر اشرحلك بس حابب اسألك شوي وهلق مانو بالبيت، قالتلي روح
وارجع بعد نص ساعة.. ما ناقشت مشيت بسرعة وخبرت رفيقي إني نازل، بعد شي ربع ساعة
شفتو طالع من البناء ركضت ورحت لبيتهم، فتحتلي وهي بالمنشفة وقالتلي ما قلتلك نص
ساعة؟ بدي اتحمم.. فوت انتظرني، دخلت وهي بالحمام رح آكل حالي أكل، المهم طلعت من
الحمام ولافة نص جسمها بالمنشفة ودخلت غرفتها وشوي ما تحملت رحت للغرفة، كانت
لابسة قميص نوم خفيف وعم تنشف شعرها، ابتسمت وقالتلي فوت ودخلت، تلبكت وقلتلها ما
بيجي هلق جوزك؟ قالت للساعة 4 العصر، ومانو؟؟ قالت بعتو لبيت جدو وأنا لاحقتهم بعد
كام ساعة، قلتلها قديش يعني؟ قالت قد ما بتتحمل، هون فر الدم براسي وجسمي وزبي صار
طالع متل عمود تحت بنطلوني... قالتلي شو صار فيك وضحكت، قالتلي بعرف انك يمكن مو
نايم مع بنت قبل، قلتلها لا، قالت رح علمك شويه امور متل الأفلام، قربت علي
وقميصها كاشف كل جسمها تحته ومسكت ايدي وقالتلي تلمس كسي، أنا جسمي بارد متل التلج
وشبه متشنج... لما لمست اصابعي كسها تشنجت أكتر قامت عضتني من حلمة ودني خلتني
اصحى وقلتلي لا تتلبك بتتعود، وصارت تفرك كسها بايدي فكرت دغري بالافلام اللي
بشوفها وقلت بعمل متلهم وهي قالت نفس الشي فرجيني شو شايف افلام وقلدهم، بلش يخف
التوتر وصرت الحسلها كسها بس كنت قرفان ورغبان بنفس الوقت ضمت رجليها على راسي
وقالتلي بقوة الحس اقوى وبلشت حرك راسي ولساني بحركات دائرية وبقوة، قلتلي فوت
لسانك جوات كسي بسرعة وصرخت بكلمة ياشرموط خلتني اهتاج بشكل مخيف، وتشد على راسي
وبجسمها بدها تفوتني لداخل كسها وترفع طيزها وتفركني مع كسها وأنا ماني قادر
جاريها حتى وصلت لشهوتها وصرخت بتأووهات رهيبة موتتني.. ضحكت وقالتلي حلو؟ قلتلها
بيجنن، قامت وصارت تشلحني تيابي وقالت هلق وقت الجد؟؟ ليش شو كان قبل سألت حالي؟!
مسكت زبي اللي صار متل قطعة صخر وقالت زبك حجمه منيح مع عمرك توقعت أصغر، تجرأت
وقلتلها يمكن كرمالك كبر، بلشت تمسح شفافها على راس زبي شوي شوي وتبصق لعاب بسيط
وتلحس بلسانها، أنا طبعا متجمد كالعادة.. صارت تمص راس زبي شوي شوي وتمسك بيضاتي
باليد التانية وتمسجهم شوي، بلشت تمص زبي كلو وتدخلو جوات تمها قلتلها رح يجي،
قالتي طيب جيبو على ايدي وفتحت كفها وكبيت كتيير حتى نزل من على ايدها وعلى الأرض،
وقلتلي شوووو مخزن منيح وضحكت، جابت محارم ومسحت ايدها والأرض وقلتلي تعا للتخت،
طبعا زبي نام خلص وقلت انتهينا بس هي قالتلي بدنا نرجع نقوم هالعصاية حتى نشتغل شي
تاني، وأنا عكلامها رح يقوم مرة تانية، شلحت قميص النوم ونامت على ضهرها وفتحت
رجليها وقالتلي تعال مص حلمة صدري وهي صارت تلعب بكسها وأنا عم مص وتقلي ارضع متل
كأنك بدك بشرب من جواتي صرت مص بقوة قالتلي عض شوي بسنانك وشد الحلمة عضيت بخفة
وشديتها شوي قامت صرخت آآآآآآه يامنيوك، تركت فكرت وجعتها قالتلي لا لا هيك امحني،
رجعت عض ومصمص وشد والحلمة التانية حتى بلش يتحرك زبي وهي عم تلعب فيه قالتلي قربو
من تمي وعلمتني وضعية 69 وصارت تمص وطلبت مني مصلها كسها، هالمرة ماقرفت حسيت
بمرارة غريبة بطعم كسها وعرفت انها طعمة المني تبعها صرت مص بقوة لعلمي إني لازم
ارضيها وصارت تصرخ وتقول مافي أحلى من زب الولاد، إيه مص بقوة مص ياشرموط، وزبي
صحي وصار تمام قالتلي يلا قوم دخلو بكسي.. هلق هون اجينا للجد، حستني عم اتلبك
قالتلي لا تخاف، قرب مني وفتحت رجليها وفتحت كسها بايديها خلت راسي ينفر وما
انتظرت لتحكي غير هيك رحت مدخل زبي كلو وكبست وصرخت صرخة محن قوية وقالت يامنيك
يلا نيك نيك نيك كسي وصرت اتحرك ونيكها وماني عارف كيف بدي جلس وضعيتي واذا بدي
امسك جسمي تصرخ لا تشيلو لاتشيلو من كسي رح تيجي شهوتي وصرخت بقوة خليك عم تنيك
وفتحت ايديها ومسكت بالتخت بقوة وصارت تنتفض بانقباضات قوية وحسيت بعضلات كسها عم
تشد على زبي، أنا خفت بس ما وقفت من خوفي أكتر واسترخت هي شوي قمت وقفت، قامت ضحكت
وقرصتني من حلمة صدري وقالت ارتاح شوي رح تعملي شغلة تانية، بدي هالمرة جيبها وانت
عم تمصلي رجلي... أنا استغربت شو عم تطلب، بس ماكنت عم ارفض شي، رفعت رجلها
وأصابعا الناعمين وقربت من تمي وقالت مص، سألتها كيف، قال جبلك معجم يشرحلك؟ متل
كأنها مصاصة، فوتت اصبعها بتمي وصرت مصو متل مصاصة ودخلت التاني وقربت رجليها على
بعض وقالت الاتنين يلاا يلاا وصارت تلعب بكسها وصرت أنا مصلها أصابع رجليها وشوي
قالت عضني من كعب رجليي وصرت نفذ وهي تفرك ويزيد ارتعاشها وتطلب مني عض بطات
رجليها وفخادها وهيك حتى وصلت لطيزها وفلقات طيزها وقالتلي الحس فتحة طيزي بسرعة،
نفذت وأنا مستغرب لأن بهديك الأوقات ماكان كتير بعرف عن نيك الطيز، بس لحست شوي
وقام اجت شهوتها كمان مرة وبقوة.. وشفت كسها عم يلمع من البلل قالتلي هيك بدك
تخليني بدون ما تمسحلي المني؟ فكرت لشوف بشو بدي امسح فهمت جهلي وقالتلي قرب
والحسهم كلهم ماترددت قربت وصرت الحس كسها بلساني وشفافي.. شوي وقالت يلاا نغير
لازم نستفيد من قساوة زبك قبل ما ينام.. وقلبت على التخت وركعت متل الكلب وقالتلي
يلاا فوتو بكسي من ورا، فتحت فلقة طيزها وقربت قامت مسكت بايدها شويه لعاب ودهنت
راس زبي وقالت يلاا وأنا قربت ودخلتو قالتلي بيجنن مع كل جهلك بس زبك حلو يلاا
لنشوف نيك بأقوى ما بتقدر نيك وبلشت نيك فيها بقوة كنت مرتاح بوضعيتي هالمرة وهي
تفرك بكسها كنت رح جن إني مو مكفيها حتى عم تفرك بايدها كمان وصارت تصرخ وتقول إيه
يامنيك يلاا بقوة اكتر يامحلول نيك فوت بيضاتك جوا وأنا من عقلي عم شد لفوت بيضاتي
وتصرخ وتصرخ يلا لاتوقف رح تيجي رح تيجي رح ونزلت بجسمها على التخت متل المغمى
عليها وبطنها ينتفض بطريقة ماشفتها ولا بفيلم من قبل، التفتت علي وقالت اكتفيت
أنا، عجبتني يعني لو عندك خبرة كنت موتتني، وقالتلي بس لازم نجبلك ياه أنت لانو
حرام، وقربت مسكتو وصارت تمصو وتمصو حتى قرب يجي ولما حست بانتفاخه قالتلي رح
يجيي؟ قلتلها إيه قالتلي جيبو على وجهي ومصت حتى نفر أول نفرة بتمها وطالعتو صارت
تكبو على وجهها ورقبتها وتفرك السائل بايديها وطبعا كانت كمية كبيرة لأن الاحتقان
اللي سببتلي ياه بمحنها كان قوي ومصتلي أخر كام نقطة وقامت مسحت وجهها بالمنشفة
وضمتني وقالتلي أنا بحب الشباب الصغار، بس مارح شوفك كل يوم، بس وقت يكون في مجال
لأن عندي ناس تانيين بدهم وقتهم وأنا ماني متفرغة كل وقت طبعا هيدا رح يكون سر
بيني وبينك وما تجيب سيرة لأي شخص ولا لحدا من رفقاتك... ياويللي عندها ناس
تانيين، من وقتها وأنا بحب شغلتين المرأة فوق سن 45 والمرأة الهايجة كتير اللي
بتحب السيكس بنهم وقررت إني لما ارتبط ارتبط بمتل هيك مرأة.
أنا
زينة عمري 24 سنة متزوجة منذ سنة تقريبا وعشت مع زوجي في أول زواجنا في بيئة
محافظة جدا جدا، فأنا وبنات أهلي وأهله جميعا نرتدي النقاب حينما نخرج ولكن عندما
أكون في البيت يريدني عارية تماما فكثيرا ما كان في أول زواجنا يعريني من ثيابي
تماما ويجعلني كما ولدتني أمي ويتركني أتحرك في البيت بعد أن يغلق كل الأبجورات
والنوافذ ويجلس يراقبني ثم يخرج زبه ويداعبه ويطلب مني في أحيان كثيرة أن أمصه
وأتعرى ايضا عندما أكون لوحدي حتى قبل الزواج ولكن في أحيان كنت أخجل وألبس الشلحة
الرقيقة دون أي أندر وير وبخاصة في النوم.
وخلال
الأسابيع الأولى من زواجنا كان ينكني دبل (من كسي ومن طيزي) ثلاث أو أربع مرات في
اليوم ونظل أنا وزوجي عاريين تماما في البيت وقد أرقص له من غير هدوم فينقض علي
مثل الوحش الكاسر ويلحس بخش طيزي وكسي يريد أكله ثم يلحس كل جسمي قطعة قطعة ثم
يرضع بزازي بعد أن يلقيني على ظهري ويأتي بعكسي فيضع زبه أمام فمي وهو يستمر في مص
بظري ولحس سائل كسي ويطلب مني أن أمص زبه فأفعل ثم ينقلب وينيك كسي وطيزي بقوة
وأنا لا أعلم كم مرة أرتعش حتى قبل أن يدخله في كسي وكان من الواضح أنه صاحب تجارب
كثيرة قبلي أي قبل أن يتزوج، واستمرينا على هذه الحال أسبوعين أو ثلاثة بعد الزواج
ثم سافرنا إلى دولة خليجية كان يعمل فيها قبل أن نتزوج وظل على نياكته الأولى بقوة
من كسي ومن طيزي وهو يريدني عارية تماما في البيت كما كنا في بلدنا واستمر على هذه
الحالة طيلة شهرين أو ثلاثة أشهر حاول فيها ألا أحبل وحينما كنت أسأله لماذا يكب
منيه في الخارج ولا يريدني أن أحبل كان يقول: إن الوقت لا يزال باكرا، ثم توقف عن
النياكة فجأة، وعندما أتعرى أمامه كما كان يطلب مني وأرقص وأنا عارية لا ينيكني
بالقوة نفسها أو كان يجعلني أحيل ويلعب بزبه إلى إن يرتعش دون أن ينيكني إلى أن
جاء في يوم من الأيام ومعه سديهات وضعها في الخزانة حتى المساء دخل المطبخ وهو
عاري تماما وزبه نصف منتصب وطلب مني أن أخلع ثيابي وأدخل إليه بسرعة في غرفة النوم
وعندما دخلت وبدأت بخلع الشلحة الرقيقة الوحيدة التي كنت أرتديها كان مستلقيا وهو
عاري تماما على السرير فوقف وفتح الخزانة وأخرج cd ووضعها في الفيديو فقلت له ما هذا؟ سيدي رقص جديد؟ قال انتظري
قليلا وطلب مني أن استلقي على السرير بجانبه وأخذ ينظر إلى التلفزيون حتى ظهرت
فتاة شقراء جميلة تمص زب كبير جدا وهذا المنظر لم يكن جديدا علي لأني كنت أستعير
السديهات من صديقة لي في الجامعة ولكني لم أتوقع أن يأتي بها بنفسه هو ويجعلني
أشاهدها وهو الذي يغار علي كثيرا ولا يتركني أخرج إلى البلكون دون النقاب حتى في
بلدنا وليس فقط هنا، فتظاهرت بالاستغراب والاسترخاء وقلت له شو هيده! شو هل
المنظر، فقال بهدوء: يا شرموطتي الجميلة بدك تنبسطي كتير كتير وصار يبوسني وجعلني
أنقلب على جنبي وجاء من خلفي وهو على جنبيه أيضا ووضع زبه المتوسط الطول والساخن
كثيرا في وركي جنب بخش طيزي وأمسك كسي بيده من الأمام وبيده الأخرى أخذ يداعب
بزازي وأخذنا نشاهد النياكه في الفيديو ثم بدأنا ننيك مع الفيديو ونفعل كما يفعلون
وحينما تنتاك البطلة من كسها وطيزها معا كنت اقول لطارق نيالها ما لك غير زب واحد
ولا حتخلي رجل تاني ينكني فكان يدخل صوابعه في طيزي وينك كسي أو في كسي وينك طيزي،
واستمرينا على هذه الحال أسابيع وشاهدنا أفلاما أجنبيه كثيرة مسجلة عن الدش (ونحن
لدينا دش في الشقة هنا حيث نعيش ولكن أهله قالوا له خليه ثابت على النيل سات بس)
فكنت أقول له جيب لنا أفلام عربية أحلى وبخاصة البنات اللبنانيات، وبعد أسابيع جاء
بسيدي عربي نظرت فإذا أنا أعرف البطلة تماما هي زوجة صاحبه الخليجي وبعد قليل ظهر
صاحبه وهو بنيك زوجته الخليجية في بيتهم وهما أيضا مع الفيديو شعرت شعورا غريبا
جدا، إثارة أو خجل أو غير قادرة أن أحدده، وأنا أرى صاحبه عريان وزبه بإيد مرتو
العريانة كمان وهي تمصه بنهم كبير وقوي ولما شافني مرتبكة هيك قال لي شوبك شو
رأييك؟ قلت من وين هذا ومين صورهم؟ قال لي شوفي شو عم بيعملو زيادة عننا وبس، ولما
شافني مستغربة كتير قال لي: شو يعني ما الرجل ومرتو وين الغلط؟ ووضع زبه في إيدي
وقال هو زبه أكبر موهيك تتهنـا مرتو ويومها ناكني عادي من طيزي بس وسابني اشوف
الفيلم ونام، وأنا ظللت أشوف الفيلم من الأول، أولا الكاميرا كانت ثابتة يعني ما
فيه حدا ثالث صورهم لأنو هيدا بيتهم وهما في الصالون ومش في غرفة النوم هيدا
الصالون يلي قعدنا فيه، وبنهاية الفيلم تأكدت إنو هما من صوروا لأنو بعدما خلصوا
قام الرجل وزبه التخين والطويل بميل يمين وشمال وهو نصف منتصب وأقفل الكاميرا.
وفي
صباح اليوم التالي ترك طارق الفيلم في الفيديو ولم يخرجه ويضعه في الخزانة كما كان
يفعل وقال لي انتبهي على الفيلم ولا أحد يراه أحسن ما ألعن، وأضرب، ففهمت أنه يريد
أن يتركني أشوفه فشفت الفيلم يومها أكتر من خمس مرات وهو حوالي نصف ساعة أو أكتر
بقليل ولما رجع طارق قلتوا جبت الفيلم منين يا طارق؟ قال لي: مش شغلك تعلمي وشوفي
وبس وبلا كتر أسئلة، بس شو رأيك بالراجل بصراحة؟ خجلت شويه لأنو الراجل كان قوي
كتير كتير وناك أكتر من ثلاث مرات من غير ما ينام زبه مثل زب طارق زوجي، ولما شردت
شوي ضربني على فخذي شبه العاري وقال لي شو وين رحتي، نحن هنا وبدا يضحك معي
ويداعبني، وبعدما تغدينا وكان يومها خميس قال لي تعالي نريح شوي وبعدين بدنا نروح
مشوار فعلا عند المسا ركبنا السيارة ورحنا، هو رايح لعند الرجل ومرتو أصحاب
السيدي، نظر بطرف عينو وقال لي خليكي عادية ما في شي، ولما دخلنا الصالون اتجهت
إلى الركن الذي في العادة كنت أشوف المدام فيه ونقعد أنا وهي مع بعض وطارق والرجل
مع بعض، صعقت لأنو كانت المدام لابسة على الموضة (قصير جدا وعاري الصدر والظهر) من
غير نقاب ولا حتى حجاب وواقفة جنب زوجها ولما شافوني مستغربة كتير جاءت إلى جانبي
وقالت لي شو رأيك يا زينة بالفيلم، فجاءت كلاماتها متل الصخر على أذني وخجلت كتير
وهو بيبص في ويضحك، فالتفت لطارق أريد أن أكلمه، فوضع يده بصدري ويده التانية
بوركي وببخش طيزي وكسي من وراء وباسني بشفافي قوي بعدما شال النقاب بقوة عن وجهي
نظرت في أثناء ذلك إليهم فرأيتهم يعملون كذلك وهو ينزع ثياب زوجته الخفيفة أصلا
ويخلع ثيابه أيضا حتى أصبحوا عريانين مثل السيدي وزبه التخين الطويل بإيد مرتو
عايزه تمص فيه، هنا نظرت المدام نحو زوجي طارق وقالت إيه هي عروستك أحسن مني فقال
الرجل الخليجي يلله يا طارق هي مراتي قدامي بلا ثياب ففهم طارق وأخذ ينزع ثيابي،
أنا رفضت في البداية وبدأت أهم بالصراخ وبعدين لم أستطع أن أقاوم لأن زب الرجل
الخليجي التخين كان قدامي وعيني ما انرفعت عنه لحظة واحدة وكلمات طارق بتقول الآن
يا حبيبتي جاء الزب التاني الذي سينيكك حتى أصبحنا عريانين تماما نحن الأربعة، ثم
دفعني طارق إلى جانبهم وجلسنا في الصالون عريانين تماما وأنا خجلانة كتير كتير،
وبعدين قام الرجل هو عريان وزبه التخين بميل يمين وشمال وأنا مش عرفة أنا فين بحلم
ولا بعلم ولا أدري ماذا سافعل، وحط موسيقا وخفف النور لغاية ما صار ظلمة تقريبا
ومسك بإيد مراتو العريانة وقام طارق عريان ومسك بإيدي وأخدنا نرقص سلو من غير
هدوم، وأنا ببص بالراجل الغريب وطارق يبص بزوجته وهما وكأنهم مش شافينا، وبعدين
طلعت المدام من حضن زوجها ومسكت بدراعي وقالت لطارق يلا يا طارق عايزة ارقص معك
شويه ومسكني الراجل من ذراعي وجابني إلى حضنه وأنا لا أدري ماذا أفعل ولا كنت
قادرة على الكلام ولكن نظرت لطارق فرأيته ماسك المدام من وراك طيزها ولا ينظر إلي
أبدا فتركت الراجل يمسكني من وراكي بإيديه السخنة أوي وزبه التخين والطويل والسخن
أوي بيلمس بطني وبدفعه لجوى وكانت أنفاسه بتحرق رقبتي ووجهي وهو بنظر فيه وبيمصمص
بشفافهه وكنت متوقعة أن يبوس إلا أنه لم يفعل ولكن يداه كانت تتحرك على ظهري
ووراكي بسرعة ودفء وحنان وبقينا هكذا قليلا حتى تعبنا فتركني الرجل وراح للطاولة
وقال أنا جوعان تعالوا لنأكل فجاء طارق بعد أن ترك المدام واتجه إلي ودفعني إلى
الطاولة ووقف جنبي ووقفت هي جنب زوجها ونحن لا نزال عريانين.
لم
يكن على الطاولة إلا لحم دجاج وويسكي فأمسك الراجل بفخذ وقال هذا فخد زينة يا طارق
سوف آكله فكل أنت فخذ مراتي وقض قضة كبيرة وبقوة وهو بيتطلع في وأنا لست عارفة
ماذا أفعل أو ماذا أقول، مثل العايش في عالم ثاني تماما ما هذا؟ ومنذ متى وطارق مظبط
كل شيء؟ فضحكت مرتو وقالت: كول يا حبيبي طارق كول فخذي زي ما أنت عايز بس سيب بخش
طيزي علشان أنتاك فيه وإنتي كمان يا زينة ما تسيبش جوزجي يأكل البخش، فحاولت أن
أضحك ولكن لم أستطع حتى أن آكل فجاء طارق ودفعني بيده قليلا وقال لي يا حبيبتي كلي
قليلا من أجل الويسكي ثم قام الرجل وصب من زجاجة كاستين ووضع فيها ثلج وأعطى طارق
واحدة وأخد واحدة ومشى وإيديه كلها لحم وقال يلا يا مرتي القحبة تعالي تعالوا يا
جماعة وجلس على الكنبة في الصالون خلف الطاولة يلي عليها الأكل وجلست مرتو إلى
جانبه وجلسنا أنا وزجي وأخذنا نشرب من الهباب بعدما شربني طارق منه أول الأمر كان
طمعه غريب وأنا أول مرة أرى شيئا مثل ذلك ولكن كنت أسمع فيها ثم قامت مرتو غيرت
الموسيقا التي كانت لا تزال تعمل، ووضعت موسيقا رقص وأخذت ترقص عارية من غير ثياب
تماما شعرت بدوار خفيف ولذة كبيرة لأنها حلوة وهي عارية بلا ثياب طويلة سمراء
سمرتها حلوة بزازها متوسطين ووقفين كسها كبير شويه ومهدل ما لهاش بطن وطيزها كبيرة
مترججة، نظرت إلى طارق رأيته ينظر إليها وكأنه يريد أن يأكلها ثم نظرت إلى الرجل
فكان يبصبص في وفي فخادي وصدري وليس في زوجته العارية ولم اشعر إلا وسحبتني من
ذراعي وقالت تعالي ارقصي معي وصرنا نرقص أنا وهي عريانين وطارق بيصبص فيها وزوجها
بيبصبص في وبيلعبوا هما الاثنين بزبهم ثم أخذت تبوسني وتحضني وتمكسني بكسي حتى
ارتميت على الأرض فارتمت علي وبدأت تلحس كسي وتضع أصابعها بكسي وبطيزي وتقول لي:
يلا يا شرموطة يا قحبة احنا الشراميط بنحب كده ولم أشعر إلا وشيء ساخن ودافء يدخل
في كسي كان طارق جاء ينكني وكان الراجل رمى مرتو جنبي وصار ينيكها مثل الـ cd تماما وكان طارق عنيف وقوي
حتى إنو على غير عادته روى كسي بمنيه واستمر بالنياكة من غير ما ينام زبه وكانت
إيد المدام بتداعب بزازي وبتشد الحلمة وبتسحب إيدي على بزارها وكل شويه تأتي وتبوس
في شفايفي وبتدخل لسانها في بقي وبتمص لساني وهي بنتاك من زوجها جنبي وأنا كل شويه
بارتعش مش عرفة كم مرة وكل ما أذكره أن طارق كان قوي على غير عادته وكب مرتين ثم
ارتمى على ظهره كان الراجل بنيك وأنا بشوف زبه بيدخل في كس مراتو وبيخرج وهو رافع
رجليها ياه هذا زبه الذي كنت أظن أنه هو الذي دخل في في البداية وليس زب طارق
المتعودة عليه.
ناكو
شويه أكتر مننا وبعدين شال الراجل زبه وكب على بطن مراتو قدام عيني وارتمى على
ظهره وزبه لسه منتصب كان هذا آخر مشهد أراه قبل ما صحاني طارق من نومتي الخفيفة
وأنا لا أعلم أصلا إن كانت خفيفة أم تقيلة وطلب مني أن أقلب على ظهري على شان ينيك
طيزي كنت أظن أنني سوف أنتاك بزب الرجل الكبير بعدما يتبادل هو وطارق ولكن كان
الرجل بنيك مراتو من طيزها بشدة وطلب منها تغيير الوضعية أكتر من مرة، لغاية ما
رفعها على الكنبة وكانت مثل العجينة بين يديه وهي تتأوه وتزعق، كان طارق بنيك
وينظر إليها وهي تنظر إليه وكان الرجل ينظر إلي وإلى بزازي الرايحة والجاية فكرت
قليلا، ثم سألت نفسي لماذ طارق عمل هكذا؟ هل من أجل أن ننظر إلى بعضنا، ألن نتبادل
مع بعضنا؟، كانت هذه آخر الأفكار في رأسي وزب طارق بدخل وبخرج في طيزي وأنا أرتعش
وأتألم وأشعر بدوار عجيب إلى أن صحاني وكان لابس هدومه وصار يلبسني هدومي وخرجنا
وسبنا خلفنا الرجل والمدام عريانين ونائمين على ظهورهم ورحنا إلى بيتنا من غير ولا
كلمة نمنا في سريرنا وايدينا كلها سائل مني ولحم فراخ وخرا ولا أعلم ماذا، حتى
الصبح أوقظني طارق وهو عريان بنشف بالمنشفة يا حبيتي خدي دش وتعالى خلصت صلاة
الجمعة وتأوهت قليلا وكنت متعبة كثيرا ولا أزال ديخة قليلا وقمت من غير ولا كلمة
ولكن أشعر بخجل قوي أو لست أدري ما هو شعوري؟ وما هو شعور طارق واستحميت وأفكار
كتيرة برأسي لماذا طارق عمل هكذا وهو يصرخ علي إن بانت إيدي شويه في بلدنا وحتى
بعدما أتينا إلى هنا، وقضينا الأسبوع كله من غير ولا كلمة في الموضوع أنا خجلانة
وهو لا أعلم ما شعوره، وأنا أسمع بشيء مثل ذلك ولكن الرجال يتبادلون، ولكن لم يحصل
شيء من ذلك.
ومضت
الأيام حتى الخميس قال لي طارق ما رأيك نشوف السكس ويشفونا على الطبيعة فضحكت
لأنني فعلا كنت فرحة جدا وأنا انتاك والرجل يراني وأنا أراه وهو بنيك مرتو؛ رحنا
لعندهم وفتحت المدام ولكن هذه المرة لابسة من غير هدوم، عريانة تماما ولما دخلنا
كان الرجل عاري كمان وزبه منتصب وهو بيقول هلا هلا بصحاب النياكة وتعرينا كلنا
وعملنا مثل المرة السابقة تقريبا ولكن حاول الرجل يدخل أصابعه بطيزي وهو بيلعب من
ورا لما كنا بنرقص سلو وارتعشت بين إيديه وشربنا الويسكي وأكلنا اللحم بالطريقة
المتوحشة نفسها ونحن نضحك وانتكت أنا وهي مثل المرة الماضية بعدما رقصنا عريانين
أمام أزواجنا ولكن كنا قريبين من بعض كثيرا حتى بعض الأحيان كنت ارتمي فوق المدام
وهي ترتمي فوقي قليلا وكان جسم الراجل بلمس جسمي أحيانا في مواضع مختلفة، وصحاني
طارق ورحنا مثل المرة السابقة تماما وأيضا لم نتكلم ولا كلمة بالموضوع طول الأسبوع
إلى أن جاء يوم الخميس، خرجنا في المساء وكنت أظن أن طارق سوف يذهب إليهم ولكنه لم
يفعل، راح السوق واشترينا أغراضا وكنت أظن أنه سيذهب بعد السوق ولكنه رجع إلى
البيت وتعرينا من غير ولا كلمة من طارق وأنا خجلت أن اسأله لماذا لم يذهب، وهو لم
يتكلم أبدا ولكن رقصنا أنا وهو سلو وناكني من طيزي ومن كسي وصدري وبقي وكل مسامه
في جسمي كان بينكها وبيكب عليها منيه، وبقيت الأسبوع الثالث لوحدي في البيت
والأفكار تأخذني وتجيبني لماذ لم يذهب هذا الخميس إليهم؟ إلى أن رن جرس التليفون
وكانت المدام تتكلم بالموبايل وتقول افتحي يا زينة أنا بالباب ورنت الجرس وفحت
الباب من غير وعي لماذا اتصلت بالتليفون ثم رنت الجرس ولكن دخلت هي كنت أنا لابسة
الشلحة الشفافة الخفيفة فحضنتي وباستني وصارت تخلع ثيابها وهي تقول ما روحتوش ليه
الأسبوع يلي فات لغاية ما بقيت عريانة تماما وومسكتني من إيدي ودخلت وهي بتقول
تعالي أنا مشتاقة لكي وايت وايت، قلعتني الشلحة وفضلنا عريانين نبوس في بعض وبعدين
قامت وفتحت جزدنها وشالت سيدي سكس سحاق لبناني واتفرجنا عليه وناكتني ونكتها وراحت
قبل أن يأتي طارق، لغاية الخميس قال لي هل تريدين أن نفرفش اليوم فضحكت ورحنا إليهم
وعملنا مثل كل مرة ولكن كنا فوق بعض تقريبا ونحن نتناك، ولما أكلنا هذه المرة
جابوا لحم الدجاج ووضعوه علينا نحن الاثنين أنا وهي بعدما رقصنا عريانين ونمنا على
ظهورنا وابتدا طارق يأكل من على بطني بعدما يمسح قطعة الدجاج في جسمي أو في كسي
ويطعمني وهما فعلوا الشيء نفسه، ولما صار في عظام بعدما أكلوا اللحم علينا ولحسوا
كل عضو بجسمنا بعدما دهنوها باللحمة، رأيت الرجل بدخل عظام فخذ الدجاجة في كس وطيز
مرتو وينكها بهم وكان منظرا جديدا علي ومثيرا كثيرا فطلبت من طارق يعمل مثلهم ولما
أثرنا كثيرا صاروا ينكونا كل واحد ينيك مرتو، ولكن هذه المرة صعقت عندما أوقظني
طارق وهو لابس ثيابه ورأيت المدام لابسة ثيابي أنا وواقفة إلى جانب طارق، فقال لي
طارق: سوف أستعير المدام اليوم وسأعود غدا مساء سوف أتركك هنا ونظرت من حولي فكنت
لا أزال عريانة وعلى جسدي حاجات وحاجات، والرجل إلى جانبي على ظهره عريان يتظاهر
بالنوم ولما كنت متعبة وسكرانة وأحب فكرة المبادلة أساسا، أغمضت عيوني ولم أشعر
بشيء أبدا غير شيء بعد قليل ساخن ويلحس بظري فتحت عيوني وكان الرجل يلحس كسي
وبكلمني وكأني مرتو وببوس كل عضو في ثم قلبني بقوة ونحن لا نزال بالصالون وأدخل
زبه بطيزي بقوة آه آه وصرت أصرخ أصرخ وأبكي وأقول جيب مطري، جيب مطري، وصرت خايفة
كثيرا لأنه كان قويا ساخنا وطويلا وثخينا وأنا أتألم ولكن ظل ينيك وينيك وأنا
أرتعش وأقول هو تعبان لازم يوقف علشان ناك مرتو قبلي ثلاث مرات، ولكنه ظل ينيك
وينيك بقوة من كسي وطيزي التي بدأت تشتعل نارا وهو يتكلم كلام حلو ولكن لا أذكر
كلمة واحدة منه وكل مرة بكب منيه على بطني أو ظهري أو فخذي ثم بدأت بالبكاء ولكنه
لم يتوقف أبدا وكأنه مجرم ولا يملك رحمة، وكنت أقول بعد كل زمن قصير حرام عليك
ارحمني قليلا ليس هكذا أنا مشتاقة أنتاك بزبك ولكن ليس هكذا، ثم أقول له بعد قليل:
نيكني يا وحش أنا نعجة بين إيديك، كلني بزبك وهو بنيك بقوة، ولم أشعر بشيء ابدا
حتى الصباح كنت أنا والرجل في أرض الصالون عريانين، ولم أبدأ أهم بالقيام حتى
كلمني وكأنني زوجته تماما فقال يلا يا مروة نستحم، تعالي أريد أن أستحم، ودخلنا الحمام
ووقف أمامي في الجاكوزي وقال يلا حميميني وابتديت أنظف في جسمه وهو الرجل الغريب
وأبوس فيه جزءا جزءا كان رجل، بس أنا أول مرة ألمس رجل غير طارق، ولكن هذا الرجل
مثل طارق أيضا ناكني أيضا وبرضى زوجي!
أنا
أسمي ألفت علي، عمري 18 سنة الا 3 اشهر، طولي 160 سم وزني 54 كيلو بشرتي بيضاء
تميل الي الوردي، صدري من الحجم المتوسط موخرتي ليست كبيرة..
أنا
عيشة مع بابا وماما واخواتي الصبيان الثلاثة لا استطيع ذكر اسمائهم خوفا من ان
يقراء احد القصه ويطلع يعرفهم وتبقى كارثة، أخي الاكبر تزوج وأنا كان عمري 16 سنه،
كان أخي وزوجته يزورنا مره او مرتين في الاسبوع، كانت علاقتي بزوجه أخي علاقه
عاديه ابادلها الاحترام وكانت لي جارتي هي من اعز صديقاتي امراة محترمة وكنت دائما
اذهب عندها او تأتي عندنا البيت وطبعا اتعرفت على زوجة أخي.
في
احد الايام كان اخي وزوجته في زيارتنا وكنا جالسين في الصالون ونتبادل اطراف
الحديث أنا والعائله مع بعض وماما بتعد الغداء وكانت الجلسة رائعه، وبعد الغداء
طلبت زوجة اخي مني ان تذهب لغرفتي لكي تستريح ونحن بقينا في الصاله شربنا قهوة
وشاي ونتبادل الحوارات مع بعض ونتفرج على التلفزيون لم نحس بالوقت لحد المغرب
تقريبا كانت الساعه 7 ونص قام اخي لكي يذهب لبيتهم قمت معه وذهبنا ناحية غرفتي لكي
ينده لزوجته علشان حان وقت رجوعهم للبيت.. عندما فتحت باب الغرفة رأيت زوجة اخي
بتضع ايدها تحت كيس المخدة وعليها علامات الارتباك والتوتر.. قال لها اخي حبيبتي
يلا عوزين نروح بدري، فقامت وذهبت معه وهي بتلتفت لكيس المخدة، ذهبت معهم الى
الباب وودعتهم ورجعت لغرفتي علشان اعرف هي خبت إيه تحت كيس المخدة وكلي فضول علشان
اعرف قبل ما ادخل للغرفه ماما ندهلتلي علشان اساعدها في تحضيرالعشاء، دخلت بسرعه
لغرفتي ورفعت المخدة وجدت تحتها موبيل زوجة اخي، تركته في مكانه وطلعت اساعد ماما
في تحضير العشاء، تعشينا وبعدها قمت غسلت الاواني وجلست معهم شويه وبعدها قلت لهم
أنا عايزه انام تصبحوا على خير ورجعت لغرفتي بسرعه دخلت وقفلت الباب وبدلت هدومي
ودخلت تحت اللحاف ومديت ايدي للموبيل.. مسكت الموبيل وبقيت بسأل نفسي هي كانت
مرتبكه ليه لما دخلت عليها بشكل مفأجي وكان الفضول يأكلني قررت افتح الموبيل ولما
فتحته كان لسه على صفحه الفيس بوك أنا لم اكن اعرف شي على النت بس كنت بسمع
صديقاتي بتتكلم عنه في المدرسه.. وأنا لسه بفتحه لقيت رساله جاية فتحت الرساله لوهله
اتصدمت من الرساله والكلام اللي فيها والصور اللي بيرسلوها لزوجة اخي صور وفيدوهات
وكلام.. كانت صورة لقضيب كنت اول مره اشوف قضيب.. بسرعه رجعت لباقي الصور كانت
اغلبها صور لقضيب شي طويل وشي تخين وشي قصير ورفيع اسمر وابيض وأنا بقيت بترعش،
وكنت بصارع نفسي اقفل او اكمل المشاهدة طبعا كانت لسه بتيجي الرسائل مفتكرين أنا
زوجه اخي هي اللي فاتحه معهم.. اصبح جسمي يترعش وكسي ينبض من الشهوه اللي كنت لسه
لم اعرف معناها، كنت في قمة الاثاره وبقيت بتفرج ولم ارد على اي احد منهم لحد نعست
ونمت.. لما اصبحت الصبح كنت انسانه اخرى لقد غيرتني ليله امبارح وقلبت حياتي لشكل
اخر.. فضل الهاتف عندي يومين وكل ما اجد فرصه اروح وافتحه واتفرج على كل شي جديد
بيوصل، كنت حاسه بمتعه ورعشه جميله تسري في كل جسمي.. بعد يومين وأنا على الحال ده
أتت زوجه اخي واخذت الموبيل كانت بتتطلع في وشي وأنا عامله نفسي مش واخذة بالي
منها.. طلبت مني ماما ان اعمل قهوة لزوجه اخي، بعد قليل لحقت بي الى المطبخ ووقفت
بجاني وأنا بقيت مرتبكة من وجودها جنبي، وفي لحظه قالت لي انتي فتحتي الموبيل صح..
وشفتي اللي فيه! في البداية انكرت وبعد اصرارها اعترفت لها وقلت لها ايوه أنا شفت كل
حاجه وعرفت كل شي عنك انتي طلعتي مش كويسه وبتخدعي اخي وانتي زوجته، وتركتها ورحت
لغرفتي بعدما تركت القهوة عند ماما وهي بقت واقفه في المطبخ.. بعد فترة طلعت لقيت
زوجه اخي راجعه لبيتها.. بقت زوجه اخي بتيجي عندنا كثير وأنا كنت محتاره مش عارفه
اعمل إيه او اتكلم مع مين واقوله على اللي شفته كنت خايفه مش هيصدقني احد، وكانت
بتتقرب مني اكثر كل ما تيجي عندنا ولم تتكلم معي في موضوع الموبيل بس كانت بتحاول
تبقى صديقتي وعايزه تعرف كل شي عني.. لحد يوم كلمتني انتي مش بتدخلي على الفيس ليه
وتتكلمي مع صديقاتك؟ كانت بتحاصرني وفتحت ليا صفحه على الفيس وعلمتني ازاي اتصرف
على الفيس، كانت بتشجعني على كل شي بس لم تتكلم في اي يوم على موضوع الجنس..
كانت
بتعلمني ازاي ارفع الصور ولمن ابعث طلب صداقه وازاي اشارك في جروبات.. كانت بتبعث
من غير علمي لاصحابها اللي عرفت انها كانت متفقه معهم تجيب رجلي للجنس علشان تسيطر
عليا لما اقع في شر اعملها.. كانت اوقات بتدخل على صفحات جنسيه وتعمل نفسها دخلتها
بالغلط هي كانت عارفه انو الصور ديه هتحرك احساسي بيهم.. كانت ماشيه على خطوات
لازم تعملهم علشان توقعني.
في
احد الايام بعد الغداء قمت علشان اغسل الصحون دخلت معي المطبخ عامله نفسها عايزه
تساعدني اتت جنبي وحطت ايدها على موخرتي وراحت زقه ايدها بقوة، قمت أنا ناطه الى
الامام ووقعت الصحون من ايدي رحت مزعقه فيها.. ديه كانت اول مره حد يلمسني ويحط
ايده على جسمي، تضيقت منها اوي وطلبت منها لا تعمل كدا تاني، قالت انها بتهزر معي
ومش بتقصد اي شي تاني بعدها بقت تعملها كل ما تلاقي فرصه كنت بتضايق منها ومع
الوقت بقت عادي.. بعد كدا صارت تقف امامي وتحكي معي عن صحابها بيتكلموا في إيه
وبيكتبوا إيه وهي مره بتحط اصبعها على شفايفي وبتحرك صباعها على شفايفي كانها
بتعملي روج وبتقولي شفايفك حلوه وبتنزل ب صباعها على السوتيان وكان لسه صدري صغير
مش كبير يعني في حجم الخوخة مش زاي دلوقتي بقى اكبر شويه.. في يوم طلبت مني ماما
اروح مع زوجة اخي لبيتها علشان عايزه مني حاجه، لم اوافق وقلت لماما أنا مشغوله،
بس ماما اصرت اروح معها.. في بيتها طلبت مني ازيل لها الشعر قلت لها مش بعرف راحت
حضرت طبق وبقت تقلع هدومها قدامي وأنا ابص عليها مستغربه اخذت قطعه من الصحن
وفردتها في ايدها أنا سألتها قلت لها إيه ده قالت ديه حلاوة لنزع الشعر من الجسم
وقالت انتي مش بتعرفيها من قبل؟ قلت لها لا اول مره اشوفها واعرفها قالت لي انتي
مش بتشيلي الشعر الزايد من جسمك؟ قلت لها لا أنا مش عندي شعر زايك كدا أنا لسه
الشعر عندي خفيف ولونه اصفر مش اسود زايك، قالت يبختك انتي لسه مستريحه من كدا..
بعد ان ارتني كيف تعمله تضعه على رجلها ثم تشدة بقوة فينزع الشعر الزايد اعكتني
بعدها الحلاة وبقيت انزع لها شعر رجلها التانيه بعدها قامت نزعه الكلوت بتاعها
وأنا متسمرة في مكاني من المنظر اللي بشوفه كانت اول مره اشوف كس تاني غير كسي
حقيقي مش في صوره على الفيس، طلبت مني ان اضع الحلاة على شعر كسها وازيله لها كانت
ايدي تترعش وأنا بضع الحلاة على كسها وبشدها بقوه وهي بتصرخ من الالم وبعدها طلبت
مني ابلل فوطه وامسح لها مكان الشعر وأنا بمسح لها لمست صباعي كسها خرجت منها اهات
بصيت عليها لقيتها مغمضه عيونها وبتعض شفايفها.. حسيت بيها زاي ما أنا كنت بشوف
مقطع سكس او صور على الفيس وكنت بترعش وبهيج وتنزل سوائل كسي، فجأة لقيتها بتلمسني
وبتحط ايدها على فخادي حاولت تلعب معي بس أنا كنت خايفه وقلت لها أنا لازم اروح
البيت علشان اتأخرت ونزلت لمحطة المترو وركبت ورجعت للبيت..
بعد
كم يوم اتعرفت على شاب على الفيس كان كلامه واسلوبه راقي ويحكيلي على مغامراته مع
مرات خاله ولم يجرحني بكلمه طول ما أنا بتكلم معه وعده مرات بيفتح معي موضوع
الزواج وانو بيحبني بس أنا كنت برفض الموضوع ومع الوقت احببته كما لم احب احد من
قبل احببته كصديق وهو من جعلني احب التعرف على الجنس اكثر وتعلمت من كلامه معنى
الجنس وبقيت ابحث عن القصص الجنسيه بكثره على النت، فجاة اختفي هذا الحبيب الصديق
من على الفيس ولم اعد اعرف عنه اي شي واختفى كل الاصدقاء بسبب انو صفحتي اتقفلت من
اداره الفيس.. بعد فترة أتت زوجة اخي وكانت عايزه اروح معها للبيت علشان عايزه مني
اساعدها في تنظيف البيت واساعدها في طبخ الاكل علشان اخي كان عازم أصحاب له على
العشاء.. فقالت لي ماما اذهبي معها وعندما دخلت لغرفتي علشان اغير ملابسي دخلت
زوجة اخي معي واختارت لي فستان واسع فضفاض وقالت لي ده هيساعدك اكتر وانتي
بتساعديني ونزلنا من البيت ورحنا لمحطه المترو واتجهت زوجه اخي للعربات المختلطه
وركبت معها ابتدى المترو يتحرك وأنا كنت واقفه خلفها ومع حركه المترو لقيتها
بتزقني للخلف بطيزها حسيت بحاجه دخلت بين فقلتي طيزي والفستان كان بيساعد دخول
الحاجه بين فلقتي طيزي بشده تلفت لقيت شب خلفي طلبت من زوجة اخي نغير الاماكن
لكنها رفضت، لم اخبرها انو فيه حد خلفي بيزقني من طيزي، تحرك المترو تاني لقيت
الشب بيزقني جامد وبيدخل قضيبه اكثر ويزقني على طيز زوجة اخي بقوه قلت لها، لازم
نغير العربه في المحطه الجايه.. رفضت وأنا مش عارفه هي رافضه ليه ومصرة على اننا
نكمل المشوار في نفس العربه يتوقف المترو ولما يتحرك تتكرر نفس العمليه اكتر من
الاول زاي ما بتقول ان قضيبه بيعرف الطريق لطيزي.. حسيت بشعور لذيذ اوي زاي كلام
بطله اخر قصه قريتها اخت خالد لما كان مفيد بيمر من خلفها بين طيزها والطوله
وبيلمس طيزها كان احساس حلو اوي.. كنت شاعرة بشهوه غريبه وكسي بقي مبلول لما قضيبه
يدخل بين فلقتي طيزي وحسيت شهوتي بتخرج من كسي وتنزل على فخادي خفت حد يأخذ باله
من اللي أنا فيه.. وصلنا البيت ونظفنا البيت وعملنا العشاء وبعدها أتى اخي ومعه
صديقه دخلوا غرفه الضيوف وبعدها اخي دخل للحمام وكانت زوجة اخي عمله قهوة طلبت مني
اشيلها لغرفه الضيوف وهي بقت تتكلم مع اخي على اساس انها تحضر العشاء او هتستنا
شويه وأنا رحت دخلت وموطيه وشي في الارض مكسوفه وأنا بحط القهوه على الطاوله حسيت
ب ايده دخله على طيزي لجوا، نطيت ورحت ضربته على وشه بالقلم، بصيت فيه لقيتها الشب
اللي كان خلفي في المترو طلعت بسرعه ورحت للمطبخ وأنا بترعش من الصدمه، دخلت زوجه
اخي خلفي للمطبخ وبقت تهددني لو فتحت فمي وقلت حاجه لاخي قالت هقوله على الصفحه
اللي انتي عملها على الفيس وهقوله انك بتتكلمي مع شباب في الجنس.. بقيت لوحدي في
المطبخ وبحاول اربط كل الاحداث اللي حصلت من لما زوجه اخي تركت الموبيل تحت المخدة
عرفت ليه لم نركب في عربه الستات في المترو واصرارها على العربه المختلطه وليه
بتزقني بطيزها للخلف علشان قضيب صديقها يوصل الى اقرب مكان لطيزي، عرفت انها كانت
بترسم كل حاجه علشان توقعني وتخليني تحت رحمتها.. بقت تضغط عليا كل يوم وتهددني
انها هتفضحني الا لو وافقت انو اتقابل مع صديقها والمشكله انو كمان صديق اخي
وبيخونه مع زوجته.. في يوم كانت متفقه مع صديقها يجي عندها البيت وطلبت مني اجي
عندها او هتفضحني عند اهلي وتحكي لهم على كل شي حتى لو كذبت مش يهمها أنا كنت
محتاره وخايفه علشان لو أنا وافقتها كنت متأكده هخسر كل شي وافقد عذريتي وهبقى
ملكها وتحت رحمتها طول عمري.. كانت عايزه تقدمني لصديقها على طبق من ذهب لتكسر
عيني واخسر نفسي وابقى شرموطه.. قلت لها اوكي أنا موافقه شوي وهروح لعندك بس بلاش
تفضحيني.. تعمدت اتأخر شويه وأنا في محطه المترو تأخرت شويه لقيتها بتكلمني وبتقولي
انتي فين؟ قلت لها أنا في محطه المترو واهو راكبه وشويه هكون عندك، قالت بسرعه هو
مستنيكي على نار عرفت انو عندها وجالس معها في البيت قلت ليها بسرعه حبيبتي،
وقفلت.. اتصلت على اخي في العمل وقلتله الحقنا مراتك وقعت من على السلم وهي تعبانه
تعالى بسرعه للبيت.. ترك اخي العمل وطلع بسرعه للبيت كان شغله مش بعيد على البيت،
فتح الباب ودخل لقي صاحبه مع زوجته وهي في حضن صاحبه، ولابسه روب خفيف فوق الركبه
يعني في وضع لا تستطيع ان تنكر شي بعده راح اخي هاجم على صاحبه وضربه لحد قرب
يموته ورماه برا البيت ومسك زوجته وضربها هي كمان وبهدلها وهي كانت بتقوله انو
اختك كمان شرموطه راح طردها من البيت بعدما طلقها وبيقولها يشرموطه بتتبلي على
اختي يوسخه، اختي اشرف منك يعاهرة ورمي لها هدومها برا البيت..
بعد
فتره اتصلت بيا جارتي وقالت انها عايزاني في موضوعين ضروري، رحت لعندها وقلت لها
إيه هم الموضوعين دول؟ قالت انو زوجه اخوكي اتصلت بيا وطلبت تشوفك صح اخوكي طلقها
بس لسه بتعتبرك اختها وعايزه تشوفك ضروري، اما الموضوع التاني انو اخو صاحبتي
شافني عندها وطلب منها ان تخبرني انو معجب بيا وعايز يطلبني للزواج، قلت لها أنا
عايزه اكمل دراستي الاول ومش بفكر في الزواج دلوقتي، واما لزوجه اخي قولي لها أنا
مش عايزه اشوفك ولا اسمع اخبارها.
اسمي
ياسر، عمري 28 سنه وزوجتي سلمى صاحبة الجمال المميز والجسد الرائع..
أنا
اخ لمجموعه من الاخوه، توفت أمي في سن صغير واتجوز أبويا من أم أخواتي، وطبعا عمري
ما كنت واخد حقي زي أخواتي، دايما أخواتي كان حقهم محفوظ بزياده بسبب حب أبويا
لامهم، كبرت وأنا محروم حتى تزوجت من الجميله سلمى التي كانت شهوانيه مثلي ولا
تشبع من الجنس.
مع
الوقت كنت ازور مواقع السكس أنا وزوجتي الجميله، لكن كنت دايما بحس بالظلم لان
فلوس أبويا كلها بتروح على أخواتي وأنا لا.. خصوصا ان أبويا تاجر كبير وبيلعب
بالفلوس لعب وكان معروف عنه، بالرغم انه عدى الخمسين انه بتاع نسوان ويشتهر
بامتلاكه زب كبير ممتع، أنا ومراتي كنا نتكلم كتير في التحرر وكتير كنت بنكها
ونتخيل انها بتتناك من غيري، وبيوم أبويا كان عندنا وكان لبس مراتي مغري جدا على
جسمها الانثوي المثير.. لكن لا أنا ولا مراتي فكرنا في كده، وطلبت من بابا يتغدى
معانا ومراتي كانت كريمه جدا معاه وبتضحك في وشه، لكن لاحظت ان عين أبويا بتروح
وتيجي مع جسم مراتي وحسيت انه بيبص لها بصة شهوه لدرجه اثارتني، وبعدما مشي كنت
هايج جدا على مراتي لدرجه قلعتها في الصاله ونزلت لحس في كسها ونكتها، قالتلي مالك
هجت مره واحده كده ليه؟ قولت لها بصراحه حسيت ان أبويا بيبص عليكي، قالتلي انها
لاحظت كده فعلا لغاية ما نزلت لبني، بعدها لقيتها نامت على صدري وقالتلي أنت
قولتلي كتير ان ابوك معروف عنه انه بتاع نسوان، ما تسبني اوقعه مدام أنا وانت
حاسين بانه بيبصلي بشهوه، قولت لها بس خايف الموضوع يكون عكسي، قالت نجرب، وفعلا
لقيت مراتي بتتصل بيه وشكرته على انه زارنا وانه لازم دايما يجي، تاني يوم قالتلي
تعالى نصيع على ابوك واتصلت بيه: ازيك بابا حبيبي وحشتني، قالها انتي اكتر يا
سلمى، قالت له أنا لوحدي وابنك سافر مأموريه ومش عارفه آكل لوحدي ياريت يا بابا
تيجي تتغدى معايا وتفتح نفسي، وطبعا كل كلامها كان ناعم وبدلع لدرجة انه قالها أنا
ورايا شغل واجتماع مع تجار بس عشان خاطرك أنا جاي حالا، قولت لها ناويه على إيه يا
مجنونه! قالت لي اسكت أنت ادخل اول ما تحس انه وصل استخبى باوضة النوم، وهي قامت
لبست قميص نوم ضيق وقصير يوقف ازبار الدنيا كلها وعملت احلى مكياج، ولبست كلوت
فتله وحطت احلى برفان..
دقايق
وجرس الباب رن، فضلت أنا في اوضة نومنا اراقب، اول ما فتحت الباب لقيت بابا اتهبل
على منظر مراتي وبزازها وطيزها وكسها البارز اللي تفاصيلهم واضحه جدا من قميص
النوم، وخدت بابا بالحضن وقالتله أنا لابسه براحتي، أنت ابو جوزي ومش غريب وبعتبرك
زي بابا، وشفت أبويا زبه وقف زي العامود وحاسس انه اول مره يشوف ست قدامه، قعد
بابا وهي بتدخل وتطلع من المطبخ للصاله وعينه على طيز مراتي وزبه على اخر،ه وقعدت
سلمى مراتي جنب بابا تأكله باديها وهو كان على اخره، وهي قعدت تشتكيله مني، عاجبك
يا بابا ياسر مش سائل فيه ودايما بيبات بره وكمان مقصر معايا في مصاريف البيت،
لقيته مطلع لها مبلغ كبير وقالها خدي اصرفي واتدلعي براحتك، واي حاجه تطلبيها أنا
تحت امرك، لقيتها باسته وقالت له حبيبي يا بابا، وحسيت ان أبويا نفسه يهجم عليها
يقطع كسها بس خايف من رد فعلها لغاية ما قالها أنا حمشي يا سلمى عشان الشغل، حضنته
سلمى وقالتله شكرا يا بابا ياريت تسال عليه على طول وتيجي تقعد معايا، وسابته مشي
وهو حيموت وينيك مراتي، بقولها سبتيه ليه دا كان خلاص عالاخر تعبتيه، قالت لي اصبر
التقل صنعه، ودقايق لقيته متصل بيها يطمن عليها لغاية بالليل، كل دقيقتين يكلمها
وبالليل قالت له يا بابا لو تقدر تبات معايا أنا خايفه انام لوحدي لان ياسر بايت
بره، ودقايق وبابا وصل شقتي وهو شايل فواكه وعلب تورت وجاتوهات وقالها أنا كلمت
المدام قولت لها رايح استلم بضاعه من اسكندريه وحبات هناك وجيت عشان ما تبقيش
لوحدك، وقعدت جنبه وفردت شعرها على صدره وقالت له بحبك يا بابا وهو عالاخر بس خايف
وزبه شادد، أنا كنت مستخبي بغرفة نوم الضيوف ومتابع كل حركه، وبعد العشا قالت له
اقولك على حاجه نفسي فيها بس إبنك مش بيخليني اعملها، قالها تؤمري، قالت له نفسي
ارقص، قالها يا سلام خدي راحتك..
مراتي
بدات ترقص وتدلع وهو زبه عالاخر لغاية ما قالها أنا عايز انام، ولسه رايح اوضة
الضيوف اللي أنا مستخبي فيها، قالت له لا يا بابا نام معايا أنت مش غريب، وزي ما
يكون منتظرها منها ودخلوا اوضة النوم بيقولها هاتي بجامه البسها من بتوع ياسر،
قالت له عادي يا بابا الدنيا حر خليك باللبس الداخلي، أبويا قلع وفضل بالبوكسر
والفانله وزبه حيقطع البوكسر وباين عليه الاحراج ومراتي نامت جنبه وحطت راسها على
صدره، ومثلت انها بتعيط، قالها مالك؟ قالتله مكسوفه يا بابا، قالها أنا زي بابا
احكي، قالت له أنا ست ولي حقوق وياسر مقصر معايا ومدت اديها على زب أبويا وحسيت
انه اتكهرب، ومجرد ما بصت في عنيه لقيت أبويا حضنها وحط شفايفه على شفايف مراتي،
ومراتي سايبه نفسها بس بتتمنع بالكلام وهي بتقوله لا يا بابا ما ينفعش، وابويا ولا
هنا ونزل من شفايفها لصدرها يرضع في حلمات مراتي، وايده بتلعب بكسها ومراتي فتحت
رجليها وكسها كان شلال من هيجانها، ونزل ابويا بلسانه على كس مراتي يلحسه وأنا من
هيجاني نزلتهم على نفسي من منظر أبويا وهو بين كس مراتي بيلحسه، واول ما نام فوق
مراتي من هيجانه ووجع مراتي من كبر زب أبويا، اول ما زب أبويا دخل في كسها نزلهم
في اقل من دقيقه ومراتي مسكت زبه تمصه لغاية ما وقف تاني وناك مراتي طول الليل بجميع
الاوضاع، ومن ساعتها وكل فلوس أبويا رجعت تاني ليا بفضل كس مراتي الجميل المثير.
أبلغ
من العمر الخامسة والعشرين (نحيف وسمراء وطويلة)، تزوجت حديثا من رجل متعلم تعليم
عالي يعمل في شركة خاصة بالخارج، ويبلغ من العمر الثامنة والعشرين وهو شخص مهذب
جدا يحبني أكثر من أي شيء في الدنيا، العام الماضي كانت حفلة رأس السنة في شركة
زوجي وكان جميع العاملين مدعوين مع عائلاتهم، طلب مني زوجي أن أذهب معه إلى
الحفلة، أرتديت فستان مثير أحمر، وذهبنا إلى الحفلة وكان هناك العديد من الأشخاص
يحضرون الحفل، كان جميع النساء يرتدين فساتين متشابها من بعضها إلا أنا كنت أبدو
مختلفة، كان الجميع في الحفلة ينظرون إلي، بعد بعض الوقت أتى مدير زوجي مايك إلينا
ليرحب بنا، كان رجل أوروبي أبيض يبدو في الخمسين من العمر لكنه ما زال محتفظ
بفتوته، رحب بنا ترحيب حار وشكرنا على الحضور للحفلة، أستمتعنا بالحفلة وغادرنا
بعد ساعتين إلى المنزل، مرت الأيام وأراد زوجي أن يعزم المدير على بيتنا وقال لي
إنه يود تجربة الأكل المصري، حضر إلى منزلنا ومعه بعض الشوكولاتة، كان متأنق في
ملابسه، وأنا كنت أرتدي فستان أسود ضيق، جلسا هو وزوجي على الأريكة، وأنا قدمت
لهما القهوة وذهبت إلى المطبخ لكي أعد الطعام، قلعت الشال لأكون مرتاحة في المطبخ
ولم أكن أرتدي حمالة صدر تحت الفستان، وضعت الطعام على الطاولة ودعيت زوجي ومديره
لكي يحضرا، بدأا في تناول الطعام وعندما كنت أنحني لأقدم لهما الطعام كان مفرق
بزازي يظهر ولاحظت أن مايك ينظر إلى بزازي، تجاهلت الأمر وواصلت تقديم الطعام وهو
ظل ينظر إلي من دون أن يلاحظ زوجي، بعد الغذاء، شكرنا على الغداء وفي طريقه إلى
الباب قبلني على جبهتي وحضنني بقوة.
بعد
أسبوعين غادر زوجي مصر لتقضية بعض الأيام وأنا أصبحت بمفردي في المنزل وكنت مشغولة
في أعمالي المنزلية، تلقيت مكالمة من زوجي بأن هناك ملف في الدرج يريده مايك على
وجه العجل، وأخبرني أن أذهب إليه وأعطي الملف لمايك، أتصلت بمايك وذهبت إلى مكتبه
لأعطيه هذا الملف، شكرني على إحضار هذا الملف ودعاني على القهوة، كنت أرتدي بنطال
جينز وقميص في هذا اليوم، ذهبنا إلى الكافيه المقابل لمكتبه، وأخبرني مايك أنني
امرأة جميلة جدا وهو يحب السيدات المصريات جدا، ابتسمت له وهو استمر في الثناء على
جمالي والطعام الذي أعتده له، شعرت بالخجل ودعوته لتناول العشاء معي في هذه
الليلة، طهوت له بعض الطعام الرائع وأرتديت فستان مثير، حضر على الساعة السابعة
مساءا مع باقة من الزهور، كنت بمفردي في المنزل، رحبت به وهو حضنني بقوة، بدأنا
نحن الاثنين في تناول العشاء وظللنا نتحدث، سألني إذا كان هناك أي أحد في حياتي
قبل زوجي، قلت له لا زوجي هو أول رجل في حياتي، قال مرة أخرى كم يحب النساء
المصريات والطعام الذي نعده، بعد العشاء أقترب مني وقبلني قبلة خفيفة على خدودي،
كنت متفاجئة لكنني تجاهت الأمر، وبعد ذلك أقترب مني وحضني جامد، توترت وبدأت
أنفاسي تتسارع، لكن مايك جعلني أشعر بالارتياح باحاديثة المعسولة وبدأت استمتع
برفقته تمنيت لو ناكني رجل أوروبي أبيض، من ثم أخبرني أنه حلم بي عارية، صدمت
وشعرت بالبلل في الأسفل وأن أسمع هذا، بدأ مايك يقبلني وجسمي أيضا بدأ يستمتع
بهذا، قبلني بكل شغف وألتقطني بين ذراعيه القويتين وأخذني على السرير، وظل يقبلني
ويحرك يده على كل جسمي، وحرك أصابعه بين شعري وقبلني على شحمة أذني وعنقي، ومن ثم
نزل وقبل قدمي، وببطء قلعني القميص وبدأ يقبلني على معدتي، كنت أشعر بالمحنة
والهيجان من لمساته، وهو قلعني حمالة الصدر وبدأ يقبل بزازي بنعومة، ظل يقبل بزازي
ويمصها لعشرين دقيقة وببطء بدأ يعض بزازي ويقرص حلماتي، كنت أشعر بالهيجان جدا
وببطء فتح بنطالي وبدأ يقبلني على فخاذي وساقي، وبينما يقبلني كان أيضا يستخدم
لسانه ليثرني، كنت مبلول وهيجان جدا، قلعني الكيلوت وبدأ يشم كسي، وهذا شيء جديد
عليا، بدأ يلحس كسي بلسانه ويأكل شفراتي، زوجي لم يفعل بي هذا من قبل، كان هذا شيء
جديد على حياتي الجنسية وكنت أشعر بالهيجان جدا، أوصلني إلى قمة الشهوة بلسانه،
وظل يأكلني وأنا بدأت أتأوه بصوت عالي، كانت هذه هي المرة الأولى لي مع رجل أبيض
ذو خبرة، ضم بزازي ولعب في حلماتي، وفي هذا الوقت كنت أتأوه بأعلى صوت وطلبت منه
أن يدفع قضيبه الضخم في كسي الصغير والضيق، لكنه لم يفعل وظل يثيرني حتى ترجيته أن
يعطيني قضيبه، كنا في قمة الهيجان حتى أننا نسينا أن نستخدم الواقي الذكري، أدخل
قضيبه القوي والمنتصب في كسي المبلول مرة واحدة، شعرت أنني أنثى للمرة الأولى في
حياتي وهو ظل يضاجعني بقوة في مختلف الأوضاع لأربعين دقيقة، زوجي لم يستمر أبدا
أكثر من 8 – 10 دقائق، كنت مع رجل حقيقي في هذه الليلة، ضاجعني أقوى وأقوى بقضيبه
الكبير، وفي النهاية قذف شلال من المني في كسي قادني إلى قمة الشهوة الجنسية،
ناكني ثلاث مرات في هذه الليلة من دون الواقي الذكري، ظل مايك معي ونكني طيلة غياب
زوجي، وبعد عدة أيام لاحظت تغيرات في جسمي مثل انتفاخ بزازي وتأخر الدورة، كان هذا
لإنه ناكني رجل أوروبي أبيض وضع بذوره في كسي المصري، ما زلت أحب زوجي أكثر شيء في
الدنيا وانجبت طفل يشبه مايك كثيرا!
الليلة
كانت ليلة ساخنة جدا بحيث استيقظت منهكة القوى لا أستطيع تحريك أي عضو من جسدي،
فبينما كنت ذاهبة للتسوق البارحة ظهرا من السوبرماركت القريب من بيتي وكنت مرتدية
تنورة سوداء فوق الركبة وقميص اسود وتحتها ستيان ولباس اسود ايضا وحذاء اسود كعب
عالي لقيت شاب متشرد ينام في الشارع على الرصيف، ممتون الجسم قذر الملابس، فاقتربت
منه وكلمته فقال لي أنا اسمي سامر وأنا بلا عمل ولا مأوى وليس عندي أهل، فتأثرت
لذلك وقلت له قم معي حتى اقدم لك الطعام والشراب واعطيك ملابس نظيفة تلبسها، فوافق
وانطلق معي الى بيتي فأدخلته معي واغلقت الباب وجلس في غرفة الضيوف، فقلت له يجب
اولا ان تستحم وسوف أهيء لك الحمام وتنظف أسنانك وتتعطر وسآتيك بملابس نظيفة
وبعدها أعد لك الطعام لتأكل، فشكرني جدا فقلت سأذهب لتبديل ملابسي فدخلت غرفتي
وكانت أمام غرفة الضيوف بحيث كان يراني وتركت الباب مفتوحا وبدات بخلع حذائي ثم
نزعت تنورتي ثم خلعت قميصي وبقيت بالستيان واللباس، فإذا به يدخل الغرفة ليسألني
عن مكان المرحاض wc وهو ينظر إلي عارية، فنظرت في عينيه بخجل وأشرت له الى مكانه،
وخلعت لباس ثم ستياني ولبس ثوب نوم أسود قصير الى انصاف الفخذين وخليع من الاعلى
يبرز مفاتن الثديين وله تعاليق خيطية ثم ذهبت اليه وقلت له هيا للاستحمام، فقام
معي ودخلت معه الحمام وهيأت له البانيو وملاته بالماء فقلت اخلع ملابسك! فنزع كل
ما يلبس وأنا انظر حتى خلع لباسه امامي وظهر عضوه الكبير والمتين بحيث أحسست
بمهبلي اخذ يسيل لعابه عندما رآه، فاخذت ملابسه ورميتها خارج الحمام وطلبت منه ان
يأخذ دشا وعينه لم تفارق النظر الى ثديي العاريين وبدات أدلك له جسده بالماء
والصابون من الاعلى من عند الظهر الى مؤخرته ومن عند الصدر حتى قضيبه الذي انتصب
بقوة عندما بدات بدلكه بيدي وهو ينظر كيف ادلك خصيتيه وقضيبه ثم دلكت افخاذه
ورجليه حتى انتهيت وقد تبلل ثوبي بماء الدش ايضا والتصق على جسدي، ثم جلس على دكة
الحمام وغسلت له شعر رأسه واعطيته فرشاة ومعجون أسنان ونظف فمه ثم انتقلنا الى حوض
استحمام البانيو فأدخلته فيه وجلست على حافته اضع الشامبو في الماء وقد كان هو في
قمة الاثارة، فقلت له لقد تبلل ثوبي ايضا فصار لزاما ان استحم! فقمت وخلعته امامه
وهو ينظر ثديي العاريين وكسي وتصنعت الوقوع في البانيو لأثيره ووقعت في حضنه تماما
وأنا اصرخ واتأوه، واحسست بقضيبه تحت مؤخرتي وهو منتصب فحضنني من ثديي وأنا انزلق
على قضيبه واتلوى على جسده في الماء واتخبط وهو يحضن بي بيديه وأحسست بقضيبه لامس
مهبلي من تحتي حتى كدت ان اقعد عليه من شدة انتصابه، ولكان اخترقني لولا تدارك
الامر، فطلب مني ان ابقى على وضعي هذا اي جلوسي في حضنه فوافقت واخذ يدلك ظهري
بالماء والشامبو وكذلك صدري ولم امانع حتى دلك ثديي فتأوهت لاني لم اتحمل ونزل على
بطني وافخاذي بالدلك حتى مد يده على مهبلي فخدر جسمي كله فيده اليمنى تدلك المهبل
وبيده اليسرى يدلك ثديي العاريين وهو يضمني على صدره ويسحبني اليه وأنا اتاوه غصبا
عني وأنا اشعر إني اجلس على قضيبه تحتي لقد كنا نحن الاثنين نعاني من الم الشهوة
فهو محروم وخصيتاه مملوءتان بالسائل المنوي وأنا محرومة وكسي يسيل شوقا لالتقام
قضيبه بين جنبيه، وفي نفس الوقت لا اريد ان أشعره بأني اريده ان ينكحني وانما ان
يغتصبني لاني اتلذذ بالاغتصاب وأعشقه، وكنا نحن الاثنين نتمنى ان نتعانق ويمصني من
شفتي وامص قضيبه بمهبلي ولكنه يخاف ان يبادر لئلا انفر وأنا اخاف ان اطلب فيكون
طلبا للنكاح مني وأنا لا اريد الامر ان يبدو الا اغتصابا، فمنعت نفسي من الانجراف
فطلبت منه ان يكف عن دلك مهبلي وقمت من حضنه وخرجت من البانيو وقام هو ايضا واخذنا
دشا عاريين وقضيبه في قمة انتصابه وهو يفركه امامي وكنت اقول في نفسي وأنا انظر
اليه الليلة لن تمر عليك الا وانت في مهبلي وسأرى انتصابك هذا هل سيبقى كما هو
عليه الآن؟ وعندما انتهينا جئته بمنشفه وتعمدت ان انشفه بنفسي حتى انشف قضيبه بيدي
وافركه له بحجة التنشيف ولفها على وسطه واخذت منشفة انشف بها شعري وساعدني بتنشيف
ثديي ومهبلي وكافة جسمي وتركته يفعل لانه كان مثارا جدا ولففت صدري وجسمي بها
وخرجنا من الحمام وذهبنا الى المطبخ وجلسنا على مائدة الطعام واعددت له وجبة طعام
دسمة وهو يدلك قضيبه من وراء المنشفة ونتبادل الحديث وكان اكثر كلامه عن الحرمان
وسالته هل تزوجت؟ فانفتح بالحديث عن الجنس كأنما كان مكبوتا بانه لم يلمس امراة
ابدا، فعلمت انه من النوع الذي يروقني وأن قضيبه يوميا يسيل ويقطر من كثرة امتلائه
بالسائل المنوي وكنت اسمعه باصغاء ولكن استحي مجاراته واتعمد ايضا حتى اكملنا
طعامنا فاخذته الى غرفة نوم اعددتها له مقابل غرفتي وقلت له ان الوقت تاخر واصبح
ليلا فستنام في هذه الغرفة حتى الصباح وهذه ملابس نوم في الدولاب وملابس داخلية
لتلبسها وتصبح على خير، فشكرني وذهبت لغرفتي وتركت بابها مفتوحا ونزعت منشفتي وهو
ينظرني عارية ولبست روب نوم شفاف ابيض قصير لففت به جسدي واطفات النور ودخلت تحت
الفراش وهو ايضا اطفا النور واخذت افكر بيني وبين نفسي إني متاكدة انه لن يصبر عني
وسيحاول مجامعتي بعد كل الذي شاهدته من شدة شبقه وامتلاء خصيتيه بالسائل المنوي
وانتصاب قضيبه واصطنعت الشعور بالنوم وبعد ساعة من نومي لم أشعر الا ورجلا تحت
لحافي وهو يركبني فاستيقظت ووجهه تجاه وجهي فقلت ماذا تفعل؟ لا ارجوك، فقبلني من
فمي وهو يثبت نفسه بين افخاذي التي جعلته تتراخى له وتتباعد بعد ان نصبتها وفتحت
له مهبلي الملتهب نارا فاخذت اتوسل واتباكى تحته وأنا أشعر بقضيبه يتلامس رأسه
بشفة مهبلي المبلول وهو في اللحظات الاخيرة لاقتحامه ومصمص حلماتي العارية وأنا
اتأوه فلم اشعر الا بدفعة قوية من لقضيبه الفولاذي فصرخت آآآآآآآآآآآآه وهو مستمر
بدفعه حتى اوصله منتهاه فتشابكنا بالارجل والافخاذ وعصرته رأسا بمهبلي واعتصرته
بافخاذي شبقا فقذف قذفات قوية وسريعة وهو يصرخ ويتأوه وقذفت كذلك وارتعشنا حد
انقطاع النفس وارتجفنا ونحن تخنقنا العبرة من الشبق وطول الصبر حتى نقع في الفراش
صريعين وتعاصرنا بقوة امص قضيبه لآخر قطرة مني وهو ينفضني نفضا ثم هدأ وهو فوقي
فقلت له بصوت ضعيف متوسل وهو يمصمص ثديي لماذا فعلت ذلك؟ فقال لي لم احتمل جسمك
العاري وقد كنت اريد نكاحك في البانيو لاني لم استحمل انتصاب قضيبي اكثر واغراء
جسدك! فقلت له اذن افرغت سائلك المنوي في مهبلي وانتهى كل شيء فارجع لتنام؟! فقال
مبتسما لا! أي افراغ تتحدثين عنه! هذا كان اضطرارا من شدة الامتلاء ولم اقضي منك
شيئا ابدا! فقلت ماذا تقصد؟ قال الجماع الحقيقي الآن يبدأ! فقلت له ارجوك لا تفعل
فلا احتمل ذلك ولا يجوز لك ان تفعل هذا! فثارت ثائرته وقضيبه لايزال بداخل مهبلي
منتصبا فهاج واعتصرني واخذ يهزني به هزا ويطعنني به طعنا وأنا اتأوه واصرخ واتصنع
التباكي والاغتصاب من قبله لي وهو يثور ويزداد، وبعد نصف ساعة ارتعشنا مرة اخرى ثم
قام عني وتحاضن معي وتماصص ثم نكحني من الخلف حتى سال منيه على فراشي وبلل ثيابي
وقلبني على ظهري وركبني وهو يلحس ويمص ويفرك اثدائي ويعصر بي ويدفع قضيبه دفعا
ويحشر به في مهبلي حشرا حتى يبلغ منتهاه ونرتعش فلم يقذف آخر قطرة مني في مهبلي
الا وقد ادركنا الفجر، فخارت قواي وانهارت وأنا اتوسل به ان ينتهي مني ولا أدري هل
نكحني عشرا او اقل او اكثر فسحب قضيبه من احشائي وتركني جثة هامدة حتى استيقظنا
واعددت له فطورا وبعدها رحل.
أنا
دكتور ساهر عمري 30 سنة اسكندراني، جسمي رياضي متناسق لكن مش معضل لوني قمحي
ومشعر، اعمل دكتور علاج طبيعي في احدى المستشفيات الحكومية صباحا واعمل في الفترة
المسائية في احدى مراكز العلاج الطبيعي والمساج.
تعرفت
على صديقي أحمد دكتور الاسنان الجديد في المستشفى، تعارفنا سريعا، ومع الوقت كنت
دايما اسال عليه ويسأل عليا، كنا نقضي اغلب الوقت مع بعض، خصوصا ان المستشفى
مافيهاش شغل اسنان وعلاج طبيعي كتير فبيكون عندنا وقت كتير نقضيه سوا، بنفطر سوا
ونعمل كوبايتين الشاي التمام ونقعد سوا نشرب سجارتين في السريع منتظرين ان يتم
استدعاء اي واحد مننا، زادت صداقتنا مع الوقت لدرجة انه كان كتير جدا يجي يبات
عندي او ابات عنده، لما الوقت يسرقنا في لعب البيس اللي كنا بنقطع بعض فيها، فضلنا
على الوضع ده سنوات، ومن فترة صديقي اتجوز من بنت محترمة وحضرت فرحه، كان اسمها
هبه، بصراحة كنت خايف هبه تطلع نكدية وتخليه ينفض لاصحابه، لكن الصراحة هي كانت
مرحة جدا ومقبلة على الحياة ومش نكدية، وفضل صاحبي يجي عندي ونلعب أما تيجي فرصة
زي مثلا ان مراته بتزور اهلها، ساعات كانت هبه تتصل على تليفوني لما يكون احمد
معايا وموبيله مقفول، كنت دايما ارد عليها وبعدين اديها لاحمد اللي كان دايما يقفل
معاها ويستأذن ويروح لها، بعد شهور من زواج احمد الحمدلله قدرت اشتري عربية وكنت
بعدي عليه قبل الشغل اخده معايا وبعد الشغل بنروح سوا، وفي مرة كلمت احمد اشوفه لو
حابب يخرج نروح نشرب اي حاجة في اي مكان، اعتذر ان مراته هتخرج معاه ورايحين
يجيبوا شويه حاجات، عزمت عليه اوصله بالحاح شديد لاني زهقان فعلا وعايز أخرج وأنا
كده كده خارج فعدي عليهم، وتحت اصراري وافق احمد وعديت عليه في بيته وركب هو جنبي
وهبه ركبت ورا، روحنا كارفور وجابوا طلباتهم، وطول الخروجة كنا عمالين نهزر ونضحك،
اتكررت الخروجات لحدما بقت كل يوم تقريبا، أنا دايما فاضي واحمد مكانش ينفع يخرج
معايا الا بمراته لانها هتقعد زهقانة لوحدها وهو شخص مش اناني، كان احمد بيخلي
مراته تمشي في النص بينا، أول مرة كنت ببعد شويه واعمل نفسي ببص على حاجة في المول
عجبتني وارجع تاني احط احمد في النص، بعد كده الموضوع اتكرر واخدت على كده، كانت
هبه بتلبس ملابس عصرية، بنطلون جينز وتيشرت كت وعليها الجاكت البناتي ده (دايما
معرفش انطق اسمه) كنت بخبط فيها من وقت للتاني بدون قصد، بس بعد كده عرفت ان احمد
كان بيضيق السكة عليها عشان تخبط فيا وكانه هو مش واخد باله، احمد كان نفسه يحرر
هبه مراته بس مش لاقي حد مناسب يساعده، وشكله اختارني أنا للمهمة دي، في يوم من
الأيام احمد جه وقعد معايا وبيقوللي ان هبه مراته تعبانة لانها وقعت من على السرير
ورايح يكشف عليها، سبت اللي ورايا وقولتله أنا جاي اوصلك، روحنا واخدنا هبه وطلب
مني احمد إني اسندها معاه لانها مش قادرة تمشي، سندتها من كتفها وكنت حاطط ايدي
تحت دراعها وضهر ايدي ملامس لصدرها، كان جسمها طري اوووي وصدرها زي المهلبية بس أنا
اتحكمت في نفسي عشان محدش يحس بحاجة، ركبت العربية ورا واحمد ركب جنبي وروحنا على
المستشفى، الدكتور هناك قال ان عندها مزق في عضلات الضهر عند الفقرات القطنية
مأثرة على اعصاب رجلها.. وده ممكن بسبب انها شالت حاجة تقيلة بطريقة خاطئة، كتب
الدكتور على ادوية وطلب الراحة في السرير لمدة اسبوع وبعد كده هنبدأ جلسات العلاج
الطبيعي، سندت هبه تاني مع احمد وركبت العربية وروحنا البيت، وصلنا وحطيناها في
السرير، وطلعت برة أنا واحمد نتكلم عن حالتها، قولتله هي شالت حاجة تقيلة؟ قاللي
بصراحة عملنا حركة كده امبارح اثناء ما كنا نايمين سوا واظاهر ان ضهرها ماستحملش
الوضع ده، قولتله وأنا بضحك يا عم بالراحة على البنت هتموت تحتك، قاللي والله غصب
عني، قولتله حصل خير، اديها الأدوية في مواعيدها وان شاءالله هتبقى تمام، وسلمت
عليه ومشيت، وخلال الاسبوع كنت بطمن منه على أحواله واحوالها لما نتقابل في الشغل،
وفي مرة لقيت احمد داخل عليا وقاللي بصراحة كنت عايز اطلب منك طلب، قولتله أنت
تؤمر يا ريس مفيش بنا طلبات ولا استئذان عيب عليك، قاللي ربنا يخليك أنا مش هلاقي
احسن منك يعمل جلسات العلاج الطبيعي لهبه لاني مش واثق في اي حد بره ومتأكد انك
هتعمل الصح، قولتله بس أأأأ، قاللي بس إيه؟ قولتله يعني ممكن نشوف دكتورة لو عايز،
قاللي بصراحة أنا عايز اعمل الجلسات في البيت لانها مش عايزة تروح لدكاترة، قولتله
حاضر، واتفقت معاه اروحله يومها بالليل بعد الشغل، وفعلا روحت البيت عنده، دخلت
لقيت هبه قاعدة برة بلبس البيت، قولتلها ازيك يا هبه عامله إيه دلوقتي، قالتلي
الحمدلله احسن بس لسه رجليا منمله شويه وبحس بوجع في ضهري، قولتلها ان شاءالله مع
العلاج الطبيعي هتبقي زي الفل، كان احمد قاعد عادي جدا وهبه كانت لابسه عبايه نص
كوم وصدرها مقور اوي لدرجة ان اول صدرها كان باين، كان شكلها سكسي اوووي وأنا
سرحان في صدرها وجسمها الجاااامد ده، كان حجم صدرها متوسط باين من تحت العبايه
وفخادها مليانة مدورة وهي بيضة زي لهطة القشطة.
دخلت
الغرفة وهي تمشي بحركة بطيئة، ودخل احمد ونده عليا، دخلت ومعايا شنطتي فيها زيت
المساج وكريمات تخفيف الألم المصنعة من الاعشاب، دخلت الغرفة وبدأت في عمل مساج من
فوق الهدوم لهبه وهي مستلقيه على بطنها، اضغط برفق على جنبات ضهرها بايديا الاتنين
وأنا نازل لتحت بضغط على طيازها كل ايد على فلقة ونزلت اكتر على وراكها وبعدين
الركبتين وبعدين السمانتين وبعدين كعب رجلها وبدأت اتني رجلها واريح مفصل الكعب
واشدها برفق عشان كل عضمة ترجع لمكانها، وبعدين وأنا طالع تاني بدأت اتني العباية
واكشف رجلها وشوفت احلى سمانة شافتها عيني، بقفش فيها واحسس وبعدين دخلت ايدي اكتر
لجوه وأنا برفع العباية اكتر ووصلت لحد فخادها، طرية اووووي وبتتهز كده مع الضغط،
رفعت العباية اكتر لحدما وصلت لطيزها، ببص لاحمد لقيته مبسوط وبيضحك وهو قاعد عند
راس هبه وبيهمس في ودنها وهي تضحك، قاطعتهم وبقوله طب ضحكونا معاكم، قاللي مفيش
بقولها كده لازم تقلعي العباية كلها فضحكنا، ضحكت معاهم وقولتله طب ياللا ساعد
معايا، بدأ احمد يشد العباية اكتر وطياز هبه كلها بقت قدامي وبدأت أشد الاندر
بتاعها واحمد بيرفع العباية اكتر، قلعتها الاندر وبدأت احسس على طيازها واحرك ايدي
عليها حركة دائرية لحدما احمد كان قلعها العباية كلها، حطيت زيت على أيدي وبدأت
احسس على طيازها بالزيت وأدخل ايدي بين طيازها واطلع لحد ضهرها وارجع تاني ادخل
أيدي زي السيف بين طيازها وانزل لحد كسها، سمعت اهه مكتومة، واحمد كان زبه واقف
اوي، وأنا سرحان في جمال هبه وعمال اتحرك في نفس المنطقة واحسس على طيازها اكتر
واعصرهم، وبعدين ادخل ايدي بين طيازها وانزل لحد كسها، قاطعني احمد وهو بيقوللي
وبيضحك إيه يا ساهر مركز ليه في الحته دي هههههههه؟ عجبتك وللا إيه ههههههههههه،
كنت خايف يكون زعلان، فقولتله دي المنطقة المهمة ومحتاجة عناية شويه، قاللي براحتك
على الآخر، وبدأت اكمل مساج واطلع لضهرها فوق شويه وانزل على سلسلة ضهرها لحدما
تخش ايدي بين الفلقتين تاني وانزل لحد كسها، وهبه بتقول اهه مكتومة كل مرة المس
كسها فيها، سخنت اوي وبقيت بدخل صباعي جوه، وفجأة لقيت ايد احمد بتضغط على ايدي
تدخلها اكتر جوه كس هبه، ببص لقيت احمد مطلع زبه وبيضرب بريزة وهو واقف جنبي،
وبيقوللي مش نافع الصباع على فكرة محتاجة حاجة اكبر هههههههههه، وراح طالع قدام
وقعدت هبه تمص زبه وأنا على اخري، راح قايلي إيه مفيش عندك حاجة اكبر تعمل بيها
مساج داخلي، وراح مطلع زبه من بق هبه وقعد على الكرسي جنب راسها وهبه راحت قايمة
براحة وهي بتقوللي ضهري فك شويه، وراحت قاعدة على حرف السرير قدام زبي ومدت ايدها
جوه وطلعته، وأنا من هول المفاجأة والهيجان كنت متبنج، اول ما هبه طلعت زبي قالت
إيه ده هو ماله كبير كده، وقربت بوشها عليه وهي بتبص لاحمد وبتقوله بص بمص ازاي،
فضلت هبه تمص زبي واحمد قاعد جنبها يلعب في بزازها وايد تانية بيضرب بيها عشرة
لنفسه، وراحت هبه نايمة على ضهرها وأنا كنت خلاص موووولع وهايج وعامل زي السكران،
رحت زارع زبي في كسها وهي تقوللي اوووي يا ساهر دخله كمان، وأنا عمال انيكها جامد
ودخلت زبى كله في كسها، ورحت نايم عليها مدخله للاخر وحاضنها جامد، هي نايمة على
السرير وأنا واقف على الأرض، ولقيت احمد راسه بين رجليا عمال يتفرج على كس مراته
وهو بيتفشخ تحت زبي وعمال يضرب عشرة، فضلت انيك هبه جاااامد لحدما لقيتها بترتعش
ونزلت شهوتها من كتر هيجاني، في اللحظة دي رحت مدخله كله مرة واحدة ورشقته جامد في
كسها ونزلت لبني جواها، واحمد راح بسرعة يلحس كسها من لبني وهو مبتسم، وراح نايم
جنب هبه وقعد يبوس فيها وهي تضرب له عشرة ونزل على وراكها، ورحت أنا نايم جنب هبه
على السرير من الناحية التانية وعمالين أنا واحمد نبوس فيها وحضناها اوي ونمنا من
نشوة النيك.
أنا
اسمي عادل.. عمري 39 سنة، مقيم بالقاهرة ولكن بسبب عملي في احدى محافظات الوجه
البحري انتقلت الى هناك ولن اذكر اسم تلك المحافظة، فأنا موظف مرموق في شركة
مرموقة ولها عدة افرع في اكثر محافظات مصر.، انتقلت الى تلك المحافظة لخبرتي في
مجالي ونقص الموظفين هناك حينها، بعد ان ذهبت هناك بيومين، استأجرت شقة وبعض
مستلزمات المعيشة وجعلت شقتي جاهزة ولم ينقصها اي شئ، بعدها ذهبت الى عملي في
شركتي الجديدة.، في التاسعة صباحآ وبعد ان استلمت عملي ذهبت الى مكتبي وقد اتى الي
بعض الموظفين الزملاء للتعريف لي عن انفسهم وبالفعل تعرفت على بعض الزملاء، ومع
مرور الايام والاسابيع ربطتني صداقة بزميل كان يجلس على مكتب بجواري، هذا الصديق
هو چورج، چورچ شخص محبوب من الجميع طيب جدا خدوم لا يفتعل المشاكل، وكان في حالة
لا يحب الاختلاط بأحد، صداقتي به بدءت تزاد حتى انه كان يعزمني كثيرآ في بيته
لتناول الطعام لانه كان يعلم انني اسكن لوحدي في شقتي وليس مع احد، مع تكرار
الزيارات ربطني ايضآ صداقه بيني وبين زوجته ماري، فقد كانت هي ايضآ طيبة القلب..
جميلة الروح.. حسنة المظهر.. وكانت ست زي ما بيقولو غلبانه، فقد كانت تقرء خفيف
ولا تعرف الكتابة، اصبح چورچ من اقرب اصدقائي في تلك البلد وزوجته صديقة غاليه
احترمها جدا واقدرها واعشق الاكل من يديها، حفظت كل معالم البيت بسبب زيارتي
المتكررة لبيتهم، البداية، بدءت اشعر بالعطش الجنسي والرغبة في الممارسة.. فقد كنت
في القاهرة امارس الجنس بأستمرار مع عشيقتي او مع بعض من تعرفت عليهم في القاهرة
ولم اكن اشعر بالحرمان يوما نظرآ لعدة علاقاتي، ولكن بعد سفري لتلك البلدة ومع
مرور الشهور بدون اي ممارسة بدءت اشعر بالعطش الجنسي والاحتياج الجامح للممارسة،
بدءت نظراتي تختلف نحو زوجة چورچ وبدءت انظر الى جسدها والتمعن في كل تفصيل جسدها،
فقد كانت بيضاء.. جسدها تقريبآ يزن السبعين كيلو.. لديها مؤخرة بارزة وبزاز متوسطة
مثيرة، كانت نظراتي لجسدها تشعل النار في جسدي وكثيرا كنت بعدما اعود الى بيتي
اقوم بعمل العادة السرية وأنا اتخيل جسد ماري امامي، ازادت زياراتي واصبحت مرتان
في الأسبوع بدل مرة.. وكنت افكر في رد جمايل چورج عليا إني اجيب هدية له ولمراته،
وفعلا روحت اشتريت عباية حريمي لزوجته وهاتف حديث لها واشتريت لجورج هاتف جديد
بأمكانيات حديثة مثل زوجته، فرح چورج جدآ بالهدية واستغربت جدآ انه لم يرفض هديتي
وقبلها من اول ما اعطيتهم له، ولكني سعدت جدآ عندما رأيت السعادة والفرحة في عيون
ماري، بعدها بدءت الحظ تحرر ماري النسبي امامي واصبحت تخرج لنا بجلابيات بيتي
خفيفة واوقات حلمات بزازها تكون باينة وحز كلوتها باين، بقت بتتعامل معايا وبتهزر
معايا قدام جورج جوزها عادي، أنا فكرت انها بقت كده معايا علشان بقيت واحد منهم
وصديقهم المقرب، ومجاش في بالي ابدا ان ماري ممكن تكون بتغريني بجسمها او بتوصل لي
رسالة انها عيزاني.
في
يوم بالليل كنت هايج كده روحت فتحت التليفون بتاعي وعملت حساب جديد على احدى مواقع
التوصل الأجتماعي بأسمي ولكن اخفيت كل بيانتي، وبدءت اعمل فولو لكل حسابات
المتحررين على امل إني القي واحدة اقدر ادردش معاها في الجنس او اتعرف على زوجين
محتاجين فحل، وبقيت عمال ادخل اتكلم مع كل واحد شويه واتعرفت على ناس كتير بس
للاسف مش اكتر من دردشة على الخاص وبعدين اقوم اضرب عشرة وانام، استمريت على الوضع
ده شهور لغاية ما في يوم وأنا فاتح الحساب لقيت حساب بتاع شخص اسمه چورج، وكان
ناشر صور مراته وهي عريانه، جسم ابن متناكة، يخلي اي حد يتمنى ينام معاها وكان شخص
تاني عامل شير للصورة، دخلت على حساب چورج وعملت متابعه له، چورج كان ذكي خافي كل
معالم الشقة في الصور ومكنش باين غير جسم مراته بس، دخلت وبقيت عمال اقلب في الصور
واحملها عندي من روعتها، وكمان مراته كانت بنت متناكة جسمها مفهوش غلطة، ده غير
طيزها وكسها اللي مشفتش في روعتهم قبل كده، بصراحة اول مرة في حياتي زبي يبدء في
اخراج اللبن من شدة هياجي على جسم مراته، قررت إني اتكلم معاه خاص واشوف هوصل معاه
لايه، وفعلا ارسلت له رسالة عالخاص، مساء الخير چورچ، أنا اسمي عادل عمري 39سنة من
القاهرة اعزب وبصراحة نفسي اتعرف عليكم، وانتظرت الرد منه لكن للأسف لم يرد على
رسالتي وفضلت سهران للساعة اتنين بعد نص الليل، لكن مفيش امل، قولت خلاص هو شكلة
مش بيرد غير على الناس اللي يعرفها، صحيت الصبح لبست هدومي ونزلت على شغلي زي كل
يوم، ولما روحت الشركة بعد عشر دقايق كان جورج صديقي جه سلم عليا وقعد على مكتبه،
وبعد شويه لقيته بيقولي انه عازمني على فرح ناس قرايبه وان ماري صممت إني لازم
اكون متواجد، أنا بصراحة اي مكان هتكون فيه ماري حابب اكون فيه، وافقت طبعآ،
وبعدما خلصت شغلي نزلت اشتريت بدلة علشان المناسبة دي، اشتريت البدلة والقميص
وروحت البيت اخدت دش وبعدين افتكرت رسالتي اللي بعتها لجورج، فتحت الفون وحسابي
وكانت المفاجئة ان چورج رد عليا بالتعريف عن نفسه.
چورج:
أنا جورج 48 سنة، من كذا، أنا فوجئت وتنحت لانه من البلد اللي أنا فيها حاليآ
وفرحت جدا، بس مرضتش اعرفه وقولت لو عرفته يمكن يخاف يتكلم معايا، بدءت اتكلم معاه
عن مراته وعن جسمها اللي يجنن
أنا:
أنا بصراحة بحسدك على مراتك، جسمها يجنن
جورج:
مش لوحدك اللي بيتجنن على مراتي، مراتي موقفة زب كل اللي معايا على حسابي
أنا:
طب أنت بتحس بمتعة في ان مراتك الكل شايف لحمها ونفسة ينكها؟
جورج:
آه طبعآ متعه رهيبة
أنا:
أنت بتحبها؟
جورج:
بحبها بس دي كلمة بسيطة، أنا بعشقها عشق
أنا:
طيب أنت مش بتغير عليها لما حد يشوفها ويتمنى انى ينام معاها
جورج:
بصراحة بغير بس احساس المتعة بيكون مسيطر عليا، تقدر تقول احساس غيرة ممزوج
بالمتعة وده حلاوة التعريص
أنا:
أنت مش بتضايق من كلمة معرص؟
جورج:
لا خالص، بالعكس بتحسسني بلذة جنسية مقدرش اوصفهالك، معلش يا عادل أنا هقفل دلوقت
ونتكلم بالليل باي
أنا:
تمام وأنا في انتظار تكملة باقي حديثنا، وقفلت مع جورج ودخلت نمت شويه علشان
بالليل هروح الفرح بتاع قرايب جورج صديقي، على الساعة خمسة اخر النهار رن عليا
جورج وقالي أنت لسه مجتش ليه؟ قولت له إني كنت نايم، هو مش المفروض هنروح الفرح
الساعة 8، قالي آه بس البس وتعالى عازمك على اكلة حلوة وماري مصممة مش تخليني اكل
غير وانت معانا، قولت له خلاص هلبس وهاجي
جورج:
خلاص مستنينك، متلبس البدلة هاتها معاك وابقى غير هنا
أنا:
ميصحش يا جورج
جورج:
اسمع ياعم اللي بقولك عليه أنت هتغير في بيت اخوك؟
أنا:
ماشي هلبس هدومي وهاجي
قومت
غسلت وشي ولبست هدومي وروحت عند جورج، رنيت جرس الباب، فتحتلي ماري، كانت لابسه
ترنج احمر بنطلونه لازق في جسمها وكسها مرسوم رسمة بنت متناكة تحس انه بالع بنطلون
الترنج جواه، أنا شوفت منظر كسها وحسيت زبي انتصب غصب عني وحاولت ادريه بأيدي،
سلمت عليها وسألتها جورج جوا؟ قالتلي لسه نازل بيجيب حاجات من تحت اتفضل
أنا:
ميصحش ادخل طيب وجوزك من هنا
ماري:
أنت بتتكلم ازاي؟ أنت دلوقت بقيت مننا خلاص، ودخلتني وقفلت الباب، دخلت وكنت محرج
جدا لاني اول مرة ابقى أنا وهي ومفيش حد معانا
ماري:
أنا هجبلك كوباية عصير على ما جورج يطلع واجهز الأكل، خرجت وعملت كوباية العصير
وجت قدمتهالي، وهي بتقدملي العصير أنا كنت قاعد على كنبة الأنتريه وهي قدامي واقفة
وكسها قدام وشي، اووووووف منظر مش حنساه طول عمري، وكمان حاطة مكياج وشعرها سايح
ونازل لغاية طيزها، وحلمة بزازها باينة اوووي في الترنج وهي بتلف، لقيت منظر يهيج
اكتر، منظر طيزها المدورة والبارزة والخط الفاصل بين فلقتين طيزها باين بكل ووضح،
قعدت على الكرسي اللي قدامي، وفضلنا نتكلم عن بنت خالتها اللي هتتجوز وفضلت تحكيلي
ازاي كان فيه مشاكل بين البت وبين اهلها علشان تتجوز اللي بتحبه وبعدما خلصت كلام
قالتلي بقولك صحيح أنت رقم تليفونك كام علشان اوقات جورج بيكون قافل تليفونه وهو
في الشغل وبحتاجه مش بعرف اكلمه، اديتها رقمي ورنت عليا من تليفونها وقالتلي سيفه
عندك، وبالفعل قمت بحفظ رقمها عندي، شويه وجورج جه من برا كان في ايدو شنط مليانه
بقاله وحاجات للبيت، اداهم لماري وبعدين سلم عليا وقعد معايا، بعد ساعة كانت مراته
جهزت السفرة وقعدنا اكلنا وبعدها جابت الشاي وشربنا، ماري قالت لجوزها انها هتدخل
تلبس، بعد ربع ساعة ماري خرجت من الأوضة بتاعتهم، اوووووف، حاجة بنت متناكة، فستان
اسود سوريه فوق الركبة مع لحم وراكها ولحم بزازها اللي كله باين، كان نفسي اهجم
عليها وارشق زبي فيها، جورج يلا بقى قوم غير والبس بدلتك علشان هنمشي، دخلني
اوضتهم، حطيت البدلة على السرير لقيت درفة دلاب ماري مفتوح، قمصان نومها وكلوتاتها
قدام عيني، كان نفسي اخد كلوت من بتوعها واحتفظ بيه لكن للأسف خوفت، لبست البدلة
وظبطت حالي وخرجت لقيتهم مستنيني وكان جورج لبس في الأوضة التانية، روحنا الفرح
وكان فرح في قاعة افراح فخمة جدا والمعازيم هناك كتير جدا واللي لفت نظري ان
البنات والستات كلهم لابسين فوق الركبة واغلبهم بزازهم باينه، روحنا قعدنا على
طرابيزة أنا وجورج وماري راحت للعروسة تبارك ليها، وأنا مبهور بالفرح وبالستات
اللي بترقص، كنت شويه وهقوم انيك اي شرموطة من الشراميط اللي شغالين رقص وهز
وبزازهم بتتهز قدامهم، شويه وماري كمان طلعت رقصت، ااااه على رقصها ودلعها ولحمها
اللي بقى بيهتز لوحدو، طيزها عاملة زي الجيلي وبزازها بتتنطط قدامها، وكل شويه تبص
علينا، الغريب ان جوزها مبسوط بيها وبرقصها، والفرح كله بقى بيسقف لماري اللي
خاربة القاعة بجسمها ورقصها، بعدما ماري ولعت الفرح وولعت فيا أنا شخصيآ وبعدما
تعبت من كتر الرقص جت ماري وقعدت جنبي وجنب جوزها، وشوي جورج قام وسابنا وراح يسلم
على ناس مشفهمش من زمان وقعد معاهم، لقيت ماري بتسألني سؤال عمري ما كنت اتوقع
انها تسألهولي
ماري:
إيه ياعدول مقولتليش رائيك في رقصي؟
أنا:
رقصك حلو بصراحة يا ماري
ماري:
هههههه يعني عجبتك بجد؟ ده أنا على كده معملتش حاجة، امال لو شفت رقصي لجورج في
بيتنا ههههه
أنا:
هههههههه ومبقتش عارف اقول إيه بعدها
ماري:
الا صحيح يا عادل أنت ليه متجوزتش لغاية دلوقت؟
أنا:
أنا حابب حياتي كده من غير جواز
ماري:
يالهوووي هو فيه راجل مش عايز يتجوز
أنا:
هههههه أنا بقى ياستي
ماري:
بس أنت شاب وبصحتك واي حد في سنك كان لازم يكون متزوج ولا أنت ملكش في الستات
أنا:
لا ليا طبعآ ههههههههههه بس مش حابب اتجوز، شويه واحنا بنتكلم جورج جه وقعدنا شويه
وبعدين
قومنا
مشينا بعدما العريس والعروسة قامو علشان يمشو، روحت البيت وفتحت تليفوني وبعت
رسالة لجورج أنت موجود؟ وانتظرت الرد لكنه مردش غير الساعة 1 بالليل وكان تاني يوم
اجازة شغلي، فسهرت معاه عالدردشة
جورج:
آه معلش كنت سهران أنا ومراتي في فرح ولسه جايين من شويه
أنا:
تصدق أنا كمان كنت في فرح
جورج:
ههههههه صدفة سعيدة بقى
أنا:
مراتك جنبك؟ جورج آه جنبي نايمة بس
أنا:
يا خسارة كنت حبعتلها صور زبي
جورج:
ابعته حبيبي وأنا بخليها تشوفه اول ما تصحى، قومت صورت زبي صورة وبعتهاله
جورج:
تعرف ان ماري لو شافت زبك هتتجنن عليه؟
أنا:
اتمنى انه يعجبها، المهم عايز بقى افهم أنت ازاي قدرت تقنع مراتك بالتحرر
جورج:
بص أنا كنت في الأول فاكر ان الموضوع صعب ومن رابع المستحيلات، وكنت فاكر إني
استحالة هقدر اخلي مراتي متحررة، لكن في يوم وأنا نايم معاها اقترحت عليها اننا نتفرج
على فيلم سكس لقيتها مش ممانعة، شغلت الفيلم لقيتها هاجت عالأخر، ومع الايام حبت
الموضوع ده... وكنت بتعمد اقولها واحنا بنتفرج شايفة الزب ده إيه رائيك فيه، شايفة
النيك الجماعة شايفة الست بتتناك من اتنين ازاي، نفسك تكوني بدالها وكده، كانت
بتتجاوب معايا وكانت بتسخن عالاخر، بدءت اقترح عليها نمارس الجنس الكتابي علشان
تحس بالمتعة مع ناس تانية، وفعلا وافقت، وبدءنا نكلم ناس صوتي او كتابي وأنا
اقرئلها المكتوب، كنت بشوفها تحط صباعها في كسها او تطلب مني اعمل كل اللي
بيتقالها في الشات علشان تحس انها بتتناك من غيري
أنا:
طيب وهي بصراحة كده اتناكت من حد غيرك؟
جورج:
بصراحة في بلدنا هنا صعب لان الكل هنا بيعرف بعضه لكن السنة اللي فاتت اتناكت من
دكتور سنان
أنا:
ازاي بقى ممكن اعرف
جورج:
احنا كل سنة في
الصيف بننزل اسكندريه عند اختها وجوزها، بنروح
في الصيف نقعد اسبوع او اتنين بنروح فيهم البحر ونتفسح مع اختها وجوزها، المهم
هي كان عندها ضرسين محتاجين حشو، اختها
قالتلها في دكتور كويس تعالى اوديكى عنده،
راحت معاها اول مرة الدكتور قالها محتاجة حشو للضرسين بس هتجيلى كذا مرة، وقالها
التكلفة 800 جنيه، أنا كان
معايا فلوس بس كانت على اد الفترة اللى هنقعدها في اسكندريه، المهم
وهى بتحكيلى قالت الواد الدكتور شاب صغير وحك زوبره كذا مرة في كوعها وهو بيكشف
عليها، وقالتلى حسيت ان
زوبره كان واقف علي، قلتلها
طب إيه رايك ما المرة الجايه اتدلعى عليه شويه شوفي رد فعل الدكتور، المهم
تانى مرة روحت معاها بس مدخلتش معاها للدكتور، دخلت
هي علشان ينظف مكان الحشو وياخد مقاس الحشو وكده، برضو
قعد يحك زوبره في دراعها هي بقى قعدت كل ما يخبط زوبره في كوعها كانت بتتجاوب معاه
لغايه ما اطمن ليها وعرف انها عايزة تتناك، بعد
ربع ساعة كده لقيت الدكتور طلع من اوضة الكشف وكلم الممرضة بتاعة التذاكر، قالها
متخليش حد يدخل، وقعده
جوا بتاع نص ساعة كاملة، ورجعلها تمن الكشف وقالها حشو ضروسك على حسابي، ووفرت
عليا بسبب كسها اكتر من الف جنيه
أنا:
وحشت ضرسها من
غير فلوس؟
جورج:
هههههه اها طبعآ، وظبطها
كمان في الحشو لان في نوعين حشو، فتعرف في
حاجات نظيفة وفى حاجات اى كلام، اكيد أنت تعرف
أنا:
وياترى ناكها كام مرة؟
جورج:
6 مرات
أنا:
وهي اتبسطت منه؟
جورج:
آه جدا، قالتلي
انه زبه كبير وكمان متعها جدآ، وبعدها جاب ليها كلوتات هدية وستيانات
أنا:
وياترى الدكتور عرف انك ديوث؟
جورج:
لا هي مفهمة الدكتور إني غلبان وعننياتي، وان كلمتها هي اللي بتمشي في البيت، طبعا
هو بيكلمها في التليفون كل فترة كده بيشوفها هتنزل اسكندرية امتى، واحنا نازلين قريب
وهي هتموت وتروحلة علشان عايزة تتناك تاني من زبه
أنا:
جورج أنا نفسي اطلب منك طلب، عايزك تبعتلي صورة لكس مراتك متكنش نزلتها عالنت قبل
كده
جورج:
حاضر ثواني، وفعلا مفيش نص دقيقة كان بعتلي صورتين، اوووووف كسم كده، إيه ده؟ احا
دي ماري مرات جورج صاحبي؟ جورج لما بعتلي الصورتين نسي يخفي معالم الشقة، وأنا
حافظ شقته كلها، من جوايا كنت هطير من الفرحة، بس استغبيت نفسي جدآ، جورج صاحبي
طلع ديوث وأنا اللي كنت فاكرة غلبان! لا وكمان مراته طلعت هي كمان ياما تحت
السواهي دواهي، طبعآ مخليت جورج يعرف إني عادل صاحبه ولا عرفته إني هرشت الموضوع،
وفضلت اتكلم معاه واعرف خباياه، وفضلت لغاية الساعة 6 الصبح وبعدين قفلت ونمت،
صحيت تاني يوم الضهر وفضلت افكر أنا عايز انيك بنت الوسخة الشرموطة دي بأي طريقة،
روحت من غير تردد متصل بيها
ماري:
الو
أنا:
الو ماري أنا عادل
ماري:
آه عارفة ياعادل ما أنا حفظت رقمك على تليفوني خير؟
أنا:
جوزك فين؟
ماري:
جوزي لسه نايم، اصحيه أنت عايزو؟
أنا:
لا أنا عايزك انتي ضروري دلوقت
ماري:
أنا؟ ليه في حاجة؟
أنا:
بصي لما تيجي هتعرفي، تعالي في العنوان ده، مفيش عشر دقايق من بيتكم، ده عنوان
شقتي
ماري:
شقتك؟ مش فاهمة أنت عايز إيه بالظبط
أنا:
بصي من غير لف ولا دوران أنا عرفت كل حاجة امبارح من جوزك وعرفت اللي بتعملوه في
النت وكمان موضوع دكتور الأسنان، من الآخر هتنزلي وتيجي حالا عايزك
ماري
قفلت السكة وكانت خايفة إني افضحها في البلد وافضح جوزها في الشغل، لبست هدومها ونزلت
جري وجت ليا، بعد نص ساعة جرس ضرب وأنا كنت قاعد بالبوكسر بس، قومت فتحت ليها
وقولتلها اتفضلي، كانت باصة في الأرض
أنا:
نورتي بيتي يا مزة، متخفيش أنا مش هفضحكم ولا هتكلم، بصي تعالي اقعدي هفهمك، قعدت
جنبي وأنا كنت مش لابس اي حاجة غير البوكسر وزبي كان منتصب جدا، بصي يا ماري أنا
من اول ما جيت هنا وأنا هموت عليكي وكان حلم حياتي إني اقرب منك، على فكرة أنا مش
عايز غير إني بس اتمتع بيكي وتتمتعي بيا، وحكيت ليها من اول ما عملت الاميل لغاية
ما عرفت كل حاجة، وطبعآ السبب كان غباء زوجها، ماري قالتلي وأنا كمان هموت عليك
وطالما أنت عرفت كل حاجة ومش هتأذينا يبقى أنت كمان من حقك تعمل معايا كل اللي
نفسك فيه، قومت قايل ليها طب تعالي بقى يا مزتي، قربت مني عالكنبة ومسكت ايدها
وحطيتها على زبي وقولت لها وأنا كمان زبي بقى تحت امرك، ماري اتعدلت ونزلت قعدت
على ركبها بين فخادي وطلعت زبي من البوكسر، وبلسانها بقت بتلحسه وتلحس راسه،
مسكتها من شعرها وبقيت عمال ادوس على راسها وهي شغالة تمص وتشفط في راس زبي،
وقالتلي، أنت زبك اكبر واتخن من زب جوزي
أنا:
طب وزب الدكتور؟
ماري:
أنت زبك اتخن وشكلة احلى علشان عروقة البارزة
أنا:
مصي يا لبوة زبي بضمير
ماري
مكنتش شبعانة من مص زبي ولا لحس بيضاني وكانت بترضع زبي زي الجعانة، قامت قلعت كل
هدومها ودخلنا على السرير، نيمتها على ضهرها ورفعت رجليها، ونزلت أنا الحس كسها
وزنبورها، ااااااه يا عاااادل ااااه الحس اوووي، فضلت الحس كس الشرموطة ماري
بلساني واشفط شفايفه بشفايفي، وامص العسل اللي نازل من كسها، وبعدين نزلت على خرم
طيزها اللي كان باين انها اتناكت فيه لما شبعت، ودخلت صباعي جوا طيزها، اي
برررراحة صباعك وجعلي طيزي
أنا:
يا وسخة وجعك إيه ده خرم طيزك مهري نيك، ودخلت صباعي التاني بردو في طيزها، وبقيت
عمال الحس كسها وادخل واخرج صباعي في طيزها، وهي ممحونة وبتتشرمط تحت مني، قومت من
بين فخاد الشرموطة ماري، ووقفت على ركبي ومسكت زبي وروحت راشقة في كس القحبة،
ااااااي ااااااااه يخرب بيتك براااحة أنت فشختني، انتي لسه شوفتي حاجه يا لبوه،
دانا هفشخ كسمك نيك، رفعت رجلها على كتفي وأنا راشق زبي جوا كسها وبقيت عمال ارزع
زبي بكل قوتي جواها، وهي اااااااااااه ااااااااااه اووووف، نيك نيك اللبوه ماري
جامد يا عادل
أنا:
انتي إيه يا ماري انتي شرموطة؟
ماري:
آه يا قلبي أنا شرموطة، أنا متناكة وبتناك منك اهووو
كلامها
خلي زبي سيخ حديد سخن طالع داخل فاشخها وهاريها نيك في كسها اللبوة، قومت وقولت
ليها فلئسي يا شرموطة، قامت وفلئست وقالتي، أنا كلبتك المتناكة اعمل اللي أنت
عايزة فيا يا عادل، ظبت زبي على خرم طيزها وتفيت على طيزها وحطيت راس زبي في اول
الخرم ومسكتها من لحم طيازها وبدءت اضغط بجسمي على زبي اللي بدء يدخل واحدة واحدة
لغاية ما راس زبي بقت في طيزها، وبدءت في النيك الحنين، دخول وخروج زبي في طيز
ماري كان برقة ودلع، وهي، اااااااااح اااااااح يا عاااااادل يخرب بيتك، أنت بتنكني
ولا بتعزف على طيزي، زبي كان بيدخل ويخرج بكل سهولة، جوا طيزها، قومت وقولت ليها
تعالي بقى يا شرموطة اقعدي على زبي، نمت على ضهري وهي قامت وراحت ماسكة زبي ونشنته
على كسها وهووووب قاعدة عليه ونزلت بجسمها وزبي بيدخل بيدخل لغايه ما بقى كله
جواها، رجعت بضهرها ورقبتها عليا وايديها ساندة على السرير وأنا ماسكها من وسطها
وهي عمالة تحرك جسمها لفوق ولتحت واهاتها وصرخات محنها بقى مالي الأوضة، فضلت تطلع
وتنزل على زبي وأنا ماسكها من وسطها، واول ما حسيت إني خلاص هجبهم روحت مطلع زبي
برة وعلى كسها من برا، قذفت حليبي الساخن، بعدما خلصت نيك فيها وجبت شهوتي، قومت
ولعت سيجارة وهي نايمة عالسرير، قولت ليها اتصلي بجورج عرفيه انك عندي واحكي له كل
حاجة وانك هتروحي بالليل، وفعلا ماري اتصلت بجورج وحكت له كل حاجة واني أنا اللي
كنت بكلمة، واني نكتها وهي دلوقت جنب مني، وبعدين اخدت التليفون منها وطمنت جورج
إني مش هأذيه طالما بنيك مراته، وفعلا أنا لغاية الآن بنيك مرات صديقي جورج
بأستمرار وصدقتنا بقت اقوى من الأول.
أنا
اسمي زيكو شاب عندي 22 سنه من اسره متوسطه الحال، عندي اخين اصغر مني.. وأنا من سن
صغير اتعودت إني اشتغل واصرف على نفسي طولي 175 ووزني 62 كيلو يعني طويل ورفيع،
ونسيت اقول لكم إني ساكن في منطقه سياحيه ومصيف وبشتغل هناك في فندق وساكن فيه.
كنت
شاب زي اي شاب بحب السكس وبتفرج على افلام وأقرأ قصص المحارم والشذوذ، ما كانش في
دماغي ابدا إني انيك شاذ او حتى إني افكر اهيج على اي ولد.. وفي يوم من الايام
وأنا خارج من الشغل حصلي حادثه! شاب خبطني بعربيته وأنا بعدي الشارع، الخبطه
ماكانتش قويه اوي بس طبعا وقعت على الارض وهدومي اتبهدلت والناس اتلمت علينا، نزل
الشباب من العربيه وكان جسم ابيض شعره طويل وكان لابس بنطلون مقطع بس كان مقطع
اوفر، كان مبين فخاده كلها وما كانش في شعر في رجله ولا دقنه وناعم واملس، ولابس
تيشرت نصف كم ضيق وماسك على جسمه الرفيع وطويل، المهم جاه عشان يطمن عليا وقال:
أنا اسف جدا ما كنتش اقصد، أنت حصل لك حاجه؟
كانت
طريقه كلامه بتوحي لي انه Gay لانه كان بيتكلم بدلع زي البنات او أنه ابن ناس ومتدلع، وأنا
بصراحه كنت حابب استغل الموقف لان الناس كانت حوالينا كتير وباين على شكله ومن
العربيه اللي معاه انه شاب غني فكنت عايز اطلع منه باي مصلحه، فقلت له ايوه مش
قادر اتحرك حرام عليك انتم معاكم فلوس وعربيات تدوسو بيها على الناس؟ احنا لازم
نروح القسم ويتعملك محضر، قالي لا ابوس ايدك أنا مستعد لاي تعويض ومستعد اوديك
المستشفى بس ما تكبرش الموضوع، فجأه لقيت الناس بتتدخل وواقفين في صفي واللي يقول
حرام عليك واللي يقول الواد ده لازم يتربى ولازم يروح القسم، وطي الشاب ده على
راسي وقال لي ابوس راسك هاعمل لك كل اللي أنت عايزه بس تقول للناس انك كويس وأنا
هاوصلك في اي حته أنت عايزها! ابتسمت وفرحت إني هوصل للي في دماغي وما بينتش ده
لحد وقلت لهم خلاص يا جماعه ما حصلش حاجه أنا هابقى كويس بس هو يوصلني المستشفى
وأنا مسامحه، وفعلا قومت وقفت ولقيتني قادر اقف على رجلي وركبت معه العربيه وبدا
يتحرك ويبعد عن مكان الحادثه.
عدى
خمس دقائق كاملين وأنا راكب معاه العربيه من غير ما يقول ولا كلمه بس الواضح على
وشه ان بدا يهدا من الرعب اللي كان فيه من شويه، وأنا استغليت الوقت ده في التفكير
فكرت ازاي استغل الشاب ده لاني وقتها كنت محتاج الفلوس جدا وما كانش الشغل جايب
همه وكنت مشطب خالص (ع الحديدة) وقلت في بالي لو الولد ده طلع خول أنا ممكن انيكو
واصوره وامسك عليه ذله واطلب منه الفلوس اللي أنا عايزها بس لازم اتاكد الاول.
قطع
سرحاني الشاب وهو بيقول لي أنا متشكر جدا لانك مارضيتش تروح القسم وأنا اسف بجد
إني خبطك وزي ما قلت لك أنا مستعد لاي تعويض تحب نروح المستشفى ولا نروح فين؟ قلت
له لا أنا كويس مش محتاج مستشفى أنا بس محتاج اروح اي مكان فيه حمام عشان اغسل
هدومي واغسل وشي وافوق من اللي حصل، قال لي أنا الشاليه بتاعي قريب من هنا ممكن
تتفضل عندي وتعمل كل اللي أنت عايزه هناك احسن من اما نروح المستشفى عشان برده
ممكن ندخل في سين وجيم، قلت له تمام قال لي أنت اسمك إيه؟ قلت له اسمي زيكو اصحابي
بيقولوا لي كده؟ قال لي عاشت الاسامي يا زيكو وأنا اسمي شادي، قلت له اتشرفت
بمعرفتك، وكمل سواقه ووصلنا الشاليه اللي كان فخم جدا كانه فيلا وأنا في بالي إني
اخيرا هعرف الولد ده طبيعته إيه بس كنت خايف ليكون اهله هناك وما اعرفش اخذ راحتي
معاه وما اعرفش استفرده واتكلم معاه براحتي.
نزلت
من العربيه وقبل ما ادخل سالته قلت له هو في حد جوه؟ قال لي لا أنا قاعد هنا لوحدي
علشان احنا في الاجازه واختي كانت موجوده بس هي سافرت وهترجع بكره وبابا وماما
عايشين بره مصر مش بيجوا خالص بس بيبعتولنا فلوس نصرف على نفسنا لحدما نخلص
الكليه، قلتله تمام ودخلنا الشاليه ودخلت الحمام اخذت شاور عشان افوق من اللي حصل
ده كله وكان في بورنس متعلق وراء الباب في الحمام لبسته وخرجت بيه.
شادي:
إيه ده أنت لبست البرنس بتاعي يلا يا زيكو حلال عليك ههههههيييي وضحك ضحكه سافله
أنا:
اعمل إيه يا شادي ما أنا هدومي بتاعة الحادثه توسخت لما وقعت على الارض وعايز
اغسلها وبصراحه كده أنا قررت استغلك واطلب منك ان ابات عندك النهارده على ما
الهدوم تنشف ممكن، ولا في مشكله؟
شادي:
طبعا يا حبيبي أنت تؤمر النهارده بس أنت تبات زي ما أنت عايزه أنا قدامي اسبوعين
هنا في المصيف لو حابب تفضل معايا على طول خليك
أنا:
طيب مش نتعرف على بعض اول؟ أنا كل اللي فهمته عنك انك اسمك شادي وعندك اخت وباباك
ومامتك بره مصر ما اعرفش أنت عندك كم سنه ولا في سنه كام
شادي:
أنا يا سيدي عندي 20 سنه وفي تانية كليه واختي اسمها ياسمين توأمي ومعايا في نفس
الكليه، كنا عايشين بره مصر مع بابا وماما وبنيجي هنا علشان الدراسه نعيش مع تيته
بس هي توفت واحنا حاليا عايشين لوحدنا أنا واختي طول الدراسة وبنسافر ف الإجازة
لاهلنا اللي هو كمان اسبوعين
أنا:
وأنا يا سيدي عندي 22 سنه في رابعه كليه وعندي اخين اصغر مني بس أنا يعتبر عايش
لوحدي وبشتغل هنا في فندق وبنام هناك يعني تقريبا مش بروح البيت خالص غير ممكن
زياره مره كل اسبوع
شادي:
تشرفت بيك وحاسس إني حبيتك زي اخويا وهنبقى أصحاب اوي
قلت
له طيب هنعمل إيه دلوقتي؟ قال لي بتعرف تلعب بلايستيشن؟ قلت له طبعا قال لي طيب
تعالى نلعب شويه وبعدين ندخل ننام.
دخل
غير هدومه وخرج لابس شورت احمر وفانله حمرا شغل البلاي ستيشن وقعد جمبي وأنا لابس
البورنس ومش لابس تحته حاجه، كان اللبس بتاعه مغري جدا وكانت طيزه كبيره ومغرية
جدا، عشان كده قررت إني ابدا وابادر واحاول اغريه عشان لو استحاب اتاكد انه خول
وبدات افك الحزام بتاع البرنس ورفعت رجلي الشمال لفوق وأنا قاعد علشان زبي بيبان
من البرنس وهو كان قاعد على اليمين وكان مركز في البلاي ستيشن وكنت منتظر انه يبص
ناحيتي علشان يشوف زبي وأنا عامل نفسي مش واخد بالي وفعلا بعد شويه بص عليا ولمح
نص زبي خارج من البرنس، وقتها كان زبي منتصب على الآخر من الموقف لاني اول مره
اعمل كده... فضل باصص ومركز على زبى وما بقاش مركز في اللعب وأنا شايفه بطرف عيني
وهو بيبص علي بس عامل نفسي مش واخد بالي، فضل مركز وقت طويل من غير ما يتحرك عشان
كده قررت ابدا أنا كلام
بصيت
عليه وقلت له
أنا:
ما تركز يابني في اللعب
شادي:
إيه؟
أنا:
ركز في اللعب يابني أنت وقفت لعب ليه؟
وبعدين
بصيت على زبي وريته إني اخذت بالي وقلت له
أنا:
بتبص على إيه يا وسخ
شادي:
هو ازاي كبير كده؟ أنا عمري ما شفت الحجم ده!
أنا:
وهو أنت شفت ازبار قبل كده
شادي:
ايوه شفت
أنا:
شفت بس ولا حصل حاجه ثاني؟
بدا
شادي عض على شفايفه وهو لسه باصص على زبي ومش قادر يبص في عيني، سبت ذراع البلاي
ستيشن ومسكته من دقنه وخليته يبص لي في عيني وقلت له ده أنت تحكي لي بقى أنت خول
صح؟
لقيته
اتنفض فجأة وفاق من الهيجان اللي كان فيه وخاف وبدا يتوتر ويترعش إني عرفته
وكشفته، شال يدي من على دقنه وقام من على الكرسي ودخل الاوضه وقفل على نفسه الباب،
حسيت
بهيجان فظيع ان الخول مكسوف مني زي النسوان خصوصا لما شفت طيزه وهو ماشي للاوضه
واغرتني أكتر وقلت استغل الفرصه، وقمت وراه على طول ودخلت عليه الاوضه والبورنس
مفتوح ومبين زبي وصدري كله الي كان مليان شعر، لقيته قاعد على السرير ولما شاف زبي
كله المرة دي تنح وفتح بقو على الآخر وما كانش قادر يقاوم حجم زبي الكبير ده، قربت
عليه وطلعت جنبه على السرير وقربت زبي من وشه وهو متنح قلت له مصه ياخول، فجأة مسك
زبي وبدا يمص فيه بسرعه واحترافيه وخبره واضح ان الولد متعود كان بيمص حلو قوي
وخلاني اهيج اكتر وزبي انتصب وجاب اخره، مديت ايدي عليه وهو بيمص وقلعته الفانله
وهو مكمل مص وبعدين مسكته من زبه من بره الشورت ولقيته صغير جدا جدا كانه زب طفل
بدات ادعك له في زبو بايد وبايدي التانيه ابعبص طيزه من برا الشورت واحسس على جسمه
وهو ما كانش سايب حته في زبي كان بيدخل بضاني جوه بقه واحده واحده وبعدين خرجهم
ودخلهم مع بعض وبعدين يطلع تاني على راس زبي وفضل كده طالع نازل لحدما حسيت إني
خلاص هاجيب لبني في بوقه قمت من مكاني وقلت له نام على ظهرك وهو بكل استسلام سمع
الكلام شديت الشورت عشان تظهر قدامي طيزه اللي كان فعلا ما فيهاش ولا شعراية وكانت
بيضاء جدا وكبيره فعلا طيز تجنن ولا اجدعها شرموطه، مد ايده بين فلقتين طيزه
وفتحهم ظهر قدامي خرم طيزو اللي باين انه كان كبير وانه اتناك فيه كثير قبل كده،
بدات ادخل زبي اللي كان اكبر من خرم طيزه بكثير عشان كده كان بيدخل بصعوبه بدات ادخلوا
واحده واحده وهو بيقول آه آه آه آه بالراحه كان زبي مبلول من كثر المص بتاعه وده
كان مسهل ان زبي يدخل جزء بجزء لحدما دخل اكثر من نصه وماعدش بيدخل واضح ان اللي
كان بينيكه قبلي ما كانش زبه كبير وطويل زيي، بدات اخرج زبي وادخلوا مره ثانيه وكل
مره كنت بعملها اقوى واسرع وهو شغال اااااه ااااه يا زيكووو لاااااااااا حرام عليك
طيزززززززي مش قااااادر براااااحة اااااااه اااااه اااااح، وأنا شغال نيك فيه جامد
وبدا خرم طيزو يوسع ويتعود على زبي وزبي دخل كله فيه واحساسي بدفا طيظو وديقها على
زبي كان احساس لا يمكن وصفو وفضلت مكمل نيك وأنا راكبه وهو نايم على بطنه وقاعد
بيتالم بصوت ممحون ممزوج بالنشوه والمتعه
شادي:
كمللل ايوه نيكني جاااامد أنا خول اشتمني ارجوووك، عرفت انه من النوع اللي بيحب
يتهان ويتشتم، بدات اضربه على طيزو وأنا باقول له
أنا:
خذ في طيزك يا خول يابن المتناكة
شادي: ايوه
أنا خول وابن متناكة هات لبنك في طيززززي
أنا:
ايوه امك متناكة عشان هنيكها هي كمان بعدك وكمان هنيك اختك ياسمين
اول
ما جبت سيره اخته اتنفض فجأه وبدا يحرك طيزو مع زبي وباين انه استمتع اكتر وقال لي
شادي:
ايوه عايزك تنيك ياسمين قدامي وهافتح لك طيزها وانت تنيكها بزبك الكبير
حسيت
إني خلاص هاجيب لما لقيته بيعرص على اخته بس مسكت نفسي ووقفت حركه قالي
شادي:
وقفت ليه كمل، وقعد يحرك طيزه على زبي، قولتله
أنا:
وريني صورة اختك عايز اشوفها عشان اكمل واجيب في طيزك
شادي:
لازم يعني؟
أنا:
آه
شادي:
حاضر
مسك
موبايله وفتح انستاجرام ودخل ع اكونت اخته واداني الموبايل اخته كانت ملاك فتاااك
جسم ووش وكل حاجه كانت شبه مشاهير انستجرام وعليها بزاز هتنط من هدومها، ومجرد ما
تخيلت بس إني ممكن انيك اخته دي قدامه بدات شلالات تخرج من زبي وجبتهم في طيزه
واترميه على السرير جنبه، زحف براسه ناحيه زبي وهو مش قادر من الم طيزه وبدا يمص
فيه وينظفه من اللبن ونام على بطني براسه وهو ماسك زبي وقالي أنا مش مصدق إني
اتناكت من زبك ده كله، أنا اتبسطت اوي واعتبرني من النهارده خدامك بس ما تسبنيش
الاسبوعين دول خالص أنا محتاج لك جنبي، قلت له طيب واختك اللي جايه بكره دي عارفه
انك خول؟ قال لي لا هي ما تعرفش بس عادي الشاليه واسع ممكن نكون لوحدنا وهي في
اوضه تانيه، قلت له شادي عايز اسالك سؤال، قال لي اتفضل، قلت له لما أنت كنت بتقول
لي انيك اختك كنت بجد عايزني انيكها ولا كان مجرد كلام من هيجانك وأنا بنيكك؟ قال
لي بصراحه أنا اختي مش شرموطه وما تعرفش أنا ماشي في السكه دي ومش عارف لو عرفت
ممكن تعمل إيه بس أنا عن نفسي ما عنديش مانع أنا هعرفكم على بعض لما تيجي بكره
وانت وشطارتك، وبعدين قومنا كل واحد اخذ شاور ونزلت معاه اشتري لي شويه هدوم جديدة
وغالية عشان اقضي معاه الاسبوعين دول بيهم، واخذت اجازه من الشغل وقال لي ما تقلقش
الفلوس اللي أنت كنت هتشتغل بيها هديهالك وبزياده، وبعدما رجعنا الشاليه اتصل
باخته وقال لها أنا أتعرفت على شخص من البلد هنا وبقينا أصحاب وهيفسحنا بكرة في
البلد لما تيجي، وقالها إني هبات معاه في المصيف هنا كام يوم، وما كانش عندها
مشكله واكدت انها جايه بكره.
ياسمين
كانت بنت عندها 20 سنه بس جسمها بيقول انها اكبر من كده بكتير طولها متوسط حوالي
160 سم وكان جسمها كيرفي مليان شويه بس بزازها كانوا كبار اوي لدرجه انك صعب تمسك
البز الواحد بايد واحده ومهما لبست واسع بزها بيكون باين ونفس الكلام بينطبق على
طيزها الكبيره اللي مليانه زي الملبن، كل اللي بقولكم عليه ده شفته بمجرد إني كنت
بتفرج على كل صورها على الانستغرام بتاعها اللي كانت عاملاه Private بس طبعا لاني بتفرج من اكونت اخوها كل شيء متاح إني اشوفه شعرها
كان طويل وما كانتش محجبه وكانت بيضاء اوي أكتر من اخوها بس مليانه عنه، حاجه كده
اول ما تشوفها زبك يقف ويضرب تعظيم سلام للجسم الفتاك ده، وكنت مستنيها تيجي بفارغ
الصبر وهدفي الاول والاخير إني اوصل لكسها اللي هينط من الصور من كتر البروز
بتاعه، وشلت من دماغي موضوع الفلوس والمصلحه والحاجات اللي كنت جاي علشانها اصلا،
وموضوع ان انام معاها بقى موضوع حياه او موت بالنسبة لي.
تاني
يوم الصبح صحيت أنا وشادي بعدما كنا نايمين على سرير واحد في حضن بعض وصحينا مع
بعض في نفس اللحظه
شادي:
صباح الخير يا زيكو
أنا:
صباح الخير يا موزتي وحشتيني من امبارح وضربته بايدي على طيزو، وحشتني اوي
شادي:
وحشتيني أكتر، مش قادر استنى عشان تنيكني تاني، ما تيجي ناخد شاور مع بعض دلوقتي
أنا:
لا أنا عايز اوفر طاقتي كلها النهارده علشان اختك لما تيجي
شادي:
إيه ده أنت قررت تنيك اختي من اول يوم كده؟ الموضوع مش سهل خالص على فكره اختي لسه
بنت، (كلمه تنيك اختي دي ولعتني خالص)
أنا:
أنا بقولك إني هنيكها انهاردة النهارده وعلي رهان
شادي:
وأنا موافق بس الرهان على إيه؟؟
أنا:
لو ما عرفتش انيكها النهارده ليك عندي اللي أنت عايزه
شادي:
أنا مش عايز حاجه غير زبك وانك تفضل تنيك فيا طول الوقت، قلت له خلاص اتفقنا.....
وعلى
الساعه 11 الصبح كده وصلت ياسمين بالعربيه بتاعتها قدام الشاليه ودخلت وكنت أنا
مستعد لها كويس جدا واخذ شاور ولابس اللبس الجديد وحاطط برفيوم قوي ودقني طويلة
ومساوية وكنت على سنجة عشره، دخلت ياسمين وأنا وشادي واقفين جنب بعض علشان نسلم
عليها بس أنا مجرد ما شفتها على الحقيقه جسمي كله اتشل يخرب بيت الجمال!! كانت
لابسه بنطلون فيزون اسود ماسك على فخادها اللي كانت بتتحرك زي الجيلي وهي بتقرب
وطيزها بنت الحرام اللي كبيره بشكل يهبل وكانت لابسه من فوق بودي اسود برضو ماسك
على بزازها اللي هينطو برا من حجمهم.، كنت خلاص حهجم عليها قدام اخوها بس مسكت
نفسي بصعوبه وحاولت اتصرف بعقل علشان اقدر اوصل للي أنا عايزه في الوقت المناسب،
بعدما سلم عليها شادي وباسها قال لها
شادي:
اعرفك زيكو شاب ساكن هنا في البلد واتعرفت عليه امبارح واتفقنا مع بعض ان هيفسحنا
في البلد لانه عارف كل حاجه هنا وبيشتغل في السياحه هنا كمان وهو شاب جدع جدا وأنا
حاليا بعتبره اعز اصدقائي، ابتسمت ياسمين وقالت
ياسمين:
اعز اصدقائك مره واحده ولسه متعرف عليه امبارح كنت فين من زمان يا عم زيكو؟ ومدت
ايديها عشان تسلم عليا، ايديها كانت صغيره وبيضه اوي وكانت حاطه مناكير احمر، مديت
أيدي وسلمت عليها وايديها كانت طريه ودافية اوي فضلت ماسك ايديها شويه اكتر من
اللازم وقلت لها
أنا:
اهلا بيكي يا ياسمين أنا مبسوط إني تعرفت عليكي، شادي حكالي عنك كتير
ياسمين:
إيه! حكالك عني إيه بس الولد ده؟!
أنا:
قال لي أنا عندي اجمل اخت في الدنيا
ابتسمت
وقالت وهي مستغربه بجد وياترى طلع عنده حق ولا إيه؟
أنا:
لا، كشرت وشها واتضايقت وقالت لي
ياسمين:
لا إيه؟؟؟!!!
أنا: شادي
ما بيعرفش يوصف مقاليش انه عنده ملاك ماشي على الأرض، فجاه تبدلت ملامح وشها من التكشيره
لابتسامه ممزوجه بالكسوف
ياسمين:
ميرسي أنت زوق ومجاملة لطيفه منك
أنا:
مجاملة إيه بس أنا مابحبش اجامل أنا باقول الحقيقه، وفضلت باصص في عينيها شويه وهي
بصه في عيني وشادي واقف ما بيننا كل ده ومش مستوعب إني قدرت اعلق اخته بالسرعه دي
رغم كل جمالها وثقتها في نفسها، إلا إني كان عندي طريقه حلوه في الاقناع وواضح
انها عجبتها واعجبت بيا بس الغريب ان كل ده الكلام ده وأنا لسه ماسك ايديها.
شادي
لما لقانا واقفين كده وماعادش ناقص غير اننا نبوس بعض قدامه، حس بالغيره واتكلم
بصوت عالي
شادي:
مش يلا بقى يا ياسمين تدخلي تغيري هدومك وتاخدي شاور لان الجو حر
ياسمين:
معاك حق أنا حرانه اوي، وسابت ايدي ودخلت اوضتها حاطت شنطتها واخذت منها الهدوم
ودخلت الحمام وقفلت على نفسها
شادي:
إيه اللي أنا شفته ده؟؟ (وعلي وشه دهشه)
أنا:
إيه رايك استجابت اهو على طول
شادي:
أنا مستغرب فعلا هي عمرها ما بتستجيب لاي شباب وبالسرعه دي معقولة؟؟
غمزت
له عيني وقلت له
أنا:
هو أنا اي احد برده، ابتسم وقال لي
شادي:
أنت احلى من اي حد يا قلبي ومد ايده على زبي من بره البنطلون البرمودا اللي كنت
لابسه وبدا يدعك زبي أنا بصراحه كنت هيجان جدا بس مش هيجان من ايده اكثر ما أنا
هيجان من إني شفت أخته وسلمت عليها، وخفت إني اجيب على ايده قلت له
أنا: أنت
هيجتنى على الآخر بس احنا متفقين أنا النهارده بتاع اختك، حسيت أنه متضايق شويه بس
قالي
شادي:
أنت معك حق هتعمل إيه دلوقتي؟
قلت
له بعدما ساب زبي اللي انتصب تاني
أنا:
هادخل عليها الحمام
شادي:
ازاي يعني؟؟!!
أنا:
عادي كده كده باب الحمام مقفول بس مش بالترباس هافتح الباب وادخل
شادي:
يا إبني كده ممكن تحصل فضيحه واختي صوتها هايعلا وتصرخ
قلت
له عيب عليك وعموما لو حصل اي حاجه هاقول لها إني ما اخدتش بالي انها جوه ونسيت
ودخلت، وانت خليك واقف قدام الباب علشان تتفرج على اختك وأنا بنيكها جامد في كسها،
أنا مش هاقفل الباب هاسيبه موارب وغمزتلو بعيني
شادي:
أنت شطان يخربيت دماغك طيب يلا ادخل عشان أنا هايج خالص
قلعت
التيشرت اللي كنت لابسه والبرمودا وكنت لابس البوكسر فقط وكان زبي واقف لفوق لدرجه
أن زبى كان باين تحت سرتي وخارج من البوكسر
وقفت
قدام باب الحمام واخذت نفس عميق وبعدين فتحت الباب ودخلت.
كان
في وش باب الحمام الحوض وعلى شمال الحوض البانيو اللي ياسمين كانت نايمه فيه بس
واضح انها ما سمعتش صوت الباب لما اتفتح وأنا كمان ماكونتش شايفها كويس وكان لازم
اقرب، عملت نفسي مش شايفها ومش واخذ بالي من وجودها وروحت عند الحوض وفتحت الحنفيه
ومسكت معجون الحلاقه ودهنته ع دقني وكاني هحلقها، ساعتها ياسمين بصت جنبها وهي في
البانيو شافتني واقف بالبوكسر وماسك الموس، وقال بصوت عالي
ياسمين:
إيه ده أنت إيه اللي دخلك هنا؟؟!
عملت
نفسي اتخضيت وبصيت ناحيتها وقلت لها
أنا:
إيه ده انتي هنا أنا اسف جدا أنا نسيت انك دخلتي الحمام، كنت بحاول ابص على جسمها
بس هي كانت بتحاول تخبي بزازها بايديها وتنزل بيهم في الميه في البانيو بس جسمها
الابيض وشعرها المبلول ودراعتها الكيرفي اللي قدامي كانت احلى مره اشوفها فيها
واهيج واجيب اخرى
ياسمين:
طيب خلاص حصل خير بس لو سمحت اخرج دلوقتي ولما اخلص ابقى ادخل كمل دقنك
أنا:
طيب معلش بس محتاج اغسل وشي اول، وكانت هي قاعده في البانيو منتظره إني اخلص واخرج
وكانت متوتره جدآ وبتترعش من الموقف، أنا بصراحه حسيت إني هخسر المعركه ومفيش حجج
تانية، جات في دماغي فكره وقلت لها
أنا:
ياسمين معلش أنا هاطلب منك طلب، أنا....انااا، أنا ورايا مشوار مهم ومتاخر جدا
لازم احلق دقني حالا معلش سيبيني واقف هنا بس أحلق بسرعه وانتي كملي وأنا مش هابص
عليكي انتي بالنسبة لي زي شادي بالظبط (وبقول في عقلي طبعا عشان شادي بالنسبة لي
الخول اللي بنيكه بس هي ماتعرفش)
ياسمين:
ما ينفعش لو شادي شافنا في الحمام سوا هتبقى مشكله
“اول ما قالت كده ابتسمت وعرفت انها مش عندها مشكله اننا نكون مع
بعض هي بس خايفه من اخوها”
أنا:
لا ما تقلقيش أنا قولتله إني خارج وهو دخل ينام شويه وقال لي هيصحي على ميعاد
الغدا
بدات
ياسمين تسترخي بجسمها شويه وتهدا لما اطمنت ان اخوها نايم وقالت لي
ياسمين:
خلاص اوكي يلا احلق، مسكت الموس وبدات فعلا إني احلق دقني بس وأنا في المرايه ببص
عليها وهي بتستحمى لقيتها بدات تفك وتشيل ايديها اللي كانت مخبيه بزازها واكتشفت
حلمتها لونها وردي وبارزه بطريقه تهيج ااااخ على دي بزاااز ما بقتش قادر وزبي
انتصب اكتر لدرجه انه البوكسر بقى منفوخ وزبي خلاص هيشقه ويطلع زي الحديده، بعد
شويه ياسمين بصيت عليا واتاكدت إني مش شايفها بس أنا طبعا شايفها في المراية وبدات
تلاحظ انتصاب زبي وفضلت مركزه معاه وأنا بحلق دقني وعامل نفسي مش واخد بالي وهي
بدات تعض على شفايفها وتدعك بزها.
بدات
احرك زبي من غير ما استعمل ايدي عشان اخليها تركز وتسخن اكتر وفعلا ياسمين بدات
تجاوب وبدات ايديها التانية تنزل لتحت الميه اكيد كانت بتلعب في كسها ونسيت نفسها
خالص انها بتاخد شاور قدامي واني ممكن ابص واكشفها، فقولت بس هي كده استوت على
الآخر وأنا اقدر اخد الخطوه اللي جاية وأنا مطمن، كنت خلصت حلاقه في الوقت ده غسلت
وشي وبعدين قربت منها وهي في البانيو سرحانه وبتلعب في جسمها ولما قربت اكتر فاقت
ولقيتني واقف قدامها بالضبط
ياسمين:
في إيه يا زيكو؟ مششش، مش خلصت حلاقه! مم... ممكن تخرج بقى، بس كان في رعشه في
صوتها وهي بتتكلم وعينيها كانت فيها دموع المتعه والنشوة، مديت ايدي على البوكسر
وقلعته بسرعه قدامها وتحرر قدامها زبي الكبير اللي تتمناه اي بنت واي خول، ياسمين
شهقت اول ما شافت زبي المنتصب وهو واقف زي الجندي في ساحه المعركه فضلت متنحه
وفاتحه بقها على الآخر وبعدين بصيت لي في عيني وقالت لي إيه ده أنت اتجننت أنت
بتعمل إيه، لالالا......
قبل
ما تكمل كلامها حطيت صباعي على شفايفها وقلت لها هشششش، وبعدين شيلت صباعي وقربت
شفايفي منها وطبعت بوسه رقيقه على شفايفها وهي في صدمه من اللي بيحصل وما بتعملش
اي حاجه لا بتقاوم ولا بتتجاوب، قررت إني اكمل وقربت تاني من شفايفها والمره دي
اخذت لسانها وشفايفها في بوسه رومانسيه طويله مصيتهم فيها وبعد البوسه دي مسكاها من
بزازها الاثنين جامد وهي جوه البانيو وشدتها من حلماتها لفوق خليتها قامت وقفت جوه
البانيو وأنا واقف قدامها بره وهي ماسكه ايدي الاثنين من الالم وأنا ماسكها من
حلماتها الورديه، وظهر قدامي كسها الاحمر الفاتح او الوردي اللي ما فيش فيه ولا
شعرايه اللي كان فيرجن، وكان كبير نسبيا ومبلول هجمت عليها تاني ونزلت فيها بوس
وهي كانت متجاوبه معايا وبتبوس معايا وايدي بتلعب في بزازها وايدي الثانيه نزلت
على بطنها وبعدين نزلت على كسها وبدات ادعك فيه وافركه وهي امممممم امممممم آه آه،
كانت مستمتعه جدا ومدت اديها مسكت زبي ودعكت فيه وفضلنا كده لدقائق معدوده
أنا:
عايز الحس كسك
حركت
راسها دليل على الموافقه نزلت على ركبتي قدام كسها الوردي الجميل وطلعت لساني
وبدات ادخل طرف لساني في فتحه كسها وما سبتش حته فيه الا لحستها ومصيتها بهيجان
وقوه وشغف وهي عماله تقول آه آه اااه كمان متوقفش متعوا متع كسي ودلعوا، مش
قادررره نيكني بقى، وقفت ومديت ايدي على ظهرها وشلتها زي العروسه في ليله دخلتها
وخرجتها بره البانيو ونزلتها على الارض وبقيت قاعده على ركبتها قدام زبي، بصت لفوق
في عيني ابتسمت لها وحسست على شعرها ابتسمت لي هي كمان وبعدين طلعت لسانها وبدات
تلحس رأس زبي بالراحه واحده واحده زي المصاصه بس فيها كانت ايديها صغيره لدرجه ان
هي ماسكه نص زبي بايديها الاثنين، وفضلت تلحسه من فوق لتحت واحده واحده حركت
شفايفها ولسانها بقت اسرع على زبي بقيت خلاص مش قادر، ما كانش عندها خبره في المص
واضح انها اول مره فعلا تعمل علاقه جنسيه بس احساسي بشفايفها ولسانها وأنا ماسك
راسها وبحركها على زبي كان اجمل بكتير اوي من احساسي مع اخوها الخبره وهو بيمصلي،
قلت لها مصيه دخليه جوه بقك، بدات تدخلوا بس طبعا عشان زبي كان كبير وبقها صغير
دخل أكتر من نصفه بحاجه بسيطه بدأت تمص فيه وأنا احرك زبي وبنيكها في بقها وهي
كانت بتشرق وبتشنق ومش مستوعبه الحجم، شلت زوبري من بقها وحطيته بين بزازها وهي
بايدها مسكت بزازها الاتنين وقفلتهم على زبي
بدات
انيكها جامد في بزازها، لقيتها بتقول لي: أنا مش مصدقه ان أنا باعمل معاك كده إيه
اللي أنت عملته فيا ده خلتني مستسلمالك..، مسكتها من راسها وقربت منها وبوستها من
شفايفها تاني وقلت لها: أنا بحبك
ياسمين:
اممممممم أنت حلو اوي ورومانسي اوي أنا كمان باحبك اوي اوي اوي، مسكتها من خصرها
خليتها تقف قدامي وخليت ضهرها للحيطه وركنت عليها ومسكت رجليها ورفعتها الفوق على كتفي
بحيث ان كسها يكون مفتوح قدامي ومسكت زبي وحطيته على فتحه كسها
ياسمين:
أنا مش عايزه اتفتح
أنا:
ليه بس يا حبيبتي احنا هنقعد اسبوعين مع بعض عايز امتعك فيهم على الآخر ولو ما
فتحتكش عمرك ما هتوصلي للمتعه الحقيقة وبعدين مش انتي كده كده عايشه بره مصر وده
بره عادي
ياسمين:
ايوه عادي بس أنا حاولت احافظ على نفسي وما عملتش زي البنات هناك
أنا:
وأنا بحبك وخايف عليكي واللي بيحب حد مستحيل يعمل له حاجه تأذيه أنا متاكد ان
الموضوع ده مش هيعمل لك مشكله في حياتك صدقيني يا حبيبتي، بصت على شفايفي وقالت لي
اللي تشوفه يا حبيبي وهاجمت على شفايفي وباستني بوسه طويله اوي مصت فيها لسانى
وشفايفى اوي، مسكت زبي وثبته ع فتحه كسها وبدات اضغط بزبي عشان اسمح انه يبدا يدخل
كل ده وأنا رافع رجليها لفوق وحاضنين بعض
ياسمين:
آه آه آه ااااااااه لالا يا زيكو برااااحه ااااااااااه،، زبك كبير عليا بلاش
بلااااااش ااااااااااه اح اح ااااح، وأنا مكمل عمال طالع داخل طالع داخل بس
بالراحه وزبي عمال يشق في كسها واحده واحده لحدما اخيرا فضيت غشاء بكارتها ونزل
منها دم خفيف واتفتح كسها، خرجت زبي وغسلته وهي كمان غسلت كسها وبعدين دخلته تاني
وبدات اغرسوا بين شفرات كسها واحده واحده ببطء وهو عمال بيشق فيه لحدما دخل كله
حسيت إني عايز انيكها نيك عنيف مديت ايدي التانيه على رجليها التانيه ورفعتها
لفوق، بقيت شايلها وهي ضهرها على الحيطه ورجليها الاتنين على اكتافي، وزوبري في
كسها بدات احرك وسطى وادخل زبي في كسها بسرعه شديده جدا وبدات اسرع اكتر لحدما
وصلت لاقصى سرعه عندي وهي عماله تصرخ آه آه آه آه آه آه اااااااااخ يا كسي براحه
يا متوحش ااااااااح يالهوي عليك أنت مفتري اااااااااه وحضنتني جامد وحضنتها جامد
وقالتلي أنا هجيب أنا هااجييييب وجابت عسل كسها بكمية كبيرة لدرجه انها زحلقت زبي
من جوا كسها، مسكت زبي بسرعه ونضفته ودخلته تاني وبدات انيكها تاني بعنف شديد وأنا
بنيكها بصيت في المرايه اللي كانت جنبي لمحت أخوها بيبص من باب الحمام وهو متوارب
وايده بتدعك في زبه الصغير، بس هي ما اخدتش بالها منه وأنا بدات اتعب من كثر النيك
السريع ومن إني شايلها كل ده ونزلت بيها على الارض وزبي لسه في كسها ونمت على ظهري
وهي نائمه فوقي، كنت محتاج اريح شويه وهي فضلت تتحرك فوقي وترقص بجسمها وهي راكبه
على زبي قدام وورا ويمين وشمال وأنا ما كنتش بتحرك خالص كنت محتاج اريح شويه
وبعدين لقيتها بتقولي
ياسمين:
يلا بقى يا حبيبي أنا جبت أنت لازم تجيب نكني في كسي جامد وهات لبنك جوه كسي
وريحني، رفعت جسمها لفوق وعدلت رجلي بحيث إني اقدر اتحرك بسرعه وبدات احرك وسطي
تحتها وزبي في كسها بنفس السرعه الشديده اللي كنت بينيك بيها وأنا شايلها، بدات
تصرخ تاني وتقول لي آه آه زبك جامد اوي ومجنني اوي مش قادره هاتهم جوه وطفي ناري
وكانت بزازها من سرعه النيك بتترج جامد قدامي قفشتهم الاثنين وبدات اكلهم وأنا
بنيكها لقيتها بيديها الاثنين حضنتني جامد وأنا بنيكها من ضهري وأنا كمان شلت ايدي
من على بزازها وحضنتها جامد كنت هكسر ضلوعها ف الحضن ده وفضلنا في حضن بعض وأنا
بنيكها نيك سريع في كسها وجسمي بيحسس على ظهرها وطيزها اللي بالمناسبه كانت بتتحرك
جامد من قوة النيك وكان نفسي انيكها فيها بس خلاص ما عنتش قادر زبي هيجيب
أنا:
هاجيب في كسك هاجييب
ياسمين:
هات يا حبيبي كلووو في كسيييييي، بدات اسرع على قد ما اقدر لغايه ما انفجر زبي
بشلالات لبن اللي كانت اكتر مره في حياتي انزل فيها الكمية دي، جوه كس حبيبتي
ياسمين الجميل المبلول الواسع الكبير واللي لبني غرقه كله وبقى كسها بيسقط لبني من
الكمية اللي نزلتها فيها
ياسمين:
أنت جامد اوي ولبنك سخن وحلو اوي، وبعدما خلصت فضلت حاضنها بس مش قادر اتحرك وهي
كمان نايمه فوقي مش قادره تتحرك فضلنا اكتر من 15 دقايق هي نايمة في حضني وبس
وبعدين هي فاقت شويه لكن أنا كنت جبت اخري وقامت من فوقي ونزلت على زبي وبدات تمصو
وتنضفوا من اللبن بتاعه وقالت لي يلا بينا بقى ناخد شاور مع بعض في البانيو عشان
نخرج قبل ما شادي يصحي وقمت معاها ودخلنا مع بعض البانيو وبدانا ندعك جسم بعض
بالصابون وادعك طيزها وكسها لحدما جابتهم تاني وهي كمان دعكت زبي خليتني اجيب تاني
واحنا في البانيو وبعدما خلصنا لبسنا هدومها وخرجت قبلها من الحمام لقيت شادي واقف
قدام باب الحمام شاورت له انه يجري بسرعه على الاوضه ويعمل نفسه نايم وفعلا عمل
نفسه نايم وراحت ياسمين على الاوضه عشان تطمن انه مصحاش وبعدين قالت لي كويس اوي
ما حستش بحاجه، احنا نرتاح شويه وبعدين نتغدى وبعدين تفسحنا بالليل يا حبيبي،
قلتلها اتفقنا، وبعدين دخلت تنام في اوضتها ورحت لشادي الاوضه لقيته نايم على
السرير عريان وقاعد ماسك زبه يلعب فيه وماسك الموبايل وبيتفرج على فيديو قربت منه
وقلت له أنت بتعمل إيه؟ بص لي وقال لي مفاجاه! واداني الموبايل اللي في ايده ببص
لقيته مصورني أنا واخته في الحمام فيديو والصوره كانت واضحه جدا والصوت كمان
أنا:
يخرب بيتك إيه المفاجاه الجامده دي
شادي:
بصراحه أنا حسيت بمتعه رهيبه وأنا بتفرج عليك وانت بتنيك اختي وأنا بصوركم كمان
ونفسي اتناك منك أنا وهي على سرير واحد
أنا:
يعني أنت مستعد تفضح نفسك قدام اختك؟
شادي:
ايوه أنا نفسي من زمان انها تعرف بس ببقى خايف اقول لها علشان عارف انها مش هتقدر
إني محتاج اكون كده وان دي متعتي في الحياة، لكن بعد اللي حصل واتصور ده أنا متاكد
انها هتقدر احتياجاتي واني ضعفت زي ماهي قدامك بالضبط
أنا:
اوعدك إني احاول بس خليني انام بقى دلوقتي لان اختك خلصت عليا خااالص بليل نشوف
الموضوع ده.
قالت
ياسمين:
صحيت
من النوم وأنا مش مصدقه كل حاجه حصلت لي امبارح من اول ما وصلت الشاليه وشفت زيكو
لحدما فتح كسي وناكني جامد، حياتي كلها قبل اليوم كانت عباره عن “كبت”... كنت
بتفرج على سكس ليل نهار ونفسي اوي اجرب لاني عايشه بره مصر ودايما صحباتي بيحكوا
لي عن تجاربهم مع اصحابهم الولاد وازاي بيمتعوهم.. وطبعا لان بابا وماما مصريين ما
كانش عندهم الثقافه دي وكانت ماما دايما تنبهني إني احافظ على نفسي عشان لما اتجوز
هتجوز راجل شرقي ومش هيقبل ده، وحابه احكي لكم موقف حصل لي في اخر مره كنت فيها
بره مصر كنت مع واحده صاحبتي اسمها ميندا بثق فيها وحكيت ليها عن مشكلتي وعرفت
منها ان صاحبها جاي لها ووطلبت مني اكون معاهم عشان اتعلم ولو حابه اشارك معاهم
كمان!! أنا كنت رافضه تماما وكنت عايزه اروح بس هي غصبت عليا إني اقعد معهم وقالت
لي خلاص ما تقلقيش مش هخليه يلمسك بس تتفرجي علينا عشان تتحرك فيكي الشهوه وتقتنعي
انك تجربي من ورا مامتك بقى لانك صعبان عليا جدا.
دخل
صاحبها الاجنبي وسلم علينا وقعدنا شويه مع بعض وبعدين دخلنا الاوضه مع بعض، بدأ
يحصل بينهم قبلات وتحسيس وتفريش ونيمها على السرير وأنا قاعده في طرف السرير تحت
رجليهم بتفرج عليهم لحدما بقو الاتنين عريانين تماما، الولد حاول يخليني اشارك
معهم لكن أنا رفضت وميندا قالت له خلاص سيبها براحتها وكانت هي طبعا مفتوحه لان مش
اول مره تتناك منه وناكها جامد وأنا كنت مستمتعه جدا لاني اول مرة اشوف نيك
فالطبيعة مش في الافلام، وكنت بفرك في كسي وبزازي وكل حته في جسمي ولكن مسكت نفسي
لان الولد ما كانش عاجبني ومن يوميها وأنا قررت إني لازم اصاحب شاب بس مش هيبقى اي
حد كده لازم يكون عاجبني واحس إني حاباه.. لحدما رجعت انهاردة لاخويا في الشاليه
وقابلت زيكو من اول ما سلم علي ومسك ايدي وأنا حسيت ان هو ده الشخص اللي هيفك
عزريتي❤️
زيكو
كان شاب وسيم جدا وعليه كاريزما تجنن رغم ان جسمه مش مليان وعريض بس عجبني جدا
ولما حاول معايا في الحمام مقدرتش امنع نفسي كنت على اخري وكنت مستعده إني اتفتح
واتناك بالوضع الصعب زي ما حصل الصبح......
صحيت
من النوم بالليل وأنا كسي واجعني ومش قادره اتحرك من النيك الي حصل فيا امس، بس
كنت مبسوطه اوي إني اخيرا ما بقيتش بنت واني هاقدر استمتع براحتي سواء مع زيكو او
مع اي حد، بس كنت قلقانه ان اخويا شادي يعرف حاجه لاني أنا وشادي دايما بعيد عن
بعض وهو مع اصحابه طول الوقت وأنا مع صحباتي، رغم إني اعتبر شخصيتي اقوى منه
وكلامي اللي بيمشي كأني اخته الكبيرة مش توأمه.
قمت
غسلت وشي ورحت علشان اغير هدومي علشان نخرج زي ما اتفقنا بس قبل ما اوصل اوضتي
سمعت حاجه غريبه صوت اهات جاي من اوضه شادي الصوت كان ضعيف قربت من باب الاوضه
وأنا بتسحب لقيت صوت شادي بيصرخ! أنا افتكرت ان زيكو وشادي بيتخانقو وكنت خايفه
اوي بس فجاه لقيت شادي بيقول كمان كمان اوي اوي اووووووي يا زيكو دخله كله في طيزي
جامد.. نزل كلام شادي على وداني كالصاعقة! معقوله اخويا طلع خول، وزيكو ناكنى وناك
اخويا في نفس اليوم؟ يا ترى ممكن زيكو واخويا يكونوا متفقين عليا؟ لان اخويا طلع
خول ومش بعيد يعرص على اخته، افكار كتير جدا كانت في راسي وأنا مصدومه ومش عارفه
اعمل إيه... قربت من الباب وفتحت بالراحه لقيت اخويا على السرير واخذ وضع الدوجي
وزيكو نايم فوق وحاشر زبه كله في طيز شادي ونازل فيه نيك، وهما الاتنين كان جسمهم
طويل ورفيع وكانت حركتهم سريعه والمنظر هيجني جدا! بعد تفكير طويل وحيرة مني قررت
إني مش هتدخل دلوقتي وهاستنى لما اكون مع زيكو لوحدنا وهاحاول اعرف هو عايز إيه
بالضبط مننا، دخلت غيرت هدومي واخذت شاور ولما خرجت لقيتهم خلصوا نيك وزيكو غير هدومه
ومستعد للخروج واخويا كان عايز ياخد شاور عشان ينضف طيزو من لبن زيكو وقال لي أنا
10 دقائق بالضبط واكون جاهز ونخرج، ودخل الحمام.
زيكو:
صباح الخير يا قمر وحشتيني اوي (ومد يده وشدني في حضنه وخلاني حاضناه اوي) وأنا
قلت في راسي أنت لسه فيك صحه يخرب بيتك، حضنتو أنا كمان وقلت له:
ياسمين:
وانت كمان وحشتني يا حبيبي بس أنا مش قادره خالص زبك فشخني
زيكو:
معلش هي اول مره بتبقى كده بس بعد كده هتتعودي عليه وهتحتاجيه طول الوقت
ابتسمت
ليه وبوسنا بعض بوسه خفيفه وبعدين اخويا خرج من الحمام وركبنا عربيتي وقررنا اننا
نروح سينما نتفرج على فيلم جديد، ولما رحنا السينما زيكو قعدنا في اخر كرسي بعيد
عن عيون الناس بحجه اننا ناخذ راحتنا، وقعد زيكو في النص وأنا على الشمال وشادي
على اليمين وما حدش فينا علق على الاماكن بتاعتنا لان واضح ان شادي هو كمان كان
لسه مشبعتش من زيكو زيي...
أنا
كنت لابسه بنطلون فيزون ماسك على جسمي وبدي ماسك بزازي وبارز هم جدا ومكنتش لابسه
برا ولا اندر وزيكو كان لابس شورت من بتوع المصيف وفانله حملات وشادي كان لابس زي
زيكو بالظبط مع اختلاف الالوان، بعدما الفيلم بدا بشويه لقيت زيكو بدأ يمد ايده
عليا وحط ايده من فوق كتفي وبدا يلعب في بزازي من بره الهدوم ويفعص فيهم، أنا كنت
خايفه من ان حد يشوفنا بس بعدما بصيت حوالينا لقيت كل الناس مركزه في الفيلم واحنا
بعيد عن الناس بدات حلماتي تنتصب اكثر من ايد زيكو اللي هتجنني وماكونتش قادره
وبعدين دخل ايده من تحت البدي وقفش في بزازي وحلماتي وأنا مغمضة عنيا ودايبه على
الآخر، وبدا كسي يتبل وتنزل منه سوائل وأنا بايدي بدات ادعك كسي من فوق البنطلون،
كنت عايزه ايدو التانية على كسي بصيت جنبي لقيت زيكو ماسك ايد شادي ومدخلها جوه
بنطلونه وشادي بيدعك زب زيكو! أنا استغربت جدا ازاي زيكو يعمل كده قدامي المفروض
انه ما يبينش ليا انه في علاقه مع اخويا.
بدات
اغمض عيني واتخيل ان اخويا وأنا وزيكو في اوضه واحده وعلى سرير واحد وزيكو نازل
فينا نيك، بعد شويه زيكو خرج ايده من بزازي ونزلها تحت عند كسي وبدا يدعك في كسي
من جوه البنطلون وأنا ماسكه ايده وهو بيفرك فيه بصوابعه جامد جدا امممممم وأنا
كاتمه صوتي بالعافيه ونزلت شهوتي على ايده أكتر من مره ولما بصيت جنبي لقيت زيكو
حاطط ايده التانية تحت طيظ شادي بيبعصه من جوا الهدوم وشادي بيحرك طيزه على ايد
زيكو ولسه بيلعب في زبو وأنا كان نفسي العب أنا كمان في زب زيكو بس كنت خايفه.....
فجاة
الفيلم خلص ونور السينما اشتغل واحنا كنا سرحانين!! وفي لحظه بقى كل واحد فينا
قاعد باحترامه على الكرسي بتاعه ولا كان في اي حاجه حصلت وأنا دماغي سرحانه وبفكر
وهاموت واعرف هو زيكو بيفكر في إيه؟ عشان يخليني اشوف اللي حصل ده بينه وبين شادي؟
بس أنا كنت متاكده بنسبه كبيره ان زيكو وشادي متفقين لانه مش هيعمل معايا كده
قدامه من غير ما يخاف حتى لو كان شادي خول وبينيكه، خلصنا وخرجنا من السينما
وروحنا البيت، ساعتها زيكو وما كانش قادر خالص وكان عايز ينام، واضح انه من بعد
الخروجه وتعب النيكتين اللي ناكهم لي أنا وشادي خلصو عليه خالص..
زيكو:
شادي أنا عايز انام في اوضه لوحدي
شادي:
لا أنت لازم تنام جنبي
زيكو
(غمز لشادي): معلش عشان خاطري سيبني انام لوحدي أنا تعبان من اليوم ده وبعدين أنت
بترفص وانت نايم
“ضحكنا وبعدين شادي وافق في الآخر، لما فهم ان زيكو خلصان خالص”،
وأنا طبعا شوفته وهو بيغمز وفهمت...
أنا
كنت تعبانه اوي بعد اللي حصل في السينما وما كنتش قادره انام من غير زب زيكو، كنت
لازم اتناك النهارده قبل ما انام، حاولت إني العب في كسي واخرج عسلي وارتاح بس ما
قدرتش كنت محتاجه زب كبير يفشخ كسي، زي زب زيكو يدخل كله جوه كسي ويطفي ناره. ولما
جبت اخري قررت إني هتسحب وهاروح له وهو نايم في اوضته واتناك منه، وفعلا خرجت ورحت
لزيكو وكنت لابسه قميص نوم قصير مبين رجولي وفخادي كلها ونص صدري بره، لقيت زيكو
نايم بالبوكسر بس وزبو كان منتصب لدرجه انه كان خارج جزء منه من البوكسر، طلعت على
السرير ورحت بلساني على زب زيكو من فوق البوكسر وهو لسه نايم ومش حاسس بيا او يمكن
كان حاسس بس ما تحركش مش عارفه، مديت ايدي ونزلت البوكسر تحت عشان يظهر قدامي
حبيبي اللي نفسي فيه، مسكت زوبرو امص والحس فيه بلساني وانزل على بيوضه واطلع على
راسو وادخل بضانه في بوقي رغم انه بوقي صغير وزبو كبير ولكن كنت بحاول، زيكو صحي
من النوم وبص وقال
زيكو:
إيه المفاجاه دي يا ياسمين دي احلى مره في حياتي اصحى فيها من النوم، الاقي حبيبتي
قاعده تمصلي زبي
ياسمين:
أنا عايزاك
قعد
زيكو على السرير وشدني وسحبني خلاني نايمه فوقو وأنا ماسكه زبو وهو مد ايده على
كسي، وبوسنا بعض بوس عنيف جدا زيكو قطع شفايفي من كتر البوس ومص اللسان وما فيش
دقيقه واحده بقينا احنا الاثنين عريانين، زيكو قالي مصي زبي وهاتي كسك على وشي
وفعلا لفيت جسمي وبقيت نايمه فوقه بكسي وواخذين وضع 69 وهو بيلحس وبيمص في كسي حلو
اوي لدرجه إني خلاص حسيت إني هانزل على وشه بس كنت محتاجه زبه أكتر وأنا كمان كنت
بمص زبه وبدعكه بكل قوتي
ياسمين:
زيكووو مش قادره نيكني دلوقتي حالا
كأن
زيكو ما صدق سمعها وقام من مكانه ونيمني على طرف السرير وخلي رجلي برا ووقف عالارض
وحط زبو الكبير على باب كسي وقبل ما يدخل زبه بثانيه باب الاوضه اتفتح! ودخل شادي
وهو شايف اخته قدامه عريانه وفاتحه كسها لزب صاحبه، طبعا احنا اتخضينا جدا من اللي
حصل لاننا ما كناش نتوقع ان شادي ممكن يدخل علينا
شادي:
إيه اللي انتم بتعملوه ده؟ ازاي يا زيكو ادخلك بيتي واستأمنك على اختي وتعمل فيها
كده وغمز بعينه لزيكو بس أنا شوفته وفهمت وزيكو كمان فهم وقرر يمثل معاه الكدبه
زيكو:
أنا اسف يا شادي أنا ضعفت وهي كمان ضعفت واللي اتكسر ممكن يتصلح
لقيت
شادي بيقرب علينا على السرير وبيقول لي: عجبك كده يا شرموطه ضيعتي نفسك بالرخيص،
لقيتني بدون تفكير برد عليه بمنتهى الشجاعه: إيه أنت هتمثل؟ أنا شايفاك النهارده
وانت بتتناك من زيكو، لقيت زيكو وشادي هما الاتنين تنحو والدهشه ظهرت على وشهم
وشادي اتلخبط في الكلام وقال حاجات مش مفهومه وأنا حسيت ان رجعتلي السيطرة على
الموقف ورجعت قوة شخصيتي تاني قدام اخويا، لكن زيكو فضل ساكت لحظات واخذ نفس عميق
وبدأ يتكلم: بصي يا ياسمين معنى انك شفتي اخوكي وهو بيتناك منى، من غير ما تدخلي
ومن غير ما تقولي لي انك مبسوطه، وعايزاني زي ما أنا كمان عايزك، والا ماكونتيش
جيتي تاني دلوقتي طلبتي مني انيكك، وأنا اللي طلبت من شادي انه يسيبني ادخلك
الحمام لانه بيحبك وعايزك تتمتعي زيو بالظبط، لقيت شادي طلع موبايل وقال لي ايوه
أنا كنت موافق وصورتكم كمان، ولقيته بيوريني فيديو مع زيكو وأنا بتناك منه في
الحمام!! كان فيديو يهيج جدا بعدما شفت الفيديو بدات دموعي تنزل وحسيت إني اتكسرت،
لقيت زيكو قرب عليا واخدني في حضنه وصدري في صدره ومسح دموعي من على عيني وباسني
بوسه طويله وقال لي يا حبيبتي ما تقلقيش الفيديو ده مع اخوكي بس مش معايا وده لان
اخوكي بيحبك زي ما أنا بحبك بالضبط وما حدش فينا يقدر يضرك او يؤذيكي احنا نفسنا
انك تكوني مبسوطه وأنا كل اللي عايزه انك انتي واخوكي تكونوا مبسوطين.
وبعدين
قام وقف وبص على زبه وقال: وعنتر ده هو اللي هايبسطكم.
ما
قدرتش اكتم ضحكتي وشادي كمان ضحك والجو فك
شادي:
ايوه بقى هو ده الكلام أنا عايز اتناك دلوقت حالا مع اختي على السرير
بصلي
زيكو وقال لي: إيه رايك اخليه يدخل معنا النيكه دي (وغمزلي)
بصيت
لشادي وقلت له: تعالى ياخول
زيكو:
مص زبي وبلو كويس قبل ما يدخل كس اختك
بسرعه
قلع شادي هدومه وبقى عريان هو كمان وطلع معانا على السرير ونزل مص في زب زيكو، كان
بيمص باحترافيه جدا لدرجه ان زيكو كان هيجيب لبنه وقاله: كفايه مص، طلع شادي زب
زيكو من بقه ونام زيكو فوقي وحط شادي بايده زب زيكو على باب كسي ودخله، نزل زيكو
بجسمه وهو نايم فوقي وبدا يتحرك وينيك فيا وواحده واحده سرعته زادت وفضل يضربه في
كسي جامد بزبه وأنا اااااااااااااه مش قادره مش قادرررره لااااااااء يا زيكو يخرب
بيتك، وهو ولا هنا زبه مقطع كسي، ولقيت اخويا طالع بيلعب في بزازي وأنا خلاص كنت
هجيب بس زيكو قالي متجيبيش دلوقتي لسه السهرة طويله وخرج زبه من كسي عشان ما جيبش
وبعدين قعد على السرير وقال لي: مش عايزه تمتعي طيزك؟
فرحت
اوي انه هيفتح طيزي وقولتله: نفسي اوي يا حبيبيييييي
نمت
على بطني فوق رجلين زيكو ومسك طيزي وقعد يبعبص فيها وقال لشادي يجيب الكريم بتاعه
الي بيتناك بيه، بدا شادي وزيكو بعدما دهنو ايدهم بالكريم يلعبوا في طيزي وخرمي
ويبعبصوني اووووي فيها ويفتحوها ودخلو صابع في التاني في التالت، خرم طيزي وسع
وأنا في عالم تاني من المتعه واهات كتير طلعت مني مع آلام خفيفه يسيطر عليها
احساسي بالنشوه، لقيتني بدون ارادتي بقول لشادي: افتح طيزي يا شادي عشان زيكو
ينيكهاااا افتح خرم اختك يا حبيبتي عشان عشيقها يمتعهاااا، لحدما خرم طيزي وسع
ونام زيكو على ظهره وقال لي: اقعدي على زبي بظهرك (وضع الكاوجيرل)، ركبت بطيزي على
زب زيكو وحشر زبه في خرمي وبدات اتحرك واطلع وانزل على زبه بحركات خفيفه وأنا حاسه
بالم لحدما بدات اتعود على زب زيكو وبدا يدخل ويخرج بالتدريج اكتر واكتر لحدما دخل
كله وأنا مش قادره اتحرك من الالم، رفع زيكو طيزي بايديه الإتنين وبدا هو اللي
يخرج ويدخل زبه بالراحه في الاول وبعدين حركته زادت جدا ونزل نيك في طيزي وأنا
ااااااااااه يا زيكو آه آه آه براحه طيزى هتنفجرررررر حرام عليك يا متوحش، آه آه
آه آه مش ممكن زبك كبير اوي يالهوووي اااه اح احححححح (كنت بصرخ من المتعه) وكنت
حاسه بسخونه زبه وهو في اعماق طيزي احساس روووعه
زيكو:
خرم طيزك حلو اوي ودافي اوي ومكيف زبي اااح
كانت
حركته سريعه لدرجه ان بزازي كانت بتتحرك زي الجيلي وأنا راكبه زبو، وفجاه لقيت
شادي واقف قدام وشي وزبه صغير اوي
ياسمين:
عايز إيه؟!
شادي:
مصي زبي أنا عمري ما حد مص زبي ونفسي اجرب
لقيت
زيكو حرك ايده وبيمسك بزازي وهو بينيكني وقالي مصي لاخوكي يا ياسمين، مسكت زبه
الصغير ودخلت كله جوه بقى وهو كمان مسك بزازي وكسي ولعب فيهم
زيكو:
خرم طيزك جميله اوي نفسي زبي يفضل فيه طول العمر
ياسمين:
وأنا مش قادره كمان اسرع يا زيكو اسرع دخله كله في طيزي اااه ااااااه كمااان وكنت
بتكلم وزب اخويا وبيوضه كلها جوه بقي بمصله فيهم جامد وحسيت من ايد اخويا اللي
بتلعب في كسي آه خلاص عسلي هينزل، ولقيت زيكو وهو كمان بيقول: هاجيب هاجيب لبني
كله في طيزززك..
اخويا
كمان قال لي: أنا هانزل لبن، واحنا التلاته جسمنا اترعش في وقت واحد وجيبنا شهوتنا
مع بعض في نفس الوقت وطيزي بقيت غرقانه بلبن زيكو الكتير واخويا جاب لبن قليل اوي
نزل كله جوه بوقي وبلعته، ريحنا شويه وبعدين لقيت اخويا بيقول يلا بقى يا زيكو
ريحني أنا كمان زي ما ريحت اختي
زيكو:
طيب وكس اختك مين يريحوا
شادي:
مالكش دعوه أنا هتصرف، نامي ياسمين على ظهرك
نمت
على ضهري وفتحت رجلي ونام شادي على بطنه وبوقه على كسي نازل فيه مص ولحس وفتح طيزو
لزيكو عشان ينيكو وفعلا بدا ينيك فيه نيك عنيف جدا وكان شادي بيتالم وبيخرج المه
في لحس كسي ومصه حلو اوي وكان بيعض فيه من كتر الالم، وأنا ما عدتش قادره ونزلت
عسليه للمره الثانيه على وش اخويا وزيكو نزل لبن في طيز شادي واترمي على السرير مش
قادر كمان اخويا اترمي جنبه على السرير نام على بطنه وأنا حاولت اقوم لقيتني دايخه
ومش قادره ورميت نفسي فوق جسمهم هما الاتنين، ونمنا عريانين للصبح.
صحيت
تاني يوم وأنا طيزى بتوجعنى جدا لقيت نفسي نايمه فوق شادي وزيكو وهما الإتنين
نعسانين مسكت زب زيكو وبوسته وبصيت على زب اخويا اللي كان عيل صغير بالنسبه لزيكو
بس بوسته هو كمان وقلت شكرا ليكم متعتوني جدا امبارح، وبعدين صحوا الإتنين من
النوم لقوني مجهزه ليهم احلى فطار وقلت له افطروا وانتم عريانين كده احنا عايزين
نقضي الايام اللي جايه كلها متعه.
زيكو:
أنا حاسس إني هعيش الباقي من الاسبوعين دول إني ملك وانتي اميرتي، وبعدين بص لشادي
وقاله: وانت الخادم الامين بتاعنا
قعدنا نضحك كلنا واتفقنا ان كل يوم أنا وشادي نتناك من زيكو وهنقضيها خروجات ودلع وكانوا احلى اسبوعين في حياتي قبل ما نسافر أنا واخويا.
تعليقات
إرسال تعليق