قصص جنسية / الجزء الخامس عشر

 

في جناح الفندق الفاخر

الجو بارد.. اصعب يوم منذ تركت بيت أمي، وعشت في الشارع من 4 شهور تقريبا، حاجتين الآن مخلييني مش قادر اقف البرد والجوع، آخر وجبة اكلتها من يومين من ماكدونالدز، حياة الشارع صعبة جدا.. كنت اضطر احيانا لسرقة محفظة مثلا كي استطيع ان آكل مع عدم رضائي عن ذلك تماما، أو امسح زجاج السيارات، ومسح الزجاج لا يكسبني كثير، لأن أصحاب السيارات يعطوني فكة قليلة، وهم متضايقين مني جدا، وكمان لما تغير الجو واصبح شتاء، الزبائن لا يريدون مياه على الزجاج الامامي للسيارة لأن البرد يحوله الى ثلوج، ومما يزيد الموقف صعوبة كمان أن مدينة دالاس تنتظر عاصفة ثلجية بين الللحظة والأخرى، تذكرت العام الماضي لما أتت نفس الظروف الجوية هذه، ما كنت اشعر ببرد شديد مثل الي اشعر به الآن، كيف اتصرف؟

اوصف لكم نفسي:

أنا ولد ناعم جدا.. شكلي جميل جسمي ناعم وده كان بيخليني دائما اتعرض للتحرش سواء من زبائن أمي قبل ما اترك البيت أو من الاولاد في الشارع، أو من الرجال الي يرتادون الشوارع ليبحثوا عن المتعة مع الصبيان مثلي، شعري طويل وناعم كستنائي، عيوني ملونتان ابيض البشرة بياض ثلجي، رغم سمار بشرة ابي الذي لم اراه الا في الصور، لكنه طبعا غير مستغرب لأن أمي كانت كل ليلة في احضان رجل شكل، رأيت زميلي الآن الذي ينام جانبي في احد اركان الحديقة المنعزلة يقف في الشارع، ثم مرت سيارة، السائق تكلم معه دقيقة وركب معه، وانطلقت السيارة، وأنا طبعا عارف دلوقت ماذا يفعل السائق مع زميلي، خصوصا انه كان دائما يدعوني لفعل ذلك، ويقول لي انها وسيلة سهلة للحصول على المال من محبي الاولاد، وكان دائما لما يرجع من رحلاته هذه يحكي لي ايه الي حصل بينه وبين الزبون الي كان معه بالتفصيل الممل، وهو مهتاج، وكيف مصوا لبعض وكيف نيمه على ظهره ورفع رجوله واعطاه الزب المتين، وملء امعاؤه بالمني، وبالطبع كنت اتهيج أنا ايضا لكني كنت اقاوم، وبدءت مقاومتي ده تقل بفعل حركاته معي، مثلا يضمني اليه ويبوس شفايفي ويحسس على جسدي، ويمسك لي زبي ويداعبه، كنا ندفء بعض في هذه الاجواء الباردة، وما ذهبت معه لابعد من ذلك، لكني بدءت افكر هل استجيب لدعوته هذه، والبي رغبة الزبون الي كان عينه مني عندما رآني مرة مع زميلي، وكان يريدني وقال له وهو نقل لي رغبته هذه، وكان يأكد لي ان الرجل بيعد اني لو قضيت معه ليلة في فراشه هيجزل لي العطاء، ويقضي على جوعي، بدءت افكر، اعملها أو لاء؟ ممكن اتنازل من اجل الطعام، قلت ما بدهاش ونويت اجرب، بصيت على الشارع كي اتأكد على خلوه من ضباط البوليص، ووقفت منتظر أحد يرغب في كي اركب معه وأنا خايف جدا، وكل اجزاء جسمي تخبط في بعض من البرد والخوف من ما أنا مقدم عليه، سيارة تهدأ سرعتها، وقفت امامي، ما هذا؟ انه سائق لم يحلق شعره وشعر ذقنه منذ اسابيع، شكله رث، ومنظره مرعب، القيت نظرة داخل السيارة، زجاجات بيرة وعلب سجائر فارغة، والسائق مطلع زبه غير منتصب، قال لي تركب؟ قلت له كم تدفع؟ قال 20 دولار، شيئا بداخلي قال لي اهرب لا تركب مع ذلك الرجل، شكله شرير ويخوف، اموت من الجوع افضل لي من ان يقتلني بعد ما يأخذ وتره مني، جريت مبتعدا عنه وعبرت الشارع، ومشيت شوية، سيارة ليموزين فارهة تقف امام الفندق الكبير، وينزل منها رجل يبدو نجم سينمائي، ممثل تلفزيوني، أو رجل اعمال، من هيأته شخص مهم، وهو يغلق باب السيارة سقطت ورقة امام قدمي وأنا اقف في ركن، التقطتها

- سيدي.. سيدي.. هذه الورقة سقطت منك

اخذها من يدي، ووضعها في جيب معطفه الطويل، وتفحصني بنظراته

- ماذا تفعل ايها الصبي في الشارع في هذا الوقت؟ وما تلك الملابس الخفيفة؟ انت كده ممكن تصاب بالتهاب رئوي؟

- أنا ساموت من الجوع قبل ما يقتلني الالتهاب الرئوي

- ما رأيك بوجبة ساخنة؟

- هزيت رأسي موافقا، وقلت: ياريت

تبعته الى داخل الفندق، توقف عند عامل الاستقبال، قال له: هل ارسلت لي الاشياء الي طلبتها؟ قال له: نعم يا سيدي وعينيه مثبتتان عليا، اعطاه 100 دولار وقال له: انت ما شفته، قال له: ما شفت مين؟ وابتسم، وفي المصعد كنت افكر، اكيد الرجل فهم اني طفل شارع ابيع الجنس للاثرياء، وزمانه بيتخيلني الآن نايم تحت توم..

عندما دخلنا للجناح، ادركت ان كل شيء فيه على اعلى درجات الرفاهية، مش زي الموتيلات الرخيصة التي كنت انزل فيها مع أمي احيانا، توم قال لي قائمة الطعام هناك اختر منها ماشئت، وأنا سآخذ دش واعود لك، وأنا ابحث عنها لمح الورقة حرفها خارج من جيب المعطف وتوقعت انها شيك، بصيت في القائمة ما فهمت شيأ، لقيت برجر وفراخ لكن ما عرفت ايه اطلب، وكنت متوقع ان توم هيرجع لي عاري ولكنه مافعل، سألني

- ها اختارت الطعام؟

- لا

مسك التليفون وطلب من الروم سرفيس، نيويوركر استيك مشوي، ومكرونة اسباكتي بالسوس الاحمر، وبطاطس مقلي، وشاي بارد، وتشيز كيك، من كل حاجة 2، والتفت لي

- ما اسمك؟

- ويلي

- من فين؟

- من Oak Cliff الجنوبية

- غريب، أنا اعلم ان البيض في Oak Cliff قليلون

- ابتسمت وقلت له نعم

- أنا من نفس البلدة، طيب يمكنك انت كمان ان تقوم تأخذ دش حتى يأتي الاكل، واعطاني روب، وقال البسه بعد الدش

بدى عليا القلق.. لأن الروب معناه اني هالبسه دون اي ملابس تحته.. فهمني وقال لا تخاف مش هاخليك تعمل شيأ لاترغب به، أنا لا اغتصب احدا..

ودخلت للدش اغسل اربع شهور من الوساخة الناتجة عن قلة الاستحمام.. وخرجت لقيت الأكل وصل

وتوم قال لي ان العاصفة الثلجية بدأت بالفعل.. ورفع الفويل من على الاطباق، فقلت بفرح: وااااو ديه اكبر قطعة لحم شفتها في حياتي، قال لي: هي اكبر وجبة في القائمة، واختفى دقيقة ورجع لابس روب مثلي، وجلس يأكل معي، ثم سألني: ايه حكايتك؟ انت مين؟ ولك كم في الشارع؟ وليه تركت البيت؟

- منذ 4 اشهر، وكالعادة بسبب تحرشات ومضايقات زبائن أمي.. نظر لي وقال

- اعتقد زبائنك قليلين في الشتاء؟

نظرت بغضب وقلت

- لا أنا ليس زي ما انت فاكر، أنا كنت احصل على المال بطرق اخرى

ونزلت من عيني كم دمعة، جرحني تلميحه، ما كنتش عاوزه يعاملني كده أو يفكر اني هكذا، - كم عمرك

- 13 سنة

- شفت فيلم Woman Pretty

- لا.. ايه فيلم حلو؟ وأنا امسح دموعي

- بعض الناس يحبونه، لأنه نهايته سعيدة، ما رأيك تجلس معي كم يوم؟

- قلت له كم يوم؟

- نعم وهادفع لك

- قلت كم؟

- 100 دولار في اليوم

نظرت له متردد، قال

- 200 دولار

قلت له متفاجئا

- 200 دولار؟!

دول كنت المع بهم سيارات لمدة شهر يمكن، قال

- 300 دولار آخر كلام، بس ما اشوف دموعك مرة اخرى، قلت بفرح

- اوك اوك اتفقنا

جاء له تليفون وبدأ يتكلم، وأنا رحت انظر من النافذة، الشارع يبدو بعيد لكن اللون الابيض يكسو كل المنظر امامي، الثلوج غطت المدينة، فكرت ماذا لو أنا لسه في الشارع، اكيد كنت انتهيت، خلعت الروب ونمت على السرير، سرير كبير ومريح، قلت هو ما دفع لي شيأ، ماذا لو ما دفع؟ أمي كانت تأخذ الفلوس مقدما، لا لا شكله طيب واكيد هيدفع، ماذا لو كنت ركبت السيارة، مع الرجل المرعب؟ اكيد كان اغتصبني ويمكن كنت الآن في عداد المقتولين..

قطع تفكيري احساسي به يرفع الغطاء وينام جنبي بعدما خلع الروب، لامس جسمه جسمي، كلانا عراة، نمت على جنبي ووضعت رأسي على كتفه، ولامس يدي صدره، غريب ليس هناك شعر كثير، والاغرب ان زبي قام، واكيد حس به هو لانه لامس فخذه، نزلت يدي لبطنه عند سرته، ما هذا معقول ده رأس زبه؟ شكل زبه كبير جدا، طالما واصل لسرته، مسكته في يدي، بدأت احرك يدي عليه صعودا ونزولا دقيقة تقريبا، وحسيت بنفسه زاد وبدأ ينزل، شعرت بالبلل بيدي، كان نفسي اشوفه، جاب منديل من العلبة ومسح صدره وبطنه، ثم مسح يدي وقبلها، آه.. شكله من عشاق نيك الصبيان، خلاني انام عى ظهري، ومسك زبي وبدأ يحرك يده عليه حتى بلغت نشوتي، اول مرة انزل بواسطة شخص آخر، وضعت رأسي على كتفه مرة أخرى وما حسيت بنفسي الا في الصباح، حسيته يتحرك بالراحة وراح الحمام، نظرت اليه وهو عائد انه وسيم فوق ما كنت اتوقع، وشفت زبه المتدلي يبدو عملاق فعلا، ابتسم هو لما لاحظ اني انظر لزبه، وجلس ووضع يده على صدري، وقال: أنا طلبت الافطار، هل تريد الروم سرفيس يشوف ولد زي القمر عاري في سريري؟ قمت دخلت الحمام، وأنا راجع لقيته ينظر لجسمي بتفحص، التقطت الروب من جنب السرير ولبسته، لأن لبسي كان في الحمام ولكنه متسخ جدا، وجاء الافطار، شكله طالب الي في المينيو كله، بيض معمول بثلاث طرق، وسوسيس وتوست ووافل وعصير وفواكه وقهوه ولبن، اكلنا وجلسنا على الكنبة

- تأخذ قهوه؟

- نعم

صب لنفسه وصب لي، ووضع كريمر، وبدأت اشرب وعجبتني جدا، وضع فخذه على الكنبة فبان زبه الكبير، فسألته

- انت متزوج؟

- لا، البنات عندي للحمل والوضع فقط، أنا شخص يسافر كثير

- مع ان زبك كبير اكيد البنات بيموتوا عليك

وضع القهوه واخذ قهوتي مني، وحملني للسرير، ونام جنبي، وذبنا في قبلة ساخنة، ومددت يدي لزبه امسكه ثم نزلت رأسي وبدأت أمص رأس زبه، وفمي يأخذ جزء قليل من زبه، بدأت احس في فمي بطعم قطرات تنزل من زبه، كان طعمها جيد مش مزعج ابدا، دفعني ونزل هو لزبي وبدأ يمصه، أووووو شعور لا يصدق، فضل يمص لي حتى انزلت في فمه ولما أتتني النشوة غطيت وشي بيدي، قال لي: لا لا تغطي نفسك مني، انت جميل جدا ولا تضع يدك على وشك، احتضنني وقبلني، ثم نزلت لأمص له مرة أخرى، وفضلت أمص وأمص، لاحظ هو ان المص بدأ يعجبني، وبدأ يصل لنشوته وينزل لبنه، اول دفعتين في حلقي وأنا ابلع، وملأ فمي بلبنه وبدأ يخرج من فمي وأنا ابلع لكن مش لاحق، اكثر بكثير من الي نزله امس، رأيت على وجهه ابتسامة رضى، نمت جنبه واحتضنني من الخلف ويده على صدري، وزبه في طيزي لكن ما دخل، اشعر به بين فلقاتي

- توم.. هو انت هت... ؟

- انت عاوز؟

- انت هتدفع فلوس، يبقى تعمل كل ما تريده

- انت جميل جدا يا ويلي، وشكلي كده هأقع في حبك، وباسني من رقبتي وأتمنى اعمل معك كل شي، لكن كمان مش هاعمل معاك حاجة الا لما تكون انت عاوز تعملها، لن اغصبك ابدا.

وقتها أنا لفيت له واعطيته حضن دافيء واعطيته بوسة      

- توم أنا قبل كم يوم ما كان في بالي ابدا اني اعمل مثل تلك الحاجات، بل بالعكس كنت اقاوم ذلك بشدة، وامس فكرت اركب سيارة مع رجل قذر، ولكن في آخر لحظة تراجعت، الى ان وقع الشيك امامي

- انت عارف انه شيك يا ويلي؟

- نعم شفته هنا لما طلعنا

- هل تعرف بكم هذا لشيك؟

- لا

- بنصف مليون دولار

- بجد؟

- بالفعل هو بنصف مليون دولار، وكان يمكنك ان تأخذه، ولكن رجعته لي، وتركت لك المحفظة في الحمام فيها آلاف، وما مديت يدك عليها

- توم أنا مش لص، ولا شرموطة كمان

- وانا ما امارس السكس مع عاهرات، ولا اعطيك فلوس عشان امارس معك السكس

- أمال ليه تعطيني فلوس؟

- لأنك هتقضي معي وقت تستحق عنه مقابل، واريد صحبتك، ولأني خفت عليك من البرد الشديد الي كان ممكن ينهي حياتك، ويلي انت مش زي اطفال الشوارع العاديين، انت طفل شارع ذو مواصفات جيدة، وما كان يجب ان تكون هكذا، وكمان طيزك احلى طيز شفتها

لفيت رأسي واعطيته بوسة، قال لي:

- ليه البوسة ديه؟ قلت له

- عشان انت قلت اني طيزي جميلة

- انت فعلا طيزك روعة

- وانت يا توم تمتلك اكبر زب شفته في حياتي

ونزلت اتفحص زبه عن قرب ومصيته شوية، بدأت استمتع بزبه في فمي، طعمه ودفأه ونعومته كلهم عاجبيني، ولحست له بيضاته ودخلت احدهما في فمي، جذبني هو واعطاني بوسة ساخنة، ومص لساني ومصيت لسانه، ودخل زبه بين فخوذي، أوه من كبر حجمه واصل لطيزي، مع شعوري بالمتعة من احتكاك زبه تحت بيضاتي، ومن ملمس كامل جسمه بكامل جسدي، واحتضنني بشدة، وتقبيل ولحس لكامل وجهي، وأنا ذايب في حضنه، وبدأ شعوري بالرغبة للمتعة مع توم يزيد، وبدأت أتمنى ان ينيكني، وفجأة قام

- ويلي يللا بنا نتمشى شوية

- لا ما اقدر

- ليه؟ على حد علمي رجليك مش مكسورين

- اه بس لبسي هيخليك مش فخور بي اوي

- امام الفندق محل هندخل نجيب لك لبس

- قصدك محلات ساكس؟

- آه بالضبط

- هههه يبقى هتدفع كثير جدا، وكل الي هتعطيه لي مش هيكفي

- ويلي اسمع الكلام

فعلا نزلنا شفت اللوبي بتاع الفندق مليء بالناس، وبه ديكورات الاحتفال بالكرسماس، في الشارع كل الناس سعداء، الكرسماس اجواءه مخيمة على الجميع، عموما أنا ما اشعر به، لأن ما حدش هيجيب لي هدايا، دخلنا المحل، فرد الامن سلم على توم ونظر لي وكأنه ينوي اعتراضي ومنعي من دخول المحل، توم قال له اني معه، اعتذر الرجل وقال له أؤدي عملي، دخلنا قسم الاولاد، والمسؤول عن القسم نظر لي نفس النظرة، مكتوب اسمه على النيمتاج روجار، قال لتوم هو يحتاج كل حاجة، توم نعم بالضبط كده، اخذ شوية قياسات وجمع لي الملابس ودخلنا غرفة القياس وقال لي: اخلع ملابسك، خلعت وبقي الأندروير فقط، اشار لي بيده ان اخلعه، ترددت بحرج، قال لي: ده مش اول زب صبي اشوفه، وخلعت، فتح أندروير وسندت على كتفه وهو يلبسه لي، ولمس طيزي وقال رائعة، قلت له شيل ايدك، قال: تعرف Roberts Julia، ابتسمت وما علقت لاني ما اعرفها، ولما لبست خرجت وسأل توم عن رأيه، أشار بيده وهو يتحدث في التلفون.. ممتاز، وأشار له ان يحضر طقم آخر، وجابه، كان قميص ورابطة عنق وبنطلون وجاكت، وطقم ثالث، خرج توم مع روجار يدفع الحساب، سمعت روجار يقول له: انت رجل محظوظ، خرجنا من المحل، سألت توم مين Roberts Julia؟ قال لي ليه بتسأل عنها، قلت له لأن روجار سألني تعرفها؟ ضحك توم لدرجة ان بدأت الاكياس تقع من يده، وجمعها، توم قال لي هي في فيلم Pretty Woman، اشار لي بالكيس الي فيه ملابسي القديمة وقال هل تريد الاحتفاظ به أم نتخلص منه، بسرعة قلت له: لا لا استنى، طلعت من جيب البنطلون القديم طوق، وقلت له ده طوق الكلب با انه كلبي، هو صحيح مات اعتقد ان أمي سممته، لكني اريد الاحتفاظ به، رجعنا للفندق، اعطاني ايباد وقال لي تفرج على الفيلم انا حملته لك تسلا به شوية، وبدأ ينهي اعماله، ولما شفته فهمت ان جوليا روبارت كانت شرموطة بالفيلم، فهمت نظرات حارس الامن وتعليق روجار بعدما لمس طيزي، وقال لتوم انت محظوظ، كلهم فاهمين ان توم بيعمل معي سكس وبيتمتع وبيحسدوه على جمال طيزي، وعلى علاقته بولد زي القمر زي ما قال لي توم من شوية، بعد فترة جاء توم وجلس على السرير جنبي، ومسح بيده على صدري وبطني وتفاعل زبي مع حركته وقام، وسألني:

- ليه شارد؟

- كالعادة كلهم ينظرون لي على اني شرموطتك

- ليه بتقول كده

- روجار قال لك انت محظوظ بعدما شاف طيزي

- هيا بنا نتعشى عشان يغير الموضوع

نزلنا لمطعم الفندق، العشاء كان جميل وشهي، ليس له اي علاقة بالأكل الي كانت تعمله لي امي، رجعنا للجناح، قلت له

- نستحم مع بعض؟

- اوك

وتحت الدش حضنني واعطاني بوسة، قلت له

- دخل اصبعك في خرمي الي هتفتحه الليلة

- يعني انت فعلا عاوزني انيكك؟

- لو هتدخله بالراحة دون ان تؤلمني

- دقيقة واحدة واختفى، ولما رجع

- كنت فين؟

- كنت باعمل تليفون

وحضنا بعض مرة أخرى، وبوس ولحس لكل اجزاء جسمي، حتى اصابع قدمي لحسهم ومصمصهم.

انتهى الدش ورجعنا للسرير، سمعنا طرق على الباب، توم قام لبس الروب وفتح الباب، أنا مش شايف مين برة لكن سامع صوت رجل

- توم أنا مش باسألك عن اي شيء، لكن فيما تحتاج هذه؟

- هاشرح لك بعدين

وغلق الباب ورجع، كان يحمل صندوق صغير، خلع الروب وجلس على السرير وفتح الصندوق، وطلع منه حاجة عجيبة، عبارة عن عصى رفيعة بها كورات، اول كرة صغيرة ثم الي بعدها اكبر وهكذا، ومسح على ظهري وقال:

- ها جواب نهائي، عاوز تجرب زبي؟ هزيت رأسي موافقا

نام جنبي، وغمس اللي زي العصا الي جابها ده في الكريم، وبرفق بدأ يحاول يدخلها في فتحة طيزي، بدأت احس بدخولها وخروجها من طيزي، وفهمت انه بيجهز طيزي للنيك، باسني من رقبتي - حبي اي لحظة تحس بألم قول لي

- اوك

وبدأت احس بحنان توم عليا وده خلاني مستعد اعمل اي شيء يبصطه، سمعت صوت الصندوق يفتح مرة أخرى، وشفته مطلع حاجة زي الي طلعها في الاول لكن أكبر منها، وبدأ يدخلها، بدأت احس بألم ولكن كان مصاحب له متعة، وبدأ زبي ينتصب بشدة، وكمان كنت خلاص اريد زبه، لذلك تحملت الألم، وهو يبوس رقبتي ويمسك طيزي، ويدخل ويخرج الكور، وبدأت متعتي تزيد ورغبتي في انه ينيكني تعلو وتعلو، طلع زجاجة من الصندوق، وقال لي: خذها وروح الحمام، قرأت عليها ان بها ساءل منظف لامعائي وقرأت التعليمات، دخلت الحمام، دخلت طرف الزجاجة في طيزي الي لاحظت انها توسعت بشدة، وضغطت ليخرج منها السائل وجلست على التواليت، ثم رجعت للسرير، حضنني بحنان شديد وفضل يبوسني وأنا ابوسه

- ألمتك حبي؟

- لا، وأنا اكذب طبعا، توم أنا جاهز الآن

- قال متأكد؟

- نعم حبيبي متأكد، وكلي رغبة في انك تنيكني

نمت على جنبي وحضنني من الخلف، وطلع من الصندوق السحري هذا زجاجة زيت، وضع منها على زبه وعلى خرمي، أوه أوه بدأت اشعر برأس زبه تشق طريقها في طيزي، وهو يدخله بتمهل ودون استعجال يدخل جزء ويخرجه، ويدخل اكثر واكثر وأنا مش مصدق.. متعة ما احس به، رفعت رجلي على رجله كي اعطيه مجال اكثر، وهو مستمر يدخل ويخرج زبه، حسيته توقف، قلت له

- ايه؟

- انت ضيق وما اريد ان انزل بسرعة

أنا مش عارف هو دخل قد ايه من زبه، لكني حاسس تقريبا بنصفه داخلي، ودخله اكثر وبدأت احسه كله في طيزي، واحس بعانته على طيزي، مما أكد لي ان ثقب طيزي بلع كامل زبه، زبي واقف زي الحجر والمتعة مشتعلة جوايا، باس كتفي وحسيت بسائل ساخن جوايا وهو يبوسني من رقبتي وكتفي ويعضه عضات خفيفة، ويقول احبك ويلي انت عشقي انت احسن شيء حصللي في حياتي، وما اخرجه من طيزي تركه شوية وبدأ تاني يدخله ويخرجه، هذه المرة كان يطلع زبه الى ان يبقى رأسه بس داخلي ويرجع يدخله ثاني كاملا، كنت اراه في المرآة الكبيرة الي أمام السرير، ولبنه داخلي يسهل الحركة، وأنا بدأت احس بجسمي تثري فيه كهرباء من قدمي الى كل انحاء جسمي وأتتني الرعشة التي ما حسيت بمثلها من قبل، وزبي ينتفض وينزل سائله آه توم.. آه توم ممتع.. ممتع، حلو النيك آه آه، ما كنت اعرف انه جميل وممتع هكذا، قام للحمام ورجع وحسيت به ينظف طيزي من آثار النيك، ومن منيه الي لطخ فتحة طيزي التي لم تعد عذراء بعد، وحضنني، ورحنا في ثبات عميق..

في الصباح افقت من النوم على شعور جميل، توم يحضنني.. طبعت قبلة على شفايفه

- صباح الخير توم

- صباح النور ويلي

رحت للحمام، وراح هو ولما رجعت

- توم

- نعم حبي

- اريد زبك، نيكني تاني

ضحك وحضنني، نيمني على بطني وصعد فوقي، ودخل زبه بعدما وضع عليه زيت، وبدأ يضاجعني وكلانا في دنيا ثانية، طبعا الألم قل شوية وبقي احساسي بالرجل الي بقيت اعشقه واعشق كل شيء يعمله فيا، ما هذا الشعور، ما حسست ولا توقعت انه يكون ممتع هكذا، وتوم ينيكني دخولا وخروجا واصوات التأوهات والنيك تملأ الجناح، نزل في طيزي وأنا وصلت لنشوتي عدة مرات، قام توم، وأنا قمت للحمام انظر في نفسي، ولما رجعت

- ويلي تحب نروح نتفرج على فيلم؟

- زي ما تحب، اي شيء تحبه أنا معك

لبسنا ونزلنا نفطر في مطعم الفندق، وبعدها خرجت مع توم ولاحظت ان الثلوج بدأت تنتهي وتسيح، مافي ثلوج خلاص، لقيت سيارة الليموزين نفسها الي شفتها اول يوم، ونزل منها رجل ضخم فتح الباب لتوم، وبص لي وقال: آه عشان كده خليتني اشتريت لك تلك الاشياء امس؟ انكسفت أنا جدا، توم قال لي لا عادي ده لاري صاحبي وسائقي ماتقلق، وتجولنا بالسيارة شوية، لا اثر لاي ثلوج في المدينة تماما، العاصفة انتهت خلاص، ودخلنا السينما تفرجنا على فيلم، رجعنا الجناح أنا بدأت اجمع ملابسي، عملت كومتين، كومة اخذها معي، وكومة اتركها.. نظر لي توم وقال بتعمل ايه؟ باجهز ملابسي الثلوج خلصت خلاص، وانت كمان لازم تروح لاعمالك، وأنا في الشارع ليس لي مكان يسمح لي أن احتفظ بملابس كثير، قال لي: عاوز تسيبني يا ويلي؟ النهارده فيه حفل السنة الجديدة في الفندق هاحضره وحدي يعني؟ طبعت بوسة على شفايفه، انا الي مفروض اترجاك انك تبقيني معك، بوسة منه وبوسة مني، لقيتني في السرير نايم على ظهري ورافع رجولي، توم جاب الكور بتاعة امس، ووضع عليها الزيت، وبدأ يدخلها، ارجوك توم دخله دخله اصبحت ما استغنى عن زبك، سحب الكور من طيزي، ودخل زبه، ووضعت رجولي على ظهره، عشان افتح نفسي لاستقبال الزب الي عامل زي القادوم داخلي، وهو بقى بينيك بروقان، يدخل زبه كله لآخره وأنا احس به بيضرب بطني، ثم يسحبه حتى يكاد يخرج من طيزي، وبدأ يسارع الضربات، أنا نزلت مرتين وهو لسه صامد، كبر زبه كان يسبب لي ألم لكن ما كنت احاول اظهاره، لكنه لاحظ من تعابير وجهي، وحسيت بشلال ساخن لسع اعماق اعماقي، وتوم حضنني وباسني

- ويلي انت متألم من زبي صح؟

- آه، لكن زبك ده خلاص اصبح دوا عيني

رأيت دمعتين يخرجوا من عيون توم، وقال: انت تضحي عشان اكون مبسوط، انت اول واحد يستوعب زبي كاملا، ويلي انت صرت جزأ مني، وما استطيع ان ابعد عنك

دخلت اخذت دش، وأنا منتشي بالكلمتين الحلوين الي قالهم توم لي، وبدأت البس استعدادا لحفل السنة الجديدة، لبست البنطال والجاكت، ولبست رابطة العنق لاول مرة في حياتي، ساعدني توم في ربطها، وجلسنا بالحفل لاحظت جنبنا رجل خمسيني، تجلس بجانبه بنت عشرينية، واثناء الحفل قربت مني وسألتني

- الي معك ده ابوك؟

- لا

- عمك؟

- بردو لا

- اوك أنا كده فهمت الصورة كاملة، قلت لها: زي ما أنا فاهم علاقتك بالرجل الي جنبك ده، طيب أنا باستوعب زب طوله 25 سم، انتي تستوعبي كم؟ اكيد لا يزيد عن 10 سم؟ لاحظت ان الرجل يقول لها شيء في اذنها، ورجعت بصت لي وقالت: معلش أسفة، يبدو الخمر لعب برأسي زيادة عن اللزوم، توم قبلني امام الجميع، وليست بوسة عابرة بل قبلة عميقة، الساعة 12 فتح توم زجاجة شامبانيا، صب لنفسه وصب لي، أنا ما شربت كثير لأني غير متعود، في الثانية صباحا، أنا نايم على ظهري رافع رجولي وتوم فوقي يدخل زبه في طيزي، لازال يدخل بصعوبة لكني تعودت على طريقة استيعاب زبه في طيزي، وهو ينيك بحماس ونيك سريع داخل خارج، وأنا مولع من نيكه واتأوه واسمعه كلامات الحب والغرام، والقبلات رايحة جاية بيننا، ما كنت اعرف ان النيك حلو كده، فهمت الآن ليه أمي كانت تصرخ باستمتاع لما تكون مع زبون، ها أنا اصرخ مثلها الآن، آه أوه، كالعادة نزل مرتين ورا بعض وأنا عدة مرات ونمنا، استيقظت أنا قبله، نايم في احضانه وحاسس بأمان غير مسبوق، وكمان حاسس بحب شديد للاول من فتح عيني على دنيا ثانية، ومش بس فتح عيني، ده كمان فتح طيزي، صحي هو بعدي، ولما فطرنا سألته ايه مخططاتك اليوم؟ قال بيتهألي نأخذ السيارة نرجع فلوريدا بقى، قلبي وقع في رجليا، يااااااااه، كنت اتمنى الفترة تطول يوم يومين كمان، حتى لو سنة

- وليه تأخذ السيارة؟ ليه مش طيران؟

- مش هاعرف اطلع لك ورق، والطيران محتاج بطاقة هوية

- هو انت ناوي تخطف شرموطتك

- انت مش شرموطة

- كل الناس هنا بيبصوا لي على اني شرموطة، في الفندق وفي الحفلة امس، والرجل الي باع لنا الملابس

باسني بين عيني، وقال

- ايه رأيك في اسم برايسن؟

- حلو لكن ايه علاقته؟

- ماحدش هيبص لك على انك شرموطة لو في آخر اسمك برايسن، ما حدش بيقول لي توم غير انت وامي، بصيت باستغراب وعدم استيعاب للموقف

- ويلي، تعالى معي فلوريدا، واوعدك ما حدش يبص لك على انك شرموطة، ومش هاخليك محتاج اي حاجة، كل طلباتك مجابة بمجرد ما تفكر فيها مش لما تطلبها، وهاقدم لك في مدرسة وتكمل تعليمك، وتحمل اسم العائلة، هتصبح ويلي برايسن، وهتتنقل معي في جميع رحلاتي، ستصبح زوجتي يا ويلي مش شرموطتي زي ما انت معتقد، وعلى الاقل الشوارع في فلوريدا دافئة مش زي هنا ههههههه..

ضحكت مش عارف من النكتة الي قالها ولا من فرحتي بما يقول

- طيب لاري يعرف سرنا هتعمل ايه في ديه؟

- ههه عادي يضعه مع لستة الاسرار الي يعرفها عني، ما تقلق ويلي كله هيكون تمام

سمعنا طرق على الباب، فتح توم من غير ما يخبأ شيء، انه لاري السائق، قال له: اقدم لك برايسن، قمت أنا من السرير عاري، بص لي وابدى اعجابه بجسمي وبطيزي، وقال له: يستحق

- ها ويلي؟ هتيجي معي فلوريدا؟

- ممكن اشوف أمي قبل ما اروح معك؟

- اوك مافيش اي مشكلة

وقفت سيارة الليموزين، وتجمع حولها الاولاد امام البيت الذي هربت منه منذ 4 شهور

رأيت جون، هو ولد اسود كان يحقد عليا كثير لاني ابيض، ووجدته يركب الدراجة الي سرقها مني قبل ما اغادر بشهرين، قلت له: انت لقيت دراجتي اهو جون، عموما أنا مش محتاجها الآن هي لك، واشرت للاري، لا تترك السيارة هنا فيه حرامية كثار.

دخلت بيتي وجدت رجلين ما اعرفهما، جالسين في الليفنج روم، وحولهم زجاجات البيرة وآثار المخدرات، دخلت مسرعا لقيت أمي نايمة عارية، ربطت على كتفها، ما انتبهت لوجودي، اعتقد انها اصلا ما انتبهت لغيابي منذ 4 شهور، رفعت رأسها دون ان تنظر لي، أمي أنا ماشي، أنا هامشي يا أمي، خرجت ودموعي منهمرة، وتوم يحتضني بشدة كي يهدأني، ولما ركبنا السيارة وهدأت شوية

- ها ويلي هتيجي معي فلوريدا؟

- اكيد هأجي معك اي مكان، هنسافر بالسيارة ديه؟

- آه بس لاري هيرجعها للمكتب بعدما نصل لانها مستأجرة، أنا عندي في فلوريدا 3 سيارات احلى منها، هيعجبوك جدا.


بالسلامة يا سيد صامويل

دخل الرجل الاربعيني فارع الطول الى العيادة وبصحبته رجل آخر من نفس جنسية البلد التي كنت اعمل فيها، هذا الاربعيني الطويل كان يلبس لباسا افريقيا فضفاضا ناصع البياض، ويضع على رأسه قبعة قماشية بيضاء كالتاج الذي يغطي صلعته السوداء داكنة السواد، قرأت اسمه في ملفه على الكمبيوتر وكان اسما غريبا صامويل بوغاندو، سلمت على الرجلين وعلمت ان المرافق هو كفيله في العمل وقد جاء به ليعالج من ألم في الورك ألم به مؤخرا، جلسا على الكرسيين الموضوعين أمام مكتبي.

بدأت بأخذ السيرة المرضية من المريض الافريقي، وكانت هنالك صعوبة في فهم لهجته العربية المكسرة جدا، فحاولت التكلم معه بالانجليزية ولكنه لم يكن يجيد الانجليزية، فتحدث سائلا: پاغلي با لو فغانسي؟ ومع انني لا اتحدث الفرنسية الا انني فهمت السؤال، حيث انني واجهته في عدد من المؤتمرات في باريس، وكنت قد تعلمت الاجابة فقط، الاجابة على هذا السؤال بالفرنسية: (جونو پاغلو پا فغانسي) ومعناها كما تتوقعون (أنا لا اتحدث الفرنسية)، تطوع المرافق الكهل للترجمة ولكنه اثار الضحك عندي عندما بدأ باستعمال الاشارات والتكلم بلهجته الخاصة، فقلت له: كنت استطيع استعمال الاشارات بنفسي يا سيدي، شكرا لك على محاولاتك للترجمه، وبدأت بمحاولاتي تارة بالعربية المكسرة وتارة بالاشارة الحصول على المعلومات، كان المرافق يبدو مرهقا ومجهدا، سألته ان كان بخير، فأجاب انه يشعر بالدوار وانه قد يكون من رائحة المعقمات في المستشفى، أمرت الممرضة بإحضار كرسي متحرك لنقل المريض غير المنتظر الى الطواريء ليراه الطبيب المختص في هكذا حالات وخلال وقت احضار الكرسي قست ضغطه وكان منخفضا ونبضه كان سريعا، خفت عليه من ازمة قلبية فسألته عن اي شكوى بالصدر او تاريخ مرضي بالنسبة لأمراض القلب، وخلال انشغالي بعلاج المرافق تركت المريض الافريقي الاصلي حائرا في زيارته الغريبة الى الطبيب التي انقلب فيها من مريض الى مرافق وانقلب مرافقه الى مريض، جاءت الممرضة بالكرسي المتحرك ووضعنا المرافق عليه، كان مريضي الافريقي ينوي مرافقة كفيله الى الطواريء ولكنني طمأنته ان الممرضة ستبقى معه، وان عليه اكمال زيارته وبعد اكتمالها سنذهب معا الى الطواريء للاطمئنان على حالة كفيله.

ذهبت الممرضة واقفلت الباب، واكملت محاولاتي الحثيثة لمعرفة اقصى ما استطيع من مريضي، ثم طلبت منه الصعود الى سرير الفحص وسألته بالاشارة عن اقصى مكان للألم، فأشار الى العانة أمام وركه، حاولت تحريك المفصل كان هنالك الام في بعض الحركات لمفصل الورك، كنت اريد ان أتأكد بالنظر الى المنطقة لمعرفة ان كان عند المريض اي تورم او علامات فتق إربي وفحص الورك نفسه، وبالفعل طلبت منه الكشف عن المنطقة وكان متحفظا في كشف المنطقة، فقلت له ان على ان أرى اكثر واشرت اليه بالمنطقة التي اريد رؤيتها، احسست بخجله الشديد وهو متردد ان يكشف المنطقة، كان خجله مع تقاطيع جميلة لوجهه الاسود الوسيم الذي حلقه بعناية من اي شعر شارب او ذقن، قررت في الآخر مساعدته للتغلب على خجله وأمسكت سرواله الابيض الفضفاض وانزلته للأسفل ولم يكن يلبس ملابس داخليه تحته، ليس هذا ما اثار دهشتي بل حجم زبه الاسود الرائع، كان ضخما للغاية طولا وعرضا، كان زبه وهو نائم اكبر من 18 سنتمترا، تقولون لي كيف عرفت؟ اقول اولا بالخبرة اعرف حجم اي زب ثم لانني اقارنه بزبي وهو قائم، سيطر التفكير بزبه على دماغي، وبالكاد اتممت الفحص السريري، وكان يسارع الى لبس لباسه ورفعه، لكن كان لي خطة أخرى فقد غلبتني المحنة وقتها، فأمرته ان يتريث، وذهبت الى الباب وأوصدته بالمفتاح، ثم ذهبت اليه باسما، وقلت له: هذا كبير، ابتسم وفهم مقصدي، لكن خجله ابقى على ابتسامته ونظراته الى، سألته: هل انت متزوج؟ لم يفهم، سألته: حرمة؟ واشرت الى اصبع الخاتم، فقال: أيوه أيوه، حرمة، بعيد، كينيا.. فنظرت الى عينيه الخجولتين ومسحت على زبه، لا استطيع ان اقول لكم رأيت حمرة خديه خجلا، لكنني متأكد انه لو كان بلوني ستكونه خدوده محمرتين، قال لي وهو يحاول ابعاد يدي لكن ليس بقوة وكأن له نصف الارادة فيما أفعل، (دكتور سستر يجي، باب)، طمأنته ان الممرضة لن تأتي لأنني امرتها ان تبقى مع رفيقه، صمت، واخذت العب بزبه واخذ ينمو بين يدي الاثنتين حتى غدا صلبا قويا واخذ المسكين يتأوه ويتمتم بكلمات لم افهم منها شيئا، احضرت الشريط المتري الذي نستعمله في القياس وقست طول زبه من مختلف الزوايا ،كان في بعض الاماكن يقيس 24 سنتمترا وفي الأخرى يصل الى 26 سنتمترا، زب جميل وحار جدا، نزلت عليه وقبلته، كان صامويل خائفا ينظر الى الباب لكن كان لي نوايا أخرى فصعدت على السرير بين فخذيه واخذت ارضع زبه، احاول ما استطعت ان ادخل اكبر جزء منه داخل حلقي، لم افلح في اخذ نصفه، ليس لقلة خبرة حيث اني ابلع الزب بطول 20 سانتمترا الى جذره اذا كان رفيعا، لكن هذا الزب ضخم جدا طولا وعرضا وسمكا، كنت أمص وكان في غاية المتعة، اجمل ردود فعله هو الكلام بلغته الاصليه، كان كأنه يغني.

بعد دقائق من المص اتعبني فكي من مص هذا الزب العملاق، فقمت قليلا وانزلت سروالي وبينت عن طيزي البيضاء وقلبتها باتجاه وجهه، فأخذ يلحسها ويقبلها الى ان وصل الى فتحتي وأخذ يتمتم بكلام غريب، ثم ادخل لسانه قليلا، ثم لحس جوانب الفتحة وأنا اهيم بإحساس ممتع جميل، ثم وضع لسانه في الفتحة مرة أخرى، وكان ينيك فتحتي بلسانه وكأن لسانه زب، وأنا امسك زبه من ناحيتي والعب به.

ثم حملني ووضعني امامه على جانبي على السرير الضيق ورفع رجلي ثم بصق على فتحتي مرارا واخذ يوزع بصاقه حول فتحتي وعلى زبه وحاول وضع الرأس ولكنني تألمت كثيرا وعضضت المخدة بأسناني ولم يتوقف حتى ادخل الرأس ثم اخذ ينيك بقوة وكأنه خائف من عدم انهاء المهمة، وناكني وأنا اتلوى من الألم الى ان مرت بعض الدقائق اخذ الألم يتلاشى واستبدلت مكانه مشاعر المتعة اللذيذه.

بعد ان حفظت ريتم وايقاع النيك وجاريته به وبينما كنت ادير وجهي نحو وجهه الذي هو ورائي اقبله حينا والحس وجهه وشفتيه حينا، لاحظت تغير تقاطيع وجهه، ونزول جفنيه، ثم كان سيصرخ فوضعت يدي على فمه، واخرجت زبه من فتحتي كي اقطع دورة صراخه الذي كان سيودي بنا الى هاوية الفضيحة، احسست انه حزن واخذ يشير الى زبه المتعاظم، فابتسمت له واشرت له ان يفرغ منيه على وجهي وفي فمي، واخذت أمص زبه بقوة والحس خصيتيه واحسس على المنطقة بين خصيتيه وفتحة طيزه وأنا أمص بقوة الى ان بدأ تيار المني يتدفق شربت جزءا منه وافضت الباقي على عيوني ووجهي وشفتي، كانت عيني اليمنى غير قادرة على الفتح لوجود دفقة من المني عليها، نظرت بعيني اليسرى الى المرآة وكم اعجبني منظر وجهي مطليا بالمني الابيض الحار الذي خرج من الزب الاسود الضخم لهذا الرجل الافريقي الطويل النحيف، بدأت امسح وجهي واشرت عليه باللبس، اكملت كتابة صور الاشعة والفحوصات اللازمة ثم سلمت عليه وقلت له: تستطيع ان تتطمئن على كفيلك في الطواريء، اعمل صور الاشعة واراك لاحقا، لم اكن اعلم ان كان يفهمني.. شد على يدي بقوة وقبلني من شفتي، ووضع يدي على زبه، وهنا ايقنت انه يفهمني تماما، فتح الباب وعند خروجه ادار وجهه وابتسم لي، فقلت له: بالسلامة يا سيد صامويل.

إغتصابي من العامل العجوز الأسود

أنا فوفو جسمي ابيض ومربربة جدا وخصوصا طيازي كبيرة ومربربة وغويطة وتترج كثير لما امشي في اي مكان.. الفردتين تصطك على بعضها بقوة لانها مربربة وملبن من كثر النيك .

في يوم من الايام والصباح بدري صحيت من النوم ودخلت الحمام اتحمم فلبست المنشفة بس وكانت قصيرة جدا، يعني يادوب بتغطي نص بزازي ونص طيازي الملبن، فمريت على المطبخ الاول علشان ابغى اشرب مايه، والمطبخ عندي مفتوح على الصالة يعني مكشوف، فلقيت الحنفية خربانة وبتهرب موية، فطلبت سباك ضروري يجي يصلحها، وبعد ربع ساعة رن جرس الباب، رحت فتحت الباب فلقيت السباك راجل عجوز في عمر ال 60 تقريبا واسود جدا ودقنه لونها ابيض ووجه شاحب يعني يخوف نوعا ما، فشافني وأنا بالمنشفة وبزازي نصها بارز وباين من كبرها، وطيازي نصها باين وفخاذي البيضاء الملبن، قعد بيطالع وهو سرحان في جسمي المربرب اللي بيخبط في بعضه وبيترج كتير، لما دخل مشيت قدامه وهو ورايا فكانت عينه عليا وبيشوف طيازي المربربة وهي كبيرة وتهتز بقوة وشاف فردتين طيازي وهم بيخبطو في بعض جامد وبشكل مغري وفخاذي الملبنين بيترجرو بشكل واضح ومغري، بعدها التفت له علشان اوريه الحنفية لقيت زبه واقف للاخر وهو عامل نفسه مش منتبه وأنا كمان شلت عيني من على زبه علشان مايحس بحاجة .

المهم بدأ يشتغل وأنا دخلت الحمام اتحمم وسبت الباب مردود شوية وماتوقعت انه ممكن يجي يتلصص عليا وفعلا شوية ساب اللي في يده وجا عند باب الحمام وجلس يتفرج عليا وأنا عريانة وشاف طيازي وبزازي الملبن والحلمات مقومة وواقفة على الآخر وجاهزة للمص والرضع، الراجل اتجنن وصار هايج زي الحصان بس مش عارف يعمل ايه، نفسه يركبني ويدخل زبه الكبير في طيازي وينكيني ويملاها لبن ويعشرني بلبنه، واول فكرة جات في دماغه انه يحبلني علشان شاف بزازي كبيرة ومقومة على الآخر شامخة لفوق وجسمي الملبن .

المهم جيت خارجة وهو رجع مكانه وزبه واقف للاخر ومشدود جدا ومافي اي امل ينام او ينسى الفكرة، كان بيشتغل وهو نايم على ظهره وتحت الحنفية من الدولاب فأنا مريت من جنبه وهو مش منتبه فجأة جات عيني على زبه لقيته واقف جدا وعلى آخره، أنا في لحظتها طيازي هاجت وبدأت احس بالمحنة وطيازي بدأت تقمط تفتح وتقفل لوحدها، فقلت اسأله عن المشكلة فين في الدولاب وجيت عنده وسألته يا عمو فين الخلل اللي لقيته؟

فقلي تعالي شوفيه اوريكي فين.. طبعا أنا عريانة ولابسة منشفة قصيرة بس ونص طيازي باين وبزازي نصها باين، فجيت من فوقه علشان يوريني الخلل ومافي طريقة غير اني لازم اجي من فوق وعليه علشان اوطي وادخل راسي لجوه في الدولاب، وأنا جالسة واتفرج على الحنفية من تحت كنت فوقه، يعني صدري فوقه وجهه علطول، أنا كنت بشوف الخلل وهو عينه على بزازي علشان المنشفة بدأت تنزل لتحت وبزازي بدأت تظهر حلماتي، وكانت الحلمات مقومة على الآخر، فقام هو فاتح سستة البنطلون بتاعه ومخرج زبه من غير ما احس وزبه مقوم وواقف جدا ومشدود بعروقه، وبالغلط وأنا بتحرك رجعت لورا وكان زبه مقوم وموجه ناحية طيازي علطول فبالغلط جلست على زبه ودخل بين فردتين طيازي الغويطة وغطس زبه لجوه وبسرعة أنا استحيت وقلت له اااااححح آآآآآآه، سوري مش قصدي، فقام هو علطول مسكني من وسطي وحظني بقوة من وسطي وكان بيضغط بقوة علشان زبه يدخل، فقلت له لا آآآآآآه ااااااااح هتعمل ايه ياعمو.. وعلطول وقعت المنشفة من المقاومة ومحاولاتي في الهروب منه، فطلعت بزازي وصارت قدام عينه علطول وكانت مورمة ومقومة والحلمات هتنفجر من بروزها، فقام بفمه ومسك الحلمة اليسار وقعد يمص ويرضع ويشفط بقوة اااااااااحححححح، آآآآآآه لا ارجوك بلاش ااااااااحححححح لا، لا ارجوك وكنت بقاومه ومع المحاولات زبه كان يدخل شوية واخرجه ويدخل شوية واخرجه لحد ما قام بسرعة مسك فردتين طيازي بأيده الاتنين وقام كابس طيازي على زبه بقوة لحدما دخل كله مرة وحدة، وطيازي خبطت في بيوضه طراااااخ، آآآآآآه لا ارجوك، آآآآآآه اااااي، فكان مفترس وشهواني جدا وبدأ ينيك بشراهة، بيرفع طيازي لفوق وينزلها بقوة على زبه، والصوت كان عالي اوي طرااااخ طراااااخ طع طع، وطيازي تهتز وترج بقوة ومع تقميط وحلب طيازي لزبه اتزحلقت بيوضه لجوه مع زبه لحد ماعلق زبه كله جوه طيازي وعمالة تعصر وتحلب فيه علشان تشفط لبنه لجوه كل شوية وهو يضرب طيازي بقوة علشان تترجرج وتخرج بيوضه وزبه لبرا بس ماقدرش، وشوية بدأ يرضع بزازي علشان شافهم مقومين ومليانين، فضل ينيك اكثر من مرة ويعبي طيازي لبن، وقلي بزازك مليانة لبن يالبوة، وأنا بتأوه آآآآآآه ااااااحححح، وكان بيقلي أنا بلقحك واحبلك ياممحونة، يا ام طياز مربربة وملبن، اااااااحححححح، فكان بيرضع وينيك في وقت واحد، وأنا بصوت آآآآآآه اااااح لانه كان بينيك بشراهة، فجأة شال ايده من طيازي، علشان يريح، فقمت علطول وخرجت زبه من طيازي، وكان مبلول كثير مني من كثر ماينزل جوه طيازي، هربت للغرفة فقام بسرعة جري ورايا وهو هايج ومعصب، لحقني بسرعة وشاف طيازي وهي تترجرج وتخبط في بعضها فهاج اكثر وعايز يفترسها وينيكها نيك فشخ، مالحقت اقفل الباب فدفني وطحت على السرير على بطني بالغلط وعينه على طيازي شافها تترجرج ومرفوعة والفردتين مفتوحة على طول هجم عليا ورمى نفسه فوقي وثبتني من وسطي ودخل زبه بسرعة اااااااااحححححح ااااااي، وكمل نيك بشراهة وصوت لبنه وهو بينزل جوه طيازي كان عالي ومسموع.


وجدني أنيك إبنه في الغرفة

أنا عمري 19 سنة وابن عمي اصغر مني بسنة واحدة فقط، بينما عمي رجل في الخمسينات، علما اني شاب جميل وسيم بينما ابن عمي كان احلى مني وله طيز كبيرة ويحب الجنس وحكايات النيك واللواط، اما عمي فهو رجل قوي وعليه صلعة خفيفة وشارب كبير ولا يتحدث كثيرا ونادرا ما يضحك..

في تلك الفترة التي حدثت القصة، كنت قد بلغت حديثا وكبر زبي وامتلأ بالشعر، وبما انني رفيق ابن عمي نتعارف منذ الصغر، فقد كنا نحكي عن امور النيك والجنس دائما وكثيرا ما نقارن ازبارنا مع بعض ونشاهد صور السكس، لكن يومها لاحظت ان زبي كبر كثيرا وصرت املك زب مثل ازبار الرجال الكبار وصرت اتباهى امامه في كل مرة نكون وحدنا خاصة وان زبه كان مازال مثل زب طفل ولا يملك اي شعرة عليه، ومع مرور الوقت صرت انجذب اليه واحاول تقبيله وحك زبي على طيزه واحيانا اجد رغبة في تعريته ورؤية طيزه البيضاء الناعمة ولن اتوقف حتى انزع له بنطلونه وارى طيزه والمسها واحيانا احك زبي عليها، وحين يفلت مني اجد نفسي في شهوة قوية جدا فاسارع الى الاستمناء..

في يوم بدات اداعب ابن عمي واقبله ولاحظت انه لا يقاوم وحتى حين التصق به من الخلف يصبح يضحك مثل المجنون وعندها اخرجت زبي الكبير المنتصب جدا امامه وبدأت اخلع بنطلونه فلم يبدي اي مقاومة الى ان لمس زبي خرم طيزه ورحت انيكه واحك زبي حتى قذفت بقوة على طيزه وكنا لحظتها في مستودع البيت المغلوق وشعرت بحلاوة كبيرة وأنا انيك لاول مرة في حياتي، بعدما نكته نيكة سطحية اتجهت لاغسل زبي وانفاسي عالية جدا حيث كانت لذة القذف قوية جدا وبقينا هناك لمدة حوالي نصف ساعة وأنا اريه زبي واتفاخر به امامه حتى انتصب زبي مرة أخرى وكنت ارغب في نيكه لكن هذه المرة كنت اريد ان ادخل زبي كاملا في طيزه حتى تكون النيكة كاملة، فعرضت عليه ان نذهب الى الغرفة كي نتمدد ونمارس اللواط، لما صعدنا كان قلبي ينبض بقوة كبيرة ولم اتمالك نفسي واخرجت زبي المنتصب مرة أخرى امام ابن عمي ورحت اعريه حتى صار مثلما ولدته امه ومن شدة المحنة والشهوة نسيت نفسي ولم اغلق الباب بالمفتاح وطرحت على السرير وأنا اقبله والحسه بكل محنة بينما كان ابن عمي مستسلم تماما لي، ثم بصقت على زبي عدة مرات ورحت ادخله بصعوبة كبيرة في طيزه حتى احسست بحرارة طيزه الساخنة المثيرة وزبي يدخل تدريجيا الى ان ادخلته كاملا.. وفعلا ادخلت زبي كاملا في طيز ابن عمي وأنا اجد احلى لذة جنسية مع تلك الطيز الصافية العذراء ونسيت نفسي وصرت انيك بكل قوة حتى صار يصرخ من ألم الزب الذي كان يدخل طيزه حتى تلامس خصيتاي فلقتيه، وفي الوقت الذي كنت ذائبا في النيك مع ابن عمي ومستمتع سمعت الباب ينفتح، فالتفتت فاذا بي اجد عمي واقفا امامي وأنا عاري تماما فوق ابنه، فصرخ بقوة ثم صفعني على طيزي بكل قوة حتى ارتخى زبي من الخوف ثم صفعني مرة أخرى على وجهي فقمت مسرعا كي ارتدي ثيابي وهنا اشبع ابنه بالضرب والسب ثم طلب منه ان يخرج من الغرفة ولم اتوقع ما سيحدث، بمجرد ان خرج ابنه اغلق عمي الباب وراح يفتح حزام بنطلونه وظننت انه سينزعه كي يضربني لكني تفاجات به يفتح سحاب بنطلونه ويدخل يده الى الفتحة كي يسحب زبه وهو يقول ستذوق الزب مثلما ذاقه ابني، فخفت كثيرا وصرت ابكي، اخرج عمي زبه ولم اصدق حجمه وكان اكبر من زبي بثلاث مرات في الطول والعرض..

اقترب مني عمي وهو يمسك ذلك الزب الضخم جدا وأنا عاري تماما امامه ثم امسكني من شعري بقوة ووضع زبه امام وجهي وطلب مني ان ارضعه، وخيرني بين رضعه او فضحي واخذي الى الشرطة، ومن الخوف رحت ارضع له زبه ولم استطع ادخال سوى راس الزب في فمي، بعد ذلك ناكني عمي بطريقة قوية جدا حيث ادارني وفتح فلقتاي وبصق على الفتحة حيث شعرت بلعابه الحار على فتحة طيزي ثم راح يحك زبه الكبير الضخم على فتحتي وأنا اترجاه الا يدخله كاملا حتى لا يألمني لكنه لم يسمعني وناكني عمي بكل ما اوتي من قوة حيث اختلطت شهوته بالغضب والرغبة في الانتقام وصار يدخل زبه الذي كان منتصبا جدا وهو يضغط على رقبتي حتى كاد يخنقني، الى ان شعرت ان طيزي تمزقت وزبه قد وصل احشائي وهنا ناكني عمي بطريقة اقوى من التي نكت بها ابنه..

لما ناكني عمي كان يشتمني في كل مرة يدخل زبه ويخرجه في طيزي وهو يقول ذق الزب يا خول تعلم اصول النيك وأنا ابكي واشعر بألم قوي جدا وخاصة حين تسارعت ضربات زبه داخل طيزي، وصار عمي يشهق بكل قوة وقد حمت شهوته اكثر حيث اطلق رقبتي وراح يتحسس بزازي وهو ينيكني حتى احسست به يرتعش وصوته يكاد ينعدم، وهنا سحب اخيرا زبه الوحش من طيزي وامسكني من اذني ثم قربني من زبه وطلب مني ان افتح فمي، وبمجرد ان فتحت فمي انهمرت كمية كبيرة من المني من زب عمي داخل فمي وهو يصرخ بقوة ويقذف المني، وحين اكمل زبه القذف مسحه على وجهي وصدري وقد ارتخى ثم اخفاه في بنطلونه وهددني ان وجدني انيك ابنه انه سينيكني مرة أخرى.. والحقيقة اني نكت ابنه عدة مرات بعد هذه الحادثة كما ناكني عمي اكثر من عشرة مرات بعدها رغم انه لم يراني انيك ابنه لكنه اعجب بطيزي كما اعجبتني طيز ابنه.


ناكني عمي إنتقاما من أبي

الى الآن لا ادري ان كنت سعيدة او تعيسة حين ناكني عمي في ذلك اليوم، ولا زلت محتارة هل اصفها بالمغامرة الساخنة اللذيذة او الكابوس المرعب..

أنا بنت عمري تسعة عشر عاما واعيش حياة سعيدة مع أبي وامي واثنان من اخوتي ولكن قبل سنة أبي تخاصم مع عمي، وكان سبب الخصام بينهما هو ان أبي قد باع قطعة ارض كبيرة ورثها عن جدي وجاء عمي والذي هو اصغر من أبي وطالب بحقه ولكن أبي رفض بحجة ان جدي قد كتبها على اسمه قبل موته، اي ان أبي ورثها في حياة جدي علما انهما اخوين وحيدين، وهكذا فسدت العلاقة بين أبي وعمي وخاصة وان أبي صار من يومها يملك اموالا طائلة واشترى سيارة فخمة وفيلا جميلة وبقي عمي يعيش تقريبا تحت عتبة الفقر، ولكن لم اكن اعلم اني سادفع ثمن الخلافات بين أبي وعمي، حيث فكرت في اقامة الصلح بينهما وذهبت الى بيت عمي واخبرني انه يوافق على الصلح ولكن بشرط ان يمنحه أبي بعض الاموال على الاقل حتى يفرج عليه بعض الشيء، وحين اخبرت أبي تعنت وغضب مني، وهكذا منعني أبي من زيارة عمي وأنا كنت اريد فعل الخير، فذهبت الى عمي مرة أخرى وهناك حدثت الواقعة..

حين دخلت وجدته لوحده وذهبت اليه وقبلته من خدوده مرتين كالعادة وكان يرتدي ملابس البيت وأنا كنت اتصرف معه بكل راحة، فانا بنت اخوه واحبه منذ الصغر وهو عمره تقريبا خمسة واربعون عاما وهو متزوج وله ابناء، وفي وسط الحديث اخبرني انه تبرأ من أبي وانه لا يعتبره اخوه وفجاة اقترب مني وقال لي احبك واريد ان اعيش معك مغامرة سكس ساخنة، وأنا تفاجات منه وقلت له هل جننت عمي أنا بنت اخوك، وهو بدا يشتم في أبي واخبرني انه ليس اخوه واقترب مني ثم امسكني وكان قويا جدا وقبلني بحرارة من الفم حتى استحيت منه وناكني عمي وكانني عشيقته، وحاولت الافلات منه لكني لم افلح وجردني من كل ثيابي واخرج زبه وكان زبه كالحية طويل جدا واحمر الراس وامسكني من شعري وطلب مني ان ارضع زبه وهو يشتم أبي ويلعنه وأنا كنت اغلق فمي وحين يؤلمني افتح فمي لاقول آه فيدخل زبه في فمي بكل قوة ثم ناكني عمي اقوى نيكة.. وكان عمي يبدو انه يتلذذ في تعذيبي اكثر من كونه ساخن يريد الجنس ولم يسبق له ان تصرف معي بتلك الطريقة ولكن أنا كنت خائفة جدا منه وزبه كان يؤلمني في فمي وكان حجم زبه كبير جدا ومنتصب ومشعر وحتى خصيتيه كانتا كبيرتين، واجبرني عمي على رضع زبه ثم عراني كلية وتعرى امامي وناكني عمي بقوة وهو يقول اليوم ساذيقك يا حبيبتي لذة الزب ومن اليوم انتي حبيبتي ولستي ابنة اخي لاني لا املك اي اخ، ورفع رجلاي وحملني على صدره وأنا اعانقه واتوسل اليه ووضع زبه بين شفرات كسي ثم ظل يفرسه وهو يسخن اكثر ولكنه فجاة حول زبه الى طيزي وقال لي اعرف انتي تخافين من زبي لو يفتح كسك، ثم ادخل عمي زبه في طيزي بكل قوة وأنا ابكي من شدة الألم، فقد كان زبه جاف وغليظ جدا وأنا مرفوعة على صدره ومعلقة على كتفيه حيث اجلسني على زبه الذي زرعه بقوة في طيزي وناكني عمي من الطيز ثم اجلسني على الكرسي وادارني وبصق في طيزي وادخل زبه مرة أخرى.. ولحظتها احسست ان الألم قد قل واصبح زبه لزج ومتحرر في طيزي ورغم انه كانت هناك بعض اللذة الا ان الخوف طغى علي اكثر وعمي هاج اكثر واصبح يضرب زبه في اعماق طيزي بلا توقف ومن حسن حظي انه قذف بسرعة حيث احسست بزبه حين كان يقذف في طيزي، وكنت احس بحرارة كبيرة تصدر من مقدمة زبه حين كان يقذف وأنا ابكي ثم اخرج زبه وقربه من وجهي وقال انظري حبيبتي زبي اصبح لونه مثل لون فضلاتك، وفي المرة القادمة نظفي طيزك جيدا.. وأنا بقيت ابكي واخفيت الامر عن أبي حتى لا تحصل قضية شرف بينهما.


حلاوة صباح العيد

كنت أنا وصديقي نلعب تنس الطاولة كل ليلة، كانت هوايتنا بل وحتى إدماننا، حتى في صباح ذلك العيد صلينا العيد وذهبنا نلعب بينغ بونغ، مضت الساعة المخصصة لنا ولم يأت أحد لمحاسبتنا، إلا ذلك الولد يصغرني بسنوات عديدة

قال: اووه أنتو لعيبة

قلت: نعم وأنت بتعرف تلعب؟

قال: أيوه بعرف..

لاعبته قليلا وفجأة

قال: إديني في الباك عندي الباك ضعيف

طبعا تناولتها بنية حسنة بعد قليل توقف عن اللعب

وقال: معايا 50 دولار، مش معاك صرف عايزها جنيهات بالسعر اللي إنت عايزه

قلت له: ماشي هات معايا صرف

قال: لأ دي عندي في البيت تعال معايا، وقف صاحبي فجأة

وقال: يله من هنا ياخول، مرة إديني في الباك ومرة تعال معايا البيت.. إنت عايز فيها ولا إيه حكايتك.

صديقي ذهب لمحاسبة صاحب المكان، نظرت إلى الصغير وقلت في نفسي إنه فريسة أكيدة لكل الذئاب الجائعة لن أتركه لأحد ينصب عليه ربما يسرقه، طلبت رقمه

وقلت له: فورا تروح البيت أنا هكلمك كمان شوية أما يمشي صاحبي، إوعدني تروح البيت مباشرة وعد بس بليز كلمني

خرج صديقي وقال: يله تعال نركب نروح

قلت له: روح إنت عندي كم حاجة أخلصها وألحقك سلام.

استدرت وكل مايدور في نفسي سأذهب أنصحه بكلمة حتى لا يقع فريسة لمن هم أكبر منه سنا، اتصلت به

- أيوه إنت فين؟

- أنا مروح البيت

- طيب أنا جايلك بس قولي فين

قال: في المكان الفلاني عمارة كذا شقة كذا

لحقت به وشاهدته يمشي ليس ببعيد عني تأكدت من صدقه، دخلت العمارة وطرقت باب الشقة الموصوفة ففتح لي الباب

- تفضل

دخلت وجلست في الصالون وسألته

- إنت إيه حكايتك، إفرض أنا جيت وموتك وسرقت الشقة ومشيت، أجاب: أنا لو مش واثق فيك كنت إديتك عنوان غلط

- طيب هات الفلوس أصرفهالك

أتى بالخمسين دولار وقال

- أنا مش عايزهم بس عايزك تقضي اليوم معايا

- يعني إيه أقضي اليوم معاك، هو أنا بيبي سيتر.. قال

- لا قضي اليوم معايا كأني مراتك

كانت كلماته صاعقة

- يابني إنت فاهم إنت بتقول إيه؟

- أيوه ياعم إيه فكرني عيل، أيوه عايز أبقى مراتك، هو إنت مبتعرفش تنيك ولا إيه

- ايوه أنيك خمسين بنت بس مش عيال

- أيوه وعيال عن نسوان تفرق إيه

صمت قليلا وقلبتها في رأسي أنا أكره العلاقات العابرة، وهذه الحالة كأن مومسا تطلبني ولكنها تدفع لي بنفسها، كان جميلا جدا لدرجة الأنوثة

- بص يابني أنا مش عايز فلوسك، بس إنت عمرك حد ناكك

- أيوه اتنكت كتير، لا مش كتير أنا مش شرموطة، أنا بس بشوف لو حد عجبني بعمل معاه دخلة حلوة زي معملت معاك في السنتر لما لعبنا بينغ

- قلت له طيب روح خد شاور وتعال

جاء بعد قليل يحمل واقيات ذكرية وكريمات ولايرتدي أي شيء، جاء واقترب مني وبدأنا نقبل بعضنا طويلا كان لذيذا وحركاته تدل على أنه يجيد دور الأنثى، كنت أتحسس جسمه كأنه أنثى، قبضت على فلقتي طيزه وقال: أيوه إنت كده عايز تنيكني، اتجه بنفسه وبدأ بفك حزامي وفك أزرار بنطالي فوقفت وأكملت المهمة وخلعت كل ملابسي، كان زبي يقف منتصبا لم تكن المرة الأولى لي مع هذا الجنس ولكن لم أتخيل يوما أن يقف زبي من أجل فتى بسنه.. اتجه إليه يمسكه بيده ويقبله ويلحسه بلسانه ثم أدخله إلى فمه وبدأ يمصه بفن وحرفنة كالعاهرات، أغمضت عيني حتى أنسى أن زبي ليس في فم عيل، أخرجه وأخذ يمص خصيتاي الواحدة تلو الأخرى، لم أحتمل أدرت ظهره باتجاهي وأخذت أتحسس طيزه وأضربها ثم قبلت فلقتيه كان الكريم بالقرب مني، فتحته فقال: حط كتير عشان ميوجعنيش، وضعت القليل على أصابعي وبدأت أدهن مابين فلقتيه ثم على فتحة طيزه وأدخلت أصبعا واحدا قلت له: هو إنت كل اللي بينيكوك عيال مفيش زب جامد ناكك؟ قال: لا إنت أكبر واحد، قلت له: أيوه ده أكبر زب يفتح طيزك هشوف تستحمل ولا لا، وضعت واقيا ذكريا وتركته في وضعية الدوجي على الكنبة وباعدت فلقتي طيزه وحاولت إدخال زبي عدة مرات ولكن دون جدوى، كان يئن ويغلق طيزه من الألم، عدت ووضعت المزيد من الكريم على فتحته وعلى طول زبي والكثير على رأس زبي وحاولت إدخاله مرة أخرى دخل وانزلق هذه المرة بصعوبة أقل، استمر النيك بهذه الوضعية ببطء لبعض الوقت كانت آهاته كالبنات تماما، قلت له: هتفضحنا، تعال ندخل أي أوضة، ذهبنا إلى غرفته فوجدتها كغرف البنات مليئة بالدباديب والدمى الناعمة والكثير من صور الفنانين واللاعبين والمشاهير الوسيمين فقط .

قلت له أنا بحس إني مع بنت إيه الحكاية، قال لي: منا قلتلك من الأول اعتبرني مراتك، بطحته على السرير متوعدا دا أنا هفرم طيزك، هنيك أمك نيك، باعدت بين فخذيه أمسكت بزبي وضغطته في طيزه بقوة ولم يكن يهمني آهاته أو أنين آلامه، كنت أحس أني أنيك كس فتاة تتذوق النيك لأول مرة، كل ضغطة لزبي كانت تخترق فلقتي طيزه ثم ينعصران تحت ضغط خصري، قمت من فوق ظهره فالتف فورا ورفع ساقيه فجلست وملت فوقه وقبلته باشتياق لجمال وجهه

قال: إنت بتحبني؟

قلت: لا حب إيه، إنت فيه إيه

قال: طيب أنا بحبك وعايز تنيكني كتير

كنت سأكرر مافعلته قبلها ولكنني فضلت وضعية أخرى، ضممت رجليه ورفعتهما عاليا وأدخلت زبي في طيزه بقوة كان يحاول أن يفلت مني فتركته يفلت

- إنت عايز تتناك ولا لأ، بتهرب ليه

- إنت بتنيك جامد وبتوجعني

- طيب كل واحد بينيك حسب قوة زبه

- لا أنا عايزك تنام على ظهرك وأنا هتناك على زبك بمزاجي

نفذت طلبه وتركته يضع الكثير من الكريم وينزلق بطيزه على زبي ويصعد وينزل ويتلوى كالعاهرات لم أعد أحتمل هذه الفكرة سأنهي هذا الأمر الآن، بطحته على ظهره وجلست بين رجليه وقررت أن تكون هذه آخر جولة استمرت جولتي الأخيرة دقيقتين أخرجته من طيزه وسحبت الواقي بسرعة وتركت بطنه يغرق تحت شهوة زبي المتفجرة .

قمت إلى الحمام غسلت زبي وخرجت وقلت له: اذهب بسرعة نظف نفسك، عاد بعدها مرتديا شورت فقط

قلت له: ياحبيبي إنت بتستفزني

قال: يعني إيه

قلت له: ألبس لبس عادي

وقمت وارتديت ملابسي كلها عاد إلي ونام بجانبي على السرير وبقينا نتحدث في كل شيء وكنت أقبله بين الحين والآخر يخرب بيت جمال أمك .

مضت الساعات فأردت أن أذهب ولكنه كان مصرا على بقائي على الأقل حتى وقت الغداء، ذهب إلى الداخل وطلب الطعام من مطعم شهير وقال

- هناكل إحنا التلاتة، أختي جاية كمان شوية

- أختك ليه طيب منا كنت همشي، اختك عندها كم سنة

- أكبر مني بقليل، بس إوعى تقول أي حاجة دي تبقى فضيحة الموسم

- يعني واحد زيي مع واحد زيك في بيته هتكون إيه غير فضيحة

- لا أنا هقولها صاحبي تعرفنا في العيد وعزمته عالغدا

لا أعرف كيف جاريته بهذه السذاجة وأنا متأكد أنها ستفهم كل شيء لمجرد رؤيتي مع أخيها، حضرت أخته وياليتني لم أنتظر لقد كان جمالها فاتنا، أنثى بكل ماتحمل كل أنثى من معاني ومفاتن، انتهى الغداء بعد ساعات من الحديث والضحك وتواعدنا نحن الثلاثة على اللقاء مساء الغد في الكافيه الفلاني بجانبه صالة بولينغ ستكون سهرة مسلية، عند الباب خرج معي فقلت له: أختك مزة أجمل منك، نفسي اللي حصل على سريرك أعمله معاها، ضحك وقال: في أحلامك.. دي أختي مستحيل يعجبها حد في الدنيا، قلت له: إنت بس متفضحش نفسك ومتجبش سيرة اللي حصل النهارده وهشوف يعجبها الحد ده ولا لا، ياترى فيه فرصة ولا، الفرصة اتحرقت في لحظة دخول زبي إلى طيز أخيها.


الأستاذ علاء

اسمي وائل اعيش أنا وأمي وابي واختي داليا التي تزيدني ب 3 اعوام، كنت اشعر بميول غريبة عندما كنت في سن 16 وخاصة عندما اتعرض للمس من قبل أحد ما في الباص او اي مكان مزدحم، شعور لا اعرف ان اصفه سوى انه شيء من اللذة الغريبة ولكنه كان يختفي فورا، طلبت في احدى المرات من جارنا علاء دروس في الكومبيوتر وكان شابا عمره 22 يملك جسم رياضي، وبالفعل لم يمانع واصبحت ازوره كل حين في منزله القريب ويعلمني حتى كانت بداية الحكاية في احدى ايام الصيف عندما زرته والجو حار فقال لي ان المكيف لا يعمل اذا كنت تشعر بالحر يمكنك ان تبقى بالملابس الداخلية فليس هناك غيرنا في المنزل، وبالفعل خلعت ملابسي وبقيت بالداخلي، ولاحظت انه يطيل النظر الى افخاذي وطيزي، هنا عاد ذلك الشعور السابق وازداد عندما كنت اغسل يدي على المغسلة فاصطنع انه بحاجة شيء من الحمام كي يمر ورائي وتقصد ان يبطئ عندما اصبح قضيبه ملامسا لطيزي، لا أدري وقتها لماذا لم اتحرك واحسست اني مستسلم تماما، ازداد اقتراب علاء مني في تلك الليلة حتى قال لي اذهب الى المطبخ وحضر كوبين من العصير، وبينما أنا واقف شعرت به اصبح ورائي وقضيبه المنتصب ملامس لطيزي وجسده القوي ملامس لجسدي من الخلف، احسست بنبضات قلبي تتسارع واحسست بنبضه، وهنا حدث ما لم يكن في الحسبان، فقد انقطعت الكهرباء وكانه كان ينتظر لحظة كهذه، فشعرت بيديه تلتف حولي ويضع واحده على رقبتي والثانية على قضيبي الذي كان صغيرا بين اصابع يده الضخمة.

لم اتمالك نفسي فانحنيت بلا وعي نحو الامام، لا اعرف كيف وجدت البوكسر الذي البسه يتحرك نحو الاسفل وقضيبه الساخن يلامس طيزي، ادارني بعدها وأنا لا أرى شيئا في الظلام وضغط على كتفي فنزلت على ركبتي وشعرت بقضيبه يمر على خدودي وبدأت اشم رائحة لا توصف كانت تجذبني بشدة، فرفعت يدي وامسكت بقضيبه وكان حجمه صدمة حقيقة لم استطع ان امسكه بيد واحده فأمسته بالثانية وبدأت اداعبه بلساني..

في هذه اللحظة عادت الكهرباء وقبل ان يلبس ملابسه الداخلية لمحت قضيبه أمامي وكان منظر عروقه التي تكاد تنفجر ولونه الاحمر ورأسه لا ينسى، نظرت اليه فكان يرمقني بنظرة لا يمكن وصفها ولكني شعرت اني كنت ملكه منذ لحظات، لم نتحدث ولا كلمة طيلة الوقت حتى خرجنا من المطبخ وعدت الى البيت وهذه اللحظات لا تفارق ذاكرتي .

بعد عدة ايام طلبت منه درسا جديدا، فقال انه سيزورني في منزلي، فوافقت وخاصة ان ابي وامي سافرا لبضعة ايام واوصوني بعدم ترك اختي لوحدها، عندما زارني في المنزل كنا نجلس في غرفتي ودخلت اختي لتسأله عن قهوته، فوجدت عيناه تتوسع عندما رآها، فقد كانت بيضاء ذات جسد ملتف ووجه ممتلء قليلا، في هذه اللحظة لاحظت بطرف عيني ان يده امتدت على مهل الى قضيبه واختي تنظر اليه فلمحت ابتسامة خفيفة على وجهها، وخرجت اختي وعدنا الى الدرس وبعدها عادت اختي لتناديني فذهبت اليها وطلبت مني ان اذهب لاحضر بعض الفواكه للضيف، لم افهم ما السبب لكني عدت الى الاستاذ الذي اقترح علي محلا يبعد عنا مسافة طويلة بحجة انه افضل من غيره، وبالفعل خرجت من المنزل وأنا افكر واحضرت الفواكه وعدت، دخلت الى المنزل بدون ان احدث ايا صوت واتجهت الى غرفتي على رؤوس اصابعي ومن وراء الباب المتروك وجدت اختى على ركبتيها وهي تمص قضيب علاء بشراهة، شعرت بالدم يندفع في عروقي وركبتي لم تعد تحملني واذ بعلاء يراني فأشار لي ان اصمت وابتعد قليلا، لا اعرف لماذا كنت مستسلما لكل ما يقوله ورايت اختي تخرج من الغرفة بسرعة فدخلت اليه واشار لي ان اجلس بجانبه ونظر الي نفس نظرته السابقة التي جعلتني اشعر برغبة شديدة بمسك قضيبه.

غادر علاء وفي اليوم التالي طلبت مني داليا ان اكلمه بحجة انها بحاجة درس في الكومبيوتر، عندما أتى في المساء طلبت مني داليا ان اوصل بعض الملابس للتنظيف فخرجت من المنزل ووقفت على الباب لدقائق ودخلت بدون ان احدث صوتا واتجهت الى غرفة اختي حيث هو وهي ومن وراء الباب وجدته جالسا على كرسيه وهي تركب على قضيبه وظهرها للباب وصوت آهاتها كأن قضيبه قد اخترق احشائها وهو يدخل في كسها، لمحني علاء فأشار لي ان اتقدم بدون صوت وعندما اصبحت ورائها جذبني بيده لانزل على ركبتي، وبدأ يتحدث لداليا وهي تصعد وتهبط على قضيبه بجنون: هل اعجبك قضيبي؟ هل تحبين طعمه؟ ...... هل تحبين ان انيكك انتي ووائل سوية، فتأوهت بصوت عجيب دلالة على الموافقة، ثم قامت ومسكته وادخلته في طيزها بالتدريج وهي تكاد تغمى من النشوة وأنا اشاهد كل شيء امامي وهو يخترق طيزها حتى خفت حركتهما وخرج سائله المنوي من طيزها وهي تتأوه بشده، فاستدارت علي وقالت لي ماذا تفعل فلم اجب، قال لها علاء لا تخافي دعيه لي، خرجت اختي من الغرفة وبقيت أنا وعلاء وهو يعدني ان ما جرى سيبقى سر بيننا وشعرت ببعض الاطمئنان .

في اليوم التالي طلبت مني اختي ان ادعو علاء، وبالفعل لم يتأخر وعندما أتى وبينما كنا جالسين سوية في غرفة داليا التي قالت لي ان اخرج قليلا فهناك حديث تريد ان تقوله لعلاء، خرجت قليلا وانتظرت عدة دقائق ثم سمعت صوتها يناديني.. عندما دخلت فوجئت بالضوء انه مطفىء ولكن على الضوء القادم من الصالة وجدت اختي عارية وعلاء يقف عاريا وقضيبه منتصب كما كان يوم زرته، شعرت بيد اختي تجذبني لاصبح امامها فاقترب علاء وضغط على كتفي فجلست على ركبتي واصبح وجه اختي بجانب وجهي وقضيب علاء امامي، شعرت أني على وشك الاستسلام وان اللذة التي اشعر بها في هذه اللحظة لا تعوض، فقررت ان استسلم وخاصة عندما امتدت يد اختي لتمسك قضيب علاء وتضعه في فمي وتخرجه وعلاء يضع يديه وراء رأسينا..

قضيبه كان صلبا كقطعة الحطب واختي تمسكه بيد وباليد الأخرى تمسك بقضيبي الصغير وتهمس في اذني: انظر الفرق بين قضيبه وقضيبك، هل تعلم انه جعلني اصل للنشوة عشر مرات البارحة، هل تعلم انه سينيكني أنا وانت سوية اليوم! من شدة صدمتي كنت اخرج قضيبه من فمي فأدخلته بالقوة ولم امانع فقد قررت الاستسلام .

بعد ان اشبعنا قضيبه مصا أنا واختي وجدت نفسي على سريرها في وضعية الدوجي وعلاء واختي ورائي، نظرت الى الخلف فوجدتها تمسك قضيبه وتمرره على فوهة طيزي وترطبه قليلا بلعابها، حتى اتت اللحظة التي لن انساها عندما أدخله ببطء في طيزي، واختي تداعب خصيتيه وأنا لم اعد اشعر بشيء من النشوه، ظل يدخله ببطء ويخرجه حتى شعرت أني سافقد الوعي، سحب علاء قضيبه وسحب الكوندوم الذي كان يلبسه وامسك بقضيبه وبدأ يداعبه بشدة وجر اختي من شعرها وأنا من يدي لنصبح امام قضيبه الذي اصبح بلون الدم حتى اتت الحظة التي انفجر فيه وبدا يرمي سائله المنوي على وجهي ووجه اختي وكلنا نتأوه من شدة اللذة حتى انتهى فقالت اختي: ابلعه، هل هو لذيذ؟ هل اعجبك طعمه؟! بالفعل كان طعمه لا ينسى، فأمسكت اختي برأسي وجذبت قضيبه لالحس ما تبقى عليه من سائل وهي تقول لي ان هذه اطيب طعمة ممكن ان تذوقها في حياتك.

بقينا نرتاح عدة دقائق ثم خرجت لاغسل وعندما عدت وجدت ان علاء قد استعاد نشاطه واختي تمص قضيبه لكن في هذه المرة كان يشتمها ويضعه في فمها قليلا ثم يخرجه ويضربها كفا على وجهها وهي تصيح كالمجنونة انها لم تشبع بعد.. نظرت الى الخلف فراتني فصرخت بي ان آتي بسرعة وفتحت رجليها وانزلت رأسي بينهما وامرتني ان الحس كسها الذي اصبح غارقا في السوائل حتى اصبح علاء على وشك ان يقذف، فأمسكت بقضيبه وظلت تداعبه حتى قذف على كسها وبطنها فنظرت الي واشارت بعينها فقط ففهمت اني يجب ان الحسه، فنظرت الى علاء وقالت له يبدو ان وائل ادمن طعم لبنك.. فضحكو ضحكة كبيرة وأنا وجهي مبلول باللبن .

بعد ذلك اليوم الذي لا ينسى قبل عودة اهلي من الاجازة اصبحنا أنا وداليا بانتظار سفر أهلي ثانية لكن مرت فترة دون ان يسافر أهلي، حتى اني يوم اتصل علاء ليخبرني بأنه يدعوني أنا وداليا لزيارته فقلت له ان اهلي ربما لن يوافقو، فقال لي ان اتحجج بحجة درس الكومبيوتر لداليا وأنه قد حضر مفاجأة ستعجبنا، وفعلا قبل اهلي دون ان يشكو فقد كان علاء استاذا ذو سمعة طيبة، تحمست لسماع وعود علاء بالمفاجأة وزاد حماسي عندما اخبرت داليا التي لم تكد تسمع الخبر حتى بدأت تعد نفسها ليوم الغد فنزلت الى السوق واشترت بعض اللانجري الذي تلبسه نجمات البورنو وبعض المكياج وبدأت تعد كل شيء من طلاء اظافر قدميها ويديها ذو اللون الاحمر الارجواني حتى تسريحة شعرها، في اليوم التالي ذهبنا الى علاء الذي كان لوحده في المنزل فاستقبلنا بالقبلات على باب البيت وبعد ان جلسنا قال لي مبتسما ما رأيك أن نعيد تمثيلية ذلك اليوم، فقلت له كيف، فأجاب انزل الى السوبرماركت واحضر لي بعض الاغراض، وافقت على الفور لأن المتعة التي شعرت بها في المرة السابقة بدأت من تلك اللحظة، وبينما أنا انزل عالدرج شاهدت شابا ذو جسم رياضي يصعد بنشاط وسرعة ولم اكترث لأمره إلا عندما عدت بعد ربع ساعة وفتح علاء لي الباب ودعاني للدخول وعندما وصلت لباب غرفته كان الجو في الغرفة تفوح منه رائحة الجنس، فالضوء الاحمر الخافت والسرير الكبير وبجانبه كنبة مريحة يجلس عليها ذلك الشاب وقضيبه يكاد يفتق البوكسر الذي يرتديه وبجانبه اختي ترتدي اللانجري كأنما كانت على وشك مسك قضيبه في لحظة دخولي وهو يحيطها بيده التي دخلت في اللانجري تداعب صدرها، تردد الشاب قليلا وهو ينظر الي دون ان يفهم من اكون وبجانبي وقف علاء الذي لم يتأخر بأن يمد يده الى طيزي من الخلف ليمسكها بنعومة وهو يقول لي: سيشاركني ممدوح اليوم، سننيك سوية كل منكما انت واختك، في هذه اللحظة نظرت الى ممدوح الذي ظهرت علامات الدهشة على وجهه ولم ينطق بحرف، فاستغلت داليا تلك اللحظة ومدت يدها المدربة الى قضيبه لتخرجه خارج البوكسر وكانت لحظة لا تنسى فقد كان قضيبه اكبر من قضيب علاء، كانت لونه اسمر عروقه بارزة بشده وملتوي قليلا واسفله خصيتين ضخمتين وبدأت اختي بمداعبة قضيبه بيديها ثم اقتربت بفمها وبدأت تدخله ورغم كل جهدها لم تستطع ادخال سوى جزء منه، وقف علاء ورائي وامسك بالتيشرت الذي ارتديه وخلعه هو والشورت ودفعني على مهل نحوهما وعندما اصبحت امامهما ضغط على كتفي فوجدت نفسي على ركبتي وامامي قضيب ممدوح واختي تمصه وتداعبه، على الفور اقتربت بلساني من خصيتيه وبدأت الحسهما وادخل احداهما في فمي واخرجها وأنا امرر لعابي عليها، بعدها سمعت صوتا ورائي فعرفت ان علاء يخلع ملابسه وبينما احاول ان انظر للخلف شعرت بشيء رطب يداعب طيزي فأدركت انه قضيب علاء، فلم استدر لأراه لاني شعرت ان اللذة الحقيقة تاتي من المفاجأة، وبالفعل كان علاء يحضر قضيبه الذي اصبح منتصبا ووضع يديه على ظهري الاملس وبدأ يمررهما حتى كتفي ثم الى طيزي فارتخى جسدي وبدأت اشعر بلذة الاستسلام، لم يدخل علاء قضيبه إلا بعد دقيقتين من المداعبة كانه فهم ما يجول في راسي وعندما بدأ قضيبه بالدخول، شعرت أن ركبتي قد انهارتا ودقات قلبي تتسارع وعلاء يدخله ويخرجه ببطء شديد وازداد هذا الشعور عندما رفعني علاء قليللا والتصق صدره بظهري ووبدأ يداعب شحمة اذني بلسانه فلم استطع ان اتحمل خاصة وأنا احس بحرارة انفاسه التي كانت كأنها تخرج من بركان وبدأت اهاتي تملء المكان، ازدادت اثارة داليا من رؤية ذلك المشهد فقفزت لتصبح فوق ممدوح ووضعت قدمهيا على كتفي وقالت بلهجة آمرة: انتهى دورك وجاء دوري، ونظرت الى علاء وقالت ستنيكني انت وممدوح سوية، لم ينتظر علاء فقام على الفور وسحب قضيبه وقفز الى الكنبة وبدأ يداعب كسها باصبعه ثم باصبعين ثم حمل اختي ليجلسها على قضيب ممدوح الذي بدأ يتحسس طيزها باصبعه ويدخلها بالتدريج وداليا تغمض عينيها منتظرة حتى شعرت بأنها اصبحت جاهزة فبدا ممدوح يدخل قضيبه بالتدريج ويخرجه وداليا تعض على شفائفها من شدة الألم واللذة حتى اصبح قضيبه يدخل بسهولة فلم ينتظر علاء وامسك قضيبه وادخله في نفس اللحظة التي كان قضيب ممدوح في طيزها فصرخت بشدة ظننت انها تريد منهما ان يتوقفا فقلت: انها تتالم توقفا قليلا، فنظرت لي داليا نظرة شرسة وقالت: اخرس فانا احلم بهذه اللحظة كل عمري، بدل ان تتكلم الحس لهما خصيتيهما وشدتني من راسي ليصبح بين فخذيها وبدأت باللحس، واصبح كل من علاء وممدوح يدخلان قضيبهما بشدة اكثر واختي تزداد الما وصراخة ولذة، وبدا ممدوح ينظر الي ويقول: اختك تملك اجمل طيز في الدنيا، سأجعل طيزها مفشوخة من كثر النيك وعلاء يقول: كس اختك لا يريد ان يخرج قضيبي واختي تصرخ طالبة المزيد، ثم اصبحا يتبادلا الادوار كل حين ثم حملها ممدوح وترك قضيبه في طيزها وهي بين يديه فقام علاء ليدخله في كسها وهي بين يدي ممدوح وهي تصيح من شده اللذة حتى قالت داليا لعلاء: اريد ان اصل لاقصى درجة من اللذة ففهم عليها وحملها على الفور ووضعها على السرير على ركبتيها في وضعية الدوجي ووضعني تحت كسها وطلب من ممدوح ان يستمر في نيكها ثم اتجه الى امامها ليمسك بقضيبه ويمرره على وجهها قليلا ثم يصفعها بيده على وجهها مرات ومرات ويشتمها: انتي شرموطتي، انتي عاهرتي، وهنا بدأت داليا تصرخ بأصوات لم اسمعها من قبل كانما فقدت الوعي وفوقي كان منظر قضيب ممدوح يخترق طيز داليا لا يوصف فلم استطع تمالك نفسي وبدأت اقذف بضع قطرات واللذة تغمرني، في تلك اللحظة كان كل من ممدوح وعلاء قد وصلا لاشد درجات الاشتعال واقتربت لحظة النهاية فجذبني ممدوح وجذب علاء داليا ووضعونا بجوار بعضنا على السرير وكل منهما يمسك قضيبه يداعبه بشدة، قذف علاء على صدر داليا كمية من سائله المنوي والبقية على وجهي وقبل أن ينتهي جاء دور ممدوح الذي كان يقذف كمية هائلة وبشدة شعرت بها ترتطم بوجهي ووجه داليا، حتى انتهى كل منهما، قامت داليا بوضع صدرها امامي وقالت: الحس وتذوق لبن الرجال، عندما تذوقه مرة ستدمن عليه، وفعلا كان طعمه غير أي طعم اخر وبدأت الحس وداليا تمسك بقضيبيهما تلحس ما تبقى وتبتلعه بلذة .

بعد انتهائنا جلسنا على السرير جميعا ولم يكن يتسع سوى لثلاثة فاستلقت داليا بين ممدوح وعلاء ملتصقة بهم وتمد يدها لتداعب قضيب كل منهما وهو مرتخي وأنا بين قدمي داليا، وتحدثنا حول الجنس ورغبة كل منا وقالت داليا انها تتمنى من زمان ان تمارس الجنس مع شابين او اكثر وتحققت امنيتها وممدوح ينظر الي نظرة مفترسة ويقول لي: عندما كنت ادخله في طيز اختك كنت احس اني سأمزقها، لكنها كانت تتحمله لانها عاهرة تحب ان تنتاك بشدة فضحكت داليا ضحكة فاجرة وقالت اعتبروني عاهرتكم انت وعلاء فأنا لن اقاوم قضيبك وقضيبه، وضحك الجميع ثم نظرت داليا فجأة نحوي واقتربت بيدها من جبيني وأنا مستغرب ومسحت بيدها قطرة من اللبن على وجهي وتذوقتها: ممممم ... هذا لبن ممدوح، لم يتمالك ممدوح نفسه عند سماعه ذلك فحمل داليا كالثور ووضعها بجانبي وفتح قدميها قائلا: سأجعلك تذكرين طعم قضيبي مدى الحياة وأمسك به وادخله بشدة صرخت على اثرها داليا صرخة هائلة وبدأ ينيكها وأنا مصدوم من شراسته ومن ملامح اختي التي اصبحت شخصا آخر في تلك اللحظة وهي تنظر اليه نظرة كأنما تحفزه وهو ينظر اليها بشهوانية مفرطة وبدأ يقلبها وينيكها في كل الوضعيات حتى وصلت للحظة قامت من امامه واشارت بيدها له ان يتوقف واستلقت على السرير وبدأ جسدها يتلوى وينتفض دون ان تستطيع ان تسيطر عليه فاقترب ممدوح بقضيبه يمسكه بيده ويداعبه بشده والعرق يتصبب على جسده القوي وقذف لبنه على وجهها وجسدها ثم امسكها من راسها واجبرها على فتح فمها وادخل قضيبه وهي كأنها غائبة عن الوعي ثم نظر الي وقال لي تعال والحس لبني على جسد اختك العاهرة فلم اتردد للحظة .

في الايام التالية بدأت علاقتي أنا وداليا تاخذ شكلا آخر فكنا نجلس مع بعضنا دائما ونتحدث عن تجربتنا مع علاء وصديقه وعن شعورنا ورغباتنا، كنا نستغل غياب ابي وامي عن المنزل لنستحم سوية وفي الحمام كانت داليا تحب ان تمارس دور الذكر رغم انها لا تملك قضيب لكنها كانت تقف ورائي ملاصقة لجسدي وأنا اشعر بصدرها وحلماتها ملاصقة لظهري وافخاذها ملاصقة لطيزي، كانت تحب ان تدخل اصبعها في طيزي وكنت استغرب كيف تعرف هذا النوع من المتعة فقد كان اصبعها يصيب المكان الذي يهيج الذكر بكل دقة، كانت ماهرة في تدليكه وتمسيده حتى اكاد افقد وعيي، كانت تمرر اصبعها بهدوء حتى تصل الى تلك المنطقة وعندها تضع يدها الثانية على صدري وتبدأ بمداعبة حلماتي واصبعها يتحرك ضاغطا على تلك المنطقة بلطف ثم تزيد من سرعة حركة اصبعها وتبطئ حتى اصل للحظة افقد فيها السيطرة على نفسي وابدأ بالقذف دون ان المس قضيبي، في احدى المرات خطر ببالي سؤال فسالتها: متى فقدتي عذريتك، فقد كان كسك مفتوحا عندما ناكك علاء، صمتت قليلا ولمعت عيناها كأنها تذكرت شيئا، وقالت: سأخبرك غدا كيف فقدت عذريتي .

لم اكترث كثيرا وفي اليوم التالي اتصلت اختي بصديقتها واخبرت اهلي انها ستذهب اليها وتقضي اليوم عندها لتعود في المساء، وافق اهلي على ان اوصلها واعود لاخذها من بيت صديقتها، مالت علي داليا وقالت لي: اخبرهم انك لن تعود الى المنزل ولكن ستذهب لاصحابك وسنعود سوية في المساء، لم يمانع اهلي فكل شيء يبدو طبيعيا بعد ان رتبته داليا .

في اليوم التالي ذهبنا أنا واختي لزيارة صديقتها روزي، كانت اول مرة اسمع باسمها فانا اعرف كل صديقات داليا لكنها اخبرتني انها صاحبة قديمة ولا تراها كثيرا لكنها تحبها كثيرا، وصلنا لبيت روزي وفتحت لنا الباب، كانت فتاة رشيقة اطول من اختي قليلا، ذات بشرة سمراء قليلا واوراك مبرومة وصدر كبير قليلا، استقبلت داليا بالكثير من الحب واحتضنتها وهمست في اذنها ببضع كلمات ضحكت على اثرها داليا بصوت عال ودار الحديث التالي:

داليا: اشتقت لك كثيرا، مر اكثر من اربعة شهور منذ التقينا آخر مرة

روزي: وأنا مشتاقة اكثر، احكيلي عن اخبارك

داليا: ممتازة في الايام الماضية عشت لحظات رائعة

روزي: احكيلي ما الجديد

داليا: دعينا نجلس ونتحدث براحتنا واحكيلك كل شيء

شعرت بالدهشة من تصرف داليا، هل يعقل انها ستخبر زميلتها بما جرى في الفترة الماضية، لم اعرف ماذا اقول، هل امنع داليا من الحديث لكنها كانت فتاة ذكية وتعرف كيف تتصرف فتركتها

روزي: سأحضر بعض العصير

داليا: لا لا سيقوم اخي ليحضر العصير فهناك ما اريد ان اخبرك به لوحدنا

قمت الى المطبخ وحضرت اكواب العصير متقصدا التأخير حتى ينتهو، فنادتني داليا، احضرت العصير ودخلت عليهم كانت داليا قد خلعت قميصها وبقيت بالستيانة وكذلك روزي، لم اشعر بأي اثارة فقد كانت رغباتي تتجه في اتجاه السالب لكن منظرهما كان جميلا بين جسد اختي الابيض الممتلء قليلا وبين جسد روزي الاسمر الرشيق..

قامت داليا من مكانها ووسعت مكانا لي كي اجلس بينهما، وبدأت روزي تلعب بشعري وأنا استغرب من تصرفها، هل اخبرتها داليا بشيء؟؟ هل اخبرتها عن ما جرى في بيتنا؟؟ وعن ما جرى في بيت علاء؟

قطع سلسلة افكاري صوت داليا وتقول لروزي مقتربة مني حتى التصقت بي: ما رأيك بوائل؟؟ هل اعجبتك بشرته ونعومته؟

نظرت لعيني روزي فرأيت نظرة شرسة كنظرة الرجال، خفق قلبي وهي تقترب مني وتقول مداعبة شعري بديها: وائل اجمل من نصف بنات البلد .

شعرت بالرضا من كلامها وخف توتري لكنه عاد من جديد عندما قالت داليا لروزي: وائل سالني كيف فقدت عذريتي!!

فابتسمت روزي وقالت: سأخبرك أنا، ووقفت امامي وعيني مثبتتان على وجهها فاشارت بيعينيها لانظر في وسطها فنزلت بعيني حتى وصلت الى كسها الذي كان امام عيني، وبدلا منه وجدت انتفاخا كبيرا تحت بيجامتها الخفيفة، صدمني المشهد ولم استفق من الصدمة إلا على حركة يد روزي وهي تنزل بيجامتها ليظهر من تحتها ما صعقني وجعلني ارتبك من الصدمة، كان قضيبا رائعا منتصبا قليلا كانه مزروع في جسد ناعم املس، مددت يدي دون ان استوعب وامسكته برفق فتأكدت من انه طبيعي، وتركته ونظرت الى روزي التي كانت تنظر لي ثم قالت: هذا القضيب الذي افقد اختك عذريتها .

كانت الكلمات تنزل على اذني كالصاعقة، فاقتربت داليا من ورائي قائلة: روزي متحول اي شيميل، لم اصدق ما سمعت فأنا لم أرى شيميل من قبل سوى اني كنت اراها قليلا في الافلام، لكن الفيلم تحول الى واقع.. خلعت روزي بيجامتها بالكامل وجلست بجانبي وقالت: اخبرتني داليا عن ما جرى بينكما وبين هؤلاء الشابين، شعرت ببعض الارتباك فقالت لا تخف يا حبيبي فانا لا اتكلم عن اسرار أحد كي لا يتحدث أحد عن اسراري، شعرت ببعض الاطمئنان وقامت داليا خلعت ملابسها لتصبح عارية تماما وبدأت تفك ازرار قميصي وروزي تتحدث قائلة: اختك تمتلك كسا خياليا من شدة جماله، رائحته ما زالت عالقة في بالي واصواتها وهي تتلوى عندما نكتها ما زالت في ذاكرتي، هل تعلم ان الشابين علاء وممدوح يذكران كل لحظة قضوها معكما وخاصة أنهما كانا ينيكان اختك بعنف وداليا تحب ذلك! هل تعلم ان داليا قد ناكها ثلاثة شبان لا تعرفهم، ناكوها بكل الوضعيات وملأ لبنهم كل جزء في جسدها! هل تعلم ان داليا تستطيع ان تميز طعم لبن كل ذكر نامت معه، ضحكت داليا ضحكة فاجرة ودفعتني بهدوء كي يصبح وجهي عند قضيب روزي قائلة: لا تضيع الوقت..

بدأت الحس قضيبها وادخله في فمي بشدة وروزي تقول: انت وداليا تمصون القضيب بنفس الطريقة الجميلة، اسعدني ذلك الكلام وزاد حماسي واصبحت ادخل اغلب قضيبها داخل فمي وداليا تدفعني لادخله اكثر، انتصب قضيب روزي واصبح جاهزا فاستلقيت في وضعية الدوجي وبدأت تدخله في طيزي بهدوء واستلقت داليا امامي على ظهرها وفتحت ساقيها قائلة: تعال والحس كسي، كانت اول مرة اتذوق طعم كسها وكان لذيذا فوق التصور وروزي تقول: هل عرفت لماذا يحب الشباب ان ينيكو داليا؟ لأن كسها في غاية الروعة.

كانت روزي ماهرة في النيك فشعرت بمتعة كبيرة وهي تدخله وتمرره على طيزي وقضيبي الطري يقذف كل حين بعض اللبن وظلت تغير في وضعياته حتى وصلت لمرحلة النشوة وصاحت ساقذف في طيزك، قامت داليا كالمجنونة ودفعتني لخارج الكنبة وهي تقول لروزي: اقذفي في المكان الذي احبه، فأمسكتها روزي وفتحت قدميها وادخلته في كسها وداليا تصرخ من شدة المتعة حتى شعرت بجسديهما يهتزان بشدة وروزي تخرج قضيبها وتتراجع قليلا ليخرج لبنها من كس داليا التي كانت ما تزال في قمة النشوة، نظرت داليا لروزي نظرة فهمت روزي معناها فامسكتني من ذراعي وجذبتني ووضعتني بين فخذيها وامام كسها الغارق في لبن روزي وقالت ببطء وبصوت آمر: نظف كس داليا بلسانك، عندما لمست كسها كادت داليا ان تقفز من شدة النشوة وبدأت الحس وروزي تقول وفمها ملاصق لاذني: انت الآن اصبحت عبدنا أنا وداليا، سنفعل بك ما يحلو لنا .

استمريت باللحس واصابع روزي الماهرة تدخل في طيزي فعرفت انها من علم داليا كيف تداعبها وبدأت داليا تمسح ما تبقى من لبن روزي بيديها وتلحسه بلسانها وهي تتأوه بلذة .

مضى الوقت وروزي تحدثنا عن تجاربها وأنا اسمع قصصا اغرب من الخيال واحس ان ابوابا جديدة من المتعة قد فتحت امامي.. انتهى لقائنا مع روزي وأنا اشعر ان متعتي تزداد مع كل نيكة وطيزي اصبحت تطلب المزيد.


سن البلوغ

مثل كل اليافعين في مدرستي بدأت اكتشف الجنس عن طريق الانترنيت، ونتكلم معا حوله بخجل وخوف احيانا من أن يسمعنا أحد البالغين او المدرسين..

كان هناك متعة بالحديث عن السكس والافلام، وكنا نتكلم عن المواقع الاباحية بكل انواعها وكل من اصدقائي يبدي اعجابه بطريقة جنسية معينة مع التحفظ عن الاعجاب باللواط لكي لا يظن بالمعجب بسوء فنحن نرفض ان يقال عنا متناكين، كنت اعرف الكثير عن الجنس ولكن لم اكن قد مارسته بعد، لا بل ولم أكن قد ابلغت مثل بقية اصدقائي مع إني في نفس سنهم..

كانت ملامحي صبيانية فلم ينبت بعد الشعر على وجهي وأفخاذي ولم اكن اقلق من هذا فقد كنت اعلم اني سوف ابلغ يوما ما وسوف يكون عندي علاقة مع احداهن، فقد بدأت مخيلتي ترسم صورة الفتاة التي أرغب ان تكون صديقتي مع بعض الفانتازيا التي كانت تسبيني الى لحظات من اللذة الداخلية التي لم أعرف بعد مصدرها، فقد كانت مشاعر تهب أحيانا وتتلاشى فأعود الى حالة الطالب الحامل لمسؤولية دراسته واهتمامه بالنجاح والتفوق..

كنت أمارس كرة السلة فقد كان طولي يناسب هذه اللعبة وجسمي مختزن ومتناسق وكنت اصغي احيانا الى كلمات الاطراء من مدربي وزملائي بدون ان اشعر بأي كبرياء لأني أعلم أن جسمي خلق هكذا مثل والدي الذي يملك جسما متناسقا أيضا بدون ان يلعب رياضة، بالإضافة الى بعض العضلات التي تشكلت في جسدي من خلال الركض والتمرين.

وكنت منتسبا الى نادي الثورة في القصاع امارس كرة السلة والتسلية ايضا مع اصدقائي فأنا من منطقة باب توما في مدينة دمشق واقطن في منزل عربي أنا ووالدي ووالدتي واختى الكبرى الطالبة في الثاني ثانوي..

الى ان جاء ذلك اليوم الذي تغيرت فيه حياتي وتحطم حلمي عن الفتاة التي ارغب بها مستقبلا عندما التقيت به، كان شابا في الثلاثين من العمر يملك موهبة رائعة في رمي الكرة وجسدا متناسقا جميلا مثل الكثيرين من اللاعبين، كان يتفرج على تدريبنا ويراقبني ويصفق لي كلما سددت رمية او منعت هدفا ويتناقش مع مدربي الى ان جاء الي مبديا اعجابه بخفتي وسرعتي وتنبأ لي بمستقبل واعد اذا استطعت ان اتغلب على بعض نقاط الضعف التي وافقه عليها مدربي الذي كان الحديث يدور امامه وقلت له ليس باستطاعتك اعطائي النصيحة بدون الارشادات الصحيحة للتغلب عليها تعليمي كيفية التنفيذ، فأجاب بكل بسرور واتفقنا على لقاء آخر بمدرسة قريبة قال انه بإمكانه ان يدخلها للتدريب يوم عطلة في الشارع، وبالفعل ذهبت اليها ووجدته بانتظاري وأدخلني من باب جانبي كان مفتوحا وكان هناك بعض الاولاد يلعبون السلة فسلم عليهم وقال لي بأنهم سوف يذهبون قريبا وسيكون الملعب لنا وعندها سوف يعلمني بعض التكتيكات التي سوف تصقل موهبتي، وبالفعل بعد ربع ساعة غادر الجميع ملعب المدرسة وبدأنا نحن بالتدريب وكان متميزا بالفعل ببعض الحركات والرميات التي كنت استصعبها كبداية ولكنه قال لي ان عضلات ساقي بحاجة ماسة الى تدليك لكي اصل الى مستواه، فقد كان يذهب كما قال الى مركز تدليك عضلات مساج في فترة نضوجه ولا اعرف الى الآن ان كان صادقا فالذي أعرفه ان تدليك ساقاي قد اخذني الى عالم آخر لم اكن افكر فيه ودخلت الى عمق آخر في الحياة غير مجرى حياتي وتفكيري، فبكل بساطة قلت له اين يجب ان ادللك ساقي، فقال تعال لأعلمك مرة واحدة كي تطلب من والدك او والدتك ان يعملوها لك في المنزل بشكل دوري، وطلب مني ان نذهب عند غرفة حارس المدرسة فهناك مكان منزوي ويوجد كرسي خارج الغرفة الموجودة اصلا عند الباب الرئيسي الكبير المغلق كانت الغرفة ايضا مغلقة والكرسي موجود بجانبها امام حائط منزوي لا يرى الا من قرب، وجلس على الكرسي واخرج من حقيبته علبة زيت النانرج كما قال، وطلب مني ان اقف مقابله ومسح ساقاي بمنشفة صغيرة بكل هدوء وكرر مسحهم بحجة تنشيفهم من العرق، فقد كنت أرتدي شورت يصل لنصف الفخذين، ومع تحريك المنشفة على افخاذي وساقاي بدأت اشعر بقشعريرة واضحك، فسألني لماذا اضحك، فقلت له اشعر بدغدغة في ساقاي، فقال لايجب ان تشعر بدغدغة من المنشفة بل من يداي وأنا لم المسك بعد! فكيف ستشعر لو مسحت لك ساقاك بالزيت ودلكتهم؟

قلت له لا اعرف، فوضع قليلا من الزيت على يديه وفركهما جيدا ووضع على وسط افخاذي زيت وطلب مني ان ارفع الشورت قليلا لكي لايتسخ وبالفعل رفعت ساقي الشورت وبدأ هو بفرك الزيت بطريقة طولية ودائرية لم حتى اصبحت افخاذي حارة ولم اشعر بدغدغة، فقلت له الدغدغة فقط من المنشفة، فقال لي أنا اشد يدي على افخاذك لذلك لا تتدغدغ ولك بعد قليل أنا مجبر ان الامس ساقاك لكي تخرج الكهرباء من جسمك وترتخي عضلاتك فتصبح لينة، وهكذا بدأ بتمرير اصابعه على افخاذي وساقي حتى شعرت بأني أريد المزيد، فقد كنت اشعر بالراحة والهدوء من تدليكه حتى انه قال لي ان هذا التدليك لن يجدي نفعا بشكل كامل لاني ارتدي الشورت وهو بحاجة ان يمسد لي افخاذي من تحت البطن مباشرة فرفعت الشورت اكثر، وهنا سألني ان كنت ارتدي سروالا داخليا فقلت نعم ارتدي السليب، فطلب مني ان اخلع الشورت وابقى بالسليب وهنا لا اعلم ماذا شعرت كنت اريد ان ارفض للحظة ولكن شعورا داخليا طلب مني ان اخلع الشورت وان وضعي بالسليب في مكان مخفي لايضر، فقلت له لكن بسرعة انهي الامر قبل ان يأتي أحد ويراني بالسليب، فطلب مني انزاله فقط على الأرض وعندما لا اشعر بالأمان باستطاعتي رفعه بسرعة، وانزلت الشورت على الأرض لابقى امامه ناظرا عليه وهو يراقب فخذان حليقان عاريان من الشعر وسليب يخفي خلفه كتلة صغيرة تحوي خصيتان لم تبلغا بعد، لاحظت نظرة غريبة في عينيه وهو ينظرني ويداه تلمسان افخاذي وتضيف الزيت عليهما وهو يتكلم أي كلام عن فوائد المساج والارتخاء ورفع راسه الي لتلتقي عيوننا فأراه يقطر عرقا وكنت اشعر بلذه لا اريدها ان تقف، وكنت انتفض كلما صعدت انامله لتلمس الفاصل بين افخاذي والخصيتان، فكانت الكهرباء تسري في جسدي حتى اني باعدت بين افخاذي لكي اعطيه مجالا أوسع بالملامسة والتدليك ولم اشعر إلا وحصل عندي انتصاب واضح فصرت افكر بطريقة اخفي شعوري عنه فاستدرت لوحدي معطيا له ظهري وأنا أقول هيك احسن بشوف اذا اجا حدا، وبدأت يداه الدافئتان تسبح على كل ساقي وتتوقف عند اعلى افخذي فتبطئ الحركة وتبدأ الأصابع بالرقص حتى شعرت اني اريد ان اقع من كثرة اللذة التي اصابتني، وهنا قال لي بصوت هامس سوف امسج لك افخاذك من نقطة البداية أي من خلفيتك لكي يسير الدم في كل الشرايين الصغيرة، فقلت اعمل ما بدا لك..

وكأن كلمتي كانت بمثابة الضوء الأخضر لما حصل بعدها فقد تجرأ وبدأ بفرك طيزي بطريقة لم اشعر بها مسبقا ويشد السليب يمنى ويسرى مدخلا إياه في الشق حتى قال لي ان السليب يمنعه من المساج بالطريقة الصحيحة وطلب اذنا بخلعه، فرفضت وقلت لا.. اكمل هكذا، فقال هل انت خجلا مني؟ فقلت ليس الموضوع خجل انما ليس من اللائق ان نخلع ثيابنا بالكامل امام الناس، فقال اين هم الناس؟ لا يوجد الا أنا واقف خلفك، أي عيناك لن تراني وبدأ بشد السليب بطريقة خفيفة الى الأسفل وتمسكت به قائلا ارجوك لا تفعل اكمل هكذا، فقال كما تريد.. وبدأ بتمسيج طيزي بيديه وكنت اشعر بأنفاسه تغازل الفردتين ولمس بشفاهه افخاذي، فعلمت انه منحنيا وتساءلت في نفسي الى أي مدى ممكن ان تصل هذه الممارسة، وقال لي بهمس: هل انت مستمتع؟ فقلت نعم، فقال اذا اخلع السليب، فقلت لا ارجوك، قال اريد ان امتعك اكثر بكثير ولا تخف مني، فعندما تقول لي توقف سأتوقف فورا ولن اعمل أي شيء بدون رضاك..

لا اعلم لماذا دخلت كلماته راسي وأردت ان أجربه فقلت له حسنا تابع الآن التدليك وسوف نرى، وعادت أنامله تداعب أفخاذي وترتفع الى ظهري ورقبتي من الخلف قائلا لزوم المساج ووقف منتصبا وبدأ بتدليك اكتافي بشكل ينم عن انه محترف بالمساح واقترب فمه من رقبتي ليطلق زفيرا حارا اصابني برعشة مما زاد من انتصاب قضيبي الذي تحيطه يدي خجلا ربما من ان يعرف مشاعري ويظن بي السوء.

لمست شفاهه رقبتي وقبلني بهدوء، فلم استطع ان أتكلم ببنت شفة تاركا له نفسي وعندما لمس بطنه ظهري شعرت بقضيبه المنتصب وهنا قلت له توقف.. فتوقف فعلا ورجع خطوة وهو يقول لقد وعدتك ان لا اعمل شيئا يزعجك، هيا لنذهب من هنا او نكمل المساج ان قلت لي أكمل المساج، وابتسمت شاعرا بالنصر والاحترام، فقلت له لقد تعبت من الوقوف بدون حراك، فقال لي ان المساج الصحيح عندما يكون الشخص مستلقيا وهنا لاينفع ولكن عندي طريقة، فجلس على الكرسي وشدني اليه قائلا اجلس وان لم يعجبك سأتوقف فورا وبالفعل رجعت خطوة ليجلسني على حضنه فجاء عضوه في وسط طيزي وشدني بيداه وهو يلمس صدري وجسدي طلوعا ونزولا فقلت في نفسي ماذا يريد والى أي مدى سأصل معه؟

لقد كنت مستمتعا وهذا هو المهم، وكنت اعرف عن السكس وبعض الأمور الشاذة لكني لم افكر يوما ان امارس مع شاب وخصوصا في مثل سنه.. لمس بيديه مكان قضيبي فلمس يداي المحيطتان به فحاول وحاول حتى وصل اليه وقال لاتخف كل هذا مساج وستكون افضل لاعب كرة سلة، لم اعر كلامه انتباها بل كان عقلي مشلولا عن التفكير، فقد وصلت الى حد بعيد من الإحساس بالنشوة وكنت مستعدا ان اخلع السليب لتلمس طيزي الناعمة قضيبه المنتصب من تحت الشورت حتى رفعني قليلا واعادني الى حضنه لاشعر بالفعل انه قد حرر قضيبه بسرعة صار يلامس افخاذي ويسألني هل انت مستمتع؟ واهز له برأسي خائفا ان اتحمل مسؤولية ما سيحدث لاحقا فأنا لازلت تحت السن وهو رجل بالغ راشد وما سنفعله سوف يعرضه للسجن ويعرضني لفضيحة كبيرة لن اخلص منها طوال حياتي، ومع اني اعرف مدى خطورة الموضوع الا اني كنت لا اريد ان أقوم من على حضنه بل انتظر منه ان ينزل لي السليب، وسوف لن اقاوم وكأني أطلب هذا بصوت عالي فقد سمع افكاري وبدأ بإنزال السليب قليلا قليلا على أساس انه يدلك وأنا لم اقاوم حتى رفعني قليلا وانزل نصف السليب الخلفي ليبق من امام ساترا نصف عورتي ماسكا به بكلتا يداي واعادني بطيز مكشوفة الى حضنه فدخل قضيبه بين شقي طيزي التي احتضنته كرضيع بحرارة غريبة وشعور رائع

ماهذا الذي اشعر به..

انقباضات في طيزي وبطني، لا اريد التوقف.. أنفاسه تضرب رقبتي وتزيدني اشتعالا.. بدأ بالتحرك فوق تحت فوق تحت حتى صرت اعمل مثله متحركا بشكل دائري غير آبه بما سيحصل معي وخائف ان يتوقف في أي لحظة..

وعندها طلب مني ان احرر يداي وسألني هل أبلغت؟ فهززت رأسي يمنى ويسرى بإشارة لا، فشد لي يدي اليمنى مطلقا إياها وقال ارتخي اهدأ سوف تستمتع كثيرا وترك يدي ولمس عضوي قائلا سنرى ان كنت أبلغت ام لا، وبدأ باللعب به وهو داخل الشورت فارتخيت عليه تاركا ثقلي كله عليه لاني لم استطع بعد المقاومة مع هذا الشعور الغريب اللذيذ الرائع فعقلي يقول لي ان آمره بالتوقف وقلبي يطلب المزيد، وهنا سحب يده نحو فمه واعادها ليخرج لي عضوي من سجنه ويلعب لي به شاعرا بلعابه يداعب رأس الحشفة حتى شعرت اني سوف ابول ولم استطع السيطرة على نفسي عندما وضع راس قضيبه على فتحة طيزي ضاغطا بدون ان يدخل أي جزء منه لينطلق من قضيبي شلالا من القطرات يمنى ويسرى وأنا أقول له شخيت تحتي.. فقال لي مبروك، هذا المني الذي خرج منك لقد أصبحت بالغا.


سرير الصمت

بعد مرور أقل من سنه من بلوغي الحلم وقدرتي على الاستنماء، وبعد كم مغامره مع أصدقاء المدرسه، بين مره في أثناء الدراسه معا، وبعد انتهاء الدوام في الصف، بين هذه وتلك ومرات أخرى، اثبتت رغبتي للرجال اكثر، فلم أكن ذلك الفتى المراهقة الي يقوم بمعاكسه الفتيات أو التحرش بهن، رغم مظهري اللائق بجسد وتصرفات رجوليه، لكن يثيره منظر الشباب ليشعل فتيل رغباته ذلك الصيف عند نزول إلى رغبة عمته التي دعته لزيارتها في العطلة الصيفية فقد أنهت بناء منزلها عدا بعض التفاصيل البسيطه.

فعمتي تعيش في أحد المناطق البعيده عن العاصمه في بيت واسع بحديقه مع زوجها التقاعد وابنيها، الكبير متزوج ولديه طفلان ويسكن معها في الطابق العلوي، والاصغر فيكبرني ب 5 سنين فيخدم بالجيش ويعود في بين فتره واخرى .

دخلت لديهم بعد ترحيب حار من العائله وقد حملتني امي الهدايا كتقليد لأول مره ازور بيتهم الجديد، بعد أن تبادلنا اطراف الحديث عن دراستي واهلي، سألتهم عن ابنهم الاصغر علي، فاجابتني عمتي بفرح سينزل في اجازه على ما أعتقد غدا، الموضوع كان طبيعي جدا ان اسأل عنه.

فقالت لي عمتي : سوف تنام في غرفة الاطفال احمد "الابن الأكبر"، لأنهم عند بيت جدهم .

في اليوم التالي ها قد دق الباب علي لتقفز عمتي فرحا ففتحت له الباب لأنني كنت قريب منها.. رحبنا به كثيرا، وسألته عن هذا التغيير الكبير فقد كان مكتنز بعض الشئ، واصحى بجسد رشيق القوام كونه يمتاز بطول القامه.

فاجابني: فترات التدريب كانت قاسية وطويله فأنا في دوره تدريبيه خاصه، فيجب أن اخذ ملابس جديده فاصبحت كل القديمة كبيرة على مقاسي.

ضحكنا كثيرا، وبعد ذلك طلب أن يأخذ حماما بعدها سوف ياكل بعض الشى ليرتاح في غرفته، فقد كانت جنب الغرفة التي انام فيها.

دخل علي إلى الحمام وأنا طلعت إلى الغرفة لاخذ حاجة منها، وبالصدفة فقد كانت ستائر الغرفه مفتوحة قليله فازعجني ذلك فذهبت لاغلقها وبالصدفة لارى أن النافذه تطل على شباك الحمام الصغير الذي لايحتوي على زجاج، لارى علي ابن عمتي عاريا يأخذ حمامه، فشعل رغبتي وهيجني منظر جسده الممشوق المكسو بالكامل بالشعر وهو يدعك جسده بالصابون ويدعك قضيبه المرتخي وخصيتيه، فكان المظهر كالحلم، وأنا وبدون وعي مددت يدي لأستنمي على المظهر المثير، حتى سمعت انه قد توقف الماء ليشد المنشفه ويلفها حول خصره، فغلقت الستاره بسرعه واحاول أن اخفي مايفضح شهوتي.

طلع علي إلى غرفته، فمد رأسه إلى الغرفة ليجدني وأنا احاول اني اضيع ارتباكي ببحثي عن شى ما في حقيبتي.

فسألني: هل كل شئ على مايرام؟

توقفت متسمر في مكاني وبوجه بان عليه الارتباك شاحب: نعم نعم فقط أبحث عن حاجه في حقيبتي، لينظر الي بتفحص فقد كان الارتباك مسيطر على الوضع فتبعثر بنطالي وقميصي، وبان بعض الانتصاب على قضيبي

صمت علي قليلا وبعدها دخل أكثر إلى الغرفة بعدها قال: لقد لمحتك وانت تسترق النظر من النافذه، فرأيت الرغبة التي أغلقت عيناك لوهلة حتى اصطنعت أنا الضوضاء لتنتبة على الموقف

أنا تسمرت بمكاني واصابني الخرس، فضاع الكلام من على شفتي

علي: إلى ماذا كنت تنظر؟

أنا: لا لا شئ، فقط اكتشفت ذلك بالصدفه، أنا اسف لم اقصد ذلك

علي: هل كنت تنظر إلى هذا؟ ليحل المنشفة عن خصره كاشف عن قضيبه المتدلي فوق خصيتيه.

أنا: تحجرت بمكاني مذهول لما اراه، لأشعر باعلان صريح عن بشائر جنس تلوح بالافق.. حتى سمعنا نداء عمتي لعلي حتى ينزل ليأكل

لف المنشفة حول خصره قائلا: سوف نتكلم في هذا الموضوع بعد الأكل في غرفتي

نزل علي ليأكل، وأنا بقيت في الغرفه مستلقي على السرير افكر بماذا سوف يحدث! بعد ذلك سمعت خطى علي تقترب من غرفته فدخل فيها ولبرهه ليناديني حتى ارافقه في غرفتي، جلسنا على سريره متقابلين وجه لوجه والصمت حاضر معنا، فكان جالس بشورت قصير ضيق ترى فيه كل تفاصيل قضيبه وخصيتيه عاري الصدر، فعاد ليسألني على ماذا كنت انظر؟ ولماذا؟

صمت والخجل بين عيني، عاد يطلب مني أن اتكلم بصراحه فإنه لن ينزعج من أي اجابه، فاجاب هل كنت تنظر إلى هذا؟ ليضع يده على قضيبه مبتسما..

لا أستطيع الرد فقد اشعر بالخجل المميت.. حاول إخراج قضيبه من جانب الشورت بسبب ضيقه، فاستطاع اخراجه مع خصيتيه، ليبدأ بالانتصاب .

طالبا هل تريد أن تلمسه؟ فاخذ يدي ليضعها على قضيبه، فتنطلق آه طويله وليتحجر قضيبه بيدي، فقد كان ملمسه ناعم، ساخن، لونه أبيض براس مدببه، بحجم كبير نسبيا وبعرض متناسق، لانزل راسي مستغلا الفرصه لامصه، فاخذ يولوجه في فمي بقوه ماسكا راسي من الجانبين مطلقا اهات مكتومه، فلم يطول الوقت حتى تنفجر الحمم في فمي لتغرقه، فقد شربت نصفها غصب عني لقوه قذفه التي وصلت الى بلعومي، ظل قضيبه يطلق منيه في فمي وكأنه شلال، ليرتخي قضيبه قليلا، فقمت شافطا آخر قطره في قضيبه وباصقها في منديل ورقي، ولم انطق بكلمه.

حتى علي نطق وقال: لم افرغ حمولتي منذ فتره طويله لهذا السبب كانت كثيره، ولم أستطع تحمل حرارة فمك فقذفت بسرعه، لكنني لم انتهي سوف انام قليلا وفي الليل لدينا مهام أخرى.

هززت رأسي بالموافقه وخرجت من الغرفه مصدوم لما حدث ولماذا وكيف؟ حتى أنني لم افرغ شهوتي، دخلت إلى الحمام الغسل وجهي وفمي وارتب مظهري لانزل إلى الصاله حتى قرب موعد العشاء، فنزل علي ليأكل معنا، بعد العشاء تحدثنا كثيرا وبدأ بالمزاح معي ومع الحاضرين حتى تقترب موعد النوم، ليرمي لي بغمزه فيقول سوف اصعد إلى غرفتي لارتاح فقد كان سفري طويلا واريد أن ارتاح، فاجبته خذني معك أنا أيضا اشعر ببعض من التعب.

صعدنا إلى فوق فشدني من يدي إلى غرفته فيقول: اليوم سوف تنام عندي لننهي ما بدأناه.

دخلنا إلى غرفته ليلتصق خلفي مباشرتا، ليبدأ بخلع ملابسي وملابسه، فطلب مني أن اريده فتحتي، فتعجب كونها لا تزال غير مفتوحه، لينهال عليها باللحس بلسانه

فقال: اريدها أريد أن افتحها لتكون لي

اجبته: لم يفعل أحد ذلك من قبل واعتقد الأمر مؤلم بعض الشئ

اجابني: لا عليك فلدي مراهم وزيوت ولدينا الليل والايام القادمه كثيره

طلع على السرير ليتمدد ويفتح رجليه طالبا أن أمص قضيبه المنتصب، لاخذه بفمي طلوعا ونزولا تاره واخذ خصيته بفمي تارة أخرى، وهو غارق باهاته مبحر في شهوته التي اعمت عينيه، حتى طلب مني اني اخذ وضعية الكلب فاخذ علبة الزيت ليغطي قضيبه ويغرق فتحتي فيها، محاولا ان يقحم قضيبه في فتحتي، فقد كان الأمر بغاية الصعوبة والالم، فحاول باصبعه أن يدخل شى فشئ حتى استقر اصبعه في فتحتي والنار تخرج من عيني كاتم ألمي معتصر الوساده، حتى خف الألم قليلا ليقحم اصبعه الثاني لأعود تارة أخرى إلى الألم، حتى تعودت على اصبعين، فعاد بدعك قضيبه بفتحي ليثير شهوتي، فغرقت فيها لاسمع صوت في رأسي ينادي ياريت لو علي يدخل كله في داخلك فيمزقك نكاحا، لافيق على وجع بغرس قضيبه مرة واحده لاقفز من قوة الألم صارخا لقد اوجعتني.

تعذر مني من عدم سيطرته على شهوته وطلب المحاوله مره أخرى لكن بهدوء، فبدأ بادخاله حتى طلبت منه أن يتوقف واحاول أنا بمكانه بالرجوع إلى الخلف بهدوء حتى شعرت أنه استقر كله بداخلي فتوقفت لوهله وبدأت باخراجه قليلا وادخاله مره أخرى، فشعر بأن الألم قد زال وانني أريد أن يأخذ المهمه عندي، فمسكني من خواصري وبدأ بايلاجه بهدوء مطلقا اهاته، واضعا رأسه بالقرب من أذني ويهمس لي بأن فتحتي ضيقه جدا وساخنه، فهل هذا يريحك؟ اجبته: كثيرا.

فقد اثارته الكلمه جدا حتى زادت سرعة ايلاجه، لأشعر بأن قضيبي يقذف دون لمسه واني اريد المزيد، فاهاتي تلهب غريزته بعنوان لاطلب منه المزيد، فزادت سرعته اكثر واكثر حتى انفجر صمام قضيبة بحمم تلهب فتحتي واحشائي ليشدني من بطني نحوه وعضني من رقبتي من قوة الشهوه، لامسك بقضيبي فينفجر للمره الثانيه.

هيك على ظهري وأنا هبطت على السرير ليعلن التعب انتصاره في هذه الجوله حتى بدأ قضيبه بالتقلص ليخرج شئ فشئ، أخذت المناديل الورقية لانظف، لكن ماذا انظف ففوضى الشهوه غطت السرير وافخاذي وفتحي وقضيبنا، نظفت فتحتي وافخاذي فحاولت أن اترك الغرفه ليمسك بيدي قائلا لقد طلبت منك أن تنام عندي هذه الليله ليشدني نحوه صدره سائلا: ألم يعجبك ماحصل؟

هززت برأسي: نعم لقد اعجبني

اذا دعنا نغير غطاء السرير ونام عندي

وضعت رأسي على ذراعه والفرح يغمر قلبي ولا أعلم كيف حصل هذا وبهذه السرعه

استمرينا على هذا الحال طيل فترة اجازته وكل اجازه ينزل فيها وحتى بعد زواجه ليسرق اللحظات ليقضيها معي.


عمو أبو العبد

اسمي سمير عمري 17 عام، منذ زمن طويل عندما تحرش بي بائع الخبز في شارعنا وأنا أحاول إيجاد طريقة لكي أجد من ينكحني، مازالت اتذكر عندما كنت ادخل دكانه فيمسك يدي ويضعها على قضيبه وكنت اتمنى هذا القضيب في فتحتي لكن لم يحدث، وذات يوم دخلت ليلا مرحاضا عموميا لكي أبول ووقفت في باب أحد المراحيض، وبعد لحظات دخل رجل ووقف في باب مرحاض آخر، أعجبني شكله، وصرت أحاول أن ألفت انتباهه لأرى إن كان من الممكن أن يتجاوب معي، نظر إلي نظرة ثم أدار وجهه، فقمت بفك بنطالي وأنزلته قليلا مع سروالي الداخلي، ثم رفعت القميص رويدا رويدا إلى أن كشفت عن الجزء العلوي من مؤخرتي، ثم أصدرت صوت سعال خفيف لألفت انتباه الرجل مجددا، غير أنه لم يلتفت، وسرعان ما أنهى تبوله وخرج، بقيت واقفا بباب المرحاض ولم يكن هناك ضوء سوى النور الآتي من مصابيح الشارع، رفعت البنطال قليلا وفكرت أنه في حال دخول شخص يعجبني سأترك البنطال ينزلق قليلا مظهرا مؤخرتي بعض الشيء، مر وقت ثم دخل رجل آخر، كان أسمر اللون نحيف القوام متوسط الطول، نظر إلي ووقف بباب المرحاض إلى جانبي، أعجبني شكله فأنزلت البنطال قليلا وصرت ألتفت إليه قليلا بين لحظة وأخرى، ولمحته يلتفت إلي، ثم يعود إلى وقفته السابقة، دون أن ينتبه إلى مؤخرتي البيضاء الواضحة في الظلمة، التفت إليه ثانية وأنا أحاول أن أصل بنظري إلى قضيبه وهو يبول، فالتفت إلي ثانية وقد انتبه لمحاولتي، وإذا بنظره يتوقف عند مؤخرتي محدقا، نظرت إليه، ووجدته يرفع نظره إلي، فعدت وأشحت بوجهي وكأنني غير منتبه لما يحدث، قائلا في نفسي أنه لو بادرني بالسؤال عن وقفتي سأدعي أن البنطال انزلق دون انتباه مني، غير أنه عاد يحدق بشكل واضح في مؤخرتي بل أنه تراجع قليلا إلى الخلف مما أتاح لي رؤية قضيبه بطرف عيني، وفي هذه اللحظه دخل حارس المرحاض علينا فارتبك الرجل الاسمر وخبا قضيبه في بنطاله ورحل في عجل يالحظي السيئ بدات اهيئ نفسي للرحيل وأنا اجر اذيال الخيبه دون ان ينكحني أحد.. ولكنني انتبهت للحارس وهو يتفحص مؤخرتي فبدات اتفحصه كان في منتصف الستينات في عمر جدي، بدين قليلا قمحي اللون تعتلي وجهه حمره ومن ملامحه ادركت انه ريفي، يرتدي طاجيه بنيه وتحتها شعره الابيض القصير وعلى جبهته تظهر زبيبه الصلاه واضحه وشنبه الابيض ينير وجهه البشوش الوسيم ويرتدي بدله العمل الرماديه التي تكاد ان تنفجر عليه، لم اكن اتوقع انه يريد ان ينكحني، فبسرعة رفعت بنطالي لاخفي موخرتي لكنه قال بهدوء اتركها مشلحه بدي شوفها واستدار واغلق المرحاض علينا وخلع چاكته وعلقه على مسمار على الحائط فظهر صدره وهو مغطي بالشعر الاشهب تحت فانله حمالات حددت صدره.. وكرشه أتى الي وسالني مبتسما شو اسمك؟ جاوبت والخوف يعتصرني: سمير.. احتضني وعصر موخرتي بكفيه العملاقين وقال: لساك صغير ياولدي على المنيكه وفي صدره شممت رائحه جميله لن انساها ابدا، كان اطول مني فبدا يمسح على شعري قائلا: الدنيا بشعه ياسمير.. حد يفضحك أو يضربك أو يسرقك وياخدونك على الشرطه وهناك لن يرحمك أحد ياولدي، فاطرقت براسي ندما وانحدرت مني دمعه ساخنه فرفع وجهي ومسح دمعتي قائلا معلهش أنا عارف المحنه فيك وخرمك بينغز عليك عايز قضيب يفتحه ويكب لبن جواه والتقم شفتاي في فمه تقريبا خمس دقائق وهو يقبلني ويدفع بلسانه في فمي وشنبه الابيض الضخم يشكني، فخارت قواي تماما، تقريبا كان يحملني، فاخذ يدي ووضعها على قضيبه الذي كان منتصبا فبدات اداعبه قليلا، اما هو فبدا يداعب خرمي الصغير ويحاول ان يدخل اصبعه الغليظ بداخله، التفت إليه ثانية محدقا بعينيه، وإذا به يسألني في اهتياج: بتخليني نيكك؟ أنا كنت مرتبك ومهتاج وتلعثمت وأنا أجيبه: بمصلك ياه، فتركني وذهب الى آخر مرحاض حيث كان مغلقا بقفل صغير فاخذ المفتاح من جيبه وفتح الباب واشار لي بالدخول فدخلت إلى المرحاض فتبعني وأغلق الباب خلفه، وفي المرحاض وجدت انه احضر لنفسه كنبه صغيره ينام عليها وهناك خزانه صغيره معلقه على الحائط وطاوله في ركن الغرفه، اما المرحاض نفسه فلم يكن له وجود يبدو انه حول المرحاض الى غرفه صغيره له وهنا جلس على الكنباي وشدني اليه وهو مبتسم ابتسامته التي سحرتني فاجلسني على رجليه كطفل صغير واخلعني قميصي وبدا في مص ورضع حلماتي بصوت عالي واصبعه الغليظ مازال يداعب خرمي، فسالته وانت شو اسمك عمو؟ فاجاب: اسمي ابو العبد.. ثم التقم شفتاي ثانيا ودوبني في قبله طويله لو طلب حياتي في هذه اللحظه لاعطيته اياها عن طيب خاطر، ومع طول القبل وجدت طعم الارجيله بفمه فهمست اممممم ارجيله فرد نعم ليمون مع نعنع وابعد وجهه عني سائلا: تمصه الآن؟ فجاوبت نعم، فوقف وأنزل بنطاله كاشفا عن سرواله الابيض الريفي الذي يخفي قضيبه الضخم وخصيان كبيره لم أرى مثلها في حياتي وفخذيه المشعرين فبدات اداعب القضيب من فوق السروال وادخله في فمي واعضه عضات خفيفه فشعرت برجليه ترتعشان فتوقفت وانزلت السروال وقفز الزب في وجهي وكان غليظا اسود ذو راس عريض وفتحه طويله، اما العروق النافرة فكانت تجعله اجمل والخصيان كانت كخصيان حصان، انحنيت فورا ملتقطا رأس قضيبه بشفتي وابتدأت ألعق وأمتص رحيق زبه وهو يمر بكفه على مؤخرتي ويشد قبضته على أليتي، ثم بادرني قائلا: افتح طيزك، فاستدرت وانحنيت ممسكا أليتي بكفي مباعدا ما بينهما، فما كان منه إلا أن رفعني ووضعني على الكنباي وصعد فوقي وأمسك قضيبه المبتل من لعابي بيمناه، وألصق رأسه في ثقب شرجي، وبدأ يدفع قليلا، وكان قضيبه منتصبا جدا، وسرعان ما اقتحم فتحتي برأسه، أحسست بألم فظيع ممتع، وتلوى جسدي شهوة، لكن الألم جعلني أصرخ وانتفض تحته وهرب خرمي من قضيبه الضخم فسالته ان يهدأ قليلا ولكنه قام ونزل من فوقي وذهب الى خزانته الصغيره واحضر كشاف ضوئي ووجهه ناحيه خرمي قائلا، افتح طيزك، ففتحتها وبدا يتفحص فتحتي فقال اغلق التقب وافتحه، ففعلت كنت انظر اليه بطرف عيني وأنا منبطح على بطني رافعا موخرتي عاليا فرايته يبصق في يده ويحاول ان يدخل اصبعه الغليظ في فتحتي لم يدخل مباشره ولكن بعد عده محاولات دخل الى منتصفه فقط، فقام وذهب الى الخزانه قائلا: ليش ماقولتلي انك ماتنكت قبل هيك ياولدي مانك مفتوح، وارجع كشافه مكانه واكمل لساها عذراء، اتركها بقفلتها حرام، وبدا يلبس سرواله فقفزت من على الكنباي استرجاه لا تتركني هيك ارجوك، أنا محتاجلك عمو ابو العبد، واندفعت اليه احتضنه وأنا امنعه ان يرتدي سرواله وهمست ان لم تفتحني انت سوف يفتحني نياك آخر، غلفنا الصمت للحظه فشعرت بيه يترك سرواله يسقط وهو يقول عندك حق ياولدي أنا اولى بفتحها وحضني مره أخرى وبدا في فرم موخرتي وضربها وتدخيل اصبعه وجعلني انحني على الكنباي وجلس على ظهري بحيث اصبحت موخرتي بين فخذيه واخذ يصفعني على موخرتي بقوه حتى وجعني فترجوته ان يتوقف، فبدا بادخال اصبعه وحاول ان يدخل صباعه الآخر فلم يستطع اخيرا توقف تماما وقام من فوقي وقلبني على الكنباي فاصبحت موخرتي على الحافه وثني ركبتاي الى صدري وسالني جاهز من شان افتحك؟ رديت جاهز بس شوي شوي عمو ابو العبد، تنهد وقال مافي شوي شوي ياولدي لو بدك تنفتح بدك تصبر وتستحمل واستدار الى خزانته واحضر منها علبه صغيره وانبوب دهان واخذ يعبي منها ويدهن بفتحتي، كنت اعرف ماذا بالعلبه لقد كان ڤازلين لتسهيل عمليه الايلاج اما الانبوب فلم اكن اعرف ماذا به، فاسالته مافي الانبوب فاجابني انه مخدر موضعي حتى لا يشتد عليك الألم من قضيبي، ثم اعطاني سرواله القطني وقال لي عض عليه حتى لا تفضحنا، فوضعته على فمي فتسللت رائحه عم ابو العبد الرجوليه الى انفي على الرغم مني رائحه عرقه وبقايا بوله ومنيه فانتشيت اكتر من ما أنا عليه واخيرا بدا في فتحي، فرفع ارجلي وهو واقف امامي وضم كعابي في كفه العملاقه وامرني: هيا افتح طيزك ففعلت، فبدا في ادخال قضيبه الذي لم يجد اي مقاومه في الوضع الذي اختاره ابو العبد ومال على عمو ابو العبد وأنا اصرخ فحشر لباسه في فمي حتى لايسمعنا أحد وهو يفتحني واخذ يدخله ويخرجه وأنا اسمع صوت فتحتي وهي تمص قضيبه بصوت مسموع وانحنى عليا ثانيا ومسك في اكتافي ومره واحده ادخله حتى الخصيان، كان الألم لايصدق وشعرت ان خرمي انشرم من كبر قضيب ابو العبد ولكنني سكت حتى لا يتركني سكن قضيبه بداخلي قليلا وهنا قال لي عمو ابو العبد مبروك ياولدي اتفتحت خلاص وصار يتحرك يمينا ويسارا وهو مازال بداخلي وأنا اشعر بخصيانه العملاقه تتمرجح على باب طيزي وسحبه فجاه واشار لي ان اتبعه فخرجنا من المرحاض وكنت عاريا تماما اما هو فكان مازال بفلنته الداخليه واحضر معه منشفه صغيره بللها بالماء البارد وحشرها في طيزي وقال سوف توقف الدم وعندما دققت في قضيبه كان مغطي بدمي وهالني كبره كل هذا الوحش كان بداخلي، كنت اعرج قليلا من الألم ولكنني كنت سعيدا، دخل عم ابو العبد الى أحد المراحيض وغسل قضيبه وخصيانه من الدم وبعد ان انتهى خرج واخذني من يدي ودخلنا الى غرفته مره ثانيه، كان الظلام شديدا في الغرفه الصغيره بعد ان خفت الانوار في الشارع، فاشعل عمو ابو العبد شمعه كانت على الطاوله في ركن الغرفه وكان الوقت خريفا مع لسعه برد خفيفه بعد ان تاخر الوقت فكنت ارتجف لبروده المرحاض نظر الى بحنان وقال بردان ياولدي تعالا واخذ احرام خفيف كان على الكنباي وفردها على اكتافي وجلس على الكنباي وضمني اليه فكان جسده الضخم يشع دفئا، فسكنت بين ذراعيه قليلا جالسا على رجله حتى يدفا جسدي، فرفعت راسي اتامل وجهه وعينيه على لهب الشمعه المتراقص ولاحظت تجهم وجهه فهمست: مابك عمو؟ استدار الى وطبع قبله على وجنتي واراح راسي على كتفه وهمس ششششوش هلا ماهو وقت الحكي، فاغلقت عيناي واعتقد انني غفوت لعده دقائق بين ذراعيه وعندما فتحت عيناي وجدته يشرب من زجاجه معدنيه مفلطحه فضيه كنت اعرف ماذا بها ولكن كيف اتي بها وأنا مازلت جالس بين ذراعيه يبدو انها كانت مخباه بين الكنباي والحائط فسالته ماذا تشرب، فاخذ جرعه كبيره من الشراب وقرب فمه من فمي والتقم شفتاي ورويدا رويدا صب الشراب في فمي للحظه جفلت وكدت ان اهرب براسي بعيدا عنه ولكنه منعني حتى صب الشراب الحارق في فمي فعرفت انه ويسكي، وحين انتهى سالني عجبك؟ جاوبت نعم، سالني بدك تاني؟ هززت راسي مؤكدا، فعاد الكره ولكنه لم يصب الشراب بفمي كما فعل أنا الذي ارتشفته رويدا رويدا فسال الشراب على جانبي فمه وشاربه العملاق فاسرعت العق وامتص الويسكي السائل على فمه واللتحمنا في قبله كونيه طويله سافرت معها الى عوالم أخرى وضاعت يدي في غياهب شعر صدره الاشهب وزحفت يده لتداعب طيزي مره أخرى وشعرت بقضيبه يشتد مره ثانيه فاسرعت امسكه واداعبه وشعرت بشدته واستثارته فهمست ماشالله عليك عمو، فرد ضاحكا ماشالله على الحبه الزرقاء، ضحكت وسالته متى اخدتها لم اراك تاخذ شئ، رد قبل انت تاتي كنت حاسس بدي انيك اليوم فاخدتها، فرديت ياسلام واذا لم ياتي أحد شو بتسوي؟ اخذ وجهي بين كفيه وقبلني قبله عاليه وقال بصرف حالي ياخي والله انك غريب وضحك ضحكه عاليه رنانه، ثم رفعني واراحني مابين رجليه فاصبحت موخرتي مرفوعه امامه وقال افتح طيزك هلا، ففعلت واخذ يداعب الخرم ويفتحه ويدخل صباعه الغليظ وسالني اذا كان يولمني فقلت له لا وبعد ان ادخل اصبعين في فتحتي زادت استثارتي تماما فصرت انغج واستمتع بصوت مكتوم وانين ممحون بعد ان صرت في عالم تاني من النشوه وبفعل الخمر واستحثه على تدخيل صباعه اكتر في خرمي وعندما دخلا الاصبعان كلهما في خرمي زأر عمو ابو العبد بصوته الاجش الرنان ها بدك تشيل زب ابو العبد تاني؟ صرخت بلهفه حقيقه بسرعه انكحني عمو نفسي اتناك منك واحلب لبنك بخرمي، قام عمو ابو العبد ورفعني رفعا واراحني على الكنباي واعتلاني وبدا في تدخيل قضيبه في خرمي اولا ادخل رأسه فقط فاطبقت فتحتي عليه، ثم عاد وضغط بقوة أكبر مدخلا قضيبه الضخم إلى داخل أحشائي، فرفعت موخرتي أكثر وأنا أباعد ما بين أليتي حتى يدخل الزب كله، وأحسست بقضيبه يندس أكثر فأكثر إلى أن التصقت خصيتاه بمؤخرتي وأحسست برأس الزب يصطدم بقوة في نهاية المستقيم ويطرق باب إمعائي الغليظة، أحسست حينها أن جوفي قد التهب شهوة وحرارة وأنا اصرخ من الألم واللذه، وبدأ هو يتأوه بصوت خافت مع اهتزاز جذعه إلى الخلف ثم إلى الأمام وقد بدأ ينكحني بعنف ضاربا قضيبه في أعماقي، وابتدأت حركته تزداد سرعة وقوة وهو يمسكني من اكتافي ويلوي عنقي ليقبلني وهو يهمس: احبك ياسمير، فرديت بجنون عبدتك عباده عمو ابو العبد، وأحسست بفخذيه المشعرين يلتصقان بفخذي فوقي مع كل حركة، وابتدأ حرثه لخرمي يزداد سرعة وقوة، وصوت آهاته يعلو شيئا فشيئا وهو يصرخ شو جمال ها الطيز، إلى أن أصدر آآآآهة طويلة وهو يضغط بقوة إلى الداخل، وأحسست بحرارة تتدفق داخل إمعائي دفعة وراء دفعة وعددتهم تسع دفقات لبن واشتدت قبضة فتحتي على زبه مما زاد اهتياجه وهو يرمي في داخلي آخر دفعات منيه الساخن، لحظات من السعاده انتهت سريعا اراد ان يخرج قضيبه من خرمي فترجوته ان ينتظر، بعد ذلك ارتخي قضيبه وخرج من شرجي بمفرده بعد كنت اضغط عليه، قام عمو ابو العبد من فوقي وقبلني وذهب ليغتسل وعاد بعد قليلا ليجدني مازلت منبطحا على بطني فسالني مندهشا الن تذهب لتغتسل؟ فجاوبت لم ياتي ضهري بعد عمو مصمصني اياه فاقترب مني حتى صار قضيبه بجانب فمي فامسكت القضيب المرتخي بلهفه اعتصره وامصه وارضعه وصار القضيب يكافئني بقليل من المذي واللبن الذي كان مازال في مجراه وعندما شعرت ان القضيب يشتد في فمي وأنا ادعك قضيبي جاء ضهري سريعا، فقمت وشكرته وقبلته وذهبت للاغتسال، وعندما عدت وجدته ينتظرني بمنشفه واخذ يجفف لي ضهري وموخرتي وقضيبي كطفل صغير، كل هذا وأنا واقف بين يديه فسالته ليش تسوي معي هيك عمو ابو العبد، نظر الي بدهشه وقال

- هيك كيف يعني؟

- انك طيب حنون معي ولطيف، ابتسم وقال

- بصراحه حبيتك ياولدي، نظرت للارض ودمعت عيناي وقولت

- حب محرم

انتفض فجاه وصرخ مين قال هيك؟ جاوبت: الله حرم حبنا

شدني اليه واجلسني على رجله وقال: الله لايحرم الحب

- الله حرم ان الواحد ياخد اشي من التاني بالغصب

- أنا غصبتك على شي؟ فهمست: لا

- انت غصبتني على شي؟ فقولت: لا

يبقى خلاص مافي حرمانيه، أنا نياك وانت منيك، أنا اموت في طيزك وانت بدك زبي

فضحكت على الرغم مني وحضنته وحضني، وافترقنا مع وعد باللقاء.. وانتهى اجمل مسا في حياتي.


موعد مع زبوني الأول في الفندق

بعد نشوب الحرب في بلدي سافرت الى أحد البلد المجاوره وهناك كانت المعيشه صعبه فجائت بيبالي فكرة أنا اقوم بالمساج وحلاقة الجسم بمقابل مادي فأنشأت صفحه على الفيس بهذا العنوان وتهاطلت الطلبات ومعظمها تكون في اماكن بعيده عني حتى برجل في الخمسين من عمره يكلمني وهو من الخليج أتى الى هنا سياحه سيبقى لزمن ويذهب وطلب مساج وحلاقه واستفسر عن الخدمات التى اقدمها وكان في اسئلته غرابه حيث يسأل عن عمري وشكلي ثم سأل عن الاجره، فطلبت 100 فقال اعطيك 250 على ان تنفذ كل طلباتي مهما كانت، وافقت لاني بحاجه للمال والمبلغ كان جيد واتفقنا ثم بدأ بطلباته قبل ان آتي اليه وان اقوم بحلاقة ذقني وشاربي وحلاقة شعر عانتي وطيزي وجسمي كامل.. هنا عرفت انه يريد ان يمارس الجنس معي، كنت قد مارست الجنس مره مع رفيقي وكنت أنا السالب بصراحه لم امانع ان يمارس معي ولكن كنت خائف من ان يؤذيني..

وفي اليوم الثاني ذهبت اليه وكان الموعد في فندق، كنت اخذت معي زيت للمساج وعندما وصلت كان ينتظرني امام الفندق، صعدنا سويا الى الغرفة دخل الحمام خلع ثيابه وخرج وهو بالمشفه تلف خصره كان له كرش خفيف وبعض الشيب في صدره وشعره مائل الى الون الاحمر وكنت أنا ارتدي فقد بنطال وكنزه وسليب ابيض ثم تمدد على السرير وسحب المنشفه لتغطي فقد منتصف جسمه ثم طلب مني ان اخلع البنطال والكنزه ليظهر جسمي الابيض الخالي من الشعر، كنت اشبه البنات كثيرا ثم بدأت بالمساج اضع الزيت على ظهره وادلكه وهو يتأوه ومسترخي ثم بدأت ادلك افخاذه واقدامه كانت طيزي قريبه لرأسه فلم اشعر ألا ويده تتلمسها ويقول طيزك متل طيز البنات يعود ليتمدد وبدأ يسألني منذ متى وانت تعمل هكذا، فلم اكذب وقلت له انك اول زبون، ثم ادار نفسه ليتمدد على ظهره ليظهر قضيبه المنتصب من تحت المنشفه ثم اضع الزيت على صدره وافرك له ليحرك شفاهاه ويعض عليها وهنا أنا انثرت وبدأت اريد أنا انام على صدره ثم ذهبت الى افخاذه افركه من الجانب الامامي وأنا افركه مد يده ليدخلها تحت السليب ويلعب بطيزي ثم اشعر باصبعه يلمس فتحتي لاقول بصوت خافت اااح ااح ثم مد يده ليمسك قضيبي من بين اقدامي وهنا أنا لم اعد استطيع المقاومه ليسحب هو المنشفه عن قضيبه ويظهر لي ثخين وطويل مبوز الرأس ليجعلني امسكه بيدي ادلكه ويقرب راسي اليه لامصه وأنا افعل ما يريد وهو بدأ يسحب السليب الى الاسفل لتظهر له طيزي الصغيره ليعصرها بكف يده ويضرب عليها ضربات خفيفه ثم يسحبني فوقه لنصبح بوضع 69 هو يمص قضيبي الصغير ويداه تمسك طيزي وأنا أمص له قضيبه ثم سحب طيزي للاسفل لتصبح فتحتي امام فمه، كانت خاليه من اي شعره ومغريه بلونها الزهري وكنت وضعت عليها كريم لتصبح ناعمه وبرائحه جميله.. ثم امسك اردافي بيداه وابعدهم وبدأ بلسانه يلعق فتحت طيزي وكل دقيقه يحاول يدخل اصبع بداخلها اخرجت قضيبه من فمي من قوة المتعه التى اشعر بها وهو يلعق ويدخل اصبعه ليقوم من تحتي واصبح بوضعية الكلب وهو خلفي يلعب بطيزي حوالي عشر دقائق حتى وقف هو وأنا نمت على ظهري ورفع اقدامي على اكتافه وبدأ يدفع قضيبه داخل طيزي وأنا أتألم واتلذذ بنفس الوقت حتى دخل راسه ليصدر صوت مني اقول ااااخ كأن طيزي انشقت ليهدأ قليل ثم يدفع قضيبه بفتحتي ليدخل كامل فيني ويلمس بيضه اردافي، ثم بهدوء يخرج ويدخل قضيبه بفتحتي ليبدأ بمضاجعتي وتبدأ الاخاااات والاهااات مني ومنه ثم يسرع اكثر في المضاجعه ليحني جسمي وتصبح اقدامي بجانب رأسي وصوت تصفيق بين اردافي وجسمه يعلوه وأنا اتأوه اسفله من المتعه ثم يدفع قضيبه بداخلي بدفعات مثل اللكمات تحركني من مكان وقضيبه ينتفض بداخلي ويخرج منيه الحار الذي يحرق احشائي وصوت تأوخه يعلو في الغرفه ليعم الهدوء قليلا ويرتخي فوقي لخمس دقائق ثم يخرج قضيبه من مؤخرتي وهو مرتخي يقطر من المنى ليعانقي وينام بجانبي ومنيه يسيل من فتحة مؤخرتي ربع ساعه على هذا الحال، ثم يطلب مني أنا انام على بطني وهو مستلقي بجانبي يده تتحسس اردافي واصابعه تلمس فتحتي وشفاه تلتهم شفاهي ثم يلمس قضيبه فخذي من جديد بعد انتصابه لينهض وينام فوقي ويدخل قضيبه فيني باكمله.

من اول مره دخل بدون اي ألم بكثير من المتعه ثم ليضاجعني مره ثانيه وجسمه كامل يلمس جسمي والفراش يهتز بنا نحن الاثنان، عشر دقائق وهو يهتز فوقي وقضيبه بداخلي يخرج ويدخل ثم ينام هو على ظهره ويجلسني على قضيبه، ظهري له ووجهي عند اقدامه لاتحرك نزول وصعود والقضيب داخلي تلتهمه مؤخرتي واهتز يمن ويسار وبحركه دائريه ليمسك بيداه اردافي ويعصرهم حوالي ربع ساعه ونحن بهذا الحال حتى اوقفني وذهب بنا الى زاويه من الغرفه دفعني الى الزاويه وواقف خلفي ليدخل قضيبه بمؤخرتي ويعود مضاجعتي بسرعه كبيره ليلتصق جسدي بالحائط من الامام وجسمه يضغط علي من الخلف وأهاتي تعلو.. خمس دقائق بقينا على هذا الوضع ثم امسك قضيبي وبدأ يفركه ويخضه واليد الآخر تلتف حول رقبتي وقضيبه يغرس بطيزي، ثم بعد دقائق بدأت اشعر بالنشوه وقضيبي يقذف منيه على يده وأنا أتأوه آآآآآه ثم اجلني على ركبي واكواعي ورأسي يلمس الارض وهو وقف خلفي ويداه تمسك خصري وبدأ يدفع قضيبه بفتحة مؤخرتي ويضاجعني بقوه ليصدم بيضه ببيضي وتصفيق اجسدنا يعلوو اخااات واهااات تصدر مني ومنه ربع ساعه هكذا يضاجعني ثم احس به يدخل قضيبه اربع او خمس مرات بقوه كبيرة وهو ينتفض بداخلي ويقذف منيه الحار الى اعماق مؤخرتي، استرخى فوقي قليلا ثم اخرج قضيبه وقبلني من شفاهي واعطاني منديل لانظف نفسي وارتدي ملابسي، كانت اقدامي لا تحملني من قوة مضاجعته لي ثم اعطاني النقود كامله.. وقبل أن اذهب قال لي انت تملك مؤخره اجمل من مؤخرة الفتيات ستكسب كثير منها مع المساج، ثم قال تعال لنستحم سوي وسأكرمك.

كنت قد تعبت ولكن كان يلزمني حمام وافقت وذهبت للحمام معه وضع الكثير من الصابون علينا وبدأ يفرك جسدي يدخل يده بين اردافي لتنزلق بكل سهوله واكد اموت من المتعه وأنا افرك قضيبه بالصابون ويكد يجن جنونه من الشهوه ثم مسك اردافي وحملني الى الاعلى لتكاد تنشق فتحتي ليدخل اصبع من كل يد ويوسعها ثم يتركني ويبصق على قضيبه ويلفني ليدخل قضيبه بمؤخرتي ويضاجعني للمره الثالثه وأنا تعبت للغايه من قضيبه، كان مكان الاستحمام صغير بالكاد يتسع لنا لم اشعر الا ويده تحني لي ظهري ليصبح عند ركبتي واكتافي وظهري ملتصقه بالحائط وهو يدخل ويخرج قضيبه بسرعه وجنون والماء ينهال علينا ثم لاسمع تأوهاته وبسرعه لم اشعر الا وقضيبه خرج من فتحة مؤخرتي الى فمي ويضغط ليدخله الى حلقي اكد اختنق وقضيبه ينتفض ويقذف المني الحار والمالح بحلقي لابلع قدر منه واخرج ما تبقى بعدها اكملنا الحمام واعطاني بعض المال وذهبت وللان اتوصل معه ويقول ما ان يأتي الى مكان اقامتي حتى يطلب مساجي ..


الجانب الآخر

بدايتي كانت مع أخي في الرضاع، حيث أننا كنا نقضي أغلب الوقت سويا منذ صغرنا وبدأ الأمر ونحن صغارا كنا نداعب بعضنا البعض بأن نخلع ملابسنا فيداعب هو زبي وأنا أفعل معه مثلما فعل معي دون شهوة منا حتى بلغنا وأمسك هو زبي وقام بمصه حتى قذفت ثم فعلت معه مثلما فعل معي ولم يكن ينقصنا إلا متعة إدخال الزب في فتحة الطيز، فلم نكن نعرف كيف تتم..

كان ينام على بطنه ثم أنام فوقه وأظل أضغط كي يدخل زبي دون نتيجة وتأتي محاولاته بالفشل حتى تعرفت على زميل لي كنت أبلغ من العمر وقتها 15 عاما سألته عن كيفية إدخال الزب في فتحة الطيز، فأتيحت لنا الفرصة وأدخل زبه في فتحتي وعلمني الطريقة فكان يبصق في يده ويضع البصاق على فتحتي ثم يدخل زبه، وكنت أمارس معه ومع اثنان آخران فعرضوا علي أن أمارس معهم مثلما يفعلوا معي حتى لا أمل من أنني الطيز الوحيدة التي تتناك فرفضت.

وذات مرة كنت مع زميلي الذي فتحني فعرضت عليه أن أمارس معه فوافق وبالفعل أدخلت زبي في خرم طيزه ولأول مرة أقوم بدور الموجب وكان إحساس لا يوصف فكنت سعيد جدا ولكنه كان يتألم ولم يتحمل زبي فقذفت سريعا حتى لا يتعب.

أما أخي في الرضاع فأخبرته أن الأمر مؤلم جدا فكان يكتفي بأن أقف وراءه وأحك زبي في طيزه وأدلك له زبه حتى يقذف شهوته، وكانت هذه أول تجاربي، ولكن بعد ذلك بأربع سنوات كنت أعمل في إحدى الشركات وكان هناك شاب ظريف وخفيف الظل كنت دائما ما أمزح معه، وذات مرة كنا في حجرة تغيير الملابس وكنت أجلس أرضا مع ثلاثة من زملائي فجاء هو ونام أرضا متوسدا ساقي وإذا به يداعب زبي بشفتيه فلم أصدر أي رد فعل حتى لا يشعر زملائي بأي شيء فربت على كتفه كي يسكت فسكت، وما أن اتيحت لنا الفرصة حتى اختليت به وكشفت طيزه البيضاء الجميلة الطرية وبللتها بلعابي وهو واقف أمامي ثم وجهت زبي إلى خرم طيزه وبدأ يغوص حتى دخل بأكمله ولا أكذب وأقول أني أمتلك زب ضخم بل زبي حوالي 13 سم ولكن أعرف كيف أمتع الطيز التي معي وما أن استقر زبي في أحشاءه وهو يأن من المتعة حتى بللت اصبعي من لعابي ومددت يدي أداعب حلمة صدره وهو يكاد أن يصرخ من المتعة وزبي يتحرك جيئة وذهابا في فتحة طيزه التي لم أنساها وأميل بشفتي على رقبته أقبلها وطلب مني أن اقذف لأنه قذف شهوته فأسرعت في حركة زبي حتى ملئت فتحته بلبني، شكرني على أني أمتعته والتقينا بعدها مرتان، حاول في إحداهما أن يدخل زبه في طيزي إلا أنه كاد أن ينكشف أمرنا لدخول أحد زملائنا فجأة ولكنه لم يلحظ شيء، وتركت العمل بعدها ولم التق به مرة أخرى.

بعد هذه العلاقة بعامين كنت أركب أتوبيس هيئة النقل العام ولما أردت أن أنزل سألت الرجل الذي يقف أمام الباب هل ستنزل؟ فلم يجيبني بل قرب طيزه من زبي فلم أفهم، فأعدت سؤالي فكرر فعلته ولما نزلنا وجدته يمشي تجاه أرض بها مصنع مغلق ومهدم أغلب مبانيه ولما دخل دخلت وراءه كان رجل ممتليء الجسم دون بدانه وعمره في حدود أواخر الثلاثينات أو أوائل الأربعينات وما أن دخل المصنع حتى توجه إلى إحدى العنابر وفك حزامه وانحنى أمامي فبللت خرمه بلعابي وبدأت أدخل زبي فتألم وابتعد وأخبرني أن زبي يؤلمه وأنه خائف، فطلبت منه أن يصمد حتى أقذف وألا يخاف لأن خوفه من الممكن أن يساعد على كشف أمرنا وبالفعل تمكنت من إدخال زبي في خرمه الضيق ومن كثرة المحاولات قذفت سريعا وانتهت علاقة سريعة ولذيذة لما كان يحيط بها من الخوف من افتضاح أمرنا..

بعد هذه العلاقة بحوالي ثلاثة أعوام كنت أركب أتوبيس هيئة النقل وجاء رجل في أواخر الخمسينات ووقف ملتصقا بي فابتعدت عنه فكرر فعلته أكثر من مرة أبتعد عنه وهو يلتصق بي حتى لاحظ الركاب، إحراجا مني نزلت وتركت الأتوبيس فإذا به ينزل ورائي وأعين الركاب لا تفارقنا فمشيت نحو منطقة مهجورة، وهو اتبعني وبعد حوار سريع مددت يدي لأكتشف حجم زبه فلم أجد زب ذو حجم يحثني على علاقة جنسية وإذا به يمد يده ويفتح سحاب البنطال ويخرج زبي ويمصه فرفضت لأني لا أتحمل المص وأقذف سريعا ولكن جلست على صخرة وجاء هو جلس على زبي وبدأ يصعد ويهبط وهو مستمتع جدا ويلتفت ويقبلني من فمي حتى قذفت وطلبت منه أن يقوم إلا أنه أبى وظل جالسا على زبي حتى ارتخى وخرج من فتحته.

بعدها بحوالي خمسة أعوام كنت أعمل أمن بإحدى الشركات في موقع صحراوي وبينما أنا جالس سمعت صوت شخص يدخل الموقع ولما سألته عن وجهته أخبرني أنه يريد أن يملأ قارورة ماء ولا يعرف المكان ويخاف أن يدخل بمفرده فرافقته حيث صنبور المياه في مكان مظلم وإذا به يمر من أمامي ويحتك بزبي وكأنه لا يقصد، كررها مرار حتى انتصب زبي وأخرجته من البنطال فكشف طيزه وبدأت في إدخال زبي وهو يريد أن يصرخ ولم يتحمل ولم أتمكن منه لضيق حجم خرمه غير أنه كان يريدني أن أذهب معه في مكان آمن ولكن خوفا على مكان عملي من أن يفتضح أمري فيه ومن سرعة محاولتي معه لم أتمكن منه وقذفت على خرمه وهو تضايق وعرض على أن يعرفني على مجموعة لأنيكهم إلا أني أخبرته أنه لو عاد مرة ثانية سينكشف أمره ويتم القبض عليه..

بعد هذه العلاقة بفترة بسيطة تعرفت على شاب أحببته جدا فكان يمتع طيزي كما يجب فزبه غليظ وطوله حوالي 20 سم، وذات مرة وفي لحظة صدق منه بعد أن قذف في طيزي سألته عن أول علاقة فأخبرني بأن أول علاقة كانت مع أحد زملائه في سكن الطلبة الجامعي فقد كان شابا وسيما لم يستطع أن يمنع نفسه من تجربة زبه فما كان مني إلا أن رفعت ساقيه وبللت زبي وبدأت في إدخاله في خرم طيزه وهو مغمض العينين ويتكلم بشهوة غريبة لم أتخيلها فيه فكان يقول: آآآه دخله، دخل زبك كمان، زبك حلو أوووي نيكني، نيكني جامد، مش قادر آآآه.. ويده تمسك بملاءة السرير وواضح على معالمه المتعة وأنا لم أتأخر في رد الجميل لطيزه التي كانت ممتعة جدا حتى قذفت في أحشاءه وهو يتلوى من المتعة، وكانت النتيجة أنه قطع علاقته بي بعدها.

لم يمضي كثير من الوقت حتى تعرفت على شاب ليس له مثيل، فقد كان معلمي لكثير من الجديد في الجنس وكانت علاقتنا علاقة تبادل كان يلحس لي خرم طيزي بطريقة جنونية ممتعة جدا ويلحس لي خصيتي وحلماتي وأنا أكاد أجن من المتعة وأنا أفعل معه مثلما يعلمني حتى علم بأني تزوجت فقرر أن يقلل مقابلاته معي وما أن رزقت بأول مولود حتى اعتزلني ورفض أن نستمر سويا لأنه أصبح لي حياة خاصة.

مرت السنين وتخطى عمري الأربعين عاما وتعرفت على شاب يعشق المص واللحس ولا يحب النيك كثيرا فكانت متعته أن أمص زبه وخرم طيزه وتعرف على شاب مثلي عنده السكر وزبه لا ينتصب ويعشق دخول الزب في طيزه كنا نذهب له سويا أنا أنيك الشاب وأمص لصديقي بعد أن جرب هذا الشاب زبي أعطاني رقمه وطلب مني أن أذهب إليه بمفردي وبالفعل بدأنا نلتقي وما أن نختلي بأنفسنا حتى نتجرد من ملابسنا ثم أقف خلفه أحك زبي في طيزه وأداعب حلماته حتى تشتعل شهوته فينام على ظهره ويرفع ساقيه عاليا ويضع مخدة أسفل منه وأبدأ في لحس خرمه ومداعبته بإصبعي حتى يطلب مني أن أدخل زبي فأدخله بهدوء حتى يستقر بأكمله وأبدأ في امتاعه وأقبله من قمه ثم ألحس له حلمته بعدها أجعله ينام على جنبه دون أن أخرج زبي حتى أقذف وأترك زبي يرتخي ويخرج من طيزه وأرى لبني يسيل من فتحته..

ونظرا لأني اعتزلت حياة السالب وأصبحت لا أستمتع بدخول الزب في طيزي وعدت لمتعتي الأصلية وهي متعة المص ولكن في حدود أحد معارفي حتى لا يطلب مني أحد أن ينيكني، فقد أصبحت أستمتع بطيز هذا الشاب، وأتمنى أن أجد طيز أخرى تمتعني.


شـوشو شريف

كنت عائدا لتوي من سفري لسنوات في الخارج، حين جاء ابن صديقي يلازمني في كل مكان طوال الوقت، مراهق في السادسة عشرة، أبيض البشرة، جميل ممتليء بعض الشيء، ثقيل الأرداف، طري وأنثوي السلوك والتعليقات والضحكات، حتى تخاله أنثى بحق...

بدأ سلاسل لاتنتهي من الاسئلة عن الجنس، وقد بدأها بسؤال صدمة بكل معاني الكلمة، حين قال يسألني:

- هو انت نكت ستات وبنات كثير قوي ياعمو؟

- قلت أيوه حصل

- طيب هو انت صحيح زبرك كبير قوي وتخين جدا؟ ممكن أشوفه؟

- ممكن تشوفه طبعا، بس ليه؟ شفت زبر أبوك وعمك؟ مين قال لك كده زبري كبير؟

- ماما وبابا كانوا بيوصوفوه لبعض باستمرار، وبابا قال لها أنه شافه لما انت كنت بتنيك بنات وستات عندنا في شقة عمتي، وماما قالت لجارتنا أنها اتناكت منك كثير قوي زمان وأن زبرك كبير قوي وبتحبه علشان انت بتنيكها حلو وبتبسطها قوي أكتر من بابا، كنت دايما كل يوم بتبات معاها تنيكها لما بابا كان مسافر في أسيوط وقالت لجارتنا ياريتها تنام معاك وتنيكها، وتحبل منك في عيال ..

- شوف ياشريف، كلام ماما وبابا صحيح بس عيب تتكلم فيه خالص وخليه في سرك، ولو انت عاوز بنت أو ست تنيكها، أنا حأجيب لك ستات تشبع معاهم نيك وتنبسط؟

- لأه موش عاوز ستات، بس هو صحيح الواحد ممكن ينيك أخته وينام معاها؟ موش الفراعنة كانوا بيتجوزوا اخواتهم البنات وينيكوهم ويخلفوا منهم عيال؟

- ممكن ياشريف تنيك اختك الكبيرة، هو انت صحيح بتنيكها؟

- أحيانا بأنام معاها وبأدخل زبري في طيزها أو بين شفايف كسها لغاية مانجيب احنا الاثنين؟ بس ده في السر طبعا، بس مفيش أسرار عليك ياعمو علشان انت صاحبي، موش كده؟

- طبعا ياحبيبي

- ياه كلمة حبيبي طالعة من شفايفك زي السكر والعسل، ممكن أبوس شفايفك ياعمو؟

- بعدين.. علشان أنا متشعلق في السقف دلوقت بأركب ستاير بس حا ابوسك أكيد

- أكيد ياعموا بوستك جميلة وحلوة وبشهوة وتهيج، موش كده؟

- ابقى احكم انت بنفسك ياشوشو

- عمو.. عمو، هو انت عمرك نيكت ولد زيي كده؟

- مرة زمان قوي قوي ياشوشو

- ياترى عرف الولد يخليك مبسوط؟

قلت: بصراحة بسطني جدا جدا وموش قادر أنسى جمال طياظه ولذتها ياشوشو

قال: طيب تحب تنيك تاني ولد أحلى منه دلوقت؟

قلت: طيب وده حا أجيبه أنيكه منين ياشوشو؟

قال: أنا أجيبه ليك تنيكه زي ما انت عاوز

قلت: حاتجيبه منين ياشوشو؟ انت تعرف ولد بيحب يتناك؟

قال: أيوه بس خليه سر ما تقولش عليه أبدا لأي انسان

قلت: ماشي أشيل السر، انت هيجتني قوي ياشوشو.. مين الولد ده ياحبيبي؟؟

قال: أنا.... أنا الولد ده وعاوزك تنيكني زي مانكت ماما كثير قبل كده، وأوعدك أفضل حبيبك وعشيقتك وليك لوحدك، ومفيش حد حايعرف السر ده خالص أبدا

قلت: طيب ياشوشو.... ماشي

قال: طيب ياللا بأه بسرعة علشان أنا هايج قوي دلوقت وعايزك

قلت: لأه موش كده، النيك ياشوشو بيحتاج حنان وبطأ ونظافة واستعداد وبشويش ومزاج واحدة واحدة

قال: طيب ياللا انزل من على الكرسي واحضني علشان أبوسك

قلت: طيب اقلع ملط وادخل استحمى كويس ونظف طيزك خالص

قال: نظيفة وزي الفل وأنا جاي مستعد لك وحاطط كريم وبارفان في طيزي كمان

قلت: أصلي عاوزك تمص زبري شوية الأول وقبل ماتمص زبري وأبوس شفايفك، عايزك تدخل تغسل سنانك وحنكك بالفرشة والمعجون ومطهر مضمضة، وتشرب حاجة حلوة، عقبال أنا ما أنزل لك فورا وأقلع وأستعد لك..

ولحقت بشريف في الحمام وهو يغسل أسنانه وقد وقف عاريا أتأمل جسمه وطياظه الكبيرة وقد انتصب قضيبه وزاد غلظته، فوقفت خلفه على الحوض، احتضنه وأعتصر وأتحسس بطنه وثدييه وادلك قضيبه الذي انتصب أكثر وأكثر، ودسست قضيبي بين أرداف طيزه أباعد بينهما وأصبعي يغوص ببطأ وحرص ودقة ورقة في فتحة طيزه الى آخر مايمكنني، فأخذ شريف يشهق ويغنج ويتأوه، وأعطاني خده وشفتيه، واستدار يضمني بقوة ويحتضنني فغبت معه في قبلة اشتهاء غريبة طويلة وعميقه وهو يتعلق برقبتي يتحسس بزازي وقضيبي ويمتص لساني بنهم وشوق، وهمس شريف وهو يرتعش: ياااه زبرك ياعمو كبير قوي قوي أكتر من وصف ماما ليك، ده كبير قوي؟ ممكن يكبر كمان لما تهيج عليا كمان شوية.. موش كده؟

قلت: أكيد ياشوشو... انت كمان جسمك حلو ومثير جدا.. أنا حبيتك وعاوزك لنفسي.. أنا حا أبقى حبيبك قوي وأنيكك ياشريف.. أنا دلوقت بأتمنى أن واحد فينا يكون النتاية والتاني يكون الرجل ونتجوز ونخلف عيال من بعض ياشريف ...

قال: للدرجة دي بقيت تحبني وانت لسه ما دخلتش زبرك جوايا؟ أمال لما تنيكني وتنبسط حا تقول ايه؟

قلت: طيب خش عالسرير وأنا حا أحصلك

قال: حا استناك مع بعض عروسة وعريس، موش دي الدخلة أول مرة، أنا خايف تموتني بزبرك ياعمو،

وبدأ شريف يساعدني في الاستحمام بالصابون والماء الساخن كامرأة عاشقة فعلا لحبيبها، يتحسس جسدي بتلذذ ويدلك قضيبه المنتصب بقوة، ويعتصر طيزي بيديه وهو يضمني في ثدييه، وانغرس أصبعه طولا داخل فتحة طيزي يوسعها ثم أدخل اصبعه الثاني، وقال: عارف ياعمو انت أوسع... طيزك أوسع من طيزي كثير.. هو انت حد بينيكك في طيزك ياعمو؟ قلت: طبعا لأه ياشريف... ازاي تقول كده؟

قال: أصل ممكن أدخل ثلاث صوابع مع بعض في طيزك وانت مرتاح ومبسوط

قلت: طيب وريني كده

وبدأ شريف يدخل اصبعا ثانيا حتى آخره ويلف الاصبعين ويوسع بينهما فاتحا خرم طيزي، وسرعان ما أدخل الاصبع الثالث كله لنهايته ويباعد بينها بقوة حتى انفتحت واتسعت طيزي بتلذذ جميل، فتأوهت وضممت شريف الى صدري وغبت في شفتيه في قبلة عشق بنت وسخة متناكة بكل الاشتهاء لزبره هو لينيكني.. وأدرك شريف ما أمر به ...

فقال: عمو؟ انت بتتناك؟ صح؟

قلت: صح ياشريف.. فيها مشكلة دي؟

قال: بالعكس انت كده حاتعرف ايه اللي يبسطني ويمتعني قوي

قلت: طيب وانت عاوز كمان تنيكني ياشريف؟

قال: مفيش مانع طبعا لو انت تطلب مني كده حا أنيكك وأبسطك

قلت: طيب ياللا جوة بأه على السرير أحسن

واحاط شريف رقبتي بذراعه بينما أحيط خصره وأردافه، وارتمى على بطنه على السرير، وأغمض عينيه وهمس: نيكني ياعمو بأه..

قلت: موص زبري شويه بشويش واشرب اللبن ياشرشر..

قال: حاضر.. أكيد لذيذ ..

قلت: شربت لبن حد قبل كده؟

قال: بعض زملائي في المدرسة كنا بنذاكر مع بعض

قلت: وناكوك؟

قال: موش كلهم، واحد واللا اثنين بس، عمو انت بتجيب في بقي... وملأت فمه وابتلع السائل المنوي بتلذذ وسعادة

نام شريف على بطنه وباعد بين رجليه وفخذيه وقال: عمو انت ممكن ترفع فخاذي على اكتافك زي ماتعمل مع أي بنت وتدخل زبرك في طيزي من تحت وتنام فوقي وتحضني علشان تنبسط أكثر، وعلشان أنا عاوز أحضنك ونبوس بعض

قلت: شوشو؟ انت فتحة طيزك صغيرة قوي قوي وأنا خايف أموتك أو أجيب لك نزيف دم خطير لو دخلت زبري فيها

قال: ما تخافش دخل زبرك بشويش وحط فزلين الأول.. حايخش

قلت: انت جربت قبل كده الفزلين ياشريف؟

قال: أيوه لما المدلك اللي كان بيعمل لي أنا وماما جلسات تدليك كان بينيكني بالفزلين ومفيش مشاكل، وكان بينيك ماما كمان وأنا بأتفرج عليهم كل مرة وبابا مسافر

قلت: وأنا أدفع برأس قضيبي ببطأ شديد وحرص ومين أول واحد ناكك ياشرشر؟

قال: يتأوه ويغج.. زبرك حلو وسخن قوي ياعمو.. اول واحد ناكني الواد عسكري المراسلة السواق بتاع بابا.. هو ده اللي عورني جامد وأخد وش طيزي بجد... بأه ينيكني بعد كده كل يومين أو ثلاثة وكل الفرصة ماتيجي لغاية ما اختفى خالص وهرب من البيت لما بابا شافه بينيك ماما وضربه جامد.. أي أي أي ياعمو.. زبرك لذيذ قوي بيضرب جامد جوة قوي

قلت: كلامك بيهيجني ياشريف قوي.. هو السبب

ضحك شريف وقال: حا أبقى أحكي ليك باستمرار على كل اللي ناكوني

قلت: طيب احكي لي بأه على اللي انت نكتهم ياشريف؟

قال: ولا واحد.. أنا مانكتش حد خالص غير أختي الكبيرة نارمين.. بس انت قلت: انك جايز تخليني أنيكك؟ موش كده؟

قلت: أفكر ياشريف

قال: ياه انت بتجيب تاني آآه لبنك سخن قوي ياعمو.. ما تطلعوش

قلت: ليه؟

قال: خلليه جوة واقف وافضل نيكني حايجيب كمان مرتين ثلاثة وتفضل تنيكني وأنا آخد مزاجي

قلت: طيب اتقلب على ظهرك وارفع فخاذك على بزازي ياقمر

وأخذت شوشو في أحضاني أمتص لسانه وشفايفه بنهم وقد أغمض عينيه مستمتعا وهو يلهث بينما قضيبي يغوص عميقا ببطأ في بطنه، ثم يبدأ الطعنات المنتظمة وهو يشهق ويتأوه، وفجأة انتصب قضيب شريف بقوة وانتفض عدة مرات بعصبية وقذف اللبن السائل المنوي على بطني وبزازي وبين أردافي بالقرب من فتحة طيزي عندما انسحبت وخلعت قضيبي كله من طيزه.. شهق شرشر وقال احضني قوي قوي

حضنت شريف بقوة وحنان ومصصت شفتيه، بينما داعبت فوهة قضيبه بالضغط عليها بفتحة طيزي، فانزلقت داخله بفعل السائل المنوي الذي كان لايزال يتصبب من قضيب شريف فيها.. واستمر ضغطي حتى ابتلعت قضيب شريف كله في بطني ورحت أنيك نفسي به بقوة وبلا توقف لمدة طويلة حتى فقدت التنفس من التعب والقلق والشوق ...

ارتمينا نائمين نحتضن كل منا الآخر نتبادل القبلات في سعادة ونبتسم، وشريف يداعب قضيبي بيده يريد المزيد منه، فهربت منه الى الحمام وهو يتبعني، ولم ننتهي من الاستحمام قبل أن ينيك كل منا الآخر مرة أخرى واقفين في البانيو، وتناولنا المشروبات وأخذت شريف لأوصله الى بيته في الحي السابع بعد أن نتناول عشاءا شهيا في أحد مطاعم الكباب بروكسي، وعدنا أدراجنا في السيارة كعاشقين، وشريف ينام برأسه على كتفي، وأنا أتحسس فخذيه وبطنه، وهو يبتسم سعيدا

همس شريف: عمو.. عمو.. أنا عاوزك تاني دلوقت.. موش عاوز أرجع البيت وأسيبك، فقلت وأنا أعتصر فخذه القوي الممتليء بالشباب والمراهقة والرغبات والشهوة.. عاوز ايه بالضبط ياشقي؟ حدد طلباتك

قال: عاوزك تنيكني تاني بس على مهلك موش بسرعة

قلت: تصدق أنا كمان عاوز كده

قال: وعاوز تسمح لي أنيكك أنا بأه بمزاجي وأوعدك تبقى مبسوط

امتدت يدي أتحسس قضيب شريف

قلت: ياه ده زبرك واقف

قال: آه ياعمو زبري عاوزك وعاوز طيزك قوي أنا بأحبها

قلت: ياه ده ناشف زي الحديدة.. ممكن يوجعني أو يعورني ياشريف

قال: أوعدك ماتخافش ياعمو.. حا أعمل لك بشويش خالص

قلت: اوعدني

قال: أوعدك ياعمو

قلت: بس ده كبير قوي ياشريف أنا خايف منه (وكنت أعرف أنني كاذب، فقضيب شريف متوسط، ولكنني أردت أن أشعل شهوته براكين مشتعلة، ونجحت في جعله يهيج بالكلام)

قال: ماتخافش ياعموا.. ياللا بأه على البيت عندك

قلت: الوقت دلوقت متأخر خالص، كلم ماما في التليفون وقل لها انك حاتبات معايا الليلة

قال: طيب هات التليفون، وتحدث شريف مع نوسه امه وفجأة قال لها: حا أبات مع عمو علشان هو كمان عاوز ينيكني ياماما.. وضحك بمياصة ودلع وقال: زي ماكان بينكك وبابا في أسيوط ياماما.. أنا سمعتك وانتي بتحكي كل حاجة لزوجة عمو صفي.. أوكيه ياماما.. كنت عارف ومتأكد انك موافقة.. هاهاهاها.. وانت كمان؟ والتفت الي وضحك قائلا: ماما عاوزة تحجز ميعاد يادكتور تكشف على طيزها بمعرفتك زي زمان.. وقال في التليفون.. عموا موافق خلاص.. ماتنسيش أنا قاعد عند عمو لغاية مايقول بس خلاص هات لي نوسه..

وسلمت نفسي بين ذراعي شريف في سريري لينيكني بلا توقف حتى الصباح.. وفجأة جاءت نوسة تريد أن تشاركنا السرير.


الأير الأسود

أنا عمري 34 سنه.. في البداية كنت امارس حياتي بشكل طبيعي.. في أحد الايام دخلت أحد مواقع الجنس وكان موقع للشواذ حملت كذا صورة وفلم واحسست برغبة شديده وميل الى الشباب وكنت انظر الى الصور وخاصة صور الزب، يوم بعد يوم بدأت تكبر هذه الرغبة وتشتد، وكنت انظر الى الزب واتخيل كيف امصه والعب فيه، طبعا مع تنامي هذا الشعور والرغبه ذهبت الى البالتوك واخذت ابحث عن الشباب الى يعرضون وانظر الى زب كل واحد منهم..

وفي أحد الايام دخلت أحد الغرف ووجدت زب اسود كبير اعجبني كثيرا وحاولت معه الى ان اداني ايميله وأضفته عندي في الماسنجر واخذنا نسولف عن الجنس اوصف له طيزي وجسمي وكان لدي رغبه شديده، لم يأخذ الامر وقت طويل قال ابي اشوف طيزك على الكام، طلبته على الكام وكان طيزي على الكام وقلت ابي اشوف زبك، شغل كامه وكان زب كبييييييير مره وعريض واسود اخذت اعرض له وفجأه

قال: آه لو كنت عندي

قلت: انت من فين؟

قال: أنا من .....

واااااااااااو من نفس مدينتي

قلت: لو كنت أنا في .....

قال: الحين اشوفك وانيكك

قلت: طيب ايش رايك نشوف بعض؟

قال: متى؟

قلت: الحين

قال: انت هنا؟

قلت: ايوه

قال: طيب تعرف المكان الفلاني

قلت: اكيد

قال: بعد 10 دقايق اكون هناك

سكرت المسنجر واخذت شور وانواع العطورات رحت المكان ووجدت شاب عمره 16 سنه اسمراني وجسمه صغير مره

قلت: انت عبودي

قال: ايوه.. تعال وراى

مشيت وراه لين وصلنا بيتهم، ودخلت مو مصدق الولد صغير مره، المهم جلسنا في المجلس وجاب عصير وكان ساكت مره هو

قلت: قرب شوي

قرب ومسكت زبه وكان لابس بدلة رياضه واااااو زبه مره كبير

قال: الحين لاشفته ما تتخيل ايش كبره

طلعته وكان واقف وطوله تقريبا 19 سم وعريض مره

قلت: ايش هذا عبودي

بديت امصه شوي شوي لين شد مره

قال: نبدا

قلت: ايوه

جاب كريم وحاول يدخله مو راضي يدخل

قلت: نام على بطنك وانا بجلس عليه يمكن يفوت

ونجحت الخطه وفات شوي مع ألم فضيع مره، حاولت افوته اكثر، فات نصه حاولت اطلعه مو راضي يطلع وانا قاعد احاول وكل المحاولات ماكو فايده مسكر طيزي مره عليه.. ومع تعدد المحاولات حسيت بشي حار كب جو طيزي

قلت: نزلت

قال: ايوه

قلت: احسن يمكن ينام واقدر اطلعه

جلست شوي لكن حسيت انه بدا يكبر اكثر من اول جلست شوي وحاولت اطلعه ويمكن عشان المني سهل العمليه شوي، ومع تكرار المحاوله طلع اخيرا ولكن اختلط المني بالدم طبعا، رحت الحمام وغسلت طيزي ونضفته ووقف النزيف شوي رجعت عشان البس، دخلت الى عبودي منسدح على السرير وزبه واقف على الآخر، وما استطعت اقاوم انسدحت عنده ومسكت زبه وانواع المص لين نزل الخيط الثاني

قال: قوم نام على بطنك

نمت وجلس يفرش دون تدخيل نزل الخيط الثالث على ظهري

قلت: قوم خلاص

قال: لا شوي للحين ابغى الرابع بس بوضعيه أخرى فرنسي

قلت: طيب

المهم بدا يحركه على طيزي وبين فخوذي لين قرب يخلص، فوت راسه بس ونزل الخيط الرابع

قال: خلاص اربعة يكفون

اخذت رقمه وطلعت، بعد يومين اتصلت عليه وكنت مره مشتاااااااق لزبه الاسود

قال: اوكيه بس راح انيكك بـ 1500 ريال

قلت: مو مشكله

رحت له وقبل ما اوصل مريت الصيدليه واخذت كي واي، وصلت البيت وكان واقف برا ينتظر، دخلنا وجلست وجاب عصير وعلى طول مسكت زبه وحاولت اسحب البطلون وكان مربوط

قال: شوي ليش مستعجل

فك البنطلون وطلعه ومسكته ومصيته ولحست خصاويه لين نزل بعدين انسدحت وحطيت الكي واي على طيزي ودخله شوي شوي لين فات كله وانا اصرخ من الألم وبدا ينيك لين خلص 3 مرات وراء بعض دون ما يطلعه، لما طلعه احس طيزي مفتوح على الآخر.


السياره السوداء

في احدى الايام المشمسة الصافية كنت اتمشى على شارع الكورنيش الجميل وكانت الساعة حوالي السادسه مساء عندما احسست بان هناك سيارة سوداء اللون تطاردني، وعندما تصل بقربي يخفف السائق من سرعته وينظر الي وعندما كنت انظر اليه كان يزمر بمزمار السيارة ويذهب.. لم استطيع ان أرى من بداخلها ولكن انتابني شعور لذيذ.. فان أحد ما اعجبه طيزي الرائع المدور فاخذ يعاكسني في الشارع، وبعد عدة جولات على هذا الشكل رايت السيارة تقترب مني، فوقفت ونظرت الى السائق، فوقفت السيارة بقربي وانزلت نافذتها، فرايت رجل في حوالي الثلاثين من عمره ينظر الي وقال اتحب ان اوصلك لمكان ما، فابتسمت وقلت ياريت فلقد تعبت من المشي، فقال تفضل اركب اذن، صعدت الى السيارة وانا توعدت نفسي بنيكه حلوة وزبر لرجل مجرب النياكة وله خبرة في هذا المجال، نظرت اليه

قلت: اسمي حازم

قال: وانا اسمي احمد

قلت: تشرفنا، نظر الي

وقال: انت جميل جدا، فنظرت الى الاسفل

وقلت: شكرا على ذوقك فان عيونك الحلوة

قال: لا بجد انت انسان ساحر وجسمك رائع

لم اجب من خجلي ولاني متعود على هذه الكلمات، فلقد كنت فتى في احلى سنين عمره كان عمري 18 سنة جميل جدا ورشيق القامه وطيزي مدورة كالبطيخة كنت ابيض اللون ذو شعر كستنائي فاتح وعيوني عسلية فاتحة

قال: اين تحب ان نذهب، تحب شرب البيرة

قلت: نعم

قال: مارايك نشتري بيرة ونشربها بالسيارة، وبعدها نذهب للبيت، وغمز لي بعينه

قلت: فكرة جيدة

وصلنا الي أحد المحلات ونزل هو من السيارة ليشتري البيرة كنت انظر اليه، انه ليس بطويل وعنده كرش صغير، فضحكت بيني وبين نفسي وقلت اهم شيء يكون عنده زبر جميل، عاد الى السيارة وبدء بالقيادة ونحن نتكلم ونشرب فاخذ يدي ووضعها على زبره، فاخذت افركه له بخجل وهو يبتسم لي

قال: هل تحب السكس، فاجبت بحركة من رأسي موافقا

قال: حسنا.. هل تحب ان تنيك ام تتناك

قلت: لايهم، احب الاثنان.. فمد يده الى زبري الذي كان واقفا واخذ يفركه لي وانا مغمض العين

فقال: لنذهب الى البيت

قلت: هيا بسرعة

اخذني الى بيته فادخل السيارة في الجراج ونزل هو اولا ودعاني للنزول، نزلت دائخا قيلا من البيرة التي شربتها فجاء هو ونزلني من يدي وهو يضحك

وقال: يبدوا انك سكرت، ضحكت وقلت: لقد شربت زجاجتين طبعا اسكر، قادني الى باب البيت ودخلنا وقفل الباب ورائنا فاستدرت اليه واعطيته شفتي فاخذ يقبلها برفق وحنان وهو يطبق على جسدي ويلعب في طيزي المدورة، فاحسست بزبره يطبق على زبري، فاخذ يخلعني ملابسي فدفعته قليلا

وقلت: هل ستنيكني هنا ام في غرفة النوم

قال: في غرفة النوم

فقلت لنذهب هناك اذن

ذهبنا الى غرفة النوم وبدأت اخلع ملابسي وانظر اليه وهو يخلع ملابسه فرايت زبره الضخم وهو واقف امامه، زبر طوله حوالي 20 سم اي حوالي 8 انج وكانت شعرته كثيفة سوداء، فلم استطيع التحمل فجئت اليه ومسكت زبره بيدي، وبدأت امصه له والحسه فادخلته في فمي امصه وامصه، ونزلت الى بيضتيه فادخلت احداها في فمي، وهو واقف امامي يرتجف من اللذه، لا ادري كم بقيت أمص له زبره، فقال: تعال لنجلس على الفراش، ذهبنا الى الفراش وانا ولازلت أمص له زبره، فمد يديه الى ثقب طيزي وبدا يدفع اصبعه في طيزي وينيكني باصبعه، وانا مازلت أمص له زبره، وبنفس الوقت كنت افرك زبري بسرعة، فسحبني للاعلى واخذ يمص شفتاي بقوة، وهو يفرك لي زبري، وانا افرك له زبره، بعدها رفعني قليلا وبدا يدخل اصبعه في طيزي، وانا اتأوه من هذه الحركة ومن قبلاته الساخنة، فقلت له: ارجوك ان تنيكني فلم اعد اتحمل اكثر، قال: حسنا، فنمت على بطنى وانا فاتح له طيزي الجميل، فتناول كريم من جنب السرير ودهن به زبره ووضع منه في فتحة طيزي، وجاء لينام فوقي وبدء يدخل زبره في طيزي، آه آه آه كم كان لذيذا زبره وهو بداخل طيزي، احسست باني في عالم ثاني، وبدأت اتحرك تحته ضاغطا زبري على السرير، وهو ينيكني وينيكني آآآآآآآه يالها من لذه مجنونة، فاخذ يقبلني ويمص لي اذني، وانا اتاوه تحته، فبدء يتحرك بسرعة وهو ينيكني، حيث بدات اسمع بيضاته وهي ترتطم بطيزي، فقال: حبيبي طيزك رائعة وانا مجنون بها، فاخذ يدفع بزبره بقوه آآآآآآآه، خذ زبري كله في طيزك، خذ.. خذ.. وانا اتحرك بسرعة تحته، احسست بلبنه يصب ويملىء طيزي كله، فاسرعت بحركتي تحته دافعا طيزي للاعلى، وبدأت انزل لبني الحاره آآآآآآآه لقد كانت لحظات رائعة، لا استطيع وصفها، بقى نائم فوقي وهو لايتحرك، وبدء سائله المنوي ينزل من طيزي الى بين افخاذي، فقلت له: حبيبي اريد ان اذهب لاغتسل لأن سائلك بدء يخرج من طيزي، فقام هو من فوقي بعد ان قبلني قبلات لطيفة، وقمت أنا للحمام لاغتسل، بعدها خرجت من الحمام، ودخل هو، وعندما خرج كنت أنا لابس ملابسي وجاهز للخروج، فارتدى هو ملابسه وغادرنا البيت وذهبنا للسيارة، واخذني لنفس المكان الذي اخذني منه، واعطاني رقم هاتفه، وقال لي: ارجوك اتصل بي قريبا غدا مثلا، قلت له: طبعا ساتصل بك، فلقد عجبني زبرك، وطريقتك بالنيك كثيرا، فقبلني ونزلت مكملا سيري، وانا زبري واقف من وراء البنطلون، وطيزي تنتفض كلما اتذكر زبره، ورأيت سيارته السوداء تذهب بعيدا عني.


العجوز والصبى

خمس وخمسون عاما مضت من عمري، وها أنا على ابواب مرحلة الشيخوخة، لحية ذات شعر اسود قصير لم ينل الشيب منها احتراقا، مشذبة تشذيبا يمنحها هيبة ووقار، وما زلت منتصب القامة، اقضي جل وقتي بعد وفاة زوجتي في بيتي، مع ولدي المتزوج في داري الذي قضيت فيه نصف عمري.

كانت الكهرباء في مدينتي حالها حال بقية مدن بلدي في حالة سيئة، واحسن احوالها هو ان التيار الكهرباء يصل الى محلتنا كل ثلاثة ساعات.

كنت دائما في الليل اجلس على دكة الدار عند انقطاع التيار الكهربائي خاصة من الثانية عشر الى الثالثة ليلا، اما عائلة ولدي فانهم كانوا ينامون على سطح الدار.

في احدى الليالي، وفي الساعة الواحدة والنصف بالضبط، عندما كنت جالسا على الدكة، مر أحد الصبيان بالقرب مني وطلب مني سيكارة.. كان الظلام شبه دامس وكنت بالكاد اميز ملامحه، اخرجت سيكارة من علبتي واعطيتها له، طلب مني قداحة، فاشعلتها له، عندها رايت وجهه، كان ربما في السادسة عشر من عمره، ابيض لون البشرة، متوسط الطول، مكتنز الجسم الى حد ما، اخذ يسحب انفاسا متتالية من سيكارته، جلس بالقرب مني على الدكة .

قال: الجو منعش، لم يكن حارا، ويمكن ان ينام الناس على السطح

قلت: هذا صحيح

سالني: هل عائلتك تنام فوق السطح؟

قلت: بالتاكيد، كباقي العوائل

قال: بعد ان رمى عقب سيكارته الى الشارع: لماذا لا ندخل الى غرفة الضيوف؟

ادهشني طلبه.. ورحت احدق في وجهه، كنت بالكاد اميز ملامح وجهه، كان جريئا في طلبه، تساءلت مع نفسي: ماذا يريد هذ الصبي؟ لم اجبه، عندها كرر طلبه قائلا: اليس من الافضل ان ندخل غرفة الضيوف، خاصة ان ضوء الفانوس فيها جيدا، وهناك يمكن ان ناخذ راحتنا خاصة ان اهل البيت على السطح؟

خمنت بسبب خبرتي السابقة مع الكثير من امثاله، انه يبحث عمن ينيكه، وقلت مع نفسي، لنجرب

قلت: هيا لندخل، ودخلنا.

كنت قبل ان اتزوج ابحث عن المتعة في نيك الصبيان، وحتى بعد ان تزوجت استمرت هذه الحالة عندي، وقبل عشر سنوات تركت هذه المتعة التي تعرفت عليها اول مرة مع زميلي في الدراسة الذي ضمتني واياه اعدادية واحدة، وقد جاءها من متوسطة أخرى غير متوسطتي، وكان عمري وقت ذاك خمسة عشر عاما عندما اراني مجلة مليئة بصور صبيان يتنايكون، عندها تحدثنا سوية عن هذا الامر، فعرفت انه يبحث عمن ينيكه، فنكته في داره، في الغرفة العلوية التي كان يتخذها غرفة له.. وبقيت لثلاث سنوات انيكه، وعندما ذهبت الى الجامعة في العاصمة تعرفت على صبيان كثيرين من صنفه .

دخلنا الى غرفة الضيوف، كان ضوء الفانوس ينير الغرفة، عندها توضحت جميع ملامح وجهه وكذلك تقاسيم جسمه، عندها عدت في خيالاتي الى تلك الايام الجميلة، وقبل ان اقول شيئا، قام هو وجلس بين ساقي وامسك بعيري من خلف الدشداشة قائلا: هل تحب ان أمص عيرك؟

قلت: افعل ما تريد

اخرج هو عيري بعد ان رفع دشداشتي وخلع عني لباسي وراح يمص، كان يعرف كيف يمص، كان محترفا بمصه حتى انني وخلال دقائق قذفت في فمه، فراح يبلع سائلي الذي ظل داخل ظهري مختبئا اكثر من عشرة اعوام ...

سالته: كم عمرك؟

قال: ستة عشر عاما

سالته: كم سنة وانت هكذا؟

رد: منذ سنتين، وتابع قوله: هل ارتحت بمصي؟

قلت: نعم، انك محترف

سالني: هل تريد ان تنيكني؟

قلت: بالتاكيد، ولكن قبل ذلك، اخبرني اين تسكن؟

قال: في الشارع الثاني، منذ شهر انتقلنا من مدينة...... الى مدينتكم

سالته: هل ناكك أحد بعد انتقالكم؟

قال: كلا، ولكنني عندما رايتك قبل اسبوع انطبعت صورتك في خيالي، كان الذي احببته فيك هو لحيتك السوداء ووجهك المدور، وكنت في كل ليلة امر عليك وانت جالس، وافكر في ان احادثك، في هذه الليلة قلت لنفسي لاجرب، وليكن ما يكن، فهو رجل كبير ولا اظن انه سيشهرني بين الناس، حتما انه سينصحني او يطردني فقط، الا انني وجدتك رجلا فحلا وتبحث عن امثالي.

قلت: اتعرف، انني لم انك صبيا منذ عشرة اعوام، وانت الذي ستعيدني الى تلك الايام الممتعة

قال: أنا متاكد بانك سترتاح معي، ساكون لك فقط، هل تريد ان نجرب؟

قلت: هنا لا.. ساخذك غدا الى مكان آخر، وهناك سنرتاح سوية

قال: طيب، هل أمص لك عيرك مرة أخرى

قلت: افعل ما يريحك

طلب مني ان استلقي على ظهري على الكنبة، ففعلت، رفع دشداشتي الى صدري، ما زال لباسي منزوعا.. انحنى فوقي وراح يلحس عيري وخصيتي بلسانه لحسا دون أن يلمس جسدي، حتى إذا بدأ عيري بالانتصاب أمسك رأسه بين شفتيه وراح يمصه، كان راس عيري ما زال يحافظ بطراوته ونضارته وحجمه الكبير، فتح فمه وبدأ يدخل عيري داخله، انتصب عيري داخل فمه بشكل كامل، جلس فوق أسفل بطني وراح يمص كل عيري الذي داخل فمه .

كان هو يطلق اهات وتنهدات شبقية بين مصة واخرى فيزيد من شبقي ولذتي، كان هو يمص كل عيري الى الخصيتين، كنت احس بان عيري يضرب جدار بلعومة، فينقطع الشهيق فيسحب فمه عن عيري بهدوء ويطلق آهه شبقية ...

كنت أنا اشعر بنار الشبق قد احاطت بجسدي كله، اشتعل جسدي كله، رحت اغمض عيني بقوة، كان حسدي ينتفض من الشبق، احسست ان كل لذتي وشهوتي وشبقي قد تجمعوا في راس عيري، اصبح راس عيري ممتلأ باللذة والشهوة فراحت تاوهاتنا وتنهداتنا تمتزج فيما بينها، عندها توسعت فتحة عيري وانفجر خارجها سائلي وملأ فمه فراح يبلعه بتللذ واضح من خلال صوت شفتيه وكانها تتلذذ بشيء حلو.

في صباح اليوم الثاني اخذته الى شقة تعود لي قد تركها مؤجرها قبل اسبوعين ولم تؤجر من أحد، فرش هو بعض الواح الكارتون المتبقبة في الشقة، ونام فوقها بعد ان نزع كل ملابسه، كان متلهفا لأن انيكه، وكنت أنا الآخر اكثر تلهفا بعد ان رايت طيزه واكتنازه باللحم، حتى اني قلت: ما اجمل طيزك، رد: هو لك.

نمت قربه، رحت اتغزل به وكاني اتغزل بصبية "وكان هو صبية بحق" بأجمل كلمات الحب والعشق والإثارة، ورحت امتص شفتيه وعنقه وخلف اذنيه، ثم رحت اقبله بقبلات شهوانية مصحوبة بحركات ذكية شهوانية لذيذة من لساني، جعلت جسده يختض اكثر من مرة لذة وشبقا .

كان هو قد اغمض عينيه كما تركني البارحة مغمض العينين شبقا ولذة وشهوة ليترك نفسه مع اجمل الاحاسيس وامتعها، وتصاعدت اهاته كما تصاعدت اهاتي البارحة، واتقدت فينا سوية مشاعر واحاسيس نار الشهوة والشبق، ويتاوه تاوهات شبقية تعبر عن مدى متعته ولذته معي، كان جسدانا يتحاوران بلذة وشهوة .

سمعته يقول: كافي راح اموت، يله نيكني لا تعذبني، لم احس باللذة مثل هذه المرة، دخيلك نيكني، ارحمني.. رفعت جسدي عنه، وضعت ساقيه على متني، كانت افخاذه ناعمة، ريانة باللحم الابيض الطري، رحت الحسها، اعضها، امصها، فامسك هو عيري وراح يحركه على فتحة طيزه الناعمة ...

انساب عيري بهدوء في طيزه الشهي، رحت ارهز والحس واقبل، وانا ضاما اياه الى صدري، فيما هو قد اخذته اغماءة لذة وشهوة وراحت شفتيه تنطق تنهدات لم اسمعها من قبل، كانت كل تنهيدة تجعل احاسيسي ومشاعري تحتقن باللذة والشبق، عندها احس ان راس عيرى قد امتلأ باللذة، فرحت ادفع به الى اعماق طيزه وانفتحت ابواب اللذة والشهوة لمن كان ينام تحتي، انفجر سائلى كله، صاح بصوت عالي : آآآآآآآه، اااممممممممممممم...


عريسي سامر

كعادتي اجلس على النت واتصفح المواقع الخاصه بالجي فرايت بروفايل لشاب، المهم بعثت له برساله انني اريد التعرف اليه، فرد هو بالمقابل بالموافقه وارسلنا الايميلات لبعضنا وتكلمنا على المسنجر وعلمت انه توب فاتفقنا على اللقاء، وبعد ساعه ذهبت الى الموعد فكان لقائنا على الدوار الرابع في عمان، فجاء وكانت معه سيارة مرسيدس كحليه اللون، ركبت معه وذهبنا ننتقل بالسيارة قليلا وقال لي ما رايك بالذهاب عندي الى الشقه، فوافقت وذهبنا حيث انه كان لديه استوديو مكون من غرفه وحمام ومطبخ، وكان بالغرفه سرير كبير وكنبايه عدد 2 ومكتب صغير موجود عليه جهاز اللابتوب الخاص به وبجانب السرير كمديون صغيرة موجود عليها عده اغراض من كريمات وشاحن خلوي ومنفضه للسجائر وباكيت كندوم، وبمقابل السرير كانت هنالك خزانه ثياب الغرفه كانت مرتبه حيث اني سالته: هل تعيش هنا؟ فقال لي: لا هذه فقط للقاءات التي اجريها..

جلست على الاريكه وتبادلنا الكلام وبعد مده تقارب 10 دقائق دخل هو الحمام وخرج وهو يرتدي بوكسر رياضي اسود، فهو اصلا صاحب جسم رياضي، وتمدد على السرير وقال لي ارجو ان تقبل اقتراحي الذي اريد ان اقوله لك، فقلت تفظل، فقال افتح الخزانه، ففعلت واذا بها قمصان نوم حريميه اشكال والوان وكان بها ايضا ملابس داخليه نسائيه كثيرة، فقال اتمنى ان ترتدي احدى هذه الملابس، بصراحه أنا اول مرة راح اعملها، قلت: اختار انت ما تريد، فقام واختار سنتيان سوداء ساتان وكلسون اسود رفيع مفتوح من الامام من جهة الكس، وانا اقول الكس لمعرفه كيف شكل الكلسون فقط، واختار بعد ذلك قميص نوم ابيض شفاف وحزام خصر مع شيال لون اسود وكلسات لفوق الركبه لون اسود وباروكة شعر وروب لفوق الركبه لون ابيض، المهم قال: اريد ان ترتدي هذه الملابس، فدخلت الحمام وبعد فترة خرجت وانا مرتدي ما اخرجه لي، فقام من مكانه واتى نحوي وحملني بين يديه وقال: اليوم بالنسبه لي ليله دخله، فضحكت وقلت له: امرك يا عريس فوضعني على السرير ونام بجانبي وانا اضع راسي على كتفه فبدا يلعب بالشعر المستعار وبصراحه أنا كنت اضحك على منظري كيف ابدو بهذه الملابس، فادار وجهي ليقابل وجهه واقبل يقبلني من جبيني نزولا الى فمي حيث دبنا في قبله حارة لم اجربها قبل ذلك، وبدا يلعب بيديه على جسدي صعودا ونزولا وفك الروب عني ورماه بعيدا في زاويه من زوايه الغرفه وبدا يقبل رقبتي نزولا الى صدري حيث بدا يقبله من فوق قميص النوم وبعدها اجلسني وازال عني قميص النوم حيث بقيت بالستيان والكلسون وبدا يقبل صدري من فوقهم وازاح احدى فلقتا الستيان ليخرج احدى الحلمات وبدا يقبل بها ويمصها وانا اتلوى تحته من اللذه، وبعدها ازال الستيان كامله عني وقال لي: انت اليوم زوجتي ولن اتركك حتى الصباح، فضحكت واكمل هو ما يقوم به القاني على ظهري وبدا بالتقبيل من كل انحاء صدري ورقبتي وقبل على الفم، المهم أنا احسست بانه بدا بالحميان، فمددت يدي اتحسس عضوه فوجدته منتصب فادخلت يدي بداخل البوكسر لامسك به وبدأت اداعبه وانا اتحسسه فهو كبير حيث يبلغ طوله ما يقارب 20 سم وبعرض قبضه اليد، فانا خفت بصراحه وانتفضت من تحته وقلت له سامر هذا كبير مو راح اقدر استحمله، فقال لي: ما تخاف أنا راح اريحك وما راح اوجعك، فانا ارتحت من كلامه لكن الخوف بقا في نفسي، المهم اكمل هو ما كان يعمل به وانا اكملت بالمقابل مداعبه عضوه، وبعد قليل قال: نام على بطنك، أنا فكرت انه بده يدخله، المهم نمت على بطني فبدا هو يعمل مساج لي من تحت وازاح خيط الكلسون لتمسك به احدى اردافي وبدا بتدليك الفتحه وبعدها تناول احدى الكريمات الموجوده على المديون وافرغ قليلا منها على الفتحه وبدا بتدليكها وادخال احدى اصابعه بيها وسالته ما هذا الكريم، فقال لي: هذا لتوسعه وتخدير الفتحه وبعدها بقليل اخرج من درج الكمديون مثل الزب الصناعي شبيه به من النوع الذي به منفاخ ووضعه بي وبدا بالضغط عليه وانا احس بالفتحه تكبر، المهم اغلقها وكان المنفاخ منفوخ، بعد ذلك قال: سوف يبقى هكذا للتعود على الحجم، واخرج عضوه ونام بجانبي فعلمت ماذا يريد، فنزلت لعنده وبدأت اقبله قبلات خفيفه وامص الراس مصات خفيفه ايضا مع لحس وقليلا قليلا بدات اضعه بفمي وبدأت امصه وبقيت على هذا الحال فترة حيث قال: الآن نرى ماذا حصل مع المنفاخ ونحن نضحك على اللمنفاخ، المهم ازاله وبدا يدلك بالفتحه ويضه كريم آخر عليها وهو فقط للتخدير وبدا يدخل اصابعه وكل قليل احس بانه يدخل اصبع آخر وبعد ذلك قال: نام على ظهرك ففعلت ورفع اقدامي على كتفيه وبدا بادخال عضوه بي وانا اتالم واتلذذ بنفس الوقت، المهم نجح بادخال الراس وبدا قليلا قليلا يدخل اكثر فاكثر حتى احسست انه ادخل نصفه وقال لي الآن سوف اخرجه ففعل واتى بكريم التخدير ووضع منه على قضيبه واعاد ادخاله بي وبدا بالادخال والاخراج فقط بنصف عضوه، وبعد فترة أنا فقدت الاحساس بالالم وقال لي الآن سوف ادخله بالكامل وبدا بكل هدوء ادخاله على فترات وكل ما يدخل قليلا منه يتوقف واخيرا قام بادخاله كاملا وانا بكامل النشوة بين يديه المهم بعدها وضع يديه من تحت افخاذي وانا عانقته ولففت يداي حول رقبته وحملني ونهض ووقف وهو مدخل قضيبه بداخلي وبدا بالممارسه بهذه الطريقه فترة احسست به يقول لي اريد ان انزل طبعا كل هذا وهو يرتدي الكوندوم حيث قمت بالباسه اياه فبقى بالممارسه حتى احسست به قد انزل، المهم ارجعني الى السرير وقام باخراج قضيبه مني وانا بالمقابل ازلت الكوندوم عنه وبدأت الحس ما بقى من منيه ولكنني تفاجاءت بقضيبه انه ما زال منتصب وقال لي البسني واحد آخر ففعلت وقال لي اعمل حركة اللبؤه ففعلت واتى هو من خلفي ووضع قضيبه بداخلي وبدا بالادخال والاخراج وانا تحته حيث انه بعد فترة رفع احدى اقدامي لاكون مرتكز على يداي وقدم واحده وبدا بالاخراج وممارسته الجميله وانا مستمتع معه، وبعد قليل اخرجه مني ونام هو على السرير وقال لي اجلس عليه ففعلت وكان وجهي مقابل وجهه فبدات بالصعود والنزول وبعد فترة ضمني اليه ووضع راسي على كتفه ورفع خصره قليلا وبدا هو بالادخال والاخراج وكان يقوم بهذه الحركة بسرعه وبقوة وانا كنت اتالم منها واتلذذ لانها حركه فعلا صعبه بالممارسه المهم بعد قليل توقف ورجع للحنيه والرومنسيه وبهدوء اخرجه وقال لي نام على بطنك ففعلت وانا نائم مستقيم اتى هو من خلفي وجلس على اردافي وبدا يلاعب بقضيبه الفتحه وانا اقول له شو دخله يلا، فقال لي انتظر أنا الي بشتغل فسكتت وانا انظر اليه وارى بعيونه رقه ورومنسيه لم ارها فقلت في نفسي ما باله هكذا المهم بعد فترة قام بادخال قضيبه وبدا بالممارسه وهذه الوضعيه صعبه ومؤلمه وبدا يمارسها بكل حنيه وبقي عليها فترة وبعدها حملني من خصري واجلسني على ركبتاي وهو مدخله بي فكنا كاننا واقفين لكننا على ركبنا جالسين وبدا بالممارسه وبعد فترة نمنا على جنبينا ورفع احدى اقدامي واسندها على قدمه وبدا بالممارسه فكانت حركات جميله ومارسنا وبعدها قال: سوف انزل، فبدا بالاسراع واحسست جسمه ينتفض فعلمت انه انزل لكنه بقى يحرك نفسه ويمارس ولم يخرجه مني وانامني على بطني ونام هو علي وبقى يمارس وبعدها ونحن بنفس الوضع نام هو على ضهره وانا نمت على صدره وضهري لصدره وجلست وبدأت بالارتفاع والنزول وبقيت فترة امارس أنا وبعدها تعبت، فجاء دوره فاصبح هو يمارس وبقينا على هذا الحال فترة وبعد دلك قمت من فوقه وهو قام وقال لي ضع احدى اقدامك على حافه السرير ففعلت واتى هو من خلفي وبدا بادخال قضيبه بداخلي وبدا يمارس معي وبقينا على هذا الوضع قليلا ثم ادارني واركاني الى الحائط ورفع احدى اقدامي بين ذراعيه للاعلى ووضع قضيبه بي من الاسفل وبدا بالممارسه وبعد ذلك رجعنا لحركة اللبؤء وبدا بالادخال والاخراج لكن هذه المرة بكل قوة وعنف وانا اتالم منه وبقى على هذا الموال مدة 10 الى 15 دقيقه الى ان احسست برعشه بجسده فعلمت انه انزل للمرة الثالثه وبعدها ارتمى على السرير وانا بجانبه، ازلت الكندوم ومصصت ما بقى من سائله ونمت بجانبه على السرير وبعد قليل ذهبنا الى الحمام فاخذنا حمام ساخن مع بعض ومارسنا مرة اخيرة بداخل الحمام وخرجنا ونمنا على السرير ونحن عريانين وكانت الساعه وقت دخولنا البيت ما يقارب 10 ليلا وعندما انتهينا كانت الساعه تقارب 4 صباحا فنمنا حتى الصباح وقمنا بعد ذلك تناولنا القهوة وافطرنا وجلسنا قليلا وقال لي فعلا أنا استمتعت يا عروستي الليله الفائته وانا قلت نفس الكلام فقبلنا بعض وارتدينا ملابسنا واتفقنا ان نعيد الكرة وفعلا اعدناها اكثر من 4 مرات وكل مرة يحضر ملابس نسائيه جديده وكانت هذه هي قصتي مع سامر عريسي الأسد كما اقول له الآن انت أسد.


الحمام

كانت سفرتي السياحية الى تركيا مناسبة لزيارة أحد الحمامات التركية في مدينة استنبول، اذ خطرت لي فكرة الدخول الى أحد الحمامات بعد ان اشتدت رغبتي لممارسة الجنس علني احظى بأحد هناك، او على الاقل للنظر والتمتع بالأجساد العارية التي قد تكون في الحمام، وبعد عناء وجهد جهيد تمكنت من الوصول الى أحد الحمامات القديمة المنزوية، دخلت الى حيث ما استطيع ان اصفه بالاستعلامات وهو ليس استعلامات، بل غرفة فيها اثاث قديم وبسيط مع طاولة جالس خلفها رجل في منتصف الاربعين من عمره، حيث ظل محدقا بي الى ان وقفت امامه اتكلم معه بإنكليزية ركيكة افهمته فيها رغبتي بالاستحمام واستخدام هذا المرفق، طلب مني اجرة الدخول واشار الى المنزع الذي يقابله حيث الصناديق المقفلة (دواليب)، اعطاني مفتاحا مع منشفة كبيرة، ثم اشار الى باب جانبي فهمت منه انه الحمام، اتجهت الى الدولاب المخصص لي وانا اشعر بنظراته تلاحقني، بدأت بنزع ملابسي حتى صرت عاريا تماما، كنت متأكدا انه كان يراقبني، ومع ذلك اردت التأكد، استدرت بعد ان كان ظهري باتجاهه لتلتقي عيوننا وليبادرني بابتسامة غريبة جعلت الشهوة تتحرك في احشائي، لففت المنشفة على خاصرتي واتجهت الى الباب المؤدي للحمام، دخلت الى صالة كبيرة مستطيلة الشكل، والى الجانبين مسطبات واحواض مياه بجانبها، والبخار يملئ الغرفة، كان على احدى المسطبات رجل ممدد على بطنه وبجانبه جالس آخر يدلك ظهره بحرفية وببطء، وبين آونة واخرى تندس اصابعه بين فلقتي طيزه المشدودة، وكلما كانت يدا عامل المساج تصل الى مؤخرته كان يغمض عينيه كانه في حلم وردي، وكان هنالك رجل آخر جالس على حافة احدى المسطبات يرمقني بنظراته بين آونة واخرى، وبعد لحظات قام الرجل ولف منشفته على جسمه وخرج الى حيث الاستعلامات، وبقيت أنا انظر الى عملية المساج حتى توقف الرجل عن التدليك، تكلما مع بعضهما باللغة التركية ثم نهضا واتجها الى غرفة جانبية مظلمة بعض الشيء، بقيت جالسا في مكاني لا استجرأ على الدخول الى هذه الغرفة التي اخذت التأوهات تصدر منها والتي زادت من شهوتي، قررت الدخول الى الغرفة، لكن فجأة دخل من باب الاستعلامات رجل عرفت انه رجل الاستعلامات نفسه الذي استقبلني، اتجه الي ووقف امامي عاريا، جسمه كان مملوء، مفتول العضلات، وقضيبه المدلى نصف المنتصب يناديني، ثم اخذ يكلمني ويحرك يديه على جسمه، فهمت انه يعرض على ان يقوم بتدليك جسمي، اومأت اليه بالقبول، ابتسم وجلس على المسطبة جنبي وانا انظر على قضيبه الاسمر، ثم تمددت على بطني وراح يدلك اكتافي وينزل على ظهري، وصار يقترب بحذر من مؤخرتي، شعرت بإبهامه يلمس اسفل الظهر عند التقاء الفلقتين، ومن شدة شهوتي تأوهت آهه طويلة آآآآآآآه، سمعها وكانه كان ينتظر هذه اللحظة، وللحال نزلت كفتيه على فلقتي طيزي المشدود وصار يدعكهما واخذ ابهامه يلامس خرمي، حيث توقف وبدا يدعكه بإبهامه، ويدفعه الى الداخل، بينما أنا مددت يدي ابحث عن قضيبه، امسكته وكان منتصبا، وصرت ادعكه، مما دعاه الى تغير جلسته على المسطبة وجلس عند راسي وقضيبه رافعا راسه ينتظر شفاهي، انزلت راسي وقبلت راس قضيبه، وصرت اقبله من فوق الى اسفل عند الخصيتين وصعودا الى الراس حتى احطته بشفاهي وصرت أمص راسه ثم دفعته الى داخل فمي، كنت اشعر بقوة انتصابه وصلابته، ابعدته عن فمي ونظرت الى عينيه، فهم مقصدي، فما كان منه الى ان اعتلاني واضعا قضيبه بين فلقتي وراح يحكه، ثم وضع راسه على خرمي والقى بثقله على ظهري حتى ابتلعت مؤخرتي قضيبه بالكامل، آآآآآآآآآآه ما اجمل هذه اللحظة قلت في نفسي، وظل ينيك بين صعود وهبوط، وفجأة توقف ونهض من على ظهري، اعتقدت ان احدا قد دخل الحمام فجلست على حافة المسطبة... لكنه امسكني من يدي واشار ان نذهب الى الغرفة المجاورة، دخلنا الغرفة المظلمة بعض الشيء، انتظرت وكان واقفا خلفي، حضنني من الخلف ووضع قضيبه في طيزي ودفعه حتى ادخله بالكامل ثم شدني باتجاه صدره واخذ يقبل رقبتي وينيك ببطء، وبعد ان تعودت عيناي على ظلمة الغرفة، بدأت أرى ما في داخل الغرفة، رأيت الرجلين الذين دخلا قبلي متعانقين يقبلان بعضهما بعض، وقضيبيهما منتصبان، صارت عندي رغبة في مص هذين القضيبين وقضيب رجل الاستعلامات في طيزي، اشرت له ان يتركني، ثم اقتربت منهما مددت يدي الى قضيبيهما، لم يمانعا، بل نظر احدهما الى الآخر ثم الي، جلست على ركبتي ما بينهما وصرت أمص قضيبيهما بالتوالي، حتى انني وضعت القضيبين في فمي مرة واحدة، كل هذا ورجل الاستعلامات يراقب المشهد، ثم اقترب ووقف خلفي وجلس على ركبتيه خلفي بينما أنا منهمك في مص القضيبين، الصق قضيبه على طيزي وادخل يديه تحت ابطي وامسكني من صدري وشدني على صدره وادخل قضيبه في طيزي وصار ينيك، وينيك وانا أمص وامص، وبعد حين صار رجل الاستعلامات يزأر وانطلقت قذائفه تملأ مؤخرتي بلبنه، بينما أحد القضيبين صار يرمي بلبنه في فمي والقضيب الآخر يرميه على وجهي، آآآآآآآآه ما الذ واجمل هذه اللحظات ...لقد كان اجمل والذ حمام واستحمام في حياتي الجنسية...


الفـــــخ

كنت من باب التسليه ادخل في مواقع الشات باسم مستعار وادعي انني مثلي سالب واستمتع كثيرا باحساس اني سالب وأنا اتحدث مع احدهم واصف له جسمي واردافي ونعومتي وقدرتي على الامتاع وتحدي اي موجب اذا جربني واستطاع نسياني، وكنت اتقلب على العشرات في نفس اليوم واحيانا اطلب من محدثي ان يريني قضيبه وجسمه وكنت احيانا اريه نفسي من الخلف او اريه صدري الذان لا يختلفان عما اصفه فانا ناعم جدا وصدري يظهر في الكاميرا وكانه صدر انثى وتنتهي رحلتي معهم كل يوم بان اثار وامارس العاده السريه بعد الاقفال ثم انسى ما حدثت..

لم اكن ادري ماسر النشوه التي انتشيها وأنا اتكلم على اني سالب احب الزبر في فمي وفي مؤخرتي حتى بدات اتحسس خرمي وأنا استحم في الحمام او احرك الماء في البانيو نحو فتحتي فاحس بنشوة كبيره واعود للشات فيهيجني جدا مديح محدثي عن طيزي او منظر قضيبه المنتصب.

ولم اكن احاول ان اركز على احدهم فهو شوط من الاثاره تتلوه استمناء بيدي الى ان تحدثت مع علي وكان هذا اسمه الذي اختاره لنفسه، كنت احسه رقيقا في غاية الادب والاحترام رغم كونه يهوي ممارسة الجنس مع الرجال ولا يراه عيبا وكان رايه ان الانسان لم يخلق لشيء الا للمتعه وما الطعام والشراب والمال الا وسائل لجلب المتعه..

اجبرتني ثقافته وادبه الجم ان انتظره حتى اتحدث معه، وكان حديثنا احيانا يذهب الى الفلسفة او التاريخ فاجده على درجة عاليه من الثقافه والثقه من انه يفعل ما يمتعه في هذه الحياة القصيره فالمتعة كما كان يقول هي الحقيقه وما دون ذلك قد يكون احاديث مشكوك فيها، بدأت اصابعي تمتد الى خرمي فاجد متعة في ذلك وعندما احدث علي كان كلامه لا يدخل الى عقلي او اذني اذا تكلمنا عبر المايك قدر ما كنت احس حديثه في شرجي..

كنت اتخيله ليل نهار معي على الشات او بعيدا عني ولم تكن اصابعي تصل الى ما اتخيله داخلي فبدات اضع خيارة في شرجي ازيد حجمها مرة بعد مره وكنت احس بمتعة غريبه اكثر من متعة الجماع مع زوجتي او الاستمناء بعد حديث علي..

عندما طلب مني علي ان نظهر على الكام وجها لوجه رفضت بشده لاني لا انوي ان اسير في الطريق لمداه ولكنه قال لا باس ساريك وجهي واترك لك حرية اظهار وجهك عندما تريد، فوافقت..

فتح علي الكام فبهرني جمال وجهه وخفة دمه وتمنيت لو كنت انثى تتزوجه، فقد كان جميلا لدرجة اني اظلمه ان وصفته، ورغم اصراري على عدم السير في الطريق الى نهايته اعطيته رقم هاتفي ورجوته ان لا يتصل بي، فقد ترد عليه زوجتي وأنا من سيقوم بالاتصال به..

كنت بدل ان اريه وجهي كنت اريه طيزي وصدري واحيانا اضع اصبعي داخلها او اضع خياره بعد ان اغمسها بالزيت او بالكريم حتى اهيجه وكنت اهتاج من تخيلي له وهو يضع قضيبه بدلا عن الخياره ولم اكن قد طلبت منه ان يريني قضيبه.

بعد مرور شهر او يزيد عرض علي ان يريني قضيبه فاستغربت كيف مر كل هذا ولم أرى قضيبه فوافقت على الفور.. فتح علي الكام ثم وقف وبدا في خلع ثيابه من الاعلى للاسفل وكان آخر ما خلعه هو الشورت الذي يلبسه فانتفض قضيبه امامي بروعة وجمال لا تقل عن جمال وجهه، احسست حينها كاني كنت طائرا في السماء فاصابتني طلقة من صياد فبدات اهوى الى الارض..

سالته عن حقيقة اسمه وحقيقة اين يسكن، فأقسم ان اسمه علي وانه يسكن في عاصمة المحافظه، فقلت له شوف وشي لاني هجيلك لو عندك مكان، فاجاب انه يسكن منفردا لانه لم يتزوج ولا ينوي ان يتزوج، وعدته بالحضور فترجاني ان ازوره باكر في السابعة مساءا واعطاني عنوانه بالتفصيل.

قبل الموعد بساعات دخلت الى الحمام ثم قمت بحلاقة الشعر القليل حول شرجي وعانتي ثم قمت بدهان خرمي بالفازلين ثم ادخلت خيارة صغيره ثم تدرجت الى خيارة متوسطه ثم خيارة ظننتها بحجم قضيبه حتى اكون مستعدا له ولا تضيع هذه الليله في ألم شديد او محاولات فاشله بعد ان كشفت له كل اوراقي ونويت ان اسلم له نفسي ليفعل بي ما تخيلته في احلامي ثم استحممت ولبست افضل ثيابي..

اتصلت به وأنا في الطريق فتهلل وفرح وطمأنني انه ينتظرني على احر من الجمر، لم اكد اطرق الباب حتى فتح وكانه كان يقف خلف الباب في انتظاري وما ان رآني حتى عانقني عناقا شديدا وقبلني ثم حملني على ذراعيه وكاني فراشة صغيره رغم اني لم اكن خفيف الوزن، اطبقت يدي على عنقه ورفعت فمي ليطبق على فمه وكان وجهه يشع نورا لم اكن ادري مصدره ولكني تخدرت من جماله واشعاعه..

وضعني برفق على كنبة في الصاله وقالي كنت خايف متجيش حبيبي، لم ارد وتسمرت انظر اليه ثم مددت يدي افتح سوستة بنطاله وعيني لا تفارق وجهه، ما ان انزلت بنطاله حتى قفز منه مارد جبار وكانه مدفع يستعد لاصابة الهدف فرجعت جزعا من حجمه ومن جمال تكوينه امتدت يده تخلع عني ثيابي وأنا اقلب بصري على وجهه تارة وعلى قضيبه تارة وعندما انظر لقضيبه احس بمزيج من الرهبة والانبهار حتى صرت عاري تماما، قطع علي الصمت حين قال ايه مش هتقلعني باقي هدومي ففعلت وأنا على حالي انظر لوجهه تارة والى قضيبه تارة ولا ادري ماهو الاجمل فيه.

حين اصبح عاريا كاد ان يغشى علي من جمال تكوين جسمه فقلت له أنا ملكك افعل بي ما تشاء ولكني اخاف هذا المارد، فمسح على شعري برفق وقال لا تخف مش ممكن اتعبك لاني لا يمكنني الاستغناء عنك بعد ان وجدتك.. جثوت على ركبتي وامسكت قضيبه لثوان ولم اجد امتع من ان اضعه في فمي امتصه والعقه كالمجنون حتى رفعني وادخلني غرفة نوم رقيقه وكانه اعدها لعروس ليلة الدخله ثم ووضعني على ظهري وجثا على الارض حتى اصبح وجهه امام خرمي ووضع لسانه يمتص خرمي ويخترقه وأنا اكاد ان اصيح من البهجه..

بلل اصبعه بكريم كان بجانبه وادخل اصبعه في خرمي وبدأ شوطا من تدليكي من الداخل وأنا اتلوي ثم اصبعين وصار يحرك اصابعه بحركة دائرية لدقاءق كانها الدهر كله، ثم ثلاثة اصابع الى ان اعتدت عليها وأنا اتلوي من المتعه وظل على ذلك لمدة اطول وأنا في خيال لم اكن احلم به ثم وجدت قضيبه ينزل الى داخلي وكانه خمر اشربني اياه، فبدات بالغنج بلا اراده وأنا استحثه ان لا يتوقف وعلا صوتي رغما عني وأنا اردد زبرك حلو زبرك حلو سحر سحر آآآآآآآه نيك كمان نيك حبيبي نيك كمان حبلني عايز اطلع من هنا وأنا حامل منك نيك حبيبي نيك.. مد يديه القويتين خلف ظهري ورفعني ومازال قضيبه يفعل فعله داخلي وأنا منتشي وكاني اعلو بروحي فوق السحاب واطلب منه المزيد الى ان ارتعش وانقبضت يداه على ظهري بعنف وانزلني برفق وهدوء ونام فوق صدري وأنا احس انقباضات قضيبه تدغدغني من الداخل وسخونة ماءه تتدفق داخلي الى ان ارتخي قضيبه فهجمت عليه اقبله من كل جزء فيه وأنا اشكره على تلك المتعة التي لو كنت اتخيلها ما ضيعت من عمري الذي مر ساعة من غير ان اعيشها..

بادلني القبلات ثم ابتسم وقال ياريت اكون قدرت اني ابسطك، فرت من عيني دمعة لكنها دمعة الغبطة والسرور وقلت له الله ما يحرمني منك، ابتسم وقال قبل ما ناكل لقمه ونشرب أنا وانت كاس عندي لك مفاجأة، ثم صفق بيده تصفيقة واحده واذا بزوجتي تدخل من الباب عارية تماما!


ناكني في غرفتي

كان لأخي الكبير عمل، يتناوب الذهاب به الى احدى محافظات جنوب بغداد وبالتحديد مدينة الحله، يبيت يوم او يومين عند أحد زملاءه في العمل، وشاءت الظروف ان يتم صدور امر اداري لنقل صديق اخي الى بغداد، فكان من الطبيعي ان يقوم اخي بأداء الواجب تجاهه واسكانه عندنا لحين ان يتمكن من الحصول على بيت صغير او شقة، كان شابا ممتلئ القوام متوسط الطول تدل هيئته على انه يمارس الرياضة ايضا، ابلغنا ان نهيئ له غرفتي ليعيش فيها مؤقتا لحين حصوله على سكن كان قد حصل عليه، وهو شقة قريبة من محل سكننا، والى حين ينتقل منها صاحبها نهاية الشهر، انتقل وسكن بغرفتي وكان انسانا ودودا بشوشا محب للنكتة والبسمة لا تفارق محياه، كان شخصيته كارزمية يلاطف الجميع ويرتاح اليه من يحادثه، لا بل الذي يصادفه يرغب في ان يكون صديقه، لقد اعجبت بشخصيته منذ دخوله في بيتنا، فكان يمازحني كثيرا ويضحكني حتى انني كنت اشعر بالسعادة بصداقته بالرغم فارق العمر بيننا، كنت في الخامسة عشر من عمري وهو في الثامنة والعشرين، احسست اننا اصبحنا اصدقاء لأنه كان مجاملا يهتم باهتماماتي وهواياتي، حتى صار يأتي معي الى النادي الرياضي الذي بقربنا لمتابعة الفعاليات الرياضية التي كانت تجري فيه، كان يقف جنبي ويضع ذراعه على كتفي ويحيطني به اثناء وقوفنا مع الجماهير لمتابعة المباريات.

في البيت كان هنالك غرفة مطلة على الصالون ينام بها اخي الصغير وأنا، وفي احدى الاماسي دخلت الغرفة هذه لأغير ملابسي، نسيت الباب مفتوحا ونزعت بنطلوني وقميصي حتى بقيت عاريا ما عدا لباسي الداخلي، واتجهت الى الدولاب الذي كان مقابل الباب لالتقط منه من ملابس نومي، كان الدولاب مجهز بمرآة كبيرة على اطول احدى ابوابه، واثناء التقاطي لملابس النوم لاحظت صديق اخي من خلال المرآة، وكان جالسا على اريكة مقابل الباب، يختلس النظر الى جسدي، نظراته جعلتني احس بان شيء في احشائي صار يتحرك، تأخرت في التقاط ملابسي لاتأكد من نظراته، وصرت اراقبه خلسة من خلال المرآة.. لاحظت انه مع كل نظرة يضع يده على قضيبه، ازداد يقيني انه يراقبني، لبست ملابس النوم واتجهت الى الصالون وجلست مع الجميع نتسامر ونتحدث، لقد اصبح ينظر الي كثرا ويبتسم، وكلما ابتسم ارده بابتسامة أنا ايضا، بدأ شعوري تجاهه يتغير وفي مساء اليوم التالي كنا مع نفس اللقاء وكأننا تواعدنا على ان نعيد الحدث، أنا اغير ملابسي، وهذه المرة تقصدت في ترك الباب مفتوحا، وهو جالس في نفس مكان اليوم الذي قبله، صار يرمقني بنظراته وأنا انزع ملابس التي تقصدت ان انزعها ببطئ ومع كل قطعة كنت انظر اليه من خلال المرآة، حتى اصبحت نظراتنا تلتقي من خلال المرآة، لبست ملابسي وذهبت الى غرفة الصالون حيث الجميع يشتركون في الحديث، اخذت نظراته تخترقني هذه المرة من دون ايه ابتسامة، نظرات الاعجاب صارت تتبادل بيننا، صرت افكر فيه، واتمنى ان اختلي به على سريري الذي طالما حلمت بممارسة اللواط عليه.

وفي اليوم التالي وبينما نحن نتحدث ونتناقش ونتفرج على التلفزيون، ظهر فاصل اعلاني عن فلم في احدى دور السينما، فما كان من صديقنا الا ان اعلن انه سوف يذهب ليشاهد هذا الفلم، وطلب من اخي ان يذهب معه، لكن اخي امتنع لأنه ليس من رواد السينما، ثم التفت الي وقال: هل تأتي معي وعلى حسابي؟ نظرت الى اخي متسائلا ان كان يوافق على الذهاب الى السينما معه، فكان رد اخي انني استطيع ان اذهب معه، قلت: انها المرة الاولى التي سوف اذهب بها الى السينما.

قال: حقا، هل انها المرة الاولى؟ ألم تذهب سابقا؟

اجبت: كلا، لم يصادف ان ذهبت الى السينما لحد الآن وخصوصا ان لا أحد من العائلة يحب السينما

قال: اذن هيئ نفسك غدا سأصحبك الى السينما لأول مرة!

وفي اليوم التالي وعند المساء ذهبنا الى السينما وكان الازدحام على اشده امام شباك التذاكر، ووقفنا أنا وهو في الطابور أنا امامه وهو خلفي، ومن شدة الازدحام التصق بي ووضع احدى يديه على كتفي وصرنا نتحرك ببطئ شديد نحو الشباك... التصقت مقدمته على مؤخرتي واخذت احس بان شيء صلب صار يلامسها ويحاول ان يتوسط فلقتي من خلف الملابس، شعور جميل صرت اشعر به كلما توسط قضيبه فلقتي، صرت ابطئ اكثر واكثر كي يزداد التصاقا، ازدادت ضربات قلبي، وصرت ارتجف من شدة توتري وكأن شيئا صار يتحرك في احشائي، ثم قرب شفتيه من اذني وهمس وقال: هل انت منزعج من هذه الزحمة وهذا الطابور؟ كان سؤاله حتما عن انزعاجي من التصاق قضيبه على مؤخرتي ام لا!

اجبته بعد ان بلعت ريقي: كلا كلا على الاطلاق!

جوابي كان الضوء الاخضر على موافقتي على ما يفعل قضيبه بمؤخرتي، فأدنى شفاهه مرة أخرى من اذني وهمس: عجبك؟

التفت اليه ونظرت الى عينيه وقلت: نعم! ثم ادرت له ظهري مرة أخرى.

التصق بي مرة أخرى ولكن في هذه المرة صار يحرك مقدمته وقضيبه على مؤخرتي، جعلتني ادفع مؤخرتي الى الخلف اكثر فاكثر لأزيدها التصاقا وازيده متعة، حتى وصلنا الى الشباك واشترينا التذاكر، لقد اشترى تذاكر صالون، اي المكان المخصص للعوائل، ويدعي باللهجة العراقية الـ(لوج)، وحجته كانت حتى لا يضايقنا أحد لشدة الازدحام، ولم اكن في حينها اعرف الفرق ما بين التذاكر العادية وتذاكر الصالون اي اللوج، انها المرة الاولى التي اشاهد فيها سينما، استقبلنا عامل السينما وادلنا على مكان الصالون، حيث كان محاط بأربعة جدران وفيه اربعة كراسي، على صفين، اشار الى ان نجلس في الصف الاول، كان الجو في داخل صالة السينما شاعريا، اغاني تصدر من مكان الشاشة البيضاء، مكيفات تعمل على تلطيف الجو بحسب درجات الحرارة، اضواء خافته، سألته: متى سيعرض الفلم؟

اجاب: بعد دقائق ستنطفئ الاضواء ويبدأ عرض مقدمات الافلام للأسابيع القادمة قبل ان يتم عرض الفلم الرئيسي، ثم وضع ذراعه الايمن على كتفي وكفه على ذراعي الايمن وشدني قليلا الى جسمه، شعرت بحرارة جسمه تنتقل الى جسدي، نظرت خلسة الى مقدمته فرأيتها منتفخة يكاد قضيبه يخرج منها ملابسه، صار قضيبي ايضا يتحرك وبدأ ينتصب.

وما هي الا دقائق حتى ارتفع صوت الاغاني ايذانا ببدء العرض واخذت الاضاءة تنطفئ الواحدة بعد الأخرى، حل الظلام وبدأ عرض الاعلانات ومقدمات الافلام، وصرت اشعر بكفه تتحرك على كتفي بشاعرية، ثم راح يحركها على ظهري يتلمس نعومته، ثم ادار بوجهه نحوي وقرب فمه من اذني وشاورني: جسمك ناعم!

لم اجب فقط اغمضت عيني ودفعت نفسي الى الامام قليلا لأسمح ليده بالاستمرار بالعبث على ظهري، اخرج قميصي من البنطلون من الخلف ومد كفه تحت القميص لتلامس ظهري واخذ يتحسس ظهري نزولا الى مؤخرتي حيث دس يده تحت البنطلون ليمسك طيزي ايضا، كانت انفاسه تتصاعد، ويده اليسرى على قضيبه يدعكه ويدعكه، انتهت فترة عرض الاعلانات والمقدمات وبدأت الاضواء تنير الصالة مرة أخرى، قام خلالها وبسرعة بسحب كفه، اردت ادخل قميصي في البنطلون فمنعني وطلب ان يبقى القميص على البنطلون، ثم اشار الى ان ننزل الى حيث محل بيع المرطبات اثناء فترة الاستراحة، وعند محل المرطبات اشترى لي وله ما يساعدنا على اطفاء النار التي استعرت في اجسادنا... انتهت فترة الاستراحة وعدنا الى مقاعدنا، وحال جلوسنا انحنى باتجاهي وطلب مني بصوت خافت جدا ان ارخي حزام بنطلوني وافتح زره مع بقاء القميص على البنطلون وفعل هو كذلك.

ابتدأت الاضواء بالخفوت وحلم الظلام في الصالة الذي انارها قليلا اشعاع عرض الفلم من كوة من الخلف، عندها مد يده من تحت قميصي على ظهري مرة أخرى واخذ يتحسس ثم نزل على مؤخرتي وصار يلعب ويدعكها، وبعد لحظات انسل اصبعه الوسطى ما بين فلقتي طيزي واستقر راس اصبعه على فتحتها، انحنيت قليلا الى الامام ورفعت مؤخرتي قليلا الى الخلف... سحب يده ووضع اصبعه الوسطي في فمه، بلله ثم ارجع يده ومدها مرة أخرى في بنطلوني من الخلف حتى استقر راس اصبعه على فتحتي، وراح يدعكه ويدعكه حتى شعرت براس اصبعه يدخل ويدخل، اخرج يده وبللها مرة أخرى ووضعها مرة أخرى وصار يبعبص ويبعبص ويدفع اصبعه حتى ادخله بالكامل وصار يدخل ويخرج اصبعه، يدخل ويخرج، اخذ ينكني بإصبعه، وبينما هو ينيك بإصبعه انزل سحاب بنطلونه بيده اليسري ونظر الي ومن ثم الى مقدمته، فهمت قصده، فمددت يدي اليسرى ودسستها ما بين السحاب، آآآآآآآآآآه ما اجمل دفئ قضيبه ونعومة ملمسه، واخذت احلبه واحلبه بينما هو ينيك خرمي بإصبعه، لم اتمكن من الصبر فأنزلت راسي واخرجت قضيبه من بين سحاب بنطلونه ثم وضعته في فمي وصرت ارضع وما هي الا لحظات حتى انطلقت قذائف حليبه تضرب سقف فمي، وظل يقذف ويقذف ويده اليمنى تنيك طيزي ويده اليسرى تشد على رأسي حتى امتلأ فمي من منيه، ارتخى جسمه، اخرجت قضيبه من فمي ولفظت منيه من فمي على جانب مقعدي، ثم جلست مادا ساقي الى الامام مخفضا راسي، وكأنني في وضع استلقاء، مد يده الى قضيبي وانزل السحاب وامسكه وصار يحلبه حتى انطلق حليبي وهدأت ثورتي...

صرنا نتابع الفلم الذي لم افهم منه شيئا، خرجنا من دار السينما وفي طريق العودة سألني: هل أعجبك الفلم، ثم ضحك؟

ضحكت واجبت: كان فلما رائعا!

قال: ما رايك ان نقوم بعمل نفس الفلم ان لم يكن افضل؟

اجبت: لا مانع لدي فانا كلي رغبة!

ثم اتفقنا على ان ارجع من مدرستي مبكرا وهو ايضا يتمارض ويترك العمل في اليوم التالي عندما لا يتواجد أحد في البيت، كانت امنيتي ان امارس الجنس على سريري وغرفتي.

وفي اليوم التالي وحسب اتفاقنا رجعت من المدرسة باكرا ورجع هو من العمل، التقينا في غرفتي، استقبلني وحضنني واخذ يقبلني كمن يقبل عاشقته، ثم وضع يديه على اكتافي ودفعني الى الاسفل، فهمت مغزي الحركة هذه وركعت امام قضيبه وصرت ارضعه وامصه واقبله... توقفت واتجهت الى سريري الذي اصبح سريره مؤقتا واضطجعت عليه ليلحقني وينام علي ويبدأ بتقبيلي حتى كاد يغمى علي من فرط الشهوة، فينما هو يقبل كان قضيبه المنتصب على قضيبي يدعكه وأنا افتح له ساقي، وبينما هو يقبل صار يوجه راس قضيبه ويدفعه تحت خصيتي باتجاه خرمي ليلامس راسه فتحة طيزي، ثم مد ذراعيه تحت سيقاني ورفعهم الى الاعلى وصار ينظر الى قضيبه والى خرمي، وضع راسه على الخرم ثم دفعه، آآآآآآآآآآه صرخت صرخة الشهوة حينما ادخل راس قضيبه في خرمي، ثم مال بجسمه الى الامام حتى وضع شفاهه على شفاهي واصبحت ركبتاي قريبة من راسي، واخذ يقبل ويقبل وفي نفس الوقت يدخل قضيبه الى ان تصطك عانته بفلقتي طيزي، مممممم... آآآه آآآآه آآآه... توقف واخرج قضيبه وهو جالس على ركبتيه ثم ادارني وهو ممسك بساقي لاضطجع على بطني، باعد سيقاني الى الجانبين وامسك بكفيه فردتي طيزي واخذ يدعكهما ثم مال ووضع فمه بينهما واخذ يلحس فتحتي، آآآآآآه يا له من شعور جميل، توقف بعد ان شبع من اللحس، عندها احسست بقضيبه بين فلقتي طيزي وبجسمه على ظهري وراح يتمايل بجسمه يدعك قضيبه وهو بين فلقتي طيزي... لم استطيع تحمل هذه الشهوة واخذت اتمتم واقول: هيا، هيا ادخله، ادخله في طيزي! بينما هو يقبل رقبتي واكتافي، ثم قال: خذ.. خذ.. خذ وهو يدخل ويخرج قضيبه في مؤخرتي وأنا ارفعها له، وبين آونة واخرى ادير له راسي الى الجانب ليلتقط شفاهي ويبدأ بمصهما، ثم يمد لسانه باحثا عن لساني ليلتقطه هو ايضا ويبدأ بمصه، كل هذا وقضيبه في داخلي وثقله بكامله على ظهري، يدفعه الى اقصاه ثم يسحبه ويدفعه مرة ثانية الى اقصاه ثم يسحبه، استمر على هذا المنوال ما يقارب الربع ساعة، عندها تمتم وقال: سأقذف، سأقذف !

اجبته: هيا حبيبي اقذف داخلي، اقذف حليبك في طيزي، لا تخرجه حتى يمتلئ طيزي من منيك، هيا اقذف، اقذف، اطفئ نار لهيبي بسخونة لبنك!

اخذ يتسارع في نيكه ويضرب بقوة حتى صار يزأر كالأسد على لبوته، آآآآآآه آآآآآآه آآآآآآآه وحليبه يتدفق داخلي يملئ احشائي بمائه الساخن، آآآآآآآآآآآآه ما الذه وما الذ حرارته، ظل مستلقيا على ظهري وقضيبه في داخلي يقبل كتفي وهو يهمس: احبك، احبك، احبك، وأنا مغمض العينين منطلقا في دنيا الاحلام غير مصدق ما يحصل لي، فها قد تحقق حلمي في النياكة على فراشي وفي غرفتي... لقد ناكني حبيبي في غرفتي!!


عادل العرص

في يوم من الايام وأنا ماشي في الشارع عادي وقف واحد بعربيتو وبيسألني على شارع قريب فوصفتلو الطريق فقالي: طيب معلش ممكن تركب معايا توصلني؟ قلتلو مش مشكله.. المهم ركبت معاه وواحنا ماشيين بدانا نتعرف ونتكلم ودخل الكلام في البنات والسكس بعدين قالي: تعالا نشرب حاجه، فقلتلو مفيش مانع.. واتكلمنا واحنا بنشرب وكملنا كلام في السكس وكان بيقولي ان هو اكتر حاجه بيحبها هي انو يتفرج على حد بينيك قدامو.. فقلتو انت هات واحده وأنا انيكها قدامك، أنا كنت بقول كده بهزار بس هو خد الموضوع بجد وقالي: فكره حلوه، فقلتلو لا ياعم ان امش بدفع فلوس في شراميط قالي: لا تعالي أنا عازمك وعندي مكان قريب لو تحب نروح دلوقتي، فقلتلو طيب وصاحبك؟ قالي: مش مشكله قلتلو ماشي..

ورحنا البيت عندو أنا بصراحه قلقت منو وبقيت مش فاهمو لحسن يكون خول وعايزني انيكو ولا ايه مش عارف، المهم دخلنا البيت هو كان اتصل بحد قبلها بشويه كده وبيوقلها اجهزي أنا قربت.. المهم بقى جبلي عصير وشغلي فلم سكس على الفيديو سي دي، واحنا بنتفرج قالي: أنا هادخل ثواني خد راحتك، وانا مصدقت انو دخل عشان العب في زبي شويه، فدخلت ايدي جوه البنطلون وقعدت العب وأنا هموت على بطله الفلم (بالمناسبه الفلم كان من نوع الافلام اللي فيه واحده بتتناك قدام جوزها)، المهم وأنا منهمك مع الفلم لقيت واحده داخله علي انما ايه فرس لابسه بيبي دول اسود شفاف مبين كل جسمها، وجسمها ايه بقى مقلكوش ابيض وبزازها مدوره كده وكبيره وهتنط من البيبي دول، المهم هي اول ما دخلت أنا اتخضيت بصراحه وقفلت بسرعه وقمت كده ومش عارف اعمل ايه.. لقيتها هي ضحكت ضحكه سيبت مفاصلي وقالتلي: مالك قفلت ليه كمل متقلقش، أنا كنت متسمر من مكاني وهي جت فتحت الفلم واخدتني وقعدنا جنب بعض وبدأت هي بالكلام وقالتلي: انت بتحب النوع ده من الافلام؟

فقلتلها: آه بحبو، وخصوصا البطله دي جسمها جامد اوي، فبصتلي كده وقالتلي احلى مني يعني؟

أنا قلتلها: لا لا.. طبعا انتي احلى

قالتلي: ايوه كده

بعدين قالتلي كمل اللي كنت بتعملو قبل ما جي ميهمكش ولا عايز مساعده

أنا هنا بقى قلتلها: اكيد عايز مساعده

هي ضحكت وقالتلي: شكلك شقي اوي

بعدين حطت ايديها على بتاعي من فوق البنطلون وقعدت تحسس على زبي وتقولي: ياااه دانت تعبان اوي، دانت محتاج مساعده ضروري.. اقلع كده وريني

قلتلها: طيب واستاذ عادل

قالتلي: متقلقش.. هو حالا يجي وهيتفرج بس، مش هياخدني منك

وأنا من غير كلام قلعت البنطلون والبوكسر وهي قالتلي: ايه ده كلو ايه ده كلو.. وريني، هنا قعدت تاني وهي نزلت على ركبها وقعدت تمصلي وأنا كنت سايح خالص ومستمتع بالمص كاني اول مره يتمصلي وكان منظرها وهي تحتي هيجنني، بعدين نزلتلها البيبي دول وطلعت بزازها وهنا بقيت عامل زي اللي مكلش من سنه واقعد أمص في بزازها واقفش فيها وهي عماله تضحك وتقولي: براحه براحه وانا منهمك مع بزازها اللي زي الملبن، بعدين نيمتها على الكنبه وقلعتها خالص وفي نفس اللحظه دخل عادل بلبوص وعمال يلعب في زبو، لقيتها بتقولو: انت جيت يا شرموط.. استغربت شويه بعدين لقيتو عادي بيرد عليها وبيقلها: أنا جيت ياحبيبتي

وأنا مستغرب ومتنح من الاندهاش بعدين قالتلي: يلا كمل بقى وسيبك من الخول ده كانو مش موجود، أنا كملت عادي ورحت نزلت على كسها اقعدت أمص فيه وهي تتاوه وتشتم في عادل، بعدين رحت نمت فوقها على الكنبه ودخلت زبي في كسها وهي هات ياهات وكلام كتير مش مفهوم نصو شتيمه في عادل.. وانا قاعد انيك في كسها جامد واعصر بزازها وابوسها في كل حته زي المجنون، بعدين قالتلي دخلهولي من ورا..

من غير ماتكلم قلبتها ووقفت وراها ودخلتو في طيزها، اول مدخلت صرخت صرخه عاليه وقعدت تقولي براحه براحه هموت.. أنا دخلتو بالراحه خالص وقعدت اسرع شويه شويه وأنا باقفش في بزازها شويه وشويه اضربها على طيزها بعدين قلتلها خلاص أنا هجيب، قالتلي هات على بزازي، فلفت وقعدت تدلكو ببزازها لحد مجبت عليهم، واول مجبت لقيت عادل قام وجه يلحسلها اللبن بتاعي وهي تقولو الحس يابن المتناكه الحس ياشرموط.

وأنا قعدت على الكرسي وأنا مندهش ولسا مش مصدق اللي حصل، بعدين هي قامت وقالت: أنا هدخل الحمام محدش يجي ورايا وراحت وراح عادل قالي: ايه رايك فيها؟ قلتلو: فرسه قالي: دي على فكره مراتي.. وهنا أنا زي اللي اتخرس مش عارف اقول ايه.. راح هو قالي: متخافش عادي أنا وهي متفقين على كده أنا بجبلها الرجاله بشرط اني اتفرج

وأنا مش عارف ارد اقولو ايه، فقلتلو كويس

فقالي: المهم انها عجبتك وواضح انك عجبتها، فقلتلو: هي من ناحيه عجبتني عجبتني اوي دانا لو اقدر انيكها كل يوم، قالي: مفيش مشكله طالما الموضوع سر ومحدش يعرف عنو حاجه، قلتلو: انت جيت في جمل وضحكنا بعدين قلتلو: هي طولت ليه جوه؟ قالي: ادخلها لو عايز، فقلتلو: ياريت وقمت رحت لقيتها في الحمام وفاتحه الباب وبتستحمى

قلت هي ده الفرصه، دخلت عليها الحمام وكانت مديا ضهرها للباب، رحت حضنتها من ورا وقعدت ابوس في رقبتها تحت الميه وزبي عمال يلعب في فلق طيزها، هي قالتلي: ايه انت مشبعتش؟ دانت فعلا شقي اوي

وبعدين نكتها تاني في الحمام، بس عادل مجاش، طلعت لقيتو نايم بره، قلتلها: طيب اروح أنا، قالتلي: طب متخليك شويه ناكل ونتفرج على فلم ولا حاجه وبعدها امشي براحتك، قلتلها: عشان عيونك بس، وقعدنا وهي حضرتلنا اكل وأنا كنت باتفرج على التلفزيون على فلم اجنبي، ولما هي دخلت قالتلي: ايه اللي بتتفرج عليه ده، قلتلها: ايه انتي مش بتحبي الافلام الاجنبي؟

قالتلي: لا.. أنا بحب الاجنبي بس مش الافلام دي، ثواني وراحت قفلت الدش وفتحت الفيديو سي دي فلم سكس لجيانا.. اول مجت جيانا على الشاشه أنا زبي وقف على طول وهي جت قعدت على حجري وقعدت العبلها في بزازها وكسها، بعد خمس دقايق كنا سخننا خالص، راحت قلعت تاني وانا قلعت وراحت قعدت على زبي وهات يا تنطيت ونيك وفضلنا على الوضع ده لحد مجبت جواها.. بعدين قلتلها: أنا اسف مكنش قصدي، قالتلي مش مشكله أنا واخده الحبايه، فقلتلها: ياحلو انت ياجاهز وقعدت شويه كمان كان الصبح جه.. وروحت بيتي وكان من اجمل ايام عمري.


الأستاذ حسن

بعد ان تم تعيني أنا الاستاذ حسن في المرحله المتوسطه، طبعا في بداية العام الجديد للدراسة يأتي طلاب من المرحله الابتدائيه عندنا، وفي بداية العام الدراسي تتعرف الاساتذة على الطلاب ونعرفهم بنا، ومع اول حصصي دخلت على الصف الاول وتعرفت بهم وعرفتهم بي بأني سوف ادرسهم ماده التاريخ ولكن شدني في آخر اليوم أحد الطلاب وكان اسمه حسان..

لقد كان اجمل من في الصفوف التي مررت بها، فحاولت ان اسأل الطلاب في اليوم الثاني عند المدرسه التي قدمو منها وكنت اركز في اسألتي على الفصل الذي فيه حسان وعرفت اسم المدرسه التي تخرج منها في المرحله الابتدائه وحاولت ان اتذكر اسم أحد المدرسين في تلك المدرسه وعرفت ان الاستاذ ناصر كان في تلك المدرسه، فحاولت البحث عنها وبعد ان وجدتها وفي اليوم الثاني واثناء تناول الطلاب وجبة الافطار ذهبت الى تلك المدرسه وسألت عن الاستاذ ناصر فاخبروني بانه موجود في غرفة المدرسين، ذهبت الى غرفة المدرسين فلمحني ناصر وصرخ حسن مو معقول واش جابك عساك متعين عندنا، قلت: لا بس كنت مار من عند المدرسه وقلت اشوف يمكن اعرف أحد اتسلى معاه في اوقات الفراغ، سألني عن مكان تعيني فاخبرته وقلت: عطني رقم جوالك والعصر ادق عليك ونتقابل، وخرجت من المدرسه بعد ان اخذت رقم ناصر وتواعدنا عصرا وبالفعل تقابلنا أنا والاستاذ ناصر ودارت بيننا احاديث كثيره وكان من ضمنها قصص الحلوين وقصص حدثت معه وعندما سألته عن حسان، ضحك وقال: انه طالب مجتهد وخدوم

فقلت: مجتهد وعرفنا ولكن خدوم كيف؟

قال: انه كان معجب به وانه لاحض عليه بعض الحركات التي توحي بأنه يرغب في تعلم الجنس وانه في احدى المرات وجد طالب يبوسه في فمه، فسأله ماهذا؟ فاجاب انه يشعر براحه اذا أحد باسه بهذه الصوره، فحاول معه حتى انه استطاع ان ينيكه اكثر من مره..

وبعد كل هذه الاحاديت وبعد ان فكرت في ما قاله لي الاستاذ ناصر قررت ان احاول جس نبض حسان ولكن كيف سوف تكون الطريقه دون ان يشعر بي أحد من الطلاب او المدرسين، واخيرا اهتديت الى طريقه جميله وبدأت في تطبيقها ولكن ماحدث كان اجمل، في بداية اليوم الدراسي اخذت ابحث عن حسان في طابور الصباح وفعلا وجدته بين الصفوف وعندما نظر الي ابتسمت في وجهه وبادلني بابتسامه فشعرت في نفسي بان شي سوف يحدث هذا الصباح وفعلا حدث ماكنت اتمناه..

كان لدي الحصة الثانيه راحه، وبعد ان دق جرس الحصه الثانيه ودخل الطلاب الى صفوفهم وبعد عشر دقائق ذهبت الى دورة المياه وعند دخولي الى الدورة سمعت صوت صريخ وبكاء في احدى الحمامات وبعد لحضات عرفت ان من كان في الداخل حسان واحد الطلاب من الصف الثالث فسمعته وهو يقول: آه آه حسان ابي اكب، خلاص كبيت.. وحسان يصرخ اح اح ليش كذا، كان قلت وانا اجيك بالبيت كان سوينا احسن من كذا، وخرج طالب الصف الثالث فدخلت احدى الحمامات وعند تأكدي من انه خرج من الدوره وقد سمعته يقول حسان أنا ابي اروح وترى مافيه أحد اطلع بس لازم اجيك بكره، وسمعت صوت حسان يقول خلاص بس بعد العصر وخرج من الحمام وقد سمعته وهو يقول بس على موعدنا.

فخرجت وتفاجأ حسان بخروجي فنظر الي وقلت في نفسي انها الفرصه المناسبه قلت واش عندك هنا، فأجاب ابي الحمام، فقلت: والي كان معاك واش كان يسوي، قال: سمعت شي؟ قلت: كل شي من البدايه الى الموعد الى بكره العصر، فخرج مسرعا واتجه الى فصله، قلت في نفسي لقد ضاعت الفرصه وعدت الى غرفة المدرسين بعد ان قضيت حاجتي، وفي ذلك اليوم كان لدي حصه عند فصل حسان، وعند دخولي نظرت نظره الى حسان فأنزل راسه، وبعد انتهى الحصه قلت لطلاب بانه سوف يكون هناك اختبار في درس اليوم ومن لم يفهم الدرس يحضر الي في غرفة المدرسين، فسألت أحد عنده سوال؟ قالو جميعا لا الدرس سهل جدا ولا يحتاج الى شرح، فخرجت بعد ان دق الجرس وانتهت الحصه وعند خروجي نظرت الى حسان فوجدت ينظر الى زبي، فمررت بيدي على زبي لكي يشعر باني اعرف اين يوجه نظره وانتبه حسان الي فقد انزل نظره فخرجت وذهبت الى غرفة المدرسين فلحق بي حسان وطلب رقم جوالي وسوف يكلمني في اي وقت يشعر انه لا يوجد من يراقب تحركاته من اب او ام او سائق وخدم فاعطيته رقمي واخذت رقم جواله..

ومرت ايام الاسبوع الاول منذ اعاطئي لحسان رقمي وكنت لا احدثه خلال هذا الاسبوع، وفي يوم الاربعاء من الاسبوع الثاني وبعد صلاة العصر واذا بجوالي يرن وقد كان المتصل حسان فاجبت

- الو

- الو الاستاذ حسن

- نعم، من؟ حسان؟

- نعم

- وبماذا اخدمك

- لقد اردت ان اشرح لك ماصار داخل دوره المياه قبل اسبوعين

- وماذا سوف تقول لقد عرفت كل شي من خلال صوتك وصريخك

- لا يا استاذ ابي اشرح لك ليش سويت كذا

- كيف سوف تشرح؟

- سوف احضر إليك واشرح لك ماحصل حتى تفهمني

- ومتى سوف تحضر؟

- بعد ربع ساعه سوف اكون عند باب البيت، بس اوصف لي اين يقع بيتك

- وماذا عن ابيك وامك والخادمه والسائق هل سوف يحضرون معك؟

ضحك حسان وقال: لا سوف يوصلني السائق ويذهب

- حسنا

وصفت له مكان بيتي

فأجاب: انه بعد ربع ساعه سوف يكون عندي

- خلاص يا استاذ استناني مع السلامه

- أنا انتظرك مع السلامه

وبدأت ارتب غرفتي وانتم تعرفون غرف العزاب كيف تكون، وفعلا بعد ربع ساعه دق حسان وقد وصل الى المكان الذي وصفته له فخرجت من الشباك حتى يراني واتاكد انه أتى وحيدا.. فاشرت له فصعد بعد ان اخبرته رقم الشقه وسمعت قرع الباب وكان حسان وفي يده كيس لا أدري ماذا بداخله، ورحبت به واخذت في صنع الشاي في المطبخ وعند عودتي تفاجأت لما رأيت، لقد كان حسان قد استلقي على بطنه وكان قد نزع جميع ملابسه وبانت لي مكوته الممتلئه والناصعه البياض والتي اكاد اجزم بانها ناعمه مثل الحرير، تفاجأت وقلت واش هذا ياحسان.. اجابني بكل شجاعه يعني ماتبيها، وترى أنا عارف انك تبي تنيكني من اول يوم شفتني فيه، والآن سوف احقق لك رغبتك وأنا الآن بين يديك افعل ما تشاء بي.. اجبته بانك لن تتحمل زبي الكبير، اجابني بانه سوف يجعلني استمتع وأنا ادخله فيه الى آخره لانه يرغب بالزب الكبير، وقال لي: تعال ابي اشوف زبك، وجلس على ركبتيه وبان لي صدره وكان منظره مغري لاي شخص وكانت نهوده وكأنها لفتاه شارفت على البلوغ لقد كانت بارزه بشكل يزيد من الشهوه، فاقتربت منه ونزعت ملابسي وامسك بزبي وهو يقول ان زبك كبير يا استاذ، فاجبته: اخبرتك بحجم زبي، فقال: سوف تشعر بانه صغير بعد لحضات، وامسك زبي بيده اليسرى واليد الأخرى كان يداعب بها خصيتاي مما ثارني اكثر، فقلت: خلاص ابي اجرب طيزك، ولم يرد علي وفجأه ادخل رأس زبي في فمه واخذ يلعب بلسانه على راس زبي ويضغط عليه باسنانه ضغطآ خفيفا وادخل نصف زبي ومازال يفعل به مثل مافعل برأس زبي حتى ادخل زبي كاملآ في فمه، لا ادري كيف استطاع ان يدخل زبي في فمه وقد امتلا فمه بزبي وكذلك مائي الذي لم استطع ان اسيطر على شهوتي فدفقت مائي داخل فمه ولكنه لم يفلت زبي بل ابتلع مني واخذ يمص زبي وكأنه يشفط مابقي حتى شعر ان زبي قد نام في فمه فقال: واش رايك؟

اجبته بخبث بانك لم تفعل شي جديد، واثار ردي فيه بان دفعني وقد اخرج زبي من فمه وقال: نام على ضهرك، فعلت دون تردد لاني احسست بان هناك شي يريد ان يفعله، فقام وذهب الى كيس كان قد احضره معه وقال لي ابيك تتفرج وانت في مكانك، قلت انت تامر امر ياحسان، واخرج من الكيس دهان فسألته ماهذا الدهان؟ فقال: انه كي واي وسوف تعرف فائدته بعد لحضات، واخذ قليل منه ودعك بها خرقه الذي بان لي صغيرا جدآ، فقلت: ما هذا؟ اجاب اصبر وتشوف الخرق هذا كيف بيصير وادخل اصبعه الاوسط داخل خرقه بهدوء واخرجه وزاد من الدهان وادخل اصبعين وثلاته وفجأه اخرج من الكيس زبا صناعيا وقد كان وبصراحه اكبر من زبي طولا وعرضا وبدأ في ادخاله في خرقه وأنا انظر اليه وهول المفاجأه قد طغت علي وكان بين الحين والآخر يضع من الدهان على هذا القضيب ويدخله حتى استقر داخل دهاليز طيزه التي لم المسها حتى الآن..

شعرت بان زبي قد استيقظ من غفوته واخير اخرج القضيب من خرقه ورمي به في أحد زوايا الغرفه ونام على بطنه وقال تعال، ترى ماعد اقدر اصبر ابي زبك يخش في خرقي بس ابيك تدخله كله مره وحده، وقد كان زبي قد استعاد نشاطه ودبت فيه روح الشهوه مره أخرى وقد عرف حسان كيف يجعل هذا يحدث بحركاته، فأقتربت ووضعت يدي على شطيتيه وما اجمل مالمست لقد كانت انعم من الحرير وكانت مثل الاسفنج وقد كانت بيضاء بياض الثلج، فامسكت بزبي وقربته من فتحته التي كانت ورديه الون وكانت مفتوحه لدرجة انه لو ارد ادخال زبي مع القضيب السابق لكان هناك فراغ، فامسكت بزبي وطبعا مثلما امرني ادخلته فيه مره واحده وصدرت منه صرخه قويه وقال هذا كله دخلته؟ اجبته بانه الآن داخل فتحته وقال لي: اترك شطوتاي ففعلت وكلي ندم على مفارقة هذه النعومه ليدي واغلق مكوته على زبي فشعرت بان فتحته صغرت بعض الشي، وبعد دقائق بدأ في التحرك بعد ان فك زبي واعدت يدي الى مكانها السابق وكان يتقدم حتى يشعر بزبي قد شارف على الخروج ومن ثم يعود حتى يلصق اردافه في شعر عانتي واستمر على هذا الوضع دقائق معدوده حتى بدأت أنا في التحرك ودفع زبي داخل طيزه واخراجه بنفس طريقته السابقه وبعد لحظه قال لي حسان: نام على ضهرك، فنمت فقام وامسك بزبي واخذ في الجلوس عليه حتى استقر في داخل طيزه واخذ في الصعود والنزول على زبي وكان وجهه مقابل لوجهي ونزل حتى الصق شفتاه بشفتاي واخذ يمتص لي شفتي فبادلته ومصصت له شفته ورقبته وحتى اذنيه، فقام ونام على ضهره ورفع ساقيه فادخلت زبي دون تردد وامسكت بساقيه وبدأت في نيكه أنا هذه المره وبدأ صوته في الصراخ اح اح يا استاذ عذبني زبك آآآآآه اي دخله اكثر أيييييي وأنا اكاد اتمزق وعندما شعر باني سوف انزل شهوتي قال: اح دخله للاخير وكب جواي اكثر، ابيك تطفي محنتي، وفعلا دفعت زبي الى آخره وانزلت في داخل فتحته وشعرت بان زبي نال اعجابه حيث قال لي وزبي داخل طيزه: يا استاذ زبك حلو ونيكك احلى، وبعد لحظات اخرج زبي وتناوله في فمه قلت: ابي ارتاح شوي فقال: حتى أنا.. ونظرت الى الساعه وقد كانت تشير الى العاشره مساء فقلت: لقد تأخر الوقت واخاف ان يبحث عنك ابيك، قال: ان ابي مسافر الى الديره ولن يعود قبل يومين هو وجميع اهلي، قلت له: والسائق؟ اجابني بانه سائقي الخاص وان زبه صغير جدا فسمح لي بالحضور اليك ولن اخرج من عندك حتى اشبعك مني، وفعلا نكته في ذلك اليوم اكثر من خمس مرات متفرقه، وعند الصباح قلت: لقد اكتفيت منك ولكن لا تحرمنا من طيزك الحلو وفتحتك الاحلى، وخرج مبتسم وهو يقول: سوف لن اتركك حتى تمل مني.


رحلة الحبانية

كنا قد قمنا برحلة عائلية الى بحيرة الحبانية بصحبة عائلتين من جيراننا، احدهما شاب وشابة جديدا العهد بالزواج، والأخرى تتكون من اب وام لشاب يكبرني بثمان سنوات، حيث استأجرنا بيت سياحي يتكون من غرفتي نوم وصالة صغيرة، كنت في السادسة عشر من عمري، احب المرح واللعب، بالإضافة الى حبي الى كل شيء مرتبط الجنس.. كنت اميل بسرعة الى اي شيء يغريني جنسيا، وكانت حركات الشاب المتزوج من زوجته الشابة تؤجج مشاعري عند نزولنا الى البحيرة، حيث نستمتع بالسباحة واللعب في هذه البحيرة، لقد كانا يبتعدان عنا حيث يطيب لهما المزح مع بعضهما في الماء، كنت أتلصص عليهما بين الحين والآخر خصوصا عن التصاقهما ببعض، فكنت اتخيل ما يجري من تحت الماء من مداعبات بينهما، كانت تجعل قضيبي ينتصب ونصف جسمي تحت الماء، ويبدو ان هذه الاثارة كانت تصيب ابن جارنا الشاب ايضا، فمع طول فترة البقاء في الماء للتمتع بالسباحة، صار ابن جارنا يقترب مني ويلاعبني في الماء، فصرت احسه يلتصق بي اكثر واكثر، يبدو بان فكرة ما قد لمعت في عينية بسبب هذه الاثارة، ولهذا صار يتجرأ على ملامسة جسمي بحجة اللعب والسباحة، وبما انني كنت ضيف امام المغريات والاثارة، فقد تركت له العنان ليحملني ثم يرميني في الماء، ثم يغطس مرة أخرى ويدخل راسه ما بين فخذي ويرفعني ثم يلقيني في الماء وانا ابدي له سعادتي بحركاته هذه.. ومثلما لمعت في عيناه فكرة ملامسة جسدي ليطفئ قليلا من نار الاثارة الجنسية لديه، كذلك برقت في عقلي فكرة اساعده فيها بالتمادي اكثر واكثر ليطفئ قليلا من رغبتي المستعرة في جسدي، فصرت امانع واهرب منه في الماء مما كان يستدعي ان يقوم بالسباحة خلفي ومن ثم يقوم بمسكي من قدمي ومن ثم حضني من الخلف.. كانت هذه هي اللحظة التي كنت اريد اصطيادها.. الحضن من الخلف.. في هذه اللحظة شعرت بانجذاب شديد اليه، فتركته يسحبني الى جسده، لتلتصق مقدمته على مؤخرتي.. لم ابتعد برغم انتصاب قضيبه بشكل جنوني، فصرت احرك مؤخرتي على قضيبه، وكأنني امانع ان يرفعني ويرميني في الماء فأقول:

- لا.. لا.. لا ترفعني وترميني في الماء، لانني لا اعرف الغطس والسباحة جيدا!

وهو بدوره يضحك ويحضنني، لا بل يشدني بقوة اكثر ويدفع مقدمته بقوة لتلتصق على طيزي، ويقول:

- لا بأس لا تخاف، انك سوف لن تغرق وانا معك!

فقلت، بينما هو لا يزال يحضنني من الخلف: ما رأيك ان تعلمني الغوص والسباحة؟!

قال: لا مانع لدي.. هيا لأعلمك

ابتعدت عنه، وانا كلي شوق الى ان يحضنني مرة أخرى، وابتعدنا قليلا عن بقية العوام، واخذ بإعطائي دروس في السباحة.. وما احلاها من دروس!

لقد اعطيته الضوء الاخضر في ان يتلمس كل قطعة من جسدي، فصار يضع يديه على صدري وبطني ويطلب مني ان استلقي على يديه واقوم بالسباحة، بينما اصابعه وكفه تتلمس صدري وبطني، واخذ يمسك افخاذي ويطلب من تحريك السيقان، وصرت اشعر انه اخذ يدعك افخاذي، فانتصب قضيبي انا ايضا، ولاحظ هو انتصاب قضيبي، مما جعله يتأكد انجذابي له وصار يبتسم ابتسامة النصر وينظر في عيني نظرات شبقة.. استمر الحال هكذا ما بين حضن من الخلف وتلمس، حتى جاء العصر حيث اصبح الماء باردا والجو لا يسمح بالسباحة، عندها غادرنا الى حيث بيتنا السياحي.

تناولنا الطعام وجلس الجميع يتسامر حتى موعد الخلود للنوم، فصار الاقتراح ان ينام الشاب وزوجته في غرفة، ووالدي في غرفة، بينما انا والشاب جاري في الصالون.. ففرشنا على الارض الواحد بجنب الآخر بمسافة تبعد نصف متر بيننا فقط.

ذهب كل واحد الى مخدعه وتمددنا انا وجاري كل على فراشه.. كانت مشاعري متجه نحوه، انتظر منه حركة، فالإنارة مطفأة، والصالون غارق في الظلام، وانا لا استطيع النوم وتفكيري متجه اليه.. اعصابي مشدودة، انتظر وانتظر، واقول لعل الذي حصل في البحيرة كانت مجرد هراء، وصارت الافكار تتلاطم في رأسي حتى صرت اشعر بالتعب، وقبل ان يتسلق النعاس اجفاني، وفي ظلمة الليل امتدت يده على مؤخرتي.. استنفرت اعصابي، وتحركت مشاعري الجنسية، وصرت انتظر القادم.. كان ظهري باتجاهه.. لم اتحرك، فاخذ يحرك يده على طيزي، ويدعكها ببطء شديد، ومع كل ضغطة بيده على طيزي كنت انطلق في آهات داخلية، ثم صعدت يداه الى اعلى مؤخرتي ثم دسها ثانية لتدخل تحت الملابس وليتحرك اصبعه بين فلقتي وراح يدعك فتحة طيزي، عندها رأيت من الافضل ان اتحرك لأعلمه انني كنت بانتظار هذه اللحظة، فحركت جسمي.. توقفت يده عن الحركة، لكنها كانت لا تزال على طيزي في مكانها تحت الملابس، فقربت طيزي اكثر باتجاه فراشه.. فعلم انني راغب به.. وما هي الا لحظات حتى شعرت بحرارة جسمه، وهو يلتصق بي من الخلف ثم يحضنني، وانفاسه الدافئة تضرب عنقي من الخلف، ثم همس في اذني وقال: احبك!

فأدرت له وجهي نصف دائرة، فاخذ يقبلني من وجنتي، ومن ثم اطبق على شفتي، وجسمه يغطيني بالكامل، ثم راح يمص ويمص شفتي وانا شفتيه، وبعد هنية توقف ورفع راسه قليلا وهمس لي وقال متسائلا: هل انت مفتوح؟!

فكان سؤالا مفاجأ علمت منه على الفور انه يرغب في ادخال قضيبه في طيزي، فأجبته: حتى لو لم اكن مفتوحا، اريد ان تفتحني انت!

قال: حبيبي انت، هل كنت تنتظرني؟

اجبت: نعم، وبفارغ الصبر!

وفي الحال امتدت يده الى سروالي ليدحرجه الى الاسفل، وليسحب جسمه الى الاسفل هو الآخر ويبدأ بتقبيل فردتي طيزي يعصرها، وبين الحين والآخر اشعر بعضات اسنانه، فلما ارتوى سحب جسمه مرة أخرى الى الاعلى لينام خلفي، ثم شعرت به يدفع لباسه الى الاسفل ثم يمسك قضيبه ويضعه بين فلقتي طيزي.. آآآآآآآآآه كم لذيذة هي حرارته ونعومته، ثم حضنني واخذ يحرك راس قضيبه ليتوسط فتحة طيزي، ثم صار ينزلق الراس ليخترق الفتحة، آآآآآآآآآآخ خ، صرخت بصوت مخنوق وواطئ جدا، فقال: هل يؤلمك عيري؟!

اجبت: لا عليك.. وجعه لذيذ.. هيا ادخله بالكامل في طيزي!

لم يصدق اذناه ما قلت له، فراح يدفعه كله في جوفي حتى اطبق على مؤخرتي وانا ممسك بقضيبي احلبه.. لم يطول به الامر حتى اخذت نافورة قضيبه تملأ طيزي بمائها الساخن.


شخص لم أتخيله

أنا شاب في الخامسة والثلاثين من عمري، مارست الجنس بكل أنواعه، ولكن أكثر شيء يمتعني هو دخول العضو الذكري في فتحة شرجي، حينها أشعر أنني وصلت لذروة المتعة..

أنا الآن متزوج منذ سبع سنوات وعندي أولاد، هناك العديد من الرجال اعتلوني وغرسوا ازبارهم في فتحتي، وحاولت بعد الزواج أن أقلل من ممارساتي حتى لا تشعر زوجتي بمتعتي الخاصة.. من بين الرجال الذين متعوني هو حماي والد زوجتي، وكانت من أحلى المرات التي ناكني فيها رجل، ورغم أن مرات تقابلنا قليلة إلا أنني أحب هذا الرجل جدا..

أما عن كيفية حدوث هذا الأمر، فكانت مصادفة، حيث أنني بعد الزواج عشت في القاهرة ووالد زوجتي يعيش في إحدى محافظات الوجه البحري، وزوجتي لديها أخت وأخ، أخاها يعمل بإحدى دول الخليج، وحماي وابنته يعيشان بمفردهما لأن والدة زوجتي متوفاه قبل زواجي بثلاث سنوات.

وذات يوم طلبت مني زوجتي أن نسافر لزيارة أهلها، فأخذت إجازة من عملي حتى أتمكن من السفر، وسافرنا سويا وكنا في شهر أغسطس ووصلنا نتصبب عرقا من شدة الحر، وبعد السلام والقبلات والأحضان جلسنا نأكل من الطعام الذي أعده حماي وابنته وبعدها احتسينا الشاي.. ولما حل موعد النوم نامت زوجتي مع أختها وكان نصيبي أن أنام مع حماي في سريره، ولأنني حين أغير مكان نومي أنام بصعوبة فكان من الصعب أن أنام جيدا، لذا كان نومي متقطعا، وقلقت أثناء الليل على شيء صلب يلامس طيزي فشعرت بإثارة ومددت يدي لأعرف ما هو الشيء الصلب فإذا به زب حماي وحين لامسته شعرت بكهرباء تسري في جسدي وسحبت يدي على الفور وطار النوم من عيني وكان كل تفكيري حول نقطة واحدة وهي.. هل من الممكن أن ينيكني حماي؟

ولا إراديا وجدتني أرجع بطيزي لتلامس زب حماي من جديد وحركتها لتحتك به، وما هي إلا ثوان معدودة وشعرت بزب حماي يلتصق أكثر بطيزي وشعرت به ينبض، فتعجبت ولكني تفاجأت بأن حماي قام قلقا، ولما قام اكتشف أنه يحتضني ويلتصق بي، وفهمت أن النبض الذي شعرت به كان سببه أنه قذف شهوته.. الغريب أن حماي زاد التصاقه بي بل ووضع يده على طيزي وبدأ في التحسيس عليها، فشعرت بإثارة شديدة وهمس في أذني: مبسوط يا حبيبي، فتعجبت من قوله ولكني لا إراديا وجدتني أهز رأسي كعلامة للقبول.. بعدها خلعني الشورت والبوكسر وأنامني على بطني ثم اعتلى ظهري وبدأ في ادخال قضيبه في شرجي، ورغم إنني شعرت ببعض الألم إلا أن حماي بعد قليل شعرت به وكأنه كان يحلم، فإذا به يخرج زبه من طيزي ويقول: إيه ده إنت مين؟

فلم أجد أي إجابة يمكنني قولها، فقررت أن أمثل النوم، فإذا بحماي يصمت قليلا ثم يعود لاستكمال ما بدأه وعاد لغرس زبه في طيزي من جديد وظل هكذا حتى فرغ حمولته داخل أحشائي ثم تمدد فوقي وقال لي في أذني

- صدمتني يا جوز بنتي، ما كنتش أتوقع إنك خول

فتماديت في تمثيل النوم، والتزمت الصمت، فقال لي :

- قوم يا خول، أنا عارف إنك صاحي

كل هذا وزبه مغروس في شرجي، فقلت ببساطة :

- زبك حلو أوي يا عمي

- يا ترى بقا راجل مع مراتك ولا لأ

فقام وجلس على السرير وجلست أنا الآخر وكلي شعور بالخجل مما حدث وبعد لحظات من الصمت قلت

- صدقني يا عمي أنا بطلت بعد الجواز وإنت أول واحد يعمل معايا كده بعدما اتجوزت

- بس إنت طيزك مهرية

- إيه الحكاية يا عمي، كلامك محسسني إن ليك تجارب سابقة

سكت قليلا ثم قال :

- ماتغيرش الموضوع

- هو ده صلب الموضوع، بص يا عمي، بنتك في عيني وأنا محافظ عليها، واللي حصل دلوقت ممكن ننساه

- قصدك إيه؟

- إنت ليه نكتني؟

بعد أن ساد الصمت قطعه صوتي وأنا أقول :

- من فضلك يا عمي فهمني إنت ليه عملت معايا كده

- بصراحة يا ابني بعد وفاة مراتي خصوصا وأنا في الخمسينات كنت باحس إني عايز أفضي شهوتي، لحد ما في مرة قابلت ولد عنده حوالي 17 سنة وهو اللي اتجرأ وطلب مني إني أنيكه، فبقيت كل ما بنتي تروح عند خالتها أجيبه ومتع نفسي بيه، والنهاردة لما دخلت زبي فيك كنت باحلم إني بانيكه وفوقت واكتشفت إني بانيكك إنت وفكرتك نايم فكملت وفوقت اكتر لما عرفت إنك صاحي ومستمع بزبي

- وعرفت ازاي إني صاحي

- بكل تأكيد صاحي لأنك لو مش صاحي مش هتستحمل زبي وهتقلق

- عشان خاطري ياعمي لو عايز تنسى اللي حصل دلوقت انساه ونبدأ صفحة أوعدك فيها إني مش هاكرر اللي حصل

- وننسى ليه، هو إنت ماتبسطش

شعرت من سؤاله أنه يريد أن يختبر قوة تحملي ورغم ذلك قلت له :

- أنا مستعد أن أمتنع عن كل الرجال، إلا أنت

تبسم عمي من ردي ثم قال :

- طب قوم نظف طيزك وتعالى عوضني حرماني

قمت مسرعا إلى الحمام نظفت شرجي من مني حماي ثم عدت إليه لأجده عاريا تماما لا يغطيه إلا شعر جسده الغزير، وما أن دخلت حتى أغلقت الباب جيدا ثم هجمت على زبه لأمصه مصا وألعق خصيتيه وأمصهما وارتفعت إلى شفتيه لأقبله قبله طويلة جعلت قضيبي ينتصب ويحتك بقضيبه الذي يكبر عن قضيبي وبدأ يلحس أذني ويمص حلمة صدري وأنا أذوب بين يديه وشفتيه فما كان مني إلا أن فتحت له ساقي وأمسكت بقضيبه بعد أن نمت على ظهري وشدته كي ينام فوقي ثم وجهت قضيبه إلى فتحة شرجي كي يدخل كاملا ويبدأ في نيكي وكأني زوجته التي حرم منها، وكلما أدخله في شرجي أشعر أني مع أقوى الرجال، فكان طعم زبه جميييييل في طيزي، وظل حوالي عشر دقائق يمتعني بحركة قضيبه في شرجي حتى انفجر في أحشائي وكنت قد فرغت شهوتي قبل منه بقليل على بطني، بعدها ارتاح قليلا على ظهره ثم قام قبل أن يغلبه النوم ليستحم ثم عاد لي ليجدني نائما، فأيقظني لاستحم قبل أن تستيقظ زوجتي وأختها، واستمرت علاقتنا حتى وقتنا الحالى، فكلما سافرنا إليه وننعزل سويا في غرفته حتى أتحول إلى زوجته طوال الليل، وما أن يطلع النهار حتى تعود علاقتنا الطبيعية كحما ونسيبه..

بعد أن ناكني حماي بحوالي سنة ونصف، اتصل بي ليخبرني أن ابنته الصغرى تقدم لخطبتها شاب في الخامسة والعشرون من عمره وأنه وافق عليه وكذلك ابنته وتم تحديد ثاني أيام عيد الفطر لعمل الخطوبة

فسألته: وليه ما يكونش أول يوم العيد؟

قال: لأنك هتضطر تيجي تبات أول يوم عندي

أنا: يا سبعي لو عايزني دلوقت أجيلك

حماي: لا خليها للعيد يا خول، يلا سلام

وبالفعل جاء العيد وسافرت أنا وزوجتي لحضور خطبة أختها وكانت مفاجأة لحماي أننا سافرنا يوم الوقفة وما أن جاء الليل حتى سبقت حماي للسرير وتصنعت النوم وإذا بحماي يدخل ويغلق الباب جيدا ويقول لي: نايم أو صاحي.. هتتناك إنت طيزك وحشاني

وبالفعل خلع ملابسه تماما ثم صعد فوقي يهمس في أذني ويقول :

- قدرت تنام وتسيب زبي مشتاق لك

ضحكت وقلت له: مقدرش يا حياتي

حماي: طب اقلع

أنا: بس بالراحة عليا، عشان طيزي ما توجعنيش

حماي: ليه مالها؟

أنا: مالهاش، بس زي ما قلت لك أنا مش هخلي أي زب يمتعني إلا زبك

حماي: يعني عايز تقولي إنك فعلا مخلص لي ولا لما بتاكلك بتدوقها لغيري

أنا: صدقني يا حبيبي أنا على وعدي ليك

حماي: طب قوم اقلع عشان أنا على آخري

وفعلا قلعت وكان حمايا كان قاعد على السرير فهجمت على زبه أمصه وأرضع فيه اتفاجأت إنه نزل بسرعه فقلت له :

- إيه يا حبيبي نزلت بسرعة كده ليه؟

حماي: معلش بقا محروم بقالي فترة

أنا: ولا يهمك المهم تكون ارتحت

حماي: لا طبعا، أنا لسه عايز تاني

ريحنا شوية واحنا بندردش وأنا ماسك زب حمايا نازل فيه تدليك لحد ما وقف تاني فنمت على بطني وحمايا نام فوقي وفضل ينيكني سوفت الاول وبعد شوية جاب جل ودهن بيه خرمي وأول ما حط زبه على فتحتى دخل بسرعة، أنا أتألمت جدا حمايا طبطب على ضهري وهداني وهو مثبت زبه مش بيحركه لحد ما الوجع راح وبدأ ينيكني حوالي نصف ساعة لحد ما جابهم في بطني ومتعني جدا، المهم عدت الليلة ونمنا ولما صحيت كان حمايا صاحي ومشغول مع بناته عشان الفرح تاني يوم والعريس هيعدي عشان يجيب الشبكة للعروسة تشيلها عندها وعدى الوقت والعريس جه، وأنا أول ما شوفته ذهلت، لأنه شاب حوالي 180 سم، وجسمه معضل، ومشعر، وشعره بني وناعم وعينه خضرا، صدقوني أنا لما شوفته حسدت أخت مراتي عليه لأنه شاب زي القمر.. عيني فرزت جسمه وشعر صدره اللي واضح وخارج من القميص وعضلاته اللي هتفرتك القميص وعيني طبعا ركزت على بين رجليه بس كالعادة مش بيبان حجم الزب قد إيه..

أنا بصراحة كان نفسي اترمي في حضنه بس طبعا صعب، المهم عدت الليلة ومشي العريس وجه الليل وحمايا ما كانش ليه مزاج ينيك عشان عايز ينام لأنه مشغول وأنا كنت هايج بسبب العريس فقولت له :

- إيه يا حبيبي هتسيبني وتنام

فقالي: إيه ما شبعتش امبارح

أنا: يا حبيبي أنا مقدرش أشبع منك

حماي: عديها النهاردة، عشان يومي بكرة طويل

أنا: اعتبرني جيت النهاردة، مش إنت مواعدني على النهاردة وأنا اللي فاجأتك وجيت امبارح

حماي: أنا عارف إنك مش هترتاح إلا لما تتناك يا خول

أنا: إخص عليك، ده فين وفين على ما بنتقابل

كان حمايا قلع فهجمت على زبه أمص فيه وأنا بتخيل إني في حضن عديلي خطيب أخت مراتي وكنت في قمة النشوة، وحمايا نيمني على ضهري ورفع رجلي ورشق زبه الرائع وبدأ يدخله لأخره ويضغط جامد وأنا مبسوووط ومغمض عيني وبتخيل إن عديلي هو اللي بينكني..

وبعد شوية حمايا نام وباسني بطريقة أول مرة يعملها باسني من شفايفي فحضنته واندمجت في بوسته وزبه مندمج مع فتحة شرجي، لحد ما نزل شهوته اللي حسيت بيها وبنفضة جسمه فوقي، نام على ضهره وقال :

- مالك النهاردة؟

استغربت من سؤاله فقولت له :

- مالي ازاي يعني؟

حمايا: حسيت إنك النهاردة هايج أوي

ضحكت وقولت له :

- عايز الحق

- آه طبعا

- بصراحة خطيب بنتك هو اللي هيجني

لا قيت حمايا قعد مرة واحدة وقالي :

- اتلم يا متناك، ده هيبقى عديلك

- ما تقلقش يا حبيبي، إنت اللي يدوق زبك ما يفكرش يبص برة

المهم الحوار انتهى واتشطفنا ونمنا وحضرنا الفرح ورجعنا البيت وأنا مبسوط جدا لأن في حاجات حصلت في الفرح ما كنتش متوقعها...

جاء ثاني أيام العيد وكان يوما مشحون من أوله، زوجتي مشغولة مع أختها، والقرايب بدأوا يهللوا خالة زوجتي وعماتها وباقي العيلة الكريمة، وعلى آخر النهار جاء الرجال عشان يتجمعوا ونركب الأتوبيس، ورغم إن شباب عيلة حمايا موجود إلا أنه اعتمد عليا كأني ابنه بالضبط..

ووصل الأتوبيس للقاعة وحمايا استأذني أخلي بالي من المدعويين لأنه رايح يجيب العروسة من الكوافير، المهم العروسة والعريس وصلوا وبدأت الزفة والعريس كان بدر التمام كان وسيم بدرحة ملفتة وماكانش ليه إخوات أولاد عشان كده أول ما شافني شاورلي أروح له وأول ما قربت منه لاقيته بيطلع موبايله وبيقولي: معلش خليه معاك عشان كتير بيتصلوا ومش عارف أرد وما ينفع أقفله، وفعلا أخدت الموبايل وأنا متفاجيء من تصرفه لأنه ما يعرفنيش كويس..

المهم دخلنا القاعة وبدأ الرقص وكنت برقص مع الشباب والعريس معانا واسمه ياسر بالمناسبة، المهم وسط الرقص اتفاجأت بياسر بيحسس على طيزي، بصراحة اتخضيت وبعد شوية بعبصني أنا خفت وبعدت عنه وقعدت، بعدما قعدت بشوية طلبوا إن الشباب يتجمعوا فلاقيت ياسر بيشاور لي أقوم مع الشباب، بصراحة كنت متردد أقوم بس لاقيته هيجي لي يقومني، فقومت وروحت له وبدأ رقص الشباب ووسط الهوجة أتفاجأت بياسر بيلزق فيا وزبه واقف حسيت بجسمي اتكهرب وكنت عايز ابعد عنه بس خفت ألفت الأنظار فتسحبت وروحت الحمام ودخلت واحدة من كباين الحمام وقفلت على نفسي ووقفت أهدى شوية بس حد خبط عليا، اتنحنحت وشوية وفتحت الباب لاقيت ياسر قدامي شدني عليه وباسني من خدي وقالي: من ساعة ماشوفتك وأنت بتفحص جسمي بعينيك وأنا عرفت إنك نفسك فيا، وصدقني أنا كمان نفسي فيك، وفجأة حد دخل الحمام وكنا واقفين عادي وكان واحد من قرايبه فقاله :

- يلا يا ياسر بيدورا عليك

خرجنا وبعد الفرح راح ياسر وخطيبته على الاستوديو وبعدها خرجنا أنا وزوجتي وحمايا وبنته وخطيبها اتعشينا في مطعم وكان في فرقة بتعزف، فعزفوا موسيقى رومانسية رقص عليها ياسر وخطيبته.

بعد العشا عمي قالي يلا نروح

ياسر: ممكن يا عمي تسيب عديلي العزيز يبات معايا

حمايا: اشمعنا

ياسر: بصراحة أنا عايز نبقا أصحاب، وحضرتك عارف إنه هيرجع بعد بكرة على القاهرة فقلت يبات معايا عشان نقرب من بعض

وفعلا ركب ياسر عربيته وركبت معاه، وبصراحة كنت بترعش من جوايا لأني مستغرب من جرأة ياسر جدا، المهم وأنا سرحان اتفاجأت بياسر بيطبطب على رجلي وبيقولى :

- مالك يا أبو نسب

فوقت من سرحاني وقولت له :

- مفيش حاجة

ياسر: إنت اتضايقت إني أخدتك تبات معايا

أنا: لا أبدا، ده حتى فرصة نتعرف على بعض

ياسر: طب قولي كده وبصراحة إنت سوفت ولا هارد

استغربت من كلامه وقولت له :

- معلش مفهمتش تقصد إيه

- يعني إنت طيزك مفتوحة

بصراحة اتفاجأت من جرأته الزايدة وقولت له: مش عيب اللي بتقوله ده

قالي: إنت قفشت ليه، يا سيدي أنا غلطان، أنا حبيت أختصر الطريق، عموما انسى إني اتكلمت،

وبعدما سكت شوية وأنا حاسس إني ضيعت من إيدي حاجة بتمناها قولت له :

- طيزي مفتوحة

لاقيته ساكت ووقف العربية ونزل وقالي: اتفضل

نزلت من العربية وطلعت معاه وأول ما اتقفل باب الشقة لاقيته بيقولي

- البيت بيتك لو عايز تاخد شاور الحمام على شمالك

وسابني ودخل أوضة من أوض الشقة، بصراحة دخلت وراه وقولت له

- اعذرني أنا ما قابلتش حد جريء زيك كده

وكان قلع هدومه كلها ماعدا السليب، فقربت منه وحسست على زبه

قالي: خلاص يلا استحمى عشان أنا كمان محتاج آخد دش يفوقني

بعدما كل واحد فينا أخد الشاور بتاعه لاقيته راح جاب من الثلاجة 2 كانز بيرة وقالي خد اشرب دي

قلت له: اعذرني ما شربتهاش قبل كده

ياسر: براحتك، أهي قدامك عشان لو حبيت تشرب

قعدنا ندردش وبعد شوية طلب مني ندخل على السرير وكان زبه واقف في السليب وشكله يجنن ودخلنا على السرير وهو نام على ضهره وأنا ما استحملتش، مديت إيدي ومسكت زبه وحسست عليه وهو ساكت خالص كأني ما بعملش حاجة، فنزلت السليب وشوفت زبه الجميل ونزلت فيه مص ونزلت على بيضانه أمص فيها، فطلب مني نعمل وضع 69 عشان يلحس لي خرم طيزي وأنا كانت أول مرة حد يلحس لي كده، فبقيت باتنفض من النشوة وهو يلحس ويبعبص وشوية ومسك بيضاني يمصهم ويلعب لي في زبي وأنا في دنيا تانية مش عارف أركز مع زبه من اللي بيعمله فيا، بعد شوية قالي :

- تعرف تلعب لي بلسانك في خرمي

قلت له: بصراحة مجربتش قبل كده بس أحاول

ولاقيته وقف ونزل على ركبه وفتح طيزه بإيديه، أنا ظنيت إن طيزه مفتوحه وإنه بيتناك لكن اتفاجأت إن خرمه ضيق، بس فهمت إن حركة اللحس دى بتمتعه، المهم قعدت ألحس وهو يعرفني أعمل إيه وأعمله وبعد شوية قالي: ها طيزك جاهزة

قلت له: طبعا

راح جاي حاطط مخدة تحت وسطي ورافع رجلي لفوق وحط چل على زبه وخرمي وبدأ يدخل زبه بالراحة لحد ما دخل كله وبدأت حركة النيك يدخل زبه لحد آخره يمتعني ويخرج وأنا مش عايزه يفارقني وبعد شوية سألني إذا كنت بحب البوس ولا لا

قلت له: بصراحة مجربتش

راح هاجم على شفايفي وأنا اتجننت فحضنته جامد وحسيت بشعر صدره وهو بيلمسني وشوية ومسك صدري وهو لا كبير ولا صغير وقعد يفعص فيه وبعد شوية قالي: يلا نجيب مع بعض

مسك زبي وقعد يدعكه وفي نفس الوقت بيلهلب طيزي بزبه الجميل وبدأ يسرع في حركة وهو بيأن وبيصرح وبيحشر زبه جامد وجبنا شهوتنا في وقت واحد.. بص على بطني لاقي لبني مغرق بطني راح نازل عليه لاحسه وطلع باسني واتفاجأت بلبني في فمه وبيحطه في فمي، بصراحة كنت مستغرب جدا لأن الحاجات دي مش بشوفها غير في الأفلام بس كنت مبسوط جدا..

النوم غلبنا وصحيت على تليفوني بيرن وكانت زوجتي بتطمن عليا، وبعدما خلصت المكالمة ببص على ياسر مالقيتهوش جنبي، لبست البوكسر وخرجت لاقيت ياسر بيتكلم في التليفون، شاورت له ودخلت الحمام اتشطفت وأخدت دش وخرجت لياسر أعرفه إني ماشي فلاقيته بيقولي :

- جربت قبل كده الجنس الجماعي؟

أنا: لا طبعا

ياسر: طب عندك استعداد تجربه؟

أنا: مش عارف بصراحة، بس إيه سبب السؤال ده؟

ياسر: أصل ليا واحد صاحبي اسمه سمير كان لسه بيكلمني وقالي إنه جاي وجايب معاه واد بنوتي

أنا: مش فاهم

ياسر: أنا فكرت يعني إنك لو ليك مزاج تحضر معانا وتمتع نفسك

أنا: بصراحة فاجأتني

ياسر: طب أقعد ومش هتندم

وفعلا قررت أقعد وأجرب وقام ياسر حضر الفطار وبعدما خلصنا بشوية الباب خبط قام ياسر فتح الباب ودخل شاب شوفته في الفرح من أصحاب ياسر هو جسمه ضخم وعريض ووسيم له شنب ولحيه ولابس قميص فاتح أول زرار باين منه شعر صدره بس لما قلع طلع شعر صدره مش غزير طوله حوالي 180 والولد اللي معاه جسمه صغير وشكله فعلا بنوتي..

المهم اتعرفت بيه وبالولد وشربوا بيرة وبعدما خلصوا لاقيت سمير ميل على الولد البنوتي مسمي نفسه ناهد قعدوا يبوسوا في بعض وناهد قعدت تحسس لسمير على زبه وشوية وسمير قلع ناهد التيشرت وكان لابسه على اللحم ونزل سمير على صدرها يمص فيه ويلحس وشوية وقام ياسر يمص في صدرها الثاني وناهد بتأن ورامية راسها لورا وبإيديها عماله تدعك في إزبار سمير وياسر شوية وسمير شدها عند زبه عشان تمصه وياسر شاورلي عشان أمص له، فقربت منه وزبي واقف على آخره ونزلت على زبه أكلته أكل وأنا عيني على منظر طيز ناهد وياسر مقطعها لحس، بعد شوية ياسر رفع رجله عشان ألحس له خرمه فقربت لساني وغرقت خرمه من لعابي وبدأت أداعب خرمه بصباعي واتجرأت ودخلته وبدأت أحركه لاقيت ياسر قالي:

- بلاش عشان كده هاجيبهم بسرعة

المهم بعد وصلة اللحس والمص لاقيت ياسر بيقولي: تعالى دخل زبك في طيز ناهد

رحت واقف وراه وبدأت أدخل زبي بالراحة لحد ما دخل كله وياسر ورايا بيبعصني بصباعه ويحرك زبه على طيزي وسمير واقف قدام ناهد ومديله زبه يمصه، بعد شويه سمير قال لناهد :

- ناهودي تقدري تستحملي زبين يدخلوا فيكي

ناهد: استحمل عشان خاطرك يا روحي

سمير: طب تعالي أقعدي على زبي

طلعت زبي من طيز ناهد وسمير كان قاعد، فناهد قعدت على زبه ووشها ليه قعدت تتنطط على زبه شوية وبعدها سمير قال لياسر يدخل زبه في ناهد، بس بالراحة واداله جل يحطه على زبه بدأ ياسر يدخل زبه في طيز ناهد مع زب سمير وناهد بتصوت من الوجع وسمير يبوسها من شفايفها ويقولها استحملي يا حياتي وناهد بدأت دموعها تنزل من الوجع، بس بعد شوية ياسر قال إنه خلاص دخل زبه وبدأت حركة النيك ياسر وسمير بينيكوا مع بعض في طيز ناهد وسمير مقطع شفايفها وبزازها تقفيش وبوس وشويه وياسر وسمير يبوسوا بعض ويقفشوا لبعض، وبعد شوية سمير قال لياسر إنه خلاص هيجيبهم وبدأت سمير يأن ويشد ناهد عليه جامد وياسر يقوله نبض زبك بيدق في زبي وهتخليني أجيبهم وصرخ وزنق نفسه جامد في ناهد وجابهم هو كمان، بعد ثواني خرج ياسر زبه من طيز ناهد وقعد يريح جنب سمير وناهد مش قادرة تقوم من على زب سمير من التعب، لاقيت سمير شالها من على زبه وبعدها شالها على دراعه ودخلها الحمام ورجع وزبه لسه واقف.....

بعدما خرج سمير من الحمام وزبه واقف زي الصاروخ لاقيته بيقولي :

- تعالى أنت بقا ريح لي زبي وخليه ينام

أنا: ليه هو ما بينامش بعد أول واحد

سمير: ممكن ينام، بس زنقة زب ياسر وحكه في زبي مهيجاني، ومخلياني عايز أعمل واحد كمان،

طلعت على الكنبة واديته ضهري وسندت على ضهر الكنبة وبدأ سمير يدخل زبه وأنا حاسس بمتعة غريبة مش عارف ليه وبدأ ينيكني وأنا متكيف أوي

ياسر قالي :

- إيه رأيك يا ماجد، اتبسطت؟

أنا: بصراحة اتمتعت النهاردة متعة عمري كله

ياسر: طب ما تمصلي شوية

طلع ياسر على الكنبة وحط زبه في فمي قعدت أمص له وسمير بينيك فيا، بعد شوية ناهد خرجت من الحمام وقعدت تريح فسمير قالها :

- بقولك إيه.. متخلي ماجد ينيكك وأنا بنيكه

ناهد: طب أريح شويه وبعد كده مفيش مشكلة

سمير: تريحي إيه بس، قومي متعي نفسك يا حلوة

ناهد: يا سمسم ده أنا لسه واكلة زبرين مع بعض

سمير: طب نامي على ضهرك وارفعي رجلك

ناهد: حاضر يا روحي

نامت ناهد على ضهرها ورفعت رجلها لفوق فسمير خرج زبه من طيزي وقالي :

- يلا يا ماجد دخل زبك فيها

فقربت وحطيت زبي على خرمها وبدأت أدخله وطبعا دخل بسرعة وهي صرخت ووحوحت وجه سمير وقف ورايا ودخل زبه فيا شوية وياسر وقرب مننا ووقف على الكنبة بلف عشان آخد زبه وأمصه لقيت سمير بيمص فيه استغربت جدا

لاقيت ياسر بيقولي :

مالك يا عديلي العزيز، حاسس إنك مستغرب أن سمير بيمصلي

أنا: بصراحة آه، وخصوصا إني عارف إن سمير وأنت موجب

ياسر: وهو الموجب لو مص الزب هيبقى سالب

سمير بدأ يأن ويشد عليا وجابهم فيا وسابني وقعد لاقيت ياسر بيغمزلي، بصيت لاقيته بيمص زب سمير

سمير قاله: بس يا ياسر إنت عارف إن جسمي بيتنفض من الحركة دي

ياسر ضحك وقاله: عارف وأنا غمزت لماجد عشان يشوفك

المهم جبتهم في طيز ناهد وكان لبن سمير نزل على رجلي لقيت ياسر بيقولي خليك زي ما أنت لبن سمير هيخلي زبي يدخل جري وفعلا وقف ياسر ورايا ودخل زبه رشق مرة واحدة أنا صرخت بس صرخة متعة مش وجع، فلاقيت ياسر بيطبطب على ضهري وبدأ ينيكني ويرزع فيا جامد لحد ما جابهم فيا..

بعدما خلصنا أخدت دش ورجعت لحمايا، وأول ما شافني قالي :

- بقولك إيه.. البنات مش هنا وأنا عايز أعمل واحد دلوقت....

بعدما رجعت من عند ياسر كنت حاسس بإن خرمي اتهرى وشبع نيك وكنت حاسس إن رجلي مش شيلاني فقررت إني أروح أنام بحجة إني معرفتش أنام عند ياسر، وأول ما دخلت قابلني حمايا وقالي

- جايالك على الطبطاب

- هي إيه دي؟

- البنات مش هنا، خرجوا يشتروا شوية حاجات ومراتك ناوية تزور واحدة صاحبتها وهيرجعوا متأخر

- طب كويس جدا، أنا تعبان من قلة النوم ومحتاج أنام

- إنت بتقول إيه؟ ده أنا مستنيك من بدري وعايزك تريحني

أنا اتفاجأت وخفت أتعب، أو حمايا يعرف إن ياسر ناكني فقولت له :

- طب ممكن أنام ساعة وبعد كده مش هاسيبك

- تنام إيه (وراح هاجم عليا ومدخلني الأوضة) ده أنا حاسس إني على آخري

ولما لاقيته مصر قلت له :

- طب هانزل أجيب مسكن لضرسي عشان بيوجعني

- طب بسرعة عشان أنا على آخري

نزلت لأقرب صيدلية وقولت للدكتور إن عندي شرخ شرجي ومحتاج مسكن موضعي، وبالفعل جبت المسكن وطلعت الحمام دهنت واستنيت شوية بحجة إني باخد دش، وطلعت لاقيت حمايا زبه شادد وعلى آخره يا دوب مسكته حطيته في بوقي وشوية ولاقيته جابهم قلت كويس أهو ارتاح، أتاريه كان واخد حباية منشطة وراح منيمني على بطني ومدخل زبه فيا وبدأ ينكني بجنون وجاب فيا 3 مرات.. المهم دخلنا الحمام نتشطف فقالي

- في حاجة عايز أقولك عليها

- خير يا عمي

- عندك استعداد تنام مع حد غيري؟

- قصدك إيه يا عمي؟

- بصراحة ليا واحد صاحبي مراته ماتت من شهرين وهو كان متعود ينام معاها كل يوم ومن ساعة ما ماتت وهو تعبان لدرجة إنه بيحتلم كل يوم

- طب وحضرتك هتقبل إنه ينام معايا

- عايز الحق، آه

استغربت جدا وقلت له :

- ليه

- أصل أنا وهو في شبابنا كنا بنتشاقى مع بعض، وعمر ما حد فينا إتأخر عن التاني

- طب وهو عارف أنا مين

- طبعا، مش بقولك ما بنخبيش على بعض حاجة

- مفيش مشكلة يا عمي، طالما أنت موافق

- طب نام ولما تصحى هاخدك ونروح له، بس هو عنده مشكلة

- إيه هي؟

- هو مالوش غير في الحريم لأنه زبه كبير وبيخاف ما يستمتعش من الشباب

- عموما أنا هنام دلوقت ولما أصحى نبقى نشوف

كانت الساعة حوالي 11 الصبح نمت ومادريتش بنفسي إلا وعمي بيصحيني الساعة 6 المغرب وبيقولي

- إيه يا حبيبي إنت هتقضيها نوم، قوم يلا

وفعلا قومت خدت دش ولبست شورت جينز وتيشرت أبيض وحطيت برفان عمي قالي: إنت مالك كده زي القمر

قلت له: ده في عينك إنت يا قمر

المهم وصلنا عند صاحب عمي واسمه والي وهو رجل طوله حوالي 185 وجسمه مليان ومشعر وراسه صلعاء بس في شعر ناعم على جوانب الرأس أبيض ووسيم وبكرش

أنا أول ما شوفته ظنيت إن زبه صغير واطمنت وقلت مش هيتعبني، اتعرفنا على بعض ولاقيته بيقولي - اعذرني يا ماجد أنا ما نكتش الطيز قبل كده وماليش في الخشن بس الحوجة

- ولا يهمك أنك تنبسط

عمي قاله: يا والي، نيك الطيز بيمتع جدا، وصدقني مش هتندم

عم والي: طب يلا بينا

فمديت إيدي أمسك زبه لاقيته نايم وكاشش وحجمه معقول وهو كان لابس بيجامة، بدأ زبه يقوم واتفاجأت بضخامته، فشديت البنطلون والبوكسر واتفاجأت بالوحش هو صحيح طوله حوالي 20 سم بس تخته مش طبيعي، إيدي مقفلتش عليه ولما جيت أحطه في بوقي ما دخلش

لاقيت عمي بيقولي :

- ما تكسفنيش يا ماجد، عايزك تظبط عمك والي

- حاضر يا عمي، بس إن جيت للحق الزب ده آخره الكس وما ينفعش أبدا للطيز

لاقيت عم والي سحب نفسه وقال لعمي :

- مش قولت لك بلاش

روحت أنا هاجم على زبه وقلت له :

- بلاش إيه، الزب ده لازم أبلعه كله، يلا بينا على السرير

دخلنا الاوضة وعمي جاي چل ودهن بيه خرمي وأنا وقفت وميلت عشان عم والي يدخل زبه فيا، وفعلا دخل منه جزء فوجعني فسحبت نفسي فقرب مني ودخل زبه فدخل حته أكبر فوجعني وسحبت نفسي لاقيته زقني على السرير ونام فقوقي ورشق زبه مرة واحدة، رغم الوجع إلا إنني حسيته وجع متعة مش وجع ألم وحسيت بإن زبه واصل لزوري من كتر ما طيزي مخنوقة على زبه ومفيش ثواني وحسيت بزبه بينبض في طيزي كنت مش عايزه يقوم من فوقي وفعلا ما قامش وكمل فحت في طيزي بزبه لحد ما جابهم مرة تانية، قام من فوقي وأنا حاسس بلذة غريبة ومتعة جديدة وكنت مش عايز أمشي بس الظروف..

المهم خلصت الإجازة ورجعت شغلي وقدمت طلب نقل للمحافظة اللي فيها حمايا واستقريت هناك وبقيت أمتع نفسي مع حمايا وعم والي وسمير وياسر عديلي..


العطلة الصيفية

في عطلة الصيف، وبعد مشوار الدراسة الطويل، اعتدنا ان نساعد اهلنا وانفسنا ماديا بالعمل في ورشات اهلية وفي الدكاكين او في مشاريع الابنية الصغيرة، وكانت لي في احدى العطل الصيفية قصة مع أحد طلائي الجدران والذي ندعوه باللهجة العراقية (اللباخ)، حيث ارسلني جدي للعمل معه وكنت حينها بعمر 14 عاما.

كان اللباخ في حدود الـ24 عاما، وبحكم عمله ذو بنية قوية وعضلات مفتولة، اسمر اللون ممتلئ القوام، ذو كفين كبيرين يتناسب مع عمله في طلي الجدران بالإسمنت، كانت هذه اول مرة اعمل في مجال البناء، وباشرت معه في الصباح الباكر وكان معه ايضا عامل آخر اصغر منه..

وفي اليوم الاول لاحظت ان اللباخ كان يكثر من الشتائم وخصوصا على عامله هذا، يشتم فيه كلما سنحت له الفرصة لسبب وبدون سبب، وكنت أرى انزعاج مساعده على وجهه، خصوصا عندما كان يشتمه وأنا موجود معهما، وفي اليوم التالي ذهبت الى العمل ولم أرى مساعد اللباخ، وعندما سألت اللباخ عنه قال لي: بطل، اي انهى العمل معه، وقد شعرت ان سبب ترك العامل هذا لعمله مع اللباخ كان بسبب شتائمه له، ومع بداية العمل في هذا اليوم صار يأمرني بجلب المواد، وتحضيرها له، وبعد ان تعود على وجودي صار يأمر ويشتم:

- لك كواد.. انطيني الجمجة!

لقد سررت بهذه الشتيمة لأني استمتع عندما اوصف بالقواد، فابتسمت له وناولته الجمجة، نظر الي وابتسم هو ايضا، وقال:

- يبين عجبك اصيحك كواد؟!

ضحكت وادرت وجهي اجهز له الاسمنت كي يبدأ بطلي جدران بيت يتكون من طابقين، ظل واقفا يراقبني وأنا اعمل، ولاحظت نظراته تتركز على مؤخرتي، حتى انه وقبل ان يباشر بالعمل اشعل سيجارته وصار ينفث دخانها في الهواء، ويصدر معها صوت من فمه ففففففف ومع كل نفس من السيجارة ينفث الدخان ومعها ففففففف، وفجأة سمعت صوته يقول:

- يلا بلاع العير، ما خلصت؟

شعرت بحركة في احشائي عندما سمعته ينعتني ببلاع العير، لأنني فعلا مغرم بالعير، وفي رضعه ومصه وبلعه.. ابتسمت له وقلت له: صار استاذي.. خلصت!

بعدها باشر العمل بعد مناولتي له ايناء الاسمنت لكي يطلي الجدار، وصرت انظر الى جسمه واتفحص مقدمته، بينما هو يعمل على الاسكلة، وصادف ان شردت وأنا انظر الى مقدمته ونسيت ان اعطيه ايناء الاسمنت فنظر الي فرآني انظر الى مقدمته، فقال:

- لك كواد.. بلاع العير وين ضارب دالغة؟ ضارب دالغة باللهجة العراقية معناها اين انت شارد.

وللحال صحوت وناولته الإناء.. وبعد ان اكمل الجدار نزل من على السكلة، وجاء باتجاهي وضع يديه على كتفي وقال:

- حبيبي مجودي ارجو ان لا تكون قد زعلت مني لأنني اشتم كثيرا فهذا طبعي وأنا لا اعني ما اقوله.

اجبته: لا بأس فانا لست زعلانا منك!

فقال: يبين انت تحب العير، ثم ضحك وضحكت معه ايضا، واستطرد يقول:

- شفت مو كتلك هذا طبعي.. ما اكدر الا اسب واشتم بالحجي.

كانت شتيمته تنزل كالماء البارد على قلبي، وصرت احبه اكثر واتمنى ان يفهم انني راغب به.

ومنذ هذا اليوم قررت في نفسي ان اجعله يتقرب الي وان اجعله يحس انني ارغب ان ينيكني، فصرت اكثر من النظر الى مقدمته، وكان كلما ينظر الي يراني مبحلق على مقدمته...

مر اسبوع على هذا الحال، اتضور شوقا الى قضيبه، وصرت كلما انظر الى مقدمته اراه قد انتفخ، عندها شعرت ان نظراتي قد فعلت مفعولها، نزل من على السكلة بعد ان انهى جزء من الجدار وكنا في الطابق الثاني، وكانت مقدمته منتفخة جدا، نظرت اليها وللحال ادرت ظهري وكأنني لست عابئ، لكنه للحال احاطني بذراعيه، والصق قضيبه علي من الخلف، وهمس في اذني:

- خوما تعبان حبيبي مجودي؟!

ادرت رأسي من دون ان اقاومه وقلت:

- لا استاذي.. ما تعبان؟!

عندها قبلني من وجنتي وقال بصوت مرتعش: عفية حبيبي مجودي.. عفية!

وقوفه خلفي وحضنه لي من الخلف جعل النار تشب في احشائي فلم اتمكن من كبح مشاعري فمددت يدي الى الخلف وامسكت بقضيبه المنتصب وصرت ادعكه له بينما هو لا يزال حاضنني ويقبل رقبتي، ويهمس بصوت خافت في اذني:

- ها بلاع العير.. طلعت من صدك تحب العير؟!

لم اجبه لكني اصدرت موافقتي بصوت من حنجرتي: ممممممممم

عندها قال: يلا خلي انيجك اذا تحب العير!

تركني وصار ينزع حزامه وينزل السحاب حتى اخرج عيره، وأنا واقف أتأمله، فقال:

- تحب ترضع؟ يلا ارضع؟!

فانحنيت الى الامام وامسكت بقضيبه الضخم وصرت ارضع منه وهو واقف ينظر الي ويتمتم: انت من صدك بلاع عير، مص.. مص.. مص لك كواد.. مص.. وأنا ازيد من قوة الرضع كلما اسمع كلماته هذه، حتى جاءت اللحظة الحاسمة عندها امرني ان اتكأ على برميل للماء كان موضوعا في الطابق الثاني:

- تنح، تنح على هذا البرميل!

سحبت بنطلوني وانزلته لحد الركبتين وامسكت بالبرميل ومددت له مؤخرتي الى الخلف، فسمعته يقول:

- تكدر تشيل عيري؟!

لم اجبه بغير كلمة: أي! وكنت في قرارة نفسي اقول اشيلة واشيل مال ابوك هماتين!

بلل راس عيره بريقه ثم وضعه بين فلقتي، وصار يدفع حتى ادخله، ثم صار ينيك، وينيك وهو ممسك بجانبي، وأنا اتأوه آآآآآه.. آآآآه.. آآآآه حتى صار يقذف في جوفي يملئه بمائه الساخن، مثيرا ومزيدا شهوتي ورغبتي بقضيبه، وبعد ان انتهى صرت انظف طيزي وهو ينظف عيره كذلك.. وهكذا صار ينيكني كل يوم وفي كل الاوضاع بعد ان جلب معه من البيت فراش من الاسفنج المضغوط، الى ان انتهت العطلة الصيفية ورجعت الى المدرسة مرة أخرى، بعد ان قضيت دروسا في مدرسة الجنس المثلي الرائع 

....

التجربة الأولى والأخيرة

كانت تجربتي الأولى في عالم الجنس مختلفة نوعا ما، لم تكن ممارسة فعلية ولكنها كانت مداعبة لطالما أشتهيت تكرارها منذ أن وعيت للجنس وما يتعلق به، كانت لي زميلة بالمدرسة مقربة بشكل كبير بحكم صداقة والدتي ووالدتها، كانت جارتي في الشارع الذي أسكن فيه، كنا مقربين لدرجة أنهم كما يقولون بالمصري "محجوزين لبعض".

أتذكر أنه في حفل مدرسي تم أختياري أنا وهي لتمثيل دور "عريس وعروسة" فارتدت هي فستان أبيض وارتديت أنا بذلة رسمية، كان لهذه الفتاة أخا يكبرنا بحوالي 13 عاما تقريبا، كان يعرفني ويتودد الي كثيرا كلما كنت اقابله صدفة، فكان يشتري لي الشوكولا والعصائر والحلويات وكأنني فرد من عائلته وكنت أبادله هذا الصنيع بأبتسامات وكثير من الشكر، جديرا بالذكر أن هذا الشاب كان يتعمد في بعض الأحيان لمس أجزاء من جسدي كنوع من المزاح، فكان أحيانا يضع يده على كتفي ولقصر قامتي مقارنة به كان كف يده يصل الى صدري بسهولة، فكان حينها يقرص حلمتي من فوق الملابس، بل وفي مرة من المرات ادخل يده في ملابسي ليصل الى حلمتي مباشرة، ومرات أخرى كان يدغدغني بأتململ بين يده من الضحك وأحاول الهروب منه، تكرر هذا الأمر عدة مرات ولكن كان في غياب أخته.

وفي مرة من المرات كنت كعادتي اشتري لوالدتي بعض الأشياء، وعند رجوعي وجدته واقفا في مدخل العمارة التي أسكن بها، حياني فرددت التحية مع أبتسامة وأكملت طريقي، فما كان منه غير أن جذبني متصنعا المزاح ليلصق مؤخرتي ببطنه، بدأ بدغدغتي كعادته بيد والأخرى ادخلها في ملابسي ليقرص حلمتي، ملت الى الامام محاولا الهروب منه ومن مزاحه، حتى صارت مؤخرتي مطبقة على منطقة عانته، في الحقيقة لم أعر هذا الأمر انتباها حتى بدأ في حك مؤخرتي بمنطقة عانته وكأنه ينكحني، كان هذا الفعل غريبا علي لم أعتده منه، جذبني بقوة أكبر ناحيته وبدأ بأدخال كلتا يديه وقرص حلماتي، لم يتوقف عن حك جزئه السفلي بمؤخرتي، لا اعلم لماذا تسرب الي شعور حينها ان ما يفعله ليس مزاحا، كنا على هذا الحال مدة دقيقتين تقريبا حتى بدأت أتململ منه وأصارع ليتركني أذهب، وبالفعل نجحت وهرولت على السلالم حتى وصلت لشقتي في سلام، لم أخبر أحدا بهذه الحادثة، شئ ما منعني ولا اعلم ما هو، لم أحب هذا الفعل ولكنني لم أكرهه أيضا، كان شعورا متوازنا لم اجد له اسما حتى الآن، مرت عدة ايام، كنت قد نسيت حينها هذا الموقف، ولكنه على ما يبدو انه لم ينسى هذا، ففي يوم آخر وكنت حينها أشتري أشياء لوالدتي وعند رجوعي وجدته يقف في نفس المكان، ضربت رأسي فجأة ذكرى هذا الموقف بكل تفاصيله ولا اعلم لماذا توقعت انه سيتكرر، وصدق ظني فقد حياني ورددت التحية محاولا الاسراع في خطواتي، ولكنه جذبني بقوة أكبر هذه المرة وكأنه يعرف مسبقا انني سأحاول الهروب منه، جذبني لنفس الوضعية السابقة، مؤخرتي ملتصقة بخصره، أحتضنني من الخلف وادخل يدا وبدأ بقرص حلمتي كعادتي واثناء ذلك كان قد بدأ بحك عانته في (من الجدير بالذكر انني لم اكن اعلم انه يحك قضيبه في مؤخرتي ليقضي وتره)، حاولت ان اتملص منه كما فعلت في المرة السابقة ولكنه كان محكما علي فاستسلمت شيئا فشيئا له وتركته يفعل ما يريد، لم ينتهي الامر عند هذا الحد، فقد حملني ليدخل بي فيما يسمونه عندنا بالمصري "منور السلم" وهو مكان لا يدخله أحد تقريبا أسفل سلم العمارة، ادخلني معه وقال لي: اوعي تقول لحد على حاجة ماشي؟ وهاجيبلك اللي انت عايزه، بس ما تصرخش.. وقفت ساكنا لا اعلم عن ماذا يتكلم فاردف: لو عاوز تمشي دلوقتي اتفضل.. فلم اتحرك من مكاني، كنت مذهولا من هذا الموقف ولا اعلم ما جعلني كيف اتصرف، عندما رأى عدم جوابي جذبني ناحيته قائلا: تعالى هنا...! واعاد ما كان يفعله في وقت سابق، صار يحك عانته في مؤخرتي ويده تعتصر حلمتي حتى بدأت اتوجع منها، لم أكن أعلم حقا ما الذي يحدث، لماذا لم اعد اشعر ان ذلك مزحة او هزار كالعادة، كنت مستسلما بشكل غريب غير مفهوم، كانت التساؤلات تعصف برأسي، لماذا يتنفس بهذا الشكل؟ لماذا يتحسس أجزاء جسدي بهذا الاسلوب، ولماذا يحك مؤخرتي بهذه الطريقة؟! أفقت من هذا على شعور بأن شيئا ما يداعب قضيبي الصغيرة وبيضاتي، لأجده قد دس يده وبدأ باللعب بقضيبي الصغير او ما كنا نسميه حينها (بلبلي)، أخذ يداعبه هو وبيضاتي كثيرا، حينها أحسست بخدر ما، خدر احببت وجوده، تركته يداعبه من دون أن أنطق حرفا، فقد تسرب الى حينها شعور انني اريده ان يستمر في فعل هذا لكن لا اريد أن يرانا أحد! تخدر جسدي بالكامل في ذلك الوقت حتى انني لم انتبه له عندما دس يده الأخرى ليداعب مؤخرتي ويفركها، كان شعورا غريبا كلما تذكرته الآن يقوم قضيبي تلقائيا، توقف فجأة عن ما كان يفعله ليديرني، نزل على ركبتيه وأنزل بنطالي ولباسي الداخلي، لم اكن اقوى على التحرك لمنعه، فما فعله بي مسبقا كان له مفعول السحر، كان قضيبي امامه منتصبا لاقصى حد يمكن لقضيب في السابعة من عمره ان يصل له، اقترب منه بوجهه ثم فجأة أمسك ردفي مؤخرتي بيده وبدأ بوضع قضيبي في فمه، شهقت بقوة، فقد أحسست بقواي تنسحب مني! ظل على هذا الحال يفرك مؤخرتي ويلتهم قضيبي قرابة الأربعة دقائق حتى ارتعشت ولم أعد اقوى على الوقوف حرفيا، كدت ان اسقط لولا انه امسكني وأجلسني على الارض لأرتاح، ثم جلس بجانبي على الارض ولكنه اخرج قضيبه، ويا هول ما رأيت فقد كان منتصبا على اشده، ظل يفركه ويستمني بجانبي حتى تسارعت انفاسه وصار يأن واذا بقضيبه يقذف ذلك السائل الابيض بعيدا وكأنه مدفع، صار يقذف ما يقرب من دقيقة، كنت مذهولا من هذا المنظر، نظر الي وضحك ثم اخرج منديلا من جيبه ونظف قضيبه ثم قام من مكانه ورتب ملابسه ومد لي يده لاقوم وبدأ في لبس ملابسي وترتيبها حتى لا يشك في أحد، وقال يلا روح وأوعي تقول لحد، اتفقنا؟ اومأت براسي اي نعم وأسرعت الى شقتي، فتحت لي امي وعلى وجهها القلق قائلة: أنت كنت فين ايه اللي اخرك؟؟! سكت قليلا ثم قلت لها: الراجل مكنش موجود فاستنيته لحد ما جيه واعطيتها ما طلبته واسرعت لغرفتي ورأسي مشوش بما حدث هذا اليوم.


صديقي الغشيم المتلهف

لي صديق حدث بيني وبينه قبول فنتج عن ذلك أن وصل الأمر الى أنني طلبت منه ان يريني قضيبه، فإذا به بكل بساطة يفتح سوستة البنطلون ويخرج قضيبه فمددت يدي لأمسكه وظللت ادعكه بقبضة يدي حتى انتصب واشتد وتصلب كقطعة من صلب..

فوجدته غليظ بشكل واضح وطوله حوالي 15 سم وأسمر وهو في ذروة انتصابه يميل لأسفل بشدة وكأنه مرتخي، ولأننا كنا في العمل لم نتمكن من فعل أكثر من ذلك، وبعد ذلك اليوم ظل يلح على أن نتقابل حتى تصادف أن سافرت زوجته وأصبح بمفرده فاتصل علي وأبلغني أن الوقت حان للقاءنا المرتقب، وأنه بمفرده، فطلبت منه أن ينتظر لليل نظرا لوجود ضيوف عندي.

وبعد انصراف الضيوف ابلغت زوجتي أنني ذاهب للقاء أصدقائي، وذهبت لصديقي وعندما فتح الباب ووجدني أمامه هجم علي وظل يضغط بكفه على أردافي بقوة، فتألمت فدفعته عني وقلت :

- إيه يا ابني في إيه؟ بالراحة شوية

- طب يلا ندخل أوضة النوم

- يا حبيبي اصبر لما أخد نفسي

فدفعني أمامه وهو يعتصر أردافي ويقول :

- ابقى خد نفسك على السرير

فشعرت أنني مومس مؤجرة لامتاعه فتضايقت وقلت له وأنا ابتعد عن طريقه :

- ايه يا شرقان أنت، ما تهدى شوية

- أهدى إيه ده أنا ما صدقت أمتع زبي بطيزك

وسحبني الى غرفة النوم وخلع ملابسه الداخلية التي كان لا يرتدي غيرها، وطلب مني أن أخلع ملابسي، فقلت له :

- طب هاتلي كوباية ميه ابل بيها ريقي

- هابل ريقك بزبي

فتضايقت جدا وقلت له وأنا أهم بالخروج :

- تصدق أنا غلطان اني جيت لك

- خلاص خلاص هجيب لك

قالها وهو يجري عاريا خارج الغرفة ليعود ومعه زجاجة مياه بارد تناولتها منه ورويت ظمأي وما أن تركت زجاجة المياه حتى قال :

- يلا اقلع بقا

فخلعت كل ملابسي وصعدت على السرير فهممت لأمص قضيبه فبادرني قائلا :

- يلا نام على بطنك

فتعجبت وقلت: إيه يا حبيبي مالك، هو أنت عشان أول مرة تنيك حد غير مراتك تعمل كده

فقال لي: معلش اعذرني أنا نفسي انيك الطيز من زمان، وما صدقت

- طب اصبر على ما أمص زبك شوية

بعدها وضعت زبه في فمي لأمصه وهو يأن ويرتعش من الشهوة، وبعد قليل طلب مني أن أنام على بطني فنزلت من فوق السرير وانحنيت بحيث يكون جسدي فوق السرير وقدمي على الأرض وقلت له

- يلا انزل وتعالى من ورايا ودخله بس بالراحة ولو قلتلك وقف، ماتكملش تدخيل عشان هيكون وجعني.. وبالفعل جاء من ورائي بعد أن وضعت قليل من الكريم ليسهل عملية الدخول وما أن وضع رأس قضيبه على فتحة شرجي حتى وجدته ينام فوقي ويدخل قضيبه بكل قوة فتألمت وطلبت منه أن يتوقف فإذا به يقول :

- خلاص اهو دخل اصبر بس

- اصبر ايه بقولك وجعني

ولما حاولت أن أقوم لادفعه عني وجدته متمكن مني ومثبتني في مكاني فانفعلت جدا واستجمعت قوتي ودفعته عني وأنا أشعر بألم شديد وكأنني لأول مرة استقبل الزب في طيزي فقال لي :

- إيه في إيه ما كان خلاص هيدخل

- هيدخل إيه انت عورتني، مش أنا قلت لك لما اقولك وقف توقف

- ما أنا لاقيته داخل قلت اكمل

- يا حبيبي العملية ما تبقاش بالقوة

- قوة إيه أنا بدخله بالراحة خالص

- كده وبالراحة، طب يلا وعشان خاطري اظبطه على الخرم وبعدين دخله واحدة واحدة

- حاضر بس يلا

استندت على الحائط وفتحت اردافي وبدأ في ادخال زبه وبدأ ينزلق ليدخل كله وتبتلعه طيزي وبدأ يدخل زبه ويخرجه بصورة جنونية، ولما تعبت طلبت منه أن أنام على السرير، فأخرج قضيبه وتوجهت الى السرير ونمت على بطني فاعتلاني وبدأ يدخل قضيبه بلا وعي فآلمني أكثر ولما حاولت أن انسحب من تحته وجدته نائما فوقي بطريقة تجعلني لا استطيع أن افلت منه فصرخت بصوت عالي: آآآآآآآه، وكأني لم أصرخ فحاولت بكل قوتي حتى استطعت أن أفلت منه، فإذا به يقول: كانوا خلاص هيجوا

- أنا تعبت منك وطيزي وجعني وماعنديش استعداد اخليك تنكني

- طب مصلي عشان اجيبهم

فوضعت زبه في فمي وإذا به يشبك أصابعه ويضعها وراء رأسي ويضغط بكل قوته فشعرت بأنني اختنق وظللت ادفعه وهو يقذف داخل فمي ويضغط دون شعور وما ان انتهى من القذف حتى فك اصابعه وترك رأسي

فقمت منفعلا وأنا ألهث وأحاول أن استجمع أنفاسي وهو يقول :

- إيه مالك في إيه؟

- صدقني أنت غشيم

- ليه بس؟

- بتضغط على رأسي كده ليه، كنت هافطس

- معلش اعذرني

- أعذرك إيه توبة ان خليتك تلمسني تاني

وعدت وأنا أشعر بألم في حلقي وشرجي استمر معي لمدة خمسة أيام، ورغم أنه يمني نفسه بأنه سيمتع نفسه مرة أخرى بجسدي إلا أنني عزمت ألا اتعامل مع مثل هذا الغشيم المتلهف.


محسن

كان الوقت قد تأخر عندما وصلت الى القاهرة.. وقفت على الطريق بانتظار أي تاكسي يقلني الى أي اوتيل قريب لاريح بدني من عناء السفر، وقف تاكسي سأل السائق: الى أين؟ فسألته ان كان يعرف أي اوتيل قريب.. وبدأنا رحلة البحث، كانت الاوتيلات التي ذهبنا اليها ممتلئة ولم اجد أي غرفة اقضي بها ليلتي، وخلال رحلة البحث وتبادل الحديث مع السائق قد تعرفنا على بعضنا وساد جو من الارتياح كما عبر عنه السائق بانه مرتاح لي..

بعد ان ذهبنا الى ثلاثة اوتيلات اقترح السائق علي ان اذهب الى بيته واقضى الليلة فيه فانا سأشرفه بين عائلته وانه اعتبرني صديق.. بعد تردد في البداية وإلحاح منه وافقت، كان هو رجلا في الثالثة والاربعين من عمره، بينما انا كنت قد تجاوزت الثلاثين بسنوات قليلة، عندما وصلنا الى منزله نادى على زوجته ذات الاربعين عاما تقريبا، وقد ظهرت لنا بلباس منزلي خفيف بدون اكمام، لم تكن نحيفة ولم تكن سمينة، كانت ممتلئة الجسد وبروز لاعضائها الانثوية بشكل مثير، الجو في فصل الصيف يكون حارا في القاهرة.

رحبت المرأة بي بدورها وذهبت لتعود بعد فترة لتقدم لنا عشاءا خفيفا، ثم دعاني الرجل للنوم لانه التعب باديا علي، وعلمت من حديثه من زوجته انه يريد منها ان توقظ ابنه ليذهب للنوم عندهما ليفرغا لي الحجرة، ولكني رفضت وقلت لن اضايق عليكم، وانني بالامكان ان انام معه في الغرفة، وبعد اصراري وافق الرجل يقول لزوجته خليه براحته.

عندما دخلت الغرفة كان الولد نائما على سرير عريض ويحتل جزئا منه، المهم انهم استاذنوا مني للذهاب للنوم وانا استلقيت على السرير بجوار الولد لاغرق في غيبوبة من النوم.

في الصباح عندما استيقظت على هزات خفيفة من يد زوجة السائق التي ابتسمت في وجهي وقالت ان الافطار جاهز والحمام جاهز، فذهبت الى الحمام واخذت حماما ومن ثم خرجت لاجد طاولة السفرة، احتلت مقاعدها الزوجة والابنة ذات الخمسة عشر ربيعا كانت تشبه امها في امتلاء جسدها وجمالها، والولد وهو يشبه امه ايضا اذ انه مكتنز الجسد، سالت عن السائق بعد ان عرفتني على ابنائها وعرفتهم علي واجابتني بانه خرج وسيعود بعد قليل، وفعلا تناولنا الافطار وجلست اقرا بصحيفة الاهرام الى ان جاء زوجها بعد ساعة تقريبا، وسالني ان كنت ارتحت ليلة امس، الخلاصة انني بعد ان شكرته على الجو الاسري وشعوري انني بين عائلتي، اصر على ان اتناول الغذاء عندهم، ولما نزلنا طلبت منه الذهاب الى السوق وقمت بشراء فاكهة وحلويات وهدايا لزوجته واولاده، دون ان يعلم انني اشتريها لهم واحترت في ماذا اشتري لزوجته، وسالته اذا كنت ساخذ هدية لست ماذا اشتري لها، وكنت قد لمست تعليقه بقميص نوم من عدة قطع غالي الثمن فاشتريته، كانت المصروفات تقريبا بقيمة ما كنت سادفعه للمبيت في فندق كنوع من العرفان والتقدير والشعور بالجميل نتيجة لما فعله معي ليلة امس، وكان موعد الغذاء قد حل فرجعنا الى منزله وتفاجأ بي اقدم الهدايا لعائلته، وقد احرج فعلا.

المهم ان العلاقة توثقت واقترح علي ان ابقى عندهم فانا منورهم على حد تعبيره، ووافقت لانني ساشعر انني بين اسرتي، واصبحت انام انا والولد واسمه محسن في الاوضة بتاعتنا، كان الولد يلبس شرطات خفيفة اثناء النوم ليظهر لحمه الابيض الرائع ومظهر طيزه رائعة.. لكني لم اكن افكر في حياتي كلها ان انام مع ولد، بينما راودتني الفكرة اكثر من مرة على زوجة السائق وابنته نتيجة تحرشات واستلطاف من الاثنتين ولكني كنت اسيطر على نفسي وابعد الفكرة تماما.

كان محسن ابن 13 عاما قد توثقت علاقتي به وتعلق بي مثلما كانت تقول امه.. وفي ليلة بينما كنت استلقي على السرير واشعر بحر شديد، قال لي اعمل زيي واقلع هدومك، فقلعتها بعد تردد في بادئ الامر ولكني وللحقيقة شعرت باثارة شديدة عندما لامس لحمي لحمه وانتصب قضيبي بشكل استنكرته على نفسي لاني لم افكر يوما في الاولاد.

كنا نتحدث واثناء ذلك شعرت بيده تلامس جسمي بشكل اشعرني بالاثارة الى حد انني عملت نفسي مش حاسس بحاجة وتركته يداعب جسدي وشعر صدري وارجلي، ولكني بدون وعي وجدت نفسي امسك يده واضعه على زبي، ونظرت في وجهه لارى ابتسامة خبيثة ارتسم على شفاهه وبدا بالتحسيس على زبي الذي اخذ بالانتصاب، ومد يده من تحت سروالي الداخلي لتلامس يده راس زبي الذي انتفض، وراح يداعبه ويداعب شعر عانتي، ثم قرب وجهه مني وطبع قبلة على خدي وقال بصوت هامس: بتحب أمص لك؟ اجبت بايمائه من راسي وانا لا اصدق ما افعله.

انزل رأسه الى زبي وبدا يبوس فيه ويلحس راسه واخذه في فمه، كنت انظر الى طيزه المتكورة امامي فبدات بالتحسيس عليها وادخال يدي من تحت سرواله، فالتفت لي وقال قلعهولي، وقمت فعلا بانزال شرطه لينكشف لي فخذين ابيضين طريين بارزين وقد انفتحت الفلقتان ليظر خرم طيزه ذو اللون الاحمر المائل الى البني، فبدات اداعب طيزه واردافه والاعب خرمه، وهو يثيرني اكثر بمصه الذي ادركت انها ليست المرة الاولى له، وبعد ان انتهى من مص زبي عاد ليرمي بوجهه بالقرب من وجهي وقال لي بتحب تذوق طعم زبك على لساني ومد لسانه لاقبله من فمه وامص لسانه.. وقد بدا يتكلم كلام مثير من قبيل زبك طعمه رائع بيجنن.. الواحد ميشبعش منه، وانا قلت له انت طيزك حلوة وبتمص كويس، ثم قال حبيبي اريدك ان تنيكني عاوز تحط زبك في طيزي، ثم نام بجانبي ومد طيزه نحوي وانا نمت خلفه وقد مد يده ليمسك بزبي ويبدا يفرك زبي بخرم طيزه، كان شعور الاثارة يتصاعد لدرجة بدأت بالضغط ليخترق راس زبي خرم طيزه.. وانتبهت على صرخة مكتومة منه وهو بيقولي: آه دخل دخل دخل، خليه كده متحركوش، وبعد قليل بدا هو يحرك طيزه ويطلب مني اضغط اكثر، كنت اشعر بزبي يدخل قليلا قليلا في طيزه مع كل ضغطة مني، وطلب مني عندما اشعر بانني ساقذف ان اقول له، وسرعان ما احسست بذلك فاخرج زبي من طيزه وقرب وجهه يلاعب زبي بفمه الى ان قذف على وجهه وصدره، كان هذا المشهد لا اراه إللا في افلام السكس الاجنبية ولم اتخيل يوما انني سافعله.

مد يده الى علبة المناديل ومسح مائي عن وجهه وجسده، واقترب مني وقبلني وقالي: متقلش لحد اوكي، احنا بقينا صحاب اوي دلوقتي.

لم انم ليلتها من التفكير فيما فعله، وكان ضميري وشعوري بالخيانة سيقتلني ولكن الشعور بالمتعة كان غالبا وهو ما قلل من تضارب مشاعري، نمت متاخرا جدا وصحوت على هزات من محاسن ام الولد وهي بتقلي صباح الخير، وشعرت من نظرة عينيها انها تعرف شيئا عن ليلة امس، عندما قالت لي: ايه حكايتك، نموسيتك كحلي النهاردة!

ذهبت الى الحمام واخذت دوشا وخرجت لافطر معهم، كان محسن جالسا كانه لم يحصل شيء بيني وبينه ليلة امس، المهم ان الزوجة قالت لي: انها تريد ان تحدثني في موضوع وطلبت مني ان ارافقها الى الغرفة، وقالت لي: عاوزة اقلك حاجة بس مكسوفة، قلت لها: قولي متتكسفيش، فقالتلي انها عاوزة تشكرني على قميص النوم اللي جبته هدية، فضحكت انا وقلت لها: عادي متعملهاش حكاية، ده حاجة مش قد المقام، ثم غمزت لي وقالتلي: لو عاوز تشوفه علي انا عادي، فسكتت ولم اعرف ماذا ارد، وتسائلت ما الذي يحدث؟ امام حيرتي قالتلي: طيب متتخضش قوي، بلاش بس عاوزة اقلك حاجة، وابتسمت بخبث وهي تقول بالراحة على الواد، ده مش قدك!! ادركت حينها انها تعلم جيدا ماذا فعلت ليلة امس مع ابنها، في المساء نادت لي وقالت لي انا اشتريت لك ده، كانت علبة كريم مطري للبشرة، فسالتها ايه ده، فضحكت وقالتلي يمكن تحتاجه، وسابتها معاي ومشيت!

دخلت انام وكان محسن مزبط نفسه، واول ما دخلت قلي ايه الحكاية.. بشوف ماما كل شوية مخذاك لوحدك، قلتله مفيش حاجة، فقال بنت المتناكة عاوزة تلف عليك، بقلك ايه يا حبيبي اوعدني انك مش حتسيبني، بصراحة الكلام ده هيجني ولكني شعرت نفسي اقطن في بيت للدعارة، معقول كل ده مخطط له والا ايه الحكاية..

كنت في قمة الهيجان بعد أن أخذت علبة كريم مطري البشرة الذي أعطتني إياه الأم محاسن وغمزها لي بأنه قد ينفعني، فقلت لمحسن بعد ان جلست على حافة السرير واجلسته في حضني انني لا يمكن ان اتركه، وبدأت في تقبيل وجهه ومص شفتاه، وقمنا بخلع ملابسنا بالكامل، وطلب مني ان اتمدد على السرير ثم قرب شفتيه من اذني وهمس: اريد المصاصة بتاعتي، حتديهالي؟ كان همسه مثير جدا، فدفعت راسه باتجاه زبي الذي انتصب بشدة وقلت له: عاوزك تدلعه وتمصه جامد، فبدأ بتقبيل رأس زبي ولحسه بطرف لسانه ويداه تلاعبان خصيتي وباقي زبي، وبدأ بادخال راس زبي داخل فمه ومصه وانا اطلب منه ان يدخله اكثر واكثر واضغط على رأسه لينزلق زبي داخل فمه، وتزاداد متعتي وجنوني، كنت قد بدأت هذه المرة اتحرر من هواجسي وتخوفاتي وقررت ان اخوض التجربة بكاملها، كانت متعتي هذه المرة اعظم بكثير من الليلة السابقة، فقد كان الخوف يطغى على المتعة، اما الآن فانني قد تحررت من كل افكاري ومن قيود نفسي واطلقت العنان للحيوان الرابض داخلي، كان زبي يشق فمه ويصل الى حد بلعومه ليخرجه ويدخله من جديد، وقال لي وهو في قمة هياجه، باين عليك انك الليلة في عالم ثاني، ونام بجانبي بشكل عكسي اذ اصبحت طيزه قريبة من وجههي وفمه لا زال يقبض على زبي يرضعه كطفل لم يفطم بعد، التفت الي وقال جهز طيزي لزبك، كانت علبة الكريم قريبة مني فامسكتها وقلت له اتعرف من اين اتيت بها، فقال: من اين؟ فقلت من امك، التفت الي وقد بدت علامات التساؤل في وجهه، فاجبته نعم من أمك، وهي اعطتني اياها لازبطك وامتعك، واخذت قليلا من الكريم على طرف اصبعي وبدأت اداعب خرم طيزه بهدوء من الخارج بشكل دائري واضغط طرف اصبعي لادخل الكريم داخل طيزه، كانت محنته تزداد اكثر فاكثر فيزيد من امتاع زبي بفمه وشفتيه، حتى كدت ان اقذف داخل فمه، ولكني مسكت نفسي وطلبت منه ان ينام بجانبي، وقد اعطاني ظهره ودفع بطيزه الى الخلف قليلا فامسكت بزبي وبدأت اداعب خرم طيزه براس زبي، كان الكريم قد لين طيزه تماما وجعلها جاهزة لاستقبال زبي، فوضعت راس زبي على خرمه وطلبت منه ان يضغط معي، وبدأت اضغط بزبي حتى شعرت به ينزلق داخل طيزه وخرجت منه آهة كبيرة مع تنهيدة، وطلب مني التوقف حتى يعتاد طيزه على زبي بداخله، وسريعا ما بدأ هو بتحريك طيزه ويطلب مني ان ادفع زبي أكثر، وبدأت ادخل زبي أكثر فأكثر حتى وصل الى منتصفه، كان يشق خرمه شقا وقد بدا على طيزه انها تجاهد لاستقبال هذا الزائر الكبير، حتى أنني أحسست ان زبي هذه الليلة قد بدا اكبر مما عهدته من شدة الاثارة .

في هذه الليلة أفرغت ثلاث مرات في طيز محسن، ونمت بعدها نوما عميقا ولم افيق الا على هزة من يد محاسن وهي تقول لي: نموسيتك كحلي، باين عليك ثقلت الليلة، نظرت حولي فلم اجد محسن، فسالت اين محسن؟ فاجابتني ده صحي من بدري وخذ حمام، ونزل مع الاولاد صحابه، واضافت: على فكرة والبنت كمان مش موجودة، وهمست بدلال وغنج يعني مفيش الا انا وانت في البيت، ادركت تماما ان المراة لم تعد تستحمل وانها تهيج بمجرد رؤيتي، وكانت تركز النظر الى زبي الذي كان منتصبا كعادته عند الاستيقاظ من النوم، فنظرت اليها ومددت يدي الى وسطها وشددتها الي لترمي بنفسها فوقي، وقد اخذت بتقبيل شفاهها ومص لسانها، فقالت انت باين عليك شقي اوي، ايه ده دنتا بتبوس حلو اوي، دنتا تجنن، طلبت منها ان تجهز الحمام لي فاريد ان اتنظف من نيك ابنها، وهي تلبس لي قميص النوم اللي احضرتهولها هدية، وقبل ان تخرج قالت لي، انا عارف انت عجبك ايه في الواد، فضحكت وقلتلها اصل طيزه حلوة، فضحكت بغنج وقالت: يبقى يا راجل عندك الاصل وتروح للواد؟! بص اقلك انا عمري ما عملت من ورا، بس النهاردة حخليك تعمل اللي نفسك فيه، عارف ليه؟ سألتها ليه، قالتلي لاني عاوزة اديلك حاجة تكون انت اول واحد تعملها معايا، وذهبت الى غرفتها وانا دخلت الحمام وبعد ان خرجت كانت في ابهى صورها وكان قميص النوم الاسود حياكل منها حتة، فاندفعت باتجاهها وحضنتها وقالتلي متستعجلش، وراحت فتحت الكاسيت وبدأت ترقصلي بشكل زاد من هياجي، فسحبتها الى السرير وبدأت بتقبيلها من شفايفها ومصمصة لسانها والنزول بشفايفي الى رقبتها والى خلف اذنيها ونزلت الى صدرها اقبل بزازها من فوق القميص، فقامت هي بتنزيل القميص ليظهر بزين نافرين، قد وقفت حلماتهما بشكل مثير، فابدت اداعبها بلساني وادغدغهما باسناني بعضات خفيفة ثم بدأت بمصهما لانزل بشفتاي الى منتصف بطنها حيث صرتها، لاداعبها بلساني، ومن ثم نزولا الى كسها من فوق السليب، وبدأت بتقليع السليب، ليظهر كسها الرائع، وللحق اقول انه كس نخب اول، كان شفريه بارزان ينتصب في اعلاهما بظرها الذي بدا كقضيب صغير جدا فبدأت بلحسه، بينما هي قد قبضت على راسي بساقيها من شدة المحنة، وانا اقبل كسها وامصمص بظرها وقد بدأ كسها ينزل عسله اللذيذ، ارتفعت الى شفتيها مجددا وبدأت بتقبيلها وانا اهمس بين القبل: انبسطي؟ فأجابت انا اول مرة بتبسط زي المرة دي، ايه ده اللي انت عملته، فقلت لها: ايه هو مبيلحسش ليكي؟ فاجابت: لا بيلحس ولا بيعمل حاجة من اللي انت بتعمله، ده ملوش غير انه يحط بتاعه وخلاص، فقلت لها: ايه مش حدلعيلي زبي زي ما دلعت كسك، فقالت ازاي، قلتلها ايه مش حتمصيه؟ قالت لي انا مبعرفش، بس حمصه، انا بشوف في الافلام بس، اقتربت من زبي وطلبت منها ان تقبله، فقبلت راسه ونزلت الى الخصيتين وبدأت تداعب زبي بلسانها وانا اطلب منها ان تمرر لسانها على زبي من راسه الى اسفله وهي تفعل وزبي يزداد انتصابا، وطلبت منها ان تدخله بفمها قليلا قليلا، كان مصها رائعا رغم غشوميتها وعضها لرأس زبي باسنانها، وسريعا ما بدا زبي ينساب داخل فمها وانا اطالبها بادخال المزيد في فمها، وبعد ان انهكته بمصها، نامت على ظهرها ورفعت ساقيها وقالت لي بصوت هائج مش قادرة.. مش قادرة.. عاوزاه هنا واشارت الى كسها، فجلست بين ساقيها وامسكت بزبي وبدأت افرش كسها من الخارج وهي تصرخ مش قادرة، دخله بقى، دخله، فضغطت راسه قليلا لينزلق داخل كسها سريعا، فقد كانت في قمة هيجانها ومتعتها، وبدأت ارهز عليها بشدة، وهي تطالبني ان ادخله اكثر.. عوزاه كله جوا يا حبيبي، آه مش قادرة، طفيلي ناري، دخله، دخله كله، فطلبت منها ان تاتي هي فوقي واستلقيت لتركب هي فوقي وتبدا بتحريك نفسها، كانت المتعة قد بلغت بها مبلغها لدرجة انها لم تكن قادرة على تحريك نفسها، فارتمت على صدري لاقود انا من جديد، وبدأت بتحريك نفسي تحتها، وقد امسكت بطيزها وبعصرهما الى ان وصل اصبعي الى خرم طيزها، وبدأت بمداعبته، وكنت ابلل اصبعي بماءنا الذي اغرق كسها لارطب فتحة طيزها، وسريعا ما ادخلت اصبعي في فتحة طيزها فشهقت، وهمست لي في اذني: جميل اوي، انا حاسة اني في اثنين بينكوني دلوقتي، دخل صباعك اكثر، فقلت لها لا، انا حنيكك فيها دلوقتي، هو حيوجعك شوية بس حتستحمليه، فضحكت وقالت لي، اذا محسن استحمله انا مش حستحمله؟ يلا.. واخذت وضعية السجود، وجئت انا من خلفها وبدأت الاعب راس زبي بفتحتها، واضغط شوية شوية على خرم طيزها لغاية ما حسيت انه بقى جاهز لزبي فدفعته بقوة ليخترق طيزها الجميل، فصرخت صرخة مكتومة، مع اهه طويلة، وبقيت ثابتا قليلا ثم بدأت بتحريك زبي بداخلها، كانت تغنج بدلال وتتأوه مع كلمات تزيد من شهوتي ورغبتي.. اوووووووووه جميل اوي، بيوجع، آآآآآآآآآه نكني في طيزي، آه ايه ده، ده بيجنن نكني اكثر، كنت كلما ازيد بضغط زبي تتوجع قليلا الى ان بدأ زبي يدخل اكثر في طيزها، واخذت انيكها الى ان احسست انني ساقذف، فسحبته من طيزها ونزلتهم على ظهرها، فارتمت على السرير وانا ارتميت بجانبها، فرمت بصدرها على صدري وقبلتني قبلة طويلة وقالت لي: تصدق انه اول مرة في حياتي اتمتع زي كده، وقلتلها انا كمان.

ذهبت انا وهي الى الحمام واخذنا حمامنا مع بعض وخرجنا، فذهبت لتجهز لي فنجان قهوة، واحضرته وجلست بجانبي، وقالت لي: انت دلوقتي بتسأل نفسك ايه العيلة دي، بس والله محناش زي ما انت مفكر، والله انت اول واحد بعد جوزي اعمل معاه الحكاية دي، بس الشعور انه في راجل غريب في البيت معايا ولوحدي كان بيهيجني، وبعدين الاسطى مش مزبطني اوي، بيخليني اشوف الافلام بيشعللني ومبيطفيش ناري اللي ولعها، وبعدين انت متتسابش بصراحة، اصلا انا عارفة انه محسن بيتناك، وانا كنت عارفة انه مش حيسيبك في حالك، اصله انا عارفه انه في رجالة من الحته بينيكوه، ومرة جارتنا قفشته مع جوزها .

حضنتها وقبلت راسها وقلت لها محاسن انا فاهمك وحاسس بيكي، ومتخافيش انا مش مفكر حاجة، ووضعنا حيبقى زي ما هو بس انا مش عاوز يبان عليكي أي تغيير سواء قدام العيال او قدام جوزك .


زميلي العجوز

لي زميل يبلغ من العمر 46 عاما ولكن شعره الابيض يجعل مظهره كرجل تعدى الخمسين، فشعره ولحيته لونهما أبيض قليل السواد وقوامه مشدود وملابسه أنيقة ومهندمة..

ذات يوم اشتهيته وتمنيت أن يخترق قضيبه فتحة شرجي ولكن لم أكن أعرف لذلك سبيلا حتى عرفت أنه يدخل من خلال هاتفه المحمول على مواقع جنسية، فاشتهيته أكثر وحاولت أن أعرف مدى طاقته الجنسية فخطر لي أن أسأله قائلا: هو ليه الواحد لما بيوصل لسن الأربعين مزاجه بيقل من ناحية العلاقة الزوجية

لقيته بيقولي: مين قالك كده، ده أنا تقريبا باعمل كل يوم

فزادت شهوتي تجاهه، حتى صادف أن خرج كل زملائنا في العمل ولم يتبقى سوانا فقلت في نفسي: هو ده الوقت المناسب

فقلت له: عايز أطلب منك طلب وخايف تزعل مني أو نخسر بعض

هو: وإيه هو الطلب ده؟

أنا: توعدني إن لو كلامي ما عجبكش تنسى كل اللي هقوله

هو: مش لما أسمع الأول

أنا: ما أنا بصراحة خايف

هو: ليه؟

أنا: خايف اللي أقوله يزعلك مني

هو: طب قول الأول وبعد كده نتكلم

سكت شوية وبعدها قولت له: بصراحة أنا عايز أشوف زبك

فاجأني بإنه رد عليا بكل هدوء وقال: ليه؟

أنا: متعة خاصة

هو: وبعدما تشوفه؟

أنا: ولا حاجة، أقصى شيء إني أمسكه

هو: ولو اتطور الأمر لأكتر من كده

أنا: لا طبعا لا يمكن ده يحصل، وبعدين يكفيني إني أشوفه وبس، أكتر من كده أنا مش عايز

هو: طب سيبني أفكر وأبقا أرد عليك

أنا: طب أنا مستني ردك دلوقت

هو: لا طبعا أنا أول مرة اتفاجأ بحاجة زي دي فلازم أفكر

أنا: وليه تفكر، الموضوع آه أو لأ، وبعدين هنلاقي فرصة نبقا فيها لوحدنا ازاي زي انهاردة

سكت شوية وبعدها قال: طب وهنا ازاي؟

أنا: في الحمامات

وفعلا روحنا الحمامات وخرج زبه من البنطلون شكله كان رائع طوله حوال 13: 15 سم وتخين حوالي 7 سم ومحمر، أول ما شوفته مادريتش إلا وأنا بمصه وهو بيضغط على راسي عشان يدخل أكتر وفضلت أمص لحد ما سحبه مني وجرى على الحمام وجابهم واتشطف وخرج.

بعدها بكام يوم لاقيته بيقولي: هاظبطك النهاردة

فقولت له: إيه الولاد مش في البيت ولا إيه؟

اتخض وقالي: إنت عرفت منين؟

أنا: ذكاء مش أكتر

هو: بس ليا عندك طلب

أنا: موافق عليه

هو: مش تعرف إيه هو الأول

أنا: عارف إنت عايز تدخله

اتفاجأ وقالي: وده ذكاء بردو

فضحكت وقولت له: أكيد طبعا

وبعد الشغل طلعنا على شقته وقلعنا هدومنا وقعدت أمص في زبه الرائع وبعد شوية قالي: لف ووطي

قولت له: خلي بالك أنا بقالي سنه مفيش زب دخل فيا

قالي: وطي بس

وأول ما وطيت تف على زبه وبدأ يدخله فحسيت بنار ولعت وحرقان فظيع، فقولت له: مش قادر طيزي ضيقة

قالي: ضيقة ولا أنت اللي مش عايزني أدخله

أنا: يعني موطي لك وفاتح لك طيزي بإيدي وتقولي مش عايزك أدخله

هو: طب استحمل شوية

وفعلا حاولت استحمل بس ما قدرتش، وهو مع المحاولة جابهم من غير ما يدخله ولبست هدومي وروحت

وبعد فترة قالي: بيت أبويا بكرة فاضي ايه رأيك؟

أنا: ماشي يا سيدي هاجيلك

وفعلا روحت له وخدني على بيت أبوه ودخلني أوضة النوم وقلعنا هدومنا وقعدت أمص له لحد ما جاب لبنه من غير ما يطلب مني إنه يدخله وبلعت اللبن كله وفضلت أمص في زبه

فقالي: خلاص كده مش هيقف

أنا: طب وإيه يعني أنا مستمتع كده

هو: براحتك

وفضلت أمص فيه حوالي 10 دقايق فلاقيته بدأ يشد ويوقف من جديد

قالي: المرة دي لازم أدخله

أنا: وأنا موافق بس شوف لو عندك صابون

هو: آه في

وقام غرق زبه صابون وجه لقاني نايم على بطني راح طالع فوقي وبدأ يحط زبه ويحاول يدخله

قولت له: عشان خاطري بالراحة

هو: حاضر

وبدأ زبه يشق طريقه وأول ما دخل حسيت بحرقان جامد، وكأن دي أول مرة

قولت له: اثبت على كده على ما الحرقان يروح

وبعدما الحرقان راح قولت له ادخل كمان بس بالراحة.. وشوية شوية قدر يدخله كله ويمتعني بزبه الشبابي اللي حسيت ساعتها إن معايا شاب في العشرينات، وبعدما جابهم ريحنا شوية وقمنا لبسنا هدومنا وكل واحد روح لبيته.


أول مرة

حين كنت شابا يافعا كنت أمارس الرياضة وكرة القدم، وكان في حينا شابان، أحدهما من عمري والآخر أصغر مني باربع او خمس سنوات، وكنت حينما ألعب مع الذي في سني ورفاق آخرون، ألاحظ الآخر الأصغر سنا يراقبنا ويحاول أن يشاركنا اللعب وكنا نعتبره ما زال صغيرا ونعامله بمودة ولطف خصوصا أنه كان ناعما وخجولا ومهذبا جدا بل انطوائيا بعض الشيء، وكان الولد قد وصل إلى سن المراهقة، بدأت ألاحظ في نظراته إلي أمرا غريبا ولم أدر ما هو.

وفي أحد الأيام التقيته في الحي مساءا فمشى معي وصرنا نتحدث، وكان عمره لا يتجاوز الثالثة عشرة، وصار يسألني عن الرياضة وعن أمور أخرى ودخلنا إلى مدخل البناء الذي أسكنه وجلسنا نتابع الحديث، وقال لي: جسمك حلو، قلت له: أجل فأنا ألعب الرياضة باستمرار، وفوجئت به يتحسس فخذي ويتلمس عضلاتهما، وقال لي: أرني عضلات ساقيك، فرفعت بنطالي عن ساقي ليراها وفوجئت به يمد يده ويتحسس الشعر على ساقي، وأحسست بأصابعه ترتعش بعض الشيء وكان مرتبكا، وقال: حلوين كتير إجريك، وتابع: والشعر عليهما كثيف، قلت له: أجل، ثم سألني: جسمك كله فيه شعر؟ قلت له: نعم، قال: وبطنك أيضا، قلت: أجل، وكانت ما زالت يده البضة الناعمة تتحسس ساقي، وقد بدأت أحس بحميمية قوية تجاهه، وقال لي: أرني بطنك، فرفعت القميص عن بطني وسرعان ما امتدت يده تداعب الشعيرات هناك وهو يقول: حلوين كتير، وقتها بدأت أحس بالإثارة تجاهه، وتحت تأثير لمساته الدافئة الحنونة، وقال لي: وتحت؟ ألا يوجد شعر، وكان يقصد شعر عانتي، وقلت له: بالطبع، وأحسست به وهو يلامس بطني وكأن يده انزلقت دون قصد فلمس أيري قليلا، وكان قد بدأ ينتصب، فقلت له: أتحب أن تراه؟ فقال لي وقد احمر وجهه وتلعثم: أجل، فقلت له تعال نصعد إلى السطح، فوافق مرتبكا وصعدنا، كنت أفكر وقتها، ماذا يريد مني؟ وأنا ماذا أريد منه؟ لكني لم أصل لشيء سوى أني رغبت بالمزيد من المتعة مع هذا الصبي الغض، وصلنا إلى السطح وكان أيري قد انتصب تماما وجلسنا على حافة حجرية مرتفعة، ومددت يدي أفك حزام البنطال والأزرار فإذا به وقد ازداد لهفة وتوقا يمد يده ليساعدني وحين أنزلت حافة سروالي الداخلي وظهر أيري مشرئبا واقفا، مد يده المرتجفة وأمسكه وهو يحدق به طويلا وعلائم الرغبة والارتباك بادية على محياه الناعم الجميل، مددت يدي إليه ووضعتها على خاصرته، أجفل للحظة وتابع يمسك أيري ويتحسسه، فقلت له: أأعجبك؟ فقال وهو يلهث وقد توردت وجنتاه: إي كتير حلو، وكان أيري كبير نسبيا، وكنت أسمع عن ممارسات جنسية عديدة لكني عديم التجربة تماما ولا أعرف التفاصيل، وطلب مني إنزال بنطالي أكثر، فأنزلته وبدأ يداعب فخذي والشعر الذي يكسوهما، وفجأة وجدته قد جثى على الأرض وبدأ يلثم ويشم فخذاي، مما أشعل في جسدي نار الشهوة، ومددت يدي أداعب رأسه، وأنفاسه الحارة تلهب جسدي، وكان حين يقترب لهاثه من خصيتي وأيري أزداد شبقا وإثارة، لكنني كنت مرتبكا جدا أنا الآخر، ولا أدري ما الذي نفعله أنا وهذا الصبي الجميل، وفجأة اقترب فمه من أيري وبدأ يقبل جذعه الثخين المنتصب، وترتفع شفتاه نحو الحشفة المكورة اللامعة، لكنه يتراجع قبل وصولها، فقلت له: مصو، لكنه لم يستجب فورا بل ظل يداعبه بشفتيه ويدنيه منهما ثم فتحهما قليلا وأخرج لسانه ولعق الرأس، هنا اشتعلت نيران الشهوة في جسدي كله وأحسست بأيري يكاد ينفجر وهو ما زال يداعبه بنعومة وهدوء رائعين، فقلت له: بتخليني فوتو بطيزك؟؟ فلم يجب، ورمقني بنظرات مترددة ثم قال: أخشى أن يؤلمني، قلت له: لا تخف ندخله رويدا رويدا أنزل بنطالك أنت... فقام واقفا وأنزل بنطاله وسرواله الداخلي، وكان أيره منتصبا وحجمه مش كبير يعني مثلا في حجم الاصبع الصغير لكن جسده كان رائعا.. فخذان كالمرمر يكسوهما زغب خفيف من شعر أشقر، ومؤخرة مكتنزة بيضاء مكورة يغيب بين أليتيها ما لا أعلم بعد، لكنه يغويني للولوج عميقا في جسده الناعم الطري الذي يخفي في عوالمه السحر والنشوه.. مددت يدي أداعب أليته، وأدس أصابعي قليلا باتجاه فتحته، ووجدته ينحني ليسمح لأليتيه بالانفراج قليلا وليسهل وصول أصابعي إلى فتحته، وازدادت نشوته وشبقه وقد بدأت تنهداته تتسارع بأنوثة رائعة السكينة، أدركت حينها أن الصبي قد وصل إلى حالة متقدمة من الرغبة، وقمت واقفا ووضعت أيري بين أليتيه محاولا إيلاجه في فتحته، لكنه قال لي: انتظر ليس هكذا، وطلب مني الجلوس ثانية، فجلست وقد شعرت أنه أكثر خبرة مني في هذه الأمور، بل وأكثر جرأة أيضا، واقترب مني وظهره إلي، وأمسك أليتيه بيديه وباعدهما وبدأ يدني فتحته من رأس أيري المنتصب وقوفا كالعمود وبدأ يفتح أليتيه وهو يضغط بفتحته على رأس أيري، فأحسست به يدخل قليلا، ثم تحرك بعض الشيء وأعاد الكرة مدخلا جزءا آخر من حشفقتي في فتحته، وتحرك بجسمه قليلا ليعتاد ثقبه على الجسم الضخم الذي يغزوه، وكرر الحركة مرة ثالثة فأحسست برأس أيري كله قد أصبح داخل شرجه وقد أطبقت عليه فتحة حارة تكاد تلهبه، وأمسكت بخاصرتيه أريد أن أدفع أيري كله في جوفه، لكنه قال لي بصوت طفولي ناعم مرتعش: أرجوك لا تفعل دعني أنا أتابع، وعاد إلى طريقته وهو ينزل على أيري شيئا فشيئا إلى أن أحسست أليتيه ارتاحتا على فخذي ولامست خصيتي خصيتاه، وكأن أيري قد دخل فرنا يشتعل بنار الشهوة، كان جوفه يلتهب حماوة وشبقا وصار أيري أكثر صلابة وحرارة، فقلت له: قم واقفا، وقمنا سويا وما زال أيري يملأ جوفه الطري، وساعدي تلفان جسده الناعم الساخن، وقلت له: انبطح على الأرض، وكان هناك قطعة قماشية مرمية، فنزلنا رويدا رويدا لئلا يتحرك أيري في مؤخرته فيؤلمه أو يخرج منها، وحين استوى منبطحا على الأرض وأنا فوقه، بدأت أرهز بجسدي دافعا أيري إلى أعماق مؤخرته الحارة، وكان جسده الطري الناعم تحتي يزيدني إثارة وهو ضئيل الحجم بالنسبة لي، فأحسست أني امتلكته تماما وقد انحشرت مؤخرته المكتنزة بين فخذي، وانحشر أيري داخل قبضة فتحته، وصار هو الآخر يرهز ويحك أيره في القطعة القماشية وقد ارتفعت أنفاسه وبدأت تتحول إلى تأوهات وكأنه يكاد يموت من الإثارة والمتعة، وحين قاربت أن أقذف في جوفه أحسست به يرتعش ويختلج وهو يصرخ، وإذا بفتحته تشتد بقوة على أيري الذي انفجر قاذفا مائه الحار في أعماق جوفه الطري الدافئ، وبدأت حركتنا نحن الاثنين بالتباطؤ، إلى أن هدأنا تماما وبقيت مسترخيا على الجسد الناعم الدافئ الذي منحني متعة لم أكن أعرفها لولاه.. وقال لي بصوت خجول متهدج: قم، فرفعت جسدي قليلا عن جسده وأخرجت أيري من فوهة مؤخرته وهو يتأوه، وحين وقفنا نظفنا أنفسنا ببعض المناديل الورقية، ورتبنا ثيابنا ونزلنا، كان مرتبكا جدا وكنت أنا كذلك، قلت له: لا تخبر أحدا بما فعلنا، فنظر إلي نظرة استنكار لهذه الملاحظة، وقال: طبعا أيعقل أن يخبر أحدنا أحدا، وسألته: أفعلتها من قبل؟ فأجابني وقد لمست الصدق منه: هذه أول مره!


الرجل الاربعيني والصبي

أنا رجل متزوج، عمري اربعين عاما، لي اربعة ابناء، ولدان وبنتان، احب زوجتي واولادي، وامارس الجنس مع زوجتي كحال كل المتزوجين، لدي محل كبير لبيع الملابس الرجالية، واملك سيارة خاصة، لم ابحث عن الجنس عند أي امرأة غير زوجتي، ولم امارسه قبل زواجنا..

في أحد الايام دخلت محلي عائلة من ام وصبي وصبية، كانت ملابسهم فاخرة تنم عن حالتهم الاقتصادية الجيدة، واجسادهم مكتنزة باللحم، لم يكون الصبيان في حالة سمن ولا ضعف وانما في حالة صحية جيدة تبان على اجسادهم، كان الصبيان كما يراهم الاخرون توأم، بيض البشرة، جمال اخاذ، جسد متكور على نفسه، خدود وردية، شفاه وردية مكتنزة، بعد ان اشترت الام ملابس للصبي، ارادت ان تدفع المبلغ، فكان ناقصا، اعتذرت وقالت لي: اذا كان بالامكان بقاء بعض المبلغ ليوم غد، قبلت، قالت: سيأتيك به لؤي، ابنها..

في اليوم الثاني لم يأتي ابنها، قلت مع نفسي ربما نسيت، ولا في اليوم الثالث ولا بعد اسبوع ولا بعد شهر، ونسيت المبلغ لانه كان قليلا.. وفي أحد الايام شاهدت الصبي لؤي يتنزه بالقرب من النهر، كنت أنا قد خرجت مساء الجمعة للتنزه، فسلمت عليه، لم يعرفني اول مرة، وبعد ان عرفته بنفسي ارتبك وحاول الهرب الا انني امسكت به لاعرف ان كانت هذه العائلة قد احتالت علي ام لا، وسألته قائلا: لماذا لم تأتي بالمبلغ؟ لم يجبني، قلت له: اذا لم يكن لديكم المبلغ فلا اطالب به، الا انكم من خلال ملابسكم وتعاملكم معي افهم ان احوالكم المالية جيدة، فقال لي: اقول لك ولا تخبر امي، قلت: نعم، قال: لقد صرفت المبلغ، أنا اقف امامه وهو يقف امامي ولم يتحرك شيء في شعوري او احساسي تجاهه ولم افكر ان استرد المبلغ من الصبي، قلت له: تعال لنجلس على تلك المصطبة لتحدثني كيف صرفتها، عندما جلسنا، قلت له: تحدث، قال: صرفتها وحسب.. قلت له: وأنا اريد ان اتاكد بعض الشيء ليس الا.. اذا لم تخبرني ساشتكي عند الشرطة، قال: ارجوك لا تشتكي، قلت له: اذن اخبرني، قال: اشتريت بها، وسكت... قلت: ماذا اشتريت بها؟ تردد في اخباري وبعد ان هددته بالشرطة قال: صور، سألته: أي صور بمثل هكذا مبلغ، سكت وهددته، فأخرج من جيب بنطاله الخلفي كيس نايلون وفيها مجموعة من الصور، سحبته منه، وافردت الصور، كانت لفتيات عاريات ورجال يمارسون الجنس مع رجال ومع نساء، عندها تحرك في داخلي شيء ما، شعور لا اعرف كنهه، وبدأ عيري يتحرك في مكانه تحت اللباس والبنطلون، كانت الصور جذابة، والفتيات في اوضاع مثيرة، اما الصبي فقد اخذ ينظر الى الجهة الأخرى، لاول مرة احس بمثل هكذا شعور لم احس به الا عند نيك زوجتي، راح قضيبي يتمدد قليلا قليلا ويقوى وينتصب حتى رفع مقدمة البنطلون الى الاعلى، سألت الصبي لؤي: ماذا تستفيد منها، لم يجب اول مرة وبعد الحاح قال: اتونس، قلت: كيف؟ ضحك، سألته: اتمارس العادة السرية؟ لم يجب، قلت له: المهم حافظ على سريتهم، لا تدع والديك يشاهدوها، اعدت له الصور وقلت له بعد ان عرفت اسم والده وعمله: أنا سوف لم اشتكيك لاحد اذا زرتني غدا في المحل، سألني: لماذا؟ اجبته: لنتكلم قليلا عن مضار هذه الصور.

وأنا في طريقي الى البيت راح جمال وشكل وجسم الصبي يتراءى امامي على زجاجة السيارة الامامية، امتلك كل حواسي ومشاعري، وبدأ عيري ينتصب، وعندما وصلت الى البيت كان اول شيء افعله ان دخلت الحمام وطلبت من زوجتي ان تفرك ظهري بالليفة، وعندما دخلت الحمام معي هجمت عليها وانزعتها ملابسها ونكتها، كانت هي مندهشة ولم تقل شيئا، جاء في اليوم الثاني عصرا، قدمت له بعض المرطبات، اقفلت باب المحل، طلبت منه ان يدخل في الغرفة الجانبية للمحل، تردد اول مرة ثم دخل فدخلت من بعده، قلت له اخرج الصور، فأخرجها قلت له مارس العادة السرية امامي، امتنع في البداية فاخرجت أنا عيره من البنطلون وبدأت احركه، فأغمض عينيه وراح يتأوه، وبدأ عيري بالانتصاب فخلعت له ملابسه كلها، وقفت خلفه فيما تأججت النار في جسدي كان هو يتاوه والنار في جسدي، وقفت خلفه فاصبح عيري على فتحة طيزه وآآآآآآآآآآآآآآآه، آآآآآآآخ وبسرعة وقبل ان يقذف هو بيدي كان عيري خارج بنطلوني، وضعت عليه بعض اللعاب وعلى ثقب طيزه وتنحته ولم يقل شيئا بل ان صوت تأوه كان عاليا، عندها رحت ادفع بعيري الى داخل طيزه، وعندما دخل رأسه صرخ عاليا: انشق طيزي، فتوقفت من دفع عيري الى داخل طيزه وفي الوقت نفسه اقفلت عليه منافذ الهروب اذ ضممته بذراعي من وسطه وسحبت طيزه فدخل عيري اكثر فصرخ مرة أخرى ودفعت بعيري وصرخ، كنت كمن مسه شيء ما.. تركته يصرخ فيما عيري يتقدم حتى وصل نهايته وبدأت اسحبه قليلا وادفع به عندها ترك الصراخ وعاد للتاوه.. آآآآآه.. آآآآآآآآآآه.. ثم قال: ادخله كله، نيكني اشد.. نيكني بقوة.. بقوة.. آآآه.. بقوة.. حيل.. آآآه، كنت أنا ارهز عليه وكان عيري كنول الحائك يتحرك داخل طيزه، فيما اشتعل جسدي نشوة ولذة لم اشعر بها حتى مع زوجتي، عندها قذفت في طيزه فصرخ قائلا: آحوي، انه حار.. فأخرجت عيري من طيزه وادرته حتى اصبح وجهه امامي واجبرت عيري ليدخل في فمه وبدأ يمصه.. ومن يومها اصبح صديقي وعشيقي.


دفيتها من البرد

أنا شاب عمري 25 سنة غير متزوج، متعود على قضاء خميس وجمعة في شقتي بالمعمورة والمعمورة منتجع سياحي مغلق، وفي الشتاء يكون عدد رواده قليل..

في أحد الأيام سمعت طرق على باب شقتي الموجودة في الدور الأول، وعندما فتحت باب الشقة يا لهول ما رأيت.. سيدة في أواخر الثلاثينات من عمرها ناضجة وجمالها لا يوصف فملامحها مصرية حلوة وعيونها سوداء كبيرة مثل عيون المها وشفايفها منتفخة مثل الكريز ومتهيجة كأنها خارجة من جحيم بوس ومص وخدودها وردية وعلى وجهها ابتسامة تأخذك الى جنة من النشوة بمجرد النظر إليها.. وجسمها مثل غزال بري وصدرها نصفه مكشوف وبارز من البلوزة كأنه يريد أن يتحرر منها، لونه برونزي وحلماتها بارزة كأنهما أثيرتا جنسيا مرات ومرات.. ترتدي بنطلون جينز يفصل ويشرح كل ملامح جسمها شرحا تفصيليا، وأثارتني ملاحظتي لدبلة زواجها الذهبية في يدها اليسرى ولم أستطع سوى النظر لتلك التفاصيل البديعة، ولم يأخذ نظري من هذا الإبداع سوى حينما تكلمت لم أسمع صوت أعذب من صوتها.. وبصراحة لم أتهيج أبدا ولا تأثرت جنسيا من قبل بأي امرأة مثلما تأثرت بتلك المرأة، سمعتها تغني لا تتكلم فهي كما عرفت بعد ذلك أنها كانت في زيارة لأحد أقاربها في المعمورة، ومن حظي الجميل انفجرت إحدى إطارات سيارتها أمام عمارتي وعندما شاهدت نور شقتي فكرت في أن تبحث عن شخص يغير لها الكاوتش، خشية أن يقلق أقاربها وأولادها عليها، فسألتها عن عمر أولادها فقالت بأنهم في سن المراهقة، قلت لها لأهديء من روعها، إذن لا تخافي فلم يعودوا صغارا، وعندما خرجت لأساعدها بدأت الأمطار تهطل بغزارة، فقلت لها ممكن ندخل جوه الشقة حتى يتوقف المطر.. في البداية رفضت وحين اشتد المطر وبرودة الجو حتى أن هطول المطر على البلوزة بدأ يكشف النصف الثاني من بزازها وباقي جسمها أصبح واضح كأنها لا ترتدي شئ، وافقت.. فقد كان من الصعب أن تتحمل شدة المطر والهواء، فقد بدأت ترتجف من شدة برودة الجو وهي لا ترتدي غير بلوزة وبنطلون، ودخلت معي إلى شقتي وهي ترتجف ارتجافا شديدا، دخلت معي وهي ترتجف فقد كان المطر غزيرا جدا والبرودة في هذه الليلة شديدة جدا، وهي وقفت كثيرا في الخارج قبل أن أقنعها بالدخول، وفي الحقيقة أنا لم يكن لدي أي نية سيئة تجاهها وهي كما علمت سيدة متزوجة ولكن جمالها الباهر وهطول المطر على بلوزتها وضح صدرها كأنها عارية فلم أستطع أن أمنع عيني من النظر إليه، بصراحة ابتدى شوشو يلعب في دماغي وابتدت مظاهر احترام هذا الجمال البارع تظهر، فابتدا قضيبي يقف لها باحترام وهي لاحظت نظري على صدرها وباقي جسمها، حاولت تغطي نفسها بإيديها ومستمرة في الارتعاش من البرودة، قلت لها أهلا بيكي أنا بصراحة معنديش هدوم حريمي هاجيب لك أي لبس من لبسي عشان تبطلي ترتعشي.. وإديتها فوطة كبيرة تنشف بيها نفسها وقلت لها: حالا ها جيب لك لبس، خدت الفوطة بمنتهى الخجل ودخلت الحمام وقفلت الباب وراها، بصراحة ما كانش في حاجة تمنعني من النظر إلى صدرها العريان ففكرت أديها بلوفر رقبته سبعة وواسع عشان ما اتحرمش من صدرها الغاية في السكسية، ولما رجعت معايا البلوفر شاهدت منظر تفصيلي ليها وهي بتقلع هدومها وبتنشف جسمها، كان باب الحمام من الزجاج المصنفر اللي يبين خيال اللي جوه بس مش واضح، وبصراحة أنا هجت عليها قوي وقضيبي يريد أن ينطلق من الكلوت، ولكن قلت ممكن تصرخ أو تعمل أي رد فعل، كلمتها من ورا الباب: انتي اسمك إيه؟ قالت: وداد، قلت لها: افتحي الباب خدي البلوفر يا وداد وتعالي في التكييف عشان الجو برد عليكي، فتحت الباب وخرجت إيدها بس بعدت إيدي شوية عشان أكتشف أكبر مساحة من جسمها، للأسف ما ظهرتش غير إيديها اللي زي الزبدة البلدي البيضاء، قالت لي البنطلون برضه مبلول ممكن بنطلون عشان أنا هاقلع بنطلوني عشان أنشفه بالمكوة، كلمة هاقلع البنطلون هيجت كل أحاسيسي، تخيل واحدة في حمامك بتقولك أنا هاقلع البنطلون، قلت في بالي النهارده ها تبقى ليلة مش حمرا بس دي ها تبقى كل الألوان.. إدتها بنطلوني طبعا كان كبير عليها، لبسته وخرجت وكانت ماسكة البنطلون من قدام بإيدها عشان ما ينزلش، أول ما شفتها كان شكلها يضحك وهي ضحكت وبان إنها ظريفة ودمها خفيف، بس فكرة البلوفر كانت ممتازة صدرها أصبح مكشوف مش بس كده، ده أنا شفت إحدى حلماتها لونها وردي، طبعا قلعت الجزمة ومشيت حافية وكان منظر رجليها بالمونيكير الأحمر يخبلوا وأنا مش عارف أبص على إيه ولا إيه.. دخلت الأوضة اللي فيها التكييف وكانت ما زالت بترتعش، قلت لها ممكن أعمل لك حاجة سخنة تدفيكي ما اعترضتش.. أحضرت لها مشروبا ساخنا لكي تدفئ برودة جسمها.

مرت دقائق عديدة وهي لا تزال ترتجف، فقد كان هناك نقيضين في نفس الحجرة، هي ترتجف من شدة البرودة وأنا أنتفض من شدة السخونة، فقد كان صدرها المكشوف يشعل نار الجنس داخلي حرارة ممكن أن تزيل البرودة التي تشعر بها، ماذا أفعل فهي لا تزال ترتجف من البرد رغم إعطائها بطانية ورغم التكييف الساخن، وقد بدا أنها رعشة مرضية وقد بدأت في الدخول في غيبوبة، كان لابد أن أفعل شيئا لأعيدها للوعي مرة أخرى، فهي مستلقية على السرير كل جسمها تحت اللحاف والبطانية وما زالت ترتعش.. دخلت معها تحت الغطاء وهي تكاد لا تشعر بي ومن مرضها أصبحت لا تمسك البنطلون فانسلت منه جزء أحسست أنها بلا بنطلون من ملامسة جسمها.. فرفعت الغطاء فيا جمال ما رأيت، فهي نائمة على أحد جنبيها وظهرها لي، فأنا لم أشاهد من ظهرها إلا كلوت أسود أو جزء من كلوت يحتوي على أجمل طيز شاهدتها عيني، فلم أشاهد مثلها حتى في أفلام السكس، لقد كان الكلوت تقريبا بين فلقتي طيزها فقد كانت الطيز بكاملها مكشوفة ترتج ارتجاجا شديدا بفعل رعشتها، فدخلت تحت الغطاء واحتضنتها من الخلف لعل سخونة جسمي تستطيع أن تسخن جسمها وهي إلى الآن لا تشعر بشئ، وبدأت أعمل تدليك لها وأنا جسمي ملاصق لجسمها من الخلف وبدأ قضيبي يريد أن يمزق أي شئ يمنعه من اختراق فلقتي طيزها ويدي لا تزال تدلك وتحسس على جسمها من الخلف ومددت يدي من داخل البلوفر إلى صدرها من الأمام لأصل إلى صدرها وبدأت ألعب بنهديها وأداعب الحلمات واحدة بعد واحدة.. وبدأت أدعك فيهما بشدة والآن فقط تغيرت نبرة تأوهاتها من تأوهات البرد إلى تأوهات النشوة ولكنها لا تزال غير واعية بما يحدث بها.. استمريت في حضنها من الخلف بشدة وأكاد أؤكد أن عضوي تحرر من قيوده في البنطلون ووجد المكان الذي يريد أن يستقر فيه، فقد اترشق بين فلقتيها دون أن أحاول إيلاجه وقد خفت كثيرا رعشتها وأنا مازلت أدعك في بزازها وأرجع لحلماتها بإصبعين أداعبهما وأضغط عليهما ضغطا خفيفا، ومع كل ضغطة أسمع تأوهاتها وتزيد من إلصاق جسمي بجسمها، وقد أصبح الجسمان كأنهما جسما واحدا وقد صار هناك ضغطا آخر من قضيبي غير الراضي عن مستقره الحالي يريد أن يتقدم ويخوض معاركه هو الآخر.. إلا أنني أمنعه، فبدأ يضغط ولكنني وضعته في وضع ليكون نائما بين فلقتيها لكي لا يخترقها وقد أحسست بأن طيزها بدأت تستجيب وتتحرك بطريقة تريد بها أن تلتهم كل قضيبي وقد بدا أنها أيضا تريد لهذا القضيب أن يخترقها بحركات طيزها المستمرة، وفجأة تغير وضع جسمها وأصبح وجهها أمام وجهي وأنفاسها كأنها تخرج مني وتعود إليها، فبدون تفكير مددت شفايفي لأسترد أنفاسي من داخلها بقبلة لشفايف أصبحت ملتهبة بعد أن كانت البرودة تملأها، فقد أصبحت أهوى الالتصاق فألصقت شفايفنا ببعض، لقد امتدت تلك القبلة طويلا فأنا لا أقبل ولكن أمتص رحيقا من شفايفها هذا الرحيق والعذوبة في الشفايف جعلتني لا أفكر في تركها مرة أخرى وهي على ما يبدو مستمتعة ويدي تلعب في كل جسمها الأعلى فقط، وهي لا أدري إذا كانت مستمتعة أو لا زالت فاقدة الوعي، ولكن تأوهاتها تخبرني بأنها مستجيبة فقد أصبح جسمها البارد من الجو يتفجر حرارة واختفت رعشاتها وبدأت تأوهاتها تزداد كأنها ترجرج المكان وعلى ما يبدو أنني نجحت في معالجتها هي ولكني أنتظر من يطفئ تلك الحرارة التي اشتعلت في وفيها، لقد توقف ارتعاشها من البرودة ولكن ما زالت تأوهاتها تزداد ارتفاعا وكأنها في دنيا أخرى، لقد تعافت من البرودة ولكن اشتعلت فيها نار الرغبة، هذه النار لا طريق إلى إطفائها إلا بالوصول إلى المنتهى، وقد استدارت مرة أخرى لتعطيني مرة أخرى مستقرا لعضوي، فلما استدارت إذا بعضوي يندفع كأنه سيف رشق بين فلقتيها ومعها تأوهت تأوها ارتجت معه كل الحجرة.. فما زالت يداي تداعب صدرها وحلماتها بجنون وما زال عضوي يحتل المكان الذي استولى عليه في المعركة ولا يريد أن يتنازل عنه ويريد أن يتقدم إلى الأمام مستنفرا كل قواه ومحاولا اقتحام الأماكن الحصينة، فهو في تلك المعارك جندي مغوار يندفع ويتمدد وينتفخ ويقذف حممه تحرق أعماق الأعماق ولكنه إلى الآن مستقر في خندقه بين فلقتيها وأنا أشعر أنها قابضة عليه لا تريده أن يتراجع ولقد كان لشدة ضغطه وتموجه كأنه ثعبان يريد أن يجد فتحة يدخل فيها برأسه ويقذف فيها كل حممه، ولكن على ما يبدو أنها لم تمارس الجنس من الخلف فقد كانت فتحتها موصدة تماما، إلا أنني لم أعد أطيق أن أرى هذا الجمال المستسلم الراقد أمامي دون أن يبدر مني رد فعل ملائم، لقد نزعت الغطاء من عليها وبدأت في نزع البلوفر عنها وتحررت بزازها من السوتيان وأصبح نهداها نافرين شامخين من شدة الاستثارة، وما إن رأيتهما حتى ارتميت عليهما أمصهما وأبوسهما مثلما فعلت بشفايفها ولسانها كطفل رضيع يرضع من أمه بعد جوع، فقد استحلبت كل حليبها أمص واحدة من حلماتها ويدي تدعك في الأخرى لتأخذ دورها في المص واللحس وهي تزداد تأوها وكل جسمها يتموج ورجليها تتحرك ضما وفتحا وهي لا زالت في عالم آخر كأنها في غيبوبة بإرادتها، وأحسست بقضيبي وقد عام في بركة من سائله التمهيدي الذي نزل منه.. ولم تمر إلا لحظات حتى وجد طريقه إلى أعماق كسها بكل سهولة وقد بدأت ترتجف ارتجافات متتالية ليست من البرودة بل من الشبق والغلمة، ولكنني أخرجته وأخذت أدغدغ برأسه بوابة كسها وأشفاره المتهدلة مرارا وتكرارا حتى أرفع من درجة شهيتي وشهيتها للجماع.. ثم بدأت في إدخاله وإخراجه بعنف شديد وتتوالي رعشاتها المتتالية وهي مغلقة رجليها حول ظهري لا تريده أن يخرج، ولكن في هذا الوضع لا توجد قوة تحول من دخوله ليصل إلى المنتهى ليعاود الدخول والخروج والتموج يمينا وشمالا وهي في قمة الاستمتاع، لقد جاءت رعشتها مرات ومرات وأنا أيضا وصلت إلى المنتهى وبدأت في القذف في رحمها وعلى جدران مهبلها وهي أصبحت لا تتأوه فقط ولكن بدأت في الصراخ صرخة واحدة وبعدها ساد صمت رهيب، وقلت لها هامسا: ما أجملك وأشهاك وأطيبك، وما أطيب ريحك وما أعذب فرجك وأحلى لذتك، ورقدت بجوارها على السرير منتظرا ماذا سيحدث حينما تفاجأ بي وتفاجأ بما حدث لها.. ولكنها حين استيقظت فعلت آخر شئ كنت أتوقعه، قبلتني في فمي ونهضت لتغتسل وترتدي ثيابها وشكرتني لأني أنقذت حياتها وغمزت بعينها.. قالت: مفيش حاجة هنا تتاكل.. أرسلت إلى أشهر محل كباب وكفتة وتناولنا العشاء معا.. ثم ودعتني ولم نتكلم عما حدث.. ولم أعلم أهي تعلم بما جرى أم لا، خصوصا أنني ألبستها ملابسها وجلست على الأريكة أمامها في براءة منتظرا استيقاظها في قلق.. ورجوتها أن تترك لي عنوانها ورقم هاتفها لأطمئن عليها فقط، لكنها تمنعت وانصرفت، وأنا حزين أني لن أراها مرة أخرى ولن أعلم مكانها، لكنني حين ذهبت إلى غرفتي وجدت بطاقة عليها عنوانها وهاتفها وقبلة بالروج.. وقد تركتها في غفلة مني.. وتظاهرت بالتمنع لتثيرني وتسعدني.. ابتسمت لنفسي وأنا أضرب البطاقة بخفة على كفي وقلت: كده يا قطة؟ ماشي.. لنا لقاءات تانية ملهلبة قريب إن شاء الله.. اصبري على رزقك.


مدام صباح المطلقه

كان عمري 21 سنة عندما جامعت صباح خمسة وعشرين عاما تقريبا، وكانت صباح ابنة خالي تكبرني بثلاثة او اربع اعوام تقريبا، كنا نعرف بعضنا منذ الصغر بالطبع، وكنت انظر اليها بشهوة منذ صغري فهي ذات جسم رائع نحيل، اردافها نافرة كأنها تلال ناعمة، كان صدرها متوسطا ليس بالكبير ولا بالصغير وكانت تحب ان تكشفه امامي مما يجعلني اهيج واحس بالرغبة والأحباط، كانت صباح دائما تمر بمخيلتي وخصوصا قبيل النوم، كنت اتخيل نفسي وأنا انيكها، واتخيل جسدها الرهيب بين يدي ولكن ما باليد حيلة لأنها كانت تسكن في مدينة أخرى، وبالأضافة الى جمالها وعربدة جسدها كانت صباح تتميز بأنوثة لو وزعت على كافة نساء العالم لكفتهم، تتكلم بهمس وتنظر بأغراء، عيناها دائمة ناعسه، ولونها قمحي في منتهى الأغراء، ولا يشوب بشرتها اي شعر او شعيرات، كانت تعلم انها مغرية وهي شهوانية ولا تخجل من مصارحة الجميع بعلاقاتها مع الشباب، وكنت اتمنى ان اكون احدهم.. المهم كبرنا وتزوجت صباح وطلقت واصبحت تأتي لمنزل امي وكانت تتعمد ان تكشف جزءا من صدرها امامي وان تلبس البنطلون الضيق الذي يرسم تفاصيل الجزء التحتاني من جسمها بل ويحدد معالم كسها الخطير، وكان قضيبي يكاد ينفجر استطالة وتصلبا من شدة رغبته فيها.

في يوم نزل المطر فقلت لها: هل تخرجي معي بالسيارة نتمشى قليلا في المطر؟ فقالت لامانع لدي فخرجنا وجلست الى جانبي وتحادثنا ومن حديث لحديث صارحتها بحبي لها ورغبتي فيها فتمنعت بدلال قاتل، ووضعت يدي على فخذها فأزاحتها بلطف وقالت لي اليوم معك وغدا مع غيرك ولكني اقسم انها كانت تريد هذه العلاقة بأي شكل فأقنعتها بأني ابن عمتها ولن تجد مني الا ما يسرها، فرضيت وابتسمت، فرفعت يدي الى صدرها واكتشفت انها تركت ازارير قميصها كلها مفتوحة، وما ان وضعت يدي على ثديها حتى كاد قضيبي ان يخرق ملابسي واسرعت بالسيارة الى البيت ولم يكن أحد موجود فيه لأن اهلي نزلوا عند الجيران، وما ان دخلنا حتى امسكتها وطرحتها ارضا ولصقت شفتاي بشفتيها ومصصت ريقها العسلي وجلسنا حوالي الربع ساعة ونحن نلحس السنة بعض ويدي تحسس على جسدها الذي امتلأ قليلا بسبب الولادة، وتحسست صدرها الثري الذي كان ناعما مثل سطح ماسة اصيلة ونزلت بيدي الى بطنها وما ان لمست بطنها حتى قررت ان اهجم على ثدييها القاتلين وافترسهما بلساني وشفتي واخرجت اول ثدي وهو الأيمن من حمالة صدرها وكان ناعما ومصصت حلمته وتأوهت هي من فرط اللذة وجنون الشهوة واطبقت على رأسي من الخلف تضمها بقوة وكأنها تريد ان تدخل رأسي في صدرها ومصصت الحلمة ولحستها حتى اهتاجت تماما ونادتني استمر يا حبيبي استمر، اين كنت طوال هذه المدة عني؟ آآآآآآه، وعلا شهيقها، وتعريت من قميصي وعريتها من حمالة الصدر وضممتها الى صدري وشعرت بلذة الكون كله في هذه الضمة، فها هو الجسد الناعم الذي طالما حلمت به بين يدي، وليس بيني وبين جلدها حاجز ونزلت فيها تقبيلا وبوسا وضما وقد اهتاجت شهوتها وعريتها من لباسها التحتاني فأصبحت عارية تماما، واجلستها امامي وتعريت أنا ايضا ورأيت جسدها جاهزا للأفتراس وضممتها، والحق اقول لكم ان من اجمل الأشياء ان تتعانق مع انثى انت ترغبها وانتما عرايا تماما وتتطابقان، وانزلت يدي الى كسها المنتفخ وهو ذو شعر قليل جدا وفركته بأصابعي فأحسست بماء كسها الغزير يبلل اصبعي الوسطى والتي تليها، وادركت انها مهتاجة جدا فرأيت ان اسعدها وازيد لذتها فقمت بتقبيلها في فمها ومص لسانها واللعب بلساني في ارجاء فمها فزادت تأوهاتها ونزلت برأسي الى نهودها واوسعتهما مصا ولحسا وتقبيلا وجلست على بطنها ورحت العب في نهديها واضغطهما وارفعهما بأتجاه رأسها وانزلهما وكلما تقابلت عيناي بعينيها قبلتها في فمها ولحست ارجاءه، ونزلت الى بطنها وصرت اقبلها في بطنها واضم رأسي اليها بقوة، واوسعت سرتها لحسا وجلست بين رجليها وصرت ادعك لها فخوذها واقبلهما والحس سيقانها ووصل اللحس الى فخذيها الناعمين وتقابل وجهي مع كسها ورأيت ان جلده يختلج اختلاجا ملحوظا فقبلته ووضعت يداي على نهديها ولحست كسها وادخلت لساني بكامله في مهبلها المحترق ويداي تضغطان وتفركان نهديها وحلمتيها واحسست بماء كسها يبلل فمي فمسحته بمنديل حتى لا تأنف ان اقبلها في فمها اثناء النيك ووضعت رأس ذكري امام فتحة كسها وادخلت رأسه فتأوهت ونظرت اليها فأذا بها في عالم آخر ليس الذي نعيش فيه وفركت رأس ذكري بشكل دائري في فتحة مهبلها فتحركت حركة خفيفة وادخلت ذكري قليلا الى منتصفه، فحركت رجلها اليسرى وادخلته بالكامل وهي تتأوه وصدرها يعلو وينخفض من الأستمتاع واللذة، واحسست بحرارة كسها وكان ذكري طويلا نسبيا وصرت ادخله واخرجه رويدا رويدا وادخلته بكامله ونمت على جسمها وعانقتها بشدة ورحت اوسعها تقبيلا في فمها وخدودها ويداي تمسحان ظهرها واكتافها ونزلت الى عنقها ورحت الحسه بكل قوة وهي تمسح ظهري واردافي بيديها وتتأوه تأوهات لا تقل عذوبة ولذة عن جسدها وصرت ادخل ذكري واخرجه الى قبيل ان يخرج رأسه ثم ارجع وادخله بكامله بلطافة ومع كل ادخال تشهق شهيقا من اعماقها وقررت ان امتعها الى اقصى حد فامتنعت كذا مرة عن الأنزال حتى اطيل لذتها وكنت عندما اقترب من الأنزال ابتعد برأسي عنها والعب بثدييها واخرج ذكري الى منتصفه وما ان استقر حتى ادخله ثانية الى اعماق كسها.. وبعد حوالي ربع ساعة قررت ان انزل فضممتها بشدة وضغطت على ذكري بقوة حتى انزل على عنق رحمها وانزلت المني في اعماق كسها وقمت بتحريك ذكري يمينا ويسارا وادخله واخرجه وعانقتني بقوة وهي ترجوني ان استمر وتضم رأسي الى صدرها وعلا شهيقها وصياحها.. وما ان تعبت أنا حتى هدأت تماما هي واسترخى جسدها وضمتني اليها وهي تحتي ونظرت الي وابتسمت، فقبلتها في فمها وضممت رأسها من الخلف الى كتفي واسترخيت بجانبها ووضعت رأسي على كتفها ولم انظر اليها حتى تستمتع بالأسترخاء ولا تنشغل بي، ومرت دقائق ونظرت اليها فأذا وجهها كالقمر نورا وقد انفرجت اساريرها فضممتها الى كتفي الأيسر وقلت لها سنكرر هذا الأمر كثيرا يا حبيبتي حتى نمتع بعضنا.. فابتسمت ومنذ ذلك اليوم لا يخلو اسبوع من لقائنا لنكرر المتعة ونجني اسعد اللحظات.


البريئة جدا

عادت مرتي وأختها من السوق بعد ان قاموا بشراء بعض الحاجيات، فقالت لي مرتي لقد التقيت بمحمود بالسوق وهو أحد اصحاب مرتي من زمان وقد اعجب بغادة اخت مرتي عندما شاهدها بالسوق مع مرتي وغادة مطلقة منذ اكثر من سنة وتعيش مع والدتها وحضرت لعندنا بقصد الزيارة.. وعند المساء اتصل محمود بزوجتي وكلمها ولا اعلم ما قال لها ولكن بعد ان انتهت مرتي من المكالمة قالت لي على انفراد وبدون علم اختها بأن محمود يريد ان يلتقي بغادة وغادة لم تلتقي على انفراد مع أي شخص سابقا، فأتفقنا أنا ومرتي على ان نقول لغادة بأن محمود يريد ان يتقدم لخطبتها وفعلا قالت مرتي لاختها سيأتي محمود ليجلس معاكي الليلة وهو يريد ان يخطبك فوافقت، واتصلت مرتي بمحمود وطلبت منه ان يأتي لعندنا ليتناول القهوة وطلبت من غادة ان ترتب نفسها بشكل جيد وفعلا قامت غادة ودخلت غرفة النوم وبعد قليل خرجت وهي تضع المكياج الرائع فأخذتها مرتي مرة تانية الى غرفة النوم وطلبت منها ان تغير ملابسها ولبست تنورة قصير وقميص وانتظرنا حتى حضر محمود وجلس وجلست بجانبة غادة، وقامت مرتي لتحضر القهوة وكانت مرتي ايضا تلبس بنطال ضيق يلتصق بجسدها وبلوزة كان صدرها يظهر من خلال فتحة الصدر الكبيرة ومحمود بعلاقة جيدة مع مرتي منذ اكثر من خمس سنوات، وفعلا احضرت مرتي القهوة وتحادثنا وكانت غادة تشاركنا الحديث ايضا وفجأت اتصل شخص بمحمود على جهازة الموبايل وبعد ان انهى مكالمته قام محمود وطلب من زوجتي ان تلحق به الى احدى الغرف، فذهبت معه وعادت بعد دقيقيتين تقريبا وهي تبتسم وجلس محمود وكنا نتحادث، فقال لنا محمود مارأيكم بأن نذهب لنتناول العشاء خارج المنزل وابدت رغبتها مرتي بذلك فوافقت غادة وقمنا وركبنا بسيارته، فقال لنا بأن صديقه ماهر يريد الذهاب معنا فقلنا له ليس لدينا مانع وكان ماهر بأنتظاره.. فركب معنا وتابعنا السير الى أحد المطاعم وطلب محمود العشاء وامتلأت الطاوله وبدأنا بالاكل والشرب وكان محمود يجلس بجانب غادة وماهر بجانب مرتي مياده، وبين اللحظة والأخرى يقوم محمود بأطعام غادة بيده وماهر أيضا يقدم بعض الطعام لمياده واصبحت غادة اكثر انسجاما مع محمود ووضع محمود يده على كتفها ورقبتها وهي تضحك وكانت ايضا مرتي مبسوطة جدا وهي بجانب ماهر، فأخذ ماهر يمسك بيد مرتي ويتلمسها ثم احيانا كان يضع يده على سيقانها ومحمود ايضا نظرت اليه فجأة فشاهدت يده تلعب بين سيقان غادة وهي تبتسم ويقدم لها الطعام بيده.. وبعد ان انتهينا من العشاء عرض علينا ماهر ان نذهب الى بيته لتناول الفواكه وقال لنا بأن زوجته واولاده خارج المنزل وهم زيارة عند اهل زوجتها، فقالت مياده لغادة بتروحي؟ فوافقت غادة ولم تمانع وقمنا وغادرنا المطعم الى بيت ماهر وجلسنا في الصالون وصرنا نحكي ونضحك ونمزح واقترب ماهر من زوجتي وصار يقبلها من خديها وشفايفها وتشجعت غادة ايضا وصار محمود يقبل غاده ايضا ويحضنها ومد يده على صدرها وفك ازرار قميصها وظهرت ستيانتها السوداء وراح يفرك بزازها بينما ماهر ومياده يتابعون المص والفرك وكنت اتابع كل التحركات بينهم جميعا، فقام ماهر وسحب مياده معه الى احدى الغرف ثم قام محمود واخذ غادة الى غرفة ثانية وبقيت بالصالون اتفرج على التلفزيون، وبعد حوالي الساعة خرج ماهر ومياده وكانوا مبسوطين وسالت مياده عن غادة، فقلت لها: لم تنتهي بعد، فقالت لي مياده: كويس مشي حالها غادة مع محمود، فقلت لها: وانتي انبسطي ولا لاء؟ فقالت لي: ايوا انبسطت كتير مع ماهر، وبعد قليل خرج محمود ثم لحقت به غادة وهي تضحك، فقالت لها مياده: مبروك ياعروس، فضحكت غادة وجلست بقرب محمود ثم طلب ماهر من غادة ان تقوم وتحضر القهوة وقال لها اريد ان اشرب القهوة من يدك، فقامت غادة الى المطبخ ولحق بها ماهر ليعطيها البن والفناجين، فقام محمود وجلس بقرب مرتي وشكرها على تقديم اختها له، فقالت له: شو عجبتك غادة؟ فقال لها: عجبتني كتير، فقالت له: منذ اكثر من سنة لم تنتاك، فقال لها محمود: خليتها تجيب ضهرها وهي راكبه على زبي واقترب من مياده وصار يبوسها ويشكرها وجلست بحضنه وهو يقبلها، ثم عادت غادة وماهر من المطبخ وقدمت غادة القهوة وجلست بقرب ماهر وراح ماهر يبوس غاده ويدخل يده بين سيقانها، فقال له محمود: ان غادة رائعة وسكسية وازداد ماهر بتبويس غاده وهي ارتمت على صدره وهو يدخل يده بصدرها، فقالت له مياده: ان غادة تحب مص البزاز كتير، وبدأ يمص بزها ويفرك الثاني ومحمود يمص شفايف مياده وهي جالسه بحضنه ثم نزلت مياده من حضنه وجلست على ركبتيها على الارض ومدت يدها واخرجت زب محمود وصارت تمصه حتى انتصب وهي تمصه وتلحسه ثم نام ماهر فوق غادة على الكنبة وصار يمصمصها ويفرك بزازها ثم طالع زبه ووقف بقرب راسها وصارت تمصه وشلحت قميصها وستياناتها ثم شلحها ماهر التنورة والكيلوت وشلح ملابسه وكان زبه مثل الصاروخ بفم غادة، وشلحت ايضا مرتي ملابسها امام محمود الذي هو ايضا شلح ملابسه وادارت له ظهرها وانحنت الى الامام لتصبح طيزها مقابله له وقام هو وصار يفرك زبه على كسها وادخله وصار ينيكها وهي تتاوه وتقول له نيكني محمود.. نيك كسي.. خلي زبك يدخل كلو بكسي.. وهو ينيكها ويشد شعرها بينما ماهر وضع سيقان غادة على كتفيه وهو ينيكها بزبه الكبير، فأقتربت من غاده وجلست بجانب رأسها وصرت افرك بزازها وأنا اشاهدها وهي تنتاك، وكنت انظر الى مرتي وهي تتاوه وصارت تصيح وتتاوه اكثر فعرفت ان ظهرها جاء واسرع محمود بالنيك ثم ضغط زبه بقوة بكس مياده فعرفت ان ضهره ايضا قد كب في كس مرتي ثم هدأ قليلا واخرج زبه المبلل من كسها، فتركت غاده واقتربت من محمود وزبه لا يزال منتصب ومبلل فأمسكته بيدي ونهضت مرتي واقتربت من زبه ايضا وقالت لي: مص زب محمود، وصرت امصه أنا ومرتي ثم ادارت مرتي طيزها وانحنت الى الامام وظهر كسها المبلل من الخلف وقالت لي: تعال الحس يا كلب كسي، وصرت الحس كسها واشرب الحليب ثم سمعنا صوت ماهر وهو يتاوه بقوة، فقالت لي مياده: اذهب لعند غادة، فأقتربت من غاده واخرج ماهر زبه من كس غاده وهو مبلل وبدأت امصه ثم طلبت مني مياده ان الحس كس اختها، وفتحت غاده سيقانها وبدأت الحس كسها المنتاك وهو مليان حليب حتى لم تبقى ولا نقطة واحده بكسها، ثم لبسوا ملابسهم جميعهم وقاموا واوصولنا الى بيتنا ونمنا على سرير واحد وأنا الحس كس مياده وغادة وطلبت من غاده ان تركب على زبي وركبت وصرت انيكها وكانت مياده تجلس فوق فمي وتقول لي: الحس كسي ياكلب كسي وكلب كس اختي، وأنا اقول لها بدي انيكك وانيك اختك، فترد علي ايوه نيك اختي.. ونيك كسها.. ونيكني.. انت كلبي وكلب اختي.. تلحس طيزي وطيز اختي.. وأنا اقول لغاده ابوس كسك ياقحبة.. انتي ومرتي شرموطات.. انتي ومرتي منيوكات وقحبات.. وهكذا حتى كب زبي الحليب بكس غادة وكب ضهرها فوق زبي ومياده تفرك كسها على فمي حتى اجا ضهرها على تمي وأنا الحس كسها وامص زنبورها وصرت دائما انيك غاده كلما حضرت لعندنا وتعددت السهرات مع محمود وماهر مع مرتي وغادة .

بعد السهرة الاولى في حياة غادة اخت زوجتي، ومياده مع محمود وماهر اصبحت جريئة لمثل تلك المغامرات وصار محمود يتشوق للقاء غادة وصار يتردد لعندنا كثيرا وذلك بقصد لقاء غادة في بيتنا حتى ان غادة بدأت تأتي كثيرا لعندنا ايضا وكانت ترتب مع زوجتي مواعيد لقائها بمحمود فكان في أحد الايام قد اتصل بها محمود ووعدها ليلا في بيتنا وجاءت هي وجاء محمود ايضا وكانت في كل لقاء تظهر امامه شبه عارية تقريبا وقد جن بها كثيرا واصبحت لاتخجل امامنا من عمل أي شيء مع محمود، وفي هذا اللقاء جلست بحضنه وكنا أنا وزوجتي جالسين وهو يقبلها ويمص شفتيها ويدخل يده بين سيقانها فقمت واحضرت القهوة وشربناها مع بعضنا فقالت لهم زوجتي: غرفة النوم جاهزة.. فقاما ودخلا غرفة النوم وبقينا أنا ومرتي جالسين وبعد فترة خرجوا مبسوطين ولم يطيل محمود البقاء عندنا فقام وذهب، فقالت لها زوجتي: انبسطي؟ فضحكت فقالت لها ايضا زوجتي ان محمود رائع وهو يعرف كيف ينيك، فردت غادة طبعا، واقتربت مياده من اختها غادة ومدت يدها على كسها وقالت لها: كسك مبلل كثيرا تعالي الى غرفة النوم وقالت لي: تعال ياكلب لتعمل عملك ونامت غادة وفتحت سيقانها فقمت وشلحتها الكيلوت المبلل وصرت الحس كسها فقالت مياده لغاده: ان زوجي يموت بلحس كسي بعد ان انتاك وكلما انتكت لا امسح كسي ابدا لأن وليد يريد ان يلحسه، فقالت غادة: الحس كسي يا وليد وهو مليان حليب وصرت الحسه وادخل لساني بكسها ثم قالت مياده لغادة: قومي اركبي على فم وليد حتى ينزل الحليب من كسك اكثر، وفعلا ركبت غادة على فمي وصارت تفرك كسها وأنا اشرب كل الحليب من كسها المنتاك وكم هو لذيذ كسها وخاصة ان غادة تتهيج كثيرا ويكب ظهرها على الاقل مرتين لانها لم تنتاك منذ طلاقها، وبينما كنت الحس كسها كانت مياده تمص زبي ثم ركبت مياده على زبي وصارت تنتاك حتى كب ضهرها ونامت قرب اختها، فقمت ومسكت زبي وصرت افركه على كس غادة وصارت زوجتي تلعب بزبي وكس غاده فقالت لي غادة: دخل زبك بكسي لم اعد احتمل فدخلته بكسها وصرت انيكها ثم نامت على ظهرها وجلست فوق طيزها وادخلت زبي بكسها وصارت مياده تدخل اصبعها بطيز غادة فتهيجت غادة كثيرا وصارت تصيح اجا ضهري.. نيكني.. دخل زبك بكسي، وكانت مياده تدخل كل اصبعها بطيز غادة ثم تطالعها وتضعها بفمي لامصها وكان زبي يسبح بكس غادة حتى كب الحليب بكسها وطالعت زبي وصارت مياده تمصه ثم اقتربت من فم غادة وقلت لها مصي زبي ياشرموطة، وصارت تمصه هي ومياده ثم تمددنا على التخت نستريح ثم قمنا ودخل كل منا الى الحمام وجلسنا وبقيت غادة عندنا الى اليوم الثاني عندما اتصل محمود وقال لزوجتي بأنه سوف ياتي لعندنا هو وماهر ليسهروا عندنا، وفعلا جاءوا عند منتصف الليل وكانت مياده وغادة كل واحدة تلبس قميص نوم شفاف وجلسنا نسهر وجلست مياده بقرب محمود وغاده بقرب ماهر فقمت واطفأت الضوء واشعلت شمعتين وبدأنا نسهر على ضوء الشموع وصارت مرتي تمص زب محمود وغادة تمص زب ماهر وكنت أنا أتنقل من كس مياده الى كس غادة والحس كساسهم وهي تشرشر ثم صرت أنا ومرتي نمص زب محمود وبعد قليل انتقلت لعند غادة وصرت أمص زب ماهر مع غادة ثم قامت مرتي وركبت على زب محمود وركبت غادة على زب ماهر وأنا انتقل من غادة الى مياده وأنا الحس كساسهم وكل واحدة فوق زب واحد ثم طلبت مني مرتي ان انام على ظهري وجلست هي فوق فمي لالحس كسها وهي تمص زبي وجاء محمود من خلفها وصار ينيكها وأنا الحس كسها وكانت بيضاته تلاصق فمي كلما طالع زبه وادخله بكس مياده ومياده تمص زبي وتصرخ نيكوني.. نيكوا كسي.. بدي انتاك.. أنا شرموطة.. أنا قحبه.. حتى كب محمود حليب زبه بكسها، وعندما اخرج زبه من كسها صار الحليب يتدفق من كس مياده وصرت اشربه والحس بقوة وصارت مياده تقول لي الحس كسي ياكلب.. يا كلب كسي.. ياعرصة كسي وكس اختي.. وكب ضهرها ايضا على فمي وشربت كل مية كسها ثم قالت لاختها تعالي اعملي مثل ما عملت مع وليد ونمت على ظهري وجلست غادة فوق فمي وصرت الحس كسها وهي تمص زبي وماهر ينيكها من الخلف حتى ايضا كب ضهر ماهر بكسها وتدفق الحليب على فمي وشربته ومصصت زبه المبلل وكب ضهري في فم غاده وهي تمص زبي وجلسنا بعد ذلك نستريح وكانت غادة ومياده بلا ملابس نهائيا وذهبوا الى الحمام مع بعضهم وتحمموا ثم لبسوا الكيلوتات والستيانات فقط وقمت وقدمت القهوة لهم ثم خرج محمود وماهر من عندنا وكنا قد تعبنا، وفي الصباح ذهبت غادة الى بيت امها.. وعند دخولي الحمام صباحا شادهدت كيلوت غادة فامسكته ووضعته على زبي وصرت افرك زبي عليه حتى اجا ضهري على الكيلوت وشاهدت مرتي الحليب على كيلوت اختها فقالت لي: هل تريد ان تترك كيلوت اختي عندك لتشم رائحته؟ فقلت لها ياريت، فقالت: خلص اتركه عندك ومتى تريد ان تلبسه ايضا فلا مانع وصرت البس كيلوتها ليبقى زبي منتصبا دائما.


زوجة جاري المسافر

إتصل جاري وأنا متواجد بالمكتب ليخبرني بأنه مسافر، أجبته شو هيدي أول مرة؟ (فهو كثير ألسفر حسب طبيعة عمله)، أجاب مع ضحكة خفيفة: هذه المرة مسافر مصر، طبعا تمنيت له وقت ممتع وسفر موفق... الا إني تفاجئت حين عودتي للبيت لأجد زوجته تلاعب طفلها بمدخل لعمارة، بعد السلام

- شو بعدك هون؟

- حكون فين يعني!

- أي ساعة موعد سفركم؟

- سفر مين؟

- زوجك تلفن لي وقال إنكم مسافرين

- هاهاها سافر لوحده، مامتو عايزاه

- أن شاءالله ما في شي

- دلع مامتو يا سيدي

- على خير إن شاءالله يرجعلك بالسلامة وإذا بدك شي أنا موجود

- تسلم ما نستغناش دايما مغلباك معنا

كانت تطلب من زوجتي بعض الحاجات خلال سفر زوجها الا إن هذه المرة مختلفة، حيث زوجتي سافرت بعد إنتهاء العام الدراسي، ومرت الأيام، ومساء الخميس بعد عودتي من السوبر ماركت التقيتها مع طفلها بمدخل البناية.. جرت العادة أن يخرج الأولاد والنساء عند الغروب الأولاد يلعبوا والنساء تتحدث.. بعد السلام قالت:

- كنت بالسوبر ماركت

- بدك شي

- ما إنت جيت خلاص!!

- مش مشكل، بس قولي شو بدك لأن حروح بعد شوي لجيب عشاء إذا بدك قولي

بعد عودتي سلمتها طلباتها ودخلت البيت ولم يكن لدي الرغبة بالخروج، جلست أتصفح مواقع الانترنيت السكسية الى أن قرع جرس البيت حوالي الساعة 12:30، إعتقدت أحد الأصحاب ولكن تفاجئت حين وجدت جارتنا

أهلا تفضلي

- بتكلم مين

- ولا حدا

- تلفونك مشغول

- هدا الانترنيت.. خير في شي

- الواد محرور مش لاقيا عندي تمبرا

- لحظة يمكن عنا بالبراد

لقيت جونيفين متل التمبرا

- بس الدكتور بيوصفلو تمبرا

- ونحنا الحكيم بيوصف تمبرا للأولاد وبيوصف جونيفين كمان وهدا أقوى من التمبرا إذا كان موجوع بريحو

- بعطيه أد إيه

- 5 سم متل التمبرا

وبعدها حضرت نسكافه لأشاهد بعض مقاطع السكس على التلفزيون حيث قاربت الساعة من الواحدة بعد منتصف الليل وما أن بدأ الفيلم بقليل فإذا برنين الهاتف

- الو

- بتعمل إيه

- ولا شي

- والصوت ده

- التلفزيون.. وخفضت الصوت (أوففففف فضيحة)

- وإيه الأصوات ديه

- دعاية

- دعاية!!! عايزة أرجعلك الدوا

- معليش خليه عندك يمكن تحتاجينو بالليل

- ما خلاص أنا عطيتو والصبح أذا بقى محرور حوديه الدكتور

غيرت المحطة وفتحت الباب بعد أن قفزت عدة مرات لأخفف من إنتصاب أيري الوقح، لأجدها واقفة خلف باب بيتها المفتوح لنصفه، مدت يدها لتعطيني الدواء، وما أن أقتربت حتى فتحت الباب بالكامل ويا لدهشة المنظر والعطر الفواح.. قميص نوم برتقالي سكسي شفاف وقصير نص بزازها لبرا والنص التاني تحت القميص والكيلوت السترينغ، مددت يدي لآخذ الدواء قالت تفضل، أجبتها عطيني ياه، هيهيهيهي تفضل بالدخول، بدون احراج مرة تانية الوقت متأخر، بلاش عبط نحنا جيران وبكره الجمعة وبتسهر على راحتك، مع كلامها ورائحة عطرها بدأ أيري ينتصب وقد بان ذلك خصوصا إني كنت أرتدي شورت رياضة بدون كلوت وتيشيرت، ولاحظت إنتصابه.. فلمحت بعينها وقالت: يلا يا سيدي، حينها لم أتردد وما أن أصبحنا داخل البيت حتى أغلقت الباب ووضعت يدها على أيري قائلة، مش عايز تخش بس ده عايز هاهاهاها... حينها كنت محرج بعض الشئ ودخلنا الصالون أطفئت النور ولم يبقى سوى نور خافت في الزاوية وعندما وقعت عيني على الفراش في وسط الصالون بدلا من الطاولة إتضح لي بأن لديها نية مبية، التفت الي قائلة يلا خوش علي، وضعت شفاهي على شفتيها بقبلة خفيفة، قالت بص أنا مش عايزة رومانس أنا عايزة نيييييك وأدخلت لسانها بفمي ومع خلال المص نزلنا على الفراش لأمص لسانها وشفتيها ومن شدة المص وقوته إنتقلت حمرة شفاها على شفتي ماسكا بزازها بيدي وأعصر بهما وأمسك حلمتها بقوة بالوقت الذي تمسك بشعري وترفع برجلها وترميها بقوة على الفراش وجسدها يتلوي يمينا ويسارا، أخذت حلمتها بفمي ووضعت يدي على كسها من فوق الكلوت، يا للهول كيلوتها كله ماء مش معقول ضغطت بيدي على كسها حرارة غير عادية فركته بيدي، صرخت وقالت إرحمني يا واد وضعت يدها على أيري المنتصب وبدأت بقبضتها تعصره محاولة أن تزيل الشورت ساعدتها بإزالته ودفعتني بيدها لأكون فوقها وأنا أمص حلمتها أبعدت بيدي كلوتها عن كسها لأضع أيري الذي أخذ طريقه لداخل كسها دون إعاقة، صرخت قائلة أيوه إضرب يا واد ما ترحمهوش ده عايز نيييك أووووه ايوه إضرب خلي الميه تخرج منه، رفعتني عنها ودخلت رجليها بين جسدي وجسدها والصقت قدميها بحيث باطنهما على صدرها والطرف الآخر على صدري وبدأت ترفعني وتنزلني بحركة قدميها ومع دخول أيري بكسها بيضاتي يضربوا بطيزها ولم تتوقف عن الانات والآهات حتى أبعدت ساقاها من بيننا ولفتهما على وسطي ضاغطة بهما لأسفل، شعرت بأنها سوف تقذف حمم كسها، سارعت بنيكها أكثر وهي تحرك وسطها من تحتي بشكل دائري وأأأأأأهات ممممممم إيييييييي الى أن شعرت بحرارة ماء كسها صرخت أييييييييييي وبدأت ترفع بوسطها للأعلى ليلتحم مع أيري وبدا جسدي ينهار أيضا مع قذف أيري للمني المتجمع فيه بقينا على وضعنا لدقائق دون حراك لغاية أن بدأ أيري بالخروج من كسها، قالت أعطني المناديل وبدأت تمسح كسها من المني المتسرب والمختلط مع ماء كسها التفت وقالت لي يخرب عقلك إيه ده، دول بيجيبو دستة عيال هاهاهاها......... وذهبت للحمام لتغسل كسها سالتها إن كانت تريد مساعدة، التفتت وقالت خلي مساعدتك لحاجة تانية، إرتديت ملابسي وشعلت سيجارة وعند رجوعها قالت

- إيه ده حتمشي

- إذا بدك أبقي

- يعني إنت مش عايز تبقى ولا إيه؟ شيل الحتيتين دول اللي عاملي فيهم سموكي، ما إنت شايف أنا عامله إزاي من غير هدوم هاهاهاهاها

- إذا مش عاجبينك تعي وشيليهم

- وما شيلهم ليه، إرفع إيديك حشيل التشيرت

- والشورت

- شيلو بروحك

- لا، الاتنين يا ولا شي

- لشوف آخرتها معاك

بقيت جالس على الكنبة وبدأت تسحب بالشورت ثم وضعت يدها على فخدي ووضعت يدي على شعرها وكانها فهمت مقصدي فقالت

- إنت غسلت

- إنتي كنتي بالحمام وما كان في وقت

- روح إغسل البتاع ده

بعد أن رجعت من الحمام كانت جالسة وتدخن، جلست قربها وبدأنا بالأحاديث والمحطة التلفزيونية التي سمعت صوتها وان كان يمكن أن تشاهدها من خلال جهازها ثم سالتني إن كنت جربت الهانش، سالتها عن الهانش فكانت الطيز

- جربتها مرة

- مع مين

- مع إمراة قابلتها صدفة ولمرة واحدة

- أصلو أنا شفتها بالصدفة خارجة من عندكم وعشان كده سويت الحركة ديت معاك.. قولي بقي هي اللي طلبت كده ولا إنت

- مني شوي ومنها شوي بس هي كانت رغبانة أكتر

- ليه يعني

- أنا حاولت معاها وكانت هي بتساعدني وبتعطيني كرت بلانش

- إيه يعني كرت بلانش

- تعبير بعدم الممانعة

- إزاي

- كانت بتمص أيري وأنا نايم على ظهري بدأت العب بطيزها فكانت تعمل حركات مساعدة منها

- زي إيه

- لما كنت أضع إصبعي على ثقب طيزها كانت ترخي العضلات وتأخذ وضع تساعد فتحة طيزها على دخول إصبعي

وبدأ أيري بالانتصاب من الكلام ويدها التي تلامس فخدي وحين شعرت بحركته أخذت تلاعبه بيدها

- قولي هي الوحدة ترتعش من الهانش

- أعتقد إنها تشعر بلذة ولا أعتقد إنها ترتعش، وإنتي ليش بتسالي

- فضول

- بدك نجرب

- من الهانش

- إذا بدك

- يا واااد ما بلاششششششش الكلام ده، والبتاع حيخش إزاي

- مع الكريم ممكن

مممممممممممم ثم أخذت رأس أيري بين شفتاها وبدأت تلاعبه بلسانها وتمصه على مهل وتدخله بفمها من رأسه نزولا للبيضات بالوقت الذي الامس جسدها بيدي نزولا لطيزها ثم أعدل وضعنا ليكون فمي ملامسا لكسها الذي بدأت بلحسه مستكشفا بلساني شفراته الداخلية والخارجية وزمبور كسها الذي لم أشاهد بطوله من قبل لآخذه بدفء شفتاي والاعبه بلساني وأشبعه من لعاب فمي الذي يختلط بماء كسها وإصبعي يداعب ثقب طيزها الذي أرطبه من ما يحمل كسها من رطوبة وبلل لتقاطعني بحجة دخولها الحمام، وعند عودتها كانت تحمل بيدها (دوركس جل) بإبتسامة قالت: البتاع ده بيسلك حاجتنا؟ ثم إستلقت على الفراش رافعة فخديها دخل البتاع بالبتوع وما زالت رطوبة كسها ليدخل أيري بداخله بنيك قوي تشهق وتتأوه بلذة لتفرغ شهوتها وتنزل ماءها قائلة: أيه البتاع عندك، الظاهر مطول مش حاسس إنو حيجي، نهضت وأخذته بفمها بعد أن رجعنا للوضع 69 مع اللحس والمص قالت العب بالبتاعة، بدات بتدليك طيزها بعد أن أستعملت الجل ليدخل إصبعي على مهل ومع دخوله البطيء أحرك إصبعي بشكل دائري لأرخي عضلاتها وكانت تثيرني أكثر وتجعلني أدخل إصبعي كلما التهمت أيري بشهوة اكثر ومع تأوهاتها المتكررة وكلماتها المثيرة: أيوه يا واد مص والحس أنا عايزة اتناك ما تسيب حاجة، عايزة أتناك بكل حتة... كان إصبعي إستقر داخل طيزها وبدأت أنيكها بإصبعي وحين شعرت به: إيه ده انت دخلتو كلو؟ ده لذيذ خالص يلا بينا أنا عايزة أتجنن من النيك.. إستلقت على طرف طاولة الطعام بعد أن وضعت تحتها بطانية: يلا تعالي خوش علي ما ترحمنيش، حاولت إدخاله بطيزها الا إنها تالمت، بدات بتدليك كسها من الداخل بأيري ثم نيكه وإدخال القليل منه بطيزها وتدليك زمبورها الطويل وضربه بأيري وإدخال طرف زمبورها بفتحة إيري كأنها تنيك أيري بزمبورها ثم أنيك كسها وأدخل أيري بطيزها بهدوء الى أن إستقر أخيرا داخل طيزها وبدأ نيك طيزها تارة وكسها تارة أخرى بالوقت الذي لم يغب زمبورها عن لمسة يدي بتدليك مستمر، وكلماتها: يا مجنني نيكني وما ترحمنيش عايزة أتجنن.. يا لهوي كنت فين سيبو يخش أكتر أوه أيوه يا حبيبي آآآآآآآآه أنا نزلت خلاص ممممممممم نزل بتوعك بالهانش آآآآآآآآه، وقذف أيري بطيزها بقايا المني من المرة الأولي، وبعد أن إنتهينا قالت: إنت جوزي من الهانش وعشيقي من الكس وإستمرت علاقتنا متعه ونيك ولذة لاتنتهي!


ساعدت زوجي لينيك زوجة أخيه

كان هناك شاب اسمه رامي متزوج من بنت جميله جدا اسمها نسرين، وكانت نسرين تحب زوجها رامي جدا وكانت تحب الجنس بصوره غير طبيعيه مهما ناكها رامي فهي لاتكتفي ولا تشبع من النيك وكانت علاقتهما مفتوحه لدرجة انهما يتكلمان في كل شي في نفسهما.. وفي يوم من الايام كان رامي ينيك نسرين فقال لها انه يريد ان يفاتحها في موضوع وانه متردد، فقالت له نسرين: تكلم حبيبي قل اللي في نفسك أنا اسمعك، فقال رامي لها: انه معجب بزوجة اخيه رنا ويتمنى ان يمارس الجنس معها فهل توافقيني؟ ابتسمت نسرين وقالت الى رامي ماهذا الكلام؟ انها زوجة اخيك ولايجوز ذلك، قال رامي: هذا الشي ليس في يدي، أنا كل يوم اتخيلها بجانبكي وامارس الجنس معكما انتما الاثنتين واتصوركما هذا حلمي واتمنى ان يتحقق، فقالت نسرين ومن قال لك ان رنا سوف توافق ان تنيكها، فقال رامي الى نسرين: ليس مهم ان توافق.. ممكن ان انيكها وهي مخدره سوف تساعديني على ذلك ان نضع لها المخدر ونمارس معها؟ فقالت له: اني سوف افكر في الموضوع لااستطيع ان اعطيك الجواب الآن، غدا اعطيك الجواب والآن اكمل النيكه لانك طيرت الاثاره مني، استمر في النيك ولما انتهى من النيكه ناما، وفي الصباح خرج رامي الى العمل وفي المساء عاد رامي من العمل الى البيت فقال الى نسرين: هل فكرتي في الموضوع وما هو رايكي؟ فقالت له: حبيبي أنا لااستطيع ان ارفض لك طلب أنا موافقه لكن تتحمل المسؤليه وكيف سوف ترتب الامور؟ قال رامي: اتركي الامر لي، المهم موافقتكي، وقال رامي الى نسرين: ان الامر ليس سهل يحتاج الى شخص ثاني ليساعدنا، قالت نسرين: كيف؟ قال لها: سوف اتي بولد صغير معنا لكي يساعدنا ويقوم بتصويرنا ونحن نمارس الجنس، فقالت نسرين: اخاف من هذا الولد ان يفضح امرنا، فقال رامي: لاتخافي، فاننا سوف نورط الولد معنا ونجعله ينيك رنا ونصوره، وفي هذه الحاله لايستطيع ان يتكلم، وافقت نسرين وقالت له: ومتى تاتي بالولد وتنيكون رنا، لأن زوجة اخيه تعيش معهم في نفس البيت هي وزوجها، فقال رامي: غدا سوف ننيكها واتفق مع نسرين كيفية اعطاء المخدر الى رنا، عندما يخرج زوجها للعمل ولا يعود الا في المساء.

وفي صباح اليوم التالي خرج رامي من البيت ليحظر الولد، وقامت نسرين بتنفيذ الخطه باعطاء المخدر الى رنا عن طريق الشاي مع الفطور، وبعد ساعه عاد رامي الى البيت ومعه ولدين اثنين عمرهما يتراوح بين 17 سنه، ادخلهما البيت فتفاجأت نسرين بالولدين، وقالت الى رامي: ماهذا؟ انهما ولدان ونحن اتفقنا على ولد واحد، فقال لها: يانسرين أنا لم استطع ان اتي بواحد لانهما صديقان والسر بينهما واحد واخاف من الآخر ان يفضح امرنا واظطررت ان اتي بالاثنين معا ولاتهتمي لذلك سوف تكون المتعه اكبر، المهم اين رنا هل خدرتيها؟ قالت نسرين: نعم خدرتها وأنا خائفه جدا اخاف ان تصحى من النوم، قال لها: لاتخافي أنا واثق من المخدر مفعوله ثلاث ساعات اقل شي، ثم ذهب رامي الى رنا ودخل غرفتها وتأكد من انها مخدره تماما حاول ان يوقضها بصوت عالي ثم قبلها كم قبله من خدها ومن فمها ثم مسك صدرها قليلا ليتاكد ثم مسك كسها قليلا وبهدوء تاكد انها مخده تماما وفاقدة الوعي، ثم ذهب الى نسرين والولدان بجانبها، فقال لهم هيا اخلعو ملابسكم كلها يجب الآن ان نخلع ملابسنا ونذهب الى رنا، وفعلا خلع الولدان ورامي ملابسهما وبقيت نسرين واقفه لم تخلع ملابسها خجلا من الولدين..

ثم قام رامي الامساك بزوجته نسرين وقال لها: لاتخجلي من هؤلاء انهم صغار، وقام بخلع ملابسها كلها ثم نظرت نسرين الى زب كل واحد من الاولاد رأته ينتصب واصبح حجم زبهم كبير جدا، فقالت لرامي: انظر الى ازبابهم اصبحت كبيره اكبر من حجم زبك، هؤلاء ليس بصغار أنا اخاف منهم، فقال لها: لاتخافي نحن تعرينا كلنا ولا نستطيع ان نفعل شي بعد الآن، ثم احضر الكامره وذهبو الى غرفة رنا ودخلو عليها، ثم قال رامي الى أحد الاولاد ان يمسك الكامره ويصور مايحدث، وطلب من الولد الآخر ومن زوجته ان يساعدوه بخلع ملابس رنا، وفعلا قامو يخلعون ملابس رنا كلها والولد يصور، وبعد ذلك طلب من زوجته ان تمص له زبه لكي ينتصب وتزيده اثاره، فقامت بمص زبه ثم طلب من الولد الآخر ان يلعب ويرضع بصدر رنا ليزداد اثاره، ثم قال لهم: اريدكم ان تنظرو الي كيف انيك رنا وتتمتعو، فقام بمداعبة رنا على الفراش ويضاجعها ويرضع في صدرها ثم بدأ يلحس في كسها والكل ينظر اليه، ثم بعد ذلك قام بادخال زبه في كس رنا وبدأ ينيكها ثم طلب من زوجته ان تنام بجانب رنا، فقام يحول كل شوي ينيك وحده ولكن الولد الآخر جالس بجانب نسرين وكل شوي يمسك صدر نسرين ويلعب به وزبه ملتصق برجل نسرين وهي تدفع زب الولد لتبعده عنها، ثم انتهى زوجها من النيك فقال للاولاد: هيا نيكو رنا انها لكم تمتعو بها وأنا سوف اصوركم، فرفضو وقالو له انهم يريدون ان ينيكون زوجته نسرين لأن زوجته نسرين اكثر اثاره من رنا لأن رنا جامده في الفراش لاتتحرك وان زوجته نار في قمة الاثاره وهي عاريه امامهم، فسأل رامي زوجته هل توافقين ان ينيكوكي؟ فرفضت نسرين ان ينيكوها لكنهم اصرو على نيك نسرين، فاظطر رامي على اقناع زوجته وقال لها هؤلاء صبيه ولا نريد ان تحدث مشاكل اتركيهم ينيكوكي فاظطرت على ذلك واغمضت عينيها فقامو الاولاد ينيكون بنسرين وزوجها يصورهم، وبعد مضي ساعتين وهم في غرفة رنا خافو ان تصحى رنا من المخدر، فقال رامي الى الاولاد: هذا كافي يجب ان نلبسها ملابسها ونخرج من الغرفه ونتركها اخاف ان تصحى، فقالو له: نحن لم نكتفي ولم نشبع من زوجتك نريد ان نستمر معها وكل منا يريد ان ينيكها مره أخرى، فقال لهم يجب ان نسرع لو افاقت رنا سوف يفضح امرنا نخرج ثم تكملون النيك في غرفتي، وافق الاولاد البسو ملابس رنا واخذو نسرين الى غرفتها وحملوها ووضعوها على السرير وقامو ينيكون بنسرين وطلبو من زوجها رامي ان يجلس على الكرسي وينظر الى زوجته كيف تتناك وطلبو منه ساعتين لا اكثر تكون زوجته ملك لهم ولا يتدخل معهم ويفعلون بها مايشاءون، فقامو يمارسون الجنس وينيكون نسرين بكل الاوضاع وبكل حريه ولا خوف من زوجها وكان رامي جالس على الكرسي يصور زوجته كيف تتناك من قبل الاولاد وهو محرج ولا يستطيع ماذا يفعل لأن اللي جرى من يده هو اتى بالاولاد الى زوجته وهو خلع ملابس زوجته نسرين بيده امامهم وهو اللي وافق ان ينيكون زوجته كل هذا في سبيل رغبته في نيك زوجة اخيه رنا وهذا ثمنه زوجته تتناك امامه ولا يستطيع ان يفعل شي لها سوى ان ينظر اليها وهي عاريه بين احضانهم ثم اكملو النيك معها واخذوها الى الحمام ليغسلو اجسامهم وهي معهم ورامي ينتظر في الغرفه متى ينتهون من الغسل لكنهم تأخرو في الحمام فقام ودخل عليهم في الحمام فوجد احدهم مدخل زبه في كسها وينيك بها والآخر مدخل زبه في فمها ويقولون له هذه النيكه الاخيره نيكة الوداع انها اجمل نيكه..

وهكذا تورط رامي مع هؤلاء الاولاد لم يكن يعلم هؤلاء الاولاد يحبون الجنس وانهم بالغين في العمر كان يتصور انهم لسا صغار ولا يعرفون النيك.. وبعد ان انتهو وخرج الاولاد من بيت رامي اصبح بين كل فتره اسبوع او اسبوعين يأتي أحد الاولاد الى بيت رامي يطلب من رامي ان ينيك زوجته نسرين ويضطر رامي على الموافقه فيدخل ينيكها امامه ويخرج.


إستغلال

أنا اسمي نسرين متزوجه من شاب محترم ومتدين وأنا كذلك متدينه ومحجبه ولي بنت عمرها خمسة عشر سنه، ولي صديقه أحترمها كثيرا وهي الوحيده التي أتردد عليها واذهب الى بيتها باستمرار في وقت فراغي..

في يوم من الايام ذهبت الى صديقتي في بيتها وكان الجو صيفا وحارا، واثناء جلوسي عندها طلبت مني أن أدخل الحمام واغسل جسدي لارتاح قليلا من شدة ألحر ولاننا لوحدنا في البيت، فقمت ودخلت الحمام لاغسل جسمي ولم اكن أعرف ان صديقتي كان في نيتها ألغدر بي، فقامت بتصويري من شباك الحمام وأنا عاريه تماما لم أكن أعلم بذلك، فخرجت من الحمام طبيعي وبعد فتره خرجت من بيتها وذهبت ألى بيتي..

وبعد كم يوم إتصلت بي صديقتي وقالت لي انها تريدني في شغله مهمه، فذهبت ألى بيتها ودخلت الى غرفة الصالون وجدت شاب جالس معها، فترددت في الدخول وقالت لي أدخلي تفضلي هذا الشاب أسمه رامي والشغله معه وتخصكي أنتي..

فدخلت وجلست أمامهم وبعد لحظات قام ذلك الشاب وفتح الفديو الموجود في غرفة الصالون وقال لي انظري الى هذا الفلم عسى ان يعجبكي واعطيني رأيكي.. ولما شاهدت الفلم وجدت نفسي في الفلم عاريه تماما في ذلك الحمام وأنا أغسل جسمي، استغربت وتفاجأت وحينها عرفت ان صديقتي هي التي صورتني في الحمام، فطلبت من رامي ان يعطيني الفلم وقبلت رجليه لكنه رفض ثم عرضت عليه مبلغ من المال لكنه لم يوافق على اعطائي الفلم، حاولت معه بكل الطرق ولم يوافق فقال لي ان هذا الفلم عزيز علي وانه في الحفظ والصون ولم أستطع الحصول عليه..

فخرجت وذهبت الى بيتي وأنا في حيرة من أمري خائفه ولا أعرف ماذا أفعل.. ففكرت أن أستعين بأحد ليساعدني لكني لا أعرف من أستعين به، كل شخص يأتي في ذهني لكني أخاف منه وأتردد، وأخيرا فكرت بأخ زوجي محمد وعمره ثمانية عشر سنه، اتصلت به وقلت له انني أريده في شغله مهمه فورا، وفعلا ترك عمله وأتى لي فورا وقال لي مالموضوع لقد شغلتيني عليكي يانسرين، فقلت له أجلس وأنا أقل لك مصيبتي..

فقلت له: محمد انني في ورطه كبيره وأريدك أن تساعدني لكن قبل كل شي أريدك ان تقسم بأن هذا الشي يبقى سر بيننا وأن لاتتخلى عني، وفعلا أقسم محمد بأن يبقى الموضوع سر بيننا ولا يتخلى عني، فرويت له القصه بأكملها لكن محمد كاد أن يجن وأستغرب من الحكايه لكنه قال لي: أصبري ماعليكي أريدكي فقط ان تأتي بعنوان ذلك الشاب من صديقتكي، فأتصلت بصديقتي الخائنه وطلبت منها عنوان رامي لاتصل به فأعطتني عنوانه وبعدها اعطيته الى محمد، فذهب محمد الى رامي على العنوان وأتضح انه مكتب للمقاولات..

فالتقى محمد برامي وقال له اني جئتك بخصوص الفلم المصور لنسرين لأسترده وما هو طلبك، فأبتسم رامي وقال ان هذا الفلم أنا أشتريته وانه بحوزة اثنين من أصدقائي فقط، وتعال غدا لاقول لك ماهو مطلبنا، فذهب اليه في اليوم التالي وقال له: ماهو طلبكم؟ فقال رامي: أننا نريد نسرين ثلاثة أيام ملك لنا وليس بالضروره ان تكون الايام الثلاثه متتاليه ولكن حسب ظروفها، وما عليك الا ان تبلغ نسرين بذلك والا سوف نرسل الشريط الى زوجها.. فخرج محمد وجاءني وقال لي ماحدث بينهما، فبكيت وصرخت ولطمت على وجهي لكني لاحول ولا قوه وقلت الى محمد: وماذا قلت لهم؟ فقال: لم اقل شي لأن القرار ليس بيدي القرار لكي انتي، فقلت الى محمد: أذهب وقل لهم اني موافقه، المهم أن أحصل على الفلم بأي صوره خوفا منهم وخوفا من زوجي وخصوصا ان لي بنت اخاف عليها، فقال لي محمد: لاتستعجلي أصبري القرار ليس سهلا، فقلت له: خلاص قل لهم اني موافقه لكن بشرط ليس الآن بعد شهر لأن زوجي سوف يسافر بعد شهر الى سوريا لمدة اسبوع وفي ذلك الوقت استطيع ان البي طلبهم..

فذهب محمد الى رامي وقال له: نسرين موافقه لكن بعد شهر عندما يسافر زوجها، فقال رامي: اننا لانستطيع ان ننتظرها شهر نحن نخاف من نسرين ان تقلب علينا وتغير رأيها لكن ممكن ان تأتي بها غدا الى هنا في المكتب نأخذها ساعتين كعربون ومن ثم ننتظرها شهر لنأخذها ثلاثة ايام، فأتفقا على ذلك بأن يأتي بها لهم غدا ولمدة ساعتين ليتمتعو ويمارسون معها الجنس..

فأعطى رامي الى محمد خمسون دولارا لكي يأخذني الى صالون الحلاقه لانهم يريدونني عروس أن اذهب لهم وبأكمل مكياج لأزيد من اثارتهم!

وفي اليوم التالي قلت لزوجي أني اليوم سوف أذهب الى صالون الحلاقه ومن هناك سوف أذهب الى صديقتي، فوافق زوجي المسكين الذي لايعلم بشي، فأتى لي محمد وأخذني الى الصالون وبقي ينتظرني في باب الصالون ولما انتهيت من الصالون خرجت وذهبت مع محمد ليأخذني لهم في المكتب وفي الطريق اتصل بهم محمد وقال لهم ان نسرين جاهزه واننا في الطريق اليكم لكن ارجوكم لاتأذوها..

وصلنا الى المكتب ونزلت من السياره ولكني خائفه جدا لا اعرف ما الذي سوف يحصل لي وما هو المصير الذي ينتظرني، كل اللي اعرفو اني ذاهبه اليهم ليتمتعو بي وكانت دموعي في عيني وخائفه وكأني ذاهبه الى الموت، فدخلت المكتب فوجدت ثلاثة شباب جالسين ينتظروني كالوحوش وقام احدهم مباشرة الى الباب وقفلها من الداخل وأنا ارتعش وارجلي لاتحملني من شدة الخوف فأصبحت في وسطهم داخل المكتب كالفريسه بين ثلاث ذئاب مفترسه..

أنا لا أريد ان أروي ماحصل لي في داخل المكتب بالتفصيل لأنه صعب علي وانما انتم تصورو وتخيلو اني لوحدي وسط ثلاثة شباب وحوش يمارسون معي جنس جماعي وبكل قسوه!

ولما خرجت من المكتب كنت من غير وعي لا اشعر مايحدث حولي، ركبت السياره مع محمد وأنا ابكي يسالني محمد ما الذي جرى لم أرد عليه ثم وصلنا الى بيتي فدخل محمد معي الى البيت وبقي محمد يسالني ويلح علي ويقول احكيلي بالتفصيل مالذي فعلوه بكي داخل المكتب، فصرخت في وجهه وقلت له أخرج الآن أني متعبه، قال لي: فقط قولي لي كم واحد كانو عليكي فقلت له: كانو ثلاثه، فقال: أريدكي ان تجعليهم أربعه.. انصدمت من طلبه فقلت له: ماذا؟ لم افهم ماتقصد، فقال: اريد ان أكون الرابع، فقلت له: الاتخجل من نفسك اني زوجة أخيك لايجوز فعل ذلك، فقال لي: مابتفرق بشي، انتي وافقتي على الثلاثه ممكن ان توافقي على الرابع، وفعلا جعل محمد نفسه الرابع في نفس اليوم وفي نفس اللحظه، واصبحو أربعه وأستغل محمد موقفي هذا وقام يستغلني يأتي يوميا ويمارس معي الجنس.


لذة المحارم

كان عمري 18 سنة وكان عندنا جارة يطل بيتنا على بيتها وكانت كل يوم تلبس القصير وتنحني عالبلكون ويبين كلوتها الصغير وتفاصيل طيزها وشوي من شفرات كسها، ولما كنت بأول بلوغي أثارني هالمنظر وصرت بس شوفها روح على غرفتي وأحلب إيري وأنا أتخيلها، ومرة من المرات فكرت ليش ما شوف هالمنظر عن قريب، فرحت المطبخ وكانت ماما واقفة بتغسل الصحون والدنيا صيف ولابسة بس روب خفيف، وماما عمرها 42 سنة قصيرة جسمها سكسي خصرها نحيف ومكواها عريض شوي ورجليها مليانين.

طبعا انتبهت عليها بعدما شفت جارتنا وشفت مكواها عالبلكون المهم انحنيت ونظرت أسفل روب الماما ويالطيف هالمنظر شو حلو فخادها مليانة وبيضا وكلوتها داخل طيزها وباين تنيات طيزها المليانة ورحت بعد هالمنظر على غرفتي وصرت اجلخ زبي واتخيل طيز ماما، بعدين ما اكتفيت بهالمنظر انتظرت حتى دخلت الحمام وصرت اتلصص عليها من خرم الباب وهي عم تخلع ستيانتها وكلوتها وصارت تلف وتتطلع بمراية الحمام على جسمها وتتحسس بزازها وكسها وتفتح بين رجليها وتمد صوابعها وتلعب بكسها.. أنا ما تحملت أكتر من هيك ركضت عالغرفة وصرت أحلب زبي واتخيل نفسي عم نيك ماما وصرت من وقتها الحقها وين ما راحت لأتلصص عليها، مو بس هيك عندي أخت كان عمرها 12 سنة وكانت بزازها طالعة وتدويرة طيزها واضحة وحلوة فصرت اتلصص عليها كمان وهي بالحمام وتمنيت اني اعمل معها مص ولحس لبزازها وطيزها وكسها.. ومرة من المرات كان بابا جاي من السفر وهو بسافر كتير وبعد الغدا فات هو وماما على غرفة النوم وعرفت انو بدو ينيكها، فانتظرت شوي وتاكدت انو اختي نايمة بغرفتها وصرت اتلصص على ماما وهي بتتناك وشفت اللي عمري ما شفته شفت كسها الحلو وجسمها الابيض وطيزها وهي عم تتاوه وتفرك بحالها حتى إجى ضهرها وصارت تقول دخلو كتييييير كسي حميان، وأنا واقف وايري وصل لبطني من الحماوة واشتهاء نيك ماما، وبعد شوي وأنا مش منتبه حسيت اختي بجنبي وبتسالني شو عم تعمل؟ فترجيتها ان تسكت وقلتلها تعالي شوفي ماما كيف مبسوطة، قالتلي عيب عليك مابيصير هالشي، قلتلها تعالي شوفي وبعدين بتغيري رايك، بعدها بصت من خرم الباب وشافت ماما عم بتناك وبعدها حسيتها عم تلعب بكسها وبعدين مديت ايدي ورفعت تنورتها لاختي وصرت اتطلع على طيزها المليانة وسحبتها عالغرفة وطلبت منها نعمل زي ماما وبابا فرفضت وخافت، قلتلها بس كشفي عن بزازك لمصها وبتنبسطي فوافقت وصرت مص بزاز اختي وصارت حلماتها متل الحجر وبعدين قلعت كيلوتها وصرت الحس كسها وهي بتاوه وتفرك حتى اجى ضهرها ونامت، ومن يومها صرنا ننام سوى ونيكها من طيزها، وكل ما إجا بابا نتلصص عليه هو وماما بتنايكو وروح أنا واختي نتنايك من الطيز.

ومرة من المرات كنت عم اتطلع على جسم ماما وهي بتنظف البيت فحسيت انها مو لابسة كيلوت فانتظرت حتى وقفت بالمطبخ وركعت وبصيت تحت روبها وشفت طيزها عن قريب عريانة ما في كيلوت وظليت طول الصيف وأنا اتلصص عليها بالحمام وبغرفة نومها وكل ماتلصصت عليها بغياب بابا شوفها عم تلعب بكسها وبزازها وتفرك بجسمها حتى يجي ضهرها، وعرفت انو ماما بتحب النيك كتير بس مو عارفة شو تعمل بغياب بابا غير تلعب بكسها باصابعها واحيانا بالخيارة الكبيرة حتى توصل للنشوة وصرت بزيادة لاحقها بالبيت واتطلع على جسمها من تحت الثياب وبالحمام ويبدو إنها حست علي وعلى نظراتي على جسمها، ويومها كانت عم تنظف البيت ولابسة روب بدون كيلوت وسوتيان وكانت طالعة على سلم الالمنيوم عم تنظف ظهر خزان ملابسها بغرفة نومها ونادتلي لاستلم منها شنطة ولما جيت ووقفت تحت السلم وشفت طيزها وكسها المنتوف صرت اتاخر بالوقفة وحست علي وأنا بتطلع على طيزها، فقالتلي: شو بك واقف ما بتتحرك؟ فارتبكت بس هي حست أنو عم بشتهيها ومن يومها صارت تناديلي لفك ستيانتها من ورا وبتناديلي افرك ضهرها بالحمام وتناديلي لما بتكون عم تلبس تيابها او بتقلعها وكنت اموت بمنظرها وهي تلبس جوارب الحرير واتلصص عليها وبعدين وصلت لمرحلة قررت اني انيك ماما بأي طريقه، فعملت حالي مريض وحرارتي مرتفعة فإجت ونامت بجنبي عالسرير وبالليل مديت أيدي على طيزها وأنا خايف تحس وصرت العب على فخادها المكشوفة وبعدها طلعت زبي وصرت حك فيها شوي شوي حتى رميت الحليب على فخادها وهي ما تحركت، ومن كتر الشهوة على ماما طلعت زبي تاني مرة وصرت افرك بطيزها وما حسيت الا بيدها ماسكة زبي وبتقلي: الك فترة عم تلصلص علي وأنا بالحمام وتحت السلم وبالمطبخ ولما بتفركلي ضهري بالحمام كنت بتلصلص علي من قدام، شو بدك مني، وكمان شفتك عم تشم جرابات الحرير بتاعي شو مشتهيني بدك تنيكني وعملت نفسك مريض منشان نام عندك طيب مو عارف انو أنا عم ناديلك عاحمام وعلى غرفة النوم ولتحت السلم لتشوف كسي وطيزي وفخادي.. وهي عم تتكلم وتلعب بزبي اللي صار متل الحجر ورمى الحليب بيدها ومدت لسانها وصارت تلحس الحليب وقالتلي تاني مرة حط الحليب بمكانه بكسي وسحبتني على بطنها ورفعت رجليها ودخلت زبي بكسها وصارت تغنج وتفرك تحتي وكسها مبلول ونزلت اربع مرات، ومن يومها صرت زوج ماما بغياب بابا وصرت نيكها مو من كسها بس كمان من طيزها الحلوة وصرت الحس كسها كل يوم وادخل لساني بكسها وبطيزها حتى ترتوي، وطبعا اختي ما نسيتها لنو كانت شايفة وبتلصص على كل شي وكنت الحسلها فتحة طيزها وكسها وظليت على هالحال لهاليوم، بنيك امي كل يومين بعدما تزوجت وبنيك اختي من كسها بعدما تزوجت، طبعا ماما حميانة كتير وحتى ما ينيكها حدا غريب صرت قوم بالواجب معها حتى اليوم وهي عمرها خمسين سنة.


إغتصب أخته

أنا شاب أبلغ من العمر 25 عاما، وأنا أملك شهوة جنسية قوية وكبيرة، ولكن للاسف بدون فايدة، فلم أجد أي فتاة لأمارس معها الجنس رغم محاولاتي العديدة، وعندما بدأت أقرأ الكثير عن جنس المحارم في الأشهر الأخيرة، بحثت فلم أجد سوى أختي الصغيرة التي تبلغ من العمر 16 عاما، والتي كانت تملك طيز كبيرة مغرية جدا، ولها فلقتان رائعتان، كنت أنظر الى طيزها عندما كانت ترتدي البيجاما المنزلية فأشعر أن زبي سوف ينفجر من المحنة والشهوة، أما صدرها فكان متوسطا لكنه منتصب حال حلمات صدرها المنتصبة دائما، لا أدري لماذا.

كانت أختي تسالني وهي تضحك لماذا أنظر اليها دائما وبهذه الطريقة، فأجبتها بأني معجب، فضحكت كثيرا ظنا منها أنني أمازحها، ولكن في الحقيقة كنت أتمنى من كل قلبي أن أنيكها من هذه الطيز الرائعة بعد أن أمصها والحسها، وذات ليلة استيقظت بعد منتصف الليل فسمعت صوتا يصدر من غرفتها فدخلت عليها فوجدتها تمسك بالهاتف وتتكلم، على الفور عرفت أنها تتكلم مع شاب (من غير المعقول أنها تتحدث مع صديقتها في هذا الوقت المتأخر الا إذا كانت صديقتها تعمل حارسا ليليا) المهم غضبت كثيرا ووبختها بشدة أما هي فأخذت تبكي وتقسم بأغلظ الأيمان بأنها المرة الأولى وستكون الأخيرة، فطلبت منها النوم حيث سنتحدث في الصباح، وفي اليوم التالي وقبل ذهابي الى عملي طلبت منها أن أوصلها بطريقي، وفي الطريق توسلتني أن لا أخبر أهلي بالموضوع، فوافقت بشرط أن توافق على كل طلباتي، بالطبع وافقت فلم يكن لديها خيار آخر، وعندما سالتني ماذا ستطلب مني، أجبتها بأننا سنتحدث بعد انتهاء عملي، وفعلا عندما عدت من العمل وجدتها تنتظرني على شرفة المنزل وهناك جلسنا وأخبرتها أنني أحبها كثيرا وأخاف عليها وأتمنى أن تكون حذرة في علاقاتها مع الناس، لأن أي علاقة مع أي شاب سوف تسبب لها السمعة السيئة، فلم تجب، عندها قررت أن أخيفها فقلت لها أنني سأخبر والدي الآن عن ما حصل وما سمعته ليلة البارحة ولن أرحمها أبدا، وسيكون عقابها شديدا جزاء فعلتها، فأخذت تبكي وتستعطفني ان أرحمها، وكنت في داخلي أضحك، لكن وجهي كان يقول غير ذلك، فقد بدوت غاضبا جدا، وظلت تستعطفني وتترجاني أن أرحمها وأنها مستعدة أن تعطيني أي شيء تريده مقابل سكوتي، عندها احسنت استغلال الموقف فقلت لها: مقابل سكوتي يجب أن لا ترفضي لي طلبا أبدا، مهما كان، فأجابت بالموافقة وهي فرحة بأنني لن أخبر والدي، ولكنها عادت فسالت ماذا أريد، فقلت لها على أن يبقى هذا سر بيننا؟ فأومأت موافقة.. عندها قلت لها أنني أريد أن أعرف هل قامت بفعل شيء مع هذا الشاب، وبسرعة أجابت بالنفي وهي تحلف لي بأنه لم يمسها أحد أبدا، فقلت لها: وإذا أردت أن أرى جسدك، ماذا تقولين؟ قالت كيف؟ قلت لها عندما يخرج أهلنا هذا المساء ونكون وحدنا أريد أن اراك وقد خلعت قميصك فقط حتى أرى صدرك وأعرف إذا كان أحد قد لامسه، ولكنها قالت لي أنت أخي ولا يجوز لك أن تراني وأنا عارية، أجبتها بأنني لن أرى سوى صدرها ولن يعلم أحد بذلك، والا سوف أخبر والدي بموضوع الشاب الذي تكلمينه بالتلفون، فلم يكن أمامها خيار سوى الموافقة..

في مساء هذا اليوم وعندما خرج أهلنا لزيارة بعض الأقارب، ناديتها لتحضر الى غرفتي وطلبت منها أن تنفذ ما اتفقنا عليه، فقالت لي أنها خجلة، ساعتها قمت وبدأت بفتح أزرار قميصها ببطء وهي تنظر الي غير مصدقة، ويا للروعة رأيت صدرها المنتصب ولم تكن ترتدي الستيانة أبدا وكانت حلماتها الوردية في وضعية شبه انتصاب، فبدأت بملامسة صدرها فأغمضت عينيها من الشهوة التي أحست بها، وبدأت أفرك صدرها بقوة أكثر وهي يبدو عليها التلذذ، ثم بدأت أمص صدرها بنهم شديد وهي تشهق بشدة وسالتها: هل تحسين بمتعة؟ قالت: نعم إنها متعة غريبة، فرحت كثيرا وقلت لها: أنها بحاجة الى أن أنيكها حتى تشبع وأشبع أنا، رفضت رفضا قاطعا، ولكن عندما تذكرت موضوع تهديدي لها سكتت مضطرة، فجعلتها تخلع كافة ملابسها ولم تبقى سوى بالكلسون الأصفر وعليه ورود حمراء، كان كلسونها صغيرا جدا، وكأنه ليس لها، وأغراني منظر فخديها فبدأت الحسهم وأعضهم وأمصهم بشهوة كبيرة وهي تشهق وتترجاني أن أتوقف لأنها لا تتحمل هذا، قمت ونزعت ملابسي كافة بعد أن اعترتني الشهوة، وانتصب زبي أمام فمها وهي جالسة على السرير، ووضعته رأسا في فمها وطلبت منها أن تمصه، فقالت لي: كيف أمص، لا أعرف، فأخذت أعلمها كيف تقوم بلحس زبي ومصه وفركه بيدها وأن تقوم بإدخاله وإخراجه من فمها بسرعة، ولأنها كانت ذكية فإنها تعلمت بسرعة وأخذت تمص زبي بنهم، وكنت أشعر بسعادة غامرة، عندها خفت أن أصل الى الذروة دون أن أنيكها، فطلبت منها أن تخلع كلسونها لأني أريد أن أنيكها، لم تقبل هذا، ولكني قمت وبعنف بتمزيق كلسونها وبدأت أمص والحس كسها ذو الشعرة السوداء وهي تئن وتشهق من اللذة، ثم نامت على بطنها فأدخلت أصبعي في فتحة طيزها الضيقة، أحست ببعض الألم وبكثير من الشهوة، شجعتني على أن أضع زبي في طيزها، وعندما حاولت إدخاله بالطبع لم يدخل لأن فتحة طيزها ضيقة رغم أن زبي لم يكن كبيرا، فذهبت الى المطبخ وأحضرت قليلا من زيت الزيتون الصافي، ووضعته داخل فتحة طيز اختي وبدأت بتدليك طيزها من الداخل بأصبع واحد ومن ثم بأصبعين حتى اعتادت على ذلك ومن ثم بدأت بإدخال زبي في طيز اختي الرائعة الطرية اللذيذة، كانت تتالم ولكني لم أدخله بسرعة، فكنت أدخله قليلا في كل مرة حتى دخل معظمه، وبدأت بحكه داخل طيزها ببطء، وبدأ التلذذ عليها فبدأت أسرع من حركتي وكلما كانت حركتي أسرع كانت أناتها تعلو وحركتها تحتي تزيد، بدأت أنيكها بعنف شديد وأنا مبسوط أشد الانبساط، حتى أحسست بأني سأقذف وكم كان هذا رائعا، سالتني أختي: ما هذا الذي وضعته في طيزي، فقلت لها: إنه المني الا تعرفينه يا حبيبتي، قالت أنها تعرفه ولكن لم أكن أعرف أنه حار ولذيذ الا الآن، لم نرتح سوى دقائق حتى انتصب زبي ثانية وأردت أن أنيكها ولكن غيرت الوضعية هذه المرة، فأخذت وضعية الكلب وجلست على ركبتيها، أما أنا فجئتها من الخلف وجلست بين قدميها وباعدت بين فلقتيها الجميلتين وقمت بوضع زبي مرة أخرى في طيز اختي وبطريقة عنيفة فصرخت متالمة وحاولت الابتعاد، لكنني كنت قد امسكت بخصرها بقوة شديدة وبدأت أنيكها بعنف، ثم أمسكت بشعرها بقوة من الخلف وأخذت أضربها عل طيزها وأنا أنيكها بسرعة كبيرة وبقوة وصورتها كأن يملأ البيت متعة والما، حتى قذفت ما بظهري على طيزها وظهرها، وطلبت منها أن تفرك زبي حتى أحس بأكبر قدر من المتعة، وقبلتها من شفتيها بلذة ووعدتها بالمزيد في المرة القادمة، ذهبت في تلك الليلة الى النوم مبكرا من التعب، وفي تلك الليلة وأنا نائم أيقظتني أختي وهي تقول لي، أنها تحس بحكة شديدة داخل طيزها، ولا تدري ماذا تفعل، فوضعت أصبعي داخل طيز اختي بعد خلعت الكلسون لكنها قالت لي بأن هذا لا يجدي، فقلت لها يجب أن أنيكك بعنف حتى ترتاحي، فقالت لكن بعنف، لإني أحببت تلك الطريقة في النيك، ففرحت كثيرا ونكتها في تلك الليلة ثلاث مرات وكنت أضربها وأشد شعرها وأعض طيزها، أما هي فلم تقصر مع زبي، فكانت تعضه ولم تكن تمصه، وكأنها تريد الانتقام مني وكانت تدخل كل زبي في فمها حتى يصل الى حلقها.


هو وأمه

نحن من قرية ريفية واهلي يعملون بالزراعة وتربية المواشي وكان في بيتنا الكثير منها، وكانت امي هي التي تعتني بالحيوانات وكان بيتنا كبير جدا لكننا كعائلة كنا نعيش في غرفة واحدة وكان ابي يسافر الى الكويت وكنت يومها في الصف التاسع وامي في الثلاثين من عمرها صبية جميلة بيضاء ممتلئة القوام شعرها الاسود يصل الى خصرها، وفي نيسان توقفت الدراسة للتحضير للامتحانات النهائية وكانت خطة امي ان توقظني مع طلوع الشمس لاذهب للبرية ادرس، وذات صباح ايقظتني واخذت البقرات معي لاسلمها للراعي وفي الطريق راني جدي واعطاني الحمار وطلب مني اعادته للبيت، وفعلا رجعت اقود الحمار خلفي وكانت امي في الاسطبل تنظفه ولما دخلت راى الحمار امه وبدا ينهق بشكل مرعب وانتصب ايره وانفلت مني وتوجه نحوها مباشرة يضرب ايره ببطنه ورفسته قليلا لكنها سرعان ما استجابت له وارتفع فوقها وادخل ايره الضخم بكسها وأنا مذهول وامي قرب الحمارة تنظر اليهما وترى ايره كيف يدخل ويخرج بها، وخلال لحظات قليلة نزل عنها وايره يقطر بالمني الاصفر والحمارة تفتح كسها وتغلقه وسال منها المني كانها تبولت، فيما امي جلست ارضا ترتجف ووقعت عيني بعينها فابتسمت ثم وقفت وعبست وصرخت بي: هاذا لشو جبتو لهون، وبعدين ما عأساس رحت تدرس انته شو اللي جابك؟ فقلت لها جدي اعطاني اياه وطلب مني اعادته للبيت، فقالت: ياللا.. لكان اربطو هناك وروح جيبلو سطل مي يشرب، وخرجت ولما عدت وجدته عاد ينهق من جديد ويتفلت من الرباط واستطاع الافلات وتوجه نحو الحمارة ولم تقاومه هذه المرة بل استدارت له وارتفع فوقها وادخل ايره بها وصار يدخله ويخرجه لاكثر من عشر مرات وهي تفتح فمها وتغلقه هذه المرة ونزل عنها وفتحت الحمارة كسها واخرجت مادفق بها من المني وصارت تفتح كسها وتغلقه ونحن ننظر اليهما وانتصب ايري ورفع السروال كالخيمة، فيما امي جلست مجددا على الارض ترتجف وقد اصفر وجهها واخيرا تبسمت وقالت بصوت مخنوق متقطع: طلعو من هون وروح اربطو تحت الشجرة مش رايح يحل عنها اليوم، واخرجته وربطته تحت الشجرة وعدت لاجد امي مازالت تجلس مكانها وتقدمت منها فمدت يدها الي وقالت: وقفني حبيبي والله هد حيلي يخرب بيتو ما أقواه، ولم افهم حينها قصدها ومددت يدي واوقفتها فقالت: ياللا حبيبي روح انته ادرس شوية بالبيت وأنا جاية وراك اسوي فطور، وجاءت بعد قليل وهي تبتسم، وحضرت افطارا وافطرنا، وبعد الافطار قالت لي: ماما حبيبي روح حط سطل ميه للحمارة والله نسيت اسقيها حرام، واخذت السطل ونزلت الى الاسطبل وسقيت الحمارة وفيما هي تشرب لا أدري كيف خطر ببالي ان المس كسها، ولما لمسته ارتجفت ثم فتحته باصابعي ولم تتحرك وقررت ان اجرب وضع ايري بها، فخلعت سروالي كاملا وقلبت سطل الماء ووقفت عليه خلفها وادخلت ايري بها ولم اخرجه لانني لم اكن اعرف معنى الادخال والاخراج يومها، وكانني نسيت نفسي ولم انتبه الا وامي تفتح الباب وتصرخ بي: ولا شو عم بتسوي الله لا يعطيك العافية، ولا اعرف كيف اخرجته منها ورحت ادور يمينا ويسارا البس سروالي وتعثرت به عدة مرات ووقعت على الارض وتقدمت مني وصفعتني بشدة على وجهي مرتين وقالت: الله لا يعطيك عافية، قدامي عالبيت لشوف، ومشيت امامها الى البيت واشعلت بابور الكاز ووضعت عليه سخانة الماء ثم رفعت ثوبها وربطته على خصرها وجلست بالعتبة وقالت: اشلح ثيابك ولا وتعال لهون اتحمم، وبدأت اخلع ثيابي وأنا خجل منها وامتقع وجهها عندما خلعت السروال وبان ايري امامها وكانها لم تكن تتوقعه بهذا الحجم والطول فانا لم اخلع امامها منذ سنوات وتقدمت منها وجلست امامها وخباته بين افخاذي وبدأت تصب على الماء الساخن وتضربني وتشتمني بين الحين والآخر، ثم فتحت رجلي وبدأت تفرك ايري بالليفة وتقول: مستحي.. خجول.. مااستحيت على حالك وانته واقف ورا الحمارة؟ ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي وبينهما وامسكت ايري بيديها، فحاولت منعها فصرخت بي: ايدك عنو، الحمام الو هاذا من القرف اللي عليه الله لا يوفقك على هالشغلة، وفركته بالليفة واطالت الفرك ثم صارت تفركه بدون ليفة بيديها فقط وانتصب بين يديها انتصابا كاملا وهي تداعبه وصارت شفتاها ويداها ترتجفان، ولاحظت ان الامر قد خرج عن التنظيف ولكنني لم اعترض خوفا منها الى ان انتهت منه ونشفتني بيديها ولبست ثيابي وجلست قربها خجلا فقالت لي: يا امي الحمارة كلها وسخ وقرف، اوعدني انك مابقى تقرب عليها، فوعدتها واعتذرت منها وأنا مطرق، وفي المساء فرشت لي قربها على غير العادة، وبعد ان نامت اخواتي خففت نور السراج ونمنا كل في فراشه ثم اقتربت مني وقالت: حكلي بظهري ما بعرف شو قرصني بظهري، ورفعت ثوبها ولم تكن تلبس سروالها وبانت طيزها تلمع تحت النور الخافت وصرت احك ظهرها وهي توجه يدي الى اسفل ظهرها ثم طلبت مني ان اجلس على ظهرها وافرك كتفيها وجلست على طيزها وفركتها وصار ايري بين اردافها منتصبا وصرت العب باردافها وكانه اعجبها هذا اللعب، ثم انقلبت على ظهرها وصرت افرك كتفيها من الامام وامسكت يدي ووضعتهما على بزازها وفركتهما بيديها وأنا اجلس على كسها لا انظر اليه ولا اتراجع خجلا ،فطلبت مني ان انام قربها واستمر بحك ظهرها ونمت خلفها وبقيت احك ظهرها وتمسك بيدي وتضعهما على بزازها ولم افهم عليها ماذا تريد، واخيرا تعبت فتركتها وعدت الى فرشتي وقلت: اففف تعبت.. فاستدارت نحوي وصفعتني بقوة على وجهي وقالت: أبو الحمرررررررة.. تعبت.. ماتعبتش من الحمارة.... ولم افهم قصدها ايضا، أبو الحمرررة لقب لمن ينكح الحمير!

افقت صباحا ولم اجدها، فنزلت اليها في الاسطبل اسالها غاضبا لماذا لم توقظني فامتصت غضبي ببسمتها وقالت: تعال حبيبي ساعدني شوية خلينا نخلص بكير ونطلع، وصرت اساعدها ولاحظت ارتباكها واختناق صوتها ثم قالت وهي تبتسم: روح جيب الحمار خللي ياكل مع امو، بس دير بالك لايفلت مثل مبارح تجرصنا، وتبسمت ووجهها محمر وشفتاها ترتجفان وخرجت وعدت بالحمار وما ان دخلت به حتى صار ينهق ومضى يركض ويسحبني خلفه وايره منتصب واستدارت له الحمارة وارتفع فوقها وادخل ايره بكسها وصار يدكها بعنف وقوة والحمارة تفتح فمها وتغلقه وارتخت قدماها فجثت على قائمتيها الاماميتين وهو مازال يدكها وامي تنظر اليهما ثم جلست على الارض وشفتاها ترتجفان، ونزل عنها اخيرا وايره يقطر بالمني والحمارة افرغت من كسها وصارت تفتحه وتغلقه بحركات مثيرة فيما كان ايري منتصب بشكل واضح وامي تنظر اليه ثم قالت: طلعو لبرا وحطلو علف تحت الشجرة، ولا بقى تجيبو لهون يخرب بيتو ما اقواه.. واخرجته وعدت اليها فاوقفتها وهي ترتجف وقالت: روح حبيبي شعل البابور وسخن ميه مشان نتحمم وأنا جاية وراك، وخرجت الى البيت افكر لماذا طلبت احضار الحمار وهي تعرف ان الموقف سيتكرر ولماذا ضربتني في الليل ولكن لم اعرف لماذا كانت ترتخي وتجلس ارضا اثناء النيك، واشعلت البابور وجاءت بعد قليل وفور دخولها اغلقت الباب خلفها بالمفتاح وقالت: ياللا اشلح وتعال احممك، فقلت لها: اممـ امبارح تحممت، فصرخت بي قائلة: باللا شو ابو الحمرررررررة.. مبارح تحممت، سبع تيام بدك تحمم لتنظف من الحمررررة، ياللا اشلح خلصني، وخلعت ثيابي وقرفصت امامها وبدأت تفركني بقوة ثم اوقفتني وصارت تفرك افخاذي ثم ايري ثم وضعت الليفة ارضا وصارت تلعب بايري وتداعبه وانتصب بين يديها وهي تقول مازحة: كل هالزب عليك يا ازعر.. ولا هاذا شو بتسوي فيه كللو.. وصارت تفرك خصواتي بنعومة ثم تمسك ايري وتنزله الى اسفل وتتركه فيرتفع الى اعلى بقوة ويهتز وصارت شفتاها ترتجفان، وفجاة قامت وخلعت ثيابها وقرفصت امامي وقالت: ياللا حبيبي افركني مثلما فركتك نظفني مليح لغديك احلى غدا اليوم، وصرت اسكب عليها الماء وافركها وايري يلوح امام وجهها والماء والصابون ينزل من كسها المفتوح قليلا الى الارض وهي تفرك شعرتها السوداء وتدخل اصبعها بكسها احيانا وتشده بين اصابعها ثم وقفت وطلبت مني ان افرك فخذيها واشد جيدا، وصرت افركهما فاخذت مني الليفة ورمتها ارضا وقالت: بس بايديك ماما افركني بلا ليفة حبيبي، وصارت تضع يدها على يدي وتفركها على كسها وتقول: شد هون مليح حبيبي شد، ثم استدارت واستندت الى الخابية وارجعت طيزها الى الوراء وصرت افرك ظهرها وهي تتاوه وتقول: اي شد حبيبي شد بين كتافي افركلي بزازي بعد، وصرت افرك بزازها وارتطم ايري بطيزها فشهقت وقالت: ولا هاذا بعدو واقف.. اصحى تفكرني الحمارة هلق، ثم استدارت نحوي وامسكته بيدها وصارت تلعب به للامام والخلف وقبلتني وقالت: ماما بتوعدني اذا بخليك تفوتو فيني هلق ما تجيب سيرة لحدا حبيبي، عن جد ماما عم احكي.. ووضعته بين فخذيها على كسها وحضنتني وصعقتني المفاجاة، فاستدارت ثانية واستندت الى الخابية ووضعت يدي على خصرها وامسكته بيدها ووضعته بين اردافها من الخلف ثم ارجعت طيزها فانزلق بداخلها فشهقت شهقة ملؤها الاثارة وقالت: اتحرك شوباك طلعو شوية، واخرجته منها فقالت: فوتو ليش طلعتو، فادخلته ثانية وكانها فهمت انني لا اعرف ماذا سافعل، فوقفت ورشت علينا الماء وقالت: انت الهيئة مش عارف شلون لازم تسوي، واخذتني من يدي وتمددت في ارض الغرفة وفتحت رجليها وقالت: اقعد هون حبيبي بين رجليا ونام فوقي وفوتو مليح، ونمت فوقها فاخذت شفتي بين شفتيها ومصتها قليلا فقرفت منها وادرت وجهي عنها وقلت لها: بلا ما تعضيني.. قرفتيني.. فضحكت وقهقهت، وقالت: طيب حبيبي مابقى اعضك بس فوتو خلصني، وادخلته فيها ولم اتحرك، فقالت: حبيبي فوتو شوية شوية وطلعو ورد فوتو وخليك هيك عم تسوي تفوتو وتطلعو لحتى اقولك بس، وصارت تحضنني وتتحرك تحتي وتتاوه وخفت منها وهي تتالم تحتي وتضغطني من طيزي فوقها وتدفع خصرها للاعلى تحتي حتى صارت تلهث وارتخت واغمضت عينيها وما زالت تحضنني وتتلمس ظهري وتقول: دخيلك حبيبي خليه فايت بس شوية بعد وشد وبلا ما تتحرك، وبعد قليل فتحت عينيها وقالت: ياللا بقى يابطل، هلق حط رجليا عاكتافك وامسكني من اكتافي وصير فوتو وطلعو لحتى تحس انو ظهرك صار يرجف، ورفعت رجليها على اكتافي وامسكتها من كتفيها وصرت ادخله واخرجه بهدوء فقالت: مش هيك حبيبي طلعو شي نصو وفوتو بسرعة وشد علييه قد ما بتقدر، ونفذت ما علمتني ووجدت لذة مختلفة هذه المرة وكلما تاوهت شديت عليها اكثر فتتاوه اكثر وصرت الهث واحسست باحساس غريب ايري ينتفض وليس ظهري كما افهمتني فانزلت رجليها ونمت فوقها فاذا بها تخرجه منها بسرعة وتمسكه بيدها وقد خرجت منه نقطة واحدة بيضاء فلحستها بلسانها وقالت: ايواااااا.. هللق بلشنا نعرف ننيييييييك.. تقبرني انشاللا، ثم حضنتني من جديد وامسكته وادخلته بكسها وقالت: ياللا بقى هلق حبيبي فرجيني الشطارة لانشوف شد عليا قد ما قدرت ولا تخاف حبيبي كل ما شديت اكثر بتبسطني اكثر، ومصت شفتي ثانية فادرت وجهي عنها وقلت لها: بس بلا بوس، فضحكت وقالت: ولك تقبرني ليش شو الها طعمة هالنيكة كلها بلا هالبوسة، وصرت ادكها بقوة وكل ظني بانني انتقم منها فيما هي تتلذذ وتتاوه تحتي ثم قالت: زيح شوية لقلك، وطوبزت وقالت: هيك فوتو من هون وامسكني من خصري وشد قد مافيك وجعني حبيبي مش عم يوجعني كتير هيك، وبدأت ادكها بقوة وهي تشتد بتاوهاتها الى ان جاء ظهرها فارتخت بين يدي وانقلبت على ظهرها ونمت فوقها وادخلته فيها من جديد واستمريت ادكها وهي تغمض عينيها وترجوني ان اتوقف وأنا ازداد قوة وعنفا بدكها الى ان عاد ذاك الاحساس الغريب ثانية فارتخيت ونمت فوقها وايري ينتفض في كسها وهي تتلمس ظهري برفق وحنان وقبلتني على فمي وقالت: شو معلم، مبين صرت تعرف تنيك وبطلت ترد علينا، وحضنتني بقوة اكثر وقالت: ولك تقبرني انشاللا ما اطيبك وما اشطرك، ثم انزلتني عنها وقامت شطفت كسها وأنا انظر اليها وقالت: ياللا حبيبي تعال غسل زبك والبس لبين ما اروح اجيب غدا، وخرجت ثم عادت تحمل كيسا كبيرا فيه لحما كثيرا على غير العادة وخضار وفواكه وحضرت الغداء وحضرت اخواتي من المدرسة وتغدينا معا وبعد الغداء قالت لاختي الكبرى: ماما حبيبتي خدي ..... وروحي لعند خالتك بدنا نسهر عندها بكرا الجمعة، وخرجت اختي وبقينا وحدنا فتمددت ووضعت راسها على فخذي وصارت تلعب بايري وانتصب بين يديها تحت السروال وقالت: شو ولا ازعر مبين موقف معك ماشبعت، فخجلت منها ولم ارد عليها، فقامت واغلقت الباب بالمفتاح وجاءت الي تتمايل وبطحتني الى الخلف بهدوء ونامت فوقي وحلت دكة السروال واخرجت ايري منتصبا وصارت تلحسه وتدخله بفمها وامسكت يدي وادخلتها تحت ثوبها الى كسها وقالت: افركو حبيبي فوت اصبعك فيو لجوا قد مابتقدر، وصرت العب به باصابعي وافتحه واغلقه واتخيل كس الحمارة ثم استدارت ونامت فوقي وادخلته بكسها وحضنتني وقالت: ايواااااه هلق حبيبي بدي اشتغل متل مابدي ماتزعلني منك هه بدي ابوسك، واخذت شفتي بين شفتيها ومصتها ولكني وجدت لذة مختلفة هذه المرة وصرت ابادلها القبلة وابوسها بين بزازها وادكها من الاسفل بقوة وهي ترتفع وتنزل علي بقوة واستمتعت كثيرا وهي فوقي وجاء ظهري وظهرها معا وارتخت فوقي تقبلني بشهوة واثارة وأنا مستمتع تحتها ثم قامت عني واغتسلنا وقالت: روح حبيبي جيب البقرات وأنا نازلة احطلهن علف واحلى سهرة الليلة بدي اسهرك، وقمت واحضرت البقرات ودخلت عليها في الاسطبل وفيما هي تضع العلف امسكتها بخصرها ورفعت ثوبها وكانت بدون سروال وادخلت ايري بكسها من الخلف وهي واقفة وصارت تتمنع عني وتقول: ولك اوعا لاييجي حدا علينا، ثم استندت بيديها على حافة المعلف وصرت ازداد قوة وجاء ظهري بسرعة، وانزلت ثوبها وجلست على حافة المعلف وهي تنظر الي وتبتسم وتقول: ياحبيب روحي كل هالقد حميان، طيب الليلة بفرجيك، وخرجنا معا الى الغرفة فسخنت ماء واخرجت لي شفرات وقالت: هاية الشعرة بدك هلق تحلقها وتنظفلي حواليه، وصارت تساعدني بحلاقتها ونظفتها جيدا ثم اخرجت من كيس في الخزانة شيئا وخلعت ملابسها وصارت تمطه وتطويه وتعجنه ثم وضعته على كسها وصارت تفركه بسرعه وتتاوه وتتالم وتقول: بدو يوجعني مشان نبسطك شو بدنا نسوي، بدنا نرضيك ونظفلك اياه مشان تنبسط مليح بلكي بترضى علينا، ثم اكملت لعبتها تحت ابطيها وفخذيها وبدا كسها مثيرا نظيفا ابيض محمر قليلا، فاصبحت بغاية الاثارة والجمال والرقة فقلت لها: ما بدنا نروح نسهر ببيت خالتي، فنظرت الي وغمزتني بمنتهى الاثارة والغنج وميلت رقبتها وقالت: اهههييه.. شو تفضلت حبيبي، عن جد عم تحكي، الي ساعة بنتف شعرتي ونظفت فخاذي ونعمتلك اياهن وعم بتقوللي بدنا نروح نسهر، وتقدمت مني تتمايل بغنجها ودلالها وقبلتني وهي تحضنني وقالت: الليلة ليلتك، الليلة انته عريسي اللي بدو يهنيني ويعوضني عن كل الايام اللي راحت علييه، وخففت ضوء السراج وعادت تحضنني وتقبلني وتفرك ايري حتى انتصب فحلت دكة السروال وامسكت ايري واجلستني ثم نيمتني الى الخلف وصارت تقبلني على صدري الى بطني الى ايري وادخلته بفمها وصارت تبلعه كاملا فيما صار راسي بين فخذيها وكسها الناعم فوق فمي مباشرة وانزلته علي قليلا فزحت عنه وصرت اداعبه باصابعي فارخته على اكثر وقالت: بس بوسو بوس ماما والحسو وشوف شو طيب واذا ما عجبك بلاه تقبرني دخيلك حبيبي جرب بس شويه وخليني مبسوطة، واستجبت لها كي اجاملها وقبلته ثم لحسته فوجدت طعمه حلوا من اثر السكر وصرت الحسه اكثر واكثر ودون ان اقصد وجدت نفسي الحسه من الداخل وافتحه واغرز لساني به وامصه بين شفتي فيما ايري كان يصل الى اعماق حلقها وشفتاها تداعبان شعرتي المحلوقة ثم تخرجه وتلحس خصواتي ثم تعود وتبلعه وجاء ظهرها بفمي عدة مرات ودفق ايري بفمها عدة نقاط وكانت لذتي هذه المرة ايضا مختلفة عن كل المرات السابقة فاخرجته من فمها وظلت تلحسه وهي تفرك كسها بفمي وذقني وأنا ادخل ابهامي به وعاد الانتصاب معي مجددا فاستدارت ونامت فوقي قليلا ثم قلبتني فوقها وقالت: وهلق حبيبي فوتو كللو كلللو كللو ولا بقى تطلعو للصبح خلي يشبع ويشبعني، ثم هي رفعت رجليها وقالت: هيك فرجيني الشطارة، وفتحت رجليها وادخلته بكسها بقوة وعنف وصرخت آآآآآآآه دخيلك حبيبي.. آآآه شوية شويه موتتني، واستمريت ادكها بقوة وهي تتلوى وتتاوه وتئن ثم انزلت رجليها وطوبزتها وصرت ادكها بهدوء واتفنن بنيكها، ثم نيمتها على جنبها ونكتها بكسها من الخلف ثم نمت فوقها وصرت اقبلها على فمها وبين نهديها وعلى رقبتها الى ان جاء ظهري وارتخيت فوقها وايري لازال يتنفض بداخلها وهي تتاوه وتفرك ظهري نزولا الى طيزي وتحرك خصرها يمينا ويسارا واحسست كانني افرغت فيها شيئا كثيرا وبقيت انام فوقها الى ان تململت قليلا فنزلت عنها ونمت بجانبها فحضنتني وغطتني ونمنا متعانقين حتى الصباح وافقت قبلها ووجدت نفسي بحضنها ودون مقدمات قلبتها على ظهرها وهي نائمة ورفعت رجليها وادخلت ايري بكسها بقوة وعنف دفعة واحدة وفتحت عينيها مشدوهة وقالت: ولو ولك ياأمي حبيبي هيك دفش موتتني، بللو بشوية بزاق ولك حبيبي علشو مستعجل، وانزلت رجليها ونمت فوقها وهي تحضنني وتقبلني وتتحرك تحتي وتتاوه الى ان جاء ظهري فارتميت فوقها خائرا احضنها وراسي بين بزازها وهي تفرك شعري وتقبلني وتقول: تقبرني انشاللا حبيبي هيك نيمني على نيك وفيقني على نيك، وبعد قليل قمنا تحممنا وذهبت الى اللحام واحضرت بعض السودة والكلاوي وافطرنا وهي تقول لي: ايه حبيبي اتغذى تقبرني، كل ما اكلت من هاذا اكثر كل ما صرت تنيك اشطر، وتوالت الايام ونحن بمنتهى السعادة، وبعد سنتين تركت المدرسة وسافرت الى ابي وصرت احضر شهرين في العام نقضيهما بسعادة وهناء، وبعد حوالي ثلاث سنوات تزوجت وانقطعت عنها كليا ومرت سنين عمرنا منزلا كبيرا وعشنا معا وكانت تفتعل المشاكل مع زوجتي ليخلو لها الجو ولكن دون فائدة، وتوفي ابي وبعد وفاته بخمس سنوات تقريبا توفيت زوجتي اثناء الولادة ومرت بضعة ايام، وفي ليلة بعد ان نام اولادي دقت على الباب ودخلت وجلست قربي وسالتني هل ساتزوج ومن هي، فقلت لها هذا الامر سابق لاوانه ولم يحن وقته بعد، فاقتربت مني وقالت بغنجها القديم بكير قديش يعني حبيبي، يعني قديش فيك تصبر بلا نيك؟ فقلت لها: بصبر قد ما اقدر، فقالت: قد ما بتقدر، ليش فيك تصبر قدي حبيبي الى اليوم اكثر من خمس سنين ماشفت شكل الاير ومن يوم انته بطلت تنيكني واستغنيت عني بعدني ما استهنيت بنيكة، وصارت تسيل دموعها فيما كانت تمد يدها الى ايري وتداعبه ثم حضنت راسي بين نهديها وتنهدت تنهيدة طويلة وقالت، وبعدين حبيبي مش رح تشفق علييه دخيلك حبيبي ارحمني والله مشتهية ومشتهيتك انته بالذات وانته مطنشني كل هالسنين ومش سائل عني، فطحتها الى الخلف بهدوء ومديت يدي بين فخذيها فاذا بها جاهزة كليا بدون كلسون وكسها محلوق ونظيف وافخاذها ناعمة ورحت اقبلها ونمت فوقها فقالت: استنى حبيبي شوية عليش مستعجل خليني امصمصلك اياه وللا بس بدك تخلص.. وراحت تمصه ومصيت لها كسها فوجدتها الذ واطيب من تلك الايام ورفعت رجليها ودكيتها واستعدنا كل ذكريات الماضي وقضينا ليلة ممتعة حتى الصباح وما زلنا معا منذ حوالي سنة ولم اتزوج بعد لانني اخشى ان افقدها كما فقدتها بزواجي الاول.


طلاق الأمهات وهيجان الأبناء

اعيش أنا وامي وحدنا بعد طلاقها.. امي تبلغ من العمر الخمسين عاما وهي محافظه على نفسها كثيرا، بدينة قليلا، جسمها حلو جدا، مؤخرتها تعتبر حديث المدينة.

أنا جبر.. ابلغ من العمر 23 عاما، كان ابن خالتي مسعود يتردد كثيرا علينا بحكم انه يزور خالته التي هي امي، وكان يكبرني باكثر من 9 سنوات وهو شاب قوي البنيان ووسيم.

في أحد ايام الصيف قلت لامي انني سوف اروح لاصحابي العب عندهم بلي ستيشن، وافقت ماما وقالت لي على راحتك خالص، المهم ذهبت الى اصحابي وجدتهم ملوا من اللعب، واقترحوا على ان نذهب الى بيتنا ونصعد في سطح البيت لنشاهد الجيران من فوق، رجعت الى بيتنا المكون من ثلاث طوابق وهو ملكنا بالكامل ولا يسكن معنا اي أحد ومعي اصحابي.. ميدو، وسعيد، ولم اكن اريد ان اقلق ماما.. لذلك صعدنا مباشره الى سطح البيت دون ان نخبرها، جلسنا في الهواء كثيرا، ووقف، سعيد يشاهد الماره في الشارع، قال سعيد.. على فكره ابن خالتك مسعود في الطريق، لم ابالي به الا انني سمعت ابن خالتي ينادي علي من الشارع، لم ارد عليه، الا انني سمعت والدتي ترد عليه من الشرفه وتقول له اطلع تعالي واقفل الباب خلفك.. استغربت!! المهم لم اعبأ به، بعد قليل طلب من سعيد صديقي ان يقضي حاجته، فقلت له تعالي انزل معك الى الحمام كانت الشقه في الدور الثالث مغلقه بالمفتاح.. فنزلت الى شقتنا في الدور، الثاني كان باب الشقه مواربا قلت لصديقي انتظر حتى افسح لك الطريق، دخلت وأنا متوقع ان اجد مسعود ابن خالتي يجلس في الصاله مع ماما الا انني لم اجده، دخلت البلكونه لم اجده ولم اجد ماما، افتكرت انهم في الشقه اللي في الدور الاول وخرجت وقلت لصديقي سعيد تفضل، واوصلته الى حمام الضيوف جوار الباب مباشره ووقفت انتظره، اثناء ذلك لمحت ملابس ملقيه على كنبه الصاله، يااه.. انها ملابس ابن خالتي مسعود، بنطلونه وقميصه وحذائه على الارض، في البدايه حسبته يأخذ حمام في الحمام الكبير، جلست انتظر صديقي، بعد قليل خرج صديقي وصعدنا الى السطح مره أخرى.. بعد قليل نزلت لعمل شاي لي ولاصدقائي دخلت الشقه وبحثت عن امي لم اجدها، نزلت الى شقه الدور الاول وجدتها مغلقه وليس بها أحد، صعدت مسرعا واخذت ابحث عن امي في كل الغرف، سمعت صوت غريب في حجره امي.. كان صوت مسعود وصوت امي وهم يمارسون الجنس، تسمرت قدماي ولم استطيع الوقوف، كان الباب مفتوح قليلا نظرت الى الحجره لاجد مسعود نائما على السرير وماما فوقه تتراقص وتتمايل وتقول له جامد يا سوسو، آآآآآآآه قطعني.. كاد يغمى عليا، تراجعت فورا وصعدت الى السطح في حاله رعب او صدم، انزلت اصحابي ثم صعدت الى الشقه وجلست في الصاله انتظر، بعد نصف ساعه خرج مسعود عاريا لمحني جالس في الصاله.. رجع الى حجره امي سريعا، ومرت دقائق خرجت ماما وهي ترتدي ملابسها وتبتسم لي وتقول متى حضرت؟ ثم طلبت مني ان احضر بعد لوازم البيت من البقاله انها لا تدري اني رايت مسعود وسمعت كل شئ.. المهم لم اجرأ على ان اقول لها اي شئ من هذا وخرجت من البيت لاحضار الاشياء، وأنا اعلم انها حجه لاخراج ابن اختها من حجرتها، غبت بالخارج ورجعت البيت وجدت ماما تنتظرني، وطبعا قد خرج مسعود.. ومرت الايام وأنا اتعذب لما رايته، وكنت لا انام من هذا العذاب، معقوله تفعل ماما هذا، انها كبيره في السن انها في الخمسين من عمرها، ومع من؟ ابن اختها؟! يااااه....

وفي أحد الايام كنت في الشقه الاخيره جالس افكر، حتى رن جرس الهاتف، رفعت السماعه سريعا بعدما رفعت ماما السماعه الأخرى عندها، وضعت يدي على السماعه، كان مسعود يتحدث الى ماما ويسالها عني وهل دريت؟ وطبعا ماما طمأنته كثيرا.. ابلغها انها وحشته وانه صدرها وكسها وحشه، ردت عليه ماما بانها في حاجه الى زبره جدا وانها ممحونه خالص، قال لها سانتظر منك تليفون لكي تحددي وقت ما يكون جبر بالخارج، قالت له لا تحمل هما سارسله غدا الى عمه باي حجه.. وانت عليك انتظار تليفون، وتحدثا بعد ذلك في امور كلها سكسيه، كل هذا وأنا اصبحت في قمه الحيره ماذا افعل؟؟ اخذت افكر في كلام ماما الحلو لابن اختها وتأثرت جدا حتى اهتجت جدا لدرجه اني كنت سانزل اليها واغتصبها، الا انني تمهلت من يومها وماما في مخيلتي.. اتخيلها وهي عاريه فوق مسعود ابن اختها.. نزلت اليها وجلست اشاهد التلفاز، بعد قليل اتت الي وقالت لي ان هناك بعض الاشياء تريد ان ترسلها الى بيت عمي، قلت لها اوكي، قالت: تقوم غدا باكر وتذهب اليه لكي تصل قبل الليل الى عمك، للعلم عمي يسكن في مدينه بعيده عن مدينتنا بحوالي 300 كيلو، وفي صباح اليوم التالي قمت وجهزت نفسي لكي انزل امام امي.

نزلت وكنت اعلم انها ستتصل بابن اختها لكي يحضر بعدما تطمئنت اني سافرت، وفعلا نزلت امامها وبعد دقائق رجعت مره أخرى لاني اعلم ان مسعود في الطريق الى ماما.. كانت ماما قد نزلت بعد خروجي وفتحت باب البيت كي يكون جاهزا عندما يحضر ابن اختها، المهم وقفت على باب البيت حتى وصل مسعود وقابلته وقلت له ان ماما خرجت لزياره جدي، استغرب واندهش مسعود وقال لي انه سيذهب الى جدي هو ايضا، ونجحت خطتي.. صعدت الى الشقه وأنا خائفا مما سيحدث، قلبي كان يدق بسرعه جدا، باب الشقه كان مفتوحا.. دخلت وقفلت باب الشقه خلفي، احست ماما بي.. كانت تظنني مسعود ابن اختها، نادت من حجرتها: ايه يا سوسو اتاخرت ليه؟ تعالي يا حبي شوف كسكوسي عايزك، اقلع هدومك عندك وتعالى خش عليا بزبرك عايزاه، وقفت طبعا لم ارد، قالت: ايه يا سوسو اتخرصت ليه يالا تعالي.. لملمت شجاعتي ودخلت حجرتها، كانت مستلقيه على بطنها في وضع اثارني جدا جدا.. طيزها مرتفعه ولحم بطنها بارز من تحتها، وقفت اشاهدها في تلذذ، وفجأه قالت: ايه سوسو واقف عندك ليه؟ ثم نظرت الي فجأه، قامت بسرعه وضعت يديها على صدرها وكسها بحثت عن اي شئ يسترها.. تركتها وخرجت الى حجرتي تصنعت البكاء والانهيار، لحظات وجائت خلفي مسرعه.. لماذا لم تسافر؟

قلت لها علشان أنا عرفت وشاهدتك انتي ومسعود الاسبوع الماضي، وقفت ماما صامته للحظات، قلت لها لا تتحيري ساترك لك البيت لكي يخلو لك الجو مع حبيب القلب، ساذهب الى جدي واقيم معه، ثم قلت لها: اطلعي بره..

ما زالت ماما صامته مصدومه لا تتحرك وفجاءه وقعت على الارض مغشيا عليها، اسرعت اليها محاولا افاقتها، اخذتها في حضني وقلت لها ماما ماما قومي، اسرعت واحضرت كولونيا وقمت بافاقتها واخذتها في حضني وهي تفيق..

كانت ماما تفتح عينيها المليئتين بالدموع تراني ثم تغلقهم مره أخرى والدموع تنهمر منها في بكاء مكتوم.. قلت لها قومي يا ماما قومي علشان خاطري، قمت وحاولت ان اوقفها الا انها لم تكن خفيفه الوزن، حملتها بقوه وهي شبه منهاره، اجلستها على سريري وجلست جوارها اخذت راسها ووضعته على رجلي وأنا العب في شعرها واقول لها خلاص يا ماما فوقي، كانت ساعتها في حاله لا يرثي لها، قلت في نفسي ان هذا انسب وقت لي لكي احاول معها، قلت لها ماما خلاص بقى أنا عارف انك وحيده وانك امرأه لك احتياجاتك، خلاص يا ماما أنا عارف كل شئ، أنا لن اتركك تحتاجين اي شئ بعد اليوم، كانت ماما في كامل مكياجها وتزينها والدموع تنهمر من عيونها تأخذ معها مكياج عينها الاسود، مسحته بيدي وقبلتها على خدها وقلت لها مبتسما، هو مسعود عنده ايش اكثر مني؟ ردي عليا.. ثم نمت جوارها على السرير واخذتها في حضني وقتا طويلا، بعد اكثر من ساعه وجدت ماما تتحرك وتهم للنهوض، قلت لها اين تذهبين؟ لم ترد عليا، لحقتها وامسكتها من الخلف وقلت لها: ماما علشان خاطري ردي عليا.. نظرت الي وقالت: ارد عليك اقول ايه؟

قلت لها: قولي اي شئ، قالت: كله من ابوك، حضنتها وقلت لها: ماما ممكن تضميني في صدرك؟ ضمتني وقالت: معلش يا جبر سامحني، أنا مقدرش اتحمل الـ... قلت لها: اكملي، قالت: لم تفهمني؟ قلت لها: ماما أنا حسيت بكي من يوم ما شاهدتك مع مسعود، ومن يومها وأنا اتمنى ان اكون مكان مسعود، نظرت الي مندهشه وقالت: انت بتقول ايه؟

قلت لها: أنا نفسي اكون مكان مسعود، قالت لي: بجد؟ قلت لها: بجد ماما أنا بحبك أوي اوي، ثم حضنتها بقوه وسحبتها الى السرير وهي تقول: مينفعش يا جبر اللي بتعمله ده، لم ارد عليها واستمريت في سحبها حتى وصلت الى السرير.. دفعتها بكل قوه حتى ارتمت على السرير، ثم ركبت فوقها اقبلها واقبل رقبتها وخدها وهي تحاول ان تتمنع عني.. امسكت صدرها بكل قوه وعنف نهرتني وقالت اللي بتعمله ده ما يصح، قلت لها: وما هو الصح، قالت: يا بني انت ابني وما يصح اللي بتعمله ده، قلت: وهل يصح لابن اختك؟ سكتت قليلا وقالت: أنا مش عارفه اقول لك ايش لكن يا ابني امسك نفسك عني أنا امك، قلت لها: انسي موضوع انك امي، أنا انظر اليكي الآن وكانك صديقتي، ثم امسكت يدها ووجهتها الى زبري الهائج، وقلت لها: انظري أنا في قمه الهياج، نظرت الي نظره المستسلمه وقالت: طيب اجلس وأنا هريحك، جلست اخذت تدلك لي زبري من فوق البنطلون، قلت لها حرام عليكي انتي تزيديني تعبا، قالت: يوووووه.. اعمل لك ايه بس علشان تستريح، قلت لها: ان تعملي كل شئ، قالت مينفعش انت ابني حرام عليك، هنا اخرجت قضيبي من محبسه واخرجته لها وقلت انظري اليه لكي تعرفي ماذا فعلتي به، نظرت اليه باندهاش قلت لها: امسكيه، مسكته، قلت: دلكيه، دلكته، قلت: عايز اشوف بزازك، نظرت الي، لم انتظر ردها دفعتها على السرير وهجمت عليها ومزقت جلبابها وامسكت ببزازها اقبلهم وامصهم، وادخلت يدي داخل الجلباب الممزق حتى وصلت الى كسها همست لي: جبر بالراحه على ماما، ماما رقيقه، سمعت منها ذلك، هدأت قالت: قوم اخلع هدومك، قلت لها: اخلعيها لي، قامت وقلعتني هدومي، قلت لها: تعرفي تمصي؟ لم تجب، قلت لها: بتعرفي؟ قالت: بالراحه يا جبر عليا، أنا لسه مكسوفه منك، قلت لها: مكسوفه مني.. لالالالا

قمت وامسكت زبري ووجهته الى فمها، قلت لها: خذيه بين شفايفك علشان خاطري

فتحت شفايفها واخذته ثم انهمكت وامسكته بيدها واخذت تمصه باتقان، ثم قامت وخلعت ما تبقى من جلبابها الممزق، لم احتمل شكل صدرها وهي تخلع ملابسها.. هجمت عليها، فتحت لي ارجلها، وجهت زبري الى كسها، انزلق داخله وأنا اقول لها: أنا حبيبك وعشقيك، وكان هذا اول مره ادخل قضيبي في اي كس.. لم اطل في دخول وخروج زبري في كسها حتى قذفت دون ان اشعر داخل كسها، كان الحليب كثيرا جدا جدا لم اتوقع هذا، فانا لم امارس العاده السريه كثيرا، فانا احتلم كثيرا، قالت ماما: بدري انك تكب، قلت لها: هذه المره بس، في المره القادمه ساريكي اصول النيك.. المهم تعالي هاتي شفايفك على شفايفي نفسي اقبلك، وكانت هذه اول مره اقبلها بنهم ولذه وشوق، قام زبري مره أخرى، اخذت اعتصر شفتاها بشفتاي، راحت ماما في عالم تاني من اللذه والمتعه واستجابت معي اكثر واكثر، احسست بلسانها يحاول ان يدخل الى فمي، التقفته، اخذته بين شفايفي امصه واعصره والاعبه بلساني، مدت يديها حول ظهري ثم ضمت ارجلها حول مؤخرتي، ثم قالت لي بصوت حنين وهامس، انت تجنن يا جبر، تجنن، ارتفعت ثقتي بنفسي اكثر، قمت من عليها، تمسكت بي، لا يا جبر لا تقوم الآن خليك نايم عليا حبيبي.. دفيني بجسمك الحار..

قمت ثم نمت على ظهري وامسكت قضيبي المتصلب وقلت لها يالا قومي اركبي علشان امرجحك، نظرت لي وابتسمت وهمت بالقيام، واثناء قيامها امسكت بزبري ودلكته صعودا ونزولا ثم نظرت لي وقالت، أنا في حلم ولا علم.. نظرت اليها ضاحكا

الآن ارتكزت على زبري وامسكته بيدها وادخلته في كسها ثم نزلت بهدوء جميل عليه حتى استقر بالكامل داخل كسها الحار الملئ بالحليب، ثم انحنت براسها الى راسي وبزازها يتراقصان وهم في الطريق الى فمي

امسكت بحلمه بزها بين اصابعي وقلت لها انتي في علم يا حبيبيه زبري، نظرت الي بشهوه ثم ارتمت بصدرها حول صدري وهي ترتفع بمؤخرتها وتنزل على زبري بهدوء لذيذ، تطلع وتنزل وهي تحضنني وتلعق صدري بلسانها.. يالها من لبؤه كبيره ثم عدلت من وضعها وقامت تتراقص بصدرها وهي ترفع يديها على شعرها تداعب شعرها ومنظر ابطها الجميل يستهويني، وبعد وقت جميل من ركوبها لزبري توقفت قليلا ثم قالت وهي تنهج، آآآآآآه أنا تعبت، وسع لي خليني انام جنبك شويه، ضحكت لها وهي تنزل من علي وقلت لها: شفتي مين فينا يتعب بدري؟ ضحكت ماما بصوت عالي جدا وقالت وريني يا خويا شاطرتك، ثم نزلت من السرير ووقفت واخذت وضعيه الفرنساوي وباعدت بين ارجلها وقالت بصوت ممحون جدا دخله دخله يا جبر بسرعه، قمت ووقفت خلفها وامسكت بزبري ثم دفعته داخل كسها الرطب واخذت انيكها بقوه وهي تصيح.. جامد.. جامد.. آآآآآآه زبرك حلو قوي، لم اشعر باي انتفاضه منها في الوقت الماضي الا انها انتفضت هذه المرة بشده عجيبه وبقوه كبيره وأنا ادفع بزبري داخل كسها، ثم ارتمت على السرير ونامت على ظهرها وامسكت بصدرها وقالت تعالى حطه هنا، اسرعت ووضعت قضيبي بين صدرها الكبير واخذت ادفعه وعيده بين صدرها حتى قذفت حليبي على صدرها وبطنها ووجها، مسحت الحليب من على وجهها لكنها لم تلعقه كما توقعت، اخذت جلبابها الممزق بجوارها ومسحت الحليب على جسمها، في هذه اللحظه رن الهاتف، قلت لها يووووه هو ده وقته، قالت قوم رد وشوف مين، نظرت الى اظهار الرقم وجدته رقم خالتي سعاد، توقعت ان يكون ابن خالتي مسعود، قالت ماما رقم من؟ قلت لها رقم خالتي..

قالت: طيب افتح السماعه، فتحت الخط وشغلت السماعه الكبيره، ثم ارتميت جوار ماما على السرير لاستمع للمكالمه، كانت خالتي سعاد على الخط وكان الحوار المفاجأه :

ماما: الو

خالتي: ايوه يا اختي ازيك

ماما: كويسه اخبارك ايه

خالتي: كويسه.. بس مسعود زعلان منك

ماما تنظر لي وتشير لي الا اتكلم او اصدر اي صوت، ثم قالت لخالتي: معلش الواد جبر لم يسافر

خالتي: احسن أنا كنت تعبانه قوي وكسي هاج عليا خالص ومسعود قام بالواجب.. معلش بقى اخدته منك النهارده

نظرت الى ماما مندهشا، ثم اشارت لي بيديها ان اهدأ شويه

ماما: حلال عليكي النهارده يا لبوه

خالتي: الواد مسعود بيقول ان جبر قابله على باب البيت وقال له انك رحتي عند ابوكي

ماما: أنا فعلا كنت رايحه بس رجعت من السكه

خالتي: هو الواد جبر لسه عندك

ماما: ايوه يا اختي قاعد مش نازل

خالتي: يا عيني، طيب لو انت هايجه أوي تعالي عندي والواد مسعود هيروقك يا لبوه

ماما: هشوف.. بقولك ما تيجي انتي، أنا منتظراكي.. تعالي نقعد شويه وبعدين نبقى ننزل أنا وانتي

خالتي: طيب أنا هقوم استحمى وهلبس وهجيلك، خلاص

ماما: خلاص بس متتأخريش عليا، سلام

ثم وضعت السماعه ونظرت الي، وجدتني مندهشا جدا جدا، طبعا كنت في قمه الاندهاش، قلت لها: هو مسعود بيعمل مع خالتي؟

قالت: يوووه من زمان،، يالا نقوم نستحمى قبل ما خالتك تيجي

قمنا واستحمينا وزدات جرأتي على ماما وقلت لها ده انتو عائله لبوة صحيح، نظرت لي وقالت: لم نفسك يا بابا احنا ما نتناك بره، احنا محترمين اووووي وزيتنا في دقيقنا، يالا نستحما يالا، دخلنا الحمام ولعبنا سويا مع بعض، واهتجت عليها واخذت صدرها بين يدي اعضعض فيهم بسناني ولساني وانتصب قضيبي، امسكته بيدها وقالت لي: مفاجأه أخرى.. عايز تنيك خالتك سعاد؟

قلت لها: يا سلام، ممكن؟

قالت عايز ولا لأ؟

قلت: ماشي

قالت: ياواد يا هايج انت نفسك تنيكها، صح؟

قلت: آه بس ازاي

قالت ازاي!! زي ما هي قدمت لي ابنها هديه، اقدمك لها هديه، بس عايزاك تظبطها وتريحها على الآخر وخليك هادي ورزين معاها علشان تريحها على الآخر..

انتصب زبري من كلامها التصقت فيها من الخلف، قالت لي ياواد اتقل شويه ومتتعبش نفسك تاني، ووفر مجهودك ده لخالتك، للعلم كانت خالتي اصغر من ماما بسبع سنوات وهي جميله جدا عن ماما وسيقانها روعه ولها ارداف متكورتان ومرفوعتان وصدرها كالمانجو الكبيره وبطنها ممتلئه قليلا ورقبتها مليئه وجميله، وترتدي مصاغا ذهبيا كثيرا وتتميز بخفه الدم وزوجها مسافر باستمرار..

خرجنا من الحمام وذهبت ماما الى حجرتها وأنا ذهبت الى حجرتي، بعد قليل عادت ماما بقميص قصير وفردت شعرها على كتفيها بعدما اتزينت بمكياج كامل وجميل وكانها عروسه.. قالت لي عايزاك تفضل في حجرتك ولا تاتي الا بعدما اناديك، نظرت اليها وهي بزينتها وقلت لها: ماما انت حلوه خالص، قالت بدلال وهي تلف جسمها امامي، عارفه اني حلوه يا جوجو، بس عايزاك تضبطها على الآخر انت فاهم؟ قلت لها: طيب ازاي ابدأ؟ قالت: ملكش دعوه انت، أنا افتح لك الطريق، بس خليك في حجرتك لغايه ما اناديك، والبس بنطلون البيجامه فقط دون كلوت ولا ترتدي الستره خليك عريان من فوق، خالتك تموت في شعر صدر الرجال.. وانت شعر صدرك يهبل.. جوجو خالتك بتحب النيك اكثر من عينها، ابقى نكها في كل حته في جسمها

قلت لها: انكها في كل جسمها ازاي

قالت: ياواد يا حمار، ابقى نيكها في كسها وفي طيزها

قلت لها مندهشا: طيزها!!!

قالت: ايه مش هتعرف؟

قلت لها: اجرب

قالت: لالالا.. لا تجرب معاها.. ابقى نيكها في كسها وخلاص وأنا هبقى ادربك على نياكه الطيز

قلت لها: هي صعبه؟

قالت: لا ابدا، ده حلوه أوي بس أنا خايف تحط زبرك في طيزها تتنيل وتجيب على طول

قلت لها: اشمعنى

قالت: اصل الطيز بتبقى سخنه ومولعه خالص، بس بقى يا واد انت هايجتني أنا..

قلت: وأنا انتصب زبري جامد جدا

قالت لي: بقولك هدي نفسك يا واد

واخذنا نشرح ونتكلم ونتدلل ونمايع وأنا في قمه ثورتي وهياجي وفرحتي اللذيذه لانني نكت ماما وسانيك خالتي بعد قليل..

بعد لحظات رن جرس باب المنزل، نظرت من البلكونه وجدتها خالتي، ماما قالت لي خش حجرتك وأنا هنزل افتح لها الباب، نزلت ماما ودخلت أنا حجرتي منتظرا ما الذي سيحدث، سمعتهم وقد دخلوا الشقه

خالتي تسال ماما: هو الواد جبر فين

ماما: جوه في حجرته المجرم

خالتي: مجرم؟ ليه

ماما: الواد باين عليه زبره كبر ولقيته بيتفق مع شرموطه في التليفون

خالتي: معقوله جبر بيعمل كده

ماما: آه يا ختي الواد باين عليه كبر وحس بزبره

خالتي: هو الواد زبره خلاص قام

ماما: ياااااه ده قام وقام، أنا دخلت عليه امبارح لقيته ماسك زبره وهو هايج على الآخر، اتخضيت ياختي لما شوفته، وخفت اهيج على الواد

خالتي: يا لهوي هو حلو كده

ماما: أوي أوي لدرجه اني كنت اخش عليه واخليه ينكني، بس خفت ياختي، مش عارفه الواد خلاص دخل دماغي، ولازم اخليه يركبني

خالتي: هو فين دلوقتي

ماما: قاعد في حجرته

خالتي: وهو لسه هايج

ماما: على الآخر

خالتي: اخش عليه اتعولق عليه شويه

ماما: وبعدين

خالتي: احاول اهيجه شويه عليا، واشوف ميته ايه

ماما: مش عارفه الواد ممكن يقول ايه ولا يكون رد فعله ايه

خالتي: يا شرموطه الواد عنده حق يهيج، انتي لابسه قميص قصير وطيزك باينه وبزازك طالعه لبره ومش عايزاه يهيج على النسوان

ماما: هو يقدر يبص في جسمي

خالتي: بس بس بلا نيله العيال هايجه خلقه ياختي، خليني ادخل على الواد اشوفه ده وحشني خالص

ماما: طيب الاول خشي غيري هدومك والبسي حاجه حلوه علشان الواد يهيج

خالتي: من غير ما تقولي أنا لابسه وجاهزه تحت هدومي

وقامت خالتي بنزع ملابسها لتبقى على قميص نوم مثير ومصاغها الذهبي يزيدها حلاوه على صدرها

واحست انها في الطريق الى حجرتي

طرقت الباب طرقه واحده وفتحت الباب ودخلت.. وكأنها تفاجأت بي

خالتي: يوووه انت هنا يا جبر وأنا بسال عليك

نظرت اليها وأنا منبهرا من جمالها وجسمها وسيقانها واطلت النظر الى صدرها الكبير الجميل

وقلت وأنا متعلثم: اززززيك يا خالتو...

قالت خالتي: ازياك يا خالتو!!! قوم ياواد خد خالتك في حضنك وبوسها يا واد يا مجرم، هي خالتك بايته في حضنك يا مجرم

قمت وأنا اتقدم اليها بصعوبه، لاني حقيقا انبهرت بجمالها

تقدمت هي الي اكثر وقالت: يا واد تعالي في حضني

ارتميت في حضنها الكبير الواسع قبلتها وقبلتني بقوه قرب فمي، ثم قالت لي: ايه واد انت مكسوف مني ولا ايه

قلت: ابدا يا خالتو ابدا

قالت: امال مش عايز تحضني أوي ليه

هنا حضنتها بقوه ووضعت خدي على كتفها وارتطم زبري في بطنها بقوه، وهي تقول لي وحشتني يا واد، ده انت كبرت اهو وبقيت راجل، ايه ده يا واد اللي بيخبط في بطني ده.. يالهوي، انت هجت عليا يا واد، ثم راحت تعدل من وضعيه صدرها وعدلتهم كي يكونوا بارزين اكثر الى الخارج، ايه واد يا جبر الحلاوه ده، طلع لك شعر في صدرك كمان.. ده انت بقيت راجل، وبعيدين ايه اللي بيخبط في بطني ده وريني ايه ده، تراجعت وتصنعت الخجل وقلت لها ابدا، قالت ابدا؟ لالا.. لازم اشوف ايه ده اللي بيخبط في بطني زي الخنجر ده، وريني، ثم دفعتني برفق لاجلس على السرير ثم انزلت بنطالي ليخرج زبري معلنا يزأر مثل الاسد معلنا قدوم وحش في الغابه، نظرت اليه وقالت يخرب بيتك يا واد زبرك ده جامد قوي.. ما انت حلو اهوو، نظرت ايها وقلت: علشان خاطري يا خالتو كفايه علشان أنا تعبت، قالت: تعبت ازاي يا واد، قلت: مش عارف بس أنا حاسس اني عايز ابوسك، ضحكت وقالت بصوت منخفض تبوسني؟ تعالي يا ام جبر شوف ابنك عايز ينيك خالتو، قلت لها: خلاص يا خالتو خلاص بلاش، قالت: بلاش!! بلاش ازاي يا واد بوسني يا واد ده أنا خالتك، تقدمت اليها وقبلتها على خدها قبله سريعه، قالت: نيالك أنا افتكرت بوسه بجد، ده انت طلعت نيله خالص، قلت: أنا كنت عايز ابوسك بجد بس خفت منك، قالت: ياواد متخفش بوس برحتك يا شرموط، تجرأت اكثر ثم قربت شفتاي من شفتاها وقبلتها قبله وهي تغلق فمها، ثم فتحت فمها سريعا وامسكت بي وقالت: انت عايز تبوس، اتعلم البوس.. البوس اهووو كده... ثم قبلتني قبله لذيذه تلامس فيها لساني بلسانها وتذوقت لعابها اللذيذ وامتدت يداها وامسكت زبري ودلكته وهي تقبلني، ثم تراجعت عني وقالت يالهووووي احنا نسينا نفسينا يا واد، وابتعدت عني، امسكت بها وأنا ارجوها: خالتي علشان خاطري، قالت: ايه يا واد مالك كده، اوعي ياواد امك قاعده بره، كده يا خالتو ثم همت بالخروج من الحجره، جريت وراها وامسكت بها من خلفها ووضعت يدي على صدرها وقلت لها: خالتي أنا تعبان أوي، قالت بشرمطه: تعبان.. يا عيني.. طيب بعدين بعدين، قلت لها: ابوس ايدك يا خالتو.. كل هذا وأنا اعلم انها تمثل عليا لكي تمتلكني واطلب أنا منها، نظرت الي وقالت: طيب استنى لما اشوف امك بره، خرجت وهي تضحك، واقتربت من الباب لكي استمع لهم

ماما: عاملتي ايه

خالتي: ابنك ده سخن على الآخر وجاهز على الآخر

ماما: طيب معملتيش ليه

خالتو: خليه لما يستوي

ماما: حرام عليكي الواد زمانه هيفرقع

خالتي: بصي.. اعملي نفسك طالعه السطح باي حجه وأنا هروقه على الآخر

ماما: طيب أنا هدخل اقول له اني طالعه علشان يعرف

وجائت لي ماما وقالت لي: بقولك ايه يا واد يا عيل، مش قلت لك امسك نفسك شويه واتقل، اهي وقعتك في ثانيه.. المهم أنا طالعه السطح، وانت شوف نفسك وبرحتك

وطلعت ماما السطح.. وبقيت خالتي في الخارج، جائت لي بعد دقائق وقالت لي: تعالي اقعد معايا

قلت لها: خالتو انتي حلوه قوي

قالت: عايز ايه يا جبر

قلت لها: عايزك تبوسيني تاني

قالت: طيب تعالى

قربت منها، فؤجئت بها تقول يا نونو لسه بدري عليك، ثم قامت ودخلت حجره ماما ودخلت ورائها

قالت: يا واد مالك هايج كده

تذكرت كلام ماما ان اتقل وامسك نفسي

قلت لها: برحتك يا خالتو.. بس أنا زعلان منك.. أنا داخل حجرتي

ودخلت حجرتي، جائت ورائي مسرعه وقالت: يا واد يا تقيل

امسكت بها دون كلام وقبلتها في فمها قبله طويله وحاصرتها بيدي، وضعت يديها على خدي واخذت تقبلني بلذه ونهم، ثم امسكت زبري بشده وقالت: زبرك حلو.. هتعرف تريح خالتك، لم ارد عليها دفعتها على السرير وهجمت عليها واخذت اقبل كل جزء بجسمها، اخرجت صدرها وقالت لي: تعرف ترضع، امسكت بهم بحنان واخذت ارضع صدرها وانزلت يدي اتحسس بطنها وأنا ارضع حتى وصلت الى كسها، ادخلت يدي بين كلوتها حتى وصلت الى كسها

خالتي: آآآآآآآآه يا مجرم بتعمل ايه في كس خالتك

قلت لها: عايز ابوسه

قالت: هو حد منعك

نزلت الى كسها وانزلت كلوتها الذي كان داخل اصلا بصعوبه لأن طيزها كبيره، نظرت الى كسها الذي كان غير كس ماما، فقد كان محلوق بطريقه جميله تاركا بعض الشعر فوقه للتجميل، قبلته ثم هممت بالصعود الا انها وضعت يديها على راسها وقالت: خليك شويه.. بوسه.. احسه بلسانك، هنا اخرجت لساني لاتذوق طعم هذا الكس الجميل، كان زنبورها كنواة البلح منتصبا بشكل مرعب!، اخذت امرر لساني برفق حول زنبورها وعليه، ثم لعقت كسها بالكامل كقطعه الايس كريم، قالت لي بصوت رقيق: كفايه.. كفايه يا مسعود !مسعود؟ مسعود مين!! لم اعلق على هذه الغلطه واستمريت بلحس كسها وهي تقول كفايه، يالا تعالى دخله، قمت وامسكت بزبري ومررته على كسها لازيدها اثاره، قالت: كفايه يا واد يالا دخله مش قادره، كانت تمسك بصدرها وتدلكهم بلذه وتفرك برجلها وتقول دخللللله، الآن ادخلته برفق شديد وهي توحوح من اللذه.. حرام عليك دخله كله مره واحده، لم ابالي بكلامها، اخرجته وابقيت على راسه بالداخل، امسكت بي واحاطتني برجليها الجميله واخذت هي زمام الامر واخذت ترفع بمؤخرتها ليبتلع كسها زبري واخذت تتلوي تخرجه وتدخله وهي تصدر احلى الاهاااات والمحنات، جائت رعشتها اسرع من ماما وأنا مازلت انيكها جائت رعشتها مره أخرى سريعا، اخذت شفتاي واعتصرتهم بفمها، ثم اخذت لساني وكادت تأكله وأنا مازلت اخرجه وادخله، لقد قربت على القذف، لكني اخرجته بسرعه حتى اطيل من هذه النيكه الرائعه، قالت خرجته ليه.. دخله بسرعه، مررت زبري على كسها المبلول بعسلها من الخارج حتى ارتاح شويه ثم ادخلته مره واحده، ثم اخرجته سريعا وكررت هذه العمليه كثيرا حتى ارتخت اعصابها تماما واستسلمت لي تماما واغمضت عينيها وامسكت صدرها بيديها واخذت تتاوه بانين وغنج، وأنا مازلت ادخله واخرجه بالكامل، ثم اخرجه وامسكه بيدي واضرب به على كسها كالكرباج

قالت لي: انت مش هتجيب

قلت لها: بدري بدري

قالت: انت تجنن، ثم قالت لي طيب وسع

ابتعدت عنها، انقلبت على بطنها، تذكرت كلام ماما انها تحب النيك في الطيز كثيرا

قالت لي: تعرف؟

قلت: اعرف ايه

قالت: ياواد يا مجرم انت عارف

قلت لها وأنا ماسكا بزبري: عايزها ورا

قالت: امممم

قلت: عايزاه أوي؟

قالت: اممممممممممم أوي

نظرت اليها وهي في هذه الوضعيه.. كانت فتحه طيزها الورديه تنادي زبري، وضعت راس زبري على فتحه طيزها ودفعته قليلا.. وجدته يدخل، دفعته اكثر.. دخل اكثر دفعته للنهايه حتى استقر بالكامل داخل طيزها، كانت ساخنه جدا كما قالت ماما، الا انني اخرجته بسرعه، صرخت: خرجته ليه، ادخلته مره أخرى واخذت في ادخاله واخراجه وهي تتاوه حتى قربت على الانزال، قلت لها اجبهم فين؟ قالت وهي تتاوه هاتهم جووووووه جوووه اوعي تخرجه، وفي آخر دفعه بزبري واقواها انزلت بحليبي في طيزها الساخنه وهي تنتفض وصرخت وعضت شفتاها باسنانها، وابقيت زبري داخل طيزها حتى احسست ببعض الحرقان فيه، اخرجته.. كان ممزوجا بالحليب، لم استطيع الامساك به وهو بهذا الشكل، نظرت اليها وهي هائمه بعدما نامت على بطنها وخرجت الى الحمام اغتسل، اغتسلت ورجعت اليها وجدتها قامت تلبس قميصها

سالتني: امك نزلت من السطح

قلت لها: لا

قالت: كويس أنا داخله الحمام، انزل حليبك اللي ولع طيزي واستحمى

قلت لها: اجي احميك

قالت: لالالا امك زمانه نازله

ودخلت الحمام، وفي هذه الاثناء نزلت ماما وجدتني في الصاله

قالت: عملت ايه؟ اوعي تكون نيلت الدنيا

قلت لها: ابقي اساليها

قالت: عملت ايه يا واد

قلت: كل شئ، ريحتها خالص خالص زي ما انتي عايزه

قالت: كله كله ورا وقدام وكله

قلت: كلللللله

اخذتني في حضنها وقالت: يا واد يا مجرم

ثم كانت مفاجأه ماما الرابعه

قالت لي: تعالى في حضني وبوسني علشان خالتك تشوفنا

قلت لها: معقوله

قالت: اسمع الكلام

في الحقيقه أنا لم اكن استطيع ان انيك لأن زبري قد اجهد تماما من النيك، لكن طالما الموضوع بوس وبس فلا مانع..

اقتربت من ماما واخذت اقبلها حتى شعرنا بخالتو فوقنا

خالتي: يا واد انت هتهيج على امك كمان

ماما: الحقيني يا اختي الواد عايز ينيكني

خالتي: عنده حق ما انتي زي القمر قدامه

ماما: بس أنا امه

خالتي: وايه المانع مادام ابنك مبسوط

ماما: آه يا شرموطه

خالتي: يا اختي ريحي الواد

ماما: وانتي كنتي بتستحمي ليه

خالتي ضاحكه: كنت بريحهولك يا كس امك واخذت بضحكه طويله مليئه بالشرمطه

ماما: انت عملت ايه يا واد

قلت لها: اسالي خالتي، وتركتهم ودخلت حجرتي

ماما: بقى أنا اطلع السطح وانزل اجدكم مقطعين بعض

خالتي: طيب كده أنا هنزل واسيبكم تريحوا بعض

ماما: لا طبعا عيب كده

خالتي: عيب هي هي هي، عيب ايه يالبوه الواد بقى راجل اهو وعلى فكره زبره يجنن

ماما: لا يختي اتكسف منه

خالتي: بس جربيه وانتي هتعرفي طعمه قد ايه يجنن

ماما: هشووف

خالتي: طيب كده انتي مش هتحتاجي مسعود تاني

ماما: ليه ده مسعود حبيب قلبي ومستغناش عنه ابدا

خالتي: وانتي جبر ابنك دخل دماغي أوي وخلاص احنا بقينا اصحاب

ماما: آه يا لبوه

خالتي: أنا داخله البس هدومي ونازله، واعملي حسابك أنا هاجي ازورك كثيييييير

ماما: تزوريني ولا تزوري جبر

خالتي: جبر طبعا، ده سيد الرجاله

ثم دخلت خالتي حجره ماما وغيرت ملابسها وجائت لي وأنا نائم ممدد على سريري وجلست جواري وانحت عليا وقبلتني وقالت: هتوحشني حبيبي أوي، ثم رحنا نقبل بعض بشده

قامت وقالت: كفايه.. لاني لو هجت مش هنزل النهارده من عندكم

قلت لها: ابقي اليوم عندنا

قالت: الايام جايه كثير، وقبلتني وخرجت بعدما قبلت زبري ايضا

بعدما خرجت جائت ماما وحكيت لها كل اللي حصل بالضبط

قالت: يا حبيب قلبي يا روحي وحضنتني وقالت أنا عارفه انك تعبان من الشغل النهارده

يووووه خالتك نزلت من غير ما نعزم عليها بالعشا

قلت: ما هو أنا عشيتها حليب

ضحكت ماما وقالت ايه رايك في خالتك سعاد

قلت لها: تهوس

تغير وجه ماما وكانها غارت، لحقت نفسي وقلت بس لا تقارن بك يا احلى ماما في الدنيا، ثم قمت وحضنتها وقبلتها، واثناء ذلك جائت ماما باحد مفاجأتها وقالت وهي في حضني: جبر حبيبي انت تزعل لو مسعود جه عندنا

قلت لها: يجي يعمل ايه

قالت: ابدا يجي يقعد معي

قلت: تقصدي يجي ينام معك

سكتت ماما وقالت: جبر المفروض ان عقلك كبير ومتفتح حبيبي، يا جبر انت خلاص عرفت سرنا وكمان نمت مع خالتك سعاد، ولسه هتنام معاها كثير، فلو مسعود جه هنا لا تغضب حبيبي علشان خاطري وخاطر خالتك سعاد..

الآن انكشفت كل الاحجبه واصبحنا نتحدث بدون ادنى حياء، قلت لها: ماما أنا بحبك ومش عايز حد ينام معك غيري، قالت: طيب حبيبي يبقى بالتدريج علشان مسعود ما يحس بشئ، خلاص حبيبي.. علشان خاطري، ثم احتضنتني بقوه بين صدرها الجميل واحسست بالجوع، طلبت منها ان تجهز العشا، قامت تجهز لي العشا، رن جرس التليفون، كان رقم خالتي، رديت

- الو خالتو..

- الو حبيبي عامل ايه.. ايه ريحت مامتك

قلت لها: هو بعدك فيه راحه، انتي خلصتي عليا

قالت: ياواد يا مجرم، حاول معها.. كانت لا تعلم اني نكتها بالفعل قبلها

قلت: ساحاول

قالت: هي فين

قلت: بتحضر العشا

قالت: طيب وانت زبرك عامل ايه

قلت: تعبان

ضحكت ضحكه المومس وقالت طيب روح ريحه وريح كس امك.. يلا باي يا واد، ابقى تعالى زورني.. مسعود رايح شغله صباح باكر ولا يرجع الا الساعه 3

قلت: الساعه 10 هكون عندك

قالت: طيب نام بدري علشان تيجي لي بصحتك.. يالا باي

وقفلت السكه، وجائت ماما بالطعام واكلنا ودخلنا بعدها ننام في حضن بعض، ووضعت ماما بزها في فمي ارضعه حتى نمت نوما عميقا.


حنان وطارق في تركيا

إسمي حنان، لي من العمر ثلاثة وثلاثون عاما، أعيش في المدينة التي لا تنام بيروت، متزوجه منذ عشرة أعوام وأم لطفلين، اعيش مع زوجي عادل حياة شبه طبيعيه، فانا كنت أعمل مدرسه بدوام كامل وكنت دائما اعود منهكة القوى الى المنزل لاستعد للعمل المنزلي من تحضير الطعام والاهتمام بالاولاد.. وكان الجنس بيني وبين زوجي نادر الحدوث، خاصة بعد ان رزقنا بابننا الثاني.. وحتى عند الممارسه اكون شبه نائمه من شدة التعب فلا تستغرق العمليه اكثر من 5 او 10 دقائق على الاكثر، طبعا كان زوجي يتذمر كثيرا من قلة الممارسة معي ومن عدم تمتعه فيها كما يجب، الا انه وفي السنتين الاخيرتين، يبدو انه قد وجد لنفسه عشيقه او اكثر ولم يعد يهتم كثيرا بمضاجعتي وكان احيانا لا ينيكني لشهر كامل وان فعل فتكون بمبادرة مني، بالطبع أنا لا الومه على معاشرة غيري فانا اعلم انه يحب الجنس كثيرا وأنا غير قادرة على تلبية احتياجاته الجنسية بالشكل الذي يرضيه، واستمريت بحياتي معه طالما هو يلبي احتياجاتنا الاساسيه أنا والاولاد، خاصة ان حبه لي ولاولاده كان كبيرا ولم يكن يقصر معنا في أي شئ.. اما رغبتي بالجنس فكانت تخبو تدريجيا وعندما تستيقظ في مرات نادرة الجأ الى العادة السريه وينتهي الامر.. الى ان قررت في أحد ايام الصيف الذهاب الى تركيا مع زوجي وتمضية عدة ايام هناك لعلني اصلح شيئا مما يعكر صفو علاقتنا الزوجيه، ولكنني فوجئت برفضه متذرعا بعمله، ولم يكتفي برفض الذهاب معي.. بل وشجعني على الذهاب بصحبة اخي طارق الذي كان وقتها في العشرين من العمر ويدرس في الجامعه ليخلو له الجو في المنزل، وهكذا قررت الذهاب وأنا شبه غاضبه لانني ادركت ان زوجي اصبح يفضل اجساد عشيقاته على جسدي رغم انني كنت لا زلت جميله جدا ومحافظة على جسد رشيق بالنسبه لعمري وكأم لطفلين...

في اسطنبول كان هم اخي الوحيد هو ان ينيك الفتيات الاوروبيات هناك، وكان شرطه الوحيد للذهاب معي هو ان اسمح له بذلك ولا اخبر والدي بما يفعل.. ولكنه وبعد ثلاثة ايام من وصولنا لم يوفق بأي فتاة، الى ان شاهدنا في الفندق الذي نقيم فيه فتاة سويديه شقراء وجميلة جدا لا تتجاوز ال 18 من العمر، فقلت لاخي اذهب وحاول مع تلك الفتاة فانا اعلم أن السويديات يحبون الشبان العرب، وبالفعل، ذهب طارق للتعرف على الفتاة السويدية والمحاولة معها عله يصل للحمها الطري اللذيذ، فيما انتظرته أنا في الغرفة... ثم عاد بعد نصف ساعة تقريبا وهو بشبه غيبوبة، فقلت له ممازحه هل سحرك جمالها؟ فاجاب انها جميلة جدا، ولكنها تقيم بالفندق مع صديقين لها وبنفس الغرفة، فوجئت قليلا بما قاله، فهذا يعني ان الفتاة عاشقة للجنس وتمارسه مع شابين بنفس الوقت يا لها من متعة، قلت في نفسي.. ثم فجاة شعرت بمغصة اسفل بطني واحسست ان كيلوتي قد ترطب قليلا وهو امر اصبح نادر الحدوث معي طيلة السنتين الاخيرتين، فقلت لاخي بشئ من الشرمطة فالمراة عندما تشعر بالبلل بكيولتها يصبح التحدث بالجنس والكلام البذئ مرغوبا لديها لانها ترغب بالمزيد من البلل ومتعته، اذ ان ترطب الكس لدى الانثى كانتصاب الزب لدى الرجل، فكلاهما يكمل الآخر ويسهل للاخر مهمته، قلت لاخي: لا تقلق فمبجرد ان ترى ماذا تخبأ لها بين فخذيك سوف تنسى كل اصدقائها; وبالفعل كنت اعلم ماذا اقول فانا الاخت الوحيدة لطارق وهو اخي الوحيد وكثيرا ما كنت ادخل معه الى الحمام لاحممه بحكم الفارق الكبير بالسن بيننا، وكنت الاحظ كم كان زبره اكبر بكثير من عمره، وفي آخر مرة حممته فيها كان في 11 من العمر وأنا في ال 22 وكنت مخطوبه لزوجي عادل، وفي تلك المرة اثارني كثيرا مشهد زبره المتدلي بين فخذيه ورحت اداعبه له بحجة تنظيفه حتى انتصب تماما وعندها لم اتمالك نفسي فخلعت الكيلوت وبدأت افرك كسي امامه باحدى يدي، واليد الأخرى تداعب زبره الرائع، وكنت اقول له انظر الى كسي كيف أنا ايضا انظفه بالصابون كما انظف لك زبك الجميل، وقاومت كثيرا رغبة شديده بمص ايره ولكني جعلته يفرك لي كسي بيديه الصغيرتين حتى اتيت شهوتي عدة مرات على اصابع يد اخي طارق الذي لم يكن قد بلغ بعد، ولكنه كان مسرورا جدا بمداعبتي لزبره، وجعله منتصبا وشرايينه منتفخة وسر اكثر عندما جعلته يلعب بكسي وبشعر كسي الكثيف، لا اعلم ان كان طارق يذكر تلك الحادثة ام لا لانها كانت الوحيدة، حيث تزوجت بعدها وكانت آخر مرة أرى فيها زبر اخي طارق.. رد علي طارق بشئ من الخجل ممازحا: هذه اول مرة اسمعك تتكلمين هكذا! يبدو ان صهري لا يقوم بالواجب معك، شعرت بشئ من الحسرة واجبته: ان صهرك لا يقوم بالواجب ابدا، على كل حال انسى موضوعي ولنتكلم عنك، ماذا قالت لك تلك الشقراء؟ رد: في الحقيقه كانت معجبة بي وابدت حماسة للنوم مع شاب عربي لانها تعتقد ان العرب يعشقون الجنس، ولكنها في النهاية اشترطت على ان يوافق صديقاها على النوم معي، لانهم متفقون على ان لا يكون لاحدهم اي نشاط جنسي دون معرفة الأخرين به بسبب الامراض السارية، ومتى سترد عليك؟ اليوم مساء، مبروك.

يعني اليوم بدك تنيك كس سويدي للصبح، لم ادري كيف خرجت مني هذه الكلمات امام شقيقي طارق، ولكنها كانت بالنسبة لطارق كالمفتاح الذي فتح بابا مغلقا باحكام منذ 10 سنوات...

فتغيرت فجاة ملامح وجه وركع امامي حيث كنت اجلس على الكنبة ووضع يديه على ركبتي ثم نظر في وجهي وقال: وحياتك يا حنان، لو ما كنتي اختي ما كنت نكت كس غير كسك، بتتذكري آخر مرة حممتيني فيها، كانت اول مرة بشوف فيها الكس واول مرة بحط فيها ايدي على كس، ومن 10 سنين لهلأ ما شفت احلى من كسك وكل بنت نكتها كنت احلم انك انتي اللي عم نيكها، صحيح ان كلمات طارق كانت بذيئه وفجة ولكنه كان يتكلم بصدق وبشغف وبعفوية حتى شعرت بانني اتكلم مع عاشق متيم...

اذ لم اكن اتخيل ان تلك الحادثة النزوة ما زالت عالقة في راسه حتى اليوم وانها قد اثرت فيه الى هذا الحد، وفيما أنا انظر في عينيه لاتمتع بصدق العشق ورغبة الشهوة الحقيقيه التي كنت محرومة منها منذ اكثر من سنتين، كانت يدا اخي الوحيد طارق قد وصلت الى منتصف افخاذي رافعة معها فستاني الصيفي القصير حتى بان له كيلوتي الابيض وتحته كسي بشعره الاسود الكثيف، فكان طارق يمعن النظر فيه ثم يرفع راسه لينظر في عيني وكانه يطلب الاذن مني ليعانق ضالته التي فقدها منذ 10 سنوات ووجدها الآن، وجد كسي الذي كان يحلم به طوال تلك السنين وليس بينه وبين ضالته غير سنتمترات قليلة، اما أنا فكنت اتمزق من الداخل، غير قادرة على اتخاذ قرار، واي قرار، تكتفت يداي، وانعقد لساني.. ولم اعد استطيع السيطرة على نفسي، وحده كسي كان يهوج ويموج من الداخل ويتكلم بكافة اللغات ليقول كلمة واحدة، بدي اتناك، نيكني، عاوزه اتناك، كسي هايج، وعمال ينزل، وغرق رجليه.. فكانت نظرات اخي الصادقة المشتهية لكسي وحرماني الطويل من متعة النيك كافيين ليخرجا كل سوائل شهوتي التي راحت تبلل كيلوتي بقعة بعد بقعة الى ان فقدت كل مقاومة، وفقدت معها كل معاني الاخلاق والشرف والحلال والحرام.. وجدت نفسي اقرب راسي من راس اخي واضع فمي على فمه لنقبل بعضنا بعنف وشغف كعاشقين فرقت بينهما الايام وتقابلا الآن.. كنت افتح فمي على آخره لادع لسانه يدخل عميقا في فمي، يستمتع بلعابي في فمه وأنا استمتع بلعابه في فمي، وبنفس العنف والشغف مسكت يده التي كانت تشد بقوة على اعلى فخذي ووضعتها على كسي من فوق الكيلوت اولا، ثم ادخلت يده داخل كيلوتي وراح يمسك لحم كسي باصابعه الخمسة ويدي فوق يده تشد عليها وتطلب المزيد، وبدأت يدي الأخرى تبحث عن زبر اخي، نعم اريده، فانا ايضا اشتقت اليه، لا لا انني مشتاقة لاي زب حتى لو كان زب اخي، وما ان لمست يدي لحم زبره المنتفخ كالصخر حتى بدات اهات الشوق والمحن تخرج من فمي فيما كان فمه يقبل ويلحس ويعض كل بوصة في وجهي ورقبتي وصدري واصابع احدى يديه تضغط بقوة على بزازي، اما اصابع يده الأخرى فكان اثنين منها داخل كسي والثالث يبعبص بطيزي، انها لحظات مجنونه، انها لحظات الفسق والفجور، انها لحظات الشهوة وطغيانها، ما امتعها في لحظتها.. وما اقساها بعد ذلك، وبدا الشيطان يتكلم عني بلساني، فرحت أتمتم بصوت بالكاد أسمعه، وبكلمات لم أكن أريد من أخي ان يسمعها، كلمات اعتقدت أنني أقولها بيني وبين نفسي:

آه ما بقى فيني نيكني، بدي انتاك.. نيكني يا حبيبي يا طارق، ابسطني يا حبيبي، اختك محرومه يا طارق، اركبني يا حبيبي، اركب عطيزي وعكسي، حط زبك بكسي، يلا حطه، فوته، فوت زبك بكسي.. ولكنه سمع تمتماتي، بل وربما كان ينتظرها، فمزق طارق الكيلوت لانني لم اكن أجرأ على الوقوف لاخلعه، وبلمح البصر ادخل زبه الرائع الى اعماق كسي.. آه ما اجمل النيك وما امتعه، وفي لحظات قليلة سمعته يقول، آآآآآآه، رح يجي ظهري، وسرعان ما تدفقت حممه داخل كسي، معلنة عودة الحياة له.. ولكنني لم اكتفي... ما هذا يا طارق؟ لقد بدأت.. فأنجز ما بدأته، لقد أشعلت الفتيل، ولكنك لم تفجر.. فما ان اخرج زبه الشبه مرتخي من كسي حتى قمت من الكنبة التي امتلات بماء شهوتي وحليبه المتدفق من كسي ونمت على الارض واضعة راسي تحت بيضاته الحسهم بنهم، ثم اخذت زبر اخي في فمي العق ما التصق من حليبي وحليبه على زبه، صرت كالمجنونة اضع اصابع يدي في كسي لاخرج المزيد من حليب اخي ثم الحس اصابعي الواحد تلو الآخر لتعود يدي ثانية الى كسي بينما أمص له زبره والحس بيضاته، ثم ارفع راسي لاصل الى بخش طيزه والحس بخشه، لم يستطع اخي التحمل كثيرا فنام فوقي على الارض راسه بين فخذي وزبره الذي عاد لينتصب ثانية يخترق زلعومي، وراح يلحس كسي مع منيه ويتمتم قائلا: بحبك وانتي شرموطه، آه بحب كسك الشرموط..

ايوه، أنا شرموطتك يا حبيبي، شرمط على طيز اختك وكسها الممحون، آه الحسني بعد، يللا قوم نيك اختك كمان..

قام طارق وجلس بين فخذي، ثم رفعني للأعلى وغرز زبه في كسي ثانية، ولكن تلك المرة كانت أمتع بكثير، كان زبه يضرب بعنف، يصل الى أماكن لم يغزوها زبر من قبل، وصل الى جدران رحمي يهزه هزا، تسارعت أنفاسي وتقطعت، سالت الدموع من عيوني من شدة وطأة الرعشات المتتاليه التي قلبت كياني كله، فعلت اشياء لم أكن أتصور انني سأفعلها بيوم من الأيام، خرجت من فمي كلمات لم أكن أتخيل أنني سأقولها لأي رجل، ثم بدأت أسمع اهات أخي وصوته يقول آه، خدي حليبي، خدي حليبي بكسك، ايه يللا، جيبه كمان، جيب ضهرك بكسي، حبل أختك يا حبيبي، حبلني، يللا آه.. ثم انهار طارق فوقي، وأحسست بنبضات قلبه المتسارعة تختلط مع نبضات قلبي الذي كاد يتوقف عن الخفقان، وضعت يدي على رأس أخي أمسحه بلطف، ثم فجأة سمعته يجهش بالبكاء، يا الهي، يالما اقترفت يداي، يالخطيئتي ورغم إدراكي لعظيم الجرم الذي اقترفناه، الا انني لم اكن أريد لأخي الوحيد طارق ان يشعر بعقدة الذنب، فأنا الملامة على ما حصل، هو شاب في قمة عطائه الجنسي ولن يستطيع أن يمنع نفسه عني وهو الذي ما زال مشهد كسي وهو يداعبه بأنامله الصغيرة ماثلا أمام عينيه، نعم أنا الملامة، أنا المتزوجه، أم الأولاد.. وأخته الكبرى، أنا التي يجب أن تجهش بالبكاء وليس أخي، ولكن لا.. لن أدعه يحمل وزر خطيئتي، ولن أدعه يشعر بأنه ارتكب خطيئة، حملت راس أخي بيدي الأثنتين وقبلت جبينه، ثم فمه، وأدخلت لساني في فمه لأدعه يشعر انني لست نادمة على ما فعلنا، وقلت له: معليش يا طارق، هيك شغلات بتصير كتير، المهم انو أنا انبسطت كتير، أنا ما شعرت بهيك احساس من سنين طويلة، رديت الروح لأختك يا حبيبي، فاجابني أخي والدموع ما تزال تملأ عيونه، يعني مش زعلانة مني؟ ابتسمت له وقلت: صدقني لو ما في كس سويدي حلو ناطرك عشية، ما كنت خليتك تقوم عني للصبح، يللا قوم عالحمام، خد لك دش ونظف حالك منيح، ما بدنا الاجانب يحكوا علينا.. قام طارق عني وقد انفرجت أساريره بعدما نجحت بتهدئته.. وبعدما شعر ان ما حصل لم يغضبني، وقمت أنا فجلست على السرير ثم سمعت أخي يقول: بتعرفي يا حنان لشو مشتاق؟ فأجبته ممازحة: طيب اللي كنت مشتقلو اخدته.. في شي بعد؟ ظهرت بعض ملامح البرائة والخجل على وجه أخي وأجابني متلعثما: لا، مش هيك قصدي.. أنا يعني بس، مشتاق تحمميني متل ما كنتي تحمميني وأنا صغير، ابتسمت له وقلت: طيب فوت انت هلأ، وأنا بالحقك بعد شوي، وعندما دخل طارق الحمام وبقيت وحدي، جلست على السرير أفكر فيما فعلت.. وأنظر الى أفخاذي التي كان يسيل منها حليب أخي جداول صغيرة، فهو قد ملأ كسي مرتين..

في الحقيقة هالني هذا المشهد، واغرورقت عيناي بالدموع، ولكن، كنت أشعر بكسي ينبض بقوة، شعور جميل لم استمتع به منذ سنوات طويلة، وكأن انوثتي كانت في غيبوبة مميتة، وجاء من أنعشها، فأعادها للحياة، وها هي الآن تنبض بقوة، معلنة رغبتها بالحياة، ومتاع الحياة.. ولكن لا.. لا أريدها من أخي، فمع أخي جريمتي جريمتين، وذنبي ذنبين، وخطيئتي تنوء بها الجبال، ولكن ما الفائدة الآن من قول لا، وقد وقع بي ووقعت به، استمتع بي واستمتعت به، لقد حصل ما حصل ولا سبيل لأنكاره الآن، فنهضت ومسحت الدموع من عيوني وخلعت كل ثيابي ثم لبست روب الحمام ودخلت على أخي لأمنحه ما هو مشتاق اليه، فأحممه كما كنت أفعل عندما كان صغيرا، وما أن رأيت زبره الرائع يتدلي بين فخذيه حتى اهتز كياني كله، وراح كسي اللعين يصيح، أغيثوني، اغيثوني، هو يطلبه بالحاح، فقد ذاق طعمه وكان طعمه لذيذا، يا للنفس وشهوتها، منذ دقائق كنت أقول: لا.. اما الآن فانا غير قادرة على قول لا، ولكنني سأقاوم هذه المرة، حاولت أن لا تقع عيناي على زبه، فطلبت من اخي أن يدير ظهره حتى أفركه له، وفعل، ولكني غير قادرة على تمالك نفسي، أخي لم يعد ذلك الصغير الوديع، انه الآن رجل، بل ويجيد امتاع جسدي، وبلحظات تغيرت ملامح وجهي من ملامح الاخت الكبرى الحنونة، الى ملامح العاهرة الهائجة، فارتخت جفوني، وغابت الأبتسامة عن وجهي، أصبحت كالمجرم الذي على وشك أن يقدم على جريمته عن سابق تصور وتصميم، وبلا شعور وجدت نفسي أخلع عني ما كان يستر جسدي العاري، ثم طلبت من أخي أن يستدير، فاستدار، وشاهد لحم أخته العاري، وبأصابعي العشرة بدأت أداعب شعر صدره، وأنظر في عينيه، وينظر في عيني، وببطء شديد أخذ يداعب لي بزازي فخرجت مني تنهيدة المحنه ونظرت الى زبره الذي بدا يرتفع الى الاعلى ويتضخم وتنتفخ عروقه، وفورا تذكرت تلك اللحظه، تلك اللحظة التي مضى عليها عشر سنوات كامله، حين قاومت رغبتي الشديدة بوضع زبر اخي الصغير في فمي، ولكن الآن، رغبتي أشد، ولا جدوى من المقاومة بعد أن صال وجال في جسدي الضعيف المقاومة أصلا، آه ما أجمله من مشهد، آه لعنفوان الشباب، آه ثم آه لضعفي.. تسللت يداي الى زبره فشعرت به كالحديد من شدة تصلبه، رافعا رأسه للاعلى وكأنه يبحث عن أي حصن حصين ليقتحمه.. ويدكه دكا.. ويتركه قاعا صفصفا، قلت في نفسي، من هي تلك التي تستطيع أن ترد فارسا كهذا الفارس، من هي التي تستطيع ان تقاوم فاتحا كهذا الفاتح، بالتاكيد لست أنا، فانقضت عليه أداعبه بلساني وبشفتاي، وركعت أمام زبر اخي اهدأ من روع فارسه المنتصب أدخله فمي حتى تلامس شفتاي بيضاته فأخرج لساني لالحسهم فأزيد من تشنجهم بينما زبره يملأ حلقي، ثم أخرجه، لأدخله ثانية، حتى فجر غضبه داخل فمي وتطايرت شظايا مقذوفاته لتملأ فمي وتخترق زلعومي لتصل الى معدتي، نعم لقد شربت مني اخي، وأنا وأخي لا نشعر اننا في الدنيا التي ولدنا فيها، كنا في عالم آخر، عالم صنعناه بشهوتنا الطاغية، تلك الشهوة التي كنت اعتقد منذ زمن بعيد أنني لا أملكها، ولكن لا، انها موجودة وتنتظر من يوقظها، وأيقظها أخي الوحيد طارق، كان أخي يصيح ويتأوه بصوت عال وأنا اهمهم كحيوان مفترس جائع قد حظي بوليمة دسمة، وعندما بدأ الفارس يترجل، كنت أنا ما زلت في منتصف المعركة، وأشعر بدغدغات في كسي أفقدتني صوابي، فنهضت كالمجنونة، وجلست على حافة البانيو مسندة ظهري الى الحائط وفاتحة ساقي ما استطعت، وبدأت فرك كسي بعنف وأصيح، كمن اصابه مس من الجنون ثم أرفع بزي بيدي لأقرب حلمتي الى فمي امتصها بنهم وادعها لأرفع بزي الآخر وأدخل حلمتي الأخرى في فمي، ثم انتقل الى طيزي، لأحفرها باصبعي، وأجلس على يدي لاشعر بأصبعي كله داخل طيزي، كل هذا أمام اخي الذي كان ينظر الى مشدوها غير مصدق ما تراه عيناه، فاقترب مني وبدأ يلحس لي كسي قائلا: خليني أنا احلبلك كسك بلساني آآآآآآه، ايه ياحبيبي الحسه، حطو كله بتمك، آه، مصللي بزازي ياحبيبي، آه كمان الحس كسي كمان، آه فأتتني الرعشة تلو الرعشة، وكان فم أخي يستقبل بنهم ما يجود به كسي من تلك الرعشات، وأنا أصبحت كالمخدرة غير قادرة على الحراك، فقط جسدي يرتعش بين الفينة والأخرى تحت ضربات لسان أخي لكسي وفتحة طيزي وفجأة شعرت بزبه يخترقني للمرة الثالثه.. فالتصق لحم جسدي بلحم جسده، وراح ينيكني بعنف، ويغرز اسنانه في بزازي فأحسست بماء شهوتي يخرج من عميق أعماقي، ويتدفق غزيرا دفعات دفعات، فصحت صيحة قويه، وسقطت صريعة أمام هذا الفارس، أمام عنفوان الشباب وقوته فلم أعد أشعر بشئ سوى بجسد قوي يدفعني دفعا الى الحائط الذي أستند عليه ويرد الحائط بدفعي ثانية الى ذلك الجسد الفتي ليعيدني الى الحائط، ولم أعد أدري ماذا فعل الحائط بي، إستيقظت على صوت طارق يقول لي: يللا قومي يا أحلا أخت بالدنيا، فتحت عيوني لأجد نفسي على السرير مغطاة بشرشف رقيق كان يستر جسدي العاري، وللحظات إعتقدت أن كل ما حصل بيني وبين أخي كان حلما، ولكن الخفقان القوي الذي أحسسته بين فخذي كذبني بسرعة، انه لم يكن حلما، بل واقعا جميلا، ومريرا في نفس الوقت، نظرت الى أخي فوجدته مرتديا ثيابه وبكامل أناقته وقال لي: صرلك سبع ساعات نايمة، شو ما جعتي؟ وفعلا شعرت بجوع شديد..

فنهضت عن سريري محاولة ستر جسدي العاري بالشرشف الذي دثرني أخي به، فضحك طارق، وفورا أدركت سخافة ما أفعل، فأفلت الشرشف من يدي، وتوجهت الى الحمام وأرداف طيزي العارية تتراقص امام عيني أخي، وبعد أن أخذت دوشا قصيرا دافئا، شعرت بالنشاط يعود لجسدي وحاولت تذكر ما حصل قبل أن أفقد وعيي، ولكن لا، لا أريد أن أتذكر، لقد كان جميلا، وكفى..

كانت الساعة تشير الى حوالي السابعة مساءا عندما كنت واخي نتناول الطعام، ولم يكن أي منا يتحدث عما وقع بيننا، بل تجاهلناه تماما، وكانت كل احاديثنا عن الطعام وعن المدينة، ونسينا حتى موعده مع الفتاة السويديه، وفجأة رن جرس الهاتف في غرفتنا، وتناول أخي السماعة، ففهمت من حديثه أن المتكلم هو أحد صديقي الفتاة وأنهم يرغبون بالتحدث الينا، نظر الي طارق مستفسرا عن رأيي بالموضوع، فهززت له كتفي، وقلت له: انت جيت معي منشان هالشغلة، يللا انبسط، قل لهم اننا ننتظرهم هنا، تردد أخي قليلا، فبعد الذي حدث بيننا أصبح يشعر بأننا كعاشقين لا يجوز لأحدنا ان يخون الآخر، ثم رفع السماعة وقال للشاب باللغة الانجليزية طبعا، بأننا ننتظرهم في غرفتنا بعد ساعة من الآن، وتوجه بحديثه لي قائلا: أنا ما عاد عندي رغبة.. ولكنني قاطعته: اسمع يا طارق، انت لست مراهقا، ولازم تفهم إنو اللي صار بيناتنا هو شهوة ولدت بلحظتها، ولازم تندفن بلحظتها، أنا ما بنكر إني كنت بحاجة لهالشي وانبسطت كتير، بس ما بدي حياتي وحياتك تتعقد بسبب هالغلطة، ايه نعم غلطة، مهما كانت حلوة، بس هي غلطة.. أجابني أخي بجدية لم أعهدها به من قبل: انتي بالنسبة الك شهوة ولدت بلحظتها، وبتقدري تدفنيها بلحظتها، بس أنا بالنسبة لي، شهوة ولدت من عشر سنين، وبدي كمان عشر سنين لحتى اقدر ادفنها.. بس ما يهمك، متل ما قلتي أنا مش مراهق، وما رح أخلي هالموضوع يعقد حياتي وحياتك، ثم ساد صمت رهيب، شعرت حينها انني ارتكبت خطيئتين وليس خطيئة واحدة، الأولى كانت منذ عشر سنوات، عندما تركت العنان لشهوتي بمداعبة زبر طارق وحثه على مداعبة كسي، معتقدة انه صغير.. والثانية كانت منذ سويعات قليلة، عندما استسلمت لشهوة طارق الكبير، تلك الشهوة التي كانت تكبر معه يوما بعد يوم، تلك الشهوة التي كانت قوية ومخلصة لدرجة انني لم استطع التنكر لها، او مقاومتها، بسبب ضعفي نتيجة الحرمان الذي اكابده مع زوجي منذ اكثر من سنتين، ولم استسلم لها فقط، بل انسقت ورائها كعاهرة فاجرة وجدت من يحق فجورها، ولكن أيضا كانت خطيئة جميلة، وأجمل ما فيها، أنها أعادتني للحياة، أردت شكر أخي الوحيد طارق لانه أعاد انوثتي للحياة، لانه جعلني أشعر بأنني انثى مرغوبة من الرجال بعد أن أصبح زوجي عادل يفضل أجساد النساء الأخريات على جسدي، أردت شكره لانه فجر براكين الشهوة داخلي، تلك البراكين التي كانت خامدة منذ سنوات طوال، أردت شكره ولكنني لم أستطع، لأن القضية بالنسبة له أكبر من ذلك بكثير، فشكرته بيني وبين نفسي، شكرا أخي الحبيب طارق..

ثم بدأنا الأستعداد لاستقبال ضيوفنا السويديين، فأحضرنا قوارير البيرة وما يلزم من أصول الضيافة، ولم أكن أشعر أن أخي متحمسا لهذا اللقاء، لا ليس بالحماسة التي كان عليها قبل ان يحظى بجسد عشيقته، أما أنا، فكان همي أن أبدو أصغر من سني حتى لا أظهر شواذا في صحبة شبان يافعين، فغسلت شعري الأسود كله بالجل ثم اسدلته مجعدا على كتفي فصار كله يلمع موحيا للناظر بانني قد خرجت لتوي من الحمام، ثم لبست تنورة قصيرة زاهية الالوان، وقميصا أصفر فوق ستيانة سوداء ضمت ثديايا الى بعض يتعانقان، ويغمزان من كانت له عيون لترى، وربطت القميص على خاصرتي كاشفة صرتي ولحم بطني الأبيض لكل راغب بلحم مخملي الملمس، شهي المذاق، وعندما راني أخي على تلك الحالة قال لي مستهجنا: الهيئة انتي اللي عندك موعد، مش انا.. فأجبته بعد أن طبعت قبلة سريعة على فمه: أنا بس بدي ساعد أخوي الحبيب يحصل على هالكس الأشقر بسهولة، هيك كس ما بتفوت، فهز رأسه قائلا: ايه والله ممنونك يا أختي الحبيبة، وبعد دقائق وصل الضيوف، شابان أشقران بعمر طارق تقريبا والفتاة التي لم تتجاوز ربيعها العشرين، وجلسنا جميعا في شرفة غرفتنا المطلة على مشهد البحر اثناء الغروب، نتجاذب أطراف الحديث ونحتسي أكواب البيرة، الكوب تلو الآخر، الى أن ساد الأنسجام بيننا جميعا.. وكان واضحا ان ثيابي المغرية، وغمزات ثدياي الكبيران قد أتت أكلها، فبعد حوالي الساعة من وصولهم، أصبح الجميع بما فيهم أنا في قمة الاثارة، ثم شاهدت يد الفتاة تتحرك صعودا ونزولا على زب أخي من فوق البنطلون، فنظرت الى عينيه لأجده ينظر الى عيني بل ويخاطبني بهما، ولكن ردي فاجأه.. إذ وضعت يدي على زبر الشاب الذي كان يجلس قربي، فأشاح بنظره عني، والتفت الى الفتاة ثم التقت شفتاه بشفتيها واضعا يده داخل قميصها ليداعب بزها الذي لم يكن يعادل نصف حجم بزي، فيما أنا بدأت أشعر بيد الشاب الجالس الى قربي على أفخاذي تتسلل الى كسي الذي كان قد ملأ كيلوتي بماء شهوتي استعداد لما كان يعتقد انه قادم، ثم بدأت يدي تستشعر انتصاب زبر الشاب من تحت بنطاله الجينز، ولا أدري لماذا فكرت في تلك اللحظة بالذات بزوجي عادل.. لماذا لم تأت معي يا عادل، لماذا تركتني وحيدة فريسة لشهوتي وشهوات هؤلاء الشبان، أم أنك اعتقدت اني لا املك تلك الشهوة، وظننت ان النساء اللواتي تتضاجعهن الآن، وربما على فراشي، هن فقط من يملكن تلك الشهوة، لا والف لا.. انني أملكها ايضا، ولكنك لم تعطني الفرصة لأريك اياها، انك لست بعادل، يا زوجي عادل، ثم فتحت ساقي لأسهل ليد الشاب طريقها الى موضع شهوتي، ووصل، فرفع حافة كيلوتي بأصبع واحد، وبأصابعه الأخرى بدأ يداعب شفتي كسي فيفتحهم ليلامس بظري، وخرجت من صدري تنهيدة قوية، انتبه لها طارق، فنظر الي، ونهض ممسكا بيد الفتاة ليدخلها الى الداخل، إنه لا يريد أن يراني، أعتذر لك يا أخي، أعتذر عن كل ما سببته لك منذ عشر سنوات وحتى الآن، لقد فجرت براكين شهوتي، ولكنها ليست لك، ولا يمكنها أن تكون لك، وتبعته بنظري يدخل الغرفة ورأيته يخلع والفتاة ثيابهما فأصبحا عاريين بسرعة قياسية، ثم أجلسها على حافة السرير فاتحا ساقيها حتى بان لي كسها الوردي الصغير يتلأ بماء شهوتها، فدفن وجهه بين ساقيها يلعق رحيقها تماما كما كان يفعل لي منذ سويعات قليله، ترى ايهما الذ طعما يا طارق؟ ولكني أعرف الجواب، ثم أدرت وجهي نحو الشابين لأستمتع أنا أيضا كما يستمتع الجميع الآن بمن فيهم زوجي عادل، قام الشاب الآخر من مكانه وجلس الى جانبي من الجهة الأخرى، ثم وبرفق وضع أصابعه على ذقني مقربا وجهي لوجهه وفمي لفمه، حتى لامست شفتاي شفتاه، فغرقت في قبلة عميقة تحت وطأة مداعبة اصابع صديقه لكسي، فتحت فمي عن آخره محاولة التهام فم الشاب، ولكن هو أيضا كان يفغر فاه، ورحنا نتبادل الانفاس، فيتنفس في فمي واتنفس في فمه، وراح لسانينا يتعانقان، ويشتد العناق، كلما اشتد رفيقه في اثارتي من الاسفل، ثم بدأ ثدياي ياخذان نصيبهما من المتعة، فراح الشاب الذي أقبله يدعكهم بقوة محاولا جهده أن تتسع كفه لبزي كله، ولكن دون جدوى، انهم غير معتادين على صدور مثل صدري، فجن جنونه، وبدأ يفك ازرار قميصي الواحد تلو الآخر، ويساعده صديقه، ونجحا، ثم انتقل الاثنان الى ستيانتي يطلبان حلمات بزازي التي هي الأخرى تطلب أفواهم، وبثوان كنت عارية تماما من الأعلى في شرفة غرفتنا، وتناول كل منهم حلمة يمتصها بنهم ويداعبها بشغف، وبدأت أنهار كسي تفيض، فأتتني اولى رعشاتي، أسندت رأسي الى الوراء، وأغمضت عيني، استمتع بشهوات الشباب وبنهمه، وأنا كلي يقين، أن الاتي أعظم، وفجأة وجدت نفسي محمولة على ذراعي أحدهم، فادخلني الغرفة ثم وضعني على السرير المقابل للسرير الذي كان عليه أخي مستلقيا.. فيما الفتاة جالسة على زبره الرائع، لا لم تكن جالسة.. بل تقوم وتجلس لتجعل زبه يحتك بكل جنبات كسها مطلقة صيحات النشوة.. التي أعلم علم اليقين ماذا تعني، والتقت عيناي بعيني أخي، فيما كان أحد الشابين يجردني من كيلوتي، والآخر يقرب زبه من فمي ليرضعني إياه، فأخذته في فمي، وما زلت انظر الى اخي، وأخي ينظر الي، ولم أشح بنظري عنه الا بعد أن شعرت بجسدي كله ينتفض تحت ضربات زب الشاب الآخر لكسي، انها الغزوة الرابعة التي يتلقاها كسي هذا اليوم، وهذا اليوم المشهود لم ينتهي بعد، إنه يوم مجنون.. انه يوم لم أكن أحلم انه سيأتي علي، واتى علي، وأصابني بجنونه، ففي بعض لحظاته كنت أشعر بمتعة ما بعدها متعة.. وفي بعض لحظاته شعرت بالندم، وفي لحظاته الأخرى بكيت، وانتهى اليوم المجنون وفتحت عيوني لاجد نفسي عارية بين شابين أشقرين عاريين، وعند أقدامي، ترقد الفتاة عارية ايضا، كنا أربعة عراة على سرير واحد كنا نحن الأربعة نمارس الجنس الجماعي، بل نمارس الفحش الجماعي، ولكن لم نكن اربعة، كنا خمسة، كان اخي معنا، صحيح انه لم يلمسني، ولمسني الاخرون كلهم، بل دنسني الاخرون كلهم، ولكنه كان معنا، فاين هو، اين أنت يا طارق، اين أنت يا أخي، أين أنت يابن أمي وأبي، ورفعت رأسي لأنظر الى سرير اخي، فنظرت ووجدته فارغا، فناديت بأعلى صوتي، طارق.. طارق.. ولا من مجيب، نهضت مسرعة من بين أكوام اللحم الاشقر الذي كان يحيط بي من كل جانب، ابحث عن أخي، ولم اجده، لقد غادر اخي، ترك عشيقته بين احضان عشاقها الجدد، وذهب يحاول أن ينساها.. فهل خسرت أخي؟ نعم لقد خسرته.. لقد خسرته بخطيئتي.


أختي وأصحابي

أنا اسمي فهد، وأبلغ من العمر 25 سنة، وأعمل سائق لنقل البضائع من القاهرة إلى الإسكندرية، ولدي أخت تقيم مع زوجها في الإسكندرية، في أحد المرات وصلنا إلى الإسكندرية أنا وأثنين من أصدقائي، وقررنا قضاء سهرة نيك في هذه اللية، فاستأجرنا شقة وجهزنا الأمور استعدادا للمساء، وأنا تركتهم وذهبت إلى شقة أختي منى، رحبت بي أختي، وجلسنا نتحدث سويا، ثم دخلت إلى المطبخ لإعداد طعام العشاء، وعلى وقت الغروب تلقت منى عدة مكالمات على هاتفها سمعتها تقول فيها: أخي موجود معي ولا استطيع الحضور الآن، لكنها ستحضر بعض قليل، سألتها ماذا هنالك، أخبرتني إن إحدى صديقاتها مريضة ولا يوجد من يعتني بها، فعليها الذهاب إليها لمراعتها وستأتي حينما تغفو، الغريب أنها دخلت إلى غرفتها وأرتدت ملابس مثيرة جدا، وكأنها ذاهبه إلى فرح، وليس لمراعاة سيدة مريضة، ودعتني وذهبت في حوالي الساعة التاسعة مساءا، وبعد ساعة تقريبا أتصل بي أصدقائي يطلبون منى الحضور لإنهم أحضروا إحدى الفتيات لقضاء السهرة معنا، حاولت أن أتأخر عليهم حتى أتناول العشاء مع أختي، لكن مع حلول الساعة الحادية عشر وعدم حضور أختي، تركت المنزل وذهبت إلى أصدقائي، دخلت إلى الشقة لأجد أحدهم فقط، فسألت عن صديقنا الثاني، فأخبرني أنه في الداخل ينيك الفتاة التي أحضروها، جلسنا نشرب الحشيش حتى خرج صديقنا بعد نص الساعة وجلس معا، وبعد دقائق خرجت الفتاة، وكانت ترتدي منشفة تغطي نص جسمها الأعلى حتى كسها، تريد الذهاب إلى الحمام دون أن تلتفت إلينا، لكنني عندما رأيت وجهها صعقت مما رأيت، فقد كانت أختي منى التي كان ينيكها صديقي بالداخل، وها هي تذهب إلى الحمام لتنظف نفسها استعدادا للجولة التالية من النيك، توقف عقلي عن التفكير.. ماذا على أن أفعل؟ هل أفضح نفسي أمام أصدقائي؟ أم ماذا على أن أفعل؟ لا شعوريا ذهبت إلى الحمام خلفها، وأغلقت خلفي الباب، وقبل أن تنطق بأي كلمة، وضعت يدي على فمها، وقلت لها: لا تتفوهي بأي كلمة حتى لا يمسعنا أي أحد! لكن لون وجهها كان قد تغير وبدا عليها الخوف الشديد مني، قلت لها بصوت خافت: اسمعي أنا لا أريد أن يعلم أي أحد أنك أختي، وأريدك أن تتظاهري بأنك لا تعرفينني، وأن تتصرفي بكل هدوء، وبعد بعض الوقت تظاهري بالتعب وقولي لهم أنك مريضة، ويجب عليك أن تذهبي إلى المنزل، وأنا سأتي ورائك لأتصرف معك هناك.

تركتها وذهبت إلى أصدقائي وبدأت أشرب معهم محاولا نسيان مصيبتي التي بالداخل.. أختي تأخرت في الحمام حتى ذهب إليها أحد أصدقائي، وأحضرها إلى الصالة، بالطبع هي أدعت أنها متعبة كما أمرتها، لكنه اجلسها على حجره، وبدأ يدعك في نهديها، ويمص في شفتيها وأنا أنظر إليهما حتى

لم أعد أحتمل أكثر من ذلك، قمت من مكاني وأمسكتها من يدها وقلت لها: تعالي معي.. سألني صديقي إلى أين، قلت له: إنني أريد أن أنيكها بالداخل، إذا لم يكن ذلك ممنوعا، ضحك صديقي، وضربها على مؤخرتها وقال لها: دعيه ينيكك جيدا مثلي، ولا تنسي أن تمصي قضيبه، أمسكتها من يدها، ودخلنا إلى الغرفة الأخرى، وسرعان ما أتى صديقي إلينا، وبدأ يهمس لها في أذنها، وينزع عنها ملابسها ويقول لي: لا تنسى أن تجرب مؤخرتها فهي تستحق الرعاية، قلت له: أخرج الآن حتى أستطيع أن أنيكها على راحتي.

في أثناء ذلك الحديث كانت منى قد أصبحت عارية إلا من الكيلوت الداخلي الرفيع، وبدا صديقي يتلاعب بنهديها حتى رأيت إنتصاب حلماتها بين يديه، جذبتها إلي وحضنتها بقوة، ووضعت يدي على نهديها حتى يخرج صديقي من الغرفة، أغلق صديقي الباب بعد أن قام بتعرية أختي منى من كل ملابسها ما عدا الكيلوت، طلبت منه الخروج من الغرفة لإنني لا أستطيع أن أنيكها في وجوده، خرج صديقي من الغرفة بعد أن قبض على نهديها بقوة، وأغلق باب الغرفة خلفه، رجعت إلى أختي منى لأجدها قد سترت وجهها بكفيها، وجلست إلى السرير من دون أن تصدر أي حركة، جذبتها من يدها، وأوقفتها أمامي وهي صامتة لا تتكلم، قلت لها: منى أحكي لي ماذا يجري ولا تكذبي علي لإنني سوف أعرف كل شئ، ثم شربت نفسا عميقا من سيجارة الحشيش في يدي ونظرت إلى جسد أختي العاري أمامي، وسألتها منذ متى وأنتي تمارسين الجنس مع الجميع؟ قالت لي وبكل هدوء نعم الجميع ينيكني وزوجي يعلم ذلك وهو الذي يحضر الرجال إلي، هنا بدأ مفعول الحشيش يظهر علي، وذهبت في عالم آخر، مدت أختي يدها إلى قضيبي ووضعته على شفتيها وبدأت ترضع فيه بشهوة، أذهلتني جرأتها وأنستني ما أنا فيه، خبرتها في المص تجعلك تذهب في عالم آخر، وسحبت يدي ووضعتها على كسها الساخن، وأنا بدأت أدعك فيه وهي تتأأأوه، لم أتماك نفسي وقضيبي المنتصب يصرخ لكي يذهب في عشها الدافئ، دفعت قضيبي بقوة في أعماق كسها، وأمتد يدي تتلاعب بنهديها بلا شفقة وهي تتأوه بين أحضاني وقضيبي يغوص في أعماق رحمها، حتى قذفت مائي في أعماق كس أختي ومن ثم أخرجت قضيبي ودارت الدنيا بي، ونمت على السرير وأنا لا أدري، عندما أستيقظت كانت منى قد ذهبت، لكن ليس قبل أن تجرب قضيب صديقي الآخر!


الأرملة الشابه

مات الرجل العجوز وترك الزوجة الشابة في الثلاثين من عمرها وكانت آية في الجمال، معاها ولد فى الأحدى عشرة، عاشت مع ولدها لا تستر جسدها منه، راقب كل شىء فى جسدها، سألها عما بين فخذيها، فأرته له وشرحته، قبل فخذيها حتى اقترب بفمه من عانتها وشم ريحة فرجها فأحبه وقبله، فساحت المرأة ونزل عسل من فرجها، استحمت فى الحمام عارية ومعها الصبى، عاونها كثيرا، ولاحظت أنه يطيل النظر الى أردافها وفخذيها وكسها، طلبت منه أن يغسل لها كسها بيده، وأغمضت عينيها ونهجت وتأوهت، خاف الصبى وتراجع، توسلت إليه أن يستمر بشدة، حتى استراحت، إرتدت أكثر الملابس إثارة وعريا طوال الوقت وكل يوم ليلا ونهارا، تعمدت أن تجعله يرتدى البجاما بدون كلوت فى البيت بحجج واهية مثل الدنيا حر جدا، ولم ترتد هى الأخرى الكلوتات، والصبى ينظر ويراقب ويحب اللمس بيده وفمه بحجة التقبيل فتشجعه وتقول له أن تقبيله لفرجها وشفتيها وثدييها يشفى ما بهم من آلام، فيتكرر الموقف مرات ومرات طوال اليوم والليل، تعمدت أن تغير ملابسها عارية أمام عينيه عدة مرات، بدأت ترى الأنتصاب شديدا فى زب الصبى إبنها الذى كان لايزال بكرا تماما، مجتهد جدا فى الدراسة ويطلع الأول على صفه الدراسى، في ذات ليلة، ذهبت إليه وهو سهران يستذكر دروسه، وقالت : يا بني أنني أخاف من النوم وحيدة في هذا البيت الكبير، في حجرتي الكبيرة البعيدة جدا عن حجرتك، عندما تريد النوم تعال ونام إلى جواري على السرير، ولا تصدر صوتا، فلما انتصف الليل ذهب الصبي ونام الى جوار أمه، أدرك في الظلام من خلال ضوء يأتي من النافذة، أن أردافها عارية ولاشيء يغطيها، فانتصب قضيبه ورقد خلفها، همست له أمه ضمني الى صدرك، فضمها الى صدره، فأصاب رأس القضيب بين فلقتي طيزها تماما، فارتجف الصبي من اللذة، وتأوهت الأم قليلا في هدوء، ابتعد الصبي قليلا، وبدأت عينيه تذهب في النوم، ولكنه أحس بأن أرداف أمه تضغط على قضيبه مرة أخرى بعد أن عادت تستند على جسده خلفها بجسده، فانتصب القضيب مرة أخرى بشدة، والتف ذراعه حول خصرها وهو متلذذ، أخذت الأم تدفع أردافها وتضغطها على قضيب الصبي بانتظام وترتيب لمدة، فضمها الصبي بقوة، مندفعا يريد إختراق جسدها في أي مكان بقضيبه، ولكن قضيبه لم يكن يعرف الطريق أبدا في الأخدود الفاصل بين الأرداف، فعدلت الأم من نفسها صعودا وهبوطا بسيطا حتى أصاب رأس القضيب فتحة طيزها بالضبط في اللحظة التي أطلق فيها الصبي لأول مرة في حياته قاذفا المني، لينتقل من عالم الصبية الى عالم الرجال الناضجين، وتدفق المني بدون توقف لمدة طويلة كدهر، ووحوحوت الأم لسخونة المني الحار المتفق الكثير جدا، وأخذت تقول آآآآآآآآآه، أووووف، يوووه نار مولعة، مررررررره منييك حار، يجنن، وغرقت أرداف الأم وأفخاذها وظهرها وبطن الصبي وقضيبه وخصيتيه وفخذيه، كان جسده يرتعش بقوة كزلزال، لايستطيع أن يوقف الرعشة أبدا، فظل يرتجف لدقائق طويلة، وهو لايزال يصرخ من الحرقان، كان هناك حرقان شديد في مجري خروج المني، حاول الصبي ولم يستطع أن يوقف بركان المني الساخن المنطلق كالحمم البركانيه المتدفق كأمواج النار الحارقة الخارجة من زبه، أحس برعشة في جذور الشعر في رأسه، تسري في رقبته من الخلف، الى عموده الفقري فتكهربه كهرباء عنيفة جدا ويرتعش جسده بعنف، ثم تسري الكهرباء بسرعة الى طيزه وبين أردافه وفخذيه من الخلف، فتنقبض بقوة وتتقلص بقسوة، وبشيء يحرق داخل خرق طيزه من الداخل (أول إنفجار متدفق في البروستاتا بالمني)، ثم حرقان وتمزق كقطع الموس في الأنبوب الذي يخرج منه المني، فصرخ صرخة فيها قلق شديد وخوف، وأخذ اللبن يتدفق ثانية لمد أخرى متتابعا بين أرداف الأم، واندفع الأبن كالحيوان رغما عنه يضم أمه الى صدره دون وعي، فانزلق زبه الشاب القوي المتصلب الكبير الضخم الذي ورثه عن زب أبيه، انزلق ذلك الزب الفحولي الرائع داخلا الى طيز الأم بفعل اللبن والمني المنزلق، فشعر الصبي بمتعة من الخيال وعضلات خرق الأم تقبض على زبه داخلها وهي تتحرك بسرعة وتغنج وتتأوه ليتحرك القضيب داخل أعماق طيزها يدلكه من الداخل وهي مفتوحة الفم مغمضة العينين، مفتوحة الفم تتأوه وتوحوح بسرع وأنفاسها تكاد تنقطع من اللهفة، فاستمر الصبي يقذف للمرة الثالثة وهو يتحرك بقضيبه عشوائيا بجنون، واستمر القذف أكثر من تسع مرات كاملة، حتى هربت الأم من بين ذراعيه وقد ظنت أن من أدخل قضيبه فيها هو الشيطان وليس إنسيا من البشر، فلا تعرف الأم أن الصبي في أول مرة يستطيع أن يقذف ويمارس بلا إنقطاع ليلة كاملة، فصرخت في إبنها فجأة وهي تقذف من السرير، أنت وش جاك؟ قال الصبي المسكين وهو لايكاد يرفع عينيه من الخجل: معذرة يا أمي لقد تبولت رغما عني، إنني مريض يا أمي، لا أصدق أنني رجعت طفلا يتبول في الفراش؟ ولكن البول له رائحة نفاذة جدا جدا، وهو ساخن بشكل غير عادي كالحمي؟ ومن الغريب أنه لزج كالصمغ، أشعر به ملتصقا بجسدي كالنشا والصمغ، ماذا أفعل يا أمي؟ إنني خائف جدا؟ جسدي كان يتحرك ويرتعش رغما عني ولم أستطع إيقاف نفسي، كنت مدفوعا بقوة سحرية غريبة؟ إنني خائف، هونت الأم على الصبي، وأخذته الى الحمام لتغسله وتغير ثيابه، وقالت وهي تستحم، مبروك إنت أصبحت شاب، رجل كامل الرجولة، مانزل منك هو المني ووظيفته هي حمل المرأة وينزل منك عندما تشعر بالنشوة، يوضع للمرأة في كسها حتى تستلذ به وتحمل منك وتنجب طفلا.

وشرحت للطفل الشاب كل شيء بالتفصيل، فأثارت ملايين الإسئلة الأخرى فيه، وعادت به الى الفراش، ابتعد الصبي عن جسد أمه، ولم تمض دقائق حتى عادت تلتصق به ثانية، وتكرر ماحدث تماما مرات أخرى حتى طلعت شمس اليوم التالي دون أن ينام الصبي ولا الأم ثانية واحدة، ولكن في كل مرة يتجدد اللقاء الجسدي كان الصبي لايفزع، ولايخاف، وشعر بفخر بأنه رجل، وأيضا رجل تسعي إليه أمه لتدريبه ليكبر وينمو ويعرف كيف ينام مع زوجته مستقبلا كما ادعت هي له، في كل مرة تضبط قضيب الصبي بين أردافها ليدخل في طيزها، حرصت الأم على ألا يدخل قضيب الصبي ولايقذف في كسها أبدا لأنها لم تهتم بأخذ موانع حمل وليس لديها في البيت أيا منها، ولهذا استمتعت بإدخال القضيب في طيزها فقط في الليلة واليوم الأول..

في أول مساء الليلة الثانية، ركزت الأم على أن يبقى مايحدث بينها وبين إبنها سرا لايتحدث عنه أبدا لأي إنسان مهما كان، وإلا كان مصيرهما الموت تماما، خاف الصبي وابتعد عن جسد أمه، وحاولت هي أن تغريه وتثيره بجسدها وأحضانها وبيديها تدلك قضيبه، فكان يبتعد عنها تماما، بالرغم من أن قضيبه كان ينتصب بشدة الى درجة مؤلمة جدا للجلد والخصيتين وعضلة الطيز بين أردافه، ولكنه يذكر نفسه بتحذير أمه له، فقالت له أمه بصراحة : لاتخف ولا تبتعد عني فأنت زوجي ورجل البيت وأنا منذ الآن زوجتك أطيع كل أوامرك وأرضيك، وأحب أن تنام معي وترضيني وتشفي ناري وظمأي الى قضيبك، وتجد في كسي ما يسعدك ويغنيك عن الأخطار خارج البيت، المهم هو أن تظل الأسرار بين الزوجين أنا وأنت لانحكيها لأي إنسان أبدا، كالكبار الناضجين، فارتاح الصبي لكلامها، وذهب في نوم عميق وقد أنهكه الإستيقاظ المستمر لليلة الثالثة على التوالي استيقظ الصبي في منتصف الليل في الظلام الحالك، وقد أحس بسخونة كالغليان تحيط قضيبه، وبشيء خشن جدا كالليفه التي ينتزعونها من النخيل، وقضيبه يشق هذه الخشونة المزعجة، فتثير القضيب بخشونتها وتجعله يشتد إنتصابه، ثم أحس بالقضيب يغوص داخل لزوجة سخنة ساخنة كغليان الصمغ، فقال أح أح، فتح عينيه فلم يرى شيئا، ولكنه أحس بفخذ طري يحيطه من كل جانب، وهو راقد على ظهره، وقضيبه يغوص في فرج ضيق لزج، يغوص يغوص برفق، حتى اصطدم في نهاية المهبل بشيء بين الصلب والطري، فتأوهت، وسمع أمه تتأوه بألم عميق جدا، فقال منزعجا بجدية مطلقة وهو يحاول القيام من رقدته: ماما؟ مالك؟ ماذا بك؟ هل أنت مريضة؟ فقالت: لا لا إبق كما أنت لاتتحرك أبدا، وشعر بأردافها الممتلئة الطرية القوية تلتصق بفخذيه وتضغطه في السرير بقوة فلا يستطيع القيام منه، شخرت الأم ونخرت واهتز جسدها بنشوة عارمة، انساب منها العسل بغزارة كالفيضان، وبدأت تطلع وتنزل ببطء في البداية ثم تسارعت وأخذت تهز نفسها يمينا ويسارا وتحرك أردافها حركات دائرية لتعود تدور ثانية في الأتجاهات المعاكسة وهي تدخل القضيب الجامد كعمود الخيمة لايلين ولا يميل معها ولا ينثني أبدا مهما ثقلت عليه بجسدها ودورانها وميلها، كانت رائعة في تركين القضيب وتركيبه في كل الحنايا تضرب به بقوة كل الزوايا في مهبلها تدلك به الجدران وتمده للآخر فيضرب سقف فرجها مصيبا عنق الرحم فترتعش وتغنج وتصرخ وتتأوه، وألقت رأسها للخلف وأكتافها تتراقص وتتثني، بينما أردافها تطحنه بثقلها تدلك جسده أماما وخلفا والى الجانبين بأردافها الملتهبة وهمست في حالة من الشبق كأنها تناديه بصوت مبحوح يأتي من غور سحيق: لا تقذف اللبن في أعماقي يا حبيبي الجميل، أخبرني قبل أن تقذف عندما تشعر حتى أقوم عنك بسرعة، أقذف لبنك خارجي، حتى لا أحمل منك بمولود وتكون الطامة الكبرى، أح أح أح، تشبث الصبي بقوة فجأة بثديي أمه العاريان الممتلئان كثديي صبية في العشرين، عضهما بقوة وهو يصرخ: ماما.. ماما.. لا لا لا أستطيع، مش قادر أمنع نفسي.. وانطلقت نافورة اللبن والمني المغلي من قضيبه مثل الدش المهبلي كبير الحجم عندما يندفع في فرج إمرأة، لاشيء يوقفه حتى يقذف نهايته، ولكن الصبي في ليلته الأولى داخل الفرج اللذيذ، كان لابد أن يستمر في القذف مرات عشرة متتاليات، وعبثا حاولت الأم القيام والبعد عن الصبي وهو يقذف، ولكنه كان لها كالجلد الذي يكسوا جسدها أو كالقضاء والقدر، فظل متشبثا بها نصف ساعة مستمرة وهو يقذف كل ثلاث دقائق دفعة غنية من اللبن، يملأ كسها، ثم يخرج تحت الضغط الى فخذيها وأردافه، لم تستطع الأم إلا أن تتلذذ وتستسلم لما حدث، فعانقت الصبي وضغطت كسها بقوة على قضيبه باستمتاع بحكم الغريزة، فتدفق اللبن مباشرة الى داخل الرحم من خلال العنق المنفرجة المنطبقة على فوهة القضيب، حتى بلغت اللذة أن الأم سقطت مغشيا عليها تماما، ولم تنطق ولم تفق من متعتها إلا بعد طلوع الشمس في الصباح التالي، حيث أصبحت بين ذراعي عشيقها أبنها الصبي العاري، وهي عارية تماما، فوضعت عصير عشرة ليمونات على قطعة قطن بدون بذر طبعا، وحشرتها في أعماق كسها حتى نهاية المهبل لتمنع أي حمل محتمل كما تعودت بعض النساء أن يفعلن لمنع الحمل، ولكن الخطر كان قد وقع فعلا، فهذه الطريقة لا تفلح دائما وبالذات مع حيوانات منوية ولبن يصب مباشرة وبقوة اندفاع عالية داخل فوهة عنق الرحم المفتوحة في لحظة شبق وقبول تام مندفع بجنون، وأنما يجب وضع الليمون بالقطنة داخل المهبل قبل الطلوع على السرير للجماع مباشرة وليس بعده، ولهذا فقد ظهر الحمل والقيء عند الأم خلال ثلاثة أسابيع فقط، فجن جنونها، وأسرعت تتقي الفضيحة، فذهبت الى الداية الممرضة، ونساء خبيرات في الإجهاض باستخدام أعواد الملوخية الخضراء ونوع معين من الملاعق الطويلة والرفيعة جدا، وفعلا تم الإجهاض، وحدث نزيف بسيط ليوم واحد، أو ساعة، ورقدت الأم أياما تستعيد صحتها بعد الإجهاض، وترى كالفيلم أمام عينيها ماحدث لها على يد أبنها ذي الأحدى عشر عاما، لم يزل الصبي يتعجل أمه للشفاء شوقا الى مضاجعتها، فلم تسطع مقاومة إغراءاته المستمرة، فلم تمض عشر أيام إلا وكان الفراش والبيت يهتزان بعنف في لقاء جنسي عنيف وساحق بين الأم وابنها، كلما إنشغل الأبن عن أمه بدراسته واللعب مع أصدقائه والرحلات والفسح، وقد كان معبود الأصدقاء يحبونه حبا جما لجماله ولأدبه وأخلاقه وذكاءه وقوته الجسدية الفائقة التي يستخدمها في الخير وفي الدفاع عنهم ضد الأغراب وفي لعب كرة القدم، كانت الأم تجن لغيابه عن فخذيها فتسعى بشتى الحيل والأساليب، بأن تتمارض تارة، وتطلب منه أن يدهن لها الكريم على الأرداف وبين فخذيها، فيخرج الصبي قضيبه ويغرسه عميقا فيها، ويعود الصبي الى أحضانها مرة ثانية، أو تقوم بالتنظيف ومسح الأرضيات عارية تهز أردافها وتفتح أفخاذها حتى يرى أبنها كسها المبلل بالعسل الذي يعشق طعمه فيقبل عليها يقبل فرجها ويمارس معها الجنس على البلاط المبلول والسيراميك البارد، حتى إذا قذف مرارا أخذته الى الحمام ليستحم فتمارس معه الجنس، ثم تأخذه الى حجرة الطعام فتغذيه بطعام يثير رغبته وغريزته الجنسية، فإذا انتهى تأخذه الى السرير ليرتاح ولكنها تمارس معه الجنس حتى لاتستطيع تحريك فخذيها من الأرهاق، وهكذا عاش الصبي زوجا لأمه حتى لم يعد يستطيع فراقها فيسرع يلاحقها حتى في المطبخ وفي التواليت، وحرم عليها الخروج من البيت ومن الزيارات تماما، فظنها الناس منقطعة للعبادة والصلاة في البيت وقدسوها تقديسا تحدثت عنه الجيران والأحياء المجاورة، وقد أنار وجهها بنور السعادة والرضا القصوى وازدهرت خدودها وبرقت عيونها، وارتدت أجمل الثياب وأرقها على الإطلاق، ولكن هذا الصبي المثير كان قد تعلم طريق الفرج بين الفخذين، وتعلم ما يثير الأنثى وما يهيجها، وتعلم كيف يشبعها ويرضيها، وكأنه خبير في الخمسين من عمره، وبدون أن يدري امتدت يداه وعيناه الى الجارات والبنات سيدات وعذراوات، وامتد الى القريبات من العائلة كلهن في بلدهم الاصلي القصيم إذ أنه هو وأمه يسكنان الرياض منذ خلقا، والى بناتهن، فخرق العذراوات منهن جميعا وناك كل السيدات جميعا فلم يترك واحدة منهن إلا وتحولت الى عاشقة عشيقة تمارس الجنس معه بإشارة من طرف إصبعه أو بنظرة تلتقي فيها العيون، كان الصبي خبيرا يعرف كيف يعبر بدقة تامة عن رغبته الجنسية في المضاجعة مع إمرأة بنظرة عين خاطفة، تطيعها الأنثى فورا كالعبدة والأمة المطيعة.. هذه حقائق، فناك خالاته الثلاث وبناتهن وعماته الاثنتين وبناتهن وبنات أخواته وأخوته غير أشقاء وأصبح مدمنا متمتعا متلذذا بنيك المحارم، ولما ألتحق بالجامعة، لم تحثه بنت زميلة، أو تتبادل معه السلام والتحية، أو تقترض منه سجلات المحاضرات إلا وانفتحت تماما وفقدت غشائها على سريره وأصبحت عشيقة منتظمة بين ذراعيه، فلما أدركت الأم أن الصبي ضاع وتخاطفته النساء والبنات الأجمل والأصغر والأكثر إثارة وعطاء لشهوته الجنسية الوحشية، أعدت له سهرة جنسية رائعة لم تفعل مثلها من قبل، وجعلته يمارس الجنس معها بكل أصنافه وأوضاعه وفي كل زاوية ومكان بالبيت، وهو لايكل ولا يتعب، حتى أوشكت هي على الموت من الإجهاد، ووجدته لازال يريد المزيد، ووجدت أنه قد تعلم على أيدي غيرها من الإناث ما يجعله أكثر مهارة وإمتاعا وإثارة، وأنها لم تعد أبدا تستطيع أن تجاريه أو أن تشبعه وتكفيه، عندئذ، وفي هياج وثورة نفسية، أخذت الصبي الى حمام البيت، ومارست معه الجنس على السيراميك العاري البارد في الأرض، فأجاد وأمتع وأطال وأزهق روحها، وكانت تظن أن البرد القارس في يناير وعلى أرض الحمام سيجعله عاجزا ويتعب بين فخذيها، ولكن هذا لم يحدث، فقد كان الصبي متعودا على رفع الأثقال تحت الدش والمياه الباردة الغزيرة كل شتاء وطوال العام لإنه من هواة كمال الأجسام، وكان يريد إطالة نفسه وتحمله وألا يعرق وهو يتدرب، فكان يأخذ الأثقال الى الحمام ليتدرب تحت شلالات المياة المثلجة، فجاء الصبي بعضلات وصبر وقوة رهيبة لم يعرفها الشباب من أقرانه أبدا، استمتعت الأم بعد أن تعدد القذف وأصابها شعور بالنشوة كان كثيرا ما يصيبها عندما ينيكها ابنها نيكا غير عادي ولمرات متعدده، المهم أن الأم قررت أن تخلق لإبنها جوا جنسيا مع نساء وبنات كثيرات من مجتمعات بعيدة عن مجتمعهم وأحيانا كانت تحضر مع ابنها بعض الشباب ممن هم في العشرين من أعمارهم ليقيموا أحلى حفلات الجنس الجماعي ومعهم مجموعة من أجمل النساء والبنات المراهقات، وفعلا نجحت هذه الطريقه في ان تسيطر على ابنها أكثر وأكثر وتبعده عن النساء خارج محيطها هي.


فارس المراهق وأخته ريم

أنا أسمي فارس من مصر، عندي 17 سنة وعيلتنا متكونة من 5 أفراد أنا الكبير وعندي أختين واحدة عندها 9 سنة وأسمها مي والتانية عندها 12 سنة وأسمها ريم.

أنا أول ما بلغت وبدأ زبي ينزل لبن كنت بضرب عشرات كتير أوي يعني في اليوم حوالي خمس أو ست مرات بس عمري ما فكرت في أختي لأنها كانت علامات البلوغ لسه ما ظهرتش عليها، وعدت السنين وأنا كل يوم بشوف أفلام سكس وأبص على الجيران وهما عريانين وأضرب عشرات بالهبل لحد ما جه اليوم اللي دخلت فيه المواقع وقرأت سكس المحارم.. وهنا بقى بدأت أفكر في أختي وخصوصا أنها كانت بدأت مراحل البلوغ وبزازها بدأت بالبروز وطيزها بدأت تتملي وتتدور بس أنا كنت مكتفي بالتفكير فيها بس، ومافكرتش أعملها حاجة لحد ماشفت حاجة هبلتني وجننتني.. شوفتها وهي بتستحمى وكانت ناسية الباب مفتوح، وفاكرة أن مافيش حد في البيت، وفضلت أتفرج عليها لحد ما خلصت، وجريت أنا ناحية باب الشقة وفتحتة وقفلتة تاني علشان تفتكر أني لسه واصل ودخلت أودتي وطلعت زبي وقعدت أضرب عشرات وأنا بتخيل منظر أختي وهي عريانة، وفضلت على الحال ده أني أبص على أختي في الحمام وأخش الحمام أضرب عشرة على كلوت أختي لمدة 3 شهور.

وفي يوم جابلي واحد صاحبي أفلام سكس وكان فيهم فيلم محارم وكانت أحداث الفيلم بتدور أن الأخ جاب منوم وحاطة لأخته في العصير وأستناها لما نامت ودخل عليها وناكها..

هنا بقى بدأت الفكرة تلعب في دماغي وبدأت أفكر أزاي أنفزها.. روحت لواحد صاحبي صيدلي وقولتلة أنا عاوز منوم وجيبت المنوم وحطيته لأختي في الشاي وأستنيت لما نامت ودخلت أودتها ورفعت الغطا من عليها ورفعت جلابيتها..

أول ما شفت منظر فخاد أختي زبي وقف زي الاسد وكملت رفع الجلابية لحد وسطها، على فكرة أختي كانت نايمة على جنبها روحت أنا نايم وراها وفطلت ألمس زبي لرجلها وعندما حسيت أني هنزل المني ماقدرتش أقوم ونزلتهم على كلوت أختي من ورا فوق كس أختي بالظبط وغطيتها تاني وأستخبيت تحت السرير بتاعها لحد الصبح.. لقيتها أول ما صحيت وحست بالبلل أتصلت بصاحبتها وقالتها أنها أستحلمت (عبيطة).. وفضلت أكرر الحكاية دي كل مدة لحد ما جه اليوم اللي بستناه طول عمري وهو اليوم اللي فيه هتنام أختي جنبي وعلى سريري بسبب أن قرايبنا جم من البلد وهينامو عندنا.

تخيلو بقى السعادة والهيجان اللي كنت فيهم، وجريت لصاحبي ده وقولتلو أنا عاوز مخدر قوي المره دي مش منوم عادي، وفضلت قاعد عندة شوية ورجعت البيت متأخر علشان تكون أختي نامت هي وكل اللي في البيت ودخلت أودتي بالراحة وجيبت منديل وحطيت المخدر على المنديل وشممته لأختي وأستنيت شوية لغاية ما يشتغل، وهزيت أختي وناديت عليها مارديتش عليا وأتأكدت أنها أتبعتت بعثه في النوم، وبدأت أرفع الجلابية لغاية ما خلعتها، لقيت نفسي هايج نيك وزبي بقى زي الوحش وخلعت هدومي كلها وبدأت أخلع أختي الكلوت بتاعها، وبدأت أمص في بزازها الصغيره ونزلت واحدة واحدة لحد ما وصلت لكسها وقعدت الحس فيه يجي ساعة، وبعد كده قلبتها على بطنها وحطيت مخدة تحت بطنها علشان أرفع طيزها، وفتحت طيزها وقعدت ألحس في الخرم ودخلت صباعي بس لقيت صباعي مش عاوز يدخل في طيز أختي، جيبت زيت شعر ودهنت طيزها ودخلت صباعي، وبعد كده دخلت الصباع التاني وفضلت أوسع في طيز أختي علشان تكون مستعدة لأستقبال الوحش، أصل أنا زبي حوالي 22 سم، ونمت فوقيها وبدأت زبي في طيز أختي وأنا متأكد أنها لو كانت في وعيها كانت هتموت من الوجع أصلة كان بيدخل بصعوبة جدا، وفضلت أحاول لحد ما قدرت أدخل راس زبي في طيز أختي وبدأت أدخل الباقي لحد ما دخل نصة، وبدأت أدخل وأطلع زبي جوه طيز أختي وماقدرتش أستحمل وبدأت أنيك طيز أختي بغباء ودخلته كله، وفضلت أدخل وأطلع في زبي حوال نص ساعة وبضاني عمالة تضرب في طيز أختي، ولما حسيت أني هاجيبهم ما قدرتش أطلع زبي من الدفا اللي في طيز أختي ونزلت المني بتاعي جوا طيزها، ومن كتر المني اللي نزل طلع من طيزها ونزل على كسها خوفت أحسن يدخل جوا كس أختي ومسحتهم، ورغم كده لقيت زبي لسه زي السيف، روحت قالب أختي على ضهرها وبدأت أمشي زبي على بطنها لحد ماوصل لكسها حسيت بسخونة رهيبة طالعة من كس أختي، حطيت زبي على باب كسها وقولت أنا هدخل الراس بس ودخلت راس زبي، في كس أختي وفضلت أحرك راس زبي جوا كس أختي لغاية ما جيبتهم على بطنها ومن قوة أندفاع المني وصل لغاية وش أختي، وفضلت طول الليل أنيك في طيز أختي لغاية ما حسيت أن جسمي أتمص وأتعدم، ومسحت المني بتاعي من على كل حتة في جسمها وغطيتها وخرجت من الشقة وقعدت على كافي شوب للصبح ورجعت البيت لما صحيو، علشان أختي ما تشكش في حاجة!


العائله الضائعه في بحر الرغبه

إسمي محمود عمري 17 سنة، أعيش مع أمي في بيت صغير والدي توفي لما كان عمري 5 سنين، أما أمي وداد تبلغ من العمر 45 سنة، مقبولة الوجه لديها جسم جميل، كل اللي يشوفها يتمنى أنو ينام معاها حينما يرى طيزها اللي بتتهز يمين وشمال.

كنت عايش مع أمي زي أي إبن وأمه من صغري أخلص المدرسة الطهر وأذهب الى الفرن اللي بشتغل فيه حتى المغرب علشان بساعد أمي في المعيشة.. إستمرت حياتي على كدا حتى بعد لما خت دبلوم التجارة بسنوات لغاية لما حصلت مشكلة بيني وبين صاحب الفرن وسبت الشغل.

في يوم الصبح لما فطرت أنا وأمي خبط باب البيت قمت فتحت لقيت وحدة ست من سن أمي ملامح وشها تدل على أنها متناكة وشرموطة، بصتلي بنظرات غريبة وسألتني عن أمي قلتلها موجودة، لما سمعت أمي صوتها نادت عليها تعالي يا قدرية..

دخلت البيت وبستها أمي وشورت عليا وقلتلها دا محمود إبني، خديتها أمي ودخلت الأوضة وبعد نص ساعة خرجت أمي وقالت أحنا خارجين راحين للخياط، وبعد 3 ساعات ترجع أمي لوحدها إشكلت مع أمي لأنها أتأخرت برا البيت، تاني يوم جات قدرية كانت وقتها أمي في المطبخ وحدث الحوار التالي بيني وبينها عالباب

قدرية: الزيك يامحمود

أنا: هههه يسلمك يا خاله قدرية

قدرية: أنت حلو النهارده كدا ليه وهي بتبص ناحية زبي

فجأه قالت أمي مين يا محمود، قلتلها خالتي قدرية، سلمت عليها وقلتلها أخلص اللي في إيدي في المطبخ وجيلك، جلست معايا في الصالة على الكرسي المواجه ليا وكانت تتكلم معي مرة تحط رجل على رجل ومرة تنزلها حتى أنها خلت رجل على الأرض والرجل التانية على الكرسي حتى بان الكيلوت بتعها وكان أبيض، وأنا أنظر الى فخدها الأبيض الشفاف حتى قام زبي عالأخر كأنه حديد، دخلت أمي الأوضة مع قدرية حوالي عشرة دقائق وبعدها خرجو هما إتنين، وقالت قدرية أمك هتروح مشوار وأنا هستنى معاك لغاية لما ترجع، أنا فرحت ووفقت على طول من غير ما أسأل رايحة فين.. خرجت أمي من هنا وقالت قدرية الحمام بتعكم فين؟ قلتلها تعالي وورتها الحمام ومشيت لما سمعت باب الحمام إتقفل، رجعت تاني ونمت على بطني أمام باب الحمام وشوف من تحت الحمام قدرية وهي قعدة على الحمام وكسها مفتوح، لم أرى في حياتي مثل هذا الكس، زي كس الحمارة يمكن أكبر والشعر عليه خفيف، لما شوفت كس قدرية إفتكرت حمارة كامل جارنا لما كنت أروح منتصف الليل دوار كامل وأنزل فيها نياكة، حسيت أن قدرية على وشك الخروج من الحمام قمت بسرعة عالصالون وكان زبي عامل زي العصا داخل البنطلون، قالت قدرية تأخرت عليك وهي تجلس جانبي، قلتلها لا أبد.. لما جلست جانبي حسيت بحرارة جاية من جسمها مع رائحة عرق قررت في نفسي أن أنيكها بأي شكل، وضعت يدي على فخذها ضحكت وبصت إليا وقالت: مش عيب تبص علي من تحت باب الحمام، حطيت وشي في الأرض وقلت لها: معلش غصب عني، قالت: إيه رأيك في اللي شوفته؟ قلت لها: شوفت أحلى كس في الدنيا كلها وأكبر كس، قالتلي: أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه؟ زعلت منها قوي وقلت لها: عيب كدا.. وبدون ما أشعر قربت فمي ناحية خدها وقربت خدها ناحيتي وأعطتها بوسة، قربت عينها في عيني وفمها الى فمي وشدت شفتي اللي تحت وفضلت تمص فيها حتى شهقت وغمضت عينها وذهبت في دنيا تانية، رفعت يدي على بززها أدعك فيهم ما أحلى بززها الكبيرتين الطرية، وفجأة صحت من الغيبوبة وقامت وخلعت الجلابية اللي لبسها كالمجنونة وفضلت بالكيلوت والسنتينانة، ثم قالتلي: مش تخلع هدومك؟ خلعت ملابسي وأنا مكسوف وكان زبي منتصب عالأخر..

هذه أول مرة أكون أنا ووحدة ست لوحدنا وفي أمان معاها، أول ما شافت زبي قالت إيه ده كل ده زب، دا زب حمار مش زب راجل، قربت ناحيتي ومسكت زبي كأنها تضربلي عشرة حتى إنتصب زبي وكان على وشك الإنزال، قالتلي: تعرف تلحس كسي؟ قلت لها: لا.. قالت: هعلمك الآن دخل لسانك بين شفرات كسي ومن فوق لتحت إدعك بلسانك فيه، فعلت كما قالت وإقتربت من كسها العملاق العتيق شديد الإحمرار لأشم رائحة مثل رائحة المسك، ويخرج من هذا الكس زنبور مثل زب الولد الصغير، وكسها مدلدل على خرم طيزها مثل كس حمارة كامل، بدأت ألحس ألحس ألحس حتى أصبحت كالمجنون وهي تتأوه وتنغج وهي تقول قوي يامحمود قوي ياحبيبي، وأنا أشرب كل ماينزل من كسها وهي تتأوه وتقول: كمان يا إبن المتناكة.. يا إبن الشرموطة قطع كس خالتك قدرية، وكنا منسجمين مع بعض، بعدها قالتلي: طفي نار كسي، دخل زبك يامحمود، بدأت أدخل زبي، حينما دخل زبي جوه حسيت بحرارة مثل الفرن وبدأ زبي يغوص في أحشائها وهي تتأوه وتشخر أف أف أحووووو وتقول: كمان كمان كمان يا إبن اللبوة، وأنا أدخل زبي وأخرجه في ضربات متوالية متتابعة الى أن قذفت لبني بداخلها ونمت على صدرها حوالي دقيقة لا أستطيع أن أصف المتعة وأنا نايم عليها مثل المرتبة الفاخرة.. أخ من هذا الجسد المولع نار، بعدما إنتهينا ذهبنا الى الحمام لنأخذ دش مع بعض ثم خرجنا لنجلس في الصالة عريانين ثم قالتلي: ماكنتش أعرف أنك تنيك بالشكل ده ثم سألتني هو أنت نيكت نسوان قبل كدا؟ قلت لها: لا.. قالت: أنت كذاب، دي مش نياكة واحد عمره مانكش نسوان قبل كدا، قلتلها: بصراحة أنا كنت بنيك حمير كثير، ضحكت ضحكة زي بتوع العاهرات وقالت: الأحسن النسوان ولا الحمير؟ قلتلها: النسوان طبعا، وبعدين الحمير بتاعة الشباب اللي مش معاه فلوس للنسوان، بعدها قالتلي: عايزاك تنيكني في طيزي، إستغربت من طلبها وقلتلها هي النسوان كمان بتحب تتناك من طيزها، ضحكت تاني مثل الشراميط ثم قالت: أنت مفكر أن الرجالة الخولات هم بس اللي بيحبو يتناكوا في طيزهم، قلتلها: أعرف كدا قالت قدرية: الراجل ولا الست اللي بتحب تتناك من طيزها بتشوف وبتحس بمتعة أحسن من النيك في الكس، إستغربت من كلامها، وقلتلها: ازاي بيحسوا بهذه المتعة؟ قالت: الخولات والستات اللي بيتناكوا من طيزهم اللبن اللي يقذف في طيزهم بيعمل دودة.. الدودة دي أما تكون جعانة تتحرك في طيزهم فيجننوا ويدورو على أي أحد ينيكهم بأي شكل وبأي ثمن علشان الدودة تشبع وتنام، أخذت قدرية وضعية الكلب مثل السجود على السرير وقالت: يللا دخل زبك بسرعة في طيزي قطعها ماترحمهاش ولكن المفاجأه حينما رأيت خرم طيز قدرية كان واسع جدا، أستطيع أن أدخل إيدي بسهولة، تسمرت مكاني وإشتد إنتصاب زبي عالآخر، ثم قالت: مالك؟ قلتلها: خرم طيزك واسع قوي، ضحكت وقالت أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إيه؟ زعلت منها وقلتلها بلاش سيرة امي يافجرة يا بنت المتناكة، قالت: أنت زعلت؟ معلش وباستني وبدأت تمص في زبي وبعدها دخلت زبي في طيزها دفعة واحدة وأدخل وأخرج في حركات متتالية حتى قذفت اللبن جوه طيزها، بعدما إنتهينا ولبسنا ملابسنا قلت لها: ياخالة قدرية.. ضحكت ضحكة عالية، خالتك إيه قلي ياقدرية ياشرموطة يا متناكة أنا بحب كدا، قلتلها: لما شوفت كسك وقلت دا أكبر كس في الدنيا، قلتي أمال لو شوفت كس أمك هتعمل إيه، وبردة لما شوفت خرم طيزك قلتيلي أمال لو شوفت خرم طيز أمك هتعمل إيه، في حاجة أنتي مخبياها علي ومش عايزاني أعرفها؟ قالت: لا.. قلتلها عالشان خاطري وبعد محولات الإستعطاف وافقت تحكي وقالت: دا يكون سر بيني وبينك وأوعى تقول لأمك أو تلمح لها بأي حاجة أقولها لك، وعد؟ قلت لها: وعد.. قالت: ومش هتزعل من الكلام اللي هقوله؟ قلت: لا.. قالت: أمك بتعرف رجالة كتير بعدد شعر رأسها ومطلوبة موت عند الرجالة ولازم يوميا تتناك ولو ماتنكتش ممكن تموت، وديما بتخرج الصبح بعدما أنت بتروح الشغل وترجع بعد الظهر قبل رجوعك من بره، قلتلها بتروح فين؟ قالت: بتروح الشقة عندي، قلتلها: يعني هي الآن في الشقة عندك ومش عند الخياط؟ قالت: إيوه، قلت لها: مش مصدق هذا الكلام أمي لم تتزوج علشان تربيني وحبها لأبي، ضحكت بجنون وقالت أمك بتتناك أيام أبوك ما كان عايش وأبوك هو اللي كان بيجيب لها الرجالة علشان يحشش معهم وأمك ترقص لهم لأنها خبره في الرقص يمكن أحسن من سهير زكي وترص لهم العسل وتشرب معهم الشيش أو الخمرة، سالتها وليه مش بجبهم عندنا البيت، قالت: علشان الحارة كلها عرفاها وممكن تتفضح في أي وقت، أما عندي الشقة في مكان السوق والمكان زحمة ومفيش حد يعرف التاني وكمان مفيش حد يعرف أمك هناك.. إستغربت هذه الحكاية، يعني أمي متناكة وشرموطة ومش طاهره زي ماكنت فاكر، بعدماخلصنا الكلام دخلت أمي الشقة علينا وقالت أتأخرت عليكم، قالت قدرية: لا دا حتى أنتي جيتي بسرعة، أخذت قدرية مفتاح الشقة من أمي ثم خرجت وجلست أمي علر الكرسي المقابل ليا وأنا أنظر في وجهها المرهق من كثرة النياكة ومن شرب الحشيش، وكانت دي أول مرة أنظر في وجه أمي وفجأة نظرت بجانبي وجدت كليوت قدرية الأبيض على الأرض، يبدو أنها نست تلبسه لأن الشراميط ديما بيحبوا ان تكون أكساسهم في الهواء الطلق، فقمت من مكاني علشان أخبيه تحت الكرسي ولكن يبدو أن أمي قد رأت الكيلوت ثم قالت أمي: خد فلوس علشان تشتري طماطم من السوق علشان نعمل سلطة على الغدا، وما زالت أمي جالسة بعدماقمت دخلت غرفتي وخرجت لم أجد أمي في الصالة، ففرحت علشان أشيل الكيلوت من تحت الكرسي وأخبية ولكن لم أجد الكيلوت، يبدو أن أمي أخذته، وكذلك سمعت صوت مياه الدش في الحمام فيبدو أن أمي تستحم بعدما إتناكت لما شبعت ذهبت، الى الحمام على أطراف أصابعي علشان أشوف الكس والطيز اللي بتحكي قدرية عليهم لم أتمكن أن أراها من تحت باب الحمام لأنها واقفة تحت الدش، ظهرت من خرم الباب وأرى أمي عارية ذات الجسم الأبيض الشفاف وتقاسيم جسدها الرائع والسوت الرائعة المرتفعة وبزازها الكبيرة المرتفعة المشدودة ثم نظرت الى كسها العجيب المرتفع المليان والزنبور الذي يخرج منه من بين شفرات كسها المغطاه بشعرة خفيفة وأفخاذها الممتلئة المتناغمة مع جسدها الذي أدمن النيك وشرب الحشيش، وفجأه توقف صوت المياه فيبدو أنها إنتهت من الدش فذهبت مسرعا الى الخارج لأشتري الطماطم، تناولنا الغداء وذهبت أمي الى غرفتها كي تنام وأنا أشاهد التليفزيون، وبعد ساعتين شممت رائحة دخان فذهبت الى غرفة أمي وأنظر من خرم الباب لأجدها على السرير عارية وتشرب سجارة، إنبهرت بذلك المنظر وقام زبي حتى إنني لعبت في زبي حتى قذفت على الموكيت وبعدها أخذت دش وذهبت الى خارج المنزل أتمشى، ثم عدت الى المنزل منصف الليل لأنام..

في اليوم التالي تناولنا الفطار وكانت الساعة التاسعة دق جرس الباب قمت لأفتح وإذا قدرية على الباب سلمت علينا وقالت أمي لقدرية: تعالي غرفتي عايزاك في كلمة لم أهتم وكان كل تفكيري اني أنيك قدرية، وبعد نصف ساعة خرجت قدرية مع أمي من الغرفة وقالت أمي: أنا رايحة السوق مش هتأخر، بعدما خرجت أمي جاءت قدرية وجلست على رجلي وقالت: أمك عرفت أنك بتنيكني، قلتلها ازاي عرفت؟ قالت أعطتني الكيلوت وقلتلي براحة على الولد علشان لسه صغير وحكيت لأمك أنك نياك وياما نيكت حمير كتير وأنك أحسن من أي راجل ناكني قبل كدا، ثم خلعت ملابسها بالكامل ونامت على الأرض في وضع السجود: يالا نيكني في طيزي علشان الدودة جعانة، وقفت أمامها وأخذت زبي في فمها تمص مص المحترفين حتى إنتصب زبي ثم أدخلته في خرم طيزها الواسع وهي تتأوه وتشخر وتقول نيك قدرية قطع طيز قدرية يالا يا إبن المتناكة، وأنا أدخل زبي وأخرجه ثم ألحس خرم طيزها وأدخلة تاني مرات عديدة على هذا الوضع حتى قذفت اللبن داخل طيزها، بعدماخلصنا جلسنا نتكلم مع بعض سألتها: أنتي مش عندك عيال، قالت: عندي بنت إسمها نورا عايشة مع أبوها من بعدما طلقني، سألتها: والطلاق كان بسسب إيه؟ قالت: عايزني أتناك ويأخذ فلوسي يصرفها على النسوان والرقاصات، قلت: وبنتك دي كبيرة؟ قالت: أيوه عندها يمكن 16 سنة ومعرفش عنها حاجة، وقالتلي: إحنا هنتكلم وخلاص، أخذت حلمات بزازها في فمي أمص فيهم وأدعك كسها بيدي وهي تتلوي مثل الثعبان من اللذة وتشخر وتقلي كمان يامحمود كمان ياحبيبي، ثم نزلت الى كسها ألحس فيه بجنون، ثم أدخلت زبي العملاق داخل كسها الذي يذكرني بكس حمارة كامل، ياله من كس دافئ عندما أدخلت زبي وأخرجه إستمريت على كدا حوالي 20 دقيقة حتى قذفت بداخلها ونمت فوق هذا الجسد الجميل لمدة دقائق بعدها ذهبنا الى الحمام نستحم، كانت الساعة تشير الى 2 ظهرا، لبسنا ملابسنا وجلسنا في الصالة كأن شئ لم يكن، دق باب الشقة فتحت دخلت أمي وجلست معنا في الصالة ولاحظت أثار المياة في شعر قدرية فبتسمت أمي لقدرية وقالت لازم تتغدي معنا اليوم يا قدرية، وافقت قدرية، إنتهينا من الغداء وشرب الشاي كانت الساعة تشير الى 4 عصرا، قالت قدرية أستأذن علشان أروح، ماما قالت لقدرية خليكي تباتي عندنا النهاردة، قالت خلاص بس عندي شوية شغل في الشقة أخلصهم وأرجع تاني على طول، خرجت قدرية لترجع بالليل، حضرت قدرية معنا العشاء وكانت الساعة حوالي 10 دخلت قدرية مع أمي غرفتها ليحششو بالسحاير ويدردشو مع بعض وأنا في الصالة، خرجت قدرية من غرفة أمي لتجلس معي في الصالة إتكلمنا مع بعض شوية وسألتها: أمي نامت؟ قالت أيوه: رفعت جلابية قدرية وخلعت كيلوتها وبدأت ألحس في كسها الذي أعشقه وهي تتأوه وتنغج ،وأثناء إندماجنا مع بعض خرجت أمي من غرفتها رايحة الحمام ونحن لا نشعر، أكيد شافتنا بس عملت نفسها مش شايفه وأنا متأكد من ذلك لأن صوت قدرية كان عالي جدا لأنها شرموطة وبتتكيف من كدا، عدلنا نفسنا بسرعة وجلسنا مع بعض ثم خرجت أمي من الحمام وقالت: يا قدرية تنامي في غرفتي ولا في غرفة محمود، قالت قدرية: هنام في غرفة محمود، كانت الساعة الواحدة صباحا ذهبت أنا وقدرية الى غرفتي وخلعنا ملابسنا وفضلت أنيك في قدرية حتى الفجر ونمنا عريانين على السرير، وفي الصباح دقت أمي الباب وكلمتنا من خلف الباب وقالت إصحوا علشان الفطار، لبسنا وخرجنا لنتناول الفطار ثم ذهبت أمي الى الحمام لتستحم ثم قلت لقدرية هي أمي عارفة أني كنت بنيكك في غرفتي؟ قالت: أيوه وهي قالتلي أنا هخرج عليكم علشان أقولك يا قدرية تنامي معايا ولا في غرفة محمود وكمان كانت بتتفرج علينا من خرم الباب، قلت لقدرية أنا عايز أشوف أمي وهي بتتناك عندك في الشقة، ضحكت وقالت: غالي والطلب رخيص في أي يوم تعالي عندي الشقة قبلما أمك تيجي وأخبيك في الغرفة المواجة للصالة اللي أمك بترقص فيها للراجل اللي جيباه بعدماتشرب الحشيش، وفعلا رحت كما قالت قدرية، دخلت الغرفة وقفلت عليا بالمفتاح ثم خرجت قدرية وبعد نصف ساعة دخلت أمي وقلعت ملابسها عدا قميص النوم القصير يصل تحت كسها بكام سنتيمتر وحضرت نار الشيشة والمعسل في الصالة وبعد شوية دخل رجل طويل عريض عنده يمكن 50 سنة ولكن جامد، أول مادخل باس أمي في خدها وجلس في الصالة وقدمت له الشيشة وطلع ورقه سلفان ملفوف فيها الحشيش وأخذت ترصه على حجارة المعسل ويشربوا مع بعض لغاية ما سكروا وهم يضحكون ويهزروا هو يمسك بزها وهي تمسك زبه، قامت أمي وشغلت الكاسيت لترقص على أغنية أم كلثوم ألف ليلة وليلة وعندما سخنت قلعت القميص وهي ترقص ثم الكيلوت وهي ترقص ثم السنتيانة فأصبحت عارية تماما وهي ترقص وبززها تتمايل يمين وشمال وفلقتين طيزها تتخبط مع بعضها لتسمع صوت تصفيق طيزها ثم تقترب الى الرجل ليضع يده في طيزها وهي ترقص ثم تعطي بطنها إليه ليلحس كسها وهي ترقص، ثم قام الرجل وخلع ملابسه ومسكت أمي زبه تضعه في فمها لتبدأ رحلة مص هذا الزب العملاق، كانت تمص بشراسة مثل المحرومة ثم نامت على ظهرها ونام فوقها يلحس في كسها وهي تتأوه وتنغج وتقول نيك ياحسين نيك وداد الشرموطة دخل زبك قوي أف أف أحوه أحوه حتى قذف الرجل اللبن في كسها، لم تستطيع أمي أن تقوم من الأرض إلا ما شفت اللبن يخرج من كسها على السجاد وبعدها قامت الى الحمام رجعت الى جلستها بقميص النوم على العري بعدما قدمت له الفاكهة والعصير، وفضلوا يهزروا مع بعض ويكلموا مع بعض في النياكة والكس والزب وأسماء نسوان لا أعرفهم وبعد شوية أخذت أمي وضع السجود لترتفع طيزها الكبيرة الى أعلى وزاحت القميص من على طيزها فيقوم حسين عشيق أمي بإدخال زبه في طيزها وهي تصرخ وتقول طفي نار طيزي ياحسين وهو يدخل زبه الى أخرة وهي تصرخ وتشخر آه ياطيزي أمسك بزازي إعصر بزازي يا حسين ثم قذف لبنه داخل طيزها وبعد شوية دخل حسين الحمام ثم لبس هدومه ووضع يده في جيبه ليعطي أمي فلوس كتيرة ما أعرفش عددها ثم قالت لحسين ما تتأخرش بكره، ثم قال لها: أنا عايز أنام معك ليلة كاملة، قالت: ما ينفعش علشان إبني محمود، ثم غادر الشقة بعد ذلك يمكن بساعة وصلت قدرية بعدما لبست أمي إستعداد لإنصرافها ثم أعطت قدرية فلوس بعدما خرجت أمي فتحتلي قدرية وقالت إيه رأيك؟ قلت: يا سلام على جسم أمي وكس أمي ورقص امي يا قدرية، أنا شوفت حسين وهو بينيكها كان زي المجنون آه آه يا قدرية على أمي، قالت قدرية: شكلك عايز تنيك أمك؟ قلتلها: لا مستحيل أنا أتفرج وبس، قالت ياواد: إطلع من دول، لو عايز تنيك أمك قولي وأنا أخلليك تنيكها..

فكرت في عرض قدرية المغري أن أنيك وداد وألمس هذا الجسد الأبيض الرائع والشفاف صاحب الكس الكبير والطيز المليان وأن ألحس كسها وأضع زبي في طيزها لأطفي نارها.. كان بالنسبة ليا فرصة العمر ولكن هل ممكن وكيف؟ ولماذ عرضت علي قدرية هذا العرض، ممكن أن تكون أمي هي اللي قالتلها؟! كانت تساؤلات تلعب في دماغي، وفي اليوم التالي صحت أمي من النوم وهي تلبس قميص نوم شفاف الي يظهر بزازها بالحلمات وشعرة كسها وإذا إنحنت أشوف خرم طيزها، دخلت أمي المطبخ لتجهز الفطار وهي تتكلم معي بشكل طبيعي كأنها تلبس الحجاب وأنا أخطف عليها النظرات من وقت لأخر، وإستمر هذا الوضع أيام وأسابيع تجلس في البيت وتطبخ وتكنس بهذا المنظر، وفي هذه الأيام لم تعد تأتي إلينا بل أمي هي اللي بتروح تتناك في شقتها فقط، إشتقت الى النياكة، فقد مر شهر دون أن أنيك قدرية أو أي وحده ست، ما العمل وزبي هيموت من قلة النيك..

في يوم من الأيام سألت أمي هي قدرية مش عادت بتيجي عندنا ليه؟ قالت: أن جوزها ردها الى ذمته وهو معها الآن في شقتها هو وبنتها نورا، ثم سألتني وبتسأل ليه؟ قلت: لا.. سؤال عادي، كانت الأيام تمر بدون قدرية وكس قدرية أيام صعبة حتى أنني كنت بضرب العشرات حينما أشوف أمي وهي عارية في الحمام أو وهي لبسه القميص إياه ونفسي أنيك أمي بس الزاي وكيف أنيكها وهي في غرفة وأنا في غرفة..

في يوم من الأيام جاءت قدرية عندنا وكنت فرحان حينما رأيتها هي ونورا بنتها شابة صغيرة ذات جسم رائع طيزها أجمل من طيز أمي وقدرية، جلسنا جميعا وشربنا الشاي وإنتهزت فرصة أن قدرية راحت الحمام ورحت وراها علشان أشكي لها قلة حيلتي في النياكة، وأني رجعت تاني لحمارة كامل، ضحكت قدرية وقالت: معلش أنا هعزمكوا عندنا وهتشوف أحلى ليلة في عمرك..

مر كام يوم وأمي أخبرتني أن قدرية عزمانة عندها على العشاء، فرحت في نفسي بهذا الخبر، حضرنا الى شقة قدرية وكان موجود جمال زوج قدرية وكان لابس شورت وفلنه وهو رجل وسيم، ونورا وكانت لابسة قميص شفاف بحملات يظهر كيلوتها من تحت القميص، أما قدرية فكانت تلبس قميص شفاف على العري، بعدما جلسنا قامت أمي الى أحد الغرف لترتدي قميص شفاف على العري.. إتعشينا وشربنا الشاي قامت قدرية مع أمي تجهز النار والشيشة وبدأ جمال يضع الحشيش على حجارة المعسل، العجيب أن جمال أعطي خرطوم الشيشة لنورا بنته أن تشرب الأول وبعدها شربت أمي وقدرية وأنا أشرب سجاير، إلا أن جمال أصر أن أشرب معهم، بدأ الحشيش يلعب في رؤسنا، قامت أمي بتشغيل الكاسيت على الأغنية المفضلة لها لترقص عليها، كانت بزازها يتمايلان مع طيزها كموج البحر أنتصب زبي على منظر أمي وهي ترقص وأحيانا كان القميص يرتفع لأعلى فيكشف كسها، إلتفت حولي لم أجد جمال وبنته نورا إستغربت من إختفاء جمال ونورا فقررت أن أبحث عنهما في الغرف لأعرف فين راحوا وأنا حذر ألا يراني أحد، وفي أحد الغرف وجدت نورا تمسك زب جمال أبيها وهي تمص له واضعا زبه في فمها الصغير وهو نائم على ظهره، وكانت طيز نورا مواجه لباب الغرفة وكان جمال يلعب في كس نورا ثم بعد ذلك قام جمال ووضع لسانه في كس نورا وبدأ يلحس وهي تتأوه آآآآآآآآه قوي يا جمال قوي يا إبن المتناكة قوي ياخول عض زنبور بنتك اللبوة شد شفرات كس بنتك الشرموطة، إنتصب زبي لهذا المشهد المثير وأخرجت زبي من البنطلون ألعب فيه ثم أدخل جمال زبه في كس نورا وهي تتأوه وتنغج وتشخر وتقول كمان كمان أنت حبيبي ياجمال نيك نورا كمان وهم يتأوهون معا ثم قذف جمال لبنه داخل كس نورا وعلى الفور رجعت الى أمي وقدرية وهم يرقصون معا وأخذت قدرية على جنب وقلت فين وعدك ليا؟ قالتلي: عايز تنيك أمك؟ قلتلها: تعبان على الآخر، ذهبت الى أمي وكلمتها في أذنها فذهبت أمي الى أحد الغرف ثم قالتلي روح لأمك مستنياك على السرير، ذهبت الى الغرفة وأنا أرتعش من هول هذه التجربة، دخلت الغرفة لأجد أمي عارية على السرير سكرانة من شرب الحشيش وقالت: تعالي ياحوده تعاليى لوداد أمك، تعالى خد البز وهي تضحك ضحكة العاهرات، قربت ناحية السرير وأخذتني من يدي ومدت فمها الى فمي تمص شفايفي مص المحترفين وهي تتأوه، ثم نزلت إلى زبي وقالت: زبك أكبر من كل الأزبار اللي ناكوني قبل كدا ثم نامت على ظهرها لأركب فوقها ومص حلمات بزازها ثم ألحس كسها العملاق، مش ممكن يكون دا كس كبير لدرجة أني ممكن أمسكه في يدي ولين وناعم أدخلت لساني في كسها وأشرب عصير كسها وهي تتأوه آآآآآآآه نيك أمك، نيك وداد.. شد زنبوري عضه بأسنانك خليه يجيب دم، ثم وضعت زبي داخل هذا الكس الذي إشتقت أن أشقه بزبي وهي تتأوه تحتي وتشخر وتصرخ وتقول نيك أمك نيك يا إبن المتناكة نيك أمك المعرصة، كانت كلماتها تثيرني وزادت ضربات زبي لكسها حتى قذفت لبني في كسها فأمي ليست مثل النساء تجري على الحمام بعد النياكة بل تنام في وضع طبيعي على ظهرها حتى يخر اللبن من كسها، حينما شوفت هذا المنظر اللبن ينزل من كسها نزلت عند كسها ورفعت رجليها على كتفي وأخذت ألحس هذا اللبن الذي يخرج من كسها حتى إنتصب زبي مرة أخرى وأخذت أمي وضع السجود لأنيكها في طيزها لاجد خرم طيزها مثل الحفرة من كثرة النياكة، ظليت ألحس خرم طيزها ثم أدخلت زبي فجأه وأدخله وأخرجه مرات متتالية حتى قذفت لبني داخل طيزها وهي تأكل في المخده من شدة المتعه واللذه ثم أخذتني في حضنها وقالت فكرتني بأيام زمان لما كان أخويا علي ينيك أمي اللي هي جدتك، وكنت أحب انام معهم على السرير وأنا صغيرة واشوف خالك علي ينيك جدتك وهي تتأوه من اللذة وتمنيت لما أكبر أن ينيكني إبني ويعشق كسي، وسألتها عمر جدي ناكك؟ قالت: جدك مات وأنا صغيرة بس خالك علي هو أول واحد ناكني وحط زبه في كسي، قلتلها: يعني خالي هو اللي فتحك؟ قالت: أيوه، قلت: أبويا أجوزك الزاي وأنتي مفتوحه؟ قالت: أبوك كان خول وكان بيتناك ويصرف فلوسه على اللي بينيكوه وعلى الرقصات، وكان عايش هو وأمه، وكانت أمه شرموطه صاحبة جدتك، وكانت أم أبوك معرصه بتجيب الرجاله لأمي وبتعمل حفلات نياكة وسكر وبعدين إتفقو أن أتجوز أبوك علشان مفيش حد غريب يدخل وسطنا ويفضحنا.. بعدما إنتهينا من الكلام كانت الساعة تشير الى الثالثه صباحا، فخرجنا عريانين الى الصالة لنجد جمال ونورا وقدرية، قام جمال الى أمي وقال: إيه الحلاوة دي وبدأ ينيك في أمي وهي تصرخ من المتعه، وأنا جالس متعب من كثرة النياكة مع أمي وقدرية، وأصبحنا أصدقاء أنا وجمال في أي وقت يأتي لينيك أمي وأنا أنيك قدرية ونورا.


ناصر المراهق وعمته

اسمي ناصر، عمري 22 تخرجت من الجامعه حديثا ولم اجد فرصة عمل مناسبه، لذا اقترح علي الوالد ان اسافر الى المنطقة الشرقية لكي ابحث عن عمل يناسب تخصصي، وطلب مني ابي ان اسكن عند عمتي بدريه التي تسكن وحدها بعد وفاة زوجها قبل حوالي اربع سنوات، حاولت التهرب من طلب الوالد ولكنه اصر على طلبه حيث كنت ارغب في الذهاب الى اصدقاء الدراسة وقضاء وقتي معهم بالسهر والتنزه..

قبلت طلب ابي وقلت له اذا لم اشعر بالراحه فارجو ان تعذرني من السكن عند عمتي، قبل موعد سفري اتصلت بعمتي واخبرتها عن موعد وصولي ورحبت فيني بحراره.. بالمناسبه عمتي تبلغ من العمر 41 وهي ام لولد، محمد 17 سنه، ويعيش عند عمه بسبب دراسته، اما البنت سلوى 24 سنه، فهي متزوجه وتسكن مع زوجها في مدينة أخرى..

وصلت الى بيت عمتي في الموعد المحدد فاذا بها تستقبلني بحراره فقبلتني وضمتني الى صدرها وهي تردد عبارات الشوق لي ولاخوتي، فاحسست بنهديها الكبيرين يصطدمان بصدري واخذتني الى غرفة الجلوس وذهبت لاعداد الشاي والقهوة لي، وأنا افكر بحادث الاصطدام الذي اصاب صدري، اتت عمتي وهي تحمل صينية الشاي والقهوه، وما ان همت بالنزول لوضعها على الارض الا وقد تبين خط صدرها وطرف نهديها بوضوح.. لم اتمالك نفسي وأنا اشاهد المنظر الرائع فاخذت اتصبب عرقا، وتبادلنا اطراف الحديث وأنا استرق النظر الى ذلك الخط المغري كلما سنحت الفرصة، الى ان اتى موعد العشاء المعد خصيصا لي، واكملنا حديثنا بعد العشاء ولكنه حديث مختلف، فاخذت عمتي تمدح في شكلي الجذاب وجسمي الرياضي! تسألني بعض الاسئله المحرجه مثل علاقاتي الغراميه وحركات الشباب، وقلت لها اني لا افكر في مثل هذه العلاقات واني سوف احتفظ فيها لزوجة المستقبل، ونظرت الي بإعجاب وسألتني اذا ما اردت النوم الآن، فأجبت بالموافقه ولكني اريد ان آخذ دشا قبل النوم حيث اوصلتني الى غرفتي التي هي بجانب غرفتها، عندما دخلت الى الحمام فكرت في عمتي ونهديها ولكني قاومت شعوري فهي عمتي ولن اسمح لنفسي بهذه الافكار الشيطانيه، خرجت من الحمام وأنا الف الفوطه على وسطي فلم اكن البس شيئا تحت الفوطه، وما ان دخلت غرفتي الا وارى عمتي جالسه على السرير وهي تلبس قميص نوم شفاف اسود اللون وقد تبين ثلاثة ارباع صدرها الجذاب وبانت تضاريس جسمها المغري، عندها بدأ زبي بالانتصاب واحسست بالخجل والتعرق من الموقف، وما ان شاهدتني عمتي الا شهقت قائله ماهذا الجسم يا ناصر جسمك جميل جدا وما هذا الشعر الذي بصدرك، والله وصرت رجال، فجلست في الجهه المقابله لها وهي تقول هنيئا لزوجتك بهذا الجسم وهذا الجمال، ليتني مكانها.. عندها عاود زبي بالانتصاب مجددا فقلت ماذا تقصدين؟ فقالت بارتباك: لاشئ.. لاشئ.. احسست انها تريدني ولكني كنت خائفا ومرتبكا، فطرت على بالي فكره فقلت اجربها وارى النتيجه، اخرجت ملابسي الداخليه من شنطتي وعمتي تراقبني وتتسائل عن ماسأفعله، فقلت لها: اغمضي عينيك لكي البس ملابسي، فقالت: لاتستحي واعتبرني مثل زوجتك، فقلت لها: سوف اذهب الى الخارج، فقالت: سوف اغمض عيني وكنت على علم انها سوف تشاهد ماتريد، فتحت فوطتي وزبي مازال منتصبا ولمحت عمتي تشاهدني وتعمدت بالاطاله في اللبس حتى تتمتع بالمشاهده، وعندما انتهيت قلت لها: الآن يمكنك النظر، فقامت من السرير وهي متجهة نحوي، فشهقت بصوت عالي قائلة: ماهذا يا ناصر وهي تمسك بزبي وتظغطه بقوه، فقلت لها: هل اعجبك؟ فقالت: جدا جدا.. فسالتني: هل مارست الجنس من قبل؟ فأجبت بارتباك: لا..لا فقالت: ما رأيك ان تتعلم؟ فقلت بغباء: كيف؟ فقالت: أنا سوف اعلمك اصول النيك فانا معجبة بك واريد النوم معك، فأجبت بالموافقة وبادلتها بالاعجاب بجسمها وصدرها فانا اكثر مايثيرني في المرأه هو صدرها..

ذهبنا الى غرفة نومها المجهزه بأفخم الاثاث واطيب العطور وما ان دخلنا الغرفة الا وعمتي تضمني على صدرها وهي في قمة شهوتها فبدأت بتقبيلي ثم مصصت شفتيها ولسانها وهي تقول آآآآه يا ناصر منذ زمن وأنا لم اذق طعم الجنس فارجوك لا تتركني، فقلت لها: أنا كلي ملكك ياعمتي، فقالت: لا اريدك ان تقول عمتي بعد الآن.. فقط قلي بدرية، فقلعت ملابسي ولم يبقى منها شي وبدأت عمتي في قلع قميصها الاسود بادية من صدرها، وما ان رأيت نهديها الكبيرين حتى انقضضت عليهما واخذت العق والحس وامص بشراهه مرورا بالحلمة ومابين نهديها واخذت انزل على بطنها والحس كلوتها وأنا اتحسس بحرارة كسها الرطب من شهوتها، فقلت لها: هل تريديني ان الحس كسك؟ فقالت: لا لم اجرب، فقلت لها: جربي واذا لم يعجبك سوف اقوم، فوافقت وامسكت كلوتها باسناني الى ان اقلعتها اياه وهجمت على كسها الناعم بسبب رطوبته وخلوه من الشعر واخذت الحس وادخل لساني بين اطرافه وامص بظرها وبدريه تتأوه وتصرخ بشهوه طالبة مني الاستمرار في اللحس واحسست انها دفقت بلساني وطلبت مني المص، فمصت زبي وجمعته كله في فمها فطلبت منها ان تفعل حركة 69 الشهيره فوافقت وكنت أنا مستلقي على ظهري، طيزها على وجهي فاخذت الحس كسها وطيزها ولساني يلعب بفتحة شرجها واكثرت من العاب عليه تمهيدا لادخال اصبعي الاوسط ففعلت وعمتي تزيد شهوتها وما هي لحظات حتى اقترب موعد القذف، فقلت لها اريد ان انزل، فقالت: اريد ان اذوق ماؤك واخذت بالمص بسرعة فائقه الى ان قذفت مافي زبي داخل فمها وهي تمص ماتبقى على اطرافه، واتت الي وضمتني بقوه قائله، انك لاتحتاج الى تعليم فانت جاهز ويديها تلعب بزبي الذي بدا بالوقوف من جديد وأنا امصمص شفتيها ولسانها، فقالت اريدك ان تدخل زبك في كسي ياحبيبي، فقلت لها: اختاري الطريقه التي تعجبك وأنا جاهز، فقالت: نام على ظهرك وأنا سوف اجلس فوقك بدأت بالجلوس شيئا فشيئا الى ان دخل زبي في كسها وهي تتحرك بسرعة ثم ببطء وأنا ممسك بنهديها وامصمصهما وطلبت منها الانقلاب وزبي في كسها فانقلبت وصرت أنا فوقها وأنا احرك زبي بسرعة وهي ممسكه بظهري وعمتي تقول آآآآآآآآه نصوري يلااااااااااا بسرعة نيكني ياحبيبي بسرعة... وصراخها يزداد الى ان صرخت بصوت عالي آآآآآآآآآآه وطلبت مني ان انزل على صدرها ولها ما ارادت ونزلت على صدرها وفمها، وبعد ذلك نمنا ولم اشعر الا في صباح اليوم التالي وعمتي تيقضني من النوم وهي ممسكه بزبي، وقد لبست قميص نوم شفاف يبين جسمها ولم تكن ترتدي شيئا تحته، صباح الخير ياعمتي اسف اقصد بدريه، صباح النور ياحبيبي لم اكن اعلم انك بهذه الفحوله ولماذا كذبت علي بقولك انك لم تمارس الجنس من قبل وانت تتحدي اكبر خبير.. فقلت لها: انه محاولات لتطبيق ما اشاهده من افلام، فردت علي مبتسمه وقالت: لا افلام بعد اليوم وانت معي سأجعلك اسعد مافي الكون ومتى شعرت بالشهوه فانا موجوده فقلت لها: وانتي كذلك فانا اشتهيك في كل وقت وبعد تناول طعام الافطار اتصلت على أحد الشركات لاسألهم ان كانت فرصه عمل لديهم ام لا فجاوبوا بالقبول فذهبت الى غرفتي لكي اجهز ملابسي واذا بعمتي تضمني من الخلف وصدرها يحك بظهري والتفت نحوها وظممتها بقوه وهي تقول اريدك ان تجرب طعم النيك في الصباح، فقلت لها أنا مستعد لنيكك في جميع الاوقات ياحبيبتي وبدأت في مصمة شفتيها وهي تمص لساني فرمت قميصها ونامت على بطنها رميت أنا ملابسي واتيت على ظهرها وزبي في قمة الانتصاب يكاد يخرج من محله واخذت ادلكها والحس ظهرها الى ان نزلت على طيزها وباعدت بين ارجلها ولحست طيزها وكسها مرورا بفتحة شرجها وهي تتأوه من الشهوه وقالت نصوري هل تحب الطيز؟ فقلت: أنا احب كسك وطيزك، فقالت: هل تريد ادخال زبك في طيزي؟ فجاوبت هذه امنيتي فقالت: حسنا ادخله شيئا فشيئا فكانت تتألم في كل مره الى ان اخرجته واخذت تمصه وهي تكثر من لعابها عليه وادخلته مرة أخرى بصعوبه وهي تحرك طيزها حركة خفيفه مالبثت بالسرعه عندما سقط زبي بكامله داخل فتحة شرجها وهي تتأوه وتلعب بكسها وهي تقول نيكني بسرعة ياحبيبي ونزل بداخل طيزي وشعرت بحرارة طيزها تزداد وهي تصرخ من شدة الشهوه الى ان نزلت في طيزها ونمت على ظهرها من شدة التعب ثم نمت بجانبها واخذت تمص زبي وما تبقى به من مني ثم ضمتني الى صدرها واخذتني الى الحمام.. جلست في البانيو وبدأت عمتي في مص زبي بخبرة ثم مصصت حلمتيها ولحست كسها فاعترفت بسعادتها عندما الحس كسها وانها لم تكن تعلم انها بهذه الروعه، وادخلت زبي في كسها وأنا ممسك بصدرها وامصمص بحلماتها وهي تتحرك بسرعة تريد ان تنزل مافي كسها، وطلبت مني القذف في كسها وعندما بدأت في القذف زدت من حركتي وقذفت داخلها وهي ممسكة بي بقوه وشفتاها تمص وتعض شفتاي.. خرجنا من الحمام ولبست ملابسي وذهبت الى البحث عن الوظيفة وعمتي تتوسل الي وهي تظمني بعدم التأخير وانها تنتظرني بلهفه وشوق.


سمير وزوجته الممحونه

اسمي سمير 26 سنه، تزوجت من فتاه عمرها 21 سنه جميله جدا، في الاسابيع الاولى لزواجنا بدأت الاحظ ميولها الجنسي الرهيب، كانت لا تكتفي بممارسه جنسيه واحده، كانت دائما تطلب المزيد، لدرجه اني استشرت طبيب بهذا الخصوص وكانت نصيحته باعطائها المزيد من الرعايه الجنسيه لأن غير ذلك سيؤول الى العديد من المشاكل .

وهكذا ولخوفي على تدهور علاقتنا الزوجيه كنت اضطر الى مجاملتها باكثر من اللازم حتى تكتفي وتشعر بالرضا.. وهكذا ولان الاثارة الجنسيه تتطلب الكثير من الجهد وخاصه بعد ان يقضي الشخص حاجته ويفضي ظهره، اصبحت ابحث عن امور تثير الشهوه عندي حتى لا اقصر بحقها، ومنها كانت افلام الجنس والملابس المغريه والتي كنت اطلب منها شرائها ولبسها لي في بيتنا واحيانا خارج البيت .

ذهبنا قبل شهرين لقضاء اجازه في شرم الشيخ لمده اسبوع، وهناك حدث معنا امور عده مثير جنسيا، في الليله الاولى لوصولنا وبعد العشاء ذهبنا في جوله في المدينه، عندها قررنا ان نذهب لقضاء سهرة في احدى الديسكوهات الموجوده هناك، بعد دخولنا طلبنا كاسين من الفودكا وبدأنا نشرب ومع مرور الوقت بدا المكان بالازدحام وكنا نواصل الشرب حتى سطلنا او سكرنا قليلا ورقصنا وضحكنا كثيرا لسبب او لغير سبب، تعرفنا على كثير من الناس هناك شباب وبنات مصريين وعرب واجانب، أحد الشخاص كان ايطاليا وكان معه شباب وبنات كانوا يجلسون قربنا، تعرفنا عليهم وتحدثنا في عده مواضيع، لاحظت ان هذا الشاب ينظر الى زوجتي بطريقه جنسيه مثيره وطبعا كانت هي في مود عالي جدا والشعور الجنسي عالي ايضا، كانت تبادله النظرات علما انها تعرف اني اشاهدها ولكنها ومع الفودكا كانت غير مهتمه بوجودي، المهم طلب الشاب الايطالي منها الرقص معا، عندها نظرت الي غمزتها موافقا على ذلك، وفعلا بدات تراقص الشاب وكانا في هيجان واضح، شيئا فشيئا بدا بوضع يده على كتفيها ثم خصرها ثم وضع يده على قفاها وكانت تبادله الشيئ نفسه، بعد فتره تعبا وعادا الى الطاوله، في التلك الاثناء وجدت ان هذا مثير جدا لي ان اشاهد زوجتي تتحدث وترقص وتتلامس مع شاب غريب، فشجعتها ان ترقص معه مره أخرى وهكذا الى ان جلسا مره ثانيه على الطاوله ولكن جلسا بقرب بعض، عندها كنا قد شربنا المزيد من الفودكا واصبحنا جميعا سكرانين على الآخر، عندها اقترب الشاب من زوجتي اكثر فاكثر الى ان تلامست رجليهما معا وبدأ يلامس فخديها وصدرها حيث اذكر انها لم تكن تلبس صدريه ولا كلوت داخلي، بعد وقت قصير ذهبت الى الحمام، عند عودتي شاهدتهما يتبادلان القبل الجنسيه جدا جدا، عند اقترابي من الطاوله توقفا قليلا ثم نظرت الى الشاب وابتسمت له ليعرف اني موافق على ما يفعله، فعاد الى شفتا زوجتي ليقبلهما وياكلهما اكل ..

استمرا هكذا الى ان صار وقت الرواح وكانت الساعه تقارب الرابعه صباحا، خرجنا كلنا معا بعد من الديسكو، عندها امسكت يد زوجتي السكرانه وكانت لا تستطيع المشي من كثر الشرب، ومشينا سويا الى ان وصلنا الى الفندق حيث كانت مجموعه الطليان ينزلون بنفس الفندق، ودعناهم وذهبنا الى غرفتنا عندها عرفت اني لن استطيع ان امارس الجنس ابدا في تلك الليله حيث كنت في حاله سكر شديد ولن استطيع الممارسه وايضا، كنت على ثقه مطلقه ان زوجتي سوف تكون بحاله جنسيه غير عاديه وستطلب وبشده ان تمارس الجنس، عندها فكرت ان اطلب من الشاب الايطالي ان يحضر عندنا كي نشرب كاسا آخر في غرفتنا واشاهده مع زوجتي حتى اثار واستطيع ممارسة الجنس مع زوجتي، وفعلا بعد وصولنا للغرفه قلت لزوجتي: ما رايكي ان نعزم الشاب الايطالي على كاس فودكا عندنا في غرفتنا، فوافقت، وعلى طول رفعت سماعه الهاتف وطلبت من المقسم اعطائي رقم غرفته وكلمته ووافق على الحضور، اغلقت الهاتف معه عندها ذهبت زوجتي الى الحمام بعد خروجها طلبت منها ان تغير ملابسها وتلبس تنورة قصيرة وبلوزه مثيره وان تزبط مكياجها، وفعلا وبعد ان غيرت ملابسها ولبست التنوره والبلوزه المثيره وقد وضعت الماكياج الجديد وتعطرت، دق الباب واذا بالشاب الايطالي وقد ارتدى شورت وتي شيرت ادخلته الى الغرفه، عندما دخل وشاهد زوجتي اتجه نحوها وقام بتقبيلها على خديها وجلس على الكرسي، فتحت زجاجه الفودكا وسكبت له كاسا وكاسا لزوجتي وثالث لي وبدانا بالحديدث والضحك، ثم خطرت ببالي فكره شيطانيه، غمزت زوجتي وذهبت الى الحمام، لحقني الى الحمام عندها قلت لها فكرتي والتي كانت ان تقوم باغرائه جنسيا عندما اكون أنا في الحمام لنرى ماذا سيفعل، عندها عادت هي الى الغرفه اشعلت التلفاز على محطه ميلودي وبدأت ترقص امام الشاب رقص شرقي، كنت اشاهدها من فتحة باب الحمام، بعد وقت قصير قام الشاب وبدا يرقص معها، اقترب منها وبدا يقبلها ويلامس جسدها، كانت تلبس البلوزه القصير حيث كان نصف بطنها واضح منها وتنوره قصيره فوق الركبه ولم تكن تلبس صدريه او كلوت داخلي، بدا يلامسها بقوه ثم وضع يده على كسها من تحت التنوره وبدا يلعب به الى ان اصبحت بحاله اثاره غير عاديه، ثم رفع التنوره وطلب منها ان تنام على التخت، نامت زوجتي على التخت وفتحت رجليها له وبدأ يلحس كسها المبلول من كثره المحنه، ثم شلحت البلوزه وبدا يلعب بصدرها وهو يلحس كسها ثم شلحت التنوره واصبحت عاريه تماما، عندها طلبت منه ان يشلح ملابسه وفعلا شلح الشوره وكان لا يلبس ملابس داخليه واذا بزبره يظهر وكان منتصبا جدا قربه منها طالبا منها ان تمصه وفعلا اقتربت منه وبدأت تمص زبره، عندها كنت اشاهد كل ذلك من خلال باب الحمام والمرآه على أحد الابوب، طبعا انتصب زبري جدا بعدها تحركوا قليلا الى اول التخت ولم استطع المشاهده ولكني كنت اسمع الصوت فقط، لم استطع الانتظار اكثر فقررت ان اخرج الى الغرفه، خرجت واذا بهم يشاهدوني عندهم وكانوا نايمن على التخت، كانت زوجتي تمص له زبره بينما كان يلحس لها كسها، توقف الشاب فور مشاهدتي وكان خائفا مني ولكني ابتسمت له ورفعت كاس الفودكا له وقلت له ان يستمر، وفعلا استمر في لحس كسها عندها قررت ان اشاركهم فخلعت ملابسي واقربت من التخت وطلب من زوجتي ان تمص زبري ايضا فاصبحت تمص زبري وزبر الايطالي بنفس الوقت، ثم قام الشاب ونام على التخت وطلب منها ان تجلس على زبره فجلست على زبر الشاب الايطالي وأنا وقفت على التخت وظلت تمص لي زبري، استمرينا لمده دقيقتين او اكثر ثم قام الشاب ووقف على الارض وبدا ينيكها بالطريقه الفرنسيه وأنا نمت على التخت وكانت لا تزال تمص زبي، ثم طلبت زوجتي ان اطلب من الشاب الايطالي ان ينيكها من طيزها، فقمت من التخت وذهبت اليه وقلت له ان ينيكها من طيزها، استغرب قليلا ثم بدا ينيكها من طيزها عندها كنت مثار جدا لدرجه اني اقربت من القدوم طلبت منه التوقف لكي انيكها أنا من طيزها، وبدأت انيكها من طيزها وذهب هو لكي تمص له زبره، عندها لم استطع فجاء ظهري على طيزها وتوقفت، ابتسم الايطالي وجاء محلي وادخل زبره بطيزها مره ثانيه وبدا ينيكها بشده الى ان اقترب ظهره ثم اخرجه وطلب منها ان تمصه ثم جاء على وجهها ...

بعدها جسلنا سوية ونحن عاريين تماما، اكملنا كاس الفودكا وكنا تعبانين جدا، قلت له ان ينام عندنا ولكنه رفض وطلب الذهاب الى غرفته، وفعلا ذهب الى غرفته ونمنا الى الصباح.


حسام وأخته أزهار

في أحد الايام كانت تجلس الام اشواق التي تبلغ من العمر 30 عاما في صالون المنزل بمفردها تشاهد التلفاز.. اشواق امراه جميله شابه جسدها يشع الحيويه والاثاره، ملتهب دائما تحب الجنس بجنون.. اشواق متزوجه من شحاته وهو رجل في سن زوجته اشواق وهما منسجمين مع بعضهما ويحبون الحياه والمرح..

اشواق لديها ولد وبنت، الابنه اسمها أزهار تبلغ من العمر 14 عاما، ولكن جسد أزهار يوحي لكل من يراها ولا يعرفها انها اكبر من ذلك انها فرسه ممشوقة الجسد، ولديها ابنها واسمه حسام اكبر من أزهار بسنه واحده..

اثناء ما كانت أشواق تشاهد التلفاز ارادت ان تدخل الحمام وفي طريقها الى الحمام قالت في نفسها أن تذهب الى حجرة أبنائها تتفقدهما، فتحت باب الغرفه ولم يشعر بها أبنائها لقد وجدت أبنائها يقبلون بعضهما.. أنها لم تكن قبله اخويه ولكنها قبلة عاشقين هائمين في بحر الحب والغرام، لقد كان منظرهما يوحي بأن هذه القبله هي الاولى، فقد كان حسام يمسك راس اخته أزهار بكلتا يديه ويمصمص شفتاها كذلك أزهار كانت تمسك راس اخيها حسام وهي الأخرى تمصمص شفتاه وهم في بحر اللذه والشبق، لم تزعج الام ابنائها من هذه المتعه التي انتصب لها بظرها وانفتح لها كسها الذي بدأ ينزل قطرات ماء في كيلوتها، فخرجت على اطراف اصابعها تغلق الباب وتكمل مشاهدة هذا المنظر الرومانسي من خرم باب الغرفة، لقد كان رد فعل أشواق غريب للغايه عندما رات ابنائها بهذا المنظر كان المفروض ان تصرخ في وجهما وتعاقبهما على هذه الفعله، ولكن أشواق كانت سعيده بما رأت كانت أشواق متلهفة ان تعرف ماذا سيحدث بعد هذه القبلة الحارة، تركت أزهار كلتا يديها من على راس حسام اخيها ومازال حسام يمصمص شفايف أزهار ومدت يدها تفتح البنطلون لتخرج زب حسام تلعب وتدعك فيه، كان زب حسام منتفخ على آخره ومنتصب كالحديد اوحت أزهار الى حسام في صمت وبدون كلام فترك شفايفها لتنحني وتمد فمها نحو زب حسام لتمص فيه بحراره وشغف وحسام يمد يده يدعك في بزاز أزهار الكبيره المنتفخه، ثم بعدها سحب حسام زبه من فم أزهار ونامت أزهار على ظهرها بعدما خلع كل منهما ملابسه وبدا حسام يدخل راسه بين فخذي أزهار يلحس في كسها المليئ بالشعر الكثيف كان كس أزهار صغير ولكنه كان منتفخ من اثار اللذه والشبق، كان حسام يلحس كس اخته كالمجنون وازهار تصرخ آه آه حبيبي اكثر أنا احبك واحب زبك اكثر حبيبي، ثم مد حسام كلتا يديه نحو بزاز أزهار يدعك فيهما، انهى حسام لحس كس أزهار ثم نامت أزهار على بطنها لتأخذ وضع الكلب في هذه الأثناء دخل الاب شحاته على زوجته وهي تشاهد فليم سكس على الطبيعه، كانت أشواق تمد يدها من تحت القميص تلعب في كسها الذي هاج من أثار ما يحدث بين أزهار وحسام، فهمس شحاته في أذن زوجته وقال لها ماذا تفعلين؟ سحبت أشواق شحاته بعيد عن باب الغرفه حتى لا تزعج العشاق وقالت لزوجها تعالى انظر بدون ان تتكلم.. نظر شحاته من خرم الباب ليجد ابنته أزهار الصغيرة تأخذ وضع الكلب وابنه حسام من خلفها يغرس زبه في خرم طيزها وخصيته تتأرجح للأمام والخلف، كانت أزهار تصرخ من اللذه آه آه نيك اكثر كمان يا حسام كان حسام ينيك اخته ويحدثها انه يعشق كس امه ويتمنى ان ينيكها ولكني اخاف، كانت أزهار تحدثه وتقول لم أرى في حياتي زب اكبر من زب ابيك شحاته انه اكبر من زبك بأكثر، كانت هذه الكلمات لها أثر في نفس شحاته فأخرج شحاته زبه يدعك فيه وهو يرى ابنته عاريه وابنه ينيكها فجذب شحاته زوجته لترى هذا المنظر المثير واستدار خلفها فرفع قميصها وأدخل زبه في كس أشواق، كانت أشواق لا تسطتيع ان تتاوه حتى لا تزعج ابنائها ولكن أزهار كانت تصرخ من المتعة واللذه والالم في وقت واحد، كان شحاته يلج زبه في كس زوجته وحسام يلج زبه في خرم طيز ابنته حتى قذف شحاته حليبه في كس اسواق الذي بدأ يسيل على افخاذها واشواق ما زالت تتابع ما يحدث حتى قذف حسام حليبه في خرم طيز أخته أزهار وارتمى بجوارها وهم عريانين..

أخذت أشواق زوجها شحاته وذهبوا الى غرفتهما بسرعه حتى لا يشعر بهما أحد من ابنائهما، جلس كل منهما بجوار الآخر على السرير وقالت أشواق لزوجها لقد كبر حسام وازهار واصبح يفعلان مثل الزوجان، فقال شحاته لم اعلم ان جسد أزهار رائع وملفوف بهذا الشكل الرائع كيف لم انتبه لهذا الجسد، أجابته أشواق وقالت ان زب حسام كبير للغايه انه يشبه زبك..

ثم سألت أشواق شحاته لماذا لا نترك حسام يفض بكارة اخته أزهار اذا اذن لهم ستنعدم اللذه من عندهما ولكن لابد الا يعلموا اننا نعرف كل شيئ حتى يتمتعوا بشوق ولهفه ونشاهدهم من خلال كاميرات تركب في غرفتهم، استغل شحاته وجود ابنائهما في المدرسه وزرع كاميرات في جميع جوانب الغرف حتى يستمتعوا بما يفعله ابنائهما من ممارستمها الجنسيه التي يستمتع بها الاباء.

في اليوم التالي بعدما جاء الابناء من مدرسه وتناولوا الغذاء ذهب الابناء الى غرفتهما ودخل الاباء غرفتهما ليشاهدوا ما يحدث بين ابنائهما العاشقين ولكن لم يحدث ما كان ينتظره الوالدين فقد خلع الابناء ملابسهم تماما بعدما اغلق الغرفه بالمفتاح من الداخل وناموا بجوار بعضهما عريانين، بدأ شحاته يتحدث مع زوجته أشواق عن زكرياته في الماضي التي لا تعرف عنها أشواق إلا القليل كان شحاته يذكر لزوجته محاسن انه عندما كان صغير وهو في السادسة عشره من عمره قبل موت ابيه يعشق امه سعديه الى حد الجنون وكانت هي ملهمته في ممارسة العاده السريه انت لا تعلمين كيف كان جمال امي وجسدها وهي كانت صغيره كانت في هذه الاوقات تبلغ الثلاثين من عمرها او اقل كنت دائما اتجسس عليها وخصوصا عندما كان والدي يسافر الى اي مكان كان عندي احساس ان امي تعلم انني اراقبها واتجسس عليها ولا اعلم انها تتمنى ان اغتصبها وامزق جسدها من النياكه.. ففي أحد الايام التي كان فيها ابي مسافر واخوتي الاثنين في المدرسه كانت امي في الحمام تجلس على قاعدة الحمام تتبول كان الباب مفتوح قليلا وكانت سعديه امي تقصد ان تفتح باب الحمام قليلا لانها تعلم انني اراقبها وهي كانت لديها احساس انني لا استطيع ان اراها في هذا المنظر وهي تخلع كيلوتها تماما وترفع قميص نومها الشفاف الى صدرها كانت تفشخ رجليها وهي تجلس على قاعدة الحمام وكأنها منتظره شيئ ما، كنت اراقبها وهي تلتفت ناحية الباب تنتظر دخولي عليها فقررت ان اخلع ملابسي تماما قبل ان ادخل عليها الحمام فتحت باب الحمام وأنا عاريا وزبي منتصب على آخره كنت انظر اليها وهي تنظر الي حتى اقتربت ناحيتها ووقفت امامها وهي تجلس على قاعدة الحمام ثم انحنيت لارفع ساقيها من على الارض وادخلت جسدي بين افخاذها ثم حملت ساقيها على كتفي ثم امسكت زبي وغرسته في كسها ثم تركت جسدي ينام فوق جسدها وزبي الجه داخل كسها وهي تتأوه آه آه كمان يا شحاته أنا احبك من زمن طويل هيا اغتصبني آه آه كنت اطعن كسها بزبي في طعنات متوحشه آه آه كانت مغمضة العينين وتمسك بزازها تدعك فيهما وأنا انيكها استمريت في نياكة امي حتى قذفت في كسها ثم استحمينا سويا وغادرنا الحمام الى غرفة امي فطلبت مني ان انيكها مرة أخرى ففعلت.. توالت الايام وأنا انيكها حتى اخبرتني امي أنا العاده الشهرية لم تاتيها كانها حبلى، ذهبت معها الى الطبيب فاخبرنا انها حبلى جلست مع امي في حيرة لا نعرف ماذا نفعل لكن الظروف منعتنا الا نفعل اي شيئ لأن ابي جاء من السفر ولكنه جاء مريض، حاولت امي ان تتزين لابي كي ينيكها وتغطي على الحمل الذي كنت السبب فيه ولكن ابي كانت حالته الصحيه تسوء اكثر واكثر حتى مات ولم يقترب من امي ولم يمارس معها الجنس وامي بطنها تزداد انتفاخا كان الجميع يظن ان ابي هو الذي حبل امي قبل موته، ولكن أنا وامي نعلم من ابن هذا الجنين..

مرت التسعة شهور ووضعت امي وكان المولود بنت اسمها ناديه اختي وابنتي الصغيره، رجعنا مرة أخرى نمارس الجنس أنا وامي ولكن كانت امي تاخذ حبوب منع الحمل حتى لا تحمل مرة أخرى وعندما انفرد بامي كانت تخبرني انها تحب نادية لانها ابنتك واختك.

تزوج جميع اخوتي وابنتي من امي ناديه وطلبت مني اي ان اتزوج حتى لا ينفضح امرنا ثم تعرفت عليك وتزوجتك وأنا ما زلت اخونك مع امي سعديه الى الآن.. ثم سأل شحاته زوجته ألم تعرفي رجل غيري قبل ان اتزوجك؟ فقالت أشواق لقد اثارني ما حكيت ما حدث بينك وبين امك، هيا نيكني اولا ثم احكي لك زكرياتي.. بدا شحاته يداعب زوجته أشواق ثم اولج زبه في كسها وناكها همت أشواق بالحديث مع زوجها عن زكرياتها ولكن شحاته طلب منها ان تصمت قليلا لانه راى في الكاميرا اولاده قد استيقظوا من النوم، اشعل حسام سيجاره واعطاها لاخته أزهار واشعل الثانيه لنفسه وبدا يتحدثوا مع بعضهم كان حسام زبه منتصب على آخره عند قيامه من النوم فمسكته أزهار وقالت لماذا زبك منتصب قال هكذا عندما اصحو من النوم يكون منتصب، فقال لها وانتي هل يكون زنبورك منتصب اثناء نومك؟ قالت أنا احيانا استحلم ويغرق كسي في ماء شهوتي عندما احلم ان أحد ينيكني فقال لها حسام وهل تحلمي باحد غيري ينيكك؟ قالت احيانا هذا ليس بيدي فبدا حسام يقبل اخته أزهار ثم نامت على بطنها ورفعت طيزها لاعلى ثم ركب حسام على اخته وبدا يدخل زبه في طيزها ثم نام ببطنه على ظهر اخته ويلف يده يدعك في بزازها التي تتدلي الى اسفل، كانت أزهار تصرخ وتتاوه وشحاته واشواق يشاهدان اولادهما وهم يعاشران بعضهما بشغف واثاره لحظات وقذف حسام في خرم طيز اخته اخذت أزهار مناديل ورقيه تمسح حليب اخيها من طيزها ثم لبست ملابسها وتوجهت الى الحمام اما حسام عندما قام يلبس ملابسه وقع نظر امه على زبه من خلال الكامير دهشت وقالت لشحاته ما اجمل زب حسام، قال نعم لا اعرف كيف تتحمله أزهار عندما يدخل في خرم طيزها، فقالت أشواق أنا احسد أزهار على هذا الزب، فقال شحاته: اراك تشتاقي الى زب ابنك فقالت: انه افضل من زب شخص غريب فقال شحاته: اياك ان تغري حسام ان ينيكك فضحكت أشواق وقالت هذه غيره؟ فقال: لا.. ثم قال لها: هيا لتعدي العشاء اكيد حسام وازهار يحتاجون لغذاء بعد ممارستهما الجنسيه الممتعه.

تناول الجميع العشاء ثم توجه الابناء على غرفتهما لاتمام واجباتهم الدراسيه ثم دخل شحاته مع زوجته لتحكي له ذكرياتها في شبابها فقالت أشواق:

أنا من صغري وأنا شرموطه ولكني كنت احافظ على بكارتي وعذريتي، ففي المرحله الثانويه كنت اذهب الى أحد المدرسين العزاب في شقته بحجة انه يعطيني الدرس ولكنه كان ينيكني من طيزي ويداعب بزازي ويلحس كسي وكنت اعشق مص الزب ولكن في هذه الاثناء لفت نظري زب ابي سلطان، ففي أحد المرات كان في الحمام نادى لامي كي تناوله الفوطه ولكنها كانت مشغوله وقالت اعطي الفوطه لابوكي يا أشواق، ظن ابي ان امي هي التي تعطيه الفوطه ففتح باب الحمام على مسراعيه لارى زبه الطويل الضخم متدلي بين فخذيه، نظرت الى زبه ونظر نحوي واغلق باب الحمام كان خيال زب ابي لا يفارق ذهني، فبدا الفت انتباه ابي نحوي فبدات البس الملابس الضيقة واحيانا القصيره وكنت استغل عدم وجود امي وامشي بميوعة واراقص فلقات طيزي من تحت ملابسي وكنت اتعمد ان التصق في جسم ابي حينما اجلس بجواره عندما نكون بمفردنا ولكن في أحد المرات وجدت ملابسي الداخليه التي كنت استبدلها في الحمام عليها اثار سائل منوي، فعلمت ان ابي يمارس العاده السريه على ملابسي الداخليه ومن هنا علمت انه يتمنى ان يعاشرني ولكنه يخاف ولكني كسرت هذا الخوف عندما كنا بمفردنا وكنت البس قميص نوم خفيف جدا وشفاف للغايه، عاري من على الاكتاف يظهر نصف بزازي وخرجت على ابي من غرفتي وهو في صالون المنزل وقلت لابي اتحب ان تراني ارقص فانا اجيد الرقص بمهاره.. فقال أبي: نعم.. بدات اراقص جسدي امام ابي وارفع أحد قدمي ليظهر لحم فخذي البيض كنت لا ارتدي كيلوت واتعمد ان ارفع القميص حتى يرى كسي ثم اخذت يده كي يرقص معي فحضنني وبدا يذهب عنه وعيه فقبلني من فمي ويداعب طيزي الكبيره وان ادعك في زبه ثم اخرجت زبه من البنطالون لارى الزب الذي احلم به مرة أخرى ولكن هذه المرة منتصب وضعته في فمي أمص فيه وهو يلمس على راسي حتى قذف في فمي واخذني على غرفته ونزعنا ملابسنا اراد ابي ان ينيكني من كسي وقال لا تخافي أنا ابوكي ولن افضحك ولكني لم اوافقه على ذلك وناكني من طيزي وكنت اتالم من ذلك بسبب ضخامة زبه وبعد هذا اللقاء بدات أنا وابي نستغل غياب امي.


غرفة نوم ماما اللي غيرت حياتي

استيقظت من النوم باكرا وكنت قد حلمت بأنني أنيك فتاة جميلة وكان زبي منتصبا جدا وذهبت لأشرب كأس من الماء، وأثناء مروري من أمام غرفة ماما التي أسكن معها لوحدي شاهدت ماكان سببا في عهري وشذوذي وإنحرافي، كانت ملكة من ملكات الجمال وليست ماما نائمة على السرير والغطاء مرمي عنها وكانت ترتدي ثوب نومها الذي ارتفع الى أسفل بطنها وكانت لاترتدي أي شيئ تحت الثوب وكان كسها الأحمر الجميل ذو الشعيرات الشقراء القليلة فوقه فرحا بين أفخاد ماما التي لم أهيج عليها يوما، لكن لا أعرف ماذا حصل الآن.. ماما على السرير في أجمل وضع أراه في حياتي حتى أنني لم أراه في أفلام السكس التي كنت مدمنا عليها، بقيت من دون حراك أتأمل منظر هذا الكس الخرافي وهذه السيقان الذهبية والجسم الرائع وأقتربت أكثر لأتمتع أكثر وزبي يكاد يقذف حليبه من متعة ما أشاهد، وعندما دخلت من باب غرفتها بهدوء مسكت زبي الذي بدأ ينتفض لكي يخرج حممه عندما شاهد أحد أثداء ماما الحبيبة خارج ثوبها، لم أكن أتوقع أن بزاز ماما بهذا الحجم، أقتربت أكثر وبدأت أتمعن النظر بكس ماما وثديها وأفخاذها الرائعة وكان زبي قد أعلن خروج حممه على هذا المنظر، ثم ذهبت بسرعة وغيرت ملابسي وعدت اتمتع أيضا وأنا العب بزبي وأنظر لماما الجميلة، ما أجمل هذا الصباح لم أكن أتوقع ذلك استيقظت من حلم الى حقيقة جميلة وقذفت مرة أخرى، ثم ذهبت وأثناء النهار كنت أتمتع بالنظر الى جسم ماما الذي بدأ يغريني بشكل كبير..

وفي صباح اليوم التالي استيقظت باكرا وذهبت الى غرفة ماما لاتمتع وفعلا كان ثوبها مرتفعا لكن كسها كان يظهر من الخلف بين أفخاذها وبزازها مش ظاهرة وحلبت زبي أيضا وذهبت وأدمنت على هذه العادة كل يوم أتمتع بكس ماما وجسمها الى أن أتى أحد الأيام الرائعة، حيث ذهبت الى غرفتها صباحا وشاهدتها بأجمل الوضعيات، حيث كانت تنام على ظهرها وكسها ظاهر بشكل رائع ومنتفخ جدا وثوبها مرتفع حتى أعلى بطنها وكسها محمر بشكل رائع لم أعد أحتمل ما أرى وقررت أن المس او أمص كس ماما وأنا لاأفكر بعواقب ما أفعل، وفعلا أقتربت والشهوة تثير كل مكان بجسمي، ومددت يدي لألمس كس ماما وأنا ارتجف وفعلا لمسته كان ملمسه رائع وماما لم تحس وتدري بي فبدأت امرر يدي بهدوء بين أشفار كس ماما الرائع وماما مازالت نائمة وأنا كنت مرتبكا وخائفا، ثم قررت أن أمصه قليلا وأخرج بما أنها لم تستيقظ، وأقتربت بفمي من كس ماما وبدأت المص به بهدوء وفجأة سمعت صوت تآوه من ماما فتوقفت قليلا ثم تابعت فتآوهت ماما فسررت جدا وأعتقدت أن ماما تعرف أنني هايج عليها وتريد أن تتناك مني كما كنت أقرأ في القصص فطار عقلي وقررت أن أبدا النيك بماما فورا.. فجلست القرفصاء فوق كسها وبدأت ادلك زبي بين أشفار كسها وفجأه على صراخ ماما بشكل جنوني لالالالالالا مين أنت، وهي غير صاحية بعد، أبتعد عني وأنا كنت على وشك الموت من الخوف لكن لم أكن أستطيع التراجع وكس ماما على بعد ميلي مترات من أن أدخل زبي به، وما هي إلا ثواني وماما تصرخ حتى أدركت أن من فوقها هو أبنها فقالت لالالالالالا وبدأت بالبكاء وبدأت تحاول أن تبعدني وتضربني وأنا هجت بشكل كبير لا أعرف لماذا وماما تقول: هذا أنت يا ماما لالالا لا لا يا حبيبي لا لا لماذا أنا لماذا؟ وتبكي وتضربني بيديها فمسكتها وبدأت المص بجسمها وأنا لا أعرف ماذا أفعل، لكن كنت لا أريد تركها وهي تقول: أنا أمك يا مجنون مش معقول يا حقير يا واطي روح عني روح.. وأنا أهيج من كلامها وزبي يصعد ويدخل بين أفخادها ثم مزقت لها ثوبها وظهرت لي بزازاها الرائعة وبدأت المص والرضع بها وماما تحاول الخلاص من قبضتي وأنا أغتصبها وهي تبكي ثم هدأت قليلا وبدأت تبكي بصوت خفيف جدا والدموع على وجهها وتنظر بعيوني وأنا أخاف من النظر لها، ثم حضنتها وبدأت المص والرضع بفمها وهي تأن ببكاء ضعيف مستسلمة لقوتي وهيجاني تاركه جسدها لابنها الوحش الذي يغتصبها، ثم قررت أن أقتحم كس ماما وبدأت بإدخال زبي في كسها وهي تبكي وعيونها حمراء جدا من البكاء وصرت أنيكها بهدوء وأنا أمص لها بزازها وأحياننا أفكر كيف وماذا سيحصل ولماذا ارتكبت هذه الحماقة..

فقررت أن أبقى أنيك ماما وأهيجها علها تتمتع معي وتعفو عن خطأي لكن حلبت زبي مرتين وماما لاتتكلم ولا كلمة ومازالت تبكي وأنا أحاول أن أثيرها وأمصمص كسها وأرضعه لكن من غير جدوى، ثم ذهبت من غرفتها وأنا ألوم نفسي على هذه العملة التي عملتها ولبست وخرجت من البيت حتى الظهر وأنا أخاف أن تتصل ماما بالبوليس، دخلت البيت بهدوء ولم أسمع أي صوت فتوقعت أن تكون ماما قد خرجت، ونظرت الى غرفتها فوجدتها على حالها مازالت عارية على سريرها ومصدومة لاتصدق ماحصل لها والدموع تملا أعينها وكسها مازال أحمر من النيك وبزازها متورمة من الرضع، فهجت عليها من جديد على هذا المنظر وخلعت ملابسي ودخلت عليها عاريا ووقفت أمام أعينها وزبي متدلي أمام وجهها أحسست أنني وحش كاسر وماما طير صغير أمامي، مسكتها بقوة من وجهها وبدأت أمصمصها ثم وضعت زبي بين شفاهها وبدأت التدليك ثم أنتقلت الى بزازها وكسها وبدأ النيك بها محاولا إيقاظ الشهوة عندها، لكن من دون جدوى ثم قذفت على وجهها وخرجت بعد أن قلت لها أنا مش حنام بالبيت بعد اليوم، وذهبت وتركت ماما لمده أسبوع، ثم هجت مجددا وذهبت في أحد الأيام باكرا لكي أنيكها فتحت باب المنزل ودخلت فسمعت صوت باب غرفتها يغلق فذهبت مسرعا وإذا بها أقفلت الباب، فطلبت منها أن تفتحه لكن لم تفعل فبدأت بضرب الباب حتى خلعته وشاهدت ماما مختبأ تحت الغطاء على سريرها، فخلعت ملابسي وهجمت عليها ونزعت الغطاء عنها وكانت بدأت بالبكاء فمسكتها من دون أي مقاومة وبدأت الرضع والمص بها وكان بكائها يثيرني جدا جدا نكتها هذه المرة من طيزها ومن كسها وقذفت على وجهها وحاولت كثيرا أن أهيجها لكن هي لم تتأثر ثم رحلت وأخبرتها أنني سأتي كل يوم لانيكها، فبدأت تبكي وخرجت.. وبدأت كل يوم أنيك ماما وهي لاتتأثر، نكتها بكل الوضعيات المثيرة ورضعت كسها ساعات كنت أمصمص لها بظرها وأفرش بلساني بين أشفار كسها الناعم وأحلب زبي عليه وأنعتها بكلمات مهيجة كأن أقول لها يا متناكة يا شرموطة يا عاهرة وأضع زبي على فمها وأمرجه على وجهها وعلى بطنها وأحيانا أقول لها حنيكك كل الليل إذا لم تهيجي وتقذفي يا منتاكة، أنتي يا ماما أجمل أم تتناك من أبنها وأحلى شرموطة في العالم وكسك أجمل كس في الدنيا وأغرز أصابعي بكسها المحمر علها تهيج وهي لاتتكلم ولا كلمة وأحيانا تتمنع وتبكي قليلا فأضربها على كسها أو طيزها وأنيكها بقوة، وأصبحت أنام معها كل الليل وزبي يبقى في كسها وكانت أحياننا تبكي في الليل وتزعجي فأقوم وأجبرها على مص زبي وإذا لم تفعل أدخله في فمها بقوة وإن لم تمص أهددها بأنني سأنيكها من طيزها أو أنني سأعاملها بعنف وأضربها، لكني كنت أخاف من أن أعاملها بعنف لانني أحبها لكن هي لا تلين بسهولة.. حاولت بشتي الطرق أن اجعل من ماما المتناكة شرموطة كبيرة لكن من دون جدوى حتى أنني بدأت لا أتمتع بنيكها وهي لاتتكلم، بل حينما كانت تبكي وتتأوه كان نيكها أمتع..

كنت في تلك المدة أجلس طوال النهار عند صديق عزيز لي اسمه مهند وكان مهند دائما يسألني ماذا بي وإذا كنت على خلاف مع ماما، فأقول له لا ومهند من النوع العاشق للجنس ولي معه تجارب كثيرة باللواطة والمص.

وبعد مرور شهر كامل على هذه الحادثة وأنا كل يوم أذهب الى ماما التي لاتتكلم ولاكلمة أنيكها وأرضعها وأمصمصها ثم أذهب لم الاحظ على ماما أنها اتمحنت مرة أو قذفت مرة، فقررت أن أقوم بشئ ما وخصوصا أنها لم تحاول الهرب مني فأصبحت أشك بأنها تريد النيك ولكن احياننا كانت تبكي فأهيج أكثر عليها وأنيكها بقوة أكبر، وأنا كنت قد نسيت أنه حان موعد قدوم بابا من السفر وهل معقول أن تخبره فتصبح كارثة.. وقبل قدوم بابا بيوم كنت قد قررت أن أنيك ماما حتى أرتوي لانني قد لا أنيكها بعد اليوم، وفعلا قدمت في المساء لماما وكانت تأكل في المطبخ دخلت وقلت لها مساء الخير يا ماما، فلم تجب كما هي العادة ولم تنظر لي وعندما أنتهت من الطعام هجمت عليها وجلست على الكرسي ووضعتها على أرجلي وبدأت أمصمصها وأرضعها وأخرجت لها بزازها وماما مكتفية بالنظر في أرجاء المطبخ لاتتكلم ولا كلمة وأنا أقول لها يا ماما يا حبيبتي أنا أموت فيكي أنا أحبك لكن لا أعرف لماذا حصل كده وهي لاتتكلم.. أنتي لم تكوني محتشمة في ذلك الصباح اللعين وأنا أول مرة أشوف جسما حقيقيا على الطبيعة أمامي ومظهر كسك، وأنا اضغط على كسها، يخلي الزب يقذف لوحده فلا تلوميني أنا يا حبيبتي، ثم أخذتها الى غرفتها وبدأت النيك بها وأنا أقول لها قد تكون هذه آخر نيكة يا حبيبتي لأن بابا غدا قادم، وبدأت امرر لساني بين شفرات كسها الرائع ثم أمص فمها ولسانها وأمصصها زبي، نكتها كثيرا في ذلك اليوم ثم تركتها لاعرف مصيري يوم غد..

رن جرس الباب الساعة 9 صباحا وأنا كنت خائف جدا من قدوم بابا، فذهبت لارى من وفتحت وإذا به فعلا بابا فاستقبلته بسرور وفرح وقبلته ثم قال لي

بابا: مامتك نايمة؟

أنا: نعم يا بابا

وإذا بها أتت ويظهر عليها أنها كئيبة حزينة فارتجفت من الخوف فهل من المعقول أن تخبر بابا الآن فورا

بابا: إزيك يا هدى؟

فأدمعت عيون ماما ولم تتكلم وأنا إزداد خوفي وبابا لاحظ أمرا غريبا فسألها مرة أخرى

بابا: هدى أنتي كويسه؟

ماما: نعم يا حبيبي أنت إزيك؟

بابا: كويس.. وركض وحضنها وقبلا بعض فسألها بابا: هدى أخبريني في أي حاجة أرجوكي وليه أنتي حزينة بالشكل ده؟

فارتعبت أنا وأنتظرت جواب ماما

ماما: من بعدك يا حبيبي ولاني مشتقتلك أوي أوي

فتنفست الصعداء ودخلنا ونحن نضحك، لكن ماما تتصنع الضحك، هكذا أحسست، بقي بابا 16 يوما وأنا أحاول أن لايشعر بأنني أنا وماما لانتكلم مع بعض، وفعلا أتى يوم السفر ولم يعرف بابا بشيء وعندما أراد الخروج من المنزل بدأت ماما بالبكاء

بابا: في إيه يا هدى يا حياتي؟ ظنا منه انها تبكي لفراقه وهو لايعلم أن زوجته بعد قليل ستغتصب من زب لم ينك منذ 16 يوما

ماما: ولا حاجة يا حبيبي لكن خلاص كفاية سفر

بابا: أوعدك دي آخر سفرة يا حبيبتي

أنا: أنتبه لنفسك يا بابا

بابا: وانت أعتني بمامتك يا حبيبي

أنا: ساضعها بعيوني يا بابا

ونظرت لها ويدي على أكتافها وحضنتها أمام بابا وهي بدأت تزرف الدموع على نفسها

بابا: كفاية يا هدى أنا حابب أروح وأنتي فرحة

ماما: كما تريد يا حبيبي

ثم قال لنا وداعا وإعتنو بأنفسكم وأغلق الباب خلفه ووقفنا أنا وماما على النافذة ونظرنا للأسفل ننتظر خروجه، وفعلا خرج بابا وهو يلوح لنا بيده وأنا ألوح له وماما تأن ببكاء ضعيف، فمسكت لها يدها من دون أن يراني بابا ورفعتها ولوحت بها فضحك بابا وإطمأن لانه ظن أنا ماما رفعت يدها وودعته وأخذ سيارة وذهب، وهنا أحسست فورا بشهوة وهيجان مش طبيعي على ماما فحضنتها من الخلف

أنا: يا حبيبتي لاتحزني دي آخر سفرة.. وأنا أتحسس على أثدائها فصرخت وقالت

ماما: كفايه.. اتركني يا واطي يا حقير

فهجت جدا جدا على كلام ماما وحملتها وهي تصرخ وتبكي وتتمنع بقوة، أخذتها الى سريري ورميتها عليه وخلعت ملابسي وهي تبكي بقوة وأنا أهيج عليها، مزقت ملابسها وبدأت أتمتع بكسها اللذي لم أراه منذ 16 يوما وأنا أمصمصه وأقبله وأنيكه وهي لاتفعل شيء سوى البكاء، فوضعت زبي في فمها وأجبرتها على أن تمصه حتى قذف في فمها.. كنت أمص بظرها لمده ساعة كاملة وهي لا تتأثر مطلقا.. وبقينا على هذه الحال قرابة 3 أيام وماما على حالها وكانت أحياننا وأنا أنيكها وأمصها كانت تبصق على وجهي، فأهيح جدا وأنيكها بقوة بعد أن أمص بصاقها وأنا أفتح لها فمها وابصق به ثم أجبرها على مص زبي..

وفي أحد الأيام كنت في منزل مهند وكان جميع أهله خارج المنزل فوضع فلم لواطة فعرفت أن مهند هايج جدا جدا ويريد أن نلعب مع بعض ولكن كان يخجل من أن يطلب وخلع ملابسه وبدأ اللعب بزبه

مهند: أخلع أنت كمان وأحلب زبك

أنا: حسنا وخلعت

مهند: من زمان ما شفت زبك يا منيوك

أنا: وأنا أيضا

مهند: خلينا نتلاعب قليلا

أنا: كما تريد.. تعال

وبدأنا اللعب بأزباب بعض ومصها وتدليكها بين أفخاذنا ونحن هايجين، كان مهند هايج لدرجة كبيرة ثم توقف

مهند: سأريك أمرا مهما

أنا: وما هو؟ وذهب وأحضر جواله وفتح لي مقطع فيديو

مهند: تابع المشهد

كان في المشهد فتاة جميلة قاعدة تخلع ملابسها وتتدلع بطريقة مذهلة وصاحبتها التي تصورها تقلها وريني كسك يا ممحونة والفتاة تقول لها: لا عيب وتمص ببزازها الكبيرين ثم أتت وبدأت تمص كس الفتاة التي تصورها حتى انتشت من الشهوة والفتاة التي تصور بدأت اللعب بكس تلك الفتاة الأخرى حتى قذفت، كانت مشهد مثير فعلا كنت أشاهده ومهند يدلك زبه بين أرداف طيزي ويدخله بطيزي ويخرجه ويده الأخرى تلاعب زبي الى أن أنتهى المشهد

أنا: آآآآآآآه يا مهند مين الفرفورة دي، دي أجمل شرموطة أشوفها بحياتي وأنا قول الكلام ده ومهند ينيكني بقوة أكبر ويحلب زبي بقوة أكثر

أنا: قل لي مين المتناكة دي؟

مهند: أنت لازم تعرفها

أنا: لا مش ممكن

مهند: أقصد أكيد سامع صوتها

أنا: وأنت ليه هايج بالشكل ده عليها

مهند: لانني أعرفها وشفتها

أنا: وتبقى مين؟ وهو يسرع بنيكي وحلب زبي

مهند: دي اسمها مرح

أنا: ومرح مين؟

مهند: شوفها دي تشبه أختي مرح، فيها شبه كبير.. آآآآآآآآآآه يا حبيبي طيزك مووووووت

كان مهند هايج بشكل كبير

أنا: عيب عليك يا راجل تشبه شرموطة لاختك

مهند: وهو بنشوة وكانه مخدر آآآه يا مرح يا حبيبتي

أنا: تكلم يا مهند تكلم

فقال لي وزبه بدأ ينتفض وزبي قارب على القذف

مهند: دي أختي مرح يا مجنون

وزبه بدأ بالقذف في أحشائي وزبي أيضا قذف عند سماع الكلمات دي من الشهوة

أنا: أنت بتقول إيه يا مهند

مهند: أقول الذي شفته

أنا: أنت تجننت

مهند: لا لا.. لكن هذه أختي وهذه هي الحقيقة

فجلست معه قليلا وعرفت منه كل شيء وأن أخته تحب السكس وتلعب مع صاحبتها وهو شاهد المقطع على جوالها وأخذه وهو هايج عليها وحابب ينيكها، فهيجني جدا جدا وأخبرته بما أفعل بماما وأنني أعاني جدا جدا، وسادعه اليوم ينيكها، وفعلا ذهبت أنا ومهند الى البيت ودخلنا وكانت ماما في غرفتها وعرفت أننا أنا ومهند معا، وبعد قليل خرجت ماما لابسه ملابسها وكانها تريد الخروج لانها قد تتوقع أن انيكها أنا ومهند، فوقفت أمامها، وقلت لها

أنا: ماما مهند عندي وحابب يسلم عليكي

فلم ترد وحاولت الهروب فمسكتها فبدأت البكاء وتحاول الهروب، فمزقت لها ملابسها أمام مهند وهو لا يصدق مايجري أمامه

أنا: دي ليك الليله

مهند: مامتك جميلة يا ممحون

أنا: اخلع ملابسك

وخلع ملابسه وخلعت عن ماما كلسونها وستيانتها وباقي ملابسها ومسكتها من شعرها وأخفضتها للأرض وأجبرتها على مص زب مهند ثم رميتها في أحضان مهند الهايج وجلست أتمتع بمنظرها، كان مهند يتفنن بنيك ماما بكسها وطيزها وفمها ولحس ومص كسها وبزازها بقى ينيك بيها حوالي 6 ساعات حتى تعبنا وماما أغمي عليها مرتين من البكاء ثم خرجنا

مهند: أنه لايمكن لمامتي أن تبقى على هذا الحال

أنا: ولكن ما الحل

مهند: سأخبرك غدا

وفعلا في اليوم التالي أتى مهند الي، وعندما دخل سألني فين مامتك الممحونه المتناكة

أنا: توي نايكها بالغرفة

فدخل عليها هايج وخلع، وبدأ ينيكها وهي لا تتكلم ولا كلمة

مهند: يا خالة بليزز كلميني أنا حابب أشرحلك ليه كده

وهي ولا تتفوه ولا بكلمة، فوضع مهند زبه بين بزازها وأخذ يدلكه بهم حتى قذف، وخرجنا الى غرفتي

أنا: دي خطتك الفاشلة

مهند: لا مش دي.. وأخرج من جيبه علبة من الحبوب وقال لي دي

أنا: حبوب مهيجة

مهند: نعم

أنا: أستخدمتها ولم تنفع

مهند: لكن أنت أكيد لم تستعمل دي

أنا: ودي تفرق إيه

مهند: لما تشوف مامتك تعرف

أنا: وامتى

مهند: غدا.. هي وأختي

أنا: حسنا.. وأعطاني حبتين فقط

وقال لي: أعطهم لمامتك غدا الساعة 9 صباحا

أنا: كما تريد

وفعلا أتي مهند هو ومرح الى البيت في الصباح تقريبا وكنت قد أشربت الحبوب لماما مع الماء لانني أتعبتها ليلا من النيك وجلسنا في غرفتي ومرح بدأت أشعر بها بحالة مش طبيعية

مهند: أنا ذاهب الى مامتك أعطي المشهد لمرح

ونظر بي وأعطاني جواله وخرج، فاقتربت من مرح قليلا وهي حاولت أن تبتعد عني

أنا: حوريكي مشهد مثير، ووضعت المشهد أمامها

مرح: أنت من وين حصلت على المشهد ده؟

أنا: من أخيكي كما سمعتيه

مرح: وأنت عاوز أيه، فهجمت عليها

أنا: عاوز أنيكك يا متناكة

وبدأت أمص بها وما هي إلا لحظات من الممانعة والصراخ حتى أصبحت مرح مثل الثور الهائج تطلب مني أن أنيكها بسرعة، فقلت في نفسي هل هذه الحبوب سحر أم ماذا يا ترى حتى أن مرح هي من تنيكني وليس أنا، فتمص زبي وترضعه وتهيج وأن انيكها من طيزها بسرعة كبيرة وتفرك بكسها بسرعة أكبر وتقول آآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآي يا كسي بسرعة نيكني كسي نار أرجوك نيكني، وفجأة أتى مهند

مهند: أذهب بسرعة الى مامتك

أنا: ماذا حدث

مهند: أذهب تعرف

دخلت الباب وإذا بماما تدلك كسها بسرعة جنونية وتتأوه وتقول آآآآآآآآآآه يا كسي آه نيكني يا حبيبي يا مهند نيكني آآآآه أنت عملت مني شرموطة يا متناك كسي ما أمتع هذا الشعور آآآآه أنا حطير ياعالم كسي راح يطير نيكوني آآآآآآآآه كسي مولع

أنا: أنا حريحك يا ماما.. أنتي توافقي؟

فنظرت لي نظرات ترجي أن اريحها وأن أرحمها وأنيكها، فهجمت على كسها وبدأت النيك به وهي تتلوي وتقول آآآآآه بسرعة يا حبيبي بسرعة يا حبيب أمك

أنا: أنتي سعيدة الآن يا ماما

ماما: أنا راح أطير يا حبيبي من الفرح، أنت عملت إيه بمامتك آآآه كسي

أنا: لانك لاتعرفين معنى الجنس يا ماما

ماما: فعلا يا حبيبي

كنت أنيك ماما ولا أصدق أنها ماما.. ماما التي كنت أغتصبها الآن هي من تطلب مني النيك، ولم ترتح ماما وتقذف إلا بعد 4 ساعات نيك متواصل، أرتميت بعدها على جسمها وهي تتنهد وتقول إيه الحلاوه دي، آآآه أنا كنت من أغبى البشر

أنا: لا يا ماما

ماما: التي لا تعرف المتعة دي أكيد تكون من أغبى البشر.. وضحكنا

فقلت لها وأنا أمصمص لها بزازاها وزبي مازال في كسها

أنا: أنتي الآن سعيدة يا ماما

ماما: نعم يا حبيبي

أنا: أنا أسف على مافعلته بكي من قبل يا ماما

ماما: ولا يهمك يا حبيبي، المهم أنت تظل تنيكي متى أريد

أنا: أنتي تامرين يا ماما.. يا أحلى ممحونة وشرموطة في الكون

وبدأنا نمصمص بعضنا ثم دخل مهند يحمل أخته بين يديه مغمى عليها من الشهوة والمحن

أنا: أنت عامل إيه باختك

مهند: نكتها حتى ارتوت، وضحكنا كلنا، وطلبت ماما أن أنيكها أنا ومهند، وفعلا بدأنا ننيك ماما أنا ومهند هو بطيزها وأنا بكسها وأقبل وجهها وهي تتمحن آآه وآآآم آآآي يا حبيبي ما أطيب زبك آآآآه كسي نار نيكني يا ماما نيكني..

وهكذا بدأت أنيك ماما كل يوم بإرادتها وهي سعيدة وهي من يطلب مني أن أنيكها أكثر وأحياننا أنيكها أنا ومهند أو ينيكها مهند وأنا أنيك أخته الجميلة

وبعد مده سألت مهند عن نوع الحبوب

مهند: أنها أقوى أنواع الحبوب على الإطلاق، وأخبرت ماما أنا ومهند باننا فعلا هكذا، فضحكت وقالت أكيد أعرف أنه في شيئ مش طبيعي بجسمي من الشهوة التي أنكبت علي فجأة

أنا: أنا يا ماما.. أنا حوريكي الآن كيف نتناك أنا ومهند

فقالت ماما وهي تضحك

ماما: وشاذين أيضا؟

وبدأنا أنا ومهند اللعب بأزباب بعض والمص والنيك وماما تشجعنا وهي فاتحة رجليها وتدلك كسها وتقول لنا كلمات مثيرة جدا جدا.


العمه مهى المتزوجه

عمتي اسمها مهى تبلغ من العمر 25 سنه، محاسبه في أحد الدوائر.. متزوجه من ثمانية شهور من أحد اقاربي وهو مهندس معماري، اكثر وقته في العمل والسفر، تسكن في منطقه غير المنطقه التي اعيش فيه أنا..

بالصدفه ذهبت الى المنطقه التي تعيش فيه وليس المقصود الذهاب لها ولكن لشوية شغل عندي فلم اجد الشخص الذي كنت اريده في البيت وقالو لي سوف يرجع الى البيت ليلآ.. فاحببت الذهاب الى عمتي للراحه، اتصلت فيها وكانت في الدوام وقالت بعد ساعتين سوف اكون في البيت والمفتاح في سلة الورد عند الباب الداخلي ادخل وارتاح حتى ارجع البيت، فذهبت الى بيت عمتي مهى وفتحت الباب ودخلت الى داخل البيت حتى ترجع عمتي، ولم اكن افكر بأي شي الصراحه سوى بالراحه عندها.

دخلت الى غرفة النوم واذا افلام فديو موضوعه على الطبله، فشغلت الفديو واذا فلم سكسي امريكي كلو نيك من الطيز، وشغلت فلم آخر واذا نفس الشي فلم كامل كلو نيك من الطيز، فصار عندي هيجان فضيع لاني احب نيك الطيز كثير وخاصه اذا كان الطيز كبير ومدور، بعد ساعتين وقليل دخلت عمتي وأنا جالس في الصاله فسلمت عليها وسالتني عن اخباري واخبار اهلي، قامت وحضرت الغداء وتغدينا على اكمل وجه ولم يكن في بالي اي شي.. سالتها عن زوجها قالت اني لا ارها كثيرآ لكثرة اشغاله في الذهاب والسفر.. وقالت كانني لست عروسه، وكانت عمتي حلوة الجسم كثير مربوعة الطول جسمها وسط ومخصر وشعرها اشقر وعيونها خظراء جميله جدآ وكانت اصغر عماتي، طلبت منها ان اسبح لاني تعبان من الطريق.. فقالت ادخل الحمام فانه جاهز، دخلت الحمام ونزعت ملابسي وبدأت اسبح فاحسست بان شخص عند الباب واقف..

نظرت من خرم الباب لارى كس عمتي امامي واصبعها فيه، عرفت انها تراقبني وأنا اسبح فتفاجئت الصراحه..

أنا لم اتقوقع هذا ابدآ فصار عندي احساس غريب وتمنيت اني انيكها وقلت هذه فرصتي، فقمت العب بزبي وأنا موجهه بتجاه خرم الباب وكنت اعرف انها تراه، فطرقت الباب

عمتي: يا نواف تريد شي؟ ينقصك شي، كي ائتي به الك؟

أنا: اخاف اطلب شي انتي ما تقدرين عليه

عمتي: لا اطلب اي شي تريده

فقلت وبكل جرئه لها

أنا: اريد تفركين ظهري لاني لا اعرف كيف افركه

عمتي: طبعا أنا عمتك، فافتح الباب

أنا لفيت زبي وطيزي بالمنشفه وفتحت الباب وقالت

عمتي: صحيح ان ظهرك يبدو لم تفركه من ايام

أنا: صحيح يا عمه لاني لا اسيطر عليه

فبدائت تفرك بظهري وتليف فيه وأنا لابس المنشفه حول زبي وطيزي فقط

عمتي: انزع المنشفه حتى لا تبلل

فنزعتها ووجهي على الحائط وطيزي عليه فظربتني على طيزي

عمتي: جسمك جذاب وطيزك جميل

أنا: طيزك الاجمل ياعمه

ففرحت بهذا الكلمه كثرا وبدائت بدل ان تفرك ظهري تفرك بطيزي وأنا ساكت، فبدائت تقترب من زبي بالفرك وأنا ساكت ابدي لها علامات الرضاء فامسكت زبي اخيرآ وبدائت تفرك فيه وهو هائج يريد ان ينفجر من شدة الشهوه وأنا بدائت امسح بيدي على يدها

عمتي: يا نواف انت مرتاح هيك

أنا: كثير يا عمه واحلى عمه

عمتي: تريد امتعك اكثر

أنا: يا ريت يا عمه

فبدائت تمص فيه كالمجنونه فسحبته وقذفت على وجهها

عمتي: يا ريت ما قذفت على وجهي يا نواف

أنا: لا استطيع التحمل

عمتي: مثل ما ريحتك اريدك تريحني معك

أنا: حاظر يا عمه.. وأنا شاهدت الافلام السكسيه بغرفتك كلها افلام نيك من الطيز

عمتي: أنا احب ان ينيكني زوجي من طيزي بس ما يقبل فلهذا اشاهد افلام نيك الطيز

أنا: أنا انيكك من طيزك اذا ترتاحين

عمتي: يا ريت يا نواف

فسبحت معي ونزعت ملابسها وكان الجمال الصدر والطيز والكس الوردي

فدخلنا الغرفه وبدائت الحس لها كسها وهي تلحس بزبي بنفس الوقت وقمت الحس لها فتحة طيزها

بدائت بادخال زبي بخرم طيزها وهي واقفه وأنا واقف، فدخل كله وهي تصرخ من الشهوه وأنا في عالم الخيال والشهوه ايضا، فافرغت حليبي بطيزها وهي انزلت مائها مرتين من شدة الشهوه

عمتي: لقد ريحت خاطري ونفسي انك تنكني من طيزي.. نيك الطيز طيب عندي كثير

أنا: أنا ايضا احب نيك الطيز ولكن احب انيكك من كسك ايضا

عمتي: نيك كسي ونيك طيزي وعلى هواك المهم تبقى تنيك فيا لاني محرومه

فعلا نومتها على ظهرها ورفعت ارجلها وادخلت زبي الكبير بكسها الناعم الوردي وهي تصرخ بصوت قليل من شدة الشهوه وتقول برفق لأن زبك كبير، حتى افرغت حليبي على بطنها وصدرها فقالت يا نواف بعد ان ترتاح قليلا اريد ان تنيكني من طيزي مره أخرى.. فقلت لها: حاظر يا عمه مهى

فبدأت تمص بزبي وتفرك فيه حتى رجع الى النهوض والانتصاب القوي، فنامت بجنبي على أحد جنبيها وأنا من ورائها بدائت بادخال زبي بفتحة طيزها وتقول بقوه يا نواف بقوه وتتتاوه آه آه يا نواف كيف زبك حلو

وأنا اضرب بطيزها بقوه وافرك بطيزها وادفع بقوه حتى احسست اني راح اشق طيزها من قوة الدفع وافرغت حليبي في طيزها مره ثانيه وكان اجمل طيز..

ولا زلت اتعمد الذهاب بين فتره واخرى اليها بعد سفر زوجها لكي اشبع طيزها نيك.


الأم وأختها جميله

مرت عدة شهور منذ التقيت بأختي جميلة، فآخر لقائي بها كان بعد طلاقها بحوالي الأسبوع في بيت العائلة، وبسبب مشاغل الحياة المختلفة انقطعت أخبارها عني بالرغم من إقامتها مع والدتي وأخي، على العموم.. تلقيت اتصالا منها ذلك الصباح يفيد بأنها ترغب في زيارتي والإقامة لدي لبضعة ليال، خاصة وأنها علمت بأن زوجي متغيب بسبب العمل وقد يدوم غيابه لمدة إسبوعين..

كان ابني في الجامعة في ذلك الوقت، فلم أجد صعوبة كبيرة وأنا أرتب المنزل وغرفة الضيافة لاستقبال شقيقتي جميلة.. نصف ساعة بالضبط وذهبت بعدها لآخذ حمامي الصباحي المعتاد.

وقفت أمام خزانة الملابس وأنا اختار ما سأرتديه لفترة ما بعد الظهيرة، وبالفعل اخترت أن ارتدي كلسونا وردي اللون، وقميصا فضفاضا يلامس ركبتي، وقررت ألا أرتدي حمالة للصدر ستيانا ذلك الصباح، استدرت فلمحت نفسي في المرآة، توقفت للحظات وأنا انظر لمؤخرتي الممتلئة، كانت مستديرة وممتلئة وواضحة للعيان خاصة وأنا أرتدي ذلك السروال الضيق الذي يبرزها بشكل مغري، مررت يدي على طيزي، فانطلقت أنه ساخنة من بين شفتي، وشعرت بالحرارة تجتاح جسدي بأكمله، فقررت أن أقوم بعمل مهم قبل أخذ الحمام الصباحي، فخلعت ملابسي قطعة قطعة، السنتيانة البيضاء، الكلسون الأبيض والذي بدت عليه آثار مياه كسي الساخنة، ثم تمددت على السرير أخذت اداعب نهدي برقه بحنان، وبالفعل ازدادت الحرارة في جسدي، وبدأت حلمتا نهدي بالبروز، فأخذت أضغط عليهما بعنف هذه المرة، فبدأت دغدغة جميلة تداعب جسدي بأكمله، وهنا نزلت بيدي اليسرى الى كسي، لم تفاجئني المياه الساخنة اللزجة التي أغرقته، فهذه عادتي، ما إن تأتيني الشهوة الجنسية إلا ويغرق كسي عن آخره بهذه المياه اللذيذة، أدخلت إصبعا واحدا في كسي عميقا جدا، وعندما أخرجته وضعته في فمي، وأنا ألعق مياه شهوتي الساخنة، وهذا ما زاد من هياجي، فأدخلت إصبعين هذه المرة وأخذت أنيك نفسي بكل قوة واستمتاع، ولكني لم أكتفي، باعدت بين رجلي، وبيدي الأخرى أدخلت إصبعا آخر في طيزي، وبالفعل ربع ساعة كاملة وأنا أتوه على السرير حتى وصلت الى قمة شهوتي، تنهدت واسترحت لعدة دقائق، ثم نهضت لأخذ حمامي الصباحي..

- أهلا بك يا عزيزتي، لقد مر وقت طويل

نطقت سميرة هذه العبارة لأختها جميلة وهي تحتضنها عند مدخل المنزل، فبادلتها أختها القبلات

- بالفعل يا حبيبتي، لقد اشتقت إليك والى زوجك وابنكما، أين هاني، ألا يريد أن يلقي التحية على خالته

قاطعها الصوت الرجولي الذي أتى من الجانب الآخر للغرفة

- كيف تقولين ذلك يا خالتي، لقد اشتقت إليك بالتأكيد

وتم اللقاء العائلي، والكل يحدث الآخر بأخباره وأخبار العائلة، وتوالت الأحاديث والقصص، وبعد تناول العشاء، حان وقت النوم، وجهت سميرة أختها الى الغرفة التي أعدتها لاستقبالها، وطلبت منها أن تعتبر المنزل كمنزلها بالضبط، وأغلقت عليها الباب

ولكن ليس هذا كل شئ لليلة.. تقلبت جميلة في فراشها، ومع تقلبها مرتدية ذلك القميص الشفاف للنوم وصل الى بطنها، فأصبح بإمكانك الاستمتاع بمشاهدة فخذيها الأبيضين، وكلسونها الأسود المصنوع من مادة لامعة، ولكنها استيقظت فجأة، لتحرمك من متعة المشاهدة، والعرق يغمر جسدها ولو اقتربت منها قليلا لوجدت حبات العرق تتهادى متجهة من رقبتها الى نحرها، الى ما بين نهديها، ومع هذا الحر غير المنطقي، قررت بأن كأسا من الماء البارد هو كل ما تحتاجه في هذا الوقت بالذات، نهضت وهي تعدل من نفسها، وارتدت ذلك الوشاح لتغطي جزءا من قميصها الرقيق وهي تتوجه للمطبخ، ولكن همهمة أوقفتها وهي تعبر الصالة، تجمدت في مكانها، أرهفت السمع، إنها إنها صوت همهمات وتأوهات، إنها صوت اثنين يمارسان الجنس، ولكن زوج سميرة مسافر، ارجو ألا يكون هاني قد أدخل عاهرة ما الى البيت لينيكها بكل قوة في هذا الليل مستغلا عدم تواجد والده ونوم والدته، فقررت أن تقع على هذا الجرم وتكشفه، وبالفعل توجهت مسرعة الى غرفة هاني وفتحت الباب، وما وجدته كان مذهلا بكل المقاييس، توقعت عاهرة عارية، وهاني ينيكها بكل قوة، ولكن ما وجدته كانت أختها سميرة تعتلي ولدها عارية، وزبه مغروس لآخره في كسها! لم تدري جميلة ماذا حصل بعد ذلك، فكل ما تدركه حاليا بأنها تجلس في صالة المنزل ويديها تحيط برأسها في عدم تصديق عينيها، لقد تمنت لو كانت تحلم، لقد هالها ذلك المنظر، أختها وابن أختها يمارسان الجنس، ياله من منظر، أحست باقتراب سميرة فتطلعت إليها وهي ترتدي قميصا وردي اللون يصل الى منتصف فخذها، ومن رقته استطاعت أن تلمح حلمتي أختها المنتصبتين وكسها المحلوق، فقالت في توتر

- ابتعدي عني أيتها العاهرة

جلست سميرة بجانبها وهي تقول

- حسنا اهدئي يا عزيزتي

أجابت جميلة بحدة

- لا تقولي عزيزتي، ولن أهدأ

ابتسمت سميرة قائلة

- أكل هذا الغضب لأنك رأيتني اسمتمتع بممارسة الجنس؟

فغرت جميلة فاها وهي تتطلع الى أختها قائلة

- هل جننت يا امرأة، تستمتعين بممارسة الجنس مع من؟ مع ابنك؟

قالت سميرة بصوت هادئ

- وما العيب في ذلك، أليس رجلا؟

لم تستطع جميلة أن تنطق بكلمة، تملكتها الدهشة من رأسها وحتى أخمص قدميها، وأخذت تحدث نفسها، كيف لم تنتبه بأن أختها قد جنت حتى الآن، أخرجتها سميرة من أفكارها بقولها

- تعلمين أنه في سن مراهقة، وأنه يحتاج الى الجنس، فبدلا من أن يذهب لينيك أي فتاة من الشارع، أنا هنا بجانبه، ينيكني كيفما يريد، لا سيما وأني أحتاج الى زبه أيضا، فانتي تعلمين بأن زوجي كثير السفر، فماذا تريديني أن أفعل لشهوتي.. ابتسمت للحظات ثم قالت بخبث

- ثم إن زبه يستحق ذلك بالفعل

لم ترد جميلة، انعقد لسانها لهذا الكلام الصريح، لم تدري ما تفعل أو ماذا تقول، وما أربكها أكثر هو ذلك الصوت الذي أتي من آخر الحجرة

- هل كل شئ على ما يرام

التفتت جميلة الى ناحية الصوت، فوجدت هاني ابن أختها عاريا تماما، ولكن نظرها تركز فيما بين فخذيه، فقد كان قضيبه منتصبا وبشدة، ولكن ما هالها فعلا هو تلك اللزوجة التي بدأت تشعر بها بين فخذيها، لمرأى هذا الزب، فهي لم ترى زبا لفترة طويلة، منذ طلاقها من زوجها، وعدم ممارسة الجنس لكل هذه الفترة وبالأخص لامرأة شابة في سنها كان يشعرها بعدم الراحة، حتى ممارسة العادة السرية، لم تكن تشبع رغباتها، فهي تحتاج الى زب ليشبعها، هذا ما فكرت فيه وهي تحدق في ذلك الزب المنتصب، وللحظات ساد الصمت، قاطعته سميرة عندما أدركت حاجة أختها وجوعها لممارسة الجنس فقالت

- تعال الى هنا يا هاني

تقدم الشاب، وزبه المنتصب يهتز مع كل خطوة يخطوها حتى وصل الى منتصف الصالة، فقالت سميرة

- هيا دع خالتك تتذوقه لتعرف بأن معي الحق في كلامي

تحرك الشاب ووقف أمام خالته التي ما زالت صامته، واخذ يداعب زبه ليستطيل أكثر وأكثر، لم تستطع جميلة أن تخفي نظرة الجوع الشديدة التي تتطلع بها الى هذا الزب الشاب ومع اشتعال جسدها بالشهوة وزيادة المياه المتدفقة من كسها، قبلت زب ابن أختها وتأوهت، يا له من شعور لم تشعر به منذ فترة، فقبلته مرة أخرى وأخرى، وأمسكته بيدها، وأخيرا فتحت فمها وأخرجت لسانها وأخذت تلعقه على استيحاء، وكأنها تعود لسانها على المذاق الذي افتقدته منذ طلاقها، وبدأت تمصه وتلعقه ويديها تداعبه وتعصره وتلاعب خصيتيه، وهاني يقول

- مممم، لم أكن أعرف بأن فم خالتي بهذه الروعة من قبل، قالت سميرة باستمتاع

- انتظر حتى تدخله في كسها إذا

ومالت على أختها وأخذت تساعدها في خلع ملابسها، وخلع حمالة صدرها فتدلى نهديها الكبيرين، وانتصبت حلمتيه من وسط البقعة البنية الشهية التي تحيط بهما، فبدأت سميرة بلعق حلمتي أختها ومصهما، واستمرت السخونة لعشر دقائق كاملة قاطعتها جميلة بأنفاس لاهثة وهي تقول

- آآآآآآه.. لم أعد احتمل.. أدخله في كسي يا هاني، أسرع

وباعدت ما بين رجليها، فانحني هاني وهو يدعك قضيبه وهو يقول

- إن كسك ملئ بالشعر يا خالة، إن ذلك يثيرني اكثر وهو يهم بادخاله فقالت

- أدخله بهدوء، فكسي سيكون ضيقا، لم ينيكني أحد منذ فترة، فهنا تدخلت سميرة قائلة

- انتظر سأدخل إصبعي في كسها أولا لأفسح لك المجال، وبالفعل تسلل إصبعها يغزو كس اختها، فأدخلته بهدوء، وجميلة تصرخ من فرط المتعة وهاني يقول

- هيا يا أمي، اريد أن أملأ كسها بزبي

قالت سميرة وهي تسحب إصبعها من كس أختها وتضع الأصبع في فمها

- ممممم، إن مياه شهوتك لذيذة يا جميلة، هيا يا هاني أدخله ونيكها بكل قوة فهي تحتاج ذلك

أدخل هاني زبه بهدوء في كس جميلة، وكما قالت كان ضيقا، أضيق من كس والدته بكثير، وهذا منحه مزيدا من المتعة، وأخذ كسها، يتسع أكثر وأكثر كلما ازداد في سرعة نيكها وفي عمق ما يصل إليه زبه داخلها، أما جميلة فلم تكن تتأوه بل كانت تصرخ من فرط المتعة واللذه، وهذا الزب الضخم يمنحها شعورا بالمتعة افتقدته منذ زمن، ووصلت الى قمة نشوتها مرة واثنتان وثلاث مرات، أما هاني فقال أخيرا

- أريد أن أنزل، قالت أمه

- أخرجه من كسها وأنزل منيك على بطنها ونهديها، وبالفعل أخرج زبه المبتل سريعا من كسها، وأخذ يدعكه سريعا حتى انفجر السائل الأبيض من زبه ليغرق نهديها وبطنها، وثلاثتهم يئنون باستمتاع، وسميرة تلعق مني ابنها من فوق نهدي أختها التي قالت

- سميرة أريد أن انتقل للإقامة لديكم

أطلق الكل ضحكات ماجنة وانتهت تلك الليلة بعد أن أشبعت فيها جميلة جوع كسها الذي أتعبها لفترة طويلة جدا، ووضعت في مخيلتها منذ تلك اللحظة بأن كسها سيكون جاهزا كلما أراد هاني أن ينيكها.


أسعد وأمه ماريان

اسمي اسعد عمري 23 عاما، امي عندها 46 عاما اسمها ماريان، نعيش في احدى المدن الساحليه في اكبر بلد عربي، امي ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل، كنا نعيش أنا والدتي وحدنا بعدما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل والغيره الخ.. كانت امي تعيش بكامل حريتها في منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره، كانت في الشتاء ترتدي اضيق الملابس الجيل التي تظهر صدرها واردافها الجميله، وفي الصيف ترتدي القصير والشفاف، وكانت لا تنظر الي كولد او شاب بل كانت تنظر الي كطفل صغير دائما، كانت امي تحبني جدا وكانت تخاف علي من اي شئ.

في أحد الايام كنا في النادي وكنت العب مع اصدقائي، لمحت رجل غريبا يجلس مع امي ويتبادلا الضحكات والهمسات، قربت شويه منهم رايته انه انكل عادل جار ماما القديم في منزل جدو، كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض، لكني لم اهتم كان عمري وقتها 16 سنه، وفي احدى الليالي قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات في حجره امي ذهبت لاسمع السالفه، سمعت امي تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما، رجعت الى حجرتي سريعا خائفا كنت خائفا لدرجه انني خفت افتح عليهم الباب، ظللت حبيسا في حجرتي اريد الذهب الى الحمام لكني كنت خائفا جدا، اضررت ان افرغ بولي في اصيص الزرع في البلكونه، وبعد ساعه تقريبا سمعت باب الشقه يفتح ويغلق، جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امي، رأيته انه انكل عادل جار جدو، خرجت الى الخارج استطلع من بالخارح خائفا لم اجد احدا وجدت امي تخرج من حجرتها الى الحمام شبه عاريه، كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف، راتني بالخارج سالتني

- انت واقف من امتى هنا يا اسعد؟

- منذ خرج انكل عادل

- انت شوفت انكل عادل يا اسعد

- ايوه وسمعت كل حاجه

وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتي خائفا من ماما، دخل امي خلفي مسرعا وقالت

- اسعد حبيب ماما، اوعي حبيبي تقول لحد ان انكل عادل كان هنا، ممكن يموتوني حبيبي، ماشي حبيب ماما؟

- اوكي ماما.. بس ليه انكل عادل بيخش معاكي جوه بتعملو ايه، واشمعنى انكل عادل بينام بيدخل معاكي اوضتك وأنا لأ

- حبيبي انت لسه صغير يا اسعد، أنا دخله الحمام اخذ حمام ورجعالك حالا

دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق، كانت ترتدي روبا طويلا ساترا لجسمها، جلست ماما معي وقالت لي ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه، طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكني تصنعت البراءه، لقد تنبهت الى جمال امي وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا الحلمات الكبيره البنيه اللون، لاول مره افكر في امي بمفهوم آخر تماما، لقد انتصب قضيبي لاول مره على امي وضعت يدي اتحسسه المسه ادلكه بشكل عفوي، كانت هذه هي المره الاول التي اداعب فيها قضيبي بهذا الشكل المثير، فانا لم افكر مطلقا في الجنس، وكنت متعودا على جسم امي وهي في البيت، كان عاديا جدا ان اشاهدها وهي خارجه من الحمام بالكلوت فقط، لكن الآن الوضع اختلف تماما، داعبت قضيبي بشده حتى انزلت لاول مره في حياتي المني وكان كثيرا جدا وساخنا للغايه، بصراحه أنا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن، لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما، لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه، ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اي امرأه، قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت في نوم عميق..

في الصباح قمت من نومي لم اجد الملاءه، يبدو ان امي اخذتها للغسيل، خرجت وجدت امي تقف في المطبخ

- صباح الخير ماما

- صباح الخير اسعد، ها نمت كويس حبيبي

- ايوه يا ماما نمت كويس قوي

- كويس حبيبي أنا هدخل الآن اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه

نظرت اليها وجدتها تنظر الي تنتظر رد فعلي

- اسف ماما لقد وقع مني كوب الماء عليه ليله امس

- عادي حبيبي خد بالك المره الجايه

دخلت حجرتي العب على الاتاري دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على غير العاده

تفضل حبيبي اشرب اللبن ده، نظرت اليها مستغربا قالت: اشرب حبيبي علشان صحتك، اخذت الكوب وشربت الحليب وامي تنظر الي نظره مختلفه، وقالت لي: انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وأنا مش حاسه بيك، ابتسمت لها واخذتني في حضنها وضمت راسي الى صدرها بقوه، وظلت راسي مدفونه في صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده ممكنه، من يومها اهتمت بي ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا.

في أحد الايام وأنا في النادي كنا نتحدث أنا وصديقي، وتطرق الحديث عن الجنس والبنات، وكان صديقي هاني اقرب انسان لي يحدثني عن مغامراته مع ابنة خاله وبلغني انه ليه صور جنسيه عنده في البيت، طلبت منه احدى هذه الصور لكي تساعدني على العاده السريه، ذهبت معه واعطاني عشرون صوره ملونه كبيره بها اوضاع مثيره، اول ما شهدتها حتى بدات ادلك قضيبي وافرغ شهوتي، اخذتها معي الى المنزل وخبأتها في مكان يصعب على اي أحد العصور عليه، لقد خبأتها خلف مراءه التسريحه في حجرتي، وفي كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الي هذا الوضع الذي كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام فوقه فتاه ذات صدر كبير، وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه..

وفي احدى الليالي ظللت امارس العاده السريه اكثر من اربع مرات، حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جواري على الوساده..

في صباح اليوم التالي ايقظتني امي قمت من نومي ناسيا هذه الصوره التي لم اجدها اصلا، قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتي وتذكرت الصوره لم اجدها ولم اجرأ على السؤال عنها اصلا، تملكني بعض الخوف من امي، يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره في يد امي، مكست في حجرتي انتظر رد فعل امي معي، بعد قليل دخلت امي واعطتني كوبا، من اللبن وقالت لي: خد هذا يا حبيبي علشان صحتك، اخذت الكوب وشربته، سألتني ماما عن اصدقائي في النادي، قلت لها كلهم كويسين ومحترمين، قالت لي حسنا، مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف..

وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره أخرى واخرجت صوره من الصور بعدما تأكدت ان ماما قد نامت، كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله في فمها، تمنيت ان اكون مكان هذا الشاب، وسرحت مع الصوره ممسكا قصيبي بيدي والصوره بيدي الأخرى وفجاءه انفتح باب الحجره لاجد ماما امامي تنظر الي

- اسعد بتعمل ايه.. ده اللي أنا خايفه منه، يا لهوي، صحتك يا بني

تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجاءه، قالت لي: قوم قوم على حيلك، لم استطيع الوقوف كان قضيبي منتصبا جدا، كان قد قرب على الانزال، جائت الي مسرعا وخطفت مني الصوره وقالت

- انت معاك تاني من الزفت ده

- لا

- قول انت شايلهم فيم بدل ما اقطعك من الضرب

- طيب ماما بس اوعديني انك ما تضربيني

- قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك

قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وأنا في شده الخوف والخجل، اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت

قالت لي: قوم، انت مش هتنام لوحدك تاني.. انت هتنام معي من هنا ورايح، أنا خائفه عليك تعمل حاجه تاني

اخذتني الى حجرتها وقالت لي: نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمني، لقد لمحت الصور على الكوميدنو وعلى الارض مبعثره، لم اجرأ على التقاط اي منهم، نمت على السرير ولم يغفل لي جفن لمده ساعه، ونامت امي جواري واعطتني ظهرها، كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذذ واشتياق، كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله، نمت من شده الغيظ وأنا اتحسر على عدم قدرتي للمسها، في الصباح ايقظتني امي من نومي كان قضيبي منتصبا، نظرت امي الي وقالت: يالا قوم يا اسعد الساعه بقت 10، قمت من نومي لاجد قضيبي منتصبا جدا، خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امي منتصبا، لكنها قد رأته بالفعل، نظرت امي الي وقالت: قوم يا اسعد وعينها على قضيبي..

قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامي عينها على قضيبي تبتسم ابتسامه خبيثه، عدت من الحمام ومر اليوم سريعا، وفي المساء دخلت انام، بعد قليل تبعتني امي كنت ما ازال مستيقظا، وقفت امي امام الدولاب واخذت في خلع ملابسها ووقفت عاريه امام المرايه، واخذت تبحث في الدولاب عما تلبسه، تناولت قميص وردي طويل وخفيف جدا، ثم تناول كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادري كيف ستلبسه، ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير، ثم وضعت بعض البرفان الحريمي المثير جدا ثم نامت جواري واخذت في تتقلب على السرير يمينا ويسارا، وأنا عامل نفسي نايم، شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكي توقظني، قمت من نومي الوهمي وخرجت وراء امي، وجدتها تجلس في الصالون.. سالتها

- هو انتي لسه مستيقظه ماما

- ايوه يا اسعد، عايز حاجة؟

- لا

لقد اثارتني جدا وهي تغير ملابسها، خرجت مره أخرى وقلت لها

- ايه البرفان الحلو ده ماما

نظرت الي وقالت

- عجبك

- جميل جدا.. هو انتي اللي حطاه

- ايوه.. تعال شمه

قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدرها مرسومه كقناه بين جبلين، قربت من ذراعها وشممت قلت لها

- جميل قوي ماما

- شكرا اسعد، الريحه ده لا يعرفها الا الرجال الاشداء

- ما أنا بقيت راجل

- مش باين

نظرت لها مستغربا وقلت

- ليه بتقولي كده ماما

- ابدا، يالا قوم نام

دخلت انام وفكري كله في صدر امي واردافها الحلوه، تبعتني

- اسعد لو عايز تدخل تنام في حجرتك قوم يالا

- لا ماما أنا عايز انام معاك في حجرتك

- ليه يعني

- أنا نفسي انام بحضنك يا ماما

- طيب يا اسعد، قول كده من زمان تعالي حبيبي

حضنتني ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدي على صدرها احس بنعومته وطراوته، انتصب قضيبي بشده وازدات ضربات قلبي، كان هذا اول مره انال من هذا الصدر الجميل، تمسكت بصدرها بشده كانني خائف عليه ان يطير مني، احست امي بقضيبي المنتصب يضرب في بطنها بشده، تحسسته بيديها لمسته برفق ازداد انتصابه بشده، رجعت الى الخلف من شدة المفاجأه، قالت لي هامسا

- مالك اسعد

- ابدا ماما أنا مبسوط كده خالص

- حبيبي لو تسمع كلامي هبسطك قوي

- هسمع كل كلامك ماما

- اي حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاي شخص مهما كان

- ابد ابدا ماما، ده سر بيني وبينك

كنت اعرف ان هناك حدث كبير سيحدث تلك الليله، ثم فاجئتني وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك، سمعت كلام ماما ودخلت حجرتي، خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له معاتبه انت اتأخرت ليه؟ طيب في ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تاني، يا خبر..

لقد كانت تنتظر انكل عادل ولست أنا من عليه العين، دخلت ماما حجرتي وقالت لي اسعد تعالى يالا نام، دخلت حجره ماما وجدتها تخلع هذا القميص وتردتدي قميص غيره اكثر حشمه ونامت جواري، قلت لها

- ماما انت لسه صاحيه

- ايوه.. عايز حاجه

- عايز اجي في حضنك

- بعدين بعدين

لقد كانت هذه اللعوب تفعل بي من شويه هذه الحركات لكي ادخل انام واسمع كلامها لكي يخلو لها الجو مع انكل عادل، نمت حزينا جدا لما فعلته معي من سخريه، واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا، وفي اليوم الثالث طلبت منها ان ادخل انام في حجرتي

- لا، نام هنا

- أنا حاسس اني مضايقك

- ليه يعني.. ولا مضايقني ولا حاجه

- طيب ممكن تأخذيني في حضنك

استعدلت ماما نفسها واخذتني في حضنها ووضعت راسي في حضنها

- ايوه يا اسعد.. مبسوط كده

- لا

ابعدتني عنها وقالت

- امال عايز ايه

- عايز اشوفك بالقميص الوردي

- عايز تشوفني بماذا؟

- خلاص خلاص

- لا قول سمعني

- خلاص يا ماما أنا هدخل انام في حجرتي

واسرعت خوفا من العقاب الى حجرتي، دخلت حجرتي وأنا اتوقع العقاب، بعد شويه طرقت امي الباب ودخلت بهذا القميص وهذه الرائحه النفاذه للقضبان، قالت: عايز تشوفني بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تاني، قلت لها: ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه، قالت: طيب يالا تعالى وراي، ودخلت حجرتها وأنا ورائها ووقفت امامي وقالت: عايز حاجه تاني اسعد.. أنا مش عايزه ازعلك ابدا، قلت لها: عايز احضنك..

فتحت ماما يديها واستقبلتني في حضنها وانتصب قضيبي بمجرد لمس جسد ماما، احست ماما به وقالت: اسعد ايه ده، قلت لها: مش عارف، امسكت به بيدها وأنا في حضنها، قالت: اسعد انت عندك قضيب كبير، امسكته بيداها من فوق البنطلون، لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل البنطلون لكني لم استطيع، كانت الثواني تمر كالدهر، دفعتني ماما برفق وقالت لي: يالا ننام، نمت على السرير وقالت ماما: مش عايز تشوفني بقميص تاني غير ده، قلت: آه يا ماما، قالت: طيب ادر وجهك لغايه ما اقلع، أنا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه ادرت وجهي وقضيبي منتصبا ثم سرقت نظره اليها سريعا لاجدها عاريا تمام، كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مه كل حركه ليداها في الدولاب، ادرت نظري وعدت سريعا كما كنت، قالت ماما: ايوه يا اسعد، يا لا شوف، ادرت وجهي لارى امامي ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر افخادها ويديها وصدرها، قمت واقفا على رجلي من حلاوه الصدمه، ارتميت في حضنها وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله ذات صوت عالي، ابعدتني ماما بيديها

- بتعمل ايه يا اسعد

- اسف ماما بس أنا عملت كده من حلاوتك، انتي حلوه اوي يا ماما

- طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد

- ماما أنا حاسس انك صحبتي مش امي، وبحبك خالص خالص ونفسي اعمل اي حاجه تأمريني بها وهفضا اسمع كلامك طول عمري وانفذ اي شي تطلبيه مني، ابتسمت لي وقالت

- ياه.. كل ده يا اسعد، طيب تعالى

قربت منها اخذتني في حضنها

- تعرف يا اسعد انت لو مش ابني.....

- ايوه يا ماما

- لا خلاص

- اعتبريني صاحبك يا ماما أنا نفسي تفهميني

- طيب يا اسعد نام دلوقتي

- انام؟

- ايوه نام..

اطفأت الانوار ونامت جواري احسست انها تقرب مني، اعطتني ظهرها، تقلبت كثيرا، اقتربت مني رويدا رويدا، الآن هي تلتصق بي تماما بمؤخرتها الطريه، يااه، انتصب قضيبي تماما، ازدادت ضربات قلبي، تصبب عرقي انتابني بعض الخوف، لملمت بعض شجاعتي واقتربت بقضيبي من مؤخرتها على قميصها الحرير، ازداد خوفي وضربات قلبي، احسست بامي تدفع بمؤخرتها نحو قصيبي، سحبت نفسي للوراء من المفاجأه، قلت في نفسي انها نائمه، اقتربت اكثر، سحبت نفسي الى الوراء مره أخرى، همست لي كانها نائمه: مالك اسعد، كده هتقع من على السرير، قرب شويه، اقتربت وجدت مؤخرتها امام قضيبي، انتصب اكثر واكثر، اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون، مددت يدي اليه محاولا اراحته، ارتطمت يدي بمؤخرتها، احسست بطراوتها وجمالها، لم تصدر اي رد فعل تجاه هذا، استعدلت من وضع قضيبي داخل البنطلون كان الحجره مظلمه تمام، ترددت ان اكرر اندفاعي مره أخرى، مرت دقائق كالساعات، همست لي امي

- اسعد.. انت صاحي

- نعم ماما صاحي مش جاي لي نوم

استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه، احسست بانفاسها، بنبضات قلبها، وضعت يديها على راسها، داعبتني همست لي

- مالك حبيبي

- ماما أنا بحبك قوي، ضمتني لها وقالت

- وأنا كمان يا اسعد

- أنا عايز اقولك على حاجه وخايف

- قول

- مش عايز انكل عادل يجي هنا تاني

- وبعدين

- اعتبريني أنا صحبك الوحيد

- انت لسه صغير على الحاجات ده

- ابدا ابدا يا ماما أنا كبرت ونفسي تعرفي اني كبرت وبقيت راجل

- ازاي

اقتربت منها اكثر واصدم قضيبي ببطنها

- مش عارف

- نام يا اسعد يا حبيبي

- أنا ساذهب لانام في حجرتي

- برحتك

صدمت! قمت ذهبت الى حجرتي، تمددت على سريري، اخرجت قضيبي امسكته بيدي، بدات في تدليكه، دخلت امي راتني، رات قضيبي

- كده يا اسعد.. أنا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده.. أنا عارفه الافكار اللي في راسك، بس مينفعش

- ماما أنا حبيبك وخدامك، حاسس بك وبشعورك، ابتسمت امي لكلامي

- أنا هنام جنبك اليوم

نامت جنبي، اطفأنا الانوار، نمت جوارها، قالت لي

- احضني

حضنتها

- احضني قوي

حضنتها جدا

- كمان

انتصب قضيبي مره أخرى بشده، امتدت يداها اليه، همست لي امرا: لا تفتح عينك ماشي، ادخلت يداها داخل البنطلون، احسست بيداها الناعمتان تمسك بقضيبي، احسست بروحي تنسحب مني، نبضات قلبي زادت جدا، لم يكن هناك وقت للتخيل، بدء المزي يخرج من قضيبي، اصبحت يديها مبللتان منه، تسهلت عمليه تدليكها لقضيبي، تشجعت اكثر امسكت بها، بحثت عن شفايفها في ظلام الحجره، قبلتها في خديها ثم شفتيها، استجابت معي اخيرا اخذت شفتاي بين شفتيها، اخذت تمصهم بقوه، ادخلت لسانها في فمي، احسست احساس جميل جدا انتابني اول مره في حياتي، تحسست بيدي على صدرها، حاولت اخراج بزها خارج القميص فشلت المحاوله الاولى

- عايزهم

- آه

- هتعمل بيهم ايه

- نفسي ارضع

اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص، كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح، طلبت منها ان اشعل النور، رفضت، امسكت ببزازها هجمت عليهم بشايفي، مصتهم لحستهم عضتهم باسناني عصرتهم كنت اريد اكلهم، ازادت من تدليكها لقضيبي، احسست باني سانزل، قلت لها أنا قربت انزل، سحبت يدها بعيدا عنه، ارتحت قليلا

- تعالى فوقي

صعدت فوقها، فتحت ارجلها بالكامل، خلعت بنطلوني وكلوتي في نفس اللحظه كان كلوتها طائرا في الهواء، نمت على صدرها، امسكت بقضيبي قربته قليلا لكسها، كنت اتمنى ان اراه، ادخلت راسه، دفعته بهمجيه وعشوائيه، دخل بالكامل، احسست بسخونه كسها، مررت هذه السخونه في قضيبي ودخلت الى كل جسمي، ارتعشت فجاءه، قذفت حليبي فجاء داخل كسها، احسست بانتفاضتها المتتاليه، حضتني بقوه وأنا مازلت اقذف، احاطتني برجلها حول ظهري حاصرتني، لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها، لم اسمع منها اي كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم، ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبي في الانتصاب مره أخرى، قالت لي هامسا

- كفايه كده حبيبي النهارده

قلت لها وقد تملكتني الشجاعه والجراءه وانخلع رداء الخجل عني وعنها، وبعدما اثبت الى نفسي انني قادر على اشباعها تماما

- ماما أنا لسه ما شبعتش منك، النهارده اسعد يوم في حياتي

- وأنا كمان يا اسعد، بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبي

- طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح

- برحتك يا حبيبي، بس مره وحده

كان ظلام الحجره يعطينا احساس جميل باللذه والمتعه لكني كنت اتمنى ان اراها عاريه، كنت اتمنى ان أرى حركه صدرها وهي تتلوي في ميوعه ودلال، كنت اتمنى ان أرى ملامح وجها وهي تخرج الاهات المكتومه التي تخرج من بين شفتيها

- اسعد تعال نام على السرير، أنا هقوم ادخل الحمام وهرجع الاقيك مغمض عنيك، انت فاهم يا اسعد، هزعل منك جدا لو بصيت علي

قامت ماما من على السرير وهي تقول هامسه مغنيه: آه يا كسي يا معلي حسي، آه، خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عيني كما ارادت

- اسعد، اسعد، عايز تشوف ماما؟

- نفسي

- افتح عينيك

- بجد

- بسرعه قبل ما ارجع في كلامي

فتحت عيني وجدتها ترتدي روب اسود شفاف على جسمها، هممت بالنهوض، اسرعت قائلا

- اياك ان تقوم، خليك نايم

اطفأت الانوار مره أخرى، لم أرى اي شئ، احسست بالروب يطير على وجهي، اخذته كان رائحته مثيره جدا، قربته من انفي، اثارني جدا، احسست بيدها تحسس على رجلي، وكأنها تبحث عن شئ ما، انها تقبل رجلي، ثم تتجه الى اعلى فخدي، يااه.. انها تبحث عن قضيبي وسط الظلام، امسكته، ياه لو تفعل ما اتمناه، هذه حقيقه وليس خيال، انها تقترب منه بشفتيها، نعم، لقد تحقت امنيتي، الآن اصبح بين شفتيها، ارتعشت من المفاجأه، امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدي ووضعته في فمها في تلذ رهيب، قام وقام وقام، الآن انه سينفجر في فمها، قلت لها حلو اوي اوي ماما، لم ترد علي، وازدات في لعقه بلسانها، ويداها تتدلك بيوضي برفق شديد، واصبحت اشد من اعصابي بشده وهي تزيد من لعقها لقضيبي، وفجاءه تركت قضيبي واقتربت من وجهي، وهي ماسكه بقضيبي، وهمست لي: مبسوط اسعد؟ قلت لها: جدا جدا، احسست بها تقوم، احاطتني برجلها، امسكت قضيبي ووجهته نحو الهدف، ساعدتها بتوجيه، جلست شويه شويه حتى دخل كله داخل كسها، ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسي لكي اتمكن منها جيدا، احطها بيداي، واخذت في دفع قضيبي داخل كسها بقوه كبيره، ازدادت ضربات قلبي، لم اسمع منها اي كلام، سوى الاهات المكتومه، احسست بان ضربات قلبي تزداد، نزلت من علي وقامت سالتني

- اسعد انت تعبت

- لا.. ارجوكي تعالي جنبي

- ما أنا جنبك اهو

في هذه اللحظه اقشع الظلام، لقد انارت الانوار، رايتها امامي تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه، قمت مسرعا حضنتها بقوه

- مالك ماما

- مفيش حبيبي، أنا بس فكرت في اللي احنا بنعمله واعصابي توترت شويه

- من ايه يا ماما

- خايفه يا اسعد حد يعرف اللي بيننا ده، تبقى مصيبه سوداء

- ومين بس هيعرف

- مش عارفه، أنا جائني شويه خوف فجاءه

حضتها بقوه واجلستها على طرف السرير وجلست جوارها

- اللي بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه، ده أنا وانتي سرنا واحد، وحياتنا واحده، انتي مش مبسوطه مني؟ ألم اعرف كيف ابسطك؟

- أنا مبسوطه منك جدا جدا، انت ممتعني جدا يا اسعد

- خلاص بقى يا ماما، مش عايزك تفكري التفكير ده تاني

ثم نزلت على ركبتي على الارض امامها، ووضعت راسي على فخديها

- من هنا ورايح، أنا ابنك وحبيبك وكل شئ، وخدامك وعبدك

- يا اسعد أنا خايفه نظرتك لي تهتز في يوم من الايام، او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لي نظره غريبه

- ابد ابد، انتي امام الناس امي الحبيبه التي احترمها جدا، وهتشوفي ازاي والايام هتثبت لك اني هحترمك اكثر من الاول

ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها

- بس انتي الحلاوه دي مخبياها فين

- بطل مياصه

- بجد، انتي حلوه اوي، آآآه صدرك

- ماله يا اسعد

- ملبن يا ماما

- عجبتك

- جدا جدا، وأنا هل اعجبتك

- يااه، اوي اوي اوي

- يالا نطفي النور

- برحتك

- نفسي اشوفه

- انت لسه مشفتهوش

- لا

- طيب استني أنا راجعه حالا

خرجت الى الحمام، وعادت، نامت بسرعه على السرير

- عايز تشوف ايه

- انتي عارفه

- طيب شوفه يا حبيبي

آه لقد خرجت تغسله وعادت، قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها، لكنها داعبتني رافضه، قلت لها: عشان خاطري ماما، ضحكت وقالت: غمض عينك، اغمضت عيني، قالت: فتح عينك، فتحت لاجد كسها الكبير امامي، انتابتني رعشه من شكله، هذه اول مره اراه امامي بوضوح، لم اتمالك نفسي، اخرجت لساني ولعقت كسها من تحت الى فوق، سمعت صرخه حنينه منها، آه حلو يا اسعد، كررتها مره أخرى وكانني العق ايس كريم، ادخلت لساني داخل كسها، قالت: دخله وخرجه بسرعه، فعلت ما تريد، احسست برعشاتها المتتاليه، اعجبتني جدا طعم حليبها وزدت من لحسي لكسها بشده، ارتخت اعصابها جدا واصبحت كالنائمه، واستسلمت لي تمام، كانت تباعد بين ارجلها وأنا ازيد من لحسي حتى كاد قضيبي ينفجر، قمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازها، رفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبي وادخلته في كسها الملئ بحليبها، كان لزجا جدا جدا، اخذت في دفع قضيبي في كسها حتى بدات هي بمبادلتي الاثاره امسكت بشعري بجنون ووضعت يديها على ظهري، وكادت تجرحني باظافرها، كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه، حركت كسها تبتلع قضيبي وكانت تمتلك زمام الامور، ارتعشت مره ثم أخرى، قالت لي اسعد يالا هاتهم بقى حبيبي، قلت لها: مش عارف، قالت: حبيبي يالا بقى طفي نار كسي، سمعت كلمه كسي منها لاول مره، اخذت بدفع قضيبي بقوه داخل كسها، وهي اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتني جدا، حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر في كسها وهي تتعلق برقبتي بشده، نمت عليها وهي تحتضنني وتقبلني، ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض، من يومها ونحن على وعدنا، واصبحنا نعيش حياه الازواج، وما احلاها عيشه، لها مذاق خاص، تقريبا اضعاف اي لذه أخرى..

بعدما اصبحت أنا وامي مثل العشيقين وبعدما استمتع كل منا بالاخر اصبحت حياتنا اكثر سعاده، اصبحت امي اكثر نضاره من الاول، واصبحت اشعر بانني رجلا واحمل مسئوليه طبعا مسئوليه امتاع امي.. وبعدها نسيت امي انكل عادل جارنا تماما، لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا الهادئة، الآن اصبحنا ننام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه، ما اروع اول لقاء كان بيننا، وما اروع اللقاءات التي كانت بعد ذلك، كل يوم متعه، اتي من مدرستي اجد امي تنتظرني بلهفه، نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام، واقوم بعد الظهر اذاكر دروسي ثم تأتي امي الي بكوب الحليب الكامل الدسم، اشربه ثم نستمتع مره أخرى ثم نستحم ثم ننام، كانت هذه هي وتيره حياتنا اليوميه كل يوم، حتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امي في منزلنا، نجلس اوقات طويله في شرفه المنزل المطل على البحر مباشره، نشم الهواء ونحن نمسك ايدي بعضنا، ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء، ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الآخر، نرتمي في احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله، لقد فعلنا كل شئ مع بعض، مص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ، احسست بانني اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل، بقدر ان امي كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادي وشعوري بعدم الملل، فهي كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه، كانت كل ساعه بشكل، حتى جائني شيطان المتعه وهمس لي بان امي تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى وانعم مؤخره في الدنيا، لماذا لا اجرب هذا الكنز، لكن كيف، كنت اعلم ان امي سترفض هذا، لكني قررت ان اخوض التجربه، وفي نفس الليله كان موعدي مع المحاوله الاولى، كنت اعرف ان قنوات المالتي فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيك في الطيز بشكل مثير، في هذه الليله كانت امي تنتظرني في حجرتها كالعاده لكني لم اذهب اليها، وانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتي فيجن، كانت الساعه حوالي الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتي امي، انتظرتها تاتي حوالي ساعه لكنها لم تاتي، ذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايه، اقتربت منها، مددت يدي اليها، استيقظت

- ايه يا اسعد يا حبيبي انت تقلان علي ليه

- ابدا ماما، بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الآن على الدش

- وهل الفيلم اهم مني

- ابدا ماما بس الفيلم شدني اليه جدا

- فيلم ايه

- فيلم روعه، ياريت تشاهديه معي

- فيلم ايش

- فيلم حلو خالص

لملمت امي قميصها وقامت وقالت لي

- اياك يكون فيلم جنسي، ابتسمت وقلت لها

- تعالي بس، قامت معي

- هات بوسه اولا

قبلتها، قالت لي

- تعالى

اخذت يدي تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصاله، شغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع

- هو ده الفيلم، ونظرت لي نظره سكسيه رهيبه

- ايوه يا ماما

- وفيه ايه جديد

- مجرد تغيير ماما

في هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التي معه ثم قام ببل قضيبه بريقه، ثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله في طيزها، والفتاه تصرخ باستمتاع رهيب، سرقت نظره لامي وهي تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيه، تركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايه، ثم نظرت الى وقالت

- أنا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذا

- لست ادري، بس انتي رأيتي الفتاه وهي تصرخ مستمتعه

- لا، انها كانت تصرخ من الألم

- لا اظن ذلك

- لكني لا أرى ان هناك استمتاع من الخلف

- من الممكن ان يكون هناك استمتاع، لكني لا اعرف الى اي مدى هذه الاستمتاع

- يبدو انك احببت هذا الشئ

- ابدا، لكن يبدو ان هناك اشياء كثيره في المتعه لم نجربها، نظرت الى بحده وقالت

- يخيل لي انك ستطلب مني هذا، اياك ان تطلب مني هذا، فهذا الشئ يبدو مؤلما، وأنا اريد ان استمتع ولا اتألم

قربت منها برفق، وجلست على ركبتي ووضعت راسي على فخديها، وقلت لها هامسا

- اي شئ ترفضيه انا ايضا ارفضه، أنا لا اريدك ان تتألمي من اي شئ، لاني احبك اكثر من نفسي، وأنا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئ، ثم قلت لها: ماما مش هترضعيني اليوم؟

- اووه حبيبي انت عايز صدر ماما

- ياريت

- طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئ

قامت امي الى حجرتها وأنا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبي يلتصق في مؤخرتها بشده، دخلنا الحجره وارتمينا على السرير، واخرجت بصدرها واخذت في رضاعتهم بنهم شديد، ثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاي الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الى قبه كسها، وهنا اخرجت لساني واستلمت عملي في كسها، اخذت الحس كسها هذه المره كثيرا، تقريبا نصف ساعه، حتى اصبح كسها ملئ بلبنها، شدتني من شعري لكي اقوم واضع قضيبي في كسها، الا انني تسمرت على كسها الحسه وادخل لساني برفق واخرجه برفق، حتى استسلمت تماما لي واصبحت في عالم من الخيال والمتعه، نزلت بلساني متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزها، واخذت بلحسه بلساني برفق شديد، حتى انها انتفضت عده مرات وأنا اعمل في هذا الجزء، واصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها في هذا اليوم، ثم قربت لساني من فتحه طيزها ولمسته برفق، وجدتها تنتفض وتهمس لي

- اسعد انت عايز ايه حبيبي

- عايز اوصلك لقمه المتعه اليوم

- اسعد انت مصمم على كده ولا ايش

- أنا مصمم على اسعادك يا ماما

- اسعد أنا خائفه اتالم

- ابدا، لن يؤلمك اي شئ، لكن عيشي معي هذه اللحظات الجميله

- طيب بالراحه على مامتك حبيبتك، خليك حنين مع ماما

هنا رجعت مره أخرى الى هذا الجزء المثير ولمسته بلساني، واخذت بلعقه بلساني كقطعه الايس كريم، ثم مددت اصبعي الى كسها المبلل الغارق بماءه، وبللت اصبعي منه ثم اقتربت بلساني مره أخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيه ريقي ثم احسست باصبعي المبلل عليه برفق بحركه دائريه، وجدتها تتجاوب معي بحركات شهوانيه رهيبه، وهنا قمت بادخال اصبعي الصغير في فتحه طيزها، ادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذا، قالت بتنهد ودلع لاءه اوف، ثم ادخلت جزء آخر اصدرت تنهيده كبيره لكنها لم تعترض، اكملت ادخال اصبعي بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعه، قالت اوف اسعد أنا حاسه ان روحي تنسحب مني ماذا فعلت؟ قلت لها اخرجت اصبعي، قالت لا حبيبي، ارجوك دخله تاني، وهنا قمت وادخلت اكبر اصابعي بعدما بللته بريقي وماء كسها، ادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخل، سمعتها تقول آه اوف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليك، انت تعبتني جدا، سحبت اصبعي برفق الى الخارج، ثم ادخلته مره أخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعي في الدخول والخروج، ثم ادخلته وحركته في الداخل حركه دائريه بسيطه، قالت آه آه آه اسعد بالراحه انت بتعمل ايه، وهنا اخرجت اصبعي بسرعه، واخرجت لساني ورجعت مره أخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتي كسها وطيزها واكملت عمليه لحسها، قالت بهمس شديد دخل اصبعك مره أخرى، وهنا عرفت انها احبت هذه الحركه، ادخلت اصبعي مره أخرى الى طيزها ولساني على كسها، ويديها تساعد لساني على كسها، وهنا زدت من حركه الدخول والخروج في طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعه، اسعد قوم قوم ارجوك دخله، قمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلت، احطه فين؟؟ قالت يووه بقي يا اسعد، حطه بقى، طبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبي الثائر، ووضعت راسه على فتحه طيزها، حاولت ادفعه، لم اتمكن من ذلك بسهوله، خفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اوله، تراجعت عن الفكره ثم وضعته في كسها الذي كان غارق في ماءه وعسلة ولبنه، وكان قضيبي يسبح في كسها بكل سهوله لكثره البلل، كان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتي الكبير في اللحس وتمهيد كسها وطيزها تماما، استمريت في دفع قضيبي في كسها وقتا طويله، لدرجه انها طلبت مني التوقف لكي تذهب للحمام، وهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلا، في هذا الوقت وقعت عيني على علبه كريم موضوعه على التسريحه، اسرعت واحضرتها ووضعتها جواري، وجائت ماما من الحمام، نظرت الي وقالت اسعد انت اخذت منشطات، قلت لها لا طبعا ماما، قالت يهئ لي انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطات، قلت لها ابدا ابدا هل تعبتي؟ قالت ايوه تعبت جدا جدا، نظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحي نفسك، أنا اسف اني تعبتك، نظرت الي بدلال وقالت أنا تعبانه وعايزاك انت تريحني، ثم خلعت قميصها واصبحت عاريه تمام، ورقصت بصدرها وقالت، قطعني يا اسعد أنا عايزاك تقطعني اليوم، اعمل في ما بدا لك، أنا كلي لك، ثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لي ضعه في طيزي، رايت طيزها وهي تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيه، ارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديد، الا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامي، قبلته ونزلت الى فتحه طيزها يا لها من رائحه، لقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لي بالدخول، قالت لي اسعد أنا مش عاوزه اتالم ارجوك، كنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقه، في هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماما، وساعدتني هي بالرفع الى اعلى درجه ممكنه، ثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبي الثائر، ثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزها، ثم امسكت بقضيبي ووجهته برفق الى دنيا الخيال، وضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت في دفعه شيئا فشيئا حتى دخل راسه في طيزها، وهنا احسست بسخونه لم احسها من قبل، كانه فرن حرارتها عاليه جدا، انتقلت تلك الحراره الى جسمي، واحسست اني يجب علي ان ادخل باقي زبري في طيزها، لكنني تمهلت حتى لا تتالم، وبعد لحظات همست لي اسعد انت دخلته كله، قلت لها لا، قالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كله، ادخلت جزء آخر، قالت اوف احححححح، اوفف، آه، كمان، كمان، كمان، حتى ادخلته بالكامل داخل طيزها وتركته دون اي حراك، الا انني احسست بالحراره الشديده التي تساعد على القذف فقمت باخراجه فورا كله، هنا صرحت، دخله، دخله بسرعه، هذه المره دخلته بالكامل مره واحده، صرخت، تألمت، تأوهت، تمايعت، تدللت، ثم سكنت، ثم اغمضت عينيها وكأنها تتالم، قلت لها اخرجه، اشارت بيديها بالرفض، امسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته في فمها وامسكته باسنانها وكأنها تنتقم منه، ملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانها، وضعت اصبعي بدلا منه، عضت اصبعي، ثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكي، قالت لي بصوت مبحوح، خرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعي تخرجه خالص، اخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديد حتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبح الموضوع اكثر سهوله ومتعا، وبعد لحظات قالت حبيبي لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبي، وهنا اخذت نفسا عميقا واخذت في اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتي حتى بدأت تتالم لكنها كانت منفعله معي جدا جدا، قلت لها ماما أنا خلاص هنزل، تحبي انزلهم فين قولي بسرعه ماما، أوه لقد فات الاوان وانطلقت قذائف اللبن تنقذف في احشائها في طلقات متتاليه وهي تنتفض بشكل مثير، وكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوه، وكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذ، كان قضيبي مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزها، الا انه اخذ في الانكماش وأنا مازلت اقف على ركبتي رافعا رجليها الى اعلى، خرج قضيبي، ارتميت على السرير منهمكا تماما، لقد طال وقت هذه النيكه كثيرا واحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسي تخرج وتدخل بسرعه رهيبه، وهي نائمه كالطفل الصغير البرئ، بعد قليل قامت وامسكت قضيبي بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها على بطني ونظرت الي وقالت، انت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعد، انت خلتني طائره فوق السحاب، انت خليت روحي تنسحب مني اكثر من مره، ابتسمت لها وقلت انبسطي ماما؟ قالت جدا جدا، قلت تألمت؟ قالت مبتسما شويه شويه، قالت أنا هقوم الآن اخذ حمام أنا حاسه باللبن جوه بطني، وخرجت وغابت فتره في الحمام، ورحت أنا في نوم عميق ولم انتظرها حتى تعود، وكانت هذه هي المره الاولى التي اظفر بمؤخرتها اللذيذة.



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات