قصص جنسية / الجزء الثامن

 

منى وأخو جوزها

اسمي منى 42 سنة متجوزة وعندي 3 اولاد، جسمي مش مليان ولا رفيعه بزازي كبيرة شويه وطيزي كبيرة وطرية بتتهز وأنا ماشية ودا طبعا كان بيبان من عيون الناس وأنا ماشية في الشارع زي معظم الستات بتتعرض لتحرشات كتيره سواء في السوق والمواصلات منها كنت بقبله ومنها لا، متجوزة من ابن عمي وابن خالتي في نفس الوقت، وكان عنده 3 اخوات اصغر منه اتنين متجوزين والصغير.

اخو جوزي اسمه محمود عنده 20 سنه لسه شاب ومراهق زيه وزي اي شاب من سنه كان دايما يبص عليا في اي مكان اروحه ولاني منقبه كنت مرات اخده معايا اي مشوار ريحاه لان لازم حد يكون معايا، وأنا خارجه وهو معايا كانت بيحصل تحرش كتير وكنت بسكت بصراحه خوف عليه وخوف منه والاكتر بكون مبسوطه للي بيحصل، المهم مرة من المرات كان معايا في مشوار وراجعين راكبين اتوبيس وكان زحمه قولت اخليه يقف ورايا عشان ارحم نفسي شويه من اللي بيحصل ومن الزحمة، جه واحد ووقف جمبنا وناس قدامي، اللي جمبي دا شويه شويه لاقيت ايده بتحسس على فخادي، سكتت أنا وهو فضل يتمادي لحد ايده ما وصلت لكسي من على العبايه، من حركته كنت مستمتعه وسيبته، وكان اخو جوزي ورايا، فجاة لقيت حد بيزنق فيا من ورا ببص براحه قولت راح فين الواد وازاي حد وصل ليا وزنق فيا كده، لقيت اخو جوزي هو اللي بيزنق نفسه فيا وزبه واقف وحاسه بيه بين طيزي، طبعا من الصدمة سكتت لحدما نزلنا من العربية وبقوله إيه اللي أنت عملته ده؟ قالي غصب عني معرفتش امسك نفسي، قولتله يعني تيجي منك أنت اومال الغريب هيعمل إيه، المهم سكتت ومشينا روحنا لاحظت بعدها انه بيتعمد يلزق فيا في اي فرصة تجيله وطبعا احنا في بيت عيله ودا كان مخلي الفرص تبقى كتير بالنسبة له كنت اروح السوق وهو معايه عشان يشيل الطلبات، برضه كان يستغل اي فرصه ويلزق فيا وكان دايما هايج عليا مكنش بيخلي اي فرصه الا ويستغلها، وبصراحة كنت بحس بزبه كبير مفيش فرق بينه وبين زب جوزي بس جوزي كان اكبر منى في السن وطبعا في الجنس مجهوده كان شبه المعدوم وكان في كل مرة اخو جوزي يلزق فيا كنت بحس بنار في جسمي لحدما جه يوم وطلبت حماتي مني اطلع انظف الشقه بتاعة محمود، ودا اسم اخو جوزي، طبعا مقدرش ارفض قولتلها حاضر بس هاتي منه المفتاح، قالت بس يرجعو من الشغل كلهم المهم جه الليل وكانو كلهم موجودين عند حماتي لاننا كلنا قاعدين في بيت عيله وبنتجمع كل يوم، امه قالتله مرات اخوك هطلع تنظف الشقه بعد الدهان عشان نشوف هنعمل فيها إيه، قال ماشي وأنا هبقى اطلع اساعدها عشان اشيل الحاجات التقيله، جوزي كان قاعد بيقولي هطلعي امته؟ قولتله عشان هتاخد وقت منى هطلع بعدماتنامو انظف واكنس التراب وبكره الصبح امسحها، كلهم قالو ماشي، كلو طلع ينام وطلعت نيمت ولادي وجه محمود قولتله اطلع وأنا هغير هدومي واجي وراك زي اي ست بتنفض لازم تلبس حاجه خفيفه، المهم طلعت وكان هو في الشقه وبدانا نشيل الحاجات اللازمة والتقيله واللي ملوش لازمه كنا نحطه في اكياس زباله كل دا مخليش من لمسات محمود مرة بزازي ومرة طيزي كل شويه واي فرصه الاقيه يلزق زبه فيا لحدما خلصنا لم تراب وزباله كنت تعبت على الآخر وجسمي ولع، كنت موطيه اشيل حاجات من الارض وجه زنق زبه فيا من ورا سكت جسمي مولع وهيجني فوقفت له لقيت زبه بقى بين طيزي وطيزي ماسكة عليه هيجت اكتر، وساعده على كده كنت لابسه جلابيه بيت خفيفة والاندر خفيف وهو لابس بنطلون ترنج خفيف حضني من ورا ومسك بزازي وفضل يبوس في رقبتي وفضل بوس وتقفيش في بزازي لحدما كنت خلاص مش قادرة دور وشي له فضل يمص في شفايفي وكان هيقطعها وخلاص أنا كنت مش قادرة اقف من هيجاني وفاضل تكه وينيكني مفوقناش الا لما حسينا ان حد طالع على السلم، عدلت نفسي وهو كمان وقولتله خلاص كده كفاية عشان محدش يحس بينا مكنش عاوز يسيبني في الوقت دا بصراحة قررت إني اسيب نفسي من هيجاني واخليه ينيكني بس اللي طالع ده هيحس باي حاجه قولتله هنكمل الشقه بكرة ولقيت اللي طالع اخوه، لمينا الدنيا ونزلنا وأنا كل جسمي نار وقولت لنفسي وفيها إيه انتي كده كده محرومة ونويت خلاص اخليه ينيكني ويمتعني وهو كده كده هايج عليا نمت وتاني يوم الصبح قولتلهم هطلع بالليل امسح الشقه وهو كان فرحان إني خليتها بالليل مش الصبح طول اليوم افكر اعمل إيه كانت شهوتي خلاص اتحكمت فيا وفي عقلي جهزت نفسي وظبطت كل حاجه علشان ينيكني، كل ده والوقت مر محستش بيه رجعو بدري من الشغل وكانو تعبانين من الشغل الا هو عشان مكنش بيروح كتير الشغل اتعشو كلهم وكله طلع ينام وأنا طلعت نيمت جوزي وولادي وكله نام واطمنت ان كل اللي في البيت نام طلع اخو جوزي بيقولي يلا قولتله اطلع وأنا جايه غيرت هدومي وطلعت مسحت وكنت مظبطه الشقه عشان متخدش وقت كتير معايه خلصت طبعا بعد تحرش كتير وتقفيش كتير وجه حضني وفضل يبوس فيا قولتله أنا هنزل اجيب اي حاجه ناكلها واغير هدومي قالي أنا هجيب، ونزل يجيب حاجه ناكلها ونزلت بسرعه أنا خدت حمام بسرعه ولبست قميص نوم خفيف وقصير تحت الركبه بحاجه بسيطه وخدت بطانيه وطلعت الشقه وجه لقاني فارشه البطانيه وقاعده بالقميص، قفل باب الشقه وهجم عليا بوس من شفايفي ورقبتي ولحس في وشي كان زي المجنون وطلع بزازي وفضل يرضع فيهم ويمسك الحلمه بسنانه ونزل القميص ونزل لحس وبوس على بطني لحدما وصل لكسي كان عبارة عن فرن ونار طالعه من كسي فضل يلحس في كسي ويمسكه بسنانه ويدخل لسانه جو كسي لحدما غرقت بوقه بعسل كسي قام قلع البنطلون وطلع زبه كان واقف زي الحديد حطيته في بوقي وفضلت امص فيه وراضع فيه وهو نازل على كسي لحدما كنت هموت قولتله نيكني عدل نفسي بين رجليا ورفع رجليا ودخل زبه في كسي ومن غرق كسي دخل بسهوله بس اول ما دخل زبه لقيت كسي يتنبض وجبت على زبه وقعد ينيك في كسي حوالي نص ساعه جبت فيها اربع مرات لحدما لقيته هو بقى ينيك اوي وبسرعه ونزل لبن زبه كله في كسي حسيت ان ماسورة لبن وضربت في كسي واللبن كان هيطلع من بوقي فضى كل اللي كان في زبه وقام، كان جايب اكل وعصير كلنا وشربنا عصير وفضل يبوس في شفايفي تاني ويمسك بزازي لحدما زبه وقف تاني وأنا كمان هجت تاني خلاني في وضع الدوجي ودخل زبه في كسي وفضل ينيك فيا لحد مش عارفه برضه جبت حوالي اربع مرات اوخمس مرات على زبه لحدماجاب لبنه تاني في كسي فضل ينيك فيا اربع مرات ناكني وفشخ كسي لدرجه مبقتش قادرة اقف على رجليا من كتر النيك ومن كتر متعتي مكنتش عاوزة الوقت يخلص، خلصنا ونزلت خدت دش من النيك ونمت مدريتش بنفسي تاني يوم جه جوزي وقالي أنا مسافر شغل وهغيب يومين، بقيت طايره من الفرح واخوه كان عارف وجينا في الليل ولادي قالو هينامو عند ستهم وأنا هفضل في الشقه لوحدي، طلعو كلهم نامو وطلع محمود وكنت مستنياه خبط فتحتله وأنا لابسه الروب على اللحم ومن اول ما دخل وقفلت باب الشقه قلعت الروب وفضلت عريانه من غير اي حاجه حضني ودخلنا على السرير وأنا ماشيه قدامه كان هو طلع زبه ولزق بيه في طيزي وحضني واحنا ماشين ودخلنا قلعته هدومه كلها ونزل بوس ولحس على جسمي كله وجه على كسي وفضل ينيك كسي بلسانه لحدما نزلت على لسانه وخد زبه مص والعب بلساني عليه ونيمني على ضهري ونام فوقي وزبه على باب كسي وشفايفه على شفايفي بقيت مش قادرة هصوت من الهيجان قولتله نيكني نيك كسي، كسي محروم اوي وعطشان لبن دخل زبه وفضل يرزع بزبه في كسي وأنا حضناه مش كاني خايفه يقوم من عليا فضل ينيك فيا جبت فيا كتير مبقتش عارفه أنا بجيب ازاي لحدما جاب لبنه جوا كسي ولسه زبه واقف منامش غير الوضع ونيمني على بطني ورفعت نفسي على خدتيه ودخل زبه من ورا وفضل ينيك وزبه ولا ارتخي وكسي ما عليه انه ينفجر كل شويه على زبه ويغرقه وفضل ينيك فيا مبقتش عارفه اد إيه ناكني ولا الوقت من كتر ما أنا مستمتعه وهايجه لحدما جاب لبنه تاني في كسي ونام فوقي لحدما زبه بقى يرتخي ويخرج من كسي ومن كتر اللبن اللي جابه في كسي، لقيت كسي بقى يسيل منه اللبن على الخدتيه والسرير خلص ونزل أنا مقدرتش اقوم من على السرير لحد الصبح، قومت خدت حمام وغيرت الفرش بتاع السرير وقعدت فرحانه بالمتعه اللي كنت فيها.


بسببي إنتاكت زوجتي

أنا عصام شاب مثقف ومتعلم وعمري 32 سنه، احب الجنس بجنون هو هوايتي ومتعتي، متزوج من بنت خالتي فتاه اسمها هنادي عمرها 21 سنه وهي متوسطة الطول وجسدها مربوه وخصرها مربرب ومكوتها ممتلئه مدوره لمن تنبطح تكون مكوتها مرتفعه عن جسدها ولون جسدها ابيض وناعم ورطب جدا، ووجهها جميل جدا وعيونها واسعه وهادئه وهي على الفطره وبريئه وحنونه وطيبة القلب وصوتها ناعم ودائم مبتسمه لي وخجوله جدا حتى لمن امارس معها تخجل ان تناظر لزبي، نحب بعضنا كثيرا وهي متعلقه فيني وأنا غيور جدا على جمالها، المهم بعد مرور سنتين على زواجنا كنت أنا اتفرج للسكس بغرفتي الخاصه بدون علم زوجتي لانها محترمه ومحافظه لاتحب هالاشياء فكنت اتفرج لوحدي، كان حلمي ان انيك زوجتي بمكوتها لكنها ترفض وتتوسلني لانها تتالم كثيرا ولا تحب النيك بالمكوه، كم تلهفت لمكوتها ولم اياس من تكرار طلبي ولم توافق، المهم كنا نعيش بمدينة القطيف بشقه وكان لنا جار بالشقه المقابل لنا طيب جدا ولكنه انتقل من الشقه ثم سكن شخص وعائلته بالشقه المقابله لنا، مرت الايام وكنت اصادف جارنا وهو شاب رياضي مفتول العضلات وعمره 36 سنة ويعمل عسكري، فصرت اسلم عليه من بعيد لبعيد وبليله كنت راجع للشقه وشفت جارنا بسيارته جالس فدخلت من باب العماره وبدات اطلع عالسلم اندهشت بفتاه بقمة الاناقه والجمال والحلا طولها رائع وجسدها ممشوق مرسوم رسم كانت لابسه عبائتها فاتنه صح ومثيره وجذابه ولابسه نقاب يوووه عيونها تذبح تقتل قتل تشنجت واقفا وهي تنزل بهدوء ودلع ريحة عطرها اثارث جنوني بصراحه لامثيل لها بين البنات ولا حتى بالممثلاث ولا ابطال السينما مثيره بشكل لايصدق صرت متصلب وانظر لها الين طلعت من العماره فلحقت اتتبعها لاشعوري وشفتها طلعت مع جارنا اثاريها زوجته، ياااه نشف ريقي وفز جسدي لها، فيها سحر جمالي فتان كدت اذوب بمكاني ولسى ماشفت وجهها، المهم صرت كالمريض وبالي يسوس بزوجة جارتنا فصرت اراقب شقتهم واناظر لها عند الطلوع والنزول جن جنوني فصرت اتقرب لزوجها تدريجيا واقوي علاقتي به الين صادقته وزرناهم أنا وزوجتي ووصيت زوجتي ان تتعرف على جارتها المهم صرت اخطط لكي اصل لجارتنا وادرس طبع زوجها وايش يحبه المهم تحقق هدفي وصرنا لانتفارق وعلاقتنا قويه جدا ثم بدات اخطط بالي الهي به جارنا لكي احقق هدفي وامارس مع زوجته، تخيلوا لمن زارتنا كنت اتجسس ولمن شفت جسدها ووجهها صرت مجنون وارتعش وزبي بينفجر ايش الحلا هذا صرت احاول ابحث عن فرصه لكي احتك بها حتى انني صرت اخذ هدايا لها وزوجتي تعطيها عشان ابي الين عقلها واهيئها للوقت المناسب، ثم صرت اوسوس لزوجها عن البنات والجنس لكي الهييه وابعده عن البيت واغتنم الفرصه بغيابه، المهم أنا قدرت اغريه بكلامي الين صار زوجها متحمس لهالشيء وأنا تحمست وصرت متفائل لان باوصل لزوجته المهم كنت أنا معتمد على بنت شرموطه ابي استخدمها لابعده، وبليله كنت جالس معه عند باب العماره بليلة الاثنين وأنا ناوي اجهز الامور لليلة الخميس ونسقت معه ووعدته بسهره مع البنت، المهم صرت اتصل عالبنت ولكن جوالها مقفول ومابي اتفشل من جارنا وتخرب الخطه فصرت اكرر ولكن دون جدوى ومنحرج منه وحالتي صعبه صرت كالمجنون اتخبط بين الارقام ولكن خاب ضني، المهم فكرت الين قلت لنفسي ادام البنت مقفله جوالها الليله بتفتحه بكره وخطرت لي فكره ان اخلي زوجتي تكلمه الليله فقط وانفك من الزنقه وبكره اكيد بترد البنت المهم ماابيه ياخذ عني فكرة او ينخرب مخططي قلت مومشكله ايش عرفه باخلي زوجتي تمثل الدور هالليله فقلت له انتظر نسيت الرقم فوق وطلعت للشقه وقلت لزوجتي ان جارنا اعطى رقمي لزوجته لو غاب واحتاجت شيء وأنا عطيته رقمك لو غبت او بغيتي شيء فخجلت كثيرا وارتبكت فطمنتها باننا صرنا اهل ولازم نهتم بهم واوصيتها بانها لو تحبني لازم تكون تعاملهم احسن معامله المهم كذبت عليها بالكلام وهي وافقت وفعلا أنا بس كنت ابيها الليله فقط عشان يفهم إني جاد ويصدقني، فنزلت وعطيته رقم زوجتي وقلت له هذا رقم البنت اتصل بها وسلم عليها وقلت له لايكثر معها لان البنت جاهزه ليوم الخميس ثم اتصلت بي زوجتي وطلبت اغراض من الصيدليه فرحت على سيارتي واشتريت الاغراض وتاخرت نصف ساعه ثم رجعت ولقيت جارنا بسيارته جالس فطلعت للشقه وطرقت الباب ودخلت فشفت وجه زوجتي احمر من شدة الخجل وترتعش فسالتها مابك فقالت الرجال دق عليه فقلت تمام ليش كل هالخجل بتتعودي وصرت امتدح جارنا وزوجته امامها واوصيها بان لا تزعلهم او تغلط بشيء عليهم ثم صرت اشرح لها كل شيء تلك الليله وانصحها بالا تحرجني معهم وكلام كثير، كل هالشيء عشان اوصل للي ابيه واضهرت لزوجتي انه واجب علينا نهتم بجارنا فكنت اتكلم وهي متوتره وخجله جدا وكانت كل مابتتكلم اقاطعها واقنعها ان تعمل مااريد، المهم بالليله الثانيه اتصلت ولازال جوال البنت مقفل ابي انسق معها المهم قابلته وقلت له ان البنت متلهفه كثيرا ومستعده ومعجبه بك وكذبت عليه بكلام كثير، وبليلة الاربعاء اتصلت وجوال البنت مقفل واحترت ايش العمل مابقى شيء واوصل المهم اتصلت على جوال صديق لي وقال انه يعرف قواده وممكن تخدمني كان الوقت بالمغربية فطلعت سيارتي ابي اروح ثم شفت جارنا جالس بسيارته كان متحمس فقلت له خلاص البنت جاهزه وقالت اي وقت أنا مستعده فقال لي زين أنا وصلت زوجتي عشان تزور اختها الليله عشان بكره افضي نفسي، فمشيت واتصلت بزوجتي وقلت لها أنا طلعت مشوار وممكن اتاخر لاتقلقي، ثم رحت لصديقي ومرينا عالقواده وجلسنا نتفق معها عشان تجيب لنا بنت وتاخرت للساعه 11 ليلا وخلصت الموضوع ثم رجعت البيت وطلعت للشقه وفتحت ودخلت ثم دخلت غرفة النوم وشفت زوجتي منبطحه ونائمه فانسدحت وأنا مستانس ومنتظر على نااار ثم استغربت انين زوجتي نائمه ومتوجعه فكشفت عن وجهها وشفت وجهها محمر وشعرها مبعثر ولعابها يصب من فمها وماحست بي فحسبتها مريضه لكن لمن رفعت الغطاء عشان ادخل تحته تفاجاة بزوجتي عاريه ومرميه بدون ماتحس ولاتشعر غريبه لاني اعرفها مهما كانت نائمه الا انها تحس بحركة الذبابه، صرت انظر لها وافكر ليش عريانه فحاولت اصحيها وماصحيت فانا ماراح ضني بعيد قلت ممكن انها تجهزت لي ولمن تاخرت نامت، ثم تهيجت ورغبت انيكها فابعدت الغطاء ثم اقتربت من جسدها ومديت يدي اتلمس مكوتها فخطرت لي فكره ادامها ماحست بي ليش مااغتنم الفرصه وانيك مكوتها المثيره ثم صرت احرك يدي على مكوتها ثم فتحت رجليها ولم تحس ففرحت وزاد حماسي وهيجاني ثم جلست بين فخذيها وانظر ياااه فرصتي المهم وضعت يداي على فلقتيها ورجيتها ثم اخذت دهان وفتحت فلقتي مكوتها عشان ادهن خرقها ولمن فتحت مكوتها اندهشت بالبلل الي فيها والاحمرار الشديد بخرقها وحواليه وبكسها فصرت انظر باستغراب وش هالشيء وايش هالبلل يووه شفت الفراش مبلل تحت كسها ايضا أنا لم يخطر ببالي شيء سوى إني مستغرب البلل والاحمرار وايضا بعض مناظق جسدها محمره فمديت يدي عالبلل ثم شممته ايش هالريحه غريبه فيها ريحه الدهان وايضا ريحه تشبه ريحه المني فوقفت مستغربا فقلت ممكن ان هالريحه هي ريحه مني كس زوجتي هذا ما توقعته قلت ممكن انها جلخت علما انها ماقد فعلتها، فصرت كل مافتح مكوتها وادهن خرقها اسمعها تئن متوجعه، فتوقفت وقلت ممكن مريضه ليش ازعجها فنمت جنبها لليوم الثاني وصحيت قبلها فطلعت اجيب فطور ورجعت ولازالت علما انها تصحى من بدري ماهي عوايدها، فصحيتها وصحت بصعوبه وكانت تنظر لي نظرات حقد وغظب ثم قالت لي اطلع من عندي الحين فطلعت كالمجنون محتار طبعها اليوم مختلف فانتظرت ساعه الين طلعت ولكنها رفضت تاكل ففطرت وكنت أنا مستانس جدا لليله المهم جلست بجنبها واسولف وهي مرتبكه ومهمومه فصرت اسئلها ايش فيك وهي تناظر بصمت وحزن فكررت سؤالي الين قالت لي أنت السبب ليش تفرط فيني ليش ايش عطاك حتى تبيعني فاستغربت من هو فقالت أنت عارفه المهم كررت اسئلها الين قالت جارك فقلت ايش فيه فقالت مدري أنت يعني وانت الي مرسله ثم بكت فجن جنوني ايش فيك يابنت فقالت خلص صار الي تبيه وش بعد المهم هزئتني بكلامها القاسي وأنا غضبت ابي اعرف الي صار فقالت لي انه يكلمها من ليلة الاثنين وانه يقول أنت موصيه ثم حكت انه افتعل فيها وناكها ليله البارحه فانجنيت أنا وطار عقلي وعصبت ثم صفعتها كفين فاشتد الكلام بيننا ثم هدئت لاني أنا السبب وماكنت عارف انه يكلمها دائما نسيت امسح الرقم احسبه تلك الليله بس المهم اخبرتني انه كلمها بعدماطلعت أنا وقال لها نفس الكلام الي قلته له واني ارسلته لها فقلت لها هو مايعرف انه انتي ايش عرفه فقالت كلمني وقال انك ارسلته يعطيني غرض فصدقت كلامه من بعدماقلت لي انك بتتاخر فقلت له جيبه لي عند باب شقتكم فطلع وناداني فاجبته ثم دخل لشقتي وأنا منعته فقال أنت ارسلته ثم اغتصبني وناكني، اووف فانا ولعت نار وغضبي يزداد فجلست افكر بالي صار فليس زوجتي الملامه ولاهو أنا السبب والان هو عارف انها زوجتي ويحسب إني اريد هالشيء، المهم انتظرت للمغربيه وطلعت للصيدليه وشريت حبوب النوم ووضعتها ب 3 كؤوس وكاسي فيه حبتين فياجر ورجعت ثم اتصلت به وطلبت ان ادخل لشقته وعطيته العصير له ولزوجته وقلت باعطي زوجتي وارجع فعطيتها ورجعت جلست معه وهو يشرب كان كاسه فيه 5 حبات فضليت اسايره بالكلام الين فقد وعيه ثم دخلت لزوجته ووجدتها شربت نصف الكاس وجالسه امام التلفاز ياااه شفتها كانها ملاك فشافتني وصاحت اطلع وش دخلك لعندي وهربت لغرفة نومها فلحقتها ودخلت واقفلت الباب ومسكتها فكانت نصف متخدره وحركتها ثقيله حتى صراخها ثقيل وخفيف فخلعت ملابسها ورميتها عالسرير ثم وضعت جوالي عالتصوير فوق مكياجها وكنت متهيج بجنون مفعول الحبوب خلاني متوحش للجنس فهجمت عليها وهي تناظر لي لكن ماقدرت تقاومني فلحست جسدها وماخليت شبر ومصمصت شفتاها وحلمتاها ولحست كسها ومكوتها جلست ساعه اتذوقها ياااه ريحة جسدها مثير عطرها مميز جدا المهم بدات انيكها بكسها وزبي صار متضخم جدا فنكتها بعدة اوضاع وحركات ثم ابطحتها ولحست مكوتها وخرقها الين طاب عقلي ثم جهنته وااااو يهبل وضيق ماقد انتاكت بخرقها ففجرت خرقها وصرت انيكها بوحشيه وعنف خليت السرير يرج من السرعه فكانت مفتحه عيونها لم تنم فكنت اتكلم معها لكي اضهر بالتصوير انها هي راضيه لي انيكها وهالشيء فادني كثيرا المهم ساعه ونصف وأنا انيك وماخلصت بل ازداد قوه وشبق عليها خليت فتحة خرقها مثل حفرة الجربوع وملئته بالدهان علبه كامله افرغتها جواة مكوتها وايضا نزلت المني بمكوتها ثم انسدحت فوقها انهد من التعب لـ 10 دقائق وهي دائخه بدون حركه اوصوت ثم قمت ورحت انظر لزوجها فوجدته نائم بعمق ورجعت لي البس ولكن زبي لم ينام وجسدها اشعل شهوتي فرجعت وادخلت زبي وصرت انيكها بكل قوه وعنف ووحشيه ذبحتها نيك حتى وجهها فركته بزبه وادخلته بفمها كنت اجلسها وتفتح عيونها ثم اسدحها كل مره على جهه وانيك وبعد ساعه نزلت نصف المني بكسها ونصفه بفمها وخليتها تبتلعه ثم لبست ملابسي واوقفت التصوير ورحت لعندها وهي تنظر بصعوبه فقلت لها اسمعي فعلت بك مثل مافعل زوجك بزوجتي والان زوجك لايعرف إني انتقمت لزوجتي منك فالبسي ملابسك وماكان صار شيء والا ممكن يطلقك ووعدتهها ماراح افضحها فشفتها تحاول تجلس فعطيتها ملابسها والبستها الياها ثم رشيت وجهها بالماء فكانت منهاره ولكن تحاول اخفاء الي صار المهم بعدماشفتها غيرت شكلها ارتمت عالسرير وأنا طلعت من الشقه لشقتي ووجدت زوجتي نائمه كنت قاصد هالشيء لكي لا تخرب خطتي المهم، نمت من التعب وصحيت اليوم الثاني وبصراحه كنت خائف بعض الشيء لكن بالعصريه شفته سلم عليه وتاسف لي عشان النوم الي جاه وتركني فقلت لاعادي أنا طلعت نمت مثلك المهم ماعلمته زوجته فلمن اقابله مع زوجته اشوف نظراتها المكسوره المهم مرت اسبوعين ورغبت انيك زوجته فشريت عصير ووضعت الحبوب له فقط وشربه ونام ودخلت عليها فرفضت وهددتها بالتصوير المهم بصعوبه استسلمت لي وماكانت تدري إني مشغل كاميرة الجوال فوضعته بنفس المكان دون ان تراني ثم جعلتها تمص لي ثم افترستها ونكتها وخلصت وطلعت وبعدها بايام تعطلت سيارتي فاوصلتها الورشه ورجعت البيت ودخلت لغرفتي الخاصه وزوجتي كانت بغرفة النوم المهم شوي وطرق الباب وأنا كنت اتفرج للسكس وماعد سمعت صوت وبعد ربع ساعه طلعت ابي الغرفه عشان اخذ فلوس فاقتربت وسمعت صوت زوجتي تئن وتصيح وصوت هزات قويه فنظرت واذا بي اتفاجئ بجاري ينيك زوجتي بطريقه جنونيه كالمصارعه فوقفت انظر بلا حركه وااااه كان يحرك زبه بقوه من كسها لخرقها ومن خرقها لكسها بكل قوه وسرعه وكان يشد راسها ويضرب بكل جسده على مكوتها وهي تصيح وتتالم وهو هائج ويغمز بفلقتي مكوة زوجتي كانت تصيح تبي مساعده توقعت ان جسدها بيتكسر فناكها نيك وحشي وتعذيب لساعه ونزل منيه بمكوتها ثم قام يلبس وأنا تخبيت الين طلع المهم طلعت للسياره واتصلت بزوجتي فلمن رجعت وجدتها لابسه وماكان صار شيء وخبت عني المهم أنا صرت بين ليله واخرى انوم جاري وانيك زوجته وهي مستسلمه لي، الين صار وضعنا طبيعي وماكنت اعرف ان زوجتي تواعد جاري الا بعدماكشفت زوجتي المهم زوجة جاري صارت تحت امري باي وقت وهي التي تنوم زوجها بامر مني لكي انيكها استمريت 4 اشهر وبلليله فاجات زوجتي باني كاشفها بالاول ارتبكت وكنت أنا غاضب منها وناوي اطلقها لكنها فاجاتني بانها بتحكي إني أنا من حرش عليها فسكت أنا فقالت اسمع أنا استمتع معه فاما تسمح لي او أنت تعرف النتيجه طبعا أنا لازم اسكت والا باروح فيها من اهلي فسمحت لها وصارت تعشق التعذيب وتواعده متى ماتريد وأنا اتخبى وصرت أنا اروح لزوجته المهم زوجته عرفت بزوجها وصارت تعانده وتنتقم منه معي حتى الآن ونحن بهالحال بدون مايعرف جاري باني انيك زوجته ولايعرف ان زوجته تدري صار بيننا متى مانبيه ينام ننومه.


الدكتور يعالج المريضة

اسمي عمر وأنا طبيب عام، لدي عيادة في بلدي، أعمل كل يوم لأربع ساعات في فترة الصباح وأربع أخرى في فترة ما بعد الظهر، أنا أعزب غير متزوج، يومي روتيني جدا فأنا لا أضيف عليه جديدا، أستيقظ في الصباح أتناول فطوري وأتوجه إلى العيادة، ثم أتوجه إلى المنزل لتناول الغداء وأعود مرة أخرى إلى العيادة حتى المساء، في إحدى الأيام وبينما أنا أقوم بعملي، حان موعد إنصرافي، فدخلت علي الممرضة وقالت لي: هناك حالة تريد أن تراها؟ لم أمانع لأنني كنت غير مستعجل، فتح الباب، فكان المريض امرأة، منذ أن دخلت سحرتني لأن وجهها كان أجمل وجه امرأة شاهدته في حياتي، عندما دخلت لم تستأذن ومباشرة جلست أمامي على السرير، وقالت لي ألن تعاينني، فارتبكت، لكنني تمالكت أعصابي وتوجهت نحوها وقلت لها: حسنا يا آنسة ما هو مرضك، قالت لي: ألم في بطني، فقلت لها أنني أريد منها أن تستلقي على السرير، وضعت السماعة على بطنها وقلبها، ولم أنجح في شيء، فقلت لها إنني أريد أن أقوم بعمل صورة إيكو لها، وأنني سأدخل الممرضة حتى لا نبقى وحدنا، لكنها قالت لي: ما بك يا دكتور أنا أثق بك، ومنعتني من طلب الممرضة، ثم قلت لها: هل لك أن تخلعي عبائتك، فقالت لي: ولم لا، ففعلت، وما إن خلعت عبائتها حتى كشفت عن أجمل وأرق وأرشق جسد شاهدته في حياتي، كانت ترتدي فستانا ضيقا وقصيرا يصل حتى منتصف فخذها ويبين نصف صدرها، هذا الثوب لم يكن مناسبا لعملي فقلت: يا آنسة: لا أستطيع أن أصورك من فوق الملابس، لذا سأحضر الممرضة، لتقوم بتصويرك هي، فقالت لي: يا دكتور، أنا لا أثق إلا بخبرتك في الطب، أنا لا أريد إلا أنت لكي يعاينني، وفجأة، أمسكت بطرف ثوبها، ورفعته لأعلى حتى وصل وسطها، ليكشف عن الهاف الذي ترتديه، ويكشف عن خصرها، لم أتمالك أعصابي، فقلت لها: مالذي تريدينه، فقالت: أريد أن تعاينني، ففعلت حيث أحضرت مقبض جهاز الإيكو وبدأت أصور بطنها، لم أجد شيئا، فقلت لها: أأنت متأكدة من أنك تشعرين بالألم، فهزت رأسها، فقلت لها، ما هو مركزه، فأشرت إلى كسها، فقلت لها، أأنت متأكدة؟ فقالت: نعم، فقلت لها إذا عرفت ما هو دوائك، توجهت بسرعة نحو الممرضة وطلبت منها الإنصراف حيث قلت لها إن تلك المريضة إحدى قريباتي، وأنا سأدعوها إلى العشاء، فانصرفت، فرجعت إلى غرفة المعاينة وأقفلت الباب خلفي، لم تغير حالها، فاقتربت منها وقلت لها ما اسمك، فقالت: اسمي هنادي، فقلت لها عاشت الأسامي يا هنادي، فقلت لها كم عمرك فقالت: 22 سنة، فقلت لها لم جئت عندي؟ فقالت: منذ سنة جئت إلى الكلية التي كنت أدرس فيها لتلقي محاضرة عن المعدة وأمراضها العامة، منذ أن رأيتك أسرتني، فحاولت أن أتعرف عليك بعد انتهاء المحاضرة لكنك كنت مستعجل، ومع الأيام حاولت أن أعرف المزيد عنك حتى وصلت إلى عيادتك، فقلت لها ومالمطلوب، فقالت: أن تفعل بي، فقلت لها أأنت متأكدة فهزت رأسها بفرحة، فخلعت كل ثيابي، وبقيت عاريا، واقتربت منها ثم جعلتها عارية هي الأخرى، لم يكن ذلك صعبا جدا حيث كانت تساعدني، بعد ذلك رأيت جسدها بشكل كامل، جسد لا يشبه أي جسد شاهدته في الأفلام، كان شكله فقط يدعوك لأن تنيكه، اقتربت منها وقبلتها على فمها، فضمتني وقبلتني هي الأخرى، بدأت بتحسس جسدها من أخمص القدمين حتى وصلت صدرها، فبدأت أفركه وأداعبه ثم بدأت ألحسه قليلا، كان ذلك ممتعا فعلا، ثم بدأت أقبل جسدها كله حتى وصلت كسها، فقلت لها: هل تسمحين، فقالت: أعطيك الضوء الأخضر في كل شيء، فقبلت لها كسها، وبأطراف أصابعي أبعدت بين فلقتيه ومددت لساني فيه، كان طعمه مرا لكن لحسه كان يثيرني، بدأت أسمعها تتأوه، والتأوه كما هو معروف محرض للرجل على الممارسة وإقامة العلاقة، فطلبت منها أن تسمح لي بقلبها، فقلبتها، وقبلت طيزها، ثم بدأت أدخل لساني في طيزها شيئا فشيئا، وتأوهاتها تعلو هي الأخرى، كنت قد وصلت إلى أقصى حد في رغبتي بالجنس، فوضعت رأس زبي مقابل فتحة طيزها وبدأت أدخله، كان ذك صعبا على الطرفين، حيث كنت أحتاج إلى طاقة لفعل ذلك، وكانت هي تصرخ ألما، ولكن عندما عرفت أن ذلك صعب، أخرجت الجزء الذي دخل في طيزها، فقالت لي على عجل: لم توقفت، لا تأبه لي فقط أدخله إن ذلك ممتع، عاملني بالعنف والقسوة، فقلت لها، سيؤلمك فلم تمانع، فعدت ووضعت رأس زبي أمام فتحة طيزها، وأدخلته بسرعة كبيرة في طيزها، لأسمع منها صرخة دوت في أنحاء العيادة، لم أكترث بها، كل ما كان يدور في خاطري أنني أريد إتمام النيكة، وما إن بدأت حتى أصبحت في عالم آخر، في اللذة والإثارة فحسب، أصبحت أدخله وإخرجه بسرعة كبيرة وأنا أسمعها تقول، آه آه طيزي، طيزي تؤلمني أي أي، لكن أكملت حتى إستعديت لقذف مائي، فسألتها، فقالت إجعله كامله في طيزي، ففعلت، وما إن أخرجت زبي من طيزها، حتى أمسكته وبدأت تلحسه وتمصه، حتى أصبح كل المني على لسانها، ثم استلقيت بقربها، وقربت جسدي وجدسها لنصبح جسدأ واحدا، وبيدي اليمنى بدأت أداعب ثديها وبيدي اليسرى بدأت أداعب كسها، حتى تبلل إصبعي تماما من مائها، فقمت إلى كسها وبدأت ألحس مائها، كان ذلك ممتعا حقا، هذا ما قالته لي هي أيضا، ثم قلت لها إنني أريد نيكها في كسها، فقالت لي: هذا ما أنتظره، لقد كانت بكرا لكنها لم تمانع في أن أفتحها، ثم، بدأت بإدخال زبي بهدوء فقالت ما بك؟ إفعلها بقسوة، فقلت لها كما تأمرين، فأصبحت أدخله وأخرجه بسرعة لم يسبق لها مثيل، وبدأت تقول: أي أي، هذا ممتع آه، لكنني استمريت حتى قذفت في كسها، فأخرجت زبي، وبدأت تلحسه كما في المرة الأولى، ثم أردت أن أقوم بشيء جديد، فحملتها بشكل رأسي، بحيث تكون رجليها ملتفتين حول خصري ويدها تلف رقبتي، فقبلتها ثم أمسكت فخذيها وهي ما تزال محمولة من قبلي وبدأت أبعدهما وأقربهما لأدخل وأخرج زبي من كسها، وهي تقوم، حرام عليك تسوي فيني كذا، أنا شو سويت لك، آه آه، كان كلامها محرض لي على المتابعة، وبعد قليل بدأت أحس بأنها تعبت، فقد خفت شدة لفة يدها على رقبتي لكنني استمريت حتى قذفت للمرة الثالثة في ذلك اليوم، ثم ألقيتها على السرير، وكانت تتنهد وتتأوه في نفس الوقت، أحسست بتعبها فأحضرت لها الماء، فشربت كوبين كاملين وطلبت الثالث، ثم سكبته كله في كسها، وقالت يجب أن أنظفه للمرة الرابعة، فقلت لها ألم تتعبي، فقالت: بلى لكن المتعة لا تقاس بالتعب، ثم أمسكت بزبي وبدأت تنظر إليه وقالت: ما هذا العجب الذي أراه، ثم بدأت تمصه، حتى قرب موعد ظهري، فقلت لها إن ظهري سيأتي فلم ترد، وعندما جاء ظهري قذفته كله في فمها، فبلعته كله، فرددت عليها بأن وضعت لساني في كسها وبدأت ألحس كسها حتى أتت النشوة وانسكب مائها فلحسته كله أنا الآخر، ثم قلبتهه وقلت لها للمرة الأخيرة سأنيكك اليوم، فنكتها في طيزها وهي تتألم وتتأوه متعه وألما، وعندما إنتهت النيكة، قامت فقالت لي، إن علاجك أفضل علاج تلقيته في حياتي، متى ستعالجني في المرة الثانية، فتوجهت في اليوم الثاني لأهلها وطلبتها رسميا وتزوجتها وعشنا حياة ملئها الجنس.


دكتور النساء يفحصني

بعد زواجي كان لا بد من متابعة دكتورة النساء بشكل مستمر للكشف الروتيني وكانت أمي هي من اصرت ان اذهب إلى عيادة الدكتورة كاتيا كونها طبيبتها منذ زمن بعيد وهي كما تدعي من امهر الطبيبات النسائيات، وصرت ازورها كل ثلاثة اشهر أو عند الحاجة، بعد زواجي وسفر زوجي، اعتدت ممارسة العادة السرية البظرية، وكنت احيانا استعمل خيارة أو اثنتين لأداعب بهما كسي وبخش طيزي، ولكنني احسست بعد آخر مرة بان طرف فتحة الطيز اصابها احمرار فخفت واتصلت بالدكتورة لتكشف علي، خجلة من سبب اخذ الموعد، وكان بيننا الحوار التالي:

– هاي دكتورة كاتيا، أنا لارا

– اهلين لارا، خير؟

– ولا شي دكتورة، كنت حابة شوفك بالعيادة

– ان شاء الله حامل؟

– من وين؟ متل ما بتعرفي زوجي مسافر

– لكن شو في؟

– لما بجي بخبرك، فيني شوفك اليوم؟

– اليوم؟ عندي كتير مواعيد، على كل حال مري المساء بركي بكون خلصت بكير

– اوكي الساعة 6 بكون عندك بالعيادة

– ماشي، سلمي على الماما وقوليلها صار وقت تجي تعمل فحص الزجاجة

– اوكي، باي

– باي

عند الخامسة مساء استعملت ماكنة ازالة الشعر لأزالة ما نبت من شعر العانة ليكون اسهل للفحص ثم اغتسلت ولبست كيلوت اسود قطني وكنزة زرقاء مع بنطلون جينز، لم اضع شيئا من الماكياج فالموعد ليس سهرة في مطعم ولا زيارة لصديق أو صديقة، وصلت إلى العيادة الساعة السادسة، دخلت فرأيت السكرتيرة وهي تنادي آخر سيدة في غرفة الأنتظار إلى غرفة الطبيبة، ثم ابتسمت لي وسجلت اسمي عندها ثم قالت:

– اهلين انسة لارا

– شو يا سمر، صرلي سنة متزوجة وبعد بتناديني آنسة؟

– هاهاها اللي بيشوفك بيقول بنت مدرسة، كرمالك عم تتحلي

– الله يخليكي، عيونك الحلوين، شو؟ هيدي آخر مريضة عند الكتورة اليوم؟

– ايوه، بس الدكتورة مش هون، اجتها ولادة قيصرية مستعجلة، راحت على المستشفى

– (نظرت باستعجاب وسألتها) لكن وين فوتتي المريضة؟

– هيدا الدكتور مروان آخر سنة في كلية الطب بيعمل ستاج عند الدكتورة وطلبت منه يحل محلها لما راحت على المستشفى.

جلست انتظر خروج المرأة وأنا منزعجة، فانا لم اكن مرتاحة لأستشارة الطبيبة بما حصل معي فكيف بطبيب شاب، ماذا سأقول له؟ انني اضع خيارة في طيزي؟ ماذا سيكون موقفي؟ وبينما أنا افكر بكل هذا اذ بالسكرتيرة تناديني للدخول، دخلت إلى غرفة الفحص وكان الطبيب شابا اسمرا اسود الشعر تعلو وجهه ملامح الرجل العربي الجذاب، يضع نظارات ويلبس ثوبا ابيض فوق قميص وكرافات، لم يرفع رأسه في بادئ الأمر وهو يكمل كتابة معلومات في ملف المريضة السابقة، ولكنه ما ان انتهى حتى قام من مقعده وتوجه الي بصوت دافئ

– اهلا مدام، دكتور مروان عيراني، الدكتورة كاتيا اضطرت لترك العيادة وطلبت مني ان احل مكانها، تفضلي وخبريني بشو فيني ساعدك؟

اخذت نفسا عميقا قبل ان ابدأ الكلام، فليس من السهل ان تتكلم مع شاب ولو كان طبيبا بانني اعاني من احمرار في فتحة طيزي جراء ادخال خيارة، اخيرا قررت ان اتكلم

– الحقيقة، دكتور، عندي شويه حساسية ما بعرف من شو، من، شي بس ما بعرف شو هو هالشي، نظر الي وكأنه لم يفهم شيئا من كلامي، يا لغبائي، ماذا دهاني لأدخل عنده، لو انني عدت ادراجي حالما اخبرتني السكرتيرة ان الدكتورة كاتيا غير موجودة، وهنا قطع الصمت المخيم طرق على الباب، فاذا بالسكرتيرة تفتح الباب وتقول:

– دكتور مروان لم يعد هنالك زبائن في الصالة، وقد اصبحت الساعة السادسة والنصف وأنا مضطرة للخروج فزوجي ينتظرني في السيارة، هل تريد مني اي شيئ آخر؟

– لأ سيدة سمر، أنا ساقفل العيادة حالما انتهي مع السيدة لارا

سمعت باب العيادة الخارجي يقفل، مما زاد في ارتباكي، ولكن الدكتور مروان طلب مني ان ادخل إلى غرفة الفحص وان اخلع البنطلون والسروال الداخلي وان اجلس على كرسي الفحص، ففعلت ما طلب مني، دخل الدكتور مروان وسحب كرسي صغير فجلس عليه وتقدم مني فاصبح وجهه على بعد سنتيمترات من كسي الذي اصبح تحت رحمة شاب لأول مرة لم اختاره، بدأ ينظر إلى اعضائي بتمعن محاولا ان يعرف ما اشكو منه ثم قال:

– هنالك احمرار بسيط على المؤخرة وشيئا بسيطا على اسفل فتحة المهبل، هل تحسين بوجع عند الجماع؟

– زوجي مسافر منذ فترة

بدأ يضع يده على فتحة الطيز حيث الأحمرار وهو يسأل ان كانت تؤلمني، اجبت لا، ثم انتقل إلى فتحة كسي وهو يتحسسها، ان كان نسي انه شاب يضع يده على كس امراة، فانا لم اكن ناسية، احسست بيده تلامس كسي فشهقت شهقة خفيفة فسألني: هنا الوجع؟ كي اخفي سبب شهقتي اجبته بانني توجعت قليلا، الا ان ما حاولت اخفاءه من شهوة لملامسته لكسي لم يستطع كسي ان يخفيه، فقد احس الدكتور مروان بأن كسي زاد بلله، فادخل اصبعا ثم اخرجه ثم ادخله واخرجه وهو يسأل ان كان الألم اشد؟ لم اكن احس باي الم كل ما احسست به هو انه يداعب كسي باصابعه، وكانت تنهداتي تتسارع

– ما في شيء خطر، شويه حساسية، ساعطيك دواء للدهن صباحا ومساء، ساضع لك الآن كمية وانت غدا تدلكين كما ساريك الآن

ثم اخذ مرهما ووضع منه على اصبعه وبدأ يفرك فتحة طيزي، ثم ادخل اصبعه فيها وكأنه يحاول ان يفهمني انه يريد ايصال الدواء إلى الداخل، ثم اخذ كمية اضافية وبدأ يفرك كسي بكامل اجزاءه، الشفرات، والبظر والفتحة حتى وصل إلى ادخال ثلاثة اصابع فيه، لم اعد احتمل، كان يفرك ويفرك ثم يدخل ويخرج اصابعه، ثم يعود ويفرك ببطء ونعومة، لا اعلم ان لاحظ ان نصف كمية المرهم كانت من ماء كسي، لم يعد في بالي سوى شيئا واحدا: اريد ان يجعلني ارتعش، بدأت اتنهد بشكل مسموع، آه، دكتور، هالمرهم بيعقد، كتير لذيذ، بيريح كتييييير، آه، أظنه الآن اصبح يعي انه جعلني امرأة ملتهبة، كما ان ملامحه لم تعد تنم عن طبيب يعالج مريضته، فقد انتفخ عضوه على مسمع تنهداتي ثم قال:

– بعده عم يوجعك؟

– من برا لأ دكتور، بس من جوا مش متأكدة، فهم الدكتور مروان انني اريد زبه ليجرب كسي، فخلع بنطلونه واخرج زبا ضخما ووضعه على فتحة كسي وبكل هدوء ادخله كله حتى التصقت خصيتيه بفتحة طيزي، ثم اخرجه وقال:

– شو؟ بعده عم يوجعك؟

– ما بعرف دكتور، جرب بعد، وصار يدخل زبه ويخرجه وهو يفرك بظري باصبعه بحركات لولبية، لقد احسست بان زبه وصل إلى اعماق كسي، حيث لم يصل قبله احد، فجأة سحب زبه وبدأ يفركه على فتحة طيزي، قلت له بان لا يفعل لأنها توجعني فلم يأبه بي بل ادخل نصفه في طيزي وأنا اصرخ من الألم واللذة معا، ثم اكمل طريقه إلى الآخر، يا له من زب قاس، يدخله تارة في كسي واخرى في طيزي، لم يهدأ طوال خمسة عشر دقيقة، كانت كافية لأن يخرج من كسي كل ما كان به من سوائل، ليدخلها في فتحة طيزي، احسست به قد بدأ ايره بالأنتفاض قلت له ان لا يكب داخلي، فاخرج قضيبه ووجهه على طيزي التي كانت فتحتها لا تزال واسعة فدفق المني عليها وكأنه اراد ان يدخل المني كله إلى طيزي، كنت على وشك الرعشة ولم احصل عليها، هممت بان اقوم الا انه كان قد وضع لسانه على فتحة طيزي المليئة بالمني وراح يلحسها بنهم، ثم يلحس كسي هو الآخر، ولم يتركه الا وقد صرخت صرختي الكبيرة بانني قد انتهيت وأنا ابعد لسانه عن بظري، اخذت بضع ورقات من المحارم ومسحت كسي قبل ان البس ثيابي، امسك بيدي ووضع بها انبوب المرهم ثم قال:

– اذا احتجتي المساعدة في الدهن اتصلي بي، نظرت اليه ثم ابتسمت وقلت له:

– وكم تريد مني الآن بدل الفحص؟


عمي وزوجتي

عمي الستيني الذي احبه واحترمه، لم أكن أتوقع ان يخونني ويراود زوجتي أمل حتى نال من شرفها واغتصبها مرارا وتكرارا، لم يتوقف عند هذا الحد! بل قام بنيكها في شكل متكرر وفي اماكن كثيرة في انحاء البيت مع استسلام غريب وعجيب لزوجتي أمل ذات 24 سنة.

لقد ذهبت في احد الليالي لشراء بعض مستلزمات البيت وكان الوقت متأخرا ليلا بعدما انتهيت من التسوق ذهبت الى البيت سريعا، فلما صعدت الدرج سمعت ضجيج في داخل البيت وهي شقتي من دون ان اسمع اصوات فكان الضجيج يشبه حالة العراك فتوجهت الى باب الشقة ثم حاولت فتح الباب لكنه كان مقفولا وهذا كان شيئا غريبا ثم نظرت من ثقب صغير في الباب الى داخل الشقة فوجدت زوجتي تخرج بسرعة من غرفة الجلوس الخاصة بالرجال وهي عارية تماما وتحمل بيديها ملابسها الداخلية (كلوت احمر وستياناتها وحجابها) وكان ثدييها يتارجحان يمينا ويسارا وهي تهرول مسرعة الى غرفتها، وكنت ارى طيزها ومؤخرتها (المسمرة السمينة) ترتج وترتعش عند كل خطوة تخطوها، وكان المني الابيض يسيل من خرم مؤخرتها المسمرة وكسها المشعر وتنزل قطراته البيضاء على الارض!! لم ارى اذل ولا ابشع من ذلك المنظر الفظيع! زوجتي يتم هتك شرفها وانتهاك كرامتها واستباحة عرضها بل عرضي أنا وشرف بيتي وكرامته، فكنت اتوقع ان زوجتي قد ناكها بقوة احد اصدقائي وقام بأغتصابها لأنني رأيت زوجتي تبكي ودموعها تسيل ولكن من دون صوت، فنظرت مرة اخرى فرأيت عمي نعيم يخرج من غرفة الجلوس وهو يمسح بالمنديل الابيض قضيبه الضخم الطويل ذو الخصيتين السمراء الثقيلة والضخمة وقد كان قضيبه منتشيا ومنتصبا كالفولاذ وقد انتهك ودك كس زوجتي وفتح مؤخرتها وتلذذ بجسدها المثير واللطيف وافرغ شهوته واطفئ نار سنين احقاده في نيك زوجتي واستطاع ان ينتقم من اخيه ابو زوجتي ومن امها (عذاري)، لقد اصبت بخيبة أمل! بل صعقت! كنت مرتبكا لم اعد قادرا على التفكير واستيعاب ماجرى؟ عمي نعيم ينيك زوجتي (ابنة اخيه)!!

لقد فكرت كثيرا قبل ان اقدم على أي خطوة من شأنها ان تتسبب في قتال وحرب وتناحر وتقسيم عائلتنا مرة اخرى فقررت ان اتجاهل كل ما رأيته رغم نيران القهر والحقد التي ملئت قلبي ضد عمي نعيم، لقد فتحت زوجتي باب الشقة وهي تبتسم وقد لبست ملابسها المحتشمة وكأن شيئا لم يكن.. مرت 3 ايام على حادثة اغتصاب زوجتي وكانت زوجتي مريضة، لقد جلست لوحدي وكنت افكر بما حدث لزوجتي، فقررت ان لا أفعل شيئا حتى تشتكي لي زوجتي بنفسها، لكن زوجتي كانت مرتبكة ومضطربة نفسيا وكانت لاتشكوا لي.

وفي احد الليالي وبينما أنا وزوجتي أمل نغط في نوم عميق وفي ساعة متأخرة استيقظنا على رنين جوال زوجتي الذي رن رنة واحدة فقط، لقد كانت زوجتي بجانبي على السرير ثم نظرت لجوالها وقامت من السرير وكنت أنا وزوجتي كثيرا ماننام عراة من غير ملابس، ثم قلت لها: من يرن عليكي في مثل هذه الساعة المتأخرة من الليل؟ فتبسمت زوجتي وقالت: انها احد صديقاتي المشاكسات والمزعجات انها عادت من الهند ووعدتني بهدية ثمينة اذا وصلت للبلد، فقلت: حسنا اتمنى لكما التوفيق.

ثم استأذنت زوجتي مني لكي تكلمها خارج غرفة النوم ثم لبست الروب القصير الشفاف الذي لايستر شيئا من جسمها العاري حتى ان مؤخرتها الكبيرة وكسها ذو الشعر الكثيف يكون مكشوفا تماما عندما تنحني لألتقاط أي شيء من الطاولة او الارض، لقد خرجت زوجتي الى الصالة لتتكلم مع صديقتها بأسرار خاصة، لكنني شككت بالأمر بأن زوجتي تكذب علي! فشككت بأن زوجتي لها علاقة مع احد اصدقائي او احد شبان الحي! فقررت ان اتلصص عليها، بدئت في فتح باب الغرفة بهدوء ثم تسللت قريبا من الصالة ثم سمعت زوجتي تتكلم مع الشخص الذي اتصل بها وهي واقفة ومتوترة وهي تقول: كيف تريد الاعتذار مني ياعمي بعد ان هتكت شرفي ودمرت كرامتي ودست بقذارتك بيت ابن اخيك زوجي واغتصبتني وأنا ابنة اخيك! والآن تتصل بي بكل وقاحة وجرئة وتقول لي اريدك في ملحق البيت لنتفاهم واقدم لكي الاعتذار، ارجوك ياعمي اخرج من البيت ولا اريد ان اراك في بيت زوجي، ثم انتهت المكالمة بين عمي وزوجتي بعد موافقة عمي الخروج من البيت غدا صباحا وكان هذا الخبر سارا ومفرحا لي، ثم بسرعة لبست زوجتي ملابسها المحتشمة ولبست عبائتها السوداء ونقابها ثم خرجت الى الملحق بهدوء لمقابلة عمي لكي تهدده بالخروج من بيتنا، لم اترك زوجتي بل قمت بمتابعتها حتى دخلت هي الى الملحق الخاص بغرفة نوم عمي ثم قام عمي بأغلاق الباب من خلفها وهو يلتفت خارج الباب للتأكد من أي شخص يراقب المكان، ثم بسرعة بدئت انظر من فتحة الباب لقد كان عمي يلبس شورت وفانيله خفيفة ثم بسرعة ومن دون أي تفاهم امسك عمي بزوجتي أمل بقوة ثم قام بخلع نقابها بقوة وقام بأدخال يده في داخل عبائتها السوداء ثم بقوة قام بفك الحزام الذي كان يثبت تنورتها ثم سقطت تنورتها على الارض فأنكشف كسها المشعر كاملا ونصف بطنها لأن زوجتي لم تلبس كلوتها ثم قام بتثبيت رقبة زوجتي على الجدار ممسكها جيدا وهو يهز بأصابعه اشفار كسها ذو الشعر الاسود الكثيف وبظرها الاحمر الطويل، لم اصدق ما ارى لقد استسلمت زوجتي ولم تقاوم ابدا وكأنها تشتهي مايفعله عمي بها! ثم قام عمي بخلع كل ملابسه حتى اصبح عاريا وكان زبه الصاروخي الطويل ذو النصل المتين والقوي منتصبا كالفولاذ وشامخا كعمود الخيمة، وكان السر في فحولة عمي (تاجر الأبل) هو يشرب (حليب الناقة) يوميا كل صباح هذا عدا عن قوة جسمه وبنيته الحديدية، ثم قام عمي بتمزيق بلوزتها وسنتيانات اثدائها حتى ظهرت اثدائها المملوءة بالحليب تتدلى امام عمي الذي يسيل لعابه شهوة ورغبة في استباحة جسد ابنة اخيه زوجتي والتلذذ والاستمتاع بدفء ونعومة لحمها وشحمها، لقد ادخل عمي وجهه بين ثدييها وهو يلتهم بزازها بفمه ويشم رائحة نهديها بشراهة وكان عمي يعض بأسنانه السلسال والعقد الذهبي الذي على صدرها وكأنه كلب مسعور، لم اصدق! لم تقاوم زوجتي بل استسلمت له وخصوصا عندما رأيت حليب كسها الابيض يسيل على اصابع عمي وهو يقوم برعش اشفارها رعشات سريعة، ثم هدئت زوجتي وقام عمي بخلع كل ملابسها حتى اصبحت عارية تماما، ثم امسك عمي بيدها وشدها اليه بقوة ثم بدأ يقبلها ويمص شفتيها حتى اعتقدت انه سيلتهم شفتيها وكان يلحس خدودها بشراهه ويشم رائحة شعرها وابطها، ثم امسك بيد زوجتي ثم طلب منها ان تصعد قبله فوق السرير وكان اسلوب عمي بطريقة التهديد، ثم صعدت زوجتي فوق السرير بطيزها ومؤخرتها (البرونزية السمينة) ذات الشطرين المستديرين السمينين وهما يرتجان ويرتعدان اثناء صعودها فوق السرير وكان خرمها البني واسعا كالنفق المفتوح وذلك لكثرة ممارستي الجنس من مؤخرتها وربما سبب توسع خرم مؤخرة زوجتي سنعرفه في سياق هذه القصة، نعم لقد كان عمي يساعدها برفع يديها وهي تستند عليه وتصعد الى السرير، ثم تمددت زوجتي على ظهرها وفتحت فخذيها المبرومين لحما وشحما لذيذا وطازجا، ثم صعد عمي نعيم بسرعة ووثب على السرير كوثوب النمر ثم قام بثني ساقيها بقوة حتى وصلت ركبتيها الى مستوى ثدييها حتى برز له خرم كسها وخرم مؤخرتها في آن واحد، ثم بدأ عمي بلسانه كلسان الكلب البوليسي الطويل يلعقها ويلحسها من كسها ذو الاشفار الطويلة والطرية نزولا حتى خرم مكوتها وطيزها الذي قام عمي بلحسه جيدا حتى اصبح خرمها نظيفا، ثم قام عمي بوضع لعابه على زوبه الغليظ بكثافة وقام بالبصق على كس زوجتي ثم ركز قضيبة وزوبه الصاروخي ذو الشعر الاشيب بخصيتيه الضخمتين المسمرة، شيئا فشيئا حتى دخل كامل زوب عمي في عمق رحم وكس زوجتي وبدأ بالنياكة سريعا وهو يتلفت بحذر كالذئب الغادر، لقد رأيت دموع زوجتي تسيل على خديها، وعمي مستمرا في دك قعر وعمق كسها دكا وقد قام بثني ساقيها على صدرها، وكان عمي ينيكها بقوة وشراسة وبنشاط ليس له مثيل، لقد رأيت قضيبه مرتفعا الى الاعلى ثم يهوي به نزولا في عمق كسها وكان بئر كسها يسيل من لبنها الابيض حتى رأيت قضيب عمي يغطيه لبن كس زوجتي الابيض، وكان عمي يقبل زوجتي ويبوسها ويمصمص شفتيها ويمرغ وجهه بين ثدييها، وهو يقول: ليس لأهل البلد الا اللحم البلدي، لقد كانت زوجتي تبكي بهدوء وهي تقول: حرااام عليك ياعمي تنيك ابنة اخوك؟ ثم رد عليها عمي وقال: اقسم لك يا أمل أنا لا اشتهيكي لأنكي ابنة اخي بل لأنك تشبهين أمك عذاري التي اخلصت لحبها طويلا ثم خانتني وتزوجت بأبوكي اخي اسعد، ثم بدأ عمي يقول كلاما كنت اجهله ولا اعرفه ونزل علي كالصاعقة عندما سألها: هل لازال اخواكي نادر وجميل يمارسون معكي الجنس (نيك المحارم) ثم بدئت زوجتي تبكي وهي تقول ارجوك ياعمي اتركني اتركني اريد ان اعيش لوحدي مع زوجي، ثم استمر عمي في نيك زوجتي وكان شحم فخذيها ومؤخرتها ترتج وترتعش بسبب قوة دك زوبر عمي وايلاجه في عمق كسها حتى رأيت خصيتيه الكبيرتين ترتفع وترتطم في لحم وشحم كسها وكانت زوجتي ولأول مرة تقول: آه آه آه آه ارجوك ياعمي اتركني آه آه آه، حتى رأيت عمي في نشوة وشهوة عارمة ولعابه يسيل من شدة الشهوة على صدر زوجتي ثم بدء جسم عمي يتشدد ويتصلب ثم سمعت صوت عمي الخشن وهو يغمض عيناه من شدة النشوة واقتراب تنزيل الشهوة، حتى صرخ عمي بقوة واخرج قضيبة ثم قذف المني الابيض فوق كس زوجتي المشعر حتى امتلأ وسال على السرير وفوق بطنها وعلى صدرها وثدييها.

وبعد الانتهاء بدأ عمي يقبل زوجتي من خدودها ويمصها من شفتيها ومن رقبتها وكانت زوجتي متعبة ومنهكة، ثم قام عمي من فوق السرير وقام بمسح زوبه وقضيبه بمنديل ابيض ورمى علبة المناديل فوق السرير لزوجتي، ثم اخذت زوجتي المناديل وبدئت تمسح كسها بسرعه وجسمها ثم نزلت من فوق السرير ولبست تنورتها وبلوزتها الممزقة ثم لبست فوقهما العباءة السوداء ولبست نقابها ثم وقفت زوجتي وهي غاضبة والعرق يتصبب منها فقالت: اقسم لك ياعمي بكل ماهو عزيز علي، انني سأرد ثأري وسأرجع كرامتي وشرفي الذي سلبته مني وكرامة أمي عذاري وشرف زوجي، حتى لو بالحرب والقتل والدم، سأخبر اخواني وابي بكل مافعلته بي وسأخبر زوجي واخوان زوجي وعمي نديم بكل مافعلته من اجرام بحقي وحق أمي عذاري.

ثم ارادت زوجتي الخروج وفتحت الباب، لكن عمي قال: لحظة يا امل اعطني دقيقة واحدة فقط وافعلي بعدها ماتريدين، ثم توقفت زوجتي وقالت: قل ماعندك ياعمي قبل ان يقتلك زوجي وانت على سريرك هذا.

ذهب عمي الى حقيبته وفتحها واخرج منها رزمتين من الدولارات وقال: انظري انهما حزمتين من الدولارات في كل رزمة 10 الاف دولار مجموع الرزمتين 20 الف دولار.

فقالت زوجتي: حسنا وماذا تريد أنت ان تقول بهذه الدولارات؟

قال عمي: حسنا يا امل بكل صدق أنا اعلم ان حالة اهلك المادية سيئة وكذلك اعلم ان حالة زوجكي المالية سيئة جدا واعلم ان زوجك يعاني من كثرة الديون عليه.

فقالت زوجتي: لاتحاول ان تراوغ معي او تخادعني ياعمي، قل ماذا تقصد بهذا؟

فقال عمي: حسنا لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي من اغتصاب واستغلال جنسي وذل وهتك شرف، سأعطيك 10 الاف دولار كهدية مني لكي انتي وزوجك، اما لو اخفيتي وسكتي عن كل مافعلته بكي مع استمرار مابيننا من صداقة جنسية فلكي 20 الف دولار كهدية مني، ماذا قلتي يا امل؟

قالت زوجتي وهي تفكر: حسنا أنا موافقة.

ثم قفز عمي من الفرح وهو لم يصدق عيناه، وكنت أنا مصدوما بل مصعوقا مما رأيته امامي وماسمعته من كلام زوجتي وانحطاطها وبيع كرامتها برزمة دولارات.

فقالت زوجتي: حسنا اريد 20 الف دولار مع استمرار علاقتنا الجنسية.

فقال عمي: اخلعي ملابسكي واعرضي امامي وبرضاكي اذا كنتي صادقة معي؟

ثم خلعت زوجتي كل ملابسها حتى اصبحت عارية ثم عرضت بجسمها امام عمي ثم وضعت حبات من العنب اللذيذ على بطنها وهي عارية ومتمددة على الارض وهي تنادي عمي ان يلتهم حبات العنب من فوق بطنها، ففعل عمي ذلك وهو لم يصدق! وبعد الانتهاء من نيك زوجتي مرة اخرى وبموافقتها قام عمي بمد الربطتين وهما 20 الف دولار لزوجتي، واخذت زوجتي المبلغ وخبئته في اسفل بلوزتها الممزقة، وخرجت من الملحق وهي تكاد ان تطير من شدة الفرح لما كسبته في معركتها مع عمي نعيم وكيف استطاعت انتزاع مبلغ كبير كهذا في غضون ساعتين.

وفي الصباح الباكر استيقظت على ضجيج زوجتي وهي كالنحلة النشيطة في المطبخ وهي تقوم بتجهيز الافطار لعمي نعيم، وبعد الانتهاء من تناول الافطار أنا وعمي وزوجتي أمل، وبعد شرب الشاي، اتصل عمي بسائقه الاجنبي ليخبره ان يحضر للسفر والعودة الى قريتهم، وبعد وصول السائق، قمت أنا بالسلام على عمي وتوديعه أنا وزوجتي.

لقد فكرت بهموم الديون التي تراكمت على ظهري واثقلتني جدا وان هذا المبلغ سيحل ازمة ديوني وسأوفر معظم راتبي الشهري، فقررت ان اسكت مادامت زوجتي تريد ذلك، رغم انني اعرف قذارة هذا المبلغ وانه اتى من كس زوجتي ومن نيك طيزها وانه اتى عن طريق الحرام وممارسة الدعارة، لكن لابد من ذلك!


شمس وعماد

إسمي شمس وكانت أمي تناديني بشميسة كما يحلو لها وهي تصغير لكلمة شمس وذلك للون بشرتي البيضاء المائل الى الحمرة، كنت أصغر أخوتي فأمي لم ترزق بطفله، كريم وشاه وأنا شمس أخر العنقود كما يقولون، لا أنكر أنني أخذت النصيب الأكبر من الدلال وسط الأسرة

كنت أنتظر موسم العطلة بشغف كبير للسفر إلى ضيعة جدتي أما إخوتي فلم يعد يعنيهم الأمر في شيء وأصبح لهم أماكن أخرى يذهبون إليها داخل المخيمات والشواطى البحرية القريبة من مدينتي أما أنا فكانت المتعة عندي ضيعة جدتي وحكايات جدتي، سافرت وكنت فرحا فهذه أول مرة أسافر فيها لوحدي بعيدا عن إخوتي وتعب إخوتي فكثيرا ماكانوا يتعبونني بالسخرة جل أوقات اليوم أيام كنا نسافر للضيعة.

كانت جدتي هناك تقف على الباب الرئيسي للضيعة، ناديتها ضمتني إلى صدرها قبلتني كانت رائحة شراب الينسون المحلى تفوح منها فابتسمت كثيرا، كنت أسكبه في أقرب زهرية من زهريات الصبار المتراصة على جانب الممر المؤدي الى الصالة الكبيرة مدعيا أنني شربته وضعت حقيبتي، أخدتها زهرة الخادمة النائمة كما كان يحلو لجدتي أن تناديها كنت أتسائل دائما عن أصرار جدتي في الحفاظ عليها في خدمتها وهي العاشقة للنوم فهي نائمة طوال الوقت وحتى وهي في المطبخ كنت ألاحظ أنها تكثر من التشجأ باستمرار.

صعدت غرفتي كل شيء كما هو، لم يتغير السرير الخشبي النافدة المطلة عل الجانب الغربي من الحديقة غرفة الحمام البنفسجية اللون والتي يبدو أنها مطلية من جديد حديثا، هبطت السلالم وجدت جدتي على كنبتها العريضة في آخر الصالة القديمة الطراز هي الغرفة المفضلة لديها إنها مكان أمسياتها مع جدي سألتها عن العلية أخبرتني أنها بحالة جيدة إلا أن بعض الشقوق اصابت سلالمها وقد أوصت عامل المزرعة المجاورة ليأتي غدا لإصلاحها، كثيرا ماكنت أقضي جل أوقات النهار أراقب من فوق العلية أعشاش الطيور المهاجرة بعيدا عن إخوتي وتعب إخوتي فتحت عيني الخضراوان في الصباح انزلقت من على السرير وغادرت الغرفة إلى الممر الحجري في الحديقة لم أنتبه إلى الرجل الواقف في نهايته وهو يحييني قائلا: أنت شمس أليس كذلك؟

قلت مبتسما: أجل

من الوهلة الأولى عرفت أنه عامل المزرعة المجاوره وأن الألواح المركونة جانبا هي سلم عليتي الجديد، أحسست بالغبطة كنت أحدثه عن العلية وعن أوقاتي الجميلة وعن مراقبتي لأخمام الدجاج والبط وعن الطيور المهاجرة التي كانت تعرج علينا أثناء عودتها كان يسمعني ويبتسم حدثني هو الآخر قال أنه غادر كلية الزراعة والبيطرة لضيق دات اليد، كنت أستمتع بحديثه وأحس بالغبطة وهو يحدثني كأنني في سنه طوال اليوم كنت أراقبه وهو يرسم على قطع مختلفة من الورق المقوى نمادج لزهريات وسياجات حدائق وأبتسم كانت هذه بداية علاقتي بعماد...كان عماد قد أقنع جدتي بأن الحديقة تحتاج الى بعض الإصلاح وأن السياج الخارجي لابد من إعادة تثبيته وهدا سيتيح لعماد المكوث معنا في الضيعة لأسبوع على الأقل، في قرارة نفسي كان هدا يفرحني لأنني بدأت أحبه فعلا، من عادة جدتي أن تقوم كل خميس برحلة الى السوق الأسبوعي والذي يبعد عن الضيعة بحوالي عشرين كيلومتر توصي الخادمة بأمور البيت وبي، كانت جدتي تغتنمها فرصة لزيارة بعض صديقاتها القدامى ولا تعود إلى الضيعة حتى المساء.

قضيت اليوم على العلية، رسم عماد على كفي ورودا وأزهارا من نسج خياله قائلا: لا تقلق فالقليل من الماء يجعلها تختفي قبل رجوع الجدة فلا تقلق، في الحقيقة لم أكن قلقا كنت جد مستمتع بصحبته، لاحظ عماد بعض قطرات الماء على النافذة قائلا أظن أنها ستمطر، كانت الخادمة تصيح بي من تحت العلية أن أهبط لأعود إلى البيت فالسماء بدأت تمطر فعلا، ساعدني عماد للهبوط لأنزل السلالم، كانت الخادمة تتقدم وأنا كنت ممسكا بيد عماد خلفي نجتاز الممر العشبي إلى الباب الرئيسي للبيت، راحت الخادمة تقفل النواد الكبيرة بأحكام وطلبت مني أن أصعد غرفتي فثيابي مبتلة ومن الجيد أن أغيرها قبل أن أصاب بالبرد، نظرت إلى عماد وأنا لازلت ممسكا بيده وكأنه فهم قصدي فقد كنت خائفا وسط هذا الجو العاصف المفاجى، اجتزنا الردهة وصعدنا السلم إلى غرفتي في حين أتت الخادمة لتخبرني أن جدتي أخبرتها عبر الهاتف أنها ستضطر إلى المبيت عند السيدة سوزان نظرا لحالة الطرق الرديئة واستردت إن كنت أرغب أن أبيت معها بغرفتها، قلت وأنا أنظر الى عماد، لاداعي فعماد سيبقى معي إلى أن أنام، قبل أن أتمم كلامي كانت قد قفلت الباب وسمعت خطواتها تهبط الى الطابق السفلي حيث غرفتها، فتحت دولابي ولبست بيجامتي الوردية وأنا أعتذر لعماد عن عدم وجود لباس جاف في مقاسه الى أنه أكتفى بلف فوطة الحمام على نصفه السفلي بعد أن خلع ملابسه قائلا هدا يشعرني بالدفء فعلا فأنا معتاد على هذه الأجواء، سألني إن كان من الممكن أن أتنحى قليلا للأجد له مكانا على سريري، إندس بجانبي قائلآ هدا أفضل، تحدثنا طوال الليل ونكات عماد كثيرا وكنت أضحك ملأ فمي.

من عادتي أن أضع بعض الوسادات في الأرض على جانب السرير تفاديا لسقوطي أثناء النوم، لاحظ عماد هذا وأسفرت شفتاه عن ضحكة مما أغاضني وبدأت أضربه بالمخدة وهو يضحك ويتفادى بكلتا يديه ضرباتي، جذبني إليه بقوة ونظر إلى عيني، أحسست بأنفاسه تداعب خصلات شعري الأمامية، وضع شفتاه فوق شفتي وقبلني قائلا: كفى لننام يا شمس فالوقت متأخر، إنسللت من يبن ذراعيه وأن أنظر إليه وأمسح ما تبقى من ريقه على شفتي، والتفته أوليه ظهري في حين أطفأ الأبجورة الوحيدة بجانبه على المنضدة، كانت عيني مفتوحتان في الظلام أفكر فأنا لم أعتاد القبلة الا من جدتي وأمي ولكن لماذا قبلني على شفتي، أفقت من تفكيري على عماد يلتصق بي ليسألني قائلا: هل أنت بردان؟ قبل أن أجيبه كانت يديه تلتف حول خصري الصغير ويجدبني إليه، كانت مؤخرتي على مستوى وسطه أحسست بالخجل وارتفعت حرارة جسمي عضضت على شفتي في الظلام، استطرد قائلا: هكذا لن تشعر بالبرد وبدأ يمرر يديه على مستوى بطني وصدري وبين الفينة والأخرى كان يجذبني إليه لألتصق به أكثر لأول مرة أحسست بشي الصغير ينتصب وبأنني أريد أن أتبول أحسست بيده تعبث بأصداف سروال بيجامتي من الأمام بدأ بفكها الواحدة تلو الأخرى وأنا صامت لا أعرف ماذا يريد، شعرت بسروالي يرتخي وبيد عماد تتسلل إلى مؤخرتي يلامسها ويجذبني أكثر فأكثر شعرت بلحم فخديه على أردافي البيضاء وغصت تحت الغطاء في خجل أبكي مستسلما، لأول مرة أحسست بما يريد كنت لأرفض يومها لاكنني لا أستطيع ولا أعرف لماذا، شعرت بزبه بين فخدي يلامس بيضاتي الصغيرتان واستسلمت بلذة لا أعرف إلى اليوم كنها حركت قدمي في حركة جعلت سروالي ينخلع نهائيا لأصبح عاريا تماما وكأن عماد أحس بي وشعر أنني أستلطف هذا وصعد فوقي، غصت في السرير وصدرت مني آنة، تحت ثقله دفعت بمؤخرتي لتستقر بين أفخاذه الكبيرة وأحسست بزبه يغوص وسط شقي ويلامس رأسه ثقبتي الصغيرة التي أحسستها تنبض، أزال عماد وسادتي من أسفل رأسي ووضعها تحت بطني على مستوى الخصر، أنزل رأسه فبدأ في تقبيل ردفي ويضع بعض من ريقه في ثقبتي التي شعرت أنها بدأت في الحك مددت يدي تلمستها وجدتها مبللة لزجة، أزال عماد يدي برفق ووضع رأس زبه وبدأ يضغط بحنو ورفق إلى أن أحسست به يلج ثقبتي وبحركة لاإرادية اندفعت إلى الأسفل في حين سقط عماد بكل تقله علي وغاص رأس زبه في ثقبتي، أخرجه وأندفعت مؤخرتي إلى أعلى تبحث عنه أدخله من جديد وقد أصبحت تقبتي لزجه أكتر ثم بدأ عماد في التشنج لف ذراعيه حول بطني، رفعني اليه وأحسست بأن شيئا يتدفق في بطني ويغمر تقبتي أخرج عماد زبه وأفلت الشي الدافيء وما تبقى منه فوق أسفل ظهري وبين أفخاذي.

في الصباح أفقت لأجد أن عماد قد تسلل باكرا قبل أن أفيق في الحديقة وجدت نفسي لا أزال عاريا كنت في غاية الخجل دخلت الحمام نظرت في المرآة الى مؤخرتي ولأول مرة رأيت أنني أملك مؤخرة بيضاء دائرية في شكل جميل تركت الدش الدافء ينزل برفق ويشعرني بالحبور والسعادة.

طوال الأسبوع أمضيت مع عماد أوقات جميلة ورائعة.


ســـوســـو الشاميه

مرحبا، أنا سوسو فتاة غاية في الجمال، يهتز الأولاد عند رؤيتي، والبنات أيضا، نحن عائلة صغيرة مؤلفة من بابا وماما وأنا وأخي الذي يصغرني بسنة واحدة فقط، أخي عدنان كان وما يزال بريئا كالقطة المغمضة ولا يهتم إلا بدراسته فقط، كنا نعيش في بيئة محافظة في حي شعبي تابع لإحدى العواصم العربية العريقة والتي تتصف بالفقر، فمعظم السكان عندنا فقراء، مع أن حالتنا المادية كانت وسط حيث أن والدي يعمل مهندس ووالدتي تعمل طبيبة، على الرغم من أن والدي متزمت فإنه كان يعشق أمي ويرغب أن ينيكها ليل نهار، وقد لاحظت هذا في وقت مبكر من طفولتي، وأذكر في طفولتي كيف كان يقضي معها ساعات طويلة وهو ينيكها بكل طقوس الجنس، وعندما كنت أراقبهم من فتحة الباب وأسترق السمع كنت أسمع آهات الماما وأحسدها على ما هي فيه، مرة تظاهرت أنني خائفة من الأشباح فسمحوا لي أن أنام معهم في نفس السرير، وتظاهرت بأني نائمة وكان الضوء خافت وبدأ الفيلم، ما أكثره من إثارة، ماما تقول لبابا كسي مولع، نيكني، اليوم جهزت كسي، جاءت أختك نور وساعدتني وعملنا السكر ونتفت لي كسي عشانك يا حبيبي، حتى نور تعرف أنك تحب الكس المنتوف، فقال والدي إحذري نور، صحيح إنها أختي، ولكنها شرموطة، تعجبت كيف يقول بابا هذا الكلام عن أخته، قالت ماما: أنا كمان نتفت كس نور، فسألها كيف شكله، فبدأت ماما تشرح له شكل كس أخته المغري وتدخل بالتفاصيل، لون الشعر الأشقر والزنبور الكبير المتدلي كزب طفل صغير، والشفرين والفتحة الواسعة، ثم شرحت له تفاصيل جسم أخته المغري وشكل نهدها المنتفض، تعجب بابا لكون أخته الغير متزوجة تنتف كسها، ثم أكد لماما أنه لا بد أن تكون قد صاحبت من ينيكها، وصدرت منه تأوهات بأنه هو أيضا يرغب بنيكها لو استطاع، قال لها أنه لا يتخيل أن أحدا جدير بفتح كس عمتو نور غيره هو، آه لو أستطيع ذلك، انتصب زب بابا وبدأت ماما بمصه، أما أنا الطفلة البريئة فلم أعد بريئة، بدأت بصمت أحك كسي وبدأ السائل ينزل منه، تمنيت لو ينزل بابا إلى كسي فيلحسه بدلا من لحس كس ماما، بعد قليل قال لها بابا بأن تأخذ وضعية الكلب، فقرفصت كالكلب وتعجبت كم كسها واسع ومفتوح، وعندما كبرت قليلا فهمت أنني خرجت من هذا الكس الواسع، نيال بابا على هذا الكس، ولكن المسكين لا يدري أن هذا الكس ليس له فقط، فماما على الرغم من كونها محافظة ومحتشمة إلا أنها عندما تشتهي الزب تصبح كاللبوة المتوحشة وهذا ما عرفته عندما كبرت، أدخل بابا زبه الطويل في كسها، ثم قالت حبيبي نيكني من طيزي، ففعل وأدخله في طيزها، ويبدو أن طيز ماما معتادة على النيك من قبل، ظلوا هكذا وأنا غفوت وهم ما زالوا يتنايكون صرت أفكر بالجنس منذ نعومة أظفاري، وأتخيل كل الرجال والأولاد بأيورهم الطويلة، وزاد في شبقي وشهوتي تلك التجربة البسيطة عندما ذهبت مع صديقتي سميرة وعمها خالد إلى أحد المسابح الراقية خارج المدينة بعد أن سمحت لي والدتي بذلك دون علم والدي، حيث أن والدي كان مسافرا وكانت والدتي تثق بخالد، وقالت له دير بالك على سوسو فقال لها سوسو بعيوني، عندما وصلنا إلى المسبح قال لنا عمو خالد أنه يجب أن نرتدي المايو، بعد أن نستحم حفاظا على نظافة المسبح.

كانت صديقتي تحضر معها مايو أزرق، أما أنا فلقلة خبرتي لم يكن معي مايو، ماما طلبت مني أن اسبح بملابسي العادية، ولكن إدارة المسبح لم تسمح بذلك حفاظا على المظهر الحضاري للمسبح الذي يرتاده الأجانب وخاصة الفرنسيين والألمان، وأذكر أول ما دخلنا المسبح وشاهدت البنات بمختلف الأعمار صغارا وكبارا وهن شبه عاريات بالمايو أو البيكيني، ولاحظت كيف أن عيون عمو خالد بدأت تاكل من هذه الكتل الجنسية المغرية، فقلت لعمو خالد: أنظر هؤلاء البنات الخنازير، لا يستحون، فضحك وقال: أصبري، سوف تصبحي مثلهن بعد قليل، حاولت أن أسبح بملابسي العادية ولكن دون جدوى، إدارة المسبح قالت ممنوع بلهجة صارمة، فاشترى لي عمو خالد مايو من المسبح لونه نهدي ضيق، وعلى ما يبدو أنه اختاره هكذا لكي يتلذذ برؤيتي فيه ومشاهدة تفاصيل جسدي النحيل، ذهبت أنا وسميرة إلى الحمام فاستحمينا معا، بعد أن خلعنا ملابسنا، وساعدتها في خلع الستيانة الصغيرة التي تخبئ خلفها حلمتين كبيرتين وبداية نهود، كانت سميرة تضع بعض المحارم تحت الستيانة لكي يبدو نهدها كبير، وهذا ما كان يثير حفيظة عمو خالد الذي كان يشتهيها ويتمنى لو يظفر بهذه النهود لطفلة لم تنتهي من المرحلة الإبتدائية بعد، وتعجبت لرؤية كس سميرة وجسدها العاري وكان على كسها بعض الشعيرات الخفيفة وكان كسها واسع وجميل أما طيزها فكانت مثل البلكونة حيث كان لها فلقتان وكأنها سيدة متزوجة، ونحن نتحمم لمست كسها والشعيرات القليلة وشعرت بنشوة فظيعة وتمنيت أن يصبح لي شعر مثلها كي أنتفه وأعرض كسي على بابا لكي ينيكني، فقد كنت أحلم به ليل نهار، وانزلقت يدي على طيز سميرة وحلماتها فضحكنا قليلا ولبسنا المايو، كاد المايو يتمزق وهي تدخله بصعوبة في جسمها، وكان كسها يظهر ويبرز بكل معالمه من تحت المايو كفلقتين منفصلتين عن بعضهما، أما طيزها فكان المايو يظهر منها أكثر مما يستر، هذا الملعون عمو خالد اشتراه لها على هذه الشاكلة لكي يتمتع برؤيتها ويبدو أنه أيضا يتمتع بمشاهدة الرجال وهم يتلوعون، وكاد الرجال يأكلونها بأعينهم، أما أنا فلاحظت أن عمو خالد ينظر إلي باستمرار، ولأنني لا أعرف السباحة وبعد أن قفزت فجأة في الماء وكدت أغرق، قفز ورائي وأنقذني وكانت يداه تجوب كل أنحاء جسدي، بدأ يدربني على السباحة فمددني على بطني فوق الماء وطلب مني أن أحرك قدماي إلى الأعلى والأسفل، وكانت يداه تمتد إلى جميع أرجاء جسمي، فتذكرت والدي وهو يتلمس ماما وهي تتأوه، تلمس طيزي وكسي وبعد مدة ثبتت يده على كسي وبدأ يدغدغ كسي واستقر إصبعه بين فلقتي كسي الصغير، حتى أن سميرة لاحظت ذلك، شعرت بعدها بلذة جميلة وبرطوبة بين فخذاي، علمت من سميرة لاحقا أن عمو خالد كان يشتهيها ويحاول إغواءها ومرة جاءها وهي نائمة ولعب بكسها، إلا أن سميرة كانت في موال آخر فهي تعشق البنات فقط، ولكنها تتلذذ بحرق أعصاب عمو خالد، وكانت أول تجربة لي مع الأولاد وأنا في الصف الخامس حيث تعرفت على صبي إسمه كايد يكبرني بثلاث سنين وهو إبن الجيران وقال لي أنه يحبني وأنه شاهد مرة أفخاذي البيضاء وأنا أنشر الغسيل على السطح فأعجب بي، وأنه يحلم بي ليل نهار، أعجبتني الفكرة وتخيلت نفسي أرتمي بين أحضانه ويفعل بي ما كان يفعله أبي بماما، قلت له أنا كمان بحبك، صار يرمي لي رسائل العشق والغرام من فوق سطح منزلهم إلى سطح منزلنا، أخبئ الرسائل في كلسوني حرصا على ألا يشاهدها أحد، كانت الرسائل تتبلل من شدة الهياج الذي في كسي وأنا أحلم بهذا الصبي الوسيم، كان كسي ما يزال بدون شعر وصدري ممسوح لم ينبت به شيء بعد، إلا أن غريزة الجنس كانت قوية، طلب مني كايد مرة أن نلتقي على السطح في آخر الليل، فقررت المغامرة، بعد أن نام أهلي صعدت إلى السطح وجاء كايد من السطح المجاور وقفز فانبطحنا أرضا في عتم الليل وقال لي أنه يهيم بي ويعشقني ويريد أن يتزوجني، ثم بدأ يقبلني من شفتاي، ويا لها من قبل أشعلت النار في جسدي الصغير، ثم بدأ يلحمس على طيزي وظهري، وأنا كنت أرتدي قميص نوم خفيف وكلسون ضيق مثل كلاسين ماما، فرفع قميص النوم ومد يده إلى الكلسون وبدأ يلحمس على كسي من فوق الكلسون ثم أدخل يده تحت الكلسون وبدأ يدعك في كسي حتى اشتعلت النار، سألته كيف له وهو بهذا العمر أن يعرف عن الجنس فأخبرني أن جارتهم وهي متزوجة علمته كل فنون الجنس، دهشت لهذا الخبر، ولكننا ضحكنا أيضا، قال لي هل ترغبي أن ألحس لك كسك؟ ترددت في البداية ولكن بدافع الفضول قبلت، فتح رجلاي وانبطح إلى الأرض وبدأ يأكل كسي وبدأ السائل ينزل وأنا أحلق ولا أدري ما يحصل، بعد قليل جاءتني الرعشة الجنسية، وبالمناسبة لم أعرف في حياتي رعشة أجمل وأقوى من هذه الرعشة الأولى، بعدها نمت في حضنه قليلا واسترخيت حوالي ربع ساعة، وإذا بي أسمع صوت ماما تبحث عني، نزلت عن الدرج مسرعة فلاحظت ماما إرتباكي وسألتني ما بي، فقلت لها كنت أحلم بكابوس وصعدت إلى السطح أشتم الهواء، نمت تلك الليلة وأنا أحلم بكايد وكسي ظل يقطر العسل طول الليل، عندما صحوت في الصباح تمنيت لو أن لسان كايد يداعب كسي الحزين، في اليوم التالي إلتقينا على السطح أنا وكايد وكنت أرتدي بنطلون سترتش ضيق لونه نهدي ولما رآني كايد جن جنونه وبدأ يبوسني ويدعك بجسمي ثم نزع عنه بنطلونه فرأيت زبه منتصبا يخترق عتمة الليل وطلب مني أن أمسك زبه كما تفعل النساء، ففعلت وكان زبه قصيرا رفيعا يشبه زب الكلب، ولكنه كان منتصبا كالحديد، طلب مني أن أمصه ففعلت ذلك وتذكرت منظر ماما وهي تمص أير بابا الكبير والذي لا أعرف كيف يدخل كله بها، بدأ كايد يبعبص في كسي وطيزي وأنا أمص وأمص حتى قذف في فمي بضع قطرات قليلة فشعرت بطعم السائل الدافئ، ثم نزل إلى كسي وأشبعه لحسا ولعق البظر الصغير فكدت أجن وظل كذلك حتى قذفت وأنا أخرمشه بأصابعي، في اليوم التالي رويت حكايتي لبنات صفي فجن جنونهم وتهيجوا وأصبحت كل واحدة منهن تشتهي الصبيان، على سيرة المدرسة، كان معنا إحدى البنات إسمها وسام وقد بلغت مبكرا وأصبح لها أثداء وطيز كبيرة وكس كبير مليء بالشعر في سن مبكرة، وكانت تحدثنا عن دورتها الشهرية فنشعر بالغيرة، ننطر إليها وكأنها سيدة بكل معنى الكلمة، كان كس وسام مصدر رزقها، فكانت تأخذ من كل بنت مبلغ يعادل ربع دولار مقابل أن تذهب معها إلى الحمام وتخلع ملابسها وتسمح لها برؤية كسها المليء بالشعر، ولمن ترغب يمكنها لمس وتحسس هذا الكس الرهيب مقابل دفع المبلغ مرتين، أخبرت ماما عن قصة وسام وأنني شاهدت كسها المليء بالشعر ولمسته، فأخبرت ماما بابا الذي هاج وماج وضربني وقال لي هذه البنت شرموطة، وكان يضربني أكثر شيئ على طيزي، ومنعني من الذهاب للمدرسة لمدة أسبوع، تعلمت الدرس، الحفاظ على الأسرار وعدم إخبار ماما بأي شيء، تكررت حالتي مع كايد حوالي الشهر إلى أن عملت ماما لنا كمين ومسكتنا بالجرم المشهود فمنعتني عنه بقسوة ودون رحمة وفرضت علي رقابة صارمة دون رحمة، كنت أخبر صديقتي سميرة بكل أسراري وكانت متعاطفة معي وصرنا نجتمع سوية في بيتنا ونقوم أحيانا ببعض الممارسات التي عرفت بعدها أنها تسمى سحاق، كانت سميرة تداعب نهودي الذين بدأوا يظهروا قليلا، في حين أنها هي ذاتها بلغت مبكرا وكان لها بزان جميلان وكس أجمل من كس برتني سبيرز، نلحس أكساس بعض ونتبادل القبل ومص الشفايف حتى تأتينا الرعشة الجنسية، مرة دخلت علينا خالتي نور وهي طالبة في الجامعة كلية الآداب وشاركتنا حفل السحاق بعد أن ضحكت وقالت أننا ما نزال صغار على مثل هذه الأمور، ولكن خالتي نور قالت لسميرة: نيالك على هالكس، سميرة لم تدم طويلا في حياتي لأنها سافرت إلى دولة عربية، وأنا أتابع أخبارها وقد أصبحت محترفة النيك وقد لوعت الكثير من الأيور.

في الصف التاسع وكنت قد كبرت وأصبحت بنت فرفورة وبتجنن ويرتعش الأولاد لرؤية طيزي وهي تهتز، قررت أن أكون بنت مؤدبة لا تفكر بالرجال، ولكن حصلت حوادث كثيرة أقنعتني أن النيك هو هدف البنات والأولاد، فصرت أهتم بنفسي وأرتدي الملابس التي تثيرني قبل أن تثير الآخرين، أضع المكياج على وجهي وأفعل غيره الكثير، بينما كنت أجلس في الباص عائدة من المدرسة إلى البيت، وكان على ما يبدو شكلي يثير الرجال، وكان الباص مزدحما، أحسست بشيء صلب يضغط على كتفي، لم أعرف ما هو، وبدأ هذا الشيء يتحرك جيئة وذهابا، ثم زاد في الحركة، نظرت حولي وإذا بشاب يقف فوقي في ممر الباص ووجهه محمر من الخجل والإرتباك، وهذا الشيء يعود له، أدركت أن هذا الشيء هو زب ذلك الشاب، وأنه يحك زبه بكتفي من شدة الهيجان، لا أعرف إن كان هذا إغتصاب أم ممارسة متطورة للعادة السرية، أعجبتني اللعبة وشعرت بالشفقة على هذا الشاب الممحون الذي يبحث عن كس يطفئ به لهيب أيره، فلم أمانع ولزمت الصمت لكي أعرف أين سيصل، مضى حوالي عشر دقائق وهذا الزب يحك بي ويتصلب أكثر وأكثر، ثم فجأة أحسست بشيء ساخن فوق كتفي، وبعدها انتشرت الرائحة، إنها رائحة الجنس، رائحة نطافه، عندها شعرت بالقرف والإرتباك، إبتعد هذا الشاب ثم نزل في الموقف التالي مباشرة، لا أعرف إن كان الركاب لاحظوا ما حصل أم لا ولكن أحدا لم يتدخل، في الصيف كنا في معسكر تدريبي مدته أسبوعين ننام فيه ونتدرب، ولكن كان المدربين كلهم رجال وذوي رتب عسكرية، فبعضهم ملازم والآخر عقيد، كان همهم اصطيادنا بكل الأساليب، تعاملوا معنا كالحيوانات، لا أنسى يوم أخذونا إلى حقل الرماية العسكرية، ظننت يومها أننا في حقل الرماية الجنسية، أو في مستشفى توليد، سلمونا البنادق وقالوا لنا إنبطحوا أرضا فانبطحنا، وطلبوا منا أن نصوب على الهدف وألا نطلق النار إلا بعد صدور الأوامر، كنا مستلقين على بطوننا، وبدأ الرجال يمرون من فوقنا جيئة وذهابا، وتمتد الأيادي إلى البنات، فالرجال بحجة أنهم يعلمونا كيف نصوب على الهدف بدأوا يمدون أياديهم كيفما اتفق، عشرات الأيادي امتدت إلى طيزي، ووصلت الوقاحة بأحدهم أن أنزل يده إلى كسي ونهودي بحجة أنه يريد أن يرفع بطني قليلا لدقة التصويب، حصلت يومها حالة هيجان جنسي جماعي، صرت أتخيل هؤلاء الرجال كالكلاب الهائجة، أطلقنا الطلقات وصبنا الهدف، وأكيد أن هؤلاء الرجال أطلقوا طلقات مشابهة في الليل على أهداف افتراضية وهمية هي أكساسنا نحن البنات، شعرت بالقرف من هؤلاء الرجال، وشعرت بالخوف من المستقبل، كيف لهؤلاء الجنود أن يحاربوا ويحموا البلاد من العدو، هؤلاء هم الأعداء الحقيقيون أولاد زنى، حدث أيضا في نفس الفترة أن عمتي نور أخت بابا التي هي طالبة في الجامعة، والتي سمعت بابا يقول أنها شرموطة وأنه يرغب بنيكها، كانت تعشق أحد الطلاب الذين معها في الجامعة وإسمه صقر، كانت نور لا تسأل عن أحد ولباسها غير محتشم فتلبس الملابس الضيقة والقصيرة، وكان كسها يبرز من تحت السترتش بكل تفاصيله وهي فخورة بهذا الكس الذي يسلب عقول الشباب، أما بابا فكان دوما يؤكد أن هذه البنت شرموطة، كانت نور تعشق صقر حتى العبادة، أما صقر هذا فهو من أصول ريفية من منطقة بعيدة عن منطقتنا، وبما أننا كنا نسكن في نفس البيت فكنت أعرف الكثير عن تفاصيل حياة نور بالإضافة أنها تمارس مع ماما طقوس نتف الكس، مرة كنت أنا وماما في البيت وكان بابا مسافر فجاءت عمتي نور بصاحبها إلى البيت، ودخلوا الغرفة وأقفلوا الباب، سألت ماما كيف تسمح لهم قالت مالناش دعوى، لا أعرف ماذا فعلوا في الغرفة ولكن بالتأكيد أنهم لم يلعبوا الشطرنج، لم يمض وقت طويل حتى هربت عمتي نور مع حبيبها إلى الضيعة ووالدي لم يفعل شيئا لردها مع أنه كان غاضب منها، أما جدتي فكانت تبكي على فراق ابنتها، بعد بضعة شهور عادت إلينا عمتي نور وأخبرتنا أن زوجها دخل السجن وعليه حكم طويل الأمد لجريمة ارتكبها، فرحنا لعودة عمتي نور، وأصبحت تنام في نفس الغرفة مع عمي وليد الذي يصغرها بسنتين، لاحظت وجود علاقة حميمة بين عمتي وعمي فبدأت أراقبهم وأتجسس عليهم، فاكتشفت أن الرجال مستعدون لنيك أي كس ولو كان كس أخواتهم، بابا يقول ليتني أنيكها، وعمي بدأ يفعل شيئا، نظرت من ثقب الباب في آخر الليل وشاهدت عمي وليد وهو ينيك عمتي نور بشهوة فائقة وهو يقول لها: نيال صقر عليكي، يا ريتني كنت أنا اللي فتحت هذا الكس، بزازك أحلى من بزاز رانيا، مرة ثانية إنتفي كسك، كس أحلى لما يكون منتوف، حملت عمتي نور وأنجبت طفلة جميلة إسمها لولو، وما زال الكل يعتقد أن الطفلة هي إبنة صقر القابع بالسجن، بعد ذلك اكتشفت جدتي سر العلاقة التي بين عمتي نور وعمي وليد، فأبعدتهما عن بعض وأجبرت عمتي نور على السفر إلى ألمانيا للإقامة عند عمتي ريم التي تزوجت أيضا بطريقة مشبوهة وسافرت إلى ألمانيا، عمتي ريم كانت قد تورطت في قصة مع شاب غرر بها وهربت معه إلى قريته وغابت لمدة أسبوع، ذهبت عذراء وعادت مفتوحة وبعد أيام تبين أنها حامل، ضربها جدي ضربا مبرحا وقال لها فضحتينا، وكات أن تموت من شدة الضرب، إلا أن جدتي تدخلت وأنقذتها، بعد ذلك طلب جدي من أحد طلابه أن يتزوجها لكي يستر العار ويخبئ الفضيحة، وهذا ما جرى، تزوجها هذا الطالب وهاجر معها إلى ألمانيا، ولكنها تعيش على هواها هناك، أما زوجها فهو زوج بالإسم وفي الواقع لا يعترف بها كزوجة، علمت بعدها أن عمتي نور كانت تنتاك مع زوج عمتي ريم في ألمانيا، وحصلت فضيحة هناك، لذا اضطرت جدتي إلى إعادتها إلى البيت مرة ثانية، ولا أدري الآن مع من تنتاك، ولكن الأكيد أنها لا تقاوم الأيور وهي سريعة العطب، قصة أخرى حصلت أيضا مع خالتي أمال أخت ماما، أمال خالتي تدرس أيضا في الجامعة وهي لعوب وتحب التحرش بالأولاد، أحبت أيضا شاب يدرس معها في الجامعة إسمه رائد وهو من الريف كذلك ويدعي أنه مليونير، وهو من مذهب آخر غير مذهبنا، رائد خفيف دم ومهضوم وماما كانت أيضا تستلطفه.

بابا سافر وتركنا لفترة سنة، وفي هذه الأثناء أصبحت خالتي أمال تأتي إلى بيتنا مع صاحبها رائد، وحاول رائد أن يخطبها من أهلها فكانت هناك معارضة شديدة لاختلاف المذهب، صار ملاذهم الوحيد بيتنا، فكانوا يدخلون غرفة نوم ماما ويغلقون الباب ونس مع الآهات والتأوهات، وفي إحدى المرات إختبأت أنا في الخزانة وشاهدت كل طقوس الجنس بينهم وتعجبت كيف أن رائد كان قد انتهى من فتح خالتي لأنه أدخل زبه بكامله داخل كسها، وكان وهو ينيكها يقول لها ليتني أستطيع نيك أختك (أي ماما)، أنا أشتهيها، جسمها بجنن، نيال زوجها، وهي تقول له عيب عليك، تمنيت لو ينيكني بدل ذلك، بدأت أدعك في كسي ونهودي حتى أتتني الرعشة، عندما ذهبوا للحمام خرجت بسرعة، بعد ذلك سألت ماما كيف تسمح لهم بذلك؟ فقالت لي أنت صغيرة ولا تتدخلي بمثل هذه الأمور، سافرت ماما فجأة إلى إحدى الدول العربية وسافرنا معها حيث لحقنا بوالدي، وبعد مدة قصيرة اتصلت خالتي أمال بماما وأخبرتها أنها حامل وتخشى الفضيحة ويجب أن تتزوج بسرعة، ولكن والدها يعارض هذا الزواج، ساعدتها ماما ورتبت لها ولحبيبها أمور السفر والفيزا، وما هي إلا أيام وإذ بالحبيبين يسكنون بيننا، وبما أن بيتنا كان كبيرا أشبه بالفيلا فارتأى الجميع أن يمكثوا معنا ولا حاجة لإستئجار بيت آخر، وكانت ماما متحمسة لهذه الفكرة، تزوج الحبيبان على عجل دون فرح أو طقوس وبدأوا شهر العسل بوحام خالتي، كانت ماما تدفع للعروسين كل ما يلزم من نفقات لأنهما بدون عمل، وكان العريس يقدس ماما ومستعد أن يبوس قدميها أو حتى كسها إن طلبت ذلك، في نفس الوقت كانت العلاقة بين ماما وبابا سيئة، فبابا أصبح متزمت أكثر من اللازم، وفرض علي أن أغطي كامل جسمي ووجهي بالأسود، لم يعد يظهر إلا عيوني فقط، في هذه الفترة كان عمري 17 سنة وأصبحت أنثى مكتملة بكامل شهوتها وأعرف عن الجنس الكثير، كنا نشاهد مع الفتيات في المدرسة أفلام سكس كثيرة على الكمبيوتر، فلم تعد هناك أسرار أو حواجز، ولكن بابا يعتقد أنني ملكة العفة والطهارة، وكان يخشى أن يحصل معي ما حصل مع عمتي التي هربت مع صاحبها ثم ناكها أخوها أو مع أخته الثانية التي هربت إلى ألمانيا، بابا ربما يعرف أننا في العائلة نحن النساء خاصة نعشق الجنس، وتاريخ نساء العائلة كله مشرف ويوقف أيور الأولاد، ربما أنها الجينات التي لا حل لها، كنت أعتبر ماما أميرة الشرف والعفة وأنها غير كل هذه النساء، ويا للهول ما شاهدت، شاهدت رائد وهو يدخل أيره في طيز ماما وهي تقول له نيكني، نيك، أنا بحبك، أنا ساعدتك لأني بحبك، كان أيره أكبر من زب حمار، ظلا يتنايكان لمدة ساعة، زدت المراقبة فاكتشفت أن رائد متزوج البنت وأختها أي خالتي وماما، وأنه يمارس طقوس الجنس مع ماما كلما طلبت ذلك، بعد ذلك حضرت جدتي أم ماما وسكنت معنا وكانت بينها وبين رائد أيضا علاقة حميمة، لم أستطع ان أعرف إن كان أيضا ينيك جدتي أم لا، ولكنها تقدسه وتدافع عنه بشراسة، وشاهدته أكثر من مرة أمام الجميع يضع يده على ظهرها وتنزل يده قليلا قليلا حتى أعلى طيزها وهي مبسوطة ولا تعارض، قلت في نفسي لا بد أن هذا الرائد متميز، فقررت إغواءه، صرت ألبس الملابس الضيقة أو القصيرة والمغرية في البيت وأغطيها طبعا بالعباءة أو الملاية، كنت أختار الألوان الزاهية وأستعمل أغلى العطور وأضع المكياج وكأنني عروس في ليلة دخلتها، صرت أشتهي رائد وأحلم به، وأمارس العادة السرية وأنا أتخيله وهو ينيك كل نساء العائلة، تخيلته يمارس الجنس معي ومع ماما وخالتي وجدتي في نفس الوقت، ارتعشت وارتعشت، عندما كان يمر من قربي أحرك العباءة لكي يظهر من تحتها بعض ما عندي، صرت ألاحظ عينيه كيف تريد أن تأكلني، جعلته كالقط المشتهي، صار رائد يدور في فلكي ويدللني ويشتري لي البوظة والهدايا الثمينة، مرة قلت له أن يأخذني بالسيارة إلى السوق ففعل ودخلت معه إلى محل ملابس داخلية واشتريت ستيانة (حمالة صدر) وكلسون نوع تريمف لون بطيخي، جن جنونه، خاصة عندما عرف أن مقاس نهودي 36 د، وقال لي أنه لم يكن يتخيل أن لي مثل هذا الصدر الكبير على الرغم من صغر سني، فسألته إن كان صدري أكبر من صدر خالتي فأجاب نعم، وهو يقود السيارة شاهدت زبه ينتفخ من تحت البنطلون وكان مرتبكا، لم نعد بسلام إلى البيت فقد صدم سيارة من الخلف وتعرضنا إلى رضوض طفيفة.

استمر هذا الوضع وعلى ما يبدو أن ماما خجلت من نفسها ولم تعد تنتاك معه بعد أن تحسنت علاقتها مع بابا، استمر وضعي مع رائد على هذا الشكل وأنا أتمتع بإغواءه وأشعر أنني منافسة لخالتي وأن عليها أن تقبل أن نتقاسم زبه، جاء موعد الولادة، ذهب رائد بخالتي إلى المستشفى، فولدت هناك وكانت ولادتها صعبة وعلمت أنهم شقوا كسها بالمشرط شقين كبيرين لإخراج الجنين الذي كان رأسه كبيرا كزب رائد، أكيد أن خالتي جاءتها الرعشة وهم يخرجون هذا الجنين من كسها، حسدت خالتي على أن كسها المشقوق ذاق طويلا طعم هذا الزب الكبير، لم أعد أحتمل، صرت عندما يغيب بابا أظهر أمام رائد مكشوفة الوجه، قال لي كلاما لطيفا عن جمالي ورقتي وكان يقول دوما نيال اللي بده يتجوزك، فأقول في نفسي نيال زبك، خالتي مريضة بعد الولادة وأنا ورائد نخدمها، أما ماما فهي غالبا في العيادة، وبابا في عمله حتى وقت متأخر من الليل، صرنا نلتقي في المطبخ وبدأ يمد يده على طيزي قليلا ثم يتراجع، صرت أشجعه أن يتمادى أكثر، فيمد يديه إلى نهودي من فوق العباءة، ألبس له القصير من تحت العباءة وعندما يشاهده يجن جنونه، مرة قررت أن أذهب معه إلى الآخر، فنتفت كسي وأزلت جميع الشعر عنه، جاءتني الرعشة وأنا أنتف لأنني تخيلت رائد وهو يأكل هذا الكس الذي أصبح مثل البلور، لبست الكلسون والستيانة لون بطيخي، لم أرتدي فوقهم أي شيء سوى العباءة، تمددت في غرفة نومي، بعد مدة سمعت صوته ينادي علي وكان معتاد على ذلك فهو يلاحقني كثيرا، تصرفت وكأنني نائمة، فدخل الغرفة ورفع العباءة عن جسدي النحيل، ويا لهول ما رأى، أصبح كالمجنون، رأيت أيره كيف قفز بسرعة البرق، انبطح علي وبدأ يقبلني ويداعبني ويلحس أشفافي ويعضهم، ثم نزل إلى نهودي فأكل منهم ما شاء، انتصبت حلماتي وجاءتني الرعشة الأولى بسرعة، بعدها خلع عني الكلسون الضيق فقال لي أنه لم ير في حياته أجمل من

هذا الكس الصغير الذي هو أشبه بكس باربي، سألته إن كان كس خالتي المشقوق أجمل فقال لي أنه لم يعد يطيقه، فتح شفرتا كسي وبدأ يداعب بظري بإصبعه، ثم لحسه بلسانه ووضع إصبعه في طيزي، أما أيره فكان ينتفض، لم أستطع الصبر من شدة الهيجان، فقلت له أن ينيكني كما كان يفعل مع خالتي ومع ماما، فقال لي عيب وأنت صغيرة وغير مفتوحة، قلت لا يهم إفتحني، أريد أن أحمل منك، أريد أن أنتاك، بعد عدة توسلات رفع ساقاي إلى أكتافه وأدخل أيره في كسي قليلا قليلا ثم كبس فجأة وأدخله بالكامل فإذا أنا إمراة مثل خالتي، مفتوحة من زب طالما اشتهيته، قذفت مرة ثالثة ثم مصصت له زبه حتى قذف في فمي، نظف نفسه وعاد مسرعا إلى خالتي، أما أنا فاستحميت ونمت.


الحب قديم والنيك جديد

أنا اسمي سيف وعمري دلوقتي 35 سنه وحبيبتي اسمها هاله، كنت بحب هاله وأنا شاب صغير يعني 18 سنه كده اول ماتعرفت بيها مكنش لسه الموبايل انتشر كده كنا بنكتب جوابات، كتبتلها جواب واديته لصاحبته توصله ليها واخدت الجواب وردت عليا كان اللي المقصود من الجواب إني اقابلها في مكان بعيد ووافقت، المهم اتقابلنا في يوم دراسه ليها وكانت مزوغه وقعدنا وهزرنا ومسكنا ايد بعض واول مره اقرب لبنت كانت المره دي حسيت إني عايز اكلها قربت من وشها لقيت شفايفها جميله قربت اكتر لقيتها مش معترضه قربت كمان ولمست شفايفها بشفايفي ويالهوي على جمال شفايفها وطعم شفايفها مكنتش اعرف إني بعرف ابوس بس حسيت بنفسي متمكن في البوسه اوي جايز ده من الافلام اللي كنا بنشوفها على النت في الوقت ده بس مش عن طريق الفون، المهم كانت اول بوسه واول حضن واتكرر الموضوع كتير وحسيت انها بتاعتي وملكي وخلاص هكمل عمري معاها، بعد فتره مش كبيره سافرت بعد الجيش على طول وانقطع اتصالي بيها ومحدش من اهلي كان يعرف بقصتنا، لما رجعت بقيت ادور على خيط يوصلني ليها لحدما في مره كنت بحضر فرح في قاعه كبيره وبالصدفه شفتها، آه هي جميله كالعاده نفس الشفايف والعيون نفس الضحكه لسه هروح اكلمها لقيت راجل وقف معاها معرفش هو مين بس لما مشي روحت وقفت جنبها وأنا متنح اول ماشافتني ارتبكت واتوترت ووشها احمر ومشيت راحت للبوفيه، روحت وراها هاله استني بتهربي مني ليه؟

هاله: مش بهرب وبصت للارض... أنا اتجوزت وجوزي بره

أنا: اتجوزتي؟ مكنتيش قادره تستنيني زي ماوعدتيني

هاله: أنت اتآخرت واهلي صممو على قريبي، المهم طمني عليك أنت عامل إيه

أنا: اطمنك عليا؟ لو قولتلك ميت هكون برحم نفسي من عذابي دلوقتي، بس طالما انتي بخير هقولك ان أنا كويس، قالت أنا عارفه كويس انك اكتر حد بيحبني، وملامحها اتغيرت شويه

وقالتلي اديني رقمك هبقى اكلمك، كان الموبايل بدا بقى ينتشر في مصر، المهم اديتها رقمي وحاولت اخد رقمها رفضت وقالت هكلمك متقلقش بس عشان جوزي، صدقني هكلمك وعشان تطمن ومتدورش عليا كتير لو تهت منك العروسه تبقى بنت خالتي ابقى اوصلي عن طريقها لو مكلمتكش واعمل اللي أنت عايزه، خلاص بقى متقلقش هكلمك، قالت كده ومشيت.

كملت الفرح وأنا براقبها المهم خلص الفرح وكل الناس مشيت، وبعد اسبوع لقيت تليفوني بيرن فتحت الوو قالت الو اول ماسمعت صوتها بصيت ع الرقم كآني بحفظه في دماغي واتكلمنا وفضفضنا لبعض وقالتلي أنا فاكره كل لحظه بينا وانها مش سعيده مع جوزها وكل تفاصيل حياتها قالتهالي واتقابلنا مرتين تلاته في مطعم واتكلمنا كتير على الياهو وطلبت منها صوره بعتتلي صور ليها بقمصان نوم تحفه، بصراحه الموضوع ارتفع من درجه حب لحب حتى مطلع الفجر وجينا نتفق على خروجه تاني قالت اوكي نفس المكان بكره، قولتلها لا تعالي نتقابل عندي في الشقه، قالت ليه؟ قولتلها عادي عشان محدش يشوفك ويكون يعرفك وكده، قالت بس أنا عارفاك وعارفه جنانك هوافق بس بشرط، قولتلها اوامر طبعا إيه هو الشرط، قالت تقعد باحترام، قولتلها اكيد من غير ماتقولي، المهم تاني يوم رنت عليا وقالتلي إيه العنوان اللي أنت ساكن فيه، قولتلها عنواني الجديد وجات اول مافتحت باب الشقه حسيت إني داخل الجنه دخلت وقفلت وراها ودخلنا قعدنا وشربنا نسكافيه لانها بتحبه ودايما تطلبه حتى واحنا صغيرين وبعد شويه كلام قمت اجيب ميه نشرب وغيرت مكان قعدتي وقعدت جنبها بصتلي ورفعت حاجب وقالت بقولك إيه أنا حفظاك اتلم، قولتلها كان ممكن اتلم لو مكنتش شفت القميص اللي بعتيهولي من يومين بجد كان جامد عليكي أنا مش عارف ليه أنا حظي وحش كده حد يضيع العسل ده من ايده، قالتلي ماهو العسل كله قاعد معاك اهو، الجمله دي فتحت ابواب كتير مسكت ايدها وقولتلها ممكن طلب؟ قالت إيه، قولتلها بوسه، قالت سيف أنا متجوزه وجيت بس عشان متزعلش وتحس إني اتغيرت معاك أنا لسه بحبك وهفضل احبك بس أنا متجوزه يعني هيفضل حبك في قلبي بس، قولتلها وأنا مش عايز غير بوسه ومش هطلب حاجه تاني،اسكت، مسكتش طبعا، مسكت ايدها وقربت منها، يابني أنت مجنون وهي بتضحك، قربت وقربت وهجمت على شفايفها ثواني واستسلمت للبوسه عرفت انها كانت عارفه ان ده هيحصل، المهم وأنا ببوسها حطيت ايدي على بزازها وعصرتهم عصر خفيف لقيتها ريحت معايا على كنبه الانتريه عدلت نفسي بسرعه من غير ما اسيب شفايفها وفكيت زرار من هدومها ودخلت ايدي ومسكت بزازها وقرصت حلمات بزازها قرص خفيف وهي حطت ايدها على ايدي وضغطت عليها فهمت انها بتقول اكتر قعدنا نبوس ربع ساعه مصمصت شفايفها ونزلت على دقنها ورقبتها واول مامسكت ودانها بشفايفي سابت نفسها خالص وريحت ايدها خالص، مديت ايدي على صدرها ونازل على بطنها وشديت الجيبه لفوق وحطيت ايدي على كسها من على الاندر ودعكته دعك خفيف وهي عماله تضم في رجليها وتتآوه وأنا نزلت بشفايفي ولساني على بزازها اللي طلعتهم من البرا كل ده واحنا مش حسين بنفسنا لقيت نفسي هيجت اوي عليها ولقيتني بقلع بنطلون الترنج اللي كنت لابسه ومسكت ايدها ومسكتها زوبري اول مامسكته قالت يالهوي زوبرك مولع تعرف إني اول مره اشوفه رغم انه حك فيا كتير زمان، قولتلها اهو معاكي اعملي فيه اللي يعجبك، قالتي بس بقى أنا همشي، قولتلها نعم بتهزري، قالتلي مفيش حاجه هنعملها اكتر من كده قولتلها طيب مصيه وبعد كده ابقى امشي مش همنعك، قالت ماشي قربت زوبري من بقها شفايفها كانت سخنه من البوس ومسكت زوبري بشفايفها وبصت لزوبري بصه وقالتلي اشمعني زوبرك مش بيدخل بقي بسهوله، بصتلها وكاني نسيت انها اتجوزت وقولتلها يعني إيه اشمعنى زوبرك زوبر مين تاني، قالتي جوزي يابني أنت اهبل، بصراحه حسيت إني اهبل بس زعلت وشديت زوبري من ايدها وقعدت قالتلي مالك قولتلها راعي شعوري ومتجبيش سيرته قدامي، راحت ناطه فوق مني وقالتلي مانا معاك اهو وانت عارف إني بحبك أنت في الوقت ده كنت أنا قالع البنطلون وزوبري واقف وهي فوق مني روحت قايم وأنا شايلها ونيمتها على الارض ونزلت فوقيها وشفايفي واكله شفايفها وشديت الجيبه لحد وسطها واحده واحده وفتحت رجليها شويه وحطيت زوبري بين رجليها وفضلت طالع نازل وزوبري بيحك في شفايف كسها والاندر حاجز بينهم شديت الاندر جبته على جنب وكسها بقى مباشر مع زوبري حسيت بكسها مبلول وأنا بجيب الاندر على جنب مسكت زوبري بايدي وحكيت طربوشه في شفايف كسها طلوع ونزول وكل مااعمل كده تفتح رجليها اكتر واول ما حطيت طربوش زوبري على اول كسها بين الشفايف استعداد للهجوم قفلت رجليها وقالتلي لا مش هينفع بس حسيت من كلامها ان تمنعها ده عشان متبقاش قدامي انها شرموطه وعايزاني زي زمان احاول اخد منها البوسه بالعافيه قولت هجرب فتحت رجليه بايدي وشديت وسطها عليا وحطيت زوبري بين شفايف كسها المبلول ونزلت بصدري على صدرها وحضنتها وقربت لودنها وقولتلها مش هعمل حاجه غصب عنك أنا مش هدخله بس خلينا كده شويه قالت ماشي بس عشان خاطري مدخلوش هزعل منك لو دخلته، في الوضع ده كانت قافشه وكآنها ماسكه رجليها على وضع معين لما نزلت بصدري على بزازها وبوستها ومصيت حلمات بزازها الوردي حسيت برجليها بتفتح شويه بشويه ضغطت بزوبري شويه على كسها لقيتها عادي ضغطت اكتر الطربوش بدآ يدخل كسها مسكت شفايفها بشفايفي ومصيت لسانها وأنا بدخل زوبري بشويش عشان متقولش لا وفجآه بدإ الالم قالت براحه اهو اهو بتدخله وشايف في عيونها متعه وتمنع حريمي عايزه ومكسوفه عايزه وخايفه، قالت طب دخله وطلعه بسرعه وكفايه كده قولتلها بصي هي مره ومش هتتكرر خلينا نستمتع بيها، قالتلي خايفه ياسيف، قولتلها خايفه مني؟ قالت خايفه على بيتي، قولتلها لا متخافيش انتي عارفه إني بخاف عليكي ومش ممكن ائذيكي واحنا بنتكلم كنت بظغط على كسها بزوبري لحدمادخل اول كسها رفعت رجليها وعدلتها كويس ومسكتها من وراكها وبدآت ادخل زوبري كله جوا كسها السخن المبلول كل ما اسمع آه منها اهيج اكتر واحس بزوبري كآنه حته حديده بعروقه الخضرا البارزه منه كآنه بيشيل حديد غرست زوبري كله جوا كسها وبدآت انيك سحبت زوبري تاني بشويش ورجعت ادخله المره دي بقى بقوه اكتر كل دخله بشهقه منها طلعته ودخلته وجنون النيك مسكنا احنا الاتنين هي بتشدني عليها وأنا بشدها عليا بكل قوتنا كنت حاسس الجيران سامعين الخبط ده حسيت برجلها مضمومه على رقبتي جامد وفي في جسمها رعشه جامده عند الوراك كده وضامه كسها على زوبري جامد قولتلها تعالي جوا دخلنا على سريري نيمتها على حرف السرير خليت طيزها الملبن نازله من حرف السرير ورجليها كانت مرفوعه لفوووووووق وكسها مفتوح قدامي رشقت زوبري المشتعل ده في كسها رشقه قويه فعلا زي السكينه في الحلاوه وعن الخبط والرزع في الكس مش هقول حسيت بجسمها الملبن كله بيتهز بنيك حب عمري اللي ياما حلمت بجسمها زوبري خارم كسها وكسها مغرق زوبري بلبنها خليتها تعمل وضع الدوج ومسكت فلقتين طيازها كل مااهزهم كآن جيلي بيتهز جيلي بالفراوله احمر في ابيض فتحت فلقه طيزها ونزلت على طيزها بشفايفي بوس ومشيت لساني على طيزها ولحست خرم طيزها بلساني لقيت كسها بيفتح ويقفل مسكت زوبري وحطيته في كسها في اجمل وضع نيك في حياتي وبعد زوبري مافضل يدخل ويطلع من كسها كتير فجآه لقيتها هي كمان بتيجي عليا وترزع نفسها فيا جامد عرفت انها هتجيبهم تاني ساعدتها ونكت بكل قوتي كنت حاسس بزوبري بيخبط في حاجه جوا كآنه وصل لبطنها واتحركت بسرعه معايا كاني راكب على فرس هايج لحدمالقيت زوبري الجزء اللي بيطلع برا كسها غرقان لبن تقيل قالتلي طلعه برااااحه طلعته بشويش وراحت نايمه على جنبها وجسمها كله ميه قعدت جنبها وحطيت دماغها على دراعي وبوستها من خدها راحت قافشه شفايفي في احلي بوسه باللسان قالتلي هقوم البس وامشي قولتلها أنا لسه مجبتش لبني قالتلي مانا خايفه تجيبهم جوا قولتلها لا عايزاني اجيبهم فين قالتلي على بزازي نيك لحدماتحس انك هتجيبهم وطلعه وكب لبنك على بزازي قولتلها خليكي زي مانتي نايمه على جنبك كده بس اعدلي طيزك عدلت نفسها وخلت طيزها على حرف السرير وفردت رجليها اللي تحت وبعدت رجليها اللي فوق وأنا ركبت فوق رجليها اللي تحت ورفعت الرجل التانيه ودخلت زوبري في كسها اللي اتفتح على الآخر ونزلت نيك ودق في الكس الملبن الابيض في احمر ده وأنا رافع رجل وماسك بايدي التانيه بزها الشمال وهي بتمص في صباعي اللي في النص لما لقيت صباعي مبلول من شفايفها حطيته على خرم طيزها وحاولت ادخله بشويش مع حركه جسمنا وأنا بنيك فيها دخل منه شويه حطت ايدها على ايدي وشدت ايدي وقالتي مش المره دي طلعت زوبري منها ونمت جنبها وحضنتها وقولتلها يعني هنكرر الموضوع تاني قالتلي بس اوعدني محدش يعرف قولتلها والله ابدا ده سرنا، قالتلي يلا عشان اتأخرت قولتلها اجيبهم وخدي دش وبعدين اوصلك قالت طب يلا عايزاك تنيك جامد عشان الخول مكنش بيعمل كده كنت لما ابقى خلاص هاجيبهم كان بيجيبهم قبلي يلا نيك جامد عايزه يغمى عليا من زوبرك عدلت نفسها ع السرير وسندت على ركبها وكتافها على السرير وأنا على ركبي وراها ومسكت طيازها ونشنت على كسها بزوبري ودخلته وبقيت اشدها من وسطها عليا وارزع زوبري في كسها المولع انيك شويه وانزل بشفايفي على ضهرها بوس ولحس بلساني وارجع انيك تاني وفجآه حسيت بجسمي ولع نكت بسرعه شديده وأنا قارص على لحم طيازها بايدي وبقيت ادخل زوبري لاعماق كسها حسيت بزوبري بيستعد لرميها بقنابل لبنه خليتها تنام على ضهرها وركبت على بطنها ووجهت زوبري على بزازها وبدآت ارمي لبني فوق بزازها حسيت إني واكل فدان شطه حراقه طالعه من زوبري غرقت بزازها لبن وجه لبن على وشها وشفايفها خلصت لبني ونزلت عليها بوس كنت هقطع شفايفها وقمنا دخلنا الحمام اخدنا دش مع الاحضان ولبسنا واحنا نازلين قالت خليك أنت هنزل لوحدي ومترنش عليا أنا اللي هكلمك، هتوحشني قولتلها انتي وحشتيني اصلا هستني مكالمتك قالتلي حاضر باي ونزلت.


كانت بالصدفة

اسمي نوره وعمري 24 سنه.

بيوم وأنا خارجه من السوق وبصحبة أمي واخواتي توقفو دقايق عند محل وطلعت أنا قبلهم للسياره وفجاه انتبهت بوجود شخص قرب مني، سلم وطلب مني اخذ رقم هاتفه، ترددت كثييييير خاصه انها اول مره اتعرض لمثل هالموقف المهم، حتى يرضى يمشي وافقت اخذ رقم هاتفه وسجلته عندي وقبل لا يمشي اكد على ان اتصل حتى يتاكد من رقم هاتفي ويحفظه عنده المهم وصلت البيت واتصل علي اكثر من عشرين مره ولم اجييب عليه، بعد اسبوع تقريبا وهو من اول يوم شفته الى اليوم اي بعد اسبوع اتصل علي مايقارب ال30 مكالمه باليوم بدون رد مني، اجبته بيوم، طبعا يلومني على تاخري بالرد عليه والاغرب انه كان يؤكد لي انه منذ ان راني وأنا في باله وانه بداخل السوق كان معي خطوه بخطوه، الغريب إني لم انتبه له ا، كلمنا عن وضعه وعن شخصي وبعد خمس دقائق اخذ يحدثني على ان لي جسم رائع وانه اعجب بشده في جسمي (مع إني ارى العكس لاني امتلك جسما مملوء او كما يقال سميين) لكنه قال انه يحب الجسم الممتليء ويتمحن عليه ويتمنى سكس ساخن بقوة مع مثيلاتي واخذ يتكلم عن طرقه في ممارسة سكس ساخن وانه خبييير في اموره، طبعا كنت ملتزمه الصمت طوال المكالمه لانه عمري لم اصادف ابدا احدا يتكلم معي بهذا الشكل المهم واعدني في يوم على ان يراني في احدى الاماكن العامه، اقفلت الخط وبعد اسبوعين وأنا لم ارد على مكالماته خلال الايام الماضيه الا ان جائني مسج منه بانه يريد رؤيتي بهذا اليوم، ذهبت ورايته كان كما رايته من قبل ومن يراه يستحيل ان يتخيل انه هو من كان يتحدث معي عالهاتف، طلب مني ملاحقته لمكان ما، الى ان توقفنا تحت عماره في احدى المناطق وطلب مني مرافقته لاحدى الشقق كان هو يمتلكها على انها مكان امن لا يراني فيه احد ونكون براحتنا نمارس احلى سكس ساخن وحار، اقتنعت ونزلت معه وعند دخولنا المكان كان راائع جدا مرتب وكانه من احدى افخم اجنحة الفنادق الضخمه التي اراها بالمجلات او الافلام فقط، اجلسني الى الكنبه واستاذن ودخل دقيقه ثم عاد ومعه عصير جلسنا واخذ يتكلم عن امور لم انتبه لها لان فكري كان مشغول بتفحص المكان وروعته ولم اشعر بنفسي الا وهو بجانبي واخذ يهجم علي كالمجنون ويقبل كل مافي وجهي وينزل لرقبتي وخلع عني قميصي بسرعه غريبه وصار يلحس كل ما يطاله لسانه وهو يحضنني ويشد من يده على كتفي حتى لا استطيع الحراك، ورفعني بقوه لااعرف كيف استغربت الامر لاني كنت متاكده من ان احد لا يستطيع رفعي لو وقعت على الارض كيف له قوه ان يحملني ويمشي بي؟! ادخلني لغرفه كبيره جدا لايوجد فيها غير سرير كبير انزلني عليه ونزع عنه كل ما يلبسه وجثى فوقي واضعا يدي فوق راسي حتى لا اتحرك واحسست بزبه يفترش كسي وبسرعه ادخله بدفعه واحده لاعماقي ولم يابه لثانيه بصراخي وصوتي وأنا اتوسله بالتخفيف عني لكنه اكمل وصار يخرجه ويدخله بسرعه كبيره رفع راسه مدخلا لسانه لفمي ويمص شفتي بقوه بعد اقل من ربع ساعه وهو على حركه واحده شعرت بكسي ممتليء بماء كنت احسبه بول مني لكنه قال فرحا إني انزلت الذ مائي وانزل راسه وماهي الا لحظات حتى احسست بلسانه يتجول فيي ويشرب كل مافي كسي من ماء انزلته، رفع جسمه عني وجلس بالقرب من راسي على ركبتيه طالبا مني لحس ومص زبه له رفضت وبشده لكنه لم يابه لي، امسك راسي بيده وادخل زبه كامله بفمي حتى احسست إني ساختنق منه ورفع راسي طالبا مني ان امص له زبه بقوه وكلما عضضته بالخطا لجهلي بالمص ضربني وعصر نهداي بقوه الى ان رضي عني واخرجه من فمي وقلبني على بطني وقال لي انه سيذهب لجلب كريم واني لو تحركت من السرير سيدخله في طيزي بدون دهان كعقاب لي، استلقيت على بطني دون حراك وعاد واخذ يدلك طيزي بالكريم بعدها شعرت بزبه يتحرك ببطء شديد لداخل طيزي دفعه قليلا للداخل وصرخت من شدة الالم واذا به يعصر صدري بشده ويدخل اصابعه بقوه لداخل كسي واخبرني إني لو صرخت مره اخرى سيفعل الاكثر لي ومع كلامه لي دفعه بكامله لداخلي احسست باني سيغمى علي لكن ضربه لي على فخذي وظهري اعادني لوعيي، استقر فوقي دقائق واخذ يتحرك علي الى ان صرت اسمع صوت ضربه علي وبقوه بعدها احسست بشيء سااااخن جدا داخلي وسمعته يقول ما الذ نيكة طيزك يا حبيبتي احلى مليوون مره من كسك بعدها اخرجه من طيزي وادخله في فمي طالبا مني تنظيفه من حليبه والزمني على بلعه بكامله اخرجه من فمي وارتمى بجانبي وهو يحضنني ويده تغوص بداخل طيزي ولسانه يمص شفتاي بقوه، لم استطع التحرك ابدا من السرير ونمت وأنا على صدره وبعد ساعتين تقريبا احسست به يوقضني وهو يطلب مني ان اغتسل وارتدي ملابسي لاعود للمنزل لاني تاخرت.

لم استطع المشي فسقطت بالقرب من السرير وامسك بي وساعدني للوصول للحمام وفتح الماء علي وصار هو يغسل لي جسمي ويده تتجول بحنيه ونعومه على كامل جسدي خرجت من الحمام ممسكه بيده ولبست ملابسي لم استطع قيادة السياره فاجلسني بالكرسي الآخر وقاد هو سيارتي واوصلني لقرب البيت وتوقف بعيدا بامتار وطلب مني ان اقود السياره بحذر وهو سوف يلحق بي الى ان يطمئن لوصولي لداخل المنزل، وصلت ودخلت لغرفتي كالتائهه واذا به يكلمني ويطلب مني موعدا اخر لانه استمتع كثيرا بي واكد بانه لن يتزوجني احد غيره ولاداعي لخوفي من انه قد فض بكارتي وأنا عذراء وطمئنني بانه سيكون لي للابد.


رساله من مجهول

أنا متجوزه من عشرين سنه وعندي طفلين وزوج اكبر مني بعشرين سنه خدني عيله 19 سنه وقعدني مع امه وابوه حياه صعبه سهل اوصفها بالكلمه دي لان التفاصيل محتاجه قصص وهاكتفي ان الاتنين ماتو وبقيت حره من سنتين وبدات اتنفس واخرج واللبس، آه نسيت اقولكم أنا ست جميله، عارفه ان مفيش حد يقدر يوصف نفسه لكن بجد أنا ست جميله الفرق بيني وبين جوزي بقى واضح بشكل كبير لدرجه انه ممكن يبقى والدي مش جوزي وسنه ده مش شكل بس ده روح كمان في وقت أنا بنطلق للدنيا كل تعبيراته انه خلاص راحت عليه واني لازم افرمل نفسي علشان امشي معاه، من 2010 تقريبا دخلت عالم الفيس ودخل في حياتي ناس كتير، اللي داخل يهزر واللي عاوز يتشقلب وأنا بتفرج على دنيا جديده كانها شباك ببص منه من سجني اللي عايشه فيه طبعا كانت حماتي ماتت وسابت حمايا بمشاكله الصحيه وطلباته واخوات جوزي وزياراتهم وتعليقاتهم كنت بعمل كل حاجه ورايا واقعد على شباك دنيتي على الفيس اتنفس اهزر اضحك وكنت عامله لنفسي خط واقفه عليه علشان متحولش في يوم وليله لشرموطه كتير دخلوا من سكة الحب ومنهم فعلا عرف يشغلني يمكن كنت عاوزه اسمع الكلام ده حتى لو مش مصدقاه بس زي ما قلت مسكن موضعي ومن شخص لشخص حسيت فعلا بالحب وفي كل مره الطبع والنيه يقفلوا الحوار وارجع تاني للهزار وده خلى كتير يفهموني غلط واقتنعت ان الصحوبيه الحقيقيه مش موجوده ولازم يكون وراها حاجه تانيه بتظهر مع الوقت، ومن حوالي سنه اشتركنا في نادي كبير وبقى ليا متنفس حقيقي في الواقع مش قصة موبايل والفيس وبعد اقل من شهر جوزي خبط في واحد صاحبه من زمان اسمه وليد متجوز وعنده ولدين وبنت، وليد قاله ان صاحب تاني ليهم موجود برضه اسمه ماجد وهنا بقينا وسط شله لاصحاب قدام بمراتتهم وعيالهم وبقت عيله كبيره ومتنفس حقيقي كل واحد فيهم له مشاكل كتير وواضحه وظاهره وبقت حوارتنا كتير وهزار حقيقي وتسليه حلوه، بعد شهرين لاحظت نظرات وليد وهزاره المتعمد معايا صحيح مش حاجه صريحه لكن ملفته ليا وحسيت بها رغم انه كبير سنا برضه لكن اخترت التجاهل واهو هزار علني وسط الكل مفيش ضرر، العلاقه بين الشله بقت قويه ودخلنا في حياة بعض والدنيا بقت ظريفه وفعلا وجودنا وسط الشله غير حاجات كتير، وفي يوم وأنا قاعده بالليل على الفيس جت رساله من اكونت غريب ومن غير صوره ولسه معمول جديد وكاتب انه عاوز يتكلم معايا وانه شخص محترم كل ده كان عادي وكنت هاقفل الرساله ومش مهتمه بالرد عليه اصلا لحدما كتب انه يعرفني كويس وانه قريب مني طبيعي كنت لازم اهتم واتعدل على سريري واحاول افهم مين ده لما بدأت اهاجمه واحقق معاه اتوتر واعتذر وقالي اعملي بلوك علشان ارتاح وده زود فضولي اكتر عقلي سرح في اشخاص كتير ودماغي هاتنفجر ده حد قريب مني وزاد الموضوع انه قال انه لامسني، هنا بقى مقدرتش وعملت بلوك بسرعه ونفسي سرعته زادت ومعرفتش انام الليله دي، تاني يوم ومن كتر التفكير فتحت البلوك وبعت له طلب صداقه لقيته اون لاين وبدانا الكلام وشويه شويه عرفت انه وليد صاحبنا من النادي لكن من غير ما يعترف ولما واجهته اعترف وقاللي انه بيحبني من زمان لكن مكنش عنده الشجاعه انه يواجهني طبعا هزرت معاه وفهمته انه ممكن نبقى أصحاب لكن يبعد عن دماغه فكرة الحب والمحن ده وانه ممكن يبقى بينا صحوبيه على جنب وابقى ليه صاحبه جدعه انطلق في كلامه وانه بيعمل سكس على صوري زي المراهقين والصور دي كانت في رحلاتنا مع بعض كاسره واني عارفه بظروفه مع مراته وفهمته إني خايفه علينا واننا كده بنلعب بالنار لو وافقت على مشاعره دي واني ملتزمه باللي اقدر عليه أصحاب وبس قاللي انه معاه ليا صور كتير في اماكن مختلفه لكن طلب صوره ليا أنا اديهاله هاتفرق معاه كتير وهاتختلف عن اي صوره عنده ليا وبدون ما اشعر بعتت له صوره عاديه وأنا في المطبخ ولبس اقل من انه عادي وبدون ميك اب وكان طاير بيها رغم ان جسمي كله مش ظاهر منه حاجه، قفلنا على كده وهو انشغل وأنا حسيت بشعور غريب مش قادره اوصف هو إيه اعجاب وحب راجل غريب وده يرضي غروري كأنثى ولا اهو متنفس جديد للتسليه مرت الايام وحنا بنتكلم على الشات والموبايل احيانا وبنتكلم في كل حاجه وبنهزر في كل حاجه ومع الوقت اتعودت على كلامه السافل احيانا ولكن في اطار الصحوبيه وحتى وهو بيمدحني كنت بنبسط، في يوم بنتكلم وكنت لابسه شورت وتيشرت خفيف من الحر وبنتكلم لقيته كرر طلبه انه عاوز صوره ليا زي ما أنا قاعده هزرت وقلتله ملط كده فكر فعلا إني من غير هدوم واتجنن واترجاني اتصور وابعتله وبعد ضحك وهزار واصراره اتصورت لكن مقدرتش ابعت له رجلي وفخادي قصيت الصوره وبعت الجزء اللي فوق واول ما شافها اتجنن اكتر والرجاء زاد انه عاوزني كلي وبدات احس بهياج بيزيد غصب عني وفكرت انه هايتفرج على فخادي ويهيج عليها خلتني من غير تفكير ابعت الصوره كامله وطبعا شلال من الاعجاب والكلام على جمالي وحلاوتي وده يرضي اي ست وطبعا وسط ده بنتقابل في النادي عادي ولا يبان علينا ان في حاجه احيانا يكتبلي على الشات وسط ما احنا قاعدين وكان في نظرات منه تقولي افتحي الشات من غير ما حد ياخد باله احيانا بنطلونك نار أنا متخيلك دلوقتي من غيره اغيظه اكتر واحط رجل على رجل ده غير لمساته اللي تبان انها غير متعمده لكن أنا لوحدي بس اللي حاسه وعارفه انها مقصوده وبقت الخروجه فعلا ليها طعم تاني رغم إني ملتزمه بالصداقه وكل اللي بعمله ده هزار لكن جوايا هياج مخفي عنه رغم هياجه عليا الظاهر والواضح ليا أنا بس وحرصه انه يخفيه عن المجموعه كان مطمني اكتر وبيخليني ازيد في الهزار الخفي بينا، طلب نتقابل بره لوحدنا ورفضت مره واتنين ومع الزعل والخصام وافقت واتقابلنا في مكان عام بعيد عن كل معارفنا واتكلمنا وهزرنا وكله كان عادي لحدما جينا نروح وطالعين من المكان مسك ايدي فجأه ومرضاش يسيبها وأنا ميته من الضحك على طريقته وطبعا بحاول افلت ايدي وده كان مهيجه اكتر ركبنا العربيه حط ايده على فخدي وأنا اشيلها واقوله اتلم اتكررت الخروجات والفسح لوحدينا وفعلا اتعودت عليه على وجوده آه مفيش كلام حب من ناحيتي ولسه ماسكه العصايا من النص لكن وجوده كان فارق معايا بجد ولما بيغيب بنتظره على نار، شهور عدت واحنا بنقرب لحظه بلحظه والصوره بقت مكالمة فيديو باي لبس أنا لابساه لحدما في ليله كنت لابسه خفيف ولقيت وشه احمر قوي وايده بتتهز وحسيت انه بيضرب عشره عليا من غير ما يبين ومن غير مقدمات النار مسكت فيا وهجت بشكل رهيب وبدات اتحرك في قعدتي وأنا شايفه صورتي في المكالمه وبقيت اتعمد اظهر ركبتي مره حمالة الباضي تقع واطلعها لحدما اتنفض ادامي وعرفت انه جابهم عليا وأنا غرقانه من تحت من الهياج ولا علقت ولا قلت له بتعمل إيه او مالك، ميعاد المصيف جه ورتبنا كلنا كشله نطلع مطروح وحجزنا في فندق هناك ومن اول يوم وهو هايج عليا وواضح عليه، لمساته لرجلي في البحر وطبعا اهرب بهزار ومرات المسه أنا علشان اتفرج على هياجه وتالت يوم نزلت على الشط وكانوا كلهم موجودين ماعدا هو، مراته قالت انه كان سهران وهايصحى براحته، حاولت انسى واتعامل ومش في دماغي ومع الوقت الملل والزهق ركبني هو فين بقى؟ هو اللي بيحلى القاعده بنظراته وحركاته وقررت إني اتحجج بالشاي واطلع اغير واشوفه بيني وبين نفسي وطلعت فعلا وخبطت عليه لقيته فتح بسرعه كانه مستنيني او شافني وأنا طالعه من البلكونه وكان بالشورت بس قلتله منزلتش ليه لقيته بيشدني جوه الاوضه وأنا بقوله بلاش يا وليد حد منهم يطلع، قفل الباب ولزقني في الحيطه وشفايفه كانت بتاكل كل حته فيا كنت بقاومه بصوت واطي، طبعا وبحاول ابعده لكن بعد شويه تعبت من المقاومه وهياجي ضعفني اكتر لقيته واخدني على السرير بيبوس كل حته فيا وبيقلعني الشورت، كنت بشد الشورت بكل قوتي وتوتري وخوفي اننا نتقفش، زود ضربات قلبي ونفسي وهو بيحاول يطمني علشان خاطري متقلقيش أنا محتاجلك مش قادر ونفس الوقت بيشد جامد الشورت وفي لحظه ايدي فلتت ونجح ينزله لحد نص فخدي واول ماشاف بين رجلي هجم عليه بيمصني من تحت جامد حاولت ازق راسه ابعده لقيت لسانه بيدخل جوايا وبيلحسني وده طير عقلي قاومت لاخر نفس هياج مع خوف وتوتر حقيقي رغم إني بقوله كفايه يا وليد مش قادره اخد نفسي هانتفضح كان فتح رجلي وهو حس ان قوتي بتضعف وهياجي بيزيد شد الشورت قلعني وطلع رجلي منه بقيت عريانه ادامه والنار بتطلع من وشي، قلع الشورت ودخل بتاعه بسرعه قبل ما امنعه تاني، وكان بيخبط بسرعه طبيعي أنا نزلت وافرازاتي مغرقاني فدخل بزفلطه سهلت عليه وقوه وهياجه فوق الوصف وهو ماسك صدري من فوق الهدوم وبيمص شفايفي وياكلها، رفع التيشرت فوق صدري وبقى ادامه حجمه الكبير ولونه الابيض ولون الحلمه حسيت انه خلاص هاينفجر الدم من وشه ونفس الوقت بيخبط جامد قلتله اهدى ارجوك هاتبهدلني هيبان عليا، طبعا هو مش حاسس غير بهياجه لقيت نفسي بدمع واستسلمت مش قادره سواء اللي بيعمله او هياجي أنا، جبهم بسرعه طبعا من هياجه ونام فوقي وهو بينهج ونفسه سريع، اتفتحت في العياط مره واحده مش مصدقه اللي حصل وجوايا صوت بيقول انتي اللي عملتي كده في نفسك لما طلعتيله الاوضه قعد يبوس في ايدي ودماغي كل ده وأنا اصلا مقومتش ولا عدلت لبسي وعريانه ادامه قمت بعد شويه وبصيت من ورى الستاره اطمن ان كلهم موجودين مفيش حد طالع وقلتله ممكن امشي بقى وببص في المرايا كلي حمرا وشي وصدري لازم اروح اغسل اللي عملته واسبقني وانزل يلا عدلت البرا ولبست الشورت وسيبته على السرير وخرجت على اوضتي ورزعت الباب ورايا وعلى وشي غضب من نفسي قبل ما يكون منه لاني عارفه انه هايج وأنا ببساطه حطيت نفسي ادام هياجه، دخلت ببص في المرايا لقيت وشي منور احمر من الهياج قلعت هدومي ودخلت تحت الدش وأنا حاسه بلخبطه متعه وهياج لسه منطفاش على زعل من نفسي على خوف وتوتر من اللي جاي لفيت نفسي بالبشكير وطلعت طقم جديد وأنا واقفه الباب خبط فكرت حد من ولادي لقيته ادامي اتسمرت مكاني وأنا واقفه بالبشكير إيه، عاوز إيه مش كفايه أنت مجنون دخل وقفل وراه وقالي أنا لسه باصص عليهم كلهم في البحر حتى العيال قلتله طب إيه مش ارتحت وخلصت، قاللي لا ومسك ايدي، حاولت اخده باللين اهدى يا وليد احنا عملنا مصيبه ممكن تدمر حياتنا، لقيته اتسمر وقالي بقالنا شهور حسيتي مني إني ممكن اعمل كده او اخلي حد ياخد باله، قلتله لا بس الوضع مختلف اي حد ممكن يطلع هاوديك فين، مسك ايدي وحطها على بتاعه لقيته واقف قوي وحقيقي استغربت انه يقف بالسرعه دي، خطفت ايدي منه وقلتله وليد بالعقل كده كفايه اللي حصل أنت كده بتحطنا في خطر ارجوك انزل وأنا هاحصلك قاللي أنا معرفش الفرصه دي هاتتكرر امتى وأنا محتاجلك وعاوزك، قلتله بلاش دلوقتي قاللي بالعكس صدقيني مش هناخد وقت بس بلاش تعافري معايا قلتله مش هاينفع أنا ميته من الرعب، كفايه ارجوك قالي روح نامي على السرير، قلتله وبعدين قاللي اشوفك نايمه ادامي بس كانك بتحقيقيلي حلم كنت بنام عليه لوحدي ومن غير زق ومعافره مقاومتك صعبه عليا مش عاوز احس إني بسرق منك عاوز احس انك عاوزاني، سكت ودماغي بتفكر وفعلا هايجه قلت له اطمن الاول وبصيت من ورى الستاره عليهم لقيتهم كلهم في البحر وبقيت اعدهم واحد واحد، وهو جه ورايا بيبوسني في ضهري وحاسه ببتاعه راشق فيا من ورى وبيحضني وبيشدني عليه بدأت اهيج أنا انسانه وست واللي بيحصل كتير عليا لقيت نفسي متخدره ببصله وبقوله بصوت ضعيف بحاول اخفي هياجي عاوزني اعمل إيه علشان اخلص قاللي روحي على السرير واقعدي، رحت قعدت على السرير وهو جاي عليا لقيته نزل على الارض على ركبته، حطيت رجل على رجل وهو بيبص على رجلي وفخادي، قلعني الشبشب ونيمني بالراحه على ضهري وفتح البشكير ونزل رجلي وفتح فخادي وهو بيبوس فيهم وبيلحسني من تحت تاني وبيدخل لسانه ومن غير ما احس المره دي اهاتي طلعت بمحن وهياج قلعني البشكير وقومني زي الدايخه وحرك بتاعه على شفايفي لقيت نفسي بمصه وابوسه كان سخن اوي مش قادره اقاوم شكله وملمسه على وشي خدته في بقي نمت على السرير وهو فوقي بيبوسني وأنا مش عارفه اعمل إيه احضنه ابوسه اسكت من الهياج لقيت نفسي بدخل بتاعه بايدي جوايا، خبطاته بقت بزياده وأنا لفيت رجلي ورفعتها لفوق على وسطه وبقوله بهياج اخبط اوي اوي كمان المره دي طول شويه وغرقني بلبنه تاني لكن المره دي أنا كمان جبتهم معاه وكنا بننتفض سوى فضل نايم عليا شويه وفوقت وخوفت، وليد أنا كده اتاخرت يلا انزل أنت الاول واسال عليا ادامهم وأنا هاتشطف وانزل وراك باسني تاني وأنا بضحك انه مش عاوز يسبني وفتحت الباب وبصيت بره وطلعته وقفلت تاتي وأنا بنقط لبنه جريت على الحمام اشيل الاثار وقعدت على السرير مش مصدقه اللي حصل وأنا عملت اتنين على الصبح كده وفعلا حاسه إني مفتوحه من تحت لبست وكنت نازله حاسه إني عروسه في شهر العسل بتمخطر وأنا رايحالهم وعينه عليا وعلى جسمي نزلت البحر وكاني عاوز استجم ارتياح وسعاده غير طبيعيه ولمساته المعتاده قلبت معايا بهياج بعدما كانت هزار ولقيت نفسي بمسك بتاعه واحسس عليه وهو يحط صابعه فوق الشورت وفكرت ان ده كله وسط المجموعه ومحدش واخد باله كانت بتهيجني اكتر، بقينا نرتب ازاي نتقابل وكنت بحس بهياج لمجرد الفكره واني بتفق معاه وبسرعه لان مكنش بينفع نقف لوحدينا كتير وطبعا مصيف واللي طالع واللي نازل واللي نايم كل ترتيباتنا بتبوظ وده كان مجننه ومريحني لحدما إني في امان، وكل يوم بيعدي وأنا حاسه انه بيتعذب من هياجه عليا سواء واحنا في البحر او تحت الشماسي، وفي يوم قبل ما نمشي قاللي تعبان مش قادر خلاص قلت له طب اعمل إيه ما أنت شايف الوضع، قاللي ننزل سوى البحر بدري في الشط اللي جنبنا قبل ما حد يصحى، قلت له ولما يشوفوني وأنا طالعه مبلوله، قاللي قولي حبيتي تنزلي قبل الشمس ما تشد علشان اسمرتي اوي، قلت له سيبها بظروفها، طبعا طول اليوم بيأكد عليا سواء بنظراته او كلام خطف لما نبقى لوحدنا، وبالليل سهرت وأنا بفكر اعملها ازاي عملت الموبايل على الساعه سته منبه وحطيته تحت المخده علشان الفايبريشن يصحيني وفعلا اول ما الموبايل رن طفيته بسرعه وأنا مخضوضه واطمنت ان كله نايم محدش صحى على المنبه وفضلت مكاني شويه اتاكد ان محدش صحي، قمت مش عارفه اللبس إيه، لبست شورت البحر من غير اندر ولبست التيشرت وسرحت شعري ولبست الشبشب وفتحت الاوضه بالراحه وخرجت والفوطه على كتفي، لقيته واقف ادام اوضته مستني، ضحكت انه جاهز بسرعه كده ونزلنا على السلم وطبعا خدني في حضنه وبوسه حلوه وطلعنا بره الفندق خالص ودخلنا الشط اللي جنبه بشويه بحيث نبقى قريبين وفي نفس الوقت محدش يشوفنا، كان الشط فاضي خالص والميه تلج رمينا الفوط فوق الشباشب ونزلنا، طبعا الميه عذاب بس جسمنا خد عليها، فجأه قلت له أنت كمان هاتطلع مبلول كده يبقى كنا مع بعض مفقوسه، قاللي لا لا انتي تطلعي عادي وأنا هاستنى انشف خالص وابقى احصلك واقول كنت بشتري سجاير، ارتحت وبدات افك شويه، وعومت على ضهري وبقت فخادي ادامه وطبعا هو يلمسها ويحسس عليها ويبوسني فيها ويمشي ايده بين رجلي ويضغط عليه اوي، هجت اوي ووقفت وبقيت في حضنه قلت له مش قادره قاللي ولا أنا قلت له عاوزاك اوي اللعب بصوابعك فيه، دخل ايده من تحت الشورت واتجنن إني من غير اندر ودخل صابعين جوايا وكان بيحركهم اوي وأنا كمان كنت بتحرك وحملت نفسي على ايده ولفيت رجلي حوالين رجله ومتعلقه في رقبته وبقوله اوي اوي كمان مش قادره دخلهم اكتر حركهم جوايا طبعا كلامي وصوتي وهياجي كان مخليه زي المجنون، الشمس كانت بدأت تشد وبعض الناس بقوا موجودين على الشط ومش عارفين نعمل حاجه كل اللي حصل ولعنا النار في نفسنا وبس وبعد ساعه دعك وقفت متعصبه وقلت له كفايه مش قادره اقف، فكره زفت سبني ارجع، طبعا هو زيي واكتر لقيته بيحضني وبيقولي طب ارجعي بس متنزليش معاهم على الشط ونتقابل في الاوضه بعدما ينزلوا قلت له متعصبه تاااني أنت بتستهبل ولما نتقفش، قاللي متخفيش لو حد خبط انط من البلكونه على اوضة ماجد بس ينزلوا، طلعنا واتنشفت وسيبته ينشف ورجعت على الاوضه كانوا لسه نايمين ارتحت ودخلت الحمام خدت دش وطلعت ارتحت على السرير وأنا بفكر في اللي حصل والهياج اللي أنا فيه، رحت في النوم، صحيت وهما بيلبسوا ونازلين جوزي قاللي إيه مالك تعبانه، قلت له لا لا بس حاسه إني جعانه نوم قاللي هاتحصلينا؟ قلت له آه، نزلوا كلهم وقمت حطيت الشورت والتيشرت في الشمس لقيت خبط على الباب فتحت ودخلته، وقلت له إيه الاخبار حد عندك حس بحاجه قاللي لا وانتي قلت له ولا أنا، بيبوسني وأنا بتفلفص منه وبقوله استنى اطمن وقفلت الباب وبصيت عليهم من ورى الستاره كلهم قاعدين ارتحت وهو ورايا ولفيت له ودخلنا في وصلة بوس واحضان وهو بيقلعني تيشرت البيجاما وبقينا بنتحرك واحنا في حضن بعض لحد السرير ونمت عليه وهو بيقلعني البنطلون وبيبوس في فخادي وفجأه لقيت مرات ماجد بتنادي عليه من البلكونه هي الاوضه اللي جنبنا على طول نطيت من مكاني وهو دخل الحمام ولبست التيشرت بسرعه من غير البنطلون ووقفت ورى الستاره ارد عليها قالتلي مش نازله قلت لها شويه هاخد دش قالتلي لما تخلصي عدي عليا أنا بعمل ساندويتشات، قلت لها اوك دخلت وهو بتاعه واقف مدلدل ادامه قلت له خلاص يا وليد البس واطلع أنا اعصابي بايظه حد تاني يطلع، قاللي مش قادر طب نعمل واحد سريع وخدني في حضني ولقيت الباب بيخبط وهنا بقى كان هايغمى عليا اوديه فين نزل تحت السرير التالت اللي جنب الحيطه وروحت فتحت لقيت جوزي واول ما شافني قاللي مالك وشك اصفر ليه؟ ضحكت بصعوبه قلت له اتخضيت داخله اخد دش ونسيت إني قافله الترباس وفكرت الروم سيرفيس، طلعت ليه لقيته باصص على فخادي وقاللي احنا الاسبوع ده عدى مننا كده تعالي لقيته خدني من وسطي وأنا بقوله خليها بالليل لقيته بيقولي هايج مالك جسمك لون الشمس مهيجني وحطني على السرير وفتح رجلي ودخل بتاعه ولقيت نفسي فاتحه رجلي وهياجه من الصبح زود هياجي وفكرت ان وليد تحت السرير ادامنا وشايفني ادامه عملي هياج اكتر ومن غير قصد طلع في صوتي وحركاتي وجوزي كمان حس إني هايجه وجبهم فيا وقام وخدني معاه الحمام وسايب الباب مفتوح مقدرش وليد يطلع لحدما طلع ولبس هدومه وأنا قلت له هاحصلك وقفلت وراه بالترباس واترميت على السرير بنهج من الهياج والرعب، طلع وليد وقعد جنبي وخدني في حضنه وأنا جسمي كله سايب ولقيته بيحرك صوابعه عليا ونام فوقي ورفع رجلي وأنا مستسلمه وفضل يخبط ويرزع ويرفع رجلي فوق كتفه وأنا في عالم تاني اتنين ورى بعض كتير عليا جبهم جوايا وقام وحسيت انه زعلان من اللي حصل، هزرت معاه وخدته الحمام وخدنا دش ومسكت بتاعه في بقي امصه وهو ماسك راسي وبيزقها عليه كانه بيعمل في بقي لحدما وقف قمت واديته ضهري ووطيت وخليته يدخله فيا بس من ورى ومسك وسطي وفضل يخبط وأنا بزق نفسي عليه واقوله اوي طفيه عاوزاك وكاني بصالحه لحدما جبهم تاني وطلعنا اتنشفنا واترمينا على السرير من التعب وواخد فخدي عليه وأنا بلعب في شعر صدره لحدما هدينا ولبسنا وطلعته وطلعت وراه ونزلنا مع بعض وبقية اليوم كنا بنهزر من تحت لتحت زي انه يحاول يلمس صوابع رجلي او يحضني بسرعه مع بوسه في البلكونه كل حاجه كانت خطف وبسرعه وده خلى طعمها ممتع اكتر والمغامره كانت اروع، والاسبوع خلص ورجعنا وقعدنا فتره اكتر من اسبوع منتقابلش وحسيت انه اتكتبلي عمر جديد وأنا تمام حتى الشات كان قليل بحكم شغله ولاول مره من اول العلاقه حسيت إني محتاجه اعمل معاه، عاوزه وبفكر كتير في اللي حصل بينا وبقى مسيطر عليا الفكره وصارحته بكده واني برضه خايفه طبعا كان طاير من الفرحه وقاللي على احلامه واني لابسه قميص ومعانا وقت كبير وكل كلمه كان بيقولها كانت بتتصور في خيالي وبتزود حالتي هياج ورتبنا انه يجي عندي الشقه بعدما كله ينزل وفعلا لقيته عندي تسعه الصبح وكنت لابسه قميص نوم اسود قصير وحاطه ميك اب واول ما دخل تنح وعينه بتجبيني من رجلي لشعري، ضحكت من منظره وبقوله مالك طلع صوته بصعوبه وهو بيقول مش قادر على الحلاوه دي ومن غير مقدمات شالني من على الارض ولف بيا وأنا بضحك بمياصه يا مجنون هاتوقعني ودخلنا الاوضه نزلني وبدأ يقلع هدومه وعينه عليا اتمخطرت لحد السرير وطلعت قعدت في نصه وفردت رجل والتانيه تانياها وايدي على ركبتي وببصله بشهوه بقيت قرب مني وهو عريان وكل خطوه كانها في قلبي ودقاته زادت زي الطبل وهو بياكلني بعنيه حط ايده على رجلي وبدا يحسس لفوق وعلى فخادي وبدا يلعب بصباعه فيا من تحت ونزل يبوس رجلي وجسمي من اول صوابع رجلي لحد رقبتي نام فوقي وهو بيلحسني من تحت ولقيت بتاعه ادام بقى خدته كله مص ولحس وكنت بعضه باسناني عضه خفيفه واشده ومن هياجه جبهم في بقي، حسيت إني هرجع قمت بسرعه تفيت الحاجات وغسلت بقي ورجعت وهو نايم على السرير لقيته بيعتذر انه غصب عنه والسبب هياجه ضحكت وقلتله ولا يهمك كان حلو اوي قعدت ادامه وقلتله مبسوط قاللي اكتر ما تتخيلي ومد ايده وشدني عليه فجأه ضحكت وقعدني فوقه وركبته زي الحصان ومن غير مقدمات كنت بتحرك عليه بمياصه ودلع وقعدت احرك نفسي عليه مكنش في اي استجابه لكن بعد شويه حسيت انه بيقف زودت المياصه عليه وقلعت القميص وخدت ايده على صدري وقلتله اعصرهم لقيته وقف زي الحديد حطيت بتاعه جوايا وبقيت بتنطط عليه وهو ماسك صدري بيعصرهم وااااه مني بمياصه ودلع مع كل عصر ايده هجت اوي وبقيت بتحرك فوقه بسرعه لحدما جبهم وغرقني من تحت قومنا اتشطفنا وعملت له حاجه يشربها وقعدنا ادام بعض وفرده رجلي على رجله وهو بيحسس عليها اتكلمنا كتير وضحكنا لقيته بيقولي عاوز اعمل معاكي من ورى قلتله ادام مش عاجبك ولا إيه قاللي بالعكس أنا نفسي في كل حاجه اعملها معاكي قلتله بس أنا عمري ما عملت من ورى بس نجرب عاوزه ابسطك قاللي هاتي زيت مرطب قمت نطيت جبته له نيمني على بطني وحط الزيت وبدأ يلعب بصوابعه فيا من ورى في الاول حسيت بوجع لكن بعد شويه الهياج بدا قعد يوسع فيا كتير وبدأ يجي فوقي ويدخله بالراحه واول ما دخل جزء منه دخله كله مره واحده وجعني اوي لكن وجع ممتع استحملته وبدات من غير ما اشعر اقوله اوي اوي كان خبط بوجع لكن هياجه كبير جبهم جوابا وطلعه حسيت بشوية حرقان بس كان ممتع اوي قعدنا تاني وكلي امل انه يعمل معايا كمان مره حاولت معاه بس حسيت انه خلص سلمت عليه ببوسه كبيره على الباب ونزل وقعدت اخد نفسي وأنا حاسه إني بقيت في عالم تاني عملت مرتين فوق الخيال كلمني وهو نازل ان حد من الجيران كان مركز معاه وده طير المتعه اللي كنت فيها واتفقنا نتقابل بره وندور على مكان تاني امان وكان الاختيار لينا شقة وليد واتفقنا فعلا على يوم الصبح برضه بعدما ينزلوا من عنده واتظبطت ولبست شيك وطقم داخلي جديد كاني عروسه ولبست الخلخال الدهبي رحت وأنا قلبي بيدق بسرعه مغامره جديده أنا رايحه لراجل في شقته علشان ينام معايا طلعت ودخلت وهو لابس شورت وتيشرت خدني في حضنه وربع ساعه بيبوس فيا رقبتي وشفايفي وفتح زراير البلوزه وبيقطع صدري بوس ومص وبعدين قعدني وقاللي نهدى بقى ادامنا لحد الساعه 3 براحتنا قلعت الشوز وقلعت البنطلون الجينز والبلوزه وكنت لابسه تحتهم هو شورت وباضي حماله واحده ومن غير برا وحطيت رجل على رجل والخلخال بيعمل صوت مع هز رجلي جاب ازازتين بيره وشوية مكسرات وقعدنا وهو بياكلني بعنيه قلتله مزهقتش قاللي عمري اديته بوسه حلوه وأنا بشرب قاللي عاوزك ترقص قلت له بس كده عنيا وشغلت اغنيه على الموبايل وبدأت ارقص واهيج من نظراته ليا وأنا بتمايل عليه مستحملش وشدني على الكنبه ووقلعني الشورت وأنا بتمايص عليه وبضحك من هياجه اول ما شافني من تحت ناعمه مفيش ولا شعرايه نزل ياكل فيه ويلحسه وأنا بعصر بتاعه وبضغط على راسه علشان يدخل لسانه جوايا قلع هدومه ورماها على الارض ودخله فيا وهات يا رزع وخبط ومن كتر ما أنا غرقانه من تحت صوت الزفلطه بقى عالي اوي وأنا بهيجه اكتر بكلامي دخله كله اخبط جامد قطعه عاوزه اطفيه ومع كل كلمه كنت بولع وهو كمان جبهم جوايا وهدينا شويه وقومني على الحمام وخدنا دش مع بعض وطبعا ضحك وهزار تحت الميه، طلعنا من الحمام وقعدنا في الانتريه وأنا بالفوطه بس قعدت اهزر معاه ونتكلم وايه اللي بيحبه فيا ومسكت بتاعه بس لاول مره حسيت انه معندوش رغبه نعمل واحد تاني الموضوع كبر في دماغي ونزلت على بتاعه مص واكل وادخل لساني في راسه واحسس على بيوضه وهو مفيش اي استجابه ساعتها حسيت ان شوقه انطفى وتأثيري خف عليه بعد ساعه وأنا عملت نفسي مش مهتمه قمت لبست هدومي وباسني كالعاده ونزلت وطول الطريق وأنا مروحه دماغي بتهري في ازاي اولعه تاني ومكنش ادامي غير إني ابعد شويه علشان الشوق يتجدد لكن كنت غلطانه بعد اول اسبوع يعدي من غير ما يحصل حاجه لقيت نفسي بولع ولبست واتشيكت جيب قصير وشميز خفيف وكلمته فيديو كول واول ما شافني صفر بشفايفه إيه الحلاوه دي وده كان كفيل يرضي غروري وانسى اللي كنت مرتباه مع نفسي وقاللي لازم نتقابل بكره، اتمنعت شويه عذبته وفي الآخر وافقت، وطول الليل بهري مع نفسي اللبس إيه واولعه تاني ازاي لحدما النوم غلبني وصحيت عليهم وهما نازلين جوزي وولادي قمت نطيت من السرير على الدش وطلعت لبس حلو واتمكيجت ونزلت جري واحساسي من شكلي الناس كلها عارفه أنا رايحه فين بالشكل ده على الصبح وحتى سواق اوبر كل شويه يبص عليا في المرايا كانه عاوز يفتح حوار وطبعا أنا كنت في عالم تاني، وصلت وفتحلي الشقه وتنح كالعاده من حلاوتي وقاللي عروسه مش اي كلام قفل الباب وخدني في حضنه وباسني في شفايفي ورقبتي وأنا اتفلفصت منه وقعدت وحطيت رجل على رجل والجيبه اترفعت طبعا لركبتي، قلت له مستعجل على إيه جه قعد جنبي وحط ايده على رجلي ودخلها من تحت الجيبه على فخادي وأنا بضحك وبقوله اصبر بس وطبعا هو هايج قلت له استنى بس عاوزه اعملك حاجه جديده قاللي إيه قلت له تستنى هنا وأنا هادخل اغير ومتجيش ورايا وسيبته ودخلت اوضه وطلعت قميص بيلمع من الشنطه ولبسته وكان دهبي وطويل وبفتحه من النص توصل لفخادي وصدري كبير طالع من القميص ومضموم فشكله نار وطلعت بعدما زودت الروج لانه مكنش ينفع وأنا نازله ودهنت دراعي كريم ورجلي وطلعتله وكان صاعقه نزلت عليه قلعت الصندل وقلتله هارقصلك كان هو ولع حجر شيشه وقعد على الكنبه وبدات ارقص ومقربش منه علشان ميشدنيش عليه لحدما خلصت كان هو قرب ينفجر هجم عليا بوس وعصر لصدري وايده بتلعب فيا من تحت وكانه عاوز يدخل صوابعه كلها حسيت ان هياجه رجع طبيعي زي الاول وشالني من على الارض للسرير وورفع رجلي على كتافه وبقيت برفع نفسي من على السرير علشان يدخل بتاعه اكتر والحركه دي هيجته اوي وفضل يخبط فيا ويعصر فخادي ويشدني عليه لحدما جبهم ونزل على صدري يبوسه ويرضع الحلمه نام جنبي يهدى وياخد نفسه وأنا بحسس على راسه لحدما قومنا اتشطفنا وعدلت القميص وطلعنا على الانتريه تاني وولع حجر وقعدنا نشرب سوى كنت فرده رجلي على الكنبه والتانيه تحتي وبين رجلي مفتوح وبتاعي ادام عنيه قاللي بتاعك كبير اوي اوي ضميت رجلي بمياصه وقلتله الحاجات دي تتحسد، ضحك وشدني قعدني على حجره ودخلنا في وصلة بوس وكالعاده صوابعه بتلعب فيا ولاني قاعده عليه بتاعه بدا يستجيب وزي ما أنا طلعت بتاعه وبدات امصه واللحس فيه لحدما وقف قعدت عليه وبدات اتنطط وحطيت صدري في بقه يرضعه ومع التنطيط وصوتي وحركتي جبهم تاني وخدني في حضنه اوي وقعدت جنبه ورجلي الاتنين على حجره واتكلمنا كتير وضحكنا والوقت سرقنا قمت لبست وباسني ربع ساعه جنب الباب ونزلت والمره دي أنا راضيه في مقابلتنا، وسط المجموعه مبقاش في الحركات القديمه وده زود احساسي انه شبع وهياجه بقى عادي واحساسي بقى يقين انه بقى محتاج مجهود لبس وميك اب ومياصه علشان يهيج ويطلب هو نتقابل وده زهقني في اليوم ده تحديدا لاحظت نظرات ماجد صاحبنا التاني وسط المجموعه وهو خجول لكن نظراته غريبه وسالت نفسي معقوله يكون حاسس باللي بيني وبين وليد او ممكن يكون وليد حاكيله مجرد الفكره رعبتني وطوال اسبوع الفكره مسيطره عليا طب لو سألته هاينكر طبعا طب اعرف ازاي بدأت اركز مع ماجد شويه واحاول افهم من تصرفاته هو عارف ولا هسس مني مش اكتر لكن زي ما قلت ماجد خجول وبمجرد ما عيني بتيجي في عينه بيهرب وده ريحني لكن الهروب تحديدا ممكن ميكنش خجل يكون معرفه طبعا مرتحتش لكن فضلت على خطتي وبعدت شويه عن وليد مجرد كلامنا على الفيديو كول او الشات وطبعا استخدمت اسلحتي كلها لكن المفاجأه ليا انه مش حاسس إني ببعد ولا عرض فكرة المقابله حاولت اهزر مع ماجد في النادي علشان احرك غيرته عليا ولا الهوى مفيش اي تعبيرات ولا حتى تصنع الغيره حسيت بالغضب منه ومن نفسي اللي كان بيسرق اللمسه مني بقى زاهد فيا بدأت ازود هزاري مع ماجد في النادي وبدا خجله يروح شويه بشويه ودخلت اناكف فيه على الفيس وبدانا نتكلم واعلق عنده في صفحته ان وليد يغير او يحس ابدا، وبدأت احس ان علاقتي بوليد بتنتهي ونفس الوقت علاقتي على الشات بماجد بتزيد لكن في حدود الصحاب من غير تجاوز كبرت دماغي وحاولت انسى القصه كلها وارجع زي ماكونت لكن بقى واضح انه صعب حاولت انسى واتعامل مع حياتي وده زهقني بزياده وقررت اللعب على ماجد وهو اصغر من وليد وفعلا بدات اغير نبرة كلامي معاه واتعمد الهزار بمياصه أنت عامل إيه مع مراتك وطبعا يشتم، إيه احساسك لما دخلنا شلتكم وطبعا يمدح وكنت منتظره افتح السكه ازاي وبدات ازهق في الآخر قلتله أنا بعمل شغل في المطبخ نتكلم فيديو علشان اعرف اتحرك وافق بهبل وسرعه واول مافتحت الكاميرا تنح مع إني كنت لابسه زي قميص بيت نص كم مش شفاف ولا حاجه بس طبعا وأنا بتحرك كنت لازم اميل على الكاميرا علشان يشوف صدري وابعد احيانا اخر المطبخ علشان يشوف رجلي وطبعا بدا يعرق وأنا عامله مش واخده باللي وبشتغل وبتكلم في السماعه البلتوث وبعد شويه رجعت للانتريه وحطيت رجل على رجل وعدلت القميص لادام ونص صدري بقى شايفه وركبتي كمان ادامه وكملت كلامنا عادي بس من نظراته وصلتلي إني نجحت واني هاملكه وقفلنا عادي وأنا حاسه بانتصار، تاني يوم صحيت على رنة الماسنجر لقيته هو رديت عليه فويس وأنا نايمه وصوتي باين عليه وطبعا المحن في صوتي ممكن يكون جابهم وقلت له اديني ساعه ونتكلم قمت خدت دش وفطرت خفيف ووقفت ادام الدولاب اجهز اسلحتي واخترت تيشرت علق وبنطلون اقرب للشورت منه لبنطلون وحطيت ميك اب خفيف وبدات اكلمه على الشات لقيته عاوز يتكلم فيديو وبالحاح وأنا بتصنع الاستغراب ليه بس ما احنا قاعدين ولما زاد في اصراره حطيت ايشارب خفيف جدا على كتافي وفتحت الكاميرا من اول لحظه حسيت انه مش طبيعي وهايج جدا في صوته وحركته وعينه اللي رايحه جايه عليا وطبعا مفتنيش ان الايشارب يقع كام مره وكتافي وحته من صدري تبان مستحملش ادامي لقيته بيتنفض فسالته مالك بتعمل كده ليه قفل الكاميرا فجاه وقاللي مفيش الكاميرا فصلت شبكه وغاب شويه ورجع وتحت اصراري انه في حاجه متغيره لقيته بيقولي أنا بحبك طبعا تنحت وكتمت ضحكتي جوايا وقلت له ازاي اللي أنت بتقوله ده متزعلنيش منك وطبعا اعتذارات وانه تعبان في حياته وأنا جيت نورتها وكلام رغي كتير إني لازم اسامحه وطبعا قلتله سامحتك وخلينا أصحاب احسن وده مفيد ليه وله واتكررت مكالمتنا وبقت عاده إني افتح الكاميرا وغاب وليد عن الصوره لحدما في يوم بالليل كنت هايجه اوي ولقيت ماجد اون لاين وكنت لابسه قميص نوم صريح وطلعت قعدت في اخر الشقه وكلمته وطبعا قاللي فيديو فعدلت الكاميرا على وشي بس ولما قاللي الكاميرا عامله كده ليه ضحكت بمياصه وقلت له اللبس مش هاينفع وطبعا عقله طار وعلشان خاطري وتوسلات نزلت الكاميرا وهو اتهبل كان ناقص يدخل في الموبايل صدري كله ادامه وأنا بحسس بصابعي بين صدري لقيته بدون مقدمات طلع بتاعه ادامي واقف طبعا أنا مولعه لوحدي ومنظره زود هياجي وضرب عشره من غير ما اقول كلمه وهنا قلتله أنت عاوزني اوي كده، والغريبه انه استجاب بسرعه وكانه مستني بس كان غشيم في طلباته صوريلي بتاعك عاوز صدرك وده وترني منه عاوزاه يهدى ويبقى عاقل لكن أنا كمان كنت مستعجله وعاوزاه يحل محل وليد وبسرعه وده خلاني انط مسافات كتير اوي علشان احقق ده وبرضه وليد بيتكلم لكن لابيطلب نتقابل وحتى كلامنا بقى فيه برود واتفق معايا ماجد نتقابل في شقته خبط لزق مفيش كافيه او مكان عام عاوزك في شقتي على طول حاولت اتمنع ارفض اقفش عليه لكن صوتي كان فاضحني إني عاوزه رحت فعلا له ودخلت عنده وفعلا كان غشيم لدرجة هايقطعلي البلوزه من هياجه صحيح ده هيجني اوي شعوره ده لكن عاوزاه يهدى عليا ونستمتع سوى حاولت اسيطر عليه لقيته بيقلعني البنطلون ومش قادر قلت وماله نعمل الواحد السريع ده يمكن يهدى بعدها وسيبت نفسي له تماما يرضع فيا ويدخله ويخبط جامد لحدما جبهم واترمى جنبي على السرير بقيت أنا لسه عاوزه وهو مرمي جنبي كده باب الاوضه اتفتح فجأه نطيت من مكاني من الرعب ومغطيه نفسي بالبلوزه لقيت وليد بيضحك وبيقول إيه رايك في المفاجأه دي والتاني اتعدلت على السرير والضحكه فاشخه بقه، انتوا كنتوا متفقين عليا قاللي متحسيبهاش كده احنا مش متجوزين وانتي جايه لماجد بارادتك وكلنا ننبسط مكنتش مستوعبه وأنا بحاول اللبس ودموعي هاتنزل جه وليد خد اللبس من ايدي وحاول يحضني وأنا بزق فيه وبقوله عاوز امشي سبني اللبس ومسك ايدي جامد وقاللي استلف كلمتك ونتكلم بعقل اقعدي ونتفاهم قلتله نتفاهم على إيه لعبتك أنت وصاحبك؟ قاللي ببرود ماجد مخدش اي فعل ناحيتك انتي اللي جريتي شكله واول خروجه بينكم في شقته بزمتك مين يزعل أنا ولا انتي؟ قلتله ماهو من برودك معايا وتجاهلك ليا، قاللي حلو انتي قررتي تشوفي نفسك إيه بقى اللي مزعلك بدل واحد بقينا اتنين، زعقت فيه آه كده بقيت شرموطه رسمي باصلي بضحكه وقاللي وهو الاول كنا عادي مش بنتشرمط عاوزك تهدي قوم يا ماجد اعملنا حاجه نشربها وخدني من ايدي على الانتريه وقعدنا وقاللي احنا ستر وغطا على بعض وصدقيني هاتبقى احلى حياه،، فضلت ساكته وأنا مش مستوعبه المنطق والحاله لحدما زغزغني وضحكت غصب عني وبقوله اوعى كده، جه ماجد قعد جنبي ولزق فيا وبقيت بينهم ده يبوس والتاني يحضن وقلعوني هدومي وبقيت بينهم في حاله غريبه عليا راجلين في نفس الوقت على جسمي مش عارفه استحملهم ولا عارفه استحمل الهياج ماجد نام على ضهره ووليد قعدني فوقه ولقيت وليد بيدعكني من ورى بصباعه وفهمت انه عاوز يدخله من ورى وانتظرت اللحظه دي اللي هايدخلوا فيا هما الاتنين وفعلا متعه من غير حدود ورى وادام والاتنين بياكلوا مني وجبتهم مره واتنين وتلاته من الهياج وكان واحد فيهم يريح والتاني يعمل لحدما مبقتش قادره اقف على رجلي ولبست ووصلوني قرب البيت بقى الارق هو الصديق الوفي ليا نومي بقى قليل وأنا عقلي بيسترجع ازاي حياتي اتقلبت كده من ست عاديه للشقلبه دي كلها ومع اتنين رجاله وكان عقلي دايما بيقولي النهايه السوده قريبه وعدى اسبوع كامل وأنا مش بدخل على الفيس ولا برد على اتصالاتهم بحاول اهرب منهم ومن نفسي وبدات الذكريات تاخد شكل تاني وبدل الندم بقيت بستمتع لما بسترجع اللحظات دي ومع الوقت بدا هياجي يحل محل الخوف والزعل والندم ودخلت تاني اكلمهم شات وطبعا كانوا على نار اكتر مني، وطلبوا مني نتقابل سوى تاني كلنا ورفضت وقلت ان المره اللي كنا فيها وجعتني جامد ومش هاقدر اكررها وكان الحاح ماجد هو اللي خلاه يفوز بيا لوحده ورتبت معاه انه يجي عندي وفعلا جالي الصبح تاني يوم على طول وكنت مجهزه نفسي ومراقبه السلم والجيران ودخل وهو هايج عليا جدا صديته بعدما خد بوسه طويله وخدته من ايده وقعدته وقلت له لازم نتمتع سوى مش أنت بس اهدى عليا وعلى نفسك قالي مش قادر قلتله اعلمك كنت لابسه قميص احمر حرير طويل بفتحتين من الجنب قلعته هدومه وسيبته يبوس في كتافي وصدري وأنا بقلعه وبعدين قعدت ادمه على ركبتي على الارض وبدات اللعب في بتاعه بشفايفي وامشيه على صدري والحلمه وهو هياجه بيزيد واول ما حطيته بين صدري وضغطت عليه جبهم على صدري قمت غسلت صدري وشطفته وهو زعلان انه جابهم قلت له متبقاش حمار كده احسن هانعمل تاني على هدوء وخدته على السرير وسيبته يتعامل يبوس ويحضن لحدما وقف ودخلته بايدي وقلتله اخبط بالراحه استمتع ومتعني ولما تقرب تجيبهم اخبط جامد وفعلا بدا يسمع كلامي واتمتعت جدا وجبتهم مره واتنين ولما قرب يجيبهم حسيت بيه قلت له اخبط جامد اوي اوي وفعلا جبهم وخدته طلعته بره ودخلت غيرت القميص وطلعت جنبه وكان تاثيري عليه جامد وده حسسني بتاثيري اكتر وعمل تالت مره وكان حلو برضه ونزل أنا متمتعه وبدات حياه جديده معاهم بين وليد وماجد مع بعض واحيانا واحد لوحده وادمنت العلاقه معاهم بقت حياتي متعه مستمره شبه يوميه لاما بروح عندهم لاما بيجوا عندي او كل واحد لوحده بقيت مرهقه على طول لا عارفه ارتاح ولا ابطل لحدما الدوره مجتش اتاخرت وقلت يمكن من الارهاق ولما عدى اسبوع بدات اقلق وعملت تحليل حمل وكانت الصدمه أنا حامل، دارت بيا الدنيا أنا بقالي سنين مع جوزي مش باخد وسيله واطمنت ان الموضوع ده راح لحاله لكبر سنه لكن ازاي محسبتش حسابي مع دول ونسيت عرفتهم طبعا والصدمه نزلت عليهم زي ما نزلت عليا واتفقنا ننزله وروحنا لدكتور وعملت العمليه وتحت تاثير البنج وصلوني البيت ونزلوا بعدها والنزيف مش عاوز يقف اعمل إيه اروح فين كلمت الدكتور قاللي تعالي تاني قلتله مش هاعرف انزل قاللي لازم التجهيزات اللي عندي كلمتهم يرجعوا ياخدوني كل واحد اتحجج بمراته وانه مش هايعرف ينزل وبدات احس بدوخه باب الشقه بيخبط روحت اشوف مين وسامعه صوت العيال رجعوا من المدرسه وفي وسط المسافه وقعت فوقت لقيت نفسي في المستشفى وجوزي والعيال وحد من الجيران ومن شكل جوزي ووشه عرفت انه عرف ان نزلت جنين قعد جنبي وبيقولي ليه عملتي كده وعرضتي نفسك للخطر قلتله مش وقته حمل وولاده عيالنا كبرو وانت كبرت ومش وقته خالص حسيت إني قفلته وطلعت من المستشفى وأنا بفتكر كل حاجه من لحظة رسالة الفيس وازاي حياتي اتشقلبت بعدها الشله كلها جت تزورني وقعدوا ادامي وأنا حاسه بقرف منهم ومن نفسي وبعدما نزلوا اخدت القرار وعملت للرجاله كلهم بلوك من عندي وبلوك على الواتس والمكالمات، عارفه ان التجربه صعبه وعارفه إني مستهلش لكن خدت القرار اتمنى اكمل فيه.


أنا وصاحب المكتبة

لما كنت في سن المراهقة كنت طايش مثل باقي المراهقين وأحد اصدقائي علمني السرقة من المكتبات، كنا نسرق ادوات مدرسية واشياء للأكل مثل الحلويات وغيرها وضليت هيك مدة 3 اشهر حتى حدثت معي القصة التي خلتني اترك السرقة واتوب واحرم اسرق بعدها، مرة خرجت من الثانوية الظهر وما رحت للبيت وظليت اتجول في المدينة ومعي محفظتي المدرسية وهذه خدعة حتى لا يشك في صاحب المكتبة، ذهبت لأحد المكتبات المكتظة كالعادة وكان صاحبها رجل مسن ويفرش الأدوات المدرسية على الأرض من كثرتها والمكان لا يتسع والإكتظاظ، المرة هذه ما لقيت الرجل المسن لكن لقيت ولده او احد أقاربه كان شاب بين ال30 وال40 سنة وملتحي ويظهر عليه علامات الوقار، المهم نفذت الخطة كعادتي وحطيت لوحات شوكلاطة في جيبي وبعض السكاكر ولما جيت اخرج مسكني من يدي بقوة وقال لي تعال هنا يا سارق يا ابن السارق؟ حاولت الهرب لكنه مسكني وطلب من الزبائن يخرجوا لأنه سوف يتصل بالشرطة وهذا ما حصل خرجوا جميعا وبقينا لحالنا واخذني للغرفة الورانية بحجة أنه سوف يفتشني وأغلق علي الباب وتركني مدة ثم رجع عندي بعدما كان أغلق المكتبة من الداخل وبدأ يفتشني بيديه ويمسكني بقوة بعدين قال لي نزل السروال ممكن تكون حاطط اشياء في كلسونك، أنا كنت خايف من الضرب والشرطة فقط وارتعش من الخوف وهو يلمسني بيديه بين فخاذي وأنا منزل السروال لكن الخوف نساني كل شيء، دخل يده تحت الكلسون لكن لمسني من زبي حتى لا أشك فيه ثم مرر يده تحت بيضاني ومسكني من طيزي كأنه يفتش على شيء ويفتح فلقاتي بقوة، بعدما كمل تفتيش وهو كان يتحسس جسمي فقط ولا يهمه التفتيش، قال لي شوف يا ولد عندك حل من 3 وانت اختار، إما الشرطة وتروح لسجن الآحداث أو تخليني أنيكك وأدخل زبي في طيزك أو تمص لي زبي حتى أقضي وطري وأخليك تروح، قال لي أنت فكر وأنا خارج دقيقة وراجع ولو ما اخترت أي شيء راح أتصل بالشرطة مباشرة، فكرت وأنا خايف ميت بالخوف وارتجف وقلت في نفسي يا ويلي شو هاي الفضيحة اللي وقعت فيها يا السجن يا يفتحني اففف مصيبة، قررت أن أمص له زبه وقلت أمص وخلاص احسن ما ينيكني ويفتحني وربما يعطبني ويجرحني من طيزي لأنه كبير، لما دخل كنت خايف وخجلان جدا جدا، وقلت له لما سالني خلاص خليني أمص لك بتاعك (استحييت اقول له زبك) وأتركني أمشي لو سمحت، هو كان لابس عباءة وتحتها سروال خفيف فضفاض، بمجرد ما قلت له أمص لك زبك كان زبه مثل العمود تحت العباءة وهو نزع العباءة ونزل السروال للركبة وأخرج زبه من طرف الكلسون، زب متوسط تقريبا 16 سم وغليظ شوي واسود الى بني وراسه أحمر وردي لكن رأس الزب أغلظ من باقي الزب، الحقيقة أنا اندهشت وخجلت كثيرا هذه اول مرة اشوف فيها زب أمامي ماعدا زبي طبعا، قلت له كيف أمصلك وأنا بحياتي ما مصيت من قبل وأنا ميت من الخجل، مسكني وحطني على الركبة أمام زبه وحط راس زبه في فمي ودخله بلطف، كان ساخن جدا لكن كبير بالنسبة لفمي، قال لي مص عادي ومرر لسانك جوا على زبي وحرك لسانك كويس حتى أنزل واقذف ونخلص عملنا، مسكت زبه بيدي وبيدت أمص لكن الحقيقة ما كان مقرف بالعكس رائحته زكية وبدون طعم تقريبا لكن كلما خرج افرازات من فتحة الزب تذوقتها مالحة قليلا ولزجة، فضلت أمص في الزب حتى حسيته مسكني بقوة من راسي ودخل زبه في فمي حتى كدت اختنق وهنا مسكت زبه بكلتا يداي حتى ما يدخل كاملا وهذا سهل عليا الأمر وسمعته يصرخ أععععع أسسسسس آآآآآآه وهو يتعرق وفجأة انفجر زبه بالمني في فمي حتى بلعت منه قليلا بدون ارادتي، قذف مني كثير حتى سال من فمي، الحقيقة طعمه ليس لذيذا مثل ما نشوفه في الفلام بالعكس قربت اتقيء من طعمه لما بلعت منه شوي، ملوحة قليلة ولزوجة كثيرة وكثافة، لما خلص واخرج زبه من فمي رميت المني من فمي ومسحت فمي بمنشفة هو اعطاها لي لكن المصيبة أن زبه ظل منتصب وممكن زاد انتصابا، أنا ضنيت أنه رايح يطلب مني أمص له مرة ثانية لكنه هذه المرة مسكني من كتافي ورماني على مكتب كان في الغرفة فيه كتب والدفاتر، كنت بالكلسون لأنه قلع لي السروال، بدأ يتلذذ لفخاذي ويمسكهم ويبوسهم ويفتح لي فلقاتي بقوة وأحاول التهرب منه وخفت ينيكني وأكثر شيء خوفتي هو زبه وقلت مستحيل يدخل هذا الزب في طيزي أكيد راح يموتني او يفضني من طيزي ويسيل دمي، نزل كلسوني للركبة وما قلعه بالكامل لكي يبقى الكلسون مكتفني من رجلي وهذا ساعده كثيرا، كنت على ظهري فوق المكتب وهو وضع رجلي فوق كتفيه ومسكني من فخاذي بيد وزبه باليد الأخرى وحك راس زبه بين فلقاتي وهو كان اصلا يقطر من المص، مرر زبه مرتين أو ثلاث بين فلقاتي حتى عرف انه في فتحتي الصغيرة ومسكني من فخاذي بقوة حتى ما يزلق زبه وجذبني عنده بقوة ودفع زبه كذلك بنفس القوة حتى حسيت كأن أحد فض بكارتي وشعرت بألم شديد في فتحتي كأن سكين يقطعها وصرخت أأيييي أححححح حرام عليك وجعني زبك كثيرا أييييييييي جرحتني أيييييييييي وتظاهرت بالبكاء حتى يخفف عني لكنه لما ادخل راس زبه توقف وهنا عرفت أنه متعود ينيك الطيز، ثم واصل ادخال زبه بهدوء شوي شوي وأنا اصرخ ما توقفت عن الصراخ اطلاقا لكن بصوت خافت خفت انفضح الحقيقة، شعرت ببيضاته لمست فلقاتي ودخل زبه كاملا في بطني وهنا وضع يده فوق زبي الصغير يحركه ربما من اللذة التي هو فيها ويلعب بيه ومرات يقبلني من رقبتي ومن بزازي ثم خرج زبه من طيزي وأنا بسرعة حطيت يدي في طيزي وتحسست الفتحة أففففففف ما فيه دم وارتحت شوي لأنه ما فضني ولا سيل دمي، لكن الألم مازل قائم، المشكة لو ناكني اول مرة كان يخلص بسرعة لكني مصيت له زبه أولا وهذا ما خلاه يطول وهو ينيكني، الحقيقة هراني بالزب والنييك وما اتمتعت أبدا وكلما اخرج زبه من طيزي يحرقني بشدة وبقوة حتى عدت اتمنى ما يخرج زبه من طيزي ابدا مو لذة فقط حتى يخف الوجع، ظل ينيكني تقريبا 15 دقيقة وهو يدخل ويخرج زبه وكلما دخل زبه اسمع صوت مثل التصفيق لما بيضاته تضرب في فلقاتي ولما يخرج زبه اسمع ششلخخ شلخخخ، بعدها انعصر فوقي بكل قوة وحط جسمة فوق جسمي ونام فوقي صدره ملاصق صدري وضرب لي هذاك الزب القوي حتى قلت أعععععععع حسيته خرج من فمي وفتحت فمي بقوة من شدة الضربة وهو قال لي وجعتك حبيبتي، غلبني الخجل وما جاوبت، وهو نايم فوقي ومن محاسن الصدف لما بدأ ينزل حسيت بالمني يقطر جوا طيزي، الحقيقة أنا كنت أظن أن الواحد لما ينزل جوا الطيز المتناك ما يحس بشيء لكن بالعكس كنت أحس بكل شيء حتى زبه لما يرجف في طيزي كنت أشعر بيه وهو يرج، مسكت رجلي بيدي لأنه تركهم من التعب وظل زبه بعد الشهوة في طيزي 5 دقائق او اقل بشوي حتى ارتخي وسحبه وهنا كذلك حسيت بالمني ينساب ويسيل من فتحة طيزي مع إني حاولت إغلاقها لكن عبث من دون فائدة، هو تمدد يرتاح في كرسي هناك وزبه متدلي ومنتفخ الرأس وأنا مسحت طيزي من المني بحياء ولبست ملابسي وهو يبتسم، بعدين سالني أنت ما اتنكت من قبل، قلت له لا بحياتي ما لسمني أحد، قال لي مبروك عليك يا قحبة أنا فتحتك واتزوجتك وهو يضحك ههههههه، كلامه كان يخجلني وما قدرت انظر في عينيه لأنه ناكني وهتك عرضي وانت تعرف اول مرة تتناك فيها صعبة وتخجل، المهم عبالي محفظتي سكاكر وشوكلاطة وكل شيء كانت نفسي فيه ورجعت للبيت مفتوح وكنت أمشي بتعب شديد ولما دخلت للبيت سألتي أمي ليش أنت تمشي هيك، قلت لها درس الرياضة كان صعب وسقطت في الملعب هههههه.

المشكلة هنا إني بعدما ارتحت من طيزي كنت دائما اشوف زبه في خيالي والوجع تحول للذة ومرات كنت امارس العادة السرية وأبعبص طيزي والعب فيها وأتخليه ينيك فيا ويدخلي زبه، ما قدرت أصبر عليه لماذا لا أعرف. قررت أذهب عنده مرة ثانية بعد مرور شهر من الحادثة وفي نفس الوقت ولمحاسن الصدف كان هو في المكتبة، لما دخلت ابتسم وممكن حتى زبه قام، تحجج للزبائن بدخول وقت الصلاة الخبيث هههههههه وأنه رايح يتوضأ وأنا لما بدأوا بالخروج تسللت للغرفة الثانية وبعد مدة سمعته يغلق الباب ودخل عندي وبدون مقدمات انقض عليا يقبلني من فمي ويمص شفايفي وركعني على ركبتي وانقضيت على زبه أخرجه بيدي وهو متصب مثل العظم وبدأت أمص وأستمتع وهو جالس على طرف المكتب، حسيت بحلاوة زبه لأول مرة خاصة الراس كان فيه سكر ومصيته بشراهة ونهم حتى انفجر بالمني في فمي وهذه المرة كل المني وضعته في يدي وحكيت به طيزي وهو كمان بدأ يحك طيزي ويدخل اصابعه وأنا اصرخ لكن بلذة وزبي اتنصب هذه المرة ليش ما بعرف هههههه ضحك لما شاف زبي منتصب ومسكه بيده وضرب لي زبه في طيزي حتى حسيته رايح يخرج من بطني وصرخت ومسكته بيدي أييييييييي أححححح وجعتني بزبك أحححح أييييي أوووووو بالراحة علي زبك كبير أمممم وهو زاد هيجان لما سمع كلامي، ناكني مدة طويلة وعمل فيا زبه العمايل وعباني مني وارتحنا لكن أنا ما شبعت من زبه كأني تحولت لشرموطة لما توقف يرتاح بعدما نزل ثاني مرة مسكت زبه المرتخي وبدأت ألعب به وأمصه مثل العلكة مدة من الزمن حتى عاود الانتصاب وطلبت منه لما يقرب ينزل ينيكني وهذا ما حصل لما تخشب زبه بقوة سحبه من فمي ونيمني على المكتب على صدري فقط ورجليا في الارض مثل وضعية الركوع وطعني بزبه طعنة قوية اختلطت لذة وألم وهنا مسكت زبي بيدي ومن غير شعور بدأت أنزل المني من زبي وهو قطر قطرات في طيزي فقط ممكن فضي الخزان ههههههههه ذلك اليوم مصيت زبه مرة وناكني 3 مرات حتى ما عدت اشعر بطيزي من كثر الزب ونفخ شفايفي بالمص وبزازي بالقرص، ضلينا على هذه الحال تقربا 3 سنوات كل ما اشتقت للزب أذهب للمكتبة وآخذ كل شيء يعجبني وأتمتع بالزب احلى متعه حتى أنه كان يعاملني مثل البنت بالقبلات والعناق لما ينيكني.


معلم الزاوية الشاب الخجول

كنت بلغت من مدة قصيرة وبدأت أستمتع برجولتي وفرحان بمراهقتي وفي الصيف كان عندنا زاوية جنب الجامع فيها ناس مسافرين متغربين يدرسوا فيها ويحفظوا ويباتوا، المرة هذه كان فيها إثنين فقط واحد منهم في سن ال25 يدرسنا في الزاوية كل مساء ويحفظنا باللوحة والكراسة مع بعض، كان كل مرة يطلب مني جزء الكراسة ولما يرجعه لي ألاقى فيه قصاصة ورق مكتوب فيها كلام غرام مثلا مرة كتبلي بحبك ومرة بعشقك عيونك وشعرك وجسمك ومرة اتمناك تكون مراتي وزوجتي ومرة ريتك معي في السرير يا حلو يا أمرد ومرة أنت أجمل من البنات وتشهي وآخر مرة لما شافني ساكت كتب لي تعال عندي في الليل مشتاق إني أنيكك وأدخل زبي في طيزك يا حبيبتي الجميلة، أنا كنت أجمع القصاصات مع بعض وفي الأخير رحت موريه بعض القصاصات فقط وقلت له شو رايك أوريهم للإمام أو لأبي؟ خاف كثيرا وترجاني فقلت له القصاصات راح تبقى عندي وأي حركة منك أوريهم للشيخ أو أبي؟ المهم افتكيت منه وما عاد يتحرش بي ولا يضايقني مع ان نظراته ما تفارقني، عندنا في القرية كل يوم وليلة واحد منا يتكفل بهم في الطعام مثل الصدقة وكلها تطوع منا، لما جاء دورنا طلب مني أبي آخذ العشاء للزاوية ولما دخلت لقيته لحاله وتبسم لي ودخلت الحجرة وهو يتعشا وأنا اتفرج فيه لأنه طلب مني أسهر معاه شوي؟ لما شبع بدا يسالني أسئلة غريبة عن الجنس واستغربت تصرفه مع إني كنت أعرف انه فاسق ههههه، ولما اخبرته إني بلغت سن الرشد سالني يعني أنت تقذف المني من زبك؟ قالها من غير خجل، قلت له نعم وهو كان خبيث ويستدرجني فقط، قال لي كيف تقذف يعني؟ تبلكمت وخجلت وهو يضحك وعرف إني أمارس العادة السرية، المهم بعدما حكينا شوي قال لي أنا قادر اخرج لك جني من الحيط في لحظة؟ خفت شوي وقلت له لالالالا خليه في مكانه وحاولت الذهاب للبيت فقال لي اجلس لو خرجت راح ارسلك 2 جن يجيبوك عندي من كتافك، خفت وخاصة قصة الجن هاذي، كان يتكلم من غير مزح، بعدين قال لي وريني كيف تقذف المني حتى أتأكد أنك بالغ؟ ولما رفضت بدا يهرطق بكلام غريب يخوف وعندنا في القرية حكايات كثيرة عن هذه الزاوية وانها مسكونة بالجن، قلت له احلب زبي أمامك؟ قالي نعم هذا مرادي، خجلت شوي فقام هو ساحب زبي من السروال بيده وماسكه يعصر فيه ويضحك ويقولي هذا لساته صغير، من كثر اللمس زبي بدا ينتصب وهو يشوف فيه وينبهر وربما معجب بيه حتى تحول زبي لعصا وبدل ما أحلب زبي قام هو يحلب وكانت نشوة لذيذة أحسن من سابقاتها ولما اقتربت اقذف تركني وقال لي كمل العملية فوق طيزي وبين فلقاتي راح ترتاح أكثر ونام على بطنه في الفراش وفشخ رجليه وطلب مني أطلع فوقه فطلعت وبدأت افرشي زبي بلطف وخوف واستغراب وهو ينازع أمممم أمممم أمممم مع الوقت استحليت العملية كثيرا وانفجر زبي بالمني بين فلقاته وأنا ملتصق به أعصر فيه بشدة وأصرخ أسسسس أسسسس آههههه آآععععع وماسك فيه بكل قوة حتى راحت اللذة والنشوة بعد مدة، بعدين وهو يتفرج في زبي ما خلاني البس سروالي قال لي استحليت العملية لما فرشيت طيزي؟ قلت له كثير، قال طيب لو نكتني ودخلت زبك في طيزي ممكن كنت تموت بالشهوة؟ قلت له ليش نييك الطيز حلو؟ قالي احسن من الكس بكثير وممكن تجرب لو عاوز؟ أنا ما شبعت لسا منه وبمجرد كلامة زبي عاود انتصب وهو هذه المرة كان على ال4 وبدات أفرشي طيزه المليان مني بلطف فلاحظت زبه بين رجليه منتصب كبير جدا وهو ماسكه بيده يحلب ويعصر ولما طولت افرشي قال لي يلا دخل زبك شو مستني؟ رحت دافع زبي للبيضات وهو صرخ أكيد من اللذة أححححح أييييي شو حلو زبك أححححح، لما زبي دخل طيزه شعرت بعالم ثاني أحسن من العادة السرية ومن النييك السطحي بكثير وطيزه ساخنة نار وضيقة ونظيفة كأنه كان مستنيني، الصراحة ممكن احلى من الكس مثل ما قال لأني ما جربت الكس، كنت مستمتع وأنا أنيك فيه وهو كمان مستمتع حسب صراخه ونزاعه القوي بعدين انقلب على ظهره ورفع رجليه لكتفيه وشفت ملامح زبه الكبير جيدا ودخلت بين رجليه وضربت فيه زبي لكن زبه كان يحك على بطني ويوجعني كلما كنت ادخل زبي واخرج كان زبه يحك في بطني وهو عاصص عليه بيده لزيادة اللذة حتى مسكني بيديه من ظهري بقوة وضمني لصدره وزبي في طيزه ثم قذف من كثر ما حك زبه على بطني وأنا أنييك فيه وعباني مني في بطني وكل ما أنا أنييك فيه وهو ماسكني من طيزي ويفتح ويفشخ فلقاتي على الآخر لكن الاحساس كان لذيذ وهو يعمل هيك هههههه شعرت باللذة في زبي وطيزي أول مرة اشعر بشهوة لذيذة في طيزي وهذا هو ما كان يحاول يوصل إليه من البداية، ما كنت أشعر أنه يبعبصني إلا لما قذفت ثاني مرة وشعرت بوخز في طيزي فانتبهت وهو سحب اصبعه من طيزي بسرعة هههه، لبست ملابسي ورجعت للبيت بسرعة من الخجل لأنه بعبصني ودخل أصبع او 2 واحسست بحرقة شوي في طيزي، متعه النييك ما فارقت زبي ولا عقلي وهو كان طلب مني لما ارجع أحضر معي قصاصات الورق التي كان خايف منها ووافقت، في الغد بعد العصر لما ذهبت للكتاب انتبهت وهو يكلمني في الساحة وقالي أنت نسيت لوازم الأكل والصحون عندي في الحجرة لما تكون فاضي تعال خذها معك، هذا كان موعد غرام بيني وبينه ههههه أنا الوحيد الذي فهمه، المهم جارنا عنده بنات فقط وهو مرات يطلب مني آخذ الأكل لصحاب الزاوية لكن هذه المرة أنا طلبت منه وقلت له أنا نسيت اللوازم في حجرة المعلم وأنت لا تشقي حالك أعطيني الأكل أنا اوصله في طريقي حيث إني رايح للزاوية، هو فرح وقال لي تعرف كان عندي عرس في القرية المجاورة ومحتار كيف ألحق في الوقت وأنت فكيتني من الورطة وراح يدعيلي من قلبه ووصى زوجته تعطيني الأكل لما يجي وقت العشاء، من شهوتي كنت مستني وقت العشاء بفارغ الصبر واخذت القصاصات معي من غبائي ورحت كانت الساعة 10 ليلا تقريبا والدنيا صيف والجو حار، بمجرد ما طرقت البات فتح ودخلت وهو فرحان واول شيء سالني عنه هو القصاصات وراح مقطعها وراميها وبعدين تعشا وأنا زبي منتصب راح ينفجر مستني متى يخليني أنيكه مثل البارحة، شفته يبتسم وقالي متمني تنيكني اليوم كمان؟ تبسمت وهزيت راسي وهو بدأ يشتم فيا ويسب وقالي اليوم دوري يا ابن المتناكة وما نكتني البارحة الا عشان القصاصات يا عرص يا متناك اليوم افشخك بزبي وعيط لو بدك تعيط شو رايح تقول للناس البارحة نكته واليوم ما خلاني أنيك هههههه، كان متوتر وزعلان كثير وقال لي شوف يا إما تطاوعني يا إما الحين أخرج من الحيط 10 جنون كل واحد زبه مثل زب الحمار ينيكوك ويفشخوك ويقطعولك طيزك؟ أنا الصراحة نيكني وما تجيبلي سيرة الجنون، قلت لالالا إلا الجنون أرجوك، قالي أنت لا تتحرك خليني أنا اعمل كل شيء اليوم وما راح تكون غير مرتاح وفي الآخر قول لي رايك هلا خليني اعمل عملي؟ جاء ورائي وبدا يحكلي في بزازي وصدري ويدخل يده بين فخاذي كأني بنت ويتمتم بصوت منخفض لأنه كان مشتاق لجسمي، إلتصق بيا من وراء وبعدين طلب مني أنزع كل ثيابي وهو عمل نفس الشيء وزبه منتصب كالعادة وشكله يخوف كبير ومعوج للأعلى قليلا، عاود التصق فيا من وراء ومسك زبي عصره بقوة وعصر بيضاتي بعدين رجعني على ركبتي شبه واقف وهو كمان وبدا يحك زبي ويحلب فيه وزبه بين فلقاتي ساكن ما يتزحزح كأنه وتد كبير أو ذراع رجل وكان ساخن جدا رأسه مبلل ينزل مرة على مرة قطرة أو قطرتين لزجة، لما حلب زبي بشدة بدات أشعر بالنشوة واللذة ونسيت الخجل ونسيت حتى زبه الذي كان بين فلقاتي وكل ما ابتعد عني ارجع للوراء التصق بزبه وما حبيته يفارق طيزي أبدا خاصة لما كان يصع ويهبط وينزلق على طيزي، هو كان يعمل هيك يجس نبضي فقط، ظل يداعبني ويحك زبه بين فلقاتي حتى قربت أنفجر بالمني وكل ما رأس زبه لمس فتحة طيزي أرتعش وأزفر زفرة كبيرة من الشهوة وأقول أححح أححح أحححح، كان يحاول يدخل زبه في فتحة طيزي يجربني وأنا أنازع كل ما حاول وابقى ثابت لا اتحرك اممممم أحححح ولما شفته ما فهم قصدي أو كان يتظاهر فقط رحت رامي نفسي على الارض في وضعية ال4 ووسعت رجلي ومسكت زبي بيدي وتركته يفعل فيا اللي بده، عرف إني مستوي وأن خطته جابت مفعولها وبدأ يحك زبه بين فلقاتي المفتوحتان وأنا أحاول الرجوع للوراء بحثا عن زبه يلمس طيزي، كان ملمس الزب لطيزي جميل يهيج كثيرا وتجربة مثيرة جدا، لما تعبت وما قدرت اصبر وكنت قذفت مرة من زبي واقتربت اقذف مرة ثانية وخفت تروح عليا المتعة صرخت أححححح أحححححح أيييي أيييي ورجعت للوراء ومسكت رجليه بيدي وسحبته لعندي وهو هنا وضع راس زبه في طيزي ودفع بكل قوته حتى فتحني أييييي صرخت أييييي أيييييي كان ألم مختلط بالشهوة واللذة وزبه يدخل واللذة تزيد والألم يروح حتى وصل للاخر وحسيته في بطني غليظ ومنتفخ وهنا بدا ينيكني يدخل ويخرج وكل ما زبه خرج من طيزي يعاود يحكه على طيزي يهيجني ويقتلني بالشهوة بعدين يضربه فيا ويسحبني لعنده من خصري مثل القحبة وشعرت به ينيكني بسرعة ويزيد يلهث وينازع أههههه أههههه وكل ما دخل فيا الزب يرميني على الأرض ويعدين يسحبني ويرجعني على 4 مثل ما كنت وزبه يدخل ويخرج بسرعة كبيرة ثم توقف فجأة وانفجر زبه في بطني بالمني يقطر من كل جهة ويتحرك وهو يقذف والمني ساخن جوايا وهو يصرخ فقط أسسسس امممم حتى توقف تماما عن الحركة بعد مدة، من شهوتي ولذة زبه في طيزي وهو ينيكني قذفت في يدي ثاني مرة وعجبني النيك كثيرا وما شبعت من زبه لسا، لما كان يرتاح كنت ألعب بزبه وكل ما سالني عن العملية ابتسم يعني مرتاح وهنا نيمني على ظهري مثل ما فعل هو البارحة وضرب لي هذاك الزب في طيزي حتى فتحت فمي من الوجع أعععععع وبدا ينيك فيا ويمارس معي الحب مثل القحبة يمص لساني وشفايفي ويعض بزازي وهو ينيك وينازع ينيييك وينازع مدة طويلة وأنا تحته مثل القحبة أزفر فقط أممم أههه أححححح وكأني في عالم ثاني، ثم قذف في طيزي مرة ثانية وارتاح شوي بعدين لما حبيت أسحب زبه قال لي استنا شوي لا تتحرك واحسست زبه يرتخي في طيزي ويتحول للحمة وفجأة حسيته كأنه عاود القذف من جديد واحترت كيف يقذف وزبه مرتخي لكنه ما كان يقذف بالعكس كان يبول في طيزي الفاسق ههههه بال في طيزي كثير لكن الصراحة كان احساس جميل لأنه في طيزي، لو في فمي ممكن كنت قرفت لكن في الطيز كان يدغدغني، بال فيا تقريبا كأس ثم سحب زبه منتفخ ومحمر مثل الجمرة وأنا جريت بسرعة للحمام عصرت طيزي حتى خرج كل البول وغسلت كويس ولحقني للحمام بال مرة ثانية قطرات فقط وقطر زبه وقال لي مصه؟ ما ترددت ولا لحظة ومصيته وهو مبلل بالبول المالح الحار، كان زبه مثل العلكة مرتخي ثم غسلت فمي ورجعت فرحان، ريحنا في حجرته ولما لبست راح موصلني للبيت حتى ما يقلقوا علي أهلي وما عرفوا أنه فتحني ومن يومها كل ما سنحت لنا الفرصة ينيكني ويتركني انيكه لما أشتهي طيزه.


حاولت أنيكه هو ناكني

كان في قريتنا شاب سالب جميل مثل البنت ومشهور كونه يتناك وعمره حوالي ال20 سنة وحكاياته في القرية والجميع يعرف بانه يموت في الزب لكن ما فيه ولا واحد أكدلي أنه ناكه وهنا يكمن السر الذي عرفته متأخرا وبسببه اروي لكم هذه القصة.

أنا عمري 28 سنة رياضي ولاعب كرة قدم وفي قريتنا هناك ملعب كرة موجود في اطراف القرية داخل الغابة تقريبا، ملعب جميل جدا حتى أنه بعض الفرق من بعيد تأتي للعب فيه، مرة من المرات كنت نايم وحلمت حلم جنسي لكن ما نزلت ولما فقت لقيت زبي منتصب مثل الحديدة وما لقيت حل وخاصة كنت أكره العادة السرية من كثر ما مارستها، المهم لبست ملابس الكرة ورحت للملعب ربما انسى شبقي وشهوتي وبمجرد ما وصلت شفت رضا السالب وهنا عادت شهوتي من جديد وهو كان يتفرج على اللاعبين وأنا عملت حالي اسخن ولما وصلت حده من دون مقدمات قصيت عليه قصة المنام وهو يضحك وقلت له أنا متمني أنيكك ولو مرة في حياتي وأعرف أنك سالب ومستعد أدفع لك كل شيء تطلبه، هو خجل شوي وابتسم وممكن كان مشتاق للزب وخاصة أنا كنت مغري وجسمي رياضي، وافق بملغ من المال وقلت له أنت روح من هذا الطريق كأنك تريد العودة للقرية وأنا داخل للغابة كأني أعمل عدو ريفي ونلتقي عند الحوض الناشف (المكان نسميه الحوض الناشف لأنه تتمجع فيه مياه المطر وفي الربيع تجف اغلبيتها وتبقى بركة صغيرة) المكان جميل ومستور، عملنا مثل ما اتفقنا والتقينا عند الحوض وانقضيت عليه من شهوتي ابعبص طيزه وألمسها بيدي وهو يضحك ويقولي بالراحة بالراحة هههههه كان زبي واقف مثل الصاروخ مجرد لمسة منه وينفجر، قلت له كام تريد نقود؟ قالي بعدين النقود لأن الشرط الوحيد عشان تنيكني هو أنك تلبي طلبي ثم بعدها شبيك لبيك رضا بين يديك ههههه، قبل ما يشترط عليا حاول يغريني ويزيد ناري لما قلع ملابسه وشفت جسمه أرطب وأحلى وأملس من جسم البنات ولا شعره، يا سلاااااام شيء مغري، ولما نزل الكلسون ونزعه شفت زبه الصغير مثل الدودة يلعب بين فخاذه وشعر عانته قليل مغري يشهي للنيك وطيزه البيضاء الملساء وبديت أحك زبي بعنف حتى خرج من البدلة الرياضية، قال لي حتى تنيكني لازم تخليني أنيكك أنا الأول؟ افففففف باغي تنيكني يا عرص ههههه حلو كثير ههههه، قال لي هذا شرطي وأنت شايف زبي صغير ممكن أصبعك أغلظ منه وما رايح أوجعك بالعكس أنت رايح تتمتع بجسمي بعدين وتعمل فيا كل شيء في نفسك لكن لازم أنيكك مرتين ورا بعض، أنا غلبتني الشهوة وقتلني جسمه وهو يتحرك ويفتح رجليه حتى زبي قطر من الشهوة والغريب أن منظر زبه لما انتصب زاد هيجاني فوافقت، قلت في نفسي زبه صغير ومستحيل يتكلم بعدما أنيكه وأفتحه؟ أنا كنت سبق ومارست تبادل مع صديق حوالي 5 مرات لكنه دخل للجيش وانقطعت العلاقة بيناتنا، وافقت وبدينا نمارس المداعبة وهو مثل القحبة يلعب بزبي بيد وزبه بيد وينازع ويتنهد ويزفر اااااااه أمممممممم أييييييي صوته مثل البنت هيجني وانقض على زبي يمص ويرضع واستغربت كيف واحد حابب ينيكني ويمص زبي بهذه الشراهة؟ كان يمص زبي ويبعبصني بيده الصغيرة الطرية حتى دخل أصبع وانتبهت، طلب مني أنام على ظهري وهو يمص زبي وغلبتني الشهوة فانفجر زبي في فمه وقذفت بسرعة عجيبة وهو يضحك لكنه مسك المني وطلاه على طيزي بين فلقاتي وطلع فوقي مثل القحبة ورفع رجلي فوق كتفه ومسكني من فخاذي ثم وضع رأس زبه بين فلقاتي وحكه شوي طالع نازل ثم دفعه بلطف، الغريب أنه حتى لما ينيك حساس ورومنسي، دخل زبه الصغير من دون وجع بالعكس زادت شهوتي لما قبلني من فمي وشفايفه الرطبة الطرية مثل الفستق في فمي وزبي ظل منتصب وشعرت شعور جديد وهو ينيكني، الحاصل ما طول النييك وقذف جوا طيزي مني متوسط، كنت أحس بزبه يدخل فيا 10 سم ويخرج ثم سحبه بلطف وارتحنا وزبي لساته منتصب ويده ما فارقت زبي أبدا ثم عاود الكره حسب الشرط وأخذت وضعية ال4 لكن شبه السجود كان رأسي وصدري يلامس الأرض لأنه ما شبعني أول مرة وحبيت المرة هذه زبه يدخل أقصى درجة لأني بدأت أستلذ النييك، جاء وراي يحك زبه في طيزي وماسك زبي بيده يلعب به ويحلبه حتى تحول زبي لصخرة قاسية وهو يحك زبه فوق زبي ثم يدخل زبه في طيزي وهو ماسكني من زبي، ناكني وطول هذه المرة مع أنني استمتعت الحقيقة وانفجر زبه في طيزي بالمني وزبي في يده كذلك في وقت واحد، لما كملنا النييك وارتحنا، هو ما اتوقف بالعكس ظل يلعب بزبي ويمص مرة ثالثة حتى نزلت المني لكن هذه المرة قطرات فقط واترتميت على الحشيش ارتاح وهو عريان جنبي ملتصق بي، بعدما ارتحنا شفت رضا نام على بطنه وفتح رجليه كانت فتحة طيزه حمراء ملساء تشهي ولما ارتميت فوقه زبي ما انتصب هذه هي الحقيقة تعبت كثيرا وهو كان عارف إني تعبت لما قذفت 3 مرات، ممكن عملها حيلة وناكني، حاولت مع زبي وهو يأخذ كل الوضعيات وما انتصب زبي، لما طلبت منه يستنا شوي قال لي الوقت فاتني خليها مرة ثانية وراح وتركني بحسرتي متناك مرتين من سالب، المهم بعد هذه القصة عرفت أنه نايك كثيرين بهذه الطريقة الملعون لذلك ما فيه ولا واحد تجرأ واعترف بأنه مارس معاه اللواط الكل خايف ينفضح، من بعدما ناكني بشهر ونصف صديقي العسكري الذي مارست معاه التبادل أول مرة في حياتي جاء للقرية عطلة عند أقاربه بعد غياب 5 سنوات لأنه رحل مع أهله وعرضت عليه ينام عندي في البيت من فرحتي به وكما هي العادة مارسنا التبادل الحقيقة وحكيت له قصتي مع رضا وهو بدأ يضحك وانفجر بالضحك وعرفت أنه هو كمان حدث معاه نفس الشيء ههههههههه بعدين قال لي أنت تحب تنيكه حتى تهريه بزبك؟ قلت له يا ريت، قال لي تعرف الحبة الزرقاء التي يستعملها الشيوخ؟ قلت له أكيد لكن يقولوا فيها اضرار، قالي لا عليك هي مرة واحدة وبمجرد ما تنيكه هو بنفسه يقعد يجيك للبيت، المهم حصلت على الحبة الزرقاء ولما لقيت رضا تواعدنا في الغابة وهو كعادته متحمس وظانن روحه رايح يشبع في نييك من دون مقابل، أخذت الحبة مع إني ما كنت متوقع تعمل فيا هذا العمل ورحت للموعد، شرط عليا نفس الشرط وبالطبع ناكني مرتين وهو يمص زبي ويحلبه حتى يقتل شهوتي، ولما الحبة بدأ مفعولها اسغربت كيف زبي منتصب بقوة وما ارتخى اطلاقا بعدما قذفت مرتيت وهو حاول يمص زبي منعته وكنت عارف حيلته وقلت له نام نام حبيبي جاء دورك وشفت ملامح وجهه تغيرت، كان زبي مليان لعاب ومني وبمجرد ما نام وفرج بين رجليه ارتميت فوقه ودفعت زبي في طيزه ولما حسيت راس زبي في الفتحة ضغطت بقوة ودخل زبي للنصف وهو صرخ أخخخخخخ أححححح أيييييييييي وجعتني كثير فشختني أححححح زبك مثل العمود يخرب بيتك هذا زب ولا وحش أيييييييي، أنا كملت ادخال زبي حتى صرخ صرخة قوية جدا أعععععععع أيييييي وجعتني نيكك عنيف جدا، كنت أنيك فيه وانتقم وزبي مثل العمود الصلب لا يتزحزح، كنت أضع راس زبي في فتحة طيزه واجره عندي بقوة وزبي يدخل بالكامل حتى يصرخ وينازع، نكته نيك عنيف جدا، طولت النيك وقذفت وهو كل فكره أن زبي رايح يرتخي، ولما شاف زبي منتصب فنجر عيونه وأنا ميت بالضحك، قلت له نكتني بالحيلة واليوم دورك يا شرموطة اليوم اقتلك بزبي، أنا بقيت مستغرب في شهوتي مع أن المني ما نزل بعد المرة الثالثة لكن زبي ظل منتصب وكل ما ارتحت عاودت شهوتي حتى نكته 3 مرات متتالية وهو يصرخ من الوجع هههههه تعبت من النيك وزبي ما ارتخى وما قدرت انيكه مرة اخرى من التعب بعدما شبعت نييك، مليح إني ما أخذت حبتين مثل ما نصحني صديقي هههههه ظل زبي منتصب 4 ساعات، رضا رجع للقرية مفشوخ من طيزه وأنا بقيت حتى زال الإنتصاب من زبي وحرمت آكل الحبة الزرقاء بعد اليوم هههههه لكن من يومها اصبح رضا مثل مراتي هو يطلب مني الزب لكن ينيكني هو كذلك بزبه الصغير ههههههه هو كان مثل الشيميل تقريبا، يعني أنت ممكن تنيك شيميل وتخليها تنيكك من جمالها وشهوتها لكنك لا تستطيع عمل ذلك مع رجل عادي، على فكرة مازلت مرة مرة أنيك رضا كلما ما اشتهيت الطيز لكن ما فيه أحلى من طيزه وشفايفه الرطبين.


رمزي...

كثيرة هي قصص الدروس الخصوصية في بلداننا العربية وتبعاتها المستقبلية، وهذه هي احدى القصص الواقعية التي حصلت في احدى هذه الدول حيث كان لرمزي وقفة امام قدره، فهو احد اجمل غلمان المنطقة، ويمتلك جسما رشيقا رقيقا ناعما يوازي به جميلات كثيرات.

كان قدره مع القدر التاريخي، الجار، حيث التجأ اليه ليعينه على دروسه، وليعطيه من معرفته باللغة الانكليزية ما يساعده على تعلمها والنجاح في هذه المادة الدراسية، ومع بداية اعطاء الدروس لم يستطيع الجار المدرس من ان يكبح جماح شهوته تجاه جمال هذا الرائع الجمال، فاخذ يحاول لمس اي مكان بجسد رمزي، مبتدئا بظهره، وفخذيه، وصار يخطو اكثر من خلال التظاهر بالمزح، واخذ يمسك رمزي من صدره وحلمتيه، يقرصهما ممازحا وهو في الحقيقة يرغب بلمسهما، مما يزيد من شهوة الطالب ويجعله يشتهي ممارسة الجنس، ومع توطد العلاقة بين الطالب والاستاذ قرر الاستاذ بالذهاب ابعد من ذلك، وخصوصا ان الطالب لم يبد اي اعتراض على تصرفات المدرس فصار يمسك يد رمزي الناعمة الرقيقة ويشد عليها، فقد اراد ان يمتحن شعور طالبه الذي اخذت غرائزه الجنسية هو الآخر بالنمو، فشعور رمزي تجاه استاذه اخذ يقوى ويزيد يوما بعد اخر، وعندما علم الاستاذ ان طالبه اصبح في فخه، تمادى وصار يضع يده على ظهره يحسس عليها ويحسس طالبه برغبته الجامحة، وحبه لمجامعته، فيده اخذت تنزلق على ظهر رمزي وتنزل على طيزه يحسس عليها ويعصرها من خلف الثياب، وعندما رأى ان الطالب ساكت ومستمتع بما يفعله اخذ يقبله من وجنته، ويدخل يده تحت البنطلون مباشرة على طيزه لتلامس بشرتها الطرية الناعمة، اكتشف رمزي انه مستمتع بهذا اللعب، لهذا ظل هادئا تاركا شفتي الاستاذ ويديه تعبثان بجسده الناعم الرقيق، واكتشف ميوله ايضا نحو الرجال، فصار كلما يخلد الى النوم يتذكر جاره وينشط خياله فتتحرك يديه على جسده يتحسس ويتمنى ان يكون في حضن استاذه، وفي اليوم التالي ينتظر بفارغ الصبر كي يأتي موعده مع الاستاذ لتتطور العلاقة الى حد انه اصبح يرتمي ويجلس في حضن الاستاذ، فيقوم الاستاذ بلثم رقبة رمزي بشفاهه بينما يديه تعصران صدره، ان تفاعل رمزي مع الاستاذ دفعه الى يوم لتشليح رمزي قميصه ليضع شفتيه على حلمتيه ويستمر في مصهما حتى كاد يغمى على رمزي من شدة النشوة، لم يكن هنالك بد سوى البدء بنزع بنطلون رمزي ليقف عاريا تماما امام الاستاذ الذي اسرع في خلع ملابسه هو الآخر ليجلس ويسحب طالبه الى احضانه يقبل رقبته وصدره وحلمتيه بينما يديه تتحركان على ظهره حتى انزلقت يده اليمنى على اعلى طيزه وليتحرك اصبعه الاوسط بين فلقتي طيز رمزي ليستقر راس اصبعه على فتحة الطيز، يبعبصها ببطء حتى صار يدخل اصبعه فيها، يحاول توسيعها وتهيئتها لدخول زبه، بينما رمزي يتأوه من النشوة آآآآآه آآآآه آآآآآه وبتوجع من دخول الاصبع آي آي آي فقد كانت عذراء، ولاول مرة يدخل فيه شيء، وبالرغم من هذا التوجع شعر رمزي باستمتاع كبير حتى ان بدنه صار يرتجف وهو بين ايدي استاذه، شعر الاستاذ بارتعاش طالبه وانه مستمتع جدا، فامسك يد رمزي ووضعها على قضيبه، تلمس رمزي قضيب استاذه وكانت اول مرة يمسك قضيبا غير قضيبه، فرآه ساخنا ناعما وقويا، اعجبه ملمسه فظل ممسكا به، عندها سمع همس استاذه بينما شفتيه قريبه من اذنه وهو يقول: بوسه يا رمزي! فانزل رمزي راسه وقبل قضيب استاذه، عندها سمعه مرة اخرها يقول: ضعه في فمك، هيا ضعه في فمك! تردد رمزي لكنه لم يستطيع مخالفة امر استاذه، فوضعه في فمه وكانت اول مرة يضع قضيبا في فمه، شعر بالقرف في بادئ الامر لكن بعد ذلك صار يحب المص، وبينما رمزي يمص كانت اصبع الاستاذ مستمرة في الدخول والخروج من فتحة رمزي، استمر على هذه الحال حتى جاء اليوم الذي قرر ان يدخل قضيبه، قاده الى السرير وجعله يضطجع على بطنه وهو عار، صار ينظر الى جماله الاخاذ، ينظر الى طيزه، يتحسسها، يقرب شفتيه من فردتيها، يقبلها، ويحركها على زغابيات بشرة طيز رمزي، آآآآآه ما اروعها من طيز، كان يجب ان يطفئ ظمأه فاعتلاه ووضع قضيبه على طيز رمزي، طابت لرمزي حرارة القضيب ونعومته فاغمض عينيه وصار ينتظر الخطوة القادمة، دفع الجار راس قضيبه بين الفلقتين باتجاه الفتحة، حتى لامسها، اخذ بدن رمزي يرتجف من هول الشهوة نتيجة التقاء راس قضيب المدرس بفتحته، استغل المدرس الفرصة وكانت شهوته على اشدها ونام عليه ودفع قضيبه في طيز رمزي، دخل الراس بينما رمزي يتوجع آي ي ي فانزلق وابتعد من تحت المدرس الذي كان قد انزل لبنه في طيز رمزي بمجرد ان دخل راس قضيبه، لقد فتحه المدرس، لقد تألم وقرر ان لا يسمح للمدرس ان ينيكه في طيزه مرة اخرى.

لم يذهب رمزي لعند المدرس الى ان قابله المدرس في بعد يومين حيث سأله:

_ كيفك يا رمزي؟

_ بخير، اجاب رمزي

بعد هذا اللقاء بيومين احس رمزي برغبة بلقاء استاذه مرة اخرى، توجه رمزي الى جاره ليكمل تدريسه فسأله المدرس

_ هل ترغب ان نمارس كالمرة السابقة

وقف رمزي مترددا ما بين الم الادخال ورغبة الممارسة، فظل ساكتا، والسكوت كما هو معروف علامة الرضا، فسحبه من يده ببطئ وقربه منه واخذ يقبله وينزع ثيابه وصار يمص ثديه بعد اصبح عاريا تماما، حتى اراد ان يغمى عليه من شدة الشبق والشهوة، شعر المدرس بتثاقل جسم رمزي وهو بين يديه يداعبه ويلثم خديه وشفتيه ورقبته وحلمتيه، حمله ووضعه على السرير وقلبه على بطنه، وقرب شفتيه من طيزه ووضع وجهه ما بين الفلقتين وراح يلحس فتحته، اغمض رمزي عينيه مستمتعا بحركات لسان المدرس على فتحته، ثم وبعد ان شفى غليله جاء بزيت واخذ يدهن له فتحته، تذكر رمزي الوجع فقال للمدرس وهو مطروح على بطنه:

_ لا لا اريد!

فقال المدرس:

_ لا تخاف سوف لن تتألم هذه المرة!

لم يتحرك رمزي وظل على بطنه منتظرا وقلقا، جلس المدرس ما بين ساقي رمزي ودفعهما الى الجانبين موجها قضيبه ما بين فلقتي طيزه، ثم اتكأ الى الامام ووضع يده على جانبي رمزي ثم دفع قضيبه رويدا رويدا في طيز رمزي، شعر رمزي بدخول القضيب، فالزيت فعل مفعوله، لكنه تألم قليلا فطلب منه الجار ان يتحمل فقال:

_ تحمل الألم يا رمزي، ستتعود عليه!

الألم هذه المرة لم يكن كالمرة السابقة، لقد كان اخف وطأة من المرة السابقة، واسترسل المدرس يكمل ويقول لرمزي بينما هو معتليه:

_ لا تشد حالك يا رمزي، رخي جسمك ليرتخي طيزك!

استرخى رمزي بعد ان سمع صوت جاره الرابض على ظهره، واخذ يشعر بقضيب المدرس يدخل ويخرج، يحتك بخرمه يدغدغه ويضيف ألما خفيفا الى متعته، لم يطول به الامر فما هي الا حركات قليلة حتى احس رمزي بماء ساخن يملئ طيزه، لقد طاب له هذا الماء الساخن، انه مثير وممتع!

نهض الاستاذ من على ظهر رمزي وطلب منه ان يذهب ويغتسل، وينظف اللبن من طيزه، ثم طلب منه ان يلبس ملابسه ويذهب، ذهب رمزي وهو يفكر ما هذا الذي يحصل؟!

مر اسبوع او اكثر ورمزي لم يلتقي بالأستاذ بعد ان واقعه، لا في الشارع ولا اي مكان آخر، وفي يوم وبعد ان كان يتطلع رمزي من الشباك رأى جاره الاستاذ يدخل الى البيت، رجعت به الذاكرة الى آخر مرة كان تحت قضيب الاستاذ، صار جسمه يرتجف وشعر بان شيئا في اعماقه يتحرك، وللحال اضطجع على السرير، واخذ يسترد تفاصيل نيكة جاره له وهو يحسس على جسمه بيديه، وبينما هو على هذا الحال غط في نوم عميق!

وبعد ثلاثة ايام وبينما رمزي راجع من المدرسة، التقى المدرس في الطريق، فقد كان في انتظار رمزي، صار رمزي يرتجف بمجرد ان رأى جاره، لقد دبت الشهوة في جسده، اقترب منه المدرس والقى السلام على رمزي وقال:

_ كيف حالك يا رمزي؟

اجابه رمزي بصوت مرتعش حاول اخفائه!

_ بخير يا استاذ، شكرا، كيف حالك أنت؟

لم يجب الاستاذ بل جل همه كان على شئ اراد ان يقوله لرمزي فسأله:

_ هل تستطيع ان تأتيني بعد ساعة؟!

لقد اشتاق الاستاذ الى طيز رمزي، اجاب رمزي:

_ لا اعرف ان كنت استطيع

_ طيب، على اية حال أنا ذاهب الى البيت وسوف انتظرك هناك!

افترقا الاثنين، وذهب كل منهما الى البيت، وفي البيت كان لا يزال رمزي يرتجف بدنه كلما تذكر لقائه مع الاستاذ في الشارع، ظل رمزي حائرا ما بين الذهاب وعدم الذهاب الى جاره الاستاذ، ثم قرر رمزي عدم الذهاب، لكن وبعد مرور ساعة وبطريقة عفوية وكان شيئا قد شده، امسك رمزي كتاب الانكليزي وصاح على والدته:

_ ماما أنا ذاهب لكي ادرس!

وذهب رمزي الى استاذه، حيث استقبله بالأحضان والقبل، ومن ثم اشفى غليله بعد ان اخذ وطره منه، لقد استخدم زيتا خاصا هذه المرة، فلم يشعر رمزي بألم اثناء دخول قضيب الاستاذ في طيزه، بل كان له متعه كبيرة هذه المرة، متعه ما بعدها متعه، قويت العلاقة ما بين رمزي واستاذه، واخذ يزوره كل ثلاثة ايام، ظل الاستاذ يضاجع رمزي ويستمتع بجسمه الناعم الأملس الرقيق لفترة تقارب السنة، الى ان انتقل بيت رمزي الى بيتهما الجديد، لقد احب رمزي طريقة تعامل استاذه معه وخصوصا عندما كان يحسس على جسمه ويفرك طيزه ويعصرها ويعصر ثديه ويقبلهما ويمصهما ويلثم رقبته ووجنتيه، حتى انه كان يشعر انه سوف يغمى عليه من شدة الشهوة والنشوة.

في البيت الجديد كان لرمزي زائر مقيم، وهو ابن عمه، جاء من احدى دول الخليج حيث يقيم والديه، لغرض الدراسة الجامعية، كان سلام ابن عم رمزي شابا نشيطا تتمناه الفتيات، لحسن قامته وجماله وجاذبيته، ولمحدودية الغرف في البيت الجديد تم ترتيب غرفة رمزي ليتقاسما النوم فيها.

ومع مرور الايام واشتياق رمزي لأستاذه الذي فارقه، والذي صار بعيدا عنه، راحت انظاره تتوجه الى سلام، فصار يراقبه خلسة اثناء تغيير ملابسه، وصار يتمتع بمنظر افخاذه، وانتفاخ مقدمته، وكان يتمنى في قرارة نفسه لو ان سلام يستعيض دور جاره الاستاذ الذي صار يشتاق اليه، وبالمقابل كان يلاحظ ايضا ان ابن عمه هو الآخر يختلس النظرات اليه عندما يغير ملابسه، مرت الايام هكذا الى ان بدأ سلام يتكلم عن الجنس، ومن ثم اخذا يشاهدان الافلام الاباحية، صار رمزي يراقب وينظر الى مقدمة سلام بجرأة اكثر المنتفخة ويتمنى ان يطول ويلمس قضيبه المخفي تحت ملابسه، حتى ان سلام كان قد لمح رمزي وهو يختلس النظر الى قضيبه، مما دعاه ان يتجرأ وينام بجانب رمزي ليختبر احساسه، لقد اصبح ينجذب الى رمزي، احس رمزي بحرارة جسم سلام، فظل مغمض العينين يتظاهر بالنوم منبطحا على بطنه، عسى ان يقوم سلام بتحقيق حلمه، مد سلام يده بحذر ووضعها على فخذ رمزي، جفل رمزي جفلة خفيفة، علم سلام من خلالها انه مستيقظ وانه يتظاهر بالنوم، ظلت يده على فخذ رمزي مستقرة لوهلة، ثم راح يحسس بها على فخذه ويصعد على مؤخرته يتحسس عليها من على ثيابه، يقرب وجهه من طيز رمزي ويضع وجهه عليها ورمزي ساكت ومستمتع بما يفعله سلام، استمر الحال هكذا عدة ايام حتى اطمأن سلام ان رمزي مستعد للخطوة القادمة، فكانت الخطوة الاكثر جرأة، عندما ارتدى رمزي لباس قصير (شورت)، متقصدا ابراز افخاذه الملساء ومتظاهرا بالنوم على بطنه كعادته، اقترب سلام من سرير رمزي واضطجع على جانبه الايسر بجنب رمزي، والصق قضيبه على طيز رمزي، وضع كفه الايمن على فخذه العاري فارتد قليلا بسبب برودة كف سلام، لكنه ظل على حاله، فصار يتلمس ويتحسس على فخذ رمزي العاري الاملس الابيض واخذ يدس كفه تحت الشورت ليصل الى طيز رمزي وراح يفركها ويعصرها، عندها كان لابد ان يحضنه ويلصق قضيبه على طيز رمزي وهو مرتدي بجامته، واخذ يحكك قضيبه من فوق الملابس على مؤخرة حتى شعر بالرعشة، رعشة جعلته لا يستطيع منع تدفق حليبه داخل بجامته.

قرر سلام المضي قدما وان يبدأ فصل جديد مع رمزي، فصل اجرأ من الفصل الحالي، وكان هذا ما يرغبه رمزي ايضا، وفي اليوم التالي كان الاثنين على موعد غير متفق عليه، فصارا ينتظران بفارغ الصبر الوقت المناسب، فجاء المساء وبدأت معزوفته، اختليا في الغرفة وابتدئا يشاهدان افلام اباحية، اضطجع رمزي على السرير وعينيه على شاشة التلفزيون لكن عقله كان مع سلام، ارتدى اللباس القصير (الشورت) من دون لباس تحته، فاخذ الشورت شكل مؤخرته، نظر سلام الى رمزي وهو على السرير، تقدم ببطئ نحوه وصار يخلع ملابسه قطعة قطعة حتى اصبح عاريا تماما وقضيبه يتدلى امامه نصف منتصب، حول رمزي نظره الى ابن عمه، والتقت نظراتهما، مع ابتسامة خفيفة متبادلة لبعضهما، وصل سلام لعند السرير، وصعد اليه واضطجع خلف رمزي وحضنه، القى رمزي رأسه الى الوراء ملصقا رقبته بشفاه سلام، الذي راحت يده تتحرك على فخذ رمزي صاعدة الى طيزه ليدسها تحت الشورت وصار يعصر طيزه ويفركه بينما هو يقبل رقبة رمزي، مرت دقائق معدودة وهم على هذه الحال حتى امسك بشورت رمزي وانزله لحد الركبتين، عندها اكمل رمزي خلعه بحركة من ساقيه، فصارا جسمين عاريين ملتصقين ببعضهما، احس رمزي بدفيء وحرارة ونعومة قضيب سلام، فاغمض عينيه من فرط الشهوة، واحس بالتصاق سلام به اكثر حتى راح يقبله من رقبته من الخلف ليزيده هيجانا، وصار يضع قضيبه بين فخذي رمزي من الخلف تارة وتارة يضعه على طيزه يفركه ما بين الفلقتين حتى وصل الى الرعشة فلم يتمالك نفسه وصار يقذف منيه على طيز رمزي، استلذ رمزي بسخونة اللبن الذي احس به على مؤخرته، واستمتع بطريقة سلام الناعمة في المعاشرة، وصار يتمناها ويرغب بها، لكن خطة سلام كانت اكبر من التحسيس والتفريك، ففي اليوم التالي احضر زيتا ووضعه على فتحة طيز رمزي بعد ان خلع عنه جميع ملابسه، وخلع ايضا ملابسه واصبحا عاريين تماما، ثم وضع قضيبه بين فلقتي طيز رمزي وصار يدفعه حتى ادخله ما بين تأوهاته آآآآآه وتظاهر رمزي بالألم آي ي وما هي الا عدة حركات حتى اغرق فتحة طيز رمزي بمنيه الساخن، عندها راحت افكار رمزي تتناقل ما بين جاره وبين سلام، يتذكر جاره وهو الذي فتحه وعلمه على حب القضيب، ويتخيله فوقه مرة ليحل سلام محله مرة اخرى، هذا الانتقال السريع في مخيلته، ما بين الاثنين كان بسبب حبه واشتياقه لأستاذه وحقيقة ان الذي ينيك هو سلام الذي اعجب به وكان يرغب ان يعاشره، لقد تحقق الحلم وصار لرمزي عاشق كلما اشتاق للقضيب، فسلام كان يطفئ ظمأه.

وبينما كان والدي سلام قد سافروا لقضاء عطلة عند اهل عماد في الخليج، وفي يوم من الايام، وبينما كان سلام يعتلي رمزي، وهم عراة، وبدون غطاء، وفي وضع حميمي حدا، انفتح باب الغرفة لتطل من خلفه اخت رمزي الاصغر منه، حيث وقفت مذهولة امام هذا المنظر، تسمرت في مكانها وهي ترى جسد سلام يصعد وينزل ويتلوى على ظهر اخوها رمزي، ثم فجأة تركت غرفة رمزي مسرعة الى غرفتها.

لقد اصيب رمزي بصدمة، وصار يخاف كثيرا من هول الصدمة، انها الفضيحة بعينها، كيف سيتصرف وكيف سيقابل اخته مرة ثانية، وماذا سيقول لها؟

_ هذه مصيبة يا سلام، انفضحنا، ماذا سنفعل ازاء هذه الفضيحة؟

اخذ سلام يهدئ من روعه ويقول:

_ لا تقلق ولا تخاف يا رمزي!

_ كيف لا اخاف وشيرين اختي قد رأتك وانت تنيكني؟

_ لا تخاف يا رمزي انها سوف لم ولن تتكلم!

لاحظ رمزي ان سلام يتكلم بثقة، فقال:

_ كيف لا اخاف ماذا ستقول عني، عن اخيها، ماذا تقول وقد رأت اخيها بأم عينها، منبطح تحت ابن عمها، يأخذ وطره منه وكانه فتاة تجلب له سعادة ومتعة النيك؟

قال: انها سوف لا تتكلم لأنني انيكها هي ايضا!!

جمدت الدماء في عروق رمزي، وظل فاتحا فاه من هول المفاجأة!!

_ كذاب، أنت كذاب!

اخذ سلام يحلف له انه ينيكها عندما لا يكون هو في البيت!

_ سأدعك تشاهدني وأنا انيك شيرين كي تصدقني، ولكي تطمأن انها سوف لا تبوح بسرنا هذا لاحد!

ظل رمزي ينظر الى ابن عمه مبهوتا غير مصدق اذانه والذي يحصل في بيته!

_ ارجع غدا من المدرسة قبل عودتها هي وسوف اخبئك في غرفتها لترى بعينيك!

لقد كانت صدمة كبيرة بالنسبة الى رمزي، لم يستطع ليلتها ان ينام، وفي الصباح خرجت الى المدرسة وخرجت شيرين ايضا ولم يتكلما مع بعض، وبعد ان وصل رمزي الى المدرسة عاد ادراجه وغاب من المدرسة، ورجع الى البيت، كان سلام نائما، ايقظه رمزي ولا يزال متوتر الاعصاب.

_ انهض يا سلام، ماذا سنفعل كيف سنتصرف ازاء هذه المشكلة؟

_ لا تقلق يا رمزي، شيرين تأتي قبلك بساعتين وأنا سأتصرف خلالها!

ثم اردف قائلا: ادخل الى غرفتها واختبأ هناك قبل مجيئها، لكي تتأكد من كلامي!

كان احساسه بالخوف يزداد اكثر من هذه المغامرة، فقرر الاتصال بشيرين على تلفونها الجوال!

_ الو شيرين: أنا سوف ارجع متأخرا هذا اليوم من المدرسة.

ثم اغلق التلفون قبل ان ترد هي عليه!

وقبل ان ترجع شيرين من المدرسة دخل رمزي الى غرفتها واختبأ خلف الدولاب، وقد ساعده سلام على الاختباء كي لا يكن منظورا باي حال من الاحوال، بعد قليل سمع رمزي انفتاح الباب الخارجي ووقع اقدام شيرين، فعلم انها قد رجعت، فتسمر في مكانه، دخلت غرفتها يتبعها سلام وهي تقول له:

_ اتصل رمزي بالتلفون وكان قلقا جدا ومتضايف، ارجو ان لا يكون قد حصل له شيء؟!

_ لا تخافي عليه، سوف لن يحصل اي شيء!

نظرت شيرين الى عيني سلام نظرات غضب وقالت:

_ ما هذا الذي كنت تفعلانه البارحة؟ ما كنت تفعل به؟

_ كنا نعمل الذي نعمله أنا وانتي!

_ لكني أنا فتاة والذي نعمله شيء طبيعي ويحصل بين اي شاب وفتاة، لم اكن اتوقع منكما هذا الشيء، لم اتوقع ابدا ان اشاهدك تنيك رمزي!

_ شيرين، اذا تحبين اخوكي يجب عليك ان تقدري مشاعره واحاسيسه، وان يظل الذي رايتيه سرا ولا يعلم به احد!

_ انني متفاجئة جدا من فعلتكما هذه!

_ شيرين، هل تحبينني؟ قال سلام

_ كنت احبك، اما الآن فلا احبك!

فقالت بدلع: يبدو انك شبعت مني ليتجه نظرك الى اخي رمزي؟

_ أنا لا اشبع منك ابدا يا حبيبتي يا شيرين!

صار سلام يراضيها ويتودد اليها وكلما يقترب منها تبتعد عنه، فقال لها:

_ خلاص، اذا لن تحبيني بعد الآن سأسافر!

فجاء ردها مقلقا وسريعا: كلا لا اريدك ان تسافر وتتركني!

ادرك رمزي انهما جلسا على السرير من صوت السرير، ثم هدوء وبعد ذلك صار يسمع صوت القبل، وبعد ذلك سمع شيرين تقول:

_ انتظر، دعني اخلع ثياب المدرسة!

وصارت تنزع ملابسها، وهو ايضا اخذ ينزع بجامته، حتى اصبحا عاريين تماما، واضطجعا على السرير، عندها تجرأ رمزي ومد راسه ليراقب بإحدى عينيه ما يجري، فقد شاهد سلام فوق اخته شيرين يقبلها ويداه تداعب جسدها الممتلئ الجميل الابيض، ثم لاحظ انها قد امسكت بقضيب سلام وصارت تحركه وتفركه على فرجها من غير ان تدخله فيها.

_ قضيبك رائع، ممتع، يجنن!

ظلوا على هذا الحال لمدة خمس دقائق، بعدها قلبها على بطنها والتقط علبة الدهن من على جانب السرير، واخذ يدهن فتحة طيز شيرين المكتنزة وهي ممددة على السرير في انتظار قضيب ابن عمها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآآه مممم مممم!

_ هيا ادخله، ادخله بسرعة، نكني يا سلام، نكني!

وبعد ان انتهى من دهن طيزها، وضع العلبة في مكانها، ووضع راس قضيبه على فتحتها واتكأ بذراعه الايسر ثم تبعه بالأيمن، ودفعه في طيز شيرين!

_ آآآآآآآآآه، آآآآآآآآآه

_ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

اخذ سلام ينيك وينيك بينما رمزي ينظر الى هذا المشهد، قضيب ابن عمه في طيز اخته، وما بين الشعور بالذنب والشعور بالمتعة صار يتمنى لو انه هو ايضا تحت هذا القضيب، ثم قلبها الى الجانب وصار خلفها وقضيبه لا يزال في طيزها ويده على كسها يحك بضرها بأصبعه الوسطى، وهو يقبل رقبتها، بعدها بدقائق راح سلام يزأر آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآه، وهي صارت ترتعش ممممم مممم مممم، لقد قذف في طيزها عندما وصلتها الرعشة، عرف رمزي ان ابن عمه فنان وخبير في النياكة، انه يعمل نفس الشيئ معه، فعندما يكون قضيب سلام في طيزه، تنطلق قذائف حليبه في نفس الوقت الذي تنطلق قذائف سلام في طيزه، انه يعرف روعة هذه اللحظة ومتعتها!

_ هيا اذهبي الى الحمام واغتسلي، قال سلام لشيرين!

خرجت شيرين مسرعة الى الحمام، ومع سماع صوت باب الحمام يوصد، ترك رمزي مخبأه في الغرفة وخرج بحذر من البيت، عندها تيقن رمزي ان اخته سوف لن تفضح سره وصار ابن عمه ينيك في رمزي واخته، ولكن من دون ان يجمعهما سوية، واصبحت شيرين تعرف بميول رمزي الجنسية من دون ان يتكلما في هذا الموضوع مع بعضهما وهكذا جرت الامور حتى سافر سلام الى احدى دول الخليج.


أنا وزوجتي لصديقي

كنت في سن السادسة، كان ابن الجيران اكبر مني، وفي احد الأيام دخل معي الى البيت ولم اعرف الجنس قبل ذلك، دخلنا بيته وكان جميع خارج البيت بزيارة عند أقربائهم وبعد أن جلسنا نلعب مسك زبي وصار يلعب به وطالع زبه كمان وأمسكته فانتصب زبه وكان طويلا ورفيعا لكن زبي لم ينتصب وكنت العب بزبه، مد يده على طيزي يتلمسها وترك زبي وقال لي شوف زبي صار كبير وزبك لسه صغير ثم قال لي هل تريد أن يكبر زبك مثلي؟ فقلت له نعم فقال سوف نلعب لعبة الكبار، خلع عني ملابسي ونمت على بطني وجلس هو خلفي ووضع كمية من اللعاب على طيزي وبدأ يدلكها، يدخل إصبعه ب طيزي ثم يفرك زبه على طيزي وكنت اشعر بلذة ثم أدخل زبه ب طيزي شوي، شوي حتى دخل كله كنت مبسوط برغم الألم البسيط لأنها أول مرة وصار ينيكني وأنا أتلذذ بزبه الذي يخرج ويدخل وأحيانا ينام فوقي ويقبلني من كل جسمي وهو ينيكني وكنت اشعر بألم خفيف ويقشعر جلدي من اللذة لكنها لذة اكبر من أي ألم وبقي ينيكني حتى تأوه كثيرا ونام فوقي وصار يصيح جه ظهري فأنزل ماء لزج في طيزي خرج مع خروج قضيبه منها ثم قام من فوقي ونهضت ولبسنا ثيابنا وكنا مبسوطين جدا، وبعد عدة أيام أخذني أيضا الى بيته وناكني، وصرت أنا اطلب منه أن ينيكني وأنتظر لقائه بشوق ورغبة وتطورت لقاءاتنا حتى علمني المص والحس لزبه قبل أن ينيكني وبعد وصرت أمص زبه قبل الدخول وبعد القذف، وذات يوم ذهبت معه الى بيت احد أصدقائه وكان شاب كبير عنه وعندما دخلنا بيته أجلسني الشاب بقربه ولفني وصار يقبلني، أجلسني بحضنه عاريا أحس بزبه تحتي يرتفع شيئا فشيئا حتى صار يضغط على طيزي ثم بلل زبه وفركه على طيزي وطلبت منه أن أمصه وكان يسحب زبه من فمي ويضرب به على خدي ثم يلصق زبه على بطنه ويضع بيضاته في فمي أمصهم والحسهم وكان زبه كبير، سميك وازدادت محنتي وقد تبلل زبه كثيرا من فمي فركبت عليه وجلست بمؤخرتي فوق زبه فدخل شوي، شوي وشعرت بألم ولكن اللذة كانت اكبر من الألم وبقيت انزل فوق زبه بهدوء حتى دخل كله طيزي وصرت أقوم واجلس عليه وصارت الحركة سهلة على طيزي وكان هو يضمني أكثر وينهضني ويجلسني على زبه وبقي ينيكني حتى كب ظهره ب طيزي وبقينا على هذه الحالة ينيكني هو وصديقه حتى كبرت وبلغت سن الزواج ولأن عائلتي غنية سارعوا في زواجي لأنهم كانوا يشكون في ميولي الجنسية وتمت مراسم الخطبة والزواج، تزوجت من فتاة غاية في الجمال والأنوثة لكنها شبقه جدا ولم تكتفي يوما بمضاجعتي لها لأن قضيبي قصير ورفيع ولم أكن استطيع أن أجامعها في اليوم إلا مرة واحدة، وذات يوم كنت اجلس عند صديقي القديم فهو يعرف ظروفي الجنسية وكنت أحكي له عما يحدث مع زوجتي وكثيرا ما كنت اشكوا له معاناتي واشتياقي لحياتي قبل الزواج وكيف كان ينيكني وأستمتع بقضيبه ولبنه كنا نتحدث بالسيكس ونشاهد المحطات الفضائية التي تبث أفلام إباحية وكان الوقت يسرقنا وذات يوم اشتعلت شهوتي وارتعشت عضلات طيزي وتصبب العرق من جبيني من المشاهد التي كانت تظهر على الشاشة كنت أحسد النساء في الفيلم وهن يستمتعن بكل هذه القضبان الضخمة والسميكة والعضلات المفتولة لرجال أقوياء يمارسون معهم أجمل فنون النيك كم تمنيت أن أكون أنثى وأقع بينهم في تلك الملاحم الجنسية الرائعة.

وأنا في هذا الحلم أفتح عينيي على صديقي وهو يلعب بزبه المنتصب والمتهيج زى زمان فقال لي امسكه بيدك وبسرعة امسك يدي ووضعها على زبه كأنه قرأ أفكاري كان رائعا جدا أن أجد من يحس بي ويشعر برغباتي، فقال لي مص زبي الآن وفورا أخذت أمص زبه الكبير والحس بيضاته وهو متمدد على ظهره وبينما أنا أمص زبه قذف منيه في فمي وبلعته بالكامل مثل أي مومس محترفة لعله يطفئ نار شبقي ثم غسلت وجهي وعدنا وجلسنا واستمر الحال مع صديقي فتره أنا أمص زبه كلما سمح لنا الوقت حتى في يوم من الأيام كنا في اشد هيجاني أنا وهو وكنت أمص زبه فقال لي لقد عدنا نعمل زى زمان لكن بدي تغير بدي أنيك زوجتك بقوة مثلما أنيكك، فقلت له ماذا تريد أن تنيك؟ قال بدي أنيك زوجتك فقلت له تنيك مرتي، تنيك مرتي، حتى قذف الحليب بفمي وعلى وجهي مرة أخرى وتمدد على ظهره وهو يشعر بالتعب والانبساط ثم قال لي لا تؤاخذني على ما قلته فأنا أحاول أن أجعلك سعيد وأعوض زوجتك عما فاتها من لذة النيك التي لم تشعر بها معك وأن تبقى معك ولا تفضحك إذا ما اكتشفت علاقتنا أما إذا نكتها فسوف نكون أسرة واحدة مع بعضنا فقلت له إذا كنت فعلا جاد بقولك فان مرتي جاهزة لك لقد اعترفت لها منذ اليوم الأول بعلاقتي بك بعدما فشلت في إمتاعها وخيرتها أما أن تستمر معي ولها كل الحرية في جسدها أو تطلق وتفقد الحياة الثرية التي نملكها فاختارت المال الذي هو معي والجنس الذي هو عند غيري فقد كنت أقول لها دائما ماذا نفعل أنا وأنت وصديقك الكبير الذي هجرنا وسافر كنت أقول لها كيف أمص زبك وأرقد تحتك كزوجة لك وهذا سبب من أسباب ضعفي الجنسي معها وليس لدي ما يمنعها أن تبحث هي عن متعتها مع رجال آخرين بشرط السرية وأن تظل معي ولا تتركني أو تفضحني فوافقت وكانت سعيدة جدا لأنني منحتها المال والحرية في التصرف في جسدها كيف شاءت وأينما شاءت لكن هي لم تذهب لأي رجل أو تدخل بيتنا رجل آخر بل طلبت مني أن تكون أنت فحلها وصاحب متعتها قالت أن من يمتع زوجي ويمنحه السعادة لا شك أنه سوف يفجر أنوثتي ويدمر كل حصوني أنني وصفت لها زبك حتى صارت تشتهيك بشكل كبير، فقال صحيح؟ قلت له طبعا صحيح وبدي تنيكها بس بشرط ما تجعل علاقتي بيك تنتهي وان تستبدلني بها فأنا يجب أن أظل الأصل أنا زوجتك الأول والأفضل فانبسط كثيرا وقال نعم لن تعوضني عن طيزك وفمك الرطب كل نساء العالم وكل شفاه النساء أو طيازهن أو أكساسهن لكن أخبرني متى نبدأ؟ فقلت له غدا ارتب لك موعدا معنا وفعلا في اليوم الثاني جهزت نفسي ومرتي جهزت نفسها ولبست ملابس مغرية جدا نفس الطقم الذي كانت به ليلة زفافنا كان قميص نوم شفاف قصير لونه ابيض يظهر كل سيقانها وتحته كلوت ابيض عبارة عن خيط رفيع أفقي يقطعه خيط رأسي يندس بين شفرات كسها وسنتيان ابيض شفاف تنفر منه الحلمات لتعلن الثورة على الأعراف والتقاليد، اتصلت به ليلا وطلبت منه الحضور وراحت مرتي الى غرفة النوم وتمددت على السرير المعطر بأرقى أنواع العطور كانت طيزها وسيقانها واضحات جدا وهي ممدده على السرير يظهر كسها المنتفخ مثل القلعة المشرعة الأبواب للغزاة لا يحرسها جندي غيري وانتم تعرفتم بي من قبل فأنا الجندي العميل الضعيف أسير الغزاة وخادم القضيب الكبير السميك وحضر صديقي وفتحت له باب الغرفة ليشاهد مرتي ممده على السرير فضحكت مرتي ضحكة النصر والدهشة عندما وقع نظرها على قضيب صديقي العملاق وقالت له أنت رجل زوجي المغوار؟ قال نعم أنا قالت من الآن أنت رجلي ورجل زوجي، تعال حطم لي كسي وطيزي وانهش لي كل لحمي وشحمي فأقترب منها ومد يده على طيزها يتلمسها ثم ادخل يده بين سيقانها واقتربت مرتي منه وهو يقف بجانب السرير ومدت يدها على زبه وصارت تفركه ثم اخرج زبه وصارت تمصه وقالت له مو بس زوجي بمص زبك أنا كمان بمص زبك وانتصب زبه في فمها ثم اخرج زبه من فمها ووضعه على بزازها

أتابع ما يحدث نام فوقها وهو يمص شفتيها ثم نزل على صدرها وصار يرضع بزازها وتهيج جدا وهي تهيجت أيضا ثم قامت مرتي من تحته ونامت فوقه وهي تقبل صدره ثم بطنه ونزلت على زبه تمصه وتلحس بيضاته وكانت تضرب زبه على لسانها وخديها ثم ركبت فوقه وأدخلت زبه بكسها وصارت تناك وهو يفرك بزازها وتتأوه كثير وهي تقول له نيكني، نيكني من كسي، بدي أتناك على زبك، أنا منيوكة زبك وكان هو يقول لها ايوه بدي أنيكك يا شرموطة بدي أنيك كسك، اتناكتي على زبي، زبي جوا بكسك حتى بدأت مرتي تصيح فوق زبه، آه آه اجا ظهري ونامت على صدره ثم قام هو، هي أمامه وهو عند طيزها وصار ينيكها ويضربها على طيزها ويشد شعرها وهي تقول له نيكني بقوة، نيكني أنا شرموطتك أنا منيوكتك أنا أشاهد مرتي وصديقي يستمتعان وأنا في غاية الهيجان، اقترب من طيزها وأدخلت أصبعي بطيزها وهي تتهيج أكثر عندما ادخل أصبعي بطيزها وهي تتناك وقام صديقي بإخراج زبه من كسها فهجمت عليه أمصه وألحسه ثم أمصه ثم عاد وادخله بكس مرتي وصار ينيكها وأجا ظهرها مره ثانيه وصار ينيكها بقوة وبسرعة حتى كب ظهره بكسها وبقي لحظات وزبه بكسها ثم اخرج زبه وهو مبلل كثيرا وتمدد بجانبها فهجمت عليه مرة أخرى أمص زبه اللذيذ وصرت أمص زبه دقائق ففتحت مرتي سيقانها لي ففهمت أنا تريد أن الحس لها كسها وهو مليان حليب صديقي وصرت الحس كس مرتي واشرب الحليب من كسها فقام صديقي مدفع قضيبه اللزج بكل قوة في طيزي فخرجت مني آه طويلة ثم سكن في أحشائي هذا المارد الساخن وبدأ يحركه دخولا وخروجا حتى تدفق منيه الساخن في طيزي فارتعشت وتدفق من قضيبي الصغير مني لكن قليل ثم تمددت على ظهري تحت زوجتي وجلست هي فوق وفمها يلعق قضيب صديقي ويمص ما تبقى عليه من مني وأنا أغرس لساني في كسها الذي أصبح فوق فمي وهو يكب حليب من حليب صديقي في فمي أكثر حتى شربت كل ما في كسها من حليب وتبلل وجهي فأخذت امسح به وجهي وصديقي يضع قضيبه بفم مرتي وهي تمسك قضيبي الصغير تحاول أن توقفه ليغار من قضيب صديقي لكن بلا فائدة انه ميت لا محالة بعدما ارتوى من الحليب وتحطمت قاعدته من الدفعات القوية لقضيب صديقي في طيزي فقلت لها أنا الآن بنتاك، أمص الزب فلا أمل أن ينتصب قضيبي وخاصة بعدما قذفت حليبي في يد مرتي الآن مرتي تتهيج جدا وهي تتناك قدامي فقال لي بدي أخليك تمص زبي حتى ينتصب، مرتك تمسك زبي وتدخله بكسها مثل الشرموطة فقلت له مرتي شرموطة زبك فقال امسح لي زبي بلسانك ومسحت زبه وهي على صدره يبوس خدودها ويمص شفايفها ويفرك بزازها وانتصب زبه مره ثانيه وأمسكت زبه وأدخلته بكس مرتي وصار ينيكها وكل شوي يطالع زبه من كسها أمصه ويرجع يدخله ولما قرب يجي ظهره طالع زبه من كسها وقلبها على ظهرها وجلس على صدرها، كب حليبه على فم مرتي وبزازها ورأسها وصرت امسح الحليب من على صدرها، شفايفها، من على بزازها وتمدد هو فمسحت زبه بفمي وبلعته كله، قمنا وجلسنا وأكلنا وشربنا الخمر والعصائر فانتعشت أجسادنا مرة أخرى وكررنا ما كنا نفعله حتى طلوع الشمس وقامت زوجتي وأعدت القهوة له حتى يفيق ويستطيع قيادة السيارة ثم راح مودعا مرتي بقبلات على خديها ثم ذهب فقالت لي أنها انبسطت جدا مني ومن صديقي وان زبه لذيذ جدا ولساني لذيذ أيضا قلت لها أنا أيضا انبسطت وأنا أشاهدها تستمتع مع صديقي وهو ينيكها أمامي، ينيكني أمامها وتكررت لقاءاتنا لمدة طويلة حتى توقفت بسبب مرض صديقي ونصيحة الأطباء له بالراحة التامة وتغير الجو فسافر الى بلد بعيد وأنا الآن أبحث عن صديق لي يشبع رغباتي ويحطم عنفوان زوجتي فهل تسمح لنا الظروف بوحش يجعلنا مبسوطين جدا.


الأسود وبياض مؤخرتي

هاي أنا شاب في ال 28 من عمري كنت مغتربا في أحدى الدول الخليجية جسمي أبيض خالي من الشعر ولكن مؤخرتي أشد بياضا من جسمي تلمع ناصعة بدون شعر طبعا وكبيرة شوي بالنسبة لجسمي وطريه ولكني لم أمارس الجنس مع أحد من جنس الذكور ولم أفكر به وكنت أعمل عملا شاقا ولست متزوجا وأسكن لوحدي في شقة ستوديو وكل يوم أقوم بعادة الاستمناء ثلاث مرات لأفرغ شهوتي الجنسية وأعمل أحيانا دوام إضافي لضرورة العمل.

وفي يوم من أيام العمل ومن كثرة مشقة العمل عضل جسمي كله ولا أستطيع الحركة من ذلك فنصحني بعض الأصدقاء بالذهاب لعند واحد بعمل مساج للجسم وبالفعل عملت بالنصيحة وذهبت في اليوم التالي مساء لعند ذلك الرجل هو وافد أيضا وبشرته سوداء طويل القامة بطلع عمره 23 سنة وتفاهمنا مع بعض باللغة الإنكليزية، أدخلني الى غرفة المساج وهي فارغة تماما من الفرش فقط يوجد طاولة عالية مفروشة بالجلد مثل طاولة الكشف تبع الطبيب والإنارة خافتة وطلب مني الشاب الأسود بأن أخلع ملابسي كلها وأبقى بالكيلوت فقط، نفذت طلبه وخلعت ملابسي كلها وكان الجو حارا جدا من أيام الصيف وكنت ألبس كيلوت لونه كحلي ثم طلب مني الشاب أن أتسطح على الطاولة وبطني عليها استلقيت على بطني وارخيت كل جسمي عليها وأحضر الشاب منشفة غطى بها وسطي من الخلف ثم جلب الزيت الخاص بالمساج ووضعه على يديه وبدأ بفرك ضهري من ناحية أكتافي وأنا صرت أرتاح ليديه وطريقته بعمل المساج ومازلت مسترخيا حتى يرتاح تعضل جسمي وقد وضعت يدي بجانبي قرب وسطي وصار الشاب الأسود ينزل بيديه الى أسفل ظهري وأنا أشعر بأصابعه أينما تحركت وصلت يديه الى حرف الكيلوت من تحت المنشفة وهو يفرك لحمي بقوة وبالتالي لمست يده كيلوتي بالزيت فأراد أن يكون نظيفا معي فأزاح لي حرف الكيلوت من ظهري الى الأسفل قليلا يعني شعرت أنه وصل لنصف فلقتين طيزي وأظن أن الشاب قد شاهد بياض مؤخرتي من تحت المنشفة الفارق عن لون جسمي فصار بلا شعور يدعك فردتي طيزي حيث كان يقف عند رأسي البعيد عن حرف الطاولة، هنا أنا سخنت وشعرت بشهوة تتحرك بجسمي وانتصب زبي على أثر حركة يديه وبما أنني مستلقي على بطني صار زبي يضرب بسطح الطاولة مما أزعجني وأردت التحرك قليلا حتى يرتاح بانتصابه فرفعت مؤخرتي قليلا لفوق لأضبط زبي وكانت ايدي الشاب السوداء تفرك فلقتي طيزي ولكن حركتي هذه جعلت الشاب يظن بأني مبسوط ورفعت له طيزي وما كان منه أن سارع وغير مكان وقفته ليقف بجانب وسطي وصار يفرك لي سيقاني من خلف الركبة لفوق حتى أدخل يديه تحت المنشفة ووصلت للمنطقة الحساسة وهو واضع يديه كل واحدة على فخد وكأنه يريد فتح فلقتي طيزي، وقد شعرت بإحساس غريب وهو يبعد فلقتي طيزي عن بعضهن فرجعت أنا بالحركة للأسفل ثم سخنت أكثر وزاد انتصاب زبي ثانية والشاب تارة يحرك يديه على سيقاني ثم يعود بهما إلى أفخاذ طيزي مما زادني إثارة ولذة، رفعت طيزي ثانية لفوق مما جعل المنشفة التي تغطي وسطي تسحل على الأرض ونحن الإثنان بصمت رهيب ولكن هذه المرة لما رفعت له مؤخرتي التي أصبحت أمام عينيه صار يفتح أفخاذي يريد أن يرى خرمي، وقد شعرت بذلك عندما لامست أصبعه خرم طيزي وأحسست بلذة قوية والشاب كان يقف بجنب الطاولة عند وسطي وأثناء حركته كان يسند جسمه على طرف الطاولة وأنا مسترخي بيدي بجانب وسطي وأحسست بيدي اليسرى شيء صلب وقوي وقاسي يضرب بيدي كلما سند جسمه على الطاولة فقد كان زبه المنتصب على رؤيته لطيزي الناصعة البياض الناعمة والطريه، وعندما لاحظ أنني لم أحرك يدي عن ملامستها لزبه من فوق البنطلون تمادى ووضع الزيت بكثرة على شق طيزي وترك كل جسمي وصار يعمل مساج لطيزي فقط وأنا انغمست بلذة عارمة وصرت أرفع له طيزي واخفضها ثم ارفعها وكيلوتي مازال عليها لنصفها وما كان منه إلا وصار يفوت أصبعه في خرمي ويبعصني، استسلمت لأصابعه ورخيت له خرم طيزي لكنه كبس أصبعه بقوة داخل خرمي مما جعلني أمسك زبه بيدي اليسرى من فوق البنطلون وياله من زب بدى لي قاسي وتخين وصرت أتأوه بهدوء ولم أعد أحتمل الشهوة التي واتتني فقلت له اقفل الباب، طلع أصبعه من طيزي وذهب ليقفل الباب فقمت مسرعا أخذت المنشفة من على الأرض وطويتها ووضعتها تحت وجهي بعد أن استلقيت ثانية على بطني ولكن من نصف الطاولة تركت ساقاي تنزل على الأرض أي طوبزت وبطني على الطاولة عاد الشاب الأسود ولما شاهدني بذلك الوضع وقف وراي مباشرة ووضع الزيت على يديه ثانية وصار يفرك لي فردات طيزي ويفتحهن ويدهن خرمي بالزيت وصارت طيزي كاللعبة بين يديه، ثم توقف وساد الصمت المكان وأنا واضع وجهي على المنشفة خائف من الذي سيحصل ولكني بشهوة لمعرفة زب الشاب الأسود وأنا منتظر تراه ماذا يفعل هل تركني وذهب التفت قليلا لأراه بطرف عيني ويالهول ما رأيت كان الشاب الأسود يدلك زبه الضخم بالزيت الذي لا يختلف سواده عن سواد جسمه لكن رأسه محمر قليلا وثخين ارتعدت من الخوف وأردت الهروب بعد أن ورطت نفسي معه، فشعر بي الشاب فأمسكني من خصري وصار يدلك زبه بشق طيزي لفوق وتحت لحتى لامس رأس زبه الساخن خرمي أنا استسلمت له ووضعت فمي على المنشفة حتى إذا صدر مني أي صوت أكتمه بها وأحسست برأس زبه الثخين يدخل خرمي ويقتحم عذريتي فشعرت بالنار تشق طيزي وبدأت أصرخ من الألم وفمي على المنشفة وشوي شوي كبس زبه الأسود داخل طيزي ويبدو أنه طويلا أيضا لأني شعرت بألم في بطني وأنا في لذة الألم شعرت باني سأنزل شهوتي فرفعت طيزي قليلا مما ساعده بإدخال زبه أكثر في طيزي وااااااااااو صرت اكب ضهري على الطاولة ورصيت خرمي على زبه يلي كان عم ينيكني وهو بعد ثلاث حركات دخله وطلعة سحبو من جوا طيزي وصار يكب ضهرو على فخاد طيزي، كم كان جميلا ذلك الشعور عندما كب منيه على طيزي أحسست بلذة جنسية عارمة ثم قال لي أتريد أن تعمل شور حمام؟ ودلني إلى الحمام وفي الحمام هو الدوش على الواقف وقفت تحت الماء الساخن أستحم من أثار الزيت على جسمي الذي انفك من التعضل واذ بالشاب الأسود يدخل معي الحمام وقد خلع كل ملابسه وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وهو يقول لي جسمك رائع ومثير طيزك حلوة، دخل معي تحت الدوش وصار يليف لي جسمي بالشامبو وخاصة مؤخرتي ولكن خرمي مازال يؤلمني من دخول زبه الضخم استدرت لأرى زبه الأسود وأمسكته بيدي وصرت أدلكه بالشامبو وإذ به ينتصب ثانية ووصل بحجمه حوالي 25 سم واو كبير جدا وثخين، غسلته بالماء الساخن وقربت فمي من رأس زبه وحاولت أن أمصه له لكنني لم استطع إدخاله في فمي لكبر حجمه فقط صرت ألحس رأسه فاشتد انتصابه وأصبح قاسي فأدرت له مؤخرتي بعد أن بصقت على رأس زبه وصرت أحاول إدخاله في طيزي ونحن على الواقف في الحمام، فأمسكني من فخاد طيزي وأحنى لي ظهري بيده وأدخله دفعة واحدة لنصفه تألمت وقلت له اووووووووي وجعتني وصرت أنا ألعب بزبي وهو ينيكني والتفت لأرى الزب الأسود وهو يدخل في طيزي البيضاء ليشقها ويفتحها منظر مثير جدا ثم شعرت باني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على زبه وهو ينيكني ثم شعرت بسائل ساخن يكب جوا طيزي فقد جاب ضهرو جوا طيزي اللعين وكببت ضهري على الأرض في الدوش ثم سحب زبه من طيزي وشعرت بألم فظيع عندما طلع زبه من طيزي بس كنت مبسوط معه وتحممت بعدها وخرجت من الحمام ولبست ملابسي وقلت له بعد أن دفعت له أجرة المساج، سوف آتي بنفس اليوم الأسبوع القادم لتعمل لي مساج قال لي أوكي أنا جاهز وأعطيته رقم تلفوني ليتصل معي إذا تغير الموعد وذهبت الى البيت ولم يروح من بالي ضخامة زبه ومضى الأسبوع وأتى موعدي مع المساج الجنسي دخلت عملت دوش في البيت وصرت أدلك فخاد طيزي بالشامبو والبلسم لتصبح ناعمة أكثر ثم لبست كيلوت نسواني أحمر سترينغ الذي كان ضيقا على فخاد طيزي وخيطه صار يحك خرم طيزي ثم لبست ملابسي وذهبت لعند الشاب الأسود الذي استقبلني بترحيب حار ولم يكن أحدا موجود عنده وأدخلني الغرفة المعهودة وخرج هو فخلعت كل ملابسي عدا السترينغ الأحمر واستلقيت على بطني فوق الطاولة منتظرا الشاب الأسود الذي دخل علي وهو عاري تماما وزبه الضخم متدلي بين ساقيه وأتى من طرف رأسي فقربت رأسي من طرف الطاولة لأقابل زبه الضخم وهو يضع الزيت على ظهري، أمسكت زبه الأسود وهو مرتخي قليلا ووضعته في فمي صرت أمصه وكان الشاب يتكلم ويمتدح بنعومة جسمي ومؤخرتي وأنا أمص زبه الأسود اللذيذ حتى بدأ ينتصب وهو في فمي والشاب يدلك لي ظهري فقط ولم يقرب لمؤخرتي ثم شعرت بأيدي ثانية تفتح فخاد طيزي وايدي الشاب على ظهري بقيت على وضعي أمص زبه الذي اشتد انتصابه ثم أحسست أن أحدا يرفع خيط السترينغ الأحمر ويلحس لي خرمي بنهم وشراهة وأنا أتلذذ من الطرفين ومتسطح بكل جسمي على بطني فوق الطاولة ثم شعرت بأحد يصعد على الطاولة ويركب فوق مؤخرتي ويبعد فردتي طيزي عن بعضهن وأحسست بشي قاسي يقتحم خرم طيزي رفعت له مؤخرتي قليلا وأذ بزب ليس بكبير يدخل في طيزي واااااااااااو وصار ينيكني وأنا أمص الزب الأسود ثم استلقى الشخص الذي ينيكني فوق ظهري وبدأ يتأوه وإذ بصوت أنثوي ولامس ظهري بزاز أنثوية صارت تدعك بها لحمي وهي تنيكني ولكن كيف من قساوة الزب بدا لي أنه زب اصطناعي مددت يدي على جسمها لتصل على طيزها فوجدتها قاسيه ثم تكلم معها الشاب ليغيرو أمكنتهم فقامت من علي بعد أن سحبت الزب الصناعي من طيزي واتت ووقفت أمام وجهي لأرى جسمها الأسود والزب الذي تلبسه لونه زهري، اقتربت مني وفكت الحزام بتاع الزب لأرى الكس الأسود الرهيب وفي هذه الأثناء ركب الشاب فوق طيزي وزبه الضخم المنتصب جاهز لينيكني، سحب لي الكيلوت السترينغ من فوق طيزي ووضع رأس زبه على خرم طيزي وبدأ مشروع إدخاله في طيزي وقربت السوداء كسها من فمي فمددت لها لساني لتضع زنبورها عليه والحسه لها ثم صرخت آآآآآآآآآي من الألم فقد دخل الزب الأسود في مؤخرتي وأنا ألحس كسها الأسود وبعد حركتين نياكة من الشاب الأسود قام عني وطلب مني بأن أقوم من على الطاولة ثم طلب من الفتاة السوداء أن تستلقي على بطنها نصفها على الطاولة وأرجلها على الأرض ثم أحضر الزيت ووضعه على زبي وصار يدلكه لي حتى انتصب جيدا ووضع أيضا زيت على طيز البنت السوداء وصار يدلكها من أفخاذها ثم وقف ورائي وزبه الضخم منتصب ودفعني على البنت المستلقية على بطنها وطيزها السوداء القاسية صارت أمام زبي المنتصب اقتربت من طيزها ووضعت زبي بين فلقتيها أدلكها برأس زبي فمدت يدها البنت وأمسكت زبي ووضعته على خرم طيزها وأدخلت رأسه وبدأت البنت تتأوه واذ بالشاب يدفعني ثانية ولكن من أكتافي كي أنحني فوق البنت وتظهر له طيزي البيضاء ثم يضع زبه الضخم بين فلقتي طيزي ويبدأ بالنياكة وأنا أدخلت زبي كله في طيز البنت السوداء التي كانت تتألم من زبي مع أنه ليس بالكبير مثل الزب الأسود الذي يدخل في طيزي وبقينا بالنياكة حوالي ربع ساعة والوضعية أنا فوق البنت السوداء زبي داخل في طيزها والشاب الأسود فوقي زبه في طيزي مستلذين، يعني أنا أنيك البنت والشاب ينيكني ثم شعرت إني سأكب المني فرصيت عضلات خرمي على الزب الأسود الذي شعر بذلك فكب سائله الساخن جوا طيزي وأنا كبيت سائلي أيضا جوا طيزها وكنا في منتهى السعادة نحن الثلاثة، ثم دخلت الحمام غسلت وذهبت الى البيت وأصبحت عاشقا للجنس الذكري وكل شهر صرت أذهب لعمل مساج جنسي عند الشاب الأسود وفي كل مرة كان يعملي مفاجأة مرة صديق ينيكني معه ومرات صديقته.


أنا وأختي زينب

كنت في اوائل العقد الثاني من عمري في أول سن بلوغي وبداية وصول المياه الجنسية لجسمي لكنني لا أعلم بذلك، وأختي الكبرى الوحيدة كان عمرها 18 سنة كنا ننام في غرفة واحدة على سريرين وأمي وأبي بغرفة ثانية وأخوتنا الشباب الثلاثة متزوجون برا البيت كنت ألعب مع أختي سوية في كل شيء ونضحك سوية ونأكل وندرس... إلخ كل هذا في نفس الغرفة وكانت دايما أختي زينب عندما تستحم وتخرج من الحمام تلبس هدومها في نفس الغرفة أمامي تخلع وتلبس دون خجل منها وأنا كنت موجودا فتعتبرني مازلت صغيرا بالنسبة لها ولكن هذه الأيام أشعر بنفسي كأني مختلف عن سابقها، وفي مرة خرجت أختي زينب من الحمام ودخلت الغرفة، كنت جالسا خلف طاولة الدراسة وأصبحت أمام أنظاري فأمعنت النظر إليها محدقا وهي تنزل المنشفة عن جسمها وااااااااااو شو كان المنظر مغريا ومثيرا لي جدا عندما وقع نظري على مؤخرتها الكبيرة الحجم بيضاء وفورا شعرت بسخونة مرتفعة على رأس زبي وإنتصب فجأة لأول مرة إلتفتت زينب تنظر إلي وهي ترفع كيلوتها الأسود فرأتني أمعن النظر في مؤخرتها أبعدت نظري عنها خجلا وأتت لعندي تمازحني وهي مازالت بالكيلوت والستيان جسمها عاري وقالت لي شووووووو ياجهاد عجبتك طيزي وضحكت، قلت يعني، قالت طيب خودلك بوسة منها وأدارت لي مؤخرتها وقربتها من فمي لأبوس فخدتها الرائعة الجمال من حرف الكيلوت الأسود وطبعت قبلة هادئة على طيز أختي من الجانب ثم ذهبت وهي تضحك علي وأنا خبأت إنتصاب زبي كي لا تراه تحت الطاولة وصارت كلما تخرج من الحمام وأكون موجود في الغرفة تسألني زينب: جهاد بدك تبوس طيزي قبل ما ألبس هدومي أقول لها طبعا يا روحي، وهكذا لعدة مرات وفي كل مرة يسخن زبي بعد البوسة وأكون مبسوط بمشاهدتها عارية، وزينب من النوع الساذج أو غشيمة شوي أم أنها ماكرة وتلعب علي دور الغشيم، وفي مرة خرجت من الحمام كنت جالسا على سريري وهي تلبس أمامي كيلوتها الأبيض، سألتني نفس السؤال ورجعت خلفي لعندي وأصبحت طيزها بمتناول يدي وصرت أتأملها وأتمتع بجمال لفة وبرمة طيزها قالت لي زينب خود بوسة وعلى الفور أنزلت الكيلوت لنصف طيزا لأرى الشق المثير عرفت أنها تريد البوسة فوق شق طيزها، زبي قد انتصب تحت البيجامة وسخن رأسه لكن لم يقذف أي سائل حتى الآن وطبعت قبلة هادئة بين فلقتي طيزه وأنا مستغرب من تصرفها ولماذا سحلت الكيلوت أكثر وكنت مرة جالس في الغرفة وقد جلبت معي بعض الأكلات الحلوة بسكويت مغطس بالشوكولاتة متطاول الشكل عرضه حوالي 3 سم وطوله 15 سم أتت أختي زينب وقالت لي تطعميني، مازحتها وقلت لا عن مزح، فإستدارت زينب ورفعت تنورتها لأرى مؤخرتها المثيرة بالكيلوت الأحمر على الطيز البيضاء وااااااااااو شو كان منظرها مثير وهي ترفع التنورة عن طيزها، ثم أنزلت الكيلوت قليلا لتغريني أكثر وقالت لي ضع الشوكولاتة بين فخاد طيزي وخود بوسة، وضعت البسكويت بين فخادها وطبعت قبلة على مؤخرتها ثم ركضت وكنا نضحك ونمرح بذلك، مرة ثانية رأت عندي الشوكولاتة نفسها فطلبت واحدة وهي دايرة مؤخرتها لعندي وقد انزلت الفيزون يلي لابساه والكيلوت قليلا فوضعت لها الشوكولاتة بين فلقتي طيزا بعد أن أخذت البوسة المعتادة وزبي يسخن وينتصب في كل مرة أقرب من طيز أختي وهي لا تدري ماذا يحصل لي بعد البوسة، وفي أحد ليالي الشتوية كنت جالس في الغرفة وحدي أدرس وفجأة صرت أفكر في جسم زينب المغري وطيزها الرائعة صرت ألعب بزبي وأتصور طيز أختي زينب أمامي أقبلها فإنتصب متل الحديد كان زبي لا يتجاوز ال12 سم طوله وكنت بدون كيلوت فقط بالقميص الداخلي جالس على حرف السرير وفكري أن الباب مقفول علي وإذ وأنا في هذه الحالة تدخل أختي زينب وتفاجئني بوجودها أمامي مباشرة ومن خوفي أنزلت القميص فوق زبي المنتصب وخبأته عن نظرها، رأتني أخبئ شيئا تحت القميص وقد بان طوله من تحت القميص فسألتني شو مخبئ ياحلو قلي؟؟ خجلت منها كثيرا وقبل أن أتفوه بكلمة قالت لي بسكويت شوكولاتة وتابعت طعميني ياها يلا ومدت يدها ومسكت زبي من فوق القميص ورصت بقوة عليه تريد أخذ الشوكولاتة أبعدت يدها عني وشعرت بأنها حست علي لكنها إستدارت لتقدم لي مؤخرتها بعد أن رفعت التنورة وسحلت الكيلوت لنصف طيزا وتابعت قولها يلا جهاد حبيبي ضع الشوكولاتة بين فخادي فقلت لها متأملا طيزها الحلوة بس ياعمري هالمرة الشوكولاتة كبيرة شوي ولا تتسع بنصف الكيلوت وقد كنت أمزح معها بقولي لكنها أصرت على أخذ الشوكولاتة مني فسحلت كيلوتها لآخر أردافها لتبان لي طيزها كاملة وتقول يلا حبيبي بدي الشوكولاتة بين فخادي فتحت رجلي وأنا مازلت جالس على حرف السرير وأوقفتها بين رجلي كنت أمسكها من أردافها وهي تنتظر بفارغ الصبر شعرت بقشرية تدخل جسمها عندما أمسكت بطيزها ولامستها بيدي ثم وقفت ورائها ورفعت القميص عن زبي المنتصب الساخن جدا ووضعته بالطول بين فلقتي طيزها متل وضع الشوكولاتة وضغطت بأصبعي عليه ليغوص بين فلقتي طيزا، شعرت زينب بحرارته وقالت لي ليه ساخنة هالشوكولاتة وأحنت ظهرها شوي ورفعت طيزها صرت أشعر بحرارة من طيزها أكثر من زبي وبدأت تحرك مؤخرتها لفوق ولتحت دون أن تلتفت، ومن شدة الحرارة ونعومة ملمسها شعرت بلذة قوية ورعشة تنتابني وفجأة قذف سائل خرج من راس زبي ولأول مرة فسكبته على طيزها، إسغربت زينب وقالت شو يلي صار دون أن تنظر إلى الوراء فقلت له بأن الشوكولاتة قد ذابت من شدة الحرارة ومسحت لها طيزا بالقميص ازلت السائل المنوي عنها ورفعت كيلوتها وهي مبسوطة جدا، ومرة أخرى حصلت معي وأنا على طاولة الدراسة خرجت أختي زينب من الحمام وأتت لعندي مباشرة كان زبي منتصبا تحت الطاولة يبدو أنها لمحت زبي المنتصب وبعد أن رمت المنشفة عن جسمها وهي دايرة ظهرها لي (على فكرة لحد الآن لم أراها من المقدمة عارية) اقتربت من جانبي ومالت تحاول رؤية زبي وقد وضعت يداها على مابين سيقانها قائلة بصوت خافت طيزي مشتاقة لقطعة شوكولاتة إشتد إنتصاب زبي أكثر بكلامها الحلو تابعت فهل عندك المزيد منها وإستدارت وقدمت لي مؤخرتها وقالت في الأول خود بوسة الحمام وعندما إقتربت بشفايفي لأقبلها ومجرد أن لامست أفخادها طولت وأحنت ظهرها ورفعت لي طيزها وكأنها تقول لي إكتشفها، فسألتها زينب ما بك ياعمري أجابتني بدي شوكولاتة ساخنة اللذيذة أبعدت فلقتي طيزها عن بعضهم لأرى فتحتها الوردية اللون وأدخلت وجهي بينهم وصرت أبوسها من جوا فمالت زينب بجسمها أكثر واحنت ظهرها وصار أنفي على الفتحة الوردية وفمي يلامس كسها من الخلف كنت أشم رائحة حلوة أثارتني وزادت من إنتصاب زبي مددت لساني ألحس شيئا كان كسها صارت حركات زينب غريبة وبدأت تتأوه وتقول جهاد حبيبي طعميني شوكولاتة ساخنة تركت كسها وصرت الحس فتحتها الوردية لحين تبللت بشكل جيد وشعرت بأن فتحة الشرج تنكمش ثم ترتخي وقد أتتها رعشة قوية وبدأ جسمها يرتجف وارتخت أعصابها فنامت على طرف السرير على بطنها ثم رفعت طيزها أكثر لي وقالت لي أرجوك حبيبي عطيني شوكولاتة حطلي الشوكولاتة الساخنة بين فخادي قمت أنا وقفت ورائها وطالعت زبي المنتصب ووضعت رأسه على الفتحة الوردية شعرت زينب بسخونة راس زبي فقالت لي هل ذابت الشوكولاتة؟ عندها كبست زبي قليلا ليدخل رأسه في طيز زينب تألمت وصاحت من شدة اللذة (ذوب الشوكولاتة) شعرت بالرعشة واللذة معا وأن مياهي ستخرج من زبي وقد عصت فتحتها على زبي وقذفت بالسائل داخل فتحة طيزها وصارت تقول مأطيبها من شوكولاتة ولم تريني وجهها قامت ورفعت الكيلوت وعادت إلى الحمام طبعا، كل هذه الأمور تحدث دون وجود أهلي في البيت ولا أعلم إن كانت أختي زينب تعرف بأمر الشوكولاتة الساخنة أم أنها تضحك علي؟ المهم بعد أيام كانت زينب تجلس أمامي على طاولة الدراسة ندرس ونمزح ولم تكن كبيرة هذه الطاولة لدرجة أن ركبنا تضرب ببعض لو كان الجلوس بشكل صحي كنت ألبس شورت قصير وهي لابسة تنورة قصيرة، ومن تعب الجلوس سحلت زينب قليلا من على الكرسي تدخل سيقانها بين سيقاني ومجرد أن لامستهم أطبقت رجلي على سيقانها بقوة شو يا جهاد عندك شوكولاتة ساخنة؟ فإنتصب زبي فورا لكلامها وقلت لها يوجد ولكن لآسف هي تحت الطاولة وأنزلت يدي على زبي طالعته من داخل الكيلوت ورفعته عاليا، نزلت زينب فورا لتحت الطاولة تزحف لعندي فلم أتطلع إليها وأبقيت رأسي فوق وإذ بشعور غريب ينتابني بملامسة ناعمة وحنونة على زبي ثم شيء ساخن يطوق زبي وينتقل من رأسه إلى القضيب ثم يبرد ثانية ويسخن مرة أخرى وأحسست بالقذف والرعشة القوية وخرج مني السائل المنوي لكن اين لا أعرف طلعت زينب من تحت الطاولة يدها على فمها تركض إلى الحمام، نظرت إلى الأرض تحت الطاولة فلم أجد أي أثر للسائل المنوي الذي خرج مني عرفت أن زينب تركته يقذف داخل فمها، وكم كانت متعتي عامرة وعادت لتقول لي مممممم شو طيبة الشوكولاتة الساخنة، سألتها عجبتك؟ فردت طبعا بس بدي كمان ما شبعت منها فقلت خليها شي ساعة تانية، وافقت وذهبت للصالون تشاهد التلفزيون عادت زينب إلى الغرفة المشتركة بيننا وحسب ما وعدتها أن تأتي بعد ساعة تقول لي حبيبي جهاد عندك شوكولاتة ساخنة وأنا جالس خلف الطاولة الدراسية وكانت تلبس تنورة قصيرة وقميص أبيض شفاف يبرز منه بزازها الممتلئة بشكل مثير وقد وضعت يدها على الطاولة واليد الثانية وضعتها على صدرها ثم مالت لعندي لأرى نصف بزازها وهي تمسك بزها وقالت لي بدي أطعميك حليب قلت لها ومن وين الحليب فرفعت أمامي التنورة لأرى كسها يغطيه كيلوت أحمر وأشارت بالقلم على كسها وهي تقول من هنا الحليب قمت من وراء الطاولة وبعد أن فتحت أزرار قميصها وفكت الستيان الأحمر وتفاجئني بزازها المرمرية الرائعين ذو الحلمات الوردية وقربتهم من وجهي ووضعت بزها في فمي وصرت ألحس وأمص حلمتها بهدوء وإذ بها قد بدأت تتلوى وتتأوه أدخلت حلمتها أكثر في فمي ومصصتها بقوة ولذة فزادت بإلتواء جسمها وهي واقفة أمامي مددت يدي خلف طيزها وسحلت لها الكيلوت الأحمر وأدخلت أصبعي بين الفلقتين أبحث عن فتحة الشرج ثم جلست على الكرسي وقد فاجأتني وهي مواجهة لي برفع تنورتها لأرى كسها الجميل ذو الشعرة الشقراء الخفيفة وأشارت بأصبعها إلى كسها وقالت لي شوف الحليب بدو ينزل من هون قربت من كسها أشم رائحته الغريبة الممتعة ومجرد أن لامسته بفمي باعدت رجليها عن بعضهم زبي إنتصب وسخن مددت لساني ألحس من كسها الرطب وأتذوق طعمه المالح قليلا وأحرك لساني من الأسفل إلى الأعلى وقد بدأت زينب ترتجف من الرعشة التي واتتها وصارت تقول بدي شوكولاتة ساخنة فأدرت طيزها لعندي وفتحت أفخادها ألعق من فتحة طيزا وطالعت زبي عاليا منتصبا وباعدت سيقانها عن بعض وأنا مازلت جالس على الكرسي ومسكت وركها وسحبتها للوراء كي أجلسها في حضني، فأحنت ظهرها وقدمت لي طيزا الممتعة قلت لها أجلسي بحضني لتتذوقي طعم الشوكولاتة الساخنة كان زبي متل النار حار جدا وهي ترجع للوراء عليه، كان على الطاولة علبة نيفيا كنت أستخدمها لتدليك زبي سابقا، دهنت رأس زبي بالنيفيا وأمسكته منتصبا انتظر وصول طيزها عليه وهي تنزل أمسكت زينب أفخاذها لتحملهم وتهبط بهدوء على زبي ففتحت بهذه الحركة فلقتي طيزا ثم لامست فتحتها الوردية رأس زبي كانت دافئة وحنونة رفعت جسمي قليلا ليدخل رأسه في الفتحة وفي تلك اللحظة دفعت زينب بمؤخرتها إلى حضني فدخل زبي كله دفعة واحدة صاحت زينب من ألم اللذة ااوووووووي طيزي وجعتني ياملعون استقر زبي في قعر طيزا واااااااااو أفخاذها الناعمة كالحرير صارت على أرجلي في حضني لم أعد أحتمل كل هذه الإثارة وقذفت حممي مباشرة دون تردد جوا طيزا وهي صارت ترتجف وتهز طيزها على قضيبي من عزم الرعشة واللذة وإذ بماء ساخن ينسكب من كسها على ركبي وسيقاني فقد تبولت زينب دون ان تدري مع أن زبي صغير بالنسبة لفتحة طيزا يعني طول 10 سم ثم ضحكت بعد تلك المتعة وقالت ذابت الشوكولاتة مع الحليب واستمتعنا كثيرا وبعد عدة أيام سافر أهلنا إلى المزارع لمدة ثلاثة أيام وبقينا أنا وأختي زينب لوحدنا في البيت بحجة المدارس، وفي أول ليلة سبقتني أختي إلى الغرفة لتنام لحقت بها بعد ربع ساعة وجدتها نائمة في سريرها ومغطاة، فاستلقيت على سريري بالشورت تحت الغطاء لم أستطيع النوم وأنا أتصور كيف دخل زبي كله في طيز أختي زينب وإذ يتوتر زبي ينتصب وصرت ألعب فيه وكنت أفكر هل أذهب لعند زينب أطلب منها الحليب كان الدنيا ظلمة لا ضوء وأنا أدلك زبي بيدي شلحت الشورت والكيلوت وصرت أخضه لأحس بالرعشة وأقذف ولكن فجأة شعرت بيد أختي زينب تدخل من تحت الغطاء من جانب سريري وتمسك بزبي تساعدني على خضه وأدخلت رأسها أيضا لتصل إلى رأس زبي وتطبق فمها عليه ثم أدخلته كله في فمها وصارت تمصو بنهم ومستلقية بطنها على جانب السرير طالعت يدي من فوق الغطاء بعد أن إتخذت طريق ظهرها لأصل إلى الوراء وألمس مؤخرتها وإذ هي بدون كيلوت أدخلت أصابعي بين فلقتي طيزها وأنا أفوت أصبعي الوسطى في فتحة طيزها كانت سخونة فمها قد سيطرت على زبي وهي تداعب بيضاتي فلم احتمل وقذفت السائل المنوي في فمها ومازالت تمصه وطلعت من تحت الغطاء لتقول لي جاء دورك لقد إبتلعت المني الخارج مني كله بدون قرف استلقيت فوقها ووضعت زبي المرتخي بين سيقانها وبدات أقبلها وأمص لها رقبتها لحين وصلت إلى بزازها مسكتهم كلتا يدي وفركتهم قليلا ثم أدخلت حلمتها الوردية في فمي أرضعها وهي تتأوه من اللذة وترفع بجسمها قليلا لتلاقي زبي على كسها والتقى زبي بشعيرات ناعمة وشي ساخن فإنتصب ثانية فهمست زينب في أذني قائلة اخلط الشوكولاتة مع الحليب وصرت أفكر بماذا تقصد وزبي يحك بكسها قمت وأشعلت النور الخافت لأرى جسمها الرائع الأبيض وهي مستلقية على ظهرها سألتها وين الحليب فأشارت إلى كسها إستغربت فهل تريدني أن ادخل زبي في كسها ثم رفعت سيقانها لفوق وثنت ركبها وفتحتهم لأرى كسها الأشقر الأبيض الوردي كم كان جميلا أدخلت رأسي بين سيقانها ومددت لساني لكسها ألحسه تحت أنين تأوهاتها ااااااااه ياحبيبي جهاد مأطيبك كان مذاق كسها مالح قليلا لكن رائحته تجنن فأدى إلى انتصاب زبي من جديد وبقوة قمت ووضعت رأسه على فتحة كسها أحركه فوق وتحت وهي تتلوى وتردد خلط الشوكولاتة والحليب أدخلت رأس زبي قليلا في كسها وإذ بمياه ساخنة تخرج من كسها فتبلل رأس زبي رفعت وركها ووضعت مؤخرتها على حضني وقد ثنيت سيقانها لعند كتفيها لتظهر لي فتحة طيزا حطيت راس زبي على الفتحة وركزت فيها ثم استلقيت على أردافها وضغطت بزبي كله داخل طيزها صيحت من الألم واللذة وهي تقول جهاد حبيبي أعطيني كل ما عندك من الشوكولاتة الساخنة وصرت أطلع بزبي ثم ادخله وكنت مبسوط من تلك الحركة وهي تتألم فقد أحكمت بكل جسمي على طيزها لا تستطيع الحركة لحين قذفت ما كان مخزونا من السائل المنوي في أعماقها وكانت ترتجف من كل نقطة في جسمها وفي اليوم التالي استيقظنا باكرا وذهبنا إلى المدرسة وعند المساء أتت زينب لعندي في الصالون كنت مستلقيا على الكنبة وتسألني جهاد حبيبي هل تعرف كيف توضع التحميلة في جسمي قلت لا أين سوف أضعها قالت لي من ورا فأجبتها بالموافقة بس أنت تساعديني يلا قوم على غرفة النوم وكانت زينب تلبس بنطال ضيق جدا جينز وتي شيرت وردي ذهبت ورائها على الغرفة أتأمل مؤخرتها المغرية بمشيتها من فوق الجينز الضيق جدا وهي تتغنج بمشيتها تريد إثارتي قبل أن أصل إلى الغرفة فتظهر لي مفاتن مؤخرتها دخلنا الغرفة استلقت زينب مباشرة على بطنها فوق السرير بالعرض واعطتني التحميلة قلت لها وين في أي مكان بدي أدخلها قالت شلحني البنطلون فأمسكت الجينز من خصرها كانت قد فكت الزر والسحاب وسحبته إلى الأسفل بقوه لأنه ضيق جدا فنزل معه الكيلوت وظهرت لي مؤخرتها الناصعة البياض وصارت عريضة لأن الجينز يشد ويضب سيقانها على بعضهم فتركته مكانه ولم أكمل سحبه ثم سألتها أين مكان التحميلة قالت افتح فخادي فتحت فلقتي طيزها ورأيت الفتحة قالت ضع التحميلة في الفتحة الأولى ووضعت أصبعي على فتحة الشرج ثم ضغطت قليلا قلت هنا قالت ايوا ولكن أدخلها بشويش لأنها ناشفة قلت لها بسيطة ومددت لساني على فتحة طيزا ابللها قليلا لتسهيل عملية دخول التحميلة وما أن لامست بلساني فتحة طيزا حتى صارت تتأوه وتتلوى وتغنج بطيزها انتصب زبي مباشرة قمت وشلحت البنطلون والكيلوت وفشخت سيقاني فوقها وركبت على طيزها عند سيقانها وفتحت فخاد طيزها العريضة أمامي وأدخلت التحميلة في فتحة الشرج كان ورائها زبي المنتصب وضعته على الفتحة وكبسته ورا التحميلة فادخلته كله في طيزا بعد أن تركت أردافها تطبق على بعضها واااااااااو كم كانت لذيذة نعومة أفخادها استلقيت فوقها وزبي يدخل ويطلع من طيزها وأضغط بثقل جسمي على فخاد طيزا الطرية المغرية جدا وبدأت أقذف سائلي داخلها كانت زينب مبسوطة كتير من زبي فهو صغير ومناسب لطيزها، وفي أحد الأيام كان أهلي مسافرين إلى المزرعة البعيدة وكنا لوحدنا أنا وأختي حين حضرت لعندنا إحدى صديقاتها من المدرسة وجلست معها في الصالون أختي فقط ثم أتيت أنا لأجلس معهم فسلمت على صديقتها حين عرفتني عليها أختي قالت هذه رانية وهذا أخي الصغير جهاد وصارت رانيه تمعن النظر إلى جسمي الناعم، خجلت منها فقد كانت تلبس فستان أبيض عليه وروود حمراء قصير فوق الركبة بشوي جلست أتفرج على التلفزيون وأختلس النظر على سيقان رانية ذات البشرة السمراء وحين إنتبهت على نظراتي لفت رجل على رجل ليقصر فستانها أكثر ويبان الكثير من فخدها قدمت لنا زينب أختي بعض الحلويات والشاي وبعد برهة صاحت رانية من ألم في ساقها وكأن شيئا قرصها وصارت تنط ماتحط ويدها تضعها على فخذها فحملناها أنا وأختي إلى غرفتنا أختي كانت تحملها من طرف رأسها وأكتافها وأنا من عند أرجلها في كل يد أحمل لها رجل كانت ثقيلة ممتلئة الجسم زينب تمشي برجوع إلى الخلف وتلتفت وراءها لترى طريقها وأنا أنظر أمامي مباشرة إلى فتحة ساقاها لأرى كيلوتها الأبيض الشفاف الذي يريني كسها ذو الشعرة السوداء كانت تتألم من القرصة ومغمضة العينين وضعناها على سرير أختي تمددت على جنبها دايرة لنا ضهرها ثم أحنت جسمها قليلا لأرى مؤخرتها الممتلئة اللذيذة وقالت لأختي زينب هل يوجد لديك مرهم آلام نادت علي أختي وقالت لي أحضر المرهم وعرفت من نبرة صوتها ماذا تقصد (تريدني أن أدلك جسم رانية) أحضرت لها المرهم وعلى الفور نظرت إلي زينب غمزتني وابتسمت ثم دون أن تنتبه رانية على حضوري استدارت ورفعت فستانها ونامت على بطنها وقد برزت مؤخرتها المدورة الممتلئة الحجم المثيرة مع كيلوتها الأبيض الشفاف ليبان لي شق طيزها بكل سهولة فقلت لأختي شوبدي أعمل أشارت لي بالانتظار قليلا وأنا واقف وراء زينب الجالسة على حرف السرير وبعد أن أنزلت لرانية الكلسون لتبان لي كل مؤخرتها الصلبة السمراء وقالت زينب للأسف يارانية أنا لا أعرف أن أضع المرهم ولكن جهاد أخي الصغير يعرف إذا ماعندك مانع وعلى الفور أجابتها رانية عادي مافي مشكلة فهو صغير قالت لها زينب هو صغير إيه بس طريقتة بالمرهم غير شكل وسوف يريحك من الألم قالت رانيه أوكي نادي له في هذه الأثناء كانت زينب تمد يدها إلى بنطالي وتنزل لي السحاب وتدخلها وتمسك زبي وتلعب به ثم صارت تنادي جهاد جهاد إنتصب زبي من لمسات يد أختي وأعطيتها صوتي نعم يا أختي على اساس دخلت الآن الغرفة وذهلت يعني مما رأيت شوهاد خير؟ فقالت لي زينب بصوت تسمعه رانية بدنا تساعد رانية بوضع المرهم على فخذها وتدلك مكان القرصة فجلست مكان أختي قرب رانية على السرير وضهري داير لوجهها وزبي مازال خارجا عن سحاب البنطال منتصب فوضعت يدي الأثنتين على مؤخرة رانية أبحث مكان القرصة وأنا أضغط بقوة على أردافها وهي تنتظر وصارت أختي تخض لي زبي ليظل منتصبا أبعدت فلقتي طيز رانية عن بعضهن ورأيت فتحة الشرج كانت محمرة على بني اللون نظيفة من كل شيء وضعت على أصبعي مرهم وصرت أدلك لها فتحة طيزها وأنا أفعل وهي ترفع وركها للأعلى لتدخل أصبعي في طيزها لكنني أبعدها عن الدخول وأدلك لها الحلقة الخارجية لفتحة طيزها في هذه الأثناء كانت زينب تمص لي زبي وأنزلت عني البنطال والكيلوت لأصبح عاري من الأسفل وكانت رانية تتهيج وتحترق من الشهوة التي أثرتها من طيزها وتريد أن ادخل أصبعي في الفتحة لكني لم أفعل إلتفتت رانية إلينا لتراني من الخلف واقف وأختي بين سيقاني وزبي في فمها فقد رأت مؤخرتي البيضاء وبيضاتي وأختي جالسة على ركبها في الأرض ثم قالت لي مو هيك التدليك وقامت من على السرير وطلبت مني الاستلقاء على بطني ثم أخذت مني المرهم وركبت فوقي على ساقي مؤخرتي بين يديها فتحت أفخادي ووضعت قليلا من المرهم على أصبعها الوسطى وصارت تدهن لي فتحة طيزي مثلما كنت أفعل بها في هذه الأثناء كانت أختي زينب واقفة تتفرج وإذ أشعر بأصبع رانية كله في طيزي وصارت تدور أصبعها داخل فتحة طيزي وأنا أتأوه من الألم واللذة ثم طلعت رانية أصبعها وأدخلتها ثانية وعلى أثارتها وأيديها الناعمة انتصب زبي بقوة عند ذلك رفعت طيزي لفوق لأترك المجال لزبي ودفعت رانية من ورائي فمدت يدها من بين سيقاني وأمسكت زبي وهي تقول لي هكذا التدليك وصارت تخض زبي ثم ألقت برأسها من بين سيقاني لتأخذ زبي في فمها وأنا فوقها أدخلته كله حتى البيضات وفي نفس الوقت كنت أداعب لها كسها بأصابعي حتى بدأت تتلوى وتتغنج ثم استدارت على بطنها ساعدتها أختي ووضعت مخدة تحت بطنها لترتفع طيزها أكثر ركبت فوق سيقانها وطيزها أمام زبي وبيضاتي يلامسون لحمها الأسمر الناعم القاسي مما أدى إلى شدة انتصاب زبي وفتحت أردافها كنت مجهز بيدي المرهم وضعت منه على فتحة الشرج ومباشرة وضعت زبي في الفتحة وضغطت بقوة وراءها ليدخل زبي نصفه في طيزها صاحت رانية وهي تتألم أييييييي شو هاد ليش كبر كتير فأمسكتها من وركها ورفعت طيزها قليلا لعندي إلتفتت رانية لتراني راكب فوقها وزبي يمزق طيزها رفعت أيضا طيزها لعندي موافقة منها بدخول زبي أكثر فدفعته بقوة أكبر بالكامل ليستقر كله في قعر طيزها وتأوهت من شدة اللذة وصرت أطلعه وأدخلو عدة مرات ولحم طيزها كان قاسيا ثم رصت بأفخادها وعصت على زبي بقوة وصارت ترتجف في وقتها قذفت بالسائل المنوي جوا طيزها وقمت أسحب زبي من طيز رانية لتتلقاه أختي في فمها وترضعه بنهم ذهبت إلى الحمام أغسل جسمي ثم عدت وقالت لي رانية مفكرتك صغير ياملعون ثم ذهبت مع زينب إلى الحمام بعد أن خلعوا كل ملابسهن وأنا لحقت بهم بعد ذلك.

وفي أحد الأيام حضرت إلى البيت فلم أجد أحدا من أهلي فذهبت إلى غرفتي لأرتاح قليلا سمعت صوتا آتي من الحمام وكأنه دوش الماء يعمل لوحده توجهت إلى الحمام لأرى أن الباب لم يكن مغلقا وصوت الماء يأتي منه فدخلت مسرعا وإذ بأختي عارية تماما وأمامها جسما عاريا ناصع البياض رأيته من الخلف بادرتني أختي زينب بالسكوت والهدوء فكانت معها إحدى صديقاتها تداعب لها جسمها من الخلف وتدلكه بالشامبو ومن خلف باب الحمام كنت أنظر خلسة كان جسمها ممتلئ ناصع البياض رائع ومؤخرتها كبيرة وزينب تدلكها في جميع النواحي وتفرك لها أردافها الكبيرة وتضع يدها بين فلقتي طيزها هنا أنتفخ زبي وانتصب كالعامود وأنا مازلت خلف الباب لم أستطيع الصبر والانتظار فخلعت ملابسي كلها ودخلت خلسة عندما كان الصابون والرغوة على رأس ندى صديقة أختي بعد أن رأتني أختي أدخل وزبي منتصب في مقدمتي تركت لي المجال مكانها لأقف وراء ندى صديقتها دون أن تشعر بوجودي وأختي ما تزال تفرك لها أفخاذها نظرت إلى مؤخرتها اللذيذة فأثارتني مما زاد من انتصاب زبي وكان وجه ندى إلى جهة الحائط رافعة يديها على رأسها ترغي الشامبو عليه اقتربت بزبي من وراءها على طيزها الناصعة البياض التي ينزل عليها من الرغوة أيضا ووضعت زبي بين فلقتي طيزها وصرت أدلك رأسه بطيزها دون أن ألامسها بجسدي وربما هي تظن أن أختي تداعبها بما أن يدي زينب على أفخاذها وبعد حركتين دخله وطلعة من زبي انحنت ندى قليلا على الحائط ورفعت طيزها وبحركة غريبة منها التقطت رأس زبي بفتحة طيزها فشعرت بحرارة شديدة برأس زبي ودفعته رويدا رويدا لأدخله في الفتحة ولكن يبدو أن أثر الرغوة كان ناشفا في فتحة طيزها لأنها ابتعدت عني متألمة وقالت لزينب إن أصبعك ناشف فهو يؤلمني أحضرت زينب قليلا من المرهم المطري ودهنت به رأس زبي ثم فتحت لها أفخادها ودهنت لها فتحة طيزها في هذه الأثناء مسكت أنا أرداف ندى بيدي وصرت أفركهن كانوا أكبر من كفي وباعدت بين فلقتي طيزها لأرى الفتحة اللؤلئية تنتظر دخول شيء فقد كانت تنقبض وترتخي فوضعت رأس زبي عليها لترتخي دون انقباض وكبسته قليلا فرفعت طيزها للأعلى وأحنت ظهرها أكثر دخل رأسه فشهقت ثم صارت ترجع للوراء بمؤخرتها ليدخل نصفه وبحركة سريعة أمسكتها من وركها أدخلته كله فصاحت من الألم واللذة اوووووووووووي وجعتني يا زينب في هذه اللحظة كان جسدي قد ألتصق بفخذيها وبيضاتي يضربن كسها من الخلف اكتشفت وجودي وبصمت صارت تتحرك بطيزها وهي مبسوطة ومندهشة صرت أندفع نحوها وزبي في قعر طيزها وأختي مدت يدها على كس ندى تفركه وأنا ادخل زبي وأطلعه من طيزها حتى بدأت تقلصات فتحة طيزها تزيد وصار جسمها يرتعش من ألم اللذة فقذفت السائل المنوي داخل طيزها البيضاء وسحبت زبي من طيزها وهي مازالت ترتعش وترجف من شدة اللذة غسلت جسمي وخرجت من الحمام دون أن أرى وجهها وبعد ربع ساعة نادت علي أختي زينب لأحضر إلى غرفتها فذهبت ودخلت الغرفة كانتا عاريتين تماما أختي وندى ثم قالت لي زينب أن ندى تريد أن ترى الأصبع الذي كان داخل مؤخرتها فخلعت الشورت الذي كنت ألبسه والكيلوت ليظهر لهن زبي المنتفخ من رؤية أجسامهن فقالت لي ندى اقترب قليلا كانت رائعة الحلاوة وصدرها ممتلئ أبيض ذو الحلمات البنية الفاتحة وقفت أمامها عاري وزبي في متناول فمها أمسكته بيدها ورفعت رأسه لعند فمها فانتصب زبي ثانية وصار مثل قطعة الحديد قربته من فمها وصارت تدلك رأسه بشفايفها ثم مدت لسانها تلحس فتحة زبي وأدخلته في فمها تمصه شعرت بأنه قد كبر أكثر من حجمه ومن شدة إثارتي مسكت أبزازها بيدي وصرت أفركهن بقوة مما أدى إلى إدخالها لزبي أكثر في حلقها وأختي تتفرج علينا ثم اقتربت من خلفي زينب وفتحت لي أفخاذ طيزي وصارت تلحس لي فتحة طيزي وتدخل رأسها بين سيقاني لتصل إلى بيضاتي وتلحسهن ثم جلست بجانب ندى وأخذت زبي من فمها ووضعته في فمها تمصه أيضا استغربت ندى تصرف أختي زينب وقالت لها هل أنت تذوقته من طيزك أيضا هزت زينب رأسها بنعم فاستلقت ندى على السرير على ظهرها وفتحت سيقانها لأرى كسها الوردي ذو الشعرة السوداء الخفيفة فوضعت رأسي بين ساقاها وصرت ألحس من كسها العذب وهي تتلوى وأختي مازالت تمص زبي وتلعب بكسها ثم استلقت أختي على بطنها قرب ندى وقالت لي أريد منك الشوكولاه الساخنة فقمت من على كس ندى لأركب فوق مؤخرة زينب فتحت لها أفخاذها وصرت ألحس فتحة طيز أختي حتى ارتخت عضلاتها وفات لساني داخل طيزها في هذه الأثناء كانت ندى تستلقي على بطنها أيضا بجانب أختي نظرت إلى طيزها فرأيتها أكبر من طيز أختي ومرفوعة أكثر وبيضاء وطرية أكثر مما شدني إليها فتركت طيز أختي وفتحت أفخاذ طيز ندى الطرية وصرت ألحس فتحتها لحين أحسست بارتخاء حلقتها وفوت لساني داخلها وفي هذه الأثناء أمسكت أختي بزبي فقد كنت مستلقي على جنبي وتوجهت بطيزها عليه ووضعته في فتحة طيزها وهي مستلقية بشكل قرفصا وصارت تدخله في طيزها لكنها لم تستطع إدخاله كله فقمت واستلقيت على ظهري وزبي منتصب للأعلى فجلست عليه زينب أختي وأدخلته كله في قعر طيزها موجهة بمؤخرتها لعندي أما ندى فقد جلست على وجهي وقد غطت مؤخرتها كل وجهي وكدت أختنق من كبر حجمها لكنها مثيرة جدا لأكمل لحس طيزها وكسها الذي بدأ يسيل من عزم الشهوة ثم قامت أختي زينب من على زبي لتفسح المجال لندى بالركوب عليه واتت ندى وفرشخت ساقيها المفتولتين فوق بطني وجهها لوجهي جلست على ركبها وانحنت قليلا لعندي وأخذت تمصمص شفتاي وهي تمسك بزبي من خلفها تحاول إدخاله بفتحة شرجها التي التقت برأس زبي وضغطت بجسمها على زبي ليدخل رأسه ثم جلست براحتها ليصبح زبي كله في طيزها وصارت تقوم وتقعد عليه وتتأوه من الألم واللذة وأنا مددت يدي على كسها وصرت أفرك زنبورها الناعم وشعرت بأن أصابعي قد بللت بماء كسها ثم زادت حركاتها بالصعود والهبوط على زبي حتى قذفت فيها سائلي المنوي في هذه الأثناء كانت أختي زينب تجلس على فمي ألحس من كسها وأفوت أصبعي في طيزها حتى شعرت بماء كسها اللذيذ ينزل على لساني وفمي كم كان إحساسا رائعا وصارت ترتعش وتنتفض بجسمها فوق فمي وكانت أمامها صديقتها ندى فتعانقا فوقي ومازال زبي داخل طيز ندى ولساني على كس زينب وبعد مدة من الزمن حين أصبحت في منتصف العقد الثانى سنة وأختي 20 سنة كنا قد خففنا من ممارسة الجنس أنا وأختي زينب بسبب خطبتها لعريس الهنا، وفي أحد الأيام كنت في البيت أصلح بعض من الأدوات الكهربائية بالبيت وأختي كانت تستقبل صديقة لها من عمرها لم أراها من قبل كانوا جالسين في الصالون يتفرجون عالتلفزيون وأنا مشغول بالإصلاح ولم أنتبه لهن فقط سلمت على صديقتها كان أسمها ضحى وجهها مستدير ممتلئة الجسم بشرتها بيضاء عيناها رائعة الجمال شعرها طويل خلف ظهرها يصل لمؤخرتها بني اللون متوسطة الطول تلبس فستان خمري اللون (كلوش) يعني عريض من تحت قصير فوق الركبة وسيقانها ممتلئة مفتولة بيضاء وتلبس في رجليها بوط أو حذاء طويل يصل لتحت الركبة بشوي خمري اللون كان منظرها يأخذ العقل وفي أثناء عملي بالإصلاح كنت أدور في كل البيت ثم دخلت مرة الصالون فلم أجد أحد فقلت في نفسي ربما ذهبوا ولم يبقى أحد في البيت وبعدها شعرت بحاجتي للدخول إلى التواليت (المرحاض) العربي لقضاء التبول فقد إنحصرت كثيرا ولم لذلك وأحسست بأن مثانتي سوف تنفجر ركضت مسرعا إلى التواليت الذي كان بطرف الفسحة السماوية من أرض الدار منزوي لوحده وليس أمامه أي كشف فإن كان الباب مغلقا نعرف أن التواليت مشغول فيه أحد يستعمله ويكون النور مولع أما إذا كان الباب مفتوح طرفه يعني أنه فارغ وأنا رأيت من بعيد باب التواليت فتوح طرفه ومن شدة إنحصار البول لدي جهزت نفسي قبل أن أصل إلى التواليت أي فتحت سحاب بنطلوني وأخرجت زبي من داخل الكيلوت لحين وصلت الباب ولم أنتبه بوجود ضحى صديقة أختي كان زبي جاهزا للتبول مجرد أن أقف أمام التواليت وفتحت الباب بسرعة وإذ أرى ضحى جالسة ومفرشخة رجليها على الحفرة البيضا وجهها لعندي ولمحت من قرفصائها وقد سحلت كيلوتها الزهري اللون لمحت كسها الطبوش يلمع بدون شعر وكانت قد أنهت تبولها فلما رأتني مشهرا زبي في وجهها ارتجفت وخافت ونهضت مسرعة برفع كيلوتها على سيقانها البيضاء لكنني لم أبالي لها ودخلت التواليت وسكرت الباب ورائي وبدخولي وبسرعة بديهة منها استدارت للوراء تخبئ وجهها مني وصرت أرى ظهرها ومؤخرتها فهي ظلت ماسكة الكيلوت بيدها ورافعة الفستان ومؤخرتها لعندي، وقفت أنا وفرشخت رجلي وأمسكت زبي أتبول في الحفرة البيضا وضحى ملتصقة بالحائط تنتظرني أن أنتهي من التبول فيبدو أنها لم تخلص من التبول وتريد القرفصاء ثانية بدأت أنا أفرغ بولي ناحية الحفرة ومنظر سيقانها البيضاء الممتلئة وكيلوتها الزهري اللميع قد أثارني وصار زبي ينتصب بسرعة من ذلك المشهد المثيير وبدأ البول يرتفع شيئا فشيئا حسب انتصاب زبي وصرت أتبول متجها بالبول على طيزها من شدة انتصاب زبي ولوثت لها الكيلوت ونزل على سيقانها والحذاء الطويل الخمري الذي أعطى جاذبية أكثر لوقفة مؤخرتها البارزة الممتلئة البيضاء ولم تتفوه ضحى بأي كلمة فقط كانت ترفع فستانها لفوق مؤخرتها والدهشة تغمرها فكانت تئن بصوت خافت أنهيت تبولي كله على طيزها وفورا أخذت قطعة قماش قطنية كانت معلقة في الداخل (منشفة صغيرة) واقتربت من مؤخرتها وصرت أمسح لها الكيلوت بحركة يدي من أعلى إلى أسفل وهي صامته ومن حركة يدي سحل كيلوتها قليلا ويالهول ما رأيت كان شق طيزها الرائع يظهر مابين الفلقتين اللذيذتين فانتصب زبي أكثر من رؤية فلقتي طيزها والكيلوت مازال مبلولا أنزلت لها الكيلوت لآخر طيزها لأنشف لها أفخاذها وصرت أمسح بالمنشفة أفخاذها الطرية المثيرة بعدها تلمست طيزها بيدي لأرى إن كان قد نشفت أم لا وبمجرد أن لمست يدي فخدها انتفضت البنت وصدر من فمها تأوه ناعم أثارني جدا وصرت أعصر أفخاذها بقوة وأباعد بين الفلقتين وضحى تتأوه بهدوء ولاتنطق بأي كلمة رايت فتحة طيزها البنية اللون المثيرة فلو أتمالك نفسي الجنسية من شدة الشهوة واللذة وفورا بصقت في كفي ووضعت البصاقة على فتحة شرجها وبصاقة ثانية على رأس زبي المنتصب مثل الحديد وأمسكتها من وركها فاتحا أردافها ووضعت راس زبي في فتحة طيزها وقبل أن تقول آه كبست زبي نصفه داخل طيزها فشهقت وصاحت آآآآآآآآي أرجوك تمهل وافلتت أطراف فستانها لينزل ويغطي مؤخرتها فأمسكتها من أكتافها وضغطت عليهم لتنحني بظهرها أكثر أمامي وتبرز لي طيزها أكثر ودفعت بزبي بقوة داخل طيزها ليدخل كله ويستقر في قعر طيزها وصارت ضحى تصدر صيحات خفيفة من ألمها وتحرك مؤخرتها بشهوة وغنج ولذة أدخلت زبي فيها ثم أخرجه وأضرب بأفخاذها البيضاء التي إحتوت زبي بشكل كامل وبيضاتي تضرب في كسها من الخلف وبعد عدة حركات شعرت بأني سأقذف سحبت زبي من طيزها وقذفت السائل المنوي على فخاد طيزها وهي تتلوى وتتأوه ثم اقتربت منها وقبلتها من رقبتها من الخلف وتركتها تنتفض بجسمها وخرجت من التواليت وبعد ساعة وإذ أختي تنادي علي كانت في الصالون فذهبت إليها لأرى صديقتها ضحى بجانبها وهي تنظر إلي نظرات غريبة كلها شهوة ثم سألتني أختي زينب شو عملت لضحى صديقتي وكيف ألمتها مع أنني بعرف أن زبك قصير، وقفت أنا خجلا من أختي وقلت لها ربما تغير قليلا فطلبت مني أن اخلع الشورت والكيلوت استغربت ضحى من طلب أختي فوقفت خجلا أمامها ولم أخلع شيء ونظرات ضحى تتابع حركاتي بتشوق تريد أن ترى زبي الذي آلمها في طيزها مدت أختي زينب يدها من تحت الشورت إلى تحت الكيلوت وصارت تلامس بيضاتي وعلى أثرها شعرت باللذة وانتصب زبي ثم صعدت بيدها لقضيبي ولفت عليه وقد شعرت بثخنه المختلف عن زمان لأنها نظرت إلى وجهي باستغراب مما تلامسه يدها وضحى تنتظر ظهوره على نار ومتحمسة له فقالت لزينب ديه خلصينا من الفحص بدنا نشوف فأخرجت أختي يدها من كيلوتي بعد أن تأكدت انتصاب زبي ثم توجهت إلى ضحى ووقفت أمامها وهي مازالت جالسة بشوق وأمام وجهها خلعت الشورت والكيلوت لترى وتفاجأ بزبي المنتفخ والمنتصب بين سيقاني نظرت إلى زبي وهي مندهشة بحجمه وأنا أقترب منها شيئا فشيئا موجها زبي ناحية فمها حتى لامس شفايفها التي ارتخت وأغمضت عيناها وفتحت فاها فأدخلته رويدا بين شفاهها لتستقبل رأس زبي بلسانها لتلحس فتحته ثم غمرته بفمها وأحسست بحرارة حلقها على زبي الذي انتصب وكبر أكثر وصارت تمصه بقوة أختي زينب شاهدت هذا المنظر دهشت وقالت شوووووو يا جهاد كبيرة هالبسكويته إمتى كبرتها قلت لها أنت صارلك زمان لا ترينه ولا تتذوقينه فقد مضى على ذلك من يوم أن خطبتي فإبتسمت أختي على مضض وكأنها تقولي سأجربه اليوم وجلست قرب ضحى وأمسكت زبي وأخرجته من فم ضحى لتتذوقه وأدخلته في فمها وصارت تمصه بنهم وشوق له فقد أصبح طول قضيبي حوالي ال19 سم أي تضاعف حجمه من ال 10 سم إلى ال19 تقريبا ضعف حجمه وكم كانت فرحتها كبيرة وقفت ضحى بقربي واقتربت من شفافي تمصهم وأمص لها لسانها بقوة فأمسكت بثدييها من فوق الفستان وصرت أفركهن لها بقوة وبدأت تتأوه وشعرت أنها ذابت بين يدي فأجلستها على الكنبة وفتحت سيقانها ورأيت كسها فورا لأنها بدون كيلوت فقد نزعته لها في التواليت عندما تبولت عليه وضعت رأسي بين ساقاها وتأملت للحظات كسها الناعم الطبوش المثير للغاية وخالي من الشعر نهائيا ربما قد أزالته ثم مددت لساني أداعب زنبورها برأس لساني وأختي مازالت تمص لي زبي ولم تشبع منه صرت ألحس لها كسها اللذيذ الطيب وأمص لها زنبورها بفمي بقوة لخلوه من الشعر وضحى تتلوى وتتأوه من عزم الشهوة التي تأتيها ثم صعدت من كسها إلى ثدييها أفركهن من فوق الفستان ثم إلى شفافها أمصمصهن ووضعت زبي على فتحة كسها أداعبه وأفركه برأس زبي ومجرد أن لامس رأس زبي فتحة كسها ارتجفت وارتعشت بقوة وانتفض جسمها وسالت سوائل من كسها على زبي وتبلل رأسه فأمسكت بساقاها ورفعتهن بيدي لتظهر لي طيزها البيضاء الرهيبة وتبرز من تحت كسها فأنزلت رأس زبي المبلل على فتحة شرجها ووضعت سيقانها تحت زراعي وحصرتها بينهم وصارت تنظر إلى وجهي نظرة رعب وخوف مني فأدخلت رأس زبي في فتحة الشرج وكشت وجهها من الألم وصارت تتأوه ضغطت بجسمي بقوة عليها ليدخل زبي كله في طيزها صاحت من الألم واللذة أووووي طيزييييييي وصرت أنيكها بقوة وساقاها السمينين بين ذراعي ضحى استنجدت بأختي زينب فقد تألمت كثيرا وكأنها تريد البكاء أمسكت زينب بيضاتي من الخلف تدعكهن فأخرجت زبي من طيز ضحى وإتجهت إلى زينب أختي رفعت لها التنورة ومزقت كيلوتها الأحمر البكيني فارتعدت زينب من الخوف ثم استجابت لحركاتي رميتها على الكنبة جانب ضحى المتأوه من آلامها في طيزها وفتحت ساقاها ألحس كسها بنهم وفورا أنزلت سوائلها على لساني فلحست لها فتحة الشرج وهي مرعوبة وتتلوى من عزم اللذة ثم وضعت زبي على فتحة كسها وحاولت إدخاله ارتعشت زينب وخافت من أن أفتحها فصرخت لا يا جهاد انتبه حبيبي أنزلت زبي على فتحة طيزها وأمسكتها بنفس وضعية ضحى ساقاها تحت زراعي ورفعت طيزها قليلا ثم أدخلت راس زبي في طيزها لتصيح آوووووه زبك ثخين ما أحلاه وكبست زبي بقوة ليدخل كله دفعة واحدة في قعر طيزها صارت زينب تصيح من الألم واللذة قائلة ذبحتني يا جهاد بزبك شوي شوي وأنا أنيك أختي زينب قامت ضحى وقلبت على الكنبة ظهرها لي وقرفصت على ركبها لتبرز لي مؤخرتها البيضاء الكبيرة وقد أحضرت علبة الكريم وصارت تدهن فتحة شرجها فوضعت يدي على أفخاذها وألمس على أردافها وأدخلت يدي بين فلقتي طيزها وبعصتها بأصبعي الوسطى وهي تتلوى وتتغنج لتقول لي نيكني من كسي حبيبي سحبت زبي من طيز أختي وتوجهت فورا ووقفت خلف طيز ضحى وقد أحنت ظهرها ورفعت طيزها للأعلى ليبان لي كسها الحليق اللميع وقد كانت فتحته تتقلص وترتخي أولجت زبي مباشرة في كسها أحاول إدخاله لكنها هربت من أمامي خائفة ثم عادت للوراء لتلتقي طيزها بزبي الذي دخل مباشرة نصفه وصارت تتأوه وتتلوى وتصيح من الألم وتحرك مؤخرتها وتدفعها نحوي حتى انيكها بقوة وأضرب بجسمي على أفخاذها الرائعة السمينة ثم شعرت بها تعصر فتحة شرجها على زبي وبدأت تنتفض قذفت السائل المنوي في قعر طيزها وهي مازالت تتلوى وتتأوه وترتعش من قوة اللذة التي حصلت عليها أما أختي زينب فلم تتركني يومها وقد جهزت نفسها في الليل بعد أن ذهبت صديقتها وعلى سريرها نكتها بقوة من طيزها وسكبت ماء الحياة فيها وكان آخر لقاء معها لأنها بعد شهر تزوجت وسافرت.


إتفقوا معاه أنهم يغتصبوا مرته

اعرفكم بنفسي أنا اسمي ايهاب بشتغل مهندس مدني في شركة مقاولات واعز اصدقائي اسمه عمرو بيشتغل معايا مهندس في نفس الشركة ومن فترة بسيطة اتعين معانا مهندس جديد اسمه مدحت في نفس القسم ونشئت مابيننا علاقة صداقة قوية.

وفي يوم من الايام مدير الشركة عمل لينا حفلة خاصة بمناسبة انتهائنا من تنفيذ مشروع سكني كبير وكان كل المهندسين مدعويين هما وزوجاتهم وبما إني أنا وعمرو مش متجوزيين بقينا طول الحفلة قاعديين مع بعض لوحدينا لحد لما جة مدحت ومعاه مراته ولاول مرة نشوف وحدة بالجمال ده، كله شعرها اسود وطويل وناعم وجسمها ملفوف وبيضاء اوي وعيونها واسعة وطيزها بارزة وشفايفها تتاكل اكل وصدرها يجنن واول مادخل مدحت الحفلة سلم على مدير الشركة وبعدين جه سلم علينا وعرفنا بمراته وقالنا انها اسمها سهى وقعد معانا 5 دقايق وبعدين استاذن ومشي هو ومراته وأنا زبي وقف جامد وعمرو لاحظ وقالي خد بالك احنا في حفلة، رحت قولتلة طيب يلا بينا نمشي من هنا وروحت البيت وأنا قاعد افكر في سهى مرات مدحت وبفكر ازاي اوصلها وانيكها وأنا وقاعد بفكر جتني فكرة رهيبة وهي إني اكلم مدحت على الشات بايميل جديد ميعرفهوش واساله عن مراته شويه واشوف رد فعله، وبالفعل دخلت على الشات ولقيت مدحت فاتح وكلمته من ايميل جديد واتعرفت عليه ومرديتش اكلمه في الموضوع ده من اول يوم قولت استنى لحد لما يرتاحلي شويه وبعد 3 ايام سالته اذا كان متجوز ولا لاء رد عليا وقالي انه متجوز وفهمته إني أنا كمان متجوز، وقعدت اوصفله في مراتي كده وكده وطلبت منه يوصفلي مراته وبالفعل وصفلي مراته بجد رحت قولتله أنت إيه رايك في موضوع تبادل الزوجات قالي بصراحه أنا سمعت عنه ونفسي اجربه قولتله يعني نفسك تشوف مراتك بتتناك قدامك قالي ايوه بس أنا مراتي ست محترمه ومترضاش بحاجه زي كده، قولتله طيب لو جيبتلك حل تخليني انيكها قالي ياريت وفي نفس اليوم اتصلت بعمرو صاحبي وجيبته عندي البيت ووريته الحوار واتفقنا اننا تاني يوم هنصارح مدحت في الشغل باللي احنا عايزينه وتاني يوم قابلنا مدحت وسالته عن سهى وقولتله نفسي اشوف مراتك على سريري! قالي إيه اللي بتقوله ده أنت مجنون؟ رحت قولتله متخفش أنا اللي كنت بكلمك على النت واتفقت معاك على إني هنيك مراتك قدامك واول ماسمع الكلام ده اتفاجئ وقالي أنت عملت كده عشان توصل لمراتي؟ قولتله بصراحه آه أنا وعمرو من ساعه ماشفنا مراتك واحنا نفسنا ننيكها بأي طريقه، قالي طيب ازاي هتنيكوها قدامي وأنا لو مراتي عرفت حاجه زي كده هتودينا في داهيه، قولتله متخفش أنا وعمرو مظبطين كل حاجه كل اللي عليك انك تساعدنا، قالي ازاي؟ قولتله بكره بالليل تسكر مرتك على الآخر وهي وسكرانه هنمسكها أنا وعمرو قدامك وننيكها، عجبت الفكره مدحت وقرر انه ينفذها وتاني يوم بالليل روحنا لمدحت ومراته كانت سكرانه على الآخر ورحنا دخلنا عليها اوضه النوم لقيناها لابسه قميص نوم يجنن وكيلوت شفاف وسوتيانه خفيفه وجاهزه للنيك راحت اول ماشافتنا دخلنا عليها مع جوزها حاولت تقوم من على السرير وتصرخ بس احنا مسكناها ونيمناها على السرير وعمرو مسك ايديها جامد وطلع زبه حطه في بقها وأنا بقى طلعت زبي وقلعتها الكيلوت وغرست زبي في كسها مره واحده عشان متحاولش تقاوم وقعدت انيك فيها وجوزها بيتفرج علينا واحنا شغالين نيك في مراته قدامه ورحت أنا وبنيكها قلعتها السوتيانه عشان امص صدرها وأنا بنيك في كسها ومستمتع وقعدت انيك فيها نص ساعه لحد لما نزلت لبني في كسها وقمت بدلت الادوار مع عمرو بس عمرو قلبها على بطنها وخلاها وقفت على ركبتها زي الكلبه ودخل زبه في كسها من وره وقعد ينيك فيها ويقول لمدحت مراتك كسها حلو وهي قاعده بتحاول تصرخ بس سكرانه خالص وخلاص اتناكت وبقيت متناكه وشرموطه ومدحت بيقول لمراته متخافيش محدش هيعرف انك بتتناكي من اصحابي بس اهم حاجه تخليهم يستمتعوا بكسك قدامي راح عمرو منزل لبنه في كس سهى وهي بتبكي ومش مصدقه اللي حصلها ده، رحنا بعدماخلصنا من نيكه سهى رحنا لبسنا هدومنا وسيبناها على السرير منهاره من اللي حصل ومشينا وتاني يوم عرفنا ان سهى طلبت الطلاق من مدحت مقابل انها متقولش على اللي حصل وتفضح الدنيا وراح مدحت طلقها.


فتاة الطريق

كنت أقود سيارتي عائدا من العمل، وكانت الساعة العاشرة مساءا، طريقي إلى البيت يستغرق ساعة، والجو بالخارج كان رائع حتى أنني أغلق تكييف السيارة وفتحت الشباك لتدخل نسمة هواء ربيعية، وأنا في قمة الارتياح بدأت استمتع بالقيادة في هذه الليلة الهادئة، كان السيارات منعدمة تقريبا في هذا الوقت من اليوم، وفجأة رأيت امرأة تشير بيدها، ضغطت على المكابح لكنني استطعت التوقف بعدها بقليل، نظرت في المرآة ﻷراها تجري نحوي، وقد أتت نحو الباب إلى جواري، كانت قصيرة لكن جذابة، وكان لديها شنطة صغيرة معلقة إلى يدها، وكانت ترتدي قميص وبنطال أسود، ولابد أنها فتاة عاملة هكذا أعتقدت، انحن على النافذة وسألتني: ممكن تنزلني عند أقرب تقاطع؟ كانت لغتها مهذبة ومؤدبة، ولابد أنها متعلمة أيضا، وكان التقاطع التالي على بعد حوالي 10 كم، قلت لها: تعالي، وفتحت الباب على الجانب اﻷخر، دخلت إلى السيارة وسألتها أين تعمل، قالت أنها تعمل في شركة وقالت لي أيضا أنها تأخرت وفوتت اﻷتوبيس الذي كان سيقلها، وبعد ذلك لم تتحدث كثيرا وكان علي أن أواصل الحديث، كان بنطالها ضيق جدا واستطيع أن أتخيل أردافها في الداخل، ولاحظت تضاريس كسها بين أردافها، ألا ترتدي كيلوت؟ جعلت هذه الفكرة قضيبي ينتصب، وصلنا إلى محطة البنزين وبعد أن ملئت خزان الوقود سألتها: هل تريدين أكل أي شيء؟ ونظرت إلى المحل الصغير في المحطة، فقالت لي بكسوف: مش عايز أكل حاجة، قلتها لها بهزار: طب أنتي عايزة تعملي إيه؟ لم تجب علي، لكنني استجمعت شجاعتي وسألتها: عايز تروحي على شقتي؟ لا أدري لماذا سألتها هذا، إلا أنها قالت لي: أكيد أنت عايش لوحدك؟ قلت لها: آه أنا مش متجوز، والدي ووالدتي عايشين في البلد، وبما أنني تجرأت وسألتها السؤال الصعب قررت أن أجرب حظي وسألتها: عايزة تتناكي؟ وكانت إجابتها سريعة: لو أنت عايز كده، أخذت يدها ووضعتها على قضيبي المنتصب، وابتسمت: انتي شايفة إيه؟ لم تجذب يدها بعيدا لكنها واصلت مداعبة قضيبي، نظرت إلى صدرها ورأيت حلمتيها المنتصبتين تبرزان من القميص، ولم تكن حتى ترتدي حمالة صدر! من هي، عاهرة؟ ومن سيهتم، أنا أعيش في منزل منفصل في كومباوند هادئ، كان التجمع المسور دائما يبدو مهجور حتى في أيام العطلات، ودائما اتسائل عما يفعل اﻵخرين في منازلهم المنعزلة، كان الوقت تقريبا منتصف الليل والصوت الوحيد حولي كان صوت السيارة، ركنتها ونزلت منها، وهي تبعتني، ثم أغلقت السيارة وفتحت باب المنزل، وعندما دخلت سألتني عن الحمام وتوجهت مباشرة إليه، وأنا استخدمت الحمام اﻷخر واغتسلت سريعا، لففت جسمي بالمنشفة وأخرجت زجاجة مياه باردة من الثلاجة، ثم جلست في الصالة وأدرت التلفاز، وهي خرجت من الحمام وهي لا ترتدي أي شيء سوى الكيلوت، أوه، إذا فهي ترتدي الكيلوت هذا ما قلته لنفسي، رأيت مثلث أسود من شعر العانة تحت ملابسها الداخلية، كان نهديها مستديرين وكبيرين ومشدودين، وكانا يبرزان على جسمها القصير، وقد أتجهت مباشرة نحوي وأخذت زجاجة المياه وجلست إلى جواري وشربت، ومن ثم حولت وجهها نحوي وقبلتني، وأدخلت لسانها في فمي، أنزلت كيلوتها وأدخلت يدي بين ساقيها وأدخلت أصابعي في كسها، وكانت مبللة حتى شعرت بأن يدي تنزلق في داخلها بنعومة، غزوت نهديها الناعمين بفمي وبدأت أمصهما، وهي نزعت المنشفة وبدأت تلعب في قضيبي، لم أعد استطيع التحمل أكثر من ذلك، وقفت وجعلتها تستلقي على السجادة الناعمة على اﻷرضية، ونزلت بجسمي بين ساقيها، وأدخلت قضيبي المنتصب عميقا في داخل كسها الساخن، وهي رفعت ساقيها حتى تحتوي قضيبي عميقا في داخلها، ولفت ساقيها حول أوراكي ويديها حول عنقي وعضلات كسها حول قضيبي، بدأت أنيكها مثل المجنون ولم يكن الجنس جديد بالنسبة لي، فقد نكت بعض العاهرات من قبل، لكن لم تكن أي منهن في المنزل ولم تكن أي منهن مسالمة مثل هذه، ظلت تتأوه في أذني بينما أنيكها بقوة، وشعرت بأن جسمي يتجه نحو القذف بسرعة، انزلتها للوراء وجذبتها نحوي أكثر بينما هي رفعت ساقيها أعلى أكثر، كان العرق يتسبب على جبهتينا، وقد شعرت برعشة غريبة من ملمس شعر العانة حول كسها، وفي غضون دقائق أطلقت بذوري في داخلها وبعد ثواني معدودة بلغت هي أيضا رعشتها، بدأ قضيبي ينكمش في داخلها حيث أرتحت بجسمي على نهديها الناعمين لكن المنتصبين في نفس الوقت، وهي جذبت مؤخرتي وبدأت تحرك فلقتيها ثانية، وشعرت بأن عضلات كسها تعتصر قضيبي في داخلها، عاد قضيبي إلى الحياة وأصبح منتصب مرة أخرى، وقد قذفت في داخلها ثلاث مرات في هذه الليلة قبل أن أجف بشكل كامل، وسقط مغشي عليها وما يزال قضيبي في داخلها، احتملت جسمي لبعض الوقت لكنها أنزلتني من عليها، لم يهتم كلينا حتى بأن نغسل أنفسنا، ونمنا سويا على الأرض، وعندما استيقظت في الصباح، كانت ما تزال نائمة، وكان شعر عانتها ملتصق ببعضه من أثر عسل كسها وحليب قضيبي، وكان نهديها ما يزلان بارزين ويدعوني للمص، لم يقبل قضيبي بالتعب وساعدني على أن أقضي ساعة أخرى معها من النيك الممتع، وعند حوالي الساعة السابعة صباحا استحمينا سويا وداعبنا جسدينا قبل أن نتوجه إلى حيث تقابلنا في الليلة الماضية.


حادث السيارة

الصدفة الحسنه هي اجمل شيء يحدث لك على غفله خصوصا وانت في مزاج متعكر، كانت احدى ليالي الشتاء البرد ولسعه الهواء على الوجه، كان يوم كأي يوم كنت بالبيت وتشاجرنا أنا وأبي وأخي على الشغل ومشاكل الشغل فنزلت من البيت وكنت معصب الى ابعد حد، وصرت امشي بالشوارع متل الضايع، بعد حوالي ساعة من المشي وأنا افكر بالدنيا والمكشاكل اردت ان اقطع الشارع من غير ان انتبه وفجاء صوت فرام سيارة ينبهني وضوها بعيني ولم احس الا وأنا مشلوح على الارض وقد ضربتني سيارة، لم اشعر بوجع في بداية الامر كان جسمي لسه دافي وسمعت صوت كان أحن وأرق وأعذب صوت سمعته في حياتي بيقولي

_ صرلك شي؟ فيك شي؟ أنا اسفة ما شفتك أنت طلعت فجاء ادامي، قلتلي فيك تمشي لحتى اخدك على المستشفى؟

بعدها قدرت اوقف بس رجلي كانت عم توجعني من الضربة قلتلها

_ لا سليمة ما في شي أنا منيح

_ لا لازم اخدك على المستشفى وصورك، وأنا احاول اقنعها انو ما في شي يا مدام يا انسة ما فيني شي بس عبث بدها نروح على المستشفى قلتلها: متل ما بدك بنروح على المستشفى، وبالطريق صارت تبكي وتقلي

_ ما تقول للشرطة الي بدك ياه بعطيك، وأنا هديتها:

_ لا تخافي يا انسة مارح قول انو انتي صدمتيني بالسيارة وأنا هديها واقنعها لا تخاف، وصلنا المستشفى وصوروني ومشي الحال وسالوني كيف اضربت قلتلهون وقعت عن الدرج وبنت جيراننا هي الي اسعفتني، طلعنا من المشفى وكانت النتيجة رضة قوية في الفخد قلتلها

_ شفتي ما في شي ضروري، قالت

_ منشان اطمن ماتعرفنا على اسمك

_ أنا نادر، وانتي ما اتعرفنا على اسمك؟

_ مدام سعاد

_ اهلا وسهلا

وصلتني على البيت بعدما اشترتلي الادوية والمسكنات وطلبت رقم موبايلي منشان تتطمن علي، وصلت على البيت وعلى التخت مباشرة من الوجع ما قدرت فكر لا بسعاد ولا غير سعاد وما نمت الليل من الوجع لحتى طلع الضو وعلى المسكنات نمت وضليت شي اسبوع بالبيت ما رحت محل ومدام سعاد كل يوم تتصل فيني وتتطمن عني وكنت لما اسمع صوتها ما اشعر بالوجع وانسى الالم والوجع، بعدما خفيت شوي صممت انو تعزمني على الغدا بمطعم (حلوان الشفاء) متل ما بيقولو، واتفقنا ورحت قبلها على المطعم وناطرها وعم فكر فيها، لما شفتها اول مرة كانت حلوة وجميلة بس الوجع كان مغمض عيوني وشل تفكيري، ما بقى اتذكر منيح شكلها وفجاء بدون سابق انذار، ومتل الصاعقة الي نزلت على راسي دخلت انثى على المطعم حتى كلمة انثى جدا قليلة عليها كانت تقطر منها الانوثة، فانصعقت واندهشت والسوال الوحيد الي كان بعقلي، هيدي هي مدام سعاد؟ وصلت على الطاولة، وبصوت احن من احلى بلبل قالت مرحبا نادر وأنا كأني في غيبوبة، وفجاء فقت، اهلا اهلا مدام سعاد، اهلا فيكي، كانت لابسة فستان احمر على قد جسمها ومفتوح من صدرها، وشق بزازها مبين، ومن تحت كانت شقة الفستان موصلة لنص فخذها، جلسنا، قلتلها هي اول مرة بقعد مع ملاك ما مع بشر، فابتسمت بخجل وبلشنا نتحدث عن امور الحياة وتسألني شو بشتغل ومن وين وهيك اساله وتحكيلي عن زوجها الي بيشتغل كابتن طيران والمشاكل بينها وبينو والخيانة والجرح الي بقلبها واشياء كتير بقلبها حكت الي، وأنا كمان حكيت الي بقلبي وطوال الجلسة عيوني ما فارقو بزازها، والشق الي مبين واتخيل زبي بين بزازها وكيف بدي انيكها، وهي لاحظت عيوني وين عم ينظرو، وحست باللي جواتي وتغدينا، ودفعت الفاتورة وصلتها لسيارتها، وقلتلي اليوم بالليل بدقلك على الموبايل، وطبعت بوسة على ايدها، ونفخت عليها، قالت بااااااااااااي حسيت بروحي راحت معها وانتظرت الليل بجنون حوالي الساعة 12 برن الموبايل، وهي رقمها بيطلع على الجوال (رقم خاص) يسعدلي مساكي، مسا الورد والفل والياسمين نادر شو عم تعمل، عم احضر تلفزيون، قوم فورا تعى لعندي أنا كتير خايفة في صوت بالبناية وكتير مرعوبة الله يخليك تعى، قلتلها جاي فورا عطيني العنوان خلال ربع ساعة كنت عم دق باب البيت، فتحتلي وقالت في صوت وأنا كتير خايفة، لاتخافي خلص أنا هون كانت لابسة بيجامة عادية متل اي بنت او مدام بتكون بالبيت كان كلشي بجسمها مغطى قعدنا، قلتلي تشرب قهوة ولا شاي قلتلها شاي شربت قهوة كتير اليوم جابت الشاي، وهي عن تعطيني اياه كبت الكاسة علي على البنطلون محل الضربة تمام عند الفخد والشاي سخن نار، من الوجع والحرق ما حسيت حالي الا شلحت البنطلون وأنا عم احترق ركضت هي على المطبخ جابت فوطة عليها ماء وبلشت تمسح، محل ما انكب الشاي وهي عم تمسح، وبعدما هدي الوجع وهي عم تمسح فجاء ما بشوف الا ايري وقف، بدو يطمن شو في شافت ايري لما وقف وأنا بلباس الداخلي طبعا تابعت المسح، وهي عم تمسح شوي شوي تلمس طرف ايدها زبي وهو يوقف اكتر، قلتها خلص مشي الحال شكرا، قامت قلتلي عن اذنك رح غيب شوي صغيرة قلتلها على راحتك، لبست البطلون وزبي لسه واقف، وأنا عم قلو يا حبيبي نام، ما عم يرد يا روحي نام خلص راحت، ما بدو راسو والف سيف بدو ينيكها، مدام سعاد ما تحاول أنا بعرف زبي بس يركب دماغو، ما بتراجع لو على قطع رقبتو، بعد شي عشر دقايق رجعت سعاد، شلحت البيجامة ولبست شي بيطير العقل قميص نوم ابيض شفاف، مبين من تحتو، كلسون ابو خط وبزازها كلون مبينين، قلتلها سعاد شو هادا على اساس انو اتفاجات، وأنا عم قول بعقلي انبسط يا زبي متل ما بدك رح يصير قلتلي، هس متل ما أنت خليك ما تتحرك قربت صوبي شوي شوي وبدلال رائع جلست على ركبتها، شلحتي البطلون وهي عم تقول لما شفت ايرك ما قدرت قاوم، شلحتني البطلون، والاستاذ كان موصل لاعلى درجات القمة، كمشتو ايري وقالت، اممممم اوووووه صرلي تلات شهور ما شفت اير، بدي اكلو اكل ومتل النحلة وبسرعة رهيبة حطيت ايري بتمها وبلشت رضاعة ومص ياي ايرك ما اكبرو، شو طيب تلحسو بلسانها من فوق لتحت، وتعضو عضة خفيفة من راسو وأنا كنت غايب عن الوعي كانت فنانة بالرضاعة قامت ونامت على ظهرها أنا ما حسيت غير ايري صار بين بزازها رايح جاي قمت وبلشت امسك ببزازها وافركون ومصمص حلمات بزازها ونزلت شوي شوي على كسها كان كسها انظف كس بشوفو، متل التلج، وبلشت الحس ومص وعض وتصرخ ااااااااه ااااااااااي إيه حبيبي كمان اكتر كان اطيب كس بدوقو عسلو، قمت كمشت راس ايري وبلشت حفو ومشي على باب كسها وهي تصرخ نيكي حرام عليك ما تعذبني، وأنا افركو ودخلت راسو شوي بكها وصوتها اااااااااااااه دخلو كمان وبدفعة وحدة حطيتو كلو ما حيست الا باظافرها على ظهري نكت فيها وتصرخ كمان حبيبي شد اكتر طفي ناري ونار كسي بايرك وكل شوي شيلو حطو على تمها ترضعو وتمصو وارجع نيكها شلت ايري قلتلها رح حطو بطيزك قلتلي لا ما بدي أنا طيزي عذراء لحد هلق ما فات فيها اير قتلها أنا رح افتح طيزك طلعت لقيت كريم للبشرة دهنت اصبعتي فيو وبلشت حطها بطيزها وبعد شويه الاصبعتين منشان يوسع طيزها علشان يدخل ايري، كمشت الكريم حطيت شوي على زبي وشوي على بخش طيزها وشوي شوي صرت ادخلو وهي تصرخ لا ما بدي عم توجعني وأنا عم دخل ايري وتصرخ ما بدي رح موت من الوجع ااااااااااه ياااااااااااي دخل نصو تقريبا ووقفت وفرد مرة دفشتو بطيزها حتى صارت تبكي من الوجع والالم واللذة ودخل وطلع، وهي تصرخ توبة اذا بنتاك مرة تاني من طيزي، زبك دبحني ورح يجي ضهري شلتو من طيزها حطيتو بتمها لسعاد، كمشتو وبلشت ترضعو، وقذفت (ماء الحياة) بتمها وعلى وجها قامت على الحمام، وبعد شوي رجعت، أنا كنت غسلت بالحمام التاني ولبست وجلست اجت قعدت صوبي قلتلي اول مرة بتناك وبحس بطعم النيك الحلو بس طيزي لهلق عم توجعني من تحت راس ايرك الكبير، قلتها أنا بدي روح نام، بتامريني بشي تاني مدام سعاد؟ قلتلي كل يوم بدي خاف ودقلك تيجي تنقذني، قلتلها أنا جاهز وبستها من على الباب وبعصت طيزها، قبل الطلعة وأنا نازل على الدرج فطلعت بزبي وقلتلو انبسطت هي نكت مرتاح هلق وضليت أنا ومدام سعاد، اكتر من عشر شهور كل ما تخاف دقلي لحتى سافرت هي وزوحها على بلد عربي واختفت.


قبول أختي سهام في الجامعة

تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة، وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة، وهي نفس الجامعة التي كنت أنا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات، وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة، ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب.

اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة، فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة، فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل، لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة.

بداية دعوني اعرفكم باختي سهام، فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا، جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية، الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة، قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك، فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية، كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج، وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها، سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد، كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل، وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال، ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة أنا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين.

بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الآن بعمر ثلاثون عاما، متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي، مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وأنا بالتناوب ويدر على ايضا دخلا معقولا، ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب، وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام.

نعود الى قصتي مع سهام، فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط، ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع، المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك، وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية، حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة، التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات، وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجز السكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك.

في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح، وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا، وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج، والعديد من التجهيزات الاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق، حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام، الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها، وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء، وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة، وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى، خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص.. جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة.. ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك، كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة.

عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري أنا بعدها، اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة.. بينما أنا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام، وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير، انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون، فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين، لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء، واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت، نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي، فقالت متهكمة يللا دورك هلا، لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب، شكرتني بثقة وقالت ما خلص أنا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت على ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي.. دخلت الحمام، ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته، فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي، وطيلة الوقت وأنا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الآخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها، فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو، وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات، كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي.. لا ادري كم مضى من الوقت وأنا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي على لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان؟!! هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها، نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة.

ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة، يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة، كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليظهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم، كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة، ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان، انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي، انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الآن ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية، بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود، شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي، فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت إني اعيد النشاط لجسدي المنهك، وأنا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم، فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم؟ فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره، او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله أنا جاهز، فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني.

نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم، لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت أنا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي، قلت لسهام: هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما؟ فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره! فقلت لها: أنا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير، فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي، فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة، فقالت أنا مرتاحة ما زالك معي، جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وأنا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي، كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب على احيانا، تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي.. شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق، ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها، واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية (بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج البيت وفي الليل والنهار، فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج، تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور، تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة.

طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وأنا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة، بل انه زاد جسدها جمالا ورقة، ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا، لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي، فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد، فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما أنا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا، سألتني سهام وقالت يبدو إني تعبتك اليوم، فقلت لها تعبك راحة يا سهام، فقالت لا أنا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع؟ فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني، وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني..... ثم سكتت، استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا، وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها، ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا، لست ادري هل هي نائمة أم انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها؟ مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها، حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال، اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار، وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى، ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب، نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة، التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها، تسارعت انفاسها اكثر، رميت يدي حول خصرها، فتسارعت انفاسها اكثر واكثر.. (يا الهي ماذا يحصل معي! هل أنا مجنون؟ هل فقدت عقلي؟ انها اختي سهام وليست زوجتي! وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك! ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى)!! كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة، كانت طيزها تشع حرارة غريبة، لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا، يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل، ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيز سهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي، بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة، فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا، لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك، سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت، وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر... يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها، (ما هذا يا سهام؟ ما هذه الجراة الغريبة، أم ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الآن غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)؟ اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا، فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآآهة الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي، حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورميه بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها، سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة، الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة، فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الآخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وأنا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي، تضغط عليه باصابعها، بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجو المشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها، الا ان ذلك لم يحدث وبدلا من ذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الآهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح، وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووه احححححح فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها، تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام، كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الآخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها، عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا.

ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت: شو ما بدك تروح الحمام؟ فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه؟ فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رأيي، قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسر فقط، اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي، تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها، تعتقدي مين السبب باللي صار أنا واللا انتي؟ فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو أنا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك، فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟! فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وأنا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات، مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها، الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد، سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة، شو بتحبي نعيدها سهام؟ فقالت هلا؟ فقلت لها اكيد هلا ما احنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وأنا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك! فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية، استمرت القبلة لدقائق.. نهضت بعدها لاتولى أنا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الآخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها، يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الآهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل، بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما أنا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ، وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي، لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدو انها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها، ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك، ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي، اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ، وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي، بدات سهام بالاهات العالية وبدات أنا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى، التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها، حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب، جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.. ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج.. وسهام تصرخ متعه وهياجا حتى صاحت بي وقالت أنت مجرم، أنت سفاح، حطة بكسي، خليني اذوق طعمة جوات كسي، وأنا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه، حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا؟ فقالت انتا مجرم بدي زبك، بدي زبببببببببك زبك حبيبي، زبك جنني هلوسني، اعطيني اياه بدي اعضة، بدي اقطعه تقطيع، زبك مجرم، محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام، ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات، فكل ما اعلمه ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الآن تحت رحمة زبي الثائر، كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل، اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة، نيك حبيبتك، زبك حبيبي، أنا شرموطتك مش اختك، انسى إني اختك، نيكني بقوة، زبك ولع كسي وخلاه يحترق.. طربوش زبك المنفوخ حرق كسي، يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه، زبك بيجنن يا محموووووووود، اكثر، اقوى اسرع.. تعبت قليلا، فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا، واظنني أنا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا، وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان، بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي؟ فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي، أنت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي، حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك، وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة، فقلت لها يعني مش ندمانه؟! فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة، فقلت لها: مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي.

في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني، بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج، بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا، أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام، استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام، تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي.. في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها، بدأته سهام عندما قالت لي: أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة، فقلت لها مدعيا عدم الفهم، ولازمته إيه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها، فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها، فقلت: اهااااا هذا الموضوع بسيط، فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك، وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك، إلا بتتعب كثير، سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية؟ حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى، أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل، انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة.

في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي.. كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي، لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد.

بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا، فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا، ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري، دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرض عليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية، العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل، لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته.. يبدو أنها كانت خائفة أو مستحية مني، خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا، عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها، سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي، ذهبت مع سهام في جولة في المدينة، إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة، شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها: أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها، كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت، رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال، لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل، كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق، تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة، دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام، خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال، تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت، شربنا العصير، ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى، اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي، قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة، وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي، وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات، وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة، كنت البس البوكسر والتي شيرت، بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها، بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية، قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع، فقالت ما هذا؟ فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام، فتحتها ببطء شديد، وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك إني حبيت الطقم هذا؟ فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي، وستبدين فيه مثل الحوريات أو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات، البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك، فقالت لهالدرجة جسمي عجبك؟ فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا! لما اشوفك بالطقم هذا بحكم!! قالت سهام أنا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم، فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي، جسد متناسق حد الكمال، طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر، ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل، وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور، أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض، ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير جدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة، متوتر الأوداج، منتفخ العروق، محمر الرأس، طربوش رأسه يتوهج حرارة، يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه، كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها، ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف، استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد أن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي، تمددت فوقها.. فككت سوتيانها، التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها المتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها، بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر، أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها، وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه، المنتوف الخالي من الشعر، الناعم كالحرير، المتورم من فرط الإثارة، الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق، أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق، انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها، في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت أنا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعه، ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها، انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية، بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد، كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي، احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود، احشره لجواة كسي، ذوقني راسه بس، زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه، وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا، لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها، الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني، ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس! فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي؟ فقالت المهم إني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي! نفسي أحس بحليبك معبي كسي، فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك، نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء.

عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية، قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد اليه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة، كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج، هكذا قالت سهام، بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا.

عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء، تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية، ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها أنا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعه ولذة إلا ما كانت تجود به على زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي، اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها، عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة، على الأقل من جهتي، فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا.

تم استقبالنا احسن استقبال، وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي، منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة، وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن، جعل منظرها به مضحكا، مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقى من لبني الحار في جوف كسها، كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي، في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري، الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها، بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها، فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه، اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله أنا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا، كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعدما حصل بيننا، وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره، ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة، بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين، وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي، مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا، وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد، يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الآخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي.. كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة.. رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت: انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل، حيث ان هذه المادة من تخصصي، رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس، كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها، صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت أنا المكان، وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب، لم يكن من الصعب على معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة، انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك، وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها، تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي، وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا، لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام، لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الآن، شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى على اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام، ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها، فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى، لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول: الظاهر إني ازعجتك في هذا الصباح، فقلت لها: ابدا ما في ازعاج أنا اصلا ما عندي شغل، (حسنية) زوجتي والأولاد عند اهلها الى المساء يعني أنا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع، انفرجت اساريرها وقالت ما أنا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي، فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع أنا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك، ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف، ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى، فقالت حتى اذا أنت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى، مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه، الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها، اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك، حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا، حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية، سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وأنا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا، فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا إني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وأنا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي يريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب، ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة، لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى، اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر، شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الآخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب، قالت سهام أنت ارتاح يا محمود أنا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما، خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين، جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما أنا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة، استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا، بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا، حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر، بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة، حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وأنا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا، كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد، سمعتها تقول ما تخافش أنا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا، اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق، حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء.

ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة.


أنا وأختي سالي

أنا أسمي سامر عمري 18 سنه طويل ووسيم ورياضي، فتحت عيني على الدنيا يتيم، كانت أختي سالي اللي بتكبرني بثلاث سنين هي أمي وأبويا وأختي، وكل حاجه لي في الدنيا...

كانت سالي بتقوم بكل طلباتي وشئوني، من أكل ومذاكره ورعايه وكنت حاسس أنها كبيره قوي قوي، رغم ألفرق الصغير اللي بيني وبينها في السن، وأتعودت إني دايما أنا وسالي ننام مع بعض في السرير عادي خالص، مرت السنين، وبديت أسمع من صحابي في المدرسه، عن حكايه البلوغ، وأزاي بيطلع لهم شعر تحت بطنهم وكمان لون حلمه بزازهم بتتلون ولونها بيبقي بني وتتوسع، ولقيت نفسي كل يوم أقف قدام المرايه أشوف نفسي وأتفحص جسمي، أخيرااا بدأت أعراض البلوغ بالنسبه لي، فعلا لقيت شعر خفيف حوالين زبي وشويه فوق بطني وشويه بتحوط حلمه بزازي اللي بدأت تتلون بلون غامق، كنت فرحان قوي قوي، وعرفت إني بقيت خلاص راجل كبير...

لكن المشكله إني بديت أحس بسخونه وأنا نايم جنب سالي في السرير، وبديت أشعر بطراوه جسمها ونعومته، وكمان كنت باأشعر بصدرها المنفوخ البارز وأيدي بتلمسه عفوا، وبصراحه كنت بأحب ألمسه وأشعر بأيدي بتنغرس في لحمه الطري وسالي نايمه مش حاسه بالنار اللي أنا باأكون فيها، في يوم لقيت خالي وخالتي وأعمامي ومراتاتهم وأولادهم، كلهم في البيت عندنا، ولقيت البيت زحمه قوي، عرفت أن فيه عريس طلب سالي أختي، وكانت سالي لسه متخرجه من مدرسه تجاريه متوسطه، المهم، كان العريس جاهز، وتمت الخطوبه بسرعه، العريس كان شكله مش بطال، وحسيت بأنه زي أخويا الكبير، وعرفت أن كان من شروط سالي، إني أبقى معاها لغايه لما أتخرج وأشوف حياتي، لأني ماليش غيرها في الدنيا، ورفضت طلبات أعمامي وأخوالي أستضافتي عندهم مع أولادهم.

قفلنا شقتنا وروحنا لشقه العريس، كانت شقه حلوه وجديده وشيك وكمان كبيره، كان صلاح جوز أختي، مجهز لي أوضه متطرفه، بعيده عن الصاله وأوضه نومه مع سالي أختي وكمان ليها باب خارجي كأنها شقه منفصله، وقال لي، إيه رأيك في المكان الحلوه ده، علشان تبقى على راحتك، أنت دلوقتي راجل كبير...

كنت في الاول بصراحه باأكون متضايق لما يدخل هوه وسالي أختي أوضه النوم ويقفلوا الباب عليهم، طبعا عارف هما بيعملوا إيه، كنت بصراحه باأقرب ناحيه أوضتهم أتصنت على اللي بيحصل بينهم، وكنت بأسمع صلاح وهوه بيقول لها، كلام غريب قوي، من نوعيه، أأأه بزازك حلوه، عاوز أمص حلمات بزازك، وريني طيزك كده، عاوز أبعبصك، وسالي بتقول له، لا، كده عيب، مش عاوزه أسمع منك الكلام ده، وبعدين تسكت وهي بتتوجع أو توحوح من الهيجان، أأأه أأأأأح أأأأأح... ومره من المرات سمعته بيطلب منها أنها تمص له زبه، وسالي بتقول له، لا ياصلاح، أنا باأقرف، أرجوك، لكن الظاهر أنه دفس زبه في بقها، وسالي بعدها بدأت تكح وهي زي ما تكون بترجع بصوت عالي، عرفت أنه حشر زبه في بقها بالقوه، وبدأ يسبها بألفاظ قبيحه، ومره ثانيه سمعتها بتصرخ، بيوجع ياصلاح، أرجوك، أنت بتعورني كده، بالراحه، أبوس رجلك، بيوجع قوي، حرام عليك، أنت المره اللي فاتت جرحتني، أعمل حاجه، ارجوك، بتاعك بيجرحني، باألقي دم نازل مني بعد كده، حرام عليك..كنت بأتقطع من الوجع اللي هي فيه، ولولا الملامه كنت كسرت الباب عليهم وقتلته من الضرب، لكن كنت خايف يعرفوا إني بأتصنت عليهم وتبقي فضيحه.

كل مره كنت بأشعر بالغيره وأنا بأتخيل سالي في حضن صلاح عريانه، وصلاح بيعمل فيها كل اللي هوه عاوزه، بوس ومص ولحس وكمان نيك، في الاول كانت سالي لما بتخرج من أوضه النوم، بتكون خجلانه مني شويه، لكن مع الوقت، بدأت طبيعيه رغم إني كنت بأشوف أثار عمايل صلاح في جسمها الابيض وذراعتها المربربه البيضه، من خرابيش وأحمرار، وشفايفها الحمرا المتورمه، وكمان وهي بتمشي تتألم، مش عاوزه ذكاء، كانت متورمه كده من البوس والمص، وبتتألم في المشي من عمايله القاسيه في كسها بس مش عارف ليه كنت بأشعر بأن سالي مش مبسوطه ولا سعيده، مش عارف؟ يمكن أحساس؟ أو تخمين، برضه مش عارف، لغايه لما سمعت مره مكالمه مع صاحبتها سمر، بالصدفه كده، كنت بره البيت ورجعت، فتحت الباب وسالي مشغوله في كلامها مع صاحبتها، سمعت كلامها وهي بتشتكي من أن صلاح جوزها، أناني، بيحب نفسه وبس، وبيتمع نفسه من غير ما يحس بيها ولا بمشاعرها، طبعا الكلام كان مش مفهوم قوي، وبديت أستعيد الكلام بتاعها في راسي علشان أفهم، لكن كان الكلام صعب ومش مفهوم، لغايه في يوم ما رجعت البيت وكانت سالي مش موجوده، وبدون قصد، دخلت أوضه نومها، مش عارف ليه، لكن المهم في الموضوع أن عيني وقعت على أجنده بارزه من تحت المخده، سحبتها وبصيت فيها، كانت مذكرات سالي، وأول مره أعرف أن سالي بتكتب مذكرات، وبكل ما في نفسي من غريزه حب الاستطلاع، بديت أفتح المذكرات وأتصفحها بسرعه لغايه لما وقعت عيني على بدايه تاريخ جوازها، وعرفت السر، مررت بعيني بسرعه على الصفحات الاولى، كان كلام عادي من عينه أحلام وتمنيات وكلام عن صحباتها وأحلامهم في فارس أحلامهم وشكله وملامحه وطيبته وحنيته وكلام من النوع ده، لغايه لما وصلت لتاريخ بعد الدخله بأسبوع.

الثلاثاء 22/3

النهارده كان صلاح تقريبا شارب أو متعاطي حاجه، لآن تصرفاته كانت غريبه قوي، لقيته بيحضني ويبوسني، كان هايج قوي، بدأت أجهز له الحمام زي كل يوم، لكنه كان مستعجل قوي عاوز ينام معايا بسرعه، يعني بالبلدي هايج عاوز ينكني بسرعه، ولقيته قلع هدومه بسرعه ووقف عريان خالص، وكان زبه واقف شادد بشكل غريب، وقرب مني وهوه بيقلعني الروب وقميص النوم، في ثواني كنت أنا كمان عريانه خالص، دفعني على السرير، نمت له على ظهري وركب هوه فوقي بسرعه، من غير ولا بوس ولا حضن ولا تحسيس، كنت لسه مش جاهزه يعني كسي ناشف مش مزحلق بأفرازتي، ودفع زبه في كسي بالجامد، كان مش ممكن زبه يدخل في كسي بالشكل ده، وحسيت بأنه بيتغابي ويدخل زبه بالقوه في كسي، صرخت فيه، أأأأي ياصلاح مش كده أرجوك، أنت بتعورني، بتاعك بيقطع لحمي، لكن صلاح كان مش في وعيه، وبدأ يدخل ويخرج زبه بقسوه وجنون، وبسرعه لقيته بيرمي لبنه جوايا من غير مقدمات ولا أحساس بالجثه اللي تحته وبعدها قام يدخل الحمام، أخد دش ورجع ينام جنبي على السرير من غير ولا كلمه، وأنا بأتقطع جسديا ومعنويا من عمايله فيا، وكملت شهوتي بأيدي علشان أعرف أنام.

الخميس 24/3

كنا سهرانين في زفاف واحد صاحبه، وطول السهره كان بيأكل الرقاصه بعنيه، وحسيت بأنه هايج قوي عليها، لولا الملامه كان طلع على البست ورقص معاها ولو قدر ينكها كان عمل كده، رجعنا البيت، كنت منتظره أنه يجدد معاملته معايا ونعمل أحنا كمان ليله دخله، لكن الظاهر أنه مش رومانسي ولا عنده مشاعر من أصله، أول ما دخلنا أوضتنا، كان زي المجنون، قلع هدومه ووقف عريان وهوه بيقلعني كمان، كنت منتظراه يأخدني في حضنه، نرقص زي العرسان ما كانوا بيعملوا من شويه في حضن بعض، يبوسني، أحس بلسعه شفايفه وسخونه أنفاسه على رقبتي، يمسح بزازي بكفوفه، يقرص حلماتي بصوابعه، يحشر فخده بين فخادي، يلمس بفخده كسي ويعصره، أحس بأيده بتحسس على ظهري العريان تحسيس يذوب الصخر، أي حاجه، أي حاجه تحسسني إني أنسانه ليا مشاعر وأحاسيس مش مجرد حاجه بيفرغ فيها شهوته وخلاص.

قفلت المذكرات وكنت خلاص مش قادر، الكلام المكتوب في مذكرات أختي سالي يهيج الصخر، حسيت بزبي مشدود وواقف وبدأ يوجعني من شده أنتصابه، وكان من اللازم إني أمرغ أيدي فوقه بقوه، يمكن يهدأ أو يرمي كتل اللبن اللي بتغلي جواه وأرتاح، رجعت المذكرات زي ما كانت تحت المخده وخرجت، كنت بديت إني أحاول أتقرب من سالي أختي كل ما الظروف تسمح، في الاول أقول كلام فيه غزل ومدح في جمالها ورشاقتها وأنوثتها، كانت بتبتسم من غير ما تعلق على كلامي، زي ما تكون بتعتبره هزار، لكن أنا كنت بأتكلم جد، وبعدين طورت الكلام الى لمسات، شويه خفيفه وشويه جريئه ومباشره، كانت سالي مش واخده خوانه من عمايلي معاها، لكن أنا كنت بأتقطع من الهيجان كل ما أشوفها بتتحرك في البيت وألمح السوتيان والكيلوت من تحت قميص النوم والروب، خصوصا أذا كان الطقم العلوي أبيض أو لون فاتح والسوتيان والكيلوت لونهم أسود أو لون غامق وده كان بيحصل كثير، وزاد على كده أن جسم سالي بدأ تظهر عليه بضاضه ونعومه وجسمها بيسمن في مناطق مغريه ومثيره، كانت بزازها بدأت تكبر وتطري وتترجرج مع أي حركه منها، وكمان طيازها بدأت تعلو وتكبر وتتكور بشكل يهبل ويخبل، وفخادها وبطنها وذراعتها، كله، كله، وبقيت مجنون سالي خلااااااص، لغايه في يوم، كان عندي أجازه، قمت من نومي متأخر، وكنت متعود، لما أصحي أكون وحدي في البيت، أتجهت للحمام، ومش عارف إيه اللي حصل، لقيت نفسي قدام أوضه سالي، كان الباب موارب، بصيت من فتحه الباب المواربه، شوفت سالي نايمه عريانه على السرير، ما فيش غير ملايه خفيفه على وسطها، وقفت مصدوم أو مدهوش أو مستمتع من المنظر ده، وبدأت أشعر بزبي بدأ يقف ويتصلب، كان جسم سالي يهبل، أبيض ومربرب زي القشطه، وقفت أدلك زبي الواقف على منظر جسمها الجميل العريان، بدأت سالي تتملل في سريرها، مالت وقعدت وهي بتتثني وتفرد دراعتها لفوق بكسل، وقعت الملايه على وسطها وظهر جسمها كله تقريبا عريان، وقفت وهي بتتدور على الشبشب والروب، لبست الروب على كتافها وتركته مفتوح بيكشف بزازها وكسها، الظاهر أنها كانت ناسيه إني لسه في البيت، وكانت فاكره نفسها وحدها، أتحركت ناحيه الباب علشان تخرج، أتحركت أنا بسرعه أختفي، ووقفت ورا ستاره الممر بين الحمام بتاعهم والصاله، دخلت سالي الحمام وخلعت الروب ووقفت عريانه، أتحركت أنا كمان من مكاني ناحيه باب الحمام المفتوح ووقفت أراقب سالي وكانت واقفه تحت الدش، كنت مش قادر أستحمل، ولقيت نفسي بأمشي زي المسلوب الاراده أو المنوم ناحيه الحمام مسحور بجمال جسم سالي العريان، قلعت عريان ودخلت وقفت وراها ومسحت زبي وبطني في طيزها الناعمه الطريه، دقيقه، من غير رد فعل منها، يمكن كانت متخيله أن اللي واقف معاها صلاح جوزها، بدأت تتنبه، ودارت بجسمها تشوف مين اللي واقف وراها، وقعت عينها علي، كنت عريان وزبي واقف صلب، وعيني كلها هيجان وشهوه، صرخت من المفاجأه، وعينها بتمسح جسمي العريان وبتحاول تسحب الروب تغطي جسمها العريان، شديت الروب بتاعها أسرع منها، بدأت تحاول تخلص الروب من أيدي وهي بتضربني وتدفعني بقوه للخروج من الحمام، وأنا مش في حالتي الطبيعيه، جسمي كله بيغلي شهوه وهياج، دفعتني بقوه، وقعت على الارض بسبب رغاوي الشاور، وحسيت برأسي بتصطدم بالارضيه، وأتصنعت إني أغمى علي، وفتحت جفوني بشكل خفيف أشوف رد فعل سالي أختي إيه، كانت في الحقيقه مرتبكه ومرعوبه، رغم كده كانت بتتأمل جسمي العريان بفضول وشهوه، وبدات تحسس على صدري العريان بأيدها بتعمل نفسها بتدلكه، بديت أعمل نفسي أل يعني بأسترد وعيي، قالت سالي بحنان، قوم يلا معايا، أوصلك أوضه نومك، عاجبك اللي أنت فيه ده؟ لم أرد، ولكني تعاونت معها على رفعي من تحت ابطي، كانت مازالت عاريه تماما وأنا كمان، والغريبه أن سالي لم تلاحظ إني رغم إني كنت مغمي علي الا أن زبي كان لسه واقف بصلابه وقوه، لكنها من شده أضطرابها لم تلحظ أو تفكر.

كنت بأدلك جسمي العريان بجسمها وزبي بينغرس في لحمها الطري، لكن سالي كانت مشغوله بمحاوله رفعي وتوصيلي لسريري، مددت جسمي على السرير وجلست بجواري، وسألتني، عامل إيه دلوقتي، لسه تعبان، قلت بصوت متصنع ضعيف، شويه، قالت لي، أنت كبرت ياسامر، أنا مش مصدقه أنك الطفل اللي كان بينام في حضني من شهور، وعينها بتمسح جسمي العريان، أستغليت الفرصه بسرعه، ومسكت أيدها قربتها من زبي المتصلب، وقلت لها، أنا بحبك ياسالي، بأموت فيك وفي جسمك الحلو ده، أرجوكي، عاوزك تريحيني، أنا تعبان، لم ترد، وكانت بتبص في الفراغ، عينها متعلقه على الحيطه فوقي، مش عارف، كانت بتفكر، ولا كانت مذهوله من كلامي، ولا إيه، مش عارف، لكن بدأت أشعر بصوابع أيدها بدأت تضغط وتتصلب فوق زبي وتعصر فيه، وصدرها بيتهز من سرعه تنفسها، مديت ايدي، قفشت بزها عصرته بكل كفي وبصوابعي هرست حلماتها، سقطت حصونها وأستسلمت ومالت تنام بصدرها على صدري، وهي بتتنهد أأأه ياسامر، حرام عليك، أأأأه، أنا مش قادره، وقربت بشفايفها من شفايفي، أكلت شفايفها أكل، ومصيت فيها مص، وهي كمان، كانت بتبادلني الشهوه بشهوه أكثر منها، ابعدت شفايفها عن شفايفي لتسترد أنفاسها، وجسمها كله بيترعش، دفنت أنا بسرعه شفايفي في رقبتها وكتافها، كانت نار بتخرج مع انفاسي بتحرقها وتذوبها كقطعه شمع، سرحت بأيدي ناحيه كسها، كان غرقان ميه، بلل فخادها ورجليها، دفعتها بأيدي برفق، كانت مرتخيه الاعصاب بلا مقاومه، نامت على وشها، كان ظهرها الابيض الناعم مشقوق شق بالطول يطير العقل من جماله وقباب طيازها تخبل وتطير العقل، قربت من شق ظهرها ألحسه بلساني من عند الرقبه لغايه بدايه شق طيزها، أرتعشت بقوه وجسمها كله أتخشب، ركبت فوقها وأنا بأمسح زبي بين فلقات طيازها المرمر الطريه، أنتفضت سالي وأتاوهت اااااه أوووووو اااااااه ورأس زبي بتلمس شفرات كسها، ولم تتحرك الا أنها بدأت تفتح رجليها لتسهيل المهمه لي، مسحت زبي مرتين من فوق لتحت، شهقت سالي، اااااااه اااااااه اااااااه، ودفعت زبي كله في كسها، أنزلق كله في جوفها، صرخت بميوعه أوووووووووه أووووه ااااااااح وسكتت... بديت أنيك في أختي سالي وأمرغ زبي في تجاويف كسها المبلول، كنت حاسس بكسها وهوه

حاضن زبي، أجناب كسها من جوه كانت ناعمه ملزقه، فيها خشونه بنفس خشونه تجويف الفم لما أحسس عليها بلساني من جوه، خشونه ناعمه بتكهرب رأس زبي وتزيد شهوتي وهيجاني، مش فاهم أزاي بديت أسحب زبي وأغرسه بقوه في كس سالي وهي بتزووم أأأوه أأأأوه أأأأأح أأأأأه أأأأأأه، مع كل دخول وخروج لزبي فيها، وبدأت ترفع طيزها لفوق، وهي بتحاول تحس بزبي كله مغروس فيها، كله...كله، عاوزاه بطوله وعرضه يدغدغ كسها المشتاق، أرتعشت وأتمايلت تتراقص تدلك زبي يمين وشمال وهي بترمي ميه شهوتها وتوحوح أأأأأح أأأأح أأأأأف أأأأف أأأأأأوووووووه، مره، مرتين، ثلاثه، بدأت سالي تهمد وتتعب وصوتها المبحوح بيناديني ويرجوني بتأوهات وغنج، يزيدني هياج وقوه، كان زبي شادد قوي قوي، رغم أن كل جسمي كان بيغلي من الهيجان، الا أنني كنت مستمتع بمتعه سالي ونشوتها ومش عاوز أتسرع وأجيب شهوتي وأقذف اللبن اللي بيغلي في بيضاتي قبل ما تشبع هي وتقول لي بلسانها أنا أستكفيت، حسيت ب سالي أرهقت، ولكنها كانت لا تمانع أستمراري في نيكها ومستمتعه بزبي المغروس في كسها البركاني، سحبت زبي بسرعه لما حسيت بأني قربت أجيب خلاص، شهقت سالي من سحبي لزبي من كسها وصرخت لأ لأ لأ، ليه كده، ليه كده...أخص عليك أنا مخصماك، آآآآآآآه آآآآآآآه وعادت للسكوت.. هدأ زبي، فمسحته بيدي ودفعته من جديد في كس سالي، أنزلق بسرعه فيها، تمتمت سالي بكلمات غير مفهومه كأنها تحلم وهي نائمه، كانت تأن وتغنج، وهي تضع أصبعها في فمها تمصه، وتتمايل وتدفق مأء شهوتها مرات ومرات، نمت بصدري على ظهرها وأقتربت بفمي أدغدغ أذنها وأنفس نار صدري في رقبتها وكتفها، أنحنيت على أذنها أعضعض في شحمتها الطريه ووشوشتها، قلت، عاوزك أسمع منك، نيكني، نيكني، قالت، لا أنا أتكسف، مش كفايه اللي بتعمله معايا، دلكت زبي في أركان كسها دواير، في اليمين شويه والشمال شويه وأدسه بقوه في سقف كسها ارتعشت وهي تزوووم بصوت لا يسمع بسهوله، وسكنا بعد أن أرهقتها شهوتها الغزيزه ورعشتها الكثيره، شعرت بأنني يجب أن أتركها تستريح بعض الوقت، كنت لسه راكب فوقها لاصق بطني في طيازها البضه الطريه أدعك زبي بين شق جهنم اللي ملهلب بين قباب طيزها، وسالي أختي نايمه على وشها مستسلمه لعمايلي في جسمها ومستمتعه بالتأكيد..أكيد كانت محرومه من الاحساس الجديد اللي بتشعر بيه دلوقتي، فهمت معنى أن جوزها أناني بيحب نفسه بس..مع كل مره كنت بأساعدها تجيب شهوتها مره بعد مره من غير ما أنفض لبني فيها بسرعه وأستريح وأسيبها تتعذب من الحرمان والأهمال، حسيت بسخونه كسها ونعومته وهو حاضن زبي بيعصر فيه ويمصه، كانت اللبوه مستمتعه وشرقانه زي الأرض المحرومه من الميه، ضمت فخادها على زبي، سحبت زبي بصعوبه من كس سالي، شهقت، أحوووووه، وسمعتها بتقول، أأأأه نيكني، نيكني، باأموت في زبك، أأأأأأأه أتجننت من صوتها الضعيف المثير، دفعت زبي من تاني في كسها كله، كله، وبديت أمرغ رأسه الموهوجه في تجاويف كسها يمين وشمال، بره وجوه، وسالي بتتجاوب معايا وتعصر زبي في كسها، تضم عضلات فخادها مش فاهم أزاي تخنق زبي وتضيق عليه،

بعد دقيقتين مش أكثر، غرغرت أأأأغ أأأأأأأأغ، وتتهز وتهزني وتهز السرير بقوه، وكسها بيدفق كوكتيل من الميه الغليظه الدافيه وخيوط أفرازات بلون اللبن الخفيف، وجسمها بيتلوي يمين وشمال وهي بتغطي عينها بأيديها، عرفت أنها مكسوفه مني، من اللي بتعمله وبتتلفظ بيه من عمايلي فيها، وبديت أحس بسخونه كسها وهوه محوط زبي من كل الاجناب، كأنه هوه اللي لابس في زبي زي الطاقيه، مش زبي هوه اللي مرشوق فيه، بدأت سالي تتمايل بميوعه وهي بتقول، يلا بقى، أنت ساكت ليه، كنت فعلا سرحان في جمال جسمها الطري العريان تحتي وكمان كسها وشقاوته، رجعت أسحب زبي وأدخله بحنيه عازف اله كمان بيمسح الاوتار بالقوس بتاعه، وسالي بتترعش وتكبش ملايه السرير والمرتبه بصوابعها من اللذه وتوحوح أأأأأح أأأأأأح أأأأأأأأح حلووووووو أأأأه حلوووو، نيكني كمان ياسمسم، أيوه، أيوه، أنت تجنن، نيك، نيك، يخرب عقلك، أنا أتجننت خالص، أنت عملت إيه فيا، أوووه، أحوووووه أأأأأأأأأأأأأأف، كسها غرقني ميه من أفرازتها وشهوتها، وبلل الملايه والسرير..كأنها بتدفق ميه من خزان مخروم، نزلت بصدري على ظهرها العريان ولفيت ذراعي قبضت على بزازها المنفوخه الطريه وبكفوفي الاثنين عصرتهم، صرخت أأأأأأي بالراحه، أأأأأي أأأأأأأأأأي مش كده ياسمسم، سحبت حلماتها الواقفه بصوابعي أفركهم، أترعشت وهي بترفع راسها تلفها تبص لي وعينها محوله وجفونها نصف مقفوله وشفايفها بتتهز منفوخه، قربت بشفايفي من شفايفها، بمجرد شعورها بشفايفي، قبضت عليها ومصيتها، وأنا لسه داخل خارج بزبي في كسها المبلول الدافي، سابت شفايفي وهي بتنهد أأأأه أأأه مش قادره، حرام عليك، أرحمني، أأأرجووووووك وجسمها كله بيتنفض ويتقلص وبتدفق ميه شهوتها يمكن للمره الخامسه، وأنا حاسس بزبي منمل ومخدر، مش عارف إيه السبب، كأن زبي بيعاندني مش عاوز يدفق اللبن ويريحني، لكن بعد فيييييييين، بدأت رأس زبي تتكهرب، وجسمي كله يسخن، وحسيت بخدر لذيذ، وزبي بيرمي كتل لبن جوه كس سالي، شهقت سالي، أأأأووووه أأأأأأووووه..نار ياسمسم، نار ياسمسم، أأأأأح أأأأأأح أأأأأأح، بيحرق، أأأه، بيلسع، أأأأحووووه وبتعصر زبي بين فخادها وكسها زي مايكون بيمص اللبن اللي بيدفقه زبي فيها.. لصقت شفايفي في رقبتها المرمريه وبوستها ولحست بشرتها الناعمه بلساني الخشن، بدأت تزووووم أممممم أأممممم، هوه ده النيك، هوه ده النيك، مش العك اللي بيعمله صلاح، أأأأأأه أأأأأه أأأأأأه، هديت حركتنا خالص، ولكني كنت مستمتع بدغدغه كس سالي وهوه بيمصمص في زبي كطفل رضيع يمص حلمه ثدي أمه، كان شعور لا يوصف، ممتع، ممتع، بقينا على وضعنا ده فتره، كان جسمي مخدر مرهق، وسالي غائبه عن الدنيا لا تتحرك وربما نامت، مرت فتره مش قصيره وشعرت بسالي تتحرك وترفعني من فوقها، أفسحت لها، قامت وهي تترنح ولا تقوي على المشي كالسكرانه وهي تشد ملايه سرير تغطي جسمها العريان وتتجه للباب، لم تنطق بكلمه، دقيقه يمكن، وخرجت أنا علشان أعرف هي فين، بحثت عنها، سمعت صوت المياه في الحمام، عرفت أنها تستحم، رجعت وقد تذكرت أنني في حاجه لحمام أنا الآخر، فقد بدأت أشعربما نزل من أفرازات سالي وشهوتها على أفخادي وما علق بزبي من لبن وتلزيق، بدأ يجف ويلسع جلدي... أبتسمت وأنا أمسك زبي أهزه، فقد شعرت بقوته ومتعته أخيرا،

تحممت وخرجت متجها لغرفه سالي، أقتربت من الغرفه، سمعت صوت نهنهه وبكاء، أمسكت أوكره الباب أحاول فتحه، كان مغلقا بالمفتاح من الداخل، ناديت على سالي، لم ترد، أعدت طرق الباب ومناداه سالي، لم ترد، كانت سالي تبكي، جررت أقدامي ناحيه غرفتي وأنا أتمزق من الحزن والالم، ولا أعرف السبب، كانت سالي من دقائق مستمتعه، فماذا حدث؟

جلست في غرفتي أتسأل، إيه اللي حصل، مش فاهم، ولكنني توقعت أن سالي ربما أحست بتأنيب ضمير، لذلك تبكي، أغلقت غرفتي ونمت كمدا، سمعت صوت صلاح زوج سالي قد حضر، وسمعت أصوات أدوات المائده، عرفت أنهم يتنالوا الغذاء، رفعت رأسي، لمحت صينيه الطعام موضوعه على الترابيره بجوار سريري، من أحضرها، ومتى، وكيف لم أشعر، في الليل سمعت صوت مرتفع في نقاش أو خناقه بين صلاح وسالي، وربما سمعت أصوات عاليه وصراخ من سالي، توقعت أن صلاح يضرب سالي أختي، كنت أتمزق، ولكن ماذا أفعل، أرتديت ملابسي وخرجت من الشقه من الباب الخاص بي، سرت على أقدامي مسافات طويله، كنت منوما، في غير حالتي الطبيعيه، لا اشعر بالدنيا من حولي، كانت سالي في قلبي وعقلي وتحتل كل حواسي، تألمت لما حدث لها من صلاح جوزها، وندمت على أنني لم أقتحم غرفتهم وأقتله، تعبت وتأخر الوقت، ورجعت، فتحت الباب ودخلت الشقه، كان الهدوء في كل مكان، تلصصت وأنا أقترب من غرفه نوم أختي سالي وصلاح، كان الباب غير مغلق بالكامل، ولمحت سالي نائمه على السرير وبجوارها صلاح، وقد كانوا في نوم عميق، أو بدا لي ذلك، عدت لغرفتي، وتمددت ونمت، نور النهار أيقظني، تنبهت، تمللت في السرير، كان زبي متصلب منتصب بقوه، فركته بيدي، وأنا أتحدث معه كأنه يسمعني، عاوز إيه ياأخ؟ الظاهر أن اللي حصل معاك أمبارح مش راح يتكرر، كأن زبي لا يدري ولا يحس بما أنا فيه من حزن وقلق، كان في حاله من الاستنفار والاستعداد، وكنت أنا في يأس بلا أمل غادرت سريري بتكاسل وأنا أتجه للحمام، كان الهدوء يلف البيت كله، أغتسلت، أحسست بالنشاط ومازال زبي منتصب بقوه، دفعتني أقدامي للخروج للصاله، وبعدها ناحيه غرفه سالي، وجدت الباب موارب كما كان بالليل، نظرت بتلصص من مواربه الباب، كانت سالي نايمه على بطنها لابسه قميص نوم أسود قصير حمالات، بلا غطاء وظهرها وفخداها عاريان تماما، كان اللون ألاسود يزيدها جمالات ويظهر بضاضه جسمها وبياضه الشهي، عرفت أن صلاح قد غادر، طرقت الباب طرقات خفيفه، لم ترد سالي، قد تكون مستغرقه في النوم وقد تكون رافضه وجودي، وبكل ألحاح، فتحت الباب وأتجهت اليها وجلست بجوارها على السرير وأنا أأكل جسمها بعيني وأموت من الهياج والشهوه وزبي أزداد أنتصابا وقوه، مررت يدي على كتفها العاري، هززتها برقه وأنا أناديها، سالي، سالي، لم ترد، مسحت ظهرها البض العاري بيدي المرتعشه، وبدأ جسمي يغلي، وأنفاسي تسخن وضربات قلبي تعلو، رفعت سالي رأسها وهي تنظر لي، كان شعرها الناعم يغطي جبينها بشكل مثير، قالت، عاوز إيه تاني، مش كفايه اللي عملته أمبارح معايا، قلت، بأطمئن عليكي.. قالت، أنا كويسه، ممكن تخرج، كانت أيدي لسه بتحسس على ظهرها العريان الناعم البض بشكل هستيري،

رجعت سالي تدفن رأسها في المخده، مسحت جسم سالي بعيني بسرعه أكتشفه من جديد، كانت تلبس قميص النوم الخفيف على اللحم، أأأأأأه، من غير سوتيان ولا كيلوت، أتجننت، حرام، مش قادر ياناس، غضضت شفتي بأسناني من الغليان وأنا بأرتعش من الشهوه والهياج، حركت أيدي أنزل بها تحسيس الي أسفل ظهر سالي، وأنا بأقرب من قباب طيزها الرجراجه الطريه وحسست عليها وطبطت أهزها برقه، لم تمانع سالي أو تعترض، قلت بملاطفه، الحلو مش راح يقوم يروح الشغل ولا إيه؟ قالت سالي وهي لسه دافنه وشها في المخده، أنا النهارده أجازه، دفست أصبعي برقه في شق طيزها ودلكته من فوق لتحت، تأوهت سالي، عرفت أنها مش ممانعه ومستسلمه بس يمكن مكسوفه شويه أو متردده، وبنظريه أطرق الحديد وهو سخن، رفعت قميص النوم وكشفت طيازها كلها، وأقتربت بشفايفي أبوسهم وبلساني ألحسهم وأعضعض فيهم بأسناني، كانت قباب طيز سالي طريه ناعمه، كبشتها بأصابعي وعضضت وعضضت وسالي بدأت تذوب وترتعش..فتحت لي فخادها على شكل رقم 8، لمحت بلل يخرج من كسها، وبدأ كسها يلمع، بعبصتها بأصبعي بنعومه على شفرات كسها، شهقت، أأأأأأوووووه أأأأأأووووه، ودفق كسها شهوته بغزاره وجسمها كله بيترعش ويتنفض، وهي تتأووه أأأه أأأأأه، جننتني يامجرم، وألتفتت بجسمها تنظر لي وعينها كلها شبق وشهوه واستسلام، وقالت بميوعه، أنت عاوز إيه تاني، مش كفايه اللي عملته أمبارح، أمسكت يدها وأنا أقربها من زبي وأنا أقول، أنا مش عاوز، ده هوه اللي عاوز، أرتعشت وهاجت وظهرت علامات الشهوه والرغبه على جسمها كله، قبضت سالي على زبي براحه يدها وأصابعها تعصره وتخنقه بقوه، وهي تعض شفتها السفليه بأسنانها، قالت وهي تعتدل بجسمها جالسه، ممكن اخد حمام بسرعه ياسمسم، أفسحت لها، قامت وهي تمشي وتشدني من زبي معها، سرت ورائها مسحوبا من زبي وعيني متعلقه ببزازها الكبيره الطريه وهي تهتز وتترجرج تحت قماش القميص الشفاف، فأشتعلت النار في جسمي، تخلصت سالي من قميص النوم بسرعه، ونزعت عني التي شيرت والشورت وعادت تمسك زبي تخنقه بيدها، سالت ميه الدش ترطب أجسامنا العاريه، حممتني وحممتها بكفوفنا بالشاور، وزادت في فرك زبي وتحميمه وأنا قمت بغسل بزازها وتدليكهم، مسحت كسها وبين فخادها من الامام والخلف بأصابعي غسيل وبعبصه، نظرت في عيني ونظرت في عينها، كانت عينها تلمع بكلام عاشقه، وجدت أخيرا من يطفئ لهيبها ويروي ظمأها، فتجرأت وتهورت وأستسلمت، نزلت سالي على ركبتيها، وأقتربت من زبي بفمها، قبلته، وبلسانها مسحته مسحاتخفيفه، ودلكته داخل فمها، ويدها ترفع بيضاتي تفركها، ارتعش جسمي كله وأنا أتحامل فقد كنت قاربت على أن أدفق لبني في فمها من شده هياجي، شعرت سالي بما أنا فيه، وقفت وسحبتني من يدي كالعشاق والماء يقطر من أجسامنا ومشينا ناحيه أوضتها، أستلقت على ظهرها فاتحه فخادها، وبأصابعها فتحت شفرات كسها وهي تنظر لي وعينها تلمع من الهياج والرغبه، فهمت، أقتربت منها وفتحت فخادها على أتساعها بيداي الاثنين وأنا أغوص بينهم ودفنت وجهي، وبكل شفتاي لممت كسها بشفراته كلها وسحبته للخارج مصا بكل قوه، أرتفعت بجسمها العلوي جالسه وهي تتأوووه أووووه أأأأأأح أأأأأوووه، يخرب عقلك، يخرب عقلك، أرتعشت بعنف وعادت ترتمي بظهرها على السرير من جديد وجسمها ينتفض ويهتز وشهوتها تتدفق مياه غزيره من كسها أغرقتني كأنها تبولت على وجهي، كان طعم ما نزل من كسها لذيذ أو تهيأ لي كده، لحست ما ترميه من كسها بقوه بلساني وشفتاي وأنا مستمتع، كان ما ينزل من كس سالي أختي بطعم العسل، وكل ما شربت ما يسيل من كسها دفقت عسلا أكثر من جديد وأنا ألحس وأمص ما ينزل من كسها، والمسكينه ترتعش وترفع جسمها تحاول أن تخلص كسها من تحت لساني وشفتاي، وهي تتأووه أووووه مممممممممم أأأأه، حتى سكتت وخمد صوتها، وكان أخر ما قالته، أرجوك يا سمسم سيبني شويه مش قادره، كفايه اللي بتعمله ده، قلبي حا يقف، أرجوووك أرجوووووك أأأأأأرجوك، مش قادره، ترفقت بها، وأبتعدت عنها وجلست بجوارها أتأملها، وهي مغمضه العين، صدرها الناهد الرجراج يعلو ويهبط بسرعه، وصوت أنفاسها متقطع تتكلم بكلمات غير مفهومه كالمحمومه، مرت خمس دقائق أو أكثر، فتحت سالي عينها بصعوبه ونظرت لي وأبتسمت، ويدها تمتد تبحث عن شئ بين أفخادي، أمسكت زبي، قالت بصوت ضعيف، هوه ده بقى كده أمتى ياواد أنت، ده أنا كنت فاكراك لسه صغير، أنا مش مصدقه أنك كبرت بالسرعه دي وعندك بين فخادك ماسوره بالشكل ده، بدأت الماسوره، أو اللي هوه زبي، يتمدد أكثر في يدها وينتفخ ويتصلب بقوه، تأوهت سالي، أأأأه حلو، حلو قوي، بيكبر ويتنفخ، يجنن أأأأأه أأأأه، قرب يا سمسم، عاوزه أبوسه، وقفت على ركبتي وأنا أمشي ببطئ، أقتربت بزبي منها، تحاملت على كوعها وهي ترفع جسمها، تأملت زبي عن قرب، أقتربت بفمها من رأس زبي المنفوخه السخنه، قبلتها بسرعه عده مرات وهي تنظر لي ترى أثر ما تفعل، أعتقد أن تعبيرات وجهي أسعدتها..وربما أثارتها وهيجتها، دست زبي في شدقها، مصت، مصت بقوه، أرتعشت وأنا أقول، أنت قلتي بوس مش مص، حرام عليكي، مش مستحمل، أأأأأس أأأأأأس أأأس، كانت لا تسمع، تدلك زبي بشده بشفتاها ولسانها وبأسنانها تمضغه، تدغدغ رأسه بطريقه مذهله، ركبت فوق رأسها بفخداي، وأنا أرمي بوجهي ناحيه كسها المبلول ودسست أنفي بين شفراتها أتشممها، شهقت وهي تترك زبي أأأأأه أأأأه أأأأأأأح أأأأأأأأأح، كسي بيحرقني، عاوزاك تلحس لي، نفسي أحس بطعم اللحس ياسمسم، بلساني مسحت فوق شفراتها وبظرها النونو البارز، أرتعشت وهي تضم فخادها على رأسي تعصرها، لم أهتم، بدأت أعض شفرات كسها وبظرها عضات خفيفه وأنا أسحب حروفش فراتها بأسناني، أهتزت سالي وهي تتقلص وتتمايل كأنها ترقص، وربما لم تتمالك نفسها، دفقت شهوتها في فمي بقوه، موجه بحر أندفعت في فمي وأنفي منعتني أن أتنفس، وكدت أموت غريق شهوتها، رفعت رأسي أتنفس، وعدت من جديد أمص وألحس كسها كغطاس يعود للماء، وبدأت الحس عسل شهوتها كقطه جائعه وجدت طبق لبن، أحسست بزبي يكاد ينفجر، وخفت أن أقذف في فمها، وتبرد شهوتي وتضعف، قلت وجسمي يرتعش من الهياج، كفايه ياسوسو، كفايه، بعدين أجيب في بقك، كفايه، مش عاوزه تتناكي ياقطه، كأنها كانت تنتظر متشوقه، تركت زبي بسرعه وهي تعدل من وضع جسمها لجسمي، أقتربت منها، قبضت على زبي تعصره براحه يدها بقوه وهي تقترب به من كسها ومسحت رأس زبي على أشفار كسها بنعومه كفتاة بكر تمسح زب حبيبها وتخاف بكارتها، دلكته عدة مرات من فوق لتحت بقوه، كانت منتشيه ومستمتعه لملمس زبي لكسها من الخارج، وهي تتأوه بصوت قطه تلد مياووو مياوووو مياووووووو وبسرعه وجدتها ترفع ساقها اليمني وتضعها فوق كتفي، تساندت أنا على ذراعي وملت بجسمي مقتربا من بطنها، فأنغرس زبي بقوه في كسها، شهقت وهي ترتعش أحووووه أأأأأأأحووه يخرب عقلك أأأأأأأأه أأأأأأه أأأأأأه، نظرت الي وجهها كانت شفتاها ترتعش بشده كأنها تتكلم بصوت غير مسموع أو كأنها سقطت في مياه مثلجه في يوم بارد، نمت بصدري فوق صدرها أدلك بزازها النافره الطريه وأتمتع بملمسهم الاسفنجي اللذيذ، وبدون أن أقصد، تلاقت شفتاها الحارقه بشفتاي الناريه، التصق صدري العاري بصدرها العامر كوساده ناعمه وأحسست بحلمات بزازها كرصاصتين أخترقتا لحم صدري من قوه أنتصابها، وأنا وسالي نرتعش من النشوه، وسالي تنثني وتتمدد وتتمايل وتتأووه أحووووه أأأأح أأأأح أأأأف أأأأأحوه أأأأأه أأأأأه أأأأأه مش قادره، خلاااااص، حاأجيب ياسامر، حاأجيب خلاص، أوووه أأأه وترمي ماء شهوتها وجسمها كله يرتعش بقوه، رأيت عينها تتبسم قبل أن تغلقها تماما، ولم أكن قد بدأت أنا بعد، وأختي سالي بمشاعرها الملتهبه وشهوتها المتأججه، تتراقص تحتي من النشوه والمتعه واللذه بشكل أسعدني وملئني نشوه ورضا بأنني أمتعتها، بقيت ساكنا أغرس زبي المسكين في كسها ولا أتحرك كالصنم، بعد فتره مللت من السكون وبدأ زبي ينهار، حاولت أن أسحب زبي وأبدأ النيك، أحسست بكفي سالي تلتف تكبش فلقات طيازي تمنعني من أن أسحب زبي من كسها وهي تتمايل تدلك زبي في أجناب كسها المحموم وتتلفظ بتأوهات ضعيفه، كالوشوشه، أأأأحبك أأأأأه أأأأأحبك، أموت في زبك، أأأأأه، نيكني، نيكني جامد، أروي عطشي، برد ناري، أموت فيك، عاوزاك كده فوقي طول العمر وزبك جوايا، أأأأأسسس أأأأأأس أأأأأس، أنتصب زبي بقوه من جديد وبدأت أتحرك للخلف أسحب زبي وللأمام أدسه فيها، وهي تستعطف مره وترجوني مره وتطلب أن أسرع مره وتتعطف بأن أرحمها مره، وهي تسمعني من الغنج والمواء ما يهد كيان الجبال وماء شهوتها تسيل مره وراء المره، وأخيرا لفت ساقيها وراء ظهري وعقدتهم، قيدت حركتي ومنعتني من الحركه نهائيا، بقيت ملتصق بها بلا حركه الا ما تحركني به هي يمين وشمال تدلك زبي في كسها، وكسها يتمدد وينفرج يعصر زبي وهي مازالت تمنعني من أن أسحب زبي المغروس فيها، مرت فتره ليست بالطويله كانت خلالها سالي ساكنه خائره القوه لا تقوي على الحركه، ضعفت قبضه يدها وأصابعها المغروسه في لحم طيزي، أرتفعت بجسمي على ذراعي وسحبت زبي من كس سالي،، تنبهت، شهقت، أأأأه أأأأسسسس، أرجوك سيبه شويه، أرجوووووك، كان زبي يكاد ينفجر من شده ألانتصاب والدم يغلي فيه من ما أشعر به من هياج، بدأت أدس زبي وأسحبه برقه وبطئ، سمعت سالي تتأووه، بالجامد، بالجامد ياسمسم، ولكنها لم تتحمل قوه دفعي وسحبي لزبي في كسها الناري، فكانت ترتعش وتعصر كتفاي وذراعي بأصابعها وهي تترجاني وتستعطفني أن أترفق بها، أأأأه أأأأأه ياسمسم أأأأه مش كده أأأأح أأأأأح، بالراحه، كسي مش مستحمل أكثر، أأأأأوووه أأأأأأغغغغ أف أح أف أح وكسها يفيض بشلال من الماء الدافي مع كل هزه مني لها، كنت قد وصلت لمنتهاي، فأهتز زبي بقوه في كسها وهو يدفع كتل اللبن السخن في عمق جوفها، تلاقت شهوتنا، فكنا نهتز معا بكل قوه وعنف ونرتعش وسالي تتأووه وأنا أتمايل، ونمت بصدري على صدرها، لفت ذراعيها تحضني، أقتربت بفمي من أذنها وقلت بصوت متهدج، حلو؟ قالت بصوت كالوشوشه، حلو، حلو قوي، عرفت معاك حلاوه المتعه، أأأأأه، بوسني، بوسني في شفايفي، تلاقينا في بوسه سخنه نار نار، لفت ذراعيها حول رقبتي تضمني اليها بقوه تمرغ شفتاها في شفتاي وهي ترتعش وتهزني معها من النشوه. أقترب موعد عوده صلاح، قامت بسرعه وهي تقول، قوم ياشقي خد حمام، وأنا حاأجهز الغدا، حاولت أن أدخل معها الحمام لنستحم، رفضت بدلال وهي تقول، كفايه كده، الوقت سرقنا، وقالت بميوعه وهي تغلق باب الحمام، أستناني بالليل أوعي تنام الا لما أأجي، فاهم، كانت سالي قد فركت المصباح وأخرجت مارد كان حبيسا سنوات طويله، وعندما خرج وتنفس الحريه والمتعه وحلاوه الجنس، أتعبني ورفض أن يعود للقمقم من جديد، جلسنا نحن الثلاثه نتناول الغداء، وأنا أنظر لسالي وهي تنظر لي وعيوننا تضحك، تعمدت أن أمد ساقي أمسح فخاد سالي، أبتسمت وهي ترفع الروب لتعري فخدها لي، رأت أحمرار وجهي وأنتفاخ وسخونه شفتاي، فعرفت ما صار اليه زبي، مدت هي الاخرى ساقها، لتدسها بين فخداي، تدعك زبي بكعبها، قام صلاح ليغسل يداه بعد أن فرغ من الطعام وهوه لا يدري ما يجري حوله، نزلت سالي بسرعه تحت السفره وهي تشد بنطلون الترننج وتخرج زبي تبوسه بسرعه وتعيده مكانه قبل أن يعود زوجها، مر الوقت بطيئا، كنت متشوق وملهوف، كعريس في شهر العسل، عريس في ساعات زواجه الاولى، شهوه وهياج وشوق ولهفه، خرجت للصاله وأنا أتسلل على أطراف أقدامي، ناحيه غرفه سالي وصلاح، لعلي أعرف لماذا تأخرت، كنت أخاف أن يكون أخذها النوم، أو نسيت، ولكنني عندما أقتربت من الغرفه ووضعت أذني أتسمع، لقطت أذني صوت تنفس صلاح السريع ونهجانه، وجلبه تحدث من السرير، فعرفت أن صلاح ينيك سالي، عدت الى غرفتي وأنا أسحب قدماي المتعبه من الضيق والغيره، ورميت بجسدي على السرير بكل أحباط وحزن، رغم كل هذا كان زبي يغلي ممدود ومنتصب بشكل مؤلم، سمعت صوت أظافر تطرق الباب بنعومه، كنت غير مصدق، أهي سالي أم أن الشوق يصور لي، فتحت سالي الباب وهي تنظر، لمحتني ممددا، قالت بمياصه، أدخل؟ قبل أن أجيب دخلت، كان شعرها يقطر ماء، أقتربت وهي تقول، أتأخرت عليك، أشرت براسي، نعم، قالت، أعمل إيه، الزفت كان هايج، وصمتت فتره وأكملت، ركبني بسرعه أبن الكلب من غير ما يديني فرصه أستعد، وجابهم في ثواني، ونام، أنا مش عارفه كنت حا استحمل العيشه معاه أزاي، لولا أنت، تأملتها بسرعه، كانت تلبس روب كحلي حرير قصير، والواضح أنها كانت تلبسه على اللحم، قلت، أنتي مش خايفه جوزك يقوم من النوم ويكتشف أنك مش نايمه في السرير معاه؟ أبتسمت وهي تمسك فوق زبي المشدود وهي تقول، لا، أنت مش عارف صلاح، ده بعدما ينيك، يتهد وينام زي الثور الهزيل لغايه الصبح، قتيييييييل، قالت كلمتها الاخيره وهي تقف لتخلع الروب وترميه على الارض وراء ظهرها، كان جسمها العريان مبلول بنقط ماء ألاستحمام لم تجففه، مثير، رائع، وقفت أمامي وهي تهتز بدلال وميوعه، قالت، تقدر، ولا تعبان؟ وقفت على ركبتاي على السرير وأنا أتخلص من جاكت الترننج وبيدي أسحب البنطلون فخلعته، ووقفت عريان أنا الآخر، زبي ممدود أمامي، شهقت سالي وهي تقترب زحفا على طيزها على السرير وأمسكت زبي تدلكه براحه يدها وهي تتأمله كأنها تراه لاول مره، نظرت لي ثواني، كانت عينها فتاكه وهي تنظر لي من أسفل بهيام وشهوه، وأقتربت تشم زبي برقه ونعومه، كأنها تتشمم زهره، وأنا أموت من الهياج وجسمي يرتعش من الغليان، دست زبي في حلقها، وأغلقت شفتاها ولسانها يمسح زبي ويهدهده، كنت على وشك أن أقذف لبني من شده هياجي مما تفعل سالي في زبي، دفعتها من كتفاها وأنا أخلص زبي من بين فكيها، وأنا أرتعش وأقول بصوت ضعيف، كفايه أرجوكي، نامي أنتي ألحس لك، أستلقت على ظهرها وهي تفتح فخادها مستنده على كوعيها تنظر ماذا سأفعل بها وبكسها، أقتربت أتشمم كسها أنا الآخر، كان معطر يلمع، قالت، لا تخاف، غسلته كويس، نظيف، أخرجت لساني أمسح على الشفرتين وأنا أبعدهم بأصابعي أقترب من بظرها المبتور اللامع، ولحسته، أرتعشت وهي ترتمي على ظهرها على السرير وتضع يدها على فمها تكتم صرختها، أأأأأو أأأأأو تجنن، تجنن، تهووووووووس، وقذفت شهوتهاعلى لساني وشفتاي وهي ترتعش، وتصلبت ساقاها تهتز بقوه، لحست ماء شهوتها كله، أرتويت، زاد هياجها وجنونها، وحاولت أن تبتعد عن لساني، انقلبت بجسمها لتنام على وجهها، وهي تتأووه وتدس فمها في مرتبه السرير تمنع صوتها من أن يعلو، كان ظهرها العاري البض وطيازها المقببه الكبيره الناعمه تطير العقل وتزيد شهوتي وهياجي، حسست بيدي فوق قباب طيازها الكبيره الناعمه الطريه، هززتها، فترجرجت كقطعه جيلي، فتحت فلقتيها بكفاي، كان كسها ينقبض وينبسط كفم سمكه، أقتربت منه ودسست أنفي أمسحه، ولساني يدخل فيه يلحسه، شهقت، دسست أصبعين فيه، أرتفعت بجسمها العلوي تعوي، اوووو أأأأأوووو أأأأأو وسقطت على السرير كما كانت بقوه، رأيت سالي تحاول أن تضع كف يدها على فمها تكتمه خوفا من أن تصدر منها صرخه، أرتفعت بجسمي وزحفت بصدري على ساقيها وطيازها وركبت بصدري على ظهرها العاري المثير، لامس زبي بين فلقتيها وأندس بينهم، وبدون قصد مني، أنغرس زبي في كسها بسهوله ونعومه، فوجئت، شهقت أأأأأح أأأأأأأح أأأأأأأأحوووووه، ومالت برأسها تنظر لي وشفتاها الشهيه ترتعش، أقتربت أنا بشفتاي أقبلها، قبضت سالي بشفتاها على شفتاي تمصهم بشبق ورغبه ومتعه، دسست لساني في فمها، أغلقت سالي شفتاها عليه ولسانها يتصارع معه، تحاملت على ذراعيا ورفعت نصفي السفلي وبدأت أسحب زبي وأدسه في كسها الناري الحارق، وشفتانا تفتك ببعضها، وسالي ترتعش وتتمايل وتتراقص وتتأووه وترمي شهوتها مره بعد مره، وأنا مازلت أفتك بعمق كسها بزبي الصخري، شعرت بقرب قذفي، سحبت زبي بسرعه وأنا أمنع نفسي بكل ما أوتيت من قوه أن أضعف وأقذف بسرعه، أرتميت على ظهري على السرير أسترد أنفاسي المرهقه، وأهدا من غلياني، مرت لحظه من الهدوء، لا أدري وقتها، ولكنني شعرت بيد سالي وهي تقترب من زبي المحتقن وتمسحه براحه يدها وهي تحاول النهوض، ركبت فوقي وهي تزحف فوقي كجندي في الحرب، وبصعوبه جلست على بطني وهيتمسك زبي تقربه من كسها، دلكته مرتين قبل أن تلبسه، أختفي كله في جوفها في جزء من الثانيه، كبشت صدري العاري بأصابعها، وهي تحاول أن ترفع جسمها لتخرج زبي منها، وهي ترتعش وترتعش، كأنها أمسكت طرف سلك كهرباء، وبزازها الكبيره الرجراجه تهتز وتتراقص يمينا ويسارا مع هزات جسمها الممتلئ المثير، بللت بطني وأفخادي بماء شهوتها الغزيزه وهي تصبها فوقي صبا، ترنحت كالسكرانه، ونامت فوق صدري تستريح برأسها على كتفي، وبدأت تمرغ فخادها فوق بطني لتمسح زبي في أعماق أعماق كسها، مره لليمين ومره للشمال ومره للأمام ومره للخلف، وتلفه دواير، دواير، ضعفت مقاومتي في محاوله أن أتماسك وأمتعها أكثر، ولكن لم أستطع أكثر من كده، قلت بصعوبه، سوسو، مش قادر، خلاص، حا أجيب، قالت بميوعه المستمتعه، يلا جيب، وأنا حا أجيب معاك، كانت ترتعش وأنا أرتعش، كانت تعصرني في صدرها النافر المنتصب، وأنا مستسلم خائر القوى، أدفق لبني، دفقات، دفقات، وهي تتلقفها بوحوحه مع كل دفعه لبن تلامس عمق كسها الحارق، أرتمينا على السرير نلهث من التعب والمتعه، كنت كالمنتشي بخمر معتقه فتكورت ونمت، قامت سالي وهي تستند على الحائط والسرير، نظرت اليها، أبتسمت وهي تقول، أنا ماشيه عاوز حاجه؟ أرسلت لها قبله في الهواء، بادلتني بقبله هي ايضا في الهواء.

نمت بعمق، تنبهت على رنين الموبايل، كنت كمن يحلم، أستمر الرنين، تأكدت أن الرنين حقيقه

ــــ الو، أيوه

ــــ صباح الخير ياروحي، كانت سالي

ــــ صباح الورد والفل والياسمين، أنتي بتتكلمي منين

ــــ من الشغل

ــــ وهوه فيه عروسه تنزل الشغل يوم الصباحيه

ــــ عيب ياشقي، أنا كنت بأطمئن على حبيبي

ــــ بتطمني عليا أنا

ــــ أنا با أقول حبيبي، أنت روحي

ــــ آه، حبيبك بخير، مشتاق لك

ــــ مشتاق مين ياعم، وهي بتوشوشني، أنا أمبارح أنتقمت منه، كان صعبان علي قوي، كنت خايفه ينكسر من عمايلي فيه

ــــ ينكسر مين ياشاطره، طب لوتعرفي هوه عامل إيه دلوقتي،قالت بدهشه

ــــ عامل إيه؟ قول

ــــ من ساعه ما سمع صوتك وهو بيشد لفوق وبيقف بكل قوته

ــــ لا أنت بتكدب علي

ــــ وحياتك عندي

ــــ يعني لسه فيه قوه وحيويه ونشاط زي أمبارح

ــــ صدقيني، يمكن أكثر، سكتت شويه وبعدين قالت

ــــ بتتكلم جد

ــــ وحياتك بأتكلم جد، شادد زي الحديد

ــــ تصدق أنا مش ادره اتحمل بدي انتاك كمان.


قسمة ونصيب

كان عماد شاب طموح ومقبل على الحياة، زاده فيها حبه وعشقه لجارته الفاتنة ليلى التي تسكن مع اسرتها ميسورة الحال في شقة بالبناية التي تواجه العمارة التي يسكن عماد سطحها مع اسرته البسيطة محدودة الدخل، كانت ظروف اسرة عماد عائق امامه للاستمرار طويلا في مشوار التعليم واكتفى بالشهادة الثانوية من اجل العمل والسعي من اجل مساعدة اسرته على مواجهة متطلبات الحياة، تنقل عماد بين عديد الحرف وتعلم التكيف مع مسوغات اي مهنة يتاح له العمل بها، لم يكن يعينه على مشاق الحياة وتحمل صعابها سوى ان جارته الفاتنة ليلى كانت تبادله مشاعر الود والحب والتعهد بانها ستوفر له الدعم الكافي حين يتقدم لطلب يدها من ابيها متى انتهت من دراستها الجامعية واضحت متاحة للعرسان والخطاب، كان لديه قناعة تامة ان ليلى هي قسمته ونصيبه ولن تكون ابدا لغيره.

جاهدت ليلى قدر استطاعتها في تعزيز طلبه لدى والدها وسعت إلى الحصول على دعم والدتها وبقية افراد الاسرة إلا أن كل محاولتها باءت بالفشل ولم تكن لديها القدرة الكافية لاقناعهم بأن شاب حاصل على مؤهل متوسط يتنقل بين الحرف والمهن الدنيا (من وجهة نظر مجتمعهم) قد يصبح أهلا للزواج بفتاة حاصلة على مؤهل جامعي إضافة إلى انها اعتادت على رغد العيش ونعيم المعيشة التي لن يستطيع عماد أن يوفرها لها بظروفه الحالية.

ربما تغلق الحياة في وجهك بابا، لكنها تفتح لك ابوابا اخرى، ظل عماد يمني نفسه بأن شيء سيحدث وستتغير قناعات اسرة حبيبته ويحدث ما يرجوانه، إلا أن خبر خطبتها لجارهم الصيدلي حمدي كان بمثابة غلق باب الرجاء واعتقاده انه كان على خطئ حين ظن ان ليلى هي قسمته ونصيبه، كان ذلك دافع له لطرق ابواب السفر والترحال بعيدا عن الارض التي لن يستطيع أن يرى حبيبته فيها مع غيره، سافر عماد إلى اوروبا بطريق غير مشروع إلا أن كفاحه هناك قد جعل وجوده بها مشروع واسس عمل ناجح وفر له سبل المال الوفير الذي مكنه من مساعدة عائلته بشكل افضل في مصر إضافة إلى كونه يعيش في مستوى من الرفاهية لم يكن يحلم بها في بلده الام.

لا يوجد فقد بلا ألم ويخطئ من يظن أن ليلى قد مضت سريعا في حياتها بشكل طبيعي بعد انقطاع امل ارتباطها بعماد وخطبتها لحمدي، لكنه النسيان وتعاقب الايام ما يساعد الانسان على المضي قدما مهما كان حجم الالم وقناعتنا بأننا لن نستطيع تجاوزه، الزمن والنسيان هما عوامل التعرية والنحت التي تفتت الصخور التي تعترض مجرى النهر الطبيعي مهما كانت قوتها وصلابتها، ربما لم يكن حمدي يحبها كما احبها عماد وربما هي لا تحبه كما احبت عماد، لكنه كان زوجا مقبولا، على قدر عالي من الثقافة والاحترام يحنو عليها ويلبي طلباتها حتى وإن بدى عليه انه شخص برجماتي وعملي والمشاعر لا تشغل حيز كبير من تفكيره اثناء اتخاذ القرارت.

انقضت قرابة الخمس سنوات من زواجها بحمدي لم يكن يعكرها سوى محولاتهم الفاشلة للانجاب اضافة إلى عدم شعورها بالاشباع الجنسي معه، لم يكن لها اي تجارب جنسية سابقة ولم يكن لديها اطلاع على شتى فنون الجنس والنيك لكن دائما ما كانت تشعر بعدم الرضى في علاقة الفراش مع زوجها، كان لديها شعور انه هناك المزيد وان المتعة الجنسية ليست قاصرة على بعض اوضاع علمها اياها زوجها وبعض مهارات اللحس والمص والشتائم المبتذلة التي دربها عليهم، كان هناك دائما عدم تطابق في لحظات صعود وهبوط الشهوة لديهما، حمدي كان يثار سريعا بينما هي تتزايد عندها الاثارة تدريجيا، كانت رغبته تنطفى بمجرد اتيان شهوته بينما كانت تظل هي متقدة بنار الشهوة تتقلب يمينا ويسارا وهي تدعك ثدييها وتحفر بيدها داخل كسها طويلا حتى يغلبها التعب وتخار قواها وتخلد إلى النوم وهي غير مروية جنسيا بالشكل الكافي، لكنها اعتادت ذلك ورضت به واخذت تنخرط في انشطة منزلية واجتماعية عديدة حتى تتغلب على مرارة الحرمان من الارتواء الجنسي والانجاب.

كان كل شيء هادئ وبدى كل الاطراف سعداء بحياتهم راضون بما قسم لهم حتى صيف العام المنصرم الذي كان شديد السخونة على مستوى الطقس والاحداث، طلبت الشركة التي يعمل بها حمدي منه السفر لحضور مؤتمر ادوية مزمع انعقاده في العاصمة الاسبانية مدريد، ولم تمانع الشركة التي يعتز مديرها بحمدي وكفاءته من اصطحاب زوجته معه في هذه الرحلة مع تعهد بتحمل كافة مصاريف السفر والاقامة اضافة إلى بضعة ايام بعد انقضاء المؤتمر كي يتثنى لهما قضاء عطلة سياحية مميزة بمدريد.

كانت الليلة الاولى هادئة، الفندق على قدر عالي من الفخامة والرقي وايضا بهاظة اسعار الغرف ما دفع حمدي للتفكير في استبداله بفندق اقل مستوى للاستفادة بفارق السعر وتوفيره لاشياء اخرى يراها اكثر اهمية، لم تكن ليلى مرحبة بفكرة تبديل فندق الاقامة لكنها لم تمانع عندما وعدها حمدي باستقطاع جزء كبير من فارق السعر لها تفعل به ما تشاء وتشتري ما يحلو لها.

بعد انتهاء فاعليات اليوم الثاني من المؤتمر اصطحب حمدي زوجته ليلى إلى مطعم بيتزا جذبهم إليه اسمه اكثر من انجذابهم إلى اكل البيتزا في حد ذاته، كان المطعم يحمل اسم “بيتزا العمدة” باللغة العربية اضافة إلى الاسبانية كمان أن له سمتا يمزج بين الفرعوني والاندلسي، كان لديهما شعور بان صاحب المطعم قد يكون مصريا او عربيا وربما اوروبيا عاشق للحضارة المصرية والاندلسية ومتاثرا بها، عزز ذلك الشعور طاقم الخدمة الذي كان يتكون من فتيات اوربية شقراء يديرهم رجل لا تمت ملامحه إلى المصرين او العرب بصفة عامة، لم يشغلهم كثيرا هوية أصحاب المطعم فرائحة البيتزا الساخنة وطريقة تقديمها التي تثير لعاب الجائعين جعلتهما لا يركزان سوى في الاستمتاع بتناولها، قبل فروغهم من الطعام تقدم منهم مدير المطعم يستطلع رايهم في الطعام والخدمة بشكل لطيف ودار حديث قصير تاكدت على اثره ظنونه بانهم مصريون حسبما راى من هيئة ليلى ولبسها وحجابها، اخبرهم ان صاحب المطعم مصري ما فسر لهما اسم المطعم وسبب تصميمه على هذا الشكل، اخبرهم ايضا انه قد يصل في اي لحظة وربما يتثنى لهم لقاءه والحديث عن جودة الطعام وإبداء اي راي لهما في الخدمة حيث انه دائم الاهتمام بزبائنه والحرص على ارضائهم.

مر وقت قصير قبل أن يشاهد حمدي رجلا انيق المظهر تبدو عليه ملامح مألوفة له كأنه رآه من قبل او كانت لهم سابق معرفة، توقف الرجل للحظات يتحدث مع مدير المكان قبل ان يوجه بصره ناحية حمدي وزوجته وترتسم على ملامحه علامات السعادة وهو يتحرك باتجاههم، كانت قدرة الرجل في التعرف عليهما اقوى من قدرة حمدي، ربما لأن الزمن قد غير في هيئتها بينما لم يطرا اي تغيير “كبير” على حمدي وليلى.

“مش معقول، أنا مش مصدق نفسي! حمدي شاكر هنا في مدريد!!”.، قال الرجل ذلك بعامية مصرية ونبرة صوت لم تكن غريبة على حمدي وزوجته ليلى التي التفتت تجاهه وتعرفت عليه بمجرد أن وقع بصرها عليه، نعم أنه عماد حبيبها السابق ولكن في نسخة معدلة ومحسنة عن تلك التي تعرفها، ايضا تعرف عليه حمدي فبالنهاية كان جاره وتزامل معه في مراحل الدراسة المختلفة حتى نهاية الثانوية العامة التي طرق بعدها حمدي ابواب الجامعة بينما طرق عماد ابواب الرزق واصحاب العمل.

عماد:_ إيه الصدفة اللي بمليون يورو دي (قال عماد ذلك وقد وصل إلى طاولتهم)

حمدي:_ معقول، عماااد (قال حمدي ذلك وقد هم لمصافحته باهتمام شديد وهو لا يصدق ان الصدفة قد جمعتهم هنا بعد اكثر من خمس سنوات من سفر عماد واختفاءه)

عماد:_ هات حضن يا راجل دا أنت ليك وحشة كبيرة (وجذب حمدي إليه يعانقه عناق حار قبل أن يلتفت تجاه ليلى) ازيك يا ليلى عاملة إيه مدريد منورة بوجودكم (وهو يمد يده إليها يصافحها)

ليلى:_ اهلا يا عماد ازيك، أنت بتعمل إيه هنا؟

عماد:_ أنا صاحب المطعم ده، وانتوا بتعملوا إيه هنا؟

حمدي:_ أنا جاي في زيارة قصيرة تبع الشغل (قال حمدي ذلك وهو يعاود الجلوس وعماد يجذب مقعد له ليشاركهم الجلوس)، فينك أنت من ساعة ما سافرت ومحدش سمع عنك حاجة.

عماد:_ الغربة يا حمدي بتاخد الواحد وبتسرق عمره زي ما أنت شايف كده.

حمدي:_ تسرق إيه بس، ده أنت ما شاءالله الزهر واضح انه لعب معاك ودنيتك احلوت (قال حمدي ذلك ممازحا)

عماد:_ الحمدلله ربنا كريم وفتحها من وسع، وانتي يا ليلى إيه اخبارك، وفين ولادكم؟

ليلى:_ الحمد لله كله تمام (وقد اقتضب حاجبيها)

حمدي:_ ربنا لسه مرزقناش بولاد ادعيلنا يا عمدة

عماد:_ أنا اسف والله معلش، طول عمري مدب، ربنا يسعدكم ان شاءالله ويرزقكم

حمدي:_ تسلم يا عمدة كلك ذوق

عماد:_ احكيلي انتوا جيتوا امتى وراجعين امتى؟

حمدي:_ احنا وصلنا امبارح وهنرجع كمان اسبوع

عماد:_ حلو اوي، انتوا في ضيافتي من هنا لحد ميعاد طيارتكم، انتوا نازلين في فندق إيه؟

حمدي:_ اهدا بس ياعم عماد متبقاش حامي كده، احنا اقامتنا كلها مدفوعة من الشركة وكمان مش عاوزين نتقل عليك

عماد:_ بقولك مفيش الكلام ده انتوا هتقوموا معايا نجيب حاجتكم من الاوتيل ونروح الفيلا بتاعتي، أنا عايش فيها لوحدي وما صدقت الاقي حد يونسني، الفيلا مساحتها كبيرة وفيها حمام سباحة خاص وغرف جاكوزي وصبا مش هتلاقوا زيهم في الفندق اللي انتوا نازلين فيه، وبعدين هي على الجبل ومفيش اي حاجة حواليها يعني هتاخدوا راحتكم على الاااااخر

حمدي:_ ربنا يزيدك يا حبيبي، بس بجد مش هينفع (وإن كانت الفكرة قد لمعت برأسه حيث سيوفر كامل ثمن الاقامة الباهظ بعد ان كان يفكر فقط في تقليله)

عماد:_ والله لا هينفع أنت فاكرني بعزم عزومة مراكبية، قوم بقولك نروح نجيب شنطكم، هتيجوا معايا يعني تيجوا معايا مفيهاش نقاش، ما تقولي حاجة يا ليلى

ليلى:_ حمدي معاه حق يا عماد، احنا كده كده حجزنا الشركة دفعاه لينا كاش وبرضه مش عاوزين نتقل عليك ونقل راحتك.

عماد:_ تتقلوا عليا إيه بس بقولكم قاعد في فيلا طويلة عريضة بكلم الحيطان، مصدقت لقيت حد اعرفه اتكلم معاه، ويجي يقعد معايا شويا بدل الوحدة اللي أنا فيها دي، يلا يا حمدي اسمع الكلام وقوم

حمدي:_ مش عارف اقولك إيه يا عمدة والله، إيه رايك يا ليلى؟ (نظر إليها يستطلع رايها في حيرة وقد بدى عليها بعض الامتعاض من قبول تلك الدعوة)

عماد:_ مفيهاش راي دي يا بني والله وبعدين انتوا اول ما هتشوفوا المكان هتدوني أنا ضعف اللي تدفعوه في الفندق (عقب عماد على مزاحه هذا بالضحك)

حمدي:_ ماشي يا عماد، خلاص مش هنزعلك، ممكن بس نيجي نقعد معاك يومين ولا حاجة وبعدين نكمل في الفندق او نروح فندق تاني، احنا كده كده كنا بنفكر نغيره (قال حمدي ذلك وقد كمن بداخله السرور بالمبلغ الضخم الذي سيوفره من ميزانية الرحلة التي دفعته الشركة له بالكامل قبل السفر)

عماد:_ ماشي ياعم نروح ولو الاقامة معجبتكوش أنا هوديكم فندق بتاع واحد حبيبي ومنغير اي فلوس خااالص.

داخل غرفة الفندق واثناء حزم حقائبهم دار عتاب شديد بين ليلى وزوجها بسبب قبوله دعوة عماد، واستنكارها من موافقته على النزول ضيوفا على رجل عازب مهما كان سابق معرفتهم له، اوشكت ان تعزز منطقها باستنكار موافقته بأن عماد كان يرغب في الزواج بها وتقدم لخطبتها بالفعل، لكنها اسرت ذلك في نفسها كون حمدي نفسه على علم بذلك وربما الخوض في ذلك الحديث قد يجرح كرامته ويخدش حياءها، هي تعلم ان برجماتية زوجها هي من تتخذ قرارته وتقود حكمه على الاشياء لذلك اكتفت باللوم التقليدي في اطار المقبول وغير المقبول في عرف الاصول والتقاليد، لكنه غلبها بمنطقه وحديثه بانهما في بلد اوروبي ومثل هذه المجاملات مسموح بها واغراها ايضا بزيادة حصتها في البلغ الذي سيتوفر من ثمن الاقامة ما سوف يتيح لها فرص اكبر للتسوق والانفاق على ما يحلو لها.

أنهى حمدي اجراءت تركهم للفندق سريعا وتحرك هو وزوجته بصحبة عماد في سيارة فارهة باتجاه فيلته التي تقع على الجبل في احد الاحياء الراقية بمدريد حيث يمتد على سفح الجبل عدد محدود من الفيلات بينهم مساحات كبيرة تسمح بخصوصية كاملة لسكان كل وحدة وتتيح لهم منظر خلاب لكامل المدينة من فوق قمة الجبل، كانت المسافة من بوابة الفيلا إلى بنياتها الداخلية تزيد عن المئة متر ما ينبئ انهم داخل ما يشبه القصر وليس مجرد فيلا، كانت البناية عبارة عن طابقين على مساحة تقارب ال ٥٠٠ متر مربع ويفترش امامها بسين سباحة مميز ومتعدد الاعماق ليناسب شتى الاعمار كما تتناثر بعض البنيات الصغيرة داخل حرم القصر، اخبرهم عماد ان بهم وحدات جاكوزي وحمام سباحة صحي كما ان بعضهم مخصص للعاملين بالقصر غير ان عماد لا يرحب بوجودهم الدائم ويكتفي بتواجدهم على فترات متقطعة من الاسبوع للتنظيف واعمال الصيانات.

انتهت جولتهم بالقصر داخل غرفة اقامتهم ذات المساحة الكبيرة والسرير العريض وحمام داخلي خاص اخبرهم عماد انه اختارها لهما لتتيح الخصوصية اللازمة تماما كما كان الحال بفندق الاقامة الذي غادروه للتو، كانت الغرفة حقيقة راقية وكل شي فيها ينم عن ذوق عالي وبهاظة الاثاث الذي بها، بعد مغادرة عماد بداءت ليلى تتحرك وتستكشفها بحرية اكبر وفوجئت وهي تفتح دولابها كي تفرغ حقائبها بوجود بعض الملابس النسائية متعددة الاغراض، بيت، سباحة، سهرة وحتى ملابس داخلية مثيرة.

ليلى:_ الحق يا حمدي الدولاب في لبس بتاع واحدة تانية (قالت وهي تفسح له المجال ليرى ما بداخل الدولاب)

حمدي:_ إيه ده، تفتكري بتاع مين اللبس ده كله (قال حمدي ذلك وعلى وجهه علامات الدهشة)

ليلى:_ وأنا ايش عرفني، راجل عايش لوحده في بيت طويل عريض زي ده اكيد مقضيها بالطول وبالعرض وبيجيله ستات كمان (كان بداخلها بعض الغيرة من شعورها ان عماد قد سلاها واضحى على علاقة باخرى او ربما اخريات)

حمدي:_ بس برضه مكنش يصح انه يخلينا نقعد في قوضة كان بيجيب فيها ستات، اكيد في قوض تانية مش بتستخدم او حتى كان نبهنا (بداء حمدي يستشعر غرابة الوضع الذي وضع نفسه فيه وانه ربما برجماتيته وفرحه بتوفير مبلغ الاقامة بالفندق سيكون له بعض المقابل سيدفعه من كرامته وكرامة زوجته)

ليلى:_ منا قولتلك ما يصحش اننا نيجي نقعد مع راجل عازب اقعدت تقولي وفيها إيه يعني! عموما برضه علشان منظلمهوش ممكن يكون مخدش باله او ناسي اصلا ان في حد سايب هدوم ليه في الدولاب (قالت ليلى ذلك لتقلل من توتر زوجه، فرغم معارضتها لقراره لكن بالنهاية هم الآن بالقصر ولا تريد ان يعكر اقامتهم واستمتاعهم به شيء)

حمدي:_ على رايك، خلاص سيبك من الضلف اللي فيها هدوم واستخدمي الارفف الفاضية او حتى سيبي الهدوم في الشنط على جمب وناخد منها اللي احنا عاوزينه هي كلها كام يوم قاعدينهم وماشيين.

استجابت ليلى لراي حمدي وبالفعل افرغت بعض محتويات حقائبهم داخل بعض الارفف الفارغة وتركت الباقي كما هو رهن الاستدعاء اذا ود احدهم استعماله، خلدا الزوجان للنوم ما يقارب الساعتين قبل ان يفيق حمدي على صوت عماد وقرعه على الباب يخبرهم بأن يكفا عن الكسل والاكتفاء بما حظيا من النوم حتى لا يضيع عليهم الاستمتاع بباقي اليوم، اخبره حمدي انه سيفيق من نومه ويوقظ زوجته ويوافيانه عند البسين تلبية لدعوته لقضاء بعض الوقت قبل ان تغرب الشمس.

ارتدى حمدي تشيرت صيف بنصف كم وتحته شورت رياضي خفيف، بينما ارتدت ليلى ملابس الخروج الاعتيادية بلوزة صيفية طويلة الاكمام فوق بنطلون جينز عادي وفوق راسها حجابها المعتاد منذ دخولها الجامعة.

دلف الزوجان إلى الباحة الامامية للقصر حيث بيسين السباحة وبعض الشازلونجات وبار للمشروبات الباردة لاحظا وجود العديد من الزجاجات التي تنم عن احتواءها شتى انواع الخمور اضافة لبعض معلبات العصائر والمشروبات الغازية المعروفة، كان عماد ممددا على احد الشازلونجات عاري الصدر ويرتدي مايوه ضيق من الاسفل وقد بدى مظهره كالرياضين التي تتشكل عضلات صدرهم وبطنهم بشكل ملفت اضافة إلى ازالة كامل الشعر ما يعطيهم لمعانا ومنظر مثير.

عماد:_ إيه الكسل اللي انتوا فيه ده، انتوا جايين تقضوها نوم ولا إيه (قال ذلك وهو يعتدل في جلسته اثناء اقترابهم منه)

حمدي:_ لا مش كسل ولا حاجة يا عمدة، بس الواحد اول ما فرد جسمه على السرير راح في النوم على طول (قال ذلك وهو يجلس على شازلونج مجاور له وجلست ليلى بجواره)

عماد:_ طب إيه، انتوا مش نازلين بلبس السباحة ليه، فين المايوهات؟ هو أنا هنزل المايه لوحدي ولا إيه؟؟

حمدي:_ مايوهات!! (قال حمدي ذلك متعجب وهو يبادل زوجته نظرات التعجب)

عماد:_ آه المايوهات، إيه مترعفوهاش اللي بتتلبس علشان الناس تعوم بيها ههههههههه

حمدي:_ لا بس اصلا بصراحة موضوع المايه والعوم ده مكانش في دماغنا احنا كنا ناوين نقضيها مزارات سياحية ومطاعم وشوبنج وخلاص على كده

عماد:_ لا ازاي بس يا ابو حميد أنت مش شايف الشمس جميلة ازاي، ولا إيه رايك يا ليلى، أنا حاسس كده انك مش في المود، في حاجة مضايقاكي هنا؟

ليلى:_ لا ابدا مفيش حاجة مضايقاني والله، بس أنا موضوع المايه ونزولها ده مجاش في بالي ومعملتلوش حساب

عماد:_ ليه يا ليلى؟ ليه يا حبيبتى؟ انتى جايه تتبسطى الكام يوم دول وتفكى جسمك كدا، ليه ياماما محسسانى انك عندك ٦٠ سنة؟ ما تقولها حاجة يا حمدي

حمدي:_ خليها على راحتها يا عماد، أنا ممكن انزل معاك المايه بالشورت ده عادي (وقد غصت بحلق حمدي لفظة “حبيبتي” التي خرجت من فم عماد حتى ولو على سبيل الدعابة)

عماد:_ لا يعم لازم ننبسط كلنا، وانتي يا ليلى لازم تنزلي البيسين وتجربيه

ليلى:_ معيش حاجة بجد ينفع يتنزل بيها المايه كل اللي أنا جاية بيه لبس خروج وبيجامات نوم

عماد:_ يا ستي انزلي باي حاجة هنا عادي، لبس الخروج لبس النوم اللي يعجبك، وبعدين في لبس اعتقد في الدولاب ممكن تلاقي حاجة منه تناسبك لو تحبي

هنا يصدم الزوجين ويصعقان من جراءة عماد او تباسطه الزائد معهما، هو يعلم تمام العلم ان دولاب حجرتهم يحوي ملابس امراء اخرى ومع ذلك لم يستنكف من اختيار غرفة اخرى لهم او على الاقل تنبيهم لذلك مع بعض التوضيح المنطقي عن سبب وجود مثل تلك الملابس بدولاب الغرفة، توردت وجنتي ليلى من الخجل وعدم قدرتها على الرد فا آثرت السكوت، فقرر حمدي ان يبادر بالكلام فربما يستطيع ترميم بعض الشروخ التي احدثها تصرف عماد بكرامته هو وزوجته.

حمدي:_ صحيح يا عماد هي دي هدوم مين اللي في الدولاب؟

عماد:_ دي هدوم واحدة كنا متصاحبين وهنتجوز بس محصلش نصيب، بس والله معظمها هدوم جديد متلبستش وهتلاقيهم بالتيكت بتاعهم.

حمدي:_ بس مكنش يصح برضه تخلينا نقعد في القوضة اللي هي كانت بتقعد فيها وفيها حاجتها

عماد:_ أنا اسف والله معرفش ان دي حاجة هتضايقكم، أنا اخترلتلكم اكبر قوضة في الفيلا وهي الوحيدة اللي ليها حمام خاص هي وقوضتي، بس الفيلا كلها تحت امركم القوضة اللي تعجبكم اقعدوا فيها.

حمدي:_ لا يا عمدة مضايقناش ولا حاجة احنا استغربنا بس، وعموما ربنا يعوض عليك بغيرها.

عماد:_ تسلم يا حبيبي، ربنا يسمع من بوقك، يلا ليلى عاوزين ننزل المايه قبل الشمس متروح

ليلى:_ طيب خلاص أنا هلبس بيجامة من بتوع البيت علشان مبهدلش لبس الخروج.

عماد:_ زي ما تحبي، وزي ما انتي كده شايفة مفيش حد غريب هنا ولا في مدير فندق هيجي يغلس عليكم ويقولكم تلبسوا إيه ومتلبسوش إيه ههها

قال عماد ذلك وهو يمازحهما قبل أن تهم ليلى بمغادرة المكان متوجهة إلى غرفتها ترى ما يمكن أن تلبسه وقد غلب عليها الحنق والضيق من معرفتها أن عماد كان ينوي الزواج باخرى هذا بخلاف سخطها على زوجها الذي وضعها ووضع نفسه في هذا الموقف المحرج وتركهم عرضة لمزاح عماد السخيف التي تشعر دائما انه يبطنه شيء من المن عليهما باستضافته لهم في بيته الفخم.

تجاذب حمدي وعماد احاديث عن مواضيع مختلفة، قص فيها عماد بعض من قصة صعوده إلى درجة الاغنياء في اسبانيا، وروى له ايضا حمدي عن مجال عمله وهدف الرحلة واهمية المعرض الذي يمثل فيه شركته، وتطرق حديثهم إلى احوال الاهل والاصدقاء في مصر واستعادة بعض ذكريات الطفولة والدراسة والحديث عن اهم الشخصيات بمنطقتهم ومن مات ومن مرض ومن لازال ينعم بالصحة وصلاح الحال، احضر عماد إلى جوارهم منضدة صغيرة عليها تشكيلة من المعلبات المثلجة الكحولية وغير الكحولية وبعض الفاكهة والمأكولات لمن يرغب.

عادت ليلى إليهم وهي ترتدي بيجامة نصف كم ليجن ذات لون بامبي فاتح، بدى انها ضيقة حيث ظهر ذلك على البنطلون الذي يظهر بوضوح حز لباسها الداخلي تحته وكذلك رغبة ازرار البلوزة العلوية في الانفكاك عن بعضها البعض من شدة دفع اثدائها لهم من الداخل وايضا تظهر علامة حمالة الصدر من الامام والخلف بوضوح للناظرين، وضعت ليلى فوق راسها بونيه أسبانيش ما جعل رقبتها حتى اول ازرار البلوزة ظاهرة للاعين، كانت هيئتها بشكل عام غير منسقة حيث الحجاب واللبس الخفيف الضيق والاذرع العارية لا تجتمع في آن واحد، لكن كل ذلك اعطى لها طابع وهيئة مثيرة.

ربما راى حمدي زوجته في هذه الملابس كثيرا واعتاد عليها، لكن كونها ترتديهم الآن امام غريب “حتى وان كان جارا وصديق قديم” اثار حفيظته وجعل بداخله بعض الضيق، على الجانب الآخر كان عماد يتقلب في مقعده من فرط السعادة والاثارة، كان حلمه أن تكون ليلى زوجة له وكان يمني نفسه أن تجلس بمثل تلك الملابس “وما هو اخف منها” امامه يوما بلا تحفظ ولا خجل، اليوم وبعد خمس سنوات من صد والدها الباب في وجهه تجلس امامه كما كان يمني نفسه ويشتهي حتى وإن كانت زوجة لغيره.

عماد:_ اوبااااا إيه الحلاوة دي، رانيا علواني داخلة علينا يا حمدي (قال ذلك يمازح حمدي الذي بدى عليه بعض التجهم وقد كانت اعينه تفترس كل منحنى يظهر من جسد ليلى داخل تلك البيجامة الضيقة)

ليلى:_ ارجوك بلاش تريقة عليا (قالت ليلى ووجنتيها تكتسيها حمرة الخجل وإن كانت بداءت تعتاد بعض الشيء وتألف وجود عماد ومزاحه)

عماد:_ لا بجد والله البيجامة تجنن عليكي، ولا إيه رايك يا حمدي (قال يجاملها في الوقت الذي كان الضيق يزداد داخل صدر زوجها)

ليلى:_ ميرسي يا عماد (قالت وهي تجلس في المقعد المقابل لما يجلس عليه زوجها وعماد)

عماد:_ إيه يا حج حمدي مبحلق فيها كده ليه، دي مراتك يا عم مش واحدة تانية ههههههههه

حمدي:_ إيه! لا يعم مش مبحلق ولا حاجة (قال حمدي وقد بدى عليه الارتباك فلا هو يعلم ايعاتب زوجته على ما تلبس أم يعاتب عماد على هزاره الغير مريح مع زوجته)، بقولك إيه يالا ننزل المايه (ويقفز بعدها حمدي بالماء ويغطس به بعض الوقت عسى تقلل برودته من حدة غضبه واختلاج مشاعره)

عماد:_ يلا يا ليلى ننزل احنا كمان (ويقف وقد بدى انتصاب زبره داخل المايوه الضيق وهو يثبت عينيه في عين حبيبته السابقة التي تراوده بعض افكار الانقضاض عليها ونهش لحمها وليكن ما يكن) يلا يا بنتي ننزل المايه (كرر جملته بعد ان لاحظ زيادة درجة اللون الاحمر فوق خديها وهي تدير عينيها بعيدا عن مرمى بصره بعد ان لاحظت انتصاب قضيبه)

ليلى:_ انزل أنت وأنا شويه وهاجي وراكم (قالت ومازالت تشيح بوجهها بعيدا عنه)

عماد:_ بقولك إيه هتقومي تنزلي لوحدك ولا اشيلك عافية ارميكي في المايه (قال وقد اقترب منها وجذب ذراعها لتقف مواجهة له وعينيه تفترس نهديها البارزين تحت البيجامة)

ليلى:_ طيب خلاص هنزل لوحدي اوعى تزقني وحياة امك

قالت ليلى ذلك وهي تسير امامه وتمد ذراعيها تحاول منعه من التمكن منها إن اراد فعلا ان يحملها ويقذفها بالماء، ما أن اطمئنت انها بعدت عنه بمسافة كافية حتى استدارت وتحركت ببطىء تجاه البيسين ولا ترى اثرا لزوجها بعد، كان المشهد الخلفي لليلى وهي تسير امام عيني عماد اشد اثارة من المشهد الامامي، لم يكن ضيق البنطلون يظهر بالقدر الكافي إلا عندما راى كيف أنه يأن من احتواء طيزها الرجراجة داخله وهي تتحرك امام عينيه، زادت الاثارة ايضا عندما لاحظ الون البنفسجي الغامق لملابسها الداخلية حين انعكست اشعة الشمس على ظهرها، لم تمنعه الشهوة التي تستعر بداخله من الانقضاض عليها في حركة خاطفة ودفعها من الخلف لتسقط بشكل عشوائي داخل البيسين ما جلعها تصرخ اثناء سقوطها ومن ثم قفز هو بدوره خلفها.

ليلى:_ على فكرة أنت رخم يا عماد

قالت ليلى ذلك بعد استطاعت الوقوف مرة اخرى بعد تلك الدفعة وهي تحاول فرك عينيها واعادة لم شعرها الفاحم والقاءه خلف كتفيها بعد ان تناثر فوقها وجهها وعينيها وهي تقوم من تحت سطح الماء، لم يكن لدى عماد اي قدرة على النطق او الرد عليها فقد وقف مواجها لها في صمت وكأن حدث جلل قد وقع امامه.

كانت ليلى التي سقطت في الماء غير ليلى قبل السقوط “والتي كانت أيضا غير ليلى التي كانت تأكل البيتزا مع زوجها” حيث ان الماء والبلل إضافة إلى اشعة الشمس قد جعلو قماش بيجامتها شفافا وكانها لا ترتديه من الاساس ما جعلها تبدو عارية تماما إلا من لباسها وحمالة الصدر في لونهم البنفسجي الفاقع، ايضا قوة الدفعة اسقطت البونيه من فوق شعرها فاضحت تبدو امراءة مثيرة تردي بيكيني قطعتين داخل حمام سباحة.

ربما لم تدرك ليلى فداحة المظهر التي تقف به امام رجل غريب عنها في وجود زوجها حتى انها لم تنتبه إلى ان شعرها بالكامل اضحى ظاهرا له وهو ينسدل للخلف فوق ظهرها، لكن زوجها المسكين قد انصعق من اللحظة الاولى التي رفع راسه فيها من الماء وشعر كأنه قد غاب دهرا تحت الماء وليس بعض ثواني لم تتجاوز الدقيقة، راى حمدي زوجته شبه عارية امام عماد الذي يبدو انه تذكر فقط في هذه اللحظة انه كان يحبها واراد ان يخطبها قبل ان يرفضه ابوها وبزوجها له، دارت الارض للحظات تحت قدميه ولولا وجوده داخل الماء لربما سقط مغشيا، لم يكن يعرف ماذا يفعل وكيف يتصرف، اراد بشدة ان ينفجر في وجه زوجته لكنه لم يستطع، اراد ان يصرخ في وجه عماد ويأمره ان لا ينظر تجاها والشهوة تقفز من عينيه ولكنه جبن عن فعل ذلك، اراد ان يقفز خارج الماء يجذب اي شيء يستر به جسد زوجته لكنه عجز.

ليلى:_ ينهار ابيض، البونيه بتاعي وقع هو فين (قالت ذلك ليلى بعد ان ادركت متأخرة بعض الشيء ان شعرها التي تلمه بيديها اضحى غير محجوب عن اعين عماد)

عماد:_ آه ده وقع وانتي بتقعي في المايه، اهو لقيته (قال عماد ذلك وهو يترقب انفجار زوجها المتجهم في اي لحظة جراء ما يرى عليه زوجته امام رجل غريب)

ليلى:_ شوفت بقى نتيجة رخامتك لما زقتني في المايه، هات البونية لو سمحت (قالت ليلى ذلك ولم يكن يظهر عليها ضيق حقيقي يتفق مع ما تقوله)

عماد:_ أنا رخم طب اهو (والقى البونيه بعيدا خارج البيسين، بعد ان استقر في طويته أن تلك الحركة لن تشكل فارق كبير إذا كان لدى حمدي النية في الانفجار غضبا من عدمه)

ليلى:_ والله بجد أنت رخم وأنا غلطانة إني نزلت معاكم المايه (قالت ليلى وقد بداءت تظهر عليها علامات الطفولة والتدلل التي تصاحب النساء في مثل هذه المواقف)

عماد:_ طب رخامة برخامة يلا بقى اهو (واخذ عماد يدفع الماء ويرشه باتجاها ويمازحها بعد أن شجعه سكوت زوجها الذي بداء بعض الابتسام يظهر على وجهه)

ليلى:_ بس بس هتغرقني، الحقني يا حمدي (قالت ذلك وهي تجري في دلال تجاه زوجها وطيزها ترتج داخل اللباس البنفسجي امام اعين عماد قبل ان تحتضن زوجها وتحمي نفسها من الماء الذي مازال عماد يرشه باتجاهها)

قرر حمدي اتباع نفس المنهج الذي اتبعه حين راى زوجته اول مرة في هذه البيجامة منذ لحظات امام عماد قبل ان يتجاهل الامر “او يدعي انه يتجاهله” ويقفز بالماء، قرر ايضا ان يتجاهل الامر، لكن هذه المرة امام عماد فقط!

حمدي:_ على فكرة المايه خلت البيجامة شفت وهدومك الداخلية كلها باينة (قال ذلك وهو يهمس في اذنيها)

ليلى:_ إيه ده بجد؟ يا نهار اسود، اعمل إيه (قالت ليلى ذلك وهي تهمس لزوجها ايضا بعد ان بداءت تدرك فداحة هيئتها الشاذة امام رجل غريب)

حمدي:_ تعاملي عادي كانك مش واخدة بالك وشوية كده واسحبي نفسك واطلعي غيري هدومك.

مازال همس حمدي مستمرا ومازال عماد يرش عليهم الماء وهدفه الواضح هو ان يدمجهما معه في لعبه ولهوه، وان لا يتحول الامر إلى تراجيديا وخناقة بين ليلى وزوجها بسبب لبسها، ربما كان اجدر بحمدي ان يطلب من زوجتها ان تنسحب من فورها لتعدل من هيئتها بنفس درجة الهدوء التي تعامل بها بدلا من ان يطلب منها التريث بعض الوقت قبل ان تذهب وتغير ملابسها، يبدو ان هناك شيئا آخر هو ما دفعه إلى ذلك، شعور اخر كان يتنامى بالتوازي مع تنامي غضبه مما يحدث، شعور لم يتنبه له بنفسه بل نبهته إليه زوجته التي تحتمي من مياه عماد بين احضانه.

ليلى:_ طب داري نفسك أنت كمان علشان باين عليك الهيجان (همست ليلى بدلال وعلوقية في اذن زوجها وهي تضعط بوسطها فوق زبره المنتصب بين فخذيها والتي تنبهت هي إليه قبل ان يتنبه هو لذلك)

حمدي:_ منظرك والهدوم شفافة واللباس والسنتيان باينين من تحتهم يهيج الصراحة (همس حمدي لها بذلك يبرر سبب انتصاب زبره)

ليلى:_ يا لهوي معقول! لما أنت تقول كده امال عماد يقول إيه (همست ليلى لزوجها وهي تتمايص بين احضانه)

حمدي:_ اكيد هايج عليكي برضه، اي حد هيشوفك كده هيهيج (همس وهو يدفع خصره باتجاهها كي ينغرس قضيبه اكثر بين فخذيها وقد اخذ تصاعد الشهوة في التقليل من حدة غضبه وعدم ارتياحه لوجود زوجته بهذه الهيئة امام غريب كان يتمنى الزواج بها من قبل)

ليلى:_ اتلم يا راجل واصبر لما نطلع قوضتنا لعماد ياخد باله (قالت ليلى ذلك وهي ترجع بوسطها للخلف تتحاشى طعان زبره فوق كسها)

في هذه الاثناء كان عماد يترقب ردة فعل حمدي التي بدى له انه يتعامل وكأن شيئا لم يكن ما زاد من استغرابه ولكنه استحسن ذلك واحبه، كان يلاحظ التصاق ليلى بزوجها ولاحظ ايضا حركة شفايف حمدي ما ينبأه أن حديثا بالهمس يدور بين الزوجين، لاحظ ايضا حركات متنشنجة لخصريهما وكأن نزاع شب بينهما، قرر أن يدور حولهما ليتأكد من شيئا قفز إلى ذهنه بأن كلا الزوجين مثارا وتحتك فروجهم ببعضها داخل الماء الذي بالكاد يصل مستواه اسفل خصريهما، بالفعل راى عماد زبر حمدي منتصب يحفر بين فخذي زوجته وهو يمر بجواره إلى خلفه قبل أن يقوم بمفاجاءتهم ودفعهم سويا في الماء.

عماد:_ يلا بقى انتوا هتفضلوا لازقين في بعض كده ولا إيه

ليلى:_ يا رخم يا رخم والله عيني اتهرت من الكلور (قالت ليلى ذلك بدلع ومياصة وقد تسببت هذه الدفعة في انفراج زرارين من اعلى بلوزتها ما سمح لمساحة اكبر من صدرها اسفل الرقبة من الظهور بشكل واضح)

عماد:_ طيب خدي بقى (ويقوم بدفع مزيد من المياه علياه وهو يقترب منها اكثر)، معلش يا حمدي بقى هي اللي عمالة تقول عليا رخم

كان حمدي يشاهد في صمت وهو يضحك على ما يدور امامه مدعيا اقتناعه بانه مجرد هزار ولهو مقبول بين صديق وضيوفه، لكن في حقيقة الامر بداءت تتشكل حالة من الاثارة والهياج جراء كل ما يحدث الآن امام عينيه وفي الخلفية منه حقيقة أن عماد كان يرغب في الزواج من ليلى وربما هي لم تكن ممانعة، هذه الحالة المثيرة جعلت خيال حمدي يتسع إلى أن يظن أن ما يحدث ليس وليد صدفة، ربما زوجته على اتصال بعماد وقد اخبرته بتلك الرحلة وربما تم ترتيب كل الاحداث التي تلت ذلك، وربما لم يكن هناك اتصال مسبق والصدفة هي ما جمعهم ولكن وجودها في بيته وهي تعلم أنه كان راغبا بها هي كذلك كانت “وربما لازالت” راغبة فيه دفعها إلى أن ترتدي تلك البيجامة وماتحتها لعلمها ما سوف يحدث عند نزولها للماء، جالت الظنون بمخيلته وارتسمت السيناريوهات بشتى اشكالها في ذهنه، لكن لم يعد لاي منها اي تاثير على غضبه وحنقه سواء إن كان ما يحدث بالكامل وليد الصدفة او هناك ترتيب من زوجته، جل ما يعتريه الآن وهو يرى ما يحدث هو الاثارة والهياج اللذين لا يجد لهما تفسير منطقي، لكن متى كان لكل شيء تفسير منطقي، هل من تفسير منطقي لكل تلك الثروة التي يمتلكها شاب سافر بشكل غير قانوني ولا يملك من المؤهلات العلمية سوى شهادة ثانوية عامة فقط في خمس سنوات!!

ليلى:_ يا حمدي الحقني بقى الواد ده عماني من الكلور اللي في المايه (قالت ذلك بمياصة وهي تحاول أن تجاريه وترشه بالماء هي الاخرى)

عماد:_ كمان بتقولي واد، عاجبك كده يا عم حمدي (ويزيد من رش الماء على ليلى وهو يلاحظ انتصاب زبر زوجها)

حمدي:_ لا مش عاجبني وأنا كمان هرشها هههههه (قرر حمدي أن يفعل اي شيء بدلا من الوقوف هكذا ثابتا وزبره يفضح حالته وقد لاحظ ايضا شدة انتصاب زبر عماد وهيجانه على زوجته وحبيبته السابقة)

عماد:_ هههههه شوفتي بقى اهو جوزك وقف في صفي خدي خدي (ويزيد من اقترابه ودفعه للماء تجاها وهو يفعل بالمثل وليلى تحاول الرد وهي ترجع للوراء حتى تسقط بالماء وكلاهما يضحك عليها)

ليلى:_ بجد انتوا غلسين ورخمة جدا

قالت ليلى ذلك بمياصة وغضب مصطنع بعد ان عاودت النهوض مرة اخرى وترى الذكرين كل منهما زبره منتصب بشدة وتعلم أن كلاهما يشتهيها وهائج عليها ما حرك الشهوة بداخلها ناحيتهما ايضا وخاصة عماد الذي كانت تتمناه زوجا قبل حمدي اضافة إلى ان وسامته وبنيانه الجسدي يعطيان له افضلية عن زوجها، لكن في طويتها تعلم أن كل ما يدور بخلد ثلاثتهم هو درب من الجنون ويجب التوقف عنه في التو واللحظة لذلك تقرر عدم مجاراة عماد فيما يفعل ولا مجاراة زوجها فيما لا يفعل.

ليلى:_ طب اقعدوا بقى رخموا على نفسكم، أنا سايباكم وخارجة (وبداءت تتحرك خارج البيسين)

عماد:_ رايحة فين تعالي هنا هو دخول الحمام زي خروجه

قال ذلك وكان يجري خلفها وجذبها من ذراعيها وهو يلتصق بها من الخلف ويدور بها تجاه زوجها لتصبح مواجهة له، عينيها بعينيه وهي ترى زبره منتصب بشدة وهو يرى زرا ثالثا من بلوزتها ينفك عقده فيبرز نحر ثديها وكذلك اول قماش سنتيانتها، وفي الوقت ذاته تشعر أن زبر عماد يتلمسها وإن حرص على أن لا تطول ملامسته لها، كانه يستكشف ردة فعلها.

ليلى:_ كفاية بقى يا عماد أنا تعبت بجد (قالت ذلك بلبونة وهي تنظر في عيني زوجها واسنانها تعض على شفتيها السفلى تعبيرا عن الهيجان الذي بداء يتلبسها)

عماد:_ ملناش فيه، مش هتخرجي غير لما أنا وحمدي نقرر (ويقوم بدفعها تجاه زوجها الذي اصابته ايضا حالة من الهياج من اثر كل ما يحدث امامه) مش كده يا حمدي؟

حمدي:_ صح يا عماد مفيش خروج (قال حمدي ذلك وقد انفلت الزرار الرابع من بلوزة زوجته وأصبح جزء كبير من صدرها عاريا داخل سنتيانتها)

عماد:_ طب يلا امسكها بقى وكتفها علشان متهربش

ويدفعها عماد مرة اخرة تجاه زوجها ويلصقها به وقد استكانت تماما وقررت ان تترك نفسها لاي شي قد يحدث، ربما هناك بعض الوجل والخوف لكن الرغبة والفضول لمعرفة نهاية ما يدور اكبر واكثر تاثيرا في نفسها خاصة ان زوجها يشارك وما يحدث تحت بصره وبرعايته اي كان، يلتصق حمدي بزوجته من الامام ويحاوط خصرها بيديه وهو يدفع زبره عميقا بين فخذيها وعينيه مثبتتين على بزازها العارية التي ترتج كطبقي جيلي داخل سنتيانتها، بالطبع ليست المرة الاولى التي يرى فيها بزاز ليلى ولكن يبدو أن انكشافها امام غريب طامع فيهما قد زاد قدرهما وقيمتهما لديه واضحى تاثيرهما عليه اقوى واشد.

لحظات صمت مرت وليلى في حضن حمدي وعماد يقترب باتجاها من الخلف في صمت وعينيه مثبتة على طيزها وافخاذها العاجية وظهرها ناصع البياض الذي تزيد اثارته رابطة السنتيانة التي تغوص فيه من الخلف وتصنع انحناءات مثيرة أسفله واعلاه.

عماد:_ ورينا بقى هتطلعي ازاي من المايه (تنبه الزوجين إلى أن عماد يقف مباشرة خلف الزوجة لايفصله عن الالتصاق بها سوى بعض مليمترات)

ليلى:_ كده يا حمدي بتتفق معاه على مراتك (تقول ليلى ذلك بدلال ولبونة وهي تغوص اكثر في احضان زوجها تترقب التالي)

عماد:_ اوعى تضحك عليك يا حمدي وتحنلها (يقول عماد ذلك وهو يدفع نفسه للامام يترقب ردة فعل الزوجة وزوجها وزبره يلامس قباب طيزها)

حمدي:_ لا يسطى عيب عليك (ويدفع حمدي زبره للامام اكثر من اثر الهياج ما يزيد التصاق زبر عماد بطيز ليلى، فيظن عماد أنها اشارة من احدهما او كلاهما بأن لا مانع من بعض التحرشات التي هي وقود شهوة ثلاثتهم)

عماد:_ أنا خايف تفلت منك (امسكها كويس) وأنا كمان واقف وراها اهو علشان متعرفش تفلت (ويزيد من التصاقه بليلى التي بدت بينهم كالدمية الجنسية)

حمدي:_ لا متخافش (مش هتعرف تفلت)

ليلى:_ حرام عليكم خلاص سيبوني (قالت المسكينة وقد ذبحتها سكين الشهوة بين زبي زوجها وحبيبها السابق)

عماد:_ احنا برضه اللي حرام علينا (قال عمد ذلك وقد قرب فمه من اذنها اليسرى) ثبتها كويس يا حمدي اوعى تضحك عليك

حمدي:_ لا متخفش أنا ماسكها كويس (قال حمدي ذلك وقد قرب فمه من اذنها اليمنى)

سادت لحظات قصيرة من الصمت وكلا الرجلين يدفع زبره تجاه ليلى بتشنج وهياج وانفاسها تعلو وتهبط من اللذة المضاعفة التي تحصل عليها في لحظة جنون بالقطع لن تتكرر مرة اخرى، بداء عماد اكثر جراءة من الزوجين وزاد من تحرشاته وملامساته لجسد حبيبته السابقة وزوجه يثبتها له كي يتحرش بها.

عماد:_ إيه يا ليلى يعني سكتي ومش بتحاولي تفلفصي، اوعي يكون جوزك بيضحك عليا ومش زانقك كويس علشان كده ساكتة (كان يقول ذلك وهو يتحسس فخذيها من الخلف اسفل طيزها)

ليلى:_ لا زانقني جامد اووووي زي ما أنت زانقني بالضبط (ردت عليه وقد تبدلت نبرة صوتها العادية إلى نبرة الشبق والهياج والاثارة)

عماد:_ لا أنا لسه مش زانق ( ويمسكها من خصرها ويثبت زبره بين فلقتي طيزها ويدفعه عميقا داخلها)، كده الزنق اللي جامد

ليلى:_ اااااااه (وتخرج منها صرخة لبوة تتشرمط بين رجلين في الوقت الذي يتمادى فيه هو ويحس ويفعص بكلتا يديه فردتي طيزها الطرية)

عماد:_ إيه رايك يا حمدي نسيبها خلاص ولا نخلينا زانقينقها شويه كمان (يقول عماد ذلك بعد ان القت ليلى راسها للخلف على كتفه واصبحت عينيه في عيني حمدي)

حمدي:_ لا خليها شويه، كماااان (يقول حمدي ذلك وقد تمكنت منه المحنة والهياج وزوجته بين احضانه تلقي راسها للخلف على كتف رجل آخر يشتهيها)

عماد:_ شوفتي بقى ان جوزك هو اللي مبسوط واحنا زانقينك كده، قال عماد ذلك وهو يفسخ بيديه قماش البنطلون من الخلف ويزيح كلوتها على احد الاجناب قبل أن يضع زبره عاريا بعد ان اخرجه من مخبئه مباشرة على كسها من الخلف، ساعده على ذلك أن ثلاثتهم كانوا يقفوا في بقعة ليست عميقة من البيسين حيث بالكاد يصل الماء لمسافة تتوسط افخاذهم، جذبها عماد للخلف قليلا ما جعله تتكئ للامام وتضع راسها فوق كتف زوجها وهي تأن انين بالكاد يسمع.

ليلى:_ كفاية يا حمدي خلينا نخرج حاسة انه هينكني (قالت ذلك وهي تهمس في أذن زوجها تمنحه الخط الاخير للرجعة قبل أن يتمكن منها حبيبها القديم)

عماد:_ ثبتهالي كويس يا حمدي علشان عمالة تفلفص

قال عماد ذلك وهو يسحب راحتي يد حمدي ويضعهم فوق طيز زوجته ليرى بيده دون ان يبصر ان بنطالها قد فسخ ولباسها قد انحسر على احد الاجناب ما يدل على أن طيزها عارية وان عماد قد شرع في هتك لحمها بزبره مباشرة، كان رد حمدي على استغاثة زوجته هو ان شد بيديه فلقتي طيزها ليفسح المجال لزبر حبيبها السابق يفعل ما يحلو له بزوجته، يتمكن عماد من ايلاج زبره بكس ليلى بمساعدة سوائل كسها وافرازاته ويدفعه عميقا داخلها.

ليلى:_ اااااااااااه

تصرخ هذه المرة من الم دخول زبر عماد لانه اعرض بعض الشيء من زبر حمدي واكثر طولا، من ثم يبداء عماد في اخراج وادخال زبره مع زيادة وتيرته تدريجيا ويستمر صراخ ليلى في التزايد ما يشعل شهوة الرجلين.

ليلى:_ اااه ااااه ااااه مش قاااااادرة

عماد:_ إيه يا ليلى مالك هو انتي اول مرة تتزنقي كده في المايه ولا إيه

ليلى:_ ااااااه اول مرة ااااااااااه (وتضم زوجها إليها بشدة تتشبث به حتى لا تسقط)

عماد:_ معلش اتحملي (ومازال زبره يروح ويجيء داخل كسها)

ليلى:_ خلاص يا عماد بجد مش قادرة اقف اكتر من كده خلينا نروح على الشازلونج

عماد:_ اشمعنى الشازلونج (ويزيد من وتيرة الرهز)

ليلى:_ ااااااه مش قادرة اقف عاوزة امدد ارجوك خلينا نخرج، قوله يخرجني يا حمدي (وتتعلق برقبته بقوة اكبر)

عماد:_ أنت شكلك مش ماسكها كويس يا ريس علشان كده تعبانة (يتحدث معه بكل برود وزبره يخترق كس زوجته) جوزك هو اللي مش شايف شغله يا لولو

ليلى:_ ااااااه ارجووك يا حمدي خليه يرحمني وياخدني على الشازلونج بدل ما هو واخدني وقافي كده اااااااااااه

حمدي:_ خدها على الشازلونج يا عماد لو سمحت (قالها حمدي وشفاه ترتعش من الهيجان والخزيان في آن واحد)

عماد:_ اخدها ازاي يا حمدي (قال عماد ذلك وهو يدخل بضعة اصابع تعبث بخرم طيز ليلى)

ليلى:_ اااااه طيزي يا عمااااد براحة هتعورني اااااه

عماد:_ سلامة طيزك يا لولو

ليلى:_ طب ابوس ايدك خدني على الشازلونج اااااااااااااه

عماد:_ مش قادر يا لولو اخرجه بجد ريحي على جوزك

ليلى:_ لا مش قادرة اريح عليه اكتر من كده، شيلني وهو جوة وديني على الشازلونج او حتى قوضة النوم (قالت ذلك وهي ترفع راسها تنظر في عيني زوجها وهي تراه خانع يكاد يموت من الهيجان وغيره ينكحها ويهتك عرضها برضاه)

عماد:_ إيه رايك يا حمدي؟

حمدي:_ اعمل اللي يريحك يا عماد أنت في بيتك خد راحتك (قال حمدي ذلك وهو يهرب بعينيه عنهما)

عماد:_ ماشي يا لولو تعالي نروح قوضة النوم

يحملها عماد بين يديه كعروس يحملها عريسها ليلة الزفاف ويمضي بها خارج البيسين غير عابئ بزوجها الذي تركاه في الماء وحيدا وذهبا، بعد أن اختفيا تمام من امام ناظريه يجر حمدي نفسه جار باتجاه احد الشازلونجات ويلقي جسده فوق احدهم غير مصدقا انه ترك زوجته بهذه السهولة للرجل الذي سعى إلى الزواج منها قبله منذ خمس سنوات.

داخل غرفته التي لها بلكونة تطل على البيسين القى عماد ليلى على سريره وقد بداء في نزع كل خيط قماش يلامس جلدها، ينزل على بزازها التي حلم واحتلم عليهما مئات المرات قبل زواجها وبعد انقطاع الرجاء يشبعهم لحسا ومصا بينما هي التي لطالما كانت تحلم ان تترك نفسها له “لولا حرصها على قطعة جلد كانت تسد فتحة كسها وتحجب خلفها بعض قطرات الدم دفع حمدي زوجها الغالي والنفيس ليكون هو صاحب النصيب في ان ينزعها عن كسها” اخذت تتحسس شعر راسه وتدفعه بقوة ناحيتها، مد عماد يده يفرك كسها ويداعب بظرها بانامله ويفركه بقوة.

ليلى:_ ااااااه يا عمااااد حرام عليك

عماد:_ حرام عليكي انتي يا لولو كنت هموووووت على جسمك اللي طول عمرك مخبياه عني على طووووووول

ليلى:_ طب يلا دخله تاني في كسي عاوزاه جوايا ااااااه (لا يستجيب لها ويدخل اصابعه يعبث بكسها بقوة وهو يمص ويعضعض بزازها) ااااااه ااااااااااااه مش قاااااادرة (كان صريخها عاليا بالدرجة التي جعلت زوجها يسمعها وهو بالاسفل حيث كانت ابواب البلكونة مفتوحة)

عماد:_ ااااااه يا لولو عليكي وعلى هيجانك، بتعرفي تمصي يا حبيبتي؟

لم تجيبه ليلى بل نهضت من فورها وركعت بين قدميه تاخد زبره تفعل به ما تشاء وكانها كانت في انتظار تلك اللحظة منذ ان بداء الشعر ينبت في كسها وبداء حب عماد يدق بقلبها، على الجانب الآخر اشعلت صرختها التي دوت بالاسفل هيجان زوجها وهو يعلم تمام العلم ان زوجته تنتهك بغرفة الرجل الذي قبل ضيافته املا في توفير ما يعادل الفي يورو، لا يدري من الرابح الاكبر في تلك المعادلة، عماد الذي نال المرأة التي كان يتمنى الزواج منها بغير زواج، أم ليلى التي ربما تحققت لها احدى امنياتها بقضاء تجربة جنسية مع حبيبها الاول، أم هو الذي عرف ان هناك متعه لا مثيل لها وهو يرى زوجته بين احضان غيره اضافة إلى الفين يورو وفرهم بقبول ضيافة عماد.

ليلى:_ احوووووووه يا عمااااااد

اتى حمدي صوت زوجته مرة اخرى بعد ان قلبها عماد على بطنها فوق السرير وركب عليها وزبره ينكحها نكحا، لا اراديا وجد حمدي يده فوق قضيبه يدعكه بقوة على وقع اهات زوجته التي صارت اعلى واكثر استمرارية مع تزايد وتيرة نيك عماد لها.

ليلى:_ اااااااه يا عماااااد مش قاااااادرة

عماد:_ وطي صوتك يا لبوة جوزك هيسمعك البلكونة مفتوحة (ربما اراد ان يحفزها اكثر لتزيد من صراخها)

ليلى:_ خليه يسمع مهو عارف انك بتنيكني ااااااااااااااه

عماد:_ طب تعالي يالبوة اتنططي فوق زبري (قال ذلك وقد نام على ظهره وهي تتحرك بعده لتركب فوق زبره)

ليلى:_ ااااااه اااااااه زبرك يجنن يا عمااااااااااااااد احححححححححح

عماد:_ يا شرموطة كده مدريد كلها هتسمعك مش حمدي بس (قال ذلك وهو يصفع طيزها ما يجعل الصوت مسموعا لدى حمدي بالاسفل فيزيد من تجليخ زبره بعدما اخرجه تماما خارج لباسه)

ليلى:_ زبرك كبير اوووي اول مرة اتنااااااك من زبر كبير كده

عماد:_ ومش هتكون اخر مرة يا لبووووة فوطي صوتك علشان حمدي ما يسمعش

ليلى:_ بقولك عارف إني بتنااااااااااااااك (قالتها بصوت عالي وواضح حتى تجعل حمدي يسمع صوتها جيدا والذي بدوره يزيد من دعك زبره على انغام نيك عماد لزوجته)

عماد:_ ااااه يا شرموطة، تعالي بقى (ثم يقوم بقلبها مرة اخرى على بطنها ويثبت قدميها على الارض ويطعن كسها من جديد بقوة من الخلف مع صفع طيزها بقوة اكبر)

ليلى:_ اااااااااااه الحقني يا حممممممدديييييييي

عماد:_ اسكتي يا لبوة انتي عايزاه يطلع لنا هنا؟

قال عماد ذلك قبل ان تدفعه ليلى عنها وتجري عارية نحو البلكونة عارية وتنظر فتجد زوجها قد انزل لباسه بين قدميه ويمسك زبره يدعكه بقوة على وقع سماع صوتها وهي بتتناك من غيره، تعض بقوة على شفايفها وقد تدلت بزازها خارج سور البلكونة وتنظر للخلف تجاه عماد وهي تحرك طيزها في دلال امام عينيه كانها تقول له “يلا تعالى اركب فوقي هنا مرة اخرى امام زوجي”، لم يرفض عماد دعوتها وهرع ناحيتها وقبض بيديه على طيزها ودفع زبره عميقا داخلها مرة اخرى.

ليلى:_ ااااااااااااااااااااااه يا عماااااااد ااااااااه

يتنبه زوجها الذي كان يدعك زبره وهو مغمض العينين يتخيل المشهد الذي تنتج عنه تلك الاصوات التي يسمعها وينظر للاعلى فيجد زوجته امامه مباشرة بزازها مدلاه وعماد خلفها يرزع زبره بقوة داخل كسها، ربما كان هناك مبرر لان تترك نفسها لعماد ينيكها لانه كان يوما ما حبيبها ولابد ان لديها بعض التخيلات الجنسية تجاهه، لكن لم يجد حمدي تفسيرا لهذا الفجور التي هي عليه بان تاتي امام عينيه عارية ورجل غيره يركب فوقها واهاتها يسمعها كل سكان الجبل، الا تحمل بداخلها ذرة خجل مما تفعل؟ كلا بالقطع لا تحمل اي قدر من الخجل، فبالنهاية هي تفعل ذلك وعينيها في عين زوجها الذي لا يخجل وهو يمسك قضيبه امام عينيها يحلبه وهو يراها تتناك.

عماد:_ إيه يا لبوة حابة تتناكي في الهوا (ويصفع موخرتها) ولا عاوزة جوزك يتفرج يا شرموطة (ويصفعها بقوة اكبر)

ليلى:_ الحقني يا حمدي، يا لهوووووي مش قاااااادرة، ارزع يا عماااااااااد

عماد:_ مبسوطة يا لبووووووة (اخد عماد يرفع صوته ايضا كي يسمع حمدي)

ليلى:_ اااااااه عاجبني اووووي يجنن يا عمدة ااااااه

عماد:_ يخربيت لبونتك اااااه

ليلى:_ ااااه نييييك نيييك اوووووي ااااااه

عماد:_ هجيب يا لبوة عاوزاااااهم فين ااااه

ليلى:_ في كسي هاااات في كسي ياعمااااااااد ااااااااه

كانت هذه اخر كلماتهم قبل ان يستمر فقط الصراااااخ وكليها يبلغ ذروة شهوته ويلقيان بها في نفس الوقت، كان لبن عماد كثيفا وكثيرا بداخل كسها وهي تعلم ان لا خطورة في ذلك لصعوبة حملها، في الوقت نفسه كان حمدي يحاول جاهدا ان ياتي شهوته وهو يعلم تمام العلم ان رجلا غيره يملاء كس زوجته في تلك اللحظات باللبن.

ليلى:_ احووووه كل ده لبن يا عمدة

عماد:_ كسك يجنن يا لبوتي (واقترب يهمس في اذنها) هيبقى لينا جولة تانية لما جوزك ينام

ليلى:_ ههههههههه وليه لما يناااام (وهي تنظر تجاه زوجها بعد ان استقام عودها واصبحت بزازها في وضعها الطبيعي فوق صدرها)

عماد:_ مش جايز يكون هو كمان عايز يعمل واحد، مهما كان جوزك برضه (قال وهو يقف بجوارها يضمها إليه عارية الصدر امام زوجها ويبتسم مستهزاء به)

ليلى:_ لا متقلقش سيب ده عليا أنا

تركت ليلى عماد وتحركت للداخل وبقى عماد في البلكونة حتى شاهدها بالاسفل تتحرك تجاه زوجها الذي مازال ملازم مكانه ولباسه ما زال بين قدميه وزبره منتصبا بين يديه.

ليلى:_ انبسطت لما سمعت كلامه وخليتنا نيجي نقعد معاه في بيته (قالت ذلك وهي تجلس على ركبتيها امامه وتاخذ زبره بين يديها تدلكه وهي تحدثه وتنظر في عينيه) انبسطت لما ناك مراتك وعرصك عليها (واخذت زبره داخل فمها تمصه وتلحسه) مبسوط انك وفرت الفين يورو وضيعت شرف مرااااااتك، رد عليا ها، زبرك ليه واقف كده (ثم وقفت واخذت زبره بين فخذيها وجلست عليه فانزلق سريعا بفعل سوائلها ولبن عماد الذي ما زال ينساب من داخله واخذت تعلو وتهبط فوقه) احححححححححح مبسوط علشان مراتك اتنااااااكت، مراتك اللي جيبتها لبيت جارك اللي أنت عارف كويس انه كان عاوز يتجوزها وابوها رفضه علشان تعليمه متوسط (ومستمرة في الصعود والهبوط فوق زبر زوجها بوتيرة متسارعة) رد عليا مبسووط ولا لا (وتمسك ذقنه بيديها تثبت عينيه في عينيها وهي تزيد رهزها فوق زبره) زبرك واقف وهاج اووي كده ليه يا حمدي ااااه مبسوط وانت بتعرص على مرااااااتك اااااااه (تزداد حدة حركتها فوق زبره مع تزايد تشنجاااته) ااااااااه يا معررررررررص هاتهم في كس مراااااااتك بعدما عرصت عليها وراجل غيرك ملاه لبن ااااااااااااااااه اااااه يا عررررررص اااااااااااااه

لم يستطع حمدي تحمل المزيد وانفجر زبره داخل كس زوجته المعبأ مسبقا بلبن رجل غيره وانفجرت هي ايضا فوق زبره وهي لا تصدق ما حدث، اخذ كليهما يوجه نظره للاعلى تجاه عماد الذي كان يشاهد وعلى وجهه علامات السرور والرضا وهو ينفث دخان سيجاره الكوبي الصنع ويحدث نفسه ان حدسه لم يخطىء قط، وان ليلى فعلا هي من “قسمته ونصيبه” سواء كان ذلك برضاء والدها او بماركة زوجها ومشاركته اياها...


صاحبنا وشقة إيجارجديد

صاحبنا عمره الآن 23 سنة وهي عمرها 18 سنة، يعيشان بين أبويهما بإحدى المدن الصغرى والبعيدة عن العاصمة، أخوين جمع بينهما الحب والمودة والاحترام العادي الموجود بين أي اخوين.. وباعتبارهما الوحيدين في أسرتهما فقد كانت علاقتهما وطيدة أكثر من غيرهما، ودائما ما يسال كل منهما عن الآخر ويطمئن عليه، فليس لأي منهما أخ أو أخت غير الآخر، عاشا في أسرة صغيرة مكونة منهما وأبويهما فقط.. تربيا تربية ريفية محافظة في بلدة صغيرة... فـ زنا المحارم لا يسمعون به إلا من خلال بعض البرامج الجريئة على شاشات التلفزيون أو من مواقع الانترنت التي بدأوا يتابعونها بين فترة وأخرى في الفترة الأخيرة حيث أرشدهما بعض أصدقائهما لها، إلا انه لا احد منهم يعلم عن الآخر، إلى أن حدث ما حدث، وكان زلزالا في الأسرة، فقد دخل منزلهم لغرض السرقة إثنان من اللصوص العتاة الملثمين ليلا وهم نائمين، ولسوء حظ الإبنة والتي كان عمرها 16 سنة وقت إذ، عندما دخل أحدهما حجرتها كانت نائمة على السرير ومتعرية وهي فتاة جميلة بيضاء مكتنزة قليلا وجسمها يغري ويحرك لوح الثلج ليجعله ملتهبا.. وعندما رآها اللص لم يتمالك نفسه وأيقظها وهددها بالسلاح ونزع عنها كلوتها وهي تبكي ولم تستطع أن تستنجد بأحد، ونزع عنها قميص نومها وسوتيانها ثم حاول تقبيل شفتيها فمنعته بشدة فغضب وكتف يديها بالسرير وفتح ساقيها وربط كل ساق بحبل حتى ظهر أمامه كسها فنزل على سوتها يقبلها ويفعص في بزازها، ثم دخل بين ساقيها ثم نزل إلى بظرها يلحسه ويعضه ثم أخذ يمص في شفراتها ويعضها وينيكها بلسانه وهي تبكي بلا إنقطاع مرعوبة من تهديده لها بمسدسه ثم مسك زوبره وفرشه على بظرها لفترة ثم على شفرات كسها حتى سال عنها إفرازاتها اللزجة، ثم رفع تحت طيزها بمخدة ودخل بزوبره على كسها وأدخله بكامله في كسها فإنزلق كالصاروخ وهي الفتاة البكر العذراء فصوتت بصوت عالي فأيقظت من بالمنزل، وفوجئو باللصين يشهران أسلحتهما ثم هربا، ولم يتمكن أحد بالقبض عليهما وجرت الأم تحتضن إبنتها وتسترها من عريها والأب والإبن يلطمان على وجهيهما من هتك عرضهما وشرفهما، وبعد أن فاقو من صدمة سرقة عذرية إبنتهم البريئة، الشابة المدللة من أبويها وأخيها، قرروا كتمان الأمر فيما بينهم وأن علاجها سيكون سهلا ولن يتم معالجته إلا قبل زواجها بأيام.. إن تقدم لها أحد للزواج منها، ومرت الأيام والشهور والأعوام ونسي موضوع إبنتهم وعاشوا حياتهم وكأن شيئا لم يحدث، وتفوفت إبنتهما في الدراسة حتى أنهت دراستها الثانوية بدرجات أهلتها لدخول أكبر الجامعات في قطرها..

إلتحق الإبن صاحبنا بالعمل بإحدى الشركات بالعاصمة البعيدة عن مدينتهم، وبحث عن سكن يلائمه ماديا، فذهب لأحد السماسرة ليبحث له عن شقة يسكن فيها فعرض عليه السمار شقة مفروشة بأثاث بإيجار يفوق ثلاثة أضعاف راتبه أو شقة قانون إيجار قديم بعقد إيجار مدى الحياة على الطوب الأحمر بمقدمة إيجار يفوق عشرون ضعف راتبه ويقوم هو بتشطيبها أو شقة قانون إيجار جديد بعقد يجدد كل سنة بإيجار قريب من راتبه وبقدم ليس بمرتفع فإختار شقة من حجرة وصالة إيجار قانون جديد فأخذها وفرشها بأثاث يلائمه والحجرة بالكاد أخذت سرير ودولاب وتسريحة وكرسيان وحاسب آلي، وبالصالة ترابيزة صغيرة مستديرة متواضعة حولها ثلاثة كراسي يستخدمها لتناول الطعام وأخرى عليها تلفزيون ملون صغير يعلوه رسيفر متصل بدش معلق ببلكونة صغيرة وثلاجة.

حصلت الأخت على الثانوية العامة ورشحت لكلية الطب بالعاصمة، وكون أسرتها متوسطة الحال، لم يتمكنوا من إلحاقها بدور الطالبات لغلو وإرتفاع تكاليفها علاوة على تكاليف كلية الطب، وإتصل الوالد بإبنه ليخبره بإلتحاق أخته بكلية الطب بالعاصمة وأنهم لن يتمكنا من إلحاقها بأحد دور الطالبات وأنها سوف تقطن معه بشقته، وسوف أشتري لها مكتب للمذاكرة وسرير لترقد عليه، فطلب من والده أن يحضر أخته ويأتي إليه بشقته ومعها حاجيتها وملابسها وأهلا وسهلا بها في بيتها، وحضر الوالد ومعه إبنته وقابلهما حارس العمارة وتعرف على والد صاحبنا من خلال هويته وأخبره بأن صاعد لشقة إبنه ومعه أخته التي ستعيش معه بالشقة نجله، وطلب منه أن يحمل ما جلباه من البلد، وحضر معهما الحارس وأوصلهما لباب الشقة وأدخل ما يحمله، ودخل الوالد والأخت وتفحصا الشقة، وفوجيء الوالد بصغر حجم الشقة وإستحالة جلب سرير آخر بها وبالكاد تستوعب مكتب صغير، فقال له يا بابا لا داعي للسرير فسريري كبير وسوف يسعنا، فهي أختي حبيبتي وسوف تضع ملابسها معي بدولابي، ولا تحمل هم وسوف أوفر لها كل أسباب الراحة حتى تتفوق بدراستها وسأتكفل بكل مصاريفها حتى أرفع عنك أعباء مصاريفها، فأنا أعلم بأنها إلتحقت بكلية ممتازة ومصاريفها باهظة، وكذلك أنا محتاج لأختي لخدمتي ولآكل من يديها وتعتقني من أكل السوق ولتغسل لي ملابسي يعني تبادل مصالح يا سي بابا، فرد عليه والده وقال أنا عارف إنك حتضعها في عينيك، فهي لم تتغرب من قبل ولم تترك حضني والديها، وردت أخته بأنك سوف تاكل من إيديا وحياة عينيا، وسأخدمك بعيني فأنت أخي الحبيب.. وسافر الوالد..

مضت الليلة الأولى من يوم الأربعاء في هذا السكن طبيعية، تعشيا وسهرا يتسامران ويشاهدا التلفزيون حتى ساعة متأخر من الليل ثم دخلا للنوم حيث طلبت أخته منه بأن يغمض عينية حتى تغير ملابسها وتنام في الفراش.. ففعل ثم قال لها وأنتي أيضا إغلقي عيناك، ثم خلع بنطاله وقميصه ولبس شورتا طويلا نسبيا وأوى إلى الفراش بعد ذلك، فقال لها إنتي عارفة عني تقلبي بالفراش لذلك ستنامين بالداخل بجانب الجدار وأنا على الطرف وسنضع بيننا وسادة تفصل بيننا.. ووافقت.. وبفعل التعب والإرهاق الذي مروا به خلال اليوم فلم يدريا عن نفسهما إلا في الصباح عندما طرق الباب بواب العمارة يحمل بيديه وجبتي فطور قد طلبهما الأخ منه ليلا، أخذها صاحبنا.. وأيقظ صاحبنا أخته التي ذهبت للحمام ثم دخلت المطبخ لتعد الشاي، وتناولا فطورهما ثم شربا الشاي وتركها أخوها للذهاب لعمله، وأخبرته بأنها ستحضر الغداء التي طبخته والدتها وأخبرها بأنه سيخرج من عمله وسيصل المنزل عند الثالثة عصرا.. وإستلقيا للقيلولة هي مرتدية بيچامة حريمي ساتان وهو شورت وتيشرت فانيللا، وبنفس أسلوب النوم المتبع من وضع الحاجز الفاصل بين جسديهما، وقامت هي قبله وأعدت الشاي ثم أيقظته لشرب الشاي وقاما يتسامران ويشاهدا التلفزيون حتى حان وقت العشاء وتناولاه وسهرا ثم دخلا البلكونة عند الثانية عشر أو يزيد، ولم ينير نورها حتى لا يزعج جيرانه، وجلسا على كرسيان متقابلان، يتبادلان النكات والحديث بهمس خوفا من إزعاج أحد من الجيران.. سمعا صوتا غريبا قادما من غرفة بالشقة الملاصقة بنفس العمارة!! هل هو صوت إمرأة تتألم من شيء ما؟ أم صوت همسات رجلا وإمرأة يتكلمان مع بعضهما؟ أم ماذا؟ دون ترتيب مسبق استرقا السمع للصوت القادم من هناك فأدركا ما يجري.. إنهما زوجان يتبادلان الحديث الهامس الرومانسي ويمارسان الجنس ببعض التحفظ ولكن تأوهات الزوجة لم يخفى عليهما، رويدا.. رويدا بدأ الصوت يعلو والآهات تزداد حدة وتسارعا، نظر صاحبنا إلى أخته فوجدها منصتة إلى الصوت القادم.. وتحرك يدها على منتصف جسمها كما يظهر من فوق بنطلونها يبدو أنها تتحسس كسها من الإثارة.. صاحبنا أيضا كان يعبث بزبه ويتحسسه فوجده متصلبا منتصبا بعد سماع هذه الأصوات المثيرة للغريزة لدى أي إنسان.. قال صاحبنا أختي أنتي سمعتي ما سمعته؟ قالت له أكيد سمعته!! قال لها: وأنا كمان بس شكلهم ناويين يبسطوا بعضهم الليلة؟! فقالت له إيه قصدك؟ سكت طويلا.. ثم قال يوووووووه ما إنتي عارفة قصدي ليه بتسالي؟.. قالت: عيب يا حبيبي.. بعدين من حقهم يا أخي.. الليلة ليلة الجمعة أو صباح الجمعة العطلة الرسمية وأكيد الأزواج لا يفوتوها!! وضحكت ضحكة مكتومة تخفي في ثناياها ما لحقها من إثارة بسبب هذا الحديث وهذه الآهات والوحوحات والغنج الظاهر الذي تسمعه قادما من الغرفة الملاصقة لغرفتهما.. ورفعت يدها من على كسها ولاحظت الخيمة البارزة بشورت أخيها!! قال لها إنتي كنت بتعملي إيه بإيدك.. قالت له وإيه الخيمة دي اللي فوق بنطلونك؟ وضحكا ضحكة مكتومة.. وأرجعت أخته يدها على كسها من فوق بنطلونها الساتان الناعم كالحرير، ولا إراديا وبفعل هذه الأجواء المحمومة والأصوات التي ما زالت تزداد حدة وتسارعا، أصبح واضحا لهما أن الأمور بين الزوجين وصلت إلى ذروة الممارسة الجنسية، وصاحبنا لا إراديا أيضا بدا يدلك بزبه المنتفض المتحجر والذي أصبح كعمود من الحديد، وأراد أن ينكش أخته فدار هذا الحوار بينهما.

صاحبنا: حبيبتي إنتي بتعملي إيه؟

أخته: أبدا بتسأل ليه؟

صاحبنا: ما إنتي عارفة ليه السؤال بس بتستعبطي علي

أخته: عيب ما إنتا بتعمل مثلي وليه عاوزني أجاوبك إنتا جاوب نفسك

صاحبنا: أنا ما بأنكر صحيح أنا بعمل مثلك بس عندي الجرأة أعترف لك إنتي ليه تنكري؟

أخته: عيب، أنت اخويا وما بيجوز أعترف لك

صاحبنا: وعشان أنا أخوكي الكبير من حقي أسالك ولازم تجاوبي، وبعدين ليه؟ هو أنا أقدر أمنعك من كده؟ بالعكس دا شيء طبيعي، ولازم يحصل، وإذا ما حصلش يبقى غير طبيعي!

أخته: شكرا، بأعرف انك بتحبني وبتخاف علي، بعدين بعد اللي حصل لي في السابق من إغتصاب، لازم تقدر وضعي لأن وضعي كثير صعب

صاحبنا: أنا عارف حبيبتي، على كل حال، بكرة بنحكي بالموضوع، وبدي تحكي لي كل شيء صار معك يومها بالتفصيل

أخته: عن إيه بدي احكي لك؟ على كل حال بكرة زي ما أنت عاوز

صاحبنا: بدي تحكي لي كل شيء بالتفصيل عن موضوع الإغتصاب اللي حدث لك ومن حقي اعرف كل شيء، بس في عندي فكرة

أخته: احكي فكرتك أنا خلاص طار النوم من عيني!!

صاحبنا: أكيد الزوجين جيرنا حركو شهوتك بجنون زي ما حركو في أيضا شهوتي، وأنا عارف انك مولعة جنسيا، وأنا كمان مثلك، وهما سمعونا فلم سكس نار، إيه رأيك بدل ما إنتي تلعبي بكسك لوحدك وأنا العب بزبي لوحدي، نتبادل الأدوار، أنا ألعب لك في كسك، وإنتي تلعبي لي بزوبري لغاية ما نجيب شهوتنا ونرتاح، وبكدة بنكون إستمتعنا أكثر!

صدمت أخته من هذا العرض الغريب المقنع في ظاهره ولكنه يحمل في ثناياه أكثر من ذلك بكثير فقالت: ما ينفعش الكلام ده، أنت اخويا

صاحبنا: ما هو علشان كده، بدل ما إنتي تتعبي وأنا كمان، بنرتاح إحنا الإثنين، من غير تعب ولا مشاكل، بعدين دا حيفضل سر بيننا وأنا صريح معاكي

أخته: لكن اللي بتطلبه صعب شوي حبيبي بخاف منك نتمادى أكثر

صاحبنا: بأوعدك مش أكتر من اللي قلته ليكي، بس إنتي قوي قلبك وبتنبسطي كتير وبتبسطيني لأن الصراحة أنا مولع نار ولبني فاير مني

أخته: ماشي الحال لكن تحسيس وبس وبعدين من فوق الهدوم من غير قلع، حبيبي إحنا بننام جنب بعض وأنا حأخاف منك كده

صاحبنا: موافق يا ستي إنتي تؤمري وبعدين إخص عليك أنه يوصل تفكيرك للجنس المباشر.

وقاما من البلكونة ودخلا حجرة نومهما وجلسا على السرير، ومد صاحبنا يده إلى حيث كس أخته، وبدا يتحسس هذا الكس الرائع من فوق بنطلونها دون أن يرى كسها ودون حتى أن يرى كلوتها أو يرى لونه، ولكنه حس إن كسها شعرته طويلة وان كلوتها من نوع الإسترتش الضيق الذي يشكل ويجسم ما تحته، فازداد زبه صلابة وتضخمت رأسه أكثر وأكثر مجرد أن شعر بيد أخته قد وصلت اليه، وبدأت تتفحصه وتتحسسه من فوق شورته، فقال لها: ميرفت ليه مش بتنظفي الشعر عن كسكوسك؟ أحسن يكون ناعم ولذيذ أكثر، وطلب منها أن تمد يدها داخل الشورت حيث انه يلبس كلوت قطني تحت الشورت، ففعلت حتى أحست بالحرارة المتوقدة في راس زبه فالكلوت سليب رقيق جدا ولا يحجز حرارة الزب المتوهج حرارة، بدأت تتحسس هذا الكائن الغريب الذي هو مثل الذي دخل كسها من قبل!! ولكن شتان بين هذه وذاك، فهذه من اجل المتعة واللذة والآخر كان رعب وإغتصاب!! وقالت خلاص بكرة بنظف الشعر وبخليه يضوي ضي، بدأ صاحبنا يعصر بكس أخته ويبعبص به من فوق كلوتها الغارق بماء شهوتها ويضغط بقوة على بظرها، وهي تتأوه تتوحوح بصوت لا يكاد يسمع بينما كلما زاد ضغطه ازدادت في ضغطها من جهتها على زبه وسرعة حركتها، كان لا بد لصاحبنا أن يتجرأ أكثر، فقال لها يا ريت تقلعي البنطلون، قالت أنت رجعت في كلامك؟ قال لها صدقيني حيبقى برضه من فوق الكلوت، وقلعت البنطلون، فأحس بكسها أكثر وهي شعرت بتحسيسه وفعصه أكثر، ثم تجرأ فأزاح طرف كلوتها قليلا إلى الجانب وبدا يعبث بإصبعيه على كسها مباشرة، ولم تعترض بل زادت آهاتها سخونة وحدة، وتشجعت هي الأخرى ومدت يدها وأخرجت زبه من محبسه وبدأت معه رحلة جميلة من التحسيس والضغط إلى الأعلى والأسفل تتفحصه وهي تمسك به بكف يدها التي لم تكفي للاحاطة بقطره الكبير، خصوصا بعد هذا الانتفاخ الذي أصابه، اقترب صاحبنا من شفتي أخته وراح معها في قبلة حارة استمرت لدقائق خمس مص لسانها وأعطاها لسانه فلم تتوانى عن مصه بعنف يوازي العنف الذي يستعمله مع كسها وبظرها فركا وضغطا بين أصابعه، بينما لم يتوقف أي منهما عن عصر وفعص عضو الآخر، صاحبنا إستلم البظر لعب ودعك وتحسيس، فوجد أخته قد إهتزت وإرتعشت بشدة وتقوس ظهرها وخرج عسل شهوتها من كسها مع آهه شديدة جدا، شهوتها كانت غزيرة جدا حتى أغرقت يد أخيها التي ما زالت تمارس عملها بدقة ودون كلل او ملل، وضع صاحبنا أصابعه في فمه يتذوق طعم عسل كسها، بينما هي ارتخت قليلا، وتوقفت عن مداعبة زبه الذي لم يقذف شهوته بعد، فحليبه ما زال محتقنا في خصيتيه بشكل اجبره أن يقول لها، حبيبتي عسل كسك كثير حلو ياه ما أطعمه!! لكن إنتي ما صدقتي تيجي شهوتك وتتركيني على طول؟ ما ينفعش كده، قالت له أنت عاوز إيه حبيبي؟ حبيبي اللي أنت عاوزه أنا أعمله، فقال لها ما في حل غير انك تمصي لي زبي علشان تنزل شهوتي وأستريح، وأنزل كلوته وشورته، وشاهدت زبه للمرة الأولى وهمست بأذنه، ياه زبك كثير حلو ياي شكله بيجنن، وأمسكته بيدها وانهالت عليه تقبيلا، وما لبث أن تحول إلى مص عنيف وأحيانا هاديء ورومانسي أحيانا أخرى، وفي كل مرة تبعده عن شفايفها، تصدر صوتا للدلالة على استمتاعها ولذتها الكاملة بما تفعل، أزاح صاحبنا نفسه قليلا ووضع فمه بمقابل كس ميرفت ثم سحب كلوتها إلى الأسفل وانهال عليه لحسا وتقبيلا وعضا خفيفا لبظرها المتوتر حد التصلب والممتد خارج كسها بفعل الإثارة والمتعة، استمر كلاهما بعمله كل واحد منهما يحاول أن يرضي نهم الآخر وكلما ارتخى أحدهما شجعه الآخر بحركات سكسية عفوية تصدر من ثنايا الكس آو راس الزب المتورم المتصلب حتى شعر صاحبنا بأنه سيقذف حممه فقالت على شفراتي وبين فخادي!! حتى قذف كل مخزونه من المني الساخن على كسها وشفراته وتشنجت هي الأخرى، ورمت حمم كسها وارتخى الاثنان وبقيا ممددين كل بعكس الآخر، دقائق خمس مضت وهما نائمين على ظهريهما بعد هذه الجولة الرائعة من المص واللحس اللذيذين ثم دار هذا الحوار بينهما

صاحبنا: انبسطتي حبيبتي؟؟

أخته: كثيييير انبسطت حبيبي، أنت إنسان جميل

صاحبنا: وإنتي أروع، يا أحلى أخت بالوجود

أخته: بس أهم شي يظل هذا سر بيننا

صاحبنا: أكيد هو أنا مجنون حتى احكي لحد عن شيء بيننا

أخته: أنت حبيبي وأخي ونور حياتي وحبيب كسي وكل اللي أنت عاوزه بعمله، لكن توعدني انك ما تعمل شي أنا ما بريده أو شيء غلط

صاحبنا: أنا كلي لك حبيبتي واهم شي تكوني راضية وبكرة لنا موعد جميل أحلى من اللي حصل اليوم، وبوعدك حخليكي تنبسطي على الآخر

أخته: نام بقى، نام، بلا كلام فاضي، بكرة أنا اللي حخليك تشوف اللي عمرك ما شفته وبكره بنتقابل، مين ببسط الثاني أكثر وأخذا يقهقهان

صاحبنا: بس حبيبتي في كلام مهم قبل ما ننام، أولا الوسادة التي بيننا ستظل على الأقل اليوم بيننا، ثانيا

أخته: إحكي حبيبي

صاحبنا: انتي طبعا ما فيش غشاء بكارة، فلازم نستفيد من الشيء دا، بس بنفس الوقت ما نعمل شي غلط يضرك أو يضرني

أخته: أنا عارفة قصدك إيه، بس المهم إني ما أحبل منك، دي تبقى كارثة كبيرة وما لها حل خصوصا بالظروف اللي بنعيشها

صاحبنا: أكيد حبيبتي أكيد، خلاص بكرة بيكون شي تاني بس بدي تنظفي نفسك من الشعر اللي تحت

أخته: أنت تؤمر راح أخلليه زي الحرير

صاحبنا: وحأشتري حقنة بكرة من الأجزخانة بتمنع الحمل لمدة ستة شهور وحدهالك في العضل وميزتها إن مفعولها سريع حدا من بعدما تخديها مباشرة

أخته: برافو حبيبي دي أحسن حاجة لينا، ووضعت الوسادة بينهما وقالت بكرة نستحمى، تصبح على خير.

وإستيقظا في العاشرة صباحا، كان مميزا فقد ذهب صاحبنا إلى الحمام واخذ دشا ساخنا، بينما أخته زادت عليه بان نتفت شعر كسها بالسويت الجاهز، ونعمته بالكريمات المطرية استعدادا للجولة القادمة مع زوبر حبيبها وأخيها، وسرحت مع الجنس هل هذا العضو الذكري يستطيع أن يشبع ويروي شهوة وشبق كما يستطيع أن يفضي على عذرية بتول، لقد تعمدت أن أتحسسه وأعاينه وأحدد حجمه وسماكته وشكله كعامود صلب يحمل رأسا لينة كالملبن، وظيفته النيك في أكساس النساء، يرتخي وينتصب يدخل ويخرج ويقذف بشهوة عارمة وشبق شديد ملايين من الحيوانات المنوية التي هي سر الحياة، ولبسا ملابسهما الخارجية وأخذ أخته إلى الصيدلية وأعطاها حقنة منع الحمل، ثم ذهبا لأحد متاحف القطر حتى وقت الغداء ودخلا لأحد المطاعم المشهورة بالمأكولات البحرية وتناولا غدائهما ثم عادا لمننزلهما بعد نزهة ممتعة وقال لأخته دراستك ستبدأ بعد أسبوع وسوف أمتعك بمعالم العاصمة من منتزهات وملاهي ومسارح ودور سينما، حتى تقبلي على دراستك بنهم وتصبحي دكتورة أد الدنيا كما أخوكي مهندس بوظيفة مرموقة بشركة كبرى، ودخلا وناما للقيلولة ثم إستيقظا وتناولا الشاي، وقد لاحظ صاحبنا أن أخته إرتدت أحلى ملابسها المنزلية والتي تظهر مفاتنها وسيبت شعرها وتمكيچت ووضعت أحمر شفاه وبهرني جمالها الفتان ثم طلبت منها أن ترتدي ملابسها وسنذهب للسينما الحفلة المسائية، ورجعنا لمنزلنا عند العاشرة والنصف مساءا، بعد أن تناولنا عشاءنا بالخارج، ثم سألها عن إغتصابها من اللصين، فطلبت منه عدم تذكيرها بهذه المأساة التي أفقدتها عذريتها، ثم قال لها أنت تتحدثين عن العذرية وكأننا في العصور الوسطى التي كانت ترتدي فيها النساء حزام العفة حتى يحافظن على بكارتهن، وكأن البكارة اليوم أصبحت مشكلة، فعديد من الفتيات اليوم، يفقدن بكارتهن من خلال الشباب دون زواج أو من خلال الأعضاء الذكرية الصناعية، وإذا حل وقت الزواج قمن بعملية ترقيع للغشاء، أو لبسن الأغشية البكورية الصناعية التي تقذف سائل شبيه جدا بالدم البشري وكل شيء بيعدي!! فقالت ما هذا الذي تقوله أول مرة أعرف ما تقول، قال لها ألم تلاحظي أنه بعد الإعتداء عليكي، قال والدك أن علاجك سهل ولكن قبل الزواج هذا هو ما قصده، إما بغشاء بكارة صناعي أو بترقيع غشاء البكارة بالجراحة، بقي صاحبنا وأخته في غرفتهما حيث جلسا وتحدثا عما حصل معهما الليلة الماضية وكانا في غاية السرور والسعادة بما فعلوه، وتواعدا بليلة ملتهبة وبأنها استمتعت عندما كانت تمص زب أخيها لأنه كبير ورأسه مفلطحة وشعرت معه بلذة، كان صاحبنا يسألها بقصد إثارتها وتجهيزها للليلة القادمة التي اتفقوا أن تكون ليلة عامرة بكل ما لذ وطاب من الجنس الممتع، وان يستفيد كلاهما من حادثة الاغتصاب وتحويلها من حادث مأساوي إلى سبب للمتعة واللذة بينهما خصوصا في هذه الظروف التي يحتاج كل منهما للآخر.

تناولا عشائهما كالعادة بكل انسجام ووئام، وفي الليل حضر لزيارتهم الجار وزوجته صاحبي الحفلة الجنسية التي حركت صاحبنا وأخته وغيرت مجرى حياتهما فما كانا ليفكرا بجنس المحارم مطلقا، وسهرا عندهما إلى وقت متأخر نسبيا حيث غادرا في الحادية عشرة ليلا، وطلب من أخته أن تخلع ملابسها وتنام بالسونتيان والكلوت فقط، فاشترطت عليه أن يفعل مثلها، فخلع كل ملابسه عدا الكلوت وذهبا كلاهما إلى فراشهما، نام بجانبها والتف بيديه على خصرها من الخلف وبدأ يفرك ثدييها بعنف وشدة أفقدتها صوابها ثم التف ليلتهم شفتيها بقبلة ملتهبة أشعلت نيران الشهوة في كليهما، وهي تقابله نفس الفعل وتلعب بزبه من فوق الكلوت القطني الناعم الرقيق بينما يدها الأخرى تتحسس صدره المشعر بلطف ورومانسية الأحبة، واستمرت القبل وفرك النهدين ومع تحسيس أخته على صدره أو زبه أو أي مكان تطوله يديها ويفيد في متعه أخيها التي تسعى إليها، فك صاحبنا سوتيانها ونزل إلى نهديها مصا ولحسا وفعصا مع عض حلمتها اليمنى تارة واليسرى تارة أخرى بشكل بسيط دون إيذائها ثم يلتهمها بفمه مصا قويا وهكذا حتى نزل إلى بطنها لحسا لكل ميلمتر من هذا البطن وصولا إلى سوتها وما تحتها حتى وصل إلى منطقة كسها الذي عراه فورا من آخر ما بقي ساترا له وهو كلوتها الأزرق الستريتش الناعم، ونزل به مصا ولحسا وعضا خفيفا، وأما بظرها البارز فقد مسكه بين إصبعيه وفركه فركا خفيفا نزل برأسه وإلتقطه بين شفتيه وأخذ يشفط فيه، ثم مرة أخرى بأطراف أسنانه بشكل جعلها يقشعر منها جسدها وتهتز وتنزل عسلها كنهر جاري وهو يشرب من هذا العسل اللذيذ بنشوة ولذة عارمة، فقالت ماذا فعلت حبيبي بي، لقد أفقدتني توازني وأنزلت شهوتي مني دون إدخال زبك في كسي، وهذه فعلتها معي ألليلة الماضية، كيف تأتيني شهوتي بسرعة هكذا من دون إدخال زبك في كسي؟ قال لها حبيبتي شهوة المرأة الكبرى تأتي من ملاعبة بظرها والأقل التي تأتي بالجماع وإذا تصادف وضرب الزوبر منطقة الچي سبوت داخل المهبل، فقالت وخبير في الجنس كمان، وسألته بزمتك مارست الجنس مع بنت قبل كده؟ قال لها صدقيني دي أول مرة لي مع بنوتة، قالت دا أنت بتبوس بوس وبتمص وتلحس وتعض بخبرة واحد بيمارس الجنس من سنين!! قال لها حبيبتي النت والمواقع الجنسية وأفلام البورنو خلت الشباب يتعلم كل حاجة عن الجنس، يعني إنتي هجمتي على زوبري مص ولحس وشرب لبن، جيبتي دا من مين؟ قالت من صحباتي لما بيحكوا تجاربهم الجنسية وبس، وإنت عارف بابا ما جبلناش كمبيوتر وبالتالي ما شفوتش حاجات النت اللي أنت بتحكي عليها!!

حبيبتي أسئلتك دي عطلتنا، فسكتت!! ولم يترك طيزها بدون مداعبة فلحسها وناكها بلسانه الدافيء مرارا وتكرارا ثم ذهب لكسها الذي ما زال يتلذذ بعذابه وأوغل لسانه إلى آخره في ثناياه وفي نفس الوقت كان يقبض بكلتا يديه على طرفي طيزها ويشبعها فعصا وضغطا قويا وتحسيسا ناعما، أتت شهوتها مرات عديدة خلال هذه الفترة والمسكينة لا تملك إلا التأوه بصوت خافت والعض على شفتها السفلى بإثارة لا حدود لها، حتى قالت له حبيبي أنت كثير رائع، بس ارتاح إنتا وخلليني أبسطك مثل ما إنتا خلليتني في دنيا تانية من المتعة واللذة.

رفع صاحبنا رأسه وقال لها لسه حبيبتي ما يكفي ما عملته فيكي، لازم أوصل لكل مليمتر من جسدك الحلو هذا وأخليه ينبسط، وقلبها على بطنها وبدأ برقبتها تقبيلا وعضا نزولا إلى ظهرها فدفتي طيزها المدورتين الرجراجتين بشكل أثاره وجعله يهذي من فرط سروره بأنه يمتلك كل هذا الجسد الرائع، ففعصهما بيديه ونزل إلى فتحة طيزها تقبيلا ونيكا بلسانه ثم بأصابعه بعد أن يبللها بفمه إلى فخذيها الملفوفتين بإتقان إلى أسفل قدميها وهكذا صعودا ونزولا بشكل أذهلها وجعلها تأكل شفتها السفلى أكلا من فرط الإثارة واللذة التي أوصلتها إلى شهوتها مرات لم تستطع عدها.

كان صاحبنا قد أصابه بعضا من التعب فأراد أن يأخذ استراحة فتركها ونام على ظهره فسارعت هي لتجثو بين ركبتيه وتبدأ بسحب كلوته حتى أخرجته من رجليه وانقضت على زبه مصا بطريقة جعلته يعض في الوسادة من فرط الشهوة واللذة وأخذ بالتأوه بشكل فظيع، واستمرت بلعبتها اللعينة ونزلت بلسانها إلى خصيتيه لحسا وتقبيلا ثم بدأت بمص اليسار منهما ثم اليمين ثم اليسار وهكذا وتلحس الخط الواصل بين زبه وفتحة طيزه وتعضعضها بلهفة ورومانسية وتصدر أصواتا تدل على مدى شبقها واستمتاعها بما تفعل، بقيت على هذه الحالة لدقائق عشره، حيث شعر هو بدنو اللحظة الحاسمة فقلبها على ظهرها وركب فوقها وامسك بزبه ووجهه إلى تفريش بظرها وشفرات كسها مرارا وتكرارا وبسرعة رهيبة حتى جعلها تصوت وتتأوه وتوحوح أح، أح، أح، أح حيث كسها المليء بسوائله وإفرازاته، ثم بدا معه برحلة التفريش البطيء حتى قالت له أرجوك، ريحني، دخله، حاموت منك، دخله جوا عايزاه جوا كسي يا حبيبي وكل ذلك بهمس لا يكاد يسمع، وصاحبنا لا يسمع بل يفعل ما يجعلها تهذي وتوحوح بطريقة هستيرية حتى رجته بان يدخله وإلا سوف تصيح وتصرخ، فادخل رأسه المفلطحة وبدأ بدفعها ببطء شديد ووجد صعوبة في إدخال رأس زوبره في كسها، فقال لها حبيبتي كسك ضيق جدا مثل البنت البكر تماما إنتي ما دخلتيش حاجة فيه من بعد إغتصابك؟ ولا إيه؟ قالت حبيبي أنا كان كبيري ممارسة العادة السرية من غير أي أدوات، يعني دعك في الشفرات أو البظر، وكسي أول رأس زوبر يخشه من بعد الإغتصاب هي حشفة زوبرك بين الشفرتين، وبعدين أنا ما كنتش فاضية، المذاكرة شغلتني عن الجنس والعادة السرية، أنا جايبة مجموع 98% علشان كده دخلت طب، ثم مسك حشفة زوبره وأخذ يدعك بها على شفراتها ويدخلها بين الشفرات حتى تختفي تماما ثم يخرجها حتى إبتلت تماما من سوائل كسها وإنزلقت من فتحة مهبلها الضيقة إلى جنبات كسها حتى إختفى تماما زوبره بكسها وكان علامته إرتطام بيضتاه بأشفار كسها المبطرخ!! وأيضا ارتطمت خصيتاه بطيزها ثم أعاد زوبره إلى الخلف ببطء أيضا حتى كاد يخرج من كسها وراحت أخته صارخة فيه وبعدين!! دخله، دخله، ماتخرجوش تاني من فضلك بطل تعذيب في!! وهكذا ثم بدأ يسرع شيئا فشيئا وهي ما زالت تهمس بآهاتها المكتومة وتعض شفتيها وتنتفض بلذة هستيرية، وارتمى صاحبنا على ظهره وقال لها اركبي عليه حبيبتي، فتحت رجليها حول وسطه وأمسكت زوبره بيدها ووجهته إلى فتحة كسها ونزلت عليه ببطء حتى غاص كله في ثنايا كسها الذي يتدفق عسله لزجا ويسهل عملية الدخول والخروج بل يساعد في إصدار الصوت المميز لارتطام طيزها بفخذي صاحبنا بعنف أحيانا، رفعها صاحبنا وانقلب على بطنها بعد رفع إحدى رجليها بيده وبدا يدك كسها بعنف حتى شعر بان حليبه لا بد سيقذف فورا وتشنج زبه وإنتفخت رأسه في كسها وفتح نافورته على بدفقات كالقذائف بمنيه الساخن الذي أخذته في كسها وبدأت يرتخي زبه في كسها فأخرجه ونام بجانبها قابضا على إحدى ثدياها وفمه بفمها.

كانت النيكة الأولى الكاملة بينهما ولكن ليلتهم لم تنتهي بعد، فما زال هناك بقية من رغبة وشوق عظيم مدفون في قلبيهما وأعضائهما المتلهفة للقاءات متعددة ممتعة، وناكها ثلاث مرات هذه الليلة كل واحدة فيها أحلى ممن سابقتها، جربا فيها كل الأوضاع والأشياء الجميلة في الجنس والمداعبة والنيك وكل شيء ممتع، وان نيك الطيز غير محبب بينهما فلا يريدانه طالما الكس متاحا وبسهولة، مازال صاحبنا وأخته كما بدأوا أخوة أحبة وعاشقين لا يتركون ليلة بدون متعه حتى في أيام الدورة الشهرية يتذوقا طعم الجنس الخارجي بالتقبيل والتحسيس ومص زب صاحبنا اللذيذ ونيك وكل ما هو متاح، ولم يتزوج صاحبنا حتى أنهت أخته سنوات دراستها وكانا لا يمارسان الجنس في فترة أجازة أخته من الجامعة ويعتبران الشقة في العاصمة هي شقة العشق الذي جمعهما، وتخرجت وتزوجت ولم تتركه أخته حتى تزوج من إحدى زميلاتها وكانت محطة جنس المحارم محطة مضت وكانت مرحلة في حياتهما.


إبنة صديقي

أنا عماد مدرس ثانوي مادة الكيمياء، اعمل بمدرسة خاصة براتب مرتفع ولا اعطي دروس خصوصية، اسكن في مدينة نصر في عماره كبيره مرتفعه الدور السادس، ولي صديق مهندس بترول يسكن في الدور الثامن من نفس العماره ودخله مرتفع وله ابنه وحيده اسمها سهير عمرها ستاشر عام دلوقتي وأنا لم يرزقني الله باطفال لذلك احب سهير كابنتي، نسافر أنا وشريف كل عام الى المصيف واسرتانا معا زوجتي وزوجة شريف اصدقاء جدا، سهير عندما تخرج من الماء تنشف جسمها وتاتي لتجلس على رجليا وهي مرتديه المايوه البيكيني، بزازها كانو على وشك البزوغ، كانت في الحاديه عشرة من عمرها اوراكها كانت مكتنزه وهنشها كبر نوعا أنا اصغر من شريف والدها بعشرة اعوام، مره طلعت اجلس مع شريف كالعاده

_ عماد عاوز منك طلب

_ اامر يا شريف لو في امكاني مش هاتاخر

_ سهير رافضه كل المدرسين اللي رشحناهم لها وهي ضعيفه في الكيمياء، كانت في اول ثانوي أنا عارف انك مش بتدي دروس خصوصيه لكن دي خدمه مش هانسهالك طول العمر

_ من عنيا يا شريف، بس بدون مقابل لاني رافض مبدا الدروس الخصوصية

_ طيب كلمها أنت جايز تتكسف منك وتوافق

_ سهير... يا سهير

_ ايوه يا عمو، وجت سلمت عليا وقعدت

_ اخبار المدرسه إيه؟

_ كله تمام يا عمو

_ واخبار الكيمياء إيه؟

_ تمام يا عمو

_ مش عاوزه اي مساعده فيها؟

_ شكرا يا عمو لما اعوز حاجه هاقولك

_ أنا نفسي نقعد مع بعض شويه أنا وانتي مرتين في الاسبوع نتكلم في الكيمياء شويه

_ أنا كويسه في الكيمياء يا عمو متشكره خالص

_ أنا عارف انك كويسه في الكيمياء بس تبقى فرصه اننا نقعد مع بعض ونسترجع الايام الحلوه، انتي مش نفسك تقعدي معايا؟

_ طبعا نفسي يا عمو أنت عارف أنا باحبك اد إيه

_ طيب يبقى خلاص نقعد نحكي مع بعض ولو لقينا وقت فاضي نحكي في الكيمياء

واتفقنا على المواعيد وجت سهير اول حصه وقعدنا نتكلم ونضحك ونفتكر ذكريات المصايف اللي رحناها مع بعض لكن لاحظت ان سهير حزينه، مش سهير المرحه الظريفه اللي أنا عارفها

_ مالك يا سهير مزاجك مش تمام ليه؟ إيه اللي مضايقك؟

_ ابدا يا عمو أنا كويسه مفيش حاجه مضايقاني

وقعدنا نشرح في منهج الكيمياء وباحاول اضحك مع سهير الاقيها مش بتتجاوب معايا

_ إيه يا سهير إيه اللي مغيرك مالك يا حبيبتي؟

_ ابدا يا عمو أنا كويسه

_ لا مش كويسه هو أنا لسه هاعرفك النهارده

_ لا مفيش اي حاجه أنا بخير

_ هتخبي على عمو يا سهير، مش احنا أصحاب؟ فاكره لما كنتي بتخرجي من الميه وتيجي تقعدي على رجلي؟ لقيتها خبت وشها بايديها الاتنين وانخرطت في بكاء شديد أنا انزعجت جدا

_ مالك يا سهير في إيه يا حبيبتي بس روقي، واخدتها في حضني وقعدت املس على شعرها، روقي روقي يا حبيبتي واخدتها من تحت باطها ورحنا على الحمام ونزلت راسها تحت الخلاط غسلت وشها ونشفت لها وشها ورجعنا على الاوده تاني، مراتي مخدتش بالها كانت بتكنس البلكونه ومشفتناش

_ مالك يا حبيبتي فضفضي عشان تستريحي، اترددت في الاول...

_ اتكلمي يا حبيبتي عشان تستريحي

_ اصل اصل

_ اصل إيه اتكلمي

_ اصل أنا كنت داخله في تجربه عاطفيه وفشلت

_ هو اللي خسران يا حبيبتي هيلاقي فين الجمال ده والادب ده والرقه دي والطعامه دي؟ هيلاقي فين العينين الخضرا دول، والجسم الجميل ده والشعر الحرير ده، مليون في الميه هو اللي خسران ولا يستاهل دمعه واحده من العيون الجميله دي، وبعدين انتي لسه صغيره بكره هتقابلي اللي يحبك بجد وتحبيه، انتي لسه بنت امبارح يا ما هتقابلي شباب وتختاري وتتشرطي، دا انتي من سنتين بس كنتي بتقعدي على رجلي، فاكره ولا نسيتي؟ انتي جميله وزي القمر يا سهير وبكره تشبعي من الحب

_ اوعى تجيب سيره لبابي يا عمي

_ لا متخافيش يا حبيبتي سرك في بير قوليلي وصلتو لحد فين في العلاقه

_ كان بيقعد يتغزل فيا وفي جمالي بالساعات يا عمو

_ بس كده مكنش في تلامس مثلا؟ وطت راسها في الارض

_ كان بيبوسني يا عمو، لما كان بيحضنني كنت باحس إني مالكه الدنيا وما فيها

_ بس كده دي اخر العلاقه بينك وبينه؟

_ ايوه يا عمو احيانا بسيطه كان بيلمس صدري

_ بس كده ده اقصى حاجه عملها معاكي؟

_ ايوه يا عمو معملش حاجه تانيه مكنتش باسمحله

_ طيب يا حبيبتي بتبكي على إيه بقى؟ انتي مخسرتيش اي حاجه وهو ميتبكيش عليه، ده اغبى انسان شفته في حياتي اللي يسيب الجمال ده كله يبقى اغبى انسان في العالم انسيه يا حبيبتي وبكره هتقابلي احسن منه ميت مره ومش عاوز اشوف الحزن في عينيكي مره تانيه لازم تضحكي للدنيا عشان الدنيا تضحكلك، اوعديني انك متفكريش فيه تاني ولا ييجي على بالك ابدا اتفقنا؟

_ ماشي يا عمو بس بيبقى غصب عني

_ مفيش غصب وأنا من جهتي هاحاول انسيهولك وهاعرف لوكنتي لسه بتفكري فيه ولا نسيتيه، وخلصت الحصه ومتكلمناش في الكيمياء خالص، تاني حصه سهير جت وفتحتلها ودخلت سلمت على طنط ورجعتلي

_ صباح الجمال، وحطيت ايديا الاتنين على خدودها وبستها من خدودها.. ايوه كده الابتسامه الجميله متفارقكيش، وشرحت لها كيمياء وروحت، الحصه اللي بعدها، سهير جت ونفس اللي حصل حطيت ايديا على خدودها وبستها من خدها قربت جسمها مني وثديها لمس صدري بعد كده لاحظت ان سهير بقت تلبس بلوزات خفيفه وبتبين السوتيان اللي تحتها والسوتيان اللي تحتها حجمه دايما صغير ولما بسلم عليها وبابوسها بتقرب جسمها مني اوي، وبمرور الايام بقت تلبس جيبه قصيره ولما تيجي تقعد، تقعد جنبي مش قصادي باكون لسه مدخلتش الاوده، ولما اجي ابوسها الاقيها بتفتح ايديها وتحطهم حوالين وسطي، ولاحظت ان وركها بيلزق في وركي طول الحصه ومبتبعدش رجليها لدرجه ان وركها بيبقى سخن وباحس بيه، ابتدت تحصللي اثاره من سهير ولما حاجه تقع وتوطي تجيبها ثديها بيبان، زوجتي سافرت عند اختها يومين سهير كانت بتيجي عادي للثقه اللي بيني وبين ابوها اجي اشرح كيمياء، تقوللي بلاش الحصه دي ونقعد نستعيد ذكريات المصيف، سهير جسمها مثير من وهي صغيره قبل ما تبلغ، لما اجي ابوسها ومراتي مسافره الاقيها لزقت جسمها فيا، قلت اجرب كده واشوف رد فعلها، اما اقوم اجيب ميه وسندت ايدي على وركها وأنا قايم الجيبه كانت قصيره وسندت على لحم وركها ملقتش اي رد فعل وهي تقوللي اما اقوم اعملك شاي وتسند على وركي وهي قايمه عشان تخليني اتجرا والمس جسمها، كررت السند على وركها مرتين ملقتش اي رد فعل وهي بتشرب البيبسي كبت قليل على بلوزتها معرفش قاصده ولا غصب عنها

_ هاخرج ازاي كده؟

_ هانظفهالك متخافيش

_ هتعرف؟

_ هتشوفي ومسكت البلوزه ايد من بره وايد من جوه وابتديت انظفها طبعا ظهر ايدي لمس ثديها

_ إيه رايك كده؟

_ لا لسه شويه كمان، دخلت ايدي اكتر عشان اتمكن اكتر وابتديت انظف وباضغط على ثديها بظهر ايدي، اول مره المس ثديها لقيتها بتغمض عنيها بتقل يعني حصل لها اثاره، تاني حصه بسلم عليها لقيتها لزقت جسمها كله فيا لدرجه إني حسيت بعضوها سخن ولازق في بتاعي، باشرح لها قالتلي

_ مليش مزاج الحصه دي خلينا نحكي احسن، قالتلي أنا باستعجل الايام عشان نسافر المصيف سوا عارف أنا اشتريت مايوه عشان المصيف اللي جاي بس إيه بقى اوعي وشك!!

_ يعني إيه؟

_ يعني هيوقف المصيف على رجل، هاجيبه الحصه اللي جايه افرجهولك، الحصه اللي بعدها جابته في شنطتها وفرجتهولي

_ تحب البسه وافرجهولك على الطبيعه؟ الاثاره عندي وصلت لمداها

_ ماشي اتفرج عليه، ودخلت الاوده عشان تلبسه وسابت باب الاوده موارب شفتها لما قلعت البنطلون ووقفت بالكلوت كلوتها كان لونه اصفر وشبيكه مخرم وبعدين قلعت البلوزه وقلعت السوتيانه ووقفت تتفرج على جسمها شويه وبعدين ابتدت تلبس المايوه أنا مستحملتش وزقيت الباب ودخلت

_ زي القمر عليكي، هياكل من جسمك حته، التفتت لقتني واقف في الحجره وهي بترفع المايوه، لقيتها ارتمت في حضني وشفايفنا التقت بحميميه جامده اوي بامص شفايفها وتمص شفايفي، وحطيت ايدي على طيزها وباضغطها على جسمي، بتاعي كان واقف وشادد على الآخر كسها، انضغط على زوبري وطلعت على بزازها افعص فيهم

_ تعالي على السرير بقى، زوجتي كانت لسه مرجعتش من عند اختها، طلعت فوقها وقعدت احرك جسمي للامام وللخلف عشان احك بتاعي في كسها وامسك بزازها افعص فيهم

_ استنى لما اقلع المايوه، وقمت من فوقها وقلعت المايوه وركبت فوقها من تاني، قعدت احك زوبري على وراكها وبطنها وحطيته بين بزازها وبعدين ضميت وراكها ودخلت زوبري بينهم وقعدت ادخله واطلعه لحدما جبتهم بين وراكها، عملنا يومها ثلاث مرات، مرتين من الامام ومره بين لحم طيازها، وقامت بعدها تستحمى وقعدنا نتكلم ونحكي مع بعض

_ فاكر لما كنت باقعد على رجلك كنت باحس ببتاعك تحتي وباقعد اتحرك كتير وأنا قاعده عشان احس بيه اكتر ولو تفتكر مكنتش باقوم من على رجلك لاني كنت باحس بمتعه شديده وكنت باحس بيه منتصب وحجمه كبير

_ فعلا لان طيازك ساعتها كبرت وكانت سخنه وكانت بتثيرني

_ ولما كنا بنقعد نفطر سوا كنت بالزق وركي في رجليك طول القعده ولما كنت اقعد اهزر معاك واحط رجليا الاتنين على جسمك ولما ارخم عليك عشان تطلع تجري ورايا وكنت تمسكني من ورا وأنا اوطي وانت بتاعك بيكون لازق فيا من ورا وساعات كنت تمسكني من ثديي كنت باتجنن من المسكه دي ساعتها لو تفتكر ثديي كان ابتدا يكبر والحلمات ابتدت تظهر ولسه مكنتش بالبس سوتيان كنت باحس بايديك سخنه نار وانت ماسكني منهم ولما كبرت شويه مبقتش اقدر اهزر معاك زي الاول كنت بابقى حزينه اوي واكبر حاجه كنت باقدر اعملها إني كنت بالزق وركي في رجليك وأنا قاعده جنبك وكنت باوطي كتير قدامك عشان تشوف اثدائي وكنت باخد بالي انك مركز معايا وبتبص عليهم كل ما اوطي قدامك، المره دي بقى لما نسافر سوا هانزل معاك البحر وتعلمني العوم وهنعمل كل اللي عاوزينه في الميه بس اوعى تقوللي مش نازل وهاخليك تلمس كل حته في جسمي وهالمس اي حته في جسمك هي طنط راجعه امتى؟

_ بعد بكره

_ يعني مقدمناش غير بكره نحب بعض، فيه سؤال أنت كنت بتستمتع بجسمي زي ما أنا كنت باستمتع بيك؟

_ اكيد طبعا والدليل ان عضوي كان بينتصب وبيقف بس كان ضميري بيوجعني عشان انتي زي بنتي وكل ما توطي كنت بابص على ثدياكي وكنت باستمتع بيهم جدا وكنت باستعبط وامسكك منهم لما تجري واجري وراكي ولما كنتي بتقعدي على رجليا كنت باحط ايدي بين وراكك قريب اوي من بتاعك لما يكون باباكي ومامتك مش قاعدين واحيانا كنت بالمس بتاعك بطرف صباعي

_ آه الكهربا كانت بتمسك في جسمي لما كنت بتلمسه بصباعك دي، سهير بتعقب على كلامي

_ وأنا كنت باساعدك وباوسع بين رجليا عشان تعرف تلمسه كويس، ولما نكون في الميه كنت باشيلك من طيزك واحدفك في الميه او احيانا كنت باحط ايدي بين وراكك على بتاعك، يعني واحدفك في الميه لما نكون أنا وانتي في الميه لوحدينا، فاكره لما كنتي تحبي تنامي على بطنك على وش الميا كنت احط ايد تحت بزازك وايد تحت بتاعك وبعدين افضل اقفل ايدي وافتحها على بتاعك وبزازك

_ آآآآآآآآه كنت باموت من الحركه دي أنا كنت باستغل اي فرصه، بابا مش نازل الميه عشان انزل معاك، وكنا بنبعد جوه عشان تعمل اللي أنت عاوزه من غير بابا ميشوف حاجه، ولما كنا بنقعد على الصخور وافتح رجليا والموج يزقك جوه رجليا وبتاعك يلمس بتاعي كنت باموت واحيا من الحركه دي وكنت باحوط ايديا حوالين وسطك عشان لما الموجه تيجي اشدك معاها عشان تخبط فيا اكتر، ولما كنت بارجع الشاليه كنت باقعد ساعه وأنا باستحمى وبابا وماما يقعدو يخبطو عليا عشان اخرج كنت باقعد احك في بتاعي واجيبهم كزا مره، وكنت باتخيلك وأنا باجيبهم وكنت باطلع من الحمام دايخه وبانام كتير وفاكر لما كنت تيجي عندنا عشان بابا وتقعد على السرير اللي أنا نايمه عليه كنت بارفص الغطا عشان تشوف وراكي عريانه بس كنت بتغطيني بسرعه عشان بابا قاعد، ومره منهم رفصت الغطا وكلوتي بان وانت غطتني بسرعه عشان بابا قاعد، أنت ليك الفضل انك نستني الولد اللي كنت باحبه وسابني لولاش أنت أنا كنت لسه بافكر فيه لحد دلوقتي بس كنت باتمنى انك تبوسني من شفايفي بدل خدودي وأنا اللي اتجرات ولبست بلوزات خفيفه وجيبات قصيره عشان اخليك تتحرك، وكنت بالزق وراكي في رجليك وانت قاعد جنبي كانها من غير قصد بس أنت كنت مبسوط لانك مكنتش بتبعد رجليك وايدك احيانا كانت بتخبط في بزازي وأنا عامله مش واخده بالي حبيبي لو طنط سافرت او خرجت في اي وقت اتصل بيا وأنا اعمل اي حجه وانزلك واعمل حسابك إني هاخد درس كيمياء تانيه وتالته ثانوي معاك يللا ندخل نستحمى مع بعض بقى

_ احسن باباكي ياخد باله ان شعرك مبلول

_ لا بابا مش بياخد باله من الحجات دي هو كفايه عليه يكيف ماما وبيعرف يكيفها كويس اوي بتبقى خارجه من الاوده تقريبا مسورقه، أنا كنت باولع نار منهم، اصلي كنت باراقبهم وبابص عليهم من خرم الباب وبابا فاكرني مش فاهمه حاجه كنت بالاقي ماما حاطه ميك اب كامل وروج ولابسه قميص نوم عريان اوي وقصير كنت بافهم علطول انه هيحصل النهارده وادخل انام بدري عشان اطمنهم ولما يبتدو اخرج من اودتي وابص عليهم من خرم الباب وبعدها ادخل الحمام واقعد ساعه احك في بتاعي واجيبهم اربع مرات وياما شفت بتاع بابا مدلدل وشفت بتاع ماما كتير اوي وهي فاتحه رجليها وشفت بابا وهو بيدخله فيها من ورا وياما اتمنيت إني اقعد على رجل بابا عشان احس ببتاعه بس ماما كانت بترفض كانت تقوللي انتي كبرتي وميصحش انك تقعدي على رجل باباكي بس لما ماما بتكون مش في البيت كنت باقعد في حجر بابا وباحس ببتاعه وباقعد اتنطط على رجليه عشان احس بيه اكتر وبابا كان بيحط ايده على وراكي قريب اوي من بتاعي كنت بابقى مبسوطه اوي وكان بيرفع القميص ويعري وراكي كانها حركه مش مقصوده وكان بيحط ايديه حوالين بزازي ويضغط جامد وساعات يحط ايده على طيزي ويقعد يدلك فيها وكنت ساعات اركب وركه يعني بتاعي فوق وركه واقعد اطلع لقدام وارجع لورا عشان احك بتاعي في وركه كنت باحس انه مبسوط اوي من الحركه دي وبتاعه بيقف جامد وكان يحط ايده على كلوتي من ورا ويقعد يدلك فيه وأنا كنت باموت منها كنت باولع نااااااار وهو كان يعمل انه بيقرا الجرنال ومش واخد باله ولما تكون عندي الدوره ومش هاروح المدرسه وهاغيب وماما تكون نزلت شغلها بابا ييجي جنبي على السرير ويصحيني ويلزق بتاعه فيا من ورا وكنت باحس بيه واقف ومتصلب ومدخله بين لحم طيازي وبيضغط جامد ولما اتدور ناحيته واخليه يفرد ايده عشان انام عليها يحط ايده على بزازي كانه مش قاصد ويفركهم ويحط ايده على بطني وينزل ايده اكتر تحت بالقرب من بتاعي وهو عمال يحكيلي حكايه كانه مش واخد باله ان ايده على بتاعي واتقلب وانام على بطني جنبه واحط وركي العريان على جسمه كاني مش واخده بالي يقعد يدلك وركي العريان ويرفع القميص ويعريه اكتر لحدما الكلوت يبان ويحط ايده على الكلوت من ورا ويقعد يدلك طيزي وكنت بالبس قميص نوم حمالات عشان يشوف اغلب بزازي

_ ياه باباكي كان بيعمل كل ده؟

_ آه واكتر لما تكون ماما مش موجوده

_ يخرب عقله ده طلع عفريت وأنا كنت فاكره طيب

_ احيانا يجيبلي سوتيانات ويقوللي قيسيهم ووريهوملي، واقيسهم واطلع اوريهومله، يقوللي مش ضيقين شوي؟ه وتمسكهم ويقعد يحرك فيهم ويلمس بزازي وهو بيحركهم وبيجيب نوع اللي يا دوب بيغطي الحلمه فقط ويقوللي إيه رايك؟ اقوله حلوين يا بابي دول مش مغطيين حاجه

_ يا بت كله باين اهو

_ بتبين جمال الصدر يا بابي

_ اوعي تقولي لمامتك إني أنا اللي جايبهم

_ لا طبعا متخافش

ودلوقتي اتطور الامر وبقى يجيبلي كلوتات والبسهم وافرجهومله واقعد على رجله وأنا لابساهم بيكونو بيكيني صغيرين اوي واقعد الف ويشوفني من ورا وبعدها الخناقات مع مامي إيه اللي انتي جايباه ده ولما اكون نايمه ومش رايحه المدرسه وماما نزلت شغلها ييجي يصحيني ويشلح قميص النوم ويشوف الكلوت، الكلوت ده من المجموعه اللي أنا جايبهالك، صح؟ ويخليني اتعدل عشان يشوفه من قدام واسع ولا ضيق عليا ويحط ايده عليه بيموتني ويهيجني على الآخر ويشوف السوتيانه بتبقى مخبيه الحلمه فقط ويمد ايده جوه القميص ويمسك السوتيانه ويحط ايده جواها انتي مستريحه كده؟ آه يا بابي مستريحه بس لو اتقلبتي يا حبيبتي الحلمه هتبان ويمد ايده ويكشف الحلمه أنا باعدلها، يا بابي الكلوتات دي حلوه مريحاكي اجبلك منها تاني؟ آه يا بابي حلوه اوي بس مبينه المواضيع كلها ههههههه هو مين غريب اللي هيبص عليها أنت ومامي بس، تعالي اطلعي فوقي ادلعك شويه واطلع فوقه وبتاعي يكون فوق بتاعه، وبتاعه واقف ومتصلب، باموت واحيا وأنا فوقه وبزازي لازقه في صدره وحاطط ايده على طيزي وضاغط جامد وبصباعين يحرك السوتيانه وتتقلع تقريبا الكلوتات دي نوعها حلو ويمد ايده ويدخلها جوه الكلوت ويقعد يهزني لفوق عشان ارتفع وانزل على بتاعه وبيكون لابس شورت وبعدها نسيب السرير ونقوم نشرب شاي وناكل جاتوه وتبتدي الوصله التانيه يقعدني اركب على وركه واقعد اطلع لقدام وارجع لورا لحدما اجيبهم، وبعدين يقعدني على رجليه وشي في وشه وبتاعه واقف وبتاعي لامسه ويقعد يهزني لحدما اجيبهم وبعدين يدخل ايده جوه السوتيانه ويعدل صدري وحلماتي

_ اتبسطتي؟

_ أنا باحبك اوي يا بابي ومقدرش استغنى عنك ابدا

_ يعني اتمتعتي؟

_ آه جدا

_ يخرب عقلك يا شريف دا أنت طلعت صايع على الآخر ولما مامتك تكون قاعده بيعمل إيه؟

_ بيقعد عادي خالص هو بياخد راحته لما تكون مامي في شغلها

_ هنيالك يا عم شريف

_ الحقيقه يا عمو أنا بانبسط من عمايل بابي معايا بيخليني اجيبهم كزا مره وبيثيرني جدا وبيولع النار في جسمي لما نروح مارينا هنعمل اكتر من كده مارينا حلاوتها ان مفيش حد بيرخم على حد يعني لو فتحت رجليا وانت دخلت بينهم وحد شافك مش هيرخم عليك كل واحد معاه البنت بتاعته وبيعمل فيها اللي عاوزه ممكن تلاقي ولد مدخل ايده جوه المايوه وبيحسس على بتاع البنت او بنت مدخله ايدها جوه مايوه الولد بتاعها وبتدلك بتاعه او ولد ماسك بزاز البنت اللي معاه وبيدلكهم ومحدش بيضايقهم يعني هنعمل اللي احنا عاوزينه ومحدش ليه دعوه بينا خالص

_ أنا هاهري بتاعك تحسيس لما نروح

_ وأنا هاهري بتاعك تدليك لما نروح

_ باموت فيكي

_ وأنا باعشقك

وكملنا الحصص حصه نشرح كيميا وحصه نقعد نحكي ونهزر

_ بالمناسبه، صحيح، إيه اللي انتي لابساه ده يا سهير؟ انتي مش واخده بالك ان مراتي رجعت من السفر وممكن تشك

_ تشك في إيه؟ أنا لبسي عادي يعني

_ عادي إيه بقي دي البلوزه تقريبا شفافه ومبينه السوتيان اللي تحتها وده سوتيان تلبسيه برضه ده يا دوب مخبي الحلمات وبزازك كلها خارجه بره السوتيان، وواضحه جدا والجيبات بتاعتك قصيره اوي زياده عن اللزوم، اعملي معروف خلينا ماشيين حلو ومش عاوز مراتي تاخد بالها من لبسك

_ بالمناسبه برضه ابوكي شافك وانتي نازله تاخدي الحصه؟

_ ايوه طبعا شافني وقاللي سلمي على عمو

_ ومتكلمش معاكي ولا زعقلك على اللبس اللي لابساه ده؟

_ لا متكلمش معايا اصله اليومين دول بيتمنالي الرضا ارضى عنه فبيسيبني البس براحتي عشان لما ييجي يهزر معايا اسيبه براحته وأنا شرحتلك طريقه هزاره، وغيرت سهير لبسها بس بقت تلبس جيبات واسعه عشان لما تكون مراتي في المطبخ تمسك ايدي وتحطها بين وراكها عشان احسس على بتاعها وبقت تقعد قصادي مش جنبي ولما تشعشع معايا امد رجلي لحد كسها واقعد افرك فيه بصباع رجلي عشان مراتي متشكش في حاجه واحيانا بتمسك بتاعي بس ربنا بيستر باكون متداري في المكتب يعني اللي يمشي جنبي ميشوفش اي حاجه، المكتب مداري، ولما تكون مراتي مشغوله في المطبخ بنخطف بوسه وطبعا بامسك بزازها، اللي مطمني ان مراتي واثقه فيها اوي وبتعتبرها زي بنتنا عشان كده معلقتش على لبسها لما جت من السفر اول يوم شريف طبعا بينزل اجازه 15 يوم كل اربعين يوم عمل وباطلع أنا ومراتي نتطمن عليهم ونشوفهم محتاجين حاجه نجيبهالهم وشريف في عمله وطبعا باهزر مع سهير جامد بحكم إني مدرسها الخصوصي ولما بنطلع عندهم سهير بتكون لابسه قميص نوم حمالات رفيعه اوي واغلب بزازها باينه منه ومبتغيرش القميص لما نطلع أنا ومراتي، القميص مقور جامد من على الصدر باستداره لدرجه ان نصف ثديها بيكون باين وهي واقفه فما بالك لو انحنت والسوتيانه عباره عن شريط ييستر الحلمه فلو اتحركت جزء من الهاله اللي حوالين الحلمه بتنكشف وبتقعد توطي قدامي كتير عشان توريني بزازها وبتكون لابسه السوتيانه الرفيعه اوي اللي بتخبي الحلمه بس ولما مامتها ومراتي يدخلو المطبخ سوا تقعد تهزر معايا بالايد وتلف بسرعه عشان توريني الكلوت اللي لابساه واحيانا تقعد على رجلي بس أنا بامنعها عشان بتاعي بيقف وباخاف ان حد ياخد باله، وطبعا ابوها مش بيكلمها في اللبس خالص عشان ياخد راحته في الهزار معاها، اغلب مشاكلها في اللبس مع مامتها وخصوصا لما اكون أنا موجود بس هي مش بتسمع كلام مامتها عشان باباها مدلعها اوي، سهير مستواهم المادي مرتفع واغلب صاحباتها بيلبسو نفس النوعيه اللي بتلبسها سهير، شريف مره بيقوللي أنت عملت إيه في سهير؟ دي اتغيرت خالص وبقت مبتسمه باستمرار زي الاول ومقبله على الحياه وسعيده، ابعتلك مراتي يومين تخليها مقبله على الحياه كده زي سهير؟ هههههههههههههه أنا في الخدمه بس ابقى تعالى معاها يعني لما يكون موجود وسهير توطي قدامي وقدامه بزازها اغلبها بتبان مش بيتكلم معاها كانها مش لابسه سوتيان الخط اللي بين بزازها نصه باين وهي واقفه من غير ما توطي ولو وطت من الخلف القميص بتاعها قصير اوي الكلوت بيكون فاضل عليه سنه صغيره ويبان وطبعا وراكها بالكامل بتكون عريانه وابوها برضه مش بيتكلم بس تقريبا عشان بيعتبرها زي بنتي ولو عندي بنت في سن المراهقه هتلبس زي سهير كده ومش هاكلمها برضه، ولما اطلع أنا ومراتي عندهم تورينا اللبس الجديد اللي اشترته وبتوري مراتي الكلوتات والسوتيانات اللي بتشتريها عشان بيدخلو الاوده وبيطلعو وهما بيضحكو أنا بافهم علطول ان الموضوع فيه كلوتات وسوتيانات وباسئل مراتي لما ننزل شقتنا ومراتي بتاكدلي كلامي وكل فتره مراتي بتسافر تتطمن على اختها وتبيت يومين وسهير بتنزل عادي تاخد الدرس مامتها واثقه فيا جدا وبتعتبرها بنتي سهير قالتلي هانزلك المايوه أنت ملحقتش تشوفه المره اللي فاتت ونزلته فعلا ولبستهولي ومراتي مسافره عند اختها كان ضيق عليها ومكسم بزازها اوي وداخل في شق القمر من الامام حسست على بتاعها على شق القمر من بره المايوه مشيت صباعي بين الشفرين

_ آآآآآآآآآآآآآه هتموتني حرام عليك وقعدت ابوس بزازها وهي لابسه المايوه المايوه قماشته خفيفه اوي ومثير عليها جدا وهي لابساه عشان ضيق عليها شويه

_ باباكي شاف المايوه ده؟

_ آه لبسته ووريتهوله وعجبه جدا كمان

_ معلقش باي حاجه؟

_ لا عجبه جدا

_ ده داخل في شق القمر من قدام يا سهير

_ وايه يعني اغلب المايوهات كده

_ يخرب عقلك ده مفسر بزازك خالص

_ كلهم كده لما نروح مارينا هتشوف اللي اكتر منه بس استنى

_ ووراكك من ورا وطيزك طالعه منه خالص

_ أنت شركتلي المايوه أنت رايك زي راي مامي

_ مامي اعترضت عليه برضه بس هو عاجب بابي

_ ورتيه لباباكي ازاي؟

_ أنت عاوز إيه بالظبط؟ هههههههههه لبسته قدامه ووريتهوله ومامي مكنتش موجوده وقعدت على رجله وحسس على بزازي وقاللي مش ضيق شويه من هنا؟ وقاللي حلماتك ظاهره اوي منه.. بعدما مسكهم بايده ولفيت عشان يشوفه من ورا من عند طيازي وحسس على وراكي وطيازي برضه وقاللي ضيق شويه من هنا ودخل ايده جوه المايوه من ورا وشد قماشته بس في النهايه عجبه اقولك حاجه

_ قولي

_ بابي بتاعه وقف لما كنت بافرجهوله حسيت بيه لما قعدت على رجله تصور عمل إيه تاني

_ عمل إيه؟

_ حط ايده على شق القمر.. وقاللي ده ضيق اوي من هنا مينفعش كده

_ كل المايوهات في مارينا كده يا بابي

_ طالما عاجبك مبروك عليكي ولونه حلو كمان ده كل اللي حصل عندك اعتراض تاني.. اقلعه بقى؟

_ اقلعيه خلاص أنت هتفضحينا في مارينا الشباب هيمشو طوابير ورانا

_ طيب لما نروح وتشوف المايوهات عامله ازاي

_ اقلعي اقلعي وقلعته ووقفت ملط

_ بوسني بقى شفايفك وحشاني اوي وحضنتها والتقت شفتانا في قبله ساخنه جدا مص حلماتي وعضها دي سهير بتطلب مني وقعدت افعص في بزازها واشد الحلمه لبره واضغط عليها باسناني وفي الآخر عضيتهم جامد آآآآآآآآآآآآآآه هتموتني حرام عليك ونمت فوقها وبحك بتاعي في بتاعها وباشفط بزازها بشفايفي هامووووووت هامووووووووت مش قادره حرااااااااااااام وبعدين ضميت وراكها ودخلت بتاعي بينهم وبيحك في كسها وجبتهم على وراكها وكسها

_ قومي نظفي نفسك ودخلت الحمام ونظفت نفسها وطلعت

_ سؤال هما اللي بيدخلوه في بتاعهم بيحسو بايه؟

_ بيحسو بمتعه جامده بس لسه بدري عليكي

_ اموت واجرب المتعه دي دا أنا روحي بتروح وكهربا بتمسك فيا لما بتلمسه ببتاعك وجسمي كله بيتنفض وبتاعي بيقعد يقفل ويفتح فما بالك لو دخل كله؟ ولما باطلع شقتي باقطعه من الهرش والتحسيس

_ من قدام مقدرش انما ممكن نجرب ندخله من ورا

_ هو ينفع؟

_ آه ينفع اوي ورجاله كتير اوي بيدخلوه من ورا بس في الصيف عشان عاوز ترتيب خاص ووقت اطول شويه

_ تصور أنا شفت بابي مره مدخله في مامي من ورا ساعتها مفهمتش هو كان بيعمل إيه بس دلوقتي فهمت

_ أنت بتنام مع طنط؟

_ اكيد طبعا

_ أنا مش عاوزاك تلمسها من النهارده أنت بتاعي أنا وبس

_ انتي بتتكلمي جد ولا بتهزري؟

_ باتكلم جد

_ باماره إيه؟ وطنط نعمل فيها إيه؟

_ نشوف لها واحد يعمل معاها ويكيفها ولا نتصرف ازاي؟ طيب بص مره واحده بس في الشهر كفايه عليها وهاعرف لو زودت عن مره في الشهر

_ هتعرفي ازاي؟

_ بالحاسه السادسه في المراه

_ هتشمي ريحتي مثلا ولا هتعرفي ازاي؟

_ أنا ليا طرقي الخاصه هاعرف بيها طنط جسمها حلو وجميله وهتغريك انك تعمل معاها

_ ناجل الكلام في الموضوع ده شويه تعالي فوقي تاني وركبت فوقها ومسكت زوبري قعدت تدلك فيه كتير

_ نامي على بطنك وحطي مخدايه تحت بطنك وطلعت ركبت فوق طيزها طيزها كانت طريه ملبن وقعدت اطلع لقدام وارجع لورا لحدما جبتهم بين لحم طيازها أنا زعلان من نفسي يا سهير

_ ليه بقي؟

_ عشان لو كنت خلفت كانت بنتي بقت في سنك

_ متزعلشي أنا اللي عاوزاك مش أنت اللي عاوزني خللي ضميرك مستريح أنت حققتلي متعه عمري ما هاعرف الاقيها في اي مكان

_ شدي حيلك في المزاكره اليومين دول عشان الامتحانات قربت

_ ربك يسهلها

_ وابعدي عن ابوكي اليومين دول

_ هو اللي بيجيلي مش أنا اللي باروحله،

_ بلاش تلبسي قمصان النوم العريانه اوي اللي بتلبسيها دي عشان متثريهوش والبسي سوتيانه كبيره شويه وبلاش البناطيل الاستريتش المحزقه اوي وانتي خارجه

_ ماشي كلامك لحد الامتحانات ما تخلص

وخلصت الامتحانات ونجحت سهير بتفوق وباباها جاب لها هدوم كتير اوي هديه نجاحها.. وبالمره جاب لها كلوتات وسوتيانات بيكيني ودبت خناقه لرب السما مع مامتها على اساس ان سهير هي اللي شارياهم وجاب لها قمصان نوم حمالات عريانه اوي عشان تلبسهم في البيت سهير فرجتلي عينه من الكلوتات والسوتيانات وقمصان النوم أنا مصدقتش نفسي ان شريف ممكن يجيب النوعيات دي لما بتكون زوجتي مسافره عند اختها.. سهير بتخبط عليا وهي نازله بتقول لمامتها هاخبط على عمو ممكن يكون محتاج حاجه اجيبهاله الاجازه الكبيره ابتدت وكنت باطلع كتير اقعد مع شريف وسهير بتكون لابسه قمصان النوم العريانه اوي وهي اللي بتفتحلي باب الشقه لما اخبط عليهم وشريف مش بيقوللها حاجه مامتها اللي بتزعق لها وتخليها تغيره عشان حمالات وصدره واسع اوي ومقور جامد من تحت الباط بزازها كلها بتبقى باينه لما تفتحلي وغالبا بتكون عارفه إني أنا اللي باخبط عشان محدش بيجيلهم الا أنا وزوجتي احيانا بتغيرهم واحيانا مش بتسمع كلام مامتها بتلبس واحد حشمه شويه مش حشمه كتير وتيجي تقعد معانا وتشترك في الحديث بيبقى برضه قصير وجزء كبير من وراكها باين ومقور من تحت الباط وحملات برضه وتجيب الحاجه الساقعه وتفضل موطيه كتير على ما توزعها وبزازها بتكون باينه خالص قعدنا نتفق على المصيف ونزبت المواعيد أنا وشريف حسب اجازته سهير دخلت في الحوار واصرت اننا ناخد شاليهين جنب بعض او قصاد بعض عشان نبقى مع بعض طول الوقت في النهار في البحر والليل في الفسح دي كانت حجه سهير.. بس أنا كنت فاهم اللي في دماغها وقعدت تقول لباباها على اللبس اللي هتاخده معاها عشان مامتها هتعترض باباها طمنها وقال لها خدي اللي انتي عاوزاه والبسي اللي على مزاجك طبعا اغلبهم شورتات جينز قصيره اوي بتبين كسره اخر الورك مع الطيز يعني الطيز بتبقى باينه من الشورت والبلوزات اغلبها شفافه خالص والملابس الداخليه طبعا مفيش مشكله فيها عشان تحت الهدوم وقمصان النوم عريانه اوي مش مشكله ما احنا في مصيف وباباها اشترالها مايوه تاني غير اللي اشترته مايوه بيكيني عشان كل رواد مارينا بيلبسو بيكيني وسهير فرجتهولي برضه لما كانت صغيره كانت كل مايوهاتها بيكيني لما وصلت اتناشر عام اشترت مايوه عادي لما ابتدت بزازها تظهر وتكبر بس المره دي بيكيني عشان رايحين مارينا وبرضه فضيحه زي الاولاني اللي اشترته ضيق عليها ومبين كل جسمها ودبت خناقه بسبب المايوه البكيني بين سهير ومامتها وسهير في الطالعه والنازله تخبط علينا تشوفنا عاوزين حاجه ولو زوجتي مش موجوده بتدخل ونقعد نبوس في بعض ونحسس على بعض وتصر توريني الكلوت اللي لابساه والسوتيانه كمان وباحط ايدي جوه الكلوت وادلك بتاعها واكيد بتمسك بتاعي وتدلكه المهم جه ميعاد السفر وسافرنا بسيارتنا أنا وشريف سهير قالت لباباها انها هتركب معانا وجت ركبت معانا أنا وزوجتي وبعد حوالي ساعه ونصف مسكنا الطريق الساحلي وزوجتي حبت تنام

_ تعالي يا سهير قدام جنب عمو.. وأنا هارجع ورا عشان احاول انام وطلعت سهير جنبي وأنا باسوق وكانت لابسه شورت جينز قصير اوي وبلوزه شفافه مبينه بزازها والسوتيانه صغيره اوي قلعت الشبشب من رجليها وحطت رجليها الاتنين على التابلوه وراكها طبعا كلهم عريانين والبلوزه في ضوء النهار شفافه اوي ومبينه كل اللي تحتها والكلوت الاحمر باين اطرافه من تحت الشورت الجينز والبلوزه قصيره وبطنها عريانه وحز الكلوت باين من الشورت من الامام من البطن وسهير كل شويه تبص على زوجتي تشوفها راحت في النوم ولا لسه وماسكه كاميره الموبايل وبتصور في الطريق لكن الحقيقه كانت بتصورني أنا لما اتاكدت ان زوجتي راحت في النوم بقت تشد ايدي وتحطها على وركها واحيانا تحطها على بزها واقفشه بايديا او تحطها على بطنها العريانه وادتني الموبايل عشان اصورها بس طبعا اتاكدت في الاول ان زوجتي نامت صورت وراكها وبزازها اللي باينه في ضوء الشمس وصورت بتاعها حطيت الموبايل بين وراكها وصورت وريحنا في استراحه في الطريق نزلنا نشرب مشروب وناكل حاجه ونشتري اللي محتاجينه عربيه شريف كانت قدامنا ونزلت أنا وسهير وتركت زوجتي نايمه في السياره وسهير مسكت ايدي على اساس ان ابوها قدامنا ومش شايفنا طبعا الشورت الجينز اللي سهير كانت لابساه لفت نظر كل اللي قابلونا في الاستراحه لانه كان قصير اوي اوي وبزازها كانت واضحه جدا في ضوء الشمس وبزازها خارجه كلها بره السوتيانه والبلوزه شفافه جدا رحنا لعند باباها في الاستراحه ومامتها دخلت الماركت تشتري حاجات سهير قعدت على رجل باباها عشان مامتها مش موجوده باباها انبسط وضمها وباسها من خدها وحط ايده على وراكها وشدها شويه عليه وعدلها على جسمه أنا مراقب تصرفاته وباشوف هيعمل إيه لما سهير حكتلي اللي بيعمله معاها كانت قاعده على بتاعه وشربنا شاي سخن من الاستراحه واكلنا حاجه حلوه وقمنا عشان نمشي وسهير طول الطريق في السياره تبص لزوجتي وبعدين تمسك ايدي تحطها على جسمها لما تتاكد طبعا انها نايمه زوجتي راحت في النوم.. والجيبه رجعت لورا كتير وكانت فاتحه رجليها وكلوتها كان ظاهر بوضوح سهير حاولت تصورها وزوجتي بتشخر والبلوزه زرارين منها اتفتحو وانكشف ثديها أنا حاولت امنع سهير بس شخير زوجتي شجعها على التقاط اكثر من صوره لكلوت زوجتي الاحمر ولثديها ايضا وسوتيانتها الحمراء ايضا واخذت منها الموبايل وقعدت اصور كل جزء في جسمها جسم سهير طبعا.. وركزت على وراكها وبزازها طبعا ونزلنا لاستراحه اخرى في الطريق وايضا الشورت والبلوزه اللي لابساهم سهير لفتو نظر كل اللي قابلونا في الاستراحه وسهير طبعا مبسوطه عشان الناس كلها بتبصلها لما لقيت وزجتي بتشخر مديت ايدي جوه كلوت سهير ولمست بتاعها المهم وصلنا بعد ثلاث ساعات ونصف رحنا للاداره واستلمنا الشاليهين الشاليهين فعلا كانو قصاد بعض واستلمنا الملايات وزجاجات المياه وبكاوي الشاي طبعا دخلنا الشنط واتشطفنا ونمنا نمنا نوم عميق وخصوصا أنا وشريف عشان كنا بنسوق السيارتين سهير كانت عاوزه تخرج بس أنا مقدرتش ونمت من التعب في المساء اتجمعنا في شاليه شريف وولعنا التليفزيون وكنا بنشرب ساخن وبارد ومشهيات وسهير غيرت الشورت والبلوزه ولبست قميص النوم العريان اوي ضهره كله عريان ومقور من تحت الباط جامد ومن الصدر الفتحه كبيره اوي وحمالات يعني لو سهير انحنت انحناءه بسيطه ثديها كله هيبان وربما حلمتاها ايضا وقصير اوي.. واصل حتي نص وراكها وقماشته خفيفه يعني في الضوء كلوتها ووراكها متفسرين جدا ولو انحنت كلوتها هيبان طبعا هي متحاميه في باباها سهير لما تيجي تقوم من على كنبه الانتريه بتفتح رجليها وكلوتها الاحمر بيبان أنا اخدت بالي انها بتتعمد الحركه دي أنا وباباها بنكون قاعدين قصادها لانها ممكن تقوم عادي بدون فتح رجليها وبتنحني امامي كتير وثديها تقريبا بيخرج من القميص عشان فتحته واسعه وباباها مش معترض ابدا حتى وأنا قاعد ومامتها شايطه بس مش قادره تتكلم عشان باباها موافق ولما تعمللي سندويتش بتاخد وقت طويل.. وهي طبعا موطيه وبزازها خارجه من القميص مصيف بقى مش هندق على اللبس يعني مهما كان اللبس عريان المايوه هيكون اكثر عريا ومامتها ساكته عشان النظريه دي اساسا جينا نتفق على ميعاد مرواح البحر غدا كلهم قالو بعد الساعه اتنين على ما نقوم من النوم براحتنا سهير قالت أنا عاوزه انزل بدري مين ينزل معايا؟ تنزل معايا يا عمو؟ انزل يا سهير يعني هنسيبك لوحدك مينفعش طبعا هي مبسوطه اوي أنا وهي بس ومحدش معانا خالص وزوجتي برضه كانت عاوزه تنزل بعد الساعه اتنين سهير قامت لبست المايوه البيكيني عشان تفرجهولنا المايوه كان ضيق عليها وبزازها خارجه منه ووراكها وطيازها من ورا خارجين برضه وبتاعها من الامام منفوخ بطريقه ملحوظه جدا وطيازها من ورا نصها باين إيه رايكم؟ جميل مبروك عليكي كلنا قلنا من باب الزوق ما عدا مامتها ضيق عليكي اوي يا سهير معلش يا مامي اهو يقضي المصيف السنه دي.. والسنه الجايه نشتري واحد اوسع الساعه عشره لقيت سهير بتخبط على الشاليه بتاعنا عمو عمو يللا اصحى قمت صبحت عليها ودخلت تاني عشان اغسل وشي واغير هدومي والبس المايوه خلصت وخارج لقيت سهير قدام الباب

_ صباح القشده يا قشده صباحك عسل يا عسل المايوه اللي انتي لابساه ده فضيحه علني

_ أنت هتعمل زي ماما يللا بلاش لكاعه

_ شفت المايوهات يا باشا عامله ازاي؟ المايوهات كلها مسخره وعريانه اوي

_ بطل اعتراض على المايوه بتاعي بقى ونزلنا الميه ورحنا ناحيه الصخور عاملينها مصدات امواج.. صخور خرسانيه مربعه طول ما احنا ماشيين نلاقي كل ولد وبنت مع بعضيهم المهم اخترنا صخره وسهير قعدت عليها وأنا واقف قصادها الصخره تحت مستوى الميه بحاجه بسيطه واغلب الصخور كده الصخره اللي اخترتها عكس الموج يعني الموجه لما تيجي تزقك على الصخره سهير بتشد المايوه وتعدله على جسمها وايديها الاتنين فوق عند ثدياها الا وموجه جت وخبطتني في سهير سهير كانت فاتحه رجليها الموجه دخلتني جوه رجلين سهير بتاعي خبط في كس سهير آآآآآآآآآآآآآه

_ إيه ده اولها كده دا أنا هاموت النهارده جسمي اتكهرب كله

_ على فكره يا سهير الموقع ده استراتيجي بعيد ومحدش هييجي هنا لا ابوكي ولا امك ولا حتى زوجتي

_ احسن حاجه وهو المطلوب ههههههههه بس أنا مش هاستحمل كده دي خبطه واحده جسمي ولع نار فما بالك طول النهار بقى

_ مش انتي اللي عاوزه كده

_ آه عاوزه كده وابو كده كمان

_ أنا زبي انتصب بعد الخبطه دي المايوه بتاعك يا سهير منفوخ من قدام اوي ليه كده؟

_ يعني أنت اللي مش منفوخ أنت منفوخ اكتر مني وحطيت ايدي على وراك سهير وراكها مخروطه مفيهاش غلطه اللي يشوفنا كده يقول واحده وابوها يا سهير يقولو اللي يقولوه سهير قاعده على طرف الصخره عشان رجليها تبقى مفتوحه على الآخر واحنا بنتكلم موجه تانيه جت وخبطتني آآآآآآآآآآه

_ لا مش لاعبه.. مش هاقدر استحمل أنا عاوزه كل حاجه

_ يعني إيه كل حاجه؟

_ يعني بتاعك يدخل فيا ويرحمني من الكهربا اللي كل شويه تمسك فيا دي بص بقى من النهارده هاقولك يا ميدو وانت تقوللي يا سوسو بص بقى يا ميدو عارف... أنا بتاعي عمال يقفل ويفتح بينبض يعني وافرازات نازله إيه.. تملا شفشق ميه عارف أنا نفسي في إيه دلوقتي؟

_ نفسك في إيه؟

_ ان أنا وانت نقلع المايوهات ونخبط في بعضنا على اللحم كده من غير هدوم

_ أنا عاوز اقولك حاجه

_ قول

_ قمصان النوم اللي بتلبسيها في البيت عريانه اوي بزياده

_ أنا بالبسها عشانك أنت يا حبيبي وباوطي قدامك عشان تشوف صدري وتستمتع بيه هو في حد في البيت غير بابي ومامي وطنط شريفه مراتك؟ وبابي احيانا بيبص ههههههههههههه

_ باباكي علطول بيبص مش احيانا واحنا بنتكلم موجه شديده جت وخبطتني في سوسو

_ آآآآآآآآآآآه هاموت مش هاستحمل لاخر النهار الكهربا هتموتني من ساعه ما قعدت وبتاعي مبطلش نبض هيموتني

_ بصي يمينك يا سوسو بصت وماتت على روحها من الضحك ولد مدخل ايده جوه مايوه البنت اللي معاه وبيدلك لها بتاعها طيب بص شمالك تالت صخره بصيت وقعدت اضحك بنت مدخله ايدها في مايوه الولد اللي معاها وبتاعه واقف وهي بتدلكه طيب بصي قصادك عدل هناك أنا متت على روحي من الضحك وسوسو برضه وقعت من الضحك ولد عنده حوالي خمستاشر ستاشر سنه ورفيع زي العصايه ومعاه ست عندها حوالي خمسين سنه وتخينه اوي زي العجله الورك الواحد اتخن من الواد اللي معاها والواد عمال يبوس فيها الواد ده لو دخل جوه هيتوه ومش هيلاقوه ومش هيعرف يخرج ماتت على روحها من الضحك بطل اباحه بقى موجه تانيه جت وخبطتني في سهير آآآآآآآآآآه يا عزاااااااااااااااااااابي هاموت كده مش هاقدر اخلص مده المصيف والله كده حرااااااااااااااااااااام أنا عايزه اقعد ادلك بتاعي بياكلني اوي وعاوزه امسك بتاعك

_ طيب بس اقفلي رجليكي كويس عليا

_ ماشي وقفلت رجليها ونزلت المايوه وطلعت بتاعي وسوسو مسكته وقعدت تدلك فيه شويه وبعدين دخلته في المايوه من تاني المهم تعبنا الساعه اتنين

_ يللا نخرج

_ يللا

وخرجنا وقابلنا شريف كان جاي لوحده وزوجته وزوجتي جايين بعده بحاجه بسيطه رحنا تحت الدوش واستحمينا ونشفنا جسمنا

_ تعالي اقعدي يا حبيبتي ده شريف بيقول لسهير وراحت سهير قعدت على رجل شريف برضه زحزحها على رجله وعدلها كده هي قاعده على بتاعه وحاطط ايده بين وراكها يخرب عقلك يا شريف إيه اللي بتعمله في البت ده؟ بس كويس انها مبسوطه مش بتتضايق.. بالعكس بتتمتع لو كانت بتتضايق كان جالها عقده نفسيه سهير اول ما شافت مامتها جايه من بعيد قامت من على رجل باباها

_ أنا هاروح استريح واكل يا بابي

_ متقعدي معانا شويه

_ تعبت يا بابي وجعانه

_ ماشي يا حبيبتي روحي

_ وأنا ماشي يا شريف

_ ماشي يا عماد

_ باي

_ باي

وروحت أنا وسهير سوا وكلهم على البحر

_ لعلمك بقى هتصلحلي اللي عملته فيا

_ عملت إيه فيكي؟

_ بتاعي عمال ينبض ومش عاوز يبطل وعاوز بتاعك وهايجه على الآخر مش عارفه اتلم على روحي وجسمي كله سايب

_ طيب ادخلي الحمام احميكي واهديكي وتمسكي بتاعي تعملي اللي انتي عاوزاه فيه وهاحميكي بالشاور والسفنجه لغايه لما تهدي خالص وفعلا دخلت معاها الحمام ونيمتها على السيراميك ونمت فوقها وقعدت احك زوبري في كسها ودلكته بايدي لحدما هديت وفركت بزازها جامد وشديت حلماتها لبره المهم جابتهم وهديت والهيجان راح

_ عاوزه انام في حضنك ربع ساعه بس احسن نروح في النوم وتبقى مصيبه وفردت دراعي ونامت عليه جوه حضني وقبل ما تروح في النوم صحيتها وراحت الشاليه بتاعها بعدما اكلنا لقمه مع بعض وأنا نمت شويه حلوين وسوسو برضه نامت في المساء كنت قاعد مع زوجتي في الشاليه بتاعنا لقيتها بتلاطفني كتير.. فهمت انها ليها رغبه فيا أنا كان بقالي مده منمتش معاها علاقتي بسهير اثرت على العلاقه الجنسيه مع زوجتي اخدتها في حضني وابتديت اقبلها

_ أنت واحشني اوي أنا كنت تعبانه

_ وانتي كمان واحشاني اوي

_ هو أنت بقيت فاضيلي يا عم

_ ليه بتقولي الكلام ده؟

_ سهير بقت واخده كل وقتك

_ دي زي بنتي وانتي عارفه كده كويس ومن ساعه ما اديتها الدرس اتعلقت بيا كاني ابوها مش اكتر دي لسه طفله يا حبيبتي

_ بس طفله ناضجه اوي جسمها وتضاريسها توصل لبنت عندها عشرين سنه

_ سيبك من تضاريسها دلوقتي وتعالي انتي وحشاني اوي تعالي في حضني وهاتي تضاريسك معاكي وقلعتها هدومها ونمت فوقها وابتديت ابوسها وامص في بزازها

_ وحشتني اوي.. باموت فيك وفتحت رجليها ودخلت زوبري في كسها يومها عملنا واحد محصلش كان بقالي مده منمتش معاها،

_ متتاخرش عليا تاني كده

_ مقدرش اتاخر عليكي ابدا.. انتي حبيبتي الغاليه، تاني يوم الصبح لقيت سهير بتخبط قمت فتحتلها ودخلت اجهز نفسي والبس المايوه

_ هنروح فين النهارده؟

_ زي ما انتي عاوزه نروح زي امبارح ماشي؟ ورحنا قعدنا على صخره

_ مجيتوش ليه تقعدو معانا امبارح؟

_ اصل أنا وطنط كنا مبسوطين شويه

_ ازاي يعني؟

_ كنت باروقها

_ بتروقها ازاي؟

_ نمت معاها

_ وعملتم إيه؟

_ كل حاجه، هما الرجاله بيعملو إيه لما بينامو مع الستات؟

_ حجات كتير، احكيلي وفهمني

_ بوس واحضان وتحسيس على الجسم كله ومص البزاز وعض الحلمه وفرك البتاع

_ بتاع إيه؟

_ ده.. وشاورت على كسها

_ بتفركه ازاي؟

_ زي ما باعمل معاكي.. بادخل صباعي بين الشفرين وادلك

_ بتقلع طنط هدومها كلها؟

_ اكيد طبعا

_ حتى الكلوت بتقلعهولها؟

_ ده اول حاجه باقلعهالها وبعدين باركب فوقها وباحسس على جسمها كله

_ وبعدين؟

_ في النهايه بادخل بتاعي في كسها

_ هو اسمه الكس؟

_ آه اسمه الكس

_ باسمعها كتير من بنات المدرسه، وطنط بتعمل إيه لما بتدخله في كسها

_ بتتنفض وبتتاوه وبتشعر بنشوه شديده ومتعه جامده

_ نفسي اجرب ولو مره واحده

_ اكيد بيبقى شعور فظيع

_ أنت لما بتلمسه ببتاعك روحي بتروح وكهربا بتمسك في جسمي كله وجسمي كله بيتنفض فما بالك لو دخلته فيا، عاوزاك تدلكلي كسي، أنت اللي قلتلي على اسمه، قرب مني اوي عشان محدش ياخد باله، ودخلت بين رجليها اوي ومديت ايدي جوه المايوه وقعدت ادلك كسها، كسك سخن اوي يا سهير حتى واحنا في الميه، سهير فتحت رجليها على الآخر وغمضت عينيها ورجعت راسها لورا وجسمها قعد يتنفض وترتعش ومدت ايدها مسكت زوبري وقعدت تدلك فيه كفايه

_ احسن حد ياخد باله مش هاقدر استحمل كده كتير أنا باتعزب بجد لازم تشوف طريقه تدخله فيا مش قادره حرااااااااااام، كل ما موجه تيجي وتخبطني في سهير جسمها يتكهرب، سهير حكتلي في ساعه رضا انها فرجت الصور لباباها الصور اللي صورتها لزوجتي وهي نايمه في العربيه وكلوتها الاحمر ظاهر وبزازها باينه

_ يا نهارك اسود يا سهير ازاي تعملي كده؟

_ أنا اسفه اصلي كنت مروقه مع بابي وحبيت اهيجه اكتر

_ ملكيش حق يا سهير أنا زعلان بجد

_ حقك عليا

_ عارفه تصلحي غلطتك ازاي؟

_ ازاي؟

_ عاوز اشوف بتاع مامتك وبزازها عريانه زي ما باباكي شاف صور مراتي

_ طيب ودي هاعملها ازاي؟

_ مش عارف اتصرفي

قعدت افكر ممكن اعملها ازاي ازاي وهداني تفكيري إني اصورهم وبابي بينيكها، وصورت مامي من خرم المفتاح وهي بتعمل مع بابي وهي فاتحه رجليها على الآخر وبتاعها منتوف وصورتها وهي لابسه قميص النوم العريان وبزازها خارجه منه وصورت بتاعي بالمره وأنا قالعه الكلوت وبزازي بدون سوتيانه

_ بتاع مامتك حلو اوي يا بخت باباكي بيه

_ يعني بتاع طنط مش حلو زي بتاع مامي كده؟

_ لا بتاع مامتك احلى بكتير، عارفه أنا نفسي في إيه دلوقتي؟

_ إيه

_ نفسي ادوق بتاع مامتك واجربه

_ اختشي بقى عيب كده، نفسي اعوم فوق الميه تعالي، وبعدنا عن الصخره شويه وفردت ايديا ونامت عليهم على بطنها حطيت ايد تحت بزازها وايد تحت كسها وقعدت افعص في بزازها وكسها وادخل ايدي جوه المايوه واحسس عليهم، هاموووووووووووووووووت، كفايه حرام عليك

_ يعني ابطل، ضحكت

_ لا متبطلشي بس بحنيه شويه.. احسن الكهربا شديده اوي، وروحنا سوا الساعه اتنين واحنا مروحين لقينا شريف ابوها قاعد على الشازلونج تحت الشمسيه هو بييجي قبلهم عشان يقعد يبص على البنات والستات

_ إيه خلصتو ومروحين؟

_ آه كفايه كده، الموج هد حيلنا وشاور لسهير وقعدت برضه على رجله وحط ايده على طيزها وقعد يحركها ببطء وايده التانيه على وراكها، لو سهير مكنتش حكتلي على اللي بيعمله معاها كان يبقى طبيعي اللي بيعمله معاها، يعني يحط ايده على وركها عادي وعلى طيزها برضه عادي اب وبنته عادي يعني، بس أنا كنت بالاحظ تصرفاته بشده، وروحنا ودخلت معاها الحمام وحميتها وحضننا بعض تحت الدوش ومصيت بزازها ولزقت كسها في زوبري اللي كان واقف بشده ونشفتها ولبستها الكلوت والسوتيان الرفيع وقميص النوم

_ مش ممكن يا سهير القميص ده لما بتوطي بيبقى هاين عليا اقوم وامسك بزازك احسن تخرج منه هههههههههههههههه

_ ياريت تعملها بتبقى خارجه كلها بره القميص مش فاضل غير الحلمه عارف لما باقعد على رجل بابي وأنا لابساه بتاع بابي بيبقى شادد على الآخر ومنتصب جدا يعني بابي بيبقى هايج على الآخر ويقعد يحركني وأنا قاعده على رجله بيحك بتاعه فيا ويمد ايده جوه صدري السوتيانات دي نوعها حلو؟ سالني السؤال ده ميت مره وكل مره اقوله آه حلوه بتبين جمال الصدر، هو بيعملها حجه عشان يمسك بزازي ويحسس عليها، يعني اشتريلك منها تاني؟ آه يا بابي بس دي مش مخبيه غير الحلمه بس، ويمد ايده ويمسك الحلمه، مش مهم يا بابي أنت ومامي بس اللي بتشوفوها، ويقعد يدلك في بزازي شويه ويفرك الحلمه وبعدين يدخل الحلمه جوه السوتيانه وبعدين يحط ايده على بطني

_ خللي بالك من اكلك احسن يطلعلك كرش

_ متخافشي يا بابي، وايده تتزحلق وتنزل على بتاعي ويقعد يحكيلي قصه كانه مش واخد باله ان ايده على بتاعي ويضغط عليه ويحرك ايده فوقه مره بيسالني

_ عماد ما حاولش يضايقك بكلمه.. او حاول يلمس جسمك؟

_ لا يا بابي عمو عماد راجل محترم جدا وبيعاملني كاني بنته

_ فعلا محترم جدا، ده عمو عماد بيعقب على كلامي أنا كنت متاكد انه محترم ومتربي بس كنت باتاكد الكلوتات دي عاجباكي؟

_ آه يا بابي حلوه ويحط ايده على الكلوت، يعني اشتريلك منه تاني؟

_ أنا باتخانق مع مامي كتير بسببه يا بابي

_ ولا يهمك سيبك منها، المهم انه عاجبك، ويحط ايده على وركي العريان بعدما شلح القميص عشان يشوف الكلوت وبصباعه الصغير يقعد يحركه ويلمس بتاعي

_ ده ناقص انه يركب فوقك ويدخل بتاعه فيكي! عمو عماد بيعقب على كلامي

_ آه يا عموووووووووووووووو يا ريت يعملها اموت ويعملها ده بيولع جسمي ناااااااااار، ويسيبني ويدخل الحمام أنا باعرف هو بيعمل إيه في الحمام، يا ريت يعمله فيا أنا، بدل ما يعمله في الحمام، زوبري وقف من كلام سهير عن باباها واللي بيعمله فيها

_ أنت هجت ولا إيه؟ هههههههههههه بتاعك وقف وشد على الآخر

_ تعالي بقى، ونيمتها على بطنها ودخلت بتاعي بين لحم طيازها وجبتهم بين لحم طيازها

_ هتدخله فيا امتى من ورا؟

_ في الصيف اللي جاي وعليكي خير

_ وليه مش الصيف ده؟

_ لو جت فرصه ممكن نعملها بس طنطك تكون مسافره عشان ناخد راحتنا واعرف امتعك

_ أنا مش هاقدر استحمل كده كتير أنا باتعزب وباموت بالبطيئ أنا هاخللي بابي يتجرا عليا اكتر، ده الوحيد اللي قدامي، بابي ممكن يفتحني ويتصرف بعدها، انما أنت مش هتعمل حاجه اكتر من اللي بتعمله، لما بابي ييجي يصحيني هازود العيار معاه حبتين زياده وبابي ما هيصدق لما يشوفني متجاوبه معاه هيزود العيار هو كمان

_ المهم انتي اتبسطتي في المصيف ده ولا مش اوي؟

_ مش عاوزه اقولك اتبسطت اد إيه، اقصى متعه اتمتعتها معاك

_ طيب كويس... ابقى طمنيني عن علاقتك مع ابوكي اول باول

_ اكيد طبعا أنت اول واحد هاحكيله ومش هاسيبك مهما وصلت العلاقه مع بابي ولو بابي عملها وفتحني هانزل انام معاك

_ يخرب عقلك انتي خلاص ناويه بجد تعمليها؟

_ آه أنا مش هاقدر اعيش كده.. باموت كل يوم أنا لما باتلصص على بابي ومامي وهما بيعملو باقعد النار قايده في جسمي تلات ايام لحدما اهدي وبافضل تعبانه لحدما انزل عندك، ولو طنط موجوده بافضل تعبانه للحصه اللي بعدها، مره سهير بتخبط عليا الصبح كعادتها وفتحت وباصبح عليها لقيتها بتعمللي هوووووووووووس حطت صباعها على فمها يعني اسكت، وشدتني من ايدي ودخلتني الشاليه بتاعهم ومن طرف اوده النوم وبابص لقيت مامتها نايمه على السرير وفاتحه رجليها وتنياهم من عند الركبه وبتشخر وكلوتها ووراكها باينين بوضوح، وكلوتها لونه احمر وحرفه ساتان اسمر وبزازها خارجين من قميص النوم العريان اللي لابساه، وقميص النوم على اول كلوتها تنحت، وقعدت ابص جامد على وراكها وكلوتها الاحمر لقيت سهير بتشدني من ايدي، كفايه عليك كده باباها كان خرج يشتري حجات من السوبر ماركت

_ إيه مالك شكلك كنت عاوز تركب فوقيها

_ أنا عاوز اشوف بتاعها مش كلوتها

_ اللي قدرت عليه وريتهولك، اصل بابي كان بيكيفها امبارح عشان كده رايحه في النوم ومش داريه بحاجه وبتشخر شفت القميص اللي لابساه عامل ازاي؟ أنا باعرف انهم هيعملو لما بتلبس القميص العريان ده بس باتعب اوي لما باشوفهم والنار بتقيد في جسمي

_ مش هتوريني بتاع طنط بقى؟

_ لما تيجي فرصه.. وبعدين انتي شفتيه ومعاكي الصور كمان باباكي قال إيه على الصور لما شافها؟

_ يا بختك يا عماد مراتك مكنه وبتاعها منفوخ اوي يا ريتك تبدل تاخد مراتي وتسيبلي مراتك ولو يوم

_ يا وسخ يا شريف مش هاسيبك الا لما انيك مراتك

_ بطل اباحه بقى ويللا نروح البحر، كنا بنقعد نهزر مع بعض في الميه واشيلها من وراكها واحدفها في الميه واخليها تفتح رجليها واعدي من تحتها واشتركنا مع مجموعه في اللعب بالكوره banana وركبنا ال ركبت ورايا ولفت ايديها حوالين بطني ولزقت فيا من ورا وكسها كان لازق في طيزي وكان سخن اوي وبزازها لصقت في ضهري ووقعتنا في الميه وسهير اتشعلقت في رقبتي وشلتها لحدما وصلنا للشط، كنت شايلها من طيزها، مره كنا قاعدين أنا وسهير بعدما استحمينا واكلنا لقمه مع بعض وبعدين بتقوللي ناولني كبايه الميه اللي جنبك وباولع سيجاره وبعدين كنت هاناولها الكبايه لقيتها استعجلت ونامت على رجلي عشان تطولها اصلها كانت محطوطه على الكومودينو اللي على يميني وسهير كانت على شمالي بطنها وبزازها كانو فوق رجلي، باهزر معاها وقمت ضاربها على طيزها الملظلظه، بس الظاهر الضربه طلعت جامده شويه بعدما شربت كوبايه الميه..

_ آه اضرب تاني، وضربتها تاني

_ لا اضرب جامد، وضربتها جامد اكتر اهههههههههههه

_ اضرب كتير اوي بس جامد هاموووووووووووت، وشلحت قميص النوم من على طيزها

_ اضرب بعزم ما فيك

_ احسن توجعك

_ متخافش اضرب جامد اوي، اضرب اضرب بسرعه وجامد هاموووووووت، ونزلت الكلوت بتاعها على اول وراكها آآآآآآآآآآه، امسك بزازي وافعصهم بسرعه بسرعه عض الحلمه جامد اوجعني منها عض، عض جامد، عضيتها لحدما صرخت وقعدت افعص في بزازها وقلعت كلوتها لقيتها هجمت على زوبري ومسكته وقعدت تمص فيه، اضرب اضرب جامد دلك كسي جامد اوي هاموووووووت، قعدت ادلك كسها من ورا من بين طيازها حصللها اثاره وهياج جامد من ضربي على طيزها، طيازها احمرت بشده من اثر الضرب عليها، افتح الفلقتين واضربني على بتاعي من ورا وفعلا عملت كده وكسها احمر جدا وولعت نااااااااااار وعدلت نفسها بحيث كسها بقى فوق زوبري، دخله، دخله هامووووووت، دخل بتاعك فيا بسرعه النار قايده في جسمي كله، مقدرش، مقدرش، حرام علييييييك، ابوس ايدك دخل اي حاجه.. دخل صباعك مش قادره هاموووووووت، وقعدت تحك كسها في زوبري اللي شد على الآخر وتطلع لقدام وترجع لورا وتحك فيه بعنف شديد لحدما جبتهم أنا وهي مع بعض، واخدتها في حضني وقعدنا نبوس في بعض

_ أنا حصللي اثاره فظيعه جدا جدا من ضربك على طيزي.. كل مره تعمل كده تبتدي بالضرب جامد على طيزي عشان تزود هياجي

_ بس طيزك احمرت اوي من الضرب عليها

_ مش مهم بس عملتلي اثاره فظيعه، المره الجايه تضربني بعصايه او خيزرانه عشان الالم يبقى اشد ولما الم يشتد الاثاره هتزيد اكتر ورفعت كلوتها واتعدلت

_ انتي اول مره تكتشفي ان موضوع الضرب ده على طيزك بيهيجك؟ مره قبل كده في الفصل بنت ضربتني على طيزي بس كنت هايجه ساعتها وباحط ايدي على بتاعي، فمعرفتش الاثاره جت من ضربها على طيزي ولا علشان كنت هايجه وبتاعي بياكلني، بعدما خلصنا وقعدنا.. أنا قلت آه لو ابوها عرف بالصدفه الموضوع ده طبعا هتهيج على الآخر وتهيج ابوها ومش هيسيبها الا لما ينيكها ويفتحها، وكل ما نقعد أنا وهي اسئلها

_ بابا عرف بضرب الطيز ولا لسه؟

_ لسه معرفشي بس نفسي يعرف، أنا اللي هاخليه يعرف

_ ازاي يا مجنونه؟ هانام على رجله زي ما عملت بالصدفه معاك وقميص النوم قصير زي ما أنت عارف ووراكي وكلوتي هيبانو واكيد هيضربني على طيزي وهاستغلها فرصه وهاضربه على وركه عشان يعاود ويضربني تاني على طيزي

_ بس ابقي البسي كلوت بيكيني عشان لحم طيازك يبان اغلبه وتهيجيه، المهم خلصت الاجازه واتمتعنا فيها اقصى متعه تخطر على خيال بشر واتهد حيلي فيها بشده، لما رجعنا قعدت مده اسبوع كامل مخرجش من البيت وزوجتي كانت مستغربه جدا، كنت باجيبهم تقريبا كل يوم وأنا مع سهير، ورجعنا للدراسه وسهير كانت بتنزل تاخد الحصه، وفي مره زوجة عماد اتصلت بزوجتي

_ ايوه يا مشيره، ما تيجو تتغدو معانا النهارده أنا وسهير لوحدينا وقاعدين زهقانين، مشيره سئلتني وقلت لها ماشي، نطلع سهير كل شويه ترن التليفون

_ مطلعتش ليه يا عمو، اطلع بقى

_ مستني طنطك مشيره لما ترجع من الشغل، تعالي انتي، ولما طنط ترجع من شغلها تبقى تطلع، وفعلا طلعت زوجه شريف كانت لابسه قميص نوم كت ولحد الركبه، وسهير كانت لابسه القميص العريان اياه اللي بزازها بتبقى خارجه منه وقصير اوي ووراكها نصها عريان، وسهير عماله تهزر معايا بالايد ومامتها تقوللها بطلي رخامه على عمك، تقوللها مدرسي وأنا حره فيه اعجنه واسويه افرده واكويه اسقعه وادفيه

_ تسقعيه وتدفيه؟ وبتنغميها كمان ليلتك مش فايته تسقعيه وتدفيه ازاي يا بت؟ هههههههه امال طنطك مشيره فايدتها إيه لما انتي هتسقعيه وتدفيه؟

_ إيه يا مامي بقى مش مدرسي ههههههههههه، طيب اسقعه وبلاش ادفيه متتعديش على مهام طنطك مشيره، مش مشيره بتعمل كده يا استاز عماد؟

_ مش عارف ابقي اسئليها

الكلام كده كان رايح في سكه تانيه وأنا استغربت لما لقيت سهير لابسه قميص النوم العريان ومامتها مزعقتلهاش وعماله تكنس الانتريه اللي احنا قاعدين فيه وكل شويه توطي وتشيل حاجه من الارض شبشب او جزمه وبزازها تبان ووراكها تبان لما توطي، ومامتها شايفاها وساكته ووطت بتفرش مفرش على ترابيزه الانتريه وكلوتها بان من ورا ومامتها كانت قاعده ومتكلمتش، وشويه ومشيره اتصلت بالتليفون وقالت انها هتتاخر في البنك، يبقى ناكل احنا بقى، ولما مشيره ترجع تبقى تاكل لوحدها، دي مدام سهى قررت بعدما مشيره اتصلت

_ شريف وحشني اوي المره دي اكتر من كل مره مش عارفه ليه

_ إيه يا مامي انتي عاوزه تتدفي ولا إيه؟

_ مالك يا بت.. جوزي وحبيبي آه يدفيني ميدفنيش ليه؟ لما بشوفك يا استاز عماد كاني شفت شريف بالظبط، ولما باقعد اكلمك كاني باكلم شريف، أنا مش حاسه ان في حد غريب كان شريف هو اللي قاعد، والبت المجنونه سهير قعدت على رجلي لما لقت بتاعي واقف ومامتها لمحتها وهي معديه ورايحه المطبخ، أنا قلت في مصيبه هتحصل دلوقتي، مامتها معلقتشي خالص كانها مشافتش حاجه ودخلت مامت سهير اودتها ولقيتها طالعه ولابسه قميص نوم عريان مشابه لبتاع سهير

_ محدش غريب بقى.. عشان اقعد اكل براحتي، واتحط الاكل وسهير قاعده جمبي ومامتها قاعده قصادي وسهير لازقه وركها فيا وبزازها بتخبط في كتفي، وسهير قعدت تاكلني في بقي مامتها تديها وسهير تاكلني وأنا قاعد باكل لقيت حاجه بتحك في رجلي، معقول تكون مامت سهير؟ مستحيل طبعا.. اكيد بيتهئلي، خد دي مني وبتحطها في بقي وهي بتاكلني تقريبا بزازها خرجت من قميص النوم، دي مدام سهى مامت سهير لانها كانت قصادي الناحيه التانيه من الترابيزه لدرجه ان سهير بصت وضحكت، ومره تانيه حسيت ان في حاجه حكت في رجلي وقعت الشوكه وباوطي اجيبها من الارض وبصيت لاقيت مدام سهى فاتحه رجليها على الآخر ولابسه الكلوت الاحمر والساتان الاسود على حروفه وعماله تقفل وتفتح رجليها، ومقفلتش رجليها لما لاقتني موطي تحت الترابيزه، كده اتاكدت ان مدام سهى كانت بتحك رجلها فيا، قلعت فرده الجزمه ومديت رجلي وأنا لابس الشراب وحطيتها بين وراك مدام سهى على كسها وضغطت جامد لدرجه انها شهقت، لقيتها غمضت عينيه،ا سهير لاحظت ان في حاجه بيني وبين مامتها، وقعت المعلقه ونزلت تجيبها من تحت الترابيزه، أنا شلت رجلي بسرعه قبل ما سهير تشوفها واعتقد اعتقد.. ان مامتها ضمت رجليها، وطول ما احنا بنتغدى مدام سهى وسهير بياكلوني في بقي وبزاز مدام سهى خارجه من قميص النوم، المهم اتغدينا وجابت الفاكهه موز وتفاح وعنب، وقشرت الموزه وجت قعدت جمبي هاكلهالك بنفسي، وبافتح بقي لقيتها رجعت الموزه وماسكاها بايديها الاتنين كانها زوبر مش موزه افتح بقك اوي كلها بالراحه واستمتع بكل حته فيها، وسهير بتتفرج ومستغربه بس فاهمه إيه قصد مامتها، متاكلش.. استطعم الاول تقصد امصها يعني، واكلت الموزه ومسكت العنب عنبايه عنبايه تاكلهالي وكل مره تلمس شفايفي، ومدام سهى قاعده قصادي ولما سهير تدخل تجيب حاجه من المطبخ الاقي مدام سهى بتفتح رجليها شويه مش عارف تقريبا البت سهير حكت لامها حاجه عن علاقتنا

_ تشرب نيسكافيه يا استاز عماد؟

_ ماشي نشرب، ودخلت المطبخ ورجعت

_ معلش يا سهير انزلي هاتيلنا برطمان نيسكافيه.. اصلها خلصت عندنا نيسكافيه

_ مش مهم يا مامي نشرب اي حاجه تانيه، عاوز تشرب نيسكافيه يا استاز عماد ولا تشرب اي حاجه تانيه؟

_ معلش يا سهير بقى نشرب نيسكافيه

_ ماشي ولا يهمك هي طلبت معاكي تتدفي ولا إيه؟ سهير قالتها بصوت واطي اوي بس أنا سمعتها، سهير حست ان في حاجه هتحصل بيني وبين مامتها من ساعه ما شافت مامتها لما لبست قميص النوم العريان، لانه كان عريان اوي وقصير، يعني مينفعش انها تلبسه الا وشريف راكب فوقه،ا لان وراكها نصها باينه وبزازها خارجه منه وطيازها مكسمه على الآخر، يبقى عمو عماد لازم يركب فوق مامي طالما لبستله القميص ده، سهير لبست ونزلت تشتري النيسكافيه

منور يا استاز عماد والله والله كأن شريف هو اللي قاعد معانا، أنا قاعده براحتي لاني حساك كانك شريف ولابسه الهدوم اللي باقعد بيها مع شريف واكلتك زي ما كنت بااكل شريف، وجت قعدت على الكرسي اللي جمبي، قوم اغسل ايديك، وقمت معاها للحمام وحكت جسمها فيا عند باب الحمام ومسكت الصابونه وقعدت ترغيلي على ايدي وبعدين على بقي واتشطفت بالميه وادتني الفوطه انشف لقيتها قريبه مني اوي وكنت واقف وراها حضنتها من بطنها وشديتها عليا ولزقت جسمي في جسمها واتقابلت شفايفنا في قبله طويله وخرجت بز من بزازها وقعدت امصه وبعدين رفعت قميصها ودخلت ايدي تحته وحسست على كسها

_ آآآآآآآآآآه عاوزك اوي، تعالي بسرعه قبل ما سهير تيجي من بره، ودخلنا اوده نومها وقلعت قميصها وكلوتها وأنا قلعت هدومي ونمت فوقها وقعدنا نبوس والحس وراكها وابوس بزازها واعض الحلمه، يلل بسرعه دخله قبل ما البت تيجي من بره، وفتحت رجليها على الآخر ودخلته في كسها وقعدت داخل طالع لحدما جبتهم في كسها

_ هاتهم جوايا ميهمكش الدوره اتقطعت، كان نفسي فيك من زمان، أنا بقالي مده طويله بافكر فيك ومش بتروح عن بالي ابدا اصل شريف عمايله بقت وسخه اوي شفت اخر عمايله إيه؟

_ عمل إيه؟

_ بيتشرمط مع سهير بنتنا تصدق دي؟

_ لا يا شيخه مش معقول

_ والله العظيم زي ما باقولك كده، أنا شفتهم مره وهما قاعدين مع بعض وحاطط ايده على كسها وبيضغط عليه وبيدلكه وهي قاعده وحاطه ايدها على وركه وشفته مره تانيه وهو مدخل ايده وبيدلك بزها، أنا كنت شاكه لما شفت سهير بتلبس قمصان النوم العريانه اللي بتلبسها دي بس كنت باكدب نفسي واقول مستحيل ده ابوها مع إني مش باقصر معاه ابدا، تلاقي سهير حكت لك أنا حاسه ان في بينك وبين سهير سكه

_ لا يا شيخه دي زي بنتي من هزارها معاكي

_ حاسه ان في بينكم حاجه أنا لمحتها وهي قاعده على رجلك وأنا داخله المطبخ، أنت ناقصك إيه يا شريف عشان تعمل كده في بنتا؟ شريف كسر نفسي من عمايله مع سهير وقلت في نفسي لما اخد مزاجي أنا كمان زي ما هو واخد مزاجه مع بنتنا، وسهير قالت لي انه هو اللي بيشتري لها الكلوتات والسوتيانات العريانه اللي بتلبسهم، ضغطت عليها في الكلام واعترفتلي وأنا كنت فاكره انها هي اللي بتشتريهم وكنت باتخانق معاها كتير عشان كل صاحباتها بيلبسو النوعيه دي، دي شعرتها من قدام بتبقى باينه وهي لابسه الكلوتات دي، اسفه في الكلمه يعني بتبقى خارجه بره الكلوت يمين وشمال لما تخرج من الحمام وهي لابسه الكلوت والسوتيانه وابوها قاعد في الصاله وشايفها وهي معديه وشعرتها باينه من جناب الكلوت وبزازها اغلبها عريانه ولما بتقعد قصاده على الانتريه بتكون فاتحه رجليها وكلوتها باين جزء كبير منه ووراكها كلها بتبقى عريانه أنا خايفه ليفتحها وتحمل منه وتبقى فضيحه، لو هي معاك يبقى اهون من ابوها على الاقل لو حملت منك ممكن تتجوزها وأنا متاكده ان في بينك وبينها حاجه مش علاقه بين مدرس وتلميزه، لا اكتر من كده متتخلاش عني أنا محتاجالك اوي شفت قميص النوم اللي سهير كانت لابساه؟ تخيل ان شريف هو اللي شاريهولها عشان يشوف بزازها ووراكها وهي قاعده بيه في البيت ده، المفروض اللي تلبسه تكون في حضن جوزها وهو راكب فوقها وبيجيبهم جواها.. اسفه على الكلمه يعني ولا السوتيانات اللي شاريهالها دي بالعافيه مغطيه الحلمه دي لما بتتحرك كتير جزء من الهاله اللي حوالين الحلمه بتبان، دا أنا اللي اسمي ست متجوزه اتكسف البسها مع اي حركه بسيطه الحلمه هتخرج براها ولا شفت القميص قصير ازاي خدت بالك لما كانت بتفرش المفرش على الترابيزه كلوتها كان فاضل عليه سنه ويبان، القميص ده تلبسه واحده في شهر العسل مع جوزها مش بنت بنوت وقاعده قدام ابوها ولا شفت المايوهين اللي اشتراهم لها كل جسمها خارج بره المايوه عشان يتمتع بجسمها وهي لابساهم، أنا موافقه ان سهير تعمل معاك علاقه ارحم من ابوها على الاقل، واعمل اللي أنت عاوزه فيها بس تبعدها عن ابوها بس متوصلش للنيك، اعمل معروف دي بنت بنوت ولسه عيله ومراهقه أنا كنت باشوف اللبس اللي هي لابساه وهي نازلالك تاخد الحصه وكنت متاكده ان في بينكم حاجه وكنت موافقه مكنتش بازعق لها بس ارجوك متتخلاش عني، أنا كرهت شريف من كل قلبي ولما اعوزك واطلبك عشان تنام معايا متتاخرش عني وحياة اغلى حاجه عندك، وارجوك تقدر ظروفي أنا من هنا وطالع مش هاقدر انام مع شريف، أنا مش زعلانه من سهير عشان دي عيله وهو اكيد اللي ميل دماغها.. وهي معزوره مراهقه لسه وهايجه ولو اي حد لمس جسمها بتولع نار.

_ صعبتي عليا بجد، لما تعوزيني ابقى اتصلي بيا واحنا هنرتب كل حاجه، واخدتها في حضني وقعدنا نبوس في بعض ومسكت بزازها وحسست على كسها، ده هيوحشني، ده تحت امرك في اي وقت تعوزه، وقعدنا والباب خبط وقمت فتحت لسهير وجابت النيسكافيه ودخلت، عملته وجابت الكبايات ونسيت الميه ومامتها دخلت المطبخ تجيب ميه

_ كيفت مامي ولا ملحقتش؟

_ انتي بتقولي إيه؟

_ اللي سمعته أنا كنت متاكده ان مامي بتوزعني عشان تنيكها، مش اسمها كده برضه.. تنيكها؟ أنا اتعمدت اتاخر عشان تاخدو راحتكم وتنبسطو المهم بسطتها ولا ملحقتش؟

_ انتي بتقولي إيه يا سهير؟

_ اللي أنت سمعته، أنا حسيت لما لاقيتها لبست القميص ده اتاكدت ان هيحصل حاجه بينكو، إيه رايك في مامي؟ تضاريسها حلوه مش كده بتاعها كبير ومنفوخ.. عجبك صح؟ شكلك اتكيفت منها جامد دي كانت لابسالك قميص نوم ينطق الحجر، جبتهم جواها ولا نطرتهم بره، يا بختك يا مامي بتاع عمو دخل جواكي وجابهم فيكي، غيرك مش طايل مامتها، واحنا بنتكلم لقينا مدام سهى جايه من المطبخ طبعا قطعنا الكلام، اتفضل يا استاز عماد، ووطت تديني كبايه النيسكافيه وبزازها بانت كلها

_ اما ادخل اغير هدومي احسن حد غريب ييجي، ودخلت اوده نومها تغير قميص نومها، جت وقعدت معانا بعدما غيرت هدومها

_ منور يا استاز عماد

_ ده نورك يا مدام سهى

_ عمو عماد ابو الزوق اللي في الدنيا كلها يا مامي

_ طبعا يا حبيبتي مش عشره عمر هو احنا لسه هنعرفه النهارده

_ وبيعرف يزبت اللي قدامه

_ تقصدي إيه يا سهير؟

_ ابدا قصدي بيفهم اللي قدامه من غير ما يتكلم، اكيد الاستاز عماد زكي جدا ولماح يعني ارتحتيله يا مامي؟

_ أنا طول عمري بارتاحله، مش هو اقرب صديق لباباكي يا سهير؟

_ آه اكيد يا مامي لو عوزه اي حاجه عمو عماد ممكن يعملها بدل بابي!! سهير بتدي تلميحات جنسيه، استاز عماد مبيتاخرش عن اي حد ابدا خصوصا في الحجات اللي بيفهم فيها، وهو بيفهم في حجات كتيره وبيتقنها كمان

_ سوسو.. قومي اعمليلنا فنجانين قهوه مزبوته، عاوزه ازبت دماغي

_ كل ده ولسه دماغك متزبتتشي؟ سهير قالتها بصوت واطي ده الاستاز عماد لما لقي سهير بترمي كلام جامد كلام يتفهم منه انه ايحاءات جنسيه هو ادرك انها فهمت انه ناك مامتها لما نزلت تشتري النيسكافيه، سهير عملت القهوه وجت وفي حضور مشيره زوجه عماد مدام سهى حطت لها الغدا واتغدت وكلت الفاكهه ونزلو هي وعماد وشكر مدام سهى على العزومه وكل ما مدام سهى تعوزه ينيكها تتصل بيه ويدبرو الامر، وكل حصه اسئل سهير اخبارك إيه مع باباكي؟ لسه شويه بس قربت ولسه العلاقه بيني وبينها مستمره لحد دلوقتي.


أختي والشيزوفرينيا

كنت ابلغ من العمر 14عاما.. وأختي كانت تكبرني بثلاث سنوات، وهي آية من الجمال، طويلة وشعرها أسود يصل حتى خلفيتها الكبيرة، وصدرها متوسط وأردافها رهيبة، وبيضاء البشرة وعيونها عسلية وشفتاها ورديتان، ومن يراها يعشقها.. وعلاقتي بأختي عادية كأي أخوين، نتعارك ونتصالح تحبني وأحبها.. ولأنني متعصب عند مشاهدة كرة القدم، فقد أنسى نفسي ولا أشعر بمن معي في الحجرة، وأتفاعل وأنفعل جدا.. ويعلو صوتي وأسب وألعن من يهدر هدفا أو يلعب لعبة لا تعجبني، فهذا لا يعجبها في، وهي إن جلست تشاهد أية مباراة لكرة القدم معي تحاول أن تستفزني فتشجع الفريق الذي لا أشجعه.. أو قد تغلق التلفاز عند مشاهدتي لأحد المباريات فيجن جنوني منها وتجري وأجري وراءها ونتعارك بالأيدي.

والدي متوفي منذ أن كنت بالعاشرة من عمري، ونعيش أنا وأختي ووالدتي بمنزل نمتلكه، والدتي لم تتخطى الخامسة والثلاثين من العمر، فاتنة الجمال وذات جسد رائع تعمل بأحد الشركات الخاصة وتعود عند السابعة مساء، أنا بالمرحلة الإعدادية وأختي بالمرحلة الثانوية، نعود من الدراسة لمنزلنا عند الثانية ظهرا، وأجازتنا الأسبوعية يومي الجمعة والسبت، ووالدتي أجازتها الأسبوعية الأحد.

أختي كانت متعلقة بوالدي جدا، وعند وفاته ولحزنها الشديد عليه أصيبت بمرض إنفصام الشخصية (الشيزوفرينيا)، كان عندما ينتابها تتحول لشخصية أخرى تماما فهي تنسج عالما خاصا بها تخترعه لنفسها وتعيش فيه، وقد نصحنا الطبيب بأن نتعايش معها في الشخصية التي تكتسبها ولا نعارضها أو نعاندها حتى لا تنتكس أو تنتحر.. ولأنها تأخذ العلاج فحالتها لا تستمر كثيرا، ثم ترجع لحالتها الطبيعية وتنسى الشخصية التي عاشتها تماما.

في أحد الأيام بفصل الصيف، وعند الرابعة مساءا، كنت أنا وأختي كالعادة بمفردنا بالمنزل ووالدتي ما زالت بعملها، وبعد أن تناولنا وجبة الغداء، سألتني أختي إن كنت أرغب في شرب كوب من الشاي؟ فقلت لها شكرا لك لو سمحتي؟ قامت أختي لتعد الشاي بالمطبخ، ثم أتت به بغرفتي وتركتني وعند خروجها من باب حجرتي سقطت على الأرض غائبة عن الوعي، كانت ترتدي قميصا قصيرا فوق الركبة عاري الذراعين ذو فتحة صدر كبيرة، خرج أحد ثدييها من هذه الفتحة فلم تكن ترتدي سونتيانا، وتعرى نصفها السفلي فظهرت أفخاذها البضة، ما هذا؟ إنها ترتدي كيلوت فتلة صغير جدا، وفتلته داخلة بين شفرتيها مما أظهر كل كسها الذي لا يعلوه الشعر، والغريب أن حلمة ثديها وبظرها منتصبين، ونزلت لها على الأرض دامعة عيناي أحاول أن أخرجها من غيبوبتها فأفاقت وأجلستها على سريري، ثم سألتها هل تأخذين دوائك؟ فقالت أي دواء؟ ومن أنت؟ قلت لها حذري فزري من أكون؟ قالت أنت زوجي! وجاريتها كتعليمات الطبيب وقلت نعم أنا زوجك، فأخذت تضحك بصوت عالي وتقول حبيبي إخص عليك!! أنت كنت مسافر بقالك شهرين ولم أراك، وحشتني، قلت لها وأنتي كذلك، ثم قالت لماذا كنت تبكي؟ قلت دموع الفرح بلقائك، ثم وقفت وأقبلت علي فأخذتها في صدري أمثل الزوج، وإستلمت شفتاي في قبلة فرنسية طويلة أدهشتني من قوتها وحلاوتها، وإلتصق صدري بثدييها وهي تقول ضمني لك بشدة وحشني حضنك حبيبي، ونتيجة لهذه الأحضان والقبلات وإلتصاق صدري بصدرها إنتصب زوبري بشدة، فقالت أنا شاعرة بلمسات رأس زبك على كسي، وأدخلت يدها من فتحة بنطلوني وكيلوتي ومسكت زوبري وقالت، حبيبي وحشني كثير كسي مشتاق لك، وأخذت تدعك في رأسه وتتحسسه وأنا في قمة الذهول مما تفعل، فلم أتوعد من أختي مطلقا مثل هذا الجنس المباشر من قبلات ومسك زوبري وأنا في قمة الشهوة والإحراج!! وكاد أن يخونني زوبري وأقذف منيي بين يدها ولكنها سحبت يدها قبل أن أقذف، وقذفت داخل بنطلوني، وصارت تضحك علي، وقالت لم تصبر على نفسك نزلت في البنطلون؟ لم تصبر على نفسك، لو كنت صبرت لكنت أنزلتهم داخل كسي، ونظرت إليها بإستغراب، أهذه هي أختي؟ أنا لم أفكر يوما في معاشرتها جنسيا، ثم قالت سأسبقك إلى غرفة نومنا لأجهز نفسي لك وأشعل الشمع حتى تكون ليلة حمراء، وسوف ارقص لك ثم نمارس الجنس، فأنا كم مشتاقة لزوبرك، قلت حاضر!! وسبقتني وجلست على سريري قلت ماذا سأفعل مع هذه المجنونة، إنها تعتبرني زوجها يعني عاوزاني أنيكها في كسها، كيف سيحدث هذا؟ قلت أجلس في حجرتي ولا أحاول اللحاق بها علها تنسى أو تفيق، ولم أجلس لعشرة دقائق حتى وجدتها عند رأسي كيوم ولدتها أمها، وهي تبكي، قلت لماذا تبكين؟ قالت لماذا تأخرت علي؟ لقد جهزت نفسي لك، أنظر إلى كسي لقد نظفته لك من كل شعرة وعملت جسمي كله بالسويت، ومسكت يدي ووضعتها على كسها، وقالت، أنظر كم هو ناعم وجميل ويناديك، ومسكت بزوبري وأخذت تدعك فيه حتى إنتصب وقالت، أكيد هو مشتاق لكسي، قلت لها ماذا تفعلين؟ قالت أريد حقي الشرعي وأنت ممتنع عني وأخذت تبكي، وصعبت علي، فأخذتها في حضني لأهدئها، ومسكت زوبري وأخذت تدعكه على كسها ونحن واقفين ثم أنزلت بنطلوني وكيلوتي وأخذت براس زوبري تدفسها بكسها حتى أدخلت الرأس بالكامل، وأنا بين الشهوة والذهول الشديد، ما هذا؟ إنني أغتصب من أختي، ستفقد عذريتها ولا أستطيع أن أفعل شيء لأن الدكتور حذرنا من عدم الإنصياع لها، هل أكمل معها؟ ووجدتها ترفع أحد ساقيها وتدخل نفسها في حتى دخل كل زوبري فيها، وأخذت تدخله وتخرجه لعدة مرات والغريب أنني تفاعلت معها ولكن من شدة رهبتي وخوفي لم تنزل شهوتي بداخلها، وأخذت تطلب مني وتقول نزلهم كبهم جوة كسي، ثم أخرجت زوبري والغريب أنه خرج وليس عليه دم!! قلت أكيد لم أطل غشاء بكارتها، ثم سحبتني من زوبري ونيمتني على ظهري على السرير، ثم طلعت فوقي ووجهها لوجهي، ونزلت تقبلني من فمي وتمسك يداي لأدعك في ثدييها وتقول إفرك لي حلماتي، وقمت بذلك ثم إنتنصبت ومسكت بزوبري ورشقته في كسها صعودا وهبوطا وهي توحوح أح وتتأوه آه، آه أح آه أح أحوه، حتى إنتفخ زوبري وكبرت رأسه وتوتر وأخرج ما فيه من حليب داخلها، عندها إنتفضت مع رعشة وصوتت آآآآآآآآآآآآه وقالت أخيرا نزلتهم يا شقي، ثم قامت من علي بعد أن إرتخى زوبري، وجلست لأتفحص زوبري، والغريب أنني لم أجد عليه نقطة دم!! ثم قالت تعالى للحمام لنستحم وأخذتني وإستحممنا وإنتصب زوبري ولم تعتقني في الحمام، أوقفتني ودخلت علي بظهرها ثم إثنت ومسكت بزوبري وأدخلته، وطلبت أن أتحرك، وأخذت أتحرك، أدخل زوبري وأخرجه لعدة مرات، والغريب أنني أطلت هذه المرة ولم ينزل منيي إلا بعد مدة وداخلها أيضا نزل، ثم إغتسلنا وشكرتني على النيكة الممتعة معي قائلة، شكرا يا حبيبي يا جوزي، لقد متعتني، ثم إرتدينا ملابسنا وجلسنا في الصالة وهي تعاملني أنني زوجها، ثم أحست بصداع شديد ومسكت رأسها وأغمضت عينيها، ثم رفعت رأسها مرة أخرى وهي تنظر لي وتناديني بإسمي لتسألني ماما حضرت من شغلها؟ فعرفت أنها خرجت من حالتها، فقلت هي على وصول فإن الساعة تقترب من السادسة مساء، والغريب أن أختي لم تتذكر أي شيء مما حدث ولم تعاملني على أنني زوجها، وبعد ذلك عرفت أن غشاء بكارتها مطاطي لم يتمزق بدخول زوبري في كسها، وخفت أن تكون قد حملت مني لأنني أفرغت لبني فيها مرتين وأخذت أراقبها وعندما وجدتها تشتري حفاضات للدورة تأكدت أنها لم تحمل مني!


أحلى الصدف

اسمي سمير في أولى كلية تجارة الزقازيق، وباعيد السنة مع الأسف طلعت بأربع مواد، بابا متوفي من مدة طويلة وماما تجتهد في تربيتنا، لي خال عايش في القاهرة، متعاطف معانا وبيساعد ماما دايما، ويعطي ماما فلوس وبيجيب مواد تموينية كتيرة وهو جاي مساعدة لنا عشان المعاش صغير، ولما ماما تتزنق في أي فلوس بتروح له القاهرة وتستلف منه وهو مش بيتاخر عنها أبدا، إحنا ساكنين في بلدة اسمها منيا القمح مركز تابع للزقازيق وأنا زي أي شاب في بلدة صغيرة خجول زي اغلب الشباب في البلدة، إحنا بنروح في الأجازة الصيفية عند خالي ونقعد أسبوع ومرات خالي بتحبنا جدا وبتحب ماما وصديقتها كمان يعني واخدين على بعض أوي، المهم ماما سافرت لخالي عشان ترجع فلوس كانت سلفاها منه وجابت سهام بنت خالي معاها عشان تقضي يومين عندنا وتتفسح، كانت أول مرة تعملها، إحنا كنا بنروح عندهم دايما في أجازة الصيف، ولما خالي بييجي كان بيتغدى معانا ويمشي في نفس اليوم لظروف عمله، سهام كانت واخدة دبلوم تجارة نظام خمس سنوات وقعدت، كان عندها حوالي 26 سنة واشهر قليلة، كانت لسه بدون زواج، مكنتش بتخرج كتير عشان إلا مع إخواتها ولها اتنين اخوات اولاد وهما اصحابي او بتخرج مع مامتها او مع خالي، يعني معملتش اي علاقة مع اي شاب قبل كده، ماما الحت على خالي انه يوافق انها تيجي تقضي يومين عندنا وتغير جو وخالي وافق، سهام كانت جريئة عني بحكم انها من القاهرة وأنا كريفي كنت خجول شويه، سهام كانت بتلبس بيجامات جيل جاهزة قطن وناعمة اوي بس جاكيت البيجاما كان بيغطي حتة صغيرة من البنطلون والبنطلون بينزل لتحت يعني على اول السرة وبطنها مسحوبة اكيد البيجاما مكنش بتغطيها، وطيازها من ورا برضه البنطلون مكسمها اوي، والبزاز كانت واقفة وشادة كده، المهم البيجامات اللي بتلبسها كانت بتفسر جسمها اوي وكانت مهيجاني اوي، ودي كانت اول مرة ان بنت غير اخواتي البنات تيجي تقيم مدة عندنا، أنا كنت مخلص مذاكرة المواد التي رسبت فيها يعني مكنتش باذاكر خالص وهي جت في الوقت ده، اختي وماما كانو بيقعدو في اوضة النوم عشان اختي بتذاكر وأنا وسهام كنا بنقعد في حجرة الانترية عشان فيها التليفزيون، حصل بيننا صداقة كده وتآلف وود بيننا بحكم اننا قاعدين مع بعض طول النهار وقعدنا نحكي لبعض مواقف ونهزر ونقول نكت لبعض خدنا على بعض اوي واستريحنا لبعض اوي، هي كانت اول مرة تقعد مع شاب تحكي معاه خارج مراقبة اخواتها وابوها وامها وأنا برضه كانت اول مرة آخد راحتي مع بنت وفي نفس الشقة مع بعض أنا كان عندي اثارة طول الوقت من البيجامات اللي بتلبسها ومفسرة جسمها اوي، المهم اختي كانت بتروح المدرسة وماما كان بييجي صحباتها وجيرانها بحكم انهم كلهم ستات بيوت، كنا بندخل المطبخ أنا وسهام عشان سهام تعمل القهوة للضيوف ونضحك ونقول نكت لبعض في المطبخ، احيانا كنت اقول لها نكتة خارجة شويه تضربني على ايدي وتقول لي يا قليل الادب، قربنا من بعض اوي، ومرة واحنا قاعدين ومشغلين التليفزيون وبنحكي قالت لي انهم راحو رحلة مرة اسكندرية مع المدرسة والمشرف من مديرية التربية والتعليم استظرف بنت من الرحلة وبقو يخرجو ويرجعو مع بعض وطول النهار على البلاج سارحين مع بعض، المهم خلوهم برة وراح لها الحجرة ونام مع البنت دي وفتحها وبقت مصيبة والبنت كانت عاوزة تموت نفسها وخايفة من اهلها لان الموضوع هيتفضح لما تيجي تتجوز، أنا سمعت القصة دي هجت على الآخر، اول مرة اسمع بنت تقول كلام زي دة مش ولد، المهم أنا كنت هايج اوي وعاوز ابوسها وحاسس انها هي كمان لها مزاج بس نبتدي ازاي، أنا حسيت بكدة من الحكاوي اللي كنا بنحكيها والكلام اللي كنا بنقوله لبعض، ماما نزلت تحت عشان تشتري فاكهة من الباعة السريحة، كنت قاعد أنا وسهام ومستني ماما تناديلي عشان انزل اخد الحاجة اللي اشترتها، واحنا قاعدين لقيت سهام اتحركت فجاءة ومسكت عينيها ناموسة دخلت في عينيها وقعدت تدعك في عينيها واحمرت ودمعت وكل شويه تدعك عينيها عشان بتدمع، قلت لها هاحط منديل على عينيكي وانفخها عشان الاحمرار يروح، وافقت وجبت منديل وحطيته على وشها وغطى وشها وعينيها ونفخت فيها كذا مرة استريحت لما عينيها سخنت من النفخ، انفخ تاني ماشي عنيا هديت فعلا على النفخ، نفخت تاني وبعدين قمت نازل على فمها وبستها والمنديل مغطي وشها، يعني البوسة من فوق المنديل، ماما ندهتلي ونزلت اجيب الحاجة اللي اشترتها وبعدها قعدنا مع ماما وبعدين اتغدينا ونمنا شويه العصر صحينا، بقى الساعة سبعة تقريبا ودخلنا اودة الانترية عشان اختي هتبتدي تذاكر وماما قاعدة معاها، على فكرة لما بستها والمنديل مغطي وشها سكتت ولما قمنا وشلت المنديل ابتسمت يعني كانت موافقة، لما دخلنا الانتريه وقعدنا وبالصدفة كان في فيلم واتنين بيبوسو بعض، احنا الاتنين قربنا من بعض في وقت واحد وبسنا بعض كانت دي اول بوسة في حياتي، بجد قبل كده كان في حجات عبيطة لكن دي كانت عميقة طبعا، قعدنا شفايفنا على بعض لمدة طويلة ولقيتها بتدخل لسانها في فمي، كانت ممتعة اوي هي جريئة عني ايدي كانت على رقبتها وقعدت ابوس في رقبتها وورا ودانها وهي سابت نفسها، المهم دخلت ايدي جوة البيجاما ومسكت بزازها وقعدت افركهم بايدي واحسس على الحلمة والبزين طبعا وبعدين نزلت ايدي لتحت ووصلت لكسها كانت لابسة كمبليزون، ايدي مشيت برة الكمبليزون ووصلت لتحت وقعدت احسس على الشق من برة الكلوت هي كانت حاطة ايدها على وركي، طبعا زوبري كان واقف جدا، حركت ايدها ولمسته كانها بتعدل نفسها عاوزة تمسكة اتحركت تاني كانها بتعدل نفسها وحطت صباعها عليه باستحياء، كده أنا حطيت ايدي على ايدها عشان تمسكه كويس وتضغط عليه، كل ده بدون اي كلمة مني او منها، الغريزة هي اللي بتحركنا، ثواني وجبتهم أنا وهي في نفس الوقت كانت الاثارة شديدة جدا لكل منا واول مرة في حياتنا أنا وهي، اول مرة ابوس بنت وامسك بزها والمس جسمها واحسس على كسها من برة الكلوت، بس اخدت راحتي ولمدة مش قصيرة وهي كمان راجل بيبوسها ومسك بزازها ووصل لكسها وهي ماسكه زوبره، هي كانت ماسكاه طبعا من خارج الهدوم بس حست لما جبتهم بتقوللي

_ إيه اللي حصل؟

_ أنا جبتهم

_ وأنا كمان

_ أنا حسيت بيكي لما جبتيهم... أنا اتمتعت اوي

_ مش اكتر مني، أنا جسمي كله اترعش، اول مرة احس بالمتعة دي.. أنت ايدك وصلت فين يا مجرم، وقعدنا نضحك

_ أنا كنت ناوية نبوس وبس مش اكتر

_ انتي اول مرة بجد تحسي بكدة؟

_ اول مرة بجد، عمري ماحد لمسني

_ انتي اول واحد يعني محدش لمسك خالص؟

_ دي اول مرة شفت أنا اترعشت ازاي؟

_ ايوه أنا حسيت، طيب لما بتجيلك اثارة بتعملي إيه؟

_ بالمس نفسي من برة لغاية ما استريح، بس اللي عملناه امتع بكتير

_ قوم غير البنطلون احسن عمتي تاخد بالها

_ وانتي؟

_ أنا غرقت مية من تحت!

_ طيب قومي غيري انتي كمان الكلوت، بس لما تغير وترجع، عشان عمتي متاخدش بالها.

واستمرينا على كده كل يوم نصحى من النوم العصر وندخل الانترية ونقعد نبوس في بعض ونحسس على جسم بعض، ماما واختي كانت بتنام الساعة 12 عشان الصحيان للمدرسة احنا كنا بنسهر لحوالي الساعة 2 صباحا، كانت سهام تقوللي عاوزة اقعد على رجلك، كانت تفتح رجليها وتقعد على رجلي ووجهي مقابل وجهها ونشد جسمنا على بعض وكسها يلمس زوبري واحنا بملابسنا مكناش نقدر نقلع ملابسنا لان ماما احيانا بتقوم تروح دورة المياه، بس نبوس بعض وامسك بزها ونضعط على بعض، ظلينا على كده لفترة طويلة كنت احيانا احاول ادخل ايدي داخل الكلوت عشان احسس على كسها، كانت بترفض خايفة احسن تحصل مصيبة، تقوللي اعمل معروف بلاش لكن احيانا كانت بتثار اوي مكنتش تقدر كانت بتسيب ايدي تدخل جوة الكلوت وتسيبني احسس على كسها من اللحم مباشرة الاكتر انها بتكون فاتحة رجليها كل كام مرة كانت بتسيب نفسها ومتقدرش تمنعني، كانت تقوللي أنا باخاف من نفسي مش باخاف منك، مش باقدر اتحكم في روحي، قعدنا لفترة كده مستمتعين ببعض، ومرة ماما كانت نازلة القاهرة عشان واجب عزاء وسهام اصرت انها تنزل معاها عشان الاحراج لان أنا وهي هنبقى لوحدنا، اختي كانت في المدرسة وأنا وسهام لوحدنا في الشقة، ماما قالت لها اقعدي مع اخوكي لغاية ما اخته ترجع من المدرسة، هو انتو اغراب عن بعض؟ انتي لحقتي تقعدي معانا، وأنا نزلت مع ماما عشان اركبها القطار للقاهرة وسهام مكثت لوحدها لحين عودتي من المحطة، رجعت لقيتها مستنياني ولابسة فستان الخروج لانها كانت هتسافر مع ماما، قلتلها هاقلعك فستانك والبسك البيجاما قعدت تضحك وتقول ربنا يستر، ابتديت اقلعها واحنا بنبوس بعض ونمص شفايف بعض وطبعا حاضنين بعض وبنحك جسمنا في بعض دي كانت اول مرة في حياتي اشوف انثى بتخلع هدومها، قلعتها السوتيان وقعدت امص في بزازها والحسها واعض الحلمات كانت تقوللي عضها اوي باسنانك (تقصد الحلمة) وبعدين قلتلها اقلعي الكلوت عاوز اشوف بتاعك، ضحكت وقالتلي ابتدينا، نزلت البنطلون والكلوت عند ركبتها اول مرة في حياتي اشوف كس امراة حقيقي، زوبري وقف جامد اوي، قالتلي أنا كمان عاوزة اشوف بتاعك، أنا كنت قاعد على السرير، احنا كنا بنلمس من جوة الهدوم مكناش بنشوف الاعضاء، نزلت بنطلون البيجاما ونزلت الكلوت وشافت زوبري واقف

_ عاوزة تلمسيه؟

_ آه نفسي

_ تعالي امسكيه، أنا كنت قاعد على السرير جت ومسكته، دلكيه

_ عاوز تجيبهم؟

_ آه

_ اوعى تجيبو عليا احسن تحصل مصيبة

_ متخافيش قربي شويه، قربت مني وبايدي الشمال بادلك زوبري والايد التانية باحسس على كسها

_ اتدوري عاوز اشوف طيزك من ورا، اتدورت

_ هي الطيز كمان بتثيركم؟

_ آه جدا

_ اول مرة اعرف دي، أنا كنت فاكرة انه من قدام بس هو اللي بيثيركو، بالراحة اعمل معروف

_ متخافيش أنا جبتهم، وهي كمان اثيرت وجابتهم، كنا مكسوفين من بعض احنا الاتنين، شربنا شاي واكلنا لقمة وقلتلها

_ تعالي بقى

_ هنعمل إيه تاني؟

_ تعالي بس نتمتع شويه

_ أنت هتموتني أنا مش قادرة أنا تعبت، أنت بتريح نفسك لكن أنا تعبانة، أنا عاوزاه يدخل جوايا مليش دعوة، أنا عاوزة اتجوز دلوقتي عشان يدخل فيا ههههههههههههه

_ أنا تحت امرك، يللا بينا

قعدت تضحك، قعدنا شويه هي كانت لابسه الكلوت والسونتيان، قلعتها السوتيان والكلوت

_ بلاش الكلوت اعمل معروف

_ متخافيش، نامت بعدما قلعت وأنا نمت فوقها بس قالتلي

_ مش هافتح رجلي أنا خايفة احسن جسمي يسيب ومقدرش اتحكم في روحي، أنا عاوزاه جوايا بس هتحصل مصيبة لو دخلته

نمنا فوق بعض وقعدنا نبوس ونحضن بعض ونلحس جسم بعض، كنا اكثر جراة المرة دي أنا وهي، وفي النهاية دخلته بين وراكها وهي قافلة رجليها وبيحك في كسها وهي قافلة رجليها وجبتهم بين وراكها، وهي اتهزت وجابتهم، قعدنا حاضنين بعض ونبوس بعض وأنا فوقها

_ خليك شويه فوقي

_ اقولك حاجة

_ قول

_ أنا كان نفسي اعمل ده معاكي من اول يوم ما جيتي وبوستك

_ وأنا كمان أنا كنت هايجه باستمرار من اول يوم ما جيت، أنت بنطلونك كان منفوخ باستمرار، كنت واخدة بالي ان بتاعك واقف يا مجرم

_ طيب وايه اللي خلانا نتاخر كام يوم كده؟

اعملك إيه؟ أنت حتى اول ما بستني بستني من فوق المنديل اللي كان مغطي وشي، أنت خجول شويتين

قضينا وقت حلو وبعدين قالتلي اما اقوم اغسل الكلوتات قبل ما عمتي او اختك تيجي من برة، أنا كنت باحطهم في شنطة الهدوم ومعنديش تاني، ريحتهم طلعت من نزول الافرازات، قامت تغسلهم وقعدت وراها على كرسي الحمام وحاضنها من طيزها من ورا، ده كان اليوم الوحيد اللي قلعنا ونمنا فوق بعض، لان ماما سافرت واختي كانت في المدرسة، الايام اللي بعدها كنا زي الاول بملابسنا ونبوس بعض وادخل ايدي جوة ملابسها وامسك بزازها واحسس على كسها من برة الكلوت واحيانا قليلة من جوة الكلوت، سهام مكثت عندنا 3 اسابيع كانو امتع 3 اسابيع في حياتي كلها، خالي اتصل وقاللي ابعت سهام كفاية كده، ماما قالت له خليها يومين كمان معلش، خالي قال اصل في ظروف كده لما اقابلك هاحكيلك، تقريبا كان جاي لها عريس، طول الطريق واحنا مسافرين كانت بتبكي وتقوللي هتوحشني ومش هاشوفك تاني، ليه بقى؟ أنا هاجي كتير وهنتكلم في التليفون، قلتلها دي كانت اجمل ايام عمري اللي قضيتها معاكي، وأنا كمان اجمل ايام حسيتها معاك، حسستني بجسمي واني انثى، واتمتعت معاك اوي، وصلتها بيتها وبيتت ورجعت تاني يوم، وطبعا اختلست ثواني وبسنا وحضننا بعض، المهم عرفت انه كان جاي لها عريس، بس محصلش نصيب وكنت باروح كل فترة ابيت وارجع تاني يوم ونختلس بعض الوقت ونبوس بعض، ماما زي اي ست بيت كانت على نياتها ومشكتش في اي حاجة ولا جه على بالها اصلا، المهم رحنا في اجازة الصيف خالي بعت لنا وسهام كانت هتتخطب وحددوا ميعاد الخطوبة، واحنا رحنا قبل الخطوبة بكام يوم، برضه اختلسنا بعض الثواني وحضننا بعض وبسنا بعض، سهام كان لها اخين وكانو فاتحين مكتب كمبيوتر متخصص في رسائل الدكتوراه وطول النهار في المكتب، وكان لها اخت اسمها امل في اولى اعدادي ورايحة تانية اعدادي يعني قربت من 14 سنة بس جسمها ما شاء الله تقول انها اكبر من كده وصدرها كان حلو، وكانت بتلبس سوتيانة بس اصغر مقاس، واحنا عندهم كان خالي برة ومرات خالي مع ماما في المطبخ ومعاهم سهام، جت امل وجايبالي الشاي وقعدت معايا، أنا كنت واخد عليها اكتر من كل اخواتها بحكم انها قريبة من سني أنا اكبر منها بسبع سنين، وكانت شقية اوي، حطت صينية الشاي وقعدت

_ اقولك حاجة

_ قولي، إيه في إيه؟

_ لا خلاص مفيش

_ قولي يا بنتي

_ أنت امبارح!

_ إيه؟

_ خلاص بقي مش مهم

_ متقولي يا بت في إيه؟

_ أنا.. شفتك.. بتبوس سهام! قالتها بسرعة خاطفة كانها خايفة ان الكلمة تتحاش في فمها ومتخرجش من فمها، طبعا أنا صعقت واترعبت

_ وبعدين

_ ولا قبلين

_ طبعا قلتي لمرات خالي

_ لا طبعا ليه؟

_ لا طبعا لو قلتي لماما كانت هتبهدلها وتبهدلك

_ أنت كنت مبسوط اوي أنت وسهام

_ عرفتي ازاي؟

_ اصلك كنت مغمض عينيك أنت وهي.. اقولك حاجة كمان

_ قولي

_ شفتك وانت بتدخل ايدك هنا، وكنت بتنزلها تحت! تقصد إني كنت بامسك بزازها

_ أنا غلطت يا امل، بس أوعي الكلام ده يوصل لاي حد، أحسن تحصل مصيبة

_ متخافش محدش هيعرف

_ والله جدعة برضه!!

استريحت نسبيا لما وعدتني انها مش هتقول لحد، المهم بعد الواقعة دي أنا كنت قلقان ونفسي نسافر بسرعة، ومحصلش اي كلام بيني وبين امل، وسكتنا وتناسينا اللي حصل، واحنا راجعين منيا القمح، ماما قالت لخالي هناخد امل معانا تقضي يومين وتغير جو، قال خالي: أنا مش عاوز اتعبكم، ماما: مفيش تعب ولا حاجة، خالي وافق وجت امل معانا، اثناء السفر كنت بامشي معاها وماسك ايدها عادي يعني بنت خالي، بس مفتحناش اي كلام عن الموضوع اياه خالص، لما وصلنا البيت اختي كانت ابتدت تروح الدروس في الاجازة الصيفية وتذاكر بقى واخدة الموضوع جد اوي عشان عاوزة تكمل، وماما دايما بتقعد معاها لما تبتدي المذاكرة عشان تعمل لها شاي او سندويتشات وتشجعها على المذاكرة، امل كانت بتقعد معايا اغلب الوقت لما كنا ندخل المطبخ نعمل اي مشروب، كنت باعدي من وراها وامسك وسطها على اساس ان المطبخ ضيق خفيف خفيف يعني لمس بسيط وهي برضه كانت بتعمل كده، امل كانت بتلبس بيجامات جيل ناعمة زي اللي كانت بتلبسها سهام بس البيجاما كانت ضيقة عليها شويه على اساس ان جسمها بينمو بسرعة في السن ده، كانت محزقة عليها ومفسرة جسمها اوي، والكلوت بتاعها كان واضح اوي تحت البنطلون، المهم كانت تقعد تزقني وتضربني وتجري، مرة كنا قاعدين أنا وهي في حجرة الانتريه

_ امل

_ نعم

_ انتي مقلتيش لية لمرات خالي

_ مش عارفة، بس لو قلت كانت هتحصل مشكلة كبيرة وبعدين لقيتكو مندمجين وهيمانين اوي

_ انتي شفتي إيه بالظبط

_ كلو كلو

_ بجد شفتي كل حاجة

_ ايوه كلو كلو، أنا كنت جايبة الشاي ولقيتكو مندمجين اوي مرضتش ادخل، شفتكو من بين الضلفتين

_ انتي اول مرة تشوفي منظر زي ده؟

_ بصراحة آه، أنا تنحت!!

_ طيب وبعدين

_ ابدا

_ ابدا إيه

_ انتو كنتو حاسين بايه؟

_ ساعتها اكيد كنا متمتعين اوي

_ أنا حسيت كده، كنتو مغمضين عينيكو ورايحين

_ المنظر ده اثارك؟ ضحكت!! بجد قولي ياامل

_ اكيد طبعا اثارني اثارني جدا، كمان طبعا أنا بتاعي وقف من الحوار ده وحاولت اخبيه

_ انتو كنتو بتعملو إيه أنت وسهام؟

_ احنا عملنا حجات كتير

_ زي إيه؟

_ مينفعش تتشرح

_ ليه؟

_ مش هاعرف اشرح

_ طيب انتو ابتديتو ازاي؟

امل وهي بتتكلم كان باين عليها الاثارة وكلامها كانت حروف بتضيع منه وجسمها كان بيتهز كده، ومش مظبوطة وايديها كانت بتتحرك كتير وفي وسط الكلام، كانت بتشبك ايدها في بعضها وتحطها على بتاعها بطريقة لا ارادية، كده كل ده وصلني

_ قللي اول مرة حصل إيه؟

_ بصي يا ستي، خرجت جبت منديل من برة ورجعت، كنا قاعدين نحكي أنا وسهام، وبعدين دخلت ناموسة في عينها، وعينها دمعت وكل شويه تدعك فيها، أنا حطيت المنديل على عنيها عشان انفخ فيها عشان الحرارة بتاع النفس هتهدي عينيها، امل كانت ساكتة خالص وقلبها كان هيقف، حطيت المنديل على عنيها كده، أنا باحكي لامل ونفخت في عنيها

_ وبعدين

_ نزلت مرة واحدة على شفايف امل وحطيت شفايفي على شفايفها، القبلة طولت اوي وحضنت وجهها بيداي ودخلت لساني في فمها، الخبرة والجرأة اللي اكتسبتها مع سهام شجعتني، بالاضافة الى حركات امل وكلامها المتقطع وقلبها اللي كان بيدق بسرعة، كل ده وصلني الى انها عاوزاني اجرب معاها اللي عملته مع سهام، خصوصا انها شافتنا وحصل لها اثارة شديدة باعترافها، قطعنا القبلة بعد مدة عشان نتنفس

_ عاوزة نكمل؟

مرديتش، بس عينيها كانت بتقوللي اعمل كل حاجة عملتها مع سهام واكتر، ابتدينا نبوس بعض من تاني وايدي اتسحبت داخل البيجاما ومسكت بزازها ابتديت احسس على بزازها وامسك الحلمة واضغط عليها واشدها لبرة، وبعدين خرجت ايدي ودخلتها من تحت جاكيت البيجاما وحسست على بطنها، وبعدين نزلت لتحت، امل مش بتلبس كمبليزون، حطيت ايدي على وراكها على البيجاما وقعدت ادلك فيهم، وبعدين دخلت جوة وراكها وحسست على كسها من برة البيجاما، فتحت رجليها والبنطلون كان ماسك عليها شويه، دخلت ايدي جوة الكلوت وقعدت احسس على كسها على الشق من فوق لتحت، امل لم تبدي اي اعتراض خالص، سابت ايدي تتحرك جوة الكلوت بدون اي اعتراض، عكس سهام كانت بترفض بشدة إني ادخل ايدي جوة الكلوت، المهم مسكت ايدها وحطيتها على زوبري من غير قلع الملابس، ضغطت عليه بشدة لدرجة انه وجعني، وظلت ماسكاه طول الوقت، كنا بناخد نفسنا ونرجع تاني نحط شفايفنا على بعض، وطبعا ايدي على جسمها فوق او على كسها، اخدنا وقت طويل اوي عشان كانت اول مرة مع امل، لما استريحنا بتقوللي

أنت عملت كده مع سهام؟ ضحكت وسكت، قوللي بجد

_ ايوه عملنا كده

_ أنا هاقوم اقلع السنتيان عشان ايدك تتحرك براحتها، وقامت جريت بسرعة وقلعتها وجت، مش كده احسن؟ اتبسط دا أنا هاموت مش قادرة قلبي هيقف وجسمي كله بيرتعش وبتنزل مني حاجات من تحت كتير

_ هو في امتع من كده في الدنيا

_ أنا عاوزة اقعد عندكو، مش عاوزة ارجع القاهرة، أنا هاقوم اقلع الكلوت

_ استني ثواني، شديتها من ايدها وقعدتها، يا مجنونة اوعي تعملي كده، عمتك تاخد بالها الكلوت ظاهر بوضوح تحت بنطلون البيجاما، يعني لو قلعتيه عمتك هتاخد بالها..

_ عشان تاخد راحتك

_ هاخد راحتي وانتي لابساه

اول يوم كانت عاوزة نفضل صاحيين للصبح، قلتلها عمتك لو صحيت هتشك، ممكن تفهم حاجة، وبصعوبة قومتها الساعة ثلاثة فجرا، أنا جبتهم مرتين وهي اترعشت مرات اكتر مني بحكم سنها كانت هايجة اوي، امل كانت بتنام في حجرة نوم لوحدها وكانت بتتاخر الصبح في الصحيان من المجهود اللي كنا بنعمله، كانت ماما تنزل تشتري حاجة من تحت من الباعة الجائلين، كنت ادخل عند امل وابوسها واحضنها وهي نايمة، كل ما ادخل الاقي الزرار الاول في البيجاما مفتوح مش عارف كانت مقصودة ولا بيتفتح وهي نايمة، كنت افتح البيجاما واقعد امص في بزازها والحسها واعض الحلمات بتاعتها، كانت تقوللي عمتي فين؟ اقولها تحت بتشتري حاجات، اقعد ابوس فيها وامص بزازها تمسك ايدي وتحك بيها كسها من برة البيجاما، وطبعا بعدها بادخل ايدي جوة الكلوت واحسس على الشق من جوة، تقوللي أنت هتموتني، مرة واحنا قاعدين مع بعض سئلتني

_ أنت مدخلتش بتاعك في سهام؟ بس جاوبني بجد..

_ لا طبعا انتي مجنونة ولا اية

_ بزمتك محصلش

_ مستحيل يا امل، يعني لو فتحتها هاعمل لها مصيبة لما تتجوز

_ اصله بياكلني اوي، وانت بتحط ايدك عليه، ونفسي تدخلة جوايا، باحس بيه بيقفل ويفتح جامد، كده يعني بينبض بشدة

_ أنا عاوز اسئلك سؤال..

_ اسئل

_ يوم ما شفتينا مقلتيش لمرات خالي لية؟

_ أنا بابص بالصدفة كده من طرف الباب اتجمدت لما شفتكو، وقلبي كان بيدق بسرعة ومش عارفة اتنفس، وحصل لي اثارة شديدة اوي وتحت كان بينبض بشدة لدرجة إني كنت باضغط عليه بايدي جامد، وغرقت ميه من تحت، كان نفسي احس الاحساس اللي انتو حاسينه، عارف كان نفسي اقلع ملط وادخل عليك واقوللك اعمل فيا اللي بتعمله مع سهام، يومها طول الليل فضلت صاحية وعندي اثارة شديدة ومش قادرة اطرد اللي شفته من دماغي، وبتاعي عمال يفتح ويقفل وغرقت ميه لدرجة إني اول ما صحيت دخلت الحمام وغيرت الكلوت، وعماله اقول يا رب عمتي تقول لبابا وتاخدني عندكو على امل انك تعمل معايا كده ولو معملتش مكنتش هاسيبك الا لما تعمل

_ أنا حسيت ان لكي رغبة اعمل معاكي كده من اول ما عرفت انك شفتينا، حسيت انك عاوزاني اعمل معاكي

_ لو مكنتش عملت كنت موتك

_ انتي معلوماتك إيه عن الجنس

_ قبل كده أنا عارفة كل حاجة من خامسة ابتدائي

_ بتتكلمي جد

_ ايوه يا إبني، مدارس حكومية دا أنا عرفت متأخرة، صحباتي عارفين من ثالثة ابتدائي كل حاجة ايوه، من البوس لغاية الولادة بالتفاصيل، بس اول مرة اجرب المتعة دي معاك، أنا كنت باشوف القبلات بين الممثلين وكانت بتثيرني اوي.

المهم لما كنت بادخل اصحيها وماما تكون تحت بتشتري حاجات قلتلها اقلعي البنطلون، عمتي تحت؟ ايوه وهتتاخر، في ثواني قلعت البنطلون والكلوت وقعدت احسس على كسها وبعدين وطيت عليها وقعدت الحسه، آآآآآآآآآه يخرب بيتك هتموتني حرام عليك مش قادرة، عمال يفتح ويقفل، عاوز حاجة تدخل فيه، اعتقد لو أنا دخلته فيها مكنتش هتمانع، كانت لما بتهيج بتفتح رجليها على الآخر، ماكنتش مدركة انها ممكن يحصل لها مصيبة لو اتفتحت الاحساس ده كان بعيد عن دماغها تماما، لان كل مرة تفتح رجليها على الآخر ومعندهاش اي مانع إني امص او الحس او حتى ادخل صباعي فيها، النشوة بتخلي جسمها يفك وتسيبني اعمل اي حاجة وكل حاجة لو عاوز، المهم خليتها تمص زوبري كام مرة، مقدرتش اعمل كده مع سهام انما امل دي مجنونة وكانت هايجة اوي

_ قوللي بقى، أنت اقصى حاجة عملتها مع سهام وصلتو لفين؟

_ أنا عملت معاكي اكتر من سهام بكتير

_ مش معقولة

_ بس مرة واحدة قلعنا عريانين ملط ونمنا فوق بعضينا

_ آآآآآآآآآآه نفسي في كده اوي، اموت ونعمل كده بس لو سمحت الظروف.

استمرينا على الوضع ده طول مدة اقامة امل عندنا، وفي مرة ماما نزلت تقبض المعاش طبعا فيها مش اقل من ساعة ونصف، دخلت صحيت امل وقلعنا أنا وهي ونمنا عريانين فوق بعض، كانت بتفتح رجليها وأنا ادخل بين رجليها أنا خفت من روحي قلت لها اقفلي رجليكي، كنت خايف ان زوبري يدخل كسها، زوبري واقف على الآخر وهي فاتحة وراكها على الآخر وأنا فوقها، مكناش هنقدر نتحكم في روحنا ومكناش هنقدر نقاوم أنا وهي

_ اقفلي رجليكي يا امل اعملي معروف

_ أنا تعبانة اوي يا سمير

_ معلش اقفلي رجليكي وأنا هاطلع فوقك وانتي قافلة رجليكي

طلعت فوقها ونمنا فوق بعض مدة طويلة وجبتهم بين وراكها على طرف كسها

قومي اتشطفي بسرعة، قامت بسرعة واتشطفت ورجعنا إستريحنا ونمنا تاني فوق بعض وخليتها تنام على بطنها، وركبت فوق طيزها وجبتهم تاني مرة بين لحم طيازها، اتمتعنا اوي يومها متعه ما تتوصفش

_ أنا مش عاوزة اروح القاهرة، عاوزة اقعد معاكم هنا

سهام قعدت معانا 3 اسابيع، لكن امل قعدت شهر معانا، وخالي اتصل وقال كفاية كده مكنتش عاوزة تروح ابدا، وصلتها القاهرة وقابلت سهام، اختلسنا بعض القبلات بعدها بشهرين كده رحت عندهم

أنت عملت إيه في البت امل؟

_ ولا حاجة..

_ اصلها مش على بعضها ابدا، أنا ضحكت

_ سيبك من امل، اخبارك اية مع خطيبك

_ كويس ماشي الحال

_ مبسوطة معاه

_ آه طيب وحنين ومحترم

_ حلوة حنين دي، يعني مفيش بوسة كده ولا كده، ضحكت

_ يعني

_ يعني اية؟

_ يعني بسيط كده

_ طيب مفيش حضن كده ولا بيدخل ايدة يمسك حاجات، ضحكت، يبقي حصل

_ البركة فيك أنت اللي علمتني، المهم امل راجعة مش مظبوطة

_ ازاي؟

_ كل شويه يجيلها موبايل وتدخل الحمام وترد، وتقعد مدة طويلة في الحمام، ماما هاتتجنن منها ومتعصبه عليها اوي، وعاوزة تنزل تشتري اي حاجة

_ المهم تنزل وخلاص

_ ماما بتزعق لها ومش بترضي تنزلها، اكيد أنت لعبت معاها، أنا ملاحظة انها بتغير كلوتات كتير، ماما بتقولها انتي بتغيري كتير ليه كده؟ قالتلها نظافة يا ماما وعشان الحر بس، أنا فاهمة السبب دي، هاتجنن كده يا سمير، دي لسه بدري على سن الجواز،هتفضل هايجة كده.

المهم بعد مدة سهام اتجوزت، وكنت باروح كل فترة عندهم وكنا بنختلس أنا وامل الوقت ونبوس ونحضن بعض، بس حسيت ان امل عاملة علاقات مع الشبان، أنا خايف عليها ان حد يفتحها لانها بتسيب نفسها خالص وبتفتح رجليها مش بتعرف تتحكم في نفسها خالص، أنا ضميري تاعبني عشان أنا اللي كنت السبب، بس هي الظروف حصلت زي ما حكيتها كده، ربما لو مكنتش شافتنا أنا وسهام مكنش حصل حاجة بيني وبينها خالص، لان الموضوع مكنش في دماغي من اساسه بس هي اللي شجعتني، امل جت مرة تانية عندنا وقعدت فترة كبيرة، تصورو هي اللي قالت لماما عشان تقول لخالي أنا زهقانه يا عمتي ومش طايقه البيت عاوزه اجي اغير جو عندكو يا عمتي، ماما الحت على خالي ووافق، وقعدت فترة عندنا وعملنا بلاوي بس البت دي مش هتجيبها البر ربنا يستر عليها، أنا كل مرة اقولها اقفلي رجليكي خايف احسن اتهور وادخله فيها، وهي لما بتهيج بتنسى نفسها خالص وبتبقي عاوزة كل حاجة اقصى حاجه، مرة قعدت ادلك زوبري في كسها وهي تقوللي اضغط كمان، لقيت نفسي مش قادر وهادخله فيها، قمت بسرعة من فوقها وخليتها تقفل رجليها، انتي مجنونة يا امل؟ هتعملي لنفسك مصيبة كده؟ أنا مش بادري بروحي ومش باعرف اتحكم في نفسي، المرة الاخيرة اللي جت عندنا كانت وصلت 15 سنة، جسمها قرب اوي من جسم سهام، بس مجنونة عن سهام 100 مرة، وبزازها كبرت ووراكها وجسمها اتدور، وانخرط بقت انثى بجد وانثى مثيرة اوي!


أنا وأختي والرياضه

أنا أحمد عمري 28 سنة، درست في أميركا اختصاص رياضي متعلق بجمالية الأجسام والأنظمة الغذائية، وشغلي كان جيد جدا إلى أن سائت الأحوال وقررت العودة إلى بلدي، وعند عودتي ذهبت الى منزلنا ورأيت العائلة ثم بعد ذلك قررت أنا اخذ بيت لي وحدي، وفعلا حدث ذلك ولأجل الصدفة كان بجانب قريب من منزل اختي المتزوجة منذ 3 سنوات اسمها ميساء، والتي لم ترزق بالأطفال، وعندما علمت ذلك ذهبت وزرتها وكان زوجها بالعمل، جلسنا وتحدثنا كثيرا عن غربتي في أميركا وعن الاجواء التحرر هناك وقد لاحظت على اختي انها في مزاج سيئ، فقلت لها ما بك؟ فقالت لا شي انها هموم الزواج ومشاكله، قلتلها: شو صاير في شي قالت والله ما بعرف ماني مبسوطة، قلتلها طيب حكيلي شو في وشو صاير معك، قالت ما بعرف شو بدي قلك، أنا الي فترة مزعوجة كتير وما بقدر بحكي لحدا من اهلي ولا حتى اصدقائي لأنو أنت بتعرف كيف مجتمعنا، قلتلها معك حق انتي لو تشوفي المجتمع الأميركي ما أحلاه، كتير منفتح متفهم لكل شي، وأنا فيكي تقولي إني صرت تابع للمجتمع الاميركي، قالتلي معك حق ولهيك أنا عم فكر احكيلك لأنو أنت أخي الصغير ومتغرب كنت بأميركا وأكيد رح تفهمني، قلت طيب يلا حكي

قالتلي: جوزي علي الو فترة طويلة متغير معي، وما بقى حياتنا الزوجية سعيدة متل الأول، وقالت بيني وبينك شكلو عم يخوني مع مرة تانية وأنا ما فيني جابهو بهالشي لأنو بتعرف إني ما جبتلو ولاد، وما في رابط قوي بيني وبينو وأنا كمان كبرت بالعمر وصلت 38 سنة، وبلشت صير ختيارة.

قلتلها لأ الله يسامحك، والله انتي بتجنني وشو بدو زوجك أحلى من هالوش، قالتلي يمكن وجهي حلو بس جسمي صاير بشع ومترهل، قلتلها امممممم يمكن معك حق، بس اذا بدك أنا فيني ساعدك بهالموضوع لأنو متل ما بتعرفي هالشي ضمن اختصاصي وشغلي، قالتلي كيف يعني؟

قلت: أنا بلعبك رياضة وبعطيكي نظام غذائي اذا بتلتزمي فيهن بصير جسمك أحلى من جسم جنفر لويز، قالتلي عن جد عم تحكي؟ قلت طبعا، قالتلي موافقة ايمت فينا نبلش؟ قلت بدك تصبري علي كم يوم بس لجيب شويه أجهزة على البيت تبعي، قالتلي لازمك مصاري شي؟ (طبعا هي زوجها غني كتير)، قلتلها لأ، معي هلا، وبس لزمني أكيد رح اطلب منك، قالتلي: الله يخليك استعجل بالموضوع شوي، قلتلها تكرمي حياتي، هون قربت عليي وضمتني وقالتلي وأخيرا شفت حدا يفهمني الله يخليلي ياك، بس ما بدي حدا يدرى بالموضوع، قلتلها اوكي.

المهم أنا بهالومين جبت كم جهاز رياضي ودنابل وحطيتن عندي بالبيت واتصلت بأختي وقلتلها كل شي جاهز فينا نباشر، قالتلي طيب أنا جايي لعندك هلا قلتلها اوكي بس جيبي معك لباس رياضي، قالت اوكي، اجت فتحت الباب وقلت شرفتينا، وكانت لابسة بنطلون جينز وبلوزة، قلتلها فوتي غيري تيابك قالت اوكي، فاتت على الغرفة وطلعت كانت لابسة بجاما فضفاضة وقالت يلا خلينا نبلش، قلت امممم هيك ما بيمشي الحال، قالت ليش؟؟ قلت لأنو لازم تلبسي بجامة ديقة على جسمك، مشان شوف العضلات كيف بدها تتحرك، قالتلي بس أنا بخجل البس هيك بيجاما، قلت: ما تخجلي ما حدا رح يشوفك غيري، قالت بس أنا بالبيت ما عندي ولا بجياما من هالنوع، قلت مو مشكلة، خليكي هون أنا رايح جيب كم بيجاما واجي، اخدت قياسها ورحت وعطتني هيي مبلغ من المال وقالت ما بدي ياك تتكلف شي على الموضوع أنا رح ادفع كل النفقات، قلت اوكي، رحت وبعد شي نص ساعة رجعت وجايب معي 3 بيجامات، قلتلها خدي البسي وحدة وخلين هون كل ما بتجي بتلبسين، قالت اوكي.

فاتت ولبست بيجاما لونها أبيض وطلعت شفتا وقلت هيك تمام، افتلي لشوف، فتلت وشفت جسما، قالت شو طلع معك يا خبير؟

قلت: حجم خصرك منيح بس لازملو شويه رفع ومعدتك بدها شد وتنشيف مشان يصير خصرك حلو ومؤخرتك كبيرة شوي ومترهلة، قلت لازمها شويه تنحيف بس وشد، طبعا هون اختي خجلت وأنا لاحظت هالشي، قلت حياتي ما لازم تخجلي أنا عم احكي بشكل أكاديمي وعلمي، طبعا وأنا هون ماني مفكر باختي أي شي.

المهم بلشنا تمارين رياضة وهون أنا بلشت شوف صدرها كيف عم يتحرك وطيزها الكبيرة، بلش ايري بالأنتصاب غصبا عني، المهم خلصت الحصة الرياضية لليوم وقلت هيك خالصين اليوم، فوتي خدي دوش ولبسي تيابك هلا بيجي زوجك، قالت اوكي، ولما طلعت من الحمام قلت لها شو لازم تاكل واتفقنا انو كل يوم الساعة 10 الصبح بتجي لعندي بعدما زوجها يطلع من البيت، ووصيتها انو ما تلبس لبس ديق بالبيت قدام زوجها، مشان لما يصير جسمها حلو يلاحظ زوجها الفرق، وانو هيي مسجلة بنادي رياضي، وقالت اوكي، وراحت بعدما ودعتني وحضنتني وباستني على خدي، هون أنا ايري ازداد انتصابو، رحت على الحمام استنميت وكملت نهاري.

اجت تاني نهار وكانت كلها حماس، ومشينا على البرنامج نفسو، طبعا وأنا صار معي نفس الشي صار ايري متل النار وصرت فكر فيها تفكير جنسي، بس استبعدت الفكرة تماما وصارت كل يوم بعدما تروح من عندي روح على الحمام واستنما وأنا وصورة صدرها وطيزها المدورة ما تفارق بالي ولمساتي لطيزها أثناء التمرين، واستمرينا على هالحالة لمدة شهر ونص وصار كتير في الفة بيني وبينها وصارت هيي تدلعني حميدو وأنا دلعها ميسو وصار جسمها كتير حلو بس لسا ما كان خلص الشغل، لأنو في كذا مرحلة ضرورية بعد الرياضة ويلي هيي المعالجة الفيزيائية عن طريق المساج الكامل للجسم، وأنا كنت خايف كيف بدي فاتحها بالموضوع لنو المفروض خلال المساج تكون عارية تماما.

وبعد شهر ونص اجت وقالت يلا نبلش تمرين، قلت: ميسو هاي المرحلة خلصت ونحنا رح نكتفي فيها لأنو جسمك صار حلو وانتي أكيد لاحظتي هالشي، وما في داعي للمرحلة التانية هيك منيح جسمك، قالت: ليش ما نعمل المرحلة التانية اذا جسمي بصير أحلى؟ قلت: لأنو المرحلة التانية صعبة شوي، قالت ليش؟ قلتلها لأنو هاي مرحلة المساج، قالت مساج مساج وين الصعوبة ووين المشكلة؟ قلت ما في صعوبة بالموضوع، بس في مشكلة صغيرة وما بعرف كيف رح تتقبليها، قالت شو هيي، قلت وأنا كتير خجلان وكسوف: لازم تكوني عارية خلال التمرين، هون هيي خجلت شوي وقالت: وين المشكلة؟ لتكون بتخجل من ميسو، قلتلها لأ مو هيك، بس خفت انتي تخجلي، قالت: لأ عادي ما أنت اخي وحبيبي وبلشت تشلح تيابها ولما خلصت شفت أجمل جسم بشوفو بحياتي حتى بأميركا ما شفت متلو، بيضا وصدر واقف وطيز مدورة وكبيرة شوي ومتل التلج وكتير كنت مبسوط بهالنتيجة يلي وصلتلها لحد هون، وأنا صافن بجسمها قالت شو عجبك؟ أنا هون قلت بصراحة أي لأنو النتيجة يلي وصلنالها مذهلة، وهي قبل مرحلة المساج فكيف بعد، قالت شو اعمل هلا قلتلها نامي على التخت ونامت، رحت أنا جبت كريم خاص وبلشت تدليك ابتدائا من رقبتها ونزلت على صدرها وصرت دلكو بحركات دائرية وكنت رح موت من الشهوة وايري بكامل انتصابو، وبعدين نزلت على بطنها وبعدين على رجليها وقاومت كتير حتى ما قرب على كسها، وبعدين خلصت وقلتها نامي على بطنك، ونامت هيي وأنا شفت طيزها على التخت واقفة ومدورة كنت رح انزل عليها وبلش عض فيها بس مسكت حالي، وهون ايري بلش يقذف حممو البركانية جوا بنطلوني، وصرت دلك ظهرها وبعدين طيزها ورح موت وهيي هون سمعتها بتتنهد بس ما اتجرأت اعمل شي، خلصنا وبعدين عملت دوش ولبست تيابها، قبل ما تروح متل العادة حاشتني وباستني بوسة قريبة على تمي، وقالتلي أنت أحلى اخ بالعالم وراحت، واستمرينا على هالحالة شهر، وخلال هالشهر أنا كنت عم موت كل يوم، لأنو طيزها صارت كيتر حلوة وما تخيلت تصير هيك، وبأخر جلسة قعدنا وحكينا، قلت هلا بتروحي على البيت وبتلبسي هاللبس يلي بالكيس، وعطيتها ياه، قالت شو هاد؟ قلت: جربيهن، فتحت الكيس وكان فيه سترينغ أحمر بيوصل لنص الطيز بس، يعني نص طيزها مكشوف والنص التاني غطى وسوتيان احمر ومعهن بيجاما لون أبيض، لبستن قدامي وطلع منظرها بحمي أكبر زلمة بالعالم، لكان اللون الأحمر مفصل من تحت البيجاما واضح لأنو البيجاما شبه شفافة وقالت حميدو كتير حلوين، وراحت على بيتها، ومر يوم والتاني والتالت، بدق بابي بفتح الباب واذا هيي واقفة وغرقانة بدموعها، حاشتني وبلشت تبكي، قلتلها ميسو شبك؟ قالتلي ما مشي الحال، قلتلها شو صار؟ قالت رحت ولبست البجاما متل ما قلتلي وشافني زوجي وقلي والله حليان جسمك على الرياضة يا ضرسانة، وبعدين تركني وراح، وتاني نهار نفس الشي وما كان يلتكش فيني، قلتلها بسيطة، محلولة كل شي الو حل، قالت كيف؟ قلت: خليكي هون شوي أنا رايح مشوار شي نص ساعة وجايي، قالت اوكي، رحت على السوق ورجعت ومعي كياس كلهم لانجري، قلتلها هدول هدية مني ليكي، جربي شوي منهم، فتحت ولاقت شو فيهن وكانو كلهن بحمو كتير، فاتت على الغرفة لتجرب وحدة منهن بعدما عطيتها ياها، وبعد شوي قالتلي حميدو، قلت: نعم، قالتلي ما عرف البسو لأنو اول مرة شوف هيك لانجري، فتت على الغرفة وكان منظرها بضحك، صرت اضحك، قالتلي شبك قلتلها هيك هاد بينبلس؟ الله يسامحك، قلت هاد اخر شي بينلبس الكيلوت، قالت كيف؟ المهم لبستها الكلسونات بإدي وبعدين السوتيان ربطتو بإيدي وأنا ايري متل سيخ النار، وبعدين حطيت القطعة يلي بتجي على البطن والظهر وربطتها وبعدين حطيت الوشاطات منها على الكلسونات وبعدين جيد عم لبسها الكيلوت وهيي عاطتني طيزها رفعتو ولبستها ياه، هون وقعت ربطة شعرها على الأرض ووطت حتى تجيبها وضربت طيزها بوشي ودخل انفي عن بخشها، وهون أنا شميت ريحة ولا أطيب من هيك، واجي ظهري لحالو، قالت: أسفة، قلت ولا يهمك، وبعدين لفت قدامي وقالت حلو؟ قلتلها يهبل هبل، اذا اليوم زوجك ما نام معك بكون ما بيفهم، قالت ليش؟؟ قلت: لأنك بتجنني ميسو، قرب عليي وحاشتني وصار وشي بين بزازها، وكانو كتير ناعمين، وقالتلي حياتي أنت يا حميدو، وقالت: عجبني كتير اليوم رح البسو والبس فوقو شلحة شفافة، قلتلها هاد هوي الحكي الصحيح، وبعدين لبست تيابها واتشكرتني وقالتلي حبيبي حميدو عذبتك أنا كتير معي، قلت لا عذاب ولا شي ميسو، قالت مبلا عذبتك بس أنت ما بتعرف عن شو عم احكي وراحت.

أنا هون صرت فكر شو قصدا بس ما طلع معي شي وبعدين نسيت الموضوع وتاني نهار بدق الباب الصبح فتحت وبتكون واقفة وعم تبكي كمان، فوتها وحشتها وقلت: شو صار؟ قالت ولا شي، نفس الشي، ما كان يعبرني وتركني، وراح بالليل وشكلو يا حميدو عم يخوني، بس أنا ما فيني واجهو بشي لأنو ما جبتلو ولاد، المهم صدرت هديها وامسحلا دموعا وعملت قهوة وقعدنا صرنا نحكي وقلت حياتي انتي كتير حلوة والف رجال بيتمناكي لا تزعلي ومن هالحكي، وبعد شوي وقفت بكي وقالت خلص أنا ما رح ازعل، وقالتلي رح اعمل دوش قلت اوكي، فاتت ولما طلعت كانت عم تنشف جسمها وكلو مكشوف عليها وفاتت على الغرفة ولبست من التياب يلي كانت تاركتن عندي ولبست بجاما حمرا شفافة وتحتا سترينغ وسوتيان لون أسود وطلعت وصار تفتل قدامي وأنا ايري صار متل النار وصارت تقلي: أنا يا حميدو ما بقى قادرة اتحمل حياتي من دون ما يكون فيها جنس، وشايف جسمي هلا كيف صار، وهاد كلو بفضلك، قلت أنا أي، قالت ما حدا بيستحق يستمتع فيه غيرك، قلت كيف يعني؟

قالت: أنت حبيبي وأنا عذبتك لأنو صرت تشوف جسمي عاري وصرت لاحظ انك مهيج وأنا رح ريحك وانت بتريحني، وقربت عليي وباستني من شفافي وبلشت تمصمص فيهن وأنا ما قدرت اتحمل رحت حاشيها وحاطط ايديي على طيزا الكبيرة وصرت دلكها واعصرها بعدين شلحتا البلوزة وصرت مص بزازها وكانو حلماتها واقفين وصارت تتأوه وتصدر أصوات سيكسية، وبعدين صرت دلك كسها من فوق البيجاما وعضلها طيزها ونزلت البيجاما وصرت الحس طيزها، وبعدين قالتلي ريحني بقى وفوتو، قمت شلحت وصرت ادعك ايري بكسها حتى بلش ينزل مائها وبعدين حطيت راس ايري على باب كسها وصرت دخلو على مهلي وكان ضيق وشكلها من زمان ما مارست الجنس فعلا، وهيي عم تقول: آآآآآآآه أححححح فوتو كمان وصرت أنا فوتو حتى دخل كلو وكان كسا كتير دافي وبعد شي 5 دقايق اجت رعشتها وأنا حسيت فيها وبعد شوي قربت حتى نزل وسحبت ايري ونزلت على طيزها

وبعدين نمنا جنب بعض على التخت ونحنا عاريين، وبعد شوي وأنا مغمض عيوني صارت تلعب بإيري وبعدين حطيتو بتمها وبلشت تمص ورجع ايري انتصب من جديد وبعدين صرنا بوضعية 69 وصارت هيي تمص ايري وأنا بلحس كسها، بعدين قالت فوتو وجيبن جوا لأنو أنا ما بجيب ولاد، قمت وحطيت ايري كلو دفعة وحدة وبعدين اجت رعشتنا سوا أنا وهيي وضلينا هيك لحتى طلع ايري من كسها ونمنا شي ساعة، بعدين أنا فقت وكانت هيي عم تحكي على الجوال مع زوجها، فقت وكانت عم تقلو أنا رح ضل اسبوع عند اخي وسكرت، قلتلها شو في، قالت راح ضل عندك اسبوع اطبخلك وظبطلك امورك ويلي بدك ياه يا حبيبي يا حميدو وقرب عليي وباستني من شفافي وقالت أنا رح اخد دوش، قلت: اوكي، فاتت وطلعت وبعدين أنا فتت وتحممت ولما طلعت كان بالمطبخ عم تحضر الغدا وكانت لابس سوتيان وكيلوت بس لونن أبيض، قعدت أنا بالمطبخ وصرت استمتع بطيزها الكبيرة المدورة وكل شوي وهيي م تطبخ تبوسني من شفافي وأنا عضلها طيزا وصرنا نضحك كيتر وهيي كانت مبسوطة كتير وأنا كمان، تغدينا وبعدما خلصنا نزلت جبت ايس كريم وقعدنا ناكل ونحكي، وبعدين نزل من الأيس كريم تبعا على بزازها قالتلي عطيني محرمة قلت: ليش المحرمة وقربت على صدرها ومصيت الأيس كريم وصارت تضحك، وبعدين كل شوي صارت توقع من الأيس كريم على صدرها مشان الحسو، بعدين قلت: ميسو حياتي معليش حط ايس كريم على طيزك والحسها، قالتلي طبعا أنت حبيبي وبتعمل يلي بدك ياه معي، وصرت حط ايس كريم على فردات طيزها والحسها وحسيت بنشوة كبيرة بعمري ما حسيت فيها، بعدين رحنا على الغرفة وصرت نيكها هيك شي 5 ساعات وجبتو بكسا 3 مرات وبطيزا مرتين، وبعدين قمنا أخدنا دوش سوا، وكمان نكتها بالحمام وصرت حط الصابون على طيزا وحط ايري بين فلقات طيزا وحفو حتى اجا معي مرة سادسة، وبعدين رحنا لحتى ننام، قلتلها حياتي أنا على المخدة ما عم ارتاح معليش تلبسي بيجاما لوناه ابيض لأنو حابب تكون طيزك اليوم هيي مخدتي، ضحكت وقالت اوكي، وفعلا لبست البيجاما البيضا ونامت على بطنا وأنا نمت وراسي على طيزها وكنت حايشها، (بصراحة أنا اكتر شي بحب فيها أردافها الرائعة والناعمه) ونمنا للصبح على هالوضعية ولما صحيت لاقتني عم شمشم طيزها وعم حف ايري فيها من فوق البيجاما ونكتها، وبعدين صحينا وكملنا يومنا متل أي زوجين بشهر العسل، وبعدين خلص الأسبوع ورجعت على بيتها، وصارت كل يوم بعدما يروح زوجها تجي لعندي يا أما أنا روح لعندا وكانت حياتي أنا وهيي بتجنن.

وبأحد المرات كانت عندي، وقلتلي حبيبي حميدو جاي على بالي نقضي أنا وانت شي اسبوع كامل مع بعضنا، قلت يا ريت يا ميسو بس كيف؟ قالتلي خليها عليي، قلت شو رح تعملي؟ قالت رح اطلب من زوجي انو نطلع أنا وياه شي اسبوع لشي محل، لأني مليت من جو البيت، قلت أي وبلكي طلع معك، قالتلي ما رح يطلع هالفترة شكلو عندو شغل وما كتير عم يقعد بالبيت متل ما عم تشوف، قلت أي وشو الحكمة بالموضوع، قالت أنا رح نق عليه وقلو رح اطلع مع اخي أحمد لكن وأكيد هوي رح يوافق مشان يخلالو الجو، قلت اذا هيك ليش لأ جربي، وبالفعل راحت على بيتها وبالليل حاكتني وقالتلي حبيبي زوجي وافق انو اطلع أنا وانت، قلت أي كتير حلو، قالت جهزلي حالك بكرا رح مر لعندك ورح نطلع على الفيلا (زوج اختي كان عندو فيلا بالمنطقة الشمالية من البلاد) قلتلها أي ممتاز، بس بلكي شي نهار طلع لهنيك، قالتلي ما رح يطلع، قلت اوكي، واجا تاني نهار اجت ميسو لعندي فتحتلا الباب قامت حاشتني وباستني من شفافي، قمت أنا سحبتها لجوا وقلتلها يخرب بيتك رح تفضحينا بلكي حدا شافنا من الجيران، قالت: حبيبي مشتاقتلك كتير ومو مصدقة انو رح نقضي اسبوع مع بعضا وناخد راحتنا على الآخر، صرنا بعدين نرتب امورنا ونضب الغراض، قامت قالتلي حبيبي في مشكلة، قلت شو هيي قالت بالفيلا في مسبح كبير مع تراس وأنا جايي على بالي اسبح واعمل برونزاج، قلت أي ووين المشكلة منسبح، قالت بس أنا جايي على بالي اسبح بالمايوه وما عندي ميوهات، قلتلها هلا هي المشكلة، رح انزل اشتريلك أحلى ميوهات وعلى زوقي، هون ضحكت وقالتلي أي موافقة وعطيتني مبلغ كبير كتير من المال، قلتلها هيك كيتر ما بيطلع حقتن هالقد، قالتلي هدول المصاري عطاني ياهن زوجي مشان اصرفهن، خليهن معك وانت صرفهن بمعرفتك، قلت اوكي، نزلت على السوق ورجعت وكنت جايب 10 مايوهات من أحلى ما يكون وبكل الألوان وأصغر بنمرة من قياسها مشان يكنو ديقين على جسما متل ما بحب، وفرجيتا ياهن وعجبوها كتير، قالتلي رح جرب واحد قلت لأ خليها للفيلا هنيك أحسن بخاف احمى وبلش فيكي ونتأخر بالروحة، وهون هيي فرطت من الضحك وقالت اوكي حبيبي.

وصلنا للفيلا وكانت كتير حلوة وكبيرة وفسيحة شفناها وكان معنا ناطور الفيلا وبعدين قالتلو فيك تروح اجازة اسبوع وراح، وضلينا لوحدنا بالفلا وبلشنا نوضب غراضنا وبعد شويه شالت المايوهات وقالتلي أي واحد حابب تشوفو عليي نقي واتدلل، قمت أنا شلت مايوه لونو فوسفوي بيهبل هبل وقلتلها هاد، فاتت على الغرفة ولبسيتو وطلعت وكان منظر خيالي بزازها كانو وقفين وطيزها بالعة نص الميوه، وقالتلي حاسستو ضيق حبيبي، قلت معليش هيك أحلى، وقالتلي يلا نسبح، رحت أنا لبست شورت ضيق كمان وكان ايري مبين بوضوح وكان واقف متل الحديد وقلتلي يقبرني الحلو، هجمت عليها وبست شفايفها وأنا عم اعصر طيزها عصر وحملتا ونزلنا للمسبح وزتيتها فيه ولحقتا وهيي ما كتير كانت بتعرف تسبح قالتلي علمني السباحة حبيبي وصرت علمها وفوشها على ضهرها بالمي والعب بطيزها من تحت المي وهيي عم تضحك، وبعدين صرت غوص تحت المي وعضلها طيظها بعدين وقفتها وفكيت الميوه ونزلت الميو تبعي وصرت حف ايري بشفار كسها وهيي صارت تبسلي شفايفي وتعضلي لساني وبعدين دخلت ايري كلو دفعة وحدة داخل كسها وصرت نيكها بعنف وهيي تقلي كمان حبيبي كمان وأنا قلا بأمرك حياتي وصرت نيك بعنف أكبر هيك حتى اجت رعشتها ونزلت أنا بكسها وكانت أحلى نيكة بالمي، وهون حضنا بعض بالمي وصرنا نبوس بعض، بعدين رجعت ربطلها الميوه وقلتلا خلينا نطلع نكفي بالغرفة قالتلي لأ حبيبي أنا جعت مناكل بعدين منكفي، قلت ما بقدر اتحمل قالت مشاني حبيبي وصارت تضحك وطلعت من المي وكان منظر المي عم تنساب على طيزها الكبيرة بجنن، ركدت وراها وحشتها من ورا وصرت شم طيزها وحطيت وشي بين فلقات طيزا وهيي صارت تحاول تبعدني بس ما قدرت وأنا كنت عم الحس كل طيزا وصرت بوسها بعدين تركتها ومشينا ورحنا للمطبخ وكان المطبخ أميركي مفتوح على الصالون، راحت لبست كيلوت وسوتيانة ناشفين وكان الكيلوت غايص بطيزا ومنظرو مرعب بعدين راحت تعمل الغدا وأنا قاعد عم استمتع بمنظر طيزا وهيي عم تحضر الأكل وكل شوي صارت تعيين عليي وتتغمالي وتعملي حركات بطيزا بتحمي أكبر زلمة، وهون أنا ما قدرت اتحمل حالي، هجمت عليها وصرت بوسلا طيزا وقلا يا أم طيز حلوة يا ميسو وهيي تضحك وتقلي خليني كمل شغلي، قلتلها وأنا عم اضحك كملي شغلك لكمل شغلي، وفعلا كملت هيي تحضير الأكل وأنا كنت على قاعد على ركبي وعم بوس طيزها الحلوة وصرت اضربها كفوف عليها وشما وبعدين لما صارت طيزا حمرا متل الدم نزلتلها كيلوتها وكان عالق بشفار كسا ورفعت اجرها على المجلى وضلت اجر على الأرض وصرت نيكا من كسا وبعد شوي رفعتها على المجلى لحتى صارت طيزا مقابل ايري وصرت نيكا من طيزا وصارت طيزا تهز متل الجيلي كل ما يضرب بطني بطيزا وضليت هيك، قلتلها رح نزل قالتلي ما تنزل جوا وتوسخني هلا كب برا، وفعلا سحبت ايري وركضت على الحمام ونزلت يلي بضهري، ولما رجعت كانت رجعت لبست الكيلوت وقالتلي أنت ما بتشبع نيك، قلت: طول ما في وحدة قدامي الها طيز متل طيزك رح ضلني حميان ومولع نار، قالت ليش طيزي حلوة هالقد؟ قلتلها طيزك بتهبل هبل يا ميسو أم طيز حلوة وصارنا نضحك، وبعدين حطينا الأكل وصرنا ناكل وكنا حايشين بعض متل أي تنين عشاق وكل شوي اطعميني بإيدا وأنا نفس الشي، وكنا أنا وهيي كتير مبسوطين.

وبعدما خلصنا أكل قالتلي شو رأيك نحضر شي فلم على القيلولة، قلت موافق بس بشرط، قالتلي شو هوي قلتلا أنا بدي لبسك تياب على زوقي ونحنا عم نحضر الفلم قالتلي اوكي، فتنا على الغرفة وشلحت كل تيابا وقالتلي اتفضل يا مصمم الأزياء، قلت: مو قصة تصميم أزياء بدي لبسك شي بسيط بس سيكسي، ورحت فتحت الخزانة وشلت سوتيانة حمرا وكيلوت أحمر وصرت لبسها السوتيانة وربطلها ياها بعدين عتطني ضهرا وأنا نزلت على ركبي وصرت لبسها الكيلوت وكان الكيلوت سترينغ من النص وعلى الجوانب ومن الأعلى عريض ومزخرف وطلعت طيزها فيه بتهبل، قمت حشت طيزا على وشي وبعدين رحت جبت البيجاما البيضا الديقة ولبستها البلوزة وصارت السوتيانة بزازها مخايلين من تحت البلوزة، وبعدين لبستها البنطلون وكل شوي طلعو على طيزا وارجع نزلو وهيي عم تضحك وتقلي شكلك بتحب طيزي اكتر مني، قلت: أنا بحبك إلك ولعيونك ولشفافك وبزازك وكسك وطيزك وكل شي فيكي، بعدين رحنا على الصالون وحطينا فلم رومنسي ونيمتا على بطنا وأنا نمت على طيزا وصرنا نتفرج على الفلم وأنا عم اتفرج على الفلم صرت لحمسلها على طيزا وصرت عضا من فوق البيجاما ورصت حف راسي وانفي ولساني فيا وهيي عم تتأوه، وبعد شوي طلع مشهد بالفلم البطل عم يقبل البطلة رحت طلعت لعندا وصرت بوسا من شفافا بعدين نامت على جنبا وأنا وراها، قمت شلحت البوكسر وخليت ايري ينام بين فردات طيزا من فوق البيجاما وكان هالشي كتير بحمي وصرت بوسا على رقبتا وايدي على بزازا، وبعدين خلص الفلم بمشهد ساخن قامت فتلت وشها لعندي وبلشت تمصلي شفافي ولساني وبعدين صرت مصلها بزازها هيك وأنا نازل على كسا صرت الحسو ومصو لحتى حمت كتير وصارت تشد راسي على كسا وبعدين قلبتا على بطنا وصرت عض طيزها حبيبة قلبي وقلك دخيل الله طيزك أحلاها يا ميسو وصارت تضحك بمحن وتقلي أنت الحلو حميدو حبيبي وحياتي وكمل عض بطيزا وبوس وما خليت محل فيها إلا بستو وعضيتو لحتى صارت طيزا حمرا وبعدين قعدت على طيزا وحطيت ايري بين فلقتيها وصرت حفو وكاني عم نيكا بس من بسر وبيضاتي صارو يضربو بكسا وضليت هيك حتى اجا ضهري على ضهرا وصل لعند رقبتا وهون هيي حمت كتير وصارت تقلي حبيبي حميدو نيكنييييييييي، ومتل ما هيي على بطنا شلت ايري وحتيطو بكسا وصرت نيكا بعنف وأنا عم استمتع بمنظر طيزا الكبيرة الحلوة وصارت تقلي أكتر حبيبي أكتر وأنا قلا تكرمي حياتي وضليت نيكا من الساعة 6 العصر للساعة 1 باليل وجبت ضهري أكتر من خمس مرات وهيي كمان ولا هيي كانت تشبع نياكة ولا أنا، بعدين حملتا وأنا عم بوسا على شفافا وهيي كمان واخدتا على التخت قالتلي حبيبي ما شبعت قلتلا ولا أنا، قالتلي خلينا نعمل واحد بالحمام وبعدين منروح على النوم قلتلها اوك اخدتا على الحمام وصرنا نتحمم سوا وصرت نيكا من كسا على الواقف وخلصنا ورحنا على النوم وبعدما لبسا السترينغ قلتلا حياتي بدي منك شغلة، قالتلي شو قلتلا جبت شورت لونو احمر وقلتها بدي ياكي تلبسي هاد فوق السيترينغ قالتلي ليش، قلت من دون ليش، قالت حاضر حبيبي بس أنت لبسني ياه، وفعلا عطتني طيزا وصرت لبسها ياه، وبعدما دخلت طيزا فيه بصعوبة لأنو كان ديق جبت المقص وقصيت بأسفلو دائرة صغيرة، وبعدين نيمتها على جبنا ونمت أنا وراها ودخلت ايري بالثقب لحتى استقر بين فلقتي طيزا، وقلتلا: ما بدي ايري يفارق طيزك حتى ونحنا نايمين، صارت تضحك وقلتلي يعني ايرك بيحب طيزي، قلت فوق ما تتخيلي، وبعدين نمنا وايري كان عم يتنعم بنعومة طيزا، ولما فقنا الصبح كنت مستنمي على طيزا جوا الشورت، وهيك قضينا كل هالعطلة نياكة بنياكة، ولما كنت عم وصلها على البيت قلتلا ايري زعلان، قالت ليش، قلت لأنو رح يفارق حبيبتو يلي هيي طيزك، صارت تضحك وقالتلي كل يوم رح اعملك زيارة مشان يفرح ايرك بطيزي، وصرنا نضحك وطلعت معها على البيت وشفت زوجها علي وقعدنا شربنا قهوة وسألنا عن العطلة، وقالتلو ميسو انو كتير انبسطنا وياريتك كنت معنا، وصارت تضحك، قلا كنت مشغول، وهيك صار.


البيت الضيق وعجائبه

اسمي مراد وعمري 17 سنة وعندي أخت واحدة فقط اسمها ليلى وعمرها 22 سنة ولم تتزوج بعد مع انها حسناء ملكة جمال.

اسكن مع ابي وأمي وأختي في بيت بأحد الضواحي وبيتنا غرفتين ومطبخ صغير جدا لا يسعنا، منذ وعيت وأنا انام مع أختي ليلى في نفس الغرفة وهذا يعطي والداي حرية أكثر، يمكن ان أقول ان ليلى هي من رباني حسب رأي، فمنذ وعيت وهي تهتم بي وتفعل لي كل شيء من حمام وتغير ملابس ودراسة وغيره كثير، وبكوني أخوها الصغير فقد تجاوزنا حدود الكلفة بيننا منذ زمان فهي تلبس أمامي وتقلع ملابسها أمامي وكنت صغيرا لا اعير الأمر اهتماما، وكما يقولون من عاش بجنب المقبرة تعود على الموتى واصبح لا يعيرهم اهتماما، أنا كبرت جنب ليلى أختي وكنت اراها تقلع امامي وتدخلني الحمام وهي تتعرى معي كأني ابنها وكنت الاعبها والمسها في كل مكان من جسدها ولم يكن عندنا تلفاز ولا دش، والحال ضيقة قليلا، ليلى كانت في 14 من العمر وأنا في التاسعة لما بدأت اعي واسمع اصحابي في المدرسة يقولون كلمة كس وطيز وزب، ومرات يقول لي صديقي رأيت كيلوت بنت خالي او سوتيان بنت عمتي وهو فرحان، اما أنا فكنت متعودا على رؤية كل شيء من ليلى، وبدأت تلك الكلمات تلصق في ذهني وعندما تلبس أمامي او تنزع ملابسها ألاحظ ما قيل لي، وبما انها أختي لم اهتم كثيرا ولكن في سن 10 من عمري وليلى في 15 عشرة ادخلتني الحمام ونزعت ملابسها وأنا كذلك وبدأت تحممني وتضع يدها على زبي، فجأة انتصب لا ادري لماذا، وأختي ضحكت وقالت لي يا ملعون واش هذا؟ راه وقف حابب تتزوج قبلي، أنا استحييت كثيرا لكنها اطالت التدليك لزبي وقالت لي سوف اريك شيئا ولكن لا تقل لاحد عنه اياك ثم اياك، اقسمت لها بحفظ السر، جثت على ركبتيها وامسكت زبي بيدها وبدأت ترضع فيه كما قالت هي، لم تقل لي امص زبك، بعد مدة وضعت يدها في كسها وباليد الاخرى كانت تمسك زبي وتمص بدأت اسخن واحس بشيء لم اشعر به من قبل واتنهد بقوة وهي كذلك ولم اعرف السبب حتى جاءتني رعشتي وشهوتي وزبي الصغير كان كله في فمها حتى خصيتي وهي تدلك كسها وتتنهد، كدت اصرخ من اللذة، ولكن قلت لها ليلى ما بك أختي؟ قالت لا عليك هل اعجبك رضعي لبزولتك؟ لم تقل لي زبك لانها كانت تسمي زبي بزولة، قلت لها شيء رائع وحلو كثير يهبل، قالت لي هذا سر، قلت لها لماذا كنتي تحكين بين رجليك كثيرا؟ ضحكت وقالت لي بعدين تعرف، لانها جابت شهوتها بيدها، أنا اعتدت على مص زبي كثيرا، في احد الايام كنت العب معها وارتميت فوقها وامسكت بزازها ثم قلت لها هل فيهما حليب يا ليلى؟ ضحكت وقالت نعم هل تريد قليلا منه؟ قلت لها نعم، نزعت قميص نومها والسوتيان وقالت لي ضع هذه الحلمة في فمك ومص كما تشاء، لم يعجيني الطعم وهي كانت هائجة حسب ضني، وليلى أختي ذكية كثيرا ولها لكل مشكلة حل، لبست جلبابها بدون ملابس داخلية واسرعت للمطبخ واحضرت علبة عسل اوربي ثم وضعت قليلا منه على حلمتها وقالت لي الآن سوف ينزل الحليب، وفعلا اعجبني كثيرا طعم بزازها بالعسل وهي تإن، فقلت لها هل اوجعتك ليلى؟ قالت لا بالعكس، وكانت كل مرة تضع نقطة عسل على احد بزازها حتى شبعت عسلا ويدها في كسها دائما، ثم قالت لي هل ارضع لك؟ فرحت وقلت لها نعم، قالت بشرط ان ترضع لي أنت كذلك، وافقت وبدأت تمص زبي الصغير حتى جاءتني شهوتي، وبعدها فتحت رجليها وقالت لي انزع كيلوتي يا مراد، ولم اكن دققت بين رجليها من قبل، لما نزعت الكيلوت رفعت رجليها الى الامام لرأسها ورأيت كسها العجيب وهو مبلل بعض الشيء وهي تعاملني دائما كالطفل، فقالت لي ماذا ترى؟ قلت لها بزولتك، ضحكت وقالت لا يا غبي أنت لك بزولة، فقلت لها لكن اصحابي عندهم زب، اقفلت فمي بيدها وهي تضحك وقالت وماذا يقول اصحابك عن بزولتي؟ قلت لها يقولون ان البنت لها كس وزنبور كبير، فقالت هذا هو كسي كيف تراه؟ قلت لها كبير ومشقوق، انفجرت بالضحك، ثم قالت لي عليك ان ترضع كسي ثم بعدها اعلمك كل شيء، وكانت تعرف إني سوف اقرف من طعم كسها كما فعلت مع بزازها، وضعت قطرة عسل على بظرها وفرشتها على كسها كله ثم بدأت الحس كسها وهي تمسك زبي بيدها وتلعب به، قالت لي ادخل لسانك في الشق مراد لا تخاف ولكن اياك ان تدخل اصبعك سوف تجرحني وممكن اموت، فتحت كسها قليلا ولساني كان كله عسل فأدخلته في كسها وهي تتأوه وتتنهد وتتلوى من اللذة، وشعرت ببظرها يكبر قليلا اصبح ضعف ما كان عليه وهي لا تقول شيئا سوى الأنين، وبدأ كسها يبتل قليلا وبدأت ترتعش مثل ما حصل لها في الحمام وضغطت على رأسي برجليها كادت تخنقني وفمي ملتصق بكسها وهي ترتعش وتتلوى وأنا متعجب منها حتى توقفت وتنهدت وتبسمت لي ففرحت لانها لم يصبها مكروه وكسها كله ماء، وضعتني على صدرها وقبلتني من فمي قبلة طويلة ثم قالت لي حك كسي بزبك قليلا، بدأت احك زبي على كسها وهي تمسكه حتى لا يدخل واحسست بالنشوة وجاءتني شهوتي، قالت لي سمعت اصحابك يقولون النيك؟ قلت لها كثيرا، فقالت هذا هو النيك، أنت الآن نكتني يا مراد ولكن هذا سر، وفي المدرسة لما كنت اسمع اصحابي يتكلمون عن الجنس كنت اتصور ذلك ولا افصح، مرت الايام ونحن كل مرة نقوم بنفس الشيء.

في احد الايام لما تحسن وضعنا بعض الشيء اشترينا دشا ليلى اشترته من مالها الخاص لانها كانت بداية عملها في احد المخابر، كان عمري حينها 13 سنة وهي اصبحت امرأة تامة ولكننا ما زلنا نفعل كل شيء مع بعض، مع إني اصبحت اعرفه جيدا، اما الحمام فلا تدخل معي الا عندما يغيب والداي، كنا نتفرج التلفاز على قمر هوتبيرد ولم يسبق لي ان رأيت فلما اباحيا ولا هي حسب ضني، بعدما نام والداي قلبنا على احد القنوات المشفرة وبدأنا نشاهد العجب العجاب من النيك والمداعبة واللحس ونحن نتنهد فقط، ليلى كانت ترتدي قميص نوم قصير وأنا شورت للنوم ونحن جنب بعض، اعجبني الفلم وزبي اصبح حديدة ومبتل كثيرا واختي وضعت يدها بين رجليها وخالفت رجليها وهي تتلوى، لم احس الا ويدي على بزازها كانتا قاسيتين، وهي ادخلت يدها في الشورت وامسكت زبي المنتصب ونحن لا نشعر بشيء، قلت لها بهدوء ليلى ما هذا؟ ليس كما كنا نفعل؟ قالت لي هذا هو النيك الحقيقي يا مراد، ارأيت ما اجمله الزب لازم يدخل في الكس، قلت لها هائل ليتني فعلت معك هكذا، ثم في الفيلم ناكها مرة من كسها ومرة من طيزها فتعجبت وقلت لها ليلى هل النيك من الطيز كذلك؟ قالت لي نعم حسب الرغبة، لكن بما انني بكر لا يمكن ان تدخل زبك في كسي، بالطبع فهمت لماذا، وضحكت وهي كانت تعني ان انيكها من طيزها لو اردت، لما خلص الفيلم التفت اليها واقتربت منها وبدأنا نتكلم بهدوء عن النيك وهي تشرح لي كيف ولماذا؟ ووضعت رجلي بين فخذيها حتى لامست كسها بركبتي، ومرة قبلتها من فمها كما كنا نفعل منذ زمن ثم اعدت تقبيلها وصعدت فوقها وبدأت المداعبة التقبيل والمص من كل مكان وعند بزازها قالت لي يلزمك عسل وهي تضحك؟ قلت لها بزازك احلى من العسل والشهد، وبدأت انزل الى الاسفل، وجدت بظرها منتفخ كثيرا وكسها يسيل، كيلوتها مبلل كثيرا فنزعته وقبلت كسها اولا وهي تتنهد فقط، ثم مصيت بظرها وبدأت ادخل شفرات كسها في فمي والعب ببظرها بلساني وهي تمسك رأسي وشعري بشدة واصبح كل جسمها قاسي كالحجر وهنا عرفت ان شهوتها اقتربت فأدخلت لساني في كسها قليلا وبدأت اصعد للبظر وانزل وكسها كله ماء وما عدت اتذوق شيئا من لذتي ثم قالت لي مراد فرشي كسي بزبك حبيبي، خفت قليلا وقلت لها ليلى اختي لا اتمالك نفسي وممكن افضك، قالت لي لا تخاف أنا اتصرف، وبدأت افرشي كسها بزبي والتقى بلل زبي بلل كسها واللذة تزداد وكنت كلما وضعت رأس زبي في كسها تمسكه بيدها حتى لا يدخل هكذا حتى فهمت العملية، حينها كنت أنا من يفعل ذلك، ثم صعدت بزبي على بظرها وبدأت اصعد وانزل وهي تتلوى من المتعة ولا تتكلم اطلاقا، حتى ارتعشت رعشة كبيرة وقالت عنها، مراد دخل زبك حبيبي دخله في كسي وفضني، وضعت الرأس على كسها ولكن قلت في نفسي لا يمكن ان افض اختي الحبيبة ممكن تكون تتكلم من شهوتها فقط، فأسرعت في العملية قليلا أي زبي على بظرها حتى جاءتها شهوتها وأنا كذلك قذفت فوق سرتها وهنا قبلتها من فمها قبلة دامت طويلا، لما ارتحنا عانقتني وقالت لي لماذا لم تفض بكارتي؟ قلت لها هذا ما كنت تقولين لي دائما وانتي اختي حبيبتي لا يمكن ان أؤذيكي، ويكفي انكي حبيبتي، فرحت وقالت لي الآن اطمأن قلبي ويمكن ان تفعل بي ما تشاء حبيبي، ثم نظرت لزبي وقالت لي يا ملعون زبك اصبح كبيرا وهي تضحك، قلت لها ليلى حبيبتي لو نكتك من الطيز مثل الفيلم هل تقبلين؟ قالت لي لم اجرب من قبل، قلت لها ولا أنا ولكن هذا لايؤثر على بكارتك؟ قالت لي لا طبعا، وهي تمسك زبي بيدها انتصب ثانية لما اراه امامي من حسنها وما رايته من صور النيك في الفيلم، وعاودت تقبيلها من جديد وهي تقول لي أنت لا تشبع؟ قلت لها من يشبع منكي؟ هذه المرة نزعت قميص نومها كله واصبحت عارية زلط ومسحت رطوبة كسها بمنديل ثم انقضيت عليه بفمي ويداي على بزازها ثم طلعت فوقي، وهنا امسكتها من فلقاتها وفتحتهما ووضعت زبي بينهما دون ان ادخله من فوق فقط، ثم نامت على ظهرها ووضعت وسادة صغيرة تحت اسفل ظهرها كي يرتفع قليلا وأنا امرر زبي على كسها الرطب لما احسست انها هاجت وسخنت كثيرا حولت زبي الى طيزها من فوق وهنا هي وضعت يدها على بظرها وكسها كي تستمر اللذة وكلما كنت المس فتحة طيزها بزبي تتأوه وتتنهد وهي تحك كسها، زبي كان مبتلا ولكن لم يرد الدخول لان طيزها ضيق، وضعت بعض اللعاب في طيزها وفركت فتحتها قليلا ثم وضعت رأس زبي فوق فتحة طيزها وقبلتها من فمها كي لا تصدر صوتا لو تألمت وادخلت رأس زبي وهي نظرت في عيني كأنها تقول لي تم الامر حبيبي وبدأت ادخل زبي بهدوء وهي تإن من الالم القليل، لان زبي لم يكن كبيرا في سن 13 وادخلته حتى خصيتي وهي لازالت تحك كسها وزادت عليها الشهوة لما بدأت ادخل زبي واخرجه وهي تقول لي نيكني حبيبي نيك أختك زيد نيكني مراد زيد آههههه ما احلى زبك، ورفعت رجليها الى صدرها كي يدخل زبي اكثر وأنا اكاد اطير من اللذة طيزها ضيق وساخن وفلقاتها طريتان وكل مرة بظرها يلمس سرتي، طولت قليلا وأنا انيك ليلى من طيزها لاني لم اكن متعود على النيك مرتين متتاليتين، واخيرا قذفت بضع قطرات من المني وهي احست بها في طيزها وقالت لي ياييييي ما احلاه منيك لما سال في بطني، وقضينا شهوتنا مرة ثانية وسألتها هل أعجبكي النيك من الطيز؟ تبسمت وقالت لي ليتك نكتني من قبل، نمت على صدرها وكانت أمي تراني نائما على صدرها ولكن لم تكن تشك في أي شيء، ومع وجود افلام النيك في الدش اصبحنا نطبق كل ما نراه في الليل او في الحمام عندما يغيب والداي وما احلى النيك في الحمام، امنيتي الوحيدة هي ان انيك ليلى من كسها مع انها كل مرة تجيها الشهوة تطلب مني ان ادخل زبي في كسها لكني ارفض واعوضها دائما، هي مخطوبة الآن وما زلت انيكها واصبحت حبي الوحيد، قالت لي اول يوم يفض زوجي بكارتي لازم تنيكني من كسي، زوجها يعمل في مجال المحروقات يعني يغيب 45 يوم ويأتي شهر للبيت وهي متفقة معه انها لما يغيب يا ترجع للبيت عندنا او إني اسكن معها، وأنا قلت لها اسكن معك احسن واستر حبيبتي، الحقيقة إني انتظر يوم زفافها كأنه يوم زفافي أنا، لكن النيك مازال متواصل واصبحنا شبه محترفين بعد مرور هذه المدة واصبحت اعطيها النصائح بحكم إني اتكلم مع الرجال واقول لها اياك ان تمصي زب زوجك من اول مرة ولا تدعيه ينيكك من طيزك لو شو ما صار، ممكن يشك انك قحبة، حذاري ليلى وعندما انيكها في الليل اقول لها تخيلي إني زوجك وطبقي ما قلت وهي ذكية كما قلت لكم تفهم بسرعة، اما زبي فكبر كثيرا وكسها اصبح فيه الشعر ولذة النيك زادت كثيرا لاني اصبح اقذف منيا كثيرا وانيكها احيانا 3 مرات مرة 69 ومرة افرشي كسها حتى تجيها شهوتها ومرة من الطيز، واصبحت تبوح لي بحبها وعشقها لي وأنا كذلك، وقلت لها لم يبقى الا القليل وتتزوجي وعندها سأدللك دلالا لا مثيل له.


أجمل نيكه إتنكتها

قررت اتناك فعلا بجد، أحس الإحساس على الطبيعة قولت أبدأ بحد ميعرفنيش ولا أعرفه، وطبعا كان الفيسبوك هدفي، اتعرفت على راجل متجوز عنده 37 سنة، مارس قبل كده طبعا مع مراته لكن ممارسش مع حد غيرها خالص ونفسه ينيك ولد، كلمته عن نفسي وحياتي وبعت له صوري وعجبته جدا كان من القاهرة زيي، اتفقنا نتقابل وروحت له محطة أحمد عرابي زي ما اتفقنا، وكنت لابس زي معين علشان يعرفني وهو كمان كان لابس جاكيت أسود وكرافته حمراء، فعلا عرفني وكانت معاه عربيته وأخذني على شقته في الدور الرابع، أول ما دخلت وشوفته بصراحة أنا ملهوف عليه وبصيت لزبه وبدأ صوتي يبقى ناعم أكتر وهجت أوي كان نفسي أطلع كل اللي جوايا، هو كان رجولي وجسمه مشدود أسمر شويه، دخلت قعدت معاه كنت مستعد كويس أوي ومنظف نفسي وحالق كأني عروسة ليلة دخلتها.

كنا في الصالة وهو فتح التليفزيون وكان مبيتكلمش، أول حاجة جابلي عصير شربته وقالي تروح الحمام، قلت له لأ أنا جاهز خالص، قالي أقعد جنبي هنا قعدت، كأني عروسة مع عريسها في ليلة دخلتها قالي أنت حلو أوي وجسمك مثير ولا جسم البنات، وبدأ يحسس على رجلي حسيت بمتعة رهيبة وقالي أقعد على رجلي ونازل تفعيص في صدري وزبه بيطلعني لفوق من قوته نزلني وطلع زبه أنا بصيت له بلهفة ونزلت على ركبتي قدامه مسكت زبه مصيته، كنت بمص بلهفة ومتعة وبلحسه كله وبعدين قلعته الجزمة بتاعته ومسكت البنطلون بتاعه مع البوكسر قلعتهوله ولحست بضانه وأنا بقلع هدومي وبقيت عريان من فوق، هو بعدها مسكني وقفني وخلى طيزي ناحيته ونزل بنطلوني وحط وشه في طيزي حسيت بكهربا في جسمي كله ومتعة رهيبة بدأ ياكل في طيزي ويلحس خرمي ويفتحها وقف وقلع خالص، أنا كنت عريان خالص وحضني وبعبصني في طيزي حسيت إني خول اوي وكنت مبسوط جدا أخدني على السرير، ونيمني عليه على بطني وقعد على فخادي وبدأ يحك زبه في طيزي لحدما ولعت من الهيجان وبدأت ارقص طيزي وأرفع وسطي وهموت وزبه يدخل جوايا، بدأ يحك زبه في خرم طيزي ويضغط أكتر وأنا برفع طيزي أكتر وهو بيضغط بزبه اوي لحدما بدأ يدخل وأنا بقول آآآآآآه من المتعة وأنا أول مرة بتناك بجد لحدما زبه دخل كله جوايا ونام عليا وهو مبيحركش زبه، إحنا حاسين باللحظة وعايشينها جدا وهو بيهمس في ودني وبيقولي مبسوط؟ قولتله أوييييي، قالي أسيبه في طيزك ولا أطلعه؟ قلتله لأ طلع ودخل، فبدأ يدخل ويطلع براحة وهو بيكلمني وبيقولي وكده مبسوط، وأنا أقوله كمان، قالي حاسس بإيه، قلتله هاتجنن من النشوه والمتعه، قالي طيب وكده، سرع أوي في الدخول والطلوع وصوتي أنا على أكثر، آآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآه قالي إيه تعبت أطلعه، قلت لأ أكثر نيكني أوي السرعة حلوه أوي أكثر يا حبيبي وهو زود كمان وبدأ يضرب طيزي وزبه جواها وينيكني وهو قاعد وبعدين نام عليا وهو وشه جنب وشي وبينيكني جامد وطيزي الواسعة من الخيار مستحملة زبه الكبير عادي، وبعدين عملت له دوجي ستايل وركبني بمعنى الكلمة، أنا تحته زي الكلب باخد في طيزي ومتكيف وشعور الخولنة ممتعني جدا وبعدين جت المتعة الكبير نيمني على ضهري وفتحت له رجليا وهو بيبص في عيني وبيدخل زبه في طيزي وناكني وعيني في عينه كأني خدامه، نظرة كلها حب وانكسار، لو طلب يضربني بالجزمة كنت أديهاله تاني وأقوله براحتك، كانت متعه رهيبة ساعتها الوجه في الوجه وزبه خارق طيزي وأنا زبي مرخي، زب خول زب واحد متناك ومش هانس وهو بيقولي، أنت متعتني أحسن من مراتي، طيزك أحسن من كس مراتي، كل ماتروح عند أهلها هاتصل بك وأجيبك أنيكك، وأنا قلت له إعتبرني مراتك الثانية وبوس وتقفيش وأهات، لحدما جابهم جوايا حسيت بدفعات لبن ملت طيزي، قالي خلاص جبتهم ياعسل شكلك هاتعشر النهارده، وطلع زبه واللبن بينزل من طيزي ونمت على صدره بعدها وهو بيحسس على طيزي وبيبعبص فيها ويديني صباعه ألحس لبنه، لحدما قومت أخدت دش وروحت، ومن ذوقه إداني 100 جنيه أركب تاكسي..


أنا وأخت مراتي عالبحر

أنا اسمي ماجد وعمري 36 سنة وعندي ولدين، ومراتي خوله وعمرها 34 سنة، واختها وصال وعمرها 33 سنة ومطلقة من سنة بسبب عدم الانجاب، وهي من الجميلات والجذابات جدا، واحب اوصفهالكم باختصار، سمراء برونزية، جسم مليان، وكل اعضاءها كبيرة شوي، مثل طيزها، بزازها، عيونها، فخادها وسيقانها مبرومات، وركها عريض، واكتافها وصدرها كمان عريض يعني جمال خارق، ومتحررة، ولباس كلو حفر وقطع وصدر باين، وبتلبس دايما فيزون شبه شفاف او بنطلون جينز ضيق جدا، وشق كسها بيبان من تحت البنطلون لان بيبقى ضيق خالص، وأنا لو كنت شايفها قبل زواجي، ماكنت اتزوجت الا هي، لكن المشكلة كانت متزوجة ومسافره مع زوجها الى فرنسا بحكم عمله، ودايما بتأمل جسمها وصدرها، ودايما اتمنى ان اداعب هالجسم واتمتع بيه.

وهي كانت بتلاحظ نظراتي لجسمها، لكن كانت بتعمل نفسها أنا مو منتبها، والغريب انها ماكانت تحاول تغطي صدرها، بالعكس كنت بلاحظ عليها لما تشوفني بنظر لجسمها، كانت بطريقة غير مباشرة تحاول تغيظني بان تفتح البلوزة او القميص زيادة، وتبتسم بمكر وخبث، ولما بتكون لابسه روب النوم يلي بالعادة بيكون خفيف عالاخر وطولها للركبة بس، كانت بتحاول تحط رجل على رجل عشان يبان فخدها، المهم.. في احد ايام الصيف الحار كانت هي بزيارة لعندنا، واتفقنا أنا وزوجتي ان نعمل سياحة عالبحر لمدة اسبوع، واتفقنا ان ناخد معنا وصال، جهزنا اغراضنا ولباسنا بالليل، وعند الفجر ركبنا بسيارتي وانطلقنا، من الطبيعي ان تقعد مراتي جنبي وتقعد وصال والاولاد في المعقد الخلفي، وكانت وصال لابسه ملابس بتهبل، وبزازها نصهم ببرا، وعالطريق بلشت تهز بزازها بحركات راقصة مع انغام الاغاني يلي كنت بحطها بالسيارة، وكل ما اتطلع بالمراية لورا، الاقيها عم تبص ناحيتي، ولما تشوفني أنا بتطلع بالمرايه، تزيد من هز الصدر وتبتسم بخبث ومكر، وهالشي يلي كان حارقني، لكن في داخلي كنت حاطط ببالي ان بدي احاول انيكها خلال هالرحلة، او عالاقل مداعبة، وصلنا قبل الضهر وكان الجو حار جدا، واخدنا شقة عالبحر وطلعنا ناخد دوش ونرتاح من تعب السفر، مراتي كان النوم شيء مهم جدا في حياتها، لذلك فورا اخدت دوش مع الاولاد وراحت بسابع نومه، بعدين دخلت أنا واخدت دوش وطلعت عالصالون، وبعدي دخلت وصال، وبعد شوي نادت علي بصوت واطي عشان اناولها المنشفه، قمت عالسريع، وأنا بناولها المنشفه فتحت الباب اكتر من المجال المعقول وظهر دراعها اليمين كلو ونص بزها اليمين، وكمان ابتسمت بخبث، وكان وراها مراية، يلي شفت من خلالها ضهرها ولغاية وركها، وهالشي خلى زبي يوقف، وهي فورا انتبهت على زبي، لان كنت لابس بعد الحمام الشورت بس، وسكرت الباب، لكن بعدمارجعت عالصالة، تذكرت بان أنا تركت المنشفة بالحمام، فكيف جبتلها المنشفه التانية من شنطة الهدوم، وهون عرفت انها تقصدت طلب المنشفه لغاية في نفسها، وهي إني اشوف جسمها، وبعدماخلصت وصال الحمام، رجعت أنا تاني عالحمام عشان اتاكد ومايضل شك، وفعلا شفت المنشفتين بالحمام.

استرحنا من السفر وقضينا السهرة بشكل اثارة، وتاني يوم نزلت مراتي والاولاد البحر الا هي، قالت انها حتنزل بعد شوي، وأنا لازم اروح معاها عشان تاخد سجاير، علما ان أنا شفت معاها لما خرجنا من البيت حوالي 4 علب سجاير وحطتهم قدامي بشنطتها، لكن ماتكلمت لان أنا اصلا متمني ابقى معاها وين ماكانت، وبعدماراحت مراتي والاولاد ونزلو، قلتلها مامعك سجاير خالص؟ قالت لا طبعا في معايا 4 علب، استغربت وقلتلها ليه عملتي السجاير عذر لعدم نزولك، قالت لا طبعا هنزل البحر، وكملت حديثها وقالت لكن أنا عاوزة منك حاجة وماحبيت اقولها قدام خولة مراتك، عشان أنا عارفها بتغير، قلتلها عاوزه إيه، قالت بصراحه عاوزاك تدهنلي زيت واقي تبع الشمس قبل ما انزل البحر عشان مايتحرقش جسمي، هي قالت كده، وأنا طرت من الفرحه بداخلي، وكان الزيت بداية طريقي لجسمها وللنيك والمتعه يلي كنت بحلم بيها من عدة سنوات، قلتلها حاضر، بكل سرور، قالت فورا، آه منا عارفه انها هتكون بكل سرور بالنسبة لالك، وعشان كده ماقلتش لاختي خوله تدهنلي، ورجعت وابتسمت بخبث وغنوجه، مع هزة خصر، راحت جابت الزيت وعطتني، وبلشت تقلع الفيزون والبلوزة الحفر، يلي مش مغطي الا شيء بسيط من جسمها، وفضلت بالمايوه لون احمر مخطط بالاصفر، أنا هون تجمدت ومالي مصدق ان الجسم يلي كنت احلم ان اداعبو، هو قدامي ورح ادهنو بالزيت، وبرضاها، وجابت شرشف ومدته عالارض وتسطحت، وقالت يلا ياسيدي بلش وفرجيني شطارتك، مش ده يلي كنت مستنيه من زمان، اهو أنا بحققهولك من غير تعب، أنا ماتكلمت ولاكلمه، وكملت وقالت هو أنت فاكرني غبيه عشان ماانتبه عليك كتير من الاحيان انك بتبص لجسمي كتير وبتتاملني، والله اعلم بشو كنت بتفكر او بتحلم وبتخطط بينك وبين نفسك، ورجعت لابتسامتها الخبيثة، أنا قبل ماالمس جسمها وقف زبي وصار متل العامود، وبلشت ادهنلها الزيت بلطف ومتعه وعلى اقل من مهلي، وصار جسمها الاسمر البونزي يلمع من اثر الزيت، صار بياخد العقل ويهيج اكتر من قبل، وزبي رح ينفجر، وفضلت حوالي نص ساعه بدهن بجسمها ومالي متمني ان انتهي، لغاية ماهي وقفت وقالت أنا عارفه لو فضلت متسطحة لبكرا حتفضل تدهن، لكن مش عشان الدهن، انما... وسكتت وضحكت متل ضحكة العاهرات، وأنا فضلت قاعد، وقالت يلا مش ناوي تنزل البحر ولا إيه، قلتلها وصال اسبقيني انتي وأنا ربع ساعه وجاي وراكي، وكان نيتي إني ادخل الحمام واضرب العشرة عشان ينام زبي، لان مش معقول إني اخرج قدام الناس وزبي واقف، دي تبقى فضيحه، واذا مراتي خولة شافت كده تبقى كارثة، وفورا رح تعرف إني مشتهي اختها، لكنها الخبيثة قعدت جنبي وقالت بضحكة شرمطة، آه صحيح معاك حق، أنت مش قادر تنزل دلوقت عشان البلوى الواقف ده واشرت باصبعها على زبي، وعارفه انك مضطر تدخل للحمام عشان تنزلو، صح؟ وأنا كنت عم احاول اخبيه، الا هي وكانت الشرمطة باين عليها من ساعة ماخرجنا من بيتنا، قالت طب يلا قوم روح الحمام وخلصنا، أنا حستناك هنا، قلتلها لا روحي انتي ونا شوي وجاي، قامت ومسكتني من ايدي وجرتني لغاية باب الحمام وقالت خلصني بقى، ولا عاوز حد يخش معاك كمان، هون تجرأت نتيجة الشهوة والرغبه وبطريقة المزاح، يااااريت، وكانت كلمتي دي صمام امان عشان تتجرأ هي كمان وقالت بلهجة تحدي، طيب ياسيدي أنا هخش ولنشوف اخرتها معاك، وفعلا دخلت معايا الحمام، هون قولتلها كمان بصيغة المزاح رغم إني كنت متوقع انها لغاية كده وهتخرج، قولتلها طالما دخلتي معايا كملي انتي أنا ماليش دعوة لان انتي المتسبب في يلي قولتي عنو البلاوي، هون خجلت شوي ورادت تطلع، الا إني مسكتها من ايدها وقربت منها عالاخر وقولتلها حرام عليكي، حرقتيني عالاخر، ابتسمت وقالت بنوع من الخجل هو أنا عملتلك حاجه يابني أنا ماليش دعوة، اعملك إيه اذا كانت عينك زايغه واشتهيت عليا، وفضلت ماسك ايدها ونزلت الكيلوت وماعاد اسال شو ماكانت النتيجة، لان لما بتطلع الشهوة مابيضل عقل للتفكير ومابيضل سيطرة عالنفس، وحطيت ايدها على زبي يلي واقف زي العامود ولفيتها من وركها وبلشت البوس فيها من خدودها وشفايفها وأنا نازل، وهي صارت تفرك زبي، ومسكتها وخرجنا عالصالة وقعدتها عالكنبه ونزلتلها الكيلوت ونزلت الحس كسها يلي بحياتي ماشفت اجمل من هيك كس، وبلشنا نحن الاتنين بالمداعبه، وهي صارت تتاوه، بعد شوي قالتلي قوم خلص حبيبي ماجد واوعدك بان ننبسط احسن من كده، لان هلا تأخرنا وخايفه تجي خوله عشان تتفقدنا، وفعلا قمت ودخلتو زبي بكسها، وجبنا مية شهوتنا عالسريع، واخدنا دوش سوا ونزلنا البحر.

مرت اول تلات ليالي وماحصلش فيهم حاجة، لان ماصرلنا مجال، وفي الليله الرابعه راحت خولة عشان تنام بكير كعادتها، قالتلها وصال احنا رح ننزل نتمشى عالشاطئ أنا وماجد لاني حاسة حالي متضايقة، وبعدماتأكدنا انها نامت خرجنا نتمشى، وفضلنا نمشي لغاية ماصرنا بعيدين عن الشقق، وماضل في حدا بالمنطقة، تسطحت هي عالرمل وطبعا كانت لابسه المايوه وأنا لابس الشورت، وتسطحت أنا فوقها وبلشنا بالمداعبه واللحس والرضاعه وفرك البزاز والطيز، وبقينا حوالي نص ساعه، وهي تتاوه بصوت واطي خوف من حد يسمع، واثناء المداعبه أنا جبت مية زبي مرة على بزازها وهي حسيت بانها ارتعشت وارتخى جسمنا، وفضلنا كده متسطحين جنب بعض حوالي ربع ساعه، بعدين قالت يلا خلينا نرجع، قلتلها لوووووين مافي رجعه في الوقت الحالي، زبي عاوز يزور كسك، ضحكت وقالت هو أنت إيه مابتشبعش خالص، قمت فوقها وأنا بقولها، مستحيل اشبع من هالجسم يلي مشتهي عليه من زمااااان، ضحكت وقالت منا عارفه وملاحظة، لكن كنت بعمل نفسي ان مش واخدا بالي عشان اغيظك، وبلشنا النيك وجبتو جوا كسها وأنا متطمن لانها مابتحبل، ومن يومها صرت انيك وصال كلما صرلنا مجال بالرحلات او بالبيت عندي لما تكون مراتي نايمه.


أختي المحرومة

أنا أسمي عزيز، عمري 30 سنة، ولي أخت كبيرة في سن 37 سنة، وهي متزوجة وعمرها 35 سنة، أنتوا عارفين أزمة الزاوج في مجتمعنا العربي، والعنوسة المنتشرة بصورة رهيبة، دا اللي مكتر الدعارة، واللي خلى البنات بيمارسوا الجنس بمنتهى الطلاقة، وخاصة الجنس المهبلي هو توافر غشاء البكارة الصناعي واللي ممكن تشتريه البنت وتركبه جوة كسها قبل ليلة دخلتها، وما فيش أي دكر يقدر يكتشف أنه صناعي، وكمان خد المعلومة دي! متزوجات كتير بيحبوا يعملوا ليلة دخلة لرجالتهم، آه، ما تستغربش، وبتبقى مخلفة عيال كتير وكسها وسع، شوف بقى بتعمل إيه! بتروح لأي صيدلية وتطلب، حتلاقي، يتعرض عليها كريمات وبودرة ومنديل وإسبريي وصابونة وكلها بتخللي كس المرأة ضيق وزي البنت البكر، وتقوم شارية كمان غشاء البكارة الصناعي (إعلانه بيقول إستعيدي عذريتك وعيشي أجمل اللحظات مع شريك حياتك) وهو عبارة عن كبسولة صغيرة الحجم مصنوعة من ألياف طبية خاصة وبعد إدخالها بالمهبل وخلال دقائق تبدأ بالتفاعل مع الإفرازات المهبلية وتتمدد وتشكل أنسجة دموية مثل الغشاء الطبيعي تماما، وبيتمزق ويسيل منه بعض الدم وكأنها المرة الأولى!! وتنام مع مراتك تلاقيك بدخل زوبرك بالعافية وتلاقي رأسه بتدفسها بالعافية جوة فتحة مهبلها، تسأل مراتك، إيه يا ولية، إيه يا مره، كسك داق كده ليه؟ دي رأس زوبري مش عاوز يخش!! ترد عليه وتقوله بفكرك بليلة دخلتك يا منيل!! طلع زوبرك حتلاقي عليه دم!! يطلع زوبره وفعلا يلاقي دم، تقوله يا لهوي خد وشي، يقوم يقولها أنتوا يا نسوان تجننوا، يعني عملت نفسك عذراء بكس نونو وغشاء بكارة!! يقولها رجعتينا لأيام زمان، أيام الشباب وفكرتيني بليلة دخلتنا، ويقوم رقعها زوبر مكافأة على عملها!!

أرجع لأختي الكبيرة المتجوزة من سنتين ومن قبل الجواز، جوزها بيشتغل ببلد أجنبي خاطبها وسافر ورجع دخل عليها وقعد معاها أسبوع شهر عسل، ثم سافر ولا يأتي لها إلا كل سنة أسبوع، يعني حتى ما عرفش يحبلها قبل ما كان يسافر!! والمصيبة مخليها مركبة وسيلة حمل، لأنه مش عاوز أطفال الوقت ده!! وواعدها أنه ممكن يأخذها معاه تعيش معاه في الغربة.

بيتها يبعد عن بيتنا بشارعين، وجوزها طالب منها ما تسيبش بيتها، وأتت لبابا وقعدت تبكي، قالها عاوزة إيه؟ قالت له عاوزة أخويا يبقى ينام معايا بالليل ياخد حسي، لأني ببقى مرعوبة من النوم لوحدي وكمان أنا بآجي آعد معاكو من الصبح لغاية الغداء، وأذهب لبيتي كأوامر زوجي، وشقتي كبيرة علي يا بابا، قال لها إسألي أخوكي وشوفي حيقولك إيه؟ وعرضت علي أن أعيش معاها الفترة المسائية وأبات عندها، ووافقتها فأنا أحبها جدا، لأنها طيبة وكلها حنية، قلت لها أنا تحت أمرك يا حبيبتي، وفعلا أتيت من عملي عند الثالثة مساءا ثم تغدينا مع الأسرة وحضرت شنطة وضعت بها كل متعلاقاتي الشخصية، وبعد الغداء تركنا منزل الأسرة وتوجهنا لمنزل أختي، ووصلنا البيت ووضعت ملابسي بدولاب بغرفة خصصتها لي، وقالت أنت أخويا ودا بيتك وخذ حريتك فيه، وقال لها وبالنسبة للعشاء سيكون مناصفة بيننا في مصاريفه، ووافقت على كلامه.

كنا يوميا نتغدى بمنزل الأسرة ثم آخذها لمنزلها ننام للقيلولة، ثم أقوم وأذهب للأصدقاء أسهر معهم حتى العاشرة ليلا، ثم أذهب لأختي وأسهر معها على التلفاز أو الإنترنت على اللاب توب الخاص بي أشغل عليه أفلام عربي وأجنبي ونتفرج عليها أنا وأختي، ثم عند الواحدة ليلا يذهب كل واحد منا لغرفته للنوم، وعند الصباح أقوم لأذهب لعملي ويوم عطلتي آخذ أختي والعائلة للتنزه بأحد الحدائق أو المتنزهات، ونتغدي بالخارج ثم يرجع والدي والعائلة لمنزلهم، وآخذ أختي لمنزلها لقيلولة الظهيرة ونقوم من النوم وهلم جرا لحياتي الروتينية،

في يوم كسلت أروح لأصدقائي أسهر معهم، فقلت لأختي

قلت: أنا مكسل أروح لصحابي الليلة دي

قالت: إيه اللي جرالك دا النهاردة الخميس؟!! وإنت كنت بتتأخر شويه عندهم إيه اللي مكسلك؟

قلت: الصراحة، أنا زهقت، كل يوم نسهر في الكافيه نلعب كتشينة أو طاولة على مشاريب واللي يتغلب يشيل الليلة، وأنا زهقان الليلة دي وحقضيها معاكي يا جميل، وضحكت أختي على مزحتي! ثم قلت لها عندك عشاء الليلة دي حلو؟

قالت: المكرر اللي موجود الجبن والبسطرمة واللانشون

قلت، لأ، أنا عاوز حاجة حرشة، وسأتصل على محل الكباب نتعشى عشوة حلوة النهاردة بس على الساعة تسعة كده، إيه رأيك؟

قالت: تمام يا فندم، وقالت: عزيز

قلت: خير!!

قالت: أنت مش بتفكر في الجواز ليه؟

قلت: ما إنتي شايفة الغلاء، والعيشة دا يدوبك مرتبي بعدي بيه الشهر بالعافية!! وكمان الحاجة عاملالي جمعية علشان الشبكة والأدوات الكهربية ومستني الحاج يبني لي دور في بيتنا، يعني قدامي خمس قولي ست سنين لما أفكر في الجواز وأرفه، ولولا أمك ما كنت عامل جمعية ولا دياولو

قالت: دا أنت العمر بيجري بيك يا حبيبي، ملعون أبو الحالة الإقتصادية اللي مأخرة الجواز، دا أنا مجوزة وأنا عندي 35 سنة وجوزي كان عمره 40 سنة، يعني حضرتك بقيت عانس!! وأخذنا نضحك على طرفتها!! ثم قالت طيب أنت شاب ولك إحتياجات بتشبعها إزاي! شوفتو شوشو الشيطان إبن العفريتة بيحرك فيها وفية الكلام في الجنس علشان يسهله علينا! ورحت مصارحها بأني ما خبيش عليكي المومسات بقوا زي الهم على القلب وما فيش أرخص من كده وأفضل من الجواز ومصاريفه ومسئولياته!! وكمان اللي ممعهوش حيلاقي واحدة مطلقة ولا مؤخذة يا ختي بتاعها بياكلها، ما هي جربت بقى البتاع، وكان حتلاقي اللي جوزها مسافر وشرقانة من قلة

قالت: أنت بتقصدني يعني، إخص عليك يا خويا

قلت: ما تفهامنيش غلط!!

قالت: طب فوضها سيرة

قلت: ما إنتي يا أختي اللي فتحتيها، وقلت على العموم يا أختي من ساعة ما جيت عندك وأنا مقضيها مع أفلام السكس في الإنترنت ومواقع السكس العربي، يعني أديها بتشبع شويه

قالت: بتتفرج بس بزمتك

قلت: آه

قالت: يا ضلالي

قلت: بتقولي كده ليه شفتيني بعمل العادة السرية؟

قالت: يا وسخ لأ، كلوتاتك كلها لبن وأديني بأفركها وبعدين بأغسلها في الغسالة

قلت: يعني أنا إتفضحت

قالت: عادي، أنت عارف إني عندي القمر الأوربي

قلت: معقولة!!

قالت: جوزي فاكك شفرته وبيشغل أفلام السكس وبيفرجني عليها

قلت: إبن العفريته!!

قالت: دي أفلام نار يا خويا وكان كل ما يشوف حاجة حلوة نطبقها فورا

قلت: يا شيطانة!!! وبعدين؟ بكل تفاصيلها؟

قالت: آه، الشاشة 42 بوصة، تحب تتفرج؟

قلت: وبعد الفرجة؟

قالت: بطل يا وسخ أنا الحق عليا فاكراك مش عيل!!

قلت: زي ما أنتي سألتيني أنا حأسألك، بزمتك، إنتي باين عليكي جربتي كل أنواع الجنس، فموي وشرجي ومهبلي، طيب جوزك مسافر بتشبعي شهوتك بإيه؟

قالت: ولا أي حاجة!!

قلت: كدابة

قالت: إيه بتغسل كلوتاتي ولقيت عليها لبني؟ بطل يا وسخ!!

قلت: لأ، بس أكيد بينقح عليكي وبياكلك

قالت: إيه ده؟

قلت: بلبل (كسها) حيران!!

قالت: حسيبك وأدخل غرفتي الكلام دا عيب!!

قلت: خلاص أختي أنا آسف بجد، أنا معايا على اللاب فيلم فظيع ممنوع من العرض في الخارج

قالت: ليه؟

قلت: فيه سكس بنت قاصر صغيرة تحت 12سنة وبتمارس الجنس مع عشيق أمها، وهي اللي أغرته

قالت: ماشي أتفرج عليه بس شغله على الشاشة الكبيرة

قلت: أكيد، دا حيبقى زي الطبيعي، ومفسر كل حاجة في الأجسام!!

شافت الفيلم معايا

قالت: يا لهوي يا خويا البنت الصغيورة عملت اللي ما تقدرش الست المجربة تعمله، دي جابت رجلين راجل كبير وأجبرته يمارس الجنس معها

قلت: إنتي عارفة الواحدة لما تحب توقع راجل بتجيبه غصب عنه

قالت: دي بنت مصيبة دي خلتني أتحرك

قلت: شوفتك وعملت مش واخد بالي، كنت بتلعبي وتدعكي في من تحت لتحت!!

قالت: ولااا، بطل، أنت مش عاوز تجيبها البر، أنا عارفة أنت عاوز تجيب رجلي، دا بعدك!!

أنا الصراحة هجت وبتاعي واقف وشادد حيله وهي شايفاه وعاملة مش شايفاه، قلت أنا عارف النسوان يتمنعن وهن الراغبات وهي أكيد نفسها في النيك بس بتتمنع، وقلت في نفسي واللي يؤكد شكوكي إن هي اللي قالت علة القمر الأوربي، قلت لازم أنيكها الليلة دي، قلت لازم أخوفها وأخليها تيجي تنام جنبي على سريري، بمجرد ما إستأذنت وقالت أنا داخلة أنام تصبح على خير، قلت لها وأنا كمان حأدخل أنام، عملت دربكة في الشقة وقلت فار، فار بصوت عالي، خرجت جري من غرفتها لأنها بتترعب من الفيران!!

قالت: في إيه؟

قلت: شفت فار بيجري في الصالة جريت وراه، دخل غرفتك

قالت: أنت بتهرج؟

قلت: صدقيني أنا شايفه، ودا فار كبير قوي!! وجلست في الصالة، وهي لابسة قميص نوم شفاف على اللحم بزازها باينة وكسها وطيزها، وطبعا بصيت عليها

قالت: أنت بتبص على إيه؟

قلت: أبدا

قالت: أنا غيرت هدومي علشان أنام

قلت: لها وأنا كمان قلعت فانلتي ولابس كلوتي بس عشان الدنيا حر وتركتها وقلت لها تصبحي على خير

قالت: أنت رايح فين وسايبني؟ حرام عليك أنت عارف أنا باخاف موت من الفيران!!

قلت: عاوزاني أعملك إيه؟

قالت: أقعد معايا لغاية ما تخرج الفار من غرفتي،

قلت: حاضر، هاتي عصايا وأنا حأدخل غرفتك أحاول أخرجه

قالت: أنا حأدخل غرفتك وحأقفل الباب عشان ما يدخلش عندي

قلت: لأ، أنا حغلق غرفتك للصبح، وحدخل غرفتي أنام

قالت: طيب حنام معاك

قلت: نعم؟؟ أنا بأحب أنام لوحدي وإنتي عارفة كده

قالت: إعمل معروف، أنا مرعوبة

قلت: خلاص أفرش لك فرش على الأرض وتنامي للصبح

قالت: لأ، حنام جنبك أنا أخاف الفار يدخل علي وأنا في الأرض

قلت: ماشي، بس بشرط نحط مخدة بيننا

قالت: نعمممم!! على أساس إنك خايف مني لأعتدي عليك!! دا أنا اللي خايفة منك

قلت: خلاص إطلعي على السرير ونحط المخدة

قالت: حاضر، وبعد دقائق عملت حركة برجلي على الأرض قلقت

قالت: في إيه؟

قلت: الظاهر الفار دخل عندنا

قالت: يا لهوي، وراحت شايلة المخدة وراها وماسكة في حضني جامد قوي

قلت: حتخنقيني؟

قالت: خايفة مرعوبة

قلت: لا تخافي، ونمت على جنبي ووجهي في وجهها، وفردت دراعي وقلت لها نامي عليه

قالت: حاضر، وأصبح صدري في صدرها وملزوقة في جامد وطبعا زوبري واقف وبين وراكها

قالت: حبيبي إبعد بتاعك

قلت: حاضر، رحت عادل نفسي وقالع كلوتي ورجعت نمت على جانبي، وراحت لازقة في مرة تانية

قالت: دا زوبرك كبير قوي، ورحت ماسك إيدها ومنزلها على زوبري تمسكه

قالت: يا لهوي إيه ده

قلت: دا المحروم والشرقان واللي محتاج لعش يقويه، وراحت رافعة رجلها على ظهري ومقربة زوبري على شفايف كسها وهي بتقول أح، أح، راسه كبيرة قوي، ورحت ماسكها من شفايفها في بوسة طويلة وهي ماسكة زوبري بتدعكه في بظرها وكسها، وقالت لي: بزمتك في فار؟ قلت: لأ، بزمتك إنتي مش مشتاقة مثلي؟ قالت: أنت عفريت عرفت تجيب رجلي، وريني وروقني وإرويني ومتعني، كسي شرقان قوي ونشف من قلة النيك، وأحطت رقبتها بذراعي وتوجهت بفمي إلى حيث شفتيها المتوردتان أقبلهما للمرة الثانية، وقد كانت قبلة طويييييلة أذابتها إلى درجة كبيرة، مصصت لسانها وأعطيتها لساني تمصه بل تعصره عصرا بين شفتيها وأسنانها أحيانا، ويدي الأخرى تعبث بنهديها الناعمين المكورين بشكل أذهلني، واستكملت مداعبتي لنهديها الرائعين بلساني وأسناني أحيانا ثم انزلقت إلى بطنها وسرتها تقبيلا وبدأت رحلتي مع كسها، أكلت كسها أكلا من العض واللحس والتفريش لبظرها المتورم بلساني ومص كسها كاملا بين شفتي بشكل أذهلها هي الأخرى وعضا خفيفا لشفرتيها المفتوحان إلى الجانبين بفعل الإثارة، وبدأت رحلة الآآآآآآآآآهات الطويلة والقصيرة المتقطعة والوحوحة والزووووم بطريقة تدل دلالة واضحة على مدى شبق هذه الأنثى الجنسي المدفون في ثنايا هذا الجسد العطشان لأنامل وأيدي خبير كي يعتني به كما ينبغي، لست ادري هل أعاملها بعنف أم برومانسية؟؟ سؤال كنت أساله لنفسي في تلك اللحظات حتى اخترت المزج بين الجانبين حتى اعلم مع أيهما تكون استجابتها أكثر، وشعرت بأنها مع كل لمسة لأي جزء من جسدها فان القشعريرة تسري في هذا الجسد كلسع الكهرباء، لم تضيع وقتها فأخذت زبي بين شفتيها مصا رهيبا وهي تضغط عليه ببعض الشدة لشوقها البالغ لزب يملأ شفتيها، وأنا مستمر بتعاملي مع كسها وفتحة طيزها مع الضغط القوي بيدي على طيزها من الخلف وضربها بعنف أحيانا، كانت في قمة النشوة والإثارة عندما قالت لي عايزاه جوايا، مشتاقة لذبك يدخل كسي ويرويه، إعمل معروف دخله، فوته لجوا كسي، ركبت فوقها رفعت رجلها اليمنى بيدي ووضعت راس زبي على بظرها وأمسكته بيدي بحركة دائرية ثم عمودية أفقدتها صوابها فبدأت دموعها تنهمر من عينيها وهي ترجوني أن ادخله للداخل، شعرت بان كسها ينزف نهرا من العسل الشهي أخذته على راس زبي وفرشت كسها بمائه العذب وأنا ما زلت أتلذذ بتعذيبها ولم يدخل زبي جوف كسها بعد، حتى أمسكت زبي بيدها ووضعته في باب كسها ووضعت رجليها خلف ظهري ودفعت نفسها كما ضغطت برجليها على ظهري في توقيت واحد، فاندفع زبي في كسها كالصاروخ الموجه، بدأت بنيكها بحركة بطيئة، أسرع أحيانا، وابطيء أخرى، ثم قلبتها على بطنها وأخذت موقعي خلف طيزها التي كنت قد أشبعتها بعبصة وتفريشا بزبي ولساني قبل ذلك، فرشت كسها قليلا ثم دفعت زبي في كسها من الخلف بالوضع الفرنسي وهي تهذي وتقول، ياااااااه على زبك وحلاوته، احححححح نيكني نيكني بزبك الحلو أنت وبس، أنت حبيب كسي أححححححححح احوووووووووه ياااااااه ما أحلى زبك، ولم تنقطع عن التغزل والتحبب لهذا الزب الذي يخترق كسها جيئة وذهابا حتى ارتعشت رعشة أوقعتها على السرير، إلا أنني لحقتها فورا وبقي زبي يدكها حتى شعرت بقرب انفجار البركان من زبي المتوتر المتعطش للارتواء من هذا الكس اللذيذ فقلت لها اجبهم فين؟ فقالت جوة كسي العطشاااااان ارويه بمووووت بزبك، فانطلق اللبن سريعا من فوهة زبي المتوسعة أصلا وكأنه خرطوم يعمل على مضخة من النوع الفاخر أغرقت كسها باللبن وبدأت الهث وهي أصبحت في حالة أشبه ما تكون بالغيبوبة فقد أتت بشهوتها أربع مرات على الأقل في هذه النيكة الرائعة وارتمت كما هي على بطنها بلا حراك، وأنا أخذت موقعي بجانبها الهث والعرق يتصبب من كل أنحاء جسمي، دقائق كثيرة مرت لا ادري كم مضى علينا من الوقت في هذا الوضع وأنا ما زلت مغمضا عيني سارحا في ما حصل ولست ادري اهو حلم أم حقيقة.

شعرت بان يدا تعبث بزبي وأخرى على صدري تتحسسه بنعومة ورومانسية ساحرة، فتحت عيني ووجدتها تنظر إلي بعين الرضا وهي تقول، أنت مش طبيعي، أنا عمري ما اتنكت كده، فقلت لها لاهثا، مهو البعض بيحب انه ياخذ من المرأة ما يريد ثم يذهب منتشيا بفعلته، وأنا شخصيا اعتبر أن متعتي هي في أن اجعل رفيقة فراشي تتمتع وتتجاوب معي وبقدر ارتوائها وإشباع شهوتها أكون أنا مسرورا ومنسجما ومنتشيا وإشباع شهوتي لا يكون إلا بذلك، فقالت يعني إذا كنت لسه ما شبعتش أنت بتكون مش مبسوط؟ قلت لها: أكيد، فقالت وأنا شايفة إن زبك الشقي ده بعده ما شبعش مني كمان وأنا مش ممكن اسيبه غير شبعان ومرتوي ومبسوووووووط خالص، قلت لها تكلمي عن كسك ومالكيش دعوة بزبي، فقالت ومين قال لك انه زبك هذا ليه وحدي مش لك، وبدأت معه رحلة التقبيل والمص، من جانبي تناولت احد نهديها وعصرته بيدي بقوة وقلت لها يعني دول لسه ما خذوش اللي عاوزينه؟ طب هاتيهم هفرتكهم فرتكة بين صوابعي وأسناني، وهجمت بفمي على نهدها اليمين بالمص واللحس وعض الحلمة بشكل خفيف بين أسناني وشفتي السفلى وأحيانا بين أسناني ولساني ثم انتقلت على النهد الأيسر ثم استمريت بالنزول حتى كسها الذي ما زال عاريا إلا من بواقي عسله وحليب زبي الذي سكبته فيه، فأخذته بفمي وأنا وهي في وضع 69 حتى شعرت أن قواها بدأت تخور من كثرة المص لزبي الذي أصبح راسه منتفخا بشكل واضح حيث أن قطره أصبح يزيد عن باقي امتداد الزب بعدة سنتمترات، فحملتها وأجلستها عليه بوضع الفارسة حيث ما لبثت أن أمسكت به ووضعت راسه المنتفخ على فتحة كسها ونزلت عليه ببطء شديد حتى ظننته وصل إلى رحمها وبدأت بالارتفاع والنزول عليه بحركة بطيئة متدرجة في الشدة وكأنها تريد أن لا تترك ملليمترا واحدا من زبي إلا وتستمتع باختراقه اللذيذ لشفري كسها المنفتحين حوله بمنظر يكاد أن ياخذ عقلها، وكانت دائمة النظر إلى هذا المنظر الرهيب لدخول زبي وخروجه من كسها بحركة متتابعة متسلسلة منسجمة مع ما اشعر به وتشعر به من اللذة اللا محدودة، استمر هذا الوضع لأكثر من عشر دقائق شعرت بعدها بأنه يجب التغيير، وبحركة سريعة مني كنت قد ارتميت خلفها وأمسكت زبي بعد أن رفعت رجلها العليا بيدي ووجهته باتجاه فتحة كسها واولجته بسرعة وعنف، صاحت بعدها من النشوة الممزوجة بالألم، وأنا بدأت بالرهز خلفها وأنا في كل مرة اضربها بكف يدي على طيزها الرجراجة وهي تصيح وتتأوه وتوحوح بشكل هستيري.

كنت اعلم انه بعد النيكة الأولى فلابد ان تكون الثانية بل قل الثالثة بعد التفريش في الأولى أطول قليلا، فطلبت منها ان تنهض وان تأخذ وضع السجود ثم بدأت رحلتي بمداعبة طيزها وفتحتها الشهية، بدأت معها باللحس ونيكها بلساني حتى شعرت انها تستجيب بشكل جيد ثم قلت لها هي طيزك مفتوحة؟ فقالت أنا طول عمري اسمع بأنه نيك الطيز لذيذ بس عمري ما جربته، ممكن نجربه؟؟ فقلت لها أكيد، هو في الزمن اللذيذ غير النيك بالطيز، تناولت كريم من عندها ووضعت القليل على فتحة طيزها وأدخلت إصبعي الأوسط الذي دخل بسهولة فأدخلت الإصبع الثاني معه، شعرت ببعض الألم فقلت لها هي أول مرة لازم تستحملي شويه وبعد كده كله يمشي تمام، نكتها بأصابعي قليلا ثم غمرت راس زبي بالكريم ووجهته إلى فتحتها وبدأت بدفعه رويدا رويدا حتى دخلت المقدمة المفلطحة من زبي الهائج، تألمت كثيرا إلا أنني قلت لها تحملي شوي كمان دقيقتين وبروح الألم وبتحول لمتعة هتعجبك جدا، وفعلا بدأت بالحركة التدريجية حتى اعتادت فتحة طيزها على زبي وبدأت بنيكها بسرعة وعنف افقدها صوابها حتى أنها بدأت تغني بأغانيها المفضلة وتتغزل بحبها لزبي وتوحوح وتزوووووووم وتشخر بشكل أثارني جدا حيث أسرعت وكنت أكثر عنفا معها مع ضربها بقسوة على طيزها وأنا أزمجر من شدة الشبق والشهوة الخارقة للعادة، أظن انه سالت شهوتها ثلاث أو أربع مرات أيضا هذه المرة، وعندما بدأت أزمجر شعرت هي بقرب قذف حليبي فقالت هاتهم على بزازي فقلبتها فورا على ظهرها حيث بدأ زبي يقذف بحليبه الطازج كنافورة اغرق لها صدرها وبعض القذفات الأولى كانت قد طالت وجهها وشفتيها، وهي تزووووم بقوة لأنه يبدو أن شهوتنا أتت متزامنة مع بعضها وبدأت بتحريك لسانها لتطول به بعضا من حليبي الطازج المسكوب على أطراف شفتيها وعلى كل أنحاء جسدها الرائع، ولم تتوقف للحظة عن المديح والغزل بهذا الزب الذي قالت انه أشبعها نيكا للمرة الأولى بحياتها، استرحنا لدقائق قبل أن أقوم إلى الحمام أخذت شورا ساخنا ولبست ملابسي ثم عدت إليها وقلت لها، ما تقومي؟ فقالت أنا من هنا ورايح رح أنام معاك على طول، فلا أريد أن ينتهي هذا الحلم بسهولة وسرعة وأكيد هخليك تشوف معاي ليالي ألف ليلة وليلة يا حبيبي، سألتها لماذا تركتني اقذف حليبي بكسك؟ فقالت حبيبي أنا عاملة وسيلة منع الحمل.

أصبحت أختي أسيرة لزوبري، وأصبحت أسير كسها، كنت بأنيكها في السرير، وفي الصالة، وبعطيها زبي لتمصه وهي تجهز العشاء في المطبخ، وتنام لي لكي ألحس لها بظرها وكسها على كنبة الأنتريه، نقلتني الى عالم جديد من اللذة والمتعة، أعادت لكسها وزوبري الحياة بعد الحرمان الطويل، وعشقت زبي، كانت مفتونة بمصه وتذوق اللبن الساخن في فمها، كانت تحب النظر في عيني وأنا أتذوق عسل كسها أو أتشمم رائحة كسها تجعله ينسى الدنيا، أصبحت مشدودا لتلك المرأة صاحبة الكس الجميل، فيها شبق وشهوانية فوق العادة تجعلك لا تفكر في شئ سوى أن تعيش لتنعم بكل جزء في جسدها المتفجر بالأنوثة الطاغية ومع كسها لحسا ونيكا، صوتها أثناء النيك بيجنني، دلعها وغنجها يثيرني، كلامها يذيبني!


نهى ورمزي أخوها

كانت نهى تجلس في غرفة المعيشة، وتلمح بطرف عينها أخوها رمزي جالسا في الكرسي الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذي يرتديه، ونظر هو إليها مبتسما، لم يكن هو ذلك الشخص الذي تعودته طوال الأسبوع، كان يبدو غريبا أحيانا واضحا وأحيانا غامضا، كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر والداها في مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزي...

كان رمزي يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى التي كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها، كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل وعلى ما تعتقد، لم يكن لرمزي صديقات رغم أن كثيرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج معهم إلى أي مكان.. كان رمزي يفضل أن يمضي أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب البنات الصغار اللاتي في مثل سن أخته، كل ذلك تغير بعد سفر والديه، فبينما هو وأخته في طريق العودة من المطار بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة في فمها، كان رمزي يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية، هذه المرة لم تكن أخوية أبدا، لقد أدخل لسانه في فمها، كانت قبلة ساخنة عميقة غاب لسانه فيها داخل فمها، تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ عينيها، من فضلك يا رمزي بطل اللي بتعمله ده، وضمها إلى صدره في حنان قائلا، إنما أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك، وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر فإنها مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى، وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة كانت عميقة، لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما ستكون قبلاته من هذا النوع، ووافقت هي على كلام أخيها الذي تحبه، وتداعت الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل، بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب منها عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أي إنسان بما يحدث بينهما خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين، لم تكن نهى في سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه، وكان أخيها يلقي أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه، كان لرمزي طلبات أخرى، أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة في حديقة المنزل وهي عارية، وجدت نهى أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد، ولكنها وافقت بعد هذا طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس لكن أستحم معك لا، أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب، وهنا هددها رمزي بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التي وعداها بها إذا سمعت كلام أخيها ولم تعصيه، ولم تجد زيزي أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها وإلا ستحرم من الهدية، وسعد رمزي لموافقتها، في هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتركها تخرج من المنزل أو ترى أي من صديقاتها وقال لهن أنها مريضة، وفي هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى ونظرتها لأخيها... فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزي يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل، بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا النيك، وكانت المرة الأولى الذي ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندما أستعرض زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا هابطا وبدأ رمزي يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك، كان يشرح لها وزبه يقترب من جسدها الصغير، وكانت المرة الأولى التي تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر، كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبي يتدلي حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى، أما صدرها فهو في أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها، وكانت ساقاها طويلتان، كانت نهى خائفة أن يضع رمزي زبه أو الجامد كما يسميه في فمها أو في كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان، لكنه لم يفعل ذلك وكان رقيقا معها حتى ذلك الوقت، وصلت نهى في حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى في حياتها، كان رمزي يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذي لم يلمسه أحد من قبل، كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفي حركات دائرية رقيقة، شعرت نهى بشئ غريب يسري في جسدها، شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة، بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سرى في جميع أجزاء جسدها الصغير، بدأ رمزي يدخل إصبعه فيها، آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه بعيدا، زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل، قالت لأخيها وساقاها لم تعد قادرة على حملها:

_ هو إيه اللي بيحصل

_ حاجات حلوة، مبسوطه؟

_ آه مبسوطة قوي

_ أنتي وصلتي لشهوتك، عايزه كمان؟

_ آه

 بدأ رمزي يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها تأتي واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة، وعلمها رمزي بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها، بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقي في فراشه وباعد بين فخذيها، وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة في جميع أنحاء جسدها، قضي رمزي ونهى بقية اليوم في ترتيب البيت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة تعودا أن يلعباها من قبل، هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم تحاول هي أن تفك قيدها، ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة، فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس الذي ترتديه وأخذ يلعب لها في كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها مرتين، لم تعد تخاف من رمزي بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها، وفي اليومين التاليين كانت في قمة سعادتها، كان رمزي يحضر في المساء أشرطة فيديو جنسية، كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة في مثل سنها تبدو أحيانا مع رجلين أو أكثر، وكان رمزي يراقب أخته وهي تلعب بكسها وهي تشاهد الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهي تنقل عينيها بينه وبين ما تشاهده في الشريط، وشرح لها رمزي أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل... في المرة الأولى التي قذف فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها، رفضت في أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها، انه مالح شيئا ما وحلو في نفس الوقت، ولا بأس بطعمه في فمها، عندما قذف للمرة الثانية طلب منها أن تلحسه من على جسده، فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفي هذا الآن وطلب منها أن تذهب للفراش

_ ولكن

_ قلت لكي أذهبي للفراش، وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها، وهي تفكر فيما تفعله معه، والذي لا يمكن أن تفعله مع غيره، في اليوم التالي أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتده في هذا اليوم، كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له فتحة من الأمام ومثلها من الخلف، بينما هي تتأمله دخل رمزي ودون أن ينطق بأي كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها، لقد عرفت ما يريد، وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة، طلب منها بعد ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدي ملابسها، فعلت كل ذلك وعادت لترتدي ملابسها، كان رمزي قد أعد لها بعض الملابس الذي يود أن ترتديها، بدأت في أرتدائها بينما هو يشاهدها وهي تفعل ذلك، دفعها إلى الفراش أخرج حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه في فمها، عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك في شريط الفيديو في الليلة السابقة، وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزي يخلع بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقي بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث

_ أنا حنيكك يا أختي، أيوه حنيكك، حغتصبك مفيش فايده، وحعمل كده طول مدة سفر والدينا، أنتي هيجتيني بما فيه الكفاية، وبدأ رمزي يدفع زبه فيها وأصدرت أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذي يمنع صوتها من الوضوح، شعرت كأنها تنال عقوبة في سجن على جريمة لم ترتكبها، تركت رمزي يدفع بزبه في أعماق كسها أكثر مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها، إنها حقا تتألم هذه المرة، كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل عندما داعب كسها من السطح وبين الأشفار، إن أخوها ينيكها في كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها في حرية، إنه يغتصبها، إنها تتألم، لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها، جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها، ظل يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها، وفجأة ورغم ماحدث لنهى من ألم فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسري في جسدها وبدأت حركات رمزي تقل في سرعتها وبدا مجهدا، كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن الرغبة قائلة أنه وقت النيك، وفتح رمزي فمه في دهشة من تلميذته التي فهمت الدرس أكثر منه.


الكلوت وقع في البلكونه

كنت مأجر شقه مفروشه بالدور الثالث باسكندرية، مرت الايام الاولى بسلام وليس هناك مايلفت انتباهي سوى بواب العماره وزوجته وفضولهم ومحاوله معرفه اي شئ عني لانهم كانوا شاكين بجنسيتي المصريه لان اسلوبي وملابسي لا توحي باني مصري.

كنت دائما اخرج الصبح اشرب الشاي او القهوه في البلكونه، وفي لحظه وأنا جالس بالبلكونه سقط عليه او بالتحديد على حبل الغسيل قطعه قماش ناعمه ورديه اللون، واذا بها كيلوت حريمي، شكله يجنن بصراحه زوبري شد من منظره، بصيت فوقي لم اجد غسيل او احد، استغربت وقلت لنفسي هي السما بتمطر كيلوتات والا إيه، حطيت الكيلوت بكيس واعطيته للبواب، وقلت له اعتقد ان الغسيل ده وقع من البلكونه اللي فوقي، وذهبت لحال سبيلي، وظليت بالاول افكر بذلك اللعين اللي اسمه الكيلوت وأنا اتخيله مليان فخدين وطيز ناعمين، ياترى ممكن يكون شكله إيه؟ ظليت افكر ونسيت الامر.

مرت ايامي بسلام ولم اخد ببالي ولم افكر مجرد حاجه سقطت على الحبل وخلاص، ممكن تحدث كل يوم، المهم كنت مشغول باجازتي وزياره الاصدقاء حيث ليس لي اهل باسكندرية، وخرجت للبلكونه اشم الهواء وبلحظه ينط عليا الكيلوت ثانيا، ولكنه المره دي داخل البلكونه، استغربت للصدفه العجيبه للمره التانيه نفس الكيلوت ازاي! صح ممكن يسقط غسيل من فوق وممكن تحدث مرتين او تلاته بس باشياء مختلفه، نفس الكيلوت ونفس اللون، إيه يعني الناس اللي فوق غسيلهم كيلوت واحد، يالها من صدفه غريبه وعجيبه، ولكني سوف لا ادع الموقف يمر مر الكرام، لانها صدفه مقصوده وكمان الكيلوت المره دي مش على حبل الغسيل، الكيلوت سقط بحرفنه داخل البلكونه واشمعنى لا يسقط بكل مره الا لما ادخل البلكونه، بصيت فوق وحسيت ان هناك وقع اقدام بالبلكونه العليا ولكني لم ار من بالتحديد.

احتفظت بالكيلوت بالشقه وقلت اللي ضاع او وقع منه حاجه يجي ياخدها، كنت كل يوم انظر للكيلوت وخاصه بعد رجوعي الى البيت وأنا اتخيل الكيلوت مليان واقول لنفسي ياترى صاحبة الكيلوت دي شكلها إيه؟ باين عليها رقيقه وفنانه باختيار غياراتها الداخليه، بصراحه كيلوت ولا اسلحه الدمار الشامل، كيلوت اثر بنفسيتي، كيلوت اثر بشهوتي، يالها من مصادفه عجيبه، قلت لنفسي ياواد حظك كده، حسيت من الكيلوت إني محروم ومشتاق فقد حرك الكيلوت كل احاسيسي الجنسيه، ياعيني اللي رمت الكيلوت قد حققت هدفها، من شغل تفكيري وتحريك فكري العميق، اخ واخ من النسوان لو حطوا رجل براسهم لا يمكن ان يتركوه الا الى طريقين اولا الجواز وثانيا السرير هذا الملعب الرهيب، اللي بتتم عليه كل العمليات الجنسيه وآه وآه لو كيلوت مليان ويكون بنفس نعومه ورقه الكيلوت اللي امتلكته.

بيوم كنت نايم ورن جرس الباب، وفتحت الباب وأنا العن هذا الزائر اللي ازعج نومي واقلق احلامي، وفتحت واذا بي اجد بنت مستوى جمالها عادي جدا، سمراء البشره شعرها قصير وباين ان مكوه الشعر هرته من التصفيف وهي نحيفه ترتدي بنطلون اخضر وفانيله ضيقه، ونظرت لي وقالت صباح الخير، أنا اسفه، قلتلها اسفه ليه، قالت اصل فيه حاجه وقعت عندك بالبلكونه وأنا ببحث عنها، قلتلها ممكن تيجي بعد ساعه اكون قد شربت الشاي وفطرت وبحثت لك عن ما فقد منك، قالت اوك متاسفه، قلتلها بعد ساعه، بعد كده ح امشي اروح مشوار، قالت مفهوم مفهوم، كانت البنت بحدود 22 سنه رقيقه جدا فيها لمسات الانوثه وحسيت ان البنت تتحدث بعيونها وآه من لغه العيون، لغه غريبه وعجيبه ممكن تقول اللي بداخل الانسان، وهي اللغه الوحيده الصامته اللتي لا تكذب ولا تتجمل كلها شوق وحنيه كلها اشياء رهيبه ممكن تجعل شهوه الرجل او البنت سخنه ورهيبه وعجيبه.

شئ غريب وعجيب، بعد ساعه بالظبط كنت اخدت دش وفطرت وشربت الشاي وحلقت دقني ولبست ملابسي وكنت افكر بهذه الفتاه ماذا يعني تصرفاتها، هل أنا غلطان؟ البنت كانت ملهوفه على المجئ والكلام معي! يالها من صدفه غريبه وعجيبه، وفجأه قطع حبل تفكري جرس الباب، واتوقعت ان يكون الطارق البنوته، قلت ياواد فرصه جت واستغلها، وشوف ح توصل لايه بس خليك حذر من غدر الزمان، وكنت حاسس بشئ غريب لا اعرف ما هو، فتحت الباب واذا بالبنت وهي لابسه ملابس ثانيه ناعمه جدا ورقيقه جدا، مع ان الجو ابتدا بالبروده البسيطه، فقد كانت بلوزتها تحضن صدرها وتظهر صدرها الجميل الرقيق البسيطه اللي أنا اموت فيه، والبنطلون اللي لاصق بكسها وطيزها، وحسيت ان البنت ناعمه جدا جدا، قالت أنا اسفه للمره التانيه، قلتلها ح تتاسفي كتير؟ قالت هل لاقيت الغسيل بتاعي؟ قلتلها ما بحستش، كنت مشغول بالدش وتغيير ملابسي والفطار، قالت آه أنا اسفه، المهم حسيت ان البنت فضوليه وبتبص لجوه، وقالت هي المدام جوه؟ قلتلها لا أنا مش متزوج؟ المهم قالت طيب ممكن حضرتك تبحث لي عن الغسيل؟ قلتلها ادخلي انتي البلكونه وابحثي بنفسك، علما ان الكيلوت على الكنبه ينام وكل ليله يدفي ببيضاني وراس زوبري، حيث كنت يوميا عندما افضي لنفسي بالليل كنت ادعك بيه زوبري وانتشي من نعومته ورقته، البنت قالت مايصحش، ادخل بنفسك، دلوقت حسيت ان البنت متعوده على الدخول، قلتلها لا ما تنكسفيش خشي روحي البلكونه واكيد عارفه طريقها، اعتقد ان نظام الشقه عندك نفسه اللي عندي، المهم دخلت البنت على البلكونه ورجعت لي بالصاله وقالت مافيش حاجه، ياترى راح فين؟ قلتلها دوري كويس أنا لقيت من اسبوع حاجه وادتها للبواب، قالت آه آه البواب ادهاني، قلتلها انتم متعودين على اسقاط غسيلكم؟ قالت لالا بس يظهر أنا كنت مستعجله وعاوزه اروح الشغل فسقط الغسيل، قلتها طبعا بس انتم ماعندكمش غير كيلوت واحد هو اللي بيهرب منكم وجري على بلكونه الجيران؟ ابتسمت واحمر وجهها خجلا وقالت أنت اكيد لقيت حاجه؟

بصراحه روحت لمكان الكيلوت ومسكته وفردته وقلتلها هو ده بتاعك؟ البنت خطفته من يدي وحطيته ورا ظهرها وقالت لي أنت حضرتك جرئ اوي، ازاي تلائيه وماتقوليش؟ أنت بتلعب بيا، قلتلها ممكن اقول الصراحه؟ بس الاول تحبي تشربي شاي او نسكافيه او حاجه ساقعه؟ قالت ميرسي ميرسي أنا لازم اروح، قلتلها لالا انتظري، قالت هو حضرتك مصري؟ قلتلها انتي شايفه إيه؟ قالت اصل لهجتك فيها لكنه كده وكمان الشقه دي مابيسكنهاش الا العرب والاجانب، قلت لنفسي البنت دي عارفه هي عاوزه إيه، قلتلها هو انتي اسمك إيه؟ قالت ندى، قلتلها وسنك كام؟ قالت 22، عرفت انها بتشغل بشركه سياحه وانها من احدى مدن القناه، وحسيت انها عاوزه تتكلم، قلتها اقعدي أنا معي شيكولاته من سويسرا، قالت لي يااااااه سويسرا مره واحده، قلتلها لا مرتين سي ويسرا زي سي السيد، ضحكت بصوت عالي، قلتلها اقعدي اقعدي نشرب حاجه ونتكلم شويه، قالت لا أنا ح اروح واجيلك بالليل لما اخلص شغلي، قلتلها وعد؟ قالت وعد، تركتها تمضي لحال سبيلها، وذهبت أنا لمشواري وطول النهار وأنا افكر بهذه الانثى المملوئه نعومه ورقه وعندها فضول، وقلت لنفسي ح تيجي والا لا؟ رجعت للبيت بدري علشان استقبل الضيفه ولكنها لم تحضر، وحسيت إني اخدت بومبه كبيره، خرجت الموضوع من فكري وجلست اشاهد احد الافلام العربيه الابيض والاسود، وروحت بشوارع زمان ومصر زمان، النظافه والشوارع الجميله والهدوء، اخ من متعه الزمن الجميل، بعد شويه بحوالي الثانيه عشر والنصف مساءا سمعت صوت كعب عالي فوق ومشيته رقيقه جدا، حسيت ان البنت جت لفوق وقلت لنفسي ياترى المره دي ح تيجي والا ح ترمي الكيلوت من البلكون، قلت لنفسي يارب يكون المره دي الكيلوت مليان، وفكري يروح ويودي، المهم أنا عملت صوت تحت علشان يوصل لفوق، وجلست افكر ياترى ح تيجي والا لا؟ سمعت صوت الدش بالحمام العلوي؟ قلت لنفسي يمكن بتلبس وتغير ملابسها علشان تنزل، المهم استمر الوضع نصف ساعه وفقدت الامل، وفجاه رن جرس الباب حسيت بامل جميل وقلت لنفسي نيكه ياواد نزلت عليك من فوق، اتمنيت تكون هي... بصيت من العين السحريه لاجدها بالباب، ودخلت لجوه زي الحرامي اللي عامل عامله، حيت انها بتدخل بسرعه لحسن حد يشوفها، كل الظواهر بتقول انها بدايه نيكه، المهم دخلت وقلتلها تشربي إيه؟ قالت لالالا، أنا طول النهار بالشغل بشرب قهوه وشاي، قلتلها طيب إيه رايك بالبيبسي؟ قالت ما احب البيبسي، قلتلها طيب قطعه شيكولاته؟ قالت آه دي حلوه اوي، القطعه اللي اخدتها منك الصبح قسمتها مع زميلتي بالشغل وقالت انها طعمها حلو اوي آه سويسرا بقى، أنت ليه مش متزوج؟ قلتلها علشان نسيت الزواج وضحكنا، وقالت حد ينسي يتزوج؟ المهم حسيت ان البنت يجي منها وانها نفسها تتعرف، واحس بسخونه كس البنت دي الي كانت لابسه بنطلون اسود استرتش ولازق اوي على كسها وعلى طيزها، وتي شرت ابيض به ورد زهري رقيق، كانت تجلس على الكنبه، قلتلها اسمعي أنا ح اوريكي شويه صور كانوا محطوطين على الكمبيوتر الاب توب بتاعي، جلست بجانبي وقلتلها بس ابقي دوسي هنا بالماوس واتفرجي عقبال ما اعمل شاي وارجعلك، قلتلها تشربي شاي؟ قالت لالالا، قلتلها خدي شيكولاته، قالت عندك مانع اخد واحده تانيه؟ قلتلها العلبه كلها ملكك انتي خلاص، روحت المطبخ وكان من ضمن الصور صور سكس لي مع بنت سويديه، المهم رجعت ولقتها بتقولي باين عليك مابتضيعش وقت، قلتلها يعني إيه؟ قالت يعني كده، وورتني الصوره، قلتلها آه دي ماريون، قالت آه عادي خالص مريون؟ وضحكت، جلست جنبها وكان الكمبيوتر مليان صور لي ولزميلاتي وزملائي بالعمل وسهرات، جلست بجانبها، وابتدات اكلمها بايدي واحط ايدي على ظهرها، وبعد شويه فخدها وهي بتتفرج على الصور بفضول.

المهم البنت ملمس جسمها كان زي الحمامه، حسيت ان البنت بتتجاوب معي، وفجاه قالت ارجوك بلاش كده أنا مش بتاعت الحاجات دي، حيث يدي ظلت تتعمق بجسمها وابتدات اغطس بيدي اكتر وكثر وحسيت بنشوه غريبه، قامت البنت من مكانها وقالت أنا لازم اطلع، حضرتك فهمتني غلط، قلتلها لا صدقيني أنا فهمك صح ميه بالميه، مشت البنت ناحيه باب الشقه ولم امنعها من الخروج وقالت، تصبح حضرتك على خير وطلعت لفوق، طبعا كان لازم اتركها تروح ولا ارغمها على شئ، طلعت البنت واخدت معها شهوتي وراس زوبري كانت تود تطول وتطول حتى تصل لها، بصراحه أنا تعبت وحسيت بشهوه رهيبه وتمنيت لو البنت ترجع تاني، بس حسيت بشئ ان البنت مشتهيه كتير وهي بتحاول تتقل، وقلت لنفسي اصبر على الاكل علشان يستوي على نار هاديه وساعتها ح يبقى طعمه جميل اوي.

تناسيت البنت وقلت لنفسي سبها براحتها ولو عاوزه ح تتصل وح تسلم، طبعا هي مش ح تسلم بسهوله بس ح تسلم، المهم مر يومين ونسيت واستمرت بحياتي، وكنت يوم الصبح بستعد للنزول، وفجاه دق جرس الباب قلت لنفسي يمكن المكوجي جاي ياخد المكوه، فتحت الباب واجد البنت لابسه جونيله جينز وبلوزه خضراء رقيقه ومش عارف ليه اعجابها الدائم باللون الاخضر ده إيه، قالت صباح الخير، قلبي وزوبري انتفضوا من مكانهم، وحسيت بمتعه وبروده تسري بجسمي، قلت صباح النور، قالت إيه ازعجت حضرتك؟ قلتلها لالالا ابدا اتفضلي، قالت بس أنا الكبريت بتاعي خلص وقلت يمكن عندك كبريت، قلتلها طيب ادخلي الاول، قالت اصلي مستعجله، قلتلها نشرب الشاي هنا الاول وبعدين اخدك بطريقي بتاكسي، قالت أنا مش عاوزه اتعب حضرتك، قلتلها لالالا مافيش تعب، حسيت ان البنت عاوزه تدخل وتتكلم، حسيت ان البنت مولعه من خبطتها والكلام اللي مش مرتب وكمان البنت بتترعش، دخلت المطبخ وحطيت براد الشاي على النار وكان قلبي وجسمي مولعين اكتر من البوتوجاز، المهم، وقفت امام البراد وفجاه وجدتها بجانب كتفي وقالت طيب سبني اكمل أنا الشاي، قلتلها لالالا اقعدي وأنا ح اخلص الشاي واجيلك، قالت اصل مش معقول كده، قلتلها إيه المعقول؟ وكان نفسها ابتدا يزيد وحسيت ان البنت غير طبيعيه، المهم بصيت لها ووضعت ايدي على كتفها وقلتلها انتي ضيفتي وأنا سعيد إني بعملك الشاي واعتمادي على نفسي ده شئ طبيعي، قالت واضح واضح، وظلت يدي تطبطب على كتفها وفجاه ثبت يدي على ظهرها ومسحتها لفوق واعلى، وبعد ذلك ضمتها لصدري، حسيت ان البنت نامت بصدري وحسيت إني لو ما كملتش معها الآن مش ح اقدر امسكها تاني، لمست على خدودها ومسحت خدودها وحسستها بالرومانسيه وكان موقف سخن جدا، المهم مسكتها وضمتها وبوستها بوسه رقيقه بشفايفها والبنت راحت شويه وازدادت حراره البوسه ومسكتها وضمتها، وكانت المياه بتغلي والبوسه ابتدات تغلي، وفجاه بعدت وقالت الشاي الشاي، قلتلها مش مشكله الشاي وقفلت النار، وشدتها على الخارج، واخدتها على الكنبه، واخدتها بحضني وحسيت ان البنت بتتمتع من الحضن ومص الشفايف واللسان، حسيت ان البنت بتموت من البوسه، مش عارف أنا ليه ابتدا معها وليه هي سابت نفسها؟ بس اللي كنت حاسس بيه إني أنا وهي عاوزين بعض، حسيت ان فيه شئ بداخلي وداخلها بيدفعنا لبعض، لمست صدرها الصغير بحنان، اخدتها بصدري، ابتدات اضع يدي على فخدها من فوق الجونيله او الجيبه، وابتدات ادعك كسها وهي تقول استاذ احمد بتعمل إيه، قلتلها بعمل اللي انتي عاوزاه وأنا عاوزه، حاولت افتح سوسته البنطلون وهي لا تستسلم، المهم حاولت ادخل كف ايدي بداخل البنطلون من غير مافتح السوسته، ونجحت ووصلت للكيلوت وحاولت ادخل صباعي تحت الكيلوت، وهي تقاوم بضعف، لحدما صباع يدي الصغير وصل لشعر كسها وابتدات تضعف شويه وأنا ببوسها، رجعت كفي ونجحت بفتح زرار البنطلون العلوي وانفتح البنطلون شويه، حاولت ادخل كفي من تحت الكيلوت، وهي تقاوم، واخيرا وصلت لكس البنت الملئ بالشعر، ووصلت لكسها وهي ابتدات تدفع يدي بضعف وحسيت ان البنت شويه شويه بتستسلم، واخدت باللعب بكسها واخيرا ابتدات البنت بالاستسلام وانفسها تزيد وايدي حست بافرازاتها وحسيت ان البنت مولعه نار، بس كف يدي كان بيحاول يبحث عن الدخول لكسها وسط غابه الشعر، المهم، وصل صباعي الوسطى ودخل لكسها، وحسيت ان البنت بتشهق شهقه غريبه وعجيبه، واستمريت بدعك الكس من الداخل واخيرا فتحت سوسته البنطلون واخذت بتنزل البنطلون لاسفل، وهي ابتدات تساعدني على كده ونزعت البلوزه الخضراء وكان صدرها صغير جدا وحلمته متل الحمصه وبارزه للخارج، مسكت صدرها واخدت ادلك فيه وكانت البنت بتصوت، دعكت كسها اكتر واكتر ونزلت على فخادها امسكهم بكفوف يدي، اجلستها على رجلي وظهرها بصدري واخدت ادعك بكسها وافتح رجلها ويدي الاخرى لفت حول صدرها، كانت لابسه نفس الكيلوت اللي ارسلته لي من قبل، المهم قرفت الحس كسها من الشعر الكثيف اللي مالئ كسها، كان البوس والتدليك والفرك والدعك اساس العمليه، الى ان راس زوبري خلاص كانت ح تنفجر من الشهوه، خلعت ملابسي واخدتها على غرفه النوم، منظر رهيب انك تاخد بنت من الصالون لغرفه النوم، والبنت تمشي معاك بخطرها وشهوتها، كانت البنت وأنا مسكها كانها اسيره بيدي كانت البنت خلاص عاوزه وعاوزه، دفعتها على السرير واستمريت بتقبلها واستمريت بدعك كسها، حتى قالت احمد أنا بحبك خلاص دوبت دخلو بقى، روحت رافع رجلها الصغيرتين على كتفي وكانت كلها تحتي وزوبري يندفع بكسها وافترسها جنسيا، وهنا اطلقت صرخه من الالم والمتعه وحسيت ان راس زوبري بيخترق لحم خرم كسها وحسيت ان راس زوري بتسبح في بحر افرازاتها وزوبري بيدخل ويطلع متل المكوك في الماكينه وهي بكل دخول وضرب جدار رحمها من الداخل بتصرخ وتشهق وتصرخ اكتر واكتر من المتعه، وأنا لافف يدي حول جسمها وماسك صدر الحمامه وانيك وانيك كانت متعه لي ان اسمع صراخها وحسيت بشهوه وحسيت ان البنت فنانه بالنيك وان تجاربها كتيره وكانت تقول اديني اكتر واكتر اخ منك بحبك نيك نيك ياعيني على بضانك اموت ببضانك حتى انه جائت لحظه واندفعت افرازاتها للخارج وارتعشت رعشه غريبه وجسمها كلو ارتعش لدرجه إني لم اتمالك نفسي واندفع المني من راس زوبري وحسيت ان البنت بتشتهي ان تاخد كل المني بكسها وحسيت إني رويت عطشها، بعدمانكتها قلت لها انتي ليه مش شايله شعر كسك؟ قالت اصل ماما منعانا نشيل الشعر طالما مش متزوجات، علشان امها لو شافتها لا تظن فيها شئ، ولما تتزوج الدكاتره بيرجعوا اللي عملوا الزمن سهل خالص، المهم البنت قالت أنا لازم اروح الشغل اتاخرت والمواصلات صعبه لازم اخد تاكسي، المهم قلتلها ادي خمسين جنيه خدي تاكسي ولما ترجعي ابقى اكلمك بالتليفون.

واخدت رقمها ونزلت البنت لتروح لشغلها، فقط غسلت نفسها بالحمام ولبست بسرعه، وكانت نيكه رهيبه واتمنيت ان البنت تيجي تاني فكسها مولع نار وانتظرت لحد الليل، وبالليل اتصلت بيها وردت علي، قلتلها إيه مش ح تنزلي، قالت احمد أنت لازم تعرف حاجه، قلتلها إيه، قالت أنا باخد 100 جنيه بالمره، نزل علي كلامها مثل الصاعقه وقفلت التلفون، وحسيت إني لاول مره اكون حمار، وما افهمش ان البنت بتكسب من عرق كسها، وانها عرضت علي نفسها كي تسترزق مني، وتركتها لاني لا اؤمن بالجنس المباع، الجنس احاسيس، الجنس ليس سلعه، الجنس لا يباع ولا يشتري فنحن لسنا حيوانات!


أنا والوزير وزوجتي

أنا فراس من الأردن عمري 45 سنه، اعمل مدير لإحدى شركات تنظيم المؤتمرات، متزوج من حوالي 15 سنه من المهندسة نسرين والتي تبلغ من العمر 36 سنه، ولا يوجد لدينا أولاد وذلك كون نسرين عاقر ولا تنجب، أنا رجل غزا الشيب رأسي مبكرا ولهذا أعجبت نسرين بي وتزوجنا بعد قصة حب استمرت سنه واحدة، وكانت حياتنا مليئة بالحب وكنا دائمي السفر خارج البلاد، ولم نترك مكانا أردنا زيارته الا وزرناه، نسرين إمرأه رائعة الجمال وفائقة الحسن، وكنت دائما عندما يكون هناك مؤتمرا دوليا خارج البلاد اصطحبها معي، كي لا اتركها وحيده تقاسي مرارة الوحدة، وحتى امنحها الفرصه لكي تغير جو، وتزور الأماكن المفضله لها، كانت حياتنا الجنسيه في سنواتها الأولى غايه في النشاط، فكنا نتضاجع على الأقل مرتين في الأسبوع، الا ان السنوات الأخيرة شهدت برودا طبيعيا بيننا فاصبحنا نتضاجع مره واحده في الشهر، الأمر الذي أدى إلى إصابة كلانا بالملل والروتين القاتل، نسرين تملك جسدا جميلا، طولها يبلغ 172 سم ووزنها 66 كغم، ولها وجه كأنه الضياء، وشفتان كأنها حبتا فراوله، ونهدين كأنهما ربوتي لذه ناعمه، وحلمتين كأنهما حبتي كرز، وأما الجيد فهو غصن رمان طري، وأما البطن فهو ساحة معركة تتوسطه صرة من التفاح المعقود، وأما الخصر فكأنه غصن البان الممشوق، وأما الفخذان فاستدارتهما من أروع ما رأت عيني، وأما ردفيها فحدث ولا حرج، فجمال ترجرجهما وهي تسير يسيل اللعاب لهما، وأما ذلك الحوض الممتد بين فخذيها فلا يقوى احد على الإقتراب منه والنظر إليه لشدة جماله والقه، في احد الأيام التي كنا فيها نحضر لعقد مؤتمر في إحدى دول المغرب العربي وهي تونس، كانت نسرين قد طلبت مني أن احجز لها في احد الفنادق على البحر، لأنها ترغب بقضاء أوقات جميله على البحر، وفعلا قمت بحجز غرفه لها في ذلك الفندق الذي عرفت ان هناك وزير من إحدى الدول الخليجيه يقضي إجازته السنوية فيه، وكان ذلك الفندق يبعد حوالي 30 كيلو متر عن مكان اقامتي، في اليوم الثاني اتصلت بي نسرين وقالت لي انها تعرفت على وزير خليجي، وان الوزير دعاها على العشاء والسهره ويجب أن أكون موجودا، بالفعل ذهبت إلى ذلك الفندق، وعندما دخلت هناك كانت نسرين تجلس على إحد الكراسي حول المسبح وهي ترتدي المايوه البكيني الأصفر، وكان يجلس مقابلها رجل يرتدي دشداشة بيضاء وحطه وعقال، فتقدمت نحوهما فوقف الرجل وسلم علي وقامت نسرين بتعريفه علي وعرفتني عليه على أنه الوزير ابو خالد، جلسنا وتبادلنا الحديث ودار بيننا الحوار التالي

أبو خالد: حياك الله أخي فراس، والله احنا نحبكم وانتم سند لنا على الدوام

أنا: تشرفت بك أخي أبو خالد وأنا سعيد بمعرفتك

نسرين: شو ابو خالد ما بدك تضيفنا

أبو خالد: ولو ست الكل ابشري، فنادى ابو خالد على الجرسون وطلب لنفسه ولي بيره ولنسرين عصير البرتقال الطازج، لكني تفاجأت بنسرين التي أصرت على شرب البيره معنا، وبالفعل تم لها ذلك، ثم استأذن ابو خالد، وطلبت مني نسرين أن نصعد للغرفه لأن هناك حديث يجب أن ننهيه، فصعدنا للغرفه كما طلبت، في الغرفه كان هذا الحوار بيني وبين نسرين

نسرين: حبيبي لو طلبت منك طلب رح تفشلني

أنا: عمري ما فشلتك ولا رح افشلك، انتي عارفه شو انتي بالنسبه لي

نسرين: حبيبي ابو خالد عزمني على الجزيرة، وهو ما عنده مانع انك تروح معنا، شو قلت

أنا: طيب مو بالأول اعرف ليش هالعزومة، ومين المعزوم

نسرين: حبيبي بس احنا الثلاثه، حتى الناس اللي معه ما رح يروحوا معنا

أنا: يعني انتي حابه نروح

نسرين: يا ريت يا عمري

أنا: طيب ماشي يا روحي ما عندي مانع

نسرين: حبيبي، طيب خلينا نجهز حالنا، لأنه بده ايانا نطلع اليوم

أنا: أنا جاهز حبيبتي، شو مطلوب مني اعمله، اروح اجيب اغراضي من الفندق

نسرين: لا حبيبي ما فيه داعي، خلص خليك هيك اصلا هناك ما رح نحتاج لبس، إنتهى النقاش عندما قامت نسرين واخرجت بعض الغيارات الخفيفه ووضعتها في حقيبتها ونزلنا إلى اللوبي، ولكم كانت دهشتي عندما وجدت ابو خالد ينتظرنا في اللوبي، وعندما رآنا قام واتجه نحونا وقال لنا

أبو خالد: اهه، جاهزين، يلا ننطلق

نسرين: نعم جاهزين، وبدا لي أن نسرين كانت قد اتخذت القرار، وما نقاشها معي سوا رفع عتب لا غير، أنطلقنا وركبنا يخت، بدا وكأنه جاهز ومهيأ لنا، فجلسنا ثلاثتنا على سطحه، وكنا نتحدث عن أمور كثيرة، وكان أبو خالد يرتدي شورت قصير وتي شيرت، وكانت نسرين ترتدي مايوها لونه اسود، اما أنا فكنت ارتدى بنطالا وقميصا، طلب مني ابو خالد أن انزل لداخل اليخت وان اقوم بتغيير ملابسي، فهناك لباس قد أعد لي، فنزلت ووجدت شورت وتي شيرت، وكانت على مقاسي تماما، صعدت إلى الأعلى، لكني لم أجد لا نسرين ولا ابو خالد في المكان الذي تركتهما فيه، وعندما درت حول اليخت وجدت نسرين وقد استلقيت على بطنها وابو خالد يجلس بجانبها ويقوم بتحريك يديه على جسدها، واستطعت أن أسمع بعض من حوارههما

أبو خالد: والله يا نسرين اخاف جوزك ما يرضى

نسرين: أنت شو بدك فيه أنا رح خليه يوافق، بس أنت اتركلي الموضوع

أبو خالد: شنو مطلوب مني أنا

نسرين: خليك هون، اروح اشوفه وارجعلك، وعندما همت نسرين بالقيام، لاحظت أن أبو خالد قد وضع يده على طيزها وضغط عليها، عندها قمت بالنزول إلى الأسفل وجلست على السرير وكأني قد غيرت ملابسي الآن، فدخلت نسرين، وسألتني لماذا تأخرت

أنا: هسا خلصت، بدك شي

نسرين: آه حبيبي بدي احكي معك في موضوع مهم

أنا: احكي حبيبتي

نسرين: بتذكر حبيبي لما كنت تحكيلي انه جسمك مرغوب عند كل الرجال

أنا: آه بتذكر

نسرين: ولساتك عند كلامك

أنا: آه، بس شو لازمته هالكلام

نسرين: حبيبي، بصراحه ابو خالد مشتهيني، وبده ينام معي، لم انصدم من كلامها، ولكني سكت ولم ارد عليها، فقالت

نسرين: حبيبي، بصراحه أنا كمان مشتهيه انام معه

أنا: طيب شو المطلوب مني

نسرين: بدي توافق، وبوعدك يكون كل شي تحت عيونك، كان سكوتي علامة الرضا، فطبعت قبله على شفتي وشدتني من يدي وصعدنا إلى الأعلى، صعدنا إلى الأعلى وكان ابوخالد يجلس على حافة اليخت، وعندما رآنا نادى علينا فذهبنا نحوه، عندها نظر إلى نسرين ولكنه لم يتحدث، فنظرت هي إليه وغمزته بعينها، ثم لاحظت أن اساريره انفرجت، وقال لي

أبو خالد: صدقني يا فراس لن تندم، ومنذ هذه اللحظة أنا تحت امرك، اطلب تطاع

أنا: العفو معاليك أنا كل اللي بدي اياه أن يكون كل شي تحت عيوني

أبو خالد: ابشر، ثم نادى على نسرين وطلب منها أن تجلس بجانبه، وطلب مني أن أجلس مقابله

أبو خالد: مبسوطه يا قمر

نسرين: بوجودك يا سيد الناس

أبو خالد: هاتي احكيلي شو أكثر شي بتتمنيه بحياتك

نسرين: بصراحه بدي انسى كل هالروتين اللي عايشته هسا، بدي انطلق، اطير، احس حالي في عالم ثاني

أبو خالد: الله يسامحك يا فراس فيه حد عنده هالقمر وما بيدلعه

نسرين: لا حرام والله مدللني ومدلعني عالاخر

أبو خالد: بتحبوا بعضكم؟

أنا: ما بتتصور قديش بعشقها، نسرين كل حياتي، في هذه الأثناء كانت يد ابو خالد تعبث بجسد نسرين، وتتحرك على افخاذها، وصدرها، فبدأت القشعريره تدب في جسدي، وأما نسرين فكانت لا تحاول أن تنظر لي، ومع ذلك بدا لي شعور غريب، ااااخ أنا قريب من أن أرى حبيبتي وسيدة عمري في أحضان رجل غريب، عندها طلب منا ابوخالد أن ننزل تحت، ونزلنا وكنت أسير خلفهم، ولكم كانت سعادتي وأنا ارى يد ابو خالد تعبث بطيز نسرين، منظر لم أكن اتوقعه ولكنه كان يمنحني شعورا جميلا، وصلنا لغرفة النوم، وبدأ ابو خالد، يحسس على جسد نسرين، ويلعب فيه وهي مغمضة العينين، هنا انتبهت نسرين لي وأنا أقف خلفهم

نسرين: حبيبي تعال خليك قريب مني

أبو خالد: بس ما تكوني خايفه مني

نسرين: لا مو قصة خايفه بس ما بحب يكون بعيد عني، مسكها ابو خالد من خصرها وسحبها إلى حافة السرير، وهناك اجلسها على فخذيه، وبدأ يقبل رقبتها ووجهها، ثم بدأ يقبل شفتيها، وكانت لا زالت ترتدي المايوه، بينما ابو خالد بدأ بشلح التي شيرت، كانت يدا ابو خالد تلعب بجسد نسرين، وكانت هي تساعده على خلع التي شيرت، وما أن أصبح ابو خالد عاري الجسد، كانت شفتا نسرين تجوب صحراء صدره، فهي تاره تمص حلماته، وتاره تلعق وجهه، وأما هو فقد خلع عنها الجزء العلوي من المايوه واطبق على بزازها يلتهمها كالجائع، وهي تأن، وتبحث عني بعينيها، عندها اقتربت منهما ومسكت يدها وشددت عليها حتى اجعلها تطمئن، فنظرت الي وابتسمت واسلمت نفسها لابوخالد الذي بدأ يفترس جسدها من كل حدب وصوب

نسرين: ااااه ااااه اااه ااااه ااااه ثم تعود من جديد تتاوه وتقول: بليز شوي شوي شوي على حلماتي، ولم يكن ابو خالد يستمع إليها، فقط بدأ ينزل لاسفل، حيث يختبئ كس حبيبتي نسرين، عندها رماها على السرير ومزق المايوه أو ما بقى منه واقترب منها أكثر وأخذ طريقه نحو كسها الذي بدا لي لأول مرة بهذا الانتفاخ، وكنت أرى لسانه وهو يجوب ذلك الكس الذي بدأ يقطر عسلا، وكانت يدي لا زالت تشد على يدها، في هذه اللحظة سمعت نسرين تصرخ وبصوت عالي: نيكني ابو خالد، نيكني ومتعني ااااه اااه، نيكني، ااااخ ااااه اااه اااااا، اذبحني، قطعني، نيكننننني عندها طلب منها ابوخالد أن تجلس على ركبتيها على السريع ونزع عنه الشورت وبدا وكأن زبه عباره عن خرطوم فيل، فطلب منها أن تبدأ بمصه، وفعلا أخذته بين شفتيها وبدأت تمصه باستمتاع، لم اتمالك نفسي وأنا ارى نسرين وهي تمضغ زب ابو خالد وكأنها لم ترى زبا في حياتها، لم تترك منه شيئا إلا وطالته سواء بلسانها أو بفمها، حتى إني دهشت من طريقتها في ابتلاع بيضاته، كل ذلك وهي تنظر لي وكأنها تقول لي شاهدني وأنا اتمتع بهذا الزب الرائع، ولا اخفيكم أنني حسدت هذا الرجل على هذا الزب الرائع، وفجأة نظرت نسرين الي وطلبت مني الإقتراب منها، وعندما اقتربت افسحت لي مجالا بجانبها حيث اومأت لي بأن أمد يدي للامساك بزب ابوخالد، لا أدري ما الذي دعاني للاذعان لطلبها ولكني انقدت لذلك، ولم أجد نفسي الا وزب ابو خالد بين يدي العب فيه هبوطا وصعودا، ونسرين تمسح بيدها على رأسي وتقول: حبيبي شو رأيك فيه عجبك، بيجنن صح؟ لم أرد عليها، لكني اطبقت عليه بشفتي اقبله والعق رأسه، وسط محنة نسرين وتأوهات ابو خالد، ووجدت نفسي أزيد قبضتي عليه بينما رأسه بين شفتي، فطلبت مني أن اتركه لها، وان أقوم بخلع ما تبقى على جسدها من المايوه، ولم يكن قد بقى سوى بعض الخيوط التي لم تعد تغطي شيئا من تلك الطيز الجميله وذلك الكس الرائع، وبينما هي تلتهم زب ابو خالد وهو يئن تحتها، ازلت أنا ما تبقى من عورة زوجتي الحبيبه، وفي هذه الأثناء طلبت نسرين من ابو خالد أن يرتفع قليلا، فقامت ووضعت كسها على وجهه طالبة منه أن يلحس كسها، بينما اقتادت يدي حيث زب ابو خالد

نسرين: دخيلك يا ابو خالد الحسه، كله قطعه كسي الك كسي بده لسانك، نيكني ومتعني بلسانك، ااااه اااه ااااه اااه ااااه اااه كمان وكمان كمان كمان كمان اووووووه اووووووه، ثم توجهت الي وقالت: ولك يا منيك شو عم تعمل، مصله زبه لحبيبي ابو خالد، مصله إياه يا جوز الشرموطه، مص زب حبيبي ونييكي، ولم أصدق ما سمعت لكني اطبقت على ذلك الزب الرائع واشبعته مصا، بينما ابو خالد لا زال يلحس كس شرموطتي نسرين وهو يرزح تحت وطأة فمي، نزلت نسرين من على وجه ابو خالد، ونظرت إلى أبو خالد وقالت له

نسرين: بدك تنيك حبيبي

أبو خالد: إيه يا شرموطة بدي انيك هالطيز يا قحبه، تلك الكلمات كانت كفيله بأن تحول نسرين إلى شرموطه من الصعب فك محنتها، انبهرت لكمية الشتائم التي تلقتها نسرين من ابو خالد، فهو لم يترك شتيمه الا وطعنها بها، حتى طالني أنا نصيب منها

أبو خالد: شو يا عرص يا قواد مرتك بدها تنتاك من زبي، شو رأيك

أنا: صحتين وعافية معاليك، نسرين توجه كلامها لي: ولك يا اخو الشرموطه احكيله ينيكني ويريحني

أبو خالد: جوزك يا نسرين احسن ديوث شفته بحياتي

نسرين: جوزي وأنا وكل شي فينا ملكك يا تاج راسي

أبو خالد: شو رايك انيكه بالأول

نسرين: يا ريت، خليني اكسر عينه اخو القحبه، لم اتفاجأ بما سمعت، فأنا قبل قليل كنت ارضع زب ابو خالد، فما الفرق بين ذلك وبين أن يقحم زبه في طيزي، قامت نسرين وقد تملكتها الشهوه، وطلبت مني أن اخلع ملابسي، فسكنت للأمر وقمت وخلعت الشورت والتي شيرت والبوكسر، فبدوت بجسدي أمامهم وكأني عبد لهما الاثنان، تقدمت نسرين وسحبتني تجاه السرير، ودفعتني بقوه لاقع على وجهي، بينما طيزي ترتفع إلى الأعلى، وما هي إلا لحظات قصيره حتى أحسست بيد ابو خالد تلعب على طيزي، بينما نسرين تمارس دورها بمص زب ابو خالد بعنف، حتى قال لها

أبو خالد: خلاص يا شرموطة كفايه، لم اعتقد انه كان يتجه بزبه نحو طيزي حتى فوجئت به يضع رأسه على خاتمها، فصرخت: لا، لا لا، شوفلك شي حط عليه

أبو خالد: شو يا جوز القحبه احط عليه

نسرين: هات ارغيلك اياه بريقي، وبعد ثواني كان زب ابو خالد يخترقني معلنا عن فتحي، وفض بكارة طيزي اااااااااااااااه ذبحتني، شوي شوي شوي، ااااااااااااااااااااخ

نسرين: تحمل يا اخو العاهره، تحمل وانتاك وانت ساكت ولمدة ربع ساعة تقريبا وابو خالد يرهز على طيزي وأنا اتحمل الألم حتى أفرغ ما في خصيتيه بداخلي، فارتمي فوقي وكأنه غاب عن الوعي بعد أن أفرغ ابو خالد حليبه داخل طيزي، وبعد أن وجد نفسه مترنحا فوقي، قام وأخرج زبه من طيزي، فبدأ حليبه بالخروج من خاتمها، هنا طلب ابو خالد من نسرين أن تقوم بلعق حليبه الذي يتساقط من طيزي قائلا لها: يلا يا قحبه الحسيه ونظفي طيزه للمنيك تبعك، وضعت نسرين رأسها في طيزي وأخذت تلحس وتنظف حليب ابو خالد الذي يخرج من فتحتي، بينما كان هو يحرك زبه على طيز نسرين، ثم طلب منها أن تلتف نحوه وان تمص له زبه، مانعا اياي أن اتحرك من مكاني، لم تكن نسرين تمص زب ابو خالد بل كانت تأكله بشفتاها ولسانها واسنانها، حتى عاد إلى انتصابه، عندها طلب منها أن تعود إلى طيزي وتفعل ما كانت تفعله قبل أن تمص له حيث بدأ يمرر زبه على كسها من الخلف، ثم يرتفع به إلى أن يصل إلى فتحة طيزها، ويعيد الكره صعودا وهبوطا، حتى أحسست أن نسرين لم تعد تقوى على الإستمرار باللعب بخاتم طيزي

نسرين: خلص يا سيدي وسيد جوزي فوته بكسي مو قادره اتحمل

أبو خالد: خليك كمان شوي انمحني يا شرموطه يا قحبه، كانت هذه الكلمات كفيله بإنهاء نسرين حيث جعل منها شرموطة تتلذذ في الشرمطه واساليبها وباتت ترغب بتجربة ذلك الزب الكبير الذي لم ترى مثله في حياتها، بدأ ابو خالد حركاته في زيادة محنة نسرين التي لا تزال تتكئ بوجهها على طيزي، وقد لاحظت من أنفاسها انه اتعبها كثيرا في حركاته تلك، وفجأه صرخت

نسرين: خلاااااااص فووووووته بيكفي ذبحتني، ثم تلا ذلك صراخ من نوع آخر، ايوه ايوه فوته كله فوته فوته كله، كمان وكمان فوته، ايوه نييييك نييييك كسي نيكه، نيكني ومتعني ااااه اااه نيكني ومتعني ااااه اااه ااااه، ابو خالد فسخني ناكني، ااااااااه ااااااه، كمان نيكني، كانت صيحاتها تجعل مني اسعد انسان، خصوصا وأن ابو خالد كان عنيفا معها وهو ينيكها، بعد ذلك قام ابو خالد بإخراج زبه من كس نسرين ودحشه بسرعه وقوه في طيزها عندها سمعتها تصرخ ااااااااي ااااااااي يا طيزي فلخني فسخني اااااااااي، ابو خالد ادخل زبك في طيزي أرجوك، ولم يصدق ابو خالد خبر ووضع زبه على فتحة طيزها المبتلة، وقتها كنت قد قمت من تحت نسرين فمسكت زبه بيدي وفركته قليلا على فتحتها حتى دخل الرأس ومن ثم استلم ابو خالد الأمر ودخل زبه بقوة ومتعة لم تشعر بها من قبل، فطيزها ضيقة ودافئة كثير من الداخل، رفعت نسرين طيزها إلى الأعلى وابو خالد خلفها تماما وزبه يدخل ويخرج وأحيانا ينزلق ويخرج للخارج لكن بسرعة البرق يرجعه وكل ما حس به يدخل يدفع به بقوة حتى تنازع نسرين من الضغط ويضرب خصيتيه في كسها بقوة، لم تتكلم نسرين بكلمة واحدة سوى أنها كانت تردد دخل زبك في طيزي ابو خالد ارجوك، بينما الباقي كان آهات وانين ولذة وتلوي، أحسست ان كل شيء في نسرين تصلب وقوتها زادت لما مسكت الفراش وكأنها وحش وفجأة اترخت وما كان من ابو خالد إلا ان ادخل زبه للآخر وارتعشت وارتعش ابو خالد كذلك ولم يكن يعرف ماذا يفعل، هل يقذف حليبه في طيزها أم يخرج زبه ومع لذته وشهوته لم يستطع إخراج زبه، فهو أمر صعب جدا ان تخرج زبك وهو يقذف، قذف في طيزها كل شيء واختلط حليبه بماء طيزها ونام فوقها وزبه ما زال في طيزها وهي شبه مغمى عليها، وكأنها لم تذق طعم الزب منذ 10 سنوات، تخيلت مدى اشتياقها للزب، ومدى روعة طيزها الجميلة التي لم يدخلها الزب من قبل فلم اتفوه بحرف، وبعد أن انتهى ابوخالد من غزو طيز حبيبتي وزوجتي نظرت الي وضمتني على صدرها بقوة وقالت

نسرين: احبك فراس اعشقك بموت فيك، أنت احلى زوج

أنا: وأنا كمان يا نور العين، ما بتتصوري سعادتي وأنا بشوفك مبسوطه، فنظرت لي بشقاوة وخبث وقالت ما انحرم منك يا أحلى ديوث، وباستني على شفايفي بقوة مع بعصه من اصبعها على طيزي، نظر لي ابو خالد وقال: روح يا عرص خذ هالقحبه وحممها ونظفها كويس وجهزوا حالكوا لسهره للصبح، عند وصولنا إلى سطح اليخت وجدنا ابو خالد يجلس هناك وأمامه طاوله مليئه بالفاكهة ومختلف أنواع المشروبات، وعندما لمحنا جلس مفرجا رجليه، ونادى على نسرين وطلب منها أن تجلس بحضنه، فجلست نسرين في حضن ابو خالد، وكان له ما أراد حيث بدأ بتلمس بزازها، ثم أخذ يزيد فيهما فركا وتفغيصا حتى بدأت اهاتها تتعالى، كل هذا وأنا جالس امامهما وقد بدأت النار تسري في جسدي كالهشيم من الشهوة وما هي إلا لحظات حتى بدأ زبي بالانتصاب، وقد لاحظ ابو خالد علي ذلك

أبو خالد: شو يا منيك كأنك ايرت، مبسوط على القحبه تبعك

نسرين: مهو بحياته ما شافني بحضن واحد غيره

أبو خالد: ولو يا عاهره أنا واحد

نسرين: أنت سيدي وسيد راسي وتاج راسي

أبو خالد: بس

نسرين: ونييكي، ومعرسني، وفاتح طيزي

أبو خالد: اسمعوا، ترى الليله بدنا نعمل العجايب، بدي اشي جديد منكم خصوصا انتي يا شرموطه

نسرين: شرموطة زبك يا سيدي، التفت ابو خالد لي وقال، اسمع يا عرص، ترى أنا بفكر اهدي مرتك لصديق عزيز علي، صديق قديم ونفسي أكرمه، انفرجت اسارير نسرين وابتسمت، كيف لا وكلام ابو خالد يعني لها انها لا مثيل لها في الدنيا، وأنها سيدة النساء

أنا: احنا يا ابو خالد على حسابك، وين ما بدك بنروح

أبو خالد: لا يا حبيبي هي لحالها بتروح، أنت بترجع على بلدك

أنا: بس يا ابو خالد

أبو خالد: لا بس ولا شي، أنا حكيت كلمتي، بكلماته تلك أنهى معالي الوزير الحديث بعد أن احكم قبضته علينا وصرنا عبيدا تابعين له، قمنا بعدها فأكلنا وشربنا حتى الثمالة وطلبت مني نسرين ان أضع موسيقى راقصة لكى يرى ابو خالد كم هى راقصة ممتازة خصوصا وأنها شبة عارية وما يغطى جسمها سوى كيلوت شفاف يبرز طيزها وكسها بكل وضوح، قلت لهما سأغفو قليلا لان الخمر أدارت رأسى وطبعا لم يمانعا وتسللت إلى مكان قريب منهما ووقفت اراقبهما رقصت زوجتى حوالى خمس دقائق وما أن رأها على حالتها قام بمساعدتها وخلع عنها كلسونها ثم خلع ملابسة وما أن رأت زبه المنتصب حتى ركعت على ركبتيها وانهالت على زبه مصا ولحسا استمر الحال حوالى عشر دقائق وهى ترضع وتمص زبه وتخبرة بأنها في قمة التهيج وكم هى متشوقة لان ينيكها في كل مكان لم يترك الفرصة وأخبرها بأن طيزها تجنن وبزازها يهبلوا وكسها الغارق في عسله يريد فمه ولسانه وأنامها على الأرض ونزل بلسانه ينهل من كسها وبدأ في نيك كسها وطيزها بأصابعه وللامانه لم أسمع في حياتى صوت زوجتي مثلما سمعتها وهى ترجوه أن ينيك كل فتحه في جسدها وكانت تصرخ: آآآآآآآآآآآآه نيك كل مكان في جسمي زبك مووووووت نار ولعت كسى الى أن صاح: خلااااص ماني بقادر أبكب أبنزل فطلبت منه أن يكب منيه على وجهها ونهودها، أمسكت زبه بين شفتيها الى لحظة الانفجار ومصت كل نقطة مما كان به ورأيتها تبتلع المنى، استمرت تمص زبه الى ان اتتها رعشتها من نيكه في كسها وطيزها بأصابع، أدمنت نسرين النيك من ابو خالد وأدمنت أنا على الاستمتاع بمشاهدتها تتلوى وتتأوة بين يديه ولكى أكون أمينا أقول لقد تركت لها كامل الحرية لكى أستمتع بمشاهدة أحلى أفلام وكنت أستمتع جدا بصوتها وأهاتها وهى تتناك، قال لها: أنا أخذت عشانك قرص ونص (فياجرا) وعايز أنيك فيك لين أشبع ردت بدلال: ياريييييت تنيك فيني لين الصبح أموت في زبك وأعبده ونزلت الى سحاب بنطلونه وأخرجت زبه تلاعبه وتلوكه بين شفتيها واستمرت تمص في زبه فتره راكعة على ركبتيها وهو يتأوه: ااااه ااااه مصى كماننننننن زبى مشتاق نااااااااااار عليك قالت له: كسى مشتاق لك أكثر، فهمت وقتها كم أصبحت نسرين تدمن زب صاحبها وتنتظره على نار، المهم أن أبو خالد لم يضع الوقت وقلبها على الأرض في وضع ال 69 واشتعلت الشهوه بكل منهم ولحسن حظي كانت طيزها في مواجهتى حيث أراها من مكانى المستتر كانت تمص زبه بجنون وتقول له: رأس زبك بيموتنى عمرى ماشفت زب واقف كذا نااااااااااااااار وكان ينهل من كسها بلسانه وأصابعه أثنين أو تلاثه ينيكوا كسها وكانت تصرخ من الشهوة: حرام عليك ما أقدر أستحمل نيكنى اركب علي خل زبك يقطع كسى وسمعتها تصرخ بشدة لألألألألألأ هيك بموت طيزى ناااااااااااااار فلاحظت أنه أدخل أصبعه الأكبر في طيزها وبدأ في نيكها في خرم طيزها وازداد صراخ حبيبتى: أرجوك نيكنى في طيزى أبنجن فما كان من صاحبنا الا أن قال لها: لحظة اجيب كريم طيزك ضيقة قوى، نزل الى غرفة النوم، فاظهرت لها نفسي فقالت لي: بده ينيكني في طيزى، قلت لها: خليك على نفس الوضع عشان اشوف كويس، عاد ابو خالد ودهن زبه بالزيت وأصبعه وبدأ مرة أخرى في نيك طيزها بأصابعه ومع صرخاتها وتوسلها لكى يرحمها وينيكها في طيزها وازداد صراخها بطريقة جنونية مع دخول زبه في طيزها وبدأ في نيك طيزها في وضع الكلب وسمعت صوتها كما لم أسمعه من قبل كانت تترجاه دخله كلللللللللللله بدي زبك كله في طيزى وكانت من فرط شهوتها وهياجها تضرب رأسها في الأرض وهو نازل نيك في طيزها وأستمر على ذلك حوالى نصف ساعة الى أن صرخ خلاص وصلتتتتت أبكب، أبنزل أسرعت بوجهها وشفتيها لتتلقى دفقات الحليب على لسانها وفمها ومصت كل نقطة منه حتى الثمالة، طلب إليها بعد ذلك أن ينزلا للاسفل حتى يستحما ويناما لأنه علينا العودة مبكرا إلى الفندق حيث جاءه هاتف بأن ضيفا حل عليه، وهذا الضيف هو صديقه الذي سياخذها معه، أسرعت بالنزول قبلهما، وعملت نفسي نايم، وعندما رآني زجرني وطلب مني أن أغادر الغرفه، وان أبيت في الخارج، وعندما قلت له أن الجو بارد في الخارج، نهرني وقال لي: وش اسويلك يا قواد، روح انقلع نام أنا مو فاضيلك، ثم دخلا الحمام وبعد أن استحما أخذها في حضنه وناما، بينما أنا جلست قريبا من الباب وامضيت ليلتي وأنا انظر إلى نسرين وهي نائمه في حضن ابو خالد، صحيا مبكرين، وأدار اليخت وعدنا متوجهين إلى الفندق.


ملك قلبي

أنا حاتم متجوز منذ اكتر من 30 سنة، ومراتي سلوى ست حلوة ومحافظة على نفسها، وابني الكبير متجوز ومخلف بنوتة صغيرة اسمها ملك، وهي ملكة قلبي فعلا وروحي فيها، لسه مكملة 14 سنة من قريب، وملك من يوم ما اتولدت وهي الفرحة اللي في حياتي، ووجودها كمان خلاني متقبل أم ملك بعدما كنت مقاطعها بسبب سمعتها الزفت وحسيت انها ضحكت على إبني الطيب الغلبان، ودايما كنت اقوله لولا انك خلفت ملك ماكنتش عتبت بيتي ده تاني ابدا، كل ده كان طبيعي لغاية يوم عيد ميلاد حفيدتي ملك، وده دايما يوم مهم بالنسبة للعيلة كلها، وكالعادة من قبلها بيوم وأنا اتفقت عالحفلة وحجزت التورتة الكبيرة اللي عليها صورتها وتعليق الزينة وحتى المزيكا، وجت ملك حبيبتي من اول النهار عشان تبقى معايا أنا وجدتها، وهي طول عمرها ساعة ما تدخل علي وتقوللي وحشتني يا جدو، وأقوم واخدها في حضني طبعا وشايلها، وأقول لها وانتي زي القمر ياقلب جدو، جبتلها هدية في عيد ميلادها، قمت مطلع علبة ملفوفة في ورق هدايا واديتهالها، اخدتها من ايدي بسرعة عشان تفتحها، وقالت واااااووو، إيه ده ياجدو أنت جايبلي الايفون الجديد، قولتلها وأنا عندي اغلى منك ياقلب جدو، باستني وقالتلي هروح افرج تيتة والبس بقى عشان الحفلة، وأنا قمت اتمم على طلبات الحفلة عشان مش عايز غلطة تبوظ الليلة دي.

وشوية ولقيتها داخلة عليا وماسكة في ايد جدتها، وشعرها الاسود سايح على كتافها المكشوفة ولابسة من فوق بدي توب من غير حمالات لونه مووف وخط صدرها ابيض زي الحليب ومن تحت ميكروجيب اسود يادوب مغطية الكلوت اللي لابساه، وفخادها عاملة زي الكريمة السايحة، أنا شوفت كده اتخضيت، وقلت لجدتها ازاي تلبسيها كده؟ قالتلي في إيه يا حاتم؟ ماهي طول عمرها بتلبس كده، ده أنت حتى اللي شاريلها الطقم ده، قولتلها آه بس ما كانش شكلها بيبقى كده، قامت موطية على ودني وقالتلي ملك بلغت خلاص يا حاتم! يعني هي هتفضل عيلة طول العمر؟

أنا الكلام ده ضايقني اكتر، حفيدتي اللي طول عمرها على حجري، احلوت وكبرت وهيجتني!! وزمايلها السيس اللي عايز يصاحبها واللي بيعاكسها، زوجتي راحت عشان تجهز الاطباق في المطبخ وسابتني مع ملك

قلت: يا ملك انتي بقيتي حلوة اوي، مش عايزك تبقي عبيطة ويتضحك عليكي من كلام الولاد الحلو

قالت: حاضر ياجدو

قولت: ياريت كمان لو تغيري اللي انتي لابساه ده وحاولي تلبسي اي حاجة تلم جسمك شويه، قامت ضاحكة

قالت: ليه ياجد هوه وأنا جسمي متبعتر؟

قلت: يابت ياليمضة انتي اسمعي الكلام

قالت: آه وأنا ياجدو ماينفعش ابان مش حلوة قدام صحباتي؟

قلت: انتي زي القمر يا ملوكة

قالت: أنت بتقول كده عشان أنت جدو، بس أنا لازم اكون احلى واحدة في الحفلة

قلت: ماه وأنا مش هعرف اخليكي تسمعي الكلام عشان غلطتي دلعتك زيادة

قالت: امال اتدلع على مين غيرك ياجدو

وأنا طبعا استسلمت قدام حفيدتي اللي مش بقدر اعاندها

قلت: الليلادي بس وبعد كده هتلبسي لبس الكبار بقى، يلا ساعديني بقى عشان نوضب الحاجة عالطربيزة

قالت: اييه، أنت عايزني اعمل حاجة بإيدي، لا طبعا ده عيد ميلادي أنا، ممكن اشاورلك بس ههههههه

قلت: ماشي انتي الملكة النهاردة، بس بكرة بقى مش هسكتلك، وروحت أنا اطلع الزينة واوضب الترابيزة، وهي قاعدة عالكنبة قدامي، حاطة رجل على رجل وفخادها الملبن باينة قدامي لغاية طرف الكلوت بتاعها وبتديني الاوامر احط إيه واشيل إيه، وبقيت حاسس انها استاذة وأنا تلميذ عندها، بيني وبينك وكنت مبسوط اوي، حفيدتي شخصيتها قوية رغم ان سنها صغير، كويس انها مش طالعة لابوها، بس اي حد هيشوفها في قعدتها ولبسها كده هيفكر انها بنت صايعة، حتى أنا جدها غصب عني، بقت عيني تزوغ وتبص على رجليها ولفة طيزها من تحت، وبقول في عقل بالي بنت امبارح بقت زبدة سايحة، ماقطعش تفكيري غير ملك

وهي تقول: جدو مالك أنت تعبت من الشغل؟

قلت: لا ياحبيبتي بس الجو حر شويه هاشرب شويه عصير من التلاجة وهبقى فريش

قالت: عايزين ننجز ياجدو عشان ما نتأخرش

قلت: احنا لسه في اول النهار والحفلة بالليل خالص، ومش فاضل غير نعلق الزينة عالحيط وأنا كبرت عالكلام ده، استني لما ابوكي ييجي يطلع يعلقهم

قالت: ماه وبابا يمكن يتأخرو في الشغل، شكلك كده عايزني اطلع أنا اعلقهم

قلت: ده لو مش عايزة تتعطلي هروح اجيبلك السلم الصغير، وفعلا جبت السلم وسندته عالحيطة

قلت: يلا اطلعي ياملك ماتخافيش أنا ماسكلك السلم اهو، وقامت واخدة الزينة في ايدها وطالعة سلمة سلمة على مهلها، لغاية مابقت فوق وأنا تحت من المنظر، شايف طيز ملك قدامي، الكلوت اللي هي لابساه طلع كله شفاف، وبياض طيزها منور في وشي خلى عيني تزغلل، وبقول لنفسي يا حاتم دي حفيدتك عشان احاول ابعد عيني شويه مقدرتش، البت لبنيتا خالص، وأنا كنت ماسك رجليها من تحت، ومن كتر ماهي ناعمة بقت ايدي تتزحلق كل شويه لفوق وطلعت على فخدها، لقيت نفسي بقول دي لو بلسم مش هتبقى ناعمة كده

قالت: بتقول حاجة ياجدو

قلت: لا ملوكتي ركزي انتي بس، وبقى بين كف ايدي وبين طيزها شبر، وقولت مش هينفع كده لازم المسها عالاقل، وقمت مادد ايدي بقيت رافع طيزها من النص التحتاني وأنا نفسي بقى سريع والبت جسمها سخن كمان

قلت: إيه ده يا ملك انتي جبتي الكيلوت ده منين، ده بتاع عرايس

قالت: اصل ماما جايباهم جديد وخلتني اختار واحد عشان البسه النهاردة

قلت: بس ده خامته شكلها غريب اوي، وعملت نفسي قال بشوف نوعه، وقمت مدخل صوابعي تحت الكلوت وأنا بفركه بإيدي عشان اشوف ده إيه، ويالهوي على طيزها ولمسة طيزها، من كتر ماهي طرية وناعمة كنت خايف صوابع ايدي تجرحها

قلت: لا ماينفعش تلبسي الكلوت ده ياملك، ده شفاف وكده لو حد لمحه هيقول عليكي شرموطة، ومش عارف ازاي لفظ زي ده طلع مني قدام ملك، بس غصب عني هتجنن

قالت: يعني إيه شرموطة دي ياجدو

قلت: زي امك كده

قالت: تقصد ست حلوة زي ماما

قلت: هتفهمي بعدين بس البسي حاجة تانية

قالت: لا لا ياسي جد ومفيش الكلام ده، وأنا خلاص وشي احمر منها

قولت: كده ياملك، ماااشي، وقمت ماسك المقص الصغير اللي بقطع بيه شرايط الزينة، وقمت قاصص حتة من الاندر على نص طيزها، ورميت المقص وقمت مدخل ايدي من الخرم ده وشديت جامد فلقتها نصين، وسمعت ملك وهي بتشهق بصوت الملايكة ده، ولقيت طيزها البيضا دي كلها عريانة قدامي وأنا قافشها بإيديا، ومش قادر اقاوم الاحساس وهي بتدوب وصوابعي بتعلم احمر في طيزها الطرية وأنا بضغط عليها

قالت: إيه ياجدو حرام عليك، قطعتوا وأنا هجيب واحد تاني منين دلوقتي

قولت: ماتقلقيش جدتك بتغسل كل هدومك وترصهم في الدولاب، البسي اي واحد منهم

قالت: وهي بتنفخ طب نزلني بقى

وأنا مش مركز في حاجة تانية غير الطيز اللي بين ايديا، قمت شايلها منهم وأنا فاتح فلقة طيزها بإيديا، وخرم طيزها البمبي قدامي حاجة تجنن العاقل، وقمت بليت صباعي من ريقي، وعملت نفسي إني خدتها واتزحلقنا من عالسلم وقعنا عالكنبة، أنا وقعت الاول وهي عليا، وهي بتصرخ عشان زرعت صباعي في خرم طيزها

قالت: آآآآآآه ياجدو

قلت: سوري ياملك رجليا اتزحلقت من عالسلم

قالت: مش مهم رجلك، بس صابعك اتزحلق جوايا ياجدو، بيوجع اوي ااااااه

قولت: ياحبيبتي غلطتي

قالت: طب شيله بقى

قلت: لو شيلته مرة واحدة هيوجعك اكتر، بصي ياحبيبتي خليكي شاطرة وأنا مش هخليه يوجعك

قالت: يعني اعمل إيه

قلت: اهدي خالص مش عايزك تشدي جسمك عشان مايوجعكيش، واقعدي على ركبك كده زي القطة اللي انتي بتربيها

قالت: كده ياجدو؟

قلت: شاطرة

وبدأت احرك صباعي جوا خرم طيزها بالراحة، خرم طيزها سخن زي الفرن والزبدة بتسيح وأنا بحرك صباعي

قلت: احسن كده ياملوكة

قالت: آه ياجدو بس لسه بيوجعني

قلت: طيب بصي أنا هحطلك من زيت المساج بتاعي هيخليكي ترتاحي خالص، وجبت علبة الديوركس بتاعة اللعب، وغرقتلها خرم طيزها، طلعته وبدأت احركه بين فلقتين طيزها بالراحة

قلت: ملوكة انتي بتحبي جدو حاتم

قالت: طبعا ياجدو

قلت: بصي بقى اولا عايزك تقوليلي ياحاتم بس من غير جدو

قالت: طب وثانيا إيه يا حاتم

قلت: ثانيا أنا هديكي هدية اجمد بكتير من الايفون بس لازم يبقى سر بيننا

قالت: ماشي ياحاتم، قمت فكيت سوستة البنطلون وطلعت زوبري اللي بقى واقف زي الحديد ومن غير ولا فياجرا ولا حاجة، اتاري العيب كان في الحريم المضروبة، اللحم الطازة ده بيخليه يهيج ولا زوبر البغل، فكرت اخليها تمصه، بس خوفت لو شافته يغمى عليها من الخضة، وبدأت احركه بين فلقتين طيزها، وهي بقت هادية خالص وبدأت تتغنج بصوتها، قولت ده الوقت المناسب، وقمت حطيت راسه على خرم طيزها وزقيته بالراحة، في اللحظة دي قولت لنفسي كده مفيش رجوع خلاص، لو دخلته هتبقى فتحت طيزها وتعمل منها شرموطة، فكرت ارجع، بس هي اللي كانت ممحونة بجد

قالت: يلا بقى ياجدو

وقامت راجعة بطيزها على زوبري لما بلعت زوبري في خرمها وهي بتصرخ

قلت: مش قولتلك انتي شرموطة زي امك، وقمت ماسكها من وسطها، وبدأت ادخله واخرجه بالراحة عشان عارف ان اول مرة مش عايزه يعورها، وهي اللي بقت تقولي، اسرع يا حاتم، مش قادرة خلاص، طيزي بتاكلني، ارزعه جامد شويه بقى، وبقت تزق هي طيزها على زوبري وتصرخ، ااااااح اااااااااااح حلو اوي ياحاتم، اااااااه بقى، وأنا بضربها على طيزها لما بقت كلها حمرا، وزوبري خلاص على اخره

قلت: خلاص يا ملك هجيبهم يالبوة

قالت: يعني إيه؟

قلت: كده يا شرموطة، وقمت ناطر لبني جوا خرم طيزها، وأنا بطلعه غرقت ضهرها ومسحت اخر كام نقطة في جسمها، وملك بقت مفرفرة خالص طالع منها ااااه مكتومة ونايمة عالكنبة وهي غرقانة في لبني، قمت مقرب على طيزها وبايسها بالراحة

قلت: يلا ياملوكة قومي خدي شاور وارتاحي شويه عشان الحفلة بالليل وأنا شايف لسه اللبن بينقط من طيزها وهي بتحاول تقوم.

من ليلة عيد ميلاد ملك، علاقتي بملك اتغيرت تماما، ملك بقت ملكة البيت وكلمتها بتمشي عليا قبل اي حد، عرفت خلاص إني مش هقدر اقول لأ على اي حاجة هي تطلبها، وكأنها كانت بتقصد توري جدتها قد إيه هي مسيطرة عليا، وأنا بصراحة كنت طوع ايديها، وبقى لبسها على طول القصير والمفتوح ومحدش يقدر يكلمها عشان أنا في ضهرها، كل ده كوم، ولما جت قدامي أنا وجدتها

قالت: حاتم اعملي المونكير في رجليا

طبعا جدتها اتجننت وشخطت فيها

قالت: انتي اتجننتي يابت، بتقولي لجدك يا حاتم، وعايزاه يعملك رجليكي يامفعوصة، وقبل ما ملك تزعل

قلت لجدتها: سيبيها تندهلي براحتها وماتزعليش البنت، وقمت نازل قعدت تحت رجليها، ومسكت رجليها الصغنونة دي بين ايديا، إيه الرقة والجمال ده، ومسكت المونكير وأنا بعملها رجلها وهتجنن من نعومتها وماسك نفسي بالعافية عشان جدتها

قلت: أنا جايبلك هدية ياملوكة عشان خاطر رجليكي الصغنونة دي، وطلعت من جيبي كيس قطيفة فتحته كان جواه خلخال دهب

قالت: ده حلو اوي ياحاتم

قلت: وهيبقى احلى على رجليكي

جدتها قالت: بقى جايب للعيلة خلخال دهب وانت اصلا لسه جايبلها الايفون الاسبوع اللي فات

قلت: مالكيش دعوة، ماتدخليش بيني وبين ملوكة، طبعا ملك بقت قاعدة وحاطة رجل على رجل وحاسة انها ست البيت، ومش لابسة غير هوت شورت وبدي خفيف من غير سنتيان تحتيه، وأنا شايف حلمات صدرها الصغنن وهي واقفة تحت البدي.

 وشوية وابوها وامها وصلو عشان هنتغدى سوا، دخلت أم ملك مع مراتي المطبخ عشان يجهز والاكل، وأنا قعدت مع إبني وهو بيحكيلي مراته مبهدلاه ازاي ومسيطرة على كل حاجة ومش سايباله فرصة يبقى راجل البيت، وأنا من جوايا بقول مش كفاية بنتك بقت هي اللي بتمشي بيت العيلة، وقعدنا كلنا عالسفرة، على يميني مراتي وعلى شمالي ملك وجنبيها مامتها وباباها، وأنا مش مركز في الاكل ولا في الكلام خالص وعيني على ملك، عمال ااكلها عشان تسمن وتقلبظ، وأنا اللي هاكلها في الآخر

ابوها قال: أنت مش شايف في الدنيا غير ملك

قلت: دي حياتي كلها، وقمنا من عالسفرة قعدنا قدام التليفزيون نشرب الشاي، وملك سابت كل الكراسي وحبكلها تقعد على حجري، وأنا لابس جلابية واسعة، بس طبعا اول ماحسيت بطيز ملك على حجري زوبري قام، وأنا خايف اتفضح، وهما مركزين مع التلفزيون، هي كانت بتزود حركة طيزها على زوبري، لما الهوت شورت بتاعها اتحشر بين فلقة طيزها، كل ده وهي ولا كأنها بتعمل حاجة، بس أنا حسيت انها عايزة توريني ان هي المسيطرة، وأنا زي اللعبة في ايدها، وبصراحة أنا كنت مبسوط، على الرغم من المغامرة الخطر بس متعه ماحستش بيها من سنين، المصيبة ان الجلابية كانت من النوع اللي جيبه مفتوح على رجلي على طول، وملك ماكدبتش خبر، ومدت ايدها من جيب الجلابية وبتحسس على زوبري من فوق البوكسر، حاولت ابعد ايدها بدل مانتفضح بس هي كانت عاجباها اللعبة، ومدت ايدها في البوكسر وأنا بحاول اتحرك يمين شمال مش عارف ابعد ايدها، في الآخر قفشت زوبري من راسه وقامت ماسكاه مسكة جامدة كأنها بتقولي هيروح مني فين وبتعصر فيه بإيديها، كل الحنية دي لامسة زوبري وأنا كأني في عالم تاني، قمت بشتكي لابوها

قلت: يرضيك ملك تاعبة جدها كده

ابوها قال: ليه كده ياملك

قامت قارصة على زوبري زيادة

قالت: هو في حد بيعرف يريح جد وغيري؟

وأنا وشي بقى احمر من الهيجان، وقامت ملك خانقة زوبري بإيديها من تحت وفضلت تطلع لغاية راس زوبري اللي انفجر شلال لبن بين ايديها وطلعت مني اااه مكتومة، وهي بتمسح ايديها في جلابيتي من جوه، وأنا حاولت استجمع اللي فاضل من قوتي عشان استأذنهم اقوم ارتاح شويه، وقومت جريت عالاوضة اغير هدومي قبل ما اتفضح، وأنا شايف ملك بتضحك ضحكة خبيثة كأنها بتعلن انتصارها عليا وأنا بقول في سري، هتجننيني يالبوة يابنت الشرموطة!


غاده وأبوها

 اسمي غاده، أتذكر كان عمري 11 سنة، كنت ساكنة مع أبوي وأخوي الصغير، عمره أيامها كان 7 سنوات، أمي ماتت وأنا صغيره بالسن وابوي ما تزوج احد بعدها، كانت عمتي ساكنة معانا لمده طويلة ألين ما تزوجت هي وانتقلت مع زوجها لمدينة الجبيل، وكانت تزورنا من فترة لفترة. في يوم من الايام قررت عمتي بعد زيارة لها أن تأخذ اخوي معاها للجبيل، لأنه كانو اولاد عمي بالجبيل لاجازة الصيف وحبت انه يكون معاهم كم يوم، قالي ابوي لا تروحين مع عمتك لان اولاد عمك كبار في السن، وانتي الحين لازم تبدين تتغطين عنهم وتلبسين عباية لانك بديتي تصيرين كبيره، اتذكر إني كنت ابكي لاني كنت ابي اروح معاهم بس عمتي قالتلي هذا ابوك ولازم تسمعين كلامه، ولازم تسوين كل شي يقولك تسوينه لانك انتي حرمة البيت من بعد امك، والاعتماد عليك يا بنتي في كل شي من بعد امك، اخذت اخوي معها وبقينا أنا وابوي بالبيت لوحدنا، كان الوقت مغرب ولا انسى هذاك اليوم، لما شافني ابوي وشاف الدموع في عيوني قرر انه يرضيني، قالي خليك هنا بروح مشوار صغير وارجع، راح ابوي وجلست في البيت لوحدي اتفرج على التلفزيون، تأخر ابوي وما رجع الا بعدما صارت الساعه 8 او 9 بالليل، رجع ومعاه كيسين وبيتزا، واحد من الاكياس عرفتها على طول، كان كيس ابيض وفيه نقاط وردية، كان الكيس حق باسكن روبينز، جابلي ايسكريم شوكولاته اللي احبه، والكيس الثاني كان فيها عباية جديده، اكلنا مع بعض البيتزا وكان على غير عادته يمزح معاي كثير ويضحكني، يمكن هالشي كان من باب ارضائي لأني كنت زعلانه إني ما قدرت اورح مع عمتي للجبيل مع اخوي، وبعدما خلصنا البيتزا واكلنا الايسكريم قالي تعالي نقيس العباية، كنت فرحانه بالعباية، لاني اشوف كل الحريم الكبار يلبسونها وأنا حالي حال اي بنت كنت اتشوق لليوم اللي اكون فيه كبيره والبس فيها عباية، اخذني غرفة النوم حقته وطلع العباية من الكيس، قالي أنا ما عرفت مقاسك ولكن اخذته على حسب معرفتي لطولك، البسيه اشوف لفيت العباية على كتوفي وحطيت الطرحه على راسي، ما كنت اعرف البس العباية وابوي كان يساعدني بس حتى ابوي ما كان يعرف للعباية صح، قالي لما ترجع عمتك بتعلمك كيف تلبسينها صح، قالي وقفي قدام المراية اشوف، وقفت قدام المرايه وأنا لابسه العباية وقف وراي وقالي تراك بديتي تشبهين امك كثير، حتى لما قالها وقف وراي ولصق فيني شوي، حسيت بشي غريب على ظهري، حسيت بزبه وأنا ما كنت اعرف شو الزب ايامها، قالي غطي وجهك كذا ونزل الطرحه على وجهي وهو واقف وراي، كان يحرك جسمه يمين ويسار وكنت احس بهالشي الجديد يكبر ويصير يابس اكثر واكثر، وكان ابوي يشوف ردة فعلي، ولما شافني ساكته ما اقول شي قالي وش رايك نلعب لعبه؟ فرحت أنا لما قال كذا لأني ما أتذكر أنه ابوي كان يلعب معاي كثير، وأنا في ساعتها كنت اظن انه يبي يلعب معاي هاللعبه عشان يرضيني، يحسب إني للحين زعلانه على موضوع اخوي وعمتي، قلتله طيب كيف نلعبها؟ قاللي هاذي لعبة كبار وكنا نلعبها أنا وعمتك يوم كنا صغار في مثل سنك اللي انتي فيه الحين، وبعدين صرت العبها مع امك وصارت عمتك تلعبها مع زوجها، وانتي الحين صرتي كبيره زي ماما، وأنا وماما كنا نلعب هاللعبه من زمااااان وش رايك؟ وافقت أنا وبدا يلصق فيني اكثر ويحك زبه في ظهري لأنه كان اطول مني كان زبه يحك في ظهري لما يوقف وراي. مد يدينه حول صدري وبدا يتحسس صدري، كان صدري صغير وتوه بدا يبرز بشكل بسيط، قالي بكره تكبرين ويكبرون هذولا، اتذكر وش اللي حسيت فيه لما سوى كذا، كان احساس جديد بالنسبة لي، يغلب عليه انه احساس حلو وينشر فيني الفضول بنفس الوقت، كنت احس بزبه، كلماله يكبر ويصير يابس اكثر، والفضول فيني خلاني التفت له واطالع المكان اللي فيه زبه بالسروال، كنت اشوف الانتفاخ الواضح اللي صاير بسرواله، شافني اطالع فيه وقالي بوسيه، تراه يحبك هو، نزلني أنا على ركبي ورفعت الطرحه عن وجهي، قالي لا خلي الطرحه على وجهك وبوسيه، مديت يديني الصغيره اتحسس هالشي الجديد من ورا السروال، بعدين بسته ورفعت عيوني اطالع وجهه، كان يطالع فيني ويتبسم يقولي العبي فيه وبوسيه، أنا كنت اشوف زبزوب اخوي الصغير لما كان يسبح بس هذا كان غير، هذا كان اكبر، وكان يكبر كلما لعبت فيه بيديني، قالي دقيقه وابتعد عني شوي وفصخ السروال الطويل حقه وبقى سرواله القصير، أنا كنت على ركبي اطالع من ورا الطرحه اشوفه، اتذكر كيف كان يتحرك مع حركات ركبه وهو يفصخ السروال، ولما صار ما عليه الا السروال القصير كنت اشوفه وهو يتجهلي بخطواته يقرب خصره من وجهي، اتذكر حركات زبه مع كل خطوه كان ياخذها وكيف كان يتحرك يمين ويسار مع خطواته الين ما وصل قدام وجهي مره ثانيه وصار كانه اصبع كبير يأشر على وجهي قالي كملي ولا تخافين تراها لعبه مره حلوه، أنا ما ترددت لأني الحين كنت بحالة فضول غير طبيعيه لهالشي الجديد، رفعت نفسي ووقفت على ركبي مره ثانيه وبديت ابوس زبه من ورا السروال مره ثانية، قالي مو بس بوس العبي فيه وحطي يدينك عليه، بعدها مسك يدي بيده ودخلها تحت السروال من تحت، قالي امسكيه بيدك وحركيه، دخلت يديني اتحسس، كان في شعر فوق زبه وكنت مستغربه من هالشي لأن اخوي ما عنده شعر ولا أنا عندي شعر، مسكته بيدي وأنا واقفه على ركبي اتحسس فيه باصابعي، كانت حاجه غريبه لأني كنت لابسه العباية والطرحه كانت على وجهي، وكنت ما اشوف زين بس اشوف زي ما البنات كلهم يشوفون وهم لابسين الطرحه على عيونهم، بعدما تحسسته فتره بسيطه قالي تبين تشوفيه؟ على طول أنا قلت إيه لاني كنت ابي اشوف هالشي الجديد واللي فجأة صار كل اهتمامي واهتمام ابوي، مد يدينه ونزل السروال القصير، وشفته، اول مره اشوفه، كان كبير وكان في شعر خفيف فوقه، وكانت خصيانه تتدلى من تحت هالشي الجديد، قلت وااااو مره كبير اكبر من حق اخوي، قالي لما يكبر اخوك بيصير حقه زي كذا، قالي امسكيه وبوسه يلا بسرعه قبل يصير صغير مره ثانيه، لفيت ايديني الصغيرونه حوله من عند القاعده وقربته من شفايفي وبست طرف راسه بشفايفي، كان حااااار، قالي الحسيه زي الاسكريم، رفعت الطرحه عن وجهي وقربته من شفايفي ومديت لساني ولمست راس زبه بطرف لساني، بديت احرك لساني فوق وتحت فوق وتحت بسرعه، ومع هالحركه طاحت الطرحه على وجهي وصارت تغطي نص وجهي الفوقي ومعلقه على زب ابوي، الشي الوحيد اللي كان طالع من وجهي كان فمي، كنت اسمع ابوي يتأوه لما اسوي كذا قالي مصمصيه اكثر زي الاسكريم ودخليه جوا فمك، مع المص بديت اتفنن بمصه، كان طعمه حلو لسبب من الاسباب، وكانت ردة فعل ابوي كل ما اسوي شي بفمي لزبه تخليني اتحمس اكثر، رفع ابوي الطرحه من على وجهي وبقيت بس لابسه العباية اللي على كتوفي ومغطي بقية جسمي، وشفته اول مره اشوفه زين، كان يلمع الراس حقه بالنور من لعابي، والجزء الباقي ما كان يلمع، قلتله يلمع يا بابا، قالي حاولي تخلينه كله يلمع وقلتله اوكي، وبديت الحس بقية اجزاء زبه بلساني، رفعته على فوق وبديت الحس زبه من تحت، وبعدين من الجوانب ومن فوق، كنت كل شوي اوقف لحس وانزل على ركبي على الارض اطالع فيه صار يلمع كله ولا لا، ولما اشوف مكان ما يلمع ارفع نفسي على ركبي مره ثانية والحس المكان اللي ما يلمع الين ما يصير يلمع، تأوه ابوي لما سويت كذا ونزل على الارض جنبي وهو ماسك راسي، باسني بوسه جديده ما عمره باسني زي كذا من اول، اتذكر لسانه كان يلعب فيهم على شفايفي الصغيرة وهو يمصمص شفايفي، وقف ابوي وسحبني من ايديني الصغيره للفراش، ونام على ظهره، مسك زبه بايده وقام يهز فيه فوق تحت وقالي تعالي واقعدي على الفراش معاي ونكمل اللعبه، رقيت للقرش ومسكته وأنا اطالع ابوي وابتسم، جلست العب بزبه بيديني واحركه يمين ويسار وامصمص فيه، بعدها قالي ابوي ابيك تاخذين وضعية السجود وترفعين مكوتك على فوق، طبعا ما مانعت ساعتها، بس لو إني ادري وش بيصير ووش بحس فيه لما اسوي كذا ساعتها كان يمكن ترددت، اخذت وضعية السجود وجا ابوي ووقف على ركبه وراي، كنت أنا لافه راسي اطالع على ورا اشوف ابوي وش يسوي، رفع ابوي العباية من ورا، وبعدها بدا ينزل سروالي بشويش، وأنا ساكته ابي اشوف وش هاللعبه الجديده الحلوه اللي صرنا نلعبها، قالي وقفي ونزلي سروالك ونزلي الكلوت حقك، وقفت أنا وفصخت العباية وفصخت السروال حقي والكلوت حقي، صرت زي ابوي ما لابسة شي تحت البطن، مافي الا التيشيرت الوردي حقي، وابوي بالقميص الابيض، قالي الحين ارجعي زي ما كنتي، رجعت على الفراش وحطيت يديني تحد خدي ورفعت طيزي على فوق وركبي تحتي، رجع ابوي ووقف على ركبه وراي وبديت احس بشي يحك بطيزي، شي حار وصلب، كان يحك فيه على فوق وعلى تحت على امتداد الخط، فوق تحت فوق تحت وأنا كنت اطالع على ورا ويديني تحت خدي، سألني قالي وش رايك بهاللعبه الجديده، قلتله حلوه مره بابا، سألته أنت كنت تسوي كذا مع عمتي وامي؟ قالي إيه وهو يحك زبه على مكوتي من ورا، دخل زبه بين فخوذي وقالي سكري عليه وسكرت فخوذي على زبه وبدا يطلع زبه ويدخله بين فخوذي، بديت احس بزبه يحك على كسي وبديت احس باحساس مرررره حلو، طالعت الارض محل ما بدينا نلعب اللعبه قدام المرايه وشفت الطرحه حقتي الجديده وهي على الارض، بعدها غمضت عيوني واستسلمت لها اللعبه الجديدة واللي خلتني احس بشي عمري ما حسيت فيه، بدا ابوي يمسح بايدينه على مكوتي وزبه يحك بين فخوذي، بعدها فرق بين شطايه مكوتي، وقالي مدي يدينك على ورا وخليك ماسكه مكوتك كذا، مديت يديني على ورا ومسكت بكل يد شطيه من شطايا طيزي، وأفرق بين طيزي اخلي خرقي طالع، قالي بابا خليك كذا لا تسوين ولا شوي وقام وراح للطاوله اللي عليها المرايه وجاب فازلين، رجع ابوي وراي وأنا للحين ماسكه طيزي قلتله وش بتسوي؟ قالي خليك كذا وانتي بتشوفين الحين، اخذ شويه من الفازلين باصبعه وبدا يمسح فيه على خرق طيزي، وجوانب خرق طيزي، وحط شويه على اصبعه وحسيت بطرف اصبعه يدخل فتحه طيزي، قالي ارتاحي لا تشدين نفسك، شوي شوي بديت ارتاح واحس باصبعه كل شوي ويدخل اكثر، ما كان عاجبني هالاحساس، بس تحملت، لاني كنت فرحانه بهاللعبه الجديده، بعدها حسيت بشي جديد على فتحة طيزي، مو زي اصبعه، كان شي اكبر وكان حاااار وكله فازلين، كان زبه، حسيت فيه يحك راس زبه على فتحة طيزي وهالمره عجبني هالاحساس مرررررره، كان لما يبعد زبه أنا ارجع بطيزي على ورا ابي احس فيه على فتحة طيزي، مسكني من خصري وبدا يحك زبه على فوق وتحت على فتحة طيزي، وأنا كنت اسوي بطيزي حركات عكس حركاته، على فوق وتحت، ذبت بهاللعبه الجديده، قلت في نفسي يا ليت ما نخلص، بعد فتره من الحك على فتحة طيزي قالي بابدأ ادخله الحين، ما تكلمت أنا بس هزيت راسي على فوق وتحت بالموافقه، بدا يدخل الراس وكان الالم في البداية شي فظيع، قلت لا بابا لا يعور أح أح أح قالي معليش معليش بس شويه حبيبتي، ما كان يدخل زبه كله، ولا حتى حاول، كان يدخل طرف الراس ويطلعه يدخل طرف الراس ويطلعه، ألين ما حاول أنه يدخل أكثر من طرف الراس بس، يومه سوى كذا أنا لا شعوريا من الألم هديت مكوتي أللي كنت ماسكتها بأيديني ومفرقه شطاياه ونزلت على بطني وأنا اقول اح اح اح بابا، بس ابوي ما خلاني، نزلت على بطني بسرعه نزل فوقي، وثبتني بأيدينه من كتوفي وبدا يدخل الراس ويطلعه بسرعه، أنا ما أستحملت الألم وبدت دموعي تنزل، بس ما كنت أطلع صوت، بعدما دخل الراس وطلعه فيني يمكن 10 او 9 مرات حس فيني ودرا إني أبكي، ساعتها وقف وقالي لا لا لا يا حبيبتي لا تبكين، أنا داري أنه يعور، وعمتك بكت أول مره لعبت معاها يوم كانت في سنك بس بعدين صارت ما تبكي، قالي اذا تبين ما نلعب لعبة العباية ما نلعبها بس لا عاد تجيني وتقولينلي خلينا نلعب، ما أنكر إني ما كنت ابي العب هاللعبه بعدما ذقت الألم أللي ذقته بس قلتله لا لا لا خلاص بابا ما أبكي، لأني ما كنت العب مع أبوي كثير، وفجأة صار يلعب معاي لعبه غريبة وجديده فحسيت إني ما أبي هالإهتمام يروح، وغير كذا كنت أحس بنوع من المتعه لما بدينا نلعب، متعه غريبة، قالي ابوي اذا ما تبين نلعب كذا خلينا نرجع زي أول وسوي فيه زي الأسكريم، جا ووقف قدام وجهي وزبه يأشر على وجهي كأنه أصبع ضخم، رجعت ومسكته بأيديني الصغيره وبديت أمصمص فيه مره ثانية، وهو يتأوه ويغمض عيونه، ويقولي أنتبهي لأسنانك غادة، أسنانك يعورون لا تخلينهم يلمسونه، وكملت امص فيه ألين ما مسكني أبوي من راسي وبدا هو يدخل ويطلع زبه من فمي بسرعه، كمل على هالحاله يمكن كم دقيقه، وأنا كنت حاطه أيديني الصغيره على جوانب خصره عشان أتمسك زين، حسيت بعضلاته تتشنج، وحسيت بشي دافي ينقذف جوا فمي وعلى وجهي، يوم خلص أبوي أنا نزلت من فمي هالسائل الجديد الغريب، خذني أبوي من يدي ووداني للمغسله وبدا يغسل وجهي ورقبتي ويغسل نفسه، بعدما خلصنا قالي أبوي شوفي يا غاده ترا هاللعبة سر بينا، لازم ما تعلمين أحد، وهاذي لعبتنا بس حنا لا تلعبينا مع أحد ثاني، لو دريت أنك لعبتيها مع أحد ثاني أو علمتي أحد ثاني تراني راح أموتك، فاهمتني؟ خوفني أبوي لما قال كذا، عمري ما شفت أبوي يكلمني كذا وبديت أبكي، بس يوم شافني أبكي شالني ولف أيدينه حولي وقالي لا لا لا تبكين حبيبتي، أنتي الحين حبيبتي بس أنا، وصرتي كبيره تلعبين اللعبه أللي كنت ألعبها مع عمتك وأمك، ومع الوقت بتشوفين أنها أحلا لعبه بالعالم، قالي روحي ألبسي بجامتك وتعالي اليوم تنامين معاي بالفراش، رحت وغيرت التي شيرت الوردي حقي، هو كان الشي الوحيد أللي أنا كنت لابسته، ولبست جلابية النوم البيضا وأللي فيها نقشات على شكل فراشات لونهم أزرق فاتح، جاني بعدها أبوي وقالي خلصتي؟ وقلتله إيه قالي يلا تعالي ننام، جيت ونمت بفراشه، وأتذكر كان يحضني من ورا وكنت أحس بالشي هذاك يكبر ويحك فيني من ورا مره ثانية، ولا اخفي عليكم كنت أنا بعد احرك جسمي معاه لان هاللعبه كانت حلوه بس الشي الوحيد فيها اللي ما عجبني كان لما يحاول ابوي يدخله فيني من ورا، وبعد فتره من الحك على مكوتي من ورا الملابس، حسيت بأيدينه تدخل تحت جلابية النوم وترفعها بشويش، همسلي بأذني وقالي تبين نلعب لعبه ثانيه زي الأولى؟ قلتله بابا يعورني، اللعبه حلوه بس هذا يعورني، قالي لا حبيبتي هالمره ما راح ادخله، هالمره بنلعب بطريقة ثانية، سكت أنا، قالي نلعب؟ وهزيت أنا راسي بالموافقه، التفت عليه وشفته ينام على ظهره ويفصخ سرواله القصير، قالي شيلي الجلابية أنتي وشيلي سروالك زي أول، وتعالي فوقي، خلاني أنام على بطنه ووجهي على مكان زبه وطيزي على وجهه، قالي يلا خليه كبير مره ثانية، نمت على بطني فوق بطنه وبديت ولفيت أيديني الصغيره حول زبه مره ثانية العب فيه يمين ويسار، بعدها بديت أمص لعبتي الجديده، زب ابوي صار لعبتي الجديده واحلى لعبه، بعد فتره من المص قالي أبوي أرفعي مكوتك شوي ورفعته، حسيت فيه يمسكني من خصري ويسحب خصري على وجهه، وأنا أساعده بدون ما أوقف مص، حسيت باحساس جديد، حسيت بشي مبلل ودافي يتحرك يمين ويسار على فتحة كسي، هالاحساس كان يخليني امص أكثر لسبب ما فهمته في وقتها، كنت ارتخي مع اللحس اللي يلحسني أياه أبوي، وأوقف مص بس كان يقولي أبوي لا توقفين، بعدها بشوي قالي أبوي عطيني علبة الفازلين أللي جنبك، (كانت علبة الفازلين للحين على الفراش مكان ما كنا نلعب لعبتنا اول مره قبل ساعه، مديت يدي واخذت العلبه وعطيته اياها، لفيت وجهي على ورا اتفرج هو وش يسوي، فتح علبة الفازلين وبدا يدهن فيها اصبعه وفتحة مكوتي مره ثانية، وأنا بديت امص لعبتي الجديده من جديد، أحاول أخليه يلمع ما سعابيلي (لعابي) وكل ما شفت مكان ما يلمع يا أمصه يا ألحسه، بدا أبوي يدخل أصبعه في مكوتي مره ثانية، يدخله ويطلعه بسرعه بسرعه بسرعه، هالمره كان الاحساس حلو، وكنت أبيه ما يوقف، وبعد فتره من الوقت كان يدخل أصبعين مع بعض، يدخل ويطلع يدخل ويطلع، وأنا بحركاتي كنت أطلع وأنزل بمكوتي مع حركات اصابعه اللي تدخل وتطلع، وبنفس الوقت أتلذذ بطعم زبه، وبين كل فتره والثانية كان ابوي يمد لسانه يلحس فتحة كسي، هالاحساس الرهيب اللي كنت حاسته، هالاحساس الجديد والغريب، هالاحساس اللي كان يخليني اتمنى هاللعبه عمره ما تخلص، أستمرينا على هالحال يمكن نص ساعه الين ما قالي ابوي قومي قومي وقمت عنه، وشفته يمسك زبه بأيديه ويحرك أيده على زبه فوق وتحت بسرعه بسرعه ألين ما نزل السائل الغريب أللي شفته أول مره بحياتي قبل ساعه، بعدها قام أبوي وراح الحمام شويه، ورجع للغرفة وأنا جالسه على الفراش على ركبي اطالع ملابسي أللي كانت على الأرض، والعباية الجديده أللي كانت على الأرض، قاللي أنتي للحين ما لبستي؟ ألبسي يلا ونامي، نمت معاه بالفراش، بس قبل أنام بشوي حسيت فيه يحك زبه في مكوتي مره ثانيه، ما أدري وش سوى بالضبط بعدها لأني نمت على هالاحساس، وفي صباح اليوم الثاني، صحيت بدري شوي، طالعت على الأرض وشفت السروال والكلوت اللي كنت لابسته بالليله اللي قبلها، وشفت العباية الجديده على الارض، شلت ملابسي وشلت العباية، رتبت العباية وطويتها على بعضها وأنا اتذكر لعبة امس، وكيف كانها حلم بعيييييييد، ورحت على عادتي اتفرج على افلام الكرتون، بعدها بساعه جاني ابوي وقالي صباح الخييييير، صباح الفل يا عسوله، يا احلى بنوته بالكون، أنا استحيت لما قال كذا، ولاحظت معاملته معاي تغيرت، عجبني الدلع الجديد هذا من ابوي، وأنا كنت محتاجه دلع بسبب ظروف المعيشة الصعبه بدون أمي، قالي اليوم بنروح أنا واياك كل الاماكن اللي تبينها، قومي البسي حاجه حلوه، قمت وأنا انطنط من الفرحه، ولبست وجيت لأبوي ولقيته يلبس ثوبه، قالي لا تنسين العبايه، مو لازم تلبسين الطرحه بس البسي العبايه على كتوفك، لبستها وأنا اطالع فيه قلتله تبينا نلعب لعبتنا؟ ابتسم ابوي وقال لا مو الحين خلينا نروح ونتمشى الاول، ركبنا السياره وقالي تبين دونات؟ قلت إيه إيه دونات، وداني محل دونات وأكلنا سوا، ما أتذكر متى آخر مره طلعنا أنا وأبوي كذا، ولا أتذكر متى كانت آخر مره دلعني أبوي بهالطريقة، رحنا لمحل الدونات وطلب دونات وطلب ابوي قهوة الصباح وجلسنا نسولف سوا، يوم خلصنا قالي وش ودك أشتريلك؟ قالي أللي تبينه اليوم لك عشانك حبيبتي وبنوتي، وما دامنا نلعب لعبتنا سوا وما تعلمين احد عليها دايما بدلعك وأخليك ما تتمنين شي بهالكون، فرحت كثير، وأخذني على السوق، رحنا وتمشينا بالسوق وكل ما شفت شي عجبني شراه لي، ما خليت ملابس، ولا شي في بالي الا قلت ابيه بابا وقالي حااااااضر، وشرالي قلادة ذهب عليها ميدالية تجنن على شكل حرف غ، أول حرف من أسمي، وهالسوار إلى الحين معاي، وأنا الحين لابستها وأنا اكتبلكم هالقصة، حتى بعد كل هالسنين ما عمري احد شرالي شي واعتزيت فيه زي هالسوار، تمشينا على الكورنيش شويه، وكله كان يضحكني ويلعب معاي بالسياره، والله يا ليت دايما أبوي يكون معاي كذا، رجعنا البيت على الساعه 11 في الظهر، وأنا كنت اقول في نفسي ابي نلعب لعبتنا يا بابا بس ما قلتله شي، دخلنا البيت واخذ ابوي مكانه في صالة البيت وبدا يقرا الجريده، رحت غرفتي اتفرج على ملابسي الجديده وعلى قلادتي الجديده، ورحت للصاله، شفت ابوي منغمس في قراية الجريده، وأنا كنت ابيه يتكلم معاي ويلعب معاي ما كنت ابي الدلع الجديد اللي فجأة طاح علي من السما من بعدما لعبنا لعبتنا امس، رجعت غرفتي ولبست العباية والطرحه على راسي وجلست اتفرج على نفسي بالمرايه أحاول اتعلم كيف البسها زي ما تلبسها عمتي، طلعت من الغرفة ورحت ووقفت قدام ابوي بالعباية بس هو ما انتبهلي، وأنا بكل دلع الاطفال اتذكر قلتله بابا، رفع نظره من الجريدة وشافني واقفه قاللي هلا، قلتله بابا لعبني لعبة العباية، كنت اتذكر الاحساس اللي حسيته امس، الاحساس الحلوووووو اللي عمري ما حسيت فيه، كنت شيطانه ورحت بنفسي لأبوي أدور على هالاحساس مره ثانية نزل ابوي الجريده وقالي غاده انتي تحبين هاللعبه؟ قلتله إيه، أخذني غرفة نومي، ولما دخل من الباب شال الثوب حقه وعلقه على الباب، وشال السروال الطويل وقالي خليك لابسه العبايه، نامي على بطنك أشوف، وأشرلي على الفراش، رحت للفراش ونمت على بطني، وجا أبوي فوقي على الفراش وشال الطرحه من على راسي، بس بقت العبايه على جسمي، رفع ابوي العبايه الين ما صارت في وسط ظهري، حسيت بعدها انه ابوي وقف على الفراش فوقي، التفت على فوق وشفته ينزل سرواله القصير، وشفت زبه بين رجوله وهو واقف فوقي، زبه ما كان على انتصابه الكامل، كان زبه نازل على تحت شوي وكأنه يأشر علي وأنا نايمه على بطني في الفراش، رجع أبوي على ركبه، وأنا بين ركبه، مد يدينه على سروالي، مسك سروالي وكلسوني بنفس الوقت وأنا لافه راسي اتفرج عليه، بدا ينزل فيهم بشويييش وأنا حاسه بنوع من الخوف ونوع من التشوق للعبه، بعدما تعودت على هالشي اكتشفت انه احلى شي بالدنيا لما اكون نايمه على بطني واللي فوقي ينزل السروال عني بشويييييش، احساس الخوف والتشوق بنفس الوقت، نزل السروال والكلوت ألين ركبي، وطلعت مكوتي البيضا، مسك زبه بأيديه وبدا يهز فيه يمين يسار يقولي لا تتحركين، سكري رجولك، سكرت رجولي بقوه وحسيت فيه بدا يحك راس زبه الحار على مكوتي وأنا مسكره رجولي، لفيت راسي على قدام وحطيت ايديني الصغيره تحت خدي وغمضت عيوني، كنت أحس في زبه وهو يحك على الخط الفاصل بين شطايا مكوتي، كل شوي احس بزبه بدا يصير اكبر وأكبر، ويصير اصلب واصلب، كان لما يشيل زبه عن الخط وما يبقى الا الراس يأشر على فتحة مكوتي المدفون بين شطايا مكوتي المدفون بين مكوتي اللي مسكره عليه بقوه، كنت أرفع مكوتي وأنزلها مع حركاته، كاني ما ابيه يشيل زبه من على مكوتي، قالي بديتي تعرفين تلعبين زين يا غاده، حلوه اللعبه، ما قلت شي بس هزيت راسي على فوق وتحت وأنا مغمضة عيوني، قالي شوي وراجع لا تتحركين خليك زي ما انتي، قام عن الفراش واختفى، ليتكم شايفين منظري، بنت عمرها 11 سنة نايمه على بطنها وايدينها تحت خدودها وراسها على جنب يطالع الباب، العباية مغطية جسمي من فوق واصل ألين نص ظهري، تحتها يبدا الجلد الناااااعم الابيض، ومكوتي وفخوذي الين الركبه مفصخه، تحت الركبه في سروالي والكلوت حقي اللي ابوي نزله قبل شوي، سمعت ابوي جاي للباب وشفته جاي وزبه يتحرك يمين يسار مع خطواته، ماسك بيده علبة الفازلين، رجع فوقي على الفراش وأنا بين ركبه، سمعت صوت علبة الفازلين تفتح، قالي بابا أفتحي مكوتك وأنا على طول، وكاني أعرف مراسم اللعبه الجديده مديت يديني على ورا بكل يد مسكت شطيه من شطايا طيزي، وشديت يديني على برا، افتح مكوتي وأطلع فتحة مكوتي له عشان يشوفها ويعرف وين الهدف، سمعت صوت الفازلين وهو يدهن فيه زبه، قالي خليك زي ما أنتي، وبدا يدهن فتحة مكوتي بأصابعه، ودهن بالفازلين كل جوانب شطايا مكوتي الداخلية، سألته بابا أنت كنت تلعب كذا مع ماما وعمه نور؟ قالي إيه والحين دورك نلعب هاللعبه، نزل زبه بين شطايا مكوتي وبدا يحك بأسفل زبه على فتحتي والمنطقة الداخلية بين شطايا مكوتي، اخذ بكل يد من ايدينه شطيه من شطايا مكوتي وبدا يدلكهم على فوق وتحت وزبه بين مكوتي، قالي خلاص هدي يدينك، قالي غاده خليك حلوه اليوم ولا تبكين زي امس، عمتك نور ما عمرها بكت يوم لعبنا هاللعبه ولا امك، لا تصيرين مو حلوه اليوم، قلتله طيب بابا بس يعور، قال لا تخافين اليوم ما راح يعور بالعكس راح تستانسين كثير اليوم، كنت خايفه بس في نفس الوقت كنت اترقب بشوق الاحساس اللي حسيته امس، نفس الاحساس اللي بدا يغطيني امس بدا معاي اليوم اول ما شفت ابوي ينزل السروال على تحت بشويش، جلس بابا يحك زبه بين مكوتي مده طويله هالمره ألين ما حسيت ان زبه صار صلب، صار زي العصا وكبير، بعدما دلك ابوي شطايا مكوتي وريح كل العضلات بدا يدخل اصبعه ويطلعه، هالمره مادري كيف اقولكم مو زي امس، ما حسيت بالالم بالعكس، حسيت بمتعه، متعه باحساس اصبعه يدخل ويطلع، حسيت ببعض الالم لما دخل اصبعين بس بسرعه راح الام وتبدل باحساس المتعه الجديده، اخذ مده طويلة وهو يدخل اصبعين، بعدها ثلاثه وأنا ساكته ما اقول شي، شاف ابوي إني ساكته بعدما دخل ثلاث اصابع وسألني يعور؟ هزيت راسي بالنفي وأنا مغمضه عيوني وذاااااايبه بهالاحساس الجيد، قالي يلا افتحي مكوتك غاده، مديت يديني على ورا وفتحت مكوتي، قالي أكثر غاده، وشديت ايديني على برا اكثر شي قالي ايوه ايوه زي كذا خليك كذا، ساعتها حسيت براس زبه على فتحة مكوتي، احساس ما اقدر اوصفه، احساس لذيذ، احساس ما ينشرح، ولكن أي بنت جربت هالاحساس راح تعرف قصدي كيف هو احساس حلو، بدا يضغط براس زبه على الفتحه، حسيت بطرف الراس بدا يدخل ويطلع بالبدايه بس طرف الراس، استمر يدخل طرف الراس فتره طويله الين ما تحمس ودخل الراس كله، لما دخل الراس كله حسيت فيه وقف شوي، ما ادري هو وقف علشان تتعود فتحتي ولا وقف يبي يشوف ردة فعلي، بس على العموم كان احساس حلو وفيه شويه الم بس، لما شافني ساكته ما قلت شي بدا يدخل فيه بشوييييييش، دخله دخله الين بعد الراس بشوي، ساعتها حسيت بالألم حق امس، عضيت المخده وصرخت قالي لا يا غاده، شوي بس شوي، خليك زي ماما خليك شاطره، لما شافني ابوي عاضيت المخده وصرخت بدا يطلعه بشويش، الين ما وصل للطرف الراس ورجع يدخله مره ثانيه الين بعد الراس بشوي، ببطء في الاول، بس كلماله ويزيد السرعه، الين أنا بديت استمتع بالاحساس، احساسه حلو وأنا احس بعضلات شرجي تتمغط مع حجم زبه وهو داخل، واحساس احلى وهو طالع، ما حاول ابوي يدخله كله، كان يدخله الين ربع طوله تقريبا ويطلعه، يدخله ويطلعه، فجأة نزل أبوي فوقي بثقله، حسيت بأنفاسه على رقبتي وهو يرفع خصره على فوق وينزله، همسلي بأذني حلو؟ قلت ايييييييييه حلوووووو بابا حلووووووووووووووو، لما قلت كذا أنا حسيت فيه دفع خصره على تحت بقوه، ودخل زبه الين النص، اح اح اح اح اح بابا اح اوووووووووو اح اح اح بابا، وقف ابوي عن تدخيله اكثر من النص وطلعه، ثاني مره حسيت فيه يدخل للنص حسيت بنفس الالم، احححححح بابا احححححح ايييييييييي وبدا يطلعه لين طرف الراس ويدخله، مع التدخيله الثالثة بدا الالم يروح، وجا مكانه احساس حلوووووووو ما عمري حسيت فيه من قبل، بديت اتحرك بخصري على فوق وتحت معاه، كنت لما اقول اييييي ولا احححح احس بمتعه اكبر لسبب الين اليوم ماني فاهمته، طالع نازل ابوي بخصره فوقي، كلما ما ينزل احس بعضلات شرجي تتوسع مع به، وكلما طلع احس بعضلات شرجي تمص زبه، كانها تقول لزبه تعال لا تروح خليك داخل، ناكني لأول مره، كانت نيكه حلوه وبالذات انه ابوي كان حنين معاي، ما كان يدخله اكثر من النص، أستمرينا على هالحال مده ألين ما حسيت بعضلات أبوي كلها تشد، اخذ ابوي نفس عميق ومسك انفاسه، وقتها حسيت ولأول مره بالسائل الدافي وهو يصب جوا مكوتي، احساس مره مره حلو، باسني ابوي على خدي بوسه طوييييله وقاللي يا بعد قلبي انتي، وحسيت بزبه ينسحب برا فتحة مكوتي معلنه نهاية اول نيكة محترمه لي بحياتي، كانت أول مره، كان يوم خميس، وكانت الدنيا ظهر، ما أنساها بحياتي، ومنها بدت قصتي مع النيك.


أنا وأم صديقي

أنا اسمي انور عمري 32 سنه موظف وعندي صديق اسمه ناصر تعرفت عليه من حوالي 5 سنوات، المهم كنا نطلع أنا وناصر دايم مره للبحر ومره للشيشه ومره للتمشي بشارع الخليج والاسواق كان عمر ناصر 24 سنه وكان عند ناصر أم روعه بكل شئ من جمال مع ان عمرها 45 ورشاقه وانوثه طاغيه وشياكه لانها كانت تلبس ملابس حلوه وذوق وكنت دايم لما امر ناصر البيت كانت تقول له خل انور ينزل يشرب شاي ولا قهوه قبل لاتروحون وكنت لما اجلس معاهم بالصاله كانت دايم تسولف معاي ومهتمه فيني وأنا كنت اعتقد انها من باب إني رفيج ولدها مهتمه بهالشئ المهم مرت الايام وبيوم قرر ناصر يسافر لندن علشان بياخذ دوره 6 شهور هناك علشان اللغه لانه بيكمل دراسته بالخارج ولازم ياخذ هالدوره علشان يقوي من اللغه عنده ورحت له البيت وحملنا الشنط بالسياره واخذته للمطار وودعته هناك وقبل لايروح وصاني على امه اهتم فيها واخذ بالي عليها لانها بتكون بالبيت بروحها مع الشغالات واشوف طلباتها وهو بلغ امه اي شئ تبينه اطلبي من انور وعطاها رقمي، المهم ودعته وسافر ناصر ورديت البيت وبنفس اليوم جاني اتصال من رقم غريب ولما رديت عليه الا صوت نسائي رهيب ولما ركزت فيه طلعت أم ناصر قلت لها هلا أم ناصر فيه شئ قالت ابد حبيت اعرف وصاك على شئ ناصر قبل لا يسافر قلت إيه وصاني عليج واهتم فيج واشوف طلباتج المهم قالت انور متضايقه حيل لان ناصر سافر وبيخليني طول هالمده بروحي قلت لها افا عليج لاتتضايقين ولا شئ أنا موجود واللي تبينه من عيوني قالت تسلم عيونك يالغالي وقالت ابي اسولف قلت ولايهمج سولفي وقعدنا نسولف ونضحك وندردش وأنا اسولف معاها حسيت انها خدرانه ولا حاره ولا فيها شئ يعني كلامها دلع ونعومه وبصراحه أنا ارتحت للسوالف معاها يعني كانت متحرره معاي بالكلام مافي بينا حواجز ابد كانت تسألني عن مراهقتي ومغامراتي واني قريب لسنها يعني فاهمين بعض المهم استمرينا على هالحال كم يوم، وبيوم قالت ابيك تجيب لي اغراض من الجمعيه او السوبر ماركت وقالت انها بتروح معاي طبعا ماقدرت اردها ووافقت ومريتها البيت اخذتها معاي وبالجمعيه كنت ادز العربانه وراها واهي تحط الاغراض جني زوجها وردينا البيت ونزلت الاغراض وقالت الا تجي تشرب قهوه قبل لاتروح وقعدت بالصاله وطلبت من الخدامه تسوي لنا قهوه وراحت اهي لغرفتها وغيرت ملابسها ولبست ملابس بيت بس حلوه حيل وفيها اغراء عباره عن قميص حرير فيه فته صوب الفخذ طويله والصدر نصه طالع والشعر ناعم على كتوفها بصراحه أنا اندهشت من هالجمال رغم سنها عجبتني وقعدت جنبي وقعدنا نسولف ونضحك وكانت ريحة عطرها داشه بخشمي من حلاتها يعني اناقه بمعنى الكلمه جان تقول لي انور تعرف ترقص سلوا مثل الافلام بصراحه سؤال فاجاني وانحرجت بس ماقدرت اقاوم الاجابه وقلت لها اي اعرف قال شرايك نقلد الافلام ونرقص سلوا قلت اوكي قامت وشغلت موسيقى اجنبيه سلوا وقمت حطيت ايدي بيدها وايدي الثانيه ورا ظهرها واهي حطت ايدها الثانيه على رقبتي وقمنا نرقص بالبدايه كنت بعيد عنها شوي وبعدين اهي قربت لما صار صدرها بصدري وأنا كنت لابس بنطلون رياضي وبلوزه مبين شعر صدري منها جان تقول لي حلو شعر صدرك قلت لها شكرا عيونج الحلوه بدها قامت تقول لي عن حرمانها من الزوج او الحبيب او الحب والعاطفه بصراحه كلامها كان دلع ونعومه حسيت ان عيري وقف منه واكيد اهي حست بهالشئ لانها كانت لاصقه فيني حيل وكانت انفاسها تولع نار بوجهي قمة الانوثه ولاعمري شفت انوثه مثلها وحسيت إني بنهار وتعذرت إني مستعجل بروح البيت عندي شغل ووجهي صار احمر ولما طلعت وأنا بالطرق دقت على موبايلي وقالت انور لايكون زعلان مني قلت لا بالعكس صدقيني قضيت وقت ممتع معاج بس لاني مستعجل طلعت قالت خلاص اذا مو زعلان شرايك تمرني اليوم الساعه 10 بالليل عزمتك على العشى بالبيت قلت اوكي بصراحه ندمت لاني طلعت بس مدري شفيني ودي وماودي المهم بنفس اليوم رحت صالون الحلاقه وحلقت لحيتي وضبطت الامور ورديت البيت واخذت شاور ولبست وتعطرت وصرت كني معرس ورحت للموعد لبيتها ولما دشيت لقيتها مضبطه الامور بالصاله العشى زاهب والشموع منوره والموسيقا شغاله وكل شئ روعه يعني جو سكسي على الآخر وقعدت على الطاوله واهي راحت تبدل ملابسها وتجي ولما جت واو روعه كانت لابسه فستان سهره صدره عاري جدا جدا وممن الظهر فتحه كبيره وكت وكانت بقمة الاناقه وجلسنا نتعشى طبعا ما اكلت شئ لاني مشغول اطالع صدرها الناعم كان جسمها رهيب مليان شوي وصدرها فوق المتوسط ولها خلفيه عجيبه مليانه وبعد العشي جلسنا نشرب القهوه ونسولف وقالت لي انور شرايك نسولف بصراحه يعني اسألك سؤال حته لو كان محرج وتجاوب غصب عنك وبعدها أنت تسألني اي سؤال حته لو محرج واجاوبك عليه قلت لها اوكي موافق كان تصدمني بسؤال فعلا احرجني بالبدايه بس ماقدرت اتهرب لاننا اتفقنا على الصراحه قالت لي شنو سويت بليلة عرسك؟ وبعد سكوت والحاح منها جاوبتها شنو سويت بكل صغيره وكبيره وبعدها جا دوري وسألتها انتي شنو سويتي؟ وهم جاوبتني بكل صراحه وقالت لي كل شئ كانت ليله ولا الف ليله وليله وطالعت ساعتي الا الساعه 12 ونص بالليل قلت لها لازم اروح لان الوقت تأخر قالت مستحيل تروح هالحزه خليك نام عندنا والصبح روح حاولت اتعذر بس بنفس الوقت ما اصمم على رايي علشان تلح علي بالنوم عندهم وفعلا سويت نفسي اقتنعت بكلامها وقلت اوكي وين بنام قالت كيفك باي مكان تبي حتى لوغرفتي اهي لما قالت غرفتي طالعت بالارض يعني منحرجه وأنا استغليت الوضع قلت شلون بغرفتج يعني على سرير واحد؟ قالت إيه عادي قلت اوكي بس أنا ماعرف انام الا وأنا مفصخ كل ملابسي جان تضحك وقالت حته أنا وضحكنا مع بعض واخذت ايدي وقالت يلا نروح ننام رحنا الغرفه كانت غرفتها كبيره وحلوه وانيقه مثلها وكل شئ فيها مرتب وكلها ريحة بخور حلو وقصرت على الاضاءه السبورت ليت وقمت اقط ملابسي واهي بعد قطت ملابسها وصرنا عارين وااو على هالجسم الابيض على هالشفايف والصدر وحلماته اللي واقفه وعلى هالفخوذ والمكوره كل شئ روعه واغرااء المهم دشينا الفراش وبدا عيري يوقف شوي شوي وبعد دقيقه قالت انور أنا بردانه قلت لها حته أنا قالت شرايك نحضن بعض وندفي بعض قلت اوكي موافق وقابلنا بعض وضميتها على صدري حيل واهي ضمتني بقوه حاضنين بعض وخدي على خدها وصدري على صدرها ورجولي بين رجولها ملتفه وبعدها حطت ايدها على مكوتي تلمس عليها جان اسوي نفسها قمت المس على مكوتها والعب فيها قالت لي انور فيه شئ منتفخ بين فخوذي شنو هذا ضحكت وقلت لها مدري طلي تحت وشوفي شنو نزلت ايدها تحت ومسكت عيري وقال وااو واقف وحار قلت اكيد لما شاف هالجسم شلون مايوقف المهم قامت تلعب فيه وأنا نزلت ايدي ولمست كسها كان كبير ومنتفخ وحاار حيل وحسيت بشهوتها نازله ومبلله كسها طبعا خلينا الامور تاخذ مجراها يعني ماطلبت منها نمارس الجنس ولا من هالامور كل شئ يجي بروحه اهي تلعب بعيري وأنا العب بكسها وقمت حطيت شفايفي على شفايفها ومصيتها واهي بادلتني البوس وقمت الحس لسانها وامصه واهي نفس الشئ ونعض شفايف بعض ونزلت على صدرها العب فيه وامصه واعض الحلمات الوارمه ومنتفخه وامصها مثل الطفل لما يمص صدر امه ونزلت بلساني على فخوذها ولحستهم من تحت لفوق من جدام ومن وري وشوي شوي صعدت للكس الو شئ بسته شفايف بوسه قويه بعدها لاعبته بشفايفي وعضيته بشفايفي مو بسنوني بعدها لحسته من بره كله فوق وتحت على طول الفتحة الحسه مثل الايس كريم بعدها دخلت لساني داخل كسها وقمت الحسه من بره ومن الداخل ادخل لساني واطلعه ادخله واطلعه واهي تصارخ من اللذه وقلبت نفسي صار عيري عند حلجها وحلجي عند كسها أنا الحس لها واهي تمص عيري وتعض راسه لما حسيت إني موقارد ابي انزل قلت لها بنزل شهوتي قالت أنت نزل شهوتك بحلجي وأنا انزل شهوتي بحلجك وبعدها نزلنا مع بعض أنا نزلت بحلجها وشربت الشهوه كلها والحستها على عيري وهي نزلت شهوتها بحلجي ولحستها كلها وبلعتها كانت حاره حيل وطعمها حلو لحست كل شهوتها وبلعتها وبعدماريحنا 10 دقايق قمنا نبوس بعض ونحضن بعض مره ثانيه ونلحس لبعض لما قام عيري ونمت فوقها وفتحت رجولها وصرت بينهم مسكت راس عيري وحكيته على فتحت كسها فوق وتحت وبعدها دخلت راس عيري بكسها المنتفخ ودش بسهوله لان كسها كان مبلل من الشهوه وقمت ادخل واطلع شوي شوي وازيد السرعه شوي وشفايفي تمص حلمة صدرها واعضها ومره اعض شفايفها وبعد فتره قامت قلبت وسوت حركة الفرنسي وأنا وراها الحس كسها وحاط وجي بكسها امصه والحسه وارضعه واهي تصارخ بعدها دخلت عيري بكسها ومسكت شعر راسها وقمت انيجها بقوه لما نزلت شهوتي على مكوتها وحضنا بعض واحنا نبوس بعض ونقول لبعض كلام حب وغزل لما نمنا من التعب والصبح قعدت وقمت اتسبح ولما خلصت الا واهي مسويه لي الفطور شغل عدل وجايبته للفراش وفطرنا مع بعض وقمت لبست وودعتها على إني راح ارد لها الساعه 9 بالليل وانام عندها وفعلا رديت لها الساعه 9 وجلسنا نضحك ونسولف ونتباوس ونحضن بعض وقمنا رقصنا سلوا بعدها قلت لها ارقصي لي شرقي لاني احب الشرقي وفعلا راحت داخل وردت لابسه ملابس رقص وقامت ترقص شرقي بشكل ثارني وخلاني اولع نار وقت حضنتها وأنا ابوس فيها وجلسنا بالصاله نتباوس ونمص لبض رافعت ملابسها وقمت الحس لها واهي طلعت عيري وقامت تمص لي على فكره أنا اموت بلحس الكس بشكل عجيب واهي استانست من هالشئ وكانت دايم تقول الحس لي حته مرات ماكنا نمارس الجنس بس الحس لها لان كسها كان عجيب وجميل وناعم ومنتفخ ومغري طبعا مرات كنت انام عندها اسبوع كامل وكنا نمارس الجنس بشكل جنوني يعني طول اليوم الصبح لما نقعد والظهر بعد الغداء والعصر واول الليل واخر الليل لدرجه ماقمنا نلبس ملابس لاننا عارفين اننا راح نرد نمارس الجنس بصراحه حبيتها وعجبتني لاني حسيت انها احسن من البنات الصغار استمرينا على هالحال ست شهور لما رجع ناصر وانحرمت منها فتره كنا نكلم بعض بالتلفون ونشتاق لبعض وكنا نستغل بعض الاوقات نشوف بعض ونريح بعض لغاية ماقرر ناصر يكمل دراسته بالخارج واصر انه ياخذ امه معاه وحرمني منها كانت اجمل ايام حياتي معاها.


أنا وصاحبى ومراتي

أنا اسمي ميدو 175 سم وزني حوالي 85 كج وصدري كبير زبري حوالي 15 سم وطيزي طريه جدا وخرمها ضيق، لسه متجوز بقالي فتره مش كبيره

أنا قبل ما اتجوز كنت سالب وفي بعض الاحيان تبادل يعني من باب المتعه المتبادله وكان ليا علاقات كتير مع الشباب لكن بعدما اتجوزت قلت شويه العلاقات دي واقتصرت على صديق موجب اتعرفت عليه من ع النت اسمه احمد (180سم 85 كج وجسمه قمحي ووزبره ده كان حكايه كان طويل وليان حوالي 25 سم واجمل ما فيه انه مكنشي مشعر) اخدنا على بعض جدا وبقينا بنتقابل اوقات عنده في البيت واوقات كان بيجيلي البيت لما مراتي كانت بتروح لاهلها..

وفي يوم من الايام جالي البيت عشان ينكني ويمتعني ويتمتع بكل حته في جسمي ولبستله قميص نوم من بتوع مراتي وكان تحفه عليا (اصفر ومكسم جدا وبزازي الكبار باينه منه ونص طيزي من ورا باين منه) ونام علي وقعد ينيك فيا بكل الاشكال وبكل الاوضاع لحدما نزلهم جوايا، وبعدما خلصنا حسيت إني مش قادر اقف على رجلي وجسمي مش شايلني وعندي خمول رهيب فهو قالي خلاص نام أنت وأنا حمشي، وبالفعل مشي وأنا نمت زي ما أنا على بطني ولابس قميص النوم، نمت ومحستشي بأي حاجه حواليا غير لما لقيت ايد بتلمس طيزي من ورا!!! ساعتها قمت مخضوض وببص لقيت مراتي قدامي وايدها مبلوله باللبن اللي كان نازل من خرمي وبتسألني أنت بتعمل إيه ولابس القميص ده ليه؟ ساعتها أنا اتلجمت ومبقتشي عارف اقول إيه غير إني قلتلها كنت بشوف القميص مقاسه عليا إيه عشان اجيبلك واحد هديه … وطبعا دا جواب مينفعشي ان اي حد يصدقه وبالمناسبه أنا مراتي جميله جدا (شعرها اسمر طويل، وشها مدور وردي، وصدرها كبير لدرجه مثيره، طولها 165سم، وزنها 70 كج جسمها ملفوف وكسها وردي وطيازها مليانه وطريه جدا)، وبعدها لقيتها بتقولي وايه اللبن ده اللي عليك فقلتلها تلاقيني نزلت وأنا نايم مش واخد بالي، بس ساعتها لقيتها ابتسمت ابتسامه غريبه جدا حسيت فيها بمكر اول مره احسه منها ولقيتها قعدت جنبي ع السرير وبدأت تحاول تخليني احكيلها عن الحقيقه بس بطريقه لطيفه فحسيت انها فاهمه ان كان في واحد معايا هنا وسألتني عنه فقلتله دا واحد صاحبي جالي وقعدنا شويه وبعدين مشي وبدأت تتحاور معايا عن اننا عملنا إيه ولقيتها بتقولك كمان هو احنا مش متعودين نحكي لبعض عن كل حاجه فقلتها آه فقالتلي خلاص احكيلي فلقيت نفسي بقولها ع اللي حصل بينا واننا نمنا مع بعض وانه ناكني ونزل لبنه جوايا!! فلقتها بتبصلي بنظرة استغراب وهي مبتسبه وبتقولي وهو دخله فيك، فقلتلها آه، فسألتني هو زبره قد إيه؟ فقلتلها حوالي 25 سم!! فلقيتها بتقولي ودخل كله فقلتلها آه، وهنا لقيتها بدأت تاخد فتره سرحان ولما سألتها بتفكري في إيه!! قالتلي حقولك على حاجه وتنفزهالي!! فقلتلها اامريني؟ لقيتها بتقولي عوزه اشوفه وهو نايم معاك وبينييكك، أنا اول ما سمعت الكلام ده رفضت وقلتلها ممكن يحصل حاجات انتي متحبيهاش وكده!! فقالتلي متخفشي مش حيحصل اكتر من اللي أنا عاوزاه!!!

وبالفعل اتفقت مع صاحبي انه يجيلي البيت وقلتله ان مراتي حتكون موجوده وانها عرفت بالموضوع وهو رحب بالموضوع جدا، وبالفعل في اليوم التاني وفي معاده بالضبط رن جرس الباب ومراتي طلبت مني انها اللي تقابله وتفتحله وبالفعل في اللحظه اللي ضرب فيها الجرس لقيتها خارجه ولابسه لبس اول مره اشوفها بيه، بادي ابيض حمال مكسم جسمها جدا ومبين نص بزها والحلمه متكسمه تحت البلد لانها مش لابسه سنتيانه ومن تحت بنطلون اسمر فيزون لحد الركبه وداخل في كسها مبينه وبين فلقة طيزها كمان وبرده مفيش حاجه لابساها تحته دا غير طبعا الكعب العالي اللي لابساه، وبصراحه أنا مقدرتش اقولها إيه اللي لابساه ده لانه كان عاجبني جدا انه يشوفها لابسه بالمنظر ده وزادت اثارتي خصوصا لما فتحتله وسلم عليها ودخل وهو عينه مش عاوزه تنزل من عليها وهي بتقدمله العصير وموطيه قدامه وفلقة بزازه باينه خالص!!

وبعدما قعدنا شويه نضحك ونهزر استأذنت منهم ورحت على اوضة النوم وبدأت اقلع هدومي خالص ولبست قميص نوم مراتي اشترته ليا عشان البسه في اليوم ده وكان قميص تحفه فنيه (احمر وشفاف ومكسملي كل حته في جسمي وقصير جدا) وبعد لحظات مراتي دخلت عليا وبدأت تحطلي مكياج باديها وتلبسني باروكه من بتوعها وأنا باصص في المرايه ومستغرب من تفكيرها وبعدما خلصت قالتلي يلا نام ع السرير وأنا حدخلهولك.

خرجت وبعد لحظات دخل هو عليا لوحده ولقاني نايم ع السرير بالمنظر ده اثاره منظري وأنا نايم على بطني وطيزي باينه قدامه فقلع هدومه خالص وجه عليا كده وزبره واقف عليا جدا وبدأ يمكسني من طيزي ويدعكهالي ويلحسلي بلسانه وبدأ يقلبني على ضهري ويبوس في رقبتي ويدعكلي بزازي وبعد شويه نزل على زبري وبدأ يمصهولي وأنا حموت من الشهوه وبعد شويه رقد جنبي ع السرير وخلاني امصله زبره حوالي 10 دقايق وبعد شويه نيمني على ضهري ورفعلي رجلي وبدأ يوسعلي خرمي بالكريم وصابعه لحدما دخل بسهوله خالص وبعد كده صابعين وبعد لحظات بدأ يدخل راس زبره وفي اللحظه دي لاحظت ان مراتي جت وواقفه عند الباب وعماله تتفرج على منظرنا وهو راكب عليا وبيدخل زبري فيا وكان باين عليها قوي انها مثاره من المنظر وخصوصا نظرتها لزبره الضخم وهو بيدخل فيا وبيوضه وهي عماله تخبط في طيزي والاهات اللي عماله تطلع مني وهو بينكني زي ما كنت بنكها أنا، وبعد شويه بدأت تقرب مننا ووقفت جنب السرير ومدت ايديها وبدأت تحسس على جسمي وقربت راسها منه وبدأت تمصلي وصاحبي ماسكني وعمال ينيك فيا، وبعد كده لقيتها قامت وبدأت تقلع خالص لحدما بقت من غير هدوم وبزازها وحلمتها عريانين وكسها وكل حته فيها باينه قدامنا وقامت طالعه وواقفه ع السرير وخلت رجليها الاتنين حوالين راسي وأنا بتناك على ضهري ونزلت بكسها على بقي وخلتني اقعد الحسلها كسها وهي ماسكه زبري وعماله تدعكهوالي وصاحبي عمال ينيك فيا وايديه الاتنين بدأت يحسسوا على جسمها، في اللحظه دي بدأت هي تطلع الآهات منها واثارتي أنا بدأت تزيد جدا وبعد شويه لقيتها قامت زقاه ومنيما على ضهره وزبره طلع من طيزي ونامت مقرفصه على زبره تمصهوله وأنا قمت وبدأت الحسلها كسها وخرم طيزها وبعد شويه قامت هيا وقعدت على زبره واول ما دخل فيها زبره سمعت صرخه منها نتيجة ان زبره اكبر مني بكتير وبعد كده فضلت تطلع وتنزل على زبره وهو ماسكها بايد وايد تانيه عمال يفرك في بزازها وحلمتها وبعد كده رفعها من عليه ونيمها على ضهرها ورجليها مرفوعه على كتفه وناك فيها بقوه جدا وهي عماله تصوت من المتعه وبعد كده نيمني تاني على ايدي ورجلي في وضع الكلب وبدأ ينكني تاني وهي نايمه تحتي وكسها في بقي بلحسلها كسها وبعد كده خلاها ترقد عليا وأنا نايم على ضهري وادخل أنا زبري في خرم طيزها الضيق وهو دخل زبره هي كسها وقعدنا ننيك فيها احنا الاتنين لحدما نزلنا أنا وهو في نفس اللحظه جوا كسها وطيزها، وساعتها بس رقدنا كلنا في حضن بعض مش قادرين من كتر التعب والشهوه وكان اللبن عمال ينزل من مراتي ومالي السرير وبعد شويه قمنا واخدنا دش كلنا مع بعض وكل واحد فينا بيلعب في حته في جسم التاني.

وبصراحه لما صاحبي مشي قعدت ابص أنا ومراتي لبعض واحنا ساكتين ولقيتها بتقولي أنا اول مره احس بالمتعه دي وبالاثاره والشهوه دي وأنا بتناك من اتنين، فرديت عليها وقلتلها عشان تعرفي ليه أنا بعمل كده!!!!!


أختي عشيقتي

نحن أربعة في البيت أمي وأبي وأختي ونعيش ميسورين وسعداء منذ الصغر لم ينقصنا شيء وأختي تصغرني بثلاث سنوات، مع المراهقة ونضجي الجنسي كنت كباقي الشباب أحب صور الجنس والكلمات الفاحشة كثيرا وكنت تقريبا أمارس العادة السرية على الأقل 4 مرات في الأسبوع، وعندما بلغت أختي سن الرشد وبدأ جسمها يتحول كنت أراقبها وهي لا تدري بشيء وانظر إلى أثدائها وهي تخرج من القميص وحلماتها الظاهرة للعيان وكنت أضع صورتها في مخيلتي وأمارس العادة السرية عليها وكبرت أختي ودخلت للثانوية وهي امرأة كاملة وجسمها يفوق سنها ال 16، وكنت اتجسس عليها عندما تستحم في البيت وعندما تكون في الثانوية وأنا ارجع من الجامعة أجد البيت فارغا فأدخل غرفتها وأفتش فيه عن ملابسها الداخلية وأشم ملابسها الداخلية المستعملة ومرات أمسك كيلوتها في يدي وأحلب زبي من شدة شهوتي، وفي أحد المرات صدفة دخلت الحمام ولم تغلق الباب بل تركته شبه مغلق ونزعت ملابسها وانا كنت انوي دخول غرفتي ونظرت للحمام مفتوح فأردت أن أغلقه ونظرت الى مرآة الحمام وشاهدت أختي عارية مثل الملاك وجسمها كعارضة الأزياء لا أدري كان ذلك من شدة سخونتي أو لأنها كذلك، وقفت أتفرج عليها وهي تستحم وانا لا اراها مباشرة بل صورتها معكوسة في المرآت فقط وهي لا تعلم.

بعد مدة أغلقت الباب وأنا دخلت غرفتي خلسة ومارست العادة هذه المرة على صورة جسدها العاري وبدأت أتعلق بأختي من دون أن أصرح لها بذلك، فقط في نفسي، كانت أختي تلبس في البيت ملابس عادية ومرات أسترق نظرة وهي تضع لي الطعام فأرى جزءا من سوتيانها او من بزازها وهي منحنية للأسفل تصب الأكل وعندما تشطف البيت كذلك أتجسس عليها خاصة في الصيف كانت تلبس ملابس خفيفة وتدخل طرف لباسها الذي يسمى عندنا بدعية، في كيلوتها حتى لا يتبلل بالماء أثناء الشطف، منظر مهيج جدا وأختي تكبر وتكتمل.

وفي أحد الأيام كانت في عمر 17 تدرس في الثانوية خطبها أحد أساتذتها من أبي وكان رجلا ملتزما ولكن يكبرها بحوالي 15 سنة كان في ال 30 وهي في 17.. قبل أبي ووافقت أختي كذلك وأنا قتلتني الحسرة لاني أقسم لكم تعلقت بها وعشقتها من دون ان أفصح، بعد فشلها في شهادة الباكالوريا تزوجت وسكنت عند بيت أهل زوجها، مازلت أتذكر إني بكيت يوم عانقتني وودعتني أختي الوحيدة وأنا أخوها الوحيد، كنت في الجامعة وقتها، لم يمضي وقت طويل حتى بدأت المشاكل في بيت زوجها كالعادة الكنة والحماية وهلم جرا، سبب المشاكل لا أحد يعرفه الكل يقول لست أنا.. بل هي السبب، تركت أختي بيت أهل زوجها وجاءت للبيت غضبانة كما يقولون عندنا أو حردانة في بعض الدول، وأردنا إصلاح الأمر لكن أم زوج أختي أقسمت أنها لا تدخل بيتها ما دامت حية ترزق، وزوج أختي وقع بين نارين مع انه تشتوش شوي أختى حاكماته وأمه ضابعاته، كان متيم بأختي وهي كذلك تحبه لذلك عملت فيه العمايل، أنا لا أقول لكم أختي ملك، كيد النساء صعب وأنا لا أعيره انتباها كل همي أن تبقى مع زوجها وهو كان متمسكا بها كثيرا، حتى إني كنت عندما انظر إليه وهو يرمقها بعينيه أنفجر ضحكا، قررنا مع أبي وزوج أختي أن تبقى أختي في بيتنا حتى تضع مولودها الأول وبعدين لكل حادث حديث، وزوجها تكفل بأن يستأجر لها بيتا، مضت الأيام تجري ولكني كنت أستحي منها قليلا لم أعد الى شيطناتي السابقة لانها محصنة وحامل والحامل بالنسبة لي لا تشهيني اطلاقا، بعد مدة عملت أختي عملية قيصرية ووضعت مولودا ذكرا وفرحنا كثيرا وخاصة زوجها لانه تزوج قبلها ولم ينجب وكان يضن نفسه عقيما، فرح كثيرا بالمولود وزاد تعلقه بأختي، لم يستطع أن يأمن لها بيتا ولكنه كان يأتي عندنا تقريبا كل أسبوع أو أكثر وكانت أختي تفرح كثيرا، بعد حوالي 4 اشهر بدأت المشاكل بين أبي وزوج أختي لانه لم يؤمن لها السكن ومرات لا ينفق عليها ولا على مولودها، أبي تكفل بكل شيء، ثم ضيق عليه أبي الخناق وبدأ يزورنا مرات قليلة ومرات أختي أجدها تبكي في غرفتها فأواسيها، وقرر أبي أن يذهب للحج مع أمي حوالي 50 يوم روحة رجعة، وقبل الذهاب ألقى علي محاضرته العصماء التي لم افهم منها شيئا كلها نواهي ومنهيات ولاءات خاصة فيها يتعلق بأختي واياك وإياك..

ذهبوا للحج وأوصلتهم بسيارة أبي ورجعت واختي متكفلة بشغل البيت كما اتفقنا وعندما يزورها زوجها ليرى ابنه لابد من وجودي معهم دائما، حقا ما خلا رجل بامرأة الا وكان الشيطان ثالثهما، حتى مع أختي في البيت استرجعت ذكرياتي القديمة وايام التجسس والعادة السرية وحنيت كثيرا، أختي بعد الزواج لم تعد كالسابق لا بالعكس طريقة لبسها تغيرت والحياء مني زال تقريبا، تلبس ملابس سكسية قليلا كانها في بيتها، صدرها شبه ظاهر وفخاذها كذلك وانا لا اطيق صبرا وزبي المسكين كل يوم ياكل النصيب من يدي الخشنة، ومن كثرة تجسسي عرفت شدة اشتياقها لزوجها لانها كانت تكلمه بالموبايل وانا اتسمع خلسة فتفضي له بهمومها الجنسية ولا اشك انه كان يستمع لها ويمارس العادة وهي كذلك لانها تتنهد كثيرا وتتلوى وفي الصباح أجدها نشيطة كالغزال، ومرة كنت ذاهبا للعب كرة القدم في أحد الأحياء البعيدة وزوجها موعد مجيئه وكنت مضطرا فتركتها معه ولكني نبهت عليها ان لا تخبر أبي ولو رن الهاتف ان لا تجيب ولو كنت انا من يتصل، لما رجعت وجدت أختي تغسل ملابسها الداخلية والملاحف في الغسالة وارتبت كثيرا ثم مسكتها من شعرها وقلت لها يا تخبريني يا الهاتف للسعودية وأخبر أبي بكل شيء، جامعك زوجك أم لا؟ قالت لي جامعني ما هو زوجي اتركني فقط، سبيتها شوي لكن فكرت وقلت هذا زوجها حلالها ولكن فكرت وقلت يا ستار وتحمل منه لانه جامعها مرتين حسب قولها وربها أكثر وهي اخفت عني، قلت في نفسي لو حملت منه إما الهرب من البيت وإما يقتلني ابي لا محالة، قلت لها شوفي أختي اذا لم تأتكي العادة السرية في وقتها أعلميني، وكان هذا كله بعد ذهاب ابي بأسبوع أو أقل، مر اسبوعان وقالت لي خلاص أخي العادة كما هي في موعدها، قلت اافففففف اافففففف تهنيت، المهم لم افتح الموضوع مع زوجها وأمرتها ان لا تخبره حتى لا يظن انها تفشي اسرار الزوجية، وبدا الامر يكبر في رأسي أختي تترك زوجها يجامعها في بيتنا، الظاهر أختي مخصوصة جنس كثيرا المسكينة، ضلينا هيك حوالي 15 يوم وهي تهاتف زوجها وتمارس العادة أو لا أدري.

في أحد الأيام بعد مقابلة كرة قدم دخلت الحمام ونسيت المناشف كلها في الخارج وبعد الاستحمام طلبت منها بحياء ان تحضر لي المناشف وفتحت الباب قليلا، واقسم لكم ان ما حدث صدفة، لما فتحت الباب وكانت الارضية مملوءة بالشامبو والجيل وتزحلقت على الارض، والحقيقة كنت انتهيت من حلب زبي على صورة اختي كالعادة وزبي ما زال منتصبا، لما سقطت انفتح الباب وسمعت أختي السقطة ودخلت علي تجري مالك أخوي مابك؟ وضعت يدي على زبي حتى استر نفسي وقلت لها لا شيء سقطت فقط لكن لابأس ولكني كنت متالم لكن الحياء منعني ولاحظت نظرات أختي لزبي كأنها تقول لي تفو عليك تمارس العادة في الحمام الذي نستحم فيه جميعنا أو ربما تقارن زبي بزب زوجها أو ربما شدة اشتياقها للجنس جعلها تتصرف عفويا، لم تحرك ساكنا حتى أخذت المناشف من يدها وسترت نفسي وهنا استفاقت أختى وخرجت تجري كأنها عاملة عملة، لملمت نفسي وذهبت للسرير وفي منتصف الليل خرجت لأقضي حاجة فسمعت تنهدات أختي لكن هذه المرة قوية واقتربت من الباب وبدأت اسمع تنهداتها ومنازعتها وقلت في نفسي انها مع زوجها يمارسان الغرام على الهاتف كالعادة ولكن بعد مدة رن جرسها وعرفت انه زوجها ولم تطل معه الحديث وتظاهرت بالنعاس والمرض وسمعتها تقول له أخي سقط في الحمام وموجوع ولازم أبقى جنبه، أغلقت الهاتف وبعد مدة قصيرة بدأت تتأوه وتتنهد وتتلوى من اللذه مأكد وأنا من شيطنتي دقيت عليها الباب وناديتها بإسمها أختي مالك موجوعة أم ماذا سمعتك تصرخين؟ قالت بصوت خافت لا أخي مجرد كابوس ليش فيقتني من نومتي ليش أخي روح نام، قلت لها تصبحي على خير ودخلت الحمام ثم عدت لغرفتي وأغلقت الباب بقوة حتى تسمع إني في غرفتي لكني تسلحبت بعد ذلك وبدأت استمع لتنهداتها وهي تنازع من اللذة كان تمارس العادة وسمعت ضربات يدها على كسها بقوة لما اقتربت شهوتها ولم تتمالك نفسها وبدأت تتأوه بصوت عالي، الظاهر ان صورة زبي المنتصب هي التي هيجتها وأنا ادخلت يدي في سروالي وبديت أحلب بدون شعور صوت منازعتها يهيج ثور، بعدما انتهت هربت بسرعة لغرفتي وأكملت عادتي وهي دخلت الحمام ثم حاولت ان تلقي علي نظرة بحكم كنت موجوع لكني اقفلت الباب، في الصباح الباكر ذهبت للجامعة ولكني نبهتها ان لا تعود لطيشها مع زوجها وصورتها لا تفارق مخيلتي وصوت تنهداتها، وجدتها كأنها عروس وقلت في نفسي العادة السرية تعمل كل هذا في البنت فماذا بزوجها يحسن عونها لم تصبر عليه وتركته يجامعها في بيتنا، لكن كما يقول المثل يموت ابوه ولا يموت أبي، هذه المرة مرت بسلام المرة القادمة يقتلني أبي لو علم بالأمر، المهم كانت أختى مزهوة وفرحانة كثيرا وملابسها تثير شهوة المخصي والديوث لو شافها.

في المساء رجعت من الجامعة وذهبت للتدريب في الصالة وعدت بعد صلاة العشاء لاني سهرت مع أصدقائي قليلا وكان العرق قد جف على جسدي وكرهت نفسي فقررت أن استحم قبل أن أتناول العشاء بسرعة ولكن غلبني الشيطان هنا فقررت أن أريها زبي منتصبا كالأمس وتركت المناشف في غرفتي ودخلت واستحممت وفتحت الباب لكني لم أمارس العادة السرية هذه المرة خفت ان يرتخي زبي، غلبني الشيطان واعمى بصري وناديتها باسمها أختي نسيت المناشف اليوم كذلك، أسرعت أختي وجلبت المناشف وانا فتحت الباب قليلا فقط وأحسست بيدها فوق يدي طرية وناعمة وكأنها تدفع الباب لترى وبدون مقدمات بمجرد ما احسست يدها تدفع الباب وكان الشيطان قد سهل لي كل شيء فكان يقول لي اختك تريد رؤية زبك يا احمق مابك هكذا، وفي لحظة فتحت الباب وجذبت أختي الى داخل الحمام وانا عريان وأغلقت الحمام وهي تقول لي مالك ما الذي حدث لك وتتعوذ من الشيطان ولكن انقضضت عليها بالقبل ومن كل جانب وهي تدافع عن نفسها لكنها لا تريد أن تؤذيني أو تجرحني بأظافرها وانا امص رقبهتا وامسكت يديها بقوة حتى لا تتحرك وهي تتوسل إلي أرجوك لا تتهور أخي إلعن الشيطان خليك عاقل، لكن الشبق أعماني وجسدها الملتهب قضى على الباقي ثم قبلتها من فمها بقوة وبدأت تصرخ لكن ليس بقوة تريد إخافتي فقط لانها لاتريد فضيحة أخرى، ضليت معها على هذه الحال حوالي 5 دقائق حتى تعبت وانا ازداد قوة وهيجانا ونارا مشتعلة في كل طرف مني، لما استسلمت أختي للأمر نزعت عنها ملابسها وهي تتظاهر بالبكاء ومرة تقولي ولدي يبكي خليني اشوفه وأرجع لكني كنت أعلم أو الشيطان كان يخبرني أنها فرصة وحيدة ولا تعوض وهي الطريق للآتي، تركتها بالكيلوت وبدأت ارضع صدرها المنتفخ كالبركان وحلماتها البنيتين الكبيرتين نوعا ما واعض بأسناني وهي لا تقول الا اتركني ارجوك أنا أختك شو راح تعمل في.. مسكتها من فلقاتها وشديت بقوة وفمي في فمها حتى تسكت قليلا ثم نزعت عنها الكيلوت بقوة فقالت لي هنا بشوي راح تمزقة، ضحكت في نفسي وقلت نسيت كسها الذي راح يتمزق وهمها كيلوتها، ادخلت زبي بين فخذيها وهو يلامس كسها وانا لا اتوقف عن المص واللحس والعض وأختي شبه مستسلمة ومرة على مرة تبين لي انها لا تريد ذلك لكنها استسلمت للأمر ثم نيمتها على الارض ودخلت بين رجليها وصعدت فوقها وقلت لها لا تنامي ارتكزي على يديك شوي، فعلت مثل ما طلبت كانها سلمت نفسها، امسكت زبي المبلل جدا وبدأت افرشي في كسها بهدوء وهي اول مرة لمسها زبي كأن احدا ضربها ابرة انتفضت ثم كررت الأمر حتى ارتخت قليلا والحقيقة ما جربت أنيك بنت من قبل اول مرة أشوف كس بنت أمامي لكن كانت عندي فكرة من الأفلام والفيديو والنت وطريقة ادخال الزب في الكس كيف تكون خاصة ان أختي مفتوحة لن أجد صعوبة، ثم وضعت رأس زبي على فتحة كسها وفرشيت شوي حتى بان كل شيء وراس زبي بين شفرات كسها وهي ترتعش شوي وتترجاني لا تعملها يا أخي ارجوك لا تعملها؟ ضغطت شوي فانزلق زبي حتى لمس سرتها ثم اعدت الكرة وهذه المرة طعنتها بزبي حتى دخل للنصف وهي قالت أيييييي مرة واحدة فقط حسيت انها استسلمت للأمر واستحلته ثم ضغطت حتى وصل للخصيتين، شو اقول لكم أول مرة أدخل زبي في كس وكس مين أختى أغلى مخلوق عندي، وبديت أدخل وأخرج وأختي مستسلمة وجسمها مرتخي، ومرة قالت لي لا تنزل جوا أخي أرجوك لا تنزل جوا، شوفوا السخرية أول مرة لا تعملها ولا تفضحني والآن لا تنزل جوا، تنازلات متتالية منها ليش لا أدري ربما أعجبها الأمر لكنها مستحية، وخاصة انها متزوجة، ظليت أنيك فيها خمس دقاءق تقريبا حتى جاءتني شهوتي وهنا ادخلت زبي للآخر ولصقت بها وهي تحاول الهرب وتقولي لاااااااااا ليس الداخل أخييييي ارجوووووك وانا لا اسمع الا صوت شهوتي ونزلت كل شيء في داخل كسها وبقيت فوقها حتى ارتخى زبي لكني لم اتركها وكنت أعلم انها أول وآخر مرة وعلي ان اغتنم فرصتي وزبي ما صدق سمع هذا الكلام حتى قام من جديد وهنا أختى انبهرت وقالت لي الآن فقط كملت بدك تعيد ثاني افففففف خليني أروح لإبني، قلت لها آخر مرة أختي، قالت لي طيب نيكني من الخلف، لم تقل الطيز من الحياء.. قلت لها تضنيني مجنون اترك أحلى كس شافته عيوني وأنيكك من طيزك، وقلت لها طيزك، ودخلت زبي وهي واقفة على رجل والرجل الثانية في يدي وضعية متعبة كثيرا، لما تعبت قلت لها ارتمي على اربع؟ أخذت وضعية الكلب كما يسميها البعض وهي الجلوس على الركبتين واليدين، وطعنتها بزبي من الخلف لكن في كسها، هذه الوضعية تسمح للزب أن يدخل أكثر حتى سمعت أختي تنازع من الألم او من شدة ارتطامي بها كنت هائجا جدا، وصوت الارتطام قوي كأني اضربها بيدي على فخذها طخ طخ طخ مثل التصفيق، وما مرت 5 دقاءق حتى نزلت كل شيء فيها وهي تقول لي الذي نهيتني عنه وقعنا فيه مصيبة وخلاص، كملت نيك أختي وقضيت وطري وكنت أنتظر ردة فعل قاسية جدا، لكن أختي لم تفعل شيئا ذهبت مسرعة وملابسها في يدها ودخلت غرفتها لتطمإن على ولدها الصغير ثم دخلت الحمام لكني سمعتها كأنها تبكي يعني مثل الشهيق، لم تقل شيئا حياءا مني، أخوها ناكها شيء لا يصدق ومخزي كثيرا لها ولي لانها لو تفوهت بكلمة يقولون لها لو كان ما كان بدك ما تخليه ينيكك وانت ساكته.. خرجت من الحمام ودخلت انا استحم ومضيت تلك الليلة كأنها من قصص الف ليلة وليلة.. الصراحة لم أصدق إني نكت أختي وخاصة أول مرة اذوق طعم نيك الكس، ولكني كنت خائفا قليلا كنت أعرف أن أختي لا يمكن أن تتكلم لكن الخوف من نظرتها ومعاملتها معي بعدما حصل.

في الصباح وجدت الفطور جاهزا وأختي ترضع ابنها الحليب لكن هذه المرة في غرفتها، في الماضي كانت ترضعه أمامي تتباهى به، كالعادة رجعت في المساء من التدريب منهكا وأخذت حماما لكني ما كررت خدعة المنشفة هههههه، لما خرجت من الحمام سمعت صوت دخول الحمام من جديد ودخلت غرفة أختي فلم أجد سوى ابنها الصغير ثم سمعتها تستحم وعدت لغرفتي فإذا بصوتها الناعم يناديني باسمي أخي جيب لي المنشفة وبرنوس الحمام أرجوك من غرفتي نسيتهم، ضننتها نسيتهم حقا لكنها كانت ترد لي الصاع صاعين، لما دققت الباب عليها فتحته على مصراعيه وهي عارية تتقاطر ماءا وتنظر إلي بشراهة وتبتسم ابتسامة الارملة السوداء وانا انتصب زبي من دون إذن مني يخرب بيته دائما مبهدلني، ثم قالت لي لست وحدك من يستطيع المكر، وجذبتني للحمام بقوة فقلت لها أختي الحمام ضيق ونحن سوف نمارس الجنس مع بعض وليس بالقوة كالأمس دعينا نذهب لغرفتي أو غرفتك كما تريدين؟ قالت لي فاكر حالك نكتني بالقوة يا أحمق هذا اسمه كيد النساء فقط، ضحكت وقلت لها مكتفين مسلمين شبيك لبيك، وجررتها من يدها الناعمة لغرفتي ونزعت عنها برنوس الحمام وجسمها مازال مبللا يشهي من لا تشتهي، ثم نزلت عليها بالتقبيل والمص واللحس وهي تتلوى بقوة ليس مثل البارحة وبدأت انزل للأسفل وهي تفتح رجليها بهدوء حتى قابل وجهي كسها الوردي المبلل الحلو فقبلته اول مرة وهي ارتعدت شوي ثم مصيته حتى دخلت شفراتها في فمي وبدأت ألعب ببظرها يعني الزنبور كان مثل حبة الفول أو اقل قليلا أحمر وكلما مسكته بلساني تتلوى أختي وتنازع بقوة لو لم نكن لوحدنا كنا فضحنا من زمان، ولاحظت بظرها يكبر شيئا فشيئا ولما سخنت كثيرا وسال من كسها ماء كثير صعدت فوقها لكنها امسكت زبي بيدها ووضعته بين شفرتي كسها فضغطت قليلا حتى دخل للنصف ثم ضغطت بقوة حتى توجعت أختي وقالت لي بدك تموتني بزبك؟ ثم قللت من قوتي وبديت انيك واستمتع وانظر في عينيها وهي تنظر في عيني لا تفارقني وأحسست بعشقها القديم ينفجر أمامي فانهلت عليها بالقبل ومصيت لعابها حتى جففت فمها من اللعاب وزبي في كسها رايح جاي حتى بدأت أختى تمسكني من كتفي بقوة وترتعش وتصعد لأعلى ثم ترتمي على السرير بقوة، عرفت ان شهوتها قد حانت فأدخلت زبي بقوة فيها ومسكتها من حلماتها وقرصتها قليلا فتسمرت كالخشبة بلا حراك واحسست زبي يعوم في بركة من المياه داخل كسها وهي تتعصر وتتصلب كأن الكرباء ضربتها، تعجبت لشدة شهوتها وين بانت شهوتي معها، ثم بدأت ترتخي قليلا وانا قلت لها وين انزل أختي وين؟ لم تجبني كأنها استسلمت فلم اخرج زبي من شدة شهوتي بل ادخلته عميقا وقذفت كل شيء في بطنها ثم عانقتها وقبلتها ونمنا لكن للراحة فقط، في تلك الليلة عملنا بعدها 69 مباشرة لكن شهوة أختي طولت شوي حتى جاءت كنت انا كملت من زمان لكني أردت أن اسعدها، وبعدها عاودت نكتها من كسها مرة أخرى وانا غير مصدق انها أختي، لذة المحارم جميلة لكنها صعبة الحقيقة تقال.

بعد تلك الليلة لما كان والداي في الحج كنت كل ليلة أنيكها لم اضيع ليلة واحدة وهي كل ليلة ترتعش مرة او مرتين وكانت تمص زبي كثيرا وتقول لي زبك حلو كأن فيه سكر وانا الحس كسها كثيرا وتعودت عليه وعلى جمال شكله المغري الوردي، قضينا شهرا كله نيك كأننا عريسين جديدين وعاد والداي من الحج وعملنا وليمة دامت اسبوع ذبحنا فيها الماشية لكني لم استطع انيك أختي في ذلك الأسبوع وشعرت بفقدها.

وفي أحد الأيام ذهب ابي وأمي لزيارة أحد الأقارب رجع من الجح لان أبي ذهب مع الدفعة الأولى وقريبنا مع أخر دفعة، وبقيت مع أختي في البيت وبمجرد ان شعرت بوصولهم لما اتصلت بهم بالهاتف، ذهبت مسرعا الى غرفة أختي ودخلت بدون استئذان وهي ترتدي ملابسها فارتميت عليها وبدأت أقبلها وأقبل جبينها ويديها وهي تضحك وتقول ما بك؟ قلت لها فقدتك كثيرا حبيبتي، ضحكت وقالت لي انا حبيبتك؟ قلت لها نعم انتي حبيبتي وأغلى شيء في حياتي، انا أعشقك للعظم لكني كنت أخفي عشقي من زمان، قالت لي يخرب بيتك كنت فاكراك تنيك في فقط طلعت عشقان كمان، نزعت عنها ملابسها كما كنا نفعل ومارسنا الجنس حتى شبعنا وهي نزلت ميتها مررتين حتى بللت الشراشف، واحنا نايمين جنب بعض قالت لي وهي شوي قلقانة، إني خايفة كثير أخي، قلت لها ليه تخافي انا هنا، قالت لي الصراحة هذه المرة تأخرت عادتي الشهرية 4 ايام، كأن أحدا ضربني بمطرقة على رأسي وتوقف الزمن، الذي كنت أخاف منه وقع، قلت لها تأكدي ممكن يكون زوجك؟ قالت لي من يوم بديت تنيكني زوجي ما لمسني ولا مرة وحسبت الايام طلعت أكثر من شهر وانا انيكها حتى تذكرت اننا في البداية مارسنا الجنس من فوق 3 أيام وكانت تمصلي فقط وتقولي رايها في العادة أسقط في يدي، وبدأت أقلب الامر في رأسي لو حملت راح تكون مصيبة كبيرة وبدأت أفكر وقررت أن أجد حلا قبل أن يفوت الأوان ويقتلني ابي لانه يضن ان زوجها هو من أحبلها او تفضحني أختى واهرب من المدينة نهائيا لكن هذا الاحتمال الثاني بعيد جدا، ثم في الليل قرر الشيطان مكاني الوسواس الخناس يفكر جيدا لكن ليهلكني فقط، المهم في الصباح كان يوم جمعة جلست معها وقلت لها اسمعي أختي عندي خطة تنجيني وتنجيكي لكن السر بين إثنين إذا تجاوزهما انتشر، لا تفضحيني وتفضحي روحك أختي، قالت لي اكيد أنت فقط علمني كيف وانا علي الباقي، قلت لها أولا لازم زوجك ينيكك ولو 2 او 3 مرات، قالت لي هذه سهلة خليها علي، وصبرنا حتى جاء زوجها لزيارة ولده فأمكنته من نفسها لاني غطيت عليها واشغلت والدي بأمور أخرى لان أبي عنده مزرعة، في المساء سألتها كم مرة ناكك؟ قالت لي بيدها وهي تبتسم 2، ضحكت وقلت لها من شهرين ما ناكك وما يقدر غير على 2 شفتي اخوكي الفحل، المهم قلت لها الاسبوع القادم عندنا عملية تلقيح للماشية في المزرعة لازم تواعدي زوجك يجي في ذلك اليوم، لان أمي كانت تذهب معنا للمزرعة لاننا نتغذى هناك ونغذي العمال، هذا فقط لمن اراد ان يعرف أمي وين كانت لما أختي ناكها زوجها؟ عاد ناكها مرة كما خططنا وانا لم اتوقف عن نيكها ابدا كل ما تأتي فرصة أنيك أختي ونستمتع حتى انها اشتكت لي من قلة خبرة زوجها، بعد مضي حواي 21 يوم قلت لها لازم تهاتفي زوجك وتقولي له ان العادة الشهرية انقطعت عنك وعليه ان يتصرف والا حصلت فضيحة وربما ابي يقتلني أو يطلقنا من بعض، فعلت مثل ما قلت لها وانا قابلت زوجها وعاتبته كثيرا وتظاهرت إني مع أختي لكن لازم من ستر الفضيحة، قال لي كيف يرحم ابوك خبرني راح انفضح.. قلت له لازم أولا ان تستأجر بيتا وتسكن فيه بأقصى سرعة قبل ان يظهر الحمل على أختي، فعلا استأجر بيتا وأخبر ابي وكنت قد أعلمت أختي ان تتحمس للأمر وفعلت ما قلت وابي وافق على ذهابها الى بيتهما الجديد، وكنت كلما سنحت لي الفرصة ازور أختي هههههه نستمتع ببعضنا ولو شوي لكني لم اكن انيكها في السرير خفت سرنا ينفضح، ظهر على أختي الحمل وفرح زوجها وانا كلي حسرة على ما فعلت بها، كل شيء عاد علي بالندم ماعدا النيك الذي ما تركته ابدا، كان زوجها مرات لما أزورهم يتركني عندها ويذهب عند أصدقائه لنرتاح مع بعض، المسكين مأمن في، كنت أحسب لاختي من يوم انقطاع العادة الشهرية فوجدت انا مولودها سيكون في الشهر السابع من علاقتها مع زوجها وقلبت الأمر وسألت فعرفت أن كثيرا من النساء يلدن في الشهر السابع ففرحت وارتحت، لعلمكم كنا أول الامر نريد الإجهاض لكن لم نستطع لانه صعب وانا خفت على أختي وكذلك خفت تمسكنا الشرطة لانها عملية ممنوعة يعاقب عليها القانون، سلمت أمري وقلت لأختي أمر وحدث المهم انه إبنك، وانا ما راح أفرط في إبني ولو كان من أختي وزوجك طاير من الفرحة، انجبت أختي طفلة صغيرة مثل القمر وبدون قيصرية، عندما ذهبت لزيارتها همست في اذنها وقلت لها شفتي زبي حنين مو مثل زب زوجك حتى الولادة جاءت سهلة كثيرا، انفجرت من الضحك وقالت لي يخرب بيتك يا مصيبة وكانت لسا ما ارتاحت كامل من الولادة، من محاسن الصدف ان البنت جاءت صغيرة الحجم مما سهل الولادة وكذلك عزز نظرية البنت السباعية، حتى أن القابلة لما سألها زوج أختي ليش البنت ضعيفة قالت له الظاهر انها سباعية يعني بنت سبع شهور وهو قال لها نعم كيف عرفتي؟ قالت له ظاهر من حجمها، رايت ارتياحا في وجه زوج أختي وحتى لو قيل له أنها بنت 9 اشهر كان ربما ظن أنها من اول نيكة لما راح والداي للعمرة مثل ما خبرتكم، بقيت انيك أختي كل مرة لكن مع حبوب منع الحمل لاني لا استطيع ان اقذف خارج كسها، الحقيقة كسها لا يشبع منه فكيف اقدر ان أقذف خارجه، لكنها بعدما حدث خافت ان تنجب مني مرة ثانية، الحقيقة بنت أختي يعني بنتي كبرت وهي الآن عمرها سنة، ومرات كنت أمزح مع أختي لأخفف عنها واسليها لانها معشوقتي فاقول لها جيد أن بنتك ليس لها لا عم ولا خال لكانت مصيبة عمها هو خالها وننفجر بالضحك معا، والشيء الوحيد الذي يخوفني ليس إني انيك أختي فهذا امر عادي ومفروغ منه لانه راح يجي اليوم الذي نتوقف فيه عن فعله ممكن، لكن ما يخيفني ويقض مضجعي هو لو حدث أمر ما وتحدثت أختي وأفرغت كل ما جعبتها ممكن يحدث كل شيء، اصبحت حياتي معلقة على كلمة منها مع انها مستحيل ان تتكلم لكن من يدري هذه دنيا وفيها حياة وموت ومين يدري.

المهم بنتي امام عيني وما راح تعرف ابوها الحقيقي أبدا لكني انتشي لما انظر اليها حتى أختي تضحك كثيرا لما تراني انظر إليها بحب وحنان.


حيرة صاحبي مع مراتي وحيرتي مع مراته

كان يوسف اصغر مني شويه عنده 38 سنة الا ان فرق السن بيننا لم يكن له اي تاثير بل على العكس اعتبرة اخ لي منذ طفولتنا فهو جاري وتزوج في شقة والده الله يرحمه وقعد مع مامته لغاية ما ماتت السنه اللي فاتت.

سميرة مرات يوسف ست بيت من الدرجه الاولى شاطرة ونظيفة والاهم جمالها البلدي اللي ياخد العقل تقدروا تقولو كده (نورا في فيلم العار) بيضة بحمار ملفوفة مقلوظة حاجه قشطه م الآخر.

كان يوسف دايما يعزمنا في كل مناسبه ومن غير مناسبه أنا ومراتي وكنا بنرد العزومات دايما بس سميرة مرات يوسف اشطر من مراتي بكتير ست فعلا تتحب.

وطبعا بمنتهى الثقة كان يوسف معتبرني اخوه الكبير بيحكيلي عن كل صغيرة وكبيرة واي مشكله معاه سواء في شغله او في البيت لدرجة انه بدا يحكيلي عن ادق تفاصيل حياته الشخصية والليالي الحلوة مع مراته.

في يوم جالي يوسف ومهموم اوي وباين عليه الضيق والزعل، طبعا وبعدما هديته بدا يحكيلي

أنا: فيه إيه ياعم مالك شايل هموم الدنيا كلها كده ليه؟

يوسف: اسكت يا شادي مش عارف اقولك إيه؟

أنا: قول وفضفض احنا اخوات واكتر

يوسف: طبعا ولا مكنتش افكر فيك اول واحد

أنا: إيه الموضوع؟

يوسف: كانت حياتي مستقرة وماشية تمام لغاية من شهر كده لقيت نفسي زهقان ومليت م الدنيا كلها ومن العيال ومن مراتي كمان.

أنا: ياراجل حرام عليك دي مراتك دي اجدع ست يابختك بيها مفيش زيها.

يوسف: ما هي دي المشكله يا صاحبي.

أنا: مراتك هي المشكله؟

يوسف: للاسف آه

أنا: فهمني يابني بالراحه كده وقولي كل حاجه كانك بتتكلم وتفضفض مع نفسك

أنا: فعلا حاسس كاني بتكلم مع نفسي

يوسف: قلقتني اوي يا صاحبي إيه اللي حصل؟

يوسف: مرة واحده كده من غير مقدمات رغم جمال وشطارة مراتي الا إني حسيت بالملل تصور لدرجة إيه؟

أنا: إيه؟

يوسف: مابقتش احس بيها كانثى، فاهمني؟

أنا: يابني أنت اتجننت، دي مراتك دي نعمة فيها كل المواصفات اللي يتمناها اي راجل.

يوسف: اهو ده اللي حصل مش لاقي اي تفسير لحالتي دي.

أنا: يعني عايز إيه؟

يوسف: مش عارف أنت عندك طريقة وحل للمصيبة دي؟

أنا: ولا مصيبة ولا حاجه ماتكبرش الموضوع مع الوقت هاتزول كل الاوهام دي، بس حاول تجدد في حياتك

يوسف: ازاي؟

أنا: هات لها هدايا اخرجوا اتفسحوا روحوا اي مشوار طويل مع بعض سافروا... كذا طريقة تقدر تغير بيها حياتكم ويروح الملل ده

يوسف: عملت كل ده ومفيش اي تغيير حتى هي لاحظت وحاولت تجدد حياتنا بفرش جديد وتغيير في الاكل وفي لبسها برة وجوه وبرضو مش حاسس باي تغيير.

أنا: تحب تيجوا تسهروا عندنا بكرة؟ وهاخلي مراتي تفرفشهالك؟

يوسف: تفتكر هاتقدر مراتك تلاقي الحل؟

أنا: نجرب مش هانخسر حاجه وهما بيرتاحوا لبعض كانهم اخوات

يوسف: ماشي هاقول لسميرة وارد عليك

أنا: مستينيكم بكرة هي مش هاتمانع

يوسف: تمام يا صاحبي

يوسف مشي من عندي الساعة 2 بالليل لغاية مامراتي قلقت وقالتلي فيه حاجه ولا إيه؟ ماله يوسف؟

قولتلها شويه كده كان بيحكيلي على مشاكله في الشغل والبيت، راحت قالتلي حد يبقى عنده واحده زي سميرة دي ويتضايق ولا يزعل، ده راجل عبيط مش حاسس بالنعمه اللي معاه، رحت قايلها البيوت مليانه محدش خالي، المهم أنا عزمتهم ييجوا بكرة يسهروا عندنا جهزي عشا خفيف وشوية عصاير وتسالي... قالتلي ماشي يا خويا هات الحاجات وانت جاي بكرة م الشغل.

جم الساعة 10 بالليل تاني يوم بعدما نيموا العيال واطمنوا عليهم رحبت بيهم مراتي وكان يوسف لسه مكشر ومش في الفورمه، قعدت أنا ويوسف نلعب طاولة في الصاله وقولت لمراتي خدي سميرة جوه عشان تبقوا على راحتكم (وغمزت لمراتي انها تروقها وتغير المود بتاعها ولبسها ومكياجها وبعد شويه تطلعوا تقعدوا معأنا)، بعد شويه يوسف قاللي ما تخليهم ييجوا هنا هاتحبسهم جوه ليه؟ قولتله اصبر على رزقك، ربع ساعة وخرجوا علينا احلى مزتين في نيو لوك جديد اوي للاتنين لدرجة ان أنا ويوسف بصينا ليهم وبلمنا من غير ولا كلمه، قعدت كل واحده جنب جوزها واحنا برضو لسه مذهولين ومفيش في بوقنا غير إيه الحلويات دي انتو عملتوا إيه في بعض؟

راحت مراتي قالتلي في وداني إيه رايك؟ اقوم ارقص وافرفش القعده؟ بيني وبينكم لقيتها فرصة اغير أنا كمان من مود حياتنا.

اوصفلكم باه مراتي طلعت علينا لابسه إيه، حته دين قميص بيتي ربع كوم ساقط وكوريشه في النص ومقسم على وسطها... ولفتت نظر يوسف اوي ولقيته بيبص عليها اكتر من مراته رغم ان مراته اجمل وجسمها احلى، لاحظت ان السهرة هاتاخد شكل جديد ومختلف عن كل عزومه بيننا، يوسف مركز مع مراتي وأنا هاموت على سميرة، رقصت مزتي وكانت بتتعمد تيجي قدام يوسف وتتمايل وتتمايص اوي عشان يفك التكشيرة وسميرة قاعدة ملاحظة ان الجو غريب وشكله هايقلب بجد، قام يوسف وحزم سميرة وقالها ورينا انتي بأه وابتدت المعلمة سميرة في الدلع والرقص اللي على اصوله ولا هياتم في شبابها، وسطها بيلعب وتلعب معاه القلوب والازبار عليها لفة جسم وقلوظة محصلتش هنش إيه وكلوتها باين من تحت الجلباب البلدي وسدرها قرب يفط من فوق، يوسف بدا يفك نفسه وقام يرقص معاها والعملية سخنت اوي وزكي بتاعي بدا يتشاقي وأنا قاعد جنب مراتي وحاضنها وبلعب في شعرها وسدرها ورفعت رجليها وحطتهم عليا، يوسف سخن اكتر وبدأ يحضن سميرة من ورا وأنا اتجننت ومتخيل نفسي وراها ولازق في طيازها الرهيبة دي ومزتي بدات تدخل ايديها في قميصي وبتلعب في شعر سدري وتحسس على زوبري من فوق البنطلون لقيت نفسي من غير شعور ولا تردد اخلع البنطلون والقميص وبقيت بالبوكسر بس عمنا يوسف شاف كده واتجنن هو كمان راح خالع والنسوان اتجننت وقلعوا وبقوا بقمصان النوم، زادت الامور سخونه رحت مقعد مراتي على زوبري وبلعب في بزازها قام يوسف واخد سميرة في حضنه وقعد يبوس فيها ويفعص في بزازها وجابها وقعد قدامنا ع الانتريه، وفي ثواني كانت كل الحواجز متشاله وكل واحد خد راحته في اللعب والتحسيس والتفعيص لغاية ما قولت ليوسف ادخل جوة أنت وسميرة واحنا هانقعد في الصالة لغاية ما تخلصوا قالي ماشي بس انتو كده هاتشتغلوا هنا ع الانترية؟ قولتلوا ما تشيلش همنا عيش أنت حياتك مع الفرسة اللي معاك راح قايلي مش السرير بتاعكوا واسع ويكفينا كلنا؟ استغربت م الكلام ده وقولتلوا يابني اعقل ما ينفعش قدام بعض الحريم تتكسف قالي ولا يتكسفوا ولا حاجة راح باصص لمراتي وقايلها ولا إيه يا مدام؟!

راحت مراتي باصة لسميرة وقالتلها ناويين على إيه الجماعة دول؟ سميرة بمياصة قالتلها ياختي فكي وخلينا نغير الملل اللي عندنا واكيد عندكو.... مراتي اتفاجئت بالرد ده وقالتها هانعمل قدام بعض مش ممكن وبصتلي وقالتلي إيه يا شادي إيه رايك في اللي بيقولوه الجماعة دول؟ قولتلها براحتك ياقلبي أنا معنديش مانع، راحت سميرة واخده مراتي على اوضة النوم وقالتلنا اياكم تدخلوا الا لما نندهلكم، قعدنا أنا ويوسف في الصاله ودار بينا الحوارده

أنا: أنا كنت عايزك تفك مع مراتك بس انما كده المواضيع هاتتطور ومش عارفين هاتودينا لفين

يوسف: تصدق الدم غلي في عروقي وأنا بشوف مراتك وهيا قاعده عليك ونسيت مراتي خالص

أنا: عينك منها ولا إيه؟

يوسف: خلي الامور تيجي لوحدها من غير ترتيب

أنا: يعني هاترضى أنام مع سميرة مراتك

يوسف: أنت وشطارتك

أنا: اوعى حد يعرف حاجه ع الموضوع ده

يوسف: عيب ياحبيبي دانت دبيت فيا الحياة من جديد

أنا: مش عارف اللي هايحصل ده صح ولا غلط

يوسف: أنت خرجتني م الحاله المنيلة اللي كنت فيها فلازم تفك أنت كمان

شويه وسمعنا صوت سميرة بينادي علينا دخلنا يا محترم وعينك ما تشوف الا النور، مزتين متعرفهومش من بعض لابسين احلى قمصان نوم حس وكل واحده في جنب م السرير وبدات الحكايه تزيد اثارة ومتعة لما صارحنا بعض أنا ويوسف بره ومن غير مقدمات نمت جنب سميرة ويوسف نام جنب مراتي.

قالواالاتنين لا مش على طول كده.. كل واحد مع مراته الاول..

اخدت مزتي في حضني وبدأت سهرة النيك الجماعي وقعد يوسف جنب مراته اللي كانت فاجرة اوي في النغج والاهات كل لمسة من يوسف تتطلع صوت يهيج اي حد... زوبري وقف على صوتها وبدا يوسف يمصمص في شفايفها وهي رايحه في دنيا تانية ولا كاننا موجودين، وبدا يخلعها قميصها وقطع بزازها مص وعض وفرك.. طبعا مراتي عين عليا وعين على صاحبتها اللي متمرمطه دعك وتفعيص، بصيت لقيتها مخلعاني ملط وبدات تدعك في زبري بايديها وبعدين حطته في بوقها وهات يا مص وأنا كل ده ومركز على يوسف وبزاز ووراك سميرة مراته اللي تدوخ اجدع راجل ووقف بتاعي وبقى اطول من اي وقت لغاية ما مزتي اتخنقت من طوله وتخنه، رحت قالبها تحتي وقلعتها ملط وبدات انيك فيها ومتخيل إني بنيك سميرة لغاية ماهجت ع الآخر وبدا نيكي لمزتي يزيد ويسرع لغاية ما جبتهم وهي بتصوت وتقولي املاني غرقني قطعني من زمان ما اتناكتش كده كنت فين من زمان اوووووف اححححححح ناااااااااار حرام عليك هاموووووووت خلصت مع مراتي والفيلم التاني اللي قدامنا لسه ما خلصش يوسف منيم سميرة على بطنها وزانق زبه بين طيازها وهيا دافنه وشها في المخده وبتصوت حرام عليك هاتموتني الناس شايفينا قاللي احلى حاجه ان الناس حبايبنا شايفينا قعدوا يعملوا احسن شغل وسميرة استاذه في السرير اوي وصوتها شغال وبيعلى اكتر واكتر راحوا قالبين وضعهم عكس بعض وبدات سميرة تمص زب يوسف ويوسف يمص وياكل في كوسها ومراتي بتشهق وعايزة تاني رحت فاتح رجليها ع الآخر وزانق زبي فيها بعدما نام وقف تاني من منظر سميرة وصوتها النااااااااار ولسه يوسف شغال نيك فيها، المهم قعدنا على الاوضاع دي لغاية ما تعبنا قولنا نريح شويه.

دخلوا المزتين المطبخ وجابولنا اكل وفاكهه وعصاير وشغلنا موسيقى هاديه.... نص ساعة وراح يوسف قال بصوت عالي إيه الليلة الجميلة تعرفي يا مدام (على مراتي) أنا من زمان ما قضيتش ليله زي دي وانتو اكيد نفس الكلام ولا إيه؟ قالتلوا فعلا يا يوسف التغيير ده اثر علينا كلنا واحنا برضو من زمان ما عملناش شغل زي الللية دي ولا إيه يا شادي؟ بصيتلها بعين والعين التانية راحت على وراك سميرة وبزازها اللي كانوا بيلمعوا ومنورين زي البنور، راح يوسف قايللي رحت فين ياشادي وعينك سرحت فين.. نفسك تجرب حاجه جديدة؟ قولتلوا حاجه جديدة ازاي يابوحجاج؟ راح قاللي إيه ياعم دانت ابو المفهومية احنا اتفقنا على إيه برة قبل بداية السهرة اللذيذه دي؟ قولتلوا ماشي بس النهاردة تعبنا خليها المرة الجايه قولتوا إيه يا هوانم؟ المزتين بصوا لبعض شويه وبعدين هزوا راسهم مع بعض بالموافقة.

بعد يومين من الليلة الجميله دي اتصل بيا يوسف وقاللي إيه الاخبار جاهزين النهاردة؟ بس السهرة المرادي هاتكون عندنا.... قولتلوا اشوف مراتي وارد عليك... رحت لمراتي وقولتلها الجماعة عازمينا النهارده ع العشا عندهم، قالتلي أنت مصمم على حكايتكم دي؟ قولتلها حكاية إيه؟ قالتلي ما تستعبطش أنا عارفة كل حاجه ولاحظت عينيك اللي ما اتشالتش من على جسم سميرة

طول السهرة، قولتلها ويوسف عينه كانت هاتتقلع عليكي، قالتلي بس احسن الموضوع يتعرف وتبقي فضيحة، قولتلها لا فضيحه ولا حاجه مين هايعرف حاجه زي دي؟ دي متعتنا احنا ودنيتنا احنا محدش ليه عندنا حاجه، قالتلي وانت هاتكون مبسوط وانت شايفني تحت واحد تاني قدامك؟ وانت فوق واحده تانيه غيري وقدامي؟؟ صعبه اوي علينا قدام...

قولتلها لا صعبة ولاحاجه خليها تيجي كده من غير ترتيب ولا تعقيد ماتخافيش بس انتي جهزي نفسك عشان تبقي احلى من سميرة، قالتلي عمري ما هابقى احلى منها الا وأنا تحتيك أنت.. أنا مش متخيلة الليلة دي هاتعدي ازاي.

وجاءت الليله الموعوده وروحنا عند يوسف ع الساعة 11 بالليل وكانت البداية

كانت سميرة مجهزة شقتها ولا احسن فندق خمس نجوم اضاءة وورد ومعطر جو وفاكهة وعصاير واحلى اكل، استقبلتنا على باب الشقة لابسة تايير جميل اوي وسكسي اوي في نفس الوقت مقسم على وسطها وربع سدرها باين والجيبة ضيقة اوي على طيازها اخدت مراتي بالاحضان والبوس وكمل وراها يوسف السلام على مراتي بنفس الشكل روحت حاضن سميرة وبايسها ست بوسات اخرها في بوقها، ضحك يوسف وقال اهو كده الكلام اتفضلوا خدوا راحتكم، قعدنا في الصالة وكنت جايب معايا ازايز بيرة خفيفة اخدها يوسف وحطها في التلاجه قعدت سميرة توشوش مراتي معرفش قالتلها إيه، مراتي كانت لابسه بدله شيك اوي الجاكيت مش طويل اوي لغاية وسطها والبنطلون محزق اوي على طيازها وحز كلوتها ظاهر اوي وجزء من بزازها باين، اول ما قعدت لاحظت ان يوسف مركز معاها اوي وصور كل جسمها، يوسف قطع سرحاني وقال تحبوا نتعشوا ولا نشرب البيرة الاول؟ قولتلو هات البيرة تفتح نفسنا قبل العشا، جاب يوسف الكاسات وشربنا كلنا وكانت دي اول مرة مراتي تشرب بيرة اول كاس معرفتش تستطعمه كملته بالعافية وبعدين طلبت تاني بس بان على سميرة انها متعوده شغل يوسف موسيقى سوفت وقال مين هايرقص معايا سوفت؟ سميرة لحقته بسرعة وقالتله أنا طبعا ولا عايز ترقص مع صاحبك؟ ورقعت حته دين ضحكه ولا اجدع شرموطه وقامت واخده يوسف ورقصوا مع بعض طبعا أنا ومراتي قاعدين نتفرج عليهم وعلى حركات سميرة وهي بترقص قومنا احنا كمان ورقصنا لغاية مادوخنا، راحت سميرة قالت لمراتي تعالي ندخل جوة نغير ونعمل العشا وأنا ويوسف كل واحد منا سرح بخياله ياترى هايلبسوا إيه الشراميط دول؟ غابوا شويه وجم لابسين احلى بيبي دول لون واحد (بمبي فاتح يهبل) بكلوت من تحت اسود وقالوا اتفضلوا العشا جاهز قولت في نفسي دي هاتكون ليلة يا عمده، قعدت ع السفرة ويوسف قعد قدامي جت سميرة وقعدت جنبي ومراتي قعدت جنب يوسف واشتغلت الايدين والرجلين من تحت السفرة اتجرأ يوسف وقعد يغازل في جمال مراتي وقاللي خد راحتك ياعم مع مراتك الجديدة وسيبني مع مراتي الجديدة، اتفتحت الابواب قدام السهرة الجديدة في كل حاجه اكلنا وشربنا وحلينا بالفاكهة راحت سميرة واخدة طبق فاكهه وشوبين عصير وشاورتلي ادخل معاها اوضة النوم، غمزلي يوسف وقالي ماشية معاك ياعم هاتفتح الستارة يا نجم روحوا واحنا جايين وراكم، سبت يوسف قاعد مع مراتي وحاطط ايده على كتفها وقرب منها جامد، وقاللي يلا ياعم مالك متنحلي كده ليه؟

اخدت سميرة على اوضه النوم وكانت مجهزاها بشكل ولا في الاحلام والاساطير فارشة السرير بالورد وريحة الاوضة تنطق الجدر وتهيج المشاعر سبنا الباب موارب وكل شويه ابص على يوسف ومراتي اشوفهم بيعملوا إيه، لقيت يوسف قرب منها او بمعنى اصح لازق فيها اوي وبيوشوش لها في ودنها وهيا نازلة ضحك، شدتني سميرة عليها وقالتلي سيبك منهم وركز معايا أنا مش عاجباك ولا إيه؟

قولتلها ياخبر ابيض دأنا بحلم بيكي ليل ونهار وكنت دايما احسد يوسف عليكي، رحت اخدتها بين دراعاتي وبوستها بوسها سخنه اوي في شفايفها المليانه واخدت لسانها وقعدت امص فيه لغاية ما دابت مني ونامت ع السرير، منظرها وهي لابسه احلى من انها تكون عريان مرضتش اخلعها البيبي دول الرهيب وقعدت ابوس في كل حته في جسمها وطلعت بزازها النار من التوب بالظبط بزاز هياتم في فيلم القفل مشبعتش من دعكهم وفرك حلماتها اللي وقفت زي زب العيل الصغير حاجه تهوس العقل وقف العمود اوي وكنت لسه لابس البنطلون راحت ماسكه سوسته وفاكاها وطلعت زبي من مخبأه وقالتلي حابسة ليه ده بتاعي الليلادي سيبهولي اكله كله ومشت لسانها عليه من راسه وجنبه لغاية البيوض وبعد كده حطت راسه بين شفايفها وقعدت تمص فيه ولا اجدع مومس في فيلم بورنو وتقولي بصوت شراميطي بتاعك حلو اوي جامد وتخين وطعمه حلو، قولتلها احلى من طعم زب يوسف جوزك؟ آه احلى، زمان يوسف مقطع شفايف مراتك وهاري بزازها تفعيص ودعك أنا سمعت كده ووقفت زي الثور الهايج قلعت كل هدومي وسحبت رجليها على كتفي وقولتلها مش هاخلعك الكلوت هانيكك وانتي لابساه رحت دابب زبي في كسها من جنب الكلوت راحت صوتت لغاية ما صوتها جاب اخر الشارع راحت هي خالعة التوب وسدرها بيتنطط قدامي زي الجيلي من جمالهم طلعت زوبري وقلبتها على بطنها وشديت كلوتها وحلم عمري انيكها في طيازها اللي الهام شاهين ماتجيش فيها حاجه، قعدت ابل زبي من ميه كسها وزانقة واحده واحدة في خرم طيازها وبدات تصوت تاني وتعلي صوتها حرام عيك يا شادي هامووووووت مش متعوده على نيك ورا اخخخخخخخخخ احححححححح هاتشرمني طلعه مش قادرة وأنا ولا سائل فيها زقيته للاخر وضمت طيازها عليه لغايه ماحسيت انه هايتقطم مني، فضلت انيك في طيازها لغايه ما عيطت بجد وقالتلي أنت مش طبيعي ورا عندك احلى من قدام؟ كسي ما شبعش، طلعته من طيازها ودخلته في كسها وهي برضه على بطنها وقعدت ساعتين انيك فيها وجبت 3 مرات وهيا راحت م الدنيا وقالتلي أنت مجرم نيك اوي مكنتش احسبك كده خالص يابخت مراتك بيك.

روحنا أنا ومراتي وش الصبح وهي مكسوفة تحكي لي على اللي حصل بينها وبين يوسف قولتلها ننام شويه م التعب ولما نصحى ابقي احكيلي، ملحقتش ترد عليا ما صدقت اترمت ع السرير ووشها وجسمها بيلمعوا نامت بهدومها.

بالليل وع الساعة 8 كده صحينا وقولتلها صباحية حلوة يا نياكه، ضحكت وقالتلي معقول اللي حصل ده عمري ما كنت اتصور ان ده يحصل أنا اعمل كده وفي وجودك يالهوي دي كانت ليلة من الف ليلة قولتلها اهو حصل خلاص وخلصنا شويه من الملل احنا وهما، احكيلي بأه بالتفصيل إيه اللي حصل بالظبط، راحت متنهده وطلع الكلام منها بالعافية وقالتلي اسكت يابني ده يوسف طلع حكايه منيله واستاذ في معاملة الست الواد اول ماقعد جنبي ع الانترية مسك ايدي وباسها من قدام ومن ورا وقاللي ازاي ماخدتش بالي من الحلويات دي قبل كده؟ انتي رقيقة اوي وملمس كل حته فيكي ناعم اوي وكلك انوثة وجاذبية ملقيتهاش مع سميرة رغم جمالها من كله ولا عشان الممنوع مرغوب؟ ملقتش كلام ارد عليه غير إني سرحت في دنيا تانيه من حلاوة كلامه، وبعدين راح لافف ايده حوالين رقبتي وقرب شفايفة مني وباسني ورا وداني ونزل على رقبتي ومشي ايده على ضهري لغاية الهنش تحت وايده التانية بدات تسرح على سدري ساعتها غمضت عينيا راح مطلع فردة بزتي الشمال اللي بتجنني وفضل يعض فيها بلسانه شويه واسنانه شويه اعصابي سابت رحت نايمه ع الانترية قام جه جنبي وقاللي معقول الجمال ده كله بين ايديا أنا مش مصدق نفسي وقعد يلعب في شعري وفرده على كتافي ونزل على رجليا وبدا يمص صوابع رجلي الظاهر ان المانيكير اللي صوابع رجلي جننه قولتلوا بس كفاية كده أنا تعبت ع الآخر قالي تحبي ندخل الاوضة التانية عشان ناخد راحتنا؟ قام شالني ودخل بيا الاوضة وقفل الباب وحطني ع السرير بكل حنيه وقلع هدومه ماعدا البوكسر وجه جنبي وخدني في حضنه لغاية ما حسيت ان ضلوعي هاتتكسر حبيت اسخنه اكتر قولتله مراتك فين دالوقت؟ راح وشه سخن وزمهر وقالي جوة تحت جوزك زمانهم بيقطعوا بعض، رحت قولتله وانت هاتاخد تارك؟ قاللي بالتلاته، قولتله طيب روح شوفهم وتعالى قاللي خليني مع القمر ده والفرسة دي راح شادد الاندر بتاعي ونزل بين رجليا وقعد يمص ويبوس ويفعص في كل حته في وراكي لغاية ما وصل لكسي قعد يلعب فيه بايديه من بره ودخل صوابعه واحد واحد قاللي إيه الشهد اللي نازل منك دي ياقلبي؟ قولتلوا اشربه كله واهريه جامد ابن الكلب ده عمر ماحد عمل فيه كده، قلع البوكسر لاقاني اتخضيت من منظر زبه قاللي عجبك؟ شاورت براسي وقولتله اوي دوقهولي راح مدخله سنه سنه وبالراحه وبعدين راح زاقة مرة واحدة لغايه ما حسيت ان روحي هاتطلع ضميت رجليا عليه وفضل يقلب فيا وأنا زي الدبيحة تحتية مش قادرة اتحرك من حركاته ولعبه في كل حته في جسمي، وقاللي عمرك اتناكني في طيازك الملبن دي؟ قولتله مش مكفيك كسي عايز ورا كمان راح قالبني على بطني وقعد يبلل خرم طيازي بلسانه ومية كسي وبدا يدخل صباعه لغاية ما وسع خرمي شويه راح حاطط راس زبه بين طيازي وزقة بشويش لغاية ماعرف يدخلوا كله قعد في طيازي اكتر ما قعد في كسي ابن الهرمه قولتله كفايه تعبت اوي ما سالش فيا وقعد ينيك في طيازي لغاية ما نزل بعد نص ساعة وملاني من ورا بلبنه.

شوفت يا شادي المجرم يوسف صاحبك عمل فيا إيه؟ وانت بأه احكيلي عملت إيه مع الشرموطه سميرة، حكيت لها ونكتها احلى نيكه واتعشينا ونمنا.


شوفت مراتي تتناك من صاحبي

لغاية كتابة هذه الاسطر لست مصدقا ان زوجتي خانتني مع صديقي الذي ثقت فيه وتركتها تذهب عنده لوحدها ولم اكن اتوقع ان صديقي يطمع في زوجتي كي ينيكها الا حين اكتشفت امرهما عن طريق الصدفة ويومها اصبت بصدمة وأنا ارى زوجتي تتناك وتاكل زب غير زبي في كسها، أنا عمري الآن اربعين عاما وزوجتي جميلة جدا وعمرها خمسة وعشرون وتزوجنا منذ سنتين فقط واحببتها الى درجة لا توصف، بينما صديقي ياسر يعمل معي شريك في محل لبيع اجهزة الكمبيوتر وتارة اكون أنا في المحل وتارة هو واحيانا نعمل مع بعض وقبل شهرين فقط اخذت زوجتي كي تساعدني في المحل ولم اكن اتوقع ان صديقي ياسر سيحضر هناك ولما وصل عرفته على زوجتي بطريقة عادية لانني اثق فيه وهو شريكي في التجارة وصديقي، بعدها بحوالي عشرة ايام اتذكر إني مررت بالمحل وكانت الساعة حوالي السادسة مساءا حيث كنت هتفت لزوجتي واخبرتها إني ساتخلف عن موعد العودة الى البيت بحوالي ساعتين ولم اخبرها إني ساتوجه الى المحل وكنت اريد ان اصلح احد الاجهزة الذي اتعبني، ولما دخلت الى المحل اغلقت الباب خلفي بالمفتاح حتى لا يزعجني احد، وبمجرد ان بدات اعمل سمعت صوت يفتح الباب فاسرعت واختفيت وأنا امسك في يدي جهاز الصعق الكهربائي وأنا اظن انه سارق وأنا كالمسكين لا اعلم ان زوجتي خانتني وهي قادمة لتتناك في محلي، وحدث ما لم اتخيله طوال حياتي حيث دخل صديقي وشريكي وهو يمسك زوجتي من يدها ومرفقه متشابك مع مرفقها ثم اغلق الباب خلفه وامسكها بقبلة حارة من الشفتين وهي تضحك وأنا استغربت كيف وصلا بتلك السرعة الى المحل وعلمت انها كانت معه وبمجرد ان علمت أنا غائب اسرعت معه للحضور، وبقيت اراقب الامور وأنا غير مستوعب ان زوجتي خانتني مع صديقي وكنت ارى وأنا اتالم واراه يعريها وهي تتجاوب معه بطريقة لم اعهدها منها لما تكون معي ثم نزلت على ركبتيها واخرجت له زبه وراحت ترضعه وكان زب صديقي زب عادي مثل زبي والا كنت قلت ان زبه احلى من زبي ولذلك خانتني معه، وكانت تمص زبه بطريقة محترفة وساخنة جدا وهو يلعب بشعرها الناعم وأنا احترق من الالم خاصة لما رايته يعريها وهي تضحك وتلعب بزبه وتقول له أنت حبيبي احبك وهو مستمتع معها ثم لحس كسها امامي وتذكرت انها حلقته بالامس فقط لانني حين نكتها في الليل كان كسها محلوق وعرفت انها حلقته حتى تمتع به حبيبها ولحظتها يئست منها وعرفت ان زوجتي خاتنني مع صديقي لانها اغرمت به.

ثم جاءت اللحظة التي حطمتني حين ركبها وادخل زبه في كس زوجتي وهي تتاوه وعرقانة جدا من الشهوة وهو يقبل رقبتها ويلحسها وينيكها بطريقة طاحنة من كسها ورايته عاري وطيزه كانت بيضاء وهي تنفتح وتنغلق كلما ادخل زبه او اخرجه في كس زوجتي، فكرت في الهجوم عليهما لكني لم اقدر ولا ادري لماذا لكني بقيت ارى النيك وكيف زوجتي خانتني وأنا لم اقصر في حقها ابدا ثم امسكها من فردتي طيزها وفتحهما جيدا وقال لها أنت طيزك جميل وسالها هل زوجك ينيكك من الطيز واخبرته انني لا انيكها من الطيز وكانت صادقة لانني لم انك طيز زوجتي في حياتي وهنا عرض عليها ان ينيكها من الطيز ووافقت ودارت واعطته طيزها، ومثلما زوجتي خانتني من كسها فانها خانتني من طيزها حيث راحت على وضعية السجود وهي تنتظر منه ان يدخل زبه في طيزها وظل يدهن فيه ويلحسه حتى رطبه وبلله ثم حط زبه على الفتحة وبدا يدخل الراس وزوجتي تصرخ متالمة لانها لم تكن معتادة على النيك من طيزها من قبل وحين ادخل زبه صرخت بقوة فاغلق لها صديقي فمها وكان مستمتعا جدا وهو ينيك زوجتي من طيزها وهو لا يعلم إني اشاهدهما، ولم يتطلب الامر كثيرا حتى قذف منيه فوق صدر زوجتي وبعدما حلب زبه في نهاية النيك وبمجرد ان اكملا بدات زوجتي تلبس ثيابها ثم فتحت حقيبتها وبدات تعدل شكلها وهي متجهة الى البيت حتى لا اتفطن لها وهي لا تعلم المسكينة انني رايتها تخونني مع صديقي ورغم إني لم افاتحها في الامر الا انني لم انكها منذ ذلك اليوم اي منذ شهرين لانني حزين لان زوجتي خانتني.


إغتصاب أمل الأرملة

اسمي سالم عمري 28 سنة، كنت اسكن في حي شعبي مع عائلتي وكنت اعيش حياة طبيعيه الى ان تعرفت على صديق جديد اسمه سامي، لقد كان يحب مشاهدة افلام السكس وخصوصا افلام الاغتصاب وكان يدعوني دائما الى منزله حيث نجلس في غرفته الخاصه نشاهد افلام السكس دون ان يزعجنا احد، وفي احد الجلسات سألت سامي عن سبب تفضيله لافلام الاغتصاب فقال لي انها تشعره باثاره اكبر من الافلام الاخرى والحقيقه إني كنت اندمج مع احداث الفلم الى حد كبير وكنت اتمنى ان اكون أنا مكان الرجل الذي في الفلم وهو يقوم باغتصاب ضحيته بشكل عنيف، وصارت هذه الفكره تنمو في رأسي يوما بعد يوم الى ان قررت خوض هذه التجربه بنفسي، لاكن يجب اولا ايجاد الفتاة التي انفذ عليها خطتي واغتصبها، كانت تسكن امام بيتنا فتاة جميله جدا اسمها امل وقد كانت امل ارمله حيث توفي زوجها بحادث وعادت لتسكن مع عائلتها المتكونه من الاب (ابوسمير) والاخ (سمير) وكان عمر امل عند وقوع احداث هذه القصه 22 عاما، امل تملك من الجمال ما يصعب وصفه فهي تملك عينان زرقاوان وبشره بيضاء مثل الثلج وهي رشيقه وتملك صدر متوسط وقوام رائع فقد كانت امها اجنبيه لذلك امل فتاة شقرا، كنت اراقبها عندما تخرج من المنزل وعندما تعود اليه لقد كانت حلم كبير بالنسبه لي يصعب تحقيقه وذلك لان امل لم تكن تتحدث الى الجيران وكانت لاتحب المجاملات او العلاقات مع جيرانها، وفي احد الايام عندما كنت واقفا في باب منزلنا الذي يقع مواجها تماما الى بيت ابوسمير (بيت امل) خرجت امل من المنزل وقد كانت مرتبكه ومسرعه وتوجهت نحوي مباشرة وقالت لي ارجوك ان احد انابيب الماء في المطبخ قد انكسر ولا اعرف ماذا افعل والماء يغرق المطبخ وابي واخي غير موجودين في البيت، لم اكن اصدق نفسي هل هذه امل تتحدث معي وتطلب مساعدتي وقلت في نفسي انها فرصتي الذهبيه، وقلت لها على الفور أنا سوف اساعدك حالا وتوجهت معها الى داخل بيتهم وطلبت منها احظار صندوق العده ففعلت ذلك وقمت باصلاح انبوب الماء بشكل جيد شكرتني كثيرا على المساعده واحظرت لي منشفه لتجفيف نفسي بها وقالت لي استرح في غرفة الضيوف وسوف اصنع لك كوبا من الشاي، في هذه الاثناء كان تفكيري مركزا كيف اغتصب امل، فقد اخذت شريط لاسق من صندوق العده وخبأته في جيبي وجلست انتظر امل في غرفة الضيوف وسرعان ما عادت امل وهي تحمل كوبا من الشاي وعندما ناولتني الكوب قمت بمسك يدها لكنها سرعان ما سحبتها وكانت عليها علامات الاستغراب وعدم الرضى وضعت الكوب جانبا وكنت اشعر بأثاره كبيره جدا وكان زبي واقفا على الآخر فهجمت على امل دفعه واحده، لقد امسكتها من خصرها وجعلت اقبل وجهها ورقبتها وكنت اعصرها بقوه نحوي وكانت تصرخ وتصيح اتركني يامجنون اتركني لكني لم اكن اهتم لذلك فقمت بطرحها ارضا ونمت فوقها وبدأت بتمزيق ثيابها من صدرها حتى ضهرت الستيان التي تغطي صدرها الجميل، لكني خفت ان يسبب لي صراخها المشاكل اذا سمعها احدهم، فاخرجت الشريط الاصق من جيبي وقمت بقلبها على بطنها وسحبت يديها الى الخلف فقمت بربطها بواسطة الشريط لاصق بعدة لفات حول معصميها وبعد ذلك قلبتها على ظهرها ووضعت الشريط اللاصق على فمها وقد اسكتها ذلك من الصراخ تماما ثم بدات تمزيق ملابسها تماما فوصلت الى الستيان وخلعته عن صدرها فظهر صدرها الابيض ذو الحلمات الورديه الصغيره ثم سحبت عنها اللباس الذي يغطي كسها وخرج ذلك الكس المنتفخ الجميل والذي قامت بازالة الشعر عنه، لقد كان منظرها دون الملابس شيء خرافي لم اتخيله حتى في احلامي لم اكن اعرف ماذا افعل من شدة الهيجان الذي أنا به فقد كنت اعض حلمات صدرها بأسناني واظربها بيدي حتى صار لونه احمر من شدة الضرب وتوجهت الى كسها وقمت العقه بلساني واضربه بيدي وقد كانت هي لاتزال تقاوم بارجلها محاوله منعي من نيكها، فخلعت البنطلون واخرجت زبي الذي كان طوله 18 سم وجعلت اضربها بزبي على صدرها وبطنها وعلى كسها ثم قمت بفرك رأس زبي على كسها ذهابا وايابا حتى بدى السائل ينزل من كسها وقد صار مبتلا تماما ثم دخلت زبي في كسها الجميل تدريجيا ثم دفعته بقوه الى اعماق كسها وصرت انيكها بكل عنف حتى شعرت بها صارت تتجاوب معي وقد فتحت ساقيها وصارت تندمج معي تلقائيا حتى وصلت الى اوج الاثاره وكنت قد شارفت على القذف فاخرجت زبي من كسها وقذفت سائلي على وجهها وصدرها وكانت هي مستلقيه على الارض وهي خدرانه تماما فلبست بنطالي وفتحت الشريط اللاصق عن يديها وخرجت من بيتها مسرعا الى الخارج وتوجهت الى بيتنا وجمعت اغراضي في حقيبه واخبرت عائلتي إني سوف اذهب الى بيت عمي والذي يقع في مدينه اخرى وذهبت فعلا وأنا خائف ان تقوم امل باخبار والدها واخوها بالذي حدث فاقع أنا بمشكله كبيره، ومرت ثلاث ايام ثم اتصلت بعائلتي وسألت عن اخبارهم وعن اخبار منطقتنا فكان جوابهم ان كل شي بخير، فعرفت ان امل لم تخبر احدا عن الذي حصل بيننا، ثم رجعت الى البيت وبعد ايام كنت واقفا في باب منزلنا خرجت امل من منزلهم ونظرت نحوي وهي تبتسم وقتربت مني وقالت كان تصليحك لانبوب الماء رائعا ارجو ان تكرر ذلك!


صاحبات بنتي المراهقة

احيانا اصحابها كانو بييجو عندنا يلعبو معاها وهي صغيرة، اتناشر وتلتاشر سنة كده، واحدة بس كان عندها اربعتاشر سنة، جسمها وصدرها كانو اكبر من باقي اصحابها، أنا كنت باقعد اتفرج على التلفزيون، وهما فاكرين إني مش واخد بالي منهم، وأنا كنت متابعهم واحدة واحدة، كانو بيجرو ورا بعض وبعدين حنان تهرب منهم، وتيجي تنط على رجلي وتحضنني..

حنان دي بنتي، وشها بيكون في وشي، حنان كانت بتلبس قميص نوم فضيحة، ممكن تقول انه كمبليزون مش قميص نوم، احيانا صاحباتها يسبقوها وييجو يقلدوها وينطو، أنا كنت باشجعهم وباشاور لهم عشان ييجو ينطو على رجلي، وصاحباتهم بييجو وراهم عشان يشدوهم وينزلوهم من على رجلي، وهما طبعا بيحتكو ويلزقو فيا اكتر ويدخلو في حضني اكتر، وكسهم بيلمس زوبري وده بيعمل لهم اثارة فظيعة، أنا كنت باديهم احساس إني مبسوط انهم بيعملو زي حنان، الحقيقة كانت بتحصللي اثارة من صاحباتها لانهم كبرو نوعا ووراكهم طريت وجسمهم عموما نضج لحدما وكان بيبقى سخن، كنت باشجعهم انهم ينطو ويقعدو في حجري، كنت بانادي عليهم وهما بيجرو هربانين من صاحباتهم واحط ايديا حوالين طيزهم من ورا واضمهم عليا، كنت باحضنهم وبزازهم الصغيرة بتلزق في صدري، كنت باعتبرهم لسه في دور الطفولة مع ان جسمهم عكس كده تماما، وتصرفاتهم وردود فعلهم اكبر من سنهم بكتيييييييييير وافعصهم على صدري، واحيانا كانو بيلمسو بتاعي، عشان كده كانو بيستمتعو باللعبة ومش بيروحو بسهولة، وفساتينهم اغلبها قصيرة، فكانت وراكهم بالكامل بتبان لما بيقعدو ويحضنوني، كنت باحط ايديا على كلوتهم من ورا واضمهم عليا، وكانو بيحسو بزوبري ناشف فكانو بيستمتعو بيه، وده اللي يفسر ان البنات كانو بييجو عندنا كتير، وبيستقتلو عشان يقعدو على رجليا، واحيانا كانو بيسحبو بعض على الارض يشدو بعض من الايدين والفساتين تترفع لفوق ووراكهم تبان وكلوتهم يبان حته منه، ولما تحس ان كلوتها هيبان تقعد ترفص برجليها عشان صاحباتها تسيبها وصاحباتها مش بتسيبها بسهولة، النتيجة ان وراكهم بالكامل بتبان وكلوتهم بيبان كله، ولما واحدة تكون نايمه على بطنها وصاحباتها تجرها وكلوتها وطيازها بالكامل ووراكها بتكون متعرية، باستمتع اوي بالمنظر ده وباتكيف اوي، الملاحظة بقى ان منطقة كسهم من قدام بتبقى منفوخة اوي وبيستغيثو بيا عشان انقزهم، اجري عليها وامسكها من وسطها وانقزها تحضنني وتلزق جسمها فيا وتنزل فيا بوس من خدودي، ومامت حنان كانت مبسوطة ان صاحباتها بييجو يلعبو معاها وكانت بتشجعهم انهم ييجو عشان منبقاش أنا وحنان لوحدنا في البيت خصوصا لما جسمها ابتدا ينضج وصدرها بدا يكبر، وتقول لحنان فطريهم وقدميلهم حاجة ساقعة عشان ترغبهم في المجي اكتر، وحنان مكنتش بتحبهم ييجو عشان ابقى أنا وهي لوحدنا، وأنا كنت مبسوط اكتر منهم، كانو بينتشرو في الشقة كلها، في المطبخ والحمام والانترية وحجرة حنان طبعا، ما عدا حجره نومنا، وكانو بيمسكو بعض ويوقعو بعض على الارض، ويحاولو يهربو من بعض فكانت هدومهم بتتشلح، يقومو يشدو الجيبة بسرعة ويسترو نفسهم وثواني ويتعرو تاني، ويشدو الجيبة تاني ولما يندمجو ينسو خالص الجيبة، وكلوتاتهم ووراكهم بتبان، واحيانا بزازهم بتبان، كلوتاتهم اغلبها حمرا دم الغزال بدرجاته، واغلب كلوتاتهم بيكيني ونص بيكيني.

المدرسة كانت بتعمل حفلات بالية، وطبعا كانو بيلبسو فساتين البالية القصيرة اوي، وكلوت من نفس قماش الفستان فوق الكلوت بتاعهم، فكان عادي ان كلوتاتهم تبان اثناء شجارهم وهزارهم مع بعض، مكنوش بيخجلو اوي يعني حاجة بسيطة كده، وكانو بيلبسو كولون عشان وراكهم متبانش، بس البنات الالمان مكنوش بيلبسو كلون، ووراكهم بالكامل بتبان حتى اول الكلوت، بيشترو اغلب ملابسهم من الخارج بحكم انهم بيسافرو بره كتير، الغالب ان كلوتاتهم كانت خفيفة جدا، قماشهتا رقيقة اوي واطرافها ستان وكلوش، طبيعة كلوتات البنات دايما ان قماشتها خفيفة، الفيونكة اللي على الصدر بتتفك من معاركهم مع بعض، وبزازهم بتبان وهما منشغلين بالفرار من بعض، وكانو بيركبو فوق بعض وجسمهم يتعري بالكامل، ولما الموضوع يزيد عن حدة اقوم واتدخل، واشيل واحدة منهم تكون راكبة فوق صاحبتها ومش عاوزة تقوم من فوقها وجسمها كله باين، طبعا البركة في المدرسة الالماني هي اللي سهلت المواضيع دي وخلتها عادي يعني مفيش كسوف ومفيش عيب، لانهم بيرقصو مع ولاد في المدرسة والولاد بيشيلوهم وبيلبسو ملابس قصيرة اوي اثناء الاستعراض، وهما برضه جسمهم كبر بدرجة ملحوظة وملامسة جسم الراجل بتمتعهم، والبنات في السن ده بيبقو عاوزين اي حد يلمس جسمهم، وخصوصا بزازهم وطبعا بتاعهم، بزازهم الزائر الجديد على جسدهم اللي لما بيلمسوه بيعمللهم اثارة جامدة، وكل الرجالة اول ما تبص على بنت بتبص على ثديها، ولما يتعبو يدخلو حجره حنان ويفتحو اللاب ويقعدو حوالية، كانو بينامو على بطنهم جنب بعض ووراكهم بتبقى باينة، لان جيباتهم كانت قصيرة اوي وطيازهم بتبقى مئمبرة لفوق، واللاب قدامهم وبيتفرجو بشغف وتركيز واضح، ولما ادخل ابص عليهم يضطربو وتحصل همهمات كده ويبصو لبعض ووشهم يحمر، افهم انهم بيتفرجو على حاجة مش تمام.

أنا: اجي اتفرج معاكو

حنان: لا احنا خلصنا

دي حنان بترد عليا ويقفلو اللاب بسرعة، وده بياكدلي انهم بيتفرجو على حاجة مش كويسة، وييجو تاني يكملو لعب وضرب في بعض ويهربو من بعض، وييجو ينطو على رجليا ويلزقو فيا جامد يدخلو في حضني جامد اوي، اكيد اتفرجو على حاجة هيجتهم، ال يعني بتستخبي في حضني من صاحبتها اللي عاوزة تضربها، انتهز الفرصة واضغطهم عليا جامد، كسهم بيلمس زوبري وباحس بيه سخن اوي، وهما بيستحلوها ويفضلو قاعدين ولازقين في زوبري وبزازهم بتبقى لازقة في صدري، اعتقد ان هما مبيقدروش يعملو كده مع اي حد، فبينتهزو الفرصة ويعملوها معايا، بيقلدو حنان لما تطلع وتلزق فيا.

تاني يوم اول ما وصلو سلمو عليا ودخلو على اودة حنان وفتحو اللاب ونامو على بطنهم كالعادة، بابص عليهم لقيت اللاب راكب عليه فلاشة وبيتفرجو بتركيز شديد وعنيهم مركزة اوي، مخدوش بالهم إني بصيت عليهم، واحدة صاحبة حنان جابت الفلاشة معاها وهي جاية، قعدو نص ساعة تقريبا وخرجو من اودة حنان وراحو الحمام كلهم وغسلو وشهم ورجعو، تقريبا عرقو من اللي شافوه على اللاب، البنات كانو هايجين على الآخر، عموما البنات في السن ده بتبقى هايجة جدا، الدورة بتبقى لسه جديدة عليهم وبتعمللهم اثارة شديدة، وبزازهم بتبقى لسه بتنضج وبرضة بتعمل اثارة شديدة، عاوزين اي حد يلمس جسمهم، أنا عرفت بعدين ان في بنت في الفصل معاهم، اخلاقها مش تمام وهي اللي كانت مهيجاهم، بتحكيلهم حجات بتهيجهم وبتعلمهم حجات مش كويسة، هي اللي علمتهم العادة السرية مثلا، وابتدو لعب تاني زي امبارح، بس كانو اعنف من امبارح، بيمسكو بعض جامد ويوقعو بعض ويركبو فوق بعض، وبيقرصو بعض من الوراك ومن البزاز بيشدو الحلمة لبرة ويصرخو جامد، فاكرين إني مش واخد بالي، أنا اخدت بالي وشايف كل حاجة، تقريبا بيقلدو الفيلم اللي شافوه على الفلاشة، ولبسهم كله متشلح ووراكهم باينة، وكلوتهم غالبا بيبان برضه، كانو عناف اوي، اللي بتكون تحت جسمها كله بيكون متعري، ووراكها متعرية وكلوتها باين كله، اتدخلت كزا مرة وشلتهم من فوق بعض واشيلها واقعدها على رجليا

أنا: اهدي شوية وخدي نفسك

بسمه: أنت ظريف اوي يا اونكل، بابي مش بيهزر معايا كده زي ما حضرتك بتهزر معانا، احنا بنحبك اوي يا اونكل، يا بخت حنان احنا بنحسدها عليك يا اونكل، احنا بنعمل زي حنان

دي كانت اكبر واحدة فيهم

بسمه: حضرتك بتتضايق مننا يا اونكل؟

أنا: هاتضايق من إيه انتو زي حنان بالظبط

حنان طول النهار قاعدة على رجليا، اضمها عليا وبتاعها احس بيه سخن اوي، احط ايديا حوالين طيزها على الكلوت يعني، واحيانا ادخل ايديا بسيط جوه الكلوت، الفيونكة على صدرها كانت مفكوكة، شديتها وباقفلها وكنت بالمس بزازها بدراعي، باقفل لها الشريط الساتان على صدرها، بزازها كانت كبيرة نوعا وطرية اوي، وهي قاعدة على رجلي جت واحدة تانية وبتصرخ، الحقني يا اونكل هيمسكوني ونطت على رجليا هي كمان، بقو اتنين قاعدين على رجليا، فضميتهم جامد اوي عشان الاخيرة متتزحلقش، حسيت بكسها على زوبري تماما، وحسيتها كهربا مسكت في جسمها بافهم من عنيها، غمضت عنيها وتاهت خالص وبتنهج.. قعدت اهشكهم يعني ارفعهم وانزلهم وهما على رجلي، بتحك كسها في زوبري، لقيتها مغمضة عنيها ورايحة في دنيا تانية ومش دارية بروحها وجسمها بيتنفض بشدة وعمالة تتزفزف وبتتنفس بصعوبة، الظاهر ان الموضوع ده عجبها اوي لدرجة ان لو كل البنات مجوش هي الوحيدة اللي تيجي، واول ما تيجي تنط وتقعد على رجلي، وتلزق فيا جامد اوي، وتقعد تتنطط على رجليا، عشان كسها يحك في زوبري، وتقعد تحكي في اي حاجة، وأنا ادخل ايدي جوه كلوتها واضغطها عليا، وتلزق بزازها في صدري وتحوط ايديها حوالين ضهري، وهي بتتنطط على رجليا الفلاشة وقعت من جيبها

أنا: إيه دي.. عليها إيه دي يا بسمه؟

اتلعثمت وارتبكت ووشها احمر

بسمه: دي.. دي.. دي رقصات بتاعت المدرسة يا اونكل

أنا: ممكن اتفرج عليها؟

اتلخبطت....

بسمه: آه.. آه.. طبعا يا اونكل حنان هتفرجك عليها

أنا فهمت هي عليها إيه، بسمه كان عندها اربعتاشر سنة وشهور وصدرها كان ناضج، كانت بتلبس سوتيانة، ووراكها كانو مربربين وبطنها حلوة، وكتافها إيه ودراعاتها إيه وضهرها إيه، تقريبا كانت بتيجي يوميا في اجازة الصيف، واول ما تيجي تنط وتقعد على رجليا، ودايما لابسة جيبات قصيرة اوي وتحتها كلون خفيف، وشال على كتفها عشان يغطي البلوزة الحمالات اللي جاية بيها، واول ما تيجي تقلع الكولون والشال، ودايما وراكها سخنة اوي وكسها سخن مولع، مكنتش بتعترض لما ادخل ايدي جوه كلوتها او الف ايديا حوالين وسطها عشان اضغطها عليا اوي، كانت بتغمض عينيها وجسمها بيتنفض بشدة، جسمها كان بيتفزز كده وكانت بتعرق، كانت بتجيبهم يعني.. كنت باركز معاها اوي لما حنان تدخل اودتها وتشغل اللاب.

بسمه كانت بتجيب معاها فلاشات عليها حجات مش كويسة، عشان تلهي حنان في الفرجة عليها وتستفرد بيا وتقعد على رجلي، طول الوقت اللي بتقعد عندنا كانت بتقعد على رجليا، وطول ما هي قاعدة بتتنطط على رجلي عشان تحك في زوبري، واغلب البنات كانو بيقلدوها لما شافوها اتصاحبت عليا اوي، وهي مكنتش بتعترض على اي حاجة باعملها معاها، واحيانا كنت باحط ايديا على وراكها من قدام قريب اوي من كسها، وطبعا كنت بالبس جلابية وهما موجودين..

حنان احيانا كانت بتتغاظ منها، اقولها أنا معاكي طول اليوم اما هي فبتيجي ساعتين وتمشي، استحمليها يا حنون، صاحبتها بتيجي لابسة بلوزة حمالات مقورة جامد من تحت باطها، ومن الصدر برضه مقورة جامد، وهي لابسة البلوزة اغلب بزازها باينة من فتحات البلوزة من الامام ومن تحت الباط، ولما تقوم من على رجلي باشوف كلوتها

أنا: يا حمرا ومجنونة اوي يا طماطم، انتي لابسة كلوت احمر

تضحك اوي وتضربني على ايدي، ولما توطي اقولها شفت الحاجات، اقصد بزازها يعني

بسمه: وايه يعني ولا يهمني، ما أنا باقلع قدام بابي

أنا: بتقلعي قدام بابي؟

بسمه: ايوه باقلع قدام بابي

أنا: بتقلعي كله كله؟

بسمه: لا طبعا باقلع كل هدومي ماعدا الاندر والبرا

أنا: انتي بتلبسي برا؟

بسمه: ايوه يا اونكل بس ملبستهاش وأنا جاية عندكم، بس بامشي قدام بابي بالاندر والبرا

حنان نزلت تشتري برطمان نسكافية، وكنت قاعد أنا وبسمة لوحدنا، لقيت بسمه خارجة من الحمام وقالعة الجوب والبلوزة، أنا بتاعي وقف بصراحة في ثانية، وبسمة بصت للجلابية وخدت بالها

بسمه: اهو يا اونكل أنا بامشي قدام بابي كده

لابسة كلوت نص بكيني وفانلة داخلية حمالات

أنا: يخرب عقلك يا بسمه

بسمه: مش أنت زي بابي يبقي مفيش مشكلة

جسم بسمه كان اكبر من صاحباتها، وثديها برضه اكبر وبتلبس البرا من سنتين فاتو

أنا: طيب تعالي اقعدي على رجلي

افتكرتها هتمانع، لقيتها جاية، قعدت على الكرسي وجت نطت على حجري وقعدت على رجليا، قعدت على رجليا بالكلوت والفانلة الداخلية فقط، لقيتها حوطت ايديها حوالين رقبتي، ومدلدلة رجليها الاتنين حوالين جسمي، ضميتها عليا جامد اوي اوي، دخلت ايديا جوه كلوتها من ورا ولزقتها فيا، زوبري كان واقف وطالع لفوق، زوبري كان بين شفري كسها، كنت حاسس بيهم جدا، كلوتها خفيف اوي والاندر بتاعي خفيف برضه، قعدت ارفعها وانزلها كزا مرة، لحدما جابتهم

بسمه: آآآآآآآآآه يا اونكل مش معقول

كانت بتنهج جامد اوي وبتتنفس بصعوبة وجسمها اتنفض، وكانت مغمضة عنيها ومش دارية بحاجة، اتنفضت كزا مرة ورا بعض، سبتها لما هديت خالص، بابوسها من خدها لقيتها باستني من شفايفي

بسمه: بابي بيبوسني من شفايفي يا اونكل

أنا: مبسوطة يا بسمه؟ باشوف ردة فعلها

بسمه: اوي يا اونكل مفيش اجمل من كده

أنا: هو الرمان لسه صغير كده ليه؟

دخلت ايديا من تحت الفانلة، ومسكتها من بزازها، قفشتهم بكف ايديا، وباقرصها من الحلمات

بسمه: خللي ايديك ماسكاني شوية يا اونكل

مغمضة عنيها ومتلوهة على الآخر، بعد ما فاقت

أنا: إيه الرمان دي؟

بسمه: اسمهم الرمان يا اونكل؟

أنا: ايوه الرمان لغاية ما يكبرو ويبقو بالحجم الطبيعي

بسمه: هي حنان مش بتقلع قدامك يا اونكل؟

أنا: بتقلع ما عدا الاندر زيك برضه، لانها مش بتلبس البرا وهي في البيت

بسمه: أنا برضه غالبا مش بالبس البرا في البيت

أنا: بتديني ضهرها وتلبس البلوزة

بسمه: وبتقعدها على رجليك وبتهزر معاها برضه؟ تقصد زي ما عملت معاها

أنا: ايوه يا بسمه باهزر معاها، بس موضحتش باهزر معاها ازاي

حنان اتصلت وقالت انها رايحة سوبر ماركت بعيد، عشان مش لاقية النوع اللي بتحبه، كل ده عمالين نتكلم وبسمة قاعدة على رجليا بالكلوت والفانلة الداخلية، كلوت نص بيكيني ولونه اصفر وفانلة فوشيا..

قعدنا شوية وزوبري قام تاني، شلحت الجلابية وبينت الاندر بتاعي، قلتلها: اشمعنى أنا شايف الاندر بتاعك، ضحكت بمياصة كده، شافت زوبري قايم تحت الاندر، ودخلت ايديا جوه كلوتها تاني وضميتها عليا جامد اوي، كلوتها على كلوتي وفاتحة رجليها على الآخر، زوبري واقف وطالع لفوق، لزقت كسها على زوبري، زوبري كان بين شفرتي كسها، وابتديت ارفعها وانزلها كزا مرة، وأنا شايلها من طيزها، لحدما جبتهم تاني وجسمي ارتعش، جسمها ارتعش وانتفضت كزا مرة، وبتتفزز بشدة، شوية وهديت

أنا: انتي بتلبسي كلوتات زي حنان يا بسمه؟

بسمه: آه هي اللي قالتلي عليهم، اشتريت واحد واستريحت في لبسه، وبقيت اشتري نفس النوع علطول

بسمه من اليوم ده مبقتش تلعب مع صاحباتها، اول ما تيجي تقعد على رجلي، وبتتعمد تيجي قبلهم بشوية، وتفضل قاعدة لحدما يروحو، بحكم انها الاكبر سنا منهم والاثارة عندها اشد منهم

أنا: قومي البسي يا بسمه احسن حنان على وصول، واوعي تجيبي سيرة لحنان عن اللي حصل وانك قلعتي هدومك قدامي

بسمه: لا يا اونكل متخافش مش هاجيب لها سيرة بالمرة هاغير الاندر احسن اتبل أنا جايبة معايا واحد احتياطي

وسلتت الاندر ولبست واحد تاني وكسها كان ظاهر وواضح جدا، واول ما حنان تدخل اودتها وتشغل اللاب توب، اضم بسمه عليا ونعمل واحد، مش باسيبها الا لما تجيبهم وترتعش، وباحط صوابعي وبالمس كسها من قدام وبامسك بزازها واقرصها من حلماتها

أنا: هو باباكي مش بيهزر معاكي خالص يا بسمه

بسمه: بسيط اوي يا اونكل، احيانا باقعد على رجليه، بس مامي بتزعقلي لما باقعد، وبرضه بتزعقلي لما باغير هدومي قدامه، بس بابي بيقولها سيبيها، وبافرح اوي لما باقعد على رجليه

أنا: بيبسطك زي ما أنا بابسطك كده

بسمه: لا يا اونكل أنا مش بالحق اقعد، مامي بتزعقلي اول ما باقعد

أنا: ليه بتزعقلك؟

بسمه: بتقوللي انتي كبرتي وميصحش انك تقعدي على رجلين باباكي، وأنا صغيرة كنت دايما باقعد على رجله، أنت بقى تدلعني بدالة يا اونكل

أنا: طيب بتمشي قدامه بالاندر يا بسمه؟

بسمه: لو مامي مش موجودة آه بيحصل، وبيشيلني ويحضنني

أنا: عارفة ساعات أنا باقرص حنان من حلمتها

بسمه: إيه ده مش ممكن، تصور يا اونكل بابي بيقرصني برضه منها، بس لما تكون مامي مش في البيت، واحيانا بيقرصني من هنا.. وشاورت على وركها من الامام قريب اوي من كسها، اقولك حاجة كمان، لما باكون في التواليت وبابي عاوز ياخد شاور، وعارف إني باعمل تواليت.. بيدخل من غير ما يخبط، قفل باب الحمام اتكسر ومصلحناهوش، باضم رجليا بسرعة وباحط ايدي على رجليا باستر نفسي يعني، بيقوللي انتي لسه صوغنونه، بس بيعملها لما مامي تكون برة البيت، وبياخد الشاور وأنا باعمل تواليت، بيشد ستارة البانيو عليه، وبيخرج لافف فوطة على جسمه، واغلب جسمه بيكون عريان، وييجي يهزر معايا وأنا قاعدة على التواليت، وجسمة ملفوف بالفوطة، باشيل ايدي من على رجليا وباهزر معاه، باخرج من التواليت واروح اقعد على رجليه، اقولك حاجة يا اونكل بتضايقني في بابي؟

أنا: قولي يا حبيبتي

بسمه: لما باقعد على رجله باكون مبسوطة اوي، بس بابي بيمسكني بطريقة بيكون لامس صدري، دي بس اللي بتضايقني من بابي، هو بيحط ايده بين رجليا بس ايده بتكون سخنا، وأنا بانبسط من الحركة دي

أنا: بيحطها فين يا بسمه؟

بسمه: كده يا اونكل، وشاورت بين وراكها قريب اوي من كسها، سؤال يا اونكل

أنا: اسئلي يا حبيبتي

بسمه: هما كل الرجالة عندهم حجات ناشفة كده؟

أنا: ايوه يا بسمه دي طبيعة جسمهم

بسمه: ايوه اصل أنا بالاحظها لما باقعد على رجل بابي، بتكون في حاجة ناشفة تحتي، وباحس انها بتكبر وبتنشف اكتر لما باقعد على رجله، اونكل عاوزة اسئل سؤال بس مكسوفة موت

أنا: اسئلي يا بسمه متتكسفيش مني

بسمه: مش مهم بقى اصلي مكسوفة اوي

أنا: ليه الكسوف مش احنا بقينا أصحاب

بسمه: أنت بتنام مع طنط؟

أنا: اكيد طبعا يا بسمه

بسمه: عاوزة اعرف بيحصل ازاي؟ بتعملو ازاي يعني؟

أنا: تصوري بقى حنان سئلتني نفس السؤال، الظاهر الموضوع ده شاغلكو اوي، مقرتيش حاجة من على النت؟

بسمه: قريت يا اونكل بس معلومات مش صريحة

أنا: شوفي يا ستي

أنا كنت قاعد في الصالة أنا وبسمة لوحدنا وحنان في اوضتها، بتتفرج على الفلاشة اللي بسمه جابتهالها

أنا: الموضوع بيبتدي على السرير ببوس واحضان طبعا

بسمه: ايوه وبعدين

أنا: وبعدين الراجل يلمس كل حته في جسم الست، وبالاخص ثديها وحلمتهاوطبعا طبعا عضوها، بيبوس ثديها بشفتيه بيشفطهم كده، وبرضه عضوها بيبوسه بشفتية

بسمه: هو ينفع يا اونكل؟

أنا: ايوه ينفع الستات بيحبو كده، والست تلمس عضو الراجل وتدلكه عشان تثيره، بتمصه بشفتيها زي المصاصة كده

بسمه: ايوه

أنا: ولما الاثارة توصل لمداها عند الطرفين، الراجل عضوه بينتصب يعني بينشف ويكبر في الحجم، والست توسع بين رجليها، والراجل يدخل بتاعة فيها، يدخلة ويطلعة كزا مرة، لحدما يجيب السائل بتاعة جواها

بسمه: اللي هو إيه؟

أنا: السائل المنوي، ده اللي بيجيب الاطفال؟

بسمه: ايوه

أنا: وينتظر ثواني ويقوم من فوق الست، والراجل عضوة يصغر وينكمش بعد انتهاء العملية

بسمه: فهمت يا اونكل، طيب سؤال تاني يا اونكل، يعني بتاع الراجل بينشف وحجمة بيكبر لما يكون عندة اثارة بس؟

أنا: ايوه يا بسمه

بسمه: طيب لما باقعد على رجل بابي باحس ببتاعة ناشف ليه؟

أنا: اكيد بيحصللة اثارة يا بسمه

بسمه: هو ممكن الواحد يحصللة اثارة من بنته؟

أنا: ايوه ممكن احيانا يا بسمه، بس مش كل الرجالة، وبعدين انتي جسمك طري اوي ومثير

بسمه: بجد يا اونكل؟

أنا: حقيقي يا بسمه جسمك جميل ومثير

بسمه: حبيبي يا اونكل وحضنتني وباستني، يعني أنت ممكن تثار من جسم حنان وهي ماشية بالاندر يااونكل

أنا: لا مبيحصلش.... أنا باكدب طبعا.. وحنان عموما مش بتمشي بالاندر امامي، مامتها مش بتسمح لها تغير ملابسها امامي

بسمه: تصور يا اونكل بابي هو اللي بيشتريلي اغلب الاندرات، قلتله على النوع اللي حنان بتلبسه واشتراهولي، ومن يومها بيشتريلي الاندرات، ومامي متضايقه من الموضوع ده جدا

احيانا بسمه بتيجي وحنان بتكون نايمه وأنا اللي بافتح لها، تيجي تلزق جسمها فيا وتبوسني من شفايفي، باحط ايديا على طيازها واضمها عليا واهزر معاها

أنا: هو الرمان هيفضل صغير كده؟ واعكش بزازها بكف ايديا

بسمه: إيه يا اونكل ماهو كبر أهه

أنا: لابسة الكلوت الاصفر النهارده؟

بسمه: لا يا اونكل لبست الاحمر البيكيني النهارده

أنا: وريني كده، وتشلح جيبتها وتوريني الكلوت

بسمه: أنا مطقمة النهارده يا اونكل

وتشلح البلوزة وتوريني السوتيانة، الكلام ده بيستغرق دقائق وتدخل تصحي حنان.. علاقتي مع بسمه اخدت شكل تاني خالص، كل ما تيجي وحنان تكون في اودتها، تقعد على رجلي وتلزق كسها في زوبري، ولازم تجيبهم وهي قاعدة وجسمها يتنفض.. مرة بسمه دخلت الحمام وحنان في اودتها ونادت عليا، كنت في المطبخ وقريب اوي من التواليت

بسمه: اونكل ناولني بكرة ورق التواليت لو سمحت

ودخلت ناولتهالها ومقفلتش رجليها قاعدة عادي خالص وفاتحة رجليها، بتنشف كسها بالمناديل، وشوفت كسها بوضوح تام عادي جدا، علاقتي بيها كانت واضحة جدا، عكس علاقتي بحنان، كنت بالمس اي حته في جسم بسمه، وبابوسها من شفايفها، وبادخل ايديا في كلوتها من ورا، وبتشلح وتوريني كلوتها وسوتيانتها، وباحط ايدي جوه كلوتها من قدام وادلك كسها، يعني كله على المكشوف، وبتقعد تحكيلي ادق التفاصيل عن اللي بيحصل بين باباها ومامتها

بسمه: اقولك سر يا اونكل، بس الكلام ده ميطلعش بره وميوصلش لحنان

أنا: قولي يا بسمه

بسمه: بعد ما حكتلي الموضوع بيحصل ازاي، حصللي اثارة جامدة اوي يومها، كنت هايجة فوق العادة نار مسكت في جسمي يومها، وقعدت اتجسس على بابي ومامي، وشفتهم وهما بيعملو من خرم المفتاح

أنا: يخرب عقلك بس كده غلط يا بسمه، هتتعبي اكتر يا حبيبتي

بسمه: أنا فعلا تعبت جدا جدا.. أنا كنت هاموت، بس غصب عني يا اونكل حصللي اثارة شديدة، ومن يومها وأنا باتجسس عليهم، أنا عملت في نفسي بلاوي سودا يا اونكل يومها، أنا شفت حاجة غريبة يا اونكل

أنا: إيه هي؟

بسمه: شفت بابي بيعمل لمامي من ورا، هو ينفع يا اونكل؟

أنا: ايوه ينفع يا بسمه، الراجل بيدخل بتاعة في فتحة الشرج ويجيبهم فيها، بتبقى اضيق من عضو الست الطبيعي وبتمتع اكتر، لان العضو الطبيعي بيوسع بعد الولادة، طيب بتحسي بايه لما بتشوفيهم وهما بيعملو، بس جاوبي بامانة

بسمه: اقلك بامانة.. باتعب اوي، وبيحصللي اثارة شديدة جدا جدا جدا، وبابقى ضايعة اوي ومتدمرة ومتبهدلة، ونفسي بابي يعمل معايا كده، اقولك سر يا اونكل؟

أنا: قولي يا بسمه

بسمه: بقيت امشي بالاندر والبرا كتير قدام بابي عشان اثيرة، وباقعد في حجره كتير لو مامي مش في البيت، وباحس بحاجة ناشفة تحتي، اقولك سر كمان؟

أنا: قولي

بسمه: مبقتش اتضايق من بابي لما باقعد في حجره ويمسك صدري، بالعكس باكون مبسوطة، وباحط ايدي على ايده عشان افهمة إني مبسوطة مش زعلانة، وباقعد في حجره وأنا لابسة الاندر والبرا، وباطلب منه انه يدخللي الغيار وأنا باخد شاور، عشان يشوف جسمي من بين الستارة، ومش هاستريح يا اونكل الا لما بابي يلمس جسمي

أنا حسيت من الاول خالص ان باباها نفسه يلمس جسمها

بسمه: اقولك حاجه يا اونكل

أنا: قولي يا بسمه

بسمه: أنا بقيت اعرف بابي ومامي هيعملو امتى

أنا: ازاي يا عفريته؟

بسمه: بالاحظ على مامي انها بتتزوق على الآخر، وبتحط روج وميك اب، وبتلبس قميص نوم عريان اوي وقصير، بافهم علطول انهم هيعملو، واراقبهم واتجسس عليهم، طنط مش بتعمل معاك كده يا اونكل لما بتعملو؟

ضحكت.. وضربتها على وركها

أنا: انتي بتعملي العاده السريه يا بسمه؟

بسمه: آه يا اونكل مع الاسف، لما بيكون عندي اثاره جامده باعملها

أنا: من امتى بتعمليها؟

بسمه: من تلات سنين يا اونكل

أنا: عرفتيها ازاي؟

بسمه: بنت معانا في الفصل علمت الفصل كله، واكيد حنان بتعملها يا اونكل

أنا: هههههههه

بسمه: مشفتش حنان ولا مره وهي بتعملها؟

أنا: لا محصلش

بسمه: اونكل

أنا: نعم

بسمه: أنت مشفتش جسم حنان ولا مره؟

أنا: شفته كتير يا بسمه، أنا كنت باحميها لغايه خمس سنين

بسمه: لا دلوقتي يا اونكل

أنا: لا يا بسمه

بسمه: طيب بجد بجد مش نفسك تشوف جسمها؟

أنا: لا يا بسمه مليش رغبه إني اشوف جسمها، مدخلتش عليها ولو بالغلط وهي بتغير هدومها وواقفه عريانه مثلا؟ دخلت كزا مره وباعتزر وباخرج يا بسمه

بسمه: اقولك حاجه بقى، بابي لما بيدخل عليا بالغلط وأنا باغير هدومي، بيبقى مش عاوز يخرج وبيتحرك ببطء شديد، ويقعد يبص على جسمي، أنا لاحظته كزا مره، بابي مش بيخبط لما يدخل اودتي او يدخل الحمام، اقولك حاجه يا اونكل

أنا: قولي

بسمه: بابي اخر مره من يومين حط ايده بين رجليا ولمس بتاعي بصباعه الصغير، اتكهربت كهربا جامده اوي، وحسيت بحاجه ناشفه تحتي وكانت بتكبر، ولف ايده حوالين صدري، بس أنا متضايقتش بالعكس كنت مبسوطه، اونكل اقولك حاجه

أنا: قولي

بسمه: أنا مجتش عندكو امبارح ليه

أنا: ليه يا بسمه؟

بسمه: كنت بالبس وجايه لقيت بابي جه، رجع من مكتبه، لقيته جايبلي شويه لبس اشتراهوملي

بابا: اتفرجي وقوليلي رايك

بسمه: جميله اوي يا بابي

وقمت بسته من شفايفه كالعاده، بابي كان بيبوسني من شفايفي بس بوسه سريعه، دلوقتي بقى يسيب شفايفه على شفايفي مده اطول، قومي قيسيهم وفرجيني، قمت قستهم عادي مفيش مشكله، بعد ما خلصت قياس

بابا: الكلوتات حلوه يا بسمه؟

بسمه: آه يا بابي جميله شكرا

بابا: مش هتقيسيهم؟

بسمه: مش مهم دلوقتي يا بابي

بابا: لا... قيسيهم بالمره بقى

بسمه: ماشي يا بابي

وانتظرت انه يخرج من الاوده مخرجش، قمت اخدت الكيس ورايحه الحمام

بابا: إيه ما تقيسيهم هنا انتي مكسوفه مني ولا إيه؟

ارتبكت كده وكنت مكسوفه موت، بس في نفس الوقت كنت مبسوطه اوي، كان بيجس نبضها، ادتله ضهري وقلعت الاندر ولبست واحد جديد، واتدورت ووريتهوله، بس كنت ميته من الكسوف

بابا: جميل اوي عليكي يا بسوم

وغيرته ولبست واحد تاني جديد

بابا: جميل اوي، مش هتقيسي البرا

اديتله ضهري وقست البرا، كان حجمها صغير اوي، سوري يعني بالعافيه مغطيه الحلمه

بابا: إيه رايك؟

بسمه: جميله اوي يا بابي

بابا: يعني اجبلك من نفس النوع ده تاني؟

بسمه: ايوه يا بابي

بابا: مش صغيره شويه؟

بسمه: بس جميله يا بابي

بابا: حبيبتي يا بسومه، اعمليلنا كبايتين شاي بقى عشان راجع المكتب تاني

وقمت وأنا لابسه الاندر والبرا وعملت الشاي، وجبت الشاي وقعدت مع بابي

بابا: تعالي اقعدي على رجلي دراكولا مش هنا

ههههههه، كان يقصد مامي طبعا، وقمت قعدت على رجله

بابا: عجبتك الحاجات اللي اشتريتها يا بسوم؟

بسمه: آه يا بابي ربنا يخليك ليا

وحط ايده بين رجليا، كده يا اونكل.. وحطت ايدها بين وراكها قريب اوي من كسها، لقيته بيحرك ايده وبيلمس بتاعي بطرف صباعه، حطيت ايدي على ايده عشان اعرفه إني موافقه، لقيته بعد صباعه، اعتقد إني معترضه ومتضايقه

بابا: البرا عجبتك يا بسوم؟

بسمه: جميله اوي يا بابي، ومسكها بايده

بابا: بس دي حجمها صغير اوي يا بسوم

بسمه: بتبين جمال جسم البنت يا بابي

بابا: دي بالعافيه مغطيه الحلمه يا بت، يعني لو اتحركت كده الحلمه هتبان

وحرك البرا وظهرت الحلمه يا اونكل، وقرصني منها كالعاده، فركها بين صوابعه كزا مره، أنا كنت هاموت من الاثاره، وبعدين دخل ايده وحطها حوالين ثديي، نغطيها بقى، ودخل الثدي جوه البرا، أنا متت خلاص، وجسمي عرق

بابا: حبيبتي يا بسوم، كبرتي وبقيتي زي القمر

ورجع يحرك صباعه ويلمس بتاعي، بس اعمق من الاول، الكهربا مسكت في جسمي كله، وبعدين الباب خبط، قمت جريت ودخلت اودتي ولبست هدومي

بسمه: إيه رايك في اللي حكيتهولك يا اونكل؟

أنا: باباكي نفسه يلمس جسمك يا بسوم، وانتي كمان بتتمني انه يلمسك، أنا توقعت كده من زمان يا بسوم، توقعي في الايام اللي جايه انه هيعمل اكتر من كده

بسمه: بجد يا اونكل؟

أنا: طبعا اكيد هيعمل اكتر، انتي فتحتيله السكه، واكيد هيكمل الطريق

بسمه: اونكل عاوزه اطلب منك طلب

أنا: قولي يا بسوم، مكسوفه وحاطه وشها في الارض، عاوزه إيه؟

بسمه: تمصللي ثديي وبتاعي، اصل عندي اثاره جامده اوي، من اخر مره شفت بابي ومامي بيعملو، وضحكت بشرمطه كده

أنا: ماشي يا بسوم بس لما حنان تنزل، ونزلت حنان مره تجيب طلب

بسمه: اونكل حنان نزلت، بتفكرني يعني

أنا: تعالي يا مجرمه

ونامت على ضهرها وطلعت بزازها، وقعدت امص واشفط الحلمه، واعضها من الحلمه التانيه، وهي متدمره وضايعه على الآخر، وبعدين سلتت كلوتها وقعدت امص والحس بتاعها، وادخل لساني ومناخيري بين شفريها

بسمه: هاموت يا اونكل مش قادره حرام آآآآآآآآآآآه حراااااااااااااام

وقلعت الاندر بتاعي وابتديت احك زوبري في كسها، صوتها علي اوي وقعدت تصرخ وتتاوه، وأنا راكب فوقها وبابوسها من شفايفها، وزوبري بيحك في كسها لحدما جبتهم، هديت شويه وقمت من فوقها

بسمه: حبيبي يا سمسم

اول مره تناديلي باسمي، بس عادي بعد اللي حصل بيننا

بسمه: عارف يا سمسم، أنا نفسي بابي يعمل فيا كده، ومش هاسيبه الا لما يعمللي كده

قامت ولبست كلوتها وعدلت من نفسها

بسمه: باعشقك يا اونكل

ولما باروح المدرسه عند حنان، تيجي جري وتسلم عليا وتبوسني، إيه الاخبار؟ ترفع حواجبها وتبتسم عشان حنان واقفه، تقصد تقول كله تمام، حنان حست بحاجه بيني وبين بسمه

حنان: إيه يا سمسمه الامور بينك وبين بسمه ماشيه حلاوه

أنا: لا حلاوه ولا جبنه عادي يعني

حنان: كل ما اخرج من الاوده الاقيها على رجلك

أنا: وايه الغريب في كده؟ كل صاحباتك بيقعدو على رجليا

حنان: بس دي اكتر.. دايما قاعده على رجلك

أنا: عادي يا حنون استريحتلي وبتحكيلي عن مشاكل بين باباها ومامتها

حنان: بس كده مش اكتر يعني؟

أنا: بس كده يا حنون، انتي اللي حطاها في دماغك

حنان: اصلي شايفه مزاجها رايق على الآخر، ودايما بتضحك معاك والمواضيع بينكم تمام التمام

أنا: ابدا لا مواضيع ولا حاجه عادي يعني

وجت بسمه مره مع حنان ايام الدراسه، حنان دخلت اودتها تغير هدومها

أنا: إيه الاخبار يا بسبسه

بسمه: تمام التمام يا اونكل، بس مش هاقدر احكيلك التفاصيل دلوقتي عشان حنان، وباستني من شفايفي ومسكتها من بزازها

أنا: الرمان ابتدا يكبر يا بسومه

بسمه: حبيبي يا سمسم، بقت تناديلي باسمي الدلع، واحشني اوي ونفسي اخدك بالحضن، اجازه نص السنه قربت، هاجي كل يوم عشان اشبع منك

وجت مره الصبح، وصبحت على حنان، وادتها فلاشه عشان تلهيها

أنا: الفلاشه دي فيها إيه يا بسوم؟

بسمه: حجات تخص البنات يا سمسم

أنا: بقى حجات تخص البنات برضه يا مجرمه؟ سخسخت من الضحك

بسمه: ما أنت فاهم كل حاجه أهه، وجت قعدت معايا في الانتريه، شفت ده، رفعت الجيبه وفتحت رجليها وورتني الكلوت.. بابي شاريهولي امبارح، وقسته قدامه هو والبرا ووشي في وشه، بيكيني بيكيني مش نص زي التانيين.. ومديت ايدي وحسست على كسها، شفت البرا دي ورفعت البلوزه وفرجتهالي

أنا: يخرب عقلك دي يادوب مغطيه الحلمه بالعافيه، ههههههههه

بسمه: مامي ضربت خناقه مع بابي بسببها

بابا: هو حد هيشلحها ويبص على ملابسها الداخليه كمان، وبعدين ملهاش اخوات اولاد، إيه التعنت ده ولزمته إيه؟ وبعدين كل صاحباتها بيلبسو الانواع دي، اشمعنى هي؟

بسمه: بابي بقى ييجي بدري قبل ما مامي ترجع من شغلها عشان يقعد معايا، ييجي ويقعد معايا شويه وبعدين يرجع المكتب تاني، ويقوللي متقوليش لمامتك ان أنا جيت، اول ما اسمع صوت الباب بيفتح، اجري على اودتي واقلع هدومي واقعد بالاندر والبرا بس، وبابي يدخل عليا ويصبح عليا ويبوسني من شفايفي

بابا: اعمليلنا كوبايتين شاي يا بسمه يا جميله

واروح اعمل الشاي وأنا بالبرا والاندر، واروح اقعد على رجل بابي

بابا: البرا دي عجباني اوي يا بسمه، عشان مش مخبيه اي حاجه، ههههههههههههه

ويحط ايده ويقرصني من الحلمه ويفركها بين صوابعه، وبعدين يدخل ايده كلها ويدعك في بزي، شويه كده وبعدها يحط ايده بين وراكي، وبصباعه يقعد يحركه على بتاعي، بقى يدلكه بصباعين، وكل مره تبقى اقوي من اللي قبلها، عمل كده مرات كتيره، ومره جه عملت نفسي نايمه، جه جنبي وقعد يلمس كتافي ورقبتي وهو بينادي عليا، بيصحيني يعني بس بالراحه، وأنا مصحيتش وجه من ورايا وحسيت ببتاعه ورايا، قعد يدلكه في هنشي من ورا، وايديه بتدلك صدري في نفس الوقت، وبعدين قلع الاندر بتاعه ودخل بتاعه بين وراكي من ورا، وجابهم بين وراكي وايده بتدلك بزازي، طبعا أنا صحيت، ومن يومها وأنا بانام معاه يا سمسم، بس كان فظيييييييع يا اونكل فظيييييع

أنا: يخرب عقلك دا انتي مجرمه بجد

بعدها بسمه قللت من مجيها عندنا، اكتفت بالعلاقه مع باباها، وكل فتره طويله تيجي عندنا، وتحكيلي ابوها بيعمل معاها إيه، وبتحكي وهي في غايه الاستمتاع

أنا: وحشتيني يا بت

بسمه: أنت الاكتر

وحضنتني بعد ما بصت على حجره حنان، ومسكتها من بزازها

أنا: الرمان كبر واستوى، مش كده.. وضحكت بمياصه

بسمه: البركه في بابي بيدلكهم كتير، هههههههههه

ودخلت ايدي وحسست على كسها

أنا: المهم ده مبسوط؟

بسمه: مبسوط على الآخر يا سمسم، وكل يوم في حاجه جديده مع بابي، بابي بيدلعه على الآخر

مجياتها قلت كتير بعد كده، لما بسمه قللت من مجيها علقت مع بنتين تانيين، كانو هايجين اكتر من بسمه، أنا باعرف من تصرفات البنات وهزارهم مع بعض، لما بيهزرو كل جسمهم بيبقى متشلح وعريان، المصيبه ولا بنت مانعت او بعدت او رفضت، كلهم عاوزين يتناكو، كل أصحاب حنان اللي معاها في الفصل كانو هايجين اوي، والسنتين اللي قبلها برضه، وجسمهم كان فاير حبتين، وكانو بيقلدو حنان في قعادها على رجلي، وكل شويه يوطو عشان اشوف بزازهم وباشوف كلوتهم كتير برضه، قربتهم مني وشجعتهم وصاحبتهم

هدى: هي بسمه مبقتش تيجي كتير ليه يا اونكل؟

أنا: مش عارف يا حبيبتي، جايز مسافره او عندهم ضيوف قرايبهم

هدى: دي كانت رخمه اوي يا اونكل، كل ما نيجي نقعد على رجلك نلاقيها قاعده ومش بتقوم، احسن انها مبقتش تيجي

وهدى تيجي تقعد على رجلي، اول ما تقعد على رجلي اسئلها.. إيه اخبار البيت عندك، تبتدي تحكي.. ادخل ايدي جوه كلوتها وادلك كسها

أنا: ها.. كملي....

هدى: نسيت أنا كنت باقول إيه

بتتوه لما بادلك كسها.. مبتعرفش تركز، بتنسي الكلام اللي قالته

هدى: اقولك حاجه يا اونكل

أنا: قولي يا حبيبتي

هدى: أنا بانام أنا واختي على سرير واحد، اختي الكبيره عندها عشرين سنه، بابي بييجي يصحينا الصبح، كل يوم لازم ييجي يصحينا، أنا لاحظت ان بابي بيحسس على جسم اختي، شفته مره مدخل ايده جوه قميص اختي وبيدلك ثديها، وهي بتضحك وبتبعد ايده، ومره تانيه شفته بيحسس على هنشها، وهي بتضحك ومبسوطه، تصور يا اونكل.. شفت بابي مره حاطط ايده على بتاع اختي، وبيحرك ايده لفوق وتحت بيدلكه يعني وهي بتوسع بين رجليها، كنت نايمه ومدخله راسي تحت اللحاف، وكان في شعاع نور داخل تحت اللحاف، شفت ايد بابي مدخلها جوه كلوت اختي وبيدلك بتاعها، وبيحط صباعه جواها، بابي فاكرني لسه طفله ومش بياخد حزره مني، فاكرني لسه مش فاهمه حاجه، وسمعت صوت تزييق يعني كان بيبوسها، أنا فسرت الصوت وأنا تحت اللحاف، وكان بيلزق فيها من ورا ويقعد يتحرك لورا ولقدام، واختي هي كمان فاكراني طفله ومش فاهمه حاجه، لدرجه انها احيانا بتتاوه بصوت مسموع وأنا نايمه جنبها، تقريبا بابي بيدخل بتاعه بين وراكها وأنا نايمه جنبها، وبيمسك صدرها وأنا نايمه جنبها، أنا شفتها مره وهي بتمسك مناديل كلينكس وبتمسح وراكها، فهمت علطول هما كانو بيعملو إيه، أنا فهمت حاجه دلوقتي يا اونكل

أنا: فهمتي إيه؟

هدى: نهاوند كل ما تدخل تستحما بابي ينادي عليها، ويقولها ادخلي ورا الستاره عشان مزنوق، كل ما تدخل تاخد شاور بابي يكون مزنوق، دي معناها إيه يا اونكل؟ عارف يا اونكل، بعدما نهاوند قامت تلبس هدومها، بابي قرب مني وقعد يصحيني، يومها كان عندي الدوره وتعبانه ومش رايحه المدرسه، قعد يحسس على خدودي ويقرصني منها، ودراعه ضاغط على صدري بيحركه يمين وشمال، وبعدين حط ايده على هنشي من ورا، وقعد يدلك هنشي، أنا اتقلبت ونمت على ضهري، قام حط ايده على وركي وصباعه بين وراكي، وقريب اوي من بتاعي يا اونكل، حسيت يومها انه عاوز يعمل معايا زي نهاوند، بس بيجس نبض وخايف، لانه حسس على صدري بس كانه مش قاصد، وقعد يدلك هنشي جامد، وحط ايده بين وراكي، ولما قمت شديت الغطا ولقيت بتاعه واقف يا اونكل

أنا: طيب لو حاول بجد انه يلمسك كان هيبقى رد فعلك إيه؟

هدى: بجد مش عارفه يا اونكل، لانه حصللي اثاره شديده يومها، خصوصا لما حط ايده بين وراكي، ولما باحس انه بيعمل مع نهاوند بتحصللي اثاره شديده، وبعدما تقوم نهاوند باحاول اقرب منه، عشان اشوف لمساته شكلها إيه، ودايما يا اونكل بتاعه بيبقى ناشف، وهو بيحاول يقرب مني وبيدخل رجله بين رجليا، وبيحرك دراعه على بزازي وهو بيلعب في خدي، ومره ادتله ضهري لقيته قرب مني وحسيت ببتاعه لازق في هنشي، وعمل انه بيتقلب وبياخد وضعيه النوم، عشان يحرك بتاعه على هنشي، وحط ايده على بطني وضغط جامد، وساعتها دخل رجله بين وراكي، وايده التانيه كانت على شعري، أنا لما حد بيلمسني باتعب اوي، وبتنزل مني افرازات كتيره اوي وبالزق

أنا: طيب بتشعري بالانبساط لما باباكي بيلمسك؟

هدى: غالبا آه يا اونكل، أنا اساسا بيحصللي اثاره شديده لما بيعمل مع نهاوند، فما بالك لما بيلمسني أنا، وغالبا لما بييجي يصحي نهاوند بيكون لابس شورت، ولما دخل رجله بين وراكي كان لابس شورت، يعني وركه كان عريان، مره قلتله خدني في حضنك يا بابي، فال حبيبه بابي تعالي، وحوط ايده حوالين رقبتي، وفعص صدري عليه، وحط ايده على هنشي وقعد يدلكه، ووركي كان لازق في فخاده، وبعدين عدل نفسه ونيمني على ضهري وحط فخده على جسمي، ركبته كانت على بتاعي، وقعد يحرك ركبته ويضغط اكتر على بتاعي وبين وراكي، أنا وسعت بين رجليا شويه، عشان يفهم إني مبسوطه، أنا تهت يومها خالص، حصللي اثاره فظيعه، كان نفسي يكمل، بس كان بيقف.. كان خايف إني ارفض، بس كان بيهيجني بشناعه، كان نفسي المس بتاعه يا اونكل

أنا: بسيطه لما تنامي جنبه تاني اعملي حركات يفهم منها انك مبسوطه، والموضوع هيتطور باسرع مما تتصوري، وهيلمس جسمك كله زي ما بيعمل مع اختك واكتر، وهيفضلك عن اختك لانك اصغر والرجاله بيفضلو البنات الصغيره اكتر

هدى: فكرك كده يا اونكل؟

أنا: اكيد جربي وهتشوفي

وبعد يومين جتلي وبتقوللي تصور كلامك كله طلع صح يا اونكل

أنا: مش قولتلك، احكيلي اللي حصل

هدى: نهاوند قامت تغسل وشها، بابي قرب مني عشان يصحيني، قلت سيبني خمسه كمان يا بابي عشان خاطري.. هات ايدك انام عليها، حط ايده ونمت عليها وقرب مني اكتر، ولزق بتاعه في وركي وحط رجله عليا وبتاعه كان واقف، وايده بتمسح على شعري ودراعه بيتحرك على بزازي وبيضغط، وضاغط بتاعه في وراكي جامد، وايده تقريبا فوق بزي، قعد يضغط على بزي وبعدين يحسس على بطني، وبعدين قعد يقرص فيا، قعد يقرصني في بطني

هدى: بس بقى يا بابي وقرصني من الحلمه، آآآآآآآآه

بابا: إيه وجعتك؟ هادلكهالك

وقعد يدلك في بزي يا اونكل، أنا دوبت خالص، وبعدين قرصني من الحلمه التانيه، قلت بابي بلاش كده، وقعد يدلكها برضه، دخل ايده جوه القميص وقعد يدلك في بزي بايده، أنا ضعت خالص وتهت

بابا: التانيه لسه بتوجعك؟

هدى: آه لسه

أنا عجبني الموضوع، دخل ايده وقعد يدلك البز التاني

هدى: بابي هاموووووووووت

بابا: طيب قومي بقى هتتاخري عن المدرسه

هدى: ثواني وهاقوم

نهاوند جت الاوده تكمل لبسها، بابي شال ايده من عليا وبعد عني شويه، نهاوند كملت لبسها وخرجت راحت كليتها، قعد يقرص تاني، بس المره دي نزل لتحت، قرصني من عند شعر العانه، هدى: آآآآآآآآه هامووووت يا بابي

بابا: وجعتك؟

هدى: آآآآآآآآه وجعتني اوي

وقعد يدلك المنطقه ونزل تحت اكتر وقعد يدلك بتاعي

هدى: بااااابي أنا جسمي كله اتكهرب، باموت فيك يا بابي

بابا: حبيبه بابي

هدى: بلاها المدرسه النهارده، أنا عندي ظروف، الدوره مكنتش عليا.. أنا اللي اتحججت بيها عشان مروحش المدرسه، فضلنا طول اليوم بابي يحسس على جسمي وبزازي، اختي راحت الجامعه ومامي نزلت شغلها، بابي شال الكوفرته من فوقي

بابا: تعالي في حضن بابي.. وطلعت ركبت فوق بابي، حط ايده على هنشي وبعد قميص النوم، قال إيه الكلوت الجميل ده؟ اول مره اشوفك لابساه، وبتاعه كان متصلب جدا يا اونكل وأنا نايمه فوقه، وقعد يضغط على هنشي، أنا مدريتش بروحي يا اونكل، قعدت اطلع لقدام وارجع لورا عشان احك بتاعي في بتاعه، جبتهم وأنا نايمه فوق بابي يا اونكل، وبابي كمان جابهم، قال قومي غيري قميصك وكلوتك، وقلعت القميص والكلوت، قال تعالي جنبي شويه، وطلعت على السرير جنب بابي، وبابي قعد يحسس على جسمي ويمص بزازي، وطلعت فوقه مرتين وجبتهم وأنا فوقه، قلتلو بابي ابقى تعالى كل يوم وصحيني من النوم، قال ماشي يا حبيبه بابي، وبقينا نعمل كده كل يوم لما مامي تكون في شغلها ونهاوند تكون في الجامعه.

هدى قعدت على الارض قدامي، وسانده ضهرها على الحيطه، وتانيه رجليها عند الركبه وفاتحه رجليها، وكلوتها كله باين، فاكره إني مش واخد بالي منها، واني متابع مع التليفزيون، اجي اكلمها تحط ايدها وتنزل فستانها بين رجليها، عشان تغطي كلوتها، ثواني وتتحرك والفستان يترفع تاني وكلوتها يبان، اول ما هدى تنزل من على رجلي، الاقي عفت جت ونطت وقعدت على رجليا، باشوف كلوتها لما بتقعد

عفت: أنت ظريف اوي يا اونكل، أنا باحبك اكتر من بابي

أنا: ليه بس كده؟

عفت: بابي مش بيخليني اقعد على رجله، ومش بيهزر معايا خالص

كانت قاعده على اطراف رجليا، قلتلها لسه مكسوفه يعني، قربي شويه عشان اربطلك الفيونكه، قربت شويه، وباربط لها الشريط الساتان ودراعي بيلمس بزازها، حطيت ايديا ورا طيزها وباقربها مني، كنت باقعد على الكرسي اللي بدون ضهر، اول ما كسها لمس زوبري اتفززت واتنفضت، ضغطتها عليا اوي، غمضت عينيها وجسمها ساب، قعدت ارفعها من طيزها وانزلها، عشان احك كسها في زوبري، ارتعشت وجسمها اتفزز، قعدت ترتعش وتتفزز مده طويله، وكانها مغمي عليها وجسمها ساب، لدرجه إني سندتها من كتافها، ولو سبتها كانت وقعت، أنا خفت عليها جدا، عرفت انها جابتهم، وأنا كمان جبتهم، كانت اول مره تقعد على رجليا وتلمس زوبري

أنا: إيه يا عفت مالك يا حبيبتي

مرديتش عليا، قلقت اكتر وخفت بجد، كانت بتنهج وبتتنفس بصعوبه، استنيت عليها دقايق كده، أنا: قومي اغسلي وشك

مش عارفه تمشي وباسندها وهي ماشيه، حاطط ايدي تحت باطها وماسك بزها بكفي، وقمت معاها للحمام وغسلت لها وشها، وبليت شعرها ميه ورقبتها وكتافها وصدرها من الامام، دخلت ايدي جوه الفستان وبليت بزازها وفركت الحلمه

أنا: عامله إيه دلوقتي؟

عفت: بقيت كويسه الحمدلله

أنا: وقعتي قلبي يا شيخه حرام عليكي، وجبت لها بيبسي كانز من الثلاجه، اشربيها عشان تفوقي، شربتها وفاقت، إيه ده انتي ضعتي خالص، قعدت تضحك

عفت: دخت شويه يا اونكل

أنا: دختي بس... ده انتي كنتي مسورقه يا حلوه، سلامتك يا حبيبتي، واخدتها في حضني وبستها

عفت: حبيبي يا اونكل

اللي حصل لها ده عشان اول مره كسها يلمس زوبر راجل، مش يلمسه وبس.. لا وضاغط عليه جامد اوي، احيانا كانت بتيجي لابسه جيبه شورت، شورت واسع اوي عباره عن جيبه، كانت تقعد تلعب شويه جمباز من اللي بيلعبوه في المدرسه، وتفتح رجليها وكلوتها بيبقى واضح جدا عشان الشورت رجليه واسعه اوي

أنا: ياحمرا اوي يا طماطم، الكلوت احمر طبعا، تضحك وتقفل رجليها....

عفت: اونكل بقى مش هاكمل

أنا: لا لا خلاص هاسكت

عفت: اقولك حاجه يا اونكل

أنا: قولي

عفت: ولا بلاش

أنا: بلاش ليه قولي متتكسفيش

عفت: أنا شفتك وانت بتبوس بسمه، ههههههههه

أنا: وشفتي إيه تاني؟

عفت: مكسوفه أقول

أنا: لا قولي

عفت: شفتك وانت بتمسك صدرها

أنا: عاوزه إيه يعني؟

عفت: ولا حاجه.. باقولك بس

أنا: كنت بامسكهم كده ولا ازاي؟ ومسكت بزها وفعصته، ضحكت اوي، وبستها.. كده ولا ازاي؟ وحطيت شفايفي على شفايفها وشفطتها

عفت: ايوه يا اونكل بالظبط كده

فكيت لها الفيونكه وباربطها من جديد

أنا: الرمان بتاعك حلو اوي يا فوفا، ضحكت، انتي ملكيش صاحبات المان؟

عفت: ليا يا اونكل، كل البنات الالمان اللي في الفصل صاحباتي

أنا: طيب مش بتجبيهم معاكي هنا ليه؟ هههههههههههه

عفت: أنت لو اتصاحبت عليهم مش هتبص في خلقتنا تاني يا اونكل، دي عندهم كل حاجه سهله، كل بنت منهم ليها بوي فريند، وبتيجي معاه المدرسه الصبح في عربيه باباه، وباباها ومامتها عارفين، وسوري يعني بتنام معاه يا اونكل، بتنام بتنام بجد يعني، وبيحكولنا بيعملو إيه مع بعض، ولا بنت منهم (Virgin) يا اونكل، اظن حنان بتحكيلك عنهم يا اونكل، البنت منهم بتبقى قاعده وكلوتها باين، وباباها او اخوها يدخلو علينا وهي عادي، ولا تستر نفسها ولا تتحرك من مكانها، واغلبهم باباهم بيبوسهم من شفايفهم، ومش بيلبسو كولون لما نتمرن على رقصه في المدرسه، والولاد بيهيصو لما بيرقصو معاهم، وبيسلمو على الولاد وبيحضنوهم بعد الرقصه ما تخلص

أنا: طيب حاولي تجيبي واحده او اتنين منهم معاكي، ونشوف هيندمجو معانا ولا مش هينبسطو

عفت: بس طنط لو جت وشافت لبسهم هتحصل مشكله يا اونكل، لو ملابسهم الداخليه بانت بالصدفه ولا بيهمهم

أنا: ولا يهمك نخليهم يروحو قبل ما طنط ترجع من شغلها، اهو.. نعرف دماغهم فيها إيه وبيفكرو ازاي، وندوق العينه الالماني برضه، هههههههههههههه

عفت: ماشي يا اونكل، بكره هاحاول اجيب واحده معايا

أنا: اقولك فزوره بقى لو عرفتيها تبقي عفريته بجد

عفت: قول يا اونكل

أنا: ليه الست بتتكلم كتير والراجل بيسمع قليل؟

عفت: لا صعبه دي يا اونكل

أنا: غلب حمارك؟

عفت: ايوه، عشان....

أنا: عشان، عشان إيه؟ عشان الست ليها بقين والراجل له راسين

عفت: مش فاهمه يا اونكل

أنا: الست لها بق فوق وبق تحت، عشان كده بتتكلم كتير، والراجل له راسين راس فوق وراس تحت، عشان كده بيسمع كتير

عفت: برضه مش فاهمه يا اونكل

أنا: بق فوق وشاورت على بقها وبق تحت وحطيت ايدي على كسها، سخسخت على روحها من الضحك

عفت: والراجل يا اونكل؟

أنا: راس فوق وحطيت ايدي على راسي، وراس تحت وحطيت ايدي على راس زوبري، وقعت من الضحك

عفت: بس دي فزوره ابيحه اوي يا اونكل

أنا: مش أنا ابيح يبقى اقول فوازير ابيحه

عفت: أنا باموت فيك يا اونكل، أنا بابقى مبسوطه اوي لما باقعد على رجلك يا اونكل، وبتاخدني في حضنك.... حضنك دافي اوي يا اونكل

تقصد لما بتلزق كسها في زوبري، بس مكسوفه تقولها علني كده، بتلمح يعني بالكلام

أنا: وانتي كمان حضنك سخن اوي

عفت: هاروح الحمام اغير الكلوت احسن اتبل

أنا: إيه اللي بله؟

عفت: يعني أنت مش عارف؟

أنا: لا طبعا وهاعرف منين

عفت: تضحك وتقوللي لما ارجع هاقوللك

ولما تنزل من على رجلي هدى تيجي تقعد على رجلي، واعمل فيها زي عفت، الاتنين بقو مدمنين قعاد على رجليا، بابوسهم من شفايفهم وبامسك بزازهم وبافركهم، وبالزق كسهم على زوبري، وبادخل ايدي جوه الكلوت واحسس على كسهم، واحيانا ارفع البلوزه وامص بزازهم واعضهم من الحلمه، الحركه دي بتجننهم وبتسيب جسمهم، وطول الصيف على كده، ولا واحده اعترضت او خافت إني ادخل صباعي في كسها مثلا، مش باستريح منهم الا لما الدراسه تبتدي، مره هدى جت قعدت على رجلي، باضمها عليا حسيت زي اسفنج كده، كانت حاطه always

أنا: إيه ده انتي عليكي الدوره الشهريه يعني

اتكسفت وقالت آه بصوت واطي، أنا اسفه، ونزلت من على رجليا، جت عفت وقعدت على رجليا طول النهار، ويومها عملنا مرتين، بعد يومين من الجلوس على رجليا البنات بقو شراميط رسمي، بيغيرو الكلوت امامي.. وباشوف كسهم وهما قاعدين على التواليت، وبيقلعو البلوزه وبيبلو بزازهم ميه.. ال يعني حرانين، وهما قاصدين طبعا يوروني بزازهم، ولسان حالهم بيقولولي نكنا بقى يا اونكل، دخل زوبرك فينا، مش عاوزين العزريه، النيك امتع.. نكنا يللا، لما باعملهم سندويتشات باغسل ايدي في الحمام، تيجي البت عفت وتستازن وتدخل الحمام، سوري يا اونكل اصلي مزنوقه، وتقلع الكلوت وتقعد على التواليت، كل ما ادخل الحمام عفت تكون مزنوقه، قطعت ورق تواليت وفتحت رجليها ومسحت كسها، بابقى شايف كسها في المرايه، كانت حالقه شعر كسها، اتدورت ناحيتها وابتديت اكلمها

أنا: إيه ده انتي بتحلقي الشعر؟

عفت: ايوه يا اونكل.. اصله بيضايقني، بيدخل جوه وبيضايقني

أنا: جوه فين؟

عفت: هنا يا اونكل، وشاورت على كسها، وقلت لمامي وقالتلي اشيله ازاي

أنا: ده ناعم اوي.. وحسست على كسها

عفت: خللي ايدك شويه يا اونكل، وابتسمت بخجل كده

أنا: ومامتك بتشيله بقى؟

عفت: ايوه يا اونكل اكيد

أنا: عشان تروق باباكي، ضحكت بمياصه كده، شفتي مامتك وهي بتشيله؟ بتدخل الحمام وتشيله، شفتي بتاع مامتك؟

عفت: لا يا اونكل.. بتستر نفسها لما تدخل الحمام

أنا: طيب شفتي بتاع باباكي؟

عفت: برضه لا... بس احيانا بيبقى واضح تحت الجلابيه، وباحس بيه لما باقعد على رجله

أنا: طيب شفتي بتاع اخوكي؟

عفت: اخويا ده حكايته حكايه

أنا: ازاي؟

عفت: طول ماهو ماشي في البيت بتاعه واقف، عارف يا اونكل

أنا: لا مش عارف، ههههههه

عفت: أنا وشريف بننام في حجره واحده، بس كل واحد على سرير طبعا، باشوفه بالليل بيدلك بتاعه والدنيا ضلمه، عارف يا اونكل

أنا: لا مش عارف..... ههههههههههه

عفت: شريف احيانا بيلمس جسمي، بيعتقد إني نايمه

أنا: بيلمس جسمك ازاي؟

عفت: بيمد ايده داخل القميص ويلمس ثديي، واحيانا بيلمسني من تحت

أنا: ازاي؟

عفت: بيرفع قميص النوم ويدخل ايده، ويحط ايده على بتاعي ويضغط واحيانا بيدلكه بصوابعه

أنا: طيب مقلتيش لمامتك او باباكي ليه؟

عفت: اقولك الصراحه

أنا: قولي

عفت: اصلي باستريح لما بيلمسني، بانبسط وباحس بمتعه واثاره، وباستنى انه يعمل اكتر، واحيانا بيكررها مرتين وأنا نايمه، وباغرق ميه وبالزق، بانبسط اوي لما يكررها، بيبقى نفسي احط ايدي على ايده واضغط ويدلكلي بتاعي، بس مبقدرش اعمل كده ليعرف إني صاحيه، أنا اللي غلطانه يا اونكل

أنا: غلطانه ليه؟

عفت: اصلي بالبس قمصان نوم قصيره اوي وحمالات، وبتبين اغلب صدري، باكون لابسه بنطلون تحت القميص.. باقلعه اول ما بادخل على السرير، وبارفس الغطاء وأنا نايمه، يعني وراكي بتكون عريانه وأنا نايمه، أنا باحس بيه يا اونكل بييجي وسط الليل، ويقرب نفسه مني اوي، وبعدين يلمس وراكي ببتاعه، بيمشي بتاعه على وراكي العريانه، باضيع خالص يا اونكل وبيبقى نفسي اقوله خليك واعمل كتير، عارف يا اونكل؟ شريف دخل ايده جوه الكلوت وقعد يدلك بتاعي، أنا كنت ضايعه خالص

أنا: بس ده غلط يا حبيبتي

عفت: أنا عارفه انه غلط بس غصب عني يا اونكل، بيحصللي اثاره فظيعه لما بيلمسني، وبابقى عاوزه اكتر، بس مقدرتش اقاوم وفتحت رجليا، واكيد هو حس وعرف إني صاحيه، أنا قلقانه اوي يا اونكل

أنا: خير انشاءالله، ابقى طمنيني اول بأول

عفت: اول امبارح عدا من ورايا وأنا واقفه على الحوض، بتاعه كان واقف ولمس هنشي، ووقف ثواني كده ورايا وبتاعه لازق فيا من ورا، أنا ضعت واتمنيت انه يفضل واقف ورايا، عارف يا اونكل أنا كنت قاعده امبارح أنا وشريف لوحدنا، وبعدين قاللي لو عاوزه تدخلي الحمام يللا عشان عاوز اخد حمام، هو بيدخل الحمام وبيتاخر اوي، قلتله ماشي، وبعدين دخلت الحمام.. وبارغي الاسفنجه لمحته بيبص عليا، الحمام له شباك على المطبخ وشباك على المسقط، كان واقف على الماسوره اللي في المسقط وبيبص عليا، عملت نفسي مشفتوش ووقفت بزاويه كده بحيث يشوف كل جسمي

أنا: وبعدين كملي

عفت: قعدت ارغي الاسفنجه على بزازي وحلماتي واشد الحلمه لبره وافعص في بزازي، ونزلت لبتاعي وقعدت ارغي الاسفنجه عليه كتير، وافتح رجليا وارغي عليه من فوق لتحت، وبعدين اتدورت وقعدت ارغي على هنشي ووراكي كتييير، واوسع بين هنشي واوطي عشان يشوف بتاعي من ورا، المهم خليته يولع نار يا اونكل، بابص عليه لقيته مغمض عينه وجسمه بيتهز، فهمت هو بيعمل إيه، خرجت من الحمام بعدما وريته جسمي كله، ولافه الفوطه حوالين جسمي ونص ثديي باين، ونص وراكي باينه، وقمت قعدت في الانتريه وندهت عليه: أنا خلصت يا شريف لو عاوز تدخل الحمام، لقيته جاي على الصاله ولابس كلوت فقط، وسوري يعني بتاعه واقف يا اونكل، أنا حطيت رجل على رجل وأنا لافه الفوطه حواليا، عشان ابين اللي مخبياه الفوطه من وراكي، شريف وقف وتنح وشديت الفوطه لتحت شويه، عشان ابين اغلب صدري، حصللي اثاره شديده اوي يا اونكل لما شفت بتاعه سوري يعني واقف والاندر بتاعه خفيف، كان نفسي افك الفوطه واترمي في حضنه

أنا: بس كده غلط يا هدى

عفت: عارفه يا اونكل بس غصب عني، باموت لما باشوفه ماشي بالكلوت وبتاعه واقف، بيحصللي اثاره فظيعه يا اونكل، بابقي مش قادره اتحكم في روحي

أنا: بس كده هتجرأ عليكي يا هدى

عفت: أنا نفسي يتجرأ يا اونكل

أنا: يخرب عقلك يا هدى كده مش صح

عفت: عارفه يا اونكل بس اعمل إيه في روحي، نفسي يلمس كل حته في جسمي، وأنا نفسي المس جسمه كله، نفسي اقعد بين رجليه

وبعد يومين جت قعدت على رجلي وبتحكيلي

عفت: اسكت يا اونكل شفت اللي حصل امبارح

أنا: إيه اللي حصل امبارح؟ أنا طبعا توقعت اللي حصل قبل ما تحكيه

عفت: مش شريف امبارح قللي شوفتي اللوح اللي رسمتها؟ واخدت عليها جايزه من المدرسه، قلتله فرجني كده، وكنت لابسه قميص نوم حمالات واسع من الصدر اوي، وقصير اوي مبين اغلب وراكي يا اونكل، بالبسه قصير اوي على اساس إني بالبس بنطلون تحته، ولما بادخل الاوده باقلع البنطلون ووراكي كلها بتتعري وتبان، قعد يفرجني ويشرحلي بصوت واطي، عشان بابي ومامي كانو نايمين، قلتله مش سامعه، قال اجي جنبك؟ قلتله تعالى، جه جنبي على السرير وبيشرحلي وبيحاول يلمس صدري بكوعه، ولزق رجله في وركي يا اونكل، أنا تهت ورحت في دنيا تانيه يا اونكل، الاثاره عندي وصلت لاقصى درجه، ابتديت اغمض غنيا وافتحهم يعني هابتدي اروح في النوم، أنا باتصنع النوم طبعا، وهو عمال يحرك رجله اللي لازقه في وركي، وأنا حاسه وعامله إني مش واخده بالي، وبعدين قفلت عنيا وهو بيشرح، ونمت على جنبي وتنيت ركبتي ورجلي التانيه مفروده، ووراكي اغلبها عريانه، شريف نادالي مرتين مرديتش، عملت نفسي نايمه بجد وحماله القميص سقطت وأنا بانام على جنبي، شريف نام على جنبه ورايا، وقعد يقرب بالراحه يقرب بالراحه مني، لحدما حسيت ببتاعه بيلزق في هنشي، وحط ايده على بطني، أنا متت يا اونكل

أنا: وبعدين كملي

عفت: قعد يحرك بتاعه على هنشي، وبعدين طلع بتاعه من الكلوت وقعد يلمس وراكي ببتاعه، أنا تهت خالص، كان نفسي ساعتها انام على بطني وافتح رجليا واقوله دخل بتاعك فيا، شريف كان شاكك إني عامله نايمه، المهم فردت رجليا الاتنين وقربت منه اكتر بضهري، لقيته حط بتاعه بين رجليا وقعد يدخله ويخرجه لحدما جابهم بين وراكي يا اونكل، أنا مسكت نفسي بالعافيه، بس متت بجد يا اونكل، وبعدين قام وراح نام على سريره وطفى الاباجوره، بعدها بشويه أنا جبت مناديل كلينكس ونشفت وراكي

أنا: وبعدين كملي

بصراحه أنا حصلتلي اثاره شديده وهي بتحكيلي، وبتاعي وقف على الآخر وهي خدت بالها، ضميتها عليا جامد

أنا: حبيبتي كده غلط

عفت: أنا عارفه انه غلط ميه في الميه يا اونكل بس مبقدرش اتحكم في نفسي

ودخلت ايدي جوه كلوتها ولزقتها فيا، ورفعت جلابيتي لفوق، كلوتها لزق في الاندر بتاعي، لقيتها بتبوسني من شفايفي، قعدت ارفعها يايد من تحت الكلوت، والايد التانيه دخلتها جوه البلوزه وقعدت ادعك في بزازها، لحدما جبتهم أنا وهي مع بعض

عفت: آآآآآآآآآه، حضنك حنين اوي يا اونكل، بيدوبني دوب

أنا: وانتي كمان حضنك دافي اوي، وجسمك ناعم اوي وطري

عفت: حبيبي يا اونكل وباستني من شفايفي تاني

أنا: كملي شريف عمل إيه

عفت: تاني يوم شريف قاللي انتي نمتي امبارح قبل ما تكملي فرجه، تحبي تكملي وتتفرجي؟

عفت: ماشي يا شريف

شريف: اجي جنبك ولا تتضايقي؟

عفت: تعالى عشان الصوت وبابي ومامي نايمين

ولع الاباجوره وجه جنبي، كان نايم بالكلوت كعادته ولمحت بتاعه واقف، هو حاول يخبيه وهو جاي جنبي بس أنا اخدت بالي انه واقف، نمت على جنبي في اتجاهه واتزحلقت لتحت شويه، قعد يفرجني وكوعه غارز في بزي وهو بيقلب الصفحات، وبرضه لزق رجله في وركي، قعدت اتتاوب وهو بيفرجني، قلتله مش قادره اكمل.. بكره بقى نتابع، باي وغمضت عنيا

شريف حط ايده على كتفي وهزني بالراحه اوي، هو قعد فتره بسيطه كده وحسيت بيه، ابتدا يحسس على صدري من بره، بس بالراحه اوي خايف احسن اصحا، لما لقي مفيش اي رد فعل ابتدا يدخل ايده جوه القميص، وقعد يدعك في ثديي، ومسك الحلمه وقعد يفركها ويشدها لبره بس بالراحه، أنا رحت في دنيا تانيه وتهت خالص، ونمت على ضهري وفتحت رجليا شويه، رفع قميص النوم.. شلحني يعني وكلوتي بان، قعد يحسس على وراكي بايده برضه بالراحه، لقي مفيش اي رد فعل، طلع بتاعه من الكلوت وقعد يحسس بيه على وراكي، وبعدين حط ايده على بتاعي وقعد يدلكه بالراحه، أنا مقدرتش امسك نفسي، وتنيت رجل من رجولي يعني وسعت المسافه بين وراكي اكتر، قعد يضغط بايده اكتر على بتاعي، وايده التانيه بتمسك بزي وبيدلكه، وبعدين طلع فوقي وحط رجليه بره وراكي، وقفل وراكي برجليه ودخل بتاعه بين وراكي، وقعد يدخله ويطلعه بين وراكي، أنا مقدرتش امسك نفسي يا اونكل وقمت حاضناه، حوطت ايديا حوالين ضهره، هو اتاخد واتخض في الاول، وبعدين كمل لحدما جابهم بين وراكي على كلوتي، وقعد يبوسني من شفايفي من غير ما نتكلم، وطلع صدري وقعد يمصه بشفايفه ويعض الحلمه، كل ده وهو فوقي لسه، وبعدين باسني تاني

شريف: نامي على بطنك..

عفت: دي الكلمه الوحيده اللي نطقها بعد مده، نمت على بطني ورفع قميص النوم لفوق، ونزل الكلوت على اول وراكي، وركب على هنشي وقعد يحرك بتاعه عليه، وفي الآخر دخل بتاعه بين وراكي من ورا، وقعد يتحرك لحدما جابهم تاني، وبعدين عدلني وقعد يبوسني في شفايفي ويمسك بزازي ويفركهم، وبعدين قاللي تصبحي على خير، ودخل بتاعه في كلوته وقام نام على سريره، وكل يوم هنعمل عادي بقى يا اونكل، اول ما بيلمسني يا اونكل جسمي كله بيرتعش وباتنفض، وبتاعي بينزل افرازات كتيره اوي، جسمي كله بيلزق، وهاقلع الكلوت عشان بتاعي يلمس بتاعه، هتقوللي غلط.. أنا عارفه انه غلط، بس باستمتع لاقصى درجه، وادمنت الموضوع يعني مقدرش استغني عنه مهما حاولت، شريف قصادي طول النهار في الشقه يا اونكل، وسريره على بعد خطوات من سريري، ودايما نايم بالكلوت وبتاعه واقف، مستحيل اقدر امنع نفسي يا اونكل، ولو أنا حاولت شريف مستحيل يقدر يبطل، دايما بيشوف وراكي عريانه يا اونكل، وصدري اغلبه باين وعلى بعد خطوات منه، يعني لا أنا ولا هو هنقدر نبطل يا اونكل

أنا: ماشي يا هدى براحتك، اللي انتي شايفاه صح اعمليه

عفت: حبيبي يا اونكل أنت اللي فتحت عنيا على الحجات دي

أنا: يا بت قولي كلام غير ده، سخسخت على روحها من الضحك، بس الخطر ان باباكي اومامتك يدخلو عليكو بالصدفه

عفت: من الناحيه دي متخافش يا اونكل

أنا: ليه مخافش ممكن تحصل بالصدفه؟

عفت: اصل بابي بيروق مامي كل يوم

أنا: ازاي يعني؟

عفت: بيروقها يا اونكل بيروقها متعرفش يعني إيه بيروقها؟

أنا: وانتي عرفتي ازاي؟

عفت: كل يوم قبل ما شريف ييجي من بره الاقي مامي لابسه قميص نوم قصير اوي يا دوب مغطي الكلوت بالعافيه واغلب صدرها طالع منه، سوري يعني الحلمه متغطيه بالعافيه، ولما توطي الكلوت بتاعها فتله من ورا، وحاطه ميك اب كامل وروج على شفايفها، ولو شريف جه بدري بالصدفه تلبس روب على قميص النوم، وانت كلك مفهوميه بقى يا اونكل، وبيقفلو باب الاوضه بدري بدري، وبيروحو في النوم بعدها، يعني مفيش منهم خوف خالص

أنا: يخرب عقلك دا انتي طلعتي قضيه مش سهله ابدا

عفت: تلميزتك يا اونكل، أنا عارفه المواضيع دي من زمان، واحده بنت في الفصل فهمتنا على المواضيع دي من اولى اعدادي، وكنت احيانا بابص عليهم من خرم الباب لو شريف بره البيت، وكنت باولع نار وافضل طول النهار تعبانه اوي، والبنت دي كانت بتنام مع اخوها وبيعملو سوا، وهي اللي كبرتها في دماغي إني احاول مع شريف، وكانت بتشرح لنا بالتفصيل الممل كل اللي بيحصل جوه اوده النوم، طبعا اول ما باقوم من النوم باغسل الكلوت اللي نزل عليه المني بتاعه عشان ماما متاخدشي بالها، عارف يا اونكل، أنا كل صاحباتي عاملين علاقات مع اولاد وبيعملو معاهم، وبييجو يحكولنا اللي الولاد بيعملوه معاهم، بيتعبونا اوي يا اونكل، وفي بنات معانا في الفصل الولاد بيروحو لهم في البيت، لما باباهم ومامتهم بيكونو في شغلهم، عارف يا اونكل، في بنت عندنا في الفصل مبقتش بنت

أنا: ازاي؟

عفت: كان عندها اثاره شديده، ودخلت دراع فرشه الاسنان في بتاعها ونزفت جامد

أنا: وبعدين حصل إيه؟

عفت: حالتها النفسيه وحشه من يومها، بس بقت تدخل حجات فيها مدببه كده، خياره او اتايه.. بتقول أنا خسرت كل حاجه يبقى تمتع نفسها بقى

أنا: حنان عارفاها

عفت: البنات بتحكي لبعضها والفصل كله عرف

أنا: هي بتيجي معاكو هنا

عفت: لا يا اونكل

أنا: ابقي خليها تيجي، ابتسمت كده..

عفت: ماشي يا اونكل

أنا: هانصحها تعمل إيه يعني.. دماغك ميروحش لبعيد

عفت: أنا عارفه يا اونكل، وضحكت بمياصه كده

وتاني يوم جابت البنت دي معاها، وجت سلمت عليا

صفاء: هدى قالتلي كلام حلو اوي عليك يا اونكل

أنا: شكرا ده بس من زوقك، تعالي نقعد لوحدنا عاوز اتكلم معاكي شويه

صفاء: اتفضل يا اونكل

أنا: اخبارك إيه؟

صفاء: تمام يا اونكل

أنا: في حاجه مضايقاكي؟

صفاء: ابدا يا اونكل

أنا: احكي متتكسفيش أنا زي باباكي واصحابك حكولي، سكتت، عندك مشكله في العزريه مثلا؟ وطت راسها في الارض..

صفاء: تقريبا يا اونكل

أنا: احكيلي متتكسفيش

صفاء: كنت مره تعبانه اوي وعندي اثاره جامده ودخلت فرشاه الاسنان فيا، ومبقتش بنت ونزفت جامد يومها

أنا: ولا يهمك متزعليش المشاكل دي بقت حلولها سهله اليومين دول، اعتقد انتي سمعتي عن الغشاء الصيني؟

صفاء: آه يا اونكل

أنا: أنا هاحاول احل المشكله دي

صفاء: أنت جميل اوي يا اونكل أنا متشكره جدا، مكنتش اعرف انك حنين وحبوب اوي كده، أنا اصلا مكنتش ناويه اجي لما هدى قالتلي، من يوم ما حصلتلي المشكله دي ابتعدت عن كل الناس، وكرهت كل الناس، بس بعد ما عرفت حضرتك هاجي كل يوم

أنا: يعني خلاص بقينا أصحاب؟

صفاء: آه طبعا يا اونكل

أنا: طيب تعالي اقعدي على رجلي بقى زي بقيه اصحابك

صفاء كان جسمها كبير وناضج عن بقيه صحباتها وثدياها كبار، ووراكها كبار وملفوفين وطيزها كبيره برضه، قعدت على رجلي وضميتها عليا وحوطت دراعاتها حوالين رقبتي، زي ما شافت البنات بيعملو اول ما جت، وكسها لمس زوبري وضميتها جامد عليا، وبزازها لصقت في صدري، حطيت ايدي على كلوتها من ورا وضميتها جامد، وقعدت ارفعها وانزلها لحدما جسمها اتنفض وارتعشت وجابتهم

صفاء: أنت مش ممكن يا اونكل.. حضنك دافي اوي

أنا: وانتي جميله اوي وقعدت ادلك وراكها، لقيتها بتبتسم.. اتجرات ودخلت ايدي جوه كلوتها ودلكت كسها

صفاء: اونكل أنا مش بنت

يعني بتقوللي اعمل اللي أنت عاوزه واكتر، صفاء لاحظت ان البنات بيخبطو عليا وبيدخلو وأنا في التواليت، ومره دخلت استحمى لقيتها بتخبط عليا

صفاء: اونكل ممكن اعمل حمام احسن مزنوقه؟

وفتحتلها وكنت عريان وقعدت على التواليت وقالع الكلوت طبعا، وعماله تبص على زوبري طول ما هي قاعده على التواليت

أنا: عجبك يا صفاء؟

اتكسفت، طيب ناوليني الاسفنجه، وجت ناولتهالي، بستها وحضنتها ومسكت بزازها

أنا: يللا نعمل يا صفاء

ما صدقت إني قلتلها وقلعت كل هدومها في ثواني ونطت في البانيو، وأنا لبست الكاندم على زوبري احسن تحمل تبقى مصيبه، حضنتها ودخلت زوبري في كسها ونكتها نيكه جامده اوي

صفاء: آه يا اونكل أنت فظيييييييع، مش ممكن بجد أنت موتتني، ممكن نكررها يا اونكل؟

أنا: ممكن اوي يا حبيبتي وقت ما تحبي قوليلي

ونكتها مرات كتيره اوي والبنات اغلبهم لاحظو انها بتدخل معايا الحمام، والبنات كانو عارفين انها مش بنت فمكنوش مستغربين، وبقت صديقتي المفضله وجسمها كان بيفوق حنان بشويه، يعني كانت انثى مكتمله الانوثه.. في يوم ناديتلها

أنا: صفاء مشكلتك اتحلت

صفاء: ازاي يا اونكل؟

أنا: أنا اتفقت مع دكتور امبارح وهيديكي بنج موضعي، وهتقعدي ساعه في العياده ونص ساعه على ما تفوقي من البنج، يعني كانك جايه عندنا وهتروحي في ميعادك العادي، وأنا اتفقت معاه على الاتعاب وكله وملكيش دعوه باي حاجه، دي هديه مني لكي

صفاء: حبيبي يا اونكل متحرمش منك ابدا

أنا: بس ممكن ناجلها شويه مادامت الحكايه سهله كده

صفاء: ليه ناجلها؟

أنا: خليني استمتع بيكي شويه وقبل الجواز كده نبقى نفكر نعملها

صفاء: متتصورش أنا باستمتع معاك اد إيه، ومقدرش استغنى عنك بسهوله كده، ههههههه

أنا: يخرب عقلك.. زي ما تحبي

صفاء: اقولك حاجه تانيه يا اونكل.. بس متطلعش بره لاي حد

أنا: قولي متخافيش مش هاقول لاي حد

صفاء: أنا شفت بابي وهو بيبوس الخدامه، صدرها كان طالع بره وبابي حاطط ايده بين وراكها، والكلوت كان مقلوع ومرمي على الأرض

أنا: وهو حس بيكي؟

صفاء: لا أنا كنت لسه صاحيه حافيه وداخله المطبخ اشرب من الثلاجه، واتسحبت ورجعت اودتي ومحسش بيا، مامي يومها كانت بايته عند تيتاه، مش عارفه بيعمل ليه كده؟ مع ان مامي جميله وجسمها جميل، واحلى من الخدامه بكتير..

أنا: فراغه عين بقى

احيانا باكون مزنوق وبادخل الحمام وباشوفها، خلصت وقامت تغسل ايديها، أنا رحت باطرطر ميه، ووقفت بالجنب كده عشان تشوف زوبري في المرايه، بيكون مفرفش شويه مش نايم يعني، هي شافته وتنحت وبلمت وأنا شايفها، رفعت بنطلوني وخرجت من الحمام، وقعدت على الكرسي اللي من غير ضهر، عفت جت وطلعت على رجليا

عفت: أنا باحبك اوي يا اونكل

بتقولها وهي مش مظبوطه، ولفت دراعاتها حوالين رقبتي ولزقت خدها في خدي، وبزازها لزقت فيا، كانت هايجه هياج مش معقول لما شافت زوبري، حطيت ايديا حوالين كلوتها، ودخلتهم جواه وابتديت ارفعها وازحلقها عليا، ولمست فتحه شرجها.. اتنفضت، غمضت عينيها وابتدت تنهج بشده، وجسمها كله لازق فيا على الآخر، وزوبري بين شفرتي كسها، لفت رجليها حوالين ضهري من ورا، وبتلزق جسمها اكتر فيا، وفضلنا كده لحدما جابتهم، وهي بتجييبهم قعدت تتاوه، آآآآآآآه، وفضلت حاضناني ولازقه بزازها فيا، وعماله تنهج بشده

أنا: مبسوطه يا عفت

عفت: أنا باحبك اوي يا اونكل

وبقت تيجي قبل هدى عشان تقعد على رجلي قبلها، وكل ما ادخل الحمام اغسل ايديا، تدخل بحجه انها مزنوقه، وتفتح رجليها على الآخر، عشان توريني كسها

عفت: شفت الطقم ده يا اونكل

وترفع فستانها وتوريني كلوتها والبرا بتاعتها، كلوتها مثلث من الامام وفتله من ورا، تقريبا اشترته وهي في الخارج بدون علم أمها

أنا: حلوين اوي.... وامد ايدي وامسك بزها، وبعدين انزل ايدي جوه كلوتها وادلك كسها

عفت: عارف يا اونكل.. أنا جبتهم ثلاث مرات وأنا قاعده على رجليك النهارده

أنا: طيب خليهم اربعه بقى

ودخلت ايدي في الكلوت وقعدت ادلك كسها، تغمض عنيها وتتوه.. وتحط ايدها على ايدي، كل البنات كانو بيدخلو ورايا الحمام، عشان يشوفو زوبري ويوروني كسهم وبزازهم

عفت: يوهه

أنا: في إيه؟

عفت: الكلوت اتبل

أنا: اقلعيه وانشريه على الماسوره، ولا اقولك بلاش.. احسن حنان تدخل وتشوفه، وتعمل مشكله كبيره، معلش البسيه وامرك لله، ابقي هاتي واحد احتياطي معاكي

وفعلا بقت تجيب اندر معاها وهي جايه، وتتعمد تغيره وأنا واقف في الحمام معاها، الكلوت مثلث من الامام وفتله من الخلف، حسست على طيزها... وضربتها عليها، ضحكت..

عفت: هي حنان مش بتلبس منهم

أنا: لا.. حنان بتلبس كلوتات نص بيكيني

وكل ما ادخل الحمام تغير كلوتها امامي، باشوف كسها وطيزها بوضوح تام، لاني واقف جنبها، وتتدور وتلبس الكلوت، اضربها على طيزها، يا طريه وسخنا اوي يا بطاطااااااا، تسخسخ من الضحك

عفت: بس بقى يا اونكل

وتقعد تنظف فيه مده طويله عشان توريهولي، وأنا باحاول اوريها زوبري عشان تهيج اكتر

أنا: هاتي ورق التواليت يا عفت

وتجيبه وتديهولي، أنا باقولها كده عشان تقرب مني اكتر، وتشوف زوبري عن قرب وبوضوح اكتر، واقعد انشف فيه مده طويله عشان تتفرج اطول وقت، ولما تيجي تعدل شعرها قدام المرايه، اجي اقف وراها والزق زوبري في طيزها، واقفش بزازها بكفي ايديا، بتضيع خالص، ولما نخرج نقعد على الكرسي، بنعمل واحد فظييييع، ولما بتشوفه جسمها بيولع نار وبتبقى هايجه اوي، لما باتعب من الكرسي اللي من غير ضهر، باقوم اقعد على الانتريه، ييجو يقعدو جنبيي، واحده يميني وواحده شمالي، بيلزقو وركهم فيا.. ورجلهم التانيه بيرفعوها على الانتريه، ويتنو ركبتهم ويرموها عليا، لما واحده منهم تقوم.. ادخل ايدي في كلوت التانيه وادلك كسها، بتغمض عنيها وتتوه خالص، وتحط ايدها على ايدي، ولما اشيل ايدي بعد مده، تمسك ايدي وتدخلها تحت جيبتها تاني، باضغط لها على زنبورها، بتتفزز وبتتوه، بيكون زوبري واقف بشده.. امسك ايدها واحطها على زوبري، بتمسكه وتضغط عليه جامد اوي لدرجه انه بيوجعني، ولما حد بيمر جنبنا مش بيشوف حاجه لانها راميه وركها عليا، باقعد ادلك كسها مده طويله وهي مستمتعه وتايهه على الآخر، وبعدين اقعد ادلك وركها جنب كسها، واحيانا باطلع ايدي فوق وافعص بزها، واقرصها من حلمتها واشدها لبره

عفت: اونكل أنا عايزه اعيش معاكو علطول، مروحش بيتنا ابدا، أنا باحبك اوي يا اونكل، كان نفسي بابي يبقى زيك كده، يدلعني واقعد في حضنه وابوسه

أنا: تعالي كل يوم لحدما تزهقي

عفت: عمري ما ازهق منك يا اونكل، أنت حنين وحبوب اوي، وحضنك دافي اوي، وايديك ناعمه اوي يا اونكل، ههههه..

أنا: انتي هتقولي فيا شعر ولا إيه؟

تقصد لما باحضنها وبالمس كسها، وبافعض بزازها واحسس على وراكها، واخليها تمسك زوبري، بس مكسوفه تقولها صريحه، بتقولها على المستغطي يعني، ولما تقوم تيجي واحده تانيه، واعمل معاها زي اللي قبلها

أنا: قوليي بقى بتشوفي إيه على النت؟

عفت: أنا باحب القرايه وباقرا كتير يا اونكل

أنا: أنا باقولك بتشوفي إيه مش بتقري إيه؟

عفت: هههههههه.. يعني

أنا: يعني إيه؟

عفت: باشوف يوتيوب

أنا: إيه تاني؟ مش بتشوفي حجات ابيحه؟ هههههه..

عفت: احيانا بسيطه اوي يا اونكل

أنا: عيني في عينك كده، سخسخت من الضحك

عفت: لما باكون تعبانه يا اونكل باتفرج

أنا: واكيد انتي تعبانه علطول؟ ماتت على روحها من الضحك

عفت: عرفت ازاي؟

أنا: عرفت وخلاص

عفت: أنا باستريح لما باجي عندكو وبتاخدني في حضنك، احنا بنتعب اوي من اللي بنسمعه من البنات صحباتنا في الفصل، اللي مصاحبين ولاد وبييجو عندهم في البيت، لما باباهم ومامتهم يكونو في الشغل، بييجو يحكولنا اللي عملوه مع الولاد، جسمنا بيسخن اوي يا اونكل، بنبقى عاوزين نقعد في تلج من الصهد اللي طالع من جسمنا، بنقعد طول الليل صاحيين

أنا: بتعملو العاده السريه... صح؟

عفت: غصب عننا يا اونكل، وده يقعد ينبض ويفتح ويقفل طول الليل، وحطيت ايدي على كسها

أنا: والحلمه بتتنفخ وتنشف.. صح؟ ومتستريحيش الا لما تدلكيه وتقرصي الحلمه

عفت: عرفت ازاي يا اونكل؟

أنا: يا بت أنا عارف كل حاجه

عفت: اكيد كنت شقي وانت صغير يا اونكل

أنا: مش اوي يعني.. على ادي

عفت: على ادك إيه... شكلك كنت مقضيها يا اونكل

أنا: قوليلي بقى اخبار الشقاوه معكي إيه؟

عفت: ابدا يا اونكل حصلت معايا ست مرات

أنا: احكيلي

عفت: عربيه بابي كانت بتتصلح مره وركبت الاتوبيس، الاتوبيس كان زحمه اوي، واحد وقف عمودي عليا ولزق فيا، يعني بتاعه لزق في وركي من الجنب، حصللي اثاره شديده، قعدت الف بجسمي لحدما بقيت وجهه في وجهي، بتاعه قصاد بتاعي ولامسه وضاغط عليه، وكان واقف بشده، قعد يتحرك حركه بسيطه عشان يحك بتاعه فيا، وايده بتلمس فخدي، كنت هاموت يومها، ووجهي عرق وارتعشت، جبتهم اربع مرات يا اونكل، كانت اول تجربه في حياتي، أنا حكيت لحنان يومها يا اونكل، كنت هايجه بشناعه لدرجه إني منزلتش في المحطه بتاعتي، وفضلت راكبه معاه لاخر الخط، ورجعت معاه تاني... وفضل لازق فيا برده، ولزقنا في بعض برضه... وعملنا تاني واحنا راجعين، كانت تجربه فظيعه يا اونكل، غرقت ميه من تحت ولزقت على الآخر، كانت ممتعه جدا واول مره المس راجل، هههههههه... اقصد بتاع راجل، وبتاعي فضل ينبض طول اليوم حتى بعدما رجعت البيت، ومارست العاده السريه يومها ثلاث مرات، تاني مره في الاسانسير، ولد في نفس الدور ركب معايا، كان طالب وفي نفس عمري تقريبا، واتكلمنا واتعرفنا وقبل ما ينزل حضنني وباسني بسرعه، تاني مره اول ما ركب حضننا بعض ونزلنا بوس في بعض، ولمس بتاعي ومسك صدري وحسس على جسمي كله، وأنا كمان حسست على جسمه ومسكت بتاعه، اتكرر الموضوع ده خمس مرات، وكنت مبسوطه اوي، وكل مره نعمل نفس اللي بنعمله، بس مع الاسف سافرو الخليج، بس يا اونكل، معملتش حاجه تاني.. اونكل

أنا: نعم

عفت: أنا عندي مايوه بيكيني، عاوزه افرجهولك وتقولي رايك فيه

أنا: هاتيه معاكي بكره

جابته ولما دخلت الحمام دخلت معايا، وقلعت ملط ولبست المابوه

عفت: إيه رايك يا اونكل؟

أنا: جميل اوي بس ضيق عليكي شويه.. صح

عفت: ايوه صح اصله بقاله ثلاث سنين

أنا: اغلب بزازك طالعه بره يا بت وطيازك اغلبها باينه برضه، والبتاع من قدام داخل جوه اوي

عفت: جوه فين يا اونكل؟... وضحكت جامد

أنا: داخل جوه البتاع يا بت، هههههههه

عفت: خللي الناس تتفرج وتنبسط يا اونكل، وقلعت المايوه وواقفه عريانه، إيه رايك في جسمي يا اونكل

أنا: جميل اوي يا حبيبتي... صاروخ ارض جو

وقامت حضنتني وهي عريانه ملط

عفت: حبيبي يا اونكل.. بموت فيك

وكل يومين تجيب حاجه وتوريهالي، وتقلع ملط وتلبسها، هي الفكره كلها عشان تثيرني عشان انيكها، لانها كل مره بتحضنني وهي عريانه، يبقى هدفها تثيرني وانيكها، زوبري كان بيخبط في بطنها، البنت دي جسمها كان فاير حبتين وبزازها كبيره عن صاحباتها وكانت هايجه اوي، وهي بتلعب مع صاحباتها جسمها كله بيتعري، كنت دايما اقفش بزازها واقرصها من الحلمات، وادلك كسها جامد، أنا مش باغتصبهم او بانيكهم، بالعكس احنا بنعملها كلعبه، بس لعبه بتحقق لهم اثاره كبيره، وهما لابسين هدومهم بالكامل وحتى لابسين كلوتهم، يعني مش بيحسو انهم بيعملو حاجه غلط، بس أنا باضمهم عليا جامد، وبارفع الجلابيه شويه، وكلوتهم بيلمس الاندر بتاعي، وكلوتهم والاندر بتاعي خفاف جدا، عشان كده التلامس يبقى شديد والاحساس قوي جدا، وكسهم بيحك في زوبري وبيحقق لهم نشوه كبيره، وبيوصلو للنشوه والانزال وأنا كمان باجيبهم، ولما بيروحو بيوتهم بيعملو العاده السريه، بيدلكو بتاعهم لحدما ينزلو ويستريحو، وتاني يوم ييجو عندنا ونعمل من جديد، اللي بيشجعهم انهم مش بيقلعو هدومهم، يعني كانهم بيهزرو.. بس هزار بيحقق لهم متعه فائقه، متعه اقل من النيك بشويه، يعني كانهم في اتوبيس، الاتوبيسات بيحصل فيها بلاوي اكتر من كده، هما صحيح مش بيركبو اتوبيسات، بس اكيد بيسمعو اللي بيحصل فيها، اكيد بيقولو لنفسهم كاننا في اتوبيس، أنا قبل ما اتخرج كنت مدمن اتوبيسات، كنت بالزق في البنت من قدام، زوبري لازق في كسها من الامام، وكنت باجيبهم وجسمي بيتنفض، واحيانا بالزق في طيز البنت من ورا، ولما يكون لها مزاج بتتحرك عكس حركتي، وفي النهايه باجيبهم برضه، واحيانا كنت باحسس على كس البنت بايديا، او ادخل رجلي بين وراك البنت وهي واقفه، وركي على كسها، واقعد ادلك في كسها بوركي لحدما اجيبهم، هما بيقلدو حنان لما بتقعد على رجليا، حنان بتلزق كسها وجسمها وبزازها فيا بدرجه فظيعه، يعني كانت قدوه لهم، وأنا بالمس جسمهم كله، بادخل ايديا في الكلوت واضمهم من ورا، وباحسس على كسهم من قدام وادلكه، وبيلزقو بزازهم في صدري، وباقفشهم من صدرهم، وبابوسهم من شفايفهم، يعني اقل من النيك بحاجه بسيطه، بس بنعملها كاننا بنهزر، الممتع في الموضوع ان البنات جسمهم فاير اوي، اكبر من سنهم بكتير، وبالزات وراكهم مليانه اوي، وبطنهم ووسطهم وكتافهم وطيازهم مليانه اوي، وهايجين بزياده من كتر البلاوي اللي بيشوفوها على النت، ودايما عاوزين اكتر من اللي باعمله معاهم، وكلهم بيمارسو العاده السريه.

سئلت كل البنات اللي عملت معاهم، كلهم طلعو بيعملوها، في منهم بيعملها اربع وخمس مرات في اليوم، يعني بيهرو كسهم تدليك وتحسيس، وكلهم واخدين بالهم من باباهم ومامتهم في مسئله الجنس، بيعملو امتى وبيراقبوهم واغلبهم بيتجسسو عليهم، وجيباتهم قصيره جدا وبلوزاتهم عريانه اوي، لما شافو حنان وقميص النوم الفضيحه اللي بتقعد بيه في البيت، بقو يقلدوها ويلبسو عريان زيها، لو قلت لاي واحده منهم اقلعي عشان انيكك، اعتقد ولا واحده منهم هتمانع، هتقلع وهتنام وتقلع كلوتها وهتفتح رجليها على الآخر، لو قربت منها ودخلت زوبري في كسها، اقسم بالله العظيم ولا واحده من البنات هتمانع، حصللي مره موقف مع بسمه صاحبه حنان، اكبر واحده في أصحاب حنان عندها اربعتاشر سنه وشهور، صدرها في حجم اي انثى ناضجه ووراكها ايضا، كنت عرقت جامد ودخلت استحمى، الباب خبط

أنا: مين

بسمه: أنا بسمه يا اونكل أنت قدامك كتير اصلي مزنوقه اوي

أنا: طيب ثواني وهالبس هدومي

بسمه: ماشي بس بسرعه ارجوك

فكرت ثواني كده وبعدين فتحتلها وأنا عريان

أنا: تعالي ادخلي

اتصدمت لما لقتني عريان في الاول، كنت بانظف زوبري ومرغي الصابون عليه، وطبعا كان واقف، دخلت بسرعه وقعدت على التواليت وفاتحه رجليها، كسها باين بوضوح، اتدورت تجاهها واستمريت في دعك وتنظيف زوبري، كانت مركزه عنيها على زوبري، وهي قاعده على التواليت وفاتحه رجليها وكسها مفتوح، حصللها اثاره طبعا وفتحت رجليها اكتر

بسمه: أنت شكلك جميل اوي وانت عريان يا اونكل، ممكن اجي جنبك في البانيو؟

أنا: ممكن تعالي

في ثواني سلتت هدومها وجت قعدت على رجلي، ووشها في وشي، مسكت زوبري وقعدت احكه في كسها، بعد دقيقه كده

بسمه: دخله فيا يا اونكل مش قادره هامووووووت

أنا: انتي اتجننتي ولا إيه؟

بسمه: ارجوك دخله يا اونكل، عاوزه احس بيه جوايا

أنا: مستحيل طبعا

بسمه: وحياه الغاليين عندك.. وحياه حنان تدخله

أنا: مش ممكن

بسمه: طيب وحياة طنط هند لتدخله فيا.. تعبانه اوي يا اونكل

أنا: متحاوليش انتي مش عارفه بتقولي إيه؟

بسمه: يا اونكل المواضيع دي علاجها بقى سهل ومتاح ومش غالي

أنا: برضه مش ممكن

بسمه: أنا اللي متحمله المسئوليه كلها لوحدي، بس دخله وارحمني بقى أنا اتعزبت بما فيه الكفايه

أنا: متحاوليش مستحيل مش أنا اللي اعمل كده

بسمه: هو أنا مش عاجباك ولا إيه يا اونكل؟ جسمي وحش؟

أنا: انتي جميله وزي القمر، بس انتي زي حنان بنتي، أنا باهزر معاكي آه بس متوصلش لكده

لما لقت مفيش فايده قامت ولبست هدومها

بسمه: أنا زعلانه منك يا اونكل بجد

أنا: هاصالحك بطريقتي، بس اخرجي بسرعه قبل ما حد ياخد باله انك معايا في الحمام

بسمه: متشغلش بالك كل واحده ملهيه في حاجه، ولا هياخدو بالهم

الموقف ده يثبت ان كل أصحاب حنان نفسهم يتناكو، ومعندهومش اي مانع، ويتفتحو كمان وبعدين في المستقبل يشوفو حل للمشكله دي.


نهى وأخوها

كانت نهى تجلس في غرفة المعيشة وتلمح بطرف عينها أخوها، رمزي كان جالسا في الكرسي الخاص بوالده ويده ممتدة تعبث بما تحت السروال الذي يرتديه ونظر هو إليها مبتسما، لم يكن هو ذلك الشخص الذي تعودته طوال الأسبوع، كان يبدو غريبا أحيانا واضحا وأحيانا غامضا، كل ذلك حدث منذ أسبوع واحد مضى عندما سافر والداها في مهمة إلى الخارج تستغرق وقتا طويلا وتركاها مع أخيها رمزي، كان رمزي يبلغ من العمر ثمانية عشر عاما وهو سن يسمح له برعاية نفسه وأخته نهى التي كانت قد بلغت الحادية عشر من عمرها، كانت نهى تحب صحبة أخيها وتربطهما علاقة طيبة حتى هذا الوقت على الأقل وعلى ما تعتقد، لم يكن لرمزي صديقات رغم أن كثيرا منهن كن يطلبنه كل يوم ويطلبون منه الخروج معهم إلى أي مكان، كان رمزي يفضل أن يمضي أوقات فراغه مع أخته وصديقاتها وكانت روحه مرحة ويحب البنات الصغار اللاتي في مثل سن أخته، كل ذلك تغير بعد سفر والديه، فبينما هو وأخته في طريق العودة من المطار بعد توديع والديهما جذب أخته نحوه وأحاطها بذراعيه وأعطاها قبلة عميقة ساخنة في فمها، كان رمزي يقبل أخته قبل ذلك ولكنها كانت قبلات سريعة وأخوية، هذه المرة لم تكن أخوية أبدا، لقد أدخل لسانه في فمها، كانت قبلة ساخنة عميقة غاب لسانه فيها داخل فمها، تخلصت منه وأبتعدت عنه والدموع تكاد تملأ عينيها، من فضلك يا رمزي بطل اللي بتعمله ده وضمها إلى صدره في حنان قائلا إنما أردت مجرد أن أعبر لك كم أنا أحبك، وحيث أن نهى تحب أخاها الأكبر فإنها مالت إلى تصديق كلامه وتركته يقبلها مرة أخرى وكان رقيقا هذه المرة ولكن القبلة كانت عميقة لقد إستعمل لسانه مرة أخرى ثم أخبرها أنه طوال فترة سفر والديهما ستكون قبلاته من هذا النوع ووافقت هي على كلام أخيها الذي تحبه، وتداعت الأحداث بعد ذلك فور وصولهما إلى المنزل، بدأ يلقنها نظام معيشتهم وطلب منها عدم الخروج من المنزل بدون علمه وأنها يجب ألا تحدث أي إنسان بما يحدث بينهما خاصة الكبار ووالديهما وأنها ستكون له فقط طول مدة سفر الوالدين، لم تكن نهى في سن يسمح لها بتفهم هذا الكلام وأهدافه وكان أخيها يلقي أوامره بطريقة مرحة مضحكة فوافقته على ما طلب منه، كان لرمزي طلبات أخرى، أن تأخذ حمام شمس يوميا لمدة ساعة في حديقة المنزل وهي عارية، وجدت نهى أن هذا الطلب صعب وغريب وأنها ربما تتعرض لأن يراها أحد ولكنها وافقت بعد هذا طلب منها أن تستحم تحت الدش معه يوميا فرفضت وقالت له أنا وافقت على حمام الشمس لكن أستحم معك لا أنا أرفض ذلك أنا عارفه إن ده غلط ورفضت هذا الطلب، وهنا هددها رمزي بأنه عندما يتحدث والديها وعندما يعودا سيقول لهما أنها لم تكن تسمع كلامه وأنها عصت أوامره فيحرمانها من الهدية التي وعداها بها إذا سمعت كلام أخيها ولم تعصيه، ولم تجد نهى أمامها إلا أن توافق على طلب أخيها وإلا ستحرم من الهدية، وسعد رمزي لموافقتها، في هذه الليلة وبقية الأسبوع لم يتركها تخرج من المنزل أو ترى أي من صديقاتها وقال لهن أنها مريضة، وفي هذه الفترة حدثت أمور كثيرة غيرت شعور نهى ونظرتها لأخيها، فبجانب القبلات وحمامات الشمس والأستحمام معا كان رمزي يستعمل معها ألفاظا لم يكن يستعملها من قبل، بعضها رقيقا وبعضها غريبا عليها ومنها مثلا النيك وكانت المرة الأولى الذي ذكر هذا اللفظ أثناء إسحمامهما معا عندها أستعرض زبه أمامها وقال لها ده أسمه الجامد لأنه دايما جامد وكانت نهى تنظر إليه وهو يتأرجح أمامها صاعدا هابطا وبدأ رمزي يشرح لها فيما يستخدمه وكيف يكون ذلك، كان يشرح لها وزبه يقترب من جسدها الصغير، وكانت المرة الأولى التي تتطلع فيها نهى إلى جسدها البكر، كانت فتاة جذابه لها شعر ذهبي يتدلي حتى أكتافها ولها عينين زرقاوتين مثل أمها وجسدها الصغير ملفوفا وتبدو عليه الأستدارات المعروفة للأنثى أما صدرها فهو في أول مراحل نموه وبدأ بروزه يظهر مع حلمات وردية يتناسب لونها مع لون جسدها وكانت شقوق كسها وطيزها تبدو مسطحة بالنسبة لبروز بطنها، وكانت ساقاها طويلتان، كانت نهى خائفة أن يضع رمزي زبه أو الجامد كما يسميه في فمها أو في كسها أو طيزها (شقها) كما سماها وهما يستحمان، لكنه لم يفعل ذلك وكان رقيقا معها حتى ذلك الوقت، وصلت نهى في حمامها الأول مع أخيها على نشوتها الأولى في حياتها، كان رمزي يدعك لها جسمها بالصابون موجها إهتمامه إلى كسها البكر الذي لم يلمسه أحد من قبل، كانت يده تتحرك للأمام والخلف وفي حركات دائرية رقيقة، شعرت نهى بشئ غريب يسري في جسدها، شئ لم تحسه من قبل جعلها تشعر بنشوة غريبة، بدأ هذا الشعور عند منطقة بطنها ثم سري في جميع أجزاء جسدها الصغير، بدأ رمزي يدخل إصبعه فيها، آلمها بعض الشئ ولكن ليس كثيرا لأنه لم يذهب بإصبعه بعيدا، زاد شعورها بالنشوة أكثر من قبل، قالت لأخيها وساقاها لم تعد قادرة على حملها: هو إيه اللي بيحصل

– حاجات حلوة، مبسوطه؟

– آه مبسوطة قوي

– أنتي وصلتي لشهوتك عايزه كمان؟

– آه... بدأ رمزي يزيد من سرعة يده على كسها وبقوة أكثر وجسدها يضطرب بين يديه ورعشاتها تأتي واحدة بعد الأخرى وتشبثت به وتعلقت برقبته وأنفاسها متلاحقة، وعلمها رمزي بعد ذلك كيف تصل إلى نشوتها بنفسها، بعد الحمام جفف لها جسدها وأخذها إلى حجرته وجعلها تستلقي في فراشه وباعد بين فخذيها، وتعودت على حركات لسانه وهو يلعق لها كسها وزادت نشوتها وسرت اللذة في جميع أنحاء جسدها، قضي رمزي ونهى بقية اليوم في ترتيب البيت وبعد الظهر طلبت منه أن يلعبا لعبة تعودا أن يلعباها من قبل، هذه اللعبة كانت لعبة خطف الأولاد حيث يقوم بقيد يديها ويحملها إلى مكان آخر ثم تحاول هي أن تفك قيدها، ولكن اليوم كانت اللعبة مختلفة، فبعد أن قيد يديها قام بخلع الشورت واللباس الذي ترتديه وأخذ يلعب لها في كسها ويلحسه بلسانه حتى أوصلها إلى قمة نشوتها مرتين، لم تعد تخاف من رمزي بل أنه أصبح مصدر لذتها ونشوتها، وفي اليومين التاليين كانت في قمة سعادتها، كان رمزي يحضر في المساء أشرطة فيديو جنسية، كان أحد الأشرطة عن رجل وإمرأة يمارسون الجنس وآخر عن طفلة في مثل سنها تبدو أحيانا مع رجلين أو أكثر، وكان رمزي يراقب أخته وهي تلعب بكسها وهي تشاهد الشريط بينما هو بدوره يعبث بزبه حتى قذف لبنه الساخن وهي تنقل عينيها بينه وبين ما تشاهده في الشريط، وشرح لها رمزي أن هناك أشياء تخرج من زب الراجل عندما يصل إلى نشوته وهذا ما لم تشاهده من قبل، في المرة الأولى التي قذف فيها كان على يده وطلب من نهى أن تذوق طعم هذا السائل الغريب عليها، رفضت في أول الأمر ولكن أمام تشجيعه لها راحت تتذوقه بلسانها، انه مالح شيئا ما وحلو في نفس الوقت ولا بأس بطعمه في فمها، عندما قذف للمرة الثانية طلب منها أن تلحسه من على جسده، فعلت ذلك بسرعة هذه المرة ولاحظت أن هناك بقية على زبه ولكنه طلب منها أن تتركها الآن وأنه يكفي هذا الآن وطلب منها أن تذهب للفراش، قالت: ولكن، قلت لك أذهبي للفراش وذهبت نهى إلى الفراش حتى لا تغضب أخيها وهي تفكر فيما تفعله معه والذي لا يمكن أن تفعله مع غيره، في اليوم التالي أستيقظت مبكرة وراحت تستعرض ملابسها لتختار ما ترتديه في هذا اليوم، كان لها ملابس كثيرة إلا أنها لاحظت لبسا غريبا قريبا من المايوه له فتحة من الأمام ومثلها من الخلف، بينما هي تتأمله دخل رمزي ودون أن ينطق بأي كلمة أشار لها إلى الفراش ونامت على ظهرها وباعدت بين أرجلها، لقد عرفت ما يريد وأنهال عليها بشدة كانت تؤلمها أكثر مما تشعرها باللذة، طلب منها بعد ذلك أن تأخذ حمام الشمس ثم تستحم ثم ترتدي ملابسها، فعلت كل ذلك وعادت لترتدي ملابسها، كان رمزي قد أعد لها بعض الملابس الذي يود أن ترتديها، بدأت في أرتدائها بينما هو يشاهدها وهي تفعل ذلك، دفعها إلى الفراش أخرج حبلا من جيبه وربط يديها خلف ظهرها ثم فتح أحد الأدراج وأخرج منه كيلوت وضعه في فمها، عرفت نهى ما سيحدث بعد ذلك حيث أنها شاهدت كل ذلك في شريط الفيديو في الليلة السابقة، وأستلقت على الفراش والرعب يسيطر عليها بينما رمزي يخلع بنطلونه وسرواله ويخرج زبه ويلقي بنفسه بين أرجلها المفتوحة لأستقباله ويعمل فيها بإصبعه ليصل إلى نشوة جدية معها وسط رعبها من الموقف رغم معرفتها بما سيحدث، قال: أنا حنيكك يا أختي، أيوه حنيكك حغتصبك مفيش فايده وحعمل كده طول مدة سفر والدينا، أنتي هيجتيني بما فيه الكفاية، وبدأ رمزي يدفع زبه فيها وأصدرت أصواتا ضعيفة من فمها المكمم والذي يمنع صوتها من الوضوح، شعرت كأنها تنال عقوبة في سجن على جريمة لم ترتكبها، تركت رمزي يدفع بزبه في أعماق كسها أكثر مما فعل من قبل حيث كان يتوقف عند فتحته ولا يتجاوزها، إنها حقا تتألم هذه المرة، كانت تأوهاتها يغلب عليها الألم أكثر من اللذة كما حدث من قبل عندما داعب كسها من السطح وبين الأشفار، إن أخوها ينيكها في كسها وزبه يدخل فيها ويخرج منها في حرية إنه يغتصبها، إنها تتألم، لم يعبأ بدموعها لم يعبأ بما أنزله داخلها، جسمها ينتفض مع كل مرة يصل فيها إلى لذته ويقذف لبنه داخلها، ظل يغتصبها ساعات طويلة حتى أجهد نفسه وأضرها، وفجأة ورغم ماحدث لنهى من ألم فقد عادت تحس بالنشوة واللذة تسري في جسدها وبدأت حركات رمزي تقل في سرعتها وبدا مجهدا، كانت الشمس تميل إلى المغيب عندما بدأت نهى تصدر بعض الآهات المعبرة عن الرغبة قائلة: أنه وقت النيك، وفتح رمزي فمه في دهشة من تلميذته التي فهمت الدرس أكثر منه!



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات