قصص جنسية / الجزء الرابع عشر
أنا
اسمي علي، عندي 18 سنة، بدات حكايتي مع الشذوذ لما كان سني 14سنة مع صاحب لي في
المدرسة اسمه هيثم هو الي علمني وخلاني احب السكس الولادي تدرجنا مع بعض في السكس
لغاية ما وصلنا الى التبادل، هو ينكني وانا انيكه في بيتي او بيته حسب ما يكون احد
البيتين فاضي..
استمريت
معه سنتين من السكس والمتعة الى ان سافر مع ابوه انجلترا، وافتقدته كثير، وبدأت
افكر في المتعة ديه وازاي الاقي بديل لصاحبي ده، لغاية ما شفت ولد كان يشتغل عند
المكوجي الي بنتعامل معاه، عنده ييجي 14 سنة وابيض وشيك جدا متقولش عليه صبي
مكوجي، شعره اسود وطويل، وجسمه متناسق وحلو، يميل للنحافة، عيونه عسلي لما تبص
فيهم تشعر بتيار كهربائي مغناطيسي، عجبني شكله، وحسيت بانجذاب قوي جدا نحوه، هو
اسمه محمود، قلت لازم اجرب حظي معه، المهم كنت جالس لوحدي في البيت وكنت هايج جدا،
اتصلت بالمكوجي وقلتله ابعتلي محمود ياخد الهدوم علشان تتكوي، وجه محمود وخبط على
الباب، كنت أنا خالع هدومي وبقيت عريان ولفيت فوطة علي ودخل محمود وقلتله ادخل لحد
ماجيبلك الهدوم، اصل دلوقتي باستحمى، المهم محمود دخل وقفلت باب الشقة بالترباس
وقعدت قدام محمود وقلتله ممكن تساعدني وانا باستحمى، قال ازاي وهو بيضحك، وضحكته
جميله قوي، قلتله ادعكلي ظهري، سكت شوية وحسيت انه مرتبك، قلتله الموضوع كله هياخد
5 دقايق المهم وافق، رحت قالع الفوطة وشاف طيزي وشه الابيض احمر لما شاف طيزي
البيضاء الجميلة، المهم بدأ يدعك في ظهري وقلتله ادعكلي بطني، اول ما شاف زبي وكان
طويل وهايج راح ضاحك قوي، قلتله بتضحك ليه يا محمود، قال اصل زبك طويل وكبير..
عرفت كده ان دي البداية، رحت ماسك زبه، راح ضاحك وقالي زبي صغير ما يجيش حاجة جنب
زبك، قلته أنا باحب الزبوب الصغيرة، هو زبه مش صغير اوي لانه طويل بس رفيع، وانا
قلت كويس يبقى مش هيوجعني، المهم تجاوب محمود معي شجعني رحت فاتح السوستة، والحزام
بتاع بنطلونه وهو سايبني اعمل كده، شفته لابس بوكسر خلاني اهيج اكتر ولقيت احلى
حوض واحلى تكوين جسم، ورحت قلعته التي شيرت ولقيت جسم ابيض جميل مش مشعر وحلمة بزه
جميلة وسمرا، رجعت امسك زبه تاني وكان كده زب طري وصغير وخليته يكبر، وفجأة حطيته
في بقي، محمود ضحك وقالي هتمصه؟ قولتله ايوه، قولتله انت بتعرف الحاجات دي؟ قال
ايوه، فرحت جدا، المهم مصيته وحطيته كله في بقي والحسله خصيته وانا ماسك طيزه
الحلوة والعب في خرم طيزه، وبعدين قولتله يا محمود تعالى مصلي.. تردد شوية وبعدها
بدأ يمص، قالي طيب ما نروح اوضة النوم بتاعتك قولتله طيب، رحنا اوضة النوم ونمت
على ظهري وجه محمود مسك زبي ولعب بيه شوية وراح حطه في بقه، وحسيت اجمل احساس في
الدنيا دفأ ونعومة، وقلت له تعالى في حضني، وبدأت ابوسه من شفايفه وهو بيتفاعل
بسرعة، بدأ يبادلني البوس، وحضنته جامد عشان احس بدفأ جسمه
قلت
له: محمود
قال
لي بصوت طفولي رقيق: نعم
قلت
له: نكت حد قبل كده
ابتسم
وقال: آه.. نكت واد بيشتغل معانا في المحل
قلت:
وهو ناكك؟
قال
لي: لا.. هو بيحب يتناك
قلت:
هو كم سنة الواد ده يا محمود؟
قال:
12
قلت
له: مفتوح؟
قال:
آه
فكرت
وقتها اني هابقى اخليه يجيبه معانا بعد كده
قلت
له: طيب يللا، وريني بتعرف تنيك ولا
قال:
اكيد هامتعك زي ما الراجل بيمتع مرته
المهم
نمت على بطني، وراح نايم عليا وحسيت بجسمه كله سخونية وشوق وحسيت بزبه الصغير
بيقرب من خرم طيزي وانا فرحان، وفجأة محمود دخل زبه آآآآآه كم هي حلوة تلك اللحظة،
لحظة التدخيل تشعر بدغدغة ومتعة!
مهما
وصفت، لن اقدر اوصل لكم حلاوة الشعور، والي جربها يفهمني اكيد، وبدأ يدخل زبه
ويطلعه، ويبوسني من رقبتي ويقول لي آآآآآآآه طيزك حلوة موت، احلى من الواد الي
بانيكه، وبدأ يسرع وانا حاسس بيه خلاص هيجيبهم، وصوت نفسه بقى اسرع، وقال آآآآآآآه
اوووه وحسيت بلبنه جواي، احساس جميل ما يتوصفش، وما يحسش بحلاوته الا الي جربه،
ارتخى جسمه فوق جسمي وبعدها نام محمود جنبي على السرير وهو متعب، من المتعة الي
كنا فيها احنا الاثنين، وانا بدأت اتحسس جسمه كله واحضنه وابوسه من شفايفه وامص
لسانه، وقلتله الدور عليك يا محمود، راح نايم على بطنه ونمت عليه ولحست طيزه
الاول، المشكلة ان خرم طيزه كان صغير على زبي، قولتله انا هادخله واحدة واحدة
بالراحة، قال ماشي، رحت منيمه على ظهره ورافع رجليه لفوق، وفضلت اتأمل جسمه الابيض
الي مافيهوش ولا شعرة الا شوية قليلين فوق زبه، شعر عانته، وبدأت ادخل زبي ولقيت
صعوبة في الاول وهو كان بيصوت بالراحة وأنا باهيج اكتر، المهم جبت كريم نيفيا مرطب
دعكت بيها زبي، وحطيت شوية على خرم طيزه، ورحت مدخله واحدة واحدة على قدما استطيع
وهو مبسوط وفرحان، وبدأت انيك فيه، وانا بابص لوشه، وشايف علامات النشوة والمتعة،
واقول له ايه ده يا محمود انت كنت فين من زمان، طيزك عسل وجسمك عسل، وكلك على بعضك
عسل، وهو بدأ يتأوه وكانه قطة ناطط عليها دكر حامي فاشخها نيك، وفضلت انيك وقربت
من وشه وبدأت ابوسه، واقول له باحبك يا محمود، انت ممتع انت امتع من اي بنت، زبي
وقتها كان يشعر بضيق خرمه ودفأه، وده كان يعطيني طاقة زيادة للنيك، والكريم كان
مسهل الدخول والخروج، احس بزبي ينزلق، محمود آآآآآآآه هاجيبهم، حسيت بنفسي انزل
جواه دفعة ورا دفعة، وهو يصرخ آه سخن سخن، آه يا علي، حلو النيك، آآآآآآآه اووووه،
قام بعدها راح الحمام ينظف نفسه..
رجع
قال لي: أنا لازم انزل
قلت
له: اهلي مسافرين بعد كم يوم، ايه رأيك تيجي تبات معي
قال:
آه اوك
خلاص
هاعرف بس هم مسافرين امتى بالضبط واقول لك، ورحت حاضنه وبايسه بوسة ماصة كابسة
ههههه
وبعدما
نزل قعدت افكر في الى حصل، ايه ده؟ خيااااال.. الواد عسل اوي وبيحب السكس، ومن
خبرتي في السكس اقول لكم، انه احلى سكس تعمله مع واحد عاوز يعمل سكس، شعور مختلف!!
وفعلا
اهلي سافروا بعدها بكم يوم اوربا، لاننا كنا في الصيف، وانا بقى ما صدقت هاحقق
احلامي مع محمود العسول، قابلته في الشارع وقلت له: محمود بكرة اجازة المحل؟
قال:
آه
قلت:
طيب تقدر تيجي لي الصبح؟
قال:
ايوه
وطول
الليل صورة محمود بتنطط قدامي وهو رافع رجليه
الصبح
الساعة 10 صحيت على جرس الباب، فتحت لقيت محمود قدامي
قلت:
تعالى ادخل يا حبي، وقفلت الباب واعطيته بوسة حارة شفشفة على قولة اخواننا
السعوديين، تعالى يا واد ده انت واحشني موت، عامل ايه؟
قال:
تمام
قلت:
اخبار الواد زميلك ايه الي بتنيكه
قال:
آه، روعة، بانيكه كل ما تيجي لنا فرصة
قلت:
بتنيكه فين يا محمود؟
قال
لي: بانيكه في عمارة احنا عارفينها ما فيهاش سكان كثير، لما بنطلع نجمع المكوة أنا
وهو بنروح لها واعطيه واحد على السريع
قلت:
بتدخله فيه؟
قال:
آه وبانزل جواه كمان، هو سكسي موت وبيعشق حاجة اسمها زب ونيك
قلت:
طيب يا محمود ما تجيبه معاك وتنيكه هنا، حتى الواحد مش هيكون على السريع ولا حاجة،
وهتأخذ راحتك معاه
قال:
آه فكرة، ولو عاوز تنيكه انت كمان مش هيمانع
قلت
له: عرفت ازاي انه مش هيمانع؟
قال:
لاني حكيت له عنك وهو الي طلب مني اجيبه معي
قلت:
محمود يخربيت ابوك انت هتسيح لي في المنطقة ولا ايه؟
قال
لا لا والله ما تخاف، أنا قلت للواد ده عشان عارف انه هيكون عاوز يجرب زبك، لكن ما
قلتش لحد غيره والله، كمان ما قلتلهوش اني أنا كمان نكتك، ما تخافش مني يا علي،
أنا حبيتك ومش ممكن اؤذيك
قلت:
وانا كمان يا محمود حبيتك، وباموت فيك ولا يمكن اعمل معاك الا كل حاجة تبصطك، يللا
ياعم تعالى بقى نستحم سوى
قلعنا
هدومنا وفي ثواني كنا تحت الدش، فتحت علبة الشاور جل ورغيت جسمه كله، وهو بيعمل
معاي زي ما باعمل بالضبط، طبعا ايدي بتتحسس كل جزء من جسمه ومش مصدق النعومة
والحلاوة، وزبوبنا واقفة زي العساكر، نزلت على ركبي في البانيو وطلعت لساني وبدأت
الحس رأس زبه، وبدأت امصمص رأس زبه بشفايفي وهو واقف هيجان موت، وانا باصص في
عينيه، والتهمت زبه كله وفضلت امص، وصباعي بيدخل في طيزه ويطلع، ومحمود بدأ يصدر
اصوات الهيجان اووووه حلو يا علي حلو مص كمل كمل، فضلت امص والمية نازلة علينا من
الدش وانا الف لساني حول رأس زبه وانا ادخله واخرجه من بقي، كان تحت فتحة زبه حاجة
زي العرق الى طالع شوية كده كنت احب اثبت لساني عليها وانا امص، وساند بركبي على
قدميه، مش ممكن طعم زبه روعة، فضلت امص امص لغاية ما صرخ محمود هانزل هانزل يا
علي، آه اوف اح، واحلى كريمة سخنة تنزل في بقي وانا بابلع وخلاص مولع من الهيجان..
قلت:
يللا يا عسل تعالى على اودة النوم، ونشفنا انفسنا ورحنا للسرير، نمت جنب محمود
ولفيت ذراعي عليه وقربته مني اوي اوي، وبدأت ابوسه في شفايفه وخدوده وكل جزء من
وشه، واقول له باحبك باحبك يا محمود وهو يبادلني البوس ويقول وانا باموت فيك يا
علي، ونفسي افضل معاك على طول، نزلت امصمص في بزازه والحس رقبته، ونزلت الحس بطنه
وسرته، وامسح وشي في عانته وشعرها القليل الناعم، وحسيت بزبه على وشي وفتحت بقي
والتهمته، ونزلت الحس بيضانه، ولحست له فخوذه وفتحتهم ورفعتهم وبدأت الحس المنطقة
بين زبه وفتحة طيزه، وهو متفاعل مع حركة لساني على جسمه، وصلت لساني لفتحة طيزه
وبدأت امصمص والحس طيزه وفتحته، والتقطت علبة الكريم وفتحتها ووضعت منه على زبي
وعلى طيزه، ورفعت رجوله في الهوا ودخلت زبي فيه وبدأت انيك، جذبت احد قدميه وهات
يا لحس لبطن قدمه وامصمص كعبه وحطيت اصبعه في بقي ومررت لساني بين اصابعه، ومصمصت
اصبع اصبع، كم كانت ناعمة قدمه، وما تركت قدمه الاخرى عملت معها نفس الشيء، وزبي
داخل خارج في طيزه شاعر بضيق ودفأ جميلين، وهو موحوح تحتي، وطبعا سخونة السكس
خلتني اصل لذروة النشوة واملأ طيزه بالحليب الساخن، وهو آه يا علي آه يا علي اوف
اح يا حلاوة زبك وروعة نيكك، وفي نفس الوقت انتفض تحتي ووصل لنشوته ونزل حليبه هو
كمان، على بطنه وصدره، وما فوتت فرصة لحسي لحليبه الطعم المغري، نمت جنبه منهك
التقط انفاسي، وبدأت ايدينا تتجول بين انحاء اجسامنا، وانطلق البوس والشفشفة
واللحس، وبعد دقائق قلت له نيكني يا مودي نيكني، واعطيته الكريم المرطب، ونمت على
بطني وهو اعتلاني ودخل زبه في طيزي، وهات يا نيك وشفايفه تلهب رقبتي تقبيلا ولحسا،
وانا تحته المتعة واخذة حدها معي، وانا حاسس بحلاوة دخول وطلوع زبه في فتحة طيزي،
اوه اوه يا محمود زبك روعة نيكك حلو حلو، احلى حاجة في الدنيا النيك، وفضل ينيك
فترة طويلة لانه كان منزل قبلها مرتين، مرة وانا بامص له في الحمام ومرة وانا
بانيكه، وانا نفسي انه ما يخلص ابدا، الى ان زادت سرعة نيكه لي وحسيت انه خلاص
هينزلهم في طيزي، وفعلا حسيت بدفأ حليبه في طيزي، ونام جنبي وحضنني، ورحنا في نوم
عميق، صحينا بعدها بساعتين، واجسامنا ملتحمة كأننا لا يريد كلانا ان يبتعد عن
حبيبه!! قلت: صحي النوم يا محمود، ما جعت يا حبي؟
قال:
آه ميت من الجوع
قلت:
تأكل ايه يا عسل
قال:
اي حاجة حبي
قلت:
بتحب الاسماك يا محمود؟
قال:
ايوة
فتحت
موبايلي ودخلت على احد برامج الاكل وطلبت وليمة سمك وجمبري وكابوريا، سرعان ما وصل
الاكل وجلسنا نأكل بشهية عجيبة ونحن عاريين، وطول ما احنا بنأكل أنا عمال اداعب
قدميه بقدمي، وهو منهمك في الاكل متلذذا بطعمه، وبعدها بدأت جولة جديدة من السكس
الساخن، وكأن كان كلانا متلهف لشريك جنسي يطفأ نار رغبته، وفي نهاية اليوم قلت له:
ها يا مودي، هتيجي لي تاني امتى؟
قال
لي: بعد يومين عندي نصف يوم، هاجيب لك الواد رامي واجي ننيكه سوى
وفعلا
في الموعد جاء وجاب معه رامي وعملنا احلى حفلة نيك، ناكه هو في الاول وبعدها نكته
أنا وما نسينا اطيازنا، هو متع طيزي وانا متعت طيزه، وكان محمود على مدار الفترة
الى دامت علاقتنا فيها، يمدني بالعيال يجيبهم معه نمارس سويا النيك الممتع، لان
محل المكوجي يورد عليه الصبيان، ورآني اشكال والوان من الاولاد السكسين والممتعين،
اغلبهم في نفس عمره 13 14 15، وهو كان يختار بعناية، الجميلين منهم ويجيبه عندي،
احسن ما يضطر ينيكه على السلم، او لو زادنا الشوق لبعض يأتي وحده ونقضي اوقات
ساخنة مع بعض، وانا طبعا حسنت حالة محمود المادية باغراقي عليه فلوس وهداية،
استمرت علاقتي بمحمود طويلا، وقضينا مع بعض احلى الاوقات.
اسمي
أحمد 26 سنه من القاهره، خريج كليه سياحه وفنادق، طولي 178 سم ووزني حوالي 73 كجم،
لون بشرتي قمحي وعينيا بني وشعري اسود وسيم الى حد ما، زبري طوله 19سم ومتوسط
العرض.
لما
قرر الكافيه اللي أنا شغال فيه يفتح فرع جديد في اسكندريه واختاروني أنا و3 كمان
لأني اشتغلت في اسكندريه كتير وعارفها كويس، المهم احنا ال4 كنا قاعدين في شقه
واحده جمب الكافيه، لكن مش بنتجمع احنا ال4 مع بعض، لأن كل اتنين في شيفت وبنسلم
بعض فالاتنين اللي شغالين بالليل لما يجولنا احنا نروح ننام ولما نصحى نروحلهم
نستلم منهم هما يروحو ينامو ولجل الحظ اللي مش عارف حلو ولا وحش كان نصيبي ان شريف
يبقى معايا في نفس الشيفت، فطبيعي اننا بنروح ننام في الشقه في نفس الميعاد (شريف
شاب 19 سنه لسه بيدرس في الجامعه، اقصر مني بحاجه بسيطه وجسمه رفيع، لون بشرته
ابيض اوي زي التلج وشعره اسود وعينيه بني معرفش حاجه عن حياته الخاصه، وكل علاقتي
بيه شغل وبس، كنت بلاحظ دايما انه ناعم في كلامه شويه في معظم الاحيان، بس كل دا
مش فارق معايا ولا شاغل دماغي).. المهم عدا شهر على وجودنا في اسكندريه وكنت تعبان
اوي بسبب قله النيك والشقه مش بتفضى، وفي يوم قررت اني انزل اقعد شويه على البحر
يمكن اصطاد واحده انيكها، المهم خلصت شغلي وروحت غيرت هدومي ونزلت على البحر اتمشى
شويه ولاقيت شريف بيرن عليا..
أنا:
الو.. ايه يا ابني في حاجه ولا ايه؟
شريف:
لأ مافيش بطمن عليك بس وبشوفك فين
أنا:
بتتصل عشان تطمن عليا وتشوفني أنا فين، ايه يا عم الجو دا.. دا أنا امي مابتعملش
اللي انت بتعمله دا
شريف:
حقك عليا ياعم أنا غلطان اني قلقت عليك وقولت اطمن
أنا:
خلاص ياعم مايبقاش خلقك اضيق من لباسك كده.. بهزر معاك
شريف:
ماشي يا عم حقك هزر براحتك، انت فين بقى؟
أنا:
بتمشى على الكورنيش وزهقان مش لاقي حاجه اعملها
شريف:
أنا كمان زهقان ومش لاقي حاجه اعمله، اجيلك طيب
أنا:
ياعم تعالى، هو أنا هاقولك لأ
شريف:
طب انت فين بالظبط
أنا:
أنا قاعد عند بير مسعود على البحر هستناك
شريف:
خلاص ماشي هلبس واجيلك بسرعه
أنا:
ماشي ماتتأخرش عشان أنا بتبضن بسرعه
شريف:
لا.. سلامه بضانك هههههههههه
أنا:
اقفل ياض عشان انت بضاني مش مستحمله ازيه
شريف:
لأ.. صحه بضانك تهمنا يا فندم
أنا:
بقولك ايه سمعت صوت القطر
شريف:
آه.. لما ببقى مسافر
أنا:
طب المره دي هسمعهولك في الشقه
وقبل
ما يقول اي كلمه كنت قافل السكه في وشه، وقعدت استنيته لحد ما جيه وقعدنا مع بعض
على الكورنيش نضحك ونهزر ونتريق على الناس اللي ماشيه ونعاكس البنات لحد ما زهقنا
وقررنا اننا نروح وواحنا في الطريق عدينا على محل بيبيع خمور
أنا:
بقولك ايه، طالما كده أنا طلبت معايا اشرب
شريف:
طب ايه هو حد قالك اني كولدير، ما عندك الكشك اهوه روح اشتري ازازه مايه او استنى
لما نروح واشرب براحتك
أنا:
انت ياض عندك خاله هبله او عمه تخينه شويه
شريف:
آه عندي الاتنين بس ليه
أنا:
طب انت ابوك وامك عارفين انك عبيط
شريف:
لأ.. مخبي عليهم ليه
أنا:
عشان انت تقريبا شايل مخك وحاطت طبق بيض بالبسطرمه عشان يا اذكي اخواتك أنا لو
عاوز اشرب مايه عاديه مش هستأذن اهلك ولا اقولك أنا عاوز اشرب خمره
شريف:
اااااااااه ماتقول كده من الاول
أنا:
ودي آه وجع ولا دلع
شريف:
لا آه عاديه يعني اني فهمت
أنا:
لأ دا انت غبي نيك وهتجيبلي شلل هتشرب معايا يا عم خرا ولا لأ؟
شريف:
أنا مجربتش اشرب قبل كده
أنا:
ايوه يعني عاوز ولا لأ؟
شريف:
مش عارف
أنا:
طيب بص أنا هاجيب بزياده حبيت تشرب اشرب ماحبيتش اديك وفرت
ودخلت
المحل جيبت ازازه فودكا وازازتين اي دي و2 كانز استيلا وخدتهم ومشينا لحد ما وصلنا
البيت
أنا:
بتعرف تلعب اي حاجه يا بضاني عشان نتسلى واحنا فوق
شريف:
اي حاجه زي ايه يعني
أنا:
يعني دومنه او طاوله او شطرنج اي حاجه من دي
شريف:
بعرف اللعب شويه دومنه وشويه طاوله انما مش حريف فيهم
أنا:
مش مهم تبقى حريف، احنا مش بنلعب على كاس العالم، احنا هنتسلى شويه.. خد الحاجات
دي واطلع وانا هاروح اجيب طاوله واجي
شريف:
خلاص ياعم ماتزوقش
روحت
مديله الحاجات وسيبته ومشيت، روحت على قهوه جمب البيت اللي شغال فيها واحد حبيبي،
اجرت منه طاوله وروحت بيها على البيت وانا بقول في بالي اني لو قعدت مع الواد دا
كتير هتبضن لحد ما اتخصي، المهم وصلت لحد باب الشقه وبحط ايديا في جيبي مالقتش
المفتاح وافتكرت انه مع الغبي، فضلت ارن الجرس لحد ما فتح الغبي بعد حوالي 5 دقايق
ولاقيت شعره مبلول ولافف فوطه حوالين جسمه والفوطه كانت قصيره يادوب لنص فخاده
وانا فضلت اضحك على منظره
أنا:
ايه ياعم جو ياخارجه من باب الحمام وكل خد عليه خوخه دا
شريف
بضحك: خوخه خوخه خوخه خوخه
أنا:
طب خشي جوا يا خوخه لا تستهوي وتربطي راسك من الدوخه
شريف:
ياعم أنا هدخل اكمل الدش بيتاعي
أنا:
خشي يا بضاني وماتنساش تغسلها كويس ياض ههههههه
شريف:
انت بضان اوي على فكره
أنا:
صحيح فين الحاجه ياض واخلص عشان نلعب
شريف:
على الترابيزه اهيه
أنا:
ماشي يلا طير انت
وسيبته
وروحت قعدت على الكنبه ادام التلفزيون وبدور على ريموت التلفزيون مالقتهوش وكان
شريف مشي عشان يدخل الحمام
أنا:
ياض يا شريف فين الريموت بيتاع التلفزيون
شريف:
هتلاقيه فوق الريسيفر عندك
أنا:
بقولك ايه، تعالى هاته انت، ماصدقت قعدت
شريف:
يا بضاني على اللي مكسل يقوم دا
أنا:
انت ياض تعالى هاته من سكات ومن غير برطمه
شريف:
ايه ياعم هو أنا الخدام اللي جابهولك بابي
أنا:
بابي؟ عيشت وشوفتك بتقول بابي اخلص ياض انت
وشريف
راح جي والفوطه ملفوفه حوالين وسطه وبيوطي عشان يجيب الريموت ولاقيت الفوطه اترفعت
اكتر لدرجه ان طيزه البيضا بقت باينه وهو موطي ادام مني، وكانت اول مره اركز مع
جسمه واكتشف ان جسمه ناعم وشعر جسمه خفيف اوي ومنظر طيزه دا اتحفر في دماغي وفوقت
مره واحده من تفكيري
شريف:
اتفضل.. حاجه تانيه يا فندم قبل ما ادخل استحمى
أنا:
آه ادعكلي رجليا
شريف:
انت عبيط ولا ايه
أنا:
خلاص يا خالتي بهزر معاك ادخل انت استحمى واخلص هاه
وشريف
سابني ودخل يستحمى وانا ابتديت اصب واشرب وانا بتفرج على التلفزيون لحد ما يخلص
الدش بيتاعه، وكل ما افتكر منظر طيزه الاقي زبري بيقف، وقررت اني اجس نبضه لما
يخرج من الحمام واشوف دنيته ايه، وشريف خرج من الحمام لابس بنطلون وتيشيرت لونه
ابيض وقعدنا نلعب ونشرب واحنا بنتفرج على التلفزيون وابتديت في تنفيذ خطتي عشان
اجس نبضه وروحت رامي الزهر بيتاع الطاوله جمبي
أنا:
بقولك ايه أنا مش قادر اجيب الزهر
شريف:
احا بقى ياعم ايه الكسل دا
أنا:
اذا كان عاجبك
شريف:
يا عم ماهو جمبك
أنا:
لو عاوز تلعب هاته انت
شريف:
ماشي يا عم هاجيبه أنا عشان عارف انك بتعمل كده عشان هتخسر
وراح
قايم من مكانه وموطي عشان يجيب الزهر من على الارض، ولما وطي التيشيرت بيتاعه
اترفه وضهره بقى باين، وانا خدتها فرصه وعملت نفسي مسطول وروحت حاطت ايديا على
الجزء اللي باين من ضهره، بس وماكنتش متوقع اللي حصل ولاقيته بيتعمد انه يطول في
قعدته دي وهو موطي مع ان الزهر تحت ايديه بس عامل نفسه بيدور عليه، ولاقيته بيحط
ايديه على فخدي كأنه بيسند وهو بيقوم وايديه خبطت في زبري اللي كان واقف بسرعه
كأنه مش قاصد وهو بيقوم، وهنا قررت اتقل شويه وابقى جريئ معاه، ولما جيه يشيل
ايديه من على رجليا روحت ماسك ايديه وانا باصصله
أنا:
طب مش تقولي انك عاوز تتناك وانا اريحك
شريف:
انت سكرت ولا ايه.. ايه اللي انت بتقوله دا
أنا:
ماتخافش انا مش هفضحك، بص انت تعبت زبري ازاي
وروحت
شادد ايديه اللي أنا ماسكها وحطيتها على زبري اللي واقف من فوق البنطلون وكنت
متوقع انه يشيل ايديه من على زبري ويكمل التمثيليه بيتاعته بس هو ماشلش ايديه من
على زبري وفضل حاطتها بس مش بيحركها وبيبص في عينيا
شريف:
أنا مش خايف منك، أنا عارف انك جدع وعمرك ما هتفضحني
أنا:
امال قلقان ومتردد من ايه
شريف:
اصل دي اول مره ليا، قبل كده كان كله شات وخايف اجرب اوي
أنا:
ماتخافش لو معجبكش مش هنكمل اكيد، أنا مش هجبرك على حاجه انت مش عاوزها
ولما
لاقيته ساكت عرفت انه موافق وروحت شادد دماغه عليا وابتديت ابوسه في شفايفه بحنيه
عشان اطمنه اكتر وابتديت احسس بأيديا اليمين على ضهره من تحت التيشيرت بيتاعه
وبأيديا الشمال بحسس على رقبته، ولاقيت شريف ابتدي يتفاعل معايا في البوسه وبقى
يحسس على زبري اللي كان واقف من فوق البنطلون، وانا روحت فاكك الحزام وزراير
البنطلون بيتاعي وخرجت زبري ومسكت ايديه وحطيتها على زبري اللي كان واقف، وكل دا
واحنا شفايفنا مابعدتش عن بعض وشريف واقف وموطي بيبوسني في شفايفي وماسك زبري
بأيديه الشمال بيدعك فيه، وروحت قايم واقف أنا وهو واحنا لسه بنبوس بعض، ومسكت
التيشيرت بيتاعه وقلعتهوله خالص ورميته على الارض ومديت ايديا ونزلت البنطلون
بيتاعه لحد كعب رجليه وبقى واقف ادامي ببوكسر سبعه لونه رصاصي، وكل دا وانا ببوس
في شفايفه الطريه وهو ماسك زبري بأيديه بيدعك فيه، وراح لافف جسمه واداني ضهره
وكانت طيزه البيضا شكلها فاجر تحت البوكسر السبعه بيتاعه وابتدى يحك طيزه في زبري
اللي واقف وانا روحت ماسك البوكسر بيتاعه ونزلته هو كمان لحد كعب رجليه، وهو ماسك
زبري مش سايبه وعمال يدعم فيه وعمال يمشي بزبري في فلقه طيزه بالطول وانا روحت
حاطت زبري بين رجليه وابتديت ادخل زبري واخرجه بين رجل شريف اللي بقى هايج وعامل
زي العجينه في ايديا، وروحت ساحب دماغه ولفيتها خليته يبص ليا ورجعت ابوس في
شفايفه تاني وهو راح مخرج زبري من بين رجليه ومسكه في ايديه وبقى عمال يدعك فيه
وانا ببوسه في شفايفه بكل حنيه ولفيت جسمه تاني وخليت وشه ليا وروحت قالع التيشيرت
بيتاعي خالص وخدته في حضني ابوس فيه وهو مكمل دعك في زبري بأيديه وانا نزلت بأيديا
احسس على فرده طيزه بأيديا الشمال وبأيديا اليمين بحسس على خرم طيزه وبمشي بصوابعي
على خرم طيزه الضيق من بره وهو سايح وهايج في ايديا زي البنت بالظبط وروحت سايب
شفايفه
أنا:
ايه مش عاوز تمص زبري؟
شريف:
نفسي امصه
أنا:
اهو عندك اهوه
وروحت
مقعده على الكرسي وقلعته البنطلون والبوكسر خالص ووقفت ادامه وزبري بقى ادام دماغه
وشريف راح ماسك زبري بأيديه الشمال وابتدي يلحس فيه كله بلسانه طالع نازل لحد ما
اخيرا خد زبري كله في بوقه يمص فيه ويطلعه من بوقه يلحس فيه تاني ويلعب في راس
وفتحه زبري بلسانه ويرجع يدخله في بوقه يمص فيه وهيجني بمصه ابن الفاجره، وانا
روحت ماسك دماغه وابتديت أنا اللي ادخل زبرة واخرجه وبقيت انيكه في بوقه جامد
وشويه وسيبته يكمل مص في زبري براحته عشان مايكرهش المص وهو رجع يمص في زبري
بطريقته الفاجره وانا نزلت افرك بأيديا في حلمات صدره وهو بيمصلي زبري وبيدعك فيه
بأيديه اليمين ونزل على زبره بأيديه الشمال ومكمل مص في زبري لحد ما اتغرق من ريقه
وبقى حديد في ايديه
أنا:
كفايا مص لحد كده
شريف:
ماشي يا زيزو بس بالراحه عليا عشان خاطري
أنا:
ماتخافش
وروحت
مخليه يقعد على ايديه ورجليه في وصع الدوجي استايل وروحت قاعد على ركبتي على الارض
ونزلت على فرده طيزه الشمال اللحس فيه بلساني وابوسها بشفايفي وبعدين روحت على
فرده طيزه اليمين اللحس فيه وابوس فيها هي كمان وكل دا وانا بفرك وبقفش في طيزه بأيديا
وابتديت ادخل واحده واحده بلساني وشفايفي لحد ما وصلت لفلقه طيزه وبقيت اللحسها
بلساني وركزت على خرم طيزه بلساني اللحس فيه لحد ما اتغرق من ريقي وهو عمال يزوم
وسايح في ايديا وابتديت ادخل اول صباع من ايديا واحده واحده في خرم طيزه وانا مكمل
لحس في خرم طيزه وهو عمال يزوم ويتأوه لحد ما خد على صباعي اللي جوا خرم طيزه
وابتديت ادخل صباعي التاني بالراحه خالص لحد ما دخل كله هو كمان، وسيبتهم جوا شويه
وهو عمال يزوم لحد ما خد على حجمهم وابتديت ادخلهم واخرجهم وانا مكمل لحس في خرم
طيزه وبقيت اوسع لصباعي التالت اللي ابتديت ادخله هو كمان بالراحه لحد ما دخل كله
جوا خرم طيزه وشريف بقى عمال يتأوه ويقولي آآآآآآآآآه طلعهم يا زيزو آآآآآآآآآه مش
قادر آآآآآآآآآه طلعهم آآآآآآآآآه بس أنا مخرجتش صوابعي من خرم طيزه وسيبتهم وانا
مكمل لحس في خرم طيزه وبأيديا الشمال بقيت ادعك في زبره عشان ينسى الوجع اللي في
طيزه وابتديت انيكه بصوابعي وانا بالحس في خرم طيزه لحد ما خد عليهم وبقى عادي،
وحسيت انه يقدر يستحمل دخول زبري وروحت قايم واقف وراه ومغرق زبري من ريقي وابتديت
ادخل زبري بالراحه لحد ما راس زبري دخلت في خرم طيزه وهو عمال يزوم ويتأوه، وسيبت
راس زبري جوا خرم طيزه لحد ما خرم طيزه خد على حجم راس زبري وروحت مخرج زبره
ومغرقه تاني من ريقي وابتديت ادخله تاني بس المره دي دخلته لحد ما نص زبري دخل في
خرم طيزه وسيبته جوا وانا بحسس على ضهره بأيديا وهو بيتوجع من حجم زبري لحد ما خد
على حجمه وابتديت ادخل واخرج نص زبري بس في خرم طيزه وروحت مخرج زبري تاني ومغرقه
من ريقي وابتديت ادخله واحده واحده لحد ما زبري دخل كله المره دي في خرم طيز شريف
وهو بيتوجع، وروحت نازل على زبره بأيديا الشمال ادعك فيه عشان اهيجه معايا وانسيه
الوجع اللي في طيزه ونزلت على رقبته من ورا ابوس فيها وروحت عند ودانه
أنا:
مبروك يا عروسه اتفتحتي خلاص
شريف:
آآآآآآآآآه يا زيزو بيوجع اوي
أنا:
في الاول بس انما بعد كده هتتعود
شريف:
مش قادر يا زيزو
وانا
ماردتش عليه وابتديت ارضع في حلمه ودنه واللعب فيها بلساني وانا بدعك زبره بأيديا
الشمال وانا سايب زبري في خرم طيزه لحد ما هو خد على حجم زبري وابتدي يحرك جسمه
لأدام ولورا عشان زبري يدخل ويخرج في طيزه وهنا أنا كمان ابتديت احرك وسطي وبقيت
ادخل زبري بالراحه خالص وازود في سرعتي واحده واحده لحد ما بقيت انيكه في خرم طيزه
بسرعه متوسطه وشريف بقى عمال يزوم ويتأوه ويقولي آآآآآآآآآه بيوجع اوي يا زيزو
زبرك كبير اوي بس حلو آآآآآآآآآه انت بتنيك حلو اوي مش قادر اووووه انت فشخت خرمي
نيكني يا زيزو نيكني يا حبيبي كمان آآآآآآآآآه وانا سمعت اهاته دي وابتديت اهيج
عليه اكتر وبقيت ازود في سرعتي واحده واحده لحد ما بقيت انيكه بأقصى سرعه عندي في
خرم طيزه، طب واحده واحده آآآآآآآآآه مش قادر يا زيزو آآآآآآآآآه وانا قررت اريحه
شويه وابتديت اهدي في سرعه نيكي واحده واحده لحد ما خرجت زبري من خرم طيزه خالص
وروحت قالع البنطلون والبوكسر بيتوعي خالص ونمت على الكنبه
أنا:
اطلع اقعد على زبري ونيك نفسك براحتك
شريف:
أنا كان نفسي في الوضع دا اوي
وراح
مغرق زبري من ريقه وطالع قاعد فوق مني وهو مديني ضهره ومسك زبري بأيديه وابتدي
يقعد عليه بالراحه خالص لحد ما زبري دخل كله جوا خرم طيزه وابتدي يطلع وينزل على
زبري بالراحه ويسرع واحده واحده وهو ساند على رجليا بأيديه الشمال وبأيديه اليمين
بيدعك في زبره وهو عمال يتأوه ويقولي اوووووووف زبرك كبير اوي يا زيزو ااااااااااح
وسخن اوي آآآآآآآآآه وجامد نيك آآآآآآآآآه يابخت اللي هتتجوزك، يالهوي عليك
آآآآآآآآآه انت جامد اوي يخربيت زبرك وانا نايم على ضهري وبحسس على ضهره بأيديا
وهو مستمر في طلوعه ونزوله السريع على زبري وكلامه اللي يهيج الحجر ولا اجدع
شرموطه دا لحد ما أنا حسيت اني قربت اجيب
أنا:
يلا انزل من على زبري
شريف:
آآآآآآآآآه خلينا كده
أنا:
هنغير الوضع
شريف:
خلاص زي ما تحب
وكل
دا وهو بيتنطط على زبري وراح نازل من فوق مني وانا خليته ينام على ضهره مكاني على
الكنبه وخدت رجليه على كتفي ومسكت زبري بأيديا وابتديت ادخله في خرم طيزه لحد ما
دخل كله وبقيت انيكه بسرعه متوسطه وانا ماسكه من وسطه وهو نايم على ضهره عمال يلعب
في زبره بأيديه اليمين وبيتأوه وبيقولي آآآآآآآآآه انت جامد اوي يا زيزو ااااه مش
قادر نيكني كمان وانا هيجت اوي وجيبت اخرى وابتديت انيك في خرم طيزه بأقصى سرعه
عندي وانا بكلمه
أنا:
اهوه يا خول
وهو
بيدعك في زبره جامد وبيتأوه وبيقولي
شريف:
نيكني جامد، ايوه كده ااااااااه أنا الخول بيتاعك
أنا:
اهوه يا متناك
شريف:
ايوه كده نيكني جامد آآآآآآآآآه أنا المتناك بيتاعك انت
وانا
ازود واسرع في نيكي فيه
أنا:
اهوه يا شرموط
وهو
يتأوه اكتر وانا حسيت اني خلاص هاجيب ومش قادر استحمل اكتر من كده
أنا:
هاجيب يا شريف هاجيب يا خول
وهو
مكمل دعك في زبره وعمال يتأوه من المتعه وجيبت لبني في خرم طيزه من جوا في نفس
الوقت اللي شريف كان بيدعك زبره بأيديه وبيجيب لبنه على بطنه وسيبت زبري جوا خرم
طيزه لحد ما زبري نام وخرج لواحده من خرم طيزه وروحت سايبه ورايح قاعد على الكرسي
وصبيت كاس ليا وقاعد بشربه ولاقيت شريف راح جي وقاعد على حجري وبايسني في شفايفي
شريف:
انت حنين اوي يا زيزو
أنا:
آه ما أنا عارف بس دا في الاول بس هههههههه
شريف:
يعني انت انبسط ونفسك نعملها تاني
أنا:
آه بس مش انهارده عشان طيزك ماتتفشخش مني ويبان عليك وتتفضح
شريف:
زي ما تحب بس ممكن اطلب منك طلب
أنا:
اطلب
شريف:
نفسي اشرب خمره بس من بوقك انت
أنا:
لأ كده غلط عليك هتبقى مدمن خمره هههههههههه
شريف:
عشان خاطري
أنا:
ماشي يا سيدي يلا
وروحت
شارب الكاس بس خليته في بوقي مبلعتهوش وروحت بايس شريف في بوقه وابتديت احط الخمره
في بوقه وانا ببوس فيه وهو بقى يبلع فيها لحد ما خلصنا وقومته من على حجري ودخلنا
اتشطفا ونمنا في حضن بعض عريانين، وبقت عادتي أنا وشريف اول ما نخلص شغل وندخل
الشقه نقلع هدومنا وانيك فيه وبقى يلبسلي قمصان نوم وحاجات حريمي طول ما احنا في
الشقه لحد ما قرر انه يسيب البراند اللي شغالين فيه واشتغل في محافظه بعيده.
موندي
هذا لقبي، مهندس معماري، متزوج منذ عام ونصف تقريبا واعيش حياة عملية نشيطة، احب
زوجتي وهي ايضآ، حياتنا الجنسية هادئه نتضاجع مرتين في الأسبوع، فهي ليست جنسية
ساخنة بل اشعر انها فقط تريد ارضائي، وانا ايضآ لست اهوى الجنس الساخن الطويل، لكن
في احد الأيام، وكان هذا اليوم إلى حد كبير مجرد يوم ممل اقضيه في المنزل، جلست
بغرفتي أتصفح الإنترنت.. انا عادة إما أن أكون في العمل أو خارجا لركوب دراجتي
الهارلي، لكن اليوم لدي إجازة من العمل وكانت السماء تمطر بغزارة، لذلك لا ركوب
للهارلي اليوم، وكانت زوجتي في العمل ايضآ في هذا اليوم، لذلك كنت اشعر بالملل.
كثيرا
ما أستيقظ مبكرا وأتصفح الإنترنت وأمارس الألعاب الإلكترونية والأشياء الأخرى،
وبما أن زوجتي لم تكن في المنزل لذلك أنا بالكاد لا أرتدي ملابسي حبا في التحرر
مجرد بيكيني صغير ضيق، واليوم لم يكن مختلفا بل مجرد يوم عادي.. كانت حوالي الساعة
التاسعة صباحا وكنت أتصفح الويب من أجل مشاهدة موقع إباحي لبضع دقائق، وكانت
تتواصل معى مراهقة رقيقة اشعلت النار في جسدي، حين سمعت طرقات على الباب، وكان هذا
غير عادي لأن لا أحدا يأتي إلى منزلي في وقت مبكر كهذا، لذلك من دون تفكير، نهضت
وذهبت إلى الباب وأجبت عليه (ونسيت انني مازلت عاريا)، وبدون شعور فتحت الباب
وقلت: ما الأمر يا مايك؟ ابتسم وأجاب: وهو يمعن النظر إلى زبي المنتصب، مرحبا
سيدي! عندها فقط أدركت أنني ما زلت عاريا، احمر وجهي خجلا وأعتذرت.. لكنه ضحك وغمز
وسألني عما إذا كان يمكنه أن يأتي في وقت أخر، إذا كان لدي صديقة سيدة او فتاة؟
قلت: كنت أتمنى ذلك، ولكن بالتأكيد فتحت الباب على مصراعيه!
وكان
مايك شاب رياضي في الـ 19 من عمره، يعمل بناء واحيانا ما استعين به في عملي ويسكن
بمنزل امام منزلي، يتمتع ببنية فولاذية جدا وعضلاته المدبوغة، تثيرني لأنني في الـ
27 من عمري ومتزوج حديثا، ولم امارس الرياضة من قبل.
عندما
دخل من الباب، قلت له: عفوا اجلس، حتى أرتدي شيئا ما، لكنه أوقفني وقال: إنه لم
يضايقه أن أظل كذلك، فكرت للحظة وفكرت إذا لم يكن الأمر كذلك بالنسبة له، فلم يكن
الأمر مشينا ايضآ بالنسبة لي، ثم مشينا إلى غرفة المعيشة وجلسنا، مرة أخرى سألته:
ما الأمر؟ لم يقل شيئا في البداية ثم قال: ابدا، لقد شعرت بالملل في المنزل وحيدا
واعتقدت أنني سوف اجدك لأنني كنت أعلم أنك لن تغادر اليوم، وأظن أنك لم تكن تركب
الهارلي في هذا الطقس السيء، وسألني: هل أنت لا تمانع في ذلك، اجبت: لا ليس على
الإطلاق
نظرت
إلى مايك وسألته: عما إذا كان يريد فنجانا من القهوة لأنني سأصنع كوب من القهوة
لي، وقال: من فضلك إذا لم يكن لديك مانع، عندما نهضت للذهاب إلى المطبخ، لاحظت أنه
ينظر إلى زبي بتمعن من زاوية عينه، فشعرت بالحرج إلى حد ما، لكنني تغاضيت عن ذلك،
وحينما عدت إلى غرفة المعيشة سألني مايك: عما إذا كان بإمكانه التخفيف من بعض
ملابسه، لأن المدفئة جعلت الشقة شبه حارة لم أكن متأكدا مما يجب عليا فعله من ذلك
الأمر، لكنني قلت: بالتأكيد خذ راحتك إذا كنت تريد ذلك
سلمته
قهوته وجلست على الأريكة، وضع مايك بقهوته على الطاولة ونهض واقفا وهو يخلع قميصه
"واو.. كان لديه بعض العضلات المنتفخة" ووضعه على ذراع الكرسي، ثم
أدهشني أنه اسقط سرواله ايضآ، وسرعان ما اسرع من فضح اعضائه التناسلية، ثم جلس
بجواري!
بدأت
فجأة في التفكير في كيفية نظرته الكبيرة إلى زبي، وأنا لست مثلي الجنس، فكرت في
نفسي لا أستطيع أن أصدق أنني كنت أبحث في النت عن منيك او مثلي مراهق لقد لاحظت أن
مايك يظن انني كنت أشعر بعدم الارتياح تجاه الموقف لكنه بدأ في التحدث عن الجنس،
هذا هو واحد من المواضيع المفضلة لدي، وشرع في إخباري عن هذا أنه كان مع أمرأة في
الليلة الماضية، وكيف كانت تمتص زبره جيدا وأنها كانت رائعه كان يخبرني كيف حاولت
أن تثيره وهي تمتصه وتلعق خصيتيه لما بدا وكأنها ساعة ولكن لا يزال غير قادر على
فعل ذلك، وصمت للحظة، ثم بدأ يخبرني كيف ركبته كحصان لبضع ساعات حتى جاءوا بشهوتهم،
لم يكن يضيع اي واحدة من التفاصيل على ما اعتقد، لذلك سألته كيف كان يحبها؟ قال
إنها كانت على ما يرام لكني كان بحاجة إلى شيء مختلف، غبي داخل المؤخرة فهو يستمتع
بها لكنها رفضت ذلك.
ومضى
يقول لي إنه كان يريد دائما أن يمارس مع رجل ليرى كيف يكون الحال، لقد صدمت قليلا
مما قال، ثم سألني: إذا كنت قد مارست مع رجل من قبل، بالطبع قلت: لا بسرعة أنا لست
مثلي الجنس ولم اجربه حتى في سن المراهقة، ثم قال: ولكنني فكرت في ذلك امس،
وسألني: ماذا عنك، قلت: إنني لم أفكر فيها قط انا متزوج ولم افكر فيه كثيرا على أي
حال، أضفت ولكن، لقد فكرت في ذلك الحين حين سمعته منك نعم أعتقد أن لدي القليل من
الرغبة الآن، هل انت مثلي الجنس؟
هز
رأسه بنعم ونظر إلي بزاوية عينه وسألني عما إذا كنت على استعداد لمحاولة تجربته
معه وأن أحدا لن يعرف ما إذا فعلنا ذلك، أنا فقط نظرت إلى الوراء عليه، لا أعرف
ماذا أقول، قال: وهو لا يزال ينظر إلي أنه سيأخذ صمتي كموافقه، اتضجعت هناك لأخذ
آخر رشفه من قهوتي ولا أقول كلمة واحدة.
بعد
بضع دقائق وقف واسقط سرواله التحتي وانا بالقرب من الإنتهاء من قهوتي، وجدته يقف
أمامي يقدم لي زبره الذي يبلغ 10 بوصات، اندهشت وكان كل ما يمكنني فعله عندما حدقت
في هذا العضو الضخم، ضحك وقال: ما رئيك هاه كبير؟ نظرت إليه وقلت له: حقا ضخم،
تحرك وجلس بجانبي ولا يزال زبره قائما وأخذ يدي ووضعها عليه، لم أستطع منع نفسي
عندما بدأت في تدليكه لأعلى ولأسفل، ولدهشتي بدأت تصبح غريزتي أكبر وأكبر، بينما كنت
العب لأعلى ولأسفل على هذا العامود الهائل، كان طوله الآن 12 بوصة على الأقل انه
طويل جدا وسميك لم أصدق أنني كنت أفعل هذا ابدا لقد فتنت بزبر مايك الضخم.
وبينما
كنت لا أزال أضغط عليه، بدأ يخبرني كيف قالت له معظم النساء أنه كان غريبا عليهن،
وحاول عدد قليل جدا من النساء استيعابه كله في اكساسهم، لكن الحصول على ضربة جيدة
أمرا مستحيلا من الناحية العملية، كانت فتاة الليلة الماضية جيدة كما قال: وكانت
تستطيع فقط امتصاص حوالي ثلثه فقط في فمها وحوالي نصفه فقط في كسها الرطب، نظرت
إلى زبره الضخمة الفائقة المنتصبه وقلت إنني الآن أستطيع معرفة السبب، انت يا
صديقي حمار يرتدي بدلة وضحكت وضحك هو ايضا.
لسبب
غير معروف لم أستطع ابعاد يدي عن عضوه الضخم، قال: أنت تحب زبري صح لا تخدعني، لم
أستطع أن أصدق أنه يعاملني للتو كالعاهرة، حتى في ردي كل ما يمكنني قوله كان، نعم
احببته انه مغري الي حد ما، ثم نهض وسحبني من الأريكة وزرع شفتيه على شفتي وادخل
لسانه أسفل حلقي ومن دهشتي انني فعلت نفس الشيء معه، لقد وقفنا الآن للتو للأحضان
والتقبيل الفرنسي لبضع دقائق، كان رومانسي وعميق جدا وعاطفي الى حد كبير، عندما
انتهينا من التقبيل، نظر إلي وقال: أريدك أن تكون معي كأمرأة وقحة يا رجل، أنت
تفهمني؟ أجبته: نعم أنا سأفعل ذلك، ثم دفعني إلى أسفل على الأريكة بين ساقية ودفع
زبره الهائل، امام وجهي وقال: إنك تعرف ما يجب عليك القيام به، ايتها العاهرة
المطيعة، ادخلت رأسه في فمي وبدأت في مص زبه الناعم، في البداية كنت مثل كل النساء
اللواتي كنا معه، لم أستطع الحصول على الكثير منه داخل فمي وأنا بصراحة، لم أكن
أعتقد أنني سأحاول ذلك طوال حياتي الماضية، بعد دقائق كان الآن الزبر الذي يبلغ
الـ 12 بوصة على الأقل، وقطره 2,5 بوصات على الأقل، ولكنني وجدت أنه بدأ يضخه ببطء
شديد في فمي، وكنت قادرا على أخذ أكثر وأكثر من طوله الضخم، وفاجأني بعد فترة
وجيزة أنني حصلت على كل الـ 12 بوصه داخل وأسفل حلقي وكان ينيكني داخل حلقي بقوة
لأبتلعه.
ظل
ينيكني في فمي لعدة دقائق حتى شعرت فجأة بالتوتر، وكنت أعرف أنه كان يستعد ليقتلع
حنجرتي، كنت أعرف أنني سوف أختنق وأختنق وهو يفعله لكنني لم امانع، وبدلا من ذلك،
استوعبته كله ما كان علي أن اتقبل كل ما يقدمه وظللت أمتصه حتى بعد أن فجرت شهوته
وابتلعتها كعاهره، توقفت أخيرا ونظرت إليه، لقد وقف منبهر وهو في دهشة، قال: واو،
لم تفعل اي أمرأة ذلك من قبل.
ثم
سحبني من الأريكة واحتضنا بعضنا بعضا وهو يقبلني بسخونة ويدفع لسانه مرة أخرى داخل
فمي وهو يطحن زبره بزبري نظرت إلى أسفل رأيت زبره العملاق الذي بدأ يزداد صعوبة
مرة أخرى فابتسم مايك وقال لي: الآن سأضاجعك مثل العاهرة هل توافق؟ هل تفهمني
وتكون أمرأة وقحة؟ كنت أعرف أنه لا توجد طريقة للأمتناع ولأستطيع أن آخذ هذا الزبر
الهائل داخل مؤخرتي، قلت له: أنه لا توجد وسيلة أخرى، ابتسم فقط وادارني وبدأ فرك
زبره صعودا وهبوطا على طول شقة مؤخرتي، ثم شعرت بشيء من الدفء على ثقبة مؤخرتي،
فقد أحضر نوعا من زيوت التشحيم، وقام بتدليكه بلطف حول ثقبة طيزي شعرت بيده
بالكامل تبعبصني، الشيء الذي أدهشني هو أنه لم يصيبني بأذى او يدخل اصابعه، وبدأ
في التفريش لتجهيزي لما هو ات، بعد لحظات قليلة من التفريش، وضع رأس زبه الكبير
الصعب داخل ثقبتي البكرية العذراء ثم بدأ يفركها لأعلى ولأسفل حتى شعرت أن الرأس
أخترقت ثقبتي، وبلطف ونعومة كان يدفن زوبره أعمق وأعمق في داخل احشائي حتى استوعبت
الـ 12 بوصة كاملة، ثم بدأ ينيكني بقوة، كل ما كان علي بعد انتهاء فترة الألم
وبدأت اشعر بالمتعة تئوهت ووجدت نفسي هممت بالتراجع صعودا وهبوطا على زبره الضخم،
لم اتخيل انه بهذه القوة الجنسية، استمر لمدة ساعة كاملة قبل أن يقذف حليبه
المنوي، لقد حاول الانسحاب بعد ذلك، لكنني لم أحصل على أي شيء من هذا من قبل أجلسته
على الأريكة وجلست فوق زوبره الذي اصبح مدفونا بعمق حتى الخصيتين بدأت اتراقص
صعودا وهبوطا حتى شعرت أخيرا بأنه بدأ ينتفخ وينتصب مرة أخرى، ركبته لمدة نصف ساعة
على الأقل قبل أن يأتي شهوته مرة أخرى، وهذه المرة تركته يستريح، قليلا وصنعت له
ولي فنجاني كابتشينو، وكان حليبه يتسرب من ثقبتي على فخذي وايضا اشعر بتمزق ثقبتي
وانا اصنع المشروب.
بعد
ذلك كان لابد ان اشعر برجولتي التي فقدتها حين رضخت له، فداعبت زبري وابتسمت له
فنزل على ركبتيه يمتصها بإحترافيه بالغة لمدة طويلة، فلم تكن زوجتي بهذه البراعة
ثم انحنى أمامي رافعا مؤخرته، وباعد بين ردفيه وطلب مني اشحمها اولا فتفلت بها
ودلكتها بأصابعي، وفرشته بلطف حتى شعرت بأحتيجه لذلك، فأدخلت الرأس لكنه دفع نفسه
تجاهي لتبتلع طيزه كامل زبري الـ 8 بوصات وبدأ يئن بأحته كعاهرة محترفة، ويتوسل أن
انيكه بقوة مفرطه فمسكته من الوركين وظللت اطحن في احشائه قرابة الـ 35 دقيقة قبل
أن يطلب تغيير الوضع فأنسحب ونام على ظهره ورفع ساقيه فدفعت زبري كاملا وضربته
بعنف عدة مرات، قرابة الـ 20 دقيقة حتى انفجر حليبي بغزارة داخل اعماق احشائه لقد
كانت اطول نيكه نيكتها مع زوجتي هي الـ نصف ساعة فقط، لكن المتعه مع مايك لم تكن
تصدق خاصة وحليبه مازال يتسرب من ثقبتي الممزقة، وبعد استراحة قليلة، مارسنا الجنس
معا عدة مرات قبل أن يغادر، لم اكن اعتقد ابدا انني احب ان اكون اسفل رجل اطلاقا
في الواقع أن تكون شاب استرايت غير مثلي وتستوعب هذا الزب الضخم كمثلي محترف في مؤخرتك،
كان شيء لا يصدق في السابق فقط، لم أكن أعتقد أن مؤخرتي يمكنها أن تأخذ الكثير من
ذلك العامود العملاق لقد حولني مايك بالتأكيد من شاب استرايت الى سيسي وقحة
والغريب انني أحببته.
وفي
حين كان يغادر منزلي، نظر إلي وقال: إنني سأعود غدا حتى نتمكن من الاتصال مع بعضنا
البعض مرة أخرى قلت: بالتأكيد اتمنى ذلك، ثم قال: اريد ان اشاهدك غدا في ملابس
زوجتك الحريرية كسيسي او عاهرة يا حبيبي، فقط ابتسمت واحمر وجهي خجلا!
فكرت
كيف لشاب مراهق يمتلك كل هذه القوة الجنسية، وهذا الزبر العملاق يحب المثلية
الجنسية ويمارسها، وكيف قبلت أن نتضاجع ويحولني الى سالب خول رغم انه يصغرني بـ 8
اعوام ويعاملني كعاهرة وقحة لقد غير حياتي كلها، وجعلني اشعر بالشبق الجنسي داخل
مؤخرتي، أشياء غريبة بالتأكيد تحدث بسرعة كبيرة دون أرادتك لكنها ممتعة بالفعل!!
أنا
سالم نشأت في منزل من أسرة فقيرة، ابي توفي من بداية طفولتي، امي تعمل في نضافة
المنازل، نعيش في مدينة ساحليه، امي بالكاد تعمل لتكفي مصاريف المنزل من طعام
وشراب وملبس ومصاريف، لم اكمل تعليمي بعد الابتدائي، واختي تعمل أيضا في مصنع
ملابس ولكن تزوجت في سن صغيره من مديرها في المصنع الأكبر في السن المطلق، وتركتنا
لنعيش أنا وامي وجدتي الكفيفه، تربيت في منزل به نساء وكانت أمي تخشى علي من
التعامل مع الرجال والشباب في المنطقه الشعبيه من أجل عدم انحرافي..
عندما
كنت في سن صغير بدأت المصاريف تزيد وديون امي في جوازة اختي تأخذ معظم الدخل،
فطلبت مني أن أعمل في محل بقالة في منطقه افضل، لكي اتعلم من الناس في المستوى
الأعلى السلوكيات الأفضل، كنت جميل جدا مثل امي، طولي متوسط، ابيض جدا، جسمي متوسط
بارز الصدر والمؤخرة التي عانيت دائما من أجل إخفاء معالمها البارزه، لان الكل في
المنطقه كان يتهكم على جسمي الانوثي، وطريقتي في الكلام والمشي، جسمي ناعم جدا،
وسيم. بدأت الحكايه مع سامر صاحب المحل، المحل في شارع فرعي ضيق المساحه به ارفف،
الطرق ضيقه تسمح بمرور فردين بالجنب، ومخزن ضيق أيضا ندخله بباب داخلي.
سامر
رجل ثلاثيني او في أواخر الثلاثينات، وسيم، هادي الطباع، كريم، يشعرك بالحنان
والحب، أحببته جدا بسبب طريقه معاملته لي ولامي، الراتب صغير لان المحل صغير
والتردد عليه من الزبائن قليل لانه في منطقه هادئة يعتمد على المدارس حوله، لكن في
موسم الاجازه الإقبال يكاد يكون ضعيف جدا..
بدأت
الحكايه بالاحتكاك، أحسست ان الامر عادي بسبب ضيق المكان، وانا ايضا لا استطيع ولا
املك الشجاعة للتحدث في هذا الأمر، ولكن الامر أصبح اكتر مع الوقت، طفل يشب قدميه
ليرى مايرده وانا أقف خلف مكان البيع، الطفل يطلب شيء في الرف العالي، سامر يأتي
لانه أطول وانا أقف أمام الطفل احاسبه على الشيكولاته التي طلبها وادفع له باقي
الحساب، فجأة وجدت سامر خلفي مباشرة ويمد يده من جانبي ليعطي الطفل طلبه وملتصق
بطيزي بشده، استمر يداعب الطفل حينما يمد الطفل يده يبعد يده كأنه يهزر مع الطفل،
ولكن لا يهزر مع طيزي الملتصق بيها، حاولت التحرك في الجانب لكي يقف جانبي ولكن
ضغط على جسمي واستسلمت، أنا ارتدي بنطلون (ترينج) رياضي ضيق على جسمي، بدأت أشعر
بشيء صلب بين طيزي يضغط في المنتصف تماما، عرفت انه زبه، لا أعرف لماذا شعرت
بالاثارة، اعطى الطفل طلبه، ورحل الطفل ومازال يلتصق بي، ليس لدي الشجاعة لتغير
الموقف، أنا دائما تابع، لا استطيع اتخاذ القرار، قرب من ودني
سامر:
انت متضايق
ارتبكت،
لا استطيع ان أقول ذلك، ولكن أيضا اريد ان انتهى من الموقف
أنا:
لا هضايق ليه
سامر:
يعني انت مبسوط معايا في الشغل
أنا:
آه طبعا، هو أنا قلت اني متضايق
سامر:
يعني مش متضايق من اي حاجه
أنا:
لا
عرف
سامر انه أمتلك هذا الواد الذي لا يستطيع أن يتكلم او يعترض او يأخذ قرار او ان
يكون له رد فعل، قرر ان ياخذ خطوه اكثر جراءة، وضع يده على طيزي، وانا في موقف لا
احسد عليه، فعليا أنا مقيد لا استطيع ان اتخذ قرار، لا استطيع المواجهه، يده تحسس
على طيزي من الجانبين، وانا اتصبب عرق
سامر:
تعرف انك احسن حد اشتغل معايا، وامين جدا وبتسمع الكلام وانا بحبك قوي وعايزك تفضل
معايا دايما، وبيعجبني فيك أن أسرار الشغل مش بتخرج برا، صح ولا أنا غلطان؟
أنا:
صح طبعا، مقدرش اطلع كلمة من الشغل برا، وانا كمان مبسوط انك قبلت تشغلني
سامر:
طب تعال نظبط المخزن، خلاص كدا الطلاب روحوا، والناس دلوقتي في بيوتهم
أنا:
حاضر
دخلنا
المخزن وانا عقلي يدور، ماذا بعد ذلك، أنا لم أرفض تصرفاته، وهو سوف يتمادى فيها
ولا اعرف ما الحل، او هل هي مشكله في الأساس ام لا
طلب
مني نقل بضاعة من الأرض إلى الرف، وطلب مني الرف العلوي، لم استطيع الوصول للرف
العلوي، ضحك وجاء من خلفي يعايرني بالطول القصير، وبدأت نفس الرحله، المخزن عبارة
عن غرفه ضيقه كأنها طرقه صغيره وبه ارفف وكراتين مغلقه في الجانب تضيق المكان
اكتر، كنت اضع أمامي كرتونه، انحني التقط منها العبوات وأضعها على الرف، التصق بي
من الخلف واخذ العبوة، وكأنه يضعها في الرف، وطلب مني الانحناء لكي اسلمه العبوات
ليضعها، عندما انحني ينزل البنطلون للاسفل، ويدخل بين ارداف طيزي، وهو يضغط بجسمه
وانا منحني، بدأت ايده تلمس طيزي بشكل جرئ، تجرأ اكتر وايده في منتصف طيزي، بدأت
احاول الإبتعاد ولكن لا مكان، ولكن ارفع جذعي لكي اعطيه العبوه وانحني لكي يلهو في
طيزي
سامر:
أنا مضايقك في الوقفه او حاجه
أنا:
لا ابدا، لو عايز ارجع لورا واديلك من الكرتونه مفيش مشكلة
سامر:
لا أنا مبسوط كدا، ومبسوط انك مش متضايق، أنا مينفعش اعمل حاجه وانت متضايق منها،
او متضايق مني قول
أنا:
لا مفيش حاجة
كأني
أعطيت له التصريح اللازم لتطوير تحرشه بي، بدأ يعبث في طيزي بدون قيود، انتهيت من
الكرتونه ورفعت جذعي، لكي احاول انهي هذا الموقف، ولكن لف زراعيه حولي، واقترب من
خدي ووضع قبله من شفايفه وهو يمدح في سكوتي، وزبه يخترق طيزي من فوق الملابس، بدأت
استسلم ل ايده اللي دخلت تحت البنطلون وتلامس طيزي بدون فاصل، دخل صباعه على بدايه
الفاصل بين طيزي، ضربات قلبي بقت اسرع وجسمي عرقان، دخل صباعه ولمس فتحة طيزي،
ارتعش جسمي واترفع لفوق، رن التليفون، وذهب إلى التليفون وانا مستمر في مكاني، لا
أملك قراري، أنا خاضع دائما لقرار غيري، انقذني التليفون من القادم، انهى تليفونه
وجاء لي وقلبي ينتفض من القلق
سامر:
يا سالم أنا رايح البيت ضروري، خلي بالك من المحل، واحنا متفقين بقا ان أسرار
المحل والبي بيحصل في المحل ايه؟
أنا:
سر طبعا يا استاذ سامر
اقترب
مني ومسك خدودي واقترب من شفايفي وباسني وانا مضطرب جدا، وعيني على الأرض وصدري
يعلو ويهبط، غمز لي بعينه وطلع من جيبه فلوس ووضعها في جيبي
سامر:
دي ليك انت بعيد عن المرتب، لأنك امين ومخلص وبحبك قوي، وبتسمع الكلام
أنا:
شكرا يا استاذ سامر
سامر:
سلام، ساعتين كذا وهرجع ليك علشان نقفل ونروح
أنا:
حاضر، لو مش عايز ترجع وانا اقفل أنا عادي، هخلي سعيد اللي عند الحلاق يقفل معايا
سامر:
هتصل عليك لو معرفتش ارجع
خرج
سامر الشاب الوسيم صاحب الملابس الشيك والعطور الجميله، واللحيه الخفيفه المحدده،
خرج وترك على طيزي اثار لمساته وعلى شفايفي اثار قبلته وعلى الهواء اثار عطره
الجميل، وفي جيبي ثمن خضوعي، حقيقي أنا أصبحت خاضع تابع لكل من حولي، لا استطيع
المواجهة او اتخاذ القرار او تحديد رغبتي، أنا لا أمتلك هدف او رغبة او هويه، لم
تكن المره الأولى بل كانت الأولى في المدرسه من مدرس قريب لأمي من بعيد من أهلها
في الريف وقادم الى المدينه.
كنت
اذهب له من أجل درس خصوصي، وهو الشاب العازب الذي تم تعينه حديثا للتدريب، وانا
الطالب الفاشل في الحصول على الشهادة الابتدائي لسنين طويله كانت الرياضيات
والعلوم سبب في رسوبي في مراحل التعليم الابتدائي اربع سنوات، زملاء لي وقتها في
الأول الثانوي، بدأت القصه عندما ترجته امي لكي يساعدني في المادة لكي احصل على
الابتدائي ولا تضيع سنوات بلا طائل، في مقابل ان تنظف له شقته الصغيره بدون مقابل
وتجهز له طعام لكي يوفر الطعام من الخارج، وهو وافق عندما عرضت عليه امي الأمر،
كانت أمي تقوم بتنظيف الشقه في اوقات الحصه في بعض الأحيان عندما يطلب مني أن أرسل
لها طلبه لتنظيف الشقه، كنا نجلس في الصاله المقابله للحمام والمطبخ الصغير وأرى
نظراته اي امي التي تنحني لكي تنظف الأرض وترفع قميصها البيتي لينكشف قدمها الأبيض
البض ويدخل القميص بين اردافها، وعندما يظهر صدرها من فتحة القميص، وعندما تنزل
الى الأرض لتنظيف ما تحت الكراسي وتكون طيزها في أبهى صوره لها، كان يتكلم في اي شي
مرتبط بالماده ولكن لا ينزل عينه من على جسدها وانا أرى تأثير ذلك على زبه خلف
الملابس، نظر الي وجدني انظر اليه والى امي، ابتسم، تحرجت ونظرت الى الاسفل، فهم
أني اعرف ما يدور في عقله، كنت أعلم كثيرا من الجنس عندما تأتي اختي وتجلس مع امي
في الغرفه واسمعهم من خارج الغرفه وامي تسالها عن زوجها والجنس بينهم واختي دائما
تشتكي من طريقته وانها غير مستريحه لانه كبير في السن، وامي تسالها عن كل
التفاصيل، وتقول لها (بوسي ايدك وش وضهر) احسن من مفيش، هو احنا كان هيبص علينا
مين، وبعدين شوفي العز يا بت اللي انتي عايشه فيه، اومال أنا اعمل ايه ابوكم مات
وسابني في عز شبابي، اللي زيي لسه بيخلفوا..
وعلمت
الكثير من حكاوي الستات لأمي عندما يأتون لكي تساعدهم في نتف الشعر بالحلاوة
والفتله.
كان
سامح وهو اسمه ينظر بشهوة الشاب العازب الي جسم شهي جنسيا له، بعدما عرف اني افهم
نظراته بدأ ينظر بكل جراءة، ويضع يده على زبه، هو يعرف اني عديم الشخصيه ولا
أستطيع الكلام الا بطلب او امر او اذن، يعرف اني لا أمتلك اي شجاعة او شخصيه، لا
أعلم هل امي تقصد هذه الحركات أمامه ام لا، هل تريد أن ترى هل هي محل رغبة من شاب
يافع في مقتبل عمره ام لا ولكن لاحظت انها تنظف مكان لا تحتاج إلى نظافه وتعود لها
مرات وكانها لم تقم بها، لمجرد انها في مواجهة المكان الذي نجلس فيه، هل امي تشتهي
هذا الفتى الريفي القادم من قريه مغلقه على نفسها، هل تعرف انه اذا مارس معها لن
يتحدث واذا تحدث مع احد فلن يعرف انها امي، لانه من خارج المدينه.
بعد
هذه المره ذهبت اليه لاجده يرتدي ملابس داخليه، انكسفت في البدايه
سامح:
ادخل يا سالم، معلهش كنت في الحمام، ادخل يا سيدي احنا رجاله زي بعض
دخلت
وجلست مكاني ونظرات عيني تخطف صور لجسمه، لماذا أنظر الى الاسفل بين قدميه، مكان
زبه، أنا مدمن هذه النظرات للكل، هل لاني أمتلك زب صغير جدا، ذهب واحضر لي العصير
وأدوات الدرس وجلس كما هو بنفس الملابس الداخليه الضيقه، وعندما جلس ظهرت معالم
زبه، وضع يده على فخذي وطلب مني شرب العصير، ولم يرفع يده ولكن ظل يحركها عليه،
وبدأت اتعرق واضطرب، حاولت إخفاء ذلك باني أخذت العصير، حاولت التماسك ولكن ضعفي
كشف حيلتي، يدي تهتز وينقلب كوب العصير على يده والبنطلون يغرقهم، ارتبكت
سامح:
حصل خير
رفع
الكوب على الصينيه وراح يغسل يده وجاء وزبه في وضع غير البدايه، زبه يتقدم جسده،
ولا يخشى من منظره أمامي
سامح:
قوم اقلع البنطلون دا، نغسل مكان العصير ونعلقه على الحبل ينشف عقبال ما الحصه
تخلص
أنا:
لا مش مشكله هو هينشف دلوقتي يا مستر
سامح:
انت مش بتسمع الكلام ليه يا سالم، وبعدين ما أنا قالع اهو مش مكسوف، مش عايزك
تعارض يا سالم قوم
أنا
برتبك ومش بقدر أرفض، توجيه وكلمة مش بسمع الكلام دي صعب جدا عليا، أنا مطيع جدا،
لاحظ اني متردد ومش قادر اخد القرار
سامح:
أقف يا سالم
وقفت
بمجرد الأمر وجلس هو خلفي، كنت ارتدي بنطلون رياضي، أنا مستسلم وهو يعرف شخصيتي
الضعيفه، بدأ برفع التيشيرت ومسك طرف البنطلون، وبدأ ينزل فيه وانا جسمي يرتعش من
الخضوع، هو يعرف مع من يتعامل، بدأ ينزل البنطلون ويرى طيزي الكبيرة البيضاء
البارزه للخلف بشكل غريب، وهي خلف بوكسر (سبعة) وبدأت يده تحسس على طيزي بشكل
واضح، واسمع أنفاسه تزداد، طلب مني أن انحني لكي اخلع البنطلون من قدمي، جسدي
يرتعش كليا، وطيزي تظهر أمامه بشكل أوسع، والبوكسر انحشر بين طيزي، وفجأة وقف خلفي
وشعرت بزبه بين طيزي متصلب وبدأ يضغط، نزعت البنطلون وحاولت ارفع جسدي لكي اتهرب
من المواجهة
أنا:
قلعت يا مستر، هروح اغسله
سامح:
لا استنى، وبعدين متقررش حاجه الا لما اقول، فاهم
أنا:
حاضر يا مستر
سامح:
انت مش مبسوط ولا ايه
أنا:
لا يا مستر، عادي، أنا اسف
سامح:
البوكسر كمان مبلول لازم يتغسل
لم
ارد، خوفا من رد فعله، لم استطيع ان اقول وماذا ارتدي، سكت تماما، وهو فهم وقام
بإنزال البوكسر وانا أكاد ان يغمى عليا، طلب مني أيضا ان انحني لكي اخلع البوكسر
من قدمي، نفذت الأمر، الآن طيزي مفتوحه أمامه فتحة طيزي أمامه بدون غطاء، وجسمي
الناعم كله من الأسفل بين قدميه، كرر نفس الفعل ووقف خلفي ولكن وانا انحني وجدت
أيضا بوكسره بين قدميه، هو الآن عاري من الأسفل، ثواني وتأكدت عندما التصق بي من
الخلف وسخونة زبه بين طيزي وزبه متحجر بينها، ولا ادري ماذا أفعل، دائما افعل ما
يطلب مني
سامح:
جسمك حلو قوي يا سالم وانا مش قادر امسك نفسي
أنا:
مش فاهم يا مستر
سامح:
انت بتستعبط ولا ايه، انت فاهم كل حاجه، صح ولا غلط
أنا:
فاهم
سامح:
خليك كويس معايا علشان اكون كويس معاك
أنا:
حاضر
سامح:
يعني مش متضايق وتسمع الكلام
أنا:
حاضر
سامح:
سألتك متضايق ولا ايه، رد
أنا:
لا مش متضايق
سامح:
شاطر يا سالم، أنا عارف انك بتسمع الكلام، شايف بقا الموبايل دا، اللي في الجنب
بصيت
في الجنب لقيت الموبايل، محطوط في علبه والكاميرا ناحيتنا
أنا:
شايف يا مستر
سامح:
اهو دا بقا بيصور، يعني لو فيه كلام طلع كدا ولا كدا هتتفضح، لكن لو بقيت كويس،
همسح كل حاجه، قلت ايه
أنا:
حاضر هسمع
سامح:
أنا بعمل فيك ايه دلوقتي
أنا:
اللي انت عايزه
سامح:
تاني بتستعبط، مفيش فايده فيك
أنا:
لا لا لا، خلاص، بتنيك طيزي يا مستر
سامح:
لا أنا لسه منكتش طيزك، اسمها هنيك طيزك
أنا:
هتنيك طيزي
سامح:
أنا مش عايز ازعلك، بس لازم اعلمك الأول، ولازم اعمل كدا، وصدقني أنا بحبك قوي فوق
ما تتخيل
لفني
له واخدني في حضنه وباسني في شفايفي، وبدأ يقلعني التيشيرت وبقيت عريان خالص، اول
ما شاف صدري وبروز صدري اتجنن ونزل يمص بزازي وانا عمري ما تخيلت المتعه دي، بدأت
ابص على زبه، زبه رفيع ولكن طويل شويه وناشف جدا حواليه شعر
سامح:
انت اتنكت قبل كدا
أنا:
لا خالص
سامح:
يعني متعرفش حاجه
أنا:
لا
مسكني
في أيدي ودخلني اوضه النوم ونيمني على السرير على بطني وطلع فوقي، بدأ يدعك طيزي
الضخمة بأيده وانا بدأت استمتع بلمساته بدأ يفتح طيزي ويدعك خرم طيزي وانا ارتعش
فجأة نزل بوشه وقعد يشم في طيزي ولقيت وشه بين طيزي، استغربت، بيلحس طيزي ويتف على
الفتحة يلعب بلسانه في خرمي احساس روعة، بدأ يدخل لسانه جوا طيزي بصعوبه، يتف
اكتر، بدأ يدخل صباعه، كان صعب اتوجعت، قالي سيب أعصابك خالص وسيب نفسك، فعلا عملت
المطلوب، بدأ صباعه يدخل بدأ يدخل فعلا بدون وجع، بدأ يدخل ويخرج، بدأ يدخل صباع
تاني ويقولي احزق، نفذت الأمر دخل صباعين، فيه ألم ولكن بسيط، زبي بدأ يقف بشده،
بدأ يلف الصوابع جوا يوسع خرمي، بدأت احس بمتعة غريبه، وأخرج أصوات تدل على المتعه
سامح:
مبسوط يا حبيبي
أنا:
آآآه ايوا مبسوط
سامح:
ثواني وارجعلك
خرج
وانا نايم، لفيت ايدي احطها على خرمي لقيته مفتوح شويه
سامح:
هفرجك على حاجه تبسطك
فتح
الموبايل وجه قدامي وفتح فديو، وكانت الصدمه، امي بتمص له وهي عريانه خالص،
وبتقوله اخيرا حسيت وفهمت، بقالي كتير بحاول افهمك وانت مش فاهم
اتصدمت،
يعني كل تصرفات امي مقصوده انها توصله لجسمها
سامح:
ايه رايك، متضايق
أنا:
لا، مليش دعوه
سامح:
شاطر، عايزك تعمل زي امك كدا، تمص
أنا:
حاضر
لفني
وقعدني ووقف قدامي وجاب ايدي على زبه، ملمس زبه حلو، شكله عجبني، بدأت ادخل زبه في
بوقي واعمل زي امي، بدأ امص زبه وأعجبني ملمس زبه في فمي
سامح:
كفايه يا واد، دا انت احلى من امك في المص، لف وهات طيزك
لفيت
وصدرت طيزي ناحيته في وضع كلب وهو واقف خلفي على الأرض وانا على طرف السرير، بدأ
يضع زبه على فتحة طيزي وبدا يضغط وهو ماسك وسطى لكي يتملك مني راس زبه على فتحة
طيزي تحاول الدخول، طلب مني أرخي اعصابي واحزق لكي ينفتح خرمي، بدأ يدخل طيزي
بصعوبه ولكن لا مفر أمامي من الخضوع، أنا عبد له الآن بالفديو وامي أيضا، من
الممكن أن يفضحنا جميعا، لابد أن استحمل الألم واحاول ان استمتع، زبه يدخل بصعوبه
ولكن هو خبير في الحركه وحشر زبه في امعائي، دخل رأس زبه وبدأت اضغط على خرمي كأني
في الحمام لكي استعد لدخول باقي العضو، بدأ يدخل بهدؤ
أنا:
كفايه، بيوجع قوي، آآآآآآه
سامح:
استحمل بس اول مره وبعد كدا مش هتحس بحاجه
أنا:
آآآآآآه حاضر، براحه، طيزي هتتقطع
بدأ
يضغط وزبه يدخل الى ان وصل بمنتصف زبه في طيزي، وأوقف الحركة، بحس ان طيزي مليان
وعايز ادخل حمام، احساس لذيذ رغم الألم، بدأ يحرك زبه دخول وخروج، بدأ خرم يتعود
على حجم زبه، ألم خفيف ومتعة اكتر وزبي يتصلب
أنا:
آآآآآآه براحه عليا، ايوا كدا، اووووووف، حاسس اني عايز اروح الحمام، احح
سامح:
لا مش عايز، هو كدا، سيب نفسك خالص
أنا:
حاضر آآآه، ايوا حلو كدا، براحه كدا
سامح:
مبسوط
أنا:
آه، بس براحه، اووووووف
بدأ
ينيك فيا ربع ساعه ويضرب على طيزي وانا أصبحت مرتاح للنيك، بدأت امد يدي لزبي ادعك
فيه، بدأ يسرع نيكه لي، وانا ادعك في زبي
أنا:
آآآآآآه، أنا هنزل يا مستر
سامح:
وانا كمان، اتشرمط زي امك كدا
أنا:
حاضر، آآآه اوووف احح، هموت مش قادر، اووووووف، هنزل هنزل، آآآآآآه
نزلت
وهو بينيك بسرعة لدرجة اني مش حاسس بطيزي، صوته ارتفع وطلع آآآآآآه طويله وحسيت
بلبنه في طيزي من جوا، كمية لبن كتير، استقر زبه في طيزي وبعد دقايق خرج ومن خلفه
صوت من فتحة طيزي مع خروج اللبن منها
كانت
تلك هي البداية السابقه التي تعددت كثيرا حتى انهي سامح تدريبه في المدرسه وعاد
الى قريته للعمل بها في مدرسه
فوقت
من سرحاني على صوت التليفون، سامر يبلغني انه في الطريق، اغلقت الهاتف، بدأت افكر
هل طيزي ستكون في موعد اخر وزب آخر من جديد، القلق يتملك مني، لا استطيع اتخاذ
القرار، هل اهرب ام أنا أضعف من ذلك، تخيلت نفسي هربت، ماذا سأقول لأمي، من الممكن
أن يتهمني بالسرقه، أنا ضعيف جدا، تذكرت بعد سفر سامح وانا مشتاق الى زبه، ولكن
ليس لدي القدره على الحصول على ذلك، أنا أضعف من ان اكون طالب للجنس، أنا دائما
مطلوب ولا أملك الجراءة في محاوله الحصول على الجنس، اذا لماذا القلق، الزب جاء
الي وبدون مجهود، ومن الممكن أن يستمر الى الأبد يرضى رغبتي له، ويرضى متعتي في
الخضوع، سامر شخص طيب وحنون وكريم، وسيحافظ على سمعته وكذلك سمعتي، اذا أنا لست
مضرور، رجعت من سرحان طويل على صوته
سامر:
عامل ايه يا جميل، سرحان في ايه
أنا:
(مبتسم) ابدا يا استاذ سامر ولا حاجه
سامر:
يعني مش متضايق من حاجه ولا حاجه حصلت مني زعلتك
أنا:
ابدا ابدا، يا ريت كل الناس زيك
سامر:
طب دا حاجه كويسه، توفر علينا كتير، أنا كنت عارف انك عاقل، وبتفهم بسرعة
أنا:
شكرا يا استاذ سامر
سامر:
يلا نكمل جوا، شغلنا
أنا:
حاضر، اجهز بضاعة ايه
سامر:
كراتين الزيت، بس نزل الباب من جوا علشان محدش يجي يعطلنا
أنا:
حاضر
بدأت
انزل الباب وانا اعرف اني داخل على نيكة من سامر، اخدت كرتونه الزيت ودخلت، وقف
بالعرض لكي يفتح لي الطريق للأمام، بمجرد ان وضعت الكرتونه على الأرض والتصق بي
وبدأ من النهاية، من وقت التلفون الذي جعله يذهب إلى المنزل، وضع يده خلف البنطلون
وتسلل الى لحم طيزي، بدأ يغوص بيده وصباعه يدخل بينها يحاول الوصل الى خرم طيزي،
بدأ يلف صباعه حوالين الخرم، جسمي كله يرتعش تحت تأثير حركته
سامر:
متضايق ولا حاجه يا سالم
أنا:
لا مش متضايق، طالما انت مبسوط
سامر:
لا لازم تكون انت كمان مبسوط
أنا:
مبسوط
سامر:
يعني اكمل ولا تضايق
أنا:
كمل
اخذ
الكلمة مني وانزل بنطلوني كله وخلع بنطلونه وبدا يدعك ويعصر طيزي بشكل جنوني،
ويضرب زبه في طيزي، وانا وصلت لقمة الاثارة، ياااه، وحشني الزب بشكل عجيب، وحشني
النيك بشكل غريب
سامر:
وطي يا سالم
أنا:
حاضر، امرك
نزل
سامر على ركبه ومسك منديل وبدأ يمسح طيزي من حوالين الخرم، ماذا يريد، أنا بهتم
بنظافة جسمي جدا، جسمي ناعم جدا، لدرجة ان امي في حالة البرد والسخونة في جسدي
كانت تضع لي لبوس وتتغزل في نعومة جسدي، بدأ سامر يبوس ويلحس فردتي طيزي بشكل
جنوني، فتح طيزي بيده ودخل بلسانه، يدور به على خرمي بدأ يضع لسانه على الخرم
أنا:
آآآآآآه، اووووووف، كمان
سامر:
بتحب الحركة دي
أنا:
قوي، آآآآآآه
سامر:
انت اتنكت قبل كدا
أنا:
لا خالص
سامر:
بتكذب ليه يا سالم
أنا:
خلاص أنا اسف، ايوا جربت
سامر:
أنا بقا همتعك اكتر
أنا:
يا ريت، آآآآآآه، ايوا كمان، اووووووف
بدأ
يلحس بلسانه كله خرمي وبدأ يدخل لسانه في الفتحة
أنا:
آآآآآآه اخخخخ، نيكني بقا مش قادر
سامر:
انت مش عايز تشوف زبي الأول وتمسكه وتمصه ولا مش بتحب المص
أنا:
لا بحب قوي
لفيت
ونزلت تحت على ركبتي وهو وقف قدامي، اول مره اشوف زبه، ابيض ووسط راسه حمرا مسكته
بأيدي الاتنين وادعك بيوضه وقربت ابوس زبه، والحس بلساني زبه من تحت والحس بيوضه
وهو مغمض عينه ومستمتع بدأت الحس كل حته في زبه، بدأت ادخل راسه في بوقي وبدأت امص
زبه والعب لساني على راسه، بقيت خبره في مص الزب والفضل يرجع لفديوهات امي مع
سامح، بدأت امص بسرعة وزبه معظمه في بوقي، وفجأة لقيته بيلف نفسه قدامي ويوطي،
مفهمتش هو عايز ايه، معقول عايز الحس طيزه، فوقت على صوته وهو بيقول واقف ليه،
الحس، قلتله الحس ايه، قالي طيزي، طيزه متوسطه بيضه، بدأت ابوس طيزه في كل حته،
وعقلي بيقولي هو بيتناك زيي ولا ايه، فتحت طيزه وظهر خرمه، خرمه واسع مش عادي،
عرفت انه اتناك قبل كدا، بدأت الحس خرمه وادخل لساني
سامر:
ااااه كمان يا سالم، الحس قوي، فيه نار في طيزي، اووووووف دخل لسانك، آآآآآآه كفايه
وقفني
وقعد قدامي على ركبه، وبدا يمسك زبي، كدا اتأكدت انه بيتناك، قعد يلعب في زبي ودخل
يمص فيه، زبي صغير وكله في بوقه وانا مصدوم لسه من المفاجأة، أنا عمري ما فكرت
انيك حد ولا حد يمص ليا، أنا عايز اتناك وبعرف اتناك بس
سامر:
زبك حلو قوي يا سالم، اممممم مبسوط؟
أنا:
قوي يا استاذ سامر
سامر:
طالما مع بعض هنا لوحدنا يبقا مفيش استاذ
أنا:
حاضر
فضل
يمص ليا شويه، وبعدين لقيته بيلف طيزه قدامي وموطي، دا عايز يتناك الأول
أنا:
خلي بالك أنا عمري ما نكت، أنا بتناك بس
سامر:
جرب يا قلبي معايا، أنا ماصدقت لقيتك
بدأت
احاول ادخل زبي مش عارف اظبط نفسي على خرمه، فهم ولف ايده مسك زبي وبدا يدخله في
طيزه
سامر:
اضغط بقا يا سالم، ايوا كدا، بيدخل اهو، آآآآآآه وحشني الزب قوي، اووووووف، دخل
كله بقا، أقف على الكرتونه دي، ايوا كدا، نيك بقا، بقالي كتير مدخلش في طيزي زب،
آآآآآآه احح نيكني يا سالم، بسرعة كدا وارزع قوي، آآآآآآه كمان ريحني، اووووووف،
ايوا كدا، اسرع اسرع اسرع احشر زبك كله، اووووووف، احوووو، كمان، كمان أنا مشتاق
قوي
أنا:
أنا قربت انزل لبنى، انزل فين، آآآآآآه
سامر:
جوا طيزي وانت بتضغط قوي، آآآآآآه ايوا كدا، عايز لبن في طيزي، بس ريحني ابوس
رجلك، احح ايوا ايوا هات هات هات كلهم جوا كلهم آآآآآآه
أنا:
آآآآآآه
نزلت
لبنى في طيزه وتعبت وقعدت على الكرتونه، وشايف اللبن بينزل من طيزه على بيوضه،
منظر مشفتش زيه قبل كدا
رحت
الحمام افك زنقتي، وغسلت زبي، ورجعت لقيته فارش مفرش على الأرض، وقاعد
سامر:
شكرا يا سالم، أنا عارف ان الكلام ده مش هيخرج برا المكان، بس حبيت أكد عليك
أنا:
أنا عمري ما اقدر اتكلم مع حد ولا ليا علاقة بحد
سامر:
شاطر يا سالم، وعلشان كدا أنا اخترتك، تعال وريني طيزك الحلوه دي، رحت وقفت قدامه
لف جسمي وبدأ يبوس طيزي من تاني في كل حته ونزل على ركبي يلحس، خلاني اوطى، ودخل
بوشه بين طيزي، وبدأ يلحس طيزي بشكل جنوني
أنا:
احح احح احح، أنا تعبان وعايز اتناك، اووووووف، مش قادر، ااااه لسانك في طيزي
بيخليني اتجنن، دخله قوي، آآآآآآه اخخخخ، نيكني بقا مش قادر، عايز زبك
نزلني
وخلاني اعمل زي الكلب وجه من ورايا، ومسك زبه يدعك في خرم طيزي، وبدأ يدخل زبه
أنا:
ااااه دخل بقا، مش قادر خلاص، عايز اتناك قوي، احشره كله، اووووووف نيك بقا بسرعة،
انت بتموتني بالنيك براحه، آآآآآآه اووف اخخخخ ايوا كدا نيك اكتر، حلو قوي، نيكني
نيكني نيكني، اووووووف يا طيزي، هموت آآآآآآه وقفت زبي تاني
سامر:
يخرب عقلك مكنتش مفكر انك بتحب النيك كدا وطيزك ناعمه كدا، انت متناك قوي،
اووووووف، هنزل يا متناك مش قادر، انزل فين
أنا:
آآآآآآه في طيزي، طيزي محتاجة لبن كتير، آآآآآآه اوووف ايوا اسرع اسرع اوف بقا آآآه
آآآه آآآه نزل نزل نزل نزل آآآآآآه
نزل
سامر لبنه وغرق طيزي لبن، وطلع زبه ودخل صوابعه ومسك زبي من تحت يدعك فيه
أنا:
حرام عليك هموت، آآآآآآه اوووف
نزلت
لبنى على ايده وصوابعه في طيزي بتلف، رفع ايده يشم لبنى واداني صوابعه المتعاصه من
لبنه اشم فيها!
كنا
اصدقاء من زمان وجيران، كل صيف كان يرجع مازن من الخليج ومعاه قصص جديدة عن حياة
مختلفة، وفي الجامعة رجع واستقر نهائيا في مصر.
ولانه
مش متربي في القاهرة وطباعه مختلفة كنت أنا متولي امره وخاصة انه كان عايش لوحده
في شقة العيلة اللي كانت لسه في الخليج، بيننا هوايات كتير رغم اختلاف الدراسة،
الكورة وحب الافلام وحاجات تانية اهم زي البنات.. هو طول الوقت كان مهووس بموضوع
البنات والجنس، وفي يوم دعاني لبيته لانه قدر يجيب فيلم سكس جديد من حد زميله..
في
الوقت ده كنا زي بتوع فيلم ثقافي، فكرة ان تلاقي فيلم سهلة لكن تلاقي فيديو ومكان
امان موضوع وشغلانة فعلا، المهم رحت له طبعا.
مازن
كان ابيض، طوله 175 وناعم وشعره بني..
في
اول مرة كان جايب فيلم كلاسيكي قديم، نصه كلام، وطول الوقت مش عاوز يقدم للمشاهد
الجنسية، ويفضل يتكلم عن علاقاته اللي كانت في الخليج مع الحريم
خياله
كان واسع فعلا، وانا كنت متاكد انه كذاب، ازاي يعني طالب ثانوي يمارس مع كل
الجارات من كل الجنسيات اللي جنبه، والخدامات الفلبينيات بتوع السوبر ماركت، ومع
امهات اصحابه الخلايجة، ومع اي انثي قابلها في الشارع وهو بيتكسف يكلم بنت زميلته
في الجامعة، او ده اللي كان ظاهر، انه مالوش اي علاقات نسائية لما رجع مصر، وبعدها
جه مشهد لبنت جميلة جدا ورفيعة وهي بتمارس خلفي، سالني هما ازاي بيتسحملو من ورا
كدا، كان طول الوقت مشدود بين المشهد وبيني، ازاي يعني هي مبسوطة كدا، ورجع اللقطة
تاني، بحجة انها مهيجاه، وفعلا أنا بديت اركز واحس ان ورا هيجانه حاجة مش طبيعية،
هو باصص على زبري من تحت البنطلون، وباصص على البنت وهي قاعدة على الزبر كله،
وسالني: انت زبرك اكبر ولا الواد اللي في الفيلم، مكنتش اعرف الاجابة الصراحة، قال
لي: انت اكيد هجت على المشهد، تحب الطيز ولا الكس اكتر، في الحقيقة مكنتش جربت اي
حاجة فيهم صراحة، ولا كان ليا ممارسات اكتر من بوسة او حضن من حبيبة سابقة في
علاقة عابرة ايام الثانوي، ولما الفيلم خلص جاب ليا شاي
قال:
أنا هايج قوي
قلت:
وانا كمان
قال:
تحب تضرب عشرة
قلت:
لما اروح البيت
قال:
بص في الخليج عندنا العيال بيريحوا بعض
قلت:
ازاي يعني
قال:
يعني انت تضرب ليا عشرة وانا اضرب لك عشرة
قلت:
ايه القرف ده
قال:
عادي رجالة زي بعض
قلت:
لا مظنش اعرف اني اعمل كدا
قال:
بص هاوريك
وراح
قايم ولاحظت ساعتها جسمه لاول مرة ورا، كان لابس بنطلون ترنج ابيض شفاف وتحت
الكلوت مقور طيزه فعلا زي البنات، وخفت لحظة من تخيلاتي وخاصة لما وطي تحت السرير
يجيب مجلة وبص ليا وظبطني وانا ببص على طيزه
قال:
انت بتبص على ايه
قلت:
بشوفك رايح تعمل ايه
قال:
لا انت كنت بتعاين جسمي
قلت:
ياعم انت سبتني ووطيت تحت السرير فببص
وقام
وطلع مجلة وحسيت انه بدا زي المايص وهو جي ناحيتي
قال:
بص شوف بيريجوا بعض ازاي في اوربا وامريكا
كانت
مفاجاة فعلا، مجلة سكس جاي، فيها رجالة بينيكوا بعض وماسكين ازبار بعض، قعد يقلب
فيها قدامي
قلت:
بس دول خولات
قال:
لا دول بيريحوا بعض
قلت:
بيريحوا بعض ازاي وواحد مدخل زبره في طيز التاني
قال:
ما كل واحد وراحته
قلت:
بص يامازن انت غريب النهاردة
قال:
لا غريب ولاحاجة، وبعدين انت زبرك واقف اهه
قلت:
واقف على الفيلم
قال:
طب اقولك تحب ابدا معاك أنا
قلت:
ازاي
قال:
أنا امسك زبرك وامصه، ولو حبيت تمسك زبري وتمصه
قلت:
لا ياعم
قال:
ليه
قلت:
أنا مش هاعرف اعمل كدا
قال:
اوك
وبعدها
قام وراح تحت السرير وطلع فيديو تاني، كان المرة دي فيلم جديد ومكانش قال لي عليه
الفيلم
كان شيميل، في الوقت ده تسعينات يعني فكرة انك تشوف فيلم سكس انواع دي كانت نادرة
على الاقل بالنسبة ليا وكنت اول مرة اشوف ست كاملة الانوثة بزبر، وهجت فعلا وبقيت
مش عارف
قال:
ايه رايك فيهم
قلت:
اطيازهم روعة
قال:
طب ما تيجي بدل ما نستنى نروح البيت، كل واحد يطلع بتاعه ويضرب عشرة
وفعلا
كنت هاموت من الاحتقان
قلت:
ماشي
قال:
وبدل ما تعمل واحد تعمل اتنين واحد هنا وواحد في البيت
طلعت
بتاعي وكان اول مرة يطلع قدام حد حرفيا، وهو بدل ما يطلع بتاعه، قلع البنطلون
والكلوت لنص فخاده.. ولما لاقاني ببص عليه
قال:
بدل ما يتوسخوا.. أنا اللي بغسل هدومي
كنت
ببص عليه وعلى جنب طيزه اللي ريحت على الكرسي، بيضا ومدوره ولما انضغت على الكرسي
بان لحمها وردي وناعم وهو زبره بالعافية واقف وبيحاول يطول فيه، وكان بيبص على
زبري
قال:
انت بتاعك طويل وحلو وعريض
قلت:
آه
قال:
تعرف انت لو كنت مع البنت اللي في الفيلم الاول كنت فشختها احسن
قلت:
يمكن
قام
من مكان مداري زبره واداني طيزه وراح يجيب مناديل، وهنا حسيت انه بيوريهالي كلها
فعلا، وراح جاب عليه مناديل وحطها بيني وبينه
قال:
بدل ما نزورط الدنيا
كنت
هجت وبدات افكر فيه فعلا، الفيلم والمجلة بتاعة الجاي والشيميل كلها هيأت جو
تخيلات اول مرة احس بيها، وبدات ابص عليه
قال:
انت شكلك هايج قوي
قلت:
آه
قال:
طب استني
وراح
قايم تاني وموطي تحت السرير، المهم كان عريان من ورا لحد نص فخاد، فلما وطي بانت
طيزة مفلقسة وعالية وهنا أنا اللي وقفت، ووقفت وراه وزبري برا البنطلون وواقف،
ولما قام من تحت السرير كنت وراه
قال:
حاسب زبرك يحبط في طيزي
قلت:
ياعم وريني جبت ايه من تحت السرير بتاعك ده اللي كله مفاجات
قال:
طب ابعد طيب
كانت
في ايده مجلة تانية، مديت ايدي من وراه اخدها منه، وهو اتدلع وقال: لا مش هاديهالك
وهزرت
معاه وكاني بجيبها منه بالعافية، وكان زبري ساعتها بيحبط في طيزه البيضة وهو ماسك
المجلة بايد وماسط البنطلون بايد، حضنته من وراه كاني عاوز اجيب المجلة
قال:
انت مسكتك كدا خطر بتاعك واقف وهيدخل في طيزي
قلت:
هات المجلة
ادهالي
قال:
ادي المجلة سبني بقى
قلت:
لا أنا مستريح كدا
قال:
مستريح انك موقفه فوق طيزي
قلت:
الصراحة آه
وهنا
لف لي وشه وبحركة بايده دخل زبره بين فخاده
قال:
ما تيجي نعمل الفيلم بتاعنا ونشوف كل واحد يريح التاني ازاي
قلت:
ياعم انت افكارك غريبة
قال:
ياعم انت سيب نفسك ومالكش دعوة أنا خبرة عنك
وفي
لحظة كنت على الكرسي وهو موطي ماسك زبري وبيمص فيه، وقدامي طيزه البيضا اللي لغاية
دلوقتي مشفتش زيها.
كان
مازن واقف على ركبه بيمص بقوة وكل شوية يوقف ويبص ليا وانا بتفرج عليه اكتر مني
هايج، وكل شوية يعمل كانه بيضرب لي عشرة وبيساعدني انزل، ولما ميلاقيش فايدة يرجع
تاني يمص.. الفيلم الشيميل كان شغال وقتها فعلا، وانا ببص له ولمازن وكل الافكار
بتيجي مرة واحدة، وفجاة قام
قال:
انت مش بتنزل ليه
قلت:
مش عارف
قال:
انت محتقن خالص وبيوضك مليانة لبن
قلت:
أنا عارف لكن أنا مش عارف انزل، لان اول مرة واحد يضرب لي عشرة
قال:
طب اقولك
وقام
من مكانه وراح ناحية السرير وشاور لي تعال
قلت:
اجي فين
قال:
اقلع وتعال جنبي
وقلع
هو ملط ونام على السرير وحط زبري بين فخاده
هنا
كنت هاتجنن، مازن صاحب الطفولة اتحول لكيان ابيض عاري املس لحمه وردي وفيه ليونة
غريبة وكل ملامحه شهوة عجيبة متعرفش اقلع، وبدون وعي كنت جنبه ملط، تقريبا كان
زبري واقف ومشدود لدرجة انه هو اللي ممشيني، ورحت قدامه، قام حط شفايفه عليا ومسك
زبري ونزل راسي امص حلماته الوردي وفضل يحاول كانه ينزل لي عشرة وانا بقيت مش
عارف، طعم الحلمة هيجني بقيت بحسس عليه لما ايدي جت على طيزه مسبتهاش وبدات انزل
وافعص فيها وهو كل شوية
قال:
براحة ايدك بتوجع حاسب سنانك
وايدي
دخلت بين الفلقتين ولمست فتحة طيزه، ولما لمست الفتحة حسيت انها زي اللي بتنبض وهو
زي اللي قافلها، وانا بحاول اغوص فيها، وفجاة قام وقال لي
قال:
مش هينفع تدخل ايدك او صابعك فيها
قلت:
أنا بلمسها بس
قال:
بص انت نزل بسرعة قبل ما تعمل فيا حاجة
قلت:
مش قادر
قال:
طب اقولك، أنا هاتدور وانت دخله بين فخادي وتخيل البنت بتاعة الفيلم
قلت:
انت احلى من البنت بتاعة الفيلم
قال:
بجد
قلت:
آه بجد
قال:
وناوي تفشخني زيها
قلت:
اكتر منها
قال:
لا انت مش هتدخله النهاردة خالص
قلت:
امال امتى
قال:
مش وقته
قلت:
امتى يعني
قال:
لما يجي الوقت المناسب
ولف
وشه ومسك زبري ودخله بين فخاده، وبدات حرب كل شوية احاول اخرج زبري واخليه يروح
يتحرك بين فخاده ويلمس الفتحة وكل ما كان يلمسها يتكهرب ويخرجه وهكذا، ويمد ايده
وكانه بيضرب عشرة ويعصر زبري بايده
قال:
زبرك جامد قوي ناشف
قلت:
آه منك
قال:
أنا هاخليك تنزل
وشد
ايده فعلا وقبل ما افوق لقيت نفسي مغرقه بلبني، وزي اللي فقت من حلم عجيب، وهو
اتجمد، كان لبني مغرقه فعلا وبينزل بين فخاده كانه بيدور على الخرم يدخله، وقام من
مكانه
قال:
بص اللي حصل بينا دلوقتي مش لازم حد يعرفه
قلت:
هو حصل حاجة
قال:
آه حصل.. انت نمت معايا وانا نمت معاك وده لازم يفضل سر بينا مهما حصل بينا
قلت:
متخافش لكن محصلش حاجة لاني كنت عاوز ادخله فيك زي البنت
قال:
ماهو مش دلوقتي
قلت:
امال امتى
قال:
أنا مش خول على فكرة
قلت:
وانا مقلتش انك خول
قال:
أنا عملت ده بس معاك انت ولاول مرة، أنا بعرف انيك لكن معاك انت من الاول عاوز
اتناك
كلامه
بدا يوفقني حسيت بذنب على فكرة وحسيت اني اتورطت في موضوع هيخسرني صاحب عمري وحطني
اول طريق مش فاهمه، وهو لاحظ حيرتي
قال:
بص قوم البس وننزل نتكلم في الشارع هاوريك حاجة
قلت:
ماشي، خليني وراك النهاردة انت مليان مفاجات
قال:
انت فيك لسه تنيك
قلت:
آه
قال:
طب اتشطف وانزل وتعال
ونزلت
وراه..
حكي
ليا عن فترة المراهقة بتاعته في الخليج وازاي العيال كانوا بيتحرشوا بيه طول
الوقت، حتى المدرسين، لكن هو مكانش راضي وكان بيدخل مشاكل كتير، الوحيد اللي مكانش
بيتحرش بيه ولا بيفكر فيه جنسيا كان أنا..
ولما
كان في الخليج مارس اكتر مرة ولكن كموجب، ودايما لما كان يقابلني، كان بيفكر في
اني بمارس معاه، وانه هو السالب مش الموجب زي ما اتعود، ولما نزل مصر فضل يكلمني
ويحاول يوصل لي انه عاوز جنس مني مفيش فايدة، وانا بسمعه كاني بشوفه لاول مرة
قلت:
طب مخلتنيش اكمل معاك ليه
قال:
لانه مينفعش انت في مصر
قلت:
ازاي
قال:
أنا اوعدك اني اكون ليك لكن بعد كام سنة
قلت:
اشمعنى كام سنة
قال:
انت ناسي اني ورايا جيش بعد الجامعة لو فتحتني هاتفضح
قلت:
آه فعلا الشهادة الحمرا
قال:
مانت عارف اهه، أسمع.. أنا مش بفكر اني اكون سالب غير معاك وكنت فاكر اني لو عملت
سوفت معاك هاستريح لكن أنا هجت اكتر
قلت:
انت واخدنا فين
قال:
هتشوف دلوقتي وهاخليك تنيك
فضلنا
ماشين لغاية ما وصلنا محل حلاق رجالي في شارع جانبي متفرع من شارع رئيسي، ودخل
مازن وسلم على الاسطى بالاحضان
سالم:
انت فينك
مازن:
موجود
سالم:
محدش بيشوفك من زمان ومين الشاب الرياضي اللي معاك ده
كان
الاسطي سالم، وهو راجل بمعنى الكلمة طول بعرض، بكرش بشنب، هو اللي بيرجب بينا
بمودة وحسيت من اول نظرة بينه وبين مازن ان الموضوع فيه جنس برضة..
لما
دخلنا المحل كان فيه زباين، هو محل صغير في حي متوسط في القاهرة، الاسطى سالم شيك
ومليان ولابس رجال تماما وبشنب، ومعاه ولد اسمه كريم عمره 19 سنة بيساعده.
كان
الاسطى سالم بيحلق ساعتها لواحد والمساعد بتاعه بيحلق لعيل صغير، كل شوية يبتسم
لمازن ويرحب بيه ويقول له ثواني واخلص وافضالك يا ابن الغالي.
الاسطى
سالم وقتها في عمر اباهاتنا، المهم خلص الراجل بسرعة وطلع معانا، كانت شقة ستوديو
في نفس العمارة جنب السلم اوضة وصالة وحمامة لكن صراحة انيقة جدا، فيها كل حاجة،
عفش شيك وكاسيت وفيديو وتلفزيون وسجاد وتلاجة، وطول الوقت في خمر وحشيس مرصوصين في
نيش تشوفه اول ما تفتح الباب..
المهم،
الاسطى سالم بص لمازن وبص لي
سالم:
هو ده اللي انت قلت لي عليه
مازن:
آه
سالم:
امان يامازن
مازن:
طبعا
سالم:
عرفته النظام
مازن:
لا.. هو أنا سايبه يكتشفه بنفسه
سالم:
ياراجل
الراجل
فتح التلاجة وطلع كولا لكل واحد وحط طبق فاكهة، وسالم كان طول الوقت كدا كريم
ومضياف وحبوب ويحب كل حاجة فيها مزاج، المهم سابنا وراح دخل الاوضة،بصيت لمازن
وقلت له: في ايه
مازن:
هتعرف دلوقتي
أنا:
فيلم سكس جديد
مازن:
هو انت اخرك الافلام
أنا:
امال هيكون ايه
مازن:
مزه هنيكها سوا
أنا:
فين دي
مازن:
هتشوف دلوقتي
ومفيش
خمس دقايق وطلعت من الاوضة ست لابسه عباية شفافة اللحم باين منها وحاطة برقع خليجي
مدارس وشها وعنيها مرسومة بالكحل وبدات تترقص وتتمايص..
الست
دي كانت الاسطى سالم نفسه، تحول فجاة لواحدة ست، مفيهاش اي معلم رجولة واحد، وطلع
يترقص ويتمايل ووطى على زبر مازن وطلعه من البنطلون وحطه في بقه وانا قاعد جنبه
فاتح بقي، مازن سحب العباية وبانت طيزه عليها كلوت حريمي صغير نزله له وبدا يحسس
عليها وهو بيمص وقام مطلع راس سالم ووداه ناحيتي ووقف هو وراح وراه ومشي زبره على
طيزه..
سالم
بدون تردد طلع زبري من البنطلون وبدا يمص فيه وانا بتفرج على مازن اكتر مني هايج
ومازن اللي كان من شوية بنت خجولة عاوزة الزبر بس خايفة من الفضايح، كان بينزل
الكلوت لسالم ويطلع طيز كاملة الاستدارة بيضا وناعمة وبتلمع ودفن راسه فيها وبلحس
الخرم، وسالم بيتمحن وبيصوت كانه عطشان وعاوز مية..
وفجاة
نزل مازن بركبه شوية ودفس زبره بين الفلقتين وشهق سالم زي المتالم لكن عنيه كانت
قالبه، هو طول الوقت حاطط البرقع وشغال بنظرات عنيه وبينص من تحت البرقع بطريقة
فوق الخيال، مازن كان بيديله بعنف وقوة ويقول لي
مازن:
النيك الصح كدا، تعرف تنيك احسن
أنا:
مش عارف
مازن:
طب قوم جرب
وفعلا
قمت من مكاني ولفيت وبدات اتعامل مع طيز سالم المفتوحة، الغريب ان مازن بعد عننا
وقعد يتفرج بس وهو ماسك زبره، سالم اول ما استقبل زبري شهق، وعضلة طيزه مسكت في
زبري وضغطت عليه وعصرته، كانت هي اللي بتضغط جامد قوي.. أنا عاوز افعصه، احاول
ادخل واخرج وهو ماسكه
سالم:
استني لما طيزي تاخد عليه
وفعلا
شوية وساب نفسه وفضلنا نغير في اوضاع، هو ينزل على الارض ويفشخ نفسه زي لضفدعة
ينزل
بزاوية قايمة، ازنقه في الحيطة، يدور واديلهوله وش لوش وانا شايل رجله من الجنب
وانا حاضنه، لما هو اللي قال
سالم:
ماتنزل بقى، انت واخد حاجة
أنا:
لا خالص
سالم:
امال أنا بحايل فيك من الصبح
أنا:
مش عارف انزل
سالم:
مش عارف ازاي أنا عاصر ام زبرك لما عذبتني
أنا:
بيوضي مليانة لبن ومش عارف انزل
وهنا
طلع نفسه مني
سالم:
احوووووو بيوضه مليانة لبن، انت مفروض تكون نزلت مرتين للان مالك
وبص
لمازن بصة غريبة
سالم:
والله عرفت تختار ياعرص، انت مش سهل
سابنا
وراح الاوضة
أنا:
هو قصده ايه انك عرفت تختار
مازن:
اصل انت اول واحد اجيبه له
أنا:
وعرفت سالم ده منين وامتى وعمرك ما قلت لي عليه
مازن:
دي حكاية طويلة وكنت عاوز اقولك ايه
أنا:
تقول لي انك بتنيك رجالة
مازن:
وكنت هتقبلها ازاي من غير ما تجرب بنفسك
أنا:
مش فاهم
مازن:
بعدين افهمك انت منزلتش ليه
أنا:
مش عارف في حاجة مخلياني مش مستريح
مازن:
ليه معجبكش
أنا:
لا هو حلو واحساس هيجان جامد لكن في حاجة ناقصة
وخرج
الاسطى سالم بشكله الرجولي بعدما لبس هدومه وشال كل الماكياج ورجع المعلم ابو شنب
العنيف
سالم:
أنا هاسيكم واخرج المكان مكانكم واي حاجة بتاعتكم خدوا راحتكم
مازن:
رايح فين
سالم:
الواد كريم يحرب الدنيا، هيبوظ شعر زبون او يسرق، أنا عارفه مش سالك
مازن:
طب
سالم:
مفيش طيب، الفيديو عندكم الخمرة الحشيس والفاكهة اقعدوا براحتكم وانتم ماشيين شدوا
الباب وراكم، وسابنا ومشي
واول
ما سابنا مازن قرب مني
مازن:
كنت عاوزني اكون مكانه مش كدا
أنا:
بصراحة آه
مازن:
يعني عاوز تنيكني زيه
أنا:
آه طول الوقت هايج عليك انت وبحاول اشيل الفكرة مش عارف
مازن:
طب كويس
أنا:
كويس ايه
وقبل
ما اكمل راح مقرب مني وحضني وباسني في بقي ومسك زبري، وجاب ايدي تمسك طيزه وبدا
يحرك ايده على زبري كانه بيضرب عشرة، وفجاة وبدون مقدمات انفجر زبري باللبن
مازن:
يخرب بيتك هو انت مفيش عندك فرامل، كل مكان تغرفه لبن كدا
أنا:
اعمل ايه، جت فجاة
مازن:
سجادة الراجل يخرب بيتك
وراح
جاب مناديل وبدا ينضف مكان لبني وهو بيبص ليا ويضحك ومسك زبري وباسه وهو نايم ودخله
البنطلون
مازن:
هو ايه، مش عاوز تدخله ليه
أنا:
عاوز انيكك انت
مازن:
مش وقته لسه بدري
أنا:
امال امتى؟ وايه الحكاية، انت كاني اول مرة اشوفك واعرفك
مازن:
حكاية طويلة هاقولها لك واحنا ماشيين
وقبل
ما نخرج دخل علينا المساعد كريم وهو بيضحك
كريم:
هو فين
مازن:
هو مين
كريم:
الراجل اللي مش عارف ينزل ده.. وضحك مازن
مازن:
هو لحق يقولك
كريم:
هو طيزه مفشوخة ومش عارف يقف، وانا عارفك ياكابتن مازن شغال في الحنين والرومانسي،
قلت اكيد يبقي الوجه الجديد فشخه، وبص لي
كريم:
انت فشخت معلمي ياريس
وقرب
مني ومسك زبري من فوق البنطلون، وهنا مازن اتنرفز وشال ايد كريم بعصبية من فوق
زبري
مازن:
مالك في ايه خدت علينا كدا ليه
وبص
كريم ليا ولمازن
كريم:
لا ده الموضوع مش اتنين نييكة جايين يركبوا بقى في ان في الموصوع
مازن:
امشي ياكريم دلوقتي، احمد نزلهم خلاص
كريم:
وياترى نزلهم لوحده ولا حد ساعده
مازن:
نزلهم لوحده على طيز معلمك
كريم:
وانا طيزي مالهاش نصيب يعني، هو ياكل زبرين في نيكة واحدة وانا ابعبص نفسي
مازن:
عندك موز وخيار
هنا
كريم بص لي
كريم:
أنا ماشي بس أنا في الخدمة وهنشوف ياكابتن مازن طيز مين اللي هتغلب
وشدني
مازن وخرجنا، وحسيت انه زي اللي غيران عليا.. لا ده كان غيران عليا فعلا، وغضبان!!
يختلف
كل قوم بطرق معالجة الأمور بالشكل الأفضل والكامل، وخالد ليس من أولئك الناس انه
يقدر الأمور ويعطيها قدرها وزوجته سعيدة بذلك لأنه ليس عصبيا أو صاحب فكرة متحجرة
جامدة، فهو قد تعلم في أوروبا ورضع من حليبها وعندما عاد إلى الوطن اصطدم بمجتمع
جامد لا يتفهم الأمور وتزوج من هدى المحامية المشهورة المسترجله والتي يهابها
الجميع ويخاف منها، والتي تلبس الملابس الرجالية!
وكان
خالد يشارك زوجته في أعمال البيت بل إن كل الأعمال تقع على عاتقه وكانت هدى تأتي
كل أسبوع لزيارة شقيقتها، وكانت هدى اصغر منها بخمس سنوات، حيث كانت شقيقتها في
الأربعين من عمرها، فدخل فادي من الخارج وكان يلعب الكرة، فنظرت إليه أمي وقالت
ادخل لتغير ملابسك وتعال لتسلم على خالتك، فقال لها ولما لا اسلم عليها الآن، صرخت
في وجه أنت الآن غير نظيف، فاتجه الولد إلى خالته وقال كيف حالك يا خاله؟ ومد يده
ولم تمد المحامية يدها ولكنها قالت بخير، فسحب الولد يده وغادر وهو ينظر إليها من
بعيد ويقول في نفسه إنها ترى نفسها فوق الجميع وابتعد عن الاصطدام بها ولم يعد
يراها ويتحاشا مقابلتها وكان يسمع عن أخبارها من الشارع..
وكان
خالد زوج المحامية المشهورة يعاني من العقم واكتشف هذا موخرا عندما لم يجد فائدة
من استخدام الادويه التي لم تسبب له تقدما في الشفاء ولو حتى واحد في المائه، فعاد
مهموما إلى البيت وسألته زوجته
هدى:
ما النتيجه؟
خالد:
لا فائدة
هدى:
ماذا يعني هذا؟
خالد:
يعني انه لن يكون هناك لدينا أولاد نحبهم ونحتضنهم ونلعب معهم
ثم
توقف عن الكلام وأردف يقول: ولكننا قد كبرنا بالسن ولم يعد هناك وقت والوقت يمضي
هدى:
نحن متزوجان منذ حوالي سبع سنوات، أي وأنا في الثامنة والعشرون من العمر، والآن لم
يبقى لي إلا خمس سنوات وبعدها سأصل إلى الأربعين ولن يكن هناك إنجاب، حيث سأدخل سن
اليأس
فنظر
إليها مليا وقال
خالد:
هل ترغبين بطفل؟
قالت
له وهي تطلق آهة حسرة
هدى:
نعم
فاطرق
بعينيه إلى الأرض وقال
خالد:
لابد من حل لذلك
قالت
بشئ من التصميم
هدى:
نعم لابد وأن نعمل حلا لذلك
وظلا
يفكران في الحل يوما كاملا وأخيرا قررا تبني طفلا من ملجاء، ولكن الفكرة سرعان ما
تبخرت.. وذات يوم حدثت هدى شقيقتها بالمشكلة وقالت الشقيقة على الفور لابد من
ينيكك شخصا غير زوجك، فيفعل الولد ويكون ابنك وينسب إلى زوجك.. فشعرت هدى
بالقشعريرة اللذيذة تسري في بدنها، وقالت
هدى:
ماذا؟!
أم
فادي: هذا هو الحل الوحيد إذا أردت الاحتفاظ بزوجك دون أن يحدث طلاق
هدى:
نعم أنا لا أريد الطلاق.. فانا أحب زوجي
أم
فادي: ويجب الآن أن تفكري في من الذي سوف ينيكك ليفعل الطفل!!
وعادت
هدى لتخبر زوجها بالموضوع، ولأنه رجل متفهم للأمور وافق على ذلك وبقي أن يختاروا
من ينيكها، فقال خالد
خالد:
لابد وان يكون فحلا ذا زب كبير حتى يصل إلى بوابة الرحم ويزرع فيه المني
أم
فادي: لابد وان يكون ساترا عليها لا يخبر الناس بأنه قد ناك اشهر محامية في البلد
هدى:
وان يريحني بالنيك حتى أستطيع أن اقذف حليبي ويحدث التلقيح
وعلى
هذه المواصفات تم البحث.. خالد وهدى وشقيقتها كلهم يبحثون عن النياك الملقح، وتم
البحث دون جدوى فكل الشباب الذين اختيروا كانوا كلهم ذو سمعة اجراميه وكلهم لن
يتوانا عن فضحها.
وفي
يوم عاد الولد فادي إلى البيت وكانت هدى مع شقيقتها تتحدثان في الموضوع، ولم يسلم
عليهم لان خالته لن تسلم عليه مادام متسخا، ودلف إلى الحمام ليستحم، كان يوم ذاك
في 16 من عمره، وتأخر في الحمام، وصاحت أمه تريد منه طلبا من المطبخ ولم يرد
عليها، فغضبت منه وأسرعت إلى الحمام وراحت تضرب الباب بكلتا يديها ودفعته ففتح!
لان فادي لم يغلقه بما فيه الكفاية.. ورأت ابنها يمسك زبه ويمارس العادة السرية!!
وفغرت فاها وهي تشاهد هذا المنظر، إنها لم تتوقع أن يكبر ابنها فهي تظنه ما يزال
طفلا، فنظرت إلى زبه ورأت حجمه وخاف الولد..
أم
فادي: لا تخف
وأمرته
الايلبس سرواله وسحبته من يده وقادته إلى هدى الجالسة في الصالون، وقالت لها وهي
تشير إلى زبه: ما رايك؟!!
هدى:
اووووه.. تقصدين
أم
فادي: نعم.. انه من نبحث عنه
هدى:
ولكنني خالته
فضحكت
شقيقتها وقالت
أم
فادي: الم تفعل أمنا ذلك؟ الم تنسي إننا بنات ابن خالتنا!
فقامت
هدى وقالت
هدى:
سوف اذهب لأخبر خالد بذلك
أم
فادي: ولماذا.. انه موافق
هدى:
إذن سيأتي معي ليلة الخميس
أم
فادي: ولماذا تلك الليلة؟ لماذا لا يكون الآن؟
هدى:
الآن.. أين؟
أم
فادي: فوق سرير نومي
ثم
دفعت هدى وقالت: اسبقيه لتلبسي ثوب النوم وسوف اجعله يلحق بك
وذهبت
هدى إلى الغرفة ونظرت الأم إلى فادي وقالت والابن مضطرب لا يدري ما يدور حوله
أم
فادي: أنت الآن سوف تنيك خالتك هدى!
فقال
وهو غير مصدق
فادي:
انيكها!!
أم
فادي: نعم
فادي:
في كسها
أم
فادي: نعم، في كسها.. وتسكب داخل رحمها المني
وازداد
انتصاب زبه الظاهر وازداد طوله وقال
فادي:
ولماذا؟ الا يشبع خالد كسها نيكا
أم
فادي: بلا.. ولكنك سوف تحبلها لان خالد لا ينجب
ودخل
فادي وقلبه يدق، فهذه أول مرة ينيك فيها ومع من، مع خالته وليست أي خاله إنها هدى
التي يهابها الرجال.. وما ان دلف إلى الداخل حتى سمع هدى تقول له بصوت ناعم لم
يسمعه من قبل
هدى:
أغلق الباب وتعال إلي يا حبيبي
وأغلق
الباب واقترب منها، كانت راقدة على الفراش بشكل مثير، فقال في نفسه إنها شرموطه
فعلا، واقترب منها فأمسكت زبه وقالت
هدى:
زب كبير.. انه اكبر من زب خالد وقالت له: اسمع ما سيحدث بيننا لا يجب أن يدري به
احد حتى أمك، فانا أريد أن اخذ حريتي الآن في النيك.. أريدك أن تلحس كسي لحسا لا
يترك جزء منه إلا تلمسه، وأريدك أن تبلع ريقه، وأنا بدوري سوف أمص زبك وأريدك أن
تطيل الجماع أفهمت؟
فهز
رأسه موافقا وهو يكتشف خالته، ففرجت بين فخذيها وسحبت رأسه إلى كسها وبدا يلحس وهي
تتأوه وزبه المنتصب يكاد ينفجر وداعب بظرها الذي انتصب بدوره، وراح يقاوم لسانه
فاستسلم لسانه ونزل إلى أسفل، إلى فتحة المهبل فداعب البوابة ومن ثم دخلها وراح
ينيكها بلسانه وصاحت متأوه من اللذة.. ااه انك أحسن لحاس، أين كنت من زمان، آوه
آوه، خالد يرفض أن يلحس، نعم ااه نعم آووه أكثر
وراح
الولد ينيك حتى انقبض مهبلها وأنزلت فامتص رحيق كسها وبلعه ورفعت وجه إليها وراحت
تلعق فمه وشفتيه وما تبقى من الرحيق ثم قالت وهي تتنفس بصعوبة
هدى:
أنت أحسن نياك
فادي:
ولكنني لم انيكك
هدى:
هل تحب أن أمص لك
فادي:
أريد أن انيكك في كسك
فنظرت
إلى زب المتحجر وقالت: المسكين! وسحبته من زبه إلى مابين فخذيها وأدخلت رأس زبه في
كسها وهمست: هيا نيكني.. وادخل زبه في أغوار رحمها كله حتى الخصيتين وشهق وهو يحس
بحرارة كسها ولزوجته، اوه وراح ينيكها وهو يرقد على جسدها الصدر على النهدين وما
هي إلا حركات قليلة من زبه حتى فرغ محتويات خصيتية في رحمها وهو يغمض عينيه.
بعد
أن ناك فادي خالته هدى في كسها وافرغ محتويات صلبه فيه، لم يخبر امه بطريق النيك
التي استخدمها معها، وعندما سألته اخبرها بأنه ادخل زبه في كسها وناكها مباشرة،
وأصبح أمر الطريقة سريه بينه وبين خالته حتى هي لم تحدث زوجها بذلك ما حدثته به هو
انه ناكها فقط، ولم تتمادي معه، وكان الولد يخفي سر خالته الذي يخفيه معها واخذ
يرتب معها اللقاء الأخر الذي يتمنيان فيه أن يفعلا مابدا لهما ويأخذان حقهما من
النيك، وقد كان خالد يضن إن عمليه واحدة كافيه على تلقيح هدى، فلذلك السبب خافت
هدى من علمه بتكرار العملية وكذلك شقيقتها أم فادي، الولد الذي ناكها فهي لن تسمح
له وقد اخفى عليها الكثير من طريقة نيكه لأختها وكانت تريد أن تعرف كل شئي، فذهبت
إلى مدرسة الولد وهناك أخذته معها في السيارة واتفقت معه على موعد، وكان الموعد
لابد من التضحية من اجله، فقالت له غدا تنتظرني هنا، وأشارت إلى شجرة ثم أكملت: لن
تذهب إلى المدرسة وفي وقت المدرسة سنعملها ثم تعود إلى البيت وكأنك كنت في
المدرسة!!
وجاء
اليوم التالي وانتظرها على حسب الموعد، وجاءت إليه بسيارتها وركب معها وسألها أين
سنذهب في مكان امن لا يعرفه احد وذهبا إلى شقة استأجرتها لهذا الغرض، وفي الشقة
المفروشة الجديدة دخلت إلى الحمام بينما جلس يطالع برامج الأطفال، وخرجت بثوب نوم
يشبه الروب دي شامبير واقتربت منه وهو جالس، واقتربت أصابعها من سحاب سرواله تفكه
وأخرجت زبه، وفي يدها بداء انتصابه، وقربته من انفها تشم رائحته ثم أدخلت رأسه
بفمها ثم تخرجها وأصبح لا يدخل من زبه في فمها إلا رأسه، وأصبح فادي يتأوه ااه ذلك
رائع استمري، وبدأت تدخله أكثر في فمها وهو يصيح من التأوه، وفجأة توقفت وأخرجته
من فمها وقالت جاء دورك لتلحس لي، وجلست على الكنبة وفرجت بين ساقيها وسحبت وجهه
إلى كسها وادخل لسانه في شقها وبداء يمتص بظرها ويداعبه بلسانه بعد أن أصبح في فمه
ثم أخرجه ليلحس بطرف لسانه مابين بظرها وفتحة مهبلها حتى تهيجت وبدأت هي تحرك كسها
على فمه وتقول آوه آوه آوه أكثر آوه أكثر ثم داعب فتحة مهبلها بلسانه ومن ثم حشره
بكسها وصاحت آآآآآآآآآآه وأغمضت عينيها وبداء مهبلها ينقبض وهو مستمر بنيكها
بلسانه، وبداء ينزل عصيره وفادي يلعقه بلسانه ويمتصه حتى شربه وبلعه وارتخت عضلات
جسدها دليل على التفريغ، ورفع الولد وجهه إليها فقبلت وفمه وراحت تمتص اللزوجة حول
فمه وتدخل لسانها في فمه ودخل نصفه السفلي بين فخذيها فدخل زبه كسها وشهق حينذاك،
اووه ثم راح ينيكها بشده وهي تلعق وجه بلسانها وترفع رجليها فيدخل زبه إلى الخصية
ثم يخرج إلى الرأس وهكذا، فذهب فمه إلى حلمة ثديها وراح يمصها وهو يرهزها في كسها
وأصبح صوت اللزوجة يسمع في انحناء المكان وهي فاغرة فمها مغمضة عينيها وهو
يعانقها، وعندما وصل إلى الذروة صاح فيها آوه يا خالتي آوه سأقذف، همست له ادخله
إلى آوه آوه إلى أخره وقم بالقذف ففعل مثل ما قالت وأخذت زبه يقذف في أغوار رحمها
قذفاته وينزعه من داخلها بعد أن ترتخي عضلات جسده ويندلق المني خارجا من شق كسها فيسقط
على فخذيها وعلى الكنبة وزبه يخبو وهو يقطر على السجاد، فنظرت إليه وابتسمت وقالت:
أنت رائع يا حبيبي، دائما سنفعل الجديد وليبقى هذا سرا، وبالفعل بقي سرا وناكها في
ذلك اليوم أربع مرات، مصت في خلالهما زبه وأنزلت عدة مرات بعد أن لحس كسها.. وهكذا
أصبحا يتقابلان كلما سنحت الفرصة..
ما
هي إلا شهرين على هذا الحال حتى حبلت منه! وفرح زوجها خالد بذلك الإنباء أما
شقيقتها أم فادي فهي لا تصدق أن التلقيح قد تم من النيكة الأولى، وقالت في نفسها
لابد وانهما قد خدعاني وابني أيضا قد خدعني، رغم أنني أول من فكر بالفكرة ورغم حمل
هدى إلا إنها قابلت فادي أكثر من عشر مرات في شقة النيك وناكها في كل مرة أكثر من
ثلاث مرات، وبعد إن أنجبت هدى طفلا يشبه فادي وسجل في شهادة ميلادة بأسم زوجها
خالد، وبعد انتهاء مرحلة النفاس عادت هدى لمقابلة ابن أختها فادي وأصبح ينيكها مع
الفرق إنها تستخدم الآن موانع للحمل والآن أصبح الطفل الصغير له من العمر أربع
سنوات وما زال فادي ينيك هدى..
متزوجه
من زوجي الذي عمره 37 سنه وبعد أن قضيت 17 سبعة عشرة سنة معه في خدمته وخدمة
أبنائي الثلاثة، فجعت بخبر كاد أن يقضي على حياتي، فقد سمعت أن زوجي قد تزوج من
فتاة بعمر أبنته!! لم أصدق الخبر إلا عندما حضر زوجي البيت وسألته عما سمعت، ولقد
فوجئت بأجابته بنعم ويقولها بكل هدوء وكأنه أمر عادي.. علما بأنه كالصاعقه علي
وكان ممكن ان يؤدي هذا الخبر لأنهاء حياتي، فبكيت وحزنت كثيرا وندبت حظي العاثر،
وطلبت منه أن يبرر لي سبب زواجه من هذة البنت التي بسن أبنته، إلا أنه أجابني لا
يوجد شيء ولكنه مجرد تغيير لشعوره بالملل مني، فتسبب لي هذا الكلام بالأنكسار وجرح
الكرامه، ولم يهتم بأحاسيسي وشعوري تجاهه، فتركني وسط أحزاني ودموعي وأتجه إلى
عروسته الحسناء الشابه ذات 15 الخمسة عشر ربيعا..
ومضت
الأيام دون أن يهتم زوجي بي وتركنا أنا وأبنائي، وانا أحاول أن أجد مبرر لفعله
بالزواج من هذه الشابه ولم أجد شيء ولم أقصر في واجبي تجاه زوجي وأولادي، فقد كرست
وقتي وجهدي للمحافظه على بيتي الذي هدمه زوجي، ولم أتحمل تصرفات زوجي وأهماله لبيته،
فجلست معه وطلبت منه أن يعدل بيني وبين زوجته الجديدة وأن أبنائه لا زالوا بحاجة
له ولرعايته، إلا أنه أثار بوجهي غاضبا وحذرني من توجيه النصح له لعدم حاجته
لنصائحي وأنه هو الذي يعرف الصح
والخطأ
ولن يتقبل مني نصحا، ولما حاولت أن أناقشه بالأمر مرات لم أحصل منه إلا أنه يثور
ويسب ويكيل لي الشتائم والضرب أحيانا، وتركت هذا الأمر للظروف لعله يرجع لرشدة في
يوم من الأيام، إلى أن وصل به الأمر يريدني أن أخدم زوجته (ضرتي) والتي تصغرني
بأعوام كثيره، ولم أتحمل هذا الأمر فقررت الأنتقام منه ومن زوجته التي خطفته مني
ومن أبنائي..
وبدء
أبنائي مرحلة التشرد وعدم سيطرتي عليهم وأصبح أبني الأكبر يقضي كل وقته خارج
المنزل وبرفقة رفاق السوء، ففكرت كثيرا ما هو الحل؟ وبينما أنا على هذا الحال جاءت
أحدى صديقاتي ولما رأت ما آلت عليه أحوالي.. أشارت علي أن أرى نفسي مع غيره وأتركه
لزوجته الشابه وأعيش حياتي مع شخص يقدر قيمتي.. فأعترضت وغضبت من صديقتي أشد
الغضب! ومرت الأيام وبينما كنت شاردة بأفكاري رن جرس الهاتف، فهرعت وتناولت سماعة
الهاتف، فإذا بالمتصل صديقتي نوره وتدعوني لحضور حفل عيد ميلادها، فأعتذرت في
البدايه وبعد أصرار أماني وافقت على الحضور..
وعندما
جاء موعد الحفله جهزت نفسي وذهبت إلى صالة الحفل وتفجأت بأن الحفل مختلط، فحاولت
أن أنسحب بعدما قدمت التهنئه لصديقتي إلا أن صديقتي قالت لي سوف أزعل عليك ولن
أكلمك في حالة خروجك، وطلبت متوسله لي أن أبقى حتى نهاية الحفل، فوافقتها على
طلبها، وبعد الأخذ في الكلام أستطاعت صديقتي بأن تعرفني على أحد الشباب خلال تلك
الحفله، وكان الشاب اكبر مني سنا ولكنه وسيم إلى أبعد الحدود.. وفي بادي الأمر
كانت علاقتي بهذا الشاب وأسمه سيف مجرد أتصالات هاتفيه وأستطاع أن يسلب عقلي
ويمتلك مشاعري ويشغل تفكيري الذي كان متمركزا على زوجي، وكنت أشكو له حالي مع
زوجي، وكان سيف يتظاهر بالحزن على حالي!
وفي
أحد المرات تمكن من التحدث معي وبأنه يحبني وبصراحه عشت معه هذا الحب رغم أن
مايجمعنا سوى مكالمات هاتفيه.. ومرت الأيام وأستطاع سيف أن يقنعني بالخروج معه لكي
يبعدني عن عزلتي ومرافقته للأماكن العامه، وأستمرينا على هذا الحال لمدة من الزمن
حتى أنه قال لي هذه المره سوف أصحبك لشقتي لكي تشاهديها، وهنا عرفت أن سيف يريد أن
ينيكني، تظاهرت بأني لا أعلم بتصرفات وحركات الشباب وبأنه مجرد أعطاءه توجيهات له
بخصوص الشقه، وأنا بصراحه صار لي عدة أشهر لم أرى زب زوجي مطلقا منذ زواجه من
عروسه الشابه، وأنتم تعرفون معنى أن زوجة لم ترى زب زوجها..
تلك
الأمور صعبه جدا على الزوجه المتعودة على النيك يوميا؟ وذهبنا إلى الشقه، وما أن
دخلنا الشقة حتى بدء سيف يرحب بي ويقول: هذا يوم شرف لي بدخولك الشقة، والشقه
تتبارك بقدومك حبيبتي سمر.. قالها وهو يمعن النظر في نهداي النافران وجسدي.. ثم
قال لي: تفضلي حبيبتي أجلسي وأنا راح أحضر لك عصير من الثلاجه ومعلش المفروض أنتي
تشربين فريش لكن مره ثانيه، وكان ينظر لي ويبدوا اني فهمت نظراته تلك وقلت له: لا
تتأخر علشان الوقت أدركنا ترى أنا ماراح أطول في الشقه، وهنا رأيت مجموعه كبيرة من
أشرطة الفيديو وسألته سيف حبيبي ما كل هذه الأشرطه، فرد علي قائلا: حبيبتي شرائط
مباريات مصارعه وضحك، فقلت له: هل استطيع ان استعير بعضها؟ قالي: يمكن المصارعه
متعجبكيش، قولتلو: ليه؟ قالي: اصلها مصارعه جديده مصارعة سراير وضحك، ففهمت انها
شرائط سكس، فاحسست بهيجان وبداء كسي في النزيف واه من كسي لما يبتدي ينزف، ولكني
حاولت جاهده الا يبدو على وجهي ما اشعر به، فقلت له: هاجرب واشوف يمكن تعجبني،
فقالي: خدي كل الشرايط اذا أردتي ذلك، فقلت له: لا لا أريد فقط ثلاثة أشرطة، فقال
لي: إلي يريحك، بس انتي مش عاوزه أن تري ما ستاخذينه؟ فقلت له: لا لا بالبيت
أشوفهم بس اريدك أنت أن تختار لي ما تراة مناسب على ذوقك، وهنا أختار لي ثلاثة
أشرطه، ثم اقترح ان أقوم وأتجول في الشقه، وقال لي: معلش الشقه تحتاج ترتيب شويه
بس أنتي تعرفين البيت أو الشقه بدون أمرأة لا يمكن أن ترتب أو تنظم بشكل جيد،
وقلت: أنا راح أرتب لك الشقه بس ليس اليوم في يوم آخر وذلك لأني متأخره اليوم،
فقال لي: لا أنا سأقوم بترتيبها وتنظيفها خصوصا إذا وعدتيني بأنك ستحضرين معي في
المرة القادمه، فقلت له: وعد.. سأحضر معك، ثم قال لي: إلا تريدين أن تتفرجي على
الشقه والغرف؟ فقلت له: بلى، فقال لي: هيا تفضلي، وأنا كنت أمشي أمامه وهو خلفي
لاحظت انه يتمعن النظر في طيزي، فازدادني شهوتي ونزيف كسي، فأشار لي هذا المطبخ،
ودخلت المطبخ وكان يتبعني.. كنت لابسه ملابس جذابه للجنس بشكل جدي وأنا أجزم أن
منظر طيزي يحرك شهيته يشعلل شهوته، احسست ان زبه هايفرتك البنطلون لكني اثرت الا
اكون البادئه مع اني كنت نفسي احضنه وامسك زبه امصه واشرب عسله اشبع واروي ظماء،
وما أن دخلت المطبخ قمت بفتح الثلاجه وبعض الأدراج وما لبث ان شعرت بسيف يلتصق بي
تدريجيا وزبه يقف دون شعور ويلتمس مؤخرتي ومتعذرا أنه يريد أن يعلمني ما بداخل هذه
الأدراج.. ثم ألتفت براسي لأرى ذلك المنتصب وهنا رجع سيف للخلف ثم خرجنا لنرى
الحمام ثم دخلنا غرفة النوم وكانت جميله جدا، الظاهر أن سيف تعب جدا في ترتيبها
ووضعها بهذا المنظر وكيفية تنسيق ألوانها والأنارة الحمراء بصراحة توحي لجو
رومانسي وسكسي بنفس الوقت وما أن دخلنا الغرفة حتى بدء يلتصق بي ويعمل نفس الحركات
اللي عملها بالمطبخ متعذرا بأنه يريد يشرح لي، وأنا ساكته، وبدء يلتصق بمؤخرتي
أكثر واكثر.. ونظرت نحوه مبتسمه وقلت له ماهذه الحركات يا سيف، وهنا أندفع نحوي
وقال لي سمر انتي جسمك جنان أنتي بصراحة فاتنه وجميله بحق وذوقك بالملابس على
مستوى عال بجد، انا من ساعة ما شفتك وانا حبيت سمر واسم سمر وكس سمر وطيز سمر
وعاوز انيك سمر واتمتاع بسمر آآآآآآه بحبك يا سمر بحبك وعاوز انيكك، عاوز الحس كسك
ارضع ابزازك وجذبني اليه وبداء بتقبيلي..
وكان
يسحبني إلى السرير وهو ويقبلني ثم وضع يده على رأسي ويتحسس شعري ودفعني بأتجاة
السرير وأنا أحاول ان أتهرب منه وأدفعه وهو يقبلني من خدودي ورقبتي ثم قام بتقبيلي
من فمي ويقوم بمص شفتي وأنا احاول المقاومة وبنفس الوقت من الداخل أتمنى أن يزداد
ويستمر في تقبيلي وكنت أقول له: لا لا لا لم نتفق على هذا، خلاص خلاص، ثم مد يده
على نهودي وأنا سعيدة وبنفس الوقت ارفض علنا، بينما في داخلي أقول أريد المزيد
وكان يداعب حلمات نهودي من وراء الملابس، وكان يفرك لي عنقي ثم صدري ويداعب حلماتي
ثم رفعني وهنا جلست مسترخية ومستسلمة في نفس الوقت وقام بخلع جميع ملابسي عدا
حمالة الصدر والكلوت بهدوء وانا ادير ظهري عنه وانا أتعزز واقول له: ماذا تعمل
لالالالالا أرجوك، وبداخلي أقول له لا تتوقف لقد كنت محرومه من هذه المعاشره من
زمن بعيد وأنا متعودة على هذا، لعن الله تلك العروس اللعينه التي حرمتني من زوجي
وحرمتني أسعد اللحظات معه، وكان سيف يقبلني ويمصص شفتاي ويلعب بنهودي مدخلا يده
تحت حمالة صدري ويلعب بحلماتي وأنا لا شعوريا انحني واتعرى كي تبدو طيزي كاملة له
مغطاة بالكلوت ومستعدة بانتظار نزعه لهذا الكلوت ونزعه لسنتياني أيضا، ثم طلب مني
ان أقوم بخلع ملابسه واعرية بيدي اقتربت منه وبدات اقوم بفصخه ملابسه وتعريته قطعة
قطعة وهو يتحسس جسدي ومؤخرتي وأنا أنزع ملابسه وأخيرا سرواله وكان زبه منتصبا من
وراء السروال حتى أصبح عاريا تماما، ثم انقضيت على زبه ياله من زب كبير، لقد كان
أكبر من زب زوجي، نظرت الى زبه وانا احس بأشتياق لهذا الزب الضخم، كم كنت أريد أن
امصه واقبله علما بأن زوجي لا يحب أن أقوم بمص زبه ولا هو في يوم من الأيام قام
بتقبيل ولحس كسي، أريد أن أتمتع به اريد ان اروي ظمئي منه آآآآآآه ياله من زب رائع
زب سيف.. وأتجهت بفمي امام زبه تماما واكلمه واقول له: حبيبي ما اجملك وما أجمل
زبك، زبك كبير وحلو بنفس الوقت هذا الزب الذي تتمناه كل وحدة مثلي، وقال لي: أنا
نفسي أعرف زوجك لماذا تزوج عليك وترك هذه الجواهر والدرر وأنتي الآن شفتي زبي بس
ولكن ماشفتيش هاعمل معاكي ايه هأنيكك ازاي.. ازاي هامتعك بزبي ده، يا احلا سمر
وارق سمر.. فقلت سيف حبيبي الوقت ضيق بسرعه نيكني.. نيكني.. ريحني لاني مقدرش
اتاخر، ماما ممكن تزعل مني يالا نيك حبيبتك سمر، قال لي: أنا راح أنيكك من كسك ومن
طيزك ومن فمك، بينما يده تتحسس كسي المتبلل بالشهوه ويحرك بظري وشفرتاي من وراء
الكلوت.. هنا فقدت السيطرة على نفسي وأستسلمت له وأنا أتنهد وأأن آآآآآآآآه بين
يديه ويده الأخرى تلتف على مؤخرتي ويتلمس طيزي ويحاول أن يلمس فتحة طيزي من وراء
الكلوت وأنا أصرخ اكثر وأكثر وما هي لحظات ولا أدري كيف قام بفصخ حمالة صدري وإذا
أنا من النصف العلوي بدون ملابس وما هي ثوان حتى انقض على نهداي كالوحش يمصمصهما
ويلحسهما ويلعب بهما بيديه وأنا أكاد لا أراه من الهيجان والشهوه، وما هي لحظات
حتى طلب مني أن يعمل لي مساج.. فقلت له وهل أنت تعرف تعمل مساج؟ فقال: جربي وشوفي
وأحكمي، ثم طلب مني أن انام على بطني وانا لازلت لابسه فقط الكلوت وبدء يدلك ويعمل
لي مساج مبتدا من رقبتي وأكتافي ثم ظهري ونزولا حتى وصل طيزي وهو يدلك طيزي من
وراء الكلوت، وبصراحه لم يعجبني هذا التصرف كنت أتمنى أنه منذ أن وصل إلى طيزي إن
يقوم بنزع الكلوت عن طيزي وأنا أغلي من الداخل، ومن ثم نزل إلى فخوذي وساقي وانا
لازلت لابسه الكلوت وأعتقد إني إغرقت السرير بمائي ثم وصل إلى قدماي وبدء يدلكهما
وما أن أنتهى من تدليكهما حتى بدء يقبلهما ويلحسهما وبدء بالصعود على فخوذي وكان
يلحسهما حتى وصل إلى طيزي وأحسست بأنه يبوس طيزي ويشم كلوتي من جهة طيزي وكنت أحس
بأنفاسه ثم شعرت بأصبع من جهة اليمين وآخر من جهة اليسار يحاولا أنتزاع كلوتي وانا
أحاول أن أرفع طيزي لكي أسهل عليه التخلص من هذا الكلوت اللعين، شلحني الكلوت وبدء
يقبل طيزي وهو يتكلم ويتمتم: آخ ياسمر ما أحلى طيزك لم أرى طيز مثله وكان يفتح
فلقتي ويغلقها ويشم طيزي ويتنهد ثم يفتح طيزي ويدخل وجهه ثم يحاول أغلاق طيزي على
وجهه وأنا أحس بشفتاه على فتحة طيزي وطلب مني أن أستلقي على السرير وأن أفتح رجلاي
ومباعدة بين أفخاذي، وبدا يلحس كسي ويفركه ويشمه ويمصه.. بلغت به حده الاثاره انه
رفع رجلاي عاليا ونزل تحت كسي وبدا يلعب بفتحة طيزي بلسانه.. لم اكن متعوده على
هذه الاشياء من قبل فلقد كانت قمة المتعه.. لكني استسلمت تحته من شده الهيجان..
بدء يلحس فتحة طيزي ثم ادخل لسانه في فتحة طيزي للاخر احسست بمتعه جنونية.. استرخت
فتحة طيزي وبدءت تتوسع تدريجيا من كثره الحركات التي يعملها فيها.. طلب مني الجلوس
وأن أطوبز كالكلبه وارفع طيزي عاليا.. وما هي ثواني قليله حتى أحسست بأن زبه على
فتحة طيزي وركب فوقي ونحن نطبق هذه الوضعيه في النيك.. نعم لقد بدأ يدخل زبه في
فتحة طيزي وبدا ينيكني تدريجيا بهدوء وما هي لحظات حتى بدء ينيك نيكا عنيفا جعلني
اصرخ من اللذه والألم معا خصوصا أن زوجي لم يطبق معي النيك من الطيز، وكان يقول
هذا مايفعله إلا الشاذين والآن أكتشفت أن زوجي كان مخطأ فهو حرمني من أمتع حركات
النيك لقد وجدت للنيك معنى مع سيف.. وبينما كان زبه داخلا في طيزي ويده تتلمس كسي..
وانني لم اتمالك نفسي وبدا كسي يذرف سائل النيك الساخن على يده وعلى فراش السرير
فرفع يده وادخلها في فمي فلعقت مائي واصابعه حتى ارتويت.. وهو بدوره يسألني ويقول
لي أين تريدين أن اقذف حليب زبي؟ فقلت له: أقذفه في فمي.. اريد أن أتذوقه لم اذق
ماء الزب بحياتي أريد أن أجرب طعمه وبعد ثوان معدوده.. اخرج زبه وفتحت فمي له وهنا
قذف بحليب زبه بفمي وابتلعت حليبه لقد كان مالح ولكنه كان لذيذ جدا.. وطلب مني ان
امص زبه وانظفه بفمي.. وصرت الحسه وامصه.. ثم طلب مني ان استلقي على ظهري وبدء
يلعب ويمصص نهودي ونزل إلى بطني حتى وصل إلى كسي وبدء يشمم كسي ويبوسه ويستنشقه
ويلحسه ويداعب بظري وشفرتاي ويدخل لسانه بكسي ويتذوق ماء كسي اللزج ويقول لي: سمر
حبيبتي تسمحين لي أن أكل من عسلك وقد اومات برأسي له، ومن غزارة الشهوه الموجوده
عندي لقد ذرفت ماء بدرجه كبيرة حتى وصلت إلى مرحلة الهيجان وكنت أصرخ وأقول كفايه
خلاص نيكني نيكني نيكني حرام عليك بس كافي، دخل زبك حبيبي، اريد أن أستمتع بزبك،
وماهي لحظات حتى أدخل زبه في كسي وأنا أدفع بكل جسمي ناحية زبه وأصرخ وأقول حبيبي
كله كله لاتبقي منه شيء خارج أريد أن تدخله كله، وكان وما هي لحظات حتى بدء ينيكني
بعنف ورجلاي مرفوعتين للأعلى وزبه في كسي للأخر حتى أني أحسست أنه بداخل رحمي..
وبعد لحظات قال لي حبيبتي أين تريدينني أن اقذف حليب زبي؟ فقلت له: على وجهي وجسمي
وفعلا أخرج زبه وأغرقني بماء زبه وعلى جسمي ثم جلس بجانبي وأنا مبتله من ماء زبه،
وهنا نهض لتنظيف جسمي من ماء زبه وكان يعاملني بكل عطف وحب وحنان ثم قمنا ودخلنا
الحمام وأستحمينا مع بعض، ياله من حمام رائع وكان يفرك جسمي ويسبحني.. جعلني أستلذ
كملكه وهو مخدومي.. ثم أحضر فوطه ونشف جسمي وألبسني الكلوت وحمالة الصدر والقميص
وتنورتي وأنا أقف كملكه وما أن ألبسني جميع ملابسي وهو عاريا، قمت بتقبيل زبه ثم
بدءت انا البسه ملابسه وأرجعني الى البيت لكي انام.. فهذه أحلى نومه نمتها.. ومن
يومها وانا اعشق زب سيف وسيف يعشق كس سمر، ومن ساعتها وانا عاوزه اشكر زوجي انه
تزوج وتركني كي اتعرف بسيف واعرف زبه، ثم أستمرت مقابلاتنا ولا زلنا نقوم ونعاشر
بعضنا معاشرة الأزواج ونذهب للشقة ونفعل مانفعله هناك شبه يوميا!
أنا
شاب اسمي سمير وعمري 19سنة، وفارع الطول ورياضي وألعب كرة السلة بأحد النوادي
المشهورة بمصر وأسكن بمنيل الروضة، وأسكن في الطابق الثاني في شقة بمفردي بعد وفاة
والداي والشقة المقابلة لها تسكنها أختي المتزوجة حديثا وزوجها يعمل بالخارج،
ومنزلنا مكون من طابقين وبكل طابق شقتين، واحدة من الشقق التي تحتنا يسكن بها مدرس
متزوج ويعمل بالكويت وشقته مغلقة طول السنة ولا تفتح إلا شهر واحد عندما يحضر هو
وزوجته فى أجازة الصيف، والشقة المقابلة لها شقة عماد وهو يعمل بإحدى شركات الأمن
والحراسة ولا يبدأ عمله إلا ليلا وينتهي في الصباح، وزوجته سوزي شابة بيضاء جميلة
وأم لبيبي، وعلاقتي بجيراني أنا وأختي قوية جدا جدا وخاصة مع سوزي وزوجها الذي
يقضي معظم وقته بعمله ويترك سوزي لوحدها ويطلب منا مراعاتها في غيابه لان ما لهاش
حد لان أهلها وأهله كلهم في إحدى محافظات الوجه البحري، ومالهمش أقارب مطلقا
بالقاهرة، فدائما ما تحتاجني أختي أو سوزي في قضاء احتياجاتهما فتنادي على وتطلب
مني أن أشتري لها بعض إحتياجاتها، أو تطلب مني رعاية طفلها عند انشغالها بالمطبخ
أو الاستحمام فكنت دائم التواجد فى شقتها أكثر من شقة أختي.
وكنت
معجبا بجسمها النحيف وصدرها الكبير نظرا لأنها كانت بترضع البيبي وكانت في بعض
الأوقات تخرج صدرها وترضع ابنها أمامي دون حرج وكنت أنظر لصدرها وأتمنى أن أرضع
منه مثل البيبي، لأن صدرها كان أبيض مثل الشمع ولا أدري لماذا كانت لا تتحرج مني،
ولكني كشاب كنت أشتهيها جدا بس لم أجرؤ على لمسها، ولكن فى بعض الأحيان كنت آخذ
منها البيبي وألمس صدرها عفويا لمدة ثوان وكانت الثانية دي متعة بالنسبة لي لأن
صدرها كان ناعم جدا وسخن، كنت بعدها أدخل التواليت عندهم وأمارس العادة السرية على
اللمسه، وكنت دائما أدخل التواليت بتاعهم وأجد غياراتها الداخلية، وأمسكهم وأمسح
بيهم وشي أو أحطهم على زوبري وكانت شهوه غريبة لما ألاقي كولوت من كولوتاتها وهو
فيه بقع صفراء من إفرازات كسها، وكان زجاج التواليت بتاعهم بيكشف ظل الشخص بداخله
وخاصة لو كان نوره مضاء، وكنت دائما لما تسيب لي البيبي وتدخل التواليت أذهب خلفها
وأتمتع بخيالات صدرها ومؤخرتها، وللتواليت خرم كالون كبير لبابه وكانوا لا
يستعملون المفتاح فقط كانوا مركبين قفل جوه يقفل الحمام، بس لو بصيت من الخرم كنت
تشوف اللي جوه!
كنت
دائما أبص من خرم الباب ولو حظي كويس كانت بتقف عريانة فى وسط الحمام وكنت أرى
طيزها البيضاء المستديرة وصدرها الكبير وكان جسمها أبيض شمع وكانت لها بطن بيسموها
بلهجتنا العامية المصرية سوت، كنت دائما أشتهيها وهي عريانة.
المهم
كنت شاب سخن وكل يوم باسخن وكنت أمارس العادة السرية وأضرب عشرات على أي بنت
أتخيلها بالشارع حتى لو ابتسمت لي بس.
في
يوم نظرت لسوزي بعيوني المليئة بالشهوة لدرجة إنها لاحظت ذلك مرة وقالت لي ايه
ياواد يا سمير النظرة دي! دا إنت عينك تدب فيها رصاصة وأخدت كلامها بهزار وضحكنا
وقلت لها يا بخته جوزك بيكي، قالت: هوة فين جوزي يا حسرة، بالنهار نوم وبالليل
شغل، انتم كده يا رجالة قبل الجواز حاجة وبعد الزواج حاجة تانية، قلت لها: إنتي لو
مراتي ما أسيبكيش لحظة، قالت: أهو كلام لما أشوف لما تتجوز ها تعمل إيه، قلت لها:
اللي كنت عاوز أتجوزها متزوجة، قالت: مين؟ قل لي ياواد! قلت لها: لا لا لا لا ده
سر يا سوزي، قالت لي: آه منك انت يا سمير باين عليك مقطع السمكة وديلها، قلت لها:
ده أنا غلبان! على رأي عادل إمام..
مرت
الأيام وهي كل يوم تلبس قدامي البنطلونات الاسترتش وتلبس البلوزات اللي على اللحم
وخاصة فى الحر، وأنا أشتهيها ونفسي فيها، وبأحس ساعات إنها بتحبني وعاوزاني معاها
على طول وبتحب تتكلم معايا.....
في
يوم دخلت عليها فقالت لي: أما عماد جاب لي حتة طقم داخلي يجنن، قلت لها: معقول؟
أنا باموت في الداخلي، يا ريت أشوفه، فجابته وشفته قميص لونه وردي ومفتوح من الجنب
فتحة طويلة ومعاه الكولوت والسونتيان.
أنا
شفت الطقم بصراحة زبري شد وكنت هايج وعلى آخري، قلت لها: إيه رأيك عاوز أشوفه
عليكي، قالت لي: انت واد قليل الأدب، الحاجات دي لعماد وبس يا قليل الأدب، وضحكنا،
قلت لها: طيب يبقى ماليش في الطيب نصيب، قالت: عيب علشان ما أزعلش منك.
وفي
يوم آخر كنا الصبح، وفجأة خبط الباب عندي، فتحت لاقيت عماد في وشي، قلت له: خير
قاللي: خير بس والدتي تعبانة ولازم أسافر لها، وعاوزك تخللي بالك من سوزي والبيبي،
قلت له: هما في عينيا، سافر وانت مطمئن ونزل وسمعت باب شقته بيتقفل وعماد معاه
شنطة ونازل على السلم، فنزلت لسوزي وفوجئت إنها بقميص النوم، وقلت لها: عماد طلعلي
وطلب مني أخللي بالي منك، قالتلي: أمه عيانة وها يقعد يومين تلاتة فى البلد،
والدته تعبانة أوي!!
المهم
قالت: تحب تشرب إيه، أعمل لك شاي معايا، قلت لها: آه بس ها أروح فوق أجيب حاجة
وأرجع، كان زبري شادد وخاصة إني كنت شايف طيزها من القميص الشفاف، طلعت لبست شورت
رياضة واسع، وتي شيرت ورجعت.
كان
زوبري شادد وبارز في الشورت، وهي كانت لسه بالقميص، وأنا بصراحة كنت بابص عليها من
ورا وكنت خايف تلاحظ تدخل تغير ملابسها، وكل ما أشوفها زبري يهيج أكتر مش عارف ليه..
هي بقت بقميص النوم مع العلم إنها كانت قد رفضت تلبسه قدامي....
المهم
قعدت على الكرسي وحطيت رجلي على كرسي آخر وما لاحظتش إن راس زبري خارجة من الشورت،
بصيت على عينيها لاقيتها كل شوية تبص على الشورت وتغمض عينيها وتخرج، المهم أخدت
البيبي وقعدت ألاعبه قالت: كويس، خليه معاك لحد ما آخد حمام وأرجعلك والبيبي نام
على ايدي ونيمته على سريره، المهم ابتدت المياه تنساب من الدش وجريت على الحمام
وبصيت من خرم الباب وكان منظر خطير حسيت إنها هايجة وعصبية وعاوزة تتناك بس
خايفة!! ولقيت زبري شادد من منظر جسمها.
وقعدت
أدعك في زبري وفجأة قذفت وجبت لبني على الأرض، دورت على حاجة أمسح بيها ما لاقيتش
غير بامبرز البيبي، أخدت واحد ومسحت بيه الأرض ورميت البامبرز من الشباك، وخرجت
سوزي من الحمام وشافت البقعة الممسوحة قالت: إيه ده يا سمير؟ قلت لها: ده لبن من
بزازة الواد، وطلعت لشقتنا وأنا هايج على الآخر وزبري شادد وعاوز ألتصق حتى بيها
وبس.
كنت
زي المجنون، شهوتي رهيبة مش قادر أقف في وشها وشهوتي غلبت عقلي وقلت لازم أنيكها
ويحصل اللي يحصل وكمان زوجها مسافر يعني الجو مهيأ.
وكلمتني
سوزي وقالت تعالى افطر معايا ولا انت فطرت قلت لها: جاي حالا!! ونزلت وأنا حاطيت
في دماغي اني حأنيكها حانيكها واللي يحصل يحصل، وجلست بالصالة ودار في دماغي بأنها
بتحب تسمع كلامي وبتحب حواراتي وبتا خد برأيى في حاجات كثيرة في حياتها، وهي مش
سعيدة وحاسة بالحرمان الجنسي وبالوحدة والإهمال من زوجها، هي ما قالتش ده صراحة بس
أنا حسيته فيها، فاتمنيتها واشتهيتها وغريزتي تحركت بطريقة غريبة في!! كنت ها
اتجنن من هيجاني وشهوتي العارمة.
المهم
ذهبت لعندها بالمطبخ وهي بتعمل الفطار والشاي وكان المطبخ ضيق روحت واقف وراها
وعفويا لمست طيزها بزبري حسيت إن جسمها إقشعر!! وقلت لها: مش عاوزة مساعدة؟ وقالت:
إيه يا أحمد، أقعد بره خلي بالك من البيبي، وأنا ها اخلص وأجيلك، هو الموضوع مش
موضوع البيبي ولكن هي تعبت من ملامسة زبري لطيزها.
كانت
لابسه بلوزة بيضا وبنطلون استرتش إسود والليلة دي كانت فاردة ومنزلة شعرها على
كتفها كنت حاسس إنها هايجة ونفسها في حاجة، قلت لها: البيبي نايمته على سريره لأنه
نام مني.
كنت
بابص لها بشهوة غريبة، كنت لابس الشورت وكان زبري شادد لقدام وواضح أوي، وهي كل
شوية تبص لتحت وتبصله وتغمض عينيها، حسيت إنها شرقانة ونفسها بس فيه حاجة بتمنعها،
المهم
دخلت حجرتها تغير ملابسها مش عارف ليه!! أنا اتجننت وحسيت إني لازم أنيكها مهما
كان الثمن، روحت وراها وفتحت الباب عليها، وهي شافت كده زقتني وخاصة إن بلوزتها
كانت مفتوحة وصدرها طالع بره أبيض وردي، اتجننت أكتر، قالت: لي إيه ده انت بتعمل
إيه أنا ها اصوت، عيب عليك أنا وثقت فيك عيب، انت بتعمل إيه يا سمير؟ قلت لها:
باعمل اللي كنت عاوزه ونفسي أعمله.
وأخدتها
بين دراعاتي وزنقتها على السرير ونمت فوقها وهي تصوت حطيت إيدي على بقها، ونزلت
على صدرها وأنا بامص فيه ومسكته بعنف من فوق السوتيان ولم أستطع تقليعها السوتيان،
وكانت لابسة البنطلون الاسترتش، حطيت إيدي على كسها وهي بتزقني، ابتديت أحاول أمص
شفايفها وهي بتلف رأسها يمين وشمال، كنت متملك منها ومتمكن منها وماسكها بكل قوتي
فشهوتي خلت قوتي عشرة أضعاف، كانت قد تعبت من الحركة والفرك والزق، المهم ابتدت
قوتها تضعف وابتدت تستسلم لي، ونامت على السرير باستسلام ورحت نازل على كسها من
فوق البنطلون وابتديت أعضه وهي تضم رجلها على بطنها، المهم شديت الاستريتش بقوة
وظهر كلوتها الغرقان من شهوتها ودخلت إيدي وحطيت صباعي في كسها، فصرخت صرخة غريبة
وتأوهت وهي بتمسك شعري وتشده عشان أسيبها، كان وجع الشعر ولا حاجة لأن شهوتي ألغت
الحواس الأخرى عندي.
أخيرا
قلعتها السوتيان ومسكت صدرها ونزل اللبن من صدرها لأنها كانت بترضع زي ما انتم
عارفين، وأخذت أرضع منه كالمجنون وأرتشف منه اللبن الساخن المهم نزلت على كسها
وحاولت أقلعها الكولوت، ورأيت فخادها البيضا والناعمة، سوزي خلاص ابتدت تهيج
وابتدت تستسلم لشهوتها، قالت: لي ها أقول لأختك، قلت لها: أنا الليلة لازم أطفي
نار شهوتي قالت: لي ما كنتش أحسبك عنيد كده وشهواني وحسيت إنها مشتهياني وعايزاني
بس فيه حاجة بتمنعها!! مش قادرة تقاومني أكتر...
مسكت
كسها من فوق الكولوت وحسيت إنها استسلمت خالص، وأخيرا نزلت كلوتها بسهولة بعد
المقاومة العنيفة السابقة منها وشفت كس احمر طرابيشي كله سوائل وشفراته مثل الفم
الجميل المحتاج البوس واللحس نزلت عليه ألحسه وأعض في بظرها المنتفخ كالزبر وهي
تمسك شعري وتقولي كفاية كفاية أرجوووك أرجووووووووك يا سمير أف مش كده إستنى هاقول
لك حاجة، قلت لها: مش عاوز أسمع حاجة، قالت: ممكن نتكلم أرجوك قلت: كلمني، وأنا
شغال... طلعت زبري من الشورت قالت: ها تعمل إيه اعقل يا مجنون أنا متجوزة أرجوك يا
سمير انت عارف معنى ده إيه، وأنا مش سامع حاجة، بس كل شهوتي متجمعة في زوبري ومنظر
كسها بشفراته وبظره، ثم نزعت عني شورتي وعندما رأت زوبري شهقت شهقة وقالت يا لهوي
يا سمير كل ده زوبر أنا ما شفتش زي طوله وطخنه!! حرام عليك ده لو دخل في حيقطعلي
كسي وقامت من على السرير محاولة الفرار خارج الحجرة وجريت وراءها وقلت لها: مالك،
قالت: لا زوبرك ده يخوف ياسمير وأنا خايفة منه حرام عليك!! دا أنا أموت لو دخل كله
في ورحت شايلها وهي تتهرب حتى أرجعتها إلى سريرها وهي تبكي وتخبي وشها من زوبري،
ثم نيمتها على ظهرها واستلمت شفتاها بالقبل الحارة وهي متجاوبة معي تماما ونزلت
على بزازها عض وبوس ثم نزلت على سوتها تقبيلا وعضا ثم لكسها لحسا ومصا في بظرها
حتى طلبت زوبري وتلمسته بيدها ولم تستطع أن تقبض عليه وأخذت تتحسس رأسه وتدعكها
برفق مرة وبعنف مرة وأشارت على كسها وقالت ياسمير حاول تدخله في بس وحياتك بالراحة
خالص علشان آخد عليه دخل رأسه بس!!
ورحت
رافع رجليها على كتفي ومفرش براس زوبري على شفرات كسها وملامس زوبري ببظرها المهم
هي راحت فيها وقالت أف عليك حرام عليك.
رحت
مدخل الراس بس!! وهي تقول أففففففففففف، روحت زاقه ومدخله لجوة خالص وحسيت ببيوضي
بتضرب في شفرات كسها بقوة وصوت الارتطام جامد ومسموع وهي تقول أييييييي اوووووف
دخله كمان للآخر زوبرك ده ولا زوبر حمار يا واد ياسمير ده طخين أوي وراسه عاملة زي
ايد الهون وطويل أوي لا!! ده زوبر حصان وحاسة بيه بيقطع في أحشائي بس يا حلاوته
وجماله!! ده حيبقى بتاعي وحياة أمك مش حسمح لحد يشاركني فيه!! انت فاهم ولا لأ!!
ودخل
زبري كله وابتديت انيك بسرعة وبعنف الشباب وتصوت وتقول يا لهوي يا لهوي! وأخذت
تتجاوب معي بشدة وتقوللي اسرع اسرع كمان وحسيت بقبضة كسها على زوبري قولت آه آه!!
وراحت منزلة شهوتها وحسيت بأحلى متعة وأسخن كس، كانت أول مرة لي أدخل زبري في كس
ست، وفجأة حسيت بلبني حينزل مني ووجدتني أضم فخاذها بشدة وبتاعي داخل لأقصى عمق
وقذفت من فرط الشهوة وهي تقول آآآآآآآآآه إيه ده انت جبت كتير أوي أف أف أف ولبنك
نـــــــــار ده انت لقطة ومش ممكن افرط فيك بعد كدة! نيك ياسمير ثاني نيك ثاني
ياحبيبي! وزوبري نام لبرهة داخل كسها ولم أخرجه وانحنيت عليها اقبلها في فمها بشدة
حتى انتصب زوبري مرة أخرى، وأخرجته من كسها ولفيتها عشان أبص على طيزها ابتدت تزق
طيزها لورا وخاصة لو أنا لمست ناحية كسها، حسيت إن خرم طيزها أحمر وردي وجسمها كله
أنوثة رهيب رهيب، حطيت لساني على طيزها وأخذت ألحس طيزها وكانت ناعمة وسخنة ولذيذة..
دخلت
صباعي من ورا في كسها كانت شوربة كلها إفرازات ساخنة، حطيت زبري في كسها من ناحية
طيزها يعني من ورا فرنساوي وأخذت أنيك فيها لمدة طويلة جدا دون إنزال مني وهي
ارتعشت تلات مرات وتعبت وطلبت مني ان أتركها لأني هريتها نيك ولم أتركها ومسكتها
من مؤخرتها بشدة وبعنف وأخدت أدخل زوبري وأخرجته بسرعة حتى هاجت وفجأة جاءت شهوتي
وأفرغتها داخلها وهي تقول لي انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك!
انتهت
اليوم ورجعت شقتي، وأنا أتذكر وأفتكر أحلى يوم وأتذكر أحلى كس، بعد شوية اتصلت بي
سوزي وقالت انت ليه عملت كده أنا زعلانة منك أنا بصراحة زعلانة من نفسي قلت لها:
خلاص يا سوزي كده مش ها اوريكي وشي تاني، ومن كلامها زبري شد.
قفلت
السكة ورحت في النوم، وعند منتصف الليل اتصلت وقالت سمير!! مش جايلي نوم، قلت لها:
أصبري، ونزلت خبطت على بابها وما فتحتش قلت لها: لو ما فتحتيش مش ها اوريكي وشي
وأخذت أصعد السلم، وأنا على السلم فتحت الباب، ورجعت ما لاقيتهاش عند الباب، دخلت
من الباب المفتوح ولاقيتها في أوضة النوم وهي لابسة قميص النوم الوردي، جريت عليها
وأخذتها في أحضاني ونمت فوقها وحسيت إنها تريد وعايزة أكتر وأكتر وكانت ليلة ما
بعدها ليلة، مسكتها ونكتها بعنف وكانت مشتهية وراغبة وقالت في وسط الكلام أنا بحبك
من زمان يا سمير وانت كدة فتحت باب على نفسك مش حتقدر تسده معايا لانك حاسستني
بحلاوة وجمال الجنس اللي ما شفتوش مع الزفت جوزي وكمان زوبرك ياواد ياسمير من
ضخامته وطوله بيخبط في جدران كسي وبيوصل لأحشائي، تصدق وهو نايم أطول من زوبر عماد
جوزي....
وفعلا
كان باب وانفتح ولم استطع أنا أو هي اغلاقه ولم تنقطع لقاءاتي بثناء بل ازداد تعلقها
بي وبشدة وأصبحت تطلب مني الجنس دون ملل منها أو مني.
شهور
وسنين متعة واستمتاع وأحلى جنس وتعلمت من خلال مواقع الجنس أجمل طرق الجنس وكل
طريقة جديدة كنت أجربها معها ونستمتع بها سويا، وبقينا على هذا الحال حتى الآن
ولسه شغالين مع بعض لغاية دلوقتي وكانت هي أول امرأة أنيكها في حياتي ولم أفكر في
غيرها، ومازلت مخلصا لها في عشقها وازدادت علاقتنا قوة بعد سفر زوجها ليعمل بأحد
الدول الغربية ولا يأتي لها إلا شهر كل سنة.
النساء
الوان وانواع، كل امراه لها لون وطعم خاص كل امراه تختلف بطعمها عن الاخرى وهناك
انواع عديده من الكساس، فهناك كس لا يشبع وهناك كس يرتضي بالقليل وهناك كس لا يعلم
شئ عن الجنس.
فيه
نساء بيولدوا فقط للنيك فيه نساء لو رايتها تقول بنفسك المراه دي فقط مولوده علشان
تتناك كلها انوثه وجسمها فيه حاجات بارزه للامام وحاجات بارزه للخلف واه من وراها
تلائي فرده بتعلى والاخرى بتهبط ومساكين الرجال اللي بيركزوا.. انوثه انوثه انوثه.
هيام
امراه مولوده من صغرها كلها انوثه كلها رغبه كلها نعومه كله رقه، يعني تبقى ايه
هيام دي، ابتدات انوثه هيام وهي بسن التاسعه، حيث اتت لها الدوره الشهريه بدري
وظهرت عليها علامات الانوثه بدري.
هيام
وهي ابنه التالته عشر كان لها تجربتها الاولى مع الجنس، كانت بتشاهد افلام الحب
والقبلات وكانت تحس بمتعه، بس لا تعرف معنى المتعه، كان كل اللي يشوفها يعطيها 18
عاما، كان الرجال بيطمعوا فيها..
كانت
بالاعدادي عندما كانت بتاخد درس الانجليزي مع الاستاذ ماهر وكان رجل كبير بالسن بس
زبير، كان الاستاذ ماهر بيحضر الدرس وتقفل عليهم الغرفه وكانت تحس انه بينظر لها
نظرات غير طبيعيه؟ ولا تعرف معناها الحقيقي، وكان الصدر البارز للامام والطيظ
المربربه والشعر السايح حاجه جنان.
بيوم
كانت هي فقط والخادمه والاستاذ واحست ان يديه بتلمس فخدها وكانت مفاجاه لها فهي لا
تعرف شئ ولا تحس بشئ بس احست ان المدرس بيحاول ان يلمسها استازنت لتشرب ميه حتى
تهرب من ايده، ولما عادت وضع الاستاذ ماهر ايده على فخدها مره أخرى والمره دي غوط
اكتر بجسمها ولكنها لم تستحمل ايده لان جسمها ولع نار ووقفت المهم مسكها الاستاذ
ماهر وجعلها تجلس على رجله وهنا احست بشئ ناشف يخبط بطيظها واحست ان الاستاذ ماهر
بيمسكها بقوه وبيزنق الشئ الناشف ده من تحتها، احست بالشئ الناشف بوسط طيظها وهنا
احست ان الشئ الناشف بيتحرك حركات سريعه وبعدها انزلها الاستاذ ماهر من على رجله
وقرر المشي ولما قام شافت ان هناك بقعه مياه عند بنطلونه من الامام..
لما
رجعت لامها حكت لها ما حدث.. وبالدرس التاني نظرت الام من خرم الباب ووجدت ان
تصرفات المدرس غير لائقه ودخلت عليه وهزئته وطردته من البيت؟
اصبحت
هيام طريده فكرها بما فعله الاستاذ بها واخدت تفكر بجسمها واخدت تحدث صديقتها
بالمدرسه عما حدث واخدت كلن منهن بحكي خبراتها مع الجنس والاولاد والرجال، كانت
هيام تتمنى ان تحب شاب بسنها يكون جميل الشكل، وكان جارهم اسامه ولد بالعشرين من
العمر كان بينظر لها نظرات اعجاب وابتسامات وكانت معجبه بشعره السايح وجسمه
الرياضي.
كانت
هيام في بدايه خبرتها الجنسيه الثانيه مع اسامه، كان اسامه يطاردها بنظراته وفي كل
صباح تتقابل النظرات والابتسامات.. بيوم حاول ان يكلمها قالتله لحسن حد يشوفنا،
بيوم اخر ركب خلفها الاسانسير وحاول ان يكلمها احمر وجهها خجلا ولكنه لم يسكت
مسكها وقبلها وهنا احست ان جسمها يولع نار، كان هذا هو اول حب بحياه هيام، اخدت
تفكر باسامه وهي تعتقد ان الحب هو قبله الاسانسير، احست بالهيجان الجنسي وتمنت
اسامه، بيوم وهي راجعه من المدرسه وجدت ان اسامه بانتظارها عند باب العماره وهنا
راحت ناحيه الاسانسير وركبا الاتنين ولم تدري الا وهي تسمع كلمه بحبك واسامه
بيمسكها ويقبلها، احست ان جسمها خلاص ساح وناح ولم تستطيع قدماها حملها، دفعته
ولكنه طلب منها ان يتقابلا بالسطوح، ولكنها جريت لشقتها.
سهرت
هيام ليله الأخرى وهي تفكر باسامه وكلمه بحبك والقبله الرهيبه اللي حركت احاسيسها
الكبيره وجعلتها تفرز من تحت المياه السخنه.
باليوم
التالي تكرر منظر اسامه ودخل خلفها الاسانسير وبين الدورين التاني والتالت اوقف
الاسانسير وزنق زوبره فيها واحست ان جسمها كله ولع واحست لاول مره بالرعشه
الجنسيه، كان حبها لاسامه حب البنت المراهقه اللي قد تحس ان اللي بتحبه هو الولد
الوحيد اللي بالعالم.
كبرت
هيام ودخلت الثانوي وهي تبحث عن الحب، وهنا تعرفت على عمرو بالنادي وكان عمرو شاب
معروف بالنادي انه بتاع بنات.
بيوم
كانت بالنادي وقابلت عمرو وهنا ابتسم لها وحاول ان يكلمها، جريت منه بس برغبه
واشتياق به وكانت مشتاقه للتعرف على هذا الشاب بتاع البنات وكانت عندها فضول لتعرف
لماذا هذا الشاب بالذات مشهور بولعه وغرامه بالبنات والتوقيع بيهم.
بيوم
كانت بحديقه الاطفال بتاعه النادي مع صحبتها تتمشى واذا بعمرو يقف بطريقهم واذا
بصحبتها تجري من الخجل والكسوف والرعب من عمرو، وهنا طلب منها عمرو مقابلتها، واصر
على مقابلتها، وتقابلا بالسياره وطلعوا لطريق الهرم وكان عمرو خبير وحريف مع
التعامل مع البنات، استطاع ان يصل لفخدها بايده واخدت ايده تعبث بكسها من فوق
الكيلوت، واحست برعشات غريبه واحست بنشوه غريبه وافرازات لم تعهدها من قبل..
تعددت
مقابلات هيام وعمرو كثيرا، وفي كل مره تتطور الاحداث بينهما، وكان لعمرو شقه
العائله واستطاع استدراج هيام إلى فوق، وهنا استطاع ان ان يفعل معها الجنس الخارجي
من فوق الكيلوت، واحست هيام بادمانها لعمرو وحبها له وغرامها له، ولكن عمر كان
شعوره فقط جنسي فهو اللي يصل للبنت ويشبع منها ويبحث عن غيرها.
ترك
عمرو هيام ولم يعد يراها، وهنا احست هيام ان كسها دائما يؤلمها وانه يريد عمرو
دائما بجانبه ولكن عمرو شاب ليس له قيم او مبادئ الا الوصول للكس والشبع منه وتركه
بعد ذلك.
دارت
الايام وكبرت هيام ولم تتعرف على اي شاب تاني وكانت مكتفيه بممارسه العاده السريه،
وكانت دائما انوثتها تؤلمها وكانت تتمنى الزوج اللي يشبعها ويعطيها الغريزه اللي
تتمناها.
تقدم
لها اشرف ضابط البوليس، شاب طويل عريض مقبول الشكل وعنده امكانيات الزواج، وهنا
قبلت هيام الزواج من اشرف ظابط البولس، اللي كان عصبي المزاج طويل اللسان لا يعرف
له كبير نظرا لظروف عمله مع المجرمين..
دخلت
هيام عش الزوجيه، وكان اول شهر فعلا عسل كل جنس وفنون الجنس واحست ان زوجها هو
ضالتها المنشوده واحست ان عمر يعمل جاهدا على اشباعها فقد كانا يقضيان الليالي
يمارسان فنون الجنس الجميل اللذيذ، ولكن كانت هناك مشاكل تؤرقها وهي طوله لسان
اشرف، كان زوج عصبي المزاج يعصب لاتفه الاسباب، تغير بعد الزواج واصبح شخص تاني،
مدمن حشيش وكذلك يضربها ويشتمها ولا يراعي انوثتها ولا احاسيسها، اصبحت الحياه
الجنسيه معدومه او غير كافيه فهو شخص اناني لا يحب الا نفسه، ازدادت بيوم المشاكل
ضربها واهانها وطلقها وطردها لبيت ابوها التاجر، وكانت حزينه على احاسيسها
وعواطفها وعلى انوثتها اللي فقدت مع ضابط البوليس الوقح ذو اللسان السليط.
بعد
شهر من القطيعه ردت لعصمه اشرف واخدها وسافرا اسبوعين إلى الاسكندريه وهناك احس
بشهر عسل جنسي اخر، ولكن من الصعب دوام الحال مع زوج باخلاقيات اشرف، وهنا رجعت إلى
بيت الزوجيه واستمرت الحياه على نفس المنوال اهمال الزوج وكذلك قله ادبه وكذلك
طولة لسان اللي تفقد الزوجه شعورها واحاسيسها وشهوتها وعواطفها، بيوم خرجت من
البيت دون علم اشرف مسكها ضربها ضرب مبرح واصابها بعيونها وراسها ونقلوها
للمستشفى، واخيرا تمت الطلقه التانيه، حاول اشرف رد زوجته لم تريد هي هذه الحياه
التعيسه اللي ليس فيها شهوه او احاسيس او اي شئ يشجع على العوده للحياه الزوجيه،
بعد سته شهور تدخل الاهالي وتم الرجوع تحت التهديد بان الطلقه القادمه هي الطلقه
الاخيره، وفعلا رجعت ريما لعادتها القديمه، وبليله رجع اشرف البيت سكران ومسطول
وكانت الطلقه التالته، استمرت هيام حياتها مطلقه معذبه ساعه تتزكر احلى ليالي
عمرها وساعه تتزكر اتعس لحظاتها مع اشرف زوجها، المهم والد هيام كان رجل لا يحب
الطلاق وكان لا بد ان ترجع ابنته لعصمه زوجها، وكان لابد من محلل، حتى يستطيع زوجها
ارجاعها، بحث الاب عن الشخص المناسب اللي تتوفر فيه شروط المحلل، كانت ازمه لوالد
الفتاه، وهنا اختار عامل ولد طيب شاب خلوق، هادئ الطباع، وهنا عرض عليه الموضوع
وكان الشاب يلبي طلبات صاحب العمل لانه خيره عليه وانه سبب نعمته هو ووالدته، وهنا
تم الزواج بليله وكان لابد من الخلوه الشرعيه!
تمت
الخلوه الشرعيه، وتقابل خالد العامل مع هيام بغرفه واحده، وحدث التقابل وكان خالد
انسان خجول وكذلك هيام كانت بغايه الكسوف، فزوجها هو اللي وضعها بهذا الموقف، نظرت
هيام إلى خالد وقالت له انني الآن زوجتك ولاداعي من الاحراج او الكسوف، جلس خالد
بجانب هيام وهو لا يصدق ان هيام زوجته ولو لليله واحده فقط، يعني ح يشوف الدنيا مع
احلى وارق زوجه، كان خالد دائما ينظر لهيام بعيون انا فين وانتي فين، لانها كانت
انثى جميله رقيقيه وكانت بالنسبه له شئ صعب المنال امنيه بعالم الخيال، ومستواها
الاجتماعي.
قفل
على خالد باب غرفه نوم بحد حجرات الفندق الكبير، وهناك كانت هيام في كامل الكسوف
والخجل لان جسمها سوف يراه رجل تاني ولكن كان بالحلال، ابتدا الاتنان بكسر حاجز
الخجل، لبست هيام قميص نوم رقيق وردي اللون وقالت له انا ملك يا خالد وزوجتك حتى
ولو لليله واحده فانت حلالي، اقترب خالد منها ولاول مره بحياتها تحس ان هناك حضن
دافئ جميل له نشوه غريبه، احست بدفئ جسم خالد واحست ان اعصبها قد خدرت تماما وانها
ذابت بحضن خالد، واحست بان افرازاتها تسيل من اسفل وانها بنشوه ليس بعدها نشوه،
اقتربت الشفايف وانطلقت القبلات واحست انها تسبح بعالم بعيد واحست انها ببحر من
النشوى، فقد كان خالد رجل رقيق بمعاملته لها، احست ان يد خالد المحلل تلامس فخادها
واحست انها لا تستطيع مقاومه اغراء يده الدافيه، وصل خالد بيده على كسها واحست ان
صوابعه تفرك كسها بطريقه غريبه وعجيبه وان كسها يذوب بين صوابع خالد، احست هيام
بان جسمها لا تستطيع التحكم فيه واحست بسيل من الماء الساخن ينزل من كسها، استطاع
خالد ان يمسك زنبور كسها وان يضغط عليه حتى يسلبها ارادتها وان يفقدها وعيها واحست
ان هناك انسان يتعمل مع جسمها بشهوه غريبه وعجيبه، نزل خالد كيلوت هيام ونزل براسه
وبشفايفه على كسها واخد باللحس ودعك كسها بشفايفه وان هناك متعه غريبه وعجيبه لم
تحسها من قبل، خلع عنها قميص النوم واخد بلحس حلمات بزازها واحست ان هناك شفايف
طريه سخنه جميله تلامس حلمات شفايفها، احست هيام بالجنس والغرام بنفس الوقت واحست
بنشوه غريبه وعجيبه لدرجه انها لم تستطع مقاومه اغرائات حركات خالد المحلل، تمنت
هيام ان تدوم متعه خالد للابد، اخد خالد بملامسه اجزاء جسمها بيده وهو يتمتع
بنعومه ورقه بشرتها الناعمه، وهنا هاج خالد من النشوه ووضع صباعه بكسها وفجاه احست
هيام بالرعشه الغريبه والعجيبه، ركب خالد فوق هيام ورفع رجلها فوق كتفيه وهنا كان
زوبره شادد وراس زوبره بحجم غير عادي من النشوه، وضع زوبره على باب كسها ودفع
زوبره للداخل ببساطه بالاول ثم بعد ذلك دفعه للداخل حتى ان بيضات زوبر خالد كانت
تخبط بخرم طيظها واحست بنشوه وشهوه رهيبه واحست ان خالد يقوم بحركات مكوكيه جميله
للداخل والخارج واحست ان راس زوبر خالد يخبط ويطرق بقوه داخل رحم هيام، وهنا قذفت
حممها للمره التالته، واحست انها لا تريد ان تنتهي هذه النشوه الغريبه والعجيبه،
ادار خالد هيام بوضع الكلب ودفع زوبره بكسها من الخلف لدرجه انها صرخت من المتعه،
واستمر خالد بالضرب براس زوبره داخل الرحم وكانت شهوه غريبه وعجيبه، وفجاه اعلن
زوبر خالد عن نفسه وهو بهذا الوضع وحدث انفجار شديد بكسها ونزل لبن خالد بكسها
واحست بالمتعه واحست ان لبن خالد يروي عطشها وانها تسبح ببحر العسل، كانت ليله
غريبه لهيام لدرجه ان الفجر جاء والنهار جاء وهم لا يدرون بنفسهم من المتعه، انتهي
اليوم وكان الاتنان حزينان على الفراق، لان المازون سوف يفرق بينهم بالصباح حسب
شروط العقد، احس الاتنان بالحزن على انتهاء المتعه الغريبه والعجيبه، بالصباح تم
الطلاق، وكان على هيام انتظار شهور العده للرجوع لزوجها وهي بداخلها لا تريد
الرجوع لهذا الزوج الاناني الفظ الرهيب العدائي اللي لا يعرف التعامل مع احاسيسها،
في هذه الفتره تعددت لقائات هيام وخالد بالاماكن العامه، وتمنى كل منهم الرجوع
للاخر، مرت شهور العده واحست هيام بشئ غريب وعجيب يلعب ببطنها، وهنا اعلن الطبيب
ان هيام حامل ولاول مره بحياتها ولكن من خالد، وهنا اجبر الجميع على زواج خالد
ثانيا من هيام لان خالد والد الطفل، واستمرت الحياه على وتيره جميله، واصبح لهيام الآن
اسره من تلاته اولاد وزوجها، واصبح خالد تاجر بمساعده والد زوجته، واحست هيام ان
زوجها خالد يحبها ويحترمها وان حياتها فيها اشياء جميله واهم شئ احترام وحب زوجها
لها!
محسن
شاب وسيم، يسكن بالطابق العاشر بأحد الأبراج الراقية، وكعادته عاد متأخرا وأخذ
الشاور الخاص به ودخل السرير وسرعان ما أزعجته صرخات جارته إيه في الشقة المواجهة
ولم يكن سوى الشقتين بالطابق لأسر، أما الشقة الثالثة فمكتب محامي يغلق أبوابه
مبكرا وأخرى مغلقة لسفر صاحبها بالخليج.
عموما
زادت صرخات الجارة والشتائم بينها وبين زوجها وتطور الأمر ووصل للضرب والتكسير لكن
(محسن) لم يلقي بالا للأمر رغم انزعاجه، حتى استنجدت به الزوجة وهربت فطرقت باب
شقته، لم يستطع محسن إلا أن يفتح الباب لينجدها من يد زوجها الشرس، وقد أوسعها
ضربا بوحشية ولم تكن (آيه) ترتدي غير ملابس نوم شفافة جدا وناعمة ودقيقة، عبارة عن
قميص نوم قصير وكولوت وسوتيان أسودان ودقيقين، وكانت حمالة القميص مقطوعة، فتدخل
محسن واستطاع السيطرة على الزوج وأدخله شقته بينما طلب من الزوجة أن تتفضل بالدخول
لشقتها وإنهاء حالة الصخب التي أيقظت الجيران حتى أن أبواب الشقق ببعض الأدوار
بدأت تنفتح، فتوجهت الزوجة لشقتها منهارة وغارقة في بكائها بينما هدأ محسن الزوج
وبدأ يتكلم إليه، وقدم له مشروبا باردا.. ولما سأل محسن عن سب الخلاف إن لم يكن في
ذلك حرجا أو ما يمنع ربما يتمكن من إنهائه، علم من الزوج أن زوجته تتمنع وترفض أن
تجعله ينال حقوقه الشرعية منها منذ أكثر من أسبوعين متتالين!!
كان
السبب محرجا بالنسبة لمحسن، لكنه هدأ الزوج وطلب منه أن يحاول معرفة سبب الممانعة
ليتوصل لحل هادئ مع زوجته، وعند هذه النقطة لاحظ ارتباك الزوج ومحاولاته للتهرب من
الحديث أكثر من ذلك وكأن لديه ما يريد أن يخفيه عمدا، فغير محسن الموضوع واعتذر له
الرجل لكونه وزوجته تطفلا على خصوصياته وأزعجاه واقتحما حياته، لكن محسن كان لطيفا
وجامله قائلا: بالعكس مش يمكن دا حصل عشان نتعرف ونكون أصحاب.
فمضى
الرجل لحال سبيله مكررا اعتذاره وشكر محسن على رفعة خلقه وفرط ذوقه، دخل محسن
السرير مسترخيا ومسترجعا الأحداث وبدأ يتذكر جمال السيدة آيه التي كانت شبه عارية
أمامه وبدأ ينتبه لجمالها وجمال جسدها الملفوف المثير والمغري جدا.
مرت
أيام وأثناء خروج محسن لعمله بعد الظهر فوجئ بالسيدة الجميلة آيه جارته تفتح الباب
وتقطع طريقه وتسلم عليه شاكرة له لطفه وشهامته ومتأسفة على إقحامه في أمور هو في
غنى عنها، فوجد محسن سبيلا للقرب إليها أكثر منساقا وراء رغبة نابعة عن شهوة
وإعجاب بالسيدة الجميلة، فأبدى لها أنها صعبت عليه كثيرا وكان طوال الأيام الماضية
مشغولا عليها وأضاف: ست جميلة زيك خسارة يتعمل فيها كدا، أنا لو كنت مكان جوزك
أحطك في عينيا، أطربت كلمات محسن السيدة آيه وحركت أنوثتها وبدأت تشغلها بعد
انصراف محسن وراحت تفكر في رومانسية ونعومة الرجل وتقارن بينه وبين زوج عنيف
متعجرف لا يرى إلا نفسه ولا يفكر إلا في متعته، ثم وجدت نفسها قد انجذبت نحو الرجل
لظمئها الكبير للرومانسية والنعومة واللطف والكلام الساحر..
بدأت
السيدة آيه تنشغل به وتشغله وتشاغله وربطت بينيهما علاقة كانت في البداية تحت مسمى
الصداقة وكانت تتعمد انتظاره أحيانا وحين يكون زوجها خارج المنزل لتقطع طريقه
وتطلب منه أن يتناول الشاي معها والدردشة بحجة أنها ترتاح إليه وتعتز به، وأحيانا
كانت تطرق عليه باب شقته وتضيف نفسها عنده، ثم صارت بينهما جرأة في الحديث، وكان
كليهما ينتابه حالة من الهياج نحو الأخر أثناء اللقاء، خاصة وأنها كانت تبدو في
وجوده في أحسن صورها وأجمل حالاتها، فكانت تحرص على الزينة والعطر وارتداء إما
الملابس الضيقة التي تفصل جسدها وتبرز مفاتنه أو الملابس القصير العارية والمبتذلة
والشفافة التي تظهر أحسن مواضع جسدها الناري الشبق، حكت له آيه على تفاصيل
التفاصيل في حياتها وأخبرته أنها تعاني الحرمان الجنسي والعاطفي وأن زوجها سريع
القذف وأناني لا يهتم إلا بمتعته أثناء نومها معه الأمر الذي جعلها تمله وتزهد فيه
بل وتكره جماعه، لأن الأمر يرهقها ويثيرها دون أن تكتمل متعتها في النهاية فتتعب!
عرف
محسن سبب التباعد بين آيه وزوجها إلى أن آن الأوان، فقـد قــــــــامت آيه بطرق
الباب فاستقبلها وكانت ترتدي فستانا قصيرا جدا ومكشوف الصدر تقريبا وبدت يومها في
غاية الإثارة والإغراء، دخلت وأغلق الباب خلفها
آيه:
عازمة نفسي عندك النهارده أصل المعدول جوزي مسافر
محسن:
تآنسي وتشرفي، يا سلام
ثم
توجه محسن للمطبخ لعمل الشاي فتبعته وهي تدردش.
آيه:
تعرف يا محسن، ما تتصورشي أنا بارتاح أوي لما بأكون معاك
وتتناول
من يده الكبريت وتهتم هي بعمل الشاي
يقف
محسن بجوارها وعيناه تكاد تأكل نهديها البارزين الكاعبين وكأنهما قمران على صدرها،
تلاحظ آيه نظراته الجريئة وتشعر بحالة من النشوى الداخلية الأمر الذي يجعلها تهيج
وتزداد محنة فتقرر فتح الطريق أمامه متمنية أن يريحها ويشبع غريزتها الجنسية
الملتهبة، فتنظر له بعيون ممحونة وتسأله بجرأة: انت بتبحلق فين؟ ههههههه يا ترى
عاجبينك؟
محسن:
آيه دووول؟
آيه:
ههههه دول.....
وتشد
الفستان عن صدرها فتكشف نهديها كاملين تقريبا أمامه ثم تسترهما مجددا
يهتاج
محسن بشدة فيهم إليها ويطوقها من خصرها بكفيه ويبدأ تقبيلها برومانسية وكفاه
يلتفان ممسكان بردفيها بقوة.. تبادله آيه القبلات بحرارة منسجمة ومستمتعة وفي حالة
هياج متصاعد وهي ترتعش منفعلة وجسدها قد احتر وارتفعت حرارته بشكل ملحوظ فيسألها
همسا: تحبي ندخل جوه؟ فتوقفه آيه للحظة وتدير مفتاح البوتاجاز فتطفئ النار وتهز
رأسها بنعم
يرفعها
محسن على ذراعيه متجها لحجرة نومها، تطوق آيه رقبته في سعادة ولهفة وهي مبتسمة
وتشعر بنشوى وانسجام، يضعها محسن على السرير ويقف شارعا في خلع البيجامة، تلهث آيه
في شغف وهي لهفى إليه وهي جاثية على ركبتيها على السرير وترفع الفستان وتهم بخلعه
دون تردد فلم تكن ترتدي أسفله سوى كولوت داكن دقيق يكاد يأكل قطعة من ردفيها
الطريان وله رباطان على الأجناب، يهم محسن إليها ويستلقي عليها وهو يقبل بمتعة
ونهم وينزل على نهديها فيلحس حول الحلمتين ويقبل بنعومة ثم يرضع حلمتيها، تسترخي آيه
وتنتابها حالة نشوى غامرة فتغمض عينيها منسجمة وقد سابت عضلاتها وانفك جسدها
ارتخاءا.
ينزل
محسن أكثر وأكثر فيصل لوركيها ويداعبهما على حافة الكولوت بشفتيه ثم يفك الرباطين
الجانبيين فينكشف أروع وأجمل كس مثالي طويل الفتحة ومنفوخ فيهم محسن ليأكل ويتذوقه
ومع أولى لمساته آيه تصدر أحر وأنعم آهة ساخنة: آآآآآآآآآآآآه آيه دا آيه دا
آآآآآآآآآآآ اللي أنا حاسة بيه، وتتلوى وتتشنج بقوة حين تلامس شفتيه الناعمتان
بظرها النافر الوردي.
وتغنج
آيه: آآآآآآآآآآآه ياما آآآآآه آيه دااااا حرام عليك مش قادرة آآآآآآآآآآآه بس بس
حاجيبهم على روحي لأ حرااااااااااااااام آآآآآآآآآآآه، ثم تضم ساقيها على رأس محسن
لبرهة حتى تلتقط أنفاسها وتعيد فتحهما على مصراعيهما لتنعم بمزيد من المتعة
الغريبة التي تكن تجربها من قبل.
يزيد
محسن من حلاوة الإحساس لديها حين يداعب بأنامله فتحة طيز آيه، تتوهج آيه وتشتد
هياجا وسخونة ثم تتشنج وهي تصرخ بقوة وتقذف شهوتها وهي تنتفض فتبتل رغما عنها
وتبلل وجه محسن فيتناول محسن علبة المناديل الورقية من على الكومودينو ويسحب بعضا
منها ويمسح ووجهه وهو هائج يحملق في آيه، ترتجف آيه وهي تحملق فيه ثم تتركه ينظف
لها كسها بالمناديل الورقية في سكون ثم تنتابها حالة من النشوى حين يلامس محسن
كسها برأس قضيبه المنتفخ، محسن يدفع بقضيبه في كسها، تصرخ آيه صرخات ساخنة مستلذة:
آآآآآآآآآآآه
دخله
جوه خالص باقوووووول جوه آآآآآآآآآآآه ياني هواااا دا اللي نفسي فيه يا خرابي ع
اللي حاساه آآآآآآآآآآآه
محسن:
آيه رأيك زبري حلو؟
آيه:
أوي
محسن:
بجد حلو؟
آيه:
آآآآآآآآآه حلو أوي أوي زبرك يجنن نيكني نيكني أوي أوي آيه الروعة دي
ينفعل
محسن بقبضات كسها وقذفها ويقذف معها لبنه وفيرا غزيرا عميقا في كسها وكلاهما يتشبث
بعشيقه ثم يسحب محسن زبره ويستلقي، تدفن آيه رأسها في صدره وتهمس: آآآآآآه أقول لك
حاجة؟
محسن:
قووولي
آيه:
النهارده أول مرة أتناك بمزاج هههههههههه، لأ بجد انت أستاذ، ومن النهارده مش
حسيبك يا لهوووووووووي أنا ما صدقت لاقيتك، ثم تتناول كفه وتقبلها قبلة رضا وحب
وتقول: أنا حابات معاك النهارده
محسن:
تآنسي، ثم يقبل جبينها
تشعر
آيه بالدفء الذي تفتقده فتغمض عينيها وتلتصق به وتنام ليلتها في أحضانه ثم تتطور
العلاقة وتصبح أكثر خصوصية فهو يعلم عنها تفاصيل وأسرار حياتها الدقيقة التي لا
يعلمها حتى زوجها الشرعي..
وأصبحت
آيه تتصرف في حياة محسن عشيقها كزوجة، فهي التي أعادت تجديد وتنسيق حجرة نومه على
ذوقها ووفق ما تراه فهي ترى أن حجرة نوم عشيقها هي المكان الأكثر إمتاعا وراحة
لها، فمحسن يرى رغباتها أوامر يلبيها لها فورا لتعلقه بها، فقد أصبحت حقا كل حياته
ومصدر سعادته!!
انا
مصري واسمي حسين، نشأت في أسرة مصرية برجوازية ومحافظة جدا، توفت والدتي وانا عمري
3 سنوات، وتزوج ابي من سيدة اخرى، كنت مجتهدا جدا في دراستي ودائما الاول على
المدرسة، وفي الحقيقة ظللت متفوقا في حياتي الدراسية والعملية والى الآن، فانا
حاصل على درجة الدكتوراة في أحد تخصصات الهندسة الانشائية من جامعة ستانفورد
بالولايات المتحدة الاميريكية، وحاليا اعمل كأستاذ في المدرسة العليا للمهندسين في
باريس بفرنسا.
نعود
إلى نشأتي، كنا نعيش في بيت كبير بأحد الاحياء الراقية في مدينة القاهرة، وكان
عندنا شغالتين وسائق لسيارة ابي، وعندما بلغت سن الخامسة عشر استقدم ابي شغال لي
انا فقط، لكي يبعدني عن الشغالتين وعن امكانية حصول شئ معهم.. ولم يكن يعلم بالطبع
ان هذا الشغال سيكون سبب التحول الاهم في حياتي.
هذا
الشغال كان اسمه محمود وهو من النوبه، وكان عمره 18 سنة، يعني اكبر مني بثلاث
سنوات، وكان عمله هو خدمتي انا فقط في كل ما احتاجه، وكان انسان مهذب ومؤدب جدا،
وكنت أحبه جدا، لأنني ليس لي أخوة أشقاء علاوة على قيام زوجة أبي بابعاد أبي عني
بقدر ما تستطيع.
وجائت
أجازة الصيف، وكنت أقضيها بين النادي والمنزل، وفي ذات يوم وبعد الظهر وكنت وحدي
في المنزل لأن والدي وزوجته خرجا لزيارة أهلها، وناديت محمود الشغال وقلت له تعالى
نلعب كوتشينة.. وبدأنا نلعب، وفجأة قال لي حنلعب لعبة جديدة ياسي حسين، بس اوعدني
انها تفضل سر بيننا ولا تحكي لاحد عنها شيئا، فوعدته لأنني كنت احبه كأخ لي، فقال
لي سنلعب بصرة واللي يكسب يطلب أي شئ من الخسران وعليه أن ينفذها، فقلت له موافق،
ولعبنا، فكسبت وطلبت منه عمل شاي لنا، ثم لعبنا فخسرت، فطلب مني أن أقلع هدومي
كلها وأتركه يتفرج عليا، فقلت له لا عيب يامحمود، فقال عيب ليه؟ احنا رجاله مع
بعض، فرحت قوي بكلمة رجالة دي، وقمت وقلعت هدومي، ولاحظت جحوظ عينيه وهو يشاهدني،
انا نسيت أقول لكم انني أبيض البشرة، وجسمي مليان، ومعرفش اذا كانت ميزة أو عيب أن
طيزي كبيرة ومدورة زي طياز البنات، المهم طلب مني الاقتراب منه واخذ يحسس على
طيزي، انا كنت في بداية سن البلوغ، حسيت باحساس غريب وزبي الصغير بدأ ينتصب وشعرت
بسعادة بالغة من تحسيسه على طيزي وتقفيشه فيها، فلم اقل شيئا وتركته يفعل ما يريد،
وانا كنت في منتهي السعادة، عدنا للعب وتعمدت ان اخسر لأنني أريد ان يكرر ما فعله،
وطلب مني نفس الطلب وزاد عليه أن يقلع هدومه هو الآخر، ووافقت على الفور، وقلعنا
احنا الاثنين، ولأول مرة في حياتي أرى زب شخص غيري، واستغربت من كبر حجم زبه، وكان
زبه أسمر اللون طويل وضخم، ووجدت نفسي بدون تفكير أمد يدي واتحسس زبه، فقال لي
عجبك ياسي حسين؟ فقلت له يخرب بيتك كل ده زب.. فضحك وطلب مني أن أدور، والتصق بي
من الخلف ووضع زبه بين فلقي طيزي وأخذ يضغط بزبه، واشتد هيجاني جدا، وأحسست بشئ
داخل طيزي ينقبض وينبسط ولا أعلم ما هو؟ واستمر على هذا الوضع بضع دقائق، ثم بدأ
يرتعش وهو يضمني بقوة اليه، ثم شعرت بسائل ساخن يخرج من زبه وينسال بين فلقتي طيزي
وأفخاذي، وأحسست انا برعشات متتالية واحساس بلذة لم أعرفها من قبل.
قال
لي انبسط ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود، انا عمري ما انبسط كده، قال لي انا
ممكن أبسطك أكثر من كده ألف مرة بس توعدني انك متجيبش سيرة لحد، فقلت له طبعا انا
مش ممكن أحكي لحد حاجة زي دي، وكل اللي بيحصل بيننا حيكون سر بيني وبينك.. فقال لي
تعالى نام على بطنك، واستناني حجيب الفازلين وآجي، جاب الفازلين ودهن به فتحة طيزي
وبين الفلقتين، ودهن زبه، ثم بدأ في ادخال صباعه في فتحة طيزي، فتألمت وقلت له لا
يامحمود ده يوجع بلاش، قال لي اصبر شوية وحتشوف اللذة عاملة ازاي، فقبلت وأخذ يدخل
ويخرج صباعه يعني يبعبص في طيزي، زال الالم وبدأ الهيجان الشديد وأحسست انه هناك
نار والعه في طيزي، وأن صباعه مش كفاية علشان يطفيها، وقلت له انا هايج قوي
يامحمود، رد علي قائلا مش قلتلك، دلوقتي استحمل شوية لأنك حتشوف أكبر لذة ممكن تحس
بيها في حياتك، قلتله طيب يللا بقى، وحسيت برأس زبه على فتحة طيزي، وقاللي جاهز،
قلتله أيوه، بدأ يدفع زبه داخل طيزي وحسيت بوجع شديد قوي وصرخت من الألم وحاولت أن
أدفعه بعيدا عني لكي يخرج زبه، ولكنه كان قد تحول إلى ثور هائج، قبض على كتفي
وثبتني بقوة تحته، ثم دفع زبه كله دفعة واحدة داخل طيزي، انا كنت حاموت من الوجع
وبدأت أبكي، فنام على ظهري وزبه كله في طيزي، وأخذ يقبلني في رقبتي ويقول لي كلام
رقيق جدا ولم يحرك زبه.. وبعد بضعة دقائق كانت طيزي قد تعودت على زبه وزال الالم،
وبدأت أشعر بهيجان جنوني، وبدأت أتأوه وأغنج من فرط اللذة وفهم محمود انني جاهز
للنيك، فبدأ ينيكني وانا أصرخ هذه المرة من شدة الهيجان واللذة، ولا اعرف كم مر من
الوقت حتى أحسست بسائل ساخن يندفع من زبه داخل طيزي، وحسيت أن طيزي امتلأت بلبنه،
وانا كنت قد اكملت عدة مرات، حضنني محمود من ظهري وزبه ما زال داخل طيزي وأخذ
يقبلني بمنتهي النهم، وأخرج زبه من طيزي، وطلبت منه أن أقبل زبه وأخذته وأشبعته
قبلا ولحس وامتلأ فمي ببقيه لبنه، ونهضنا وأخذ كل واحد منا دشا، وجلسنا معا
وسألني، انبسطت ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود.
استمرت
هذه العلاقة بيني وبين محمود، فكان كلما يخرج أبي وزوجته، أطلب من محمود أن
ينيكني، ومرات عديدة كنت أذهب اليه في حجرته بعد أن ينام كل من في المنزل ليلا،
لكي ينيكني، لم أعد أحتمل الصبر على النيك، وأصبحت أنا شرموطة أول حبيب لي محمود.
استمرت
علاقتي بمحمود في السر، ولا يعلم بها احد، ولكن الريح تأتي بما لا تشتهي السفن..
فبعد انتهائي من امتحانات الثانوية العامة وقبل ظهور النتيجة توفي أبي نتيجة أزمة
قلبية حادة، وأصبت بحالة شديدة من الحزن، لأنني شعرت بانني اصبحت وحيدا في هذه
الدنيا، ونتيجة لهذا ازداد ارتباطي بمحمود، وظهرت النتيجة وكنت من العشرة الأوائل
على الجمهورية، ودخلت كلية الهندسة بجامعة الأسكندرية، وأخذت نصيبي من ميراث أبي،
حيث انه ترك لنا ثروة كبيرة، وكان من ضمن ميراثي فيلا صغيرة بسيدي بشر
بالاسكندرية، وسافرت انا ومحمود إلى الاسكندرية، وبدأنا في ترتيب حياتنا الجديدة،
وقال لي ياسي حسين انا حنام في أي أوضة؟ رديت عليه انت حتنام معايا في الأوضه
بتاعتي، وانا معنديش حد في الدنيا دي غيرك دلوقتي، وحتكون جوزي وانا مراتك، فرح
محمود جدا وأخذني في حضنه واخذ يبوسني في كل حتة من جسمي وكانت دي اول مره بعد موت
والدي، ولم اشعر بنفسي الا وانا نايم على بطني ومحمود فوقي وزبه كله في طيزي، وانا
أتلوي تحته وأغنج، آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآه نيكني جامد ياجوزي ياحبيبي.. ده زب
محمود، شايفين حلو ازاي!
استمرت
الحياة جميلة وسعيدة، انا متفوق جدا في دراستي، انا في الكلية اثناء اليوم، واعود
لأجد محمود محضر كل ما احتاج اليه، نأكل سويا، ثم أذاكر دروسي وبعدها ندخل لننام،
وكان محمود ينيكني بانتظام ثلاث مرات كل يوم، الأولى كان بيصحيني عندما يدخل زبه
في طيزي الصبح وينيكني، فأفتح عينيه لأجد زب محمود كله داخل طيزي، نسيت اقول لكم
ان زب محمود طوله 23 سنتيمتر وسمكه 6 سنتيمتر، ولما بيقف بيبقي حتة حديد، والمرة
الثانية أول ما ارجع من الكلية، وعادة كانت نيكه على الواقف وانا في الحمام، أما
الثالثة فكانت في الليل قبل النوم وهذه النيكه هي الشديدة وكانت بتكون حالي ساعة
ونصف، وكان محمود يعتني بي وكأنه فعلا زوجي، مرت الايام ونحن الاثنان في منتهى
السعادة، ومرت أربعة سنوات ووصلت انا إلى السنة الثالثة وكنت دائما الاول على
الدفعة، وفي يوم من الايام عدت من الكلية فوجدت محمود يبكي وقال لي ياحسين امي
ماتت، ولازم ارجع البلد حالا، وقلت له طبعا لازم وقال لي انني لن أراه بعد اليوم
الا على فترات طويلة لأن عنده أربعة أخوات بنات ولازم يعيش معاهم، رديت عليه ان ده
واجب عليه ولازم يعمله، وأعطيته مبلغ كبير من المال لكي يبدأ به مشروع يتعيش منه
هو وأخوته وودعته ونحن نبكي.
ظللت
طوال يوم الفراق وانا في حالة حزن وغم على ما حدث لمحمود وخوفا على مستقبلي، فانا
محتاج حد يرعاني ويرعى البيت لكي أتفرغ لدراستي، وقلت أذهب لمكتب مخدماتي لكي اطلب
منه البحث عن شغال وفعلا في صباح اليوم التالي وجدت مكتب مخدماتي ودخلت فوجدت رجلا
كبيرا في السن وقلت له انني أبحث عن شغال وياريت يكون بيجيد الطبخ ويكون رجلا،
استغرب جدا وقال لي يابيه الشبان اللي زي حضرتك بيطلبوا دايما شغالات، قلتله لأه
انا عايز راجل انا مش عايز مشاكل، انبسط جدا لأنه افتكر انني باطلب كدة علشان انا
شاب دوغري، وطبعا لم يشك في على الاطلاق، وانا فعلا كنت محتاج شغال وطباخ فقط،
وأما الجنس فسوف أجد له حلا فيما بعد، قال لي مر علي بعد يومين يابيه أكون شفتلك
طلبك، وفعلا بعد يومين مريت عليه الظهر وانا راجع من الكلية، لقيته نط من مكانه
وقالي لقيتلك طلبك يابيه، قلتله هايل، قالي لقيت رجل كويس جدا اب لأربعة أطفال
وزوجته متوفاة وكان يعمل طباخا في احد مطاعم اسكندرية، اتفقت معاه على مرتب الطباخ
وشروط عمله، وكان شرطي ان يبات عندي لكي يحضر لي الافطار في الصباح، وله أجازة يوم
الجمعة، قاللي انه سوف يرسله ليبدأ عمله ابتداء من صباح الغد.
في
صباح اليوم التالي دق جرس المنزل ونزلت فتحت فوجدت رجلا في الخمسينيات من عمره أسمر
البشرة وجسم ضخم وقوي، وقال لي انا سعيد الطباخ يابيه باعتني المخدماتي، قلتله
ادخل ياعم سعيد، دخل وفهمته على كل اللي يعمله، وكان انسانا مهذبا جدا، واعطيته
مرتب شهر وقلتله ده هدية مني لأولادك، دمعت عيناه وشكرني جدا.. ومرت ايام كليتي
ودراستي، وقربت الامتحانات وبدأ الحر يدخل وكنت بافضل بالسليب في البيت، زمان
مكانش في بوكسر، وكما قلت لكم ان اكثر ما يميزني هي طيزي الكبيرة وتدويرتها، فعلا
كانت ملفتة للنظر، في الاول مأختش بالي ان عم سعيد دائم النظر إلى طيزي وانا
بالسليب، ومرة دخلت المطبخ لأطلب منه فنجان شاي وقلت اعمل له امتحان، طلبت منه
الشاي وفضلت اتكلم معاه وانا مديله ظهري، وكنت باتكلم بميوعه وخولنه وامشي وانا
باهز في طيازي قدامه، ثم درت فجأة ونظرت اليه فوجدت جلبابه مرتفع من عند زبه وكان
ماسك زبه زي ما يكون بيضرب عشره.. وهو اخد باله من انني بابص على زبه، خرجت من
المطبخ وانا فرحان وكلي امل في ان استطيع ان اخلي عم سعيد ينيكني لأنني هايج جدا
بقالي شهرين متنكتش، وذهبت إلى غرفة المكتب لكي اتابع دروسي ولكنني لم استطع
التركيز، وشويه كده وعم سعيد جاب لي الشاي، شكرته وانا عينيه على زبه، وقلتله
حضرلي الحمام ياعم سعيد، قالي حاضر يابيه، خلصت الشاي وذهبت إلى الحمام ووجدت عم
سعيد فعلا محضر كل شئ، وقال لي أي خدمة تاني يابيه، قلت له ممكن اطلب منك تدعكلي
ظهري ياعم سعيد، قال لي قوي قوي يابيه زي ما يكون مستنيها، انا طرت من الفرح،
وبدأت أقلع هدومي واصبحت عريان بلبوص قدامه، وتعمدت ان اسقط الصابونة على الارض
ووطيت علشان اجيبها وطبعا علشان اوريه طيزي وانا مفلقس، ودرت ونظرت اليه ووجدت
جلابيته سوف تنفجر لان زبه كان منتصب على الآخر وكان يتصبب عرقا، وقال لي يابيه
سامحني انا مش قادر انا حاخرج، قلت استني ياعم سعيد، قلقان ليه؟ اقلع هدومك وتعالى
ادعكلي ظهري وانا حريحك على الآخر، حتريحني ازاي يابيه؟ انا تعبان قوي، ذهبت اليه
وبدأت أقلعه هدومه بنفسي، كان مكسوف جدا، وكان لابس لباس فلاحي وقلعتهوله فوجدت
أحلى مفاجأة كنت انتظرها، زبه كان في حدود 20 سنتي ولكنه عريض جدا، مسكت زبه واخذت
احسس عليه وهو يقول عيب يابيه ميصحش ده انت البيه بتاعي ازاي بس، قلت مبدهاش بقى،
اسمع ياعم سعيد انت تعبان وانا تعبان اكتر منك، انت محتاج اللي يريحلك زبك وانا
محتاج اللي يريحلي طيزي، فخلينا نتبادل اللذة بيننا!!
نزلت
على ركبي واخذت زبه لكي أمصه وكانت مشكلة في ان ادخله في فمي من كبر حجمه وبدات في
مص زبه وهو يتأوه، ويقول لي مصي جامد يالبوة ياشرموطة، وانا اصبحت في حالة هيجان
رهيبة، وفجأة سحب زبه من فمي، واخذني من وسطي ونيمني على الارض وقال لي افشخي
طيازك ياشرموطة، ففشخت طيازي فأخذ الصابونة ودعك بها خرم طيزي وانا اقول له لأ
بلاش الصابون ده بيحرق في الطيز، لم يسمع كلامي ودهن زبه بالصابون ونام فوقي وقال
لي خدي زبي وحطيه في طيزك يالبوة، وامسكت بزبه ووضعت رأسه على فتحة طيزي، وبما انه
ريفي خشن وغشيم، دفع زبه كله مرة واحدة في طيزي وصرخت من الألم، وحاولت النهوض من
تحته، ولكنه تحول إلى وحش كاسر لا يقاوم، واخذ يرزع في طيزي وانا اصرخ، حرام عليك
ياعم سعيد انت شرمت لي طيزي، وكان زبه مؤلما جدا علاوة على حرقان الصابون، لا ادري
كم مر من الوقت وانا تحته حتى تعودت على زبه وبدأت في الهيجان الحقيقي، وبدأت طيزي
تقمط على زبه واخذت اتحرك تحته إلى الامام والى الخلف وفوق وتحت، وهو يقول لي ايوه
كده يأحلى شرموطة عرفتها، وفجأة قفش طيازي بيديه ودفع زبه كله في طيزي وبدأت أشعر
بشلال من اللبن الساخن ينزل في طيزي وانا باصرخ واقول آآآآآآآآآآآآح لبنك سخن قوي
ياعم سعيد، وسحب زبه من طيزي ودورني على ظهري وركب فوق صدري ووضع زبه في بقى وهو
يقول اسحبي كل اللبن اللي في زبي يالبوة، كمل عم سعيد النيك ونهض، وتحملت على نفسي
ونهضت، واخذ يعتذر لي عن الالفاظ التي كان يناديني بها، فقلت له ولا يهمك انا باحب
ابقى لبوة وشرموطة مع اللي بينيكني، خرجت وطبعا هذه الليلة لم اذاكر شيئا، وقعدت مع
عم سعيد نتحاكي وحكيت له حكايتي مع محمود وازاي بقيت خول، وهو حكي لي انه كان بيحب
ينيك العيال اصحابه عندما كان صغيرا ولكنه توقف بعد زواجه، ومنذ وفاة زوجته منذ
عامين لم ينيك ولا مرة واول مرة كانت اليوم معايا، وطلبت منه ان يفعل معي ما كان
محمود يفعله، فقال لي يابيه انا خدامك، قلت له لأه انا عاوزك تبقى جوزي وانا
مراتك، وافقنا ان الليلة هي ليلة الدخلة بتاعتنا، قمت لبست كيلوت حريمي وقميص نوم
حريمي شفاف أحمر وقصير يهبط إلى اعلى الطيز، ولبست سوتيان وباروكة شعر حريمي وحطيت
مكياج وأصبحت فعلا امرأة وخرجت من حجرتي ورآني فبهت من المفاجأة.. وقال لي انا لم
أرى في حياتي خول ولا أمرأة أحلى منك، تعشينا وانا قاعد على حجره، وزبه بين فلقي
طيزي، نأكل والعب انا له في زبه وهو يقفش في بزازي وطيازي.
كملنا
العشاء وقال لي يالا بينا ياعروسة فقمت وانا أمشي بدلع وشرمطة وهو ماسك طيازي بيديه،
ودخلنا غرفة النوم واشعلت الضوء الأحمر، وأخذته من يديه ونيمته على السرير، وطلعت
نمت عليه في الوضع 69 وأخذت زبه في فمي وبين يدي، واخذت امص زبه وهو بدأ في تقبيل
طيازي، ثم بدأ يقبل خرم طيزي وبدأ يلحسه ويدفع بلسانه داخل الخرم، وانا أتوه
وأغنج، آآآآآآآآآآآح لسانك موتني ياسعيد، أوووووف زبك حلو قوي وسخن، وكان زبه قد
وصل إلى قمة الانتصاب، فنهض وأخذني من يداي وأجلسني على حافة السرير وقال لي نام
دلوقتي بضهرك على السرير ثم أخذ رجلاي ووضعهما على كتفيه فأصبح خرم طيزي أمامه
وانا فخادي مفشوخة امامه وانا عملت حسابي ودهنت طيزي بالفازلين بين الفلقتين وداخل
خرم طيزي، وضع سعيد رأس زبه على خرم طيزي وبدأ يدفعه بهدوء هذه المرة، وبدأ زبه
يدخل بصعوبة وانا أتأوه أأأأأأأأأأأأأأي بيوجع قوي ياسعيد، آآآآآآآآآآآآآآآح بس
حلو قوي اخذ ينيك فيه وانا جبت مرتين، ثم وضع يديه تحت طيازي وضمني اليه بقوة ودفع
زبه كله في طيزي وحسيت ببيضانه لاصقة في طيازي وكان يزمجر ويدمدم، أوووووف على دي
طيز، آآآآآآآآآآآآآه، وارتعش وبدأ شلال من اللبن ينساب في أحشائي، وكان لبنه
ساخنا، وانا كنت في شبه غيبوبة من فرط اللذة، وقلت له آححححح لبنك سخن حرقني في
طيزي ياسعيد، كده برضه تحرق طيز مراتك؟ أثارت كلماتي وشرمطتي سعيد وأخذ ينيكني
بمنتهى القوة وحسيت ان زبه قد انتصب مرة اخرى، وبدأ ينيكني مرة اخرى، وانا حسيت ان
طيزي اتهرت من كتر النيك ولكنني كنت مستمتع جدا، ولا أدري كم مر من الوقت وانا
بأتناك من سعيد، كل اللي انا عارفه اني قذفت ستة مرات، وفجأة سحب زبه من طيزي وصعد
فوق صدري وقال لي افتحي بقك يالبوة، ففتحت بقى فدفس زبه في بقي وبدأ يدفعه حتى وصل
إلى زوري وانا قامط سناني وشفايفي على زبه وأمسك برأسي وبدأ يرتعش ويقذف لبنه
الساخن، وأخذت انا في شرب لبنه، واخرج زبه وأخذت الحسه له، ثم تمدد بجانبي، وقال
لي تصدق ياحسين انا عمري ما حسيت بلذة زي اللي حسيتها معاك الليلة، فقلت له ياسعيد
دلوقتي انا بقيت مراتك، ودايما حبسطك كده، وتعانقنا، ونمنا واحنا في حضن بعض، انا
مديله ظهري وهو حاضني من الخلف وزبه بين فلقتي طيزي.
كنت
قد أجـريت عملية تجمـل لأحــدى الأنســات بمستشفى حكـومي بالقاهرة، كعادتي كنت
اتابع مرضـاي بعيـادتي الخاصة بالمجـان.
في
يوم من الأيـام جـاءت احـدى المريضات اسمها داليا وكنت قد اجريت لها جراحة تجميل
أنف منذ أكثر من سنة بعيادتي تشتكي أنها تعاني من صداع متكرر، وبعد انهاء الكشف
وكتابة العلاج (كانت آخر زبائني) طلبت مني أن أقوم بتوصيلها الى أقرب محطة مترو
أنفـاق حيث أن الوقت متأخر.. في السيارة تجذبنا أطراف الحديث وأبلغتني أنها معجبة
بشخصيتي في تعاملي مع مرضـاى.. بعد شهر وجدتها ترسل لي رسالة SMS على المحمول تطلب مني أن
أكلمها.. قمت بالأتصـال فأخبرتني أنها تريد أن تراني فورا لتحدثني في موضوع هام،
قلت لها أن تأتني فورا للعيادة.. كان ذلك في ظهيرة احدى الأيام.. حين أتت قمت بفتح
الباب حيث أنني كنت بالعيادة وحيدا.. وما ان دخلت قمت بغلق الباب وكنا بالعيادة
وحدنا.. جلست ثم بدأت تتعلثم بالكلام..
قلت
لها: خير عيزاني في ايه؟
قالت
بصوت خفيض متردد: أنا صدري صغير جدا رغم أن سني 26 سنة!
قلت:
أريني.. بلاش كسوف
قامت
وحمرة الخجل على خديها بالكشف عن صدرها وبمساعدة بسيطة مني كانت قد خلعت الجزء
العلوي من ملابسها.. تفحصت بزازها فوجدتهما فعلا صغيرين جدا كصدر بنت في مرحلة
البلوغ.. ما ان لمستهما حتى سمعت آآه!! وهنا نظرت اليها للأول مرة وتفحصت بعين
الخبير وبتفكير راجل لا طبيب باقي جسمها.. فوجدت أن لها شفاه غليظة جميلة ووجه
جميل يلفت الأنظار.. وجسد ممشوق.. وطيز متوسطة الحجم.. وبدأ الشيطان يلعب بتفكيري
أنا:
اهدي.. خليني أفحصهم كويس
هي:
طيب
قمت
بوضع أصابعي على بزازها.. تعمدت اثارتها
هي:
آآه.. آآم
أنا:
على فكرة أنت تعانين من نقص هرموني معين ولابد من فحص بقية أعضاء الجسد الأنثوية
الأخرى
هي:
ازاى يادكتور؟
أنا:
قومي بخلع جميع ملابسك ونامي على السرير عشان أقدر أفحصك!! ولاتتحرجي فانا طبيب
والمريضه يجب ان لا تخجل من الطبيب
قامت
وهي ترتعش بخلع ملابسها.. وياهول ما رأيت.. جسم ملبن.. وطيز مشدودة.. وبدأ زبي
بالانتفاخ
أنا:
لازم أديكي حقنة ولبوسة، لنرى مدى استجابة الصدر وباقي الأعضاء الأنثوية
هي:
اوكيه!!
قمت
باعطائها حقنة مهدئ.. ثم اخرجت لبوس Vegaskin Compound الذي
يحتوي على مخدر قوي يعمل بعد ربع ساعة مع المحافظة على درجة وعي بسيطة
أنا:
نامي على وشك واديني طيزك
قمت
بفتح فلقتي طيزها باحدى يدي وبالآخرى قمت بوضع اللبوس على فتحة الطيز وبدأت
بادخاله ببطء تابعا اصبعي الى داخل طيزها
هي:
آآآي ممممممم
أنا:
لازم أسيب صبعي جوه شوية
هي:
طيب يادكتور!!!
بدأت
ألعب باصبعي قليلا وأخرجه الى منتصفه وأعيد ادخاله مرة أخرى.. بدات الاحظ نزول بعض
ماء الاثارة من كسها وكانت قد بدأت تسترخي تحت تأثير اللبوس والحقنة، وأصبح زبي كعمود
خرسانة، أخرجت اصبعي ورفعت رجليها للاعلى وربطتهما في حلقة دائرية من حلقات السرير
وهما مبتعدتان عن بعضهما البعض وبدأت أفحص كسها، كان له بظر طويل منتفخ كانه زب
طفل صغير وشفرتين محقنتين يسيل منهما سائل ذو رائحة جميلة
أنا:
أنا هأفحص كسك
هي:
ماشي
وضعت
ايدي على كسها فارتعشت رعشة سريعة، داعبت زبورها باصعبي بحركة دائرية ولاحظت زيادة
في نزول الماء من كسها
هي:
آآآآآآآآه
أنا:
مالك.. في حاجة؟
هي:
عندي شعور غريب مش قدرة أتحرك وأشعر بنشوة فظيعة
أنا:
خليني أكمل الفحص
هي:
حاضر
بدأت
أفتح الشفرتين وأحرك اصبعي عليه من أعلى الى أسفل تباعا وتكرارا، زادت الأفرازات
هي:
أرجووووووك
أنا:
فيه ايــــــه
وفي
لحظة بعد ان تأكدت أنها في قمة الاثارة وأن مفعول المهدىء والمخدر قد أتى ثماره،
خلعت ملابسي بالكامل عاري كما ولدتني أمي، ووقفت على رأسها ممسكا بزبي أمام شفتيها
الغليظتان
هي:
اي آه يا دكتور!
أنا:
مش قادر أستحمل أكثر من كده، مصللي زبي
قمت
بدفع زبي بين شفتيها بقوة داخل فمها قبل متنطق بكلمة واحده ذهابا وايابا وأتركه
للحظات بزورها داخل بالكامل حتى تكاد تختنق، غطى لعابها زبي، نزلت على كسها ألحسه
بلساني داخلا وخارجا مستمتعا بطعم مائها، ثم وضعت زبي على شفرتها العذراء وبدأت
أضغط
هي:
آآآآآه حطه بسرعة مش قدرة أستحمل
زودت
الضغط بزبري حتى غشاء بكارتها، ثم ضغطت بقوه أكبر وأحسست كأن شيئا قد تمزق
هي:
آآآآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآه كمل.. حسسنني اني امرأة ولست آنسة
أخذت
أدخل وأخرج وهي تتأوه حتى جاءت لحظة النشوة، أحسست بانقباضات عضلات الحوض بزبي
كأنها تعصره فأخرجت زبي وقمت بقذف اللبن على سوتها، وأخذت أقبلها بجميع أجزاء
جسدها، فمدت يدها الى زبي أخذته بفمها تعصره.
لاحظت
الدم النازل من كسها على الفتحة الوردية لطيزها، وهنا حدثني الشيطان لما لا تفتحها
من ورا أيضا؟! فانتصب زبي مرة أخرى وهو ما يزال بفمها
هي:
في ايه يا دكتور
أنا:
هانيكك في طيزك
هي:
خايفة أتوجع
أنا:
متخفيش، أنا طبيب وأعرف ازاى
وضعت
بعض من K-Y gel على
الفتحة، ثم وضعت طربوش زبي على الفتحة وبدأت أضغط بالراحة حتى دخل الى منتصفه
هي:
آآآي
انتظرت
برهه حتى تعتاد طيزها على وجود هذا الحجم بالداخل، ثم أكملت الدخول وأخدت أدخل
وأخرج مزيدا من السرعة، ضربا على طيزها بيدي حتى الاحمرار
هي:
آآآآآآآآآآه أجمد، دخله لجوة.. شعور فظيع وجميل مع بعض آآآآآآه أييييييييي
وحين
قربت على القذف أخرجته ووضعته بفمها وقذفت بداخله حتى بلعته.. قلبتها، لاحظت نزول
الدم من شرجها معلنا نهاية عذريته، واستحممنا معا مع الكثير من المداعبة، ولبسنا
وتواعدنا على لقاءات أخرى وظللنا على العلاقة محافظين.. أجريت لها عملية تكبير
للصدر وحين جاء وقت زواجها أجريت لها عملية ترقيع لغشاء البكارة ودعتني على الفرح
الذي تم بكثير من الزغاريد التي تعلن محافظة داليا على شرفها!
أشواق..
هذا هو اسمي، وابلغ من العمر 24 عاما
عندما
تم تعيني بوظيفة كاتبه في المستشفى، وكنت حينها في التاسعة عشرة من عمري وأنا اكاد
اطير فرحا بهذه الوظيفة البسيطة، وسبب فرحي هو الراتب الذي اقبضه شهريا وكان هناك
موظف اسمه بدر يعمل معي بنفس الغرفة التي اعمل فيها، ولم اكن اتخيل يوما بأن تكون
هناك علاقة حب بيني وبينه.
ولما
امضينا سنة بهذه الوظيفة وكنا حينها لوحدنا في الغرفة فقد خرج زملائنا في الغرفة
لقضاء بعض الاعمال في المستشفى، قال لي بدر.. انه معجب فيني ويريدني حقا، تعجبت من
كلامه وقلت له ماذا تقصد بأنك تريدني؟ قال: اريد ان نكون معا ونكون حياة خاصة بنا
وانه يحبني ويريد ان يتقدم لخطبتي، ولكنه يريد ان يعرف رأيي قبل ان يتقدم لخطبتي،
قلت: سأفكر
وفي
اليوم التالي وعندما كنا لوحدنا في الغرفة، قلت له: اني لا امانع بالزواج منه، لما
كنت اعرف عن بدر واخلاقه، فرح بدر بموافقتي وقال لي: انه سوف يأتي الليلة ليتقدم
لخطبتي، وفعلا تمت الخطوبة واصبحنا خطيبين رسميا امام الناس، وتوالت علينا التهاني
من زملائنا الموظفين وكنا أنا وبدر نأتي سويا للعمل بحكم انه خطيبي ونخرج معا،
وكنا نخرج معا لقضاء بعض الوقت سويا وللتعرف على بعض اكثر..
ومضت
على خطوبتنا شهرين، عندها قال لي بدر: انه يريد مني ان نحدد موعد الزفاف وعقد
القران، فأتفقت معه على موعد الزفاف وكان بعد ثلاثة اشهر، وعندما سألته هل سنخرج
في شقة، قال: نعم.. وانه قد اعد الشقة وهو يقوم بفرشها حاليا وقبل شهر من موعد
الزفاف وعقد القران قال لي: انه قد انتهى من فرش الشقة وانه يريدني ان اذهب معه
لرؤية الشقة ويعرف رأيي في فرشها.. وعندما ذهبنا للشقة ورأيتها وكانت قد اعجبتني
فعلا واعجبني ذوق بدر في اختيار الاثاث، وعندما كنا بالشقة قال: ما رأيك ان نعمل
بروفة ليوم الزفاف هنا بالشقة، قلت له: ماذا تعني ببروفة؟! قال: انه يريد ان ينام
معي الآن وان ينيكني الآن.. تعجبت من كلامه ومن طلبه وقلت له: بعد شهر سوف تنيكني
على كيفك وكما تريد، فقال لي: ولماذا ترفضين وسنصبح زوجين قريبا، قلت: لم يتم عقد
القران الى الآن ولا يصح ذلك، وعندما اكثر من الطلب وافقت فقال: انه سوف يمتعني
متعة حقيقة لم اذقها في حياتي، وعندما ذهبنا الى غرفة النوم وكان بدر ممسكا بيدي
وفي غرفة النوم، وبعد ان اغلق علينا الباب امسكني بدر وجذبني نحوه حتى التصقنا
ببعض، وبدأ يقبلني بلطف وابادله التقبيل ويزيد من قوة التقبيل حتى بدأ بمص شفايفي
وأنا تزيد عندي الشهوة والرغبة بتقبيله ومص لسانه وشفتيه، وكنت ممسكة برأسه واجذبه
نحوي وهو واضعا يداه على طيزي ويتلمسه ثم احتضنني بقوة وحملني والقاني على السرير
وقفز نحوي واخذ يقبلني بقوة ثم طلب مني ان انزع ملابسي وقام هو ونزع كل ما يلبس
حتى اصبح عاريا تماما، وعندما نزعت كل ملابسي امسك نهداي ويحركهما وبدأ بمص نهداي
ثم استلقيت على السرير وهو يمص نهداي بقوة حتى وضع يده على كسي وقال: هذا هو الكس
الذي احببته واريد الآن ان امتعه، ثم قبل كسي وبدأ بلحس كسي وأنا اتأوه، فتلك اول
مرة يلحس احد كسي، وبدأت الشهوة تزيد عندي عندما لحس كسي وتزيد من ذلك اللحس
الجميل، فقلت له: حبيبي اريد منك ان تدخل زبك بكسي الآن، فقال لي: ليس الآن فأنا
اريدك ان تمصي لي زبي، ثم نام على ظهره واخذت امص له زبه حتى قام ذلك الزب واصبح
صلبا فقلت: حبيبي هل ستدخله الآن، قال: نعم، فقط نامي على ظهرك، ثم طلب مني ان
ارفع رجلاي عاليا وعندما رفعت رجلاي امسك نهداي وقبلهما ثم قرب زبه من كسي حتى
لامسه وبدأ بدفع زبه نحو كسي ببطء حتى ادخل رأسه، فتألمت من دخول زبه وصرخت فقال
لي: تحملي حبيبتي فقط هذا الالم لأنك اول مرة فسوف يذهب هذا الالم بعد قليل، ثم
اخذ يدخل زبه حتى ادخله بكامله وأنا اتأوه ثم نام على بطني وبدأ يدخل زبه ويخرجه
ويسرع في ذلك تدريجيا حتى اخذ يدخله ويخرجه بسرعه وأنا اصرخ من الالم الشديد وهو
يمسك نهداي اثناء ما كان يحرك زبه داخل كسي وهو يصيح آه آه آه وأنا اصرخ آي آآآآي
آآآآآآآآآآآآآآي ثم اخرج زبه بكامله وهو لا زال صلبا، فقلت له: لماذا اخرجته ورجع
للخلف قليلا ووضع يداه تحت طيزي وقال: حبيبتي لديك طيز جميل ومثير، فقلت له: دعك
من طيزي الآن وادخل زبك، فعاد وادخل زبه داخل واخذ يحركه بسرعه حتى قذف ذلك المني
الدافئ داخل كسي فقلت له: لماذا قذفت داخل فقد احمل الآن، فقال: لا عليك فقريبا
سوف نتزوج، واستلقى على السرير وذهبت ونظفت كسي من الدم وعدت اليه ولما دخلت عليه
وهو مستلقي نظر الي وقال: حبيبتي لديك طيز جميل ومغري، فقلت له وماذا يهمك من
طيزي، قال كيف لا يهمني وهو سوف يمتعني بعد قليل، دهشت وقلت: كيف سيمتعك؟ قال اريد
ان انيكك من طيزك حبيبتي، وهو نوع جميل وممتع من النيك، عندها طلب مني أنا انام
على بطني وان ارفع طيزي قليلا، وامسك بطيزي وفتح اردافي واتى بكريم واخذ يدهن فتحه
طيزي من الداخل ويقول هذا سوف يسهل عملية الدخول حتى لا يؤلمك، ودهن زبه بذلك
الكريم وقربه من طيزي حتى لامس زبه فتحه طيزي، عندها امسك بدر بفخذاي ويريد ان
يسحبني اليه ويدخل زبه بطيزي وهو يدفع زبه نحوي حتى دخل رأس زبه داخل فصرخت، فتوقف
بدر وقال سوف اتوقف الآن حتى تهدأي، وعندما هدأت قليلا اخذ بإدخال زبه ببطء حتى
ادخل اكثر من نصفه وأنا اتألم وقتها كلما يزيد من دخول زبه، ثم امسك نهداي ودفع
زبه داخل طيزي بقوة فتألمت عندها وصرخت بقوة، فقام يدخل زبه ويخرجه بقوة وأنا
اتألم حينها اكثر واكثر آي آي آآآآآآآآآي آآآآآآآآآآآآآي ثم امسك كسي واخذ يفركه
حتى اخرج بدر زبه من داخل طيزي وقذف منيه على فتحه طيزي التي احسست انها توسعت
بسبب دخول زب بدر وكانت تلك حقا ليلة ممتعة!
قصتي
تبدأ بكوني سيدة عادية، جميلة ومرحة، شابة في مقتبل العمر، لا أختلف عن أي إمرأة،
تعيش في الحياة، تسعي وتمرح تأكل وتشرب، تربيت في أسرة متوسطة الحال، أب حنون على
أسرته المكونة مني ومن أخي كمال الذي يصغرني بسنتين تقريبا، وأم عطوفة، لم تنجب
سوانا أنا وأخي كمال، تخرجت من كلية الهندسة بتفوق، ثم التحقت بإحدى الشركات
الكبيرة بمدينتي العاصمة التي أقطن بها، وإحتجت لشراء سيارة متوسطة الحال، وليست
على الزيرو، والتي تحتاج في تموينها للبنزين 80 ولأزمة البنزين في مدينتي، كنت
أنتظر بمحطة البنزين لفترة طويلة، لتموين سيارتي بما أحتاجه من بنزين، وهذا ما
جعلني أتعرف على مرسي، شاب في الثلاثين من عمره، يعمل محاسب بإحدى الشركات بإحدى
المدن الصناعية البعيدة عن العاصمة، شاب وسيم، تتمناه إيه إمرأة..
وتقدم
لخطبتي وخطبني من والدي وإستغرقت الخطوبة عامين لتجهيز شقة الزوجية بإحدى الشقق
والتي أخذناها على الطوب الأحمر ثم جهزناها وقمنا بتأسيسها بأرقى الأساس، وكانت من
أحلى سنين عمري فترة خطوبتي، عشقت كمال وعشقني، وإثناء تجهيزنا للشقة، كنا نختلس
بعض الأوقات في بعض مقدمات الجنس من قبلة ولمسة منه لثديي، ثم تطورت العلاقة حتى
وصلت للتفريش على كسي دون نزع كلوتي لإيماني الكامل بعدم إعطائه بكارتي إلا عند
الدخلة بي يوم عرسي، ولم يكن طماعا وإكتفى بما أعطيه له من جنس لايحدث الآ مع
المراهقين، وتزوجنا على شرط أن أترك عملي وأصبح ست بيت، وإغترقت وزوجي من الجنس كل
ما فيه من حلاوة ومتعة وشبق وطرق معاشرة كان يتفنن فيها زوجي فكان يمتعني وأمتعه
فكانت حياة زوجية ملؤها الحب والعشق والهيام، وبعد سنتان من الزواج أتى ما كدر صفو
هذه السعادة، عندما قلقت أنا وزوجي على عدم حملي منه، فكان ولابد من الذهاب
للمختصين للوقوف على أسباب عدم الإنجاب لهذه الفترة الطويلة، وصدمت عندما علمت أن
السبب هو أنا، وتيقنت أنني لن أرى أطفالا ينادونني بكلمة ماما وضاق زوجي بهذا
الوضع وبدأت حياتنا تاخذ منحني خطير انتهى بطلاقنا، وهدم عش الزوجية الذي كان
يضمنا، وذهب كل منا لحال سبيله، وإنتقلت للعيش بمنزل أسرتي، كإنسانة محطمة، معذبة،
كانت تعيش حياة كلها وملؤها الحب والعشق والإكتفاء الجنسي من زوج لم يبخل علي بأي
لون من ألوان الجنس، وكان والداي يعملان معا بإحدى الشركات ويخرجان كل صباح
لعملهم، أما أخي كمال فكان يعمل أيضا إلا أنه لم يتزوج ومضرب عن الزواج لتكاليف
الزواج الباهظة والتي صرفت العديد من الشباب لعدم الزواج فخلقت عنوسة للفتيات لا
ذنب لهم فيها، وفجرت مناحي أخرى لإفراغ طاقاتهم الجنسية داخل بيوتهم مع محارمهم أو
خارجها مع فتيات كبرت في السن وتحتاج لمن يطفئ ظمأها من الجنس.
وأصبح
من الطبيعي أن ترى فتيات يتسكعن بالمنتزهات العامة وغيرها مقابل الحصول على فتيان
يطفئن ظمأهن وشبقهن للجنس فهو احتياج ضروري كالماء والهواء لمن لا يستطيع أن يتزوج
من الشباب الممتلئ والمخزن بالحيوانات المنوية وللفتيات المتعطشة للجنس والمحرومة
منه وكيف السبيل اليه؟
المهم
حاول أهلي إخراجي من حالة إكتآبي ولكن باءت كل محاولاتهم بالفشل وعشت شهورا على
هذه الحال حتى جاء اليوم الذي تغير فيه مجرى حياتي تماما!!
في
صباح اليوم الذي خرج فيه والداي وأخي للعمل، وعند العاشرة صباحا فوجئت بأبي وأمي
يحضران من عملهما لوفاة أحد أقاربنا في محافظة بعيدة، وأنهم سيسافرون للعزاء
والإقامة هناك لثلاثة أيام لواجبات العزاء، وأوصتني أمي بأخي خيرا ولكني لم أكن
بحاجة لوصيتها ثم تركاني وسافرا.
وعندما
جاء أخي من عمله أحضرت له غداءه وأخبرته بما حدث ثم دخلت لغرفتي استرجع أحزاني
كعادتي وأسلم نفسي لأحزاني على حياة فقدت فيها الزوج وعش الزوجية السعيد..
وإذا
بكمال أخي يدخل علي غرفتي قائلا: أختي العزيزة ممكن أقعد معاكي ونتكلم مع بعض
علشان إنتي صعبانة علي أوي ومش عاجبني حالك ده، قلت له: خير يا عم كمال أنا مش
ناقصة،
قال
لي: لحد امتى هتفضلي متقوقعة ومش عاوزة تعيشي حياتك
وبدأت
محاولات جديدة لكمال لإخراجي مما أنا فيه وأخذ يمتدح كثيرا في أخلاقي وجمالي وأنني
ما زلت صغيرة وان هناك من هم في مثل ظروفي ومن الرجال ما يطلبون من هم مثلي
للزواج، ودي مش نهاية الدنيا يا حبيبتي خرجي نفسك وعيشي حياتك من جديد فجعل مشاعري
تتحرك نحو الحياة مرة أخرى.
وقد
قال كمال كلمة كنت قد نسيتها كثيرا وهو أنني لن أتحمل الوحدة طول العمر وسأحتاج
يوما لرجل يملأ على حياتي ويعوضني على ما فاتني فيها من الحب والحنان والسعادة
والسرور.. ولم يتركني كمال إلا بعد ان إرتسمت الإبتسامة على شفتاي وتأكد اني بدأت
فعلا أفكر في الحياة من جديد، فكلامه كان له معي مفعول السحر على جسد إمرأة هدتها
الكآبة والحزن على لا شيئ..
ولأنه
فد فتح لي قلبه فقد أثر في كلامه جيدا وأخرجني من حالة الكآبة التي لازمتني ثم طلب
مني ان ارتدي أحلى ملابسي لنخرج معا كفتى وفتاة.. ورفضت في البداية وبعد إلحاح
شديد منه وافقت، وفعلا أحسست بشيء جديد يغزو حياتي، وارتديت أحلى ملابسي وتزينت
وخرجت مع كمال تنزهنا ودخلنا سينما وتناولنا العشاء بأفخم مطاعم المدينة ثم ذهبنا
لأحد الكازينوهات الممتلئة بالفتيان والفتيات الممتلئة بالحياة والشباب، وفي طريق
عودتنا للمنزل أخذ كمال يسمعني أحلى النكات ما جعلني اضحك حتى دمعت عيناي، وعندما
وصلنا لشقتنا ودخلت لأغير ملابسي وإرتديت أحلى الألوان المبهجة وتخليت عن الألوان
الكئيبة وجاءتني فكرة.. لماذا لا ألبس في البيت ملابس خفيفة وجميلة فلقد زادت
رغبتي في الحياة، وفعلا ارتديت أحلى ملابسي وخرجت لأجد كمال يجلس في الصالة يشاهد
التلفزيون، وما ان رآني حتى أطلق صفارة من فمه تعبر عن الذهول من جمالي، ولن اخفي
عليكم هزت ذلك مشاعري كثيرا وأطربني أكثر ما أطلقه كمال من عبارات وصف لجمالي
ورشاقتي، وهذا الإطراء أحسسني بذاتي كأنثى، وجلسنا نتجاذب أطراف الحديث ثم ظهر في
التليفزيون كليب به غناء ورقص خارج قليلا فضحك كمال وقال: شوفي البنات.. هوا ده
الرقص بجد، ولا بلاش، ياه دول بنات يتحلوا من على حبل المشنقة، يا هو على الجمال.
فقلت
له: هما دول بنات ولا ده رقص؟ فقال كمال: هوا انتي تعرفي ترقصي مثلهم، دول حاجة
ثانية، قلت له: طبعا، قال: بس مش زي دول، قلت له: وأحسن.. وقمت واقفة أمامه، قالي:
وريني طيب الرقص..
وكأن
هذه الكلمات كانت كإذن لي بان أقوم وأتمايل على نغمات الموسيقى، وفعلا أحسست
واندمجت بشكل حقيقي ونسيت أنني أمام شقيقي، وأخذت ارقص بطريقة جنسية صارخة وكأني
أمام زوجي، ولمعت عيني كمال وسال لعابه وأحسست أنه سيقوم يهجم علي، فشددته من يده
ليشاركني الرقص وفعلا قام يرقص معي، وبعد فترة من الرقص تعبنا وجلسنا نستريح من
الرقص، رأيت كمال ينظر لي بإمعان ويحدق ويقول لي: انتي إنسانة جميلة قوي، الراجل
جوزك غبي قوي.. أنا مش عارف جوزك طلقك الزاي، أنا لو متجوز واحدة زيك كنت مستحيل
أسيبها، قلت له: ليه بس، قال: جمال وحلاوة وأنوثة طاغية وجسم زي المانيكان، بجد
انتي حلوة فعلا ملعون هذا الزوج بجد.
هذه
الكلمات هزتني وحسيت اني بسمعها لأول مرة وأثارت مشاعري جدا كأنثى وأغمضت عيناي
وسرحت وأنا مسندة راسي للكرسي الذي اجلس عليه، وهنا تذكرت ما كان يقوله لي زوجي من
كلمات شبيهه وما يحدث بعدها من إمتاع جنسي لجسدي وروحي، كانت هذه الكلمات دائما
تتبع بلقاء جنسي عنيف يشبعني ويسعدني جدا، وبينما أنا في هذا الحال إذ فوجئت بيد
كمال تربت على فخذي ويقول لي: روحتي فين يا حبيبتي، قومي بقى علشان تنامي يا
حبيبتي.. قلت له: يااااه من زمان ماسمعتش كلمة حبيبتي دي، ياه يا كمال يا خويا
فينك من زمان، أنت عرفت تخرجني من حزني
قال
لي: من النهاردة انتي حبيبتي وهتسمعيها مني كثير يا حبيبتي.. كل هذا ويداه ما تزال
على فخذي واقترب مني أكثر وطبع على خدي قبلة أشعلت نيران جسدي المتأججة ووجدت نفسي
أبادله القبلة بقبلتين ودخلت غرفتي واستلقيت على سريري أتذكر ما حدث، وتخيلت كمال
وهو يراقصني بحب وتخيلته يعانقني ويقبلني في شفتاي ويضاجعني ويدور بيننا لقاء حب
قوي.. وبينما أنا سرحانة إذ بكمال يدخل ويقول: أنا مش عارف أنام، وعندما دخل عليا
كان أفخاذي عارية تقريبا فأنزلت قميصي قليلا وقلت له: ولا أنا، قال لي: تعالي
نتكلم سوا في الصالة، قلت له: مش قادرة خلينا هنا وخلاص، وبالفعل إستلقى بجانبي
على السرير وهو يتكلم معي، وبدأت أنا بالاقتراب منه حتى تلامست قدمينا ووجدت في
عيون كمال نظرة طالما لمحتها في عين زوجي النهمة لإلتهام جسدي، وتأكدت عندما نزلت
ببصري إلى قضيبه المنتصب ولأجده يحاول الاختفاء من الحال الذي وصل اليه من
الانتصاب، نسيت تماما ان كمال شقيقي وتخيلت اني مع رجل غريب وقررت ان استحثه على
نيكي ونهضت من على السرير وهوا يكلمني فجلس على طرف السرير المواجه لي ووقفت وكأني
ألتقط شيئا من دولابي وتصنعت السقوط ورميت نفسي في حجر كمال الذي كان وكأنه كان
ينتظر ذلك فتصنع كأنه يسندني وامسك بثدياي واعتصرهما بقوة وكأنه إستمع لصوت جسدي المتعطش
للنيك، وظللنا على هذا الوضع قليلا حتى ترك كمال بزازي عندما تصنعت اني تألمت من
الوقوع وحملني وهو محتضنني بقوة وأنا أتغنج بعلوقية ومياصة مبالغ فيها، تحرك فيه
الشهوة وتزيد من انتصاب زوبره وتجعله ينيكني لا محالة وأحسست بقرب هبوب العاصفة..
رفعني
كمال ووضعني على السرير وقلت له رجلي بتوجعي يا كمال، فكشف عن قدمي ليرى موضع
الألم وأشرت له على موضع فوق ركبتي فقال نامي وارتاحي وأنا هتصرف وخرج وعاد بكريم
مسكن ووضع منه على موضع الألم وبدأ يدلك فخذي وهنا بدأ كسي يبكي بافرازاته وظهر
البلل على كلوتي بصورة واضحة لاحظها كمال، فبدأت يده رويدا رويدا حتى وصلت إلى قرب
كسي فأمسكت بيد كمال وانزلتها وقلت له الوجع تحت مش فوق، تحرج كمال قليلا من كلامي
وزعلت من نفسي للحرج الذي سببته له فقلت له: أنا آسفة وإعتدلت وطبعت على خده قبلة
حارة ساخنة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير التي جعلت كمال يقترب مني
ويقول: مش ممكن أزعل منك يا حبيبتي وطبع قبلة ساخنة جدا على خدي أجبرتني على إغماض
عيناي وتلتها قبلة أخرى فأخرى حتى أحسست بفم كمال يدور على وجهي كله، وهنا فقدت
السيطرة على نفسي تماما واستسلمت لقبلاته الساخنة التي بدأت تقترب من شفتاي بل
فعلا بداء يقبل شفتاي وأنا لازلت مستسلمة حتى تحولت يد كمال التي كانت تستند على
السرير للامساك ببزازي وبدأت قبلاته تتحول إلى رقبتي وأذني وأنا أغنج بصوت ضعيف
كمال سيبني أنا مش مستحملة، وهوا يقول: بحبك وأنا أقول له: لأ ويقول لي: بحبك حتى
أصبحت في دنيا ثانية ليس فيها إلا أنا وكمال والجنس، وهنا هجم كمال على جسدي بجسده
وأصبح فوقي تماما ويداه ممسكة ببزازي وشفتاه على شفتاي، وقضيبه يحتك ببطني وبدا
كمال في إخراج بزازي من الملابس وامسك بهما ونظر لي وضحك ونزل بفمه عليهما وبدأت
تخرج مني آهات لم أرددها منذ زمن وكان كمال متفننا في رضاعة بزازي فقد كان يضع بزي
في فمه ويمص حلمتي والآخر في يديه ويفرك حلمته بإصبعه، علا صوتي قليلا وأنا أقول
له كفاية كده يا كمال مش قادرة، بينما هو يواصل رضاعة بزازي وجدت يدي تتجه لا
إراديا إلى كسي تفركه، أبعد كمال يدي عن كسي ووضع بدلا منها يده، هنا علت آهاتي
أكثر، قام عني كمال وخلع كل ملابسه عدا الشورت الذي يداري زبه عني وبدأ في خلع
ملابسي حتى جردني منها تماما وظهر كسي الغير محلوق فأثار هذا الوضع كمال جدا،
فاحتضنني ويداه تدلكان طيزي وزوبره يداعب كسي من خلف الشورت وصدره يفرك صدري ووضعني
برفق على السرير ووقف بجانب راسي وكأنه يطلب مني ان اخرج زوبره من مكمنه، وفعلا
لبيت النداء وأمسكت بزوبره المنتصب من فوق الشورت وبدى لي أنني سأواجه زوبر لا
يرحم، فمن حجمه يبدو انه كبير وانزلت شورت كمال بيدي ويالروعة ما رأيت زوبر ابيض
وطويل وسميك لا يوجد به شعرة واحدة لم أتردد لحظة واحدة في أخذه في كفي وفركه
واستحلابه وتحسس رأسه الطرية الحنونة التي أفتقدها منذ فراق زوجي لي وإلتففت
بإصبعي السبابة والإبهام لأقيس حجمه وهالني كبر زوبر كمال وهو غير زوبر زوجي
القصير الرفيع، وسألت نفسي كل ده حيدخل كسك، دا أنا أكيد كسي صغر من قلة النيك
وأكيد زوبر كمال حيعورني، سحب كمال زبه من يدي وأنا متضررة من ذلك، جلس كمال في
مواجهة كسي على السرير وباعد بين ساقي ونزل برأسه يتشمم كسي أحسست بأنفاسه الساخنة
تلفح كسي فخارت قواي تماما وبدأ طرف لسانه يستكشف كسي أحسست بلذة غريبة فهذه أول
مرة يلمس كسي لسان بشر ولكنه شيء ممتع، أمسكت براس كمال وضغطته على كسي فدخل لسانه
المدبب في كسي فصرخت من اللذة وأنا أقول كمان كمان آه يا كمال نيكني بلسانك وهو
يمتص كسي ويعض بظري برفق حتى أتتني رعشتي الأولى فصرخت بشدة وأنا انتفض على السرير
من المتعة وأحسست بماء كسي يغرق السرير، تركني كمال حتى هدأت قليلا وقام بعدها
بتقبيلي مرة اخرى ووضع إصبعه في كسي حتى صرخ كسي من شدة الشهوة فقلت له كمال أرجوك
نيكني بقى، قال اهدي شوية يا قلبي، قلت له مش قادرة فقال لي حاضر، وفعلا قام كمال
ورفع ساقاي على كتفه واخذ يضرب كسي بزوبره وكسي يبكي وأنا اصرخ وأقول له حرام عليك
ارحمني ودخله ادفع بنفسي نحوه ليدخل زوبره في كسي فادخل كمال راس زوبره بهدوء
وأخرجه مرة اخرى فدسست أظافري في ذراعيه وجذبته نحوي ولكنه رفض لهذا الأسلوب فسحبه
مني مرة اخرى فبكيت أتوسل إليه واستعطفه وأقول له أبوس رجلك دخله، فقال لي: قولي
الأول انك بتحبيني، فبكيت وقلت له: لو مش بحبك مش هسيبك كده وفهمت انه يريد كلام
يثيره جنسيا فبدأت اقول له: أنا بحبك أوي يا كمال وحخليك تنيكني كل يوم أنا حبقى
علقتك يا كمولة، وفعلا بداء يهتز لهذا الكلام فادخل زوبره في كسي بهدوء فخرجت مني
آهه لذيذة أثارت كمال جدا قلت آآآآآآه بحبك يا كيمو بس نيكني اكتر وبدأت أتأوه
بقوة آه آه أح زوبرك حلو أوي نيكني قطع كسي يا كيمو آه أح آه أح زوبرك بيحرقني في
كسي زوبرك كبير قوي يا كيمو نيك نيك، أنا محتاجا لك آه يا كسي يا معلي حسي أنت
فينك من زمان يا كيمو زوبرك جميل قوي قوي قوي..
بداء
يصيب الجنون في نيكي فبداء يضرب كسي بقوة وبزازي تهتز في منظر جميل وأنا اهتز معها
ولا تخرج مني سوى آهات تعبر عن ما بي، ظل كمال ينيكني حتى قارب على إخراج منيه
فأخرج زوبره وقلت له: لماذا أخرجت زوبرك من كسي حرام عليك يا كيمو لا تخاف، وخرج
منيه على بطني ومسحت له زوبره ثم أخذت أدغدغ في رأسه بيدي وألعب فيه حتى إنتصب
كالصاروخ مرة أخرى ثم نام كيمو على ظهره وركبته وأدخلت زوبره في كسي ورشقته رشقه
حسيت أنه وصل لأحشائي من طوله وضخامته، فصدرت مني آهه هزت أركان الحجرة وانزلت
خلالها مرتين وهوا لا يزال يواصل نيكي، وفجأة هدأ كمال ثم وجدت زوبره يزداد حجمه
ويرتعش وينفض ويخرج قذائفه في كسي كطلقات المدفع ونزلت على صدره أقبله فقلت له:
بطلت ليه يا حبيبي، قال لي: استني يا حبيبتي، واخرج زبه من كسي وقال لي: أصل كسك
سخن من جوة قوي ونار والصراحة يا حبيبتي أنا أول مرة في حياتي أنيك فيها نتاية
وأول مرة أعرف إن الكس من جوة بيبقى سخن قوي كده، فقلت له: لأ يا حبيبي مش كل
الاكساس، دي نار الشوق والشبق والشهوة وبعدين النيكة دي بيسموها نيكة الفرسة يعني
أنا يا حبيبي اللي كنت بأنيكك علشان كده يا حبيبي أنت حسيت بالسخونية في زوبرك.
ووجدته
يقول لي: ممكن تلفي ياحبي، ظننت بسرعة انه سينيكني في طيزي، فقلت له: لأ، قال لي:
ليه، قلت له: مش بحب في طيزي، فضحك كمال وقال: ما تخافيش.. وبالفعل لفيت واعطيته
ظهري فرفعني ووضع مخدة تحت بطني حتى برز كسي ونام كمال فوقي واخذ يقبل رقبتي وظهري
ويده تمسك بزوبره وتحاول إدخاله في كسي فقلت له: أنت بتقول أول مرة تنيك، فقال: بس
بتفرج على أفلام..
هنا
فهمت ما يطلبه فأخذت أساعده حتى أدخل زوبره في كسي بالمقلوب فأحسست بأن كسي مقلوب
فعلا بس كل زوبره في سقف كسي ورأس زوبره الطرية حاسة بيها خالص، وهنا وجدت طعم آخر
للنيك فأخذت اتاوه بشدة واحسست بثقل في جسد كمال ففهمت انه سينزل منيه، فسالني
عايزاه فين؟ قلتله: طبعا جوة كسي احنا شرقيين يا كمال مش زي الأجانب وبعدين دي
أفلام عاوزين يسوقوها وبس، فكبس زبه بداخلي وبداء منيه يتدفق داخلي أحسست كأني ارض
بور متعطشة للماء وظل كمال جاثما فوقي لمدة قليلة يداعب رقبتي بلسانه وزوبره في
كسي، استغربت لم يصغر زوبره ولم يخرج مني كعادة الرجال، وسألته فأجاب نعم يا عيون
كمال قلت له: أنت لسه ما نزلتش؟ قال: نزلت يا حبيبتي قلت له: اصل زوبرك لسه فيا
ومنامشي قال: ايوة قلت له: ازاي قال: مش عارف لماذا ينام ورقص قلبي طربا لهذا
الخبر قلت له: طب أنا عايزة أقوم ادخل الحمام ونزل كمال من فوقي وحاولت القيام
فقمت بصعوبة متباعدة الفخذين دخلت الحمام اغسل كسي وأنظفه فوجدته وكأنه كهف، غسلت
نفسي جيدا وقمت بحلاقة شعر كسي الطويل وعدت لكمال فوجدته نائما على ظهره وزوبره
متدلي بين فخذيه في منظر مثير ألقيت بنفسي بجانبه فأحس بي فأخذني في أحضانه ووضع
راسي على صدره وهوا يقول لي: مكنتش اعرف انك جميله ومثيرة أوي كده يا حبيبتي قلت
له: البركة فيك يا حبيبي، سالني مبسوطة قلت له: جدا، فربت على كتفي فقبلت صدره
ونمت عليه مرة اخرى فنزلت يداه تتحسس لحم طيزي وأنا افرك له شعر صدره ونزلت يداي
تمسك زوبره الذي بداء ينتصب من جديد قال لي: مش عايزة تمصيه؟ عدلت من وضعي ونظرت
له وقلت: هذه عادات غربية ثم فتح ما بين ساقي ونظر إلى كسي وقال لي: أنت حلقتي
شعرة كسك؟ قلت له: علشان خاطرك يا جميل ونزل إلى كسي وكسي في فمه يتعامل معه
بلسانه خرجت مني آهات أخرى، وشد كمال زنبوري بأسنانه ثم أخذ يشفط فيه ويلحسه وكأنه
يلحس جيلاتي وثم أخذ يلحس في أشفاري بنهم وشغف كالمجنون ويدخل لسانه جوة كسي وكأنه
ينيكني بلسانه وقلت له: ده كمان إتعلمته من أفلام السكس قال لي: أيوة وقلت له: على
فكرة أنت حر بس فيه رجالة بتقرف من ده ولكنه واصل لحسه ومصه ونيكه لكسي بلسانه حتى
زاد الإحساس في كسي بالنار قلت له: كيمو قال: نعم يا قلبي قلت له: دخل زوبرك أنا
حتجنن قال لي: أصبري حاضر
قلت
له: يللا بقي فضحك وقال: مستعجلة ليه قلت له: مش قادرة، وفعلا أخذت وضعية النيك
وفتحت ساقاي قال: لأ أعطيني ضهرك قلت هيكرر النيكة اللي فاتت فنمت على بطني قال:
اقفي على ركبك قلت انه سينيكني طيزي ولكني لم احذره هذه المرة، دلك كمال فلقتي
طيزي بيديه وزبه يتحسس كسي في حركات لا اراديه كنت سعيدة جدا بما يحدث قلتله: يلا
يا كيمو بقى مش قادرة، وفعلا اقترب مني كيمو وزبه يدخل في كسي حتى وصل لآخره قلت
له: دي نيكة بيسموها الفرنساوي وهنا بدأت أتراقص وزوبره بداخلي حتى امسكني من
أردافي وبدأ يدخله ويخرجه وأنا اصرخ فلم تستطع ركبتي الصمود فنزلت بصدري على
السرير وطيزي لأعلى ولايزال كيمو يطعن كسي بزوبره وبينما هوا ينيكني في كسي كانت
لأصابعه دور آخر في طيزي وقد أنساني كسي ما يحدث في طيزي ولكن بعد خروج مائي
وارتعاشاتي تنبهت لما يحدث بها وجدته قد ادخل ثلاثة أصابع في طيزي وقد اتسعت
فتحتها قليلا اخرج أصابعه من طيزي ونام فوقي وهمس في أذني مبسوطة قلت له: أوي قال:
ولسه قلت له: إيه تاني قال: تتحملي وابسطك اكتر؟
قلت
له: كمال طيظي لأ، مفهوم كلامي ينعل أبو الافلام التي تشاهدها وقمت من على السرير
وأنا في شدة الحزن ووجدت كمال يأتي إلى مسرعا وزوبره يتدلي أمامه وقلت له: كمال
حبيبي رغبتك دي مش طبيعية إطلاقا ولا يمكن أن تفكر أن تمارسها معي أو مع غيري
وذهبنا إلى الحمام وإغتسلنا وإرتدينا ملابسنا ونام كمال بجانبي ورحت أنا وهو في
غفوة طويلة استيقظت منها على صوت كمال وهو يوقظني ونظرت في الساعة إذا بها 12ضهرا
ونظرت إليه وإلى نفسي وإقترب مني وطبع قبلة على شفتاي وقال: صباحية مباركة يا
عروسة وقلت له: أنت مش رايح عملك قال: هو فيه عريس يروح شغله، دا أنتي شغلي لغاية
ما يرجع أبوانا من السفر وقمت إلى الحمام لاغتسل فإذا بكمال محضر أحلى فطار لكلانا
وقلت له: دي مش عادتك قال: دا أنتي عروسة في صباحيتها وتناولنا إفطارنا الشهي على أنغام
موسيقى جميلة ولم أتمالك نفسي ووجدتني أرقص على أنغامها الراقصة ووجدت كمال
يحتضنني ويعتصرني ويقبلني قبلات ساخنة ويسحبني من ايدي ويأخذني لحجرته وينزع عني
ملابسي ويرميني على السرير رافعا ساقاي على كتفيه وداحسا زوبره في كسي فأحسست
كأنني أريد أن أتبول فقلت لكمال أنا عاوزة أتبول فقال: لأ ياحبيبتي دي رأس زوبري
ضربت في الجي سبوت بتاعك ودي منطقة للشهوة العإلية للنسوان ونزلي ما تخفيش وفعلا
تركت ماء شهوتها من الجي سبوت تخرج ويمتلأ كسها بها فأحس كيمو أن زوبره عائم جوة
كسي فقال: أنتي وسعتي وكسك كبر من كثرة النيك فقلت له: البركة فيك يا هاريني وجاءت
شهوته وإشتد إنتصاب زوبره وقذف شلال من مائه داخلي وزوبره مازال منتصبا وسحبت نفسي
منه وجريت إلى الحمام لأغتسل وجرى ورائي ونزلنا تحت الدش سويا ووجدته يدحس زوبره
المنتصب في طيزي قلت له: لأ كفاية اللي حصل امبارح والنهاردة أنت ما صدقت قال: ايه
اللي حصل وجذبني من ذراعي وأنا امنعه حتى لمس الماء جسدي واحتك زبه بي هنا عادت
النار تؤججني امسك بي وأنا أقوله كفاية بقى يا كيمو مش هقدر وبينما أنا أبعده إذ
بيدي تلمس زوبره فامسكته لا اراديا ونزلت على ركبتي لاواجهه بفمي وابدأ في مهمتي
وبعد قليل رفعني كمال لأواجهه وجهه بوجه وبدأ يقبلني ويفرك بزازي وأدار ظهري قلت
له: بلاش والنبي يا كمال مش قادرة أسندني إلى الحوض ونزل إلى كسي يلحسه وأنا انتفض
ولم اقوي على الوقوف فنمت على الأرض لم يطل كمال لحسه لكسي فرفع ساقاي على كتفيه
وبداء ينيكني وبداء صراخي يعلو حتى أنزلنا سويا وهنا أخذت حياتي مجري آخر أصبح فيه
كمال شقيقي وعشيقي، وكانت أحلى ثلاثة أيام في حياتي أرجعت لوجهي الإبتسامة ولحياتي
الأمل ورجع والداي وإستغربا على التحول الذي حدث والفضل يرجع فيه لزوبر أخي كيمو
الذي وجدت فيه العوض والسلوى!
أعيش
أنا وأختي في شقه بالدور الخامس بأحدى العمارات القديمه بوسط البلد، وتسكن تحتنا
مباشره بالدور الرابع سناء، أنا لم أتزوج بعد رغم بلوغي عامي الثلاثين، وأختي تعمل
مشرفة تمريض بمستشفى المدينه، وسناء في عمري يفرق بيننا شهور لا تزيد، ولكنها ككل
البنات بيتجوزوا قبل الصبيان بكتير، رغم أنني كنت دايما هايج عليها بسبب أنها بحكم
موقع شقتهم تحتنا، فكانت لما تنشر غسيل او تشمس فراش، وترتمي على سور البلكونه،
تظهر لي بزازها كلها لحد الحلمات البني الصغيره من فتحه صدرها، وكانت بزازها عامره
كبيره بشكل يجنن، أما عن فخاذها، بيضاء بضه ملفوفه، تتعري خالص لما يترفع فستانها
وهي تشب لتصل لحبال الغسيل، صورتها كده ما بتغبش عن خيالي، زبي يتصلب، أدخل الحمام
أدلكه بعنف لغايه لم اجيب كل اللبن إلي فيه وارتاح، هي أتجوزت من ست سنين وعاشت مع
أمها ألارمله في نفس شقتهم مع جوزها، وكان جوزها بيشتغل بحار على مركب تجاريه،
بيغيب شهور في البحر، وبقيت صفاء مخلفه ولدين منهم ولد لسه صغير بيرضع.
في
يوم من الايام، رجعت من الشغل، أنتظرت ماما ترجع هي كمان نتغدى وننام ساعه، وبعدين
أنزل أقعد على القهوه كعادتي إليوميه، دق جرس الباب، أستغربت لأن أختي معاها مفتاح،
لكن قلت لازم نسيته أو ضاع منها، وكنت بطبعي بألبس شورت وفانله كت وأنا في البيت،
فتحت الباب لقيتها سناء، أتربكت وهي كمان أتكسفت شويه..
سبت
الباب مفتوح وجريت لبست البيجاما وجيت بسرعه، لقيتها قاعده على فوتيه الانتريه
وقفلت الباب، سألتني: سناء فين، قعدت في الفوتيه اللي قصادها وأنا أقول: على وصول،
دقايق وحاتلاقيها بتفتح الباب، قالت: طيب أنزل وأجي كمان شويه، قلت لا هي ماتتأخرش
عن كده، كانت بزازها منفوخه بشكل جامد قوي، وقدام حلماتها بقعه مبلوله بشكل ملحوظ
قوي، هي كانت بزازها هايله، لكن مش بالحجم ده، لما لقيت عيني متعلقه ببزازها، قالت
وهي مكسوفه: أنا جايه لسناء علشان تديني الحقنه اللي كتبها لي الدكتور، علشان تنشف
اللبن من صدري، أصلي بأفطم عمرو، وصدري مليان لبن، عمال يشر على بطال كده زي
الحنفيه الخربانه، وكمان بيوجعني قوي مخلي صدري حا ينفجر، كتمت هياجي من كلامها ومنظر
بزازها المنفوخه وبقع اللبن اللي مخليه حلماتها الواقفه حا تخرم البلوزه
وبدنا
الكلام عن جوزها
وسفره الكثير الدايم، وعن سبب عدم جوازي لغايه دلوقتي، وسخن الكلام، لقيتها
بتقولي: انت مستحمل كل المده دي من غير جواز أزاي، ولا أنت بتتشاقا، قلت: لا.. مش
دايما، حسب الظروف يعني، قالت: على فكره الست إلي بتكون متجوزه وعرفت طعم الجواز،
بيبقى صعب عليها أنها تنام في السرير وحدها أيام طويله زي حالاتي كده، وفضلنا
نتكلم لغايه ما سرقنا الوقت، لقيتها بتقول: سناء أتأخرت، بصيت في ساعتي، لقيتها
فعلا أتأخرت، قلت بسرعه: حا أتصل بيها على الموبايل بتاعها وأعرف سبب تأخيرها
-
ألو سناء، أنتي أتأخرتي ليه كده، قلقتيني، ردت بأن زميلتها اللي المفروض تستلم
منها عندها حاله وفاه وهي حا تمسك مكانها، وطلبت مني أني أتغدى لوحدي
وقفت
سناء عاوزه تروح، مسكت فيها وأنا بأقولها: أنا شايفك بتتألمي قوي، أنا على فكره
بأعرف أضرب حقن كويس قوي، لوحبيتي أديهالك، ترددت، ولكن كانت تتألم فعلا من أنتفاخ
بزازها باللبن، فوافقت، وهي تقول بدلع ومياصه: بس الحقنه في العضل، ممكن تغمض
عينيك وأنت بتديها لي..
ضحكت
وأنا بأقول: أزاي كده
رفعت
الجيبه الواسعه وهي بتشد الكيلوت لتحت حته صغيره، كانت طيزها تجنن وفخادها تهبل
رغم أنها أم لآثنين، لكن جسمها جميل متماسك زي ما كان، وكمان الكيلوت الصغير
الاسود على جسمها الابيض جنان، شديت الكيلوت لتحت شويه كمان لم تعترض، لمست طيازها
بأيدي وأنا بأمسح مكان الحقنه بالسبرتو، وضربت الحقنه، سمعتها وهي بتقول: يلا بقى
أديني الحقنه، كنت ساعتها بأسحب السن منها ومسحت بالسبرتو مكانه، ومن هيجاني
بوستها مكان الحقنه وأنا بأقول: بالشفا، قالت: خلاص صحيح؟ أنت شاطر قوي، بس أيه
البوسه دي؟ ضميتها في حضني وأنا بأحاول أبوسها، أتعصرت بزازها غرقت بلوزتها وجاكت
البيجاما من لبنها، وشهقت وهي بتقول مش كده صدري بيوجعني، بس كانت بتكلم وهي
مستويه من الهيجان، قلت: كده؟ وبدأت أخلع الجاكت والفانله المبلولين وكان زبي واقف
بشكل ملحوظ قوي، شادد لفوق رافع بنطلون البيجاما، عينها راحت عليه أتجننت، مدت
أيدها ومسكته وهي بتقول: أيه ده بقى ياشقي، ما أنتظرتش، قلعتها البلوزه المبلوله،
وكانت لابسه سوتيان روز خفيف، مبلول على الاخر، لفيت وراها وفكيت مشبكه نزلت
بزازها تتمرجح على صدرها وحلماتها بتنقط نقط لبن، مديت بقي أمص اللبن اللي نازل
منها وأنا بأقول خساره النعمه دي تنزل على الارض، حسيت أن رجليها مش شايلاها،
قعدتها على الفوتيه، وأنا بأقول: ممكن أرضع لبنك ده وأريحك منه بدل ما هو نافخ
بزازك وتاعبك كده، قالت: ده أنا عاوزه أنشفه، مش تيجي أنت تخليه يزيد تاني، قلت:
ماهي الحقن حا تنشفه، أرضع الموجود ده، ومش حا ينزل تاني غيره، ونمت براسي على
حجرها تحت بزازها وفضلت أرضع، وهي تتأوه، مش عارف من مص حلماتها ولا من راحتها
لتفريغ اللبن اللي نافخ بزازها بيوجعها، شربت ييجي لترين لبن دافي حلو قوي، وهي
تمسح لي شعري كأني أبنها، ولما خلص اللبن، فضلت أعضعض حلماتها وأمصهم، هاجت خالص
وبدأت تترعش، قمت واقف وقالع كل هدومي ووقفت عريان زبي بيشاور عليها زي ماسوره
المدفع، أتجننت، قربت بوشها ناحيته وهي بتقولي: ممكن أبوسه، لم تسمع ردي، كان في
بقها بتبوسه وتمصه وتلحسه، فعلا كانت محرومه ومشتاقه لراجل، قامت وهي بتقلع اللي
فاضل من هدومها وأترمت لورا فاشخه فخادها، فهمت أنها عاوزه ألحس لها كسها، مديت
بقي وفضلت أبوس كسها وشفراتها وبطن فخادها وهي بتترعش وكسها بينزل ميه أكثر من لبن
بزازها، وهي بتتأووه، آه أوف أح أوووه أحووووه، وتتمايل وتغنج وتعصر بزازها
وحلماتها ترش لبنها زي الخرطوم الرفيع، غرقتني لبن من بزازها وميه من كسها، كانت
نهر من السوائل، اتشتجت وهي بتتمايل يمين وشمال، كانت بتجيب شهوتها، وكان الواضح
أنها شهوانيه جدا، قالت بصوت ضعيف: نيكني بقى، عاوزه زب راجل يقطع كسي المحروم ده،
وقفت على ركبتي، كان بالظبط زبي قدام كسها تمام، يادوب لمست كسها، كان زبي كله
جواها، شهقت، أحوووووووووه
وهي
بتقفل فخادها عليه من الهياج، وشهوتها نازله شلال وهي بتتهز بالجامد، قلت في نفسي:
هو أنا لسه عملت حاجه، المره دي شرقانه وبتتلكك، كنت كل ما أسحب زبي وأدخله، تترعش
وتتهز وتجيب شهوتها كان منظرها يجنن، بقيت بأتفرج عليها مش بنيكها، وده موتها
أكثر، لاني أتأخرت قوي في القذف، أتجننت زياده ولفت دراعتها تخضني، غرقتني لبن من
بزازها، وهي بتقول: كمان.. كمان.. زبك حلو نار، أيوه أنا عاوزاك كده لبكره،
أووووووه أففف أوووووووه، أوعي تجيب لبنك في كسي، تحبلني، الراجل مش موجود، يعرف
أني جايباه من بره، طيزي مفتوحه وواسعه، يلا كمل في طيزي، عاوزه أحس بلبنك في
بطني، يلا مش قادره، أووووووف أوووووووووه، يلا بقى علشان حا أخليك تنكني كل يوم،
كل ساعه، زي مانت عااااااااااااااوز، وهي تهتز بقوة وعنف وتعصر زبي بفخادها جامد
قوي، سحبت زبي من كسها وكان على وشك القذف، مالت علشان تتقلب وهي بترفع طيازها
وبتفتحها يأيديها، كانت فعلا فتحه طيزها واسعه تفوت رجل كرسي مش زب، كان زبي غرقان
من أفرازات كسها وشهوتها، مزفلط، يادوب لمست فتحه طيزها، هرب زبي جوه، كان جوفها
سخن مولع، زي بيت الفرن تمام وزبي الطاجن، كنت هايج جامد، يادوب كام مره دفسته
وسحبته ألا وكان بيدفق جواها بالجامد لبن حرمان كثير، وهي بتراقص وتهز طيازها تلف
زبي جواها، لغايه لما عصرته خالص في جوفها، كانت خبيره في نيك الطيز، أترميت جنبها
على الفوتيه واحنا بننهج كأننا كنا في سباق جري من مسافه طويله، وروحنا في نومه
لذيده، هزتني من أيدي وهي بتقول: أنا نازله دلوقتي، أحسن عمرو يكون صحي، وزمانه
تاعب ماما، وبكره الصبح ماتروحش الشغل، علشان حا أطلع أخذ الحقنه الثانيه..
نزلت
سناء وفضلت أمسح مكان اللبن بتاعها الي مغرق الدنيا، الفوتيه والسجاده وهدومي،
بعدين تلاحظ ماما حاجه من الريحه الغريبه دي، وفضلت طول الليل سهران أحلم وأنتظرها
علشان أرضع لبنها، وأديها الحقنه الثانيه!
جارنا
اللي فوق مننا كان اتجوز بقاله سنة، بس ما كنتش حضرت فرحه لاني كنت مشغول في
الامتحانات والمذاكرة، ما كنتش شفت مراته لفترة طويلة جدا، لكن في يوم وانا راجع
البيت لقيتها بتسيق السلم مع بنت الجيران اللي كنت بانام معاها وكانت الجلابية
بتاعتها قصيرة وموطية وبزازها الاتنين باينين من الجلابية، هي وشها ما كانش حلو
قوي بس كان فيه اغراء وسكس بيقولولك تعالي احضني ودخله الوقت اللي انت عايزه..
بعدما
عديت عليهم واحنا على السلم سمعت البنت الصغيرة بتقولها ده مدحت ساكن في الدور
التاني.. الست دي كان فيها شوية مياصة وما كنتش منتبه لها الا لما لاحظت أنها بدأت
تلمح لي بس كنت عايز أتاكد انها عايزاني.
في
يوم لقيتها نازلة وبتخبط علينا، فتحتلها، لقيتها لابسة جلابية قصيرة شوية وفاتحة
كل زراير الجلابية ونص بزازها باينين وكانت طيازها كبيرة ورجليها يعني ممكن تقول
معقولة، نزلت بتسألني على ايه
-
عندكم شطاطة سلف؟
-
نعم؟
-
شطاطة
انا
بلمت وعنيا سرحت على بزازها
امي
كانت في المطبخ وسمعاها بتسأل على الشطاطة، قالتلي يعني علبة كبريت، رحت داخل
المطبخ اديتلها علبة كبريت وعنيا ما نزلتش من على بزازها وانا بجد سرحت قوي وكان
نفسي لو امي مش هنا وكنت اعرف اكلمها وادخلها الشقة.. مرة تانية لقيتها نازلة
بتسأل على شوية سبرتو تولع البابور، امي ما كانتش موجودة وفرحت انها نزلت في
اللحظة المناسبة ودخلت اجيبلها ازازة السبرتو، قلت لها انتي تأمري، ازازة السبرتو
بحالها اهيه، راحت ضاحكة وقالت: حاخد منها شوية وحاجيبهالك تاني
كانت
نازلة بجلابية وبرضه كانت فاتحة كل زراير صدرها ونص بزازها باينين
قلتلها:
طب هو انتي اسمك ايه
-
هناء
-
عاشت الاسامي
وفضلت
دقيقتين اكلمها على عتبة السلم، وقلتلها: طب اتفضلي شوية ما فيش حد جوه، قالتلي:
بس كنت عايزة اعرف انتو توزيع شقتكو ازاي، احنا كنا واخدين شقتين فاتحينهم على
بعض، قلتلها: طب تعالي وكانت مكسوفة شوية بس اتحايلت عليها ودخلت..
قفلت
باب الشقة وبقينا لوحدنا في الشقة دخلت وشفت طيزها حلوة معقولة مش كبيرة قوي لكن
كويسة وروحت حاطط ايديا على وسطها على خفيف ما اتكلمتش ورحت مدخلها موريها القوض
واخر قوضة كانت قوضتي.
قالتلي
شقتكم حلوة قوي وقوضتك حلوة، لما دخلنا أوضتي تحسيسي على جسمها زاد ويقيت انزل
احسس عل طيزها وادخل صوابعي وراها لكن هي ما كانش لها اي تعليق كأني مش باعمل حاجة..
قلت
لها آه قوضة حلوة لكن يا خسارة باجي انام على السرير ما بلاقيش حد ينام معايا
يونسني، راحت ضاحكة وقالتلي: ليه، ما انت حتبقى تتجوز وتلاقي مراتك تبقى تنام
معاك، قلتلها طب ودلوقت انا مش قادر ومحتاج انسانة جميلة وحلوة اخدها في حضني
وانام معاها وبقيت حاطط ايديا الاتنين على وسطها، ضحكت وقالت لي: انت مستعجل قوي
مش تصبر، قلت لها: انا صابر بقالي كتير ونفسي بقى مش قادر، وبعدين قعدت على السرير
وسألتني عن الكتب اللي حاططها على الترابيزة بتاعتي قلتلها دي كتب الكلية، بس انا
كنت باحسس على وسطها وطلعت شوية على بزها.. انا حسست على بزها ولقيتها حتسيح
وسكتت، وانا كمان سكت وابتدى حبنا، احنا كنا قاعدين على حرف السرير، كنت باحسس على
بزها وقربت منها ابوسها، بصراحة كنت خبير في البوس من وانا عندي سبع سنين..
بقيت
ابوسها من رقبتها وايدي على بزها وبعدين ابوس خدودها، ووصلت لشفايفها، كانت مليانة
وواضح ان جوزها ما كانش بيحبها قوي وكانت بتدور على الحب والجنس، بقيت ابوسها وهي
مسترخية تماما وحاسس انها نفسها في اكتر من كده واني اخدها في حضني، نيمتها على
السرير وبقيت ابوسها وامسك بزازها وابوسهم ورفعتلها الجلابية وانا جنب منها ونمت
عليها وبقيت احك زبي على كسها وهي لابسة الكلوت..
الكلوت
كان كبير قوي زي الشورت، قلعتلها الشورت ولاحظت ان كسها كبير وكان ما فيهوش ولا
شعرة، بقيت احسس على كسها بشويش وهدوء وهي مستسلمة وابوسها شوية والحس رقبتها شوية
وراحت مغمضة عنيها وايديها بتحسس على ضهري، نزلت لتحت لكسها الكبير وبقيت الحسه
وكان طعمه جميل وانام عليها تاني واحك زبي ولما وقف جامد رحت فاتح رجليها ورافعهم
لفوق ومسكت زبي ودخلته..
كانت
اول ست في حياتي، قبل كده عملت مع بنات كتير من فوق الكس من غير ما ادخله، ورغم
انهم كانوا اجمل منها بكتير، بس بصراحة دخول الزب في الكس راحة تانية خالص، هو
الجنس الحقيقي فعلا، طعم تاني غير العادة السرية والحك من بره بس، الكس من جوه
بيبقى مزفلط فيه مادة لزجة تخليني احس بمتعة اكبر، ده غير اني حسيت انها محتاجة
جدا للجنس لانها بقت تقفل برجليها جامد على زبي، وانا نايم عليها اطلعه وادخله
حوالي ربع ساعة لغاية ما بدأت اشعر باللذة في جسمي كله واتنفضت ونزلتهم جوه كسها
وقعدت جنبها ابوسها..
بعد
حوالي خمس دقايق واحنا بنبوس بعض بقى نفسي ادخله جواها تاني، رحت دخلت زبي في كسها
تاني والمرة دي نزلتهم بعد مدة اكبر وهي جاتلها رعشة زي الرعشة بتاعتنا بالضبط،
ونزلتهم وهديت اخيرا وراحت داخلة الحمام متشطفة ولبست هدومها..
كنت
عايز اقابلها تاني لانها ريحتني وحاسس انها بتحب الجنس جدا وانا كمان حسيت انها
كانت سعيدة معايا واتفقنا ان الوقت اللي ما يكونش حد موجود فيه في شقتي او شقتها
يروح للتاني يقوله، وكانت علاقة جميلة جدا واستمرت سنين.
كنت
وقتها في بداية السادسة عشر من عمري، وكنا نسكن في شقة بالقاهرة، وكانت تسكن
بالشقة التي بجوارنا عروسه ريفيه في السابع عشر من عمرها أسمها فتحيه، لم تكن قد
نالت قسطا كافيا من التعليم.. ومتزوجه من ابن عمها المحاسب في كرخانة استثمار منذ
سنه تقريبا.. وقد كانت تزورنا كثيرا وتقضي معظم أوقاتها مع والدتي وأختي، اذ كان
زوج فتحية يأتي من عمله عند المغرب.. وبما أنها ريفية ونحن نعتبر من العوائل
المحافظه جدا، فكان زوجها يطمئن على وجودها مع والدتي الكبيرة في السن، على أن
تساعدها في عمايل الاكل أو أي مساعدة أخرى، ولم تكن تعتني بنفسها بوضع المكياج أو
عمل فورمات لشعرها، كانت طبيعية، كانت جميلة بعض الشيء، ولكنها كانت تمتلك جسد لا
يمكن وصفه من جمال تنسيقه وأطياز ترتعش مع كل خطوة تخطوها، وقد كنت اضرب عشره وأنا
اتخيل بأني أنيكها في طيزها، وكان لها نهدين يريدان أن يخرجا من بلوزتها ليعلنا عن
تمردهما، فكانت تثيرني وكنت كثير التهريج والهزار معها..
ففي
أحد الأيام كنت قد شعرت بتعب بداية انفلونزا، فعدت من المدرسة الى الشقة مبكرا عن
العادة، ولم يكن في الشقة غير والدتي التي أصبح نظرها وسمعها ضعيف بعض الشيء،
وعندما وصلت الى الشقة كنت أعلم بأن فتحية إما في شقتها أو في شقتنا وتمنيت بأن
تكون مع والدتي، واثناء تفكيري في ذلك سرت في جسدي رغبه جنسية في فتحية وقررت بأن
أحاول معها اليوم اذا كانت موجوده مع والدتي، فضربت جرس الشقة فاذا بفتحية تفتح لي
الباب وقد كانت تلبس قميص نوم شفاف ولم تكن تلبس ستيان ومن فوق قميص النوم، كانت
تضع روب بشكير بمبي مفتوح، منظر ما أن رأيته حتى بدأ زبري في الانتفاخ البطيء،
فسلمت علي وقالت
فتحيه:
ايه يا صبحي خير.. ايه اللي جابك بدري النهارده
وكانت
الساعة حوالي العاشرة صباحا
أنا:
اصلي تعبان شويه وعندي مباديء برد
فتحيه:
الف سلامه عليك
فدخلت
الى غرفتي التي كانت يفصل بينها وبين غرفة والدي ووالدتي وغرفة شقيقتي صاله، وكانت
والدتي في هذه اللحظة في المطبخ، واثناء خلعي لملابسي، اذا بفتحية تدخل علي في
غرفتي وقد كنت واقفا بالسليب ولم أكن البس فانله داخلية فبدت عضلاتي التي لم تكن
متضخمة ولكنها مرسومه بحكم إني كنت رياضيا، لم أكن العب رياضه بعينها ولكني كنت
اسبح، والعب تمارين ضغط، ورفع اثقال خفيفه من أجل تقوية العضلات ولم تكن عندي رغبة
في تضخيم عضلاتي، وقد كنت معجبا بجسمي وكنت كثير النظر اليه في المرآة، المهم دخلت
فتحيه وهي تقول
فتحيه:
الف سلامه عليك يا صبحي
أنا:
ممكن يا فتحية تعمليلي كباية شاي
فتحيه:
لأ.. ده أنا عملتلك كباية لمون دافيه تشربها وتنام، ومعها حبة ريفو، وحتكون عال
العال
فشكرتها
وقد بدأت في لبس التي شيرت، وأنا أنظر اليها، بعيون جريئه وبتركيز شديد في صدرها
وقد بدت بزازها وكأنها تغازلني، لم استطع التحكم في زبري فقد بدأ في الانتفاخ
فنظرت اليه فتحية وهي تبتسم، فنظرت الى زبري وحاولت أن أخفي حركته وهو ينتفخ،
فتناولت الفوطة ولففتها على وسطي، وكانت فتحية تنظر اليه وهي تضع كباية الليمون
على التسريحة بغرفة نومي وخرجت، ولكنها كانت قد الهبتني وهيجتني بقميص نومها
وبزازها الظاهرة وحلماتها النافرة عنه، فبدأت في الضغط عليه، في محاوله مني
لتهدئته لأن والدتي أكيد حتيجي، ولكنه رفض الرضوخ للنوم، فدخلت تحت الكوفرته، لأني
متوقع حضور والدتي لتطمأن علي، وفعلا ما هي الا ثانية وكانت والدتي عندي، اطمأنت
علي وذهبت الى المطبخ، وكان زبري قد هدأ، وبدأت أرتعش، مش عارف هل هي ارتعاشة رغبه
أم ارتعاشة من دور البرد الذي اصابني، وقد كنا في نهاية شهر ابريل، كنت أشعر ببرد
ولم تكن الدنيا بارده لهذه الدرجة، وقد بدأت حرارة جسمي ترتفع، فتركت موضوع فتحيه،
وتغطيت في محاوله مني للنوم، ولكن قبل أن تغمد عيني، اذا بفتحية تدخل علي الغرفة،
وكأنها تريد أن تطمأن علي، فرفعت رأسي ونظرت اليها
فتحيه:
إيه.. اخبارك ايه دلوقت؟
ولم
تكن حبة الريفو عملت مفعولها بعد
أنا:
أحسن شويه
فقربت
مني ووضعت كفها على جبهتي وبدأت تتحسس خدودي، وكأنها تريد أن تتحسس حرارة جسمي،
ولكنها في الحقيقة قد رفعت حرارة شهوتي، وبدأ زبري في الوقوف مرة ثانية بعد أن هدأ
عن ثورته الأولى، ولكنه رفض هذه المرة إلا أن يظل شامخا، فقلت لنفسي ديت فرصتك يا
واد يا صبحي، وبينما هي تتحسس خدودي وبطريقه وكأنها غير مقصوده وضعت يدي على
صدرها، فنظرت لي وهي تبتسم
فتحيه:
بطل شقاوة يا صبحي
فضحكت..
فاذا بها تضع اصبعها على شفتي وتقول: وطي صوتك..
فعرفت
أنها جاءت الى غرفتي من وراء والدتي، فزاد ذلك من رغبتي وشهوتي الى نيكها، ولم أكن
قد نكت كس مفتوح من قبل، فهمست لها
أنا:
هي ماما فين
فتحيه:
في الحمام
ما
أن قالت لي ذلك، حتى استجمعت قواي وأطبقت عليها من وسطها وسحبتها نحوي الى السرير،
فوقعت من هول المفاجأة
فتحيه:
بتعمل ايه يا مجنون
أنا:
ده انتي اللي جننتيني
فدفعتني
بيديها ونهضت من فوقي وهي تهرول الى خارج الغرفه، فازداد ارتعاشي من شدة البرد
والخوف من ردة فعلها السلبية تجاه جرأتي مع ارتفاع حرارتي الجسدية، وزاد عليها
ارتفاع حرارة الرغبة، فبدأت ارتعش، وأنكمشت على نفسي، في محاوله لتدفئة جسدي
وتهدئة زبري الذي وقف كقضيب السكه الحديد، فشعرت برعشة لذيذه وأنا أضغط على زبري، آه
حاله ألم عضلي ورغبه جنسيه مزدوجة، وبينما أنا في هذه الحالة، اذا بفتحية تدخل علي
مرة أخرى وهي لابسه الروب بتاعها وكأنها ذاهبه الى شقتها، فدخلت ووقفت عند باب
غرفتي، وقالت بصوت عالي
فتحيه:
طيب يا صبحي عايز حاجه أعملها لك قبل ما أروح شقتي
أنا:
انتي تعبتيني يا فتحيه!
فتحيه:
ليه يا صبحي بتقول كده، انا عملتلك ايه
أنا:
مش عارفة انتي عملتي فيا ايه
فضحكت
في مكر وقالت
فتحيه:
لأ مش عارفه
أنا:
بصي وشوفي
فرفعت
الغطاء من على جسمي وكان زبري واقف وقد أخرج رأسه من السليب وبدا رأسه وكأن به
حساسية من احمراره، فنظرت فتحيه لي وقالت
فتحيه:
عيب كده يا صبحي
أنا:
عيب ايه وأنتي تعبتيني
فتحيه:
يعني عايز ايه
أنا:
يعني انتي مش عارفه
فضحكت
وهي تضع يدها في فمها، وقربت من السرير ووضعت يدها على رأس زبري وهي تتحسسه
بأصابعها
فتحيه:
يعني بقيت راجل يا صبحي
أنا:
مش تشوفي اذا كنت راجل ولا لأ!!
وكنت
قد وضعت يدي على خصرها الضامر، وجذبتها لتجلس على حافة السرير، فجلست وعينها على
الباب، خوفا من حضور والدتي في أي لحظه
أنا:
ايه خايفه
فتحيه:
الحاجة تيجي وتشوفنا في الوضع دهوت تبقى مصيبة
أنا:
ما تخافيش
فنهضت
من السرير، وقمت بقفل الباب بينما هي جالسه على حافة السرير، وقد كنت أرتعش من شدة
الرغبة والانفلونزا، شعور غريب، فقالت لي فتحيه
فتحيه:
صبحي أنا لازم أمشي دلوقت
فمسكتها
وضممتها الى صدري وبدأت في تقبيل رقبتها وهي تتمايل وتحاول أن تدفعني بعيد عنها،
ولكن برفق، بطريقة الراغب الممتنع، وكأنها تريد أن تجذبني اليها ولكنها خائفه، وقد
أغمضت عينيها، وعندما رأيتها وقد أغمضت عينيها وهي تهمهم: آه لأ يا صبحي عيب كده
انا ست متجوزه، وقد زادت كلامها من شدة شهوتي، وعرفت بأنها مستجيبه معي في
مغامرتي، فرفعت قميص نومها من الخلف، ولكنها في محاوله منها تريد أن تنزله ولكني
بدأت في تحسيس فلقتي طيزها، وامسح عليهما بطرفي الفلقتين المتعريين من كيلوتها
الأحمر.. ولكن في هذه اللحظة اذا بوالدتي تنده لفتحية لتتأكد من ذهابها الى شقتها،
فأطبقت على شفتيها بكفة يدي، وقلت لوالدتي: ديت فتحيه باين عليها روحت شقتها؟؟
وأنا أنظر الى فتحية التي رفعت حاجبيها وبدأت ترتعش من الخوف، فهمست لها وقلت: هس،
ورفعت كفة يدي عن شفتيها، وبدأت تلطم خدودها وهي ترتعش، فقلت لها: ما تخافيش..
وأمي حتروح غرفتها لما تعرف اني حنام وانتي مش موجوده!
فبدأت
وكأنها تنتظر الى ما هو آت من الخارج، وقد وقفت خلف باب غرفتي، وهي ترتعش، فلحقت
بها عند باب غرفتي وبدأت في حضنها، وقد استغللت حالة الرعب التي ظهرت على فتحية
وهي ترتعش وجذبتها الى سريري وأجلستها وأنا أضع اصبعي في فمي علامة هسس، وقد بدأت
في تقبيلها بطريقه عصبية وأنا نائم عليها وقد كنت البس السليب فقط، وكنت ارتعش من
الرغبة وسخونتها اضافة الى سخونة الانفلونزا وكان زبري داخل السليب، ولكن لم
تستجيب معي فتحية وهي في هذه الحالة من الخوف، وقد كنت وصلت ذروة شهوتي فاذا بي
اقذف مائي وأنا بهذه الحالة، فضحكت فتحية من منظري وهي تضع يدها على فمها، وهي
تنظر الى السليب وقد ابتل من مائي، ولكن ماذا حدث؟ ارادت فتحية الخروج الى شقتها،
ولكني حاولت أن اعترضها، لأني شعرت بأن رجولتي قد اهينت، ولابد لي من أن اثبت
لفتحية بأني رجل، وما حدث كان بسبب لهفتي عليها وحالة البرد التي اصبت بها، ولكنها
قالت لي: خلاص انت جبت شهوتك، عايز ايه تاني؟؟ فقلت لها ديت مش شهوتي، ديت من شدة
لهفتي، فضحكت وقالت: وكمان بكاش؟ فضحكت وقلت لها طيب استني شويه، وبدأت في هز زبري
بشدة لإيقاظه من سباته المؤقت بعد القذف، ولم يخذلني زبري، فاذا به يبدأ في
الانتصاب ولكن بتقل وكأنه يتدلل علينا، فنظرت اليه فتحيه وبدأت في التحسيس عليه،
فقلت لها ضعيه في فمك، فنظرت لي باشمئزار وقالت وهي تضع يدها على فمها؟ ايه؟ بتقول
ايه يا مقرف؟؟ فضحكت وقلت لها: حروح اغسله وآجي تاني، وأشوف ماما بتعمل ايه وفين؟؟
فوافقت فتحيه، فخرجت بعد أن لبست بنطلوني البيجامة، وذهبت الى الحمام الذي يقع
بجوار غرفة والدتي، فنظرت الى والدتي فوجدتها نائمه وظهرها الى باب غرفتها،
فاطمأننت بأنها لم تسمع ولم تلاحظ وجود فتحية معي في الغرفة، ففرحت بذلك، ودخلت
الحمام، وقد كانت ساعة الحائط المثبته على جدار الصالة تشير الى الحادية عشر وربع،
فقلت في نفسي، كويس الدنيا لسه بدري، وقد بدأت اشعر بتحسن من اعراض الانفلونزا،
فدخلت الحمام وغسلت زبري بالصابون، وبدأت احسس عليه فوجدت بأنه صاحي وبدأ في رفع
رأسه، فضحكت في نفسي وقلت كويس، وعدت الى غرفتي فوجدت فتحية وهي جالسه على حافة
سريري وقد وضعت يدها على خدها في ترقب، فدخلت عليها وأنا فرح وقفلت باب غرفتي
بالمفتاح، فنظرت لي فتحية بشيء من الطمأنينه وقالت: هي الحاجه فين، فقلت لها:
نايمه في سابع نومه، فبدت الراحة على وجها وابتسمت وقالت: أهو يا صبحي، وريني عايز
ايه، فقلت لها: خدي زبري ومصيه علشان يقف، وما أن قلت هذه الجمله حتى وقف زبري
وكأنه يسمعني ويطيعني، فقلت: أهو وقف، ولكنها ردت وقالت: طيب انت عايز أيه دلوقت،
فقلت لها وقد ارتجفت اوصالي من سؤالها، لم أكن قد نكت إمرأه متزوجه من قبل، ولكني
كنت قد فرشت كثير من البنات ونكت بعضهن في طيزهن ولكني لم أدخل زبري في كس من قبل،
فقلت لها: حتعرفي بعدين، وهجمت عليها وحضنتها ولكن في هذه المرة لم تقاوم، بل
أحاطت جسمي العاري بذراعيها، وقد بدأت في تطبيق تجاربي مع الفتيات في فتحية في
محاولة مني لإثبات شقاوتي في الجنس وبدأت في تقبيل رقبتها، فشعرت بها وقد بدأت
ذراعيها العاريتين في التحبب من شدة القشعريرة، كنت معجبا بطيازها الضخمة واردافها
التي تبدوان كـ رفارف السياره البورش، وبدأت احك في زبري بيدي، وقد كان جامدأ
وكأنه صخرة وقد انتفخت اوداج رأسه المحمر، فخلعت عني السليب وبدأت في شد كيلوتها
الى اسفل وهي تنظر الي وكأنها تريد معرفة مدى خبرتي في الجنس، ورأيت كسها الناصع
البياض الناعم كالحرير فبدأت في التحسيس بيدي اليسرى على سوتها وهي منطقة العانة
التي تسبق الزاوية الحادة قبل الزنبور، وقد كان ملمسها كالحرير، وأنزلت اصبعي الى
تحت فاذا باصبعي يلامس زنبورها وفي هذه اللحظة أمسكت فتحية بيدي وضغطت عليها في
كسها وكأنها تعلمني ماذا افعل وبدأت في حك كسها بيدي طلوعا ونزولا، وقد غرز زبري
في صرتها وكاد أن يخرق بطنها من شدة انتصابه، فسحبتني بيدي الى السرير ونامت على
ظهرها وفتحت رجليها وظهر كسها أمامي ببياض سوتها وإحمرار شفريها وقد رأيته وكأن به
شيء لزج فوضعت يدي عليه وبدأت في تفحصه وكأني ارى الكس لأول مرة، وكان ماؤها قد
غطي اصابع يدي بلزوجته، إن كسها يختلف من تلك الاكساس التي رأيتها في بعض الفتيات،
فمنهن ذوات شعره خفيفه وكأنه ظهر الكتكوت الصغير، وبعضهن ذوات عشره تقيله وكأنه
لحية، ولكن فتحية لم يكن به شعرة واحده وكان كأنه مغطي بقماش من الساتان الناعم،
ويبدو أن فتحية كانت من النوع الذي يهتم بأموره الداخلية أكثر من الخارجية، فبدأت
ارتعش من شدة الرغبة، فأنزلت زبري بيدي اليسرى بينما أنا مستند بيدي اليمنى على
السرير وفتحية من تحتي تمسك بزبري بيدها اليسرى ايضا لمساعدتي في ادخاله في كسها،
وفجأة شعرت بسخونه قد سرت في زبري، وكأني قد أدخلته في فرن، آه خرجت مني هذه
التنهيدة بصوت خافت، من شدة اللذة التي شعرت بها، فضمتني فتحيها عليها وقد بدأت في
تحريك اطيازي من أعلى الى اسفل وزبري يخرج ويدخل في هذا الفرن، وبدأت فتحية في
الضغط على ظهري بيدها وهي حاضنة لجسدي الذي بدأ يعرق من شدة حرارة كسها وحرارة
جسدينا الملتصقين وبينهما العرق الذي ملأ جسدي من مفعول هذه الحرارة واعراض مفعول
الاسبرين الذي من خواصه زيادة العرق من أجل اطفاء حرار سخونة الانفولنزا وكأنه
يريد أن يطفيء هذه الحرارة المزدوجه، وبدأت فتحية تتأوه: آه يا صبحي، أيوه ايوه،
وكأنها تدربني على اصول النيك، وفجأة دفعتني بيدها من أكتافي الى أعلى، فرفعت رأسي
من رقبتها التي كنت امطرها بوسا، فخرج زبري من كسها ووقفت، فقالت لي: نام على
ظهرك، فنمت على ظهري وقد كنت مطيعا لها وبدا زبري
وكأنه برج القاهرة، فطلعت برجليها على سريري وأنا أنظر اليها فبدأت في الجلوس على
زبري وهي تمسك به بيدها اليسرى لإدخاله في كسها المبتل بماءه، بينما تستند بيدها
اليمنى على بطني التي كانت منقسمة على ثلاثة قطاعات من العضلات، فانزلق زبري داخل
كسها، آه خرجت مني وهي لا تنظر الي بل مغمضة العينين، فبعد أن تأكدت بأن زبري اصبح
بكامله داخل كسها وقد ثنت ركبتيها على السرير وبدأت في تحريك اطيازها بحركه دائرية
وكأنها رحاية لطحن الدقيق ومرة ترتفع وتهبط على زبري وأنا ممسك بنهديها البارزين
بيديا الاثنين أعصر فيهما، ولكنها ازاحت يدي وتمدت على جسدي وبدأت أنفاسها في
التصاعد التدريجي، آآآآآآآه، فطوقتها بيدي واطبقت على شفتيها تقبيلا ولكنها رفعت
رأسها مرة ثانيه وبدأت في تحريك اطيازها هذه المرة الى الامام والخلف مع الضغط على
زنبورها في شعرتي الكثيفة وبدأت تشخر وبدأت في التأوه انا الآخر وما هي الا وقد
اطلقت أخ هوف هوف آه وبدأت حركتها في الهدوء بينما أنا لم اقذف بعد، وخوفا مني من
اخراج زبري من كسها، أطبقت عليها وبدأت أنا في التحرك بجسدي، ولكني قلبتها وبحركه
رياضية دون اخراج زبري من كسها الى الوضع الأول وبدأت في ادخاله وأخراجه بطريقه
عصبية وآيي فأنزلت مائي الساخن في كسها وارتميت
عليها، وقد كان العرق يتصبب مني وكأني كنت في تمرين تحميه جسديه، ولكنها دفعتني
بيدها، وبدأت في تنظيف كسها بالتي شيرت بتاعي وقالت: احنا عملنا مصيبه، فقلت لها،
معليش اصلي كنت تعبان، فقالت لي: انت مش خايف أحمل منك؟؟ لم اتوقع هذا السؤال،
ولكنها قالت لي ما تخفش أنا عاقر، ومحسن زوجها يعلم ذلك، وتزوجها إكراما لوالده
وعمه، خرجت فتحية من شقتنا بكل هدوء وكانت الساعة الثانية عشر بالظبط، فعدت بهدوء
الى غرفتي، وبدأت في اعادة هذا الشريط، ولم اشعر بعدها وقد دب النعاس في عيني
فاستسلمت للنوم، هذا هو أول كس يدخله زبري، ولكنه عاود الدخول فيه مرات ومرات
بعدها تعلمت منه الكثير ومن فتحية الكثير!
بعد
عناء سنه شغل بالغربه عدت الى بلدي لقضاء اجازه وهناك علمت ان أميمه بنت الجيران
عادت بعد زواج ثلاثه سنوات والسفر الى السعوديه ومات زوجها بحادث سياره وترك لها
بنت وحزن بالوجه والعين، وبعد
وأميمه
دي ابنه الخامسه والعشرون متوسطه الطول ذو وجه ناعم جميل وعيون سوداء وتلبس
ايشاربات دائما ناعمه وفاتحه لتظهر جمال وجهها الفتان وتلبس الفساتين الطويله
الرقيقه التي تظهر شكل جسمها الجميل وطيظها البارزه للخارج وكسها الفتان.
وعندما
تكلمها تكلمك بكل تواضع ونفس مكسوره وابتسامه رقيقه وهدؤ، واكاد احس انا انها
تمتلك حراره كبيره بجسمها وهي بنت رومانسيه وعاطفيه..
في
يوم من ايام الصيف صحيت من نومي الساعه الثانيه بعد منتصف الليل ومكثت بالشباك
انظر للشارع وكانت بلكونه أميمه مفتوحه وهناك ستاره مفتوح جزء قليل منها والظلمه
تملا الغرفه، وفجاه سمعت صراخ الطفله وهنا شب نور الغرفه وتحركت أميمه بقميص نوم
قصير شفاف ومن خلال فتحة الستاره اكاد ارى جسم أميمه الفتان وفخاذها الناعمه وتحت
القميص يظهر ظلال كيلوتها الرقيق واختلست نظرات لجسم أميمه وهنا تحركت مشاعري ورغباتي
المكبوته وتحرك زبي وشد وطال وسخن من المنظر الرائع وتعبت كثيرا من المنظر ولم
استطيع ان اصف لكم مشاعري تجاه هذه الانثى، وفجاه ينطفئ النور ثانيا ولم استطع
رؤيه شئ اخر، وجلست باقي الليل بالشباك على امل ان اراها ثانيا ولكن للاسف نمت
بجانب الشباك للصبح.. يالها من لحظات عشتها مع جسم أميمه، واخد فكري يجيب ويودي
وانا احلم احلام اليقظه.. وفي يوم كنت بسيارتي بالشارع الرئيسي وازا بي اجد أميمه
هي وطفلتها ينتظرون تاكسي، فوقفت لهم وعرضت عليهم التوصيل فوافقت وسالتها اي
اتجاه، قالت ليس عندي اتجاه معين بس انا وبنتي نازلين لقضاء وقت ممتع بالشارع
والجلوس باي مكان، فعرضت عليها ان اعزمهم باي مكان فوافقت.
قضينا
وقت ممتع من اللعب والضحك وخاصه مع الصغيره وكنت مغرم كثير بالصغيره لاني معجب
بامها وخيالاتي ظلت توسع وبعد اوقاتنا السعيده قالت لي أميمه اني قد نسيتها اليوم
حزن عام كامل وانها في غايه السعاده واني غيرت حياتها بهدا اليوم، فعرضت عليها ان
نكرر هذا اليوم ولكن ليوم كامل باحد المناطق الساحليه، فوافقت وقالت لي انها سوف
تدبر ظروفها واتصلت بي وتواعدنا..
اخدتها
بالصباح الباكر بسيارتي ودهبنا لاحدى القرى الساحلية وقمت بتاجير شاليه وقمنا
بتغيير ملابسنا وهي لبست شورت طويل وحماله لصدرها ونزلنا المياه وانا العب معها
ومع البنت ومن حين لاخر احضنها واحاول اشعرها بوجودي وهي تبعد وتبتسم ابتسامه فيها
كسوف وفي لحظه حضنتها فارتعشت رعشه عنيفه وهربت مني وابتسمت ورجعنا الى الشاليه
لتناول الغذاء ونامت الطفله نوم عميق، وكانت أميمه بلبس البحر بجانبي وتحاورنا
وفجاه من سعادتها بكت أميمه واخذتها بحضني وقبلتها قبله حاره وتجاوبت معي مش عارف
ليه، وفجاه قالت: لا يا احمد انا لا افعل هذا، انا بنت ناس متربيه ارجوك لا تفعل
هدا بي واتركني، فتركتها فانتابتني حاله صمت فقالت لي: انت زعلت؟ انا لا اقصد..
انت نستني حزني وحسستني بوجودي مرة تانيه وانت الانسان اللي نفسي فيه بس العادات
والتقاليد.. واخدت يدي وحطتها على صدرها وكان للشهوه كلام تاني بعيد عن العادات
والتقاليد، فاخدتها بين احضاني ونامت على صدري وهي تحس حراره جسمي وانا احس نعومه
وحراره جسمها الفتان، وانا اتحسس فخاذها وقبلتها واخذتني بين صدرها واخدت تشهق
وتتقلب تحتي من القبله وهي تعوض اشتياقها وحرمانها، واخرجت أميمه الطاقه الجنسيه
الكامنه فيها لي لوحدي واخدت تقبلني بقوه وحراره وانا اقبل جسمها وامص حلمات صدرها
وكانت حلمات صدرها مشدودتين وكمان واقفتين ولونهم وردي وكانت نقطه ضعفها ونامت
وساحت وناحت..
اخدت
ادلك كسها بيدي وهي ترفع رجلها لاعلى ونزلت بين فخادها الحس كسها واشد زنبورها
بشفايفي واضع لساني بكسها وهي تتاوه وتتلوي مثل اللبؤه التي تبحث عن رجل نياك،
واخدت الحس كسها بعنف وهي تتاوه وتفرز افرازاتها، وكل ما الحس اكثر تتاوه اكثر
وكانت مولعه وفي شوق ورغبه عنيفه وحرمانها جعلها مثل العجينه بيدي افعل معها ما
اريد، ووعدتها اني لا اقذف بداخلها حتى لا تحمل مني وتكون فضيحه لها ولي، وكنت
هابدا انام عليها واحاول ان اضع زبي بداخلها واذ بالبنت تصحوا ونذهب احنا الاتنين
تحت الغطاء، ولبست أميمه ملابس البحر وخرجت هي والبنت للخارج وانا لبست وتبعتهم
للخارج، وفي البحر كانت أميمه هي اللي تقترب مني وتحضني وتحس بجسمي وانا كنت
بمنتهى السعاده والرغبه والنشوه والشهوه ولكن وجود البنت الصغيره حال دون عمل اي
شئ، وكنت اضع يدي داخل الشورت واتحسس كسها وهي تسلم نفسها شويه وتبتعد شويه وكانت
هايجه هيجان كثير وعاوز جنس بالقوه ونفسها تتقطع من الشغل فيها، انا حسيت بذلك،
ابتدا النهار يذهب وقررنا العوده للمنزل ومشينا وفي الطريق الصحراوي، نامت البنت
الصغيره بالخلف وراحت بنوم عميق من تعب اليوم وانا امسك يد أميمه واقبلها والذراع
التاني اقود السياره وكنت ابحث بين رجليها على فتحه كسها واضع صباعي الوسطى داخل
كسها واحركه داخلها وهي تشهق وتتاوه وتدفع بكسها للامام وزبي شد ووقف والراس صارت
كبيره وتريد ان تقتحم كس أميمه، ونظرت للخارج لابحث على مكان مناسب لاوقف فيه
السياره ووجدت بالظلام بيت مهجور رحت اليه وركنت سيارتي هناك بالظلام بحيث لا
يرانا احد، وكانت أميمه خائفه ولكن الشهوه والاثاره الجنسيه لا يعرفان الخوف وكانت
ترتدي فستان طويل فرفعت عنها فستانها لاعلى ونمت كرسي السياره للخلف ورفعت رجلها
على كتفي ووضعت زبي على فتحه كسها ودفعت زبي للداخل فصرخت صرخه برجفه ورعشات وكانت
اسنانها ترتجف من النشوه وكمان جسمها، وحسيت ان جسمها قد اشعل نار واخدت ادخل زبي
بقوه بكسها بحركات اماميه وخلفيه وبيضاتي تلمس خرم طيظها وتضرب فيه واذ بها تقذف
للخارج حممها وياتيها رعشه الجماع وهي تشهق ونفسها يزداد وهي تقبلني وتضع لسانها
بفمي وانا ادرتها واخدت طيظها لنحيتي ودفعت زبي لداخل كسها واخدت انيك وانيك وانيك
لمده ليست بقصيره وكانت شهوتنا ممزوجه بالخوف من ان احد ياتي واضطريت ان اقذف
المني للخارج على فستانها حتى لا تحمل، وكانت المشكله تنظيف الفستان، ورحنا بعيد
عن المكان تحت نور عمود نور وحاولت تنظيف الفستان بورق الكيلنكس ومشينا راجعين
للبيت وهي تضع راسها على صدري وتحاول من الحين لاخر ان تقبلني واحس برومنسيتها
وحبها واشتياقها واحس انها انثى حقيقيه.. وكان يوم من عمري.
انتهت
اجازتي وعدت للكويت وبعد عده شهور علمت ان أميمه قد تزوجت من صديق زوجها اللي كان
يعمل معه وسوف اظل احلم بأميمه وبهذا اليوم الذي كان يوم على البحر مع اللي ساكنه
قصادي وبحبه.
قبل
مجيئي الى القاهرة كنت أسكن مع اسرتي بقرية بعيدة عن المدينة وكان سكان قريتنا
يسكنون بمنازل متباعدة بحكم جغرافية المنطقة وكانت توجد بتلك القرية مدرسة بنات
أبتدائية لا تبعد كثيرا عن منزلنا..
وفي
أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية
العام لدراسي وقد أستاجرت غرفتين كانتا متروكتين مع ملحقاتها بجوار المدرسة من أحد
سكان القرية وكنت أنا بالصف الخامس الثانوي ولان المدرسة التي تعمل المعلمة بها
مجاور سكنها فلم تكن تحتاج لمن يرافقها من والى المدرسة، وكانت القرية تحتوي على
بعض الخدمات مثل التيار الكهربائي وكنت أسمع من شقيقاتي القريبات منها تذمرها من
السكن ولكن ظروف تعيينها أجبرتها على ذلك الحال فهي متزوجة منذ ستة أشهر وعمل
زوجها في المدينة ليساعد على مرافقتها وأجازاتها تكون كل ثلاثة أشهر أو حسب موسم
التدريس والبدائل المتوفرة في المدرسة وعليها الصبر ثلاثة سنوات قبل أن يسمح لها
بطلب النقل وأن حاجتها المادية لاتساعد على ترك التدريس وقد كانت الست (ثريا) وهذا
أسمها على قدر كبير من الجمال وذات جسم رائع فهي لم تتجاوز العشرين من عمرها،
وعروس جديدة لم تلحق أن تشبع من زوجها أو تتهني بزواجها.
وحسب
معلوماتي من شقيقتي التي ذهبت معها الى الكشف الطبي بالمستوصف العام أن دورتها
الشهرية متأخرة وهذا أحتمال أنها حامل وهي تنتظر الفحص التالي بعد اسبوعين للتأكد
من هذا الموضوع وقد كتبت رسالة الى زوجها تخبره ذلك وقد أعطتني شقيقتي الرسالة
لايداعها في دائرة بريد القرية ومن خلال الرسالة حاولت التقرب منها، وفي البداية
لم تعطيني أي إهتمام لكن بعد أيام بدأت تحب التكلم معي وبدأت اتحدث معها كثيرا
وأقول لها من خلال حديثي ونظراتي بأنها جميلة جدا وشعرت بأنني سأنجح بالتقرب منها
نظرا للباقتي وحسن منظري وثقافتي رغم أن قريتي لم تعجبها وفكرت كثيرا كيف أتوصل
لتلك المعلمة ففكرت في خطة مناسبة فمنزلها يقع بجوار المدرسة ولا توجد أي منازل
ملاصقة وهذا ما شجعني على تنفيذها وهي تخويفها بأحدى الطرق وظهوري فجأة كمنقذ لها..
وبالفعل وفي أحدى الليالي وبعد أنتصاف الليل ذهبت الى مسكنها وتعمدت أسمعها أصوات
كأن هناك من يحاول كسر الباب عليها، وبطبيعة قريتنا فأن التيار الكهربائي ينقطع
أغلب فترات الليل وقد أخترت وقت أنقطاع التيار لتنفيذ خطتي.
المهم
سمعت حركتها داخل الدار وهي تشعل اللمبة وتصيح من هناك، فكنت أزيد من أصدار صوت
محاولة كسر الباب وفتحت هي الشباك لتستنجد بأعلى صوتها ولان دارنا هي الوحيدة
الاقرب اليها فتصنعت أني جئت راكضا وبيدي عصا كبيرة غليظة كمن ينوي دخول معركة
وأصبحت جنبها وأنا ألهث من شدة العدو كما هيأت لها وصحت مابك ياست (علا)، فقالت
هناك من يحاول كسر الباب فأخذت اللمبة من يدها ودرت حول الدار عدة مرات وعدت اليها
وكانت داخل المنزل مرتعبة بملابس النوم فقلت لها لايوجد أحد فقالت: أنني متأكدة أن
أحدا ما كان يحاول كسر الباب وقالت بأنها خائفة جدا، فقلت لها لاتخافي سأبقي أحرسك
حتى الصباح أمام باب الدار فأنا معتاد على السهر ورفضت في البداية لكنني اصريت على
حراستها وذهبت هي لتنام وأبقت باب الدار مغلقا دون قفله وبعد ساعتين سمعت بها
تتكلم من خلف الباب وتقول (احمد) هل أنت مازلت موجودا فأجبتها نعم ففتحت الباب
ورأتني جالسا وكانت تحمل بيدها لمبة الانارة وضوئها الاصفر يعكس ثدياها من خلف
ملابس النوم حتى أذا أمعنت النظر رأيت لباسها الداخلي، فقالت لي لم استطع النوم
خاصة وأني كنت أفكر بشهامتك وصبرك طوال الليل أتخاف على لهذه الدرجة ثم دعتني لشرب
الشاي وكانت الساعة قرب الثالثة بعد منتصف الليل.
فدخلت
وبدأت تعد الشاي ثم سألتني هل يوجد في القرية من يمكن أن يسرق؟ فقلت لها لا ولكن
قد يكون السارق من خارج القرية وأخبرتها أني على استعداد للسهر أمام دارها كل ليلة
خوفا عليها ثم تطور الحديث بيننا وسألتني لماذا لم أتزوج حتى الآن الى ماشابه ذلك،
فقلت لها بالمستقبل قد أفكر بالزواج وكان عطرها الانثوي رهيب لدرجة أنني تعمدت
تقريب أنفي نحوها عدة مرات لم تكن تمانع ثم سقطت مفكرة كانت موضوعة على الطاولة
القريبة منا فنزلنا سوية لالتقاطها بحركة عفوية أصبحت شفتي قرب خدها فقبلتها قبلة
سريعة نهضت مستغربة من تصرفي هذا، فأعتذرت وقلت لها أنني لم أتمكن من ضبط نفسي
وأني أعتذر وسأغادر فورا راجيا قبول أعتذاري فقالت وهل ستتركني وحدي فنظرت اليها
والشهوة تفور في داخلي، فأقتربت منها وقلت أني أفديكي بروحي وأمسكت يدها وقربت
جسدها مني ثم طبعت قبلة على خدها ونزلت الى شفتيها وأحتضنتها بشدة فلم تمانع ثم
جلسنا على الفرش الموجودة على الارض وغبنا في لحظات النشوة ثم مددتها وكانت يداي
تتجول على ثدييها بعد أن أدخلتهما من بين فتحة ثوب نومها ثم نزلت بها الى لباسها
وأزحته من نهايته على بطنها لتدخل أصابع يدي فوجدت كسها ناعما من غير شعر وقمت بحك
بظرها فأحسست بيدها ترفع ثوبي وهو عبارة عن دشداشة عربيه ولم أكن أرتدي لباسا
تحتها لانه من عادتي أن أبقي بدون لباس عند النوم فأخذت تتحسس زبي المنتصب وشهقت
وأخذت أصابعها تتحسسه من حشفته الى الخصيتين وحتى الشعر الموجود أسفله كأنها
تستكشفه فأنزعتها لباسها بعد أن أنزعتها ثوب النوم القصير الذي كانت ترتديه ورفعت
دشداشتي عاليا فساعدتني بسحبها فوق رأسي ودخلت بين فخذيها وبدأت امسح برأس قضيبي
على شفريها فهمست قائلة أدخله ببطء لانه كبير جدا وأخاف أن يوجعني فوضعت زبي
المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها لاتخافي فلن تشعري الا بالمتعة فأتركيني أتمتع بك
وأمتعك ودفعته ببطء كان كسها حارا وقد فاض بسوائل الشهوة وبدأت تصيح آآآآه كم لذيذ
زبك آآآه آآآه آييي آآآه أدفعه أكثر فأدخلته حتى خصيتية وقلت لها لقد أصبح في عنق
رحمك فهل شعرتي بوجع فقالت لا فقط قليلا في البداية فأن زبك كبير بشكل لايمكن توقع
وجود مثله بين الرجال وبدأت تتحرك تحتي كمن تريدني أن أتحرك بسرعة وكان هذا ايذانا
منها ببدء النيك الحقيقي فبدأت أدخله وأسحبه بوتيرة أيلاج عالية وقوية حيث كنت
أسحبه الى رأسه وأدفعه الى أعماقها بسرعة كانت تتنهد وتقول آآآآآآآه آهه آآآآه
أريد شعر زبك أن يحكني بقوة فما أمتعه وهو يوخزني بلذة فأخذت أحك عانتي بعانتها
بحركة شبه دائريه وزبي داخل كسها كالبرينة عندما تحفر نفقا حتى شعرت بقرب قذفي،
فرفعت طيزها بيدي الاثنتين نحو زبي وتركته يقذف فيها بمنيي الحار اللاهب وهي تصيح آآآه
ماأحلاه آآآه ماأطيبه لاتخرجه حتى يمتليء رحمي به وأخذت شفتيها أمتص رحيقها فيما
كان زبي يدفع حممه داخلها، وبعد قليل أرخت جسدها مرتاحة وقالت ما أطيبك ياحارسي
اللذيذ أريدك أن تحرسني كل ليلة، فقلت لها مداعبا حلمات صدرها بلساني مثل هذه
الحراسة فقالت نعم ليس هناك أحلى من هذا.
ليلى
الممرضه مخطوبه لماهر عامل الامن باحد البنوك، كانت ليلى انثى تحب المرج والضحك
وكان زميلاتها بالعمل دائما يمزحون على حجم طيزها الجميل، كانت دائما تنظر لطيزها
بالمرآه او عندما تستحم تحس بنشوه من ملامسه ايدها لطيزها..
كان
الوحيد اللي مش واخد بالو من طيزها هو خطيبها اللي ماعنده خبرات جنسيه بحياته
وليله دخلته او تجاربه الجنسيه الحقيقيه، كان فقط يمارس العاده السريه.
كانت
ليلى بتتمنى زوبر يدخل يفجر غشائها العذري ويد تمسك طيزها بمنتهى الشده وان تحس
بالنشوه والمتعه، كان جسمها محتاج وكانت ليله الدخله بمثابه الافراج عن عواطفها
وشهوتها المحبوسه داخل جسمها وبحراسه غشائها العذراوي، قبل الدخله بيومين طلبت من
زملائها بالعمل سياره لزوم الدخله كعاده الافراح، كي تزف فيها وتوصيلها لعش
الزوجيه.. كان هناك زميل قال لها ان اخوه قادم من دول الخليج بسياره فخمه جمرك
السويس وح يساله اذا كان عنده وقت.
وافق
حمدي اخ الزميل وهو مدرس انجليزي بالكويت، وكان شاب دمه خفيف هايج يموت بالستات
والبنات وبيعمل كل شئ بسيارته، المهم باليوم المحدد ذهب الزميل مع اخوه حمدي
بالسياره لاخد العروسه للكوافير لتزيين العروسه، وبالسكه ابتدا حمدي الكلام
والتبريكات والتليحات باللي ح يحصل والعروسه مش ماسكه نفسها من الكسوف وخفه دم
السائق، وحمدي السائق يزيد من عيار النكت والكلام اللي يسيح اي عروسه، نزلت
العروسه من باب السيره للكوافير وهي تنظر لحمدي وهي معجبه بيه وبشكله وبخفه دمه
ومافي مانع كمان من سيارته.
حمدي
السائق انهبل على طيز العروسه ودخلت مزاجه واخد بالانتظار بالخارج حتى تنتهي
العروس من زينتها وحملها الى النادي اللي ح يتم فيه الزفاف، واشترى حمدي بوكيه ورد
كي تحمله العروسه بايدها اثناء الزفاف..
خرجت
العروسه من عند الكوافير وهي تلبس فستان ابيض تستطيه ان ترى من خلاله جسمها
المليان وكان حرف الكيلوت من الفستان لان طيزها كانت رهيبه وعجيبه، اتجنن حمدي على
جسم العروسه المليان وكانت العروس تبادله نظرات بابتسامات وحمدي كل شويه يخب بايده
على ايدها ويقول لها مبروك.
جلس
العريس بجانب العروسه وبجانبها اختها، وجلست بجانبه اخت العريس المتزوجه ذو
تقسيمات انوثيه ناعمه وفستان الحفلات عامل عمايله بجسمها، كان حمدي قد هاج جدا على
العروسه وتمنى ان ينيكها، نزلت العروسه من السياره ونزل خلفها حمدي ببوكيه الورد
واعطاه للعروسه ومشي وراها، الزحام كان شدي، احس حمدي ان زوبره مزنوق بطيز العروسه
من الخلف، واحست العروسه بشهوه السائق وكانت خلاص ساحت وناحت بليله العمر العريس
والسائق عاوزين يركبوها، احست بشهوه رهيبه، واحس حمدي ان العروسه بتميل بطيزها
وتزنقها بزوبر السائق، ايد العروسه بايد العريس، والسائق لازق زوبره بطيزها واحست
بنشوه رهيبه، جلست العروسه على الكوشه وعينيها لم تفارق حمدي السائق، وكانت تتمنى
ان يقف وراها تانيا لان زوبره ناشف وسخن وقوي وكم تمنته..
حان
وقت قطع التورته وقامت العريس لمان التورته وكان حمدي اول المتابعين للعروسه واشتد
الزحام، وهنا اعلن حمدي عن رغبته وشهوته الحقيقيه، ووضع كف ايده بالاسفل وابتدا
بملامسه طيز العروسه والتحسس على اطراف طيزها الناعمه من اسفل من دون ان ياخد حد
باله، المهم احست العروس بيد حمدي نظرت اليه وقالت له: بهدؤ اعقل يامجنون حد يشوفك
وتبقى فضيحه، المهم لزق حمدي زوبر فقط بطيزها ومن سخونيتها وهياجه قذف لبنه
بالبنطلون وكانت قذفه رهيبه..
انتهت
الليله وانتهت الاجازه لحمدي وعاد الى مكان عمله بسيارته بدوله الخليج، وهو يتزكر
ملامسته لجسم العروسه وهو يفك كيف ان عروسه بليله عرسها ممكن تحب ايد وملامسات رجل
اخر غير زوجها..
مرت
سنه وجاء الصيف التالي وعاد حمدي بسيارته لقضاء اجازته بمصر وهو يعشم نفسه بجسم او
قصه صيفيه أخرى ولكنه لم يكن يتصور ان القدر مخبئ له ذلك الجسم ثانيا بس المره دي
بطريقه ومكان اخر، شئ حقيقي، وصل مصر وبعد فتره قال له اخوه تعرف من بيسال عنك
ياحمدي قال من؟ قال له: العروسه، قال: عروسه اي مش فاهم، قال: البنت اللي زفناها
الصيف الماضي قال له: معقوله وايه اخبارها قال له: دي اتغيرت كتير بعد الزواج
وجسمها لف ودار وبقى رهيب ومحتاجه الاكال وضحكوا هههههههه
المهم
قال انا عاوز اشوفها قال وهي كمان علشان تشكرك على تعبك معها بليله دخلتها.
المهم
باليوم التالي ذهب الى موقع العمل وتمنى ان يراها ولكن لم تكون موجوده، احس بالزهق
وطلب الرجوع للبيت وخاصه ان الجو حار، نزل سلم العمل وهنا كانت اكبر صدفه فالعروس
كانت تطلع سلم العمل لاعلى وهو نازل لاسفل وتقبلت العينان وتلامست للايادي واحس كل
منهم انه قد وجد ضالته، اخد الاتنان بالكلام واحس ان عينيها تتكلم مع عينيه، وهنا
طلب منها حمدي الذهاب لمكان لشرب اي شئ والتكلم، العروسه كان عندها استعداد بس
عندها شغل وتواعدا باليوم التالي..
باليوم
التالي انتظر حمدي ليلى العروس وبعد فتره جائت وهي تلبس ملابس جميله وكانها منتظر
المقابله دي من زمان، مسك ايدها وحس بيها وهي كمان وهنا اخد بتدليك فخدها وهي
تقول: اعقل يامجنون انا ست متزوجه، قال لها انا متاكد من كده بس كمان متاكد اني
بحلم بيكي من سنه مضت ومش متخيل اني الآن انك بين يدي.
مرت
اللحظات الجميله بالسياره وذهبا الى مكان على النيل للجلوس، وهناك اعترف لها
باعجابه ورغبته وشوقه ليها من يوم دخلتها قالت له ياسلام معقوله عاوزني اصدق انك
سايب بنات الدنيا دي وعاوزني انا المتزوجه؟ قال لها: انها احلى وارق واجمل بنت
عرفها وان جسمها مجننه وانها عاوزها، قالت له: اعقل يامجنون انا متزوجه، مرت اللحظات
والاتنان معجبان بالاخر واحس حمدي ان العروسه بتميل له، سالها عن حياتها العائليه،
قالت له بتمر غالبا وخاصه بعد تلات شهور من الزواج بمراحل الزواج وان هناك مايعكر
حياتها، احب معرفه الامر قالت له مش اليوم احكيلك، كان النهار ابتدا يذهب، واخدها
بسيارته وكان جو العصاري ابتدا يدخل، واخدها على طريق مصر الاسماعيليه الصحراوي،
واخد يحكي لها اسطوانات مشروخه من اعجاب وانبهار باحاسيسها وجسمها وهي لا تقاوم
الكلام السحري فالكلام المعسول اقوى من الطرق على الحديد وكان حمدي محترف كلام
معسول من حب وهيام وكلام يلين الحديد، لعب براسها وحسسها انها الامرأة الوحيده
بالدنيا، حسسها بانوثتها، حرك مشاعرها لدرجه انها افرزت السائل من كسها واحست انها
تريد حمدي بداخلها..
تعددت
المقابلات وبكل مره يكون بمكان لم تراه من قبل بالهيلتون والشيرتون وافخم المطاعم
واحست انها الانثى الوحيده بالدنيا من الكلام والمعامله عملها مسح مخ وسيطر على
عواطفها ونسيت انها ست متزوجه ونسيت حتى نفسها ولم تتزكر سوى المتعه اللي تعيشها،
كان لحمدي شقه جديده بحي السفارات بمدينه نصر لم يكن بيها اي عفش او كراسي فقط
قطعه مرتبه اسفنج لفرد واحد زجاج الشقه موضوع عليه فقط قطع ورق حتى تحجب الرؤيه من
الخارج، بيوم واحده ساعه الغروب واخد بكلمات الحب والهيام واخد بالتحسيس على فخدها
وجسمها وزاد عيار الحب والملامسات والاثاره الجنسيه، سيطر حمدي على عواطف ليلى ولم
تستطع الهروب من فخ الحب والشهوه والاثاره واحست انا مسلوبه الاراده واحست بنشوه
كبيره، اوقف السياره بالظلام امام البيت وهنا طلب منها الصعود للشقه لم تريد
بالاول ولكنه ابتدا بالزعل ولم تستطع الهروب من فخ العنكبوت الللي نصبه حولها
واحست ان السائل بيزيد من كسها، لم تجد نفسها الا صاعده درجات البيت وهو يفتح باب
الشقه.
جلس
الاثنين على قطعه الاسفننج، وتقابلت الاعناق والشفايف وتقابلت الاحاسيس لاول مره
وجها لوجه بمكان بعيد عن عيون الناس منذ مقابلتهم بالفرح. وهنا نام حمدي عليها
واخد بتقبليل شفايفها وتقبيل رقبتها والاحضان السخنه وكان زوبره شادد واحست بذلك
الزوبر اللي احست بيه بيوم فرحها وهو يخترق فخدها واحست انها غير قادره على
الصمود، فتح حمدي زراير البلوزه واخد يبوس صدرها من المنتصف وكانت بزازها كبيره
نوعا ما وحلماته بحجم حبه العنب وهي مندفعه للامام من الشهوه واحست ان صدرها برز
للامام واحست بالهيجان بعدما اخد البز بين شفتيه واخد بعضاته عضات مثيره وجميله،
نزل على كسها من فوق الكيلوت واحست ان شفايفه بعضعض كسها من فوق الكيلوت، نزل
الكيلوت ووضع احد اصابعه بداخل كسها واحس بالسائل اللزج يملا الكس واحست بنشوه
غريبه وعجيبه بعدما قذفت حممها لمرتين بيد حمدي، استمر حمدي بتسخين ليلى لدرجه
انها قالت له من فضلك دخلو دخلو دخلو مش قادره مش قادر، هو يسمع كده تزداد نشوته
فوق نشوه واخرج زوبره ووضع الراس على باب الكس واخد بتدليل كسها براس زوبره واخيرا
قذف زوبره بداخل الكس واحست براس زوبر حمدي تغزو وتقتحم كسها ولم تحس الا وانها
بتشهق شهقات غريبه وعجيب وبتصرخه من افراط الشهوه واحست ان كسها مليان بلحم زوبر
حمدي واحست ان حمدي بيمسك طيزها اللي طالما تمناها، واخد بحركات مكوكيه غريبه
وعجيبه. وفجاه احس الاثنان بنشوه غريبه وعجيبه وقذف الاثنان حممهم بنفس الوقت
وتعانق الجسدان من افراط الشهوه وتعالت الانفاس، وكانت نيكه مابعدها نيكه، تقابل
الاتنان اكتر من مره واحس كل منهم باحتياجه للاخر، وكان حمدي واد خبير بفنون الجنس
واصبحت هي اسيره شهوه حمدي.
وكان
حمدي مغرم بطيزها المليانه وكن دائما بيحاول الوصول لداخل طيز ليلى ولكن ضيق خرم
الطيز والالم بكل مره يمنعه من الممارسه الخلفيه، كان صيف كل نيك ونشوه وشهوه
لحمدي وليلى وادمن كل منهم الاخر، وهو حاسس انه ترك خلفه شهوته ومتعته وضالته.
أنا
زوجة مصرية ثلاثينية، اسمي رشا من القاهرة، متزوجة منذ 10 سنوات، طبيبة وزوجي
طبيب، ليس لدينا أطفال، تزوجنا زواج تقليدي، نقيم في منطقة راقية أغنياء إلى حد
ما، حياتنا مستقرة روتينية الى حد كبير، حياتنا الجنسية كانت متوهجة وسعيدة جدا في
بداية زواجنا ثم بالتدريج أصبحت مملة منذ حوالي عامين بالتحديد أصبحنا نمارس الجنس
على فترات طويلة والمتعة أصبحت أقل بكثير زوجي لم يعد لديه الرغبة القوية لممارسة
الجنس معي وأنا أيضا نفس الشيء، في الشهور القليلة الماضية قررنا التجديد في
حياتنا الجنسية لإستعادة المتعة المفقودة فأصبحنا نشاهد أفلام جنسية ونتخيل ونحن
سويا أشياء مجنونة وغير معتادة مثل وجود امرأة أخرى معنا أو وجود رجل غريب، ولاحظت
بشدة أن الفكرة تثير زوجي جدا وهي فكرة مشاهدة رجل آخر يمارس الجنس معي، وأصبحنا
نتلفظ ألفاظ إباحية وأصبحت أثير زوجي بأن أتخيل وهو يمارس معي الجنس أنه رجل آخر
وأصبح هذا يثير جنونه ويجعله مثار بشدة ويمارس معي الجنس برغبة قوية وعنف وأنا
بالطبع سعيدة بذلك، حتى جاء اليوم الذي تحدثنا فيه وأنا عارية في أحضانه بعد وصلة
نيك ساخنة وقلت له لماذا الأشياء المجنونة تثيرك وتثيرني بشدة، وفسر لي هذا بشكل
عملي وعلمي بأن الملل يقتل الرغبة والتغيير والجنون يجعلها أقوى.
قررت
في المرة القادمة أن أتخيل شخص موجود بالفعل وأرى تأثير هذا على زوجي وبالفعل وهو يدخل
قضيبه في كسي قلت له أحمد دخله جامد فقال لي أحمد مين؟ فقلت له جارنا الجديد مش
عارفه، فرأيت أنه مثار بقوة وقال لي تخيليه وانا أنيكك وقولي لي ماذا تريديه أن
يفعل معك؟ فبدأت في التخيل وأنا أحتضن زوجي بساقي وقضيبه بداخل كسي وقلت له اريده
ان يدخل قضيبه في كسي وانا افتح له ساقي وأشعر بزبه بداخلي وأنت في العيادة وصدره
يحتك بصدري وانا امسك طيزه واعتصرها بأصابعي لكي يدخل قضيبه حتى آخره في كسي،
فلاحظت أن زوجي قد أصبح كالمجنون ينيكني بعنف وهو يقولي لي يا قحبة يا شرموطة يا
لبوة بتخوني جوزك، وأنا اصرخ من المتعة وأقول له ايوة أخونك وأخذ زب غريب في كسي
وأفتح رجليا لرجل غريب.
كانت
ممارسة قمة في المتعة فشعور الخيانة والعهر كان يثيرني بقوة وواضح أن شعور الدياثة
والتعريص أيضا كان يثير زوجي بجنون، كان ينيكني بعنف شديد ويمسك طيزي وهو يلحس
رقبتي حتى قذف بداخلي لبنه المتدفق بكثرة وقوة وبعد الممارسة قال لي يا مجنونة
بقيتي شرموطة كبيرة، كانت للمرة الأولى الذي يتلفظ بها بألفاظ جنسية في وقت غير
وقت النيك واعترفت له انني كنت مثارة بقوة من التخيل.
بعد
يومين قابلنا أحمد جارنا وهو شاب في أواخر العشرينات كان يقوم بتشطيب شقته إستعدادا
للزواج.. تقابلنا امام العمارة التي نسكن فيها وسلم على زوجي ونظرت له وانا اتذكر
ما كنا نقوله منذ يومين وواضح انني أطلت النظر فإبتسم في رقة وأنا احرجت بشدة
فتركتهم وذهبت للسيارة وهو وقف يتحدث لدقائق مع زوجي.
جاء
زوجي للسيارة وقال لي يا مجنونة احمد لاحظ نظراتك واحرجتينا كلنا ماذا سيقول عنك الآن،
قلت له لم استطيع أن اتمالك نفسي مجرد أن رأيته تذكرت ما حدث منذ يومين وضحكت..
فقال لي زوجي ألم أقل لك أنك أصبحتي شرموطة كبيرة، وضحك ولاحظت ان قضيبه منتصب
فقلت له هل الموقف أثارك؟ فقال لي جدا، التعريص أصبح متعتي بصراحة.
عدنا
المغرب ولاحظت ونحن نفتح باب الشقة أن شقة أحمد مفتوحة ولا يوجد صوت، فقلت لزوجي
أحمد تقريبا نسي باب الشقة مفتوح، فطرقنا الباب ولم يكن الجرس يعمل فلم يرد أحمد
دخلنا الشقة حتى الغرفة الأخيرة نبحث عن أي شخص، فوجدنا أحمد بمفرده يقف في
البلكونة يشرب سيجارة، فشعرنا بالإحراج عندما رأينا وابتسم وقال لنا أهلا يا
دكاترة منورين.. فقال له زوجي اعتقدنا أنك نسيت اغلاق الباب فدخلنا، فقال لنا آسف
أنا غير معتاد على أني صاحب شقة وضحك.
صمم
زوجي على عزومته على شاي لدينا بشقتنا وجاء أحمد الى شقتنا وجلس بالصالة ودخلت أنا
الى المطبخ وجاء زوجي خلفي وقال لي فرصة ممتازة لعمل أي شيء جديد.. اخلعي حجابك
وصففي شعرك وارتدي شيء منزلي مثير، فقلت له غير معقول أنا لا استطيع عمل ذلك، فقال
زوجي تجرأي.. فدخلت لغرفة النوم وإرتديت فستان صدره مفتوح الى حد ما وصففت شعري
بسرعة وأعددت الشاي وأحضرته للصالة فلاحظت أن احمد ينظر لي نظرات إعجاب بقوة
وجراءة ولا يستطيع أن يمسك نفسه.
نظرت
لزوجي فوجدته ينظر لأحمد ويتفحصه وهو ينظر لجسمي وأنا أضع الشاي وجلست بجوار زوجي
أنظر لأحمد وانا محرجة جدا أشعر كأنني عروسة مراهقة خطيبها يراها لأول مرة وتذكرت إحساسي
عندما تقدم زوجي لطلب يدي وشاهدته لأول مرة، كان احمد بالتأكيد كأي شاب في سنه غير
متزوج مثار وهائج وكان وهو يتحدث لزوجي لا يستطيع أن يمنع نفسه من النظر لأقدامي
ولوجهي وصدري، ولاحظت أن قضيب زوجي منتصب وكذلك قضيب أحمد.
جلسا
يتحدثا لمدة ساعة تقريبا.. وبغض النظر عن الجنس كان التقارب في الأفكار
والإهتمامات بينهما واضح وكانا سعداء بذلك، زوجي قال لأحمد فجأة انت كنت بتشرب
حشيش في البلكونة صح، فقال أحمد وهو يضحك بصراحة أنا لا أشرب الحشيش كثيرا هي فقط
سيجارة أخذتها من صديق، فقال له زوجي أنا أيضا لا اشرب إلا قليل أنا ورشا، فضربته
بكوعي وأنا ألومه بنظرة سريعة! فقال أحمد لي وهو ينظر لي نظرة خجولة لكن الإثارة
واضحة فيها انتي بتحبي الحشيش يا دكتورة رشا؟ فتجرأت وقلت له لما عندما جربته
أعجبني.
واضح
أن السؤال كان خطة من زوجي لرفع سقف الحديث والدخول في الجنس، فقال زوجي الزواج
ممل أنت لم تتزوج لتعرف لكن بعد فترة من الزواج يصبح ممل جدا وتحتاج لأشياء تجدد
معها حياتك الجنسية بالتحديد وتستعيد الإثارة، فزوجتك بعد فترة ستصبح مثل أختك غير
مثيرة بالنسبة لك، وقال لأحمد انت مثلا ترى رشا الآن مثيرة وسكسي وخايف تقوم عشان
زبك واقف عليها وضحك، وانا تجرأت وضحكت وأحمد بدون وعي أمسك قضيبه ليخفيه وهو
يضحك، وقال لزوجي أنا آسف بصراحة بس معذور يعني ماذا أفعل.
فاجأه
زوجي بسؤال مباغت وهو يمسكني من يدي ويجعلني اقف وأدور حول نفسي وهو يقول له هل
تعجبك، تفاجأ أحمد لكن كانه قرر مجاراة زوجي فقال وهو ينظر لجسمي: جدا، فقلت له
أنا هذه المرة: ماذا أعجبك في جسمي أكثر؟ فنظر لطيزي وهو يشير لها ويقول بصوت
خافت: طيزك.
الأمر
تطور بسرعة فائقة فواضح أن احمد أدرك ميولنا وهدفنا مما نفعله معه، كان وجه تتضح
عليه علامات الإثارة بقوة وينتظر الخطوة القادمة، فوقف زوجي وسحبني من يدي ودخل بي
إلى غرفة أخرى وقال لي وهو ينظر في عيوني، مستعدة تتناكي من احمد؟ الجملة أثارتني
بقوة فقلت له نعم مستعدة وأنا كلي رغبة وشهوة وواضح أن زوجي أيضا كان مثار جدا،
أدخلني زوجي إلى غرفة النوم وقال لي أنتظري لحظات فقط هنا.
وخرج
وانا قلت سأجهز مفاجأة وأخلع ملابسي بالكامل، فخلعتها ونمت على السرير عارية
تماما، ووجدت الباب يفتح ببطء وزوجي يدخل وخلفه أحمد، وننظر جميعا لبعضنا البعض،
أنا انظر لزوجي ولأحمد واحمد يلتهم كسي وصدري بعيونه وزوجي ينظر لأحمد ولي ويفتح
بنطلونه ليخرج قضيبه ويداعبه، أحمد خلع قميصه وبنطلونه والبوكسر وظهر قضيبه منتصب
بقوة ثم هجم على كسي يأكله ويشمه بقوة وهو يصدر أصوات مثيرة تنم عن إثارة شديدة
وهو يلحس كسي وأنا أغلق ساقي وامسك بصدري وهو فتح ساقي بقوة وأخذ يلحس كس بنهم
شديد وهو يمسك حلمات بزازي يفركها بقوة، وزوجي خل ملابسه وأحضر كرسي وجلس عليه
يداعب زبه بقوة وهو يشاهد ما يحدث، وأحمد يلحس كسي وخرم طيزي ثم فجأة اقترب بزبه
من كسي وأدخله بقوة جعلتني أشهق وانا أنظر لزوجي والإثارة في أقصى حد وأنا أخذ زي
غريب في كسي لأول مرة واحمد يستقر على وضعه لنصف دقيقة تقريبا زبه في كسي وانا
افتح فمي وانظر لزوجي وزوجي يمسك قضيبه بقوة وينظر في عيوني وزب أحمد في كسي وانا
ارفع ساقي له ثم أخرج قضيبه ببطء وأدخله بقوة مرة ثانية فتأوهت بشدة وانا أمسك طيز
أحمد وأنام على السرير وأغمض عيوني وهو ينام فوقي ويحتضنني وينيكني بقوة وسرعة وهو
يلحس رقبتي وشفايفي وينيكني بعنف شديد ويصدر آهات وأصوات كلها متعة ورغبة وصوت
النيك يرتفع وأنا أتأوه بقوة من متعة الزنا والخيانة والفجور وأنظر لزوجي كل فترة
فأجده يفرك زبه بعنف ثم فجأة أدخل أحمد زبه بقوة داخل كسي وتشنج جسمه وهو يقول
آآآآآه بقوة ويقذف بلبنه الساخن بغزارة داخل كسي وانا أرتعش من النشوة وأقول آهات
عالية وزوجي لبنه يتدفق من زبه للأعلى وأحمد جسمه يرتخي بعد أن أنزل لبنه داخلي
ويخرج قضيبه وينام بجواري وزبه نصف منتصب، ويتجمد المشهد لدقيقتين حتى أذهب أنا
للحمام واخرج بعد دقائق لأجد أحمد وزوجي قد ارتديا ملابسهما ويقفان في الصالة وأحمد
يقول لزوجي رشا زوجتك ممتعة جدا وأنا سعيد بصداقتكما وعندما أتزوج بالتأكيد ستتعرف
زوجتي عليكما ويخرج من الشقة وزوجي يحتضنني بقوة ويقول لي هل إستمتعتي؟ فأقول له
جدا.
أنا
محمد.. اتجوزت بنت عمي عن حب، كنا في نفس العمر 22 سنة، هي كانت جميلة جدا ولا
زالت، خجولة هادية بتحبني جدا، مع مرور الوقت خبرتي الجنسية زادت جدا وعلمتها
حاجات كتير في السكس وبقت ديما مولعة نار وهايجة، أنا من الملل ميولي الجنسية بقت
متطرفة كتير بقيت سالب وبحب التعريص وبقيت عايز تغيير دائم.
عرفت
من النت واحد اسمه محمود قدر يقنعني اتناك منه وفعلا ناكني مرة، وبعدها بقيت بميل
أكتر لفكرة التعريص ونفسي أشوف نجلاء مراتي بتتناك من محمود اللي ناكني، في وسط
تخيلاتنا أنا وهي اتفاجئت انها بتهيج جدا لما نتخيل انها بتتناك من حد غيري، كنت
خايف أصارحها ان ده مش مجرد خيال وقت الشهوة لكن اتجرأت وصارحتها وقولت لها وهي
نايمة في حضني بعدما نكتها ايه رأيك لو تتناكي فعلا من واحد تاني قدامي، رد فعلها
كان مذهل، أنا لقيتها بتلعب في صدري ونزلت مسكت زبي وهي مغمضة ومصته وهو لسه عليه
عسل كسها وقعدت عليه واتخيلنا فعلا انها بتتناك من واحد تاني وكان في خيالي محمود،
بعدما خلصنا قولت لها تحبي تتناكي من مين، القحبة برضه كل ما اجيب سيرة الموضوع ده
تهيج، قالت لي وهي مغمضة وبتحسس على صدري، أي حد، قولت لها في واحد كلمته على النت
عايز اعرفك عليه، وفي وقتها خرجت برة الأوضة كلمت محمود وقولت له اني فاتحت مراتي
وهي موافقة بس متجيبلهاش سيرة انك نيكتني.
محمود
جسمه اسمر شوية متناسق مشعر من صدره زبه كبير شكله رجولي الراجل المثالي، قولت له
تعالى دلوقتي حالا، قال لي انت متأكد؟ قولت له ايوة وبسرعة وقفلت معاه، دخلت وقفت على
الباب وقولت لها محمود جاي دلوقتي، لقيتها بتدعك صدرها وبتبتسم، أنا كنت متفاجئ
بردود فعلها قعدت جنبها ولعنا سيجارتين، دخلت الحمام أخدت دش وانا دخلت وراها
استعديت برضه، وهي قاعدة بتنشف شعرها محمود رن عليا، بصيت من فوق قولت له اطلع،
وصل للشقة ودخل، وبدون مقدمات دخلته أوضة النوم، كانت هي نامت مكانها على السرير
وهو واقف بيبصلها وهي بمنتهى الجراءة بتبص له وأنا واقف عريان جنبه، موقف يجنن،
محمود قلع هدومه واحدة واحدة وهي بتبص له ولما قلع البوكسر بصت لزبه قرب منها وأنا
واقف.. وقف جنب السرير وحط زبه على وشها، بدأت تمصه، مكنتش مصدق المنظر، نجلاء
مراتي وبنت عمي وحبيبتي بتمص زب راجل غريب مد ايده مسك بزازها وبدأ يلعب فيها
وبعدين شال الغطا من على جسمها وبقت كلها عريانه قدامه، مد ايده مسك كسها ضمت
رجلها أكتر على ايده وبعدين فتحتها، بعبصها في كسها بصباعه وهي بتمص زبه وانا من
المنظر بدأت العب في زبي اللى كان هينفجر من اللي هو شايفه، محمود قرفص على رجليه
وسحب جسمها على طرف السرير ورفع رجليها، وبقى كسها قدامه، بص في عنيا وبدأ يلحس في
كسها وهي بتلعب في صدرها وبدأ صوتها يطلع، محمود محترف عني بكتير في كل حاجة نجلاء
أول مرة تتناك من راجل تاني وراجل بجد عارف يكيفها، لحس في طيزها وكسها بقوة وهي
بدأت تتلوى على السرير تحته، وجت اللحظة الرهيبة، محمود وقف ومسك رجل من رجليها
رفعها لفوق وبدأ يحك زبه في كس نجلاء وهي بتترعش رعشات متتالية وبص لي وهو بيدخل
زبه في كسها وهي كمان فتحت عنيها وبصت لي وزبه بيدخل فيها براحه وهي بترفع راسها
لورا وعنيها بتغمض غصب عنها لحد ما زبه كله بقى جوة كسها زبه اللي تقريبا اد زبي
مرتين، مجرد ما زبه كله بقى جوة أنا شوفت نجلاء بتترعش رعشة عمرها ما حستها معايا
وبتقطع في صدرها.. بدأ محمود يفتري عليها أكتر بدأ ينيك فيها وهي بتجيبهم وفي قمة
شهوتها، أنا حسيت ان قلبي هيقف، قربت نمت على بطني جنبها أبوس في بزازها وهو
بيضربني على طيزي وبينيكها، وانا بحك زبي في السرير، محمود بعبصني في طيزي وهو
بينيك مراتي وبعدين عدلها على السرير وطلع نام فوقها ودخل زبه مرة واحدة جامد وهي
صرخت وبدأ ينيك فيها بسرعة وبضانه بتخبط في خرم طيزها، لحد ما بدأ صوته يعلى
وجابهم جوة كسها وهي بتخربش ضهره بضوافرها وانا بجيبهم على السرير معاهم.
قعد
حوالي دقيقتين يبوسها من شفايفها وهو زبه جوة كسها بعدما جابهم، وهي بتاكل شفايفه
أكل وبعدين طلع زبه ونام جنبها، أنا خرجت من الأوضة أرد على الموبايل اللي بيرن
ورجعت لقيتها نايمة على صدره زي ما بتنام على صدري، منظر جننني، ناكها مرة تانية
قدامي وبعدين خرج ودي كانت أول تجربة ليا مع التعريص.
اسمي
صالح، سني 35 عام زوجتي اسمها هند سنها 30 عام، سبق لها الزواج، أنثى بكل ما تحمله
الكلمة من معاني، تزوجتها رغم كونها مطلقة ورغم معارضة اهلى لجمالها المبهر فهي
صديقة اختي.
أنا
سعودي اعمل وأعيش في الإمارات منذ 10 سنوات زوجتي سعودية تعيش في السعودية منذ
طفولتها وبعد زواجنا ذهبت معي الى دبي، تزوجنا منذ عام زواج بسيط جدا مجرد عقد
قران عائلي وسافرنا، لم اتحدث معها كثيرا قبل زواجنا ولم اراها سوى مرة واحدة،
ليلة دخلتنا كانت في فندق في دبي وكانت زوجتي ترتدي فستان الفرح الأبيض، لما امارس
الجنس من قبل وحياتي كانت للعمل وفقط وكانت ميولي الجنسية طبيعية جدا حتى تزوجت،
في اول مرة امارس فيها الجنس مع زوجتي قالت لي بالحرف أنا سبق لي الزواج ولا اريد
ان اقوم بتمثيل الخجل والكسوف عليك اريد ان اكون على طبيعتي، قلت لها هذا ايضا ما
اريده قولي وافعلى كل ما يحلو لكي، قالت لي لقد توحشت الجنس كثيرا فلم امارس الجنس
منذ طلاقي من زوجي، في الحال الطبيعي اعتقد اي شخص بمكاني سيتضايق من ذكر زوجتي
لزوجها السابق خصوصا في الجنس لكن لا ادري لماذا شعرت بلذه عندما ذكرت ممارستها مع
زوجها السابق، قلت لها مازحا وقد استهواني الكلام عن طليقها والجنس: نحن نختلف عن
الآخرون، قالت لي اغمض عينيك، اغمضتهما لدقيقة كاملة وتوقعن منها ان تخلع ملابسها
مثلا او ترتدي ملابس خليعة لكني فوجئت بأكثر من ذلك عندما شعرت بيدها تمسك قضيبي
النصف منتصب وترفع جلبابي وتنزل ملابس كامله وتمص قضيبي قائلة فتح عينيك، فتحت
لأجدها عارية تماما، فلم اتمالك نفسي فحملتها والقيتها على السرير وهي تضحك قائلة
سنرى انت ام فهد افضل، للمرة الثانية شعرت بمتعه ولذه وانا اتخيلها مع طليقها،
ففتحت ساقيها ولحست فرجها الجميل وأخذت التهمه بنهم وهي تتاوه قائلة تعال يا فهد
شوف زوجي الجديد، استثارتني الكلمة بقوة فادخلت قضيبي في فرجها الواسع دفعه واحدة
فشهقت قائلة: قضيبك كبير جدا فهد قضيبه كان صغير ويبدو انها شعرت ايضا بمتعتي من
ذكر طليقها فهد فاخذت انيكها بجنون وهي تقول لي نيكني اغتصبني ومارسنا الجنس طوال
الليل حتى نمنا بحضن بعضنا عاريين تماما، وظللنا اسبوع في الفندق ننهم من الجنس
والحب.
بعد
اسبوع قررنا مغادرة الفندق والعودة لشقتي الفارهة وكانت للمرة الاولى اخرج معها
وكانت ترتدي عباية مخصرة تبرز مفاتن جسمها وخصله ناعمة من شعرها تتدلى على وجهها
الجميل، وقالت لي ما رأيك، قلت لها اول مرة اراكي هكذا، اختي قالت لي انك دائما
منتقبه وترتدي ملابس فضفاضة، قالت لي اذا بتريد سأرتدي ما تعودت عليه، قلت لها لا
انتي هكذا اجمل، صراحة كنت مشتاق لرؤية نظرات الإعجاب من الرجال لزوجتي ولم اكن
ادري ابدأ قبل زواجي انني لي هذه الميول، سرت معها بطرقات الفندق ونزلنا الى
البهو، وجلسنا لنتناول مشروب رأيت العامل المصري قادما الينا وقال بلهجة مصرية ودودة
اؤمرني يا افندم، وكان له ابتسامة جذابه ووسيم ووجدت زوجتي تنظر له بإعجاب، فقلت
له فنجان قهوة، وقالت زوجتي له بلهجة مصرية بلكنه سعودية عايزة واحد ليمون وصلحه،
ضحك المصري وضحكت زوجتي ضحكة رقيعة وشعرت بلذه كبيرة من اعجابه بزوجتي وعندما
وجدني مبتسما قال لها تحت امرك يا قمر، شعرت بمتعة لا توصف عندما غازل زوجتي وكنت
غير مصدق لما اشعر به من سعادة ولا اجد تفسيرا لمشاعري، ومرت الايام وانا استمتع
بنظرات الرجال لمؤخرة زوجتي وصدرها وعندما تضحك برقاعة وسط الناس، حتى أتى يوم
كانت زوجتي تتابع موقع اخباري ووجدت خبرا عن تبادل الزوجات فوجدتها تسألني ما رأيك
في هذا الخبر، قلت لها ما رأيك انتي، قالت لي: هم احرار لكل شخص حرية جسده يستمتع
به كما يشاء، صراحة اعجبت بكلامها وقلت لها معك حق، في نفس اليوم كنت اتابع موقع
اباحي ولأول مرة قررت مشاهدة افلام تبادل زوجات ودياثة، شعرت بمتعة لا توصف وانا
اتخيل زوجتي مكان اي انثى في هذه الافلام، دخلت على زوجتي وانا ممسكا بقضيبي اشاهد
فيلم جنسي عبارة عن مساج يقوم بعمله متخصص لإمرأه ثم يستدرجها ليمارس معها الجنس،
فقالت لي زوجتي انتظر وجائت مسرعة فشاهدت الفيلم على اللاب توب وقالت لي ما هذا،
قررت مصارحتها فحكيت لها الفيلم وقلت لها صراحة استمتعت اكثر عندما تخيلتك في
موضعها، قالت لي وهي يبدو عليها السعادة اتريد ذلك، قلت لها بصوت عالي وكأنني كنت
احمل جبل على كتفي والقيته اريد ان اشاهد شخص آخر يمارس معك الجنس، تنهدت براحة
وقالت لي وأنا ايضا، قلت لها حضري نفسك لدي مفاجأة لكي، سأعود بعد ساعة ذهبت
للفندق الذي كنا به بعد زواجنا ودخلت للبهو وبحثت عن الشاب المصري الذي اعجب
بزوجتي أعجبت به، فوجدته بوسامته المعهودة وقال لي أهلا يا افندم، أنا فاكر حضرتك،
قلت له اريدك بأمر خاص، قال لي تحت امرك امامي نصف ساعة واخلص شغلي، قلت له سأتحدث
مع مديرك، واستأذن لك منه حتى نخرج سويا، قال لي بقلق لم اكن اقصد معاكسة زوجتك،
قلت له لا تخف اصعد وغير ملابسك، عاد الشاب بعد ان استأذنت له وقابلني بإبتسامة
قائلا تحت امرك، ركب معي السيارة فقلت له مباشرة اعجبتك زوجتي؟ فتردد في الاجابه فقلت
له لا تخف أنا متحرر وراقي، قال لي جدا بصراحة بحسدك عليها، قلت له أنا ايضا لاحظت
انك اعجبتها، فتعجب الشاب فبادرته مباشرة اتريد ممارسة الجنس معها، اندهش الشاب
وصمت فقلت له اذا قلت لا ستنزل من السيارة حالا واذا قلت نعم ستمارس معها الجنس
فورا، فقال الشاب بسرعة: نعم اريد، وصلنا حتى باب شقتنا ودخلت مباشرة لأجد زوجتي
لا زالت تستحم، فقلت له انتظر هنا ودخلت عليها وقلت لها معي مفاجأة لك بالخارج،
فقالت لي: ما هي؟ قلت لها: شخص، قالت لي: من هو، قلت لها الشاب المصري اتذكرينه،
قالت بفرح انت حبيبي سأخرج حالا، جلست على الكرسي بغرفة النوم وجلس الشاب على
السرير وقلت له كل ما اقوله لك افعله قال لي تحت امرك.. دخلت زوجتي الغرفة مرتديه
منشفه على جسمها ومنشفه على رأسها فأشعلت سيجارا وقلت له قبلها على خدها فقام وفعل
ذلك ووجته قد انتصب قضيبه، فقلت لها نامي على السرير على وجهك ففعلت، قلت له
اريدها عارية تماما، فعراها تماما، قلت له هل اعجبتك؟ ففوجئت به يقول يقول بالحرف
مراتك جامدة يا معرص ونظر لي بخبث، ادركت ان الشاب قد فهم بالظبط ما اريده، فضرب
مؤخرة زوجتي وخلع ملابسه تماما وجلس على فخديها وأخد يدلك مؤخرتها وهي تتاوه وينظر
لي ويضرب مؤخرتها ثم بصق على خرقها وعلى قضيبه ونظر لي وهو يمسك بقضيبه ويغرسه في
كسها من الخلف وهي تتاوه وهو ينظر في عيني ويقول لي مراتك بتتناك يا ديوث، وانا
جننت وشعرت بلذه لم اشعر بها بحياتي، فأخرجت قضيبي واخذت افركه وانا اشاهد زوجتي
الجميلة تتناك امامي، ثم قلبها الشاب على ظهرها واقترب من وجهها وهم ينظرون بعيون
بعضهما ثم عض شفاهها وأخد يلتهمهما وهي يدعك قضيبه بكسها، ويدخله ببطئ وهما ينظران
لي، وانا اشعر بنار في جسمي كله فذهبت وامسكت يدها وهي في حضنه يلتهم ثدييها ويفتك
بكسها الجميل وهي تصرخ وتنظر لي وتعض على شفتها السفلي وشعرت بالسرير ينهتز والشاب
يحتضن زوجتي بقوة وهي تقطع ظهره بأظافرها وهو ينزل منيه في كسها وانا انزل المني
على يدها وثلاثتنا يصرخ ويتأوه حتى هدأ الموقف تماما ونمت بجوار زوجتي وقلت للشاب
هذه 500 دولار هدية لك ارتدي ملابسك وسأتصل بك عندما اريدك.. قال الشاب وهو يبدو
عليه الارهاق أنا تحت امرك ونظر لزوجتي وقال تحت امرك يا مدام، فأبتسمت له برقة
وذهب، نظرت لها فقالت لي بحبك قلت لها وانا ايضا، وكانت هذه اول مرة اشاهدها في
احضان رجل آخر وأدركت انني ديوث بمعنى الكلمة.
اسمي
سامح من الأردن واختي اسمها دانا اكبرها بعام واحد فعمري 17 عام وعمرها 16 عام،
منذ ان تحولت اختي الى انثى مرغوبه واصبحت مراهقة ولم تعد طفله وانا اجد متعة
كبيرة في نظرات اصدقائي لها، ونظرات الغرباء لها ايضا عندما اكون معها..
في
يوم فرغ شحن بطارية هاتفي الجوال فبدون إستئذان اخذت هاتف احد اصدقائي واتصلت
بأختي فانا احفظ رقمها ففوجئت بان رقمها مسجل عنده بإسم دودو، لم اشعر بضيق بل
بالعكس تخيلت مكالمتهما واستمتعت بشدة من نظرته لي فبالتاكيد هو ينظر لي نظرة
المخدوع او اخو الشرموطة، أنا استمتعت بهذه الفكرة لكني اريده ان ينظر لي كوني
ديوث فهذه متعتي الكبرى فقد قرات كثيرا عن الدياثة وأدرك تماما اني ديوث واتقبل
هذه الفكرة واستمتع بها بشدة، وانا استرسل في افكاري بسرعة وجدت اختي وقد فتحت
الخط، فصمتت لأسمعها فوجدتها تقول حبيبي وانتظرت الرد ثم قالت مازن يا حبيبي وهو
اسم صديقي، فقلت لها أنا سامح فأغلقت الخط، أخذت صديقي جانبا وقلت له انت تعرف
اختي فقال لي مترددا بصراحة احنا بنحب بعض فقلت له أنا اعرفك جيدا هل مارست معها
الجنس، فتعجب من صراحتي وقال لي: لا ادري ماذا اقول لك.. فقلت له قل كل شيئ لا
تخف، فقال لي بصراحة مرة واحدة لكن صدقني هي لا تزال بكر أنا امارس معها جنس خلفي،
شعرت بمتعة هائلة من تخيل زب صديقي في طيز أختي فقلت له سنتفق اتفاق أنا لن امنعك
من اي شيء لكن اريدك ان تقول لي دائما ما تفعله معها وماذا تقولون، فقال لي صدقني
لن اؤذيها نحن فقط نستمتع سويا مثل الاجانب، فقلت له حسنا هل لديك صور لها، قال لي
نعم وفيديوهات ايضا وشعر صديقي بمتعتي فقال لي انت مبسوط صح، قلت له بصراحة نعم
وهائج ايضا، قال لي استمع لمكالمتي معها وذهبنا سويا لسيارته، فقلت له قل لها انك
وعدتني انك ستخطبها وانك تحبها وانك لن تتحدث معها حتى تأتي للمنزل، فقال لي حسنا
واتصل بها وانا اضع احد سماعات الرأس في اذني وهو يضع الاخرى، فردت وهي مرتجفه
وصمتت فقال لها أنا مازن فقالت له حبيبي حصلت مصيبة، سامح تحدث لي من هاتفك وقلت
له حبيبي، فقال لها لا تقلقي أنا قلت له اننا نحب بعضنا بمنتهى الإحترام وانني
سأتزوجك وساتقدم لك ووعدته الا اتكلم معك ثانية حتى اتقدم لخطبتك فلا تتحدثي معه
في شيئ وأعتبري الموضوع انتهى.. فقالت له الحمدلله أنا كنت اشعر بالرعب، فقال لها
وانا سأنفذ له ما اراد، فقالت له: هل جننت انت لو تقدر تستغنى عني أنا لا استطيع
هل نسيت ما حدث بيننا في غرفتك، شعرت بلذه كبيرة وانا اتخيل ما حدث ونظر لي مازن
وأشار الى قضيبه كي يعلمني انها تتحدث عن المرة التي ناكها فيها، فانتصب زبي بشده،
وانا اتخيل اختي عاريه وطيزها البيضاء الملفوفة ترتج من زب مازن صديقي، فقال لها
مازن وحشتيني فقالت له وانت كمان، فقال لها طيزك وحشتني، فقالت له: زبك وحشني، كنت
غير مصدق ان اختي تقول هذا الكلام وكنت اشعر بفرحة رهيبة ومتعة ان اختي شرموطة،
فقال لها مازن، وهو يضع يده على ساقي، زبي احلى ولا زب اشرف ولا زب محمد، وأشار
الى المكان الذي يجلس فيه اصدقائنا، فقالت له اجمل مرة عندما كنا جميعا في غرفتك،
ادركت لحظتها ان اختي ليست شرموطة فحسب انها تعشق الزب وتعشق الرجال فقد ناكها
ثلاثة من اصدقائي في غرفة واحدة، نعم اختي اكبر شرموطة يالها من متعة، مازن ادرك
متعتي فقال لها دانا عايزينك انهاردة نكرر الحفلة، فقالت له بلاش انهاردة بعد
مكالمة سامح، فقال لها: لا تخافي، فقالت له حسنا سأستعد وأتي لك ليلا، فقال لها
حسنا وانهى المكالمة، وقال لي: اختك هتتفشخ الليلة يا معلم.
مازن
أدرك تماما ما استمتع به وكان يتفنن في إختيار الألفاظ، وصراحة استمتعت بشدة من
عبارته فقلت له اريد ان اراها وهي تتناك وقل لأشرف ومحمد انني عرفت كل شيء وانني
اريد رؤية حفلة النيك على شرف أختي، فقال لي حسنا سأخبرهم واتفق معي على الميعاد
واعطاني مفتاح شقته حتى اكون هناك قبل حضورهم واشاهد كل شيئ من خلال كاميرا اللاب
توب وانا معي موبايلي بالخارج، ذهبت للمنزل وقلت لدانا عندما رأيتها انسي اللي حصل
بس لا تتحدثي معه مرة أخرى، فقالت لي حاضر وهي تتصنع الشرف والبرائة، ثم دخل
للحمام ومعها ادوات استحمامها لتستعد للحفلة، وهي لا تعلم انني ادري ذلك.
ذهبت
لمنزل مازن ودخلت ووجدت اشرف ومحمد بالداخل وإستقبلوني هذه المرة بنظرات مختلفة
أشرف قال لي كتم ضميرنا يوجعنا وضحك ومحمد قال لي أختك تعبتنا، واخذ الجميع يضحك
وانا اشعر بمتعة رهيبة أختي تتناك من أصدقائي، دخلت غرفة أخرى وفتحت محادثة بيني
وبين مازن وقمنا بظبط وضع الكاميرا وانتظرنا دانا للحظات فأتت وسمعت الجميع يرحب
بها وأصوات القبلات على خد أختي تثيرني بشدة، وأدخلها مازن الى غرفة النوم حتى
اشاهد كل شيئ منذ البداية، دخلت وجلست على السرير تحكي لهم الموقف وهي تخلع
ملابسها الخارجية لتجلس بالستيان والكلوت فقالت عندما سمعت صوت سامح شعرت فجأة
كأنه علم كل شيء عني فضحك الجميع فهم يعلمون انني ارى وأسمع كل شيء فقال مازن كس
اخت سامح، فقالت ضاحكة: كس ام سامح، لا استطيع وصف المتعة التي شعرت بها عندما
سمعت هذه الكلمات، اقتربت من اللاب توب لتقوم بتشغيل اغاني وصدرها الجميل ظاهر
امامي فشغلت اغنية أجنبية وأخذت ترقص رقصات مجنونة ورأيت سجائر الحشيش والخمر في
ايديهم وهي ترقص وتأخذ رشفه من أحدهم ونفس من أحدهم وتخلع ملابسها تماما وترقص
بجنون وقد ظهر على الجميع اثر الخمر والحشيش ثم انتهت الاغنية فتبدأ اغنية عربية
هادئة فأخدت تتلوى كالحيه امام الجميع وتقترب من هذا وذاك والكل يتحسس جسدها وبدأ
الجميع يخلعون ملابسهم حتى اصبح الجميع عرايا ثم انضم الجميع عليها وبدأت فقرة
النيك، مازن يقبل حلماتها واشرف يجلس على الارض يلحس كسها ومحمد على السرير وهي
تمص زبه اختي دانا بتتناك من اقرب اصدقائي يالها من متعة، حملها ثلاثتهم وقامو
بوضعها على السرير وأخذ محمد يلحس صدرها ورقبتها وهي تمسك زب اشرف واقترب مازن
بزبه من كسها وفرك زبه بكسها كنت أعلم انها لا زالت بكرا وقلت بالتأكيد سيدخله في
طيزها لكن فوجئت بزبه يدخل في كسها بسهولة، نعم في كسها، أختي ليست بكر وواضح انها
تتناك منذ فترة فزب مازن دخل بسهولة، واضح ان اصدقائي معتادين على هذه الحفلة
وربما هي زبونة حفلات أخرى وربما كل من يعرفنا يعلم ذلك وانا فقط لا اعلم، انها
المتعة الكبرى كل من حولي يعلمون ان دانا أختي شرموطة، كنت استرسل في افكاري بينما
اصدقائي يفترسون اختي فهي الآن تجلس على زب محمد وتمص زب أشرف ومازن يفترس كسها وهي
في قمة متعتها الجميع مستمتع لكن متعتي فاقت الجميع، وأخذ اصدقائي يتبادلون
المواقع على أختي يمتعونها ويستمتعون بها وانا افرك زبي بعنف واستمتع بكل لمسة وكل
لحظة افرغ مازن محنته على كس اختي وخرج من الغرفة وجاء الى غرفتي وقال لي ما رأيك
يا معرص، كنت في عالم آخر فامسكت بزبه وقلت له اختي شرموطتك أختي بتتناك، أنا ديوث
أختي، فقال لي انظر الى كس اختك وهي تتأوه، انظر الى زب اشرف وهو بطيز اختك،
واستمرت الحفلة لدقائق اخرى وأنزل اشرف لبن قضيبه على فم ووجه دانا اختي وانزل
محمد على صدرها واستمر شرب الخمر والحشيش واهانة أختي وإهانتي وانا استمتع بكل
لحظة حتى ارتديت ملابسي وخرجت من المنزل وانتهت قصة اول موقف لي مع الدياثة.
أنا
مراد ومراتي سهام، عمري 45 وعمرها 39
حلم
ممارسة الدياثة معايا من سنين، بدأ بمشاهدة أفلام وقراءة قصص وبعدين بالتدريج بدأت
أتخيلها وانا بنيكها وهي بتتناك من حد غيري وبعد كده بدأنا نتخيل مع بعض إنها
بتتناك من راجل تاني وبقت جريئة جدا، تعرفت على النت على واحد متحرر وبدأنا نبعت
لبعض صور مراتاتنا وكان تفكيره من تفكيري وهو قال لي ان مراته اتناكت كذا مرة من
رجالة قدامه وفرجني صور وفيديوهات وجرأني وعرفني على واحد محترم هو بيثق فيه جدا
من اللي ناكو مراته وكان راجل خبير وعارف إزاي يمتعني بالكلام وفعلا عرضت الموضوع
على مراتي ووافقت.
خليتها
تكلمه شات وبعدين اتكلمو فون وأنا عملت مشغول في الشغل وكده ومش بفكر في السكس بس
كنت براقب كلامها معاه من غير هي ما تعرف وأسجل مكالماتهم واسمعها وكانو بيتكلمو
عادي لحد ما بدأت العلاقة متبقاش جنسية زي ما كنت مخطط لها كانت رومانسية وحبته،
بصراحة كنت فاكر اني هتضايق لو مراتي اتعلقت عاطفيا براجل تاني بس الغريب اني لقيت
نفسي مثار أكتر وأنا بسمعها لأول مرة بتقول له بحبك، حسيت بإثارة كبيرة وكنت متخيل
انه بس بيستدرجها للجنس فبيعلقها بيه بس حسيت في كلامه انه بيحبها بجد.
فضلت
أسابيع أراقب بصمت لحد في يوم ما سمعت مكالمة وسخنو على بعض وقال لها نفسي تتعري
في حضني وهي اتنهدت وانا مسكت زبي دعكت فيه وانا مستمتع ومراتي في علاقة حب وجنس
مع راجل غيري وبدأ الحوار بينهم يسخن وناكها نيك في التليفون وهي بتدعك في كسها،
كانت المكالمة في نفس اليوم اللي سمعتها فيه وكانت هي نايمة وانا سهران.
في
ليلة عيد الفطر والناس كلها هايصة قولت انتظر عشيقها يعرض عليها الجنس وفعلا حصل
وقال لها انها تكلمني وتقولي عايزة تقضي وقفة العيد في المتعة وتخليني أكلمه
ويمثلو عليا انهم طول الفترة دي متكلموش، وفعلا هي جت كلمتني قبلها بيوم وقالت لي
عايزين نقضي الوقفة في السكس ما تعزم صاحبك اللي خليتني أكلمه مرة، كانت بتمثل حلو
اللبوة وفعلا كلمته وقولت له اني أقنعتها تتناك منه واتفقنا ان اللقاء هيكون ليلة
وقفة العيد.
القحبة
دخلت الحمام وسابت الموبايل وفتحته لقيتها بتقوله أخيرا يا حبيبي هتحضني وهو
يقولها أخيرا هتبقي مراتي وانا هتجنن من الإثارة وخرجت واستعدت للقاء عشيقها وهو
وصل، كانت لابسة لبس بيت عادي تريننج ضيق على جسمها وأنا استقبلته وقعد في الصالة
وهي دخلت علينا وسلمت عليه ولاحظت نظراتهم لبعض وقعدنا احنا التلاتة وانا ملاحظ
نظراتهم وعامل مش واخد بالي وبعدين قولت له انت هتفضل قاعد كده ما يلا شوف شغلك..
قام وقف ومسك أيدها وقفها وقولت لهم اعتبروني مش موجود خالص وأنا مش هتكلم وشوفت
قدامي مراتي بتبص له بحب وغرام وهو بيبتسم لها وحضنها وباسها وهي مغمضة وبتاكل
شفايفه القحبة، وانا حرفيا قلبي هيقف من الهيجان ولما نزل بأيده مسك طيزها جامد
أنا كنت هنهار خلاص وزبي بيترعش والكلب دخل أيده في بنطلونها مسك لحم طيزها الطري
وهما في حالة اندماج كأني مش موجود وسحبته من أيده على أوضة النوم وانا دخلت وراهم
وحاولت معملش أي صوت وخرجت أجيب علبة السجاير وكرسي أقعد عليه وحاولت اتأخر دقيقة
عشان اسيبهم يتكلمو لو عايزين يقولو حاجة ودخلت لقيتها عريانة في حضنه على السرير
وهو عريان خالص، المنظر جنني معملتش اي صوت وحطيت الكرسي في ركن الأوضة في حتة
ضلمة في النور الهادي وولعت سيجارة وقعدت أتفرج على شرفي بينتهك وعرضي بيتناك
والراجل الغريب بيحسس ويلمس لحم مراتي في سريري وهي مستمتعة بيه قدامي ومستهينة
بوجودي وفي وسط أحضانهم نام عليها وفتحت رجليها ولقيت زبه بيدخل في كسها الغرقان
بعسل شهوتها وطلعت منها أهه حسيت معاها بكهربا في كل جسمي، كأن زبه دخل في طيزي مش
في كسها وكسر رجولتي وبدأ ينيك فيها نيك المشتاق الولهان وهي بتتناك منه كأنه حب
عمرها سكس كله غريزة وحب ولهفة ومجون وأنا فقدت السيطرة على مشاعري كانت بتطلع مني
أصوات مش مفهومة وأنا بدعك زبي بجنون كأني هخلعه من مكانه ومع كل طعنه من زبه في
كسها بحس بمتعة رهيبة وأنا بشوفه كل شوية يغير وضع مع مراتي وهي في حالة عمري ما
شوفتها لحد ما نيمها على ضهرها زي ما بدأ النيك وناكها بعنف وهي آهاتها تقريبا
مسمعة الشارع كله لحد ما جسمه اتشنج وجابهم في كسها وهي بتترعش تحته وبتحضنه
وتبوسه وانا بجيب معاهم وكاتم صوتي عشان مقطعش متعتهم وبعدين فضل زبه جوة كسها
فترة وهو بيبوسها ويهمس في ودنها وانا خرجت براحة من غير ما أبوظ الجو الرومانسي
اللي هما فيه وقعدت برة عريان وسايبهم جوة ومش قادر أقوم وهما محدش سأل فيا ودخلت
براحة بعد حوالي ساعة لقيتها نايمة وهو بيحسس على شعرها وبيبص لوشها الجميل واول
ما حس بيا قام لبس هدومه وحسيت في نظراته ليا كأنه بيغير عليها مني وكارهني وقال
لي أنا هنزل بقى وخرج من غير ولا كلمة وانا مش عارف الحوار ده هيكون آخره أيه بس المهم
اني فعلا عيشت أكبر متعة.
اعرفكم
بنفسي أنا محمد ومراتي غادة، فجأة بدون مقدمات بقيت بستمتع بالدياثة في يوم وليلة
كده، في مرة حلمت حلم غريب ان مراتي بتتمشى مع خطيبها الأولاني في الشارع وصحيت من
النوم مستغرب الحلم ده، بس قعدت أدور على النت على حاجة تفسر إيه اللي حصل وصلت
لقصص عن الدياثة والتعريص ولقيت نفسي بهيج وانا بقراها والغريب اني كنت بهيج على
غادة وخطيبها وبتخيل الزوجات اللي في القصص غادة، إزاي ده حصل أنا كنت مستغرب
نفسي، بس بدأت وتيرة التعريص وميولي تزيد بسرعة بشكل غريب، وفي مرة حكيت لمراتي
على الحلم وقولت لها هو حصل بينك وبين خطيبك الاول حاجة؟ لقيتها بتضحك وبتقول لي
انت مالك، قولت لها نعم يختي لأ لازم تحكي لي، فقالت لي هتزعل، قولت لها لأ
وطمنها، قالت لي يعني زي اللي حصل بيننا كده، قولت لها نعم زيه بالزبط، قالت لي
وهي بتضحك بالزبط لا بوسة زادت ولا بوسة نقصت، زبي وقف من كلامها لقيتها مدت أيدها
مسكت زبي وقالت لي كان خطيبي ساعتها زي ما انت كنت خطيبي، قولت لها وهي بتبوسني
وبتطلع زبي، كانتو بتعملو ده فين، قالت لي وهي بتبوسني في عربيته وأحيانا في
بيتنا، كنت بهيج من كلامها وهي لاحظت وتقريبا هي حست إني عايز حاجة جديدة تجدد
الإثارة بيننا زي ما بقولها ديما وإن دي الحاجة الجديدة، وهي كمان سخنت على الكلام
وبدأت تفرك زبي وانا بسألها وهي بتجاوب قولت لها مصيتي زبه، قالت لي آه مصيته،
قولت لها شوفتي لبنه قالت لي آه نزلهم معايا كذا مرة، كنت بولع من كلامها، قولت
لها شاف ايه من جسمك، قالت لي شافه كله ولمسه كله، كنت هايج هيجان محصلش قبل كده،
ومن هيجاني جبتهم في ايديها وهي بتبص لي وتعض شفايفها وانا بجيبهم ومن يومها وهي
بالنسبة لي حاجة تاني، بقت مثيرة أكتر في عيني وممارستنا بقت كلها كلام علن خطيبها
وخليتها كذا مرة تتخيل ان هو اللي بينيكها وتقول إسمه.
بس
للمزيد من المتعة اتفقنا انها تكلمه وتسأل عليه، وحصل فعلا وكانت بتكلمه قدامي شات
على الموبايل وافتكرو للي كان لبيحصل بينهم وقعدو يضحكو وانا كل يوم أقعد اتفرج
عليها وهي بتكلمه وأولع من الهيجان وقولت لها تطلب منه صور ليه هو ومراته وبعت لها
فعلا صور عريانة لمراته وصور ليه وهو بينيكها، وهي بعتت له صور ليها بلانجيري.
حاولت
أنا وهي نطور المتعة أكتر ونوصل للمتعة الكبيرة فقالت له إنها عايزة تتناك منه
ومني في وقت واحد، هو استغرب وقال لها هو جوزك هيوافق، قالت له هو عارف أصلا وقاعد
جنبي وقولت لها صورينا، وفعلا صورتنا واحنا جنب بعض وبعتت له الصورة، الواد مكانش
مصدق بس الصورة أثبتت له فقال لها أنا جاي حالا خليكم زي ما انتم، وفضلنا نتفق
هنعمل ايه وكده لحد ما جه، ودخل وكانت المقابلة لذيذة كلها ضحك وهو بيقول هو في
إيه أنا مش مصدق اللي بيحصل، كنت أنا وهي شاربين وسكرانيين فكنا في حالة جراءة
فشيخة هي كانت مش بتعمل حساب لأي تصرفات كانت واقفة بتتطوح وقالت له وهي بتضحك يلا
بقى انت وهو عايزة اتناك، هو مسك ازازة شربها كلها وقال يلا ده انتو ليلتكم سودا،
ودخلنا كلنا الأوضة، وهو طلع لنا كذا سيجارة حشيش وقال لنا عشان الليلة تكمل بقى
وشربنا حشيش واحنا على السرير وخمرا لحد ما بقينا في عالم تاني، بدأ يدعك في مراتي
وانا أحسس على طيزه وأمص زبه وهي قعدت على وشي وهو واقف على السرير وهي بتمص زبه
وان الحس كسها وطيزها، وبعدين نيمها على بطنها وهي رفعت وسطها وناكها في كسها ونام
عليها وانا وقفت أتفرج وانا ماسك زبي وبضرب عشرة لحد ما طلع زبه وجابهم على طيزها
وانا كملت عليها ونكتها في كسها وجبتهم أنا كمان وهو بيضرب عشرة تاني على صدرها
واترمينا احنا التلاتة على السرير مش قادرين نقوم ونمنا للصبح عريانين على سرير
واحد وصحينا مارسنا تاني.
أنا
حمادة 35 سنة من مصر ومش لازم تعرفو أنا منين بالظبط، متجوز من حوالي 10 سنين
مراتي جميلة جدا وبحبها وبتحبني جدا، من حوالي 5 سنين بدأت ميولي الجنسية تتغير من
ميول طبيعية لميول للتعريص بقيت نفسي أشوف مراتي بتتناك قدامي، كنت في البداية
بخجل وبزعل من نفسي لما بحس بالإحساس ده بس مع مرور الوقت والتفكير والبحث وترك كل
أفكاري المتخلفة اللي المجتمع المتخلف زرعها في دماغي من صغري اقتنعت تماما ان
المتعة حق ليا طالما مش بضر حد وإن الميول كل ما تكون مجنونة كل ما تكون ممتعة
أكتر بكتير، مراتي طبعا زي اي بنت مصرية متربية على أفكار شرقية رجعية جدا لكن أنا
حطيت خطة عشان أوصلها للتحرر الجنسي واوصل فعلا معاها لتجربة جنسية مجنونة عن
إقتناع تام منها، بدأت وانا بنيكها استغل انها هايجة واتكلم معاها في حاجات غير
معتادة زي مثلا ان واحد بينيكني وانا بنيكها او واحد غيري بينيكها، في الاول استغربت
الموضوع بس مرة بعد مرة بدأت تتقبله وكمان تستمتع بيه وبدأت شهوتها ورغبتها في
السكس تزيد بقت بتحب تمص جدا وتحب انيكها في طيزها، مراتي اسمها نسمة بدلعها
واقولها يا بسبوسة ويا بسبوستي، بعد حوالي 6 شهور بدأت فعلا تثيرها فكرة انها
تتناك من حد غريب قدامي واني اتناك قدامها، وصلت فعلا لمرحلة انها تبقى ميولها
تقريبا نفس ميولي واللي ساعدها على كده انها فعلا تتقبل فكرة انها تزني وقدام
جوزها انها بقت هايجة 24 ساعة، تحب تتناك مني في اي وقت بس أنا من كتر ما بقيت
مجنون بالخولنة والتعريص بقيت مش بقدر اكفيها وقولت مصلحة عشان هيجانها يزيد اكتر،
كنت بدخل الفيس بوك في صفحات سكس تخص الدياثة والتعريص واتعرفت على واحد ميوله نفس
ميولي اسمه احمد حتى على المستوى الشخصي بقينا اصدقاء جدا وبدأنا نبعت صور عريانة
لينا ولمراتاتنا لبعض، مراته اسمها قمر بيقولها يا امورة، جميلة جدا جسمها نار
وبردو تقريبا عمل معاها نفس اللي عملته مع مراتي وعرفني عليها وانا عرفته على
مراتي على الفيس بوك وبدأنا نبعت صور سكس لبعض احنا الأربعة، بس مراتاتنا مش عارف
ليه مبقوش اصحاب كان في عدم توافق بينهم كبير بس الأتنين هايجين وعايزين يجربو
احساس العهر والفجور ويتناكو من رجالة غير اجوازهم، في مرة مارسنا أنا ومراتي
واحمد ومراته قدام الكاميرا، مراتي للأسف اتكسفت وقامت بس مراته كانت أجرأ وقعدت
على زبه قدامنا بس النت فصل ساعتها كان حظنا وحش جدا، فقررنا نمارس على الطبيعة
بقى بعدما خلاص احنا الأربعة بقينا مش قادرين نستنى اكتر من كده، لحسن الحظ كنا من
بلدين قريبين من بعض في يوم روحت قابلت احمد لوحده كانت مراته مش في البيت وهو
زهقان وفاضي وانا كمان فاضي في يوم اجازة ممل، وقضينا مع بعض يوم مسلي جدا هو شاب
أمور ودخل دماغي، وانا كمان واضح اني عجبته كانت مقابلة من غير اي جنس تقريبا كنا
مكسوفين او مجاتش فرصة للسكس بس المهم ان المقابلة دي هيجتنا على الموضوع اكتر
خصوصا لما أنا حكيت لبسبوستي عليه وقولتلها انه حلو ومحترم وهيعجبها وهو كمان حكى
لمراته عني وقالها اني رقيق وابن ناس ومحترم، خلاص كده مبقاش فاضل غير اننا نقابل
بعض احنا الأربعة.
في
يوم جمعة لقيته بيكلمني الساعة 2 وبيقولي، بقولك ايه يا حمادة ما تيجو تقضو معانا
اليوم انهاردة، قولتله انت ناوي على ايه؟ قالي مش عارف بس سيبها للظروف ممكن
منعملش اي حاجة خالص وممكن كل حاجة تحصل احنا وحظنا بقى، قولت لبسبوسة لقيتها زي
ما تكون اتخضت من الموقف قولت لها احنا مش هنروح نقلع اول ما ندخل، احنا هنقعد
نتعرف على بعض وخلاص ونقضي اليوم معاهم، لبسنا وروحنا لأحمد وأمورة رنيت جرس الباب
وقلبي هينط من مكانه من التوتر والهيجان أنا هشوف دلوقتي مراته اللي شوفتها عريانه
كتير وهو هيشوف مراتي واكيد هيبص لها بصة جنسية ده تقريبا حافظ كل تفاصيل جسمها من
الصور اللي ببعتها له، فتح الباب وأمورة واقفه وراه وابتسم وقالي أهلا، كان واحشني
جدا والتوتر راح اول ما شوفته ودخلت وبسبوسة ورايا وسلمت على مراته وانا ببص لوشها
وشايف الأماكن اللي شوفت صورها فيها عريانة إحساس رهيب وممتع جدا واحمد بيسلم على
مراتي وبيبص لها بجراءة مبتسم وبيقولها اهلا بالناس اللي بتتكسف وتجري (قصده على
يوم الكاميرا)، مراتي ضحكت ضحكة سافلة ومكسوفة في نفس الوقت، احمد ضرب قمر على
طيزها براحة وقالها مش تقولي للناس اتفضلو قالت آه بمياصة وقالت ادخلو وهي مكشرة
وحاطة ايدها على طيزها (طبعا هزار) دخلنا واحمد مسك مراتي من دراعها وقالها اقعدي
هنا بهزار طبعا وقعد جنبها، أنا مكنتش اعرف اننا هنكون بالجراءة دي من اولها، وانا
عملت حركة جريئة اكتر قولت لأمورة وانا ماسك ايدها وبلفها حوالين نفسها انتي حلوة
انهاردة كده ليه، قالت لي انت لسه شوفت حلاوة، أنا زبي من الكلمة كان هينفجر
وعدلته وانا بقعد وهي بتقعد جنبي، مكنتش متخيل اننا هنكون بالجراءة دي أول ما
نتقابل وكل الكسوف والتوتر هيروح، وكل دماغي كانت افكار مولعاني ومجنناني، مرات
صاحبي بتهزر معايا وتتمايص وانا مراتي قاعدة مع صاحبي جسمهم قريب من جسم بعض
وهايجين على بعض وواضح في نظراتهم لبعض وحركاتهم انهم نفسهم ينامو مع بعض، تخيلو
مراتي عايزة تنام مع صاحبي وهو بيبص لجسمها بياكلها بعنيه، لقيت احمد بيكلم مراتي
في ودنها وبيقولنا بقولكم ايه غمضو عنيكم وبعد نص دقيقة فتحو عنيكم، غمضنا أنا
ومرات احمد وقعدت أنا اعد الثواني ولما وصلت ل 20 لقيت امورة بتمسك ايدي ففتحت،
لقيت قدامي منظر خلى عقلي طار من المتعة والإثارة والجنان وقلبي كان هينط من
مكانه، احمد بيبوس شفايف مراتي وهو ماسك صدرها وبيدعك في وسطها وطيزها، صاحبي
بيتمتع بمراتي وشرفي، امورة لقيتها بتهجم عليا وبتبوس شفايفي وهي قاعدة على رجليا
وشعرها نازل على وشي وريحتها تجنن، احمد بيقلع مراتي الحجاب وهي ماسكة التي شيرت
بتقلعه وبيقلعها البرا، بزاز مراتي بتتعري قدام واحد غيري وبيبص لهم في شهوة وبزاز
مراته دلوقتي قدام وشي وانا بتفرج على صاحبي بياكل في لحم مراتي ومراته بتحط حلمة
بزازها في بقي، احمد هاج على مراتي ورماها على الأرض وقلعها البنطلون بسرعه
والأندر وهجم على كسها يلحس فيه ومراتي بتشد في الأرض وبتمسك رجليا من المتعة
ومغمضة وصاحبي بيلحس كسها، وانا بدخل ايدي في بنطلون مراته بمسك طيزها الجميلة
اللي هتجنن عليها من زمان، وقفت فقلعتها البنطلون والاندر وريحة كسها وجسمها خلتني
زي السكران مع آهات مراتي اللي عرضها وشرفها في ايد صاحبي بيتمتع بيها، أنا كنت
على آخري مش قادر استنى وكس امورة غرقان بعسلها الجميل، قعدت على الفوتيه وهي بكل
شرمطة وبجسمها الناعم الطري الجامد فشخ بتقعد على زبي وهي مواجهاني في نفس الوضعية
اللي شوفتها على الكاميرا، في نفس اللحظة كان احمد بيدخل زبه في كس بسبوستي
الجميلة وانا بحك زبي في كس مراته، كانت متعتي اكبر متعة حسيت بيها في حياتي وانا
شايف مراتي بتتناك قدامي وانا بنيك مزة هايجة عايزة تتمتع، سامع بضان احمد بتخبط
في كس مراتي وهو بينيكها جامد ومراته بتتنطط على زبي مرات احمد وقفت وشدتني على
الأوضة جوه، احمد كان قايلي انها بتحب تنهي السكس على السرير، دخلت اوضة نومهم وهي
ماسكاني من ايدي وطيزها قدامي احلى طيز في الدنيا، وعسلها نازل على فخادها البيضا
الطرية بيلمع، دخلت ونامت على السرير وقالتلي تعالى، عايزاك تفشخني، دخلته في كسها
وهي رافعة رجليها وحاضناني وبتضرب طيزي وببوسها وبزازها الكبيرة بتتهز وتترج وأنا
بنهش في كسها بزبي وسامع اهات مراتي اللي بتتناك برة وعلى آخرها، لقيت بعد خمس دقايق
احمد شايل مراتي العريانة وداخل بيها وانا ببص وزبي في كس مراته ونيمها على السرير
جنب مراته، ورفع رجليها هي بتبص لي وانا ببص لها وزبه بيدخل في كسها وهي بتقول آه
وعنيها في عنيا، كان قلبي هيقف من المتعة والسرير هيقع بينا من النيك العنيف، اكتر
حاجة كانت مجنناني اني شايف مراتي بتتناك قدامي، ومن واحد مراتي هايجة عليه من
زمان ونفسها فيها وممتعها اكتر ما أنا بمتعها وكمان صاحبي، كان هيجان رهيب مننا
احنا الأربعة وبعدين احمد طلع زبه من كس مراتي وقعد على صدرها وهيجيبهم على
شفايفها ووشها وهي بتدعك في بزازها ومطلعة لسانها، وشوفت لبن احمد بينزل على وش
مراتي وهي بتلحسه وبيحط زبه وهو لسه بينزل لبنه على شفايفها ويدخله في بقها وهي
متكيفة، المنظر قدامي جنني لدرجة ان لبني بدأ ينزل في كس مرات صاحبي فطلعت زبي
بسرعة ونزلت على بزازها الكبيرة الطرية وهي بتدعك في هم بلبني، جبتهم واحمد ومراتي
في حضن بعض عريانين ووشها لسه عليه لبن من احمد ونمنا احنا الأربعة على نفس السرير
مش قادرين نتحرك وانا مش مصدق اللي أنا فيه، متعة اكتر مما كنت اتخيل، وقعدنا نهزر
ونضحك عريانين على السرير لحد ما اضطرينا نخرج قبل ما نهيج تاني فقومنا خرجنا كلنا
من الأوضة عريانين ولبسنا في الريسبشن وقعدنا أنا واحمد شوية ومراتاتنا بيعملو لنا
شاي وشربنا الشاي وخرجنا عشان منتأخرش واتفقنا اكيد هنتقابل تاني، كان امتع يوم في
حياتي واكيد هكرره تاني.
أنا
رجل عمري 45 سنة أرمل وعندي بنتين عايشين معايا.. قررت الزواج وبنتي رشحت لي بنت
خالتي زميلة معها في العمل مطلقة وعندها ولد وبنت وعمرها 39 سنة، وقالت لي هي دمها
خفيف وجميلة ومنطلقة وبتحب الشغل وعندها طاقة كبيرة للشغل والخروج وكده، روحت لبنت
خالتي الشغل وشوفت عزة ومن أول نظرة حسيت بإثارة كبيرة ناحيتها عينيها سكسي جدا
وابتسامتها ووقفت عشان تجيب ورقة من البرنتر شوفت جسمها صاروخ بمعنى الكلمة قررت
أتجوزها خلاص قرار نهائي.
اتجوزتها
في هدوء بجلسة عائلية وبصراحة استمتعت معاها لمدة شهرين بالجنس بشكل مكنتش متخيله،
هي استاذة سكس، بس كنت مستغرب حاجة بحس بيها كل ما اخرج معاها كنت بهيج جدا لما
اشوف جسمها السكسي والناس بتبص له في الشارع لدرجة ان أحيانا كنت بخليها هي تنزل
من العربية تشتري حاجة واقعد اتفرج على طيزها والى نظرات الرجالة لها وزبي يقف
وكتمت مشاعر التعريص دي جوايا، اللي فاجئتني بس بدأت أخد خطوات مثيرة أكتر، عملت
أكاونت على تويتر وعلى منتدى جنسي وبدأت أكلم رجالة عنها وأخدت الخطوة ونزلت صور
جسمها وكنت بهيج على التعليقات لدرجة بتخليني أضرب عشرتين او تلاتة من الإثارة.
لحد
في يوم كنت بتفرج على ماتش وكانت عزة ماسكة الموبايل جنبي ومش عارف ايه اللي خلاني
أحس انها بتكلم راجل ومجرد الإحساس هيجني قوي فقولت لها بقولك ايه هاتي موبايلك
كده هنزل لك ابلكيشن جامد ومعلش اعملي لي كوباية شاي، وأخدت الموبايل بسرعة بقيتها
بتعمل حاجة قبل ما تديهولي حسيت انها بتحذف حاجة، مسكت الموبايل وفتحت برامج الشات
عندها بسرعة ولقيت حد اسمه علاء أنا عارف انه زميلها في الشغل بينهم شات بس محذوف
منه كتير فتحت الصور اللي في الشات شوفت صور عريانة ليها مع صور عادية وصور زبه
وصور عادية ليه، الصور صدمتني وحسيت بغضب شوية بس الإثارة غلبت الغضب ووشي احمر
وزبي وقف فشخ أحساس التعريص غلب كل الأحاسيس مراتي بتبعت صورها عريانة لراجل تاني،
ولقيت الشات بينهم بقاله حوالي 3 سنين، بينهم سكس من 3 سنين، بس معقول 3 سنين شات
وصور بس، أحا أكيد نامو مع بعض ويا ترى نام معاها وهي مراتي ولا لأ، عزة جت ومعاها
الشاي وانا قفلت بسرعة وقولتلها مش عارف انزل الأبلكيشن عندك مش عارف ليه، وهي أخدت
الموبايل وقعدت مكانها ولقيتها بتصور رجليها العريانة وبتبتسم، يعني كمان بتبعت له
صورها وهي جنبي، حسيت بإثارة محسيتهاش في حياتي، ومقدرتش أقاوم الإحساس، وقولت لها
هو علاء زميلك ده متجوز، استغربت السؤال وقالت لي اشمعنى يعني! قولت لها عادي
بسأل، فقالت لي آه متجوز وكان عايز يتجوزني على فكرة، سخنت عليها وقومت أخدتها على
أوضة النوم قلعتها وحطيت زبي في كسها مرة واحدة وفي وسط اندماجنا قولت لها علاء
كان عايز ينيكك كده يا لبوة، وهي بتسخن على الكلام، ومرة في مرة بدأ كلامنا في
التعريص يزيد ونتخيل علاء بينيكها ونتخيل حاجات في التعريص بتسخنني نيك، لحد في
يوم كان العيد الصغير وعندنا أجازة طويلة وجبت خمرا وقررنا نقضي ليلة جامدة،
وشربنا والخمرا لعبت في دماغي وهي كانت سكرانة تماما، مسكت موبايلها فتحت شاتها مع
علاء وفتحت الصور وقعدت أقلب فيها واتفرج عليها معاها، وهي تبص لي وتفرك في صدري
وتدعك كسها وعنيها سكرانة من الخمرا وجسمها مولع نار، وقولت لها كلميه قدامي، بعتت
له صورة ليها على الموبايل وهو رد عليها بقلب، وقال لها يا ريتني معاكي دلوقتي،
فقالت له تعالى، قال لها زي المرة الل فاتت، فقولت لها هو ناكك قبل كده؟ قالت لي
من اسبوع، وقعدت تبوس في رقبتي ومسكت زبي، عايز اقول لكم ان اللحظة دي كانت أكتر
لحظة حسيت فيها بإثارة في حياتي، قولت لها خليه ييجي، بعتت له فويس نوت وقالت له
تعالى يا علاء دلوقتي البيت، وصورتنا صورة واحنا جنب بعض عريانين وبعتتها له، فبعت
لها فويس نوت كان باين في صوته الإستغراب والإحراج وقالها هو محمود جوزك جنبك عادي
كده هو عارف اني هاجي، فبعتت له فويس نوت تاني وقالت له تعالى متتأخرش ونامت على
صدري وكانت سكرانة فشخ، وانا كنت مش قادر أقوم علاء وصل البيت واتصل بيها وهي قالت
لي افتح له هو تحت، نزلت في الأسانسير بتطوح ووصلت للبوابة بمعجزة وفتحت الباب
وطلعت أنا وهو.
دخلنا
البيت مسكت ازازة الخمرا كملت نصها على بق واحد وهو كان الوحيد الفايق فينا وعزة
مرمية على كنبة الأنتريه سكرانة وعريانة، هو قال أحا وقلع هدومه وأنا قعدت على
فوتيه أتفرج وهو عريان وقاعد يبوس في لحم عزة قدامي وانا جسمي نار من الخمرا
والإثارة وبلعب في زبي ومولع نار وهو فتح رجلين عزة ولحس كسها وهي سكرانة وهايجة
وقاعدة تقول آهات تهبل وحك زبه في كس مراتي وناكها، دخل زبه في كس عزة وانا جسمي
كله اتكهرب ووقفت قعدت الف حواليهم أشوف المنظر من كل الزوايا، ونزلت على ركبي أبوس
شفايفها وبزازها وسامع صوت تخبيط لحمه في لحمها وبينيكها جامد لحد ما جابهم في
كسها ولبنه بينزل من كسها بعدما طلع زبه لقيت نفسى بمسح لبنه بإيدي وبدعك بيه
بزازها وهو قال أحا حوالي 100 مرة من اللي بيحصل وهي نامت مكانها عريانة وشعرها
مغطي وشها وأنا طلعت زبي ضربت عشرة تاني على صدرها ونمت على الأرض مش حاسس بحاجة.
صحيت
من النوم مش عارف الساعة كام وحاسس انه كان حلم وكانت عزة مش موجودة وكنت مصدع من
السكر والخمرا ولسه مش متوازن شوية بس فايق كتير عن بالليل، دخلت أوضة لقيت عزة
نايمة على السرير ومتغطية واكتشفت ان عدى 8 ساعات وبقينا الساعة 10 الصبح، مكنتش
مصدق اللي حصل لدرجة اني كنت حاسس انه كان حلم، نمت جنب عزة تاني وروحت في النوم
صحيت على العصر ملقيتهاش جنبي، خرجت الصالة وأنا مصدع وجعان ومرهق جدا لقيتها
قاعدة بلبس سكسي وماسكة الموبايل، وبتضحك لي قعدت جنبها وخدتها في حضني وكانت
بتكلم علاء وقاعدين يهزرو ويضحكو، قولت لها أنا عايز أكلم علاء اطلبي لنا أكل بقى،
أضفت علاء على الفيس وقولت له ازيك، قال لي ازيك يا محمود أنا نفسي اتعرف عليك من
زمان، قولت له اديك اتعرفت وضحكت وهو ضحك وقالي ده أحلى تعارف في الدنيا، قولت له
مباشرة انت نمت مع عزة كام مرة قالي حوالي 5، قولت لها قبل ما اتجوزها ولا بعدها،
قال لي قبلها 4 مرات ومرة بعدما اتجوزتو ده غير امبارح وبقيت أنا وعلاء اصحاب جدا
وكل فترة ييجي ينيك مراتي قدامي.
خالد..
خالد.. رددت الأم هذا النداء ثلاث مرات لايقاظ ابنها خالد لكنه كان متعبا بسبب
سهره طيلة الليلة الماضية وهو يحتفل مع اصدقاءه خارج المنزل بعيد ميلاده التاسع
عشر وايضا لنجاحه لهذا العام الدراسي، استيقظ خالد بصعوبة استجابة لصوت امه:
خالد:
مابك يا امي اريد النوم لم اشبع بعد
الأم:
اتعلم كم الساعة الآن
خالد:
كم؟
الأم:
انها الثانية عشر ظهرا هيا استيقظ بسرعة قبل ان يأتي والدك من العمل
كان
والد خالد بالحادية والخمسين من عمره بدون تحصيل دراسي، تزوج وهو بالحادية
والثلاثين من ام خالد التي كانت تصغره بسنتين، كان يكابد طيلة هذه السنين لتوفير
حياة افضل له ولعائلته المتكونة من زوجته وولده خالد وابنته شروق التي شارفت على
ميلادها السابع عشر، لكن الحياة لم تكن بتلك السهولة فطيلة هذه السنيين لم يستطع
ان يوفر سوى بيت متواضع جدا يتكون من غرفة واحدة للنوم ومطبخ وحمام وغرفة اخرى تم
اقتطاعها من غرفة النوم لتكون غرفة للضيوف الذين قلما يأتون، لكنه كان قاسيا على
اولاده وحريصا على تحصيلهم العلمي لكي لا يكرروا خطأ ابيهم.
صوت
الباب الصدأ وهو ينفتح ملاء ارجاء البيت الصغير..
الأم:
هيا بسرعة لقد جاء ابيك
قام
خالد مسرعا من الفراش ورتب فراشه بسرعة ووضعه في زاوية الغرفة، لا توجد لديهم اسرة
حيث انهم ينامون على الارض لعدم وجود مساحة كافية لجلب سرير نوم لكل واحد منهم،
ذهب مباشرة الى الحمام وفي طريقه الى هناك سلم على ابيه، كان يخفي انتصاب قضيبه
الصباحي بصعوبة من وراء بجامته الصيفية التي لاتخفي ذلك الانتصاب القوي لشاب في
هذا العمر، دخل الحمام اغتسل وغير ملابسه وخرج مباشرة للمطبخ سلم على أخته شروق
التي كانت تساعد امه لتحظير الغداء ردت عليه
شروق:
صباح الخير ياحبيبي اليوم لا يعجبك النهوض من فراشك تعال وساعدنا هيا فأنا جائعة
جدا خالد: نعم يأجمل اخت في الدنيا
ولكن
هذا اليوم كان مختلفا حيث لاول مرة في حياته انتبه الى شيئ اثناء مساعدته لاخته
وهو كم كبرت أخته خلال فترة قصيرة كم اصبحت امرأة بهذه السرعة فاليوم ولاول مرة
ينظر خالد لموخرة أخته التي استدارت وتوسطت بالحجم بنظرات جنسية انتابته لهولة من
الزمن ولكنه سرعان ماطرد هذه الافكار ورجع الى ارض الواقع، لقد جهز الغداء نادت
عليه أخته هيا خذ الصحون الى الغرفة، جلسوا جميعا على الغداء وبدأو يأكلون بشهية
وبروح عائلية جميلة وحكايات من هذا ومن ذاك وضحكات مابين الحكايات ولم يخلوا الامر
من توبيخ الأب لابنه خالد على سهره لفترة متأخرة ليلة البارحة خارج المنزل، اعتذر
خالد من ابيه وعادت الامور الى ماهي عليه.
بعد
انتهاء الغداء اجتمعت العائلة لشرب الشاي ومشاهدة التلفيزيون
خالد:
ابي سوف اذهب الى بيت صديقي احمد لقضاء بعض الوقت ولن اتأخر اعدك بذلك، وافق الأب
بصعوبة طبعا، ذهب خالد الى بيت صديقه احمد الذي كان مكانا للاسترخاء ليس له فقط بل
لكل اصدقاءه فقد كان احمد يمتلك جهاز تشغيل اشرطة الفيديو وكان يمتلك من اللافلام
الاباحية ما لا يحصى عدده هذا بالاضافة الى المجلات المنتشرة في ارضية الغرفة،
تجمع الاصدقاء وبدأو بمشاهدة فلم جنسي جديد كان قد جلبه احد اصدقائهم والذي نال
اعجابهم، وبعد انتهاء الفلم وهم في حالة هياج من كثرة المشاهد الساخنة التي خزنت
في عقولهم بدأت حكاياتهم الشخصية المليئة باللاوضاع الجنسية الشيقة التي لم يجربها
خالد في حياته، خالد كان يعرف ان قسما من حكايات اصدقائه كذب والبعض الاخر واقعية
وصحيحة لكنه اختار ان يصدق الامرين وان يجمع مابأمكانه من التخيلات الجنسية لتكون
وقودا للعادة السرية التي اولع بها منذ بلوغه، خالد منتبها الى ساعة في الحائط
المقابل له: آه ياويلي لقد تأخرت وقد وعدت ابي ان لا أتاخر هذا اليوم هيا ياشباب
الى اللقاء.
خرج
خالد متجها الى منزله بالرغم من الحاح اصدقاءه عليه للبقاء لكنه لم يستجب لهم لئلا
يعاقبه والده في اليوم الثاني.
وصل
خالد الى البيت فتح الباب بهدوؤ تام لانه يعرف كم هو مزعج الصوت الذي يخرج عند فتح
هذا الباب المتأاكل، الكل كانو نائمين فراشه كان حاظرا، كان مكانه في النوم بجانب
أخته، وعند رأس الابناء كان فراش امه وابيه الذين قلما مارسوا الجنس في الليل بعد
كبر ابنائهم الا مرات نادرة فكانت اغلب ممارساتهم للجنس في النهار قبل رجوع
الابناء من المدرسة، تمدد خالد في فراشه وبدأت تجتمع في عقله جميع الصور والخيالات
الجنسية التي شاهدها اليوم عند احمد معلنة طلبها منه لممارسة العادة السرية ووقتها
الآن لانه عادة كان يمارسها قبل النوم في فراشه، وعندما استدار لجهته اليسرى وانزل
بجامته ليخرج عضوه المنتصب بقوة جذبه منظرا مدهشا وهو موخرة أخته في الفراش بجانبه
والغطاء كان لايغطي هذه المؤخرة التي انتصب لها عضوه اثناء تحظير الغداء اليوم،
بدأ قلبه يدق بسرعة كبيرة كانت الساعة الثانية عشر ليا والغرفة تعم في ظلام دامس
سوى ضوء بسيط يأتي من النافذة مصدره اضواء الشارع، هذا الضوء البسيط كان يصل الى
مؤخرة شروق فيرى خالد تجسيم هذه الموخرة الكبيرة نسبيا ظل خالد يصارع نفسه مابين
الزجر والحل الى ان تمكنت منه الشهوة القوية جدا فأخذ يدفع نفسه ليقترب من فراش
أخته حيث المؤخرة التي اثارته هذا اليوم، بعد محاولات عديدة وبهدؤ تام تمكن خالد
من الصاق مقدمته بموخرة أخته شروق عندها احس برعشة تسري من قضيبه المنتصب الى بطنه
وبالعكس شعور غريب لكنه ممتع جدا، عندها بدأ خالد بالتمادي قليلا مع مراعاة عدم
ايقاض أخته وحصول الفضيحة حيث بدأ بدفع قضيبه الى شق مؤخرة أخته اكثر واكثر من خلف
الملابس وشعوره كان يزداد متعة مع كل دفعة لدرجة انه لم يستطع السيطرة على نفسه
اكثر فاندفع السائل الحار داخل ملابسه وبكميات كبيرة، عندها سحب نفسه بسرعة من
فراش أخته لئلا يراه احد، لكن الغريب عندما سحب خالد نفسه من فراش أخته بفترة قليلة
غيرت أخته وظعية نومها، لكن المهم في الموضوع انه لم يستيقظ احد ويرى ماكان يفعله
خالد والحقيقية انه حتى اذا استيقظ احد من ابويه فجأة فأن خالد يقدر على سحب نفسه
بسرعة لقرب فراشه من فراش أخته ولعدم وجود الضوءة الكافي الذي يمكنهم من الرؤية
بوضوح ألا اذا ركزوا في ذلك.
كرر
خالد هذا العمل لمدة اربعة ايام ولاحظ حدوث نفس الشيئ كل يوم حيث عندما يقذف خالد
ويسحب نفسه تنقلب أخته الى جانب اخر، فهل ياترى كانت تعلم بفعل خالد ام انها مجرد
محظ صدفة لااكثر، هذه التسألات ظلت تدور في رأس خالد فلم يلاحظ تغيرا في سلوك شروق
اتجاهه بل بالعكس فقد اصبحت ودودة معه اكثر حتى بالمزاح فقد كان اكثر واجرأ، عندها
قرر خالد معرفة الحقيقة بنفسه وقرر ان يتجرأ اكثر بالمزاح والمعاملة مع أخته فاصبح
يكثر من الاطراء على منظر أخته خصوصا عند فترة انشغال ابيه بالعمل وذهاب امه
للتسوق فقد كان يمتدح جسمها وما اصبحت عليه من امرأة وهي تقابله بالخجل
والابتسامات التي تكاد تذهب بعقله تجاهها، لكن ذلك لم يكن كافيا، ففي احد المرات
وعندما كانت امه في السوق وابيه في العمل وجد أخته في المطبخ وهي تقوم بتحظير
الطعام وكانت ترتدي بجامة وتيشيرت قصيران يحصران جسمها المدهش، فقد كانت تلك
الموخرة اللذيذة البارزة للخلف وذلك الصدر المتوسط الحجم يصرخان انوثة تجاه فحل
يمتطيهما ويطفئ نار الشهوة الانثوية المشتعلة بالخفاء في ذلك الجسد، ألقا خالد
التحية على أخته
خالد:
مرحبا شروق
شروق:
مرحبا اخي
خالد:
ماذا تفعل أختي الجميلة هنا
شروق:
احضر الغداء لاخي الاجمل
خالد:
امممممم ماهذه الرائحة الزكية دعيني اتذوق ماذا صنعت يداك الجميلتان
وبسبب
ضيق المطبخ التصق خالد بشروق من الخلف بداعي تذوق الطعام واصبح قضيبه مقابلا لشق
مؤخرة أخته واحس بحرارة الشعور الصادر من هذا الالتقاء فقرر بهذه الاثناء ان يختبر
أخته اكثر فبدأ يضغط بقضيبه على موخرة شروق والتي لم تحرك ساكنا، واحس خالد بدفعة
صغير من شروق بمؤخرتها باتجاه قضيبه المتصلب بين فردتي هذه المؤخرة اللذيذة فتجرأ
خالد اكثر وامسك أخته على هذه الوضعية من خصرها بيده اليمنى واليد الاخرى كانت
مشغولة بتذوق طبخ أخته، عندها ادارت شروق وجهها لاخيها الملتصق بها وقالت له
شروق:
ألم يعد الليل كافي اليك!
اندهش
خالد من كلمات أخته الخمسة التي انطلقت من فمها معلنة بداية جديدة لخالد
خالد:
اذا انتي كنتي تعرفين بذلك
شروق
بخجل: نعم اعرف
خالد:
لماذا لم تقولي شيئا لي
شروق:
كنت انتظر اللحظة المناسبة
خالد
بتلعثم: ومارأيك، اعرف اني غلطان بهذا الفعل بدون قبولك لكن لم اقدر على منع نفسي
صدقيني
شروق:
خالد أنا انثى ولي مشاعر واحاسيس وشهوة وقد احسست بالتصاقك بي اثناء النوم باحساس
غريب لم اعهده من قبل ولكن كنت اخاف من استيقاظ ابي او امي
خالد
مقاطعا: اعدك بانهم لن يعلموا بذلك، لكن اتريدين الاستمرار؟
وقد
كان خالد يتقطع من الداخل لسماع كلمة نعم من أخته
شروق:
اني خائفة
خالد:
لاتقلقي أنا اتعهد لكي بان لا احد سوف يعلم بهذا الشيئ سوانا نحن الاثنين، شروق
لقد سحرني جسمك وانا وانتي في مرحلة الشباب ونحتاج الجنس لأطفاء نار الشهوة
المشتعلة في داخلنا وليس هنالك حل افضل من هذا، فكلانا سوف يصبح ستر وغطاء على
الاخر
شروق:
دعني افكر
خالد:
شروق أنا لا اريد الضغط عليكي الآن لكن دعني اقول لك لاتخافي وانا بجانبك وهذا
الحل هو الافضل والاحسن لكلانا فماذا قلتي؟
شروق:
ماذا اقول فلقد اقنعتني يامشاكس.. نعم
عندها
حضن خالد أخته من الامام وذاب كلاهما في قبلة من الفم طويلة تلاعب بها السنتهما
وامتزج لعابهما بشهوة مجنونة.. نظر خالد الى أخته وقال
خالد:
من اليوم سوف احضر دهن الفازلين قبل النوم لغرض تسهيل ايلاج قضيبي بموخرتك الجميلة
شروق:
لكن أنا خائفة هل هو مؤلم؟
خالد:
فقط اول مرة، بعدها تكون المسألة عادية صدقيني
شروق:
لكن ياخالد سوف يسمعون صوتي وانا اصرخ اكيد، حتى وان كانت اول مرة فقط ففيها
مخاطرة علينا بأن ننكشف
خالد:
لدي حل افضل
شروق:
وماهو، امارس معك الآن لعدم وجود احد في البيت
شروق:
لكن ماذا ان اتت امي
خالد:
لاتخافي سوف نمارس هنا بالمطبخ وسوف يكون رأسك باتجاه الباب فاذا احسستي بقدوم
احدهم اسحبي موخرتك مني بسرعة وينتهي الموضوع
شروق:
ماشي لكن بسرعة
طار
خالد من الفرح فقد اصبحت مؤخرة أخته في متناول قضيبه الطويل، احضر دهن الفازلين
الذي يخبئه في حقيبته لممارسة العادة السرية سابقا، واخذ يدهن قضيبه ورجع للمطبخ
فادار أخته تجاه الباب ومؤخرتها ارجعها للوراء لتستقر في حضنه ليتناولها قضيبه
المتصلب، انزل بجامتها ولباسها الداخلي ليبان له بياض مؤخرتها الجميلة التي يراها
لاول مرة، اخذ يدهن موخرتها بالفازلين وادخل احد اصابعه في خرم شروق فاحست بألم
بسيط، عندها ادخل اصبعين بغرض منه لتوسيع فتحة الشرج فبدأ الالم يزداد بدخول وخروج
اصابعه السريع واصبح عدد الاصابع ثلاثة عندها اخرج اصابعه وقبض على قضيبه بيده
اليمنى وادخله في شق مؤخرة أخته فاصبح رأس قضيبه عند حلقة مؤخرتها عندها بدأ يدفع
قضيبه بصورة بطيئة الى داخل مؤخرة أخته ونجح بادخال الرأس فصاحت أخته من الألم
لكنه كان منشغلا بشعور يشعر به لاول مرة في حياته فاخذ يدخل قضيبه ويخرجه حتى ادخل
نصفه ثم بدفعة قوية بمؤخرة أخته فدخل قضيبه كاملا ورافق هذا الادخال صيحة مدوية من
أخته تلتها اهاات عديدة.
وبعد
خمس دقائق او اقل بدأ بتحريكه خروجا ودخولا وبدأ برهز هذه المؤخرة اللذيذة ممسكا
باخته من خصرها بيد وبصدرها من تحت التيشيرت وحمالة الصدر باليد الاخرى، ازدادت
وتيرة الدخول والخروج مع ازدياد اهات أخته التي بدأت تتجاوب معه خصوصا بعدماقام
بفرك زنبورها من الامام عندها لم يكن قادرا على الاستمرار اكثر فقذف داخل مؤخرتها
بكميات كبيرة لم يعهدها عند ممارسة العادة السرية، عندما اخرج قضيبه الذي مازال
منتصبا بدأ المني بالنزول من فتحة أخته منسالا على فخذيها، في هذه الاثناء فتح
الباب فسارعا الى تعديل ملابسهما وخرجا من المطبخ لمساعدة امهم في ترتيب المشتريات
من خضروات وغيرها.
بعد
انتهاء اجتماع العائلة في فترة الغداء خرج خالد للذهاب الى صديقه احمد، في الطريق
لم تغب عنه صوره أخته وهي في حضنه ينهل من موخرتها اشد انواع اللذة وتتالت عليه
المشاعر والافكار المتناقضة التي انهكت تفكيره مابين الندم والفرحة، الندم لمجامعة
أخته اما الفرحة فهي لنفس السبب ايضا، لكن ماغلب بعد ذلك على تفكيره هو الفرحة
بمجامعة أخته والذي طمأنه اكثر بأن هذا الشيئ كان بموافقتها واحس بتلذذها اثناء
مجامعتها له فبدأ بالتفكير في ليلته هذه وكيف ستكون بمشاعر شوق وفرح غامر.
بعد
ان انتهت جلسة خالد مع أحمد واصدقائه في وقت شبه متأخر من الليل رجع خالد الى
البيت بخطوات سريعة متلهفة الى ما سيجري اليوم، عند دخوله البيت كان الجميع نائمون
والظلام يعم المكان ألا ذلك الضوء الخافت الذي يكاد لايرى به شيئا، قبل الذهاب الى
فراشه جلب علبة الفازلين التي استخدمها اليوم من شنطته وذهب الى الفراش، نظر الى
أخته عن قرب فاشارت له بانها غير نائمة وكانت تنتظره، غمرت الفرحة والخوف قلبه في
نفس الوقت، استلقا في فراشه منتظرا التأكد من نوم امه وابيه وبعد برهة من الزمن مد
يده الى أخته واشار لها ببدأ وجبتهما الشهية لهذه الليلة، اشارت اليه بالقبول
وادارت وجهها الى الجهة الاخرى بحيث اصبحت مؤخرتها باتجاه خالد، اخذ خالد بالتحرك
ببطئ اتجاه فراش أخته التي ارجعت مؤخرتها اليه وانزلت بجامتها ولباسها الداخلي
وازاحت الغطاء جزئيا عن مؤخرتها اليه فاصبح المنظر شهيا وممتعا بنفس الوقت.
اوصل
خالد جسمه الى فراش أخته انزل بجامته واخرج قضيبه المنتصب الطويل ووضعهة في شق
مؤخرة أخته فأحس بحرارة لذيذة كادت ان تذهب بعقله عندها اخرج علبة الفازلين التي
كان قد وضعها تحت الوسادة وبدء بدهن قضيبه وخصوصا منطقة الرأس ولم ينسى ان يدهن
مؤخرة شروق اللذيذة فكان يدخل الدهن الى داخل شرجها باستخدام اصبع واصبعين وثلاثة
لتوسيع فتحتها التي كانت مستعدة لاستقبل قضيبه الطويل، بعدما انهى مرحلة الدهن
اقترب اكثر من جسم أخته فالتصق بها التصاقا تاما من الخلف ووضع يده اليسرى تحت
ابطها الايسر ليلتقف بها صدرها الابيض ذو الحلمات الوردية الشهية المذاق ويده
الاخرى تمسك بقضيبه ليضعه في هذه المؤخرة الجميلة، بدأ خالد بدفع قضيبه ببطئ الى
داخلها فدخل رأس القضيب، ماكان من شروق ألا ان احست بألم دخول هذا المارد الصلب
فكانت تمسك فخذ اخيها الايمن من خلفها وتعصره معلنة له عن المها، استمر خالد
بادخال قضيبه ببطئ وهو يطبع قبلات ساخنة على رقبة شروق وظهرها فاحست شروق بالخدر
شيئا فشيئا الى ان دخل قضيب خالد كليا الى الداخل، عندها انتظر خالد دقيقتين
لتتعود مؤخرة شروق على قضيبه وبعدها بدأ برهز هذه المؤخرة السمينة وهو يعتصر جسمها
بجسمه، كان يرهزها ببطئ لئلا يصدر صوت ارتطام قضيبه بمؤخرتها ويوقظ احد والديه،
شروق بدأت تستجيب لقضيب اخيها وخصوصا انها المرة الثانية لهذا اليوم واستجابتها
بدأت بآهات مكتومة تصدرها بصوت خافت جدا وتحولت الى دفع مؤخرتها باتجاه خالد اكثر
واكثر ليدخل قضيبه الى نهايته كليا، اما خالد فكان غارقا في بحر اللذة التي تملكت
كل مشاعره واحاسيسه وهو يحتضن أخته ويدخل قضيبه في مؤخرتها ويمسك بنهديها بيديه
ويقبل رقبتها، احس خالد بانه لايستطيع ان يواصل الرهز اكثر فقد وصل لذروته، فرفع
فخذه الايمن ووضعه فوق فخذ أخته وركب عليها ليدفع قضيبه الى ابعد نقطة يمكن الوصول
اليها داخل مؤخرة أخته ليقذف بحممه البركانية وبنفس الوقت ترتجف أخته تحته لوصولها
لرعشة الجماع اللذيذة.
نهض
خالد من على ظهر أخته بعد ان ركبها وافرغ شهوته المجنونة في مؤخرتها بهدوء تام،
توجه نحو فراشه اصعد بجامته وانتظر خمسة دقائق ليذهب للحمام، في هذه الاثناء عدلت
شروق من وضعيتها في فراشها مع ابقاء عينها على امها وابيها للتأكد من نومهم، اغتسل
الاثنان في فترات متعاقبة من الليل وذهبوا الى نوم عميق مليئ بالراحة والسعادة.
ضل
خالد وشروق يمارسون الجنس اللذيذ طيلة اسبوع في الليل المظلم واذا ماسنحت لهم الفرصة
بالنهار ايضا لخلو المنزل من ابويهما.
الأم:
شروق كيف حالك عزيزتي
شروق:
اهلا امي بخير وانتي
الأم:
أنا بخير لرؤيتك انتي واخيك بخير وخصوصا بالفترة الاخيرة، فاني اراكما منسجمين معا
ولا تتشاجرون كما في السابق
شروق
بتلعثم: آه صحيح لقد كبرنا يأامي ألم تلاحظي ذلك
الأم
بمزح: نعم لقد كبرتم بالفعل وهناك شيء اخر لقد كبر فيكي بالاضافة الى عقلك
شروق:
وماهو؟
الأم:
صدرك ومؤخرتك، فقد اصبحتي امرأة ناضجة
شروق:
كفا يأمي اني اخجل من هذا الكلام
الأم:
يامشاكسة لقد كبرتي
دب
القلق الى قلب شروق خصوصا بعد حديث امها الاخير ضلت تفكر هل ياترى امي على علم بما
يجري، لكن مستحيل فكيف لها ان تسكت وهي على علم بذلك، لكن هل لديها شكوك تجاه تغير
معاملتي مع اخي وبالعكس، كل هذه التساؤلات ضلت تحوم في رأس شروق لكن ماينسيها هو
تذكرها للذة الجنسية القوية التي تحصل عليها كل ليلة عندما يركبها خالد.
في
هذه الاثناء الأم لم يكن ليعبر عليها هذا الامر بسهولة كان لابد لها من الشك
والتساؤل تجاه هذا التغيير فاصبحت مابين فكرة واخرى مابين هدوء واثارة الى ان قررت
مراقبة مايجري بين هذين الاخوين لكن لم تكن تفكر او تعتقد حتى بأن مايجري هو جنسيا
ابدا، رجع خالد اليوم للبيت على غير عادته فاليوم رجع مبكرا سلم على اهله وانظم
اليهم في مائدة العشاء، انقضت الاوقات مابين العشاء وشرب الشاي ومشاهدة التلفاز
وهم الجميع الى النوم، استلقا كل على فراشه يفكر بما حدث اليوم وبما يمكن ان يحدث
غدا ألا ان خالد وشروق لم يكونو ليفكرو بغد، فكل تفكيرهم مصبوب على الليل وخصوصا
بعد نوم والديهم.
الساعة
قاربت على الثانية بعد منتصف الليل، استيقضت ام خالد فتحت عينها فلم يكن هنالك سوى
الظلام مع ذلك الضوء البسيط المنبعث من الشارع الى داخل الغرفة، بدأت بالتفكير
وتذكر الماضي، ذهبت بها الذاكرة الى ايام شبابها وزواجها الاولى وكم كانت سعيدة،
اما الآن فالايام تعيد نفسها لا اكثر، واثناء سفرها بالذاكرة وانشغالها بالحكايات
سمعت صوتا خفيفا يتكرر برتم ثابت، هذا الصوت كان اشبه بصوت ارتطام اللحم باللحم مع
لزوجة بسيطة، بدأ هذا الصوت بجذب اهتمامها اخذت تبحث عنه بهدوء وهي في فراشها،
الصوت قادم من جهة الابناء، رفعت رأسها ببطئ لكن الضوء لم يكن كافيا للرؤية، استمر
الصوت واستمرت هي بالتحديق تجاه مصدره وبدأت تظهر معالم مايجري، دققت النظر مرة
اخرى نعم ان الصوت يأتي من فراش شروق وكان غطائها يهتز متناغما مع هذا الصوت، انتبهت
الى فراش خالد ولم تجده فيه، رجعت مرة اخرى لتدقق النظر الى فراش شروق القريب جدا
من خالد، واويلاه نعم ان خالد مع شروق في نفس الفراش، ظلت ام خالد مصدومة لهذا
المنظر لكن لم تكن لتحرك ساكنا، كان كل مايمكن ان تراه ام خالد هو اهتزاز غطاء
ابنتها، لكنها تحاول وبشدة لرؤية ماهو اكثر من ذلك، بقيت منتظرة على نفس وضعيتها
لم تغمض عينها ابدا، مازالت تنظر الى مايجري غير مصدقة، في هذه الاثناء شاهدت
الغطاء يرتفع بهدوء الى الاعلى تابعت المشاهدة بهدوء، ااه نعم انه خالد وقد ركب
على ظهر أخته اني اراه بوضوح الأم في داخلها، ازداد صوت ارتطام اللحم باللحم
وازداد صوت اللزوجة المرافقة لذلك الصوت، بعد دقيقة او اثنين سكن هذا الصوت وتوقف
اهتزاز الغطاء، انتظرت الأم وهي تراقب وتحاول الحصول على رؤية افضل، انزاح الغطاء
بدأت الرؤية بالتحسن للام، نعم انه خالد راكب على ظهر أخته!
سحب
خالد نفسه بهدوء من على ظهر شروق عندها رأت الأم خروج قضيبه المنتصب الطويل ببطئ
من بين شقي مؤخرة أخته، ياويلي لقد كان يجامع أخته، لقد ادخل قضيبه كاملا بها
وبعدما قضى وطره منها فهو يسحبه الآن ومازال منتصبا، كيف لكي ياشروق ان تتحملي هذا
القضيب الطويل.. أم خالد بقيت في حيرة من امرها هل تفضحهما الآن، لكن سيستيقظ ابو
خالد ويمكن ان يقتل ابنه على فعلته هذه، فهو ليس من الذيين يتهاونون ابدا في هذه
المسائل، انتظرت الأم وهي ترى ابنائها بعد هذه الفعلة المشينة يذهبون الى الحمام
واحدا تلو الاخر كأنهم زوجين حديثي الزواج وليس اخويين.. ام خالد لم تغمض لها عين
تلك الليلة، ظلت تفكر بماذا ستفعل غدا، تفكيرها كان بين نارين، نار الفضيحة اذا
تكلمت ونار استمرار هذا الفعل وهي تعلم به، لم يكن الامر بتلك السهولة.
في
صباح اليوم التالي كانت ام خالد جالسة في غرفة الضيوف الصغيرة وكانت تفكر وتفكر
وتفكر لكن اتعبها التفكير كانت تريد حلا لهذا المأزق لا اكثر، الاخ ينكح أخته، ليس
من السهولة ولا من الفطرة البشرية ان تتقبل هذا الموضوع اطلاقا فهو منافي لكل
القوانين البشرية والئلاهية واللذين يمارسونها هم اناس غير اسوياء طبعا شاذين عن
فطرتهم الاولى.
اثناء
تفكيرها بالحل تذكرت سنيين مراهقتها وكيف كان اخوها يتحرش بها لكن لم تستجب له
ابدا وعندما اقام علاقة مع ابنة الجيران، وفي احد الايام وهو عندها مسكه ابوها
وكيف كانت فضيحة كبيرة اسفرت عن سفر اخيها وتوقف حياته الدراسية، اصبحت تفكر ماذا
لو كنت قد خضعت له واعطته مايريد لم يكن ليحدث هذا كله، بدأت تفكر من الناحية
الايجابية لهذا الفعل وهو المحافظة على ابنائها وهم يلبون احتياجات بعظهم البعض
الجنسية ولقد كانت متأكدة بأن خالد لايفكر بتاتا بفض عذرية أخته شروق.
توصلت
ام خالد الى حل وهو ان تتركهما يمارسان الجنس مادام خالد يحافظ على عذرية أخته
شروق.. كل هذا ولم تغب عنها صورة ابنها خالد وهو يسحب قضيبه الطويل والمتين من بين
شق مؤخرة أخته وهو يلمع من كثرة الدهن المغطى به، هذه الصورة جعلتها تحس باحساس
غريب في داخلها كانت تتصوره عاديا لكن في حقيقة الامر كان احساسا جنسيا احست به
لحظة رؤية قضيب ابنها لكن اخفته في داخلها، اخذت تتفقد اجزاء جسمها امام المرأة
فطيلة السنين العشر الماضية لم تنتبه الى حالها من حيث الشكل والملبس، كانت ام
خالد تمتلك صدرا عارما ذو نهدين واقفين بحلمات وردية وخصرا نحيفا بالرغم من عدم
اهتمامها بجسمها، الآن جسمها قد صقل من كثر حركتها المسترة فقد كانت تمتلك مؤخرة
كبيرة شهية وفخذين كبيرين متناسقين مع بقية اجزاء الجسم، كل هذه المواصفات الجسمية
التي تمتلكها لكن لم يكن ابا خالد يعطيها حقها كأنثى، بالحقيقة هي نسيت كيف هو
الشعور كأمرأة، ألا من تلك اللحظات التي كانت تتعرض بها للتحرش من قبل البقال في
السوق والذي استدرجها بعد كثر الحاح وشدة عوز العائلة الى مضاجعتها مرة واحدة فقط،
في دكانه حيث اقفل باب المحل وهي في الداخل ادارت له ظهرها ورفعت طرف ثوبها من
الخلف قام هو بانزال لباسها الداخلي ونزل ليلحس كسها من الخلف، تملكها احساس جميل
احست به لاول مرة لان ابو خالد لم يلحس لها من قبل، بعد ان انتها من اللحس قام
واخرج قضيبه الطويل وادخل رأسه الى داخل هذا الكس العطش لماء الذكور من الخلف،
امسك خصرها بيديه وبدفعة واحدة ادخل مارده العملاق الى مهبلها ليصل الى نقطة لاول
مرة يصلها قضيب ذكري، فقد كان قضيب ابوخالد صغيرا في الحجم والطول، رافقت هذه
الدفعة صرخة مكتومة من ام خالد لكي لا يفتضح امرها تبعتها بآهات لايمكنها السيطرة
عليها مطلقا، ادخل البقال احدى يديه من تحت الثوب ليتناول نهدها الايسر بينما ظلت
يده الاخرى تمسك بالخصر، مسك نهدها الكبير واخذ يفرك به فركا مجنونا ويعصر بحلمتها
عصرا موجعا وهو مستمر برهز كسها الذي فاض من مياه شهوتها، ام خالد نست الخوف
والترقب واندمجت باحساس الشهوة العارمة وصلت الى ذروتها لكنها حاولت ان تخفي ذلك
لخجلها من البقال لكن لم يحالفها الحظ فارتعشت رعشة قوية وهي في حضن البقال كادت
ان تهوي على الارض من شدتها لو لا ان مسكها البقال بكلتا يديه من خصرها وصدرها،
استمر البقال بالرهز وهو مستمتع جدا الى ان وصل هو الاخر الى ذروته، احست بانه سوف
ينزل، نبهت عليه بان لايقذف داخلها لكن قد فات الاوان فقد ادخل قضيبه الى ابعد
نقطة داخل مهبلها وقذف سائله الحار ليروي عطش هذا الكس المسكين، ارتخى جسد البقال
بعد هذه المعركة الجنسية القوية، احست ام خالد بان سائله وصل الى رحمها لا محلة
فقد ادخل قضيبه الطويل الى عنق رحمها، ظلت تفكر ماذا ان حدث حمل، لكن هذا الامر
عدى بسلام بدون حمل، لكن لازلات تتذكر تلك الرعشة القوية التي اتتها لاول مرة في
حضن البقال، لم تحظى بتلك الرعشة بحضن زوجها، اردات تكرار هذا الشيئ لكن خوفها من
الفضيحة منعها فكتمت رغبتها المستعرة.
خالد:
صباح الخير ياأمي
الأم:
صباح الخير ياحبيبي، كيف كانت ليلتك؟
خالد:
لقد نمت جيدا الليلة الماضية
الأم
بعد ان استجمعت قواها: أنا متأكدة بأنك نمت جيدا الليلة الماضية
خالد
بتلعثم: وكيف انتي متأكدة يا أمي؟
الأم:
ليس الآن، فأن ابيك واختك بدأو يصحون ولي كلام اخر معك ياخالد فيما بعد
كانت
الصدمة واضحة على وجه خالد، فضل يتخبط بافكاره هنا وهناك ولكنه كان قد حسم الامر
بداخله وعرف بأن امه قد رأته ليلة البارحة ولكنها تجنبت ان تفضحه.
صحا
الأب وصحت شروق من النوم، تم تحضير الافطار واجتمعت العائلة على مائدة واحدة، الأم
وخالد لم يكونا على مايرام، خالد لايقدر ان ينظر في عيني امه، تناول فطوره سريعا
وهم للخروج، نادت عليه امه
الأم:
خالد.. الى أين؟
خالد:
الى بيت احمد ياأمي؟
الأم:
لاتتأخر.. اريدك ان تأتي هنا بعد ساعة لاحتياجي اليك في عمل البيت
كانت
الأم تعلم ان البيت سيخلو بعد ساعة حيث سيذهب ابو خالد وشروق الى بيت أخته للغداء
ولن يكون بالبيت سوى هي وخالد لتأخذ راحتها بالحديث معه.
رجع
خالد الى البيت بخطوات متلكئة خطوة تتقدم واخرى ترجع، فتح ذلك الباب الصدء مرة
اخرى وجد امه في المطبخ
خالد:
مرحبا امي
الأم:
اهلا
خالد:
بماذا اخدمك؟
الأم:
اريد الحديث معك ليس هنالك شي اخر
خالد:
تفضلي يا أمي
ألام:
دعنا نذهب الى الغرفة الاخرى
ذهب
الاثنان وهم ينظرون الى بعضهم بنظرات مترقبة الى ماسيقال لاحقا، وصل الاثان الى
الغرفة وجلسا.. بدأت الأم بالكلام
الأم:
خالد اريد ان اعرف ماذا يجري بينك وبين شروق؟
صعق
خالد من كلام امه وضل يماطل لاخراج الكلام من فمه
خالد:
ليس هناك شيئ يا أمي، مابك لماذا هذا السؤال؟
الأم:
خالد ارجوك بدون لف ودوران هيا تكلم، ولعلمك اني رأيت ماحدث ليلة الامس بينك وشروق
في الفراش؟
خالد:
كلا لم يحدث شيئا.. هنالك خطئ ما أكيد!
صرخت
الأم بقوة على خالد
الأم:
اتتهمني بالكذب؟ لقد رأيت كل شيء
عندها
خالد عرف بأن الامر قد انتهى وكشف كل شيء، لم يكن هنالك شيء يفعله سوى البكاء
الأم:
ومايفيدك البكاء الآن، قل لي لم فعلت هذا العمل الدنيء مع اختك والتي من المفترض
ان تكون من اول المحافظين عليها، لماذا قل لي لماذا؟
بدأت
ام خالد بالبكاء بصورة هستيرية مع محاولة اقناع خالد لها بالسكوت وتعهده لها بانه
سوف يفعل اي شيء من اجلها ومن اجل رضاها، بعد مرور وهلة من الزمن وبعدما انتهت
الأم من البكاء، بدأت بالتحدث مرة اخرى
الأم:
ياخالد اني اعلم انك شاب ولديك رغبة جنسية ملحة ونحن في هذه الظروف المعاشية
الصعبة جدا لانقدر على تزويجك لكن هذا لايعطيك الحق بمجامعة اختك ابدا
خالد
وهو يكفكف دموعه: ماتقولينه صحيح يا أمي، أنا مخطأ واعترف بذلك، لكن صدقيني ان
شهوتي الجنسية غلبتني ولم يكن هناك متنفس اخر لي غير شروق، فأخطأت في حقها وفي
حقكم جميعا أنا اسف يا أمي سوف لن افعلها مرة ثانية اطلاقا اعدك بذلك
الأم:
المشكلة هنا اكبر من وعودك ياخالد، قل لي الم تخف من ان يصحو ابيك وانت تجامع اختك
ويرى هو ماذا انت فاعل بها، الم تفكر بذلك؟
خالد:
يا أمي لم افكر بشيئ ابدا فكل ماكنت افكر به هو شهوتي الجنسية وحسب، أنا شاب في
مقتبل العمر ولي من الرغبة الجنسية مايفوق تصورك يا أمي وكما قلتي قبل قليلل فانه
لايمكنكم الآن تزوجي فماذا عساي ان افعل، ليس لدي النقود كأصدقائي واذهب لاطرق
ابواب البغاء.. كل ماكان في حيلتي هو العادة السرية لا أكثر، اتذكر نفسي حين اقذف
بعد ممارستي لهذه العادة كم كنت اكره نفسي كم كنت وحيدا ليس هنالك لي حبيبة امارس
معها الجنس كباقي زملائي، فكما تعرفين بنات اليوم لاتهتم سوى بالحالة المادية وانا
لست بغني بل لست بمن هم محسوبين على متوسطي الحال أنا اسوء من ذلك بكثير يا أمي،
فبعد كل ذلك وجدت شروق وقد كبرت وبانت عليها مفاتن الانوثة وحالها حال اي فتاة
تسعى لاطفاء شهوتها الجنسية فوجدنا في انفسنا الحل وهو بالتأكيد افضل من البحث عنه
خارجا ومايرافقه من مخاطر وويلات، أعرف اني قد أخطأت يا أمي وانا اسف على ذلك
واتمنى ان تسامحيني لاأكثر.
بعدما
افضى خالد بما في جعبته من كلام حزين ومؤلم متضمنا معاناته كشاب في مقتبل العمر مع
شهوته الجنسية وكيفية اطفاء رغباته المستعرة، ظلت الأم تحدق تجاه خالد بنظرات
حزينة وهي ترى ابنها يشكو لها مايعاني في هذه الحياة من ضيق العيش وغيرها، اعادت
الأم التفكير مرة اخرى وهي مازالت تنظر الى خالد بتلك النظرات المليئة بالشفقة،
حينها اتت الكلمات منبعثة من قلبها كأم وانثى غير مكتفية من القلب بدون ان تمر
بالعقل ليمحصها
الأم:
خالد أنا اسفة حبيبي
خالد:
ماذا تقولين ياأمي، أنا من هو الاسف وليس انتي، اني استحق كلامك هذا كله
الام:
لم اكن اعرف ان معاناتك لهذه الدرجة يابني
خالد:
بل هي اكثر من ذلك يا أمي، لكن مايفرحني وينسيني تلك الهموم هو وجودي معكم
الأم:
خالد أنا قد سامحتك ياعزيزي ولأنك فتحت قلبك لي وحكيت مافيه لي، فأني سأكافئك على
ذلك ياخالد لكن بشرطين!!
ضل
خالد متعجبا من رد امه لكن ارتسمت الفرحة على محياه لخروجه من هذه الازمة التي
كانت تخنقه
خالد:
كيف تكافئيني ياأمي وما هي شروطك؟
الأم:
سوف ادعك تكمل ممارسة الجنس مع اختك لانني اريد المحافظة عليكما وانتم بذلك تلبون
احتياجات بعضكم البعض بدون اللجوء الى مصادر خارجية لانعرف ماذا ستؤول فيما بعد..
طار خالد من الفرحة فلم يكن متوقعا ابدا من امه بأن تدعه يكمل مع أخته بعد ان كان
يتوقع عقوبة زاجرة، فاذا بها ماكافأة.. ياترى هل أنا في علم ام حلم، هذا ما ردده
خالد في نفسه، قام الى امه وقبلها في جبينها وشكرها وسألها عن شروطها الاثنين
الام:
الشرط الاول ان تكون حريصا كل الحرص على سلامة عذرية اختك قبل كل شيء، اما الثاني
أنا سوف اقوم بمراقبتكما اثناء الجماع بينكم لاتطمن عليكم وخصوصا على اختك شروق
خالد:
موافق ياأمي لكن كيف تراقيبينا والغرفة مليئة بالظلام ليس هناك ألا ضوء بسيط
الام:
سوف اجلب مصباحا ضعيف الاضاءة لكنه يمكنني من الرؤية بوضوح اليكم، لكن عليك ان
تعلم ان هذه المحادثة التي جرت الآن بيني وبينك لايمكنها ان تصل الى شروق ابدا ولا
حتى كلمة واحدة هل فهمت؟؟
خالد:
نعم يا أمي فهمت طبعا
فتح
الباب ودخل ابو خالد وشروق سلمو على خالد وامه وبدأت الاحاديث العائلية وساد جو من
الفرحة والبهجة في قلب خالد ذلك اليوم، فيما بعد احضرت ام خالد مصباحا ضعيف
الانارة مخصص لغرف النوم وركبته بمساعدة خالد في غرفة النوم، طبعا لم يخلو الامر
من تساؤل ابو خالد عن وجود هذا المصباح لكن ام خالد بررت الامر بأنه عجبها وبما
انه لايؤثر على ابو خالد اثناء النوم فان الامر لايعنيه.
رجع
خالد من عند اصدقائه فتح ذلك الباب الصدأ الذي تسأل عن وقت وجوده عندهم ولماذا لم
يستبدلوه، يا ألهي ان صوته مزعج، دخل بهدوء الى الغرفة، الغرفة اليوم فيها من
الضوء مايمكنه من النظر بوضوح جزئي، جلب علبة الفازلين ووضعها في مكانها المعتاد
خلف وسادته، انتبه الى أخته وجدها كعادتها بأنتظاره ولم ينسى ان ينتبه الى امه
فوجدها مصطنعة النوم لكنها كانت تنظر بترقب..
قرر
خالد ابهار والدته اليوم فخصوصا مع نوم ابيه الثقيل، كان يمكن ان يفعل الكثير
اليوم، كان يريد ان يثبت لامه بانه فحل ذو طاقة جنسية كبيرة وباحتياج دائم للجنس
وما ساعده في ذلك هو تعود مؤخرة أخته على قضيبه المتصلب الطويل، ادارت أخته ظهرها
اليه وانزلت طرف بجامتها لتظهر تلك الؤخرة المغرية المستعدة لاستقبال قضيبه لغرض
التلقيح، لكن هذه المرة كان خالد اجرأ فلم يذهب كما في السابق الى فراشها بل وضع
يده تحت ابطها واليد الاخرى تحت مؤخرتها وسحبها الى حضنه الى فراشه، كانت شروق
خائفة من حركة اخيها، فقد كانت تنظر بأستمرار الى امها وابيها لكنها لم تعلم بان
امها مازالت مستيقضة وهي تشاهد ماذا يفعلون، المهم انزل خالد بجامته ولباسه
الداخلي، قفز قضيبه المنتصب الى الخارج معلنا بحثه عن مؤخرة شروق، ادخله خالد بين
شقي مؤخرة أخته اخرج علبة الفازلين قام بدهن راس قضيبه وادخل الدهن باصابعه الى
داخل فتحة مؤخرة أخته باصبعين وثلاثة كانت الفتحة كبيرة فقد تعودت على كبر قضيب اخيها،
بعد ان اكمل مرحلة الدهان وضع راس قضيبه مقابلا لفتحة أخته وبدأ بدفعه الى الداخل،
احست شروق بالالم لكن هذه المرة اقل وقد تعلمت كيفية التعامل معه، دخل رأس القضيب
وبدفعة اخرى دخل نصفه حينها امسك خالد أخته من خصرها النحيف بيده اليمنى وكانت يده
اليسره تحتضن شروق من تحت ابطها الايسر مارا بثدييها من تحت الملابس فدفع قضيبه
دفعة ادخله بكامله الى هذه المؤخرة الجميلة، صرخة مكتومة من شروق مع شعورها بكبر
قضيب خالد وهو في داخلها كليا، تشعر به وهو يتمدد داخل امعائها فيعطيها شعورا
بالاسترخاء والشهوة معا.
ضل
خالد ساكنا لدقيقة لا اكثر ثم بدأ برهز مؤخرة أخته التي كبرت بفعل الجماع المتكرر،
يرهزها بقضيبه الطويل يخرجه الى الرأس ثم يعود ليدخله كله في تلك المؤخرة الجميلة،
كان خالد حريصا على ان ترى امه مدى قوته الجسدية والجنسية وهو متمكن من شروق
ويجامعها مجامعة الفحل لانثى ضعيفة تحته، اخذ خالد بازاحة الغطاء تدريجيا وهو
مستمر برهز أخته لهدف اظهار مايحدث داخل الفراش الى امه لترى، ازاح الغطاء جزئيا
عن نصفهم الاسفل فتمكنت الأم من رؤية مايحدث بوضوح، كانت ام خالد تتابع هذا المشهد
الحي بتعجب وشهوة مستعرة في داخله وبدون ان تحس على نفسها.. ادخلت يديها من تحت
ثوبها لتصل كسها الذي غرق بماء شهوتها وبدأت بالفرك به صعودا ونزولا، ام خالد ترى الآن
كيف يقدم خالد نصفه الامامي الى الامام دافعا بقضيبه الى داخل مؤخرة شروق ويرجع
الى الوراء ساحبا قضيبه الطويل منها، كل هذه الاوضاع كانت مثيرة لها لدرجة كبيرة،
احس خالد بانه قارب من القذف في مؤخرة شروق، عندها ادارها على بطنها وركب عليها
وادخل عضوه الى ابعد نقة يمكن الوصول اليها وبدأ برهزها بقوة وعنف كان صوت الصفق
واللزوجة واضح جدا يملئه الشهوة، كل هذا وام خالد تستمر بالمشاهدة بدون ان ترمش
لها عين مع استمرارها بحك كسها بقوة من تحت الملابس، احست شروق بانها غير قادرة
على الاستمرار اكثر فقد وصلت ذروتها تحت سطوة قضيب اخيها فارتعشت بقوة مطلقة
سائلها الذي ملئ ارجاء الغرفة بعطره الفواح.. خالد هو الاخر لم يعد يطيق صبرا وهو
ينظر الى قضيبه وهو يدخل الى اخره في فتحة مؤخرة شروق فدفع بقضيبه الى نقطة بعيدة
يصلها اول مرة بصوت قوي كاد ان يصحي ابوه من النوم وقذف سائله المنوي بقوة وغزارة
ملئ احشاء أخته واروى عطشها، الأم لم تكن تشاهد وحسب.. فقد اتتها رعشتها هي الاخرى
لمشاهدتها لهذا المنظر المفعم بالشهوة فسالت شهوتها بدفق وقوة مابين فخذيها، اغتسل
خالد وشروق تباعا وعادا للنوم بعد هذه المعركة الجنسية الشرسة والتي من خلالها
اراد خالد ان يثبت لامه مدى احتياجه لمواصلة الجنس مع أخته.
في
صباح اليوم التالي استيقضت العائلة بكل نشاط وحيوية مبتدئتا صباحها بوجة الافطار
الذي اعدته ام خالد التي مازالت مندهشة بما رأته ليلة البارحة من احداث شيقة، كل
هذه الصور ضلت تحوم وتحوم داخل عقلها معلنة اشعال شهوتها الغريزية تجاه ولدها خالد
ذو التاسعة عشر عاما، لكنها لم تكن لتخبره بذلك ابدا وحتى ان ارادت فكيف لها ان
تخبره وهي امه، تغيرت معاملة الأم لخالد تدريجيا فاصبحت تراه الآن كرجل فحل نشط
وليس ذلك الصبي التي اعتادت عليه، فترة مابعد الظهر في البيت الصغير كانت الأم
وابنائها جالسين لمشاهدة التلفاز عندما فتح ذلك الباب الصدء بقوة على غير عادته،
انه ابو خالد لكنه يبدو فرحا وسعيدا على غير عادته ياترى ما الذي يجعله سعيدا
اليوم
أبو
خالد: سوف تتغير حياتنا يا اولادي كليا، لقد تمت دعوتي للعمل في دولة اخرى براتب
لم احلم به طيلة عمري وسأسافر غدا لبدأ العمل
فرح
الجميع بهذا الخبر الجميل وقاموا بتهنئة ابيهم وارتسمت السعادة على محياهم رغم ان
هذا الامر يعني بعد ابيهم لفتره طويلة خارج الوطن.
صباح
اليوم التالي ودع الأب عائلته متجها للمطار وودعوه بعيون تملئه دموع الفرح والحزن
معا فانها المرة الاولى التي سيبيت بها خارج البيت ولكن هذه المرة ستستمر لثلاثة
شهور بعدها يأتي لعشرة ايام كاجازة فقط.
استمر
خالد بنكاح أخته يوميا لطيلة الاسبوع الاول بعد سفر والده، كانت الأم تراقب مجامعة
خالد لشروق كل يوم بدون علم شروق.. كان خالد يتفنن بمجامعة أخته واصبح لايخاف من
ان يرتفع صوت انطباق اللحم على اللحم اثناء رهز مؤخرة أخته، بل اصبح ينظر الى عيون
امه اثناء مضاجعته لاخته، وفي احد المرات في فترة مابعد الظهر رجع خالد الى المنزل
ومازالت شروق عند صديقتها للدراسة لم يجد سوى امه تحضر الطعام في المطبخ، انتبه
الى امه لكن بتعجب فقد غيرت من طريقة لبسها فهي الآن تلبس ثوبا قصيرا وضيق يكاد ان
يجسم اعضائها تجسيما، فتلك المؤخرة السمينة الكبيرة وذلك الصدر العارم ذو الحلمات
المنتصبة كانا واظحين لعين خالد، دخل خالد الى المطبخ
خالد:
اهلا امي
أم
خالد: مرحبا خالد
خالد:
ماهذا اللبس الجميل، لم اكن اعلم بانك جميلة لهذه الدرجة
الأم:
شكرا حبيبي انها عيونك الاجمل التي تراني هكذا
خالد:
ماذا تفعلين؟
الأم:
لاشيء، اعددت الغداء وقد انتهيت الآن وساذهب للاستحمام، كان خالد يفكر جنسيا بامه
تلك اللحظة وهذا يحدث معه لاول مرة.. ارادت الأم الخروج من المطبخ الى الحمام كان
المطبخ ضيقا فادارت ظهرها لخالد لكي يستوعب كلاهما فتخرج، لكن خالد لم يعطيها ظهر
فقد قدم جسمه للامام وعند مرور امه بجانبه احتكت مؤخرتها بقوة بقضيبه الذي انتصب
بسرعة.
احست
الأم بقوة قضيب ابنها وقد اصبح بالضبط بين شقي مؤخرتها، خالد اراد ان يطيل الوضع
بعد ان احس بكبر مؤخرة امه وهي في حضنه وقضيبه منتصبا دافعا بملابسه الى داخل شق
هذه المؤخرة الكبيرة، فتقدم اكثر وضغط على مؤخرتها بحجة محاولته لجلب علبة المربى
من فوق احد الرفوف، الأم لم تقدر على الحركة وخالد ضل مماطلا في موقعه
الام:
خالد اريد ان اذهب للحمام، ارجع للخلف قليلا
خالد:
انتظري يا أمي، اني احاول الحصول على علبة المربى، فاني احبه انه لذيذ وشهي
احست
الأم بايحائات ابنها الجنسية اتجاهها
الأم:
لا تقدر الحصول على علبة المربى تحتاج الى طول اكبر
خالد:
لدي من الطول مايمكنني من الوصول للمربى وللعسل ولاي شيء اخر، لكن اريد من المربى
ان يقول نعم فقط
الأم
بأبتسامة خفيفية: هل تقدر عليه اذا؟
خالد:
اقدر عليه وعلى من معه ايضا
ضحكت
الأم بمياعة ودفعت خالد وهربت من بين احضانه كانها انثى هربت من حضن فحل، حاول ان
يركبها وكان هروبها يحمل من المعاني الجنسية مايحمل، خالد هاج اكثر واكثر وقرر ان
يركب امه ويلقحها مهما كلف الامر، فكر كثيرا وكثيرا الى ان قرر ان يركبها اليوم
بعد ان يبهرها بمجامعته لاخته حيث انها ستكون في قمة هياجها.
اتى
الليل بخطوات متثاقلة هذا كما يصفه خالد، فقد كان خالد ينتظر الليل بفارغ الصبر،
فقد اصبح له امرأتان بدل واحدة، جاء وقت النوم، انتظر نصف ساعة وبدأ معركته
الجنسية مع شروق اظهر جميع مهاراته في الفروسية بركوب مؤخرة أخته وانزلاق قضيبه
الطويل الى داخلها، بعد ان كانت ام خالد تشاهد كل هذا لكن لم تتوقع ان يقوم خالد
بالمحاولة معها اليوم، اكمل خالد وجبته اللذيذة بمؤخرة شروق، اغتسل الاثنان، رجعا
الى النوم لكن خالد لم ينم فقد كان بانتظار نوم أخته ليقوم بخطوته القادمة.
كانت
ام خالد ترى خالد وهو يتلفت بين الحين والاخر ليرى شروق وهي نائمة، لكن ماذا كان
ينوي لم تكن تعلم بعد.. فجأة قام خالد من على فراشه وقضيبه المنتصب يتقدمه من خلف
البجامة توجه بخطوات بطيئة وحذرة اتجاهها، اصبح قلبها يدق بسرعة ياترى ماذا يريد
ان يفعل خالد، كانت ام خالد نائمة على جانبها الايسر، وصل خالد الى فراشها، احست
بيده وهي ترفع الغطاء ليتمدد بجسمه خلفها مباشرة، ارجع الغطاء ليغطي كلاهما تحته،
ام خالد لم تحرك ساكنا لكنها كانت مرتبكة جدا احست بيد خالد وهي تمتد الى طرف
ثوبها، رفع طرف الثوب الى الاعلى فظهرت مؤخرتها الكبيرة اللذيذة، انزل بجامته
فاندفع قضيبه مصدما بمؤخرة امه، احست ام خالد بقوة وتصلب قضيب خالد وهو يصطدم
بمؤخرتها واحست بيده وهي تنزل لباسها الداخلي الى الاسفل، دفع خالد قضيبه الطويل
بين فخذي امه واصلا الى كسها، فخرج قضيبه من الجانب الاخر بين فخذي امه وتحت كسها
بالضبط ومتعديا له فاصبح المنظر كانه قضيب صغير تمتلكه ام خالد..
خافت
ام خالد من طول قضيب ابنها خالد لكنها احست بالشهوة الكبيرة في داخلها، سحب خالد
قضيبه الى الوراء بعدما احس ببلل كسها فعلم انها مستعدة وراغبة بذلك، قبض على
مؤخرتها بكلتا يديه وسحبها الى الخلف ليلتصق بها التصاقا تاما، كل هذا وهي لم تحرك
ساكنا بل كانت تحاول ابقاء الغطاء عليهما لئلا تراها شروق في مثل هذه الوضعية، قبض
خالد قضيبه بيده اليمنى ووضعه عند كسها الغارق بماء الشهوة وبدأ بادخال الرأس الى
الداخل، احست ام خالد بان شيئا يتحرك داخلها تجاه قضيب ابنها الذي بدء يدخل بهدوء
الى الداخل سوائل الكس الغزيرة دفعت خالد الى ادخال عضوه بقوة الى الامام ليصل الى
نهايته عندها احس بان قضيبه ارتطم بشيء ناعم داخل مهبل امه، بعد ان ادخل خالد
قضيبه كاملا احست امه بان قضيبه قد تجاوز تلك النقطة التي وصل اليها قضيب البقال
بكثير، فعصرت فخذ خالد الايمن الملتصق بفخذها من الخلف بقوة فلم تعد قادرة على
السيطرة على انفعالاتها الجنسية، بدأ خالد بالرهز بكس امه بعد ان قبض بيده اليسرى
على صدرها الكبير ويده اليمنى ماسكتا بطنها من الامام ليحافظ على مكانها بحضنه.
كان
خالد يرهز كس والدته بشهوة عارمة فاقت شهوته بمضاجعة شروق، كان يحتضن امه بقوة
ويدخل قضيبه بعيد الى داخل مهبلها مع كل رهزة، كان جسم ام خالد يهتز بكل اجزاءه
بفعل رهزات خالد العنيفة، ادار خالد وجه امه اليه بيده اليسرى التي كانت تعتصر
ثدييها واخذ يلثم فمها بقبلات حارة طويلة، هذه القبلات كان لها الاثر الكبير في
وصول ام خالد الى ذروتها فاخذت تشارك خالد بالرهز حيث اخذت تدفع مؤخرتها للوراء
باتجاه قضيب خالد مع كل رهزة، بدأت ملامح الرعشة على جسد ام خالد المتعطش لمثل هذا
الجنس القوي، لم تقدر على المقاومة اكثر، ارتعشت معلنة وصولها الى ذروة تصل اليها
اول مرة، اهتز جسمها بعنف لكن خالد قبض بكلتا يديه على صدرها وبطنها ليثبتها في مكانها
ولكي لا تسبب ضجة فتوقض شروق النائمة بجانبه مع هذه الرعشة العنيفة اطلقت آهة قوية
لم تسيطر عليها كادت ان توقظ ابنتها.. خالد مازال محتضن جسم والدته من الخلف ويرهز
بنفس القوة الى ان احس بانه هو الاخر وصل الى ذروته وكان لابد من ان يقذف حاول ان
يخرج قضيبه لكن لم يكن ليفوت متعة القذف داخل الكس، فمسك امه وانامها على بطنها مع
عدم اخراج قضيبه من مهبلها وركب عليها رهزها رهزتين وفي الثالثة ادخل قضيبه الى
نهايته وقذف داخل مهبلها بكميات غزيرة، ارتخت اجسام خالد وامه، اخرج خالد قضيبه
المنتصب من مهبل امه تاركا سائله بالانسياب الى خارج كسها، عصر نهديها بقوة ولثمها
بقبلة حارة من فمها، تمازج بها لعابهما والسنتهما، ومن ثم نهض من على ظهر امه بعد
ان امتطاها ذاهبا للاغتسال وقضيبه المنتصب يتقدمه وهو يقطر من سوائل مهبل ام خالد
اللزجة، بعد ذلك اصبح خالد رجل البيت بعد ابيه بل كان افضل منه.. لديه الآن
امرأتان بدل الواحد يضاجعهما كل ليله واحدة بعد الاخرى ومازالت شروق لا تعلم بالسر
الموجود بين امها وخالد.
اسمي
حميد شب لبناني عمري 27 سنة
عايش
انا اهلي المكونين من بابا وماما واختي وانا.. اختي اصغر مني بأربع سنين وانا ولد
سالب بحب انتاااااك وبموت عالزب وعندي اصحاب بينيكوني وبيقضو شهوتهم على طيزي،
متعود انتاك اربع مرات اسبوعيا بس بعيد عن بيتنا حتى ما ينفضح امري بين اهلي..
بيوم
من الأيام اتعرفت بالصدفة على شب من خارج لبنان اسمر طويل وجسمه كله عضل وكنت
اتمنى انه ينيكني وصرت لمحله اني بنتاك بأني احاول اعطيه طيزي امشي قدامه اوطي
قدام عيونه كنت حاول الفتله انتباهه بأي شكل، هو كان طالب جامعي وماعنده بيت هون
فعزمته عندي عالبيت وجلسنا بغرفتي وسألته اذا بتحضر معي فلم سكس فوافق واتعمدت اني
حط فلم لواط على انه بدون قصدي وقلتله اسف بالغلط فطلب مني اني اتركه فرحت كتير
وكان فيه واحد نعوم بينتاك من شب اسود قلي هالولد الي بينتاك بيشبهك، فبتسمت
وقلتله والشب الي بينيك بيشبهك ونظرت الى عضوه لقيته واقف قربت عليه وصرت العبله
فيه وهو ابدى رغبته، قلعته البنطلون وصرت ارضعله زبه كان كبير كتير متل ما اتوقعت
فقلي بدي نيكك بتوافق قلتله طبعا انا متمني هاللحظة من زمان قلعنا تيابنا وجبت
كريم دهنت زبه وطيزي وابتدى ينيكني زبه كان كبير وبيوجع كتيرررر صرت اتنهد واعض
على الوسادة حتى ما حدا من اهلي يسمع الصوت ناكني بعنف وفشخلي طيزي جاب الحليب اول
مرة جوا طيزي والتانية على بطني وانا لحست كل قطرة من زبه وبعدين راح هو وفضلنا
على هالحالة حوالي شهرين كان ينيكني مرتين او تلات مرات اسبوعيا.. وبيوم كانو اهلي
برا البيت طلبت منه يجي لعندي ووعدته بسهرة حلوة لأن اهلي رح يتأخرو برا البيت
اليوم.. كنت مجهز لباس داخلي بناتي سكسي كتير اشتريته منشان هالسهرة ولبست الداخلي
وقميص النوم السكسي تبع اختي وتجملت وصرت كأني بنت، دق الباب فتحت فكان هو قلتله
اتفضل حبيبي ودخلته للغرفة فورا وابتديت اقلعه تيابه كأني شرموطة وكنت تارك الباب
مفتوح وابتديت افرك زبه بايدي والعب بخصاويه واخدت زبه بفمي وصرت امصه والعب فيه
وبعدين ابتدينا كالعادة وناكني بعنف كبير تعبت كتير بيومها ووصلت للباب وودعته
لفيت بدي ادخل اغير تيابي وازبط نفسي قبلما يجو اهلي فتفاجأت بصوت جاي من غرفة
اختي دخلت فلقيت اختي موجودة، صعقت لأنها شافتني بالشكل هاد وهي قالتلي بتشتغل
شرموطة يا كلب حميد الشرموط ولا قلك حميدة الشرموطة احسن وقالتلي روح نظف حالك من
المكياج قبل ما يجو اهلك وبكرا بنتحاسب.
وتاني
يوم كنت خايف وقلقان كتير فقت من النوم ورحت للجامعة ولما رجعت للبيت لقيت اختي
بالبيت وبابا وماما لسا مارجعو من الوظفية وقالتلي لما دخلت: اهلا بالشرموطة حميدة
كيفك يا معرص يا قحبة، انا صعقت للكلام الي طلع منها بس ماعرفت كيف بدي رد وانا
لسا صورة وجهها لما شافتني امبارح ببالي، سكتت قالتلي اسمعي ياحميدة من اليوم انا
الكبيرة وانتي حتكوني جاريتي او انا مستعدة اخبر اهلي بكل شي، قلتلها موافق
وقالتلي اليوم الخميس ويوم الأحد بابا وماما رايحين على عرس بنت خالتي وانا حقول
اني مريضة وانتا لازم تترك الحفل وترجع تتطمن عليا مفهوم، قلتلها مفهوم بس ليه هيك
بدك تعملي قالتلي لما ترجع بتعرف واجا يوم الأحد وعملنا بالزبط متل ماقالتلي اختي
دخلت للبيت ولقيت اختي بالصالة وماسكة بايدها عصا بلاستك طويلة وفيها جلود شكلها
متل السوط الي بيستخدم للدواب (الحيوانات) للضرب ولابسة جزمة جلد طويلة لونها اسود
وكلوت احمر جلدي وصدرية جلدية حمرا قالتلي اقلع تيابك وتعال الحس جزمتي رفضت فقامت
وضربتني على وجهي وشدتني من شعري وقالتلي نفذ احسن الك ولا بدك تنفضح، قلتلها حاضر
وراحت قعدت على الكرسي وقالتي اقلع وتعال اركع لسيدتك، ركعت فدعست برجلها على راسي
وقالتلي الحس الجزمة يا كلب وصرت الحسها وهي بتضربني على طيزي بالسوط وتوجعني
قالتلي قومي يا شرموطة احكي مع بابا بالموبايل وقليله اننا بخير وانك رح تبقى معي
وارجعي فورا ونفذت ورجعت قالتي اركع والحس ركعت ولحست وصرت كأني كلب كنت حاسس
بالذل وقرفان من حالي بعدين صارت تجلد كل جسمي صار كله احمر وضربات السوط معلمة
عليه ومسكتني من شعري وسحبتني للحمام قالتلي نام على ضهرك وشلحت الكلوت الجلدي
وقعدت فوق وشي وصارت تبول على وشي وانا حموت من القرف فضربتني وقالتي افتح فمي
وبالت فيه وخلتني اشرب من بولها ووقفت وصارت تضرب وجهي وتركلني بجزمتها وبعدين
قعدت على وجهي وقالتلي الحس كسي وصرت الحسه لحد ما هاجت قلعت الصدرية وبقيت
بالجزمة بس وصار جسمها مكشوف الي كان اول جسم بشوفه كنت مذهول قالتلي على شو بتنظر
يا حيوان وشدتني من شعري وقالتلي انت مجرد كلب وخادم وبس راحت على خزانتها وجابت
حزام موصول بزب صناعي قالتلي حموتك يا شرموطتي تعال معي واخدتني لغرفتي قالتلي هي
الغرفة الي بينيكك فيها صحابك حنيكك انا فيها لبست الزب وقالتلي مصه وصارت تضربني
فيه على وجهي وبعدين قالتلي اجلس متل الكلب ودخلت زبها بطيزي وصارت تجلدني وهي
بتنيكني وقالتلي اترجاها انها تنكيني اكتر منشان تتهيج وصرت اقول (يلا يا ستي
نيكيني ارحميني افتحي طيزي، طيزي بتوجعني آه آه آه) وهي بتضرني وتقلي (حموتك يا
شرموطة يا كلب يا حيوان خود زبي بطيزك اكتر حيفتحلك طيزك يا عاهرتي) وبعدين قامت
جابت خيط مطاطي وربطت زبي منشان ما يوقف وقالتلي يلا الحس كسي لحد ما نزل مي من
كسي صرت الحس كسها بشراهة لحد ما نزلت بفمي وشربت كل العسل الي نزل منها وكان
وجهها كله نظرات جنسية مليانة محن وقالتلي اعطيها زبي وفكته من المطاط وصارت تمصه
اول مرة حدا بيمصلي زبي وقذفت بسرعة بفمها شربت كل الحليب وقالتلي من اليوم انا
الي بنيكك ولا حدا بينيكك مفهوم.. قلتلها مفهوم وقالتلي انها حتعزم حد يساعدها
بالمرة الجاية وفعلا جابت صاحبتها كانت جسمها مليان وسمينة بس الشر باين بعيونها
اول ما دخلت تفلت بوجهي وضربتني وقالتلي انا اليوم حعلمك كيف الشرمطة بتكون وذلتني
ذل كبير.
انا
اسمي فاتن.. فتاة ثلاثينية العمر، متزوجة من رجل اعشقة ولدي طفلان ثمرة الحب ♥
حياتي هادئة لدي عمل وزوجي له عمل ايضا، بداية زواجي 👰
كان الجنس ليس بالشيئ المهم عندي، من ثم وبمساعدة زوجي تطور وضعي وصرت اعشق الجنس
واحب كل أنواع الممارسات وبدأ زوجي يروي لي قصص عن الجنس الثلاثي والتبادل، في
باديء الأمر كنت استغرب ذلك النوع من الجنس ولا أجد رغبة فيه، شيئا فشيئا أصبح
الأمر ممتع جدا، بدأت خيالاتي تعمل واشتهي أن اجرب الجنس مع أشخاص مختلفين لم يؤثر
هذا على حبي لزوجي أو علاقتنا، فزوجي يحب النيك كثيرا ولديه اير جميل وطويل وكنت
احب ايرة جدآ حيث اصل معه إلى النشوة أكثر من مرة، وفي يوم من الايام سافرنا انا
وزوجي حتى يأخذ قصطا من الراحة بسبب عمله ومشقته، والتقينا هناك بزميل له في
العمل، كان زميله ايضا قادم لقضاء الراحة مع زوجته، المثير كان زميل زوجي وسيم
خرجنا معهم لتناول الغداء بعد دعوة منهم لنا، اكتشفت من خلال الحديث والأمارات، أن
علاقة سيف زميل زوجي بزوجته ليست جيدة، لكن المثير الأخر حين نظرت إلى سيف من اول
مرة لا أعرف لماذا احبيت ان اجرب ايره، قلت هذه فرصة لكي اجرب حظي معه، وبعد
عودتنا للفندق أخبرت زوجي يظهر ان علاقة زميله بزوجته ليست جيدة شاءت الصدف مرة
أخرى كأن القدر يسوق ذلك أن التقي بزوجته في رسبشن الفندق فتبين انهم يسكنون نفس
الفندق، سلمت عليها دعتني مشاركتها الجلوس، تبادلنا الأحاديث النسوية، عرفت انها
ليست سعيدة بزواجها، ثم اكتشفت انها تشك لديه علاقات بنساء، وكالعادة نحن البنات
نطبطب على اكتاف بعض في هكذا مواقف احيانا، فقلت لها لا تجعلين هذه الشكوك تهدم
زواجك، ثم سكتت قليلا وحاولت تغيير الموضوع ليأخذ منحى اخر من أحاديث النساء
المعتادة فضحكنا، ودقائق وقدم زوجها سيف بمجرد ان شعرت بقدومه صرت أشعر بنشاط ودلع
البنات، بدأت اساريري تشتغل بهجة وفرح لم اتصوره انه سيصل لهذا الحد من السرور،
سلم وجلس معنا حاول يفتح حوار معي، وانا احاول مجارات الأمر لكن بخجل، فبادر
يسألني من قبيل فتح الحوار، دخلتي الجامعة؟! قلت له حاصلة على بكلوريوس في الآداب،
زوجته نهضت ترد على مكالمة وحاولت الإبتعاد قليلا عنا لتتكلم بتحفظ، يبدو اتصالا
خاصا على ما اظن، انا حاولت ان استغل هذه الفرصة لافتح حوارات معاه، أخبرني انه
يعمل مهندس بترول كزوجي، انا اعمل مدرسة لايوجد شي مشترك للحوار لاختلاف العمل
والاختصاصات، لكن لم أرغب بأنهاء الحديث معه، فأخبرته ان عملك متعب وزوجي عموري
يشعر بالتعب غالبا، لاحظت عليه الاستغرب عندما اطلق على زوجي عامر بـ
"عموري" فقال يبدوا انك تحبينه كثيرا ولذلك تدليلنه بأسمه؟! ابتسمت
قائلة اعشقه! فأجابني ان عامر طيب القلب ويستحق واحدة مثلك انتي وبشخصيتك وجمالك،
كنت اتمنى زوجتي مثلك تماما، تحركت اساريري في نفسي مبتهجة لسماعي إعجابه بي،
وشعرت بأشتهاءه نفسي كما اشتهيته، في هذا اللحظة من التأمل بكلامه، قاطع تفكيري
عودة زوجته للجلوس معنا بقينا قليلا وبعدها نهضنا المغادرة، ولكنني شعرت بأنجراف
شهواني لتذوق قضيبه، ومضت ايام الراحة السياحية بعد لقاءات متكرره بهم، وقبل ان
نعود من سفرنا اصبحت زوجته صديقة لي، أعطتني رقمها وانا كذلك، حيث كان زوجها
يشاركنا الجلوس في الاستراحة، بعد حوالي اسبوع رن هاتفي بالاتصال من رقم مجهول،
كان الاتصال خاطئ، بعد ساعات عاد نفس الرقم يتصل فتحت الخط، قال فاتن ألم تعرفيني
بعد؟! قلت له بخوف.. لا.. من انت؟! فأخبرني ان زوجي عامر في العمل، فقلت له من انت
ومن أين عرفت ذلك؟! قال اليوم ذهب لعمله! تأملت قليلا في كلامه الذي يعرف تفاصيل
مغادرة زوجي لعمله، قلت له بحدة.. من انت؟! وماذا تريد؟! رد علي اهدئي انا سيف
زميل عامر في العمل، عرفت ان عامر ذهب للعمل لأننا نعمل في نفس الشركة والمكان
وانا بديله في العمل، تأملت وبصراحة عرفته عندما أخبرني باسمه، لكن قلت متثاقلة
عليه قليلا، فقلت له سيف من؟! فقال سيف زميل عامر وزوج سحر التقيناكم في سفركم،
وسلمتي علي وجلست معك اتحدث بحضور زوجتي في استراحة الفندق! قلت له بحدة قليلة..
نعم ولماذا متصل وبصفتك من تتصل بي خصيصا؟! أخبرني قائلا اريد ان اعترف لك بشيء،
هو اني أعجبت بك وسحرت بك وصرت افكر بك كثيرا ولم اصبر اكثر، اخذت الرقم من هاتف
زوجتي سحر دون أن تعلم واقسم لك انني أحببتك! قلت هل جرى شيء لعقلك؟! انا زوجة
صديقك؟! فرد ان الحب ليس عيب وحتى ان لم تحبيني فقط اسمحي لي بالتعبير عن حبي
ومراسلتك على الأقل عبر الهاتف، تذكرت حينها كلام زوجته حول شكوكها في انه يملك
علاقات مع النساء، انتهزت الفرصة لأعرف الحقيقة قائلة كم علاقة عندك؟! قسم انه لا
يملك اي علاقة مع أي امرأة ولكنه فقط لا يحب زوجته التي هي ابنة عمه وان مستواها
الفكري مغاير لمستواه ثقافة وعقلا، ويفكر بالزواج ويريد فتاة مثلي، بدأت الين
قليلا معه في الحوار لم اعده بشيء انتظرت ماذا سيفعل، تكلمنا قليلا وتحول الحديث
إلى شيء من الحوار الذي يدعو للمرح والابتسامة، انتهت المكالمة لكن سيف لم يتوقف
عن مراسلتي، بدء يرسل احلى عبارات الحب والغزل، عدت كمراهقة معه، زوجي معي اغلب اليوم
على الهاتف لم اخبره عن صديقه، رغم انتي اخبره بكل شيء، تعرضت قبل ذلك لمغازلات
ومضايقات وكنت اخبره بالحرف الواحد، هذه طبيعتي معاه برغبتي دون امرة او خوف منه
لاني احبه، لكن الغريب لم اخبره عن سيف صديقه استمرت علاقتي بسيف عبر الهاتف
والمراسلة كنت اشعر بحبه صادق لي، وبعد ليالي العشق والهيام التي كان يجلسها لي
لسماعي شوقه وعشقه لي، طلب مني أن اخرج معه، رفضت قائلة لا استطيع انت تعرف وضعي
انا اخاف على سمعتي، قال لا تخافي طالما انتي معي، لكن ايضا رفضت قائلة لا اجازف
ابدا، انني اخاف على سمعة زوجي وسمعتي، قال طيب فإذا كان ذلك، اريد ان اراك بأي
طريقة، فشوقي لك يقتلني، على عكسك تماما فأنت لا تشتاقين لي ولا تحبيني، بعدها غضب
واستاء بحزن، أخبرته ان يأتي للبيت بعد أن ينام الأطفال وخصوصا ان زوجي في العمل
يبقى يومان، تواعدنا ان نلتقي ليلا في بيتي بعد أن ينام الأطفال وان يأتي بوقت
متأخر حتى لا يراه احد، جاء الموعد وتهيئت له بكل زينتي وثيابي كأنني مراهقة تواعد
عشيقها، كان سيف اول دخول له للبيت لانه ليس بتلك الصداقة المتين مع زوجي، جاء
وطرق الباب ففتحته له دخل سريعا، وكان بكامل اناقته وعطره الفواح المغري الذي
اذابني كل شيء به لاسيما نظراته لي وذوابنها بي، قال لماذا تضعين الشال على رأسك؟!
اود ان أرى شعرك الجميل.. مشتاق لكل شيء بك! رميته من شعري على القنفذة جلسنا
بعدها لكن كنت خائفة، مد يده مسك يدي، قال لي ما بك خائفة؟! كوني جريئة يا حبيبتي،
الحقيقة انا مرتبكة قليلا اول مرة اختلي بغريب غير زوجي وفي بيتي، لكن شهوتي
غلبتني، هو كرجل اشجع مني حاول يبدد توتري وخوفي، أحضرت له عصير تناول منه قليلا،
جعلني اشرب من نفس الكأس الذي شرب منه ومن يده، تناولنا الحديث قليلا عن اناقته
وإبداء اعجابي بها، وقليلا عن زوجته وماذا أخبرها عند خروجه ليلا؟! وتبين لي
لاتوجد علاقة قوية بينهم، بدأ يتقرب لي وقبلني من وجنتي قبلة قطعت حديثي معه، قائلا
لي اترك الحديث عن اي احد فقط اقتصري الحديث عليك وبك، وبدأ يتغزل بي بأناقتي
وانوثتي، حقا انك مثيرة وجميلة، احسد عامر عليك بالفعل، عاد يقبلني مرة أخرى على
وجنتي الأخرى وتسلل بعدها بشفاهه لشفتي بقبلة أخرى طويلة،بدأت أشعر بالذوبان
والخدر، كأنها خمرة بدأت تعمل برأسي، قلت له بصوت مخدر ماذا فعلت بي، أخبرني انني
لم أرى شيء بعد، وبعدها تناول شفتاي يرشفهما رشفا ومصا وتسلل الخدر لي بشكل اكبر
ومتعة اكبر، حتى بات ماء كسب يسيل، وضع يده على اثدائي وبدأ يعتصرهن بأثارة
قتلتني، تسللت يداي لطقم قميصه دون وعي صرت افك ازرار قميصه، قال ضاحكا بمتعة أراك
مستعجلة اكثر مني! قلت له اريد ايرك بسرعة، اخذ يدي ووضعها عليه قائلا شاهديه كيف
تصلب كالخشبة عليك! انا اشتهيتك من اول يوم رأيتك وسرحت بخيالاتي عليك، أخبرته
انني انا ايضا، فقال اذا لماذا كل هذا الثقل والتردد نحوي وتلويع نفسي وقلبي المتع
شان اليك؟! ابتسمت ورشفت شفتاه برشفة طويلة.. وخلعت له قميصه وهو ايضا بادر لخلع
ثيابي وبقيت فقط بالاندر وحمالات الصدر! وسرت به نحو غرفة النوم، حيث كان طول
الطريق يرتشف شفاهي مصا ولعقا ولحسا، وايره واقف كالخشبة متصلب وانا أسير بين
احضانه ذائبة، دخلنا الغرفة رماني على السرير واستلقى جاثيا على جسدي، صار يرشف
مصا ولحسا رقبتي ويعتصر اثدائي واخذ يقبلهن ويلعقهن ويمصهن ويرضعهن رضعا صاخبا وهو
يسمعني غزله الفتان وانا ارتشف مناهل المتع من افاعيله بي، قال ماذا فعل زوجك حتى
يستحق هذه الأنثى؟! انت فتاة في منتهى الاثارة والجمال دون مبالغة، جسدك ساحر
اثدائك كبار، اعشق الأثداء الكبيرة دون مبالغة في الحجم، اثدائك تثير الطفل فكيف
بمثلي؟! قلت له ارضعهن حبيبي يعشقن الرضع، رد قائلا ارضعهن نعم واقطعن من المص
والرضاعة يا حبيبتي، وهو لازال يتغزل بي وبأثدائي بقوة وإثاره مجوني، صرت أشعر أن
ماء كسي بدأ يسيل كميزاب مطر، تسلل بيده الخشنة لكسي، وهو يلمس اشفاري، قال بدهشة؛
انت فتاة ساخنة جدا، ماءك الجميل الساحر ساخن وهو يجأش بالاثارة بفحولة صوته، بدأ
يزيد بفرك اشفاري وشفتاه ترضع اثدائي واحدا تلو الأخر وبين ذلك يقتطف لحظات يرتشف
شفتي بحرارة شفتاه المثيرة، وانا مرتمية اهذي بسكرة خدري العذب.. قلت له اريد ايرك..
ادخله نيكني لم احتمل بعد يا سيف؟! قال هل تفوتين مص ايري يا حبيبتي؟! جلست واذا
به اير لا يختلف عن قضيب زوجي الا بالسمك وكبر راسه المخفية التي ربما لا تسعها
فتحة كسي، قبلت وغازلت هذا المارد الذي سيغزو كسي، صرت ارضعه له كالطفلة وامصه
لعقا ولحسا، وامتص راسه رضعا ولعقا، حتى بات صلبا وبدأت عروقه تتأدج من صلابته،
وصار كسي كأنه يصرخ من الشوق له ناطقا بلغة تدفق ماءه لهذا الأير، قلت له استلقي
على ضهرك اريد ان اركبه، اعشق هذا الوضع، فتمدد واعتليت سيف كفارسة على فرسها،
وبدأ يغزو اشفاري حتى كأنه حشر في بوابة فتحة كسي، ضغط اكثر واذا به يتجه بضيق إلى
أعماق أعماقي حتى كأنه لامس معدتي، انتظرت قليلا لأشعر بكل احساس وجوده بين جدران
مهبلي وراسه الذي صرت اتخيل ام حقيقية يدغدغ عنق رحمي، لا أعلم من اللذة بهذا
الأير صرت في سكرى وخيالات لا أعرف حقيقتها من تخيلها لي، لا أتذكر انه بقى كثيرا
في كسي فبمحرد ان استقر بكسي رعشت ايره، بعدها قمت بالرهز عليه وانا اخرج من سكرة
لذة وادخل بسكرة لذة أخرى، حتى تعبت من المتع واللذة.. نهضت واستلقى على ظهري
وركبني كالوضع الطبيعي للأزواج.. وبدأ يرهزني وبيننا هو كذلك لا يقصر عن رضع
اثدائي ومصهن وتقبيلهن وعصرهن شدة ولطافة، وهو يدك كسي دكا، وانا اتمازج معه
الكلام والمناغات والغنج البذيء، بقوة يا حبيبي دك كسي دكا وحكا لجوفي.. بقوة دكني
يا سيف اكثر اكثر اكثر حتى رعشت بقوة بين احضانه وانا اعتصره واضمه لي من شدة
النشوة، ثم فقت وهو يدك كسي بلطف وهدوء، قلت له نيكني ركوب الكلب، فأضحكني قائلا؛
انت خبيرة في النيك يا فاتن!!! قلت الفضل لزوجي الذي مارس معي مختلف الأوضاع،
بعدها اردفت قائلة.. ان هذا الوضع يجعل القضيب يلامس أعلى المهبل عند الحركة فيثير
منطقة الجي سبوت فتهيج الأنثى اكثر، بدأ يدخل ايره ذات الرأس الكبيرة والسميك..
شعرت بصدق وهو يحتك بتلك المنطقة شعرت بحرارة ترتفع بكسي نتيجة إثارة تلك المنطقة
في داخل أعلى المهبل.. بدأ يرهزني كالكلب والكلبة او الحمار وأنثاه.. لكن بقوة حتى
جحضت عينان من المتعة وقوة القضيب، فبدأ يزمجر بصوته عرفت انه وصل للقذف، فقلت له
اقذف على ظهري اريد ان أشعر بحرارة منيك تلسعني على ظهري وارادف مؤخرتي.. اخرج
قضيبه وياليت لم يخرجه من شبق اللذة له ورغبتي ببقائه بجوفي، بدأ قضيبه يتدفق
بمنيه الحار على طول ظهري وانا ارتعش على لسعات منيه وهي تتدفق على ظهري ومؤخرتي،
رميت بنفسي على وجهي من التعب واللذة والإرهاق الممتع، قبلني واستلقى بجانبي وهو
يحضنني.. ويردد بحب وشغف اعشقك احبك، بقينا قليلا لحين ان هدأنا من غيبوبة اللذة
والمتعة، توجه بعدها نحو الحمام اخذ دشا سريعا وقبلني وخرج قبل الفجر خشية ان يراه
احد.
استمرت
علاقتي بسيف بين فترة وفترة نلتقي بليلة كلها مجون وحب.. بدأت اعشق ايره واتعشق
احساسي معه كطفلة مدللة ومرة يعاملني كأميرة فريدة بنظره، بقيت علاقتي بسيف
مستمرة، مع بقاء زواجي على وضعه دون تأثر بأي شيء أو بحبي لزوجي واطفالي، كما أن
تلك العلاقة لم تأثر بعلاقتي الجنسية مع زوجي، بشغف وحب ورغبة قوية، لكن ماذا تفعل
أنثى مثلي ماجنة شبقة، ترغب بتحقيق شغف كسها وتدليله بقضيب اخر؟! وهكذا بقيت
العلاقة بسيف، إلى أن اتخذت منحى وزاوية أخرى متمثلة بغيرته التي بدأت تضايقني
وغدت تضغط علي، وبلغ الحد الذي يخنقني بل صار يلمح بالإهانة لزوجي، حتى وصل لاغواء
زوجي بالنساء ليتخلص منه، وبسبب غيرة زوجي ورد فعله خشيت ان اخبره ما فعله سيف، او
بالأحرى ما عشته معه وتورطت معه لأجل متعتي، وأن رغباتي وصلت لحد التجربة مع
زميله، صرت ابحث عن طريقة للتخلص من سيف واساوي كفة زوجي معي، أصبحت زوجة سيف
صديقتي بدأت تتكلم بصراحة معي، دعوناهم لقضاء أمسية معنا في بيتنا لزيادة التعارف
والتقرب، قفزت في مخيلتي فكرة، هي أن اغري زوجي بها، كنت اغري زوجي بها في ليالي
النيك الصاخبة معه، قلت له ما رأيك بسحر زوجة صديقك؟! ونتيجة اتفاقنا على الخيالات
الجنسية وصراحة البوح بيننا قال نعم أرغب في ان انيكها، صرت اغريه بمفاتنها،
ووضعها كونها تعيش علاقة معقدة مع زوجها، قال هل توافقين في ان انام معها، كان
كلامه في حدود التجرد عن الواقع لأجل المتعة، قلت له لا مانع عندي في ان تنيكها
حقيقة! تفاجئ لكنه اقتنع بينه وبين نفسه فأعتبره ضوءا اخضرا، فقلت له سأدعوهم
لقضاء ليلة عشاء معنا لتعارف اكثر، وانت من تكمل مهمتك بالاغواء، جاء لنا وسيف
شهور بعد انقطاع عنه تأكله الغيرة، بسبب مضايقته لي، قلت له بصراحة انتهت العلاقة،
صعق تذمر صرخ، لكن خشيت العواقب المستقبلية، اردت ان تتعادل الكفيتين في ان ينيك
زوجي زوجته كما ناكني سيف، كي اتفادي محاولته إفساد علاقتي بزوجي اذا فكر، جاءونا
للعشاء كما قلت عشنا ليلة جميلة بالضحك والنكت والطرافة والحوار، تفردت بزوجة سيف
سحر، لتبادل الحوارات النسوية، فهمت ان علاقتهم لازالت متوترة، فاجئتها بسؤال هل
يمكنك أن تحبي شخص آخر؟! ترددت في البداية لكن أجابت بشكل يحوي بالظرافة انها
لامانع لو جاءها الشخص المناسب الذي تشعر معه بالأمان، التمست انها لا تتظارف
وإنما تتكلم وتبرر بشكل حقيقي، لكن صراحة الموضوع يجعلها تخجل، كان زوجها يختنق
اكثر في تلك الليلة، بسبب الحب الذي التمسه مني لزوجي، صار يراسلني عبر الهاتف
بلغة تهديد في انه سيخبر زوجي بعلاقته معي، غضبت ولولا اني أمسكت نفسي قليلا لفهم
الجميع اني غاضبة، رددت عليه قائلة سأجعلك تندم ان حاولت وسترى ماذا أفعل، بعدها
اعتذر في انه هدد من أجل حبه لي، لكنني هيهات كان تشخيصي صائبا في سيف سيفعل لي
مشكلة مستقبلا، وأثناء ذهابي للمطبخ لحقني زوجي، قال هل يمكنك حبيبتي إعادة سكب
الشاي مرة اخرى، قلت له نعم لا تنسى أن سحر جميلة اليوم، كأنها اعدت نفسها لك،
خصوصا ان مخيلتي مشحونة بما وجدته على وجه، سحر بعد أن تكلمنا عن علاقتي بزوجي
وليالي النيك الممتعة، جرئتها اكثر حين عرفت انني لا امانع من إقامة علاقة مع شخص
أرغب ممارسة المتعة الجنسية معه وان ذلك لا يأثر على علاقتي بزوجي، اكتشفت انتي
استمتع بمجوني، وأن زوجي لا يمانع لكن لايريد ان يعلم، صارت تشك قليلا او بالأحرى
شكت بشكل كبير في اني هي المرأة التي يخونها زوجها معها، قالت بشكل دعابة هل يصل
بك الأمر أن تضاجعي زوجي، قلت لها بشكل دعابة ايضا، نعم لو اشتهيته وضحكت وضحكت،
ثم قالت سأفكر بزوجك وضحكت، فهمت اننا موافقان على ما نقوم به، لكن يبقى بحدود
المزح فقط، لكنه اعطاها دعوة للتفكير بالاستمتاع مع شخص آخر زوجي او غيره، وانا
اسرح في التفكير أثناء اعدادي الشاي جائتني للمطبخ كي تحاول مساعدتي وتناول
الأحاديث معي، كان زوجي قد عاد للجلوس مع زوجها، لكن حين عودته لأخذ الشاي، تصادم
مع سحر في باب المطبخ وقعت بين احضانه طبق صدرها على صدره، آفاق واعتذر لها، فهمت
انه تعمد ذلك واظهره كأنه حادث عرضي، شربا الشاي معنا، ثم ودعونا للذهاب.
مضت
الايام إلى حين دعتنا صديقتي لحفلة زفافها بعد أن عرفت سحر عليها قبل مدة، قالت
كيف احضر وسيف في العمل، قلت انا وعامر سنأتي لك، اوصلنا عامر زوجي بسيارته، بعد
انقضاء الحفل وذهب العروسان جاء عامر وعند ركوبنا اقترحت عليه أن نتناول البوظة في
احد محلات البوظة، رحبت سحر بالفكرة جلسنا نأكل ونتسامر، ركبنا مع عامر زوجي
للعودة، ادعيت اني اصبت بدوار اعتذرت لها طلبت من عامر ايصالي للبيت في اني لا
استطيع ركوب العجلة بسبب الدوار الذي قد يصلني للتقيئ، نزلت من السيارة أمام البيت
اراد عامر وسحر ادخالي المنزل، طلبت منه لا يقلق وان يوصل سحر لبيتها، حاولوا
ادخالي للبيت اطمئنانا على صحتي، قلت لهم تحسنت بعد نزولي من العجلة، وافق عامر
على إيصال سحر، قلت لاعطيهم فرصة للتعارف والخلوة بشكل غير مقصود، ذهب عامر وفي
الطريق بدأ عامر يسألها عن علاقتها بزوجها، شعرت معه بالأمان، صارت تنجذب لزوجي،
طلب منها ان يكون لها صديق وان تفضفض له كلما تريد ولا ضرورة لعلم فاتن زوجته، مضت
الايام وانا اتجسس على زوجي بشكل لايدعوه للشك وهو يراسل سحر زوجة سيف، حتى وصل الحال
إلى أن تعلقت به، ويوم من الايام قال عامر لي انه خارج لاحد الأصدقاء بخصوص امر
يتعلق بعمله، شككت بذلك وفهمت انه تواعد مع سحر، كان يذهب لمنزل سحر حينما كان
زوجها في العمل، وقضا معها ليالي ماجنة بالصخب والرومانسية والنيك، هكذا عرفت
والتمست من خلال تجسسي على هاتف زوجي ومراسلته مع سحر، مضت الايام وعامر يتردد على
بيت سحر، حتى وصل للحد هو ايضا بدأ يتضايق من ذكر اسم سحر، فهمت بعدها من خلال
تجسسي على هاتفه في أنها بدأت تضايقه بالغيرة، صارت تريد الطلاق من زوجها، وعامر
يريد أن يتخلص منها، ويوما سمعت زوجي يهاتف سحر يخبرها في انه قضا معها ليالي
جميلة وعليها ان تنسى، لانه يحب زوجته فاتن ولايمكن ان يتخلى عنها، رضخت سحر للأمر
الواقع، وانا بدوري أخبرت سيف بنفس ذلك، انتهت وانقطعت علاقتنا بهم، وعادت حياتنا
ليالينا الصاخبة، لكنها لا تخلوا من الفضفضة أثناء النيك باني اريد سيف ينيكني
وزوجي يريد ينيك سحر، كأننا تصارحنا بما فعلناه لكن دون المواجهة بالحقيقة،
واكتشفت اننا نثار اكثر بسبب ذلك، اهمس بأذنه أثناء النيك ان قضيب سيف ناكني بعهر
ممتع، وهو يثار ويهمس أثناء دكه كسي، في انه قطع كس سحر وملئ كسها منيا وانا اثار
فتتوالى رعشاتي بأنتشاء.. على فكرة تصارحنا ونحن كنا منغمسين ببقايا مجوننا مع
اخرين!
كنا
شلة في السنة الرابعة في الجامعة انا واثنين من رفقاتي سالم وجورج وكان لهما
صديقتان مادلين وسمر طالبتين بنفس السنة، اعتدنا على السهرات بشقة سالم ومارسنا
جميع طقوس الفسق والمجون فلم يبقى حالة سكس الا مارسناها معا.
قبل
زواجي من سولين تعرفت عليها بأحد الرحلات الجامعية عندما كنت سنة رابعة وهي سنة
اولى ومن يومها الأول في الجامعة كانت محط انظار الشلة لما تملكه من جمال واثارة،
فقامتها متوسطة ومتناسقة بصدر بارز وخصر نحيل بتصل بمؤخرة سكسية بأرداف مستديرة
ترتدي تنورة سكسية فوق الركب لترى أفخاذ ناعمة ومرنة تحسبها اسفنج من مرونتها وركب
غاية في الجمال وبطة ساق تهبل وتجعل زبك ينتفض واقدام ناعمة تهيج زب العجوز.
انطلقت
الرحلة وكنت اتعقبها بنظراتي السكسية وكانت تفوق الشيطان بالاغواء عيونها لا تقاوم
واسلوب تدخينها يهيج تضعك بحالة سكس عالية، فعندما تراها تضع السيجارة في فمها
تحسب انها تضع اير، وعندما تطلق الدخان من فمها تحسب انك قذفت على وجهها، اثارتني
كثيرا حركاتها وكدت انكحها بعيوني.. لاحقتها بنظراتي الوقحة حتى أخذت وانا خبير
السكس موافقة نيكها من عيونها..
طيلة
مدة الطريق وزبي متحجر من شهوتي اشتغلت الموسيقى الصاخبة وانشغل الشباب بالغناء
وقام بعضهم للرقص بوسط البولمان فكانت فرصتي تنقلت حتى وقفت خلفها كانت افخاذها
مكشوفة من شق التنورة كانت تنكشف عند حركات رقصها بالغت في معاكسها بذريعة الرقص
والغناء بل وضعت يدي على مؤخرتها فلم تعارض دعكتها قليلا فلم تعارض ادخلت يدي من
شق التنورة ياللهول كانت المفاجأة فلم تكن القحبة ترتدي كلسون وكان كسها يقطر
عسلا، سحبت يدي لأشتم وتعمدت ان تراني فتبسمت فعلمت انني ظفرت بها رقصنا معا وكلما
ارتطم ايري بمؤخرتها ازدادت نشوتي وازداد غنجها ولولا خوفي من الفضيحة لأخرجت زبي
المتورم ودحشته بكسها المنتفخ امام الجميع..
في
منتصف الطريق توقف البولمان في الاستراحة سبقتها وانتظرتها حتى نزلت اقتربت منها
قائلا الضيافة على حسابي، فردت بدلع ميرسي لا تعذب حالك فقلت تفضلي اخترت طاولة
جانبية واحضرت النسكافيه والشوكولا وجلست بجوارها اشعلت سيجارة بفمي وقدمتها لها
فشكرتني، ازدادت شهوتي وغلبت محنتي ورغبتي برؤية كسها الذي لمسته فالقيت بالباكيت
على الارض بين رجليها فباعدت بينهما بشكل عفوى ورفعتهما قليلا فادخلت رأسي بين
فخذيها لالتقط الباكيت ونظرت للكس الذي لم أرى مثيلا له وحتى بالنيت.. كس ابيض
ناعم نظيف من الشعر يبرق كالمرآة يتدلى من كسها شفارين تحلم بقضمهما، مررت يدي
لساقها كأنها حرير اقشعر جسدي وتوتر زبي نظرت لمن حولي كانت الطاولة مغلفة بمشمع
فلا احد يراني فلم اتمالك نفسي اخترقت فخذيها برأسي ليصل لساني لاشفار كسها
التائهة كانت رطبة فامسكت رأسي بيديها وهمست رجاء بليز.. ولكن هيهات ان اسمعها
لحظات وكان لساني ينكح كسها متلززا بطعم عسل كسها الشهي، فغضبت وقالت بليز ان لم
تتوقف سانهض وليحصل مايحصل فانسحبت حتى لا يلحظ علينا احد، اعتدلت على الكرسي
ونظرت اليها كانت شبه منهارة ويديها ترتجف علمت انها متوترة نتيجة الشهوة فقلت لها
تذوقت من كسك ألذ طعمة اتذوقها بحياتي، فردت انت واحد وقح ضحكت وسألتها لم اتذوق
بطعم كسك من قبل رغم تجاربي، فردت تضرب شو بايخ، مسكت يدها وقلت انتي قبلت الضيافة
وانا لم اتمالك جمالك فردت مكشرة كلكن كذابين.. فقلت لكنني صادق تعرفت للكثير لكن
لم ارى بجمالك ولم اشعر بلذة كما شعرت معك، اتتزوجيني؟ فضحكت وقالت هيك بالسرعة؟
فقلت نعم، قالت افكر.. ازدادت شهوتي اليها فقلت اعطيني قليلا، قالت ماذا تريد؟
فقلت لحسة، فرفضت، فسارعت بدحش اصبعي بين فخذيها لتخترق كسها ومجتازا اشفارها
المبللة فظننت انني فتحتها وفضضت بكارتها وقضيت لعذريتها.. تنهدت نهدة كاد يسمعها
الحاضرين وانحنت على الطاولة برأسها تأن، سحبت يدي خائفا لأرى ماذا فعلت فلم اشاهد
عليها اي اثر للدماء فاندهشت واضطربت شممت اصبعي كانت رائحة كسها فقط، حدقت بها
فلم ترفع رأسها ازدادت شهوتي وقبلت اذنها بلطف ثم همست لها قائلا لا تجزعي سرك
كبير، رفعت رأسها صامتة فقلت منذ متى؟ فاجابت قصة طويلة، فقلت من الطبيعي ان تفتح
من كانت بجمالك فلا يمكن الاحتفاظ بهذا الكنز الثمين.. شربنا النسكافيه واستعادت
نشاطها بعد ان اطمأنت وعادت لملاطفتي وانا بات كل اهتمامي بهذا الكس المثير والذي
لم يعد يفصلني عنه سوى خلوة بسيطة فأين وكيف.
انتهت
الاستراحة وصعد الجميع للبولمان اقتربت من سالم وقلت له لدينا بطة لذيذة جاهزة
ومستوية، فقال من؟ فقلت سولين، فقال كيف؟ فقلت تساعدني انت وجورج بخلوة عند وصولنا
للمنتزه.. بعد نصف ساعة وصلنا للمنتزه، كان بستان جميل فيه اكواخ صغيرة من قصب
ومسبح وملعب تنس واراكيل، اخذت اركيلة وحجزت كوخا صغير واقتربت من سولين وقلت لها
الكوخ يتسع لاثنين، فتبسمت وقالت وهل سولين الثانية؟ فقلت نعم، مشيت امامي تتمايل
كالقحبة التي تبحث عن ذكرا يروي انوثتها كانت قد شلحت قميصها وربطته على خصرها
وبقيت في بلوزة حفر قبة زاخطة فغدا ظهرها فتانا كما انها تظهر القسم الاكبر من
اثدائها.
دخلت
الكوخ فتأخرت عنها وطلبت من سالم تأمين الحماية وعدم السماح لاحد بالدخول فقال
تصرف براحتك.. دخلت اليها وكانت رائعة الجمال شعرت كأنني أدخل لعروسي بليلة عرسي،
اتصلت بالمشرف وطلبت تشكيلة مشروبات شربنا فازدادت نشوتي ونشوتها وبدت خدودها
البيضاء بفعل المشروب تحمر وتتورد اقتربت من فمها وقبلته فلم تمانع مصصت شفتيها
فانهارت بين ذراعي تذوب كقطعة ثلج قمت بهدوء وسحبت برادي الكوخ ونزلت لركبتي امصص
شفتيها وانخفض لأكشف عن اثداء تفوق بجمالها الممثلات، لحست بلساني حول حلمتيها
المتوردة مصصت ومصصت ورضعت كالطفل الجائع وهي تتأوه، ادخلت يدي بين فخذيها ليصل
لكسها فلم تمانع بل فتحت ابواب حديقتها لزبي الوائر حركت اصبعي على بظرها فكانت
تنكح اذني بأناتها السكسية، نهضت من نشوتي لأشلح فابتعدت عني قليلا وقالت مشيرة
باصبعها بالنفي نو نو اجلس جاء دوري..
فجلست
منهارا من شدة نشوتي فجثت على ركبتيها لتتحسس زبي المتحجر ثم باشرت بفك الزنار
وفتحت ازرار البنطلون والسحاب وادخلت يدها واخرجت الزب المتحرق.. لم يكن زبي كبيرا
لكنه متحجر، سحبت البطلون للاسفل ولحست من اسفل زبي باتجاه الرأس بهذه الحركة عرفت
انها خبيرة امتصت زبي بشغف فازدادت نشوتي وتمددت اكثر لتشاهد خرم طيزي المحلوق
فضحكت وفركته باصبعها حاولت امانعها لكنها خبيرة تعرف كيف تصيد، باتت تمص زبي
وتداعب مؤخرتي فاشتعلت تفننت بتعذيبي فتارة تعض على رأس قضيبي وتارت تبتلع خصيتي
وتغره تدخل اصبعها بفتحة مؤخرتي فكانت الكارثة حيث تسارعت اثارتي وقذفت بسرعة،
عندما قذفت انهار زبي وبات كالخرقة فجن جنونها فلم ترتوي واخذت تضربني شعرت بضعفي
وحاولت تهدئتها لكنها شمخت وباتت تضربني وكادت تحطم انفي وتتصرف بعدوانية كاللبوة
الجائعة، دخل سالم لصراخها فوجدني بين يديها كالتنبل وهو يعرف ضعفي الجنسي رغم قوة
شهوتي وعندما شاهد جسمها العاري المثير لم يتمالك نفسه من جمالها اقترب منها فنفرت
وصرخت به اخرج كيف بتدخل، حاولت ان ترتدي ملابسها لكنه كان شديد امسك بها فاستاءت
مشاعري وطلبت منه الابتعاد عنها فقال انت تطلب مني هذا كم مرة مارسنا معا مع
صديقتي مادلين، فقلت لكن سولين خطيبتي وليست صديقتي فانفعل وقال ومتى كانت خطيبتك؟
دعني اكمل ولا سافتضحك على الملأ وانقض عليها كالباشق يمصمص شفتيها ويفرك نهديها
وهي كالعصفور بين يديه تحاول الافلات دون جدوى تسمرت في مكاني ولا ادري ماذا افعل
كان سالم عنيفا معها، لحظات لم اعد ارى منها إيه ممانعة بل اغمضت عينيها وباتت
تتأوه بغاية المياعة كالزوجة مع زوجها لقد سحرها سالم بقضيبه الكبير شعرت انها
زوجتي وتنتاك امامي ارتفع هرمون الدياثة وشعرت النشوة تتحرك وقضيبي ينتصب..
قلبها
سالم على ركبتيها بوضع الكلبة واخذ ينيكها بقوة فانتصب زبي اكثر واقتربت من وجهها
فمسكته وباتت ترضعه بطريقة احترافية فهمت انها اعتادت على ذلك ناكها سالم بكل
الاوضاع ثم استلمت هي السيطرة طلبت من سالم ان يستلقي على ظهره وركبت فوقه كالفارسة
وادخلت قضيبه الضخم بكسها وطلبت مني نيكها من طيزها نكتها وناكها سالم مقدار ساعة
بكل الوضعيات حتى انهكتنا ولم تشبع او تكتفي، افرغنا على صدرها وباتت تبتلع بكل
شهوة وجلسنا عاريين نبتسم من معركة كانت هي الرابحة.
اغتسلنا
وخرجنا للمسبح فسألنا جورج عن الضيفة الجديدة فاخبره سالم انها كتلة من لهب، عندها
اعترضتهم وقلت رجاء سولين خطيبتي وسنتزوج، فضحك سالم وقال اي تزوجوا بعد الماتش
وغمز جورج واخذني سالم جانبا وقال لطالما تمتعت بصديقاتنا فكفى انانية ولا فضحتك،
تركته وانصرفت لأجد سولين مع جورج يقصدان الكوخ فعلمت انها لم تشبع..
انتظرت
حتى دخلا واقتربت منهم لاشاهد من بين القصبات جنسا لذيذا فانتصب زبي لاول مرة
مرتين بيوم واحد فابتعدت عنهم وعند المغيب عدنا للمدينة الجامعية اتصلت بسولين
وطلبت لقائها وعرضت عليها الزواج فضحكت وقالت بعدماناكوني رفقاتك قدامك؟ فقلت لها
من اجل هذا ارغب بالزواج منك فالزواج متعة وليس شهوة فقط وانا اول مرة اشعر بمثل
هذه المتعة.. ثم اتفقنا وتزوجنا!
انا
اسمي عمر من طنطا عندي 20 سنه ولي اخت واحده هبه اكبر مني بسبع سنين، كانت متزوجه
من احد اقاربنا وانفصلت بسبب الخلافات، عايشين انا وهي وامي في البيت بعد وفاه
والدي، بدأت انجزابي لها بالصدفه ومن غير ترتيب من حوالي 3 سنين وانا في ثانوي،
كنت متعود اسهر عشان اذاكر وخصوصا في حر الصيف قبل الامتحانات، وفي يوم كنت داخل
الحمام شوفتها بالصدفه نايمه في اوضتها فاتحه الباب من الحر ونايمه وفخادها باينه
والشورت باين، حسيت احساس غريب وحسيت بشهوه بس منعت نفسي لفتره من التفكير فيها
ولكن غصب عني كنت بحاول اتجسس عليها وهي نايمه واقنعت نفسي اني بشوف جسمها بس ومش
بعمل حاجه تضرها لدرجه اني بدأت اضرب عليها عشرات كتير وشهوتي زادتي ناحيتها.. الى
ان جاء اليوم الفارق في حياتي بعد ان لاحظت هي اني بضرب عشره عليها.. يومها كنت
حاسس انها نهايه لكون بالنسبه لي وانها حتفضحني عند امي خصوصا لما شخطت فيا وقالت
لي ايه اللي بتهببه ده انت اتهبلت، بس في نفس الوقت لاحظت انها انفجرت في الضحك
على منظري وقالت لي متتكررش تاني، بس وقتها استريحت وحسيت اني مش حتفضح.
وفي
يوم كنا في البيت بنتفرج على التلفزيون قالت لي روح ذاكر احسن عندك امتحانات انت
في ثانوي، وقتها قمت ودخلت اوضتي مش عارف ابطل افكر فيها بعدها امي نادت عليا
وقالت لها سيبيه شويه يا هبه يفك عن نفسه مش طول الوقت مذاكره، ردت عليها اختي
قالت لها هو بيتفك في حاجات تانيه! وقتها ارتبكت وحسيت اني مش عارف اعمل ايه
وبعدين امي دخلت تحضر الغدا وحصل الحوار ده بيني انا وهبه
_
مش بتعرف تتفك في حاجات تانيه ولا ايه يا عمر
_
خلاص يا هبه محصلش حاجه وكان شيطان وخلاص بقا
_
شيطان يخليك تعمل كده على اختك، دا انت صدمتني
_
اسف عمرها ما حتتكرر تاني
_
طب عملت كدا ليه يا عمر قول انا اختك متنكسفش مني
_
شيطان.. اصل انتي كنتي نايمه وجسمك باين والشيطان لعب بدماغي
_
كان جسمي باين ازاي.. يعني ايه اللي كان باين يا ابو سنه سودا
_
لا مش اللي في بالك، اللي كان باين بس فخادك والشورت
_
اللي في بالي تقصد ايه يعني، هو انت كنت عايز تشوف ايه اكتر من كدا
في
الوقت ده دخلت امي وانتهى الكلام بينا بس بدات ابص لها نظرات على جسمها وهي لو
شافتني ببص عليها تقفل صدرها تغطي رجليها لانها عرفت اني بحاول اشوف جسمها.. لحد
ما جه يوم كنا معزومين على فرح ابن خالتي في قريه جنب طنطا وروحنا بالعربيات
الميكروباص وحضرنا الفرح، واحنا راجعين كان فيه عربيه واحده حترجع معانا وكان
قرايبنا كتير فكانت العربيه زحمه اوي لدرجه ان ممكن خمسه ياخدو كرسي واحد وبما ان
انا وهبه وماما حنركب طلبت مني امي اركب في اخر كرسي مع هبه وولاد خالاتي فركبت
وكانت هبه جنبي لدرجه انه كان نص طيزها الطريه على رجلي فغصب عني زبي وقف قوي وهي
حست بيه بس معرفتش تتصرف لاننا قاعدين بالعافيه فبصت لي وقالت مالك كدا؟ قلتلها
مفيش، قالت لا فيه وروحنا، وحاولت اوضح لها ان ده كان غصب عني، فقالت لي كل دا غصب
عنك يا اخي انت مالك كده، اومال لو مش اختك قلتلها غصب عني وحلفت لها اني مكنتش
قاصد، قالت لي خلاص انسى.
وفي
يوم كان الجو حر وكنا قربنا على الامتحانات وكانت هبه لابسه هدوم خفيفه مبينه
جسمها اوي وانا شفتها هجت غصب عني وبعدها عملت حجه ان الجو حر في اوضتي وخرجت
اذاكر في الصاله وعشان متفضحش وضعت مخده على رجلي وقتها لقيت هبه بتبص عليا وتقولي
ركز وكان معظم رجليها باينه وبدات ابص عليها من تحت لتحت وبتاعي وقف اوي، وبعد
شويه امي دخلت تنام شويه وكنت انا وهبه في الصاله لقيت هبه بتقولي انت بتذاكر
بزمتك، قولتلها ايوه، قربت مني وقالت لي انت مالك كدا يا عمر قولي بصراحه وحيكون
سر بينا، قولت لها غصب عني يا هبه بحس اني عايز لما بشوفك قالت لي عايز ايه
بالظبط، فسكت شويه وبعديين قولت لها عايز واحده زيك اعمل معاها، فقالت قصدك تنام
معاها؟ قولتلها ايوه، فبصت لي وقالت طب ليه زيي، قولتلها مش عارف يمكن عشان انتي
حلوه وجسمك حلو وكل حاجه فيكي حلوه، فضحكت وقالت خلاص واحده زيي واحده زيي المهم
مكونش انا.. فقولت لها طب ممكن انزل وانا شايفك؟ قالت لي انت قصدك تنزل العشره وهي
بتضحك، قولتلها آه عشان خاطري يا هبه، فقالت لي وانا مالي حعمل لك ايه يعني، قولت
لها اشوف رجليكي وانزلهم، فقالت تشوف رجلي بس؟ قولت لها آه، فرفعت العبايه لحد
فخادها وبدات ادعك في بتاعي وانا ببص لها اوي وقلت لها طب ممكن امسك صدرك من على
الهدوم؟ رفضت وقامت دخلت اوضتها وبدات تعاملني بقسوه وتبعد عني ولا حتى ادتني فرصه
اشوف رجلها ولو كنت طلبت منها كده تتخانق معايا لحد ما خلصت امتحانات الثانويه
وظهرت النتيجه وجبت 93 ونص، وجاء الجميع يبارك خصوصا اني حدخل كليه هندسه وبدات
التهاني من الجميع وامي قالت لي انت ليك هديه عايز ايه؟ قولت لها موبايل حلو، وبعد
كده جت هبه وقالت لي وانت عايزني اجيبلك ايه؟ فقولت لها بيني وبينها انتي عارفه
انا عايز ايه، فسكتت شويه وقالت مش حينفع اطلب اي حاجه تانيه، قولتلها عشان خاطري
يا هبه مش قادر، قالت لي عاوز ايه يعني؟ قولتلها نفسي احضنك واحك فيكي لحد ما
انزلهم، فقالت انا اختك ولو حد عرف حتبقى مصيبه.. اول ما قالت كدا كنت حموت من
الشهوه لان كلامها معناه انها راضيه، فحلفت لها ان دا حيبقى سر، فقالت لي حتعمل
ايه يعني، قولت لها من على الهدوم حطلع بتاعي واحكه فيكي من على الهدوم، فقالت بس
مش وقته، فقولت لها طب حاجه واحده دلوقت، فقالت عايز ايه؟ قولت لها امسك بزازك
دقيقه واحده، فسكتت شويه وقالت طب بص على ماما كدا، فبصيت على ماما وكانت في
المطبخ فرحت لهبه وكنت قاصد اني امسك بزازها من على الهدوم، بس المفاجاه انها
طلعتهم فبدات امسكهم بشهوه وارضع وامسك طيزها وقلت لها مش قادر يا هبه عايز المس
كسك بزبي فكانت ساحت فقالت لي بالليل وكنت منتظر الليل وكان الوقت مش بيعدي واول
ما امي دخلت تنام دخلت اوضه هبه وقولتها يالا بقا، قالت بلاش يا عمر بس مسكت
بزازها وحضنتها وقولت لها الشهوه خلاص يا هبه ونيمتها على السرير ورضعت بزازها
ولما حاولت اقلعها الشورت مسكته ورفضت تقلعه فطلعت بتاعي وبليته وشديت اشورتها على
جنب ولمست كسها بزبي وبدات ادخله فدخل كله وهي بتصرخ صرخات مكتومه لحد ما سابت
نفسها ونكتها حوالي 5 دقايق وحسيت اني حجيب وقولت لها فقالت طلعه ونزلتهم على
طيزها، ومن وقتها وانا وهي مع بعض.
أمي
منيرة 55 سنة، دايما تتسوق من محل صديقتها رباب الفقيرة في السوق القديم، ورباب
البياعة هي سمراء وبائعة قديمة واغلب الحريم تروح لها على شان يشترن الأقمشة
النسائية الفاخرة.
وبأحد
الايام طلبت امي مني اوصلها للمحل وبالفعل ركبت معي بسيارتي وتوجهنا للمحل، ولما
وصلنا لمحل صديقتها رباب ودخلت امي الى المحل وماحصلت على صديقتها رباب وكان اللي
يدير ويبيع بالمحل هم ابناءها الأسودان المراهقين الأثنين التوأم فهد وخالد، وكانت
اعمارهم لاتتجاوز 17 سنة، ولكن كانت اجسامهم طويلة وعضلاتهم القوية بدئت تشتد، وما
اعجبني هو سواد بشرتهم الشديد وجينزاتهم وفانيلاتهم المثقوبة والمفتوحة الصدر وسرة
بطونهم المكشوفة من الأسفل وبعض الشعر الخفيف يظهر من فوق جينزاتهم حتى سرة البطن
على شكل خط اسود.
كالعادة
وبعدمادخلت امي المحل انبهرت بالملابس والموديلات الجديدة وكانت امي هوايتها
التسوق لمدة ساعات متواصلة ومن دون توقف وانا طبعا تعودت اني ارتاح بمقهى بجانب
محل رباب واقضي وقتي بمشاهدة المباريات وشرب القهوة حتى تنتهي امي من التسوق،
فكانت امي تحرص أنها تتسوق بالاوقات اللي نسميها الايام الميتة وهي الايام التي
تسبق الرواتب الشهرية للموظفين فكانت المحلات خالية من الزبائن.
بدئت
امي بالتسوق وانا رحت للمقهى وجلست هناك اشرب قهوة وشيشة معسل واتابع المبارايات
ولكن حسيت بالملل وقررت اخذ فنجان قهوتي معي واتسوق وبالفعل دخلت المحل وكنت اتمشى
بزوايا المحل الكبيرة وبين الرفوف، وبينما انا اتفرج على الملابس فجأة سمعت صوت
امي من وراء احد الرفوف وهي تقول: عيب عليك لاتلمسني من طيزي! احترم نفسك، المفروض
تعتبرني بمنزلة امك، ولكن نظرت من بين الملابس وشفت فهد ذاك الولد المراهق الاسود
وجينزه راح يتشقق من الامام بسبب انتصاب زوبه وهو يرد على امي بشهوة ويقول لها:
امي اشررف منك، امي مالبست ملابس خفيفة تحت العباية ومن غير ملابس داخلية وشطااايا
وفلقات طيزها واضحة من تحت العباية وترج رج قدام الفحوول وحتى شعر كسك واضح وبطنك
وديودك وبزازاتك ياقحبة.
ردت
امي وقالت له اتركني اتسوق او اعلم امك رباب باللي حصل، وفجاءة حشروا امي بزاوية
الاخوين فهد وخالد وقالوا لها: نعرف لبسك يالدااعرة ليه كذا؟ لأنك تتوقعين خالي
عصام فحلك الاسود يبيع اليوم بالمحل مع امي رباب.. نعرف ان ريحتك فايحة بالحارة
ونعرف سهراتك والفحول الشباب اللي تركبين معهم وتسهرين عندهم يا جيانا.. انا
ماقدرت استوعب او اصدق المشهد قدام عيوني وسكوت امي وخوفها من فهد واخوه خالد
ومقاومتها الضعيفة امامهم! وقررت اتابع واعرف كل شيء يصير من وراي ومن وراء ابوي
وخيانة امي لأبوي.. بكل صدق حسيت برعشة الدياثة حسيت بلذة المغامرة لااستطيع وصف
تلك اللحظات.. كنت اشوف فهد وخالد مثل الضباع وهم يحيطون بفريستهم امي ولحمها
الابيض الشهي وسرة بطنها البارزة وحلمات ديودها وصدرها الكبير وارداف طيزها الضخمة
والثقيلة والمفلوقة لنصفين، وكانت اردافها مرتفعة لفوق ومشدودة رغم ضخامتها لأن
امي تستعمل رياضة الشد لأرداف طيزها وماكنت الومهم لأن اللحم السايب تفترسه الضباع
وكانت امي كلما تحركت خطوة يدخلون اصابعهم بطيزها من وراء ويشدون حلمات اثدائها
وكان فهد مثبتها من رقبتها ويفرك كسها بيده وامي صامته وماتتكلم!
وكانت
صدمة بالنسبة لي وهم ملاصقين لأمي مثل ظلها ويلاحقونها من زاوية لزاوية، وكان واحد
منهم يدخل يده بطيز امي بشكل مذل ومهين لعائلتنا وسمعتها الطيبة وبالأخير امي
استسلمت ورفعت لهم عبايتها من الخلف وكشفت طيزها الحمراء وانحنت على الرف ورفعت
فلقات طيزها للفحل الاول والفحل الاول فتح بنطلونه بسرعه وطلع زبه الاسود مثل
الكوبرا ودخله من ورا طيزها حتى دق كله ودخل في عمق كسها المشعر، والفحل الثاني
فورا راح يراقب المحل من الخارج وكان الفحل الاسود الاول ينيك امي بقوة وكانت
اردافها وفلوق طيزها الحمراء ترتج من صفق زوبه الاسود وعروقه البارزة وكان غليظ
وطويل وخصاويه السوداء وبيوضه ثقيله وكأنهم صرتين كبيرة من الدراهم وامي اهاتها
كانت مخنوقة، وفجاءة صرخ وارتعشت اطرافه وطلع زوبه وقذف السائل المنوي فوق ارداف
امي السمينة وهو يردد كسمك ياقحبة جيانا.
ومالفت
انتباهي انهم ينادون امي منيرة بأسم جيانا وبسرعه نادى اخوه العبد والفحل الاسود
الثاني والسائل المنوي يسيل من كسها وخرق طيزها وقبل ان كسها يبرد من الفحل الاول
إلا والفحل الثاني راكبها من وراء، اما الاول راح يراقب المحل من الخارج وشفته
يضرب زوبه الاسود المرعب وكأنه ثعبان الكوبرا فوق شطايا طيز امي واردافها الحمراء
وكان سائل منوي الفحل الاول يسيل من كس امي وبسرعه غرز زوبه الكوبرا الاسود في كس
امي وصار يدقها دق وامي تشهق وعرق طيزها يسيل من شدة النيك والتعب وكانت تقوله
ارجوك خلاص راح ننفضح ولكنه شتم امي وقالها اسكتي ياقحبة ريحتك فايحة وسيرة جيانا
القحبة على كل لسان وثبتها وبدأ يشق كسها من وراء وامي تصرخ وتقوله اذا ماتركتني
اقول انك اغتصبتني وكمم فمها بيده وصار مثل الاغتصاب رغم ان امي مشتهية الدعارة
والتمثيل بالاغتصاب ولكنها خايفه اني اكشفها، وماهي الا دقايق والفحل الاسود
الثاني صرخ وقذف لبنه الابيض فوق فلوق طيز امي وبسرعه مسح زوبه بالمنديل والفحل
الاول يصرخ ويقول: بسرعه فيه زبون يمشي متجه للمحل، وشفت امي بمنظر مذل ومهين
لعائلتنا ذات السمعة الطيبة وهي تركض للحمام داخل المحل وطيزها مكشوفة وخرم طيزها
فتحته كبيرة وسيعه وكان السائل المنوي من طيزها يسقط على الارض وكانت اردافها تهتز
وترتج جوانبها السمينة وهي تركض، ودخلت امي الحمام وصارت تغسل اثار الفاحشة
المهينة وقررت اني اخرج من المحل بسرعه واتصلت بأمي علشان ماتشك بنفسها وقلت لها
انا ركبت سيارتي لأمر ضروري وانتي ارجعي بسيارة اجرة تاكسي، ووافقت امي وكنت اراقب
المحل وخرجت بعد الحادثة بربع ساعة واخذت تاكسي ورجعت للبيت وكانت امي مبسوطة ذيك
الليلة وعملت عشاء خاص يجمع اخواتي وبنات عمي وخالاتي.. ولكن قررت اعرف ماسر لقب
جيانا اللي تستخدمه امي بحالات خاصة؟
أمى
تنتاك من صاحب الدكان مقابل المال
اكتشفت
امي الشرموطة وهي ترضع زب صاحب الدكان الذي كان يقع مباشرة تحت بيتنا في العمارة
مقابل ان يمنحها مستلزمات المنزل من طعام ومواد غسيل واحيانا المال مقابل ان
يستمتع بجسمها وينيكها كلما اشتهاها.
بيتنا
اولا الذي يقع في الطابق الاول مباشرة فوق دكان العم غسان الذي كان يبيع فيه
المواد الغذائية العامة، وانا اعيش مع ابي الذي يعمل حارس في احدى المؤسسات الخاصة
باجر زهيد جدا وهو رجل مختل عقليا واخي الكبير هاجر الى المانيا واختي متزوجة وامي
عمرها الآن خمسين سنة لكن من يراها يجزم انها فتاة في العشرينات، حيث امي الشرموطة
مازالت تحتفظ بانوثتها التامة ولها طيز يسحر النظر وبزاز تملا العين، وقد كنت
ارتاب دائما في تحركات امي حين تنزل الى الدكان وارى العم غسان دائما ينظر الى
جسمها بنظرات ساخنة لكني كنت اقنع نفسي دائما ان الامر ربما عفوي وكنت اتهم نفسي
اني مصاب بالوسوسة الى ان احدث ما حدث في ذلك اليوم حين نزلت امي كي تحضر علبة
طماطم وقارورة زيت وهنا احسست بشيئ غريب فنظرت من النافذة وحين وصلت امي لصاحب
المحل امسكها من يدها ونظر يمينا وشمالا ثم ادخلها الى الدكان.
بسرعة
كبيرة نزلت كي اتحقق فوجدت الدكان مغلقا وكنت متاكد ان العم غسان ينيك في امي
الشرموطة لكني لم اعمل اي ضجيج بل تظاهرت اني اجهل الامر وعدت الى النافذة وانا
اترقب وانتظرت حوالي عشرة دقائق حتى رايت امي تخرج من عنده وهي جد مرتبكة تنظر في
كل الاتجاهات ثم دخلت العمارة، وهنا خرج العم غسان ولاحظت ان منطقة زبه مبللة
وعرفت انه قد ناكها وغسل زبه، وحين صعدت امي لاحظت ان شعرها كان مخرب وثيابها غير
معدلة وحتى طريقتها في الكلام كانت توحي بانفعالها وعصبيتها ولم اكن اعرف ان امي
الشرموطة تنزل لتحضر لنا ما نحتاج مقابل جسمها، ورغم كل ما رايت الا اني كنت اريد
ان اتكد واقطع الشك باليقين، وظلت امي في كل مرة تنزل الى دكان العم غسان الا
ويغلق عليها المحل كي ينيكها ما عدا في حالات قليلة اين كانت تنزل وتحضر حاجياتها
وتعود بسرعة وبما اني كنت ابن الحي واعرف كل زوايا العمارة فقد قررت مراقبتهما عن
كثب حتى اتاكد ان امي الشرموطة تخون ابي وتمارس الجنس مع العم غسان حيث قررت ان
انزل الى حديقة العمارة التي تقع في الجهة الخلفية للمحل حيث كان هناك شباك كبير
في اعلى الجدار وهناك استطيع مراقبة كل ما يحدث بين امي والعم غسان اثناء دخولها
معه الى الدكان.. وانتظرت حتى رايت امي تتاهب للنزول والتور بادي على محياها وقد
ملات ابطيها بالعطر ونظرت في المراة ثم نزلت وهي تحرك طيزها وهنا نزلت بسرعة من
خلفها واتجه مباشرة الى جهة الحديقة الصغيرة التي كانت مكسوة بالاشجار وحتى من
يدخل اليها مستحيل ان تتم رؤيته من العمارة، اتجهت أنا الى الجهة الخلفية الى محل
العم غسان ووضعت صندوقين واحد فوق الاخر وصعدت حتى وصلت الى الشباك حيث رايت غرفة
صغيرة كانت تقع خلف المحل وكان يضع فيها كل الامور التي لا يحتاجها مثل الصناديق
اضافة الى ثلاجة قديمة وسرير كان يستخدمه وقت القيلولة، والحقيقة انه كان يستخدمه
حين ينيك امي الشرموطة، وما هي الا دقائق معدودة حتى سمعت صوت العم غسان ممتزجا
بضحكات امي وهما يتحدثان بصوت منخفض فكتمت انفاسي واختبات وراء اوراق الشجر وقلبي
ينبض بقوة لانني سارى امي تتناك ولما دخلا اتكئ العم غسان على الجدار وبدا يفتح
سحاب بنطلونه واخرج من تحته اكبر زب اراه في حياتي فقد كان يملك زبا رهيبا جدا
ولونه جد احمر وغليظ وراحت امي تضع الزب وهي تلحس بشرمطة كبيرة، ولا اكذبكم اني
شعرت بشهوة كبيرة رغم ان امي كانت تتناك فانا ارى بزازها لاول مرة وحتى زب العم
غسان اعجبني وهيجني حيث جعلني اشعر بفحولته وقوته الجنسية حين رايت زب بذلك الحجم
الكبير فلقد كان زبه منتصب جدا وكبير وله خصيتين معلقتين كبيرتين جدا، ورغم الصدمة
حين رايت امي الشرموطة تتناك وترضع الزب الا اني اخرجت زبي استمني على هذا المشهد
الساخن جدا خاصة لما كانت امي تمسك الزب بيدها واحيانا تبصق عليه وتلحسه والعم
غسان متكئ ومستمتع جدا مع امي، وكانت امي تلحس زب العم غسان من الخصيتين حتى الراس
ولسانها الاحمر لونه مثل لون راس زبه وقد احسست بحرارة كبيرة وانا ارى امي على تلك
الحالة الساخنة، ثم ابتلعت الزب كاملا في فمها الى درجة جعلت العم غسان يتاوه بكل
قوة وهو يمسك راسها ويحركه بطريقة واحدة وهي تقريبه من زبه وابعاده وفي كل مرة
يزيد من سرعة الحركة مع امي الشرموطة مصاصة الازبار وعاشقة الزب الى ان امسكها
وتوقف عن تحريك راسها حيث كان زبه كاملا في فم امي.
احسست
ان امي لم تستطع الحركة حين ثبتها العم غسان والحقيقة انه كان يقذف في فم امي
الشرموطة حليب زبه بعدما رضعت له الزب بتلك الطريقة الساخنة جدا التي رغم انني كنت
غاضب منها الا اني حلبت زبي على المنظر الساخن وقذفت بدوري المني وانا ارى امي
ترضع الزب، وقد ظل زب غسان في فم امي لحوالي دقيقة او دقيقتين ثم سحبه وقد ارتخى
وتدلى على وجه امي التي راحت تلحسه وتنظفه من قطرات المني الباقية على الفتحة
والراس ثم ناولها منديل مسحته به وجهها واخفت صدرها وخرجت بسرعة، وعرفت يومها ان
العم غسان صاحب الدكان ينيك امي الشرموطة رغم اني رايتها ترضع زبه فقط والسبب انها
كانت يومها مستعجلة لذلك رضعت له بطريقة سريعة واطفات شهوته ثم عادت الى البيت حيث
كنت قد سبقتها ودخلت قبلها وتظاهرت اني لم ارى شيئا والى غاية اليوم لم اصارحها
رغم انها في كل مرة تنزل الى الدكان تاكل الزب وترجع ولا اخفي عليكم اني اتمنى لو
انيك امي الشرموطة في يوم ما لان جسمها جميل ويغريني وزبي احق واولى من زب العم
غسان.
إسمي
حياة.. عمري أربعة وثلاثون عاما، أعمل مديرة لمدرسة بنات، متزوجه ولي ولدان في
بداية المرحلة الثانوية، نقطن فيلا متوسطة الحجم بها حديقة واسعة فيها مسبح مغطى
ليمنع الحرارة والشمس المباشرة كما يوجد بالقرب منه صالة للتمارين والألعاب
ونستخدمها أحيانا للمناسبات والولائم الكبرى.
يعمل
زوجي مدير عام للتسويق في إحدى الشركات الصناعية الكبرى، لست فائقة الجمال ولكني
جميلة إلى حد بعيد، ومنذ صغري وأنا أولي عناية شديدة بقوامي وصحتي ومظهري ووزني،
وساعد دخلي ودخل زوجي المرتفع في الوفاء بمتطلباتنا وحتى الكمالية منها، يعمل زوجي
بنظام فترتي الدوام، بل وأكثر من ذلك، حيث يتطلب منصبه عقد الكثير من الإجتماعات
والسفرات، لا يعود إلى المنزل عادة قبل العاشرة مساء، لدينا في المنزل خادمه عجوز
تتولى أعمال المطبخ وترتيب المنزل، حيث نتناول طعام الغداء في الثانية والنصف ظهرا
بعد عودتي وزوجي من أعمالنا وبعد القيلولة يخرج زوجي لعمله قبل الخامسة في حين
يمضي ولداي فترة المساء وحتى التاسعة مساء في نادي مجاور أو لدى بعض زملائهم من
أبناء جيراننا المجاورين، وفي حالة عدم وجود زيارات أو سهرات يبدأ برامجي الرياضي
في الخامسة من كل يوم وعادة ما أكون وحدي حيث أمارس بعض التمارين على الدراجة
الثابتة والسير المتحرك بعد ذلك أقوم بالسباحة تقريبا حتى الثامنة مساء، لم أخن
زوجي أبدا ولم يسبق لي أن فكرت في ذلك، كما أن عملي يحوز جل إهتمامي ووقتي وبالرغم
من تباعد اللقاءات الزوجية إلا أن العجلة كانت دائما تدور معتبرة أن عمل زوجي
وعمره هما السبب في ذلك بالرغم من أنني لازلت أعتبر نفسي صغيره ومرغوبة أيضا.
ذات
يوم كنت أقوم بالسباحة بعد خروجي من صالة الألعاب وفجأة وبدون إيه مقدمات حدث ما
لم يكن في الحسبان مطلقا إذ أصبت بتشنج مؤلم ورهيب في عضلات فخذي وساقي أصابني بما
يشبه الشلل بينما أنا وسط المسبح الكبير، حاولت المستحيل كي أقترب من حافة المسبح
ولكن هيهات وأنا مشلولة وبدأت أغرق تحت الماء ولازلت محتفظة برباطة جأشي وهدوئي
وكلما أحسست بنفاذ الهواء من صدري كنت أجاهد بصبر للوصول إلى سطح الماء كي أحصل
على قليل منه، تكررت محاولاتي إلى أن بدأت أفقد وعيي فبدأت حركاتي في التشنج
والإضطراب وزاد معدل صعودي وهبوطي داخل الماء وأيقنت من غرقي وموتي في مسبحي، لا
أدري كم من الوقت بقيت على هذا الوضع إلى أن غبت عن الوعي تماما داخل الماء وتوقفت
حركتي وذهبت في عالم أخر، صدفة لا تصدق ساقها القدر لإنقاذي إذ دخل منطقة المسبح
في هذه اللحظة عامل الصيانة الأسبوعي للمسبح المدعو طارق، وطارق هذا شاب له من
العمر تسعة وعشرون عاما يحمل الشهادة الثانوية ابيض اللون سمح الوجه ذو شارب كثيف،
له بنيه رياضية كأنه من لاعبي كمال الأجسام، متوسط القامة وان مال إلى القصر صوته
هادئ إلا أنه عصبي الحركة والمزاج، وهو يعمل في شركه تتولى إنشاء وصيانة المسابح،
له حوالي السنتين يقوم كل سبت بأعمال صيانة وفحص مسبحنا، يحضر دائما مرتديا قميصا
رياضيا وشورتا قصيرا، سبق أن التقيته مرارا لأعطيه بعض تعليماتي عن مستلزمات
المسبح ولم يسبق أن رآني في المسبح أو حتى بلبس السباحة، ما أن شاهدني طارق في ماء
المسبح حتى قذف بنفسه لإنقاذي، لا أدري ماذا فعل ولا كيف أخرجني من الماء ولا كيف
أخرج الماء مني، كانت عودتي للحياة بواسطة قبله الحياة التي كررها معي مع ضغطه على
صدري دون شعوري مرارا، إلى أن بدأت في استعادة وعيي تدريجيا حيث لمحته وهو يمنحني
قبلة الحياة ويضغط على صدري، أفقت من غيبوبتي وبدأ الماء يخرج من فمي وأنفي وهو
يساعدني، وبدأ يضمني إلى صدره حيث كنت أرتجف بردا.. مرت دقائق قبل أن أتنبه لنفسي
بأني عارية الصدر وعلى ما يبدو أن حمالة صدري قد سقطت في الماء من شدة حركاتي
المتشنجة، كان طارق يضمني إلى صدره العاري وكنت أمسك به بما تبقى لدي من قوه حيث
كان دفء جسده يشعرني بالحياة وكلما واتتني قوة كنت أضم طارق إلى صدري أكثر فأكثر،
وكنت أشعر بنهداي يتحطمان فوق صدره العريض، لكن دفء صدره وإحتكاك حلمتا نهداي عليه
بدأ يشعرني بلذة الحياة ودفئها.
مرت
فترة طويلة ونحن على هذا الوضع لم يتكلم أحدنا أو حتى ينظر في عيني الأخر إلى أن
حاول طارق أن يبعد وجهه عن رأسي ليراني غير أني تمسكت به بكل القوه التي تبقت لي،
عندها سألني هل أشكو من شيء؟ فأجبته بإشارة من رأسي تفيد النفي، سألني مرة أخرى عن
سبب غرقي فأجبته بكلمات متقطعة بأن تشنج ساقي وفخذي كانا السبب، تخلص طارق من
تشبثي به ببعض الصعوبة حيث وضع ظهري على الأرض ببطء شديد وأنفاسه الساخنة تلفح
وجهي ثم نهداي وبطني، أنا الآن ممددة على الأرض وليس على جسدي سوى قطعه مثلثة من
القماش لا تزيد مساحتها عن ثلاثة أصابع وأعتقد أنكم تعرفون ماذا تغطي، وأخذ طارق
في تدليك ساقي صعودا إلى فخذي براحتيه القويتين مرارا، وبدأ التشنج في الزوال
تدريجيا بالرغم من بقاء ألمه، وكانت أنامل طارق كلما وصلت لأعلى فخذي تضغط بطريقه
ما على القطعة المثلثة وكلما حاولت ضم فخذاي باعد هو بينهما، استعدت وعيي تماما
لكني لم استطع أن احدد ماذا أغطي بيداي، هل أغطي نهداي المكشوفان أمامه أم أغطي
ورقة التوت المثلثة التي لا تبعد سوى سنتيمترات عن وجه طارق، ولا أدري متى بدأت
شهوتي في التيقظ ولكن يبدو أن رغبتي في الحياة أشعلت معها بقية رغباتي، كنت ألاحظ
تنامي شهوتي مع كل لمسه من لمساته، تحاملت على نفسي بعد أن صممت على شيء ما في
ذهني وجلست وجلس طارق إلى جواري وبدأت اشكره على إنقاذه لحياتي وما صنع معي، وبعد
ترديد عبارات المجاملة التي يقتضيها الظرف وجدتني أحيط طارق بمعصمي وأقبله قبلة
طويلة على شفتيه، لم يحرك طارق ساكنا أبدا مما دعاني لمعاودة تقبيله مرة أخرى قبلة
طويلة وحميمة بينما يدي تتحسس صدره مداعبة إياه، ويبدو عندها فقط عرف طارق مرادي
والمطلوب منه، حيث بدأ هو في إمتصاص شفتاي وبدأت يداه تداعب نهداي على إستحياء،
بدأت قبلات طارق تأخذ شكلا جديدا في إفتراس شفتاي كما أن حياء يده تبخر عندما بداء
يداعب حلمتي برفق وما أن هبطت يده على قطعة القماش المثلثة حتى شعر بفخذاي
يتباعدان مفسحان لها الطريق لتعمل كيف شاءت، لكنها لم تشأ ولم تعمل في الوقت الذي
بدأت شهوتي في قذف حمم براكينها، لم أنتظر طويلا، فككت بنفسي رباط القطعة المثلثة،
أو مثلث السلامة كما يقال عنه، وقذفت به بينما طارق يعصر شفتي في فمه، وبالرغم من
أن يده أصبحت فوق كسي الناعم العاري إلا أنها لم تبدي حراكا البته، وأمام تردد
طارق أو سلبيته قررت أن أخذ المبادرة بيدي، وفعلا مددت يدي إلى المبادرة، عفوا
أقصد إلى ذكره وبدأت أتحسسه وأقبض عليه وهو مختبيء تحت سرواله، عندها إبتعد طارق
عني قليلا وقال بلهجة حاسمة: عفوا يا سيده حياة، ماذا تريدين؟ وهل تعرفي ما تفعلين؟
أجبته بتردد فقد أيقظتني نبرة صوته من حلم لذيذ: نعم أعرف ما أريد، سألني مرة أخرى
هل أنتي واثقة أم أنها مجاملة لأني أنقذت حياتك؟ وأجبته مسرعة: لا، ولكني أشتهيتك
ومنذ فتره طويلة، ما أن أكملت كلامي حتى ظهر الوجه الأخر لطارق حيث بدأ في ضمي
وتقبيلي بعنف بالغ وبدأ يمص حلمتاي وبدأت يده تكتشف ثنايا كسي الرقيقة إلى أن وقعت
على بظري تماما وأخذت تداعبه بنعومة كأنها تتعرف عليه ثم بدأ إصبعه في شن هجوم
مفاجئ على بظري، لم أستطع تحمله حيث بدأت تنهداتي وأهاتي في التصاعد وبدأت أدخل في
ما يشبه الغيبوبة، فأنزل ظهري على الأرض وأنزل سرواله ثم نزل على كسي بفمه لحسا،
تلويت تحت طارق محاولة وضع يداي على كسي لمنعه وكلمة لا تتردد على لساني بنبرات
متعالية فما كان منه إلا أن قبض على يداي بشده مستمرا في لحسه وبطريقه بدت لي
وكأنه يحاول إفتراس كسي بفمه، وأخذت كلمة لا، في الخفوه تدريجيا إلى أن توقفت
تماما، بل إني بعد لحظات تمكنت من تخليص يداي وأمسكت برأس طارق أوجهه ذات اليمين
وذات اليسار على كسي وكأني أكتشف تأثير لسانه على شتى نواحيه وثناياه، إنها المرة
الأولى في حياتي التي يتم فيها لحس كسي، لقد كنت قبلها أرفض تماما مثل هذه
العملية، وكان عندما يفتح الحديث في هذا الموضوع من قبل زوجي أو بعض صديقاتي
يتعالى صوتي بالإعتراض والإستهجان وإظهار النفور، فعلا إن الجاهل عدو نفسه، وبدأت
أتلوى لاشعوريا من اللذة تحت طارق وهو يقوم بلحس كسي وكان كلما وصل لسانه بظري
أنتفض بشده إلى أن ركز اهتمامه عليه وبدأ في مص ذاك البظر الذي بدأ في التورم من
شدة الهياج وأصبحت حركات جسدي عنيفة ورعشاتي متتابعة، فتحاملت على نفسي من شدة
شهوتي ورفعت ظهري من الأرض وسحبت طارق إلى صدري وعدت به إلى الأرض، بيد أن جنون فم
طارق لم يهدأ إذ قام فورا بمص حلمات نهداي ولحس رقبتي وأذني وبطريقة مجنونة تسببت
في جنوني معه، باعدت بين ساقاي فيما ذراعي يحيط بظهره ويدي الأخرى تبحث بعصبية عن
ذكره، قبضت على ذكره بشده وأنا أحاول تقريبه من كسي، وبالرغم من إحساسي بثخانة
ذكره إلا أنه بدى في يدي متدليا لم يجهز بعد لإقتحامي، بدأت أضغط عليه بشده وأسحبه
بسرعة كأني أحلبه، تزايدت حركة يدي فيما كان طارق يفترس نهداي، وفجأة، قام من على
صدري بسرعة بينما أنا ممددة على الأرض وعيناي لا تفارق ذكره وهو يمسك يدي ويضعها
عليه فأقبض عليه بشده ويقربه هو من وجهي، عندها طلب مني بصوت خفيض ملؤه الرجاء أن
أمص له ذكره، فوجئت بطلبه وامتنعت وتمنعت إلا أن منظر ذكره كان مغريا ولم يكن
ينقصه سوى التصلب، وأمام شهوتي الجامحة ورغبتي العاجلة في النيك أمسكت بذكره في
تردد وقربته من عيني أتأمله بشهوة عارمة وأشمه بأنفي وأتحسسه بشفتي وبدأت في
تقبيله قبلات صغيرة وبدأت مقدمة لساني في الخروج لتذوقه عدة مرات إلى أن أخرجت
لساني بكامله وأنا ألحسه بكامله ووجهته نحو فمي بشكل مباشر وأدخلت رأسه في فمي
وبدأت في مصه حسب توجيهات طارق وتشجيعه، وتزايد تدريجيا الجزء الذي ادخله في فمي
إلى أن بدأت أمتص ذكره بنهم متجاهلة توجيهاته، ومرت لحظات قبل أن ألاحظ أن الذكر المتدلي
قد أصبح أمام وجهي مستقيم الإمتداد وقد إنتفخ عن أخره يكاد يتفجر من الحيوية،
وابتسمت ابتسامة الرضى لنجاحي في مهمتي كما كان طوله وحجمه يوحي بكميه مضاعفه من
اللذة يمكن الحصول عليها، عندها سمحت لظهري بالنزول على الأرض فيما كان طارق يرفع
ساقاي، وبدأ طارق في دعك ذكره على كسي المبلل من النشوة وما هي إلا لحظه حتى أدخله
دخلة تأوهت من ألمها، وبدأ في النيك وأنا أتجاوب معه، وشد نفسه على الأرض ورفع
ظهري عنها بحيث بقى ثقلانا نحن الإثنين على كتفاي الملتصقتان في الأرض، وأستمر
طارق ينيكني بجنون وسرعة ولم يكن بيدي سوى الأنين والتأوه حيث كان جسمي مكوما
ومضغوطا تحت جسم طارق ويداه ضاغطتان على معصمي وذكره يدخل ويخرج متسارعا من كسي
الذي بدأ يسخن من شدة الإحتكاك إلى أن بدأ في الإنزال وهو يحاول أن يدخل ذكره إلى
أبعد مكان في كسي وأنا أتلوى تحته، وما أن أنهى إنزاله وبدأ ضغط جسمه يخف تدريجيا
عني حتى ضممته نحوي وأحتضنته بيدي وساقاي وأنا أشعر بذكره قد أخذ في الإنكماش داخل
كسي إلى أن خرج منه، قام بعدها عني وكل منا ينظر للأخر نظرة إمتنان ورمى بنفسه في
المسبح وبدأت ألملم نفسي وأتحامل عليها إلى أن قمت متجهة إلى حمام المسبح وأنا
أضحك من القطعة المثلثة التي في يدي وطارق يضحك من مشيتي العرجاء.
خرجت
بعد دقائق من الحمام مرتدية مثلث السلامة إلا أني عارية الصدر، وكان طارق يقوم
بفحص مولدات المسبح وفلاتره بينما كانت عيناي تبحث في المسبح عن حمالة صدري
المفقودة، ورميت بنفسي في المسبح لإحضارها عندها تنبه طارق لوجودي وهو ينظر لي
بإستغراب وكأنه يسأل نفسه إن كنت أريده أن ينزل لإنقاذي ونيكي مرة أخرى، خرجت من
المسبح هذه المرة بنفسي وفيما كان يتم عمله في المولدات كنت اشكره وأنا أتحسس ظهره
وجسمه بيدي ونتخاطف بعض القبلات، وما أن أنهى عمله حتى تفرغ تماما لضمي وتقبيلي
وعصر نهداي وأردافي بنفس الجنون والقوه التي كان ينيكني بها.. حتى ودعته، صعدت من
فوري إلى غرفة نومي حيث تحممت وأنا أشعر بتعب شديد وألم متزايد مكان التشنج، وما
أن استلقيت على السرير وكانت الثامنة مساء حتى ذهبت في نوم عميق، وحتى عندما حان
موعد العشاء لم أستطع النهوض من الفراش وفضلت النوم حتى الصباح.
وصباح
اليوم التالي قمت متثاقلة ولكن مغتبطة أكثر من المعتاد ولم يعكر مزاجي سوى بقايا
آلام التشنج التي فضلت معها عدم الذهاب لعملي ذاك اليوم، وبعد خروج الزوج والأولاد
عدت إلى السرير أسترجع ما حدث وأنا أضم وسادتي إلى صدري إلى أن غفوت في نومة لذيذة
تخللتها العديد من أحلام النوم وأحلام اليقظة، أستيقظت قبل العاشرة وأنا لا أدري
ما أفعل وأحاول التركيز في أي شيء دون جدوى حيث كانت خيالات البارحة اللذيذة تحاصر
ذهني، ودخلت إلى المطبخ لأعد طعام الغداء كاملا بنفسي حيث انهمكت في إعداد عدد
كبير من الأصناف فقط لمجرد التعبير عن سعادتي، وما أن حلت الساعة الخامسة حتى نزلت
لموعدي اليومي، وقد ذهبت جميع محاولات تركيز ذهني سدى إلى أن قادتني قدماي إلى
المسبح حيث جلست على حافته في نفس المكان الذي ناكني فيه طارق وجسمي يرتعش،
وتزايدت خيالاتي وإستعراضي لأدق تفاصيل ما حدث بل بدأت في نسج صور خيالية تمنيت
حدوثها وصرت أتحسس جسدي وأضغط على نهداي وأفرك حلمتيها ونزلت بيدي على كسي أربت
عليه وأداعبه وأحكه وأفركه واضغط على بظري مستجلبة رعشاتي إلى أن خيل لي أني فعلا
تحت طارق فتمددت على الأرض ويداي تعبث في أنحاء جسدي إلى تعبت وغلبني النعاس.
تتابعت
الأيام على نفس المنوال وتقلص وقت تماريني الرياضية بينما كان الوقت المخصص
لخيالاتي على طرف المسبح يكتسب أهمية أكبر عوضا عنها.. وما أن جاء السبت التالي
بفارغ الصبر حتى كنت قبل الخامسة أنتظر طارق جوار المسبح ووصل في موعدها لمعتاد
قبل السادسة بقليل حيث بادرته معانقة له وعيناه تتلفت يمنه ويسرة خوفا من رقيب
عابر، وبأقل مجهود منه حملني دون أن يقطع قبلتي الطويلة على شفتيه إلى داخل
المنطقة المغطاة وبدأ في إلتهام شفتي وفرك جسدي بأصابعه الفولاذية، وما أن تركت
شفتيه للحظه حتى بادرني بطلبه إمهاله بعض الوقت أولا لإنجاز عمله ثم التفرغ لي،
وتركته على مضض مني وجلست على كرسي مجاور وأنا متحرقة لعودته وقلبي يتقافز من شدة
النبض وأنا أحاول أن أجمع خيالاتي وأفكاري لعمل كل ما خطر في ذهني خلال الوقت
الوجيز الذي قد يبقاه معي، مرت لحظات قبل أن أخلع حمالة صدري ومثلث السلامة إياه
وأضعهما على الكرسي وأقذف بنفسي إلى داخل المسبح، وما هي إلا دقائق وبينما كنت تحت
الماء أجد أمامي طارق عاريا معي تحت الماء يبحث عني.. ضممته تحت الماء ويدي تمسك
بقوة بذكره المتدلي إلى أن رفعني خارج الماء حيث بدأ في ممارسة هوايته المعهودة
وهي إفتراس نهداي، تخلصت منه برفق ونزلت تحت الماء وبدأت في مص ذكره تحت الماء
ويداه تداعب شعري كما كنت أرى في أحلام يقظتي.
وكلما
صعدت إلى سطح الماء لأخذ بعض الهواء كان يأخذ شفتي بعنف ويده تعبث بخبرة في كسي،
تكرر نزولي وصعودي للمص عدة مرات، ففي الأسفل ذكر ينتظر المص وفي الأعلى شفاه
متورمة من شدة المص أيضا، وفي المرة الأخيرة رفعني إلى حافة المسبح وهو لازال في
الماء وباعد بين فخذاي وأخذ في لحس كسي وبظري الذي لم يكن في حاجه أبدا لمقدمات
بقدر ما كان في حاجة إلى ذكر يملأه وحبذا مع قليل من العنف، وبعد توسلاتي المتعددة
خرج طارق من المسبح وأحتضنته ويدي لم تفارق ذكره المتصلب ونومته على حافة المسبح
في نفس موضعنا الأول وأمسكت بذكره داعكة رأسه على فتحة كسي ونازلة عليه ببطء حذر
والرعشة تهزني والقشعريرة تملأ جسدي حتى جلست عليه تماما وانتظرت لحظات فوقه كأني
أستطعم ذكره اللذيذ في كسي وبدأت في التحرك البطيء فوقه صعودا بطيئا وهبوطا أبطأ
وفي كل مره كنت أصعد عن جزء أكبر من ذكره المنغرس في كسي وعند هبوطي أحك نفسي يمنة
ويسره لأتأكد من دخوله بكامله في كسي المتلهف، كل هذا وأنا مغمضة عيناي من فرط
اللذة ويداي تستند على صدر طارق العريض بينما يداه تفرك حلمات نهدي، وبدأت حركتي
في التسارع فوق طارق وأزداد طول الجزء من ذكره الذي أقوم عنه، وأصبحت أشعر بذكره
يضرب في قلبي كلما هبطت عليه وازدادت حركتي وتسارعت وتعالت معها تأوهاتي ونفضات
قلبي وجسدي وبدأت رعشاتي تتوالى وسرعتي تتزايد إلى أن خرج ذكره من كسي صدفة وشهقت
وأنا أبحث عنه بيدي المجنونة وما أن عثرت يدي عليه حتى جلست عليه مرة أخرى وبحركة
عنيفة كأني أعاقبه على خروجه من كسي دون إذني، ويبدو أني عاقبت نفسي على سرعتي
المتزايدة حيث هيئ لي أن جلوسي العنيف عليه مزق شيئا ما داخلي إلا أني لم أعر شيئا
من إهتمامي سوى أن لايتكرر خروج هذا الذكر كسي، وبدأت مرة أخرى في التحرك البطيء
فوق ذكر طارق الممسك بحلماتي محاولا مصها كلما إقتربت منه وبدأت في التسارع
اللاشعوري ورعشاتي تتزايد وبدأ شهيقي يعلو وطارق يحاول إغلاق فمي كي لا نفتضح
وخرجت عن طوري وصرت أطوح برأسي في كل إتجاه من شدة الرعشات وبدأ طارق في الإختلاج
والإرتعاش وبدأ منيه في التدفق داخلي وأنا أحاول النزول بكل ثقلي على ذكره إلى أن
هدأ جسدينا عن الإختلاج فسقط صدري ورأسي على صدره وهو يحيطني بذراعيه بقوة سمعت
معها طرقعة عظام ظهري.. مرت لحظات وكل منا محتضن الأخر بقوه وكنت أبتسم كلما شعرت
بحركة من حركات إنكماش الذكر في كسي إلى أن خرج تماما منه ونزلت من على صدر طارق
إلى جواره وتبادلنا القبلات الطويلة وكانت تصيبني قشعريرة كلما أحسست بمنيه الساخن
خارجا من كسي، عندها قمت مهرولة إلى الحمام وكدت أسقط مرتين من التشنج الذي أصابني
في جميع عضلات جسمي.
خرجت
بعد دقائق من الحمام مزهوة وكأني حققت أحد أهم أحلام حياتي لأجد طارق يقطع المسبح
جيئة وذهابا، ويشير لي بالنزول، ونزلت معه على الرغم من عدم قدرتي على السباحة حيث
كنت أشعر أن قدماي لا تقويان على حملي وانزوينا في أحد أركان المسبح نتبادل
القبلات وكل منا يتحسس جسد الأخر وأنا ألومه على إخراجه عن طوري والتسبب في جنوني
وهو يحملني المسئولية بإعتبار أنني التي كنت أنيكه، وأخذ كل منا يسأل الأخر عن
ظروفه وتفاصيل حياته وشعوره ومدى رضاه عن الأخر كل ذلك ويدي لم تفارق ذكره للحظه
وكانت الرغبة في معاودة النيك تشع من عينينا خاصة عندما بدأ الذكر يتصلب في يدي
حتى دون أن أمصه، وتمنى طارق أن ينيكني داخل المسبح وأنا أرفض غير واثقة من
إمكانية ذلك لخوفي من دخول الماء إلى كسي كما قلت له ووسط إلحاحه ورغبتي الشديدة
في النيك وفي أي مكان وقبل موافقتي كان طارق يحاول رفع ساقاي وفخذاي وأنا مستندة
على جدار المسبح ويدي متشبثة بأكتافه، ونجح في مسعاه وسط ضحكات إمتناعي الخائفة
وسدد لكسي طعنة مفاجئة لم أكن أتوقعها بمثل هذه السرعة والدقة واختفت آهة ألمي
بضحكة مني وأنا أستمع لقرقرة الماء وصعود فقاعة كبيرة من الهواء لحظة إدخاله ذكره
الطاعن في كسي الغارق في المسبح وبدأ ينيكني وأنا متمسكة بكتفيه خشية سقوطي فجأة
في الماء وحاولت التجاوب معه إلا أني لم أكن في قمة إستمتاعي، واستطعت دفعه عني
بمجهود كبير مني عندما لم يستمع لرجاءاتي المتعددة بوقف النيك للحظه، وأسرعت
بالخروج من المسبح وهو يكاد يسبقني وقبل ان أقف على قدمي كان قد أمسك بي وأدخل
ذكره في كسي وبقوة دفعه شديدة وأنا على أرض المسبح كأني ساجدة وهو ممسك بيمن
الخلف، وبدا نيكه لي هذه المرة إما سريعا أو متسارعا ورأسي على الأرض وأنا أتوسل
أليه كي يهدأ أو يخفف قليلا ولكن دون جدوى إلى أن سقط دون وعيي باقي جسمي على
الأرض وعلى جنبي عندها تركني على جنبي ومد ساقي وفخذي وجلس عليه ورفع ساقي الأخرى
وأدخل ذكره مرة أخرى وبدأ ينيكني هذه المرة بهدوء شديد وممتع إلى أقصى مدى حتى خيل
لي أن كل خلية من كسي تستمتع حقا بهذا الذكر وهذه النيكة، وكان طارق يدخل كل ذكره
إلى نهاية كسي ويلتحم معي ويحكني بجسمه ثم يبدأ في إخراجه بنفس الهدوء إلى نهايته
وينتظر ثانية أو بعضها قبل أن يعود لإدخاله مرة أخرى وهكذا، وفي كل مرة كان يدخل
ذكره فيها إلى نهايته حتى يلتحم بجسدي أشعر كأنه يضغط على قلبي الذي اجزم أنه كاد
ينفجر من شدة اللذة بينما رعشاتي وقشعريرة جسدي لم تتوقف ولو للحظه ثم بدأ في
التسارع تدريجيا حتى تأكدت من أن قلبي سيتوقف وأنا أشير إليه أن يمهلني لحظات
لألتقط أنفاسي وأوقف رعشاتي التي أوقفت حتى قدرتي على التأوه فضلا عن الكلام، وبعد
فترة من الزمن لا أدري كم هي بدأ جسد طارق في الإرتعاش وذكره في التردد السريع
داخل كسي إلى أن أدخله إلى نهايته في كسي وأبقاه وأنا أشعر بكل دفقة مني يصبها
داخل رحمي المتشنج والمتعطش، لقد كان كلانا يتشنج لحظتها فبدا طارق وكأنه يحاول
عصر أخر قطرة من المني في جسمه وبدوت في نفس الوقت وكأني أمتص كل قطرة منه لإنقاذ
حياتي، وارتمى بعدها طارق على جسدي المتشنج ويده تداعب نهدي بينما كنت شبه نائمة.
مرت
دقائق قبل أن أستجمع قواي المبعثر للنهوض من تحت طارق حيث كان إنسياب منيه الدافئ
من كسي يشعرني بقشعريرة لم أعد أحتملها وسرت هذه المرة بهدوء نحو الحمام، خرجت من
الحمام بعد أكثر قليلا من ربع الساعة لأجد طارق ينتظرني مرتديا ملابسه حاملا صندوق
أدواته المعدني، وتعلقت به لأستبقيه ولكنه إعتذر لتأخره كما أنه نبهني بإقتراب
الساعة من الثامنة مساء، تبادلنا الكثير من القبلات الطويلة وأنا أودعه وكأني أودع
قطعة من قلبي أو روحي بل أني لم أستطع منع دمعتين نزلتا مني رغما عني حين شاهدته
يخرج من باب الفيلا.. وتناولت حمالة صدري لأرتديها وأنا أنظر بابتسامه لمثلث
السلامة.
مرت
أسابيع وتلتها شهور وبرنامجي لا يتغير ألبته، حيث ما تدق الخامسة إلا وأنزل إلى
صالة الرياضة لأقضي فيها دقائق خاطفة ثم أدخل إلى المسبح لأسرح مع ذكرياتي وأنسج
أحلامي إنتظارا ليوم السبت موعد وصول طارق الذي أشهد أنه كان يتفانى في إمتاعي
وابتكار أوضاع لم تخطر على بالي وفي كل مره ينيكني أو أنيكه حسب قوله مرتين أو
ثلاثا خاصة أني لم أتعود على نيكتين في يوم واحد، وكنت دائما أحرص على أن يبقى
المنزل خاليا كل سبت بل أنه حتى أيام الإمتحانات النصفية ونظرا لبقاء الأولاد
للمذاكرة في البيت طلبت منهم الإنضمام لإحدى مجموعات التقوية بالرغم من عدم حاجتهم
الماسة لها.
ذات
يوم زارتني هيام وهي ابنة عمي تماثلني عمرا، أقصر مني قليلا بيضاء البشرة ملفوفة
القوام قليلا مرحه إلى حد بعيد، كنت وهيام صديقتا طفولة فهي إبنة عمي وفي عمري
تزاملنا في جميع مراحل الدراسة بل ولفترة عملنا سوية في مدرسة واحدة وذلك قبل أن
أصبح مديرة لمدرسه وتصبح هي وكيلة لمدرسة أخرى..
لنا
الكثير من الأسرار المشتركة بل إن أي واحدة منا دائما ما كانت تشرك الأخرى في أدق
أسرارها الشخصية، ولكني حتى الآن لم أحاول البوح لها بسر يوم السبت.. تناولنا في
حديثنا عدد من الأمور ومشاكل عمل كل منا إلى أن تطرقنا للأمور العائلية عندها بدأت
هيام في الشكوى بمرارة لإفتقادها زوجها الذي يحضر لشهادة الدكتوراه في بلد بعيد
ومن أنه لا يتمكن من الحضور إلا كل أربعة أشهر ولمدة أسبوعين فقط، وبدأت الدموع
تبلل عينيها وهي تحكي لي عن النار الموقدة داخلها والتي لا تعرف كيف تطفئها، وروت
لي عن محاولاته التخفيف ما بها بممارسة العادة السرية إلا أنها أصبحت تفجر شهوتها
بدلا من إخمادها، ومدى خوفها من الوقوع في علاقة غرامية لا تعرف كيف تنهيها ولا
إلى أين قد تصل بها ورعبها من الوقوع في علاقة جنسيه عابرة قد تودي بها إلى
الفضيحة أو الإبتزاز، وأخذ صوتها في التهدج ودموعها لا تتوقف وهي تروي لي آلام
شهوتها المشتعلة وكيف ستمضي أكثر من ثلاثة أشهر إلى أن يحضر زوجها، وحاولت مواساة
هيام والتخفيف من مصيبتها وأنا متأثرة لمنظرها الباكي أمامي، وأمام دموعها خطر لي
أن أتعرف على ردة فعلها فيما لو أطلعتها على سري الدفين أو إشراكها معي إن كان لها
رغبه وبدأت في محاورتها وأنا أستفسر منها عن محاولتها للقيام بعلاقة عابرة فأخبرتني
بيأس أنها تمنت ذلك وفكرت فيه مرارا ولكنها لا تعرف مع من أو أين أو كيف، بل إنها
سألتني مباشرة إن كنت أرشح لها شخصا مضمونا لهذا الغرض.
صمتنا
فترة طويلة من الوقت وأنا مترددة في إخبارها وأحاول ترتيب أفكاري فيما سيمكن أقوله
لها واستجمعت شجاعتي وبدأت همسي لها بتذكيرها عن مدى صداقتنا وأسرار صبانا المشترك
إلى أن أخبرتها بإختصار شديد بأني على علاقة وذكرت لها بعض تفاصيل المسبح دون أن
أذكر لها إسما أو موعدا، وبينما كنت أهمس لها كانت هيام تنظر لي نظرات لوم حادة
أرعبتني وقاطعت كلامي وهي تلومني بشده لعدم إعترافي لها قبل الآن على الرغم من
صداقتنا اللصيقة وخاصة أني أعرف ظرفها القاسي منذ فتره، وبدأت في توجيه الكثير من
الأسئلة وأنا أستمهلها بأنها ستعرف كل شيء في الوقت المناسب، وسألتني في تردد وهي
تستعطفني إن كنت أسمح لها أن تشاركني متعتي، وما أن أجبتها بالموافقة حتى تهللت
أساريرها وبدأت في ضمي وتقبيلي والإشادة والإمتنان لي، وأنا أهون عليها وأعدها
بأني سأدعوها في الوقت المناسب، مضت عدة أيام كانت هيام تكلمني هاتفيا فيها يوميا
وهي إما تسألني عن الموعد المحدد أو تستوضح عن الشخص ومميزاته وأخبرتها عصر الجمعة
بأن عليها أن تكون في فيلاتي قبل الخامسة على أن لا تنسى إحضار مايوه السباحة معها.
وبعد
الرابعة بقليل كانت هيام موجودة عندي، إلا أنها هذه المرة كانت أكثر إشراقا ومرحا
بل ويبدو أنها لم تضع الأيام الماضية هدرا حيث أحسنت إستخدام كريمات البشرة
والترطيب والشد بحيث ظهرت وكأنها أصغر مني بسنوات عديدة وكأنها عروس جديده، وأكثر
من ذلك همست لي بأنها قد إستخدمت بعض المستحضرات لتجفيف ماء كسها وتضيقه قبل
الخامسة وبعد إلحاحها كنت وهيام داخل المسبح وهي ترتدي عددا من الخيوط المتقاطعة
تسميها مايوها، بل حتى مثلث السلامة تقلص وأصبح كأنه سهم صغير يشير إلى موضع كس
متعطش، وبدا جسدها البض متوردا يضج بالحيوية والشهوة حتى أنني منعت نفسي مرارا من
تحسس نهداها وبقية مفاتنها وأخذت أشرح لها وكأني مرشدة سياحية مواقع المسبح وأهم
ما حدث فيها من معارك بيني وبين طارق وهي داهشة مأخوذة متوعدتني وواعدة نفسها
بتحطيم أي رقم قياسي وفيما نحن نتضاحك داخل المسبح دخل طارق الذي تراجع فور ما
شاهد هيام معي داخل المسبح، إلا أنه عاد فور ندائي عليه متوجها بخطوات ثابتة نحو
المولدات دون أن يلتفت إلينا داخل الماء، ونظرت إلى هيام فإذا بها قد بهرت به وبدا
عليها أن قواها قد خارت تماما لمجرد مشاهدته عابرا، فطارق كما سبق أن قلت وسيم
الشكل له جسم مغري وكانت هيام لحظتها في حاجة إلى أي رجل المهم أن يكون له ذكر
جاهز.
خرجت
من الماء وذهبت إلى طارق عند المولدات الذي فوجئ بإحتضاني له وتقبيلي لشفتيه وبدأت
أشرح له الموقف ورغبة صديقتي هيام في التعرف عليه ومدى صداقتنا، لم يمانع أبدا بل
شكرني على منحه هذه الثقة وتشريفه بهذه المهمة إلا أنه أردف بأنه يخاف من ندمي
لاحقا، فبددت مخاوفه وعدت إلى هيام سباحة وبعد دقائق أنهى طارق عمله والتفت إلينا
وخلع قميصه ونزل إلى الماء إلى أن وصلنا ووقف إلى جواري وقمت بتعريفهما على بعض
وأنا محتضنته، وبدأت هيام في التحدث بخجل وهي تنقل له ما سمعته مني من مديح وثناء
فيما كان طارق يلتهمها بعيناه ويمتدح ما ترتدي وهو متمسك بي، ووقف ثلاثتنا داخل
الماء مستندين على جدار المسبح نتحدث في أمور شتى، ودون أن تشعر هيام التي تقف
جواري أنزلت سروال طارق وبدأت في مداعبة ذكره تحت الماء دون أن تلاحظ هيام شيئا
مما حدث ثم نزلت تحت الماء لممارسة هوايتي المفضلة وهي مص ذكره تحت الماء ونزلت
بعدي هيام لتعرف سبب نزولي المفاجئ حيث عرفت السر وصعدت فورا وخلال صعودي لأخذ بعض
الهواء وجدت طارق يمارس هوايته في إفتراس نهدي هيام التي تكاد تسقط من فرط شبقها،
وما أن تنبهت لصعودي من تحت الماء حتى توسلت لي بأنها لن تستطيع الإنتظار ولو
لدقيقه واحدة، وخرجنا الثلاثة من المسبح وأخذت هيام في نزع الخيوط التي ترتديها
بعصبية وهجمت على ذكر طارق المتدلي تلتهمه إلتهاما وكأنها خائفة أن يطير منها،
وجلس طارق ثم تمدد على الأرض دون أن يتمكن من أخراج ذكره من فم هيام، وبدأ ذكر
طارق في القيام والإنتصاب والتوتر وما أن أخرجته هيام من فمها ورأته على حقيقته
وعينها تلتهمه حتى قالت ضاحكة إنه يقرب من ضعف حجم ذكر زوجها ولست أدري هل هي جادة
أم مازحه، ودون أن تضيع وقتا قامت من فورها وبدأت تحاول الجلوس عليه، حيث دعكته
على فتحة كسها دعكتين إلى أن دخل رأسه ثم جلست عليه دفعة واحدة وهي تصدر آهة طويلة
فيتلذذ وبقيت فترة بدت طويلة بعض الشيء دون حراك سوى التأوه والأنين المكتوم، وكنت
إلى جوارها وأنا أشاهد القشعريرة تعلو بشرتها ثم بدأت هيام تتحرك صعودا وهبوطا فوق
ذكر طارق وفجأة بدأت هيام لا في نيك طارق كما يقول بل في إفتراسه كما شهدت بأم
عيني، لقد كانت حركاتها فظيعة وكأنها تركب فرسا في سباق رهيب راهنت على فوزه
بحياتها، ثم أخذت تطوح رأسها في كل إتجاه وأنا أشاهد جسدها وهو يرتعش وينتفض
وحركات صعودها وهبوطها أصبحت أسرع من اللازم وبدأت آهاتها تعلو بشكل فاضح وأنا
أتوسل لها أن تخفضها قليلا كي لا تسمعنا الخادمة على الأقل لكنها هي وحدها من لم
يسمع كلامي حيث كانت في عالم أخر وبدأ طارق تحتها في الإرتعاش والإختلاج علامة لبدأ
قذفه وهي تضغط بجسمها عليه كي يشبع رحمها المتعطش لنقطة مني منذ زمن طويل وما أن
تأكدت من أن طارق أنهى قذف منيه فيها حتى قامت من فوقه وأرتمت على فخذه وراحت تمص
وتلعق ذاك الذكر المبلل بالمني وتبتلعه حتى أخر قطرة وجدتها عليه، وعيناي ترمقانها
بذهول وتقزز، واستمرت في مص الذكر حتى انكمش تماما عندها فقط بدأ جسدها في التراخي
وأسقطت رأسها على صدر طارق لتلتقط أنفاسها بينما يدها لم تترك الذكر الصريع ولازلت
أرى إختلاجاتها بوضوح.
مرت
دقائق قبل أن تستعيد هيام وعيها وتجلس إلى جوار طارق متجهة نحوي وهي تسألني عن سبب
ذهولي، فرويت لها ما شهدت منها وهي مندهشة مما أقول وزدت على ذلك بأن ذكر طارق
المسكين لن ينتصب قبل أسبوع بعد هذه المجزرة وأسرعت تجيبني ضاحكة وطارق مندهش
لقولها، إن لم ينتصب بعد دقائق سأقطعه بالسكين وأذهب به لبيتي، وبدأنا في إصدار
التعليقات والضحك عليها إلى أن قام طارق لدخول الحمام، عندها سألتها بهمس، كيف
تجرؤين على لعق المني وبلعه فإذا بها تضحك بصوت عال وأنا أشير لها بخفض صوتها،
ونعتتني بالهبل وهي تصف لي لذة هذا السائل الطازج ذو الطعم المميز والنكهة القوية
وبينما هي تكلمني مررت أصابعها على كسها وبللتها بالمني ورفعت يدها إلى فمها تشم
رائحته بحنو ظاهر ولعقت منه بتلذذ وقربت يدها من فمي تدعوني لتجربته، لقد كانت
فعلا رائحته مميزه بل مغرية ولكن لم تعجبني فكرة لعقه بعد خروجه من كسها وفضلت على
ذلك أخذه من مصدره مباشرة إلى فمي إن سنحت لي فرصه مع إعتقادي الجازم أن لذة تدفقه
داخل كسي ألذ من تذوقه بفمي وما أن شاهدت طارق يخرج من الحمام حتى بدأت تستعطفني
في أن ينيكها مرة أخرى وأنا أرفض تماما موضحة لها مدى شبقي وإنتظاري لهذا الموعد
بفارغ الصبر ثم إنها قد أخذت جزأ مهما من نصيبي وعليها الإكتفاء به وجلس طارق
بيننا وتمايلت عليه هيام وأنا أدفعها عنه بمنتهى الجدية وطارق يضحك منا وقامت هيام
إلى الحمام وهي تتراقص وتردد أغنية مشهورة وتغيب عدة دقائق لتخرج تجدني فوق طارق
أمص له ذكره بهدوء شديد بينما يقوم هو بلحس كسي المتمركز فوق وجهه تماما، وحالما
رأتنا على هذا الوضع بدأت في الضحك والتعليق علينا بينما نحن في شغل شاغل عنها إلى
أن وصلتنا وجلست بالقرب منا وأخذت في تحسس جسدي وأردافي بل وتقبيل جسدي ولحسه أيضا
مما سارع في تهييجي إضافة إلى ما يفعله طارق في كسي وبظري من لحس ومص وما أن إنتصب
ذكر طارق وأشتد حتى قمت وبدأت في الجلوس عليه، وطبعا بأسلوبي الخاص المتسم الهدوء
والبطء، وبدأت أنيك طارق وهيام تنظر لي بحسد بالغ دون أن أعيرها إهتماما، وفجأة
إقتربت مني وأخذت تفرك نهدي وتمص حلمتي ويدي تبعدها حينا وتقربها حينا أخر، وبدأت
حركاتي تتفاوت بين السرعة حينا والبطء أحيانا، وطارق يتجاوب تحتي إلى أن تمسك بي
وقام ووضع ظهري على الأرض وأنا متمسكة به كي لا يخرج ذكره مني وبدأ هو ينيكني
بالعنف المعهود منه بينما هيام تمص حلمة صدري بقوه وتدعك بظري وأشفاري متجاوبة مع
دفعات طارق لي، وبدأ هياجي في التنامي وأهاتي في التعالي ورعشاتي في التتابع
المستمر من جراء ما يفعله بي طارق وهيام في نفس الوقت وصرت أطلب منهما التوقف دون
جدوى إلى أن بدأت أصرخ وأتلوى وبدأ طارق في الإرتعاش والتشنج وقذف سائله الدافئ
واللذيذ في رحمي المستمر في الإختلاج وهو يدخل ذكره أقصاه في كسي.
وما
أن أخرج طارق ذكره المنكمش حتى اختطفته يد هيام إلى فمها مباشرة وراحت تمص ما عليه
وما قد يكون داخله من قطرات المني الثمين على حد قولها وأنا لا أقوى على مشاهدتها
سوى بنصف عيني من شدة التعب، قمت بعد لحظات إلى الحمام وعدت بعدها ووجدت أن هيام
لازالت تمص ذكر طارق بعنف وهو يغمز لي بعينه ويشير أن لا فائدة من عملها حيث لن
يقوم ذكره قبل الغد، ومرت عدة دقائق قبل أن تكتشف هيام بنفسها هذه الحقيقة القاسية
جدا عليها وأخذت تندب حظها وتعلق على الذكر المنهك تعليقات كنا نضحك عليها ثلاثتنا
وما أن قام طارق إلى الحمام حتى بدأت هيام تشكرني وتمتن لي وتساءلت عن الموعد
القادم تذكرت فورا كلمات طارق لي بأني قد أندم على تعريف هيام عليه عندها طفح كيلي
وبدأت أخرج عن طوري وأنا أدافع عن حصتي التي تتبدد أمام عيني وهي تضحك مني وتسألني
ما العمل، واقترحت هيام أن يستدعي طارق معه شخصا أخر ليقوم بمساعدته إلا أن رفضي
كان حاسما وأمام حيرتنا اقترحت أن يحضر طارق مرتين في الأسبوع، فوافقتها على أن لا
تمس نصيبي وخرج طارق من الحمام وعرضنا عليه الحضور في يوم أخر بحيث يحضر يومين في
الأسبوع، فوافق مبدئيا ثم حدد يوم الأربعاء وهو فرصته الوحيدة للحضور في مثل هذا
الوقت ولم تصدق هيام أذنيها حيث كادت أن تطير فرحا لموافقة طارق على الحضور وقامت
من فورها بضمه وتقبيله بشكل عنيف.. خرج طارق في موعده المعتاد مودعا من كلينا
وداعا حارا على أمل أن يلقانا يوم الأربعاء وهيام تؤكد لي بأنها لن تسمح لي أن
ألمسه كل أربعاء وضحكاتنا تتعالى من كلماتها بعد خروج طارق عدت أنا وهيام إلى مكان
المعركة نبحث عن القطع المبعثرة التي كنا نرتديها وجلسنا نتذكر ما حدث ونتخيل ما
سيحدث بعد ذلك وهي تكرر عظيم إمتنانها لإنقاذي حياتها على حد قولها وما أن حلت
الساعة الثامنة حتى غادرت هيام منزلنا وهي تحسبا لدقائق إنتظارا ليوم الأربعاء
القادم..
وجاء
الأربعاء أسرع مما توقعنا وجاء معه طارق وقد سبقته بوقت طويل هيام التي وفت بوعدها
حيث لم تسمح لطارق أن ينيكني مطلقا بالرغم من توسلي لها، تركتني أداعب ذكره أو هو
يداعب كسي بين فترة وأخرى وفي كل سبت كان طارق يحضر أيضا حيث يقوم بأداء واجبه
تجاهي فقط وكنت أسمح لهيام بممارسة عادتها المحببة وهي التلذذ بلعق المني الطازج
من على ذكر طارق بعد أن يخرجه من كسي وكان الحظ يبتسم لي أحيانا عندما تتغيب هيام
لأعذار قاهره حيث أستمتع بطارق وحدي وكانت دائمة الشجار معي على هذا الموضوع حيث
كانت تطالب بنصيبها لتأخذه في يومي وأنا أصر على الرفض وكأننا عدنا كما كنا طفلتين
صغيرتين تتنازعان دمية مسلية.
أنا
شابة مصرية إسمي منار، طبيبة عمري 28 عام غير متزوجة تعرفت على السكس مثل معظم
البنات في سن المراهقة وكان عندي شغف بالتعرف على كل حاجة في السكس فكنت بسمع
حكايات البنات ومعلوماتهم عن السكس وكنت بفكر فيه كتير جدا واتعرفت على طريقة
ممارسة العادة السرية وأنا عمري 16 سنة وبقيت بمارسها بإستمرار ولحد دلوقتي.
أنا
كنت متفوقة جدا بدراستي ودخلت كلية طب لكن خجولة وهادية جدا ومجاش في بالي أبدا
ولا فكرت أمارس الجنس أو اتعرف على شباب، رغبتي الجنسية بتزيد يوم بعد يوم من سنة
بالظبط قررت اتفرج على سكس من نفسي كده وبدأت اعمل سيرش على صور سكس وأفلام سكس
وكنت بتفرج على الصور والأفلام في البداية وأنا مستغربة اللي بشوفه ومش متخيلة
نفسي في الموقف ده أبدا وراجل بيدخل قضيبه في كسي أو بيحسس على صدري أو حتى أني
اتعري قدام راجل، بس كان مجرد التخيل والتفكير بيثيرني جدا، وعرفت مواقع أفلام
أونلاين وبدأ الموضوع يبقى أساسي في حياتي وبدأت أشوف كل أنواع السكس، وكانت في
نوعيات بتثيرني جدا ونوعيات تانية بقفلها أول ما بفتحها اللي فيها شذوذ غريب أو
حاجات مقرفة.
بدأت
أتابع أكاونتات جنسية على تويتر والفيس بوك واتعلمت كل الألفاظ وبدأت أشوف أفلام
بنات بتضرب سبعة ونص وكان بيعذبني جدا أني مش عارفة أدخل حاجة في كسي عشان أنا لسه
عذراء بس بدأت فكرة أني أستمتع بطيزي تسيطر عليا لأنها الحل الوحيد عشان أستمتع،
وبدأ تفكيري الجنسي يتطور وبدأت اتعلم إزاي استعد بطيزي عشان الجنس.
في
يوم كنت لوحدي في البيت ودخلت أكاونتات تويتر بتابعها ولقيت بنت خليجية ناشرة
فيديو وهي بتدخل خيارة في طيزها وحسيت أن الموضوع ممتع جدا فدخلت الحمام إستعديت
كويس وخرجت روحت أوضتي ونمت على جنبي وبدأت أحط صباعي في بقى وأحاول أدخله في طيزي
وحاولت لحد ما دخل كله وكان إحساس ممتع جدا، فجبت قلم أعرض من صباعي شوية وحطيته
في بقي ودخلته براحة في طيزي ولعبت في كسي لحد ما جبتهم والقلم في طيزي، وكانت
المتعة أضعاف متعتي اللي أنا متعودة عليها.
ومرة
بعد مرة بدأت طيزي تستوعب صباعين لحد ما في يوم كنت أشتريت جل للنيك عشان ادخل
خيارة وفعلا الخيارة دخلت في طيزي بعد محاولات واتمتعت متعة كبيرة جدا وبقيت بمارس
بخيار بإستمرار وطيزي بقت بتاخد الخيارة عادي وبقيت كمان وانا بمارس بتخيل إني
بتناك وبقول جامد ونيكني وبقت العادة السرية ممتعة جدا بالنسبة لي.
ومع
الوقت بقت شهوتي مش قادرة اسيطر عليها بقيت هايجة بشكل مستمر وكسي ديما مبلول من
الهيجان لدرجة أني بقيت ديما مستعدة بطيزي عشان ممكن في أي وقت حتى لو كنت برة
البيت أدخل فيها حاجة ووصل بيا الموضوع أن بقى بيثيرني جدا الحركات المجنونة فبقيت
بضرب سبعة ونص في حمام المستشفى وأنا في الشغل وأحيانا وأنا في عربيتي ومسافرة في
طريق طويل بلعب في كسي أو لو في بروفة محل بقلع خالص وبتفرج على طيزي وكسي وببعبص
نفسي، كل شوية الحركات المجنونة بقت بتزيد معايا بشكل كبير.
في
يوم كان عندنا مؤتمر في إسكندرية وسافرت لوحدي وقررت قرار غريب أني وانا في
إسكندرية أقلع الحجاب وألبس لبس سكسي وأتمشى في الشارع، الفكرة كانت مهيجاني جدا
ونفسي انفذها، فسافرت لوحدي الفجر وكان الطريق شبه فاضي فخلعت حجابي ورفعت الجيبة
وكنت سايقة ورجليا كلها عريانة وصورت نفسي شوية صور وكنت مولعة من الجنان إللي
بعمله وقلعت الأندر وقولت هكمل المشوار بالجيبة بس ومن غير أندر تحتها، كان الجو
خريفي وجميل ودخلت بنزينة وانا بشعري ولأول مرة أكلم حد وأنا من غير حجاب، ولاحظت
أن شكلي ملفت والعامل بيبصلي وحتى السواقين وأصحاب العربيات الملاكي وبعدما حطيت
بنزين ركنت العربية ودخلت أشرب نسكافية وأنا من غير أندر كنت ماشية وحاسة بالهوا
وهو داخل على رجليا وكسي وطيزي كان إحساس مجنون وممتع.
دخلت
الحمام في البنزينة وبعبصت نفسي واتفرجت على جسمي وكنت مولعة من الجنان اللي
بعمله، وصلت الفندق وكنت لحسن حظي في أوضة لوحدي، وكان يوم جمعة ومش هنعمل فيه أي
حاجة، أول ما دخلت أخدت شاور وخرجت عريانة وهريت طيزي نيك بخيارة جايباها معايا
وجبتهم مرتين ونمت، صحيت على العصر وكنت مقررة طبعا أني هخرج بلبس سكسي ومن غير
حجاب بس انا جربتها في الطريق ولأول مرة أفكر في أني اتناك فعلا خصوصا أني في بلد
غريبة والتحرر والحركات المجنونة هيجتني بشكل محصليش قبل كده.
كنت
فعلا مش قادرة أطرد الفكرة من دماغي ولا أسيطر عليها بالعكس انا عايزاها أنا خلعت
الحجاب وماشية من غير أندر وطيزي بقت واسعة وبضرب سبعة ونص يوميا أيه اللي هيضرني
لو ولد ناكني في طيزي، مكنتش اعرف هو التعارف بيحصل إزاي بين الولاد والبنات وإزاي
بيوصلو للنيك بس أنا وقتي محدود ولازم أتناك خلال يومين خصوصا أن اول يوم قرب يخلص.
قعدت
أفكر فقولت انا لازم اتعرف على حد يكون راقي ومحترم وبيفهم مش واحد يشوفني شرموطة
او شمال، هو إحساس الشرمطة والفجور ممتع بس انا مقتنعة إن السكس حق ليا وأن مفيش
حاجة إسمها شرموطة فلازم اللي اتعرف عليه يكون برضه تفكيره كده.
بحثت
عن جروبات ليبراليين ومتحررين وناس فكرها مختلف ومتحضر وبدأت اقرأ في البوستات
وادور في البروفايلات عشان ألاقي حد محترم وراقي ومن إسكندرية لحد ما وصلت لهدفي،
كان في بوست عن الحرية الجنسية وللأسف لقيت حتى في جروبات ليبرالية ناس فكرها رجعي
ومتخلف جدا بس لقيت تعليق لواحد مؤيد للحرية الجنسية ومن إسكندرية ودخل في نقاش مع
ناس بتشتمه وهو مصمم أن المرأة لها حق تمارس الجنس وكان بيتجاهل الناس اللي بتشتمه.
دخلت
بروفايله لقيته عنده 46 سنة ومتجوز ودكتور في الجامعة، فكلمته من الأكاونت الشخصي
العادي بتاعي وعرفته بنفسي وقولت له إني معجبه بآراءه جدا ونفسي يبقى صديق ليا
عشان محتاجة حد ثقة أرتاح معاه ويكون راقي ومتحضر، كان مرحب جدا وطلب رقم تليفوني
عشان نتكلم براحتنا وطبعا كان طلب طبيعي فأديته الرقم وإتصل بيا قولتله أني من
القاهرة وهنا في مؤتمر وأني دكتورة باطنة ولقيته إنسان محترم جدا وهادي وراقي
ومتجوز ومراته مسلمة متشددة ومغلباه معاها، بدأت احكيله عن حكايتي مع الجنس ولقيت
نفسي بحكي له كل حاجة زي ما حكيت لكم بالظبط وهو بيسمع بإهتمام كنت محتاجة جدا
أطلع كل اللي جوايا وهو شخص مريح جدا ومحترم ولقيته مناسب إني أفضفض له.
كان
بيسمع بإهتمام وبيعلق على كلامي تعليقات علمية وبيحلل تصرفاتي ومشاعري بشكل علمي
ونفسي وفلسفي بس قال لي في الآخر بس خلي بالك من نفسك إحنا في مجتمع شرقي رجعي جدا
فالشخص اللي قررتي تمارسي معاه لازم تختاريه بعناية وتتأكدي أنه هيفهمك ودي حاجة
صعبة جدا في مجتمعنا إن لم تكن مستحيلة، فقولت له بشكل صريح ممكن الشخص ده يبقى
أنت؟ فقال لي برضه بشكل صريح مفيش مشكلة بس المهم تبقي أنتي مقتنعة إن اللي
بتعمليه صح ومترجعيش تندمي، أنا مش مستعد أبدا أبقى ذكرى سيئة في حياة حد طول
عمره، بصراحة تفكيره ورقيه أبهرني ده غير أن شكله حلو وطيب وإبتسامته في الصور
جميلة، قولت له طبعا.. أنا قدامي يومين بس فقالي بكرة بالليل شوفي وقت فاضي وهيعدي
عليا عند الفندق ياخدني بعربيته لمكتبه نقعد مع بعض هناك، وإتفقنا أنه يبقى بعد
المؤتمر بالليل وقفلت معاه، المكالمة نفسها لما فكرت فيها لقيتها طبيعية ان في شخص
بنفس تفكيري ومتفهم وراقي فمفيش مشكلة لكن إللي كنت مش مستوعباه إني هتناك فعلا دي
أكيد هتبقى متعة اكبر من العادة السرية بكتير.
نمت
وصحيت الصبح ورحت المؤتمر ورجعت وانا طول اليوم بفكر في اللي هيحصل بالليل وكان هو
بيتصل بيا طول النهار وبيهزر معايا ونضحك واتعلقت بيه جدا وبدأ يبقى في مشاعر
جميلة بيني وبينه ودي حاجة طبعا هتخلي السكس أمتع، رجعت الفندق ظبطت طيزي كويس أوي
ولبست أندر وبرا جداد واتصلت بيه وهو جالي على أول شارع الفندق وركبت معاه، كان
أجمل من الصور ومبتسم ودمه خفيف وهادي، دكتور جامعة من اللي الطلبة تحبهم، وهو كان
بيعاملني زي خطيبته رغم فرق السن الكبير شوية بس هو كانت روحه شباب وشكله أصغر من
سنه زي طبيعة الإسكندرانية.
وصلنا
مكتبه كان في عمارة سكنية راقية في منطقة راقية ودخلنا مكتبه، كان مكتب شيك وفيه
ركنه واسعة فيها حته زي السرير، انا بصيت لها فقال بتدوري على مكان ينفع صح وضحك،
هو بصراحة ديما بيبهرني بذكائه وأنا كنت مستغربة جرئتي بس قولت له انا مش عارفة
أنا اتجرأت كده إزاي أنا عمري ما كلمت ولد، فقال لي تصدقي ولا أنا عمري ما كان
عندي علاقات، كان بيتكلم وهو بيفتح الآيس بوكس وبيقولي تشربي ايه؟ قولت له أي حاجة
مفيهاش سكر، فجاب لي مشروب وهو بيكمل كلام وبيقول لي انا منمتش مع واحدة غير مراتي
ومش بستمتع معاها تخيلي أنا تفكيري كده وهي منقبة ومتشددة جدا وكل حاجة عندها حرام
مش بنمارس الجنس غير مرة كل شهر أو شهرين وانا مقضيها أفلام سكس، قولتله زيي يعني،
قالي بالظبط.
قالي
بتحبي أيه في السكس؟ قولت له أنا قولتلك إني نفسي أجرب حاجة معينة وإتكسف أقول،
قال لي بصي أهم حاجة في السكس إنك تقولي وتتكلمي ومتبقيش خجولة، فأنا قولت له كل
ده وخجولة، قالي المهم وقت الممارسة متتكسفيش، وتسيبي نفسك تحسي وتسيبي لسانك
يتكلم أنا مراتي كانت مش متشددة كده وكانت حياتنا الجنسية حاجة تانية، فأعتبريني
خبير، قولت له وأنا بمارس العادة السرية بتكلم وبقول حاجات كتير، فقال لي إسمها
وأنا بلعب في كسي أو وانا بضرب سبعة ونص، فقولت له وأنا مكسوفة وانا بضرب سبعة ونص
بقول كلام زي نيكني جامد وقطع طيزي وكده، فقال لي وهتقولي لي كده وانا زبي في طيزك
وبص لي بصة سافلة لكسي حسيت إنه بيقولي يا شرموطة، فقولت له هقولك طبعا، قالي
مستعدة كويس؟ قولت له آه متقلقش، قالي بتعرفي ترقصي؟ قولت له شوف وأحكم، ومسكت
الموبايل شغلت أغنية وقلعت الشوز وبدأت أرقص وهو بياكل طيزي وصدري بعنيه وانا بدأت
اميل عليه وأقرب منه واتدلع وكل ده وأنا بلبسي كله لحد الأغنية ما خلصت وهو زبه
كان واقف تحت البنطلون وبيلعب فيه، فقولت له وانا إيدي في وسطي إيه رأيك، قالي جامدة
جدا يخرب بيتك أجمد دكتورة في الدنيا، فقولت له غمض عينك فغمضها، فقلعت الحجاب
ولبسي كله وفضلت بالبرا والأندر بس وقولت له فتح، ففتح عينه وبص لجسمي بصة حسيت
معاها بإثارة رهيبة وهو بياكل لحمي بعينيه وبيطلع زبه من البنطلون والبوكسر وأنا
قربت بتمشى بدلع ومسكت زبه ونزلت على ركبتي ولحست زبه وانا ببص له وبوسته من فوق
ودخلته في بقي وبدأت أمص فيه، كنت بطبق اللي بشوفه في الأفلام والحركات كلها طلعت
مني مظبوطة وكنت مستمتعة بيها جدا.
قعدت
امص في زبه كتير لحد ما حسيت انه هيجيبهم فقولت له أيه أنت هتجيبهم، قالي آه يا
لبوة آه، وبدأ جسمه يتشنج ولبنه ينزل في بقي وعلى وشي وهو بيقول آآآه يا منار وانا
مستمتعة بإحساس أن راجل بيجيبهم في بقي وعلى وشي ومصيته وهو كله لبن وبلعته كمان
وانا مستمتعة بجنون، مكنتش مصدقة أني هبقى بالجرأة دي وأن الموضوع ممتع بالشكل ده
كنت حاسة أني عايزة كل حاجة في السكس وكنت عارفة أن تاني مرة بتبقى أطول وهو اكيد
عارف وعشان كده جابهم وبعدين انا وقفت امسح لبنه من على شفايفي وانا بضحك وهو
بيقول لي يخرب بيتك انتي ملكيش حل يامنار وبيمسح زبه بمنديل، قولت له وانا قاعدة
على الكنبة وحاجة رجل على رجل قولي بقى هتقلع إمتى، قالي طيب استني شوية ودخل
الحمام وخرج وهو لابس عادي قالي شوية كده وههيج وأولع تاني.
وقعدنا
نتكلم في السكس شوية ربع ساعة كده وبعدين أنا نمت على الكنبة على بطني بلعب رجليا
وببص له فقرب مني وقال لي هتتناكي يا لبوه وهتاخدي في طيزك وهو بيدعك طيزي وأنا
بالأندر، كنت لابسة أندر سواريه لبني وبرا لبني، قلعني الأندر وأنا حسيت بمتعة
كبيرة وانا نايمة قدام راجل طيزي عريانة وبدأ يحسس على طيزي ورجليا وظهري وبعدين
فتح طيزي ولحسها كانت طيزي وكسي غرقانين من اللي نزل من كسي من هيجاني وهو بيلحس
في خرم طيزي وانا حاسة بمتعة أكبر بكتير من اللي كانت في خيالي وهو لسانه لامس خرم
طيزي وكسي وبعدين قام قلع خالص وكان زبه واقف جدا، ووقفني وقلعني البرا وطلع بزازي
قعد يرضع ويعض في حلماتي وانا بقول آهات زي أكبر شرموطة وبعدين فضى المكتب وقعدني
عليه ونيمني على ظهري ورفع رجليا وقعد يلحس في كسي وطيزي بجنون وانا بتلوي تحته زي
الحية من المتعة وبعدين قرب زبه من كسي وقعد يحكه فيه وفي طيزي وبعدين بدأ يضغط
بيه على خرم طيزي لحد بدأ يدخل واحدة واحدة وهو يدخل الحته اللي فوق ويطلعه وبعدين
دخله كله بسرعة وانا قولت آآآآآآه نيكني في طيزي نيكني، وأنا ببص في عينيه..
وأخيرا فاتحة رجليا لراجل بينيكني في طيزي وقعد ينيكني في طيزي بسرعة في الوضع
كتير وبعدين روحنا للكنبه ونمت على بطني وهو نام عليا وحطه في طيزي وناكني وهو
ماسك بزازي وبعدين عملنا دوجي ستايل وهو ناكني بعنف لحد ما جابهم على طيزي وأنا
بدعك كسي وأجيبهم ولبنه بينزل على طيزي.
سعاد
ممرضة تعمل لدي في العيادة، عيادة امراض النساء.. منذ ان رايتها وعملت معي عرفت
انها شرموطة كبيرة، طريقة لبسها مشيتها اسلوبها في الكلام كل ده كان مفتاح بسيط
علشان اعرف هي بتحب الجنس قد ايه تطلقت عدة مرات لاسباب كثيرة ولكن السبب الرئيسي
هو الجنس فحظها العابس اوقعها في رجال لا يحبون الجنس بطريقتها هي.
ذات
يوم وبعد عملها معي بحوالي يومين او ثلاث كنت اكشف على احدى المريضات واردي
العيادة بصفة مستمرة وكانت سعاد معي بطبيعة الحال في الغرفة، وكان زوج السيدة جالس..
فكانت تتعمد ان تقف امامي وتضع طيزها بمقربة من زبري، بصراحة لم ابالي حرصا مني على
سمعتي امام السيدة وزوجها ولكن كنت سعيد لانها بادرت بالامر، فالنساء اغلبهم
تستطيع ان تجذب اي رجل اليها اذا كانت راغبه في تذوق زبرة واللعب معه وتعمل جاهدة
على ادخال زبره في غيابات كسها، وسعاد بارعة كما سبق ان حدثتكم ولم اعطي الامر
اهمية وكانت لدي رغبة شديدة في التمتع بجسدها وانتهت الكشوفات وجاءت دلال معها
الايراد اليومي ودفاتر خاصة بالكشف واعطتني النقود والاوراق وانصرفت (دلال ممرضة
ثانية في العيادة تقوم بالحجز وتسجيل اسماء المرضى) وبقيت سعاد ترتب بعض الادوات
والملايات وهكذا وكنت على اهبه الاستعداد للخروج والذهاب الى البيت فدخلت سعاد
الحجرة
سعاد:
انت ماشي يا دكتور
أنا:
آه عاوزة حاجة
سعاد:
امم امم
أنا:
ايه في ايه، عاوزة ايه
سعاد
تقترب مني وتلصق جسمها البظ وصدرها العالي في جسدي واضعة يدها على وسطي تشدني
ناحيتها، فوضعت يدي على خديها. .
أنا:
غيري هدومك وتعالي مستنيكي في العربية
انصرفت
ذاهبا الى سيارتي منتظرا سعاد التي حضرت في عشر دقائق وركبت بجواري في السيارة
وطوال الطريق الذي كان مدته حوالي نص ساعة لم ينطق احدنا باي كلمة، توقفت امام
احدى العمارات ونزلت من السيارة ونزلت سعاد وهنا تحدثت
سعاد:
هو انت ساكن هنا
أنا:
تعالي بس وبعدين حقولك أنا ساكن فين
لحظات
قليلة هي التي قضيناها حتى كنا داخل شقتي، تلك الشقة التي اخذتها خصيصا لهذه
الليالي، اقتربت من سعاد واضعا يدي في وسطها جاذبها الي واضعت فمي على فمها ارتشف
شفائها واذوق لعاب لساني ويدي تعصر طيزها التخينة تارة واصعد لاعصر بزازها الكبيرة
تارة اخرى وهي تنهش وتقطم شفتي واضعه يدها على زبري من فوق البنطلون تدلكه بيدها
تسعد به وهو يكبر في يداها تحلم بما سوف يفعله داخل كسها وفتحاتها الاخرى.
ابعدتها
بعد هذا الصراع من القبل واخذتها الى حجرة النوم وفتحت الدولاب واخرجت لها قميص
نوم اسود قصير بكلوت فتله، كنت اعلم ان طيزها سوف تبتلع الكلوت ولكن الشيء لزوم
الشيء
سعاد:
انت مش ساهل يا دكتور
أنا:
على اساس انك بنت خام... انتي مصيبة وجسمك ده مصبيتين وبلاش حكاية يا دكتور خليها
وليد ويلا روحي الحمام خدي دش والبسي دول
سعاد:
انت تأمر يالوده يا حبيبي.. وانصرفت سعاد ذاهبه الى الحمام
أنا:
لودة مرة واحدة
خلعت
ما ارتديه ولم يبقي سوى البوكسر ساترا لي واشعلت سيجارة من النوع الملغم منتظرا
تلك الشرموطة التي سوف اقضي معها ليلتي.. خرجت سعاد بعد ربع ساعة ترتدي قميص النوم
الاسود ولم اشاهد اي نوع من الكلوتات ترتديه لا اعلم ان كان ضاع في فتحاتها
الكثيرة او فضلت عدم ارتدائه وكانت كما توقعت صدرها ابيض كبير حلمات طويلة منتصبة
سوتها بارزة بعض الشيء كسها من ذلك النوع المنفوخ الذي يكتظ لحما، هجمت عليها انهل
في لحمها من كل مكان اجده امامي، شفايفها رقبتها صدرها ويدي تعبث في انحاء جسدها،
اشق طيزها وانا احتضها احاول ان اضع صباعي بداخل فتحة طيزها اقبض بيدي على كسها
المربرب وسعاد بارعة كانت قد تخلصت من الشورت في ثواني هاجمة على زبري الذي نال
اعجبها بكل تاكيد فهبطت على الارض ماسكة زبري بيدها ناظرة الى عيني من اعلى
سعاد:
هو ده الزبر اللي على حق
أنا:
عجبك يا شرموطة
سعاد:
كنت متوقعة حجمه كبير كده
أنا:
طاب هو بين ايديك حتعملي ايه
مسكت
زبري بيدها ونهضت تتقدم بخطوات تترجرج طيزها في مشيتها وطلبت مني النوم على السرير
وجلست بين ساقي تلعب في زبري بيدها تدلكه من اسفل الى اعلى والعكس ثم انقضت عليه
تلحس فيه كانه ايس كريم ثم اخرجت لسانها في فتحة زبري كانها تنتظر ان يخرج لها شيء
واخذت تبتلع زبري بطريقة مثيرة، فكانت تدخل معظمه في فمها وتخرجه ثانية وتكرر هذه
الحركة عدة مرات وحررت بزازها وضمت بهما زبري تعتصره بين هذين الجبلين وترتضع رأسه
الخارجة من بزازها، استمرت ترضع وتداعب بزازها مدة كبيرة ابتل زبري بريقها ثم نهضت
واستدارت لتعطيني كسها حتى تنال هي دورها مع الحفاظ على زبري بين شفتيها في وضعيه
69 كان كسها جميل بحق مكتظ من الجانبين بارز اللحم اخذت اشفط فيه باكمله ثم واضعا
لساني بين شفرات كسها ارتشف منه واعض فيه وهي تثار وتقطم زبري بشدة وانا اعصر كسها
بلساني واضعا وجهي باكمله في كسها فمي وانفي وكسها يزداد اتساعا وتزداد معه مياه
شهوتها ولم تتوقف عن الرضاعة في زبري حتى شعرت بانها سوف تاكله وتقوم بقطعه بسكين
وتبتلعه ولم تسلم تلك الطيز من البعبصة واللعب وادخال صباعي في خرم طيزها الذي كان
يتسع لاكثر من صباع ثم عدلتها وانمتها على السرير على ظهرها رافعا ساقيها على كتفي
تلك الطريقة العادية ولكنها البداية وشاهدها مغمضة العين كسها مفتوح تخرج انفاسها
بالكاد ولا تقول الا شيء واحد دخله دخله بسرعة..
انزلق
زبري في كسها بسرعة كبيرة في كسها واطلقت صرخة كبيرة وتوجع جميل احححححح لذيذ
آآآآآآآآه زبرك لذيذ هو ده النيك، اخذت ادهس في كسها بسرعة وبزازها تتارجح بطريقة
مستفزة تحاول ان تمسكهم ولا تستطيع تحاول ان تفتح كسها اكثر برفع ساقيها انها
تحتاج الى اكثر من ذلك وزبري يخرج ويطلع في كسها بسرعة وسعاد تهوي بكلمات كثيرة
كلها شرمطة وغنج وانا اسخن اكثر واكثر ونمت على جسدها البظ واضعا يدي على بزازها
ارتشف من حلماتها الكبيرة في فمي تارة واسناني تارة اخرى وزبري يعرف طريقه ليدك
حصون كسها وانا لا اكل ولا امل في مص بزازها وشفتيها وسعاد تفتح ساقيها بيديها
اكثر تكاد تبتلعني أنا ايضا داخل كسها وليس زبري فقط.. خارت قواي من تلك الشرموطة
واندفع اللبن في كسها يجري كشلالات لا تجد من يوقفها وهي كذلك فقد كانت قد انزلت
اكثر من مرة اصبحت ملائة السرير تنعم بالمياه كانها بحيرة طبرية، ضمتني بيدها
واضعة ساقيها تلف وسطي لا تريدني ان اتحرك من عليها نمت بحسدي على جسدها فهو افضل
بكثير من تلك المرتبة القابعة على السرير ادفن وجهي في بزازها الكبيرة الطرية وهي
تلعب بيدها في شعري بطريقة شكر وامتنان على متهعتها التي حصلت عليها.
ارتخي
زبري في كسها وعاد الى وضعه الطبيعي، قبلتها ونهضت من عليها وجذبتها من يدها لنذهب
الى الحمام سويا، نهضت سعاد وكأن شيء لم يكن فهي متمرسة بكل تاكيد، كانت مياة الدش
تهطل علينا وكلانا يعصر جسد الاخر كان جسدها الممتليء تحت مياه الدش تنحدر على
بزازها له رونق اخر جعل زبري ينتصب وكان الفضل لها طبعا فلم تتوقف هي عن اللعب فيه
بيدها حتى يستقظ مرة اخرى واستجاب الملعون لطلبها بسرعة وانتصب مرة اخرى فاقتربت
اكثر ووضعته بين فخذيها مقتربة مني ترتشف شفتي وتضم على زبري بفخذيها تحك كسها به
ويدي تلعب في طيزها من الخلف اطربها على هذا اللحم الكثير الذي يصدر صوتها من هطول
المياة عليه اعذب من سمفونيات بتهوفن فاستدارت الى الحائط وضعت يديها عليها وصدرت
طيزها الجميلة فهبت على ركبتي فاتحا طيزها وهي تساعدني بفتحها ايضا حتي اتضح لي
خرم طيزها جليا وضعت لساني بداخله العق فيه وهي تئن وتخور بطريقة لذيذه وكعادتها
هي من تطلب فقالت بكل محن دخلة في طيزي نيكها، استجبت لندائها فكانت طيزها تستحق
النيك بكل اللغات تحت مياه الدش وضعت رأس زبري العريضة على فتحتها فتعثرت قليلا في
الدخول ولكن هي كانت تتحرك يمينا ويسارا حتى ينزلق داخل طيزها ونجحت في ادخال
الرأس وانزلق باقي زبري في طيزها التي شعرت باني زبري داخل فرن وليس داخل طيز
وتالمت بعض الشيء فتوقفت وزبري داخل طيزها ولكنها رفضت الاستسلام فاخذت تنيك زبري
بطيزها اخذا تدخله وتخرجه هي في طيزها وانا واقف لا افعل شيء سوا عصر بزازها ثم
قمت أنا بالنيك واخذت اضرب زبري في طيزها بكل قوة وقسوة وتتارجح طيزها ولم اكتفي
بهذا فكنت اضربها بيدي على طيزها مرة الفرده اليمين ومرة الشمال ومع كل ضربه تزداد
سعاد غنجا وتباعد بيدها لكي تتسع طيزها اكثر واكثر وكعادتها تنطق بكلمات غير مفهومة
غير واضحة تدل على محنها وشبقها، اخذت اضرب بسرعة في طيزها ووضعت يدي على كسها
الذي كان يخرج ايضا مياه غير مياه الدش حتى غرست زبري في طيزها قاذفا لبني بداخلها
فاستدارت بسرعة وجلست على ركبتها ممسكة بزبري تنهم فيه وترضع وتمص ما به وعينها
مغمضة تداعب خصيتي بديدها ثم نهضت واحتضنتها وعادت المياة تنهمر علينا وهي في
احضاني وزبري نائم لا يستطيع النهوض على كسها وبزازها على صدري ارتشف شفتيها حتى
انتهينا من الحمام ولفت جسدها بمنشفة كبيرة وخرجنا وذهبنا الى الصالة.
أنا:
افتحي الثلاجة حتلاقي اكل عندك، اعملينا ناكل
سعاد:
انت تـأمر يا سي السيد..... ضحكت على عبارتها
واخذت
تعد لنا وليمة ناكلها بعد هذه الحرب
أنا:
بس انتي مفضوحة قوي يا سعاد
سعاد:
ازاي يعني
أنا:
طريقة كلامك اسلوبك لبسك كله يقول انك شرموطة
تضحك
سعاد: بس بمزاج أنا اللي باختار الراجل مش هو اللي بيختارني
أنا:
يا واد يا جامد.... وايه مواصفاتك في الراجل اللي بيعجبك
سعاد:
يكون زيك كده
أنا:
طاب شكرا يا شرموطة
سعاد:
أنا اتجوزت ثلاث مرات ومن حظي الهباب ولا راجل فيهم كان مكفيني، اللي زبره صغيرة
واللي زبره اول ما يدخل كسي ينزلهم ويسبني نايمه واللي عاوز ينيك طيزي بس
ضحكت
على عبارتها الاخيرة وقلت لها وانا اضربها على طيزها
أنا:
بصراحة هي تتناك ومحدش يقدر يسيبها
سعاد:
معنديش مشكلة ينيكني في طيزي بس يمتع كسي كمان
أنا:
نظرية برضو
سعاد:
وانت يادكتور ليه بتعمل كده
أنا:
اعمل ايه
اغمضت
احدي عينها وهي تقول: بتعمل كده بتجيب ستات وتنيكها
أنا:
عادي بحب الجنس وبحب الستات قوي خصوصا المبطبطين اللي زيك
سعاد:
لا بجد
أنا:
عادي يعني مش متجوز وعندي طاقة زايدة بحب افرغها كل فين وفين
سعاد:
مش متجوز ازاي
أنا:
زي الناس
سعاد:
براحتك يا دكتور مش عاوز تحكي براحتك
أنا:
احكي ايه بس اصلا مفيش حاجة تتحكي، كنت متجوز ومراتي اتوفت وعندي ولد عايشين مع
ماما ومش عاوز اجيب لابني مراة اب ومقضيها كده
سعاد:
آه مقضيها
أنا:
ايوه مقضيها
وانتهينا
من العشاء وذهبنا الى غرفة النوم مرة اخرى وشربنا سيجارة ملفوفة اخرى أنا وهي
وداعبت زبري وانا انظر اليها
أنا:
انت مش بتتعبي
سعاد
وهي تضم زبري بيدها: أنا بعشق النيك وبعشق الزبر اللي يفشخني ويخليني اصوت
أنا:
شرموطة شرموطة
وانقضت
مرة ثالثة على زبري بكل نهم تدخله في فمها وقضيت ليلتي انيكها في جميع فتحات جسدها
طيز وكس وفم حتى خارت قواي وارتميت بين ثديها وذهبنا في نوم عميق، استقيظت من نومي
كانت تنام بجواري عارية بعد ليلة جنسية رهيبة وممتعه كان السرير ميدان المعركة،
نظرت اليها وهي ترقد على بطنها فضربتها على طيزها الكبيرة ضربات كثيرة كانت تهتز
كقطع الجلي حتى نهضت بتكاسل وتركت السرير هابطة بقدميها الى الارض تهتز بزازها
وتتارجح مع حركة طيازها الكبيرة، كانت تجعل زبري ينتصب ويفعل معها مرات ثانية ولكن
الوقت تاخر كثيرا ويجب ان اذهب البيت لاطمن على امي وابني
اهلا
احمد حبيب بابا اخبارك ايه يا بطل
احمد
هو ابني يبلغ من العمر 8 سنوات
أحمد:
كنت فين يا بابا
أنا:
كنت في الشغل يا حبيب بابا
تدخل
ماما على اثر هذا النقاش
ماما:
بتتعب في الشغل اوي يا حبيبي
ذهبت
اليها وقبلتها وانا قول لها: لازم يا ست الكل نتعب دلوقتي لو متعبتش دلوقتي وأنا
شباب، حتعب امتى
ماما:
تعالى سلم على مدام ريم صاحبتي
أنا:
ايه يا ماما هو أنا لازم اتعرف على كل صحباتك، أنا مش فاضي
ماما:
تعالى واخلص بلاش مناهده
ذهبت
برفقة ماما الى صديقتها كانت سيدة مجتمع تظهر عليها ملامح الثراء الفاحش اهتمامها
ببشرتها وجسدها يعطيها عشرون عاما او خمسة وعشرون عاما، ولكن اعتقد انها في سن
ماما تجاوزت الخمسين ولكن لا يظهر عليها اطلاقا، اقتربت منها ومدت هي طرف اصابعها
لاسلم عليها، وقامت ماما بعمل المعتاد معها في مثل هذه المواقف اولا قدمتنا لبعضنا
البعض ثانيا قامت بالشكوى لمدام ريم بانني داير على مزاجي واني مش فاضي ليها ولا
لابني، اسطوانة معتادة ثم تركتهم وانصرفت اقضي بعض اعمالي.
في
المساء كنت في العيادة وكانت مليئة بالنساء وفتحت دلال حجرة الكشف ودخلت سعاد معنا
حجرة الكشف ثم امرت دلال ان تقوم بادخال اول سيدة في الكشف وانصرفت وحاولت سعاد ان
تتحدث فيما حدث فنهرتها بشدة وارتفع صوتي عليها بصورة واضحة
أنا:
مفيش كلام في العيادة خارج الشغل هنا شغل وبس
لا
اعلم ما هو السبب الرئيسي الذي جعلني انهرها هكذا خوفا منها فهي دائما في اشتياق
الى الجنس خوفا من فعل حركة امام احدى السيدات تقوم بفضيحتي، فالطبيب سمعه واذا
تلوثت ضاع كل شيء وضاع معها العمر يا ولدي.. سعاد تقبلت الامر بصدر رحب ودخلت اول
زبونة.
واستمر
منوال الكشف هكذا على وتيرة واحدة سيدات تدخل وتخرج وانا اشاهد طيز هذه وافخاذ تلك
دون ان تتحرك لي شعرة واحدة، ارتدي جوارب طبية ادخل يدي واصبعي في كس المريضة كل
هذا علاج أنا اقوم بالكشف "مزدوج الشخصية" ولكن هذا عملي، حتى دخلت
علينا مدام ريم، كانت مدام ريم طويلة متناسقة الجسد صدرها يقف امامها كجنود الحرب
على اهبه الاستعداد، رحبت بها اهلا وسهلا مدام ريم ليه حضرتك متكلمتيش في التليفون
ودخلتي من الاول
ريم:
لا مفيش مشكلة أنا بحب النظام اوي ومش بحب اتعدى على حقوق حد خالص
أنا:
اتفضلي حضرتك
جلست
مدام ريم.. وطلبت من سعاد احضار مشروب لمدام ريم
أنا:
خير يا مدام بتشتكي من ايه
ريم:
معرفش في حكة وهرش.. ونزلت بيدها الى موضع كسها
أنا:
لا بسيطه خالص متقلقيش
كنت
لا انظر اليها نظره رجل الى انثى فهي صديقة ماما ولكن عندما وضعت يدها على كسها ثم
طلبت منها القيام لاجراء الكشف ونهضت وكانت ترتدي بنطلون يعلوه جاكت خفيف، استمتعت
بجسدها فطيزها من ذلك النوع الممتلي وليس السمين البارز وليس المرهل وكانت سعاد
تحضر المشروب وذهبت خلف السرير لخلع ملابسها وبعد لحظات نادت مادام ريم
ريم:
دكتور وليد أنا خلصت
ازحت
الستارة ويا هول ما وجدت، وجدت صاروخ ارض جو يقف امامي كانت ريم تقف امامي خالعة
بنطلونها مرتدية كلوت صغير وجسد مشدود قوام ممشوق افخاذ بيضاء راحتها زكية كسها
مقسم المعالم تستطيع ان تسمع نبضاته وهو ينادي عليك، ماذا حدث لي، اني ارى كثيرا
من تلك النوعيات وارى سيدات على حمام السباحة ترتدي البكيني وتكون عاريه او شبة
عارية لا اعلم فجسدها به كهرباء تجذبك من موضعك، شعرت ريم بما حدث لي وابتسمت
وقالت
ريم:
ايه يا دكتور انت مش حتكشف عليا ولا ايه
أنا:
لا طبعا اتفضلي حضرتك على السرير
كان
من الضروري ان تخلع الكلوت وطلبت منها ذلك واصبحت عارية من الاسفل تماما وشاهدت
كسها الابيض النظيف عن قرب، نيران اصبحت تسيطر على رأسي ماذا حدث لي من هذه السيده
التي تفعل هذا بكل هذه الجرأه والشجاعة وارتمت على السرير فاتحه ساقيها ليظهر
احمرار كسها من الداخل مع افخاذ جميلة ناصعة البيضاء، دخلت وسط ساقيها كمن يدخل
لينيك سيده لا لكي يجري الكشف عليها، وضعت يدي على كسها اقلب فيه وهي نائمة لا
تصدر صوتا لا اعلم لماذا اخذت اداعب كسها بباطن يدي وامرر صباعي من اعلى الى اسفل
وانتصب زبري ولثانية واحدة كنت اريد ان اخرجة واضعه في كسها ولكن عدلت عن الفكره
بكل معانيها.
ولمدة
خمس دقايق أنا اقلب في كسها والعب فيه ولم اشعر بشيء الا ان باب حجرة الكشف انفتح
ودخلت سعاد الحجرة فغيرت من وضعي وطلبت منها ارتداء ملابسها ونهضت سعاد وعلى وجهها
علامات السعادة والرضى وساعدتها في النزول من على السرير، واثناء نزولها تعمدت ان
تضع يدها على زبري المنتصب ونظرت الى عيني نظرة تفوح منها رائحة الشهوة كل هذا حدث
في ثواني قليلة، وضعت سعاد المشروب على المكتب وارتدت مدام ريم ملابسها وجلست
امامي وحدثتها بان الامر بسيط وكتبت لها العلاج وانصرفت.
وتسائلت
سعاد عن مدام ريم فاخبرتها انها صديقة ماما.. وتم الكشف على باقي النساء وفرغت
العيادة بمن فيها ولم يتبقى سوانا أنا ودلال وسعاد، وانصرفت دلال كعادتها وبقيت
سعاد وحاولت سعاد ان انيكها او ان اذهب معها الى الشقة فرفضت بحجة انني متعب واريد
ايضا الجلوس مع ابني وماما.. لان سعاد لديها رغبة شديده في الجنس وانا لا احب ذلك
الوسطية في كل شيء والتجديد ايضا مطلوب، انصرفت من العيادة حتى اركب سيارتي ولا
اعلم لماذا خطرت مدام ريم على بالي وجسدها المثير ورن تليفوني
أنا:
الو مين معايا
ريم:
ازيك يا دكتور أنا ريم اخبارك ايه
أنا:
مدام ريم اخبارك ايه
ريم:
هههههههههه كويسه طبعا.. بس أنا زعلانه منك اوي
أنا:
ليه بس كده أنا مقدرش على زعلك
ريم:
اصلك طلعت شقي اوي
أنا:
نعم.. شقي ازاي
ريم:
انت فين دلوقتي ممكن اقابلك
أنا:
طبعا أنا خلصت العيادة ومروح
ريم:
خلاص أنا منتظراك في. ............. واعطتني مكان انتظارها وما هي الا دقائق وكنت
بجوارها بسيارتي
ريم:
ازيك يا دكتور.. أنا مضايقة اوي ونفسي اغير المود بتاعي
أنا:
تحت امر حضرتك تحبي نروح فين
ريم:
مكان هادي نقعد براحتنا
أنا:
هو موجود بس من غير ما تفهميني غلط
ريم
وهي مبتسمة: شقتك صح
أنا:
ايه ده انتي عارفة حجات كتير اوي
ريم:
يلا بينا وبعدين نتكلم
ركب
كل منا سيارته وذهبنا الى شقتي وقمت بوضع مشروب لمدام ريم
ريم:
شقتك حلوه اوي ممكن اتفرج عليها
أنا:
اتفضلي تحت امرك
نهضت
ريم بجسدها الفاتن المثير تسير في انحاء الشقة وانا اسير بجوارها اشم رائحة عطرها
النفاذ حتى وصلت الى حجرة النوم
ريم:
ايه الحلاوة ديه اوضه نومك جميلة جدا.. واقتربت من الدولاب وفتحته ووجدت مجموعة من
قمصان النوم اخذت تقلب فيهم
ريم:
ايه الحلاوة ديه، كل ديه قمصان نوم انت مزاجك عالي
كانت
تقف وتعطيني ظهرا واصبحت شجاع اكثر من قبل فاقتربت من خلفها اضمها من الخلف واضعي
زبري الذي انتصب على مؤخرتها الف ذراعي على بزازها واملي براسي على اذنيها
أنا:
تحبي تلبسي اي واحد فيهم
ريم:
أنا ملبسش حجات وحدة تانيه لبستها.. أنا ريم
وتركتني
وخرجت احضرت شنطتها واخرجت من كيس اسود لا اعلم ما بداخله
ريم:
حدخل الحمام واجيلك
ذهبت
ريم الى الحمام وقمت بعمل طقوسي الخاصة بي واخرجت سجارتي المحشوة وقمت باشعالي
ونزعت جميع ملابسي استعداد لقضاء ليلة اخرى مع سيدة انيقه لا تشبه سعاد اطلاقا
ولكن لكل منهم مذاق خاص مذاق مطلوب ان يتعرف عليه الرجل مذاق العارة ومذاق سيدات
المجتمع التي يشبهن العارهات ولكن باسلوب ارقى وطريقة كبرياء وانتهيت من سجارتي
وخرجت ريم وكانت امامي اجمل ممثلة بورنو كانت ترتدي قميص ابيض بحمالات صدر بيضاء
بكلوت فتله يظهر كسها اكثر واكثر، اقتربت منها وانا اطلق صافرة من فمي
أنا:
ايه الحلاوة والطعامة ديه أنا مشفتش اجمل من كده.. مسكت يدها الناعمه واضعا قبله
على يدها اخذت اقبل يدها وذراعها حتى وصلت الى صدرها النافر، حجمه كبير ولكن ليس
بكبر حجم بزاز سعاد فهذا الصدر عالي مرتفع لصاحبته الجميلة وضعت لساني بين فلقتين
بزازها الحس فيه وهي تلعب باصابعها الذهبية في شعر راسي وهمست في اذني
ريم:
مش حنروح اوضه النوم
مجرد
سماعي للجمله كنت احملها فوق ذراعي كطفله صغيرة وانا اقبلها واسير بها الى حجرة
نومي وضعتها على السرير وارتميت عليها وغصنا في قبلات لا نعرف لها عددا أنا انهل
من شفتيها الغليظة وهي ترضع لساني وتدخله داخل فمها ويدي تلف على جميع انحاء جسدها
كل موطن في جسدها كان له صرخة مختلفة ورونق اخر ناعمة هي كملمس الحرير طريه جدا،
خلعت البوكسر ليخرج زبري الكبير اخذت يدها الناعمة اضعها على زبري كانت يدها صاعقة
نزلت على زبري لم تلمس سيده زبري وشعرت بسخونة وشهوة مثلما فعلت ريم اخذت تعبث به
وتدلكه بمنتهى النعومة والدلع اخرجت بزازها كم هي رائعة لا بالكبيرة ولا بالصغيرة اخذت
ادفن وجهي في بزازها بكل قوه وانا اعض حلماتها وارضع من بزازها وقمت بالاقتراب من
كسها وانا اعطيها زبري الذي اصبح امام فمها وابعدت الكلوت قليلا عن كسها وانكشف ما
كان وضعت لساني ارشف عسلها كان مذاقها عسل وهي تضع زبري بين شفتيها وتمرره بداخل
فمها وترضع ما فيه وانا الحس كسها بكل نهم وحب رافعا ساقيها لاعلى وهي نائمة على
ظهرها وانا نائم فوقها بالعكس واضعا لساني بين منحنيات كسها كم قضينا في مص ولحس
بعضنا البعض لا اعلم ولكن انتهينا على شوق ان زبري سوف يخترق جدران كسها وخلعت
عنها كل ملابسها لتصبح عارية تماما فارسة ترقد امامي بثدي نافر وافخاذ مكتظة رافعا
ساقيها لينفتح كسها واضعا راس زبري عليه ادفعه ببطيء شديد يسيل الى الداخل هي تشهق
وتمسك ظهري بيدها بتدفعني كي اغرس اكثر واكثر ودفعت زبري بداخل هذا الكس الرطب
وريم فاتحه فمها مغمضة العين وهي تئن، زبرك لذيذ دخله اوي اوي في كسي قطعني حبيبي
مترحمش كسي، هبطت عليها اقبل شفتيها وزبري يدك كسها وهي تداعب وجهي بيدها اخذت
ادفع زبري في كسها تارة بسرعة شديدة وتارة اخرى بكل هدوووووووووء وريم تزووم وتئن
وتطلب المزيد، امسكت زراعيها ورفعتها الى اعلى اصبح صدرها امامي وانا جالس وهي تجلس
على زبري المغروس في كسها واضعا بزازها في فمي اعض وارضع بكل وحشية وهي تتقلب
وتدفع كسها اكثر ليبتلع زبري ثم نامت على جنبها الايمن وذهبت من خلفها رافعا احدى
ساقيها ليظهر كسها مفتوح امامي ووضعت زبري بداخله فانزلق بكل هدوء، اخذت ادك كسها
من الخلف وهي ترفع ساقيها اكثر واكثر لتسهل الدخول فيه ثم نامت على بطنها وظهرت
طيزها البيضاء الجميلة مرفوعة فهبطت بفمي اقبل طيزها وارتشف بلساني منها وافتحها
واضعا وجهي بداخلها وباعدت بين ساقيها وركبتها من الخلف وغرست زبري من الخلف في
كسها الذي اصبح ضيقا يحك زبري جوانبه سخنت اكثر لمرجحتها ورجرجه طيزها واخذت
انيكها بسرعة شديد واضرب كسها بكل قوة واخرجه وادخله وهي في توهان من الشهوة حتى
نزلت بكل قوتي دافعا زبري باكمله داخل كسها لتصرخ باعلى صوتها ليصب حليبي باكمله
في كسها وارتميت عليها وزبري يفرغ حليبه داخل كسها ارتشف خدودها وشفتيها وانتهى
زبري من افراغ الحليب ونهضت ريم وهي بين احضاني
ريم:
انت جبار ملكش حل، الكلام اللي اتقال عليك مش صح انت اكتر بكتير من اللي بيقولو
عليك
أنا:
ومين بقى اللي بيقول عليا
ريم:
ههههههههه بعدين حقولك
أنا:
بعدين بعدين يا احلى واطعم ست لمسها زبري
وجذبتها
اكثر وانا اقبلها واعصر في ثديها ثم افلتت مني
ريم:
حرقصلك وانا عريانه
نهضت
ريم واشغلت موسيقي بلدي على تليفونها وبدأت بالرقص وهي عارية لا استطيع حقا وصف
جمالها وهي عارية وجسدها يهتز وعندما تحرك طيزها وترقص وتتباعد كل واحده عن الاخرى
وتقترب مرة اخرى كانت ريم رائعة اخذت تثيرني اكثر واكثر وكان الرقص متخللا بعض
عروض السكس من فتح طيز وفتح كس ورضع بزازها وهي ترقص وادخال اصبعها في كسها كل هذا
جعل المارد ينتصب مره اخرى وهجمت عليها وهي ترقص وانمتها على الارض ونمت من فوقها
وجعلتها بوضعية الدوجي حيث كانت فتحتي كسها وطيزها مقابلي مباشره وادخلت زبري ببطي
في كسها واخذت بالاسراع وانا اضغط على وسطها بيدي مما زاد من اتساع كسها اكثر
واكثر وبدون مقدمات سحبت زبري من كسها وكان مبلول جدا من ماء كسها وغرسته في خرم
طيزها دخل بصعوبة شديدة لكبر حجم الرأس ولكن في النهاية دخل ولم تعترض فهي تحب ايضا
نيك الطيز واظنها جربتها كثيرا ولكن هي تحافظ على مظهرها بعكس سعاد خالص التي تتسع
كل يوم عن الاخر،
اخذت
ابدل زبري بين طيزها وكسها وانا منتشي جدا وهي غارقة في محنها وشهوتها حتى افرغت
حليبي على طيزها وكسها معا لتتذوق طيزها وكسها لبني معا
أنا:
رايحة فين باتي هنا معايا
ريم:
لا مينفعش، اقابلك بعدين حكلمك أنا تاني
تقدمت
معها الى باب الشقة واخذت قبله واخرجتها وذهبت الى سريري كي اكمل نومي
ريم
تهبط من شقتي تقف عند مدخل العمارة تأتي اليها سيارة فارهه ينفتح زجاج السيارة
تنظر ريم الى القابع بالداخل وتؤشر له بابهامها
ريم:
كل حاجة تمام
ثم
تقوم بفتح الباب وتركب وتتحرك السيارة
استيقظت
متاخرا جدا وكنت اشعر بصداع يمزق رأسي فصنعت بعض القهوه وشربتها وذهبت لانام مدة
اخرى ولكن هذه المرة اسفل الماء كي ينتعش بدني واشعر بالنشوة القيت جسدي في المياه
وانا هائم في انواع السيدات واخذت اضحك مع نفسي فقد كنت اظن نفسي انني اصطاد
النساء واليوم وامس اكتشفت العكس تماما بين سعاد وريم فانا لم اختار اي واحدة هن
اللواتي اعجبن بي وقررن ان ينال زبري منهن ماذا كان يحدث لو حدث عكس هذا بمعنى
اوضح لو كنت أنا اعجبت بجسد ريم مثلا واقتربت منها واضعا يدي على اي جزء من جسدها
سوف تقوم بضربي ضربا مبرحا ويتعاون معها المارة جميعا كانهم اكتشوا عدو لدود وسوف
اذهب الى قسم الشرطة... ياه كل هذا
حركت
رأسي يمينا ويسارا حتى اطرد هذه الافكار التي خطرت ببالي ولم استطيع ان اجيب على
سؤالي هل أنا اختار الست اللي عاوز انيكها ولا هي اللي بتختار ولا ايه
اخذت
حمامي وخرجت وارتديت ملابسي واغلق شقتي وخرجت
أنا:
ماما حبيبتي اخبارك ايه
ماما:
ازيك يا وليد فينك يابني كل ده
أنا:
الشغل ياماما واخد كل وقتي
ماما:
واحنا يبني ملناش في وقت ده شويه
أنا:
طبعا يا ست الكل أنا انهاردة معنديش عيادة وحنخرج نتفسح كلنا بس الاول أنا عاوز
اكل جعان جدا
ماما:
حاضر يا حبيب ماما
ذهبت
الى ابني العب معه واجلس معه واتحدث حتى تنتهي ماما من تحضير الاكل وجلسنا ثلاثتنا
ناكل
وفي
المساء كانت والدتي ترتدي فستان سهرة جميل رغم كبر سنها الا انها تحافظ على حيوتها
ونشاطها فهي قصيرة بعض الشيء ممتليء قليلا بيضاء البشرة طيزها مستديرة عالية
وبزازها متوسطة الحجم ولكن تحاول اظهارهم بدون مناسبة والتمتع بجمالهم، وخرجنا
وقضينا سهرتنا وكنا في قمه السعادة حتى عودنا واصبحنا كلا ينام على سريرة الخاص به
حتى الصباح، استيقظت وكانت الساعة الرابعة مساءا اخذت حمام وارتديت ملابس خفيفة
وخرجت اجلس مع والدتي فوجئت بها تجلس مع سيدة في الصالون اقتربت منها فاذا هي ريم،
اقتربت من ريم والقيت عليها التحية وانصرفت اعد كوب من القهوة لنفسي
هي
ريم تعرف ماما من امتى
وازاي
ماما تعرف وحدة زي ريم
وهي
ريم مالها يعني علشان نامت معايا
كل
راجل وست محتاج الجنس، الجنس غول لو سيطر على حد يدمر حياته
معظم
الطلاقات بتحصل من الجنس واكبر مثال سعاد اطلقت ثلاث مرات وعلشان النيك
كل
هذا الحوار كان بيني وبين نفسي وكعادتي نسيت كل شيء ولم اهتم حتى حان موعد عيادتي
وذهبت الى هناك.
ذهبت
الى العيادة وكنت مكتفي جنسيا لا اريد ان انيك اي سيدة اليوم فقد مر يومين وانا
انيك بقوة مع سيدتين اقل شيء يقال عنهم انهم عاشقات للنيك.
قمت
بالكشف على النساء اتحسس كس هذه والعب في طيز هذه وكل من داخل صميم عملي وبطريقة
مهذبة وبدون ان ينتصب زبري وانهيت كل شيء وخرجت من العيادة راكبا سيارتي وتحركت
بها، واثناء سيري بالسيارة تذكرت انني نسيت هديه في صورة لعبة لابني فقمت
بالاستدارة عائدا الى العيادة مرة اخرى، فتحت باب العيادة الرئيسي ودخلت الى حجرة
الكشف واخذت الهدية وتحركت اغلق كل شيء للخروج ولكن وقفت لسماعي اصوات تنهد اقتربت
من حجرة الاستراحة لاسمع سعاد دخل زبرك جامد افشخ كسي يلا يابن الوسخة نيك نيك..
لا اعلم لماذا لم اغضب ولكن سيطرت عليا فكرة المشاهدة ان اشاهد نيك حقيقي امامي
واخرجت تليفوني وكان الباب مفتوح منتصفا واستطعت أنا اشهادهم بكل بوضوح.. هو رجل
جامد البنيان يتدلي من امامه زبر كبير حقا رأسه غليظة جدا خيل اليا كأنه زبر حمار
كبير يمسكه بكلتا يديه وسعاد ملقاة على السرير على بطنها فاتحه ساقيها تباعد له
ليدخل زبره من الخلف في كسها ودخلت تلك الرأس الطربوشية الضخمة وسعاد تصخر
آآآآآآآه يا بن الوسخة فشختني، كسي اتفشخ والرجل لا يهتم بها وادخل باقي زبره الذي
تراوح بدون مبالغة 20 سم وسعاد تزوم أححححححح كسي كسي يا بن الوسخة قطعت كسي
والرجل يضربها بيده على طيزها ضربات اظن ان الجيران قد سمعت تلك الضربات التي على
طيز سعاد، وسعاد تمسك ملائة السرير وتشد بها وهو ينيك ويضرب في كسها حتى اكتفيى
بهذا وقلبها على ظهرها رافعا ساقيها لاعلى يتدلى زبره بين ساقيه يشكل ساق ثالثه
ووضعه في كس سعاد، ولاحظت ان كس سعاد لا يستطيع ان يبتلع راس زبر الرجل الذي غرسه
بمنتهى القوة وسعاد تزوم اكثر واكثر أححححح آه آه آه آه زبرك حلو يا بن الوسخة قطع
كسي آه آه آه آه وهو يضرب وسعاد تصرخ وتصرخ ورفع ساقيها لاعلى اكثر وانكشفت طيزها
ايضا واصبحت ساقيها بمقربة من رقبتها وانفتح كسها عن اخرة وهو يضرب ويضرب ثم جذبها
من يدها ورفعها على زبره وهو واقف وهي تضم ساقيها حول وسطه واخذ يرفعها بيده لاعلى
لتهبط سعاد على زبره لينغرس زبره باكمله في كسها وسعاد تصرخ آآآآآآآآآآه أنا
شرموطتك أنا متناكة زبرك بيقطعني اوي وهو لا يكل ولا يمل ويرفعها اكثر وتهبط بكل
قوة تجلس على زبره الذي يعرف طريقه الى داخل كسها ورحمها وحلقها ايضا وبعد مبارة
كبيرة اجلسها على حافة السرير فاتحا طيزها بيده وغرس رأس زبره في خرم طيزها وهي
تصرخ طيزي انشقت وهو لا يبالي حتى رايت طيز سعاد اصبحت مجرى صرف صحي واتسعت عن
اخرها وادخل زبره باكمله في طيزها ولم يتوقف عن تعذبيها وادخله كله في طيزها ولمدة
كبيرة من الوقت والرجل يقلب سعاد بين طيز وكس حتى قذف لبنه ولكن لم يكن لبنا عاديا
كان مستودع البان فقد اخذ اللبن يقطر من كس سعاد الكبير ويهطل منه بخلاف ما ابتلعه
كسها اي رجل هذا اي زبر هذا كنت اظن ان زبري كبير ولكن أنا طفل في الروضة بالنسبة
لهذا العنتيل، سجلت كل هذا على تليفوني لا اعلم لماذا ولكنه حب فضول وارتمت سعاد
غارقة في نشوتها وعرقها ولبنها والرجل بجوارها ينهش في بزازها ويضرب طيزها ويدخل
اصبعه فيها انه لم يكتف سوف تقتل سعاد هذا المساء وتركتهم يقضون ليلتهم وخرجت وانا
ابتسم مما تفعله سعاد فهي لا تتوقف عن النيك ابدا ومن اين عثرت على هذا الهرقل!
استلقيت
على سريري ماسكا تليفوني اشاهد ما قمت بتصويره من نيك لسعاد وهذا العنتيل وانا
مستعمتع جدا وزبري منتصب وكنت اعيد بعض المقاطع مرة اخرى وانا اشهادها وخبط باب
الغرفة واغلقت الهاتف وكتمت زبري المنتصب
أنا: ادخل
ماما: انت لسه
صاحي يا وليد
أنا: ايوه
ماما هو في حاجة
ماما: لا يا
حبيبي بس بكره أنا حنزل الصبح بدري حروح احضر عزاء وحدة صاحبتنا
أنا: حاضر
ياماما واحمد حتبعتيه عند خالتي
ماما: ايوه يا
حبيبي
أنا: خلاص
تمام وانا حروح اجيبه بليل.
نسيت
موضوع زبري المنتصب وتحركت من على السرير فظهر من البوكسر ولمحت عين ماما قد وقعت عليه
ولكن بسرعة، وخرجت ماما وعدت الى مشاهدتي مرة اخرى وانا مسمتمع بكس وطيز سعاد اللي
ينهل منها صاحبها.
استيقظت
في الصباح على جرس الباب في البداية لم ابالي ثم بعد ذلك تذكرت ان ماما واحمد
بالخارج فذهبت الى الباب وفتحت كانت ريم
أنا: ازيك يا
مدام ريم
ودخلت
واغلقت الباب خلفها وارتميت عليها احضنها واقبلها
ريم: كفاية
مامتك تشوفنا
أنا: مفيش حد
هنا
ريم: طاب كويس
علشان عاوزاك في موضوع مهم
أنا: موضوع
ايه ده
ريم: روح خد
شور وافطر وبعدين نتكلم
أنا: طاب
متحضري انت الفطار وانا اخد شور
انتهيت
من الحمام ووجد الافطار جاهز وريم تجلس كملكه في انتظاري واكلنا سويا وشربنا
قهوتنا وذهبنا الى الصالون
ريم: اسمع بقى
يا سيدي وركز في الكلمتين اللي حقولهملك
أنا: اتفضلي
يا ستي
ريم: الناس
اصحاب السمو والمال دول ناس طبيعتهم غريبة، الفلوس بتخليهم يعملوا اي حاجة في
الدنيا فسح ولعب واكل لكن بتوصل للجنس بيكونوا محرومين منه معظمهم يعني مش كلهم
والستات بتكون محتاجة جدا جدا بطبيعة شغل ازواجهم والسفر وخلافه مش بيكونوا فاضيين
ليهم خالص واغلب ازواجهم بيقضي ليالي حمرا مع ستات تانيه وبينسى ان مراته ليها حق
هي كمان
أنا: آه يعني
الستات مش لاقيه حد ينيكها ولا ايه
ريم: مش
بالظبط كده، الستات عاوزة حد ينيكها بس يكون انسان محترم
أنا: ينيكها
ومحترم، مش راكبه ديه
ريم: استنى
انت بس اسمع كلامي للاخر.. احنا عملنا جميعية
أنا: احنا..
انتوا مين
ريم: اسمع بس
أنا: آه
ريم: عملنا
جمعية اسمها جمعية القناع بنجيب واحد جامد زيك كده ونجيب الست وندخلهم اوضه النوم
مع بعض وكل واحد فيهم بيكون لابس قناع
أنا: آه شفتها
الحكاية ديه في مسلسل سبارتكوس
ريم: بالظبط
كده
أنا: وانا بقى
حبقى عبد انيك الستات
ريم: بمقابل
مادي كبير كبير قوي وكمان ستات مجتمع ستات حاجة كده بسكويت خالص كريمه الكريمه..
ايه رايك
أنا: تعالي
انيكك الاول واشبع منك علشان زبري بقاله فتره جعان
ريم: ههههههههه
وانا تحت امر زبرك يا روحي
واقتربت
ريم مني وانتزعت البوكسر وظهر زبري لها واخذت تضعه في فمها وتلحس جوانبه وتضعه
باكمله داخل فمها، وبدأ زبري الانتصاب من لمست يدها وخلعت لها ملابسها لينكشف
ثديها اداعبه بيدي وهي ترضع في زبري بعشق ونهم وانا اعصر ثدييها بيدي ثم نهضت
وانتزعت كامل ملابسها واصبحت عاريه فاوقفتها وهبط أنا على ركبتي انهش في كسها وهي
تداعب شعري وتفتح كسها لادخل لساني بداخله اكثر واكثر واخذت الحس كسها بنهم شديد
وانا اضرب فيها من الخلف في طيزها الطرية واعض شفرات كسها حتى ابتل وجهي من ماء
كسها فنومتها على مقعد الصالون رافعا ساقيها لاعلى واضعا زبري على باب كسها ادخله
فيها بكل بطيء ولذه وريم تفتح فمها بحبك انت وبس اللي بتعرف تمتعني وانزلق زبري في
كسها يضرب جوانبه وسعاد تدعك بزازها وترضع فيها وانا اضرب لكل قوة وبزازها تتارجح
وتهتز بكل قوه واستوقفتي واستدارت لتعطيني طيزها مثبته ركبتها على المقعد ودخلت من
خلفها لاغرس زبري في كسها وتذكرت العنتيل الذي كان مع سعاد واخذت اضرب طيز ريم
وانا انيكها واستمتعت ريم جدا بهذا الضرب المبرح الذي جعل طيزها شديدة الاحمرار
وهي تصرح آآآآآآآآه بنغمات متقطعة كسي.. نار في كسي طفيها حبيبي وانا لا اتوقف عن
الضرب في كسها وفتحة طيزها وهي تقول دخله جوه طيزي نيك طيزي حبيبي واخرجت زبري
وغرسته في خرم طيزها وانزلق هذه المرة بسهوله واصبحت طيزها تضم زبري وتغلق بابها
عليه وريم تصرخ باعلى صوتها وهي تطلب المزيد والمزيد واخذت اقلب زبري بين كسها
وطيزها حتى اقتربت على الانزال فطلبت مني ان انزل حليبي في فمها، وجلست على
ركبتيها ممسكة زبري تدخله في فمها وانا انيكها في فمها، ادخل زبري باكلمه واخرجه
واضربها على وجهها بيدي واصبح خدها احمر وعيونها كلها دموع حتى قفلت فمها على زبري
وبدأت في القذف داخل فمها الذي ظل بالداخل حتى فرغت من كل قطرة لبن فيه وابتعلتهم
باكلمهم وارتمت على الارض عارية واقتربت منها
أنا: أنا
موافق بس بشرط تكون الستات كلها زي حلاوتك
ريم: ههههه
واحلى مني كمان، بقولك سيدات معاها فلوس يابني بتهتم بكل حته في جسمها
أنا: مش مشكلة
خالص في ستات كمان معهاش فلوس وبتهتم بنفسها اوي
ريم: احنا
حنناقش قضايا الستات ولا ايه
أنا: لا يا
ستي أنا موافق طالما حنيك واخد فلوس
ريم: يبقى
تمام بكره بليل اول ميعاد معاك وحنخليه في شقتك، أنا عاوزة نسخة من مفتاح الشقة
علشان نروح قبلك والست تنتظرك في اوضه النوم جاهزة ولبسه القناع
أنا: احب شغل
الافلام ده أنا
واخذت
اقبلها وحاولت ان انيكها ثانية ولكنها رفضت وطلبت مني ان ابقى على لبني لصاحبه
النصيب.
في
نفس اليوم وانا اجري الكشف على النساء وسعاد بجواري وانا انظر اليها وابتسم
واتذكرها ليلة امس حتى انتهينا من الكشوفات وقامت دلال ببرنامجها المعتاد وانصرفت
وبقيت سعاد تلم وتنظف العيادة فناديت عليها
أنا: حتخلصي
وتروحي فين
سعاد: زي ما
تحب يا دكتور انت عاوزني
أنا: ايه يا
شرموطة.. انتي مش بتشبعي
سعاد: اشبع ايه
يا دكتور الكلام ده كان من اربع ايام او خمسه وكسي محتاجك
أنا: مش بتكلم
عليا يا شرموطة بتكلم على ليلة امبارح
سعاد: امبارح..
امبارح أنا كنت في بيتنا
اخرجت
التليفون وشغلت لها المقطع وهي تبتسم وكان شيء لم يكن
سعاد: ياه يا
دكتور انت كنت بتتفرج عليا وانا بتناك طاب ليه مدخلتش وخدت نصيبك
أنا: عاوزة
تتناكي من اتنين
اقتربت
على زبري واضعة يدها عليه
سعاد: وحياتك
ولا اربعة، كس سعاد مش بيشبع
أنا: طاب ايه
في حد معاكي انهارده
سعاد: لو
عاوزني افضيلك نفسي
أنا: لا أنا
عندي ميعاد ضروري وحجيب ابني من عند خالتي
وتركتها
وانا لا اعلم هل ستبيت ليلتها بدون زبر ينغرس بداخل رحمها
طرقت
على الباب طرقات خفيفة ثم ضربت الجرس خرجت خالتي فاتحة الباب، خالتي اسمها ليلى
سيده تتراوح عمرها في الاربعينات جميلة تشبه ماما لحد ما غير انها اطول قليلا من
ماما، نظرتها كلها حيوية ونشاط، متزوجة من مهندس صاحب شركات مقاولات وتوريدات رجل
محترم جدا لديها ولدين هشام وعلاء في مراحل الجامعة، فقد تزوجت صغيرة جدا.. لا
اعلم ماذا حدث لي تذكرت كلمات ريم سيدات اصحاب سمو واموال سيدات مجتمع اذن خالتي
من هؤلاء النساء فزوجها ثري وهي جميلة وهو مشغول طوال اليوم مشغول في ال24 ساعة لا
يجد وقت حتى يفرغ حليبه في كس خالتي.
لا
ادري لماذا انتصب زبري عند ذكر كسها هل ارغب بها؟ لماذا لا تكون معي في الشقة
ترتدي القناع؟ اخذتي خالتي من افكاري ومن عيوني التي سقطت على طيزها الكبيرة التي
تهتز من خلف عبائتها وتنقسم الى قسمين يقتربان ويتباعدان
ليلى:
اتفضل يا وليد ايه مالك انت غريب ولا ايه
أنا:
لا يا خالتي بس تعبان شوية من العيادة
ليلى:
يديك الصحة يا روح خالتك
أنا:
فين ولاد خالتي اسلم عليهم
ليلى:
محدش موجود يا بني خرجوا الكل بيخرج وبقعد أنا لوحدي اكل واشرب وانام لوحدي
أنا:
اووه يا خالتي وولادك وجوز حضرتك
ليلى:
كل واحد معاه مشاغل يا روح خالتك
أنا:
بس يا خالتي الظاهر ان القعده لوحدك بتخليكي تحلوي اوي
ليلى:
بس يا ولد يا بكاش
أنا:
طاب فين احمد علشان الحق اروح
نهضت
خالتي وكانت عبائتها قد التصقت بطيزها وظهرت واضحة جدا كادت ان تخرج من فمي صفارة
اعجاب على جمال طيزها وبروزها وكتمتها في اللحظات الاخيرة واخذت احمد وخرجت وتركت
خالتي بمفدرها وركبنا السيارة
أنا:
احمد ايه اخبار جدتك ليلى
أحمد:
عادي يابابا
أنا:
عادي ازاي
أحمد:
بتتكلم في التليفون كتير كتير اوي
ذهبت
رأسي الى افكار قذرة تتحدث في التليفون اوقات طويلة اكيد ان لها عشيق تمارس معه
الجنس بما انها محرومة، وللمرة الثانية ينتصب زبري على خالتي.
استعديت
لميعادي المنتظر فهذه اول مرة لي في العمل الجديد، وظيفتي الجديدة بنيك ستات وظيفة
غريبة بس مش مهم اهو نجرب، افكار كثيرة في رأسي تدور حتى وصلت الى العمارة،
قابلتني ريم عند المدخل
ريم:
اتفضل يا عريس، العروسة منتظرة في اوضة النوم، متحاولش تولع النور خلي النور
الخافت زي ما هو
أنا:
مش حتفرج على جسمها
ريم:
مين قال كده، حتتفرج اوي اوي وحتعجبك اوي اوي
أنا:
يلا حنيك وحدة مش عارف شكلها ولا اسمها
قبلتني
في خدي واقتربت من اذني
ريم:
حجيلك تنكني وتشبع مني.. القناع موجود فوق على التربيزة
انصرفت
ريم وصعدت الى الشقة وكنت مستعد جدا، شربت حشيش واخذت حبوب حتى انجح في اول
اختبار، فتحت الباب اقتربت من القناع ارتديته كان قناعي مفتوح ناحين العين والفم
اخذت اخلع ملابسي قطعة قطعة واقتربت من حجرة النوم فتحت الباب انطلقت الصافرة من
فمي بدون ارادة.. سيدة سمينه بيضاء بياض الشمع جسدها ناعم طري مغطي وجهها بقناع لا
يظهر الا عينها وفتحة صغيرة على الانف وترقد على السرير عارية تداعب بزازها ترجها
لتهتز وتضع لسانها على حملاتها الوردية، اظن ان تلك السيدة لم يرضع احدا صدرها..
اقتربت منها امرر يدي على جسدها الابيض الطري انغرست يدي في لحمها، خلعت البوكسر
نمت فوق بزازها اداعبها وارضع فيها قطعة جلي تتحرك بين يدي ملمسها طري وناعم رائحة
السيدة يشع من العطر من كل مكان اخذت يدي تهبط على كسها تخين مليء باللحم باعدت
بين شفراته واضعا اصبعي الاوسط في منتصفه ادخله في كسها، سال ماء كثير منه، كل هذا
وانا اعصر في كسها وهي تئن من خلف القناع، ارتميت عليها ارفع ساقيها وافتحها ليظهر
كسها السمين امامي كقطعة لحم محمرة تطلب ان تاكلها بسرعة، اخذت انهل بكل شراسة في
كسها لم اتذوق اجمل منه، لساني يدخله باكمله في كسها اعض شفرات كسها باسناني اقطم
بزرها البارز، اضع لساني عليه وزبري ينتصب بشدة من اثر المخدرات، رفعت ساقيها
لاعلى اكثر وهبطت بزبري اضعه في كسها، سمعت اهاتها من خلف القناع زبري يدخل مستودع
كسها يجول ويصول فيه وهي تتلوي كافعى تريد المزيد وانا لها، اعطيها من جميع
الجوانب في كسها، استمريت في نيكها مدة كبيرة حتى شعرت ان كسها اصبح عجيبنة من
كثرة النيك ادرتها على بطنها لتظهر طيزها في الضوء الخافت لا تقل جمال وروعة عن
باقي الجسد عالية كبيرة اخذت ارجها بيدي وتهتز، ارتميت بفمي افتح طيزها الكبيره
اضع لساني على فتحتها حتى طيزها لها رائحة مثيرة، اخذت الحس خرم طيزها وامرر فمي
على كسها وتقلب يدها وتشد طيزها لتفتحها انها تريد اكثر واكثر وانا تحت امرها وامر
طيزها مسكت بزبري ادفعه في كسها من الخلف فانزل داخل الكس الكبير اخذت اضرب في
كسها واضعا يدي في منتصف ظهرها اخذت انيكها بكل قوة وبكل سرعة وهي تزوم وتخرج
شهوتها من كسها مرارا وتكرارا اخرجت زبري واضعه على خرم طيزها انزل بسهولة في
طيزها التي قد شبعت نيك من رجال كثيرة، اخذت اضرب فيها واضرب اكثر واكثر بزبري
وبيدي كانت تهتز كقطعة جلي وانا اشعر بشبق لذيذ، رفعت طيزها واجلستها وضعية الكلب
ووقفت من خلفها امسك جناب طيزها واجذبها اليا انيكها بكل قوة توقفت وزبري مغروس في
طيزها فاخذت هي تقوم بدورها تدخل طيزها في زبري وتخرجه وبسرعة استمريت على هذا
الحال مدة لا اعرف تحديدها حتى شعرت بقرب الانزال وقلت لها عاوزهم فين؟ فاخرجت
زبري وارتمت على السرير واشارت على بزازها واقتربت العب في زبري واقربه من حلمات
صدرها وانزلت لبني على بزازها شعرت بها سعيدة جدا اخذت تدهن جسدها بالبن كانها
تاخذ كريم لحمام شمس اخذت تدعك اللبن في بزازها وبطنها كان زبري مازال منتصب،
فنظرت هي اليه واضعه يدها عليه في اشارة منها انه منتصب يريد مرة اخرى فقلت لها
طبعا هو الجسم ده يقدر حد يقاومه معاكي للصبح نمت على السرير وركبت هي فوق زبري
تدخله في كسها انغمس كله في كسها اخذت تعلو وتهبط وزبري يدك حصون كسها وبزازها
تهتز وانا اساعدها ارفعها على زبري واغمسها عليه حتى تصبب العرق من جميع جسدها
ارتميت على السرير بجنبها فارتقيت خلفها رافعا احدى ساقيها لاضع زبري من الخلف في
كسها الجميل اخذت انيكها وهي في دنيا ثانية تطير من الفرح والسعادة وزبري يضرب بكل
قوه حصون كسها لا يكل ولا يمل اخرجت زبري وهبط من السرير اصبح رأسها في الارض
ووسطها على السرير وبزازها تتدلي خلفها جلست في منتصف ساقيها اغرس زبري في كسها
الذي انفتح اكثر واكثر وانا انيك وانيك واضرب كسها ثم اخرجته بعد وقت طويل في هذه
الوضعية ووضعت يدها على حافة السرير واقفة على سقيها وانا من خلفها فاتحة ساقيها
لادخل بينهم واضع زبري في كسها من الخلف وانيك وانيك واخرجت زبري من كسها غرسته في
طيزها وبزازها تهتز كلما دخل زبري وخرج كان لطيزها طعم ولكسها طعم احلي وزبري
ينتصب ولا يتوقف حتى شعرت بها وقد خارت قواها فارتمت على الارض جالسة وانا احلب
زبري لينزل لبنه عليها واغرقت باللبن وكما فعلت بالمرة الاولى فعلته ثانية اخذت
تدهن اللبن في جسدها ورفعت اصبعها الابهام علامة الاعجاب وتركتها عارية واخذت شور
وتركت القناع مكانه وخرجت من الشقة لاجد الشرموطة ريم موجود
ريم:
ايه كل ده نيك؟ حرام عليك الست
أنا:
ديه حاجة كريمة خالص
ريم:
شكلها ماتت فوق
أنا:
مفيش ست يا حبيبتي بتموت من النيك، الستات بتموت من قله النيك
ريم:
خد الكيس ده ويلا سلام
تابعتني
ريم حتى ركبت سيارتي وانصرفت وصعدت هي
استلقيت
على سريري وذهبت في نوم عميق ساعات كثيرة قضيتها في نومي واستيقظت ومرت ايامي
عادية جدا وروتينية جدا، حاولت الاتصال بريم وكانت لا تجيب.. مرت حوالي اربعة ايام
ماذا حدث لماذا لا تتصل ريم او تحضر لوالدتي ماذا حدث هل سقطت في الامتحان؟ واثناء
حديثي مع نفسي رن هاتفي انها ريم
أنا:
الو فينك يا تقيل غالي علينا كده ليه
ريم:
وحشني اوي وحشني زبرك موت
أنا:
لو وحشك بجد تعالي هو موجود بينادي عليكي
ريم:
اكيد يا حبيبي بس انهارده معاك معاد في شقتك بليل
أنا:
يعني نجحت في الامتحان
ريم:
بامتياز طبعا، الست بتحلف بزبرك
أنا:
تمام يا حبيبتي حكون في الميعاد
اغلقت
الهاتف وبدأت الاستعداد للحفلة
ذهبت
الى الشقة وقمت بكل طقوسي الخاصة بي واستعديت استعداد تام لسيدة التي سوف اكل من
جسدها ودخلت الشقة وخلعت ملابسي وارديت القناع وفتحت الحجرة لاجد امامي سيدة ترقد
على السرير سمراء البشرة نحيلة الجسد لم اطلق صافرتي المعتادة فلم اقتنع بها ولكن
أنا في عمل ولابد ان اقوم به على اكمل وجه، نمت عليها اقبلها بجسدها النحيل وكانت
بارعة في التقلب واظهار مفاتنها وهجمت عليها اغرس زبري في كسها كان واسع رغم صغر
جسدها وابتلع زبري كله واخذت تصرخ وتئن بطريقة تثيرني اكثر واكثر ثم اشارت الى
طيزها الصغيرة وانقلبت على بطنها رافعه طيزها لاعلى لافتح وارى خرم طيزها واغرس
زبري بداخله والسيدة تتوجع وتقفل بطيزها على زبري، اخذت انيكها بكل الاوضاع وكل
الطرق، نعم هي سمراء البشرة نحيلة الجسد ولكن لديها شهوة كبيرة واثارة فاتنة، قذفت
بداخلها ثلاث مرات في كسها وطيزها وعلى بزازها واستمتعت بها كثيرا وخرجت في انتظار
ليلة اخرى ولكن بجسد سمين وليس نحيل فانا اعشق السيدة الممتلئة وليست التخينة هناك
فرق.
مرت
فترة حوالي اسبوع وريم ايضا بعيدة ولم اذهب الى العيادة وذهب طبيب زميل اخر كنت
اربح ارباح هائلة واستمتعت جدا باللعبة فانا انيك واخذ اموال ماذا بعد ذلك ورن
التليفون
أنا:
هو انتي حترني بس علشان تقوليلي على المواعيد
ريم:
اصبر انت بس نخلص الشغل وبعدين حظبطك
أنا:
وحشاني اوي
ريم:
وانت كمان
أنا:
ريم ممكن نضم واحد معانا في الشغل
ريم:
لا طبعا مش اي حد ينضم معانا
أنا:
خلاص اوك
ريم:
المهم.. انهاردة بليل
أنا:
تمام
كنت
في المساء في الموعد المحدد مرتدي القناع بعد دخولي الشقة وخلي لجميع ملابسي وفتحت
الباب لاجد سيدة بيضاء يتراوح طولها بين 160-165 سم جسمها ممتليء ولكن أنا اعرف
هذه السيدة ما هذا هل هي خالتي ليلى.. لا لا لا كيف هذا ليس هي.
كانت
عارية تماما ترتدي القناع وتلعب في صدرها اشارت باصبعها للاقتراب، كانت افكاري
تراودني ولكن لماذا لا تكون هي وانيكها واستمتع بها انها جذابة ولكن هي خالتي،
خالتي شرموطة نعم هي محرومة بكل تاكيد لابد لي ان اتاكد قبل اي شيئ.. هجمت عليها
ارضع في بزازها واداعب سرتها هبوطا الى كسها لمسته وانتفض جسدي كان ساخن جدا انها
شبقه جدا ارتميت اسفل قدميها افتح ساقيها والحس كسها وهي تضغط على وجهي اكثر واكثر
ليغوص بكسها وهنا اردت ان اكتشف ماذا افعل واضحي بهذه الوظيفة فهجمت عليها وانا
اتعمد بوضع زبري بكسها ودخل بكسها بسهولة واخذت ارضع من بزازها وبحركة سريعة رفعت
القناع وانكشف وجهها انها هي خالتي ليلى
ليلى:
انت بتعمل ايه يا حيوان
أنا:
أنا مش حيوان يا ليلى هانم
كنت
مازلت ارتدي القناع
أنا:
أنا وليد.. وكشفت القناع
سعقت
خالتي واخذت تلملم نفسها وتريد الخروج فاحتضنتها بزراعي بقوة وذهبت بها الى السرير
أنا:
متخفيش يا خالتي أنا نفسي فيكي من زمان
ليلى:
وليد اسكت
أنا:
مستحيل طبعا يبقى القمر بين ايدي واسكت
وهجمت
عليها بكل قوه كانت تقاوم في البداية ولكنها استسلمت من مداعبتي لها واصبحت تتمنى
ان انيكها بعدما اعطيتها زبري ترضع فيه وتمص وتلحس وكانت خالتي شيقة ونمت على
السرير واجلستها على وجهي فاصبح كسها الاحمر الواسع على شفتي الحس فيه وارضع منه
وهي تضغط تارة وترفع نفسي تارة اخرى وانا اقطع كسها قطع بلساني وارضع زنبورها وهي
هائمة نيكني يا وليد الحس كسي حبيبي أنا خالتك المحرومة، الحس يا وليد اوي كان
زبري كصخرة لا تنكسر فذهبت خالتي اليه وهي تلعب فيه وتفتح كسها استعدادا ليدخل
فيها وجلست خالتي عليه وكانني اول مرة ادخل زبري بكس سيدة، فالمحارم مذاق اخرى
اخذت تعلو وتهبط وعينها مغمضة تريد ان يدخل زبري في كسها اكثر واكثر ثم غيرت من
وضعية النيك اخذتها وانا واقف وادخلت زبري من الخلف وكانت تميل قليلا لامام حتى
اتمكن من ادخاله في كسها وكان ينزلق بسرعة وخالتي تصرخ وتئن اوي اوي حبيبي اوي كسي
حبيبي قطعني قطعني أحححححح اخ أنا شرموطة بحب الزبر بحب اتناك آآآآه نيكني وكنت
مستمتع بكلماتها استمتاع لا مثيل له حتى هبطت واخذت تمص زبري وتنظفة من كسها وكانت
ترضع بطريقة ممتعة ثم وضعتها على السرير نائمة على ظهرها كان جسدها ممتع وكنت ارغب
في الاستمتاع اكثر واكثر ونمت عليها وزبري يعرف طريقه الى كسها واخذت ادك كسها
وانا اقبلها في وجهها وشفتيها واعض شفتيها وانا ادخل زبري بكسها كنت استمتع بكل
سنتميتر فيها نيك وبوس ولعب في بزازها ورضاعة كل شيء كنت ارغب ان افعله معها وهمست
في اذنيها: عاوز ادخله في طيزك المربره ديه وهي تبتسم: اعمل اللي انت عاوزة يا
روحي ورفعت ساقيها وهي نائمة على ظهرها لتظهر فتحة طيزها وادخلت زبري وكانت طيزها
ضيقة وتالمت خالتي فاقتربت منها: هو محدش ناكك في طيزك؟ فضحكت وهي تقول: أنا مش
بخلي حد ينيكني في طيزي، طاب اشمعنا أنا؟ انت حبيبي، انت ممتع.. واخذت ابلل زبري
من كسها واضعه في طيزها وادخلت راسه وهي تتلوي ولم اتحرك ثواني ثم اكملت بهدوء حتى
اتسعت طيزها وتقبلت زبري باكمله وهي تقول طيزي حرقاني فيها نار.. اصبري بس وحتروح
النار، اخذت انيكها بهدوء حتى تلذذت من النيك وانا اضرب بهدوء وازيد الضربات
بسرعات متتالية وخالتي تصرخ نيك الطيز حلو افشخها يا وليد افشخ طيزي تعبت كثيرا
وانا انيكها حقا لا عرف كم مرة انزلت فقد قمت بنيكها كثيرا ولكن كانت اجمل نيكه
عندما دخلنا الحمام، واحتضنتها بحب وشوق والعب في جسدها واقبله وهي تمسك زبري
وتلعب به وادخلت زبري في كسها وهي واقفة رافعه احدى ساقيها وانا اعصر بزازاها
وانتهت اجمل نيكه مع خالتي
أنا:
ليلى عاوز انيكك في بيتك
ليلى:
انت تنيكني في اي مكان يا روح خالتك
أنا:
ظبطي نفسك أنا حجيلك الصبح ودلوقتي لازم انزل علشان ريم متشكش اني عرفتك وابقي
البسي القناع.
ارتديت
ملابسي وقبلت ليلى قبله كبيرة في شفتيها وضعت القناع في مكانه وخرجت وقابلت ريم
واخذت النقود وركبت سيارتي، كانت مشاعري مختلطة كثيرا فانا سعيد انني ظفرت بخالتي
الجميلة التي يعشقها معظم الرجال والكل يحسد زوجها بانها ملكه هو، ولكنها خالتي لا
يهم انه الجنس فلو لم اكن أنا الليلة لكان شخص اخر وشبع من جسدها أنا او غيري هي
كده كده حتتناك ولكن هل تعلم ماما. ..
ماما
خرجت من فمي عالية وتوقفت بالسيارة على حين غيره واخذت اكون اضع اشياء بجوار بعضها
البعض، ماما صديقة ريم بداية تعارفي على ريم كان في بيتنا كانت ريم تزور ماما، ريم
حضرت الى العيادة وهي تعلم بانني سوف اقع فريسة وصيد سهل لها فانا اعشق النساء
واعشق النيك، ريم تطلب مني ان اقوم بنيك الستات ولماذا ترتدي اقنعة القناع كذبه
هناك سر في الامر، لماذا لا تصدر النساء اي صوت اثناء العلاقة الجنسية، بكل تاكيد
لانني اعرف اصواتهم لانهم صديقات ماما بكل تاكيد السيد الاولى والسمراء الثانية
أنا اتذكرها تلك السمراء مدام زينب، نعم هي بجسدها النحيل ومن الاولى لا استطيع
تحديدها فمعظم صديقات ماما جسدهم مقارب لهذا، هل كان الدور القادم على ماما ترقد
عارية ترتدي النقاب؟!
ماذا
اقول بماذا افكر، انيك ماما.. اي فكره هذه لا لا لا طبعا، ولكن لو كانت ماما ضمن
هذه اللعبة فهي شرموطة، حل اللغز موجود عند ليلى، اخرجت التليفون وطلبت رقم ليلى
خالتي
أنا:
ليلى وحشتيني
ليلى:
يبكاش احنا كنا مع بعض
أنا:
كان نفسي افضل معاكي ع طول
ليلى:
وانا كمان يا وليد انت متعتني متعه عمري في حياتي محد متعهاني قبل كده
أنا:
ايه ده يا لوله انتي شرموطه كبيرة بقى
ليلى:
بس ياواد عيب
أنا:
حاضر يا عيون الواد
ليلى:
حتيجي الصبح أنا حنتظرك
أنا:
طبعا بس محدش يعرف حاجة يا خالتي
ليلى:
طبعا ياروح خالتك
واغلقت
التليفون ثم طلبت رقم سعاد
أنا:
سعاد انتي فين
سعاد:
أنا في البيت يا دكتور
أنا:
متأكده انك في البيت ومفيش حد راكب عليكي
سعاد:
لا عندي الدورة وحالي واقف
أنا:
طاب الراجل اللي كان معاكي لما صورتك ده مين
سعاد:
ده واحد بيشتغل جنب العيادة في شركة الشحن شيال
أنا:
طاب أنا عاوزة عاوز اتعرف عليه
سعاد:
ليه بقى
أنا:
ملكيش فيه عاوز اتعرف عليه وخلاص
سعاد:
حاضر بس هو تحش انه عبيط شويه
أنا:
وليه تخلي العبيط ينيكك
سعاد:
زبره يا دكتور، زبره فاجر
أنا:
شرموطه بنت وسخة.. بكره الساعة 7 بليل اشوفه تمام
سعاد:
تمام يا دكتور
أنا:
سلام
سوف
اعرف كل شيء.. كل شيء
في
الصباح حوالي الساعة العاشرة كنت اضرب جرس الباب عند خالتي فانا اعلم ابنائها
يخرجون في الصباح وزوجها الى عمله وتبقى هي ساعات طويلة بمفردها واذا وجدت احد
فانا ابن اختها لا يضر ذلك شيئا
فتحت
ليلى الباب بعبائه بيتي تضم جسدها بشدة لتظهر وكأنها عارية
أنا:
صباح الخير يا خالتي.. في حد موجود
ليلى:
صباح الفل ياروح خالتك.. محدش ادخل
اغلقت
الباب خلفي ومشيت خلفها اشهد طيزها في العبائة تضمهم وتظهرهم فقبطت بيدي عليها من
الخلف
أنا:
ايه الطياز ده بس
ليلى:
عجبتك طيازي
أنا:
كلك يا لوله زي العسل
واحتضنتها
من الخف احك زبري في طيزها واعصر بزازها من الامام وهي ترجع الى الخلف لتجعل طيزها
ملتصقة في زبري
ليلى:
اصبر شويه يا لودي انت مستجعل ليه الوقت طويل اوي
أنا:
مش قادر يا قمر كنت مستني النهار يطلع علشان اجيلك
ليلى:
تعالي نحضر فطار
أنا:
يلا
اتجهنا
الى المطبخ تسير امامي وانا خلفها واضربها على طيزها ابعبصها اقرصها وهي تنغج
وترقصهم وتجري حتى اصبحنا في المطبخ بدات بتجهيز الافطار وانا خلفها اقبلها وادعك
بزازها وهي تنهرني تارة وتارة اخرى تستسلم وتتركني اعبث بجسدها، انتصب زبري فرفعت
العبائة حتى اخلعها وكانت لا ترتدي اي شيء كانت عارية تماما
أنا:
لوله ايه الحلاوة دي انتي مستعده
ليلى:
وجاهزه خالص مالص ومستنية لودي حبيبي
قبلتها
في فمها..
أنا:
وانا حفشخك فشخ
اعطيتها
فمي اقبلها واعبث بيدي في بزازها السمينة وسوتها وهي تمص شفتي وتغمض عينها حتى
هبطت على ركبتها تفك حزام البنطلون وتخرج زبري من البوكسر واصبح امام وجها
ليلى:
كل ده زبر يا لودي كان بينكني امبارح
أنا:
وحينيكك دلوقتي يا روح لودي
خلعت
القميص وهي تمص زبري وتدخله في فمها وترضع فيه وتحشر زبري في فمها باكبر قدر
وتداعب خصيتي بيدها واستسلم زبري لها واعلن الانتصاب وهي ترضع وتمص وانا خلعت
البنلطون واصبحت عاريا
أنا:
دوري أنا بقى
فوقفت
خالتي وهبطت أنا فاتحا ساقيها اجلس امام كسها اخذت اقبله عده قبلات وابوسه بسرعة
ثم اقتربت بلساني اضعه عليه الفه من الاعلى والاسفل وخالتي تمسك رأسي حتى لا اطير
او اكف عن مداعبه كسها حتى شعرت انها تريد ان تدخل رأسي في كسها..
نهضت
رافعا احدى ساقيها على حافة المطبخ ليصبح كسها مفتوح امامي واخذت اضعه في ليلى بكل
سهوله وليلى تدعك بزازها بيده اح اح اح اح اح اح كسي نار اح كسي مفشوخ اوي اوي اوي
كنت انيكها هذه المرة بكل رومنسية بكل هدوء ارج زبري وادخله فاشتعلت نار كسها اكثر
واكثر وهبط تدعك في كسها وزبري يدخل ويخرج فيه
اقتربت
من اذنيها
أنا:
شكلك عاوزة زبري تاني ينيك
ليلى:
عاوزة 100 زبر ينكوني في كل حته
نمت
على ارضيه المطبخ وجلست ليلى على زبري تدخله في كسها وهي تعلو وتهبط، أححححححح
آآآآآآه نار حبيبي زبرك حلو نيك اوي وانا اضرب زبري في كسها وهي جالسة عليه يخرج
ويدخل في كسها تهتز بزازها بل تتمرجح وكسها اصبح مبلل جدا، رفعتها لاجلسها على
الكرسي الموجود على المطبخ جلست عليه تعطيني ظهرها او بالاصح تعطيني طيزها، كسها
وطيزها اصبح امامي اخذت الحس في فتحتيها فتحة الطيز وفتحة الكس وهي تمسك في الكرسي
وتصرخ نكني بلسانك لسانك حلو نيك خالتك الشرموطة شربت من رحيق كسها كثيرا فكان
يقذف بكثافة ونهضت واضعا زبري في كسها وادخلت مع ضربها على طيزها وكلما اشتد الضرب
اشتدت هي في المحن والعهر وكان لكسها منظرا خلاب وانا ادفع زبري واخرجه فكنت اسمع
صوته وهو يحتك بكسها وماء كسها تبلل زبري كثيرا فاخرجته لاضعه في خرم طيزها الضيق
واستجابت بكل حب فاتحة طيزها بيدها ووضعه مبللا في خرم طيزها وانزلق بصعوبة حتى
اصبح داخل طيزها الكبيرة البيضاء وانا اضربها بكل قوه على طيزها التي كانت تهتز
اثر الضربات لها اخذت انيكها في طيزها وهي تصرخ وتصرخ حتى انتهيت وافرغت حليبي
بداخلها واخرجت زبري ونزلت من الكرسي وطيزها تخر من اللبن وتنزل قطرات على افخاذها
ليلى:
أنا حسيب لبنك في طيزي وعلى وراكي
أنا:
بحبك يا لوله تصدقي يا لوله أنا بستمتع معاكي اوي
ليلى:
وانا كمان اوي اوي
أنا:
طاب ما تحكيلي يا لوله ايه حكاية الرجالة اللي بينكوكي
ليلى:
فشر يا خول ليه أنا شرموطة
أنا:
لا يا خالتي ازاي
ليلى:
ههههههههه لا بجد... حقولك الست اللي بتجرب النيك غير اللي مجربتش
أنا:
صح يا خالتي
ليلى:
اللي مجربتش مش بتكون شوتها عالية محدش لمسها قبل كده عندها شهوه بس نائمة محدش
صحاها.. اما احنا يعني الستات المتجوزة او اللي كانت متجوزة وطلقت او جوزها اتوفى
بتيجي عليها لحظات وتكون حتموت واي زبر يدخل كسها، في ستات بترضى وتسكت وفي ستات
بدور على الزبر باي طريقة ممكن تتفرج على افلام سكس وتفضل تدعك في نفسها
أنا:
تمام وبعدين يعني ايه لزمتها المحاضرة ديه
ليلى:
استنى بس.. أنا من النوع اللي عاوز يستمتع جوز خالتك مقضيها حريم ونيك اشكال
والوان بيختار الست اللي بتعجبة ينيكها وانا كمان بعمل كده بختار مواصفات في
الراجل اللي ينيكني واستمتع بيه
أنا:
وعملتو الجمعية ديه صح
ليلى:
آه محدش بيعرف حد، بنتناك ونشبع وبعدين نروح.. في الاول كنا نقعد ستات مع بعض نفضل
نلعب لبعض ونلحس اكساس بعضنا بس مكناش بنستمتع اوي زي لما يكون في زبر راجل
أنا:
ايه انتي حتفضلي تتكلمي كده ومش حنفطر ولا ايه
ليلى:
لا حنفطر بس استنى البس هدومي
أنا:
هدوم ايه.. وقرصتها في حلمه بزتها... انهاردة مفيش هدوم عاوزك عريانه اتفرج على
جسمك الملبن يا ملبن
ليلى:
هههههههههه يا خول
أنا:
أنا خول يا شرموطة، هو الخول يكيفك كده ويخلي كسك يتفشخ كده
ليلى:
لا طبعا انت راجل وزبرك بميت زبر
واخذت
تحضر الفطار وانا اعبث بجسدها مرة اهبط خلفها اقبل طيزها واعضها ومرة العب في
بزازها ومرة اضع صباعي في كسها واغرس زبري في اوراكها حتى انتهت من الافطار واكلنا
وذهبنا الى غرفة النوم فطلبت ان تقوم بالذهاب الى الحمام واستلقيت على السرير،
خرجت ليلى بعد بضع دقائق ترتدي قميص اسود شبكة كان يقسم جسدها البض قسمات ويظهر
مفاتنها اكثر واكثر ارتمت على السرير
ليلى:
ده عمري ما لبسته في حياتي وانت اول واحد تشوفني بيه
أنا:
يا حبيبتي يا لوله
ليلى:
خلاص أنا مش حقرب من اي راجل تاني حكون معاك وبس
أنا:
وانا كمان مش حقرب من ستات تاني
ليلى:
عارفاك كداب بس أنا بقول الصدق
أنا:
كده يا ولوله
وهجمت
اقبلها بكل رقه وحنان واخذت ارضع فيها وفي شفتيها وهي تمص شفتي وكنا نطير سويا من
الشهوه وقطعت القميص اسفل كسها ونمت عليها وضعت زبري داخل كسها بدون حراك وانا
ملقي عليها اقبلها في شفتيها وزبري داخل كسها استمتعت كثيرا بهذه الحركة ولم تعترض
وانا ارضع من ثديها واقبلها بقيت على هذا الوضع مده كبيرة بوس وعض ومص وزبري منتصب
يصل الى رحمها، وبعد فترة بدون اي حركة من زبري قذف داخل كسها وضمتني اليها بكل
قوة
ليلى:
ياااااااااااااااااه وحشني اللبن وهو بيدخل كسي، بقالي كتير مجربتش الحلاوة ديه
أنا:
كل يوم حغرق كسك لبن يا لوله
قضيت
معظم اليوم مع خالتي وانصرفت في النهاية بعد اوضاع من النيك كثيرة جدا، في المساء
التقيت بالرجل الذي كان ينيك سعاد
أنا:
ازيك عامل ايه أنا اسمي وليد
سيد:
اهلا ياباشا أنا تحت امرك، خدامك سيد
أنا:
اسمع يا سيد، حقولك على حاجة تعملها وحديلك اللي انت عاوزة
سيد:
انت تأمر يا باشا من غير ولا اي حاجة
أنا:
اركب العربية وحقولك تعمل ايه بالظبط
تحركت
بالسيارة وانا اقوم بشرح الامر لسيد وما يجب عليه ان يفعله..
ذهبت
الى منزلي وجلست مع ماما نشاهد التليفزيون وذهب احمد الى النوم واخذت اتحدث مع
ماما في مواضيع متعدده وفي حوالي الساعة الحاديه عشر رن جرس الباب، ذهبت ماما تنظر
من العين السحرية من القادم فوجدت سيد فاتت اليا
ماما:
في واحد بره شكله غريب كده روح شوف مين
أنا:
حاضر
تحركت
وفتحت الباب
أنا:
اهلا يا سيد عاوز ايه
سيد:
ربنا يخليك يا دكتور وليد.. تحب اغسلك العربية
أنا:
تغسل العربية دلوقتي يا سيد
سيد:
معلش يا دكتور اصلي محتاج فلوس
أنا:
طاب خد الفلوس ومتغسلش العربية
سيد:
لا يا دكتور أنا اخد فلوس على شغلي
أنا:
حاضر يا سيد روح اغسل العربية، حنفيه الميه على اول الباب
سيد:
ربنا يخليك يا دكتور
اغلقت
الباب واتجهت بمقربة من ماما
ماما:
مين ده
أنا:
واد غلبان بعطف عليه بكام جنيه كده
ماما:
يديك الصحة يا حبيبي
أنا:
ماما حروح افرض ضهري على السرير ولما يجي تاني ابقي اندهي عليا
ماما:
حاضر يا حبيبي
دخلت
حجرتي وبعد نص ساعة كنت متفق مع سيد عليها، خرجت بهدوء وضرب جرس الباب فتحت ماما
الباب وكان سيد يرتدي شورت وفانله حملات وهذا كان متفق عليه وكان الشورت مبلول
مياه من غسيل السيارة وكان واضح جدا ومرسوم زبره الكبير على الشورت، فتحت ماما
الباب وشاهدت سيد بهذا المنظر ونظرت الى زبره
سيد:
معلش يا ستي، عايز الدكتور وليد.. علشان أنا غسلت العربية
ماما:
وانت طالع كده ازاي
كانت
تدقق النظر الى زبره ولم تقف كثيرا فجريت تناديني
ماما:
وليد وليد تعالي شوف الزفت ده
أنا:
حاضر يا ماما
خرجت
من حجرتي وانا انظر الى ماما التي كانت تائهة وذهبت الى سيد
أنا:
شكرا يا سيد خد ورح يلا
سيد:
تشكر يا دكتور سلام عليكم
وانصرف
سيد ودخلت الى حجرتي ونمت حتى الصباح
مر
يومين دون فعل اي شيء، احضرت كامرات صغيرة وضعتها في البيت اريد ان اعرف الحقيقة
كاملة، وفي اليوم الثالث استيقظت واخذت احمد ابني وخرجنا للفسحة وتركت ماما
بمفردها في المنزل بعد الالحاح عليها بالخروج معنا ورفضت فانا اعلم انها لا تحب
الخروج نهارا كثيرا، وقضينا اوقات جميلة أنا واحمد وبعد ساعات كثيرة حضرنا الى
البيت فتحت بمفتاحي وكانت ماما نائمة ناديت عليها فاجابتني بانها متعبه وسوف تخلد
الى النوم لساعات ودخل احمد حجرته يفك اللعب التي اشتريناها وذهبت أنا الى جهازي
الاب توب اشاهد ماذا سجلت الكاميرات..
ماما
تحركت لتفتح الباب بعد سماعها الجرس، سيد يقف على الباب يدور بينهما الحوار
سيد:
ازيك يا ستي
ماما:
اهلا الدكتور مش موجود
سيد:
طاب مش عاوزة اي حاجة اعملهالك يا ستي، انظفلك البيت امسحلك الشقة، محتاج فلوس يا
ستي
ماما:
انت ايه حكايتك في الفلوس، خد الفلوس وامشي
سيد:
أنا مش شحات يا ستي أنا بحب اشتغل واقبض فلوسي بعرق جبيني
ماما:
اممممممم تعالى امسح الشقة واعمل اللي عاوزة
دخل
سيد الى المنزل وبدأ في تحضير ادواته لغسل الشقة وخلع بنطلونه وقميصه واصبح
بالشورت والفانلة وكان الشورت هذه المرة ضيق وكان زبره الذي يشبه زبر الحمار واضح
جدا، لاحظت ان اعين ماما تنظر بشدة الى زبر سيد وهو يقوم بمسح الشقة وزبره يهتز
قليلا، وتذهب ماما وتدخل حجرتها وتخرج ثانية لتشاهد سيد وزبر سيد
ثم
اخذت في الاقتراب من سيد
ماما:
انت ايه اللي بتعمله ده
سيد:
في ايه يا ستي
ماما:
في حد يمسح كده.. المسح يكون كده
اخذت
الماسحة من يد سيد وهو يقف ينظر اليها وهي كانت ترتدي عبائة نص كم وانحنت واخذت
تمسح واخذت ترجع الى الوراء ملتصقة بزبر سيد وضعت طيزها العريضة على زبر سيد الذي
ظل واقفا لا يتحرك واخذت تحك طيزها في زبر سيد وكأنها تقوم بالمسح حتى انتصب زبر
سيد واصبح اعرض واتخن، ماما جننت بمنظر زبره وكبر حجمه على طيزها فاعتدلت واقتربت
منه
ماما:
اسمع يا سيد أنا حديلك فلوس كتير وحخليك تشتغل شغل كتير بس الشغل ده محدش يعرفه
سيد:
حاضر ياستي أنا اشتغل اي حاجة
ماما:
حتدخل الحمام ده وتستحمى وتطلع عريان خالص
سيد:
عريان ليه يا ستي
ماما:
متسئلش.. مش عاوز تشتغل
سيد:
ايوه.. حاضر
انصرف
سيد الى الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وخرجت بعد اقل من عشر دقائق ولكن ماذا ترتدي
يا لروعة انها ترتدي كلوت فتله يظهر طيزها من الخلف جبلين يتحركان بياض ناضع طيزها
اطرى وانعم من طيز اختها ليلى، انتصب زبري على منظر طيزها، ترتدي حماله صدر تضم
بزازها الكبيرة، خرج سيد عاريا يمشي وزبره امامه، شاهدت ماما زبر سيد ومسكته
واجلسته على الكنبه وزبره منتصب امامه برأسه الغليظه المدوره، وانحت ماما ممسكه
بزبر سيد تضع فمها على رأسه وتمصه وتحاول بلع الرأس الكبيرة وتفتح فمها لبلع زبر
سيد وسيد يغمض عينيه من متعه شفاه ماما وزبره يكبر ويكبر اكثر ثم نهضت ماما بعد
صراع بينها وبين زبر سيد كانت تحارب بفمها وسيد يحارب بزبره كر وفر وخلعت الكلوت
ليظهر كسها الابيض الناعم محمرا من الجوانب، طلبت من سيد ان يضع لسانه بداخله كان
لسانه خشن طويل هو الاخر يرضع وينحل من كسها وهي تصرخ
ماما:
الحس يابن الوسخة، اشتغل بفلوسك يابن الوسخة
سيد:
حاضر يا ستي
وقام
سيد بعمله جعلها تشخر وتنغج فقام بتقطيع كسها ثم رفعت راسها وركبت على زبره وهو
جالس انفتح كسها واسع جدا ليستقبل زبر سيد الكبير الرأس العريص الطويل شخرت
آآآآآآآآه زبرك كبير يابن المتناكة أووووووف كسي اتشرك آآآآآآآآه دخل يابن الوسخة
اهري كسي يابن المتناكة وسيد يدفع زبره في كسها اكثر واكثر وهي تقفز الى الاعلى
وتهبط تستقبل زبره الكبير في كسها مع اصدار الصرخات والتوجعات، انتصب زبري انتصاب
وانا اشاهد ماما تتناك ثم نزلت من زبر سيد واستدارت تعطيها طيزها لسيد الجالس فتضع
زبره في كسها من الخلف وهي تستند على ركبتيها بيدها وتدفع كسها ليدخل زبر سيد فيها
وخلعت عنها حمالة الصدر التي كانت تكبل بزازها فانفطرت بزازها الى الهواء واخذت
ترقص من الشهوه ومن الزبر الكبير تستقبله في كسها بكل شبق ومحن تضعه لاخره في كسها
تصرخ من اللوعه والشبق، اخرجت زبر سيد من كسها ممسكه به نامت على السجادة في الارض
فاتحة ساقيها لينفتح كسها ليدخل سيد مدفعه في كسها تصرخ باعلى صوتها يهتز جسدي على
صراخها من النيك والشهوة، زبري يلقي بحممه على الارض من منظرها وسيد ينيكها بكل
قوه، فرغت من سكب لبني على منظرها وسيد مكمل يدك كسها وهي نائمة تفتح ساقيها لتصل
الى اكبر متعه يصل اليها كسها وزبر سيد ينيكها، اخذ يدفع سيد زبره الطويل باكمله
فيها وهي تتصبب من العرق ومن المتعه، وبعد وقت طويل من هذا الوضع استدارت وجلست
وضعية الكلب تعطي طيزها لسيد وتفتح طيزها بيدها وتأمره
ماما:
دخل زبرك الكبير ده في طيزي
سيد:
حاضر يا ستي
يقرب
سيد زبره من طيزها الواسعة التي شبعت ازبار كثيرة من وسعها ويضع سيد زبره ذو الراس
العريضة ويغرسه في خرم طيزها بصعوبة اح اح اح طيزي اتفشخت طلع زبرك يابن الوسخة
اخرج سيد زبره من طيزها ثم طلبت منه ادخاله مرة اخرى، انها لبوه كبيرة تريد زبره
في طيزها، دفع سيد مرة اخرى كتمت انفاسها حتى ابتلعت طيزها الكبيرة الزبر باكمله
آآآآآآآآه نيك اوي دخله كله افشخ طيزي.. زبري ينتصب مرة اخرى على عهرها وسيد يضرب
بقوة ويضرب طيزها بيده العريضة وتهتز وتصرخ ماما أححححح مش حسيبك يبن الوسخة، اخذ
سيد ينيكها في طيزها واخرج زبره من طيزها التي اتسعت وظهر وسعها اصبحت مفتوحة مثل
طاقة كبيرة، اخذ سيد يخرج زبره مرة ويدخله مرة وهي تئن من كبر الزبر حتى اقترب سيد
على الانزال فنامت على الارض ووقف سيد يحلب زبره عليها وهي مستلقاه تداعب بزازها
بيد وتدعك كسها بيد اخرى حتى قذف سيد كميات كبيرة هبطت على بزازها ووجهها وشعرها
فاخذت تلعق ما هبط على وجها وعلى صدرها وانا زبري اصبح ايضا ينزل حليبه على ماما
وعلى كس ماما..
واغلقت
الجهاز وانا سعيد جدا ومستمتع بما شاهدته، فكنت احلم بانني اضع زبري بداخل كسها
مر
هذا اليوم ومر معه يوم اخر وخرجت في المساء فرن تليفوني انه سيد
أنا:
ايوه يا سيد
سيد:
يا باشا الست هانم اتصلت بيا وعاوزاني اروحلها عندكم في البيت دلوقتي.. اروح ولا
مرحش؟؟
أنا:
روح يا سيد
واغلقت
التليفون وانا افكر في ماما الشرموطة لهذه الدرجة كسها يعشق النيك، كنت اظن اني
ساعدتها فقط ولكن انضمت اليها اخرى او اخريات اخذت الف وادور بسيارتي ومرت الساعات
وذهبت الى البيت لا اجد احدا فقد كانت ماما نائمة طبعا اكيد سيد فاشخها بزبره اللي
زي زبر الحمار، واسرعت الى الجهاز وخلعت كل ملابسي واصبحت عاريا.
ماذا
يحدث.. خالتي ليلى وماما تجلسان بقمصان نوم عارية لا يرتدون اي شيء، جرس الباب يرن
تفتح ماما لسيد يدخل عليهم تطلب ماما ان يخلع ملابسه، تشاهد ليلى زبر سيد فتصرخ
ايه عمود النور ده.. كسي حيوسع كده ده زبر حمار واقتربت ماما من زبر سيد تداعبه
وخالتي تنظر اليها حتى انتصب زبر سيد من المص وادخلها في فمها فشاركتها خالتي المص
واحده من الامام في الراس ترضع فيها والاخرى من الخلف في الخصيتان ثم تمص خالتي
شفايف ماما اخذت خالتي وماما في المص والرضع وقت كبير وزبر سيد منتصب في خدمتهم،
امسكت ماما خالتي واجلستها على الكنبة ونامت على بطنها فتحت ماما ساق خالتي ممسكه
بزبر سيد تضعها في كس خالتي من الخلف، انغرس زبر سيد في كسها فصرخت آه آه آه كسي
وماما تجلس امامها تضربها بالاقلام على وجهها اتناكي يا وسخة مش عاوزة زبر يفشخك
وسيد يضرب فيها بكل قوه، جلست ماما امام خالتي لتلحس كسها وبدأت خالتي في لحس كس
ماما وسيد ينيك خالتي وتصرخ وتعض كس ماما وماما تضربها بالقلم على وجهها كسي يابنت
الوسخة وانا اداعب زبري واداعبه اكثر واكثر وابعدت ماما سيد واخرجت زبره ونهضت
خالتي ونامت ماما على الكنبه تفتح كسها لسيد الذي يعرف واجبه تماما فوضعت في كسها
وهي نائمة فاتحة ساقيها وخالتي جلست تحت كس ماما وسيد يدخل زبره ويخرجه ترضع ما
ينزل من ماما وتلحس زبر سيد في الدخول والخروح وسيد يضرب ماما بقوه والاصوات تعلو
من العهر والمحن وقضى سيد وقته يضرب كس ماما حتى هبط من عليها وجلستا الاثنين
بوضعية الكلب تظهر كلا وحده مفاتن طيزها امام زبر سيد الذي وقف من خلفهم يضع زبره
في كس هذه ويلعب بيده في كس تلك واصوات خالتي وماما تزداد والصراخ يعلو ويعلو اكثر
فاكثر وكان سيد يقوم بالتبديل بينهم يخرج زبره من كس ماما ليضعه في كس خالتي وكان
كس خالتي صغير لا يتحمل زبر سيد الكبير فكانت تصرخ وتبكي من التعب والمحن حتى قام
بادخاله في طيزها فصرخت والدموع تنزل من عينها ولكن ارتضيت بالتجربة وانزلق في
طيزها يدكها دكا وهي تصرخ وتبكي واخرجه من طيزها ليضعه في طيز ماما المتسعة سابقا
وانزلق بسهوله وسيد يكرر ما فعله بخالتي في كس ماما ويضع صباعه في كس خالتي يغرسه
بقوه.. دقائق كثيرة وسيد يضرب كس ماما وكس خالتي وتغيرت الاوضاع كثيرا حتى قذف سيد
حليبه عليهم واستلقت خالتي على الارض لا تستطيع ان تتحرك وجسدها مندي بقطرات الماء
واللبن وماما تمسك زبر سيد تمصه وتمسح اللبن من عليه.
بعد
ان انتهيت من المشاهده وانزلت لبني عليهم اتصلت بسيد وطلبت منه عدم الذهاب الى
المنزل مرة اخرى وانني سوف اقوم باعطاءه اي اموال يطلبها، ومرت اربع ايام لم امارس
فيها الجنس ولم ارد على تليفونات ريم او اقابل سعاد، كنت استعد لليلة كبيرة.. ليلة
اجمع فيها خالتي بماما، فاتصلت بخالتي وطلبت منها ان تاتي الى البيت لان ماما مش
موجوده وكنت اعلم ان ماما سوف تحضر خلال ربع او نص ساعة واحمد يلعب في حجرته لا
يخرج منها، حضرت خالتي وكنت انتظرها وادخلتها حجرتي وخلعت عنها ملابسها واصبحنا
عرايا تماما واخذت العب في صدرها واداعب كسها واقبلها واشعلت جسدها بقوه وارتميت
على السرير اضع زبري في كسها وهي نائمة على ظهرها وبعدما يقرب من ربع ساعة انفتح
الباب كنت اركز مع الباب، وكانت خالتي غارقة في النيك والعهر سمعت ماما صوت خالتي
وتسللت الى الباب المفتوح وفتحت الباب وشاهدت زبري مغروس في كس اختها، فوقفت ولم
تتحدث واغلقت الباب وخالتي تنظر اليها ولم يصدر اي منا كلمة ولكن نطقت خالتي
ليلى: ايه
مالك؟ اول مره تشوفييني بتناك.. تعالي بس وليد استاذ كمان وانتي نفسك فيه، يلا بقى
بلاش تضيع وقت كسي بيهري
اقتربت
ماما مني ومسحت بيدها على جسدي واحتضنتها ووضعت قبله على شفتيها وزبري في كس خالتي
ثم هبطت بيدي اداعب بزازها وهي ترتدي ملابسها فخلعت ما تلبس واصبحت عارية تماما،
جن جنوني فهي اول مره اشهدها هكذا حقيقة عارية تماما، اخرجت زبري من كس خالتي
ووقفت احتضن ماما واقبلها بنهم شديد اضغط بزبري على كسها ادعك بزازها ارضع من
شفتيها وانهارت قواها وسقطت على السرير وانا راقد عليها رفعت ساقيها ليفتح كسها
وزبري يذهب اليه، سوف ادخل زبري في كسك ماما انزلق ببطيء داخل كسها احساس رائع كس
ممتع وخالتي تقبلها وتدعك فيها وانا اضرب بكسها وارفع ساقيها وافتحها واقبل قدميها
واغرس اكثر واكثر ثم ابعدتني خالتي وهي تقول دوري أنا ونامت على بطنها وهي تقول
ادخله في طيزي، طيزي عاوزه زبرك، وفتحت طيزها اضع زبري بداخلها وماما ممسكه بزبري
حتى انزلق باكمله بداخل طيزها وانا اضرب واضرب اكثر واكثر وهي تئن ونامت ماما
بجانب خالتي في نفس الوضع فقفزت من خالتي الى طيز ماما ودخلت زبري في طيزها واخذت
اضرب اطيازهم بيدي وارجهم لتهتز طيز كل واحدة منهم وادخل صباعي في طيز خالتي
ابعبصها به ثم نمت على ظهري وركبت خالتي فوق زبري وركبت ماما فوق فمي انيك خالتي
والحس كس ماما ساعة من النيك المتواصل في خالتي وماما وقذفت بمقربة من فم كل واحدة
منهم شربت كل واحدة منهم نصيبها من لبني وجلسنا نحن الثلاثة على السرير عرايا
نتحدث وعلمت من ماما انها هي صاحبة الجمعية وانها التي ارسلت ريم اليا وانها تعلم
كل شيء عني وانها كانت تتمنى ان اضع زبري في كسها واصبحنا اكثر جرأه واكثر خبرة
ونمت مع نساء كثيرات وانضم سيد الى الجمعية.
قبل
عشرين سنة من الآن كنت ابلغ من العمر 14 سنة عندما جاءت خالتي فاطمة لتقيم معنا في
منزلنا بعدما تطلقت من زواج دام عامين فقط ولانها لم يكن لها اهل غيرنا بعد وفاة
جدي وجدتي، كان الجو حارا وكنا في عطلة نهاية السنة وقد فرحنا كثيرا بخالتي لانها
كانت طيبة كثيرا وخجولة.
كان
عمر خالتي 25 سنة وكانت قصيرة القامة ممتلئة وجمالها اخاد بوجه ابيض بشوش وفم
دائري صغير كالخاتم وشعر حريري اسود ناصع تسر الناظر وتدخل القلب من اول نظرة
وكانت محافظة وغير متبرجة تلبس اللباس المحتشم والعريض الذي لايبدي مفاتنها.
كان
منزلنا واسعا به بهو يقسمه الى قسمين يفصلهما باب كبير يكون مفتوحا اغلب الاوقات
وكنت اقيم في الجزء التاني من البيت بينما تقيم امي وابي في الجزء الاخر وكنت قد
بدات في سنوات المراهقة وانتم تعرفون هذه المرحلة.
قررت
عائلتي ان تقيم خالتي في بيت مجاور لبيتي في الجزء التاني من المنزل، شعرت في بادئ
الامر بقلق لاني كنت اخد راحتي وحيدا خاصة في الليل عندما كنت اقفل الباب الكبير
كما نسميه ولم اكن اعلم ما تخبئه لي الايام القادمة..
بعد
ايام من اقامتها معنا علمت ان زوجها طلقها بعدما تاكد من انها عاقر لا تلد وهو
يريد الابناء وهي لم تقبل ان يتزوج بامراة اخرى.. في الايام الاولى كانت خالتي
تسهر معي في غرفتي نتفرج على التلفاز حتى منتصف الليل وكنت كثيرا ما انام ولا اعلم
متى ذهبت لبيتها وكانت تحن علي وتعاملني معاملة جيدة وكنت استرق النظر الى جسمها
الجميل عندما تكون متابعة التلفاز او من خلال ثقب صغير في نافدة كانت على الحائط
الذي يفصل بين بيتينا وهي لم تكن على علم بوجود هذا الثقب، وكنت اعجب بجمال جسدها
وهي عارية تغير ملابسها وكنت اشعر بلذة غريبة تسري في قضيبي، بعد ثلات شهور من
اقامتها معنا بدات تقوم ببعض التصرفات والاحتكاكات معي علمت فيما بعد عندما كبرت
انها اشتاقت للنكاح وكانت تراني الاقرب اليها فقد بدات تحتك بي كثيرا وتقبلني
قبلات حارة غير التي كنت اعرف فقد كانت تطيل القبلات وتحتظني بحرارة وتلصق جسدها
بي وتقول لي بانها تحبني كاني ابنها الذي لم تلده وكذلك كنت افعل فقد استجبت لها
سريعا بعدما اعجبني ما تقوم به وكانت تسالني هل يعجبني فعل هذا واجيبها باني احب
ان تقوم به فتضحك وتقول لي اذن يجب ان يبقى هذا سرا بيننا فاعدها بذلك.
اصبحت
انتظر بشوق وقت انفرادي بها لنقوم بهذه القبل الحارة التي لم تعد بريئة بعدما
علمتني ان امص شفتها السفلى بقوة بينما تقوم هي بمص شفتي العليا وهكذا نقلب
الادوار فاصبحنا نقوم بهذا كل ليلة وكل خلوة بيننا كما لاحظت انها اصبحت حريصة على
قفل الباب الذي يفصل بين القسم الذي نقيم فيه والقسم الاخر وتحثني على ان افعل ذلك
ايضا.
اعتدنا
على المص والتقبيل ولم اعد انتظر ان تاتي عندي فقد عدت اذهب اليها في بيتها كلما
اردت.. ومع مرور الايام بدات اتجرا عليها اكثر فاكثر واصبحت امسكها من طيزها عند
تقبيلها، للاشارة طيزها رائع بشكله وهي ايضا بدات تلبس ملابس مثيرة وتراقبني بعين
الشهوة وانا انظر الى جسمها الجميل الرائع وكنت ارى في عينيها اشتياقا كبيرا
للنكاح بحيث ترتبك عندما ترى ان زبي منتصب من تحت ملابسي وبقينا على هذا الحال بين
تقبيل وعناق وشهوة عارمة واشتياق للنيك حتى جاء يوم لم تستطع كبح شهوتها فاستسلمت
لرغبتها الجامحة، فبعد ظهيرة يوم خميس وبينما نحن منخرطون في التقبيل قامت بنزع
سروالي وذهبت مباشرة لزبي تدعكه باصابعها وقالت لي تعلم ياحبيبي اني مطلقة منذ مدة
طويلة ولم اعد استطيع الصبر على الحرمان من النيك فهل نفعلها ونصبح زوجين في السر
وتشفي غليلي بهذا الزب وساسعدك واجعلك رجلا تجرب لذة النيك، فما تقول؟ فاجبتها
اللي تشوفيه ياخالتي، قالت من اليوم لما نكون لوحدنا تناديني فاطمة فقط، فقلت لها
ساناديكي حبيبتي وزوجتي الغالية، فانقضت علي بقبلة قوية وقالت لي اذن هيا بنا نخرج
في جولة الى المدينة اقضي بعض الاغراض فالليلة ليلة دخلتنا، قلت لها حاضر يا احلى
عروس ومددت يدي الى كسها اتلمسه فاذا به غارق بماء الشهوة وكانت هذه اول مرة المس
فيها كس امراة دون اراه، فتنهدت تنهيدة كبيرة تبدي مدى اشتياقها للممارسة.
خرجنا
بسرعة الى المدينة وكانت خالتي فرحة، دخلنا لبعض المحلات التجارية وابتاعت الكثير
من الملابس لي ولها بحيث اشترت لباس العروس الابيض وملابس نوم غاية في الاثارة
وبالوان مختلفة وسالتني عن لوني المفضل فقلت لها الاحمر واشترت حمالات صدر
وكيلوتات حمراء وبعض قارورات العطر واشترت لي ايضا ملابس كثيرة واشترت لي ولها
خاتمين من الذهب وبعض المكسرات وتمر وحليب وبعض الاشياء الاخرى، للاشارة فخالتي
كانت تملك اموالا كثيرة ورثتها هي وامي عن جدي بعد وفاته.
عدنا
لبيتنا عند الغروب واخبرت امي بانها ابتاعت لنا بعض الملابس فادخلت كل هذه الاغراض
لبيتها وبعد العشاء دخلت خالتي للحمام فيما بقيت في بيتي اتابع سهرة غنائية لكن
عقلي كان في عالم اخر حيث كنت افكر فيما ينتظرتي لاني لم اكن قبل ذلك اليوم قد
جربت النيك ولم ار في حياتي مباشرة كس امراة، وبعد ساعة تقريبا سمعت الباب الكبير
يقفل من الداخل فعلمت ان ساعة الحقيقة قد اتت.
دخلت
خالتي لبيتي وعلى جسدها لباس منشفة الحمام فمسكتني من يدي واوقفتني وقالت هيا
ياعريس يجب ان تدخل للحمام فتبعتها لبيتها وهي تسير امامي وطيزها المربرب يتحرك
يمينا ويسارا وانا في حيرة من امري افكر في كيفية النيك مع هذه الفرسة الحائلة.
اعطتني
ملابس جديدة وصابون معطر وبعض الحاجيات وقالت لي عندما تخرج ستجدني جاهزة في
انتظارك يا حبيبي وزوجي العزيز.
دخلت
الحمام وانا افكر فيما سافعل مع خالتي هذه الليلة وزبي منتصب طوال فترة الاستحمام..
عندما خرجت توجهت لبيتها مباشرة فوجدت ان شكله قد تغير فقد رتبته احسن ترتيب ووضعت
المكسرات والتمر والحليب على طاولة صغيرة بجانب سرير النوم ولبست ثوب العروس
الابيض ووضعت احمر الشفاه وماكياج جعلها تبدو كالبدر في الليلة الظلماء، فبقيت
مندهشا لجمالها الاخاد فقالت ما بك حبيبي هل ابدو جميلة؟ فقلت لها انتي جميلة دون
مكياج اما الآن فانتي اجمل من الجمال.
جلسنا
فوق سرير النوم وتناولنا المكسرات والحليب والتمر ثم قامت واتت بخاتمي الخطوبة
ووضعناهما لبعضنا ونحن نقبل بعضنا وكنا نضحك ونلعب وكانت خالتي في سعادة كبيرة
تلاعبني وتلهو معي وكانها ايضا مراهقة في الرابعة عشر من عمرها.
كانت
الساعة تشير الى الواحدة صباحا عندما عم سكون غريب في البيت فبقينا ننظر لبعضنا
زهاء دقيقة او اكثر، فقاطعت هذا الصمت قائلة حبيبي انا لك الآن فافعل بي ما تشاء
الا تريد ان تنيك زوجتك وحبيبتك؟ فقامت من مكانها ونزعت عني ثيابي كلها فاصبحت
عاريا تماما ثم استلقت على السرير واشارت لي بان اتقدم لها فتقدمت وبدات احل عنها
ثوب العروس الابيض ولم تكن تلبس اي شيئ تحته فبدت حلماتها واقفة منتصبة تغري بالرضع
وجسمها القصير الممتلئ الابيض يتلالا امامي وعندما نظرت الى صرتها الهائلة رايت
تحتها كسا ابيض حليق منتفخ ولم اكن قبل هذا اليوم قد رايت كس انثى.. ففتحت رجليها
وقالت هو لك ارفسه رفسا ولا تتركه الا لما تداويه وتشفي غليله.. احسست بان زبي
المنتصب لم يعد يحتمل فدخلت بين رجليها ووضعت راسه فوق باب كسها فمسكته بيدها
ومهدت له الطريق فدفعته ليخترق جدار مهبلها حتى البيضتين فصدر منها انين كالبكاء
فتوقفت عن النيك لكنها شجعتني بان استمر وقالت آه ياحبيبي هكذا يكون النيك ولا
فلا، فشعرت لاول مرة بلذة النيك كان كسها ضيقا رغم ضخامته وبقيت انيكها مدة من
الزمن حتى حسيت انها تجرني اليها بقوة فلم تدعني الا عندما بردت شهوتها، فاستمريت
في النيك وهي تتاوه تحتي وتحتضني برجليها وانا ارضع حلمتي بزازها تارة وامص شفتيها
تارة حتى حسيت بلذة كبيرة في قضيبي فكانت هذه اول نيكة لي مع امراة واي امراة انها
خالتي اللذيذة.
بقينا
طوال الليل نمارس الجنس المحرم وكنت احس بعضلات فرجها تلتصق لقضيبي عندما تاتي
شهوتها فاعجبتي هذا الامر ولم ازل انيكها حتى اخبرتني بان كسها اصبح يؤلمها من
كثرة النيك وعبرت لي عن اعجابها بفحولتي وبان زوجها لم يكن يلبي رغبتها كاملة كما
فعلت بها فتعانقنا ونمنا عاريين في احضان بعضنا.
استفقت
على وقع ايد تلعب بزبي فقلت لها صباح الخير عروستي وردت صباح الخير عريسي وكانت قد
استحمت وعادت للبيت، فقالت اريدك ان تنيكني قبل ان نفتح الباب الكبير ونذهب للفطور
وفعلا كذلك كان لكن هذه المرة بوضعية اخرى حيث انها جلست على زبي وبدات تطلع وتهبط
عليه بسرعة حتى ان صوت النيك كان يسمع في كسها الرهيب ولما جئنا بشهوتنا استحممنا
وخرجنا للفطور.
كانت
هذه اول ليلة اشبع فيها نيك ومنذ هذه الليلة وانا اعاشر خالتي معاشرة الازواج
فاصبحت نشيطة جدا ومن هنا علمت ان المراة بلا نيك كالوردة بلا ماء فاصبحنا نغتنم
كل فرصة وجدناها ونقفل علينا الباب الكبير كما نسميه فنمارس الجنس بالليل والنهار
وكثيرا ما تغمزني لالحق بها عندما تحن للزب فقضينا اياما جميلة مع بعضنا البعض
اخترقت فيها هذا الجسد المحروم ولم نعد نستطيع كبح جماحنا فعدت الهث وراء الجنس
ولم نعد نستطيع التوقف عما بدأناه تمكنت اللذة مني فاصبح الجنس يشغلني كلما ابتعدت
عنها افكر فيها ولا ارتاح الا عندما اجعلها بين احضاني امتطيها واقضي فيها رغبتي
المجنونة لم اعد اطيق الابتعاد عنها وكذلك هي اصبحت متيمة بي تغدق علي بالحب
والحنان وتعطيني كل ما اريد من مال كانت تناديني بزوجي العزيز وتطلب مني ان امرها
بفعل ما اريد.
مر
الاسبوع الاول وكاني احلم وكانت تذكرني كل ليلة باننا في شهر العسل فنقضي ساعات
الليل في حضن بعضنا بين تقبيل وعناق ونيك في الكس الجميل المنتفخ كان كسا كبيرا
يتوسطه لسان احمر جميل وكنت انظر الى كسها كثيرا فتسالني عن ذلك فاقول لها لانه
اول كس اراه واخترقه بزبي فيجن جنونها فتصعد فوقي وتولج زبي في كسها وتبدا بالنيك
بقوة كالمجنونة ثم لا تلبت ان تنزل من فوقه وتنام على ظهرها وتفتح رجليها ممسكة
بفخديها بيديها في وضعية مثيرة شهية فاصعد فوقها واولج زبي ايلاجا عميقا فتغمض
عينيها وتبدا بانين وشهيق اللذة ولا تهدا حتى نفرغ شهوتنا العارمة وكنت احب ان
انام فوقها مفترشا صدرها وكانت تحب كثيرا ان ارضع حلمات بزازها نهديها لذلك كانت
تبادر بعد النيك الى ضمي لصدرها طالبة مني رضعهم بهدوء وحنان فننام ونحن عاريين.
وفي
منتصف شهر العسل وبينما كنا نتعشى ذات ليلة اخبرتنا امي باننا سنسافر مدة شهر كامل
الى احدى المدن الشاطئية ونقيم في منزل عمي الذي يشتغل في اوربا وسالت خالتي ان
كانت تريد الذهاب معنا فاجابت بانها ستفكر في الامر وبعد العشاء وعند اختلائي بها
بعد قفل الباب الكبير طبعا جلسنا نتحدت بشان هذا السفر وسالتني ان كنت اريد الذهاب
للبحر مع العائلة فاجبتها باني اريد البقاء معها في المنزل اسمتع بشاطئ جسدها
والسباحة في بحر حبها الكبير والغطس في اعماق كسها الجميل ففرحت وقالت اذن لندعهم
يذهبوا لوحدهم ونبقى في المنزل نمارس الجنس ليلا ونهارا ونستمتع باوقاتنا فذهبت
امام المرآة ووقفت تحط احمر الشفاه وانا جالس فوق سرير النوم وهي تحدثني وتنظر الي
من زجاج المرآة فاحسست برغبة في النيك وازلت ملابسي كلها ووقفت وراءها واحتضنتها
فانزلت لباسها الخفيف وبقيت عارية ايضا فوضعت زبي بين فلقتي طيزها المربرب الكبير
فقلت لها انك تملكين طيزا رائعا فبدات تحكه على زبي وقالت هل يعجبك طيزي ام كسي
فقلت يعجبني الكس في النيك والطيز في الاستمتاع بجسدك فهو ببروزه يجعلك فاتنة
فقالت اذن انت لا تحب نيك الطيز، فقلت وهل ينيك الزوج زوجته في طيزها، فقالت سمعت
ان البعض يفعلون لكني لم اجربه ولم يسبق لزوجي ان ناكني من طيزي وبما انك الآن
زوجي ولم تفتض بكارة كسي فانا على استعداد اذا انت اردت لان اهديك طيزي البكر
لتفتضه ونجرب النيك في الطيز لكن ليس الآن، فقلت لها ومتى اذن فقد شهيتني في نيك
هذا الطيز وضربته بيدي وفتحت فلقتيه فاستدارت ناحيتي وقالت حبيبي نحن الآن في شهر
العسل واعدك حالما ينتهي شهر العسل، نقيم ليلة خاصة البس لك فيها لباس العروس
وتقوم بفض عذرية طيزي وان اعجبك النيك في طيزي فسنمارسه كلما اردته فتعانقنا
وبقينا زهاء ساعة من العض والتقبيل حتى طاب لنا النيك فاتجهنا للسرير ونحن
متعانقين فنامت على ظهرها وفتحت رجليها فاسحة لي المجال لاصعد فوقها واحرث كسها
حرثا ولم نزل كذلك ننيك ونستريح ثم نعود للنيك غارقين في بحر اللذة المحرمة.
في
اليوم التالي بدا امي وابي في جمع بعض الاغراض استعدادا للسفر فساعدتهم في ذلك
واخبرتهم باني لن اذهب معهم معتذرا بالمشاركة في بعض المباريات الرياضية التي
تتظمها احدى الجمعيات وكذلك فعلت خالتي بحيث اخبرت امي بانها ستبقى معي في المنزل
فاوصتها امي بان تعتني بي وتراقب ساعات دخولي وخروجي من البيت فطمانتها وفي المساء
سافر والداي وبقينا لوحدنا في المنزل وفور خروجهم ازلنا ملابسنا وبقينا عاريين
طوال الوقت لا نفترق نمارس الجنس في كل اركان المنزل في المطبخ وفي الحمام وفي كل
مكان وقررنا ان لا نلبس تيابا الا اذا اردنا الخروج لقضاء غرض ما ولم نفترق طوال
هذا الشهر بحيث كنا نخرج وندخل معا عندما نريد ابتياع اي شيء من الخارج وكنت الاحظ
نظرات الاعجاب بها في عيني الشبان والرجال فقد كانت فاتنة وكنت على يقين بان لا
احد من هؤلاء الرجال كان يظن ان هذا المراهق الذي معها كان يرشف من رحيق هذا الجسد
الانثوي الرائع ويقتحم معالمه.
اعجبتنا
غرفة نوم ابي وامي وقررنا ان نبيت بها منذ الليلة الاولى لسفرهم لانها كانت جميلة
بها اضواء خافتة حمراء تجعل المكان اكثر رومنسية وبها جهاز استقبال رقمي، كان ابي
قد اشتراه حديثا، وبعد العشاء اخدنا دوشا معا ودخلنا الغرفة واستلقينا نتبادل
قبلات العشاق ونعيش لحظات حب لا تنسى ونمارس الجنس تارة بعنف وتارة بهدوء وحنيه،
وبعد منتصف الليل واثناء استراحتنا من جولة جنسية قررنا ان نتفرج على جهاز
الاستقبال الذي كان جديدا حينها واثناء تنقلنا بين القنوات الاوربية تسمرنا في
مكاننا من المفاجئة فقد وجدنا قنوات اباحية وممارسات جنسية لم نكن نعرفها ولم نكن
رايناها قبل هذا اليوم كالجنس الفموي والجنس الطيزي والنيك بوضعيات مختلفة كثيرة
ما هذا الذي نراه رضع الزب وابتلاعه كله في الفم نيك في الكس وفي الطيز وبين
النهود وبوضعيات مثيرة فبقينا نتفرج وننظر الى بعضنا بين الفينة والاخرى واخبرتني
بانها لم تر في حياتها مثل هذه الممارسات ولم تقم بها.. ومنذ هذه الليلة تغيرت
حياتنا الجنسية انا وخالتي وعدنا نقوم بهذه الممارسات بعدما اتفقنا على ان نطبق كل
ما نراه في هذه الافلام الجنسية الا النيك الطيزي فانه لم يحن دوره بعد، كان
اتفاقنا ان يختار كل واحد منا الممارسة التي يريد وبعد ان نمارسها يختار الاخر ما
يريد ونطبقه ايضا، كنت اول من اختار فطلبت ان ترضع زبي فكانت هذه اول مرة احس فيها
بمتعة ولذة رضع ومص الزب.
نمت
على ظهري وفتحت رجلاي ودخلت بينها مستلقية على بطنها وامسكت بزبي وحطته في فمها
ومصت راسه مصة قوية وبدات ترضع وتمص الزب الى منتصفه وانا ممسك براسها وامرها بان
تدخله كله فتفعل بصعوبة حتى ان عينيها كانت تدمع وريقها ينزل فوق زبي فترشفه بفمها
وتمص وترضع وانا في عالم اخر من اللذة حتى اتت شهوتي فقالت لي لقد صرت رجلا بالغا
بكل ما تحمل الكلمة من معنى ياحبيبي، فقلت وكيف ذلك قالت في الايام الماضية كنت
لاتنزل المني او بالكاد كنت تنزل قطرة صغيرة اما اليوم فانك ملات فمي بالمني عندما
اتيت شهوتك وبما انني عاقر فلن نظطر الى استعمال حبوب منع الحمل عند النيك فسالتها
واين المني الذي سال مني فقالت لقد شربته كما فعلت تلك الفتاة في الفيلم وقالت هو
حامض شيئا ما لكن بما انه لبن حبيبي فسارتشف اخر قطرة منه وامسكت بزبي تعصره وتلحس
فتحة راسه فقلت لها سامحيني ان اقول لك انتي اجمل واعز خالة في العالم قالت بتغنج
يوحي بانها تريد النيك، انا زوجتك وحبيبتك فقلت لها وستبقي زوجتي وحبيبتي وعشيقتي
الى الابد.
وعندما
حان دورها طلبت نيكة في الكس بوضعية السجود وبعد قبل ساخنة استدارت وانحنت امامي
ساجدة فرايت طيزها المليح فقام له زبي وانتصب وصعدت فوقها الاعبها قبل الايلاج
وركبتها كالحمارة ولانها قوية تحملت وزني فبدات اعضها من عنقها وامد يدي والعب
بنهديها وبعد برهة رجعت وراءها وامسكت بزبي وصوبته باتجاه كسها وبدات بالنيك وهي
تتاوه وتسايرني في ايقاع النكاح بحيث تدفع بكسها للزب بانتظام ذهابا وايابا حتى
جئنا بشهوتنا.
وفي
صباح اليوم التالي وبعد الفطور امرتني ان نلبس استعدادا للخروج كانت تريد ان نذهب
لشراء جهاز استقبال لتضعه في بيتها حتى نتفرج عليه في سهراتنا الجنسية عندما يعود
والدي من السفر وفعلا اقتنيتاه.. وبعد عدة ايام اكتمل شهر العسل ونسيت انا ذلك
فقالت لي ذات صباح بعد الفطور لقد انتهى شهر عسلنا ياحبيبي واليوم ساوفي بعهدي لك
وستدشن طيزي، فسالتها ان كنا سنقوم بذلك هذه الليلة فقالت ولم ننتظر الليل ونحن
هنا لوحدنا، فدخلنا الحمام واستحممنا معا ولبست ثوب العروس واقفلت الابواب
والنوافذ حتى يظلم المكان واشعلت مصباحا خافتا في غرفة نومها وقمنا بنفس اجواء
ليلة عرسنا، وعندما حان وقت الجد سالتني عن الوضعية التي سافتح بها طيزها، فقلت
اللي تشوفيه ياعمري، فاستلقت على ظهرها وهزت رجليها للخلف حتى اصبحت قدماها عند
اذنيها في وضعية جاهزة للنيك وبدت ثقبة طيزها واضحة فقالت هي لك يا زوجي الغالي
فاظفر بها ولكن بلطف ياعزيزي واحرص على الا تؤلمني كثيرا.
تقدمت
اليها والشهوة تاكلني ووضعت راس زبي عليها وبدات ادفع فلم يدخل منه الا قليل من
راسه كانت ضيقة جدا ولم تتسع لزبي، فدهنته خالتي بريقها وقالت جرب الآن فدفعت به
فدخل راسه لكنها انتفضت من الالم وبدات افخادها ترتعد فقلت لها حبيبتي انا لا اريد
ان اؤذيك اذا لم تريدي ان ادخله فلن ادخله وكان راس زبي لازال بداخل شرجها فقالت
حاول ببطء فدفعته ببطئ لكنه لم يتقدم كثيرا لان شرجها ضيق جدا وكانت تئن وهي ممسكة
بيدي بقوة، فسحبت زبي منها وقبلتها في جبينها وقلت لها حبيبتي ساحاول مرة اخرى ان
ادخله فاصبري قليلا وبعد ذلك ستعتادين عليه كما الفتيات اللاتي في الافلام، فدهنت
زبي بريقها مرة اخرى وقمت انا بالبزق على فتحة شرجها ودفعته حتى دخل راسه فبدات
تئن وانا ادفع ببطئ حتى دخل نصف زبي فرايت العرق يتصبب من جبينها وافخادها لازالت
ترتعد فادخلت اصابع يديها في اصابع يدي وتشابكت ايدينا فاحسست بانها ارتاحت بعدما
التحمت ايدينا فانحنيت عليها وعضيتها في شفتها السفلى وبدانا نلتهم شفاه بعضنا
ونصف زبي بداخل طيزها وفي غفلة منها دفعته دفعة قوية حتى صرخت ودخل زبي بكامله في
اعماق شرجها فطلبت مني ان اتركه بداخلها ولا انيكها حتى تعتاد عليه، وبعد لحظات
بدات انيك فيها وهي تتالم وتقول مزقت طيزي ياحبيبي وانا اشعر بلذة كبيرة ولما اتيت
بشهوتي في طيزها اخرجت زبي وعند خروجه سمعت صوت ريح يخرج من شرجها (طززز) وقليل من
الدم عند حلقة الشرج، ولما نظرت الى عينيها وجدتها محرجة من صوت طيزها فقبلتها
وقلت لها اتخجلين مني بعد كل ما فعلناه طيلة هذه الايام آه ياجميلتي ما احلى النيك
في الطيز ومسحت لها فتحة طيزها بمنديل معطر ونمت بجانبها وهي متعبة وطيزها الكبيره
باتجاهي وبعد فترة انتصب زبي مجددا فادخلته بين فلقتي طيزها جانبيا فمهدت له
الطريق بان باعدت بين فلقتيها ولما ادخلته بدات ادكه دكا وعند فترة الغداء قلت لها
لن تخرجي من هذا البيت اليوم ياعروستي وانا ساتيك بالطعام الى السرير وامضينا
اليوم كله في نيك الطيز وعند حلول المساء كنت قد جربت جميع وضعيات النيك في الطيز
وكانت الوضعية التي
اعجبتني
كثيرا هي وضعية السجود والركوع لاني كنت امسكها من خصرها او من شعرها واتمتع وانا
ارى زبي يغرس في حلقة طيزها حتى لا يظهر منه شيء وامضيت يوما رائعا لازلت اذكره
حتى بعد مرور سنين عليه وفي الليل لم تعد خالتي تتحكم في فتحة طيزها فمن كثرة
النيك اصبحت تخرج الريح لا اراديا وكان هذا يعجبني ويهيجني عليها فيقوم زبي عند
سماع صوت خزقها فاقوم وانيكها من جديد وكان شهوتي تزداد كلما افتكرت ان التي اعمل
فيها كل هذا انما هي خالتي فعشقتها وتيمت بحبها وحب اليوم الذي اتت الينا فيه.
مرت
الايام والسنين بمنزلنا سعيدة وجميلة نمارس فيها الجنس بكل انواعه، وفي ايام حيضها
ترضع لي زبي ولا ترفض لي اي طلب فتعطيني النقود وتشتري لي كل ما اريد وتقدم
لخطبتها الكثير من الرجال لكنها كانت ترفض فتقول لها امي انتي لازلت شابة وجميلة
وكل واحد يتمناك لكنها كانت تقنعها بانها لم تعد ترغب في الزواج بعد تجربتها
الاولى وامي المسكينة لا تعلم ان الزب الذي تبحث عنه النساء كانت خالتي تتوفر عليه
حتى الاشباع.
عندما
بلغت العشرين من العمر وقعت حادثة سيارة لابي وامي توفوا على اثرها وبقيت انا
وخالتي لوحدنا في المنزل، حزننا كثيرا ولم نمارس الجنس مدة شهرين.
وفي
احدى الليالي وبينما انا جالس في بيتي اطالع دخلت علي خالتي بثوب العروس الذي
لازالت تحتفظ به مند سنوات فعلمت انها اشتاقت للنكاح ولم استطع ايضا الصبر فحملتها
الى غرفة النوم وبتنا نمارس ما لذ وطاب من انواع الجنس حتى الفجر ومنذ ذلك اليوم
عدنا لما كنا عليه من قبل وتعاهدنا على ان نبقى زوجين في السر ولم نستطع التخلي عن
بعضنا ولا حتى التفكير في ذلك لانها منحتني الحب والحنان والجنس بكل انواعه وهي
تقول ايضا باني منحتها الحب والحنان والجنس مع الذكريات الجميلة..
انا
الآن موظف في 34 من العمر وهي ربة بيتي في 45 من العمر، تقوم بكل اعمال البيت
وتنتظر قدومي بشغف كل يوم ولازالنا نمارس جميع انواع الجنس من رضع ونيك للكس
والطيز.
اقترب
مني من احد المقاهي شاب اسمه خالد، اتعرفنا على بعض..
خالد
كان بيلعب حديد بقاله 7 سنين وجسمه جميل، وبعد فتره بقيت اروحله البيت بحكم
صداقتنا واتعرفت على أمه إبتسام 37 سنه بيضه وطويله وتخينه شويه، أنا كنت ساعتها
16 سنه، أنا ابيض وشعري اصفر ومربيه ورابطه بتوكه وجسمي ناعم طبيعي كده، طبعا ليك
ان تتخيل زبي كبير وابيض وطيزي بيضه اوي وخرمي احمر زي كس البنت الصغيره، وبدات
إبتسام كل شويه لما خالد ينزل مشوار تخليني اعمل حاجه فالبيت، وكانت تلبس فاضح
لدرجة انها مره طلعت من الحمام غيرت قدامي وقالت انت زي ابني، كنت محتار انيك
إبتسام الهايجه ولا أنا كده هنيك ام صحبي، ومع الوقت قربت طيزها مني وانا في
المطبخ ومكنتش قادر بقا، قمت زاققها على الطريزه وكانت لابسه كلوت 7 بس، قمت شاده
على جنب ومدخل زبي في كسها من ورا، قعدت انيكها وهي تصرخ وتحاول تزقني بس باين
انها بتمثل، وبعدين زقتني ونيمتني على ضهري وقعدت بكسها، حوالي 10 دقائق وانا بنيكها،
وبعدين نيمتها ع بطنها وقلتلها هنيكك من ورا، استغربت انها مفتوحه من ورا اوي،
كانت بتبلع زب كبير وكان باين انها متناكه قريب لان طيزها كانت واسعه، ومع الوقت
نيكتها واطمنت، هي وحده وحده بدات تبعبصني وانا بنيمها، لحد ما حبيت الموضوع،
وبدات تلبسني لبسها عشان توافق اني انيكها، وبعدين في مره بدات تضربني على طيزي
لحد ما قلتلها نيكيني قالت لا مش هفتح أنا عاوزك ضيق، دماغي لفت مفهمتش قصدها،
لحدما يوم وانا بنيكها دخل خالد وصورني وهي بتضربني على طيزي وانا لابس بنوتي
وحاطت مكياج، وصورني حوالي 4 دقائق فيديو باين فيه كل حاجه الا أمه، وانا مكنتش
واخد بالي منه لحد ما كح غصب عنه وقمت مفزوع لقيته ماسك التلفون، حاولت اتهجم عليه
بس على مين هو وامه اتلمو علي وكتفوني وربطوني، لقيت أمه بتقوله نيكه ده خول
وبيلبس لبسي وبفشخه بصباعي، وكمان خول عشان ناك ام صاحبه ويستاهل النيك، لقيت
بيقولي أنا هنيكك برضاك او هبعت الفيديو لابوك، طبعا كان واضح انه غصب عني لازم
اوافق، وفكوني وابتديت اتدلع على خالد وامه، لحدما قام ونيمني على ضهري وجه يحشر
زبه في بؤي وامه بتمص زبي، كان زبه كبير وواضح اني هتفشخ، وعرفت بانه هو الي كان
بينيك أمه، وواضح انهم كانو متفقين عليا وانا زي الاهبل مقدرتش اقاوم كسها العسلي،
وبدات ام خالد تبعبصني بصباعين وبعدين 3 وتحط كريم لحد ما دخل خالد زبه، وانا
ابتديت اصوت، لا يا خالد عشان خاطري، أنا بموت كده، لقيت أمه قعدت بكسها على وشي
وبتمص زبي في وضع 69 عشان تسكتني، وبالفعل صوتي اتكتم في كسها وابتديت اتعود، لحد
ما ناكني وخلص وانا قومت نيكت أمه، وحذف خالد الفيديو وقلي انت صاحبي وانا بحبك
وعاوزين نعيش احنا الثلاثه احسن قصه، متبوظش الموضوع بقا ووافق، وانا عشان طيز
إبتسام وكسها وعشان زب خالد كان لازم اوافق.
في
يوم من الأيام أخبرتني إبنتي فاتن انها تريد أن تحدثني بموضوع هام ومصيري يتعلق
بمشكلتها، وجلبت القهوة وجلست بجانبي في الصالون وقالت لي
أمي
أنتي تعرفين أننا لم نترك طريقة للحصول على ولد إلا وجربناها، ولكن دون فائدة، وقد
قال لنا الدكتور أن الطريقة الوحيدة والأخيرة التي بقيت لنا هي إستئجار الرحم وقد
اقترح الدكتور أن تكوني أنتي!!
وشعرت
بالدنيا تدور بي، كانت تتحدث بحماس وانفعال والأمل في عيونها، لأنها كانت تحب فارس
زوجها كثيرا وكان فارس يريد الحصول على ولد بأي ثمن، وأمسكت يدي تقبلها وهي تتوسل
لي.. أرجوكي يا أمي، أرجوكي.. كنت أنا أيضا أحب فارس ولكن ليس كما تحبه إبنتي،
ولكن كنت أشعر أنه مثل إبني عصام، ولم أكن أتخيل يوما أنهم سيضعون سائله المنوي في
رحمي، لكي أحمل بولده، كانت الفكره أكبر من قدرتي على التصور، وقررت أن لا أفكر في
هذا الأمر كي أخفف قليلا من قلقي وشعوري بالاضطراب.
أحضروا
لي الأوراق للتوقيع ثم انصرف الجميع وبقيت لوحدي مع فارس وفاتن، وكانا سعيدين
للغاية، أما أنا فكنت أشعر أنني ارتكبت خطأ كبيرا، وأخبرتهم أنه كان يفترض بنا أن
نأخذ رأي عصام قبل أن نبدأ هذا الأمر، ولكن فاتن أخبرتني أن الأمر يجب إن يبقى سرا
بيننا، كي لا يعرف الولد في المستقبل أنها ليست أمه الحقيقية.
وفي
اليوم التالي ذهبنا معا إلى عيادة الدكتور خالد، حيث قام بالكشف علي وإجراء تصوير
بالسونار، وقال أن رحمي بوضعية جيدة جدا لاستقبال السائل المنوي، وأن علينا
الانتظار حتى فترة الخصوبة لنقوم بعملية التلقيح، وفي اليوم التالي أتت فاتن في
الصباح على غير عادتها، وأخبرتني أنها أخذت إجارة من عملها خصيصا لكي تحدثني في
موضوع هام، وقالت لي أن هناك مشكلة تتعلق بالفلوس وأن عملية التلقيح الصناعي ستكلف
مبلغا كبيرا، وكانت تدخن ويديها ترتجف ثم قالت لي: أمي لماذا لا نجري عملية
التلقيح بالطريقة العادية؟ لم أستوعب طلبها في اللحظة الأولى، ولكني اكتشفت عندما
نظرت في عيونها أنها تقصد أن يمارس فارس معي الجنس، فقلت لها: لا.. لا.. أبدا..
مستحيل، وراحت تلف وتدور وتتحايل علي وهي تقلل من خطورة الأمر، وبدأت تتوسل حتى
وصلت إلى درجة البكاء، فأخبرتها أنني أخاف أن يعرف عصام بالأمر، ولكنها استبعدت
ذلك لأننا سنقوم بإجراء العملية في بيتها، ولا أدري كيف استطاعت اللعب بعقلي وجري
إلى هذه الورطة، وما هي إلا أيام حتى بدأت فترة الخصوبة وجاءت فاتن وفارس وأخذاني
معهما إلى بيتهما وهما في غاية السعادة والتفاؤل، أما أنا فكنت أتذكر أيام العرس
عندما جاء أبو عصام وأخذني من بيت أهلي، وكنت قد جهزت نفسي لهذا الأمر، أقصد..
أزلت الشعر غير المرغوب في جسمي وحول كسي ونظفت نفسي، وهناك في بيتهما كنت أشعر
بالخجل وأنا جالسة في الصالون وهم يرحبون بي بحرارة، ويقدمون لي المشارب والفواكه
والسجاير ولم أكن أدخن كثيرا، ولكن تلك الليلة شعرت برغبة قوية للتدخين وأنا
صامته، والإثارة الجنسية قد أخذت تفعل فعلها في جسمي، وهو أمر لم أتوقع أبدا من
نفسي، فقد عشت طوال حياتي باردة جنسيا وهو أمر تفتخر به المرأة عندنا، وحتى خلال
علاقتي مع المرحوم زوجي لم أكن اشعر بالشوق للجنس كما أشعر به الآن فماذا جرى لي،
ربما هي سنوات الحرمان التي جعلتني اعرف قيمة الرجل بعد أن فقدت زوجي، وربما هو ما
أعرفه عن فارس من الناحية الجنسية، فالأم تعرف الكثير عن إبنتها، حتى ولو لم يتم
الحديث بشكل مباشر، فهو يمتلك زبرا كبير الحجم وهو أمر واضح لا يحتاج إلا لنظرة
عابرة وسريعة إليه، وهو يتدلى تحت البنطال ليصل إلى نصف الفخذ، في بداية الزواج
كانت فاتن تخاف من الجنس معه لشراسته وفحولته، وفيما بعد أصبحت لا تستطيع أن ترفض
له طلبا، وبدأ الموعد يقترب، وسألتني فاتن أن كنت أحب تكون إلى جانبي أم أنني
اخجل، وأفضل أن أكون لوحدي مع زوجها، وأخبرتها أنني أفضل أن تكون موجودة ولكني
أريد أن يتم إطفاء النور، ودخلت معها وخلعت ملابسي في العتمة وكانت رائحة كسي قوية
جدا، وشعرت منها بالخجل واستلقيت على السرير وقلبي يخفق بشدة، وسألتني: هل أناديه الآن؟
فقلت لها بصوت مخنوق: نعم.. وفتحت الباب وانسل بسرعة وكان عاريا وجلس بجانبي، وراح
يداعب زبره وهو صامت فقالت له فاتن
فاتن:
ما بك حبيبي؟
فقال
وهو يضحك ضحكة خفيفة تدل على توتره
فارس:
الأمر معقد، أنا بحاجة لبعض الإثارة ليقف زبري
ونظر
نحوي ووضع يده على بطني وأنا عارية أمامه يراني في النور الخافت الآتي من النافذة،
وبدأ يحرك يده فيما كانت فاتن تمص له زبره، وقال لي
فارس:
أنتي جميلة جدا يا حماتي
وكان
قلبي يخفق له بالحب وكسي يسيل من الشهوة، وأنا أنظر إليه بصمت وقالت لي فاتن
فاتن:
لقد صار الآن مثل الحديد، هيا دعونا نكمل العملية بسرعة يا أمي.. أنا أقترح أن
تفتحي رجليكي أكثر وتبوسو بعض كي يأتي ظهره بسرعة
وقام
فارس ليركبني وعندما أراد أن يفتح لي أرجلي، شعرت أنني أريد أن أقاوم قليلا تعبيرا
عن خجلي وحفاظا على بعض القيمة، ونام فوقي وأطبق فمه على فمي ودفع زبره إلى
أعماقي، فحاولت كتم انفاسي كي لا أتأوه من شدة المتعة، أما هو فتأوه بحرقة وكأنه
لم يجد مثل هذه المتعة من قبل، وراح يدفع زبره الفولاذي الضخم في أعماق أحشائي،
ويضرب برأسه رحمي ويهزه بعنف، وانهارت مقاومتي تحته وافلت من فمي أول آهة ثم واحدة
أخرى، وبلغت الرعشة وفاضت السوائل من كسي، وامتدت يده على صدري وراح يلهو به
ويعتصره رغم أن هذا ليس داخلا في اتفاقنا، وانقض عليه يمص حلمتيه وهو ينيك بكل
فحولة، حتى بلغ نشوته وراح يرسل الآهات التي تعبر عن ارتعاشته ومتعته الكبيرة،
ويملئ رحمي بالسائل المنوي.. وعندما قام عني قال لزوجته أن تضع مخدة تحت طيزي، كي
ينزل السائل كله في رحمي وأن ابقى هكذا ربع ساعة على الأقل.
في
اليوم التالي أفقت باكرا ولكني كنت خائفة من الخروج والنظر في عيونهم، كنت أشعر
أنني كأنني شرموطة في عيونهم وفي عيون ولدي عصام لو علم بالأمر، ولكن إبنتي وزوجها
عاملاني باحترام وتقدير كبير خفف من حدة خجلي، وتناولنا الإفطار وذهب فارس إلى
الدكتور ليحضر بعض الأدوية التي تقوي الرحم، وعندما عاد تناولنا الغداء ونمت بعدها
وأنا أفكر في العودة إلى بيتي في المساء قبل أن يعود عصام من السفر فلا يجدني في
البيت، ولكن فاتن أخبرتني أن الدكتور قال لفارس أن مرة واحدة لا تكفي، وأن علينا
تكرار العملية الجنسية اكبر قدر ممكن وطوال فترة الخصوبة، فأبديت انزعاجي من
الأمر، ولكني في أعماقي كنت أشعر برغبة حقيقة لممارسة الجنس معه مرات ومرات، وهذا
في الواقع ما سبب لي الانزعاج والقلق، لأني كنت أشعر أنني أفقد عفتي وضعفت أمام
الشهوة الجنسية التي قمعتها حتى قضيت عليها طوال عمري.. قلت لها
أنا:
ولكن عصام سيأتي الليلة يا إبنتي ويجب إن أكون في البيت، فقالت
فاتن:
أرجوكي أمي لا تؤخذينا ولكن، من الأفضل أن نعمل مرة قبل أن تذهبي
فبقيت
صامته وعرفت أنني وافقت، وخرجت مسرعة لتتحدث مع زوجها، وجاءت معه وقالت
فاتن:
لا داعي لأن تشلحي أمي كل ثيابك فقط اشلحي الكلوت، وفارس سيعمل لك واحد سريع على
الواقف كي لا نتأخر، ووقفت وأداروا وجوههم عني كي اشلح الكيلوت ثم استندت الى
الجدار وانحنيت، ووقف فارس خلفي ورفع ثوبي وكان كسي مبللا بشدة ينتظر عملية النيك
بشوق، وكان أيره متهيجا وقاسيا مثل الحجر وبدأ ينكني بقوة وأنا أكتم أنفاسي وأعض
على شفتي كي لا تهرب من فمي آهة من أهات المتعة، وكان يمسكني من خصري وامتدت يده
إلى ثديي وراح يتلمسه من فوق الثوب، وكانت حلماتي متهيجة فكان يداعبهما عبر
القماش، وبلغت النشوة ثلاث مرات دون أن تفلت مني آهة واحدة حتى قذف في داخلي، وكنت
منهكة بشدة وجعلوني انام على البلاط وارفع ارجلي على الأريكة لربع ساعة، بعد ذلك
شربنا القهوة في جو من التفاؤل والمرح، وفي السيارة قالت فاتن اننا بحاجة لنكرر
العملية مرات أخرى، لكي يزداد احتمال حدوث الحمل، فقلت لها أن الأمر أصبح الآن
صعبا بعد عودة أخيها، وفي حوالي الساعة العاشرة مساء عاد عصام فوجد كل شيء عاديا،
وقدمت له العشاء وتصرفت معه كما أتصرف دائما ثم دخلت غرفتي لأنام وتركته سهران
أمام التلفزيون، وفي صباح اليوم التالي أخبرني عصام أن لديه أعمال هامة ولن يعود
إلا في المساء، وعندما علمت فاتن ذلك مني على التلفون وجدتها تحضر زوجها وتأتي على
الفور، قلت لهما: أنتم ستوقعاني في مشكلة، قالت فاتن: أرجوكي أمي لقد وصلنا إلى
منتصف الطريق ويجب أن لا نضيع الفرصة، أرجوكي أمي تحملي من اجلنا، ألا تريدين أن
تعطينا الولد الذي انتظرناه كل هذه السنين، فقلت لها ولكن ماذا لو عاد أخوكي فجأة
يا إبنتي، فقالت: أنا سأقف على الشرفة وأراقب الطريق، ولو رأيته سوف نجعل زوجي
يهرب إلى السطح قبل أن يصل عصام، ولم تنتظر إبنتي جوابي وخرجت إلى الشرفة وهي
تقول: هيا بسرعة لا تضيعوا الوقت، ومد فارس يده فأمسكتها وأنا أحاول أن لا أنظر في
عيونه، ووقفت فسار بجانبي وهو يطوق خصري إلى غرفة نومي التي لم أكن فيها من قبل قط
مع رجل آخر غير زوجي، وهناك وقف أمامي وقال لي: عمة أريد أن أقبلك، وقبل أن أجيب
كانت شفتيه تطبقان على فمي وراح يمتص شفاهي ولعابي، وأنا امتص لعابه ولسانه وأخذت
يده تلعب على خصري، وتتلمس مؤخرتي بلطف ثم ارتمينا على السرير ورفع لي أرجلي،
وشلحني الكيلوت بعصبية ثم رفع لي أرجلي على كتفيه، ودفع زبره بقوة في كسي فوجده
مبللا جاهزا ينتظره، وراح يدق رحمي دقا على السرير حتى غبت في بحار النشوة، وعندما
قذف في داخلي أتت فاتن مسرعة وقالت أن عصام عائد، وعلى الفور هرب زوجها إلى السطح
وخرجت وجلست مع فاتن في الصالون، وعندما وصل عصام كان كل شيء طبيعيا ورحبت فاتن به
وأخبرته أنها اشتاقت له كثيرا، وأخبرنا أنه نسي بعض الأوراق وراح يبحث عنها في
غرفتي ثم خرج مسرعا، وبعد أن رحل بقليل، عاد فارس وكان يريد أن يمارس معي مرة
أخرى، ولكني رفضت ذلك وطلبت منهما الذهاب حالا، وفي المساء اتصلت بي فاتن وأخبرتني
أن عصام علم بالأمر وأنه غاضب، وأصبت بالذعر، قالت أن عصام وجد العقد الذي وقعناه
لاستجار الرحم وقد ذهب إلى عيادة الدكتور خالد، وكان محتدا وقد حاول الدكتور
تهدئته، واخبره أنه لم يجري لي أي عملية تلقيح وأقنعه أننا عدلنا عن الأمر، وعندما
عاد عصام تمالكت نفسي وتظاهرت إنني لا أعرف، وكان صامتا ثم رمى أمامي العقد وطلب
مني أن أشرح له ما يجري، فقلت له أن أخته تريد استئجار رحم لأنها عاقر وتخاف أن
يطلقها زوجها، وقد قال لهم الدكتور أن يتحدثوا معي في هذا الموضوع وكنت أريد أن
أساعد فاتن، ولكني بعد أن وقعت الورقة ندمت وأخبرتهم أنني غيرت رأيي، كان عصام
صامتا ولا أدري هل اقتنع بكلامي أم لا، وأخبرته أنني كنت أنوي أن أخبره بالقصة
لوحدي، مزق العقد ورماه في الزبالة وجلس يتفرج على التلفزيون، وفي اليوم التالي
قام عصام بإجراء بعض التصليحات الكهربائية في البيت، ثم أخذ حقيبته وقال لي انه
مسافر ولن يعود قبل يومين أو ثلاثة.
في
مساء اليوم التالي أتت فاتن وتحدثنا طويلا في الأمر، كانت ناقمة على عصام كثيرا
وطلبت مني أن أمارس الجنس مع زوجها، مرتين أو ثلاثة على الأقل قبل أن تنتهي فترة
الخصوبة، فأخبرتها أنني أفكر في أن أسقط الجنين لو حصل الحمل كي لا يغضب عصام،
وهنا أصيبت فاتن بنوبة من الغضب الشديد، وراحت تشتمه.. الحقير.. الكلب، لن أدمر حياتي
من أجل أن لا يغضب، وهدأتها ولكنها لم تهدأ حتى وعدتها بأنني لن أسقط الجنين،
وأنني سأمارس مع زوجها عدة مرات أخرى، فاتصلت به على الفور وطلبت منه الحضور،
وأحضرت لها عصير الليمون، وكنت أشعر أن الشهوة قد بدأت تدب في كسي في انتظار قدوم
فارس، وقالت لي أن هناك أشياء كثيرة لا أعرفها عن عصام، وراحت تسرد لي فقالت أنه
كان يتحرش بها قبل زواجها، وأنها قد رأته في أحدى المرات يتجسس علي وأنا في الحمام
وكان يحلب زبره، وأخبرتني انه حاول معها أكثر من مرة بعد زواجها ولكنها كانت ترفض
طلبه، ولم استغرب من كلامها لأنني كنت ألاحظ عليه مثل هذه الأشياء نحوي ونحو أخته،
ولكننا لم نكن نسمح له بالتمادي أكثر في الموضوع، وهذا ربما سبب غيرته الشديدة علي
وعدم محبته لزوج أخته، واقترحت أن نزوجه من فريال أخت فارس لكي نرتاح من غيرته،
ولكن الفكرة لم تعجبني كثيرا لأن فريال غير جميلة ومسترجلة بعض الشيء، وعندما أتى
فارس وكلمته أبدا موافقته ووعد بالتحدث مع أخته في الموضوع، ثم دخلنا أنا وفارس
إلى غرفة النوم وهناك تعانقنا عناقا طويلا، وعراني من ثيابي وتعرى ووقف أمامي وراح
يلعب ببزازي ويرضعهم، وطلب مني اللعب بزبره ثم همس في أذني: هل ترضعيه؟ وركعت على ركبتي
وأمسكت زبره وقلت له: ما أكبره، فقال لي: هل تحبينه؟ فطبعت قبلة على رأس زبره
وتركته يدخله في فمي وراح ينكني من فمي، وهو يمسك رأسي وبعد قليل أبعدته وقلت له:
من هنا لن أحبل، فضحكنا وقلت له هامسة: يجب أن نسرع قبل أن تأتي فاتن وترانا هكذا
منسجمين أكثر من اللازم، وطلب مني الركوع على السرير ووقف خلفي ودفعه في كسي
المشتاق له، وراح ينكني ولم أستطع منع نفسي من التأوه فقد كانت متعتي معه لا توصف
حتى سكب حليبه في داخلي وهو يتأوه أيضا، بعد ذلك لبسنا ثيابنا وخرجنا وكانت فاتن
مسرورة جدا، وسألته أن كان قد افرغ كمية كافية من المني، وطلبت مني أن أنام واضع
أرجلي في حضنها، وراحت تدلك لي أرجلي وهي تعبر عن محبتها لي، وبعد قليل سألت زوجها
إن كان يستطيع أن يعمل لي مرة أخرى، فوافق بالطبع على الفور أما أنا فلم اعترض،
فأحضرت فاتن أدوات المكياج، وراحت تضع لي أحمر الشفاه والعطر والأقراط، وشعرت
بالسعادة عندما رأيت نفسي في المرآة فقد كانت بالفعل فنانة في هذا المجال، ووضعت
شريط رقص شرقي وطلبت مني أن أرقص فطلبت منها أن تبدأ أولا، فعملت وصلة رقص شرقي
تفوق المحترفات ووجدت نفسي أرقص وأهز طيزي أمامه، فجلست واستلمت أنا الساحة ورحت
أرقص وأنا في حالة من التهيج الجنسي، وهو يبصبص علي ويرسل لي القبل ثم ركعت فاتن
أمامه وراحت تمص له زبره، حتى صار قاسيا مثل الحديد وأشار لي أن أقترب، وعرفت أن
دوري قد حان وشعرت كأنه يريد أن ارضع له زبره أمام فاتن، ولكني شعرت أنها ليست
فكرة سديدة فقال لي: هل تحبين أن تجلسي عليه؟ ورفعت فاتن رأسها فرأيت زبره المنتفخ
بشدة المبلل بلعابها يقف بانتظاري، فجلست في حضنه دون تردد وقامت فاتن بتوجيهه إلى
كسي بنفسها، ورحت أقوم واقعد في حضنه وهو يلعب ببزازي وأخذت فاتن تداعب كسها
وبزازها، وهي تتفرج علينا حتى بلغنا النشوة نحن الثلاثة، وعندما عاد عصام كان
مسرورا وصار يضمني ويقبلني، وشعرت كأنه يشعر بالشهوة الجنسية نحوي وكلمته عن فريال
أخت فارس، ولكنه أخبرني أنه يحب فتاة أخرى، ويريد أن يتزوجها واستغربت ذلك وسألته
عن اسمها، فقال: فاتن، وسألته: هل أعرفها؟ فقال: عز المعرفة، ورحت ابحث في ذهني عن
فتاة أعرفها واسمها فاتن ولكني لم أجد واحدة أخرى غير أخته، وقال لي: أمي أريدك أن
تخطبيها لي بنفسك، فقلت له أنني مستعدة لذلك ولكني أريد أن أعرف أين بيتها لكي
أزورها؟ فقال لي أنه سوف يخبرني بكل شيء عنها، ولكن قبل ذلك هناك فيلم يريدني أن
أراه.. وأمسك الريموت كنترول وشغل الفيلم، ويالهول ما رأيت، كانت صورتي وأنا
عريانه راكعه على ركبتي وزبر فارس في يدي، وأقول له: ما أكبره وهو يقول لي: هل
تحبينه؟ فطبعت على رأس زبره قبلة بمنتهى الخلاعة ثم تركته ينكني من فمي، وشعرت أن
الدنيا تدور حولي.. وقلت له: كفى عصام كفى أرجوك أطفئه، فأطفأه وقال: هل عرفتي من
هي فاتن التي أريد ان تخطبيها لي؟ فقلت له: نعم عرفت.. فاتن أختك، وبدا عليه
السرور وقال لي: لا تخافي أمي أنا لن ادع أي شخص يرى هذا الفيلم، فسالت دموعي وقلت
له: أرجوك أستر علي أنا أمك، ومد يده وراح يداعب رقبتي ثم قبلني من خدي، وهو يقول:
لم أكن اعلم أنك حامية بهذا الشكل، ثم وضع فمه على فمي ووجدت نفسي أستسلم لقبلته،
وامتدت يده على فخذي ثم أمسك يدي وجعلني أمسك زبره، لقد كان واقفا وهو كبير مثل
زبر فارس تقريبا، وبعد قليل وقف ووجه زبره إلى فمي لكي أرضعه فقلت له: ارجوك حبيبي
اكسر هذا الشريط وسوف أفعل لك كل ما تريد، ولم يرد علي بل أدخل زبره في فمي وأمسك
رأسي وراح ينيك حلقي، دون ان يعطيني فترة للتنفس وبعد ذلك رفع لي أرجلي وركبني،
وراح ينكني من كسي الذي كان يفيض بالسوائل بقوة، فجعلني ابلغ النشوة عدة مرات قبل
أن يقذف في داخل رحمي، وقام عني وهو في منتهى السعادة وقال: هذا ما كنت أتمنى فعله
منذ زمن طويل، وذهب لينام في غرفته، وكان أول شيء فعلت هو أنني أخرجت السي دي من
الفيديو، وذهبت الى المطبخ وكسرته بالمطرقة وطحنته طحنا، وذهبت للنوم مرتاحة قليلا.
وفي
الصباح ذهب عصام كعادته وكأن شيئا لم يحدث، واتصلت بفاتن وطلبت منها الحضور فورا
وأخبرتها بكل شيء، ولكني لم اخبرها انه مارس معي بل قلت لها انه طلب ذلك وأنني لم
أوافق، وأخبرتها أنه طلب الزواج منها وشعرت فاتن بالخوف كثيرا في بداية الأمر،
ولكن بعد أن علمت أنني كسرت السي دي ارتاحت كثيرا وقالت لي: الم أقل لك أنه حاول
معي أكثر من مرة، وفي الظهيرة جاء عصام وابدا سروره لوجود أخته، وجلسنا في الصالون
نتفرج على التلفزيون بصمت، ثم قال لفاتن: هل تحدثت أمك معك في الموضوع؟ فقالت له
فاتن: نعم، فقال: وما هو رأيك؟ فقالت: رأيي أن تتزوج من فريال، كانت لهجتها حادة
وقد وجمت وعبست وحاولت أن ألطف الجو، وقلت له: فريال يا ولدي حلوة وأخوها موافق
يعني الأمر سهل، فقال لنا: ما رأيكم أن نتفرج على هذا الفيلم وشغله.. فظهرت على
الشاشة من جديد امسك زبر زوج إبنتي، وأقول له أنني أحب زبره وأمصه له ثم أقول له
هامسة: يجب ان نسرع قبل أن تأتي فاتن وترانا هكذا منسجمين أكثر من اللازم، ونظرت
فاتن إلي باستغراب وأخذ عصام يضحك، وأخذت فاتن حقيبتها وخرجت من البيت غاضبة دون
أن تقول شيئا، وأتى عصام وكان زبره واقف فأدخله في فمي بدون مقدمات وراح ينيك
بقوة، ويدخل زبره إلى أخر بلعومي ويخرجه وهو يتأوه من المتعة، وأنا أكاد اختنق حتى
حقق رغبته راح يرتعش ويقذف سائله المنوي في فمي، فجعلني ابتلعه كله حتى أخر قطرة،
ثم أخرجه وقال لي: أريد أن أنيك فاتن، ولا فسوف أرسل الشريط لكل الناس مفهوم؟ وذهب
إلى الحمام.. فأخذت أبحث في البيت عن الكاميرات، فوجدتها في كل مكان على شكل مصابيح
في الزاوايا، حتى في المرحاض والحمام ووضع أربعة في كل غرفة وفي الصالون، وبقيت
ابحث حتى وجدت الوحدة المركزية التي يسجل عليها الأفلام في غرفته، وأخذت أحاول كبس
أزرار الجهاز عندما دخل بالمناشف، فقال: ماذا أمي هل تريدين تخريب الجهاز أم ماذا؟
فقلت له: أرجوك يا إبني امسح الفيلم وسوف افعل كل ما تريد، فقال لي: لقد قمت
بتكسير السي دي ظننا منك أنه يحتوي على الفيلم أليس كذلك، هل تظنين أني غبي إلى
هذه الدرجة ومد يده الى طيزي، وراح يبعبص ويداعب فوهة شرجي وقال لي: هيا اذهبي
واستحمي وجهزي نفسك لأني سوف أنيك طيزك الليلة، وقبل أن أخرج سمعته يقول: نظيفها
جيدا لأنك سترضعينه بعد ذلك، وفي الحمام خلعت ثيابي وأجريت حقنة شرجية وأنا أشعر
بالقهر الشديد، وتمنيت لو تخبر فاتن زوجها بالورطة التي أنا فيها بسببه، عله يأتي
ويجد لنا حلا مع ولدي المتهيج، ودهنت شرجي بكثير من الفازلين لأنني كنت متأكدة أن
عصام سوف ينكني من طيزي التي ظل ينظر اليها ويتحسر منذ صغره، والآن تمكن من السيطر
عليها ولن اتستطيع الافلات منه، هل يمكن أن يكون عنده أفلام أخرى؟ وشعرت أن قلبي
سوف يقع من الخوف، وخرجت وجففت شعري ولبست ملابسي الداخلية الشفافة المغرية،
وتزينت وتعطرت ثم صنعت له الشاي الذي يحبه ودخلت الى غرفته، فوجدته جالسا أمام
الكومبيوتر يتصفح موقع محارم عربي، فاخذ الشاي وبدا عليه السرور عندما رآني بهذا
المنظر وقال لي: شكرا يا أحلى ماما في الدنيا، فقلت له: أنت تأمر يا سيد عصام، هل
عندك إيه طلبات أخرى؟ فقال وهو يخرج زبره: نعم ارقصي أمامي كما رقصت هذا الصباح،
فعرفت عندها أنه قد صور كل شيء يحدث في البيت فابتسمت له وقلت: ضع بعض الموسيقى..
فشغل الموسيقى من الكومبيوتر، ورحت أرقص وأهز طيزي ببراعة، فوقف زبره بشدة وراح
يحلبه، وهو يأكلني بعيونه ثم قال لي تعالي وارضعيه، وركعت وأنا أقول له: حاضر..
وأمسكته بيدي ألعب به وهو يعمل على الكومبيوتر وقلت له: عصام حبيبي كم فيلم صورت
لي؟ فوضع يده على شعري ودفع رأسي لكي أبدأ بالمص، وأدخله بسرعة في فمي وهو في
حالته الفولاذية، ثم وقف وشدني وطلب مني الوقوف مستندة للجدار ووقف خلفي وسدد رأس
زبره في فتحة طيزي، فقلت له: أرجوك حبيبي على مهلك فهذه أول مرة في حياتي يعمل لي
أحد من الخلف، ولهذا تألمت رغم وجود الكثير من الفازلين ورغم أن عصام ادخله ببطء،
حتى دخل رأسه أولا ثم صار كله في داخلي وبدأ ينكني وهو في غاية المتعة، يتأوه ويمسكني
من خصري وينيك بشكل متروي وبدأت أشعر بالمتعة، وزادت إثارتي وهو يتنهد أكثر وأكثر
من شدة المتعة وأنا أتنهد من الألم والمتعة، وبلغت الرعشة وصار كسي يفيض من رحيق
الشهوة، وبعد قليل قذف عصام في داخل أمعائي وبعد ذلك أخرجه ووضعه في فمي وجعلني
ارضعه، وأنا أقف على ركبتي حتى قذف في فمي مرة أخرى، وبعد أن انتهى قلت له متوسلة:
عصام أرجوك احذف الأفلام حبيبي، وسوف أكون طوع أمرك، وسوف اعمل كل ما بوسعي لاقنع
فاتن بالرضوخ ونصبح أنا وهي زوجتين لك أو شرا... وفاضت الدموع من عيوني، وقلت له:
شرموطتين عندك، فقال لي: لا تخافي أمي من الأفلام لن استخدمها أبدا إلا إذا أنتي
أجبرتيني على ذلك، فأنا أحبك ولا أريد أن أؤذيكي أنتي تعرفين ذلك، وأنا لا أريد
منك سوى إشباع رغبتي الجنسية وفيما عدا ذلك نعيش كما كنا سابقا، وراح يمسح على
شعري وأعطاني منديلا لأمسح المني والدموع عن خدودي.
وفي
اليوم التالي اتصلت بفاتن عدة مرات ولكنها لم ترد، كان من الواضح أنها غاضبة جدا
وهذا ما زاد من قلقي، وعندما عاد عصام في المساء أخبرته بذلك فاتصل بزوجها وطلب
منه احضار فاتن والحضور لعندنا في التاسعة مساء للحديث في أمر هام، وأتت فاتن
وزوجها على الفور وهما مذعورين وجلسنا معا في الصالون، فقام عصام بعرض الفيلم نفسه
مرة أخرى وقال لفارس: سوف أسلم هذا الفيلم للشرطة وسوف أضعكم في السجن، وهنا نهضت
فاتن وراحت تتوسل لعصام أن لا يفعل ذلك ثم قالت له أنها ستفعل كل ما يريد منها،
فقال لفارس أنه يريد منه أن يمارس معي الآن أمامهم ولم يستطع فارس الرفض، ووقفنا
في الوسط وتعانقنا وبدأ يقبلني ورحت اقبله وراح يداعب طيزي، وأنا احك بزازي عليه
ونظرت إليها فوجدت فاتن تلعب بزبر أخيها من خلف ظهر زوجها، وهنا نزلت على ركبتي
وأخرجت زبر فارس المنتصب بشدة وبدأت أرضعه، وبدأ التوتر يخف من الجو واخذ عصام
يقبل أخته ويداعب بزازها من خلف ظهر زوجها وثم جلس فارس ووضعني على زبره لأجلس
عليه، وأدخله في كسي الشبق ونزلت عليه وبدأت أتحرك لفوق وتحت في حضنه، وكانت فاتن
تجلس أمامي بجانب أخيها يتفرجان بصمت، وهو يطوقها من كتفها وقد انتصبت خيمة كبيرة
تحت ثيابه، وبعد أن قذف فارس داخلي، قال لي عصام: هيا أمي نامي على الأرض، وارفعي
رجليك فهذا ضروري لحدوث الحمل، وفعلت ذلك ووضعت أرجلي على ركبة إبنتي، بعد ذلك قال
عصام لفارس: هل استمتعت بحماتك أم مراتك، وبقينا جميعا صامتين وقال له فارس: عصام،
ما هي طلباتك؟ فقال عصام: أريد أن أطلب يد هذه الفاتنة الساحرة الجمال التي أعشقها
من قبل أن تتزوجها أنت، فقال فارس: عصام إنها أختك، هذا لا يجوز، فقال عصام: وهل
يجوز أن تنيك حماتك؟ فقال: نحن فقط نريد أن تحبل ليس أكثر والأمر سينتهي الآن خاصة
لو كانت حامل، فقال: أنت فشلت في تحبيل أختي ولكن هذا لا يعني أنها عاقر، وأنا
أريد أن أجرب حظي فقد أستطيع تحبيلها، فقال فارس: حسننا كما تريد تعمل مثلما عملنا
وتمارس معها في فترة الخصوبة فقط ثم ينتهي الأمر، فقال عصام: موافق، فقال فارس:
ولكن قبل ذلك تحذف جميع الأفلام التي سجلتها وتزيل كميرات التصوير، فقال: ولكن ماذا
يضمن لي أنكم لن تتراجعوا بعد ذلك، فقال له فارس: انه وعد شرف، ونظر إلي فقلت له:
لا تخف يا ولدي لن نخدعك أبدا، ونظر إلى فاتن سألها: هل أنتي موافقة: فهزت رأسها
بخجل، فعانقها وراح يقبلها من فمها بحرارة، ثم قام وحذف جميع الأفلام من الجهاز
وأعطاه لفارس، وهكذا أخذ فارس زوجته وعادوا إلى بيتهم وكانت الساعة قد تجاوزت
منتصف الليل، وفي الليل أتى عصام إلى غرفتي عاريا ونام بجانبي، وبدأ يقبلني ويتلمس
صدري ثم نزلت يده الى بطني ثم دخلت في الكلوت، وراح يتلمس كسي السمين الحار
ويبعبصه باصبعه وقال لي: هل نمتي؟ فقلت له: ليس بعد، فقال: متى ستحين فترة الخصوبة
لفاتن؟ فقلت له: أتتها الدورة منذ اسبوع، أعتقد أنها بحاجة إلى ثلاثة أيام كي تصبح
جاهزة للحبل، وادخل ثلاثة اصابع في كسي وراح يحركها للداخل والخارج بسهولة بسبب
غزارة السوائل والإفرازات، وقال لي: كسك رائع جدا سمين وناعم وطري وحار من الداخل
مثل الفرن، سوف انيك فيه حتى الصباح، هيا افتحي رجليكي، فقلت له: أرجوك حبيبي ليس الآن،
فصمت وشعرت أنه سيغضب، وقلت له: أقصد يجب أن نعرف من هو أبو الولد، هل نسيت هذا
الأمر؟ فقال: هل تريدين أن أنيكك من طيزك، فقلت له: كما تحب، فبدا عليه السرور وقبلني
من فمي، وطلب مني أن أقلب وكشف عن طيزي وراح يمرر يده على مؤخرتي الكبيرة، وقلت
له: الفازلين في الدرج بجانبك، أخرجه وبدا يدهن فوهتي وقال لي: لم أكن أتوقع أنك
عذراء من الخلف، فقلت له: أنت الذي أزال عذريتي، واخذ مكانه فوقي وسدد رأس زبره
الضخم في طيزي وراح يدفعه بسهولة، وعندما دخل رأسه شعرت بالألم لأنه كبير الحجم
ولكن بعد ذلك كانت اللذة كبيرة وصار ينيكني بقوة، وهو مستمتع بشكل كبير حتى بلغنا
النشوة معا.
في
اليوم التالي ذهبنا إلى الدكتور واكتشف أنني حامل، وكانت فرحتنا عظيمة وخاصة فارس
الذي قرر دعوتنا إلى أحد المطاعم الفخمة، وهناك قدمت فاتن لي هدية اسوارة من ذهب
وقدم لي فارس طوق من الألماس، ثم قدمت فاتن لأخوها خاتم من النوع الغالي وساعة
وعطر، وقال لي فارس أنه يجب علي أن أرتاح من الآن وأن اهتم بتغذيتي حرصا على صحة
ابنه، ومد يده وأمسك يدي في وسط الطاولة وقال لي: لقد أمضيت معك أيام عسل رائعة يا
حماتي لن أنساها طوال عمري، فقلت له: وأنا أيضا يا ولدي، المهم هو أن أجلب لك
الولد الذي سيحمل اسمك، ثم التفت فارس إلى عصام وقال له: وأنت ستبدأ أيام العسل لك
مع فاتن بعد غد، وسوف نرى إن كنت تستطيع تحبيلها أم لا، فقال عصام: سأنتظر ذلك
بفارغ الصبر، ولكن كم يوم هي ستكون، فقالت إبنتي: عشرة أيام فقط، كانت تتدلع
وكأنها لا تريد ذلك، ولكني كنت أعلم أنها متشوقة أكثر منه إلى ذلك، وبعد المطعم
ذهبنا جميعا إلى بيت فاتن وزوجها، وكنا في حالة من العشق الرومانسي لبعضنا، أقصد
أنا وفارس، وعصام وفاتن، وهناك وضع فارس الموسيقى الهادئة وأطفأ الأضواء، وأشعل
جهازا خاصا يعطي اضوار رومانسية ملونة على الجدران، ودعاني للرقص معه فقلت له: لا..
ارقص مع زوجتك، ولكنه ألح وقال: مجرد رقصة، وقمت فطوق خصري بلطف وطوقت عنقه، وكان
قلبي يخفق له حبا وزبره يقف لي احتراما وتقديرا فيضغط على بطني، وكان ينظر من فتحة
ثوبي الى صدري وقلت له: هل أعجبوك؟ قال: طبعا ولكني للأسف.. وسكت، وقلت له: للأسف
ماذا، فتلفتنا نحونا فوجدنا فاتن وعصام يرقصان بشكل رومانسي وهما يتهامسان، فقال
لي: كنت أتمنى أن أضع أيري بينهما، وطبع قبلة ناعمة على خدي، وكنت أشعر أن حلمات
بزازي واقفة بشدة لم أشعر بها من قبل، اما كسي فقد بدأ يفتح ويغلق أبوابه من شدة
الجوع إلى شيء قاسي يقتحمه، وقلت له: ولكن أنا ام مراتك ومن المفترض أن أكون مثل
أمك، فقال لي: سأقول لك سرا، قلت: ما هو هذا السر؟ فتلفت حوله، فرأينا عصام يمد
يده عميقا في طيز فاتن، ففعل فارس مثله وداعب فوهة شرجي بشكل أثارني بشدة، وقلت له
وأنا أشعر أنني بدأت أدوخ من الإثارة: ما هو السر؟ فقال: لو كنتي أمي لكنت نكتك
بدون تردد، وقبلني من فمي قبلة حارة ثم قال: أنا لا ألوم عصام فأنتي تملكين جسم
يرفع الضغط، جسمك يجنن، طيزك تهوس، وعاد يقبلني من فمي وهو يحك زبره المتهيج بشدة
على بطني من فوق الثياب، وهنا قالت فاتن: أرى أن الوضع تأزم والحرارة ارتفعت،
تعالوا نجلس قليلا، وجلسنا وكان واضحا أن زبر عصام ينصب خيمة كبيرة في داخل بنطاله
تماما مثل فارس، وقال عصام لفارس: ألا يمكن ان تبدأ أيام عسلي من اليوم؟ فضحكنا
جميعا، وقال له فارس: بشرط أن تمددوا أيام عسلي أنا ويومين أخرين، ونظرنا إلى
بعضنا وقالت لي إبنتي: أمي أعتقد انك تريدين ذلك أليس كذلك؟ فقلت لها: ولكن يا
إبنتي أخاف أن يؤثر الجنس على الحمل، أليس من الأفضل أن نسأل الدكتور عن هذا الأمر
اولا، فقال فارس: لن أقترب من الرحم أبدا هناك طرق أخرى كثيرة لممارسة الجنس،
فقالت له فاتن: هل تقصد النيك من الطيز؟ فابتسم فارس وقال: لو وافقت عمتي فأنا لا
أمانع في ذلك، ونظروا جميعا نحوي وكنت في حالة شديدة من التهيج والمحنة، وقلت لها:
وأنتي هل ستفعلين نفس الشيء مع أخوكي يا إبنتي، فقالت: أمي يجب ان لا نقترب من
الرحم حتى فترة الخصوبة، وعصام يقول أنه لا يستطيع الانتظار ليومين، فقال فارس:
أنا وفاتن نمارس الجنس دائما من الطيز، وهي تحبه كثيرا، فقال عصام: ما رأيكم أن
نمارس الجنس امام بعضنا في غرفة النوم، فقال فارس: يا ليت، وقالت فاتن وهي تنتظر
إلي: لا أدري اسألوها، ونظروا جميعا نحوي فقلت لهم: لا ليس إلى هذه الدرجة، ادخلي
أنتي واخوك غرفة النوم وأنا وفارس سنبقى هنا، وحمل عصام أخته بحماس وذهب بها إلى
غرفة نومها الزوجية وبقي زوجها معي في الصالون، وعلى الفور جعلني أخلع الثوب ثم
وضع زبره بين بزازي الكبيرة، وضممتهما على زبره المتوتر، وأخذ ينيكني من بزازي،
وقال لي: هل هذه أول مرة تنتاكين من بين بزازك؟ ابتسمت له موافقة وكسي يكاد يجن من
الشهوة وقال لي: أوه أنه رائع، أنه كس حقيقي بين بزازك.. أوه، لقد تمنيت ذلك من
أول مرة رأيتك فيها، وأخرج زبره من بين أثدائي ووضعه في فمي ففتحته على الآخر كي
يتمكن من الاستمتاع بحلقي وراح ينيك أعماق بلعومي، فكانت خصيتيه تضرب رقبتي وعانته
تدخل في أنفي، وهنا أتت فاتن لتعطينا علبة الفازلين ونظرت إلي مندهشة بمنظري بعد
أن أخرج زبره من فمي كان اللعاب يسيل على ذقني وعلى زبره وخصيتيه، وكانت الكحلة
تسيل على وجهي وأحمر الشفاه قد صار لطعا على خدودي وبيضاته، فأخذت منها علبة
الفازلين وهي تقول لي: ادهني بها طيزك فهو بارع جدا في نيك الطيز، وسوف يمتعك
كثيرا وذهبت، ووقفت وخلعت كل ما بقي علي من ملابس، ودهنت فوهة شرجي التي كانت
تتلوى بانتظار خازوق هائج يخترق سكونها، وركعت أمامه وسلمته طيزي ليعتدي عليها،
فسدد رأس زبره وبدأ يدخله في طيزي، فشعرت بمتعة شديدة وبلغت الرعشة من أول لحظة،
وصار فارس ينيكني بقوة وعنف وهو يتأوه من شدة المتعة التي يشعر بها، وصرت اصرخ معه
حتى بلغ نشوته، بعد ذلك ارتمينا على الارض متعبين والعرق يبلل كل مكان في أجسامنا،
وقد فاحت رائحة كسي ورائحة زبره في الصالون، فيما كانت فاتن وأخوها يتنهدان مثلنا
في غرفة النوم.
كانت
أمي واحدة من الأساتذه في كليتي عندما دخلت الجامعة، لم يكن أحد يعلم أن أمي
دكتورة في الجامعة، لقد كونت صداقات جديدة وأصبحت قريب من شخص اسمه بسام، اعتدنا
على مشاهدة الأفلام الإباحية معا وكان يعلم أن الدكتورة نجاة هي أمي.
اعتادت
أمي أن تأتي متأخرة إلى المنزل بعد الانتهاء من المحاضرات الجامعية، اعتدت أنا
وصديقي القدوم مبكرا إلى منزلي ومشاهدة الأفلام الإباحية لمدة ساعة تقريبا.
في
أحد الأيام، أظهر لي بسام بعض مقاطع الفيديو الإباحية لسكس المحارم والتي لم
تعجبني في البداية، ثم بدأ في عرض مقاطع فيديو حيث اعتاد الرجال شم الملابس
الداخلية النسائية المستعملة والمليئة بالعرق عن طريق حملها، كانت جديدة بالنسبة
لي، بدا الأمر مثيرا للاهتمام بعد مشاهدة مقاطع الفيديو هذه، أعطاني بسام فكرة عن
تجربة هذا الامر لكي نجرب اي نوع من الجنس الحقيقي بعيدا عن الانترنت.
تحدثنا
أنا وصديقي عن هذا الموضوع وسارت المحادثة على هذا النحو
أنا:
أين ومع من سنحاول شم الملابس الداخلية؟
بسام:
لا تغضب، نحن في منزلك، يمكننا أن نجد البعض في الحمام
أنا:
مستحيل، لا يمكننا فعل ذلك مع سراويل أمي الداخلية قلت لا بدون سبب، في الواقع
أردت تجربة استنشاق الملابس الداخلية كثيرا بعد مشاهدة مقاطع الفيديو هذه لأنها
جعلتني اشتهيها!
بسام:
من فضلك، أريد أن أجربها كثيرا
ثم
وافقت بعد محاولات عديدة، ذهبنا إلى الحمام، دقات قلبي كانت تتسارع وكان زبري
منتصبا على اخره كما لم يحدث من قبل.. فتشنا الملابس المتسخة ووجدنا ما كنا نبحث
عنه، كانت هناك حمالة صدر ذات لون أزرق فاتح ولباس داخلي مطابق يبدو مثيرا جدا،
أخذتها في يدي وشممتها، واو، لقد كانت الجنة! كانت رائحتها بالنسبة لي اجمل من
عبير النسيم في الصباح، دخلت الرائحة الى صدري وانعشتني وهيجتني تماما، أعطتني
الرائحة صلابة في زبري حتى صار كالحجر.
فعل
بسام الشيء نفسه وبعد ذلك لم نعد نستطيع السيطرة، واصبحنا كالمدمنين على المخدرات
نستنشق ونشم بكل قوة في ملابس امي الداخلية، أخذ حمالة صدر أمي وأخذت لباس أمي
الداخلي الكلوت ولففته حول قضيبي وبدات ادعك زبري في الكلوت واتخيل ان هذا الكلوت
يلبس في كس امي، كان شعورا رائعا وأنا اقع لاول مرة في زنا المحارم، كان الشعور
بهذا النسيج الناعم على قضيبي ممتعا الى ابعد الحدود، وقد استمنيت في غضون خمس
دقائق فقط وكذلك فعل بسام من شدة الاستثارة والهيجان، لاننا كنا نفعل هذا الامر
لاول مرة، كانت تجربة ممتعة جدا.
استمر
هذا لعدة أيام، وبعد القيام بذلك باستمرار لمدة أسبوعين، وصل كلانا إلى مرحلة
اعتدنا فيها التفكير في أمي أثناء مشاهدة الافلام الاباحية، حيث كان يتكلم كثيرا
عن كس امي وان كس هذه الممثلة بالتاكيد يشبه كس امي والطياز دي زي طياز الست
الوالدة وانه نفسه ينيكها في كسها اللي خلفني زي ما البطل بينيك الشرموطة، وكان
دايما يشتمني ويسبني ان امك شرموطة متناكة عبدة زبار ومرة وسخة، كنت بهيج جدا
وبرتاح اوي وزبري بيقف على شتايمه اكثر من الافلام التي نشاهدها.
بينما
كنت أقوم بالاستمناء مع سراويلها الداخلية كل يوم، لم أكن أهتم بأنها أمي، لقد
اعتدت فقط على تخيل كس وبظر والدتي وكنت اتخيل أنني كنت أنيكها على قضيبي إذا لم
تكن قد جربته بعد، فإنني أوصي بتجربته، فالملابس الداخلية المتسخة لها شعور ممتع
كانك في النعيم الابدي!
أراد
بسام أن يفعل المزيد من الأشياء الغريبة، كان يعلم أن أمي كانت مطلقة وكنت اعلم أن
نواياه كانت مضاجعتها وانه كان يستخدمني للوصول إلى هذا الامر بان يستدرجني عن
طريق ممارسة الجنس مع ملابسها.. علمني أيضا أن أشاهد أمي عارية أثناء الاستحمام،
أصبحت من محبي جسدها العاري، تلك البزاز والطياز السمينة مع هذا البظر المثالي
الرائع لعدة أيام، اعتدت أن أمارس العادة السرية أمام باب الحمام أثناء مشاهدة أمي
وهي تستحم من خلال فتحة الباب.. كس أمي لم يكن محلوقا وكان به شعر كثير، لكن مع
ذلك، بدا جسدها مثيرا جدا.
بعد
بضعة أيام أعدني صديقي بسام للموافقة على أي شيء، أخبرني أنه سيحاول إغواء ومضاجعة
أمي، ووافقت على ذلك ولكن بشرط واحد، كنت أرغب في رؤية الجلسة التي يمارس فيها
الجنس مع والدتي، وافق على ذلك وقال إنه يمكنه ترتيب ذلك.
بدأ
بسام في مراسلتها عبر الفيسبوك، وفي غضون يومين، أخبرني أن أمي وافقت على ممارسة
الجنس معه! لقد فوجئت بسماع ذلك، وافقت أمي التي كانت تعمل دكتورة جامعية على
ممارسة الجنس مع طالبها! ثم قرأت النصوص بين هذين، وكانت محرومة من الجنس حقا
وممحونة وهايجة لدرجة ان زبري كان ينتصب من قراءة رسائل الغرام والشهوة التي
تكتبها ومستعدة لممارسة الجنس.
كانت
المشكلة الآن هي ترتيب مكان مناسب لهما لممارسة الجنس، ويجب أن يكون مكانا يمكنني
مشاهدتهما فيهما دون علمها أنني كنت أشاهدهما، كان بسام يعرف أحدا من معارفه لديه
غرفتان متجاورتان على سطح منزله ووافق على توفير المكان، لكنه طلب أيضا أن يمارس
الجنس مع أمي بعد أن يمارس بسام الجنس معها.
أخبر
بسام أمي عن هذا في النص ووافقت دون أي تردد، بالنسبة لي كان ذلك بمثابة مفاجأة
أيضا، لم تكن أمي أبدا هي الشخص الذي اعتقدت أنها كذلك، يبدو انها ممحونة وهايجة
جدا وكسها نار عاوزة اللي يطفيها، تخيلت ان ممكن من شدة الشهوة انها تفتح كسها في
الشارع للمارة وكل اللي رايح واللي جاي ينيك في كس امي ويطفي شهوة كسها، كان تخيل
مثير جدا وممتع لي.
ثم
جاء اليوم، كنت قد وصلت إلى المكان مبكرا وتعرفت على صاحب المنزل، كان يعلم انها
امي وانني ابنها، وأنا من ارتب لها لتكون عاهرة وشرموطة، كنت اشعر بالعار والخزي
في نفسي، وكنت اشعر بانني ديوث كبير جدا وان قروني كبيرة تكاد ان تصل الى السماء،
كنت اتكلم معه بصعوبة وخجل، ولكن في اعماق نفسي كانت هناك سعادة غامرة، واستثارة
وشعور ممتع ولذيذ بالمغامرة الجنسية، واراني صاحب المنزل المكان من الغرفة المجاورة
حيث يمكنني مشاهدة امي وهي بتتناك من صديقي ومن هذا الرجل الغريب بهدوء. .
جاء
بسام وأمي بعد 10 دقائق، دخلوا الغرفة لأنهم اتفقوا ان ينيكوها واحدا تلو الآخر،
خرج صاحب المنزل وجاء إلى غرفتي ليشاهد، كان بسام اول مرة ينيك في حياته على
الطبيعة، لقد كان متحمسا لممارسة الجنس لأول مرة، وكانت دقات قلبي تتسارع لمشاهدة
أمي وهي تمارس الجنس، كانت ترتدي جيبة سوداء وبلوزة بيضاء، جلسوا على السرير، بدأ
صديقي في تقبيل أمي على شفتيها، بعد التقبيل لبضع دقائق، أصبح بسام عاريا، بدأت
أمي تخلع ملابسها بنفسها، كانت ترتدي ملابس داخلية شفافة مثيرة وحمالة صدر حمراء
شفافة في ذلك اليوم، طلب منها بسام التوقف وأخبرها أنه سيخلع ملابسها، جعل أمي
تستلقي على السرير وخلع حمالة صدرها، لقد جن جنونه من تلك البزاز القوية المفترية
والطرية الهايجة الممحونة، بزاز مليانة لبن وشهوة، كان يضغط عليهم ويمصهم بل
ويعضهم.. أزال سراويلها الداخلية أيضا، لقد صدمت لرؤية كسها محلوق تماما! وقد ابدى
اعجابه بقوله: واو سيدتي الدكتورة، كس يجنن.. كان لديها شفاه كس وردي
أصبح
زبر بسام الآن منتصبا بالكامل، لم يستطع السيطرة على نفسه وعلى الفور، أدخل زبه في
كس والدتي وبدأ في مضاجعتها على عجل، كان يخرج عن التوازن أثناء ممارسة الجنس
معها! لم تكن أمي سعيدة، لقد كان مجرد شاب خام لم يستطع ان يعطيها المتعة التي
ترغب فيها، وفي غضون 3 دقائق فقط قذف حليبه.. أصيبت أمي بخيبة أمل، وكانت تنتظر
صاحب المنزل على أمل أن يرضيها على الأقل، عاد بسام ودخل صاحب المنزل على امي، كنت
اشعر بالعار والشنار والفضيحة وامي شرموطة يتبادل الرجال على نيكها امامي، وانا
قواد عظيم اشاهد واستمتع.
الأم:
هذا الشاب بسام لم يستمر حتى 5 دقائق ولم أشعر بأي متعة، هل ستشبع انت رغبتي؟
صاحب
المنزل: لا تقلقي يا مدام، هذه ليست المرة الأولى لي
ثم
بدأ صاحب المنزل ببطء في تقبيل أمي، أثناء التقبيل، حرك يده ببطء على ثدييها
الطريين وبدأ بالضغط عليهما، أستطيع أن أرى المتعة على وجه أمي الآن، واصل التقبيل
وبدأ في تحريك يده إلى كوسها، كان يفرك بلطف شفرات كس أمي ثم أدخل إصبعا واحدا في
كسها، كسرت أمي القبلة واصدرت أنينا ناعما آآآآآآه ثم أدخل إصبعين وبدأ في
تحريكهما للخارج والداخل، وسأل أمي إذا كانت تحب ذلك، قالت: آه نعم بفرح
استمر
في فعل الشيء نفسه بسرعة أكبر وبدأت أمي تصرخ بسرور، آآآآآآه احححح آآآآآآه، لقد
مر وقت طويل منذ أن حصلت على هذه المتعة، أرجوك استمر هكذا
صراخها
جعلني أصاب بالجنون، وزبري كاد ان ينفجر من شدة انتصابه، استمر في ممارسة الجنس مع
أمي لمدة 10 دقائق تقريبا، في هذه الأثناء كان يلعق جسدها بلسانه، كانت أمي في
غاية السرور وحتى دموع الفرح نزلت من عينيها، كانت الآن تئن مثل نجمة إباحية، آه
يا حبيبي، نيكني
جامد، أنا الشرموطة بتاعتك، نيك كسي جامد.. وظل ينيك في امي هكذا بعنف وأنا وهي
نصرخ معا من المتعة والسعادة هي تصرخ معه وأنا اصرخ في نفسي حتى وصلت الى هزة
الجماع وظل جسدها كله يرتعش من المتعة! قبلت امي صاحب المنزل من أجل المتعة الجميلة
تشكره على ذلك.
قال
لها لقد حان وقته الآن، أزال ملابسه الداخلية وظهر قضيبه الأسود منتصبا تماما،
أدخل قضيبه ببطء في كسها، أثناء الإدخال، قال: كسك ضيق يا شرموطة، زبري سيستمتع
معكي جدا، وفي حركتين إلى ثلاث حركات، دخل قضيبه بالكامل وكانت والدتي في غاية السرور.
بدأ
في نيكها وكان صوت لمس أفخاذهم مذهلا، طرقعة ممتعة، لقد مارس الجنس مع أمي في كسها
طبيعيا ثم تحول إلى أسلوب همجي، بدأ يضربها بقوة أكبر بينما كان يضرب مؤخرتها،
كانت أمي تتألم وتتألم وكانت تطلق أصواتا مثل، أم آه، ببطء بطيء، اضرب من فضلك..
ظل ينيكها بعنف وشدة ويضرب على طيازها بكل قوته، وصوت طرقعة ايده على طيازها كان
مثير، وهي تصرخ الى ان طلبت منه أمي أن يقذف في كوسها، واصبح مثل شخص مجنون ينيك
بأقصى سرعة، كانت أمي تعاني من ألم حقيقي الآن، كانت تصرخ، آآآه ببطء من فضلك،
ببطء، إنه مؤلم، من فضلك ببطء، أراد أن يستمتع بها، لم يستمع إليها، استمر في هذه
الوتيرة لبضع دقائق أخرى الى ان قذف في كسها، وقذفت أنا ايضا من شدة المتعة
والهيجان.
قالت
أمي: كان لدي هزة جماع أخرى، كان الأمر رائعا لكنك مارست الجنس كالحيوان في
النهاية
أجاب:
هكذا أحب أن أمارس الجنس
اعيش
مع والدتي في مركز منيا القمح، مركز صغير تابع لمحافظة الشرقية، ولي اخت في ثالثة
ثانوي تجاري ووالدي متوفي من مدة، وعلاقة والدتي بخوالي جيدة جدا، وبالاخص خالي
الاكبر، فهو ياتينا دائما في الاعياد ويكون محملا بالمواد التموينية، ويعطي والدتي
مبلغا ماليا ووالدتي تاخذة على استحياء، ونحن نزورهم دائما في العطلات الصيفية،
ولكن اسرة خالي عمرهم ما زارونا في منيا القمح، خالي فقط اللي كان بيجيلنا في
الاعياد والمناسبات، علاقة ماما بزوجة خالي جيدة جدا واصدقاء، خالي عنده ولدين
وبنتين، الولدين يعملون مع خالي في مركز كبير لبيع اجهزة الكمبيوتر ومستلزماته،
والبنتين سهير الكبيرة 26 سنة غير متزوجة ومعاها دبلوم تجارة، والصغيرة نيفين 15
سنة في الاعدادية وشقية ومرحة جدا، كل ما نيجي نسافر خالي يمسك فينا نقعد يومين
كمان، في النهاية قعدنا شهر كامل عند خالي، واحنا عند خالي باقول لماما ما تقولي
لخالي اننا ناخد سهير تقضي معانا يومين، الفكرة عجبت ماما وقالت لخالي فعلا، وخالي
حاول يعتزر لماما او يؤجل الفكرة لكن ماما اصرت، وماما قالت له أنت مستعر مننا
علشان احنا على قد حالنا، خالي قالها لا طبعا مستحيل أنا افكر بالطريقة دي، أنا مش
عاوز اعمل عبا عليكي يا اختي، ولما خالي لقي ان ماما هتزعل وافق عشان ميزعلهاش،
وروحنا لمنيا القمح وجت معانا سهير، سهير كانت مبسوطة انها هتيجي معانا، اهو هتشوف
مكان جديد وناس تانية غير اللي بتشوفهم، اختي فرحت بسهير جدا لانهم كانو اصدقاء،
سهير انسانة لطيفة ومهزبة ودمها خفيف وتحبها بسرعة لما تتعرف عليها، سهير كانت
بتلبس بيجامات جيل جاهزة دايما، ولما بتوطي حز الكلوت كان بيبان تحت البيجاما، وده
كان بيعمللي اثارة، اختي كانت عاوزة تدخل كلية التجارة، فكانت وخداها جد اوي
وبتاخد دروس من اول الاجازة الصيفية، وباقي النهار مزاكرة عشان تحقق املها، لانها
لازم تجيب مجموع كبير عشان تدخل الكلية، يعني من الاخر اختي مكنتش فاضية لسهير
خالص، وانا كنت فاضي بحكم اني باعيد السنة على ثلاث مواد فقط، وسهير جت عندنا في
اوائل الدراسة، كل سهراتنا قدام التليفزيون كانت أنا وسهير وماما، وماما على الساعة
عشرة بتقوم تنام، وافضل أنا وسهير سهرانين قدام التليفزيون، واختي في اودة النوم
سهرانة بتزاكر، ابتدينا ناخد على بعض أنا وسهير
أنا:
تحبي تشوفي بلدنا يا سهير؟
سهير:
يا ريت يا شريف
ماما
سابتنا ننزل لوحدنا وقالت: انتو شباب اتفسحو وانبسطو، انما أنا ست عجوزة مليش في
الفسح بتاعتكو، نزلت أنا وسهير وفرجتها على المحلات الكبيرة ولفينا كتير في
المحلات، طبعا معجبهاش اي حاجة في محلاتنا والموضات قديمة بالنسبة للقاهرة طبعا،
بس كل ما اسئلها رايها في منتج معين تقوللي معقول عشان متحرجنيش، بس أنا حسيت ان
الموديلات مش عاجباها، في النهاية قعدنا في الكازينو الوحيد في البلد، قعدنا مدة
طويلة وقعدت تحكيلي عن حياتها في القاهرة، وانها مبسوطة من معيشتنا، باحس ان الناس
هنا طيبين وودودين عكس سكان القاهرة، وخصوصا صاحبات عمتي، كلهم طيبين اوي وبيحبو
بعض وعشرتهم حلوة، عندنا في القاهرة سكان العمارة الواحدة ميعرفوش بعض، سهير
سئلتني
سهير:
أنت ملكش صاحبة؟
أنا:
يعني إيه مش فاهم
سهير:
يعني جيرل فريند بلغة اهل القاهرة
أنا:
لا مليش، انتي عارفة احنا مركز صغير كله اربع شوارع، يعني يتلف كله في نص ساعة
سهير:
طيب في الجامعة متصاحبتش مع اي بنت
أنا:
لا مليش صاحبات في الجامعة كلهم زميلات دراسة وبس
سهير:
يعني ملكش اي مغامرات مع بنات
أنا:
مع الاسف.. ههههههههه، طيب وانتي بقى، القاهرة كبيرة مش زي عندنا يعني المجال
مفتوح على الاخر
سهير:
مجال ايه يا عم اللي مفتوح، عارف.. أنا كنت باروح المدرسة مع بابا وهو في طريقه
لشغله، ولما بابا يكون تعبان واحد من اخواتي يوصلني المدرسة، وبيجو ياخدوني بعد
انتهاء اليوم الدراسي، طبعا هما قصدهم يريحوني من عزاب المواصلات، بس أنا كان نفسي
اروح المدرسة ولو ليوم وحدي بدونهم، كنت محرومة من كلمات الغزل اللي بيقولوها
الولاد للبنات، على سبيل المعاكسه يعني، كان نفسي اسمعها ولو مرة، كان نفسي اعيش
قصة حب زي كل البنات، احب واتحب واسمع كلام حب واسهر طول الليل افكر في اللي بحبه،
اتحرمت من كل ده بسبب حبهم وحنيتهم الزيادة، أنا حاسة اني مش زي بقية البنات، مش
حاسة ان ليا مشاعر واحاسيس
أنا:
يخرب عقلك.. دا انتي معبية وشايلة كتير اوي
سهير:
ولو خرجت اشتري حاجة ملابس يعني او كده، ماما تيجي معايا، ولو في اي مشوار صغير
للسوبر ماركت يعني نيفين تنزل بحكم انها الصغيرة، وانت تقوللي المجال مفتوح في
القاهرة، يا راجل دا أنا اتخنقت منهم
أنا:
ههههههههههه
سهير:
متتصورش أنا فرحت اد ايه لما عمتي طلبت من بابا اني اجي معاكو، عشان اتخلص شوية من
الخنقة اللي أنا عايشة فيها
أنا:
يعني ملكيش صاحبات كنتي بتروحيلهم
سهير:
كان ليا بس برضة واحد من اخواتي بيوصلني وبييجي ياخدني، او صاحباتي ييجو عندنا،
هما متصورين ان ده حب واهتمام وراحة من المواصلات، بس أنا اتخنقت من طريقتهم دي
المهم
روحنا البيت بعد القعدة الظريفة دي في الكازينو، بعد كده لما جيران ماما كانو
بيجولها كانت بتدخل المطبخ تعملهم قهوة، سهير قالت لها قوليلي وانا اعمل القهوة يا
عمتي، بقينا ندخل المطبخ سوا أنا وسهير عشان نعمل القهوة وضحك وهزار بقى، ابتدينا
ناخد على بعض أنا وسهير، وقعدنا نقول نكت لبعض
أنا:
عندي نكته بس ابيحة شوية يا سهير اقولها؟
سهير:
بس متكونش ابيحة اوي
ولو
طلعت ابيحة اوي من وجهة نظرها تقعد تضحك عليها بس تضربني على ايدي، وبقيت اقوللها
نكت ابيحة كتير، واتكرر الضرب على ايدي
أنا:
طيب انتي معندكيش نكت ابيحة يا سهير؟
سهير:
عندي اشمعنى أنت يعني
أنا:
طيب قوليها
وقالت
النكته وسخسخت على روحي من الضحك، بالمناسبة النكته كانت ابيحة اوي اكتر من النكت
بتاعتي
أنا:
يخرب عقلك دا انتي طلعتي مجرمة اوي وانا مش داري
قعدت
تضحك وضربتني على فخدي
سهير:
امال أنت فاكرنا عيال ساكه.. لا احنا مخربشين برضه
قعدت
اضحك جامد اوي على كلامها
سهير:
ايه اكتر مواضيع بتتكلمو فيها أنت واصحابك لما بتجتمعو مع بعض؟
أنا:
عموما يعني البنات.. العواطف والمشاعر والحب، وده مشي مع البنت دي ودي بتحب فلان
ودي بتخون جوزها.. طيب وانتو ايه اكتر مواضيع بتتكلمو فيها
سهير:
تقريبا نفس المواضيع اللي بتتكلمو فيها، بس احنا بنركز اكتر على المشاعر والاحاسيس..
أنت ايه المواصفات اللي تحب تكون في البنت اللي ترتبط بيها؟
أنا:
اولا تكون ذكية، وثانيا تكون جميلة زيك كده
سهير:
اشكرك على المجاملة الرقيقة دي
أنا:
وثالثا جسمها يكون حلو وتحترمني وتكون بنت ناس
سهير:
يعني مواصفات الجسم بتفرق معاكو؟
أنا:
اكيد طبعا، متكونش تخينة ومكعبرة او طويلة ازيد عن اللزوم، وتقاطيع وشها مريحة،
وحاجة اخيرة بقى
سهير:
قول
أنا:
يكون قوامها سكسي زيك كده
سهير:
الله يخليك أنت مجاملاتك كترت اوي النهارده
أنا:
طيب وانتي ايه اكتر مواصفات في الراجل بيجزبك؟
سهير:
اولا يكون راجل بمعنى الكلمة زيك كده
أنا:
ربنا يخليكي
سهير:
يعني يحميني ويخاف عليا ويعاملني كويس ويحترم رغباتي، ويبادلني مشاعري.. واخر حاجة
الشكل، يعني مظهره يكون معقول
سهير
بقت تهتم بنفسها اكتر من الاول لما بنقعد نسهر قدام التليفزيون، بقت تحط ميك اب
وروج واحيانا تلبس جيبة وبلوزة
سهير:
ايه رايك في الروج ده؟
أنا:
جميل اوي على شفايفك زوقك حلو
وتسئلني
عن لون الاكلادور اللي حطاه في صوابعها
أنا:
ايه رايك تحبي نروح سينما؟
سهير:
آه ياريت
أنا:
عندنا سينما يتيمه في البلد ممكن نروحها
ولبسنا
ونزلنا روحنا السينما، وقعدنا بلكون، كان تقريبا فاضي الا من كام شخص يتعدو على
الاصابع، حوالي تسع اشخاص، بس كل واحد قاعد معاه بنت قاعده جنبه، سهير قعدت رجل
على رجل وانا كمان، وارجلنا كانت متلامسه وسهير مبعدتش رجليها، والفستان رجع لورا
لما حطت رجل على رجل، وجزء من وراكها كان باين ومشدتش الفستان على رجليها، أنا
بصراحة جسمي سخن وعضوي انتصب وشد، وكنت جايب كيس فشار وكيس لب لزوم القعدة، وقربت
ايدي عليها عشان تاكل من الكيس، كوعي استقر على وركها ومكنتش متضايقه، لو كانت
متضايقه كانت بعدت ايدي، وركها كان طري ملبن، وميلنا على بعض شوية وكتافنا لزقت في
بعض، وكل ما تندمج مع الفيلم وتبطل اكل ازغدها بالكيس في صدرها، وضهر ايدي يلمس
صدرها، تمد ايدها وتاكل، وبقت تبطل تاكل كتير وازغدها في صدرها وتاكل، وتندمج تاني
وتبطل وازغدها في صدرها من تاني، الفيلم كان مليان مشاهد غرامية وبوس واحضان كتير،
وده اللي عملنا اثارة أنا وسهير، ووركي ووركها تقريبا لزقو في بعض تماما، وايدي
اللي فيها كيس الفشار قربت اوي من ثديها، بس كنت مكسوف اعمل اي حاجة معاها، بالرغم
من اني كنت واثق انها مش هتمانع، لان كل اللي قاعدين في السينما شغالين بوس وتحسيس
على البنت اللي قاعدة جنبه، المهم الفيلم خلص وروحنا البيت، كنت في قمة الاثارة
أنا وهي، وقعدنا قدام التليفزيون كالعادة، وكانت لسه لابسة الفستان اللي راحت بيها
للسينما، وقعدت وريحت ضهرها لورا، وطبعا الفستان رجع لورا كتير، وجزء من وراكها
اتكشف وتقوللي أنا كنت مبسوطة اوي وانا في السينما، والفيلم كان حلو اوي، أنا باحب
الافلام العاطفية، كل شوية تسئلني عن الفستان اللي كانت لابساه، ومرة تانية عن
الروج، ومرة تالتة عن تسريحة شعرها، كل ده بتفتحلي سكك، بس برضة مقدرتش اعمل حاجة،
محتار ابتدي ازاي
سهير:
أنت معاك كيس اللب
أنا:
آه معايا
سهير:
طيب هاته نكمل فزفزة
وجبته
وايدي قربت اوي من ثديها، والليلة راحت اونطة وقمنا ننام، تاني يوم صحينا وشربنا
الشاي واكلنا الكيك، وماما نزلت تشتري حجات لزوم البيت من البياعين في بير السلم،
وقاعدين أنا وسهير جنب بعض نهزر ونضحك، وفجاة
سهير:
آه يا عيني
وقعدت
تدعك في عينيها جامد
أنا:
ايه يا سهير حصل ايه؟
سهير:
ناموسة دخلت في عيني
أنا:
طيب هاجيب منديل اغطيها وانفخهالك
وجبت
منديل وغطيت وجهها ونامت بضهرها على السرير، وابتديت انفخ في عينيها، نفخت اربع
مرات بقوة شديدة
أنا:
ايه يا سهير راقت شوية ولا لسه زي ما هي؟
سهير:
لا راقت كتير
استجمعت
كل شجاعتي وقمت بايسها من فوق المنديل على شفايفها، وفضلت مدة شفايفي على شفايفها
من فوق المنديل، ماما ندهت من بير السلم عشان انزل اخد الحجات اللي اشترتها، ونزلت
اخدتها وطلعتها الشقة وماما طلعت ورايا، وقعدنا نفطر احنا التلاتة، وكل شوية ابص
لسهير الاقيها باصة ناحيتي ونبتسم احنا الاتنين، وقضينا فترة الضهر ودخلنا ننام،
صحينا بقى وقعدنا شوية مع ماما واختي، وشربنا الشاي معاهم وقمنا، رحنا حجرة الجلوس
وولعنا التليفزيون، وقعدنا جنب بعض وبيننا خدادية مدورة
أنا:
عينيكي عاملة ايه دلوقتي راقت ولا لسه وجعاكي
سهير:
راقت الحمدلله، البركة فيك وابتسمت
أنا:
انفخهالك تاني عشان تروق اكتر
وقربت
وشي من وشها، هي قربت وشها مني، حطيت ايديا الاتنين على خدودها، وغبنا في قبلة
طويلة، اشفط شفتها اللي تحت وهي تشفط شفتي اللي فوق، وابتدا لساننا يتحرك، قعدنا
مدة خمس دقايق واحنا حضنين وبنبوس بعض، احنا قاعدين بزاوية على باب الأودة، يعني
اللي ماشي في الصالة ميشوفناش
أنا:
بوستك جميلة اوي
سهير:
عارف.. دي اول مرة ادوق البوسه في حياتي
أنا:
بتتكلمي جد؟
سهير:
واللهي العظيم اول مرة في حياتي، بوسني تاني
وغبنا
في قبلة اطول من الاولي واللسان كان بيلف حوالين اللسان، والمرة دي ايدي انسابت من
على خدودها ونزلت لرقبتها، وبوستها من رقبتها وورا ودنها، واتسحبت اكتر ونزلت جوة
البيجاما على صدرها، ودخلت ايدي جوة السوتيانة ومسكت صدرها، قعدت اضغط عليه واملس
عليه، قالت: آآآآآآآه تعباااااااااااانه، وبعدين مسكت الحلمة وقعدت افركها بين
صوابعي، واضغط عليها، ونقلت للبز التاني وكررت نفس اللي عملته في البز الاول، وكل
ده وشفايفنا فوق بعض ولساننا بيتحرك، وشوية وابتديت اغوط لتحت شوية، نزلت لحد
السرة وتجاوزتها لتحت اكتر، الى ان وصلت للكلوت، ومشيت عليه من بره حتى وصلت لكسها
وابتديت ادلك فيه من بره الكلوت، مجتنيش الجراة اني ادخل ايدي جوه الكلوت، قعدت
احسس من بره الكلوت، سهام وسعت بين رجليها، ادتني الفرصة اكتر اني احسس في منتصف
كسها بالظبط، نزلت الشورت والاندر وطلعت زوبري وخليتها تمسكه وتدلكه لحد ما جبتهم،
قرصت على بزها جامد وانا باجيبهم، جبتهم على بنطلون البيجاما بتاعها
سهير:
ثواني كده، اما اقوم اغير البيجاما
أنا:
لا اوعي.. ماما ممكن تفهم حاجة ونتفضح، انتي شطفي مكانهم بالميه وهما هينشفو على
ما تدخلي تنامي الدنيا حر متقلقيش
بعد
شوية فقنا وبصينا لبعض وضحكنا
أنا:
انتي مبسوطة
سهير:
أنت وصلت لفين يا مجرم؟
أنا:
انتي اتضايقتي مني؟
سهير:
لا ابدا بالعكس لمسات ايديك رعشت جسمي كله
أنا:
أنا جسمي كله ساب دلوقتي كهربا مسكت في جسمي، يعني لو عمتي ندهتلي مش هاقدر امشي
اروح لها، أنا اول مرة احس الاحساس ده
سهير:
وانا اول مرة برضة
أنا:
الاثارة اللي حصلتلي في السينما امبارح هي السبب
سهير:
بوسني تاني
وغبنا
في قبلة من جديد وكل مرة بتكون اقوى واعمق من اللي قبلها، وايدي برضه اتسحبت ونزلت
جوه البيجاما، بس كانت اجرا من المرة اللي فاتت، رفعتلها السوتيانة لفوق يعني
قلعتهالها، عشان اخد راحتي في فرك بزازها واللعب في الحلمه، وايدي نزلت تحت بس
برضه من بره الكلوت، بس كنت باضغط جامد اكتر من المرة اللي فاتت، لدرجة انها مسكت
ايدي وقالت: خللي بالك كده غلط هتضيعني، طبعا زوبري كان في قمة انتصابه، حطت ايدها
على فخدي، مسكت ايدها ومسكتها زوبري، مسكته وقعدت تضغط عليه جامد، لدرجة انه وجعني
وقلتلها: دلكيه احسن، قعدت تدلك فيه وتضغط برضه، وبعدين طلعته من البنطلون وخلتها
مسكته على اللحم، قعدت تبصله كتير، اول مره تشوف زوبر راجل حقيقي، وقعدت تدلك فيه
جامد
أنا:
عاوز المس بتاعك من جوه الكلوت يا سهير
سهير:
طيب بس خللي بالك واوعى تضغط جامد زي المره اللي فاتت
ودخلت
ايدي جوه كلوتها وقعدت احسس على كسها على اللحم، وهي راحت في دنيا تانيه وبقت
فاقده الوعي، حرام عليييييييييك هامووووووووت، أححححححح
أنا:
تعالي اقعدي على رجلي يا سهير
وابتدت
تفرك وهي قاعده على رجلي عشان تحس بيه، ومستمرين في البوس والتحسيس، أنا جبتهم وهي
قاعده على رجلي
أنا:
أنا جبتهم
سهير:
جبت ايه؟
أنا:
جبت لبني.. نزلت يعني
سهير:
وانا كمان جبتهم مرتين وغرقت ميه ولزقت على الاخر.. وريني كده
وحطت
صباعها على لبني وشمته
أنا:
دوقيه كده
داقته
بطرف لسانها ومعجبهاش، وقفنا شويه كده وخدنا هدنه
سهير:
أنت عملت فيا ايه.. أنت موتتني أنا مش حاسه بجسمي، وروحي رايحه
أنا:
باموت فيكي
سهير:
أنت معملتش حاجه واحنا في السينما ليه؟ أنا كنت عماله افتحلك سكك ومعملتش ولا
حاجه، والناس اللي حوالينا، كل واحد عمال يبوس ويحضن في البنت اللي قاعده جنبه
ويحسس عليها، أنا ولعت منهم، الدنيا كانت ضلمه ومحدش قاعد جنبنا يعني كل الظروف
كانت خادمانا، تصور أنا بتاعي من تحت كان عمال يفتح ويقفل من كتر الاثاره
أنا:
أنا كنت مكسوف ابتدي ازاي، والتانيه كنت خايف لتتضايقي مني لو عملت حاجه
سهير:
أنا كنت هموت وتلمسني، كان عندي اثاره شديده اوي، رجلينا كانت لازقه في بعض
وكتافنا كانت لازقه في بعض، وكل شويه تقرب القرطاس وتلمس صدري، كنت اعملك ايه تاني
عشان تلمسني، وكل اللي حوالينا كانو شغالين الله ينور، شفت الواد والبت اللي كانو
قدامنا بس في الصف الاول، الواد معتقشي حته في جسمها الا لما لمسها وحسس عليها
أنا:
معلش يا ستي هاعوضهالك
سهير:
أنا غرقت ميه في السينما من الاثاره اللي كانت حصلالي، أنت عزبتني بجد في السينما،
ولما روحنا استنيت انك تلمسني او تبوسني وبرضه محصلش، كانت الاثاره وصلت لمداها
عندي، كان هاين عليا أنا اللي اقوم ابوسك من كتر ما أنا تعبانه وهايجه، أنا قضيت
ليله من اصعب ليالي عمري، بتاعي طول الليل عمال ينبض وكل شويه اتك عليه ومفيش
فايده، وشويه والاثاره تزيد.. امسك صدري واضغط عليه وافرك الحلمه، كانت ليله عذاب
بجد ومصدقت ان النهار طلع وقمت استحميت
كل
يوم في الليل قدام التليفزيون كنا بنبوس ونحضن بعض ونلمس بعض، وطول السهره لحدما
نقوم ننام مكناش بنبطل، سهير بتقعد على رجلي ونبوس بعض وايدي تدخل جوه بيجامتها
وامسك بزازها، واخرج بزها واقعد امص فيه وانزل لتحت، لحدما اوصل لكسها واقعد احسس
عليه، احيانا كانت بتسيبني ادخل ايدي جوه الكلوت واحسس عليه، واحيانا اخرى كانت
بترفض واضطر اني احسس من بره الكلوت، بس كانت بتوسع بين وراكها، كل يوم على كده
وكانت بتمسك بتاعي وتدلكه، ومره ماما جت الاوده تصحيني وتقوللي انها مسافره
الزقازيق عشان في حاله وفاة، ولازم تروح تعمل الواجب، سهير سمعت وهي في أودتها
وقامت لبست هدومها وجت
سهير:
عمتي أنا لازم اسافر دلوقتي مصر أنا جايه معاكي محطه القطار
ماما:
ليه يا حبيبتي تسافري دلوقتي اقعدي مع اخوكي واختك كلها ساعتين وترجع من المدرسه،
هو انتي غريبه يا حبيبتي
سهير:
معلش يا عمتي عشان خاطري سيبيني اسافر دلوقتي
ماما:
مستحيل اسيبك، اخوكي قاعد واختك ساعتين وترجع من المدرسه
طبعا
سهير بتقولها كده وبتتمنى من كل قلبها انها ترفض سفرها طبعا، واختي كانت لسه يا
دوب نازله رايحه المدرسه، يعني قدامها ست ساعات على الاقل لما ترجع من المدرسه،
طبعا ماما مكنتش داريه باللي بيحصل بالليل بيني وبين سهير، المهم ماما رفضت بشده
سفر سهير واصرت انها تقعد، رحت وصلت ماما للمحطه وقطعت تزكره وركبتها القطار ورجعت
البيت، سهير فتحتلي الباب واخدنا بعض بالعناق الشديد، كانت لسه مقلعتش فستان
الخروج اللي كانت هتسافر بيه
سهير:
أنا حضرت لك الفطور
أنا:
طيب مش هتغيري هدومك الاول؟
ودخلنا
اوده النوم.. سهير وقفت وتنحت
أنا:
ايه هتتكسفي مني ولا ايه؟
ابتسمت
أنا:
أنا اللي هاقلعك هدومك، ارفعي ايدك لفوق
ورفعت
الفستان وقلعتهولها، كانت لابسه كومبليزون وقلعتهولها برضه، وقفت باللاندر والبرا،
حضنتها حضن جامد اوي وجسمنا لزق في بعض ونزلنا بوس ومص شفايف، وبعدين ايدي لفت
وبافكلها السوتيانه، وفكيتها ورميتها على السرير، باقلعها الاندر
سهير:
الله يخليك بلاش الاندر، احسن نسخن ومندراش بنفسنا واضيع
حضنتها
والتقت شفايفنا في قبله طويله، ونزلنا على السرير، نزلت بجسمها ونزلت فوقيها، مسكت
بزازها وقعدت امص فيهم.. وايدي على البز التاني بافرك فيه، وعمال اطلع لقدام وارجع
لورا باحك زوبري في كسها، وبعدين نزلتني من فوقها وقالت: هامصه شويه، وقعدت تمص
زوبري، بعدما استكفت
أنا:
اقلعي الكلوت بقى
سهير:
بلاش الكلوت اعمل معروف
أنا:
هالحس بتاعك وبعدين البسيه
نزلته
شويه وقعدت الحس كسها، راحت في دنيا تانيه وتاهت خالص، آآآآآآآه هامووووووت،
وبعدين لبست الكلوت، دخلت زوبري بين وراكها وجبتهم بين وراكها، جابت مناديل ونشفت
وراكها
سهير:
أنت موتتني
أنا:
انبسطتي؟
سهير:
أنا ولعت نااااااااااااار، عاوزه اتحط في تلاجه عشان جسمي يهدا
لبست
قميص نوم على الكلوت وفطرنا سوا، وشربنا شاي وكلنا كيك وفاكهه، وقعدنا قصاد بعض
على السرير نبوس بعض، وامسك بزازها، وهي تدلك بتاعي، وبعدين قلعتها قميص النوم،
وقعدت ابوس في وراكها، هي وسعت بين رجليها، ولما سخنت اوي
سهير:
تعالى بسرعه اركب فوقي
ركبت
فوقها وقعدت احك زوبري في كسها وهي لابسه الكلوت، لحد ما جبتهم على كلوتها
سهير:
آآآآآآآه
قامت
غيرت كلوتها ورجعت
سهير:
أنت موتتني بجد.. مش عارفه هاعمل ايه من غيرك لما اروح؟ هموت موت بطيئ، أنا حياتي
كلها كوم واليومين اللي قعدتهم عندكو كوم تاني، مش عارفه هاعيش ازاي لما اروح مصر؟
مين اللي هيبوسني وياخدني في حضنه لما ارجع مصر
أنا:
هو أنا هاسيبك يا جبيبتي، أنا هاجي مصر كتير عشان اشوفك واتطمن عليكي
سهير:
مش هنبقى لوحدنا يا سامي، مش هاقدر المسك وانت قريب مني
أنا:
هنتغلب على الظروف يا حبيبتي
المهم
قضينا اليوم كله بالطريقه دي، نستريح شويه واطلع اركب فوقيها ونتحرك فوق بعض،
وتقلع كلوتها والحس لها وترجع تلبس الكلوت، فضلنا كده لحد قبلما اختي ترجع بساعه،
دخلنا اخدنا دوش سريع مع بعض، وبسنا وحضننا بعض في الحمام، وحضنتها من ورا وجبتهم
بين لحم طيازها، ولبسنا هدومنا ودخلنا المطبخ نعمل الاكل زي ما ماما قالت لسهير
عشان نتغدى، واختي اللي راجعه من المدرسه تتغدى برضه، اول ما اختي رجعت من المدرسه
سلمت على سهير وباستها
سهير:
ايه يا بنتي مالك؟ زي ما تكوني مضروبه علقه.. مفرهده ليه كده؟ ههههههه
أختي:
الحر بقى
سهير
قعدت عندنا ثلاث اسابيع.. كانو من العمر بالنسبه ليا وليها، خالي اتصل وقال عاوز
سهير ترجع هاجي اخدها، ماما حاولت تثنيه لكنه اصر وقال: معلش لازم ترجع وهاحكيلك
بعدين، ماما فهمت ان سهير جاي لها عريس، قالت لخالي سامي هيجيبها متتعبش نفسك يا
اخويا، ورحت مصر رجعت سهير، وبيتت ليله معاهم ورجعت منيا القمح، سهير طول الطريق
وهي بتبكي، المهم رحت مرتين بعدها عشان اشوف سهير، وكانت فرحانه اوي، نيفين اختها
كانت في الاعداديه ونجحت، أنا رحت ابارك لها قبل ما ماما تروح، سلمت على نيفين
وبستها من خدها، نيفين استغربت، لاني دايما باسلم عليها بالايد.. بس اكيد انبسطت،
طبعا كنت بانتهز اي فرصه عشان ابوس سهير واخدها في حضني، وبيتت يومين ورجعت منيا
القمح، وبعدين ماما فضيت ورحنا مع بعض عشان تبارك لنيفين، المهم ماما كانت مع طنط
في المطبخ، للعلم ماما ومرات خالي حبايب اوي، أنا كنت قاعد مع سهير وجت نيفين
نيفين:
تشربو شاي ولا بلاش
سهير:
نشرب يا رخمه، سهير بترد على نيفين
مجرد
ما نيفين راحت المطبخ أنا حضنت سهير وابتدينا نبوس في بعض، وسخننا احنا الاتنين
ودخلت ايدي بين وراكها، وهي وسعت بين رجليها، وقميص النوم رجع لورا، قعدت احسس على
بتاعها من بره الكلوت، وشويه ومسكت بزها وقعدت افرك فيه، ورجعت تاني وحطيت ايدي
بين وراكها، وهي مسكت بتاعي وقعدت تدلك فيه، وبعدين سمعنا كبايات بتخبط في بعضها،
بتاعي كان واقف وواضح اوي وحاولت اداريه مع دخول نيفين الاوده، فقنا بسرعه وعدلنا
هدومنا وبعدنا عن بعض شويه لاننا كنا لازقين في بعض، نيفين دخلت بصينيه الشاي
وقطعت الكيك
نيفين:
مالكو شكلكو مخدودين كده ووشك اصفر كده ليه يا سهير؟
سهير:
ابدا، انتي اللي شكلك مش طبيعي
نيفين:
ابدا أنا كويسه اهه
بيجامه
نيفين كانت مكرمشه من فوق بطريقه ملحوظه، طبعا سهير كانت قاعده تايهه خالص
سهير:
اما اقوم اروح المطبخ احسن تكون ماما عاوزاني اساعدها
نيفين:
شكلك زبتت سهير على الاخر
أنا:
زبتتها ازاي يعني؟
نيفين:
قصدي فسحتها وبسطتها على الاخر
أنا:
يعني.. انتي عارفه ان بلدنا صغيره والفسح فيها قليله، بس حاولت على قد ما اقدر
نيفين:
لا أنت نجحت نجاح باهر، سهير راجعه غير خالص، منتعشه ومقبله على الدنيا وسعيده
والضحكه مش بتفارقها
أنا:
طيب الحمد لله اني نجحت
نيفين:
بعد كل اللي عملته لازم تكون كده
أنا:
قصدك ايه.. هو أنا عملت ايه؟
نيفين:
لا يعني.....
أنا:
يعني ايه تقصدي ايه من كلامك؟
نيفين:
أنا شفت كل حاجه يا سامي
أنا:
شفتي ايه؟
نيفين:
كل حاجه.. كل حاجه
أنا:
انتي دخلتي لقتينا قاعدين قصاد بعض، كل واحد قاعد على كنبه بعيد عن بعض يعني
نيفين:
سامي.. أنا كنت واقفه بره، وشفت كل حاجه من بين البابين، من اول ما حطيت ايدك
ومسكت صدرها، لحد ما دخلت ايدك بين رجليها وغوطت
أنا
بلمت ومعرفتش ارد
أنا:
نيفين ارجوكي أنا اسف جدا واوعدك ان ده مش هيتكرر تاني ابدا، بس ارجوكي محدش يعرف
اي حاجه عن اللي شفتيه دلوقتي
نيفين:
متخافش مش هاقول لاي حد
أنا:
دي لو ماما عرفت هتحصل مصيبه في البيت
نيفين:
أنا مش عبيطه اني اتسبب في كارثه في بيتنا، متخافش محدش هيعرف ابدا
ورجعت
سهير من المطبخ ومقلتلهاش اي حاجه عن اللي شافته نيفين، قبلما نمشي من عند خالي
نيفين قالتلي أنا نفسي اجي اقعد عندكو يومين زي سهير، قول لخالتي تطلب من بابا اني
اجي عندكو يومين، أنا قلقت من طلبها ده وفهمت مغزاه، وقلت لماما فعلا وطلبت من
خالي وخالي وافق، نيفين كانت طايره من الفرح، سهير قالتلي خللي بالك من نيفين..
نيفين متهوره وطايشه، أنا خايفه عليها اوي
أنا:
خايفه من ايه؟
سهير:
نيفين طايشه وانت شقي.. ونيفين لسه في سن المراهقه
أنا:
هو أنا ضريتك يا سهير.. أنا غصبتك على اي حاجه؟
سهير:
لا مش قصدي.. بس خوفي على نيفين اكتر
المهم
سافرنا منيا القمح ونيفين معانا، نيفين كانت لابسه بنطلون استريتش مفسر وراكها
وطيازها جدا، طول الطريق من المحطه للبيت كل الناس في الشارع كانت بتبص علينا
أنا:
انتي عملتي قلبان في البلد يا نيفين
نيفين:
ليه بقى أنا لبسي عادي جدا
أنا:
عادي بالنسبه لمصر مش بالنسبه لبلدنا
نيفين:
أنا اتعمدت اني البس ملابس عاديه مش اوفر
المهم
نيفين دخلت واخدت حمام وغيرت هدومها ولبست بيجاما جيل، البيجاما كانت ضيقه عليها،
وحز الكلوت واضح جدا من تحت البنطلون ووراكها مكسمه، دخلنا نمنا شويه من تعب السفر
وصحينا شربنا الشاي، كل شويه تقوللي يللا نتفرج على التليفزيون عشان اختي بتزاكر،
أنا بصراحه قلقت من الحاحها، المهم دخلنا نتفرج على التليفزيون
نيفين:
قللي بقى.. أنت عملت ايه في سهير خليتها تتغير التغيير دا كله؟
أنا:
ابدا معملتش حاجه
نيفين:
يا راجل ده كلام برضه
أنا:
هاعمل ايه يعني؟
نيفين:
واللي أنا شفته دا يبقى اسمه ايه؟
أنا
بلمت معرفتش ارد
نيفين:
أنت ابتديت مع سهير ازاي؟
أنا:
ابدا.. يعني
نيفين:
لا قللي بجد ابتديت ازاي؟
أنا:
يعني.. عينها اتطرفت ونفختهالها
نيفين:
طيب ما أنا عيني مطروفه اهي حتى شوف
وقربت
وشها من وشي اوي، التقطت شفتاها بين شفتاي ومكثنا حوالي خمس دقائق في قبله ساخنه
جدا، والسنتنا تلعب على بعضها ونمصها معا، نيفين داخت من القبله
نيفين:
بوسني تاني يا سامي
والتقت
شفتانا ثانيه في قبله اشد من الاولى، ويدي سرحت داخل البيجاما ومسكت صدرها،قالت:
آآآآآه هاموووووت، وبدات ادلكه واقرص الحلمه واضغط عليها واشدها لبره، ورفعت البرا
لفوق عشان اخد راحتي في اللعب ببزازها، ولسه بنبوس بعض وبنمص شفايف بعض، وايدي
سرحت لتحت، دخلت ايدي جوه الكلوت، افتكرت انها هتمانع زي سهير، لكن العكس هو اللي
حصل، نيفين وسعت بين رجليها عشان تديني فرصه اكتر اني احسس عليها،قالت: آآآآآه
هاموووووت، لما فقنا شويه كده
نيفين:
يخرب بيتك أنت عملت ايه؟ أنا جسمي ساب.. مش قادره اتلم على روحي، أنت كنت بتعمل
كده مع سهير؟
أنا
ضحكت وسكتت
نيفين:
بص.. كل اللي كنت بتعمله مع سهير عاوزاك تعمله معايا واكتر كمان، وانا هاديك
الفرصه عشان تاحد راحتك اكتر، أنا هاقوم اقلع السوتيان والاندر عشان تاخد راحتك
اكتر
وقامت
بسرعه واتجهت نحو باب الحجره، لولا اني شديتها بصعوبه
أنا:
تعالي هنا انتي رايحه فين؟ هتودينا في داهيه
نيفين:
ليه بقى؟
أنا:
اولا ماما هتستغرب لو قلعتي السوتيانه، وثانيا انتي حز كلوتك بيبقى باين تحت
البيجاما وانتي لابساها، يعني لو قلعتيه ماما هتلاحظ وهتبقى مصيبه
نيفين:
أنت متاكد انه بيبقى باين تحت البيجاما؟
أنا:
ده جنني اول ما غيرتي ولبستي البيجاما
ضحكت
وضربتني على ايدي
أنا:
بكره الضهر تقلعي السوتيانه وتقولي لماما انك قلعتيها من الحر، مش طايقه الحر يا
عمتي، لكن الكلوت اوعي، هنتكشف أنا وانتي في ثانيه
نيفين:
طيب يللي بوسني تاني
اثناء
البوسه حطت ايدها على وركي، فهمت انها عاوزه تمسك بتاعي، مديت ايدها ومسكتهولها،
قعدت تضغط عليه جامد، فهمتها انها تدلكه افضل من الضغط عليه، فضلنا طول السهره على
كده بوس واحضان ومسك بزازها وفركهم وشد الحلمات، واحط ايدي بين وراكها وادلك كسها.
تاني
يوم الصبح شربنا الشاي وكلنا الكيك وبعدها بنص ساعه كده، لقيت نيفين بدون
السوتيان، بصيت لها وابتسمت لان ماما كانت قاعده معانا، في السهره بالليل باقولها:
قولتي لماما ايه؟ قلت لها يا عمتي أنا هاقلع السوتيانه لاني مش طايقاها من الحر،
قالتلي انتي حره اللي انتي عاوزاه اعمليه، مكدبتش خبر ودخلت جري وقلعتها
نيفين:
عارف يا سامي وانا داخله بصينيه الشاي، لقيتك حاطط ايدك بين وراك سهير، أنا جالي
حاله ذهول وتنحت وجسمي ساب، لقيت نفسي مش قادره اتحرك، وجسمي نمل وكهربا مسكت فيا،
وغرقت ميه وانا واقفه.. افرازات كتيره اوي نزلت مني، وحصللي حاله اثاره وهياج
جامده اوي، اول مره في حياتي اهيج بالشكل ده، لقيت ايدي بتضغط على بتاعي جامد،
بتاعي كان عمال يقفل ويفتح جامد اوي، ودخلت ايدي جوه الكلوت ودلكته ومبقتش قادره
اقف، لدرجه اني حطيت الصينيه على الترابيزه، خفت لتقع مني، ومسكت صدري قعدت اضغط
عليه وادلكه
أنا:
اتاري بيجامتك كانت مكرمشه اوي
نيفين:
ولقيت وشي غرق عرق، وبقيت عماله اغمض وافتح من الهياج اللي حاصللي، كان نفسي اي حد
ساعتها يحسس على جسمي، ويمسك بزازي ويحسس على بتاعي، استمريت في الحاله دي حوالي
عشر دقايق، على ما فقت وقدرت امشي على رجليا ودخلت الشاي لكم، اللي في حياتي كلها
مشفتوش شفته في العشر دقايق دول، وساعتها صممت اني اجي معاكو منيا القمح، عشان
تعمل معايا زي ما عملت مع سهير
كل
يوم كنا بنعمل كده طول السهره لحد ما نقوم ننام، بس اللي زاد ان نيفين كانت بتقعد
على رجليا، وتقعد تفرك بطيزها عشان تحس ببتاعي، وتقوللي نفسي اقلع الكلوت عشان
اوسعلك السكه، باقعد ابوسها من رقبتها وورا ودانها وهي كانت بتدوب خالص
نيفين:
باقولك ايه....سؤال، بس تجاوبني بصراحه
أنا:
اسئلي زي ما انتي عاوزه
نيفين:
أنت مفتحتش سهير؟
أنا:
لا طبعا انتي عبيطه ولا ايه.. مستحيل اعمل كده
نيفين:
اكيد ولا بتكدب؟
أنا:
هي دي حاجه ينفع فيها الكدب، هو أنا ممكن اعمل مصيبه لسهير، لما تيجي تتجوز بقى
هتعمل ايه لو أنا فتحتها؟
نيفين:
طيب على الاقل نمت فوقها صح؟
ابتسمت
من غير ما ارد
نيفين:
نفسي تركب فوقي واحنا عريانين ملط لما تسمح الظروف، أنت ركبت على سهير ازاي؟
أنا:
ماما سافرت تعزي في البلد واختي كانت في المدرسه
نيفين:
يلهوي يعني أنت وسهير كنتو لوحدكو في الشقه؟ يا بختك يا سهير، عملتو ايه بقى
احكيلي
أنا:
على فكره أنا باعمل معاكي اكتر من اللي عملته مع سهير بكتير، سهير كانت بترفض تقلع
الكلوت
نيفين:
عشان حماره معلش يعني
أنا:
لا مش حماره بالعكس، سهير كانت بتحتاط، كانت خايفه من اي مشكله تحصل بالصدفه،
بالعكس أنا شايف انك متساهله اكتر من اللازم يا نيفين
نيفين:
متساهله ايه؟ أنا مش بادري بروحي لما بتلمسني، وجسمي بيتكهرب وبيفك عن بعضه،
وبافقد التحكم نهائيا في روحي، أنا مببقاش داريه بنفسي لما بتلمسني، باتوه وجسمي
بيتنفض وبيحصللي هياج شديد، وجسمي بيولع ناااااااااااار
أنا:
نيفين اوعي تجيبي سيره لسهير عن اللي حصل بيننا
نيفين:
لا طبعا هو أنا عبيطه
أنا:
وخللي بالك لو حاولت توقعك بالكلام
نيفين:
متخافش مش هتقدر توقعني
نيفين
قعدت عندنا شهر وكل ما باباها يطلبها، ماما تقوله سيبها يومين كمان تغير جو، وكل
يوم في السهره بوس واحضان وشفط بزاز وتحسيس على الكس، نيفين بتبقى اخر السهره
ضايعه خالص ورجليها مش شايلاها وتايهه عن الدنيا خالص، وفي يوم الباب خبط جامد،
بنت الجيران اللي فوقينا بتولد وعاوزين مساعده ماما، ماما صحتني من النوم وقالتلي..
وصحت نيفين وقالت لها تطبخ ايه على الغدا، وانها هتتاخر فوق ومش هتنزل الا لما
البنت تولد، أنا ونيفين بصينا لبعض وابتسمنا، طلبتيها ونلتيها يا بنت خالي، نيفين
سخسخت على روحها من الضحك، يللا نشرب شاي بلبن الاول، شاي ايه ولبن ايه اللي
بتتكلم عنه تعلالي يا حبيبي تعلالي، اختي كانت نزلت مدرستها، وفي ثانيه كانت قالعه
البيجاما ووقفت عريانه ملط كما خلقتها امها
نيفين:
ايه رايك فيا كده
ولفت
لفتين حوالين نفسها
أنا:
يخرب بيت سنينك انتي مستبيعه على الاخر بقى
وحدفتني
بالكلوت في وشي
نيفين:
أنت لسه بهدومك
وشدت
الشورت ونزلته وقلعتني التي شيرت
نيفين:
تعالى بقى أنا مش قادره استنى اكتر من كده
وشدتني
من زوبري اللي وقف في ثانيه ودخلتني اوده النوم، كنا واقفين في الصاله لما نيفين
قلعت البيجاما، ودخلنا اوده النوم واترمت على السرير وفاتحه رجليها، وجلده كسها
خارجه لبره وواضحه اوي
نيفين:
تعالى بقى اطلع فوقي
طلعت
فوقها وضميت رجليها، وابتديت من اول رجليها، زوبري ماشي بين رجليها المقفولين ومشي
بين وراكها لحد ما وصل لكسها، ورحنا في بوسه طويله اشفط شفايفها وتشفط شفايفي،
ولساننا بيلف على بعضه، ومسكت بزازها افرك فيهم وجسمي بيتحرك فوق جسمها، وكانت
فاتحه رجليها
نيفين:
حراااااااام هاموووووت
أنا:
اعملي معروف بلاش تفتحي رجليكي احسن نضيع أنا وانتي
نيفين:
غصب عني هما اللي بيفتحو لوحدهم لما بتاعك بيقرب من بتاعي
وقفلت
رجليها وبليت زوبري ودخلته بين وراكها، بيحك في كسها وهو داخل وطالع
نيفين:
همووووووووت حرام عليييييييك
لحد
ما جبتهم بين وراكها.. أححححححح
أنا:
قومي اتشطفي بسرعه
قامت
اتشطفت ورجعت
نيفين:
أنت دبحتني
جبنا
طبق فاكهه واكلناه
أنا:
عارفه سهير كانت بترفض تقلع الكلوت تماما
نيفين:
عبيطه طبعا
أنا:
لا حريصه مش عبيطه
المهم
مسكت بزها وقعدت اشفط في الحلمه، وابوس بشفايفي بين بزازها، وامشي لساني حواليها
واشدها لبره واعضها
نيفين:
هتموتني حرام علييييييك
وقعدت
اشفط في لحم بزها وابوسه بشفايفي
نيفين:
أنا مكنتش عايشه، أنت دخلتني في دنيا تانيه خالص، دنيا كلها متعه، عارف..
أنا:
ايه؟
نيفين:
طول ما أنا قاعده معاك افرازات عماله تنزل مني، من الاثاره والهياج اللي حاصللي،
باغرق ميه
أنا:
طيب نامي على بطنك بقى
ونامت
وطلعت ركبت فوقيها على طيازها
أنا:
طيازك طريه اوي يا نيفين
ودخلت
بتاعي بين لحم طيازها، وقعدت ادخله واطلعه لحد ما جبتهم عليها
نيفين:
همووووووت حرام عليك دبحتني
وقامت
اتشطفت ورجعت
أنا:
يا بخت المتجوزين، أنا نفسي اتجوز من بكره عشان اعمل كده كل يوم
نيفين:
قللي بقى بزازي ولا بزاز سهير الاجمل؟
أنا:
الله يخليكي بلاش المقارنات دي، انتي ليكي جمالك وسهير لها جمالها
نيفين:
بتعرف ترد بدبلوماسيه برضه
وطول
القعده عمال امص في بزازها واعضها من الحلمات، وانزل على كسها الحسه، وابوسها من
ورا ودانها ومن رقبتها، وهي تمصلي بتاعي وعماله تبوس في جسمي بلسانها، بتشفط جلدي
بشفايفها، نكتها بين وراكها جنب كسها مرتين، ومره من طيزها، قعدنا طول الفتره على كده،
وكل ما اقولها قومي تقوللي خلينا شويه، قمنا فعلا قبل قدوم اختي من المدرسه بنصف
ساعه، طبعا استحمينا قبلها مع بعض، وقعدنا نحسس على بعض ونبوس بعض، وقمنا عملنا
الاكل زي ما ماما قالت لنيفين، نيفين ادمنت بشناعه كل اللي كنا بنعمله كل ليله في
السهره
نيفين:
طيب لما اروح مصر يا سامي هاعمل ايه؟ أنا ادمنت الحاجات دي ومش هاقدر استغنى عنها..
أنا بعدما اسيبك وادخل على السرير باحلم بيها، واقعد استرجع كل اللي عملناه
واتخليه من جديد ويحصللي اثاره جامده اوي، وبتاعي بيقعد ينبض طول الليل
أنا:
أنا هاجيلكم كتير مصر يا حبيبتي مش هاسيبك
نيفين:
هاتعب اوي يا سامي لما ارجع مصر، دي ايدك لمست كل حته في جسمي يا سامي وشفايفك
علمت على كل لحمي
أنا:
هاجيلك كتير متخافيش
نيفين:
هاتعب من غيرك اوي يا سامي
نيفين
اتعودت تقعد وهي فاتحه رجليها، لما ماما او اختي يكونو قاعدين ابصلها بطرف عيني
تقوم تاخد بالها وتضم رجليها، واحيانا تسيب الزرار الاول في البيجاما مفتوح، والخط
اللي بين بزازها بيكون واضح، برضه ابصلها بطرف عيني تقوم تقفله، هي بتعمل كده من
غير ما تاخد بالها
أنا:
اعملي معروف خللي بالك من نفسك وماما قاعده معانا، ماما زكيه وبتلقط بسرعه وممكن
تفهم
نيفين
قعدت عندنا شهر بالكامل، وكل يوم في السهره بوس واحضان ومص بزاز، وتحسيس على الكس،
خالي اتصل وطلب عوده نيفين، ماما حاولت معاه لكنه اصر، اخدتها وسافرت بيها لمصر،
وقعدت معاهم يومين ورجعت منيا القمح، بعدها بمده بسيطه خالي اتصل وقال ان سهير
اتقدم لها عريس والموضوع ماشي، ورحنا وحضرنا الخطوبه، والبت نيفين الهبله كانت
لازقالي بطريقه ملفته للنظر، وكانت لابسه فستان قصير اوي وعريان من الصدر، نيفين
كانت فرحانه اوي عشان سهير هتتزاح عن طريقها، واختلسنا كزا فرصه وبستها وحضنتها،
وروحنا أنا وماما منيا القمح، ورحت بعدها بمده قريبه عند خالي
أنا:
ايه يا سهير اخبارك ايه؟
سهير:
كله تمام ماشي الحال، سيبك من اخباري أنت عملت ايه في البت نيفين؟ البت مش على
بعضها خالص
أنا:
ازاي يعني؟
سهير:
بتنزل تشتري حاجات لماما وبتتاخر وبتيجي مش على بعضها، جسمها بيبقى سايب ومش عارفه
تتلم على روحها، وكل شويه موبايلها يرن وتدخل الحمام عشان ترد، وبتتاخر في الحمام،
ولما بتدخل تستحمى بتقعد مده طويله اوي، أنت لعبت معاها صح اوعي تنكر؟
مسابتليش
اي فرصه اني ارد او انكر كانها متاكده تماما
سهير:
بس اوعى تكون قلتلها انك لعبت معايا
أنا:
متخافيش هو أنا عبيط، مستحيل طبعا
سهير:
دي عيله صغيره يا سامي ومراهقه جدا جدا، وممكن تفضح الدنيا
أنا:
الايام هتعقلها يا سهير
سهير:
دي حتى لبسها كل يوم خناقات مع ماما على اللبس القصير اوي والمحزق، أنت عارف ان
بابا فري اوي معانا في اللبس، بس نيفين مزوداها حبتين، أنا خايفه عليها اوي يا
سامي
وجت
نيفين وقعدت معانا
سهير:
أنا باشتكيكي لسامي
نيفين:
تقصدي ايه؟
سهير:
الخناقات اللي كل يوم دايره بينك وبين ماما، من يوم ما رجعتي من عند عمتي
نيفين:
ماما اللي محبكاها شويتين، كل اصحابي بيلبسو كده مش أنا لوحدي
أنا:
هدي اللعب شويه يا نيفين
بصتلي
بغيظ كده
نيفين:
تقصد أنت عاوز ايه يعني
وبعدين
راحت المطبخ تساعد مامتها، قربت من سهير عشان ابوسها واحضنها
سهير:
لا بلاش يا سامي أنا مخطوبه ومش عاوزه اخون خطيبي
أنا:
طيب براحتك، بس مش معنى كده اني هانسى الايام الجميله اللي قضيتها معاكي
ومرت
سنه واتجوزت سهير وحضرنا فرحها أنا وماما، وبعدها بشهر قابلتها عند خالي
أنا:
ايه الاخبار طمنيني
ضحكت...
سهير:
اخرس ولا كلمه
أنا:
ليه بس عاوز اتطمن على مستقبل بنت خالي حبيبتي، حصل ولا لسه محصلشي؟
سهير:
حصل يا خفيف
أنا:
طيب احكيلي بقى
سهير:
احكيلك ايه بالظبط؟
أنا:
اللي حصل، وحصل ازاي
سهير:
يعني عاوز تعرف أنا نمت ازاي مع جوزي؟
أنا:
تقريبا يعني
سهير:
لا بس ده حرام
أنا:
طيب كنتي مبسوطه؟
سهير:
من غير معرفه التفاصيل، آه كنت مبسوطه، استريحت بقى
أنا:
عاوزك تشكريني عشان أنا اللي فتحتلك السكه
سهير:
شكرا يا باشا، استريحت بقى
أنا:
ربنا يهنيكي ويسعدك يا سهير
سهير:
شكرا يا سامي
نيفين
دخلت وانا قاعد باتكلم مع سهير
نيفين:
ايه بتتكلمو في ايه؟
نيفين
كانت بتتغاظ لما تدخل وتلاقيني قاعد باتكلم مع سهير، ولما سهير اتجوزت نيفين فرحت
اوي لان سهير اتزاحت من طريقها، ولما تيجي اي فرصه نخلو ببعض بابوسها واحضنها
واحسس على جسمها، في اجازه الصيف نيفين جت عندنا في منيا القمح
نيفين:
أنت كنت بتتكلم مع سهير في ايه؟
أنا:
ابدا كلام عادي يعني باتطمن عليها
نيفين:
ولا بتتطمن عملت ايه مع جوزها؟ بس عارف هي طلعت محترمه ومرضيتش تقولك حاجه، أنا
كنت واقفه بره الاوده وباتصنت عليكو، شيلها من دماغك بقى يا سامي، هو أنا مش
مكفياك؟
أنا:
انتي حبيبه قلبي يا نيفين
نيفين:
أنا باتدمر في فتره الشتاء يا سامي، باتعب اوي من غيرك، واستنى الصيف ييجي بفارغ
الصبر عشان اجي عندكو
أنا:
تيجي نروح السينما
نيفين:
آه يا ريت
ورحنا
السينما وقعدنا صاله فوق، الصاله كان فيها سبعه اشخاص وكل واحد معاه واحده، خمسه
كانو قدامنا واتنين قاعدين ورانا في الاخر خالص، الفيلم كان اجنبي وفيه مناظر سخنه
كتير، أنا سخنت اوي وكمان نيفين، اللي شجعنا ان كل واحد في البلكون كان مندمج اوي
مع البنت اللي معاه ونازلين بوس وتحسيس في بعض، طبعا بتاع البيبسي اللي في الصاله
بيرخم عشان ياخد مبلغ كبير ويسيبنا في حالنا، لانه عارف احنا طالعين نعمل ايه،
ومبنشوفش وشه طالما قبض المعلوم، زوبري وقف وشد على الاخر، نيفين حطت ايدها عليه
ومسكته، بصيت ورايا لقيت الاتنين اللي ورانا غرقانين في البوس وحاطط ايده في
صدرها، أنا سخنت وابتديت ابوس نيفين، نيفين ابتدت تدلك زوبري من بره البنطلون، أنا
حطيت ايدي جوه بزازها وقعدت ادلك فيهم، وافرك الحلمه واشدها لبره، قعدنا فتره على
كده واحنا بنبوس بعض، لقيت نيفين بتقوللي حط ايدك تحت، بتاعي بينبض جامد، تعبانه
اوووووووي، طلعت ايدي من بزها ودخلتها بين وراكها، وكل شويه ابص على اللي ورانا
الاقيهم مندمجين اوي، واللي قدامنا سخنو اوي لدرجه ان واحد منهم والبنت اللي معاه
قلعها الكلوت، كانت ماسكاه في ايدها وكان لونه احمر، كانت قافله ايدها عليه بس
طرفه كان باين، شاورت لنيفين عليها، سخسخت من الضحك، حطيت ايدي بين وراكها، نيفين
وسعت بين رجليها وكانت لابسه فستان، وده سهل الموضوع، سخنت وفكيت سوسته البنطلون
وطلعت بتاعي وقعدت تدلكه جامد، وقبل ما اجيبهم مسكتها منديل كلينيكس وجبتهم في
المنديل، وريحنا شويه واكلنا فشار، وبعدين فتحت الثلاث زراير بتوع الفستان ونزلت
الفستان لتحت شويه، وقعدت امص في بزازها وهي تقوللي بص وراك شوف اللي ورانا، ابص
الاقيهم مندمجين على الاخر وقلت: متخافيش محدش واخد باله، قعدت امص في الحلمه
واعضها منها، واشفط بزازها بشفايفي، وهي رجعت راسها لورا وسورقت، قعدنا نلعب في
بعض لحدما السينما خلصت، نيفين دخلت الحمام وعدلت هدومها وخرجنا، وصلنا البيت
واتعشينا وقمنا نتفرج على التليفزيون، قامت قعدت على رجلي وقالت: عارف أنا اول مره
اهيج بالطريقه دي، مناظر الفيلم هيجتني على الاخر، والناس اللي في السينما برضه،
كل واحد عمال يلعب في البنت اللي قاعده جنبه، وايديك يا مجرم ولعتني ناااااااااار،
كله كوم والبنت اللي كانت ماسكه كلوتها كوم تاني خالص، دي بجد اللي ولعتني
نااااااااااار، عارف.. أنا بتاعي من تحت عمال ينبض.. بيقفل ويفتح من ساعه ما خرجنا
من السينما لحد دلوقتي، عاوز يدوق ده، ومسكت زوبري وضغطت عليه، العب فيه عشان يهدي
شويه، أنت هتموتني يا سامي..هو أنا هاقعد في العزاب ده لحد ما اتجوز، والله ده
حرام، يا بختك يا سهير زمانها متهنيه دلوقتي مع جوزها، وبتتشاقى معاه ومقضياها على
الاخر وبتاعه بيدخل فيها، نفسي احس الاحساس ده ولو مره واحده واموت بعدها، اكيد
هيكون احساس فظيييييع، أنت جربته يا سامي قبل كده؟
أنا:
لا ولا مره
نيفين:
طيب منفسكش تجرب؟
أنا:
اجرب فين وازاي؟
نيفين:
انتو الموضوع سهل بالنسبه لكم، اي بنت شمال تنام معاها وتجرب بسهوله، لكن احنا لو
عملنا اي حاجه تبقى مصيبه سودا ومنعرفش نتجوز، آآآآآآآآه هاموووووت اضغط اوي يا
سامي
أنا:
يخرب بيت سنينك انتي مستبيعه على الاخر كده
نيفين:
تعبانه اوي يا سامي اضغط اكتر عشان تريحني الله يخليك
وطلعت
بزها
نيفين:
مص بزازي يا سامي وعضني من الحلمه جامد.. اوجعني منها، أنا هيجانه اوي ريحني الله
يخليك، سامي.. عاوزه اقلع البنطلون وتعمللي من ورا
أنا:
اعملي معروف احسن حد يصحى وتبقى مصيبه
نيفين:
محدش هيصحى يللا هاقلع
وقلعت
البنطلون فعلا ودخلته بين وراكها من ورا وجبتهم بين وراكها، وقعدت اهري فيها طول
الليل، آآآآآآآه مش قادره خلاص، بيوجع اووووووووي، قمنا ننام قبل ما الفجر يشقشق
بحاجه بسيطه، وكل يوم في السهره بنعمل كده، وكل يوم نيفين تغسل كلوت وتنشره في
الحمام، ماما طبعا بتستغرب بس مبتتكلمش، في بنات الافرازات عندها بتنزل كتير
وبيغيرو كلوتات كتير
نيفين:
اما احكيلك بقى اسمع
أنا:
قولي
نيفين:
في مره رحت عند سهير وبيتت عندها، كنت واخده قميص نوم حمالات قصير وعريان من الصدر
اوي، ومن الضهر عريان برضه وخفيف اوي، ولبست تحته كلوت بيكيني وسوتيان صغير برضه،
يومها سهير نامت بدري من التعب وفضلت أنا وابراهيم جوزها سهرانين، مولعين
التليفزيون وقاعدين نتفرج، وقدامنا طبق مكسرات وكوبايات بيبسي متلجه، أنا كنت
باستغرب، ازاي سهير مبتعلقش على لبسي اللي باخده انام بيه عندهم؟ قعدنا شويه وانا
عملت نفسي نايمه وابراهيم قاعد قصادي، وتنيت رجليا وحطتهم تحتي وميلت براسي شويه،
نص وراكي كانت باينه وبزازي بان جزء كبير منها، وغمضت عيني وعملت نايمه، ابراهيم
ينادي عليا ويقوللي قومي نامي، اقله شويه كده وهاقوم، وارجع انام تاني، أنا كنت
قاصده اثيره، والقميص كان عريان عريان يعني وقصير وخفيف، واضم رجليا وافتحهم كاني
باتقلب وانا نايمه عشان كلوتي يبان، وهو ولا هو هنا خالص، بعدها محاولتش تاني معاه.
عارف
يا سامي.. أنا احيانا باروح عند سهير، هي احيانا بتطلبني اساعدها في البيت وبابيت
عندها، وبافضل صاحيه طول الليل وودني على اودتهم، عشان اهيج روحي لو سمعتهم بيعملو
حاجه، بس ولا مره حصل، وباتعمد اني البس بيجامات ضيقه اوي عليا، وبالبس تحتها كلوت
بيكيني وبيبان من تحت البيجاما وانا لابساها، وسوتيانه صدري اغلبه بيبقى خارج
براها، بس جوز سهير محترم، ولا مره بص ليا بصه مش كويسه، بالرغم من اني باهزر معاه
وباضربه على رجله كتير، عشان يتجرا ويطول ايده عليا، بابقى عاوزاه يلمس جسمي، بس
معملهاش ولا مره، بس هافضل وراه برضه مش هاسيبه، نيفين لما بتسخن اوي واحنا قاعدين
في السهره بتنزل بنطلون البيجاما، وتقعد على رجلي وادخله بين وراكها، ولما تسخن
اوي تقلع الكلوت، وتحدفني بالكلوت في وشي، اضحك واشمه واتنهد، تقوللي ريحته عجبتك
ولا ايه؟ بقول: نفسي ادوق اللي تحته، وتقوللي: أنا اكتر منك نفسي اوي، بس باكون
واخد بالي اوي منها عشان متفتحش وراكها، لانها ممكن تفتح وراكها ونروح في داهيه
أنا وهي، وبعدما اجيبهم على وراكها تمسحهم بمناديل كلينكس، لانها متقدرش تدخل
تستحمى متاخر اوي كده، قالت: نفسي ولو مره واحده اجرب احساس انه يدخل فيا، اكيد
هيبقى احساس فظيييييع، نيفين اتعودت تقلع بنطلون البيجاما والكلوت واحنا قاعدين في
السهره، وبقيت انيمها على كنبه الانتريه وانام فوقها واجيبهم بين وراكها، بقينا
نعمل اكتر من اللي كنت باعمله مع سهير بكتير اوي اوي، سهير قلعت الكلوت مرات قليله
اوي، وكانت بتلبسه بعدما الحس بتاعها، كانت بترفض اني انام فوقها وهي قالعه
الكلوت، مره رحت اوصل نيفين مصر وقابلت سهير، نيفين كانت بتتغاظ مني لما تلاقيني
قاعد باتكلم مع سهير لوحدينا، وتيجي تقعد معانا عشان ما ننفردش ببعض
أنا:
ايه اخبارك مع جوزك؟
سهير:
ماشي الحال الحمدلله
أنا:
اقصد في الموضوع اللي بالي بالك
سهير:
عاوز تعرف ايه بالظبط؟
أنا:
ابدا عاوز اتطمن عليكي مش اكتر
سهير:
ابدا ماشي الحال مش سوبر ومش ضعيف عادي يعني
أنا:
يعني بتوصلي معاه للزروه يعني؟
سهير:
مش دايما، معاك كنت باوصل بسرعه اوي وكنت باجيبهم كزا مره، مش دي اللي كنت هتموت
وتسمعها مني؟ ارتحت بقى؟
أنا:
طيب بتجددو ولا هي طريقه واحده وخلصنا؟
سهير:
يعني مش اوي، أنا باقولك هو مش سوبر اوي بس ماشي حاله يعني
أنا:
انتي وحشاني اوي يا سهير ونفسي ابوسك
سهير:
وانت واحشني اكتر يا سامي بس بلاش مفيش داعي، مش عاوزه ابقى ست خاينه يا سامي،
نيفين اخبارها ايه معاك؟
أنا:
كويسه يعني
سهير:
يعني ايه دي، مجنونه وانا عارفاها، تلاقيها مزبتاك على الاخر
أنا:
مش اوي يعني
سهير:
عيني في عينك كده
قعدت
اضحك جامد
سهير:
بزمتك بتعمل معاها ايه؟ اكيد زي ما كنت بتعمل معايا يا مجرم وجايز اكتر كمان، لان
نيفين مجنومه وملهاش سقف، احكيلي بتعمل معاها ايه يا مجرم؟
أنا:
لا احكيلي انتي الاول بتعملي ايه مع جوزك؟
سهير:
دا بعينك يا مجرم، بس اكيد أنت بتخرجها عن شعورها لانها مراهقه والاثاره عندها
شديده جدا، اكتر مني بمراحل صح ولا أنا غلطانه؟ دي احيانا بتقعد تهرش في بتاعها
وهي قاعده معايا ومش واخده بالها اني شايفاها
أنا:
صح عندك حق بس مش هقولك باعمل ايه معاها برضه
سهير:
أنت كنت بتولعني نار فما بالك هي بقى
أنا:
بزمتك انتي نسيتي الايام دي؟
سهير:
ابقى كدابه لو قلت اني نسيتها، دي كانت اول تجربه جنسيه في حياتي، اول مره في
حياتي ادوق البوسه، واول مره في حياتي حد يلمس جسمي، واول مره احس بالرعشه
الجنسيه، انسى كل ده ازاي؟
أنا:
فاكره يوم ما ماما سافرت تعزي
سهير:
طبعا فاكره هو ده يوم يتنسي برضه، بس أنا لازم انسى كل الزكريات دي أنا دلوقتي ست
متجوزه، بس غصب عني مش قادره انساها، بس على الاقل معملش غلط مع اي حد، لان جوزي
محترم ومهزب وبيحبني
أنا:
نفسي ابوسك ولو بوسه واحده يا سهير، دا انتي اول انسانه لمست قلبي
سهير:
عارفه انك هتقعد تزن كتير وتوجع دماغي، طيب تعالى بسرعه قبل ما تيجي نيفين
أنا:
بتتكلمي جد يا سهير؟ تعالى بسرعه قبل ما ارجع في كلامي
وقربت
منها واخدتها في حضني، بعدت جسمها عني، والتقت شفتانا في قبله طويله
سهير:
بطل زن بقى مش هتاخد حاجه مني تاني خلاص
أنا:
بعدتي جسمك عني ليه؟
سهير:
كفايه عليك نيفين.. أنا ست متجوزه دلوقتي
ومرت
الايام وبعد سنتين سهير انفصلت عن جوزها، رحت عندهم وحبيت افهم ليه
أنا:
ليه يا سهير انفصلتي عن جوزك؟
سهير:
ابدا مفيش نصيب
أنا:
لا الكلام ده تقوليه لاي حد غيري، أنا عاوز اعرف السبب الحقيقي للانفصال
سهير:
طيب سيبني لما اروق هاقولك
سبتها
اسبوعين
أنا:
مش هتقولي بقى يا سهير؟
سهير:
مفيش نصيب يا سامي وخلاص
أنا:
لا عاوز اعرف السبب الحقيقي
سهير:
مصر يعني؟
أنا:
طبعا مصر
سهير:
في الايام الاخيره جاله ضعف جنسي شديد، استريحت بقى
أنا:
ازاي يعني؟
سهير:
يعني وهو بيشوفني باقلع الكلوت بيجيبهم
أنا:
عنده سرعه قزف يعني؟
سهير:
ايوه، بقالي معاه سنتين مش عارفه احمل، مبيلحقش يدخله
أنا:
سرعه القزف دي جتله قريب؟
سهير:
يعني
أنا:
يعني ايه قوليلي الحقيقه
سهير:
الحقيقه هي عنده من يوم ما اتجوزته
أنا:
امال لما كنت باسئلك كنت بتقوليلي لا هو سوبر ولا ضعيف عادي يعني
سهير:
امال كنت عاوزني افضح روحي يا سامي، اهو نصيبي بقى طلع كده، عارف.. دا قعد شهر على
ما دخل عليا وفتحني، اخر ما غلبت قلتله غمض عنيك ومتفتحش الا لما اقولك، قعدنا
نبوس في بعض وبعدين قلعت الكلوت ومسكت بتاعه حطيته على طرف بتاعي، وهو زقه ودخله،
فتحني بالطريقه دي، عشان ميشوفنيش وانا باقلع الكلوت، وفضلت صابره لحد ما فاض بيا..
مقدرتش استحمل اكتر من كده، كان بيجبهم على وراكي من بره
أنا:
أنا فهمت دلوقتي هو كان محترم مع نيفين ليه، بالرغم من ان نيفين تدوخ اجدع شنب
احنا
كنا ناويين ناخد سهير تغير جو عندنا بعد الطلاق، نيفين عرفت اتجننت، قالتلي قول
لعمتي تاخدنا احنا الاتنين، كانت متاكده اني هالعب مع سهير، خصوصا انها بقت مطلقه،
ماما قالت لخالي بس هو رفض، قال كفايه سهير عشان نفسيتها تعبانه بعد طلاقها، نيفين
ولعت نار واتجننت وحاولت مع خالي، لكنه رفض رفض قاطع، وجت سهير معانا منيا القمح،
اول يوم كنا سهرانين قدام التليفزيون كالعاده، أنا كنت قاعد مؤدب، لقيت سهير بتقوللي
أنا موحشتكش، أنت كنت هتتجنن وتبوسني واحنا في مصر لما كنت متجوزه، أنا دلوقتي
بقيت حره، قلت: وحشتيني اوي يا حبيبتي، والتقت شفتانا في قبله طويله ملتهبه، وامص
لسانها وتمص لساني، وبعد شويه ايدي اتسحبت ودخلت البيجاما ومسكت ثديها، آآآآآآآه،
وحشتني اوي، مشتاقه للمساتك اوي اوي، قعدت افرك في الحلمه واشدها لبره وافعص في
بزازها، وبعدين فتحت الزرار الاول وطلعت بزها لبره، وقعدت اشفطه بشفايفي وهي غمضت
عينيها وراحت في دنيا تانيه، وطلعت البز التاني وقعدت اشفطه برضه، وشويه وايدي
نزلت لتحت عند كلوتها، ايدي كانت بره الكلوت كالعاده، لقيتها بتقوللي دخل ايدك
جواه يا سامي، ونزلت بنطلون البيجاما لتحت شويه، ابتديت ادخل صباعين جواه وهي راحت
خالص، بسرعه بسرعه اكتر، عاوزه اجيب، ومسكت بتاعي طلعته من البنطلون وقعدت تدلك
فيه، لحدما جبتهم أنا وهي
سهير:
سامي أنا عاوزاك تنام معايا، أنا بقيت حره دلوقتي يعني مش باخون حد، متتصورش أنا
تعبانه قد ايه، السنتين اللي قعدتهم مع ابراهيم مدخلش بتاعه فيا الا مرات تتعد على
الصوابع، وفي ثانيه يجبهم ويخرجه، باكون أنا موصلتش لسه، تعبانه تعبانه بجد، مهما
وصفتلك أنا تعبانه قد ايه مش هاعرف اوصف، عاوزين لما ننزل بكره افتكر نشتري كاندم
عشان متجبهمش جوايا، ضروري اوعى تنسى
أنا:
ماشي مش هانسى
سهير:
عاوزين نروح السينما
أنا:
نروح مفيش مشكله
ورحنا
السينما وقعدنا في الصاله كالعاده، وكانت فاضيه، وقعدنا نبوس في بعض أنا وسهير،
ومسكت بزازها ودلكتهم وشديت الحلمه، ودخلت ايدي بين وراكها، وطلعت بتاعي من
البنطلون ومسكته ودلكته، ووسعت بين وراكها وابتديت ادلك كسها، أحححححححح
هاموووووووت، وكل شويه تقوللي بص وراك شوف حد بيبص علينا، واحنا راجعين من السينما
اشترينا الكاندم، ورجعنا من السينما وسهير كانت هايجه فوق العاده، واشتغلنا مع بعض
جامد اوي غير كل الايام، اللي كانو قاعدين في السينما وبيلعبو في بعض هيجوني اوي،
وانا اساسا تعبانه جدا، ماما كانت بتعمل فطير مشلتت وفطير شاي وباتيه وصنيتين كيك،
وعلى الساعه عشره نامت من التعب، واختي بعدها بساعه نامت برضه، أنا وسهير بصينا
لبعض وضحكنا
أنا:
ايه بتضحكي ليه؟
سهير:
عمتي نامت واختك نامت ومش هاسيبك النهارده، هاولع فيك.. هاطلع كبت السنتين اللي
عشتهم فيك ودلوقتي حالا
وابتدينا
نبوس في بعض ونمص شفايف بعض، لقيتها فتحت زرارين البيجاما، طلعت بزها بره البيجاما
وقعدت اشفط فيه بشفايفي، وامص الحلمه واعضها، ومسكت البز التاني بايدي وبافرك فيه،
وبابوسها من رقبتها وحوالين ودانها، مددت جسمها على كنبه الانتريه وانا ركبت
فوقها، وقعدنا نبوس في بعض وامسك بزازها
سهير:
قوم من فوقي ثانيه يا سامي
وقمت
من فوقها.. سلتت بنطلون البيجاما وقلعت الكلوت
سهير:
تعالي فوقي بقى
وطلعت
فوقها بعدما قلعت هدومها كلها، وابتدينا بوس واحضان
سهير:
ركب الكاندوم بسرعه مش قادره، دخله دخله بسرعه مش قادره، دخله جوه اوي
أنا:
عاوزاني انيكك يعني؟
سهير:
ايه الالفاظ الشوارعيه دي، اسمها انام معاكي
ولفت
وراكها حوالين جسمي وبتضغط برجليها، قعدت ادخله واطلعه فيها، آآآآآآآآه
هاموووووووت، لغايه ما جبتهم، شفطت شفايفي ومش عاوزه تسيبهم
سهير:
آآآآآآآآه، باموت فيك
فضلت
قاعده عريانه وملبستش هدومها
أنا:
تعرفي.. أنا اول مره امارس الجنس في حياتي، وعرفت امتعك ولا مقدرتش؟ انتي متعتيني
متعه مقدرش اوصفها
سهير:
وانت كمان عوضتني على حرمان سنتين جوازي، عاوز نعمل تاني ولا تعبت؟
أنا:
تعبت ايه أنا معاكي للصبح هو أنا هاسيبك النهارده
بافك
الكاندم.. سهير بصتلي وقالت: يخرب عقلك كل ده لبن؟ ههههههههههه
أنا:
مش باقولك اول مره اعمل كده
سهير:
دا ابراهيم كان بينزل نقطتين وبينزلهم على وراكي او على الكلوت، مكنش بيلحق يدخله
فيا، موتت يا سامي لغايه ما طلبت الطلاق، كنت مكسوفه اقول لماما عن السبب، وقعدت
مده لغايه ما استجمعت شجاعتي وقلتلها، قلتلها ربع الكلام وماما فهمت وكملت الباقي،
والكلام كله كان على المستغطي، وهي اللي قالت لبابا، ونيفين متعرفش السبب لحد
دلوقتي، سالتني كزا مره بس أنا مقلتلهاش عن السبب الحقيقي، بس هي فهمت بالفكاكه
كده ان السبب جنسي
أنا:
كفايه كلام بقى تعالي وحشتيني اوي
ركبت
فوقيها تاني وجبتهم في الكاندم برضه، يومها نكت سهير ثلاث مرات، أنا اول مره انيك
وسهير عندها كبت جامد واثاره، وكررناها كزا مره كنا بنستنى لما ماما تنام واختي
كمان، ونقعد ننيك للفجر، عوضتها عن السنتين الجواز مع ابراهيم، سهير قعدت عندنا
اسبوعين، رحت وصلتها مصر، نيفين كانت بتتصنت على كل كلمه نقولها، وكانت بتستنى اي
فرصه عشان ابوسها واحضنها، وخالي رفض ان نيفين تيجي عندنا سنتها، وعدت سنه وواحد
اتقدم لسهير واتجوزت، بس جوازها المره دي كان كويس، أنا اتطمنت عليها بنفسي، وحلفت
ليا ان كل الامور تمام، ونيفين جت عندنا بعد فرح سهير.. وكل سنه بتيجي في الاجازه
الصيفيه، وبقت مدمنه جنس بشناعه، بتركب فوقي وباقومها بالعافيه، وبتتمنى اني
افتحها، وبقت جريئه اكتر من اللازم، وبقت مدمنه للحس الكس.
إسمي
مروج من البحرين ومن أسرة معروفة ووضع أهلي المادي أكثر من ممتاز، بدأت قصتي هذه
عندما كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية ولأني جميلة جدا وناعمة جدا
ومثيرة جدا، وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي
معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة
قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال28 عاما دعتني
لزيارتها في منزلها وقد قابلت هذه الدعوه بكل الرضا والحماس والفرح.. وفعلا تمت
الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت
مرتبكة لأنها تظل معلمتي حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف جدا كصديقة مقربة عادية
كان
زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها
طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع حيث كان المنزل خالي من الجميع
عدانا أنا وهي.. حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة
جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل
كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة!
واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها نكت جنسية
ومن النوع الساخن ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها الى غرفة
النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة؟
ولم
أتردد وافقت على الفور كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها
رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدا، أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن
أصبحنا صديقتين وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي
وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت
ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي
سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة: هل تعرفين عمل
مساج؟ أشعر بألم في اسفل الظهر، فورا رديت عليها بنعم أعرف!! وقد كنت أتوق من
داخلي لتجربة ملامسة جسدها الغض دون أن أدري لماذا؟! كنت أعرف ما يدور من حولي
بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب
وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق الى جسمي
لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة، وبدأت تنهداتها وحركاتها
على السرير وكأنها حية تتلوى على كثيب من الرمال، اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل
المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني، لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع
الجينز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل
أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية وكأني انتظر هذه الكلمة وما أن رأتني أخلع ملابسي
الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية، عند ذلك رأيت كم هما
جميلان نهداها وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ وبدأت تعمل المساج لي وكانت تحرص
على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي، كنت من الداخل
أشعر بنشوة غريبة تدفعني الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي ذوات
العلاقات (النسائية – النسائية) فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان
كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي لم أقاوم واستسلمت
وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات، رغباتي الجنسية مع رغباتها! وجدت نفسي
اتفاعل معها واقبلها فما لفم بل وامص شفتها السفلى بكل نهم وهي تنحني على نهداي
وتكاد أن تأكلهما أكلا وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها
الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام
الجنس المثيرة.. كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام.
شعرت
بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا الى قمة نشوتنا
الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني وقد فعلت الشيء نفسه معها
بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا الى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا
انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي الى المنزل، حضر
السائق وعندما هممت بمغادرة منزلها أكدت على بتكرار زيارتها متى ماشئت وأكدت لها
أني سأفعل ذلك بكل تأكيد، وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها
الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا! تمادت علاقتنا وتطورت
الى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها، ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت
الأساليب وصلت الى مستوى الأحتراف!
وفي
أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني
قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو ينيكني؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح، غير
أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني
وتمصين نهداي في نفس الوقت، سكت قليلا أريد أن أستوعب ما سمعته منها ولأنني بطبعي
أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي، وبعد ذلك
إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها.
لم
أكن قد رأيت زوجها من قبل، وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل وكنا
ننتظره في الصالون، يإلهي كم هو رجل وسيم جدا بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة،
لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود! رجل ينضح بالرجولة
والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى، قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي
بحفاوة بالغة والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني والابتسامة
الآسرة تعلو شفتيه، جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر
وبدأنا نتبادل أطراف الحديث وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس
داخلية، ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة
دم وجاذبية علينا، ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه وبدأ يقبلها بنهم
وبأسلوب رائع، بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم
فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها
تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي، أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها
وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف ومد زوجها يده
برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها، ثم بدأت يده في تدليك ظهري
وانا أكاد أذوب من اللذة، وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه
وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي مصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة
وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي
من شدة الشهوة، ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني
تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء
جسدي، وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا
تماما مثلنا..
يا
إلهي كم هو رائع زبه، وكم هو كبير وشهي، أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد
وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته
بل وبنبضات عروقه أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت
أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ، ذلك السائل الشفاف
الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به
عند الإنزال كم كان طعمه رائعا، كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون
وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع، وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق،
كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطف لأقف
بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع وبدأ يدفعني إلى السرير
وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس
جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة، وبدأ يمصه
ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي كنت أتأوه
من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تدليك فتحة طيزي بأصبعه
وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا، ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي
وصدري ورقبتي وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص
بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل
اقتدار بفمه وأصابعه يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة في النيك..
كم
أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه
ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش
ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمة شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل
وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا
وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد
عذريتي، ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي ثم قلبني على بطني ووضع المخدة
تحت بطني وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن
وضع المخدة تحتي.. فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي
واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما
لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي،
كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل
مكوتي بدأ يزيد من سرعة نيكه وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره
رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها
الاحترافية في اللحس ومص البظر، انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي
النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل
طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على
زبه كأني أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع، وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا
الى الحمام واستحممنا معا.. كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها.
وفي
الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد
وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير
رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق
كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه وجذبتني
من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن
تسمي كسي ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ، لحظات يصعب على
وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى، بدأ ماجد في التأوه
والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم
منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من
اللذة والمتعة والإثارة، واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين وآخر.
في
ليلة من الليالي البارده، التقيت بمجموعة من أصدقاء الزمن الذين أبعدتنا الظروف
فيها عن بعض، تحدثنا وتسامرنا وتبادلنا قصص الماضي، وبعد أن أصبحت الساعة الحادية
عشر مساء، ومع إزدياد البرد في أرجاء المنطقة، ذهب كل واحد منا إلى بيته (كلهم
متزوجون إلا أنا) أعيش وحدي في منزلي، قدت سيارتي لأتوجه نحو منزلي، وفي الطريق
وحينما كنت أركن السيارة خلال الإشارة الحمراء، إذ أرى فتاة متسولة تبدو نحيله بعض
الشيء، صدرها متوسط، جمالها متوسط كذلك، كل شيء فيها طبيعي لكن جسمها كان جميلا
وكأنه منحوتا برسمة فنان إيطالي من القرن الثاني عشر، لم يكن كل ذلك في بالي لكن
حتى أصف لكم ماشاهدت، أتت الفتاة إلى الشباك أو النافذة وسلمت علي وطلبت مني شراء
بضعة بسكوتات لديها، سألتها بكم الواحدة، أخبرتني بسعره الزهيد، نظرت لها وكانت
عيناها تشعان حنانا لا أدري لما أحسست ذلك، قلت لها وأنا أستعجل قبل أن تصبح
الإشارة خضراء، ما رأيك أن تركبي معي وأشتريهم منك كلهم؟ نظرت لي وابتسمت وقالت لي
أين هذا المكان؟ قلت في بيتي لأنني أريد تفحص البسكوته أكثر مع إبتسامة مني، قالت
لي حسنا لكن يجب أن أعود قبل الواحدة، قلت لها سأرجعكي بنفسي.
طقت
الإشارة للخضراء فركبت أمامي بسرعة، وبينما نحن في الطريق إذ أرى شخصا في سيارة من
الجانب الأيمن في الطريق، يبدو عليه في الأربعينات يناظرني بعين تكاد تحرقني! فخفت
أن يكون من الشرطة أو شيء ما، فتحايلت في الشوارع حتى بت وحدي معها، وهي طوال
الطريق تبتسم وتنظر لهاتفها الذكي! قلت لها ما أسمك؟ قالت أسماء، وعرفت عمرها ولم
أشأ أن أسألها عن سبب عملها هذا لأنني أعرف الجواب مسبقا على الأغلب..
وصلنا
منزلي، ودخلت هي قبلي بعد أن طلبت مرورها على مبدأ النساء أولا على إستحياء
وإبتسامة جميلة منها بجينزها الضيق وقميصها المحتشم الذي لا يدل على أنها متسولة!
وبالطبع كان قضيبي قد بدأ يستيقظ، الشعور بأنك مع فتاة بعمرها وفي البيت لوحدك
كفيل بإثارتك.
اقتربت
منها وبدأت امتص شفتيها وهي لفت يديها حول رقبتي، بدأنا نقبل بعضنا بطريقة فرنسية،
وبدأت أنا بنزع قميصها منها والعودة للقبلة، توجهت بها نحو غرفتي، وتفاجأت بصدرها
الذي لا يبدو كبيرا في لبسها العادي كما ظننته متوسطا! كان كبيرا وأبيضا، فككت
سوتيانها وهي تتأوه على خفيف، بدأت أرضع حلماتها بشغف وكأنني طفل ولد للتو، وهي
تفتح فمها وتغمض عينيها! يبدو أنها خبيرة بهذه الأمور كما شعرت من طريقتها، نزلت
نحو بطنها وبدأت بلحسها على خفيف وأنا أنزع عنها جينزها، وبالفعل رأيت أفخاذا
بيضاء جعلتني ألعق فخذيها من الأعلى وأنا أحاول نزع كلسونها لأرى كسها لكنها مسكت
يدي ومنعتني! قلت لها ما بك؟ قالت أنا عذراء أرجوك لا أريد ذلك، قلت وحلفت بأنني
لن أمس عذريتها بل أريد أن أمتعها منها، وبعد شد وأخذ في الكلام وافقت على خوف،
ونزعت كلسونها، فرأيت كسا أبيض ناعما، بدأت ألحسه بسرعة شديدة وألعق من مياهه ذو
الطعم اللذيذ، وهي تتأوه وترتعش بين حين وحين.. خلعت ملابسي بالكامل عارضا زبي ذو
الـ 18 سم نحوها، وأسرعت نحوها ألعق كسها وسوائله، نزلت نحو فتحة شرجها النظيفة
بلونها البني الفاتح، وبدأت ألعقها وأحاول إدخال لساني داخلها وهي تتأوه وتقولي
أحب تلحلسي بهذه الطريقة ولاحظت خلالها أن فتحة شرجها مستعملة!! قلت لها أنتي
مفتوحة من ورا؟ نظرت لي وعينيها ناعستين من الشهوة، إيه لكن من زمان، قلت أريد
إدخاله! قالت لي بس بشرط تدهن كريم قلت لها ماعندي كريمات لكن فجأة طرأ في بالي
زيت زيتون وقلتلها بأنه سيساعد وبشكل أفضل على الإيلاج قالت لي اوك.. وفعلا ذهبت
للمطبخ وأتيت بقنينة زيت زيتون نحوها وبدأت أدهن منه على زبي وفتحة شرجها اللذيذة!
وبدأت أدخل أصبعي داخلها وأخرجها حتى يوسع المنطقة وهي تتأوه بهدوء وتمسح على كسها
بيديها بخفة، قربت زبي وبدأت أحكه في الفتحة ودهنت زيادة من الزيت عليه، ومن ثم
بدأت أولجه في شرجها فدخل رأسه وهي فتحت عينيها وفمها دون أن تنطق بحرف تعبر عن
دخول شيء ما فيها! بدأت أولج وأدفع بقضيبي في العمق وبدأت هي تتأوه ويرتفع صوتها
من الألم والمتعة في نفس الوقت، حتى بات نصف قضيبي فيها، وبدأت أدخله وأخرجه ببطء
كذلك دفعت بقضيبي أكثر حتى دخل كاملا ودقت بيضاتي بأعلى طيزها! وهي تأوهت مرة
واحدة قالت آآآآآآه شوي شوي بدأت أكرر دخوله وخروجه حتى أحسست بقرب نزول منيي، قلت
لها أريد الإنزال داخل طيزك وبعدها أطلعه وتمصيه كامل وماتخلي نقطة في زبي وتذوقي
طعم طيزك في نفس الوقت كان الأمر مثيرا جدا، قالت اوك نزل داخلي بس ما أقدر أمصه بعدها،
قلت لها سأعطيكي فلوس، وعدتها بمبلغ جيد جدا من المال يكفيها لشهر كامل من
المصاريف! قلت لها لكن على شرط تنفذي كل ما قلته بسرعة قبل لا أنزل، قالت وهي
ترتجف موافقة.. وبالفعل بدأت أسرع من دخول وخروج زبي في طيزها وفجأأأة دفعته دفعة
واحدة في أعمااااق طيزها وأنزلت كمية كبيرة جدا من المني في العمق ونحن الإثنين
نتأوه من المتعة والشهوة، وبعد حوالي دقيقة أخرجت قضيبي من طيزها وتوجهت فورا إلى
فمها وهي تشعر نوعا ما بالقرف لكن كان هذا الشيء مثيرا جدا بالنسبة لي أنزلت لها
رأسي بأن توافق وذكرتها بالمبلغ وأنها مرة واحدة في العمر ربما! وفتحت فمها فعلا
وبدأت ترضعه وتمص المني العالق في قضيبي وتتذوق طعم طيزها وأنا صرخت صرخة واحدة
آآآآآآه من القلب على ما أراه، وبعدها توجهت نحو الحمام بسرعة لتنظف نفسها وتستحم،
دخلت معها الحمام وبدأنا نستحم سويا وبدأت أقبلها وتقبلني ونتمازح قلت لها أريد
رقمك حتى أتمكن من الإتصال بك قريبا ففكرت للحظة وقالت حسنا بعد الحمام سأكتبه لك
على ورقة لأنني مستعجلة للذهاب وفعلا خرجت قبلي وأنا مازلت أستحم وكنت أنوي
إستعادتها للمنطقة التي كانت بها بنفسي.
وبعد
حوالي أسبوعين اشتقت إليها وأردت إعادة ما حدث، اتصلت على الرقم الذي أعطتني إياه
لكن للأسف! تكلم معي شخص وأقسم لي أن هذا الرقم ملكه منذ زمن بعيد وكاد أن يشتمني
بسبب تكراري بأن يحلف لي أن الرقم له وليس لفتاة من المواصفات التي ذكرتها.. علمت
أنها كانت كما قلت لها مرة واحدة في العمر، هل سأراها مجددا؟ لا أدري... لعل
الأيام تخبرنا.
أنا
لمى عمري 28 متزوجه منذ سنوات ولدي طفلين، جسمي مشدود وسكسي وشعري حرير وطويل،
رشيقه ريانة العود وجميله وبشهادة كل من شافني، كنا أنا وزوجي أحيانا نتابع افلام
سكس بس بشكل متقطع على حسب المزاج، فكنت اشوفها شي عادي لا تثير شهوتي الحقيقيه.
وفي
مره من المرات شفت لقطه واحد اسمر اسود يضم فتاه بيضاء ويمص شفتها بالبدايه أنا لم
افضل هذا اللون من الناس بحكم ان بشرتي فاتحه فلم اكون افضل تلك الفكره، كنت دائما
اذا رأيت تلك اللقطات اغير القناة على قناة جنسيه اخرى ولكن هذه المره قلت في نفسي
لماذا لا اكمل المشهد واشوف ايش الي راح يصير.
المهم
لما نزل سراوله وطلع قضيبه، كان شكله طويل وليس بالضخم جدا ويلمع في تلك اللحظه
بدأت مشاعري الجنسيه تتحرك، لم اكن اعرف ان الازباب تختلف بالشكل والملمس وحتى
الطعم، اشتهيته بجد وتمنيت اني اكون مكان البنت الي في الفيلم، واذا بي اتابع
المشهد للأخير، وبعد أن ناكني زوجي مارست العاده السريه خمس مرات وانا اتخيل
المشهد.. لم انم في تلك الليله، ومنذ تلك اللحظه وانا احلم بمثل ذلك الزب الاسود.
مضت
الايام، واصبحت اتابع هذا النوع بالتحديد فلم يكن يثيرني ويحرك شهواتي المدفونه
ويجعلني افقد عقلي من المحنه والشهوه الا هذا النوع من الرجال، للمعلوميه أنا احب
زوجي لدرجة الجنون وهو كذلك ولكن تعودنا على الصراحه وتفهم الطرف الاخر ومهما قلت
او مهما قال لا نغضب من بعض ولو اعرف ان هذا سيغضب زوجي لتركته، المهم ونحن نتابع
فيلم واذا برجلين اسودين ينيكون امرأه بيضا.. بدأت افرك كسي بقوه ثم ادخل اصبع في
كسي والثاني في مؤخرتي في نفس الوقت، فطلب مني زوجي ان اجلس على ذكره فوقفت وجسلت
على ذكره بعد ان ادخلته في كسي وبدأت اهز نفسي وفي نفس الوقت فتحة مؤخرتي تحرقني
هي الاخرى تريد زب ثاني يدخل فيها، فوضعت اصبعي في مؤخرتي وزب زوجي في كسي فبدات
اصرخ من الشهوه القاتله وارتعش من النشوه لدرجة ان بطن زوجي امتلأ من السوائل التي
خرجت مني في كل مره تاتيني الرعشه، عندها لاحظ زوجي ان هذا النوع من السكس هو
المفضل لدي النيك المزدوج، فاخرج اصبعي من مؤخرتي وادخل اصبعه وانا جالسه فوق زبه
وقال لي تحبين تجربين زي هذا الزب الاسود ينيكك معاي؟ قلت وانا اصرخ آآآآه، يا
ليـــت، فلم اكمل اجابتي الا وهو ينتفض ويقذف شهوته داخل احشائي، قذف وتركني بدون
ان اشبع من تلك اللحظه الجميله فقد تعودت ان اراعي مشاعره فلا احب ان احسسه باني
لا زلت لم اشبع، وبعد لحظات غط زوجي بالنوم وانا ذهبت الى غرفه اخرى لامارس العاده
السريه وافرغ مابي من محنه واثاره.. اتخيل تلك اللحظه الجميله التي عشتها وانا
اشاهد الفيلم، وبعدها استحميت ورجعت انام في احضان زوجي حبيبي.
وفي
اليوم التالي ذهب زوجي الى عمله، وانا ايضا ذهبت الى عملي وعندما عدنا من العمل
جلسنا على الغداء فقال لي الليله اريد ان ينام الاولاد بدري ثم تلبسين اجمل لبس
نوم اريدكي ملكة في الاغراء وضعي ميك اوفر كامل، فقلت له مازحه وانا دائما كذلك
فضحكنا واكملنا غدائنا، ونمت حتى المغرب فقمت وحممت الاطفال وجعلتهم ينامون في
غرفتهم لكي اتفرغ لنفسي …
وبعدها
استحميت وسرحت شعري وعملت ميك اوفر وحطيت احلى بيرفيوم عندي (ديور) وجلست انتظر
زوجي يرجع لانه هو دائم يطلع العصر يجلس مع اصحابه، واذا به يدخل غرفة النوم ويسلم
على ويبوسني وهو يقول
ما هذا الجمال ويأتي من خلفي ويضرب بيده على طيزي ويبوسها ويقولي الطيز هذي محتاجه
نيك، فقال لي اريد ان تحضري كأسين عصير وتأتين الى الصالون (المجلس) أنا في
انتظارك، استغربت أنا فقلت لماذا الكأسين؟ فقال ساجعلها مفاجأه ثم يبتسم، فقلت
حاضر وتحت امرك، ذهبت الى المطبخ وحضرت العصير وذهبت للصالون لكي اقدمه، وعندما
دخلت وجدت رجلا اسمر (أسود) من الجنسيه العربيه، وانا مندهشه، لم اعرف ماذا افعل
من الدهشه، جزء مني يقول ارجعي داخل وجزء مني يقول تقدمي اليه وحققي احـلآمك التي
لطالما ارقك النوم بسببها، فوقفت لحظات بدون إيه حركه وانا انظر.. فقال زوجي تعالي
يا قمر لماذا انتي خائفه هذا صديقي اعرفه من زمان، اعتمرتني حاله شديده من الخجل
احمر وجهي ولم اعرف ماذا اقول فنظرت اليه ووضعت العصير على الطاوله، ومددت يدي
وقلت اهلا فسلم علي وقال لي أنا أسمي هاشم، فتبسمت وأنا انظر الى الارض، ثم جلس
واخذ العصير وشربه، كان راقي بتعامله فلم يبدي لي انه مجنون جنس لأنه رأى جسد
امرأه، كان متزن حتى بعد جلوسنا لم يكن ينظر الي كثيرا وكانه منظر عادي ليجعلني
اطمئن وأن أخذ الامور ببساطه، لانه لاحظ الخجل علي فلم يكبر الموضوع، من ناحيتي
أنا لم استطع الجلوس فقلت عن اذنكم ورجعت الى الداخل ثم ذهبت الى غرفة نومي وجلست
لدقائق اتذكر المشاهد الجنسيه، وتذكرت كم كنت متلهفه لأرى ذلك القضيب، عندها
استوعبت الفكره ورحبت بها جدا جدا جدا، فاصبحت متشوقه ومتلهفه لبدء ساعة الصفر
فبدأ قلبي يخفق بقوه وبدأت الشهوه تحرق جسمي وبدأت حلماتي بالتورم وبدأت شفرات كسي
تتضخم متحمسه لهذه التجربه، فلم اعد تحمل المحنه والشهوه فقلت لو تأخروا أكثر من
ذلك سأذهب اليهم وادعوهم للداخل، فما هي الا ثواني وباب غرفتي ينفتح ودقات قلبي
تزداد، واذا به هاشم يدخل بكل هدوء ويغلق الباب بصمت وانا جالسه على ظهري على
السرير فيأتي ويجلس جنبي ثم يقرب الي ويضع يده على فخذي وبدا يلمس ويحسس.
فقرب
وجهه الي واخذ يلحس اذني ويمصه ويلحس رقبتي ويشمها بقوه بدا يبوسني على خدي ويلحس
شفايفي ويمصها ويلعب بلسانه على لساني وهو في نفس الوقت يرفع فستاني الفاضح شيئا
فشيئا ثم وضع يده بين فخذاي لكي يلعب في كسي ولكنني كنت ضامة فخذاي على بعض ولكن
عندما احسست بيده تحاول لمس كسي باعدت عن فخذاي لكي يداعب كسي كما يشاء.. ثم وضع
يده على كسي من فوق الكلوت بدات أتأوه من الشهوه والمحنه واتلوى وانتفض والسوائل
تخرج من كسي وتبلل كلوتي من سوائلي، وهو يمص شفايفي ويعضها، لم استطيع التحمل اريد
ان ارى زبــه والعب به، فقمت ونزلت عن السرير وخلعت كلوتي وقلت له تعال هنا، نزل
عن السرير وقرب الي والتصق بي ووضع يده على كسي وانا امسكت زبه من فوق ملابسه كان
زبه واقف ورافع ملابسه من قوة انتصابه.. جلست على ركبتي، فبدا بخلع ملابسه فاراد
ان يكمل وينزل سرواله فابعدت يده وقلت دعني أنا اخلعه عنك وانزلت سرواله واذا
بذكره يرتد على وجهي بقوه ليذهلني بشكله، وانظر اليه وانا لم اصدق ما تراه عيناي،
واو اخيرا مسكته على ارض الواقع، كان زبه اسود داكن اللون لماع راسه كبير مدبب،
عرض زبه مناسب لي (ليس بالعريض جدا)، زبه طويل بصراحه وهو ما اتمناه، اخذت انظر
اليه وبيدي اتلمسه واستكشف معالمه كان مليء بالعروق المنتفخه، فبدأت الحسه مثل
الآيس كريم، طعمه يـجننننننننننن ويهببلللللل ويدووووووووخ، بدأت الحس مقدمة زبه
وادور لساني عليها وعلى فتحة زبه.. بعدين نزلت بلساني على زبه كله لغاية خصيانه ثم
ارجع بلساني وهكذا، وبعدما انتهيت من لحسه، ادخلته في فمي وبدأت أمص وأمص وأمص بكل
نهم وشهوه.
وانا
جالسه على ركبتي وافرك كسي بيدي، اتتني الرعشه كثير وانا امص قضيه، لم اعد احتمل
فرميت نفسي على السرير، واذا به فوقي فمسك نهداي بيديه وعصرهما وضمهما على بعض
واخذ يمصهم ويلحسهم ويعضهم، ويدور لسانه على حلمات صدري المتورمه من المحنه اخذت
اتأوه من شدة المحنه، فنزل بلسانه لحدما وصل لكسي وبدأ يلحس بعنف وبقوه اخذ يعض
شفرات كسي ويمصها وانا ارتعش وانزل شهوتي ويشربها فمسكت رأسه الخشن بيدي الاثنتين
واضغطه على كسي بقوه واقول له الحس اقوى لا توقف بليز، وامسك راسه بيدي وافرك كسي
على وجهه بقوه وانا اتأوه آآآآآآه خلاص نيكني ماقدر اصبر فجلس على ركبتيه ورفع
رجولي فوق كتفيته العريضتين وبدا يفرك زبه على كسي واذا به يدخل زبه بداخل كسي
وبدأ يهزني بقوه وبسرعه، فأصبحنا أنا وهو والسرير نهتز في ايقاع واحد، احسست ان
السرير سينهار من قوة هزة صوت لطم خصيانه على مؤخرتي يتعالى، كنت في حالة سكر من
الشهوه، لاول مره في حياتي احس بلذة النيك الحقيقي، ولأول مره اكشتف جانب اخر مني
انني امتلك طاقه جنسيه كبيره، لم اكن اعرف انني امتلكها قبل ذاك اليوم، اتتني
الرعشه لا ادري كم مره ولكن لاشك انها تتعدى العشرين مره، قلت له وهو فوقي ينيكني
اريدك ان تقذف في فمي، اريد ان اتذوق رحيق زبك وماهي الا لحظات واذا به ينتفض وكأن
تيار كهربائي يمر من جسده فأخرج زبه من كسي ووقف وانا لا زلت متمدده على ظهري،
فقرب زبه من وجهي وفتحت فمي واخذ يقذف بركان من المني الدافيء في فمي فادخلته داخل
فمي واغلقت عليه شفايفي وانظر الى ذكره وهو يقذف بتناغم زبه ينتفض نفضات متتاليه
وهو في داخل فمي قرابة الست نفضات احسستها في حلقي، فلم اترك قطره الا بلعتها
واخذت اعصر زبه لكي احصل على المزيد ولكن للاسف توقف، تركته في فمي قليلا حتى
ارتخى ذكره، فارتمي بجانبي وانا احس بسعاده وفرحه عارمه جدا اخيرا تحقق حلمي ولكني
لا زلت لم احقق كامل احلامي، بعدها قمت ابحث عن زوجي في البيت وجدته بالحمام يستحم،
عندما خرج قال لي هاه مارأيك؟ قلت له احبك يا روحي ويا عمري على المفاجأه الحلوه،
قالي اوكي غسلي والحقيني بغرفة النوم، قلت اوكي غسلت جسمي وفرشت اسناني وتعطرت
ودخلت عليهم، لقيتهم الاثنين جالسين عارين ينتظروني على السرير، طلعت على السرير
ووقفت فوق راس هاشم مباعده عن أرجلي وهو ينظر الى كسي مباشره من تحتي فنزلت ببطيء
شديد حتى اطبقت كسي على وجهه اخذت افرك كسي على وجهه فوقف زوجي وادخل زبه في فمي
لأمصه وانا جالسه فوق هاشم، بعد دقائق من اللحس والمص، قمت عن وجه هاشم وجلست على
زبه وأخذ ينيكني بعنف وبسرعه فقلت لزوجي يللا نيكني ورا، فجاء من خلفي وادخل زبه
في مؤخرتي عندها احسست في قمة الشهوه لادري كيف اوصف هذا الشعور، مزيج من الاحساس
بالسعاده والشقاوه والجرأه المرحه، اخذوا ينيكوني بقوه وسرعه وعنف وانا اصرخ واقول
نيكوني يللا أنا قحبتكم كلكم شبعوني وآهاتي تزداد واذا بهاشم يضع يديه على ظهري
ويحضني بقوه فنظرت اليه واخذت امص شفايفه بقوه واعضها والحسها، اتتني الرعشه لمرات
كثيره ثم اخرج زوجي قضيبه من مؤخرتي وقال يللا نبدل الأماكن، فتمدد زوجي على ظهره
واتيت أنا فوق وادخلت قضيبه في مؤخرتي واتى هاشم من امامي وفتح رجولي ودخل زبه الطويل
في كسي وبدأوا يهزوني بعنف، احساس مجنون يعتريني لا اعلم احسست انني كالشطيره بين
زوجي وصديقه فطلبت منهم ان يقذفوا في فمي، طلبتهم ذلك لاشباع رغبتي الجنسيه فقط،
وبعد حوالي نصف ساعه من النيك المزدوج والاهات والرعشات المتتاليه مني، واذا بوجه
هاشم يحتقن ويقول حـ قذف، حـ قذف فسحب زبه من كسي بسرعه وبدأ هاشم يقذف في فمي
وانا امصه وابلع رحيق زبه اللذيذ وانا لازلت جالسه فوق زب زوجي فاتى زوجي وقذف هو
الاخر في فمي، فرمينا انفسنا نحن الثلاثه على السرير كنت بالمنتصف وكلي فرحه
وسعاده وفرفشه حسيت بالتحرر الجميل، كانت تغمرني الرغبه بالضحك من كثرة السعاده
التي عشتها بدون قيود، ثم جلسنا نتجاذب اطراف الكلام وماهي الا دقائق ونحن نائمين
وفي اثناء نومي احسست بشي لزج على كسي وعندما فتحت عيناي وجدت هاشم يلحس كسي بطرف
لسانه لكي لا يوقظني، تظاهرت انني لا زلت نائمه وفتحت له فخذاي لكي يأخذ راحته
فاخذ يلحس ويلحس ويدخل كامل لسانه في داخل كسي ويلحس وانا مغلقة عيناي واتأوه من
اللذه بعد عدة دقائق من اللحس، واذا به يولج قضيبه ذو الراس المدبب في داخل كسي
ويرمي نفسه فوفي ويهزني ويمسك نهداي ويمصهما بدات اخدش ظهره ومؤخرته باظافري
الطويله من شدة اللذه والاستمتاع فقلبني على بطني وقالي اريد ان انيكك في طيزك يا
قحبه، قمت وجلست على ركبتي ونزلت راسي لترتفع مؤخرتي عاليا وكأنها نصف تفاحه، واذا
به يلحس فتحة طيزي ويدخل لسانه داخلها واخذ يلحس بقوه وانا افرك كسي بيدي، فقلت له
خلاص يللا نيكني، ثم ادخل قضيبه الانسيابي الشكل في مؤخرتي واخذ يدخله ويخرجه
بسرعه في مؤخرتي وانا في نفس الوقت افرك كسي ثم ادخل اصبعي في كسي احساس جميل
وغايه في المتعه والتشويق، اسرني ذلك الزب الاسود لدرجه ابعد من الجنون، تتالت
رعشاتي وانتفاضاتي سوائل تنهمر من كسي لدرجة اني بللت السرير من تحتي، مع كل مره
يهزني اصوات خصيانه تضرب بقوه على كسي، بدأ يمسك بقوه على خصري ويجذبني اليه ويهز
ويهز ويهز بقوه وبسرعه اسرع فاسرع، وفجأه توقف وصوت انفاسه تعلو وبدأ يقذف ويقذف
في مؤخرتي حتى انتهى، فرميت نفسي على السرير وانا متعبه جدااااا، ولأول مره أخذت حصتي
كامله من النيك، وبعد ان استجمعت انفاسي ذهبت واستحميت بعد ذلك عدت فوجدت هاشم قد
لبس ملابسه وقال لي انه سيذهب فأريته باب الخروج، وبعد رحيله اغلقت الباب الداخلي
وعدت الا فراش الزوجيه معانقة زوجي الحبيب، ما اجمل النوم بعد تلك المتعه كانت
أمتع ليله في حياتي كلها، وبعد ان استيقظنا افطرنا وجلسنا نتحدث عن مغامرتنا ونضحك
سويا وشكرته على تلك المتعه الشيقه، وسأطلب منه أن نكررها مره أخرى في الايام
المقبله.
أنا
اسمي ميدو 23 سنة من القاهرة، ابويا اسمه سليمان 63 سنة وهو حاليا على المعاش،
ماما سامية 49 سنة بتشتغل موظفة حكومية.. ليا اخ واخت متزوجين وأنا الي عايش في
البيت معاهم هما الاتنين، وبيتنا ملك لينا احنا بس وشبيه بالفيلا الصغيرة في احدى
المدن الجديدة المشهورة.
من
خمس سنين وكنا في فصل الصيف رجعت من المصيف مع صحابي قبلها بيوم عشان فلوسنا خلصت،
رجعت فتحت الباب بمفتاحي ورايح اسلم على ماما ملقتش حد في الدور الاول، طلعت الدور
التاني اوضة نومهم والباب مكنش مقفول سمعت صوت، ببص لقيت ماما في نص سرير ابويا
وفحل زنجي على شمال بيمص بزها الشمال وبابا على يمينها بيمص بزها اليمين، طبعا شفت
المنظر واتشاهقت وكلهم شافوني، جريت على اوضتي ونمت على السرير اعيط، بعدها بربع
ساعة تقريبا ماما جاتلي لابسة قميص روب الحموم ومش لابسة حاجة تانية تحتيه وقعدت
تصحيني وتقولي قوم يا ميدو أنا عايزة اتكلم معاك وأنا بعيط وقعدت اقولها اطلعي
برة، قالتلي لا لازم تسمعني وتعرف السبب في الي انت شوفته ده
أنا:
اسمع ايه هو في حاجة تبرير للي شوفته ده
ماما:
ايوة في تبرير ولازم تعرفه
أبوك
وهو عنده 40 سنة جاله مرض مبقاش مخليه يقدر ينام معايا ولفينا على كل الدكاتره
عشان علاج ليه ومنفعش ولا واحد، فضلت 3 سنين مش بمارس حقوقي كزوجة عشان بحبه وبحب
اخواتك الي كانوا لسه صغيرين، كنت انت طبعا لسه مجتش واخواتك مكنش ينفع يعيشوا
بعيد عن ابوهم، أبوك راجل جدع وارجل من ناس كتير وفي نظري ارجل واحد في الدنيا،
وعشان احنا بنحب بعض مسبناش بعض وقولنا لازم نكمل مهما كانت الظروف الي بنعيشها،
جالي في يوم وقالي أنا مش هقدر اظلمك معايا وعرضت عليكي الطلاق اكتر من مرة وانتي
موافقتيش عشان كده أنا هديكي الحل ولازم توافقي عليه، قولتله ايه هو؟ قالي أنا
هخليكي تمارسي الجنس زي مانتي عايزة عشان تطفي شهوتك الي أنا مش بقدر اطفيها،
قولتله ازاي؟ قالي هجيبلك واحد يمتعك وهديله فلوس وهنمضيه على اقرار انه الكلام ده
ميتحكيش لحد ويفضل سر بينا احنا التلاتة، طبعا في الاول كنت معترضة لحدما اقنعني
انه ده الحل الوحيد عشان نستمر سوا وأنا طبعا كان لازم اوافق مفيش قدامي حل تاني
لاني ست زي اي ست وعندي احتياجاتي الخاصة، وفعلا تاني يوم وديت اخواتك عند ماما
وجابلي صاحبه في الشغل ومضاه على الاقرار ده، ودي كانت اول مرة اتناك من حد غير
أبوك وكل ده طبعا عشان حبنا لبعض ولازم نكمل سوا.
طبعا
في الوقت ده جه في دماغي حاجة مهمة جدا هو أنا ابن مين؟
أنا:
وأنا أبقى ابن مين؟
هي:
اوعي تفكر في حاجة زي كده، انت ابنه طبعا
أنا:
ازاي وانتي بتقولي انه مكنش قادر يعمل حاجة؟
هي:
روحنا لدكتور وشرحناله الوضع واننا لازم نجيبك يا حبيبي عشان تكون هو ده الشاهد
على قوة حبنا لبعض واننا كمان هنكمل حياتنا وهنخلف وكأن محصلش اي حاجة.. بعدما
فهمت الموضوع هديت شوية بس اكيد كنت لسه تعبان وبعيط ومش قادر اشيل المشهد من
دماغي وبعدها قالتلي أنا هسيبك دلوقتي تنام وبكرة الصبح هرد على اي حاجة انت
عايزها وعلى فكره أبوك ساب البيت وراح شقتنا القديمة من الزعل.
فضلت
طول الليل افكر في الموضوع كله والمشهد مش عايز يروح من بالي، اعيط كتييير جدااا
وبعدين انام شوية واقوم شوية زي الي بيخرف، الصدمة كانت كبيرة جدا عليا لحدما
مشهدهم هما التلاتة على السرير جه في بالي تاني وبقى حاجة عادية، لاحظت زبري وقف
زي الحديدة على اخره، هو مش كبير وصغير بس ومش بيقف عادة بس المرة دي وقف جامد،
حطيت صوابعي على راس زبري كده لقيتني جايب لبن طب ايه!؟ هو الموضوع عجبني؟ طب اي
الي عجبني؟ ماما وهي مع فحل زنجي ولا انه كمان بابا معاهم؟ تفكيري كله اتحول تماما
وبقيت بفكر في كده وبس واني هيجان، فتحت اللاب توب ودخلت موقع نسوانجي وقعدت اقرا
قصص سكس دياثة على الامهات والزوجات وجبتهم مرتين على القصص من حلاوتهم وربطي ليهم
مع الي حصل معايا، بعدها دخلت قسم الافلام الاجنبية واتفرجت على افلام watching my mom go black الي
قصتها دايما الولد بيشوف امه بتتناك قدامه من فحول زنوج وجبتهم مرتين كمان لحدما
مبقتش قادر من كتر تعب السفر، واني جبتهم اربع مرات فنمت زي القتيل، الساعة خمسة
الفجر ومصحتش تاني يوم غير 7 المغرب، قمت جسمي مكسر وبايظ وماما كانت قاعدة جنبي
بتطمن عليا، زبري كان واقف على الاخر وهي بتبصله ومبتسمة فانا بصيلتها بقولها في
ايه!؟
هي:
صحي النوم يا قلبي نمت كويس؟
كنت
عامل نفسي زعلان شوية
أنا:
آه يعني
هي:
طيب اجيبلك تاكل هنا على السرير
أنا:
طيب ماشي أنا هقوم اغسل وشي واستحمى وحضري الاكل
خلصت
حموم في حمام اوضتي ومكنش فيه فوط خالص فخرجت وخلاص قولت اشوف في الدرج، اول ما
خرجت لقيت ماما على السرير وحاطه الاكل عليه، أنا طبعا اتخضيت وداريت زبري بايدي
كده، قالتلي: انت هتتكسف مني؟ لاني قبل الي حصل كنا بنخرج عريانين قدام بعض عادي،
يعني ممكن اخش اوضتها وهي بتغير عادي وهي نفس الكلام معايا، قولتلها: لا عادي بس. ...
هي:
خلاص خلاص خد البشكير اهو وأنا هدور وشي واتنشف والبس براحتك
لبست
هدومي وقعدت عشان اكل وصمت تام بيننا وهي باصالي عايزاني اقول اي حاجة
أنا:
لازم تحكيلي كل حاجة
هي:
كل حاجة ايه؟
أنا:
كل الي حصل معاكي انتي وبابا من ساعة ما تعب
هي:
بس ليه احنا خلاص مش اتكلمنا امبارح وفهمتمك كل حاجة ايه لازمته نتكلم فيه بقى؟
أنا:
لازم تحكيلي كل حاجة وكل الرجالة الي نمتي معاهم يا اما همشي من هنا ومش هتشوفي
وشي تاني وهحكي لاخواتي الي حصل ده
هي:
ليه يابني كده بس أنا عملت فيك اي، الي حصل ده كله غصب عني وعن أبوك
حسيت
ساعتها اني غلطان فعلا واني اناني ومعرفش ليه كنت عايز اعرف الي حصل!؟ هل عشان أنا
هجت وعايز اسمع تاني؟ مش عارف بصراحة، بدات هي في العياط كتير جدااا لحدما أنا
كمان عيطت وقمت خدتها في حضني وقولتلها خلاص مش لازم.
خرجت
من الاوضة وهي منهارة وراحت اوضتها وأنا سبتها، بعدها خرجت مع صحابي ومرجعتش البيت
يومين ورا بعض بحاول اني انسى وبفكر في الموضوع، بقعد مع صحابي في خروجة او نلعب
بلايستيشن افكر في الموضوع وزبري يقف على اخره، لحدما هي بعتتلي فويس نوت على
الواتس اب وقالتلي فيها انت هترجع البيت امتى يا ميدو؟ عموما أبوك قرر يطلقني
وخلاص هنسيب بعض بسببك
تعالى
وهحكيلك كل حاجة زي مانت عايز بس كلم أبوك خليه يرجع عن الي في دماغه.
روحت
البيت لقيتها بتعيط وقالتلي أنا هحكيلك كل حاجة من اول واحد لمسني غير أبوك لحد
الي انت شوفته من 3 ايام بس اوعى تحكم عليا او على أبوك، أنا بصراحة انبسطت جدا
لاني اليومين الي فاتوا مكنش في دماغي غير المشهد الي حصل من 3 ايام وبضرب عليه،
بزعل شوية وبرجع اهيج وشهوتي بتغلبني لحدما اتعودت على الموضوع.
قالت
ماما: البداية.. اول فحل لمسني قدام أبوك كان صاحبه في الشغل اسمه حاتم، كان 40
سنة متجوز وزبره كبير جدا، في الوقت ده أنا كنت 26، حاتم كان شخص مش بيتكلم كتير
وابوك كان بيحكيله عن مشكلتنا وكان ساعات بيجي يوصلنا للدكتور او يوصي لينا على
دكتور جديد، كل مرة كان بيشوفني فيها كان بيبقى هيموت عليا وابوك كان بيلاحظ ده
عشان كده فكر فيه انه هو المناسب لانه اولا مش هيفضحنا ثانيا كان فحل وليه مغامرات
جنسية كتير حتى بعد جوازه، فاكيد هيعرف يمتعني.
أنا:
كملي قولي كل حاجة حصلت بالتفصيل الممل عايز اعرف كل حاجة
طبعا
وهي بتحكي ابتدت تاخد عليا وبقت تتكلم من غير خوف او كسوف وأنا زبري ابتدى يقف وهي
بقت ملاحظة ده ومكملة عادي جدا
هي:
أبوك اول ما أنا وافقت عرض عليا حاتم، أنا طبعا من جوايا كنت موافقة جدا بس عملت
نفسي مش موافقة وقعدت اقوله ازاي ده صاحبك وكده، انت هتتكسف منه وشكلك قدامه هيبقى
مش كويس، خلينا نشوف حد منعرفوش خالص نقضي الليلة وخلاص.
قالي
لا هو حاتم يعني حاتم أنا واثق فيه، حسيت من كلامه انه قايله او فتحوا الموضوع قبل
ما يجيلي، بس أنا عملت عبيطة وقولتله خلاص مش مشكلة، أبوك تاني يوم راح الشغل وكلم
حاتم ورجعلي قالي خلاص اتفقنا بكره هيجي حضري عشا كويس وشوفي هتلبسي اي، أنا كنت
مبسوطة جدا، أبوك آه كان بيمتعني بس مكنش فحل اكيد زي حاتم الي عنده مغامرات
جنسية، كان أبوك بيقولي عليها على خفيف كده، بس أنا كان في سؤال في بالي لابوك ومش
عارفة اساله ولا لا؟
أنا:
سؤال ايه؟
هو:
أبوك هيتفرج علينا ولا هيسيبنا نخش الاوضة ولا مش هيكون موجود في البيت اصلا؟
لحدما هو قطع تفكيري وقالي أنا هستقبله وهمشي شوية ولما تخلصوا كلموني
قولتله:
لا ازاي انت لازم تكون موجود
أبوك:
لا طبعا مش هينفع
أنا
طبعا عشان مضغطش عليه اكتر من كده سكت ووافقت
تاني
يوم جه حضرت الاكل ولبست لبس محشتم شوية أبوك اول ما شافني قالي ايه ده؟ انتي
هتقابليه كده؟ قولتله مالك كده قالي لا طبعا البسي حاجة مفتوحة شوية.
فعلا
دخلت لبست فستان سهرة من غير سنتيان وبكلوت فتلة، حاتم وصل وابوك راح يفتحله
واستقبله وقدمله كاس فودكا عشان الليلة تحلو، وأنا بعدها بعشر دقايق دخلت سلمت على
حاتم الي كان هيموت بيبصلي وهياكل جسمي بعينيه، قولتلهم يلا الاكل جاهز، روحنا
اتعشينا وابوك قال أنا همشي دلوقتي، حاتم قاله تمام وراحو اتكلموا على جنب، بعدها
حاتم جالي جري وكله شوق يبوس فيا من غير اي مقدمات كانه مشفش حريم قبل كده، حاتم
مسكني من بزي وقالي في ودني: أنا كان نفسي فيكي من زمان والفرصة جاتلي خلاص مفيش
حاجة هتحوشك عني، حاتم رغم انه شخص شكله محترم بس كان عربجي بجد وكان معندوش زوق
اوي لقيته بينزل حلمتين الفستان وقعد يلحس في حلماتي وقطع بزازي مصمصمة وارح
منزلني بقوة ناحية زبره الي كان واقف زي الاسد، فتح سوستة البنطلون ومسك راسي
وخلاني امصه، أنا كنت بمص وهو كان ماسك راسي عمال يدخلها اكتر لحدما كنت مش عارفة
اتنفس من كتر ما زبه كبير، بعدها شالني وحطني على الكنبة وقلعني الكلوت وحطني في وضعية
الكلب وفضل ينيك فيا بقوة مش طبيعية لحدما أنا جبت وهو كان لسه عمال ينيك لحدما
حسيت كسي وجعني بقوة، روحت زقاه شوية كده عشان افهمه هو طبعا فهم فقام من فوقي،
قعد على الكنبة وخلاني امصله تاني وبعدها ناكني كمان مرة وأنا نايمة على ضهري
لحدما جابهم، كانت متعة والم مش طبيعي خلاني تقريبا هيغمى عليا، قام لبس وكلم أبوك
قاله أنا ماشي خلاص، طبعا كنت لسه هقوله رايح فين وكده بس خلاص أنا مكنتش قادرة من
النيك، مشي حاتم ووصل أبوك بعد عشرة دقايق لقاني نايمة على الكنبة مش قادرة اتحرك
ولبن حاتم في كسي وشوية على وشي، أبوك اول ما شافني جري عليا وحاول يقومني على
الحمام مقدرتش اتحرك خالص كنت اول مرة اتناك بالشكل ده في حياتي، شالني ووداني
الحمام حممني ونظفني من لبن حاتم وعرقي الي كان في كل حته في جسمي وخدني نيمني على
السرير.
صحيت
تاني يوم الصبح متاخر جدا كان هو طبعا نزل الشغل ولما رجع قالي
أبوك:
كويسه؟
أنا:
تمام
أبوك:
حاتم بيسلم عليكي
أنا:
الله يسلمه
أبوك:
طيب هو عايز يجي النهارده تاني
أنا:
لا طبعا مينفعش
أبوك:
ليه؟ هو معجبكيش؟
أنا:
لا عادي كويس بس برده مينفعش
أبوك:
ليه يعني اي المشكله!؟
أنا:
عشان منندمش بعدين وخاصة انت
أبوك:
لا مفيش ندم أنا اهم حاجة عندي تكوني مبسوطة واسعدك بالي أنا مش قادر اسعدك بيه
أنا:
طيب خلاص خليه يجي
راح
كلم حاتم في التلفون يبشره اني وافقت وأنا بصراحة كنت فرحانة جدااا.. حضرت نفسي بس
المرة دي لبست قميص نوم ابيض شفاف وتحتيه كلوت فتله اسود، أبوك اول ما شافني قالي
ده يا بخت حاتم، أنا ضحكت بكسوف وقولته بلاش تكسفني بقى.. وبعدين قولتله تعالى
عايزة اتكلم معاك في حاجة
أبوك:
في ايه؟
أنا:
خليك النهاردة متنزلش وتسيبني، روح اقعد في اوضتنا او اوضة العيال
أبوك:
طيب ماشي مفيش مشكلة المهم تكوني مرتاحة
بصراحة
أنا قولت لابوك كده لانه من الواضح انه كان حابب ده ومكسوف
جه
حاتم بليل، اول ما دخل من باب الشقة سلم على أبوك ودخل سلم عليا باسني بوسة
طويييلة اوي من بوقي وقرص على طيزي جامد لمدة حوالي دقيقة كده، دي كانت اول مرة
أبوك يشوفني كده في حياته.
أبوك
صبلنا 3 كؤوس خمرا شربناها وبعدين حاتم قام قعد جنبي على الكنبة وقعد يبوس فيا
قدام أبوك وقلعني القميص والكلوت بخشونة، زي ما قولتلك حاتم كان غبي قوي ومعندوش
اتكيت خالص.
أبوك
لماعرف اننا هنبدا قال طيب أنا داخل جوة هسيبكوا بقى، طبعا محدش كان حاسس بيه
وكملنا احنا مع نفسنا لقيت حاتم بيقطع البنطلون وبيطلع زبره الكبير جداا قدامي،
فهمت هو عايز اي وقعدت امصله عشر دقايق تقريبا بعدها راح قالبني على الكنبة بغباوة
وعنف شديد جدا وقعد يلحس في خرم طيزي وقالي النهاردة دخلتنا عليه دي اكيد اول مرة
تتناكي فيه، استغربت جدا ازاي عرف انه أبوك منكنيش في طيزي قبل كده، بس وأنا
بستغرب لقيت حاتم بيدخل زبره مرة واحدة بعنف في طيزي صوتت صويت فظيع جاب اخر
الشارع تقريبا، ضربني حاتم قلم على وشي وفضل يضرب جامد، طلع زبره من طيزي على بوقي
تاني وفضل يمسك دماغي يدخلها ناحية زبره بغباوة لحدما مبقتش عارفة اتنفس خالص
بعدها طلع زبره من بوقي ودخلي في كسي بغباوة بس طبعا المرة دي الالم مكنش زي المرة
الي فاتت، لما حاتم لاحظ ده راح مطلع ومدخله مرة واحدة تاني في طيزي، أبوك جه من
جوة جري يشوف في اي
حاتم
قاله: مفيش حاجة مراتك بتدلع بس خش انت جوة بزعيق شوية
أبوك
سمع الكلام على طول وده الي استغربته ودخل جوة فعلا وحاتم فضل ينيك في خرم طيزي
بعنف وأنا بصوت لحدما جابهم في طيزي بعد عشر دقايق، جابهم على كسي من برة وقام لبس
هدومه ونزل.
أبوك
سمع الباب بيترزع جه بسرعة عرف انه حاتم خلاص نزل، أنا كنت خلاص مش قادرة اتحرك
خالص زي المرة الي فاتت ويمكن اكتر وفي نفس الوقت كان في دموع على وشي من عنف حاتم
الي مش مبرر خالص والي كان عمال ينيكني في طيزي بغباوة وعمالة اقوله براحة وهو مش
سامع وكمان بيزيد فيها، أبوك جه مسح العياط الي على وشي بايده وبعدين مرة واحدة
كده لقيت ماسك زبره وبيحاول يضرب عشرة عليا، جابهم وبعدين زي المرة الي فاتت شالني
ودخلنا نستحمى سوا ودخلنا نمنا نوم عميق محسناش بنفسنا غير تاني يوم الصبح كانت
الساعة 11.
طبعا
بعدما ماما حكتلي على المرتين الي حاتم ناكها فيهم كان زبري على اخره، اي نعم زبري
مش كبير اصلا بس كان واصل لدرجة مش طبيعية، اول مرة في حياتي يقف بالشكل ده وكان
واضح جدا من البنطلون، الكلام بالرغم من صعوبته عليا بس كان هيجان عمري ما حسيته
في حياتي، رغم اني نكت واتنكت قبل كده سواء من ولاد او بنات.. ماما بصت على زبري
وقالتلي اي ده انت جبتهم ولا ايه؟ طبعا فتحت بايدي البنطلون عشان اشوف لقيتني جبت
لبن خفيف كده بس بكمية كبيرة جدا ولكن مجبتهمش برده للاخر.
في
لحظة كده مرة واحدة ماما اتجننت وقالتلي انت جبتهم ولا لا؟
أنا:
لا لسه
ماما:
طيب تحب اساعدك؟
سمعت
الكلمة دي ولبن كتير جدا طلع من زبري، الكلمة جننتي فعلا ومحستش بنفسي غير وأنا
بقولها ماشي.. جت ماما نزلت البنطلون والكلوت الي كنت لابسهم ومسكت زبري لاول مرة
في حياتي وقعدت تفرك فيه، مكملتش بالظبط نص دقيقة كنت ناطرهم من زبري شلال لبن في
وشها، طبعا اتكسفت جدااا وقعدت اقولها أنا اسف مش قصدي بجد، قالتلي عادي مفيش حاجة
ومرة واحدة انفجرت من الضحك الهيستيري، وأنا كمان قعدت اضحك معاها من الموقف
الغريب خالص ده، قالتلي أنا قولتلك كل الي انت عايزه، قوم كلم أبوك خليه يرجع وخش
نام يلا
أنا:
لا طبعا. .
هي:
امال؟
أنا:
لازم اسمع كل راجل نمتي معاه بمعرفة ابويا وغير معرفته وتكمليلي حصل اي مع حاتم ده
تاني دلوقتي وقابلتيه كام مرة
هي:
حاتم منمتش معاه تاني من بعدها لانه غبي
أنا:
طيب احكيلي حصل اي بالظبط
هي:
ييوووووه طيب دي اخر حاجة هحكيها وتعمل الي قولتلك عليه!؟
أنا:
حاضر بس توعديني نكمل كل حاجة
هي:
طيب امري لله
تاني
يوم الصبح بعدما حاتم مشي أبوك سالني قالي هو اي الي حصل امبارح؟ قولتله انه حاتم
باين عليه كان بالع حباية واتجنن وأنا جسمي واجعني جدا وهروح لدكتور النسا، فعلا
بليل روحنا لدكتور النسا واكتشفنا انه حاتم عملي مشكلة في طيزي بسبب زبره الكبير
والعنف الي كان بينيك بيه وقال لابوك ممنوع يمارس معايا من ورا قبل شهرين او تلاتة
على حسب، وكسي كمان لازم اقعد اسبوع من غير تدخيل اي حاجة عشان حصل مشكلة، أبوك
طبعا راح اتخانق مع حاتم وقاله انه مش هيلمسني تاني، بس حاتم قاله ده لو حصل أنا
هفضحكوا، أنا وابوك فكرنا كتير لحدما قررنا اننا نسافر الخليج وننقل كل شغلنا هناك
حتى ولو لكام سنة كده وفعلا بدنا نفكر نسافر فين؟ لحدما استقرينا على دبي والسبب
كان لانها بلد منفتحه ونقدر نمارس فيها التحرر من غير مشاكل ولا فضايح، فعلا بعد
شهر كنا مسافرين وسيبنا مصر أنا وابوك واخوك وطرنا على دبي، اول حاجة فكرنا فيها
هي اننا لازم نجيب طفل كثمرة لحبنا حتى بعد الصعاب الي واجهتنا دي كلها وبدأنا
فعلا نزور دكاترة ونسال عشان نجيبك، المشكلة الكبيرة في الموضوع ده انت عارف أبوك
بتاعه مش بيقف ولما بينزل بيبقى لبن قليل جدا وأنا كبرت شوية فكان لازم نشوف حل
طبي، وفعلا روحنا لدكتور امريكي مشهور اوي هناك وجبناك.
يلا
قوم زي ما قولتلك كلم أبوك يرجع البيت وخش نام
أنا
قولتلها: حاضر يا ماما
كلمت
ابويا زي ما طلبت ماما قالي انه لسه مسافر ومش هيرجع قبل ما نفسيته ترتاح
ومتكلمونيش تاني وقفل موبايله، قولت لماما كده قالتلي طيب الحمدلله انه بخير خش
نام يلا، دخلت نمت بس طبعا معرفتش امي حكيتلي كلام ميخليش حد ينام اصلا، جبت مرة
معاها مكنش كفاية روحت طبعا رجعت لموقع نسوانجي وقعدت اقرا قصص الدياثة الي عليها
بعدما كنت بقرا قصص شذوذ، طيب أنا بقيت ديوث كده خلاص؟ أنا هبقي ديوث على مراتي؟
ولا أنا بحب دياثتي على امي؟ حاجات جديدة اول مرة تحصلي في حياتي وفضلت طول الليل
اقرا قصص وافتكر كلام امي عن الي حصلها مع حاتم وازعل واعيط شوية زي العادة بس
طبعا الشهوة مأثرة علي، الشهوة بلا حدود خالص دي.
الساعة
كانت وصلت 6 الصبح تقريبا دخلت الحمام عشان استحمى، كانت ماما جوة صحيت من النوم
وخارجة من الحمام، لقيت كلوت لماما فتلة اسود وقديم جدااا بصراحة على طول جه في
دماغي نفس الكلوت الي كانت لابساه لحاتم، خرجت برة اشوف ماما لقيتها مش موجودة قلت
خلاص اكيد نامت، مسكت الكلوت وقعدت اشم فيه والعب في زبري وجبتهم للمرة الرابعه
يومها وفي اقل من نص دقيقة برده، بس حصل حاجة تانية ماما رجعت بسرعة وافتكرت
الكلوت الي في الحمام وجت عشان تاخده، طبعا باب الحمام مكنش مقفول لاني مكنتش
دريان بنفسي دخلت عليا لقت الكلوت على وشي وبوقي ومناخيري وزبري جايبهم، في الاول
اتخضت وبعدين للمرة التانية قعدت تضحك ضحك هستيري، أنا بصراحة مفهمتش هي بتضحك ليه
الموقف مفيهوش اي حاجة تضحك
أنا:
بتضحكي ليه؟
هي:
اصلك بتفكرني بابوك
أنا:
ازاي يعني؟
هي:
اصله كان على طول يقعد جنبي وأنا بتناك من الفحل ماسك الكلوت على وشه وفي بوقه
ومناخيره كده وبيحاول يجيبهم هههههههه
أنا
بصراحة احرجت خالص وصورة ابويا اتهزت قدامي لانه كده الموضوع مبقاش بس ابويا كان
بيجيبلها الرجالة دي عشان هو مش قادر، شكله كمان كان بيستمتع بالدياثة زيي بالظبط،
قولتلها ده حصل امتى مش هو مكنش بيبقى موجود معاكوا؟
هي:
لا اول ما نزلنا الامارات وبقيت كويسة من الي حصل من حاتم قولتله اني تعبانة
وعايزة حد بصراحة
فروحنا
ديسكو هناك ونقينا فحل اسود منعرفوش عامل زي الي في افلام السكس بتوع دلوقتي عضلات
وزبر كبير وروحنا معاه شقته، اول ما روحنا أبوك قال أنا هخش جوة بس الغريبة الفحل
ده مرضيش واصر لازم ينكني في وجود أبوك يا اما هيطردنا من شقته، طبعا أنا قنعت
أبوك اني خلاص على اخري وهنجيب منين غيره دلوقتي ولازم تقعد فهو وافق وقعد بعيد
على الكنبة وأنا والراجل على السرير، الفحل برده مسكتش وزعق لابوك وقاله لا تعالى
هنا على السرير، أبوك مفكرش زي المرة الاولانية ولقيته جه وكأنه مش هو الي بيحرك
نفسه لا ده الفحل، مسكتش وامر أبوك كمان انه يقلعني الفستان وفعلا ابوك قلعني
الفستان وبقيت قدامه بالبرا والكلوت بس، وكان كلوت فتلة صغيرة خالص، مسكني من
دماغي وخلاني امص زبره جامد بس طبعا نص زبره مكنش بيدخل في بوقي لانه كان كبير
جدااا عمري ما جربت قبل كده نهائي، اتخنقت ومبقتش قادره امص خلاص فراح مقلعني
الكلوت والبرا ومسح اللبن الخفيف على زبره بالكلوت ورماهم على أبوك وقاله خد
الكلوت في بوقك والحسه باللبن والبرا على وشك، أبوك عمل زي ما طلب منه الفحل وكانت
اول مرة يلحس لبن في حياته، بصراحة أنا كمان زي ما اكون اتخدرت رحت ضاربة أبوك على
وشه بالقلم وقولتله تعالى الحس كسي عشان يدخله، أبوك بصلي كتير كده وبعدين الفحل
قال مستني اي؟ اسمع الكلام يلا؟ أبوك سمع الكلام ولحس كسي تمام وبعدين الفحل بعد
دماغه عن كسي وابتدا يدخل في كسي زبره الكبير الاسود، كنت في عالم تاني
خاااااااااالص لاول مرة بجرب الزبر الاسود وكمان أبوك جنبي على نفس السرير، قلت:
اااااه مش قادرة خلاص زبرك كبير اوووي اتفرج يا عرص على زبره الكبير وبص زبرك الي
مش قادر يقف خالص ده
أبوك:
ايوة يا حبيبتي اهم حاجة متعتك المهم تتبسطي
الفحل:
هههههه عاجبك منظر مراتك يا عرص وهي بتتناك قدامك وانت زبرك مش واقف، آآآه يلا ي
شرموطة هجيبهم اهو اجيبهم فين؟
أنا
من غير اي تررد: على وش جوزي العرص
وفعلا
جابهم على وش أبوك شلال لبن وأنا قمت قعدت الحس اللبن من وشه ونبوس بعض ونبلع لبن
اول فحل اسود ينكني
نمنا
وروحنا تاني يوم الصبح بس أبوك كان زعلان شوية
سألت
ماما هو بابا زعل ليه؟ قالتلي عشان هو في الاول الموضوع مكنش كده خالص هو كان
بيجيبلي الرجالة دي عشان يمتعني ويعوض موضوع النقص الي عنده، أبوك مكنش ديوث لحد
الليلة دي الي اتغيرت فيها حياتنا كلها، الفحل كان شديد شوية على أبوك وأنا كمان
اندمجت معاه عشان كده هو زعل.
تاني
يوم اتكلمنا وصالحته وفهمته انه لازم يتمتع بكده مش أنا بس لازم لو هو بيحب يكون
ديوث ميخجلش من كده بالعكس مدام ده متاح ليه متتمتعش؟ قعدنا كده يوم عشان يستوعب
الكلام ده لحدما جالي وقالي خلاص أنا هطلقك وأنا مش هكون ديوث عشان كده لازم
اطلقك، وواضح اني غلطت في الموضوع ده من البداية، هنا طبعا أنا اتجننت ومكنتش
موافقة وقعدت اعيط كتير جدا واترجاه ميسبنيش ويطلقني لاني هعمل اي من بعده وحبنا
لبعض والولاد لحدما اقتنع وقالي أنا فعلا ديوث وحابب كده بس أنا مش قادر ابص في
عينك وأنا كده بعدماكنت راجلك دلوقتي مبقتش قادر انيكك وامتعك حتى وكمان بقيت ديوث
ومستمتع بكده، ساعتها أنا مسكت ايده وقولتله اوعى تقول كده انت فعلا راجلي واحسن
راجل في الدنيا واكيد مش هنعترض على القضاء والقدر وهنفضل لاخر العمر سوا، ساعتها
قررنا اننا نجيب عشان تكون ثمرة حبنا الي هتستمر طول العمر، روحنا لدكتور وقالنا مفيش
غير حل واحد انه نجيب الحيوانات المنوية بتاعة أبوك والدكتور هو هيتصرف ويخليني
حامل، وفعلا وافقنا وروحنا المرة الي بعدها عشان نعمل كده فعلا بس أبوك قالي استني
أنا عندي حاجة احسن هتخلي فعلا حبنا ده يستمر، قولتله اي هي؟ قالي أنا عايزك تحملي
من واحد من الفحول الي بتنيكك وأنا جنبك، طبعا أنا استغربت وموافقتش وازاي يكون
ابننا مش من صلبك، قالي ده الحل الوحيد لو عايزة حبنا يستمر اكتر واكتر، بصراحة
مكنتش مقتنعة بالكلام ده نهائي وفضلنا كام يوم منكلمش بعض ونفكر وهل ده صح ولا
غلط؟ اخلف من واحد معرفوش وجوزي يعرف ونكتبه باسمنا كده عادي؟
ايام
وليالي نفكر ونفكر لحدما اتفقنا على كده فعلا، قررنا نجيبك للدنيا بس مش من أبوك
من واحد من الي بينكوني!
طبعا
وماما بتحكيلي الكلام ده أنا زبري جابهم 3 مرات لوحده أنا مكنتش مصدق الكلام الي
بيتقال نهائي ازاي ده؟ أنا مش ابن ابويا وامي جابتني من الزنا وابويا عارف كده
وعادي خالص؟ ماما عشان تهون عليا الصدمة طلعت زبري من البنطلون الي كنت لابسه
وقالتلي زبرك كبير اهو زي الفحل الي ناكني يومها وحبلت منه، شافت اللبن مغرق
الدنيا نزلت على زبري وقعدت تنظف اللبن كله من على زبري وتبلعه وأنا كنت بصراحة في
عالم تاني رغم الخبر الصدمة بالنسبة ليا على الرغم اني كنت متوقع ده من اول يوم
شوفتهم فيه مع الفحل الاسمر وخاصة اني جيت بعد مشكلة بابا الصحية، سألت ماما بعدها
أنا جيت ازاي؟ قالتلي بس بقى كفاية عليك كده النهاردة نكمل بكرة الصبح يلا خش نام
على طول، قولتلها لا أنا مش عايز انام، طيب أنا عايز حاجة سريعة غير القصص بتاعتك،
بصراحة ساعتها ابتديت اشغل دماغي وقولت لازم اخد منها اي حاجة بعد الي وصلنا ليه
ده ولو رفضت النهاردة اكيد هتوافق بكره خاصة انه جسمها طول عمري كان مجنني أنا
واصحابي
هي:
عايز ايه؟
أنا:
عايز المس كسك الي نزلت منه ده
هي:
طيب ليه؟
أنا:
عايز المس الكس الي نزلت منه
هي:
طيب ماشي بس من برة بس
أنا:
حاضر يا احلى ام في الدنيا
ساعتها
هي كانت لابسه قميص نوم وكلوت شفاف فكسها كان باين اصلا وهي طول عمرها بتهتم
بنظافة كسها مفيهوش حتة شعره ولا ملي حتى، حطيت كف ايدي كله على كسها احسس من فوق
طبعا كان منفوخ اول ما ايدي كلها بقت على كسها شهقت كده وقفلت عينيها، قعدت كده
حوالي نص دقيقة وهي طبعا بتتاوه، شيلت ايدي راحت مرجعاها، طبعا أنا فهمت روحت حاطط
ايدي من تحت الكلوت وابديت العب وادخل صوابعي في كس أمي هي بقت في عالم تاني ابتديت
اتجرأ روحت منيمها على ضهرها على سريري وقلعتها الكلوت ولسه بحط لساني على كسها
لقيتها جابتهم فعلا قعدت الحس عسل كسمي كله ونظفته تمام وطلعت عشان امص بزازها
راحت منزلة دماغي لتحت تاني، كملت لحس في كسمي لحدما امي جابتهم تاني وقامت من على
السرير ورجليها بتخبط في بعض وكانت هتقع روحت مرجعها تاني ونمنا على سريري لحد
الصبح احنا الاتنين مش حاسين بحاجة نهائي لحدما صحينا الصبح نفطر ونكمل حكاية أنا
جيت ازاي؟
ماما:
صباح الخير يا قلبي
أنا:
صباح الخير يا احلى ام في الدنيا
ماما:
تعالى كل يا قلبي انت تعبان ومرهق شكلك.. وبتضحك كده
أنا:
اووي اووي يا ماما انتي مش متخيلة خالص
جات
وباستني من خدي: كل يا قلبي البيض الي بتحبه
أنا:
ها هنعمل اي النهارده؟
ماما:
هحكيليك الي سألتني عنه امبارح مش هو ده الي عايز تعرفه؟
أنا:
اكيد أنا مشتاق اعرف يا مامي
ماما:
طيب هحكيلك
خلصنا
الفطار وروحت اوضتي على امل ماما تيجي تقولي أنا جيت الدنيا ازاي
بس
المفاجئة الي مكنتش اتوقعها انها قالتلي تعالي يا حبيبي اوضتي السرير اكبر ونكون
براحتنا، أنا سمعت الكلمة وزبري نط من مكانه حديدة، قولتاها خلاص حاضر جاي وراكي
اهو، دخلت الحمام عشان احضر نفسي للحكاية الي هتجيب لبني كله دي، وروحتلها الاوضة
الباب كان موارب كده، ببص عليها قبل ما اخش لقيتها بتغير وبتلبس قميص نوم شفاف مع
كلوت فتلة ومن غير سونتيان، المرة دي شفت المنظر نص لبني تقريبا طلع من زبري وروحت
للسرير الي خدتني وقالتلي ها احكيلك من اول فين؟ من اول مرة جربتوا فيها تجيبوني
حصل اي؟
طيب
هحكيلك: طبعا اتفقت مع أبوك انه الولد الي هيبقى ثمرة حبنا الي هو انت لازم يكون
من فحل شديد اووي ولكن المشكلة انه لازم يكون ابيض زيي أنا وابوك عشان محدش يشك في
حاجة، واتفقنا كمان على حاجة انهم يكونوا فحول مش فحل واحد، سمعت الكلام ده أنا
وبلمت طبعا وقولتها اي؟
هي:
اي؟
أنا:
فحول اي كام واحد قصدك؟
هي:
خمسة
أنا:
فتحت بوقي وسكتت وتنحت!!
وفعلا
بقينا ننزل نايت كلابس وندور على فحول بيضا
الموضوع
ده كان صعب جداا لانه اغلب الفحول القوية بتكون زنوج، المهم استقرينا على خمسة
واتقفنا معاهم انهم هينزلوا جوة كسي، اهم حاجة ومقولنالهمش اني ممكن احمل من الي
هيحصل ده لانه بدون كاندوم او حبوب وقولنالهم اني لابسه لولب ومش مشكلة خالص..
وهما طبعا وافقوا كلهم لانه النيك من غير كاندوم حاجة تانية، خدناهم فيلا كنا
مأجرينها للمناسبات دي واول ما فتحنا باب الفيلا والخمسة مش صابرين ندخل حتى كل
واحد فيهم بيمسك الي يطوله في جسمي، أبوك مبقاش شايفني تقريبا وأنا عماله اصرخ
باسمه انت فين يا قلبي يقولي أنا معاكي اهو المهم استمتعي انتي وملكيش دعوة بيا،
وفعلا قررت استمتع لانه اول مرة ينكني خمس فحول في نفس الوقت، خمسة اي اول مرة
اجرب اكتر من واحد اصلا.
الاول
وأنا واقفة رفع الفستان ونزل على الارض يلحس في كسي، التاني بيبوسني من بوقي،
التالت بيدعك ويمص في بزي اليمين، الرابع بيمص في بزي الشمال، والخامس بيلحس خرم
طيزي، كنت في عالم تاني ومكنتش قادرة اقف وهيغم عليا خلاص من المحنة وهما شغالين
وبيسندوني من الوقعة، فضلنا على كده حوالي خمس دقايق كنت جبت من كسي عسل مرة او
اتنين، والمفاجئة الي حصلت هنا، فحل منهم قالهم بس وقفوا وتعالى يا عرص (أبوك)
الحس عسل كس مراتك ونظفه كويس واللبن الخفيف الي على زبرنا ده مصه كله كويس، أبوك
حرفيا مفكرش وعمل الي هما عايزينه في خمس دقايق كان منظف كل حاجة، فالحلظة دي بصيت
على زبر أبوك حسيت انه بدأ يقف شوية لاول مرة من ساعة الي حصل ولكن طبعا ميجيش نص
زبر اي فحل فيهم، واحد منهم راح زقه بعيد عني وكلهم حطوا ازبارهم قدام بوقي فهمت
هما عايزين اي وابتديت في مص ازبار الخمسة، امص للاول واخش على التاني والتالت واخد
نفسي الاقي الرابع والخامس بيحشروا ازبارهم في بوقي وكنت بموت خلاص مش قادرة
اتنفس، كنت بلاقي في بوقي بالتلات ازبار وطبعا ازبار الفحول غير اي بني ادمين
تانيين، وبعد كده دخلوا على كسي نيك عنيف بكل الاوضاع الي تتخيلها وكلهم جابوهم في
كسي وفي الليلة دي حصل الحمل بتاعك، ولحد دلوقتي احنا منعرفش انت ابن مين فيهم بس
كل الي نعرفه انك ابن فحل واديك اهو ورثت عنه زبر الفحل زيه.
ساعتها
أنا طبعا كنت خلاص بموت من الكلام الي بسمعه من امي، بس ساعتها اعترفت لماما
اعتراف مهم جدا، وقولتها: بس يا ماما أنا سالب اصلا وبحب ازبار الولاد أنا كمان،
ماما سمعت الكلمه دي وبلمت.
ما
كان عنا فلوس كتير، كنا على أد حالنا، لكن كان في أشياء بشوفها في السوق بحب يكون
عندي متلها، كنت ماشي بالسوق في عمان القديمة عند المدرج الروماني، شفت طبلة زي
طبلات الحفلات لكن حجمها صغير في محل تحف وهدايا، حبيتها كتير وتمنيت لو كانت عندي
اتسلى فيها انا وأصحابي.
كان
واقف على باب المحل رجال مصري مغترب بشتغل في الأردن، وكان دائما لوحده في المحل،
كان جسمه اسمر أوي، سألته عن تمنها، كان سعرها غالي علي، حاولت ارخص بالسعر ما
رضي، كانت عيونه ما تنزل عني، وجهي، وفخادي اللي كانت مليانه، طيزي من ورا، ما خلا
شي الا حط عينه عليه وانا ما انتبهت كتير لنظراته لجسمي، حسيته كان لطيف معي،
قاللي: حخليك تلعب بيها بالمحل عندي لحد ما تحوش حءها، كان بده يدخلني جوا المحل
يورجيني الأشياء الحلوة جوا المحل، بس أصحابي كانوا ماشيين معي وعشان يضمن أكون
لوحدي، قاللي: تعال المغرب، انا اسمي أدهم، قلتله ماشي، رجعت عليه المغرب فعرض علي
أجرب الطبلة جوا المحل عشان ما ازعج الناس ودخلت، كانت عتمة شوي والاضاءة خفيفة،
نزل أدهم الطبلة وحاجات ثانية وقال لي العب بيهم زي ما انا عاوز، وأنا بلعب
بالالعاب، صار يمدح فيي ويقول إني أحسن من أصحابي ومهذب ونظيف، وانا مشغول
بالطبلة، وظل يحكيلي انت نظيف، نظيف اوي، وهو يقرب مني لحد ما لامس جسمه ظهري من
ورا، وبدأ يتحسس بجسمي وهو متردد، بعدين نزل بإيديه على فخادي يحسهم، ويلعب بشعري،
ولما لمس طيزي خفت وقدمت شوي واعتذر أدهم بسرعة، وقاللي انا متأسف أوي ما كانش
أصدي، بعدين رجع قرب علي وقاللي انت نظيف اوي، بياضك يجنن وعينيك حلوة اوي، ما كنت
اعرف شو يعني لما واحد بحكيلك انت نظيف، بس بعدين، بعدما وصل للي بده إياه مني،
عرفت انه معناها انه كان بشتهيني وحاب ينيكني، لما قرب علي مرة ثانية مسكني وقاللي
ما تخافش، انا حابب نصير اصحاب اوي، وتيجيني كل يوم عالمحل هنا، وتلعب بكل حاجة
بنفسك زي ما انت عايز، وخلال ما كان يتكلم، ضغطني من ورا ومسك طيزي وعصرها، وفرق
فلقتين طيزي بإيديه وحسس على فخادي، بعدين اعتذر مرة تانية وابعد عني، وكل ما
يتأسف استحي واحكيله مش مشكلة وانا وجهي احمر من الخجل، لما وصل لمرحلة انه مش
قادر يصبر وهو يشوف طيزي الكبيرة نافخة من البنطلون، قعد على كرسي قريب وشدني
بشويش عشان اقعد في حضنه وقاللي تعال هنا انا بحب اشوفك بتلعب ازاي، قعدت انا في
حضنه وانا بلعب بالحاجات الحلوة اللي عنده في المحل وانا مبسوط، حسيته بتحرك من
تحتي وبحك في طيزي وهو لابس الثوب، وايديه لافة حولين بطني، بعد شوية رفع بلوزتي
وحط شفايفه على ظهري المكشوف وانا بلعب وهو بحك في طيزي وشفايفه بتتحسس بظهري،
فجأة شد إيديه على بطني وعصرني عصر وصار يحك في طيزي بسرعة وبعدين ارتخى وريح،
وصار يبوس في ظهري المكشوف وايديه يتحسسوا بطني، بعد ثواني قام وقال لي يلا خلص
بتلعب فيها بكرة بس ما تحكيش لحد انك كنت عندي عشان صاحب المحل لو عرف هيزعل،
قلتله ماشي وروحت مبسوط، لكن قبل ما اروح لاحظت انه الثوب اللي لابسه أدهم كان
مبلول عند زبره وكانت بقعة كبيرة، فكرته تبلل بميه او حاجة من الحمام، لكن بعدما
فتح طيزي وعاشرني عدة مرات، عرفت انه لما قعدني بحضنه اول مرة كان ينيك فيي من غير
ما أحس وييجي ظهره وينزل حليبه وهو لابس ملابسه.
انتهت
الزيارة الاولى، ما قدرت استنى لبكرة عشان اروح عند أدهم بعد الدوام، وفعلا زي ما
حكالي رحت عند المغرب لوحدي، وفاجأني بلعبة اتاري من اللي بتمسكهم بإيديك التنتين،
وقاللي العب فيها زي ما انت عايز، هاخليها عندي في المحل، وفيها ألعاب كثيرة مش
هتزهأ منها، اخذتها وانا مبسوط وقعدت العب فيها، كان في تخت صغير بنام عليه أدهم
لانه كان ينام بالمحل، راح تمدد عليه على بطنه وقاللي تعال جنبي اشوف بتلعب ازاي،
رحت انا نمت على بطني جنبه وصرت العب، اجا زبون عالمحل برا، غاب ربع ساعة ورجع،
وقاللي يا سلام، إيه رأيك في مساج حلو من ايديا دول وانت بتلعب ومرتاح، هتتبسط
أوي، قلتله ماشي، عملي مساج عادي زي اي شخص، بس بعدين ركبني ونام علي، كان رافع
ثوبه وانا مش منتبه، لكن زبه كان جوا الكلسون ما طلعه لبرا، وصار يفرك ويحك في
طيزي وهو نايم علي يدلك بكتافي، قلتله إيش بتعمل، قاللي عاوز اشوفك بتلعب ازاي،
بلشت احس بالضغط فكان يحكي معي عن اللعبة ويسألني عشان يشغلني وما انتبه شو بعمل
وهو راكبني، كان أدهم يحك زبه في طيزي وانا لابس بنطلون الرياضة، ما حاول يشلحني
إياه أبدا، لانه كان بنطلون الرياضة ناعم وقماشه خفيف، فكان أدهم لما يضغط على
طيزي يشوف ويحس فلقات طيزي وهي بتتحرك زي الجلي، وكنت حاسس بشي قاسي كثير زي الصخر
بحك في طيزي، بس ما خطر على بالي شي يخوفني، لما حمي أدهم كثير، وصار يحك بين
فلقات طيزي بسرعة، نزل علي بكل جسمه، وشفايفه عند أذني وصار يهمس في اذني، ما فيش
حاجة احلى من الصداقة، انا ابتديت أحبك أوي، عاوز نفضل صحاب للأبد، ولأنك حبيبي هابسطك
أوي، وصار ينيكني بسرعة ونفسه يقوى ويتسارع، وهو يهمس في أذني.. حبيبي، هبسطك أوي..
حبيبي، انت بتلعب جامد أوي، خليك كده ما تخسرش، وانا بلعب وما بدي اموت بلعبة
الاتاري اللي شغلني والهاني فيها، وبعدين ضغطني ضغطة كبيرة حسيت انه رح اموت تحته،
وما خلاني أتحرك وهو بحك فيي بسرعة، كان قاعد بنزل جوا الكلسون اللي كان لابسه
وانا مش حاسس، ولما خلص كالعادة، قام بسرعة ونزل الثوب لتحت، وقال يلا تأخر الوقت
بشوفك بكرة، لكن قبل ما اروح عبطني بقوة وحط إيديه على طيزي، ومن كثر ما حط إيديه
على طيزي اليومين الماضيين، كنت انا تعودت انه بحب يمسك الطيز وصار عندي شي عادي،
كان ثوبه مبلول مثل مبارح لما قام عني.
اليوم
الثالث اللي زرت فيه ادهم كان آخر يوم بعيش فيه حياتي زي ما بعرفها وتعودت عليها،
وغير مجرى حياتي كلها، كان أدهم من النوع الصبور والقوي، عارف شو بعمل وبعرف كيف
يوصل للي بدو إياه، كان لطيف جدا معي دائما وهذا خلاني احبه واتقرب منه وانا
مرتاح، لكن كنت في لحظات أحس بالخوف منه لما أحس بقوته، وإني لازم أرد عليه وما
ازعلوش عشان يضل يخليني العب، هذا الخليط من اللطف والقوة خلاني أتعلق فيه لا
شعوريا وأحس بالامان معاه، وأحس انه رح يحميني مثل اخ كبير إلي، لكن عمري ما فكرت
انه خلال ايام فقط رح أصير أشتهيه وأشتهي انه يعاشرني زي البنت، وعمري ما تخيلت
اني أوصل لدرجة إني أصير استنى الليل بفارغ الصبر عشان أروح عنده عالمحل أعطيه
طيزي ينيكني ويبرد النار المولعة جواي.
عودة
لليوم الثالث من تعارفنا ودخولي جوا المحل عند البضاعة والتخت الصغير اللي بنام
أدهم عليه، كنت قبل بيوم عند ادهم في المحل ولعبت الألعاب الالكترونية اللي عنده،
اتاري وغيرها، ويبدو انه كان مرتب انه اليوم الثالث هو اليوم اللي رح يقطف فيه
الثمر ويتزوجني، فقال لي: أيه رأيك تيجي بكرة متأخر شوية علشان تاخد راحتك باللعب،
بس لازم تدي خبر لأهلك انك هتتأخر شوية مع أصحابك، قلتله ماشي، وفعلا رحت عنده قبل
ما يسكر المحل ودخلني جوا، كان مرتب التخت، ما قدرش يستنى كثير، سكر المحل وطفى
النور ودخل علي، كان بالعمد طافي المكيف والجو حار، وأول ما دخل، قاللي الدنيا حر
أوي، في عندك مانع لو لبست شورت، قلتله لا أبدا، شلح وظل بالكلسون، وبسرعة قاللي آه
نسيت، انا ما فيش عندي الا شورت واحد، هاديهولك تلبسه، ولا اؤلك، انا هلبسك إياه
عشان ما توقفش لعب، شفته واقف بالكلسون قدامي وهو يحكيلي انا بلبسك الشورت، وكان
زبه وبيضاته كبار كثير وطالعين شوي من الكلسون، استحيت كثير، وما حكيت شي، قال
الدنيا عتمة ما حدش هيشوف حاجة واحنا رجالة، ولا آيه رأيك، قلتله ماشي وانا ببتسم
من الخجل.
كنت
نايم على بطني على التخت وانا بلعب اتاري، راح يجيب الشورت، ومن غير ما أحس، جاب
قزازة زيت مساج، وقاللي ثواني هكون ملبسك الشورت لان الجو حر أوي، وبدأ يشلحني
بنطلون الرياضة لحد ما صرت بالكلسون، وبلش يشلحني الكلسون، مسكت ايده عشان ما يكشف
طيزي، قاللي الشورت فيه كيلوت/كلسون منه فيه ما تخافش، قلتله ماشي، وصار شوي شوي
يشلحني الكلسون، وكل ما تتكشف فلقات طيزي أكثر، احس إيديه بتحسس على طيزي لحدما
شلحني وانا ممدد على بطني، وطيزي كلها مكشوفة اله، قام بسرعة عن التخت وشكله شلح
كلسونه من غير ما احس ورجع صار يلبسني الشورت، لكنه ما لبسني إياه كامل، بس دخله
في اجري من تحت عشان لو حاولت اهرب أوقع وما اقدرش اركض، فتح علبة زيت المساج ودهن
زبه من غير ما أحس، كان أدهم وصل لمرحلة انه مش قادر يصبر اكثر من هيك، طيزي
البيضا كلها مكشوفة وانا هايم باللعبة اللي بلعبها، صار الزيت مدهون على زبه كله،
وانا ما عمري شفت زبه، سألني كيف اللعبة ماشية، ربحان ولا خسران، قلتله ربحان، كان
أدهم عارف انه كل شي لازم يخلص بسرعة وإنه اذا سمحلي أقوم قبل ما يفتحني، عمري ما
رح ارجع عالمحل، وفعلا حط زيت مساج على إيديه وقاللي عاوز ادلكلك جسمك شويا قبل ما
البسك الشورت، انا ايديا زي الحرير، بس ما تقومش لحد ما اخلص، رفع بلوزتي لفوق
وبلش يدلك ظهري، وينزل شوي شوي، لكن أدهم كان مولع وما قدر يصبر، قعد على طيزي
وصار يدلك في ظهري وطيزي مع بعض، حسيت بزبه قاسي زي الصخر بين فلقات طيزي، تضايقت
واستحيت وكنت بدي أقوم، لكنه بسرعة رمى كل جسمه علي، حط أيديه على شفايفي عشان لما
اصرخ ما حدا يسمع، وثبتني بجسمه وهو راكبني، وصار يهمس في أذني، انا بحبك أوي، مش
آدر اكثر من كده، انا مولع وعايزك، كلك تجنن، مش آدر حبيبي مش آدر، بحبك موت، لازم
الليلة تكون ليلتنا، انا وانت نبقى واحد، عشان اللي بينا يكبر، لازم نحس ببعض،
لازم تحس بيا حبيبي، عايزك تبأى زي عروستي الليلة، الليلة هتكون دخلتنا، ومن بكره
تبقى ليا، ليا وبس، هاشتريلك هدوم جديدة، وهدايا، وكل اللي نفسك فيه بعدما ادخل
فيك الليلة، مش آدر اكتر من كده حبيبي مش آدر، أوعدك مش هاتحس بأي حاجة، مش
هاوجعك، هتتبسط أوي ومش هاتحس بوجع خالص.
كل
هذا وأيده على ثمي عشان الصياح ما يطلع لبرا، وكان يبوسني من خدودي ويعض رقبتي وهو
يهمس في اذني، وانا أقاوم وأبكي واترجاه لكنه ما يرد علي وزبه زي الثور الهايج بين
فلقات طيزي بيحركه عشان يلقى فتحة طيزي ويدخل فيها من غير ما يستعمل إيديه، ظليت
اترجاه ما ينيكني وانا ابكي، أدهم مشان الله اتركني، قال أدهم: انا بحبك أوي،
عايزك تكون ليا وبس، حابسطك أوي، اشتريلك هدوم وأديك فلوس، هتبقى مراتي في المحل
هنا، وانت هتتبسط أوي، طيزك هتبقى اجمل كس في الدنيا، ما حدش ياكله غيري، هافتح
كسك كل ليلة وانت مبسوط أوي، هتصير تشتهي زبي زي البنت، وتترجاني ادخل فيك وما
اطلعوش خالص، هتبقى تدوب دوب اول ما ادخله في طيزك، وتسلمني روحك خالص، وترخي
وتفتح وتعمل اي حاجة بس ما اطلعوش، ولما اتبسط وانزل حليبي جوا طيزك الحلوة لأول
مرة، هتحس بأحلى احساس بالدنيا، وهتبقى طيزك زيها زي اي كس في الدنيا، هتكون
اتفتحت رسمي خلاص وبقيت ليا، وحليبي جواك يفكرك قبل ما تنام إني حبلتك، وفي كل مرة
اعاشرك فيها على التخت دا، هنزل كل حليبي جواك لحد ما طيزك تنفخ وتتدور، مشاعرك
كلها تبقى ليا وفيا، هتتبسط أوي مش هتقدر تروح البيت كل يوم الا بعدما تجيني
وتتمدد عالتخت ده تتفتح وتروح تنام، هتبقى تشتهيني اكتر ما انا بشتهيك دلوقت، بحبك
اوي، مش هخلي حد يمسك بشعرة، كان زبه يتحرك بسرعة عشان يلقى فتحة طيزي، ولما حس
أدهم انه زبه دخل شوي، دفع راس زبه لجوا بسرعة فدخل الراس وكمان شوي من قضيبه
وحسيت بألم شديد وصارت فتحة طيزي تحرق كثير، وصرت ابكي اكثر من الوجع، قاللي
ماتخافش حبيبي، مش هاوجعك أبدا، انت هتكون مبسوط اوي بعد شوية، وصار أدهم يدخل في
طيزي شوية شوية، وقاللي انا هادخل بالراحة بشويش عشان ماوجعكش، وانا أصيح من الالم
لكن أيده مغطية ثمي، وظل يدخل شوي شوي، وكل ما يدخل اكثر أتألم وأصيح، وهو يهمس في
أذني، معلش حبيبي، بتوجع شوية بس الوجع هيروح، طيزك ديقة شوية، وعمالها تتفتح،
هتوجعك شوية لحد ما تتغير وتصير واسعة زي كس البنت، حسيت طيزي بتنفتح والأنسجة
بتتمزق وبتتمزع كل ما دخل اكثر، لحدما دخل زبه كله في طيزي، صرت أترجاه يطلعه وانا
أبكي، كان يوجعني كثير، قلتله بترجاك طلعه، مش قادر أتحمل، ما رح احكي لحدا، قاللي
خلاص حبيبي دخلته كله، ما حدش هيعرف انك الليلة بئيت بنت، أوعدك ما حدش يعرف، انا
بس عايزك تفتح وترخي طيزك أد ما تقدر وما تشدهاش عشان ماتحسش بالوجع، انا هادخله
في طيزك بالراحة واخرجه منها بالراحة كمان، وهأفضل اعمل كده لحد ما انت تبدا تتبسط
وتحس بحاجة عمرك ما حسيت بيها، من النهاردة كل حاجة هتتغير، ما فيش حاجة هتوجعك
بعد الليلة، بكرة بالليل يكون الوجع خف خالص، ماتخافش، طيزك هترتاح وتنفخ شوية زي
البنات وهتكون حلوة أوي، انا هافضل مدخل زبي فيك دلوقت ومش هطلعه لحدما احس انك
بقيت أحسن وطيزك ارتاحت، لو طلعتو دلوءتي هترجع تصغر وبكره لما افتحك هيوجعك تاني،
عايزك تصبر شوية وكل حاجة هتبقى تمام، فتحتك عمالها تتعود على زبي وهو جواها، شوية
وهتبقى توسعت لحجمها الجديد اللي يخليك تتناك بالراحة من غير وجع، بس عايزك ترد
عليا وترخي طيزك قد ما تقدر، كان أدهم يهمس في أذني وزبه داخل كله في طيزي، صرت
أعيط وأبكي واترجاه، لكنه كان يضغط علي بكل جسمه عشان ما يطلع زبه من طيزي، وصار
يبوس فيي بحنان في رقبتي وخدودي، ويتنفس حامي وهو يبوسني، كان يحاول يخفف عني لانه
بحبني بس ما كان يطلع زبه لبرا أبدا لحد ما يتطمن انه ملكني، كنت انا تعبت كثير
وما بقدر أقاوم او اعمل شي، ارتخيت واستسلمت وحسيت اني مش قادر أحرك ايدي او جسمي،
فخادي تعبوا وطيزي بطلت اقدر ارفعها او أحركها، حتى لما كنت احاول أشد طيزي عشان
ما يدخل فيي اكثر ويوجعني، ما كنت اقدر أشدها ولا اعمل شي، الأنسجة كلها تمزقت
وتراخت، لما حس أدهم اني خلص انتهيت وانه كل شي تقريبا انتهى، زاح أيده عن شفايفي،
ورخى جسمه شوي وصار يبوسني بحنية، ويمص بشفايفي وأنا مستسلم خلاص من التعب، وبدأ
معي أهم وآخر مرحلة، ينيك فيي وانا مثل الفريسة الهامدة مرتخي تماما، يطلع زبه
ويدخله ويحكيلي ما تعيطش يا حبيبي، دموعك بتجرحني، والله ما هاءزيك، انا بحبك أوي
وعايزك تكون ليا، إنت عروستي الليلة، كل عروسة بتبكي ليلة دخلتها، لكن بعدما تدوق
حلاوته لأول مرة بحياتها، بتبقى تعبده وتشتهيه كل يوم، وانت هتكون كدا يا حبيبي،
هأفضل ادخله في طيزك واطلعه لحد ما تبدا تتبسط وتحس بيا، مش هتاخذ وقت كثير،
دقيقتين تلاتة وهتبدا تحس بأحلى حاجة بالدنيا، لما تروح الليلة هيكون كل شيء عادي،
هتحس ان طيزك كبيرة شوية، وفتحة طيزك هتكون حمرا أوي وورمانة، ومش هييجي على بالك
رغبة جنسية خالص لحد ما تخف بكرة، كان يهمس في أذني وانا ببكي بهدوء لكن ساكت
ومستسلم، وهو راكبني وبينيك فيي من غير رحمة، ويدخل زبه في طيزي جوا لحدما احس انه
بيضاته بضربوا باب طيزي وبعدين يسحبه لبرا، قلتله أدهم انا حاسس اني لازم اروح
الحمام ضروري قاللي ما تخافش، انت حاسس كدة عشان زبي بيدخل في طيزك، لكن لما اخلص
واطلعه، مش هتحس بحاجة، وظل ينيكني وانا مسلم طيزي، وصار يمص في رقبتي وشفايفي وهو
نايم علي يدخل ويطلع، وبعدين صار يفهمني شو اعمل بس اروح عالبيت وهو لسا بنيك فيي،
قاللي لما تنام الليلة نام على بطنك عريان عشان فتحة طيزك تخف بسرعة ويجيلها هوا،
لما تصحى الصبح الكلسون حيكون ديء عليك شوية، ما تخافش من كده لإن ده طبيعي، عشان
انت اتفتحت الليلة، فلءات طيزك هتدور وتحلو وتكبر شوية، فتحة طيزك هتبقى هي كسك
وهتبأى أوسع شوية لما تخف بس مش هترجع ديقة زي الاول لإنك اتفتحت خلاص، لما تيجي
عندي المرة الجاية هكون محضرلك كلاسين حلوة وخفيفة من الحرير، لونها احمر واسود
وزهري وابيض كده، الألوان دي بحبها أوي، لما تلبسها هتريحك اوي والكلاسين اللي
عندك ترميها في الزبالة لانها ما عادتش تغطي فلءات طيزك الورمانة، بس اوعى حد
يشوفك، لما تيجي عندي بالليل بكره هتكون مرتاح، وطيزك مش هتبقى طيزك خلاص، هتبقى
كس حلو اوي، وكل شهوتك هتيجي من هناك، بعد بكرة بالكتير هتبدا تتمحن وتشعر برغبة
جامدة أوي انك تتفتح تاني، عايزك تستنى لحد ما فتحة كسك يبقى لونها احمر طبيعي وما
تكونش ورمانة، ده ضروري عشان انت تتبسط كمان مش بس انا لوحدي.
ربع
ساعة او اقل من أولما أدهم بلش يعمللي مساج للحظة من كان يدخل ويطلع من طيزي وهو
راكبني وانا مستسلم كامل، فجأة حسيت أدهم صار يتنفس بسرعة، ونفسه صار سخن، ضغطني
بجسمه كثير وهو راكب طيزي بحك زبه فيها جوا، عضني من رقبتي وصار يمص فيها، حسيت
اني مش قادر أتنفس، قلتله باللهجة المصرية بالراحة عليا يا أدهم، بالراحة أرجوك،
انت بتوجعني أوي، سمعني أدهم بحكي معاه بلهجته المصرية، وصار يغلي من الشهوة يتأوه
بصوت عالي، ويقول قولهالي كمان، قلتله بالراحة عليا، انت بتوجعني، حرام عليك،
أرجوك يا أدهم، بالراحة عليا شويا، قال أدهم يا حبيبتي، بموت فيكي، بعبدك، مش آدر،
هنزل فيكي خلاص، آآآه، آآآه، كله في كسك الحلو، وانا أقول بالراحة عليا يا أدهم،
خلاص انت خدت كل اللي انت عاوزه، بالراحة عليا بءى، انت بتوجعني أوي، وهو يشد علي
وينزل حليبه جواي، ويعض برقبتي وشفايفي وكتافي، وايديه ماسكة بزازي من تحت، هو
يقول آآآه، حبي، حبيبي، وانا بقول مشان الله اتركني، وجعتني كثير، آآي، طيزي مش
آقدر أحس فيها خلص، دبحتني، ورفعت طيزي لفوق عشان يرحمني، راح أدهم ضغطني لتحت
وزبه كله في طيزي، وظل جوا بطني وضاغط على طيزي مثل تثبيت الفريسة وهو يتأوه بصوت
عالي وأنا حاسس بحليبه السخن ينزل في طيزي لحدما ارتمى علي وبطل يتحرك، وهو يبوس
كتفي وظهري، وزبه لسه داخل فيي وانا حاسس فيه جوا فتحتي لسا بنزل حليب أدهم.
اغتصبني
أدهم في اليوم الثالث من دخولي للمحل وخلوته فيي، وركبني غصبا عني، ودخل فيي
بوحشية وبشهوة كبيرة، شهوة رجل محروم، وما تركني حتى عاشرني معاشرة جنسية كاملة،
ألم شديد في البداية، حسيت انه كان يمزق طيزي من جوا، ونزل مني دم نتيجة التمزق في
فتحة طيزي والأنسجة من جوا، وما عرفت انه نزل مني دم لحدما رحت عالبيت ودخلت
اتحمم، فخادي كان عليهم دم، والمية كان لونها احمر شوية.
فات
علي يومين وثلاثة، كنت اروح عالمدرسة وما أمشي من الشارع اللي فيه محل أدهم، كنت
اسرح كثير وانا بفكر باللي صار معي، أفكر بثوب أدهم اللي كان مبلول اول ليلة وانه
كان ينيك فيي من اول يوم من غير ما أحس، حتى لما دخل فيي، ما طلع زبه من طيزي الا
بعدما نزل كل حليبه في بطني، كنت زعلان من أدهم كثير، لكن كل شي همسه في أذني صرت
أحس فيه، لما روحت انام اول ليلة بعدما ناكني، كنت خايف فتحة طيزي تظل ورمانة
وتلتهب، عملت زي ما حكالي، تحممت ونمت على بطني عريان، حاولت البس نفس الكلسون
اللي كنت لابسه لما دخل فيي ادهم قبل ما انام، لكن ما قدرت ارفعه كله ليغطي طيزي،
غطى بس نص فلءات طيزي من تحت، خفت ورحت نمت، لما صحيت الصبح، اول حاجة عملتها اني
حاولت البس الكلسون مرة ثانية، وزي ما حكالي أدهم، فلءات طيزي كانوا أصغر شوي، بس
كانوا أكبر من حجمهم الطبيعي وكانوا مدورين اكثر، حسيت انه كلام أدهم صحيح، وانهم
خلص ما رح يصغروا او يتغيروا اكثر من هيك، رح يضلوا كبار شوي ومدورين، لبست
البنطلون عشان اروح عالمدرسة، كانت طيزي طالعة لبرا شوي، لبست قميص فوق البنطلون
عشان ما يبان شي.
بعد
ثلاث او اربع ايام، كان كل شي طبيعي الا من فلءات طيزي وفتحة طيزي، كبروا شوي وما
عادوا يصغروا، لما رحت انام، كنت حاب كثير المس باب طيزي، حطيت إصبعي عليه، وصرت
احس فيه، وفجأة دخلت إصبعي جوا، بعدين دخلت اصبعين وما كنت أتألم، طلعتهم من طيزي
ونمت.
سرت
لما اروح من المدرسة اروح على غرفتي واسكر الباب، أفكر بأدهم وكيف ناكني، وصرت
أفكر بالجنس كثير، صرت أمسك قضيبي بايدي وأحكه وانا بتخيل لقاء جنسي، لكن المرة
هاي مختلف عن كل مرة، كل تفكيري كان في أدهم وكيف كان ينيكني بشهوة، صار زبي قاسي
كثير ونزلت وانا بفكر بأدهم.
في
اليوم السادس جبت مفك براغي ونظفته، طفيت النور ونمت على التخت عريان، دهنت زيت
على المفك، ودخلته في طيزي شوي شوي، وبقيت احك في زبي والمفك جوا طيزي لحد ما نزلت.
في
اليوم السابع، بعدما انتهى دوام المدرسة، استنيت للمغرب، وبعدين رحت عند ادهم
عالمحل، راسي بالأرض بمشي شوي شوي، لما شفته وشافني، نزلت عيني عالارض وضليت ساكت،
ابتسم أدهم وقاللي تعالى جوا، انا جبتلك كلاسين حلوة تاخدها معاك البيت، عايزك
تقيسها جوا، كان أدهم عارف ليش رحت عنده عالمحل وكان عارف اني رح ارجع عنده بعدما
الالم يخف والشهوة الجنسية ترجعلي، مسكني أدهم من إيدي بحنية ودخلني جوا، طال
كلسون بنات احمر وقاللي إيس ده، وقدام عينيه وانا ساكت ومكسور، شلحت البنطلون،
والكلسون، وصرت عاري تماما قدامه وما استحيت ولا حاولت أغطي نفسي، ولبست كلسون
البنات الأحمر من غير ما احكي اي كلمة، لاحظ أدهم انه في زبون برا، راح عنده وباعه
حاجة، ولما رجع عندي، لقاني مشلح كامل الا من الكلسون الاحمر اللي اشترالي إياه،
ومتمدد على التخت على بطني وساكت، عرف ادهم اني بشتهيه وإني مستحي كثير، راح ادهم
بسرعة سكر المحل ورجعلي، نيمني على ظهري وصار يبوس في شفايفي وياكلهم اكل وانا
مستسلم، وقبل ما يعمل فيي اي شي، طلبت استعمل تلفونه، واتصلت بالبيت وخبرتهم اني
رح انام برا عند صاحبي الليلة، لما سمع ادهم مكالمتي مع اهلي كان طاير من الفرح،
طفى النور وبعد ساعتين كنت مرتمي على التخت على بطني مش قادر أتحرك وادهم فوقي،
ونمت وانا مش واعي على نفسي، ولما صارت الدنيا صبح، حسيت بشي بضغط علي، صحيت لقيت
ادهم راكبني وبنيك في طيزي، ضليت ساكت بس صرت ارفع بطيزي لفوق عشان ابسطه كمان،
صار يحكي آآآه وانا احكي آآآه وأقول بالراحة شويا يا أدهم، بتوجع، انا لسا صاحي
حرام عليك، انا هتأخر عالمدرسة، بس كنت مبسوط وما بدي إياه يوقف، وظل ينيكني لحدما
نزل فيي، بعدين قمت بسرعة ورحت عالمدرسة.
في
حي شعبي ذو بيوت متراصفة لا يفصل اسطحهما عن بعض غير ذلك الحائط الذي يعلو قامة
الانسان بقليل، كي يظل ساترا بين الجار والاخر، وحيث كان معظم العراقيين يقصدون
السطح للنوم في ايام الصيف الحاره، وحيث لم يكن تتوفر اجهزة التكيف في ذلك الزمن
الجميل، في هذا الحي عاش قدوري بطل قصتنا هذه، وبدأت رحلته مع الشهوة الجنسية التي
انهلت عليه وهو يدخل باب المراهقة، بدأت الرحلة مع صوت صرير السرير المحاذي لذلك
الحائط الذي كان ينام بجنبه ليتخلص من اشعة شمس الصباح، ويظل نائما في ظل الحائط
الذي كان يعمل كمكيف الهواء في وقتنا الحاضر، فمع كل نسمة هواء طبيعية تمر على
الظل كانت تتحول في الحال الى ما يشبه نسمة المكيف الكهربائي الحالي، مما يساعده
على الاستمرار في التمتع بالنوم تحت هذا الظل، فكان يطيل في النوم حتى تقترب الشمس
من حافة سريره، عندها لا مفر من النهوض والنزول الى الدار..
وذات
يوم وعينيه نصف مغمضة سمع صرير السرير على الجانب الاخر من السطح، تصور في البدء
انه يحلم، فتح عينيه فتأكد انه لا يحلم، فالصرير قادم من الجانب الاخر، واخذ يمتزج
مع آهات ونحنحات.. ظل يستمع ولكنه لم يفهم في البدء كنهها، فقرر التلصص عله يعرف
سبب هذه الاصوات، فجلس القرفصاء على السرير، واخذ يرفع قامته ببطء وحذر، حتى ارتفع
راسه وصار يعلو الحائط.. توسعت حدقتاه وانفتح فاهه وهو يرى ابو صديقه احمد وهو
ممدد على ظهر شامل صديقه وصديق احمد، دشداشة الاب مرفوعة الى الاعلى وسرواله
الابيض عند ركبتيه وتحته شامل منزوع السروال بالكامل والتيشيرت مرفوع الى اعلى
الظهر، الاب صاعد نازل يتنحنح، وقضيبه داخل في طيز شامل وخارج منه، بينما شامل
مغمض العينين، يتأوه ومنطلق في حلم وردي تحت الاب، ظل قدوري يراقب هذا المشهد،
ويديه صارت تداعب قضيبه الذي انتصب بشدة، وصار يرتجف من هول الشهوة التي هبطت
واخترقت بدنه، ظل يراقب هذا المشهد وينتظر النهاية، فأخذ الاب يزيد من سرعته في
الصعود والهبوط، حتى رمى بكامل ثقله على ظهر شامل وادخل يديه تحت ابطيه وظل يشده
اليه وهو يتأوه، وشامل يتأوه معه ايضا، وامتزجت اهاتهما معا، الى ان خفتت تدريجيا،
وظل الاب ممدا لبرهة على ظهر شامل، ثم نهض من على ظهره وجلس على ركبتيه وشامل لا
يزال ممدا بين ساقيه، التقط قطعة من القماش، يبدو انه كان قد اعدها مسبقا، واخذ
يمسح قضيبه، الذي كان يقطر لبنا اثناء خروجه من طيز شامل..
ظل
قدوري يبحلق في قضيب الاب وعلى طيز شامل، ويده تعبث في سرواله حتى شعر ببدنه يرتجف
عندها جلس على السرير خائر القوى، وظل يفكر في امر صديقه شامل، انها المرة الاولى
التي يرى مثل هكذا منظر وهكذا اثارة، وانها المرة الاولى التي عرف ان صديقه شامل
يحب ان يتناك، لقد كانت مفاجأة ما بعدها مفاجأة، لكن كيف؟! كيف وحصل ان صارت هذه
العلاقة بين ابو احمد وشامل؟
ظل
قدوري مندهشا فيما رآه، ولم يصدق نفسه، وفي اليوم التالي، ظل قدوري ينتظر صوت
الصرير، فلم يصدر اي صوت، وهكذا اليوم الثالث، والرابع، والخامس، وفجأة تذكر ان في
اليوم الذي شاهد ابو احمد ينيكك شامل لم يكن احدا في بيت احمد، فقد ذهب احمد وامه
واخوته الى الريف لزيارة جده من والدته.
قرر
قدوري في قرارة نفسه ان يوطد العلاقة اكثر بصديقيه شامل واحمد، فقد دفعته شهوته
الى الاقتراب اكثر واكثر من شامل عله يحظى بما حظي شامل من ابو احمد، وعله يحظى
بما حظى ابو احمد من شامل، فصورة طيز شامل تأبى ان تفارق مخيلة قدوري، كذلك ذلك
القضيب الذي يحمله ابو احمد ظل في ذاكرته.
لقد
كان شامل مكتنز الجسم مشدودا يميل لون بشرته الى السمرة، ويمتلك مؤخرة مدورة
كبيرة، بينما ابو احمد كان رجلا في نهاية الاربعين من عمره اسمر ذو عضلات ممزوجة
بالاكتناز وكرش بارز بعض الشيء وشارب كثيف جالس تحت انفه.
اخذ
قدوري يشعر برغبة بدنه في ممارسة الجنس.. اي نوع لا يهم، المهم ان يرتاح من هذا
الارق الذي اخذ يسببه له جسده ورغبته في الممارسة، فقرر ان يستدرج شامل الى غرفته،
فاتصل به واعلمه بان شيئا ما لا يعمل في جهاز التلفزيون الذي يمتلكه وانه يطلب
المساعدة منه، ذهب شامل الى بيت قدوري، وكان مرتديا دشداشته البيضاء وطرق الباب،
ففتح قدوري له الباب مرحبا، طلب من ان يرافقه الى الطابق الثاني حيث غرفة قدوري،
وعند الدرج وبحكم الاتيكيت، طلب قدوري من شامل ان يسبقه في الصعود، واثناء الصعود
ظلت نظرات قدوري لا تفارق مؤخرة شامل التي كانت ترتج مع كل درجة يصعدها، وفي نهاية
الدرج اخترق ضوء الشباك دشداشة شامل وظهرت تقاطيع افخاذه، مما زاد في هيجان قدوري،
فتحركت يده اليمنى وبحركة لا ارادية ووضعها على مقدمته وعصر على قضيبه، وفي هذه
اللحظة بالذات ادار شامل راسه ليسأله عن مكان غرفته، فلاحظ شامل حركة قدوري، فنظر
الى يده ومن ثم تلاقت اعينهما، ابتسم احدهما للأخر، ثم مد قدوري يده اليسرى الى
موجا شامل الى حيث غرفته، دخل الاثنان الغرفة، وفي الحال اوصد قدوري الباب، واتجه
الى جهاز التلفزيون ليشرح لشامل كيف اصبح لا يعمل بصورة صحيح، فاخذ شامل يفحص
الجهاز ويطلب من قدوري عدة الفحص، ثم اخذ شامل يستعرض القطع التي ممكن ان يكون
فيها عطل، ويقول الى قدوري انظر الى هذا الجزء والى ذاك، ويشرح له ماهية عمله، حتى
اقترب وجههما من بعض، عندها التقت نظراتهما مرة ثانية، فكان قرار قدوري جريئا
وسريعا هذه المرة، فقرب شفتيه من شفتي شامل الذي تسمر في مكانه، ومع التصاق
الشفتين اغمض شامل عينيه، بينما اخذ قدوري يمص شفتي شامل، وما هي الا لحظات حتى
بدأت استجابة شامل واخذ بدوره يمص شفاه قدوري فتعانقا، كان من الطبيعي ان ينتصب
قضيبيهما الذين التصقا ببعضهما، فامتدت يدا قدوري على طيز شامل واخذ يعصرهما،
بينما امتدت يد شامل الى عير قدوري واخذ يعصره، فصدرت شهقة شهوة من قدوري، فهمها
شامل وللحال جلس على ركبتيه اما قدوري ورفع دشداشته وانزل سرواله الداخل، حيث قفز
قضيب قدوري المتأهب والمنتصب امام وجه شامل الذي التقطه بفمه، واخذ يمصه ويرضع
منه، فامسك قدوري راس شامل وصار ينيك فمه جيئا وذهابا، وما هي الا لحظات حتى ارتعش
جسمه، وانطلقت قذائف قضيبه في فم شامل، مع تزايد انتصاب قضيب قدوري في فمه، وشامل
ممسك بأفخاذ قدوري، لا يريد ان يترك قضيب قدوري الى ان نضح باخر قطرة في فمه، وكان
غزيرا فهم منها انها المرة الاولى التي يقوم احد برضع ومص قضيبه، سحب قدوري قضيبه
من فم شامل ببطء وهو ينظر الى الاسفل، نظر شامل الى الاعلى وهو لا يزال جالس على
ركبتيه امام قدوري، وقال
شامل:
هل هذه اول تجربة لك في المص؟
قدوري:
نعم، انها المرة الاولى
شامل:
كيف وجدتها؟
قدوري:
انها ممتعة جدا؟
شامل:
هل جربت النيك في الطيز؟
قدوري:
كلا
شامل:
هل تحب ان تجرب؟ انها اكثر متعة
قال
شامل هذا وقدوري لا يزال قضيبه في حالة انتصاب، فأجاب على الفور ومنظر ابو احمد
وهو يعتلي شامل لا يفارق مخيلته
قدوري:
نعم، ارغب ان اجرب
فنهض
شامل على رجليه وامسك قدوري من يديه واخذه الى حيث السرير، فانطرح شامل عليه بينما
ظل قدوري واقفا ينظر اليه ويده اليمنى قابضة على قضيبه
شامل:
هيا تعال بجنبي ومتع نفسك، افعل ما تشاء
بلع
قدوري ريقه، وشعر بأمعائه تتحرك في بطنه، في شعور غريب وجذاب وممتع مقرون بالحذر،
فوضع يده على السرير واضطجع بجانب شامل ملتصقا به، بينما شامل ممدد على ظهره، وضع
قدوري يده على صدر شامل، وبحركة لا ارادية وضع فخذه بين فخذي شامل واطبق على
شفتيه، شامل تحت وقدوري فوقه، فأحاط شامل قدوري بكلتا يديه، واخذي يفرك بظهره،
عندها ازدادت حرارة قدوري واخذ يمص شفتي شامل بقوة، مما دفع شامل الى ان يمد يده
في بنطلون قدوري وتحت لباسه الداخلي ليمسك بفردتي طيز قدوري ويعصرهما، شعر قدوري
بمتعة اكثر من فعلة شامل هذه، فاخذ يتلوى فوق شامل، فتجرأ شامل اكثر فمد اصبعه
الوسطي على فتحة طيز قدوري، عندها توقف قدوري عن التقبيل ورفع راسه ونظر الى عيني
شامل معترضا بنظراته، لم يمهله شامل فقال له على الفور: احبك.. لم يرد قدوري بشيء
فاطبق على شفتي شامل من جديد، الذي اخذ يعصر في طيز قدوري ويضع راس اصبعه الوسطي
على فتحة طيز قدوري ويدلكها بينما تزداد انفاس قدوري مع هذا التدليك، وصار يدفعه
في طيز قدوري الضيق، فاخذ شامل يسمع تنهدات وآهات قدوري، مممم مممم، آآآآه آآآآآه
عندها علم شامل ان قدوري مستعد لكل شيء في الممارسة، ابعد شامل قدوري بحركة لا
ارادية وقال له: هيا نيكني في طيزي
فانقلب
شامل على بطنه، وانزل بنطلونه لتظهر طيزه امام قدوري الذي انبهر بهذا المنظر وصار
يبلع ريقه، فاخرج قضيبه في الحال وركب على ظهر شامل ووضعه في طيز شامل بسرعة وكانه
يغتصبه، وشامل يهدئ من روعه ويقول
شامل:
شوية شوية يا قدوري، شويه شويه
لكن
قدوري لم يبالي وكانه لا يسمع امام منظر طيز شامل، فنام على طيزه ودفع قضيبه بقوة
في طيز شامل الذي اخذ يتألم ويصح، آآآه آآآآه آآآآه لقد اوجعتني، انك تؤذيني،
بينما قدوري لا يعيره انتباها بي استمر في النيك، ماسكا شامل بقوة تحته حتى اخذ
يقذف منيه في طيز شامل، الذي امتلأ به وفاض، عندها بدأت ثورته تهدأ تدريجيا، ثم
تنحى جانبا من على ظهره، وشامل لا يزال على بطنه.
شامل:
لقد آلمتني يا قدوري!
قدوري:
اسف، لم استطيع ان اتحمل اكثر، طيزك جميلة وقد اثارتني جدا جدا
ابتسم
شامل لهذا الثناء بالرغم من الالم الذي سببه قدوري وظل منبطحا على وجهه، الى ان
نهض قدوري من على السرير وذهب ليغتسل، عندها التقط شامل منشفة ورقية واخذ ينظف ما
بين فلقتي طيزه المملوءة بالمني الساخن.
رجع
قدوري من الحمام، وفجأة سأل شامل
قدوري:
تقول لقد ألمتني، في حين انك لم تتألم عندما كان ابو خالد ينيك طيزك على السطح؟
تفاجأ
شامل بهذا السؤال واجاب متسائلا: وكيف علمت بقصتي مع ابو احمد؟
قدوري:
لقد سمعتكما وانا نائم على السطح، وتلصصت عليكما، ورأيته يعتليك على السرير
ابتسم
شامل وسأل قدوري: وهل اعجبك المنظر؟
قدوري:
جدا جدا، لقد كان منظرا مثيرا، وابو احمد على ظهرك صاعد نازل، لكن كيف تعرفتما على
بعضكما؟
شامل:
انت تعلم ان بيت احمد يتوسط بيتكم وبيتنا، ففي يوم من الايام صعدت الى السطح ومعي
مجلة اباحية اتصفحها على السطح، اتصفح واحلب قضيبي، وبينما انا مندمج واذا براس
ابو احمد يطل من فوق الحائط الذي بيننا، فتسمرت في مكاني لا اعلم ماذا افعل، لكنه
ابتسم لي وقال: لا تخاف، كمل شغلك.. تلعثمت ولم استطيع الاجابة، ونام زبي في الحال
من خجلي وخوفي، لكنه تدارك الامر وقال لي: لا تخاف فسوف لن ابوح لاحد ما تقوم به،
ثم طلب مني ان اناوله المجلة ليطلع عليها، ترددت لأنها كانت تحوي على صور نيك
ورعان، فنظر الي نظرة مريبة جعلتني ان اعطيه المجلة وطلبت منه ان لا يخبر والدي
بذلك، فطمأنني وقال: لا تخف، سرك فبير.
اخذ
المجلة وصار يتصفحها على الحائط ما بيننا، وانا اراقبه ولا ازال متوترا وخائفا،
يتصفح وينظر الي نظرات مريبة، ثم سألني: هل تحب ان يكون لك تجربة مثل التي في هذه
الصور؟
لم
اجبه وبقيت ساكتا، فكرر السؤال علي، عندها هززت راسي موافقا، فقال: اذن هيا اعبر
الحائط
قلت:
لكنني اخاف
فقال:
هيا اعبر فلنكن اصدقاء انا وانت، ولن اقوم بإبلاغ والدك بما بيننا
لقد
فهمت جوابه لي بمثابة تهديد مبطن، اي ان لم نصبح اصدقاء فانه سيقوم بفضحي امام
والدي، فصرت اتقدم باتجاه الحائط، فمد يده الي، توقفت قريبا من الحائط مترددا، فهز
براسه ومد يده وقال: هيا لا تخاف، فمددت اليه يدي فسحبني الى اعلى الحائط ثم الى
سطحه، بعد ان وضع يديه تحت ابطي وانزلني لعنده، وظلت يداه تحت ابطي، فأحاطني
بذراعيه حتى التصقت به، وكان قضيبه في اوج انتصابه واخذ يقبلني من وجنتي ورقبتي
وشاربه يدغدغها ويزيد من سخونتي، لقد انساني التوتر وصرت افكر في التمتع، وظل هو
يلثم رقبتي حتى كدت اهوى على الارض بسبب الهيجان والشهوة، ثم توقف وقال اريدك ان
تفعل مثل الصورة، ففتح المجلة على صورة احد الورعان وهو يمص ويرضع قضيب الاخر،
عندها نظرت اليه وبعينين نصف مغمضتين فرفع دشداشته وانزل لباسه فظهر قضيب يميل الى
الضخامة نوعا ما فامسكني من رقبتي ودفع راسي باتجاه قضيبه، وسمعته يهمس: ضعه في
فمك، ضعه في فمك ثم راح يحكه على وجهي، فشعرت بحرارته على وجهي ونعومة لم أألفها
من قبل، ففتحت فمي الذي دفعه فيه، آآآآآآآه كم كان شعورا لذيذا وكم كان لذيذا طعم
قضيبه، فصرت امص وامص حتى اخذ فمي يمتلئ بمنيه وهو يتأوه بقوة مثبتا راسي على
قضيبه، تركني واخذ ينظف قضيبه وانا بدوري رميت اللبن من فمي.
قال:
سأحملك لتعبر الحائط لكنني اود ان تأتيني غدا مرة ثانية، لنستمر بالتمتع انا وانت،
لكن قبل تذهب، هل شعرت بالمتعة بعملنا هذا؟ لم اجبه لكنني هززت راسي موافقا
ثم
امسكني من خصري بكلتا يديه ورفعني حتى امسكت بأعلى الحائط وصرت اصعد، بينما يديه
صارت تحت مؤخرتي، يدفعني بها الى الاعلى وفي نفس الوقت يعصرها ويتلمسها، فسمعته
يقول: كم جميلة هي طيزك، وكم هي مثيرة؟ عندها علمت انه يريد ان ينيكني من طيزي.
واستطرد
شامل يقول لقدوري: ظلت كلماته الاخيرة تدور في راسي، فدخلت الى الحمام، وتعريت
ونظرت الى جسمي، ومن ثم الى مؤخرتي، فشعرت بشيء داخل امعائي يتحرك، لقد تحركت
الشهوة في وانا انظر الى مؤخرتي، انها فعلا مؤخرة جميلة، فصرت افركها بيدي واخذت
امرر اصبعي الوسطي بين الفردتين، وصرت ابعبص فتحة طيزي، ومع كل تدخيل لإصبعي في
فتحتي يزداد قضيبي انتصابا، فأخذت ادعك يدي بالصابون وادخل اصبعي فيه، ومن ثم
اثنان وبعده ثلاث حتى صرت اقذف اللبن من قضيبي، وانا اتخيل قضيب ابو احمد في فمي
لحظة القذف، وفي المساء وعند خلودي الى النوم، كان قضيب ابو احمد لا يفارق مخيلتي،
وكم تمنيت ان اكون في احضانه في هذه الساعة وعلى سريري وفراشي، فصرت العب بمؤخرتي،
ادعكها وابعبصها، الى ان جاني النوم وانا احلم بلقاء ابو احمد اليوم التالي
فقال
له قدوري: وهل صعدت الى السطح في اليوم التالي؟
اجاب
شامل: نعم، لقد كنت متلهفا اكثر منه، لقد صعدت الى السطح وانتظرته، حتى سمعت
همهماته من الجانب الاخر للحائط، فأجبته من جانبي بنفس الطريقه، فرأيت راسه يطل من
على الحائط، وعلى وجهه ابتسامة، ابتسمت وتقربت من الحائط، فسلم علي ومد يده لي
وقال: هيا فانا مشتاق لك.. مددت له يدي وتسلقت الحائط وعبرت الى الجانب الاخر وجلس
هو على السرير الذي ينام عليه، ورفع دشداشته البيضاء حتى بانت سيقانه السمراء
المشعرة، ومن ثم قضيبه النصف منتصب، لقد كان متهيئا لهذا اليوم ولم يلبس لباس
داخلي تحت الدشداشة، فأجلسني على احد فخذيه، ورجلي مدللاه ما بين سيقانه، فاخذ
يقبلني من وجنتي، وهو يفرك بصدري وما بين فخذي، ولم يدع حتى قضيبي الذي اخذ يدعكه
لي ايضا ليزيد من هيجاني، ثم امسك بيدي ووضعها على قضيبه الذي بات منتصبا وقويا
كالحديد، وهمس في اذني وهو يلثم رقبتي وما تحت اذني: انه لك وملكك، العب به ما
شئت، كانت همساته مثيرة جعلتني اعصر قضيبه بكفي بقوة غير معتادة، فهمس لي: اليوم
سأفرغه في طيزك حبيبي، لكن بعد ترضع منه قليلا، توقف على التقبيل ونظر الي وارخى
يديه عن جسمي، فهمت ما يدور بخلده ونزلت في الحال على ركبتي بين سيقانه وهما
مفتوحتان الى الجانبين، وامسكت بقضيبه وبدأت ارضع من رأسه اولا ومن ثم صرت ادخله
في فمي واحلبه به، وصرت اشعر بمنيه يسيل بعض الشيء في فمي لكنه لم يقذف، فطاب لي
طعمه واخذت اتفنن في مصه، وهو ممسك براسي يلعب بشعري واسمع كلماته وآهاته وهمساته:
حبيبي، هيا مص، كم ممتع ولذيذ فمك، آآآآه آآآآه، هيا زده انتصابا، زده ليخترق فتحة
طيزك.
عندما
سمعت كلماته الاخيرة، ازداد شوقي لدخول عيره في طيزي فتوقفت عن المص، ونظرت الى
الاعلى والتقت عيناه مع عيناي، فقال في الحال، ويداه ترفعني عن الارض: هيا اجلس في
حضني وعلى عيري، نهضت وادرت له ظهري بينما هو قد رفع دشداشتي وانزل سروالي حتى
بانت مؤخرتي اما وجهه، وفاخذ يقبلها ويلثمها، ويفتح فلقتيها الى الجانبين بإبهامه،
ثم يدعكها به، ويدخل ابهامه بها وانا اتوجع بسبب كبر ابهامه، آآآآي آآآآآي، فيقول:
لا باس حبيبي شامل، لا باس، انني اوسعها، كي لا تتألم عندما أدخل قضيبي فيها، ثم
سحبني وهمس: اجلس، لقد كانت اول مرة يلامس القضيب مؤخرتي، فحرارة ونعومة قضيبه
نقلتني الى عالم آخر، آآآآآآه يا حبيبي يا قدوري كم هو ممتع الجلوس اول مرة على
القضيب؟
فقال
قدوري: وهل ادخل عيره في طيزك؟
اجاب
شامل: بعد ان جلست لوهلة في حضنه، وعلى عيره، حضنني بكلتا يديه، واخذ يقبل رقبتي
من الخلف، ثم همس في اذني: هيا ارفع جسمك قليلا لكي اضع راسه على فتحة طيزك، رفعت
جسمي بينما احدى كفيه امسكتا بفردتي طيزي واخذ يفتحهما الى الجانب عن طريق الابهام
وامسك باليد الاخرى بقضيبه ووجهه الى حيث فتحة الطيز، ووضع راس قضيبه المبلول
بمنيه، على الخرم بالضبط، ثم همس: هيا انزل ببطء كي يدخل
فصرت
انزل بجسمي قليلا، وبهدوء، لكنني صرت اتوجع من اختراق راس القضيب، فكلما اتوجع
يرفعني قليلا لأعاود الكرة مرة اخرى، حتى اعتادت فتحة طيزي على الراس الذي شعرت
انه صار يدخل بصعوبة، وانا صرت اتوجع من دخوله، وعند دخول الراس امسكني بكلتا يديه
من جانبي طيزي ووقف ثم ادارني ببطء، وباحتراف، حتى وضعت يداي على السرير وصار جسمي
مائلا، وهو خلفي وراس قضيبه لا يزال في طيزي، فقال بصوت خافت: ظل مطوبز، وارخي
عضلات طيزك، لا تقلصها.. فعلت ما امرني به، واخذت اشعر به يدفع قضيبه الى الامام
ثم يخرجه من فتحتي، يضعه على الفتحة ثم يدفعه الى يدخل قليلا ثم يسحبه، وهكذا جيئا
وذهابا، الى ان ادخل نصفه، ثم سحبه من داخلي وطلب ان انبطح على بطني على السرير،
انبطحت، ودشداشتي مرفوعة، فجلس على ركبتيه بين سيقاني، وطلب ان ارفع طيزي بعض
الشيء، ففعلت، فقام بوضع قضيبه بين فلقتي، واتكأ بذراعه الايسر على جانبي الايسر
ثم بالذراع اليمنى واخذ يدفعه في طيزي، وصار ينيك صعودا ونزولا وقضيبه لم يدخل
كله، لقد كان حذرا الى هذه اللحظة، ولكني صرت اشعر بتزايد انفاسه، وتزايد ثقله على
ظهري، والالم يزداد في طيزي، وقبل ان اصرخ وضع كفه الايمن على فمي والقى بثقله كله
على ظهري فاخترق قضيبه كله طيزي، وصرت اصرخ صرخات مكتومة، وهو يدفع عيره الى ابعد
نقطة في جوفي، وعيره قذائفه تنطلق في طيزي، وهو يتأوه ويهمس بصعوبة آآآآه آآآآآه
آآآآآآآآآآآآآه، خلاص خلاص حبيبي، اصبر شوية اصبر على الالم، وظل فوقي حتى آخر
قذفة وآخر نقطة، وحتى تباطء في عملية النيك وتوقف، عندها رفع يده عن فمي واخرج قضيبه
من طيزي وجلس على ركبتيه ما بين ساقي واخذ ينظف قضيبه، بينما ادرت راسي اراقبه وهو
ينظف بمناديل ورقية بيضاء كان قد اخرجها من علبة كانت في جيب دشداشته، رأيت وانا
انظر ان المناديل صارت تتلون بالأحمر، فعلمت انها نتيجة دخول قضيبه في طيزي، فقد
صرت اشعر بحرقة في فتحة طيزي، ناولني بعض من هذه المناديل وطلب ان انظف طيزي،
نظفتها وانا اشعر بحرقة كلما تلامس الاوراق فتحة طيزي، فتصدر مني اصوات الالم لا
اراديا، آآآآآي آآآآآي، آآآآخ آآآآخ، وهو يقول ويطمئنني: لا عليك انها فقط المرة
الاولى بعدها سوف لن يكون هذا الالم بعد ان تعودت طيزك على قضيبي
فقلت:
هل سيكون هنالك مرة اخرى؟
اجاب
مبتسما: طبعا حبيبي شامل، انك اصبحت حبيبي
وهكذا
صرنا نتفق على موعد واصعد اليه الى السطح يتمتع ويمتعني.
كان
قدوري يصغي باهتمام ويده على قضيبه، فقال: وماذا سيكون شعور ابو احمد عندما يعلم
اننا، اي انا وانت، قد اصبحنا اصدقاء متعة ايضا؟
شامل:
لا اعلم، لكني اتوقع انه سيكون سعيد
قدوري:
سعيد؟
شامل:
نعم سعيد، لأنه يبدو انه يحب المتعة مع الذكور، هكذا فهمته
قدوري:
هل تعني مثلا انه لا يمانع ان اكون معكم؟
شامل
ضاحكا: لا اعلم لكنني اتوقع انه لا مانع لديه، لكن بجد، هل تريد ان تكون معنا
ونصبح ثلاثة؟
قدوري:
لما لا، انا ايضا قد احببت التمتع مع الذكور
شامل:
سوف اسأله، لكن هل افهم من هذا انك مستعد
قدوري:
مستعد لماذا؟
شامل:
مستعد لحمل قضيب ابو احمد كما افعل انا؟
ابتسم
قدوري ولم يجيب شامل الذي ابتسم هو ايضا، وفهم من هذه الابتسامة انه يرغب بتجربة
العير.
بعد
هذا صار قدوري يطارد ابو احمد بنظراته كلما التقيا في الشارع، واخذ ابو احمد
يتسائل بينه وبين نفسه عن سبب هذ النظرات، الى ان صادف ان التقى بقدوري وشامل عند
دكان ابو خالد.
شامل
و قدوري: مرحبا عمو، قالها الاثنان سوية
أبو
أحمد: اهلا شامل، اهلا قدوري، اراكما سوية هذا اليوم
كان
يكلم شامل وينتقل بنظراته الى قدوري الذي ظلت نظراته مركزة على ابو احمد.
شامل:
نعم فقد ذهبنا الى المسبح سوية ونحن للتو عائدون.
أبو
أحمد: مسبح؟
شامل:
نعم مسبح البلدية.
أبو
أحمد: وهل هو عام ام خاص هذا المسبح؟
فتدخل
قدوري وقال: كلا انه عام وبإمكانك ان تأتي اليه انت كذلك عمو.
لقد
كانت دعوة غير مباشرة لم يفهمها ابو احمد في بادئ الامر، لأنه كان مشغول بشامل،
واراد ان يتواعد معه على السطح، فقد افتقده لمدة اسبوع، ولما ابتعد قدوري لشراء
حاجه اقترب من شامل وهمس له ان يعبر الحائط في الصباح، اومأ شامل بالموافقة، وخرج
ابو احمد من الدكان، وبعد ان انتهيا من التبضع خرج شامل وقدوري متجهين الى البيت
سيرا على الاقدام فقال شامل لقدوري
شامل:
انه اشتاق لي
قدوري:
من، ابو احمد؟
شامل:
نعم، فقد طلب مني ان اعبر الحائط غدا صباحا
قدوري:
واااااو وانا سكون متفرج فقط؟
ضحك
شامل وقال: غدا سأبلغه رغبتك في الانضمام الينا.
وفي
الصباح كان ابو احمد بانتظار شامل الذي عبر الحائط بأسهل من ابطال القفز بالزانة،
ونزل الى سطح ابو احمد الذي استقبله بالحضن والقبل، وقدوري يسمع همساتهما، وعندما
بدأت حفلة النيك، اطل قدوري براسه ليتلصص على هذه الحفلة لكن بعلم شامل هذه المرة،
وكان يبالغ في الشهوة اثناء استقباله لقضيب ابو احمد ليزيد من هيجان قدوري، وبعد
انتهى ابو احمد من اعتلاء شامل، سأل شامل ابو احمد: عموو، اترغب ان نكون ثلاثة؟
أبو
أحمد: ثلاثة، ماذا تقصد؟
شامل:
اقصد ان يكون قدوري معنا
كان
قدوري جالسا خلف الحائط يستمع وينتظر الجواب بفارغ الصبر.
ارتبك
ابو احمد بعض الشيء، ولكنه تمالك نفسه، وسأل شامل: وهل قدوري يعلم ما بيننا؟
شامل:
نعم، لقد سمعنا من خلف هذا الحائط، وصار يتلصص علينا
نظر
ابو احمد باتجاه الحائط فلم يجد احدا، وللتو وعند سماع قدوري لهذه المحادثة، ارتبك
في مكانه وقرر النزول من على السطح هربا.
اقترب
ابو احمد من الحائط ورفع جسمه ليتأكد من صدق كلام شامل لكنه لم يرى احدا، ولم يرى
قدوري، فظل حائرا في ما بينه وما بين اقوال شامل، ولا يعلم بما يجيب، لان هذا
معناه ان سره قد انفضح ولا حل امامه غير القبول بان يصبحوا ثلاثة، وللحال تذكر ما
قاله قدوري وعن دعوته للمسبح، والتي لم يفهم في حينها هذه الدعوة فقال لشامل:
لنلتقي اولا نحن الثلاثة في المسبح
شامل:
لابأس سأبلغه بذلك
أبو
أحمد: ما رايك ان يكون اللقاء غدا الظهر في مسبح البلدية؟
شامل:
موافق، نلتقي غدا إذن
قال
هذا واتجه الى الحائط وقفزه بكل خفة ورشاقة واختفى خلف الحائط، وفي العصر التقى
شامل بقدوري، وابلغه بما دار بينهما، فسعد قدوري باقتراح ابو احمد، وهز راسه
موافقا، وفي اليوم التالي، كان الثلاثة في المسبح.
في
المسبح كان من الطبيعي ان يقترب الثلاثة من بعض، بحجة السباحة واللعب، وقد تلاشت
عقدة الخجل بين قدوري وابو احمد لمجرد احتكاك اجزاء من اجسادهما ببعض، هذا
الاحتكاك حرك مشاعر قدوري نحو ابو احمد وحرك قضيب ابو احمد الى الاعلى، فكان
منتصبا دوام قربه من قدوري الذي قرر البدء بالتحرش الذي بالتأكيد كان ينتظره
قدوري، فبعد اللعب والسباحة ابتعد ابو احمد عن وسط المسبح والصق ظهره على احد
جدرانه ومستوى الماء يترفع الى حد الاكتاف، ثم نظر الى قدوري واومأ الية بالاقتراب
الى حيث الجدار، سبح قدوري الى حيث ابو احمد ووقف جنبه وظهره على الجدار، ومع وصول
قدوري زاد قضيب ابو احمد من انتصابه دلالة على هيجانه، لم يكن كتف قدوري الايسر
بعيدا عن كتف ابو احمد الا بمسافة قريبة جدا، فاخذ ابو احمد يحرك جسمه، فلامس فخذه
من الاسفل فخذ قدوري الذي لم يبعده عنه بل ظل متسمرا في مكانه كانه يشجع ابو احمد
بالاستمرار، فقال ابو احمد لقدوري
أبو
أحمد: شامل قال انك تريد ان تنخرط معنا في لعبة الحب
نظر
قدوري الى عيني ابو احمد واخذ يبلع ريقه، ولم يستطيع التكلم، لكن فخذه ظل ملتصقا
تحت الماء بفخذ ابو احمد المشعر، فتحركت يد ابو احمد من تحت الماء، وامتدت حتى
استقرت خلف مؤخرة قدوري، فهمس له بصوت خافت يكاد لا يسمع في جعجعة صوت المتواجدين
في المسبح
أبو
أحمد: طيزك حلوة
واخذ
يعصر فردتها اليسرى، وقدوري مسمر في مكانه، لا بل صار يلف قليلا ليساعد يد ابو
احمد لتلهو بطيزه، فادخل ابو احمد كفه من جانب فردة لباس السباحة وصار يعصر طيز
قدوري، واخذ يمد اصبعه على فتحة قدوري، يحاول دفع اصبعه في فتحة طيزه، فلاحظ ان
فتحة طيز قدوري غير مفتوحة، فساله بصوت خافت
أبو
أحمد: حبيبي قدوري، انت ما مفتوح؟
هز
قدوري راسه نافيا، فاخذ اصبع ابو احمد يدلك فتحة طيز قدوري، وصار يدفع راس اصبعه
الى داخل الفتحة ببطء، وكلما يدفع يلاحظ تعابير الالم في وجه قدوري بالإضافة الى
شهوته ورغبته في ان يستمر ابو احمد بالبعبصة، لم يتحرك قدوري من مكانه، بل ظل
يستقبل اصبع ابو احمد، الذي قال له
أبو
أحمد: حبيبي قدوري، مد يدك تحت الماء والعب بعيري، هيا تشجع، فلا احد يراك
وما
هي الا ثواني فمد قدوري يده الى مقدمة ابو احمد واخذ بتلمسها من فوق لباس السباحة،
فقال له ابو احمد
أبو
أحمد: هيا ادخل يدك تحت اللباس والعب به
تشجع
قدوري اكثر ومد كفه من فوق البطن نازلا تحت لباس السباحة ليمسك بقضيب كانه الحديد
في انتصابه والحرير في نعومته ودفئه، حتى انه تمنى ان يقبله، واخذ يعصره، وكلما
يعصره يخترق اصبع ابو احمد فتحة قدوري اكثر، حتى صار يدخل نصف اصبعه، وريدا رويدا
صار كل الاصبع يدخل في طيز قدوري، وبالتأكيد كان الماء عاملا مساعدا في سرعة
انزلاق الاصبع ودخوله، لقد شعر ابو احمد بضيق فتحة قدوري، فعضلات فتحته كانت تضغط
على اصبع ابو احمد، حتى تعودت عليه عندها صار ايلاج اصبعه اسهل، فاخد يخرج الاصبع
ويدفعه مرة اخرى، وقدوري يعصر قضيب ابو احمد ويحلبه حتى حان وقت القذف فأخذ يقذف
ابو احمد في سروال السباحة، وتشنجت عضلات بطنه، فطلب من قدوري ان يرفع يده، كانت
هذه مقدمة لعرس ثلاثي سيقيمه ابو احمد، فبعد خروجهما من المسبح، وقبل ان يغادروا
الثلاثة الى بيوتهم قال ابو احمد لشامل وقدوري
أبو
أحمد: يوم الجمعة القادم سأبعث احمد وامه الى عند اهلها، وسيكون الدار خاليا، اي
اكون وحدي في الدار، سأفتح لكما باب السطح وما عليكما الا عبور الحائط وانا
استقبلكم في الطابق الثاني للدار، حيث سأستقبلكما عند عتبة باب السطح.
كان
قدوري اكثر شوقا من شامل لهذا اللقاء، وكان يفكر بقضيب ابو احمد وكيف سيتحمله، لذا
صار يوميا وعند دخوله الى الحمام للاستحمام، يدخل اصبعه كما فعل ابو احمد في
المسبح في طيزه بمساعدة الصابون، محاولا توسيعه لأبو احمد، فاخذ يدخل اصبع ثم
اصبعان وثلاثة في خرمه، لكي لا يوجعه القضيب.
وفي
يوم الجمعة وعند الموعد المتفق عليه عبر كل من شامل وقدوري الحائط ونزلوا
كالحرامية الى باب السطح حيث كان ابو احمد بدشداشته البيضاء بالانتظار، حيث لاحظ
قدوري انه قد ارتداها من غير ان يرتدي تحتها اي شيء، فالضوء كان يخترقها وتقاطيع
جسمه كانت تظهر نتيجة اختراق الضوء، فاستقبلهما وهو يقول
أبو
أحمد: اهلا، اهلا بأحبابي الحلوين
فرد
عليه شامل: هل نحن وحدنا؟
أبو
أحمد: نعم، لا تهتم تكلم بأعلى صوتك فلا احد يسمعك سوى انا وقدوري
ثم
اشار ابو احمد لأحدى غرف الطابق الثاني، فتقدم شامل اولا لدخولها ثم تبعه قدوري
وابو احمد الذي كان خلف قدوري، وبمجرد دخوله مد يده على طيز قدوري وعصر احدى
فردتيها، التف اليه قدوري ونظر الى عينيه وابتسم، معربا عن سعادته، كانت الغرفة
وكما يبدو مخصصة للضيوف تحوي على سريرين على طرفي الغرفة بينهما طاولة من جهة
الراس، وفيها شباك كانت ستائره مسدوله، حيث اضافت لجو الغرفة نوع من الشاعرية،
وللحال وقف ابو احمد خلف قدوري وحضنه من الخلف وراح يقبل رقبته ويحك شاربه بها،
فاغمض قدوري عينيه شاعرا بقضيب ابو احمد وهو يحتك بمؤخرته، لم يتحمل شامل هذا
المنظر فتقدم ووقف بجانبهما، ثم ركع على ركبتيه وانزل سحاب بنطلون قدوري واخرج
قضيبه واخذ يرضع منه، وبينما هو يرضع مد يده على فخذ ابو احمد وصار يفركها، ورويدا
رويدا تقدم كفه ليمسك بقضيب ابو احمد من خلف الدشداشة، فاخذ يدعكه ويرضع بعير
قدوري في نفس الوقت، وبحركة لا ارادية تقدم ابو احمد الى الجانب قليلا ليفسح
المجال اكثر لشامل ان يتمتع بقضيبه، فرفع شامل دشداشته وامسك بقضيبه، وترك قضيب
قدوري واخذ يرضع لأبو احمد، بينما يد ابو احمد امتدت ودخلت في بنطلون قدوري واخذ
يبعبص فتحتها، وقدوري يهمس: آآآي آآآي آآآآخ آآآآخ لان اصبع ابو احمد صار يخترقها،
انتصب قضيب ابو احمد بشدة نتيجة الرضع، وكذلك قضيب قدوري، فأشار ابو احمد لشامل ان
يتوقف، وطلب من قدوري ان يبدا بنياكته
أبو
أحمد: حبيبي قدوري، امسك بحافة السرير وطوبز
ثم
قال لشامل: حبيبي شامل اجلب علبة الزيت تلك، واشار الى موضعها فوق الطاولة، وادهن
بها فتحة قدوري، فتح قدوري حزام بنطلونه، وانزله لحد الركبتين وانحنى ووضع يديه
على حافة السرير، فانفتحت فلقتيه قليلا الى الجانبين وبانت فتحة طيزه، فتقدم شامل
وبيده العلبة، فتحها وغمس اصبعه الوسطي فيها ثم اخذ يدهن فتحة طيز قدوري، وابو
احمد ينظر اليه وهو ممسك بقضيبه يحلبه، فلما انتهى شامل من مهمته، نزع ابو احمد
الدشداشة وصار عاريا، تقدم ووقف خلف قدوري وهو مطوبز، وضع يديه على جانبي طيزه، ثم
وضع قضيبه في شق طيزه واخذ يفرشه ويدعكه به، وما هي الا ثوان امسك قضيبه بيده
اليمنى بينما اليسرى لا تزال على طيز قدوري، ووجه راس قضيبه ووضعه على الفتحة،
ودفع قليلا ليستقر القضيب هناك، ثم امسك بجانبي طيز قدوري وبدأ بالدفع، وكلما يدفع
يسمع صوت قدوري ما بين الالم والتأوه، أووو أووو وصار يفعل هكذا حتى اخذ راس
القضيب ينزلق الى الداخل، وبسبب الالم اخذ قدوري يقلص عضلات طيزه فقال له ابو احمد
أبو
أحمد: كلا كلا يا قدوري، لا تفعل هذا، لا تحاول تقليص عضلات طيزك، فقط ارخي جسمك،
وعضلات طيزك وكل شيء سيكون على ما يرام.
فانصاع
قدوري الى اوامر ابو احمد، بينما استمر ابو احمد في محاولته ادخال راس عيره في طيز
قدوري، وظل يهز بدنه دافعا الى الامام وساحبا الى الخلف، فقرر في لحظة ان يدفع
بقوة اكثر، فدفع بقليل من القوة وامسك بقدوري من جانبي طيزه، فانزلق الراس ودخل في
فتحة طيز قدوري، الذي صاح بأعلى صوته: آآآآآآآآآآآآآآي، فاستقام جسمه واراد ان
يهرب من قضيب ابو احمد الذي استطاع ان يمسكه ويمنعه من الهروب، فحضنه بقوة من
الخلف وسحبه الى جسمه، وللحال دخل القضيب برمته الى الداخل، فصار قدوري يهمس:
آآآآآآخ آآآآآآآآخ وابو احمد حاضنه، والاثنين متسمران خلف بعضهما وقوفا، استمر
الحال هكذا برهة من الزمن، ثم بدأ ابو احمد بالحركة الى الامام والخلف، يخرج قضيبه
قليلا ثم يدفعه ثانية، ومع كل اخراج وادخال، يصدر صوت من فم قدوري: آآآآآخ،
آآآآآي، عمو عمو لقد شققت طيزي
بينما
ابو احمد يرد: حبيب عمو، احبك واحب طيزك، فقط اصبر لحين ان يتعود خرم طيزك على قضيبي،
عندها كل شيء سيكون على ما يرام
وظل
ينيك في طيز قدوري حتى حانت لحظة القذف فاخذ يقذف منيه الساخن في داخل طيزه، فشعر
قدوري بقذائف اللبن وكأنها البلسم على الجرح، فاخذ عير ابو احمد ينكمش ويرجع الى
الوراء، عندها تنفس قدوري الصعداء، لكنه برغم الالم والوجع شعر بمتعة لا توصف.
كل
هذا وشامل جالس على الارض وبالقرب منهما ينظر الى عملية النيك هذه، يرى فلما
اباحيا واقعيا، افترق قدوري وابو احمد واخذ كل واحد ينظف نفسه، فخلع قدوري جميع
ملابسه، وطلب من ابو احمد ان يذهب الى الحمام، فارشده ابو احمد اليها، اتجه قدوري
الى الحمام بينما ابو احمد يمسح قضيبه وينظفه بمناديل ورقية، لحين خروج قدوري من
الحمام، وبينما هو ينظف سمع شامل يقول
شامل:
لقد فتحت قدوري، هذه اول مرة ارى عملية فتح طيز عذراء
أبو
أحمد: نعم، لقد كان عذراء، فطيزه ضيقة جدا، وليست كطيزك الواسعة يا شامل
ضحك
شامل وقال: واسعة بفضلك
ضحك
ابو احمد ايضا وقال: ليس لي حيلة اخرى فانا احب الطيز، وانت تمتلك طيزا واحدة فقط،
وما علي سوى ركوبها بناء على طلبك، أليس كذلك يا حبيبي يا شامل؟
شامل:
نعم انك محق في هذا، فانا منذ ان بدأت في تصفح المجلات الاباحية، كان القضيب
يجذبني اكثر وكنت اشعر برغبة في ان يدخل في احشائي.
أبو
أحمد: نعم لاحظت حبك للقضيب، عند اول لقاء لنا، لكنني اريد الآن ان ارى فلما
واقعيا امامي، اريد ان تمارس مع قدوري على هذا السرير
شامل:
انا تحت الامر والطاعة
وبينما
هما يتحدثان جاء قدوري عاريا بخطى بطيئة من الحمام، وهو يبتسم وتبدو السعادة على
محياه، فقال له شامل على الفور
شامل:
نعيما، هل اعجبك عير عمو ابو احمد؟
قدوري:
انه عير رائع، انني اعتبر نفسي محظوظ بعير عمو ابو احمد
ضحكك
ابو احمد وقال: هل صحيح ان قضيبي قد اعجبك رغم الالم الذي تسببت به لك
قدوري:
نعم، صحيح، لقد تمتعت به بالرغم من انه فلقني الى نصفين
فقال
ابو احمد: ما رأيك ان تقوم بنيك شامل امامي وعلى هذا السرير
قدوري:
لا مانع لدي عمو
خلع
شامل ملابسه وصار عاريا واضطجع على السرير، ثم تقدم قدوري الى السرير وصعده،
واضطجع بجانب شامل، بينما اضطجع ابو احمد على السرير الاخر، متكأ على كوعه الايسر،
فبدأت مسرحية الجنس على مسرح السرير، حيث شامل على ظهره وقدوري بجانبه ويديه على
صدره، يقبله من فمه ويتحسس عليه، وعلى بطنه ومن ثم يمسك بقضيبه، يعصره تارة ويحلبه
تارة اخرى، وتارة يضمان بعضهما بعض وتتعانق افخاذهما الجميلة المكتنزة المشدودة مع
بعضها، فانتصب قضيب الاثنين، وصارا يرضعان احدهم للأخر، حتى زادت شهوتهما، خصوصا
شامل الذي انقلب على بطنه بحركة مفادها هيا نيكني يا قدوري، لم يتلما لكنهما كانا
يتأوهان، وابو احمد ينظر ويتمتع بهذا المنظر الرائع، انه بحق فلم واقعي مثير وجميل،
فراحت يده تتحرك باتجاه قضيبه وثار يلعب به، وبدأ بالانتصاب، فاخذ يتفرج ويحلب
قضيبه، بينما قدوري يعتلي مؤخرة شامل، صاعد نازل عليها وقضيبه يظهر ثم يختفي في
طيز شامل، لم يستطع ابو احمد الصبر اكثر من هذا فنهض واتجه الى حيث شامل وقدوري،
وقف عند السرير، ثم مد يده على ظهر قدوري واخذ يتحسس عليه، ثم امسكه من رقبته ومن
رأسه وسحبه باتجاه قضيبه، وللحال فتح قدوري فمه واستقبله فيه، وصار يرضع منه بينما
ابو احمد يحرك مقدمة بدنه جيئا وذهابا الى الامام والخلف ينيك في فم قدوري، وظل
هكذا لوهلة، ثم اخرج قضيب من فم قدوري ووضعه في فم شامل الذي كان تحته، بعدها
اخرجه وصعد خلف قدوري ووجه قضيبه الى شق طيز قدوري ودفع قضيبه ببطء في طيز قدوري،
فصاح قدوري آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآي بينما ازداد الثقل على شامل وشعر بان زب قدوري
سيدخل مع الخصيتين في جوفه، وبدأت عملية النيك المزدوجة قدوري ينيك شامل وابو احمد
ينيك قدوري، ثم نهض ابو احمد من على قدوري وطلب من قدوري ان يتوقف عن نيك شامل،
وقال لهما: احبائي شامل وقدوري اريد منكما ان تنزلا من على السرير وتقفان
متجاورين، وتضعان يديكما على السرير وتطوبزان، اني اريد انيككما سوية، انحنى
الاثنان بجانب بعضهما واضعين يديهما على السرير ومؤخرتيهما الى الخلف وابو احمد
خلفهما، فادخل قضيبه في طيز شامل، وصار ينيكها بينما قدوري يلف عنقه وينظر اليه
وهو ينيك، ثم اخرج قضيبه من طيز شامل ووضعه في طيز قدوري وصار ينيكه، ظل ينيك
الاثنين بالتناوب وارتفعت الآهات واختلطت ما بين الثلاثة، وقبل ان يقذف سال من
منكما يريد اللبن في طيزه، فقال الاثنان معا وفي نفس الوقت: انا
ابتسم
ابو احمد وهو ينيك وقال: جاء الدور لشامل يا حبيبي قدوري، فقد اخذت حصتك قبل قليل،
وبدأت سرعة النيك تزداد والآهات ترتفع اصواتها، وكان قضيب ابو احمد في طيز شامل في
حينها وقدوري ينظر مترقبا عملية القذف، فاخذ ابو احمد بالصراخ، وهو يقذف في طيز
شامل، فمد قدوري يده ووضع اصبعه على فتحة شامل بينما قضيب ابو احمد لا يزال فيها،
ودفع اصبعه ليدخل موازيا في خرم شامل فابتل اصبعه بلبن القضيب، وقبل ان يخرج ابو
احمد قضيبه امسك قدوري براس شامل ووضع قضيبه فيه واخذ يقذف هو الاخر في فم شامل،
آآآآآآآآآه كانت هذه آخر كلمات هذه الحفلة التي استمرت فصولها لعدة اشهر وانتهت مع
بداية الحرب.
أنا
إسمي محمد عمري 18سنة طالب بالثانوية، كان ليا صديقي تامر وهو نفس عمري وكان يعيش
مع أمه نادية عمرها 41 سنة مطلقة وهي بيضاء وطويلة وجسمها متوسط وبزازها كبيرة
وطيزها كبيرة، وكنت أذهب إلى تامر في بيته أجلس معه لكي نذاكر ولكننا كنا ندخل
غرفته ونشاهد أفلام سكس ونمارس العادة السرية حتى نقذف أنا وهو.
وفي
يوم من الأيام ذهبت إلى تامر في بيته وكان بمفرده فدخلنا الغرفة وفتحنا الكمبيوتر
وشغلنا أفلام السكس وبدأ كل واحد منا يدلك زبه لنفسه ولكن تامر خلع ملابسه فقولتله
أنت بتقلع ليه قالي عاوز أدلك براحتي علشان الملابس بتضايقني وكان تامر أبيض وناعم
وجسمه متوسط وطيزه كبيرة ومدوره وكنت أشعر أن تامر يتعمد أن يظهر لي طيزه، كان
يذهب ويفتح باب غرفته ويتنصت على باب الشقه وكانت طيزه أمامي وبعدها طلب مني أن
أخلع البنطلون ولكني رفضت قالي عادي مافيهاش حاجة هو انت مكسوف مني؟ قولتله آه،
قالي طيب ماانا بشوف زبك، قولتله دا عادي، قالي طيب إيه رأيك أدلكلك زبك فإستغربت
ومالحقتش أرد عليه، فجأة مسك زبي بإيده وبدأ يدلكه وكانت إيده ناعمه وبدأت أشعر
بالمتعة وهو يدلك لي وبعدها قالي لو قلعت البنطلون حمصلك زبك ترددت في الأول ولكن
بسبب أنني كان نفسي أجرب متعة إن حد يمصلي وافقت وقلعت بنطلوني والبوكسر وكنت جالس
على الكرسي وجلس تامر على ركبته على الارض وبدأ يمص زبي وكان تامر يمص مثل ممثلات
السكس وكان إحساس جميل وكان يلحس ويمص في بيضاني وزبي وبعدها قولتله ماتيجي أمشي
زبي على طيزك، وافق بس قال لي بس ماتدخلهوش في طيزي قولتله لا أنا حمشيه على طيزك بس
وافق ونام فوق السرير على بطنه ودهنت طيزه بالفازلين ودهنت زبي أيضآ وبدأت أمشي
زبي على طيزه وأضربه بزبي على طيزه وانا بمشي زبي على خرم طيزه الوردي بدأت أضغط
على زبي لكي أدخله في طيزه وبالفعل دخل زبي في طيز تامر وصرخ تامر صرخة شديدة من
قوة الوجع لأنني دخلت زبي في طيزه بقوة وقال لي إنت بتعمل إيه أنا مش قولتلك
ماتدخلهوش قولتله معلش أصلي تعبت وقولتله خلاص سيبني اكمل بقا وافق وبدأت أنيك طيز
تامر وهو يصرخ من قوة زبي وبعدها بدقائق قذفت داخل طيزه وأخرجت زبي من طيزه ومسحته
بمنديل ولبست وهو مسح طيزه ودخل الحمام واستحمى وخرج وجلسنا بعدها نذاكر.
وبعد
نص ساعة أمه ما رجعتش ففتحت الكمبيوتر تاني ورجعت أشاهد أفلام السكس وأخرجت زبي
وبدأت أدلكه تامر قالي أجي أدلكهولك تاني قولتله تعالى ومسك تامر زبي وبدأ يمصه
وخلعنا ملابسنا ونمت على ضهري فوق السرير وقعد تامر فوقي ومسك زبي ودخله في طيزه
وبدأت أنيكه وفجأة دخلت أمه وشافته واتصدمت ومسكته ضربته وأنا لبست بنطلوني، بس
أمه مسكتني وقالتلي أنت بتنيك ابني؟ قولتلها دي أول مرة نعمل كده وفضلت تبكي وخرجت
من الغرفة فقولت لتامر أنا حروح وراها أصالحها وأتأسفلها وطلعت وراها وكانت دخلت
غرفتها وكانت تبكي، فدخلت أصالحها واتأسف لها فقالت لي لو أبوه عرف حاجة زي دي
حيقول إني السبب ودي تربيتي وهي تبكي فحضنتها وقولتلها ماحدش حيعرف دي أول وأخر
مرة فجأة مسكت زبي من فوق البنطلون وبدأت تدعكه فإستغربت ولكني لم أستطيع أن أتكلم
لأنها بدأت تبوسني من شفايفي وقتها بدأت أبوسها من شفايفها وبدأت أمسك بزازها
وادعكهم بإيدي من فوق الفستان وبعدها أخرجت زبي من البنطلون وبدأت تدلكه بأيدها
وبعدها طلبت مني أن أذهب إلى الحمام وأغسل زبي لأنها مش حتعرف تمصه بعدماشافته في
طيز إبنها غير لم يتغسل وذهبت إلى الحمام ورجعت وكانت نادية خلعت كل ملابسها وبعد
دخول الغرفة حاولت قفل الباب ولكنها قالت لي سيبه علشان عاوزة الخول يجي يشوفني
وانا بتناك منك، خلعت كل ملابسي وحضنت نادية وبدأت أبوس شفايفها وهي تدلك لي زبي
وبعدها نزلت أبوس رقبتها ونزلت أرضع بزازها وأعض حلماتها وبعدها نزلت على ركبتي وبدأت
ألحس لها كسها وأدخل صباعي فيه وبعد دقائق نمت على ضهري فوق السرير وبدأت نادية
تمص لى زبي وتلحس بيضاني وفجأة دخل علينا تامر وقال لنا إنتوا بتعملوا إيه قولتله
بنيك أمك زي ماكنت بنيكك وكان عاوز يمشي بس أمه قالتله إقعد شوف صاحبك وهو بينيك
أمك ياخول، بس هو مارضاش ومشى وكملت نادية مص زبي وبعدها طلعت فوقي ودخلت زبي في
كسها وبدأت تتنطط فوق زبي ووضعت بزازها على فمي وبدأت أرضعهم وبعد دقائق نزلت من
فوقي جلست على ركبتها وبدأت تمص لي زبي مجددآ وبعدها وضعت زبي بين بزازها وبدأت
أنيك بزازها وبعد دقائق نامت ببطنها ووشها على السرير ورجليها على الارض ودخلت زبي
في كسها من الخلف وبدأت أنيكها وأضربها على طيزها وهي تتأوه وبعد دقائق أخرجت زبي
من كسها وصعدت نادية فوق السرير وونامت على ضهرها وجلست فوقها وأدخلت زبي في فمها
وبدأت أنيك فمها وبعدها جلست فوق بزازها ووضعت زبي بين بزازها وبدأت أنيكهم وبعدها
نمت فوقها ودخلت زبي في كسها وبدأت أنيكها وبعد دقائق شعرت أني سأقذف فقولت لها
فقالت لي لا تقذف في كسي فأخرجت زبي في أخر لحظة وقذفت لبنى على بطنها ومن يومها
وأنا أنيك تامر وأمه في أي وقت وأحيانا أنيكهم مع بعض.
ذات
يوم كنت وزوجتي مياده على السرير بعد ان تناولنا الغداء وكانت قد شلحت ملابسها
فصرت امصمص شفتيها وارضع بزازها ونمت بين سيقانها اقبلهم والحس كسها فانتصب زبي
وطلبت منها هذه المره ان انيكها من طيزها وهي لم تكن قد انتاكت من طيزها سابقا
ابدا، فوافقت بشرط ان ادخل زبي بهدوء وبدون الم، ثم انقلبت على بطنها ورفعت طيزها
قليلا وصرت الحس فتحة طيزها بلساني وادخل اصبعي بطيزها بهدوء وبدأت تنمحن وتحرك
طيزها ثم جلست فوق طيزها وصرت افرك زبي على فتحة طيزها واحاول ادخال زبي وراس زبي
كبير وتخين وضغط بزبي على طيزها فصارت تصيح وتقول لي طيزي صارت توجعني لان زبك
تخين وحاولت كثيرا ولكن كانت تتالم وكانت هي تتمنى أن انيكها من طيزها من كثرة ما
سمعت من بعض صديقاتها بلذة نيك الطيز ثم تركتها وتمددت بجانيها على السرير حتى
يذهب الالم من طيزها ونام زبي، وحاولت ان ينتصب مرة اخرى ولكن لم ينتصب حسب الطلب
لان النيك من الطيز يحتاج الى زب منتصب وقاسي وخاصة ان اول مرة بدها تنتاك من
طيزها، وبعد ان فشلت بذلك اقترحت على زوجتي ان اجلب لها واحد غيري وينيكها من
طيزها، فقالت بشرط ان لايكون زبه تخين، فاقترحت عليها شاب صغير عمره حوالي ستة عشر
عاما وهو يعمل في محل توزيع الغاز للمنازل وهي تعرفه من خلال قيامه بجلب اسطوانات
غاز لعندنا عدة مرات، فاتصلت بصاحب المركز وطلبت منه ان يرسل الشاب ومعه اسطوانة
غاز ممتلئة بدل الفارغة لدينا، فقال لي بعد نصف ساعة يكون عندكم وفعلا بعد قليل
طرق الباب فذهبت وفتحت له الباب وطلبت منه ان يدخل اسطوانة الغاز الى المطبخ وان
يقوم باستبدال الفارغة، فدخل الى المطبخ وباشر باستبدال الاسطوانة فدخلت مرتي الى
المطبخ وهي تلبس قميص نوم قصير جدا وتظاهرت بانها تريد ان تفعل شيء في المطبخ
وانحنت امامه وظهر كيلوتها وطيزها، فبدا ينظر الى طيزها وانا كنت اتظاهر امامه
بانني لم اشاهد نظراته وصارت مرتي تقوم بحركات امامه تظهر من خلالها طيزها
وكيلوتها وسيقانها، فقمت بالخروج من المطبخ وتركتهم وكنت قد اتفقت مع مرتي على كل
شيء قبل قدومه، وبعد حوالي عشر دقائق ذهبت الى المطبخ فتفاجىء الشاب مني وهو في
هذه الحالة التي كان عليها فكان يقف وقد فتح رجليه قليلا وكانت مرتي تقرفص امامه
وهي تمص زبه وهو يمسك براسها، فعندما دخلت فجأة عليهم ترك راسها وحاول الابتعاد
عنها ولكن مرتي امسكت به وتابعت مص زبه، وعندما شاهدني ابتسم له واقول له تابع لا
تخاف وان مرتي لم تتفاجىء فتابع ولكن كان لايزال خائفا فنظرت الى زبه فكان طويلا
وليس تخينا، فقلت لهم لماذا انتم في المطبخ تعالوا الى غرفة النوم افضل، فقامت
مرتي وامسكت يده وسحبته الى غرفة النوم وجلست على طرف السرير وصارت تشلحه ملابسه
وهو لايزال مرتبكا ثم شلحت مرتي قميص النوم وجلس هو على طرف السرير وقامت مرتي
وجلست امامه بين رجليه وامسكت زبه وصارت تمصه وتدخله كله بفمها وكانت احيانا تضع
زبه بين بزازها وكنت اجلس على كرسي اتفرج عليهم وبعد ان تهيج واطمان تماما صار
يمصمصها ويرضع بزازها ثم نام على السرير وهي تمص زبه فاقتربت من طيز مرتي وهي
مطوبزة ترضع زبه وصرت الحس فتحة طيزها لانها ستستقبل اول زب ويفتح طيزها، فقالت له
بدي تنيكني من طيزي فوافق، فقالت لي وليد شوف زبو شو حلو، فامسكت زبه الطويل فقالت
لي مرتي انت كمان مص زبه، فصرت امص له زبه وكانت مرتي تنظر لي وهي تضحك وتتهيج
اكثر ثم نامت على بطنها وقام هو وجلس فوق طيزها وبللت فتحة طيزها بلساني وقلت له
ادخل زبك بس بهدوء وامسك زبه بيده وصار يضغطه بطيزها فدخل راسه فقلت لمياده هل
اوجعك؟ فقالت لي شوي بس ثم تابع بضغط زبه حتى دخل كله وكنت اضع راسي على اطراف
طيزها لاشاهد الزب وهو يدخل بطيز مرتي ثم سحبه من طيزها واعاد ادخاله وهي تتالم
بشكل خفيف وكرر عدة مرات ثم اخرجه من طيزها فشاهدت فتحتها توسعت فعلا ثم عاد وادخل
زبه وصار ينيكها بهدوء وصارت هي تقول له نيكني من طيزي... زبك حلو وطيب... نيكني
نيكني وكنت اراقب زبه وانا اضع فمي بقرب فتحة طيزها وامد لساني والحس اطراف فتحة
طيزها وكنت امسك لها فردات طيزها واضغط بهما على زبه وصارت تتحرك تحته وتنمحن اكثر
فاكثر واسرع هو بالنيك فخرج زبه من طيزها فجأت فامسكته وصرت امصه وابلله بلعابي ثم
اعاده على طيز مرتي وصار ينيكها وصار يتاوه ثم ضغط بقوة على طيزها وارتمى فوقها
ونام على ظهرها فصاحت مرتي ممممممم آه ما اطيب حليبك، وقالت لي اجا ضهرو بطيزي، ثم
نهض واخرج زبه من طيزها فكان مبللا كثيرا، فدفعته على ظهره فوق السرير وامسكت زبه
وصرت امصه والحسه حتى نظفته كاملا وكانت مرتي لاتزال نائمة على بطنها فذهبت الى
طيزها وكان الحليب يخرج من طيزها ببطىء فصرت الحس فتحة طيزها وصارت هي تضغط على
طيزها ويخرج الحليب اكثر ولم اترك اي قطرة حليب في طيزها الا وشربتها ثم شكرت
الشاب وقام ولبس ملابسه وحمل اسطوانة الغاز الفارغة وخرج فعدت الى مرتي على السرير
فقلت لها الآن اصبحت طيزك مفتوحة بشكل افضل، فقالت لي جرب زبك، فقمت وجلست فوق
طيزها وصرت افرك زبي على طيزها حتى انتصب ثم صرت ادخله بهدوء في طيزها حتى دخل كله
وصرت انيكها وهي تزداد محنا فقالت لي بدي اركب على زبك فقامت وركبت فوق زبي
وادخلته بطيزها وصارت تقوم وتجلس على زبي وفتحة طيزها تتوسع اكثر فاكثر وكانت تفرك
كسها وهي تنتاك من طيزها وتقول لي انا مبسوطة كتير... نيك الطيز حلو.. بدي انتاك
من طيزي على طول وانمحنت كتير وهي تفرك كسها وتنتاك من طيزها حتى اجا ضهرها ونامت
على بطنها وصرت انيكها من طيزها حتى اجا ضهري بطيزها فقالت ما احلى الحليب بطيزي...
لما بكب الحليب بطيزي انا بكون مبسوطة كتير كتير وصارت دائما تطلب النيك من طيزها
وصارت تحب تنتاك من طيزها وكسها اكثر.
لم
تعد في حياة هدى أمور مزعجة أو مرهقة بعد أن تزوجت إبنتها الكبرى وتركت المنزل
وحصل إبنها الأصغر على وظيفة جيدة تستحوذ على كل وقته، وبالطبع بعد رحيل زوجها منذ
عدة أعوام.
لم
تكن تعمل، لذا فكل وقتها تقضيه في شقتها وحدها في فراغ لا ينتهي ولا يقطعه سوا
زيارة من إبنتها أو جلسة دردشة مع صديقتها القديمة منال أو صحبة الفتاة الثرثارة
حمدية زوجة عوض بواب بنايتهم وأخذ مكان والده بعد كبر سنه ورجوعه لبلدته.
شقة
هدى في الطابق الأول بعد الأرضي، لذا فهى أقرب شقة لحجرة حمدية وعوض، ولأن هدى
سيدة طيبة ووحيدة فكانت ملاذ حمدية الدائم للهروب من خنقة وضيق حجرتها في بطن سلم
البناية، شابة ثرثارة لا تكف عن الحديث وسرد القصص والحكايات عن كل سكان البناية
وسكان الشارع بأكمله، تصاحب
السيدة الوحيدة وتساعدها طوال الوقت ولا تكف عن الشكوى من عوض وغلظته معها وكثرة
شجارهم خصوصا بعد أن ضاقت حجرتهم بإزعاج أطفالهم الثلاثة، يكاد لا يمر يوم ولا
يعلو صوتهم ويسمعه الجميع وينتهي شجارهم بجلوس حمدية مع هدى تبكي وتشكو لها ومن
حين لآخر ينتهى الخلاف بينهم بسفرها غاضبة لبلدهم وترك عوض بالأيام حتى يشتاق لها
ولأولاده ويذهب ويصالحها ويعودون معه من جديد.
من
النادر أن يحدث الشجار بينهم في وقت الصباح، في الصباح الصغار في المدرسة والبناية
شبه خالية ولا يوجد أي شكل من أشكال الإزعاج، هدى كعادتها تستيقظ مع إبنها نور
وبعد خروجه لعمله تأخذ حمامها وتجلس لوقت طويل مسترخية في بانيو الحمام، صوت حمدية
وعوض يرتفع معلنا عن شجار جديد بينهم ويعقبه صوت طرقات على باب شقة هدى وتتوقع
أنها لحمدية، صعدت لتستنجد بها، خرجت هدى من الحمام بهرولة بعد أن وضعت البرنص حول
جسدها وفتحت لها الباب وتدخل حمدية وهى تبكي بعد أن ضربها عوض، قبل أن تغلق هدى
الباب كان عوض يعبره وهو يتوعد زوجته ويريد ضربها من جديد، هدى تقف بينهم وتحاول
فض الشجار ومنعه من ضربها وحمدية خلفها تحتمي بها بخوف وفزع، غضب عوض عارم ويحاول
الإمساك بزوجته وإبعاد هدى عن طريقه، حمدية محكمة قبضتها على ذراع الست هدى وعوض
يحاول جذبها بعنف وهدى بالوسط لا تقوى على غضبهم وفجأة بلا توقع تجذب حمدية البرنص
من شدة خوفها وينفتح بشكل كامل من الأمام ويجد عوض نفسه أمام جسد هدى عاريا وحمدية
لا تدرك ما حدث الا بعد أن طاوعها البرنص بشكل أكبر وأصبح بيدها وصاحبة البيت
تتعرى في لمح البصر.
شهقت
هدى من المفاجأة الغير متوقعة وتجمدت من الصدمة لثوان قبل أن تفيق وتصيح فيهم بغضب
وهى تنحني وتمسك بالبرنص وتعيده حول جسدها، عوض يرتبك ويدرك حجم الخطأ ويهرول للخارج
ويتركهم بعد أن أغلق الباب خلفه، وحمدية تبكي وتستعطف هدى أن تسامحها
-
أنا في عرضك يا ست هدى تسامحينى والله غصب عني انا آسفة حقك عليا
-
عجبك يا حمدية اللي حصل ده.. ينفع قلة القيمة دي؟
-
في عرضك يا ست ما تزعلي والنبي ما أقصد
رغم
صعوبة ما حدث وعظمته، الا أن هدى تعرف أنها مجرد صدفة، لم يقصد أحدهم ما حدث، لكنه
حدث.
أقل
من دقيقة، لكن عوض خلالها إستطاع أن يراها عارية بالكامل، هدى تهدئ نفسها بأنه شاب
صغير غاضب في عمر إبنتها وحمدية لأكثر من ساعة تعتذر وتطلب منها السماح والمغفرة،
طيبة قلبها وتواضعها معهم من البداية هو من فتح الباب لتكون هى الوسيط بينهم في
خلافاتهم والصلح بينهم، ولما لا وهي تجلس بالساعات وحيدة تشعر بالضجر والملل،
حمدية بعد هدوء عاصفة ما حدث تحكي لهدى بهمس أن سبب الشجار رغبة عوض الدائمة في
معاشرتها وإستغلال خلو حجرتهم الضيقة من أولادهم، تشكو لهدى مدى شهوته المتجددة كل
يوم وهي تتعب من ذلك ولا تريد فعله مع كل صباح مثلما يريد، أول مرة الحديث بينهم
يأخذها المنحنى وتحكي لها عن مشاكل الفراش بينها وبين زوجها.
هدى
مازالت نضرة تحتفظ بجمالها، أقل من الخمسين ببضعة أعوام ومازال جسدها بلونه الخمري
ينعم بجماله ورونقه ويحتفظ بأنوثته بشكل كبير، لها نهدان جميلان بارزان تشتهيهم
الأفواه وأفخاذ مستديرة ناعمة ومؤخرة رجراجة ممتلئة بجمال وتهتز بكل سهولة مع
حركتها معبرة عن شدة ليونتها،
حديث
حمدية خصوصا بعدما حدث يوقظ مشاعر قد خمدت بداخل هدى منذ سنوات، منذ رحيل زوجها،
الشهوة لا تحتاج لكثير من المقدمات، تشتعل لأبسط الأشياء وكأنها سقطت فوق رأس
صاحبها من السماء، بلا وعي تجد نفسها تتذكر زوجها الراحل، لم يكن صاحب شهوة دائمة
مثل عوض، فقط كان رومانسي يفعلها بحنية وهدوء، هدى مازالت بالبرنص والشرود يتمكن
منها والحمرة تكسو وجهها وهى تستمع لحمدية، حمدية لم ترى جسد هدى من قبل، أول مرة
مثلها مثل عوض، تشعر بسخونة هي وحمرة وجهها تؤكد ذلك وتنحرف في حديثها بلا تخطيط
مسبق.
-
بس إيه يا ست هدى الجمال ده كله، عيني عليكي باردة ده أنتي زي لهطة القشطة
تضحك
هدى بخجل بالغ
-
إتلمي يا بت أنتي، أنا مش عارفة أعمل فيكي إيه عشان اللى نيلتيه ده
قالتها
وذهبت لغرفتها تبدل البرنص بجلباب البيت المعتاد، تعود لوحدتها بعد أن غادرت حمدية
وهي لا تتمالك أعصابها مما حدث، لأول مرة يرى جسدها رجل آخر غير زوجها الراحل، فقط
تتذكر أنها منذ أكثر من عشرون عام فتحت باب الشقة دون حرص وهي ترتدي قميص نومها
وتفاجئت بوالد عوض أمامها، لمح جسدها المتجسد بشبه وضوح خلف قماش قميصها الشفاف،
ثلاث ثواني فقط قبل أن تنتبه وتغلق الباب وتختفي خلفه، لكن حظ عوض أكبر بكثير من
حظ والده، شاهدها عارية بالكامل من الأمام ومن الخلف عندما إنحنت أمامه تمسك
بالبرنص، تلهي نفسها بأعمال منزلية تقليدية كي تنسى ما حدث، بينما عوض يجلس بمدخل
البناية مشعلا سيجارته وصورة هدى لا تفارق مخيلته، المرأة لها جسد مثير لا يقاوم،
هي برغم أن عمرها ضعف عمر زوجته إلا أنها تحمل أنوثة أضعافها بكثير، حمدية رفيعة
ونحيفة رغم إمتلاكها بروز وإنحناء علوي وسفلي، لكنه يتناسب مع نحافتها ولا يقارن
بجسد هدى بأي حال من الأحوال، نهرته حمدية ولم تمكنه من جسدها وتركته يعاني من
رغبته وشهوته وزاد الأمور تعقيد مفاجأة رؤية جسد هدى، أتى الليل وأتت معه الأفكار
من جديد، هدى تتقلب في فراشها والشهوة نار مشتعلة بين فخذيها، معتادة على معالجة
تلك المشاعر بأصابعها وهي وحيدة بفراشها، هذه المرة لم تكن وحيدة كالسابق، ما حدث
جاسم على عقلها وصورة عوض وهو يحدق بصدمة في عريها تدمي مشاعرها، تتلوى حتى كاد
ظهرها أن يستدير وهي تزوم وتكافح من أجل كتم صرخة شهوة كبيرة تود أن تنطلق من
حنجرتها، لم تكن تعرف أن مجرد صدفة صغيرة كتلك لم تستمر لأكثر من دقيقة توقظ هذا
المارد بداخلها، ظلت لوقت طويل تداعب كسها وتأتي بشهوتها أكثر من مرة دون أن تهدأ،
فقط إحساسها بدغدغة الشعيرات القصيرة حول شفرتيها أشعروها بالخجل، كسها غير حليق،
لم تعد تهتم بذلك منذ رحيل زوجها، تشعر بالخجل أن عوض شاهد كسها وهو مغطى بشعر
قصير وعانة واضحة للعيان، في الصباح وجدت نفسها بلا تفكير تقف في الحمام وتحلق
كسها وتزيل كل عالق بجسدها، لا تعرف لماذا تفعل ذلك، هل تنتظر أن يراها عوض مرة
أخرى؟ أصبح جلدها ناعم كالحرير وإرتدت البرنص وجلست في الصالة وعيناها محدقة بشرود
في مكان الأمس حيث حدثت الصدفة، ترتجف بقوة من شدة شهوتها ويقشعر كل بدنها وصورة
ما حدث متجسدة حية أمام بصرها، جرس الباب جعلها تنتفض في مكانها وبلا وعي تقبض على
البرنص بيديها، حمدية تدخل وتجلس معها منتشية هادئة
-
شكلك النهاردة غير إمبارح
تضحك
بخجل ونظراتها موحية وصوتها يعود للهمس مثل الأمس
-
ما أنا النهاردة ريحته
جملتها
كخنجر يصيب شهوة هدى وترد المس بهمس
-
طب ما كان من الأول بدل الخناق والبهدلة
-
وغلاوتك يا ست هدى ده راجل يهد حيل الجمل، تصدقي يا ستي عمل إمبارح بالليل وكان زي
الطور السعران وبرضه عمل تاني الصبح
هدى
ترفع حاجبيها بدهشة حقيقية وجسدها يسخن كمن تجلس فوق نار مشتعلة
-
يا لهوي! بالليل والصبح.. ليه كده؟!
-
طور يا ست هدى ما بيهمدش
-
ده انتوا يا بنتي متجوزين بقالكم سنين، الظاهر أنه بيحبك أوي وبيموت فيكي
-
ولا حب ولا دياوله يا ست هدى، ده طور هايج ما بيهمدش
الشهوة
تسيطر على عقل هدى وحمدية تجلس بالقرب منها وتشعر بها وبما يحدث لها، حمرة وجهها
تفضحها ورجفة شفتيها ونظراتها الزائغة
-
بس عيني عليكي باردة يا ست هدى، وشك منور أوي النهاردة
جنحت
ببصرها نحو ساق هدى الظاهر من البرنص المتوقف عند ركبتيها
-
وشكل حمام النهاردة كان نواعمي
قالت
وهي تضحك بمياعة وهدى تفطن لمقصدها وتضحك بخجل وهي تضربها في كتفها بدعابة
-
بس يا بت انتي عيب
-
وماله يا ست هدى، تعيشي وتدلعي نفسك
-
يا بت عيب بقى، أنا كبرت على الكلام ده من زمان
-
فشر.. كبرتي إيه ده أنتي أصبا من كل ستات العمارة وزي فلقة القمر
-
دي نضافة عادية علشان الشكل العام بس مش أكتر
حمدية
تجالسها منذ وطأ قدمها البناية والعيش بصحبة عوض في حجرة بطن السلم الضيقة تساعدها
وتقضي لها بعض الطلبات ومن وقت لآخر تضع هدى بيدها بضعة أوراق مالية تساعدها على
المعيشة،
أغلب
سكان البناية من البسطاء ولا يجني عوض وحمدية منها غير الفتات، في الأصل هم
موجودون لحماية البضائع المخزنة بالطابق الأرضي بجوار حجرتهم المملوكة لصاحب
البناية.
الأيام
تتوالى والحديث بين حمدية وهدى يزداد همس وخصوصية، هدى تجد بعض السلوى والتعويض في
تلك الأحاديث وتستدعي وصف حمدية في المساء وهي تداعب كسها الذي أصبحت حريصة على
نظافته ولمعانه،"سارة
إبنة هدى تزورها في منتصف اليوم وتجلس معها حزينة عابثة، مر عامان على زواجها ولم
تحمل حتى الآن، الطبيب المعالج أخبرهم أنها تعاني من تكيس على الرحم والأمر يحتاج
لمتابعة العلاج والصبر حتى يحدث الحمل، تزوجت في الثانية والعشرون من عمرها فور
تخرجها من الجامعة من ابن عمها كما"، حزن سارة ليس على عدم الإنجاب، فقط لأن حماتها توقع اللوم عليها
بشكل دائم وتحملها مسؤولية عدم إنجاب أحفاد لها.
صوت
بائع الأنابيب يخترق سمعهم وهدى تنادي على عوض لجلب أنبوبة منه، أصبحت رؤية عوض
أمر بالغ الصعوبة لهدى، كلما تعاملت معه ترتبك وتتلعثم وتهرب من نظراته وتكتفي
بتفحص وجهه وملامحه وجسده عند إلتفاته لناحية غير ناحية وجهها المكسو بحمرة خجل
كلما غابت عادت وكست وجنتيها من جديد، عوض يصعد لهم بالأنبوبة ويضعها في المطبخ
ويحمل الفارغة معه للخارج، ولإنها أصبحت مهتمة بتفحصه وتأمله، لاحظت تلك النظرات
المتبادلة بينه وبين سارة، لأول مرة تلحظ ذلك وتنتبه له.
عوض
ذو بشرة شديدة البياض وملامح ملونة وأعين شبه خضراء وشارب بني اللون يزين وجهه
ويتم وسامته رغم رقة حاله وهندامه وجلبابه الفلاحي، وبالطبع جسد معتدل لا يعيبه
شئ، القلق بادي ويتضح على سارة ولم تمر عشر دقائق بعد مغادرة عوض وكانت تظبط
هندامها وتودع أمها، وقفت هدى في البلكونة القريبة من الشارع تتابع خروج إبنتها
وتطمئن عليها بعاطفة الأمومة، دقيقة.. إثنان.. ثلاث.. عشر ولم تخرج سارة بعد من
مدخل البناية، أين تكون ولماذا تأخرت، لعلها قابلت حمدية وأخرتها بثرثرتها
المعهودة، نصف ساعة كاملة حتى ظهرت سارة تخطو بتوتر وهرولة وتخرج من المدخل، كاد
الأمر ينتهي لولا أن لمحت هدى حمدية تأتي من بعيد ناحية المدخل، إذا أين كانت سارة
كل هذا الوقت؟! هل صعدت لأحد الجيران لزيارتهم قبل الخروج أم ماذا؟ الحيرة تتمكن
من هدى لكنها على كل حال لم تشك مطلقا أن هناك أمر غير مطمئن، الشجار بين حمدية
وعوض لا يحتاج لأسباب، سرعان ما يبدأ ويرتفع صوتهم ويتدخل بعضهم حتى يعود الهدوء
للبناية من جديد، لو أن صاحب البيت يسمح بحجرة إضافية لهم ولأبنائهم لسارت الأمور
اهدأ بكثير، ستفعل ذلك وتطلب منه بنفسها، هو رجل طيب وكريم وقد يوافق ويهبهم حجرة
من حجرات الشقة في الأرضي الحاوية لبضائعه، حمدية تجلس مع هدى والأخيرة تلحظ تلك
البقعة الحمراء في عنقها
-
إيه اللي في رقبتك ده يا حمدية؟
تشيح
بوجهها بخجل طفولي لا يخلو من الدلال والمياصة وتهمس
-
ده اللي ينتقم منه الله، عضني
فتحت
هدى فمها بدهشة كبيرة
-
عضك؟!
-
آه.. هو لما بيبقى هايج ومتلهوج بيعمل كده
شردت
هدى لثوان وصمتت تماما بعكس جسدها الصارخ بقوة
-
هو انتوا يا بنتي عرسان جداد؟! هو إيه اللي هايج ومتلهوج؟! هو إنتي يا مقصوفة
الرقبة انتي بتعملي فيه إيه مخلياه متجنن كده؟!
لا
تعرف كيف وصلت هدى لمثل هذا السؤال وإنجرفت نحو الغوص في خصوصيات فراش عوض وحمدية
وإقتحمته
-
والنعمة يا ست هدى ولا بعمله حاجة، ده هو اللي هايج كده ليل ونهار وما بتهدش،
أقولك إيه بس، ما هو قاعد لا بيهش ولا بينش طول اليوم ومفيش وراه غير قطم وسطي
اللي منه لله، وجهة نظر لا غبار عليها، ماذا يمنعه عن ذلك وهو بالفعل لا يفعل شئ
سوى الجلوس بمدخل البناية وقضاء بعض الأمور البسيطة من وقت لأخر.
نور
يخبر أمه أنه وجد فتاة أحلامه وقرر الإرتباط بها، حنان زميلته في العمل وتصغره
بعام، فتح لها هاتفه وشاهدت صورها، جميلة رقيقة تشبه نجمات السينما
-
حلوة أوي يا نور، يا بختك بيها ويا بختها بيك يا حبيبي
-
تسلمي يا حبيبة قلبي يا ست الكل انتي
-
بس دي باين عليها رفيعة أوي يا واد يا نور
-
يا ست ماما هو في بنات مليانة دلوقتي، ما كل البنات بتعمل دايت علشان تبقى سمبتيك
ورشيقة
-
يا واد بس دي معضمة شوية يعني
-
لا معضمة ولا حاجة هي لبسها واسع، لكن ما تقلقيش على إبنك عندها إمكانيات زي الفل
ضحكا
سويا وهي تداعبه
-
يعني أطمن على مستقبلك يا شقي
-
صدقيني دي جسمها قريب من جسم سارة أختي أوي على فكرة
-
لو كده يبقى كويس
سارة
أنحف من أمها، لكن جسدها أكبر من جسد حمدية على الأقل، لها نهدين بارزين واضحين
الأبعاد وخصر مستوي بارز مهتز بشياكة وجمال، الخطوبة في القريب وأكدت عليه أمه
أنها مستعدة لذهابه والعيش بشقة جديدة مع عروسته، ليخبرها وهو يقبل يدها أنه يرفض
ذلك وحنان تتفهم أيضا ومتقبله العيش معها في نفس الشقة، فتاة طيبة عطوفة ولا يحمل
قلبها مشاعر كراهية أو قسوة، هدى تقف في البلكونة وترى سارة قادمة من بعيد، لا
تتأخر على زيارتها أكثر من يومان أو ثلاثة، إنتظرتها في الصالة ومر الوقت بطئ
وتكرر الأمر نفسه، مجرد صدفة قادتها أن تراها وهي قادمة، لم تسمع هدى جرس الباب
قرابة الساعة حتى وصلت سارة ويبدو عليها اللهث رغم أنها لم تصعد غير طابق واحد،
إستقبلتها وهي تشم رائحة السجاير تفوح من ملابسها
-
مساء الخير يا ماما
-
إيه يا بنتي كنتي فين كل ده؟
-
ما أنا كنت هنا من يومين يا ماما
-
مش قصدي، أنا شيفاكي جاية في الشارع من أكتر من ساعة، والمرة اللي فاتت برضه خرجتي
من العمارة يعد كتير أوي!
إرتبكت
سارة بشكل بالغ وواضح وتلعثمت وهي تخطو وتلقي بجسدها فوق الأريكة في الصالة
-
إيه يا ماما أنتي بتراقبيني ولا إيه؟
حاولت
أن تداعبها علها تجد تفسير أو تهرب من الإجابة
-
لأ بس دي حاجة غريبة، المرة اللي فاتت فكرت حمدية الرغاية عطلتك بس لقيتها راجعة
من برة بعد شوية، قلت أكيد طلعتي تزوري حد من الجيران، وكأنها ألقت لها بطوق
النجاة
-
ايوة يا ماما طلعت أسلم على طنط نجاة، قاعدة لوحدها وواجب برضه أزورها
-
والنهاردة برضه طلعتيلها؟
-
بالظبط، أصلي قابلتها على السلم وطلعت معاها لحد فوق وطبعا إضطريت اقعد شوية
معاها، المهم احكيلي إيه الموضوع المهم اللي كنتي عايزاني فيه
-
أخوكي لقى عروسة وناوين نروح نزورهم قريب ونقرا الفاتحة، وطبعا عايزاكي معانا أنتي
وكمال
-
ألف مبروك يا ماما، والله وكبرت يا سي نور
طالت
الجلسة بينهم حتى إنصرفت سارة ووقفت هدى تتابعها من البلكونة، سارة تنظر للبلكونة
وتراها وتشير لها بيدها لكن إرتباكها وقلقها واضحون، تحدد موعد زيارة الخطوبة وجرت
الأمور بشكل هادئ ومبهج وسعدت هدى بحنان بشكل كبير ولمست بها طيبة ورقة واضحون،
حمدية فور عودة هدى ونور ظلت تزغرد بسعادة وتبارك لهم وطنط نجاة تطرق بيتهم
وتخبرها هدى بالخبر وتهنئ نور وتجلس معها رغم تأخر الوقت لأكثر من ساعة وعند
مغادرتها تلقى بحجر ضخم في الماء الراكد وتفسد بهجة هدى وسعادتها
-
ابقي خلي سارة تعدي عليا أسلم عليها الندلة دي، ليا أكتر من 3 شهور ماشفتهاش كانت
نسيت أمر تأخر سارة والآن نجاة تنفي وتلغي ما قصته عليها، الحيرة تتمكن منها وتجزم
بداخلها أن هناك سر ما أو أمر جلل تخفيه سارة، ماذا تفعل؟ لو سألتها من جديد قد
تقص عليها أي كذبة جديدة أو تقرر عدم الحضور والإبتعاد عنها أو التصرف بحمق، يجب
عليها أن تعرف السر وحدها وتكتشفه دون معرفة سارة.
في
اليوم الثاني بعد الخطوبة أخبرتها سارة أنها ستزورها في الغد، منذ الصباح ظلت هدى
متوترة مترقبة تنتظر وصول سارة لمعرفة سرها، راعت أن تقف خلف ستائر البلكونة حتى
لا تراها سارة، وصلت بمنتصف النهار ولكنها لم تتأخر غير دقيقة وكانت تضرب جرس
الباب، طوال جلستهم يتحدثون في أمور زواج نور وترتيب الإستعدادات، عندهم وفرة في
النقود ودخل نور جيد ومعاشها كبير ولا توجد أي معوقات مادية لتأخير الزفاف وإتمام
الزواج، هدى مشغولة حائرة وتجاهد نفسها ألا تسأل سارة بشكل مباشر عن شئ، قررت سارة
المغادرة فور دخول أمها المطبخ لإنهاء الطعام، نهضت فجأة وغادرت بعجالة وهي تجدها
فرصة مناسبة أن أمها في المطبخ وليس البلكونة، لم تعلم أن هدى تشك في أمرها ورولت
بعد غلق الباب لتقف خلف الستارة مرة أخرى ويحدث ما توقعته، لم تخرج سارة حتى مرت
خمس دقائق، فتحت باب الشقة ووقفت تنظر في صحن فراغ السلم، لا تعرف أين تبحث عنها،
هل في الأعلى أم في الأسفل، من شدة رغبتها في المعرفة ظلت واقفة لا تفعل شئ لأكثر
من نصف ساعة حتى شاهدت سارة فجأة في صحن مدخل البناية تهرول وتخرج من الباب،
الصدمة أوقفت عقلها عن التفكير والحيرة تمكنت منها، هل كانت بالأسفل عند حمدية؟
هرولت نحو البلكونة وشاهدت سارة وهي تتلفت على البلكون وتمشي بعجالة واضحة بعد أن
إطمئنت أن أمها لا تقف وتراها، عادت مرة أخرى ونادت على حمدية، الإجابة بلا شك عند
حمدية، ليأتيها صوت عوض من الأسفل وهو ينظر لها
-
مش هنا يا أم نور، تأمري بأي خدمة
-
لأ خلاص لما ترجع بقى
أغلقت
الباب ودقات قلبها تكاد تقتلها من فرط الإنفعال
سارة
كانت بالاسفل ولا يوجد غير عوض، هل من المعقول أن يكون بينهم شئ ما؟! عقلها لم
يتوقف دقيقة عن التفكير ويقينها أن بين سارة وعوض علاقة تجعلها تجالسه بالساعة
والنصف ساعة، التفكير يتحول لتخيل بالتدريج والتخيل يتسلل لشهوتها ويتحول غضبها
لغضب مصحوب ومغلف بالشهوة وتعود صدفة البرنص لتحتل عقلها من جديد، تتلوى في فراشها
وهي تتخيل عوض مرة مع سارة ومرة معها هي، لكن لماذا؟ لماذا تفعل سارة هذا وزوجها
كمال شاب وسيم ولا يعيبه شئ والأهم يحبها منذ صغرهم، نور دائم الإنزواء في غرفته
خصوصا بعد خطوبته، فكرت أن تشاركه الأمر لكنها تراجعت، لا يمكن أن تصنع مشكلة
كبيرة يدفع ثمنها نور او تلوث سمعة سارة، لم ترى النوم بعينها حتى الفجر ورغبت في
دخول الحمام، صوت همس يأتي من غرفة نور، كيف لم ينم حتى هذا الوقت وهو يخرج مبكرا
لعمله كل صباح، مشت على أطراف أصابعها حتى ترى ماذا يفعل أو مع من يتحدث لهذا
الوقت، باب غرفته له شراعة مكسورة، بمجرد أن نظرت منها صدمتها الرؤية وأرجفت جسدها
المرتجف من الأساس، نور يتمدد في فراشه وقضيبه خارج ملابسه منتصب بقوة ويدلكه بيده
وسماعة الهاتف في أذنيه يتحدث مع حنان، منذ سنوات لم ترى قضيب رجل، مشاعرها لا
تتحمل موقف كهذا مع كل ما تعانيه من إضطرابات ورغبات، نست أنه قضيب إبنها وقضى
عليها ما تسمعه من حوار، حديث نور جنسي صارخ وهو لا ينادي حنان بألفاظ غير متناكة
ولبوة وشرموطة، يتحدث وهو يتخيل أنه يمارس معها وبكل تأكيد تفعل معه المثل، أصابع
هدى كادت تقتلع شفايف كسها من فرط فركها وهي تقاوم السقوط من شدة الشهوة حتى فعلها
نور وإنطلق اللبن من قضيبه وأنهى حديثه مع حنان وعادت هي تجر قدميها حتى فراشها
وكل جسدها يرتجف وينتفض، كلهم أصحاب شهوة عارمة.
سارة
التي تأتي للبيت لزيارة عوض وليس لزيارة أمها، ونور وحنان الممارسين للجنس بأقصى درجات
العهر والمجون، كيف تفعل حنان كل ذلك رغم عظيم رقتها وطيبتها وخجلها الواضح عليها
وعلى سلوكها وحديثها، الكل من حولها يصنع سعادته ويطفئ شهوة بأي شكل، حمدية تجلس
معها في الصباح وتلحظ إرهاق وجهها وتعبها، تجد في أي موقف او حالة منفذ نحو همسها
عن الجنس وما يحدث بينها وبين عوض، عقل هدى مشوش وحائر، لو أنه يفعل كل ذلك الصخب
مع حمدية، لماذا مازال بحاجة لأن يفعله مع سارة، أم أنها هي من تحتاج إليه وتطلب
منه المتعة؟
-
مالك يا ست هدى شكلك تعبان أوي
-
ما نمتش كويس وجسمي مكسر شوية
-
ألف مليون سلامة عليكي، تصدقي اللي منه لله ما بيرحمنيش حتى لو عيانة، المهم عنده
لامؤاخذة شهوته وخلاص
الحديث
عن الجنس وما يحدث في الفراش يدغدغ مشاعر هدى وعقلها يستدعي صورة قضيب نور رغما
عنها
-
يالهوي، اومال لما بيبقى عندك ظروف بيعمل إيه؟!
حمدية
تضحك بمياصة وتشير نحو مؤخرتها
-
بيفضل يفعص فيا برضه وأعمله بإيدي أو بقي
فهمت
قصدها وإشتعلت النار بين فخذيها ولم تعد تجد مبرر لمزيد من الخجل
-
على أيامي مكنش في الحاجات دي
-
احيه مكنتيش بتمصي؟!
شعرت
بخجل جم ولكنها إنزلقت في الحديث ولم تعد هناك فرصة للعودة
-
لأ طبعا.. إيه القرف ده
-
قرف إيه يا ست هدى، المص ده أحلى حاجة في الدنيا
-
للراجل
-
للراجل وللست كمان
-
يعني انتي بتحبي كده وبتستمتعي بيه؟
-
ايوة اومال إيه، ولعلمك بقى الرجالة لو اتجوزت واحدة مش لهلوبة وبتمص زي الموس،
تطفش وتكرهها
-
للدرجادي؟!
-
وأكتر يا ست هدى وغلاوتك
شرود
وصمت وتخيل لحمديدة وحنان وسارة وكلهم يلعقون قضيب نور الذى لم تبرح صورته خيالها
منذ الأمس
-
يعني مش بتقرفي؟
-
أقرف من إيه ده طعمه زي الشهد ولامؤاخذة كان اللـ...
-
الـ.. إيه؟
-
مكسوفة يا ست هدى
-
بطلي رخامة وماتتكسفيش، ابو نور كان راجل طيب ومحترم وعمري ما عرفت الحاجات دي
خالص
-
أقصد يا ستي اللبن
-
لبن؟! لبن إيه
-
اللبن يا ستي لبن الراجل
-
آه فهمت، ماله
-
بموت في طعمه.. بعشقه
-
يالهوي، أنتي بتاكليه
ضحكت
حمدية بطفولية وقدر غادر حيائها بلا رجعة
-
بأكله إيه يا ست هدى، اسمها بمصه.. بلحسه.. برضعه
-
ما بتقرفيش؟! أقصد طعمه حلو؟
قالتها
وهي تتذكر منظر إنطلاق لبن نور بالأمس
-
يجنن يا ست هدى، الله يسامحه بقى ابو نور انه حرمك من المتع دي
في
كل مرة تجالسها حمدية لا تتركها وتغادر إلا وقد أشعلت شهوتها وفتحت لخيالها آفاق
جديدة بالكلية كأنها عمياء أبصرن فجأة، تشعر أنها لم تكن تعي أي شئ على الإطلاق،
لم تعرف عن إبنتها شئ، ولم تعرف حجم الهوس الجنسي عند إبنها ولم تعرف عن الجنس غير
شكله التقليدي والضوء الخافت وتلاقي الأجساد تحت الغطاء بوضع واحد هادئ الرتم
ينتهي بعد دقائق قليلة، كل ما يفسد حالتها ومزاجها مخاوفها تجاه سارة، لو أن بينها
وبين عوض علاقة، ماذا لو إنفضح أمرها وكشفها أحد السكان أو حمدية؟ بلا شك ستصبح
طامة كبرى ولو عرف كمال زوجها الأمر سيقتلها بدون تفكير، يجب أن تدخل وتجد حل لهذه
الورطة الكبيرة وتنقذ سارة، ولكن بحرص وبعد أن تتأكد أنها لو فعلت ذلك لم تذهب
سارة للبحث عن شخص آخر كالجائع المنتظر للطعام.
جلست
هدى بغرفتها تنتظر الوقت المتأخر من الليل حتى تعاود التلصص على نور، توهم نفسها
أن تريد ذلك من أجل الإطمئنان عليه، لكن في قرارة نفسها تعلم أن الأمر غير ذلك
بالتأكيد، لم يخيب نور ظنها ووجدته كليلة الأمس، بقضيب منتصب خارج لباسه وسماعة في
أذنيه وحديث عاهر مع خطيبته
-
لأ مش عايزك تتخني، جسمك كده حلو أوي
-
.........................
-
البنطلون كان فظيع عليكي النهاردة، طيزك كانت هاتفرتكه
-
.........................
-
سارة طيزها زي طيزك بالمللي، بس هي لبسها كله ضيق أوي أكتر منك
صدمة
ودهشة تجتاح عقل هدى ورأسها المثبتة على قضيب نور تتابع بشغف حركة يده حوله صعودا
وهبوطا
كيف
يتحدث نور بهذا الشكل عن أخته؟!
-
.........................
-
أيوة شفتها ألف مرة طبعا
-
.........................
-
وحياتي أنتي طيزك أحلى منها بكتير، بس هي بزازها تحفة وملظلظة، بس من بعدما نتجوز
وأهريهم تقفيش ومص هايكبروا برضه زيها
-
.........................
-
لأ خلاص طبعا، حلفتلك ألف مرة بطلت أضرب عليها، ثم ازاي يعني وهي خلاص بقت عايشة
في بيت جوزها
-
.........................
-
صدقيني كان زمان وكل فين وفين لما تكون ماما في مشوار وسارة تدخل تستحمى، او لو
اتسحبت ودخلت أوضتها بالليل وهي نايمة بس
-
.........................
-
عاجبك كده، مش قلتلك كده من الأول وقلتلك بلاش منه البنطلون ده
-
.........................
-
ايوة عجبني وهيجني أوي بس أكيد كل الناس عملت زيي وكانت بتبص على طيزك، إحمدي الله
أن الواد طلع جبان وبعبصك بس
-
.........................
-
إنتهينا يا حنان، ممنوع بناطيل ضيقة تاني يا متناكة، وكمان ممنوع ركوب الأتوبيسات
دي تاني
-
.........................
-
مش مهم تستني شوية لحدما الباص يجي
-
.........................
-
لأ مش قايل
-
.........................
-
ماشي يا لبوة، كنت حاسس إنك شرموطة أوي وخصوصا أن حز الكلوت كان باين ومتجسم أوي
-
.........................
-
إني وقفت وراكي وفضلت أزنق فيكي وأنتي سحتي ونيمتك على المكتب على بطنك ونزلت فيكي
نيك
-
.........................
الدوار
يتمكن من رأس هدى، حتى أنها بعد رأت إنطلاق لبن نور جرت قدميها وهي تستند على
الحائط حتى فراشها، نور يتحدث مع حنان أنه كان يتلصص على سارة وكان يمارس العادة
السرية وهو يتفحص جسدها، الأمور بينه وبين حنان في غاية الغرابة، تقص عليه أن شاب
لمس جسدها في الأتوبيس وهو يخبرها أن مؤخرتها كانت مغرية للجميع بلا أدنى شك، لا
يبدو عليها الإنزعاج مما كان يفعله مع سارة ولا يشعر بخجل من قص ذلك وكأنه أمر
عادي معتاد، شهوتها لم تعد تكفيها فرك الشفرات مداعبة الأصابع، لم تشعر بنفسها غلا
وهي تمسك بفرشاة شعرها وتتحسسها وتتخيلها قضيب نور.
حمدية
أخبرتها أن لعق القضيب ممتع ولذيذ، وضعت الفرشاة بفمها وأخذت تلعقها بجنون وهي
مغمضة وتتخيلها قضيب نور عارية وقد تخلصت من ملابسها تتلوى في فراشها ولم تنتبه
أنها لم تحكم إغلاق الباب، لمحت ظل تحرك ومر من أمامه وتوقف لثوان، إنتفضت مكانها
ولم تقوى قدميها على الحركة، هل شاهدها نور وهي عارية وتلعق فرشاة شعرها؟ أغلقت
الباب على نفسها مذعورة ولا تعرف هل حدث ورآها أم هي فقط تخيلت ذلك، ولكن ماذا لو
أنه يفعل معها ما كان يفعله مع سارة ويتلصص عليها هي الأخرى، هل من الممكن أنه فعل
ذلك، لو أنه فعل لأخبر حنان، أو يجوز أنه لا يرغب في الإعتراف بذلك، عشرات
الإحتمالات جالت بعقلها وتوقفت عند أنه رآها كما حدث لعوض من قبل، لماذا تغضب أن
يرى نور جسدها، وقد وهبت الصدفة من قبل لأعين عوض الرؤية وبحضور زوجته.
في
الصباح وهي تستحم تذكرت حديث نور وقامت تتفحص باب الحمام، المفاجأة أن ثقب باب
الحمام كبير وواسع، عجيب أنها لم تلحظ ذلك من قبل أو تنتبه إليه، إنحنت ونظرت من
الثقب بعد أن أغلقت الباب وجدته يسمح برؤية واضحة كاشفة للبانيو وأغلب أركان
الحمام، خيالها يهاجمها وتتخيل نور وهو يداعب قضيبه في مثل مكانها وأمامه سارة
عارية ينساب الماء فوق جسدها، صوت صراخ حمدية يعلو معلنا عن معركة جديدة بينهم،
إرتدت ملابسها وعند نزولها وجدت حمدية تحمل حقيبة بسيطة وهي تبكي وتتوعد وتغادر
للبلد، حاولت معها ولم يفلح معها شئ وأصرت على الرحيل وتركه يحمل هم أولادهم وحده
جزاءا لخلافهم ومشاجرتهم، عوض بارد ولا شئ يزعجه من حديثها وتركها ترحل دون اي
إكتراث، سارة عند حضورها لا تهتم بإخبار أمها بذلك، تعرف أنها بالتأكيد في البيت
ولن تذهب لمكان أبعد من شقة جارتهم نجاة، لكنها الصدفة من جديد أو لنقل أن من يشعر
بشئ يحركه قدره إليه، هدى تلمح سارة في الشارع وتسارع في الإختباء حتى لا تراها
وتعلم بقدومها، إنتظرت عشر دقائق ولم تصعد وأدركت أنها بلا شك مع عوض، الفرصة
سانحة وأكثر أمانا في ظل غياب حمدية، تسللت لأسفل بقلب وجل وتتمنى أن كل توقعاتها
مجرد خيال لا أكثر، باب حجرة عوض نصف مغلق وأطفاله يجلسون بالداخل يلعبون، تحركت
نحو شقة البضائع ولكنها وجدت بابها محكم الغلق، عبثا حاولت رؤية أي شئ أو التسلل
بأي طريقة دون جدوى، رجعت شقتها يائسة وإكتفت فقط بالإنتظار حتى صعدت سارة بعد
قرابة الساعتين، كاد عقل هدى فيهم ينفجر من كثرة التفكير والتخيل، بمجرد أن شاهدت
سارة أمامها لم تشعر بنفسها إلا وهي تهوي على وجهها بلطمة عنيفة وهي تصرخ فيها
بغضب عارم
-
كنتي فين يا وسخة يا زبالة وايه اللي بينك وبين عوض يا بت؟
صعقت
سارة ولم تصدق نفسها أن أمرها قد إنكشف وسقطت مغشيا عليها، صرخت هدى من جديد لكن
هذه المرة من خوفها وفزعها على إبنتها، صراخها جعل عوض يهرول لشقتهم ولأن الباب
مازال مفتوح دخل وهو مفزوع وينحني بجوار هدى الجالسة مفزوعة بجانب سارة
-
مالها ست سارة كفى الله الشر؟!
لم
تعرف هدى ماذا تفعل وهي تجد بجانبها القاتل يساعدها في حمل القتيل
-
معرفش وقعت وأغمى عليها.. إيدك معايا نسندها جوة على السرير
-
عنك أنتي يا أم نور
وعلى
الفور حملها بين ذراعيه ووضعها فوق الفراش وهدى تحضر زجاجة عطر تضعها أسفل أنف
سارة حتى فاقت وعند فتح أعينها حدقت في وجهيهما بذعر ودهشة وعدم فهم، أشارت لها
أمها من خلف جسد عوض بعلامة السكوت وهي تشكر عوض على شهامته ويودعهم وهو يؤكد
عليها أن تستدعيه في أي لحظة إذا إحتاجت لأي شئ، بكاء شديد من سارة ومحاولات
مستميتة لإنكار إتهام أمها لكن بلا جدوى، هدى تخبرها بأمر المرات السابقة ورؤيتها
وقد وصلت قبل ساعتين وفي النهاية لم تجد سارة مفر من أن تنهار وتعترف بخجل وبكاء
أنها على علاقة مع عوض، أخبرت بكل شئ من البداية منذ حدوث أول موقف بينها وبينه
وهي مازالت في الجامعة ومعها زميل لها كانت تحبه حينها وأوصلها للبيت ووقفت معه في
منحنى السلم يحضنها ويقبلها ولم يشعروا بإقتراب عوض منه ورؤيتهم وهم يفعلون ذلك
بإندماج تام وجسدين متلاحمين، هرول زميلها خائفا وبقيت هي بلا حول ولا قوة ولم
تعرف ماذا تفعل غير توسلها لعوض ألا يخبر أحد بما يرى، لم يفعل شئ وإكتفى فقط بأن
إصطنع دور المحترم وهو ينصحها بألا تفعل مرة أخرى وتخاف وتحافظ على سمعتها، ذلة
كبيرة أصبحت بين يدي عوض جعلتها بعدها لا تجرؤ على النظر في عينيه، حتى جاء كمال
وحدثت الخطوبة وبعدها بعدة أيام أوقفها عوض بملامح مختلفة وهو يتحدث معها بشهوة
بادية من فحيح صوته ونظراته المفترسة لجسدها
-
مبروك يا ست سارة، أهو كده أحسن من لعب العيال والحاجات اللي مش ولابد
لم
تجد ما تقوله وجسدها يفور من وقوفها أمامه بهذا الموقف
-
اهو العريس ابن عمك المحترم ده لو عرف حاجة عن اللي كان بينك وبينه كان هايعمل إيه
ولا كان هايفكر يخطبك اصلا، كويس أوي إني لحقتك ومنعتك عنه الواد المايع زميلك ده
بتوتر
بالغ وشعور عظيم بالضعف والعجز عن التصرف، ردت بصوت مرتجف
-
كتر خيرك يا عوض، ما أنت زي أخويا برضه
-
وأكتر والله يا ست سارة
إنتهى
لقائهم وهي تشعر بخوف بالغ من صيغة حديثه معها، شعرت في طياته بتهديد ولم تنسى
نظراته الجريئة لها طوال حديثهم
بعدها
بعدة أسابيع حدث ما كانت تخشاه، وكأن الذكور مفتنون بعناق وقبلات السلالم، فعلها
كمال هو الآخر بعد عودتهم من خروجة ووجدته يلصقها بجدار السلم ويقبلها بشهوة كبيرة
ويديه تعبث في صدرها وفي قمة إندماجه لمحت من خلفه وجه عوض ينظر لها وتتقابل
أعينهم وهو يبتسم لها إبتسامة تحمل كل خبث العالم، جاهدت حتى أفلتت جسدها من ذراعي
كمال وهرولت نحو شقتهم وهي تعرف وتوقن بهول ما وقعت فيه، لم ينتظر عوض بعدها أكثر
من يوم وكان ينتظرها عند نزولها وتجده بملامح صارمة يجذبها من يدها نحو حجرته،
شعورها بالضعف أمامه جعلها تستجيب بلا كلمة والخوف متمكن منها
-
جرى إيه بقى يا ست سارة، هو أنا قرني ولا إيه؟ كل شوية أقفشك مزنوقة في بير السلم
رغم
وقاحة تعبيرة وألفاظه غلا أنها لم تستطع صده أو فعل شئ غير إستدراء عطفه بضعف بالغ
وواضح
-
ده خطيبي والله ما أنت عارفه
-
بلا خطيبك بلا كلام فاضي، انتي شيفاني بقرون كل شوية تجيبي راجل معاكي وينزل فيكي
حكحكة وأنا أقف أشوفكم زي الخروف
-
يا عوض ده خطيبي وفرحنا بعد شهرين
-
ولما الفرح كمان شهرين، مالك هايجة كده ليه ومش قادرة تصبري؟
وقعت
كلماته عليها كحجر عملاق وهي تلحظ نظرة الشهوة في وجهه وجسده الذي أصبح يقترب منها
ويلصقها في الحائط خلفها
-
هو والله مش أنا
-
وأنتي أي حد يزنقك تسكتيله؟
لم
ترد وإكتفت بنظرة خوف وهلع وهو يكشر عن أنيابه بغتة
-
طب أنا كمان هازنقك زيهم ولا أنا ماليش نفس
لم
يمهلها لحظة وكان يفترس شفتيها بشهوة محمومة وذراعين قابضين على جسدها وهي بينهم
شاخصة مذعورة لا تعرف ماذا تفعل وبماذا تصده، صمتها بسبب خوفها جعله يزداد جراءة
ويده تعبث بقميصها ولا تشعر الا بعد أن أصبحا نهديها خارج القميص وفم عوض يلعقهم
بإشتهاء بالغ
-
يا عوض كفاية ابوس ايدك.. مراتك تيجي وتشوفنا
لم
يفعل شئ غير إلتهام نهديها بقوة أكبر وهي تترنح بين يديه وقد إستيقظت الشهوة
بداخلها، لا زميلها ولا حتى كمال فعلها من قبل ولعق حلمات نهديها، فم عوض هو أول
فم يفعل ذلك ويهبها هذا الشعور الجديد عليها، لم تعرف كم مر من وقت حتى إنتهى من
أكل نهديها والشبع منهم وودعها بقبلة حارة من شفتيها وضرب مؤخرتها بكفه وهو يتحدث
بإبتسامة رضا
-
بكرة وانتي نازلة ابقي إلبسي جيبة بدل البنطلون ده
لم
تفعل سوى هز رأسها بالموافقة حتى تفلت من يده وتهرول نحو شقتهم وهي لا تصدق ما
فعله بها وتفكر فيما هو قادم، كيف أوقعتها مجرد صدفة عبثية في براثنه ومكنته من
لوي ذراعها وجذبها لرغباته، هدى تسمع قصة سارة وهي مذهولة وبنفس الوقت تشعر بتعاطف
معها والأهم تتخيل ما حدث والشهوة تتسرب لعقلها وتهدأ تماما وهدؤها يظهر على وجهها
وتشعر به سارة وتسترسل في سرد قصتها بهدوء وخفوت كبير لمشاعر خوفها.
في
اليوم التالي وجهها خوفها من عوض لإرتداء جيبة كما طلب ونزلت إليه بمحض إرادتها،
يجلس بجوار زوجته وفرحت لذلك وظنت أنها نجت منه وخرجت لتشتري شئ من أقرب محل
وتعود، لكنها في عودتها وجدته يجلس وحده ينتظرها، بمجرد أن دخلت جذبها من يدها نحو
شقة صاحب البيت
-
رايح فين، حمدية هاتشوفنا
-
ما تخافيش بعتها مشوار
-
يا عوض بلاش ابوس إيدك لحد يشوفنا
لم
يعبأ بحديثها وبأحد أركان الشقة هجم عليها يقبلها ويدعك صدرها وهي تشعر بأمان أكثر
من حجرته وتستسلم له كي يفعل مثل الأمس وتنتهي، لكن الأمر لم ينتهي كما ظنت وبعد
أن تمكنت منها شهوتها وشعر بها تستجيب لقبلاته وتتبادلها معه، عرفت يديه الطريق
لمؤخرتها ورفع الجيبة وبالطبع لم تشعر بنفسها الا وهي بلا جيبة أو لباس وعوض يلعق
كسها ويعض لحم مؤخرتها وتنظر وترى قضيبه عاريا أمام بصرها، دوار وشهوة وفقدان
القدرة على الرفض ووجدت قضيبه بين شفتيها يطلب منها لعقه، وما لعق القضيب الا
مقدمة وتهيئة لأن يسكن ثقب مؤخرتها بعد أن جعلها تنام على بضعة كراتين، المرة
يعقبها مرة وأصبح لقاؤهم بالشقة الفارغة أمر معتاد مفروغ منه، أحبته وأدمنته
واصبحت تشتاق للقائه مثله وأكثر وفعلوا كل شئ يمكنهم فعله مع مراعاة الحفاظ على
عذريتها حتى بعد زواجها لم تستطع الإستغناء عن علاقتها به، بنفسها عادت إليه
وجعلته يتذوق طعم نيك كسها بلا خوف
-
صدقيني يا ماما حاولت ألف مرة ابعد عنه بس ما قدرتش
هدى
تسمع صامتة ولا تعرف بماذا ترد، شعورها بالشهوة تجاه ما سمعت جعلها ضعيفة لا تقوى
على الصراخ بوجهها أو فعل شئ أكثر من التعبير عن مخاوفها
-
طب وآخرتها يا بنتي، إفترضي حد شافكم؟ دي تبقى فضيحة ومصيبة
-
أنا باخد بالي كويس وبطمن أوي قبل ما ندخل الشقة
-
يعني خلاص يا سارة مصرة تفضلي في الزفت ده
-
علشان خاطري يا ماما غصب عني، صدقيني غصب عني بس أوعدك أحاول أقاوم رغبتي فيه
-
يعني المنيل ده فيه إيه أحسن من جوزك بس؟!
-
عوض حلو أوي يا ماما وأجمد من كمال ألف مرة
الوصف
يدمي عقل هدى وتسمع وهي مستدعيه منظرها عند فقدان البرنص أمامه، في النهاية لم
تستطع فعل شئ غير التأكيد عليها أن تبذل قصارى جهدها للتوقف عن ذلك وإنهاء تلك
العلاقة، كل ما يحدث حولها وإكتشفته بمحض الصدف، أكبر من أن يتحمله عقلها أو
تقاومه شهوتها وحرمانها لسنوات، كمن ينتظر الدواء أصبحت تنتظر ما بعد منتصف الليل
لكي تتابع أفعال نور وحنان، الليلة مختلفة عن سابقيها، نور يقف عاري تماما أمام
المرآة ويلتقط صور لجسده العاري وقضيبه المنتصب ويرسلها لحنان، من حواره معها عبر
سماعة الهاتف، فهمت أنهم يتبادلون الصور العارية، نور والشهوة متمكنة منه يداعب
قضيبه بشراهة
-
كسم بزازك عايزة تقطع عض وبوس
-
.........................
-
عاجبك يا لبوة؟ عايزاه ينطر عليهم؟
-
.........................
-
شفتها وكانت نايمة ملط خالص
هدى
تفيق من شهوتها وتفهم أن الحديث عنها، إذا لم يكن هاجس أو تخيل وبالفعل مر نور من
أمام غرفتها وشاهد ما كانت عليه
-
.........................
-
دي ماما قمر وجسمها فشيخ اووووووي
-
.........................
-
لأ طبعا طيزها قد طيزك أنتي وسارة سوا
-
لأ طيز ماما أحلى من طيز أمك بكتير، طيز أمك مرهرطة
-
.........................
-
آه الظاهر كده، دي كانت بتنيك نفسها بالفرشة.. اااااح
-
.........................
-
نفسي أوي أشوفها تاني، بقالي كتير مابلاقيش فرصة أشوفها وهي بتستحمى زي زمان
لم
تستطع هدى الإستمرار في الوقوف وسماع أكثر من ذلك، العلاقة بين نور وحنان مفتوحة
بلا أي حدود أو تابوهات أو حواجز، تحدثه عن مؤخرة أمها ويحدثها عن أمه وأخته ولا
يخجل أن يصرح بهياجه عليهم وعلى أجسادهم.
دخلت
غرفتها بعقل مضطرب ومشوش وأحمكت إغلاق بابها وهي لا تصدق ما سمعته قبل لحظات، عله
حلم من أحلام شهوتها وتلك التخيلات التي تجول بخاطرها، أن تعرف أن جسدها كان هدفا
لشهوة نور، أمر لا يمكنها إستيعابه بسهولة، تتخيل كيف كانت هيئتها وهي تستحم ولا
تعرف أن عيناه تشاهد وتتابع، لم تفعل مرة واحدة ولم تداعب نهديها وكسها ومؤخرتها،
نور بالتأكيد شاهد كل ذلك عشرات المرات ولعله قذف لبنه على باب الحمام وهو يفعل
ذلك، شعرت به بعد أن إنتهى من سهرته مع خطيبته يذهب للحمام ويعود لغرفته، بكل يقين
كان يود أن يتكرر مشهد الأمس، من جرب المتعة لا ينساها.
في
الصباح كانت تفطر معه وتحدثه بتوتر وجدية أنه يجب عليه الإسراع في تحديد موعد
الزفاف وإتمام الزواج، لا حل غير ذلك، لو أنه تزوج وأصبحت حنان تشاركه فراشه
لأنتهت كل تلك النزوات والنزعات الغريبة، جديتها الصارمة جعلته يوافقها الرأي
ويؤكد عليها أنه سيفعل ويتفق على كل شئ مع نسائبه، دخلت الحمام بعد رحيله تمارس
طقوسها الصباحية المعتادة المريحة لأعصابها والمهدئة لأفكارها وعقلها المضطرب، صوت
جرس الباب، حمدية سافرت بالأمس، من يكون على الباب إذا؟! أحكمت البرنص حول جسدها
وفتحت لتجد عوض أمامها يعطيها وصل الكهرباء، إرتعدت وإقشعر بدنها، تقف أمامه للمرة
الثانية بنفس الهيئة، نظراته زائغة عليها وعيناه تبحث عن أي ثغرة يلمح من خلالها
أي جزء من جسدها
-
ثواني يا عوض هاجيبلك الفلوس
تبعها
لما بعد الباب ينتظرها وعادت بعد دقيقة وجسدها يرتجف وتشعر بهذا الدوار الموقظ
لشهوتها،
أعطته
النقود وأراد أن يطيل معها الحديث
-
ست سارة ازيها دلوقتي
-
بخير الحمدلله
نظراته
لها نظرات لا تخطئها إمرأة، تسطرد في الحديث والرغبة في إطالة وقفتهم تتمكن منها
مثله،
-
وأنت؟
-
أنا إيه يا ست ام نور
-
مش ناوي تروح تجيب مراتك وتصالحها؟
-
كلها قطر هي واللي جابها، هو أنا طردتها؟ ما هي اللي بتتقمص وتسيب البيت
-
برضه يا عوض ما يصحش كده.. حتى علشان العيال
-
دي ولية زنانة وما بتسمعش الكلام
أشارت
له بالجلوس والبرنص ينكمش لما فوق ركبتيها ويجلس يحملق في ساقيها والجزء الضيل
الظاهر من فخذيها برغم جدية الحوار وحاجبيه المقتطبين
-
حمدية بتحكيلي كل حاجة وأنا عارفة إنك اللي بتتعبها وما بتبطلش طلبات
تتحدث
وهي بلا وعى وبسبب شهوتها تريد التلميح وفتح مساحة لحديث غير الحديث
-
وماله يا ام نور مش مراتي وواجب عليها تسمع كلامي وتنفذه
-
ايوة طبعا بس كله بالعقل والهداوة، الستات بتحب الدلع مش العناد والعصبية
-
ومين قالك أني مش بدلعها، بس هي اللي دماغها ناشفة
-
لا ده الموضوع شكله محتاج كلام كتير، ثواني أغير وأعملك كوباية شاي
-
ما تتعبيش نفسك يا ست أم نور
-
لأ يا سيدي مالكش دعوة أنت
في
غرفتها إرتدت جلباب ضيق، إنتقته بعناية وبشكل خاص، لا شئ تحته ولا أي قطعة ملابس
داخليه، يلتصق بجسدها يجسمه وبه فتحة صدر تسمح لشق نهديها بالظهور والتعبير عن
إمتلأ نهديها،
عادت
له بكوب الشاي ولاحظت أن باب الشقة أغلق ولم تعبر عن إدراكها لذلك، وبصره يحملق
فيها ويتفحصه من قدمها لأسها بتلك النظرات الشهوانية الراغبة
-
إتفضل يا سيدي
-
تسلم ايديكي أم نور
-
بذمتك مش حمدية وهي موجودة بتعملك شاي وتعمل أكل للعيال وتشيل عنك وتريحك
-
ايوة بيحصل
-
طب عاجبك حالك كده وأنت متبهدل مع العيال، طب بياكلوا منين وازاي
-
أنا بتصرف وبشتري أكل هي يعني هاتلوي دراعي
الحديث
مستمر ونظراته لا تكف عن الصعود والهبوط وإلتهام جسدها، خصوصا هذا الجزء الظاهر من
فتحة صدرها، بعد حديث طويل عن إستقرار الأسر والجمل الإنشائية، لم تستطع الصبر
ومقاومة نظرات ذئب جائع لجسدها بوقاحة وجراءة
-
ثم ولازم برضه تبطل تتعبها
قالتها
وهي تغمز له بعينها وتبتسم بدلال وخجل مصطنع
-
أتعبها ازاي يعني يا أم نور
-
يا واد أنت يعني مش فاهم، ما هي بتحكيلي كل حاجة وعارفة أنك دايما بتتخانق معاها
بسبب الموضوع ده
تلمع
عيناه بنظرة ذات معنى ويصبح حديثه خفيض ونظراته ثابته على منحنى خصرها وفخذها
-
هي مش مراتي وتقولي حاضر في أي وقت اطلبها
-
ما قولناش حاجة بس بالعقل والحنية والدلع مش بالغصب
-
هي قالتلك اني بغصبها؟!
-
لأ ما قالتش بس طالما بتتعب وتحتاج ترتاح او مش عايزة يبقى لازم تحترم كده وتتهد
شوية
أنهت
عبارتها بضحكة تخفي وراءها شبقها وجنوحها المتعمد نحو الكلام عن علاقته الجنسية
بزوجته
-
هي ترتاح وأنا أفضل تعبان؟!
-
يعني هو لازم يبقى كل يوم يا عوض، ده حتى مش كويس على صحتك
-
هو يعنى بمزاجي ولا بعند معاها، ما أنا ببقى لامؤاخذة عايزها وعايز أريح نفسي
-
كل يوم يا عوض.. كل يوم؟!
-
وماله يا ست هدى، مش حلالي
-
طب يبقى بالمسايسة مش بالغصب
-
ازاي يعني
-
يا واد.. يعني مش فاهم
-
لأ مش فاهم
الحديث
أصبح همس والنظرات أصبحت متبادلة بشبق والشفاة أصبحت مرتجفة متحفزة
-
تدلعها وتاخدها بالراحة وواحدة واحدة لحد ما تبقى عايزاك أكتر ما أنت عايزها
-
بعمل كده وغلاوتك يا ست هدى وأكتر كمان
-
أديك من غيرها أهو ويا عالم هاترجع امتى، مش كان وجودها أحسن علشان تريحك، يعني لو
بتسيبها يوم ولا اتنين ترتاح احسن ما تقعد محروم منها وبعيدة عنك بالايام
عوض
صاحب ذكاء وقدرة على الفهم وقراءة ما وراء الكلام، يشعر بها وبرعشتها ويوقن أن
هناك شئ ما وهي ترتدي جلباب ضيق أمامه لأول مرة وذهنه يستحضر تلك الصدفة وهي أمامه
عارية
-
بصراحة عندك حق يا ست هدى، ده أنا من الصبح متعصب بسبب الموضوع ده
-
ازاي؟
-
لامؤاخذة يعني قمت من النوم عايزها ومش على بعضي
-
شفت بقى، جالك كلامي
-
ما هي اللي بتنرفزني وتطلع زرابيني
قالها
وهو يشيح بيده ويصطدم كفه بكوب الشاي ويقع محتواه على الأرض
-
لامؤاخذة يا ام نور
-
بسيطة يا سيدي ولا يهمك.. ثواني
هرولت
للمطبخ وهو يحدق في إهتزاز مؤخرتها التي تكاد تنفجر من ضيق ما ترتديه، عادت وبيدها
فوطة وجلست على ركبتيها تنظف الشاي المسكوب وتقدم له ذلك المنظر الخاص لتقوس خصرها
وبروز مؤخرتها
يدعي
المساعدة والشهامة
-
عنك انتي يا ام نور
ينزل
على ركبتيه معها ويحاول أخذ الفوطة وجسده يلمس جسدها وجسدها ينتفض ويرتجف ويشعر
بها ويقترب أكثر ويلتصق بها أكثر واكثر وهي تمانع وتعترض أن ينظف بدلا منها وهو
يصر ويحاول جذب الفوطة من يدها، وفي ثوان يصبح بكامل خصره خلف خصرها وقضيبه
المتحفز المتشوق يجد مكانه وسط مؤخرتها وتشعر به وترتجف بقوة أكبر والإدعاء بينهم
يستمر وإلتصاقه يزيد وإحتكاك أجسادهم يتضاعف ويتضاعف ولأنه تشعر بتلك الأحاسيس بعد
سنوات حرمان تنتفض بقوة ويتقوس جزعها ثلاث مرات متتالية وتأتي بشهوتها وهي تلهث
وتعود الكهرباء للعقل وتفيق من شهوتها وتنهض بغتة وهي تحاول الإفلات من رغبته في
الإنقضاض التام عليها
-
خلاص خلاص يا عوض، كده نظفت.. إنزل أنت علشان العيال
تقولها
وهي ترتجف وترى جلبابه معلنا بوقاحة عن إنتصاب قضيبه أمام بصرها، يخشى التصرف
بحماقة ويستسلم لتبدل مزاجها ويتركها ويرحل بعد أن تأكد أنها تفكر فيه وأن الوقت
أصبح وشيك أن تصبح بين ذراعيه كإبنتها سارة، بعد مغادرته ظلت وقت طويل ترتعد ولا
تصدق ما حدث بينهم وكيف شعرت بقضيبه يضغط جسدها، إرتدت ملابس تليق وقررت الصعود
للطابق الأعلى والجلوس برفقة صديقتها وجارتها نجاة، هي بحاجة لأي شئ يصرف عن رأسها
أفكارها الجديدة عليها والمشعلة لشهوتها والصانعة لضعفها، طرقت باب نجاة وبعد
دقيقتان كان عوض من يفتح الباب وهو يحمل أنبوبة الغاز والعرق يملأ جبينه والإرتباك
واضح وظاهر على ملامحه ويمر من جوارها بهرولة وتدخل لتجد نجاة بنفس الهيئة، شعرها
غير مهندم وملابسها بحالة غريبة ونظراتها مرتبكة متوترة
-
اتفضلي يا هدى
نظرت
هدى لنجاة نظرة طويلة ثم هتفت بدهشة
-
انتي لابسة جلابيتك بالقلوب يا نجاة؟
إعتلت
الدهشة ملامح نجاة ونظرت نحو جلبابها وهي تضحك بمزيد من الإرتباك وإدعاء الضحك
والهزار
-
يوه والنعمة ماخدت بالي
-
شكلك كنتي متلهوجة
هدى
بقرارة نفسها تشعر أن هناك أمر ما يحدث، هيئة عوض وإرتباكه وهيئة نجاة ونظراته
المضطربة وتلعثم حديثها يؤكدون لها ذلك، نجاة أكبر من هدى بعشر سنوات كاملة، شارفت
على الستين ومع ذلك مازالت نضرة لا يظهر عليها السن وساعدها على ذلك رشاقة جسدها
وسمرة بشرتها، أرملة مثل هدي ولها إبنة وحيدة تكبر سارة بقليل تعيش في الخارج مع
زوجها، صعدت هدى لجارتها لتجد ما يهدأ عقلها ويبعد الأفكار الشهوانية عن مخيلتها
لتتفاجئ بما هو أكبر وأكثر، عوض اللعين الهائج، يبدو انه لم يترك أنثى بالبناية
ولم يركبها ويتمتع بجسدها، نجاة تختفي في المطبخ لصنع الشاي وهدى تلمح لباس نجاة
بجوار الكنبة وتمسكه بصدمة وشكوكها تتأكد، عادت نجاة لتجد لباسها بيد هدى ونظراتها
محدقة متسائلة
-
يا ولية سايبة لباسك مرمي على الأرض كده ومطلع الجدع ياخد الأنبوبة
-
يا خرابي، يقطعني ما خدتش بالي
-
وأنتي بتقلعي لباسك في الصالة يا مجنونة انتي؟!
-
هو أنا يعني هاركز ليه بس، ما أنا عايشة لوحدي، انشالله أقعد ملط
-
ايوة فاهمة بس لما حد يطلعلك تاخدي بالك برضه
-
هو عوض يعني داخل يفتش الشقة، ده دخل خد الأنبوبة ونزل في دقيقة
-
شكله تعب أوي، لما قابلته كان عرقان ومبهدل
نجاة
مرتبكة وتشعر بما ترمي له هدى وتسقط في الخوف وهي تتوقع أن أمرها إنكشف أمام هدى،
-
وأنا مالي مش شغله؟!
هدى
تحدق في صدر نجاة بعد أن جلست بجوارها
-
بت يا نجاة، انتي لابسة الجلابية على اللحم؟!
بهتت
نجاة ووضعت كفيها فوق نهديها لاإراديا وتلعثمها يزيد
-
إيه.. آه.. أصل الولا جه على فجأة ومالحقتش يادوب حطيت الجلابية على جسمي وفتحتله
-
يخيبك ولية على بجاحتك
-
مالك انتي يا ولية يا زنانة انتي، من ساعة ما طلعتي وانتي نازلة في أسئلة وتحقيق،
هو أنتي جوزي ولا إيه؟!
ضحكا
الإثنتان بصوت مرتفع وشعرت هدى بمدى جبنها وخوفها، كان من الممكن أن يفعل بها عوض
قبل قليل ما فعله بكل تأكيد مع نجاة، ما من أحد حولها صغير أو كبير إلا ويجد متعته
ويصنعها ويتلذذ بها، وحدها فقط محاطة بسور عالي من الخوف والصدمة وتشعر أن كل ما
حولها مجرد كابوس لا حقيقة فيه من أي نوع، أين كانت كل هذا الوقت وكل هذه العلاقات
تكبر وتنمو من حولها؟!
مر
الوقت بينهم سريع حتى عادت هدى لشقتها مرة أخرى وبعد إنتهائها من تحضير الطعام،
تلقت إتصال من نور يخبرها أنه سيتأخر عن موعد رجوعه مع حنان لشراء بعض الأشياء
لها، قبل الغروب كانت تحمل صينية متوسطة محملة بالطعام وتهبط لحجرة عوض تقدمها له
ولأطفاله، إستقبلها بحفاوة وعبارات شكر عديدة ومتنوعة، في شقتها جلست تفكر، لماذا
شعرت أن ما فعلته مع عوض كان خارقا ومعيب، لو أن نجاة لا تمارس معه الجنس ولا
تجمعهم علاقة، فهي كانت تقف معه بنفس هيئتها بجلباب على لحمها مباشرة، لو أن الأمر
هكذا فقط، ما الضرر بصيص شهوة ولقمة صغيرة تسعد جوعها وحرمانها، مجرد لحظات من
المتعة والشعور باللذة، في غرفتها وقفت أمام دولابها تخرج كل ملابسها القديمة
المنسية، عندها الكثير والكثير وتملك باقة متنوعة من الملابس البيتية والملابس
الخاصة هجرتهم منذ رحيل زوجها، تخرجهم وتعود لها الذكريات القديمة ويبتهج قلبها
بطفولية كأنها عادت سنوات للوراء، منذ وقت بعيد لم ترتدي قميص نوم، ستفعلها اليوم
والغد وبعد الغد وكل ليلة، لن تنام بلا قميص نوم يشعرها بأنوثتها وبأنها مازلت
صغيرة لم تصل للخمسين حتى، جلباب ضيق من الجيل المرن إرتدته ونظرت لنفسها في
المرآة، جسدها جميل ومغري وبه إنحناءات محببة للذكور، لها مؤخرة بارزة متأرجحة
بميوعة ونهدان يملئان العين ويفتحون شهية الرجال، حلماتها متحفزة واضحة خلف قماش
الجلباب وفتحة الصدر واسعة تظهر ثلت نهديها على الاقل وذراعيها عاريان قليلا، جرس
الباب وتتوقعه عوض يعيد لها الصينية، كما توقعت وجدته أمامها ويفتح فمه فور رؤيتها
ويحدق في صدرها بوقاحة وإعجاب، نظراته تلهب مشاعرها وتصيبها على الفور بذلك الدوار
وتلك النشوة
-
ألف هنا، ثواني ما تمشيش
حملت
الصينية للمطبخ ومشت ببطء وهي تهديه ذلك المنظر المميز لإهتزاز أردافها وليونة
جسدها، عادت له بصينية بسبوسة صغيرة وهي تقدمها له لأولاده
-
علشان خاطري بقى يا عوض كفاية عناد لحد كده وبكرة تروح تجيب حمدية
-
يا ست أم نور هي بتتلكك علشان تروح تقعد لها يومين في البلد
-
يا بني علشان تلاقي حد يراعي العيال.. ويراعيك
كلامها
موحي ويوجه بصره نحو صدرها المهتز بفعل رجفة الشهوة والشبق بجسدها
-
أديني صابر وماسك نفسي
قالها
وهو يحرك لسانه فوق شفته ونظره ينتقل من عيناها لصدرها بالتتابع
-
قال يعني بتعرف تمسك نفسك وتتحمل.. مكنتيش يا اخويا غضبت مراتك وهربت من طفاستك
-
طفاسة إيه بس يا ست هدى ما هي بتنبسط زى ما أنا بنبسط
شردت
لثوان وإبتسمت بخجل
-
في دي عندك حق
لم
ترغب في مزيد من طرق مطرقة الشهوة فوق رأسها وودعته وعادت لخلوتها وهي تتحس
بأصابعها الجزء الظاهر من فتحة صدرها، بعد أكثر من ساعة شعرت أن الوقت مازال
مبكرا، الساعة لم تتجاوز السابعة مساءا ونور لن يعود قبل ثلاث ساعات على الأقل.
تقررت
الصعود مرة أخرى لشقة نجاة، مثلها تجلس وحيدة بلا رفيق أو ونيس، بمجرد الوصول لباب
شقة نجاة، الباب يفتح في نفس اللحظة وتجد عوض أمامها للمرة الثانية، تجمد من
المفاجأة وإرتبك ولم يعرف ماذا يفعل أو كيف يتصرف، ينظر خلفه ولايعرف ماذا يقول
ويقرر الفرار والهروب من الموقف ويعبر جسد هدى دون كلمة، هدى تمد يدها تمنع غلقه
من الداخل لتنظر لها نجاة مبتسمة وتتبدل إبتسامتها في جزء من الثانية لنظرة هلع
وفزع، ظنته عوض أراد ان يقول شئ قبل غلق الباب لتتفاجئ بأنها هدى تعبر الباب
وتغلقه خلفها ويقفان في مواجهة بعضهم في جمود تام وصدمة من الطرفين، هدى بقميص نوم
لا يوصف باقل من الفاحش ووجها مزين بالمساحيق
-
أه يا ولية يا مايصة!
نطقتها
هدى ونجاة تتراجع للخلف بخجل عارم وصمت مطبقن
-
يبقى شكي كان في محله لما جيتلك الصبح يا بتاعة الأنبوية
-
يا ههــ ههـ دى أااا اناااا
-
أنتي يا نجاة ما خلاص، أخص عليكي ده قد إبنك
إنفجرت
نجاة في البكاء وألقت بجسدها فوق الكنبة وهي تدفن وجهها في المسند ومؤخرتها وكسها
يظهرون بسبب وضعها وترى هدى لبن عوض يسيل من كسها ببطء، لم يشغلها بكاء نجاة وكأنه
بلا صوت أو أثر وجلست على ركبتيها وقد طار عقلها خلف كس نجاة بسنتيمترات وبلا وعي
أو تفكير مدت أصبعها تستقبل لبن عوض كانها منومة مغناطيسيا، نجاة تنتفض من
المفاجأة وتكف عن البكاء وتجحظ عيناها وهي ترى وجه هدى يلاصق كسها وأصبعها يمر بين
شفرتي كسها
-
هدى.. بتعملى إيه
-
يا لهوي يا نجاة، ده اللبن نازل زي المية من كسك
-
إيه؟! عيب يا ولية أنتي
-
عيب إيه يا علقة هو أنا اللي كنت بتناك؟!
بينهم
أحاديث خاصة منذ سنوات ولصداقتهم المقربة لكنه أبدا لم يكن حديث وقح وفج وبه
عبارات سوقية سافلة، إنها المرة الأولى لهم في هذا الوضع وهذا الأسلوب، نجاة تنهض
مرتبكة وتبحث عن علبة المناديل وتضع بعضهم بين فخذيها وتلتقط شال من القماش تحيط
به نصف جسدها العلوي، وتضحك هدى بسخرية وهي تضربها على فخذها العاري
-
بتغطي إيه يا روح أمك، أنتي مكسوفة مني أنا.. ههههههه
-
يا هدى خلاص بقى ما تكسفنيش اكتر من كده
-
أنا بس عايزة أفهم ليه وازاي؟!
-
يعني مش عارفة؟!
أنتي
مش زيي ومحرومة والوحدة مموتاكي
-
آه.. بس ما عملتش كده
-
أنا بقى عملت، أنا لوحدي أربعة وعشرين ساعة وخلاص ما بقتش قادرة، دول خمستاشر سنة
بحاله معرفش غير الخيار ودعك كسي بإيدي
تنحرط
في البكاء من جديد وهدى تتعاطف معها وتقترب منها وتضمها لصدرها وتحاول تهدئتها
-
بس يا خايبة ما تعيطيش، وماله ما تبسطي نفسك، أنا بس مستغربة وما كانش يخطر على
بالي
-
تعبت أوي يا هدى، الوحدة كانت هاتموتني، صدقيني ما قدرتش.. ما قدرتش
تضمها
وتربت عليها تتذكر أنا قبل ساعة أو أكثر كانت تعرض جسدها لعوض وتنتظر إحساس المتعة
من نظراته لمفاتنها، نجاة أفضل منها بكثير، عوض يفرق كثيرا عن من تقف على باب
إبنها تستلهم شهوتها من التحديق في قضيبه خلسة، نجاة تهدأ والحديث الهامس بينهم
ينساب، مجرد صدفة جمعت نجاة بعوض في لحظة كانت فيها شهوتها مسشتعلة وخيارتها تسكن
كسها، طرق بابها لتحصيل الإيجار وأرتدت جلباب خفيف وجسدها مندى بعرق الشهوة
وخطواتها متعثرة بسبب رعشتها، تتحرك بإرتباك وفقدان للسيطرة وتصطدم بحرف المنضدة
ويتعلق جيب الجلباب به ومع حركتها السريعة ينقطع الجلباب ويظهر لحمها، نصف ظهرها
ومؤخرتها، من المفاجأة تتعثر وتقع على الأرض والجلباب المقطوع يكشف عن كل فخذيها
وكسها المبلل بماء شهوتها، عوض يحدق في لحمها الظاهر بصدمة وشهوة، لحظات وهي
مستندة على ذراعيها وكسها عاري ينبض ونظرات عوض تفترسه، صمتها ونظرة اللوعة جعلته
يغلق باب الشقة بقدمه من الخلف وفي لحظة يسكن بين فخذيها ويعوضه عن غياب الخيارة،
تتشبث بجسده وهي ترتجف وتنتفض ولا تصدق أنها تتناك بقضيب حقيقي ينفر بالعروق وليس
خيارة صماء بلا روح، أظافرة تنبش في جلبابه وتفترسه ويفترسها ولا يتوقف الا بعد أن
يروي ظمأ كسها المحروم بلبنه، المرة الأولى فقط تحدث.. وبعدها يتوالى كل شئ، أصبحت
زيارات عوض لشقة نجاة متكررة كلما إحتاجت إليه، لا يوجد من تخشى وجوده، متاحة له
كل يوم ليل نهار، هدى تسمع ونظراتها تتأمل جسد نجاة العاري، جسدها أفخم واشهى
وملامحها أجمل من نجاة بكثير، وكأن عوض هو أهم وأوحد الذكور، كلهن يجدن متعتهم معه
وقضيبه لا يبخل عن إسعادهم وإشباع رغباتهم، السر مصان بين نجاة وصديقة عمرها
وجارتها نجاة، ألقت بحملها على مسامع هدى ولم تفعل هدى شئ غير الإستماع بمتعة وهي
تتخيل نفسها بطلة الأحداث، في غرفتها جلست تسترجع الكم الهائل من الأحداث والمشاهد
وتشعر أن العالم كله من حولها علاقات ولقاءات جنسية بين الذكور والإناث، قرابة
الحادية عشر وصل نور وتناول عشاؤه وهو يقص على مسامعها أنهم خلال شهر سيتمون الزفاف
كما تريد، لم تستطع منع نفسها من فعلها وإرتداء قميص نوم عاري والتسلل لغرفة نور،
لم يخيب ظنها ووجدته عاري القضيب يحدث خطيبته
-
أنا فاضلي تكة وأركب عليكي وسط الناس
-
.........................
-
تلبسي ضيق براحتك طالما أنا معاكي
-
.........................
-
اااااح .... لأ وأنتي لبساه النهاردة من غير أندر كان مغري أكتر بكتير، طيازك كانت
بتلعب زي الجيلي
-
.........................
-
طبيعي تهيجي اي حد، هو حد يشوف طيازك بالمنظر ده ومايهيجش؟
-
.........................
-
أوووووف.. بس يبقى بكيني بفتلة وطيزك ملط ومدلدلة كده وبتتهز
-
.........................
-
ايوة أوعدك نعملها ونسافر ونعمل كل اللي نفسنا فيه
لم
تفشل هدى في أي مرة من فهم أحاديثهم المشتركة وإستنتاج ما تقوله حنان، نور حديثه
يؤكد أنه متحرر ويهيج من نظرات الإشتهاء تجاه حنان، يتمنى السفر معها وممارسة
رغباتهم بحرية دون رقيب، عقل هدى بعد كل ما عرفته وشاهدته وما فعله بها عوض طيلة
النهار، يوجهها لتصرف جديد ومختلف، تبتعد عن غرفة نور وتحدث جلبة وتقترب من بابه
وتنادي عليه، تعطيه فرصة إخفاء عري قضيبه
-
نور حبيبي أنت لسه صاحي
-
ايوة ماما، في حاجة؟!
تفتح
الباب وهي بالقميص العاري الكاشف بإستحياء لأغلب جسدها ونور يبحلق فيها رغما عنه
ويهمس في السماعة
-
سلام دلوقتي يا قلبي ونتقابل بكرة
-
قلقت وخرجت أروح الحمام سمعت صوتك قلت أجي أطمن عليك
تقف
أمامه لا تصدق أنها إنصاعت لشهوتها وتركته يراها بتلك الهيئة الفاضحة
-
يا حبيبي انتوا مش كنتوا سوا طول اليوم، نام بقى وإرتاح أنت بتصحى بدري
-
حاضر يا ماما هنام اهو
-
ما شي يا حبيبي تصبح على خير
القميص
خفيف وكاشف لجسدها ولولا أن إضاءة غرفته خافته لإستطاع الرؤية بشكل أفضل، تمددت
فوق فراشها بعد أن تركت الباب نصف مفتوح وتدرك أن القميص لا يغطي أفخاذها وجزء
كبير من مؤخرتها، النوم على وجهها يخفي ملامحها ورجفتها ويقظتها لو فعلها وقرر
التلصص وجاء لغرفتها، دقائق كالسنين وهي بدقات قلب تشبه القرع فوق الدفوف حتى شعرت
بظل نور يقف عند بابها، جاء كما توقعت وتمنت ووقف لبرهة قبل أن يقترب أكثر ويصبح
بجوارها يتأمل جسدها بتحديق ورجفة، رآها عشرات المرات وهي تستحم، لكن رؤيتها بقميص
مغري خلال ثقب الباب أمر مختلف تماما، بلا تردد أخرج قضيبه يداعبه وهو يحدق في
جسدها، قطعت عنه ممارسته مع حنان ولم تتركه ينتهي ويأتي بلبنه، تلمح قضيبه على بعد
سنتيمترات منها وترتجف وكسها ينقبض من شدة الشهوة وتتفاجئ كما حدث لنور بإنطلاق
لبنه، لم يستطع التحكم في نفسه وإنطلق لبنه ليسقط فوق صدرها ووجهها، المفاجأة
جعلتها تنسى إدعائها النوم وتنتفض وشبه معتدلة وتتلاقى الأعين ونور بما تبقى في
عقله من وعي يدخل قضيبه في لباسه الضيق
-
في إيه يا نور؟!
يتلعثم
ويرتعد من الفزع ويمد يده يدعي الربت على رأسها وهو يمسح ما علق بوجهها من لبنه
-
مافيش يا ماما، قلت أبص أطمن عليكي
-
طيب يا حبيبي روح كمل نومك
-
حاضر.. حاضر يا ماما
لم
يكن لأحدهم تصرف غير ذلك لتمرير ما حدث
إدعت
أنها لم تشعر بلبنه وتركته يمسحه عن وجهها ولا يجروء أن يمسح الكمية الأكبر التي
سقطت على صدرها.
بمجرد
أن غادر الغرفة قامت مرتجفة من الشهوة وخلعت قميصها وتصبح عارية تماما وتمسك بفوطة
تمسح لبنه من فوق نهديها، لم تشعر به وهو يعود من جديد
-
بقولك يا ما...
صدمه
رؤيتها عارية بلا خيط فوق جسدها لتلفت إليه مذعورة من صعوبة الموقف وتضع يدها فوق
نهديها بالعرض والأخرى فوق كسها
-
آسف يا ماما أصل.. أصل
يتحدث
وقدماه متجمدة وهي تكافح حتى تمد يدها وتلتقط قميصها مرة أخرى وتفرده فوق جسدها ليخفي
صدرها وينتهي عند بداية عانتها
-
معلش يا نور أصلي حسيت إني عرقت أوي وقمت أغير هدومي
-
أنا اللي آسف يا ماما ما توقعتش تكوني... آسف بجد
-
خلاص يا حبيبي حد يتكسف من مامته برضه؟
قولي
كنت عايز إيه؟
قضيبه
تدب فيه الحياة من جديد وينتصب ويظهر بوضوح تام خلف نسيج لباسه الضيق المحدود
-
دي حاجة هايفة كده خلاص مش مهم
-
يا واد أخلص، طب إستني لحظة
تحركت
وأعطته ظهرها العاري ومشهد لمؤخرتها المهتزة وإتجهت للدولاب وأخرجت الجلباب الذى
كانت ترتديه لعوض وأدخلته في رأسها وعادت تجلس على حافة الفراش وتشير له ليجلس
بجوارها، إنتصاب قضيبه يصبح أكثر وضوح ووقاحة بعد جلوسه ويلحظها وهي تنظر إليه بفم
مفتوح وهو يفعل المثل ويحدق في نصف صدرها العاري أمام بصره من فتحة الجلباب
-
كنت هسألك هاتجيبي الفلوس إمتى علشان أشتري العفش الجديد
-
بكرة هاروح اسحب الفلوس ولا تحمل هم
نظراتها
مضطربة نحو قضيبه ولا إراديا، يضع يده فوق قضيبه يخفيه وهو يبتسم بخجل
-
مالك يا نور عامل كده ليه؟
قالتها
وهي تشير برأسها نحو يداه فوق قضيبه
-
عادي بقى يا ماما، شاب وكده
-
مممممم، شكل خروجة النهاردة ما كنتش بريئة
ضحك
بخجل ويده فوق قضيبه تزيده إنتصاب وتحفز
-
خالص والله يا ماما، ده أحنا كنا بنلف على المحلات ما روحناش عندهم
قرصته
بدعابة من فخذه
-
وهو انتوا بتعملوا إيه وانتوا عندهم
-
عادي يا ماما شوية شقاوة كده على خفيف
-
عارفاها الحاجات دي يا سافل، بس أوعى يا نور تنسى نفسك وتعمل في البت حاجة
-
إيه ده يا ماما، ما تقلقيش أصلا أمها تقريبا ما بتعتقناش ولما بتسيبنا يا دوب
دقيقتين تلاتة وترجع
-
هههه.. عارفة ما أنا مجربة، هما دقيقين بس حلوين أوي اهو يادوب بوسة ولا حضن
-
كنتي بتعملي كده مع سارة؟
-
طبعا يا واد هو أنا عبيطة ولا هابلة، هما كام دقيقة وارجع أطب عليهم علشان الأمور
ما تزيدش
-
ما تزيدش ازاي؟ كنتي بتبصي عليهم؟!
-
يده تضغط على رأس قضيبه ويفركه دون شعور ويتحدث وهو مستمر في التحديق في تكور
نهديها
-
اومال أسيبهم لحد ما يبوظوا الدنيا، هو يادوب حضن وبوستين وأدخل
-
يالهوي يا ماما كنتي بتشوفيهم كده وتسكتي
-
طبيعي يعني يا حبيبي لازم سنة حرية بدل ما ياخدها حتة من ورايا
حركة
يده فوق قضيبه تتحول لتدليك كأنه يمارس العادة السرية
-
يالهوي يعني ممكن طنط تحية بتبقى شيفاني أنا وحنان برضه؟!
-
أنت بتعمل إيه يا سافل أنت وهي
-
ماااففففييييش
-
يا نور ما تتكسفش مني ده أنا مامتك مش تحية
حركة
يده تزيد ورأس قضيبه يخرج من لباسه من أعلى وهو لا يدرك
-
بمسك صدرها
قالها
بخجل وعينه مثبتة على صدرها
-
لو على دي بسيطة
رفع
حاجبيه بدهشة وسألها بهمس ولسان مرتعش من الشهوة
-
هو كمال كان بيعمل كده في سارة؟!
صفعت
فخذه العاري بدلال
-
بس يا نور إتلم عيب بقى
-
علشان خاطري يا ماما قوليلي
ضربته
على يده القابضة على قضيبه بدلال ودعابة
-
طب بطل فرك في نفسك يا مراهق، آه كان بيعمل زيك أكيد
إسترسالها
في الحديث وصوتها الهامس ونظراتها نحو قضيبه وصفعة يدها ليده جعلوه يشعر بحرية
ويختفي خوفه وقلقه
-
بيعمل إيه بالظبط يا ماما ولا عايزة حنان تقول عليا خام على نياتي
تعرف
أنه يدعي السذاجة من أجل المزيد من الحديث عن سارة، ولما لا وقد سمعته من قبل يخبر
حنان أنه كان يتلصص عليها ويقذف لبنه على رؤية جسدها من ثقب الحمام
-
بيمسك صدرها وممكن يبوسه
-
هو كان بيطلعه برة هدومها
قالها
ويده تعود للإمساك بقضيبه والضغط عليه
-
ساعات
-
وكنتي بتسيبهم؟!
-
شوية بس من نفسهم
-
كانوا بيلحقوا يعملوا كده في التلت دقايق؟!
نصف
قضيبه بسبب حركة يده يصبح خارج لباسه وهي تحدق فيه وتسترسل في الكذب لمزيد من
الإثارة
-
ما البنات بتبقى عاملة حسابها ولابسة حاجة سهلة عشان يعرف يتصرف
-
حاجات زي إيه؟
-
زي جلابيتي دي، صدرها مفتوح واي حركة صغيرة يبقى صدرها برة
قالتها
وهي ترفع نهديها من أسفل بيديها وتهزهم أمام عينيه
-
بيخرج بزها كله برة ويمسكه؟
شهوته
تنسيه إختيار ألفاظه ويقع كلامه عليها بشهوة مضاعفة وهي ترى نصف قضيبه عاري أمامها،
-
بيمسكه ويمصه
-
ااااح يا ماما كنتي بتسيبيه يرضع بزازها؟!
تعرف
من قبل أنه يحب ذلك ويحب التخيل مع حنان ويتحدث معها عن نظرات الرجال لمفاتنها
-
شوية بس من نفسه
-
وايه كمان يا ماما.. كانوا بيعملوا إيه تاني؟
-
يعني انت مش عارف وبتعمل مع حنان؟!
-
بعمل.. بعمل يا ماما
-
بتعمل إيه؟ وريني
-
بخرج بزازها
-
ازاي؟
قالتها
وهي تقترب منه بصدرها وترفعه مرة اخرى من أسفل
-
بعمل زي ما كمال كان بيعمل في سارة
-
صدرها حلو يا نور؟ عاجبك يا حبيبي؟
-
أوي يا ماما، جسمها كله حلو أوي وطري أوي أوي
-
جذبت يده من فوق قضيبه برقة
-
يا واد سيبه بقى وبطل فرك يا مايص
-
كانوا بيعملوا إيه تاني يا ماما؟
-
بيحسس
-
فين؟
قالها
وجسده ينتفض ويرجع يده فوق قضيبه وتجذبها مرة أخرى وتضع يدها هي عليه بسكون دون
حركة
-
ااااح.. بيحسس فين يا ماما؟
-
على فخادها والهانش
يحرك
خصره لأعلى واسفل ليحتك قضيبه بكفها المفرود عليه ويصبح بكامله خارج لباسه
-
احا هو كان بيقلعها البنطلون كمان
-
لأ كانت بتلبس جيبة واسعة عشان يادوب يرفعها يشوف هانشها
-
كان بيقلعها الكلوت ويشوف طيزها؟
يدها
تتحرك بعكس حركة خصرة تدلك له قضيبه وقد غاب عن عقلها وعقله كل شئ، لم يبقى في
رأسها غير تخيل صورة نجاة وهي تحت جسد عوض ومنظر لبنه وهو يسيل من كسها
-
ما كانتش بتبقى لابسة.. بتبقى على اللحم
-
أححححححح ...اااااااااااااااح
إنتفض
جسده بعنف وإنطلق لبنه يغرق بطن يدها وبطنه ويتطاير في الهواء وتسقط بعد قطراته
فوق صدرها ووجهها
-
يخربيتك يا نور، انت هايج أوي كده ليه يا حبيبي
-
ااااااااح يا ماما ... معلش معرفتش أمسك نفسي
مستمرة
في تدليك قضيبه بيدها وباليد الأخرى تمسح قطرات لبنه من فوق صدرها ووجهها
-
ولا يهمك يا قلب ماما بكرة تتجوز وترتاح
جذبته
لحضنها ووضعت وجهه فوق صدرها وهو يفرك خده فيه ويقبله بحرارة شديدة، تضغط على رأسه
وتدفن وجهه أكثر بين نهديها وحركته تجعل أحد نهديها يتحرر من فتحة الجلباب وفور
شعوره بحلمتها يلتقمها بفمه ويلعقها بشراهة بالغة
-
يا خرابي عليك يا نور.. هي حنان ما بترضعكش يا حبيبي
-
بترضعني يا ماما زي ما سارة كانت بترضع كمال
-
طب اهدا يا حبيبي انت لسه ناطرهم، هايج ليه تاني بس؟!
ظل
يلعق حلمتها ويمصها بشهوة حتى جذبت رأسه برفق وقبلت جبينه ووجهته لغرفته
-
روح نام يا حبيبي كفاية كده
كأنه
حلم أو مجرد خيال ألقى بجسده فوق فراشه وفعلت هدى المثل ونامت وهي مغتبطة، ألقت
بماء شهوتها عدة مرات بفضل نور وزيارته لغرفتها، سعيدة بعد أيام طويلة من الأرق
والسهر.
إستيقظ
بصعوبة في الصباح ولم يستمر خجله مما حدث وقت طويل وهو يراها بنفس جلباب الأمس
المغري ونظرات البهجة فوق ملامحها والأهم قبلة فوق وجنته قبل خروجه جعلته يردها
بأربع قبلات فوق وجنتيها وقبلتان فوق نصف صدرها الظاهر من فتحة جلبابها
-
بطل شقاوة يا واد يا مايص أنت
لا
تعرف هل ما فعلته مع نور خطأ أم صواب، لكنها بداخل عقلها مقررة ألا تتجاوز في
علاقتها معه مهما كانت الاسباب، لم يمر وقت طويل وقبل أن تأخذ حمامها المعتاد كانت
نجاة خلف الباب تضرب الجرس، لم تستطع الصبر طويلا عن معاودة الحديث مع هدى، إنكشاف
أمرها وسرها أمام جارتها وصديقتها شئ مخزي ويشعرها بالإرتباك
-
بطلي قلق يا نجاة هو أنا يعني هاكشف سرك ولا هاحكي لحد
-
مش قصدي يا هدى بطلي تفهميني غلط
-
يا ستي طالما مبسوطة ومفيش خوف من الواد ينسحب من لسانه يبقى خلاص ما تشغليش بالك
وبطلي خوف، أنتي إخترتي وعملتي وممنوش لازمة الكلام
-
يعني ما سقطتش من نظرك يا هدى؟
-
لأ يا حبيبتي ولا حبي ليكي ولا اللي بنا ما يقل ولا حاجة تغيره مهما كانت
بعد
أن هدأت نجاة وشعرت بالراحة وكأنها لحظتها فقط تنظر وترى
-
بس إيه يا هدى الجلابية المايصة دي؟
تبتسم
هدى بخجل ودلال
-
مالها الجلابية؟!
-
عريانة ومحزقة عليكي، من زمان أوي ما شفتكيش لابسة حاجة زي كده
-
شوف الولية.. بقى أنتي مقضيها مع الواد وبتعاتبيني أنا على حتة جلابية؟!
-
يا أختي لا عتاب ولا حاجة أنا بس من زمان واخدة عليكي مقفلة أوي عن كده
-
اهو من نفسي
غمزت
لها وهي تبتسم بمياعة
-
أوعي تكوني حنيتي أنتي كمان يا هدهد
ضحكت
هدى بخجل ودلال
-
وأنا ما شبهش يعني ولا مش ست؟!
-
فشر، ست ونص وتلت تربع كمان
-
طب يلا بقى علشان رايحة مشوار ضروري للبنك ومش عاوزة أتأخر
لم
يسعفها الوقت لأكثر من دش سريع وإرتداء ملابسها بعجالة والخروج
عوض
يقابلها على باب شقة البضائع المغلقة
-
صباح الفل يا أم نور
صباح
الخير يا عوض
لا
تعرف لماذا دفعها فضولها لتعليق نظرها بالشقة، شغف كبير لرؤية تلك الشقة التي كانت
مسرح لأحداث الهوى والمجون بينه وبين سارة، لا شئ لافت، مجرد كراتين متراصة وأثاث
قديم مكوم دون ترتيب، عبرته دون إطالة للإنتهاء من مشوارها، الباص غير مزدحم بشكل
كبير، دقائق وكانت تصل لمحطتها، فقط عند نزولها من السلم شعرت بتلك اليد وهي تلمس
مؤخرتها من الخلف، صدمها رؤية الفاعل، مجرد صبي صغير في حدود الخامسة عشر يحمل حقيبة
المدرسة، ينظر لها ويضحك ضحكة إنتصار بعدما فعله، لمسته لم تكن متوقعة ولم تكن
لمسة رقيقة حانية، شعرت بكفه كاملا فوق منتصف مؤخرتها، النار ليست بحاجة لمزيد من
الحطب، حتى الصبي الصغير هائج يبحث عن لمس مؤخرات النساء الغرباء في الشارع، مشت
نحو البنك بخطوات متعثرة وعقلها قد بدأ يشعر بذلك الدوار اللذيذ.
بعد
نصف ساعة كانت قد إنتهت من مهمتها وقررت العودة في تاكسي خاص حرصا على تأمين ما
معها من نقود، جلست في المقعد الخلفي ولم يمر وقت طويل ورأت تلك النظرة المحدقة من
السائق لها في المرآة، إقشعر بدنها وإحمر وجهها خجلا، مازالت جميلة نضرة تلفت نظر
الذكور، لم تعرف الشقاء والتعب طوال حياتها، من يراها يظنها في عقدها الثالث وليست
أم لشابة متزوجة، نظرات السائق وتحديقه فيها دون حرص أو خجل أعادت لها الشعور
بالدوار الذي صنعه صبي الباص، في مدخل البناية تجمدت مكانها وهي ترى سارة تخرج من
الشقة المغلقة مع عوض، يبدو أنها تأخرت في البنك لدرجة أن سارة أتت وإنتهت من
فعلها، تراجعت خطوة للوراء حتى لا يروها وسارة تصعد درجات السلم وعوض يصفعها بقوة
متوسطة على مؤخرتها وتصيح سارة بميوعة
-
اااااي
حبست
نفسها بالخارج دقيقتان قبل أن تتحرك وتعبر عوض المجدق فيها بجراءة، هذا الذئب لا
يشبع ولا يهدأ، تشعر به يفترسها مؤخرتها بنظراته وهي تصعد أمامه، الشهوة تسيطر
وتجد نفسها تتراجع وتعود له مرة أخرى
-
إيه يا عوض، لسه حمدية ما رجعتش؟
-
لسه يا ام نور، عنها ما رجعت
-
يا ابني علشان خاطر العيال، حرام كده محدش يراعيهم
تتحدث
وهي تلهث بسبب ذلك الدوار المتمكن من رأسها ونظراته وقحة جريئة تفترس ملامحها
وحركة صدرها مع سرعة تنفسها
-
هاشوف يا ام نور بس شوية كده
تركته
وصعدت لسارة المنبطحة على فراشها في غرفتها القديمة، هوت هدى بيدها بصفعة على
مؤخرتها وهي تصيح بها
-
كنتي فين يا سافلة؟
فزعت
سارة وإعتدلت وهي تجيب بخجل
-
إيه يا ماما، جيت ومالقتش حد هنا
-
يا سافلة أنا شفتك وانتي خارجة من الشقة مع سي زفت بتاعك، مش قلتلك تاخدي بالك،
إفترضي حد غيري اللي شافكم
-
يا ماما أنا ما دخلتش اصلا أنا وقفت معاه في المدخل بس
-
وعايزاني اصدقك
أشارت
سارة نحو مقدمة بنطالها
-
يا ماما أنا أصلا خارج الخدمة
صدقتها
وجلسوا سويا فترة من الوقت يتحدثون في زواج نور حتى غادرت وعادت لبيتها
بانيو
هدى هو مخمد حرائق شهوتها، تجلس فيه وقت طويل تداعب جسدها وهي مغمضة حتى تهدأ
وتسترخي، في الليل كان نور يتودد لها يبحث عن حديث خاص مثل الأمس، لكنها صدته برفق
وأغلقت باب غرفتها، بداخلها شئ يرفض التمادي معه في أكثر مما حدث، أيام قليلة
ويتزوج وينتهي جنونه وتخمد شهوته ويصبح شخص معتدل بلا هوس.
تجلس
هدى في وحدتها كل يوم لا تعرف كيف تتصرف في كل ما يدور حولها، فجأة أصبحت داخل
عالم جديد غريب لم تكن تظن أنه موجود من الأساس، إبنة خائنة على علاقة بحارس
عمارته ذو الجلباب والشارب فوق فمه المبتسم بزهو غير مبرر، وإبن هائج مهووس بالجنس
وجد ضالته في فتاة تشبهه لم تضبطهم مرة واحدة يتحدثون في شئ بشكل طبيعي ومعتاد،
وجارة تتشبث في عمرها المنفرط بعلاقة مع شاب أصغر من أبنائها وتجلس كل يوم تتزين
وتنتقي ملابسها لتنال إعجابه ورضاه، هل هم مذنبون يستحقون العقاب، أم هي المذنبة
بحق نفسها، تركت السنون تنفرط من بين يدها وتجاهلت نداء جسدها وحاجتها لمن يروي
ظمأ رغباتها وشهوتها، فقط أقنعت نفسها أن التمدد في البانيو هو الحل الأمثل
والعلاج المناسب.
حمدية
تعود بعد أن قضت أكثر من عشر ايام في بلدتهم البعيدة، تعود من هناك متوردة وجهها
محمر من السعادة والصحة، لم تتأخر عن الصعود لها بعد إشتياق، الجلسة بينهم تصنع
سعادة لكلتاهما، إشتاقت بشدة لثرثرتها وحديثها المتدفق، لا تعرف الصمت ولا تجد أي
صعوبة في إختلاق المواضيع والأحاديث، العمال يأتون لشقة هدى لتجديدها لإقتراب
العرس وحمدية لا تتركها طوال الوقت وتساعدها في كل شئ، خمس أيام من التعب والمجهود
حتى تم كل شئ وأصبحت الشقة جديدة ووصل الاثاث الجديد وأصبحت مهيأة لإستقبال العروس
والساكنة الجديدة، حمدية مازالت تشكو من فحولة عوض وإحتياجه المستمر لطاعته
وإنتظاره في الفراش، هدى تغيرت، غيرتها أحاديث نور وحنان الليلية، أصبحت جريئة
ووقحة بعض الشئ وترى العالم من خلال ذكور وإناث عرايا يرغبون في المتعة ويبحثون
عنها، بأسباب واهية ينجرف حديثهم للجنس ويصبح الهمس هو سيد الموقف، حمدية رغم أنها
الأصغر إلا أنها تعرف الكثير والكثير وهدى تشعر أمامها بالجاهل التام، تقص عليها
قصص قديمة لها قبل حضورها للبناية بصحبة عوض، أسطح المنازل في بلدتهم، مأوى العشاق
ومسرح للعلاقات الخفية، حتى الحقول لم تخلو من تلك الأشياء، تخبرها أن عوض رآها
وهي تستحم في الترعة مع بعض رفيقاتها وجلبابها ملتصق بجسدها وبعدها تقدم لخطبتها،
فتنه جسدها وإنحناءاته ومظاهر الأنوثة الواضحة المعالم فيه، حمدية لا تشعر مطلقا
بعلاقات عوض مع سارة ونجاة، لم تتفوه بحرف يدل على ذلك أو حتى عن مجرد ظن، كل
الأمور أصبحت تسير بشكل لا جديد فيه ولا نيه لأحد لتصويبه، حتى صعدت حمدية ذات
صباح تقدم لها متطلبات السوق وتعتذر عن الجلوس معها، عوض ارسله صاحب البيت لمشوار
هام ويتوجب عليها الجلوس وحدها مكانه في مدخل البناية، أحضرت كل الطلبات لكنها
نسيت شراء قطع الزبدة، وددت أن تنادي عليها وطلب ذلك منها، لكنها رغبت في النزول
والمشي ولو حتى قليلا، باب حجرة حمدية وعوض نصف مفتوح ولا أحد بالداخل، قبل أن تمر
سمعت صوت يأتي من خلف باب الشقة المغلقة، هل عاد عوض وسارة معه بالداخل؟! قبل أن
تفيق من تساؤلاتها كانت حمدية تفتح الباب وهي لم تغلق فتحة جلبابها بعد، ستيانتها
الحمراء واضحة واصابعها تتجمد وهي تتفاجئ بهدى أمامها، لجلجة وإرتباك بالغ وهي
تتحاشي نظراتها وتخبرها بتلعثم المجرم المتلبس بجريمته
-
ده سي رجب جه يبص على البضاعة وطلب مني أعمله فنجان قهوة
هزت
هدى رأسها وغادرت خشية أن يراها رجب، عقلها يكاد ينفجر، كانت تظن أن حمدية الشريفة
الوحيدة في العمارة، والآن تضبطها مع رجب صاحب البناية، الرجل الخبيث يرسل عوض
لمشوار حتى يستطيع الإنفراد بحمدية، وقفت شاردة متجمدة أمام رف الزيوت والسمن
شاخصة البصر لا تشعر بشئ من حولها، الصدمة في حمدية أكبر من كل الآخريات، إنها
الوحيدة المعلنة أنها تتهرب من قضيب زوجها وتمل منه ومن هياجه المستمر، ومع ذلك
تفعل ذلك مع رجب! شاردة بدهشة ولم تفيق إلا بعد أن شعرت بهذا الإحتكاك بجسدها من
خلف، عامل السوبر وجدها تقف بلا حراك وشاردة، فعلها وإحتك بجسدها كأنها مجرد صدفة،
لم تشعر به أول مرة من شدة شرودها، ظنها موافقة ومستجيبة وكررها مرة أخرى وفي
الثالثة كانت تفيق وتشعر به قضيبه منتصب، شعرت بذلك وهو يضغط بها على لحمها ويمرره
فوق مؤخرتها، إنفزعت وإصطدمت بالرف وإبتسم لها وهو يعض على شفته، كل تفكيره أنها
رغبت في ذلك ووافقت عليه، لم يخطر بباله أنها كانت شبه غائبة عن الوعي ولم تدرك
أيا مما حدث، إنتفضت من هول الموقف وهرولت تنتهي وتخرج من المكان، حجرة حمدية
مازالت فارغة، وضعت أذنها على باب الشقة وسمعت تلك الهمهمات والآهات، بالتأكيد
ظنتها ذهبت في مشوار بعيد ولم تتوقع أنها فقط ذهبت للسوبر ماركت المجاور، حمدية
غير سارة، لن تفوت الأمر هذه المرة، وقفت فوق مصطبة السلم دقائق حتى إنفتح الباب
وخرج رجب وغادر البناية، هرولت هدى داخل الشقة لترى حمدية مازلت تهندم ملابسها،
صمت مطبق لثوان وهي تحدق في وجهها ويدها ممسكة بقطعة قماش، لا شك أنها ملوثة بلبن
رجب، رائحة الجنس تملأ المكان ولا شك فيها
-
ست هدى..أنا.. أنا.. أنا..
-
هششش ولا كلمة، وأنا اللي كنت فاكراكي غلبانة وعلى نياتك
-
صدقيني أنا.. أنا
-
خلاص مش وقته، إخلصي قبل ما جوزك يرجع ويقفشك هو كمان
لم
تنتظر منها أي ردود وصعدت لشقتها، تشعر أنها بحاجة ماسة لجلسة عاجلة في البانيو،
العالم من حولها تغير وعليها التصديق في ذلك، صبي مراهق لم يخشى لمس جسدها وعامل
بسيط لم يتراجع عن التحرش بها عندما واتته الفرصة، من وجد الأمان فتح الباب على
مصراعيه لشيطان شهوته، حمدية خائنة ولكن ما العيب وعوض لم يترك أنثى أمنة العلاقة
ولم يفعل معها المثل.
في
المساء كان يخبرها نور وهو يضع رأسه على فخذها وتداعب شعره، أنه قرر الذهاب بصحبة
حنان لمدينة دهب بعد حفل الزفاف لقضاء أسبوع عسل هناك، كلما حاول الجنوح والحديث
عن سارة وكمال أو طرح أسئلة تفتح باب الشهوة، صدته برفق حتى لا يتكرر ما حدث في
المرة السابقة، لكنها الليلة هي من تريد ذلك وترغب فيه
-
طب مش كنت تستنى يوم ولا أتنين بعد الفرح، علشان تقضى الدخلة هنا على رواقة وأنت
مرتاح
-
مفيش تعب ولا حاجة يا ماما دي هي ساعة بالطيارة
-
يعنى هاتدخل عليها هناك في دهب؟
-
آه يا ماما، فندق وراحة وجو حلو
-
كنت ناوية أبقى جنبك وأراعيك بالمشمر والمحمر عشان تسند نفسك وتروم عضمك
-
مش للدرجادي يا ماما، أنا جامد حديد
قالها
وهو يضع كفه فوق قضيبه لا إراديا وعيناها تلمح حركته وتعض على شفتها
منذ
سنوات بعيدة مرت بمثل تلك الليلة وهي خائفة مرتعبة تنتظر إنقضاض زوجها عليها
وتخليصها من غشاء بكارتها وجعلها مدينة مفتوحة بلا أسوار
-
بالراحة على عروستك يا نور وسايسها واحدة واحدة، العرايس بتبقى مرعوبة من الليلة
دي
-
يا ماما الكلام ده كان على أيامكم بس، دلوقتي البنات مفتحين وفاهمين كل حاجة
ومتعودين
-
متعودين؟!.. يعني إيه؟!
-
أقصد يا ماما مش قطط مغمضة زي زمان
-
أوعى تكون عملت حاجة مع حنان يا نور
-
خالص يا ماما مفيش حاجة أكتر من اللي سارة كانت بتعمله مع كمال قصاد عينك
-
يعني لسه بنت، أوعى تخبي عليا يا نور
-
صدقيني يا ماما، بس أنا خلتها تعمل زي سارة وتلبس جيبة لما أروح عنده
-
هانت يا حبيبي كلها كام يوم وتبقى مراتك وملكك
يده
تتحرك تفرك قضيبه ووجهه يبحث عن طراوة ولين صدرها، حلمتها بارزة منتصبة خلف قماش
جلبابها المنزلي وتشعر بلمس خده عليها
-
بس يا حبيبي عايزاك تمسك نفسك شوية، بلاش الهيجان الكبير ده علشان تعرف تسيطر على
مراتك
-
اشمعنى بقى يا ماما، هي تكره ابقى هايج ونفسي فيها على طول؟
-
لأ بس علشان ما تلويش دراعك وتلاعبك لما تلاقيك هايج ومدلوق أوي عليها
-
غصب عني يا ماما، على طول ببقى عايز
تنظر
ليده فوق قضيبه وتضربه عليها بدلال
-
واخدة بالي يا مايص
-
أنا على طول ببقى عايز كده ومش بعرف أهدا خالص
-
هي مش حنان بتريحك؟
يده
تعبر قماش لباسه ويدلك قضيبه بشكل مباشر بعد أن لف بجزعه وأصبح وجهه مدفون بين
نهديها
-
بتريحني يا ماما، وبنطرهم وأنا عندها
-
يالهوي، ازاي؟!
تسأله
وهي تجذب فتحة جلبابها لأسفل وتسمح له بمساحة أكبر من لحم نهديها
-
بتدعكلي بإيديها أو بتمصه
-
ياخرابي يا نور، هي عارفة المص منين المفعوصة دي؟!
-
يا ماما كل البنات عارفة كل حاجة، انتي اللي عارفة المص منين؟ كنت فاكر أنكم ما
تعرفوش الحاجات دي زي بنات دلوقتي
شعرت
بالإرتباك من سؤاله وتلعثمت وهي تجيبه
-
مش قلتلك كنت بشوف سارة
-
اح، هي كانت بتمصله وبتسيبيهم يا ماما
-
آه، مفيهاش حاجة
يستغل
أنه ينام على جانبه ويحرر قضيبه من لباسه ويستمر في دعكه ويباغتها بالسؤال
-
بتاعي أكبر ولا بتاع كمال يا ماما؟
إرتجفت
من وقع السؤال الفج الغير متوقع وهي تعرف أنها تكذب ولم ترى قضيب كمال من قبل كما
تدعي
-
يهمك في إيه بس؟
-
مش الستات بتحب الكبير
-
مش شرط المهم يكون جامد ومكفيها
باغتها
وفاجئها للمرة الثانية وهو يهب فجأة ويقف أمامها بقضيبه المنتصب ويضعه أمام وجهها
وهو مازال قابضا عليه بيده
-
يعني ده كويس يا ماما؟
رجفة
وشعور عارم بالدوار وقضيبه على بعد سنتيمترات من وجهها، لحظة صمت وسكون وهي تتأمل
قضيبه من قرب
-
آه.. آه يا حبيبي حلو
يحركه
بيده يستعرضه وتكاد تسقط في هوة الشهوة ولكنها تفيق وتصفعه على قضيبه العاري بدلال
ودعابة
-
لم نفسك يا واد يا مايص أنت، حد يقف قدام مامته عريان كده
قبل
أن يتفوه بحرف كانت تنهض وتتركه مع قضيبه العاري وتغلق باب غرفتها عليها، نور هو
نتاج طريقتها في تربيته هو وسارة، حافظت عليهم بشكل كبير ومنعت عنهم التواصل مع
الآخرين بشكل تام، لم تترك لهم فرصة الإنخراط في الحياة وتكوين صداقات والغوص في
تجارب الحياة، عاملت نور كما كانت تعامل سارة، لم تشعره يوم أنه رجل له عالمه
وخصوصيته، ظلت تحممه بنفسها حتى قبل دخول الجامعة بقليل، أصبح شاب وتخرج وهو بلا
تجربة أو بصر مطلع على الحياة، نتاج فعلها عرفته من قصة سارة، لم تكن غير لقمة
سهلة لزميلها في الجامعة ومن بعده لعوض الذي إستطاع النيل منها والسيطرة عليها بكل
سهولة، ونور حدث معه المثل، كانت حنان هي أول تجاربه الحقيقية ولم يكن فيها غير
الطرف الاضعف المنقاد، حتى والده كان يعامله بنفس الطريقة، يذهب معه يوصله الجامعة
بنفسه كما يفعل مع سارة، لم يتركوا له فرصة تكوين شخصيته المنفردة وبناء كيانه الخاص،
قضى معظم وقته برفقة حاسوبه الخاص يغرق في عالم النت والمواقع ويتابع هذا العالم
الخفي للمتعة، لا جديد بحياته غير سارة ووالدته، عقله يتحول تدريجيا وتتمكن الرغبة
منه ويفعلها أول مرة بعد أن حدثت بمجرد صدفة وشاهد جسد سارة العاري ومن بعدها أصبح
كل همه مراقبتها هي وأمه والتلصص على أجسادهم، الوحدة والإنغلاق لم يصنعوا له سوى
عالم خاص مغلق وصديق وحيد من شاشة وجهاز توصيل بالأنترنت.
في
مكتب العمل لم يكن له رفقاء غير حنان، يقضى معها وبرفقتها أطول أوقات يومه، كانت
هي أول رفيق جديد يدخل عالمه ويخترقه، الخصوصية بينهم زادت يوم بعد يوم وأصبحا
يتبادلان الأسرار وإكتشف كل منهم في الآخر الجانب الآخر المساوي له في الأفكار
والرغبات، التشابه بينهم صنع ذلك الحب وتلك الحالة الخاصة بينهم وقررا الإرتباط،
هي مثله صنيعة عالم خيالي يأتي من خلف شاشة الحاسوب، مشتعلة الرغبة والشهوة وتتمنى
التحرر وتتخيله ووجدت في عقل نور ومفردات تفكيره ما جعلها تحبه وتتقرب منه
ويتجانسا معا بشكل تام، أخبرها بكل شئ بلا خجل وأخبرته كل ماضيها وتخيلاتها، لم
تشعر بغيرة من سارة ومن هدى ولم يفعل المثل بل بالعكس شعر بهياج مما كانت تخبره
به، حتى أصبح عقل كل منهم كتاب مفتوح للآخر.
في
الصباح كانت حمدية تطرق باب هدى قبل موعدها المعتاد بالبرنص وقبل أن تنتهي من
حمامها، جلست معها هدى وهي تعرف ما يدور برأسها، بكاء يسبق الكلام، وكأن بكاء
مرتكبات الخطيئة أصبح أمر معتاد معها، سارة ومن بعدها نجاة والآن حمدية، بدت كأنها
طفلة صغيرة تبكي بطفولية وهدى تطلب منها الهدوء، وحدها تعرف كل الأسرار، ماذا لو
عرفت حمدية أن زوجها يعاشر سارة ونجاة؟! كل شخص حولها يظنها لا تعرف غير قضيته
وخطيئته، حمدية بعد هدوئها تقص عليها الأمر منذ بدايته، قبل حضورها لحجرة عوض
الضيقة، فتاة صغيرة ضاحكة تعمل في الحقول من أجل الحصول على يومية لأسرتها الفقيرة
الكثيرة العدد، لم يتركها صاحب أرض أو صاحب عمل دون تحرش أو محاولة للنيل منها،
إعتادت على لمسات الذكور وتحرشهم وأصبحت تكتم ما يحدث حتى لا تفقد عملها وبعد وقت
أصبحت تشتاق لتلك التحرشات وتنتظرها، من إعتاد مذاق الخمر.. أدمن قرع الكؤوس، رغم
نحافتها إلا أنها تمتلك جسد مغري وأنوثة واضحة ومعلنة فوق شموخ نهديها وإستدارة
خصرها وتراقصه في حركتها، إعتادت لمسات الذكور لمواطن أنوثتها ولمسها لقضبانهم
المنتصبة وشعورها بصلابتهم فوق بطنها أو مؤخرتها، ومن تتزوج الفقيرة غير فقير مثلها،
شاهدها عوض وهي تستحم وجسدها يتجسد خلف ملابسها المبتلة بالماء وقرر الزواج منها
وأخذها معه لعمله بالمدينة خلفا لوالده، مهمة عوض الأساسية مراعاة مصالح رجب صاحب
البناية، من اللحظة الأولى أعجبته حمدية، ومن مثلها ومر بما مرت، تعرف تلك النظرات
بسهولة وتشعر بنبضات القضبان من قبل رؤيتهم، فهمت بسهولة نظرات الرجل ورأت الرغبة
في عينيه، بادلته النظرات وأشعرته بالطمأنينة والأمان، لم تكن خائنة أو كارهة
لعوض، لكنه داء الرغبة والشهوة، لا يشبعه ويطفئ لهيبه غير الأفعال القلقة المرتعبة
خلف باب مغلق أو وسط عيدان الذرة في الحقل، أصبحت مدمنة لتلك الأفعال وتتمنى
حدوثها ورجب بنظراته ذكرها بتلك الأيادي العابثة بجسدها في الحقل والمزارع في غفلة
من الآخرين، فعلها رجب بعد شعوره بقبول حمدية وارسل عوض لقضاء بعض الأمور وصحبها
للشقة المغلقة ولم يحتاج أكثر من لمسة حول خصرها لتذوب بين يديه كقطعة الحلوى
المرنة.
رجب
كبير ولا يملك وسامة عوض أو فحولته وشبابه، لكنه يملك إشعارها بتلك الأحاسيس، أنها
تفعلها في الخفاء وقلبها ينبض بعنف من الخوف، إعتادت ذلك وأدمنته ولا سبيل للشفاء
من الإدمان، هدى تسمع بشرود وكل الوجوه تداخل برأسها، تلك الغريزة وحش مفترس، إذا
أدرك نقطة ضعف أحدهم هجم عليه وإفترسه بلا مقاومة، وماذا تملك هدى في كل مرة غير
القبول والتأكيد على الصمت وحفظ الأسرار، رجب يعطي حمدية نقود دون علم حمدية
وتتصنع الخلاف معه كي تعود للبلد ووضع تلك النقود بين يدي أمها العجوز الفقيرة،
تقنع نفسها أنها بفعلتها هذه تصبح مناضلة وبطلة من أجل أسرتها الفقيرة، كلنا نبرر
خطايانا ولا نقبل تبريرات خطايا الأخرين! بحاجة للجلوس مع من تحكي معه بلا خوف
وقلق، صعدت للجلوس مع نجاة تشكي لها مشاعرها، نجاة صديقته منذ سنوات وبينهم الكثير
والكثير من العشرة والأسرار، تشكو حرمانها وتحكي لها عن تلك الأوقات التي تقضيها
تداعب نفسها في البانيو كأنها مراهقة صغيرة، لم تلعب نجاة دور الشيطان وتشير عليها
بالبحث عن من يطفئ شهوتها، فقط وجدت في حديث هدى ما يريحها هي نفسها، ليست وحدها
من تعاني من الشهوة والرغبة ويئن جسدها طالبا الجنس والإرتواء، كل يغني على ليلاه،
فقط وهي تدعي التأثر أشارت عليها بالزواج، فعلت ما يفعله الأطباء عند فشلهم في
تشخيص حالة المريض ويطلبونه منه الراحة فقط ويصبح بعدها كل شئ على ما يرام، مجرد
مسكن تناولته هدى على مضض وعادت بجسد منهك تجلس في برودة ماء البانيو.
نور
يرتدي بدلته الجديدة وسارة مثل أمها بملابس السوارية حتى نجاة ترتدي مثلهم وحمدية
بجلباب جديد زاهي تزغرد وتقذف بالملح فوق رؤوسهم وهم في طريقهم لحفل الزفاف، الفرح
جميل وصوت الموسيقى المرتفع يصنع بهجة عامة للجميع وحنان كالبدر في فستانها الأبيض
ذو الصدر المفتوح والكل يرقص ويصفق بسعادة وبهجة، صحبها نور بعد الفرح مباشرة
للمطار لقضاء أسبوع عسلهم وعادت سارة بصحبة كمال لبيتهم وعاد الجميع، نجاة تبدو
اصغر من سنها مع المساحيق والفستان السوارية الضيق اللامع، لاحظت هدى نظرات بعض
الشبان لخصر نجاة وهي ترقص مع سارة، ما من أحد لم ينظر لجسد سارة وليونته وهي ترقص
مع العريس والعروسة، حتى حمدية كانت كفراشة زاهية الالوان وهي ترقص وتزغرد طوال
الوقت، فقط بقيت هدى وحدها في فراغ شقتها وصوت عوض ينتشلها من شرودها وهو يصعد كل
دقيقتان يحمل بعض الكراتين والأشياء بعد إنتهاء الفرح ورجوع كل منهم خلف بابه، هدى
تقف كالتمثال تنتظره وهي تلمس بأطراف أصابعها جسدها ودوران خصرها وتتذكر تلك
النظرات لجسدها طوال الفرح، العجيب أن أغلب تلك النظرات كانت ممن هم في سن نور أو
أصغر منه، نظراتهم ألهبت مشاعرها وأيقظت تلك الرغبة بداخلها، في كل مرة يصعد عوض
ينظر لها وتنظر له دون حديث أو مجرد كلمة، هيئتها بالفستان السوارية ووقفها مفرودة
الجزع يوقظ بداخله تلك الرغبة المتجسدة على وجهه وملامحه، الشعور بالدوار يحوم حول
عقلها وتشعر أن الأثاث من حولها يتحرك ويتراقص في دوائر، قطع الاثاث تتبدل بوجوه
الشبان وهم يلتفون في دائرة حولها وهي ترقص مع العروسان، تشعر أن أياديهم تتحرك
وتقترب منها تريد لمس جسدها، نظراتهم لها طوال الفرح كانت تنبش في جسدها وتعريه،
وجه عوض يتداخل مع قطع الأثاث الرافضة للسكون والمصرة على الإلتفاف والحركة،
أصابعها تمتد لسحابة الفستان من الخلف وتفتحه ويبدأ في السقوط من حول جسدها، النور
يخفت حتى أصبحت ترى قطع الأثاث الراقصة بصعوبة، الفستان مستمر في السقوط من حول
جسدها ونهديها يتحرران وتشعر أن أحدهم يقترب منها ويجذب الفستان لأسفل، الدوار
يزداد والظلمة تتكثف والرؤية تصبح شبه معدومة وقد نجحت تلك الأيد في تحريرها من
فستانها ولباسها وتنقض عليها تدغدغ مشاعرها وتفعل ما لم يفعله البانيو وتلمح وسط
الظلام الكامن بعقلها وجه عوض ونظرته المفترسة وهو يقترب ويقترب وتصبح بين يديه
بلا مقاومة أو إعتراض، فقط تبحث في الفراغ ببصرها عن قطع الأثاث وتتابع رقصها.
قصتي
عبارة عن سلسله متصلة من المآسي المتتابعة منذ يوم ولادتي وحتى يومي هذا، فقد ولدت
قبل إكتمال أشهر حملي، ومكثت لعدة أسابيع في حاضنة المستشفى حتى إكتمل نموي لأخرج
إلى الحياة يتيمة الأم، فقد توفيت والدتي بعد ولادتي بساعات وأخذت الأيدي الحانية
تتناقلني، فقد قضيت فترة لدى خالتي شقيقة أمي ثم لدى جدتي لأمي ثم لدى جدتي لأبي
ثم لدى عمتي شقيقة والدي، حتى اضطر والدي إلى الزواج من إمرأة أخرى بعد أن بلغت
السادسة من عمري، وأعتقد أن والدي كان عاشقا لوالدتي فلم يرغب في الزواج بعدها إلا
بعدما إضطرته الأسباب على ذلك، وكنت من ضمن تلك الأسباب.
لقد
كان والدي حريصا على أن لا تفعل أو حتى تفكر زوجته الجديدة بأي شيئ قد يغضبني، ولم
تكن زوجة أبي سيئة معي أبدا، خاصة في ظل الرقابة اللصيقة من أبي، وأخذت السنوات
تمر سريعا، وما أن بلغت الخامسة عشر من عمري حتى أصبح هم والدي هو تأمين مستقبلي
بالزواج بعد أن علم أن حياته قد أصبحت مهدده جراء مرض خطير، بدون إطالة.. تم أخيرا
زواجي من شاب مكافح يعمل في أحد المصانع الكبرى، وكان مما رغب أبي في زواجي من
سامي هو تشابه ظروف حياتنا، فسامي ذاق طعم فقدان الأب والأم أو أكثر، فقد مات
والده وهو لا يزال طالبا مما أضطره للدراسة والعمل معا حتى يتمكن من إعالة نفسه
ووالدته التي فارقت عالمنا قبل عامين لتترك وحيدها يصارع الدنيا في سبيل تأمين
لقمة عيشة ومستقبله.
وقبل
أن أكمل عدة أشهر في منزل زوجي توفى والدي وبصوره لم تكن مفاجأة لنا، وأصبحت أنا
وسامي وحيدين في هذه الدنيا لا قريب ولا نسيب، زوجي سامي شاب مكافح في السادسة
والعشرون من العمر، متفاني في عمله بل ويقوم أحيانا بعقد صفقات خارج نطاق عمله في
كل شيئ قد يدر لنا ربحا مشروعا وفوق ذلك يتمتع بحس مرهف وشاعري، لم يكن أيا منا
يعرف الآخر قبل الزواج، كما كان كل منا في أمس الحاجة لهذا الزواج الأمر الذي
دفعنا للتغاضي عن أي شيئ قد يعكر صفو حياتنا، كانت حفلة عرسي متواضعة ومختصرة، وما
أن جمعتنا غرفة نومنا الرومنسيه حتى قادني سامي إلى ركن هادئ فيها تضيئه عدد من
الشموع الحمراء على طاولة صغيره وعليها زجاجة من نوع فاخر من الخمر محاطة بباقات
من الورود، وما أن انتهيت من خلع ملابس العرس وارتداء ملابس النوم حتى أجلسني سامي
إلى جواره وصب كأسين وألح في أن أشاركه الشراب، وبدأت أشرب على مضض، فهذه كأس في
صحتي وأخرى في صحته وتلتها كؤوس لا أذكر في صحة من كانت ولا ما حصل بعدها.
كان
سامي لا يعاقر الكأس إلا ليلة الإجازة الأسبوعية فقط أما بقية الأسبوع فلا يقربها
بتاتا، وكان يعجبني فيه رقة أحاسيسه وتدفق الشعر العذب منه حالما تفعل الخمر في
رأسه فعلها وإن كانت الخمر لا تتركه غالبا إلا نائما، مرت الأسابيع الأولى لزواجنا
كحلم لذيذ لم ينغصها سوى وفاة والدي المتوقعة وما أن انقضت مراسم التعازي حتى كنت
كل يوم أطفيئ حزني عليه بعدة كؤوس وحدي، وزاد شعوري بالوحدة بعدما بدأ سامي في
قضاء سهرة نهاية الأسبوع لدى أصدقائه حيث لا يعود إلى المنزل إلا ضحى اليوم التالي
وغالبا معتكزا على صديقه المقرب خالد، وتتكون شلة سامي أساسا منه وثلاثة آخرين فهو
الشاعر وخالد زميل طفولة سامي وهو الركن الثاني للشلة وهو مهندس كهرباء وعازف عود
رائع وهناك أيضا ياسر مندوب المبيعات والتسويق وهو المميز بالمرح والظرف ونكاته
التي لا تنتهي وعلاقاته الإجتماعية المتعددة، وهناك أيضا مروان وهو أخصائي مختبر
ومطرب جديد ذو صوت دافئ، إضافة إلى عدد محدود من زملاء العمل مثل حسام الذي يعمل
في قسم التوربينات مع زوجي والعملاق طلال ظابط أمن المصنع وصلاح وهشام من قسم
السلامة، جميعهم أصدقاء وزملاء طفولة ودراسة وإن باعدت بينهم أماكن العمل إلا أنهم
جميعا يعملون في نفس المنشأة الصناعية، وسامي هو المتزوج الوحيد فيما بينهم، كان
إجتماعهم الأسبوعي يتم في منزل خالد حيث يتم لعب الورق والغناء ورواية الطرائف أو
مشاهدة الأفلام، وكانت الشلة تشترك بكامل مصروفات السهرة من شراب وطعام وما إلى
ذلك، كانت سهرتهم تبدأ مبكرا بوصول سامي إلى منزل خالد الذي يسحر سامي بعزفه على
العود خاصة أن كان قد لحن أغنية من شعر سامي، وحوالي العاشرة كان يحضر مروان
لتكتمل اللوحة الفنية من شاعر وعازف ومطرب، وغالبا ما يحضر ياسر معه أو بعد ذلك
بقليل ومعه العشاء، مرت عدة شهور سريعا قبل أن أطلب من سامي وبمنتهى الإصرار أن
يكف عن الشرب خارج المنزل بتاتا، فقد بدأت مخاوفي في التزايد من تعرضه لسوء وهو
مخمور خارج المنزل كما أن الهواجس تتملكني عند بقائي في الليل وحدي خاصة بعد تناول
عدد من الكؤوس، وعرضت عليه أن يجتمع بأصدقائه في منزلنا، لم يوافق سامي في بادئ
الأمر إلا أنه رضخ أخيرا خاصة بعد أن تعهدت له بعدم التأفف أو الإنزعاج مما قد
يسببه إجتماع شلة الأنس، وبدأت تجتمع الشلة في منزلنا، ففي السادسة أجلس مع زوجي
سامي نتبادل الكؤوس ونتجاذب أطراف الحديث إلى أن يصل خالد بعد السابعة بقليل
فيشترك معنا في الحوار والكأس ليبدأ توافد البقية قبيل التاسعة مساء، عندها فقط
أنسحب من الجلسة إلى غرفة أخرى لأتشاغل بمشاهدة ما يعرض في التلفزيون مع الكأس
وحدي، وعند الحادية عشرة أقوم بتجهيز العشاء للحضور وكان زوجي سامي يساعدني في ذلك
وأحيانا يدخل معنا خالد، وقبل الثانية صباحا بقليل يكون الجميع قد خرج ما عدا
خالد، عندها أنضم إلى خالد وسامي لأستمع لموجز عما كان يدور والكأس أيضا يدور.
كان
خالد لا يخرج قبل السادسة صباحا، وكثيرا ما كان سامي ينام على مقعده إلى جواري على
ألحان وغناء خالد أو غنائي بعد أن يتعتعه السكر، عدة سهرات عبر عدة أسابيع إمتدت
على هذا المنوال، وفي كل مرة يزداد قربي وإعجابي بخالد وهو يبادلني نفس المشاعر
ويزيد عليها بالنظرات اللاهبة والكلمات الحانية، وذات يوم وبعد خروج الشلة تابعت
سهرتي مع سامي وخالد ونحن نتبادل الكؤوس حينا والنكات حينا آخر والغناء أحيانا،
ولعل نشوة الخمر في رأسي هي التي دفعتني للرقص ودفعتهما للتناوب مرارا على مراقصتي
وسط ضحكاتي المتقطعة، وكالعادة نام سامي على مقعده فيما كان خالد يراقصني على
أنغام لحن هادئ، واستمرت رقصتنا طويلا وكلانا محتضن الآخر، لم نكن نخطو بقدر ما
كنا نتمايل متلاصقين مع الأنغام وكانت أنفاس خالد تلهب أذني وعنقي وهو يعبث بشعري
بنعومة ويهمس بأغنية عاطفية وأخذت شهوتي تطل برأسها على إستحياء وأصبحت لمسات خالد
تثير كوامن شهوتي وأخذت أضغط بنهداي على صدره وكأني أضمه نحوي.
مرت
عدة دقائق على هذا الوضع دون أن ألاحظ أي تجاوب من خالد فيما كانت شهوتي قد بلغت
مداها، لا أدري ماذا ينتظر.. ومم يخجل.. لحظتها لم يكن الشيطان معنا.. لا أدري أين
كان.. لكنني قررت أن أقوم بدوره.. وبدون شعور مني وجدت فخذي يحتك بين فخذي خالد
وكأنه يبحث عن شيئ ما، كل ذلك وشفتاي تمسحان عنقه وخده برقه، لحظات أخرى مرت قبل
أن أجد ما كنت أبحث عنه وقد أخذ يستيقظ ويتحرك، وأخيرا تأكدت من أن ما أريده قد
استيقظ تماما، فقد كان ذكره يدق فخذي وعانتي بصلابة، وكأني غافلة عما يحدث مررت
براحة يدي على ذكر خالد وأبعدته عن عانتي دون أن أبعد فمي عن عنقه، وكانت حركتي
تلك كفيله بتهيج خالد إلى مدى لم أكن أتوقعه، إذ سريعا ما عاد ذكره المتصلب يدق
عانتي وفخذي، وقفت للحظه وأبعدت ذكره بيدي مرة أخرى عن عانتي وأنا أهمس في أذنه
القريبة من شفتي، يبدو أنك تهيجت أيها الذئب؟ لم يجبني خالد، بل زاد في إحتضاني
وهو يخطو نحو باب الصالون حتى أسندني إلى الجدار مبتعدا عن مرمى نظر سامي النائم،
ثم بدأ في لثم شفتاي بهدوء إلى أن غبت معه في قبلة طويلة إعتصر فيها شفتاي بنفس
القوة التي كانت يداه تعتصر خصري وظهري، وكان ذكره في هذه اللحظة يوشك أن يخترق
ملابسه وملابسي لشدة إنتصابه وضغطه على عانتي، وكنت أزيحه عني ذات اليمين وذات
اليسار لا رغبة عنه ولكن للتمتع به وبحجمه كلما أزحته بيدي، بل زدت على ذلك أن
قبضت عليه بكفي وأخذت أضغط عليه بكل قوتي وهو متصلب كالحجر الساخن دون أن تنفصل
شفاهنا للحظة، ويبدو أن هياج خالد قد بلغ مداه فقد مد يده لمداعبة كسي بأصابعه من
فوق تنورتي ثم أخذ يحاول إدخال يده تحت تنورتي وأنا أمنعه مرة تلو المرة، لم يكن
ذلك تمنعا مني بقدر ما كان خجلا من أن تقع يده على سروالي المبلل بمائي، فقد أخذ
الشبق مني كل مأخذ وتملكت الشهوة كل جوارحي، وأمام تكرار محاولات خالد للوصول إلى
ما تحت تنورتي استطعت أن أنسل بسرعة من بين يديه إلى خارج الصالون وهو يتبعني
وهرولت إلى الحمام حيث غسلت نفسي وجففت جسدي وحاولت السيطرة على دقات قلبي وأنفاسي
المتسارعة وشهوتي الجامحة.
خرجت
بعد دقائق لأجد خالد يقف بالقرب من الحمام فتصنعت التجهم والغضب واقترب مني وهو
يعتذر بشده عما بدر منه من تمادي ثم أخذ يقبل رأسي فجبيني ثم خدي وعنقي وهو يحيطني
بذراعيه إلى أن أسندني على الجدار وهو يصب سيلا من عبارات الغزل والوله في أذني
وغبنا مرة أخرى في قبله ملتهبة وطويلة، وكأني لم أكن أشعر تجاهلت تماما حركات يده
وهي تفك تنورتي وتنزلها برشاقة إلى أن سقطت على الأرض بهدوء، أو تلك اللمسة
الخاطفة على ظهري التي فك بها مشبك حمالة صدري وفيما كان خالد يفترس شفتاي بعنف
بالغ ويلتهم عنقي ورقبتي بنفس العنف شعرت ببنطاله وهو يسقط أرضا على قدمي، وتسللت
يداه بعد ذلك تحت قميصي لتنقض على نهداي وتحتويهما، وعند هذا الحد لم يكن بوسعي
مطلقا تجاهل ما حدث وانتفضت خوفا حقيقيا ومصطنعا وبصعوبة تمكنت من تخليص شفتاي من
بين شفتيه وأبعدته عني بحزم وأنا أهمس له بأننا قد تمادينا أكثر من اللازم، وشاهد
خالد علامات الخوف على وجهي بعد أن رأيت تنورتي وبنطلونه على الأرض، همست بصوت
مرتجف، ويحك ماذا فعلت؟ كيف خلعت تنورتي دون أن أشعر؟ إن زوجي في الغرفة المجاورة
وقد يأتي في أية لحظة، أرجوك دعني أرتدي ملابسي.. خالد أرجوك إنك تؤلم نهدي.. سوف
يدخل علينا سامي في أية لحظة الآن، لم يتكلم خالد مطلقا، كل ما فعله هو أن أسكت
فمي بقبله ملتهبة دون أن تترك يداه نهداي، وشعرت بذكره الدافئ وهو ينغرس بين فخذاي
وكأنه يبحث عن مزيد من الدفء، وفجأة رفع خالد قميصي وترك شفتي وأخذ يمتص حلمة نهدي
بشغف، ولم تستطع يداي الخائرتين من أن تبعد فمه أو رأسه عن نهدي النافر، فأخذت
أرجوه وأنا ممسكة برأسه وبصوت مرتجف أن يتركني وأحذره من دخول سامي علينا ونحن في
هذا الوضع، وتحقق ما كنت أتمناه، وهو أن يزيد خالد في إفتراسي ولا يلتفت لتوسلاتي
المتكررة، ويبدو أن خالد كان متأكدا مثلي من عدم إمكانية إستيقاظ سامي من نومه
الثقيل خاصة بعدما أسقطت الخمر رأسه، وهو ما دفعه ودفعني للتمادي فيما نحن فاعلان،
واقتربت متعتي من ذروتها وأنا أعتصر ذكره بين فخذي وبدلا من إبعاد رأسه عن نهدي
أصبحت أجذبه نحوي وبشده وأنتقل بفمه من حلمة إلى أخرى وهو ما شجع أنامل خالد على
التسلل نحو سروالي الأبيض الصغير في محاولة لإنزاله، وتمكنت من إفشال محاولته مرة
وتمنعت مرة أخرى ولكنه نجح أخيرا وبحركة سريعة وعنيفة في إنزاله حتى ركبتي.
لقد
فاجأني تمكن خالد من إنزال سروالي الصغير إلى هذا الحد وبمثل هذه السرعة وبدون
أدنى تفكير مني وبمنتهى الغباء والسرعة انزلقت من بين يديه ونزلت أرضا جاثية على
ركبتي في محاولة للدفاع عن موضع عفافي، وإذا بي أفاجأ بأن ذكر خالد المنتصب قد
أصبح أمام وجهي تماما بل ويتخبط على خدي وعنقي، عدة ثواني مرت وأنا مبهوتة بما
أرى، إلى أن أخذ خالد يلطم ذكره بهدوء على خداي ويمرره بين شفتاي.. مرت ثواني أخرى
قبل أن ينزلق بعدها هذا الذكر المتورد في فمي، وأخذ خالد يدخل ذكره في فمي ويخرجه
ببطء ثم بسرعة وكدت أن أختنق به إلى أن أمسكته بيدي وبدأت في مصه ومداعبته بلساني
وبدا واضحا أن خالد قد بدأ يفقد السيطرة على نفسه ويوشك أن يقذف منيه في فمي وعلى
وجهي ولكنه في الوقت المناسب خلص ذكره من يدي ونزل على الأرض إلى جواري، وفيما كان
خالد يسحب سروالي الصغير من بين ساقاي كنت أنا أتخلص من قميصي، وما هي إلا لحظات
حتى كان خالد يعتصرني في أحضانه ويستلقي على صدري وهو يلتهم عنقي وأذني وفمي
وحلماتي بفمه فيما كنت أحتضنه فوقي بساعداي وساقاي بكل قوتي، وشعرت بذكره وهو يضغط
بقسوة وبتردد بين فخذاي وعلى عانتي باحثا عن طريقه إلى داخلي، ولم يطل بحث الذكر
المتصلب إذ سريعا ما وجد طريقه إلى داخل كسي المتشوق، ومع دخوله إزداد إحتضاني
لخالد فوقي خاصة عندما شعرت بسخونة ذكره في كسي، وأخذ خالد ينيكني وأنا أتجاوب مع
اندفاعاته فوقي وكلانا في قمة المتعة وغير مصدق لما يحدث، وفجأة أخذت حركة خالد
فوقي في الاضطراب والتسارع وتأكدت من أنه على وشك الإنزال فرجوته بصوت متهدج وهامس
عدم الإنزال داخلي خوفا من أحمل منه وكررت طلبي مرارا وهو يسارع حركاته فوقي وفجأة
أخرج ذكره مني وفي الوقت المناسب وبدأ الذكر الغاضب في قذف دفقاته المتتابعة
والساخنة على بطني وصدري وعانتي، واستطعت إمساكه وعصره بيدي لأفرغه من كل ما فيه،
ولما لم يزل متصلبا فقد أعاده خالد مرة أخرى إلى داخل كسي، ولكن كان النيك في هذه
المره أكثر عنفا ولذة وواتتني رعشتي عدة مرات وأنا أشعر بذكر خالد وهو يضرب أقصى
رحمي كأنه يضرب قلبي، وأخيرا أخرج خالد ذكره من كسي مرة أخرى ليقذف منيه على عانتي
فيما كنت أعتصر خالد بكل قوتي فوقي، ونزل أخيرا خالد على صدري يقبل فمي وعنقي
ويعتصر بيديه نهداي فيما كانت رائحة منيه الذي يغطي جسدي تسكرني بأريجها المغري
والنفاذ.
مرت
لحظات ساخنة قبل أن يقوم خالد من على صدري ويجمع ملابسه ويتجه بها إلى الحمام وقمت
بعده كذلك وجمعت ملابسي واتجهت إلى حمام غرفة نومي، أمضيت وقتا طويلا وأنا أغسل
وأجفف جسدي واتأكد من مظهري قبل أن أخرج مرة أخرى إلى الصالون الكبير حيث كان سامي
لا يزال نائما بينما خالد يستمع إلى أغنية عاطفية، وما أن جلست على مقعد بعيد
عنهما حتى جلس إلى جواري خالد وهو يلاطفني وأنا ألومه على ما فعل بي وبين همساتنا
كان خالد يختطف مني قبلة من هنا أو هناك وأنا أغمزه ألا ينتبه سامي إلينا، ولم تمض
نصف ساعة حتى كانت الرغبة قد إستعرت في كلينا فقمت من جواره أتهادى إلى غرفة نومي
وكنت متأكدة من أنه سوف يتبعني، دخلت غرفة نومي دون أن أغلق بابها ووقفت أمام
مرآتي أمشط شعري بدلال يشوبه بعض الإضطراب وصدق ظني، فما هي إلا لحظات حتى دخل
غرفة نومي خالد ووقف خلفي وهو يحيطني بذراعيه ويداعب عنقي وأذني، وكأني فوجئت
بدخوله همست محتجة في أذنه القريبة من فمي، ويحك.. كيف دخلت إلى هنا؟ ألا يكفي ما
فعلته بي في الخارج؟ أرجوك يا خالد.. لقد فعلنا شيئا كبيرا اليوم، وكعادته لم
يجبني خالد بأي شيئ فقد إكتفى بإدارتي نحوه وأغلق فمي الثرثار بقبلة ساخنة فيما
كانت يدانا تعمل على تخليصنا من كل ما نرتدي حتى وقفنا عاريين تماما أمام المرآة
وهو يوزع قبلاته على جسدي المرتعش، وبسرعة وجدت نفسي على السرير وخالد فوقي بين
فخذاي المرفوعين وأنا ممسكة بذكره الثخين أحاول إدخاله في كسي بسرعة، وبدأ خالد
ينيكني ببطء ممتع وكأن ذكره يتذوق كسي المتشوق، وما أن أدخل كامل ذكره حتى إحتكت
عانتينا وانضغطت أشفاري وبظري مما تسبب في ارتعاشي عدة مرات، كما كان خالد ينزل
بفمه على شفتي وعنقي وحلماتي حيث يمص هنا ويعض هناك وينزل على صدري مرة ويرتفع
مرة، يضم فخذاي مرة ويباعدهما مرة أخرى، حتى بدأ نيكه يتسارع ورعشاتي تتوالى إلى
أن أخرج ذكره من كسي المجهد ورمى صدره على صدري وأمتص شفتي ويدي قابضة على ذكره
المنتفض على عانتي وهو يقذف قطرات من المني الساخن.
أمضينا
فترة من الوقت على هذا الوضع حتى قام خالد من فوقي يجمع ملابسه في صمت ويخرج إلى
الحمام وكذلك فعلت أنا، خرجت من الحمام وأعدت ترتيب سريري وأصلحت شعري ومكياجي
وأنا أكاد أطير من فرط المتعة الغير متوقعة التي حصلت عليها هذه الليلة، وكانت
الساعة تشير إلى ما بعد الخامسة فجرا عندما خرجت إلى الصالون لأجد سامي كما هو
وخالد يستمع بإنسجام كبير إلى أغنية مسجلة، وما أن شاهدني خالد حتى رافقني إلى ركن
بعيد في الصالون حيث جلس ملاصقا لي وهو يسألني بهمس عن رأيي فيما حصل وعن مدى
إستمتاعي، وكنت أجيبه بإقتضاب وخجل ولكن ظهرت سعادتي وغروري عندما أخبرني بأني
أجمل وأصغر فتاه ضاجعها في حياته وبعد إلحاح منه حصل مني على وعد جازم بتكرار مثل
هذه اللحظات السعيدة والممتعه إن وجدنا فرصة مناسبة، وخرج خالد كالمعتاد في السادسة
والنصف صباحا وودعته بقبلات وأحضان حارة، ثم عدت إلى الصالون حيث ساعدت سامي الذي
لا يشعر بشيئ في الوصول إلى السرير الدافئ، وما أن وضعت سامي على السرير حتى خلعت
ملابسي ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من عرق الشهوة والمتعة ثم أويت إلى السرير
إلى جوار سامي بينما خيالي لا يزال سارحا في أحداث الليلة الساخنة والممتعة كما
سرح خيالي في خالد.
انه
شاب ممتع حقا قوي البنية جميل الطلعة يعرف ماذا تريد الأنثى ويملك ما يشبعها،
وأخذت أسترجع في خيالي الحالم لمساته وقبلاته اللاهبة وذكره الثخين الفخم ونيكه
اللذيذ الممتع ومنيه ذا الرائحة العطرة التي لازلت أجدها في أنفي، بعد ثلاثة أيام
بالتحديد وبعد دقائق من خروج سامي لعمله في الصباح طرق بابي خالد الذي فوجئت
بحضوره وخشيت أن يكون مخمورا ولكنه أخبرني بأنه لم يحتمل بعدي أكثر من ذلك وأنه
كان ينتظر خروج سامي حتى يدخل إن لم يكن لدي مانع، لقد فوجئت بحضوره غير المتوقع
وإن كانت أقصى أحلامي لم تتوقع حضوره، وأغلقت الباب بعد دخوله ونحن مرتكزان على
الجدار في عناق حار، وحمل جسدي الضئيل بين يديه إلى غرفة نومي التي سبق له أن
زارها دون أن أترك شفتيه ولم يتركني إلا على السرير، وأخذ خالد يخلع ملابسه وأنا
أساعده في حين لم يحتاج قميص نومي الشفاف لمساعدة أحد في إنزاله عن جسدي المختلج
فقد تكوم وحده حول جسمي وتخلص منه خالد بسهوله ومد يديه وخلصني من سروالي الصغير
بعد أن أنزلته بنفسي إلى فخذاي، ثم نزل على صدري وغبنا في قبلات محمومة ونحن
محتضنان نتقلب على صوت صرير السرير إلى أن ضم ساقاي ورفعهما حتى سد بهما وجهي
وبدلا من أن يدخل ذكره في كسي المتهيج نزل بفمه على كسي لحسا ومصا مما أخرج شهوتي
عن طورها، فقد كانت هذه أول مرة يتم فيها لحس كسي، وبدأت أفقد شعوري من فرط اللذة
وأخذت آهاتي تتعالى وإختلاجاتي تتوالى فيما كانت القشعريرة تغطي سائر بشرتي حتى
أصبحت حركاتي عنيفة وأنا أحاول إبعاد كسي عن فم خالد فقد أصبحت لا أحتمل، ولكن أين
المفر وخالد ممسك بي بشده، وتمكنت أخيرا من أن أدفعه بجسمي وأبتعد عنه قليلا فقط
لألتقط أنفاسي التي غابت، لم يتركني خالد أستجمع أنفاسي أو حتى شعوري بنفسي إذ
سريعا ما تناولني بيديه ورفع فخذاي حتى لامست بطني مشهرا ذكره المتصلب أمامي
يغريني به وأنا أرمقه بعين مستجديه، إلى أن تناولت الذكر الفخم بيدي محاولة تقريبه
من فتحة كسي وخالد يعاندني إمعانا في إثارتي حتى تعطف أخيرا وبدأ يدخله رويدا
رويدا وأنا متلذذة به، وما أن أدخله كله حتى كنت وصلت إلى قمة متعتي وعرفت فضل هذا
الذكر الذي ملأ بحجمه جوانب كسي الصغير واستطعت أن أخلص فخذاي من خالد وحضنته بهما
بكل ما تبقى من قوتي، وبدأ خالد ينيكني في البداية بهدوء ممتع ثم بدأ يصبح نيكه
عنيفا لدرجه أني كنت أسمع صوت خصيتيه وهي تصفق مؤخرتي، وكلما زاد خالد في
إندفاعاته كنت أزيد في إحتضانه فوقي حتى تنفجر رعشتي فيجاريني ويتسارع معي حتى
تبلغ رعشتي مداها، عندها يدفع ذكره إلى أبعد مكان في رحمي ويهدأ للحظات قبل أن
يعاود بحثه عن رعشتي التالية، حتى بلغنا رعشتنا الأخيرة سويا وكل منا يدفع جسده
نحو الآخر بأقصى قوته وبلغ من شدة متعتي ونشوتي أني نسيت أن أطلب منه أن ينزل منيه
خارج كسي إلا أنه لم ينسى إذ في لحظة قاتلة في متعتها أخرج ذكره من كسي بسرعة وأخذ
يضغطه ويحكه بين أشفاري وبظري وبدأ السائل يندفع منه في دفقات قوية ومتتابعة وأنزل
صدره على صدري محطما كبرياء نهداي النافران دون أن تهدأ حركتي تحته أو يخف إحتضاني
له للحظات طويلة بعد ذلك.
سكنت
حركتي بعد فتره وأخذت عضلاتي في التراخي وسقط ساقاي وذراعاي على السرير دون حراك
فيما كان رأس خالد بين نهداي وكأنه يستمع لقلبي الذي يتفجر من شدة اللذة والإجهاد
وشعرت بالإكتفاء من النيك إلى حد الإشباع، ولكن هيهات متى كانت الأنثى تشبع من
الذكر، مرت لحظات أخرى قبل أن ينزل خالد من فوقي ويتمدد إلى جواري ويحاول أن يداعب
بظري بأنامله واستطعت بجهد أن أبعد يده عني بل وأدير ظهري له فقد كنت في أمس
الحاجة إلى بعض الهدوء والراحة، وفيما كنت أجمع شتات نفسي مررت كفي على عانتي
وبطني أدهن بها قطرات المني المتناثرة على جسدي، جلست بعد ذلك إلى جوار خالد
المستلقي جانبي وأداعب جسمه بكفي وأنظر بحده لذكره المسترخي وأخذت أداعبه بتردد
إلى أن تغلبت شهوتي التي أثارتها رائحة المني المهيجة على خجلي والتقمت الذكر في
فمي أمتصه بهدوء وتلذذ واضح وكانت هي المرة الأولى التي أتذوق فيها طعم المني في
فمي حتى شعرت أني إكتفيت، فقمت إلى الحمام أزيل ما بدأ يجف على جسدي ثم أحضرت بعض
الشاي والبسكويت وفوجئت بخالد وهو يغط في نوم عميق إلا أنه تنبه لوصولي وجلسنا
نتناول ما أحضرت وهو يعتذر عن نومه بحجة أنه لم يذق النوم منذ تلك الليلة التي
ناكني فيها، وراح يتغزل في جسدي وحرارتي ولذتي وأنا إما أطرق خجلا أو أبادله نفس
المشاعر إلى أن سألني بشكل مباشر عن مدى إستمتاعي معه وعلى الرغم من خجلي إلا أني
أكدت له بأني لم يسبق لي أن إستمتعت بمثل هذا الشكل قبل ذلك، كما أخبرته بأنها
المرة الأولى التي يتم فيها لحس كسي مما أفقدني شعوري كما أنها المرة الأولى التي
أتذوق فيها طعم المني وهي المرة الأولى أيضا التي أرتعش فيها عدة مرات وهي المرة
الأولى في أشياء كثيرة، وأمتدحت لمساته المثيرة وحجم ذكره الفخم وبراعته في
إستخدامه وكنت ألاحظ أثناء كلامي إبتسامة خالد التي تنم عن كثير من الرضى وشيئ من
الغرور، وسألني عن متعتي مع زوجي سامي، أطرقت قبل أن أجيبه بخجل أن سامي لا يشكو
من شيئ مطلقا ولكنه رقيق هادئ ومرهف الإحساس حتى في النيك وإن كان لا يملك مثل هذا
الذكر قلتها وأمسكت بذكره المسترخي، فذكر سامي أقصر وأنحل قليلا، وكم كنت أعتقد
أنه ضخم جدا على كسي، وأردفت قائلة، يبدو أني لا أعرف شيئا كثيرا عن النيك والمتعة
فأنا لم أصل السابعة عشرة من عمري ولم أكن أعرف شيئا عن الجنس قبل الزواج ولم يمض
على زواجي سوى ستة أشهر فقط، وعلاقاتي محدودة جدا كما أنها أول مرة ينيكني فيها
أحد غير زوجي، وأخذ خالد يمتدحني ويتغزل مرة أخرى في مفاتني ويصف مدى متعته معي
وقال وهو يضحك أن فتاة في صغر سني وحجم رغبتي وجمال جسدي لن تبلغ أقصى متعتها مع
شاعر ولكن يلزمني فريق من المقاتلين الأشداء رهن إشارتي، ويأمل أن أكتفي به.
عند
هذا الحد من الحديث كانت شهوتي بدأت تستيقظ مرة أخرى وبدأت أداعب ذكر خالد وخصيته
بيدي ثم بلساني وفمي محاولة إيقاظه ليطفئ نار شهوتي، وضحك خالد مني عندما أخبرته
بأني سوف أستدعي فريق المقاتلين إن لم ينتصب هذا الذكر فورا، وانتصب الذكر أخيرا،
عندها احتضنني خالد وهو يمتص حلمة نهدي وهو يلقى ظهري بهدوء على السرير منتقلا
بفمه من حلمة لأخرى، وما أن إستويت على السرير حتى بدأ لسانه رحلة متعرجة وممتعة
على جسدي، كنت أعلم أن لسانه سيصل في نهاية الأمر إلى كسي ولكن متى.. لا أعلم، وزاد
قلقي من تأخر لسان خالد في الوصول حيث أتمنى، واعتقدت أنه ضل الطريق وقررت مساعدة
اللسان المسكين في الوصول إلى مقصده، وأمسكت رأس خالد بكلتا يداي ووضعته على عانتي
تماما وأحطت جسد خالد بساقاي بينما يداي لم تترك رأسه مطلقا، وأخذ خالد يلثم عانتي
وبين أفخاذي وكسي ثم بدأ لسانه في التحرك بين أشفاري صعودا حتى بظري، عندها يقوم
بمص بظري ودغدغته برأس لسانه قبل أن يبدأ رحلة النزول مرة أخرى وهكذا، وفي كل مرة
كان يزداد هياجي ويتضاعف خاصة عندما يقوم بمص بظري الذي يبدو أنه قد تورم من شدة
التهيج وأخذت أتلوى بعنف واضطراب لشدة الإنتفاضات التي كانت تنتابني وحاولت إبعاد
رأس خالد عني ولكن دونما فائدة بل إن خالد قبض على ساقاي بشده وأخذ يلحس كسي بعنف
وكأنه يحاول إلتهامه ثم أخذ يدخل لسانه في تجويف كسي، وتسببت هذه الحركة القاتلة
في فقدي لشعوري تماما بل أني لم أستطع حتى التنفس فضلا عن أي شيئ آخر وأدركت بأني
سوف أموت، عندها استجمعت كل طاقتي في محاولة أخيره لإبعاد كسي عن هذا الفم
المفترس، وبحركة عنيفة مني استطعت تخليص موضع عفافي من فم خالد واستدرت على جانبي
واحتضنت ساقاي بشده ولكن يبدو أن خالد قد بلغ تهيجه مداه واستطاع بقوته أن يباعد
قليلا بين ساقاي ودفع ذكره بقوه إلى كسي وبدأ في نيكه العنيف وهو يضغط بساعديه على
كتفي، وبالرغم من شعوري بدخول ذكره الثخين فجأة في كسي ولكني كنت لحظتها أحاول أن
أستجمع أنفاسي المتسارعة، ولكن هيهات إذ واتتني لحظتها رعشة مفاجئه وزاد من قوتها
مجاراة خالد لي إذ أخذ يتسارع مع رعشتي حتى شعرت بقلبي يكاد ينفجر من شدة الإرتعاش
والنيك المتواصل خاصة وأني في وضع لا أتمكن فيه من تحريك أي جزء من جسمي المنهار،
وما أن انتهت رعشتي وذكر خالد في قعر رحمي وبدون أن يخرجه مني أدار جسدي المتعب
على بطني ورفع مؤخرتي ووجهي على السرير وكأني ساجدة وبدأ ينيكني وبقوة أشد هذه
المرة، إذ على الرغم من المتعة الفائقة في هذا الوضع الغريب بالنسبة لي إلا أني
كنت أشعر بذكر خالد وهو يضرب قلبي وبعنف ضربات متتابعة كما كانت عانته تصطدم
بمؤخرتي بنفس العنف، ومع كل دفعة منه كان نهداي يسحقان على السرير وبدأت أشعر
بمتعه لم أعرفها قبل ذلك حتى أني صرت أرفع مؤخرتي وأدفعها في إتجاه خالد، وتزايدت
إندفاعاتنا المجنونة بإقتراب رعشتي الراجفة وأخذ أنيني يتعالى مع تتابع انتفاضاتي
المتسارعة وخالد يكاد يسحقني تحته لريثما تنتهي رعشتي.
وقبل
أن أسترد شعوري بما حدث كان خالد ينزل بصدره على ظهري وأحاطني بذراعه ثم لا أدري
كيف استطاع بحركة سريعة أن يحملني معه ويلقي بظهره على السرير لأصبح فوقه دون أن
يخرج ذكره الممتع من كسي المنهك، أدار جسمي تجاهه وكأني دمية صغيره يحركها بمنتهى
السهولة دون مقاومة مني، وما أن أصبحت في مواجهته حتى سقط رأسي وصدري على صدره
العريض، فقد كنت أحاول السيطرة على أنفاسي ودقات قلبي المتلاحقة ويبدو أن خالد
يحاول نفس الشيئ فقد كنت أسمع بوضوح دقات قلبه في أذني الملتصقة على صدره، وعلى
الرغم من أننا أمضينا فتره على هذا الوضع دونما أدنى حركه إلا أنني كنت في قمة
إستمتاعي فقد كان نهداي يسحقان على صدر خالد وعضلاتي تعتصر الذكر الموجود في كسي،
وبدأ خالد يتململ تحتي وهو يستحثني على التحرك وأخذ هو في التحرك تحتي حتى بدأت
أجاريه وأسندت يداي على صدره وأخذت أصعد عن ذكره وأهبط عليه بهدوء وتلذذ واضح فيما
كانت يداه تقبضان على نهداي، والآن أصبحت أنا من يتحكم في النيك، وأخذت أتحكم في
صعودي وهبوطي وسرعتي وحركتي يمينا ويسارا وكأني أحاول سحق الذكر المتصلب داخلي،
ودخلت في عالم غريب من اللذة لدرجة أني كنت أنقل يد خالد ليتحسس لي مؤخرتي وأردافي
ثم أعيدها إلى نهداي، وتزايدت متعتي وتزايدت معها سرعتي وأخذت حركتي تتسارع فوق
خالد بطريقه جنونية ولا شعورية وخالد كعادته كلما واتتني رعشتي كان يتجاوب معي
ويتسارع وما أن بدأت أرتعش وأتشنج فوقه حتى كان هو قد بدأ ينتفض تحتي وأخرج ذكره
مني بقوه وأنا أحاول إستعادته بيدي حتى تنتهي رعشتي وهو يبعده عن كسي المتعطش وبدأ
السائل الساخن يتدفق متطايرا على بطني وصدري، فما كان مني إلا أن استلقيت على خالد
وهو يحطم عظامي بإحتضانه الشديد وقبلاته السريعة إلى أن تركني استلقي على ذراعه
الممدود إلى جواره عندها ذهب كل منا في إغفائه.
أعتقد
أني نمت ما يقرب من نصف الساعة إلى جوار خالد واستيقظت منهكة جدا على صوت شخيره،
وتسللت بهدوء من جواره إلى الحمام الذي أمضيت فيه وقتا طويلا أتحمم وأنعش عضلات
جسدي المنهكة، خرجت بعدها إلى مطبخي لتحضير بعض القهوة وعدت إلى غرفة النوم التي
كان يقطع صمتها شخير خالد، وجلست على طرف السرير أشرب قهوتي وأنا أنظر بتلذذ لجسد
خالد العاري، وقبل أن أكمل قهوتي استيقظ خالد الذي يبدو أنه إفتقدني من جواره ونظر
إلى ساعته وهو يكرر أسفه وإعتذاره عن نومه وقام عن السرير إلى الحمام يستحم كي
يطرد التعب والنوم عن جسمه كما قال لي، وخرج بعد فتره وجلس إلى جواري وأنا أناوله
كوبا من القهوة الساخنة وهو يسألني عن مدى إستمتاعي، وكأنه أثار بركانا فقد أخذت
أتحدث دون إنقطاع، كدت تقتلني أكثر من مره، لقد توقف تنفسي وكاد أن ينفجر قلبي
مرارا، جميع عظامي وعضلاتي تؤلمني، ماذا فعلت، كيف استطعت أن تقلبني مرارا وكأنني
في مدينة ملاهي، ثم أنت غير متزوج، كيف تعرف مثل هذه الحركات، أسكتتني ضحكات خالد
من كلامي وأعاد سؤاله عن استمتاعي، أسهبت له في وصف مدى متعتي التي لم يسبق أن
تفجرت مثل هذا اليوم ولم أكن أتصور إمكانية ممارسة الجنس بمثل هذه الأوضاع اللذيذة
والغريبة والمؤلمة في نفس الوقت، وأخبرته ونحن نضحك بأنه قام بعمل فريق كامل،
أمضينا بعض الوقت في التعليق على ما حدث ووصف حجم المتعة التي نالها كلا منا
والرغبة في الإستزاده، وعند الساعة الثانية عشر ظهرا خرج خالد بعد أن تورمت شفاهنا
من شدة القبلات الساخنة وعلى وعد أن يكرر زياراته الصباحية.
خلال
الأسابيع التالية كان خالد يزور سريري صباحا كل يومين أو ثلاثة، وقد أصبح من
الواضح جدا أنني قد أصبت بهوس جنسي رهيب من جراء ألوان المتعة التي يتفنن في
تقديمها لي حتى أني قد بدأت في تناول حبوب مانعه للحمل دون علم زوجي، فقط في سبيل
أن أحصل على متعتي الكاملة منه عند شعوري بتدفق منيه الساخن داخل رحمي، وأصبحت
متعتي مع زوجي عبارة عن روتين، زوجي بارد جدا بالنسبة لي على الأقل، خاصة بعدما
عرفت ما هو النيك وما هي المتعة الحقيقية، وبعد فتره بدأ نشاط خالد يخبو وأخذت
زياراته تتباعد وأصبحت لا أراه سوى في عطلة نهاية الأسبوع وذلك بسبب عمله فترتين
في إنشاء توسعه للمصنع الذي يعمل به، وأخذت أبحث عنه بجنون وأتصل به عدة مرات في
اليوم وكلي أمل في سماع صوته فقط، لم يكن يجيبني على هاتفه سوى صديقه ياسر الذي
يقيم معه، ورجوت ياسر بدلال ألا يخبر زوجي بأمر إتصالاتي بخالد لأننا نحضر لمفاجأة
خاصة لزوجي سيراها في الوقت المناسب، وفي المرات القلائل التي أجد خالد فيها كنت
أتوسل إليه كي يحضر إلي أو أذهب أنا إليه إلا أنه كان يصر على الرفض خشية أن يراني
ياسر الذي يقيم معه، وأصبحت حالتي النفسية سيئة إلى أبعد الحدود بل أصبت بدرجه من
الإكتئاب، خاصة بعد أن غاب عني لمدة أسبوعين لم أره فيها مطلقا، ويبدو أن ياسر قد
شك في إتصالاتي المتزايدة وأسئلتي المتلهفة ونبرة صوتي الحزينة كلما وجدته يجيب
على إتصالاتي، ويبدو أنه عرف شيئ ما عن علاقتنا، وزادت مكالماتي الباحثة عن خالد
وفي كل مرة كان ياسر يعتذر لي ويبرر غياب خالد ويعرض خدماته، وأنا أشكو له ألم
الفرقة والهجر وياسر يواسيني ويخفف عني ويعدني خيرا.
ذات
مساء وبعد أن كدت أصل إلى ما يشبه الجنون من شدة الشبق والشهوة التي لا تجد من
يطفئها، اتصلت هاتفيا بخالد أتوسل إليه أن يأتيني وهددته إن لم يفعل فإني سوف أقتل
نفسي أو قد أنزل إلى الشارع للبحث عن المقاتلين الذين قال عنهم وأمنح جسدي لأول
عابر سبيل، أخذ خالد يخفف عني ووعدني بمحاولة الحضور غدا إلا أنه سألني إن كان
بإمكانه أن يحضر معه صديقه ياسر، صعقني طلبه وصرخت فيه، أنا أريدك أنت فقط، ثم كيف
تحضر ياسر وهو صديق زوجي، سوف يفضحني ويكون سبب طلاقي، إنه يعلم عن علاقتنا ولكن
لأي مدى، كيف أخبرته بكل شيئ؟ أجابني خالد بهدوء، لا تخافي مطلقا من ياسر، فهو لن
يذيع سرا، كما أنه يعلم عن علاقتنا منذ فتره، وهو متشوق للحضور لك، وبهذه الطريقة
سوف يكون هناك دائما من يمتعك، قبل أن ينهي خالد كلامه كنت أصرخ وأبكي مطلقة وابلا
من الشتائم عليه وعلى صديقه وعلى نفسي وأنهيت المكالمة بعصبية وجلست أنتحب وأشرب
وحدي وأعتصر زجاجة الخمر بين فخذاي لعلني أنسى شهوتي.
لم
تمض ساعة حتى هاتفت خالد مجددا أخبره بأني سأكون في إنتظارهما صباحا، ذهبت إلى
سريري هذه الليلة مبكرة وقبل رجوع سامي إلى المنزل فقد كانت تتملكني الظنون
والهواجس، من يعلم بعلاقتي غير ياسر؟ وهل هو حافظ للسر أم لا؟ وكيف سينظر لي بعد
ذلك وكيف سينظر لزوجي؟ وماذا سيحدث لو كشف زوجي هذه العلاقات المتعددة؟ ومع من، مع
أعز أصدقائه؟ ماذا يريد ياسر، هل يريد أن يتأكد فقط من علاقتي بخالد أم يريد تجربه
حظه معي أم يريد مشاركة خالد أم سيكون هو البديل الدائم؟ هل يعرف فنون المتعة
كخالد أم أن متعته هي إلقاء النكات والتعليقات فقط، وما هي نهاية هذا الطريق ومتى
ستخمد نيران شهوتي؟ هل أطلب الطلاق من سامي الآن وأتفرغ للبحث عن المتعة، وانهمرت
على رأسي آلاف الأفكار والأسئلة المظلمة التي أصابتني بدوار وصداع لم يتركني إلا
نائمة لا أشعر بنفسي.
استيقظت
مبكرة جدا وقبل وقت طويل من موعد إستيقاظ سامي ولا أدري سبب تناقض مشاعري من
الإرتياح والتفاؤل مع قليل من الخوف، جهزت إفطار زوجي وملابسه أيقظته في موعده وتناول
طعامه على عجل وودعني مسرعا، وعدت مسرعة إلى غرفتي أستكمل بعض زينتي وقبل أن أنتهي
كان الباب يطرق ومع طرقه شعرت بقلبي يهبط إلى قدماي وسرت في أعضائي رعدة الخوف،
أحكمت لبس روب نومي واستجمعت شجاعتي واتجهت إلى الباب أجر خطواتي، فتحت الباب ودخل
خالد بسرعة وأغلق الباب خلفه احتضنني وأخذ يقبل شفتي ويعتصر نهدي وأنا بين يديه
كلوح من الثلج أو كأنثى مجمده باردة الجسد زائغة العين لا يتحرك من جسمها عضو،
وكما يذوب الثلج وكما تستيقظ النائمة استيقظت مشاعري وبدأت أذوب بين يدي خالد،
وكأني لوح من الثلج أخذ في الذوبان شعرت بدموع غزيرة تنساب من عيني وتقطر على وجه
خالد الذي أبعدني عنه بقوة وهو يسألني عن سبب دموعي، أخذت في توجيه عدد من لكماتي
على صدر خالد وبطنه وأنا أعاتبه على هجري دونما سبب إقترفته ودون أن يفكر كيف يطفئ
النار التي تسبب في إشعالها، احتواني خالد مرة أخرى بين ذراعيه وهو يعتذر عن تغيبه
وذكر لي أنه بسبب الأيام التي كان يقضيها معي حصل على إنذار بالفصل من عمله يمنعه
من أي غياب بعد ذلك، وأنه لن يستطيع التأخر عن عمله اليوم وعليه أن يذهب خلال
دقائق، صعقني خالد بما ذكر وأحتضنته وكأني خائفة أن يطير من بين يدي وأنا أقول له متوسلة،
لا.. لن تتركني اليوم، لن أدعك تذهب، لقد مت شوقا إليك، انك لم تفارق خيالي، لقد
تحولت حياتي إلى جحيم بسببك، لقد اشتقت لأحضانك وقبلاتك، اشتقت إلى سرير يجمعنا،
أريدك أن تطفئ نار شهوتي الآن، أسكتني خالد كعادته بقبله على فمي ثم خاطبني هامسا،
أرجوك يا ريم، سوف يتم طردي من عملي، أنت تعلمي كم أعشقك ولكن إن تم طردي سوف
أغادر هذه المدينة عندها سوف أفتقدك مدى العمر، خلال أسابيع سوف تنتهي توسعة
المصنع عندها سوف نعيد الأيام الماضية، أما الآن أرجوك أنا لا أستطيع، لقد حضر
ياسر معي وهو ينتظرني في الخارج الآن وهو يتمنى وصالك إن لم تمانعي.
تذكرت
لحظتها موضوع ياسر فقلت لخالد أنت الوحيد القادر على إمتاعي، لا أريد غيرك، سوف
يفضحني ياسر يوما ما، أجابني خالد بلهجة واثقة، لا تخافي مطلقا من ياسر، لن يجرؤ
على إيذائك أبدا، أنا أعرفه جيدا وأضمن أنه سيمتعك خلال غيابي، لن تندمي على
معرفته، أنه في الخارج الآن ولن يدخل إلا إذا رغبت وفتحت له الباب ودعوته للدخول
بنفسك، وإلا سوف يغادر معي دون أن يراك ودون أن تخافي من شيئ، مرة أخرى شعرت بقلبي
يهبط إلى قدمي وجف حلقي وسرت رعدة الخوف في جسدي وخالد ينتظر قراري دون أن ينبس
ببنت شفه، وتظاهرت بالشجاعة ومددت يدي إلى الباب وفتحته لأجد ياسر بالقرب من
الباب، دعوته للدخول وأغلقت الباب خلفه، وما أن دخل ياسر حتى بدأ يلقي تعليقاته
اللاذعة والمضحكة بسبب تركنا له وقتا طويلا خارج المنزل، وأخذ يندب حظه ويحسد خالد
بشكل مباشر على حظه معي وحبي له، وما هي إلا ثواني حتى طغى جو من المرح على
ثلاثتنا ونحن لم نزل قرب الباب، واصطحباني إلى الصالون وهما يتبادلان التعليقات
المرحة بينما أنا أحاول تبديد خوفي والسيطرة على نفسي.
جلس
خالد على مقعد وأجلسني على فخذه وهو يحيطني بذراعيه وجلس ياسر بالقرب منا يرمقنا
بنظرات حاسده، وأخذ خالد يمتدحني ويطريني ويوصي ياسر بحسن رفقتي والتفاني في
خدمتي، ثم همس خالد في أذني يلثمها بأنه قد أوضح لياسر كيف يمتعني ويطفئ ناري
المشتعلة، عند هذا الحد طفح الكيل بياسر فهدد خالد بأنه سوف يطرد إن لم يصل مصنعه
خلال ربع ساعة عندها نهض خالد كالملسوع وضمني وأخذ يقبلني قبلات وداعيه حارة وهو
ينزل روب نومي دون أن أشعر هذه المرة وما أن أنهى قبلته حتى وجدت نفسي أقف شبه
عارية بقميص قصير يغري أكثر مما يخفي وأجلسني بالقوة على فخذ ياسر وخرج مسرعا، إلا
أني تبعته مسرعة وياسر يتبعني يدعو خالد للإسراع بالخروج، وما أن أغلقنا الباب خلف
خالد حتى وجدت نفسي أقف وجها لوجه أمام ياسر وهو يلتهمني بعينيه دون أن يحاول
لمسي، وبدأ يطري محاسن جسدي وجمالي ويبدي سعادته بموافقتي على صحبته.
قطعت
على ياسر ما كان يقول واستأذنته في تحضير بعض القهوة، لم يكن أي منا لحظتها في
حاجة إلى قهوة، لقد كان كل منا يريد تلبية نداء الجسد ولكني كنت بحاجة إلى لحظات
أستجمع فيها شتات نفسي من الموقف الذي وضعتني فيه شهوتي، أحضرت القهوة وبعض
البسكويت وجلست إلى جوار ياسر، وكان يتمحور حديثنا أثناء تناولنا قهوة الصباح على
خالد وأخلاقه ومدى تعلقي به وبراعته في فنون الحب وثقتي أني لن أجد عشيقا مثله،
ويبدو أن كلامي استفز ياسر الذي انفعل مدافعا عن نفسه متعهدا أن يغير وجهة نظري،
وتجادلنا عند هذا الحد فلم يكن من ياسر سوى أن نهض وحملني بين ذراعيه يبحث عن غرفة
نومي محاولا في نفس الوقت اختطاف قبلة من شفتي وأنا أضحك من ردة فعله ومحاولاته،
وأنزلني إلى جوار السرير وهو يخلع قميصي بعصبية، عندها رأيت علامات الإنبهار في
عينيه عندما وقع بصره على نهداي النافران وأخذ يتلمسهما ويتحسسهما كأنه يخشى
عليهما من نفسه إلا أنه سريعا ما مد جسدي على السرير وبدأ يلثم ويقبل سائر جسدي
إلى أن وصل سروالي الذي تمنعت قليلا في إنزاله ولكنه نجح أخيرا في مبتغاه، وأصبحت
على السرير عارية تماما، عندها بدأ ياسر في خلع ملابسه قطعة وراء أخرى حتى تعرى
مثلي تماما واستلقى إلى جواري يحتضنني ويمتص حلمتاي ويداعبهما بلسانه ويمتص شفتاي
ولساني ويعضه برفق ويدخل لسانه في فمي يدغدغ به لساني، وعرفت أنامله طريقها إلى
كسي تعبث بشفراي وهي تبحث عن بظري لتعزف عليه لحن الإرتعاش اللذيذ، وبدأ ياسر يكثف
هجومه الممتع فإحدى يديه تعزف بإحتراف على بظري ويده الأخرى تعبث بشعري وأذني
بينما فمه يكاد يذيب نهدي، لم أستطع المقاومة طويلا إذ سريعا ما بدأت جسدي يرتجف
مع كل حركة من حركات يده على بظري، عندها ابتعد ياسر عني قليلا وجلس بين فخذاي
ورفعهما وهو ممسك بهما بقوه وبدأ في لحس كسي بنفس الطريقة المرعبة التي كان
يمارسها معي خالد، خاصة تلك الحركة المرعبة في حجم لذتها عندما يدخل لسانه في
تجويف كسي، وتسببت هذه الحركة القاتلة في فقدي لشعوري تماما حتى انقطع نفسي وغاب
صوتي واصبح جسدي كله قطعة منتفضة، ولكن هذه المرة لم أتمكن من تخليص نفسي من ياسر
إلا وأنا شبه ميته، بل حتى بعدما تمكنت من تخليص نفسي والابتعاد عنه وأنا في شبه
غيبوبة كنت أشعر بجسدي كله ينتفض ويهتز بقوه، مرت لحظات كأنها دهر كان كل خوفي أن
يلمسني ياسر مرة أخرى قبل أن ألتقط فيها أنفاسي، وفعلا تركني حتى هدأت تماما
ليرفعني بعد ذلك ويضعني فوقه وهو محتضنني ممتصا شفتي ولساني ويده قابضة على
مؤخرتي، وبدأت أشعر في هذه اللحظة بذكره الدافئ مرتخيا بين فخذاي، أمضيت بعض الوقت
في القبلات المحمومة والعضات الرقيقة إلى أن استجمعت قواي مرة أخرى محاولة تفهم
عدم إنتصاب هذا الذكر حتى الآن، ونزلت من على صدر ياسر وقبضت على ذكره وكأني أسأله
ودون أن يكلمني ياسر فهمت من نظرته المطلوب، قربت الذكر من وجهي أتحسسه بعنقي وخدي
إلى أن وجد طريقه إلى داخل فمي، وبدأت أمصه بهدوء وتلذذ ثم بعنف وسرعة وتلذذ أكبر،
آه كم هو لذيذ ذلك الإحساس الممتع عندما يبدأ الذكر في الإنتفاخ والإنتصاب داخل
فمي، وبدأت أشعر بالذكر ينتفخ وينتصب أكثر فأكثر وأنا أزيده مصا ومداعبة، وما أن
أخرجته من فمي شامخا متوردا حتى ظهرت مني إبتسامة عريضة وآهة خفيضة، فقد كان ذكرا
رائعا، أنه أطول من ذكر خالد وإن لم يكن في ثخانته، ولكنه طويل وممتلئ ولا يقارن
أبدا بذكر سامي، سرح خيالي في الذكر المنتصب أمام عيني وأنا أبتسم له إلى أن سألني
ياسر عن رأيي فيما أرى، لحظتها اختلط خجلي مع ضحكي ولم أجبه سوى بكلمات متقطعة،
إنه رائع، كبير، أنه كبير جدا، لقد تركني ياسر أملئ عيني من ذكره الضخم وأسرح
بخيالي في حجمه المثير وهو ينظر لي نظرة ملؤها الغرور والإعتزاز بالنفس إلى أن قمت
وحدي أحاول الجلوس عليه، وأمسكت الذكر الضخم بيدي ودعكت رأسه بقوة بين أشفاري
وبدأت أجلس عليه بهدوء وبطء شديد وأنا أطلب من ياسر أن لا يتحرك تحتي مطلقا ويدعني
أفعل ما أريد وحدي، لقد دخل جزء كبير من الذكر داخلي حتى شعرت بالإمتلاء ولازال
هناك بقية منه خارجي أسعى جاهدة لإدخالها.
قمت
عن الذكر بنفس البطء والهدؤ ودعكته مرة أخرى بين أشفاري الرطبة ونزلت عليه ثانية
ببطء أشد، وتكرر إخراجي للذكر من كسي ودعكه على بظري وبين شفري ونزولي عليه حتى
دخل بكامله واستقر فخذاي ومؤخرتي على ياسر الذي لم يتحرك مطلقا، لقد شعرت بالتعب
قبل أن يبدأ النيك إلا أن سعادتي لا يمكن وصفها في هذه اللحظة التي أشعر فيها بأن
هناك شيئا ضخما داخلي، مكثت لحظات فوق ياسر دون أن يتحرك أي منا ألتقط أنفاسي
وأمنح كسي فرصة للتعرف على هذا الذكر الضخم الذي لم يكن يتوقعه، وبدأت في التحرك
البطيئ فوق ياسر ويداي مستندة على صدره فيما كان هو يداعب حلماتي، ولعدة دقائق
أخرى لم أستطع زيادة سرعتي فوقه إلى أن بلغ الإجهاد مني مبلغه عندها أعلنت
إستسلامي وقمت عما كنت جالسة عليه ورميت نفسي على السرير واتخذت وضع السجود وأنا
أستعجل ياسر أن يسرع.
قام
ياسر وهو يبتسم فيما كان وجهي وركبتاي على السرير ومؤخرتي مرفوعة في إنتظار ما
سيدخل، ولم أكن أعرف أن ياسر قاسي القلب ضعيف السمع إلا لحظتها، فقد أمسك بذكره
وحكه مرارا بين أشفاري ثم أدخل رأس ذكره في كسي ثم أمسك بعد ذلك وسطي بيديه وفجأة
دفع ذكره دفعة واحدة داخلي وكأنه يغرسه بهدوء، صرخت دون شعور، انتبه، لا لا، يكفي،
إلا أنه لم يأبه لصراخي ولم يتوقف حتى أدخله بكامله في كسي، لقد شعرت لحظتها أن
ذكره مزق رحمي وأمعائي ولعله في طريقه للخروج من فمي، وأكثر من ذلك أخذ يحك عانته
في مؤخرتي كأنه يثبت ذكره حيثما وصل، وانتظر لحظات حتى بدأت أنا أدفع مؤخرتي نحوه
عندها بدأ يسحب ذكره من كسي وكأنه يخرج سيفا من غمده، وعاودت الصراخ مرة أخرى، لا،
لا، لا تخرجه أرجوك، ولكن لا حياة لمن تنادي، فقد أخرجه بكامله خارجي، شعرت لحظتها
بأن روحي هي التي تخرج من جسدي وليس ذكر ياسر، إلا أنه هذه المرة سريعا ما أعاده
وبدأ ينيكني بهدوء وبتلذذ وكل منا يتأوه بصوت مسموع من شدة اللذة، وأخذ ياسر يتبع
معي نفس أسلوب خالد فقد كان يتسارع معي كلما اقتربت رعشتي ويضغط على قلبي بذكره
كلما تشنجت من الإنتفاض، وبالرغم من متعتي الفائقة فقد كنت في قمة الإنهاك وأخيرا
سقطت على السرير وكأني نائمة على بطني دون أن يتوقف ياسر عن حركاته المتسارعة،
وكلما أتتني رعشة من الرعشات كان ياسر يقلبني ودون أن أشعر بنفسي ذات اليمين مره
وذات اليسار مرة أخرى وكأني وسادة صغيره بين يديه دون أن يخرج ذكره مني، إلى أن
تأكد من إنهاكي التام بدأ يرتعش معي رعشته الأخيرة التي أفرغ فيها كميه كبيره جدا
من المني داخل رحمي المتعطش، ونزل على صدري يمتص شفتي ويداعب لساني وأنا محتضنته
بوهن، وعلى الرغم من أنه أنهى قذفه إلا أني لازلت أرتعش كلما شعرت بذكره يرتخي أو
ينسحب من كسي المنهك، وغبت في إغفاءة عميقة لا أحيط بشيئ من حولي.
استيقظت
بعد أكثر من نصف ساعة ولم أجد أحدا جواري وقمت من السرير متثاقلة لأجد أن المني
اللزج قد تسرب من رحمي إلى عانتي وأفخاذي وبدأ يجف على جسدي، وحاولت الإسراع إلى
الحمام بقدر استطاعتي، خرجت من الحمام ملتفة بروب الإستحمام لأجد ياسر يجلس عاريا
على مقعد جوار السرير يشرب قهوة حضرها بنفسه وينظر لي بإبتسامة فيها بعض الخبث،
اتجهت إلى المرآة أجفف شعري وأمشطه وياسر يسألني إن كانت غيرت وجهة نظري، أجبته
بحده ويدي تشير بفرشاة شعري تجاهه بعصبية، لقد ألمتني كثيرا، وأنهكتني أكثر،
أخبرني هل أنت أصم؟ لماذا لم تكن تسمعني؟ لقد كدت تمزقني، أجابني ياسر بمنتهى
البرود والخبث، في الجنس عندما تقول الأنثى لا، فهي تعني نعم، وعندما تقول كفى،
فهي تعني زدني أكثر، وعندما تبتعد أو تهرب فهي تعني إتبعني، سكت برهة وأنا أحاول
تحليل كلامه في عقلي الصغير واكتشفت كم أنه صحيح إلى حد بعيد، جلست على طرف السرير
مقابل ياسر وأنا أنظر بحقد لذكره المتدلي بين فخذيه وأقول بصوت يحمل نبرة ألمي،
لكنك ألمتني فعلا، لقد إختلطت المتعة بالعذاب ولم أعد أشعر بالمتعة من شدة التعب،
ثم قلت بتخابث، لقد كان خالد يعرف كيف يمتعني حقا دون أن يعذبني، وكانت هذه الجملة
كفيله باستفزاز ياسر الذي انبرى يدافع عن نفسه ويعدني بعدم تكرار ما قد يؤلمني مرة
أخرى، وأخذ يعتذر ويعلل اندفاعه في النيك لشدة اللذة التي كان يشعر بها والتي
أفقدته إتزانه وسيطرته على نفسه، ومما قال ايضا أنه من النادر أن يعثر الرجل على
فتاة مثلي صغيرة السن فائقة الجمال ملتهبة الشهوة، وأني أستطيع أن أفقد أي رجل
شعوره وإتزانه، ووقف أمامي واقترب مني وأنا جالسة على طرف السرير وعيني تراقب
الذكر المتدلي وهو يتطوح حتى أصبح أمام وجهي وأمسكه ياسر بيده وهو يمسحه على خداي
ويسألني عن رأيي؟ أجبته بدلال وأنا أمسك الذكر الكبير بيدي، لقد قلت لك أنه رائع
وكبير جدا، لكنه مؤلم، لقد وعدتني أن تعلمه الأدب أليس كذلك، وأخذت أمرر الذكر على
وجهي وعيني وأدفنه بين نهداي الدافئان وبدأت ألعقه بلساني وأمصه وأنا قابضة عليه
بكفي بينما يدي الأخرى تعبث بالخصية المترهلة وهو ينمو ويكبر في يدي وفمي لحظة بعد
لحظه حتى إنتفخ وانتصب تماما وأنا أرمقه بعيني السعيدة به كسعادة أم تشاهد وليدها ينمو
أمام عينها، وأخرجته من فمي وأخذت اتأمل طوله وانتفاخه وأوردته المنتفخة تحت تلك
البشرة الرقيقة التي تلمع من أثر لعابي عليها وأعيده إلى فمي مرة أخرى، وبلغ من
هوسي وشهوتي إني تمنيته في فمي ويدي وبين نهداي وكسي في وقت واحد، واستلقينا على
السرير في عناق وقبلات ممتعه والذكر المتصلب يتخبط بين أفخاذي وعانتي حتى تهيجت
تماما وحاولت دفع ياسر تجاه كسي، وما أن دخل راس ياسر بين أفخاذي حتى ذكرته بصوت
ملؤه التوسل أنه قد وعدني ألا يؤلمني وهو يكرر وعده بذلك وبدأ في مص بظري وشفراي
ولحس ما بينهما بطريقة هادئة وممتعة لكلينا حتى أخذ جسدي يتلوى من شدة اللذة،
عندها جلس ياسر بين فخذاي المرحبان به وأخذ يدعك رأس ذكره المنتفخ بين أشفاري
وبظري المنتفخ حتى شعرت أن كسي قد غرق بماء التهيج عندها بدأ ياسر يدخل ذكره ذو
الرأس المنتفخ بحذر نحو رحمي حتى انتصف وأعاد إخراجه بنفس الحذر وكرر دعكه وإدخاله
حتى بلغ قرار رحمي واستقر للحظات وعانتينا تحتك بقوه.
لم
يكن يصدر مني سوى آهات المتعة وفحيح اللذة، وبدأ ياسر ينيكني بهدوء وهو يتأوه لشدة
استمتاعه وتلذذه، وكنت أنتفض كلما شعرت بذكره يضرب قلبي، خاصة تلك الضربات اللذيذة
والمتسارعة التي كانت تفجر رعشتي، وتوالت رعشاتي تباعا وتعالى أنيني وآهاتي حتى
جاءت اللحظة الحاسمة في ذروة المتعة عندما انتفضنا بعنف وارتعشنا سوية وأقشعر سائر
جسدي وأنا أشعر بدفقات المني المتتابعة وهي تنهمر في رحمي وزاد من متعتي لحظتها
احتكاك عانتينا وكأنهما يحاولان عصر الذكر في كسي وانسحاق بظري المنتفخ بينهما،
وما أن هدأ جسدينا من تشنجهما حتى أخرج ياسر ذكره برفق مني قبل أن يسترخي وقربه من
وجهي فتناولته بتثاقل لأمتص ما قد يكون بداخله من سائل الحياة المثير، واستلقى
ياسر إلى جواري يتحسسني وهو يناولني عدة مناديل أسد بها فتحة كسي حتى لا ينسكب
منها ذلك السائل المغذي واستدرت على جانبي تاركة ياسر يحتضنني من خلفي وذكره على
مؤخرتي.
عدة
دقائق مرت قبل أن استجمع قوتي واستدير في مواجهة ياسر أوزع قبلاتي وكلماتي الحارة
والصادرة من أعماق قلبي وأنا أهمس في أذنه بدلال، لقد كنت ممتعا لأقصى حد، لن أنسى
هذا اليوم الممتع، سوف نكرره حتما أليس كذلك، ولكن كما فعلنا الآن، متعه فقط، متعه
دون ألم، وكان ياسر في قمة نشوته وهو يستمع لكلماتي الهامسة ويستمتع بقبلاتي
اللاهبة ويبادلني نفس الكلمات والمشاعر، أمضينا وقتا طويلا في الفراش نتبادل
القبلات وشتى أنواع المداعبات وكثير من كلمات الغزل الرقيق والوصف المثير إلى أن
جلسنا متجاورين على الفراش المبعثر فوق السرير المنهك وأنا أحذر ياسر من أن يختفي
فجأة بحجة عمله، إلا أنه طمئنني بأن طبيعة عمله مختلفة عن عمل سامي أو خالد فهو
مندوب المبيعات والتسويق للمصنع الذي يعمل به خالد وأنه بكل سهوله يستطيع منحي
الوقت الذي يكفيني كلما اشتقت له، وفيما نحن نتحدث دق جرس الهاتف وكان على الطرف
الآخر خالد يحاول أن يطمئن على ما حدث وطمأنته وامتدحت له ياسر وأثنيت عليه إلا أن
ياسر اختطف سماعة الهاتف مني ودخل العشيقين في جدال حاد تخللته تعليقات ياسر اللاذعة
حول من هو جدير بصحبتي، خرج ياسر قبل الثانية عشر ظهرا بعد وداع حار ووعد بلقاء
تالي قريبا، ودخلت حمامي أستحم وأنظف جسدي من آثار المني الجاف واستلقيت في حوض
الإستحمام تحت الماء أريح عضلات جسدي المشدودة والمنهكة وأسرح بخيالي في اللحظات
الماضية وأحلم بالأيام القادمة، وبينما كنت أجهز وجبة الغداء قبل وصول سامي فاجأني
ياسر باتصال هاتفي غير متوقع يخبرني فيه بأنه استطاع الحصول على إجازة مرضيه لمدة
أربعة أيام ويسألني أن كان بإمكانه زيارتي طوال هذه الأيام، وطبعا لم أتردد أبدا
في إظهار مدى سعادتي وترحيبي به، حقا لقد جعلني هذا الخبر أتقافز من الفرح.
طوال
الأيام الأربعة كان ياسر يدخل سريري في الثامنة صباحا ولا يغادره قبل الواحدة
ظهرا، وبذلنا في هذه الأيام مجهودا جبارا في ممارسة جميع ألعاب السرير الممتعه
والمثيرة واستطعنا أن نمحو أثار أيام الهجر الماضية وذكرياتها الأليمة لي، وكان
خالد يهاتفنا يوميا وهو يكاد ينفجر من الغيظ، وحضر خالد ليلة الإجازة الأسبوعية
كالمعتاد واستطاع أن يسكر زوجي سامي قبل منتصف الليل حتى نام كعادته، وهرع إلى
غرفة نومي ليأخذ حظه مني وأحصل على متعتي منه، وقد كانت تلك ليلة مميزه حقا، إذ
دخل خالد في صراع رهيب مع نفسه وهو يحاول إثبات قدراته ومهاراته المتعددة في
إمتاعي، لقد كان صراعا رهيبا حقا ولكني كنت الطرف المستمتع أكثر أيضا، كم هو جميل
وممتع أن تكون المرأة حكما بين عشاقها وهم يتسابقون بين فخذيها لتقديم ألذ ما
تشتهي من متع، وعلى الرغم من استمتاعي الكبير بهذا الوضع اللذيذ، إلا أنني أحيانا
كنت أتسائل، هل هذه الشهوة الملتهبة والشبق الدائم، حالة طبيعية، هل هي بسبب
مراهقتي وشبابي، هل هي بسبب زوجي، هل أنا مريضه، لا أدري هل ستتفاقم حالتي أم سوف
تخفت رغبتي الجنسية، لم أجد الإجابة الشافية أو لعلي وجدتها ولم أقتنع بها.
مر
شهران كان خلالها يزورني ياسر كلما أشتاق أحدنا للآخر أو بمعنى آخر كل يومين على
أبعد تقدير، ولم يجد خالد أي فرصه مطلقا لزيارتي صباحا وكان مضطرا يكتفي بليالي
نهاية الأسبوع، وكانت أيام دورتي الشهرية هي الفترة الوحيدة التي يلتقط فيها عشاقي
أنفاسهم ويرتاح فيها جسدي من سباق المتعة المضني، وذات صباح أمضى سامي وقتا أطول
معي على الإفطار قبل خروجه وهو يزف لي خبر حصوله على إجازة من عمله لمدة إسبوع
كامل بعد عشرة أيام وسوف نقضيها في أحد المنتجعات بمناسبة مرور عام على زواجنا،
وبعد دقائق من خروج سامي لعمله سمعت طرقات ياسر المميزة على الباب فأسرعت وفتحت
الباب لأجد أمامي ياسر ومعه خالد، لقد كانت مفاجأة لم أكن أتوقعها وإن طالما
تمنيتها، أحكمت غلق الباب بعد أن أدخلتهما وغبت مع خالد في عناق حار وقبلات اشتياق
وياسر يلسعنا بنظراته وتعليقاته اللاذعة، وبدون أدنى جهد حملني خالد إلى غرفة نومي
وياسر يتبعنا ووضعاني على السرير وأخذ كل منهما يسابق الآخر في خلع ملابسه وأنا
أضحك منهما واستطعت أن أغافلهما وأتسلل مسرعة إلى المطبخ لتحضير ما يكفينا من قهوة
الصباح، وبينما أنا في المطبخ كنت أحاور نفسي، كيف يأتيان سوية، وهل سيجمع السرير
ثلاثتنا، وهل أحتمل أن ينيكني أحدهما بينما يشاهدني الآخر، لطالما تمنيت أن أجتمع
معهما على سرير واحد، ولكن هل يمكن تنفيذ الأحلام بالطريقة التي نتخيلها، انتهت
القهوة ولم تنتهي تساؤلاتي، حملت نفسي مع تساؤلاتي وقهوتي إلى غرفة النوم وجلست
على المقعد المقابل للسرير وقدمت قهوتي للعاشقين العاريين تماما، لقد كان منظرهما
مضحكا للغاية وشربنا القهوة على عجل ونحن نضحك من تعليقات ياسر على هذا الوضع
الغريب جدا وإن كنت أغطي وجهي بكوب قهوتي من شدة الخجل.
قبل
إنهاء قهوتهما قاما من السرير واقتربا مني وكل منهما يغريني بما عنده، وانقلب خجلي
إلى خوف من حصارهما المفاجئ وأوشك الزبين المرتخيين على ملامسة وجهي وأمام ملاطفة
خالد وتشجيع ياسر تناولتهما بيداي، وبدأت في مداعبة ما في يداي ثم مقارنتهما
ومصهما على التوالي وإعادة مقارنتهما وكل منهما يحتج بأن ذكره لم يكمل إنتصابه بعد
لأعيد مصهما بعنف حتى تضخما وتشنجا وأصبحا كأنهما مدفعان مصوبان نحوي يتأهبان
لقصفي، لكم هو ممتع أن ترى المرأة أمامها ذكرا متأهبا لها وهو منتصب ممتلئ، إلا
أنني تأكدت من الشعور المضاعف أمام الذكرين، وظهرت علامات الرضا على ثلاثتنا
لنتائج المجهود الممتع الذي بذلته وبسهوله استطاع الشقيان تعريتي ووضعي بينهما على
السرير المسكين، لقد سارت الأمور بعد ذلك أسهل مما توقعت وأجمل وأمتع مما تمنيت،
لقد انتشرت الأيدي على جسدي تتحسسه وتثيره وأخذت الشفاه تتبادل المواقع على حلماتي
وفمي.
دخلت
في البداية حلقه رهيبة من التوقعات والمفاجآت، هذه أصابع ياسر تداعب بظري ويده
الأخرى تفرك حلمتي، كلا إن خالد هو الذي يمتص شفتي وهو من يفرك حلمتي، لا أبدا إنه
ياسر، فهو الوحيد الذي يعض لساني، ولكن كيف يعض لساني ويفرك حلمتي ويداعب بظري في
نفس الوقت، ولم تمض لحظات من المتعة المضاعفة حتى تركت الأمر وكأنه لا يعنيني
تماما، وأخذت أسبح في نطاق غريب من النشوة واللذة ولم يعد يهمني فم من يلحس كسي أو
ذكر من في فمي، وكان من الغريب والممتع في نفس الوقت تبادلهما المواقع بمرونة
عالية وكأنهما ينفذان خطة سبق أن قاما بالتدرب عليها إلى درجة الإتقان، وأخيرا
بدأت أشاهد من يفعل ماذا، هذا خالد بدأ ينيكني بذكره الثخين وهذا ذكر ياسر في فمي،
ولكن سريعا ما دخلت في مرحلة النشوة القصوى والرعشات المتتابعة وهما يقلباني
وينيكاني بعدة أوضاع دون توقف وأنا لا أكف عن التأوه والأنين والفحيح من شدة اللذة
الغير محتمله والرعشات القاتلة المتتابعة وأصبحت لا أشعر بنفسي هل أنا على ظهري أم
على جنبي أم على بطني، وهل الذي ينيكني الآن فوقي أم تحتي.
لقد
شعرت الآن أن هناك ذكر بدأ يقذف منيه في فمي وعلى وجهي، لا أدري ما حدث بعد ذلك هل
أنا نائمة أم في إغمائه، دقائق قليلة مرت قبل أن أستيقظ وكأني كنت في حلم، ما الذي
حدث إن بقع المني تغطي جسدي كله، شعر رأسي، وجهي، نهداي وصدري، بطني وعانتي،
أفخاذي وحتى ركبتي، نظرت بحقد بالغ للمجرمين وهما يشربان قهوتهما على حافة السرير
وقلت بلهجة حازمة، ويحكما، ماذا فعلتما بي، لن يتكرر مثل هذا العمل أبدا، ونهضت
أجر قدماي وأستند على جدار الغرفة في طريقي إلى الحمام، وسارا معي ورافقاني في
دخول الحمام واغتسلنا سوية ونحن نتبادل المداعبات في جو يملأه المرح والضحك، خرجت
من الحمام محمولة إلى السرير بينهما ونحن نتضاحك وكأننا سكارى من شدة المرح
والنشوة العارمة التي ذقناها.
أمضينا
وقتا طويلا وسعيدا في رواية الطرائف والتعليقات الجنسية المضحكة والمداعبات
المثيرة التي عجلت بتهيجنا مرة أخرى وتزايدت شهوتنا مع بزيادة مداعباتنا سخونة
وأخذ كل منهما يداعب ثديا أو يمتص حلمة وهذا يمتص بظرا وذاك يمتص لسانا حتى بدأ ما
كنت أتخيله يتحقق فها هو ياسر بين فخذاي ينيكني بهدوء لذيذ وممتع بينما خالد إلى
جواري أمتص له ذكره بشغف بالغ حتى إذا ما إنتصب وتهيج تماما أزاح ياسر بعنف وحل
محله ليقترب ياسر مني ويملأ فمي بذكره الغاضب، حتى استطعت أخيرا من إنهاء تشنج
الذكرين وتصلبهما والحصول على مائهما ولم أتركهما إلا صريعين متدليين تعلوهما بعض
القطرات اللزجة، وعلى الرغم من الهدوء والبطء الذي تمت فيه الممارسة إلا أنها كانت
ممتعة إلى أقصى حد ويدل على ذلك تأوهاتنا نحن الثلاثة التي كانت تملأ الغرفة، وزاد
من متعتها بالنسبة لي أنني كنت المتحكمة وثابتة على السرير كما كنت أتخيل وأتمنى،
أنهينا نحن الثلاثة استحمامنا السريع وأحضرت من المطبخ بعض الفواكه والحلويات
وجلسنا نتبادل الحديث والآراء عما حصل بتلذذ ومرح وأخبرت العاشقين بأني وإن
استمتعت بدرجة غير معقولة اليوم إلا أني أفضل أن أكون مع شخص واحد على السرير حتى
أستطيع أن أركز إهتمامي وإنتباهي وأشارك بفاعليه، إلا أني لم أخبرهما بأني لا
أمانع في قرارة نفسي من تكرار ما حصل اليوم.
خرج
الإثنان من المنزل كعادتهما بعد الثانية عشر ظهرا وانشغلت بعدها في تغير أغطية
السرير وترتيب الغرفة وتنظيف الحمام وتجهيز وجبة الغداء التي أعددتها بسرعة، وذهبت
إلى غرفتي واستلقيت على السرير بهدوء ويدي تتحسس جسدي الأبيض الناعم وقبضت على
عانتي وكسي الذي لازلت أشعر بحرارته ونبضاته استرجع في مخيلتي ما حصل بسعادة غامرة
في إنتظار سامي الذي سيحضر بعد الثالثة بقليل، وتداعى إلى ذهني سامي والإجازة
الموعود، فتخيلت سامي وما يمكن أن نفعله في أسبوع العسل الجديد وقررت في نفسي أن
أبذل معه تدريجيا جهدا أكبر في إثارته لرفع كفائته مستواه، خاصة بعدما لمس مني في
الفترة الأخيرة برودا ملحوظا في السرير، وأخذتني خيالاتي وأحلامي اللذيذة والتعب
الجسدي إلى نومة لذيذة.
تعليقات
إرسال تعليق