قصص جنسية / الجزء السادس عشر
وصلت
الى المنزل بعد غياب دام شهر بحكم التعليم في مدينة بعيدة وكان من المفروض ان ابقى
اسبوعين ولكن اتضح ان هنالك دورة جديدة ومن الضروري ان اتسجل لها والا لا استطيع
ان اتعلمها الا في العام القادم، وقد كان من الضروري ان اتواجد شخصيا للتسجيل
وهكذا قررت العودة الى مكان تعليمي في تلك المدينة الساحلية الخلابة لمدة يومين
للتسجيل وقضاء بعض الحاجات، اخبرت اهلي بالمستجدات التي طرأت فأقترح علي ابي ان
اخذ معي اختي التي تصغرني بعام واحد للترفيه عنها ولم اعارض كنت ابلغ من العمر 20
عاما وهي 19 سمراء تملك جسدا ممتلأ طولها ما يقارب ال 170 ووزنها 55 كغم شعرها
ناعم اسود تارة تربطه وتعمل به اشكالا وتارة تسحله على كتفيها الاسمرين، نهداها
متوسطان ولكنهما رائعان ومنبطحان على صدرها الاسمر، وكنت أرى نحرها كثيرا في البيت
وارى الشق ما بين نهديها .
خرجنا
في الصباح الباكر حتى اقوم بعملية التسجيل مبكرا لنكسب باقي اليوم في التنزه أنا
واختي، ركبنا الباص وجلست بجانبي واثناء الطريق نامت على كتفي احطتها بذراعي وسندت
رأسي على رأسها واستمرت الرحلة بالباص خمس ساعات طوال، وفور وصولنا ونزولنا الى
شقتي ذهبت وقمت بالتسجيل وقضيت كل اعمالي وعدت اليها لأجدها قد نامت بملابسها،
استيقظت بعد ساعتين فقلت لها
-
صح النوم ميسا، شو شايف تريحتي؟
-
ااااااا مهيي ركبة الباص بتتعب!
-
طيب شو رايك تفوتي تتحممي وتلبسي علشان ننزل على البحر؟
-
البحر؟! ليش؟
-
بتحبيش تسبحي؟؟
-
ااا بس، أنا عارفة؟! معملتش حسابي ومجبتش شي البسو للسباحه؟!
-
مش مشكلة أنا بشتريلك احلى بيكيني بالبلاد!
-
بييييييكييييييني
-
اسمعي أنا بعرف انو انتي بتحبي تطلعي وتلبسي وهيك شغلات وأنا معطيكي هون الحرية
الكاملة تعملي ايش ما بدك وتلبسي ايش ما بدك.. أنا جبتك هون علشان ابسطك مش بس
نطلع ونروح، اذا بدكش بلاش بيكيني بجبلك بلوزة وبنطلون؟!
-
اقلك مبلا بدي ومن زمان نفسي بواحد بس بستحي اشتري.. روح انت جبلي واحد على ذوقك
وعطتني
قياس صدرها وخصرها ونزلت الى محل تباع به ملابس السباحة واشتريت لها لباس سباحة
مكون من قطعتين، صدرية وكلسون لونهما اخضر وصعدت اليها واريتها ما جلبت لها معي،
فدخلت الى الحمام وقاسته وخرجت وقالت لي انه مناسب جدا وشكرتني فقلت لها: يلا
علشان ننزل نسبح شوي قالت: يلا بدي البسو تحت الاواعي والحقك، ونزلنا الى البحر
وياااا لهول ما رأيت.. جسمها اسمر وشعرها محلول ومنسدل على كتفيها وابطها محلوق
وطيزها مليئة ولكنها مغرية للغاية!! اما صدرها فكما في الخيال.. نهدان متوسطان
بارزان للامام بقوة والحلمات بارزة بفعل المياه وقطرات الماء تملأ جسدها وتضفي
عليها منظرا مثيرا للغاية، وهذا ما جعلني اسرح في تأملاتي الجنسية .
عندما
رجعنا الى الشقة كنت قد صممت ان اضاجعها وانيكها بأي وسيله !
فور
دخولنا تركتها وذهبت الى الصيدلية بحجة شراء فرشاة اسنان ولكني اشتريت حبوبا تحفز
النساء جنسيا اي مهيج جنسي للاناث! وعدت اليها لأجدها قد استمت فاسحميت وجلسنا
وتحدثنا معا حتى غرقنا في النعاس .
في
اليوم التالي صممت ان انفذ ما خطر ببالي فبعد ساعات من السياحة والتجوال في
المدينة عدنا الى الشقة فجلبت كوبين من العصير وطحنت 3 حبات من الحبوب التي
اشتريتها ووضعتها في العصير وناولتها اياه فشربت الكوب كله .
لا
اعرف لماذا تطرقنا الى موضوع الكاميرا الموضوعة على الرف فهي موضوعة منذ اشهر وقد
كنت استخدمتها في هوايتي التصوير فعرضت عليها ان اصورها عدة صور فلم تمانع بل رحبت
بالفكرة!
لبست
اجمل ما عندها وصففت شعرها وبدأت اصورها من كافة الزوايا مرة عند النافذة المطلة
على البحر ومرة أخرى وهي تلبس قبعة ثم تغير تسريحتها وأنا اختلس النظر الى نهديها
الى ان قلت لها ميسا شو رايك اصورك بالبكيني الى جبتلك يا؟ قالت بس دقيقتين اروح
البسو واجي ولبسته وقدمت واخذت اصورها من كافة النواحي الى ان لاحظت ان يدها تنزل
وتحك منطقة عانتها بين حين واخر عندما اكون منشغلا .
خطرت
ببالي فكرة جميلة.. احضرت كوبا من الماء وسكبته على صدرها وصورتها هكذا وصرت امسح
الماء وهنا سمعت آنة خفيفة.. آآآه، نظرت اليها فوجدتها مغلقة عيناها وكأنها
مستمتعة فأيقنت ان مفعول الحبوب قد بدأ ولا ادري ماذا حصل لي فرفعت الصدرية فوق
اثدائها لأرى نهدين متوسطين وحلمتان بنيتان كبيرتان تحتلان مساحة كبيرة من كل نهد
من نهودها!
اخذت
ادلك وامسج كل نهد بيد وبعدها اخذت الحس ما حول الحلمات وهي منتشية تقول آآآآآآه
آآآآآه قلتلها حبيبتي ميسا اوقف ولا مستمتعه؟ قالتلي من شان الله ما توقف كمل كمل
آآآآه كمل الحسلي فوق، قلتلها وين فوق؟ قالت فوق انت بتعرف شو قصدي، قلتلها لا مش
عارف بدي تقوليلي، قالت بمحنة شديدة الحس حلماتي بترجاك ولو!
بعدما
قالت لي كلمة حلماتي أنا انجنيت وبلشت الحس بحلماتها وارضع من نهودها وهي تتأوه
بقوة، ونزلت ايدي على كسها فلاقيت ايدها بتفرك هناك، ابعدتها وبلشت افركلها فيو
بسرعة من فوق الكلسون، كان طري كثير، بعدين بعدت الكلسون على جنب وشفت كسها وكان
مليان شعر اسود وناعم وبلشت الحس في وكيف بيقولوها، يا له من طعم، طعمه كان زاكي
كثير مالح شوي!
وضليت
الحس والحس والحس وفجأه مدت ايدها ومسكت بشعري وشدتني على كسها وحكت لأول مره
وقالتلي بسرعة بسرعه آآآآآه شد اكثر من شان الله، يلا ولو بسرعه آآآآآآه اسرع
الحس، أنا تهيجت وزبي صار بدو يقطع البنطلون وولعت معي صرت اشد اكثر واكثر لحد ما
انتفضت كلها مره وحدة ونزلت سائل من كسها بقوة رشق لمتر بعيد عنا! وهي تقول آآآآآآآآآآآآه
وضحكت وقالتلي اول مرة واحد بلحسلي هون! قلتلها كيف كان؟ قالتلي فنان! قلتلها طيب
شو معي أنا بدكش تبسطيني مثل ما بسطك؟ قالت كيف؟ فشلحت البنطلون وطلعت زبي لبرا
فقالت آخر مرة شفتو قبل 15 سنة او اكثر يا الله شو كبر، فقلتلها يلا، مصيلي اياه
قالت: بعرفش قلتلها: مصي جربي المهم خليني انزل قالت: كيف فرحت وجبت التلفون تبعي
وكان مليان افلام سكس وورجيتها كيف بتمص الزب، فمصت وما احلاه من شعور، زبي في تم
اختي، بعد 3 دقايق من المص صرت بدي اكب قلتلها وين انزل؟ قالتلي وين بدك فنزلتو
فثمها وقرفت وقالتلي قرف يقرفك شو هاد ليش شخيت بثمي؟ ولما بصقتو نزل على صدرها
وشافتو وفهمت ايش هاد، قعدنا نمزح ونلعب ونبوس بعض على الكنباي وكانت بعدها مبين
عليها انها مولعة وانو مفعول الحبوب مش خالص وكانت تفرك كسها فقلتلها ميسا بدك
الحسلك أخرى مره قالت: اااااا مستحية اقلك، فلحست كسها وصارت تصرخ من المحنة وتقول
خلص، بكفي حرام عليك نيكني من كسي من شان الله افتحني بدي احبل منك بدي زبك يفتح
كسي بدي تنيكني وتقول حكي أنا وهي مش فاهمينو من قد ما كانت مولعه معها!
فوقف
زبي كمان مره وقلتلها بدي احطو فطيزك قالت لا خلص بكفي اليوم قلتلها ولو يا ميسا
طيب أنا لحست كسك مرات ومش قابله تمتعيني شوي كمان انتي رايحة تستمتعي بهاي
النياكة!! ما شفتها ولا هي بتضحك على كيف بحكي وبتقلي طيب بس شوي شوي ولما اقلك
خلص بتوقف قلتلها ماشي! وفوتت زبي فطيزها وبلشت الاهات أخرى مرة ونكتها وبعد 5
دقايق سألتها وين انزل قالتلي بثمي بدي ايا من شان الله بدي اياتو بدي زبك حبيبي
خيا فثمي كلو، بدي امصو بدي ابلعو وصارت تمص زبي لحد ما نزلت فيها وكملنا كل اليوم
نياكه! وصارت هي تلبس اواعي حلوي وأنا اصورها.
بعد
اربع ساعات من النيك من الطيز والتصوير والمص واللحس والمداعبة نمنا ومصحيناش الا
على صوت التلفون عم برن، رديت وكان ابوي طمنتو على اختي وقلتلو انو لازم اضل لأخر
الاسبوع لأنو ضروري اكون هون وانو اختي مش حابة تروح لحالها فبدها اتضل معي، فحولي
على حسابي 500 دولار وقلي هيدا مصروفكم لأخر الاسبوع انبسطو وفسح اختك!! بعدها
رجعت نمت كمان ساعة ولما صحيت لاقيت ميسا لابسة قميص من قمصاني وبتتفرج على الصور!
مسكت
الكاميرا وقلتلها شو رايك اصورك كمان، فوافقت على طول، مرة كنت اصورها من فوق ومرة
من تحت ههههههه حتى انها جابت التلفون تبعي وحطتو تحت الصدرية على بزها اليمين
وصارت تتصل فيو وتقلي عم بهز صدري، وأنا زبي واقف وعم بصور كلشي، بعدين مسكتها من
خصرها وقعدتها بحضني وبلشت أمص ببزازها الزاكية وارضع من حلماتها السمرا وابوس
رقبتها وهي متهيجة لأخر حد!
ومسكت
زبي وبلشت تمص فيو من البيض للراس وأنا اتمحنت وقلبتها على ضهرها وبلشت الحسلها
كسها وهي تمصلي ايري وهي تتأوه آآآآآآآه كمااااااان الحسلي كمااااااان أنا اختك
آآآآآآآه
بعدها
نامت على ضهرها وبلشت ادخل زبي فطيزها شوي شوي لحد ما فات كلو وكانت هي بعالم تاني
وبلشت افوت واطلع بسرعة وهي تصرخ وتقول آآآآآآآه نيك نيك نيك لحد ما جيت اكب فقالتلي كب
على صدري، فطلعت زبي منها وبلشت امرج وكبيت على بزازها السمرا..
بعدها..
طبعا هي ما شبعت نيك قالتلي انها بدها تنتاك من بين بزازها! طبعا أنا زبي كان واقف
وبلشت اشد بزازها على ايري وانيك وانيك وكبيت فتمها وبلعت كل قطرة من الى كبيتو! حاولت
اصورها والمني مغطيها ما قبلت.
أسمي
أمينة عمري 35 سنة، زوجي رجل في الخمسين من عمره، وعشت حياتي معاه حياة كويسة
وحلوة لأنه إنسان رائع بمعنى الكلمة، ولكن تقدمه في السن جعل حياتنا الجنسية
محدودة نوعا ما، فكلما تعدت السنين وجدت نفسي أجوع أكثر للجنس وزوجي كلما كبر في
السن بدأت شهوته تقل، فلم يعد ذلك الفارس الذي كان عليه من قبل..
كان
هناك مشاكل بين إبن أختي وزوجته قبل فترة، جعلتني أحاول فهم أسبابها، ولما إستخبرت
عن السبب لقيته سبب غريب، وسبب أثار فضولي لحد كبير، السبب كان أنه زوجته الجديدة
تشتكى من حجم زبه، عجيب السبب أنا داريه بس هالشيء أثار فيني فضول غريب، وشو هالزب
أللي يخلي البنت تنحاش منه؟ فكرت في نفسي يمكن هالزب هذا يقدر يشبع رغباتي وشبقي
المتزايد للجنس، مع الوقت كنت أحاول أني ما أفكر في هالشي، بس برضه مع الوقت بديت
أكتشف أني أتشوق لمعرفة اكثر، كان يزورنا ولد أختي، وهو رجل في الثلاثين من عمره،
وكنت اكتشف نفسي أحاول أشوف هالزب من ورا البنطلون أو الثوب لما يجي يزورنا، لقيت
نفسي لما أكون نايمة تحت زوجي أغمض عيوني وأتخيل ولد أختي، أتخيل أنه هو أللي
ماسكني من طيزي وجالس يدخله فيني، أتخيل أن أحساس زب زوجي وهو يغوص فيني ويطلع كيف
بيكون مقارنة مع زب ولد أختي أللي على قولة زوجته كان وحش، وكلما فكرت بهالموضوع
كلما زادت محنتي، بديت أكتشف أني أشب نار وانا مع زوجي لما أفكر بهالشي..
مع
الوقت بديت أخطط، كيف أقدر أغريه؟ كيف أقدر أعطيه الشيء أللي أعرف أنه فاقده من
زوجته، وبنفس الوقت آخذ الشي أللي أنا محتاجته، أكون له المهره أللي تحتاج فارس
فنان يركبها، ما قدرت أستحمل، قلت في نفسي لازم أحاول، جلست يمكن أسبوعين أفكر في
الموضوع ولما قالي زوجي أنه يبي يسافر الويك أند للرياض في رحلة عمل، قلت أغتنم
الفرصة، كلمته يوم الأثنين وقلتله أبيك تتغدى معاي يوم الخميس أنا وأنت ولد أختي،
لأنه في موضوع مهم أبي أتكلم معاك فيه، حاول هو أنه يتهرب بس أنا لزمت عليه قلتله
لازم تجي، ولا تخاف مو شي رسمي بس أنا وأنت لأنه زوجي مسافر الويكأند والموضوع
أصلا أبيه يكون بس بيني وبينك، وافق بعد إلحاح، وصارت الفرصة قدامي..
تخيلو
لمدة ثلاث أيام وأنا بس أتخيل الموقف، وأخطط كيف راح أغريه وأيش راح أقوله، سافر
زوجي يوم الأربعاء العصر وبديت أنا أتجهز، لقيت نفسي زي الطفلة تفكيري كيف أحصل
أللي أبغاه، بديت أقول في نفسي يمكن ما يجي، أتذكر كلمته على الجوال يوم الأربعاء
بالليل اتأكد أنه بيجي، لما بدا يشكك بجيته لي أتذكر دلعت صوتي شوي وكلمته بطريقه
مغريه، قلت له: لازم تجي أنا محضرة لك مفاجئة، وافق أنه يجي، أتذكر لما قفلت الخط
معاه بديت أفكر في نفسي أقول هو فهم مني شي؟ الكلمة لما دلعت صوتي بالتلفون ليش
غير رايه بسرعه؟ نمت هذيك الليلة وكل هالأفكار تدور في راسي..
في
يوم الوعد، يوم الخميس صحيت بدري أجهز الغداء، كنت أعرف بالضبط هو أيش يحب ياكل،
ولقيت نفسي أحط كل جهدي بالأكل، طبخت طبخته أللي هو يحبها وجهزت البيت والغداء،
الساعه 12 ساعتين قبل الموعد طلعت غرفتي أختار اللبس أللي بلبسه، هذا وسيع، هذا
قديم، لا أبي شي يبرز ملامحي، أبي شي يبرز خصري وطيزي، أبي أغريه بس بنفس الوقت ما
ألبس لبس فاصخ مره، أخترت جينز وبلوزه بيضا، الجينز ضيق شوي والبلوزه تبرز له
صدري..
دخلت
الحمام وأخذت دش، أتذكر وأنا تحت الدش كنت أغسل كسي بالميه وأسأل نفسي، في أحد
غيرك بيلمس هالكس اليوم؟
جت
الساعه 2 بالظهر، ساعة الصفر، وبعد تأخير خمس دقايق رن جرس الباب، رديت عليه وكان
ولد أختي، ضغطت الزر عشان يدخل وقلتله بالأنتركوم يتأكد أنه الباب مقفول بعدما
يدخل..
فمديت
يدي أسوي نفسي، دخل من باب المجلس وأستقبلته بحراره، مافي أحد غيرنا قلت أغتنم الفرصة
وقربت منه أسوي نفسي أبوسه ورصيت جسمي وصدري من قدام عليه، قمت وبسته جنب شفايفه،
مو على شفايفه بس جنبهم، كنت حاجه حمره بس مو النوع أللي مره لونه أحمر، أتذكر كنت
متكشخه وحاطه عطر ومكياج وما مخليه شي، لما وخرت عنه شفت طبعة حمرة شفايفي جنب
شفايفه، قمت مديت يدي أمسح الحمره عن وجهه أشوف ردة فعله، قالي بيروح يغسل وهو
رايح للحمام لما عطاني ظهره شفته يعدل بالبنطلون حقه من قدام، فكرت في نفسي معقول
أثرته بهالحركه؟ بدت خيالاتي تدور في راسي، مريت من عند الحمام قلتله لخلصت تعال
غرفة الأكل عشان أحطلك الغداء..
بديت
أحط الغداء على الطاوله، وبعدما حطيت السلطات دخل وجلس، قالي أيش محضرة لي اليوم،
قلتله أكلتك أللي تحبها جبت الباقي وجلسنا ناكل، سألني قالي وش الموضوع أللي قلتي
مهم ولازم بيني وبينك، قمت ألمحله عن موضوع زوجته، وبديت أسأله عن حياتهم وأيش سبب
المشاكل، لعبت دور المهتمه أللي تبي تصلح بينهم، قام يفضفضلي وقالي كم حاجه في
حياته مضايقته، لما خلص الأكل شفت نفسيته شوي بدت تتعب، قلتله تعال الصاله نشرب
شوية شاي ونكمل كلامنا..
جلسنا
في الصاله بعدما جبت الشاي وكان جالس هو فوق وأنا جيت وحطيت الشاي على الطاوله،
قال نجلس في الأرض؟ قلتله لا لا دقيقه بس أصبه، عطيته ظهري ودرت حول نفسي قلتله
ملاحظ فيني شي جديد؟ كنت ابيه يطالع في جسمي، كنت أبي أتأكد أنه يطالع في جسمي،
أبي أغريه، قلت له أني مسويه رجيم هالأسبوعين بس زوجي يقول أني ما نحفت كثير أنت
ملاحظ شي؟
قال:
إلا ملاحظك نحفتي شوي مع الخصر، يوم دريت أنه يطالع خصري أخذت نص لفه ووريته جسمي
من ورا، وألتفت عليه وشفته يبتسم، رجعت على الأرض جنب الطاوله وتعنيت أني أرفع
طيزي بالهوا عشان يشوفني وأنا أصبله الشاي، لما صبيت الشاي مديت يدي وفيها الشاي
ألين حضنه وأنا متقصده يدي تكون قريبة من زبه، أخذ الشاي من يدي وسحبت يدي بشويش
بس بنفس الوقت خليت أصابعي يحكون على زبه، أسوي نفسي أنه أللي صار صار بالغلط.
ناظرني
ولد أختي نظره غريبه شوي بس كمل كلامه معاي عادي، جلست أفكر في نفسي معقوله ما
أثرته؟
يوم
شربنا الشاي وخلصنا قمت أشيل الشاي من على الطاوله، بسرعه قام هو على غير العاده
وأنا في بداية شيلة الشاي وقال: لا لا لا يا عمه أنا أشيل الشاي، وما حسيت إلا
وولد أختي لصق جسمه بجسمي من ورا يعمل حاله يبي ياخذ الشاي مني، وأللي أكثر من كذا
حسيت بزبه، وأنا أعرف الفرق من زوجي بين الزب أللي نايم وما في باله شي، وبين الزب
أللي نص قايم وفي باله أشياء، أنا ما تحركت، وهو ما تحرك، هي يمكن خمس ثواني بس في
الخمس ثواني حسيت أنه أثنينا فهمنا من بعض أننا عاجبنا الوضع...
راح
هو وأبتعد شوي عني وقمت أنا ورجعت مكوتي شوي ألين ما لامست خصره مره ثانية، وفي
المره هاذي كنت أبيه يفهم أني أبيه، قمت حركت مكوتي يمين يسار شوي على زبه، وبنفس
الوقت كنت أسوي نفسي أرجع أنزل الشاي على الطاوله، كان الموقف مثير، ولد أختي واقف
وخصره من قدام على مكوتي، وأنا بنفس الوقت واقفه على أرجولي ومكوتي في خصره ويديني
على الطاوله وجسمي مايل لقدام شوي، قلت بصوت عالي شوي: آآآه، لما سويت كذا لصق
نفسه في مكوتي أكثر ولف أيدينه حول بطني ولم ظهري على صدره..
قام
يقدم زبه على قدام وعلى ورا يصدم فيها مكوتي، وجا وحط شفايفه جنب أذني وهمسلي: لو
تدرين يوم كان عمري 14 سنة كنت أتخيلك لما أحتلم؟ أنا من سنين كانت أمنيتي نسوي
كذا مع بعض..
أخيرا
زالت الأقنعه، وبان أنه كان يبيني قد ما كنت أنا أبيه، دخل أيدينه من تحت البلوزه
حقتي على بطني وبدا يمسح على بطني بأيدينه، وحسيت أنه كلما لصق فيني من ورا يرص
على بطني بقوه، قال: أنا من أول ما جيت ملاحظك تبين هالشي بس قلت أشوف وش آخرتها
معاك..
لفيت
نفسي عشان أصير مواجهه لوجهه ونزلت على ركبي وأنا أطالع في عيونه وأبتسم، لما صرت
على الأرض وفي وجهي خصره مديت أيديني وبديت أفتحله البنطلون، طالعته في عيونه وأنا
أتحسس جوا البنطلون، لما لامست أيديني زبه عرفت ليش يقولون عن زبه الوحش، طلعته
بشويــــش من البنطلون وبديت أجلخله أبيه يقوم، يوم شفته بدا ينتصب صح جبته عند
طرف فمي ومديت لساني ألحس طرف زبه عند الفتحه، غمض عيونه هو وبدا يلعب بشعري، قلت
لازم أتفنن مع هالزب، يا كبره بالمقارنه مع زب زوجي، بصراحه كان حجمه كبير، أتذكر
لفيت يدي اليمنى عليه، وبعدها يدي اليسرى ولسه باقي منه الراس طالع، لفيت شفايفي
حول الراس وبنفس الوقت خليت لساني يدور حول الراس أللي صار جوا فمي، طلعته من فمي
وبديت أمسح على أسفل زبه بلساني ألين ما وصلت لخصاياه، بديت أحاول أدخل الزب هذا
في فمي بس ما قدرت، كنت بس أوصل النص ومع هذا أحس بطرف راس زبه يضربني في حنجرتي،
سحبته من أيدينه ونزلته على الأرض ونومته على ظهره وجيت فوقه، ما أنسى طعم زبه،
دااااافي في فمي، وما أنسى كيف كنت أتفرج عليه وهو يلمع من لعابي بالنور حق
الصاله، شلت بقية البنطلون من على أرجوله وبنفس الوقت شلت بلوزتي وستيانتي، طالعته
في عيونه وأنا ألعب بصدري وقلتله: حلو صدري؟ هز راسه ولد أخوي بالموافقه، نزلت
صدري على بطنه وخليت حلماتي يحكون على بطنه وأنا أمص زبه، كانت بطنه مشدوده، وكلما
مصيت مصه كان يشد عضلات بطنه وأنا أحك حلمات صدري على بطنه، قمت عنه ونزلت الجينز
حقي والسروال، حاول يقوم ولد أخوي بس رجعت فوقه وما خليته، وأنا أضحك قلتله: لا
خليك زي ما أنت، ركبته زي الفرس، ومديت أيديني لزبه ومسكته وقمت أحك طرف هالزب
الكبير ببظري وفتحة كسي، مررت راس الزب على الفتحه وقمت ألف فيه حول شفايف الفتحه،
كان ولد أختي يرفع خصره يبي يدخله وأنا ألعب معاه أمنعه، بعد حوالي دقيقتين من
اللعب حسيت الدنيا بتوقف إذا ما دخلت هالزب في كسي..
قلتله
شوي شوي خليني أنا أنزل، تراني مو متعوده على زب بهالحجم، شكله فرح من هالكلمه
لأنه أبتسم إبتسامة فخر، دخلت الراس وبديت أنزل عليه شوي شوي، لما وصل للنص حسيت
أني ما أقدر أستوعب أكثر، بديت أشد عضلات كسي وأرخيها، أشدها وأرخيها، لما حسيت
أنه مهبلي بدا يستوعب بديت أنزل أكثر، وكلما حسيت أني ما أقدر أنزل أكثر أرفع نفسي
وأنزل وأرفع نفسي وأنزل، احساس حلو، حسيت بدغدغه من زبه وهو يلامس أماكن ما قد
لمسها زب قبله، أماكن عميقه فيني ما قد وصلها زوجي، بديت أتعب وأنا أحاول أأقلم
مهبلي لهالزائر الجديد العملاق، نزلت نفسي على صدره وهمستله في أذنه لمني على صدرك
تعبت وأنا أحاول، لف أيدينه حولي وبدا يرفع في خصره وينزله، يرفعه وينزله وهو يدخل
زبه في أعماق كسي ويطلعه، كان لما يدخل زبه أحس بعضلات كسي تلف حول هالزائر الجديد
تتحسسه بإنقباضات غريبة ما أتذكرها إلا أول أيامي مع زوجي..
قلبني
وصار فوقي، ولف أيدينه حول ظهري وضمني على صدره بأقوى ما عنده، بعدما ضمني بكل
قوته بدا يدخل ويطلع زبه بقوه أكثر، صرت بدنيا ثانيه، كنت أغمض عيوني وأتمحن في
صوتي، وكلما تأوهت أو تمحنت في صوتي كان يزيد في سرعة النيك، بديت أدوخ أنا من قوة
نيكه لي والإحساس اللذيذ أللي عمري ما حسيت مثله في حياتي، لما فتحت عيوني وتحسست
بالوضع حسيت بخصاياه تضرب في طيزي وهو يدخله فيني ويطلعه بأقوى ما عنده، حسيت أني
زي اللعبه بأيدينه، كأني مهما حاولت ما أقدر أقاوم لأنه بصراحه أنسان قوي وعضلاتي
كل ما شديتها كان يشد عضلات جسمه كلها معاي ويهزم أي مقاومة مني
كان
يهمسلي بأذني وهو ينيكني: تحبين كذا.. أسرع.. أقوى؟ كان يعضض بشويش على حلمة أذني
ورقبتي وحسيت نفسي أسبح ببحر جديد أسمه بحر نيكة ولد أختي، خلاني أرتعش ثلاث مرات
وهو ينيك فيني، كلها ورا بعض ومتتالية، عمري كله كنت أعتبر نفسي محظوظة لو أرتعشت
مره وحده وأنا مع زوجي، بس زب ولد أخوي غير، وطريقة نيكه لي هيجتني لحد الجنون،
فجأة أنتفض جسمه وقبل أقدر أخليه يطلع زبه نزل مويته داخل مهبلي، حسيت بدفا موتيه
داخل جسمي، حسيت بعضلات جسمه كلها مشدوده وهو ماسك أيديني مثبتني بالأرض، حسيت
أخيـــــــــــــرا بلذة زب ولد أختي..
بعدما
خلصنا وتنفس الصعداء من هول نيكة ولد أختي، أخذ شوي وقام عني وشكله خايف، قام يلبس
بسرعه ويعتذرلي على أللي صار وكيف أنه نسي نفسه ونسي مع مين كان، قلتله: وشفيك؟
وين رايح مستعجل؟
لبس
بنطلونه وجلس على الكنبه وجلس يطالع فيني، قال: أتمنى هالشي يبقى سر بينا
قلتله:
أكيد يبقى سر.. أنا ما أبي أحد يدري عن أللي صار
حسيت
أنه بدا يتعذر في كلامه على أللي صار يوم بدا يقولي: أنتي منتي دارية كيف غياب
زوجتي عني كان، وكيف أشتقت لدفا أنثوي بعد غيابها، وما قدرت أمسك نفسي يوم شفتك
تتدلعين قلت فرصه لا تعوض، وأرجو أنك تسامحيني يا خاله ولا تزعلي من أللي صار.
العاهره الشريفه (حسنيه وأخوها)
لم
ينم تلك الليلة أي من الأبناء، بينما الخوف يمنعهم من مطالعة أختهم حسنية حتى بدأ
أذان الفجر، وقد كانت حسنية قد أفاقت بينما تتأوة مبعدة فخذاها من ألم الحريق الذي
شب بين فخذاها ليستيقظ الأب راكلا إياها بفخذها وهو يقول لمي رجليكي يا وسخة يا بنت
الشرموطة، فتحاول حسنية ضم فخاها ولكن الألم يجعلها تعود فتبعد فخذاها لتطالها
الام بركلة أخرى..
إستيقظ
جميع الأبناء على صراخ حسنية من الألم، بينما مدت الأم يدها تستر كسها العاري
لكيلا يراه أخيها محمود فيكرر ما فعله أحمد بها، لم تخرج حسنية للعمل طوال إسبوع
فلم تكن قادرة على السير، فقد كانت تسير مبعدة فخذاها من ألم كسها، كانت الفرصة فى
ذلك الإسبوع لتجلس معها أختها فاطمة وتبدأ فى سؤالها عن الأشياء التي رأتها
فسألتها أولا عن ذلك الشعر الذي رأته بين فخذاها، وأجابتها حسنية بأن الكبار
يمتلكون شعر فى تلك المنطقة وأنها عندما تكبر سيبدأ الشعر ينمو بين فخذاها ووقتها
لن تصير طفلة، سألت فاطمة عما كان يفعل أحمد معها ولكن حسنية لم تجبها فزاد فضول
فاطمة لتعرف ماذا كان بين الإخوين، فقالت في براءة أنا سمعت بابا بيقوله بتنيك
أختك.. يعني إيه ينيكك؟ فردت حسنية بإقتضاب لما تكبري حتعرفى، منذ ذلك الوقت وبدأت
فاطمة فى النظر من ثقوب باب الحمام لترى من من بين أخوتها يملك شعرا بين فخذاه ومن
لا يملك، فوجدت أن أباها يملك شعرا بينما امها لا تملك شعرا وتعجبت فأمها أكبر من
حسنية فلماذا لا ينمو شعرها بتلك المنطقه؟؟ بينما وجدت أن أخيها محمود وأختها سناء
يملكون شعرا والبقية مثلها بدون شعر..
كانت
فاطمة تنظر كل يوم صباحا على كسها لترى هل نما شعر فتكون قد كبرت أم لا تزال طفلة للآن،
فقد كانت تتعجل نمو الشعر لتصير كبيرة..
عندما
دخلت فاطمة المدرسة تعلمت الكثير والكثير عن الجنس، فالفتيات يتناقلن الكلام وما
يسمعن عن أمور الجنس وقد حدث وسألت صديقتها سميرة عن معنى كلمة نيك فلم تعلم سميرة
ولكنها وعدتها بسؤال إبنة عمتها وأن ترد عليها، وفي اليوم التالي عادت لتقول لها
إن إبن عمتها قالت لها بأن الرجل يدخل زبه بكس المرأة وبذلك يكون النيك، فسألت
صفاء ما هو الكس وما هو الزب؟ فردت سميرة لتقول بأنها لم تعرف أيضا وسألت إبنة
عمتها التي جعلتها ترى كسها لتعرفه، وجذبت الصديقه فاطمة ليدخلا دورة المياه وفى
حذر شديد لكي لا يراها أحد، رفعت ثيابها وأنزلت لباسها وهي تشير بين فخذاها وهي
تقول اهه ده كسي، فهمت وقتها فاطمة ما هو الكس وعلمت لماذا كانت أختها حسنية بدون
لباس عندما ناكها أخيها أحمد، بينما كانت قد رأت من ثقوب باب الحمام أن ابيها
وأخيها أحمد لديهم شئ ضخم مدلي فى تلك المنطقة، فقالت ذلك لسميرة التي ردت بقولها
أهه ده هو الزب، فعلمت فاطمة معنى الزب ومعنى الكس ومعنى النيك بينما كانت لا تزال
فى الثامنة من عمرها.
كان
بعض صديقاتها يقولون لها بأن أختها حسنية لبوة وعادت لتسأل وتعرف بأن اللبوة هي
تلك الفتاه التي لا تشبع ولا ترتوي من النيك ولم تعلم ما هو الخطأ فى ذلك... ألا
يوجد ذلك الكس ليتناك أم ما هو الخطأ فى أن تتناك البنت؟؟
كانت
سميرة صديقة فاطمة هي مرجعها الجنسي وكانت كلما سألتها سؤالا تجيبها ثم تأخذها
لدورة المياه لتعرض كسها أمامها، وفي أحد المرات طلبت سميرة من فاطمة أن ترى كسها
هي أيضا ولم ترى فاطمة ما يمنع ذلك، فخلعت لباسها بينما إقتربت سميرة براسها
لتتفحص كسها بينما تمد يداها الصغيرتان لتبعد الشفرتان وترى ما بالداخل، أحست
فاطمة في ذلك الوقت بما يشبه الكهرباء تسري في جسدها، فوجدت نفسها تضم فخذاها
بينما تبعد وسطها عن سميرة التي قالت إستني... إستني شوية، وقد كان الشعور لذيذا
فتركتها فاطمة تكتشف كسها، ثم دعتها سميرة لتفعل معها ما فعلت، فجثت فاطمة تبعد
الشفرتين وترى ما بالداخل بينما وجدت سميرة وقد أغمضت عيناها وهي تتنهد، فمدت يدها
أكثر تكتشف ذلك الكس بينما وجدت بعض البلل بكس سميرة
داومت
الصديقتان على ذلك الفعل وقد قالت سميرة لفاطمة في أحد المرات، انها تفعل ذلك ايضا
مع إبنه عمتها وجلست تروي لها عن كس إبنه عمتها وكيف يغطيه الشعر الكثيف، فردت
فاطمة بأن كس أختها حسنية ايضا ملئ بذلك الشعر وأنها عندما تكبر سينمو الشعر فوق
كسها، بدأت فاطمة تألف لتلك المتعة التي تشعر بها من جراء العبث بكسها وتطلبها من
سميرة حتى تم إكتشاف أمرهما في أحد المرات من إحدى البنات وسرت حكايتهما كالنار في
الهشيم، فكان عقابها شديدا من أبيها وأمها فقد ضربها أبوها حتى أدمى جسدها بينما
كان يسبها بقوله يا لبوة... يا بنت المتناكة... مش كفاية الشرموطة أختك...
حتفضحينا إنتي كمان، كانت فاطمة في تلك المرة تفهم معنى الكلمات فقد تعلمت ما هي
اللبوة وما هي المتناكة.
منعت
فاطمة من الذهاب ثانية للمدرسة وقد إفتقدت سميرة وكسها الذي إعتادت عليه بينما
بدأت أمها تستخدمها في أعمال المنزل أو لقضاء بعض المشاوير، وفي أحد الأيام
أرسلتها أمها لتحضر نقودا من أختها حسنية بالحقل الذي تعمل به، فقد كان مفترضا ان
تأخذ أجرتها هذا الصباح وقد خشت الأم على النقود من الضياع، ذهبت فاطمة للبحث عن
حسنية ودخلت بداخل غيط الذرة حيث تعمل حسنية، بدأت فاطمة في البحث عن حسنية وقد
كانت كثافة النباتات تحجب الرؤية، فبدأت فاطمة تتسلل من بين نبات الذرة العالي
بحثا عن أختها، وصلت إلى سماع فاطمة بعض الأصوات فتوجهت تجاه الصوت، بينما بدأت
بعض الكلمات تصل لمسامعها وتعرفت على صوت أختها حسنية وهي تقول لأ.. لأ.. لأ يا
حمدان مش كدة حد يشوفنا بعدين، فيرد صوت حمدان قائلا تعالي يا بنت.. أنا بحبك..
تعالي، لم تكن فاطمة ترى من النباتات العملاقة فبدأت تتسلل رويدا حتى وصلت لمصدر
الصوت وإختبأت بين النباتات ترى ما يحدث، وجدت حمدان وهو إبن صاحب الحقل متزوج
ولديه أربعة أطفال ممسكا بأختها يجذبها تجاه جسده بينما تحاول هي الإبتعاد وتقول
في دلال لأ.. لأ يا حمدان، فيرد حمدان قائلا ايه يا بنت هي دي أول مرة.. تعالي بس،
وجذب حمدان حسنية ليلتصق جسده بجسدها بينما يقبل رقبتها، بدأت أصوات حسنية تخفت
شيئا فشيئا بينما تتلفت حولها لترى إن كان أحدا يراها، بينما كانت يدا حمدان تتحسس
ظهرها وهو يقبل رقبتها..
أمسك
حمدان بيد حسنيه يضعها بين أفخاذه من فوق الجلباب فقالت لأ ياحمدان بينما لم تسحب
يدها وتركتها بذلك الموضع بين فخذي حمدان، وتحول حمدان من رقبتها ليقبل فمها فتخمد
أصوات حسنية تماما، جلست فاطمة وسط عيدان الذرى ترى ما سيحدث بين أختها وحمدان
فرأت أن يد أختها بدأت تتحرك بين فخذي حمدان ويرتفع جلبابه رويدا وكأن شيئا ما
بجسده يرفع الجلباب، كانت يدا حمدان تتحسس جسد حسنيه وبدأ في تحسس فخوذها وبدأ
يرفع جلبابها ليدخل يده من تحت الجلباب ليتحسس لحم فخذاها، ما أن لمست يد حمدان
لحم حسنية حتى إنطلق من بين شفتيها أنين وبدا جسدها يسترخي فأرقدها حمدان على
الأرض بينما رفع ثوبها حتى بطنها ثم جذب جلبابه رافعا إياه ليضعه في فمه، وقتها
رأت فاطمة شيئا ضخما متصلبا خارجا من بين فخذي حمدان فتعجبت فاطمة عندما رأته فما يوجد
لدى ابيها وأخيها محمود متدلي وليس متصلبا كذلك الذي لدى حمدان، كان جسد حسنية
شديد البياض فكانت عينا حمدان تأكله بينما جثا بجوارها يتحسس فخذاها فيرتخيا
ويبتعدا عن بعضهما رويدا رويدا، رفع حمدان ثوب حسنية لأعلى حتى كشف ثدياها فأطبق
برأسه على ثدياها يرتضعهما بينما حسنية صامته تئن أنينا مكتوما حتى لا يعلو صوتها
وينكشف أمرها، أدخل حمدان كفه بين فخذا حسنية وإعتصر مكمن عفافها فلم تطق حسنية
وأطلقت صرخة سارع على أثرها حمدان بكتم أنفاسها بيده، تعجبت فاطمة لم تتألم حسنية
فهي لم تتألم عندما أمسكت صديقتها سميرة كسها ولكنها شعرت بمتعة فتعجبت لصرخات
أختها ولم تكن تدرك أن تلك هي المتعة الحقيقية، بدأ حمدان يزيد من حركات يده على
كس حسنية بينما بدأ جسدها يتلوي كالثعبان وكان قضيبه ملامسا لبطنها فمدت يدها
تفركه على لحم بطنها، بدل حمدان وضعه وذهب تجاه قدميها ومد يديه ليسحب كلسونها
بينما تقول حسنية بصوت خفيض لأ.. حد يجي يا حمدان، كانت تقولها ولا تقاومه بل كانت
تساعده برفع وسطها لينزلق لباسها خارجا من ساقيها ويظهر الي بين شعر عانتها الكثيف
ذلك اللون الأحمر بين الشفرتين وزنبور منتصب ظاهر للعيان يبلغ حمدان بأن الفتاه
مستعدة تماما لقضاء حاجته، باعد حمدان فخذا حسنية ونظر بشغف لكسها وهو يقول لها
آآآآه على كسك يا بنت.. كسك حامي زي النار، فترد حسنية بدلع ودلال يلا يا حمدان
خلص بدل ما حد يجي يفضحنا.. يلا خلص، إنكفأ حمدان بين فخذا حسنية رافعا إحدى
ساقيها لأعلى وبدأ في إدخال قضيبه بداخل كسها، تعجبت فاطمة مما تراه فكيف سيدخل
ذلك الشئ الضخم بكس أختها ولكنها فوجئت بأن أختها إبتلعت قضيب حمدان بكامله
بداخلها وهى تتأوه مغمضة العينان بينما بدأت تعتصر جسد حمدان بذراعيها، بدأ حمدان
في تحريك قضيبه بداخل كس حسنية لتعرف فاطمة أن هذا هو ما كان يحدث تحت الغطاء بين
أبيها وأمها وتعلم بأن حمدان ينيك أختها الآن.. فبدأت لأول مرة تشعر بشعور غريب
بكسها حيث شعرت بأن بعض أجزاء كسها تنتصب بداخل أمعائها، مدت فاطمة يدها تتفحص
كسها لتجده مبلولا بينما شعرت بذلك الشعور اللذيذ عندما تلمست كسها، أبقت فاطمة
يدها على كسها بينما ترقب حركة أختها تحت حمدان حيث بدأت حسنية في تحريك وسطها وهى
تقول أيوه يا حمدان.. بحبك.. جامد يا حمدان جامد، بينما حمدان منشغل عنها برضاعة
حلمتها ومستمر في حركة وسطه ليخرج ويدخل قضيبه بداخل جسدها، لم يطل حمدان كثيرا
حتى وجدته فاطمة يخرج قضيبه مسرعا ويبدأ في التبول فوق بطن أختها حسنية، أحست
فاطمة بالقرف فلماذا يتبول الآن فوق جسد أختها ولكنها وجدت أختها تلهث وهي تقول
خلاص.. خلصت؟ فلم يرد عليها حمدان بل وقف يتطلع حوله ليرى إن كان يراهما أحد، مدت
حسنية يدها لتضعها على بطنها بينما لا تزال أنفاسها متقطعة ولامست يدها مني حمدان
فبدأت تعبث بأصابعها بذلك المني بدون أن يراها حمدان، وتعجبت فاطمة لماذا لا تشعر
حسنية بالقرف من بول حمدان هل يمكن أن يكون بول الرجال طيبا، قال حمدان لحسنية يلا
يا بنت.. يلا قومي قبلما يشوفنا حد، فردت حسنية أهه ده اللي باخده منك.. إنت مش
أخدت غرضك.. خلاص حسنية ما بقالهاش لازمة، فرد حمدان يلا يا بنت قومي وبلاش دلع،
فنهضت حسنية تبحث عن لباسها ثم تنفضه من الأتربة وتبدأ في لبسه وهي تسأل حمدان
كلمت ابوك؟؟ فرد حمدان تاني يا بنت .. تاني.. أنا قلتلك لما يموت حاتجوزك خلاص،
فردت حسنية بتلقائية ربنا ياخده ويريحنا، بينما يشير حمدان تجاه أحد اركان الحقل
وهو يقول لها يلا.. يلا روحي خلصي شغلك، فردت حسنية وهي تبتعد طيب.. طيب.. يا
حمدان، كلها يومين وتيجي تترجاني تاني، وإبتعدت حسنية بينما سار حمدان في الإتجاه
المضاد وبقت فاطمة وحيدة.
إنتظرت
فاطمة قليلا حتى إطمأنت أنهم قد إبتعدوا لتعود مرة أخرى لمنزلها وتخبر أمها بأنها
لم تعثر على حسنية، فلكمتها الأم في صدرها وهي قائلة طيب يلا غوري خلصي الغسيل،
ذهبت فاطمة لتجلس أمام طبق الغسيل بينما لا يزال ماثلا أمام عينيها منظر أختها وهي
ممددة على الأرض وحمدان فوقها بينما قضيبه يشق جسدها نصفين، كانت أسئلة كثيرة تدور
بعقلها الصغير وكانت في أشد الحاجة لصديقتها سميرة لتسألها عما رأته بالتفصيل
وكذلك لتسألها عن ذلك البلل وتلك الإنتصابات التي حدثت بكسها..
عندما
عادت حسنية للمنزل وقفت تعد الطعام بينما كانت فاطمة بجوارها تساعدها فقالت لها
فاطمة أنا النهاردة شفتك انتى وحمدان، مدت حسنية يدها مسرعة تجذب فاطمة خارج
المنزل لتقول لها في همس شفتي ايه؟ فردت فاطمة في برائه شفته بينيكك، وضعت حسنية
يدها مسرعة على فم فاطمة قائلة فاطمة حبيبتي.. إنتي قلتي لحد؟ أوعي يكون حد عرف،
فردت فاطمة لأ ما قلتش لحد، فقالت حسنية أوعي تقولي لحد.. علشان خاطر اختك، فردت
فاطمه هو كان بينيكك ليه؟ فقالت حسنية مسرعة إنتي عرفتي الكلام ده منين؟ حأقولك
بعدين لما نكون لوحدنا.. بس اوعي حد يعرف، سمعت الفتاتان صوت الأم تصرخ بتعملوا
ايه عندكم يا بنات الكلب.. سايبين الأكل وقاعدين تتكلموا.. يلا يا بنت منك ليها،
أسرعت الفتاتان ليعدا الطعام بينما كانت نظراتهما تقول الكثير من الكلام.
مرت
السنوات وصارت فاطمة في الثانية عشر من عمرها وقد علمت الكثير والكثير عن الجنس
بعدما بدأت أختها حسنية تحكي لها عن الجنس وعن حبها لحمدان وأنه سيتزوجها ولكنها
علمت بعد ذلك أن أختها ترغب في الجنس فقد رأتها في أحد المرات بينما كان أبو حمدان
يمارس معها الجنس أيضا، فأضطرت حسنية للإعتراف لفاطمة بأنها لا تصبر على جسدها فهي
دائما في حالة هيجان كامل وهي التي كانت السبب فيما حدث لأخيها احمد، فقد كانت هي
البادئة بإمساك قضيبه أثناء نومهما سويا حتى تطور الأمر وبدأ يضاجعها عندما علم
أنها فتحت نفسها في أحد الأيام عندما كانت تعبث بكسها، كانت فاطمة تتسائل هل فتحت
نفسها هي أيضا ام لا، فقد كانت سميرة صديقتها تعبث بكسها ثم إستمرت هي أيضا في ذلك
العبث منفردة، وفي أحد الأيام صارحت أختها حسنية بما يدور بخلدها فلطمت حسنية
خداها وهي تقول يا لهوي أوعي يا بنت تكوني ناوية تطلعي زي..
كانت
علامات الأنوثة قد بدأت تظهر على فاطمة فبدأ الشعر ينمو فوق عانتها بينما بدأت
إستدارات جسدها تتضح ويبرز نهداها مزينين بحلمتين ورديتين، بينما صار لها مؤخرة
مستديرة تهتز أثناء سيرها فبدأت تلهب عقول كل من يراها وكانوا يقولون أنها أجمل
بنت في القرية، بدأت فاطمة تسمع همسات بين أبيها وأمها بأنهم يجب أن يزوجوها مبكرا
لأن البنت جميلة وهم مش ناقصين فضايح، كانت تلك الهمسات تسعدها فشعرت بكونها أنثى
ولم تعد طفلة بعد، كانت صديقتها الحالية هي أختها حسنية بعدما إبتعدت عن صديقتها
سميرة وكانت قد بدأت تذهب للحقل برفقة أختها حسنية للعمل بينما كانت على علم تام
بعلاقات أختها حسنية مع حمدان وأبيه في نفس الوقت، وقد كانت تقف لترقب الطريق
لحمدان وحسنية عندما يتقابلان بينما تقف تستمع لأهات أختها ولصوت لحم حمدان وهو
يصفق مشتركا مع لحم أفخاذ ومؤخرة حسنية بينما تدفع هي يدها بين فخذاها لتداعب
كسها، فقد صار كسها كس امرأة يشتعل ويطالب بحقه، وفي أحد المرات وبعدما إنتهى
حمدان من حسنية، سمعته فاطمة يقول لحسنية والله البنت فاطمة أختك كبرت وإتدورت،
فردت حسنية مسرعة، حمدان إبعد عنها كفاية أنا واللي جرالي.. سيب البنت سليمة، فرد
عليها حمدان إيه يا بنت.. أنا بأهزر، إستمعت فاطمة لذلك الحوار بينما رسخت كلمات
حمدان بعقلها بأن جسدها يعجبه..
مرت
الأيام وبدأت فاطمة تتعمد أن تبقى بالقرب من حمدان بينما ترى عيناه يفترسان جسدها
الصغير، حتى أتى يوم وكانت فاطمة قد إبتعدت قليلا عن بقية البنات ولتجد نفسها فجأة
أمام حمدان، أسرع حمدان يجذبها من يدها مبتعدا وهو يقول تعالي يا بنت.. عاوز أقولك
حاجة، حاولت فاطمة سحب يدها قائلة إيه يا حمدان عاوز إيه؟ ولكن يد حمدان القوية
كانت اقوى من أن تفلت تلك الفريسة من قبضته فسحبها مبتعدا بها داخل النباتات
الكثيفة، كانت فاطمة تسرع الخطى خلفه فقد كانت سعيدة بأن حمدان يرغب بها بينما
تقول سيبني.. سيبني يا حمدان، حتى وصلا لمكان بعيد عن الأعين كانت تعرفه فاطمة
جيدا، فقد كانت حسنية تضاجع حمدان في نفس المكان، ترك حمدان يد فاطمة وإستدار
لينظر لها بينما تقول له عاوز إيه؟ أدينا بقينا لوحدنا.. قول علشان ما أغيبش على
أختي حسنية، فإبتسم لها حمدان وهو يقول لها والله كبرتي وإحلويتي يا فاطمة.. مفيش
بنت في البلد كلها زي حلاوتك، أسعدت تلك الكلمات فاطمة لتبتسم في خجل وهي تقول
يوووه بقى يا حمدان.. إيه الكلام اللي بتقوله ده، كانت فاطمة تنظر للأرض بينما
عيناها تتسللان لتريا هل ستسبب هي أيضا بروز جلباب حمدان كما تسببه أختها حسنية،
إقترب منها حمدان أكثر وأحاطها بذراعيه فقالت مسرعة بتعمل إيه يا حمدان.. سيبني..
سيبني، بينما لم يتحدث حمدان وإنما أطبق على رقبتها يقبلها بينما يداه تجول في
أنحاء متفرقة من جسدها، شعرت فاطمة بالخوف ولكن ما يفعله حمدان جعلها تشعر بشعور
جديد عليها فبدأ صوتها يخفت تدريجيا وبدأت تشعر بأن قدماها لا تقدران على تحمل ثقل
جسدها، كانت أنفاس حمدان حارة خلف أذنها ولأول مرة تشعر بالأنفاس الحارة بعدما
صارت أنثى فكانت انفاسه تجعل جسدها يلتهب بينما يده بدأت تتسلل لترفع جلبابها
وتشعر بالهواء يرتظم بلحم فخذاها أعقبه يد حمدان التي بدات تتحسس فخذاها صاعدة
لأعلى، شعرت فاطمة ببلل كسها كما لم تشعر به من قبل بينما تحولت الإنتصابات التي
كانت تشعر بها لإنقباضات عنيفة تجعلها تصدر أهات فإبتسمت بعد أول أهه صدرت من
شفتاها عندما تذكرت بأنها كانت تتعجب لصدور تلك الأهات والآن عرفت سبب صدورها،
شعرت فاطمة بأنها ستسقط فلم تعد تتحمل الوقوف فلم تجد سوى جسد حمدان لتنشب أظافرها
فيه بينما جسدها يترنح، أسندها حمدان على ساعده ليهبط بها تجاه الأرض ولم تشعر إلا
وهي مستلقية أرضا كما كانت ترى أختها بينما حمدان يسارع في رفع ثوبها ليبدأ لحمها
في الظهور، كانت فاطمة تشعر بخجل شديد في أن يرى حمدان جسدها عاريا فحاولت النهوض
ولكنها لم تستطع فقواها خارت بمجرد لمس جسدها، فحاولت أن تجذب ثوبها من يد حمدان
لتستر جسدها ولكن أسرع حمدان يدخل يده تحت ثوبها فشعرت بيده تصعد من فخذها لتتحسس
بطنها بينما في الطريق إرتطمت بكسها لتجد جسدها قد إنتفض فابعدت يدها تاركه ثوبها
بينما تغلبت على خجلها بإغماض عيناها حتى لا ترى ما يفعل حمدان بها، أحست فاطمة
بثوبها يرتفع حتى بلغ رقبتها بينما أحست بالهواء يجول على جسدها العاري بينما سمعت
حمدان يقول يا بنت الكلب.. إيه الحلاوة دي، ففتحت عيناها لتجد جسدها عاريا ماعدا
ذلك الكلسون الذي ترتديه، بينما ثدياها عاريان وقد إنتصبت حلمتهما بينما رأت حمدان
يلتهم ذلك الجسد العاري بعيناه قبلما يطبق عليه..
وضع
حمدان إحدى يديه على ثديها فإرتعش جسدها بينا أعادت إغماض عيناها لتشعر بحمدان
يعتصر ثديها بكفه بينما أنفاسه الحارة تقترب من الثدي الآخر الطليق، بدأ حمدان
يلتهم حلمة ثدي فاطمة فوجدت أصواتها تعلو بدون إرادتها ليسرع حمدان بكتم أنفاسها
بشفتاه، مشاعر جديدة تماما تمر بفاطمة حينما وجدت شفتها السفلي تدخل بفم حمدان
بينما يرضعها هو بنهم شديد، كان حمدان يتحسس جسدها حتى وصل بالقرب من موطن عفافها
فكانت يده على عانتها، شعرت فاطمة بإنتفاضة جسدها بينما تحركت يداها بحركة تلقائية
تمسك بحمدان وتقبض عليه ليزيح حمدان طرف لباسها بينما أصابعه تتسلل تدريجيا لتتلمس
أحد شفريها، عند هذه النقطة وفقدت فاطمة الشعور تماما حتى سقطت يداها على الأرض
مستسلمة أستسلاما كاملا، نهض حمدان مسرعا تجاه قدميها ليبدأ بسحب لباسها ويبدأ شعر
عانتها الخفيف في الظهور ليزيد إثارة حمدان فيسحب لباسها تماما من جسدها ويظهر
كسها البكر واضحا للعيان، مد حمدان يده يتحسس ذلك الكس البكر ذو الشعيرات الناعمة
فوجده ساخنا مبللا يطلب من يرويه ويرتوي منه، أعجبه لون شفراتها الوردي فبدأ يفرك
كسها بكف يده بينما يباعد فخذاها إستعدادا للقاء كسها، كانت فاطمة ملقاه بعالم آخر
فهي تشعر بما يفعل ولكنها لا تقوى حتى على النطق، فشعرت به يبعد فخذاها وشعرت
بكسها العاري ومياهه الغزيرة بينما لم تستطع حتى التفكير في ضم فخذاها فتركته يعبث
كيفما يشاء فهي تشعر بمتعة لم يسبق لها أن شعرت بمثلها من قبل، أحست بأنفاس حمدان
وهو يقبل فخذاها وصاعدا تجاه كسها بينما إصبعه يعبث بكسها ويقترب رويدا رويدا من
تلك الفتحة التي تحوي بكارتها وبدأ يدفع إصبعه حتى يفض بكارتها.
إنتفض
جسد فاطمة من صوت إرتطام قوي يصحبه صراخ قائلا بتعمل إيه يا إبن الكلب..
يالهوتيييي.. يا إبن الكلب، فتحت عيناها مسرعة لتجد أختها حسنية تضرب حمدان بينما
يهب هو واقفا بسرعة محاولا كتم أنفاس حسنية قائلا بس .. حتفضحينا يا بنت الوسخة..
بس، إنتفضت فاطمة تحاول ستر جسدها العاري وتتحامل للوقوف بينما لا تزال تشعر
بالدوار وتقف تبحث عن لباسها تحت الأقدام قبلما يأتي أحد ويرى لباسها ملقي بالارض،
أفلح حمدان في كتم أنفاس حسنية التي هدأت تجنبا للفضيحة بينما وجدت فاطمة لباسها وبدأت
ترتديه على عجل غير مبالية بتلك القطع الطينية التي تسللت بين فلقتي مؤخرتها،
بدأوا يسمعون أصوات قادمة لتعرف سر تلك الجلبة فتسلل حمدان بعيدا بينما خرجت
الأختان في الإتجاه المضاد وحسنية تلكم فاطمة بكتفها قائلة مستعجلة أوي ياختي..
حتضيعي نفسك.. دول كلاب، بينما لمحتهم عيون بعض الفتيات وهم خارجات من بين عيدان
الذرة العالية بينما حسنية تدفع فاطمة أمامها ليدور بينهم كلام قائلا: البنت
الصغيرة طالعة هي كمان لبوة.. حتطلع لمين غير لأختها الكبيرة..
لم
يمر إسبوع إلا ووصلت تلك الأخبار لوالد فاطمة فأوسعها ضربا بينما هو غير متأكد مما
فعلت ولكن من منطلق أنه لا دخان بدون نار قام بواجبه في ضرب فاطمة لتأديبها حتى
إنطلق الدم من جسدها من أثر الضرب، كان الأب يبتلع ريقه عندما تتلوي فاطمة أمامه
لتجنب ضربات العصا بينما يشع ذلك البياض من أسفل جلبابها عندما يظهر ذلك اللحم بين
فخذيها، أيقن الأب أن تلك الفتاه لابد أن تتزوج بأسرع ما يمكن أو أن تترك البلدة
لتعيش خارجها لألا تصيبهم الفضايح، في تلك الليلة تحدث الأب مع الأم بما يدور
بخلده وأخيرا قرر أن يذهب صباح الغد لأبو مسعود ليبعد الفتاه عن قريتهم الصغيرة
قبلما تطولها الألسنة.
كان
أبو مسعود رجلا فوق الخمسين تخصص في تسفير الفتيات للقاهرة للعمل كخادمات
بالمنازل، وبعدما راجت تجارته تلك، خصص حجرة بمنزله وأثثها كمكتب لإدارة عمله
وهناك توجه أبو فاطمة في الصباح الباكر ليعرض إبنته على أبو مسعود لكي يجد لها
منزل تخدم به في القاهرة ويبعدها عن القرية، فقال أبو مسعود أيه، بنتك فاطمة؟
خسارتها يا راجل.. البنت زي لهطة القشطة، حرام تتبهدل في الخدمة، فرد الأب قائلا
لأ يا أبو مسعود.. إحنا محتاجين والإيد البطاله نجسة.. وإنت عارف إن رزقنا قليل،
هز أبو مسعود رأسه وهو يقول خلاص إديني إسبوع وأنا أشوفلها بيت ناس طيبين.
بدأت
فاطمة في البكاء عندما علمت إنها ستسافر للعمل كخادمة بالمنازل بينما كانت أختها
حسنية تبكي أيضا فهي كاتمة أسرارها وصديقتها الوحيدة بتلك الدنيا، ولكن مر الإسبوع
سريعا ليعاود الأب مقابلة أبو مسعود فيقول له لقيتلها شغلانه تمام.. في بيت واحد
مهندس بترول متجوز وعنده بنت وولدين في سنها كده.. ومراته ست طيبة تتحط على الجرح
يطيب، فساله الأب قائلا أبو مسعود، إحنا مش عاوزين فضايح، متأكد إنهم ناس كويسين؟
فرد أبو مسعود مسرعا عيب، عيب يا راجل، دي فاطمة دي بنتي، المهندس بيسافر طول
الاسبوع ويرجع خميس وجمعة بس، ومراته ست طيبه، وحيدفعوا خمسين جنيه في الشهر، قلت
إيه؟ فرد الأب مسرعا عندما سمع بالنقود على بركة الله، أروح البيت أجيبهالك دلوقت،
فقال له أبو مسعود لأ، بكرة الساعة 6 الصبح أستناها عند موقف العربيات حاروح
أوديها، إنطلق الأب سعيدا بعدما سمع بالخمسين جنيه التي ستأتيهم كشهرية حيث كان
أبو مسعود يذهب للقاهرة أول كل شهر ليطمئن على البنات ويجمع أجورهن ويعود ليوزع
أجورهن على أهاليهم بعدما يأخذ نسبة لنفسه بالطبع..
صباح
اليوم التالي أخذ الأب فاطمة بينما كانت تبكي لفراق إخوتها وذهب بها لموقف القرية
ليجد أبو مسعود منتظره فيوصيه على فاطمة بينما يهمس بأذن فاطمة قائلا ماتفضحيناش،
إحنا ناس غلابه، خلي بالك، ثم يتركها ويغادر مسرعا بينما يسحبها أبو مسعود ليدخلها
سيارة أجرة ويجلس بجوارها لتنطلق السيارة في طريقها للقاهرة.
كانت
فاطمة جميلة، فكان كل من بالسيارة يسترق النظر لها ولجسدها بينما لم يتحمل أبو
مسعود طويلا حتى بدأ يلتصق بجسدها متعللا بإهتزاز السيارة على الطريق، بينما كانت
فاطمة تعلم ما يفعل وترى قضيبه منتصبا بين فخذاه فتصنعت النوم حتى لا يقول بأنها
كانت تشعر وتركته ويعود ليصفها باللبوة كأختها، وإستغل أبو مسعود نومها أفضل
إستغلال فكان يحتضنها وكأنه يخشى عليها فهي مسئولية في رقبته بينما يده تلتف حولها
لكي تطال بروز ثديها من تحت إبطها ليعبث به بينما يضم فخذاه ليعتصر قضيبه بين
فخذاه من شدة شهوته، لم يترك أبو مسعود جزء بجسد فاطمة إلا وحاول الوصول إليه
بينما ظهرت هي كمستسلمة لنوم عميق طوال الطريق ولكن ما ضايقها هو بلل كسها، فلا بد
أنه قد بلل جلبابها وسيظهر عندما تنزل من السيارة ولكنها لم تبالي عندما رأت بقعة
قد بللت جلباب أبو مسعود من الأمام فلم يتحمل الرجل ذلك الجسد البكر فقذف مائه على
فخذاه من شدة شهوته..
وصلت
السيارة على مشارف القاهرة بينما كان أبو مسعود قد أنزل مائه فبدأ يوقظ فاطمة
قائلا: فاطمة، فاطمة، قومي يابنت وصلنا، ففتحت فاطمة عيونها ورفعت رأسها لتنطر
حولها، كانت أول مرة لها ترى المدينة بزحامها فإنبهرت بما رأت، فالسيدات جميلات
بينما يظهر الكثير من أذرعتهن وسيقانهن، وتلك السيارات الفارهه والمحلات الكبيرة،
كلها أشياء بهرت تلك الصغيرة فشعرت بالفرحة لأنها ستبقى بالقاهرة وإنها تركت البلد
ولكنها تمنت أن تكون أختها حسنية معها هنا، نزل أبو مسعود من السيارة ممسكا بيد
فاطمة حتى لا تتوه منه بالزحام بينما تمسك هي بيدها الأخرى منديل كبير يوجد به بعض
الملابس، جذبها أبو مسعود من يدها ليصعد بها لباص ممتلئ بالبشر بينما ظل يدفعهم
ليدخل جاذبا خلفه فاطمة التي حشرت مثله بالباص ولكي يحميها، فقد جعلها أمامه ليحمي
مؤخرتها من العابثين بينما يتيحها لنفسه، بالطبع كانت فاطمة أقصر منه فهي لم تبلغ
عامها الثالث عشر بعد، فكان قضيبه المنتصب يحتك بمنتصف ظهرها بينما هو يحتضنها
بيديه ليحميها من السقوط ولكي يتحسس ثدياها فهي آخر فرصه أمامه ليرتوي من جسد
الصغيرة، مر الوقت عليهما سريعا فهو مشغول بدفع قضيبه بجسد فاطمة وهي مشغولة
بالنظر من النافذة لترى الدنيا الجديدة التي ستقبل عليها وقد أعجبتها دنياها
الجديدة..
سحب
أبو مسعود فاطمة لينزل من الباص وليسيرا متجهين نحو عمارة فاخرة، بينما يلقي عليها
تعليماته قائلا ما تمديش إيدك على حاجة، أي واحدة هناك تقوليلها يا ستي والراجل
تقوليله يا سيدي، تكوني مؤدبه وعينك ما تترفعش من الأرض وما لكيش دعوة بأي حاجة
تشوفيهم بيقولوها أو يعملوها، وهكذا بدأ يلقي بتعليماته وهي ترد دائما بكلمة حاضر،
حاضر.
وصلوا
أمام عمارة شاهقة وذهلت فاطمة من لمعه الرخام والزجاج المغطي للعمارة من الخارج،
دخل أبو مسعود وخلفه فاطمه ليركبها المصعد ويصعد بها للدور العاشر، خافت فاطمة من
المصعد ليجدها أبو مسعود فرصة ليحتضنها فيها ليطمئنها ويحاول إيصال قضيبه حتى فمها
ولكنه لا يفلح سوى أن يدفعه بلحم أحد أثدائها حتى وصل المصعد للدور العاشر، فخرج
أبو مسعود جاذبا فاطمة من خلفه ليقرع باب أحد الشقق ولتفتح الباب فتاه قد تكون
أكبر من فاطمة بسنة أو سنتان وهي تسأل مين؟ فيرد أبو مسعود قائلا: الست هانم
موجودة، فتلتفت الفتاه خلفها صارخة ماما، ماما، فيه واحد عاوزك، فأتت الأم لتنظر
ثم تقول أهلا أهلا أبو مسعود، فدخل أبو مسعود يحيها قائلا أهلا بيكي يا ست هانم،
ثم ينظر خلفه ليقول لفاطمة خشي يا فاطمة، خشي سلمي على الست هانم، فدخلت فاطمة
تنظر بالأرض بينما ترحب بها سيدة المنزل قائله إسمك فاطمة؟ أهلا يا فاطمة، ويدفعها
أبو مسعود من ظهرها قائلا خشي يا بنت، بوسي أيد ستك، فإنحنت فاطمة ممسكة بيد
سيدتها تقبلها، وتقول سيدة المنزل لأبو مسعود جميلة فاطمة، فيرد أبو مسعود لأ وأدب
وأخلاق، دي بنت ناس طيبين، دخلت السيدة داخلا لتحضر وبيدها نقود لتضعها بكف أبو
مسعود فيقبل يدها ويخرج تاركا فاطمة خلفه في مجتمعها الجديد، أغلق أبو مسعود الباب
خلفه فوجهت السيدة كلامها لفاطمة قائله تعالي يا فاطمة تعالي، ودخلت بينما تخلع
روبا من على جسدها لتجدها فاطمة شبه عارية بدون ذلك الروب، كانت سيدة جميلة وكان
شعرها الأشقر الناعم يصل لمنتصف ظهرها بينما لحمها الأبيض يظهر بوضوح من تحت ذلك
القميص الشفاف الذي ترتديه وهو يهتز مع خطواتها، تبعتها فاطمة بينما تنظر بفضول
لتلك الملابس الفاضحة، فقالت لها السيدة وهي تريها المنزل: دي أوضه ستك شهيرة، ودي
أوضه سيدك علي وسيدك فارس، واللي هناك دي أوضتي أنا وسيدك شكري، هو أغلب الوقت مش
موجود لكن بيجي خميس وجمعة، وده المطبخ وهناك الحمام، ثم إلتفتت لها السيدة تنظر
لها وتقول والله خسارتك يا بنت في الخدمة، ثم مدت يدها تتفحص شعرها وهي تقول يلا
أدخلي فورا على الحمام، تستحمي وتشيلي التراب اللي عليكي ده، ثم صرخت شهيرة،
شهيرة، شوفي حاجة قديمة من عندك وإديها لفاطمة تلبسها، فخرجت شهيرة لتأخذ فاطمة من
يدها وتدخل بها غرفتها، كانت شهيرة فتاه رقيقة فنشأت بينها وبين فاطمة صداقة سريعا
وقد قالت لها: ما تقوليليش يا ستي قوليلي شهيرة بس، لكن قدام ماما قولي يا ستي
لحسن لو عرفت حتضربك، أخذت فاطمة الملابس ودخلت الحمام وأغلقت الباب ثم وقفت عاجزة
عن التصرف فهي لم ترى بانيو من قبل ولا تعرف التعامل مع الدش، فخرجت ثانية لتراها
الأم وتقول لها إيه، ما إستحمتيش ليه؟ فقالت فاطمة مش عارفة، فندهت الأم على شهيرة
لتريها كيف تستعمل الحمام وتركتهم ودخلت غرفتها لتأخذها شهير تريها كيف تستعمل
الدوش بينما بدأت ترشها ببعض الماء فضحكت فاطمة وشهيرة قليلا ثم تركتها شهيرة
لتستحم..
خرجت
فاطمة من الحمام وقد تبدل شكلها تماما بعدما إستحمت، ولبست تلك الثياب التي أخذتها
من شهيرة وما أن رأتها شهيرة حتى أطلقت صفارة إعجاب وهى تقول إيه ده كله، دا إنتي
ولا بنات السينما، ثم إرتفع صوتها تنادي الأم لترى فاطمة، فأتت تتأفف ثم فغرت فاها
عندما رأتها فقالت ايه يا بنت ده، كنتي مخبية ده كله فين، لأ إسم فاطمة مش لايق
عليكي خالص، إنتي من النهاردة إسمك نورا، وبتلك الكلمات كانت آخر مرة تستمع فاطمة
لإسمها القديم وتصير نورا منذ ذلك اليوم..
مر
يومان على وجود نورا بالمنزل فتعرفت على أهله ما عدا الأب فهو لم يعد بعد من سفره،
الأم وكان إسمها ليلى وهي تقضي نهارها ما بين أحاديث التليفون والمرأه، أما شهيره
فكانت فتاه مرحة تقضي نهارها على الكومبيوتر تستخدم الإنترنت، فقد كان يوجد جهاز
بغرفتها غير ذلك الجهاز الموجود بغرفة الأولاد، كانت شهيرة في الرابعة عشر من
عمرها وكانت قد إنتهت من الصف الثالث الإعدادي وتتأهل لدخول الثانوي ولم تكن تقوم
من أمام الكومبيوتر إلا إذا قضتها الضرورة وكانت تقضي ليلها بوقت متأخر تتحدث على
الهاتف بدون أن يشعر بها أحد، أما علي فهو أصغر من شهيرة وكان بعمر نورا فهو على
مشارف الثالثة عشر من عمره ويقضي يومه مع أخيه الأصغر فارس خارجا بالنادي صباحا
ليعودا ظهرا للغذاء ثم يجلس أمام الإنترنت بينما يجلس فارس ليشاهد أفلام فيديو على
التليفزيون فقد كان لا يزال في العاشرة من العمر ومتأثرا بأفلام الكاراتيه التي
يقضي أغلب وقته مساء أمامها..
في
ذلك اليوم دخلت ليلى الحمام بينما كانت نورا تعد الطعام بالمطبخ فسمعت صوت ليلى
يناديها فتوجهت واقفة على باب الحمام لتجد ليلى تقول لها تعالي، افتحي الباب وتعالي،
مدت نورا يدها تفتح الباب بينما لا تعلم ماذا تفعل وكيف تنظر لسيدتها بالحمام،
نظرت للأرض ودخلت ثم أغلقت الباب خلفها، سمعت صوت ليلى تقول تعالي يا بنت، فنظرت
أمامها لتجد خيال جسد سيدتها من خلف ستارة الحمام وكأنها مانيكان، فقد كانت ليلى
لا تفعل شيئا سوى الاعتناء بجسدها، تقدمت نورا قليلا ثم وقفت فأبعدت ليلى جزء من
الستارة ليظهر وجهها وكتفيها بينما تقول إنتي مكسوفة، تعالي تعالي، ثم استدارت
لتعطي ظهرها تجاه نورا بينما تبعد الستارة تماما فظهر جسدها لنورا عاريا، كان جسد
ليلى جميلا فهو أملس تماما ذو بشرة مخملية ناعمة بينما كان خاليا من أي شعرة بأي
مكان، فكانت كقطعة لحم معدة لفم الجائع، تقدمت نورا لتقف خلفها بينما تعطيها ليلى
قطعة من الإسفنج الملي بالشامبو وهي تقول لها إدعكيلي ظهري، أخذت نورا قطعة
الإسفنج من يد ليلى وبدأت تدلك ظهرها بقطعة الإسفنج بينما تشعر بنعومة جسدها مع
الشامبو فيعطي ملمسا مثيرا للأصابع، كانت نورا تدلك ظهر ليلى بقوة وسرعة فقالت لها
ليلى: أيه ده يا بنت، بشويش شوية، على مهلك، فبدأت نورا تمهل من حركة يدها على ظهر
ليلى بينما قد خففت ضغط يدها فبدت وكأنها تتلمس لحم ظهرها برقة ونعومة، شعرت نورا
بالإثارة فقد تذكرت صديقتها سميرة وما كانا يفعلانه سويا بينما لم تجرؤ على النزول
أكثر من وسط ظهر سيدتها، فبادرتها ليلى بالقول إنزلي لتحت شوية، فبدأت نورا تدلك
ظهر سيدتها لأسفل ولكنها كانت حريصة على أن تبتعد عن مؤخرتها بينما بدأت تشعر
بإنتصاب مهبلها وشفراها من ملمس ذلك اللحم الناعم، قالت ليلى لنورا سيبي الإسفنج
ودلكي ظهري بإيدك، فوضعت نورا الإسفنج جانبا وبدأ كفاها يتلمسان ظهر سيدتها وتناهي
لأسماعها تنهدات صادرة من أنفاس سيدتها، كانت ليلى تنظر لنورا على إنها طفلة ولم
تكن تعلم أنها تعلم كل شئ عن الجنس تقريبا فظنت إن الفتاه لن تفهم معنى تلك
التنهدات بينما فهمت نورا فورا بأن سيدتها في حالة إستثارة، كانت نورا تشعر بالخوف
فقد تطردها سيدتها إذا أحست بأنها تشعر بشعور جنسي ولذلك كانت يداها ترتعشان بينما
تحاول تجنب الوصول قرب مؤخرتها أو بالقرب من إبطيها حتى قالت لها ليلى إنزلي لتحت
شوية، إقتربت يدا نورا من مؤخرة سيدتها ليبدأ لحم المؤخرة يهتز مع حركة يد نورا
على جسد ليلى بينما بدأت أصابعها تغوص في لحم لين بينما كانت تنهدات ليلى أكثر
وضوحا، مدت ليلى يدها خلفها وأمسكت يد نورا لتضعها تماما على مؤخرتها وهي تقول
إنتي مكسوفة ولا إيه؟ وجدت نورا يدها على إحدى فلقتي سيدتها فبدأت تتحسسها بينما
أنزلت يدها الأخرى لتتحسس الفلقة الثانية وليلى قد سندت يداها على الحائط المقابل
لها مبرزة مؤخرتها المغطاه بالشامبو المتساقط من ظهرها، كانت بدأت تتنهد بشدة
فسألتها نورا مالك يا ستي، تعبانة؟ فردت عليها ليلى قائلة مالكيش دعوة إنتي، كملي
اللي بتعمليه بس دوسي أجمد شوية، بدأت يدا نورا تغوص في لحم مؤخرة سيدتها بينما
بدأت تشعر ببلل كسها يسيل خارجا ولكنها كانت غير قادرة على فعل شئ سوى تنفيذ أوامر
سيدتها، مدت ليلى يدها تجاه كسها بينما نورا لا تراها من الخلف لكنها ترى يدها
ممتدة لأسفل بينما جسدها بدأ يهتز وهي تقول لنورا أجمد يا نورا، أكتر، دوسي أكتر،
فوجدت نورا نفسها تقبض على مؤخرة سيدتها بكفاها وكلما زادت يدها قسوة تطالبها
سيدتها بالمزيد من الضغط، حتى شعرت نورا بأنها تعتصر الفلقتين ليفرا هاربين من
الشامبو فتعود ثانية لتمسك بهما بشدة، بدأت ليلى ترتجف بشدة وصوتها يعلو قليلا
ولكنها كانت حريصة ألا يخرج خارج نطاق الحمام حتى ضمت فخذاها سويا على يدها
الممسكة بكسها لتقول خلاص خلاص خلاص، إمشي، إطلعي برة، فأسرعت نورا خارج الحمام
تلهث من هياجها تاركة سيدتها تعتصر فخذاها سويا وتتحسس ماء نشوتها الساقط بين
فخذيها، بينما أغلقت نورا الباب مسرعة للمطبخ لتقف وحيدة وتدخل يدها بين فخذاها
تحاول تهدئة تلك الإنقباضات الشديدة التي تشعر بها.
في
أحد الامسيات الصيفية وبعد ان انتهينا من العشاء وشرب الشاي غادرت خطيبتي واهلها
الى منزلهم ودخلت امى الى غرفتها لتبدل ثيابها وتبداء بترتيب المنزل وتنظيف
المطبخ، وكنت أنا في الصالة في حالة يرثى لها، فقد جعلتني الاثارة التي حصلت عليها
من خطيبتي في حالة احتقان واشعر بمغص شديد في منطقة الخصية وكنت اضع يدي اسفل بطني
واتلوى من الألم عندما فاجأتني امي وسألتني ما بك؟ ولم اتمكن من اخفاء الامر عنها
لقد كان جسدي يرتجف من الألم، فقالت هل تشعر بالم في بطنك؟ فاجبتها لا ولكن اسفل
البطن عند الحالبين، آه انه ألم لا يحتمل، فاقترحت امي ان اذهب الى المستشفى فقد
يكون الامر خطيرا! ولكنني كنت اعلم ان ما يحدث لي هو بسبب الاثارة الجنسية، لقد
كنت طيلة اليوم وأنا افكر بخطيبتي وجمالها الساحر وكانت افكاري كلها جنسية وهي
التي سببت لي هذا الاحتقان المؤلم وأنا اعلم ان علاج ذلك يتطلب ممارسة جنسية او
على الاقل ان امارس العادة السرية وافرغ ما في داخلي من هياج جنسي، واقتربت مني
امي تلح علي ان نذهب الى المستشفى وأنا محرج منها ولا اعرف ماذا اقول لها، وكنا
أنا وامي وحدنا في البيت حيث ان ابي قد سافر منذ بضعة ايام لظروف تتعلق بعمله ولا
يوجد في البيت سوانا أنا وامي.. واخيرا اضطررت ان اخبرها بانني اعرف سبب الألم ولم
اتمكن من التخلص من اسئلتها الا بعد ان اخبرتها ان ذلك هو احتقان بسبب الاثارة
الجنسية، وكانت هذه اول مرة اتكلم بمثل هذه الجرأة مع امي التي سوف تبلغ الخمسين
من عمرها بعد اسابيع قليلة، وأنا طبعا ابنها الوحيد وعمري 24 سنة، ومع ذكري لكلمة
الاثارة الجنسية احسست بامي تتلعثم في كلامها معي وكانها تحس بالخجل او الارتباك
وقد اثار عندي هذا الشعور رغبة غريبة لم تخطر ببالي قبل ذلك!! لقد خطر ببالي ان
انظر الى امي التي لا تزال تحتفظ برشاقتها وجمالها وهي تبدو اصغر من سنها بكثير،
نظرت اليها واحسست كانها فتاة صغيرة مرتبكة امام شاب يصارحها بغرامه، فخطر لي ان
استغل هذا الوضع الى ناحية أخرى قد تحق لي ما لم اكن احلم به، وجلست وأنا امسك
اسفل بطني والالم يزداد شدة وقلت لامي لا اعرف ماذا افعل؟ ارجوكي يا امي ساعديني،
فقالت امي كيف اساعدك؟ فقلت لها انني بصراحة خائف جدا وان مثل هذه الاحتقانات حدثت
عندي سابقا وهي تزداد حدتها في كل مرة وقد ذهبت قبل مدة الى الطبيب الذي قال لي
انها سوف تزول بعد الزواج ولكنني يمكنني قبل الزواج ان امارس العادة السرية لتخفيف
الاحتقان، فقالت امي وقد احمر خداها، حسنا وما هي المشكلة؟ فجاءت الفكرة ببالي
كانني قد رتبتها منذ زمن وقلت لها انني كلما حاولت ان امارس العادة السرية لا
اتمكن من الوصول الى النهاية وانني يزداد توتري والمي ولا اعرف لماذا، وكنت طبعا
اكذب في هذه النقطة حيث انني من اكثر الشباب الذين يحبون ممارسة العادة السرية،
فقالت امي بحنان وارتباك: حاول هذه المرة، ادخل الى الحمام وحاول ان تسترخي وتفكر
بحبيبتك وسوف تنجح، فقمت الى الحمام وبعد ان نزعت ثيابي فكرت ان انتظر دقائق او
اكثر الى ان تسأل امي عني، اذا فعلت سوف اطلب منها المساعدة، وفعلا بعد عشرة دقائق
اقتربت امي من الحمام ونادتني فاجبتها بصوت متقطع آه انني اتألم ساعديني يا امي،
ففتحت امي الباب ووجدتني اجلس امامها عاريا وزبري منتصبا والعرق يتصبب مني، فقلت
لها لا استطيع ارجوكي ساعديني ان الألم يشتد علي، فتناولت امي منشفة ووضعتها على
جسدي العاري وامسكت بيدي وقالت لي: انهض الى فراشك وتمدد قليلا، واثناء سيرنا الى
غرفتي تعمدت ان اجعل زبري المنتصب يخرج من المنشفة لكي تراه امي، وتعمدت اسقاط
المنشفة عندما تمددت على سريري، وجلست امي بجانبي وأنا اعتذر منها لهذا المنظر
الذي لم يكن ينبغي ان تراني فيه وهي تخفف عني وتقول لا تنسى انني أمك وطالما ابدلت
لك ثيابك وحممتك ولا داعي للخجل مني، وقد شجعني ذلك لاطلب منها المزيد، فقلت لها
امي ارجوكي ساعديني وحاولي ان تفعلي ذلك بيدك، فقالت: هل تريد ان اعمل لبطنك
مساجا؟ فأجبتها نعم وايضا اريد ان تفعلي مساجا لزبري، فابتسمت وهي تخفي ارتباكها
ولكنها مدت يدها الدافئة تفرك اسفل بطني ومنطقة العانة ونزلت الى خصيتي المحتقنتين
واخيرا امسكت زبري وبدأت تحرك يدها للاعلى والاسفل وأنا لا اصدق ان خطتي نجحت وان
امي تقوم بيدها بممارسة العادة السرية لي! كنت اتألم فعلا ولكنني في حالة من
النشوة لم احس بها من قبل ولم اتأخر كثيرا حيث احسست انني سوف اقذف.. فبدأت اتلوى
من اللذة وتعمدت ان اجعل زبري يقذف كل ما بداخله على امي، فتناثرت البقع على ثوبها
وعلى يديها وتطايرت بعض القطرات فوصلت شعرها ووجها! فقالت مبتسمة: هل ارتحت الآن؟
انظر ماذا فعلت بأمك! فامسكت بيدها اقبلها واشكرها واعتذر منها على ماسببته قائلا
انه حدث بدون ارادتي، وقالت لي انها تقدر ذلك والمهم انني ارتاح بعد كل هذا، ولم
استطع ان اخفي عليها شعوري بالتحسن ولكنني لا اريد ان ينتهي الموقف هذه النهاية..
ذهبت
امي الى الحمام مباشرة وبقيت لوحدي في السرير اتخيل الاحتمالات الممكنة الحدوث
وفكرت بامي وماذا تفعل بالحمام الآن؟ وهل ستعود الي؟ ام انها ستذهب الى فراشها
مباشرة؟ وقررت ان لا اتمادى مع امي اكثر مما فعلت، ولكن اذا عادت هي الي فسوف يكون
الامر مختلفا، وبعد اكثر من ساعة سمعت صوت امي تقترب من غرفتي ونادتني لتعرف هل
انني نائم ام لا، فاجبتها انني لا ازال صاحيا، فدخلت الي ووجها مشرق ففكرت انها قد
تكون داعبت نفسها وحصلت على بعض اللذة، وسألتني عن الألم الذي اعاني منه، فقلت لها
انني افضل ولكنني لا ازال احس ببعض الألم، فقالت وماذا تعني بذلك؟ فاجبتها مبتسما
بتوسل: قد احتاج واحدة أخرى، فقالت انتظر وحاول ان تسترخي فقد تنام ويختفي الألم
تدريجيا واذا احتجتني سوف اكون مستعدة لمساعدتك، فرحت كثيرا للتجاوب الذي وجدته من
امي والامل الذي اعطتني بانها مستعدة لمساعدتي..
وعادت
الي بعد ان تركتني لنصف ساعة وسألتني عن حالي، فقلت لها ان الألم يزداد، فدخلت
الغرفة واقتربت مني وكشفت الغطاء عني حيث كنت لا ازال عاريا وزبري منتصبا، وصاحت
مندهشة ماهذا؟ لماذا لا يزال منتصبا بهذه الشدة؟ بالتاكيد هذا بسبب افكارك
الجنسية!!!
فقلت
لها أوه يا امي لا تلوميني فانا لا يمكنني التحكم به، فقالت حسنا هل انت بحاجة الى
مساعدة؟ فقلت لها بلهفة: نعم يا امي، فتقدمت وجلست جنبي على السرير وابعدت الغطاء
ونظرت قليلا الى جسدي العاري ثم امسكت زبري المنتصب واخذت تحرك قبضتها عليه الى
الاعلى والاسفل، كنت في حالة نشوة شديدة وسعادة لا يمكن وصفها، وقطعت امي الصمت
وسألتني كيف احس؟ فاجبتها انه احساس عظيم باللذة ولكنني لا اريد ان يتكرر ما حدث
على ثيابها، فقالت هل تريد ان ابقى بعيدة؟ فقلت لها لا وانما من الافضل لو تنزعي
ثوبك، فقالت انها فكرة جيدة ولكنها لا ترتدي شيئا تحت ثوبها، ولم تتاخر امي حيث
قامت على الفور واطفأت النور ولكنها لم تغلق الباب فبقي ضوء الممر ينير الغرفة
ونزعت ثوبها ورمته على الارض ولاول مرة انتبه الى جمال جسد امي ونضارته، وجاءت الى
سريري وهي عارية وامسكت زبري تحركه وتداعبه وكانها لا تريد ان انتهي بسرعة، وكنت
اتحرك ببطء لافسح لها المجال لتتمدد جنبي ثم قلت لها قد تتاخر هذه المرة فارجوكي
تمددي جنبي، وفعلا تمددت امي بجانبي حيث وضعت رأسها على يدي اليسرى ممسكة بيدها
اليمنى زبري المنتصب وقمت بوضع يدي اليمنى على صدرها اداعبه ووجدتها مستمتعة
بمداعبتي، فقمت بوضع رأسي على صدرها وقبلته وداعبت حلماتها بلساني وكانت تنتفض
كلما قمت بحركة اضافية، وبعد قليل بدأت انزل بيدي الى الاسفل فمررت على بطنها
ووصلت الى عانتها وقمت بفركها وأنا اراقب امي وهي تفتح ساقيها كأنما تدعوني لانزل
يدي الى كسها، ولم اتأخر عليها كثيرا حيث وضعت اصابعي بين فتحتي كسها وبدأت
بتحريكهما ومداعبة بظرها، وكانت امي تكتم انفاسها وكان جسدها يرتفع وينخفض وكانت
تتلوى كالافعى!! وفجأة لم يعد بأمكانها ان تكتم انفاسها فاطلقت صرخة احسست انها
اسمعت الجيران واستمرت بالصراخ تقول اسرع، استمر، آه، لا تتوقف وجائتها رعشة قوية
فامسكت برأسي بيدها اليسرى وسحبته الى فمها واخذت تقبلني بشراهة وهي تتوسل استمر
اريد اكثر وكانت يدها الأخرى تهز زبري بشدة، هنا بدأت بادخال اصبعي بكسها وقد
تعالى صراخها وتوسلها مطالبة بالمزيد وكانت قبضتها على زبري قد اشتدت وكانت تسحبه
باتجاه كسها وكل ذلك اوحى لي بان اللحظة المناسبة قد حانت وانني يجب ان انيك امي الآن!
وفعلا عدلت وضعي بحيث اصبحت فوقها وسألتها هل تريدين ان ادخله بكسك؟ فقالت وماذا
تنتظر! ادخله بسرعة، وهكذا وجدت نفسي انيك امي بكل حماس وكانت هي تصرخ بي ان لا
اتوقف وكانت تعتصرني بيديها ورجليها الى ان قذفت كل ما لدي بكسها في رعشة جاءتنا
في وقت واحد! بعدها تمددت جنب امي مسترخيا وهي كانها في نوم عميق!! لا اعرف كم مر
من الوقت ولكني انتبهت الى امي وهي تنهض من السرير وتذهب الى الحمام وسرعان ما
عادت جنبي وهي لا تزال عارية وعندما تمددت جنبي قبلتها بخدها، فهمست: هل تحس
بالارتياح الآن؟ فقلت لها نعم، فسألت وهل زال الألم؟ فاجبتها نعم مع قبلة أخرى؟
ولكنها قالت لي انها تحس بان الألم انتقل اليها وهي تحس برحمها يتقلص بشدة وكأنه
يريد جولة أخرى وقالت لي: انها لم تحس بحياتها برعشة بهذه القوة ابدا!! ولم اتأخر
عن امي وقمت اقبلها واداعب نهديها ونكتها مرة أخرى بعدها نمنا كلانا نومة عميقة
ولم نصحو الا عند الظهيرة، وعندما ذهبت الى الحمام لاتبول واغتسل جاءت امي خلفي
وقالت هل تمانع ان نستحم سوية؟ فقلت لها ان ذلك يسعدني وخاصة اذا كان في نهايته
جولة أخرى من النيك، واثناء استحمامنا تبادلنا القبل وكلمتني امي عن شعورها
واحساسها بالحاجة الى زبري بداخل كسها وشكرتني لانني منحتها هذا القدر من المتعة
واتفقنا ان يبقى الامر سرا بيننا، بعدها نكتها مرة أخرى في الحمام.
أنا
19 سنة، والدي متوفي وليس لي الا اخت واحده منى اكبر مني عمرها 24 عاما متزوجه ولم
تنجب بعد، واعيش وحدي معي امي، كانت الحياه تسير بنا مثل اي اسره مصريه عاديه، أنا
في كليتي او مع اصحابي نتكلم في الحب والبنات والسيكس اما امي ماجده فهي ست عاديه
جدا عمرها 48 سنه محجبه وسمينه نوعا ما وتعمل موظفه في هيئه حكوميه وترتدي دائما
في البيت لبس عادي، ولم افكر فيها يوما تفكير جنسي او شئ من هذا الشئ.
حتى
جاء اليوم الرهيب الذي غير حياتنا، حيث كنت أنا وامي نشاهد الدش ومعنا اختي منى في
البيت، عندما اعلنت القناه الفضائيه عن مسابقه جائزتها السفر لمد اسبوع الى
اليونان على ان تجاوب على سؤال سهل جدا وبالفعل ارسلت الرد في رساله..
وبعد
اسبوعين انقلبت الدنيا تماما ووجدنا الكاميرات عندنا في البيت يصورن معنا فوزنا
بالجائزه، أنا وامي والجميع يتصلون بنا ليهنوئننا واخبرتنا القناه ان نستعد للسفر
خلال عشره ايام وانهم سوف يصورن ركوبنا الطائره ثم يسجلون معنا مره أخرى في
اليونان.
وجاءت
خالتي ناهد وهي ارمله ثريه تعيش في شقه فخمه جدا ورثتها عن زوجها، وخالتي جميله
عمرها 38 سنه وتحافظ على شبابها وترتدي دوما القصير والمكشوف وكانت دائما تثيرني،
واخبرتنا خالتي انها حجزت على حسابها لتسافر معنا..
وخلال
عشر ايام كنا استخرجنا جوازات السفر وصورت القناه ركوبنا الطائره ونزلنا في مطار
اثينا والجميع ملتصق بي حيث انني الوحيد الذي يتكلم بالانجليزيه التي اجيدها،
وقابلنا مندوب القناة واخبرنا اننا سنظل في اثينا يومين ثم نرحل الى أحد المدن
الساحليه لقضاء باقي الاجازه.
وصلنا
الى الفندق وكانت امي واختي بحجابهم يثيرن انتباه الجميع وبعد ان دخلنا حجراتنا
حيث أنا وامي في حجره واختي وخالتي في حجره وعلى الفور خلعت اختي الحجاب وقالت
انها لن ترتديه حتى العوده، وطلبت أنا من امي ان تخلع الحجاب ولكنها رفضت واخبرتها
ان الجميع رحلوا وان لا أحد يعرفنا هنا، ولكنها صممت.. ثم نزلنا وتغدينا ثم اردنا
دخول حمام السباحه ولكنهم رفضوا فالدخول بالمايوهات فقط وظل الرواد جميعا ينظرون
لامي ويتهامسون ويضحكون حتى تضايقت هي ورجعنا غرفتنا واقنعناها ان تخلع الحجاب
وخلعته ثم احضرت لها خالتي فستان خفيف بدون اكمام وفتحة الرقبه واسعه، رفضت
ارتدائه في البدايه ولكننا الححنا حتى وافقت، وارتدت اختي جيبه جينز قصيره وبدي
قصير وكنت اول مره أرى جسمها وكان جميلا متناسقا، ورفضت امي ولكن اختي صممت وشجعتها
خالتي التي ارتدت هي الأخرى فستان بفتحه حتى اعلى فخذها وفتحة صدر واسعه وكان
جسمها تحفه، وخرجت امي معي وهي في شده الكسوف ولكنها عندما وجدت ان لا أحد يدقق
لها على عكس الحجاب استرخت ومشيت معنا براحتها.
قضينا
يومين جميلين في اثينا تمتعنا فيهم جدا، واحسست ان امي صغرت في السن ولاحظت ان جسمها
جميل وطري جدا وجلدها املس وناعم بدون اي شوائب وجسمها ذو استدارات ناعمه متماسكه
جميله، وفي الليل عندما تنام جانبي كنت احس نعومته وليونته الشديده ولاول مره
ينتصب زبري على جسم امي، اما هي فلقد اخذت راحتها تماما كأنها كانت في سجن، وخرجت
فاشترت فستانين اخريين فوق الركبه وحمالات اصغر وكان جسمها الجميل يظهر اكثر واكثر.
وفي
آخر يوم في اثينا سهرنا في ملهى جميل يقدم رقصات رائعه، وكانت امي واختي وخالتي
سعداء جدا يعيشون احلى ايام حياتهم دون قيود او ارتباطات، وقامت اختي وتحزمت وطلبت
من الفرقه لحن شرقي وكانت ترتدي فستان طويل اسود شديد الضيق مفتوح من الجانبين حتى
اعلى الفخذ وفتحه صدر واسعه والظهر كله عاري، ورقصت بأبداع طوال ساعه كامله
والجميع يصفق لها بشده وكانت شديده الاثاره والفجور واثارتني بشده حتى ان زبري كان
منتصبا طوال الرقصه، وبعدها بدأت تشرب هي وخالتي ورفضت أنا وامي، وانتهت الليله
وهم في شده السكر وسندناهم حتى الحجرات واخبرتني امي انه لا يجب ان نتركهم وحدهم
الليله بهذا المنظر، وبالفعل دخلت أنا مع خالتي حجرتها ودخلت امي مع اختي .
وبعد
ان ارحت خالتي على السرير بلبسها القصير المغري قررت ان اغير لها ملابسها واحضرت قميص
النوم وبدأت اخلع لها فستانها وكانت لا ترتدي تحته الا كلوت صغير فقط، وكان جسمها
رهيب ذات بزاز ممتلئه ناعمه مستديره وحلمات منتصبه وبشرتها ملساء بيضاء ولم استطيع
المقاومه واخذتها في حضني وهي شبه مخدره مغمضه العينين واخذت اقبلها في فمها، في
البدايه لم تقاوم ولم تبدي اي رد فعل ثم بدات تتجاوب وضمت ذراعيها حولي وبدأت احس
بلسانها داخل فمي واحسست بها تخرج رغبتها المكبوته منذ وفاه زوجها، وخلعت أنا
عاريا ثم نمت فوقها اقبلها وبزازها معصوره تحت صدري وكنت اقبل كل جزء في وجهها
بشهوه شديده وهي شبه مغمضمه ولكنها تتجاوب ويديها تتحسس ظهري، ثم نزلت اقبل بطنها
وسوتها الجميله ثم خلعت لها الكلوت وظهر الكس الناعم المحلوق الاحمر المنتفخ واخذت
اقبله واسمع اهاتها المنخفضه ثم قمت وانفردت ببزازها افترسها قبلات ولحس ومص وعض،
واهاتها تعلو وتعلو ثم قلبتها على بطنها وظهرت طيزها الرهيبه اللممتلئه البارزه
ونزلت عليها قبلات وعشق وطوال نصف ساعه كنت داخل طيزها الحس وامص كل جزء فيها
وكسها وشرجها وكان زبري قد انتصب بطريقه لم ارها من قبل، وعدلت خالتي على ظهرها
مره أخرى ثم دخلت بين فخذيها وبدأ زبري يخطو داخل كسها خطواته الاولى واحسست بدف
شديد ونعومه غريبه وعجيبه وزاد الامر سخونه اهاتها الممحونه وتاوهاتها اللذيذه،
واندفعت انيك بكل قوتي ناسيا تماما انها خالتي وانها لا تدري ماذا يحدث لها
وبزازها تهتز امامي وما هي الا دقائق معدوده حتى قذفت لبني كله على بطنها وكسها
وسقطت جانبها سعيدا .
وبعد
لحظات قمت فرحا وكنت سأكتفي بما فعلت ولكن منظرها عاريه ولبني يغرق بطنها اثار
زبري مره أخرى فعاد ينتصب واسرعت امسك رأسها وادخله في فمها واستجابت هي بسرعه وبدأت
شفتيها ولسانها يلحسون ويمصون زبري وجسدي كله يرتجف ويرتعش من ذلك الاحساس الجميل
وزبري داخل فم خالتي، وبعد ان تغطي تماما بلعابها عاد مره أخرى الى كسها حيث
قلبتها على بطنها على مخده وارتفعت طيزها الرهيبه امامي وزبري يندفع بين فلقتي
طيزها داخلا خارجا من كسها وطوال نصف ساعه لم اهدأ ابدا فيها وخالتي تتلوي تحتي
ويدي تعتصر طيزها وزبري يكتسح كسها واخيرا قذفت مره أخرى فوق طيزها ثم نمت جانبها
اتأمل منظر لبني وهو يسيل على جسمها ثم رحت في نوم عميق.
استيقظت
بعد حوالي ساعتين وكانت خالتي ما زالت في وضعها في نوم عميق من اثر الخمر والنيك
وقد نشف لبني عليها ومسحت لها جسمها كله ثم البستها قميصها وغطيتها ونمت جانبها
وأنا اتساءل هل ستتذكر ما حدث ام لا وان تذكرت ماذا ستفعل!
في
الصباح قمت ولم اجد أحد جانبي ووجدت خالتي في الحمام، فذهبت لحجرتي ووجدت امي
واختي قد ارتدوا ملابسهم استعدادا للرحيل ثم جاءت خالتي وكانت تتصرف بطبيعيه جدا
واحسست انها لا تذكر شئ وبالفعل لم تقول لي اي شئ، ثم جاء مندوب القناة واخذنا
بالسياره الى مدينه ساحليه جميله ونزلنا في فندق رائع واخبرنا انه سيأتي بعد اربعه
ايام للتصوير معنا واخذنا للمطار ثم تركنا.
اول
يوم قضيناه في الفسحه بالبلد الجميله ثم رجعنا منهكين ونمنا، واليوم التالي قضيناه
على حمام السباحه وارتدت خالتي واختي مايوهات ورفضت امي، وشاهدت امي سيدات اكبر
منها سنا واتخن بالمايوهات واقترحت عليها ان ترتديه ولكنها تمنعت ولكني اسرعت
واشتريت واحد قطعه واحده والححت عليها واخذتها لتغير وكانت مكسوفه ان تخرج وظللنا
فتره نلح حتى تشجعت وخرجت وكانت جميله ولاول مره أرى جسمها بالتفصيل امامي، فكانت
اثدائها بارزه قويه رغم سنها وفخذيها الممتلئان متناسقان اما طيزها فحدث ولا حرج
عن الحجم الكبير اللذيذ المغري وجلست معنا على البسين وظللت اتأملها معجب، وتشجعت
امي اكثر واكثر ونزلت البسين وتمتعت بالمياه وخرجت وكان جسمها المبتل شديد الاغراء .
وثاني
يوم ذهبنا الى البحر وارتدت خالتي واختي المايوهات البكيني وارتدت امي المايوه
العادي ونزلنا البحر وقضينا وقت رهيب لساعات طويله وشاهدت مئات من البنات شبه
عرايا وفي البحر، ايضا لامست جسم اختي وكان شديد النعومه كالحرير وجسم امي اللين
مثل الجيلي، ثم رجعنا للشاطئ كلنا وخرجت اتمشي على البحر مع اختي، وتمشينا كثيرا
لساعات حتى وجدنا انفسنا امام سور اسلاك يمنع الدخول ووقفنا مذهولين، فخلف السور
وجدنا امامنا عشرات الرجال والنساء العرايا تماما على الشاطئ وفي البحر من جميع
الاعمار والاحجام والاشكال، واخذنا نتابع مذهولين ثم عرفنا انها احدى منتجعات
العراه وكادت اختي تجن لتدخل وعلى البوابه عرفنا ان الدخول للازواج فقط اي رجل
وامراه واسترجتني حتى ادخل معها ولم تكن في حاجه لذلك فقد كدت اجن لادخل ولكن منظر
اختي عاريه امام الجميع اوقفني قليلا ولكن نظرة أخرى لموظفه الاستقبال العاريه
ازالت كل ترددي ورفضي ووافقت ودخلنا..
وعلى
الشاطئ وقفت مذهولا لا اعرف اتابع اي بز ولا اي طيز ومخي يكاد يخرج من عقلي،
وبالطبع لم اخلع المايوه فلقد كان زبري يتعارك ليخرج وفي لحظات وجدت اختي عاريه
امامي وبزازها امامها ووكسها المحلوق الناعم في الشمس دون لحظه خجل واحده، وهنا
نسيت الدنيا كلها وتهت في جسمها المبدع، ونزلنا المياه وتمتعنا وخرجنا وتفسحنا في
المكان حتى وصلنا لمجموعه اكشاك في طرف المنتجع، وفي اول كشك وجدنا رجل يجامع
امرأه ووقفنا نشاهد قليلا مذهولين ثم دخلنا ثاني كشك ووجدنا رجلين مع امرأتين في
جماع مزدوج وحاول احدهم جذب اختي ولكني سحبتها ثم دخلنا كشك ثالث، ووجدنا فيه
امرأتين احداهم في الثلاثينات والأخرى في العشرينات وكانا منهمكين في قبلات ساخنه
جدا وايديهم تدعك اكساس بعضهم ووقفت أنا واختي مذهولات، فلقد كانت اول مره نرى
امرأتين معا يمارسون الجنس، كان الامر مثير جدا وعندما لاحظا وجودنا..
قامت
الصغرى وجذبتي لادخل معهم وكنت كالمسحور ووجدت تلك الفاتنه العاريه بين احضاني وفي
لحظات احتضنتها بقوه اقبلها بنهم غريب ويبدو ان المرأه الأخرى رفضت فلقد غادرت
المكان ونسيت تماما ان اختي معي واندمجت مع تلك الفتاه اتحسسها وأنا لا اصدق نفسي
ويدي تهرس كل جزء في جسمها من بزازها الصغيره الى طيزها المستديره الصغيره ونمت
فوقها وانزلت المايوه واصبحت عاريا تماما ونزلت الفتاه تحتضن زبري وقالت كلمه بلغه
لم افهمها ثم بدأت تلحس وهنا كان جسدي كله يرتجف وقدماي لا تحملني وسرت قشعريره
غريبه في اطرافي واحسست ان زبري قد ينفجر من المتعه وكانت خبيره جدا، وكانت اول
مره لي في المص بعد فم خالتي وبعدها قلبتها على ظهرها واندفعت انيكها بقوه
وحيوانيه شديده وعلت اهاتها جدا وهي تصرخ وتقول كلمات قويه بلغتها التي لا اعرفها
ولم ابالي واندفعت اهرس واهرس في كسها كأنها آخر نيكه لي في الحياه، وبعد فتره
احسست بأحد يتحسس ظهري ويقبلني ويدها تحسس زبري وطيزي، وتوقعت ان المراه الأخرى
عادت، ولما نظرت وجدها اختي منى ووقفت مذهولا وقد نسيت وجودها تماما، وكانت يديها
تمسك زبري الذي خرج من كس الفتاه وتتحسس كسها ونظرت ولما وجدت زبري بين يديها كان
هذا فوق احتمالي وبدأ زبري يقذف كل لبنه في يديها، واسرعت الفتاه الاجنبيه تستقبل
بقيته على وجهها وصدرها مما اشعل النار في عقلي، ثم قامت وقبلتني ثم قبلت اختي
بفمها الغارق بلبني وغادرت المكان وهي تقول كلمه تبدو مثل شكرا.. ثم نظرت الى اختي
الممسكه بزبري ووجدتها تنزل وتحتضنه وتقبله وادركت أنها لم تستطيع مقاومه ما رأت
واني اشعل النيران في كسها ولما وجد زبري نفسه في فم اختي انتصب مثل الحجر في لحظه
رغم المجهود القوي الذي كان يقوم به منذ دقائق، وامسكت وجهها بقوه بين يداي ولسانها
يلحس رأس زبي، والحق يقال كانت ماهره مثل الفتاه الاجنبيه فعلا ثم قامت واحتضننا
بعض عرايا، اخذت اقبلها من فمها اجمل قبله في التاريخ وكان شعوري فعلا لا تصفه
الكلمات وتاهت الدنيا من حولي ولم أرى الا جسدها العاري فقط ثم نمت فوقها واسرع
زبري الى كسها ودخله بسهوله وكانت تعبيرات وجهها ممتعه ورهيبه وأنا احسست ان زبري
دخل فرن من الدفء والافرازات التي اغرقته ودفنت فمي في فمها ولسانها حول لساني
واحتضنتها بقوه واغلقت هي ساقيها حول ظهري وبدأت اقوى نيكه في التاريخ استمرت
حوالي عشرين دقيقه دون توقف لحظه ونحن ملتحمين هكذا تماما، ثم قامت واتخذت وضع
الفرسه ووقفت خلفها وعاد زبري الى كسها وكانت طيزها الجميله بين يداي وزبري يظهر
ويختفي داخلها عابرا الى كسها وكانت تصرخ عاليا وتتاوه بكل حماس وزبري يهيج اكثر
مع كل آهه من شفتيها.. وبعد حوالي ربع ساعه من الانهاك الكامل بدأ لبني في الخروج
مره أخرى داخل كسها الذي امتلأ لاخره ثم سقطت جانبها ننظر لبعضنا نظره شكر وحب، ثم
قمنا وخرجنا الى البحر ولبني ينسال على فخذيها وقضينا ساعه رهيبه وسط مئات
العراه..
وعندما
كنا نائمين على الارض نستمتع بالشمس سمعنا أنا واختي صوت سيده يتحدث بعربيه خليجيه
ونظرنا فوجدناها امرأه غايه في الابداع جسمها جميل ووجها اجمل وتتحدث في الموبيل،
ووقفت اتامل جسمها واحفظ كل جزء فيه وكانت في حوالي الخامسه والثلاثين ذات جسم
ممتلي قليلا شديد التناسق وبجانبها سيده أخرى اصغر سنا جميله جدا ذات بزاز وطياز
بارزه قويه لها طابع عربي قوي وكانت اجسادهم سمراء قليلا ما اضاف نكهه جميله وسط
عشرات الاجساد البيضاء وقامت اختي على الفور وانتظرتها حتى انتهى التليفون وتعرفنا
عليهم وكانت تدعى انتصار والأخرى فاطمه سعوديتان، وفرحا جدا عندما عرفوا اننا
مصريين وذهلنا عندما عرفنا انهم زوجتان لرجل واحد وانهم في المنتجع معه وانها ليست
اول مره لهم وكان زوجهم في المياه وقتها وانه اعتاد ان يأتي بهم كل عام في احدى
منتجعات العراه وجلسنا نتكلم معها حوالي نصف ساعه كنت أنا تائها في كس انتصار
المحلوق الناعم وطيزها المرسومه بريشه فنان.. اما فاطمه فكانت سمراء وجسدها نحيف
نوعا معا ولكنها مثير جدا، وكنا نتوقع اننا اول عرب يقابلوهم في هذا المكان ولكنهم
اخبرونا انهم قابلوا سيدات من المغرب وتونس والامارات وسوريا سابقا ثم ودعناهم
ورحلنا ثم ارتدينا المايوهات عائدين الى مكان امي وخالتي وايدينا لم تفارق بعض،
وفي الليل نمت جانب امي وماحدث بالنهار لا يفارق عقلي ويعاد بأستمرار .
وثاني
يوم قضيناه في التسوق والفسحه وكانت خالتي تنظر لي نظرات ساخره مربيه فادركت ان
اختي اخبرتها بما حدث ولكني لم اعرف هل اخبرتها بأمر منتجع العراه فقط ام اخبرتها
بأمر النيكه ايضا.. وبعد التسوق جلست أنا واختي على حمام السباحه وخرجت خالتي مع
امي واسرعت مع اختي الى حجرتنا نقوم بنيكه اقوى واحلى من السابقه، وفي المساء عادت
امي وخالتي وهم في غايه السعاده والفر.
وصباح
اليوم الاخير لنا في الرحله اختفت امي وخالتي منذ الصباح وقالا انهم سيشترون بضع
الاشياء، اما أنا واختي فلقد فؤجنا بسيدتين مخمرتين ينادون علينا وذهلنا لما عرفنا
انهم انتصار وفاطمه وجلسنا معهم وعرفنا انهم ايضا سيسافرون بعد غدا وكان زوجهم قد
رحل لانهاء بعض الاعمال ولن يعود الا مساء، ثم اخذت اختي فاطمه معها وخرجا للتسوق
وظللت أنا مع انتصار، واقترحت عليها ان نذهب الى المنتجع ولكنها خافت ان يعرف
زوجها، فقلت لها سنعود قبل ان يرجع وكنت اريد فعلا رؤيه المنتجع مره أخرى قبل سفري
كما كنت اريد رؤيه جسم انتصار مره أخرى ثم انني لا استطيع الدخول بدون امرأه واختي
ليست موجوده .
وبالفعل
وصلنا أنا وهي الى المنتجع وكان منظر لا ينسى وهي تدخل حجره تغيير الملابس بالنقاب
لا يظهر الا عينيها وتخرج عاريه كما ولدتها امها، وخلعت أنا ايضا ودخلنا المنتجع
ونزلنا الماء ولامست جسمها عده مرات سرت فيها الكهرباء في جسمي كله معها كما لامست
هي زبري المنتصب طوال الوقت عده مرات، ثم خرجنا من الماء وأنا خلفها وكان منظر
الماء ينسال عليها وبين فلقتي طيزها يستحق الرسم والتعليق في المتحف، ثم تمشينا
حتى وصلنا الى اكشاك الجنس وقررنا ان نلقي نظره عليها وفي اول كشك وجدنا رجل
وامرأه عجوزين في جنس بطئ غريب واخذنا نضحك ثم في الكشك الثاني وجدنا شاب مع
فتاتين في جنس جميل ثم في الكشك الثالث وجدنا حفله جنس جماعي من اكثر من خمس شباب
وخمس بنات، ثم وجدنا رجل يخرج من الكشك الرابع ويندفع نحو البحر ودخلنا فوجدنا
امرأه يبدو عليها انها انتهت توا من النيك، فقد كان المني يغرق صدرها وما ان رأت
انتصار تلك المرأه حتى ابتسمت لها وكذلك هي ابتسمت، واندفعا يسلمان على بعضهم
ويحتضنان بعض وفؤجئت انها تتكلم العربيه وعرفتني عليها انتصار وكانت تدعي حنان من
تونس، وعرفت ان الذي خرج هو صديق تونسي لها وكانت في اواخر العشرينات جميله وجذابه
ذات جسد متناسق، ثم تركتنا ودخلت الشاور لتغتسل ووقفت أنا امام انتصار ولا داعي لأن
اذكر ان زبري كان منتصبا منذ دخلت الاكشاك معها، وخلال لحظات كانت في حضني نقبل
بعضنا وكان جسمها لين جدا مثل الملبن حتى انني احسست ان يدي تغوص فيه وكان
لقبلاتها معنى جديد وجميل وطعم ومذاق رهيب وكان لجسمها رائحه جديده اثارتني
وهيجتني جدا ونمت فوقها وغطيت جسمها بجسمي ويدي تتحسس كل جزء في جسمها وأنا الحس
لسانها داخل فمي وامص شفتيها ثم اعتدلنا وامسكت هي زبري تمصه باحتراف شديد ويبدو
ان زوجها علمها جيدا، فلقد كانت متمكنه جدا ولسانها يتحرك حول زبري يلحس كل جزء
منه ثم نزلت تلحس زبري، وبعد ربع ساعه من المص كان زبري انتفخ واحمر وجسدي كله
يرتعش.. نامت على ظهرها ووجهت زبري الى كسها المتوهج ودخله على الفور واحسست براحه
غريبه ودفء لذيذ وبدأت ادعك كسها بزبري بقوه وهي تتأوه بقوه، وفي تلك اللحظات خرجت
حنان من الشاور ووجدتنا نجامع فوقفت تبتسم وتشاهد، وانشغلت أنا بمنظر بزاز انتصار
وهي ترتج بقوه امامي ويرتج معها عقلي كله، ثم فؤجئت بحنان تنضم لنا وتنزل على
انتصار تلحس وتقبل بزازها المهتزه وكان المنظر يفوق احتمالي، فاندفعت اسرع واسرع
في النيك ومددت يدي اتحسس جسم حنان الابيض الاملس وكانت منحنيه فوق انتصار، ووجدت
طيزها مفتوحه امامي فنزلت يدي تتحسها وتتلمس كسها وشرجها وفمها مازال مشغولا في فم
وبزاز انتصار وبدون تردد اخرجت زبري من كس انتصار وخرجت معه شهقه جميله من فمها
واسرعت ادس زبري في كس حنان المفتوح امامي والذي فؤجئت بزبري يخترقها ولم تعترض،
ووقفت واحتضنت طيزها بين يدي وأنا انيكها بكل قوتي، وقامت انتصار وانقلب الوضع
وقبلتني في فمي قبله طويله وزبري ما زال يعمل في كس حنان ثم نامت مره أخرى امام
حنان وفشخت كسها امام فمها لتبدأ حنان تلحسه وتمص فيه، وقالت انتصار وسط اهاتها ان
هذا هو الاتحاد العربي الحقيقي، وضحكنا جميعا وكنت غير مصدق انني اجامع امرأتين في
آن واحد احداهم سعوديه والأخرى تونسيه، ثم اخرجت زبري من كس حنان ونزلت الحسه
والحس شرجها بلساني وانضمت لي انتصار بلساني ايضا في طيز وكس حنان التي تتأوه بصوت
عالي ثم نمت على ظهري وركب الاثنان فوقي، حيث ركبت انتصار فوق زبري وسندت بيديها
على صدري وركبت حنان فوق وجهي لأكمل لحس كسها وسندت هي الأخرى على صدري وانشغل
الاثنان بتقبيل بعضهم وزبري يتحرك داخلا خارجا في كس انتصار ووجهي كله مختفي في
طيز حنان ولساني واصبعي في كسها وشرجها وصوت الاهات يملأ الحجره، وفي تلك اللحظات
دخل بعض الاجانب الحجره ولما رأونا هكذا وقفوا يشاهدون، مما زاد الموقف اشتعالا
وكان زبري قد وصل لقمه هيجانه واستمر الوضع فتره، ثم احسست اني سأقذف اخيرا وقامت
انتصار مسرعه وكذلك حنان واعتدلت أنا ونزل الاثنان على ركبتيهم يدعكون ويلحسون
زبري وأنا ارتعش واتاوه ورأيت الاجانب يشجعون وهم يتحسسون ازبارهم واكساسهم،
واخيرا ساد الصمت في الحجره عندما بدات قذائفي في الخروج على وجه انتصار وحنان، ثم
على صوت التصفيق والتهنئه، وضحكنا جميعا، وارتميت هامدا على السرير غير مصدق ما
حدث، ودخلت انتصار وحنان الشاور للاغتسال ثم قمت بعد ان لملمت اعصابي وشاركتهم واستحميت
وجلسنا بعدها نتكلم قليلا وكان المتفرجين قد رحلوا، ثم ودعتنا حنان وخرجت للبحث عن
صديقها وخرجت أنا لاتمشى مع انتصار.
كنت
اتمشى مع انتصار وفجأه تسمرت في مكاني مثل الصنم وطوال دقيقه كامله لم اتحرك او
انطق وعيناي مثبته على من امامي، وكان يقف امامي آخر شخص كنت اتوقع ان اراه هنا..
كانت امي بلحمها وشحمها.. هي امي بجسمها الممتلئ وشعرها القصير جدا.. هي امي في
عمرها هذا عاريه كما ولدتها امها تقف امامي تنظر لي مذهوله هي الأخرى، وفعلا لم
استطيع النطق وأنا أرى امي عاريه امام الناس وكل جسمها مكشوف تماما، واخيرا بعد حوالي
خمس دقائق من الصمت تكلمت معها وأنا غاضب ولكنها لم تهتم واخبرتني أنها حره فيما
تفعل مثلي، وتدخلت انتصار بعد ان عرفت انها امي وجلسنا معا وطلبت منها تغطيه جسمها
ولكنها رفضت، واخيرا بعد نصف ساعه هدأت وتقبلت الامر طالما انها رحله في العمر ولا
أحد هنا يعرفنا وايضا يجب ان اذكر ان جسمها كان مذهلا فعلا، ممتلئ متناسق شديد
النعومه والمرونه وبزاز مازالت ممتلئه وطياز كبيره مستديره قويه وفعلا اخذت
اتأملها ناسي الامر كله متمنيا الا ترتدي ملابس مره أخرى، وعرفت الحقيقه كلها ان
اختي اخبرت خالتي بأمر المنتجع واخبرت خالتي امي التي غضبت ان ابنها وبنتها خرج
عرايا امام الناس ولكن خالتي طلبت منها زياره المنتجع والحت وذهبا امس ودخلت امي
وخلعت عاريه امام الناس وقضيا يوم جميل تمتعت فيه امي جدا ولذلك اتوا مره أخرى
اليوم غير متوقعيين ان اتي أنا ايضا، ثم انقلب الامر ضحك وهزار وسألتها عن خالتي
فأخبرتني انها تتمشى ناحيه الاكشاك.
اسرعت
ابحث عن خالتي العاريه ولم اجدها فقررت البحث في الاكشاك وكانت المفأجاه في آخر
كشك حيث وجدت خالتي، ولم تكن وحدها كان معها رجلان اجنبيان احدهم زبره يخترق كسها
وهي منحنيه امامه والآخر يضع زبره في فمها لتمصه ووقفت مذهولا اتقبل ثاني صدمه في
ذلك اليوم وخالتي تتناك من رجلين امامي، وظللت واقفا عشر دقائق لا اسمع الا
صرخاتها واهاتها ثم انقلب الوضع وقلبها الرجل على ظهرها ودخل كسها الآخر بزبره
الذي غرق بلعابها اما الرجل الاول فقد ركب برشاقه فوق بطنها وزبره بين بزازها
وامسكهم بقوه وعصرهم بقوه حول زبره وهو يدعكه بينهم بحراره شديده، ولم ادري ماذا
افعل وخالتي تنتهك من جميع النواحي امامي وأنا اشاهد، وهنا رأتني خالتي وذهلت
لثواني ثم ابتسمت وسط اهاتها، وهنا بدأ الرجل الذي فوقها يقذف لبنه على صدرها ووجهها
ثم قام وقبلها قبله طويله من فمها ثم دخل الشاور وظل الآخر يدعك كسها بزبره لمده
دقائق أخرى ثم قذف هو الآخر على بطنها وكسها وغرقت خالتي تماما اللبن من وجهها
لكسها وجلست بجانبها وهي لا تقدر على القيام بعد المجهود الذي قامت به، وجلست أنا
صامت لا اجد ما اقوله حتى قامت ودخلت الشاور وغسلت كميات اللبن من على جسمها ثم
خرجت ومشيت معي ولم اتكلم في موضوع جنسها مع الرجلين، وعرفت اني قابلت امي وسألتها
ان كانت امي فعلت مثلها فقالت لا انها تريد الاستمتاع بحريه جسمها فقط واكتفت
بنظرات الرجال النهمه الى جسمها، ووصلنا الى مكان امي وانتصار ووجدت معهم منى
وفاطمه عرايا ايضا، ووقفت عاريا بين خمسه نساء امي واختي وخالتي وانتصار وفاطمه
وقضينا يوم مذهل فعلا وصورتهم صور كثيره حتى امي صورتها وكانت لا تريد ان تضيع
ذكريات تلك الرحله الرهيبه، ورحلت انتصار وفاطمه حتى لا يتاخرا على زوجهم وظللنا
نحن العائله باقي اليوم حتى ان امي نامت على الشاطئ، ورحلنا في المساء عائدين الى
الفندق، وفي المساء نمنا عاريين جميعا واحتضنت امي العاريه ورحت في نوم عميق.
ركبنا
عائدين الى مصر في الصباح وعدنا نرتدي ملابسنا مره أخرى وارتدت امي واختي الحجاب،
وعدنا الى بيتنا مره أخرى.. ولكن حياتنا جميعا تغيرت، حيث اعتدنا أنا وامي فور
دخولنا البيت ان نخلع عاريا تماما ونظل هكذا داخل البيت، وعندما تأتي اختي او
خالتي يخلعان عرايا مثلنا.
وكنت
اجامع خالتي بأستمرار في بيتها واجامع اختي ايضا هناك، واحيانا الاثنان معا وكانت
ليالي فاجره تبدأ برقص اختي العاري ثم المص المزدوج لزبي ثم يبدا الجماع القوي
لساعات طويله ينتهي وأنا أرى لبني على وجه وبزاز وكس وطياز اختي وخالتي.
كانت
عايده 35 سنة تعاني من قلة النيك بسبب تأخر زوجها منير بالليل عن البيت، وعند
عودته قرب الفجر يكون مخمورا مع صديقه عاطف الذي يوصله حتى السرير ثم يتركه
وينصرف، أما عايده فتحاول إيقاذه بلا فائده فتقوم بخلع بنطاله فترى زبه عليه آثار
النيك والسوائل الجنسية، فتحاول إيقاذ زبه وانتصابه ولكن بلا فائدة، فتلجأ الى حك
كسها المشتاق الى النيك ولكنها لا تكتفي حتى تكنيك نفسها بخيارة، متحسرة على
جمالها وجسدها الممحون وعلى هذا الزوج المستهتر منير حيث ظنت أنه سيسعدها وسيشبعها
نيكا ولكن هيهات .
وفي
اليوم التالي أتى عاطف ليصطحب منير الى العمل فسألته عايده: انتوا بتتأخروا فين
بالليل ياعاطف، الراجل بيجي زي القتيل بالليل، ولسه نايم لحد دلوقتي
عاطف:
أصل الحفلة كانت جامدة إمبارح
عايده:
حفلة إيه ياعاطف؟
عاطف:
أنا قولت حفلة؟ قصدي... وكان عاطف فوجئ بما قاله عفويا وكأنه ندم أو وقع في ورطه
ولكن صوت منير أنقذه من هذا الموقف الذي قال له: يللا ياعاطف أنا جاهز
أما
عايده فإن الشكوك دارت برأسها أكيد الحفلات اللي بيروحوها هي اللي بيبقى فيها نيك
عشان السوائل اللي بتبقى على زب جوزي، عشان كده هو مش بينام معايا
ثم
اتصلت عايده بزوجة عاطف
عايده:
ألو.. ازيك يا سميرة
سميرة:
ازيك ياعايده
عايده:
في موضوع مهم عايزاكي فيه، وما ينفعش الكلام في التليفون تيجيني ولا أجيلك
سميرة
تعالي إنتي عشان مش هقدر آجي
عايده:
دقايق وهبقى عندك، سلام
تجهزت
عايده ولبست بلوزة وجيبة واسعة حتى تخفي ذلك الجسد النابض بالمحنة ولم ترتدي ملابس
داخلية، كانت طيزها الرجراجة تفضحها في الطريق وكانت المعاكسات تنهال عليها إعجابا
بها مما زادها إثارة وغرق كسها المحروم بالعسل، وما إن وصلت بيت سميرة التي رحبت
بها جلست من تعب كسها وليس جسدها .
فقالت
لها سميرة: مالك يا عايده؟ فيه إيه؟
عايده:
أنا تعبانه ياسميرة مش قادرة مش عارفة أعمل إيه، جوزي مش بينام معايا بقاله أسبوع،
ومقضياها خيار
فتنهدت
سميرة قائلة: ياعيني ياعايده، حالي من حالك نفس الكلام برده مع عاطف جوزي مش عارفة
الرجالة دي جرالها إيه، بس أنا جايبة زبر صناعي زي بتاع الرجالة بالظبط، واحدة
صاحبتي جبتهولي، ولا الحوجة للرجالة.
عايده:
بس مهما كان حضن الراجل وضمته للمرة متتعوضش.. المهم جوزك عاطف النهاردة وقع
بلسانه وقال إنه هو وجوزي بيتأخروا بالليل في حفلة، إنتي يا سميرة عندك علم
بالموضوع ده؟
سميرة:
ولا أعرف حاجة، دا تبقى ليله عاطف سودة لو كان بينيك أي متناكة غيري
عايده:
أنا جوزي لما بيرجع بالليل قرب الفجرية وينام وأبقى ممحونه على الآخر بقلعه
البنطلون وألعب في زبه عشان يقوم، كنت بلاقي زبه كله سوايل من اللي إحنا عارفينها
كويس، وكنت متأكدة إنه بينيك حد غيري، ولكن الموضوع يوصل لحفلات وبصفة يومية يبقى
الموضوع ده ما يتسكتش عليه
سميرة:
أنا عندي فكرة يا عايده، إحنا نراقبهم ونشوف هم بيروحوا فين بالظبط ونظبطهم
متلبسين عشان ميقدروش ينكروا ويبقى على عينك يا تاجر .
عايده:
عندك حق لازم نخليهم يحرموا الموضوع ده ويهتموا بينا شوية، بقولك إيه.. ممكن
توريني الزب الصناعي كده ياسميرة؟
سميرة:
من عنيا ولو عايزة تجربيه كمان، وأحضرت سميرة الزب الصناعي وكان كبيرا واقعيا في
الشكل والملمس، مسكته عايده بكلتا يديها وراحت في عالم آخر، ونظرت إليها سميرة
بأسى وقالت لها: يااااااااه ياعايده دا إنتي محرومة خالص، بس أنا هساعدك، ثم ذهبت
سميرة وخلعت ملابسها تماما وكانت طويلة ممتلئة طيزها أكبر من طيز عايده وأحضرت
حزام يركب فيه الزب الصناعي وقالت لعايده إقلعي هدومك .
عندما
رأتها عايده بهذا المنظر رفعت الجيبة حتى وسطها وكانت لا ترتدي أي ملابس داخلية
فظهرت طيزها المبتلة بماء كسها، ثم قامت سميرة العارية بتركيب الزبر الصناعي في
الحزام الذي ربطته على وسطها لتقوم بدور الرجل، أما عايده فأخذت تتمايل وتتمحن
منتظرة مساعدة سميرة، وبالفعل اقتربت سميرة وأخذت تحك ذلك الزب على مقدمة كس عايده
ثم أدخلته بدفعات متتالية حتى أخذت عايده في إصدار الآهات والصرخات، وكانت تأتي
رعشتها مرات عدة وفي كل مرة كانت تهتز وتتشنج حتى ذهبت في غيبوبة .
بعد
أن فاقت عايده، وجدت سميرة قد أعدت لها بعض من الطعام، فشكرت سميرة وقبلتها وقالت
لها: انت ب 100 راجل ياسميرة ربنا يخليكي ليا، ثم دخلت عايده الحمام لتغتسل ولكن
سميرة دخلت ورائها ومعها الزب الصناعي بالحزام قائلة لعايده: كده ياعايده بعدما
قمت معاكي بالواجب وريحتك تسيبيني لمين يريحني، ففهمت عايده ما تريده سميرة وقامت
بارتداء الزب حول خصرها، وأخذت سميرة تمصه بشراحه وهي على ركبتيها ثم استادرت
منحنية مستندة بيديها على الحوض وقامت عايده باختراق كس سميرة الشهي وأخذت تدكه
حتى أتت رعشه سميرة ولم تستطع الوقوف وكادت أن تقع لولا تمسكها بعايده، ثم اغتسلا
معا، وارتدوا ملابسهن، وعندما همت عايده بالخروج طرق الباب فإذا بسلوى ابنة سميرة
قد عادت من الجامعة .
سلوى:
طنط عايده عندنا.. ايه الفرصة السعيدة دي.. ازيك ياطنط وعموا منير عامل إيه..
وعادل ابنك بقاله يومين مبيتصلش بيا
عايده:
تلاقي الشغل واخده اليومين دول.. وانتي عارفة يا سلوى إنه لازم ينتبه لشغله عشان
يكونلك المهر ويجبلك أحلى شبكة
سميرة:
أنا مش هلاقي أحسن من عادل لبنتي سلوى، ربنا يقويه
ثم
استأذنت عايده وعادت الى المنزل وأعدت الطعام وغرقت في نوم عميق بعد نيكة سميرة
لها، ولم تستيقظ إلا على صوت أقدام عاطف وهو يتخبط مسندا منير بعد أن فتح الباب
بالمفاتيح الموجودة مع منير، طرق عاطف باب غرفة النوم، فقامت عايده لتسند منير مع
عاطف لتلقيه على السرير، ثم قالت لعاطف: ينفع كده يا عاطف، كل ليلة ع الحال ده،
انتوا متجوزين حريم ولا بهايم، حرام عليكوا الى بتعملوه فينا ده
لم
يرد عليها عاطف ولكنه أعطاها مفاتيح زوجها في صمت وخرج، ولكن عايده لم تفكر بالجنس
بعد النيكة القوية في بيت سميرة فأكملت نومها .
وفي
اليوم التالي عاد عادل من السفر وزار خطيبته سلوى التي كان يحبها كثيرا، وكان
بينهما بعض المداعبات، كان عادل ينام مبكرا ولكن عايده لاحظت أنه يتأخر مثل أبيه،
فاتصلت عايده بسميرة وقالت لها: احنا لازم نشوف حل للرجالة بتاعتنا ونمنعهم من
التأخير، دا حتى الواد عادل هو كمان بقى يتأخر، هو اتعدى من منير وعاطف ولا إيه
فقالت
سميرة: ما أنا قولتلك يا عايده إننا نراقبهم ونشوف هما بيروحوا فين ونظبطهم
متلبسين بعدها هيناموا في البيت م المغرب
عايده:
طب إزاي نراقبهم يا سميرة؟
سميرة:
عندي فكرة.. إحنا نستناهم من بعيد قصاد الشركة اللي هما شغالين فيها، ونكون طبعا
متخفيين، ممكن نلبس نقاب، وطبعا بعد كده نمشي وراهم لحد المكان اللي هما بيسهروا
فيه ونظبطوهم
عايده:
دي فكرة جميلة جدا يا سميرة، أنا هعدي عليكي الساعة سابعة ونص لأنهم بيخرجوا
الساعة تمانية وهيكون معايا اتنين نقاب، سلام..
اشترت
عايده اثنين من النقاب القصير الضيق الذي يغطي الوجه الرأس فقط، وذهبت الى سميرة
وارتدوا النقاب وأصبحن لا يعرفن تماما، ثم ذهبن أمام الشركة التي يعمل بها زوجيهما
وانتظروهما حتى خرج منير وعاطف وركبا تاكسي، فأتبعهما سميرة وعايده بتاكسي آخر الى
أن توقفا أمام كافيه شوب، وفوجئت عايده أن عادل ابنها ينتظر أبوه منير وعاطف في
الكافيه، دخل منير وعاطف وجلسا مع عادل، أما سميرة وعايده فدخلتا متخفيتان في
النقاب وجلستا على طرابيزة يتابعون أزواجهما، لكن قطع انتباههم مسئول المكان فقال
لهما: طلباتكوا إيه؟
فقالت
سميرة: لو سمحت الرجالة اللي هناك ع الطرابيزة بتيجي هنا كل يوم بتعمل إيه؟
فرد
عليها: وانتي بتسالي ليه؟
فقالت
عايده: أصلهم يهمونا؟
فقال
لها الرجل: الناس دي بتيجي تاخد مزاجها وتدفع وتروح
وفجأة
قام منير إليهما وقال: إيه المزز الجامدة دي، أنا أول مرة أشوفكم في المكان، ومتنقبين
ليه كده، ولا انتوا شكلكوا ولاد ناس ومش عايزين حد يكشفكوا؟
فقال
مسئول المكان لعايده: بصوا يا بنات فرصة وجات لكوا لحد عندكوا، هتتناكوا وتاخدوا
فلوس، لكن لو رفضتوا، هنقطع لكوا النقاب ونقطع هدومكوا ونرميكوا بره الكافيه
فقالت
عايده لسميرة: إيه الحل دلوقتي ياسميرة، إحنا شكلنا وقعنا في ورطة
سميرة:
إحنا لازم نجاريهم لحد ما نخرج م الورطة دي
دخلت
سميرة وعايدة الى غرفة مخصصة للنيك، ثم دخل ورائهما عاطف ومنير وعادل، فقال عادل:
ازيكوا يا شراميط، أول مرة أشوف شراميط بنقاب، انتوا مش هتقلعوه ولا إيه
فقالت
عايده: كله إلا النقاب، ثم أخذ الرجال يخلعون ملابسهم، وسميرة وعايده جالستان على
السرير خجلتان وهما يرون أقرب الناس لهم بهذا المنظر، فهجم منير على سميرة زوجة
عاطف وخلع لها عباءتها وكذلك هجم عاطف على عايده زوجة منير التي كانت ترتدي جيبة
وبلوزة فخلع لها ملابسها حتى أصبحتا عاريتان ما عدا النقاب، وبدأ مص النهود ثم لحس
الكس كان عاطف مستمتعا من لحس كس عايده بينما منير اتجه بلسانه الى طيز سميرة التي
تتميز بضخامتها، بينما عادل كان مستمتعا بتلك الأجساد التي تختلف عن أجساد
الشراميط، تحول خوف النساء الى استمتاع بتلك اللحظات، ثم قال منير لعادل ابنه: خش
على الشرموطة دي، هي جاهزة للنيك دلوقتي، اتجه عادل الى سميرة وقلبها على بطنها
رافعا مؤخرتها ثم دفع زبه في كسها، وكذلك فعل عاطف بعايده أم عادل حيث أنها ارتعشت
أول ما أدخل عاطف زبه في كسها، أما منير فتوجه أمام وجه زوجته عايده حتى تقوم بمص
زبه وهي تتناك .
استمر
الوضع هكذا الى أن قذف عادل في كس سميرة التي أمتعها كبر زب عادل، وكذلك قذف عاطف
في كس عايده التي كانت محرومة من فترة طويلة من ازبار الرجال، انتقل عادل الى أمه
عايده لتمص زبه، بينما انتقل عاطف الى سميرة لتمص زبه، وأخذ عادل يداعب بزاز أمه
عايده وأخذ يضرب على طيزها ثم اتجه الى كسها لينيكها من الخلف، فدفعته بيديها
لتمنعه وصاحت سميرة ما ينفعش، فقال عادل: هو إيه اللي ما ينفعش يا شراميط، إنتوا
هاتخدوا فلوس، فقالت سميرة: أصل انتا مش فاهم، فقال عادل: أنا فاهم كل حاجة..
انتوا أكيد عندكوا ميعاد تاني وعايزين تروحوا بدري، لكن دا بعدكوا
لم
تنجح محاولات سميرة لإبعاد عادل عن نيك أمه عايده التي استسلمت للأمر الواقع، وأخذ
عادل يدك كسها دكا بزبه وهي تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التي
لا مثيل لها، بينما انتقل منير الى طيز سميرة الكبيرة التي لم يرى لها مثيل من
قبل، ثم أدخل اصبعه وهي تتأوه وتتمنع، وهو يهددها بتمزيق النقاب، فاستسلمت ثم أدخل
اصبعين في طيزها مع التدوير ثم بدأ منير بإدخال زبه في طيز سميرة ببطء ثم بسرعة
حتى اعتادت طيزها على زبه وهي غير مصدقة أن طيزها استوعبت ذلك الزب وتحول الألم
الى متعة، زب منير في طيزها وزب زوجها عاطف في فمها بينما زب عادل إنتقل من كس أمه
عايده الى طيزها وبدأ بإدخال رأس زبه أولا وهي تصرخ ثم أدخل نصفه وتركه فترة حتى
تعتاد طيزها ثم أدخل النصف الآخر، ولم تصدق عايده أن زب ابنها الكبير دخل بأكمله
في طيزها حتى أحست ببيضاته وهي ترتطم بكسها، وأخذ عادل ينيك في طيز أمه الرجراجة
وهو مستمتع وهي مستمتعة أيضا بهذه الطريقة الجديدة في النيك وهو نيك الطيز .
قذف
الجميع ثم أخذوا يتبادلون حتى اقتربت الساعة من الثانية صباحا، ودخلت عايده وسميرة
الى الحمام وارتدوا ملابسهن وخرجوا ولم يكتشفهم أحد، وأسرعت كل واحدة منهن الى
بيتها وكأن شيئا لم يكن، وبعد نصف ساعة عاد عادل الى المنزل فسلم على أمه عايده
بكل أدب ونظرت إليه أمه بكل استغراب، وبعدها أتى منير منهكا كعادته لينام مباشرة،
وقد اتضح كل شئ لعايدة عما يفعله الزوج بالليل وكيف أدى انحرافه الى إفساد إبنه
وكذلك إفسادها هي حيث اتناكت من صديقه عاطف وابنها عادل .
بعدما
عادت عايده الى بيتها، وقد اتناكت من ابنها عادل وصديق زوجها عاطف زوج صاحبتها
سميرة، جلست تفكر في الورطة التي وقعت فيها، لقد اتناكت من ابنها الذي لا يعلم
لأنها كانت ترتدي ما يخفي وجهها ولكنها كانت تعلم جيدا، لقد حاولت منعه ولكن
الفضيحة كانت ستكون أكبر لو تواجه الجميع بما حدث، كانت تريد أن تمر الليلة بدون
مشاكل، ولكن حدث ما هو أفظع من كل المشاكل وهو ولوج زب الابن في كس أمه بل وطيزها
حتى الانزال، بل حدث أيضا تبادل زوجات، كل هذا في ليلة واحدة، لقد كانت فكرة
صديقتها سميرة زوجة عاطف هي التي أوقعتها في هذه الورطة، لقد كانت تعتقد أنها هي
وصديقتها سيتخفون وراء النقاب لمراقبة أزواجهما وظبطهما متلبسين، ولكن السحر انقلب
على الساحر، وهي وصديقتها سميرة هما من تم تظبيطهم من الزوج والابن والصديق، كل
هذا كان يدور في عقل عايده التي كانت تضع خدها على يدها وهي جالسة بالصالون
مستغرقة بالتفكير، حتى خرج ابنها عادل من غرفته مرتديا شورت فقط على جسمه يفرك في
عينيه وزبه يكاد يخترق الشورت، تفاجأ عادل عندما رأى أمه عايده جالسة على الأريكة
في هذا الوقت بقميص نومها، الذي كان يظهر بزازها وأفخاذها بدرجة مهيجة .
فقال
لها: صباح الخير يا ماما، يعني صاحية بدري النهاردة؟
عايده:
مش جايلي نوم ياعادل، هاقوم أعمل الفطار
دخل
عادل الى الحمام وفي مخيلته صورة أمه وهي جالسة على الأريكة، وكذلك دخلت الأم
عايده الى المطبخ لتجهز الإفطار وكسها قد حن الى ذلك الزب الضخم الذي يملكه هذا
الشاب الذي هو ابنها، والذي قد علمها نيك الطيز .
أتى
عاطف ليصطحب منير زوج عايده للعمل، جلس الجميع تناولوا وجبة الإفطار، خرج منير
وعاطف، بينما عايده قد غالبها النوم فدخلت غرفتها لتنام، ولكن عادل بقي مستيقظا
وقد عشش جسد أمه في خياله لا يريد أن يفارقه، ويصارعه ضميره قائلا إنها أمك كيف
تفكر فيها هذا التفكير يا حيوان، ولكن شيطان زبه الهائج يقول له انك لن تخسر شيئا
لو تلصصت على جسد أمك الجميلة وهي نائمة إنها لن تشعر بشئ، وفعلا قام عادل بفتح
الباب وكانت المفاجأة، أمه في سابع نومة وقميص النوم مرفوع حتى بطنها وكسها يظهر
بطريقة واضحة جدا، وكذلك بزازها، ولكنه حدثت له صدمة، وهي أن جسد أمه شبيه لجسد
الشرموطة المنقبة التي أغرقها نيكا بالأمس، نفس الكس، نفس البظر، حتى حلمات
بزازها، هل يحدث أن تتشابه النساء هكذا، كل هذا كان يجول في خاطره، ولكنه تذكر
شيئا، لقد كانت طيز الشرموطة المنتقبة رجراجة لها هزة معينة عند تحريها باليد
وفردة الطيز الشمال كان عليها 3 نقاط سوداء على هيئة رؤوس مثلث قائم الزاوية، يا
هل ترى كذلك الأم عايده تمتلك هذه العلامات، لقد قرر عادل أن يقلب أمه على بطنها
ليتأكد من الشبه بينها وبين الشرموطة المنتقبة، إنها لمخاطرة كبيرة أن يقوم بقلبها
على بطنها، ولكن لا مفر من القيام بذلك، وفعلا بدأ يتأكد أنها نائمة وعندما تأكد
من أنها في نوم عميق جدا، قلبها بهدوء وكانت طيزها تترجرج مثل الجيلي والمفاجأة
الكبرى أن العلامات الثلاثة موجودة على فردة طيزها الشمال، لم يستطع عادل الوقوف
على قدميه أمام تلك الحقيقة العارية، لقد شعر بدوار عنيف فجلس على كرسي بالغرفة
وبدأ يعيد شريط أحداث الأمس من أوله الى آخره، وكلما تذكر شيئا في جسدها قام وفحصه
وكانت حسرته تشتد كلما تأكد من ذلك، وعندما تذكر أن الشرموطة المنتقبة كانت أول
مرة تتناك في طيزها بالأمس، وأنه هو من قام بفتح طيزها، قام ليتأكد ففتح فلقتي طيز
أمه الرجراجتين حتى ظهر فتحة شرج أمه وبها بعض التمزقات الحديثة التي لم تندمل
بعد، ازدادت حسرته حتى فكر في الانتحار، لقد تيقن أخيرا أن الشرموطة النتقبة هي
أمه ولكن من تكون الشرموطة الأخرى التي كانت معها، ولماذا يفعلان ذلك، هل لأجل
المال أم من أجل المتعة، ولماذا تركته أمه ينيكها في كسها وطيزها، لا لقد كانت
تمنعه ولكنه هو الذي هددها بخلع نقابها، إذن هي وصاحبتها تناكوا بالنقاب ولا
يريدوا أن يظهروا وجوههم لمن ينيكوهم، تذكر عادل كيف كانت أمه بين يديه مثل قطعة
الجاتوه اللذيذة، وبدأ يقنع نفسه بأن ما حدث قدر ومكتوب، وبدلا من التحسر والندم
فيجب الاستفادة من امه ومن جسدها الذي لا تملكه النساء وكذلك الاستفادة من صاحبتها
التي لا يعلمها حتى الآن، وتحويل الموقف لاشباع رغباته، وبالمقابل منع أمه من أن
ينيكها الغرباء، يكفي عاطف صديق أبيه الذي دك كسها أمام عينيه ولكنه كان لا يعلم .
كانت
عايده لا تزال في نومها، ولكن عادل ابنها قرر أن يعاقبها، ذهب الى الدولاب ليبحث
عن النقاب الذي استعملته أمه للتخفي وبالفعل وجده، خلع ملابسه وأصبح عادل عاريا
وارتدى النقاب ثم هجم على أمه وبدأ يضرب طيزها بيديه حتى تستيقظ، ولكنها لم تستجيب
فبصق في طيزها وأخذ يدخل اصبعه في طيزها وبعدها قام بإدخال زبه وأخذ ينيكها في
طيزها حيث أنها بدأت تفيق من نومها، كانت تنام على بطنها وتفاجأت بأن هناك شخص
يعتليها ينيكها في طيزها، وعندما همت بالصراخ وضع عادل يده على فمها، فلما أدارت
وجهها إليه وجدت شخصا يرتدي نقاب، ولكن هذا الجسد وهذا الزب تعلمه جيدا، إنه زب
ابنها عادل .
لقد
فهمت عايده الرسالة التي يريد عادل أن يوصلها لها فاستسلمت له ولن تقاومه، وأخذت
تذرف الدوع وهي تتناك، أما عادل فقد خلع النقاب وقلب أمه عايده على ظهرها وأخذ
يقبلها ويعصر نهديها ثم يصفعها على وجهها ثم رفع ساقيها على كتفيه واخترق زبه
كسها، وأخذ ينيكها بانتقام وكانت بزازها سريعة جدا في اهتزازها تكاد ألا ترى من
سرعتها، كان النيك عنيفا حتى قذف عادل في كس أمه، ونام عليها لدقائق ثم قام وضربها
على وجهها، وأمه تصرخ وهو يضربها على جسدها، حتى قالت: كفاية.. هموت.. فقال لها
ابنها: مين الشرموطة اللي كانت معاكي امبارح.. لم ترد عايده عليه، فجذبها من طيزها
ورفعها وجعلها في وضع النيك الخلفي ثم رشق زبه الضخم في طيزها وأخذ ينيكها ويضربها
حتى قالت عايده: سميرة أم سلوى خطيبتك هي اللي كانت معايا وهي صاحبة الفكرة، كانت
الصدمة شديدة على عادل مما زاد عنفه في نيك طيز أمه حتى وقعت أمه من على السرير من
شدة الدفع .
ثم
قال لها عادل: انتوا ايه اللي وصلكوا لكده.. دمرتوني ودمرتوا مستقبلي
فقالت
عايده وهي تبكي: كنا عايزين نراقب أبوك وعاطف جوزها ونعرف سبب تأخيرهم
ثم
سحب عادل أمه الى الحمام واغتسلا وقال لها: احنا هنروح لسميرة دلوقتي وانتي لابسة
النقاب، عايزك تقولي حاضر وبس.. كانت سميرة بمفردها في البيت لأن سلوى في الجامعة،
طرق الباب فتحت سميرة الباب وجدت عادل وبجانبه امرأة ترتدي نقاب تألفه هي جيدا
فعرفت أنها عايده، ولكنها لن تستطيع الكلام، فقالت عايده: ابني عادل عرف كل حاجة
يا سميرة، ثم هجم عادل على سميرة وسحبها الى غرفة النوم، وأخذ يضربها ويقول لها:
إياكي تعلي صوتك ياشرموطة، اقلعي هدومك
فقالت
له: ياعادل عيب أنا أم خطيبتك اللي هتبقى مراتك
فقال
لها عادل: هو بعد نيك الأم فيه حاجة اسمها عيب، انتي السبب في اللي بيحصل ده كله
وقام عادل بتمزيق عباءتها، وأخذ ينيكها وأمه بالخارج فنادى عليها: تعالي ياماما..
ساعدي صاحبتك سميرة.. صاحبتك اللي ودتك في دهية.. دخلت عايده وخلعت ملابسها وقال
لها عادل: انتي هتتفرجي علينا ياماما.. تعالي مصي زبي، فكانت عايده تمصه فترة وهو
ينيك سميرة فترة، وقال لهم: انتوا عايزين تتناكوا وتشبعوا نيك واجوازكوا سايبنكم،
عندكوا حق.. حرام الحلاوة دي تتساب من غير نيك ثم سحب أمه وجعلها بجانب سميرة أخذ
يتبادل في لحس كس واحدة، والمرأتان ترتعشان ثم قلبهما في الوضع الكلبي وكل واحدة
منهما تمتلك طيز مميزة، وكانت عايده تنظر الى سميرة وكأنها تقول لها انتي من
أوصلتنا الى هذه المرحلة بأفكارك الشيطانية، بينما نظرت إليها سميرة وكأنها تقول
لها صدفة خير من ألف ميعاد، ودعينا نتمتع ونعيش لحظاتنا.
ترك
لنا والدي منزلا من عدة طوابق.. الطابق الأول تقطن به والدتي وأختي المطلقة الشابة
وأنا المضرب عن الزواج.. بينما الطابق الذي يعلونا لأخي الأكبر المتزوج ولم ينجب..
سافر أخي للخارج للعمل وليرفع من مستوى دخله.. وترك زوجته الشابة لتعيش معنا حتى
عودته من الخارج ...
وسبب
إضرابي عن الزواج أنني أؤمن بأن الزواج وإنجاب الأطفال يمثل عائقا كبيرا أمام ما
أأمل تحقيقه من نجاح في العمل والحياة، عموما وباختصار أقول أنا ضد الزواج، نعم
أنا ضده، ولم أكن يوما من أنصاره.. منذ سنوات طويلة أسأل نفسي لماذا يتزوج الناس
ويأسرون أنفسهم مع أشخاص يبغضونهم أو ينغصون عليهم العيش ويتحملون بسببهم أعباء
فوق طاقتهم خاصة مع وجود أطفال...
حتى
لو سبق الزواج قصة حب أو كان بدون حب فالنتيجة واحدة.. ندم ومعاناة! هل في الزواج
كرامة للمرأة والرجل أم انتهاك لحريتهما؟ أعتقد أنه العبودية بعينها وبشكل خاص
للمرأة العربية التي لابد لها يوما ما من التوصل إلى نتيجة مفادها أن الزواج ما هو
إلا امتداد لسنوات لانهاية لها من الخدمة المجانية مقابل قناعة اجتماعية مغرقة في
النفاق بأنها سعيدة فالمفترض أن الزواج، وهو مبتور في معظم الحالات، ضمانة أكيدة
لسعادتها...
أعتقد
أن للزواج مدة صلاحية يفسد بعدها حيث لا تنفع معه كل الوصفات والأدوية العلاجية
لذلك لابد من إيجاد طريقة تضمن سعادة الأفراد بعيدا عن هذا الوهم الذي يقتل أصحابه
بإرادتهم الكاملة.. لقد وجدت الوصف المناسب للزواج: انه موضة قديمة!...
وها
هو ثمرة الزواج أخت مطلقة وهي في عز شبابها في عمر الرابعة والعشرين، لم يستمر
زواجها سوى عامين ولم يتحمل زوجها علاج عقرها، وزوجة أخ في عمر الخامسة والعشرين
أجبرها أخي على إستخدام وسيلة لعدم الحمل حتى يرفع من دخله وبعدها يفكر في الحمل
وتركها أخي وسافر رغم إلحاحها عليه في أن يأخذها معه ولكن للأسف الظروف لا تسمح بذلك
ووعدها أنه بمجرد إستقراره بالعمل بالخارج سيفكر في ذلك.. والعجيب أنه لم يراعي
حاجتها كزوجة شابة للجنس.. ومن أجل أن يحافظ عليها لم يسمح لها بأن تعيش عند أهلها
وإنما مع حماتها لرعايتها في غيابه وللمحافظة عليها من أقاربها لغيرته الشديدة
عليها!!!
والغريب
أنه مر عليه أكثر من سنة لم يستقر في عمله وبالتالي لم يستطع أن يأخذ أجازة
للزيارة..
بيتنا
بيت يحترق من لوعة الجوع الجنسي..
فها
أنا شاب شهواني يعشق الجنس بكل أشكاله ويمارسه بشبق.. سواء مع فتيات عذارى أو
سيدات متزوجات شبقات للجنس أو مومسات بالأجرة لشاب شبق للجنس مثلي..
وها
هي أختي المطلقة الشابة المتعطشة والتي ذاقت ومارست الجنس وإرتوت منه والتي هي ذات
أنوثة متفجرة.. بيضاء البشرة قوامها ملفوف نهديها ضخمان منتصبان غير مترهلان..
رشيقة جدا خفيفة الحركة.. عندما ترتدي بنطلونا ستجد كسا مرسوما وسوت محفورة وطيزا
مكورة لينة رجراجة.. وإذا لبست بلوزة فتحت أزرارها لتظهر ثدييها المحبوسان ويريدا
أن يتحررا من سجنهما، وحلمتان تبكيان شوقا لفمك..
ثم
ها هي زوجة أخي الشابة المحرومة من الجنس.. جسدها مثالي لأنثى سكسية تسيل لعاب
الرجال.. جمالها صارخ يشع بالأنوثة، جذابة ومثيرة، خصرها نحيل ورفيع وقامتها
ممشوقة وأردافها كبيرة ممتلئة، بشرتها سمراء ساحرة فهي المرأة الصاروخ، ناعمة
وكلها أنوثة، خارقة الجمال..
الغريب
أنه قد حدثت صداقة بين أختي وزوجة أخي بعد سفر أخي، أصبحتا لا تفترقان عن بعضهما
حتى عند النوم.. وعند النوم ليلا كثيرا ما تنام أختي مع زوجة أخي بحجرة أختي أو
بمنزل أخي ولاحظت أن كل منهما لا يفارقها كمبيوترها الخاص بها (لاب توب)..
لاحظت
على زوجة أخي تقربها الي عندما أنظر لعينيها أجد عيناها متلهفة لإفتراسي وجسد
أصابه الجفاف متعطش للإرتواء يتلوى جوعه الجنسي، كنت ألاحظ نظراتها المستمرة لما
بين أوراكي ولقضيبي المرسوم والذي يرفع خيمة عظيمة داخل معسكره المتمركز به
ببنطالي وعند مرورها بجانبي تتعمد بعفوية أن تحتك بي وتنظر لترى رد فعلي وتتأسف
وهي تنظر لي بعضة على شفتيها أو مصة من فمها لأصبعها لمنطقة قضيبي وقطعا لمسه منها
أو إحتكاكه تجعله يتعصب ويتوتر وينتصب رافعا بنطالي كالوتد داخل خيمة، وقد لاحظت
أخيرا أن أختي أيضا إبتدأت تحتك بي كزوجة أخي وتنظر دائما لمنطقة قضيبي مع العض
على شفتيها أو مص أصبعها وأصبحت أية لمسة منها لي أو إحتكاكها بي تحركني جنسيا
وينتصب معها قضيبي..
كما
كانت تتعمد أن تستحم وتخرج من الحمام مرتدية برنس يكشف عن ثدياها المترجرجان وجزء
من مؤخرتها ما يجعلني أتلعثم حين أراها وأتعرق من شدة الشهوة والشبق وكأنها تدعوني
لأنزع عنها برنسها، وكأنها خطة مرسومة بين أختي وزوجة أخي بالتحرش بي لصيدي أو
الإيقاع بي لأغراض في نفسيهما، وأصبحتا يتباريان في إرتداء ملابس فاضحة تكشف أكثر
مما تستر من جسديهما، فقلت في نفسي وماله يا واد، دول مزتين مستويتين على شجرة
الجنس ومحتاجتين للقطف وقطعا كسيهما محتاجين لزوبر يغزوهما..
وقررت
أيضا أن أرسم خطة لأوقع بهما وبدأت بملابسي وبدل البنطال الطويل لبست شورت قصير
ولا البس تحته بوكسر وغالبا ما كان يخرج زوبري من فتحته مظهرا رأس زوبري الضخمة،
وكانت كل منهما عندما تريان ذلك الرأس تغيبان للحظات ثم يرجعان، وكأنهما تمارسان
العادة السرية، وعند الخروج من الحمام أخرج شبه عاري وبالبوكسر فقط وطبعا وأكيد
سيكون زوبري ظاهرا بوضوح قلت حاربهما بنفس سلاحهما..
وإنتظرت
يوما خروجهما للتسوق وقررت إقتحام حجرة أختي لعلي أجد ما يعينني على إيقاعهما في
براثني..
أخذت
اقلب بحرص شديد حتى لا تكتشف عبثي بمحتويات حجرتها، فوجدت على اللاب توب مواقع
للسكس وأفلام بورنو كما وجدت مجموعة من الأزبار مختلفة في الطول والحجم، إحداها
للإستخدام اليدوي وآخر ببطارية يصدر نبضات وآخر أوتوماتيكي يركب ثم يتحرك في الكس
للأمام والخلف ويمينا ويسارا ثم يقذف بسائله داخل الكس وآخر بحزام يربط بوسط فتاة
كشريك جنسي وتدخله بكس الأخرى وأدوات جنسية أخرى لم أرها من قبل وكأن أختي مدرسة للجنس
الصناعي، وحتى أضبطهما متلبستين قررت تركيب كاميرات مراقبة بحجرة أختي يصعب
إكتشافها حتى أراقبهما وأصورهما متلبستين وهما يمارسان الجنس، آه من النسوان
المجربة للجنس والمحرومة منه .
وإشتريت
ما يعرف بكاميرات التجسس ووزعتها بحجرتها وضبطها على جهاز إستقبالها وإستغرق هذا
العمل مني أكثر من أسبوع، قلت كله يهون في سبيل المتعة.. فتاتان جميلتان شبقتان
جائعتان للجنس ولديهما الإستعداد لممارسته معي ويذوبان عند النظر لقضيبي وهو تحت
الملابس.. آه لو رأوه، قطعا لن يتركاه سيمتعانه بالمص واللحس سيتذوقان حليبه..
وكما
توقعت رأيتهما يمارسان الجنس بشبق وجنون، إحداهما تمثل دور الرجل وترتدي زوبرا
ويبدآن بالقبلات ثم اللحس والمص للأثداء والحلمات ثم يأخذان وضع 69 للمص واللحس،
زوجة أخي تمص زوبر أختي الصناعي حتى ينطر مائه في فمها وأختي في بظر وكس زوجة
أخيها حتى تنطر عسلها بفمها ثم تملأ أختي زوبرها الصناعي بماء جديد وتعتدل وتأخذ
وترفع ساقي زوجة أخيها على كتفيها ثم تدك زوبرها في الكس مباشرة وتسمع أحلى عبارات
الجنس والآهات والوحوحات والصريخ المكتوم حتى تفرغ كل منهما شهوتها، وبعد ذلك
يتبادلان الأدوار لتدخل زوجة أخي زوبرها الصناعي في كس أختي الشرقان، ولم يتركا أي
لون من فنون الجنس من تفريش وجنس فموي وشرجي إلا وفعلاه حتى الأوضاع الجنسية بكل
ألوانها، يفتحان اللاب توب على أفلام السكس وينفذان ما بها عمليا وكأن حجرة أختي
بيت دعارة...
وقررت
الهجوم على أختي أولا.. فأخذت أتحين أية فرصة للإختلاء بها دون زوجة أخي، وجاءت
الفرصة عندما حضر والدي زوجة أخي لزيارتها وسيمكثان معها أسبوعا، وطلبت من أمي أن
تأخذهما لشقتها ورحبت والدتي بذلك..
ياه
أخيرا سأختلي بأختي، وبدأت بتنفيذ خطتي، عندما إنتصف الليل إنصرفت أمي للنوم
بحجرتها وجلست أنا وأختي أمام التلفاز وكانت أختي جالسة أمامي ترتدي قميص نوم قصير
جدا مفتوح الصدر والظهر بحمالات فتلة يظهر كل مفاتنها الأنثوية، وجلست على أريكتها
القرفصاء متظاهرة بأنها بعفوية وطبعا عيناي رأت ما جعل زوبري يشتد وينتصب ويفضح
نفسه وكنت أرمقها بطرف عيني لأرى منها ما تريد أن تجعلني أن أراه منها، طبعا
مرتدية كلوت فتلة أسود منحسر من على كسها تماما ومبينا شفراتها وداخلا في فتحة
كسها، وعندما تتقابل أعيننا ألفت وجهي ناظرا للتلفاز وعندما ألتفت إليها أجدها
تنظر إلى زوبري، قلت في نفسي العملية إستوت وأكيد في إرواء الليلة.. وبمجرد إنتهاء
البرنامج التليفزيوني الذي كنا نشاهده قامت أختي بميوعة ظاهرة وبآهه وغنجة ثم
حيتني لتنصرف لحجرتها، فقلت لها حبيبتي من فضلك قبل أن تنصرفي ممكن أتحدث معك
بغرفتك أو بغرفتي بخصوص حاجة تخص زوجة أخيك، قالت بكل سرور.. لكن خير فيه حاجة
حصلت منها؟ قلت لها ممكن أتتكلم معاكي بصراحة؟ قالت ماشي أوكيه تعالى لغرفتي بس من
فضلك مش عاوزة نطول في الكلام كثير علشان عاوزة أنام، وجلسنا على سريرها، قلت لها
حبيبتي دا موضوع مهم جدا ومش عاوز ماما تحس بينا وفرصة زوجة أخوكي مش موجودة، قالت
خير شوقتني إيه الموضوع؟ قلت لها حتصدقيني؟ قالت إيه هو في إيه إتكلم، قلت لها
مرات أخوكي بتتحرش بي وبتلبس لبس بيكشف أكثر ما بيغطي وطبيعي الحاجات دي بتحركني
كشاب وبتخليني بأمارس العادة السرية وأنا خايف منها على نفسي لأنها جميلة وسكسية
وأكيد محرومة من الجنس وطبعا ما فيش غيري أمامها وأخوكي ممكن يضعف، أرجوكي إنصحيني
أعمل إيه معاها..
قالتلي
الملعونة بتعمل معاك كده؟ أكيد طبعا سفر أخوك مشوقها للجنس ومسكينة طبعا الواحد
يقول اللي ليه والي عليه، علشان كده قضيبك بقى يقف وينتصب كثير الأيام دي يا شقي،
صحيح يا مآمنة للرجال يا مآمنة للمية في الغربال وضحكت ضحكة بعلوقية ولبونة، قالت
إسمع، حاول تطنشها يا جميل بعدين تجيب رجليك ،وبعدين دا إنت راجل ومش حتقدر
تطنشها، قلت لها وإنتي كمان مدوخاني ومجناني وشكلك كده حتوقعيني قبليها، قالت لي
أنا؟ دا أنا أختك وأكيد مش حتتحرك لما تشوف أي حته في جسمي.. قلت لها بأمارة لما
شوفت كسك من تحت الكلوت الأسود بتاعك لم ينتصب زوبري.. قالتلي يا كداب أنا شايفاه
وهو رافع رأسه ومنتصب.. كده خلتني أتكلم في كلام قلة أدب، دا أنا أقوى من زوجة
أخوك، مطلقة من مدة كبيرة ولم أفكر في الجنس إطلاقا.. قلت لها بامارة الأزبار
المحتفظة بيها بغرفتك ومش واحد بس.. لأ، دا مجموعة بأحجام ومقاسات وإستخدامات
مختلفة، وكمان بتشاركي زوجة أخيك كشريك جنسي، آه يا حبيبتي، دا إنتي قالبة غرفتك
بيت دعارة، قالتلي إنت كداب، قلتلها شوفت أزبارك يا أختي بغرفتك وشوفتك وإنتي
بتمارسي الجنس بكل أنواعه وأوضاعه مع مرات أخوكي، تحبي أقوم أوريكي اللي مسجله،
قالتلي لأ يا حبيبي أرجوك..
أعذرنا
يعني حنعمل إيه أنا وزوجة أخوك؟ مش ممكن طبعا حنروح لشبان يا حبيبي اللي جرب الجنس
خاصة الفتيات منا مش ممكن تقدر تستغنى عنه، لأن جسم المرأة كله بيحركها للجنس..
وحتى تستعطفني..
جلست
القرفصاء ووضعت يديها على عينها وأخذت تبكي وتندب حظها وشبابها اللي حيروح منها من
غير زوج ولا ولد، وطبعا فخاذها وكسها باين بوضوح، وإقتربت منها لأضعها بحضني
وأعصرها فيه ورفعت وجهها لأمسح عنها دموعها، قلت لها حبيبتي لا تبكي وتندبي حظك،
الحياة حلوة وجميلة ولازم نستمتع بها ونعيشها وشوفي إنتي ما ضيعتيش وقت وحاولتي
إنتي وزوجة أخوكي تعوضو نفسكو، جيبتي منين الأدوات دي؟ دا إنتي يا أختي عفريتة..
قالتلي وحياتك جايين لي من برة مع واحدة صديقتي عرفت الحرمان وقفلت الأهل على
المطلقة والعزباء، شوف أخوك حابس مراته عندنا!!
قلت
لها أختي ممكن أستأذنك ونفتحها النهاردة ليلة أنس وعربدة وبدل الصناعي، بصي على
الطبيعي ورحت مطلع زبي المنتصب!! إيه رأيك فيه؟ قالت جميل وممتع نفسي فيه من زمان
دا أجمل من الصناعي ألف مرة وهجمت عليه.. تدعك في رأسه وتقبض عليه بكفها وتناجيه
حبيبي وحشني، وحشني دخلتك.. عاوزاك تقطع كسي وتأدبه وتجعله ما يبصش للصناعي تاني!!
قلت
لها حبيبتي لقد تعودت على التقبيل من شفايف زوجة أخيك، تعالي وتذوقي مص ولحس وشفط
وعض شفتي رجل، واحتضنتها بقوه وعندما أحست بحرارة أنفاسي أغمضت عينيها وسلمت فمها
وجسدها لي وذابت شفتيها بشفتاي وامتصصت لسانها وبدأت اعتصر ثديها وأمتص بشفتاي
الحلمة وهي تتأوه الآهة تلو الآهة وهي مستلذة، بينما تداعب أصابعها قضيبي من فوق
الملابس ثم أخذت تنزع عني ملابسي وتتلمس شعر صدري وتلحس حلمه صدري ثم بدأت بالنزول
على بطني وأنزعتني ملابسي التحتانية لينتصب أمامها قضيبي بقوة وعروقه تكاد تنفجر،
أثارها طول وسمك قضيبي فأخذت تقبله وتحتضنه بين ثدياها ثم رفعته إلى فمها ولعقت
فتحة قضيبي بلسانها واستمرت باللحس والتقبيل من رأسه حتى الخصيتان ثم احتضنته من
الأسفل وقربته لفمها وهي تكلمه وتقول: حبيبي احبك شكلك جميل كسي زعلان منك علشانك
مش حاسس بيه.. ثم أدخلته في فمها بتأوهات المحروم تمص وترضع بغنج ودلال أخذتني إلى
عالم اللذة وشعرت بالتعجب عندما بدأت تبتلعه رويدا رويدا حتى أدخلته كله في فمها،
أخرجت قضيبي وطلبت منها أن تنام على ظهرها، ففعلت وأمسكت بقدميها أشمها وبدأت
بالتقبيل والعض الخفيف نزولا حتى وصلت لكسها، ثنيت فخذيها على صدرها وباعدت بينهما
فبرز لي كسها ببظره وشفراته، وبدأت بلحس شفرات كسها وبظرها وهي تتأوه مستمتعة ثم
زحفت عليها وأنا أقبل بطنها ونهديها حتى وصلت لفمها وهي تحسس على رقبتي وتمتص
لساني طوقت عنقي بيديها واقتربت من أذني وهمست حبيبي لديك قضيب جميل وحار كالجمر،
فقلت لها: إذن دعي كسك يتذوقه، قالت: افعل ما يحلو لك ولكن إياك أن تقضي شهوتك قبل
أن استلذ أنا واقضي حاجتي راح أزعل منك جدا، قلت لها سانيكك حتى تطلبي الرحمة،
وأمسكت بفخذيها بقوه ورفعتهما لأعلى وجعلت كل ساق على كتف أصبحت فوقها وأمسكت
قضيبي وبدأت بحكه بين أشفار كسها وعلى بظرها حتى أصبح كسها لزج من كثرة التفريش وبدأت
بإدخاله قليلا ثم أمسكت بها بقوه حتى لا تنفلت مني عندما ادفعه، وبلمح البصر دفعته
كله بقوه فيما كانت هي مستسلمة لقبضتي فشهقت وحاولت التملص ولكن هيهات وأخذت أنيك
بعنف ولاحظت أنها تتألم من شده مسكتي لها فأرخيت قبضتي، وبدأت انيك ببطء وهدوء،
وأحسست بإسترخائها وبدأت تتلذذ بزوبري عند دخوله وخروجه بكسها، فارتعشت وأمسكت بي
بقوه وهي تهمس دخله كله، عاوزة أحس بحرارة بيوضك وخبطها على طيزي
أيوه..أح..أح..أف..أحوه زوبرك مالي تجاويف كسي، نيكني بالقوي، كسي عطشان نيك،
زوبرك خبط الچي سبوت بتاعتي حأموت منك، وتشنجت عضلاتها وقبضت عضلات كسها على زوبري
فأحسست بأنها ستفعصه، فتاوهت من شدة الألم آه.. آه.. ثم إرتعشت رعشة هزتني معها ثم
إسترخت عضلاتها وهي تقول أرجوك خليه جوة كسي ما تخرجوش...
وإستمرت
حفلاتي مع أختي ومصرا على إضرابي عن الزواج وأفهمت أختي بأنني لن أتزوج لعدم
إيماني بالزواج وعاهدتني أن تظل لي وحدي فهي أيضا لن ترتبط بزواج مرة أخرى.. فلا
تريد من الحياة سوى إشباع حاجاتها وطالما وجدت من يشبع حاجاتها الضرورية فهي راضية
وسعيدة.. ثم حدثتني عن محنة زوجة أخي وأنها متعاطفة معها جدا، لأنها جربت
الحرمان والجوع الجنسي مثلها، وأخبرتني بأنها هي التي أخرجت زوجة أخي من محنتها
وسحبتها للبديل الجنسي وكانت خير شريك لأختي، وصرحت لي أختي بأنهما لم يرتويا من
الجنس الذي يمارسانه وأنهما كرهتا تمثيل دور الرجل في الجنس الذي يمارسانه معا
وكما أن العضو الذكري الحقيقي أفضل من الصناعي ولمسات الرجل مع المرأة تختلف عن
لمسات المرأة للمرأة مهما مثلت دور الرجل، ولذلك أقنعتني زوجة أخي أن نبحث عن رجل
وإقترحت على أختي أن أكون أنا الرجل ووضعناك تحت الإختبار فوجدناك شهواني وعينك
جريئة وخففنا من ملابسنا لنرى أثر ذلك عليك، فوجدنا عضوك ينتصب على كل منا، وعيناك
كلها جوع لكلينا، فعلمنا إنك لن تأخذ غلوة من كل واحدة منا، ولقد دبرنا زيارة
والديها لها لأختلي بك وأجيب رجلك يا جميل ونجحنا في جر رجليك.. ووجدت أختي تتصل على زوجة أخي أمامي، وتقول
لها الطير وقع، وإنتي معاكي حق ما فيش أحسن من الجنس مع رجل خاصة أخي الخبير الذي
متعني متعة لم أتمتعها من قبل.. دا أستاذ مص ولحس وعض وخبير جنس مع البظر والشفرات
يخلليكي تتشنجي وتترعشي وتنزلي عسلك ولبنك عدة مرات في النيكة الواحدة، دا ناكني
في كل جسمي، وناكني في كسي بأوضاع جنسية لم أعرفها من قبل، دا بيقدر يوصل بزوبره
لكل نقطة وركن في كسك دا بيحرك زوبره جوة الكس يمين وشمال وفوق وتحت وكمان وصلت
رأس زوبره للچي سبوت بتاعي وكنت حأموت منه يا حبيبتي، على فكرة مكانك محجوز لأنك
ليكي الفضل في إكتشافه، وضروري بعدما تحتفلي معاه لازم نعمل حفلة تجمعني أنا وإنتي
على زوبره، باي، باي، يا حبيبتي.. عن إذنك علشان داخلة معاه غرفته منتظرة أحلى سكس....
وكان
أخي ما زال يسافر خارج البلاد كالعادة ويتركني مع أمي وزوجته التي رزق منها بطفلة
عمرها عام ونصف لم يرها من عام تقريبا، فهو يسافر من قبل زواجه وكل عام له اجازة
شهر أو شهرين..
كنت
قريبا من زوجته بحكم المعرفة السابقة لزواجها من أخي وبحكم الوقت التي أقضيه معها
ومع أمي لاني متواجد بالبيت دائما.. كنا نسهر نضحك ونتسامر ونلهو مع الطفلة
الجميلة وأخي يتصل تليفونيا كل فترة، كنت دائم التعليق على ملابس زوجة أخي وأنها
لا تهتم بلبسها منذ جاءت الصغيرة وهي تبتسم وبما يوحي أن زوجها غير موجود فلمن
تلبس وتتزين، لكنها لا تزعل مني أبدا لعلمها أني اضحك معها..
في
أحد أيام يوليو شديد الحرارة كان يوم زواج ابن خالتي، أخذت سيارة صديق وذهبت أنا
وأمي وزوجة أخي وأخدنا أختي الوحيدة من بيت زوجها معنا، وصلنا هناك قبل المغرب
وذهبنا مع العريس لاحضار العروس من الكوافير ورجعنا إلى مكان الحفل وكان جميلا،
رقصنا وضحكنا وقبل نهاية الحفل بوقت قصير أخبرت أمي إننا سنعود لأن صاحب السيارة
عنده سفر عند الفجر ويحتاج للسيارة، لكن أخبرتني أمي أنها ستقعد يوم أو أثنين مع
أختها أم العريس، بدوري طلبت من أختي وزوجتي أخي أن يجهزوا للعودة للبيت، بالفعل
ركبنا السيارة دون علم خالتي حتى لا تزعل، وفي الطريق نزلت أختي عند بيتها ولم
يتبقى في السيارة إلا أنا وزوجة أخي وطفلته الصغيرة..
نظرت
وأنا أضحك وقلت: تعرفي المثل اللي بيقول "إن غاب القط" ضحكت وأكملت
"إلعب يا فار "
قلت
لها تمام أنت حافظة، قالت: بس مش فاهمة يعني أيه
قلت
لها: حماتك اللي هي أمي القط، وأنا وأنتي الفار
ضحكت
بصوت عالي وقالت: عندك حق
قلت
لها: أيه رأيك يا عم الفار نفضي ليلة من ألف ليلة قبل ما القط يرجع.. لو وافقتي
هنقضي ليلة عمرك ما شوفتيها في حياتك
قالت
مستغربة: هنعمل أيه يعني
قلت
لها: وافقي أنتي بس وهتشوفي
قالت:
موافقه يا فار.. وهي تضحك
قلت
لها: بصي يا ستي.. احنا نعدي على أي مطعم كويس نجيب عشا تمام التمام، ونرجع البيت
نفرش الأكل ونعمل كأننا في فندق خمس نجوم، أكل وشموع وموسيقى هادية ونعيش بقى
ضحكت
وقالت: خلاص موافقة على كلامك
وبالفعل
وقفنا عند مطعم شهير واشترينا فراخ مشوية وفطير وحمام وكانز وزجاجة بيريل، وفي
الطريق وكان الجو حار جدا رن تليفوني، وكان صديقي صاحب السيارة التي أبلغته بأننا
في الطريق، وصلنا أول شارعنا حيث كان يقف صديقي منتظرا، ركب معنا لحد بيتنا ونزلنا
واخد هو سيارته وعاد، دخلنا البيت ومعنا ما اشترتينا، وقلت لها وأنا اقلع جاكت
البدلة: الجو فظيع الواحد مش طايق هدومه.. وأضفت: أنا هدخل أخد شاور وأنتي خليكي
مع البنوتة وبعدين تبقي تخدي شاور لما اخلص.
دخلت
الشاور وأنا أخطط لقضاء ليلة جميلة انتظرتها من فترة طويلة، كنت أحيانا أتلصص
عليها وهي بالحمام، لكن وجود القط معنا كان يمنع حدوث شيء..
لما
انتهيت من الشاور تعمدت أن أخرج بالشورت فقط أمامها حتى تلاحظ قضيبي بداخله، خرجت
وكانت هي تجلس بالانترية وذهبت نحوها وأنا أغني ضاحكا "الميه تروي العطشان "وكان قضيبي
يستعد للرقص على أشلاءها المتناثرة من النشوة.. لاحظت عليها أثر المفاجأة رغم أنها
تحاول أن تخفي رد الفعل، قلت لها يلا دورك ادخلي خدي شاور عشان أنا عازمك على سهرة
حلوة، نظرة باستغراب كأنها تتذكر قالت آآآآآآآه ان غاب القط، فضحكت وقلت لها
ايووووووووه
قالت
ماشي، وذهبت غرفتها وجلست انا بجوار البنت الصغيرة التي كانت تنام على كنبة
الانتريه، وبعد دقايق دخلت زوجة أخي الحمام لتأخذ الشاور، فحملت البنت الصغيرة وأدخلتها
حجرتها ومشيت براحة حتى الحمام ونظرت عليها من ثقب الباب دون أن أحدث صوتا،
فرأتيها من ظهرها وهي عاريه وكانت طويلة ممشوقه القوام بيضاء تمتلك جسما أقل ما
يوصف أنه جميل ومغري، ثم استدارت ورأيت صدرها الناهد الطري الجميل ولكنها كانت تقف
بجنب فلم أرى ما بين رجلها جيدا.. هنا انتصب قضيبي ورجعت مكاني حتى لا تلاحظ..
بعد
فترة خرجت وهي تلبس عباية بيتي فقلت لها أيه ده؟؟
قالت:
حصل ايه؟؟
قلت
لها: يعني ينفع نخرج نسهر في فندق خمس نجوم باللبس ده
قالت:
امال هلبس أيه
قلت:
فستان سواريه
ضحكت
وقالت: أنت بتهزر صح، هجيبه منين ده؟؟
قلت:
عندك قمصان نوم طويلة زي السواريه كده
قالت:
آه عندي بس مكشوف من الكتف
قلت
مسرعا: وماله ده عز الطلب
قالت:
لالالا مينفعش اتكسف بجد ازاي ده.. لالالا
قلت
لها: شكلك هتبوظي الليلة، أمال وافقتي ليه واشترينا الحاجات دي كلها.. وإن غاب
القط.. العب يا فار.. خلاص خلاص فضك من كل ده وندخل ننام أحسن
قالت:
انت هتقلبها زعل، خلاص هلبس الفستان
قلت
لها: أيوه كده، صدقيني الليلة دي عمرك ما هتنسيها في حياتك.. ليلة من ألف ليلة
دخلت
حجرتها بعدما أخبرتها أني أدخلت الصغيرة لتنام، وطلبت منها تلبس وتضع برفان ومكياج
خفيف، تخبرنا عندما تنتهي، ورحت أنا ووضعت الأكل على طربيزة الانترية وولعت شموع
وشغلت أغاني رومانسية رقيقة وأطفأت نور المكان حتى يظهر ضوء الشموع، ولبست تي شرت
وشورت، لما شعرت بقرب خروجها جريت مسرعا نحوها وقلت لها عندك انتظري..
قالت:
أيه مالك، في أيه؟
قلت
وأنا أنظر اليها وقد ارتدت قميص اسود طويل لامع مكشوف الكتف
قلت:
ايه الجمال والحلاوة دي
واقتربت
منها حتى أحملها، قالت هتعمل أيه، قلت لها تعرفي تسكتي، مش اتفقنا، أنتي تنفذي وبس
قالت:
ماشي لما نشوف أخرتها معاك أيه
حملتها
بين يدي وهي تضحك، حتى دخلت بها الانترية ولما رأت الأكل والشموع والأغاني الهادئة
قالت: ياسيدي يا سيدي.. أيه الجو الرومانسي ده
قلت
لها: انتي لسه شوفتي حاجة.. وقلت مبتسما وأنا أمد لها يدي، تسمحي بالرقصه دي،
أومأت براسها موافقه..
فأخدت
يدها على كتفي ويدي على وسطها وبدأنا نرقص سلوا على أغنية كلمات لماجدة الرومي،
كانت رائعة الجمال في القميص الاسود اللامع ويدي على جسمها، كنت أشعر بنار في
جسمي، رقصنا على ضوء الشموع وكنت مع مرور الوقت أشعر بانسجامها وقربها وموافقتها
على ما يحدث، فقد كانت محرومة من وجود رجل في حياتها لسفر أخي الكثير، اخذتها في
حضني أكثر ونحن نرقص وأنا أنظر لعينها وشعرها المنسدل على كتفها وفكرت أن أقبلها
لكن قررت أن أثيرها أكتر حتى لا تمانع في أي شيء يحدث، كان قضيبي يلمسها ونحن نرقص
وأجزم بأنها شعرت بها لكنها لم تعلق أو تتكلم، ثم قلت لها أكيد بتعرفي ترقصي بلدي
كويس، ضحكت وقالت: شوية
شغلت
لها أغنيه راقصة وقلت لها: ممكن؟
كانت
مكسوفه لكنها الجو والاثارة لم يمنعها من أن ترقص وتتمايل وأنا أجلس واشرب البيرة
وأنظر إليها، ثم قمت ورقصت معها وأنا أحاول أنا اتحسس جسدها الناهد حتى انتهت
الاغنيه الصاخبة وبعدها أغنية رومانسية، فحضنتها اكتر اكتر واكملنا الرقصة، وهذة
المرة نظرت في عنينها اكتر واقتربت اكتر واكتر وقبلتها في خدها، فبعدت فجذبتها
ثانيه وتمكنت منها واقتربت من شفتيها واخيرا ذوقت طعمهما الشهي.
قالت
مبتعده: بتعمل أيه
قلت
لها: هس ولا كلمه، خلينا نقضي اجمل ليه في حياتنا، ليلة منتظرها من زمان
قالت:
يا سلام
قلت
لها مخرجا للانثى بداخلها ومفجرا للانوثة والرغبه: انتي أجمل واحدة شوفتها في
حياتي، بحبك.. بحبك
قالت:
بس أنا..
وقبل
أن تكمل قلت لها: نحن الآن اتنين بنحب بعض وسوا لوحدنا، انسي انك زوجة اخي الآن
فقط، ولعبت على وتر انوثتها وحرمانها وقبلتها في خدها وشفتيها وهي تتلوي بين يدي
حتى خارت قواها ومقاومتها، ومن شدة الحر والارهاق والتعب من الرقص جلسنا سويا على
الارض وامسكت يدها وأنا أتهزر كاني أرقص، ضحكت بعد وجوم على منظري وقالت: أيه ده،
قلت لها: تعرفي ترقصي وانتي كده.. امسكت بيدها ورقصنا، فاقترب من صدرها وضغطت عليه
بيدي فتوجعت بصوت هادي فكررت ما فعلت مرة أخرى ويدي تتحس جسدها ونحن على الارض،
واقترت من صدرها ومسكته بفمي فأعادت رأسها للخلف فتمكنت منها أكثر كانها تطلب
المزيد، فأخرجت صدرها من القميص وامسكت بحلمة صدرها وأخذت أرضع منها وأنا أقول حتى
أضحكها: إن غاب القط.. وطلبت منها تكمل..
فقالت
بصوت مملوء بالرغبه: اللللللعب يا فاااااااااااار
وانا
مستمر في مص صدر والضغط على الآخر ورجلي تفرك رجلها وهي في عالم آخر من النشوة
واللذة، وسحبتها ونمت فوقها بكل جسمي ويدي تضغطت على يدها وانا انهل منها واقبلها
في خدها وشفايفها واذنها ورقبتها وكتفها واضغط على صدرها وانزلت لها حمالات القميص
حتى ظهرت بطنها وسرتها فنزلت بشفايفي ولساني على بطنها وادخلت لساني في سرتها وهي
تأن من النشوة وتتلوي تحتي، وحين اقترب فمي من يدها عفويا وجدتها تصرخ، واكتشفت
أنها تثار من النفخ في راحة يدها، فزودت من النفخ في يدها والعض والضغط عليها وهي
تصرخ وتتأوه وتأن وتقولي ارحمني كفايه كفااااااااااااااايه..
ادخلت
لساني في سرتها وأنا اعضها واكل في كل جسدها الصارخ المحروم من المتعه، وانزلت
القميص حتى خلعته كله من رجلها ونزلت للاسفل ولساني يلحس كل جزء في جسمها وايدي
تعصر صدرها وهي تتلوي، ونزلت تحت حتى سوتها وضغطت عليها بأسناني فصرخت وانتفض
جسدها، وتعمدت عدم الاقتراب من كسها المنفوخ داخل الاندر حتى اثيرها اكثر واكثر،
ومررت بلساني على فخدها ونزلت على ركبتها وأنا اقبلها والحسها واعضها وايدي ما
زالت فوق تعصر صدرها حتى وصلت إلى قدمها وأصابعها وامسكتها واحدا تلو الآخر اعضه
واشده بأسناني وهي تصرخ وتأن، وكررت ما فعلت مع القدم الأخرى صاعدا حتى ركتبها
وصولا للاندر وجسمها يلتوي كأنها تقول "لماذا لم تلمس كسي" فقد أصبحت
جاهزة للممارسة المتعة واستويت على نار هادئة، وقتها كان زبي في قمة انتصابه، ومع
حركتها لمسته فضغطت عليه بقوة كأنها تنتقم مني على عدم الاهتمام بكسها المحبوس
داخل الاندر، ينتظر لحظة التحرر والانطلاق لمصير محتوم من المتعة والنشوة
العارمة.. اقتربت من الاندر حتى لا تتضايق من كثرة المداعبه وانزلته بأسناني ويدي
تمشي على كسها الغرقان في مياهه طالبا النجدة الفورية من سلطات زبي صاحبة الأمر
والنهي في مفتاح شهوتها، انزلت الاندر وفتحت رجليها ودخلت بينهم برأسي وأنا أشرب من
شهد كسها الغريق اللقيط الذي يبحث عمن ينقذه من توجعه ورغبته الصارخة.. شربت وشربت
وهي تضغط على زبي بقوة وتصرخ وهي تغمض عينيها وتقول بصوت هامس: ارحمني.. نكني..
ارجوك..ارحمني
قمت
من بين فخذيها ورفعت رجليها على كتفي ومسكت بزبي المنتصب المتحجر ومررت به على
شفايف كسها المنتفخ، فتلوت بجسدها طالبة ادخاله بسرعة، وفعلا حققت لها ما تريد
ودخلت بكل قوة بزبي داخل غياهب كسها لاكتشف ما به من كنوز الرغبه والنشوة، وظللت
ادخله واخرجه بسرعة وبقوة وانا اعصر صدرها وهي تصرخ وتقول كمان كمان ارحمني، نكني
اوي اوي، قطع كسي من النياكة، وانا اشتمها حتى ثار.. اهو بنيكك يا متناكة يا
شرموطة يا لبوة، وهي تصرخ آآآآآآآآآه كمان كمان يا حبيبي نكني كمان.. انا محرومة،
وانا ارد: انا نفسي فيكي يا متناكة من زمان جننتي اهلي، وفجأة تشنج جسمها ولفت
رجليها عليا وصرخت بقوة فكانت تفرغ شهوتها وحبست زبي بداخلها الذي بدوره اطلق سيلا
من لبنه داخل كسها المنتشي.
وبعدما
انتهينا نمت فوقها بجسمي والعرق يتصبب منا، وبعد فترة قمنا حتى نهدأ وتذكرنا الأكل
فأكلنا ونحن عرايا حتى عادوت الاثارة فعلتها واجلستها على الكنبه ورفعت رجليها
ونكتها مرة أخرى، واستدارت لي بجسمها وضربتها بقوة على الهنش وفتحته واهممت لادخل
زبي فيه فرفضت لكني تمكنت بالمحايلة أن ادخله شيئا فشيئا حتى استحسنته ودخل زبي
كله داخل ظيزها الطرية حتى انها كانت ترجع للخلف طالبة المزيد، نكتها في هذة
الليلة أكتر من خمس مرات بمختلف الاوضاع، وكانت بحق ليلة من ألف ليلة وليلة،
استمتعنا فيها بكل أنواع المتعه والنشوة، ونمنا على وعد بلقاء آخر قبل أن يعود
القط من رحلته.
بلحظة
صرت وحيدا، فاخوتي البنات مع ازواجهم خارج القطر وزوجتي سافرت لاهلها في بلدتهم
البعيدة والتي ستمكث لديهم اكثر من شهر..
كنت
تزوجت قبل عشرة اعوام وكنا سويا نعيش في اسعد حال ولم افكر يوما في خيانة زوجتي
حتى الصيف الماضي عندما انضم لمكتبنا تلك السكرتيرة الجديدة، تلك المراة المثيرة
والتي يثور كل عضو بجسمي عند تذكرها او نطق اسمها، جاءت من الاقاليم واقامت
بالمدينة وتزوجت من شاب ادنى بمستواه عن مستواها، فهو امي ومهني، الا انه من
اقاربها لكنه بزواجه منها سيكون سبب لنزوحها معه إلى المدينة..
وهذا
هو السبب الرئيسي لارتباطها به إلى جانب انه يعاني من مشكلات جسدية وجنسية حرمته
من الانجاب.. لو رايتهما معا تجد فارق السماء عن الارض بينه وبينها فهي مثالية في
الجمال اما هو فكان مكور مثل الطابة منتفخ وسمين ولا يعرف من المعاشرة الزوجية الا
المضاجعة، ورغم انه كان يعرف بأنه السبب في عدم انجاب زوجته الا انه كان يحملها
السبب دائما ورفض دوما سماع طلبها والتجاوب مع استعطافها له بان يذهب إلى الطبيب
فلعله يجد له علاجا يجعلها ترى بسمة أمل طالما حلمت به، وفي كل مرة كانت تفاتحه
هذا الامر، كان يعتدي عليها يضربها ويمزق ثيابها ويغتصبها عنوة فاصبحت تشعر
كالزانية لا يريدها الا للمضاجعة والنيك فقط، كانت زهرة يانعة مليئة بالحيوية بها
كل ما تتمناه المرأة من حسن ودلال، مشيتها كانت مغرية بسمتها كانت مثيرة وملامستها
تجعلك تذوب بين ثنايا جسدك واحيانا تضطر بعد ملامسة يدها إلى الاختفاء عن وجهها كي
لا تشاهد ذلك الذي انتصب بين فخذيك ويهدد بالفضيحة...
وهكذا
عاشت مع زوجها حياة بؤس لا تعرف منها طعم اللذة، وكما يبدو فان شعورها بأنها لا تنفع
زوجة له الا للنيك فقط جعلها تفكر بالانتقام منه، وعندما تقرر المرأة الرائعة
الجمال الانتقام من زوجها فلن تجد افضل من جسدها وسيلة للانتقام، وهكذا مع مرور
الايام بدات تتقرب مني وبعد ان عرفت عني اني جئت المدينة من قرية أخرى واستقررت
فيها من اجل كسب الرزق، وانني شابا خلوقا دمثا لم اعرف طعم المرأة من قبل الا
زوجتي ومما سمعته من حكايات او قرأته من قصص او شاهدته في الافلام التي كان يهربها
إلي صديق متحرر فاشاهدها في ساعات الليل المتأخر وامتع نفسي بغرز عضوي في زوجتي
التي تفاجئ بزبي في ثقبها، حيث كنت أدفع عضوي داخلها واتخيل نفسي اضاجع احدى بطلات
الفيلم حتى يسيل منيي فانهض وانظف نفسي واذهب للنوم حالما ببقية الفيلم.
وكما
يبدو كانت شهوتي لتذوق طعم امراة غير زوجتي سببا في سقوطي في حبائل السكرتيرة
المحرومة، ربما باسرع مما كانت تتصور هي، كان ذلك في أحد ايام ذلك الصيف شديد
الحرارة وتحتم عليه الوصول إلى مكتبي في ساعة مبكرة من الصباح لجمع بعض الاوراق
التي كنت ساخذها معي في سفرة إلى الخارج بعد عدة ايام..
وصلت
إلى المكتب قرابة الثامنة صباحا فوجدت البوابة الرئيسية ما زالت مغلقة كنت اعرف ان
الموظفين يبدأون بالوصول إلى المكتب عند التاسعة صباحا، لكن ساعي المكتب كان يحضر
باكرا لتنظيفه قبل وصول الموظفين، وقفت إلى جانب الباب وضغط على الجرس آملا ان
يكون الساعي في الداخل، لم اكن اعرف ان كان أحد في الداخل ام لا، بعد قرع الجرس
انتظرت دقائق أخرى ولما لم يطلع أحد ليفتح لي استدرت قاصدا الذهاب إلى المقهى
القريب حتى يفتح المكتب ابوابه، لكن صوت خطوات حذاء نسائي استوقفني، فاستدرت نحو
الباب الذي فتح لتوه واطلت من ورائه، كانت هي وبدت كوردة لا يحلو الا شم رحيق
عطرها في ذلك الصباح، ابتسمت وقالت بلهجة دلع معهودة بيننا أرى انك بكرت في المجئ
اليوم، ولم اتمكن من اجابتها فرؤياها اعجزتني عن الكلام ،بدأ قلبي يخفق وشعرت
بحرارة جسدي ترتفع عندما القيت نظرة عليها قائلا لنفسي: آآآه كم هي جميلة، واخذت
اجول ببصري بين وجهها وجسدها نازلا بعيوني إلى صدرها النافر وتنورتها السوداء
الميني التي كشفت عن زوج سيقان بيضاوان لامعان اثارا حرارتي وجعلا زبي يقفز كالاسد
من مكانه، عدت ورفعت بصري متأملا جسدها ذلك القميص الحريري الذي يكاد يتفجر عند
نهديها النافرين، فقد كان ضيقا يكاد لا يتسع لثدي واحد من ثدياها، ودهشت عندما
رآيتها تربط شالا حريريا حول عنقها ففي هذا الحر يكاد المرء لا يطيق ثوبه فكيف بها
تخنق عنقها بهذا الشال، طالت نظراتي اليها حتى سمعتها تقول: عينك.. وبطل بصبصة فوت
ادخل من الباب، ووقفت خلفها فيما قامت هي باحكام اغلاقه من الداخل، بقيت واقفا في
مكاني منتظرا ان تتقدمني في المسير فقد كنت اريد رؤيتها وهي تسير امامي لامتع نظري
بحركات جسدها المثيرة باهتزازات وركيها العامرين، فسارت امامي بغنج وهي تسألني: ما
جاوبتنيش انت ليه جاي بدري؟ وبصعوبة تمكنت من القول لها اني جئت بدري عشان احضر
اوراق ضرورية من اجل السفر، وسألتها وانتي ايه اللي جابك بدري؟ فقالت وهي تستدير نحوي
كما لو كانت عارضة ازياء: وانا كمان عندي مشاغل كثيرة جئت انهيها.. انا هعمل قهوة
اعملك معايا؟ فقلت لها: اكون شاكرا لو احضرتي لي فنجانا، وسارعت نحو الدرج الصاعد
إلى مكتبي وانا محتار كيف لهذا الجمال ان يكون من نصيب ذلك البغل كما كانت تسمى
زوجها دائما، جلست على مكتبي واخذ اجهز اوراقي، ولم تمض الا بضع دقائق حتى سمعت
صوت خطواتها على الدرج فارسلت بصري نحو الباب كي اراها وهي تتقدم نحوي من آخر
الرواق وحتى مكتبي، كانت تسير كالنعامة رأسها في الاعالي وجسدها يهتز كان الريح
تداعبه ومع كل خطوة يتقافز نهداها ويحتك ساقاها فاثارت كل غرائزي، وضعت صينية
القهوة على الطاولة وسألتني ان كنت اسمح لها باحتساء قهوتها معي، احمر وجهي ولم
اعرف بماذا اجيب، فانا اريد انهاء عملي بسرعة لكني لا استطيع مفارقتها وتركها، لا
اريدها ان تذهب، صبت القهوة وناولتني فنجاني ثم رفعت مؤخرتها قليلا وجلست على حافة
الطاولة تاركة لساقها العنان تمتد امام ناظري لامعة مثيرة جذابة إلى حد بعيد، اردت
الانقضاض عليها وتقبيلها من اخمص القدم وحتى حافة التنورة، شعرت برعشة بين فخذيا
فادركت بأن قضيبي انتصب، حاولت اخفاؤه تحت الطاولة بسرعة كي لا تراه، لكني رآيت
ابتسامة ترتسم على طرف وجهها وادركت انها تعرف ما فعلت بي، ابتدرتني: ماتخافش مش
راح اغتصبك وضحكت، فازدادت حمرة خدودي وازداد اشتعال اللهفه بين ساقي فرديت عليها:
مش خايف، فقالت لي: ولكن أرى ان ساقي قد اعجبتك، هل تراني جميلة؟ وصعقت لجرأتها في
الكلام، وضعت قلمي على المكتب واتكأت على كرسي إلى الخلف تاركا لعيونها رؤية
الانتفاخ في مقدمة بنطالي ولم اجب، عدت واتكأت على الطاولة احتسيت فنجان قهوتي
وسألهتا: ليه حاطه ايشارب على رقبتك الدنيا حر ولم تجب بل حاولت شد الشال اكثر
واكثر على رقبتها وكأنها تحاول اخفاء شيء عني، مديت اليها سيجارة وسألتها ان كانت
تدخن لكنها ردت رافضة: لا انا ما بدخن ،وترددت لكنها استدركت: ولكن من ايديك مش
هاكسفك هآخذها، مدت اصابعها لتناول السيجارة فلامست اصابعها اصابع يدي، وعندها
شعرت باني اذوب لملمسها، اخذت السيجارة ووضعتها بين شفتيها وانحنت نحوي طالبة ان
اشعل لها السيجارة، لكن بصري لمحت اطراف نهديها فشعرت بقلبي يخفق وركزت بصري على
هذا الكنز الذي تخفيه وراء هذا القميص الضيق، قالت وهي تصيح بي: هيييه مالك..
ولعلي السيجارة، مددت يدي الراجفة لاشعل لها السيجارة فرأتني ارجف، وادركت بواطن
ضعفي فسألتني بلهجة اغراء واثارة: مالك.. جسمك بترتعد ليه، بترجف؟ وحاولت اخفاء
الحقيقة: انا، لا ابدا.. انا لا ارجف، فردت: مش صح، قالت ومدت يدها وامسكت بيدي
ومدتها امام نظري قائلة: انظر انها ترجف كالعصفور، ولم اعرف كيف وضعت يدي على
فخذها وكيف شعرت وكأن خيط من نار يخرج من لحمها ويدخل في يدي، حاولت سحب يدي فنظرت
إلي باسمة باغراء شديد: قلت لك ماتخافشي انا مش هاغتصبك ولا هوايتي اكل الرجالة،
ووسعت ابتسامتها فسلبتني روحي ولم اعرف كيف امسكت بيديا ووضعتهما في حجرها واخذت
تدعكهما بيدها لتخفف من ارتجافهما، فتحت كفتا يديا وقالت لي: تعرف.. اني بعرف اقرا
الكف واشوف الطالع في كف يدك، قلت لها: اقرأيه لي، اخذت تمرر رأس اصبعها على خطوط
كفة يدي ثم نظرت الي وضحكت، سالتها: انتي بتضحكي ليه؟ قالت: لاني عرفت ايه اللي
بتفكر فيه دلوقت وعايز تعمله، فضحكت بخبث وقلتها: طيب هو ايه؟ وابتسمت: لا مش راح
اقولك، قالت ونزلت عن الطاولة فشعرت اني ساخسرها في لحظة، فقمت من وراء مكتبي
وتوجهت نحوها مسرعا ويدي ما زالت تمسك بيدها واستحلفتها ان تقول لي ماذا قرأت في
يدي، وتظاهرت هي بالخجل وقالت: مستحية!! فشجعتها قائلا: احكي لا تستحي، قولي،
وادركت انها عرفت بما كنت افكر به، فانا لا افكر الآن الا بتحرير هذين الثديين من
هذا القميص ومص حلمتيها وتحرير فخذيها من تنورتها ومص جسدها كله، وسمعتها تقول:
انت بتفكر في جسمي، صحيح؟ ولم انتظر قلت ايوه، احكيك بصراحة؟ ومددت يدي إلى وجهها
واخذت اتحسسه ورآيتها تغمض عينيها وتذوب لملامسة اصابعي لوجهها، ولكن ما ان وصلت
كف يدي إلى رقبتها حتى انتفضت كمن لسعتها افعى وعادت إلى الوراء سألتها مالك؟
فقالت: لا تلمس رقبتي، اترك الشال مكانه، وشعرت انها تخفي شيئا حقا، استحلفتها ان
تحكي لي، فحاولت اخفاء نظراتها عني وهي تمد يدها إلى الشال وتزيحه عن رقبتها وما
ان رآيت ما اخفاه الشال حتى صرخت ايه ده؟ ايه سبب هذه البقعة الحمرا؟؟ فردت علي:
ضربني وعضني من رقبتي، قالت واتكأت علي واخذت تبكي، ضممتها إلى صدري واخذت اداعب
بيدي ظهرها وانا اردد: الحيوان.. ازاي مستحملاه وعايشه معاه؟ ظلم اللي انتي عملاه
ده، ظلم على حساب نفسك.. اجهشت بالبكاء وشددتها إلي واخذت بضغط يدي على ظهرها
وشعرت بانتصاب قضيبي بشده، فدفعت بساقي بين ساقيها كي يلتصق قضيبي بلحمها وشعرت هي
اني مقدم على شيء فتمسكت بي وعانقتني بشدة واخذت تجهش بالبكاء وشعرت بلفيح انفاسها
فزادت شهوتي، رفعت رأسها عن كتفي ونظرت في عيونها، ولم اعرف كيف قربت وجهها من
وجهي وطبعت قبلة على شفتيها وكانما كانت تنتظر ذلك، فتحت شفتيها واحتضنت شفتي
بداخل فمها واخذت تداعبهما بلسانها فثارت غرائزي اكثر وضممتها بشدة إلي ضاغطا
ثدييها إلى صدري، وبعد لحظات تراجعت إلى الوراء ومددت يدي إلى ازرار قميصها واخذت
في فكهم الواحد بعد الآخر وسرعان ما اطل ثدياها الشهيين فاخذت اقبلهما وافركهما
بيدي وسمعتها تتاوه فانكببت عليهما أمص حلمتيها وهي تتأوه وتتأوه: اييييييي، فعرفت
انها استوت على الآخر ولو مانكتهاش دلوقت ممكن مانكهاش فرصة تانية ابدا، رفعتها
على يدي واجلستها على مكتبي شمرت تنورتها قليلا ونظرت إلى كلوتها الاحمر وشعرت
برغبة عميقة بالدخول بها الآن لكني سمعتها تطلب مني ان الحس لها.. ركعت امامها
وازحت طرف كلوتها حتى كشف عن شفريها كانا متوردين كالزهرة وحليبها يغسلهما تعرقا
وعرفت انها وصلت إلى قمة الذروة، قربت شفتي من فتحة كسها واخذت اداعبه بلساني،
اطلقت آهة طويلة فزادت من انتفاضة غرائزي وانهلت على كسها لحسا ومصا، ودفعت بلساني
بداخله تارة ثم تحسسه باصابعي وهي تصرخ وتتأوه، ورآيتها تقبض على نهديها بيداها
وتفركهما بشدة ولكنها انتفضت فجأة من فوق المكتب وركضت إلى الطابق السفلي لم اعرف
ما الذي حدث، هل جاء أحد، هل سمعت قرع الجرس ماذا سافعل بزبي ده المنتصب كالصوان..
لم يطل بي التفكير فسرعان ما وجدت نفسي اهبط الدرج بسرعة واتوجه إلى غرفتها لكنها
لم تكن هناك، بحثت عنها في كل الغرف فلم اجدها واخذت انادي عليها فلم ترد ولما
عديت من امام الحمام سمعتها تجهش بالبكاء، كان الباب مفتوحا فدفعته ودخلت ورآيتها
تجلس على كرسي المرحاض ممسكة برأسها وتبكي، اقتربت منها حتى كاد زبي يلامس وجهها؟
سألتها: مالك جريتي من ليه؟ رفعت رأسها وقالت: لقد استعجلنا.. فقلت: لا بتاتا،
احنا كبار وعارفين ايه اللي بنعمله بالضبط، قربت وسطي منها اكثر حتى كاد زبي يلامس
وجهها فادركت مقصدي، مدت يدها إلى بنطالي وفتحته وهي تنظر إلى عيوني ومدت يدها إلى
الداخل ولامست قضيبي، فتأوهت بشدة، اخرجت قضيبي من مخبأه وقربته من فمها فتحت
شفتيها واخذت تداعبه ثم اخرجت لسانها واخذت تمص القضيب من رأسه حتى الخصيتين، فكنت
اتاوه: آه، آه، آه.. جوا، دخليه جوا، كمان، كمان كمــــان.. واولجت القضيب حتى
ابتلعته كله في فمها، وصرت اخرجه وادخله وازيد من الوتيرة حتى شعرت به يغلي، كان
حليبي الساخن يجري في ماسورة شرجه وصرخت بها: عايز انزلهم عايز اكبهم.. فلم تأبه
لصراخي بل تمسكت بقضيبي حتى سكب كل حليبه في فمها واخذت تلعقه وتمسح كل نقطة عليه
حتى اعادته نظيفا ثم وقفت امامه نزعت كل ما عليها من ثياب وقالت: الآن تعال بقى
ودوقني طعم النيك انت ولعتني، باعدت بين فخذيها طوقت رقبتي بيديها وقفزت في حضني
فاندفع قضيبي داخلها وصارت تتحرك فوقه تصعد إلى اعلى وتهبط وانا اصرخ واتأوه،
فيختلط صراخي بصراخها: نيك، نيك، نيكنـــــــــــني، كانت تصرخ باعلى صوتها، فارد:
ايه.. هانيكك وانيكك.. من زمان وانا عايز انيكك، وكنت اتوغل بزبي لاعماق اعماق
كسها، بعد ان انهي توريكها وسكبت حليبي في فرجها نزلت عنه وادارت ظهرها لي، فرأى
القمر في طلعته، فلقتاها يا ما احلى تكويرتهما، ملمسهما ناعم مثل الحرير وثقبها
كان صغير دليلا على انه لم يفتح بعد، قربت طيزها من قضيبي وسمعتها تقول: انا
مجنونة، من زمان نفسي اجرب في طيزي جاي ع بالي اني ادوقه للبغل بس الحيوان ما
بيستاهل وقررت اعطيك انت هذا الشرف.. افتحني من طيزي ارجوك افتحني.. مسحت على يدي
قليلا من البصاق ودهنت راس زبي وقربته من ثقبها اولجت طرف رأسه فصرخت: اييييييييي،
فسالتها ان كان قد وجعها، فقالت ولو انه ألمها مش مهم كمل، دفعت رأسه فاتاه صوتها
اعلى: اييييييييي، وادركت انها قابلة للتوريك، فدفعت قضيبي مرة واحدة وصرخت اييييي
فشختني يامجرم، وصرت اوركها ادفعه بداخلها ثم اخرجه وتدريجيا صارت تتحرك وتحرر
القضيب في ثقبها وصار دخوله وخروجه سهلا، فامسكتها من اطراف فخديها وشددتها إلى
قضيبي وصرت اوركها بشدة حتى اتاها ظهرها وركعت على الارض منهكة، وواصلت الدفع بداخلها
حتى جاء ظهري وسكبت في ثقبها الحليب، بعد ذلك غادرت الحمام وتركتها لتنظف نفسها
وتستعد قبل مجئ الموظفين، واخدت الاوراق وذهبت بعد ان اتفقنا على الالتقاء غدا،
لكن في منزلي، لاني لن احضر للعمل غدا كذلك هي وستقضي طول اليوم معي.
كانت
زوجتي غادة في شوق كبير لتعلم السباحة، فطلبت مني أن أعلمها السباحة وقد وعدتها
بتحقيق ذلك بأقرب فرصة، وذات يوم زارنا أصدقائي مهند وسامر وزوجاتهما ثريا ومها،
وفرحنا بقدومهم وتناولنا الطعام سوية ودارت بيننا أحاديث كثيرة فطرحوا علينا فكرة
القيام برحلة إلى فيلا مهند التي تقع على البحر على بعد مسافة 400 كيلومتر من
مدينتنا ووافقنا فورا واتفقنا أن نبيت هناك ليلة واحدة لبعد المسافة..
كنا
فرحين لتوفر فرصة السفر والتمتع بمناظر الغابات والجبال والبحر، وجاءت الفرصة
لأعلم زوجتي السباحة في البحر وأحقق لها أمنيتها في السباحة، وفي يوم السفر جاء
مهند بسيارته التي تسع لسبعة أشخاص وانطلقنا فرحين نغني على أنغام الأغاني التي
يبثها مهند من مسجل سيارته، كان مهند وسيما جدا طويلا شعره كثيف وجسمه رائع وعيناه
واسعتان وذو شخصية جذابه، بحيث لفت انتباه زوجتي وقالت لي بهمس من أين لك هذا
الصديق الوسيم؟ فأجبتها وهل أعجبك؟ قالت: انه يجنن!! فنهرتها وحذرتها من أعادة هذا
الكلام حتى ولو مزاحا، ولما وصلنا رتب لنا مهند غرفة لكل شخص وزوجته، كانت الفيلا
رائعة تدل على ثراء مهند وذوقه في بنائها وتصميمها، وقد انبهرت زوجتي غادة بهذا
العز والنغنعة التي يتمتع بها مهند وحسدت زوجته ثريا عليه، ودخلنا الحمامات ثم
تجمعنا واصطحبنا معنا ملابس السباحة حيث تقع الفيلا عل بضعة أمتار من البحر..
وهناك ارتدى كل واحد وواحدة مايوهات السباحة، كانت غادة خجلة جدا من أن تظهر
سيقانها وبطنها أمام صديقاي ولكن زوجاتهما شجعاها بعد كانتا أكثر عريا من مايوه
زوجتي، دخلنا الماء وراحت مها وزوجها بهاء وثريا زوجة مهند يسبحون على مسافات
بعيده فهم سباحون ماهرون وبقينا انا وغادة ومهند على الساحل، بدأت اعلمها على
السباحة واخذ ذلك مني وقتا طويلا وكان مهند يتدخل في تعليمي إياها، وبعد ان
استأذنت منها لأخذ لي فوجه سريعة في عرض البحر وحذرتها من السباحة أكثر من المنطقة
التي نعلمها بها، شققت الماء مستمتعا به لمسافة وبعد لحظات رأيت زوجتي تبتعد عن
مكانها، فنزلت إلى مكان فيه بعض العمق فخافت وكادت تغرق وكان مهند قريبا منها
فتداركها وامسك بها، ومن شدة خوفها تعلقت برقبته، بحيث أصبح صدرها على وجهه، فكانت
شفتاه بين نهديها فالتصق جسدها بجسده ووضع ذراعيه حول أسفل خصرها لكي يسحبها من
المكان العميق، ومن شدة خوفها لفت ساقيها على خصره، حتى إن قضيبه أصبح أمام باب
كسها بالضبط وكاد يخترق لباسها.
إن
هذا الوضع كاد يغرقهما معا، ولكونه سباحا ماهرا استطاع أن يصل إلى مكان يستطيع فيه
أن يمسك الأرض، وهنا كنت قد وصلت إليهما كان الماء صافيا جدا بحيث رايتهما ملتصقين
تماما ثم أخذ ينزلها عنه ببطء وكانت ترفض النزول عن جسده خوفا من لا تجد أرضا
تحتها لتقف عليها أو أنها استمتعت بهذا الوضع، ولما وقفت إلى جنبهما كان وجهها قد
أحمر لا ادري هل من الفزع أم من شبقها لمهند؟ واحتكاك جسدها بجسده!! شكرت مهند على
إسعافها، أما هي فقد وبختها على ما فعلت ولكني لم أرد أن أنكد عليها سفرتها
وجعلتها تستمر في السباحة وأنا بجانبها، ولما حضر بقية الأصدقاء بقينا نحكي قصة
غرق غادة لبعض الوقت وكيف أنقذها مهند، أكملنا السباحة وصار المساء، خرجنا والجميع
مسرور بهذه المتعة وصعدنا إلى الفيلا واستحممنا ونمنا لبعض الوقت، كانت زوجتي غادة
مرتبكة وعلى غير عادتها، وكانت تطيل النظر إلى مهند كثيرا، وفي الليل ذهبنا إلى
مطعم فخم وتناولنا العشاء ثم عدنا إلى الفيلا وهناك لبسنا البيجامات والنساء
ارتدين ملابس خفيفة، ثم جاءوا بالخمر والمقبلات واشتغلت الموسيقى وبدأ الرقص، كانت
ثريا ومها أكثر انفتاحا من زوجتي غادة وتشربان الويسكي بحرية أمام أزواجهن وكان
ذلك امرأ طبيعيا عندهم لكثرة سفرهم إلى أوربا، أما زوجتي فلم تعتاد على هذا المنظر
ولما كنا أنا وزوجتي شواذ عن قاعدتهم أصروا علينا بتناول القليل من الويسكي، وقد
استحيينا ردهم فكنا أنا وغادة ننظر إلى بعضنا لنرى أي منا سيوافق، وأخيرا أمسكت
ثريا بكأس وجلست إلى جنبي وطلبت مني ألا أرد يدها، فتناولته وشربته وكذلك فعل مهند
جلس على الطاولة مقابل زوجتي وأمسكها بيدها الكأس وقال انه سوف لن يتركها حتى
تشربه، فلما فشربته واحترق فمها واستعجلت عليه ببعض المقبلات لتخفف حرقته وهكذا
انكسر عامل الخجل، وبعد قليل ارتفعت نشوة الشراب في كلينا لنشارك زملاؤنا الرقص،
كان كل منا يراقص زوجة الآخر، وقد أطالت زوجتي مراقصتها لمهند وكانا يتهامسان
كثيرا، لاحظت إن زوجتي قد سرى فيها بعض السكر فانطلقت بالضحك والرقص والحركة بين
الجميع وكنت مسرورا لسعادتها هذه، وتقدم الليل وإذا بسامر اخذ يترنح فحملناه إلى
غرفته، كذلك اخذ السكر من ثريا زوجة مهند مأخذا لكثرة ما شربت فذهبت لتنام لكنها
أخطأت غرفتها فلاحظتها دون أن ينتبه الجميع تتجه إلى غرفة سامر وأغلقت عليها الباب
دون أن ينتبه مهند، فقد كان مشغولا بمجاملة زوجتي، كانت مها زوجة بهاء رائعة
الجمال وتلاطفني كثيرا وحرصت على أن تستأثر بمراقصتي دون غيري، وكانت تضع وجها
ملاصقا لوجهي عند مراقصتي لها بحيث قربت شفافها عدة مرات من شفافي، وبينما كنا
نسير ونحن في الرقص أمسكت بخصرها كانت تدفع بي إلى إحدى زوايا صالة الجلوس التي
كنا بها، ولما توارينا عن الأنظار طبعت قبله على فمي وقالت لي: انك جذاب وأنا
معجبة بك، فبادلتها القبل ورحنا نشبك بعضنا ملتصقين ونتماوج في تقبيل بعضنا، ثم
نبهتها للعودة إلى الصالة لألا ينتبه إلينا الآخرون، ولما رجعنا وجدنا زوجها بهاء
مستلقيا على السجادة وهو في نوم عميق ومهند وزوجتي لم ينقطعان عن الرقص والهمس وهم
في عالم آخر، أخذت الغيرة تتصاعد عندي وحنقت على مهند، وكنت انتظر أن تنتهي الحفلة
لأعرف ما سر هذا الهمس بينهما وبماذا كانا يتهامسان، تعاونت مع مها على بهاء لرفعه
ونقله إلى سريره ولم يشاركنا مهند وزوجتي في هذه المهمة، وفي غرفة بهاء حيث بقينا
أنا ومها لوحدنا بعد ان أسجينا بهاء في سريره اقتربت مني مها لتشبكني بذراعيها
وتقبلني قبلة ملهوفة، كنت محتارا بين أن أكمل قبلاتي لها وتطلعي لما يحصل في
الصالة بين زوجتي ومهند، وأخيرا لم اعد احتمل تنهدات مها فخلعت لها ثيابها ونزعت
عني بيجامتي، وطرحتها على السرير وغرست زبي في كسها حتى قذفت فيه وانتابتها الرعشة،
فقامت لتنام إلى جنب زوجها، عندئذ خرجت مسرعا إلى الصالة، وبينما أنا متجه اليها
مررت بغرفة سامر فسمعت أصوات وآهات، فتحت الباب على مهل فوجدت سامر ينيك بثريا
زوجة مهند.. أغلقت الباب بهدوء وأنا منذهل لما يجري هنا، إن الجميع يتبادل الزوجات
بغير ترتيب منهم، دخلت الصالة فبدا الارتباك على زوجتي ومهند، كانا يجلسان إلى جنب
بعض بقرب شديد وكأنهما كانا يقبلان بعضهما وكان وجههما محمران وكان شعرها غير
مرتب، لم استطع أن أقول شيئا لأني لم أرى شيئا ولكن الوضع كان يشير إلى ذلك بوضوح،
تناولت كأسا وجلست على الأرض وسرى الخدر بجسمي وكدت أنام على السجادة، فقام مهند
وجلس إلى جانبي وسألني هل نام الجميع؟ قلت له نعم، ثم مددت قدماي وتسطحت على ظهري
وكذلك تمدد مهند إلى جانبي وهو يحدثني بأحاديث لا افهم منها شيئا لشدة السكر الذي
بلغته، نزلت زوجتي لتجلس إلى جانب مهند، وكنت أغفو ثم أفيق وبعد لحظات أفقت فوجدت
مهند نائما إلى جواري وغادة قد تمددت بين مهند والأريكة، لم أقوي على النهوض فعدت
إلى أقفال عيني، بعد قليل أفقت مرة أخرى لأجد مها تطفئ علينا الضوء وتغطينا جميعا
بشرشف واحد، ولما وجهت راسي إلى مهند وجدته قد انقلب إلى جهة زوجتي وكان قد التصق
بها تماما لكنه كان نائما حسب ظني، وانغلقت عيناي رغما عني مرة أخرى، لأفيق بعدها
ولكني لم أجد لا مهند ولا زوجتي في مكانهما، استجمعت قواي لأنهض وذهبت متخبطا بين
الممرات والغرف المقفلة وفي آخر الرواق حيث الغرفة المخصصة لي سمعت آهات وتنهدات
وهمهمة أصوات خفيفة لم يكن الباب مغلقا وفيه مصباح ازرق صغير يضيء الغرفة، مددت
راسي لأجد غادة زوجتي متعرية من كل ثيابها وفاتحة ساقيها ومهند فوقها يغرس زبه
الكبير في أعماق كسها وهي تغرز أضافرها في ظهره وتضع كفي قدميها على أعلى ظهر
فخذيه تضغط بهما لتدخل زبه أعمق وأعمق وهي تتآوه آآآآآآآآآه اووووووووف ثم صاحت
بصوت آخ أخ خخخخ كان زبه السميك والطويل قد دق جدار رحمها، كانت تستمتع بكل انج من
زبه، وفي نفس الوقت لم تنقطع شفيفها عن مص شفايفه، وكأنها كانت تناك لأول مرة.
حين
كنت في الثلاثين من عمري، لم اتزوج لا لشيء سوى انني احب نيك الشباب، ولا اريد ان
اصرف طاقتي على المرأة وشؤون العائلة، كنت في وظيفة مرموقة، وراتب شهري يجعلني
اعيش ببذخ خاصة ان والدي ترك لي ثروة لا بأس بها واملك سيارة.. وبيت مستقل بي، اذ
والدتي تعيش مع اخي الكبير، كنت دائما ابحث عن الشباب، ودائما تجدني بينهم وفي
تجمعاتهم.. ودائما اعطي النقود لهم بحجة انني لم اتزوج واحن لشباب مثل هؤلاء..
وكنت دائما اختار بعضهم لانيكه وامارس عليه اللواط بعد ان اقنعه بالنقود والحلوى..
واذا كان يسكن في شارعنا فأطيل معه فترة الاقناع بالتقرب وبالنقود واشتري له
الحلوى في الشتاء او الموطا (الايس كريم) في الصيف حتى يستأنس بي ثم الاعب شعره
بيدي او امررها على جسده حتى اصل بها الى طيزه، ودائما كنت اختار الصبيان ذوي
الطيازة المكورة والمندفعة للخلف، بعدها اذ شعرت بأنه لا يمانع اسأله ان يدخل معي
الى البيت لنشرب بعض الشربت، وحتما انه يقبل لانه قد استأنس بي وبنقودي وهداياي،
اثناء شرب الشربت اطلب منه ان يجلس بالقرب مني ليرى التلفزيون جيدا، وحتما يمتثل
لامري، وتبدأ يداي بالتحرك على جسمه ابتداء من شعر رأسه حتى اصل الى طيزه من وراء
ملابسه وترتفع شهوتي لممارسة اللواط معه، ثم اطلب منه ان يجلس بحضني ولا اترك له
التفكير اذ احمله بين يدي لاجلسه في حضني، وهو اما يسألني لماذا؟ واجيبه ضاحكا:
احسن، او يسكت، بعدها ادخل يدي الى عيره والعب به وهو اما يرفض فأقنعه بالحلوى
وبأنني لا افعل شيء مخيف له، واذا سكت تتحرك يدي الى طيزه وبعد ذلك احنيي ظهره
للامام وابدأ بتحريك عيري على طيزه فيما احدى يداي تضع الحلوى او الموطا او قدح
الشربت في فمه الى ان ترتخي عضلات طيزه فأقلبه الى أي جهة وادخل عيري بطيزه الذي
وضعت فيه الزيت واضع كفي الأخرى على فمه واغلقه وامرر عيري دافعا اياه داخل طيزه،
هذه واحدة من صور اقناعي للصبيان لنيكهم وممارسة اللواط معهم..
مرة،
في المساء وانا جالس على مصطبة خشبية على جرف النهر، وكنت اشرب البيرة واكرز بعض
المكسرات، مر صبي جميل في العاشرة من عمره، حنطي البشرة يرتدي بنطال قصير، طلبت
منه ان يساعدني وان يشتري لي علبة سيكائر وحلويات من الدكان الموجود على ناصية
الشارع، قبل، وذهب وعاد لي بما طلبت واعاد لي بقية النقود فقلت له :هذه لك لانك تعبت، وبعد تردد
اقنعته ان يحتفظ بها وان يجلس بالقرب مني لاسأله عن مدرسته ودروسه.. جلس، وانا
اسأله قدمت له بعض الحلويات والمكسرات فقبل، ثم مررت كفي على شعر رأسه وبدأت
احركها فوقه، سألته هل مدرسته مختلطة؟ اجاب بنعم، فضحكت وقلت له: انك مرتاح مع
الصبايا في صفك، وحتما ان لك صديقة تحبها؟ فقال: كل البنات صديقاتي، قلت له: لا
اقصد ذلك.. بل تحبها، ضحك وقال: لا، قلت ولا مرة احببت صبية؟ قال: لا، قلت اذن انت
تحب الصبيان وتمارس معهم اللواط، ضحك وادار وجهه، بعد قليل قلت له هيا نتمشى لقد
ضجرنا من الجلوس، قمنا فمشينا نحو سيارتي المركونة قرب رصيف الشارع، فتحت بابها
وطلبت منه ان يركب لندور قليلا في شوارع المدينة، رفض باديء الامر، وقبل بعد ان اقنعته،
رحنا سوية ندور في شوارع المدينة، وكنت اخذه الى شوارع شبه خالية وشبه مظلمة وهيات
الجو لانيكه واجرب اللواط عليه... وضعت كفي على فخذه الابيض وسألته: هل ترتدي
دائما البنطال القصير؟ قال: نعم في الصيف، كانت يدي تتحرك على فخذه، ادار هو رأسه
الى جهة زجاج باب السيارة ينظر الى خارجها، فيما يدي دخلت تحت بنطاله وامسكت عيره
الصغير ورحت العب به وقلت له: ان عيرك صغير، ضحك وادار راسه، قلت له اقترب مني
كثيرا، فتحرك حتى وصل بالقرب مني وعينيه تنظران الى الخارج والابتسامة على شفتيه،
ويدي تتحرك على فخذه وعيره، اوقفت السيارة وقلت له سأشتري بعض الايس كريم، اشتريت
نصف كيلو ايس كريم، اتجهت بسيارتي الى بيتي فسألني: الى اين نذهب؟ قلت له: سنختار
مكان نجلس فيه ونأكل الايس كريم، اوقفت السيارة امام بيتي وطلبت منه ان ينزل: لقد
وصلنا، نزل ودخل معي البيت، اجلسته في غرفة الاستقبال وخرجت لاهيء اقداح الايس
كريم وبنفس الوقت غيرت ملابسي ولبست دشداشة بدون لباس داخلي وخبأت قنينة الزيت في
جيبي واعددت الاقداح، بدأنا ناكل، طلبت منه ان يجلس قربي فقام وجلس وكنا ننظر الى
التلفزيون ونأكل الايس كريم، شغلت فيلم اللواط لرجل يقنع صبي وينيكه، كانت فترة الاقناع
طويلة في الفيلم، سألني ما موضع الفيلم؟ اجبته: سترى بعينيك، فأنشد له، وكانت يدي
تتحرك على شعر رأسه ونزلت الى ظهره وهو منشد للفيلم، ثم نزلت الى طيزه فبدأ صبي
الفيلم يخلع ملابسه، ثم بدأت القبلات بينه وبين الرجل، عندها ملت على شفاهه
وقبلتها لم يقل شيئا بل كان هو منشد للفيلم والصبي في حضن الرجل وهو عاري وهما
يمارسان اللواط، فالتفت لي وهو يضحك راى عيري كبيرا ومنتصبا، فأحتضنته بكلتا يداي،
اخذ صبي الفيلم وضع السجود وركب عليه الرجل، قال لي: عمي لا انيك، فقلت له: من قال
لك انك تنيك؟ انا لم اقل ولكن نتونس ونشاهد فيلم اللواط الحار، سكت، عندها اوقفته
امامي التفت ليرى الفيلم فأدرته ليراه جيدا واحنيت ظهره ووضعت ذراعية على الطاوله
الخشبية الصغيرة ورحت انزع ملابسه، فادار رأسه ليرى ما افعل، فطلبت منه ان يرى
الفيلم، لقطة لعير الرجل وهو يدخل في طيز الصبي، التف لي كان عيري يتحرك على ثقب
طيزه، وضعت الزيت ورحت احرك عيري المزيت على طيزه، بدأ صبي الفيلم يتأوه اثناء
اللواط الساخن، فيما كان عير الرجل يدخل ويخرج من طيزه، ادخلت اصبعي في طيزه تأوه
والتفت لي، طلبت منه ان ينظر الى الفيلم، طلب الرجل من الصبي ان ينام على ظهره،
فنام ورفع ساقيه ووضعهما على اكتاف الرجل الذي بدأ يدخل عيره، سألته: هل تريد ان
نفعل مثلهم؟ قال: اخاف.. قلت لا تخف، اخذ ينظر الى الرجل وهو ينيك الصبي والصبي
يتأوه مغمض العينين، قال لي: سأنام على ظهري، نام على ظهره وعيري على فتحة طيزه
وهو ينظر الى الرجل ينيك صبي في الفيلم وهو يتأوه، ادخلت رأس عيري، صرخ.. قلت له:
لا تصرخ، بدأت بأدخال عيري مليما مليما، كان هو يتألم وعينيه لا تفارقان الفيلم
فيما عيري يدخل شيئا فشيئا، حتى وصل الى منتصفه فسحبته بهدوء ثم ادخلته حتى وصل
الى منتهاه وبدأ يتأوه، اخذت احرك عيري داخل طيزه جيئة وذهابا وبدأ تأوهه يتزايد،
اغمض عينيه، كان الرجل قد قذف في طيز الصبي، وضعت جسدي على جسده، رحت أمص شفاهه
الصغيرات الورديات فيما يدي تحرك عيره الصغير، واليد الأخرى تحت طيزه تدفع به الى
عيري وعيري يدخل ويخرج... صاح آآآآه، آآآآه.. آآآآه.. وشفتي تمص شفاهه وهو من بين شفاهي
يتأوه ااااه... قلت له راح اقذف حليب عيري في طيزك، لم يجبني بل راحت الاهات
تتوالى آآآآه... آآآآه... عندها ضممت جسده الى جسدي، كان مغمض العينين في عالم آخر،
وراح عيري يدغدغ احشاء طيزه وهو يتأوه فقذفت، فصاح: احاه... انه حار... فوضعت شفتي
على شفتيه ورحت أمص رحيقهما وعيري اخذ يذبل حتى انسحب من ميدان طيزه الشهي ونمت
قربه بعد ان دلعت زبي في اللواط والنيك الذي استمتعت به معه.
عندما
تخرجت من اكاديمية الفنون الجميلة قسم التصوير، افتتحت لي استوديو للتصوير في
مدينتي،
كانت
هواية التصوير الفوتغرافي قد نمت معي من سن مبكر، وكان والدي (انا الابن الوحيد له
من زوجته الاولى التي توفيت اثناء ولادتي) قد اشترى لي معداة التصوير، فنمت عندي
هذه الهواية واصبحت محترفا فيها، واقمت عدة معارض للصور الطبيعية، ومعرض آخر لصور
الطيور، وثالث للشخصيات،
كنت
في كل يوم اصعد الى البيتونة (غرفة السلالم العلوية) لاصور من خلال شبابيكها
الاربعة المفتوحة على الجهات الاربع، الطيور الطائرة، او الغيوم في فصل الشتاء، او
التقط بعض اللقطات النادرة للحياة من مكان مرتفع، وكنت استخدم اجهزة تقريب زوم
دقيقة وقوية..
في
يوم ما وانا منشغل بتتبع سرب من الطيور مر في سماء مدينتنا لاصور لقطات له، ارتني
عدسة الكاميرا وزومها العالي الدقة مشهد غريب بالنسبة لي، على الرغم من انني شاهدت
مثله مئات المرات في غرفي الخاصة ان كان ذلك في الشقة التي كنت اسكنها في العاصمة
اثناء دراستي، او في الغرف الخلفية للدار الذي جعلت واجهته محلا للتصوير استديو.
كان
المشهد هو لفتاة عارية كليا وهي تستعرض جسدها الجميل امام مرآة الغرقة الواقعة في
الطابق الثاني من دارهم البعيدة عن دارنا، ويقع في حي آخر يفصلنا عنه شارع عريض.. تركتها تستعرض جسدها العاري واكملت التقاط
صور كثيرة للسرب حتى غادر سماء مدينتنا، وعندما عدت اليها وجدتها قد غادرت الغرفة
وكانت الساعة الحادية عشر قبل الظهر.
في
اليوم الثاني كانت هي كما أرى صورتها التي يقربها لي زوم الكاميرا الرقمية تستعرض
جسدها، كانت الصورة واضحة وكأنها لا تبتعد عني سوي سنتيمترات، ورحت التقط الصور،
وبعد ان انهت استعراض جسدها، وحتما انها لا تعلم بوجودي وقد أمنت من عدم تلصص أي
شخص عليها في مكانها ذاك، تركت الغرفة، فتجمعت عندي العشرات من الصور لجسدها، في
محلي للتصوير طبعت الصور، كانت لقطات مدهشة ونادرة لجسد فتاة في الثامنة عشر من
عمرها، جميلة جدا، جسم جميل متناسق الاعضاء، شعر اسود طويل يغطي طيزها الممتلئ
والمكتنز باللحم الابيض البض، شفتان مكتنزتان باللحم، وكس رابي غير مشعر، ورحت
اسأل عنها وعرفتها، انها بنت لاب وام موظفين، واخت لصبي يصغرها بسنتين، وهي
"كما اخبرتني هي بعد ذلك" تصعد الى الغرفة لاستعراض جسدها لانها معجبة
به خلال ايام السبت والاحد والاثنين حيث يكون دوامها المدرسي في تلك الايام عصرا،
ودوام والديها الموظفان صباحا وكذلك الدوام المدرسي لاخيها صباحا فتبقى هي وحيدة
في البيت..
التقيت
بها عند خروجها من المدرسة في ظهر أحد الايام، سلمتها ظرفا فيه الصور ورقم هاتف
المحل وغادرت بسيارتي دون ان اتيح لها فرصة الكلام.
في
صباح اليوم الثاني اتصلت بي، كانت اسألتها كثيرة، مثل: من اكون انا، وكيف فعلت
ذلك، ولماذا، و... و.. وبعد اكثر من نصف ساعة من الحوار اتفقنا على اللقاء في
الاستديو.
بعد
اكثر من لقاء اقنعتها ان امارس معها الجنس دون التأثير على بكارتها، اخبرتها ان
عملنا هذا هو للحصول على اللذة التي نبحث عنها سوية، قبلت بذلك، في غرفة داخلية
خلف المحل، استمرت لقاءاتنا، لكنها لقاءات غير مقبولة من قبلي، كنت اريد ان امارس
معها الجنس من طيزها المتكور الجميل، اريد ان ادخل عيري في ذلك الطيز، وبعد اكثر
من عشر لقاءات وافقت على طلبي، كنت قد انهينا اكثر من ربع ساعة بالضم والقبلات
ولحس كسها الرابي اللدن الجميل، حملتها الى السرير، وبحركة من يدي جعلتها بوضع
السجود، آه ما اجملها بهذا الوضع، وما اجمل طيزها المتكور اللدن.... اخذت تنظر لي
وهي تقول: هذه اول مرة افعل ذلك فأرجوك لا تؤلمني، كان عيري منتصبا، وضعت قليلا من
الكريم على فتحة طيزها الصغيرة الوردية، رحت ادخل اصبعي في تلك الفتحة الجميلة،
تأوهت كثيرا الما، وبعد قليل شعرت بأنها قد تلذذت بما اقوم به، إذ ارتخت عضلات
فتحة طيزها واخذت بالتوسع امام اصبعي، عندها تقدم عيري الى تلك الفتحة الجميلة،
فيما كانت هي قد دست وجهها في الوسادة، بدأ راس عيري الكمثري بالاندفاع، دخل
القليل منه، عندها انتفضت صارخة آآآآآآآآآآه ثم سكنت، دخلت حشفة عيري اللينة
الناعمة حتى بداية الجلد المعرق لعيري، ورحت ادفع بعيري شيئا فشيئا، وهي تتأوه
الما ولذة، وعندما دخل نصف عيري في طيزها تحركت من تحتي محاولة الانفلات الا انني
احكمت سيطرتي على جسدها، اندفع عيري كله آآآآآآآآآآه، صاحت اااخخخخخخخ، وبعد عدة
حركات لعيري داخل طيزها تحولت الاهات الى همهمات ممممم، آآآآه، عندها شعرت انها
بدأت تعيش عالم اللذة، خاصة وانها اخذت تدفع بطيزها نحو عيري ليدخل كله فيه، وانا
ارهز عيري بطيزها قالت بصوت ملأه اللذة: اسرع، اقوى، راح تأتيني اللذة، راح ينزل
مائي، اسرعت.. كانت هي تدفع بطيزها لتضم عيري كله، آآآآه ااااااااممم، عندها ثار
بركان عيري وملأ طيزها الجميل بحليبي الحار اللذيذ.
كنت
كالعادة في صباح بعض الايام اصعد الى البيتونة لارى ما يمكن ان يكون لقطة جميلة،
في هذا اليوم وانا اصور اعالي النخيل في البستان المجاور لحينا، توقفت كاميرتي
بزومها الدقيق على صورة صبيين يدخلان سقيفة قديمة مصنوعة من القصب والبواري، مبنية
في نهاية البستان، وبعد ربع ساعة خرج الصبيان، الطويل اولا ومن ثم الاقصر منه..
شككت في امرهما، وفي اليوم الثاني ذهبت الى البستان وطلبت من المزارع فيه ان يسمح
لي بإلتقاط الصور، فقبل، رحت اترددت على البستان لايام، حتى وصلت الى السقيفة،
كانت خالية، الا انها قذرة بمخلفات الحيوانات.
في
يوم دخلت البستان في المساء، وبعد التقاط عدة صور، اقتربت من السقيفة ودخلتها،
وزرعت فيها كاميرا فيديو رقمية صغيرة بعد ان زودتها بسلك كهربائي طويل ربطته
بالاسلاك الداخلية لتشيغلها عن بعد، وضعتها في مكان يشرف على اغلب المساحة
الداخلية للسقيفة، واخرجت السلك بعد ان دفنته تحت التراب وتركت نهايته في منطقة
بعيدة.
في
صباح اليوم الثاني دخلت البستان من جهة السقيفة، وكمنت في مكان لا يراني فيه أحد،
جاء الصبيان ودخلا السقيفة عندها شغت الكاميرا، وعندما خرجا اخذت الكاميرا وعدت
الى الاستديو،
كان
الذي ادهشني في ما عرضه الفيلم المسجل هو ان الصبي القصير "وهو الصغير سنا
والاجمل والممتلأ الجسد" ناك الصبي الطويل، الضعيف والاسمر الوجه فقط وخرجا.
في
اليوم التالي زرت البستان وحاولت ان اتعرف عليهما اذ وقفت في طريقهما، عرفت منهما
ان الطويل هو ابن مالك البستان، وهو من ابناء المدينة، فيما القصير هو ابن المزارع.
اتفقت
مع الطويل ان يزورني في الاستديو، عندما زارني الطويل عرضت له الفيلم فبكى عندما
رأى نفسه والصبي الصغير ينيكه، وقبل ان يقول شيئا قلت له: انا لا ارغب فيك، انا ارغب
بنيك الصبي الآخر.
قال:
ولماذا لا ترغب في؟
قلت
له: لانك منيوك سابقا
قال:
وماذا في ذلك، سأريحك انا؟
قلت
له: عندما تقنع الصبي الآخر وانيكه سأنيكك
قال:
لا اقنعه حتى تنيكني
قلت
له: اذن سأسلم الفيلم لوالدك
عندها
وافق على اقناع الصبي الآخر
في
اليوم الثاني جاء الصبيان الى الاستديو، وفي الغرفة الداخلية نزع الصبي الصغير
ملابسه، فيما كان الصبي الكبير يمص بعيري...
وضعت
الصبي في وضع الركوع، وكان خائفا، وبقليل من الكريم، راح عيري يدخل طيزه،
ااااااااخخخخخ صاح، صرخ من الألم، وحاول الهروب الا انني احكمت قبضتي على جسمه،
وراح عيري يغوص في طيزه والصبي الثاني ينظر لنا، آآآآآآآآآآه، اشرت للصبي الكبير
ان يمص عير الصغير، وعندما مصه بدأ يهدأ، وبعد لحظات صاح الصبي الصغير
آآآآآآآآآآه، ااامممممممممم، راح تأتيني اللذة، راح اقذف، ارحمني، حرك عيرك اقوى،
آآآآآآآآآآه، شعرت بفتحة طيزه تتقلص وتشد على عيري آآآآآآآآآآه، وقذفنا سوية، انا
في طيزه وهو في فم الطويل..
اذا
كنت قد تحولت بسبب الفتاة والصبيان الى متلصص، بعد ان كنت مصورا يبحث عن اللقطة
النادرة، فإن الذي اكتشفته وانا غارق في التلصص العلوي، ان ما يحدث اسفلي في
الطابق الاسفل من دارنا هو الذي ادهشني كثيرا.
كانت
اختي من ابي، تبقى في البيت صباحات ايام دوامها ما بعد الظهر.
في
يوم، وبعد ان ذهبت الى الاستديو، تذكرت شيئا لم اجلبه من البيت، عدت الى البيت،
وبدون ان اطرق باب السياج الحديدي فتحته بالمفتاح الذي املكه ودخلت وذهبت مباشرة
عن طريق الحديقة الجانبية الى الغرفة التي تقع في نهاية الحديقة، وهي غرفة نجمع
فيها الاجهزة العاطلة والزائدة عن الحاجة، اخذت ما اريد وعدت، وفي طريقي وانا امر
بالقرب من شباك غرفة اختي سمعت اصوات صبايا، همهمات، وتأوهات، صوتان صبيان يتأوهان
تأوهات جنسية، فحاولت ان أرى من خلال الشباك فلم استطع لانه مغطى جيدا بستارة
قماشية سميكة، الا انني ميزت صوت اختي وصوت صديقتها، عندها تركت البيت وخرجت، وقد
وضعت خطة لمعرفة ما يفعلان على الرغم من ان تأوهاتهن كانت جنسية.
انتظرت
يوم الخميس لاقوم بنصب كاميرا فيديو، ونصبت الكاميرا ذاتها التي نصبتها في سقيفة
البستان على ديلاب ملابسها بين اغراض كثيرة كانت عليه، وثقبت الجدار بمثقاب
كهربائي ومررت السلك منه واخفيته..
في
صباح السبت، خرجت من البيت بسيارتي ولكن لم اذهب الى الاستديو بل انتظرت في نهاية
الشارع حتى جاءت صديقتها ودخلت دارنا عندها عدت الى الدار ودخلت وذهبت مباشرة الى
قرب الشباك وعندما سمعت ضحكاتهن وهن يدخلن الغرفة بدأت بتشغيل الكاميرا، وبعد ساعة
انتهين وسمعت اختي تطلب من صديقتها ان تنتظرها لتغير ملابسها وتذهب معها، وعندما
خرجن، اسرعت الى الغرفة، واخذت الكاميرا وذهبت الى الاستديو.
تدخل
الصبيتان وهن بعمر السادسة عشر الى الغرفة، كانت صديقة اختي اكثر بدانة من اختي
واكثر سمرة واطول بقليل، تضم الواحدة الأخرى في حضنها، يتبادلن القبل واللحس
والمص، ثم تأخذ الواحدة بخلع ملابس الأخرى حتى اصبحن عاريات، يستلقين على السرير
متلاسقات ويتبادلن القبل واللحس وتفريك النهود، كان طيز صديقة اختي كبيرا وقريبا
من الكاميرا، شهيا كجسدها، فيما كان اشهى عضو في جسد اختي نهديها الكاعبان، بعدها
استلقت اختي على ظهرها، وفعلت معها صديقتها شكل 69 وراحت كل واحدة تلحس كس الأخرى،
وبين التأوهات والاهات ضمت الواحدة الأخرى بقوة وسكنت الحركة فيهن.. بعد لحظات
نهضن سوية، اخذت اختي وضع الركوع وجاءتها صديقتها من الخلف والصقت جسدها بجسد
اختي، وراحت تفعل معها كما يفعل الرجال في النيك، وسمعت اختي تقول: اتمنى ان لك
عيرا يدخل طيزي، لا... لا، كسي، اريده ان يشق كسي الى نصفين، ثم تضاحكن وبدلن الوضع
اذ راحت اختي هي التي تنيك صاحبتها،عندها رأيت طيز اختي واضحا، كان صغيرا الا انه
حلو، جميل، شهي، عندها تمنيت ان انيكه.
في
صباح اليوم الثاني لم اذهب الى الاستديو، خرج والدي وزوجته الى العمل... ناديت على
اختي وأريتها الفيلم، كان اشد ما فعلته ان اخفت عينيها بكفيها وراحت تبكي، قلت لها
وانا اهدأها: لا عليك هذا من حقك الا انني اريد ان اشارككن اللذة، خاصة وانتي
وصاحبتك تمنيتن وجود عير لينيككن.
اقتربت
منها واحتضنتها، قبلتها، لعبت بنهودها الكاعبة، انزعتها ملابسها، حملتها الى
سريري، كانت مغمضة العينيين، صعدت فوقها، وبين القبل واللحس ومص الكس وحلمات
النهود سمعت تأوهاتها آآآآآآآآآآه ثم اااااااممممممممم صاحت راح اذوب، ومسكت هي
بعيري وراحت تمرره بين شفري كسها الناعمان اللزجان، شعرت بأن اللذة الشبقية قد
اتتها واتتني، وقبل ان اقذف سحبت عيري بعيدا عن كسها وقذفت، ثم ذهبت الى الحمام
واستحممت وارتديت ملابسي وخرجت.
من
الاستديو اتصلت بها وطلبت منها ان تخبر صديقتها بأنني اريد ان انيكها، ضحكت بصوت
عال وقالت: هي بالقرب مني وقد اتفقت معها على ذلك، ووافقت بشرط ان تنيكنا من
طيزنا، فوافقت.
أنا
اسمي شريف عندي 31 سنه جسمي معقول طويل شويه، خلصت كليه تجاره وكنت شغال في شركه
في القاهره لحد ما الشركه صفت وكان لازم اشوف شغل تاني في كذا مجال لحد ما لقيت
اعلان في الوسيط، ان في شركه حاتفتح فرع ليها جديد في اسكندريه ومحتاجه محاسبين
ومناديب، وللحظ ان الرقم اللي كان مع الاعلان ده كان رقم اسامه زميلي اللي كان
معايا في الشركه، أنا كنت حافظه علشان كنت بكلمه كتير وطبعا لما اتصلت بيه قالي
تمام، انت خلاص اشتغلت بس لازم تيجي اسكندريه علشان الشغل، وبصراحه أنا كنت وحيد
لا عيله ولا زوجه ولا ليا علاقات مع حد، فاني انقل لبلد تانيا موضوع مش صعب، وفعلا
سافرت اسكندريه وقابلت اسامه وكنت مكلمه على شقه فجبلي اوضه موقته على سطح بيت..
هو كان بيت قديم بس بتشوف البحر فكان المنظر جميل وكمان أنا قولت الموضوع مش حيطول
لحد ما الاقي شقه، وفعلا ابتديت الشغل في الشركه بس للاسف مكنتش محاسب أنا اشتغلت
مندوب توزيع، بس أنا مكنش فارق معايا أنا عايز اشتغل وامسك فلوس وخلاص، وبصراحه
اسامه اقنعني ان المندوب بيحصل فلوس اكتر وان الفكره ان الفرع لسه جديد في الاول،
لما الدنيا تستقر حابقى في وضع احسن، وبصراحه أنا مفرقش معايا كل ده أنا اصلا كنت
حابب فكره ان اجرب مجال جديد، وابتديت انزل على عربيه اوزع منتجات عذائيه بكل
انواعها سمنه رز زيت شكولاته كل حاجه، وانقسمت حياتي لشغل اللي بكون فيه طول اليوم
والبيت لما اروح على الساعه 10 بليل..
أنا
كنت كل يوم اصحى على الساعه 9 الصبح اقوم اعمل كبايه الشاي واطلع اشربها بره
الاوضه وأنا شايف البحر كاني اعد في الفورزيزون (سكان اسكندريه يعرفوها كويس)
والجو كان معقول علشان احنا كنا في شهر اكتوبر، فالصيف كان عدا، والبلد رجعت فاضيه
تاني على كلام الاسكندرانيه، كنت انزل الصبح اروح الشغل كان معايا سواق خربان شويه
اسمه مجدي.. مجدي كان 22 سنه بس تحس عنده 90 سنه، كل كلامه عن الموت وانها مش
فارقه نعيش ولا نموت، وبصراحه أنا كنت بحط السماعه طول السكه واول لما نوصل للمحل
انزل اعمل الاوردر وننزل البضاعه ونمشي ومشي الحال على كدا لكذا شهر..
وفي
يوم الاحد الاجازه بتاعي، أنا متعود انام واصحى على 12 او الساعة 1 الضهر، الساعه
9 الصبح سمعت هبد ورزع كأنه في حد بيهد البيت، أنا قولت حرامي بس مش الحرامي
المتخلف اللي حايكسر ويهبد كدا، المهم فتحت وطلعت وأنا بقول
أنا:
اييييييييييييه
لقيت
ست ملبن بمعني الكلمه هي 45 سنه وبيضه، لابسه جلبيه سوده كانت مدياني ضهرها اللي
مبين فلقتين طياز محصلوش، وربطه شعرها واعده طيزها وصدرها بيتهزر وهي بتنفض
السجاده على السور
أنا:
ايييييييه.. في ايه
صفيه:
يخربيتك انت مين.. اكيد حرامي حراميييي
أنا:
حرامي ايه.. أنا اللي ساكن في الاوضه هنا انتي مين؟
صفيه:
ساكن ايه.. الاوضه دي مفهاش حد زفت ساكن
أنا:
أنا يا ستي الزفت الي الساكن هنا، انتي مين بقى
صفيه:
وانت مالك
أنا:
وأنا مالي ايه.. من الصبح هبد ورزع ولما كلمتك فتحتيلي محضر ودلوقتي تقوليلي وانت
مالك.. أنتي مين انطقي
صفيه:
احاااااا انطقي ايه يا عرص.. اتكلم عدل علشان ممسحش بيك بلاط السطح ده
أنا:
بقولك ايه أنا لولا عامل حساب انك ست كنت عرفتك مقامك
صفيه:
ضحكت بشرمطه لا انسى اني ست دي يا كسم امك ووريني حاتعمل ايه
أنا:
ماتتلمي بقى يا ست انتي.. انتي مالكيش راجل يترد عليه
صفيه:
ليا وصباعه الصغير برقابتك انت واهلك كلهم، بس أنا بقى اللي حاعرفك الادب يا خول
في
الوقت ده أنا كان دمي فاير على الآخر بس حاعمل ايه أنا مش عارف اعمل ايه دي وحده
ست لو ضربتها الكل حايمسك فيا ومش بعيد تبقى فضيه وحد ينزل الصور على النت وتبقة
فضيحة، وسط كل ده والست صوتها جايب الشارع كله، سكان العماره اتلموا والكل كان
واقف بيتفرج محدش قادر يدخل لحد ما جيه راجل في ال 50 جسمه رفيع اوي ظهر من وسط
الناس وقال بصوت واطي
الراجل:
ايه يا صفيه.. في ايه
صفيه:
الحقني يا علي، الحيوان ده غلط فيا وزعقلي ولولا الناس كان ضربني
في
الوقت ده أنا بقيت زي الناس بدور على الحيوان اللي عمل كل ده مع انثى التنين دي،
ومش مصدق ان الكلام ده عليا أنا
أنا:
أنا يا ست
علي:
انت مين يا جدع انت.. وايه اللي جايبك على السطح هنا
واحد
من السكان: ده الساكن الجديد اللي جابه عبده السمسار للاوضه دي
علي:
هي الاوضه دي كل شويه تجبلنا الاشكال دي
أنا:
اشكال ايه ماتتكلم عدل
لقيت
ان ده راجل وممكن اضربه عادي فامسكت فيه صراحه ملقتش اي مقاومه، الراجل مفهوش نفس
صفيه:
الحقونا يا ناس..
وهنا
طبعا الناس ادخلت وفضوا الخناقه بنا ومع الحركه والشد والجذب السجاده اللي على
السور وقعت في الشارع
صفيه:
الحق يا علي السجاده وقعت
علي:
أنا حانزل اجبها يا صفيه واطلع اربي الحيوان ده
نزل
علي هو ومراته صفيه وأنا شايف انه اصطباحه خره في يوم اجازتي اللي بنام فيه،
وبعدما نزلوا جالي واحد من السكان
واحد
من السكان: انت ايه بس اللي وقعك مع صفيه
أنا:
أنا اصلا معملتش حاجه، أنا كنت نايم وصحيت على هبد ورزع لسه بكلمها عملت خناقه
واحد
من السكان: هي صفيه كدا وليه لسانها فالات ومحدش بيقدر عليها
أنا:
طيب وجوزها
واحد
من الاسكان: لا علي ده غلبان مبيقدرش يعمل معاها حاجه.. لو عايز نصيحتي يا ابني
متدخلش في مشاكل معاهم، دي ممكن تعمل اي حاجه لا عندها خشه ولا ادب
أنا:
هي دي اصلا في الدور الكام
واحد
من الاسكان: الدور اللي تحتك على طول، وبتعتبر السطح ده تبع شقتهم وياما عاملوا
مشاكل مع اللي سكنوا في الاوضه هنا.. فالو عايز يا ابني تكمل متدخلش في مشاكل
معاهم
أنا:
لا مشاكل ولا بتاع أنا كلها كام يوم الاقي شقه تانيا وامشي من وشهم، هي مش ناقصه
واحد
من الاسكان: ربنا معاك يا ابني ونصحيه لو حاتتحرك حاجه في الاوضه استنى لما
ينزلوا، آخر واحد سكن قبلك هنا كان بيغير مكان السرير، صفيه فتحت دماغه
أنا:
يا نهار اسود للدرجادي
واحد
من الاسكان: واكتر يا ابني دي مفتريه.. خد بالك من نفسك، بعد ازنك
أنا:
اتفضل يا حاج وكتر خيرك تعبتك معايا
نزل
الراجل وأنا اعد بفكر ان حياتي كلها اتنيلت بسبب سجاده.. طيب دلوقتي لو أنا قولت
لراجل اني حامشي بس ده كلام، أنا مصدقت استقريت والعماره هنا قريبه من المكتب بتاع
الشغل، أنا كل يوم لازم اعمل بصمه الساعه 10 الصبح.. أيه الغلب ده لسه حاشوف شقه
تاني وانقل عفش تاني.. وسط كل ده الباب خبط، فتحت لقيت علي جوز صفيه
أنا:
انت؟ ايه.. جاي تكمل خناقه ولا ايه
علي:
لا خناقه ولا حاجه يا استاذ.. أنا عارف انك معملتش حاجه
أنا:
ولما انت عارف مبتقولش لمراتك كدا ليه
علي:
مقدرش.. صفيه قلبها ابيض اوي لكن عصبيه ولسانها متبري منها.. أنا جاي اعتذرلك، حقك
عليا أنا يا استاذ
بصراحه
لقيت الراجل محترم ومراته هي اللي مفتريه وحسيت اني اتغبيت عليه لما ضربته في
الخناقه ومكنش المفروض اعمل كدا
أنا:
ماشي يا استاذ وأنا كمان اسف اني مديت ايدي عليك في الخناقه، بس انت شوفت اللي حصل
علي:
أنا عارف.. المهم يا ستاذ مش عايزك تكون شايل في قلبك
أنا:
لا يا استاذ مفيش حاجه
علي:
ماشي يا استاذ....
أنا:
شريف
علي:
ماشي يا استاذ شريف، أنا اتشرفت بمعرفتك أنا عمك علي، عندي محل قطع غيار سيارت في
صلاح الدين منطقه في اسكندريه لو احتاجت اي حاجه لعربيتك قولي
أنا:
تمام يا حاج اول لما اشتري عربيه واحتاج حاجه حاكلمك على طول، ضحكت
علي:
ضحك ماشي يا غالي هو انت بتشتغل ايه؟
أنا:
أنا اصلا كنت شغال محاسب لكن دلوقتي شغال مندوب مبيعات
علي:
محاسب.. يعني ليك في الرياضه وكدا
أنا:
اكيد طبعا
علي:
طيب لو تقدر تذاكر للواد مجدي ابني في ثانويه عامه شوفتله كذا مدرس بس محدش راضي
يكمل معه.. تشوفه كدا اللي حاتقول عليه في الحصه أنا موافق عليه
أنا:
يا حاج أنا اصلا مش مدرس
علي:
اي حاجه الواد امتحانه كمان كام شهر وهو مش فاهم اي حاجه حاول معه ينوبك ثواب..
ربنا يكرمك
أنا:
خلاص مفيش مشكله أنا النهارده اجازتي، خليه يجيلي على 6 كدا معه الكتب ونشوف
الدنيا
علي:
كتر الف خير يا استاذ، شوف ومتشغلش بالك بالفلوس خالص، المهم الواد يفهم منك بس
أنا:
ربنا يسهل يا عم علي
علي:
يا مسهل.. أنا حانزل اظبط معه الدنيا ومش عايزك تزعل من صفيه، هي عصبيه لكن غلبانه
اوي
أنا:
لا خلاص مفيش حاجه
مشي
علي وأنا بصراحه كنت قايم من بدري، فقولت انام شويه الضهر، ولما دخلت انام حصل
حاجه غريبه، أنا حلمت باللي حصل بيني وبين صفيه لكن المره دي كنت بفكر في شكل
جسمها وهو بيتهز وهي بتنفض السجاده وطيزها بتترج وكمان صدرها في الجلبيه السوده،
وبعد كدا لما شتمت وشخرت الموضوع ده هيجني اوي، أنا اول مره اشوف ست بتعمل كدا وكل
اللي فكرت فيه وحده زي دي لما تتناك حاتعمل ايه اما في الخناقه بتعمل كدا، بصراحه
حسيت ان زبري وقف على الآخر ولازم اقوم اضرب عشره.. فجاه لقيت الباب بيخيط فتحت
فتحت
الباب لقيت شاب كدا 17 او 18 سنه مليان شويه، عامل شعره القصات الجديده دي، ولابس
سلسله دهب ولابس بنطلون مقطع وقميص
أنا:
ايوا؟
مجدي:
أنا مجدي.. ابويا قالي انك حاتديني درس
أنا:
آه.. تمام.. تعالى، دخلنا واعدنا على الترابيزه، ها قولي ايه اللي مش فاهمه
مجدي:
كل حاجه.. أنا اصلا مش عايز اتعلم
أنا:
يااا.. ليه كدا
مجدي:
ياعم هو اللي اتعلم اخد ايه.. أنا كدا كدا حاقف في دكان ابويا اتعلمت بقى متعلمتش
مش فارقه
أنا:
عندك حق يا مجدي.. طيب انت جيلي ليه بقى
مجدي:
علشان اريح دماغي.. ابويا كل شويه عايز اشوفك مهندس وبتاع
أنا:
طيب وانت منفسكش تبقى مهندس.. المهندسين كويسين على فكره
مجدي:
ياعم المهندسين على راسي بس أنا مش دي طموحاتي
أنا:
امال ايه طموحاتك
مجدي:
أنا نفسي ابقى غني اوي.. اي حاجه ابقى عايزها تجيلي
أنا:
طيب يا مجدي يا ابني أنا كان نفسي اساعدك بس انت مش عايز مدرس، انت عايز عمك
ساويرس يتبناك.. يالا علشان الحق اخلص حاجات ورايا
مجدي:
استنى يا عم بس على الهادي كدا
أنا:
ايه يا ابني ما انت مش عايز درس
مجدي:
ما أنا لو نزلت وقولت لابويا انك مش حاتديني الدرس حايشوف غيرك وأنا زهقت فاحانعمل
سوا صفقه
أنا:
ايه بقى؟
مجدي:
انت حاتقول انك بتديني الدرس وأنا حابقى مهندس اد الدنيا، وفي المقابل بعمل اللي
حاتقوله عليه ابويا حايدفعه بس أنا ليا 10 في الميه من تمن الحصه
أنا:
يا سلام وأنا اعمل كدا ليه الفلوس مش حاتفرق اوي معايا
مجدي:
لا ما أنا لما اقول انك مدرس كويس ومحترم، امي صفيه اللي روقتك الصبح حاترضى عنك
وتبقى اتقيت شرها وكمان بتاخد فلوس.. ها ايه رايك؟
بصراحه
كنت مصدوم من ان في ولد في ثانوي بيفكر كدا وانه عمل معايا صفقه لا يمكن ارفضها
أنا:
بص يا استاذ مجدي، الموضوع مش حاينفع
مجدي:
ليه بقى
أنا:
بعد الامتحانات حاتطلع النتيجه وحايبان انك مذكرتش وامك حاتروقني تاني
مجدي:
لا حانقول ان الامتحانات جات صعبه اوي وأنا قبل الامتحان حاعمل اني جالي دور برد
جامد واني مكنتش مركز ليها، مليون حل يا عم شريف متكلكعهاش بقى
أنا:
طيب لما الدنيا حلاوه كدا جيلي ليه بقى
مجدي:
اصل بصراحه انت اقرب واحد لبيتنا، أنا حاطلع السلم ابقى هنا وكمان انت مش مدرس
حاتخاف على سمعتك لما طالب يسقط عندك.. المهم زي ما اتفقنا 10 في الميه ماشي
بصراحه
محدش يقول لفلوس جايه من الهوا لا
أنا:
ماشي
مجدي:
آه وفي حاجه كمان
أنا:
ايه تاني
مجدي:
أنا حاقول اني عندك في الدرس بس حاشوف حالي أنا بقى
أنا:
ياسلام وافرض حد شافك بره حايبقى ايه العمل
مجدي:
ياعم لازم يبقى في شويه رسك مخاطره، هو انت حاتاخد فلوس كدا وخلاص ولا ايه.. بقولك
ايه، شكلك حاتتعبني وأنا حاقول لامي
أنا:
لا خلاص بلاش، امك دي.....
مجدي:
ايه؟
أنا:
ست طيبه اوي مش عايزين نتعبها
مجدي:
ماشي يامستر، أنا حانزل ساعتين كدا، واول لما ارجع حاطلع اديك التمام وانزل كاننا
لسه مخلصين اتفقنا؟
أنا:
اتفقنا يا مصيبه
نزل
مجدي وأنا شايف ان الموضوع جنان من اوله لاخره، بس بصراحه أنا مش فارق معايا أنا
كدا كدا ممكن اعزل وبرضو اهو فلوس جايه، المهم جالي في اليوم اللي بعده علي ابو
مجدي وقوتله انه موضوعه صعب بس ححاول وأنا احتمال اخد اجازه من شغلي علشانه مخصوص
ومحتاج نكثف الحصص وكل ده محتاج وقت، واتفقت اننا حناخد 3 حصص في الاسبوع والحصه
علشان خاطره بس ب 80 جنيه والراجل طبعا كان لازم يوافق، الواد رايح في داهيه وكدا
بنتكلم في الف جنيه جايه من الهوا والواد مجدي ليه فيهم 100 جنيه، وفي المقابل أنا
بقيت اتفق على معاد الحصه بعد 10 بليل والواد يروح يخرج ويرجع على الساعه 1
والفكره انه في الدرس، واستمر الحال على كدا شهر كانت الدنيا حلاوه بصراحه، والواد
مجدي كان لزيز بنعد نهزر ونضحك لحد ما في يوم الصبح نزلت الشغل وروحت، طلع ان مدير
الفرع في القاهره اتوفي والفرع حاياخد اجازه والكل مسافر يعزي وأنا قوتلهم اروح
اغير هدومي علشان لبس الشغل تعبان وأنا مسافر وكدا، المهم طلعت على السلم ولسه
حافتح باب السطح سمعت
مجدي:
براحه يا سمير ايدك جامده اوي
سمير:
معلش يا حبيبي أنا معاك مبعرفش امسك نفسي
مجدي:
يا سلام
سمير:
امال.. انت مش شايف زبري واقف عليك ازاي
مجدي:
وده عايز ايه بقى؟
سمير:
عايزك ترضع منه وتحلبه على الآخر
مجدي:
حاضر يا روحي انت تامر
أنا
كنت ورا الباب بس سامع اللي بيحصل، فكرت افتح الباب بس قولت حايحسوا بيا وممكن
تبقى فضيحه فسكتت وقلت اسمع حايعملوا ايه
سمير:
احييييييه.. يا مجدي انت بتمص بطريقه بت متناكه ولا بزازك تجنن
مجدي:
اممممممممممم... طيب جسمي أنا احلى ولا مي اختي
سمير:
انت طبعا يا روحي
مجدي:
يا سلام امال خطبتها هي ليه
سمير:
علشان ابقى جمبك يا روحي ولما نخرج سوا يبقى عادي أنا واخو خطيبتي محدش حايشك فينا
أنا
في دماغي.. احااا مجدي طلع كدا.. وبيعمل كدا مع خطيب اخته، لا كدا كدا الدنيا حلوه
اوي.. بس ياترى اخته دي شكلها ايه.. صاروخ زي امه ولا ايه.. ده الواد جسمه ملبن
يبقى اخته حاتبقى ايه؟
مجدي:
آآآآآآآآه.. براحه يا سمير حد يسمعنا
سمير:
مش انت قولت ان محدش هنا والمدرس بتاعك ده نزل الشغل
مجدي:
آه بس أنا خايف حد يسمعنا
سمير:
متخفش يا روح قلبي المهم سيب نفسك خالص انت وحشتني اوي وطيزك دي حاتتقطع النهارده
أنا
في دماغي.. اوبا.. كمان طلعت هارد، كدا احلوت اوي اوي آه يا ابن صفيه، ده حاتبقى
الكنز اللي اتفتحلي.
طلعت
الموبيل وسجلت صوت سمير وهو بينك مجدي، وكان كل شويه يقوله بس يا سمير واه منه
تطلع تولع بصراحه صوتهم كان يولع، أنا زبري وقف وأنا بفكر في اللي بيحصل وراه
الباب، المهم أنا بعدماسجلت شويه قولت انزل علشان فولت، هما قربوا فقولت انزل
استنى قدام العماره لما اشوف سمير ده شكله ايه..
وفعلا
نزلت كان فيه قهوه قدام العماره اعدت جواه ومستني لحد ما لقيت مجدي نازل مع حد
فابالموبيل صورتهم واعدت افكر أنا حاستفاد ازاي من اللي حصل ده، بصراحه أنا كان
الموضوع كله بنسبالي جنان أنا معايا حاجه ابتز بيها مجدي بس هل مجدي حايبقى هادي
ويسمع الكلام ولا حايتعبني وحاتبقى فضيحه وخصوصا ده ابن صفيه وممكن يكون واخد
طبعها، المهم اتصلت بالأسامه وقوتله اني ملحقت القطر فقوتله يعتذر للناس اني مجيتش
العزاء، ولما روحت كان في معاد الحصه فكان الاتفاق ان مجدي يجي يسيب عندي الكتب
ولما يرجع من بره يطلع يا اخد الكتب وكدا.. كان طول الوقت ده معايا في الحصه، أنا
كان كل تفكيري ازاي افتح الموضوع مع مجدي وازاي الدنيا حتعدي بعد كدا وفعلا جات
الساعه 10 والباب خبط
أنا:
ادخل
مجدي:
مسا يا مستر
أنا:
اهلا يا مجدي.. اعد عايزك
مجدي:
بعدين يا مستر أنا عندي خروجه جامده مش عايز اتاخر عليها
أنا:
لا أنا مش حاخرك، أنا حاسمعك حاجه وتقولي رايك بس وخلاص
مجدي:
حاجه ايه حد قالك اني مسيقار ولا ايه.. ضحك
أنا:
ضحكت اسمع بس
شغلت
التسجيل بتاعه هو وسمير وهو بينيكه، مجدي بان عليه انه اتخض واتفاجئ
مجدي:
انت جبت التسجيل ده ازاي
أنا:
مش مهم ازاي، المهم اني معايا الحاجه كلها صوت وصوره
مجدي:
انت.. انت بتقول ايه.. مكنش حد موجود
أنا:
عيب عليك تقول كدا، امال أنا سجلت ازاي، أنا كنت متابع كل حاجه.. لا وايه طيزك
حلوه اوي يا مجدي
بان
على مجدي انه خايف ان حد يعرف، بس عامل جامد
مجدي:
بقولك ايه.. أنا مبخفش اعمل اللي تعمله
أنا:
لا يا قلبي انت جامد أنا عارف، بس لما مي تعرف ان خطيبها بينيك اخوها ولا لما ابوك
يعرف انك بتتناك اكيد مش حايسكت ولا امك صفيه.. دي صفيه هي اللي حاتنيك
مجدي:
لا لا ابوس ايدك.. دي مره وخلاص مش حعمل كدا تاني احلفلك
أنا:
لا متحلفش أنا مصدق ان دي كانت غلطه.. بس آخر مره، دي ما اظنش
مجدي:
ايه.. مش فاهم
أنا:
بقولك ايه يا مجدي يا حبيبي، أنا عندي 31 سنه قدامي شويه حلوين كدا على ما اتجوز
وميرضكش اعد اتفرج على افلام وانت موجود ولا ايه
مجدي:
يعني ايه؟
أنا:
جرا ايه يا متناك، هو ايه اللي مش مفهوم، أنا عايز انيك وانت بتتناك، بقولك ايه..
في ثواني عايزك عريان قدامي
مجدي:
بس
أنا:
مفيش بس يلا
الواد
من الخوف قلع فعلا.. المصيبه اني الصبح سمعت بس الصوت.. مشوفتش حاجه، فلما قلع
كانت المفاجئه ايه الجسم ده جسم بنوته مفهوش شعرايه، وطيز مدوره تجنن، وكان زبره
صغير اوي.. أنا كنت شايف كل ده والمفروض ماتفجئش علشان أنا مفهمه اني شوفته الصبح
مجدي:
اديني قلعت
أنا:
انزل يا خول مص
نزلت
بنطلون الترنج وطلعت زبري الواد مسكه وبدء يمص، بصراحه أنا آخر علاقه ليا كانت من
ايام الجامعه بس الواد مجدي كان بيمص احلى من احلام صحبتي بكتير، الواد بيمص راس
زبري ويتف عليه ويمصه تاني وبيلعب في بضاني من غير ما اقوله حاجه، وبصراحه أنا كنت
في قمه الهيجان من اللي بيعمله لحد ما كنت خلاص ولعت روحت شايله رميه على بطنه
ومفلقس طيزه وببص لقيت خرم طيزه واسع اوي من النيك، تفيت على خرمه وبعبصته قال
وحده آه ولا اجد شرموطه كنت جايب كاندم لبسته ونكت مجدي في طيزه وأنا مش مصدق اني
بعمل كدا، الواد كان زي الملبن تحتي وبيتنهد وبيسخن ونفسه يعلي وهو بيتناك بعد كدا
مجدي:
اشتمني واضربني... ذلني أنا بحب كدا
أنا:
ماشي يا متناك يا خول.. أنا حنيك امك صفيه قدامك يا خول
بقيت
ادخل زبري في طيزه واضربه على زبره وهو بيتمحن تحتي واقفش في بزازه واخليه يمص
صوابع رجلي وأنا بنيكه بصوابعي، واعدنا على كدا لحد ماجبتهم وخاليته يبلعهم كله
مجدي:
خلاص كدا.. حاتمسح الحاجه ونرجع صحاب تاني
أنا:
ضحكت اوي انت مجنون يا ابني انت.. حد يبقى معه القمر ده ويسيبه.. وغير كدا
الامتحانات قربت ولازم نكثف
مجدي:
يعني ايه
أنا:
يعني حاتقول لابوك انك محتاج حصص زياده وممكن نشتغل الاسبوع كله
مجدي:
لا كتير
أنا:
مسمعش لا دي تاني منك يا كس امك، انت تنفذ وبس وغير كدا حاطلب منك حاجات تعملها
ومتقوليش لا
مجدي:
حاجات ايه
أنا:
لا ده في وقتها بقى المهم بكره تكون عندي الساعه 10 بهدومك على اللحم من غير حاجه
تحتها
مجدي:
لا..
أنا:
قولتلك ايه.. قولتلك لا دي مسمعهاش.. يالا انزل وبكره تجيب فلوس الحصص الزياده
نزل
مجدي وهو مجبر يسمع الكلام وفي نفس الوقت أنا مش مصدق ان الدنيا مشيت كدا واعدت
افكر أنا حاعمل ايه بعد كدا، المهم اليوم اللي بعده جيه مجدي في نفس المعاد وعمل
زي ماقولتله وكان من غير هدوم داخليه، ولما قلع وابتدي يمص فكرت في حاجه
أنا:
واد يا مجدي
مجدي:
ماسك زبري ايه
أنا:
هي اختك مي دي شكلها ايه
مجدي:
وانت مالك شكلها ايه
أنا:
ايه يا متناك، هو أنا باخد رايك؟ أنا بقولك اختك شكلها ايه تقول ولا.. انزل اشوفها
وأنا بحكم
مجدي:
لا خلاص يا عم أنا اوصفهالك
أنا:
عندك ليها صور على الموبيل
مجدي:
آه
أنا:
طيب ماتوريني
اداني
مجدي الموبيل وهو قاعد على الارض بيمص، البنت ايه فرسه على حق هي جسم امها بس على
صغير، بت 22 سنه بزاز كبيره زي امها بس دي شعرها طويل
أنا:
جامد اوي اختك يا مجدي.. أنا مشوفتهاش في العماره
مجدي:
ماهي في بيت الطالبات في دمنهور علشان كليتها هناك، بتنزل في الاجازات بس الفتره
دي مابتنزلش علشان متخانقه مع ماما
أنا:
ليه كدا
مجدي:
اصلها مش موافقه على سمير خطيبها وهي مصممه عليه
أنا:
طيب ما امك بتفهم اهو.. طيب واختك بتحبه على ايه
مجدي:
سمير راجل بجد يتحب كل حاجه فيه حلوه بجد
أنا:
اممممم تخيل بقى لما تعرف انه بينكك حاتعمل ايه
مجدي:
لا ما احنا اتفقنا خلاص وأنا اهو جتلك
أنا:
آه بس أنا نفسي في حاجات كدا وعايزك تعملها
مجدي:
ما انا قولتك قولي ايه قولتلي في وقتها
أنا:
اهو جيه وقتها.. هي امك بتتناك امتى من ابوك
مجدي:
ايه اللي انت بتقوله ده، أنا اش عرفني
أنا:
ولاه ماتصعبش عليا اكيد عارف.. قول
مجدي:
ياعم أنا ابويا غلبان هو مره واحد يوم الخميس وينام بعدها على طول
أنا:
حلو اوي أنا عايز اشوف ابوك وهو بينيك امك
مجدي:
لا انت بتقول ايه.. مينفعش طبعا
أنا:
حاينفع يا ميدو متزعلنيش منك.. أنا حاقولك حاتعمل ايه المهم تسمع الكلام وتوصفلي
الدنيا بالظبط ومتقوليش لا.. تقولي حاضر وبس
مجدي:
حاضر
الكلام
ده كان يوم الاتنين وكان كل يوم مجدي بيجيلي اخليه يلبس حاجه من لبس امه اللي
بتسيبه في الحمام وانيكه وهو لابسها واتخيل اني بنكها هي وكنت وأنا بنيك مجدي
اخليه يسخن اوي واقولك
أنا:
أنا عايز انيك امك يا مجدي
مجدي:
نكها يا روحي.. دخل زبرك الكبير في كسها
أنا:
بس أنا عايز انيكها قدامك، انيكك انت وامك سوا
مجدي:
آآآآآآآآه.... انت بتولعني اوي بكلامك ده
أنا:
مش حايبقى كلام يا حبي حانيكك انت وهي تنام على بطنها زبري في طيزك مره وفي كسها
مره
مجدي:
احاااااااااااا يا ريت يا دكري هي عايزه اللي يكيفها اوي
أنا:
احنا على معادنا بكره حاستني تليفونك لما الدنيا تبقى تمام
مجدي:
اكيد ياروحي، المهم نكني دلوقتي انت سخنتني اوي بكلامك
أنا:
حاضر يا قلبي
بعدمانكت
مجدي ويوم الخميس جيه وعلى الساعه 12 مجدي كلمني ان الدنيا تمام وهو مفهم ابوه انه
نام.. وعلي وصفيه في الاوضه، فانزلت أنا هو كان مستني جمب الباب، فتحلي وبراحه
خالص دخلت ومجدي قالي ان البلكونه بتاعت الاوضه بتاعت مجدي وصفيه جمب بعض واحنا لو
وقفنا وراه البلكونه ممكن نسمع ونشوف، وفعلا وقفنا أنا وهو وكنت حاضنه من ضهره
وبلعب في طيزه بايدي وأنا بسمع اللي بيحصل والايد التانيا كاتم بوقه علشان ميعملش
صوت وهو ايده بتحلب زبري واعدنا نسمع
صفيه:
اقلع هدوك وتعالى
علي:
النهارده كان يوم طويل وأنا مش قادر
صفيه:
بقولك ايه يا متناك اخلص مش عايزه كلام
علي:
حاضر
علي
قلع هدومه نزل على ركبه وهي اعده على كرسي
صفيه:
برافو عليك يا وسخ.. ودلوقتي انزل بوس رجل ستك صفيه
علي:
امرك
نزل
علي واعد يبوس رجل صفيه ويموص صوابعها صوباع صوباع وهي اعده بتلعب في كسها با
ايدها
أنا
في دماغي.. احا يا صفيه طلعتي ماسترس.. بس هو أنا مستغرب ليه، ما اكيد وحده زي كدا
لازم وشوف الواد طلع زي ابوه.. التفكير ده سخني اوي فاخليت مجدي ينزل يمص زبري
وأنا ببص على ابوه وامه
صفيه:
ودلوقتي يا خول طلع لسانك ومص كسي بس وايدك وراه ضهرك
علي:
حاضر
اعد
علي يمص كس صفيه بلسانه وهي تزق راسه على كسها بس من غير ما يحرك ايده وهي كل مايمص
تشخرله
صفيه:
ايه يا علق ماتمص عدل احاااااااااااا.. وكل ماتعمل كدا تبعبصه بقولك ايه أنا عايزه
اتناك حاتعرف ولازي المره اللي فاتت
علي:
لا أنا اخدت الحبايه وحابقى تمام
أنا
في دماغي.. دي عايزه تاخدلها مستشفى مش حبايه يخربيك جسم امك أنا لو عليا افتح
الشيش وادخل انيك بدل العرص ده
صفيه:
لما نشوف اخرك يا خول
اخدت
زبر علي وبقت بتشفوطه مش بتمص وهي اعده على الكرسي وهو واقف قدامها، الراجل كان مع
كل مصه هو تحس بيجبهم من كتر ما هي بتمص جامد وبسرعه متناكه اصلي وكل ماتحس انه
حايروح تضربه بقلم وتقوله
صفيه:
اوعي تجبهم يا متناك أنا لسه متكيفتش
وبعد
كدا نامت صفيه على السرير وكان علي في موقف لا يحسد عليه بصراحه، الوليه كسها كبير
وشفاطيره ضخمه وعلي رفيع وزبره يدوب يوصل لربع كسها، الراجل نام عليها زبره في
كسها وهي قفلت عليه برجلها وهو بينيك فيها وهي صباعها في طيزه وهي اعده بتشخر
وتشتمه وهو بينك فيها
صفيه:
ماتنيك يا خول نيك يا عرص.. انت اللي عايز تنتاك.. نفسي في راجل ينكني مش انت يا
خول.. احا.. ماتنيك زي الرجاله.. انت عايز راجل ينكني أنا وانت مع بعض يا متناك
أنا
في دماغي وزبري في بق مجدي بيمصه.. آه يا بنت المتناكه لو تنزلي تحت زبري ادخله في
كسك المولع ده بس ازاي الموضوع محتاج خطه، بس ازاي اوصل لكس صفيه وبنتها مي،
الموضوع عايز ترتيب بس لو حصل حايبقى لوز اللوز.. بس ازاي
بعدما
شوفت اللي حصل جبتهم في بوق مجدي والواد كان هيجان على الآخر، فكرة انه شاف ابوه
وامه وهما بينيكوا وبرضو ان زبري كان في بوقه وهو بيمص في البلكونه وفكرة ان كان
ممكن حد يحس بينا ده كان معالي الهيجان اوي وحتى كان باين وهو بيمصلي، المهم اخدته
وطلعنا من البلكونه على باب الشقه وجيت امشي لقيته ماسك فيا قولته تعالى حاتفضحنا
اخد مفتاح الشقه وطلع معايا وقفلنا الباب براحه
مجدي:
يخربيتك.. أنت مجنون بجد
أنا:
ايه رايك
مجدي:
جامد اوي أنا عمري ماهجت كدا.. سمير بينيمني على بطني ويركب وخلاص
أنا:
لا أنا غير اي حد.. وعلى فكره انت لسه مشوفتش جنان ده أنا حادلعك على الآخر
مجدي:
حاتعمل ايه؟
أنا:
ايه رايك لو تشوف امك بتتناك
مجدي:
ما أنا شوفتها اهو
أنا:
لا بتتناك من حد غير ابوك
مجدي:
لا يا شريف أنا مش كدا
أنا:
يا واد عيني في عينك يعني انت مش عايز تشوف امك وهي بتتناك قدامك من زبري او زبر
حد غريب
مجدي
سخن بس بيحاول يبين العكس
مجدي:
اممممممم
مجدي
كان لابس سويت بانس فأنا نزلته وايد في طيزه والايد التانيا بتلعب في زبره الصغير
أنا:
تخيل كدا وأنا بقفش في بزازه الكبيره دي وامص حلمتها قدامك وانت مبسوط اوي ان امك
بتتناك قدامك
مجدي:
اححححح
مجدي
كان بان الهياج عليه وزبره بقى مولع برغم انه صغير كان بيجيب لبن خفيف
أنا:
انت اللي حاتقلعها هدومها حته حته وكل ماتقلع حته انت تبوسها لحد ماتبقى عريانه
خالص وتنادي عليا علشان انكها
مجدي:
امممم... لا صعب خالص يا شريف صعب
أنا:
ولا صعب ولا حاجه انت بس حتساعدني علشان نوصلها أنا وانت وننكها سوا
مجدي:
اوفففف.. وأنا كمان؟
أنا:
آه.. هي حاتبقى مبسوطه اوي وابنها معاها وهي بتتناك يلعب في كسها ويمصه
وهنا
أنا بقيت ببعبص جامد في طيز مجدي
مجدي:
آآآآآآآآآآه... كسها حايبقى جامد اوي
أنا:
آه وتدوق عسل كس امك وهو نازل على لسانك وتشوفها وهي هايجه عليك
مجدي:
احححح يا شريف انت بتولعني بكلامك
أنا:
ببعبصه ولسه امك لازم تتناك، كسها شرقان اوي وابوك مش عامل حاجه
مجدي:
آه بس ازاي
أنا:
زقيته خليته في وضعيته الدوج دي بتاعتي أنا بقى عايزك بقى تفتح دماغك معايا
دخلت
زبري في طيزه
مجدي:
آآآآآآآآآآه.... ازاي
أنا:
وأنا برزع فيه اقولك دلوقتي امك بتحبك وبتسمع كل حاجه منك مظبوط
مجدي:
اوففففف.. آه مظبوط
أنا:
يبقى لازم تخليني في عينها احسن واحد وتخليها تحبني واحده واحده
مجدي:
ازاي.. براحه يا شريف
أنا:
قولي يا مستر بحبها منك
مجدي:
براحه يا مستر طيزي مش قادر.. حاحببها فيك ازاي
أنا:
بص.. اول حاجه لازم تنجح في الرياضه على الاقل في امتحانات الشهر القريبه دي
مسكته
من ايده وبقرب طيزه على زبري
مجدي:
آآآآآآآآآه... ازاي وأنا مش فاهم اي حاجه في المنهج اصلا
أنا:
الموضوع ده عايز لعبه بس تعرفني مين المدرس بتاع المدرسه بتاعك
مجدي:
اعتبره حصل يا مستر
أنا:
انت شوفتها عريانه قبل كدا
مجدي:
كتير هي اصلا بتدخل تستحمى وبتسيب الباب مفتوح
أنا:
عايزك تشوفها؟
مجدي:
لا هي عارفه اني بخاف منها وعلشان كدا اول لما بتستحمى بدخل اوضتي
أنا:
امال بتشوفها ازاي
مجدي:
كنت بسيب الموبيل بيصور وادخل ولما تطلع مره تبقى بفوطه ومره من غير وكنت كل مره
اصورها فيديو
الكلام
سخني فبنيك اكتر
أنا:
يعني عندك فيديوهات وهي ملط
مجدي:
كتير.. دي كانت بتستحمى في الصيف مرتين تلاته في اليوم بتبقى حرانه
أنا:
لا يا عرص امك بتبقى حيحانه وبتبرد كسها بالمايه
مجدي:
بجد
أنا:
ايوا ولو ملحقنهاش ممكن تعمل كدا مع حد غريب وتبقى فضيحه
مجدي
كان ساح خالص من النيك
مجدي:
امال نعمل ايه
أنا:
تعمل اللي حاقولك عليك بالحرف
فهمت
مجدي حانعمل ايه وكملت نيكه لحد ماجبتهم في طيزه ونزل بيتهم على الفجر دخل نام
علشان محدش يحس بحاجه، والصبح كان الوضع طبيعيه هو نازل المدرسه وكله عادي وفي
معاد الرجوع كانت الخطه
الباب
خبطت وهي راحت تفتح لقت مجدي متخرشم وشه كله كدمات وبهدله
صفيه:
يانهار اسود ايه اللي حصل يا واد
مجدي:
آه يا ماما.. مش قادر اعديني الاول
صفيه:
اعدته وهي مخضوضه ايه اللي حصل انطق
مجدي:
أنا حاحكيلك.. وأنا راجع من المدرسه قبلت شله من مدرسه جمبنا اعدوا يتريقوا عليا علشان
أنا مدرسه خاصه وهما مدرسه حكومه
صفيه:
وبعدين
مجدي:
اتكتروا عليا ولاد الوسخه يا ماما ونزلوا فيا ضرب مخلصنيش منهم غير مستر شريف
صفيه:
مين ده
مجدي:
مستر شريف يا ماما جارنا اللي فوق اللي انتي هزقتيه ساعه السجاده
صفيه:
آه ابن الشرموطه ده
مجدي:
لا اسكتي يا ماما، ده دخل وضربهم كلهم علشاني وواحد منهم جاب حديده وضربه على
دراعه
صفيه:
وبعدين
مجدي:
مش عارف هو وصلني لهنا وطلع على المستشفى علشان حاسس ان دراعه مش قادر يحركه
صفيه:
يا دي النيله.. وانت يا زفت كان لازم تعمل مشاكل
مجدي:
اعمل ايه يا ماما يعني اسبهم يشتموني بحاجه فيكي واسكت
صفيه:
حاجه ايه
مجدي:
حاجه اللي بيتشتم منها الامهات ب الكاف
صفيه:
كس.. متقول كس يا خول.. وأنا مخلفه راجل ولا اتنين بنات.. ادي اخرت الخلفه.. لما
نشوف الزفت ده حصله ايه هو كمان
مجدي:
أنا معايا نمرته حاكلمه
طلع
الموبيل
مجدي:
ايوا يا مستر شريف.. ايه بجد.. أنا اسف.. بجد اسف.. الف سلامه.. اتفضل.. سلام
صفيه:
ايه يا زفت حصل ايه
مجدي:
كسر مضاعف في الدراع وحيجبسه
صفيه:
كله منك انت يا خول.. اهو الراجل حاله حايقف بسببك ده غير حايقولك عايز فلوس الجبس
والزفت العلاج
مجدي:
لا يا ماما مستر شريف محترم.. الراجل جدع انتي بس اللي عرفتيه في ظروف غلط
صفيه:
بلا ظروف بلا زفت لما نشوف بقى حايحصل ايه
طبعا
أنا كنت متفق مع واحد بتاع مكياج ظبط الواد مجدي وأنا جبت جبس وعملت اني دراعي
مكسور بقى وروحت بعدما مجدي كلمني بساعتين وأنا عامل اني مش قادر اتحرك وطلعت
الاوضه فوق وجالي علي هو ومجدي يشكروني على اللي حصل
علي:
أنا اسف جدا يا استاذ شريف، مجدي حكالي على رجولتك وشجاعتك، حقيقي راجل
أنا:
عيب عليك يا عم علي، مجدي ده زي اخويا بعمل اني بتوجع واكيد هو كان حايدافع عني لو
حصل العكس
مجدي:
طبعا يا مستر ده أنا افديك برقبتي
أنا:
اصيل يا مجدي
علي:
طيب انت حاتقدر تدي لمجدي حصه وانت في حالتك دي
فكرت
ان الحصه اني بنيكه فابتسمت ومجدي فهم
أنا:
لا أنا مقدرش اضيع حصه على مجدي، ده أنا لازم اكون في ضهرك اوي.. وأنا بزقه لقدام
بكلم على النيك بس ابوه مش فاهم
مجدي:
ايوا يا بابا مستر مجدي احسن واحد بيدي رياضه.. أنا معه ببقى مستمتع اوي بالحصه
علي:
غريبه دي اول مره تقول كدا، كل المدرسين كنت بتكرهم وتقولي نصابين
مجدي:
لا مستر شريف حاجه تانيا
علي:
طيب على خير أنا حانزل واسبكم تكملوا الحصه.. سلام
نزل
علي ابو مجدي
أنا:
اقلع يا متناك أنا زبري خلاص على آخره
مجدي:
حاضر.. المهم ايه رايك فيا عجبتك
أنا:
اوي يا ابن الشرموطه.. ألمهم نبدء بقى في الجزء التاني من الخطه
مجدي:
ايه هو
أنا:
لازم امك متبقاش بتفكر في حاجه غيري أنا، وده بقى من شويه المستر قالي المستر عمل
شوف هي بتحب ايه وقولها اني بحبه الموضوع في ايدك يا متناك زي زبري كدا
مجدي:
قشطه.. سيب بقى المتناك يتصرف
عدا
شهر من وقت الكلام ده وأنا كل يوم مع مجدي وطبعا بقى في صواني اكل تطلع معه وشويه
لحمه وشويه فراخ وعلي بقى بيدفع فلوس اكتر في الحصه وطول الوقت مجدي بيقنع امه اني
سوبر مان واني برغم من اني مكسور بنزل الشغل وده محسسه بالذنب بس أنا دايما بضحك
في وشه طلع اني أنا وصفيه برج القوس زي بعض برغم اني عقرب بس لازم يبقى في حاجات
مشتركه ومجدي كان بيبهرني انه بيحكي حاجات كتير عني وبيعرف يدخل اخباري في الكلام
ويبان انه مش مقصود، واستمرينا على كدا لحد ما المفروض اني حافك الجبس وعلي عزمني
على الغدا احتفالا بالموضوع ده، وطبعا صفيه كانت عملت اكل يجنن بت المتناكه نفسها
ايه يموت وأنا كنت باكل وأنا مبسوط بأن نظر صفيه ليا اتغيرت وبقيت بتضحك في وشي
ويومها خليت مجدي يحلب زبري واحنا على السفره وبعدما بقى عمود قولت أنا شبعت وقومت
علشان اغسل ايدي، فبان زبري واقف اوي وصفيه ركزت معايا اوي وأنا عملت اني مش مركز
معاها وخليت مجدي يقولي عملت ايه بالظبط الوليه مهمهاش جوزها وكانت مركز معايا اوي
لحد ما دخلت الحمام.. وكدا أنا كنت وصلت لجزء كبير من الخطه وكان لازم احبب صفيه
فيا اكتر.. فروحت المدرسه عندي مجدي وقولت للمدرس اني الدكتور بتاع والده مجدي
وقريبهم وان امه عيانه اوي اوي ومحتاج حاجه تفرحها فلو ينفع ينجح مجدي في امتحان
الشهر ويديله الدرجه النهائيه وده امتحان شهر محدش حايركز فيه بس حايفرح امه
العيانه، وفعلا المدرس وافق وطبعا رجع مجدي بالشهاده ووراها لامه وقالها ان البركه
بعد ربنا في المستر شريف طبعا، والست كانت طايره من الفرح علشان حست ان ابنها
اتحسن كتير وكمان مبقاش بيقعد مع سمير خطيب بنتها اللي بتكره فكل ده كان زي الفل
اوي اوي اوي وكان فاضل بقى الجزء الصعب اللي هو ازاي تقنع الوحش ده انه يتناك مني
بمزاجها مش غصب ولا تخدير ولا كل ده، والموضوع ده كنت مخططله مع مجدي وفعلا جبلي
معلومات عن ابوه وتحركاته ومواعيده وكدا، وكل يوم خميس كنت بنزل اشوف علي وهو
بيحاول ينيك الوحش ويفشل وهي اللي تبعبصه وأنا في البلكونه مع مجدي وفهمت ايه اللي
بتحبه صفيه في السكس، وكان فاضل بقى التنفيذ.. وعلشان كدا ظبطت اني اعدي على محل
علي كاني معرفش المحل وبالصدفه القيه قاعد بره المحل بيشرب شيشه ومهموم
أنا:
لا مش ممكن ازيك يا عم علي
علي:
استاذ شريف ازيك... انت ايه اللي جايبك هنا
أنا:
أنا كنت قاعد مع واحد صحبي مندوب شركه ادويه كنا على القهوه هنا ولسه سايبه.. انت
بتعمل ايه هنا
علي:
بعمل ايه.. يا راجل ده محلي وأنا فيه من 30 سنه
أنا:
آه معلش سامحني أنا معرفتش.. طيب بعد اذنك
علي:
بعد اذنك ايه ميصحش لازم تشرب حاجه.. سخن ولا ساقع
أنا:
لا مالوش لزوم.. بس لو قهوه زياده يبقى فل اوي
علي:
بس كدا.. يا سعيد روح هات قهوه زياده وقول لاحمد اللي على النصبه دي للمعلم
علي.... اهلا يا استاذ
أنا:
اهلا بيك يا معلم
طبعا
اعدنا نتكلم لمده نص ساعه والقهوه جات وشربتها وكان لازم اقول اللي أنا عايز اقوله
أنا:
هو يا معلم دلوقتي كل حاجه كويسه بقت مستورده.. أنت عارف صحبي اللي كنت معه ده
جايب من بره دواء لو عرف يدخله مصر حايكتسح ولا حاتسمع على الفياجره دي تاني
علي:
ياراجل
أنا:
امال.. هو اداني شريط بيقولي ده دلوقتي الاربع حبات ب 20 جنيه، لكن بعد كدا حايبقى
زي المخدرات
علي:
ياعم مش اوي كدا، كله بيطلع اسامي وساعت الجد هوا
أنا:
بص يا معلم أنا مش حاقدر ادافع انت عارف أنا راجل مش متجوز ومعنديش (اسف في
الكلمه) حد اجرب معه.. ايه رايك تاخد انت الشريط وقولي
علي:
برشام.. لاء أنا اشكر ربنا شغال طبيعي ماليش في الحاجات دي.. لكن من اجل العلم
بالشئ ممكن اخده
أنا:
كتر الف خير يا معلم، أنا حاستني رايك علشان هو عايزني اوزعله الحاجه ولو طلع مش
مضمون حابقى أنا اللي في الوش
علي:
لا متقلقش أنا اصلا حاديه لعيل عندي في المحل ولما يقولي عمل ايه حاقولك
أنا:
تمام يا معلم.. كتر خير أنا حاقوم علشان الحق على الحصه.. اصلي مبعرفش انام غير
وأنا مديله الحصه صح
علي:
كتر الف خير يا استاذ تعبينك بجد
أنا:
لا متقولش كدا ده مجدي ده حبيبي، بعد ازنك يا معلم
طبعا
أنا كنت مظبط مع مجدي ان في اليوم ده يدي بصفيه في العصير فياجره حريمي تخليها
حيحانه مش مفتريه زي العادي وطبعا علي كان واخد الحبه وهو في المحل والنوع ده كان
مستورد فعلا بس الشريط ب 250 جنيه وبيجي تهريب والتقليد بتاعه مالي السوق وطبعا
علي واخد فياجره من الاصلي مع صفيه وهي حيحانه وكسها مولع عملوا احلى مسمار واغلبه
كانت بتتناك وأنا كنت متابع من البلكونه وطبعا صفيه حست ان علي بقى وحش والراجل
بقى حاسس ان الدواء ده حايبقى العلاج وممكن يتجوز اربعه، واليوم ده أنا كدا وصلت
ان علي حايبقى تحت امري لازم، أنا الموزع للدواء وطبعا الصبح كانت الدنيا مختلفه
صفيه قايمه من النوم ولا عروسه جديده وعلي حاسس انه عنتر والحياه حلوه وبيضحكوا
وكله فل وعلي كان كل يوم يضرب حبايه وأنا متفق مع مجدي فايحط الفياجره لصفيه وعلي
ياخد الحبايه وتقلب حلبه مصارعه لحد الحبه التالته وجالي علي علشان الشريط التاني
وطبعا اديته وقوتله كويس؟
علي:
فظيع.. ألواد بيشكرلي فيه اوي يا استاذ شريف
أنا:
طيب كويس.. أنا متفائل، المهم قوله ميكترش منه علشان ميتعبش
علي:
لا متخفش هو بياكل كويس وعامل حسابه
أنا:
على خير
واخد
علي الشريط اللي فيه 4 حبات واستمريت على كدا أنا ومجدي لمده 16 يوم يعني 4 شريط
وصفيه بقت حاجه تانيا خالص مبسوطه وعايزه ترضي علي وخلاص وهنا كان لازم اعمل الجزء
التاني من الخطه
علي:
مساء الفل يا استاذ شريف
أنا:
اهلا يا عم علي تعالى اتفضل
علي:
لا كتر خيرك أنا عارف ان مجدي كمان نص ساعه جي علشان الدرس مش عايز اعطلكم بس كنت
طمعان في شريط علشان الواد في المحل مصدع دماغي
أنا:
ياريت يا معلم
علي:
ايه...
أنا:
آه صحبي باع الكميه كلها لمستورد تاني في ليبيا وحول البضاعه كلها هناك
علي:
ينهار اسود ليبيا.. طيب وأنا.. قصدي الواد حايعمل ايه
أنا:
مش عارف يا معلم، الصراحه اقولك هو ليه بدايل هنا، بس مش اد كدا أنا اسف يا معلم
كان نفسي اساعدك
علي
كان على وشه ان حد ماتله
علي:
لا ولا يهمك يا استاذ أنا حابلغ الواد وهو يتصرف
طبعا
كانت تكمله الخطه مجدي كان مزود العيار لامه صفيه وطبعا العنتيل لم يعد عنتيلا
وكانت المعركه من طرف واحد، صفيه حيحانه على الآخر وعلي خارج نطاق الخدمه وهي
اتعصبت وشتمته وشخرت وقالته اوسخ كلام يتقال وطبعا الراجل مكنش معه حتى البديل
فاعتمد على مجهوده الشخصي.. وطبعا صفيه نامت مولعه من كسها واليوم ده كان دمار بعد
كدا ابتدء علي يدور على الدواء مفيش غير المضروب ومبيعملش حاجه وجاب ادويه تانيا
أنا كنت متفق مع مجدي انه يدي لابوه زيت خروع في الأكل، مجدي مكنش عارف ده ايه هو
فاكره دواء والراجل كل يوم زبره نايم وفي نفس الوقت صفيه بتاخد فياجره فاتبقى
مولعه وهو هادي واعدنا كدا لحد اسبوع لحد ما علي قرر انه يسافر القاهره علشان يهرب
من صفيه ويحاول يشوف الدواء هناك ودي بقى كانت الفرصه الذهبيه، وفعلا اتفقت مع
مجدي انه يقول اننا حاننقل الدرس تحت عنده في الشقه علشان فوق المجاري طفحت في
الاوضه والريحه صعبه وعلشان كدا حاننزل تحت وفعلا اول يوم كان عادي اخدنا الدرس
وكنت متعمد اسمع صفيه اني بشرح علشان متشكش في حاجه وفي اليوم اللي بعده اتفقت مع
مجدي انه ينزل يروح اي حته وأنا اروح البيت في معاد الحصه وهنا تبقى صفيه لوحدها
خبطت
على الباب على الساعه 9 وفتحت صفيه
أنا:
مساء الخير
صفيه:
اهلا يا استاذ شريف
أنا:
أنا جي علشان ادي لمجدي الحصه
صفيه:
مجدي مش هنا
أنا:
ازاي ده أنا كلمته وقولتله اني جي، ده أنا لغيت معادي علشان خاطر عملت اني زعلان
صفيه:
طيب تعالى اتفضل وأنا حاكلمه اعرف فينه
دخلت
وهي كلمت مجدي: ايوا يا زفت فينك... طيب انجز علشان استاذ مجدي هنا
صفيه:
خلاص.. ربع ساعه وجي... تشرب ايه
أنا:
لا مالوش لازمه
صفيه:
لا ازاي لازم تشرب حاجه
أنا:
يعني لو مفهاش تعب عايز شاي تقيل، اصلي متغدي سمك مبهدلني ضحكت
صفيه:
ضحكت بخباثه لا حاضر
قامت
عملت الشاي واعدنا نتكلم في اي عبط
أنا:
هو أنا ممكن اسالك حاجه ولا تزعلي
صفيه:
لا طبعا اتفضل انت خلاص بقيت واحد مننا
أنا:
الفتره دي أنا شايفك طول الوقت زعلانه وعصبيه، هو في حاجه
صفيه:
يعني شويه مشاكل كدا
أنا:
مشاكل.. ليه خير
صفيه:
يعني علي.....
أنا:
اوعي تقولي زعلك ولا بيكلم وحده عليكي ده يبقى مجنون
صفيه:
ضحكت اوي ليه يعني
أنا:
ليه ايه.. حد يبقى معه الجمال والحلاوه دي كلها ويزعله ولا يبص لوحده تانيه
صفيه:
ربنا يكرمك يا استاذ شريف مش اوي كدا
أنا:
مش اوي ايه يا مدام.. ده انتي (معلش في الكلام) صاروخ بجد.. اقولك سر
صفيه:
بتضحك قول
أنا:
أنا اول لما اتكلمنا فوق السطح ساعه الخناقه.. وسط الزعيق والكلام ده كله مكنتش
عارف اكلم كنت بقول ازاي الجمال ده كله بيتكلم معايا هو أنا محظوظ اوي كدا
صفيه:
ياسلام.. باماره كنت حاتضرب علي
أنا:
يا قمر اضرب علي والكل.. لكن عندك انتي واستوب أنا بهنج
صفيه:
ضحكت اوي آه علشان كدا السجاده وقعت
أنا:
ايوا.. مالولا السجاده وقعت، كنت حاقولهم مين الجمال البلدي الجامد اوي ده يا ناس
صفيه:
ضحكت بشرمطه بس يا استاذ انت شكلك بتكلم على حد تاني، جمال ايه بس
أنا:
حد تاني مين؟ هو الجمال ده فيه منه نسخه تانيا، الوش الابيض المنور ده ولا الوسط
اللي بيتهز معه الدنيا وهو بيتحرك ولا الرجلين المصبوبين صعب عموله دول ولا
الصوابع اللي في الشبشب تحس صوابع بقلاوه ولا الشعر الطويله السايح ولا الصدر...
وهنا قولت لو قفشت يبقى خطر لو سكتت اكمل وهنا فعلا سكتت فاكملت الصدر المدور اللي
عامل زي الشمام البلدي ولا الظهر الكيرفي اللي يجنن.. معقول في حلاوه كدا
صفيه:
ضحكت فين علي يسمع الكلام الحلو ده
أنا:
علي ده مجنون حد يبقى معه القمر ده ويسيبه
صفيه:
امال يعمل ايه
أنا:
يحبسه في اوضه النوم ميطلعش غير علشان يشحن ويدخل يحارب تاني
صفيه:
ضحكت اوي يخربيتك انت بتجيب الكلام ده منين
أنا:
الكلام بيطلع مني من غير ما افكر بصراحه، أنا مش عارف ازاي قولت كدا بس بجد ده
اللي جوايا
قومت
اعدت جمبها على الكنبه بعدما كنت قعدت قدامها قولت ازود جنان
أنا:
انتي لو مراتي كان الكلام ده بقى فعلا
صفيه:
كنت حاتعمل ايه
أنا:
كنت اول حاجه اخدت اديها وحطيتها على زبري علشان تشوف هو مولع منها ازاي
صفيه:
عملت متفاجئه ايدي يا استاذ.. لا مينفعش
أنا:
هي كانت سايبه ايدها على زبري يعني ينفع زبري يبقى مولع كدا وتسبيه
صفيه:
لا يا استاذ أنا ست بحب جوزي و....
أنا:
وهو فين جوزك.. سيبك مولعه وهايجه طول الوقت ومبيطفيش نارك.. لكن أنا معاكي وزبري
مولع وواقف حتى شوفي طلعته من البنطلون واقف اوي
صفيه:
يخربيتك ايه كل ده.. انت جرئ اوي يا شريف، انت اكيد مجنون
أنا:
أنا عاقل بس قدام جمالك ابقى مجنون اوي كمان
قفشت
في بزازها في الجلبيه وأنا ببوسها في بوقها بنهم علشان تسيح بسرعه معايا هي اصلا
بقالها مده هايجه من الفياجره اللي مخلي ابنها مجدي يحطهالها وفعلا صفيه كانت على
تكه أنا ببوسها وهي بتتمحن من ايدي اللي بتلعب في كسها وبزازها
أنا:
قومي اقلعي عايز اتمتع بجسمك
قامت
صفيه قلعت الجلبيه كانت لبسه تحتها كلوت وبراه اسود شكلهم يجنن، قلعتهم بشرمطه
ونزلتها على ركبها تمص زبري وأنا على الكنبه
صفيه:
اممممممممم.... امممممممممم.... يخربيتك مولع.. اممممم
وأنا
بقفش في بزازها وهي بتمص وتبصلي وهي بتاكل زبري من المص زي ماكانت بتمص زبر علي بس
بنت المتناكه شفاط بتاخد زبري كله في بقها بتحب تتخنق منه في زورها وتطلعه وتشفطه
تاني
شديتها
وطلعتها على الكنبه وخليت طيزها لبره ونزلت أمص كسها الغرقان عسل مع طيزها، بعد
كدا بليت زبري بعسلها وبحاول ادخل راسه في طيزها
صفيه:
لا لا لا لا يا شرموط.. أنا طيزي مش مفتوحه
أنا:
أنا حافتحها يا متناكه وانيكك فيها علشان كل ماخرمك يوجعك تفتكري زبري
أنا
طبعا حاولت بس طيزها مكنتش مفتوحه وأنا بعمل من غير زيت ولا فازلين فكان صعب اوي
فاطلعته ورزعته في كسها وهات يا رزع
صفيه:
آه يا متناك.. مولعني زبرك الوسخ ده..
أنا:
ولسه يا شرموطه لما تتعودي عليه ويبقى كل يوم مسمارين وتلاته
صفيه:
اححححححححح يا ريت.. أنا عايز اتناك على طول.. نفسي احط ايدي في طيزك
أنا:
لا يا شرموطه.. أنا اللي حابعبصك مش انتي
حطيت
ايدي في طيزها وأنا بنيك كسها
صفيه:
آآآآآآآآآآه يا وسخ.. أنا كدا حابقى عايزه اتناك في طيزي على طول
أنا:
طيزك وكسك وكل حاجه فيكي، انتي بقيتي الوسخه بتاعتي وأنا حاكيفك على طول
صفيه:
كيفني أنا شرموطتك ولبوتك.. أنا خدامه زبرك المولع ده
أنا:
طيب الخدامه بتتكلمش.. الخدامه بتناك على طول
اخدت
الكلوت بتاعها وحطيته في بوقها وأنا بنيك
دخل مجدي فجاه وده كان الاتفاق بيني وبينه انه
يتاخر لحد ما اظبط الدنيا ويجي، وطبعا المنظر كان فظيع أنا عريان راكب على امه
صفيه وهي على الكنبه ووشها ناحيه الباب والكلوت في بوقها ووشها وشعرها متبهدل من
النيك
مجدي:
يا نهار اسود.. ماما واستاذ شريف.. انتو بتعملوا ايه
صفيه
فعلا اتفاجئت ورميت الكلوت من بوقها وحاولت تبعد عني وتلبس حاجه
صفيه:
مجدي ي.. ابني استنى انت مش فاهم
مجدي:
مش فاهم ايه يا شرموطه.. ما أنا شوفت كل حاجه.. وانت يا متناك يا اللي دخلتك بيتي
وقولت انك زي اخويا بتخوني بتنيك امي يا خول..
أنا:
استنى بس يا مجدي الحوار مش كدا
مجدي:
بس يا متناك.. حوار ايه، ما أنا شوفت كل حاجه.. أنا مش حاسكت وحاكلم بابا واقوله
على كل حاجه.. وبعدها اقتلكم انتو الاتنين ولا اقولك لا.. بقولك ايه انت وهي
اثبتوا مكانكم أنا حاجيب حبل من اوضتي اربطكم واكلم بابا هو يجي يتصرف معاكم دخل
يجيب الحبل
أنا:
ايه يا صفيه انتي حاتسبيه يقول لابوه
صفيه:
امال حانعمل ايه، كله منك ودتني في داهيه
أنا:
بقولك ايه مش وقته احنا لازم نتصرف
صفيه:
حانعمل ايه
أنا:
تعالي معايا.. احنا لازم نسكته بأي طريقه
اخدت
صفيه ودخلت اوضه مجدي كان بيدور على حبل ولما دخلنا عليه
مجدي:
أنا مش قوتلك يا وسخ متتحركش لحد ماجلكم
أنا:
مجدي اهدا اللي انت عايز تعمله ده حايدمر كل حاجه
مجدي:
ياسلام وانت بقى كنت بتبني في كس امي صح.. بقولك ايه، أنا لازم انتقم منكم
أنا:
انت بقى اللي مش مديني فرصه يا مجدي.. صفيه امسكيه
مجدي:
انت حاتعمل ايه
صفيه
كانت بتسمع كلامي علشان مقدمهاش اي حاجه تانيا، فامسكت مجدي وأنا وهي عريانين مسكت
مجدي
أنا:
انت دلوقتي لو قولت لابوك حايصدق لكن لما ابوك يعرف انك بتتناك مني اكيد مش حايقدر
يتكلم
مجدي:
انت بتقول ايه يا خول مين اللي بيتناك
أنا:
انت يا روحي ودلوقتي قدام امك كمان.. صفيه امسكي دراعه كويس
صفيه
كانت بتنفذ وبس، مسكت دراع مجدي وأنا مسكت بوقه كويس وبقيت ادخل زبري في بوقه
واخليه يمصه والواد كان ممثل جامد عامل انه مغصوب اوي وقرفان
مجدي:
اممم.. لا.. لالالا.. الحقيني يا ماما.. ألحقيني
أنا:
صفيه.. الواد ده لازم يتناك بجد.. وانتي اللي تصوريه
صفيه:
انت بتقول ايه
أنا:
ايوا علشان ميفتحش بوقه تاني وميقولش لابوه حاجه.. امسكيه كويس
قلعت
مجدي البنطلون والبوكسر وخليته عريان من تحت
أنا:
ايه يا عرص الزبر الصغير ده
بقيت
بضربه بالقلم على وشه واضرب على زبره علشان يهيج ويتوجع، وهنا لاحظت ان صفيه عجبها
اللي بيحصل وهايجه عليه ان ابنها بيتناك قدامها وخليت مجدي يمص زبري غصب وأنا بضرب
زبره واقول مص يا خول يا معرص قدام امك.. امك سيباك تتناك قدامها علشان هي
الشرموطه بتاعتي.. بعد كدا رميت على السرير وركبت عليه
أنا:
صفيه روحي هاتي الموبيل وصوري بسرعه
طلعت
صفيه جابت الموبيل وبتصور وأنا راكب على مجدي وهو بيتناك مني
مجدي:
احححح احححح.. الحقيني يا ماما زبره كبير اوي في طيزي.. اححححححح
صفيه
بقيت بتصور وهي بتدعك في بزازها وكان المنظر مهيجها على الآخر، صفيه ماسترس وبتحب
تنيك الخولات
صفيه:
امممممممممممم
أنا:
ايه يا شرموطه مبسوطه وابنك بيتناك مني
صفيه:
اححححح اوي يا شريف اوي
أنا:
طيب تعالي احلبي زبره بايدك
مجدي:
لا يا ماما متسمعيش كلامه
جت
صفيه وبقت بتحلب زبره الصغير وتضربه وأنا زبري في طيزه، بعد كدا بقت بتضربه وتعض
زبره وهي بتلعب ف كسها وبقت تقرب كسها من بقه يمصه وهي بتقوله
صفيه:
مص يا خول مص ابلع كل العسل اللي في كسي يا متناك، حاتقول ايه لابوك دلوقتي انك
طلعت متناك وبقيت مي مش مجدي
مجدي:
آه يا ماما.. الحقيني زبره حايفرتك طيزي.. آآآآآآه
صفيه:
انت لسه شوفت حاجه يا متناك
طلعت
صفيه وأنا راكب على مجدي وبنيك وفجاه جت لبست زبر اسود مطاط اللي بيتلبسه الستات
في الافلام لما بتنيك بعض
أنا:
احاااا.. ايه ده يا صفيه
صفيه
هنا اتحولت بقيت ماسترس لابسه زبر ودخله مش شايفه حاجه غير طيز ابنها مجدي
صفيه:
اوعى يا متناك، محدش حايعاشر طيز ابني غيري..
ركبت
صفيه على طيز مجدي
صفيه:
احححح يا متناك.. الطيز ده أنا كان نفسي انيكها من زمان يا خول
مجدي:
بيعيط انتي بتقولي ايه يا ماما
صفيه:
بس يا شرموط.. ما أنا عارفه انك بتتركب من زمان وعارفه ان سمير خطيب اختك بيركبك
كل ماتروحله البيت
مجدي:
ايه.. انت عرفتي ازاي
صفيه:
عرفت من زمان.. لما مره نزلت وناكك هنا في البيت يا خول، كنت سايب باب الاوضه
مفتوح وأنا شوفت وهو راكبك ومن ساعتها نفسي اركب طيزك اللي عامله زي طيز اختك
ويمكن احلى كمان.... أنا حخلي طيزك ده ملعب يا متناك
أنا
مكنتش مصدق كل اللي بيحصل ومكنش قدامي غير اني اهيج من اللي شايفه واركب على كس
صفيه وانيكها وهي بتنيك مجدي وبيقت كدا كاني بانيك الاتنين سوا وفضلت على كدا لحد
طلعت صفيه الزبر من طيز مجدي
صفيه:
انزل يا خول مص زبر سيدك شريف
نزل
مجدي مص زبري بعدها اعدتني صفيه على الكنبه وطلعت على زبري بضهرها ووشها لبره
صفيه:
يالا يا متناك مص كسي، وهي بتتناك الحس زمبوري يا خول
مجدي
بقى قاعد بيمص كسها وأنا بنكها، بنت الشرموطه كانت كرباج بجد
صفيه:
يالا يا خول مص صوابع ستك صفيه
مجدي:
حاضر نزل يمصهم
صفيه:
لا يا عرص وانت بتتناك تمصه.. شريف اركب على طيز الخول ده
بقيت
بنيك مجدي وصفيه امه حطه رجليها في وشه وبيمص صوابعها وهو بيتناك
صفيه:
كفايه كدا.. شريف تعالى نيك كسي.. وانت يا عرص صور امك وهي بتتناك.. خلاص انت بقيت
الخول والديوث بتاعي.. حتتناك من الرجاله بتاعتي.. يالا.. هات الموبيل وصور
مجدي:
حاضر
راح
مجدي جاب الموبيل وبقى بيصور امه وهي بتتناك مني وهو حاسس بنشوه بت وسخه زبره بقى
بينطر لبن على منطر امه وهي بتتناك من حد غريب
وأنا
بنيك صفيه بزبري اللي كان في طيز مجدي وفي قمه نشوتي شوفت صوره لمي بنت صفيه
متعلقه على الحيطه، بصراحه وقتها كل تفكيري اتحول ازاي اوصل كسها وانيكها وجبتهم
في كس صفيه وقومنا نستحمى كلنا..
واحنا
بنستحمى صفيه خلت مجدي يغسل كسها بالصابون وبعد كدا يلحس كسها بلسانه وأنا ببوسها
وبصراحه صفيه كانت رمز لست اللي في خيالي وحش بجد، ست بتحب الجنس ومعندهاش اي حاجه
ممنوع هي عايزه تتكيف وبس، وفكرة انها في الشارع مفتريه وفي السرير ممحونه دي كانت
مجنناني بس بعد اللي عملته مع مجدي ابنها خلاني هايج عليها طول الوقت.. واحنا
بنستحمى كنت بفكر ازاي اقدر اسيطر على الوحش المتناك ده وخصوصا ان صفيه ممكن تكون بس
جات سكه المره دي علشان علي جوزها مهنج، لكن بعد كدا حاترجع المفتريه وتقفل رجليه
ومتورينيش كسها تاني وعلشان كدا الخطه كانت ازاي اوصل لكس مي بنت صفيه وبرضو افضل
مع صفيه، المهم اخدنا الدش التمام ومجدي وصفيه طلعوا ونمنا في السرير الكبير بتاع
صفيه ومجدي وصفيه خلتني البس الترنج بتاع علي
صفيه:
تعالى يا حبيبي اعد جمبي أنا النهارده بس عرفت يعني ايه راجل ولا ايه يا خول
مجدي:
ايوا شريف ده سيد الرجاله كمان
صفيه:
ضحكت ياواد عيب متقولش كدا قدامي، ده أنا امك موبيلها رن، كان علي بيتصل واد ابوك
بيتصل
مجدي:
مترديش لا يعرف
صفيه:
مايعرف وأنا بخاف، ده أنا صفيه اللي لسه نيكاك يا خول ضحكت اقولك أنا حارد عليه
وانت بتمص رجلي وأنا حاحلب زبر شريف كمان
مجدي:
يا ماما بلاش لو بابا حس بحاجه حاتبقى مصيبه
صفيه:
ولا مصيبه ولا حاجه ابوك ده مفيش منه راجل اصلا
مجدي:
اهو كويس اقفل.. خلاص عديها النهارده
صفيه:
اعدي مين يا عرص.. طيب ايه رايك أنا اللي حاطلبه وانت يا خول عايزه رجليا بتلمع..
وانت يا روح امك طلعلي زبرك يالا
أنا:
قوتلكم مفتريه حاضر
صفيه:
اتصلت ب علي ايوا يا روحي.. عامل ايه.. لا كنت بستحمى.. مجدي كان بيمص صوابع
رجليها وهي بتحلب بايدها زبري ايه مش ناوي ترجع ولا ايه.... قربت تيجي.. ماشي
انجز.. علشان أنا مبحبش اقعد لوحدي.... صحيح انت مبتعملش حاجه بس اهو قرد يسليني
ضحكت اوي وهي بتبص ليا أنا ومجدي اسد ايه يا راجل.. طيب يا اسد تعالى ووريني مين
فينا اللي حايطلع لبوه ضحكت اوي
أنا
في دماغي.. ايه الست دي، ربنا يكون في عونك يا علي دي عايزه صحه بجد الوليه لسه
متناكه واعده بتلعب في زبري وشكلها عايزه تتناك تاني
صفيه:
لسه بتكلم على في التليفون المهم سيبك من الكلام ده انت جاي امتى... يومين ليه كل
ده شدت مجدي من الارض وفتحت رجليها وزقت راسه على كسها يمص آآآآآه... آه معاك يا
علي.. بتوجع ليه بصتلي اصلي خبطت رجلي.. مجدي؟ مالو.. كويس اهو قاعد قدامي بيذاكر
حاجه حاتنفعه بعدين.. عايز تكلمه.. ماشي.. بتعمل انها بتناديه مجدي تعالى كلم ابوك
شاورت لمجدي انه يقف وهي بتبعبصه وهو بيتكلم
مجدي:
الو.... ايوا يا بابا.... امممم.. أيوا سامعك.. لا موبيلي بس كان فاصل شحن صفيه
بتبعبص مجدي والواد بيحاول ميطلعش صوت وكل شويه بتبصلي وهي بتزود عليه ايوا يا
بابا.. حاقفل معاك واروح اذاكر أنا بقى.. يوصل.. سلام.. قفل السكه ايه يا ماما...
صفيه:
مالك يا متناك في ايه
مجدي:
ايدك جامده اوي
صفيه:
انت اللي طيزك ملبن يا خول.. أنا مش عارفه ازاي طيزك عامله كدا فقعته بعبوص جامد
مجدي:
احححححححححححح
صفيه:
احححححححح.. ادي اخرت الخلفه السوده يا شريف.. ايه نمت ولا ايه
أنا:
لا يا قلبي.. حد يبقى معه القمر ده وينام
صفيه:
لا انت نام براحتك المهم زبرك عايزاه صاحي أنا كسي شرقان على الآخر.. يالا بقى
علشان عايز اتناك
أنا:
تامري يا روحي بس كان ليا طلب كدا غريب شويه
صفيه:
اغرب من اللي انت شايفه دلوقتي ضحكت بشرمطه قول يا قلبي
أنا:
نفسي انيكك وانتي لبسه العبايه السوده اللي كنتي لابسها وانتي بتفضي السجاده اول
مره شوفتك
صفيه:
ينيلك.. اشمعنى
أنا:
بصراحه كانت جامد اوي عليكي، ولولا اننا كنا بنتخانق كنت حاهجم عليكي وانيكك
صفيه:
طيب يا مجنون أنا حاقوم البس العبايه بس وريني بقى حاتسخنك اد ايه، أنا عايزه كسي
يولع
أنا:
حاتشوفي يالبوه
قامت
صفيه لبست العبايه من غير كلوت فكانت مجسمه على طيزها وبزازها
صفيه:
طلعت صفيه وهي بتتشرمط عليا استاذ شريف.. معلش يا اخويا تيجي تنفض معايا السجاده
اصلها تقيلها اوي وأنا مش قادره
أنا:
سجاده ايه يا وسخه.. أنا حاعاقبك علشان عليتي صوتك عليا
صفيه:
عاقبني أنا شرموطه وعايزه اتعاقب من زبرك
رميتها
على السرير ورفعت العبايه لفوق ورزعت زبري في كسها
أنا:
خدي يا وسخه يا متناكه.... خدي
صفيه:
آآآآآآآآآآه.. الحقني يا مجدي.. امك بتتناك.. أعمل حاجه يا متناك كسي اتهري
مجدي:
اعمل ايه؟
صفيه:
تعالى جمبي.. خليه ينيكك شويه.. زبره جامد على كسي اوي
جيه
مجدي نام جمب امه على السرير ورفع رجله علشان يتناك
صفيه:
اوعى تنيكه الخول ده.. انت زبرك بتاعي أنا وبس
مجدي:
ليه يا ماما
صفيه:
يا متناك اصبر أنا اللي حكيفك..
صفيه
بقت بتتناك مني وبايدها في طيز مجدي بعدماخلته يجيب الفازلين علشان تبقى اسهل
وتعرف تدخل ايدها اكتر
مجدي:
آآآآآآآآآآه... يا ماما مش قادر.. آه
صفيه:
نيك يا شريف.. جامد.. نيك جامد.. آآآآآآآآآآه
كنت
بنيك الوحش ده على السرير وهي بتتشرمط بالعبايه السوده ومش كدا وبس، لا ده كمان
اعده بتبعبص ابنها قدامي والواد بيتمحن ولا اجدع شرموطه، والمصيبه اني لازم اكمل
لاني لو جبتهم بسرعه حاتشوف غيري بت الوسخه دي، كل ده وزبري في كس ملبن مولع غرقان
عسل ومعاك شرموطه اعده بتطلع وترجع على زبري علشان النيك يبقى اقوى كمان أنا فضلت
على كدا شويه بالعافيه وكمان صفيه مش ساكته كل شويه بتبعبص مجدي وتضرب على زبره
وبعدها تمصه علشان تهيج مجدي وهو بيتناك مع امه وبعد حبه كنت خلاص مش قادر عايز
اجبهم
صفيه:
هاتهم في كسي أنا خلاص مش حاخلف
جبتهم
نار في كسها، أنا اول مره احس بنار دي وأنا بجبهم في كس حد،صفيه كانت مولعاني بجد
صفيه:
اوووف.... ياااااااه.. كسي متكيفش كدا من زمان، تعالى ارتاح يا دكري.. تعالى نام
في حضني
أنا
نمت على صدر صفيه بس كنت خلاص مفيش نفس حتى اقولها يا ملبن.. ألمهم نمت محستش غير
الصبح وأنا وصفيه ومجدي على السرير وأنا نايم في النص وصفيه من ناحيه ومجدي من
الناحيه التانيه، كانت الساعه 11 الصبح أنا قومت مفزوع، يا نهار اسود الشغل
صفيه:
صحيت شغل ايه انت النهارده اجازه
أنا:
لا كدا اليوم حيتخصم بيومين
صفيه:
سيبك انت اصلا مش حتحتاج شغل تاني، انت حتنكني وبس، نام بقى علشان النهارده
حتكيفني على الآخر
صراحه
أنا مكنتش قادر ارفع الغطا مش اقوم واروح الشغل، المهم نمت لحد 3 الضهر صحيت على
ريحه حاجه حلوه اوي، قومت من السرير وطلعت على المطبخ لقيت صفيه لبسه قميص نوم
يجنن ووقفه بتتطبخ بمزاج
أنا:
ايه ياروحي الريحه الجامده ده
صفيه:
انت لسه شوفت حاجه، أنا عملتلك شربه كوارع انما ايه، حاتخليك اسد بجد
أنا:
بس الاسد عايز لبوه.. تعرفي حد
صفيه:
اعرف لبوه جامده اوي عايز اسد يكون عنده زبر زي بتاعك، المهم بس تقدر عليها
أنا:
أنا اقدر عليها وعلى اللي جبوها كمان
صفيه:
ماشي يا قلبي حانشوف اعد بره 10 دقايق ويكون الأكل جهز وبعدها وريني بقى حاتعمل
ايه في لبوتك
صراحه
أنا طلعت وأنا عايز اتشحن بت المتناكه دي مبتتهدش هي تسخن الحجر.. لكن المهم اللي
يسد معها، أنا املي بصراحه في شربه الكوارع يا تخليني أنا جامد يا تخمدها وارتاح
المهم
اكلنا وبصراحه الكوارع كانت جامده وعملنا مسمار ابن كلب وعرفت منها بعد كدا انها
كانت حطالي نص قرص فياجرا في الشربه علشان لو الكوارع معملتش القرص يعمل وليه بت
وسخه فعلا..
بعدها
عد الوقت وعلي رجع وطبعا ملقاش الدواء علشان هو مكنش عارف ايه اللي بيدور عليه،
الدواء المضروب اللي بيجيبه مبيعملش حاجه وبقت صفيه تطلعلي باليل انكها وتنزل،
وكان مجدي بيجي معاها او لوحدها واعدنا على كدا اسبوع لحد ما في مره بهزر مع صفيه
أنا:
يا قلبي السرير هنا ناشف وانتي عايزه سرير ملين علشان ياخد ويدي معانا
صفيه:
طيب ماتيجي ننزل تحت
أنا:
تحت ايه يا وليه يا مجنونه.. وعلي ده كلها نص ساعه ويقفل المحل ويبقى فوق دماغنا
صفيه:
وايه يعني
أنا:
ايه يا صفصف مالك.. انت واخده حاجه ولا ايه، ده ممكن يموتنا
صفيه:
ياعم اعد، علي ده آخره يقولك وطي صوتك علشان اعرف انام ضحكت
أنا:
خلاص يا قلبي خلينا هنا وأنا حابقى اشتري مرتبه
صفيه:
بقولك ايه.. أنا كبرت في دماغي.. تعالى حاننزل تحت في الشقه
أنا:
صفيه اهدي الكلام مش هزار.. ده لو قتلنا بجد.. مش حاياخد نص ساعه حبس
صفيه:
بقولك ايه.. خايف اعد جمب مجدي، أنا مبحبش الخولات
أنا:
يا شرموطه انتي عارفه اني راجل اوي بس اللي بتقوليه ده جنان
صفيه:
وهو في احلى من الجنان مش ده كلام
أنا:
آه بس مش كدا
صفيه:
بقولك ايه اجمد وتعالى قامت لبست العبايه وطلعت على الباب جاي ولا اشوف حد يجي
أنا:
لا جاي.. لما اشوف آخر جنانك
بصراحه
كنت هايج ومش مستوعب اوي المصيبه اللي حاتعملها، المهم نزلنا كان مجدي بره في
مشوار، طلعنا على السرير وهات يانيك وفجاه
علي:
ايه اللي بتعملوا ده
أنا
شوفت المنظر بلمت علي قدامي وأنا زبري في كس مراته
صفيه:
ايه يا عرص صوتك عالي ليه
علي:
ايه اللي بتقوليه ده يا شرموطه.. جايب راجل في سريري
صفيه:
اعملك ايه.. ما انت مش عارف تعمل حاجه وأنا ست وعايزه اتناك.. وانت خلاص بقيت
بركه.. أعمل ايه أنا
علي:
تروحي جايبه راجل في بيتي وعلى سريري يا صفيه
صفيه:
بقولك ايه.. الراجل ده كيفني لو تعرف تعمل زيه أنا حاطلع زبره من كسي وادخل زبرك..
ها يا سبع؟
علي:
انتي بتعيريني يا صفيه
صفيه:
بلا بعيرك بلا زفت.. ها يا سبع حاتعمل ايه
علي:
ما انتي عارفه وكل مره تقوليلي كدا
أنا:
احا.. كل مره
صفيه:
آه يا روحي اصلها مش اول مره.. علوه مهنج من زمان وأنا لازم اتناك وياما الاوضه
اللي فوق جابت رجاله زي الفل.. اللي بيعجبني بيعد واللي بيهنج بيمشي، فاهم
اتصدمت
وفهمت ان الشرموطه دي فاتحه على الرابع واي حد بينكها وعلي عارف وأنا الدور عليا
انيك واول لما اتهد حاتشوف غيري، وبصراحه قولت لازم اتغدا بيهم قبل مايقلبوني
علي:
فاهم يا مزه
صفيه:
ودلوقتي يا علوه زي كل مره يللا
علي:
لا يا صفيه أنا حانزل وارجع لما تخلصوا
صفيه:
بعصبيه قولت زي كل مره.. اقولك عقابا ليك.. شريف حايبعبصك وهو بينكك
علي:
لا يا صفيه
صفيه:
قولت مش عايزه صوت يللا
أنا
كنت بتفرج على فيلم قدامي، معقول اللي بيحصل، ايه الوليه الجباروت.. دي المصيبه
انها كانت بتتناك من الرجاله قدام جوزها وهو بيتفرج والمره دي خلتني ابعبص طيزه،
المصيبه اني هجت من الموضوع اكتر ماكنت متفاجئ، لا والمصيبه ان طيز علي كانت وسعه
مش عارف بقى من بعبصت صفيه ولا هو زي مجدي، بس بصراحه أنا كنت بقى بنيك بمزاج اوي
اوي لحد ما كنت حاجبهم وصفيه حست بكدا
صفيه:
استنا متجبهمش.. تعالى يا علي.. امسك زبره واحلبه لحد مايجيب لبنه على صدري
علي:
لا يا صفيه كفايه بقى
صفيه:
آخر مره يا عرص تعلي صوتك عليا.. يللا يا متناك اعمل اللي قولتهولك
علي:
حاضر
قام
علي وهو مكسور قدام صفيه ومسك زبري واعد يحلبه، طبعا أنا الفكره خله زبري انفجر
لبن على صفيه وبعد كدا قامت صفيه
وقفت
صفيه ورا علي وحطت ايدها في طيزه
صفيه:
شاطر يا لبوتي بحبك أنا وانت كلبي المطيع كدا، ودلوقتي أنا حاروح استحمى.... البس
هدومك وانزل هاتلي اكله حلوه علشان أنا مطبختش وعايزه اتناك تاني من شريف.. يللا
يا روحي
علي:
حاضر
طلعت
صفيه وقام علي يلبس وبصلي وقالي: متسألش
أنا
بصراحه مكنتش عارف أنا حاسس بأيه، هايج من اللي بيحصل وبرضو صعب عليا علي من اللي
عملته صفيه، بس كان الوقت ده احساس الهيجان اكتر، المهم نزل علي جاب الأكل واكلنا
والموضوع بقى عادي، أنا مقيم معاهم في البيت انيك مجدي وصفيه وعلي شايف وساكت..
واستمرينا على كدا مده وكنت الفتره دي بحاول اخلي صفيه تحبني اوي علشان الخطوه
اللي بعدها، وفعلا صفيه بقت بتحبني اوي كل اللي في البيت بيخاف منها لكن معايا بقت
ملبن اوي اوي المهم قوتلها
أنا:
وبعدين يا قلبي.. أنا خايف
صفيه:
خايف من ايه
أنا:
خايف حد يعرف اللي بينا في الشارع وتبقى فضيحه
صفيه:
خلي حد يتكلم وأنا حاطلع عينه
أنا:
ياروحي محدش بيتكلم في وشك، المصيبه الكلام حايطلع وحتبقى مصيبه وسمعه علي حتبوظ
وعلي ده اللي بيصرف علينا، ولو حصله حاجه حتقف الدنيا، أنا اصلا سبت الشغل من زمان
صفيه:
انت سودت الدنيا كدا ليه.. مفيش حاجه حصلت
أنا:
أنا خايف لو حصل ساعتها مش حايبقى في حل، لازم نرتب وجودي في البيت
صفيه:
ازاي يعني
أنا:
يعني لازم قدام الناس دخولي وخروجي في البيت يكون بسبب
صفيه:
أنا مش فاهمه حاجه يعني المفروض نعمل ايه
أنا:
بصي يا قلبي.. أنا حاتجوز مي ويبقى زيتنا في دقيقنا ومحدش يقول حاجه
صفيه:
احااااااااااااااا.. عايز تسبني وتتجوز مي يا متناك
أنا:
يا صفيه افهمي.. هو أنا اعرف مين مي، او حتى شوفتها.. أنا بعمل كدا علشان افضل
جمبك
صفيه:
يا سلام.. ولما تتجوز البت.. حاتبقى جمبي ازاي
أنا:
ما أنا جمبك اهو.. وشويه لما اتجوز مي حايبقى بيتنا في نفس العماره حاطلع انيكك
ومي مش حاتعرف، وكدا تبقي معايا ياروحي واللي يشوفنا حتى في اي مكان واحده
وحماته.. ها ايه رايك
صفيه:
راي ايه.. ما انت حاتشوف كس البت حاتريل وتنساني يا خول
أنا:
يا صفيه انتي متتنسيش ولا تتسابي، ده حد يلقى مزه زيك ملبن وبتتناك قدام جوزها
وابنها عادي ده أنا حاتجوز مي علشان ابقى جمبك بس يا روحي
صفيه:
ابتدت تقتنع طيب وحانعمل ايه في زفت سمير، ومي حتوافق ازاي عليك
أنا:
لو على سمير سهله، انتي بس حاتديله الوش وتقوليله انك عرفتي اللي بينه وبين مجدي،
واكيد مش حايعرف يكمل لانه حيخاف من الموضوع يوصل لمي.. المهم مي مين ليه تاثير
عليها يقنعها بيا
صفيه:
هي روحها في ابوها.. لو قالها اي حاجه حاتوافق
أنا:
حلو جدا، خلاص يبقى علي يتصرف وطبعا انتي مبرمجه علي، يالا بقى ياقلبي خلينا نبقى
قرايب بقى ونبقى محارم اصلي بحب نيك المحارم ده اوي
صفيه:
وانت ليك في المحارم يا شريف
أنا:
ده أنا ليا في المحارم قصص حابقى احكليك اول لما اتجوز مي على اللي عملته مع
محارمي.. ألمهم دلوقتي يا مزتي عايزين نتحرك بسرعه، السنه بتخلص ومي حتتخرج من
دمنهور وترجع البيت وطبعا مش حنعرف ناخد راحتنا
صفيه:
متقلقش أنا حظبط الكلام، المهم تعالى نعمل واحد سخن، لاحسن كلامك على المحارم ده
ولعني اوي
أنا:
عيوني يا قمر
المهم
حصل اللي قولت عليه وخطتنا أنا وصفيه.. سمير خاف يتفضح فقال لمي انه مسافر ومش
حيقدر يكمل معاها وفسخ الخطوبه، وطبعا رجعت منهاره وكانت الفتره دي ابوها بيكلمها
كتير عليا واد ايه اني جدع وأنا برضو اشتغلت سوما العاشق وخروجات وفسح وبصراحه مي
كانت غير امها خالص، كانت هاديه اوي ومحترمه، صوتها واطي تحس بجد الزوجه اللي تسمع
الكلام وتنفذ، واعدنا على كدا 6 شهور كنت بنيك صفيه عندي في الاوضه فوق ونعد نتخيل
انها بقت حماتي وأنا بنكها وهي كانت بتهيج اوي من كدا، لحد ما خطبت مي واتفقنا على
الجواز بعد شهر، وشقه مي كانت جاهزه علشان كانت بتجهز لسمير وأنا كملت الباقي اللي
كان ناقص في الشقه، وعملنا فرح في الشارع وكانت ليله حلوه اوي، وكان المفروض نطلع
ننام ونريح يوم واليوم التاني حنسافر شرم الشيخ علشان شهر العسل.. وفعلا طلعا
البيت وأنا كنت ميت بس حنكش مبينامش، اعدت اهزر مع مي على خفيف لحد ماقلعت فستان
الفرح وأنا بره الاوضه، البنت كانت مكسوفه مني وأنا كنت شايف اني كدا مسكت كل حاجه
زوجه كويسه وحماة شرموطه لحد ما مي نادت عليها من الاوضه بعدما خلاص وقلعت
مي:
خلاص
أنا:
اجي يعني ولا حتتكسفي مني
مي:
لا تعالى
دخلت
بقى، أنا قولت على ما اقنعها اني ابوسها حانقعد ساعه، بس لما دخلت كانت الصدمه..
دخلت لقيتها لبسه طقم لانجري فتله وفي تاتو على كسها من فوق وعلى بزها الشمال وحلق
على بطنها
أنا:
ايه ده
مي:
ايه يا متناك مشوفتش فرسه قبل كدا
أنا:
متناك.. فرسه.. انتي مين؟
مي:
رجعت مؤدبه تاني ايه يا روحي مالك؟ قلبت شرموطه مالك يا شيري اعمل انك متفاجئ.. ده
انت نكت امي واخويا متعملش فيها ضيق
أنا:
اح ايه يا بت اللي بتقوليه ده ضيق.. وانتي تعرفي موضوع امك منين
مي:
من مجدي.. وانت فاكر مين اول واحد لعب في طيزه ضحكت بشرمطه بقولك ايه يا روحي أنا
عايزك تنكني جامد اوي في كسي، أنا زهقت من نيك الطيز متعب ومبيكيفش
أنا:
مصدوم احااااااااااااااااااا انتي كمان بتتناكي في طيزك
مي:
امال يعني حتناك في كسي ومبقاش بنت لما اتجوز
أنا:
لا ميصحش
مي:
بقولك ايه.. يللا علشان كمان شويه امي جايه تتناك معايا، وبصراحه أنا عايزك وانت
بصحتك ليا الاول، صفيه شرموطه ومبتشبعش اسالني أنا
وقفت
مصدوم ومزهول من اللي قدامي، والسؤال اللي في دماغي أنا حاعمل ايه مع العيله
المتناكه دي، حانيك مين ولا مين ولا مين!!
إنتهيت
من إرتداء ملابسي ووقفت أمام المرآة أراجع هيئتي النهائية، ملابس محتشمة رسمية جدا،
بدلة سوداء نسائية من القماش وقميص أبيض ذو ياقة مرتفعة ولفافة رقيقة من القماش
تغطي الجزء الأكبر من شعري، خطوط خفيفة من الكحل حددت بها عيناي ومسحة أخف من قلم
الشفاة، لتضفي لون خفيف فوقها دون صخب..
كعادتي
منذ عامين قمت بالإتصال بإبنتي الوحيدة أطمن عليها وعلى حفيدتي الفاتنة قبل
الخروج، رغم أني لم أتجاوز الخامسة والأربعون عاما إلا أني أصبحت جدة منذ عدة أشهر
بفضل عادة العائلة القديمة في تزويج الفتيات مبكرا حال قدوم العريس المناسب.
فعلتها
قبل إبنتي عندما تزوجت من زوجي الجراح الشهير وأنا في عامي الجامعي الثاني وقدمت
معه لبيت العائلة ذو الطراز المعماري القديم المميز في أحد أحياء مصر الجديدة الذي
نسكن فيه حتى الآن في شقتنا ذات الحوائط المرتفعة والمساحة الكبيرة رغم أننا نسكن
وحدنا أنا وزوجي منذ زواج إبنتنا في الدور الثاني والدور الارضي والاخير شقق مغلقة
لا يسكنها أحد. إطمئنت على ابنتي وأطربني صوت بكاء حفيدتي الجميلة، وأنا كنت أتوق
لسماعها تنطق إسمي لأول مرة وتناديني بـ "هند" حتى لا تذكرني أني
جدتها..
هبطت
درجات السلم الواسعة بعجالة حتى لا أتأخر عن عملي، فمنذ أن حصلت على ترقيتي
الأخيرة بالبنك وأصبحت مدير عام قسم العلاقات العامة وأنا أعاني من الإرهاق الشديد
من مهام منصبي الجديد التي لا تنتهي.
قدت
سيارتي بهدوء كعادتي وقبل أن أصل إلى فرع البنك الذي أعمل به إتصل بي مدير الفرع
يخبرني بضرورة الذهاب إلى الفرع الرئيسي بوسط البلد لمقابلة مدير عام العلاقات
العامة هناك، تأففت سرا وأنا أستجيب لطلبه وأتجه إلى هناك، مقابلة سريعة معه
أخبرني خلالها بضرورة سفري إلى اليابان بصفتي الوظيفية لعدة أيام لتوقيع برتوكول
تقليدي خاص بتبادل التحويلات البنكية، كنت أعرف مسبقا أن مثل هذه الأمور ستحدث
كنتيجة طبيعية لمنصبي وأخبرت زوجي بها ولم يبد أي إعتراض تحت دعوى أنه مقدر لعملي
ولاسيما أن إبنتنا قد تزوجت وأصبحت لها بيتها الخاص ولم تعد في حاجة ضرورية لوجودي
بجوارها، حتى هو ليس بحاجة ملحة لوجودي معه في ظل إنشغاله الدائم بعمله كطبيب ناجح
ومشهور، يخرج في السادسة صباحا ليبدأ جدول العمليات ومن بعدها لعيادته ولا يعود
الا بعد منتصف الليل مجهد ومنهك يخلد للنوم سريعا حتى يوم الخميس لا يستطيع السهر
رغم أن الجمعه هو يوم أجازته الاسبوعية.
بعد
محاولات كثيرة إستطعت الاتصال بزوجي قرابة الخامسة مساءا لأخبره بأمر سفري خلال
أيام ولم تستغرق المكالمة سوى دقائق قليلة تمنى لي فيها التوفيق وعدم نسيان إخبار
الدادة "صفيه" بالحضور كل يوم لاعداد الطعام وتجهيز ملابسه..
لم
أشعر باي حميمية في كلامه أو قلق لسفري رغم أنها المرة الأولى لي منذ زواجنا، زوجي
العزيز شديد الاهتمام بعمله ويعطيه كل وقته وتركيزه، هو زوج مثالي وفق المعايير
التقليدية، لا يغيب عن البيت الا ويكون بعمله ولم أضبطه مرة واحدة على مدار أكثر
من خمس وعشرون عاما يغازل إحداهم أو يدقق النظر في انثى، ومع ذلك كان قليل التعبير
عن مشاعره أو بالأدق لا يعبر مطلقا ولو بجملة واحدة ترضي مشاعري الانثوية، يكتفي
فقط بأنه يتذكر دائما تاريخ عيد ميلادي وعيد زواجنا ويهديني بقطعة ذهبية غالية
الثمن وكأنه يعطي إحدى مرؤسيه مكافأة أو علاوة..
لم
يزعجني ذلك كثيرا طوال زواجنا وإكتفيت منه بإحترامه الدائم وإخلاصه المفرط وأن
أعيش معه حياة هادئة تخلو من ابسط المشاكل، يجمعنا الفراش كل ليلة، يقبل رأسي قبل
نومه ويزيد على ذلك مرة ليلة أجازته بأن يغلق النور ويتحرك بين سيقاني لدقائق ثم
يقبل رأسي بهدوء وينام..
نشأتي
المقيدة لم تدع لي المجال لمعرفة شئ أكثر مما يفعله زوجي، وطوال حياتي كنت إمرأة
خجولة لا أنجرف لأحاديث النساء حول الجنس، فقط جمل بسيطة كنت أسمعها رغما عني،
عرفت منها أن بعض الاشخاص يمارسون أشياء كثيرة مع زوجاتهم، لم أكن أهتم أو أكترث
بمعرفة التفاصيل وأعيش راضية بما يقدمه لي زوجي بحب وإحترام، فأنا بأي حال لا
أتصور أن أرقص له مثلا أو أن أتعرى تماما أمامه أو اي شئ مما كنت أسمع النساء
يتحدثون عنه، أنا إمرأة خجولة بطبيعتي من بيت أحسن تربية أولاده ولا أظن أن من هم
مثلي يمكنهن فعل ايا من تلك الأمور.. بعض الزينة في وجهي وترك شعري حر طليق فوق
رداء من الستان يكشف رقبتي وجزء من سيقاني، هو أقصى ما أقدمه لزوجي ليلة الجمعة
لإشعاره بالسعادة والارتواء.
ملامح
وجهي هادئة مريحة للنظر يمكن وصفها بالجميلة تتناسب مع جسدي المتوسط وطول قامتي،
مواطن أنوثتي أيضا مفعمة بنفس الهدوء، نهدين واضحين دون ضخامة أو لفت للإنتباه،
وأفخاذ ملفوفة مشدودة تحمل مؤخرة متوسطه بارزة نوعا ما دون إبتذال، ومع ذلك كنت
حريصة دائما في إنتقاء ملابس واسعة وليست فضفاضة تخفي هذا الجزء كنوع من الحشمة
والوقار، إبنة واحدة كانت كافية لي ولزوجي كي يهتم كل منا بعمله ونكتفي بتربيتها
تربية جيدة حتى تخرجت وحصلت على فرصة التدريس الجامعي لتفوقها وتتزوج مثلي من
زميلها عقب التخرج بأيام قليلة، كانت تشبهني في كل شئ، غير أني فوجئت بها تحمل
برأسها أشياء لا أعرفها عندما صاحبتها في شراء ملابس الزواج.. كثير من ملابس النوم
المثيرة وملابس داخلية أكثر إثارة لم أحظ يوما بحياتي باي قطعة تشبهها، بالتأكيد
هي من جيل أكثر حرية ومعرفة عن جيلي الذي لم يرى مثل هذه الاشياء بشبابه.
كما
توقعت لم يستطع زوجي توصيلي للمطار وقامت إبنتي وزوجها بذلك بدلا منه لأركب
الطائرة متجهة إلى مدينة "كوبي" اليابانية، مشاعري مختلطة مرتبكة حتى
وصلت بعد عدة ساعات إلى تلك المدينة الساحلية الشديدة الجمال والنظام، كنت أود أن
يصاحبني في هذه الرحلة زوجي وابنتي وبالقطع حفيدتي الصغيرة ولكنها رحلة عمل
بالنهاية حتى وان كنت سأمكث أسبوعا كاملا بمدينة ساحلية ساحرة ينطق كل شبر فيها
بالسحر والجمال..
إستقبلني
مندوب بالمطار وقام بتوصيلي لفندق هادئ متوسط بأحد أركان المدينة لأكون قريبة من
فرع البنك الخاص بهم، رغم أني وصلت في الصباح الا أن المندوب أخبرني أن بداية
العمل واللقاءات سيكون في الغد ووجدتها فرصة جيدة كي أسترح من تعب السفر الطويل
والاستمتاع بسحر المدينة، أخذت حماما باردا ونمت حتى الرابعة، لأقوم بعدها نشيطة
متشوقة لمشاهدة جمال المشهد بالخارج، كما تعودت إرتديت ملابسي الرسمية كاملة وخرجت
أطوف حول الفندق القريب جدا من البحر، العمال بالفندق ودودين للغاية لا تفارق
وجوههم الابتسامة، أشرت لي فتاة منهم نحو الشاطئ الخاص بالفندق، خرجت منتشية
تتراقص الفرحة بعيني كالأطفال أمتع بصري بمظاهر الرقي والجمال وأشتم رائحة اليود
النفاذة القادمة من تلاحق موج البحر، الشاطئ هادئ جدا ونظيف توجد به على مسافات
مقاعد وشمسيات، إخترت أقربهم وجلست أشاهد البحر وأتمتع بمنظره الجميل، الاشخاص
المتواجدين حولي كلهم بملابس البحر ذات الألون الزاهية تضفي جمالا إضافيا لأجسادهم
مما جعلني أشعر بغرابة ما أرتديه بينهم ولكن ذلك لم يزعجني على الاطلاق، كثيرا ما
سافرنا لشواطئ مثلها ببلدي وكنت أيضا أجلس بملابسي بعض الوقت أمام البحر أتمتع
برؤيته دون أي إكتراث بمن حولي، إقترب مني شاب مبتسم يسألني بالإنجليزية التي
أتقنها إن كنت أريد شرابا ما، إبتسمت له وطلبت عصير برتقال ليحضره لي بعد دقيقة
وهو يشير نحوي بنفس الابتسامة والهدوء
-
لماذا تجلسين هكذا يا سيدتي وتحرمي نفسك من روعة وجمال أشعة الشمس هذا اليوم؟!
فاجئني
سؤاله وتلعثمت فقد كان معه كل الحق، فأنا بما أرتديه كنت أشبه رجال الامن وليس
نزيلة تسترخي على الشاطئ
-
لا عليك، فقط أريد الجلوس قليلا
-
هذه أول مرة أشاهدك فيها يا سيدتي، هل أنتي نزيلة جديدة بالفندق؟
نظرت
له بإستغراب وأنا أرفع حاجبي مندهشة
-
نعم وصلت اليوم فقط، ولكن هل تعلم كل نزلاء الفندق؟!
-
نزلاء الفندق عددهم قليل هذه الايام وملابسك مميزة جدا
-
أشكر لك إهتمامك
-
في خدمتك يا سيدتي، إذا أردتي الحصول على ملابس للبحر، فنحن نملك منها أصنافا
كثيرة بالكشك خلفك وأسعارنا جيدة جدا
شكرته
مرة ثانية وإلتفت بجسدي أنظر نحو الكشك لأجده بالفعل يعرض ملابس عديدة ولكن كلها
مايوهات قطعة واحدة أو قطعتين لا يمكنني باي شكل إرتداء أيا منها..
إبتسمت
وأنا أتخيلني أرتدي أحدهم وكتمت ضحكتي على تفكيره، أني جئت من أجل الاستجمام،
المسكين لا يعرف أني في مهمة عمل ومن الصباح لن أجد وقتا للحضور مرة أخرى، عدت
لإسترخائي وتمتعي بالهدوء والماء ولكني سرعان ما تركت منظر الطبيعة وجذب بصري قيام
بعض الشباب والفتيات باللعب بالكرة أمامي، المشهد غريب أشعرني بالخجل فكل الفتيات
يرتدين البكيني ومؤخراتهم الشديدة البياض تظهر بكل وضوح، إحمر وجهي وشعرت بسخونة
بجبهتي من منظرهم ومنظر الشباب وما يرتدونه من مايوهات ضيقة تجعل ذكورهم مجسدة
وواضحة، إضطرب عقلي وكل جسدي، وإنساب العرق أسفل ملابسي التي بدأت تشعرني بالحر
الشديد وأنا أضع نظارتي الشمسية أخفي عيوني كأني أخشى أن يضبطني أحدهم وأنا أتطلع
إليهم والى عريهم الفاضح، هولاء الفتيات في منتهى العهر بكل تأكيد، كيف يتركون
نهودهم ومؤخراتهم هكذا شبه عارية أمام الجميع؟! طوال زواجي لا أذكر أني كنت بمثل
هذا العري مع زوجي، أنا حتى لا أذكر أني تحركت أمامه ذات مرة بمؤخرة عارية بشكل
مباشر وبقصد، اللعب يزداد والايادي تعبث هنا وهناك وأحد الشباب يصفع مؤخرة فتاة
بكف يده وهي تصيح وتفركها بمرح، إرتجف جسدي أكثر منها فور صفعها وكأن يده نزلت على
جسدي أنا وليس مؤخرتها العارية، لم أستطع تحمل أكثر من ذلك وأنا أشعر بإرتباك بالغ
وخجل شديد وخطوط العرق تجري أسفل ملابسي في كل إتجاه، قمت على الفور متوترة لأعود
لغرفتي وأخلع ملابسي وأقف تحت ماء الدش أبرد جسدي المرتجف، حتى هدئت وعادت
إبتسامتي من جديد وأنا أحدث نفسي، لماذا كل هذا التوتر ومثل هذه الامور هو أمر
معتاد هنا وهؤلاء الشباب والفتيات كانوا يفعلون أمرا طبيعيا بالنسبة لهم، مددت يدي
ألتقط البشكير لأجفف جسدي ووقفت عارية أمام مرآة الحمام الكبيرة أنظر إليه وأنا
أضحك وأتخيلني أرتدي مثلهم، بالتأكيد سأكون أشد جمالا منهم،جسدي يضج بالانوثة
مقارنة بأجسامهم الصغيرة وأنا أطول منهم جميعا، فهم كلهم رجال ونساء أصحاب قامات
قصيرة، مازلت شابة رغم حفيدتي فمن هم في مثل عمري مازال أطفالهم صغارا، لا أعرف
لماذا واتتني فكرة أن أظل عارية وأخرج دون ملابس من الحمام، أنه الشعور بالحرية
والامان وأنا أجلس هنا وحدي في أبعد نقطة في يمين الكرة الارضية، تركت نفسي
لحريتها وخرجت كما أنا عارية، وإن كنت أشعر بقرارة نفسي أني مراقبة أو أن أحدهم
يمكنه رؤيتي، تحركت بالغرفة وكأني أثبت لنفسي أني آمنة ولا يراني أحد حتى تمددت
على الفراش ومشاهد الشاطئ تتابع بعقلي وأشعر بتلك الحالة التي كانت تتمكن مني
عندما يغيب زوجي عن لقائنا الخاص اسبوعين أو ثلاثة، الوقت مازال مبكرا والملل بدأ
يتسرب لي لأجدني أنهض وأرتدي ملابسي الرسمية مرة أخرى وأهبط لبهو الفندق لأتناول
طعام العشاء، المطعم بسيط ونظيف مررت به ولم أجد شيئا مفهوما بدقة غير الاسماك
ومأكولات البحر لأصنع طبق من السمك والجمبري وقطعة كابوريا متوسطة الحجم وأتناول
الطعام بهدوء مستمتعة بمذاقه الرائع، بعد أن إنتهيت خرجت لأجلس بالبهو أتابع عزف
بيانست الفندق الرقيق لأكثر من ساعة وأنا أتابع حركة النزلاء البسيطة وكم تتشابه
ملامحهم حتى أني لا أستطيع الاحتفاظ بذاكرتي بصور محددة لهم، شعرت أخيرا برغبة في
النعاس لأعود لغرفتي وأرتدي بيجامتي الحريرية وأخلد للنوم بعد الاتصال بابنتي
وزوجي والاطمئنان عليهم، في الصباح المبكر إرتديت بدلتي الانيقة وتعطرت وتناولت
إفطاري بالمطعم وأنا أحمل أوراق العمل وجلست بالبهو حتى حضر المندوب وإصطحبني لفرع
البنك، نظيري بالبنك كان شخصا هادئا تحدثت معه قرابة النصف ساعة حول بنود
الاتفاقات وآليات العمل المشترك وهو منصت ومبتسم وكل شئ عنده بسيط ومقبول وينهيه
في ثوان بعكس شكل وطريقة عملنا حيث تستغرق مثل هذه الامور ايام واسابيع للعرض على
لجان ومناقشات ومراجعات كثيرة، حتى أتممنا البنود ليدونهم جميعا ويخبرني أن كل شئ
على ما يرام ويطلب مني الاستمتاع بوقتي حتى نلتقي مرة أخرى أخيرة بعد أربعة أيام،
وقبل سفري بعدة ساعات لتسليمي النسخ النهائية الموقعة من مدير البنك، عقدت الدهشة
لساني وأنا أصافحه وأعود للفندق، فقد كنت أظن أني سأقضي المدة كلها في إجتماعات
ولقاءات وعمل مستمر ولكنه فاجئني ببساطة الامر وانتهائه في نصف ساعة فقط!! في
غرفتي جلست شاردة لا أعرف ماذا أفعل لاشعر للمرة الاولي بالغربة والوحدة ورغبتي
بالبكاء، خمسة أيام كاملة بلا اي عمل، كيف سأقضيها وحيدة بلا رفقاء؟! شعرت بحنين
شديد لزوجي وبيتي وإبنتي وحفيدتي الصغيرة كأني لن اراهم مرة أخرى، لأقوم على الفور
بالإتصال بابنتي واقص عليها مصيبتي وأنا أبكي كطفلة صغيرة تاهت عن أمها في السوق
المزدحم، إستقبلت ابنتي حديثي بالضحك والسخرية من حزني وضيقي وهي تطلب مني استبدال
الضيق بالسعادة والتمتع برحلتي وإعتبارها رحلة إستجمام، وأنه يجب علي الخروج
والتنزه وشراء الكثير لي ولها ولطفلتها الصغيرة، مكالمتها معي هدئت قليلا من
انفعالي لتتحول بالنهاية لضحك ونكات بيننا وهي تلقي علي طلباتها الكثيرة والتي كان
أغلبها أجهزة تكنولوجية حديثة سأجدها بكل سهولة هنا، جلست بعدها أضع رأسي فوق يدي
أفكر كيف سأقضي الايام القادمة وانا اشعر انها سنوات طويلة لن تمر، عدلت ملابسي
ومسحت اثر بكائي وخرجت لتناول الغذاء وأنا أنوي البحث عن أماكن التسوق بالمدينة،
في ردهة الدور الذي أسكن به بالفندق قابلني رجلا عجوزا يرتدي بدلة بيضاء اللون
بلون شعر رأسه محكمة الغلق تماما، تبدو كملابس الاطباء والتمريض ويحمل حقيبة
متوسطة تشبه الصندوق، إبتسم لي بمودة فائقة ووقف أمامي وأنا أنتظر المصعد، وهو
يطرق باب أحد الغرف، قبل أن يصل المصعد رأيت سيدة متوسطة العمر ترتدي برنس
الاستحمام تفتح له الباب وترحب به وتدخله وتغلق بابها بهدوء، نزلت وأنا أتسأل عن
حاجة تلك المرأة لرجل أظنه من هيئته طبيب او ما شابه، تناولت وجبتي دون إستعجال
وجلست ببهو الفندق أدقق في المنشورات والكتيبات الإرشادية لمعرفة كل الاماكن القريبة
التي يمكنني زيارتها وإبتياع هدايا أسرتي الصغيرة، دونت كل شئ بأجندتي وتحدثت مع
موظفة الاستقبال لتسهيل حجز سيارة تصحبني في جولتي التي قررت القيام بها في الغد،
بعد أكثر من ساعة صعدت مرة أخرى لغرفتي ولكن لحظي الغريب وجدتني أمام العجوز مرة أخرى
فور خروجي من المصعد، العجوز مبتسم أمام باب الغرفة والمرأة تلف جسدها ببشكير أبيض
والجزء الظاهر من جسدها يلمع بقوة كان من السهل فهم أنه مغطي تماما بالزيت، لا
أعرف لماذا وقفت كصنم أصم أمامهم بفضول لم أعهده بي من قبل مفتوحة الفم مشدوهة،
حتى رمقتني المرأة بنظرة إندهاش وأغلقت بابها، إستدار لي العجوز بنفس إبتسامته وقد
ظن على ما يبدو أني بحاجة اليه، لم أستطع النطق من فرط خجلي من وقوفي أمامهم هكذا
دون مراعاة لاي بروتكول والخجل يعتريني حتى أخرج من سترته ورقة دعائية وضعها بيدي
وهو يهز رأسه بأدب جم وإبتسامة أكثر إتساعا، أخذت الورقة وتحركت مسرعة لغرفتي
أختبئ خلف بابها المغلق أخفي خجلي وتوتري من سوء تصرفي، ألقيت بجسدي فوق فراشي
وانا أزيح القطعة الصغيرة التي تحيط برأسي وأتنفس الصعداء من مرور هذا الموقف
السخيف، نظرت في الورقة المكتوبة بأكثر من لغة لأفهم أن الرجل هو أحد متخصصين
المساج والتدليك بالنادي الصحي للفندق، إذا الرجل كان بغرفة المرأة يدلك لها جسدها
ولذلك كان الجزء الظاهر من جسدها يلمع بسبب زيت التدليك، شعرت برجفة بجسدي وخجل
ترك اثره بحمرة بوجهي وسخونة بمقدمة رأسي، الأجنبيات لا يخجلون من شئ على الاطلاق،
فهذه المرأة بكل تأكيد تركت جسدها لهذا العجوز يمسده ويدلكه دون اي خجل، شعرت
بحاجة شديدة لحمام بارد، لأجدني أتخلص من كل ملابسي وأجلس لمدة طويلة ممدة
بالبانيو أبرد جسدي وأحاول بإستماتة طرد تخيلاتي حول العجوز والمرأة وما فعله بها
دون جدوى، أغمضت عيني ووجدتني دون شعور أتخيل هذا الرجل المبتسم خلف ظهري يعطيني
جلسة مساج بدلا منها، انه بالتأكيد امر ممتع جدا أن أفعل ذلك وأجدد نشاط جسدي
وعضلاتي، ولكني لا أتخيل مطلقا أني أستطيع أن ابدو بهذا الشكل أمام غريب ويلمس
جسدي ويراه حتى وان كان عجوز غريب لا يعرفني ولا أعرفه، بالمساء لم أستطع الجلوس
وحيدة في غرفتي وقد كاد الملل يقتلني، لأرتدي ملابسي وأقرر النزول لأسفل والبحث عن
اي شئ أضيع به الباقي من الساعات حتى ميعاد نومي، عند مروري ببهو الفندق سمعت صوت
موسيقى يأتي من الخارج، بالتحديد من خلف الباب الكبير المؤدي للشاطئ، تتبعت الصوت
لأجد ما يشبه الحفل في التراس الخارجي للفندق، شعرت بالسعادة لوجود ما يشغلني
ويبدد مللي، إنتقيت طاولة في أحد الأركان وأخذت جلستي وأنا أتابع ما يحدث حولي،
فرقة قليلة العدد تقوم بالعزف والكثير من النزلاء يجلسون حول الطاولات يحتسون
المشروبات ذات الالوان المختلفة، الجو مبهج لاقصى درجة، بعد عدة دقائق إختلفت
الموسيقى وقام أغلب الحضور بالقيام والرقص سويا بمرح وسعادة، الاضاءة أصبحت تتراقص
وتخفت والاجساد تقترب من بعضها أكثر وأكثر، والرقص تحول لعناق بين كل زوجين
يتراقصون، المشهد برمته اراه لاول مرة بحياتي، تلك الفتاة تعطي ظهرها بالكامل لجسد
رفيقها وتتحرك بكل وقاحة يمينا ويسارا عليه، وتلك الفتاة تنحني بجزعها وتحرك
مؤخرتها على وسط رفيقها كأنهم في الفراش وليسوا في مكان مفتوح أمام الجميع..
رأسي
تدور ولا أستطيع تحريك أهدابي من شدة دهشتي وإنفعالي، شاب يمسك فتاته من وسطها
ويجذبها نحو خصره كأنه يجامعها وهي تصرخ بفرحة وإنتشاء على صوت وايقاع الموسيقى،
أنفاسي تتلاحق وصدري يعلو ويهبط بسرعة وقوة ولا أصدق أني أرى كل ذلك وهو أمامي
مباشرة وعلى بعد أمتار قليلة مني، أشعر بأني أتضائل بمكاني من شدة خجلي ودهشتي
وأشكر نفسي أني إخترت هذا الركن الشبه المظلم والا قد شاهد الجميع انفعالات وجهي
وكأني مصعوقة بتيار كهربي شديد، جاهدت حتى أشحت بنظري اقصى اليمين حتى أستطيع
إلتقاط أنفاسي وياليتني ما فعلت، فقد إكتشفت أن الطاولة على يميني والتي تبعد متر
بالأكثر، يجلس عليها شاب يرتدي فقط شورت قصير عاري الصدر وأحد الفتيات تجلس فوقه بوضع
معكوس تماما فوق خصره ويقومون بتقبيل بعضهم البعض، لا، لا يقبلها فقط، انه يلتهم
فمها بقوة شديدة وهو يدخل يديه من الخلف يمسك مؤخرتها من خلف سروالها القماشي
الخفيف، كدت أفقد الوعي من رؤيتهم وأنا أرى بكل دقة طريقته في التهام شفتيها وهي
تتحرك فوقه للامام والخلف ورأسها تتلوي بميوعة، فلم أعد أفهم من منهم يقوم بالتهام
فم الآخر؟! لا أعرف كم مر من الوقت وأنا أشاهدهم حتى أطلق صراحها أخيرا وقاما بكل
نشاط ليندمجوا بالرقص مع الاخرون، أطرافي ترتجف وأشعر بإنقباضات بأسفل بطني، وخيوط
العرق تنساب غزيرة بكل جسدي حتى أني بدأت أشعر أن ملابسي أشواك تلهب بشرتي، أخذت
أحرك يدي كأنها مروحة بحثا عن نسمة هواء تخفف شعوري بالحرارة، حتى أذهلني ظهور
فتاة ترتدي البكيني العاري بالمنتصف والشباب يلتفون حولها ويسكبون على جسدها
كؤوسهم وهي تصرخ بفرحة وانتشاء وتقفز بينهم وهي تتراقص، تكاد نهودها تخرج من قطعة
البكيني الضئيلة وتتحرر تماما، جسدها اصبح يلمع وتنعكس عليه الوان الاضاءة
المتراقصة واحدهم يضمها اليه وسط تصفيق الاخرون ويلعق الخمر من فوق جسدها وصدرها،
شعرت بدوار بالغ وكأني سأفقد القدرة على فتح عيناي ومتابعة الرؤية حتى شعرت بيد
تتحرك على ظهري لأنتفض بقوة مفزوعة وأنا ألتفت مبهوتة وآرى شاب مبتسم يرتدي ملابس
الفندق ويقترب من اذني وهو يصيح
-
سيدتي الجميلة، هل تريدين شرابا؟
أنتفضت
بالكلية ونهضت مفزوعة وكأن كف يده قد لمس موطن عفتي وليس أعلى ظهري وأنا أتحرك
مبتعدة وكأني أهرب من أحد الاشرار قبل ان يغتصبني ويهتك انوثتي، لم أهتم برؤية رد
فعله على تصرفي الغريب الحاد، وهرولت بخطوات متعثرة مرتبكة أحاول بإستماتة الوصول
لغرفتي، خلعت ملابسي بإرتباك بغرفتي وألقيت بجسدي فوق فراشي وأنا أرتجف، لم أفعل
شئ من ذلك مع زوجي مسبقا، لم نمارس مرة واحدة مثل تلك الالعاب والمداعبات، زوجي
الطبيب المهذب لم يلعق اي جزء من جسدي، لم يلتهم فمي وكان يكتفي فقط بتقبيل فمي
وانا مطبقة الشفاة، لم يفعص يوما لحم مؤخرتي واقصى ما كان يفعله ان يستند براحتيه
عليها وانا ممدة تحت جسده، للمرة الاولى امد يدي لجسدي العاري اتحسسه واداعب صدري
وبطني واهبط بخوف لكسي وكأني أخشى ان يراني أحد، حتى لامست اعلاه، وبمجرد لمسه
انطلقت افرازاتي وانطلقت شهوتي وانا ارفع جزعي لأعلي لا اراديا وانا اكتم صرختي من
فرط شعوري بالمتعة التي لم اشعر مثلها ابدا طوال زواجي، يدي اصبحت تتحرك اسرع
وأقوى تدلك زنبوري وشفراتي الغارقة بمائي للمرة الاولى بحياتي واقذف شهوتي بغزارة
وتتابع لم اكن اتصوره، كل المشاهد تختلط برأسي وأتخيلني مكان ابطالها واتخيلني
انا، من لعق الشاب الخمر من فوق نهودها أو اني من كانت تتراقص فوق جزع صديقها وهو
يلتهم فمها، الوحدة والغربة ورائحة البحر بكل تأكيد السبب في كل ما أشعر به، انا
إمرأة فاضلة محتشمة مهذبة، لم أعرف كل ذلك من قبل، هذه الحالة بكل تأكيد دخيلة على
نفسي ستنتهي وتغيب الآن وقبل شروق شمس الصباح، لم أستطع القيام من مكاني من فرط
مرات الاتيان بشهوتي لانام عارية تماما لاول مرة منذ ولادتي..
في
الصباح إستيقظت وانا اتلفت حولي واشاهد البقعة المرسومة على فراشي من ماء شهوتي
بالامس وافهم اني نمت طوال الليل عارية بلا اي قطعة قماش فوق جسدي، ضممت سيقاني
امام صدري وأنا شاردة أفكر مجددا فيما رأيت والافكار تختلط برأسي بقوة، ليتني ما
وافقت على تلك المهمة واتيت إلى هنا ورأيت كل ذلك، كنت أعيش مع زوجي راضية سعيدة
لا اتمنى شئ ولا انتظر منه اكثر مما يعطيني، حتى تلك الجمل القصيرة التي كنت
اسمعها من صديقاتي النساء في العمل او النادي لم تكن تسكن طويلا رأسي او تصنع
خيالا اتمناه، اغلب الظن أني من صنعت ذلك في علاقتي مع زوجي العزيز، كان يجب علي
امتاعه واثارته والظهور امامه بما يحرك شهوته ويدفعه إلى امتاعي والتمتع بي، يجب
أن اغير من نمط حياتنا فور عودتي، الآن نحن بمفردنا في شقتنا ذات الحوائط المرتفعة
والسقف العالي ببيت عائلته العتيق، نستطيع اعتبار حياتنا القادمة بداية جديدة
كزوجين بلا رفقاء يحجمون تصرفاتهم او يشغلوهم عن متعتهم، بكل تأكيد سأطلب منه
التقليل من ساعات عمله لنبقى سويا فترة اطول، لا نحتاج لمزيد من المال ونحن بالفعل
نملك منه الكثير جدا..
إرتديت
ملابسي وتخليت لأول مرة عن بدلتي النسائية وإكتفيت فقط بقميصي الابيض والبنطلون،
كنت أشعر بداخلي برغبة كبيرة لمساحة من الحرية في مدينة، كل من فيها يرتدي ملابس
البحر أغلب الوقت، إرتديت نظارتي الشمسية الكبيرة قبل مغادرة غرفتي وأمام المصعد
وجدت العجوز صاحب البدلة البيضاء بجانبي مرة أخرى ليعود لذهني مشهد المرأة ذات
الاكتاف اللامعة وأتلفت حولي كأني أبحث عنها قبل أن أرد له إبتسامته الهادئة وهو
يحرك رأسه لتحيتي، إنغلق علينا باب المصعد سويا ولا أعرف لماذا سرت القشعريرة
بجسدي برغم عمره الكبير مقارنة بي ولكني لوهلة تخيلته يفعل بي مثل تلك المرأة،
ملامحه رقيقه وأضفى لون شعره الابيض جمالا وهيبة تشعرني بالراحة والاطمئنان،
باغتني بأن أخرج من حقيبته ورقة دعائية جديدة قدمها لي وأنا أشكره وأذكره بأني
أخذت مثلها منه مسبقا، نطق بهدوء وبنفس إبتسامته أني لم أطلبه لعمل جلسة منذ أن
أعطاني الاولى رغم أن السعر بسيط جدا وهو يقدم عمله بإتقان، إعتراني الخجل ولم أجد
ردا مناسبا لهذا الرجل الذي يظن أني من الممكن أن أقبل أن يبعث بجسدي، رجل غريب
حتى إن كان عجوزا ضئيل الحجم ويقوم بذلك في إطار عمله، إكتفيت بالابتسامه وأنا
محمرة الوجه والاشارة برأسي وأهرول مبتعدة عنه فور وصول المصعد للدور الارضي،
دقائق قليلة كانت كافية لموظفة الاستقبال لكي تستدعي سيارة الليموزين وتأخذني إلى
سوق كبير هادئ على بعد عدة كيلو مترات، تجولت بالسوق وأنا أعاني من الارتباك وأشعر
ان كل الاعين تتابعني وكأنهم يعلمون أني خرجت بإرادتي بقميصي فقط دون سترة عليه،
رغم بساطة ما فعلت الا أني كنت أشعر أني قمت بفعل عظيم كان مسببا لهذا التوتر
والارتباك، دخلت إلى أحد المحلات الكبيرة الخاصة بملابس النساء وصرت أتجول في
طرقاته أتفحص المعروضات حتى وجدتني بالقسم الخاص بالملابس الخاصة، اشكال كثيرة
متنوعة تشبه تلك الملابس التي إشترتها ابنتي لزواجها، قررت الابتعاد عن كل تحفظاتي
القديمة وإنتقيت الكثير من قمصان النوم المثيرة الشفافة وأكثر منها ملابس داخلية
من تلك النوعية التي تكشف الاجساد من تحتها أو يتكون لباسها من خيط رقيق سيختفي لا
محالة بين فلقات مؤخرة من ترتديه، كنت أشعر بالسعادة المفرطة وأنا أتخيل وقع تلك
الملابس على زوجي حينما يراني أرتديها له في ليالينا الخاصة القادمة، حتى أني لم
أستطع الانتظار وقمت على الفور بمحادثته بحماس بالغ وأنا بالسيارة في طريق عودتي
إلى الفندق، لم تستغرق المكالمة أكثر من دقيقتين وزوجي يتجاهل كلامي عن مشترواتي
ويكتفي فقط بأن يرد ساخرا أنه من الافضل أن كنت إشتريتها لابنتي الشابة فنحن أكبر
من هذه المراهقة على حد تعبيره، صدمني حديثه ورد فعله وتمكن مني غضب عارم كدت
بسببه ألقي بحقائب ملابسي الجديدة من نافذة السيارة، علي الاعتراف أن زوجي بارد
المشاعر أو بالأحرى عديم المشاعر، وأن عمله كجراح جعل منه شخص قاس لا ينظر للجسد
البشري أنه مصدرا للجمال والإلهام، عدت للفندق وأنا محبطة ويائسة وأقاوم بشدة
رغبتي في البكاء، أمسكت بهاتفي وإتصلت بإبنتي أقص عليها ما فعله معي والدها من قلة
إهتمام أو شعور بأنوثتي وهي كعادتها رغم صداقتنا تتعامل مع الموقف بإستخفاف وسخرية
وهي تؤكد لي أنه هكذا لا يعير إهتمام لأي شئ غير عمله ومرضاه، لم أتمكن من كبت
حزني وإنفعالي لأترك نفسي تعبر عن إحباطي وأبكي وأنا أحدثها لتتعاطف معي وهي تحاول
تهدئتي وتلح علي لنسيان أمر والدها حتى عودتي وأن أتمتع بوقتي وبتلك الاجازة الغير
مرتب لها، وأن أستفيد قدر المستطاع من جمال المدينة وهدوئها، تمالكت نفسي وأنا
أخبرها أن حتى ذلك لا أستطيع القيام به لحجم العري الموجود بالمكان، لتعود مرة أخرى
لضحكها وسخريتها وهي تخبرني أن مثل هذه المدن هي كذلك وأنا كل من فيها لا يفكرون
مثلنا وأن علي تجاهل عاداتنا قليلا في مدينة لا يعرفني بها أحد والتمتع بوقتي، لم
أستطع سؤالها إذا كان من الممكن أن أرتدي مايوه امام الجميع والنزول للماء وإكتفيت
بأن وعدتها أن أحاول فعلا الاستمتاع بوقتي وإعتبارها أجازة خاصة حتى وإن جاءت دون
تخطيط، الوقت مازال مبكرا ولا أعرف ماذا أفعل..
قمت
بخلع ملابسي وتجريب كل ما إشتريت من ملابس ومشاهدتها على جسدي وأنا أشعر بمحنة
شديدة وشهوة تتسلل إلى كل تفاصيل جسدي، مازلت جميلة مشدودة الجلد متناسقة الجسد،
الملابس الشفافة تضيف لجسدي سحرا ورونق جديد لم أعهده من قبل، اللباس الصغير ذو
الخيط من الخلف جعل مؤخرتي تبدو كتفاحة تنتظر من يلتهمها، دققت النظر إليها وأنا
أشعر بفخر وسعادة لرؤيتها، مؤخرتي أشهى من كل مؤخرات الفتيات النحيفات على الشاطئ،
أكثر بروزا وإستدارة وتبدو مع طول قامتي وأفخاذي الملفوفة السوية كلفافة حلوى
غالية الثمن، بالتأكيد لو أني إرتديت بكيني مثل ذلك وتجولت على الشاطئ سألفت
إنتباه الجميع بلا إستثناء، عادت لي إبتسامتي بسبب تخيلاتي وقررت نسيان أمر زوجي
تماما والاخذ بنصيحة إبنتي والتمتع قدر إستطاعتي بأيامي بالمدينة، جمعت ملابسي
الجديدة مرة أخرى وإرتديت بنطالي وقميصي وبعد أن وضعت اللفافة حول رأسي، خلعتها
مرة أخرى وقررت ترك شعري بلا غطاء والاكتفاء فقط بضمه وجمعه للخلف وخرجت بإتجاه
الشاطئ أتمتع برائحة اليود والجلوس أمامه، إنه وقت الظهيرة ولا يوجد سوى أشخاص
قليلون جدا بالشاطئ، إتخذت جلستي أسفل إحدى الشماسي حتى إقترب مني عامل الكشك وهو
يحمل صينية وفوقها كأسا من البرتقال يقدمه لي وهو مبتسم ويمتدح نفسه أنه يتذكر
مشروبي المضل، شكرت إهتمامه مبتسمة وهو يشير إلى الكشك مرة أخرى ويطلب مني مشاهدة
معروضاته
-
سيدتي، لا يجب أن تظلي هكذا وتفوتي فرصة التمتع بالماء، يوجد عندي كل انواع ملابس
البحر
خيم
الصمت علي لدقيقة قبل أن أتخذ قراري وكلمات زوجي الباردة ترن بأذني وأقوم معه
مستجيبة لعرضه نحو الكشك
الكشك
رغم مظهره الخارجي الا أني إكتشفت أنه عميق جدا للداخل ومساحته واسعة ومعلق
بحوائطه الخشبية الكثير من ملابس البحر وأدوات الغوص والالعاب المائية، أخذ العامل
يقدم لي أصناف متنوعة من المايوهات وهو يقلبها بين يديه على شماعة العرض، ولكنها
كانت كلها من قطعتين لا أستطيع إرتدائها، لفت نظري مجموعة من المايوهات القطعة
الواحدة لأقترب منها وأبدأ في فحصها وإنتقيت واحدا منها شعرت أنه ملائم لكي لا
يظهر الكثير من جسدي، أشرت اليه أساله عنه وهو يبتسم بمودة ويخبرني أن هذا المايوه
سيكون صغير على جسدي، تحرك للداخل ليخرج واحد آخر من فوق أحد الأرفف ويقدمه لي وهو
يخبرني أن ذلك سيكون مناسبا لجسدي، دفعت له ثمنه وأنا أطلب منه حقيبة كي أضع بها
المايوه وهو ينظر لي بدهشة وإستغراب
-
سيدتي.. لماذا الحقيبة؟! ألن ترتديه الآن لكي تتمتعي بنزول البحر؟
باغتني
سؤاله وفكرت لثوان، معه حق بالفعل في ذلك، إذا كنت قد قررت الانطلاق وإلقاء افكاري
وخجلي خلف ظهري، لماذا لا أرتديه الآن؟!
سأطلق
لنفسي الحرية لأحيد قليلا عن مساري ولو لمرة واحدة بحياتي، عن كل أفكاري ومبادئي
التي لم أجن منها سوى زوج متجهم بارد المشاعر لا يهتم بي على الاطلاق، سألته عن
الاماكن المخصصة لتبديل الملابس، ليخبرني أنه لا يوجد هنا في شاطئ الفندق مكان مثل
ذلك لعدم حاجة النزلاء اليه، وأنه يمكنني تبديل ملابسي بغرفة القياس بداخل الكشك،
تحركت خلفه حتى دخلت الحجرة الضيقة وأنا أرتعد من الخوف والخجل وأشعر أن العالم
كله سيعرف أن "هند" السيدة الفاضلة زوجة الطبيب المشهور وابنة العائلة
المحافظة العريقة في طريقها إلى خلع ملابسها تماما وإرتداء مايوه، إستجمعت شجاعتي
وأنا أتذكر كلمات زوجي للمرة الالف خلال ساعات قليلة وايضا كلمات ابنتي المشجعة
لأتجرد من كل ملابسي وارتدي المايوه، أشعر بثقل في اطرافي وأن قدمي لا أستطيع
تحريكها وأنا أخطو وأعبر باب الحجرة لتكون أعين العامل هي أول أعين غريبة غير زوجي
ترى أفخاذي وأذرعي عارية وهذا الجزء العلوي من صدري، المشهد كان شديد الغرابة وأنا
أقف أمامه مرتبكة محمرة الوجه وأحمل ملابسي بين يدي لا أعرف ماذا أفعل بها، حتى
شعر هو بذلك وتحرك مسرعا يحضر لي حقيبة من البوص الملون يقدمها لي لأضع بها ملابسي
وهو يصفر بفمه ويمدح جمالي
-
اسمحي لي يا سيدتي، أنتي شديدة الجمال
لم
أستطع الرد على غزله أو مدحه وأخذت الحقيبة وتحركت للخارج وأنا أقاوم هذا الدوار
الذي يلف رأسي من شدة خجلي، بعد عناء وصلت لطاولتي لاضع عليها الحقيبة وأنطلق
مسرعة نحو الماء كأني لا أريد أن أدع الفرصة لاي شخص ان يراني، حتى لامس الماء
جسدي وسرت تلك القشعريرة بجسدي وانا اخشى التقدم للداخل، وانا لا اعرف اي شئ عن
السباحة، وجدتني بالنهاية اجلس في الماء وأنا الهو وألعب بسعادة كأني طفلة صغيرة
لا تصدق أنها تلهو في البحر وتشعر بملوحته، تلفتت حولي كأني مجرمة تطاردها العدالة
لأتفاجئ أنه لا يوجد اي شخص على الاطلاق ينظر نحوي أو يهتم بمتابعتي لأشعر براحة
وبالاسترخاء وأتمتع فعلا باللهو بالماء وتحريك جسدي بسعادة ومرح، ولم انس أن أغوص
برأسي تحت الماء ويغمرني ذلك الشعور اللذيذ بخفة وزني والماء يحملني، لا أعرف كم
قضيت من الوقت داخل الماء ألعب منتشية حتى شعرت بحاجتي للراحة لأخرج وأعود لطاولتي
وأجلس ألتقط أنفاسي وأنا غير مصدقة أني بالنهاية أجلس على الشاطئ، وانا أرتدي
مايوه يجعل كل سيقاني وجزء من ظهري وحواف مؤخرتي يقابلون اشعة الشمس للمرة الاولى
بحياتي، لم أرغب في كثير من المكوث بهذا الشكل وهي مرتي الاولى، وقررت العودة إلى
غرفتي مرة ثانية، ولكن كيف أفعل ذلك؟! هل أرتدي ملابسي فوق مايوهي المبتل أم أعود
للكشك أبدل ملابسي هناك؟! لم أجد مفر من العودة بوضعي الحالي مثلي مثل كل نزلاء
الفندق الذين يتحركون ليل نهار بملابس البحر دون أن يجدوا غضاضة في ذلك، حملت
حقيبتي وأخفيت عيوني بنظارتي الكبيرة وتحركت بسيقان مرتجفة خجولة، وكلما تحركت شعرت
بأحرف المايوه السفلي الحاملة لمؤخرتي تتحرك وتظهر منها أكثر مما يجب، لا إراديا
مددت أطراف أصابعي أتحسس أسفل مؤخرتي لمعرفة مساحة الجزء الظاهر منها لأتفاجي أن
المايوه إنحصر عنها بشكل كبير وأن الجزء المغطي من مؤخرتي البيضاء المتناسقة
بالكاد هو الشق الطولي بين فلقتيها وجزء ضئيل حولها، يا زوجي البارد اللعين، أنت
هناك الآن تحرك مشرطك الطبي فوق أجساد مرضاك وأنا هنا على بعد الاف الاميال منك
تتحرك الأعين فوق جسدي وجزء كبير من مؤخرتي يتراقص مع حركتي أمام الأعين بمحض
إرادتي أو بمحض ضعفي، وتلك الشهوة الغريبة على روحي منذ وصلت لهذه المدينة، أزيد
من سرعة خطواتي ليتفاعل معي قماش المايوه اللعين وأشعر به يكاد ينحصر عن كل لحم
مؤخرتي ويختبئ بين فلقاتي مغتنما الفرصة ليعريني أمام الجميع، أكاد أسمعه يصيح وهو
ينادي على كل من أمر عليهم، انظروا إلى السيدة المحافظة ذات الحسب وهي تمشي بينكم
عارية السيقان والافخاذ وبمؤخرة شبه عارية، أخيرا وبعد عناء وكأنها سنين سفر طويلة
وصلت إلى باب المصعد ولحسن حظي وجدته مفتوحا بإنتظاري ليكون أول المتعاطفين مع
جسدي العاري، بمجرد أن أغلق باب المصعد مددت يدي بشكل غريزي أشد أطراف المايوه
أحاول أن أغطي مؤخرتي التي تعرت وتعرف عليها أكثر من شخص، ما أن أغلق باب غرفتي
خلفي حتى تنفست الصعداء وكأني إنتهيت من الركض لعام كامل متواصل وأضحك منتشية كأني
للتو عدت من مغامرة مليئة بالاهوال، تجردت من المايوه وأخذت حماما باردا وخرجت
عارية أجلس على فراشي وأنا أنظر للمايوه الملقي على الارض وأحدث نفسي، ماذا حدث؟
لم يحدث شئ سوى أني إرتديت مايوه مقارنة بباقي النزلاء، فهو ملابس إمراءة عجوز
محنية الظهر وليس سيدة في ريعان أنوثتها، لم يتحرش بي أحد ولم ينظر لي أحد ولم
أسمع كلمة واحدة تصفني بأني عاهرة أجرمت وتجرددت من عفتها، لماذا إذا لم أبتاع
مايوه آخر من قطعتين وتركت لنفسي حرية أكبر؟! ما أشعر به من نشوة وإثارة لم أشعر
به منذ ولادتي، الحرية والتعري لهم سحر بالعقل ووقع بالروح لا يضاهيه اي شئ على
الاطلاق، حتى وإن كان ذلك الشئ هو النوم مفتوحة السيقان أسفل زوجي البارد المشغول
بعمله، وهو يجامعني ويدخل ذكره بداخلي..
تمددت
وانا أتقلب ممحونة وأشعر بتلك الانقباضات بفرجي فوق فراشي لأجد ورقة العجوز أمام
بصري على الكومودينو، إنتفضت عند رؤيتها عندما تذكرته، وتذكرت تلك المرأة اللامعة
بفعل الزيت ووجدتني أمسك بالورقة بأصابع مرتعشة وأفكر أن أدعوه ليفعل بي مثلها،
ولما لا.. أنا بمفردي ولا يعرفني أحد ولن يعرف أحد أني فعلت ذلك، إنه رجل عجوز لا
يوجد منه خطر، نفسي تلح على عقلي بالمبررات وتقنعه بشتى الطرق أن لا ضرر بذلك،
وأني بحاجة لهذا الفعل لكي أخرج تلك الشهوة التي تعتريني وأريح جسدي منها، ستصيبني
محنتي ورغبتي المشتعلة بالحمى إن لم أستجب لنداء جسدي وأعطيته فرصته هنا بعيدا عن
بيتي وعالمي بالقارة بأكملها، إنها فرصة قد لا تتكرر مرة أخرى بكل هذه الخصوصية
والامان، إستجمعت شجاعتي المشتتة بين عقلي ونداء كسي وشهوتي وإتصلت بالرقم المدون
عليها ليأتي صوت رجولي كأنه طنين في اذني، يكاد يغيبني عن الوعي من شدة خوفي
وخجلي، أعطيته رقم الغرفة وأخبرني أنه سيمر علي بعد نصف ساعة، وقفت مفزوعة أتلفت
حولي وأزيح أشيائي من كل مكان كأني أستعد لاستقبال ضيف هام، وقفت أمام دولابي
مشتتة لا أعرف ماذا أرتدي أو ما يجب على إرتدائه؟
طالت
حيرتي وودت أن أرتدي بنطالي وقميصي، ثم تراجعت وشعرت أن ذلك سيزيد الأمر صعوبة علي
عند حضوره، بالنهاية وقبل وصوله بدقائق قررت إرتداء ملابسي الداخلية العادية وليس
شئ من الجديدة التي إشتريتها، وإرتديت فوقهم روب من الستان وأحكمت إغلاقه، صوت
طرقات فوق باب الغرفة جعلني أنتفض في مكاني كما لو كنت سمعت صوت إطلاق رصاص، حركت
أقدامي بصعوبة حتى وصلت للباب وفتحته لأجد العجوز أمامي مبتسم الوجه يحمل حقيبته،
أفسحت له المجال للدخول كأنه عاشق يزور حبيبته في غياب أهلها كأني أخشى أن يلمحه أحد،
وأغلق الباب علينا وأقف أمامه لا أعرف ماذا أقول أو أفعل، إبتسم لي إبتسامة اراها
لاول مرة على وجهه وهو يخبرني أنه كان واثقا سأطلبه لأن أسعاره مناسبه، ولأن
الجميع يشهدون بمهارته، لم أهتم بكلماته وزهوه بنفسه وأشرت له للدخول وهو يتبعني
ويقف أمام الفراش وأنا بجانبه، ويخرج من حقيبته مفرشا خاصا نظيفا ويقوم بفرده فوق
الفراش ويخرج عدة زجاجات من الزيوت ويضعها فوق الطاولة، ويشير لي مبتسما بيده نحو
الفراش، لم أعرف ماذا يجب علي فعله بالتحديد، فلم أجد غير الجلوس على حافة الفراش
وأنا أتطلع اليه بوجه محمر لاقصى درجة وقلب مقطوع الانفاس، مد يده يمسك برباط
الروب يجذبه بهدوه وهو يطلب مني التمدد فوق الفراش، قررت بداخلي أن أطيعه ولا
أتصرف من تلقاء ذاتي حتى ينتهي، سقط الروب عن جسدي لأصبح عارية أمامه الا من
ملابسي الداخلية فقط، ملابس عادية كتلك التي تمتلكها اي زوجة تقليدية، ترتدي ملابس
محتشمة رسمية أغلب الوقت، حمالة صدر تخفي الجزء الاكبر من صدري ولباس يغلف مؤخرتي
بالكامل دون أن يشفها، نمت على بطني فرحة مغتبطة من دفن وجهي بالفراش مبتعدة عن
رؤية وجهه وألتقاء النظرات، تماما كما تفرح النعامة عندما تدفن رأسها بالرمل
مقتنعة بيقين أنها هربت ممن يطاردها، فقط لانها لم تعد تراه، أزاح شعري من فوق
ظهري بكف يده وأنا أكاد أجزم أنه يسمع صوت ضربات قلبي بكل وضوح، ثم شعرت بأنامله
وهي تفك مشبك حمالة صدري وأنا أقاوم شعوري، وأنا أدرك أنها سقطت عن ظهري بالكلية،
وضع فوطة على مؤخرتي دون أن يلمسها، قبل أن أشعر بسقوط خيوط الزيت فوق ظهري لتفلت
مني صرخة مكتومة بلكنة مصرية خالصة: ااااااااااح، يده تتحرك فوق جلدي في كل
الاتجاهات بحركات منتظمة جعلتني بالفعل أشعر بالاسترخاء، وبعضلات جسدي تلين تحت
أصابعه، مشوار يأخذه من أعلى مؤخرتي حتى آخر نقطة في رقبتي، وفي كل مرة أشعر بروحي
تسكن فقط أسفل ملمس يده، تتحرك أينما تحرك دون أن تترك اي حياة في باقي جسدي..
دقائق
عديدة لا أذكر عددها وهو يفرك ظهري وأشعر بأطراف أصابعه تلمس نهودي المستسلمة فوق
فراشي من الخلف دون أن يقترب منها مباشرة، الآن يتحرك ويبتعد وأشعر به عند آخر
الفراش يمسك بقدمي ويحرك اصابعه بين اصابع قدمي ليكون هو أول شخص بالعالم يمر
باصابعه بينهم وأنا أضم سيقاني بقوة وشبق بعد أن شعرت بالالم أسفل بطني يعتصرني
ويحركني رغما عني، أن أضغط بجزعي على فراشي بقوة تزداد كلما تحركت يده لأعلى، ملمس
أيد غريبة خلف أفخاذي أحسبه يفوق الصعق بالكهرباء عشرات المرات، حتى أني أخيرا لم
أعد أستطيع السيطرة على نفسي ولا تقييد كسي أكثر من ذلك لأتركه يلقي بماء شهوتي،
بالتأكيد يشعر بما يحدث لي وهو يراني أتلوي كمن يتمدد فوق سطح ملتهب وسمع اناتي
واهاتي التي لم تنقطع ولم أستطع رغم حرصي عن كبتها، لأشعر بيده تتسلل أسفل الفوطة
ويمسك بطرف لباسي من الأعلى ويجذبه برقة وهدوء يخرجه من بين سيقاني وأنا مستسلمة كالذبيحة
لمن يسلخها، كفيه يتجولان فوق لحم مؤخرتي، يدلك برفق شديد يصل لحد التحسيس واللمس
لا أكثر، كمن يداعب باطن قدم طفل، حتى بدأت يده ترتفع ليكتفي فقط بتحرك أطراف
أصابعه فوق مؤخرتي وانا أتلوي بكل صراحة ووضوح، حتى أني بما أفعل كنت من أسقط
الفوطة عنها، الآن ابهامه يتحرك بعد تعريتي بين فلقتي يستكشف عمق الاخدود بينهم
بثبات وهدوء حتى وصل بعد وقت ليس بالهين لخرمي وشفرات كسي المبتلة من الخلف، حركتي
أصابها الجنون فقد أصبحت أرتفع بكل جزعي لأعلى ثم أتركه يسقط وكسي يلقي بماء شهوتي
بغزارة كأنني أتبول، وهو يدخل اصبعه تارة في كسي وتارة في خرمي وتارة فيهم في وقتا
واحد، ولم أعد أكتم أو أهتم بكتم صرخات شبقى وحرماني عنه: اح اح ااااااااااح.. لا
أعرف كم مر من الوقت وهو يجامع أخرامي، انا أمامه ممدة مباعدة سيقاني بأرادتي
ليوغل ويسكن بداخلهم، حتى شعرت فعلا بقرب فقداني الوعي، حتى فقت على صفعة من كفه
فوق لحم مؤخرتي تماما مثلما رأيت الفتى يصفع صديقته، وهو يهمس بأذني: سيدتي..
سأتوقف الآن، فلا أعتقد أن بوسعك الاستمرار بالجلسة أكثر من ذلك، لم أجيب ولم أهتم
أن أدقق وأفهم ماذا يقصد، حتى إسترسل هو: المرة القادمة نكمل تدليك باقي الجسد،
ظللت كما أنا وهو يلملم أشيائه ويغطي جسدي المنتهك بملأة ويغادر، بعد أن طلب الاذن
وأشرت له بمجهود عظيم دون أن أنظر اليه لبعض الاوراق المالية كنت قد جهزتها له فوق
الطاولة من قبل حضوره.
لا
أعرف ماذا حدث بعد ذلك حتى إستيقظت في الصباح التالي ومازال جسدي يلمع بزيت
العجوز، لأنهض أتطلع إلى جسدي اشاهد نفسي في المرآة، أشبه تلك المرأة صاحبة
الاكتاف اللامعة، كل المشاعر المتناقضة هاجمت رأسي بضراوة تتصارع وتتعارك وأنا أقف
بينهم مشدوهة غير مصدقة أني كنت بالأمس عارية ممدة كساقطة رخيصة، عارية منتشية
أمام غريب لم يترك خرم في جسدي لم يترك بداخله، إصبعه يدغدغ مشاعري ويفترس شهوتي
ويهزم حرماني بشلالات من ماء شهوتي، لايزال آثره باقيا شاهدا فوق فراشي، لقدت سقطت
وخنت زوجي وتجردت من مبادئي وقيمي هكذا بكل بساطة ودفعة واحدة، ماذا سيفعل بي زوجي
إذا علم أني فعلت ذلك، وتركت جسد زوجته بين يدي عجوز غريب يعبث به وينتهكه كما
يحلو له؟!
وجدتني
أسقط باكية منتحبة، أندب سوء حظي بزوجي البارد الغير مكترث بإحتياجاتي ومشاعري
التي لم أفطن لوجودها بداخلي بكل هذا الحجم الا هنا، وكأني هنا فقط إكتشفت أني
إمرأة تفتقد المتعة ويتملكها الحرمان، جلست طوال اليوم حزينة مهمومة مكتئبة حتى
أني لم أرغب في تناول الطعام حتى حل الليل وتجهزت لمشوار الغد لانهاء عملي بفرع
البنك كي تنتهي تلك الرحلة وأعود لبيتي وأجثو أمام زوجي أستعطفه ان يسامحني
ويتجاوز عما إقترفته بحقه وبحق نفسي، حاولت كثيرا أن أنام دون جدوى وعقلي مشتت
ويستعيد تلك الدقائق التي قضيتها بين يدي العجوز، وكلما حاولت الهروب ينجح ويجعلها
أمام بصري، حتى تسللت الشهوة لي مرة أخرى وأنسى تأنيب ضميري وحزني على زوجي
المخدوع وأمد يدي أتحسس مؤخرتي مكان أصابعه، وأدخل اصبع بكسي واخر بخرمي واتلوي
وحدي وأنا أتذكر كل ما حدث، رن الجرس في الصباح لأنهض وأرتدي ملابسي وأعود للبنك
أستلم الاوراق وأنهي مهمتي وأعود مرة أخرى أقضي ساعاتي الاخيرة قبل أن أترك الفندق
ليلا لأستقل طائرتي وأعود لبيتي، الاضطراب يتمكن مني وصوتين يتصارعان بداخل رأسي،
أحدهم يلح علي كالاطفال أن أستمع لنداء جسدي ومجونه وأستعد للعجوز مرة أخرى، والآخر
يذكرني بحياتي وقيمي ويامرني بصوت رصين أن أكف عن العبث والعهر، وأثبت حتى تنقضي
تلك الساعات القليلة الباقية..
ما
أن وصلت إلى الفندق الا ووجدتني أنتصر لصوت الاطفال الملح برأسي، فأنا كأي سيدة
أضعف أمام إلحاحهم وأتصل بالعجوز كي أستعد للجلسة الأخيرة قبل السفر، دخلت غرفتي
وتحممت وتعطرت قبل حضوره وأزيل شعر جسدي الزائد، ولا أعرف لماذا كنت حريصة على فعل
ذلك، وإرتديت روب الحمام الابيض فوق لحمي مباشرة مثلما رأيت المرأة أول مرة، جاء
العجوز المبتسم وأدخلته مبتسمة كمن تنظر عشيقها وأمام الفراش، بعد أن جهزه أدرت له
ظهري وفككت رباط الروب بنفسي وأتركه يسقط حول قدمي ليراني بطولي الواضح، عارية
تماما بجسد معطر وأتمدد أمامه منتظره إحتلال أصابعه لجسدي، لم يتأخر عني ومد يده
مباشرة إلى لحم مؤخرتي يفعصه دون رقة وهو يشد لحمها للخارج ويرى خرمي وكسي
المنتوف، وبالطبع لم أتأخر عليه بصوتي المميز بكل تأكيد على مسامعه وأطربه
بــ"ااااااح" صادقة مغلفة بميوعة وعهر لا يتقنه الا العاهرات..
العجوز
الخبيث يفرك لحمي دون زيوته كأنه يريد إخباري أنه يعبث ويتمتع بلحمي وليس كما يجب
أن يكون، خبير يؤدي عمله، أمسك بأطراف مؤخرتي من الخارج وصار يهزها ويحركها ليتمتع
بمنظرها وهي تهتز وتتراقص أمام نظره، حتى أنه عندما رفع يده ظلت تترقص لأكتشف أني
من أفعل ذلك بنفسي..
خجلت
لوهلة لتسكن حركتي وأكف عن هز مؤخرتي ليسكب زيته فوق لحمي ويبدأ مشواره في فرك
مؤخرتي والعبور السلس في فتحاتي المشتاقه لأصابعه، لم يعد هناك مجال لتحفظي
لأستجيب لذراعيه وهو يغير وضعي ويجعلني أنام على ظهري ويصبح جسدي أمامه بالكامل لا
ينقصه غير عيناي التي لم أستطع فتحها، لأترك له المجال التمتع بفرك نهودي الشهية
وفرك حلماتي ومداعبته بحركة أصابعه السريعة المتتالية وأنا لا أقف عن الصياح
والاهات، حتى إنتهى منهم وهجم بكل تركيزه على كسي يفرك زنبوري ويدلك شفراتي ويبدل
دخول أصابعه كانه يريد ان يتم التعرف الكامل بين كسي وكل أصابعه دون تفرقة.
لم
أكف عن إطلاق شهوتي وإغراق فراشي بمائي حتى أتم فعله وتركني أخيرا وهو يعيد صفعته
الاخيرة على فخذي الايمن بدلا من مؤخرتي ويأخذ نقوده ويرحل..
هذه
المرة تختلف عن الاولى، لم أستسلم للنوم.. ولا الاكتئاب والندم، بل نهضت منتشية
سعيدة وأخذت حمامي بحماس وفرحة قبل أن أرتدي كامل ملابسي وأكمل غلق حقائبي وأثبت
اللفافة فوق الجزء الأكبر من رأسي وأحكم إغلاق سترة بدلتي الرسمية وأغادر الفندق
بعد أن تركت المايوه ملقي بدولاب غرفتي حتى لا يراه زوجي عند رجوعي ويفهم أني فعلت
شئ أكثر من أنها كانت مجرد رحلة ذهاب وعودة!
لم
يدهشني إستقبال زوجي الفاتر بعد عودتي، لم يكلف نفسه عناء إستقبالي ولم يتغير
جدوله اليومي من أجلي، فقط كانت ابنتي "علياء" وحفيدتي الصغيرة في
إستقبالي في المطار، في آخر الليل عاد زوجي متعبا يرحب بي بفتور كأني لم أغب عنه
لأيام، دقائق من العبارات المجوفة حتى تركني وراح في النوم.. شكرا يا زوجي العزيز،
فقد محوت ببرودك بقايا تأنيب ضمير كانت تسكن صدري وتؤرق عقلي، الآن استطيع الجلوس
بطمأنينة وأتذكر ما مررت به دون خوف او ندم..
توالت
الأيام بشكل ممل وبطئ، لا جديد غير ذهابي للعمل والقيام بمهامي بشكل روتيني حتى
الرابعة مساءا، لأكون في الخامسة أجلس وحيدة في منزلنا الكبير متعدد الطوابق أعاني
من الملل والفراغ القاتل الثقيل، الدادة صفية تنهي عملها قبل عودتي، حتى اني لا
اراها غير مرة في الصباح وانا اخبرها بطلباتي، رغم كبر سنها الا انها تستطيع تنظيف
شقتي يوميا وتحضير الطعام، فقط لا تفعل شئ حيال الدور الارضي والدور العلوي
والاخير، مجرد شقق مغلقة بها أثاث قديم، لا تشغل ذهن أحد ولا حتى زوجي، مجرد
بقائهم بحالتهم يرضي وفائه لوالديه الراحلين، شعرت بحنين لأيام السفر وجلستي
منتشية أمام البحر أتابع الحرية وهي تتحرك وتتراقص امامي بأجساد البنات والشبان،
حتى تلك الدقائق وانا ممدة امام العجوز وهو يدلك جسدي لا تغيب عن ذاكرتي، تعصرني
وتشعل النار بجسدي وتجعلني اشعر بمحنة شديدة وتعلو انفاسي بقوة وانا اتحسس جسدي
بيدي دون وعي، تسع ساعات او عشر، أقضيهم وحيدة في شقتي، كانوا مدة كافية ان يغلبني
الحنين واجدني منساقة وراء عالم النت الواسع، ابحث عن اي شئ يتعلق بالشواطئ
والمساج، صفحة تدخلني لاخرى ثم أخرى ثم أخرى، حتى وصلت بالنهاية اني اصبحت اقضي
ساعاتي كل يوم اشاهد الافلام الاباحية واكتشف عالم آخر لم اكن اعرف عنه اي شئ
بالمرة، البريئة النقية التي عاشت عفيفة في كنف زوجها وتقاليد الاسرة المحافظة،
تجلس تشاهد اجساد العرايا وتدمي فرجها وهي تأتي بشهوتها، من يصدق اني افعل ذلك؟!
من يصدق ان الفاضلة التي لم تجروء على التعري المباشر امام زوجها، تجلس مثل
المراهقات تشاهد الافلام الاباحية وتمارس العادة السرية!!
اكتشفت
اني كنت عمياء صماء جاهلة لا اعرف اي شئ ولا افهم اي شئ على الاطلاق، لماذا يا
زوجي البارد ولماذا يا تربيتي المحافظة، اغلقتوا عيوني عن المعرفة؟! لم تخبروني ان
للذكور اعضاء بهذا التنوع والاختلاف، لم تخبروني ان الرجل يلعق فرج إمرأته وشرجها
ويرفعها ويحملها ووو.... الخ، لم تخبروني ان لقضبان الذكور مذاق وان المرأة تلعقه
وتمتصه وتنتشي بالتهامه، ليتني تركت عقلي واذاني لمعارفي واصدقائي وسمعت منهم
احاديثهم الخاصة، ليتني ما تعففت وابتعدت عن تلك الامور، مكتفية بما يقدمه زوجي
وكأنه هو قمة ما يفعله الرجل لإمراته، او بالادق ما يفعله بإمرأته، السيدة الفاضلة
المحافظة ازاحت الستائر وتركت اشعة شمس الرغبة والمعرفة تدخل وتصول وتجول وتسكن
غرفتها، من الجهل التام إلى المعرفة المطلقة، هكذا وجدتني وصلت بعد رحلة ذهابي
وعودتي، الآن انا سيدة شبقة، إمرأة أخرى غير "هند" البريئة التي كانت
تخجل من الجميع، حتى نفسها، حتى تلك الدقائق في نهاية كل خميس لم تعد مرضية، لم
اعد انتظرها او اتهئ لها باي شكل، القطة العمياء إستيقظ بصرها وادركت ان ما يقدمه
الجراح الشهير لا يساوي شئ، في غرفتي صنعت عالم جديد لم اكن اظن يوما للحظة ان
يكون عالمي، صرت اقف بالساعات امام مرآتي وانا ارتدي ملابسي الجديدة التي اشتريتها
من رحلتي واتفحص جسدي كأني اراه لاول مرة، تماما كما لو كنت ولدت عمياء وعاد لي
بصري من جديد بعد ان تخطيت الأربعين، أرى الاشياء والألوان لأول مرة، ادقق النظر
مفتوحة الاعين كأني اعرف الآن فقط اني انثى لها اثداء شهية بحلمات وردية فاتحة
اللون فوق جسد مشدود لم يترهل او تفسد نسب اجزائه، سيقاني وافخاذي شديدة الاستدارة
تبدو كعمودين من المرمر يحملون مؤخرة كلما نظرت اليها فتنتني شخصيا قبل اي اعين،
الف جسدي بالبشكير واتحرك ذهابا وايابا، أذكر نفسي بلقاء العجوز صاحب الايادي
المتشبعة بالزيت، خيالاتي اصبحت هي رفيقتي في ساعات الوحدة الطويلة، اتخيل العجوز
وهو يفعل بي ما هو اكثر، نعم الآن اعرف الاكثر بعد ان شاهدته في الافلام ورأيت كيف
يكون لقاء الذكور بالاناث، اريد ان افعل مثلما يفعلون، لم اعد اطيق هذا الجنس
الفاتر الباهت مع زوجي ان كان يجوز تسميته جنس، ارغب في الالتهام، احدهم يلتهمني
وهو يمتطيني ويفترس انوثتي التي لم يكتشفها غير زوج بارد قنوع لا يشغله من جسدي
سوى فتحة طولية يتحرك بداخلها بتعفف حتى يغمرها بماء فاتر غير محسوس، اريد مثل ما
رأيت وعرفت هناك على بعد متران وليس فقط في الافلام، اريد هذا الشخص الذي يجذبني
نحوه باصرار وحماس ويغمر وجهي بقبلاته ويوسع لحم مؤخرتي فركا وضربا يجعلني اتراقص
فوق فخذيه برضا وسعادة، الخيالات تزداد اتساعا لتشمل كل من رأيتهم هناك على الشاطئ
او بالحفل، اصبحت اتخيلهم جميعا واشتهيهم بجملتهم..
المديرة
الفاضلة ابنة الحسب تلقي بجسدها فوق فراشها عارية وهي تتلوي بجنون وتتفوه بابشع
الالفاظ والاوصاف، تقلد ما تراه في افلام عالمها الجديد، حقا من يسقط على بصره
الضوء فجأة، يعنيه شديد النور، الشهوة تلف عقلي ومشاعري وتحكم قبضتها على مشاعري
لتقودني كل يوم لكثير من الخيال والتمنى، يوم الجمعة الذي كنت انتظره بشوق ولهفة،
اصبح يوما ثقيلا كريها وانا مقيدة بسبب وجود زوجي، وجوده يحول بيني وبين عالمي
وخيالاتي واحتياج جسدي لاتيان شهوتي..
في
صباح يوم السبت، يوم اجازتي بدون زوجي وجدتني مشتاقة لرؤية حفيدتي الصغيرة، لأتحرك
بسيارتي اقصد بيت علياء لقضاء النهار معهم، الساعة مازالت التاسعة صباحا ولكن ما
المشكلة؟! زوج ابنتي يخرج مبكرا وانا إعتدت الاستيقاظ المبكر، طرقت باب شقة علياء
وانتظرت طويلا قبل ان تفتح لي، بالتأكيد عادت للنوم مرة أخرى بعد خروج زوجها،
دقائق قبل ان تفتح علياء الباب لأتفاجئ بها امامي وبجوارها بواب عمارتهم، الارتباك
يبدو واضحا عليها بشكل كبير، كما يبدو وجه البواب الفلاح الشاب الذي يصغر ابنتي
بكثير مرتعبا متوترا، يحمل بيده اكياس سوداء ضربها بجسدي دون قصد وهو يعبر متعجلا
من جواري ليختفي في ثنايات السلم قبل ان اعبر الباب وانظر لابنتي واتفحصها، علياء
ترتدي شورت قصير جدا من الفيزون يظهر كل افخاذها وسيقانها حتى انه يجسد فرجها بكل
وضوح، وبادي قصير بحمالات لا يصل للشورت ليبقى على هذا الجزء من بطنها وسرتها
واضحون كما يتضح ويظهر نصف صدرها الابيض المكتنز من فتحته الواسعة
-
ماما!! اتفضلي اتفضلي
-
ايه يا بنتي، ساعة لحد ما تفتحي
-
سوري يا ماما.. ماسمعتش، اصلي كنت بلم المطبخ علشان سالم ينزل الزبالة
-
أيوه صحيح، انتي ازاي يا بنت انتي واقفة قدام راجل غريب بالمنظر ده؟!
-
منظر ايه بس يا ماما؟! كل البنات بتلبس كده
-
بنات ايه اللي جسمها يبقى عريان كده قدام راجل غريب ومقفول عليهم باب؟!
-
يا ماما بلاش الكلام الدقة القديمة ده، عادي يعني
-
يابنتي انا بكلمك في الاصول
-
عادي بقى يا ست ماما، ماتكبريش الموضوع
توقفت
عن نقاشها وانا غير مقتنعة واشعر بريبة شديدة في كلامها، وما رأيت على وجهها ووجه
سالم وكل التفاصيل تنذرني ان هناك امرا ما..
ايعقل
ان ابنتي ذات الحسب والنسب والحاصلة على شهادتها من الجامعة الامريكية وزوجة شاب
وسيم ارستقراطي، تكون قد انزلقت في علاقة مع شخص وضيع مثل سالم؟! بالتأكيد لا، هذا
فقط من فرط شهوتي والحالة التي تتلبسني منذ عودتي، تجعلني أرى الأمور بهذا الشكل
الغريب وكأن كل الذكور والاناث في نظري مجرد اجساد متلاحمة بلا توقف، حفيدتي
مازالت نائمة، قبلت جبينها وكفها قبل ان اخلع غطاء رأسي وافك ازرار بلوزتي واتحرك
نحو المطبخ اصنع كوب من النسكافية، وقفت امام البوتجاز اسرح رغما عني، هل من
الممكن ان تكون ابنتي انزلقت في علاقة مع البواب الشاب؟! ولما لا؟! لقد انزلق قدمي
من قبل وفعلت ما فعلت اثناء سفري برغم سنوات العفة والتربية المحكمة، نظرة عابرة
على ارضية المطبخ جعلتني أرى لباس ابنتي ملقي بجوار الحائط، كدت افقد الوعي وانا
اشعر بحتمية ان هناك علاقة بينها وبين البواب، اواجهها ام اصمت ام انتظر حتى اتقين
تمام اليقين، رأسي يدور واشعر اني لا استطيع التفكير، اذا كانت بينهم علاقة، لماذا
تخلع لباسها في المطبخ؟! اتخذت قراري بالمغادرة رغم اندهاش علياء وانا ادعي اني
على موعد هام، وبالتأكيد رأت التوتر على ملامحي، عبرت باب العمارة وانا المح سالم
جالسا بالمدخل وينظر لي باحترام وبقايا توتر، جلست بسيارتي وانا اتابع المدخل دون
ان يراني حتى لمحته يتحرك ويختفي بداخل الاسانسير، تحركت مسرعة وشاهدت الاسانسير
يتوقف بالدور الرابع عند شقة علياء كما توقعت تماما، صعدت لها مرة أخرى، قلبي يدق
وجبيني يتعرق ولا اعرف ماذا افعل، دقيقتان وحسمت أمري وعدت لسيارتي، لا يمكن ان
افضح ابنتي اذا كان الامر حقيقيا، لا اعرف كيف قدت سيارتي حتى وصلت لمنزلنا
وبمدخله قبل الباب الرئيسي وجدت عم عطية يجلس بانتظاري، عم عطية الرجل العجوز
الطاعن الذي كان يعمل سائقا لوالدي لسنوات طويلة
-
عم عطية، اهلا وسهلا
-
اهلا بيكي يا ست هانم، لامؤاخذة جيت من غير استئذان
-
ده بيتك يا عم عطية تشرف في اي وقت
ضايفت
الرجل الطيب وقص علي مأساته مع ابنته الوحيدة الارملة وكيف يعاني من اجلها ومن اجل
ابنائها وقلة حيلته، جاء ليطلب عملا بالبنك لحفيده الذي انهي للتو الدبلوم، وشرحت
له ان التعيين متوقف منذ سنوات وهو يبكي ويلح علي ان اجد اي عمل لحفيده، وانه لا
يعرف غيري وزوجي الطبيب ذائع الصيت.
-
اي حاجة يا ست هانم للواد يسد بيها خانة، لو حتى الدكتور يشغله تمرجي معاه
-
طب هو ما اشتغلش حاجة قبل كده؟
-
اشتغل كتير مع صنايعية يابنتي باليومية، ده راجل ويسد في ايوتها شغلانة
لم
اخيب ظن العجوز الطيب ووضعت بين يديه مبلغ محترم وطلبت منه ارسال هاني حفيده
لمنزلي لعمل صيانة ومراجعة للشقق المغلقة كعمل مؤقت حتى نجد له عمل آخر افضل.
غادر
الرجل وهو يقبل يدي ويدعو لي ويشكرني بالغ الشكر ويعدني ان يرسل الولد غدا بعد
الخامسة حتى اشرح له ما اريد بالظبط، بعد عودتي من عملي في غرفتي، تخلصت من ملابسي
وتحول غضبي من ابنتي وفزعي عليها لمشهد جديد من التخيلات وانا اتخيلها مع سالم
الفلاح عريض الجسد وهو يتمتع بها، بالتأكيد هي الآن عارية بين ذراعيه تذيقه طعم
جسدها المعطر، الفرق بينه وبين زوجها ابن الناس كبير، سالم أقوى وأطول، لا شك انه
يفترسها بكل قوة، اعبث بجسدي وانا اتخيل منظرهم وتنتصر شهوتي على ضمير الام واصل
لحد الغيرة منها، شجعتني انا اتمتع في سفري من قبل، ابنتي تعتنق الحرية ولكني فهمت
وعرفت ذلك متأخرة، الآن فقط ادرك اني كنت لسنوات اتركها وحدها طوال اليوم، بلا شك
هي معتادة تذوق المتعة المحرمة، ليت بيتنا به بواب مثل سالم اطلبه عندما يعلو صوت
رغبتي وحرماني، وقت طويل قضيته مع خيالاتي وشهواتي تدفق وبالنهاية وجدتني اتصل بها
واتحدث معها بكل رقة وحميمية، لم أسألها عن سالم او اذا كان بينهم شئ، فقط وجدتني
بكل هدوء اشكو لها حرماني وقلة حيلتي وكيف ضاع عمري دون ان اشعر ولم اتذوق طعم
الرضا والاشباع، تحدثت كثيرا وتركت لساني دون رقيب يعبر عن كل ما يختبئ بصدري، ظلت
تهدئني وهي تؤكد تفهمها وتطلب مني الصبر والهدوء وسرعان ما تحول حديثها نحو ان
اطيع صوت رغبتي ولا استسلم لخيبتي وهي تغلف حديثها حتى لو يبدو فجا، بأن اسافر مرة
أخرى واستجم وابحث عن ما يبهجني، لم تبوح لي بسرها ولم اتطرق اليه ولكنها باغتتني
بعرضها الصادم
-
ماتجيبي يا ماما حد يساعدك في البيت ويسليكي
هل
حقا تعرض علي ان افعل مثلها؟!
-
علياء
-
نعم يا ماما
-
انتي ........
-
ايه ماما؟!
-
خلاص خلاص
-
قوليلي يا ماما، انا بنتك
-
عمك عطية عدى عليا وعايز شغل لابن بنته، ابقي اسألي جوزك لو يعرف يساعده، انتي
عارفة مفيش تعيين حكومي في البنك
-
حاضر يا ماما، وبعدين ما تديله ياستي قرشين وخلاص
-
حصل طبعا، بس هما محتاجين وظيفة للولد، وكمان قلت لجده يبعته يظبط الشقق المقفولة
علشان اديله فلوس كمان بدون احراج
-
يعني هايجي عندك؟
-
آه، اتفقت مع جده
-
طب ما دي فرصة يا ماما
-
فرصة لايه يا علياء؟!
-
دادة صفية كبرت وبتمشي من بدري، بقول يعني فرصة الواد ده يبقى في البيت يشوف
طلباتك لحد ما بابا يرجع
-
ممممممم، تفتكري؟!
-
آه، فيها ايه يعني
-
يعني زي البواب بتاعك كده، يساعدني؟
-
ايه؟!........
-
ايه؟ ايه؟! زي البواب بتاعك
-
بصي يا ماما، لما يجيلك يرتب الشقق شوفي انتي وقرري
-
ممممممم
-
قلتي ايه؟
-
انتي شايفة كده؟
-
مفيهاش حاجة، ده عيل وبتعطفي عليه
-
ماشي، هاشوف
انهيت
حديثنا الملئ بالايحاء والتلميح وقررت انتظار حضور هاني في الغد لاخذ القرار.
مرت
الليلة بين حيرتي بشأن ابنتي وما يدور برأسي حول وجود علاقة بينها وبين بواب
عمارتهم، وبين أفكاري حول قدوم الفتى في الغد للبحث عن دخل لأسرته، نفسي تتحول
بشدة وارى ذلك بكل وضوح، لا شك في ذلك وانا اكتفي بالشعور بالشهوة وايضا الغيرة من
احتمال ان تكون ابنتي قد تركت نفسها لمتعة فحل شاب دون المستوى، ايعقل ان افكر
بمثل هذه الطريقة؟! كيف تضخم وحش شهوتي بهذا القدر المخيف وتحول عقلي من قمة العفة
والانغلاق إلى التحليق المتواصل في رحاب الشهوة والخيال، بالتأكيد هذا الوحش كان
يسكنني من البداية دون علمي، دون ان اعي وافطن لوجوده، هو بالكاد كان يحتاج لقشة
صغيرة تقضم ظهر عفتي وطهري، وكيف لا وقد صرت منذ عودتي، إمرأة مشتعلة الشهوة تقضي
الساعات عارية في انحاء بيتها وهي تتخيل وجود آخر معها وتتفن في الاغواء والشبق
وكأنها غانية، محترفة الفجور والمجون، عشرات الافلام الاباحية اشاهدها بلا انقطاع
او ملل، حتى اني صرت اعرف كل شئ واعرف اني لم اتذوق اي شئ، ضاعت سنوات شبابي مع
رجل بارد، لم يقدم لجسدي وانوثتي غير قشور، الأرض شديدة الظمأ، تبحث عن قطرة ماء،
اتمنى الارتواء وانتظر اجتياح الماء لرغبتي المتعطشة، لا أعرف بالضبط ما علي فعله،
ولكني موافقة تماما مع رأي ابنتي الأكثر خبرة على ما يبدو وأترك الأمور تسير
بتلقاء نفسها..
في
الصباح وبعد خروج زوجي وعند الباب الكبير للبيت وجدته يقف خجلا مضطربا بجوار
المدخل، عرفته دون عناء، له نفس أعين جده، ضيقة محدقة لها نظرة حادة واضحة،
متوافقة تماما مع جسده النحيف المتناسق مع قامته الطويلة، يبدو اصغر من سنه وكأنه
لم يغادر بعد عالم الصبية والطفولة، رغم طول قامته وذقنه النابتة بعشوائية بوجهه،
نظر لي متلعثما قبل ان يقدم نفسه ويخبرني انه جاء بناءا على اتفاقي مع جده، عدت
معه للداخل وانا اناوله مفاتيح البيت الرئيسية والشقتين الخاويتين واطلب منه دراسة
الامور بنفسه وعمل الواجب، انطلقت لعملي وصورة الفتى تصول وتجول برأسي بلا اي
هدوء، لم يحرك الفتى شهوتي، بالعكس تحركت مشاعر الامومة بداخلي ومشاعر العطف
والرثاء لرقة حاله، ملابسه فقيرة بسيطة قديمة بشكل واضح، اشعر بالعطف الشديد
تجاهه، فقره وظروف اسرته رسمت فوق ملامحه مسحة حزن وضعف لم تخطئها عيني، بعد عدة
ساعات تذكرت فجأة ان الولد لن يجد في الشقتين طعام او اي شئ يتناوله، شعرت بالضيق
الشديد والتقصير وظللت افكر في طريقة لارسال طعام له، قمت بعمل اوردر طعام من
الابلكيشين الخاص بهاتفي وشعرت بالهدوء النسبي لفعل ذلك، بالتأكيد سيفرح لتناول
تلك الوجبة الفاخرة، بعد قليل اتصلت بي ابنتي وهي تتكلم بصوتها الرقيق الهامس
كأنها تعلم علم اليقين اننا نتحدث في امر مريب، سألتني عن حضور هاني وعن شكله
وطوله وكل التفاصيل، وانا اجيبها بهمس دون تفكير
-
مالكيش حق تسيبيه وتنزلي الشغل
-
كنت اعمل ايه بس؟!
-
عادي يا ماما، كنتي خدتي اجازة وفضلتي معاه
-
هافضل معاه ازاي بس؟! وهاعمل ايه؟!
-
ممممم، توريه
-
اوريه ايه؟!
-
توريه الشغل، وتعرفيه عايزة يعمل ايه بالظبط
-
اها، عادي يعني، هاينظف الشقق علشان اديله فلوس لحد ما نعرف نلاقيله وظيفة
-
ايه ده يا ماما؟! ده كده يوم ولا اتنين بالكتير ويخلص
-
آه، فعلا، طب اعمل ايه
-
بصي، انتي لازم تبقي معاه وهو شغال وتتفقي معاه يجي كل يوم عشان يساعد في طلبات
البيت
-
وبعدين؟!
-
استني، انتي عرفتي بابا ان الولد ده هايجي؟
-
آه، بابا مابيشغلش باله، لسه بحكيله قالي براحتك ودخل نام
-
حلو جدا، يبقى كده مش ناقص غير انك تتفقي معاه
-
انا خايفة
-
خايفة من ايه؟!
-
يعني، مش متعودة وجود حد غريب في البيت
-
مفيهاش حاجة، ثم ده في الآخر، ولد صغير مهما كان
-
وجوده هايقيدني ومش هابقى براحتي
-
وليه تتقيدي؟! خدي راحتك وبلاش عقد بقى
-
يا بنت انا غيرك، انا اتكسف
-
هو مين يعني اللي هايشوف؟! ده عيل
-
آه، هاني عيل، مش قد البواب زي البغل اللي عندك
-
قصدك سالم؟
-
أيوه سالم اللي بتفتحيله بالشورت
-
يا ماما عادي، ده حتة بواب بيقضيلي طلباتي
-
مش راجل يا بنتي؟ مش خايفة يعمل فيكي حاجة وهو شايف جسمك كده
-
هايعمل ايه يعني، هو انا لسه بنت؟! انا ست ومتجوزة
-
يعني مش هامك يا علياء؟!
-
انتي يا ماما، سوري يعني خوافة قوي
-
وانتي بقى يتخاف منك وعليكي
-
متخافيش عليا، انا مبسوطة كده وجدا كمان
لم
اصل لشئ من جدالي معها وقضيت الوقت المتبقي بعصبية حتى عدت مرة أخرى لبيتي، لم اجد
اثر حركة بشقة الدور الارضي، صعدت السلم بخطي بطيئة حتى الدور الثالث والاخير،
وجدت هاني يقف امام الشقة وهو يجمع قمامة الشقة امام الباب ويضعها في صندوق ورقي
كبير، كان يرتدي نفس بنطلونه الجينز القديم وقد اتسخ بشدة وفانيلته الداخلية
المليئة بالثقوب والتي تظهر نحافة جسده الواضحة، شعرت بالعطف الشديد عليه والقيت
عليه التحية وانا اثني على عمله، قادني للداخل وهو يشرح لي بسعادة ما قام به من
تنظيف وترتيب للشقتين، شكرني على الطعام واندهشت لعدم احضاره ملابس أخرى معاه وهو
يؤكد لي ان الامر بسيط لا يستحق، لم اجد برأسي اي شعور جنسي تجاهه طوال وقفتنا،
مشاعر الام كانت تغلبني وانا اشفق عليه بصدق واتمنى بالفعل مساعدته، اعطيته بعض
النقود وانا اخبره اني اريده من الغد ان يأتي لي بشكل يومي للجلوس معي بشقتي
لمساعدتي ان احتجت شئ على ان يصل قبل موعد حضوري بساعة، كان امرا شاقا معقدا على
كلينا كي افهمه طبيعة وسبب وجوده، حتى لا يظن اني اطلب منه ان يكون خادم او شئ
ينال من مشاعره، افهمته اني اخشى المكوث وحدي وقد احتاجه في مشاوير خاص بعملي او
عمل زوجي الطبيب، غادر سعيدا بالنقود واستمراره بالمجئ والذي يعني الكثير من
النقود، في غرفتي بعد ان تخلصت من كل ملابسي وارتميت على فراشي عارية، تلقيت اتصال
جديد من علياء تطمئن علي، كان صوتها مفعم باليأس والضيق وانا اخبرها اني تركت
الفتى يغادر فور حضوري، لا تستطيع ان تتحدث معي بوضوح ولا انا بالقطع استطيع ان
افعلها، كل حديثنا يجري بالتلميح والايحاء حتى سألتني ان كنت املك جريدة الوسيط
الاعلانية
-
أيوه عندي
-
طب بصي يا ماما، انتي شكلك كده محتاجة جلسة مساج جديدة تريح اعصابك
-
وبعدين؟!
-
هتلاقي في الوسيط ناس عاملة اعلانات انهم خبراء مساج، اتصلي بحد فيهم يجيلك
-
معقولة؟! اجيب حد غريب البيت
-
في ايه يا ماما بقى، ده شغله وكده او كده انتي في البيت لوحدك ومعندناش حتى جيران
لا
اعرف كيف راقت لي فكرتها وبحثت عن الجريدة وبالفعل وجدت اكثر من اعلان كما
اخبرتني، الوقت مازال مبكرا عن موعد حضور زوجي، اتصلت بأحد الأرقام وجائني صوت رجل
غليظ نوعا ما يرد باقتضاب شديد وهدوء، ويخبرني انه يستطيع الحضور في اي وقت اريده،
اتفقنا سويا ان يحضر بعد ساعة بالضبط، اسرعت بالاتصال بعلياء مرة أخرى وانا مضطربة
مرتبكة وقصصت عليها ما حدث، بصوت متحمس شجعتني ان استمتع بالقادم تحت دعوى اراحة
جسدي، كطفلة صغيرة وليس امها، سألتها ماذا ارتدي وماذا علي فعله بالضبط..
انهيت
المكالمة واخذت حماما سريعا وازلت شعيرات جسدي الصغيرة كأني انتظر زوجي وليس غريبا
لا اعرف ملامحه او حتى اسمه، ارتديت شورت وبادي فوق لحمي مباشرة وفوقهم روب طويل،
احكمت غلقه، جلست مرتعدة انتظر الغريب وانا اقضم اظافري حتى تلقيت اتصاله يخبرني
انه امام البيت، طلبت منه الدخول مباشرة والصعود للدور الثاني، وقفت امام الباب
انتظر صعوده وانفاسي متقطعة من الخوف والخجل، ظهر امامي رجلا يحمل كيسا بلاستيكيا
اسود اللون، غليظ الملامح والملابس له كرش كبير وذقن نابتة حول شفته الغليظة
المفتوحة، هيئته افزعتني جدا، كنت اتخيله شابا ممشوق القوام او حتى عجوزا مهندما
كتجربتي السابقة، الرجل يبدو عليه الفوضوية والقذارة كأنه مجرد عامل فقير وليس
خبير مساج، سرت الرجفة بكل جسدي لرؤيته وفقدت القدرة على التفكير او اتخاذ القرار
-
مساء الخير يا ست الكل
-
مساء النور، اتفضل
قدته
للداخل ووقفت بمنتصف الصالة لا اعرف ماذا افعل وانا اتطلع له بخوف حقيقي واصبر
نفسي ان شكله وهيئته ليس لهم دخل بما اريده واحتاجه
-
لامؤاخذة يا ست الكل، هو في حد مع حضرتك هنا؟
-
لأ، انا موجودة لوحدي
-
طب عال، ممكن ندخل اوضة النوم علشان مانضيعش الوقت
تحركت
بصعوبة، اجبر قدمي على الحركة حتى وقفت بجانب فراشي
وقف
بجواري وهو يخلع قميصه بكل هدوء وكأنه من اهل البيت ويظل فقط بفانلة رياضية
بحمالات ويخرج عبوة من الزيت الرخيص من الكيس الاسود
-
يلا يا ست الكل، اخلعي الهدوم لامؤاخذة ومددي على السرير
الموقف
على عكس كل توقعاتي وتخيلي، ومع ذلك تحركت شهوتي وانا اشعر بانفاسه ونظراته الوقحة
الجريئة..
خلعت
الروب وقبل ان اتمدد امامه اوقفني بصوته الغليظ الهادئ
-
لأ يا هانم، اخلعي علشان الزيت
شهوتي
تزيد والرجفة تبدأ في احتلال جسدي، لاجدني اخلع البادي وانا اعطيه ظهري حتى لا يرى
نهودي واتمدد امامه مسرعة كأني بذلك قد اخفيت جسدي، مد يده بكل وقاحة يجذب الشورت
بحركة عنيفة دون اي اعتبارات وهو يتحدث بسخرية
-
ما تيلا يا مدام خلينا نشوف شغلنا ونبسطك
دفنت
رأسي بالفراش وانا اشعر بخحل شديد وهو خلفي يرى كامل عري جسدي، قطرات الزيت تتساقط
على جسدي واتنفس بصعوبة من مشاعري المختلطة، خوف، خجل، ضيق، شهوة.. مد يده القوية
يفرك ظهري بقوة وخشونة لا تنم اطلاقا انه يعرف ما يفعل، حركة عشوائية مؤلمة وسرعان
ما شعرت بكفيه فوق لحم مؤخرتي يدعكها بوقاحة
-
ايه الحلاوة دي
انتفضت
وانا اعتدل واصرخ فيه، فقد فهمت بيقين انه كاذب مدعي يظنني اتيت به لينال من جسدي
بكل سهولة
-
انت بتعمل ايه يا حيوان انت
-
حيوان ايه يا مدام، ما تفكي كده خليني اروقك وانزل
كان
يتحدث وهو يدخل صباعه بفرجي بشكل مؤلم ومقزز قتل كل رغبة بداخلي لتظل فقط مشاعر
الضيق والغضب..
انتفضت
وانا اعتدل وامد يدي التقط الروب احيط جسدي به واصرخ فيه بشدة وقوة
-
اطلع برة يا حيوان يا ابو الكلب، بدل ما اوديك في داهية
-
خلاص بكس امك، هاتعملي فيها خضرا الشريفة
-
اطلع برة يا بن الكلب
-
كتك داهية ولية بومة بنت وسخة
لم
اتصور اني سأستطيع التخلص منه، وجلست بعدها ابكي بشدة وانا احدث علياء واقص عليها
ما حدث مع هذا الارعن المتخلف، جاء صوتها مفعم بالضيق لأجلي وهي تتأسف وتعتذر
لانها السبب في ذلك بنصيحتها لي وتحدثنا طويلا حتى هدئت نفسي وتجاوزت ما حدث، حتى
انها بالنهاية صارت تداعبني لكي تجعلني اضحك
-
ما انتي يا ماما اللي التوتا بتاعتك حلوة خلت الراجل يتهور هههههه
-
بس يا سافلة انتي ههههههه
-
اوعي بقى الواد هاني يشوفها هو كمان وتبقى حوسة هههههههه
-
هو انا زيك يا صايعة، انتي ياللي واقفة قصاد البواب نص توتك باينة
-
سالم مش غشيم زي البغل اللي جالك
-
آه طبعا، بيبص عليكي بأدب هههههه
-
اللي تبع البيت غير الغريب يا ست ماما، بيبقى هادي وعلى مهله
-
ممممممم، وسالم هادي بقى على كده؟! ماتهورش عليكي ولا مرة يعني؟
-
تؤتؤ، انا اللي بقرر واحدد اللي على مزاجي
-
انتي بقيتي كده ازاي وامتى؟! انا مش مصدقة اني بكلم علياء بنتي المؤدبة المتربية
-
هو انا يعني بقيت قليلة الادب خلاص يا ست ماما، دي حاجات كده تسالي مش اكتر
-
تسالي ازاي وانتي البانتي بتاعك كان مرمي في المطبخ
-
يا نهار! انتي شفتيه؟!
-
أيوه يا سافلة شفته، شوفي بقى كنتي بتعملي ايه في المطبخ مع الزفت بتاعك
-
صدقيني يا مامي ولا حاجة
-
بطلي كدب، انا مش عبيطة
-
صدقيني يا ماما، تسالي بس مش اكتر، انا بس اتخضيت لما جيتي فجأة
-
يعني كان في حاجة بتحصل
-
ده لعب بس مش اكتر
-
لعب ازاي يعني؟
-
خلاص بقى يا ماما ماتكسفنيش
-
مكسوفه مني ومكنتيش مكسوفة من البواب؟!
-
يوووه يا ماما، تسالي والنعمة تسالي
-
مش هاضغط عليكي، بس لازم تحكيلي وتفهميني ليه وانتي جوزك زي القمر وبتحبوا بعض
-
حاضر يا مامي، اوعدك احكيلك المهم دلوقتي انتي مش انا
-
لاااااا، انا حرمت خلاص
-
يعني ايه، ده موقف عادي مش حاجة كبيرة يعني
-
لما ابقى اسافر تاني ابقى اعمل، لكن هنا خلاص حرمت
-
يا سلام يا مامي، يعني كل ما تحبي تعملي جلسة يبقى لازم تسافري؟!
-
أيوه، اضمن بكتير
-
خلاص، عندي فكرة، لو ارتحتي لهاني خليه هو يعملك
انهينا
حديثنا الطويل وعقلي مشتت بين ما تأكدت منه بخصوص ابنتي وبين ما اتطلع اليه مع
الفتى الصغير وبين رجفتي التي مازالت تسكن جسدي من اصبع الرجل الغليظ الملامح.
نسمع
صوت ضميرنا، عندما نعجز عن إقناعه، عندما نفشل في تكوين كذبة متقنة نزين بها
أخطائنا ونغلفها بحسن النية أو إدعاء أننا ضحايا، غير اثمين، الحقيقة الآن، اني
أصبحت سيدة شهوانية، شبقها يسيطر على عقلها ويفرض سطوته كل يوم بشكل جديد، لولا أن
أعيني تفتحت على ما كنت أجهل، ولولا أني سافرت ومررت بتلك التجربة، كنت سأظل تلك
المرأة الفاضلة الراضية، الغير عابئة بأمر شهوتها، مشاهدة الافلام في رحاب النت
الواسعة والتقلب عارية بفراشي، لم يعودا كافيين لاخماد شهوتي ورغبتي، سئمت الفعل
الاحادي والانفعالات التي تبدأ بي وتنتهي بي أيضا..
خرج
المارد من القمقم ولم يعد باستطاعتي إعادته او حتى ترويضه، تجردت من ملابسي امام
غريب، قبيح الملامح والسلوك بلا تردد او مراجعة، فقط أغمضت عيناي وتركت جسدي
امامه، ولولا غلظته ووقاحته، لكنت تركته يفعل بي ما يشاء، حواري مع نفسي لا ينقطع
او يتوقف، هل حقا اريد التراجع والعدول عن تلبية نداء رغبتي؟! ام اني فقط ابحث عن
الامان؟ المرأة غير الرجل في مجتمعنا، خطأ واحد يقضي عليها وينهيها، اما الرجل،
ملايين الاخطاء لا يمكنها تحطيمه، الاسئلة تتزاحم برأسي، تزيد حيرتي وتزيدني يقينا
اني مفعمة بالرغبة والشهوة، ولابد من اخماد تلك الشهوة باي شكل، بشرط الامان، لا
يمكنني ان اعرض نفسي وسمعتي وسمعة اسرتي وعائلتي لكارثة تقضي علينا جميعا، لم
استطع اكمال طريقي للعمل وانا بهذه الحالة من الارتباك والقلق والضيق، انحرفت عن
طريقي بعد ان اتصلت معتذرة عن الحضور، قاصدة بيت ابنتي علياء، هي الشخص الوحيد
الذي يتعاطف معي ويؤمن بقضيتي وحاجتي لارضاء وامتاع نفسي، لا تعرف بقدومي ولا
تتوقعه، فهو يوم عمل ولم اخبرها بأني قادمة، سالم لا يتواجد بمكانه بمدخل العمارة،
واثقة انه الآن بشقتها، وقفت امام الشقة بعد ان ضربت الجرس، اتلفت يمينا ويسارا
خشية ان يرانا أحد، اصبحت شريكة معها وابحث عن امنها واخفاء ما تفعل، دقائق حتى
انفتح الباب واشاهدها منكوشة الرأس زائغة الاعين مرتبكة وهي تخفي جسدها خلف الباب،
ما ان رأتني ورأت ابتسامة وجهي حتى هدأت نفسها وادخلتني وهي تغلق الباب علينا،
ترتدي نفس ملابسها الفاضحة، غير انها تلك المرة غير مرتعبة او منزعجة، البادي
الضيق القصير والشورت الذي يكشف كل افخاذها وبعض من لحم مؤخرتها، اشرت لها برأسي
اسأل عن سالم وانا انظر تجاه المطبخ، لتبتسم بخجل وهي تشير باصبعها تجاه غرفة
نومها، وضعت اصبعي امام فمي كي لا تصدر اي صوت ويعرف سالم اني موجودة واني اعرف
انه بغرفة نوم ابنتي العزيرة، اختبئت باحد الجوانب حتى سمعت صوت اغلاق الباب وتعود
لي علياء وهي تطمئني انه خرج
-
على فكرة احنا اغبيا، ماهو هايشوفني وانا نازلة وهايفهم اني طلعت وهو موجود
-
لا يا ماما ماتقلقيش، خدت بالي وبعته يجيب طلبات من السوبر ماركت وقلتله انك
هاتيجي دلوقتي
-
طب تمام، كويس انك اتصرفتي
-
المهم يا ماما، طمنيني عليكي، وماروحتيش الشغل ليه؟!
-
ابدا، لقيت نفسي مسدودة وماليش مزاج اروح
-
مممممممم
-
المهم، كان بيعمل ايه سي زفت في اوضة نومك؟ انتي اتجننتي يا علياء
-
ابدا يا ماما مفيش، ده كان.... كان....
-
مش خايفة جوزك يرجع لاي سبب؟!
-
يا ماما انتي بتكبري المواضيع قوي
-
هو بقى بسلامته بيجيلك كل يوم؟!
-
لأ طبعا، انتي اللي حظك معايا كده
لا
أعرف كيف اقنعتني علياء بكلامها رغم انها لم توضح اي شئ، وظلت كل الاسئلة معلقة
بيننا دون اي اجابات واضحة، فقط وبعد ضغط مني والحاح دون صرامة، ومن اين لي بالشدة
والصرامة وانا امامها منذ فترة قد تنازلت بمحض ارادتي عن قيمتي كأم واستبدلتها
بصديقة تشكو لصديقتها حرمانها ولهيب الشهوة التي تمكنت منها، شخصت ببصرها وهي تصف
زوجها بالرومانسي الحالم، المتحضر الذي يشعل الشموع ويراقصها وهو يشم عطرها من بين
خصلات شعرها، الهادئ الحالم الذي لم يشفع عشقه وصدق حبه في ارضاء شهوتها وغريزتها،
هي مشتعلة عظيمة الفعل والانفعال، وهو رقيق كنسمة صيف عابرة، تقضي الليالي بين
احضانه دون ان ترتوي او يفهم متطلباتها وكيفية اخماد شهوتها، نقيضين تمام التناقض،
لا يشبع رغبتها ولا هي تملك ان تقابل كل حبه ووده ومشاعره بغير تقدير، هي
"هند" أخرى وان اختلفت الاسباب، البنت كأمها تماما، بين أذرع رجل لا
يمكنه ارضائها او اسعادها، الصدفة جعلتها تنتبه لسالم، شاب مفعم بالطاقة، لا يعرف
عن التحضر والرقي، غير جملة باردة يلقيها عليها كل صباح: صباح الخير يا مدام، نظرة
وقحة واحدة منه مملوءة بالرغبة والشهوة، كانت تجعلها تشعر بالبلل بين ساقيها،
شهوتها ترجف جسدها من مجرد نظرات وانفاس مشتعلة بالرغبة، بعكس زوجها الذي يقضي
الليل يلثم شفتيها دون ان يشعل رغبتها، هي تشبه ابناء الطبقات الراقية عندما
تفتنهم رائحة "الطعمية" الساخنة او عندما يشتهون ساندوتش
"كبدة" مشطشط من عربة باحد الطرقات، تخفض رأسها وهي تخبرني، انها تنتظر
سالم الغشيم الفلاح كل يوم لتتمتع بنظراته لجسدها، تشعل رغبته باغوائها له، وترضي
شبق جسدها بنظراته، تركت له المجال للمسها اكثر من مرة وكأنها اشياء تحدث بالصدفة،
بعض من الوقت تقضيه كل صباح وهي تغويه وتتعري قليلا من اجله، كان كافيا لسد جوع
روحها لما هو اكبر واقيم من رومانسية زوجها، اذا الأمر مجرد لعبة تلهو بها ابنتي
الوحيدة المدللة، او هي خجلة مضطربة تخشى البوح لي بكل اسرارها دفعة واحدة، السؤال
الاهم برأسي، كيف ومتى قررت اولى خطواتها معه؟ ماذا فعلت لكسر خجلها وتأمين نفسها
منه ومن هجومه عليها دون مراعاة لشئ؟ ابنتي ذكية، تفهم اني اريد منها خطة مجربة
وناجحة كي افعلها مع هاني، ابتسمت بمكر وهي تقص علي كيف فعلتها خطوة بخطوة كي تشعل
شهوته وبنفس الوقت تبقى على الخيط الرفيع بينهم حتى لا تظهر كعاهرة او امرأة سهلة،
غادرت منزل علياء وانا ارمق سالم في مدخل العمارة بنظرة تفحص واشاهد اعينه تدقق في
بأريحية غير مفهومة..
عدت
لمنزلي قبل ميعاد حضور هاني ووقفت امام دولابي متوترة ابحث بين ملابسي عن بنطلون
له "قمرة" قصيرة، ارتديت اكثر من واحد، حتى وجدت احدهم بالنهاية له حجر
قصير وقمرة ساقطة، وقفت امام المرآة ووجدته بالضبط كما اريد، يصل لنهاية مؤخرتي
بالضبط عند بداية الشق الطولي بينها، عندما انحني يتحرك ويظهر ذلك الجزء الاعلى منها
بسهولة، ثلت مؤخرتي العلوي يظهر عند انحنائي ويوضح بياضها وحسن تقسيمها، ارتديت
بلوزة مقفولة من الاعلى، لكنها قصيرة حتى لا تخفي ذلك الجزء عندما انحني، انتظرت
قدومه مرتجفة وانا افكر في اكثر من طريقة لجعله يشاهد ويفطن لجسدي، في موعده تماما
سمعت صوت دخوله البيت من اسفل وصعوده درجات السلم حتى باب شقتي، ضرب الباب بيده
وفتحت له وانا ارتدي البلوزة والبنطلون الازرق وشعري بلا غطاء ليراه لاول مرة،
وجهي بلا مساحيق، فقط طبقة خفيفة من الروج الاحمر، دخل وهو ينظر لي بخجل ووقف
بمنتصف الصالة لا يعرف ماذا يفعل وبالأحرى لا يعرف حاجتي لوجوده معي بالاساس،
الوضع بالكامل غريب على كلينا، لا احتاج وجوده وهو لا يعرف ما يتوجب عليه فعله،
حتى زوجي اندهش عندما اخبرته وكعادته تجاهل الامر وكأنه لا يعنيه
-
اولا كده يا استاذ هاني، عاوزين نعمل شوية تعديلات
-
تحت امرك يا مدام
-
بص بقى، عايزين ننقل الانترية ونخليه في الجنب اللي هناك ده، ونجيب السفرة هنا
ونسيب الجزء اللي في النص ده فاضي
-
زي ما تحبي يا مدام
-
طب يلا نحرك حاجة حاجة وانا معاك اهو اساعدك
-
لأ طبعا يا مدام، اتفضلي انتي وانا هاعمل كل حاجة
-
ازاي يابني بس، لازم حد يشيل قصادك
بدأنا
في تحريك قطع الاثاث وانا اتعمد من وقت لاخر في الانحناء امامه حتى يتثني له رؤيتي
من الخلف ومشاهدة بنطلوني وهو يتحرك ويعري الجزء الاعلى من مؤخرتي، اشعر به بدأ
يرتبك وهو يرى هذا الجسد الهام من جسدي، حمرة الخجل تكسو وجهه والمحه من حين لاخر،
يبعد بصره حتى لا اعرف انه يتجسس على ظهري من الخلف، الشعور بالراحة والامان
سيطروا على كل حواسي وصرت ابالغ في الانحناء حتى اسمح له برؤية الاكثر، وسرعان ما
انتابتني الرغبة بفعل المزيد، علياء اخبرتني ان ذلك كافي للمرة الاولى، ولكني
اختلف عنها، هي تريد اسلوب مختلف عن اسلوب زوجها الرومانسي، اما انا فلا املك اي
ترضية ولا اظن ان لزوجي اي اسلوب، الفرق كبير بين سالم البالغ المتزوج من ريفية
وبين فتى صغير مثل هاني، علياء كانت بحاجة لترويض سالم، اما انا فلا احتاج لكل هذه
الحيطة وهذا الحرص، طرأت ببالي فكرة اثناء عملنا عندما شاهدت ملابس هاني تتسخ بالتراب
المتراكم اسفل مقاعد الانترية
-
حاسب يا هاني، ماتبهدلش هدومك
-
ولا يهمك يا مدام، مش مهم
-
ازاي مش مهم، وانت ليه اصلا مش جايب معاك لبس تاني؟!
-
مكنتش اعرف اني هحتاجه، بكرة هاعمل حسابي
-
لأ استنى، هاشوفلك حاجة من بتوع الدكتور تنفع
لم
اترك له فرصة للرد واحضرت ترينج رياضي من دولاب زوجي الذي لا يختلفه كثيرا في
الحجم
-
اتفضل يا حبيبي، البس ده
وقف
مرتبكا لا يعرف كيف يتصرف، وددت ان اشير له ليغير ملابسه بالحمام ولكني تراجعت،
يلا
يابني ماتتكسفش، انا قد مامتك على فكره..
اعطاني
ظهره وخلع قميصه وبنطاله وارتدي الترينج بعجالة، رغم ان الترينج قديم، الا ان هاني
ازداد وسامة ووجاهة بعد ارتداءه، حقا الاشياء الثمينة تعطي بريقا وقيمة، عدنا
للعمل وقد اشعلت رؤيته بملابس البيت شهوتي بشكل اكبر، تحنيت الفرصة وجثوت على
ركبتي امامه ادعي فحص أحد مقاعد السفرة، وضعي سمح للبنطلون بحركة اكبر للاسفل،
ليظهر له جزء اكبر من مؤخرتي، احرك جزعي بهدوء كأني استعرض مؤخرتي له، وقت كاف
تماما ليشاهد بهدوء وتمعن قبل ان انحني وانا اتأوه واضع يدي على آخر ظهري مدعية الألم،
تظاهرت بمحاولة النهوض ثم تركت جسدي يقع على الارض مرة أخرى وانا اسند عليه بعد ان
اقترب مني
-
في حاجة يا مدام؟!
-
بسيطة.. بسيطة، ظهري بس رجع شد عليا
-
ما انا قلت لحضرتك هاعمل لوحدي، طالما ظهرك بيوجعك مكنتيش تعبتي نفسك
-
ولا يهمك انا متعودة، الصبح اخلي الدادة تدهنلي مرهم وهابقى كويسة
-
هو الموضوع كبير كده؟! طب اروح اندهلها
-
لا لا، تروح فين مش مستاهلة، اقولك انت زي ابني على كل حال، هاتعبك معايا وانت
تدهنلي معليش
-
من عيني يا مدام، انتي تأمري
خرج
كلامه متعلثما وانا اشاهد حمرة وجهه تزداد واشعر بانفاسه متقطعة متسارعة، اختلط
صوت ضربات قلبي بصوت انفاسه اللاهثة وانا اتحرك بكل ما املك من ثبات، حتى اشعره ان
الامر عادي، يخلو من اي غرض، احضرت طبق ووضعت به كمية مناسبة من الماء الساخن
وفوطة صغيرة، تمددت امامه على الكنبة الكبيرة بالصالة لم أدخل غرفة نومي حتى انفي
اي شبهة وطلبت منه عمل كمادات ساخنة لظهري قبل الدهان، شعرت به وهو يضع الفوطة
ويلوكها بالماء وكأنه يخشى ان يتخذ الخطوة القادمة بنفسه، مددت يدي لأرفع البلوزة
حتى نصف ظهري وبالطبع اشعر واعرف ان بداية شق مؤخرتي مكشوف وواضح بسبب البنطلون
القصير، وضع الفوطة وانا اصدر صوت خافت، اصبحت موقنة في الأونة الاخيرة وقعه على
مسامع الذكور: اااااااح.. الماء تسرب من الفوطة وشعرت به خيوط ساخنة تجري من اسفل
ظهري حتى الاخدود في مؤخرتي
-
هاني، حاسب المية غرقتني
-
اسف.. اسف يا مدام
-
هات فوطة تانية بعد اذنك
قام
مهرولا واحضر أخرى من الحمام وضعه من تلقاء نفسه فوق مؤخرتي.. صدمني فعله وقد انهى
بتلك الحركة الفرصة لاغوائه
-
يا هاني المية داخلة جوة
-
جوة فين؟!
-
في البنطلون
-
طب اعمل ايه؟!
-
مش مالكة احرك ايدي، نشفلي انت اللي دخل
فهم
قصدي وبالتأكيد شهوته تمكنت منه وصارت تقوده وتتعاون معي، حرك الفوطة وصار يمسك
بطرف البنطلون يرفعه ويجفف لحم مؤخرتي، الآن يرى الكثير ويملك الفعل والحركة..
اخذنا
وقت لا بأس به وهو يضع الكمدات على ظهري ويرفع البنطلون دون طلب مني ويجفف الماء
بعد ان يضغط بكفه على الفوطة ويجعلها تخرج الماء، لقد التقم الصيد الطعم وصار
يتصرف بعقله مباشرة، طلبت منه اخيرا تجفيف ظهري بشكل جيد ووضع المرهم وفرده على كل
المنطقة، شعرت بكف يده فوق لحمي وهو يتحرك بهدوء ويحاول بخجل وخوف تحريك بنطلوني
وتعريتي، ولكنه مازال لا يجروء، قررت ان اكتفي بهذا القدر واجعل الامر يمر دون فعل
فاضح واضح..
جلست
مسترخية اتابعه وهو يكمل العمل وحده، وبعد ان انتهى قمت واحضرت الطعام لنأكل سويا
بعد الضغط عليه ليقبل، هو لا يفهم طبيعة عمله ولا يملك سوى طاعتي وارضائي، احضرت
بعض اوراق العمل وجلسنا سويا اطلب منه تدبيس كل مجموعة اعطيها له، اشعرته بشكل كاف
انه بالفعل يساعدني واني اقوم بأمور هامة، قبل عودة زوجي بدل الترينج وعاد
لملابسه، وانا قاعده اجهز له مجموعة من ملابسي زوجي، غادر وتركني شبه منتشية لاتصل
بعلياء واقص عليها ما حدث وكأنها معلمتي وارغب بإبهارها بتفوقي ونبوغي.
القليل
أحيانا أفضل من الكثير، قطعة من اللحم الساخن قد تكون أشهى من طبق ممتلئ باللحم،
القليل مع هاني ترك بداخلي رضا ونشوة أكثر من لقاء كامل مع زوجي كرجل وإمرأة، مجرد
وقت قضيته وانا اترك رغبتي تحركني أمامه وتحرك شهوته، جعلني أنام ليلتي قريرة
العين منتشية، خرجت لعملي في اليوم التالي وأنا أشعر بالسعادة ورغبة حقيقة
بالحياة، حقا قد تصنع سعادتنا أبسط الأشياء، إصبع من البطاطس المحمرة خلسة من وراء
أمهاتنا، أشهى وألذ من تناول طبق كامل من البطاطس..
رغم
علاقاتي المحدودة بزملاء العمل، الا انا اكثر من شخص لفت نظرهم السعادة البادية
على وجهي، حتى عم بشارة ساعي مكتبي، لاحظ ذلك وصرح به امامي: ربنا يسعدك دايما يا
أستاذة
انهيت
عملي وعدت لمنزلي متشوقة لرؤية هاني، بحثت عنه ولم أجده وعلامات الاستفهام تملئ
رأسي، اتفقت معه على الحضور قبلي بساعة، جلست مستاءة انتظره ولكن دون جدوي، الساعة
تلو الساعة ولم يحضر هاني، تحولت من سعادة الصباح إلى العصبية والضيق وانا لا اعرف
لماذا لم يحضر كما اتفقنا، لم تتخلى عني عصبيتي لليوم التالي، لألفت نظر الجميع
مرة أخرى، ولكن لفرط عصبيتي هذة المرة، يوم وأثنين وثلاثة ولم يحضر هاني، عشرات
الأسئلة تتصارع داخل عقلي، هل اخبر أحد من اسرته عما فعلناه سويا وقرروا عدم حضوره
مرة أخرى؟! الخوف يتسرب إلى نفسي وحتى ابنتي علياء لم تجد تفسير لغيابه، فقط
طمئنتني انه بكل تأكيد لم يخبر أحد بشئ، ما حدث بيننا مجرد موقف تافه بسيط، لا
يستدل منه على شئ، بالنهاية وبعد مرور خمسة أيام، استجبت لنصيحة علياء وقمت
بالاتصال بالجد "عطية"، وسألته عن هاني وعن سبب غيابه، جائني صوته محرجا
وهو يخبرني ان اولاد الحلال وجدوا وظيفة لهاني بإحدى المحافظات البعيدة، وانه احرج
من اخباري وانهال علي بعبارات الشكر والتقدير لما فعلته معهم، خيبة أمل كبيرة
تمكنت مني ووجدتني رغما عني انهار باكية على ضياع الفتى مني وضياع كل امنياتي
واحلامي مع شاب يافع آمن بين جدران بيتي، كل عبارات التهدئة التي نطقت بها علياء
لم تغير اي شئ، احباط تام ويأس وعزوف عن كل شئ..
علياء
تحضر عندي شبه يوميا ومع ذلك لم تشفع جلستها ولا دعابات حفيدتي الصغيرة في تغيير
مزاجي المحطم، ارسلت لهم بالعمل اني في أجازة اسبوع، لم اكن قادرة على الذهاب
والمجئ والتعامل مع أحد، فقد اجلس وحيدة بمنزلي اندب حظي ويزداد حنقي وغضبي على
زوجي، اصبحت اكره هذا الرجل بشدة، اكره وجوده وحديثه وحتى رؤيته، حتى الذهاب
لعلياء وقضاء بعض الوقت معها لم يستهويني، اشعر بانكسار وعدم رغبة في اي شئ، لو
اني متزوجة من شخص آخر، كنت سأجد بين ذراعيه ما يرضيني ويشبعني كإمرأة متكاملة،
الايام متشابهة حتى اتصلت بي علياء ذات صباح في ساعة مبكرة وهي تلح علي بالحضور
عندها والجلوس مع صغيرتها لضرورة خروجها في امر هام، طلبت منها احضار حفيدتي لبيتي
ولكنها اصرت ان الوقت ضيق ولا تستطيع الحركة وتضيع الوقت، ذهبت لها رغما عني
ووجدتها قد اتمت ارتداء ملابسها وتستعد للخروج، دقائق قليلة وكنت أستجيب لها
وأرتدي أحد شورتاتها مع بلوزة شبه عارية، اقنعتني بان ارتديهم بدلا من ملابسي حتى
اجلس باريحية لحين عودتها، الشورت ضيق وقصير، جعل كل افخاذي ظاهرة وجزء من لحم
مؤخرتي كان يتدلى من حوافه القصيرة بشدة، حتى البلوزة كانت قصيرة بالكاد تخفي بطني
ولا يوجد بها ازرار علوية، مما اتاح لتكور نهودي الظهور والوضوح، كانت هيئتي مثيرة
ولكنها اشعرتني بانوثتي خصوصا مع عبارات الاطراء من علياء
-
أيوه يا واد يا جامد انت
قبل
ان تغلق الباب وترحل، ألقت على مسامعي جملة سريعة دون ان تنظر في عيني
-
اها، صحيح يا ماما، لما سالم يجيب طلبات البيت وحياتي خليه يدخلها المطبخ لحد ما
أرجع
وقع
علي كلامها بالصدمة لأشعر بتلك الرجفة واحساس الماء الدافئ يجري في نهاية ظهري
-
يخرب عقلك، كنت عرفتيني من بدري قبل ما اغير
-
وفيها ايه يا ماما، ماتكبريش الموضوع، كل الستات بتلبس كده في بيوتها، يلا سلام
تركتني
لمشاعري المختلطة وافكاري المتناحرة، هل اشفقت ابنتي علي وقررت العطف علي برجلها
لتعويضي عن رحيل هاني؟! هل استطيع فعلا فعل ذلك والبحث عن المتعة عند بواب ابنتي؟!
هل اخبرته ويعلم بوجودي؟! ام انه سيتفاجئ بوجودي كما تفاجئت من قبله بقرب حضوره؟!
أدمت الافكار رأسي وجلست اصارع شهوتي التي تعلو بداخل روحي، الايام الماضية لم
تحتلني سوى مشاعر الخيبة والاحباط بعد رحيل هاني، الآن فقط يعاودني الشعور بالرغبة
والشهوة بعد انقطاع..
انتزعني
صوت جرس الباب من افكاري، لانهض مفزوعة وجسدي كله يرتجف، اشعر بمدى العري بي
بملابس علياء الفاحشة، جاهدت حتى استطعت الوصول للباب وفتحه والوقوف بزاوية خلفه
وانا اخفي جسدي، سالم يقف امامي بإبتسامته الهادئة اسفل شنبه المنمق وهو يحمل
اكياس الخضار والطلبات، نظرته لم تكن تحمل اي نية او مجرد تلويح لما هو قادم، لم
استطع التفوه بحرف وظللت محدقة بوجهه انتظر مبادرته، لم يخيب ظني، والقي علي تحية
الصباح وهو يدفع الباب باحد الاكياس ويعبر دون استئذان للداخل، توجه بهدوء نحو
المطبخ، واغلقت الباب وظللت جامدة بمكاني لا اعلم ماذا افعل، جائني صوته من الداخل
رخيما هادئا
-
يا مدام هند.. مدام هند
وجدتني
اتحرك نحو المطبخ وانا اتعرق والدوار يحيط برأسي
-
أيوه... أيوه
دخلت
بخطوات متعرجة لاجده يضع طرف جلبابه بفمه ويقف امام سخان المطبخ ويبدو عليه
التركيز،
-
خير! في حاجة؟!
-
مدام علياء قالتلي ان السخان عطلان
-
وانت بتفهم في السخانات؟!
-
على قدي يا مدام
-
طب لقيت ايه؟ عطلان؟!
-
شكله كده الابرة مسدودة، اقفي مكاني وانا هافتح المحبس من تحت وانفخ
تحركت
لاتخذ مكانه وهو يقرفص بحواري واشعار بأنفاسه تلفح لحم فخدي العاري
-
لما الشعلة تزيد عرفيني يا مدام
وقت
قليل وبدأت أشعر بتلامس ظهر يده لجسدي وتنتابني قشعريرة شديدة، بداخلي اعرف اني
اشعر به وانه يعني ما يفعل ويقصده، بلا شك طلبت منه علياء ذلك، جسدي يخذلني واشعر
بالبلل بين سيقاني، اصبحت موششة وفي طريقي للغياب عن الوعي، تحرك واقفا وجسده
يلتصق بي من الخلف، كل جسده يلامس كل جسدي وانفاسه تحرق رقبتي وهو يهمس في اذني
-
الخرم شكله مسدود ع الآخر
-
آه، شكله كده
-
انا لازم اسلكه وافتحه
-
اعمل اللي انت شايفه
كنا
نتحدث وهو يعتصرني بجسده دون صد او منع مني، مازال جلبابه معلق بين اسنانه وهو
يضغط بخصره على مؤخرتي ويعصرني بين قضيبه الذي اشعر به تماما فوق لحمي وبين رخامة
المطبخ، كفه اصبح فوق خصري، مباشرة فوق لحمي بين البلوزة والشورت، حركته اصبحت دون
اي مواربة، يحرك كفه على ظهري وبطني بهدوء وثقة كأني عشيقته، رأسي تترنح واتركها
وانا اغمض عيناي لتقع على كتفه، حركة خفيفة خلفي حتى شعرت باصابعه تندس اسفل
الشورت من الخلف ويحركها لاسفل، اصبحت ارتعش بشدة وركبتاي تتخبط والشورت ينزلق تماما
عني ويسقط حول قدمي، قضيبه المنتصب يتحرك على لحمي العاري يبحث عن طريقي نحو فرجي،
بمجرد ان شعرت برأس قضيبه بين شفراتي لم استطع الصمود اكثر لاسقط تماما على الارض
اتنفس بصعوبة، وابذل قصارى جهدي ان اظل باقية دون اغماء، دون حرف واحد حملني بين
ذراعيه إلى غرفة نوم علياء، وضعني فوق الفراش وهو يجردني من البلوزة، لاجدني لا
استطيع مواجهته وانام على بطني لاخفي عيني عنه، ثوان وكان بكل جسده فوقي وقضيبه
يتحرك كثعبان خبيث حتى استقر بكامله بداخلي، فيضان من سوائلي ورعشات كثيفة متعاقبة
حتى اني من فرط الرجفة كنت كمن تتشنج واحرك جسده بجسدي من فرط انفعالاتي، بواب
علياء اول رجل يفعلها، آخر ورقة فضيلة تسقط من غصن العفة..
زوجي
العزيز.. إسعد بنجاحك وعملك واترك البواب ينهش لحم زوجتك المصونة، ضرباته قوية،
يسددها لفرجي بكل قوة وتركيز، لم يتفوه ولم استطع منع صوت آهاتي، كنت اصرخ من المتعة،
واصرخ من فرط حزني على حالي، السيدة الفاضلة صاحبة الرداء المحتشم عارية اسفل هائج
لم يخلع ملابسه واكتفى فقط بالامساك بطرف جلبابه بين اسنانه، لا قبلات، لا مداعبة،
لا كلمات غزل فقط يتناولني، يتناول إمرأة محرومة كمعروف يسديه لابنتها، الآن فقط
أذهب ولا أعرف، هل هناك عودة؟ أم سيكون ذهاب بلا عودة!!
أخرجت
تليفوني وطلبت رقما وجدته على الانترنت يورد نساء للمتعة، وكنت في شك انه سيرد
ولكن خاب ظني حين رد علي صوت امرأة رقيقه.. سألتها في خجل ان هذا الرقم وجدته في
موقع للشات على الانترنت، ضحكت ضحكه خفيفه وقالت: صح.. التليفون صحيح والكلام
صحيح، طلبات حضرتك..
تبدد
الشك والخجل في رأسي وبدأت الكلام
-
يعني ممكن بنت اقل من عشرين سنه وتكون مش تخينه وبيضا وبطنها مشدوده، يعني ماحبلتش
ولا خلفت وتكون جميله، يكلفني كام؟
ردت
محدثتي: طلبك موجود، منهم مصريات واجانب من روسيا والمجر والسويد وفنلندا
قلتلها:
أنا حقيقي مبهور من البنات بتوع روسيا اللي بشوفهم في الغردقه وشرم، ياريت واحده
منهم، تكلفني كام؟
قالت:
أنا عندي بنت مصريه اجمل من كل اللي انت شوفتهم، أنا هجيبهالك وهجيب معايا اجمل
واحده روسيه وتختار.. بس لو اخترت المصرية هتكلفك الف ونص لمدة ساعتين، والروسيه
هتكلفك الف بس لو عندك مكان، أما لو عايز عندنا.. ايجار المكان 200 جنيه في
الساعتين.
قلت
لها: عندي المكان وأنا أثق في زوقك
اتفقنا
على الميعاد والمكان وذهبت في الوقت والميعاد المحدد وانتظرت حوالي ثلاثة دقائق رن
تليفوني وكانت محدثتي هي نفس السيده
-
الو انت فين
-
أنا راكب عربيه مرسيدس بيضا رقم كذا، وأنا لابس بدله سمرا وكانت العربية مستأجره
امام باب فندق سونستا
لم
تمضي دقيقة حتى فتح باب السيارة من الخلف ودخلت فتاتان في الكرسي الخلفي والسيده
التي حدثتني بجواري في الكرسي الامامي وقالت: بص كده واختار، ما ان ادرت راسي حتى
بانت الدهشه على وجهي وصرخت البنت المصريه ياخرابي، وفتحت الباب تحاول الهروب،
فصرخت فيها غاضبا:
-
أقعدي
جلست
البنت المصريه التي كانت بمثل ما تمنيت من جمال وكانت ترتعد خوفا، قلت لها
-
انتي خايفه ليه يابنتي كلها ساعتين ومتخافيش ياحبيبتي والله ماتخافي.. خلاص يا
مدام ادي الف وخمسمائة جنيه وبلاش تيجي تاخديها لأن أنا اللي هوصلها بيتها، ردت
السيده
-
وأنا تحت أمرك، لو ما عجبتش او ما طاوعتش سعادتك اتصل بيا
طلبت
من الجميلة المصريه ان تنتقل للكرسي الامامي، انتقلت وهي مرتجفة، حاولت ملاطفتها
وتبديد ما يدور في رأسها من مخاوف، وتوقفت امام عمارة في شارع عباس العقاد وقلتلها
انزلي يا حبيبتي متخافيش، نزلت وهي زائغة الذهن، اقفلت السيارة ووضعت يدي على
كتفها ودخلنا الى العمارة ثم الى الشقة التي كنت أعدها لمثل هذه اللقاءات.. ما إن
أغلقت باب الشقة حتى احتويتها بحنان ومسحت على شعرها وقلت لها: متخافيش وعامليني
زي أي واحد رحتي ليه، أنا مش وحش، ردت بصوت متردد بس ازاي انتااااااااااااا....
قاطعتها: أنا واحد اتعرض عليه اتنين اخترتك وأنا طول عمري بتمنا واحده بمواصفاتك،
انسي كل حاجه وسيبي ليا نفسك وأنا هسعدك واكيد هسعد معاكي ثم ضحكت، وقلت لها: ايه
يا بنت انتي، ناوية تضيعي الساعتين؟ نظرت الي في شك ولكنها مستسلمة، بدأت في فك
أزرار القميص وتحسست اكتافها بحنان وخلعت عنها قميصها وبدأت اتحسس ظهرها بحنان
وأمسح في شعرها والامس خدودها، وقلت لها: انتي جميله جدا يا رانيا، طول عمري بتمنى
واحدة زيك، ردت في لعثمة وقالت: بس انااااااااااااااااااا.... قاطعتها: انتي
حبيبتي اللي مش هسيبك ابدا ابدا
سرحت
يدي على ظهرها حتى وصلت الى سوستة البنطون، فككت السوسته وتحسست أجمل افخاذ وأجمل
أرداف، وكانت قد بدأت في الهدوء والإطمئنان، نزعت عنها الأندروير ببطء وأنا مندهش
من هذا الجمال والتناسق، إقتربت منها حتى لاصق جسمي جسمها، ثم اطبقت بلطف شفتي على
شفتيها امسحها بحنان، بدأت أحس بتجاوبها مع قبلاتي ومدت يداها تمسح على ظهري وترفع
عني قميصي حتى تلامس يداها الرقيقتين ظهري وخلعت عني جميع ملابسي، ثم جثوت على
ركبتي امامها ووضعت فمي على عانتها الناعمه المنتوفه الخاليه من الشعر تماما، وكان
لعانتها بريق لم اعهده ابدا وكأن كل أنوار الدنيا تضيء فيه، بدأت في تقبيل ولحس
عانتها وأعلى كسها، بينما هي وضعت يديها على رأسي تمسح فيه برقة وحنان، أطلت لساني
ليصل الى زنبورها أدلكه بلساني وأنا اتجول بيدي على اردافها العارية تماما وحول
خرم طيزها حتى وجدتها مالت للأمام وكأنها سوف تسقط..
وقفت
وأخذتها على زراعي بحيث أنها اصبحت كطفلة صغيرة طوقت زراعها حول رقبتي وجزبتني
اليها وأطبقت بشفتيها على شفتي وأسكرتني بقبلة طويلة، وضعتها على السرير نائمة على
ظهرها ثم دفنت رأسي بين فخذيها ورحت اتفنن في لحس كسها وإدخال لساني داخل كسها حتى
علت تأوهاتها وكان زبري قد انتصب كقضيب من حديد..
اعتدلت
للأمام حتى لاصق زبري كسها وشفتاي شفتيها، ثم بدأت بتدليك شفرتيها بقضيبي بطيئا ثم
ازيد في حركته مرة بعد مره حتى علا صوتها آآآآآآآه أف أححححححح انت حلو قوي، دخله
بقى دخله ارجوك.. قبل ان تكمل كلماتها كان زبري قد انزلق داخلها وكان احساس رهيب
حين احسست بسخونة كسها من الداخل بعد فاصل من رقصات زبري داخلها ورقصات جسمها
تحتي، رفعتها ومازال زبري مدفونا في كسها ووقفت بها فالتفت بيديها على رقبتي
وبأرجلها حول خصري وتجولت بها في الحجره وأنا ارفعها واخفضها وتتمايل راسها الى
الامام تاره والى الخلف تاره، الى ان انهكت تماما بعد رعشات تلتها رعشات..
ما
إن بدا تدفق حليبي حتى سحبته سريعا وانزلتها جاثية أمامي وهي تنظر الي باعجاب
شديد، تدفق كل حليبي على وجهها وصدرها.. نظرت اليها مبتسما وقلت لها
-
انبسطي يا رانيا
ردت
بسعاده
-
قوي قوي يا بابا، دانت خطير، أنا فكرتك هتقتلني لما لقيتني بعمل كده، حسيت بحنيتك
دلوقت زي ماطول عمرك كنت حنين عليا أنا واخواتي، طول عمرك انت اروع مفاجأه في
حياتي يابابا، وانت أجمل هدية ليا في الدنيا..
-
من اليوم انتي مش بنتي وبس، انتي حبيبتي وعشيقتي، والشقه دي هغير عقد ملكيتها تكون
باسمك يا حبيبتي
طوقتني
بزراعها بعنف وقبلة طويله وقالت
-
ربنا يخليك ليا يابابا
بادلتها
القبلات الساخنه وقلتلها
-
بلاش كلمة بابا.. أنا هنا مش بابا، أنا هنا حبيبك وانتي حبيبتي، ردت بدلال
-
حاضر يا حبيبي.. يلا نروح البيت بقى، امي زمانها قلقانه علي وعليك يا
حبيييييييييبي
قبلتها
قبلة طويله ثم اخرجت تليفوني واتصلت بزوجتي وقلت لها: متقلقيش يا حبيبتي أنا هتأخر
شويه ومعايا رانيه أخدتها معايا لحفلة فرح واحد صاحبي.. ضحكت رانيا وقالت: يا واد
يا خطير تستاهل واحد تاني، ضحكت لها وكان زبري قد بدأ في الانتصاب، تكررت نوبات
النيك وفواصل من الرقص الشرقي الذي فوجئت بان رانيا تتقنه اتقان شديد
جذبتني
رانيا جذبا شديدا وقد رأت اني لا أريد ترك كسها وقالت: يللا.. ماما هتقول ايه، هوا
فيه فرح للوقت، وقفت متثاقلا وكاني لا اريد ان اترك هذه الحفله الجميله مع ابنتي
التي لا يضاهيها أحد في جمالها
عندما
هممنا بركوب السياره قلت لرانيا: بلاش السكه اللي انتي ماشيه فيها، وان كان
عالفلوس كل اللي هتطلبيه هجيبهولك، وان تمنيتي اي حد، الشقه بقت عندك بس بلاش
حكاية المعلمه، والفلوس دي خطيره.. اطبقت على خصري وقالت: يا حبيبي انت تكفي بلد،
سألتها هوا فيه حد من اخواتك البنات ليه في كده؟ نظرت الي في دهشه وقالت: انت ناوي
تخوني من دلوقت ياسي بابا!
كان
كل شيء يبدو طبيعيا.. كان صباحا صيفيا ينبيء بيوم حار ..
لم
يكن أي شيء غير عادي بالنسبة لماهر الشاب ابن ال 25 ربيعا، لولا أن استيقظ كعادته
نصف مغمض العينين، ومد يده على جهاز الموبايل بجانبه بطريقة تلقائية، ليصدح صوت
فيروز المخملي الرخيم، تناول سيجارة من علبته فوق المنضدة بجانب سريره، ورفع غلاية
القهوة الباردة التي باتت ليلة أمس على نفس المنضدة، فقد تعود أن يشرب القهوة
ويدخن أول ما يستيقظ، لكنها كانت فارغة تماما، فقد نسي انو التهمها ليلا كلها
أثناء مشاهدته لبعض الأفلام الجنسية على جهاز الحاسوب خاصته، فماهر شاب يعشق الجنس
حد العبادة، فإن مر يوم لم يمارس فيه العادة السريـة فإنه لا يحسبه من عمره، نفخ
ضجرا وغضبا ثم نهض متثاقلا إلى المطبخ ليصنع قهوته بنفسه حيث كان الوقت مبكرا جدا
على استيقاظ إحدى أخواته الثلاث كي تصنع له القهوة، لكنه ما ان خطا أولى خطواته
داخل المطبخ حتى تسمر في مكانه، فقد كانت أخته الكبرى سهر تصنع قهوتها، وقد
استيقظت في وقت مبكر حيث لم تستطع النوم، سهر بعمر الورد 27 عاما، دهشته كانت
تختبيء في ملابسها الصباحية، كانت ترتدي قميص نوم أحمر ناعم الملمس، قصير لما فوق
الركبة بقليل، ذا شباحات عريضة نوعا ما، وفوقه بلوزة قطنية قصيرة لكن أكمامها
كاملة كي تستر ظهرها وصدرها فيما لو استيقظ أحد ممن في البيت ورآها، لكن ارتفاع
القميص لما فوق الركبة كان كفيلا بتجمد نظرات ماهر الذي يعتبر الجنس أجمل اللذات
في الحياة، تمتلك فخذين عاجيين أبيضين، ومؤخرة متوسطة طرية تهتز كلما تحركت
صاحبتها، ونهدين متوسطين أيضا لهما استدارة الرمان وشهية التوت، ارتبك قليلا وتردد
بالرجوع إلى الخلف حيث غرفته، لكن سهر رأته فابتسمت له محيية
سهر:
صباح الفل ماهر، مالك في شي؟
أفاق
من ذهوله كانما كان غائبا في منفى بعيد وعاد، قال بارتباك واضح بعد أن بلع ريقه
بصعوبة
ماهر:
لا لا ما في شي، كنت جاي اعمل قهوة
ضحكت
سهر وقالت
سهر:
تصور انا التانية ما عرفت انام بعدما صحيت، وهيني بعمل قهوتي، خلص حبيبي راح
نشربها سوا
ماهر:
أوكي سهر، انا بستناكي بغرفتي
سهر:
اوكي حبيبي جاية ما بطول
عاد
إلى غرفته ومشهد فخذي سهر تحت قميصها الأحمر لم يفارق مخيلته، قعد ماهر على طرف
السرير وذهنو شارد، ما كان قبل هيك يفكر بشهوة تجاه أي وحدة من خواتو، ببساطة
لأنهم اخواتو،
بس
فخاد سهر ما فارق خيالو، وبحركة تلقائية مد ايدو تحت الشورت الأزرق اللي لابسو،
وبدا يداعب عضوه بطريقة تلقائية غريزية، وبايدو التانية رفع بلوزته الشباح لفوق
بطنو وصار يحسس على بطنو كمان بطريقة غريزية عفوية..
إجت
سهر وفوق وجهها ابتسامة فيها مسحة حزن ومعها فنجانين قهوة وكاسة مي، شال ايديه
بسرعة ونزل الشباح لتحت متل ما كان، شافتو سهر وضحكت ضحكة خفيفة مكتومة شوي بسبب
حزنها، وقعدت جنب ماهر على طرف السرير، فارتفع قميصها أكتر عن فخادها، خلا ماهر
يبلع ريقو بصعوبة بالغة، كان ظاهر عليه التوتر، ومبين عليه الارتباك، فسألتو سهر
سهر:
مالك ماهر؟ فيك شي حبيبي؟
شرد
بكلمة حبيبي رغم إنها بتقللو اياها دائما، بس يبدو هالمرة كان إلها مذاق مختلف أو
هيك تهيـألو، وجاوبها
ماهر:
لا عادي، بس كنت بفكر إنتي شو صحاكي بكير هالقد؟
سهر:
لأني نمت بكير كتير وما كان عندي مزاج للسهر متل كل ليلة معكم
تنهد
ماهر بألم من أجلها، لأنـو بيعرف إنها إجت عالبيت حردانة وزعلانة من جوزها، بس ما
عرف السبب، قللها
ماهر:
ايييييه يا سهر، انا ملاحظك من يومين وبتألم لألمك، بس احكيلي ليش زعلانين من بعض
إنتي وطارق؟ جوزها ترددت شوي بعدين قالت
سهر:
لا تقلق أخي، في أمور ما بتنحكى
ماهر:
لك شو ما بتنحكى، تضلي تتألمي بصمت أحسن يعني؟ بعدين ناسية إنو أنا واياكي اتفقنا
نكون صحاب ونحكي لبعض كل شي، وإنو قراب على بعض كتير بالسن والأفكار كمان؟
سهر:
لاء ما نسيت حبيبي بس
ماهر:
لك احكي حبيبتي، فضفضي
كان
يحاكيها وعيونو كل شوي تسرق نظرة على فخادها، ترددت سهر كمان مرة، قللها
ماهر:
اوك خلص إذا ما بدك لا تحكي، وانا كمان اذا صار معي شي ما راح احكيلك
وابتسم
بسمة عتاب
سهر:
انت زعلت مني؟ لك انت عندي بالدنيا كلها، وما بدي أعذبك معي أكيد المشكلة راح تعدي
مع الزمن
كانت
تكذب على حالها لأنو مشكلتها أكبر من إنو تنحل بمرور الزمن
ماهر:
هلأ هيك بتحسبي الأمور انتي؟ لك اذا ما بدي اتعذب مشانك لكان شو هالصداقة والأخوة
الي بيننا؟
تنهدت
سهر وقالت بكلمات ترشح حسرات
سهر:
طيب ماهر راح بحكيلك، بس بدي يضل الموضوع بيني وبينك، أنا كنت حابـة احكيلك من
الأول بس ما كنت بدي اياك تقلق وتحمل هم، اللي فيك بكفيك
ماهر:
حبيبتي سهر انتي بتعرفي إني كاتم أسرارك وصديقك وأخوكي، وبعدين لا تقلقي عليي أنا
بهمني تكوني سعيدة أهم شي
قالت
بعد زفرة
سهر:
بصراحة يا ماهر طارق ما بيرضيني بالمرة، وشايفة إنو حياتي معو جحيم
ماهر:
ليش أختي مالو طارق؟ اذا بيظلمك ترى انا بوقفو عند حدو
سهر:
لا لا، مش قصة ظلم، طارق بيحبني بس بصراحة أناني وما عندو اهتمام فيني كزوجة في
الفراش
ماهر:
اممممممممم، طيب وضحيلي أكتر اذا ممكن، كيف يعني؟
سهر:
يعني لما بنام معي هو بيخلص بسرعة، وما بينتظر لأوصل أنا للآخر، وبيقلب على جنبو
وبينام، ومن كتر ما ألحيت عليه خبرني بصراحة إنو ما بيقدر يأخر حالو مهما حاول،
وإنـو حاول كتير، وجاب مرة دوا يأخر القذف عالفاضي حتى راح للدكتور تحت إصراري
والدكتور قللو إنو في خلل بالهرمونات وما فيك تقدر تأخر القذف، يعني الحالة
مرضيـة، وأنا بصراحة كتير بحب الجنس ونفسي أوصل معو للرعشة ولو مرة وحدة بالشهر،
هون ماهر سرح خيالو كمان مرة وحس بجفاف ريقو وواصلت سهر تقول
سهر:
ومن فترة طويلة وانا بعيش الحرمان من ألذ متعة على قلبي، لك حتى كلام رومانسي او
حلو ما بيحكيلي رغم انه بيحبني على قولو، حتى الكلام الحلو محرومة منـو يا ربي؟
وهون
نزلو دمعتين ساخنين من عيونها، تطلع عليها ماهر وتأثر كتير، وبنفس الوقت مش قادر
يطرد هواجسو الجنسية تجاهها، فقللها
ماهر:
سهر لا تبكي أرجوكي، ما بحب شوفك عم تبكي، هالعيون الحلوين لازم يضلـو يضحكو، ولف
ايدو على رقبتها وحضنها بشدة حتى لزق كتفها بصدرو، وبايدو التانية صار يمسح دموعها
ويحسس على خدودها ويراضيها بكلام حلو، حتى ابتسمت وقالتلو
سهر:
ماني عارفة بلاك كيف بتكون حالتي، انت ملجأي الوحيد، ابي وامي دائما مش فاضيين،
مشغولين بالسوبرماركت كل النهار ونص الليل مشاننا ومشان يعيـشونا أحلى حياة، يا
دوب إمي تجي شوي الضهر تعمللكم الأكل وترجع عند ابي، وخواتك البنات ولاء وجيلان ما
كتير بقدر أفضفضلهم، ولاء بشغلها بالمدرسة لنص النهار وببيت جوزها، وجيلان دراستها
الجامعيـة ما بتتركلها وقت كبير تسمع هموم غيرها، عدا عن إنها صغيرة على هيك هموم
وكمان ما بتحب تنغمس بحزن وغم، بتحب الفرح والفرفشة والمشاكسات، مانت بتعرفها أكبر
مشاكسة بالبلد، بس انت اللي بفضفلك وبتنفس همي معك، وابتسمت من جديد، تطلع بعيونها
وهو مبتسم، وكفـو على خدها وقللها
ماهر:
ايوا هيك سهر، حبيبتي لازم تضل هالبسمة ملا وجهك دائما
ورجع
حضنها بقوة شوي، وطبع اول بوسة على خدها، هي كمحرومة احمرو خدودها ما بتعرف هو
انتشاء ولا خجل ولا التنين بنفس الوقت، بس كان واضح عليها الارتياح، قالتلو:
سهر:
بتعرف ماهر، نفسي اضل حاسة بالحنان متل ما انا حاسة هلأ، نفسي بحضن دافي ومشاعر
نبيلة حنونة، تسلملي ما أدفا لمساتك وحضنك
وقربت
أكتر لشدة احتياجها للحنان حتى إنـو فخدتها العارية لامست فخد ماهر العارية، حس
ماهر بشي عم يسري بفخدتو، ورجفت رجلو شوي
ماهر:
سهر لا تحكي هيك، انا كلي تحت أمرك، وكل ما أملك اعتبريه إلك، بس اللي ما بملكو هو
قدرتي على إنـي أرضيكي بهيك مشكلة وإلا كان أرضيتك حتى الارتواء
وضحك
مشان يسري عنها، وسرق نظرة شهوانيـة لفخدتها اللي من ناحيتو، هي ضحكت بخجل، وشردت
بأفكارها مبتسمة، وقالت بمزح:
سهر:
لك انت عن جد ما في منـك، يا ريت لو فيك تكون جوزي يا ماهر، أكيد راح تبسطني كتير
كتير، بس يا خسارة ما بتزبط ههههههههه وضحكو التنين
ماهر:
يا ستي أنا اللي بقدر عليه بقدملك اياه من عيوني
ورجع
حضنها أقوى، وحس بأنفاسها عم تتسارع وتتقطـع، وحضنتو هي بدورها ويمكن نسيت حالها
شوي فرفعت فخدتها وحطتها فوق فخدتو بس مو بشكل كامل، وهو كمان يمكن نسي حالو شوي
وهو حاضنها وحط ايدو على فخدتها وحسـس عليها بنعومة لمدة ثواني وبشكل يبدو عفوي
يصاحبو شعور بلذة غريبة يسأل حالو عنها "هل هي سعادة مرتبطة بإنو قدر يزيل هم
أختو وصديقتو سهر، ولا إحساس مرتبط برغبة جسديـة معينة؟
وصار
يحكيلها حكي يراضيها فيه وإنو ما تضل زعلانة، بينما ايدو جامدة على فخدتها ما
بتتحرك لأنـو خايف ينفهم غلط "أو بالأحرى ينفهم صح"، لذلك ضلت إيدو
ساكنة على فخدتها بصمت يضج بأحاسيس متفرقة ومختلطة، وكان بين كل كلمتين يبوسها
بخدودها، وهي كانت تبدو مرتاحة كتير ومستمتعة، عايشة إحساس عالي من النشوة ومش
قادرة تفسـرو، هل هو إحساس بالحنان المفقود ولا انتشاء جسدي؟ وصارت تحكيلو بصوت
متقطـع ومرتجف بفعل حرارة الاحتضان إنو أوكي راح احاول كون سعيدة قد ما فيني!!
أدرك
ماهر بإحساس الشاب اللي كلـه طاقة وحيويـة إنـه سهر تعبت جنسيا من هالوضع، بدليل
ارتجافها وتقطع صوتها وبسبب ما تعانيه من حرمان جنسي، هل يستغل هالفرصة الحلوة،
ولا يتراجع ويضبط نزواته لإحساسه بالخطأ؟ هل تعبها هدا بيعني إنـو مستعدة للجنس
متلي، باعتبارها مشتاقة، ولا فعلا بحاجة للحنان أكتر؟ وإذا أنا عملت أي حركة معها،
معقول تتقبل، ولا راح تكون ردة فعلها سلبية معي؟ كل هالهواجس وهالأفكار راودت ماهر
وهي أخته سهر بين ذرعاته حاضنها بحنان وشهوة بنفس الوقت، فاق من هواجسه على صوت
جيلان وهي عم تضحك ضحكة شقية وقالت:
جيلان:
يا عيني يا عيني، حاضنين بعض متل العشاق، بس لازمكم صورة وأنزلها على فيسبوك هيك
وأكتب عليها (أحضان دافئة) ههههه، ضحكت سهر ونهرت جيلان وقالتلها:
ماهر:
ولك يا مجنونة إنتي ما بدك تبطلي هالحركات الزفت؟
وضحكوا
كلهم، تنحنح ماهر وقال:
ماهر:
ولك يا جيلان سهر مسؤولة مني، صحيح أنا أصغر منها بسنتين بس أنا أخوها الوحيد،
ومسؤول عنها متل ما أنا مسؤول عنك وعن ولاء.. قالت جيلان بخبث بريء وهي عم تضحك:
جيلان:
لا تنكر ماهر إنك مستمتع هههههههه
قام
ماهر ولحق جيلان ليعاقبها على هالحكي، بس كان عم يضحك مو جدي، مسكها من ورا بين
اديه وعضها برقبتها من ورا وهي تصرخ وتضربه بمؤخرتها ببراءة أو هيك يبدو، حس ماهر
بطراوة طيز جيلان، هبت عواصف شهوانية بداخله، ما كان يحس بيها قبل هيك، كان كتير
يلاعب جيلان ويمزح معها جسديا بشكل عادي، بس شكلو هالصباح غيرلو كل دوزانات عقله،
بعدين فلتها، وسكتت شوي وتلاشت ضحتها شوي شوي وقالت:
جيلان:
بس عن جد أنا كتير مبسوطة إنك قدرت تسلي أختك وتمسح همها، ياريت لو من زمان تقعد
معها هيك، هيها معك بتبتسم، طول اليومين اللي مرقوا وأختك عابسة وبوزها شبرين، ما
قدرت أسهر معها ولا أحكي معها متل الخلق، يعني لو ولاء عالأقل تترك جوزها وتجي
تنام عنا أهون شوي، لك جلطتني سهر، أنا بدي حدا يسليني ولا حدا حردان ومكشرلي طول
الوقت، ما بستقبل حردانين ببيتي أنا هههههه
وضحكوا
وطلعوا من غرفة ماهر مشان سهر تعمللهم فطور، لأنو أمهم راحت مع ابوهم عالسوبرماركت
بكير، أفطروا، وماهر أخد تاكسي وراح يجيب شوية غراض للبيت، ووصل أخته جيلان
عالجامعة بنفس التاكسي بدل ما تاخد هي تاكسي تاني، ورجع عالبيت..
ماهر..
صحفي جديد في إحدى الصحف المحليـة، قرر ما يروح اليوم عالشغل رغم إنو عنده شغل
كتير في الصحيفة اللي بيشتغل فيها، بس قرر يضل جنب سهر حتى يسليها وما يخليها
لحالها بالبيت تحس بالوحدة ويرجعلها الحزن، ومن ناحية تانية كان يشده أكتر جسم سهر
اللي مش قادر ينساه، اتصل بالصحيفة وخبرهم إنـه اليوم عندو ظرف خاص
سهر:
تشرب قهوة قبل ما أقوم أخلص شغل البيت؟
قالت
سهر لماهر وهم قاعدين بالصالة
ماهر:
إي اذا كانت من إديكي الحلوين ليش لأ
سهر:
لعيونك أخي حبيبي
راحت
تعمل قهوة، لحقها ماهر عالمطبخ وصار يتحدث معها ويسليها على ما تعمل القهوة، كان
في المطبخ دائما يكون وراها ويسترق نظرات على فخادها من ورا، مع كل حركة من فخادها
كان ريق ماهر ينشف أكتر، ومع كل انحناءة من سهر كانت رياح الشهوة تعصف بقلب ماهر
وكيانه، وهي عم تعمل القهوة وقع فنجان عالأرض انكسر، انحنت لتلمـه، ارتفع قميصها
أكتر عن فخادها من ورا، صحراء من الجفاف مرت بشفايف ماهر وحلقه لما شاف هالمنظر،
وبدون وعي تقدم ببطء جهة سهر وهي منحنية تنظف الزجاج، لامس بمقدمة جسمه مؤخرتها من
ورا، جن جنونه، وانتصب قضيبه كتير، حست سهر وانتبهت، تطلعت عليه لورا وما حكت،
وكأنـو نظراتها بتتساءل باستغراب، هو بادرها وقللها
ماهر:
كنت جاي ألم الزجاج اللي انكسر، وانتي تكملي القهوة
سهر:
لا حبيبي إنت خليك مرتاح انا بلمه
ماهر
ما فهم شي، وليش سكتت، رضى ولا ما بدها تحرجه، بين رشفتين قهوة شرد ماهر بأفكاره
بنظرة بعيدة صامته، انتبهتلو سهر، قالتلو وهي عم تبتسم
سهر:
شو حبيبي، وين وصلت ماهر؟
انتبه
كأنـه نقط على وجهه مي باردة وهو نايم، وقال بتلعثم
ماهر:
لأ أبدا أختي، بس بتعرفي؟
تطلعت
سهر بعيونو بنظرة مهتزة كأنها بتقللو إي إحكي، قال
ماهر:
عن جد حرام هالجسم الحلو اللي عليكي يدوب هيك
ابتسمت
وقالت
سهر:
عن جد جسمي هالقد حلو؟ عجبك؟
ماهر:
لك شو عجبني، جسمك متل النوار، حرام يدبل بهالشكل البشع ويتساقط نوره
سهر
انبسطت كتير لهالحكي الجميل، ما بتسمع هيك غزل من جوزها، قالتله مازحة:
سهر:
بس إوعى تكون عم تشتهيه ولا ماهر، ههههههه
ضحك
ماهر بجديـة شوي وقال
ماهر:
بدك الصراحة، بكذب عليكي لو قلتلك ما بشتهيه، بس يا خسارة، أخ بس لو إنك مو أختي
هههههههه
وماهر
شب من النوع اللي بيشلح الأنثى كيلوتها بنظرة منـه، جسمه كتير سكسي، عيونه معبـاية
شهوة وعشق، عدلت من قعدتها عالكنبة جنبه، تربعت فانكشفت فخادها أكتر، وركبتها من
تحت صارت فوق ركبتو، وقالت وعيونها مليانة فرح
سهر:
ها احكيلي طيب، لو أنا مو أختك شو بتعمل؟ ماحنا قاعدين عم نتسلى احكي
ماهر:
ما بقدر قللك شو راح يطلع معي حقيقة، هالسيقان المتناسقة البيضا، بدها مين يقدر
الرخام اللي ساكن بطراوتها، هالفخاد المليانة بدها اللي بيتقن الرسم ليشكل لوحات
لهفة على نعومتها، نهودك الكاملين أنوثة وشهيـة لك بدهم شاعر يقدر يوقف يوصفهم مو
أنا
سهر
كانت تنصت للحكي وقلبها عم تتسارع دقاته، وريقها ما كان ينبلع معها بسهولة، كانت
بعالم تاني، عالم من الإحساس بالأنوثة، والجمال، والألم، والحرمان، والشبق، والحب،
قالتلو بصوت مبحوح هادي ومنخفض فيه شهوة وخجل
سهر:
لك إنت خليت للشعرا وللرسامين شي؟ إنت بتجنن ماهر، أجمل إنسان يعرف يقدر المرأة هو
إنت أخي، بس هالقد فعلا حاسس فيني وكل هدا بقلبك من ناحيتي؟ فعلا خسارة، بتمنى لو
إنك مو أخي، واخليك تدوق الحلا، ههههه
صفن
ماهر بعيونها وقال بهدوء واحد غايب ورجع هلأ
ماهر:
إييييه شو نفسي أتذوقه سهر
كأنه
كانت عم تغرق وانمدتلها إيد تنقذها، ضحكت بميوعة، وبعد صفنة جديـة قالت
سهر:
إسمع، انا مقدرة لهفتك، ومقدرة إنك شهواني كتير بس متزن ومستحيل تحاول تعمل سكس مع
أي بنت برا لأنك بتحافظ على سمعة العيلة، ماهر لا تستغرب، إذا بدك أنا بعطيك شي
للتذوق بس، حابـة أريحك
رفع
راسه بوجهها وعيونه عم ترقص فرح
ماهر:
عن جد سهر؟
سهر:
إي عن جد ماهر، بس مو سكس ها
ماهر:
بعرف مو سكس، انا بدي بس أبوسك بشفايفك اللي متل العنـاب على إمه، وأحسس على فخادك
الطرايا لمدة دقيقة بس
قالتلو
بفرح لا يقل عن فرحته
سهر:
بس بوس وتحسيس، إوعى تطمع اوكي؟
ماهر:
اوكي، خلص ما بطمع
سهر:
هلأ عن جد يعني إنت راح تفضلني على كل النسوان لو انا مو أختك؟
ما
جاوبها، كانت لحظات، بس الصمت هو اللي عم يحكي فيها، بيحط إيده على دراعها العاري،
وإيده التانية على خدها اللي من الناحية التانية، وبيحط وجهه على خدها اللي
ناحيته، وبغمض عيونه بلذة مش مسبوقة، بيشم ريحة شهوة مختلفة تماما عن كل شهوة، وبيبوس
خدها المليان، بوسة ورا بوسة، وبتنزلق شفايفه بتسبق أنفاسه لشفايفها، بيمسك شفتها
التحتانيه بين شفايفه، بينهب منها الرحيق نهب مو بوس، سهر بتلف ايدها على رقبته
بطريقة تلقائية، بتضمه بقوة لبؤة جوعانة، وبتواصل طريقها لفخدة سهر، والرجفات عم
تصاحب أنامله وأنفاسه وفخاد سهر وأنفاسها، بتنساق هي لكل حركة من إيده باستسلام
لذيذ، عيونها نص مغمضة، وبينساق هو لكل لمسة من إديها الراجفة، وبتمتد إيده لركبة
سهر من ورا، بيمسد التجويف الخلفي للركبة، وبترجع إيدو لكمش الفخاد بقوة أكتر،
وبتتلمس أصابعه طريقها جوا القميص الخفيف الأحمر، بتلمس شفايف زهرتها المفتوحة
عالشبق بقطرات متل الرذاذ المعطر، سهر كأنها صحيت من نوم عميق متأخرة على شي وقت
ثمين، ارتجفت، شالت إيدو بسرعة، وأبعدت فخادها عنـه وتراجعت لآخر الكنبة، وقالتله
ببسمة عليها آثار نزيف الرغبات
سهر:
خلص ماهر ما اتفقنا هيك
ارتجف
ماهر وهو بيسحب إيده عن طرف قميصها، وقال بصوت مخدر
ماهر:
إي حبيبتي، نسيت حالي شوي
سهر:
كان أحلى نسيان بس ما فينا نكمل، إنت بتضل أخي، بس بدك تعرف إني بحاجة لحنانك
الكبير هدا، وبعدما أروح أنا، إبقى زورني ببيتي أكتر!
ماهر
عم يشرب قهوته ببطء ويستمع ل فيروز ولخيالاته الجنسية كالعادة كل صباح، ويمطط إيره
بشهوة، رن التلفون، الوقت حوالي التاسعة صباح الجمعة، الاب والام في السوبرماركت
من بكير لأنـو الزباين يوم الجمع بيجو بكير كونه يوم عطلة، ما في حدا بالبيت سوى
هو وجيلان اللي لسه نايمة، هي عادة بتنام لوقت متأخر أيام العطل، بيقوم ماهر
متباطئ عم يتثائب، بيتوجه للتلفون الارضي بالصالة، بيمر قدام باب غرفة جيلان بدون
ما يلتفت، كان ما زال بيفرك عيونه، تناول السماعة وهو نص واعي
-
آلو..
-
صباح الخير ماهر
-
صباح الورد أختي هلا، كيفك؟
-
الحمدلله، بس مو منيحة يا ماهر، أنا طول الليل ما نمت، بدي اياك ضروري
-
طيب احكيلي شوفي؟
-
لما تجي راح بحكيلك كل شي، لا تتأخر عليي
-
أوك ولا يهمك حبيبتي، راح امر عليكي المسا
وقفل
الخط..
صار
يفكر يا ترى مالها ولاء وهو في طريقه راجع لغرفته، مرق قدام غرفة جيلان، انتبه إنه
الباب موارب شوي ربع فتحة، قاده الفضول بنظرة لجوا، يا الهي، شو هدا كله؟ بيحكي
لنفسه..
كانت
نايمة على بطنها من الجنب اليمين، رجلها اليسرى مثنيـة، ورجلها اليمين ممدودة،
لابسة قميص نوم أسود قصير، خيطين عالكتفين، واحد نازل عن الكتف لمنتصف الذراع، ظهر
القميص عاري تماما، وصدره أقل عري بس كافي لإبراز نهودها متكومين فوق بعضهم بالكاد
تتغطى الحلمات، وبفعل حركة النوم هاي، بيرتفع القميص لأعلى الفخدة الممدودة ونص
الفخدة المثنيـة، وبتتجمـع طياته وثنياته فوق خصرها، حدائق دراق عم تنضج فوق
فخادها، زهور بيلسان عم تتفتـح على ضهرها الابيض اللدن، شلال كستنائي من شعرها عم
يفرش انسيابه عالمخدة، تجمدت رجليه بباب الغرفة، متل ما تجمد الدم بشرايينه، بكل
صعوبة عم يبلع ريقه ويتطلـع، صار رجل تقدم ورجل تأخر، يفوت عالغرفة أول المدخل
يرجع يطلع ويتطلع، جداول إغراء تمطر حلا عالتخت، تشجـع وتقدم ببطء مرتعش، تقدم،
تقدم، وصل جنب السرير، عيونو بدها تاكل فخاد جيلان، وبإيد عم ترجف حسابات وتخوفات
لمس فخدتها الممدودة، غمض عيونو بلذة غريبة، ما حرك ايده حتى ما تفيق، اتطمن إنها
نايمة، ضغط بشكل خفيف على فخدتها مشان يحس قديش في طراوة، انهبل، مشيت ايده ببطء
شديد وبحذر أشد على فخدتها، صار يحسس بانتشاء وخوف، وخجل، وشهوة، وترقب، رفع
مسافات التحسيس لفوق، عند التقاء فخدتها بطرف طيزها، حس طيزها من تحت، جن جنونه،
شو هالطراوة؟ معقول في هيك؟ اك مرتي طليقتي مرا حلوة بس مو هالقد طريـة، بشيل ايدو
من الخوف لتفيق، برجع يحطها بحركها شوي بمنتهى النعومة، بحسس بشويش، هي بتحس شوي،
بتقلب حالها على ضهرها، بتنكشف فخدتها اكتر لفوق الكيلوت، فخدة كاملة، بيضا،
مبرومة، مليانة، بخاف من قلبتها شوي وبيعمل حالو بدور على شي، بيتطمن إنها ما
فاقت، برجع يحسس، بيخاف بيطلع لغرفتو، بيبلع بريقو، بضل يخيل المشهد، بيرجع بحسس كمان،
ومع التحسيس كان دائما يتطلـع على عيونها حذرا من إنها تصحى، شاف عيونها تحركت وهي
مغمضة، بس ما فتحتها، بعد شوي وهو بهالعالم من الحركات المجنونة الشهوانية، بتفتح
جيلان عيونها، بين نص نايمة ونص صاحية، بحلقت بماهر، ارتبك، تلبك، نشف ريقه، ابتسم
بسمة خجولة
جيلان:
ماهر شو عم تعمل؟
ماهر:
حبيبتي كنتي مكشفة وبدي غطيكي لا تاخدي برد حتى لو الدنيا حر، لما الواحد بيكون
مكشف وغافي بياخد برد،
ابتسمت
وقالت
جيلان:
اممممممم أوكي
غادرها
لغرفته، وهو يضرب أخماس بأسداس، يا ترى حست بشو عملت؟ أكيد حست، بس ليش ما احتجت؟؟
وليش ابتسمت؟ شو سر ابتسامتها؟ انقضى النهار بحلوه ومره، وإجا المسا، صار لازم
يروح لأخته ولاء يشوف من شو زعلانة..
مرق
على جيلان، كانت بالصالة وملتهية بموبايلها، خبرها إنه ولاء عاوزته ضروري وما
قللها عالقصة،
وإنو
رايح لعندها وسألها إذا بدها شي قبل ما يروح لولاء
جيلان:
لا بس سلم عليها وطمنا
ماهر:
أوكي، يلا باي
جيلان:
باي،
فتحت
ولاء الباب لأخوها ماهر
ولاء:
تفضل فوت حبيبي
دخل
ماهر، فتح تم الدهشة من جديد، كانت ولاء تلبس قميص نوم أزرق، طويل ومفتوح عن
الجانبين بيظهر فخادها كل ما مشت خطوة، وناعم جدا بحيث يوضـح إنو ما لابسة تحته
صدرية بسبب بروز الحلمات من ورا القماش، بس كان واضح إنها بتلبس كلسون لأنو حدود
الكلسون واضحة تحت نعومة القميص، كل شي جواته تلبك، رغم كتير كان يزورها ويلاقيها
بنفس الملابس،
بس
ما بيعرف ليش هالمرة مختلف الوضع..
سلم
عليها وحضنته وباسته عالخدين، وهو كمان باسها، وهو منذهل ويتفاعل بتلقائيـة كأنو
رجل آلي مو إنسان، حاول يشغل حاله بالحكي، قال:
ماهر:
اي ولاء هاتي احكيلي شوصاير معك؟
لما
ولاء سمعت هالكلمة، شبه انهارت بالبكاء ورمت حالها بحضنه وهي عم تبكي، وقالت
بمرارة:
ولاء:
جوزي بيخونني يا ماهر، بيخونني تصور!
ماهر:
شوووو؟ شو بتقولي حبيبتي؟ طيب اهدي شوي ما بدي هالدموع الغاليين ينزلو
ولاء:
لك صارلي شهور محرومة، أكتر من سنة ما عم يلمسني ومو عارفه السبب واليوم عرفت
ماهر:
ولاء قبل ما تحكي وتظلمي الزلمة إنتي لازم تكوني متأكدة
ولاء:
أنا ما عم اظلمه، انا متأكدة تماما، شفتو شوفة عيني وكمان خد هدول
تناول
منها مجموعة صور، تجمع بين سمير جوز ولاء وبين وحدة ست سمرا جمالها عادي، بوضع
حاضنين بعض بس مش بشكل شهواني مشان الصورة
ماهر:
يا الهي شو هاد؟
ولاء:
اللي شايفه
ماهر:
وكيف حصلتي عليهم هدول؟
ولاء:
قبل 3 ايام قللي إنو مسافر عالرياض بمهمة شغل كلـفتو بيها الشركة، وراح يبات
يومين، بعدما سافر بشي ساعين اتصلو يسألوا عنـه بالشغل، لما قلتلهم إنو بمهمة،
قالوا: بس احنا ما بعتناه، انا تفاجأت كتير وصار الفار يلعب بعبـي، قتلني الشك،
فتـشت بقلب شنطة إله، لقيت هدول الصور، طار عقلي، انجنيت، ما عرفت شو أعمل ولمين
أفضفض، تذكرت صديقتي رنا بالرياض، قلت أروحلها أفضفضلها بلكي خففت عنـي شوي، وأنا
على مفرق الشارع بأول الدخلة اللي عم تفوت على بيت رنا، شفته وهو معها الحقيرة..
ورجعت
ولاء تبكي من جديد، صار يخفف عنها ماهر ويمسح دموعها ووجهها على صدره
ماهر:
كملي أختي كملي، لا تبكي
وضمها
بحنان وقليل من الشهوة
ولاء:
لما تفاجأوا فيي وما ضل مجال للكذب، تركها شوي وإجالي قللي:
سمير:
لك انتي شو جابك هلأ؟
ولاء:
جابني القدر مشان أكشفك يا خاين
تصور
بهدلني قدام هالمنحطة، وقللي
سمير:
أنا حر بعمل شو ما بدي
غضب
ماهر كتير وقللها
ماهر:
أنا راح أخلـص عليه هالخاين،
ولاء:
لالا أرجوك ماهر، ما بدنا مشاكل أكتر، أنا بدي بس تطلقني منـه
فكر
ماهر، الطلاق مو سهل، بس معها حق، قللها
ماهر:
خلص إلك تطلقي من هالكلب
قالت
والدموع رجعت تنزل على خدودها
ولاء:
حزينة كتير انا يا ماهر، انا بحاجتك أخي
ماهر:
اممممم، إنسي أختي إنسي، إنتي أصلا خسارة فيه
وتنهد
ماهر بمرارة من أجل أختو، صفنت فيه وقالتله
ولاء:
ماهر انا آسفة إني بعذبك معي، بزيد همومك، عارفة إنو بعد كم يوم عندك جلسة محكمة
لإنهاء إجراءات طلاقك من مرتك الناكرة للجميل
ماهر:
لا تحكي هيك ولاء
وابتسملها
بسمة تشجيع ورفع لمعنوياتها، وضمها بحرارة، حست بالحنان والدفا والرقـة، ضمته
بقوة، وباسته كمان مرة وقالت
ولاء:
ألله يخليلي اياك حبيبي وما يحرمني منك، ماهر أنا خايفة نام لحالي بتضل تجيني
هواجس خيانته
ماهر:
لا تخافي حبيبتي، أنا راح انام عندك خلص وراح أنسـيكي أحزانك
فرحت
ولاء كتير، وقالتله
ولاء:
طيب خبر أهلي إنك نايم عندي مشان ما يقلقوا عليك واحكيلهم القصة
اتصل
ماهر بأهلو وخبرهم، قعدوا عالسرير يحكوا بالموضوع وبمواضيع مختلفة مشان
يسري
عنها، قللها
ماهر:
ولاء انتي حلوة كتير وألف مين يتمناكي، لا تقلقي حبيبتي، هالحلاوة هاي بدها مين
يستحقها
وقبل
ما تحكي، رن موبايلها، كان سمير، ردت
ولاء:
شو بدك يا خاين؟؟
سمير:
لا تكبري حكي، ويكون بعلمك، أنا مش راجع عالبيت من شهر مشان أربيكي، عم تتجسـسي
عليي؟ أنا بفرجيكي
ولاء:
لا ترجع يا روحي، وهو وجودك شو عامللي يعني؟ ماني عندك متل الخدامة وياريت مرضية
حاول
ماهر ياخد الموبايل منها ليبهدله ما عطته اياه
سمير:
وراح تضلي خدامة تحت رجليي، ومادام هيك ما راح ارجع لسنة، بدي اعيش حياتي متل ما
بدي، ولقيت شغل بالرياض وراح اترك الشغل اللي بقربني منك كمان، وقفل
رجعت
تبكي، وماهر مرة يتطلـع بجسمها، ومرة يمسح دموعها، حضنها بقوة وصار يحس على شعرها
وخدودها، وكتافها، وهي حضنته بلهفة، وقامت قعدت بحضنه وقالتله
ولاء:
أرجوك ماهر حبيبي، دفيني، حسسني أكتر بالحنان اللي فاقدتو من سنين
ماهر:
ولا يهمك حبيبتي، انتي بقلبي من جوا
بينما
قلبو وجسمو، ورجليه تحت طيزها اللي قاعدة عليهم، واديه وكل شي بيرتعش، أنفاسو بدت
تتسارع، وكل ما حكت معه شي يرد بصوت شبه غايب..
بهاللحظة
بتمر المشاهد بمخيلتو، بتذكر سهر، وكيف اعطتو شوية سكس، بتخيل جيلان اللي من الصبح
وهو في حالة اشتهائها، وهلأ ولاء بحضنه، ومن حرمانها بتضل بحضنه، مشتاقة، وهو
بيحضنها بقوة أكتر، لدرجه انه بيشعر بصدرها وهو بيلمس صدره، بحس بطراوة بزازها على
صدره، بطير عقله فيهم، بيحتويها بين اديه بقوة حتى يكاد يكسر ضلاعها وهي مستسلمة،
بدها تشعر بالأمان والحنان بنفس الوقت، ببوسها بخدودها عدة بوسات، بيعطيها جرعات
من الحنان، وبمسك رقبتها تحت لحيتها بحسس عليها وببوس لحيتها، وتحت لحيتها على
رقبتها، وهي مو حاسـة بحالها، صامتة، وهو مو حاسس بحاله، مشحون ومشتاق كتير،
بتقله: أنا لازم آخد دش مشان ارتاح واهدى شوي، شجعها ماهر عالدش لأنه بيعمللها
حالة استرخاء، وفي نفسه أمور تانية، قامت جابت الملابس اللي حتنام فيهم بعد الدش،
ومنشفتها، ماهر حملها بين اديه للحمام، ورجع يستنـاها بالغرفة، أنهت حمـامها وإجت،
بعد الحمـام تلاشت همومها شوي شوي، بتبتسم، بيزيد من مزحه
ماهر:
لك شو هالجسم اللي عليكي، كس اخته جوزك، بتضحك وبتقللو
ولاء:
شايف هالحيوان تاركني من شهور طويلة محرومة من ألذ شي على قلبي؟
بلع
ريقه ماهر بصعوبة كالعادة، كانت لابسة قميص نوم بنفسجي، قصير كتير لفوق نص الفخاد،
شبه شفاف، واضح إنها ما لبست تحتو شي، صدره معرى تلات أرباع نهودها مبيـنة، وظهره
معرى كمان لفوق طيزها بشوي صغيرة، أخدته المباغتة، الرخام اللي عم يلمع على
فخادها، ما بيعرف كيف طلعت من تمه هالكلمة
ماهر:
لك بتجنني، لك بموت فيكي
ضحكت
ولاء بصوت عالي شوي
ولاء:
لك وانا بحبك كتير ماهر، بس حب شريف ههههههه
ضحك
ماهر وقال
ماهر:
وعفيف كمان، لك عن جد شو هالجسم، لك كس أخته سمير
بهاللحظة
رن التلفون الارضي، سهر عالخط، حكيو هي وولاء شوي، ولاء ما حكتلها قصة جوزها سمير،
سهر بدها تحكي مع ماهر بعدما اتصلت عليه عالبيت وجيلان قالتلها عند ولاء..
تناول
ماهر السمـاعة، ورد
سهر:
شو يا منظوم، ما عدت زرتني يعني ولا اطمنت عليي، شو صار الحكي؟
ماهر:
والله أنا مقصر معك سوسو، بس كانت ظروف هيك وراح آجي وحياتك
قالت
بغنج واضح
سهر:
ما اشتقتلي ولاه؟
وضحكت
ضحكة الها معنى، ابتسم ماهر وحس بشهوانية كلمات سهر
ماهر:
كتير وحياتك، اشتقتلك موت، بس ولا يهمك راح اعوضك عن غيابي باللي تحبيه،
كانت
هالكلمة كافية ليفهمو على بعض، وسكروا الخط!
الساعة
12:45 دقيقة بعد نص الليل، بدهم يناموا او عالأقل يستلقو
ماهر:
أنا بنام بالصالون
احتجت
ولاء بشدة
ولاء:
لك كيف تنام بالصالون؟ انا بدي اياك تنام عندي مشان تتركني لحالي بالغرفة؟ بخاف
كتير لحالي قلتلك، أول مرة سمير بيغيب عن البيت، قضيت الليالي الماضية ارجف خوف
ماهر:
طيب بنام عندك بالغرفة، افرشيلي فرشة عالارض، ردت بدلال
ولاء:
مممممممم لاء، بدك تنام عندي عالتخت وتحضنني، لك أنا بحاجة حنانك، لك الحنان اللي
مفتقدته من زمن طويل
بعد
إلحاح من ولاء، وإلحاح من قلبه، ورغبته، وافق ماهر ينام معها على نفس السرير
تطلعت
ولاء بماهر وحطت طرف اصبعها بتمها، وقالت
ولاء:
ماهر حبيبي بس أنا بنام هيك بقميص نوم لحاله بس، اذا عندك مانع بلبس شي غيره
ماهر:
لا حبيبتي عادي، سبقتيني، كنت بدي قللك إني بنام عاري بالمرة بس مشانك طبعا راح
نام
بالكلسون
ابتسمت
ولاء بسمة خبيثة وقالت
ولاء:
لا حبيبي لا تضغط حالك مشاني، هاي أنا ما ضغطت حالي مشانك، بعدين انت أخي بدك تخجل
مني؟
ضحك
ضحكة مشاكسة وقال
خلص
اوكي بنام متل ما انا متعود
استلقوا
عالسرير، وتحت الشرشف شلح ماهر كلسونه وحطه عالارض جنب السرير، ولاء جنبه، بقميص
نوم بلا كلسون ولا صدرية، قربت منه وحضنتو، حضنها برقـة، مستلقي على ضهره، وهي
حده
على جنبها وجهها جهته، ايدو تحت رقبتها عم بلفها عليها، خدها على صدره، ايدها كمان
كوعها على بطنه وكفها على بزه عم تتسلى بحلمته، وإيده التانية ماسكة كتفها العاري
وعم بتحسس عليه بنعومة، رفعت رجلها الفوق ولفتها على خصره بدلع، فخدتها فوق ايره
تماما، حست قديش منتصب، انبسطت كتير، تطلعت بعيونه وشافت شو فيهم شهوة، وصفن
بعيونها وشاف قديش مليانين رغبات وحرمان، ما مسك نفسو كتير بسبب حركات فخدتها فوق
ايره، نزل إيده اللي على كتفها لتحت، على خصرها، لتحت أكتر، على فخدتها على جنب
طيزها، وهي ساكتة وعم تتسلى بالتحسيس على حلمات صدره، نزلت إيدها لتحت شوي، على
سرته، لتحت شوي، لامست أناملها راس ايره، ارتجف، طلع صوت الآه مبحوحة من تمه، حس
بسخونة الوقت، وشغف الليل، شجعته هالحركة منها، مسك فخدتها الى فوق خصره، عصرها،
رفع ايده على طيزها، عم يحسسلها عالشق بين طيزها، داعب بطرف أصبعه فتحة طيزها،
رجفت، ابتسمت، عم يلتقي حرمان مهجورة مع حرمان مطلـق، بيعانقوا بعض أشد، بتلتصق
فيه أكتر، بضمها أقوى، بمد إيده اللي على طيزها لتحت على طرف كسها، بحسس على
شفايفه، بتنهبل، بتسخسخ، بترجف أكتر، بتغنج، بتطلع منها أنـات بصوت شهواني،
بتبوسه، ببوسها، بتلتقي الشفايف ببعض، حرارة وأنفاس ساخنة والتهام شفايف بكون ما
يحكو ولا كلمة..
نهودها
واحد فوق التاني بسبب نومتها على جنبها، وبطراف أصابعه بيداعب نهدها الفوقاني، ما
بيلمس الحلمة، بس على مساحة النهد واستداراته، بتتلهف أكتر، بتعضـه بطرف صدره،
بتلحس حلماته، بيجن، بيرفع قميصها أثناء التحسيس لفوق، لفوق كتير، بيصير فوق
خصرها، بتحرك رجلها فوقه حركة تلقائيـة بفعل التحسيس واللمسات، بتفتحها أكتر، بتمد
حالها فوقه أكتر، كسها بصير فوق ايره، بيلمسه ملامسة خفيفة، برجف كتير وبترجف
اكتر، بمد ايده بيمسك كسها، بتمد ايدها بتمسك ايره، بيداعب بظرها وشفايف كسها
بايده، بتداعب راس ايره بتفركه شوي شوي بيدوبوا، بيمص شفايفها، بدخل لسانه بتمها،
بتمصـه، بيمص لسانها، بيلاعبوا لساناتهم ببعض، بيدخل لسانه كمان مرة لجوا أكتر
بتمها، بيلحس كل شي جوا تمها، كأنو عم ينيكها بلسانه، بتلتهب كتير، بتصدر آهات
وغنجات، وهو بيصدر آهات وهمهمات، بيرفع قميصها أكتر لكتافها، بيشلحها اياه وهي
بتساعده بكل شهوانية، تنيناتهم عاريين، عم يتحد الجسد بالجسد، والروح المحرومة
بالروح المحرومة، والشبق المشتاق بالرغبات الملهوفة، بيقوم بينزل بتمو بين رجليها،
كأنو بدو يدوق شي أكلة، بيلحس طراف كسها، عم ينقط بيشرب، هي بتدوب أكتر وأكتر،
بتمسك راسه وبتضغطه على كسها، بيمص شفايف كسها بعضـهم عالخفيف، بتجن، بتتمحن
بالآهات والزفرات، بيمصمص بظرها، بشد عليه بين شفايفه، بيشفطو شفط، بطلعه لفوق
بتمه، وبفلته، بيقوم بيستلقي على ضهره، بتقوم هي بتجي فوقه، كسها فوق لسانه،
ووجهها فوق ايره 69، بيمسك طيزها الطريـة، وبيبلـش لحس وبوس بكسها ومص بظرها، وهي
بتجن، بتبلـش مص بايره بلسانها بتلحوس راس ايره بنعومة، بتنزل لسانها لتحت ببطء،
بتلحس بيضاته، بتحطهم بتمها، بتمصهم، بترجع تلحوس ايره من تحت لفوق، بتعضعض راسه
بيهيج كتير، بياكل كسها أكل، بفوت راس لسانه بفتحة طيزها، بتنمحن كتير، بتمد ايدها
على كسها وبتفركه، وعم تاكل ايره اكل هي التانية، بيدوبو ببعض، بتقله بصوت كله
نعومة ومحنة
ولاء:
ماهر حبيبي، دخله يالا
ماهر:
حبيبتي لأ ما بصير، انا أخوكي خلينا عالخفيف هيك، نروي شوي من حرماننا
ولاء:
لك حبيبي هيك عم نحرم حالنا اكتر، دخلو شوي أرجوك ماهر
ماهر:
حبيبتي بفرشيكي تفرشي
ولاء:
اففففففف منك، طيب، يالا
بيقوم
من تحتها، بيمدها عالتخت، بجي بين رجليها، بيضرب بإيره على كسها ضربات شهوانيـة،
بتموت شهوة ولهفة، بيرفع رجليها فوق مرفقيه، وبيمد حاله لقدام بيطوي رجليها فوق
صدرها، وإيره عم يفرشي كسها بنعومة ذهابا وايابا، بيفوت بين الشفرات، بيداعب
البظر، بيزيد البلل وهو تمرر ايره بتنتفخ أكتر في اقصى حالات الشبق، وبحركة قويـة
بترفع حالها تحته، بتدخل إيره بكسها وبتلف رجليها حول خصره بتثبته، هو ما بيتحمل
هالحركة، بيبلش نيك قوي قوي، إيره طالع داخل بكل رغبات الحرمان، وهي عم تشهق تحته
متل لبؤة جريحة، عيونها مليانين شهوة، وإيره عم يدخل ويطلع بكل نشوة ومعه كل
الرغبات الجنسية الطويلة، وكسها عم يفتح بطلوعه ويسكر عليه بدخوله، حتى صرخت بصوت
غنـج وعالي من كتر النشوة، واهتز السرير تحتهم بفعل تلات رعشات متتالية من جسدها،
وهو صابه الحريق بكل أنحاء جسمه، اشتعل شهوات، وعم ينيك بكل شراسة، حتى قرب ينهي،
طلع إيره من كس ولاء، وقدم ناحية صدرها، قعدت هي وكأنها عارفة شو بدو وشو بدها
كمان، جابهم كلهم على صدرها، وصاروا يسيلو على نهودها وينقطوا على بطنها وعطراف
كسها..
صحيت
ولاء قبل ماهر، تطلعت على حالها وعلى ماهر عريانين، صارت تفكر شو اللي عملناه؟ صح
ولا غلط؟ أكيد غلط لامت نفسها، بس أنا كمان محرومة ومشتهيـة، حرام أتمتع يعني؟
بعدين هدا أأمن شي، أخي ما راح يفشي سري، مسكت ماهر من أنفه لتصحيه بطريقة دلع،
تململ، صحي، ابتسملها، تطلـع هو التاني، عريانين، قام واتكأ على مسند التخت
ماهر:
لك شو عملنا يا ولاء؟
قال
بنبرة هادية بتدل على ندم
ولاء:
ما بعرف يا ماهر، أنا ندمت متلك بس حرام كمان احنا محرومين كتير، معقول نروح نمارس
جنس مع حدا براني؟
ماهر:
امممممم معك حق، ايه كتير محرومين، وبيطلعلنا نتمتع يعني، بس....
ولاء:
لا تبسبس، ولا تخلينا نندم ونفسد فرحنا ومتعتنا ماهر حبيبي
صفن،
قال:
ماهر:
أوكي حبيبتي
قرب
من وجهها، حط خده على خدها، وصار يحسس بخده على خدها، مد إيده على بطنها، رجف
بطنها، صار يمسد فيه، لفوق، على نهودها، نزل بتمه، بمصمص حلماتها، بتدوب، بتغمض
بلذة، بتمسك راسه بتحسس عليه وبتضغطه بلهفة، بمد إيده على بطنها من جديد لتحت على
كسها، بيحسس بنعومة، الشمس عم تطلع شوي شوي، بتسلل الفضا من بين طيات الستارة،
بيحسس بيفرك بظرها، بتدوب أكتر
ولاء:
ماهر، نيكني حبيبي
بتقولها
بشغف ودلع، بيدوب ماهر تحسيس، مص شفايف، لساناتهم بيلاعبو بعض، مص حلمات، لحس
الكس، البظر، مص الإير، 69، أكل كسها، بلعت إيره، والتقى الشغف بالشغف، انهمر
الحرمان بوديان الحرمان الجارفة، واتـحدو الجسدين!
لبس
ملابسه ماهر وودع أخته ولاء، ليروح على شغله..
قضى
يوم عمل مليان ورجع عالبيت بيت أهله، غير ملابسه ولبس بيجاما خفيفة وقعد عالكنباية
متهالك من التعب، حر، إرهاق، لازم ياخد دوش، راح للحمـام، مسكـر، كانت جيلان رجعت
من الجامعة للتو وعم تاخد دوش، رغبات صحيت من جديد بقلب ماهر، قلبه دق، دق، تخيـل
جسم جيلان،
-
بدي أشوفه، قال لنفسه،
وببطء
وصمت، صار يتطلـع من فتحة المفتاح، أوووووووووووه شو هدا، يا إلهي، سمكة عم
تتحمـم، حوريـة عم يداعبها المي، وبحركة لا إراديـة مسك إيره من فوق البيجاما،
وصار يفرك فيه، وياخده مرة شمال ومرة يمين، نظرة تانية، واااو، طيزها مع قطرات المي
الصافية اللي بيتدحرجو عليها، مد إيده تحت بنطلون بيجامته، مسك إيره وصار يفرك
بتمرته، ويحسس عليه ويمطمطه، يشد ويرخي،
ياااااه،
شو هالكس الناعم؟
نشف
ريقه بيحاول يبلعه، شد على إيره أكتر، قلبه بيدق أسرع، كل ما شافها بحركة يدوب
يلهث، تتقطـع أنفاسه، نزل بنطلون بيجامته لركبتيه، ودبح إيره تحسيس ومرج، شالت
المنشفة، وصارت تنشف العاج والرخام المبلل بالشهوات، تراجع ماهر، راح قعد بالصالة
قبال الممر اللي بودي عالحمام، جيلان ما بتعرف إنـو ماهر إجا، بتفكر إنها لحالها
بالبيت، طلعت لافـة المنشفة على ضهرها بدون اكتراث، كسها واضح من بين طرفين
المنشفة من قدام، كانت رافعتها وتنشف كم نقطة على رقبتها وخدودها، استيقظ بركان
لهفات بقلب ماهر، تنحنح ليقللها أنا هون، تفاجأت هي شوي، غطت كسها بالمنشفة بسرعة،
ابتسمت، شو سر ابتسامتها قال لنفسه؟
جيلان:
من إيمتا انت هون ماهر؟
ماهر:
من شوي بس غيـرت وبدي أتحمـم
جيلان:
آه روح المي لسه سخنة
ابتسمت
من جديد عم بتدبحه ابتسامتها، شو السر؟ معقول؟ لالا ما بظن، بيفكر بكل الاتجاهات،
قام
متثاقل عالحمـام أخد دوش، لبس بدلة رياضيـة من بنطلون وسترة خفيفة
جيلان:
وين بدك ماهر؟ سألته جيلان، وهي تنشف شعرها بالسشوار
ماهر:
ما ضل وقت كتير للمغرب ولازم أمر على أختك سهر قبل ما أروح انام عند ولاء
كانت
جيلان عرفت بقصـة ولاء من إمها، ابتسمت بخبث وقالت
جيلان:
امممممم، إوعى لا تعمل شي هيك ولا هيك مع ولاء، ترى إنت مطلـق ومشتهي وهي جوزها
هاجرها ومحرومة هههههههههه، ضحك وهجم عليها خربطلها شعراتها، ضربته بدلع، حضنها من
ورا، وعضعض رقبتها وكتفها، بتصرخ بدلال
جيلان:
بتوجعني ينعنك ماهر
وعم
تحاول تفلت منه، وهو بيشد عليها بروح جنسيـة، حست بشي متصلـب عم يدفع طيزها،
ابتسمت كمان مرة بس هالمرة ما شاف ابتسامتها كانت دايرتلـه ظهرها، بتصمت وشبه
بتستسلم، بعدين بتلف حالها بقوة، بطلع حاضنها من قدام، وجهه بوجهها، ما بيمسك
حاله، بيعضـها بخدها
جيلان:
آآآآي متوحش
وبتضحك،
وبيضحك، بتفلت حالها منـه، وبتقولـه:
جيلان:
يلا روح لأختك سهر المحرومة كمان، إنت نفسك تسلـيها وتشيل همومها ههههههههه
بيضحك
ماهر:
ينعنك لك إهدي، وبلا بياختك هلأ
بيقرصها
بخدها وبيغادر، بيفتح الباب، أمه عالباب، بتدخل بيسلـم عليها وببوسها
ماما:
لوين رايح ماهر؟ سألته
ماهر:
بدي أمر على سهر أزورها شوي، صارلي زمان ما رحت أتطمـن عليها
ماما:
إي الله يرضى عليك، منيح إنك رايح عند سهر، خدلها شوية هالغراض معك، ناولته كيس
كبير، طلع ماهر، نادته أمـه
ماما:
ماهر لا تنسى تروح تنام عند ولاء، لا تتركها لحالها إمي هي بحاجتك هلأ،
ماهر:
لا ماما طبعا مش ناسي
فتحت
سهر الباب بعدما تطلعت من العين السحريـة، انهمرت الدهشات من عيونه من جديد، بلع
ريقه، ثورة جواته، كانت لابسة شورت قطني أسود، وشبـاح أخضر قصير بيظهر نص بطنها
ماهر:
وااااو، لك شو هالإثارة سوسو؟ قال ماهر وضحك
ضحكت
سهر بدورها، وقالت
سهر:
طيب بلا بياخة يلا فوت بدك تضل عالباب؟
فات،
أغلقت الباب، عانقها، عانقته بشغف الشوق، التصق جسمه بجسمها، ضمـها بشدة، ولف إديه
التنتين وراها ومسك طيزها وكمشها وشد عليها
سهر:
لك إهدا ماهر شو عم تعمل؟ لا تفكر إذا المرة اللي فاتت عطيتك شي سكسي معناها
تنيـ... وقطعت الكلمة بضحكة ماجنة بتعبـر عن شهوة مكبوتة، ضحك ماهر بدوره، قللها
ماهر:
لك سهر أنا بدي ريـحك وأرتاح، إنتي محرومة وانا مطلـق ومحروم كمان، لا تحرمي حالك
وتحرميني من هالمتعة الحلوة
سهر:
لا ماهر إنت بتعرف إنـه هيك ما بصير، لك أنا أختك، وابتسمت
ماهر:
لأ يا ستي بصير، وإحنا بنمتـع بعض وأمان لبعض
أمان
لبعض، هالكلمة خلت سهر تصفن شوي، تكونت داخلها قناعة ما، وتحركت جواتها أكتر من
شهوة، مشيت قدامه تتكسـر بمشيتها بشكل مثير يذيب الصخر، وهو وراءها يمشي وتتجمـد
نظراته على اهتزازات طيزها مع كل خطوة..
أسرع
حتى مسكها وحضنها من ورا، ولف إديه على بطنها العاري، وعضـها عضـة خفيفة بكتفها
جنب الشبـاح، استسلمت شوي، ورفعت راسها رجعته لورا، بوس رقبتها عن الجنب اللي
ناحيته، شهقت وفلتت حالها منـه وهربت لقدام، لحقها
سهر:
أقعد وبلا حركشات ماهر لأجيب القهوة، قالت سهر وهي تبتسم
جابت
القهوة وأرجيلتين وشويـة فواكه، قعدت جنبه بيرتشفوا القهوة وبيدخنوا الأرجيلة،
ونظرات ماهر ما بتفارق فخاد سهر، وهي ملاحظة إنـه بياكل فخادها بعيونه، تبتسـم،
حست إنه بيرضي أنوثتها، إيره المنتصب كان واضح لأنه رافع بنطلونه الرياضي بشكل
خيمة، وهي تتطلـع عليه بصمت بيخفي وراه اشتهاء فظيع، مد إيده على فخدتها، ما
احتجت، صار يحسس بنعومة ورقـة، مدت إيدها حول رقبته على كتفه من الناحية التانية،
وحطت راسها على صدره، إيده على فخادها تلمس وتمسـد، وإيده التانية على خدها تحسس
بمنتهى الرومانسية، وتتنقل إيده من فخادها لبطنها العاري، لفوق على نهودها من فوق
الشبـاح على رقبتها، بيجف ريقها، بتبلعه بصعوبة على شفايفها، بتمص إصبعه وهي مغمضة
عيونها، بيهيج، بيتصلب إيره أكتر، بيبلع ريقه، بيداعب إيره من فوق البنطلون،
بتتطلـع، بتتنهد بشغف، وبتقلـه بصوت واطي وشبه مبحوح
سهر:
ماهر، عم بتجنـني إنت، لك لوين بدك توصلني؟
ماهر:
لفوق حبيبتي، للنشوة العالية، للمتعة حتى الصهيل
بتحكيله
بغنج وتوسل وإيدها عم تمسح على خده
سهر:
لك ما بينفع هيك، وأنا بضعف قدامك وقدام حرماني وشهوتي، بكفي ماهر
ماهر:
حبيبتي سهر، بدي أعيشك قمـة اللذات، بدي أعوضك كل اللي فات، بدي تنبسطي وتفرحي
وبيقرصها
بخدها وبيضحك، بتبتسم، وبإيد بيشد على فخدتها عند التقاء أعلى الفخدة بشفايف الكس،
هي بتغنج بالحروف وبتقله
سهر:
مممممماهر، لاءا حبيبي!!
وبتشيل
إيده بلطف عن طرف كسـها، وبتحطها على بطنها، بيمسك بإيده التانية خدها وبيدير
وجهها ناحية وجهه وبيقربه، بيطبع على شفايفها قبلة حارة وناااااعمة كتير..
بيرن
موبايلها، طارق جوزها عالخط، بيحكو شوي، بتقفل، وبتتنهد
سهر:
هاد طارق بيقول إنه الليلة مش جاي عالبيت قال أخته منال اتصلت بتحكيله إنها أمه
تعبانة شوي وبدو يوقف جنبها
بيبتسم
ماهر بخبث ممزوج بالفرحة، وبيقولـها
ماهر:
أحسن، وهيك بنعيش متعتنا بحريـة
سهر:
لا تحلم، لك شو بدك مني إنت؟
ماهر:
سهر، بصراحة أنا بشتهيكي وبدي اياكي
سهر:
لك مجنون، لا مستحيل، ما بخليك، خلص خلينا هيك عالخفيف ماهر
ماهر:
لك إنتي مشتاقة أكتر مني لا تكابري
سهر:
اي مشتاقة وملهوفة كمان بس ما بصير، خلص خلينا هيك
ماهر:
طيب بس بدي أشلح ملابسي، عندك مانع؟
تبلورت
بقلبها شهوة جديدة لتشوف جسم ماهر وإيره، قالت بدلع مع بسمة
سهر:
مممممممممم لاء
أصبح
ماهر عاري تماما، وإيره قدامه متصلب ومنتصب عالآخر
فتحت
تمـها دهشة للمنظر، ابتسمت، قالت
سهر:
لك ينعننننننن ماهر
ماهر:
ههههههههه، مالك حبيبتي؟ ألبس؟ هههههه
سهر:
لا شو تلبس، هههههه، بدي أخجل من أخي حبيبي يعني؟
ماهر:
اي هيك ها، طيب اشلحي إنتي التانية
سهر:
لاء ماهر، بستحي أنا
ماهر:
لك هلأ بتحكي ما بتخجلي مني
سهر:
لا ما بخجل إنك إنت تشلح بس أنا لاء بخجل
ماهر:
لك بتخجلي من أخوكي؟
سهر:
هلأ إنت مو أخي، إنت هلأ بدك تنيـ..... هههههههه
ماهر:
لأ ما بدي، بس متلهف أشوف جسمك عاري
وأردف
بصيغة توسل واستدراج
ماهر:
يلا حبيبتي اشلحي وما راح اعمل شي إلا ما دون السكس
سهر:
وعد؟
ماهر:
وعد
وقفت،
تطلعت عليه بخجل وشهوة مع بعض، بلشت تشلح الشبـاح ببطء كتير، توقفت بعدما صار فوق
نهودها، وماهر يتطلـع وما يرمش، قال بصوت كلـه رغبة
ماهر:
يلا كملي
شلحت
الشبـاح، قالتله
سهر:
خلص خلي الشورت حبيبي
ماهر:
لأ اشلحيه
سهر:
لا خليه، وغمزته بعين مليانة هيجان
وقف
حضنها، صدره على صدرها يحس بضغط نهودها الطرايا، إديه راحت على ضهرها لتحت، مد
أصابعه تحت طرف الشورت، وبلش يشلحها اياه وهو عم يدوبها بقبلات ناريـة بشفايفها،
غابت مع قبلاته بشفافها وع رقبتها، وما عرفت كيف صار الشورت تبعها خارج أقدامها
عالأرض، جن جنونهم، قبلات، لساناتهم يلاعبوا بعض، إيديه مرة على طيزها تكمش فيها،
ومرة إيد منهم على كسها يبعبصه بنعومة، نسيت حالها، حريق جواتها عم يشعل كل مسامات
جسدها منجوا، صارت تحسس على ضهره لتحت على طيزه، لفوق كمان مرة، ولأول مرة مدت
إيدها من قدام على إيره، مسكته بنعومة، تحسس على تمرته، وتمسكه كله، تلعب ببيضاته،
اندمجو بحالة من الاشتهاء والالتحام، بعدين كأنها صحيت من حلم، بعدت عنه، وقعدت
عالكنباية، قعد جنبها حضنها من جديد
سهر:
ماهر خلص حبيبي، بكفي هيك، هاي شفت جسمي وأنا مشلحة، وعملنا شي....
ماهر:
لا ما عملنا شي، هلأ هدا شي؟
سهر:
لك لا تجنني أنا مجنونة خلقة، هلأ بتورط معك وإذا بتورط صعب توقفني، ما بدي
ماهر:
حبيبتي لك إنتي بتشتهيني وأنا بشتهيكي صح؟
سهر:
لك صح ي قلبي، وبموت فيك ماهر، بس بكفي حبيبي
قالتها
بغنج واضح وكأنها بتقلـه تعا ولا تجي، مسك إيدها، وقامها عن الكنباية، وتوجه فيها
لغرفة النوم، انقادت معه بدون ما تقاوم، بس كان يتملكها خوف، وخجل، رجفات، حالة
اشتهاء، قلها
ماهر:
تعي حبيبتي
قعد
عالسرير وقعدها بحضنه، إيره بين دفتين طيزها، ضهرها على صدره، ايديه على نهودها،
على بطنها، على فخادها، دابت، داب، قالت بصوت مبحوح
سهر:
ماهر، بحبك، بموت فيك، بس ما بدنا نتورط، تعا نعمل 69 بس، ونخلص على هيك
ماهر:
حبيبتي........ قاطعته
سهر:
لا تحكي
تمدد
هو عالسرير على ضهره وقعدت هي جنبه، مسكت إيره بشويش بلطف، عم تمسح على راسه
المدور الحلو، تحسس بأصابعها بس تناغي راسه بين أصابعها وكأنها بتداعب قط زغير
بتدللو، انحنت عليه، باسته بنعومة عالراس المكور بجمال، كمان بوسة، وبوسة، تبوس
فيه من كل الاتجاهات، نزلت بوس على إيره من فوق لتحت عالبيضات، تلحوسهم، طلعت بوس
عالاير، مدت لسانها، لحس عالراس بلهفة ممزوجة بنعومة لتحت، لحس، شبق، أنفاسها صارت
تتقطع..
إديه
تكمش بزازها وهي محنيـة على إيره تمصمصه، بلشت مص عنيف، فوتته كله بتمها، طلعته
مغسول باللعاب اللزج بيمط عليه مرة تانية، وتالتة، وعاشرة، تفوته لحلقها وتطلعه من
جديد، زاحت حالها وركبت فوق ماهر، طيزها فوق وجهه، بلش تلحيس بشفرات كسها، على
جوانب كسها جهة باطن الفخاد، بلل أصبعه بميـة كسها اللزجة، فوت راس اصبعه بطيزها،
انمحنت كتير، عم ترجف، هو تحتها عم يرجف كمان من حركاتها الجنسية المثيرة جدا، مدت
إديها تحت طيزه ومسكتها، بللت إصبعها بلزوجة لعابها اللي على إيره، فوتت نصـه
بطيزه كمان، عم تمحنه ليجرم فيها، رجفات واهتزازات، جفاف ريق، مص البظر، مص الإير،
لحس البيضات، عم تضرب بإيره شفايفها ضرب، وتطلع لسانها تضربه بإيره كمان وتلحوسه،
تمرر إيره على خدودها، على عيونها تغمض عليه على رقبتها، على صدرها، على كتافها،
تحت ابطها، ماهر عم يعض بظرها بشفايفه مو بأسنانه، ويطلعه بتمه ويمصه، ينتقل
بشفايفه على شفرات الكس، يعضعضهم بشفايفه كمان، يلحوسهم.. غرقت ميـة كسها عم ترشح
بتم ماهر
سهر:
مااااااااهر
قالتها
بصوت في منتهى الإثارة نابع عن نفس كتير مشتاقة
ماهر:
إي حبيبتي
سهر:
نيكني ماهر، نيكني دخيلو
ابتسم
ماهر، قام واحتضنها بقوة جدا.. بدو يكسر ضلاعها، حضنته بقوة جدا بدو يعصر شي،
نيـمها على بطنها، بس نصـها الفوقاني برا السرير، إديها عالأرض وبطنها بالهوا
بيميل باتجاه الأرض، وطيزها وفخادها بس اللي عالسرير، فتح رجليها باعد بينهم،
طيزها عم تهتز مع كل حركة، قرب إيره من طيزها حطـه باب كسها يلامس شفراته بس،
بينما هو بجسده بينحني فوق ضهرها، بعضعض ضهرها، ببوس رقبتها من ورا، بعضها، اديه
بتكمـش بخصرها
سهر:
لك آآآآآآآآآه، لك فوته ماهر حبيبي
قالت
سهر وهي عم تتمحـن، كسها عم يرتعش يفتح ويسكـر، يضطرب
بدأ
ماهر بإدخال إيره جوا كسها شوي شوي، بينزلق بسهولة عم يحتك بجدران كسها اللي كلها
لزوجة وملساء، ويفوت لآخر جزء منـه، ليضغط بالبيضات على طراف الكس، وبيطلع بشويش،
بطيء، وسهر تتلوى تحته بدها أكتر، وتعلى آهاتها، آآآه آآآآآه مممممم، بدا يسرع من
النيك، يفوته ويطلعه بسرعة أكتر، يتأوه ماهر بحرارة، يزمجر، كل ما فوته عالآخر
وصارت طيزها تضرب بأسفل بطنه يجن جنونه، يزيد من وتيرة النيك أكتر، هرا كس سهر
هري، وهو فايت طالع بقوة وسرعة وكأنه زلزال، ارتجفت سهر رجفة قويـة كتير، وارتعش
كل السرير تحتها، انتفضت بقوة، وماهر جن بحركات ارتعاشات سهر، كل جسمه صار يرجف
سهر:
آآآآآآه
قالها
بصوت عالي شوي
ماهر:
وين أجيبهم سهورة حبيبتي؟
سهر:
آآآآآه، على طيزي حبيبي ماهر
لحظات
وصار المني يتدفـق فوق طيز سهر، ملأ الشق، وصار ينزل لتحت كأنه ينبوع صغير،
نزلت
قطرات كتيرة من طيزها على كسها، سببتلها رعشة جديدة، بس لمجرد حست بالمني على طراف
كسها، قام ماهر وقعد متكيء على مسند السرير، وإجت سهر قعدت على إيره وجهها لوجهه،
تمـه بحلمات نهودها، يشرب، يرضع، وإديه ماسكة طيزها، وفوت إيره كمان مرة بكس سهر،
وبلـش نياكة من جديد، صهيل سهر وصـل كل أنحاء البيت، صراخها، آهاتها، غنجاتها،
دلعها، وماهر يزيد نياكة كل ما سمعها، مرة تالتة، انتفضت سهر بكل قوتها، عدة رعشات
متلاحقة، وضمـت ماهر من رقبته بعنف، وتقوست فوقه، وشدت بفخادها حوله، وانتفضت من
جديد، ماهر جن عالآخر، غاب عن العالم، طلـع إيره من كس سهر ووقف فوقها، وهي قعدت
على رجليها، وجهها بفوق بتجاه إيره، مرة أخرى عم يتدفـق المني بغزارة فوق شفايفها،
بقلب تمـها، على رقبتها، على بزازها، ينقط من حلماتها على بطنها، ساد الصمت
والسكون أرجاء البيت، ارتمت سهر على بطنها فوق السرير، ارتمى ماهر فوقها على بطنه،
ليرتاحو من رحلة شبق وجنس اشتهتها سهر سنين طويلة، واشتاقها ماهر شهور عن سنين،
على ما يروح ينام عند ولاء!
قالت
سهر بخبث مخبـا
سهر:
بدي أسألك ماهر وجاوبني بصراحة
ماهر:
من عيوني ي عمري، اسألي، شو ما بدك
سهر:
إنت بتنيك ولاء؟
ماهر:
اممممممم وليش عم تسألي هيك سؤال؟
سهر:
هيك، جاوبني بصراحة وتأكد م بحكيلها، وعد
ماهر:
لأ، لك بس بنام عندها لأنها بحاجة حدا يضل جنبها بأزمتها
ضحكت
سهر ضحكة إلها معنى، ما صدقته وغمزت بعينها لماهر وقرصته بخصره وقالت بغنج
سهر:
اي يلا عاد خلصنا
ماهر:
صدقيني لأ بس متل ما قلتلك
سهر:
طيب اوك، يلا انتبه على حالك حبيبي
وبلهفة
ونعومة قربوا شفايفهم من بعض، وراحو بقبلة طويلة وساخنة قبل ما يتجه ماهر لبيت
ولاء.
مضت
الأيـام وهم على هالحال، يروح لولاء ينيكها أحلى نيك، ويزور سهر ينيكها كمان أروع
النيكات، وفي البيت يتلصص على جيلان ويستغل كل فرصة للتحرش فيها، مرة يحضنها من
ورا على إنه بيلعب معها، ومرة تكون تشتغل في البيت ويجي من وراها يحضنها بإيره
عطيزها، وهي ما تتحرك من مكانها، وتبتسم من تحت لتحت، وفي يوم خميس كان ماهر لسه
مروح من الشغل، رن التلفون، كانت ولاء
ماهر:
أهلا ولاء كيفك؟
ولاء:
مشتاقيتلك، اسمع.. الليلة جيب معك بيرا بدي نعمل سهرة حلوة ومزاج عالآخر
ضحك
ماهر وقال
ماهر:
راح تفترسيني الليلة معناها
ولاء:
اي راح افترسك وتفترسني هههههه
اخد
دوش وتغدى هو وجيلان، وطلع شوي عند بعض الاصدقاء، حتى اجا وقت الغروب، توجه لعند
ولاء، فتحتله الباب، ومشت قدامه تتغندر بقميص نوم برتقالي خفيف قصير كتير، وظهره
عاري وواضح إنها مش لابسة تحته شي، وهو سكر الباب ولحقها عالصالة، تفاجأ بوجود سهر
بيبتسم فرح وبتدور براسه فكرة جهنمية، وبيقول
ماهر:
يا هلا سهر انتي هون؟
سهر:
اي هون يا بعدي، شو بطلت تطل عليي صارلك كم يوم
ماهر:
شغلي اخدني شوي سهورة حبيبتي
بتقوم
بتعانقه وبتبوسه وبتوشوشه
سهر:
اشتقتلك كتير ولك
ماهر:
وأنا كمان
ولاء
بتبتسم وبتسأل ماهر
ولاء:
شو جايبلنا معك بهالكياس؟
ماهر:
شوية فواكه ومكسرات وبيرة
ولاء:
وااااااو بيرة، حلو كتير، صارلي زمان ما شربتها، من يوم انقلع جوزي
ماهر:
راح نشرب ونسهر ونستمتع سوا كلنا ولاء
التفتت
سهر مندهشة شوي وقالت
سهر:
لا انا ما بشربها، خليها الك ولولاء
ماهر:
لا راح نخليكي تشربي صدقيني لذيذة كتير
سهر:
ما بظن، بس تمتعوا انتو عادي، انا باكل مكسرات واشيا تانية
وبدت
سهرتهم، شغلوا التلفزيون، كانت ولاء جنبه عالكنباية، وسهر جنبه من الناحية
التانية، ومال ماهر على ولاء وشوشها
ماهر:
تعي نسقي سهر بيرة
ضحكت
ولاء بصمت وقالت
ولاء:
اي يلا نحاول
وتوجهت
لسهر بالحكي
ولاء:
سهر اشربيلك شوي جربيها ما راح تموتي منها هههههه
سهر:
لا حبيبتي وبلكي سكرت؟
ولاء:
لك البيرة ما بتسكر جربي
وماهر
قال من جهته
ماهر:
ما راح تخسري شي حتى لو سكرتي ما راح يعرف حدا، ولا راح يصير شي، بالعكس راح تحسي
بنشوة وتحلـقي بعالم تاني
سهر:
لك شوقتني ماهر، اوك راح اجرب بس نص كاس
شربت
شوي وما استساغت طعمها المر، ماهر قللها
ماهر:
هاي ما ببين طعمها اللذيذ الا بعدما تشربيلك كاس كامل، راح تحسي بعدما تشربيه
بشوية وقت، إحساس غريب
صبت
نص كاس وشربته، بعد شوي حست إنو فعلا لذيذ شوي، صبت كاس كامل، وصارت تتمزمز فيه مش
مسترجية تشربه دفعة وحدة، بعدين تعودت عالنكهة والطعم، شربته وصبت كمان كاس وشربته،
وماهر شرب كاسين، وولاء شربت 3 كاسات، كانت البيرة من النوع الثقيل شوي، فلعبت
بروسهم بشكل خفيف بالاول، سهر كانت اكتر المتأثرين من البيرة، صارت تحكي بعدم
اتزان وتضحك بدون مبرر وماهر وولاء يضحكو عليها، وايد ماهر تلعب على فخاد ولاء،
شافته سهر، تطلعت فيه وقالتله
سهر:
لك عيب، شو عم تحسس على أختك ولاء
وضحكت
ضحكة عالية وفيها شرمطة ومجون
ماهر:
شو غرتي سوسو؟
سهر:
لا ما غرت، بس شفت كيف انا شكي بمحلو، قلتلك إنت بتنيك ولاء
وضحكت
نفس الضحكة المجنونة
ولاء
دارت براسها البيرة ودارت فيه فكرة، مالت على ماهر ووشوشته
ولاء:
بدي تنيكني قدام سهر، شي مثير جدا، راح افترسك وقتها عن جد
ماهر
طرب للفكرة، وبدا هو وولاء يمزحوا قدام سهر، يقرصها بطرف بزها، يحضنها ويحطها على
إيره من فوق الملابس وهي تضحك بجنون مخلوط بعهر أنيق، قامت ولاء شغلت فلم سكس فيه
واحد وخواته التنتين، سهر بحلقت بالفلم، ومن تحت لتحت صارت تحك كسها بطريقة تبدو
إنها مش متعمدة، كانت لابسة شورت قصير وصدريـة، وماهر لابس بوكسر لوحده، ولاء رجعت
قعدت جنبه، هو بالنص بينهم، وصارت تحسس على صدره وع فخدته، شافتها سهر وابتسمت
بشهوة، بعد شوي اندمجت سهر كتير مع الفلم، وبطريقة عفويـة مدت ايدها على اير ماهر
من فوق البوكسر، ومسكته وحكـته شوي، بعدين انتبهت وشالت ايدها وضحكت، ولاء صارت
تلعب باير ماهر كمان فوق البوكسر على مرأى من سهر وسهر تبلع ريقها، وبتصير تحتك
بماهر وتحسس شوي شوي على صدره وتحكيله انها بحاجة حنانه، وولاء تضحك من تحت لتحت
وتغمز ماهر، وتحسس على فخاد سهر وتحكيلها
ولاء:
وانا بعطيكي حناني كله سهورة حبيبتي
وبضحكو
كلهم، سهر بتزيح ايد ولاء وبتاخد ايد ماهر وبتحطها على فخدتها، ماهر بيحسس على
فخدة سهر بنعومة، بتتهيـج شوي شوي، ولأنها مو مصدقة إنو ما في سكس بين ولاء وماهر،
بتتشجع
أكتر،
بتصير تحسس على اير ماهر وتطول اكتر، والفلم شغال قدامهم، ولاء بتقرب من ماهر
وبتبوسه بشفايفه وهي بتطلـع بسهر، بتثيرها من خلال ماهر، بعدين بتقعد بحضن ماهر
وبتصير تحسس على فخاد سهر، وماهر يحسس على بطن سهر بإيد، ويكمش بزاز ولاء بالإيد
التانية، سهر بتهيج وبترجف كتير، ماهر بياخد راس سهر لصدره وبيرفع وجهها لوجهه
وبيبوسها بشفايفها، ولاء بتقوم وبتقعد جنب سهر، بتصير سهر بالنص بين ماهر وولاء،
ماهر يحسس على فخاد سهر وبطنها، وولاء تحسس على بزاز سهر وع رقبتها وبتبوسها
بشفايفها، وسهر بتدوب بين اديهم وبلشت تدخل عالم تاني لذيذ وغريب بلذته، بتقوم سهر
وبتقعد في حضن ماهر فاتحه رجليها وجهها بوجهه، وهو بيمسك طيزها فوق الشورت وبيكمش
فيها، وبينزل بشفايفها وخدوها ورقبتها تبويس، وعضعضة، بتقوم ولاء وبتوقف ورا سهر
وبتحضنها، وتبدأ تحسس على بزازها..
لحظات
وبتشلح ولاء قميص النوم لتصير عارية تماما، وبتمسك سهر بتبعدها عن حضن ماهر وبتنزل
تشلـح ماهر البوكسر، سهر بتقعد عالكنباية هايجة وتتفرج على ماهر وولاء بيلعبوا
بأجسام بعض، بتنزل ولاء على ركبها بين رجلين ماهر، بتقرب على ايره، بتشمـه،
بتبوسه، بتصير تلحوس فيه، وتمصـه بنعومة ورومانسيـة، سهر بتنقـل عيونها بين الفلم
وبين ماهر وولاء، بتجن، بتدوب، بتفرك كسـها، بعد هيك بتقوم ولاء بتوقف قدام ماهر،
وبتدلـعه بتحسس على لحيته وخدوده وصدره، وهو بيعانقها، بيمصمص حلماتها، واديه
بتلعب ورا بطيزها، سهر بتجن من هالمنظر بتبدا تحسس على حالها..
ولاء
بتصير تحسس على صدرها لسهر وتبوسها بشفايفها، وبيجي ماهر كمان بيحسس على صدر سهر،
وبيبدأ يشلحها الصدرية وولاء بتشلحها الشورت، وسهر مستسلمة بجنون، وتبدأ ولاء تحسس
على طيز سهر وع فخادها من ورا، وماهر عم يحسس على كس سهر وبطنها ويبوس فيها، عم
يشتغلوا ولاء وماهر بسهر، كلهم سكرانين، وولاء بتسحب ماهر لعندها وهي عم تلعب بطيز
سهر، وبتقعد سهر عالكنباية، فاتحة رجليها، بتجي ولاء بتنحني قدام ماهر، طيزها
لماهر ووجهها لسهر، ماهر من ورا ولاء بيلحوس كسها، بيمصمصه، بعدين ببلل اصبعه
بلعاب ولاء اللزج، وبدخـله بطيزها، وولاء عم تلحوس كس سهر الهايجة كتير وعم تلعب
بحالها، تكمـش بزازها، وترفعهم على تمها وتمصهم، مبسوطة كتير ودايبة من النشوة،
وماهر بدأ يدخـل زبه بطيز ولاء، عم ينيك ولاء بطيزها نيك نااااااااااعم يفوت
ويطلعه بشويش وببطء، وصوت الـ آآآآآه من ولاء عم يثير سهر، وسهر تجن من المحنة، تتفرج
عليهم وتبدأ تلعب ببظرها بينما ولاء تلحس لسهر شفرات كسها، وكل ما ماهر ضاعف من
نياكته لطيز ولاء، ولاء تجن وتعض كس سهر وهو بينيك طيز ولاء، سهر بتقوم وبتقرب
منه، وبتحس على صدره وتبوسه وتحسس على طيز ولاء مرة، ومرة تحسس على طيز ماهر وتلعب
فيها من ورا، بيجن ماهر وبينمحن كتير، بطلـع زبـه من طيز ولاء، وبياخد سهر بين
إديه بينيـمها عالكنبة على ضهرها، بصير يلحس بكسها، بتهيج أكتر وبتضغط بإديها على
راسه، وبيرفع رجليها الآخر على كتافه، وبيفوت اصابعه بطيزها متل ما عمل مع ولاء،
بيوسعلها فتحة طيزها، وهي بعالم تاني عم تتمحن، بقرب زبـه وبفرشي فتحة طيز سهر،
وبيبدأ يدخله بطيزها، وولاء وراه عم تلعبله بطيزه، وتبعص فيها، وتعضـه بظهره،
بعدين شال زبه من طيز سهر ودخـله بكسها، صارت تصرخ من كتر المحنة، بعدين بتجي ولاء
بتبعدماهر عن سهر شوي، وبترفع رجلين سهر على كواعها، وبتركبها، بصير طيز ولاء من
فوق، وكس سهر من تحت، بصير ماهر ينيك فيهم التنتين، مرة ينيك ولاء بطيزها، ومرة
يطلعه ويدخله بكس سهر، بينكيهم التنتين مع بعض، والكل يصرخ ويتأوه ويتمحن، بعدين
بيقوموا كلهم، بغيروا الوضعية، سهر وولاء بيعملوا وضع 69، ولاء من تحت وسهر فوقها،
طيز سهر فوق وجه ولاء، كس ولاء تحت وجه سهر، وبيبلشوا بالأول يلحسوا كساس بعض
ويعضعضوا بظر بعض، وماهر واقف يتفرج عليهم ويمطط بزبه، ويتأوه، بعدين بيجي من ورا
سهر، بنجن بحركات طيزها وهي تتمحن بلسان ولاء، بيدخل زبه بكسها، وبصير ينيكها
بعنف، وولاء تلحسلها بعنف، بتدوب وبتحترق سهر، وكل شوي، بيطلـع ماهر زبـه من كس
سهر وبيدخلو بتم ولاء تحت كس سهر، بعدين قلبوا، صارت سهر من تحت وولاء من فوق،
وصار ينيك بكس ولاء حتى أشعله، وهيك حتى قذف كل حممه من المني متل المطر على ظهر
ولاء وبعض النقاط تنزل بتم سهر.
كان
سامي كثيرا يراقب حركات أخته منال في البيت ولملابسها البيتية الخفيفة، وكان ينظر
إليها نظرة شهوانية، حيث أخذ يفكر بمنال أخته كأنثى، وأخذ ينتبه أكثر لملابسها
البيتية المثيرة، حيث كانت أحيانا ترتدي قميص نوم قصير بخيطين على الكتف، وأحيانا
تلبس الشورت والتيشيرت بحمالات، واحيانا ترتدي الفستان البيتي الـنص كم والذي يقصر
عن الركبة بمقدار شبرين، فكان يحلو له أن يجلس على كنبة في الصالون حين تكون منال
مشغولة بتنظيف الأرضية والرفوف وما إلى ذلك، فكان يراقب بصمت حركاتها المغرية
عندما تنحني فيقصر قميص النوم أكثر ويظهر فخذاها من الخلف كأنهما عمودان من العاج
الأبيض، وكأنهما ساقان من الإسفنج لطراوتهما، كان يتفرج على التلفزيون بينما لا
يفهم شيئا منه حيث كان في الحقيقة يسرق نظرة على فخذيها، أو نظرتين متتاليتين على
طيزها وهي ترتج كلما تحركت منال في عملها البيتي، فكان يكتفي بحك زبره من تحت
بنطلون البيجاما الذي يرتديه، ويبلع ريقه بصعوبة..
ويوما
بعد يوم ازدادت شهوته المحرمة تجاه اخته منال، وتضاعفت رغبته في القيام بعمل جنسي
معها مهما كان بسيطا
كان
الوقت صباحا، أحد أيام تموز الحارة، عطلة نهاية الاسبوع، الأم ذهبت لزيارة صديقة
قدمت من السفر، منال بقميص نومها الخمري وجسدها الأبيض الطري، تمارس مهماتها
اليومية بالعمل في البيت، في غرفة سامي التي تعج بالفوضى، أفرغت خزانة الملابس مما
فيها كي تعيد ترتيبها من جديد، تنحني لتتناول قطع الملابس عن الارض، يرتفع قميصها
عن فخذيها من الخلف، سامي جاء من البلكونة بعد أن شرب القهوة على انغام العصافير،
ما ان وقف بباب غرفته حتى تسمـرت قدماه ولم يستطع التحرك، المشهد في غاية الاثارة،
منال تنحني فوق كوم من الملابس تفرزها لترتبها في خزانة سامي، فخذاها البيضاوان
يهتزان على ايقاع شبق غريب، بصعوبة يبلع سامي ريقه، ينتصب زبره تحت بيجامته التي
يرتديها بدون كلسون، يدخل يده تحت بنطلون بيجامته ويلعب بزبره، منال تلقي نظرة
عفوية الى الخلف فترى سامي بهذا المنظر، لا تكترث كثيرا أو هكذا خيل اليه، وبقيت
تلم الملابس منحنية بهذا المشهد الذي يذيب الصخر شهوة، يتقدم سامي نحوها ببطء
وتردد، بعد ان بلع ريقه بصعوبة سألها
-
أقدر أساعدك أختي؟
-
يا ريت يا سامي انتا شايف كومة الفوضى بتاعتك
ابتسم
ابتسامة لها ما وراءها، تقدم يلم بعض الاشياء معها ويتعمد الالتصاق بها مرة من
جانب فخدها ومرة من خلفها، بعد ان ساعدها قليلا قال لها
-
خلاص كملي انتي بس ناوليني كلسون عايز البس واخرج شوية
-
كلهم بالغسيل حبيبي.. اعتقد في واحد هنا نضيف، الأسود
أخذت
تفتش في كومة الملابس على الارض فلم تجده، قال لها
-
يمكن بين الملابس اللي رتبتيها في الخزانة
-
يمكن، تعال ندور انا وانتا عالرفوف، انا عالرف الاوسط وانتا عالفوقاني
ولأن
الرف الاوسط يحتاج منها ان تنحني قليلا، أخذت تبحث فيه، وسامي يبحث في الرف الاعلى
ويقف خلفها مباشرة يحتك زبره في طيزها كلما تحرك او تحركت، يلتصق زبره بطيزها من
الخلف فيبتعد ثم يقترب ويلتصق من جديد، فيجف حلقه وتتفاعل براكين الشهوة في صدره،
اصبح في وضع يرثى له، أخذ يفتش بيده اليمنى في الرف العلوي ويضع يده اليسرى على
اسفل ظهرها كأنه يتكيء عليه، احس بنعومة قميص نومها وطراوة جلدها تحتها، غمض عينيه
وتمنى ان يطول البحث عن الكلسون كثيرا، منال لم ترد فعل ولم تفعل شيئا يوضح
احساسها، فلم يدري سامي هل هي مستمتعة بهذه التحرشات ام انها تتعامل معها بشكل
طبيعي، لكن سكوتها شجعه على مزيد من التحرش والاستمتاع، حرك يده اليسرى اسفل ظهرها
الى الاسفل اكثر، لامست اصابعه اعلى طيزها، يا للهول، اكتشف باللمس انها لا ترتدي
كيلوت تحت القميص، التصق زبره بطيزها من الخلف وهذه المرة لم يبتعد كما في المرات
السابقة، بقي ملتصقا بها متمتعا بطراوة طيزها المدورة الفاتنة، دخل زبره بين
فلقتين طيزها كونها لا تلبس كيلوت، يده اليمنى ما زالت تبحث في الرف دون ان يقصد
ايجاد كلسونه، ويده اليسرى على طيزها تمتد رويدا رويدا الى جهة بطنها، منال كأن
الامر لا يعنيها، لا ترد فعل ولا تستجيب لتحرشاته، يده تمتد اكثر نحو بطنها تلامس
بطنها ويشد بها على خصرها وطرف بطنها، صدرت عن منال آهة خفيفة أذهبت عقل سامي شبقا
ورغبة، اذن هي تشعر بسامي وتستمتع لكن الامر ما زال غامضا، ربما لا تريد ان تحرجه،
ولكن لماذا لا تبتعد هي دون ان تحرجه ان كانت لا تريد ذلك؟ اطمأن سامي لهذا
التساؤل الذي يحمل اجابة واحدة هي مستمتعة وبهدوء، وقفت منال امام سامي، ظهرها
لصدره تبحث معه في الرف العلوي، صارت بين يديه، يده اليمنى على الرف تلامس يدها
وكتفها، واليسرى ما زالت على بطنها، لكنها هذه المرة ليست ثابتة بل تتحسس طراوة
بطنها بلذة غريبة ومقدمة جسمه تلتصق بشدة بطيزها من الخلف، شدها اليه اكثر حتى
التصق كل جسدها من الخلف بجسده، وبيده التي كان يبحث بها امسك خدها وقرب وجهها الى
وجهه قائلا
-
ماكنتش اعرف انك حلوة قد كده
قالت
مبتسمة بصوت شبه مبحوح بفعل الشهوة
-
دا علشان ما كنتش بتبص كويس، وضحك الاثنان
-
منال انا بحبك وعايزك
-
لا سامي بلاش
-
منال حبيبتي انا بشتهيكي ونفسي فيكي، انتي تجنني بحلاوتك وطراوتك
-
سامي انا اختك مينفعش
-
اختي وحبيبتي وانا مش هاعمل حاجة تضرك
-
ما تضمنش يا روحي
-
طب ممكن ابوسك؟
وقبل
ان تجيب قرب وجهها نحو وجهه وقبلها بخدها، ارتبكت منال قليلا، فلم يمهلها للتراجع،
بدأ يقبلها في خديها الاثنين، ثم قبل شحمة اذنها وعضها بشفتيه
-
آآآآه خلاص يا سامي بقا
-
حبيبتي بس ابوسك مش هاعمل حاجة تانية
قالت
بشغف هاديء
-
اوكي بس بوس
فأخذ
يزرع قبلاته في كل انحاء وجهها، ويتحسس جسمها بكلتا يديه يشد نهديها ويتحسس فخذيها
من فوق القميص، وهي ترتخي بين يديه رويدا رويدا حتى بدأت تستجيب لتحسيسه وتتفاعل
مع شهوته برغبة صامته، ثم افلتت من بين يديه وقالت
-
هاروح اعمل قهوة ونقعد نستريح شوية ونرجع تاني ندور على كلسونك هههههه
-
هههههه اوكي حبيبتي
ادارت
نفسها فاصبحت وجها لوجه امامه، احتضنها من جديد وأخذ يقبلها في كافة انحاء وجهها
قالت
ضاحكة
-
خلاص سيبني اعمل القهوة ولما ارجع بوسني زي مانتا عايز
-
اوكي حبيبتي
صنعت
فنجانين من القهوة واحضرتهما، انحنت ووضعتهما على المنضدة فأخذه مشهد طيزها من
جديد واحتضن بمقدمة جسده طيزها، وامسك خصرها بكلتا يديه، وقفت امامه ظهرها لصدره
واخذ يحتضنها بشدة ويقبل رقبتها من الخلف، وهي تترنح بين يديه وتصدر الآهات
المبحوحة شبقا، خلع بنطلون بيجامته فاصبح عاريا تماما لانه لم يكن يلبس غيره
-
معلش حبيبتي انا بحب اكون عاري
-
اوك مش مشكلة خد راحتك
جلسا
قليلا وتناولا قهوتهما، ثم لف يده حول رقبتها وسرق منها قبلات كثيرة، مالت برأسها
على صدره واخذت تتحسس صدره وبطنه بينما هو اخذ يتحسس خصرها وبطنها ويعض ما بين
كتفها ورقبتها جانبيا ثم مد يده على فخذها تحت القميص واخذ يتحسسها بكل شهوته،
فبادلته التحسيس حيث اخذت تتحسس فخذيه وبطنه ثم رفع قميصها ونزعه عنها تماما
فاصبحت عارية مثله فارتفع منشوب شهوتها كثيرا فهجمت عليه تقبله وتعض شفتيه وتلحس
رقبته وتمص صدره بكل قوتها كأنها فرس برية، فهيجت فيه كل مشاعر الجنس والرغبة،
واخذ هو الآخر يقبلها بكل شغف ويعض هنا ويلحس هناك، ثم مد يده على كسها وصار
يداعبه باصابعه ويفرك بظرها ومدت يدها بدورها وامسكت زبره تتحسسه صعودا ونزولا حتى
وصلا قمة الاحساس بلذة الجنس فأفرغ لبنه دافقا دافئا وهي ارتعشت عدة مرات متتالية
مفرغة ماء كسها!
انا
جالس خلف كرسي الوثير اشرب البيبسي وادخن سيجارة الفايسروي واتمعن الى آخر افلام
وقصص السكس الرائع وتزداد حركاتي عصبية عندما أرى مناظر جنسية مغرية وخاصة صورة
طيز امراءة مربرة مستديرة وكبيرة جدا للغاية ولكنها متناسقة مع الجنس وعندما
رايتها احسست بان ايري قد وصل ذروة انتصابه وبدت افكك عقد ايري المنتصب واحركه
يمنى ويسرى داحشا اياه في كلسوني الذي شعرت بانه يتمزق، ثم التفتت في غرفتي التي
على السطح ولم اجد أحد، فاطلقت ايري من اسره ورميته على الطاوله وبدا كانه السمكة
التي تلقط آخر انفاسها عند اصطيادها بحركاته الارتداديه على الطاولة، بدات افرك في
ايري وانا اطالع هذه الصورة حتى بداء ايري يصدم بشاشة الكمبيوتر لانتصابه الشديد
وطوله الكبير، وبداءت احسس عليه وكاني احسس على رجل ثالثه لي..
وفجاءة
انتبهت الى صوت على السطوح المقابل لباب غرفتي الوحيدة ونهضت من على جهازي وايري
يتارجح امامي كزانة القفز العالي ونظرت من كوة الباب الحديدي الى مصدر الصوت واذا
بي أرى جارتنا الارمله ام سعيد وهي تشمر عن ثوبها الطويل وتضعه في كلسونها وتجلس
على لبنه حجرية وامامها سطل الغسيل التي تغسل به ثيابها الداخلية، وقد انكشفت
افخاذها المرمريتان اللتان يعان بياض وصفاء ومربربتان بشكل يثير ايري بشدة.. فانا
من اول يوم سكنت في هذه الشقه المنفردة على سطح العمارة لا ياتي في بالي اثناء
خلوتي وانا العب بايري سوى صورة ام سعيد بنهديها الممتلاءان حليبا وحنانا وبياضا،
وذاك السحاب الذي يعتلى الثوب الذي ترتديه المفتوح الذي يبان من اسفله اتراب صدرها
المكتنز باللحم الابيض الصافي وتلك الزنود البيضاء الملساء وتلك الطيز الممتلئه
الذي يقسمها ذلك الثوب الفلاحي الذي تلبسه ام سعيد، فهي عبارة عن قنبلة جنسية
موقوته، ما ان رائها ايري الا بداء بخبط باب سحابي ومحاولا الفرار مني كالطفل الذي
يريد ان يقطع الشارع وابيه يمسك به ليوقفه حتى تسير السيارات..
زبي
لا يقاوم منظر جسمها المكتنز باللحم والكثير الرج، فعندما رايتها على وضعها هذا
وهي تغسل ثيابها الداخليه وتمضغ في فمها العلكة التي تعطي لمنظرها منظرا جنسيا لا
يستطيع معه الاير صبرا الا ان يغزو طيزها وصدرها وكسها.. فتابعت النظر الى فخوذها
العاريتان والى صدرها الابيض كلما تدلت لبح الغسيل في الصحن وهو يتدلى كاقطاف
العنب اللذيذه او كرمان مكتنز على الاشجار حان قطافه... فسارعني ايري بالحديث ان
اخرج اليها فانه وقت النيك واللتمتع في النياكه او على الاقل تامين جلخ الليله على
منظر صدرها وافخاذها عن مسافة قريبه.. ثم قررت ان اخرج لها وشجعني على ذلك خلو
السطح من السكان كونها فترة الدوام الرسمي وايري الذي لا يقاوم، فرميت ايري خلف
كلسوني وشددت ازرار بنطلوني وبدا ايري من خلفه كانه كرش منخفض لعظمه وطوله وغلظه،
فاطفيت جهاز الكمبيوتر واخذت علبة البيبسي وباكيت الدخان والقداحة واشعلت سيجارة ووضعت
الباكيت في جيبي وخرجت من الباب وانا اشرب وكاني اخرج لاشم الهواء بعد ملل الجلوس
لوحدي..
فتفاجت
ام سعيد لرؤيتي وغطت على افخاذها وسكرت على صدرها بسرعه واحمرت خدودها الورديه
وبدا منظرها كطفله عمرها 15 سنه، مع انها تعدت الاربعين وبادرتها بسرعة قائلا
-
صباح الخير يا جارتنا.. الظاهر اني ازعجتك، شو شايف الغسيل كثير اليوم وانا اقصد
الكلاسين والستيان خاصتها التي في السطل والله انك بتتعبي ام سعيد
-
شو بدنا نعمل يا جار، الواحد لازم يغسل الثياب لانها تتوسخ بسرعة
-
بس انا شايف غسيلك كله ملابس داخليه ام سعيد
وقد
كشرت وزعلت وخجلانه بنفس الوقت
-
هيك وهيك يا جار كلها ثياب
فقلت
بجراءة اكثر ولم اهتم لكشرتها لأن ايري بلغ السيل الزبى بالانتصاب وبنفس الوقت
ممازحا
-
يا حسرة، لمين بتغسلي الثياب الداخليه ما في أحد تلبسيهم عشانه... هاهاهاها
ام
سعيد نهضت ومسحت يديها بعصبية على ثوبها الذي يعتصر طيزها ويزيد انتفاخ كسها
-
شو يا جار، انت زودتها.. ما بصير هيك
قلت
متداركا الموقف باسلوبي الناعم
-
شو شكلك زعلتي انا بمزح معك.. انتي ما بتحبي المزح ام سعيد؟
-
انا ما بعرفك، كيف بتمزح معي ما بصير يا جار، المزح ثقيل الدم
-
ليش ثقيل دم.. الواحد عندما يحكي كلمة الحق بصير ثقيل دم؟
ام
سعيد متفاجئه باسلوبي
-
كيف كلمة الحق.. شو قصدك
-
قصدي انك وحدانيه وما في واحد يونس وحدتك وتلبسي له وتتعطري وتلبسي ملابس داخليه
عشانه، وانتي لسه صبيه وجسمك مثل لعبة الباربي وخسارة يروح الجسم والجمال هذا
وينام على الفرشة بدون ما يكون بجانبه واحد يقدر ويعرف كيف يتعامل مع كل هالنعومه
والجمال ويطفى ناره ويطفي نار هذا الجمال المحروم من زمان
وقد
تازم الموقف وصدمها كلامي وبداءت تتلعثم
-
شو شو شو.. انت كثير وقح وزودتها كثير يا جار يا ابن.....
قلت
وقد زاد اشتعال زبي علي
-
ابن شوووو... كملي يا ام سعيد، انا الحق علي عشان بدي اصحيكي من نومك ومن تركك
هالجمال يروح هدر ولازم واحد يعامله بلطف ويحمم جسمك بايده ويلاعب شعرك ويمشطهم
ويلبسك ملابسك الداخليه بيديه... يا ستي انا اسف وحقك علي انا غلطان ام سعيد
وقد
بدت على وجهها ملامح بعض الشهوة وهي تنظر الي صامته تراقبني من تحت لفوق وتركز
بالنظر عند ايري المنتصب الذي قد شكل مخيم كامل من بنطلوني، ولمحت من فمها عضة رضا
وشهوة على شفتها، وقد زادت اعجابا بي لجراءتي وقوة شخصيتي ولخيمة ايري وقالت
متصنعه
-
ماشي يا جار، انا قبلت اسفك بس لا تعيده
-
انا ما بغير كلامي، كل ما بشوفك بدي اقلك هذا الكلام، انتي جسمك سكسي حرام يروح
هيك بس شو بدي اعمل، انتي مخك تخين
قالت
وقد زادت شهوتها وسمعت صوت دقات كسها كالطبول تقرع في اذني وبدلع
-
طيب احكي زي ما بدك، يلا باي
قلت
مستعجلا وموقفا اياها
-
بتعرفي لو فيها ثقلة، نفسي اشرب فنجان قهوة من ايديكي الي بلتفوا بحرير يا ام سعيد
قالت
وهي تنزل الدرج وتضحك، وقد ملاء كسها ماءها وزادت اعجاب بي لكلمات مديح قهوتها
وجمالها
-
ماشي يا جار، كمان شوي بطلعلك اياها، بس لا تظلك تتحرش في كل ما اطلع
وبعد
ان نزلت بداءت افكر في الكلام الذي قلته وكيف اتتني الجراءة لهذا الكلام وانا راضي
كل الرضا عن نفسي، وبداءت اتخيل كيف اني سوف اعمل عندما تحضر لي القهوة، وبداء
ايري بالانتصاب بشدة من شدة التشويق والخيال واشعلت سيجارة أخرى وشربت آخر كمية من
البيبسي ورميتها على السطح بعد ان طعجتها، وبداءت اسحب على السيجارة وانا افكر كيف
سوف انيكها، وبعد خمسة دقائق صعدت ام سعيد على الدرج وهي تحمل صينيه عليها دلة
قهوة وفنجانين، وقد سرحت شعرها وانسدل على ظهرها مثل العروس ليلة دخلتها، وغيرت
ثوبها ولبست ثوبا احمر يحاكي جميع اعضائها الجنسية لشدة ضيقه، ووضعت الروج الفاقع
الاحمرار على شفايفها وعلى خدوده وتوجهت الي وهي تضحك بخجل، وقلت لها متغزلا
-
يسلموا ايديكي يا ام سعيد، شو هالجمال شو هالدلال شو هالجسم، تقول بنت ستة عشر
وهي
تضحك بخجل وتنظر الي بنظرات اللبؤءة التي تريد النيك، وقلت لها مستدرجا
-
تفضلي ادخلي نشرب القهوة في غرفتي
فقالت
بخوف وخجل
-
لا يا جار، بلاش يشوفنا حدا فضيحة بلاش يا جار
قلت
وانا اشجعها وامسك بيديها التاني كالمرمر
-
لا تخافي ما في حدا، الكل في دوامه، وانا اسمي زب اسود.. وفي الداخل بنتعرف اكثر
ضحكت
وهي تضع راسها في الارض وهي خجله، فدخلت وسكرت الباب بالمفتاح، ونظرت اليها نظرة
الذي لم يعانق الاطياز ايره منذ سنين وقلت لها
-
خجلانه مني؟ انتي احلى شيء عرفته في حياتي، انتي اجمل شيء رايته في عمري كله
وامسكتها
من خصرها وهي خجله لا تستطيع الكلام ولكن شهوتها لعبت فيها لعبا وضممتها الى صدري
وبداءت ابوس رقبتها بنهم وهي تتمنع وتقول
-
شو بتعمل يا مجنون شو بتعمل، اتركني
-
والله ما بتركك.. صرخي.. نادي.. لمي الجيران، انتي دخلتي على غرفتي لو فيها رقبتي
لازم انام معك
خافت
ام سعيد من كلامي وشددتها بقوة وامسكت خصرها بشدة وبداءت اقبل رقبتها وامصمص
خدودها وهي تمنعني بيديها حتى بداءت تخف حركة يديها شيئا فشيئا معلنتا استسلامها
لي ولقوتي ولسطوة شفايفي على رقبتها وقبلاتي الحاره التي وزعتها على خدودها
وشفاهها وعضات اذنها واللعب بيدي على نهديها من خلف ثوبها الاحمر القاني، وبداءت
افرك بجسمها بيدي فركا شديدا وبداءت هي تلتصق بي اكثر واكلت شفايفها اكلا ومزعت
خدودها ورقبتها من المص والشفط وانا ادعك صدرها حتى اني اخرجت نهديها من الثوب
وقفزا امامي مثل الثلج الابيض الطري الناعم المكتنز باللحوم.. فنزلت بهما تفريكا
وعضا باسناني ولساني ومرغت لعابي على نهديهما امتصهما وكاني في قمة سعادتي من تلك
الريحة الزكية التي تنبعث من صدرها المعطر، وكانها تعرف باني اريد نيكها الآن،
فمديت يدي الى رقبتها وانزلت الثوب عن جسمها بالكامل، فبداءت كانها افروديت الهة
الجنس، طيز عاجية بيضاء مربربه لا يوجد فيها اي تشققات صافية كالحليب وصدر املس
ابيض مكتنز باللحم المتماوج وبطن ابيض وسرة رقيقة وكس منتفخ كانه البالون وشفرتين
كانهما الورود.. وبداءت اغز باصابعي في كسها والاعب طيزها بالأخرى وهي تزيد من
اهاتها ومحنتها وتقول
-
زمان يا حبيبي.. زمان يا زب اسود ما انتكت زمان.. انا مبسوطه يا حبيبي، العب اكثر
اكثر اكثر كمان يا روحي.. دخل اصابعك في كسي وطيزي
وزدت
من ادخال يدي في كسها وفي طيزها وزدت من مصمصة نهديها ثم رايت يديها تنطلق الى
سحاب بنطلوني وتفكه وتفك زر بنطلوني وتحله ثم تمسك زبي من فوق كلسوني وهي تنظر
اليه فاغرة فمها وتقول باعجاب وخوف
-
ششو هذا الزب، هذا ساطور ولا مدفع ولا شو.. انا ما بصدق انه يوجد زب مثله
فقلت
وانا اخرج ايري ويقفز مثل الرشاش امامها
-
كيف بتشوفي هسه على الطبيعه
زادت
من دهشتها وكانها خائفه من حجمه وقالت
-
شو هذا زب... ابو سعيد كان قد ربعه ويدوب اتحمله، كيف ذا شو بدك تعمل فيي
قلت
وقد امسكت براسها ووضعته عند ايري
-
بدك تمصي.. يلا فرجيني خبرتك
وقربت
ام سعيد من ايري وبداءت تمصه وتلحسه وتحاول ادخاله في فمها حتى اخذ وضعية اللقمة
الكبيرة جدا في فمها وبداءت تغدق عليه بلسانها وشفتيها وتعضه عض دلع وعض استثاره
باسنانها وهي تتحرك بحركات جنونية شهوانية بحركات المحرومه التي لم تناك منذ عصور،
وبداءت تمسكه بيديها الاثنتين، وانا استرحت على الكرسي ونزعت ثيابي بالكامل واغدقت
لها زبي في فمها وانا اراقب طريقة مصها التي كانها تسحب الدم من زبي شفطا ومصا،
وبداءت احس باني قد استثرت كثيرا فاخرجت ايري من فمها وهي راغبة في مصه اكثر،
وحملتها بعد ان نزعت ثيابها ووضعتها على تختي ونمت عليها بعد ان اغدقت على كسها من
اللعاب بيدي وفركت ايري باللعاب ايضا وبداءت اضع ايري قليلا قليلا في كسها بعد ان
قمت بفرشايته فرشاية قليله على بظرها وبداءت تنتظر لحظة الايلاج المنتظرة وهي
تطلبها بلسانها
-
حطه يا زب.. حطه مشان الله
فادخلته
وشهقت تنهيدة التي حرمت من كل شيء في حياتها او كانه استرد لها طفلها الذي فقدته
منذ زمن طويل، وبداءت اخرج ايري وادخله في كسها وهي تبتسم مغمضتا عينيها وتقول
-
كمان يا حبيبي
وانا
ازيد من الرهز والنيك حتى شعرت بانها طارت من الشهوة، ثم قلبتها على بطنها وبداءت
لي طيزها البيضاء كالبدر المكتمل كالصحراء القاحلة من الشعر، ملساء باردة الملمس،
فمسكت فلقتي طيزها بيدي وغرزت ايري في فتحة شرجها ودخل زبي كله بسهوله وبداءت
اسالها
-
شو انت واسعه طيزك كثير
-
يا حبيبي انت اليوم الي بتنيكني.. انا من يوم ما مات ابو سعيد وانا بحط خيار كبير
وازباب حديد في طيزي وكسي، بس انت الي بدك تنسيني الخيار وابو سعيد كمان
وزدت
من نيك طيزها مثل الدرل وانا انيك وهي متمتعه بشكل رهيب وتقول كمان وتصعد في طيزها
الى الاعلى وانا اضربها بكفي على طيزها حتى صارت حمراء وظللت انيك في طيزها واغرز
زبي فيها وهي تتمتع حتى اعتاد زبي على طريق طيزها، فرجعت قلبتها على ظهره ووضعته
في كسها وهي تبتسم لي وتقول
-
انت رجال بمعنى الكلمة، انت فحل ما في زيك اتنين
وتزيد
بكلامها قوة نيكي وانا منتشي لكلامها حتى احسست نفسي هرقل لشدة الغرور، وبداءت
اغرز بكسها كاني احارب عشرة اسود وهي تغنج تارة وتصرخ أخرى ومن ثم قلبتها على
بطنها وغرزته في طيزها فترة، ثم قلبتها وهكذا اكثر من ثلاث ساعات وانا لم افرغ،
حتى احسست باني سوف افرغ فنهضت مسرعا وقلبتها على ظهرها واغدقت من حليبي على وجهها
بسرور وسعادة وزاد حليبي حتى اغرق صدرها وبطنها، ثم مددت ايري الطويل الى فمها
فامسكته بكلتا يديها وهي تمصه وتقول
-
شكرا حبيبي شكرا على كسر حاجز الحرمان، شكرا على الماء الذي اروى عطش كسي وطيزي
وصدري وفمي، ثم اصبحت انيكها كل يوم على هذه الطريقة، وهي تاتي لي في كل يوم احلى
من الذي قبله، وكلما نكتها زادت صبا وجمالا..
لم
أكن أتخيل قبل عام من الآن عندما إنتقلت من شقتي السابقه بإحدى عمارات شارع......
بالقاهره إلى شقتي الحالية بالحي الهادئ، أنني سوف أعيش حياة جنسيه رائعة مثل تلك
التي أعيشها الآن.
كنت
قد إشترطت على صاحب مكتب العقار أن يجد لي شقه هادئة في سكن عوائل، حيث أنني لست
من عشاق السهر كثيرا أو ممن يمتلئ بيته بالزملاء والأصدقاء في كل وقت خصوصا أنني
أحب أن أعيش بحريتي وبدون أن يربك لي نظامي أي من كان.
برنامجي
اليومي يبدأ عادة من السادسة والنصف صباحا، أستيقظ فأمارس بعض التمارين الرياضيه
الخفيفة لمدة ربع ساعة ليستعيد جسمي نشاطه وحيويته ثم آخذ دشا باردا، ثم أتناول
فنجانا من القهوة مع بعض البسكويت وأنطلق للعمل الذي لايبعد عن بيتي الجديد سوى
خمسة دقائق بالسيارة، أتناول غذائي بكافيتيريا العمل وأعود للبيت في الرابعة
وأحيانا في الخامسة مساءا لأستريح قليلا، ثم أفتح الكمبيوتر لأتصفح النت قليلا
وأطالع إيميلاتي العديدة وربما في بعض الأحيان أحادث فتاة أو إمرأة على النت قبل
أن أبدأ جولتي المعتادة في المشي لمدة ساعة للتريض من جهة والمحافظة على صفاء ذهني
من جهة أخرى.
مضى
علي حوالي الشهر في البيت الجديد ولم أكن قد تعرفت بعد على أي من الجيران، نظرا
لإختلاف مواعيدي عن مواعيد أعمالهم، فأنا أعمل دواما واحدا ويبدو أنهم كلهم أو
معظمهم يعمل بنظام الدوام الصباحي والمسائي، في هذه الأثناء كنت قد عرفت أن جاري
الوحيد في نفس الدور لبناني من الأصوات التي أسمعها قادمة من مطبخه المجاور لمطبخي.
ظللت
على برنامجي اليومي حتى عودتي ذات مساء بعد جولة التريض اليومية لأجد أحد الجيران
يوقف سيارته أمام المنزل، وتصادف دخولنا سويا من مدخل العمارة، فتبادلت معه التحيه
دون إنتظار لأي محادثة بيني وبينه فأنا لا أعرف حتى إسمه، فاجأني الجار بقوله أنه
يشعر بالتقصير الشديد نحوي فهو لم يزورني منذ سكنت في العمارة ولا تعرف علي ويحس
بالخجل الشديد مني وإنطلق يتكلم دون إنتظار لأن يسمع رأيي فيما يقوله أو تعليقي
عليه، أما ماشد إنتباهي من حديثه أنه قال أن زوجته حاولت أن تتعرف على زوجتي عدة
مرات دون جدوى، فزوجتي لاتفتح الباب لأحد ويبدو أنها لاتود التعرف على الجارات على
حد قول زوجته، ضحكت عاليا عندما وصل بحديثه إلى هذه النقطه من الحديث، وكنا وصلنا
إلى أمام شقتي فدعوته للدخول إذا لم يكن عنده مانع، إستغرب سامر وهذا إسمه لضحكي
وسألني إن كان هناك مايضحك في حديثه؟ قلت ياعزيزي أنا أعيش وحدي هنا ولايعيش معي
في شقتي إلا بعض النباتات وقطة سيامي لطيفة تؤنس علي وحدتي، ضحك سامر أيضا ووعدني
بالزيارة قريبا ودخل كل منا شقته.
في
اليوميين التاليين تقابلت مع سامر مصادفة عند عودتي من التريض وتبادلنا أحاديثا
قصيرة ثم سألني من أين آتي كل يوم في مثل هذا الوقت، فأخبرته بنظام التريض الذي
أداوم عليه، فضحك وقال بمثل قوامك الرياضي هذا وتنتظم في التريض؟ وشو أسوي أنا في
كرشي هذا؟ كان سامر بدينا بعض الشئ وبطنه ضخمه من قلة الرياضة والعمل المكتبي،
ولكنني جاملته بأن عليه أن يخفف فقط من الأكل اللذيذ الذي تطعمه إياه زوجته والذي
يبدو أثره في مطبخي ويثير شجون حياة العزوبية التي أحياها والسندوتشات التي أصبحت أحد
معالم غذائي اليومي.
مضت
عدة أيام قبل أن ألتقي سامر مرة أخرى عند عودتي من التريض، وبعد أن تبادلنا حديثا
قصيرا أعرب لي عن رغبته في أن يتريض معي يوميا وأنني سأكون خير رفيق له نظرا
لإنتظامي في التريض يوميا، وافقت على الفكرة حيث أنه يبدو ودودا ولطيفا معي، أخرت
موعدي اليومي ساعة كاملة حتى ينتهي سامر من دوامه المسائي ونخرج سويا.
بدأنا
برنامج التريض سويا من اليوم التالي مباشرة، سامر يبدو لطيفا ومحدثا لبقا وإن كان
التريض معه يجعلني أمشي بتباطؤ، لم يكن من عادتي فأنا أحب السير بسرعه حتى يستفيد
جسمي من المشي، عموما كانت رفقة لابأس بها في معظم الأيام خصوصا عندما يحكي سامر
عن زوجته هدى وتذمرها أحيانا عندما يكون مرهقا ولا يرغب بممارسة حقوقها الزوجية،
عرفت من خلال أحاديثه عنها انها إمرأة شبقه وتحتاج للجنس بصورة يومية وأنه
لايستطيع أن يلبي رغبتها كل ليلة، نظرا لظروف عمله والضغوط النفسية التي يتعرض لها
من آن لأخر، كنت أستمع إليه وأوافقه الرأى من باب المجاملة عندما يصر على معرفة
رأيي فيما يقوله، بعد عدة مرات فوجئت بزوجته تأتي معه للتريض، عرفني عليها ومددت
يدي لأسلم عليها وأنا أتخيل مايحكيه عنها زوجها، هدى جميلة مثل أغلب اللبنانيات،
بيضاء البشرة، ناعمة الوجه ذات عيون عسلية وشعر أسود ناعم كالحرير ينسدل على
كتفيها بدون غطاء للرأس، وقوامها رائع طولها حوالي 165 سم ووزنها في حدود الستين
كيلوجراما، نظرت في عينيها وأنا أسلم عليها فوجدت فيها نظرة جريئة واعدة، فضغطت يدها
وأنا أسلم عليها فسرت رعشة كالكهرباء في يدي وجسدي حتى أحسست بقضيبي ينتفخ من
اللذة التي أحسست بها في يدي، بدأنا المشي وكنا نمشي جميعا على قدر خطوة سامر
وأبدت هدى إعجابها بالفكرة وانها كانت دوما ترغب بالمشي لولا كسل سامر، بعد حوالي
نصف ساعة إستأذنت منهما لأسير بسرعة أكبر وأتركهما ليكونا على راحتهما فربما
عندهما مايودان التحدث فيه، قالت هدى والله أنا ودي أمشي بسرعة أنا أيضا، فرددت
عليها وأنا أبتعد في المرة القادمة إذا لم يسرع سامر سآخذك معي وضحكنا جميعا ومضيت
أنا وحدي، ظللنا حوالي أسبوعين على هذا الحال نتريض سويا نحن الثلاثة ونتبادل
الأحاديث وأحيانا يشتكي سامر من هدى أو تشتكي هدى من سامر ونتبادل الرأي، مرة بعد
مرة وجدت نفسي أعيش كل تفاصيل حياتهم وخصوصا مشاكل عدم وفاء سامر بحقوق زوجته، قال
سامر ضاحكا ذات يوم أنني محظوظ لأني لم أتزوج بعد ولايوجد من يطالبني بحقوقه كل
ليلة، نظرت لهدى بطرف عيني وقلت بأنه يسعدني أن ألبي رغبات زوجتي صباحا وظهرا
ومساءا عندما أتزوج، وضحكنا جميعا وعقبت هدى: سوف نرى هل تشتكي منك زوجتك مثلما
أشتكي أنا أو أنك ستفي بما تقول حقا، أجبت بأنني لا أقول إلا مايمكنني عمله فعلا،
وضحكنا مرة أخرى وإستأنفنا سيرنا.
بعد
يومين أو ثلاثة دققت عليهم الباب لنخرج، فوجدت هدى تفتح الباب وهي تلبس قميصا
ورديا ساخنا يكشف عن ثدييها وأفخاذها ويبدو تحته كلوت أسود صغير يغطي بالكاد فتحة
كسها وشعرها الأسود الفاحم يغطي رقبتها، كاد زبي يقفز من ثيابي من شدة الهيجان
وسألتها وأنا لا أحول عيني عنها أين سامر؟ هل ستتريضون الليلة؟ قالت أن سامر إتصل
وأنه سيتأخر الليلة ولن يمكنه التريض، إستدرت لأمشي ولكني سمعتها تقول أنها أخبرته
بأنها ستتريض معي ووافق، فقط أعطني خمسة دقائق وسأكون جاهزة، أنتظرتها وعقلي
لايكاد يستقر مكانه من روعة ماشاهدته منذ لحظات، مرت الخمسة دقائق كأنها خمسة
سنوات حتى وجدتها تفتح الباب وتعتذر عن تأخرها، نظرت إليها وأنا مازلت أتخيلها في
قميص النوم، وجدتها تلبس تيشيرت ضيق للغاية وحلماتها تتقافز منه وبنطلون سترتش تحت
العباءة المفتوحة، ضاعت مني الكلمات ومشينا سويا وأنا صامت وعقلي يفكر كيف ومتى
أضم هذا الجسد الرائع بين ذراعي وأدفن رأسها الجميل في صدري وأتنفس عطرها الأخاذ
في رئتي وأحس حرارة جسدها تكوي جسدي، صحوت من أحلامي على يد تهزني وصوتها يقول لي
-
شو؟ وينك؟ عم بكلمك وانت مو هوون
إستدرت
لها وأنا أعتذر عن سهوي، ولكنها ضحكت ضحكة ذات مغزى وقالت
-
اللي ماخدة عقلاتك تتهنى بيها، قلت بدون أن أدري
-
ياليت
-
شو؟ الموضوع عن جد صار، لازم تحكيني مين هي ومنوين ومتى صارلك تحبها، كل شئ كل شئ
مابتنازل إلا تحكيلي بالتفصيل
قلت
لأغير الموضوع
-
تعالي نمشي بسرعة فرصة أن سامر مايعطلنا الليلة
-
أوكى بس ماتهرب من الموضوع، لازم تحكيني متى صار كل هيدا الحب يللي مضيعلك عقلاتك؟
قلت
بأني سأحكي لها كل شئ عندما يحين الوقت المناسب، قالت بلهفة
-
لا أنا مابتنازل عن أنو أسمع هلا، من جد عم بحكي، بزعل منك عن جد
-
أنا بعدي ماعرفت أنها تحبني مثلما أحبها أو لا
-
ولو، مين هيدي يللي واكله عقلاتك؟ ماحكيت معها؟ إحكيلي وانا عم بساعدك تاتخليها
تحبك وتموت فيك، مين يللي ترفض شاب مثلك؟ يلا بسرعه أحكيلي على كل شئ، ماتخبي أي
شئ، بدي إياك تحكي بالتفصيل كل شئ، كل شئ.
-
فيه شئ مايخليني أصارحها بالحب الذي أكنه في قلبي لها
-
شو؟ عم بتحبا من جد كل هالحب؟ من متى؟
-
أحبها أكثر مما تتخيلي
-
طيب إحكيلي وأنا بشوفلك طريقة تحكي معها أنا عم بعرف منيح شو يللي يخللي البنت
توقع ع راسها بالحب، مابتعرف تليفونها؟ إحكي معها وخبرها بحبك هيدا وأنا متأكدة
إنها بتسلم من أول مكالمة، وأكملت وهي تضحك ضحكة منغمه، هيدى مابتقدر تقاوم جاذبية
صوتك المثير، سألتها إن كانت تؤمن بما قالته فعلا؟ قالت أنها متأكدة من تأثير صوتي
على أي بنت كانت.
قلت:
فقط عندي مشكله لا أجد لها حلا، نظرت بإهتمام وقالت: شو المشكله؟ قلت: هي متزوجه،
سكتت للحظة ثم رددت: متزوجة؟ كيف عرفتها؟ وليش مابتلاقيلك شي بنت من سنك؟ أجبت
وأنا أنظر في عينيها مباشرة: أنا تجذبني أكثر للمرأة العاقلة المجربة مثل......
وسكتت وأنا أركز نظراتي عليها أكثر، أحسست بالدماء تهرب من وجنتيها الناعمتين
وصوتها يضطرب وهي تسأل، مثل ماذا؟ نظرت لها بعمق أكثر وأخذت هي تهرب من نظراتي
وتحاول الإنشغال بشئ لاتجده أمامها، قلت بعد فترة صمت كنت أحسبها ساعات طوال
بالنسبة لها: لا داعي للإستمرار في هذا الحديث خلنا نتريض أفضل، كنت أختبر مدى
تأثير كلماتي عليها والحيرة التي أوقعتها فيه، لم يستمر صمتنا كثيرا، فاجأتني:
وماذا لو لم تكن هذه المرأة تبادلني شعوري؟ قلت مراوغا مرة أخرى: لا أدري إن كانت
تحس بمشاعري تجاهها أم لا، فأنا لم أبح لها بحبي بعد، قالت: حتى لو كانت تبادلك
نفس الشعور ماذا سيكون شكل العلاقة التي تنوي إقامتها معها، هل لمجرد التسلية فقط؟
سكت ولم أجب عليها، فزاد توترها ومشينا بضعة أمتار لتسألني مرة أخرى: ليش ماتجاوب
على سؤالي؟ قلت: عندما أحببتها لم أفكر بأي شئ سوى أن أحبها، ومنذ عرفتها وأنا
يجافيني النوم ولم تعد صحتي على مايرام منذ أن سيطر حبها على قلبي، هه، مارأيك الآن..
هل تستطيعين مساعدتي؟ لقد وعدتني، صح؟ مضت بضعة دقائق ونحن في صمتنا وأخيرا قالت:
هل أعرفها؟ قلت: تعرفينها حق المعرفة، توقفت عن السير فجأة ونظرت إلى عيني وقالت:
من هي؟ حان الوقت الآن، سألقي بالحقيقة بين يديها مباشرة، نظرت بدوري في عينيها
حتى أنها أشاحت بنظرها عن نظري وقلت: أنتي ياهدى، أنتي من حرمني حبها من النوم،
أنتي من أقض حبها مضجعي، أنتي التي أحلم بها كل يوم اعيش مع خيالها في أحضاني، كان
لابد من أن يأتي هذا اليوم الذي أعترف لك فيه بحبي لك، وسعادتي وهنائي بين يديك الآن،
إن شئت أسعدتني وإن شئت أشقيت قلبي..
صمتت
ووجهها يموج بإضطرابها وصدرها يعلو ويهبط وأحس بأن أنفاسها تخذلها، مشينا لبضع
دقائق في طريقنا للعودة صامتين تماما، كنت أنتظر رد فعلها وتركتها قليلا لتقرر ما
سوف تفعله، طال صمتها قليلا فقلت وأنا أستحثها على الكلام، هه ياهدى ياحبيبتي
واسمحيلي أناديك بحبيبتي لأني أعنيها فعلا وينطق بها قلبي قبل لساني، هل قررت شقائي
أو سعادتي؟ قالت وهي ساهمة: أنا لم أخن زوجي أبدا ولم أفكر أن أخونه، تذكر أني أم
أيضا، قلت قبل أن يضيع مني طرف الخيط: ومن قال بأن تخوني زوجك؟ كل ما أرجوه هو حبك
فقط، أريد أن أحس بأن هناك من يحبني ويقلق علي، أحب أن أجد من يؤنس وحدتي وأشكو له
همي ووجدي عندما تقتلني الوحدة، هل أطلب كثيرا؟ يكفيني منك صباح الخير أو مساء
الخير، يكفيني منك أن أراك كل يوم لبضعة دقائق، أن أحس بحبيبتي بجواري، صمتت قليلا
وقالت: ليس الأمر سهلا كما تظن، قلت: حاولي فقط صباح الخير تجعل يومي سعيدا، هل
أتصل بك في الصباح لأسمع تغريد البلابل من شفتيك؟ قالت: شاعر أنت ياسعود؟ قلت:
شاعر بحبك ياحياتي وما أشعر بأي شئ في الدنيا غير حبك.
كنا
قد وصلنا للبيت فودعتها على أمل محادثتها غدا، سهرت تلك الليلة وأنا سعيد بما تم،
أخيرا سيبدأ مشواري مع السعادة، مع هدى المثيرة التي لم يكف قضيبي عن الإنتصاب ونحن
نتمشى سويا حتى أحسست أن الناس يرونه من تحت ثيابي، حوالي الساعة الواحدة بعد
منتصف الليل رن جرس الهاتف، نظرت فوجدت رقم هدى، رقص قلبي فرحا وقررت أن أجهز
عليها في هذه الليلة، جاء صوتها خجلا بعض الشئ
-
مسا الخير سعود، انشالله ماكون فيقتك من النوم؟
-
أهلا حبيبتي، أنا مايجيني نوم وأنا بفكر فيكي، ضحكت قائلة
-
شو؟ بعدك بتفكر؟ أنت خربت راسي، مو عارفة أنام من ساعة ماكلمتني
-
ليش حبيبتي؟ بتفكري فيني مثل مابفكر فيكي ومضيعه النوم من عيوني؟
-
راسي عم بيلف من ساعتا وماني عارفانه شو قوللك، وسامر جاء تعبان من العمل أكل عشاه
ونام ومن ساعتا وانا عم بفكر في الكلام يللي قلته
تأكدت
أن الجميع نيام في بيتها فقلت
-
تعرفي حبيبتي أنا نفسي في إيش الحين؟ ردت بدلال
-
شو؟
-
نفسي أضع راسي على صدرك وحنا بنتكلم وبنشتكي حبنا لبعض، ضحكت قائله
-
بهالسرعة؟ بعدين شو بتخلي لبكرة؟
ظللنا
على الهاتف حوالي الساعتين ثم انهينا المكالمة بتبادل بعض القبلات الساخنه ونمت
وأنا لا أكاد أصدق نفسي من السعادة.
طوال
اليوم التالي لم أحاول أن أتصل بها وأنا في العمل، كنت أقصد أن أختبر مشاعرها، وفي
المساء مررت بهم لنتريض كعادتنا، فتحت الباب وفي نظرتها عتاب شديد ونادت على سامر
لنخرج، كنت أعرف معنى نظراتها فبادرتها بأني كنت مشغولا طوال اليوم ببعض
الإجتماعات واعتذرت بعودتي المتأخرة للبيت، قالت ما بنتحاسب هللا،بس بدي إياك تعرف
إني زعلانه كتير كتير كتير، أخذنا جولة التريض كالمعتاد ولم يكف سامر عن الثرثرة
كعادته، حاولت أن أبدو مجاملا حتى لا يلاحظ شيئا، وفي طريق العودة دخل سامر لإحدى
البقالات ليشتري شيئا فأخبرتها أني سأنتظرها الليله على التليفون، فضربت يدي
بأصابعها وقالت: مابتصل عليك، خلك تغتلظ مثل ماغتظت أنا اليوم وانا عم بنتظرك طول
اليوم تتصل وإنت مو هون.
بعد
منتصف الليل بقليل رن جرس التليفون، كانت هدى
-
ألو ألو ألو، من معي وهي ولاترد، سكرت الخط ثم عاودت الإتصال وتكرر نفس الشئ مرة أخرى،
تركتها تستمتع بلهوها البرئ ولم أطلبها، مرة أخرى رن جرس التليفون
-
ألو.. ألو.. أدري إنك حلو ولك حق تتدلل، بس خلاص أنا تبت ومابسويها مرة ثانية
جاء
صوتها يغنج في دلال
-
خلاص مابتسوي هيك مرة تانيه؟
-
أكيد حبيبتي أبغا السماح والعفو من الحلوين
ضحكت
قائله
-
خلاص الحلوين مسامحينك، بس مابتسويها مرة تانيه وإلا بزعل عن جد
ظللنا
نحكي ونتباوس ع التليفون ساعة أخرى وأنهينا المكالمة على وعد بالإتصال صباحا من
العمل
بدأ
شيطاني في تلك الليلة يعمل بنشاط للإستعداد للخطوة التالية.. وفي الصباح ذهبت
للعمل وحوالي الساعة التاسعة إستأذنت لألم وصداع شديدين ورجعت للبيت وأنا أعد
العدة لنيل ما أتمنى، لم أجد أي سيارات أمام البيت وإطمأن قلبي لقرب نجاح خطتي،
إتصلت بهدى ووجدتها متلهفة لسماع صوتي، قلت
-
أنا عندي مفاجأة لك حبيبتي
بان
الفرح في صوتها وقالت
-
وشو هي المفاجأة حياتي؟
-
أنا الآن في البيت، تجي لعندي أو أجي لعندك؟
-
لا من جد عم تخوفني
-
وش يصير إذا حدا من الجارات جت لعندي
-
لا لا مايصير، خلنا ع التليفون حبيبي، اللعبه صارت خطر هيك
قلت
بإصرار
-
أنا جاي لعندك الحين
-
مابفتحلك الباب
-
سأضرب الجرس مرة واحدة، إما أن تفتحين وإما أن تنسين سعود
وبسرعة
سكرت الخط حتى لا أعطيها فرصة لمحاورتي.
فتحت
بابي ودققت بابها وإنتظرت حوالي دقيقة، ثم سمعت حفيف ثوبها خلف الباب، فتحت الباب
وخرجت منه بسرعه وأشارت لي بأن أدخل شقتي، رجعت وفتحت بابي وأنتظرت فجاءت وأدخلتها
وسكرت الباب، حاولت أن تبدو غاضبة وهي تقول بأني أتصرف تصرف مجانين وأني لو كنت
أحبها حقا ماوضعتها في مثل هذا الموقف الصعب، فربما يشاهدنا أي من الجيران في مثل
هذا الوقت وتكون فضيحة لها ولعائلتها، سحبتها من يدها للداخل وأنا أمطرها بكلمات
الحب والغزل في رقتها وجسمها وشعرها وكل شئ فيها ثم سندتها على الجدار وأمسك رأسها
بين يدي ونظرت مباشرة في عينيها وأنا أسألها
-
هل تظنينني مجنونا حقا
-
نعم، أنت مجنون رسمي
قلت
وأنا أتطلع بنهم لنيل قبلة ساخنة من شفتيها المكتنزتين
-
هل جنوني ظاهر لهذة الدرجة؟
قالت
بإصرار
-
نعم نعم نعم، أنا حظي أحب واحد مجنون مثلك
جذبت
رأسها في حركة مباغته وألصقت شفتي بشفتيها وبدأت بتقبيلها وإلتهام شفتيها
الساخنتين، صدرت عنها بعض الآهات وهي تحاول التملص من قبضتي بدون فائدة، كنت ألتهم
شفتيها وأضغط بجسمي عليها وهي لاتجد خلاصا مني، فقضيبي الذي بدأ في الإنتصاب يدغدغ
أفخاذها من الأمام وشفتي العطشى تلتهم شفتيها بنهم شديد، كانت تدفع جسدي بعيدا عن
جسدها يائسة وكلما ظنت أنها نجحت أعود وأضغط جسدها بيني وبين الجدار مرة أخرى حتى
بدأت مقاومتها تخف بعض الشئ، فتركت شفتيها ونزلت بشفتي على عنقها اقبله وألحس تحت
أذنيها وهي تحاول أن تمنعني وأنا أتناوب عن يمينها وشمالها حتى بدأت أسمع صوت
تنهداتها وهي مستسلمة، خففت عنها ضغطي قليلا لتسترد أنفاسها وأخذتها بين ذراعي
وأنا أقبلها برقه وحنان، وأخذت رأسها على صدري وأنا أداعب شعرها وأمسح بيدي على
خدها حتى أحسست بها تهدأ قليلا لإابعتها عني قليلا وأمسكت بكتفيها في مواجهتي وقلت
بهمس
-
أحبك... أحبك... أحبك...
رفعت
خصلة من الشعر سقطت على جبينها وقالت
-
انت مجنون حقيقي، شوهاد اللي سويته؟ خلاص، تركني لحالي، بدي أمشي ع داري
لم
أرد عليها، نظرت في عينها مرة أخرى فتحاشت نظراتي ومرة أخرى حاولت أن تغادر البيت
فأمسكت بها ثانية وقبلتها وأنا أحتضنها وأضغطها بين ذراعي وصدري بشدة وهي تأن
قليلا وتحاول التملص من أحضاني قليلا، كانت تلبس قميصا من الشيفون الأحمر وفوقه
روب منزلي خفيف إنحسر عن كتفيها وأنا أحتضنها، وبدا من تحته نهداها كحبتي رمان
وحلمتاها منتصبتان بشدة، نزلت فجأة بشفتي على حلمتها اليمنى وبدأت في مصها ولحس
ثديها في حركات دائرية بلساني حول حلمتها، سمعتها تقول بصوت وآه: بليز سعود، تركني
أروح داري، ماعد بتحمل بليز سعود، لم أعرها إهتماما وتحولت لثديها الأيسر وبدأت
أمصمص حلمتها وأشدها قليلا بأسناني وأنا ألحس حول حلمتها بلساني في حركات دائرية
سريعة وهي تتآوه، ثم بدأت أحس بيديها تضغط رأسي على صدرها وتساعدني على الإنتقال
بين ثدييها مرة في اليمين ومرة في الشمال، إعتدلت مرة أخرى وبدأت أقبلها في شفتيها
وأدخل لساني في فمها وبدأت هي في الإستجابة ومص لساني داخل فمها وتضغط جسمها إلى
جسمي حتى تحس بقضيبي المنتصب يضرب أفخادها وهي تتآوه وأصبح جسدها نارا بين يدي،
ظللنا محتضنين بعضنا البعض وأنا أتحرك بها ببطئ تجاه غرفة النوم، وفي منتصف الطريق
كنت قد تخلصت من الروب الذي ترتديه وبقيت في القميص الشيفون الأحمر يكاد يأكل من
بياض جسمها المتفجر، كانت تمشى معي وهي منقادة تماما وقبلاتي تأخذها إلى عالم من
النشوة حتى وصلنا غرفة النوم، تخلصت من ثيابي بسرعة وأنا أشاغلها بقبلة ساخنه أو
مداعبة في ثديها ثم أخذتها بين ذراعي مرة أخرى وبدأت ألاعب ثدييها بيدي وأضغط
حلماتها بين إصابعي وأشدها وهي تتآوه من شدة النشوة، نزلت معها بهدوء على حافة
السرير ثم أنمتها على ظهرها ونمت فوقها مباعدا بين فخذيها وقضيبي يضرب كسها وبين
فخذيها، كانت تلبس كيلوتا أحمر أيضا تبلل حتى يكاد ماؤها أن يسيل منه، مددت يدي
ونزعت عنها الكيلوت ليبدو تحته كسها رائعا مظللا بغابة من الشعر الأسود الناعم وسط
بياض جسدها الرائع، أوه، ما أجمل الكس الغجري المشعر، مثير لأقصى حد في شكل، جزيرة
سوداء وسط محيط من البياض الساحر، بدأت أضرب بقضيبي على كسها وأشفارها وهي تتآوه،
ثم علا صوتها فجأة وهي تصرخ: نكني يا سعود، هللا نيكني، شرمطني حبيبي، نيك نيك
نيكني يا سعود، خلاص ماعد فيني أتحمل، إدحشة كلاته جوات كسي، يللا حبيبي، آه آه آه
آه.
نزعت
قميصها بسرعة حتى أن حمالته إنقطعت في يدي وأصبحنا عاريين تماما، باعدت قليلا بين
فخديها فلفت رجولها حول خصري ووضعت طرف قضيبي على فتحة كسها وبدأت ألاعب بظرها
برأس قضيبي المنتفخ حتى ليكاد أن ينفجر في كسها، كان صوتها يعلو كلما ضربت بظرها
برأس قضيبي ثم دفعته كله فجأة داخل كسها المبلول وإذا بها تطلق صرخة عالية تخيلت
أنها سوف تجمع علينا الجيران جميعا، بدأت أدخل قضيبي وأخرجه ببطئ في أول الأمر
وأنا أحس أن كسها ضيق وكأنها لم تنجب من قبل وهي تضغط قضيبي في كسها وتعصره بعضلات
كسها وتمتصه مصا كمن تحلبه بكسها، في الوقت الذي كنت أمصمص حلماتها واحدة تلو الأخرى،
وهي تصرخ من الشهوة والشبق حتى أحسست برعشتها وبمائها ساخنا يحيط بقضيبي داخل كسها
وبدأت خلجاتها تقل، قللت حركة قضيبي في كسها قليلا وهي تمسك برأسي وتقبله وفي
عيونها نظرة عرفان، قالت: شو عيوني، انبسطت؟ قلت: بعدي مانزلت لبني حبيبتي، ابغاكي
على بطنك، قالت: شو؟ بطيوزي لا حبيبي، قلبتها وهي لاتدري ماسأفعل بها، ثم رفعت
خصرها قليلا وسحبتها على حافة السرير، وقفت ورائها على الأرض ممسكا بخصرها وقضيبي
يلامس كسها من الخلف ثم دفعته فيها جميعه مرة واحدة وأنا أسحب جسدها تجاهي لأحس
بقضيبي يشق طريقه في جحيم فرن ملتهب داخل كسها، أخذت تدفع بطيوزها في إتجاهي
وقضيبي يشق كسها دخولا وخروجا وهي تتآوه من اللذة وأحسست برعشتها الثانيه تأتي
وأنا أتأهب لرعشتي فسارعت دخولا وخروجا وخصيتي تضربان كسها بشدة حتى أتت رعشتنا
سويا ودفقت لبني كله داخل كسها الملتهب، تمددنا سويا قليلا من الوقت ونحن نداعب
بعضنا البعض ونتبادل القبل والأحضان.. ومنذ ذلك اليوم وأنا وهدى نتمتع باللقاءات
الساخنه كلما حانت فرصة للقاء.
في
ذلك اليوم جاء صديقي الذي أعرفه منذ مدة وهيجني الى درجة لا يمكن وصفها، وأخبرني
أنه قد حلق طيزه وكل جسمه وأنا لم أفهم سبب ذلك الكلام، فقلت له اذن دعني أرى طيزك
كيف صار شكله وهو يتعنت ويقول لا، ولم يهدأ بالي في ذلك اليوم وأنا أخطط كيف أذوقه
وأنيكه.. واستدرجته الى الوادي في أسفل السفح لوحدنا بحجة اني أريد ان أرى
العصافير هناك ونسمع زقزقتها ونحاول أصطياد طائر الحسون وكنت أمشي في الطريق وأنا
أريد ان أخرج زبي ومستعجل جدا على ان أنيكه من شدة الشهوة واشتعالها الحار في زبي،
ووصلنا الى الجهة الأكثر عزلة هناك حيث من النادر ان تجد شخصا ماعدا راعي أو فلاح
يمر من ذلك الطريق.
وحين
جلسنا قلت له اذن طيزك محلوق؟ وهو يضحك وقال ماذا؟ ما زلت تتحدث عن طيزي؟! ثم قمت
وأخرجت له زبي وقلت له أنظر الى زبي كيف هو يعاني منذ ان حكيت لي عن طيزك، وقربته
وحاولت إدارته حتى يعطيني طيزه ولكنه كان يقاوم، ثم إستطعت ان أديره وبدأت أنزل له
البنطلون وهو يقاوم وأنا أصر وأنزلت له بنطلونه، وفعلا وجدت طيز محلوق وبيضاء جدا
وناعمة كأنها طيز أنثى وبدأ زبي ينتصب بقوة حيث وضعته بين الفلقتين بحرارة كبيرة
وأنا أقبله والتصق به وأحاول منعه من الانفلات مني وهو إنفجر بالضحك وكان يلتفت
الي وهو يشتمني ويحاول الهرب مني وأنا ألح في إدخال زبي وفي قمة هيجاني وشهوتي
الجنسية الحارة، ثم أدخلت راس زبي في طيزه وشعرت بها تتمدد وتنفتح واللذة تكبر وتزيد وهو يقاوم ويضحك وكأنه كان
سعيد جدا.. ثبتته في ذلك المكان خلف الصخرة وأدخلت زبي كله في طيزه بقوة حتى
صرخ ولم أعد قادر على سحب زبي من الطيز
اللذيذ وبقيت أدخل وأدفع بقوة وصديقي توقف عن الضحك وكأنه كان يذوب معي ويتمتع
وأنا واقف خلفه أحشو زبي في طيزه وأدخل وأنيك أحلى نيك وأمارس اللواط معه بحرارة
كبيرة وهو يرتعش ويعرق وقلبه كان ينبض باللذة وأنا أشعر ان زبي سينفجر داخل طيزه
ولا أريد القذف داخل طيزه لأني أحب رؤية المني يخرج من زبي، وسحبته من طيزه وتركته
يدور ليرى زبي يقذف وهو يضحك وأنا أصرخ وزبي ينيك صديقي وهو على وشك القذف،
وبحرارة جنسية نار بدأ زبي يقذف والمني يطير الى بعيد وهو ينظر الى زبي وكأنه كان
مستمتع حين كان يراني أتلوى في مكاني من ذلك التمتع الجميل وإخراج شهوتي أمامه
بعدما حشرت زبي في طيزه ومنحته أسخن نيك وأحلى جنس، ثم بدأت أنا أضحك بنشوة تشبه
نشوة الخمر وأنا مشبع بحلاوة النيك واللواط بعدما ذقت حلاوة النيك معه وزبي ينيك
صديقي الممحون وأنا أستفزه وأساله ما رأيك في الزب، هل أعجبك زبي في النيك وهو
يضحك.. ولكن في داخله كنت متأكد انه جد مسرور بالزب الذي أكلته طيزه الجميلة
اللذيذة جدا.
هذه
ليست بقصة خيالية، ولكنها سرد لحياتي، ولكي يعلم الجميع إننا لا نختار حياتنا بل
ان القدر هو من يقرر ما يحدث لنا.
أنا
مصري واسمي حسين.. نشأت في أسرة مصرية برجوازية ومحافظة جدا، توفت والدتي وأنا
عمري 3 سنوات، وتزوج أبي من سيدة أخرى، كنت مجتهدا جدا في دراستي ودائما الاول على
المدرسة، وفي الحقيقة ظللت متفوقا في حياتي الدراسية والعملية والى الآن، فانا
حاصل على درجة الدكتوراه في أحد تخصصات الهندسة الانشائية من جامعة ستانفورد
بالولايات المتحدة الاميريكية، وحاليا أعمل كأستاذ في المدرسة العليا للمهندسين في
باريس بفرنسا.
كنا
نعيش في بيت كبير بأحد الأحياء الراقية في مدينة القاهرة، وكان عندنا شغالتين
وسائق لسيارة أبي، وعندما بلغت سن الخامسة عشر استقدم أبي شغال لي أنا فقط، لكي
يبعدني عن الشغالتين وعن إمكانية حصول شئ معهم، ولم يكن يعلم بالطبع ان هذا الشغال
سيكون سبب التحول الأهم في حياتي.
هذا
الشغال كان اسمه محمود وهو من النوبه، وكان عمره 18 سنة يعني أكبر مني بثلاث
سنوات، وكان عمله هو خدمتي أنا فقط في كل ما احتاجه، وكان انسان مهذب ومؤدب جدا،
وكنت أحبه جدا، لأنني ليس لي أخوة أشقاء علاوة على قيام زوجة أبي بابعاد أبي عني
بقدر ما تستطيع.
وجائت
أجازة الصيف، وكنت أقضيها بين النادي والمنزل، وفي ذات يوم وبعد الظهر كنت وحدي في
المنزل لأن والدي وزوجته خرجا لزيارة أهلها، وناديت محمود الشغال وقلت له تعالى
نلعب كوتشينة، وبدأنا نلعب، وفجأة قال لي حنلعب لعبة جديدة ياسي حسين، بس أوعدني
انها تفضل سر بيننا ولا تحكي لأحد عنها شيئا، فوعدته لأنني كنت أحبه كأخ لي، فقال
لي سنلعب واللي يكسب يطلب أي شئ من الخسران وعليه أن ينفذها، فقلت له موافق
ولعبنا، فكسبت وطلبت منه عمل شاي لنا، ثم لعبنا فخسرت، فطلب مني أن أقلع هدومي
كلها وأتركه يتفرج عليا، فقلت له لا عيب يامحمود، فقال عيب ليه؟ احنا رجاله مع
بعض، فرحت قوي بكلمة رجالة دي، وقمت وقلعت هدومي، ولاحظت جحوظ عينيه وهو يشاهدني،
أنا نسيت أقول لكم انني أبيض البشرة، وجسمي مليان، ومعرفش اذا كانت ميزة أو عيب أن
طيزي كبيرة ومدورة زي طياز البنات، المهم طلب مني الإقتراب منه واخذ يحسس على
طيزي، أنا كنت في بداية سن البلوغ، حسيت باحساس غريب وزبي الصغير بدأ ينتصب وشعرت
بسعادة بالغة من تحسيسه على طيزي وتقفيشه فيها، فلم أقل شيئا وتركته يفعل ما يريد
وأنا كنت في منتهى السعادة، عدنا للعب وتعمدت ان أخسر لأنني أريد ان يكرر ما فعله،
وطلب مني نفس الطلب وزاد عليه أن يقلع هدومه هو الآخر.. ووافقت على الفور وقلعنا
إحنا الاثنين، ولأول مرة في حياتي أرى زب شخص غيري، واستغربت من كبر حجم زبه، وكان
زبه أسمر اللون طويل وضخم، ووجدت نفسي بدون تفكير أمد يدي واتحسس زبه، فقال لي
عجبك ياسي حسين؟ فقلت له يخرب بيتك كل ده زب، فضحك وطلب مني أن أدور، والتصق بي من
الخلف ووضع زبه بين فلقتي طيزي وأخذ يضغط بزبه واشتد هيجاني جدا، وأحسست بشئ داخل
طيزي ينقبض وينبسط ولا أعلم ما هو؟ واستمر على هذا الوضع بضع دقائق، ثم بدأ يرتعش
وهو يضمني بقوة اليه، ثم شعرت بسائل ساخن يخرج من زبه وينسال بين فلقتي طيزي
وأفخاذي، وأحسست أنا برعشات متتالية وإحساس بلذة لم أعرفها من قبل .
قال
لي انبسطت ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود، أنا عمري ما انبسطت كده، قال لي أنا
ممكن أبسطك أكثر من كده ألف مرة بس توعدني انك متجيبش سيرة لحد، فقلت له طبعا أنا
مش ممكن أحكي لحد حاجة زي دي، وكل اللي بيحصل بيننا حيكون سر بيني وبينك، فقال لي
تعالى نام على بطنك واستناني حجيب الفازلين وآجي، جاب الفازلين ودهن به فتحة طيزي
وبين الفلقتين ودهن زبه، ثم بدأ في إدخال صباعه في فتحة طيزي، فتألمت وقلت له لا
يامحمود ده يوجع بلاش، قال لي أصبر شوية وحتشوف اللذة عاملة ازاي، فقبلت وأخذ يدخل
ويخرج صباعه يعني يبعبص في طيزي، زال الألم وبدأ الهيجان الشديد وأحسست انه هناك
نار والعه في طيزي، وأن صباعه مش كفاية علشان يطفيها، وقلت له أنا هايج قوي
يامحمود، رد علي قائلا مش قلتلك، دلوقتي استحمل شوية لأنك حتشوف أكبر لذة ممكن تحس
بيها في حياتك، قلتله طيب يللا بقى وحسيت برأس زبه على فتحة طيزي وقاللي جاهز؟
قلتله أيوة، بدأ يدفع زبه داخل طيزي وحسيت بوجع شديد قوي وصرخت من الألم وحاولت أن
أدفعه بعيدا عني لكي يخرج زبه، ولكنه كان قد تحول الى ثور هائج، قبض على كتفي
وثبتني بقوة تحته، ثم دفع زبه كله دفعة واحدة داخل طيزي، أنا كنت حاموت من الوجع
وبدأت أبكي، فنام على ظهري وزبه كله في طيزي، وأخذ يقبلني في رقبتي ويقول لي كلام
رقيق جدا ولم يحرك زبه، وبعد بضعة دقائق كانت طيزي قد تعودت على زبه وزال الألم،
وبدأت أشعر بهيجان جنوني، وبدأت أتأوه وأغنج من فرط اللذة وفهم محمود إنني جاهز
للنيك، فبدأ ينيكني وأنا أصرخ هذه المرة من شدة الهيجان واللذة، ولا أعرف كم مر من
الوقت حتى أحسست بسائل ساخن يندفع من زبه داخل طيزي، وحسيت أن طيزي امتلأت بلبنه،
وأنا كنت قد أكملت عدة مرات، حضنني محمود من ظهري وزبه ما زال داخل طيزي وأخذ
يقبلني بمنتهى النهم وأخرج زبه من طيزي، وطلبت منه أن أقبل زبه وأخذته وأشبعته
قبلا ولحس وامتلأ فمي ببقيه لبنه، ونهضنا وأخذ كل واحد منا دشا وجلسنا معا وسألني،
إنبسطت ياسي حسين؟ قلتله قوي قوي يامحمود.
استمرت
هذه العلاقة بيني وبين محمود، فكان كلما يخرج أبي وزوجته، أطلب من محمود أن
ينيكني، ومرات عديدة كنت أذهب اليه في حجرته بعد أن ينام كل من في المنزل ليلا لكي
ينيكني، لم أعد أحتمل الصبر على النيك، وأصبحت أنا شرموطة أول حبيب لي محمود.
استمرت
علاقتي بمحمود في السر ولا يعلم بها أحد، ولكن الريح تأتي بما لا تشتهي السفن،
فبعد انتهائي من امتحانات الثانوية العامة وقبل ظهور النتيجة توفي أبي نتيجة أزمة
قلبية حادة، وأصبت بحالة شديدة من الحزن، لأنني شعرت بانني أصبحت وحيدا في هذه الدنيا،
ونتيجة لهذا ازداد ارتباطي بمحمود، وظهرت النتيجة وكنت من العشرة الأوائل على
الجمهورية ودخلت كلية الهندسة بجامعة الأسكندرية، وأخذت نصيبي من ميراث أبي حيث
انه ترك لنا ثروة كبيرة، وكان من ضمن ميراثي فيلا صغيرة بسيدي بشر بالاسكندرية،
وسافرت أنا ومحمود الى الاسكندرية وبدأنا في ترتيب حياتنا الجديدة، وقال لي ياسي
حسين أنا حنام في أي أوضة؟ رديت عليه انت حتنام معايا في الأوضه بتاعتي، وأنا
معنديش حد في الدنيا دي غيرك دلوقتي، وحتكون جوزي وأنا مراتك، فرح محمود جدا
وأخذني في حضنه واخذ يبوسني في كل حتة من جسمي وكانت دي أول مره بعد موت والدي،
ولم أشعر بنفسي اللا وأنا نايم على بطني ومحمود فوقي وزبه كله في طيزي، وأنا أتلوي
تحته وأغنج، آآآآآآآآآآح آآآآآآآآآآه نيكني جامد ياجوزي ياحبيبي، ده زب محمود،
شايفين حلو ازاي.
استمرت
الحياة جميلة وسعيدة، وأنا متفوق جدا في دراستي، أنا في الكلية اثناء اليوم وأعود
لأجد محمود محضر كل ما أحتاج اليه، نأكل سويا ثم أذاكر دروسي وبعدها ندخل لننام،
وكان محمود ينيكني بانتظام ثلاث مرات كل يوم، الأولى كان بيصحيني عندما يدخل زبه
في طيزي الصبح وينيكني، فأفتح عيني لأجد زب محمود كله داخل طيزي، نسيت أقول لكم ان
زب محمود طوله 23 سنتيمتر وسمكه 6 سنتيمتر، ولما بيقف بيبقى حتة حديد، والمرة
الثانية أول ما أرجع من الكلية، وعادة كانت نيكه على الواقف وأنا في الحمام، أما
الثالثة فكانت في الليل قبل النوم وهذه النيكه هي الشديدة وكانت بتكون حوالي ساعة
ونصف، وكان محمود يعتني بي وكأنه فعلا زوجي.
مرت
الايام ونحن الاثنان في منتهى السعادة، ومرت أربعة سنوات ووصلت أنا الى السنة
الثالثة وكنت دائما الأول على الدفعة، وفي يوم من الايام عدت من الكلية فوجدت
محمود يبكي وقال لي ياحسين أمي ماتت ولازم أرجع البلد حالا، وقلت له طبعا لازم
وقال لي انني لن أراه بعد اليوم الا على فترات طويلة لأن عنده أربعة أخوات بنات
ولازم يعيش معاهم، رديت عليه ان ده واجب عليه ولازم يعمله، وأعطيته مبلغ كبير من
المال لكي يبدأ به مشروع يتعيش منه هو وأخواته وودعته ونحن نبكي .
ظللت
طوال يوم الفراق وأنا في حالة حزن وغم على ما حدث لمحمود وخوفا على مستقبلي، فانا
محتاج حد يرعاني ويرعى البيت لكي أتفرغ لدراستي، وقلت أذهب لمكتب مخدماتي لكي أطلب
منه البحث عن شغال وفعلا في صباح اليوم التالي وجدت مكتب مخدماتي ودخلت فوجدت رجلا
كبيرا في السن وقلت له انني أبحث عن شغال وياريت يكون بيجيد الطبخ ويكون رجلا،
إستغرب جدا وقال لي يابيه الشبان اللي زي حضرتك بيطلبوا دايما شغالات، قلتله لأه
أنا عايز راجل أنا مش عايز مشاكل، انبسط جدا لأنه افتكر انني باطلب كدة علشان أنا
شاب دوغري، وطبعا لم يشك في على الاطلاق، وأنا فعلا كنت محتاج شغال وطباخ فقط،
وأما الجنس فسوف أجد له حلا فيما بعد، قال لي مر علي بعد يومين يابيه أكون شفتلك
طلبك، وفعلا بعد يومين مريت عليه الظهر وأنا راجع من الكلية، لقيته نط من مكانه
وقالي لقيتلك طلبك يابيه، قلتله هايل، قالي لقيت رجل كويس جدا أب لأربعة أطفال
وزوجته متوفاة وكان يعمل طباخا في أحد مطاعم اسكندرية، اتفقت معاه على مرتب الطباخ
وشروط عمله، وكان شرطي ان يبات عندي لكي يحضر لي الإفطار في الصباح، وله أجازة يوم
الجمعة، إتفقنا على انه سوف يرسله ليبدأ عمله إبتداء من صباح الغد.
في
صباح اليوم التالي دق جرس المنزل ونزلت فتحت فوجدت رجلا في الخمسينيات من عمره
أسمر البشرة وجسم ضخم وقوي، وقال لي أنا سعيد الطباخ يابيه باعتني المخدماتي،
قلتله أدخل ياعم سعيد، دخل وفهمته على كل اللي يعمله، وكان انسانا مهذبا جدا،
وأعطيته مرتب شهر وقلتله ده هدية مني لأولادك، دمعت عيناه وشكرني جدا ... ومرت
الأيام كليتي ودراستي وقربت الامتحانات وبدأ الحر يدخل وكنت بافضل بالسليب في
البيت، زمان مكانش في بوكسر، وكما قلت لكم ان أكثر ما يميزني هي طيزي الكبيرة
وتدويرتها فعلا كانت ملفتة للنظر، في الاول مأختش بالي ان عم سعيد دائم النظر الى
طيزي وأنا بالسليب، ومرة دخلت المطبخ لأطلب منه فنجان شاي وقلت أعمل له إمتحان،
طلبت منه الشاي وفضلت أتكلم معاه وأنا مديله ظهري، وكنت باتكلم بميوعه وخولنه
وأمشي وأنا باهز في طيازي قدامه، ثم درت فجأة ونظرت اليه فوجدت جلبابه مرتفع من
عند زبه وكان ماسك زبه زي ما يكون بيضرب عشره، وهو أخد باله من انني بابص على زبه،
خرجت من المطبخ وأنا فرحان وكلي أمل في ان استطيع ان أخلي عم سعيد ينيكني لأنني
هايج جدا بقالي شهرين متنكتش، وذهبت الى غرفة المكتب لكي أتابع دروسي ولكنني لم
أستطع التركيز، وشويه كدة وعم سعيد جاب لي الشاي، شكرته وأنا عيني على زبه وقلتله
حضر لي الحمام ياعم سعيد، قالي حاضر يابيه، خلصت الشاي وذهبت الى الحمام ووجدت عم
سعيد فعلا محضر كل شئ، وقال لي أي خدمة تاني يابيه، قلت له ممكن أطلب منك تدعكلي
ظهري ياعم سعيد؟ قال لي قوي قوي يابيه زي ما يكون مستنيها، أنا طرت من الفرح،
وبدأت أقلع هدومي وأصبحت عريان بلبوص قدامه، وتعمدت ان أسقط الصابونة على الأرض
ووطيت علشان أجيبها وطبعا علشان أوريه طيزي وأنا مفلقس، ودرت ونظرت اليه ووجدت
جلابيته سوف تنفجر لأن زبه كان منتصب على الآخر وكان يتصبب عرقا، وقال لي يابيه
سامحني أنا مش قادر أنا حاخرج، قلت استني ياعم سعيد قلقان ليه؟ إقلع هدومك وتعالى
ادعكلي ظهري وأنا حريحك على الآخر، قال حتريحني ازاي يابيه؟ أنا تعبان قوي، ذهبت
اليه وبدأت أقلعه هدومه بنفسي، كان مكسوف جدا، وكان لابس لباس فلاحي وقلعتهوله
فوجدت أحلى مفاجأة كنت انتظرها، زبه كان في حدود 20 سنتي ولكنه عريض جدا، مسكت زبه
وأخذت أحسس عليه وهو يقول عيب يابيه ميصحش ده انت البيه بتاعي ازاي بس، قلت مبدهاش
بقى، اسمع ياعم سعيد انت تعبان وأنا تعبان أكتر منك، انت محتاج اللي يريحلك زبك
وأنا محتاج اللي يريحلي طيزي، فخلينا نتبادل اللذة بيننا.
نزلت
على ركبي وأخذت زبه لكي أمصه وكانت مشكلة في ان أدخله في فمي من كبر حجمه وبدأت في
مص زبه وهو يتأوه، ويقول لي مصي جامد يالبوة ياشرموطة، وأنا أصبحت في حالة هيجان
رهيبة، وفجأة سحب زبه من فمي وأخذني من وسطي ونيمني على الأرض وقال لي افشخي طيازك
ياشرموطة، ففشخت طيازي فأخذ الصابونة ودعك بها خرم طيزي وأنا أقول له لأ بلاش
الصابون ده بيحرق في الطيز، لم يسمع كلامي ودهن زبه بالصابون ونام فوقي وقال لي
خدي زبي وحطيه في طيزك يالبوة، وأمسكت بزبه ووضعت رأسه على فتحة طيزي، وبما انه
ريفي خشن وغشيم، دفع زبه كله مرة واحدة في طيزي وصرخت من الألم وحاولت النهوض من
تحته، ولكنه تحول الى وحش كاسر لا يقاوم واخذ يرزع في طيزي وأنا أصرخ، حرام عليك
ياعم سعيد انت شرمت لي طيزي، وكان زبه مؤلما جدا علاوة على حرقان الصابون، لا أدري
كم مر من الوقت وأنا تحته حتى تعودت على زبه وبدأت في الهيجان الحقيقي، وبدأت طيزي
تقمط على زبه وأخذت أتحرك تحته الى الامام والى الخلف وفوق وتحت، وهو يقول لي أيوه
كده يأحلى شرموطة عرفتها، وفجأة قفش طيازي بيديه ودفع زبه كله في طيزي وبدأت أشعر
بشلال من اللبن الساخن ينزل في طيزي وأنا باصرخ وأقول آآآآآآآآآآآآح لبنك سخن قوي
ياعم سعيد، وسحب زبه من طيزي ودورني على ظهري وركب فوق صدري ووضع زبه في بقي وهو
يقول إسحبي كل اللبن اللي في زبي يالبوة...
كمل
عم سعيد النيك ونهض، وتحملت على نفسي ونهضت، وأخذ يعتذر لي عن الألفاظ التي كان
يناديني بها، فقلت له ولا يهمك أنا باحب أبقى لبوة وشرموطة مع اللي بينيكني، خرجت
وطبعا هذه الليلة لم اذاكر شيئا، وقعدت مع عم سعيد نتحاكي وحكيت له حكايتي مع
محمود وازاي بقيت خول، وهو حكي لي انه كان بيحب ينيك العيال أصحابه عندما كان
صغيرا ولكنه توقف بعد زواجه، ومنذ وفاة زوجته منذ عامين لم ينيك ولا مرة وأول مرة
كانت اليوم معايا، وطلبت منه ان يفعل معي ما كان محمود يفعله، فقال لي يابيه أنا
خدامك، قلت له لأه أنا عاوزك تبقى جوزي وأنا مراتك، وافقنا ان الليلة هي ليلة
الدخلة بتاعتنا، قمت لبست كيلوت حريمي وقميص نوم حريمي شفاف أحمر وقصير يهبط الى
اعلى الطيز، ولبست سوتيان وباروكة شعر حريمي وحطيت مكياج وأصبحت فعلا إمرأة وخرجت
من حجرتي ورآني فبهت من المفاجأة وقال لي أنا لم أرى في حياتي خول ولا إمرأة أحلى
منك، تعشينا وأنا قاعد على حجره وزبه بين فلقي طيزي، نأكل والعب أنا له في زبه وهو
يقفش في بزازي وطيازي.
كملنا
العشاء وقال لي يالا بينا ياعروسة، فقمت وأنا أمشي بدلع وشرمطة وهو ماسك طيازي
بيديه ودخلنا غرفة النوم واشعلت الضوء الأحمر، وأخذته من يديه ونيمته على السرير،
وطلعت نمت عليه في الوضع 69 وأخذت زبه في فمي وبين يدي، وأخذت أمص زبه وهو بدأ في
تقبيل طيازي، ثم بدأ يقبل خرم طيزي وبدأ يلحسه ويدفع بلسانه داخل الخرم، وأنا أتوه
وأغنج، آآآآآآآآح لسانك موتني ياسعيد أوووووف زبك حلو قوي وسخن، وكان زبه قد وصل
الى قمة الانتصاب، فنهض وأخذني من يداي وأجلسني على حافة السرير وقال لي نام
دلوقتي بضهرك على السرير ثم أخذ رجلاي ووضعهما على كتفيه فأصبح خرم طيزي أمامه
وأنا فخادي مفشوخة أمامه وأنا عملت حسابي ودهنت طيزي بالفازلين بين الفلقتين وداخل
خرم طيزي، وضع سعيد رأس زبه على خرم طيزي وبدأ يدفعه بهدوء هذه المرة، وبدأ زبه
يدخل بصعوبة وأنا أتأوه آآآآآآآي بيوجع قوي ياسعيد، آآآآآآآآآآآح بس حلو قوي، أخذ
ينيك فيا وأنا جبت مرتين، ثم وضع يديه تحت طيازي وضمني اليه بقوة ودفع زبه كله في
طيزي وحسيت ببيضانه لاصقة في طيازي وكان يزمجر ويدمدم، أوووووف على طيزك
آآآآآآآآآآه، وارتعش وبدأ شلال من اللبن ينساب في أحشائي، وكان لبنه ساخنا، وأنا
كنت في شبه غيبوبة من فرط اللذة، وقلت له آححححح لبنك سخن حرقني في طيزي ياسعيد،
كده برضه تحرق طيز مراتك؟ أثارت كلماتي وشرمطتي سعيد وأخذ ينيكني بمنتهى القوة
وحسيت ان زبه قد إنتصب مرة أخرى وبدأ ينيكني مرة أخرى، وأنا حسيت ان طيزي اتهرت من
كتر النيك ولكنني كنت مستمتع جدا، ولا أدري كم مر من الوقت وأنا بأتناك من سعيد،
كل اللي أنا عارفه اني قذفت ستة مرات، وفجأة سحب زبه من طيزي وصعد فوق صدري وقال
لي إفتحي بقك يالبوة، ففتحت بقي فدفس زبه في بقي وبدأ يدفعه حتى وصل الى زوري وأنا
قامط سناني وشفايفي على زبه وأمسك برأسي وبدأ يرتعش ويقذف لبنه الساخن، وأخذت أنا
في شرب لبنه وأخرج زبه وأخذت الحسه له ثم تمدد بجانبي وقال لي تصدق ياحسين أنا
عمري ما حسيت بلذة زي اللي حسيتها معاك الليلة، فقلت له ياسعيد دلوقتي أنا بقيت
مراتك ودايما حبسطك كده، وتعانقنا ونمنا واحنا في حضن بعض، أنا مديله ظهري وهو
حاضني من الخلف وزبه بين فلقتي طيزي.
بعد
عناء يوم كامل صادف أنه يوم ميلادي قررت أن أحتفل به، ربما كان ذلك اليوم لا يستحق
الاحتفال، لكن لا يمكن أن يمر عام بعد عام في عمري دون أن أحتفل به ولو لمرة
واحدة.
هو
العيد السابع والثلاثون، سأحتفل به بلا زوجة بلا أسرة بلا دخل ثابت، سأحتفل به بلا
أحلام، بلا آمال بلا أهداف، سأحتفل به وأتمناه الأخير في تلك الغرفة المتهالكة في
ذلك البيت المتهدم في حي الجمالية حيث أعيش، لا أحتمي بها من حر الصيف ولا تمنع
عني مطر الشتاء، لكنها الأنسب لما أقوى عليه من إيجار.
هون
عليك يا اسماعيل فلربما تحنو الحياة! هكذا كنت دائما أقول لنفسي، لكني انقطعت عن
هكذا تثبيت، غد يأتي بغد وما حنت، جسدي النحيل يتهالك من الفقر والجوع، شعري تناثر
فيه الشيب على عمري هذا، كثيرا ما كنت أهرب للخيال حتى مللت وصرت أرى الواقع
بمرارته أهون على نفسي من خيال عشت فيه حتى شعرت أن مرضا عقليا قد أصابني، أحلام
اليقظة كانت سلوتي كل ليلة حتى يغلبني النوم فوق هذا البلاط، وفي كل مرة لابد أن
يكون النقص حليفا لكل الأحلام، حينما حلمت بأن أكون وزيرا رأيت نفسي بعد الإجتماع
قد خرجت من الوزارة أبحث عن أتوبيس النقل العام لأعود به، وعندما حلمت بأنني رجل
شرطة رأيت نفسي أهرب من الباعة الجائلين زملائي في الواقع، أي سخرية هذه من عقلي
الذي لا يتقبل إلا النقص الدائم، في حي العتبة أفترش الأرض بتلك الملبوسات
المستعملة بحثا عن ذوي الفاقة من المشترين لعلهم يضعون في يدي جنيهات معدودة على
أصابع اليد الواحدة فوق ما اشتريتها به من أصحابها الذين امتلأت خزائن ملابسهم
بالجديد فقرروا التخلص من القديم لديهم، وحينما تأتي حملات الحكم المحلي أو ما
يعرف بـالبلدية أهرب تاركا إياها على الأرض دون التفات، فالنجاة حينها من ليلة حبس
خير لي من أكوام الهراهير تلك، ليتني صبرت وأنا صبي على قسوة الميكانيكي حينما شج رأسي
بعدما أخطأت ما بين خزان الوقود والراديتير فوضعت الماء هنا والوقود هناك، ليتني
تحملت صفعات الكهربائي حينما إنهال على وجهي بعدما طلب المثقاب فأعطيته له وأنا
أضغط على زره حتى كاد يثقب زراعه، وليتني.... ها قد وصلت لذلك المحل، سأشتري قطعة
واحدة مثلثة من الكعك الهش، اما الشمع ففي غرفتي شمعة حيث أن الكهرباء تعاندني
دوما، ليس لعيب في المصدر وإنما عيوب في الصيانة، سأتجه الآن إلى تلك الغرفة
الكئيبة لأقيم الاحتفال .
عن
أي إحتفال أتحدث! لا شئ يستحق البكاء ولا الفرح، فليبق كل شئ على ما هو عليه، خطأي
هو أنني كنت أحلم وأنا في العشرينات بحياة أخرى غير هذه، حياة بها الشقاء أو افق،
لكن مع القليل من المتعة يدفعها للاستمرار، زوجة تملأ حياتي جحيما بشجارها
المتكرر، لكنها وقت الليل تتزين لليلة حمراء، حتى اليوم لم أجرب مذاق لحم النساء،
إبن يطالبني بمصروفاته المرهقة، لكنه يحتضنني عندما أعود من الخارج، شقة أحمل هم
إيجارها الشهري لكنها متسعة تحتويني وأسرتي، ها هو مثلث الكعك سألتهمه دونما
إحتفال، إلى النوم كما هي العادة فوق الأرض مباشرة، سيأتي النوم ولو على الصخور.
أصبح
الصباح وقمت أجمع تلك البضاعة الغثة لأذهب بها إلى هناك مثل كل يوم، وقبل أن أصل
إلى ميدان العتبة وجدت الزملاء يهرعون إلى الحارات المجاورة تاركين بضائعهم،
الفوضى تملأ المكان، الصراخ والبكاء، إنها البلدية، سأعود حيث أتيت، لا، سأذهب إلى
محطة القطار، المسافة قريبة بالنسبة لي، سأذهب سيرا على قدمي، أستقل أول قطار أبيع
فيه تلك الـ..... لا أعرف بم أسميها، ها قد وصلت، نظرت في كل القطارات وسألت عن
وجهتها، كلها متكدسة بالمسافرين، سأستقل هذا القطار على اي حال، سألت أحد الركاب
عن وجهته فأجابوني أنه متجه إلى مدينة الزقازيق بالشرقية، ليكن، سأبيع حاجياتي ثم
أعود فيه، وانطلق القطار وأنا أحاول إقناع الركاب أن ينظروا لبضاعتي دون جدوى،
الكل مهموم أو منشغل بالحديث مع جاره، ملأني الهم وسألتني المعدة كيف ستقضي يومها!
تمكنت من الهروب من المحصل فلا شئ في جيبي لأدفعه له، غادرت القطار ورحت أجول في
أرجاء المحطة ممسكا ببعض البناطيل القديمة، لقيني رجل علمت انه سباك سيأخذ بنطالين
فقط، تهللت أساريري ومنحته البنطالين ومعهما سترة هدية، وضع بيدي عشرة جنيهات ثم
غادر، بإمكاني الآن أن أقطع صراخ بطني، تناولت رغيفا من الخبز مع بعض الفول ثم عدت
لأجلس في نفس القطار، سأجلس لكن إذا رأيت المحصل سأفر هاربا منه وأتوارى عنه، ساعة
واحدة مرت قضيتها في النوم أراجع قراري الخاطئ بالبيع هنا، لكنني لن أتحمل مطاردات
يومية أترك فيها ما جمعته لأهرب كالمجرمين خشية أن يقبض علي أحدهم، بدأ القطار
يمتلئ، يزدحم، يتكدس بالركاب، لم يعد فيه موضع لقدم، وانطلق والركاب يتأرجحون مع
حركاته، مر حوالي عشرون دقيقة أو تزيد توقف بعدها القطار في أولى محطاته في منيا
القمح، لم ينزل منه أحد لكن ركب المزيد، إقتربت سيدة في مثل سني تقريبا لكن يبدو
عليها الإرهاق، تزاحمت بين الركاب وهي تصيح في وجوههم أن يفسحوا لها الطريق،
إقتربت حتى وقفت إلى جوار المقعد الذي أجلس عليه، تفقدت وجوه الجالسين، توقفت عند
وجهي حينما وجدتني أنظر إليها، منحتني بعض الأكياس وطلبت مني أن أضعها أمامي، آه!
ها هو المحصل يقترب، لو بقيت جالسا سيسألني عن التذكرة أو يطالب بثمنها، لقد
استرحت بما فيه الكفاية، سأقوم حتى أتفادى مواجهته، وبتلقائية شديدة نظرت لتلك
السيدة وقلت
أنا:
تعالي يا ستي أقعدي مكاني
السيدة
مبتسمة: ليه ما تخليك قاعد
أنا:
لا ما يصحش، اتفضلي
السيدة
وهي ممتنة: شكرا يا أخويه، ربنا يخليك
قررت
أن أتزاحم مسرعا قبل أن يراني المحصل، خطوتين لا أكثر حتى وجدت إمرأة تستدير وتصرخ
في وجهي والشر في عينيها ،
المرأة
الغاضبة: ما تحترم نفسك بقا، من أول القطر ما اتحرك وانت عمال تقل أدبك، إيه؟
أنا
متعجبا: أنا!! ده أنا لسه واقف أهه
المرأة
الغاضبة: لسه واقف! من أول الزقازيق وانت عمال تمد إيدك وتزنق فيا من ورا وأنا
ساكتة واقول يمكن يحترم نفسه، إنما انت مش هاترجع غير بالشبشب !
عجزت
حتى عن الرد، لا أفهم ما هذا الذي يحدث! قامت السيدة التي أجلستها مكاني لتصرخ في
وجه تلك المرأة مدافعة عني
السيدة
الجالسة: جرا إيه يا بت؟ الراجل كان قاعد ولسه سايبلي الكرسي بتاعه؟!
المرأة
الغاضبة: وانتي إيه انتي كمان، وإيه اللي دخلك في الكلام ده؟
السيدة
الجالسة: ما تفتحيش بقك معايه لاعرفك أنا مين! إتلمي خليكي تروحي على رجلك بدل ما
إروحك مكسحة
سكتت
المرأة بلا تعقيب، نظرت وبعيني إمتنان غير مسبوق لتلك السيدة التي دافعت عني، جلست
مكانها دون أن تنتظر كلمة شكر مني، لكن هنالك يد تطرق كتفي، إنها يد المحصل، تلك
المرأة التي إتهمتني عطلتني عن الفرار، وقع المحظور، ليس بجيبي سوى خمسة جنيهات
المحصل:
التذكرة؟!
أنا:
أنا بياع !
المحصل:
بياع إيه! أنا أول مرة أشوفك، التذكرة ماتعطلنيش
أنا:
ما قطعتش !
المحصل:
10 جنيه
أنا:
يا حاج أبوس دماغك أنا مفيش في جيبي غير خمسة جنيه هاتعشى بيهم
السيدة
الجالسة: خد يا حاج الفلوس أهه
زادت
دهشتي وتعجبي حتى شعرت بشلل في لساني فلم أنطق، نظرت لي مبتسمة تومئ برأسها، ظللت
واقفا في مكاني وظهري للطرقة، بينما وجهي ناحيتها، توقف القطار في محطة بنها فقام
من يجلس بجوارها ليترك مقعده فارغا، وضعت يدها على ذاك المقعد تمنع عنه من يجلس
ونادت علي
السيدة:
تعالي يا اخويه أقعد هنا
أنا:
ألف شكر يا ست
السيدة:
على إيه يا اخويه ده واجب عليا
أنا:
على إيه ازاي، ده انتي جمايلك بقت كتيرة في رقبتي، دافعتي عني ودفعتي لي وقعدتيني
كمان
السيدة:
انت سبقت يا إبن الأصول بالخير وأنا اللي يعمل لي معروف أردهوله الطاق عشرة
كانت
لهجتها تدل على إنها تستحق لقب بنت البلد الجدعة بكل مواصفاتها، ذكرتني كلماتها
بكلمات المرحومة أمي، تساقطت الدموع من عيني ولم أدرك هل هو بكاء على أمي أم هو
بكاء على ما أنا فيه، بعد دقائق من الصمت نظرت لي وهي تتألم لبكائي ودون أن تعرف
الأسباب وجدتها تربت على كتفي وتمنحني منديلها لأمسح دمعي، وحينما ترددت وزاد
البكاء أمسكت بذراعي ومسحت دمعي بيديها وهي تحاول تهدئتي
السيدة:
روق بقا يا اخويه مش كده هو حصل إيه يعني، ما كلنا في الغلب، ماتعملش في نفسك كده
يا قلب أختك خلاص الناس بتبص عليك اسكت بقا، انت ساكن فين؟
أنا:
في الجمالية
السيدة:
طيب خلاص فيه شارع ورا القسم فاضي ومفيهوش حد، أقعد هناك وابقا عيط براحتك بقا
طالما انت مخزن ده كله هههههههه
أنا:
كلماتها أجبرتني على الإبتسام
السيدة:
أيوه كده إضحك يا راجل، إسم الكريم إيه؟
أنا:
إسمي إسماعيل
السيدة:
وأنا أختك فتحية
أنا:
ربنا يعزك يا ست فتحية
فتحية:
لا ست إيه قول لي فتحية أو قول يا أم نورا
ووصل
القطار إلى محطة رمسيس، نزلت قبلها وانطلقت في طريقي لكنني سمعت صوتها تناديني،
انتظرتها حتى لحقت بي فقالت
فتحية:
إيه مستعجل ليه كده! انت وراك إيه؟
أنا:
ولا حاجة
فتحية:
طيب بص هقول لك حاجة، إحنا اخوات صح !
أنا:
طبعا يا أم نورا
فتحية:
طيب خد دول مني، دي حاجة بسيطة أهه
وبدون
أن أدري أو أمد يدي نظرت للأوراق النقدية في يدها ثم نظرت في عينيها المشفقتين، هل
وصلت لهذه المرحلة! صرت في عين الناس مستحقا للإحسان والصدقة! منذ أن خرجت للدنيا
وأنا أعاني من الفقر والحاجة وكأن الفقر يجري في العروق مع الدماء، هجرنا أبي دون
أن نعرف مكانه، مرضت أمي وأقعدها الداء فكنا نعيش على الصدقات، في نفس الغرفة
الخاوية فوق السطوح المتهالك، ماتت وأنا في الخامسة عشرة من العمر تاركة لي إرثا
من الفقر والضياع، صارعت كثيرا حتى أرتزق من أي باب بدلا من ذل السؤال، تحملت
الجوع أياما وليالي حتى صارت ملامحي اليوم توحي بتجاوز الخمسين بينما أنا لم أبلغ
الأربعين، مر ذلك الشريط أمام عيني في لحظة، فاضت دموع الذل مني حتى لم أستطع
الوقوف، شعرت بدوار ثم لم أنتبه إلا بعد قرابة الساعتين وأنا ممدد فوق أريكة في
سقيفة وحولي أصوات الضجيج تتعالى من السيارات والنداءات المتتابعة على سيارات
الأجرة، فتحت عيني لأجد فتحية تجلس أمامي على بعد مترين تقريبا واضعة يديها فوق
رأسها وكأنها حزينة، نهضت لأجلس، نظرت إلي وعينها مستبشرة، قالت ولهجة الفرح تقطر
من صوتها
فتحية:
حمدلله على سلامتك يا قلب اختك، كده تخلع قلبي عليك؟
أنا:
هو إيه اللي حصل؟ مش فاكر حاجة
فتحية:
لا ولا يهمك يا اخويه قوم تعالى ناكل سوا قوم
أنا:
لا كتر خيرك يا أم نورا، أنا فين؟
فتحية:
يا اخويه تعالى كل، ده انت جاي من سفر
قمت
متباطئا إلى مكان الطعام وجلست أتامل السقيفة، كأنها مطبخ لإعداد المشروبات
الساخنة، نعم كل شئ في المكان يشرح ذلك، مئات من الأكواب المتراصة بعناية، موقدان
بأنابيب الغاز الكبيرة، غلايات الشاي الكبيرة الحجم، لاحظت نظراتي وتأملاتي في
المكان فبادرت
فتحية:
إحنا هنا في موقف المنيب وهنا بقا مكان أكل عيشي، شاي وحلبة وحاجة سقعة وأهي
مستورة
أنا:
ربنا يوسع عليكي يا ست الكل
فتحية:
بقالي اسبوعين ما جيتش هنا عشان كنت عقبال أولادك باجوز البت نورا بنتي، كانت
معايه هنا بتساعدني بس جالها عدلها من منيا القمح، النهارده السابع كنت باودي لها
زيارة
أنا:
ربنا يتمم فرحها بخير
فتحية:
يا اخويه فك كده واتبحبح بقا في الكلام، إيه مالك يا راجل شايل هم الدنيا فوق
دماغك كده ليه؟
أنا:
انتي طيبة أوي يا ست فتحية وبنت حلال، معندكيش غير نورا؟
فتحية:
عندي يا اخويه وليد ده الصغير بقا بس إيه غلباوي ولسانه طول كده، إنما نورا بقا
إيه! لسانها بينقط عسل، الجدع اللي اتجوزته ده كان سواق هنا بس سافر الكويت وأول
ما رجع بقرشين لقيته جاي يتقدملها إبن حلال واتربي يتيم زيها
أنا:
يعني انتي اللي شيلتي مسئولية ولادك كلها يا ست فتحية؟
فتحية:
آه من يوم المرحوم أبوهم ما مات وهما قطط كده وأنا طلعت عليهم أشتغل وأتعب لأجل ما
يتحوجوش ولا يحسوا ان فيه حاجة ناقصاهم أبدا واخليهم أحسن الناس كلها، نورا
الكبيرة اديتها دبلوم تجارة، بس حبة عين أمها أول ما خلصت قالت لي مش هسيبك لوحدك
يمه وجت تشتغل معايه ويادوب سنتين اتنين اللي اشتغلتهم معايه واتجوزت، أنا كمان
ماخليتهاش تخش بيت جوزها الا كاملة مكملة من مجاميعه، والواد وليد بقا في الثانوي
العام عقبال ماتشوف ولادك شاطر أوي
أنا:
ربنا يخليهملك ويخليكي ليهم
فتحية:
وانت بقا يا اخويه ولادك اسملله عليهم في التعليم؟
أنا:
أنا معنديش ولاد
فتحية:
ربنا يعوض عليك، منك ولا منها قلة الخلف؟
أنا:
لا أنا ما اتجوزتش خالص
فتحية:
طب كل ومد إيدك، أنا هاعزم عليك؟
واستمرت
فتحية في فتح قنوات الحوار حتى انتهينا من الطعام، قامت تعد كوبين من الشاي، كانت
نحيفة لكنها لينة القوام مفرودة العود، ملامحها جادة وحادة لكنها جميلة، تبدو أصغر
من أن تكون أما لإبنة متزوجة، طابع الحسن البني يزين خدها الأيمن، وجهها مستدير،
عيناها سوداوان وجريئتان، عادت بعد قليل تحمل كوبين من الشاي وهي تقول
فتحية:
السواقين كانوا فاكرين اني جاية اشتغل بس أنا قلت لهم لسه من بكره، انما أنا جيت
هنا عشان بيتي بعيد وانت كنت يا حبة عيني محتاج ترتاح
أنا:
أنا مش فاكر إيه اللي حصل لي
فتحية:
واقفة باتكلم معاك ع الرصيف لقيتك وقعت قدامي من طولك، رقعت بالصوت والناس إتلمت،
بابص لقيت دكتور إلهي يستره نازل من القطر كشف عليك بسرعة وفوقك بس انت كنت قايم
مدوخ خالص، جدع إبن حلال سندك معايه لحد التاكسي وجبتك هنا، خلي بالك الدكتور
بيقول ان اللي عندك ده ضعف، ليه يا اخويه مش واخد بالك من نفسك كده ده مفيش أغلي م
الصحة! ما تفتح لي قلبك أنا زي اختك.
كان
حوارها وكلماتها وخوفها علي برغم غربتي عنها يشعرني بحنان لم أجده من أمي التي
جعلها المرض تستعجل الرحيل عن الدنيا لتفارق الآلام والهموم، يدها التي كانت تربت
بها على كتفي بين الحين والآخر كانت تشعرني بدفء وسكينة، انطلق لساني في الحديث عن
نفسي دون توقف ولا حرج، كنت أحكي بينما أنظر في الأرض، حتى رفعت وجهي فوجدت الدموع
تغرق خديها، انخراطي في الحكاية جعلني لم أنتبه لبكائها منذ أول صفحة فيها، توقفت
فجأة عن الكلام، نظرت لي بحنان وطالبتني بالتكملة، استأذنتها للإنصراف وطفت بنظري
أبحث عن حاجياتي، أمسكت بي وأقسمت ألا أغادر
فتحية:
انت هاتشتغل معايه هنا من بكره
أنا:
كتر خيرك يا ست أم نورا، أنا هارجع ع الأوضة الليلة دي وبكره ربنا يعدلها
فتحية:
يا اخويه أقعد أنا مش بعزم عليك، أنا هنا بقيت لوحدي بعد البت ما اتجوزت وكنت
تايهة مش عارفة هعمل إيه، كانت مريحاني
أنا:
طب وقبل ما تشتغل معاكي ما انتي كنتي لوحدك
فتحية:
لا كان معايه الواد تامر إبن أختي بس سافر هو كمان ربنا يسهل له، أسمع بس ده شغل وانت
كل اللي هاتعمله هاتقدم المشاريب للزباين، الزبون بييجي يقعد مكانك كده بالظبط أو
بره العشة، وأنا هابقا واقفة ع النار، ها قلت إيه؟!
أنا:
بس أصل أنا !
فتحية:
اسمعني، سيبك م الأوضة بتاعت الجمالية والعتبة والهم ده، انت هنا هاترتاح وفيه
أوضتين أهم في بدروم العمارة دي عاملاهم مخزن خدلك واحدة منهم، يوميتك عشرين جنيه،
قلت إيه؟
أنا:
موافق يا ست فتحية
فتحية:
أم نورا يا اخويه قول أم نورا
لم
تكن لي حاجة في العودة للجمالية من جديد، الغرفة هناك فارغة من أية محتويات أو
متعلقات، تبعت فتحية وهي تذهب إلى البدروم وفتحت لي بابه، به أجولة من الشاي
والسكر، وكراتين من الأكواب الزجاجية، بعض المواقد القديمة وأنابيب الغاز
الاحتياطية، إلى جانب بعض الكراسي الخشبية والأرائك، بعض عروق من الخشب وأفرع
الشجر، رتبت لي منامة في ركن الغرفة الثانية ومنحتني موقدا، كشفت ستارا لتخبرني أن
هذا هو الحمام وبإمكاني استغلال إحدى المساحات الخاوية لأجعل منها مطبخا صغيرا،
ذهبت إلى الخارج قليلا ثم عادت تحمل بعض الأواني مع بعض الغيارات والبيجامات، كان
الكلام لا يعبر عن الشكر والامتنان لها، أعطتني المفتاح وهي مبتسمة تخبرني أن في
الغد سنستأنف العمل من جديد وأنا معها.، بعض الإرشادات كانت كافية لأفهم ما يجب
علي فعله وما لا يجب، وفي اليوم التالي بدأ العمل على أحسن ما يكون.
مر
شهران وأنا كل يوم أشعر بالرضا والبشرى، مزيد من المال يعني المزيد من الأناقة
والشياكة، ومزيد من الراحة يعني المزيد من الوزن، صرت متناسق الطول مع الوزن في
فترة بسيطة، من يراني يمنحني عمري أو أقل منه، أصبحت مهندما بهي الطلعة، هذبت
لحيتي وهندمت شاربي ويوما بعد يوم يزداد رضا أم نورا عني، استأذنتني في يوم من
الأيام أن أعمل بمفردي لأنها ستذهب في زيارة لنورا ولن تغيب، جاءت من هنالك تحمل هما
كبيرا، زوج ابنتها مرزوق يسئ معاملتها، يضربها، يسبها بأقذع الألفاظ، روت لي
تدخلها لتصلح رغم غضبها، ولتهدئ ابتنها وتجعلها تتحمل فهي في بداية الزواج وهذا
أمر معتاد، لم تكن مقتنعة بما تقول لكنها قالت أن هذا كل ما يمكنها اليوم فهي لا
تريد أن تنهي حياة ابنتها الزوجية في بدئها لو تدخلت بعنف مع زوجها أو أهانته،
ومضى أقل من عام والأمور عندي تزداد حسنا، صرت أحلم اليوم بالزوجة، أمامي عام أو
عامان وسيمكنني التفكير الجاد في هذا، كنت أحصل على يوميتي من أم نورا إلى جانب
بعض الإكراميات من السائقين ومعاونيهم .
على
الجانب الآخر صارت أم نورا تحمل هم ابنتها لتأخرها في الإنجاب، قسوة زوجها تزداد،
تهديداته بالزواج من غيرها دفعتها للسفر إليها في يوم لتوبخه وتعنفه على ذلك، مضى
أسبوع واحد على تلك الزيارة حتى عادت إليها نورا لتخبرها بأن مرزوق قد طلقها، لم
يكن بمقدورها أن تذهب إليه فلقد أنهى كل شئ بفعلته، وصلت ورقة الطلاق بعد أيام
قليلة، وانطلقت أم نورا تسعى لرد حقوق ابنتها القانونية، حبال المحاكم طويلة كما
كانت تقول، كنت أحاول التخفيف عنها كما كانت تفعل معي، كنت أراها قوية لا تعبأ
بأمر الطلاق إلا ما يخص كسرة ابنتها وشعورها بالألم وقد صارت مطلقة في العشرين من
عمرها، طلبت منها نورا أن ترجع لتعمل معنا في السقيفة لعلها تنسى همومها في طاحونة
العمل، وافقت أمها وأحضرتها معها وقدمتني لها، نورا طيبة القلب جميلة الملامح
رقيقة صوتها شجي، ممتلئة الجسد بعدالة، من يراها يحب النظر إليها، كانت تناديني عم
اسماعيل، إقتسمنا العمل بيننا، وبعد أشهر قليلة كان أول حكم لصالح نورا بالنفقة
والمؤخر وقائمة المنقولات، وبرغم أن الحكم في صالح نورا إلا أن أمها لم تأخذ من
القائمة إلا ما إشترته لابنتها فقط لتعيد لمرزوق ما إشتراه، إجتهدت نورا في عملها
معنا، كانت العلاقة بيني وبينها عادية، مر شهر على الحكم ووجدنا مرزوق يحضر إلى
السقيفة بكل سخف ليجلس خارجها طالبا الشاي، لم أكن أعرفه فقدمته له، لكنني فوجئت
عندما وجدت نورا قادمة بصينية فوقها عشرة أكواب وحينما رأته شهقت وسقطت منها
الصينية بما عليها، قام ليجذبها من ذراعها ليسمعها أقسى عبارات السب غيظا مما تكبد
من خسائر، ما إن لمحت المشهد حتى إندفعت نحوه بكل قوة لأخلصها من ذراعه وازيحه
بعيدا عنها، كنت أظنه أحد السائقين الجدد في المكان لكنني تبينت الأمر عندما هرعت
نورا إلى أمها داخل السقيفة لتخبرها بقدوم طليقها وإعتدائه عليها، وجدت فتحية تخرج
متحفزة لتأديبه حتى وجدتني ممسكا برأسه بين يدي أمنحه ركبة في خصيتيه ليسقط على
الأرض صارخا فأهبط فوقه مكيلا له اللكمات بكل الغل الذي ترسب في نفسي جراء ما كبده
لنورا وأمها من عناء، صار وجهه مدرجا بالدماء حتى وجدت أم نورا تسحبني من فوقه
فتحية:
خلاص يا اسماعيل هايموت في إيدك
أنا:
سيبيني أربيه اللي فاكر ان ماوراهاش رجالة، ده أنا هاقطعك هنا
فتحية
موجهة نظرها لمرزوق: أنا خلصتك من إيده بالعافية، انما وديني لو شوفت وشك تاني
لاخليه يولع فيك يا قليل الأصل يا خسيس
تجمع
السائقون ليطالعوا الأمر، أخذوا مرزوق وذهبوا به بعيدا عن المكان وهم يعاتبونه على
ما فعل، أخذتني فتحية من يدي وأدخلتني وهي تمسح على ظهري وكتفي
فتحية:
ربنا يخليك لينا ومايحرمناش منك أبدا يا أصيل يا إبن الأصول
نورا:
حاجة بتوجعك يا عم اسماعيل! طمنني عليك
أنا:
بخير يا نورا ما تقلقيش
فتحية:
يا بت ماهو قدامك زي الأسد أهه، إيه شايفاه دمه سايح ولا بيتوجع! ده سيد الرجالة
نورا:
طبعا سيد الرجالة كلهم، يسلملي دراعك يا سمعة
فتحية:
هههههه يا بت كلمي الراجل عدل
أنا:
خليها براحتها يا أم نورا دي الغالية علينا كلنا
ومنذ
ذلك الحين لاحظت تغيرا مفاجئا على معاملة نورا، صارت أرق في معاملتها معي، شعرت
انها ترى في شخصي الأب الذي إفتقدته، بينما كانت فتحية لا تقصر في بث حنانها
الدائم لي، شعرت بينهما أنني وجدت الأسرة والأهل، لم تعد نورا تناديني إلا بـ
سمعة، أصبحت تلاطفني وتدللني وتنغمس في الحديث معي والاستماع لي بكل شغف في أوقات
الراحة.
أقبلت
إمتحانات الثانوية العامة فقررت أم نورا أن تبقى إلى جوار وليد ترعاه رعاية كاملة
وتتابعه بإحكام حتى تنتهي إمتحاناته، كانت فتحية تعرف أن المكان في يدي كما هو في
يدها، يومان وذهبت لرؤية أم نورا وأنا أحمل معي واجب الزيارة، لقيتني نورا لتخبرني
ان أمها نائمة الآن لتستعد للسهر إلى جوار وليد وهو يستذكر دروسه، سألت عن أخيها
وليد فأخبرتني أنه في الدرس، هممت بالإنصراف فلم تتركني وتمسكت أن أبقى حتى تقدم
لي واجب الضيافة، جلست إلى جواري تسألني عن نفسي، عن حياتي، عن سر تأخر زواجي،
فأجبتها بإجابات قصيرة، جلست تتحدث كثيرا عن حياتها وعن طليقها وعن طريقة تعامله
معها رغم أنها كانت لا تأل جهدا في تجميل حياته بكل أنواع الجماليات، حتى أنها
كانت ترقص له في غرفة النوم، أدهشتني جرأتها، تمنيت لها التوفيق فيما هو قادم،
لكنها استمرت في حديثها عن غرفة النوم، كان وكنت وكنت وكان، إقتربت أكثر حتى صرت
أشعر بحرارة أنفاسها، وفي كل دقيقة تضع يدها على كتفي أو تمسك بذراعي أو بيدي
بينما تحكي، لم أكن لألقي بالا لكل كلامها أو تصرفاتها، إنتهى الحوار وطلبت
الإنصراف على أمل العودة في وقت لاحق، في اليوم التالي استأنفنا العمل أنا ونورا فقط،
كنت أنا على النار وهي تقدم المشروبات للزبائن، رأيت بعض السائقين يغازلها وعيناه
تتابعها كلما تخطو بينما تملؤهما الرغبة، ناديت عليها فجاءت مسرعة
أنا:
خليكي انتي هنا وأنا اللي هاوزع المشاريب
نورا:
ليه يا سمعة حصل إيه؟
أنا:
الواد اللي هناك ده كان بيبص عليكي بصة مش حلوة؟
نورا
مبتسمة: بتغير عليا يا سمعة؟!
أنا:
ما تخرجيش من هنا أنا اللي هعمل كل حاجة
نورا
بنبرة الدلال والفرحة تغمرها: حاضر يا عيوني
وفي
نهاية اليوم أصرت على الانتظار معي حتى نجمع كل شئ، كنت معتادا أن تنصرف هي ثم
أبقى أنا لأتمم كل شئ، رأيتها تجلس على مقربة تنظر إلي، عيناها تخترق جسدي، بل
بنطالي، في هذا اليوم لاحظتها تتعمد المرور من أمامي كثيرا تحتك بجسدي، ثم صارت
تنحني بشكل مبالغ فيه وهي تجمع الأشياء في مرمى بصري، وعندما ذهبت لأغلق الصناديق
بالأقفال إقتربت ومالت حتى صار صدرها فوق ظهري ثم مدت يدها لتمسك بيدي وهي تأخذ
المفاتيح مني، سحبت يدها ببطء شديد من فوق يدي.
مر
اليوم التالي وهي تجتهد في إرضائي، تختلس الوقت لتتحدث معي، تتطوع لمعاونتي ثم
تمثل إنهماكها في العمل وتلصق كتفها بكتفي، أو ظهرها بصدري، أو صدرها بظهري،
كلامها صار أنعم بكثير، ثم في نهاية اليوم طلبت أن تسر إلي بأمر ما في أذني، ملت
ناحيتها، وضعت كف يدها على ظهري وكف الثانية على كتفي وضغطت بنهديها فتوسطهما
ذراعي، وهمست في أذني لتخبرني بنعومة إن أمها تدعوني لتناول العشاء معهم الليلة،
ارتبكت كثيرا لكنني لم أقدم نية السوء لتصرفاتها، ذهبنا لنستقل الميكروباص كما هي
عادتها لكنها أصرت ان نركب الأتوبيس، صعدت أمامي تخترق الزحام ومدت يدها لتمسك
بيدي وأنا خلفها، ضمة يدها ليدي لم تكن ساكنة، كان إبهام يدها يتحرك على ظهر يدي،
تقدمت، تقدمت ثم توقفت، كنا في الطرقة، وقفت دون تعقيب، الطرقة مزدحمة جدا، تسللت
حتى وقفت أمام مقعد، همست إلي أن أقف خلفها لحمايتها، وقفت مبعدا نصف جسدي السفلي
قليلا، أحسست بها تتحرك ببطء وتقترب بنصف جسدها السفلي حتى صار ردفيها أمامي دون
فاصل غير الملابس، لم تنتظر حتى تكون حركة الأتوبيس هي الوقود للإحتكاك، كانت
تتحرك هي، حركاتها منتظمة، إنتصب قضيبي وإستطال، ضبطت وضعها أكثر من مرة، همست في
أذنها لو متضايقة ننزل! ابتسمت وقالت أنا في منتهى الإنبساط، شعرت كأنها تستطلع
حجم قضيبي بالصغط عليه بردفها الأيمن، ضغطة متثاقلة طويلة، ها قد وصلنا، نبهتها
لمحطة الوصول، سمعت منها كلمة أوففف ثم نزلنا، حاولت تهدئة قضيبي ومواراته عن
العين، رمقته بنظرة وهي تبتسم في خبث، بدأ ظني يحدثني أنها تتعمد إثارتي.
وصلت
معها إلى البيت لأجد المائدة عليها أشهى الأطعمة، سلمت على فتحية واطمأننت عليها،
دعتني نورا للجلوس على كرسي حول المائدة، جلست فتحية أمامي ووليد إلى يمينها، التلفاز
أمام عين وليد مباشرة بينما فتحية تدير رأسها لليسار لتشاهد، كانا يتابعان مسلسلا
في التلفاز أثناء الطعام، ويتناقشان في أحداثه دون أن ينظر أحدهما للآخر، عيناهما
ما بين الطعام والتلفاز، جلست نورا عن يميني وبدأنا تناول الطعام، بعد ثوان أحسست
بشئ يتلمس قدمي، إنها قدم، قدم ناعمة، لم أعهد نفسي مرتبكا كما كنت حينها، زادت
اللمسات، أصبحت القدم فوق قدمي مباشرة تتحرك بخفة، إبهام القدم يعانق إبهام قدمي،
إنتصب قضيبي حتى كاد يصل إلى الطبق الذي أمامي، لم أجرب يوما أن تتحرش بي إمرأة،
زادت التحرشات، هنالك يد تتلمس فخذي، تقبض عليه، أنفاسي تعلو، صوت ضربات قلبي
وتدافع نبضاته جعلني سأسقط فوق المائدة، لا أقوى على الحركة، بل لا أستطيع الكلام،
أم نورا تحدثني عن المسلسل بينما لا أرد، نظرت إليها نورا ثم قالت
نورا:
مسلسل إيه، ما تسيبي الراجل ياكل براحته يا ماما، إيه عاوزاه يزور ولا يشرق؟
أم
نورا: طيب هاتي له كوباية ميه يا لمضة أحسن يزور بجد
نورا:
من عينيه الإتنين
ذهبت
إلى الداخل فأحضرت قارورة ماء، وقفت أمامي لتصب لي في الكوب، إنحنت حتى صار نهدها
الأيسر فوق كتفي، حركته بهدوء، ضغطت برقة، إشتعلت النيران، هي تعرف ما تفعل؟ خبيرة
باستثارة الرجل، حتى لو لم تكن خبيرة، جسدي يشتاق بمجرد النظر فكيف باللمسات! جلست
بعد صب الماء، عادت تتلمس قدمي من جديد، عادت يدها تتحسس فخذي، رمقت أمها وأخاها
بنظرة ثم عاودت، ما هذا إنها تقترب من! من قضيبي، أكاد أجن، لم يعد للأكل طعم، هل
أتركه وأنصرف؟ هل أنتظر؟ ماذا لو رأتنا أمها أو أخوها؟ أمها تحدق في التلفاز،
ووليد كذلك، ومفرش المائدة طويل، نورا تتظاهر بالأكل بيدها اليمني بينما يدها
اليسري عندي، تقترب بأصابعها من قضيبي، تناوشه، تتلمسه برفق ثم تتراجع، لم تعد
تتراجع، أجهزت عليه بقبضة يدها، عدلت من وضعه بنفسها حتى أحاطته بكل يدها، فنظرت
إليها نظرة المصدوم، نظرت في عيني وقالت بهمس شفاهها دون صوت بحبك، إرتجفت وإرتعدت
وتوقف الطعام في حلقي، هممت أن أشرب بعض الماء لعلي أفيق من توتري، لم يعد أي شئ
يجدي نفعا، قبضها المحترف مستمر، تمسده، تضغط عليه ضغطات متتابعة، قدمها لا زالت
تتحسس قدمي لم أعد أحتمل، مرة بعد مرة حتى إنطلقت حمم المني في بنطالي ،إهتز جسدي
بقوة مع كل قذفة من قضيبي كنت أشعر أن شيئا يدفعني من الخلف تباعا لكنني تماسكت،
أغمضت عيني من شدة النشوة واللذة، راقبتني وابتسامة تعلو جانب فمها، تعرف ما بلغته
من لذة، استمتعت حتى الثمالة، شعرت إن ملابسي قد إمتلأت بالمني، رائحته إخترقت
أنفي، كنت في غيبوبة، سحبت يدها ببطء شديد، نظرت لها فوجدتها تبتسم لي في زهو
ونشوة، عادت تهمس بكلمتين هذه المرة بموت فيك، ثم نطقت بصوت مرتفع قليلا
نورا:
عجبك؟
أنا
بدهشة: هو إيه؟
نورا:
الأكل !
أم
نورا تنظر إليها ثم تعود لمتابعة الحلقة قائلة: تقولش هي اللي عملته؟ أنا اللي
عاملاه يا حيلة أمك
وليد:
وأنا مش كنت باساعدك !
أنا:
الحقيقة مفيش أطعم من كده تسلم إيدك يا ستنا، عامر بحسكم يا وليد، هاقوم أغسل إيدي
أم
نورا: يا اخويه انت كنت كلت إيه؟ ده طبقك لسه ما كلتش ربعه
أنا:
لا ده أنا بطني إتملت خلاص مش هقدر تاني، الحمام منين؟
نورا:
هقوم أوريهولك تعالى ورايه
وقامت
من فورها تتمايل أمام عيني، أدخلتني الحمام ثم وقفت إلى جواري، أعطتني المنشفة
لأجفف يدي، لم أنظر إليها، جففت يدي ومددت لها المنشفة، أمسكت بيدي ونظرت في عيني،
تعالى صوت أنفاسي، شعرت بجفاف حلقي، عيناها تفترس وجهي، تتأمل جسدي، أسقطت المنشفة
من يدها، وضعت يديها على كتفي، عيناها تخترق عيوني، الصمت شل لساني، انعقدت
الكلمات في حلقي، اقتربت أكثر فأكثر، رفعت يدي لأمسك بذراعيها، سرحت يدي ببطء حتى
بلغت كتفيها، ألقت بنفسها في حضني، هجمت بقبلاتها على وجهي، لم تقل غير كلمة
واحدة، كررتها عشرات المرات بهمس بحبك، عادت تلقي بنفسها في أحضاني وتضغط بنصفها
السفلي على قضيبي، تعالت أنفاسها وهي تقول رد عليا ما تعذبنيش! بتحبني؟ وكيف أجيب
وأنا لم أعرف شيئا عن الحب الذي تسألني عنه؟ ألقت بشفتيها فوق شفاهي بمهارة
تقبلني، ثارت ثائرتي، ضممتها بكل عنف لصدري، قبلتها في كل بقعة في وجهها، سحبت يدي
لتضعها على نهديها، أمسكت بهما كمن يمسك ببالونة تمرين الأصابع في يده دونما أية
خبرة، عادت تضمني لصدرها، تهللت من الفرحة وهي بين أحضاني، قبلت كتفي، أخذت يدي
لتضعها على أردافها، ملمسها جعل قضيبي أشد إنتفاخا من ذي قبل، هذه المرة صرت أعبث
بردفيها، أغرس أظافري فيها، أدخل كل أصابعي في الشق الفاصل بينهما، التهمت عنقها،
أمسكت بخديها بين يدي، أطبقت على شفاهها فساعدتني لكي تكون القبلة صحيحة، عدت
أتلمس ردفيها، أخذ مني الهياج ما أخذ، رفعت بيدي ثيابها حتى وصلت للأندر، مددت يدي
أسفله حتى لامس الكفان ردفيها وآآآآآآآآآآآآه من تلك النعومة والطراوة، إستدارت
وأخذت يدي اليمني تضعها تحت الأندر من الأمام، نزلت به حتى فرجها، فائق النعومة،
تخرج رأسها من الحمام لتستطلع كل ثانية، ضغطت بردفيها على قضيبي بينما تضغط
بأصابعي على مشافر فرجها وبظرها، إرتعد جسدي، دلكت فرجها بيدي مرة بعد مرة، فتحت
ساقيها قليلا ثم ضغطت على أصبعي الأوسط ليستقر بين الشفرين، دلكت قضيبي بردفيها
العاريين، نزلت على ركبتي لأقبل ردفيها، نظراتي لها سحرت عقلي، ما هذا الجمال
الخلاب، تقسيماتها بديعة، قبلات متتابعة كانت آخر واحدة منها بصوت، إستدارت وجعلت
فرجها أمام فمي، نظرت إليه نظرة كادت تحرقه، نيران تخرج من عيني، همست اديله بوسة
هو كمان، نعم يستحق ألف قبلة، سحبت الأندر للأسفل أكثر، إستفقنا على وقع خطوات
قادمة، وقفت من فوري بينما أسقطت هي جلبابها فوق ساقيها تستر جسدها، خرجت من
الحمام تمشي وأندرها عند ركبتيها تحت الجلباب، دخل وليد إلى الحمام، خرجت لأجدها
تجمع الأطباق من فوق المائدة مع أمها، جلست ما يقارب الساعة ثم استأذنتهم للإنصراف
مع خالص التمنيات لوليد بالتوفيق، جاءت معي نورا حتى وصلنا للباب
نورا
تهمس بحذر: هاجيلك بكره الساعة خمسة الصبح في البدروم إبقا استناني
أنا
بدهشة: ليه؟
نورا:
أوعا تكون مستعجل! أصلي مش هعرف أجيلك قبل كده، مع السلامة يا حبيبي
فهمت،
هي تواعدني لنتطارح الغرام، أي ليلة هذه! مشيت في الطريق أحدث نفسي وأنا في عقلي
ألف سؤال، ماذا سنفعل في الصباح؟ هل أنا على موعد مع أول علاقة كاملة؟ لكن كيف؟
نورا وأنا! عجيب هذا الأمر، هل وقعت في حبي حقا أم ان الرغبة بعد الحرمان جعلتها
تقبل على أول رجل تلقاه! أو ربما الأمران معا، على كل حال قد خرجت الأمور عن
السيطرة، أمري وأمرها، وبعد ساعات يحين أمر لا دراية لي به ولكن بداخلي شوق يتحرق
له، تمنيته طوال أعوام عمري الماضية، لكن نورا! تلك الأنثى التي يتمناها كل رجال
المنيب! تتمناني أنا وتجتهد في إثارتي حتى رأيت كل النساء تتجسد فيها، رحت أتقلب
في فراشي لا يعرف النوم لي جفونا، في تمام الخامسة سمعت طرقات خفيفة على باب
البدروم، أسرعت لأفتح الباب وأنا أحمل شوق السنين، لا شئ في مخيلتي سوى كيف لي
تحمل هذه المفاجأة، دخلت نورا تحمل كيسا في يدها، كانت أولى كلماتها
نورا:
فطرت يا سمعة !
أنا:
لا لسة
نورا:
كنت عارفة، جبتلك سندوتشين أهم، اقعد افطر على ما أرجع
أنا:
رايحة فين؟
نورا:
عاملالك شوية مفاجآت، هاخش الحمام خمس دقايق وراجعالك
وهي
بالفعل خمس دقائق حتى وجدتها تخرج في كامل زينتها، أحسست أنها خلقت للفراش، شعرها
البني مطلق العنان، عيناها عينا عروس ليلة الزفاف كحيلة يعلوها جفنيها بطانة لون
خفيفة، خدودها إزدادت باللون الوردي الشهي، شفاهها صارت قانية الحمرة، ترتدي قميصا
شفافا أصفر اللون لا يستر شيئا من جسدها، لا شئ تحته، طوقه يشكل رقم سبعة تنتهي
عند سرتها، نهداها مكشوفان تقريبا، جسدها يملؤه ويخرج عنه في بعض منحنياته، ضيق
ومخصر يرسم كل إنحناءات جسدها، يبلغ ركبتيها تاركا سيقانها مكشوفة.
إنتفض
جسدي وأنا أراها تقف ثم تدور في خفة الفراشة لأرى خلفيتها وقد ظهرت معالم ردفيها
من خلف هذا القميص، لم أنطق، كنت اتأملها وقلبي يعلن الثورة في صدري، وقضيبي قد
رفع بنطال البيجامة لأعلى، لم تكن بحاجة لتسألني عن رأيي، أقبلت وأنا أجلس فوق
الأريكة، وقفت من مكاني لأضمها لصدري وأمرغ وجهي في شعرها، يدي تلامس لحم ظهرها
المكشوف، كنت أحضنها وأنا اتأوه بحرقة، بينما هي كانت تداعب ظهري بيديها، أبعدتني
قليلا ثم جردتني من ملابسي العلوية، نظرت إلى صدري ثم وضعت يديها عليه، نزلت
بكفيها تدريجيا حتى بلغت أول حدود البنطال ثم سقطت فجأة على ركبتيها ومعها البنطال
وما تحته، إنطلق قضيبي يصفعها على خدها فلم تمهله حتى يستقر والتقمته بفمها وراحت
تمتصه وعيناها تحدق في عيني، أغمضت عيني وارتعدت قدماي، عضلات بطني كذلك كانت
ترتعش، تابعت المص وهي تقبض عليه بكلتا كفيها، جعلت رأسه فقط داخل فمها ولسانها ما
إن وصل لفتحته حتى ضاع مني الثبات فانطلقت دفعات المني في حلقها متتابعة بينما
إنثنت ركبتاي لا إراديا، لم تفلته من بين شفاهها، أجلستني على الأريكة وهي تمسح
على صدري بيدها، فتحت الكيس وأخرجت منه علبة من العصير وقدمتها لي وهي تهمس إشرب
يا حبيبي دي، شربت منها القليل ثم عدت لأضمها وأشرب من بين شفاهها، هذا القميص لا
يخفي شيئا لكنه يمنع بلوغ عيني للحم مباشرة، مددت يدي لأجردها منه، وقفت أمامي
تخلعه عنها، نظرت مشدوها لأرى نهديها متماسكان مرتفعان تقف حلمتاهما في شبق، نظرت
للأسفل لأرى فرجها وقد هرب مني بالأمس، مددت يدي وأنا جالس أضمها وأضع بصمة شفاهي
عليه، يداها تداعب شعري، تضغط بفرجها على فمي تريد المزيد، جلست على الأريكة وأوحت
إلى أنها تريد التمدد، تركت لها الأريكة ووقفت، جعلت قدميها على الأرض وفتحت
ساقيها، شاهدت مشافرها تتباعد، رأيت تجويف فرجها، جلست على ركبتي واقتربت، اقتربت
وناري ملتهبة، دخلت عليه بفمي ولساني مزقته حتى كادت تأوهاتها تتحول إلى صراخ، لا
يزال قضيبي منتصبا لأعلى درجة، قبلت فخذيها المكتنزين وسيقانها الملفوفة بإعجاز،
أمسكت قدمها أقبله من أعلى ومن أسفل، نظرت لإبهام قدمها الذي أذن لي بهذه المتعة،
رحت أمتصه في فمي، تأوهاتها صارت متتابعة ومعها قالت تعالى، تعالى انت ولعت في
جسمي تعالى، صعدت للأعلى لأمسك بنهديها، أداعب حلمتيها بطرف السبابة، أمسكت بهما
دعكتهما دعكا عنيفا، تمددت على الأريكة بطولها، وضعت الوسادة تحت رأسها، نظرت تجاه
فرجها وهي تردد ريحه، روحله ده مستنيك، تعالى نام فوقي، إركبني.. صعدت بهدوء وقلبي
يسبقني، توسطت ساقيها فسحبت منكبي للأعلى بأظافرها المتشبثة فيهما، غمرت وجهي
بالقبلات، مدت يدها تعانق قضيبي، مسحت به مشافرها وأنا أشعر بأنينه بين أصابعها،
تركت رأسه مرتكزة على مدخل فرجها، نظرت في عيني مبتسمة وقالت بهدوء أدخل بقا، ضغطة
واحدة مع نهر عسلها المتدفق كانت كفيلة بأن يقتحم قضيبي هذا العالم المجهول قبل
اليوم، عالم المتعة واللذة اللانهائية، تحركت بخصرها لأعلى ولأسفل، يمينا ويسارا،
سحبتني ودفعتني كانت هي كمن يرهز بدلا عني، كنت في شبه الغياب عن الوعي، ضمتني
لصدرها وهي تهمس في أذني دخله لجوة أوي ودوس جامد أنا بحب كده، فعلت مثلما قالت،
مرات عديدة أفعل هذا، صرت أعرف من ملامح وجهها متى تستمتع ومتى تريد أن تمتعني،
بعد قليل طلبت مني أن أخرجه، أنامتني على ظهري ثم صعدت فوقي، أدخلته بيدها في
فرجها واستندت بيدها اليمنى للجدار وأمسكت ركبتها بيدها اليسرى وصارت تصعد وتهبط
وعيناها مغمضتان، تسارعت حركاتها وتسارعت، وضعت كفيها على صدري، داعبت حلماتي،
نزلت بصدرها على فمي ووجهي تناشدني بهدوء ارضع، أمسكت النهدين أبدل الحلمات في
فمي، نهداها متماسكان والحملتان منتصبتان كثيرا، كنت أقبل نهدها وأرضعه، عدلت وضع
جسدها ثم نزلت لتقبل شفاهي هامسة خلي إيدك عند طيازي، أمسكت بردفيها، ملست عليهما،
وضعت أصابعي في شقها، تحركت بعنف وسرعة حتى إنفلت قضيبي فصار تحت مشافرها، راحت
وجاءت فوقه على هذا الوضع، هدأت حركتها، استرخت فوق جسدي، تمددت بكامل جسدها فوق
جسدي، طراوة لحمها أهاجتني فوق الهياج هياجا، همست في أذنها قومي، ردت بصوت مرتجف
ساخن مش قادرة، وضعت يدي فوق ردفيها وضربتها مرة بعد مرة قومي يا بت أنا لسه ما
شبعتش منك، ابتسمت ونظرت في وجهي ثم قالت من عيوني يا راجلي، إعتدلت ونامت على
ظهرها ثم غيرت وضعها ونامت على بطنها وهي تنظر في وجهي تتأمل رد فعلي.
جلست
على حافة الأريكة بجوار أردافها المنبسطة، وضعت يدي عليهما، باعدت بين الردفين
بيدي وضعت أصبعها على خرقها تداعبه ثم قالت لاعبه يا سمعة، آه كده، بل صباعك
ودخله، أي، سمعة! عاوزة زبرك هنا، إعتليتها وأنا أداعب خرقها بإصبعي، حاولت أن
أفعل مثلما طلبت لكني عجزت، كنت أضغط بينما هي تتألم، تعجبت كيف طلبت ذلك، الأمر
صعب، همست بهدوء إستنا يا سمعة، هات الكيس ده، مددت يدي ناولتها إياه، أخرجت منه
علبة صغيرة بها معجون رقيق الشكل والملمس، رائحته جميلة مثيرة، قالت بسخونة حط منه
على راس زبرك وعلى فتحة طيزي، نفذت حرفيا ما طلبت، وضعت قضيبي على خرقها فراحت
تحرك ردفيها وتفتحهما بيديها حتى دخلت الرأس، شعرت أنها دخلت في ماء الشاي المغلي،
خرجت الآهة مني ومنها في وقت واحد، رفعت خصرها تضغط وتضغط حتى بلغ قضيبي أقصى
مستقر، نامت وهي تمسك بيديها في الوسادة، بين ثانية وأخرى تنظر في وجهي وعيناها
ترجواني أستمر، أعمق وأعمق، ناجتني بحرقة ماتجيبش في طيزي، عاوزاهم في كسي، أوعا
تجيب، كنت مستمتعا لكن طلبات نورا كالأمر، ولم لا وهي صاحبة هذه السعادة ومبدأ هذه
المتعة، أخرجته من خرقها فاستدارت تضمني بلهفة واشتياق، رفعت ساقيها للأعلى، ساق
على الجدار والآخر معلق في الهواء، يداها تمسك بأسفل فخذيها، اعتليتها وأقحمت
قضيبي في فرجها بعنف، ضغطت وضغطت وأسرعت وهي تموء وتموج وتئن، تركت ساقيها للهبوط
وتشبثت بظهري، أمطرتني شفاهها بسيل من القبلات النارية، صرخت بأنين هات، هات،
هاتهم بقا، عاوزاهم، مشتاقالهم، آآآآآآه لبيك يا نورا، هاهم ينطلقون كماء تدفق من
الهاويس الذي تم كسر أبوابه فجأة ليروي ظمأك، أما أنا فقد إرتويت حتى غرقت في
أنهار متعتك العذبة، سكن جسدها وجسدي، بقيت فوقها وكلما حاولت النهوض تتمسك بي
أكثر، لن أتحرك، سأبقى حتى تملي
نورا:
مبسوط يا قلبي !
أنا:
عمري ما حسيت اللي أنا فيه ده قبلك
نورا:
أنا أول واحدة تنيكها؟
أنا:
أنتي أول واحدة ألمسها أصلا
ضمتني
بشبق وبشراسة وعادت تمطرني بالقبلات، أتاها النشاط والحماسة، طلبت مني النهوض
عنها، سحبت غطاء الأريكة وافترشت به الأرض، نزلت حتى صارت على ركبتيها رافعة
مؤخرتها للأعلى، سحبت الوسادة ووضعتها تحت خدها الأيمن، وقفت مشدوها أنظر لجسدها
في هذا الوضع، طار صوابي، أشارت بإصبعها إلى فرجها، نادتني بشجن، برجاء، بتوسل،
بينما أقف لأستمتع بالمشاهدة، هزت ردفيها مرة بعد مرة وهي ترجوني، أمسكت قضيبي
بيدي ووجهته نحو أشفارها أدلكهما، تابعت لأقحم قضيبي في داخل فرجها بقوة وعمق،
أفلتت صرخة محمومة
نورا:
أي، بالراحة يا سمعة إيه ده
أنا:
معلهش يا روحي حقك عليه
نورا:
أمممم، لا مخاصماك
أنا:
أصالحك
نورا
بدلال وأنوثة: إزاي؟
رهزتها
بشكل متتابع وأنا ممسك بردفيها وأنا أردد هاصالحك كده، وكده، وكده أكملت الرهز
وأنا أحترق، أخذت يدي من فوق ردفها، قربتها من فمها، بللت إبهامي بلسانها، وجهته
نحو فتحة مؤخرتها، ضغطت به حتى دخل عن آخره، كانت تتقلب بوجهها فوق الوسادة، صارت
ترجع بمؤخرتها تضرب هي لتجعل قضيبي ساكنا وهي المتحرك، لحظات وانطلقت دفعات المني
من جديد داخلها، نامت على ظهرها وهي تفتح أحضانها لي، هبطت بجسدي فوق جسدها،
استرخيت إلى جوارها حضنتني بعمق وبادلتها الحضن أكثر عمقا، غشيتنا سنة من النوم
ونحن على ذلك الحال، استيقظت وقد تجاوزت الساعة الثامنة صباحا، أيقظتها في عجالة
ثم دخلت الحمام لأستحم، وجدتها تدخل خلفي هامسة في أذني أساعدك! التفتت لها مبتسما
أنا اللي هاساعدك واستدارت تحت الماء تاركة لي جسدها أمرر عليه الصابون، أدلكه
بيدي أضع كفي بين ردفيها حتى تبلغ أصابعي مدخل فرجها، إستدارت وهي تحتضنني، عادت
تدلك جسدي، لحظة وتوقفت تنظر في وجهي، تقبلني، رفعت ساقها عن الأرض، أمسكت بقضيبي،
وضعته في فرجها واحتضنتني، صرت أدك فرجها من الأسفل للأعلى، استندت بيديها على
الجدار بينما يدي تحضن خصرها، إتسعت حدقتا عينيها بينما أنا مستمر في دفع قضيبي،
استندت بظهرها للجدار وأمسكت بذراعيها في ذراعي واسترحمتني حتى أقبل شفتيها،
قبلتهما وأنا لا أريد أن أقذف هذه المرة حتى ناشدتني لئلا نتأخر، قذفت بداخلها ثم
أكملنا حمامنا وخرجنا لنرتدي ملابسنا
نورا:
بص.. أنا هاخد رابطة السكر دي وأسبقك
أنا:
وأنا دقيقتين وأحصلك
نورا:
بحبك
أنا:
وأنا بموت فيكي يا نورا
صار
اللقاء متكررا كل صباح في البدروم، عشرة أيام منذ اللقاء الاول لم يمر يوم دونما
لقاء صاخب محتدم، حتى عادت أم نورا تتولى العمل معنا من جديد بعد إنتهاء
الامتحانات، إنقطعت اللقاءات إلا من قبلة نختلسها في المخزن ونحن نجلب بعض
الحاجيات أو حضن على سلم شقتهم في زيارة خاطفة لها هي، كنا نحاول أنا ونورا أن
نواري عشقنا بعيدا عن نظر أمها، لكن هيهات، أمها خبيرة بذلك الشأن، كانت ترمقنا
بنظرة بين حين وآخر، والعشق تبدو ملامحه في العين.
وفي
يوم لمحتنا نتهامس فصارت تلاحقنا بنظراتها، وبينما أنا في حذر من نظرات أم نورا
وفي خوف أن ينكشف الأمر سقط الماء من غلاية الشاي على يدي فصرخت، وبينما هرعت أم
نورا تجلب بعض قطع الثلج، ألقت نورا بما في يدها وأقبلت تصرخ وتبكي حبيبي سلامتك
يا حبيبي، كانت تضم رأسي لصدرها وهي تصب الماء البارد فوق يدي، بينما أقبلت أم
نورا لتزيحها بعيدا وهي تنظر إليها في جسارة وهي تقول إهدي يا حيلة أمك على نفسك
شوية كده، إيه مالك؟ إنتبهت نورا لما كان منها فقامت في خجل وصدمة تقف أمامنا
بينما أم نورا تمسد جلد يدي بالثلج، لحسن الحظ كان الأمر بسيطا بالنسبة ليدي، لكنه
لم يكن بسيطا بالنسبة لموقف نورا أمام أمها، بعد ساعات عدت لاستئناف العمل من
جديد، همست لي أم نورا أنها تريد أن تلتقيني الليلة في منزلها، إرتجف قلبي
وإرتعدت، أخشى أن أخسرها، أول من وقفت بجانبي، مدت لي يدها وإنتشلتني من الضياع،
هي سبب كل ما أنا فيه الآن من إستمتاع ونعيم بالحياة، حتى إبنتها كانت أول من
أدخلتني عالم المتعة الحسية، ذهبت وأنا أخشى مواجهتها لكنها لابد ستكون، لم أحضر
كلاما أقوله لها، لم أخمن ماذا ستقول، طرقت الباب فتحت بنفسها لي وأدخلتني إلى
الصالون
فتحية:
أقعد يا اسماعيل، انت عارف إنك غالي عندي وبحبك أكتر ما انت تعرف
أنا:
وأنا كمان يا ست الناس يعلم ربنا أد إيه إنتو كلكم غاليين عندي وانتي بالذات
أفديكي بعمري
فتحية:
إستنا بس لما أكمل كلامي
أنا:
إتفضلي يا ست الكل
فتحية:
الشقة اللي فوقينا فضيت، إيه رأيك أأجرهالك بدل البدروم وتبقا جنبنا هنا؟
أنا
باندهاش: يا ريت يا ستنا ده يوم الهنا يوم ما أبقا جنبكم
دخلت
نورا تحمل الشاي وبعض الحلوى، إبتسامتها طمأنت قلبي، نظرت لها أم نورا شذرا ثم
قالت
فتحية:
حطيتي الشاي! إتفضلي روحي انتي
نورا:
طب ما أقعد يمكن تحتاجوا حاجة تاني
فتحية:
يا حلاوتك! لما نعوز يا اختي هابقا أندهلك
تحركت
نورا بدلال وهي تنظر لأمها بطرف عينيها، سارت بمنتهى البطء، بينما تحرقها نظرات
أمها التي تابعت
فتحية:
ما تنجري يا بت
أنا:
ربنا يخليهالك يا أم نورا
فتحية:
ويخليك انت كمان ليه يا إسماعيل، خلاص أتفق مع صاحبة البيت ع الشقة
أنا:
ياريت يا ستنا ننزل دلوقتي نكلمها
فتحية:
ماشي نعدي عليها كمان ساعة بعدما نخلص كلامنا، طب الشقة وإتحلت، مش ناوي بقا تتأهل
كده وتخش دنيا!
أنا:
خلاص بقا يا ستنا كلها كام شهر وأكمل أربعين سنة مين اللي هاترضى بواحد زيي؟
فتحية:
واحد زيك! ده انت الف واحدة تتمناك، بص كده حواليك وانت هتلاقي
أنا:
حواليه فين؟
فتحية:
هنا مثلا! في البيت ده يا إسماعيل ما تفهم بقا، عاوزة نتلم ونبقا عيلة واحدة كلنا
وقعت
كلماتها في سمعي كالرصاص، أم نورا تريد الزواج مني، لم يبق بعد التلميح إلا
التصريح، وماذا عن نورا، سأشعلها حربا داخل هذا البيت لو وافقت أو رفضت وحتى ولو
سكتت، أشعر بالغرق! أختنق، زاغت عيني، عاد شريط ذكرياتي مع أم نورا يمر أمام عيني
منذ لقائنا الأول في القطار، إمرأة بألف رجل من عينتي، كيف الخلاص، قاطع تفكيري
دخول نورا فجأة إلى الغرفة، أكلتها أمها بنظرتها
فتحية:
عاوزة إيه يا بت؟
نورا
بابتسامة خبيثة: يوه يا ماما! قلت أشوفكوا عاوزين إيه مش ندهتي عليه !
فتحية:
لا يا حلوة ما ندهتش غوري شوفي بتعملي إيه
نورا
بدلال: هه، طيب
لم
تتمالك أمها أعصابها، نظرت بجانبها ثم التقطت كتابا من كتب وليد وقذفتها به فخرجت
تجري وهي تصرخ، ضحكت أم نورا حتى إحمر وجهها وقالت
فتحية:
شوف البت مش على بعضها ازاي من ساعة ما عرفت اني هافاتحك !
أنا:
هي عارفة إنك هاتكلميني في الموضوع ده !
فتحية:
طبعا، مش لازم آخد رأيها الأول قبل ما أتكلم في أي حاجة معاك، شوف يا اسماعيل..
البت بتعزك، وعارفة إنك بتعزها برضو، وأنا مش هالاقي راجل زيك يصونها ويحافظ عليها
وياخد بحسنا في البيت، وآدي انت شايف النهارده لما لقيتك متصاب عملت ازاي عليك،
وأنا كلمتها لقيتها موافقة، وأنا عارفة إنك لو قعدت عشر سنين مش هاتتكلم ولا
تطلبها، قلت أقصر عليك الطريق.
إنفرجت
أساريري ونفثت الضيق الذي تجمع في صدري وإستندت برأسي للمقعد ثم نظرت لأم نورا
وأنا أبتسم، سحبت يدها لأقبلها، ربتت على كتفي وهي تقول
فتحية:
تعيش يا أخويه، من يوم ما شوفتك وأنا عارفة إنك راجل جدع وأصيل، ربنا يسعدكم
ويهنيكم
نورا
تدخل الغرفة بشكل مفاجئ: ندهتي لي يا ماما
أنا:
إنجري يا بت هههههههههه
أم
نورا وهي تضحك: لا تعالي يا نورا أقعدي، مبروك يا بت
أنا:
مبروك لي أنا، دي نورا عندي بالدنيا كلها، هو أنا أطول تبقا هي مراتي وبنتي وأمي
نورا:
ربنا ما يحرمني منك يا سمعة
أم
نورا: ربنا يهنيكم ببعض، الف مبروك يا راجل يا طيب
أنا:
إنتي البركة كلها يا أم نورا، من يوم ما عرفتك وأنا الفرحة عرفت طريقي ومش
هاتسيبنا أبدا مبروك عليا نورا ومبروك عليا العيلة الطيبة اللي هابقا واحد منها .
مضي
عامان، واليوم قررت أن أحتفل بعيد ميلادي ولم أكن أنا صاحب قرار الإحتفال، بل كانت
كل الأسرة تحتفل معي حتى ولدي محمود، بعد عام من زواجنا أنا ونورا كان حملها
بمحمود دون أي تدخل طبي، لم تكن جدته فتحية تتركه لنا، بل كانت هي له كل شئ كما
كان لها أيضا كل شئ، لا زالت تعاند الدنيا، وليد يدرس في كلية الهندسة، توسعنا في
أعمالنا حتى صار لدينا مقهى شعبي جيد في منطقة المنيب، كلنا فيه شركاء، وكلنا مجلس
إدارته، وكلنا قلب واحد، لا نحمل لبعض إلا الحب، الحب الذي كانت نشأته في منيا القمح
منذ أعوام، وإمتدت أشجاره مورقة خضراء حتى اليوم وإلى ما لا نهاية.
تعليقات
إرسال تعليق