قصص جنسية / الجزء الثاني عشر

 

عمر

مي الصيدلانية متزوجة من عمر الصيدلي، لديه شركه ادويه وصيدليته الخاصة التي يديرها أحد الصيادلة، اما هي تعمل في إحدى المستشفيات الخاصة وأحيانا تبات فيها، حياتهم الزوجية عاديه.. عمر طيب وبيحبها وميقدرش يستغني عنها بس مش مدردح كده.

لها صداقات وزمايل سواء فالشغل أو برا الشغل، من ضمنهم غاده متزوجه من أيمن المدرس، وغادة محاسبه في بنك، طويله، عينيها زرقا، شعرها طويل، بيضا، دايما مي بتغير منها ومعجبة بجوزها، أيمن دا مقطع السمكة وديلها، بيعرف يتعامل مع الستات مش زي عمر.

عمر: عايزه حاجه يا مي قبل ما انزل؟

مي: لا، أنا هروح لغاده آخر النهار واحتمال أبات معاها انهارده

عمر: ليه

مي: أيمن مسافر القليوبيه عنده امتحانات، فهبات معاها انهارده

تذهب مي إلى غاده، رحبت بها غاده، طبخوا واتغدوا واتفرجوا شويه عالتلفزيون واخر النهار قعدوا في اوضه النوم، مي لابسه قميص نوم اسود وغاده احمر.. غادة دي ست بتحب الجنس وبتحب تتكلم فالجنس كتير عشان تغيظ مي، لأن مي مكنتش مبسوطة مع عمر عالسرير، فكانت غاده تحكيلها عن أيمن وعمايله معاها:

غاده: عامله ايه مع عمر؟

مي: كويسه

غاده: طب وزبر عمر؟

مي: يا غاده قلتلك بلاش الألفاظ دي، بطلي قله ادب

غاده: هههههههههه، خلاص يا وحش متزعلش

مي: وانتي عامله ايه مع أيمن؟

غاده: أيمن، دكري مكيفني، مش زي ناس مش متكيفه

مي: يا غاده أنا بحب عمر وحياتنا كويسه جدا، انتي اللي واحده هايجه على طول ومبتفكريش الا فكسك وبس

غاده: كسي!! لو سمحتي يا مي متقوليش الألفاظ دي، ههههههه

مي: بطلي بواخه يا بت بقى

غاده: استنى اما نشغل فيلم سكس واحد اسمراني زبره زبر حمار

مي: شغلي وانتي ساكته

يبدأ الفيلم وذلك الاسمر ذو العضلات يرمي فريسته البيضاء على السرير، فيقطع قميصها والبرا، يمص بعنف حلمات بزها ويتفاعل معه، فريسته وغاده ومي، ثم ينزل إلى بطنها يدغدغها قبلات حتى يصل إلى كسها فيبدأ باللحس والعض الخفيف، تلعب غاده في بزازها وكسها بينما تظل مي كما هي بقميصها لكن كسها اشتعل نارا وابتل كثيرا

غاده: يخربيت دا دكر يا بت يا مي

 ترد عليها مي وهي منسجمه مع ذلك الزبر الأسود الذي يخترق كس ابيض والبنت تأن من المتعه

مي: ايه مش أيمن مكيفك؟

غاده: مكيفني ايوه بس ساعات بزهق، عايزه اجدد

مي: تجددي! اومال اللي محرومه خالص تعمل ايه

غاده: تلعب ف كسها زي ما أنا بلعب فكسي، ما تقلعي يا بت

في عز اندماجهم بالفيلم، أيمن بيرن على غاده ومي قاعده سامعه المكالمه

أيمن: دودي ازيك

غاده: ازيك يا ايمون، وحشتني

أيمن: بقولك يا بت يا فرسه

غاده: أيه يا خيال

أيمن: أنا بشتري شويه سمك وجمبري لزوم الخيال اللي هينط عالفرسه

غاده: هو فيه فرسه غيري يالا!!

أيمن: يا بت أنا هاجي انط عليكي اعشرك وارجع فالقطر الصبح

غاده: دانت جيت في وقتك يا دكري

أيمن: هايجه ولا ايه يا بت

غاده: مش أنا يا حبيبي دا كسي بياكلني

أيمن: هاجي اشبعهولك يا حبيبتي

غاده: طب يلا متتأخرش مستنياكم

أيمن: أنا ومين!! أنا جاي لوحدي

غاده: انت وزبرك يا دكري

أيمن: لبوه وهربيكي يا شرموطه

غاده: ايوه عايزاك تربيني يا عنتر، سلام

تقفل غاده مع جوزها وتنظر إليها مي في استياء وغيره

غاده: ايه يا بت بتبصيلي كده ليه؟

مي: انتي قليله الأدب يا غاده، ازاي تكلمي جوزك كدا!

غاده: ههههههه، وانتي مالك، جوزي وأنا حره فيه

مي: يابنتي أنا قاعده وسمعاكم المفروض كنتي تعرفيه اني قاعده معاكي

غاده: خلاص ياغاده ماتأفوريش كده

مي: خلاص أنا ماشيه

غاده: انتي زعلتي بجد ولا ايه

مي: لأ بس هبات ازاي وأيمن هنا

غاده: متخافيش أيمن هينط عليا أنا مش عليكي

مي: وأنا هنام فين يعني؟

غاده: فالاوضه التانيه، دا يدوبك هيديني زبر واحد ويمشي الصبح

مي: خلاص اسكتي بقى أنا قايمه انام فالاوضه التانيه

أتى أيمن معه الجمبري مشتاقا لزوجته

أيمن: لبوتي

غاده: وطى صوتك واحترم نفسك، مي فالاوضه التانيه هتبهات هنا انهارده

أيمن: انتي عبيطه يا غاده! مش أنا مكلمك اني هاجي

غاده: ماهي هنا مالصبح وأنا معرفش أن دكري هيجي يعشرني انهارده

أيمن: اعشر ايه والتانيه دي جوا

غاده: يا عم سيبها في حالها وخلينا فحالنا

كانت مي في غرفتها تفكر في أيمن وكيف يمتع غاده ويذيقها كل ألوان الجنس وتتذكر عمر الذي لا يحسن معاشرتها فالفراش فهو يركبها ويدخل زبره الصغير في كسها المحروم دائما لبضع دقائق ويقذف منيه داخلها ويكثر من كلمات الحب بينما هي تريد زبرا يخترق لحم كسها بدل من كلمات الحب هذه، خرجت لتسلم على أيمن وتذكرت انها بقميص النوم لكنها لم تهتم فالغيره من غاده ملأت قلبها وكسها أيضا

مي: ازيك يا ايمن؟

أيمن: اهلا اهلا ازي حضرتك يا دكتوره وازي الدكتور عمر؟

مي: بخير، معلش سببتلكم ازعاج

أيمن: لا ازعاج ايه يا دكتوره، أنا جاي اخد شويه ورق مهمين وماشي الصبح

مي: طب عن اذنكم أنا داخله انام

تدخل مي غرفتها ويدخل الخيال مع فرسته غرفتهما بينما مي تسرح في أيمن وغاده وماذا يفعلان الآن من ممارسه الحب لا كلمات حب حتى غلبها النعاس وقلقت لتقوم إلى المطبخ لتشرب، مارة بغرفه غاده، لم يكن هناك صوت خارج من الاوضه ليثيرها لكنها مستثاره فاقتربت من الغرفه وركعت على ركبتها لتراهما من فتحه الباب فوجدت غاده تركع كما هي راكعه، لكن غاده تركع تمص زبر عريض وكبير وتمص بيضاته حتى يأن أيمن من المتعه، ظلت تمص حوالي خمس دقائق حتى أعتلاها ونزل على كسها لحس ويدخل لسانه فيه فتتأوه الإمرأتان معا، واحدة من المتعة والأخرى من الحرمان.. فيدخل زبره في كس غاده الكبير المبتل براحة، لا يا ايمن دخله كله عشان خاطري أنا تعبانه أوي، فيزيد هو من تعذيبها فيخرج زبره من كسها، يا واد نكني بقى مش قادره، نكني بالأوي، قطعني، خدي يا شرموطه يا لبوة، آآآآآآآآآه، ايوه كده يا حبيبي، كيفني واملاني، فتقوم غاده تعتلي زوجها وتقوم بالطلوع والنزول على زبره واهاتها تصل لـ مي التي خلعت الاندر لتجد كسها مبلول، تمنت أن تعتلي أيمن أو يعتليها فأخذت تلعب في كسها وهي ترى زبر أيمن في كس صديقتها.

أخذت غاده وضع الدوجي، يمسك أيمن طيزها ويخترق زبره جدران كسها وهو يحتضن طيزها وتأن الإمرأتان..

ظلت مي راكعه هكذا أربعين دقيقه حتى هدأ أيمن وخارت قواه بعد أن أفرغ منيه على بزاز لبوته فنامت غاده في حضنه هادئة راضية وسهرت الأخرى مع نار كسها مشتعله

أيمن: أنا خارج يا حبيبتي، عايزه حاجه؟

غاده: استنى يا حبيبي اعملك الفطار قبل ما تمشي

أيمن: أنا فطرت يا دودو، وحضرتلك الفطار بس أنا اتأخرت عالقطر، يلا سلام

غاده: مع السلامه يا حبيبي، اول ما توصل طمني عليك

يتجه أيمن إلى محطة القطار ليذهب إلى عمله، تستيقظ مي وأصبح رمادها معها، رماد نار كسها، تتذكر ليلة أمس وما حدث فيها، استمتعت كثيرا وهي ترى رجلا ينيك امرأه، كم كانت معجبة بذلك الفحل وبزبره الذي أمتع كس صديقتها، وامتلأ قلبها بالغيرة، تمنت أن تكون هي مكان غاده، تريد أن تشعر أنها أنثى، تريد ذكرا يملأ كسها بزبره وقلبها بكلماته.. كلماته!!!! تذكرت عمر فهو لا يقوى الا على كلمات الحب لكن أثناء المعاشرة لا تشعر بأنها أنثى لأنه ليس ذكر ملئ بالفحوله مثل أيمن، عمر يدوبك يفرغ منيه فيها ويتركها كاللبوة فريسة سهلة لحرمانها

يرن هاتفها، فتتأفف

عمر: صباح الخير يا حبيبتي

مي: عايز ايه يا عمر

عمر: مالك يا مي؟

مي: لسه نايمه، عايز ايه

عمر: بطمن عليكي

مي: ماشي

عمر: انتي كويسه

مي: بقولك لسه نايمه، سلام

تغلق في وجهه وتذهب إلى غرفة غادة، تجدها متمددة على السرير في سعادة وترى موضع بزازها الذي لاقي من المص ألوانا وموضع كسها الهادئ، وكيف له أن لا يهدأ، بعد نيكة ممتعة ليلة أمس، نظرت مي إليها في حسرة، تشعر أنها بهيمة لا تجد من يشعرها بانوثتها وكسها يبدأ فالتمرد قليلا

غاده: صباح الخير يا مي

مي: صباح الخير يا غادة، أيمن مشي؟

غاده: آه، حفر ف البير شويه ومشى

مي: بير ايه ياختي؟

غاده: كسي يا بت وانتي أخبار بيرك ايه

مي: مستني اللي يفحته

غاده: اوبا، ايوه بقى يا مي يا سافلة

مي: طيب أنا رايحه المستشفى وهروح عالبيت، هبقي اكلمك، سلام

تذهب مي إلى عملها في غيظ، تطلب قهوة في كافيتريا المستشفى فهي تشعر بصداع يأكل رأسها وكسها، ترى الدكتور عصام يأتي من بعيد، عصام زميلها منذ خمس سنوات وتوطدت صداقه بينهما على مرور السنين الخمس

عصام: صبح صبح يا جميل

مي: ازيك يا عصام

عصام: مالك مأريفة عالصبح كده ليه؟

مي: لا أبدا شويه صداع

عصام: لا صداع ايه، عيد ميلاد سهى انهارده وعايزينك فرفوشه

مي: كل سنه وسها طيبه

عصام: لا يا حبيبتي، تقوليلها بنفسك

مي: ماشي

عصام: هستناك يا عسل انت

تعود مي آخر النهار إلى بيتها، فتخلع ما عليها وتبقى عاريه فالبانيو، مي وجسمها، لوحه رسمها فنان عاشق، ليست طويله ولا قصيره، قمحية الملامح، عيناها عسليتين، ليست من النوع التي تلتصق رقبتها بجسمها، بزازها متوسطة بيضاء وحلماتها سمراء، بطنها ممشوقه وطيزها موضع اثارتها، ممتلئه في تناغم، فطيزها تكمل اللوحة الجميلة جمالا، فجمال الأنثى في طيزها كما يقال.. تنساب المياه على بزازها فتحرك يدها عليهم في حنية وتمنت لو أن عصام يمصهم ويرضع منهم، هي تعذبه كثيرا، كم حاول أن يتحرش بها فكانت تسمح له مره وتصده مرات وكان ذلك يرضى غرورها ولا يرضى كسها.. أخذت تفرك كسها الحزين وتأن من المتعة حتى اتتها رعشتها ثم اغتسلت ولبست قميص احمر يشف لحم بزازها وكسها وطيزها وارتمت عالسرير.

أتى عمر فوجدها كاللبوة الجريحة وفرسة تنتظر خيالها، فنظرت في عينيه، والاجدى أن تنظر إلى زبره لكنها تدرك مدى صغره مقارنه بايمن، ونظر إليها ففهم انها ظمآنه كثيرا وهو لا يروي الا قليلا.. اقترب منها وأخذ يملس على شعرها ويزيد ثناء على جمال روحها وطيبتها، وهي تريد من يثني على بزازها فيمصهم ويرضع منهم، وعلى كسها فيلحسه ويدكه دكا وطيزها الطريه التي تحتاج ضربات خفيفه وعنيفه أيضا، اخذ يقبلها قليلا ثم نزل على بزازها مصا حتى ادخل زبره الصغير في كسها ولم يكمل الخمس دقائق حتى ملأها!!

ارتمى بجوارها كمن انتصر وأراد راحه تاركا بجواره الطير المذبوح، هي اعتادت على ذلك وتصبر نفسها لكنها همزات الشياطين وإن أتت فلا تقوى عليهم، فهي ذاهبه إلى أحدهم بعد ساعتين لتحضر عيلاد ميلاد بنته..

ترتدي فستان سواريه اسود، يجسم بزازها ويجعلهما متألقين، وأيضا طيزها، فما أجمل طيز مي البيضاء فوقها أندر ازرق فوقهم الفستان الأسود

سهى: ازيك يا طنط مي

مي: ازيك يا سهى يا حبيبتي، كل سنه وانتي طيبه

سهى: جميله اللعبه دي يا طنط، ميرسي

كانت في استقبالها ياسمين زوجه عصام، بعد الترحاب والمجاملات، جاء عصام ليسلم عليها، وكانت ياسمين مشغوله في استقبال الضيوف

عصام: ايه القمر دا ياولاد

مي: يا بكاش

عصام: لا دانتي فرسه محتاجه عربجي يا بت يا مي

مي: أيه الألفاظ السوقيه دي، خليك جنتل مان

عصام: مانت تقلان علينا يا جميل انت يا مدلع

فيضربها ضربه خفيفه قرب بزها، فلم تقوى الا على الابتسامه

مي: مش هتبطل قله ادب يا عصام؟

عصام: علميني الأدب وأنا في حضنك

مي: بطل شقاوة

عصام: اركبك وابطل شقاوة

مي: ليه، مش بتركب ياسمين ونيرمين

عصام: ياسمين مراتي ونيرمين شرموطة

مي: وأنا على كده ايه؟

عصام: انتي حبيبتي، الحب كله

تقطع ياسمين ذلك التحرش اللفظي

مي: الحقيني يا ست ياسمين جوزك بيعاكسني..

ياسمين: ماهو عينه زايغه، بس انتي اللي بتحلوي كل يوم يا مي..

مي: يا سلام ياختي، هتبقى انتي وجوزك، لا أنا اروح احسن

تعود مي في ساعة متأخرة، وعند مدخل العمارة، تسمع ضحكات ساخنه اتيه من غرفة البواب عبده وزوجته فتحيه، فذهبت إلى المسقط لعلها تجد شباك الغرفه مفتوحا لكنه كان مغلقا، فواربته قليلا حتى يتسنى لها المشاهده

البواب: قومي ارقصيلي يا مرة

فتحية: يا راجل تعبانه، نيكني الأول

البواب: بياكلك يا لبوة

فتحية: ايوه بيحرقني وعايزك تطفيه

البواب: اطفيه بايه؟

فتحية: بزبرك يا سبع الرجال يا دكري

البواب: طب مش تدلعيه الأول

أخذت فتحيه تجثو على ركبتها لتدخل زبر عبده في فمها ويشعر هو بالغرور والانتصار وهي راكعه تحته، فأخذت تمص قويا حتى بيضانه، فاصبح زبره كالصخر وهو أصبح كالثور الهائج فاعتلاها ودفع زبره مرة واحده في كسها، فشهقت الإمرأتان معا وأخذت فتحيه تصرخ من المتعه، آآآآآآآآآآآآآه نيكني، أنا لبوتك وشرموطتك، قطعني، ثم قلبها على بطنها ويصفع طيزها في عنف حتى احمرت، أخذت تعتليه كالفرسة الهائجة وخيالها هائج أيضا، آآآآآآآآآه زبرك حلو أوي يا عبده مكيفني يخربيتك يا ولا، كمان يا عبده كمان آآآآآآآآآه ويرضع من بزازها كالطفل المتشرد حتى أفرغ منيه على طيزها، آه يا عبده، متحرمش منك أبدا يا دكري، اعتدل عالسرير وأخذ يولع سيجارة بعد أن أطفأ حريقة زوجته لكن حريقه عند الشباك مازلت.

نامت فتحيه على صدر زوجها في خضوع واستسلام، هكذا الأنثى تريد أن تخضع وتستسلم جوارحها وعقلها وقلبها..

صعدت مي إلى شقتها، وهي تريد أن تخضع كـ فتحيه وغادة لكن لا يوجد من يكسر شوكتها ويطفئ نار كسها ويأسر قلبها، والأنثى إذا ما وجدت من يخضعها قامت هي بالسيطرة حتى تعوض حرمانها من الخضوع لرجل، ويزداد كس مي فالتمرد قليلا.

جلس عمر على النيل يفكر في حياته مع مي، هو ناجح في عمله جدا لكن ينغص عليه حياته الزوجيه، كان لا يقوى على فراقها، فهو يحبها كثيرا لكن الحب ليس كل شيء، فالحقيقة الحب لا يمثل شيء في زماننا.. عاد الى البيت فوجدها نائمة فجاورها، قلقت في منتصف الليل خاصة كسها، فتحت الواتس، وجدت رساله من رقم كانت قد مسحته منذ زمن بعيد:

- ازيك يا حبيبتي

مي: مين؟!

- نسيتيني يا حب العمر

مي: ياااااااه، يوسف.. يوستفندي

يوسف: لسه فاكره يوستفندي؟

مي: انت اللي لسه فاكر مي، حبيبتك اللي بعتها

يوسف: عرفت انك اتجوزتي من تلات سنين

مي: وانت؟

يوسف: أنا عايز اشوفك

مي: بعدين، أنا مبسوطه انك كلمتني

يوسف: هستناكي، سلام يا روحي

وضعت الهاتف عند قلبها، تتذكر حبيبها في الأيام الخوالي، كم كانا يحبان بعضهما ويعشقان أجسامهما كثيرا، كم تمنى الزواج منه لكنه عاداتنا وتقاليدنا لا تفهم الحب ولا يقدرونه، فأهل يوسف رفضوا خطبته من مي منذ سبع سنوات، وكانت مي ذو كرامة كبيرة عندما علمت برفضهم، افترقت عنه وافترق عنها، افترق الحبيبان، سهرت الليل مع ذكراه حتى نامت

مي: عمر؟ فيه واحد زميلي من زمان ماشفتوش وعايزه اعزمه على الغدا؟

عمر: هو متجوز؟

مي: معرفش

عمر: ماشي اعزميه بكره

فرحت مي كثيرا وانفرجت اساريرها، لكنها تذكرت انها تعزم حبيبها في بيتها بعلم زوجها، شعرت بالضيق قليلا لكن سرعان ما تحول إلى سرور وبررت ذلك بأن قلبها هو الذي اشتاق لحبيبها وليس كسها..

ذهبت إلى اختها سلمى، فـ جودي بنتها مريضه، وسلمى فالمدرسة طوال النهار وزوجها خالد يعود ليلا من عمله، وجدت جودي عند الجيران فأخذتها من عندهم إلى بيت سلمى

مي: ازيك يا جودي يا حبيبتي، سلامتك يا نور عيني

جودي: أنا زعلانه منك يا مي، بقالك كام يوم ما زرتنيش وانتي عارفه اني عيانه

مي: معلش يا حبيبتي كنت مشغوله شويه، اول ما فضيت جتلك

جودي: هتباتي معايا انهارده يا خالتو

مي: تؤمر يا جميل انت

نامت جودي في سريرها، أخذت تطبخ لاختها وخالد حتى عاد كل منهما، جلس ثلاثتهم يأكلون ثم يشاهدون التلفاز ويتسامرون، حتى قامت مي إلى غرفة جودي لتنام معها كما وعدتها

خالد:   تسلم ايدك يا دكتورة مي، تاعبينك معانا

مي: دا جودي عندي بالدنيا يا خالد، يلا تصبحوا على خير

دخلت مي لتنام بجوار بنت اختها الناعسة، تسرح في نظرات خالد لطيزها وبزازها كأنه يريد أن يفترسها، لا يعلم أنها تريد هي أن تفترسه وزبره، فخالد شخصيه قويه، اجتماعي وجذاب أسلوبا وشكلا.. سمعت أهات اختها فاشتعلت نارا وغيرة، تسحبت حتى وصلت غرفة اختها وكان صوتهما يصل إليها

سلمى: بالراحة يا راجل، مالك انهارده

خالد: هيجان يا لبوة على اختك

سلمى: ههههههههه، نفسك فيها يا عنتيل

خالد: من زمان يابنت الشرموطة، مي دي طعم تاني، عايز ادوق لحم بزازها وكسها وطيزها الطريه

سلمى: آآآآآآآآآآآآه، بالراحة يا خالد، مش قادرة

خالد: دانا اللي مش قادر، يخربيت كسم اختك، نفسي انططها على زبري يا بنت المتناكه، خدي يا مي، يا لبوة، يا شرموطه!!

كانت مي تسمع ذلك وخانتها قدماها، لم تقوى على الوقوف، فجلست على الأرض لتكمل بقية المعزوفه التي بالداخل.. كانت تسمع فقط لكن عيناها كانتا تترجمان بأدق جودة وصورة، سمعت صوت ارتطام متتالي مع أهات متناسقة، فأدركت انه زبر خالد يدخل كس اختها في قوة ويرتطم بطيزها، ما أجمل الزبر يضرب الكس في قوة والطيز شاهدة.. سمعت خالد يزوم وتعلو أهات اختها معلنة عن امتلائها بـ مني حبيبها، فهدأ من بالداخل ومن خارجه لا

سلمى: أخص عليك يا خالد

خالد: مالك يا بت، هو الزبر مكيفكيش ولا عايزه واحد تاني

سلمى: ما تستعبطش يا خالد

خالد: فيه ايه يا سلمى؟

سلمى: عاجباك مي أوي، هو أنا مش ماليه عينك

خالد: يا حبيبتي دا كلام ساعة النيك متركزيش يعني

سلمى: لا هي حلوة في عينك يا شرموط

خالد: ههههههههه، عقبال ما تحلو على زبري

سلمى: اخرص يا متناك، مفيش غير كسي أنا اللي يتمتع بزبرك

خالد: وأنا اقدر اشوف غيرك يا روح الروح

قامت مي مسرعة نحو غرفتها ودخل خالد الحمام، حتى عادت إلى غرفة اختها فوجدتها عاريه، حلمات بزازها ترفع الراية البيضاء معلنة استسلامها وبزازها الكبيرة من كثرة مصها، طيزها التي لاقت عنفا جميلا وماء كسها مختلطا بـ مني زوجها وتتمطع في رضا وشبع.. هيجانها أخذها بالقرب من الحمام كي ترى العنتيل وزبره، فرأته والماء ينساب عليه، رأت زبرا طويلا عريضا نائما فابتلعت ريقها، معك حق يا سلمى أن تغيري على هذا الزبر الرائع، تمنت أن تدخل عليه وتركع تحت قدميه، وتمص زبره حتى يقذف في فمها، أفاقت من محنتها واتجهت مسرعة إلى غرفتها!

فردت جسمها على السرير وأطلقت لخيالها العنان، كانت سعيدة بأن خالد يتمناها ويتمنى أن يعتليها، هي كذلك تتمنى أن تسمع اهاتها من زبر خالد في كسها حتى غلبها النوم.

أعدت سلمى الفطور، استيقظت مي متأخرة وكان خالد قد خرج ال عمله

سلمى: صباح الخير يا حبيبتي

مي: صباح الخير يا سلمى

سلمى: امك زعلانه يا مي وكلنا زعلانين عليكي ياختي

مي: سلمى أنا كويسه وبلاش السيره دي، أنا شويه وهمشي، ابقي بوسيلي جودي

عادت مي إلى بيتها، كاد الفراغ يقتلها وكسها يحرقها، فأرسلت رساله فويس على الواتس إلى يوسف تعزمه على العشاء الليله، فرد عليها سريعا:

يوسف: واحشني صوتك

مي: تضحك في دلع، ههههههههه يا يوستفندي

يوسف: يا روح وقلب اليوستفندي

مي: مستنياك، متتأخرش، سلام

دخلت الحمام، أفلتت جسمها من ثيابها، أخذت تعمل حلاوة لكسها ورجلها حتى احمر لحمها من البياض والنعومة.. أخذت تنظر إلى بزازها المطلق سراحهما دون جامح فنزلت فالبانيو لينعم الماء بجسمها، ارتدت ستيان اسود يغطي نص بياض بزازها وأندر ازرق كبهجة طيزها الطريه، وقفت أمام المرآه تنظر نفسها في غرور ورضا ببزازها وطيزها.. ماذا ارتدي إلى حبيبي، هكذا احتارت مي في فستانها الذي سترتديه ليوسف وفي عينها نظرة شهوه!

وصل يوسف إلى بيت مي، كان في استقباله عمر، رحب به وأخذا يتعارفان:

عمر: حضرتك شرفتنا يا استاذ يوسف

يوسف: الشرف ليا يا دكتور عمر، بس اسمحلي اقولك يا استاذ زي ما حضرتك بتقولي استاذ مع اني خريج صيدلة برده

عمر: ههههههههههه، يا خبر، لا ازاي.. ازاي حضرتك يا دكتور يوسف؟

يوسف: بخير يا استاذ عمر

هكذا كان بدايه التعارف بين عمر ويوسف، كان لقاء سهل مريح يغلبه الهزار وخفة الدم.. حتى ظهر البدر في تمامه، في ليلة شديدة السواد يزينه النجوم، كانت ترتدي فستانا قصيرا اسودا وبزازها وكسها يتلألأن، فمدت يدها تسلم على حبيبها، لمس يدها في شوق وسرح في تفاصيلها حتى تدارك وجود زوجها..

جلسوا سويا في أكل وشرب وحكاوي خفيفة حتى رن هاتف عمر، طيب أنا جاي حالا، فطن يوسف أن عليه أن يغادر، فـ هم بالمغادرة لكن عمر ألح عليه أن يجلس، وهو سيذهب نصف ساعه ويعود، فغادر عمر وحده وترك الحبيبين يتعارفان مجددا.. يجلس البدر وفي مقابله حبيبه، عم الصمت قليلا حتى ضحكا معا، هي في خجل وهو في شهوة

مي: ما تاكلني بعينك احسن يا يوستفندي

يوسف: ياريت، ايه يا بت الحلاوة والجمال دول كلهم، هو الجواز حلو كده

مي: أنا طول عمري حلوه ياخينا، ردت في غرور

يوسف: بس ايه الإمكانيات الجامدة دي يا بت

مي: بت تبتك، ولم نفسك يا قليل الادب

اقترب منها وأخذ يقبل يدها فشفتيها قبلة صغيرة ثم تركها كي يرى ردة فعلها..

مي: وحشتني أوي يا يوسف

فأخذت يده طريقها نحو بزها يعتصره فوق الفستان، يقبل رقبتها حتى نزل لشفتيها مرة أخرى في قبلة طويلة حتى نزلت يده إلى كسها ففزعت

مي: أنت بتعمل ايه يا حيوان، قالت في عصبيه شديده

يوسف: أنا آسف يا مي، متزعليش

مي: اطلع بره، مش عايزه اشوف وشك

تركها معتذرا فغادر، دخلت غرفتها تبكي كثيرا، حتى نامت..

ظلت ثلاثة أيام لم تتصل به ولم يتصل بها.. فاليوم ذهبت إليه، لم تعرف لماذا ذهبت إليه؟!! كي تلومه أو تعتذر له أم ماذا؟ لم تعرف، كانت ترتدي بالطو يغطي جسدها كله إلى تحت ركبتها قليلا، هذا يعكس انها ذاهبة لتلومه أو تعتذر إليه، لكن ما تحت البالطو أشياء أخرى لا تعكس شيئا الا إمرأه شرموطة ذاهبه إلى حبيبها كي يدك حصون كسها وطيزها.. يزداد كس مي فالتمرد!

كان يوسف في بيته يتدارس ابحاثه، فهو يحضر ماجستير، ورن جرس الباب حتى أدخل ضيفه وقدم له واجب الضيافة واعتذارا لطيفا

يوسف: أنا آسف يا مي مكنش قصدي ازعلك

مي: أنت اهنتني يا يوسف

يوسف: حقك عليا، اصل أنا مكنتش متخيل اشوفك تاني بعد السنين دي كلها

مي: خلاص يا يوسف، وأنا كمان اسفه لو كنت اتعصبت عليك

يوسف: صافي يا لبن

مي: حليب يا قشطه قولي بقى، ايه دنيتك؟

يوسف: يا ستي أنا اتجوزت سنتين وطلقتها

مي: طلقتها ليه، أسباب صحية ولا ايه، علقت في سخرية

يوسف: فشر، دانا لسه بخيري يا وتكه

مي: ههههههههههه، واللي لسه بخيره ده عايش من غير جواز ازاي

يوسف: بعط يا جميل، رد في تحد

مي: عشانك رمرام يا زباله

يوسف: وانتي يا جميل، عامله ايه مع جوزك

مي: بنعط يا يوستفندي، ردت في استفزاز

هكذا، ظل الحبيبان القديمان، العاشقان الجديدان يتسامران في مد وجزر، لا يعلم اي منهما ماذا سيفعلان؟!

مي هذه، ماذا تريد؟ أتريد جنسا؟ فكسها مفتوح ليل نهار ولا زائر، أم تريد صداقة؟ فقلبها محروم من العشق.. خرجت من عنده كما دخلت، عادت الصداقة بينهما كما كانت واستجد أشياء أخرى

كانت ليلة خميس، عاد عمر فالعاشرة، ارتمي بجوارها، بدأ يلاطفها فكانت تصده

عمر: مالك يا حبيبتي

مي: تعبانه

نظرت إليه في احتقار..

عمر: تعبانه مالك

مي: تصبح على خير يا عمر

خرجت إلى الصالة تنجز بعض أعمالها بعقلها وكسها فكان لكسها الغلبة، ارسلت رسالة إلى غادة حتى تحدثها فالجنس وزوجها أيمن الذي طالما تخيلته يعتليها ويكسر شوكتها

مي: مساء الخير

غاده: مي حبيبتي، مختفية بقالك كام يوم

مي: ضغط الشغل بقى

غاده: عامله ايه يا حبيبتي

مي: كويسه وانتي

غاده: أنا مش كويسه

مي: ليه يا غاده، مالك

غاده: كسي بينقح عليا يا بت أوي

مي: وأيمن فين ياختي

غاده: عند ميتين أمه

مي: هههههههههه، احسن، خليكي على نارك كده يا هايجه

غاده: يا بختك، عمر رزعك زبر الخميس ولا لسه

مي: أيوة

أقرت كي تغيظها وكسها ينفي!!

غاده: اتكيفتي يعني، طب ما تسلفيهولي، زبر عالسريع لغايه ما ننوس أمه يرجع

مي: ههههههههههه، يعني لو أنا احتجت أيمن هتسلفهولي؟

غاده: وماله ياختي، دا أيمن عليه لسوعة زبر ولا العربجية، انتي مش اتناكتي وأنا كسي على ناري، ماتيجي نخرج شوية

مي: لا أنا تعبانه          

غاده: ايوة يا عم، خلاص هقضيها سبعه ونص أنا بقى                   

مي:    

رن عليها الدكتور عصام يأكد موعد المؤتمر غدا الساعة الخامسة عصرا، فأخبرته بالتأكيد..

ارتمت على السرير بجوار خيبتها فوجدته يطالع أعماله، فاقترب منها حتى اعتلاها وادخل زبره ثلاث دقائق فأفرغ ما بداخله، بداخلها!!

حضرت فالثالثة عصرا لتستعد للمؤتمر مع الحاضرين ومنهم عصام..

عصام: ازيك يا دكتورة مي

مي: ازيك يا عصام

عصام: هو القمر بيطلع بالنهار ولا ايه

مي: آه يا خفيف الظل

عصام: يا شرس انت يا متوحش

مي: ايوه يعني هنشوف الشغل اللي ورانا ولا ايه

عصام: وماله، عقبال ما نشوف اللي وراك دي اللي مجنناني

مي: بعينك، روح لشوية الشراميط بتوعك

كان عصام يحاول معها مرارا وتكرارا فلا يمل، وكانت هي تصده كثيرا وهي مستمتعة بانوثتها التي اذابت رجالا وما بين افخاذهم..

انتهت من عملها فالثامنة مساءا.. ارسلت رسالة إلى يوسف ولم يرد، عادت إلى البيت ثم عرجت إلى اختها، تزور سلمى وجودي

خالد: اهلا اهلا دكتورة مي، اتفضلي، تعالي يا جودي، خالتك هنا

ارتمت جودي في حضنها

جودي: ازيك يا مي، فين الشوكلاته بتاعتي؟

مي: احلى شوكلاته لاحلى جودي، حبيبة خالتو..

أخذت جودي الشوكلاته وانفردت بها في غرفتها، وانفرد خالد ب مي فالصالة

مي: اومال فين سلمى يا خالد

خالد: عند ام مي، اصلها تعبانه شوية

مي: أمي عيانة، ردت في ذعر

خالد: لا اطمني، راحوا للدكتور العصر وهي كويسه متقلقيش وهتبات معاها

مي: طيب، هقوم أعملكم عشا قبل ما امشي

خالد: مش هتزوريها؟

مي: سلمى هتبقى تطمني عليها، ردت وهي متجهة إلى المطبخ

دخل خالد الحمام، فتح المياه ونسي أن يغلق الباب، أغرق نفسه بالصابون حتى أغلقت عينيه..

أعدت مي العشاء فخرجت إلى الصالة مارة بالحمام، فلمحته، ليست أول مرة تلمحه، فتذكرت المرة السابقة وخالد يتمناها تحت زبره، تسمرت مكانها وهي تنظر إلى ذلك المتدلي بين فخذه، اخذ يفركه بيده ويتأوه، تمنت أن تزحف إليه راكعه فتمصه حتى ترى شموخه..

بينما هي غارقة في زبره، لمحها، فتوترا الاثنان - الزبر والكس، حتى أسرعت إلى جودي وهو يستر نفسه!

جلس ثلاثتهم يأكلون في صمت اللسان، يكفي ثرثرة كسها وزبره حتى ظهرت الصغيرة

جودي: ما تباتي معايا يا مي، اصل ماما هتبات عند حكمت؟

مي: معلش يا حبيبتي، مرة تانيه عشان عمو عمر مش فالبيت ومستأذنتوش..

جودي: يووووووه، مليش دعوة، هاتي تلفونك

جودي: الو، ازيك يا عمو عمر

عمر: جودي، ازيك يا حبيبتي، هي خالتو عندكم ولا ايه

جودي: آه، مش راضيه تبات معايا، اصل تيته تعبانه وماما هتبات معاها، عشان خاطري يا عمو خليها تبات معايا..

اذن عمر لـ مي، وسلم عليه خالد، نامت الصغيرة في حضن خالتها، وخالتها تتمنى أن تنام في حضن ابيها.. سهرت مي مع جودي في سمر ولعب حتى غطت الصغيرة في سبات عميق

خالد: جودي نامت؟

مي: آه

خالد: آسف

مي: ليه تعمل كده

خالد: ما اختك السبب، مش مهتمه بيا خالص

مي: مش تراعي أن فيه واحده ست معاك فالبيت.. وتقفل عليك الحمام؟

خالد: فين الست دي

مي: أيه يا أخينا انت، هتلبخ ولا ايه

خالد: ههههههه، قصدي انك أختي

دخلت المطبخ تنظفه والأطباق فتبعها واقفا ورائها يطلب منها فنجان قهوة، شعرت بزبره متصلبا اما طيزها فابتعدت قليلا

مي: ايه يا أخي، بتاعك دا مش بيهدي أبدا

خالد: هو كان ارتاح عشان يهدي

مي: امشي يا خالد اتهوي فالبلكونه على ما اعمل القهوة

جلسا يتسامران في البلكونة

خالد: مالك حلوة انهارده

مي: أنت اللي هيجان

خالد: وانتي

مي: أنا ايه

خالد: لما عمر بيغيب عنك، مش بتبقى هيجانه؟

 تنهدت طويلا في بطئ معبرة عن حسرتها

نظر في عينيها يقرأها فاقترب منها، قبل يدها في رقة ووضع قبلة على خدها ثم تركها وكسها على نار!!

أخذت تشاهد التلفاز قليلا حتى جرها كسها إلى غرفة اختها جرا، فوجدت فحلا متمددا على ظهره لا يغطي الا موضع زبره، رأت رجولة كبيرة، عرض اكتافه، عضلات صدره وشعر صدره القليل، بطنه الخالية من الدهون، ثم ألقت نظرة على الخيمة النائمة بين فخذه وتلاقت عيناهما، نظر إليها في ثقة ونظرت إليه في شهوة، ثم سحبت نفسها وجرت كسها معها فجاورت الصغيرة لا أبيها!!

أيقظت الصغيرة، ألبستها، فأفطرتها ثم نزلا سويا، أوصلتها لمدرستها في حضن كبير قبل أن تتركها وذهبت هي الى عملها، تصفحت الرسائل، لم يرد يوسف، استأنفت عملها لآخر النهار حتى عادت إلى بيتها، رن الهاتف..

مي: ايوه يا عمر

عمر: حبيبتي، أنا مسافر أسكندريه عشان استلم شحنة الدوا اللي جايه، يومين كده وارجع

مي: ماشي

نامت ساعتين، تصفحت الرسائل مرة أخرى في ضيق، ما زال، لم يرد، قامت إلى الحمام ترطب لحمها بالماء فتزينت ثم ذهبت إليه في ليلة سوداء بفستان ازرق مفتوح الصدر، يظهر بزازها منه، ويشف طيزها الطرية الهائجه وموضع عفتها، والبالطو فوقه.. بيتت النية أن تسأل بواب العمارة إذا كان الدكتور يوسف موجود ام لا حتى تعرف ان كان يتجاهلها أم لا..

البواب: الدكتور يوسف راقد فالسرير تعبان يا ست هانم

اتجهت إلى محل زهور فاقتطفت ورود كي تزور حبيبها الذي ظلمته أنه يتجاهلها..

فتح لها متكلفتا في بطانية السرير من البرد الذي أصابه، ففطست ضحكا من منظره، وما أجمل ضحكة عينيها وشفتيها وخدودها، دخلت وراءه

يوسف: بتضحكي ياختي

مي: سلامتك يا يوستفندي

يوسف: ورد، ايه الحلاوة دي

مي: بعتلك رساله مردتش، قلت اجي اشوفك

يوسف: ما تعمليلي شوربه بطاطس، البرد مبهدلني

مي: من عينيا

خلعت البالطو فظهر الفستان وما يشفه، أطال النظر إليها

مي: عينك يا يوستفندي

يوسف: اصلك حلوه أوي يخربيت جمالك

دخلت المطبخ، فتحت الثلاجه، وجدت فراخ، فطبختها، ذهبت إليه وكان راقدا فالسرير، وضعت الاكل على السرير وهي منحنيه فظهر بزازها أكثر فاحمر وجه الراقد

مي: كل يا يوستفندي وبطل بحلقة

يوسف: ما تقلعي الفستان اللي مهيجني عليكي دا

مي: نعم ياروح امك

يوسف: لا متفهميش غلط، الاوضه التانيه فيها قمصان نوم حريمي.. بدل الفستان عشان تقعدي براحتك

مي: عايزني اقعدلك بقميص نوم يا حيوان

ردت في دلع خفيف

يوسف: يا عم البس فوقيه روب

مي: أخرس يالا، اطفح وانت ساكت.. هقعد فالصاله لما تخلص الاكل..

وجدت اللاب فالصاله عليه فيلم سكس فهاج كسها، أخذت تشاهد حتى أتى يوسف وهي مندمجه، جاءها من وراءها، شعرت بأنفاسه، اخذ يقبل اذنها فرقبتها وهي تائهه ثم يقبل شفتيها في قبلة طويلة ويده على بزازها

مي: لا يا يوسف لأ، ردت في ضعف

استمر في تقبيلها وأخذت يده تعتصر بزازها وهي منسجمة حتى افاقت، قامت مسرعة ناحية الباب فتبعها، تمكن منها، احتضنها من الخلف، زبره يحتضن طيزها ويده تحتضن بزازها، حاولت مقاومته على استحياء

مي: كفايه يا يوسف عشان خاطري..

تركها وظل واقفا أمامها، ينظران إلى بعضهما، فهي اما ان تستجمع قواها وتعود من حيث أتت واما ان تخور قواها أمام هذا الثور، فخارت..

اخذ يقبلها وهي مستسلمة، حملها بين ذراعيه، فنامت على صدره، وضعها في رقة على السرير، أغلقت عيناها وتركت جسدها لينهشه ذلك الثور، الفحل والحبيب، خلع فستانها فظهر البرا والاندر الأسودين، جن جنونه لكنه تمالك نفسه، يريد أن يكون رومانسيا لا عربجيا..

اخذ بزازها في راحة يده ودفن وجهه فيهما، اخذ يعضعضهما في رقة، فسمع اول آه مكتومة، بدأ يمص بزازها مصا مستمرا، لا يكل وهي في عالم آخر، نزل إلى بطنها في تقبيل وهي ترتعش، نزل إلى موضع عفتها، وجده غارقا في سوائله، اخذ يشرب منهم في لحس وسمع آه ثانيه غير مكتومة.. ظل يلحس كسها وزنبورها في حركات دائرية تارة، وتارة أخرى يدخل أصبعان يستكشفان هذا الكس المهجور فوجداه ضيقا ملتهبا، حتى شعرت هي بزبره يملأها فشهقت ونظرت إليه في غير خجل!!

زبر كبير، سمين يملأ فراغ كسها فاستأنف الزبر حفره، اخذ ينيكها بقوة وهنا ظهرت اللبوة بداخلها.. آآآآآآآآآآآآه، بالراحة يا يوسف، وهو لا يسأل..

وضع رجليها على كتفه وادخل زبره في كسها بقوة وهي تأن غارقة في شهوتها، يا حبيبي يا يوسف، كمان يا حبيبي كمان آآآآآآآآآه، جعلها في وضع الدوجي، اخذ زوبره مكانه في كسها ويده تطبطب على طيزها في عنف جميل، يا حبيبتي يا مي، نفسي انيكك من زمان، آه، زبره بالكامل في كسها يدخل قويا ويخرج متمردا ولحم طيزها شاهد على قسوة زبره، ثم نام على ظهره وهي تعتليه، ظلت تصعد وتهبط على زوبره وعيناهما معلقتان على بعضهما، وبزازها تتناثران في فرح كأنهما سجينين أطلق سراحهما وهي تشعر بزوبره يخترقها ويملأها، ظل كسها يهبط في شهوة ويصعد في اشتياق.. جاورها، حضنها من الخلف، بطنه تحتضن ظهرها، يده تحتضن بزازها وزبره الهائج يعزف ألحان عشق في كسها وطيزها تتطرب لذلك منسجمة..

ظلا هكذا ثلاثون دقيقة، ينيكها في قوة واشتياق حتى قذف على صدرها، ارتمى بجوارها يقبلها في صمت، وهي لأول مرة تخمد نار كسها لكن حريقة أخرى أقامت في ضميرها!!

إن وخزة الضمير التي شعرت بها مي لم تدم كثيرا، فمن أطفأ نار كسها كان قادرا على إطفاء الأخرى

يوسف: مي، بقالك اسبوع مش بتردي عليا، لو سمحتي ردي عليا

مي: عايزة اقابلك يا يوسف.

التقى العشيقان في مكان عام بعد أن اختليا وتعريا..

أخذت مي تبكي حالها مع عمر وانها ليست سعيدة معه، فأخذ يوسف يهون عليها كثيرا على أن يكونا صديقين وأشياء أخرى.. تغيرت مي على زوجها فأصبحت تتلذذ في أن تسيطر عليه وتتحكم فيه بشكل غير مهين، إذ أن عمر أن كان فقد قدرته الجنسية فلم يفقد كرامته!

صارت مي لا تفكر كثيرا، فان اشتعلت حريقة كسها تركت نفسها لمن يخمدها، هذا كل شيء ببساطه..

في يوم ممطر سقيع اشتعل كسها، كان زوجها غائب عن البيت لعمله، فاتصلت بيوسف ليأتي إليها

أتى يوسف، فتح له الصغيرة (جودي)، دخل فوجد مي مع امرأة أخرى (سلمى)، جلس الثلاثة والصغيرة معهم يتعارفون، أخذت مي تقدم يوسف على أنه صديق الكلية، كانت تقصد ذلك، أن تعرف سلمى بأن اختها يزورها أصدقائها الرجال في بيتها، كنوع من التبرير، اعتذرت سلمى والصغيرة لضيق الوقت فتطوع يوسف أن يوصلهما بسيارته لكن سلمى شكرته في رفض .

يوسف: اومال عمر فين؟

مي: مسافر

يوسف: آه عشان كده، كلمتيني يا فرسة

مي: لا عادي، عشان تتعرف على أختي وتقعد شويه.. اصلي زهقانه

يوسف: وايه كمان يا قمر، رد في خبث

مي: وشويه شقاوة يا يوستفندي، ردت في ضحكة شرموطة

دخل يوسف يستحم، لبس الروب على اللحم، كانت اللبوة ترتدي قميص نوم اسود في بياض كتفها وذراعها وزرقة البرا والاندر، جلسا يأكلان في لذة وفي غير شهوة، فالشهوة في موضع آخر!

مي: تعرف تعملي مساج يا يوستفندي

يوسف: طبعا يا زهرة البستان

حملها بين ذراعيه مبتسمة ويشم رائحة جلدها الذي يثيره، خلعت القطعتين اللتين تغطيان لحم بزازها وكسها وخلع الروب فظهر زبرا كبيرا متصلبا معلنا تمرده، فضحكت في إعجاب ورضا..

هكذا الأنثى لا تشعر بأنوثتها قبل أن تشعر بذكورة من معها.

نامت على بطنها، واضعة مخدة تحت رأسها وتحت طيزها، تاركة شعرها الناعم الطويل جنبها حتى يظهر كامل ظهرها الجميل في نهايته كورتان، بيضاويتان، طريتان، ملفوفتان وتأخذان العقل بعيدا والزبر في اشتياق.

رجع إلى الوراء قليلا حتى يتسنى له أن يرى تلك الصورة الرائعة كاملة التفاصيل، وضع قليل من الزيت على قدميها حتى بداية طيزها، اخذ يدلكهما واحدة تلو الأخرى حتى صعد إلى رقبتها وظهرها تاركا تلك المؤخرة، اخذ يدلك رقبتها الطويلة وهي في نغم ثم ظهرها الممتع.

نزل إلى طيزها فوضع الزيت عليها فشعرت باللذة، أخذت يداه تعبثان في طيزها وهو مستمتع وهي تشعر باللذة وتتأوه، يضربها ضربات خفيفة عليها فتهتاج اللبوة.. قلبها على ظهرها، هنا تكتمل الصورة، فيظهر بزازها وحلماتهما المنتصبتان تقديرا لذلك الزبر وصاحبه، بطنها الواسعة التي تتوه فيها كجنة خضراء مليئة بالبهجة فتطرب العين والزبر أيضا، إلى فخذها، فخذيها يكملان طيزها جمالا وإثارة، متناسقان ومتناغمان مع طيزها واخيرا كسها..

وقف ينظر إلى كسها الصغير، الضيق، به بعض الشعيرات تزيده فوق جماله جمالا، سوائله التي تستجدي زبرا ليريحها.. نزل بلسانه يلحس ذلك الكس المثير وزنبوره، بدأت اللبوة في تأوهاتها، استمر فاللحس ويدخل اصبع واثنين في كسها كثيرا حتى أتت رعشتها، الأنثى تريد ذكرا يأتي برعشتها مرة ومرات .

نام على ظهره وذلك الزبر نائما متدليا، نزلت عليه تمصه في نهم وكان لبيضانه نصيبا من المص واللحس.. لم تفعل ذلك من قبل، لكنها الغريزة والفطرة الإنسانية، كانت تأخذ زبره بالكامل حتى تكتاد تختنق من كبره لكن متعتها وشهوتها كانتا كبيرتان، حتى هاج الثور وتحول إلى عربجيا يسوق فرسة مصرية أصيلة.. وضع زبره مرة واحدة بكسها فشهقت وبدأت تأن وتغنج من المتعة، نام عليها بكامل جسده فـ التحكم الجسدان الملتهبان وشعر كل منهما بجلد الآخر وسخونته، والزبر يدك كسها دكا.. باعد بين قدميها حتى كادت أن يصلا بزاوية مستقيمة يقطعهما زبرا مليئا بالعروق والدموية يريد أن يروي كسها الظمآن.. كانت صورة جميلة، جسدان عاريان يلتحمان كجسد واحد، زبرا هائجا وكسا جائعا، أصوات ارتطام زبره بكسها وتأوهات الشرموطة واهات الثور الفحل.. كان الدم يجري في زبره يريد أن ينفجر منيه كي يهدأ، ضربات قلبهما المتتالية، شهوتما تخطت زبره وكسها إلى عيونهما، فما أجمل العيون التي يملأها الشهوة أن تتلاقيا.. ظلت تتراقص على زبره الذي لا يهدأ وكسها لا يشبع، يعتصر بزازها بيديه وهي تعتلي زبره في سعادة كبيرة وتأوهات أكبر..

عمر كان جالسا في غرفة المكتب يكتب قصته، دخلت عليه زوجته مي تقترب منه في حب كبير

مي: بتعمل ايه يا حبيبي؟

عمر: بكتب

مي: بتكتب ايه يا نور العين؟

عمر: أسباب طلاقنا

شحب وجهها

مي: برضه يا عمر مصمم على الطلاق.. بتبيعني وأنا بايعة الدنيا كلها علشانك

عمر: كنت بزور الحاجه حكمت انهارده واتفقنا على إجراءات الطلاق وكل حقوقك

خرجت مي عن شعورها، فاندفعت بالبكاء

مي: يا أخي حرام عليك انت ليه بتعاملني كأني بهيمة مش همي الا الجنس وبس، أنا بني آدمه لحم ودم، مش عايزة غيرك، أنا محتاجاك، أنا بحبك وعايزه اكمل معاك، يا حبيبي أنا مليش غيرك، المرض دا مش بايدك وأنا مش معترضه، يا سيدي لما تلاقيني اتغيرت عليك ابقى طلقني بس متظلمنيش يا عمر، متسبنيش يا اغلى حاجة في دنيتي، انت دنيتي!!

كان عمر يتلقى تلك الاستجداءات في تماسك حتى لفظ كلمة واحدة

عمر: أنتي طالق

خرج تاركا حبيبته في ذهول وألم ودموعها شاهدة..

جلس عمر على النيل يفكر في حياته مع مي، هو ناجح في عمله جدا لكن ينغص عليه حياته الزوجيه، كان لا يقوى على فراقها، فهو يحبها كثيرا لكن الحب ليس كل شيء، فالحقيقة الحب لا يمثل شيء في زماننا..

طلقها لأنه يحبها كثيرا، لا يقوي على فراقها، لكن الحب وحده لا يكفي، كيف يعيش معها وهو يتخيلها انحلت وخانته، هي لم تخنه بكلمة ولا حتى بنظره.. لكنه رجل حتى وإن فقد قدرته الجنسية هذا لا يعيبه أبدا، ما يعيبه أن يظلمها ويسلبها حقها الشرعي والإنساني!!


مغامرات خالد ومروه

أنا اسمي خالد وعملت لفترة طبيب في احدى الدول العربية، ومتزوج ومعي ولد وبنت، وزوجتي مروه وهي طبيبة ايضا.

كانت مروه حبي الأول في الكلية وقد ساعدتني ظروفي المادية للتقدم والزواج منها فور انتهاء الدراسة بالكلية رغم اعتراض أمي على الزواج مبكرا وايضا على بعض صفات مروه زوجتي وهي انها غير محجبة ولبسها ضيق، ولكن حبي لمروه غلب كل شيء، وايضا وعدت مروه أمي بالحجاب بعد الزواج وفعلا فعلت ذلك.

ومرت علينا السنين الأولى من الزواج على احسن ما يكون ونحن مستمتعين مع بعض جدا ولا نطيق ان نضايق بعضنا أبدا، ولأنني اعلم ان مروه ارتدت الحجاب رغما عنها رضاء لأمي، فلقد كنت اترك لها الحريه في السفريات والمصايف داخل بلدنا بخلع الحجاب وارتداء ما تريد عدا المايوهات، اما في الخارج لما سافرنا ماليزيا وتايلاند، سمحت لها ايضا بارتداء المايوه العادي والبيكيني ايضا، ولا اكذب عندما اقول انني لم افعل هذا لرضاء مروه زوجتي فقط وانما رضاء لنفسي ايضا فلقد كنت استمتع جدا بجسمها امامي هكذا بالمايوه على الشاطئ وبنظرات الرجال لها ولكنني لم اكن اقول لها هذا.

وبعد زواجنا بحوالي 6 سنوات، اضطرتنا الظروف للبحث عن عمل في الخليج وبالفعل سافرنا لاحدى الدول العربية وعملنا سويا في مستشفى كبير، ولكن طبعا اسلوب المعيشه المتزمت في تلك الدولة ضايق زوجتي مروه كثيرا ولكنها كانت مضطرة لتحمله حتى تتحسن ظروفنا المادية،

واضطرتنا الحياة الرتيبة في هذه البلدة للتركيز على حياتنا الجنسية اكثر، واصبحنا نمارس الجنس اكثر مما كنا نمارسه في بلدنا مصر، وايضا اصبحنا نشاهد الافلام الجنسية كثيرا خاصة اثناء ممارستنا للجنس، وبسبب تلك الافلام سمحت لي مروه بممارسة الجنس الشرجي معها اخيرا بعد ان كانت تتمتنع طوال سنوات زواجنا السابقة، وايضا بدأنا ندخل اشياء جديدة في حياتنا الجنسية اهمها التخيلات الجنسية وكنا نستمتع جدا بتخيل انفسنا في حفلة جنس جماعي او ان هناك رجل آخر يجامع زوجتي معي او انني اجامع امرأة أخرى مع زوجتي.. ومع مرور الوقت، وجدت مروه طريق آخر للترويح عن نفسها في هذه البلدة وذلك بالتجمعات التي تحضرها مع الطبيبات الاخريات وزوجات الاطباء، وفي تلك الجلسات بدأت مروه تدخن السجائر ولم اعترض على ذلك، بل كنت استمتع برؤيتها تدخن امامي في غرفتنا وحدنا اونحن نمارس الجنس رغم انني أنا لا ادخن.. وفي الصيف الماضي جاءتنا فرصة للسفر لأسبانيا تبع لأحدى شركات الادوية ولم نضيع الفرصة طبعا وتركنا اولادنا عند زميل لنا وسافرنا نحن الاثنين لتلك الرحلة الجميلة، وكنا هناك نترك جروب الاطباء المسافرين معنا وننطلق وحدنا.. وطبعا لم تضيع مروه زوجتي الفرصة وارتدت على الشاطئ المايوه البيكيني بعد طول اشتياق له.

وهناك رأينا اعلان لأحدى منتجعات العراة القريبة من الشاطئ، وفوجئت بمروه زوجتي تسألني هل نجرب؟ وترددت كثيرا فرؤيتها بالبيكيني شيء ورؤيتها عارية امام الغرباء شي آخر تماما، ولكنني بعد تفكير بسيط وافقت بعد ان خفت ان تضيع الفرصة ولا تتكرر مرة أخرى واندم على ضياعها، وبالفعل ذهبنا لمنتجع العراة، ودخلناه فعلا، وكنا مبهورين منذ اول لحظة خاصة ان موظفة الاستقبال كانت عارية تماما، وداخل المنتجع كان العراة حولنا من كل الاشكال والانواع والاعمار، وكنا نحن فقط مازالنا بمايوهاتنا، وترددنا بعض الوقت في خلع ملابسنا تماما، ولكن مروه كانت اكثر جرأة مني وخلعت المايوه البيكيني تماما واصبحت عارية تماما، وبعدها فعلت أنا ايضا وانطلقنا عراة على الشاطئ ونحن نحس بحرية لم نحسها من قبل أبدا ومتعة لم اتوقعها تماما، وكررنا الامر في اليوم التالي وقضينا اليوم كله في منتجع العراة، وفي هذا اليوم سمعنا اثنين يتكلمون جانبنا بالعربية وطبعا لم نخطئ لهجتهم أبدا، وكانوا اكيد من نفس البلد التي كنا نعمل بها وقتها والمعروفه بتزمت اهلها وهو ما اثار استغرابنا جدا لحظتها، ونظرنا لهم وكانوا زوجين مثلنا.. اعمارهم في مثل اعمارنا تماما وحتى اجسامهم متقاربة من اجسامنا الا ان الزوجة كانت اكثر امتلاءا من مروه زوجتي وطيزها وبزازها اكبر واكثر انتفاخا!

تعرفنا عليهما سريعا ولم يخجلا مننا ولكننا لم نخبرهم اننا نعمل وقتها ونعيش في بلادهم واكتفينا بتعريف اسماءنا واننا من مصر جارتهم، وعرفنا ان الزوجين اسمائهم فهد ومشاعل ومتزوجين من خمس سنوات وهذه ثاني مرة يدخلون منتجع للعراة حيث انهم ذهبا العام الماضي لمنتجع للعراة في كرواتيا.

قضينا اليوم كله سويا وكان الامر غريب ولذيذ ونحن نتمشى عراة سويا وطبعا رأيت نظرات فهد لجسم مروه زوجتي وكذلك لمح هو نظراتي لجسم زوجته خاصة انها كانت تمشي امامنا هي ومروه اغلب الوقت وكان منظر طيزها الكبيرة وهي تتحرك وتهتز مثير للغاية حتى انني فعلا وجدت صعوبه شديدة في اخفاء انتصاب زوبري واضطررت لربط فوطة حول وسطي اغلب الوقت.. وفي المساء خرجنا من المنتجع سويا بعد ان ارتدينا ملابسنا وواتفقنا على ان نتغدى سويا غدا في شقتهم التي يستاجروها هنا .... وفعلا ذهبنا لهم في اليوم التالي.. وكانت اول صدمتنا انهم يجلسون في شقتهم عراة تماما ايضا مثل المنتجع، واضطررنا طبعا للخلع عراة مثلهم، وكان منظر مروه ومشاعل عراة في المطبخ يجهزون العشاء منظر مثيرا جدا جدا.. وبعد العشاء، احضرولنا الخمور، ورفضت أنا شربها بينما شربت مروه زوجتي النبيذ الاحمر وايضا اخذت تدخن السجائر مع مشاعل وزوجها.. ثم جلسنا نشاهد فيلم رومنسي على التليفزيون سويا، وفهد يحتضن زوجته وأنا احتضن زوجتي، ووقت ما كنا مندمجين في الفيلم أنا ومروه فوجئنا بفهد وزوجته يتبادلون القبلات الحارة امامنا كأننا غير موجودين، واردت ان اقوم واترك لهم الحرية ولكن مروه زوجتي اجلستني وكانت تريد ان تشاهدهم، وطبعا خلال دقائق كان فهد فوق مشاعل يقبلها بقوة ويتحسس جسمها وكانوا ينظرون الينا احيانا ويبتسمون ثم يكملوا ما يفعلا وسكتنا أنا ومروه نشاهد فقط وكان زوبري منتصب بشده، فأخذت فوطة من جانبي حتى اخفيه، ولكنني فوجئت بمروه زوجي ترفع الفوطة وتبدأ تمص زوبري بنهم شديد وأنها تهيجني اكثر مما أنا هائج فعلا، ولما رأى فهد ومشاعل ما نفعل، قام فهد وجلس جانبي تماما، وجلست زوجته مشاعل مثل زوجتي مروه وبدأت تمص زوبر زوجها كما تفعل مروه معي تماما.. وبعد دقائق، فوجئت بمشاعل تترك زوبر زوجها وتتجه لزوبري لتمص فيه مع مروه زوجتي، ونظرت لفهد زوجها فوجدته مبتسم ولا يعترض، فأخذت انظر لمنظر زوجته وزوجتي وهم يمصون زوبري بلهفة وكان منظر مذهل لم اتخيل جماله من قبل أبدا.. وبعد فترة، وجدت مروه تنظر الى زوبر فهد وتنظر الي كأنها تستاذني ان تفعل معه كما تفعل مشاعل معي، فترردت قليلا ولكن منظر جسم مشاعل العاري بين افخاذي ولسانها يلحس زوبري بجنون وتدعكه ايضا ببزازها الكبيرة، كان اصعب من ان اتنازل عنه، فأشرت لمروه زوجتي انني موافق، وبالفعل انتقلت تمص زوبر فهد وكانت هذه اول مرة أرى مروه تلامس رجل آخر غيري، طبعا لم يتوقف الامر على المص فقط، وتطور شيئا فشيئا وقضينا كل الليل سويا في شقة فهد ومشاعل ولم ننم الا في اول الصباح، وفعلنا كل ما تخيلناه أنا ومروه سابقا في تخيلاتنا الجنسية، حيث تبادلنا أنا وفهد زوجاتنا وكل مننا جامع زوجة الآخر جانبه على سرير واحد، وايضا جامعت أنا زوجتي ومشاعل سويا وفهد يشاهدنا فقط وكذلك فعل هو وأنا اشاهد فقط، والمثير اننا مارسنا الجنس المزدوج ايضا حيث جامعت أنا وفهد زوجته مشاعل في وقت واحد حيث هو تحتها في كسها وأنا خلفها في طيزها وفعلنا هذا مع مروه زوجتي ايضا حيث كنت أنا تحتها انيك في كسها وفهد خلفها ينيكها في طيزها، وكان منظر غريب جدا لما استيقظت بعد الظهر لأجدني محتضن مشاعل من ظهرها ويداي تمسك بزازها وزوبري مازال في فلقة طيزها، اما مروه فكانت على السرير الآخر في حضن فهد وتحت الغطاء سويا! بعد ان استيقظنا كلنا، اخذنا حمام سويا ثم تبادلنا ارقام التليفون، واعطيناهم ارقام هواتفنا في بلدتنا وليس بلدتهم، ثم ودعنا بعضنا حيث سنضطر أنا ومروه للعودة لجروب الاطباء المسافرين معنا حيث ان رحلة عودتنا كانت في صباح اليوم التالي.

بعد عودتنا لعملنا في البلد العربي التي كنا نعمل بها وقتها، لم نكن نتكلم الا عما فعلناه هناك في اسبانيا، والغريب اننا لم نكن نادمين نهائيا والتجربة كانت مثيرة جدا، حتى انه في الاسابيع التالية كان مجرد تذكر ما حدث كان يهيجنا جدا ويدفعنا لممارسة الجنس، ولكننا قررنا ايضا الا نقرر الموضوع مرة أخرى حتى نتفادى حدوث مصائب نسمع عنها يوميا من القبض على ناس في قضايا تبادل الزوجات.. ولكن بعد مرور حوالي ثلاث اشهر من عودتنا، لم نستطيع المقاومة، اخذت مروه تلح علي ان نتصل بفهد ومشاعل مرة أخرى، وفعلا وافقت ولكن لم نتصل بهم بل ذهبنا لهم مباشرة!

طبعا كانت مفاجأة مذهلة لهم لما وجدانا نطرق باب فيلتهم، وفرحوا بنا جدا وتعرفنا على عائلتهم واولادهم وعوايلهم، واخبرونا انهم اتصلوا بنا كثيرا على ارقامنا في مصر ولكن الهواتف كانت مغلفة دائما واخبرناهم بالحقيقية واننا كنا خائفين مما حدث واخذنا احتياطاتنا فقط.. وفي اليوم التالي مباشرة، حجرنا شالية بحمام سباحة وقضينا نحن الاربعة فقط اليوم كله فيه، حيث لم نتوقف عن اللعب والهزار وممارسة الجنس طوال الوقت، ولأول مرة نمارس الجنس أنا ومروه في حمام السباحة كما كنا نشاهد في الافلام الجنسية.. وبعد اسبوع فقط، عرفنا فهد ومشاعل على زوجين اخرين هم فيصل وزوجته نورا، وعرفنا ان نورا هي بنت عم مشاعل، وان هذان الزوجان هم اول من اقام معهم فهد ومشاعل تبادل زوجات، وطبعا حدث تبادل بيني أنا ومروه مع فيصل ونورا، وكانت نورا لا تقل جمالا عن مشاعل رغم انها اكبر منها بحوالي 4 سنوات .

وبعد فترة اقامنا حفل تبادل ثلاثية في احدى الشاليهات وكانت هذه اول مرة لنا جميعا نجرب هذا الامر وكان غاية في المتعة خاصة وقت ما نتجمع كلنا في مكان واحد نمارس الجنس في نفس الوقت ونتبادل الزوجات بيننا طوال الوقت.

خلال الشهور التالية، تكررت اللقاءات بيننا عدة مرات واصبحنا مرتبطين جدا ببعضنا .... حتى ان لما سافر فيصل خارج بلدته لمدة اسبوع، اتت زوجته نورا هي واولادها الصغار وقضوا معنا عدة ايام كانت من اجمل الايام حيث كنت يوميا انام وسط امرأتين كانوا يتفننون في امتاعي، وايضا لما سافرنا لبلدنا مصر في اجازة، اتى فهد ومعه زوجته مشاعل لقضاء اجازتهم معنا، واتت معهم نورا ايضا لكن بدون زوجها فيصل، وهناك في مصر تخلت مشاعل ونورا عن عبايات بلدتهم وارتدوا الملابس الضيقة والمكشوفة، وقضينا عدة سهرات جميلة في الكثير من الملاهي الليلية والاماكن السياحية، وايضا سافرنا الشواطئ السياحية لبضعة ايام وهناك كنت مستمتع طوال الوقت أنا وفهد بمنظر زوجتي وزوجته ونورا وهم بالبيكيني طوال الوقت، ولما رجعنا لبلادهم مرة أخرى.. اصبحت الامور احسن مما كانت.. حيث كنت احس ان لي ثلاث زوجات وليس زوجة واحدة، وكنت وقتما اريد ان انام مع مشاعل او نورا، كنت اتصل بهم مباشرة ونحدد مكان نلتقي فيه مع اي واحده منهم او الاثنتان سويا، وحتى لما اضطرت زوجتي مروه للسفر لمصر لوحدها لعدة ايام لظروف طارئة خاصة بمرض والدتها، فوجئت بفهد مصمم ان يترك زوجته مشاعل معي في البيت لتراعي البيت والاطفال وتتطبخ لنا، بينما تركوا هم اطفالهم عند نورا ترعاهم، وطوال تلك الايام اصبحت حجرة نومي أنا ومروه هي حجرة نومي أنا ومشاعل كأنها زوجتي فعلا! في الحقيقة.. كنت اعلم ان مروه زوجتي تقابل فهد وفيصل لقاءات فردية بينهم دون ان تخبرني ولم اكن اسألها، ولكنني مرة عدت من عملي مبكرا يوما وفوجئت بفيصل وفهد الاثنان مع زوجتي مروه في جماع مزدوج احدهم في كسها والآخر في طيزها، ودعتني مروه وقتها لمشاركتهم فيها، وفعلا شاركتهم وكانت مروه منهكه ومستهلكة بيننا ونحن الثلاثة ندعك فيها ولكنه كان واضحا انها مستمتعة ايضا.. وبعد ان رحل فهد وفيصل يومها، عرفت من مروه يومها، انها ليست اول مرة مرة يأتي لها الاثنان يجامعونها سويا وانهم اعتادا على ذلك كل فترة، ولكن ليس في شقتنا كل مرة، بل اخذاها مرة في شاليه ومرة جامعوها سويا في الهواء الطلق في الصحراء او كما يسمونها (البر).. وكان اول مشكلة تقابلنا في علاقتنا التبادلية هذه، هي حمل مشاعل، وحقيقي لم نكن نعرف ابو الطفل من منا، زوجها فهد ام أنا ام فيصل، استخدمنا عملنا كأطباء واضطررنا لأستخدام بعض الادوية المسببة للأجهاض حتى نزل الطفل في شهور الحمل الأولى!

ومرت بعد ذلك حوالي سنتين منذ لقاءنا الأول مع فهد ومشاعل في اسبانيا، كانت الامور فيها بيننا رائعة اغلب الاوقات والجميل وقتها انه انضم الينا لفترة زوجين اخرين من حوالي 6 اشهر، وهم من اكبر بلد عربية شامية، وكان الزوج طبيب اسنان يدعى قاسم، والزوجة لا تعمل وتدعى لارا وقد تعرفت عليها زوجتي في احدى اللقاءات النسائية التي كانت تحضرها بأستمرار مع طبيبات وزوجات اطباء المستشفى التي نعمل بها واصبحا اصدقاء جدا ونجحت زوجتي مروه بعد ذلك في اقناعها بالانضمام الينا هي وزوجها.. وبعد ذلك اضطرتنا الظروف أنا ومروه للرجوع لبلدنا مصر وترك المعيشة في البلد العربية التي كنا بها ..ورغم ان علاقتنا التبادليه مع فهد ومشاعل وفيصل ونورا وقاسم ولارا قد انتهت فعليا مع رجوعنا لبلدنا.. لكن مغامراتنا أنا ومروه لم تنتهي وحدثت اشياء كثيرة وغريبة في حياتنا!!

بعد عودتنا الى مصر.. اخذنا حوالي شهرين اوثلاثه حتى استقرت احوالنا مرة أخرى ورجعنا أنا لعمل في عيادتي الخاصة فقط بينما رجعت مروه الى العمل الحكومي واستلمت العمل في مستشفى جديد.. ورجع كل شيء كما كان قبل سفرنا اول مره، ولكن الفرق اننا انتقلنا لشقة اكبر وفي منطقة اكثر هدوءا ورقيا واقرب كثيرا لعمل مروه الجديد.. طبعا كانت مشاعل ونورا وازواجهم يكلمولنا كثيرا ويخبروننا انهم مشتاقون لنا وكنا نطلب منهم زيارتنا في بلدنا ووعدونا انهم سيفعلون في اجازة اولادهم من المدرسة، ولان الامور بيني وبين مروه اصبحت واضحة وصريحه ولا تحتاج الى سرية.. وتكلمنا أنا وهي كثيرا واتفقنا اننا نحتاج للحياة الممتعة التي اعتدنا عليها لسنتين واتفقنا أنا وهي ان نحاول ان نبحث عن ازواج هنا لنقيم علاقة تبادليه جديدة، وطبعا ان اول تفكير لنا هو الانترنت والفيسبوك.. والحقيقة وجدنا صفحات كثيرة بخصوص هذا الموضوع لكن اغلبها كانت صفحات نصابه وغير جاده.. وبعد بحث طويل عثرنا على زوجين وافقوا على الكلام معنا واعطيناهم رقم محمول مجهول وكلمونا فعلا وسمعنا اصواتهم وتأكدنا انهم حقيقين ولكن خوفنا من الفضيحة او ان يكون الامر خطة من الشرطة.. فلم نكمل الامر ورمينا خط التليفون بعيدا ..ثم عثرنا على زوجين اخرين عن طريق الفيسبوك وقد اشترطوا ان نتحدث معهم على الانترتت مع فتح الكاميرات ووافقنا لان الامر مطمئن لنا ايضا، ولكن اشترطنا عدم ظهور الوجوه.. وجهزنا مكان فيه شقتنا غير واضح الملامح وارتدت مروه قميص نوم مغري وجلست أنا بالشورت فقط وانزلنا الكاميرا حتى رقبتنا حتى لا تظهر وجوهنا.. وفتحوا هم ايضا الكاميرا وكانت الزوجه ترتدي قميص نوم ايضا وتلف ايشارب حول وجهها كنقاب وزوجها ايضا بشورت فقط ويخفي وجهه بكوفيه.. ومن البدايه لم يعجبني الامر لان الزوجه كانت سمينه وجسمها مترهل وايضا لم يعجب الزوج مروه زوجتي لانه كان بكرش كبير وايضا واضح انه فوق 50 سنه، وطبعا كانوا هما سيجنوا علينا حتى انهم كشفوا وجوههم بعد ان اطمئنوا لنا وكانوا عاديين جدا، ولما لاحظوا عدم اهتمامنا كثيرا حاولوا اغرائنا اكثر حتى ان الزوج عرى جسم زوجته بنفسه حتى اصبحت عاريا تماما واخذ يدعك لها بزازها امامنا وفتح لنا طيزها بيديه حتى نرى شرجها وكسها.. ورغم ذلك لم نتحمس كثيرا ولكننا لم ننهي معهم الامر نهائيا واخذنا رقم تليفونهم المحمول وعرفنا ان الزوج اسمه حسن ويعمل مدرس والزوجه فاطمه وتعمل كبيرة ممرضات.. واخبرناهم اننا سنتصل بهم عندما تسمح الظروف.. وسجلت الرقم على هاتفي.. ثم نسيت أنا ومروه بخصوصهم خلال ايام قليلة.

ولما مر الوقت ولم نجد اي زوجين يصلحون.. قررنا ان نحاول ان نجتذب نحن زوجين لهذه التجربه كما فعل فهد ومشاعل معنا في اسبانيا.. واخذنا نبحث في الازواج التي نعرفها حتى استقرينا على ماجد ومايسه.. وهم جيران معنا في العمارة وهذا احد اسباب اختيارنا لهم.. كما ان الزوجة مايسه متحررة نوعا ما في ملابسها وجسمها متناسق جميل وزوجها ماجد وسيم وجسمه رياضي وعندهم طفل واحد فقط عمره 3 سنوات.. واتفقنا ان تحاول مروه مع الزوجه لانها لا تعمل وموجودة اغلب الوقت في البيت او في الخارج تتسوق، وفعلا افتعلت مروه موقف ساعدت فيه مايسه في شيء ما وخلال ايام قليله اصبحوا اصدقاء، وقررنا الا نتعجل الامور حتى لا نخسر الزوجين وتركنا الصداقة تتطور بين مروه ومايسه بالتدريج ..في نفس الوقت اخبرتني مروه ان هناك زميل اعزب لها في عملها يدعى ايهاب يعاكسها كثيرا وهو يعجبها واخبرتني انها ستتجاوب معه فقط لو انني وافقت، وبالمقابل أنا لي مطلق الحرية في اقامه اي علاقات جنسية حتى دون معرفتها.. كنت سأرفض في البدايه لان المتعه في علاقاتنا السابقه هي ممارسه الجنس سويا مع غرباء.. ولكنني خفت ان تفعلها بدون معرفتي كما ان التصريح لي بممارسة الجنس مع من ارغب كان عرض مغري.. فوافقت في النهايه بشرط ان يفهم ايهاب انها تخون زوجها معه وليس بمعرفتي ..لم اسأل أنا بعد ذلك عن اي شيء يحدث بين مروه وايهاب ولكنها كانت تكلمه في المحمول امامي وكان واضح من كلامهم الجنسي انهم اصبحوا يمارسون الجنس سويا كثيرا في شقته.. كما نجحت أنا في اقامه علاقة جنسيه مع ممرضتي الجديده في العياده والتي ظبطتها حتى تستدرج لي النساء ايضا.. وفعلا نجحت في توفيق علاقة أخرى لي مع احدى مريضاتي ايضا.. وكنت امارس معهم الجنس في العياده اغلب الوقت وقليلا ما كنت أخذهم شقتي واحيانا امارس معهم الجنس سويا وكنت مستمتع جدا.. وكانت مروه تعرف وكانت عكسي في معرفه اخبارها مع ايهاب.. فهي تسأل عن كل شيء وتحب ان احكي لها التفاصيل عن علاقتي بالممرضه والمريضه السابقه.. وفي مرة اتفقنا أنا ومروه على خطه مرحه.. واتيت أنا بالممرضه والمريضه السابقه، وفي عز جماعنا رن جرس الباب وخافت المرأتين فطمأنتهم واخبرتهم انها شرموطه اتفقت معها ان تأتي وتقضي معنا اليوم.. وفتحت الباب ودخلت مروه زوجتي بملابس عاريه قصيرة وسيجارة في فمها ومكياج صارخ واخذت تتكلم معهم بمياصه وكلام جنسي مبتذل جدا حتى احسست انها فتاة ليل فعلا.. وكانت مروه تستخبى في احدى الحجرات منذ قبل مجيء المرأتين وارتدت الملابس الخليعه داخل المنزل وخرجت متسلله ثم ضربت الجرس وفتحت لها كما جهزنا خطتنا من قبل.. وقد شاركتنا مروه الجنس فعلا وكان واضحا انها اكثر الثلاث نساء خبرة حتى انهم اخذوا يراقبونها ليتعلموا كيف يكون مص الزبر بمهارة وما هي الحركات والاوضاع التي تهيج الرجال.. ثم طلبت مني مروه صراحة ان نفعل المثل مع ايهاب عشيقها لانه اوحشها جدا ان تمارس الجنس مع رجلين في وقت واحد.. ووافقت وجهزنا خطه مشابه واعطت هي موعد لأيهاب ان يأتي لها المنزل لان زوجها مسافر لخارج البلد لمدة اسبوع.. وقبل الميعاد ازلنا كل صوري من البيت ثم مارسنا الجنس أنا وهي وتعمدت هي ان اقذف لبني على صدرها.. ولما ضرب ايهاب الجرس ارتدت الروب فقط وفتحت له.. ولما رأها شبه عاريه وبقايا لبني على صدرها سألها هل رجع زوجها؟ فمثلت الارتباك ونفت.. فأنفعل هو ودخل ليجدني في السرير عاريا ومثلت أنا ايضا الارتباك واخذت هي ايهاب خارج حجرة النوم واخبرته اني عشيق قديم لها وقد انقطعت علاقتنا من فترة وقابلتها بالصدفه اليوم ورجعنا لبيتها سويا ونست انها اعطته هو ميعاد اليوم.. ولكنها لن تتركه يرحل غضبان، ورجعا سويا لحجرة النوم، وخلال دقائق كان ايهاب عاريا في السرير معنا، لنهلك أنا وهو مروه من النيك لمدة ساعتين متواصلتين.. وكننا نجامعها نحن الاثنان سويا في كل فتحات جسمها وان تعب احدنا او قذف لبنه يستريح قليلا بينما يكمل الآخر حتى يصل لنشوته هو ايضا ليكمل الأول معها ولم نرحمها دقيقه واحده حتى اخبرتنا انها لم تعد تشعر بكسها او بشرجها.. ولما قامت لتدخل الحمام كان كسها وشرحها فعليا يقطرون لبنا.. هذا غير الذي كان يغرق وجهها وبزازها وطيزها.. وقد رحل ايهاب اولا ولم يعرف نهائيا انني زوجها، واخبرتني مروه انها ابلغته بعد ذلك ان زوجها عاد من السفر ولن تستطيع لقاءه في بيتها مرة أخرى أبدا.. وذلك حتى لا يحاول ان يأتي لها البيت مرة أخرى! ورغم كل هذه الاحداث.. لم ننسى موضوع جيراننا ماجد ومايسه، وحصلت تطور جميل وغير متوقع لما اخبرت مايسه زوجتي مروه انهم حجزوا بضعه ايام للمصيف في الغردقه ويدعوننا للذهاب معهم، وطبعا وافقنا وسافرنا كلنا سويا بعد ان تركنا اطفالنا مع والدة مروه، ولكن كان معنا إبن ماجد ومايسه الصغير.. ونزلنا في شاليهين متجاورين في القريه السياحيه الفاخرة التي حجزنا فيها معهم، ومن اليوم الأول تعمدت مروه ارتداء ملابس مكشوفه وقصيرة، وفي البحر كانت ترتدي المايوه البيكيني، اما مايسه فلقد ارتدت مايوه عادي، وكانت زوجتي مروه تتعمد ان تنام في اوضاع مغريه على شيزلونج الشاطئ امام ماجد زوج مايسه الذي كان طبعا هائجا اغلب الوقت وكنت أرى انتصاب زبروه الواضح تحت الشورت، وقد قالت مايسه لمروه زوجتي انني سبور جدا لانني اسمح لها بتلك الحريه في الملابس بينما زوجها لا يسمح لها الا بالمايوه العادي، وهنا قامت مروه واخذت تلح على ماجد ان يوافق ان ترتدي زوجته البيكيني وكانت تتعمد ان تقترب بصدرها من وجهه، وكان ماجد يرفض في البدايه لكن تأثير مروه زوجتي غلبه وخاف ان يضايقها ووافق على طلبها، وكانت مروه جاهزة ببيكيني آخر اعطته لمايسه واخذتها لحجرة تغيير الملابس على الشاطئ، ولما رجعا فوجئ ماجد بمنظر زوجته حيث كان البيكيني الخاص بها صغير الحجم وهي ممتلئة اكثر قليلا من مروه زوجتي وبزازها اكبر بكثير كما كانت بيضاء البشرة مثل الشمع، وكان البيكيني يكشف نصف صدرها ونصفه السفلي رفيع قليلا من الخلف ويكشف جزء من طيزها، وقبل ان يعترض ماجد على بيكيني زوجته، اخذتها مروه من يدها ونزلا الى البحر، وبعد قليل نادوا علينا، فنزلنا معهم وقضينا وقت ممتع سويا، وطبعا تلامست اجسامنا كثيرا، وخرجت مايسه اولا لتستحم في شاور الشاطئ، ثم تحججت أنا وتركت مروه وماجد وحدهم في المياه وخرجت للشاليه، وجاءت مروه بعدي بنصف ساعه وسألتها عما حدث فضحكت وقالت ان ماجد كان هائج عليها جدا وكان يتعمد ان يلامس طيزها من تحت الماء كثيرا وعندما اصبحوا وحدهم في المياه حاول ان يقبلها ولكنها تمنعت عليه بدلع ولم تتركه يأخذ مناله! وفي المساء سهرنا سويا في كازينو فاخر وكانت مايسه ومروه الاثنتان بملابس مغريه ومثيرة، وقد رقصت مروه رقص شرقي مبدع على مسرح الكازينو، اثار اعجاب الجميع وطبعا ماجد الذي صفق لها كثيرا.

وفي اليوم التالي اخبرتني مروه انها تكلمت مع مايسه كثيرا امس بعد السهرة وتطرق كلامهم للجنس وانفتحا للكلام جدا واخبرتها مايسه ان زواجها بماجد كان زواج تقليدي بدون قصه حب وانها لم تحب اي رجل في حياتها، واخبرتها بسر خطير، وهو انها تعشق الجنس السحاقي مثل الجنس الرجالي تماما وتشاهد افلام سحاقيه كثيرا على الانترنت، وقد اخبرتها مروه انها مثلها تعشق الجنس مع النساء وانها جربته فعلا من قبل في البلد العربي التي كنل نعمل بها، وانني أنا زوجها على علم بهذا الامر وغير معترض، وقالت ان مايسه تعجبت جدا وقالت انها تتمنى ان يكون زوجها مثلي ويسمح لها بتجربه الجنس النسائي، وطلبت مني زوجتي مروه ان اخذ ماجد بعيدا اغلب اليوم لانها ستحاول ان تقيم علاقه سحاقيه مع مايسه اليوم، وفعلا اخذت ماجد في بعض المشاوير وجلسنا في كافيهات واخرت رجوعنا بكل الطرق الى ان رجعنا بعد العصر، واخبرتني مروه لما رجعنا الشاليه الخاص بنا انها تعمدت اخذ حمام مع مايسه واخذت تهزر معها وتلامس اجزاء حساسه من جسمها، حتى تهيجت مايسه تمانا وانتهى بهم الامر بممارسه سحاقيه كامله في السرير، وقالت مروه ان مايسه امرأه هائجه جدا وتعشق الجنس ورغم انها اول مره تمارس السحاق الا انها نفذت بمهاره كل ما رأته في الافلام الجنسيه وقد تمتعت جدا معها، واني سوف اتمتع حدا لو مارست معها الجنس فهي جسمها جميل جدا، ثم قالت اننا قد اقتربنا كثيرا من نجاح خطتنا.. وفي اليوم التالي، اتت مايسه للشاليه الخاص بنا غاضبه، فتركتهم وحدهم وخرجت، ولكنني اخذت استمع من خلف الباب، وعرفت ان مايسه اخبرت ماجد زوجها بما حدث بينها وبين مروه زوجتي، متصوره ان زوجها ربما سيتقبل الامر، مثلما اخبرتها مروه انني أنا زوجها غير معترض على ممارستها للسحاق، لكن ماجد زوجها غضب جدا وحدثت مشكله، فقالت لها مروه انها ستتصرف، وخرجت تتكلم مع ماجد وعادت بعد عشر دقائق وهي تبتسم واخبرت مايسه انها حلت الموضوع ويستطيع هم الاثنان ممارسه الجنس السحاقي سويا اي وقت، ولما سألتها مايسه كيف اقنعت زوجها بهذا الامر بسرعه، فقالت مروه انها اخبرته انها تمارس الجنس السحاقي بموافقه زوجها، وانه لو وافق ايضا بخصوص زوجته، فسوف تسمح له بالجلوس ومشاهدتهم هي وزوجته يمارسون الجنس امامه، ويبدو ان مايسه صدمت من تصرف مروه، ثم سألتها الن تنكسف ان يراها ماجد عاريه؟؟ وماذا بخصوص رد فعل زوجها؟؟ فقالت مروه انها لا تنكسف من اي رجل، اما بخصوص رد فعلي أنا زوجها، فقالت مروه انها لن تقول لي شيئا مما حدث، في اليوم التالي اخبرت الجميع انني عندي مشوار مهم، وذهبت اغلب النهار ولم اعد الا عند المغرب، وفي الشاليه الخاص بنا اخبرتني مروه ان كل شيء تمام وانها مارست الجنس مع مايسه امام زوجها ماجد، وكان ماجد كالمجنون وهو يراها هي وزوجته عراه سويا في السرير يقبلون بعضهم ويتبادلون مص حلمات بزازهم ويلحسون اكساس بعضهم، وانه لم يستطيع ان يحتفظ بزوبره داخل ملابسه كثيرا ولما اخرجه قذف مرتين فقط من رؤيته لهم، وانه حاول ان يشاركهم الجنس ولكنها لم تسمح له ان يلمسها وسمحت له فقط ان يقذف لبنه مره على بزازها، وكل هذا دون اعتراض نهائي من زوجته مايسه!

بعد هذا اليوم، كانت اجازتنا قد انتهت، ورجعنا سويا الى مدينتنا، ومن يومها انقلب الوضع كثيرا، حيث كانت مايسه وزوجها يلحون على مروه لتكرار ما حدث في المصيف، حيث تتمتع مايسه بالجنس السحاقي مع زوجتي مروه ويتمتع زوجها برؤيتهم سويا، واخذت مروه تتمنع قليلا وتركتهم يلحون عليها لفترة طويله، ثم اخبرتهم انها اخبرتني أنا زوجها بما حدث وانني غير معترض ولكني اريد الجلوس والمشاهده مثل ماجد، وصدم هذا الكلام ماجد ومايسه في البدايه، ولكن بعد فترة قصيره، لم يتحملا فقدان هذه المتعه ووافقا على العرض، وجهزنا لليله الكبيره، وجلسنا أنا وماجد سويا نشاهد زوجاتنا يمارسون الجنس السحاقي سويا، وكانت مروه ذكيه وتتعمد اتخاذ اوضاع ينفتح فيها كسها وشرجها امام ماجد، وطبعا لم نتحمل أنا وماجد كثيرا ودخلنا معهم وجامع كل واحد زوجته امام الآخر، وفي اليوم التالي تكرر الامر ولكن حدث تبادل كامل وجامعت مايسه امام زوجها وجامع ماجد مروه جانبي، ونجحت خطتنا اخيرا ونجحنا في ضم اول زوجين في شبكتنا الجديده لتبادل الزوجات!

خلال اسبوعين فقط من بدايه علاقتنا التبادليه مع ماجد ومايسه، كانوا عرفوا كل شيء عنا بخصوص علاقتنا السابقه مع فيصل ونورا وفهد ومشاعل وقاسم ولارا، وعرفوا ايضا ان ضمهم لنا كان خطه وضعناها أنا ومروه ونجحت نجاحا كبيرا وقد شكرونا على ذلك لانه لولا ما حدث ما كانوا عرفوا هذه المتعه الجنسيه الجديدة.

كان واضح ان مايسه سعيده جدا بما حدث، لانها وجدت منفسها لممارسة الجنس السحاقي الذي تعشقه، وكثيرا ما كنت ارجع من عملي لأجدها هي ومروه زوجتي يمارسون السحاق، اما في السرير او تحت الشاور واحيانا في المطبخ، واحيانا كنت انضم لهم واحيانا اكتفي بالمشاهده الممتعه واحيانا أخرى اتركهم لحالهم، وعن علاقتنا بماجد ومايسه عامة فلقد انفتحت تماما وكنا نجتمع في جنس جماعي على الاقل مرة اسبوعيا، وكانت كثيرا ما تبات مايسه معنا لأستمتع بها وحدي مع زوجتي، واحيانا كانت مروه تبات عندهم ليستمتع بها ماجد مع زوجته، وكثيرا ما يحدث تبادل كامل وتبات مايسه معي وتبات مروه مع ماجد في شقته، كانت مايسه لم تجرب الجنس الشرجي من قبل مع زوجها أبدا، وأول مرة يشاهدونه فعليا كان بيني أنا ومروه، وكانت اول تجربه لماجد طبعا مع زوجتي مروه واستمتع جدا حتى انه قذف لبنه ثلاث مرات يومها وجميعهم داخل طيزها، وقالت لي مروه انه بعد ذلك كل لقاءاتها الفرديه مع ماجد يكون اغلبها جماع في طيزها ولا يقذف لبنه أبدا الا داخلها، وقد حاولنا مع مايسه أنا وماجد زوجها ولكنها كانت خائفه من ان يألمها ولم نرغمها طبعا، لكن في احدى لقاءتنا الجنسيه الجماعيه، كانت مروه تركب فوق زوبر ماجد وهو ينيك في كسها وركبت أنا انيك شرجها في نفس الوقت وكانت هذه اول مره ترى مايسه جماع مزدوج، وقد قالت لها مروه انها متعه لا تعوض ان تشعر بزوبرين يتحركون داخلها، وقد اثار هذا مايسه ان تجرب الجنس الشرجي وقررت ان يكون اول تجربه لها معي أنا وليس مع زوجها لانني اكثر خبره منه في هذا الامر كما انني طبيب واعرف كيف لا اجرحها، وبالفعل اخذتها وقتها بالتدريج وبالهدوء والصبر حتى استقر زوبري داخل طيزها دون ألم او وجع يذكر، واعجبها جدا جدا، وبعد ذلك جربته مع زوجها عده مرات، وفي جنسنا الجماعي التالي جربت مايسه الجنس المزدوج لأول مره في حياتها حيث كان زوجها ماجد تحتها ينيك في كسها وأنا خلفها في شرجها، ووقتها قذفنا لبننا نحن الاثنين داخلها لتقوم مايسه تضحك وكسها وشرجها يقطرون لبنا كثيفا، كان اجمل ما في مايسه ويميزها عن مروه زوجتي، ليس بياض بشرتها الشديد ولا عيناها العسليه، انما عشقها لطعم لبن الرجال، فلقد كانت مروه تسمح لي او لأي رجل جامعته بقذف لبنه على وجهها واحيانا داخل فمها ولكنها لا تبتلعه أبدا، انما مايسه كانت تستلذ بطعم لبني أنا وزوجها، ومثلما كان زوجها ماجد يعشق قذف لبنه داخل طيز زوجتي مروه، كنت أنا استلذ بقذف لبني داخل فم مايسه واراها وهي تبتلعه بالكامل داخل بطنها وتلحس بقاياه بلسانها من على شفايفها وهذا ما كنت افتقده مع مروه! رغم اندماجنا في كل هذه الاحداث المثيرة مع ماجد ومايسه، كانت علاقة مروه زوجتي مع زميلها ايهاب مستمرة ولم تنتهي وعرف عنها ماجد ومايسه، لكن مروه كانت قد اكتفت من ايهاب وتريد انهاء علاقتها به دون مشاكل، لذلك استغلينا ان ايهاب خطب طبيبه تعمل في نفس مقر العمل، لذلك مثلت مروه انها غاضبه منه بسبب خطوبته، ثم لجأ ماجد لبعض معارفه في وزاره الصحة ليتم بعدها نقل ايهاب للعمل في مكان آخر، وبذلك انتهينا من موضوع ايهاب تماما.. وبالصدفه التامه وعن طريق مريض عندي عرفت عن شخص ينظم حفلات جنسيه سريه للغايه وتحايلت كثيرا على هذا المريض حتى اعطاني رقم هذا الشخص وكان يدعى حاتم ولكني كنت واثق ان هذا ليس اسمه الحقيقي، واتصلت به واخبرته برغبتي في المشاركه في حفلته القادمه ولكنه كان شكاك جدا واخذ كل بياناتي وقال انه سيتصل بي، ومر بعد ذلك اسبوع كامل ثم اتصل بي فعلا وسألني هل سأحضر وحدي ام معي نساء، فسألته لماذا يسأل، فقال لان الاجر سيختلف، فلو أنا رجل وحدي سوف ادفع خمسة الاف جنيها مقابل حضور الحفله وان كانت معي امرأه فسيكون الاجر الفين جنيها فقط والمرأه مجانا، فقلت له سوف يكون معي امرأه ولكنني لم اقول له انها زوجتي، فقال انه سأل بخصوصي واطمأن من ناحيتي لذلك فلا مانع من دخولي للحفل، واعطاني عنوان فيلا في منطقه فخمه جدا في اطراف مدينتنا واخبرني بميعاد ووقت الحفله تماما.

لما اخبرت مروه بكل هذا، فرحت جدا وسألتني لماذا لا نأخذ ماجد ومايسه معنا فقلت لها انه من الافضل ان نجرب نحن اولا، وبالفعل في اليوم المحدد ارتدت مروه ملابس مغريه جدا عباره عن فستان ضيق جدا وقصير جدا وفتحته الاماميه تكشف اغلب صدرها وظهره مكشوف كله، وارتدت فوق هذا الفستان عبايه سوداء خلعتها في السيارة قبل دخولنا للفيلا، التي كانت معزوله تماما عما حولها واقرب فيلا لها تبعد حوالي 200 متر على الاقل.. وعلى باب الفيلا قابلنا حاتم واخذ مني الالفين جنيها، ثم دخلنا الفيلا، وهناك رأينا أنا ومروه العجب العجاب، اكثر من ثلاثين رجل وامرأه من كل الاشكال والاعمار، وليس مصريين فقط، بل كان هناك بعض الرجال والنساء الخليجيين وايضا القليل من الاجانب الاوربيين، وكان يحدث مثلما نرى في افلام البورنوتماما، كان الجنس في كل مكان، حتى على سلالم الفيلا الدخليه، وفي المطبخ، وحتى في الحديقه، والخمره والحشيش والبانجو في كل مكان ومتاحين للجميع، وبعد جوله بسيطه لنا في المكان، لم اجد مروه بجانبي حيث جذبها رجلين ودخلا بها حجرة نوم واغلقا عليهم الباب، فخلعت أنا ايضا ملابسي لابدأ المشاركه في هذه المعركة الجنسيه وكانت بدايتي مع فتاه جميله عمرها 26 عاما فقط وهذه كانت اول مشاركه لها في الحفلات الجنسيه مثلي وكانت هنا مع صديق لها، وبعدها اخذت امرأه سمينه في الاربعينيات من عمرها وكان واضحا طبعا ان لها خبرة كبيرة في موضوع الحفلات، ثم تشاركت أنا ورجل آخر في امرأه جميله في الثلاثينيات من عمرها ومع هذه المرأه كانت اول قذفه لي يومها داخل اعماق شرجها، وبعد ذلك قررت البحث عن مروه زوجتي، لأجدها في منظر لم اتخيله أبدا في حياتي، حيث كانت وحدها في غرفه النوم مع خمسه رجال، وليس فيهم الرجلين الذي اخذاها مني اول الحفله، وكانت مروه تركب زوبر احد الرجال الخمسه واخر خلفها ينيك في طيزها وثالث يضع زوبره في فمها تمصه له والاثنين الأخرين يتركان لها ازبارهم تتدعكها لهم بأيديها، حقيقي كانت مروه مستهلكه من كل النواحي، وظللت اراقب تلك المذبحة على زوجتي حوالي عشر دقائق حتى تجمع عليها الرجال الخمسة يقذفون لبنهم على وجهها واحد تلو الآخر حتى غرق وجهها تماما ثم تركوها ملقاه على السرير وخرجوا، وهنا ساعدتها أنا على القيام حيث كانت منهكه جدا جدا، وادخلتها الحمام تغسل وجهها لان لبن الرجال الخمسه كان يغرقه لدرجه انها لم تكن تستطيع فتح عينيها لتقول لي بعدها وأنا اللي كنت فاكرة ان اللي بيحصل في افلام السيكس ده شغل تمثيل، اتاري الحقيقه اوسخ بكتير، ثم طلبت مني ان اخرج لأمتع نفسي بينما هي ستغلق عليها الحمام لتستريح قليلا، وفعلا تركتها تستريح وخرجت أنا واندمجت سريعا مع ثلاث سيدات وحدي في احدى الحجرات، واستمرت هذه المتعة الرهيبه حتى ساعات الصباح الأولى وقد قذفت يومها تقريبا خمس مرات وهو لم يحدث أبدا من قبل في ليله واحده، وكانت آخر قذفه من لبني ليلتها من نصيب سيده خليجيه في الاربعينيات من عمرها وترسم الحنه على اماكن كثيره من جسمها، وقد اجتمعنا عليها أنا وثلاث رجال اخرين وقذفت لبني داخل شرجها، بينما قذف الأخرين لبنهم سويا داخل فمها، وبعد ذلك ارتديت ملابسي واخذت ابحث عن مروه وكنت لم ارها منذ تركتها تستريح في الحمام، ووجدتها في حمام سباحة الفيلا مازالت عاريه وكانت تمارس الجنس مع شاب وسيم داخل المياه، وظللت منتظرا حتى انتهوا وقذف الشاب لبنه على صدرها ثم تركها، ولما خرجت من حمام السباحة كانت متعبه جدا، وبحثنا عن فستانها ولم نجده فأعطيتها جاكيت بدلتي وارتده فقط على جسمها العاري وركبنا سيارتنا عادين الى البيت وأنا أرى لبن الرجال الذي جامعتهم مروه الليله يسيل من نزولا من كسها وشرحها على فخذيها وساقيها وقد جف غيره على وجهها وبزازها، ولما وصلنا الى عمارتنا كانت الساعة السادسه صباحا والشارع خاليا تماما ولم نرى احد في البلكونات، فصعدت لشقتي سريعا واحضرت لها عباءه، ارتدتها سريعا في السياره ثم صعدنا سريعا للشقه، وهناك اخذنا حماما دافئا رحنا بعده أنا ومروه في نوم عميق حتى عصر اليوم لما اتت مايسه ومعها اولادنا حيث تركناهم معها ليله امس، وبعد ان ارتحنا تماما، تناقشنا أنا ومروه فيما حدثت واتفقنا انها تجربة جميله وجديده، ولكنها مرهقه، وقالت مروه ايضا انها مهينه للنساء نوعا ما، حيث كان الرجال يتعاملون معها كأداة للمتعه فقط ينيكون فيها حتى يصلوا لنشوتهم ثم يتركونها لغيرهم ليفعلوا المثل دون اعتبار كثير لمشاعرها هي ومتعتها الشخصيه، وهذا لا يحدث في حفلات تبادل الزوجات حيث متعة النساء شيء يحرص عليه الرجال جدا، واتفقنا انه رغم ذلك فسوف نكرر تجربه الحفله الجنسيه ولكن ليس كثيرا وكل فترة وعندما نشتاق لها فقط، كما اتفقنا الا نخبر ماجد ومايسه نهائيا بما حدث، وبعد ذلك الحدث بحوالي اسبوعين، حدثت مفاجأة جميله جدا، حيث رن جرس باب شقتنا وكان ماجد ومايسه عندنا يتناولون الغذاء معنا، ولما فتحنا الباب كانت المفاجأة الجميله لما وجدنا حبيبتنا مشاعل وقد اتت من بلادها خصوصا لزيارتنا، كانت طبعا بدون العباية السوداء اوالنقاب وترتدي بنطلون استرتش وبلوزه ضيقه، طبعا سعدنا بها جدا جدا واخذتني هي بالاحضان والقبلات الحارة، ثم عرفناها على ماجد ومايسه وكانت تعرفهم بالاسم من قبل، حيث كانت مروه تتكلم معها بالهاتف كثيرا وتحكي لها بأستمرار تتطورات حياتنا، وفوجئنا بها تأخذ ماجد وتقبله من فمه ثم تحتضن مايسه وتقبلها من فمها ايضا رغم انها اول مرة تقابلهم في حياتها.. وبعد ان جلست مشاعل واستراحت، اخبرتنا انها هي وزوجها فهد كانوا في طريقهم الى انجلترا في رحله عمل خاصه بزوجها، ولكنها اخبرته انها تفضل ان تقضي تلك الايام معنا هنا في مصر، لذلك اتت هي الينا بينما سافر زوجها الى انجلترا على ان يمر علينا في طريق عودته ويقضي معنا يوم ثم يرحل هو وزوجته، وفرحنا جدا بقرارها هذا وسألناها عن الاحوال هناك فقالت ان الامور على احسن ما يكون وكل شيء على ما يرام مع فيصل ونورا، ولكن قاسم ولارا انتقلا الى العمل في مدينه أخرى وتركوهم، ولكن المفاجأه هي انضمام زوجين اخرين للمجموعة يدعون متعب والعنود، يومها سهرنا سويا كثيرا، ثم طلبت مشاعل ان تقضي ليلتها معي وحدها، وصعدت مروه مع الاولاد ليقضوا الليله هناك، وقضينا أنا ومشاعل ليله من اجمل ما يكون، بدأناها ببعض الرقصات الخليجية الجميله ثم رجعت اتذوق حلاوة لسان مشاعل على زوبري مرة أخرى بعض ان افتقدته كثيرا، ثم مارسنا الجنس في كل انحاء الشقه، حتى في البلكونه رغم خوفي ان يرانا احد لكن مشاعل لم تكن مكسوفه وقالت ان المكان مظلم ولن يرانا احد، وكانت آخر جولاتنا يومها في البانيو تحت الشاور حيث جامعت مشاعل في شرجها وقذفت داخل طيزها الكبيرة او مكوتها كما يسميها اهل بلدها، ثم نمنا في احضان بعضنا حتى الصباح.

في اليوم التالي قضينا اليوم كله سويا، والمساء قالت مشاعل انها ستقضي ليلتها هذه مع مروه ومايسه فقط لانها عرفت ان مايسه تحب الجنس السحاقي وهذه الليله ستكون لها، وبالفعل بتنا أنا وماجد في شقتي مع أولادي وابنه، وتركنا الثلاث نساء يقضون ليلتهم الماجنة سويا، وفي الصباح صعدنا لهم لنجد الثلاثة نائمين عرايا تماما في سرير واحد وفي احضان بعضهم، فأيقظناهم ونحن نضحك ونهزر معهم، وطبعا لم يفوتني نظرات ماجد لجسم مشاعل فهو اول مرة يراها عاريه تماما، وقالت مايسه زوجته انها قضت ليله من اجمل ليالي عمرها وان مشاعل امرأه جميله وكتله متوهجة من الجنس.. وبعد ان ارتدت النساء ملابسها وتناولن الافطار، خرجنا وقضينا اليوم كله في الخارح واكملنا السهرة معا في ملهى ليلى وتناولنا جميعا الخمور، ولما رجعنا البيت، قررت مشاعل ان تقضي ليلتها مع ماجد وحدهم، وبالتالي قضيت أنا ليلة ممتعة جدا مع زوجتي مروه ومايسه..

في الصباح التالي وصل فهد زوج مشاعل الى شقتي ورحبنا به جدا واخذ زوجتي مروه بالقبلات الحارة على باب الشقه حتى قبل ان نغلقه، ومثلما فعلت مشاعل فعلت مايسه، واخذت فهد بالقبلات الحارة رغم انها اول مرة تراه، ثم اتصلنا بمشاعل في شقه ماجد نبلغها بوصول زوجها، فنزلت سريعا وكانت المفاجأه انها نزلت بالروب القصير الشبه شفاف وهي عارية تماما تحته، وسألناها هل رأها احد هكذا وهي تنزل على السلم؟ فضحكت وقالت فقط طفل صغير عمره 5 اعوام تقريبا كان يلعب امام باب شقة عائلته المغلق، وبعد قليل نزل ماجد لكن بكامل ملابسه وسلم على فهد ورحب به جدا.. وفي نفس اليوم سافرنا جميعا لقضاء اليوم كله داي يوز في فندق فاخر في العين السخنة، وهناك قضينا يوم جميل جدا على البحر وطبعا الزوجات الثلاثة مروه ومايسه ومشاعل بالمايوهات البيكيني الساخنة، وبعد ذلك اقمنا حفلة تبادل زوجات كبرى في احدى حجراتنا بالفندق وكانت ممتعة جدا جدا واستمرت اكثر من ساعتين جامع فيها كل رجل منا النساء الثلاثة في كسها وطيزها كما مارسنا معهم الثلاثة الجنس المزدوج، لكن من نالت نصيب الاسد من لبن الرجال يومها كانت مايسه لانها كانت لا تمانع من قذفه في فمها وابتلاعه وهو ما جعلنا نحن الرجال نتسابق في قذف لبننا في فمها، اما مروه زوجتي ومشاعل فنالوا اغلب لبن الرجال داخل طيزهم، وكان حسن الختام لهذا اليوم الجميل، حركة اعتادا فهد ومشاعل فعلها في كل الفنادق التي يزورونها خارج بلادهم، حيث وضع فهد كاميرا في الحجرة ثم اتصلنا بخدمة الغرف بحجة تنظيف كوب شاي وقع على الارض ثم تركنا مشاعل وحدها وجلسنا جميعا في حجرة أخرى نراقب الاحداث على شاشة اللاب توب، واتى فتى خدمة الغرف وفوجئ بمشاعل تفتح له الباب لا ترتدي الا ايشارب تلفه حول صدرها بينما اغلب نصفها السفلي من منتصف طيزها مكشوف تماما، واخذنا نضحك على ارتباك الفتى وهو يصب عرقا ومشاعل تتحرك حوله هكذا شبه عاريه، واخذ في تنظيف بقعة الشاي عشر دقائق اختلس فيها الكثير من النظرات لجسم مشاعل الشهي، ثم انصرف وهو يكاد يسقط من الارتباك وانفلات الاعصاب، وبعد ان انهينا يومنا بهذه الفقرة الضاحكة، رجعنا الى القاهرة، حيث قضى فهد ومشاعل ليلتهم معنا ثم اوصلناهم بعد ذلك الى المطار وشكرناهم على المتعة الجميلة التي ننولها اي وقت نلقاهم فيه.

بعد سفر فهد ومشاعل الى بلدهم بفترة، اتت لي لحضور احدى المؤتمرات في المانيا وكانت الدعوة لي أنا وزوجتي وفرحت جدا بهذا الامر ووجدتها فرصة لتكرر متعتنا الأولى أنا ومروه منذ عدة سنوات لما جربنا شواطئ العراة في اسبانيا لأول مرة في حياتنا وتعرفنا على فهد ومشاعل هناك، لكن مروه اخبرتني انها لن تستطيع السفر معي لان عندها التزامات شديده في عملها مما احزني فعلا وكنت سأرفض السفر لكن مروه اقترحت ان أخذ معي مايسه بدلا منها، وعرضنا الامر فعلا على مايسه وماجد وفرحت مايسه جدا لانها لم تسافر خارج مصر من قبل أبدا، وفعلا سافرت أنا ومايسه الى المانيا سويا، وكنت اقدمها لكل من اقابلهم هناك على انها زوجتي وكانت تحضر معي حفلات العشاء ونسهر سويا حتى انني في بعض اللحظات كنت احس انها زوجتي الحقيقية، وفي آخر يوم قبل رجوعنا لمصر اقترحت على مايسه ان نذهب سويا الى احدى نوادي الجنس الجماعي بين الازواج والمنتشرة هنا في المانيا وتسمى نوادي السوينجرز Swingers Club، وكانت مايسه خائفة جدا من التجربة من عده اشياء ولكني اخبرتها انني قرأت كثيرا عن هذه النوادي واعرف كل شيء وليس فيها شيء اجباري كما ان الرجال يرتدون الواقيات كوندوم دائما منعا لنقل الامراض، وبعد الكثير من التردد وافقت مايسه على الذهاب معي واستعدت بأن ارتدت فستان مغري جدا ليس تحته اي شيء نهائيا.. وصلنا فعلا الى النادي الذي اخترته من على الانترنت واستقبلتنا صاحبة المكان بترحاب شديد ودفعنا مبلغ مالي بسيط، ثم اخبرتنا السيدة ببعض التعليمات عن المكان واخبرت مايسه بالذات انه ممنوع قانونا ان يجبرها اي رجل على فعل اي شيء لا تريده وان حدث عليها استدعاء الامن فورا، كانت مايسه مرتبكه جدا وخائفة ولكنني شجعتها وكانت تجربتي السابقة مع مروه زوجتي في الحفلة الجنسية في مصر قد افادتني كثيرا في التعامل مع مثل هذه الحفلات، وقررت ان اترك مايسه تستمتع بالمغامرة وحدها، وتركتها تتجول وتشاهد منبهرة بما تراه لأول مره في حياتها واخترت أنا سيدة جميلة عمرها حوالي 40 عاما فقط وكانت تجامع رجل اصلا ولكنني شاركته فيها وبعدها انتقلت لسيدة أخرى ايضا في الاربعينيات ولكنها سمينه جدا وايضا شاركتها مع رجل وكانت المفاجأة انه زوجها الحقيقي وقد نالت مني هذه السمينه اول قذف من لبني يومها امام عيني زوجها وبعد ذلك جلسنا نتحدث سويا وكانوا يتحدثون الانجليزيه جيدا وعرفت انهم ازواج من 12 عاما ومعهم ثلاث اطفال ويشاركون في حفلات هذا النادي بأنتظام.. وبعد ذلك قررت البحث عن مايسه، لأجدها في منظر لم اتخيله أبدا في حياتي ذكرني بمنظر مروه زوجتي في الحفلة الجنسية في مصر، لكن مايسه كانت في السرير مع ثلاث رجال، حيث كانت تركب زوبر احد الرجال واخر خلفها ينيك في طيزها وثالث يضع زوبره في فمها تمصه له، حقيقي كانت مايسه منتهكة من كل النواحي، وظللت اراقب تلك الحفلة عليها بضع دقائق حتى تجمع عليها الرجال الثلاثه يقذفون لبنهم على وجهها واحد تلو الآخر حتى غرق تماما ثم تركوها ملقاه على السرير وجلسوا يستريحون، وهنا ساعدتها أنا على القيام وادخلتها الحمام تغسل وجهها وكانت المفاجأة انها سعيده جدا بهذه التجربة المثيرة وقالت انها ستأخذ حمام سريع ثم تخرج فريش لتمارس الجنس المثير مرة أخرى، وفعلا تركتها تأخذ حمامها السريع وخرجت أنا واندمجت سريعا مع سيدتين وحدي في احدى الحجرات.. واستمرت هذه المتعة الرهيبه حتى الصباح وقد قذفت يومها تقريبا خمس مرات، وكانت آخر قذفه من لبني ليلتها من نصيب سيده المانيه فاتنة بمعنى الكلمه في الثلاثينيات من عمرها وقد ابتلعت لبني بالكامل وقتها ولم تخرج منه قطرة واحدة، بعدها اخذت ابحث عن مايسه حتى وجدتها تمارس الجنس مع شابين وسيمين في احدى الحجرات، وظللت منتظرا حتى انتهوا وقذف شاب منهم لبنه على صدرها ثم تركها والآخر قذف في فمها وابتعلت لبنه بالكامل بأستمتاع وهو من الاشياء المميزة التي تفعلها مايسه دائما، وبعد ان اخذت مايسه حمام سريع، ارتدينا ملابسنا ورجعنا الى الفندق مباشرة لنستعد للسفر حيث ان طائرتنا كانت بعد اربع ساعات فقط، وفي الطائرة سألتها عن رأيها في التجربة فقالت انها تجربه مثيرة جدا، ثم قالت انها تعرف انني سأحكي لمروه زوجتي عما حدث ولكنها تطلب مني الا اخبر زوجها ماجد شيئا وان اخبر مروه ايضا بنفس الشئ، فوعدتها انه لن يعرف شيئا حتى تخبره هي بنفسها لو ارادت.. ولما وصلنا مطار القاهرة طلبت مايسه زوجها على التليفون وعرفت انه هو في بيت والده ووالدته ومعه ابنهم، فأخذت هي تاكسي وتوجهت الى هناك، بينما اخذت أنا تاكسي آخر ورجعت الى البيت ولم اكلم أنا مروه وقررت ان اعمل لها مفاجأة بحضوري بدون موعد، وصلت البيت وفتحت الباب وكانت الساعة السادسة مساءا، وبمجرد دخولي الريسبشن فوجئت بمنظر لم اتوقعه نهائيا، فوجئت بالست ام عبير عارية تماما على كنبة الريسبشن وفي نوم عميق وبجانبها على تربيزة الصالة زجاجة خمر فارغ اغلبها، وام عبير هي ارملة عمرها تقريبا 40 سنة وتعيش في عمارة قديمة متهالكة قريبة من عمارتنا وتأتي لتنظيف شقتنا مرتين اسبوعيا وايضا شقة ماجد ومايسه، دخلت الشقة ابحث عن مروه زوجتي، وكانت باب حجرة النوم مفتوح قليلا فنظرت من فتحة الباب ورأيت منظر آخر لم اتوقعة ايضا في هذا اليوم العجيب، رأيت مروه زوجتي ومعها رجل وسيم الملامح في الخمسينيات من عمره وايضا سيده سمينة تبدو ايضا في الخمسينيات من عمرها، والثلاثة مندمجين في جنس شديد والرجل الغريب ينتقل من زوجتي الى المرأة الأخرى مستمتعا بهم الاثنان بشدة، ووقفت مذهولا بعض الوقت اتابع وكنت اول مره أرى مروه تجامع رجل في هذا السن، وبعد مشاهدة قليلة لم اتحمل كثيرا وخلعت ملابسي كلها ودخلت عليهم وفوجئوا بي جميعا وقامت مروه فورا تقبلني وتهنأني على سلامة الوصول، ثم عرفتني على الرجل والمرأة واخبرتني انهم يدعون حسن وفوزية وهم زوجان، ثم سألت أنا مروه اولادنا فقالت انهم يباتون عند امها اليوم، ثم سألتها عن سبب وجود الست ام عبير عارية تماما في الريسبشن، فقالت لي مروه انها ستخبرني بكل التفاصيل لاحقا ولكن الآن وقت المتعة وسحبتني لأدخل معها ومع حسن وفوزية الى السرير، ولكنني فوجئت بفوزيه تقوم وتسحبني من السرير وتقول: لا يا مروه، سيبي لي جوزك لوحدي النهاردة، عايزاه يركز معايا بس، عايزين نتعرف أنا وهو كويس، ضحكت مروه ووافقت طبعا، بينما لم يعلق زوج فوزية وهو يراها تسحبني خلفها خارج الحجرة، واخذت اتأملها وهي تمشي امامي ورغم ان جسمها سمين وعمرها في منتصف الخمسينات وبعض شعر رأسها ابيض، الا ان جسمها كان مغري جدا ومتناسق رغم سمنتها وسنها، وخرجنا أنا وهي الى حجرة نوم الاطفال واغلقناها خلفنا، كنت اول مرة في حياتي اجامع امرأة في سن فوزيه، ولكني فوجئت انها متهيجة جدا ومثيرة جدا ورشيقة رغم سنها وسمنتها، واستمر جماعنا أنا وهي حوالي ساعتين متواصلتين اتخذنا فيهم كل الاوضاع الممكنة وجامعتها في كسها وشرجها وقذفت لبني فيها اربع مرات، منهم مرتين داخل اعماق شرجها والمرتين الاخرتين على وجهها حتى اغرقته تماما.. خرجت أنا وفوزيه بعد ذلك ونحن مازلنا عراة تماما، ولم نجد احدا في حجرة نومي فأتجهنا الى الريسبشن وهناك وجدنا زوجها حسن وقد ارتدى ملابسه ومعه زوجتي مروه وقد ارتدت قميص نوم قصير وكانوا يجلسون يتناولون طعاما خفيفا وعصير تقدمه لهم ام عبير والتي مازالت عارية تماما حتى الآن، جلسنا معهم واعطى حسن الى زوجته منديل لتمسح وجهها وهنا يبدو ان فوزيه تذكرت لحظتها ان لبني مازال يغرق وجهها، فاخذت المنديل من زوجها وهي تضحك بدون خجل ومسحت وجهها سريعا ثم قامت وارتدت عبايتها ولفت حجابها سريعا وسلمت علينا ورحلت مع زوجها، بعد ذلك اخذت ام عبير تنظف المكان، وبعدها طلبت منها مروه ان تجلس حتى يحكوا لي سويا عن الاحداث الماضية، وبالفعل جلست ام عبير معنا، ثم بدأت مروه تحكي تقول لي انه بعد سفري أنا ومايسه بيومين، اتت ام عبير كعادتها لتمسح وتنظف البيت كما تفعل اسبوعيا، ووقتها فوجئت مروه بها تخبرها انها تراقبنا نحن وماجد ومايسه منذ فترة طويلة وتعرف ماذا يحدث بيننا بالظبط، وكانت صدمة مروه كبيرة لكن ام عبير طمانتها جدا واخبرتها انها لن تقول لأحد شيئا أبدا ومستعدة ايضا ان تشاركنا ان اردنا وذلك مقابل 500 جنية شهريا، ووافقت مروه طبعا وقتها، ثم بدأت ام عبير تحكي هي، وقالت انها كانت تراقب عائلتنا كثيرا بحكم كونها تدخل عمارتنا كثيرا لتنظيف شقتنا وشقة مايسه وماجد وايضا شقق أخرى في العمارة، قد لاحظت اقترابنا من عائلة ماجد ومايسه بطريقة مريبة وايضا لاحظت كذا مرة انه احيانا تصعد مروه زوجتي لشقة ماجد في عدم وجود مايسه وكذلك رأت مايسه تخرج من شقتنا في عدم وجود زوجتي مروه عدة مرات، ففهمت بالتدريج ما يحدث بيننا من تبادل ولكنها لم تقول لأحد حتى تكلمت مع مروه واخبرتها بطلبها منا، ثم قالت ام عبير، انها تعرف عائلة الاستاذ حسن وزوجته فوزيه جيدا وتخدم عندهم منذ سنين حيث يسكنون في شارع قريب مننا، وهم رغم انهم يظهرون امام الناس عائلة محترمة فهم في داخل بيتهم شيء آخر، والخمر والحشيش شيء موجود دائما ليل نهار، وهم يسكنون وحدهم حيث ان ابنتهم الوحيده متزوجة ومهاجرة الى امريكا، والاستاذ حسن وزوجته فوزيه متفتحين جدا حيث يأتي الاستاذ حسن بنساء في البيت ويجامعهم مع زوجته فوزيه دون اعتراض منها حتى انه جامعها هي نفسها عدة مرات، وكذلك فوزيه التي احيانا تتعرف على رجال وتحضرهم معها البيت واغلبهم في سن الشباب والمراهقه وزوجها لا يعترض نهائيا ويشارك ايضا احيانا، وقالت ام عبير، انها وجدت انه من الجيد ان تعرفنا عن عائلة حسن وفوزيه واخبرت مروه وماجد بخصوصهم ووافقوا على مقابلتهم، ثم اخبرت حسن وفوزيه ووافقوا ايضا وتقابلوا الاربعة في النادي منذ عدة ايام.

وهنا اكملت زوجتي مروه الحكاية، واخبرتني انها لما قابلت هي وماجد الاستاذ حسن وزوجته فوزيه، كانوا مرحين جدا ومتفتحين جدا وتكلما في كل شيء بصراحة وقال الاثنان وقتها انهم يبحثون عن مثلنا منذ سنين، وبالفعل اجتمعوا هم الاربعة في نفس اليوم في بيت حسن وفوزيه وحدث اول جماع مشترك يومها، ثم تكرر الامر في اليوم التالي في بيتنا هنا، واليوم لما اتيت أنا كان ثالث لقاء مشترك وماجد ايضا كان موجود ولكنه غادر مبكرا حتى يذهب لبيت والديه مع ابنه، وكان اليوم اول مرة تشاركهم ام عبير في الجنس الجماعي.. وفي اليوم التالي مباشرة، تجمعت الشلة كامله لأول مرة في بيت حسن وفوزيه حيث حضرت أنا ومروه وماجد ومايسه وكذلك ام عبير، وحدث جماع جنسي رهيب بيننا استمر من المساء حتى الصباح في ليلة من اجمل ليالي العمر واكثرها مرحا، وكانت فوزيه نجمة الحفلة بلا منازع، فرغم سنها وحجمها كانت اكثر واحده اتناكت في هذه الحفلة وقد جامعناها نحن الرجال الثلاثه في كسها وطيزها، وجامعناها أنا وماجد معا حوالي نصف ساعة أنا في شرجها وماجد في كسها، ثم اجتمعنا عليها نحن الثلاثة أنا وماجد وزوجها حسن نصف ساعة أخرى في آخر الليلة، واحد زبره في كسها والثاني زبره في شرج والثالث زبره في فمها ثم نتبادل المواقع حتى هلكت فوزيه تحتنا تماما ولم نتركها الا وقد قذف كل واحد منا لبنه داخل شرجها الذي كان يضح لبننا في النهاية كأنه ضرع بقرة، وايضا ام عبير كانت متألقة يومها، وقد نكناها كلنا يومها ايضا في كسها وشرجها، ولكننا استعملناها اكثر كمخزن لسوائلنا المنويه حيث اكتشفنا انها تعشق شربه وابتلاعه، فقذف اغلبنا يومها داخل فمه وكانت تبتلعه بالكامل حتى انها قالت آخر اليوم انها تشعر ان معدتها امتلئت تماما.

وقد تكررت اللقاءات الجنسية الجماعيه والفرديه بيننا وبين حسن وفوزيه كثيرا في الايام التاليه، والحق يقال كانت اضافة حسن وفوزيه الى شلتنا الجنسية، اضافة مثيره جدا حيث اشعلوا الحموة الجنسية بيننا كثيرا وايضا اضافوا الكثير من المرح والسعادة .

استمرت الاحوال على اجمل ما يكون لمدة شهرين تقريبا، ثم اتت اجازة الصيف وقررنا ان نفعل شيئا جديد وهو ان نسافر جميعا الى دولة خارج مصر لقضاء وقت بحريتنا، واخترنا السفر الى رومانيا، وبالفعل بدأنا نجهز كل امورنا للسفر واستغرق الامر فترة حتى جهزنا كل شيء وقد تركنا اولادنا عند والدة مروه وكذلك فعلت مايسه وتركت ابنها عند والدتها وانطلقنا في رحلتنا الجماعية الى رومانيا، وقد كانت فوزيه وحسن اكثرنا حماسا للأمر حيث لم يسافروا خارج مصر منذ اكثر من 15 عاما، ولم ننسى ان نتصل بفهد وفيصل في السعودية ونبلغهم بموضوع سفرنا واخبرونا انهم سيحاولون اللحاق بنا هناك ان سمحت ظروفهم، كنا حجزنا فيلا تقع على شاطئ البحر الأسود في احدى اكبر مدن رومانيا الساحلية تدعى كونستانتسا، وطبعا منذ نزلنا في المطار في رومانيا كانت مروه زوجتي ومايسه قد غيروا ملابسهم وبملابس مودرن قصيرة ومثيرة حتى فوزيه ايضا غيرت ملابسها ولكنها اكتفت بأسترتش ضيق جدا وعليه بلوزه، ولما وصلنا الى الفيلا التي استأجرانها، وجدناها جميلة جدا بها اكثر من خمس حجرات نوم وحمام سباحة خاص وكانت على الشاطئ مباشرة والمسافة بيينا وبين شاطئ البحر لا تتعدى 100 متر.. ارتحنا قليلا ثم نزلنا واخذنا جولة تفقديه في المدينة الجميلة، وفي المساء لم نجتمع في حجرة واحده لممارسة الجنس وانما اكتفينا بتبادل الزوجات حيث اخذت أنا فوزيه في حجرة واخذ ماجد زوجتي مروه في حجرة أخرى واخذ حسن مايسه في حجرة ثالثه وحدهم، وقد استمريت أنا وفوزيه في ممارسة الجنس لساعات حيث كانت لا تشبع منه أبدا، ثم رحنا في نوم عميق عراة حتى الصباح، في الصباح فوجئنا بمروه زوجتي ومايسه في حجرتي يوقظننا من النوم وكانوا يرتدون المايوهات البيكيني، واحضروا ايضا مايوة بيكيني ساخن لفوزيه لكي ترتديه هي الأخرى، ولكن فوزيه رفضت وقالت انها لم ترتدي مايوة في حياتها من قبل وتنكسف ان ترتديه الآن فقالت لها مروه زوجتى: يا ست انتي، انتي لسه متناكة طول الليل من رجل مش جوزك، ومكسوفه تلبسي مايوة بيكيني؟ فقالت لها فوزيه: اتناك آه من اي راجل معنديش مشكلة، لكن البس البتاع الخيوط اللي انتوا جايبينه ده، مقدرش، ده يدوبك يخبي كسي من قدام ومن ورا طيزي نصها بره، فضحكنا كلنا واخذنا نلح عليها ان تجربه على الاقل حتى الح عليها زوجها حسن بنفسه وقال لها انه يتمنى ان يراها بهذا المايوه، وفي النهاية ووافقت بشرط ان ترتديه داخل الفيلا فقط ولن تذهب للشاطئ به وارتده فعلا، وكان عندها حق فلقد كان المايوة صغير جدا ولا يظهر على جسمها ولا يخفي شيئا تقريبا من بزازاها الضخمة او طيزها الكبيرة، ونزلنا بها كلنا عند حمام السباحة وكانت سعيده جدا انها اول مرة تقف هكذا شبه عارية في الهواء الطلق.. ثم اخذنا نلح عليها ان تخرج من الفيلا للشاطئ العام معنا وكانت رافضة بشده ولكننا جررناها جرا، وهناك على الشاطئ رأت بعينها نظرات الاعجاب في اغلب عيون الرجال التي كانوا هناك رغم ان الشاطئ ممتلئ عن آخره بمئات النساء التي ترتدي كل انواع المايوهات المغرية، وما رأته فوزيه جعلها تمتلك الجرأة والثقة وجلست معنا بكل هدوء مستمتعة بأول مرة ترتدي مايوة بيكيني في حياتها في مكان عام ممتلئ بالناس، وقضينا اليوم كله مرحين جدا وسعداء، ثم عدنا الى حجراتنا ومارسنا الجنس الجماعي لساعات ثم رحنا في نوم عميق كلنا سويا في حجرة واحدة.

في الصباح كلنا كنا في البحر سويا نقضي وقتا ممتعا معنا، وقد تغيرت فوزيه تماما واصبحت لا تريد ان تخلع المايوة البيكيني وسعيده به جدا، ولما عدنا للفيلا في الظهر وجدنا مفاجئة مذهله في انتظارنا على المدخل، وهي وصول فيصل وزوجته الجميلة نورا، ولم يكونوا وحدهم بل كان معهم زوجين اول مره نراهم يدعون متعب والعنود، وكانت نورا قد اخبرتنا عنهم من قبل ولكنها كانت اول مره نراهم فعليا، كما انها كانت اول مره ترى فيصل ونورا منذ غادرنا بلادهم، وكانت نورا مازالت جميلة وفاتنة ومغرية حيث كانت ترتدي بنطلون اسود ضيق جدا يظهر كل استدارات جسمها الجميلة وعليه بلوزه ضيقة انيقة، اما الزوجين الجديدين فكان الزوج وسيم جدا ولكنه اسمر البشرة وعمره في اول الثلاثيينات والزوجه العنود كانت فاتنة بمعنى الكلمة ببشرتها العربية الخمرية الرائعة وشعرها الأسود الناعم الطويل وكانت ترتدي فستان ضيق وقصير جدا وكان عمرها لا يتعدى 25 عاما.. جلسنا كلنا سويا وعرفنا الجميع على بعضهم، حيث كانوا جميعا اول مرة يقابلوا بعضهم، وحيث ان مايسه وماجد لم يقابلوا من قبل الا فهد ومشاعل فقط، وان كانت مايسه تكلمت مع نورا هاتفيا عدة مرات من قبل واصبحوا اصدقاء قبل ان يروا بعضهم فعليا، ومن كلامنا عرفنا ان متعب والعنود متزوجين من 3 سنوات ولم ينجبوا حتى الآن حيث قررا تأجيل الانجاب حتى يستمتعا بحياتهم كما يريدون.

تناولنا الغذاء سويا وجلسنا نمرح ونضحك كثيرا ثم سهرنا في احد الكازينوهات حيث اخذنا نرقص ونسكر لساعات ثم رجعنا الفيلا سويا، وقررنا الآن تجمع كلنا اليوم بناء على طلب الازواج نورا والعنود حيث سيباتوا معنا أنا ومروه فقط وفي ليلة الغد نجتمع كلنا، حيث تريد نورا اولا اعادة ذكرياتنا سويا كما ان العنود لم تشارك من قبل في حفلات جنسية كبيرة حيث لم تمارس التبادل الا مع فيصل وفهد فقط من قبل، ودخلنا أنا ومروه مع فيصل ونورا ومتعب والعنود حجرتنا، ودخل ماجد ومايسه مع حسن وفوزيه، وفي حجرتنا بدأت الامور بسيطة ثم تطورت بسرعة بعد ان اخذت العنود وزوجها علينا وكانوا فاجرين جدا وتسري فيهم شهوة عنيفة، والجميل ان كل الوقت كانت العنود ونورا معي أنا وحدي اتبادل الجماع فيهم واحدة ثم الأخرى وكانت اجسادهم شهية جدا وبزازهم طرية بشدة اما طيازهم فكانت منتفخة بشدة ومستديرة تماما واكنت استمتع بشدة وأنا أرى الاثنتان وهم يفتحونها لي بأيديهم التي تغطيها الحنة العربية، لأدخل بزبري داخل فتحات شرجهم التي مازالت ضيقة رغم ممارستهم للجنس فيها كثيرا اما فيصل ومتعب فلقد نسوا تماما ان زوجاتهم موجودتان في الحجرة وكان تركيزهم فقط على زوجتي مروه التي كانوا ينيكونها في كل فتحات جسمها طوال الوقت وحتى ان قذف احدهم وهدأ قليلا كان الآخر يستمر حتى يقذف هو الآخر ويهدأ ووقتها يوم الأول قد سخن مرة أخرى ليكمل نيكه في مروه التي لم يهدأ كسها او شرجها ثانية واحده لمدة ساعتين على الاقل غرق فيها جسمها بلبن الرجلين في كل مكان حتى ان نورا ارادت ان ترحمها منهم قليلا وتسحبها من بينهم في وقت كان الاثنان ينيكون فيها نيك مزدوج في كسها وشرجها ولكنهم لم يتركوها وقالت مروه لنورا وسط اهاتها ان تتركها وانها مستمتعة وتستطيع التحمل اكثر، والمصيبة انني ايضا رغم وجود امرأتين رائعتين معي، لم ارحم مروه زوجتي ووضعت زبري في فمها تمصه وهي مهروسة بين فيصل ومتعب ولم اتركها الا لما قذف لبني داخل فمها، ثم تركتها لهم ينتهكون فيها كما يريدون ورجعت أنا لزوجاتهم الفاتنات.. وبعد ان انتهت تلك الليلة المثيرة جدا، نامت مروه زوجتي بين فيصل ومتعب على سرير بينما نمت أنا بين زوجاتهم نورا والعنود، ورحنا كلنا في نوم عميق من التعب ونحن كلنا عراة تماما.

في اليوم التالي، لم نستيقظ جميعا الا على الظهر بعد تعب ليلة امس، ثم نزلنا جميعا للتسوق وكانت نورا والعنود يريدن شراء مايوهات بيكيني، فعلا اشتروا مايوهات جديده كذلك فعلت فوزيه التي اصبحت عاشقة للبيكيني، واشترى متعب لزوجته العنود مايوه بيكيني صغير جدا، وقد قالت مروه زوجتي له ان زوجته ان ارتد هذا المايوه الصغير ستكون مثل العارية، فقال متعب انه يحب ان يراها في هذا المايوه امام الناس كما ان كل المايوهات مسموحه في رومانيا حتى تعريه الاثداء ايضا مسموحة، وفعلا اخذت العنود المايوه، ثم رجعنا الفيلا وارتدت كل النساء المايوهات البيكيني ثم ذهبنا للشاطئ سويا، والحق يقال كان الاكثر لفتا للأنظار في مجموعتنا هم السيدتان الأكبر والاصغر سنا، فوزيه والعنود، وقضينا وقتا مرحا جدا على الشاطئ في مرح وهزار ولعب ثم تناولنا الغذاء في احد المطاعم على الشاطئ، ثم رجعنا الفيلا وقررنا ان نكمل يومنا هناك على حمام السباحة عراة تماما.. بمجرد ان دخلنا نحن العشرة الفيلا، تعرينا كلنا تماما وكان شعور جميل افتقدناه أنا ومروه كثيرا منذ جربنا التعرية التامة في اسبانيا منذ سنين وتعرفنا على فهد ومشاعل هناك، طبعا كان الامر في البدايه كله هزار ولعب ومرح، وكانت اكثرنا فرحة بهذه التعريه هي فوزيه التي تجربها لأول مره في حياتها وكانت سعيده جدا، ولكن الهزار لم يستمر كثيرا مع وجود كل هذه الاجسام العارية في مكان واحد، وكانت البدايه مع زوجتي الجميلة مروه التي استفردت بالرجال كلهم وحدها داخل حمام السباحة تمص وتدعك لهم ازبارهم واحد تلو الآخر وأنا اصورهم بنفسي، وبعد جوله المص المستمرة من مروه لكل الرجال، كان اول من ناكها هو الاستاذ حسن الذي لم يستطيع ان يمسك زبره كثيرا وبدأ ينيك في مروه بكل قوته، وكانت هذه هي البدايه فقط، ثم بدأ كل رجل ينفرد بزوجته اما داخل حمام السباحة اما على كراسي الشيزلونج بجانب حمام السباحة، وكان نصيبي أنا طبعا الخبرة الجميلة فوزيه لان زوجها ينيك زوجتي، وكانت فوزيه هائجة جدا بطريقة لم اراها من قبل وذلك بسبب هذا الجو الجديد التي تعيشة لأول مرة، حتى انها لم ترغب في الجماع من كسها وفتحت لي شرجها بنفسها لأبدأ انيك فيه مباشرة.. استمر جماعي الشرجي أنا وفوزيه اكثر من نصف ساعة دون توقف حتى انني كنت اتسائل كيف يتحمل شرجها كل هذا، وكان الجميع من حولنا قد انتهوا سريعا وجلسوا يشاهدوننا أنا وفوزيه، ورأيت بعيني لبن ماجد يغرق زوجته الجميلة مايسه ولبن متعب على بزاز زوجته العنود ولبن فيصل على طيز زوجته نورا، اما زوجتي مروه فلقد وقفت جانبي تحضني وأنا انيك في شرج فوزيه وكان مازال لبن الاستاذ حسن يغرق وجهها تماما، اما الاستاذ حسن فلقد فتح بيديه طيز زوجته فوزيه امام الجميع لاتحرك أنا براحتي اكثر واعمق في طيزها وايضا ليرى كل الجمهور المشاهد التفاصيل بوضوح لزبري وهو يغوص ويخرج من فتحة طيز فوزيه، وبعد ان بلغ بي الهياج أنا وفوزيه آخره، بدأت اقذف كميات كبيرة من لبني داخل اعماق طيز فوزيه التي كانت تتلوى من الآهات والمتعة، ولما اخرجت زبري كانت طيزها ممتلئه عن آخرها وبدأ اللبن يسيل منها بقوه، واخذ الكل يصفق لها وقامت هي سعيدة تحيي جمهورها!!

وبعد هذه الجولة الافتتاحية الجميلة، وبعد استراحة قصيرة، قررنا ان ندخل جميعا الفيلا لنمارس الجنس الجماعي سويا، وكان هذا سيكون اول جنس جماعي تشارك فيه الشلة كلها، وكنت اعرف ان هذه الليله ستكون من اجمل ليالي العمــــــــــــر.


الشقة الجديدة والمتعة الجنسية

في السنة الماضية تعبت جدا من البحث عن شقة صغيرة وبايجار مناسب لدخلي، حتى حصلت على واحدة في بناية منزوية تتكون من سبعة أدوار وفي كل دور شقتين متقابلتين، صاحب المكتب بداية رفض تأجيرها لي على اعتبار أني غير متزوج.. أقنعته بأنني لست وحيدا فلدي خالتي ستسكن معي.. قال: لا بأس اذا ما هنالك أحد من أفراد عائلتك سيسكن بالشقة معك، فهذا سيحميني من اعتراض بعض العوائل القاطنة في البناية.. (حقيقة حكاية خالتي اختلقتها، فأنا لدي صديقة مطلقة تكبرني في السن قليلا اسمها نوره، اتفقت معها أن تزورني بين الفينة والاخرى في الشقة التي من المزمع أن أستأجرها).. أخبرني المؤجر بأن شقتي تقع في الدور الرابع، وهناك في الشقة المقابلة تسكن امرأة عربية وترغب في جيران طيبين، أرجو أن تحفظ لها حق الجوار، قلت له: ستجدني نعم الجار ولن أتدخل في خصوصياتها.. قال: عشمي في ذلك، بعد توقيعي على عقد الايجار أخذت مفتاح الشقة، وفورا هاتفت نوره صديقتي وأخبرتها بأني استأجرت الشقة، فشهقت لذلك فرحا، فأخذت العنوان مني على الفور، وفي غضون ساعة كانت عندي، بمجرد دخولها الباب احتضنتها وقبلتها قبلة عميقه، أفلتت نفسها من بين يدي، قالت بضحكة غنج: استح بعدك جديد على الشقة، ما تخاف حد يشوفنا من هذه الشبابيك المفتوحة، قلت: خليهم يشوفوني أنا وحياتي، نعمل لهم فلم سكس حي، كانت الشقة خالية من أي أثاث عدا ستارة عريضة معلقة بنافذة غرفة النوم وأخرى مرمية على الأرض.. تجولت نوره في الشقة فقالت: شقة صغيرة ولكنها حلوة، حقيقة لم نلتقي أنا ونوره لأكثر من اسبوع لظروف حالت دون ذلك، هذا زاد اشتياقي لها، وخلو الشقة وحركات نوره المتراقصة وهي تجوب بين غرفها أثارني جدا حيث كنت أسير خلفها، شدني عبق رائحة جسدها المتعرق، يبدو أنها تعمدت اثارتي، فهي لا شك أنها أكثر اشتياق للنيك مني وخاصة وأنها تحب الجنس كثيرا، لحقت بها فكمشت مؤخرتها يدي اليمنى، قالت: مش وقته يا منير.. أنته شايف ماني مستعدة، تراني ماني متسبحة ولا متعطرة وكلي عرق من مشوار الطريق.. قلت لها: أموت في رشحك وعرقك وريحتك الطبيعية، قالت: الشقة كلها كما تراها خالية ومتربه وين تبانا ننــ.. قبل أن تكمل قلت لها: ما عليش ممكن أنيكك حتى وقافي.. ما أحلى أن نفتتح الشقة بنيكة وقافي.. قالت: وهي تحرك يديها كمن تمروح على وجهها أوووف وما فيش تكييف والدنيا حر ما أنته شايف نقطر عرق واحنا ما مسوين شيء، كيف لووو... قلت لها: ما أحلى تصبب العرق ونحن ننيك بعض.. ضحكت بغنج، وقالت بصوت فيه دلع وتجاوب، لا لا، أرجوووك منير، خليه وقت ثاني.. احتضنتها من الخلف، تراجعت نحوي وهي متمايلة، قمت برفع فستانها من الخلف تفاجأت بأنها عريانة من الداخل غير لابسة كلوت، مسحت يدي متحسسا مؤخرتها وبين فلقتيها، غنجت وقالت بصوت ناعم: لا لا منييير، أثارتني بل هيجتني بغنجها، كان قضيبي منتصبا، اخترق فتحة البيجامة التي أرتديها، أتجه بتلقائية كصاروخ موجه نحو مؤخرتها، التصق بها، اندس بين فلقتيها، مددت يدي أتحسس ظهرها وشرعت في فتح سحاب فستانها من الخلف والثمها قبلا وشما في عنقها وتحت منابت شعرها، تجاوبت تماما مع حركاتي.. حررت هي فستانها من جهة يديها، فما لبث الفستان وأن وقع على الارض، ركلته بعيدا عنها باحدى قدميها، بقيت بشلحتها الداخلية التي لا تكاد تغطي نصف أردافها، مددت يدي الى نهديها وقبضتهما بكلتا يدي فركت حلماتها فركا، تأوهت، آه، آه، منيييير، تسللت بيدي اليمنى الى ما بين فخذيها حتى وصلت الى كسها، ألفيته مبتلا كأنها بدأت هيجانها قبل وصولها.. قلت لها ويش هذا كله، قالت: أنا متهيجة ورغبانه في النيك أكثر منك، بس كنت اتخقق عليك، صدقت أني با فوت مثل هذه الفرصة بدون نيكه، تحركنا معا الى قرب النافذة وأنا استنشق كل جزء من جسدها المتعرق، هاجني عبقها النسوي، جعلتها مواجهة لنافذة غرفة النوم، ساعدتها في خلع شلحتها، دفعت رأسها برفق الى الامام لأحني مقدمة جسدها نحو النافذة، وضعت هي يدها على حافتها، ثم باعدت بين ساقيها قليلا مع احناء وسطها (ظهرها وبطنها الى الأسفل)، وضعيتها هذه جعلت مؤخرتها مرتفعة وكسها الجميل ظاهرا ببروز وقد بدى منتفخا ومبتلا كمن يبكي مستنجدا، لم تنتظر هي لأي مداعبات كعادتها، مدت يدها الى قضيبي قالت: منيير ما أقدر اتحمل دخله ارجوك، شدته ووضعته بين فلقتيها، قلت لها: نبدا وراء؟ قالت: دخله وراء ولا قدام، المهم نيكني فديتك، تراجعت الى الخلف ضغطت بمؤخرتها عليه، ونظرا لبلل كسها انزلق بسرعة الى أعماقه، شهقت مع دخوله، وبدأت حركاتها الجنونية حين يكون بأعماقها، شهقت بأعلى صوتها، منيييير فديتك، نيكني بعنف، زادت من اندفاعاتها الى الأمام والخلف، أنا تهيجت من حركاتها السكسية المجنونه وأصواتها العالية، خشيت أن يسمعها الجيران وخاصة وأن الشقة خالية وللصوت صدى مسموع، ترجيتها تخفيض صوتها، قالت: جنيت ما أقدر، ارجوك نيكني نيكني بعنف، خلي الجيران يسمعوني، تجاوبت معها، بدأت أنيكها بعنف وبسرعة حتى أنها أرتعشت لعدة مرات، مع كل رعشة كانت تصرخ وتلتهم بأسنانها أطراف ستارة النافذة، مدت يدها اليه، سحبته من كسها ووضعته على فتحة طيزها، قالت ما تغير منير صحراوي، أحسست بأنها تريدني أن أمارس لها لعبتها المفضلة، دفعت هي بمؤخرتها نحوه، انزلق الى أعماق طيزها دون أي مقاومة أو جهد، كون طيزها قد تعود النيك من الخلف منذ صغرها كما أخبرتني، قالت: تعرف منير أصبح النيك من وراء يعجبني أكثر من الكس، بدأت أنيكها بعنف أكبر، جن جنونها أكثر من حين كنت أنيك كسها، بدأت تفرك بظرها وتصرخ، حبيبي دخله، فديتك، ايوه، ايوه، بقوه، بقوه، دخله، دخله، ما تخلي شيء، مدت يدها تتحسسه، وجدته منغرسا بالكامل، أمسكت بالخصيتين حاولت دسهما في طيزها جوار قضيبي دون جدوى، قالت منير، أرجوك نيك بعنف دخله بقوة ما عدت أحس بشي، أرجوك، نيك، نيك، زدت من وتيرة النيك، هاجت، بدأت تمارس طقوسها عندما أنيكها من الخلف، بركت بحذر على ركبتيها، وأنا بدوري دنوت على ركبتي حتى اجاريها في وضعيتها، بدأت تتحرك حبوا على يديها كالكلب وقضيبي مغروس في طيزها وأنا أتبعها، تسير خطوات وتتوقف قليلا لتحرك مؤخرتها بشكل مثير كحركة المروحة، ثم تعاود الحبو وهي تصرخ من الهيجان، تقف ثانية وتخرجه من طيزها وتتجه نحوه وتبدأ تمصه بعنف، تأخذ وضعية الكلب ثانية وتدسه في طيزها، ترجتني أن أكون أكثر عنفا، استجبت لطلبها، نكتها بعنف أكبر وبشكل متواصل، وهي تحبوا تارة وتتوقف عن الحبو تارة أخرى، ملأ صراخها وشهيقها أرجاء الشقة، أرتعشت لمرات عدة، آخر رعشة جعلتني أتهيج أكثر حتى تدفق منيي في أعماق طيزها، شهقت وعصرته عصرا حتى كادت تمزقه، أخرجته تمصه مصا عنيفا، أرتمت على الأرض دون حراك من شدة حركاتها الجنسية وحبوها في فناء الشقة، نظرت الى ارضية الشقة، كادت أرضيتها تتنظف من التراب من جراء حبوها، نظرت اليها فرأيت يديها وأجزاء من جسدها متسخ بأتربة أرضية الشقة، ومن جراء اختلاط التراب بعرقها المتصبب بغزارة يبدو جسدها وكأنه طلي بقناع من طين، فاقت من غفوة تعبها، نظرت الى جسدها ويديها المتسختين، ضحكت من منظرها، قالت: صدقني ما كنت حاسة بشيء وأنته تنيكني، أنته عارف أني أسكر واتخبل من نيك الطيز، ضحكت معها، بعد أن أخذنا قسطا من الراحة تخللتها بعض المداعبات، اتجهنا معا نحو الحمام، حيث سبق وأن ملأت الحوض بالماء قبل وصولها الشقة، سحبت رشاش الماء وقمت برش أنحاء جسدها لأنظف ما علق به من تراب، حملتها وأدخلتها الحوض، شرعنا نعبث بالماء وأخذ كل منا يداعب الآخر، دعكت لي ظهري بالصابون، طلبت مني أن أفعل لها بالمثل ففعلت، أثارتني وأنا أدعك ظهرها بالصابون وشلال الماء ينساب على جسدها.. مددت يدي الى كسها فركته برغوة الصابون، أخذت كمية من الرغوة وفركت لها طيزها، أستلذت لذلك، مدت هي يدها الى قضيبي فركته بيدها ورغوة الصابون، وجهته الى مؤخرتها كمن ترجو مني ادخاله، استجبت لدعوتها، أدخلته بطيزها، أنزلق بتأثير رغوة الصابون الكثيفة على مؤخرتها، نكتها نيكة مبرحة لمدة عشرون دقيقة تحت شلال الماء المتدفق من الرشاش، كانت تصيح بشدة وأنا انيكها، قلت لها، آلمك قضيبي؟ قالت: لا فديته بس الصابون دخل طيزي وأحرقني، قلت لها لحظة أخرجه؟ قالت: لا ارجوك استمر تعرف كلما كانت النيكة موجعة ومحرقة من وراء أستلذ أكثر، خليه أرجوك ما تخرجه، أستمريت أنيكها بعنف وهي تزداد صراخا حتى ارتعشنا معا، وتدفق المني في أعماق كسها.. انهارت وتهالكت من كثرة ارتعاشها، قالت: منير ما آني قادره أقف على رجولي، أرجوك أسندني، حضنتها بين ذراعي حتى هدأت أقعدتها في الحوض، رشيتها بالماء حتى انتعشت قليلا.. بدأت تحس بلهيب الصابون في أعماق طيزها، وضعت يدها على فتحة شرجها وهي تصرخ من الحرقة، بدأت تدخل أصابعها كمن تحاول التخلص من الصابون أو تخفف من لهيبه، قالت: منير يحرقني كتير، وانته تنيكني ما حسيت به، الحرقة زادت لذتي، ولكنها الحين يحرقني كتير، قلت لها: معي لك حل، قالت: ألحقني به أعمل أي شيء ماني قادره.. قلت لها بعمل لك حقنة شرجية، قالت معك حقنة؟ قلت لها: لا، بس معي بديل لها، سحبت بايب معدني طويل مثبت بالحنفية يستعمل في التنظيف بعد استخدام المرحاض، رأسه مدبب يشبه رأس عضو طفل في العاشرة، شغلت الصنبور تدفق الماء بغزارة، قلت لها: أعطيني مؤخرتك، عرفت أني أرغب في دس رأس البايب في شرجها ليتدفق الماء في طيزها، أغلقت المحبس لأوقف تدفق الماء حتى أدخله، استسلمت، فتحت هي فلقتيها استعدادا لاستضافة الانبوب، وضعت بعض التفال ليسهل دخول راس البايب والجزء العلوي منه، أنزلق بسهولة مسافة ستة سنتيمترات في طيزها، قلت لها يؤلمك؟ قالت: لا، أحسه مثل زب صغير، فتحت المحبس بحذر وبأقل ما يمكن من اندفاع الماء حتى لا يسبب لها أي أذى، بعد ثواني قليلة سألتها، تحسي بالماء، قالت: أحس به مثل بول الجاهل، أوه لذيذ واجد، أحسه مثل حليبك ينسكب بس متواصل، أوه ما أحلاه، أحسه يدغدغني وهوه ينساب داخل طيزي، حركته قليلا، بدأت تمتحن وتتحرك، توقفت، قالت: أحس الماء ترس طيزي، فعلا لاحظت الماء بدأ يفيض من طيزها، سحبت البيب تدريجيا ،ثم حملتها الى كرسي المرحاض وقلت لها: أجلسي عليه وأخرجي الماء من جوفك، فعلت ذلك حتى تأكدت من خروج الماء تماما، قالت: تعرف يا منير أن لعبة البايب والماء في طيزي حلوة، تصدق امتحنت والماء يسكب فيه، يدغدغ لي تجويف طيزي، أرجوك تكرر اللعبة، كررت لها العملية مرتين حتى خفت منها حرقة الصابون، قلت لها: تبيني اضيع لك حرقة الصابون بشكل نهائي من طيزك، قالت كيف؟ قلت لها: معك أي كريم مرطب في شنطتك، قالت: نعم، ذهبت الى الغرفة وأحضرت الكريم، قلت لها: أعطيني مؤخرتك، أخذت كمية كبيرة من الكريم وغرسته بأصابعي في طيزها، قالت: أوه، منير أحسه بارد، برد لي طيزي، هيجتني منير، ما تنيكني وتدخل الكريم بزبك الى الداخل، وأنا فعلا متهيج وقضيبي منتفخ من الهيجان من لعبة الماء والكريم، دسيته بين فلقتيها ولم أنتبه الا وهو في عمق طيزها، بدأت أنيكها رويدا، كان لدخوله وخروجه صوتا مسموعا من لزوجة الكريم وهيجانها، صرخت أوه منير، الكريم هيجني أرجوك نيكني، نيكني، زيد خليني أسمع صوت طيزي بالكريم، نيك، نيك، أكثر، زدت عنف النيك، هي من احساسها بلذة النيك بالكريم فرسخت بفخذيها بطريقة غريبة، جعلت زبي ينغرس الى أعماقها مع كل دفعة، شهقت عدة شهقات معلنة ارتعاشتها، استمريت انيكها بعنف لأطول فتره، تهيجت، أحسست بقرب تدفق المني، هي ايضا أحست بذلك، شفطته بارتعاشة فضيعة، انطلقت قذائف حممه، عصرته كالعادة، هممت بأخراجه، أثناء خروجه أعطى أصواتا أمتزجت بلزوجة الكريم والمني، انقلبت نحوه تمصه وتمص آثار الكريم وافرازات نيك طيزها، قبلته ونظفته من كل الآثار العالقة به.. بعد أن أرتحنا قليلا في الحوض، حملتها الى خارج الحمام.. نشفت جسدها بجزء من الستارة حيث لم يكن بالشقة شيء للتنشيف، لبست هي ملابسها فقبلتني وقالت: كفايه نيك اليوم، نلتقي عصرا في سوق الاثاث المنزلي لأساعدك في انتقاء أثاث الشقة، فتحت لها الباب لتخرج فاذا بنا نشاهد امرأه بيضاء في العقد الرابع من عمرها يبدو أنها جارتنا، عادت من مشوارها، ردت التحية فدخلت شقتها، قبل أن تغلق بابها تعمدت وخرجت من الباب واتجهت نحو نوره قبل دخولها المصعد وقلت بصوت مرتفع: خالتي، خالتي نوره، ما تتأخري! تعمدت ذلك حتى تسمع جارتنا.. لفتت الجارة نحوي مطت شفتيها باستهجان واستغراب.. ثم أغلقت باب شقتها بعنف، أنا بدوري دخلت وأغلقت باب شقتي، قلت محدثا نفسي: هذه المقابلة المتجهمة من جارتنا بداية غير مشجعة.. يلا نترك الامور للأيام .

أستكملت تأثيث الشقة، زارتني صديقتي نوره عدة مرات، نكتها نيكا متواصلا في كل ركن من اركان الشقة حتى في الحمام والمطبخ، في اليوم الرابع من سكني في الشقة كنت انيك نوره من الخلف وأثناء هيجانها مارست طقوسها في الحبو على ركبتيها ويديها وقضيبي موتدا في طيزها، حتى وصلنا الى مشارف الباب، وكالعادة يرافق حبوها أثناء نيكها من الخلف شهيقها وأنينا مسموعا، خشيت أن يسمعها أحد بالقرب من الباب، فعلا سمعت حركة خفيفة، شكيت أن أحد عند الباب، رفعت نوره من على الأرض قليلا ومطيت جسدي قليلا لأصل الى العين السحرية للباب (الكاشف)، وقضيبي ما زال مغروسا في مؤخرتها، أخذت أنظر من العين السحرية، يا للمفاجئة، جارتنا عند الباب تسترق السمع للأصوات السكسية لنوره، ياللهول لهذا الموقف المحرج، دققت النظر، لاحظتها تضع أذنها على الباب ويدها اليمنى يبدو أنها محشورة بين فخذيها بالقرب من كسها، أمعنت النظر، لم أتأكد مما تفعله بيدها، نظرت الى نوره وأشرت لها بيدي أن تصمت وأن تواصل الحبو باتجاه الداخل، تحركنا قليلا الى وسط الصالة وأنا أدفشها من الخلف، همست في اذنها، جارتنا تسترق السمع عند الباب، قالت: خليها تسمع، صدقني بتكون أمتحنت من صوتي، تباني افتح لها الباب تشاركنا، صدقني بتوافق، أنا حرمه وأعرف الحريم في مثل هذه المواقف، قلت لها، أرجوك بلاش فضائح، أكملنا النيكة، أغتسلت نوره وذهبت لبيتها في تمام الثانية عشر ظهرا، بعد أن تناولت طعام الغدا استلقيت على سريري كي ارتاح قليلا من أعمال مجهدة قمت بها صباحا، حيث استكملت ترتيب الشقة، ولحق هذا الجهد نيك عنيف لمعشوقتي نوره، من شدة التعب دب النوم في جفوني، فنمت نومة عميقة لم أستيقظ منها الا على رنين جرس الباب، نظرت الى الساعة واذا بها تشير الى السابعة بعد الغروب، اعتقدت أن نوره عادت لتكمل معي سهرة المساء، سحبت رجلي بهدؤ نحو الباب، نظرت عبرالعين السحرية، يا للهول، كانت جارتي، ماذا تريد في مثل هذه الساعة، هل ستنذرني بعدم تكرار ازعاج الظهيرة، ماذا تريد بالضبط؟ ترددت في فتح الباب، استمرت هي في ضرب الجرس، غيرت استخدام الجرس، فطرقت الباب بقبضة يدها، زادت من شدة الطرق، تشجعت، قلت مين؟ لم ترد، حركت ترباس الباب ببطئ، انفتح الباب قليلا، زدت الفتحة حتى ظهرت لي، قلت بصوت خجول: أهلين جارتنا! أرجو ما نكون أزعجنا حضرتك الظهر، ابتسمت وهمهمت، همممم، أزعجتوني وبس، انتوا وشوشتوا دماغي بالصراخ والأنين، وصرت ما عم بفهم شو بيصير بشأتكم (تقصد شقتكم بالشامي)، شكيت أن في حده عم يتوجع، بعد شوي حسيت من الصوت أن في حده عم يتأوه وعم ينبسط من أشي ما عم يتوجع، قلت لها: احنا آسفين وما تلومينا، كانت خالتي (نوره) تعبانه شوي من بطنها، ابتسمت، قالت: أوه ألف سلامة على خالتك، هي موجودة، بدي اطمن عليها! استغربت، ودها تطمن على خالتي نوره، ما تكون تضحك علي وعلى اعتذاري الغبي، رديت قلت لها: خالتي في المستشفى منومة، يمكن تخرج باكر، قالت: عندك تلفون، تلفوني مقطوع، وبدي أتصل، قلت لها اتفضلي وان تبين الموبيل حاضر با جيبه لك، قالت: لا ما بدي خسرك، بدي أجري مكالمة داخلية بدون صفر، قلت: ما عندي مانع، أخرج لك التلفون عند الباب، قالت: لا ما الوه لزوم، اذا بتسمح أتصل من جوه، أطمأنيت وفتحت لها الباب على الآخر، قلت: اتفضلي البيت بيتك، واحنا جيران، قالت: ممنونه الك كثير، دليتها على مكان الهاتف، دنت ورفعت سماعة الهاتف، تحركت أنا الى الداخل حتى تأخذ هي راحتها في الاتصال، أدارت الرقم عدة مرات لم الحظها تتكلم، ظننت أن الرقم لم يستجب لها، كنت أرقبها من على بعد، كانت مرتدية فستان لونه بيج ممزوج بتموجات سوداء، ومشقوق من أحد شقيه حتى منتصف فخذها، جزءها العلوي شبه عاري، تفصيل الفستان يكاد يبرز مفاتنها وتقاسيم جسدها بشكل مغري، شعرها أشقر تتخلله بعض الخصلات السوداء، يبدو أنه مصبوغ ومسرح بعناية فائقة، متوسط الطول ولكنه غزير مسترسل على كتفيها حتى يكاد يغطي ظهرها من الخلف، استمرت تعبث بأرقام الهاتف، تارة تتصل وهي منحنية الى الاسفل، وتارة ترفع جهاز الهاتف وتتصل وهي مستقيمة، كانت مؤخرتها باتجاهي، ووجهها ناحية التلفاز، تمعنت قليلا في تقاسيم جسدها، ياللهول، لديها جسد مغري ومؤخرتها تبدو أكثر اغراء، أثارتني ببعض حركاتها والتي تبدو وكأنها متعمدة لاستفزازي، تزيد من اغراءها بحركات دنوها واستقامتها، بدأت اتفاعل، وهواجس رغبتي الجنسية شرعت تدب في عروقي، قلت محدثا نفسي، هذا اللبس المغري، الصدر الشبه عاري، الحركات المغرية، دخولها الشقة بالرغم من معرفتها بأني لوحدي، أليست كل هذه رسائل واضحة لي بأنها ترغب في أكثر من الاتصال الهاتفي، شعرت بانتصاب وانتفاخ شديد لقضيبي، يكاد يتحرر من عقاله في البجامة، تجرأت قليلا، قلت لها: خالتي، يمكن ما حد رد عليك، قالت: الرقم صحيح ولكن باينته مقطوع، فيك تساعدني وتجرب لي ها الرقم، بلكن يعلأ معاك (تقصد يعلق معاك)، قلت لها: حاضر، قلت محدثا نفسي: ولكن وش اسوي بهذا المارد، مقوم، وستلاحظ هي ذلك، شعرت بخجل، أحرجتني بلفته نحوي كمن تقول ما تقوم، بحرج كبير حاولت الضغط عليه دون جدوى، بل زاد انتفاخا وانتصابا، سحبت منشفة بجواري ووضعتها عليه حتى أخفيه قليلا، ابتسمت هي من حركتي لاخفاء انتصابه، تحركت نحو الهاتف محاولا مداراته عنها، لاحظت ابتسامتها زادت، أملت علي الرقم، أدرته، كان يرن بشكل طبيعي، قلت لها الهاتف المطلوب شغال ما هوه مقطوع، اقتربت مني فقالت بغنج: بجد مننه مقطوع، قلت لها: شغال، أخذت السماعة واستدارت واثنا استدارتها ارتطمت مؤخرتها بقضيبي، أحسست وكأن حركتها متعمده، قلت لها، استجاب؟ لم ترد، دنت قليلا ووضعت الهاتف على الطاولة واستمرت قابضة على السماعة، فتحة الفستان الجانبية باتجاهي، أبرزت لي تلك الفتحة الممتدة الى منتصف فخذها ساقا بيضاء ناصعة البياض، قالت: ما حدش بيرد، قلت لها: خذي راحتك، ارتاحي قليلا وعيدي الاتصال ثانية، قالت: بلكن تتضايق من قعدتي، قلت لها: لا عادي ما فيش أي مضايقه، حد يتضايق من جارة حلوة مثلك، قالت: متشكرة لهالمجاملة اللطيفة، لمحت نظراتها تجاهي، كانت مشجعة لأن أتمادى، حررت المنشفة من على قضيبي بشيء من الجسارة، لمحته هي بنصف نظرة، ابتسمت، قلت لها أتفضلي أقعدي على السوفة، قعدت، قالت: بدي أسألك بجد خالتك تعبانه؟ وجهت سؤالها وهي مبتسمة، رديت: صحيح تعبانه، مسكينه أصابها مغص شديد ببطنها، ضحكت وقالت: أنا كنت فايته الظهرية لشأتي ( تقصد لشقتها)، سمعت صوتها وهيه عم تأن وتتوجع، يبين مننه صوت مرض، صوت اشي ثاني، صوت انبساط من شي بيريحها، مننه صوت وجع! أفحمتني، قلت لها: لا صدقيني، كانت المسكينة مريضه، قالت: هيه خالتك بجد؟ قلت: في شك في ذلك؟ قالت: بس شايفتك عم تهتم بيها، وحنين عليها شوي زيادة، سمعتك الظهرية وانته عم تبسطها وعممم... لم تكمل، ابتسمت، قلت في نفسي: ما يحتاج الحرمة تبى توصل لشيء، ومثل ما يقولوا اخوانا المصريين (ما نخليها على بلاطه)، ناديتها: خالتي، قالت: بلاش كلمة خالتي، بلكن تغير خالتك نوره، خاله واحده تكفيك، ناديني يا (جمانه)، اسمي (جمانه)، قلت: عاشت الأسامي يا أحلى جمانه! قعدت بالسوفة ملاصق لها، تململت هي قليلا في جلستها، قالت: شو هاي الجراءة، ما صدأت أأوول لك أنا جمانه ماني خالتك على طول جيت وأاعدت حدي، ما عم تستحي؟ قلت لها: وانتي خليتي فيه شي حيا، وضعت يدي اليمنى على الجزء العاري من فخذها الايمن مستقلا الشق في فستاها، لم تعارض، حركتها قليلا، أرخت هي فخذها، تماديت أكثر، تركت يدي تتسلل الى الداخل ثم الى الأعلى، كادت يدي تصل الى عانتها، ضمت هي رجليها على يدي، مديت يدي اليسرى الى عنقها، تجاوبت مع حركتي، قبلتها، حركت راسي وفمي باتجاه شفتيها، لثمتها في شفتيها، حاولت التملص من قبضتي الا أنني أوثقتها وبدأت بمص شفتيها، استسلمت فذهبت معي في قبله عميقة كان كل منا يمتص بشغف لسان الآخر، استفاقت هي بعد طول انسجام مع القبلة كمن شعرت بخطأ عملها معي، نهضت وصرخت في وجهي، شو هايدا، ما عم ما تستحي، أنا جارتك وعم تسوي فيه هيك، شو آل لك زوجتك أو خطيبتك؟! نهضت وقلت: هذا أحلى ما يقدمه الجار لجارته، حاولت الامساك بها ثانية، هربت من بين يدي وهي تقول بصوت ناعم ورقيق: ما تمسكنيش، ما بدي، ما بدي، بدي أرووح، قلت ما بدها، يبان جارتي تبى مطارده، ركضت وراءها، من الصالة حتى المطبخ، عادت ثانية الى الصالة، ثم غرفة النوم، أمسكت بها في غرفة النوم، قالت بغنج: لا، لا، لا ما بدي، ما بددددي، سدحتها على السرير، تلاشى صوتها أختلطت كلماتها، ما بدي، ما بدي مع بعض الانات، أمممم أممم، شو، شوووو بدك مني، أمسكت بشفتيها وأشبعتها مصا لأكتم ما تبقى من صوت رفضها المفتعل، حركت يدي في كل أجزاء جسدها، لاحظتها تتلوى كالأفعى، خلعت سريعا قميصي، تخلصت تدريجيا من سروالي، لاحظت هي جسدي عاريا، قالت شو هيدا، أنت مجنون، شو بدك تعمل، قلت بدي انيكك، قالت بغنج: لا ما بدي، ما بدي، أمسكت بها، قلت مستحيل ما بدك، داعبتها، حاولت تخليصها من فستانها، لم أستطع، قاومت بشدة، لملمت فستانها بين فخذيها، حاولت خلعه ثانية ولم أتمكن، اكتفيت بفكرة رفع فستانها من الأسفل، واجهت صعوبة بالغة في ذلك حيث كنت أتلقى بعض المقاومة منها مستخدة قدميها وساقيها لابعادي، استطعت بعد جهد جهيد من رفع فستانها الى الأعلى وغطيت به صدرها العاري، أستطعت أن أرى كلوتها، حاولت خلعه رفضت، أدخلت يدي في الجزء العلوي من فستانها الشبه عاري الى نهديها داعبتهما بشده علها تذوب وتتجاوب معي وتقل مقاومتها، فعلا بعد مداعبتي لنهودها ومص شفايفها لاحظت انخفاض مقاومتها، يبدو أنها مستمتعة بحركات اغتصابها، استمريت في مداعبتها ومص شفايفها، غرست قضيبي بين فخذيها، فارقت هي بين فخذيها قليلا حتى لا مس زبي كسها ولكن عبر كلوتها وليس مباشرة، مددت يدي محاولا خلعه، قاومت ذلك، استسلمت لعنادها واستمريت في مداعبتها واكتفيت بتحريكه بين فخذيها وعلى كسها من الخارج، أبدت بعض الحركات السكسية الحذره، كنت حين أمص شفايفها تصرخ بصوت مكتوم وفي نفس الوقت تمص لساني بشراهة جنسية غريبة، أثارني عنادها وحركة مابين فخذيها واحتكاك كسها المبلول بقضيبي المنتفخ، سحبته من بين فخذيها، وأثناء مصارعتها لأعيده بين فخذيها أدارت وجهها الى المخدة كمن تقاوم القبل والمص لشفتيها ووجنتيها، رفعت شقها الأيمن بقوة كمن تريد أن تنكب على وجهها لتمنعني من ادخاله بين فخوذها، فكرت في أغتصابها من الخلف عله يكون أسهل، ساعدتها بشيء من عنف الحركة لتعدل من وضعها، أنقلبت على بطنها، بدأت ترفسني وتركلني بقدميها، أمسكت بقدميها وفخذيها وأحكمت وثاقهما، دفعت بثقل جسدي عليها من الخلف، بدأت أصارعها محاولا تقبيلها وتحريك وفرك قضيبي على مؤخرتها، قمت بتقبيلها ونفث أنفاسي بين خصلات شعرها، والاستمرار بفرك مؤخرتها بقضيبي، شعرت ببعض التجاوب منها، مدت هي برأسها نحوي وهي تتأوه وتقول، آه شو بدك مني، شو بدك، حرااااام عليك، غرست شفايفي في فمها حتى أسكتها وبقيت هي في تأوهاتها وأنينها، استغليت استجابتها فقمت برفع فستانها من الخلف بيدي اليسرى، لم تبدي مقاومة تذكر، أصبحت شبه عارية من الاسفل، بدى لي كلوتها الأبيض، قبضت عليه بعنف وسحبته قليلا نحو الاسفل، حاولت هي عبثا أن تمسك به كي لا اعري مؤخرتها، سحبته حتى بدت فلقتيها، نظرت الى مؤخرتها ورايتها بيضاء وملساء، يا لها من مؤخرة مغرية، اشتد قضيبي انتصابا لما رأى ذلك المنظر المثير، باعدت بيدي اليسرى بين فلقتيها ومابين كلوتها ليتمكن قضيبي من التسلل الى ما بين فلقتيها بينما يدي اليمنى ممسكة بأعلى جسدها كي أمنعها من الحركة التي قد تبطل خطتي وتحرمني من متعة محاولة ادخاله، انسل قضيبي بين فلقتيها، هي بدأت بنوع من المقاومة لمنع دخوله، حركت طيزها يمنة ويسرة كمحاولة منها لدفعه الى خارج فلقتيها، عدت لتقبيلها ومصها وفرك نهديها، تجاوبت قليلا، فارقت بين فخذيها، شعرت بأنه بدأ ينسل الى فتحة طيزها، رفعت هي مؤخرتها وهي تئن وتتأوه لذة، وتصرخ مطلقة بعض الشتائم رفضا وممانعة لدخوله، تقول: ما بدي مابدي، طلعه، مابددددي يا حيوان، ضغطته وحركته يمنة ويسرة، وبالرغم من كلمات رفضها المثيرة لي الا أني أحسست بأنها تحرك مؤخرتها كمن تساعده للوصول الى فتحة شرجها، أحسست بوصوله، حرارة فتحة طيزها بدأت تلسع رأس قضيبي، هذا أوحى لي بأنه على بوابة الدخول، ضغطته بكل ثقة الى الاسفل، رفعت هي مؤخرتها بانفعال كمن تمهد لدخوله، قالت: بصوت أنثوي رقيق، لا لا لااااا أرجوووك ما تدخله، بينما غنج صوتها أوحى لي عكس ذلك، أي دخله دخلللله، أحسست من شدة حرارة ولزوجة فتحتها وقبضتها القوية عليه بان رأسه وجزءه العلوي قد انغرس، زادت متعتي واثارتي، أوثقت من تمسكي بها حتى لا تدفعني فجأة وتحرمني من متعة دخوله الرهيبة، زادت هي من شدة انقباض فتحتها حتى أحسست بانه في مخنق ولن تسمح له بالتوغل الى عمق أكبر، حاولت اقناعها بترخية مؤخرتها المشدودة على قضيبي، قلت لها بطريقة مثيرة، أرخي طيزك، خليه يدخل أكثر، با تنبسطي بدخولة، قالت: عم يوجعني، قلت لها: أرخي وما با يوجعك، استجابت بالتدريج لرغبتي، أرتخت قليلا، دفعت جسدي بعنف مما جعلني أحسه يتسلل الى الأعماق، صرخت، عم توجعني، زيحه عني، طلعه، طلعه، ما بدي، حرام عليك عم يوجعني، يوجعنننني، بدأ صوت رفضها يتلاشى ويتلاشى كمن تستسلم لولوجه، فقد زادات من حركة مؤخرتها ورفعها دليل التلذذ والاستمتاع به، استمريت أنيكها حتى هدأت، فسمعت انطلاق بعض أنات الانبساط منها، سحبت هي مؤخرتها الى الامام قليلا قائلة، ما بدي زيحة عني، عم يوجعني، بدت لي هذه الحركة كمحاوله يائسة لاخراج ذلك المارد المغروس في أعماق طيزها، أو كمن تريد أن يستمر دخوله وخروجه بشيء من العنف، لا أدري، هيجتني أنات لذتها وصراخ رفضها لدخوله، كما أن حرارة طيزها وقوة انقباض فتحتها على زبي زاد هياجي مما دفعني ذلك الى زيادة عنف نيكي واغتصابي لها، أحسست بقرب انفجاره، دفعته بعنف الى عمق أكبر، زادت هي من شدة قبضها وترخيتها لفتحة طيزها، هاجني ذلك، بدأت القذف لما بداخله في طيزها، هي أحست بذلك، صرخت: لا لا، شو هيدا، نهضت فورا وسحبته من طيزها بعنف، بدت لي كمن استفاقت من غفلة ارتكاب فعل غير محبب لها، انسلت من تحتي كحية، تقاطر الحليب من فتحة طيزها، كما استمر قضيبي في قذف ما تبقى فيه، فابتلت فخوذها ومناطق متفرقة من فستانها وكلوتها بوابل من تدفقات ذلك الحليب، وقفت أمامي ووجها محمر ويتصبب عرقا من معركة الاغتصاب الجميلة، أخذت بعض المحارم الورقية، فتحت فلقتيها وغرست كومة المناديل الورقية في طيزها لتمسح ما علق به من حليبي وما فاض منه من داخلها، رمت المحارم المبتلة في وجهي، أنا بدوري أخذتها ووضعتها على أنفي استنشقها وقلت لها: ما أحلى ريحة المني وهو مخلوط بريحة طيزك، قالت: عم تشم أوساخك الطالعة من طيزي، شو هالقذارة؟ أخذت هي كومة محارم أخرى من علبة المحارم، حاولت عبثا تنظيف أجزاء أخرى من مؤخرتها وفخذيها وفستانها مما علق بهم من المني وهي تطلق بعض الشتائم، شو هايدا، وجعتللي طيزي، شو هيادي حليب آدمي ولا بولة حمار، هذا مننه حليب أوادم، قلت لها: هذا حليبي مفروض يبسطك، ردت هي: هاي قذاره حيوان، شو هايدا، أنته متوحش مو آدمي، عبيتللي طيزي، وسختللي فستاني، شو هايدا شايفته موسخ كل مكان، هون، وهون، وهون، حتى وصل لشعراتي، شو هيدا، عمره ما حدا عمللي هيك، كانت تقول ذلك وهي تحاول تنظيفه من أماكن متفرقة من جسدها وفستانها وأطراف شعرها، كنت استمع لشتائمها باستمتاع كما أعجبني منظرها الغاضب وهي تنظف المني الذي تناثر في كل مكان من جسدها، تملكني شيء من الزهو لاعتقادي بأني قد أثبت لها رجولتي بالرغم من كل ما تكيله لي من شتائم، رمت ثانية المحارم الى وجهي قائلة خذه، أشبع بيه، يا قذر، رفعت كلوتها لتغطي مؤخرتها العارية وسحبت بعنف فستانها الى الاسفل، ختمت الموقف بأن بصقت في وجهي وهي تقول أنته ما فيك شوية حيا، عم تعمل بجارتك هيك، ركضت مسرعة نحو الباب، ركضت وراءها لأعيدها، قالت: اذا بتمسكني بصرخ وبلم عليك الجيران، قلت لها وأنا مستسلم لتهديدها: الا الفضائح، بكيفك، فتحت الباب بسرعة وخرجت وذهبت الى شقتها، أغلقت باب الشقة، قلت محدثا نفسي: هذه حرمة مجنونة، تريد النيك وما تريده، عجيب أمرها، دخلت الحمام واستحميت، سخنت العشاء، فرشت مائدة متواضعة، تناولت العشاء، اسلقيت على السوفة، تنقلت قليلا بين محطات التلفزيون حتى استسلمت للنوم، فنمت في مكاني على السوفة من شدة أرهاقي، وذلك من جراء نيكي (لنوره) ظهرا، واغتصابي المثير (لجمانه) مساءا .

استيقضت على رنين الهاتف، نظرت الى ساعة الحائط، الساعة الواحدة بعد منتصف الليل، التلفاز شغال والأنوار غير مطفأة، وأنا نائم في الصالة، ماذا جرى لي، هل نمت دون أن أدري؟ رنين الهاتف استمر، ترى من يكون المتصل في هذه الساعة المتأخرة، ذهبت متثائبا نحو الهاتف، رفعت بخمول السماعة، ألو، من؟ سمعت صوتا ناعما يرد.. ألو، مساء الخير، أرجو ما اكون أزعجتك، شوه بكير على النوم، أنته نايم، قلت: نعم كنت مرهق ونمت، من أنتي، ردت: أوه، سريع نسيت صوتي، قلت: ما عرفتك، من أنتي.. ضحكت بصوت عالي، أنا جارتك، جمانه، قلت: آسف ما عرفت صوتك، صوتك متغير بالهاتف، قالت: بلكن زعلت مني، قلت لا أبدا، حد يزعل من أمورة مثلك، قالت: ما جاني نوم، تصدق اتخيل مداعباتك العنيفة وهيجانك وانته عم تغتصبني، شو حلو الاغتصاب، شو حلوة نيكتك لي، شو حلو طعم زبك، بدي أطلب منك طلب، قلت: أنتي تأمري، قالت: ما عندك مانع أسهرك شوي، قلت: وين؟ قالت: عندك بالشأة، قلت لا مانع، اتفضلي، البيت بيتك، قولي لي كيف عرفتي هاتفي؟ قالت لما جيت عندك، اتصلت أول اتصال بموبيلي، ظهر الرقم عندي، واتصلت بك، قلت: أنتي شيطانه، أنا با أسمح لك تجي بس ما تسوي حركات علي، قالت: أوه وفي شروط كمان، خلاص ما عاد أني جاية، قلت مع السلامة، أغلقت سماعة الهاتف، رن الهاتف ثانية، تعمدت عدم الرد، ذهبت الى سريري، اسلقيت، بعد نصف ساعة تقريبا رن جرس الباب، قلت: الليلة يبدو ما فيش نوم، استمر الجرس يرن، ذهبت الى الباب، نظرت من العين السحرية، لم أرى الطارق يبدو أنه غطى على العين السحرية، فتحت الباب، واذا بي أرى جمانه بروب النوم وصدرها شبه عاري، قلت لها: أنتي، ما قلتي أنك مش جاية، واش جابك، قالت: شو ها المآبلة تقصد (المقابلة)، خليني أفوت لجوه، يمكن حدا يشوفني وأنا هيك، قلت لها بشيء من التردد المتعمد، تفضلي، دخلت ملأت الشقة بريحة عطر فرنسي راقي ومثير للجنس، يا للهول، ما هذا الجسم الأنثوي الفضيع، أغلقت الباب، تحركت أمامي بجسد متراقص، لم أتمالك نفسي، أنقضيت عليها وحاولت عبثا أن أمسك بها من الخلف لمعانقتها، ركضت بسرعة، ركضت خلفها، قلت لها: بدأنا الحركات، قالت: اذا فيك حيل ألحأني، بدك اياني استسلم لك بسهولة، يغريني الاغتصاب، مثلما فعلت بالاول، أدركت أن فيها شي من السادية، ترغب في العنف أثناء النيك، شمرت عن ساعدي، ركضت خلفها كدت أمسك بها عدة مرات ولكنها سرعان ما تفلت من بين يدي، حقيقة كانت خفيفة في الجري بالرغم من امتلاء جسدها، أرهقتني، كنت أحيانا أستلقي من شدة التعب على السوفة، تضحك بصوت عالي، وتقول: شو تعبت، ولك بعدك شباب، شو بك ألحئني، اركض وراي، قربت مني، رفعت قليلا روبها من الخلف، استمرت برفعه تدريجيا، رافقته بعض الحركات المغرية، بينت لي احدى ساقيها وفخذيها حتى كادت تكشف عن جزء من مؤخرتها، وضعت يدها على فلقتيها، حكتها شوية، أثارني ذلك، جعل قضيبي منتفخا، نهضت على اثره راكضا خلفها، بعد مطاردة لدقائق استطعت الامساك بها، حاولت هي لمرات التملص، أوثقت الامساك بها، قبلتها بعنف، حركت يدي في كل موضع من موضع اثارتها، بعدها شعرت أنها استسلمت ولم تبدي أي مقاومة، يبدو أنها جاءت هذه المرة مستعده لمعركة حقيقية، سحبتها الى قرب السوفة، حركت يدي على ظهرها مبتدأ من تحت منابت شعرها، ملأت أنفي بروائحها العطرية ممزوجا بعبقها الانثوي مع تحريك فمي ولساني لاعقا كل جزء من جسدها الخلفي حتى وصلت الى مؤخرتها، عصرت اليتيها بكلتى يدي عصرا كاد يؤلمها ألما لذيذا زاد من هياجها وشبقها، تأوهت هي بصوت مسموع، آه آه آه آه.. امممممم، يا جاري، ما سألتك عن اسمك، أسمي منير، منير حبيبي ما أقدر اتحمل مداعباتك هذه، استندت بيديها على مسند السوفة، حنت بمؤخرتها باتجاهي، بركت أنا على ركبتي أمام محراب مؤخرتها الرهيبة لأبدأ طقوس العبث بها.. استمريت في عصر ولثم مؤخرتها، رفعت أطراف روبها الى الاعلى بالتدريج وأنا ألعق سيقانها، استمريت في رفع الروب حتى أوصلته الى أعلى ردفيها، يا للهول، جاءت، جاهزة للنيك ليست لا بسة كيلوت، سالت نفسي ايش حكاية الحريم هذه الأيام ما يلبسن سراويل داخلية ولا حمالات (ستيانات)، فرفعي لروبها كشف لي مؤخرة لم اشهد لها مثيلا بين من عاشرتهن من النساء، بياض ناصع ولامع، رطوبة ونعومة ملمس فلقتيها هيجني، تكاد يدي تغرق في نعومتهما، غرست أنفي بين فلقتيها، أستنشقت روائح مؤخرتها الممزوجة بروائح الصابون المعطر وتعرقها من الركض والهيجان الجنسي، يا له من مزيج أسكرتني رائحته النفاذة، أستمريت أستنشق ذلك العبق الحاد المسكر، لاحظتها تتأوه، منير، أنته فضيع جدا في مداعباتك، آه، آه، يا الاهي، شو هيدا يا منير، مددت لساني الى أن وصل الى ثغور فتحة طيزها.. بدأت ألحسه وأمصه الى أن شهقت هي ورفعت صوتها.. أرجوك منير الحس أكثر، أكثر، دخل لسانك، أرجووووك، ألحس، زدت من وتيرة اللحس والمص، مدت يديها الى مؤخرتها، زادت بيديها من فلق فلقتيها كمن تأذن لي بادخال رأسي، قالت: منير شو هيدا، تأبرني ألحس أكثر، دخل لسانك داخل طيزي، نيك لي طيزي بلسانك، شوه هايدا، عم يجنن.. أثارني هياجها وتجاوبها، أثارني أكثر حكيها الشامي، حسيت بأن الحكي ذاته أروع نيك، رفعت رأسي من بين فلقتيها، وضعت أصابع يدي اليمنى (السبابة والوسطى) حوالي الفتحة دون أن أمس الفتحة، هذا هيجها، قالت: دخيلك منير بعبصني جواة طيزي، مدت يدها اليمنى كمن ترجوني أن أغرسهم، حاولت دفعهم الى جواة خرمها، قاومت ذلك، أستمريت في فرك ثغور الفتحة ومددت لساني الى كسها فبدأت بلحس كسها ومص بظرها مع الاستمرار بفرك أصابعي حوالي خرقها، هذه الحركات جعلتها تفقد صوابها، فصرخت، منير، منييير، شوه، عم تذبحني هيك، عم تموتني، شوه، هايذا تعذيب، أرجوك دخل أصابعك بطيزي، ببعصني، بعبصني، بعد أن شعرت أنها خالصه لبيت رغبتها، بللت أصابعي بسائل كسها وبالتدريج غرست أصابعي في فتحة طيزها.. بدأت تتلوى من شدة الهيجان وترجوني أن أنيكها.. أرجوك.. أرجوووك.. ما فيني اتحمل، أنا ميته.. دخيلك نيكني، نيكني، بطيزي، اذا ما بدك نيك لي طيزي بايدينك، أخذت تدفع كل أصابعي بطيزها، لملمت أصابعي الخمسة لها وهي تدفعهم، دخيلك فوتهم لجوه، نيكني، دخل أصابعك كلياتهم، عم أمتحن ماني آدره، حبيبي منير نيك لي طيزي، فوت ايدك، زدت من وتيرة لحس ومص بظرها، هاجت أكثر، حسيت أنها أرتعشت، فتحة طيزها أخذت في التوسع، دفعت هي يدي بقوة في خرم طيزها، بالرغم من اتساع فتحتها الا أني وجدت بعض الصعوبة في اخال كل أصابعي، هي مصممة بأدخال يدي وليست أصابعي فقط، دفعتها على السوفة لتأخذ وضعية الكلب علي أستطيع اشباع شبقها الجنسي الغريب، مددت يدي الى علبة فازلين موضوعة عند التلفاز، غرست أصبعين في العلبة وأخذت كمية من الفازلين، أحضرت من الحمام قفازا، لفتت نحوي وقالت: أبل ما تلبس القفاز، أضرب لي طيزي شوي بالقفاز، بدي اتوجع شوي أبل النياكة، تأكد لي بأن الحرمة فيها شيء من السادية، تحب التعذيب عند ممارستها الجنس، أحضرت لها بدلا عن القفاز حزاما رفيعا من الجلد مبروم تستخدمه صديقتي نوره لربط وسطها أحيانا، رأت هي الحزام، فرحت، فرشخت فخذيها وطيزها استعدادا للضرب، بدأت لشطها بالحزام على الخفيف، صرخت منير، اجلدني بئوه، زيد ما تخاف، الضرب عم يريحني وعم استلذ بلشطاتك، زيد حبيب ألبي، استمريت أضربها وهي تحرك طيزها يمنة ويسرة مع كل لشطة، احمرت مؤخرتها بعد أن كانت بيضاء ناصعة البياض، وقفت الضرب، ألبست يدي اليمنى بالقفاز طليتها بالفازلين، وضعت جزء من الفازلين على فتحة طيزها، استعدت هي للعملية، دعكت بأصبعي طيزها عاد هيجانها، قالت: منير فوت لي ايدك بطيزي، نيكنني دخيلك، ضغطت بأصابعي ملمومة، هي بدأت تفرك بظرها، فتحة طيزها تزيد اتساعا، مع لزوجة الفازلين بدات أصابع يدي الملمومة تنزلق، وهي تزداد هياجا، آه، آه منير فوت لي أيدك، شو بك منير، ساعدتني على دفع يدي، أنغرست كل أصابعي حتى منتصف كفي، استغربت (عند اغتصابها في المرة الأولى كانت تقول عم يوجعني وهالحين أصابعي دخلت وما عم توجعها) هذه ممحونة فعلا، قالت: فوت وحرك، قمت بتدوير يدي مع حركة ادخال واخراج، جن جنونها، فارتعشت، رفعت جسدي الى الأعلى.. لم تتمالك نفسها من شدة هياجها، مدت يدها نحو قضيبي محاولة الامساك به.. قبضت عليه من منتصفه وسحبته الى مؤخرتها.. قالت: دخيلك.. دخله، دخله، بسررررعة.. فوته جواة طيزي.. هاجني هياجها.. أسكرني عبق رائحة كسها ومؤخرتها.. اشتد انتصاب ذكري وأصبح كالحديد صلابة وكالطود شموخا.. حركته بين فلقتيها.. انحنت بوسطها أكثر حتى تهئ طيزها لاستقباله.. استمريت في تهييجها.. برشت لها مؤخرتها، دعكت هي بظرها... صرخت قائلة: عذبتني، دخيلك ما تفوته، شوه بك منير، شو بك حبيبي، فوته كله، حرام عليك عم با موت.. ضغطته قليلا واذا به ينسل بكامله في طيزها.. شهقت.. دفعت بمؤخرتها بقوه وشهوة عارمة حتى جعلته يستقر في أعماق أعماق طيزها.. بدأت أنيكها، أدخله وأخرجه بسرعة متدرجة، هي كانت أكثر هياجا، كانت تندفع الى الأمام والخلف بشدة مع تحريك مؤخرتها بشكل حلزوني بالتوافق مع حركتها الى الأمام والخلف، زادت من سرعة تحريكها لجسدها مما جعلني أتلذذ لحركاتها تلك فتجاوبت معها.. فكنت أسحبه قليلا عند انسحابها الى الأمام وأعيد غرسه بقوة الى أعماق طيزها عند اندفاعها الى الخلف، حتى أن ارتطام فخذي بمؤخرتها وارتطام خصيتي بعانتها كانا يحدثان صوتا مسموعا داخل الشقة، دخيلك منير نيكني بعنف، ما بدياك ترحمني، نيك لي طيزي، فوته لجوه ما تخلي شي، شوه وينه، ما عم حس فيه، مدت يدها تتحسسه، قلت لها: شوفي كله فايت جوه، دخيلك حرك لياته، بدي أحسه جواتي، مدت راسها نحوي وقالت: منير لطش لي وجهي كفكفني وانته عم تنيكني، شد لي شعراتي، مديت يدي اليمنى الى شعرها المتناثر خلفها وأمسكت بأكبر قدر من خصلاته وبدأت شده مع كل اندفاعة نيك عنيفة، قالت: شوبك منير شد أكثر، نيكني بعنف، لطش لي خدودي، لطمني، منير أعمل شي يحسسني بالوجع، الوجع عم يريحني، ما بدي نياكه بحنية، دخيلك نيكني بعنف ما ترحمني، استمريت أنيكها بعنف وهي على هذه الوضعية حتى أحسست أنها ارتعشت لأكثر من مرة.. انهارت من كثرة ارتعاشها.. فاستقامت ومدت عنقها نحوي فقبلتها.. قالت: حبيب ألبي، ما آني آدره.. أرجوك خلينا نفوت جواة غرفة النوم ونيكني للصبح، قلت لها: ما فيش شغل معك، قالت: شو ناسي باكر خميس ما في شغل، خذ راحتك حبيبي، لبيت لها رغبتها.. تحركت معها الى غرفة النوم، سدحتها على السرير وزبي مازال مغروسا بطيزها، نامت على شقها الأيمن مادة رجلها اليمنى معطوفة الى الأمام ورجلها اليسرى نحو الخلف قليلا.. سحبت قضيبي من طيزها لأتلذذ بمنظرها الجميل وهي مستلقية بهذا الشكل المغري جدا، حركت يدي على فلقتيها المحمرتين من شدة اللشط بالحزام، فركت بأصابعي كسها المبلل وبظرها البارز، قالت: دخيلك فوته بطيزي، أدخلته بالتدريج وهي تتأوه مع كل انزلاقه له، نكتها بعنف أكبر، قالت هيك عم حس فيه جواتي، نيكني هيك حبيبي، فوت لي اياته لجوه، نيكنني أكثر حبيبي، شوه، زبك ما أحلاه هيك، نيك لي طيزي، شد لي شعراتي، استمريت في نيكها وشد شعرها بعنف، شهقت وأحسست أنها أرتعشت، سحبت زبي من طيزها، التفتت هي اليه فأمسكت به وأخذت تمصه بعنف، فأدخلته الى أعماق تجاويف فمها واستمرت تمصه، وتخرجه من فمها تارة وتعيده تارة أخرى بحركات لذيذة.. أخرجته من فمها ومدت لسانها الى الخصيتين وأخذت تلحسهما وتمصهما، قالت دخيلك شو بيضاتك حلوين، وشوه زبك حلو، هيجتني أكثر، دفعتها لتعود الى وضعيتها السابقة فغرسته ثانية بطيزها فاستمريت أنيكها بعنف لمدة عشر دقائق، رغبت في تغيير وضعيتها، أخرجته من طيزها، سحبتها من خصرها لتكون في وضعية الكلب.. استجابت لطلبي.. أخذت الوضعية المطلوبة، ضغطت قليلا على وسط ظهرها لترتفع مؤخرتها وتبدو لي واضحة، قلت لها بدي أجرب كسك، قالت: ليك اياته نيكه مثل ما بدك، غرسته في كسها فانزلق بكل سهولة للزوجته من كثر ما سكبت من نيكها بالطيز، كسها يبدو اكثر ضيقا من طيزها، فرشخت هي فخوذها لتمكني من غرسه الى الاعماق، بدأت أنيكها وأزيد من عنف النيك، قالت: منير بدي نيك، هذا كسي ما في شي يجيبه الا النياكة الاوية، بدي نيك يا منير، عدلت من وضعي، زدت من درجة العنف، لفيت بعض خصلات شعرها على كفي وبدأت أشدهم بعنف مع كل غرسة لزبي، تحركت هي بشكل مذهل واخذت تصرخ بأعلى صوتها، نيكني منير، ببعصي لي طيزي وانته عم تنيكني، دفعت هي بأصابعها في خرم طيزها، انفعلت أكثر، بدأت تتحرك من موضع الى آخر على السرير، قالت ما توأف على حيلك منير بدي نيكة واحنا واأفين، رفعتها الى الاعلى، وقضيبي مغروس في كسها، رفعت هي رجلها اليسرى قليلا على الوسادتين الموضوعتين في مقدمة السرير، دفشتها في النيك أكثر، قالت: شو حلو النيك هيك، دخيلك نيكني أكثر، أكثر، آه، آه، أم أم أم أم، بدات هي بالارتعاش منير دخله، دخله، كله، أرجوك.. فتجاوبت معها، فشعرت بقرب تدفقه، قلت لها: جمانه با كب، سحبت هي زبي من كسها وبركت على ركبتيها تمصه حتى انفجر في فمها فشربته ومصته بعنف لتنظفته مما تبقى، أخذته تمرره على نهديها وتمسح ما تبقى وما سال من فمها من حليبي على نهودها ورقبتها ووجهها، قالت شو لذيذ حليبك يا منير، قلت لها مبتسما: مننه قذر؟ ضحكت وقالت: مننه قذر، أحلى فيتامين يا حبيب ألبي، ارتاحت قليل وقالت بدك تسمح لي أروح الى شأتي، قلت لها: بكير، قالت لا با ارجع بس بدي اجيب معاية شوية أغراض لزوم النياكة والانبساط للصبح، فذهبت لشقتها وغابت لمدة نصف ساعة.

عادت جمانه جارتي من شقتها المقابلة، واذا بها تحمل باحدى يديها قنينة خمر (فودكا روسي)، ويتدلى من اليد الأخرى زب اصطناعي كبير الحجم مزدوج الرأس (أي له رأسين من الطرفين)، قلت لها شو بدك بهذا، قالت: حبيبي بدياك تشرب معي فودكا حتى ننبسط وتنيكني للصبح، الفودكا عم تخدر الاعضاء التناسلية للرجل والمرأة وعم تخليهم ينبسطوا لأطول مده، قلت الفودكا ما عليش با اشرب واياك لكن هذا الزب ليش، ما تكوني ناويه تنيكيني، ضحكت، قالت شوه أنته منيوك؟ ما عندي مانع فوت لك اياه جواة طيزك.. ضحكنا معا، قالت حبيبي ريح شوي، أشرب لك كأسين تريح بهم دماغك وبعدين با تعرف ليش بدياته ها الزب، أحضرت كأسين وقطع الثلج وماء بارد، عادت الى شقتها وأحضرت مزه ممزمزة ومشكلة، شربنا الفودكا كأس بعد كأس، ومزمزنا المزة، قالت: منير ما عندك اسطوانات موسيقى رقص خليجي، قلت بلى، بدك ترقصي خليجي، قالت: نعم تعلمت الرقص الخليجي، بدي أرقص لك! قمت وشغلت لها اسطوانة، فقامت ورقصت هذاك الرقص اللي كله سكس في سكس، حقيقة زادت سكرتي من رقصها الفضيع، تعبت هي من الرقص، بركت بين فخذي وشرعت تمص زبي وتغرسه في كأس الفوتكا وتعيد تمصه مصا، شربنا أكثر من نصف الزجاجة، استمرت تمص زبي وهي نصف سكرانه، وأنا أيضا الخمر يبدو جاب خبري فانا شبه سكران ومبسوط من كل عمايل جمانه، تركت لها الحبل على الغارب، أخذت هي ترش قضيبي بالفودكا ثم تقوم بلحس رأسه وتمد لسانها الى الخصيتين لتشفط بفمها ما يتقاطر من سوائل الفودكا، رفعت رجلي الى أعلى وبركت على الأرض، وأخذت تلحس بلسانها خرم طيزي، قلت لها شو تعملي، قالت: شي بيعجبك، كل الرجال عم يعجبهم هيدا، وما كل الحريم بيستجرو يعملوها للرجالة، خليني ألحس لك هاي المنطقة المثيرة بما فيها خرم طيزك، هاي الحركة رايح تبسطك كثير، فعلا لاول مره أجرب هذا اللحس، جعلتني أستلذ بشكل عجيب حتى أن زبي ازداد انتصابا، قالت شايف، شغلت لك البطارية، ما تشوف زبك عم ينتفخ ويتصلب، ما تحسه صار مثل الحديد، عادت لزبي تمصه، أرتشفت ما تبقى في الكأس من فودكا دفعة واحدة، قامت وملأت الكأسين، قالت خلينا هلا نفوت على الاوضه، قلت لها وأنا شبه سكران أنا معاك وين ما بدك، دخلنا غرفة النوم، اسلقينا على السرير، قلت لها: حبيبتي بدي أطعم كسك، كان زبي منتفخا كالطود غرسته في كسها بعنف، قالت لا حبيبي طلعه، بدياك تلحسه وتلحس طيزي بالأول، ركعت بين فخذيها، وأخذت ألحس لها كسها، يا له من كس طري وبظر أحمر مائل الى البني الغامق، بدأت تتهيج، انقلبت وأخذت وضعية الكلب، قالت منير ألحس لي طيزي بالاول، قلت الحرمة ممحونة من طيزها ما تبى في كسها، لحست لها طيزها، طلبت مني أن ألحس كسها من تحت، نمت تحتها بحيث جعلت كسها فوق فمي، ورأسها مقابل زبي، أخذت هي تمص زبي وأنا ألحس كسها حتى امتحنت، قالت: دخيلك ألحس أكثر، فجأة أخذت الزب الاصطناعي وقالت: قوم وراي فوت لي اياه جواة طيزي، قلت لها وايش يفوت كل هذا بطيزك، قالت: ما تخاف حا يفوت بالراحة، قمت وبدأت أدعك طيزها بالزب الاصطناعي، هاجت، دخيلك ألحس وفوت لي الزب بطيزي، نيكني، فوته، لاحظت فتحة طيزها اتسعت مع الدعك والهيجان غرست رأس الزب الكبير في الفتحة انزلق بدون صعوبة بعمق عشرة سنتيمترات، صرخت، دخيلك، حركه وفوته كله، أفرك لي كسي، شو ما أحلاه، فوته كله، استمريت أدخل الزب الاصطناعي بطيزها وأخرجه، يا لها من لحظات رائعة، الفودكا أسكرتني واسكرتها، اذا بها تدفع بمؤخرتها بشكل جنوني وهي تردد كلمات نياكة مثيرة، مع السكرة دفعت بالزب الاصطناعي اكثر وبدون شعور، ياللهول، انغرس بكامله في طيزها، خفت حركتها، خشيت أن يكون قد آلمها، نظرت اليها فوجدتها في قمة الانبساط واللذة ـ صدقوني الزب الاصطناعي بحجم زب الحمار من حيث السمك وأقصر قليلا من حيث الطول ـ سحبته قليلا صرخت، دخيلك خليه جواتي، حركه وهوه جواتي، شو ما أحلاه، قلت لها: يا شرموطة أول لما كنت أنيكك في طيزك بزبي تقولي ما ني حاسة بيه، لأنك متعوده على هذا الزب الكبير، المهم استمريت أحرك لها الزب مثل المعصاد داخل طيزها، حتى أرتعشت مرتين، نامت تماما على بطنها، سحبت طرف الزب من يدي دفعت ما تبقى منه في تجويف طيزها حتى أوصلته الى طرف الرأس الآخر، قلت لها أكيد أنتي سكرانه، وين راح الزب، وصل لمعدتك؟ قالت أتخيله زبك الحلو جواتي، بعد أن ريحت قليلا نهضت ببطيء حتى تحافظ على بقاء الزب جواة طيزها، تدلى من طيزها حتى منتصفه وهي تنهض، امسكت به، قالت: منير ما تؤوم على حيلك تمسك لياته حتى ما يطيح من طيزي، بدي أروح جيب لنا كاستين فودكا، قلت لها: خرجيه وروحي شو بدك فيه وانتي تمشي، قالت: عم استلذ وأنا أمشي وهوه جواتي، تعودت على هذه الحركة بشأتي وأنا عم نيك حالي بها الزب، لبيت طلبها، قلت: ما بدها هذا شغل سكارى، أمسكت لها الزب، دفشته أكثر بطيزها وهي تمشي وتحرك طيزها مبسوطة، وصلت الى زجاجة الفودكا دنت وضعت قطع الثلج وملأت الكأسين، ناولتني كأسي وقالت بصحتك حبيب ألبي، عدنا الى غرفة النوم والزب بطيزها، قلت شو هذي من ممحونة ما يوجعها الزب وهيه تمشي، قالت: شو بك عم تحاكي حالك، قلت لها الزب الاصطناعي بطيزك، شو انتي سكرانه ما تحسي به، قالت شو بدك خليه جواتي عم أتلذذ به وأنا عم امشي، ضحكت قلت وينك نوره ما تشوفي جارتك، ولا شي أنتي ولا نياكتك بجنبها، قهقهت هي قهقه عالية وقالت: شوه السكرة كشفت أوراقك، شوعم تؤول، نوره ما هي خالتك، عم تنيكها؟ قلت لها: شو خالتي، هيه مثلك ممحونة وأنتي عارفه هذا الشي، قلت لها: ما تضيعي وقتنا، طوبزي با نيكك بكسك، قالت: لشو مستعجل ما تشرب كأسك، قالت بصحتك حبيبي، قلت لها: بصحتك يا أحلى شرموطه، يا أكبر منيوكة، قالت عم يبسطني ها الحكي، أنا شرموطتك نيكني للصبح، قلت لها: طوبزي بسرعة، قالت شو طوبز، قلت لها: انكبي على وجهك با نيكك فرنسي، طوبزت طوبزة تجنن، سحبت الزب الاصطناعي من طيزها، أعطى صوت لما خرج وبقيت فتحة طيزها مفتوحة مثل البير، سكبت نصف الكأس فوتكا مخففه بالماي داخل الحفرة المفتوحة، انبسطت، قالت شو بدك طيزي تسكر، دخيلك فوت لي زبك بطيزي بدي أطعم حليبك مخلوط بالفودكا، قلت لك با نيكك بكسك، قالت شو بدك بكسي طيزي أحلى، مع السكار فوت لها زبي بطيزها واستمريت أنيكها، كانت بقايا الفوتكا تنساب من طيزها وتحدث صوتا مثيرا.. أخرجته فوضعته على مشارف فتحة دبرها، أزبد طيزها حينما همت باخراج ما تبقى من سائل الفوتكا، أعدت دفع قضيبي في بوابة الفتحة المبتلة، انزلق من تلقاء نفسه في الحفرة، سحبت هي الزب الاصطناعي وفوتته بكسها، قالت نيكني، نيكني، أكثر، أكثر، استمريت أنيكها مدة بزب منتفخ ومخدر، عملت لي حركات بعد نصف ساعة تقريبا بدأت بالارتعاش وقذفت حليبي في طيزها، قالت: آه شوه حلو حليبك، عم يسكر مع الفودكا، خرجته من طيزها وأخذت تمصه، تمصه حتى قام من جديد، قالت: فوت لياه في كسي مثل ما بدك، طوبزت دخلته بكسها، حسيت أن كسها أضيق من طيزها، قالت: آه يا حياتي، آه، آه، أيه أيه، دخله، فوته، نيكني بعنف أخذت الزب الصناعي طلبت مني أغرسه بطيزها وزبي بكسها قلت لها: شو طيزك ما يشبع، قالت: النيك المزدوج عم يجنني، أدخلت هي الزب بطيزها واستمر يدخل حتى منتصفه، استمريت أنيكها قرابة الساعة ولم أقذف بينما هي ارتعشت أكثر من مرة، رغبت في تغيير الوضعية، اعتدلت في وضعها، وانسدحت على جنب قالت هيك با حس بزبك وهوه عم ينيكني جواة كسي، ودفعت بمؤخرتها وحركتها يمنة ويسرة حتى جعلت زبي يستقر تماما في كسها، نكتها نيكا مبرحا شديت لها شعراتها، ضربتها بالزب الاصطناعي في انحاء متفرقة من جسدها، بعد أن أحسست أنها متهالكة رغبت في العودة الى طيزها، أخرجته من كسها، قمت بوضع بعض التفال في فتحة شرجها ليسهل انزلاقه، استنكرت ذلك قالت: لا يا حياتي، ما يحتاج تبلله، دخله، يعجبني وهوه هيك جاف، مدت يدها اليسرى الى الخلف، دفعت بقضيبي، ثبتته بيدها على باب فتحة شرجها، دعكته قليلا... أثارتني حركاتها تلك، لاحظت تجاوب طيزها مع الدعك حيث تمددت الفتحة حتى أحسست بأنه ينزلق وينسل الى الداخل بيسر من جراء الدعك ولزوجة المنطقة من بلل كسها، استمرت بكل شبق ورغبة بالاندفاع الى الخلف، فأحسست بأنه انغمس حتى منابت الشعر في طيزها.. توقفت قليلا.. مدت يدها اليسرى الى بظرها، بدأت تفركه، قالت: أرجوك منير، حركه، دخله، وخرجه، بسرعة، لا توأف، استجبت لطلبها، حركته دخولا وخروجا.. زادت هي من فرك بظرها.. قالت، نيكني بسرعة، بعنف، أكثر، أكثر، أرجوك، أرجووووك.. فوته كله، كله.. نيكني بعنف.. أرجوووووووك، زادت من تفاعلها بشكل عنيف.. زادت من صراخها.. آه، آه، آه، ما أحلى زبك، أرجوك نيكني، فتجاوبها الشبق وحرارة طيزها ولزوجته هيجني.. فأسرعت في نيكها، زدت من عنف ادخاله واخراجه حتى لاحظت ارتعاشتها لأكثر من مرة.. شعرت بقرب انفجاره، هي أحست بذلك فزادت من حركاتها وزادت من انقباضة فتحة طيزها، فما كان منه الا أن تدفقت حممه منطلقة قطراته في أعماق طيزها، هي شعرت به، فارتعشت ارتعاشتها الأخيرة، كادت أن تعصره عصرا، أخرجته من طيزها، فهجمت عليه تمصه لتجفف ما تبقى به من قطرات.. قالت حبيبي عم تنيك كويس ريحتني، نيكتني منيح حبيبي، من هلا ورايح أنا تحت أمرك نيكني في أي وقت، ذهبت هي الى الحمام وهي تترنح من الخمر، تبعتها الى الحمام، دخلنا وأخذنا دش، مصت لي زبي شوي، قلت لها خلي فيه حيل لبعد الظهر، خرجنا من الحمام، لبست ثيابها، لاحظنا أن الفجر بدأت خيوطه تظهر، قالت: حبيبي شو با تعمل، هلا الفجر؟ قلت لها: با نام، قالت: ما تفوت عندي عشأة تبعي، تنام براحتك معي ماحده با يزعجك، قلت صحيح، نوره يمكن تجي الساعة العاشرة، با سير شقتك، ذهبت معها الى شقتها، شو شقة، شقة تأخذ العقل، نمنت حتى الظهر، استيقظت ظهرا من النوم، تلفت يمينة ويسرة ولم اجد جمانه، ناديت عليها، جمانه، جمانه، ولا من مستجيب، لبست الروب، بحثت عنها في كل الغرف والحمام لا وجود لها، قلت يمكن ذهبت الى البقالة تحضر شي للغدا، رغبت في سيجارة بحثت في شقتها ولم أجد الا نوعية لا أدخنها، ذهبت الى شقتي لأحضر علبة السجائر، فتحت باب الشقة، سمعت أنينا في غرفة النوم، سحبت رجلي رويدا رويدا الى باب الغرفة والذي كان نصف مغلق، نظرت بحذر الى الداخل، وجدت نوره وجمانه تنيكان بعض بذلك الزب الاصطناعي بتاع جمانه، جمانه من فوق ونوره تحتها تتلوى كالثعبان، وجمانه كأنها تقوم بدور الرجل، استغربت أن جمانه استطاعت التعرف على نوره بهذه السرعة والسيطرة عليها، وما كفاها نيك الليل بطوله حتى تواصل مع نوره، أمعنت النظر فيهما، هاجني المنظر، لاحظت طيز جمانه مفتوح، يبدوا أنها أحست بقدومي، فرشخت أكثر بطيزها كمن تدعوني لغرس زبي في مؤخرتها، قامت جمانه بسحبت نوره حتى اقتربتا معا من طرف السرير، تصلب انتفاخ قضيبي، تسللت الى أن وصلت الى طرف السرير، وأنا واقف دفعت بقضيبي بعنف في طيز جمانه، صرخت، شو حلو زبك، خشيت أن تلفت انتباه نوره بوجودي، لفتت جمانه نحوي عندما رأتني توقفت عن النيك، قالت مخاطبة نوره: لو تشوفي زب منير شو حلو بطيزي، ضحكت نوره، قالت: ناكني منير في كل جزء من جسمي، بطيزي وفمي وكسي وكل مكان، نيكها منير ما تقصر مع جارتنا، انسحبت نوره من تحت جمانه خشيت من ردت فعلها، ولكن لم ألحظ سوى انسجامها مع جمانه في مداعبات سكسية مغرية، قلت لنوره: كيف انسجمتي مع جمانه بهذه السرعة، قالت: احنا الحريم نعرف بعض أول ما شفتها حسيت أنها سكسية وبا تنسجم معي ومعك، الساعة العاشرة صباحا فتحت شقتك ما لقيتك، شكيت أنك عندها، دقيت عليها، سألتها عنك، جمانه في البداية ارتبكت خايفة من ردت فعلي، قلت لها ما تخافي، أنا حاسه أنه جوه عندك، أعرف منير ما يشبع من الحريم، تشجعت فقالت لي: نعم هو جوه عندي بالشأة ولكنه تعبان ونايم، قلت لها وأنا ميته من الضحك: البارح اشتغل معك طول الليل، هديتي حيله يا مفترية، هالحين خليه ينام وتعالي عندي الشقة با نتسلى ببعض شوية، وجات ومثل ما أنته شايف ننيك بعض، فيها شي، هذه جارتي، قالت جمانه: صدأني منير، نوره بنت طيوبة وسكسية هنيا لك، معك ثنتين سكسيات، عمي انبسط، شو بدك أطيب من هيك، تشجعت فنكت جمانه نيكا مبرحا، ثم استلمت نوره وكررت النيك للاثنتين ساعدني في التغلب على شبق الاثنتين الزب الاصطناعي، أصبحت جارتنا جمانه تشاركنا طقوس الجنس الفضيع كل اسبوع تقريبا.


صبــــــاح الحــــــب

أنا عصام في سنة 1997 وايامها كنت طالب في كلية الحقوق في السنة النهائية، كان سني 23 سنة وطولي 183 سنتي، ووزني 74 كيلو، صحتي حلوة ومتعافي بالبلدي كده، والدي متوفي من سنتين وعايش مع والدتي (كفيفة البصر) في قرية تابعة لمحافظة الغربية، بيتنا كان عبارة عن دار مبنية بالطوب والطينة، في حارة ريفية جدا كان اغلب اللي ساكنين فيها بيشتغلوا في مجالات ما بين الزراعة او تجارة المحاصيل والمواشي والالبان، أنا وحيد بدون إخوة أو اخوات وعايش أنا ووالدتي على معاش والدي اللي كان يادوب مقضينا اكل ومن وقت للتاني كنت اشتري لبن من الفلاحين وابيعه لبعض معامل الجبنة والقشطة وده كان بيخليني اقدر اكفي مصاريف علاج والدتي لأنها كانت مريضة بالمعدة وكمان اكفي مصاريف الجامعة، كنت أنا اللي بقوم برعاية والدتي وأحيانا حد من الجيران بيساعدني في خدمتها، وأكترهم خدمة لي ولوالدتي كانت صباح جارتنا سنها 34 سنة أرملة وعايشة مع اولادها (عالية 16 سنة وعلاء 13 سنة)، كانت ست طيبة جدا وحنينه جميلة ورقيقة، كان معاها اعدادية وما كملتش ثانوي لان اهلها ماكانوش مهتمين بالتعليم فجوزوها وهي داخلة تالتة ثانوي على اساس تكمل تعليم في بيت جوزها وشافوا انها كانت جميلة يتخاف عليها وخلاص جالها الراجل المناسب وكان شغال موظف حسابات في مستشفى لكنها ما قدرتش تكمل، انما كان عقلها كبير ومثقفة فعلا، لكن بعدما خلفت علاء بسنتين مات جوزها في حادثة وبقالها 11 سنة أرمله، كان بيتهم نضيف وشيك ومودرن شوية في وقتها، وهي كانت صاحبة لمسات جمالية في كل شيء ودايما تعتني بكل شيء في بيتها وفي اولادها، اضافة لاعتنائها بنفسها بشكل فائق، ولما كنت بروح الجامعة ويكون اولادها في المدارس كانت هي بتقضي معظم وقتها مع والدتي عشان كده كنت دايما مطمن وأنا بره البيت.. وفي اوقات كتيرة كنت دايما اساعد اولادها واذاكرلهم اي شيء صعب عليهم كنوع من رد الجميل ليها.. كان بيتها جنب بيتنا الحيط في الحيط، وكنا عاملين سور بالقش على سطوح بيتنا مكانش اي حد من الجيران يعرف يشوف اي شيء على سطوحنا، لكن بيتها هي كان دور واحد مسلح وجدران التاني مبنية وعالية كان ناقصها السقف وبرضه محدش يعرف يكشف سطوحها لكن من جنبنا احنا كان عليه سور صغير بس وقتها الطوب ماكفاش فوقفوه على متر يادوب، وفي اوقات كتير كانوا اولادها يطلعوا من عندنا وينزلوا عندهم لما تكون مش معاهم المفاتيح وتصادف ان مامتهم في السوق .

كنت محبوب من كل الجيران وكنت الشاب الوحيد الجامعي في الحارة، والكل كان بيناديني أستاذ عصام، وكنت محل ثقة الناس كلها بحكم التزامي واخلاقي مع الكل، لدرجة ان ناس كتير كانوا بيحطوني نموذج لاولادهم وقدوة علشان يكونوا زيي لما يكبروا، كنت اقدر ادخل اي بيت والناس اللي فيه مطمنين على حريمهم لانهم عارفين مين هو عصام، كنت صحيح مدردح وفاهم كل حاجه واقدر اعمل اي حاجه، لكني كنت براعي حاجات كتير أوي وبفكر الف مرة قبل ما اعمل اي شيء .

وزي اي شاب في المرحلة دي كان فيه قصة حب بيني وبين بنت من بنات قريتنا (إيناس) كانت اجمل بنت في البلد كلها، طويلة وجسمها مظبوط أوي وملامحها اجمل ملامح شوفتها، ابتسامتها كانت ترجعني للطفولة، وحزنها كان يكبرني خمسين سنة، لما كنت ابص في عيونها كنت احس اني عاشق سارح في الملكوت، شعرها لما كان يبان من تحت الطرحة على جبينها كان زي خيوط الحرير الأسود اللي بيعكس لمعة من اشعة قمر 14 لما يتسلط عليه، كانت بتدرس في كلية الاقتصاد المنزلي وكانت اغلب مقابلاتنا اما في الجامعة او في المواصلات، وكانت طريقة التعبير بيننا عن المشاعر هي الرسايل المكتوبة على ورق ملون بألوان رقيقة، أيام كتير ما كناش نتقابل لكن في اي فرصة كنت اعدي من قدام بيتها ولحسن الحظ كان بيتها على الطريق وكنت الفت نظرها تخرج بسرعة اسيب الجواب يقع من ايدي وهي تاخده وترجع وكنت احددلها في جوابي اني تاني يوم هاعدي من قدام بيتها في تمام الساعة 2 بعد الظهر لان ده الوقت اللي بيكون فيه طريقهم فاضي في الغالب، وكنت افضل رايح جاي احيانا لو مالقيتهاش او كانت الظروف ملخبطة لحد ما تلاحظني واخد جوابها وارجع بيتنا .

كانت إيناس هي اكتر حاجه حلوة في حياتي، كانت هي ابتسامتي وطموحي وانطلاقي، وبعد امتحانات الليسانس انشغلت بمرض والدتي اللي اقعدها تماما عن الحركة وفضلت جنبها وماقدرتش حتى اخرج عشان اشوف إيناس او اسيبلها جواب زي ما كنا متعودين ولما انتهزت فرصة ان صباح كانت مع والدتي وخرجت اطمن عليها لقيت بيتهم مقفول ومفيش اي حد جواه، وروحت تاني يوم وتالت يوم والحال هو الحال، برغم اني كنت محتار جدا وعاوز اعرف فيه ايه لكني ما سألتش حد، وبرغم ان إيناس تبقى بنت خال صباح ما قدرتش اسألها لأني كنت حريص على ان محدش يعرف أبدا بحكم اننا في مجتمع ريفي والحب فيه جريمة وده كان واقع ولا يزال موجود في بعض المجتمعات حتى اليوم .

وفي رابع يوم لقيت صباح دخلت البيت عندنا ونادت عليه بره اوضة ماما وقالت لي وهي مبتسمة (إيناس اتصلت عندي وقالت لي انها عاوزة تكلمك النهارده الساعة 4 العصر) أنا اتفاجئت طبعا وقلقت جدا ان صباح كده اكيد عرفت وفهمت، لكنها لما لاحظت قلقي قالت لي ايه يا عصام هو أنا مش زي اختك وإيناس تبقا أختي وأنا اخاف عليكم زي خوفي على أولادي، فاضل ساعتين على المكالمة اانا هابقا اجي اقعد مع والدتك وانت ابقا روح اقعد جنب التليفون وأنا حطيتهولك في الانتريه .

ولما جه المعاد كنت أنا جنب التليفون ورفعت أنا السماعة وسمعت صوت حبيبتي اللي كانت ملهوفة جدا عليه، اعتذرت لي انها دخلت صباح بيننا لكن دي كانت الطريقة الوحيده اللي تعرف تكلمني بيها وهي في زيارة للقاهرة مع اسرتها عند عمها (خال صباح التاني)، وفضلت تسألني عن احوالي وتقولي وحشتني وخد بالك من نفسك واتفقنا اننا هانتكلم كل يوم في المعاد ده وعلى مدار اسبوع كامل كنت ادخل عند صباح وتجيب لي عصير وتخرج تقعد مع والدتي .

كنت ارجع بيتنا بعد المكالمة وصباح تشوف الابتسامه والفرحه في عيوني تبتسم وتستأذن وافضل أنا قاعد مع والدتي، وشوية ترجع صباح تساعدنا في كل شيء تقدر عليه، وكانت لما تقعد عندنا في اوقات بالليل تحب تسمع مني عن اللي بيني وبين إيناس واحكي لها كأني باحكي مع نفسي وهي تسمعني وعيونها مبتسمة وتدعي لنا اننا نكمل حياتنا سوا.. كانت صباح هي الشاهد الوحيد على حبنا أنا وإيناس واحلامنا اننا نكون مع بعض وكانت تتمنى انها تقدر تقف جنبنا وتساعدنا نكمل حياتنا سوا، ولما رجعت إيناس من القاهرة رجعنا تاني للجوابات اللي بيننا والكلام من بعيد لبعيد واحيانا كانت تنتهز فرصة ان البيت يكون فاضي وتكلمني في التليفون عند صباح، وفي مرة كتبت لي في جوابها انها ممكن تكلمني عند صباح في اي وقت بعد الساعة 12 بالليل، لكن طبعا أنا رفضت المعاد ده علشان ما نسببش اي احراج لصباح وقلت لها كفاية بس الاوقات اللي بالنهار لما يكون الجو رايق .

وتمر الأيام والنتيجة تظهر واتخرج من الكلية وافرح ببداية مشوار تحقيق احلامي، لكن القدر لم يمهلني للفرحة فبعد أيام قليلة يزداد المرض على والدتي وتتنقل للانعاش وبعد ساعات تصعد روحها إلى السماء، حسيت بمرارة وحزن ماكنتش هقدر عليه لولا وجود إيناس اللي كانت كل يوم تكلمني وتطمن عليه وصباح كان حزنها يساوي حزني على وفاتها وكانت اكتر حد بيواسيني ويصبرني برغم انها كانت عاوزة اللي يصبرها لانها كانت متعلقة بوالدتي جدا، مرت اسابيع قليلة وبدأت أدور على مكتب محامي اتمرن فيه إلى جانب التقدم لبعض الوظائف الحكومية وانشغلت بالبحث لحد ما لقيت المكتب واحزاني كل ما اشوف اوضة ماما فاضية خلتني مش عارف اكتب اي كلمة لإيناس على مدى اسبوعين كاملين حتى لما كنت باعدي قدام بيتهم ماكنتش بالاقيها ظاهرة حوالين البيت كالعادة واتحرجت اني أسأل صباح عليها او اطلب منها تخليها تكلمني، لكنها كلمت صباح وطلبت منها اني اكلمها على وجه السرعة، ولما كلمتها قالت لي ان إبن عمها اللي هو إبن خال صباح التاني اللي في القاهرة متقدم لها ولازم أنا اظهر في الصورة فورا عشان ماتضيعش مني، وفعلا روحت لابوها وطلبت ايدها منه لكنه بص لي باستهزاء وقالي ان إبن عمها خاطبها من وهما في ثانوي وفرشلها شقة كبيرة في القاهرة وهايجيبلها شبكة بعشرين الف وهو مش هايزعل اخوه عشان خاطري، وقالي انت لسه يا ابني قدامك مشوار طويل ربنا يسهلك، تشرب حاجة تاني ولا هاتتفضل تستأذن؟! اكيد خدت الصدمة والاهانة في قلبي زي الرصاص وخرجت وأنا مش شايف قدام عينيه والحزن زاد في قلبي أوي لدرجة اني كرهت نفسي واتمنيت اني الحق بأمي لان خلاص كل شيء راح مني ومابقاش في دنيتي اي شيء حلو، وجه يوم الحنة وراحت صباح تحضره هي واولادها ورجعت لقيتني قاعد في (وسط الدار) حاجة زي الصالة كده والباب مفتوح وأنا ماسك دماغي بايدي وبابكي بيني وبين نفسي بكل حرقة وبصوت مكتوم في قلبي، ومن غير ما احس بيها لقيتها داخلة تاخدني من ايدي وقالت لي تعالى معايه قمت وأنا حاسس اني مشلول على كرسي متحرك وحد بيسوقهوله ودخلت أنا واولادها البيت كانت الساعة عدت 11 بالليل، دخلت اولادها يناموا وقعدت معايه في الانتريه وهي بتحاول تهديني وأنا في عالم تاني كأني مش سامعها، قامت تجيب لي حاجه ساقعه ورجعت قعدت جنبي على الكنبة وقالت لي: ولا يهمك يا عصام بكره تلاقي اللي احسن منها واللي تحبك زي ما تحبها، إيناس ما بطلتش رقص من ساعة ما قعدت في الكوشة تتحني لحد ما أنا رجعت وسايباها بترقص، أنا نفسي اتخنقت منها ومن تصرفاتها دي، بترقص وهي عارفة انها مع كل خطوة منها ع الارض بتدوس فوق قلبك يا حبيبي، بترقص ولا كانها عارفة ان فيه انسان بيتقطع عشان فراقها دلوقت، بترقص وهي ناسية انك اتهنت بسببها لما روحت تتقدم لها وحتى ما وقفتش قدام اهلها تدافع عنك اوتقول لهم أنا عاوزة ده، ولما كلمتها لقيتها بتقولي (بكره ربنا يرزقه بواحده احسن مني وبعدين ما انتي عارفة طارق إبن عمي كويس ووظيفته حلوة وهايعيشني في مصر).. كل همها هاتعيش فين وهتعيش ازاي لكن ماهمهاش هتعيش مع مين، أنا عارفة طارق إبن عمي طول عمره بتاع بنات وكداب وعمره ما كان له كلمة بس هي اللي اختارت برضاها واهه مبسوطة وفرحانه بحياتها الجاية، انسى يا عصام ولا يهمك يا اخويه.

كانت بتكلمني وهي جنبي وعينها في عيني ماليها الدموع لكنها حابساها عشان تقويني لانها كانت شايفه حالتي وكانت ايدها الشمال على شعري وايدها اليمين على خدي، غمرني حنانها بدرجة خلتني ما تمالكتش نفسي ونسيت انها ست ونمت على صدرها وانفجرت بالبكاء، عمري ما بكيت في حياتي زي ما بكيت في اليوم ده حتى يوم وفاة والدتي كنت اقوى من كده، فضلت صباح تبكي معايه وتمسح بايدها على شعري وتطبطب على كتفي وتحضنني وهي بتقولي كفاية يا عصام حرام عليك نفسك، إيناس ماتستاهلش دمعة واحده من دموعك دي، كفاية يا حبيبي عشان خاطري، كفاية بقا مش قادره استحمل دموعك صدقني، كنت بابكي في حضنها وراسي على صدرها وباتقلب وأنا مش مراعي انها ست وبقالها سنين محرومة من حضن راجل، ما خدتش بالي ان صوتها ضعف وهي بتترجاني اسكت، كانت شبه حضناني وأنا ايدي على كتافها الاتنين، مخدتش بالي ان صوت انفاسها ابتدى يعلي، وان صوت دقات قلبها بقا اسرع بشكل رهيب يقلق، واني بقيت اقدر اسمع صوتها وهي بتبلع ريقها بصعوبة، ما خدتش بالي اني مع حركة خدي على صدرها حركت جواها احساس كان بعيد عنها، مش فاكر اد ايه استمر نومي على صدرها لكني حاولت اني ارفع راسي فلقيتها بترجعني تاني وهي بتقولي خليك يا عصام طلع كل الحزن اللي جواك عشان ترتاح، ولما رفعت راسي للمرة التانية لقيتها بتحضن وشي بايديها وبتمسح دموع عيني وبتبوسني من جبيني وتقولي خلاص اهدى عشان خاطري ما تعملش في نفسك كده واوعدني انك هاتنساها، وأنا ماشية من الفرح ما سلمتش عليها ولا حتى قلت لها مبروك، ومش هاسافر معاهم بكره أنا خلاص قلبي اتقفل من ناحيتها وانت كمان لازم تنساها وتفكر في نفسك وفي مستقبلك، هي باعتك لما شافت انها هتعيش بشكل احسن مع حد تاني وانت كمان لازم ترمي ورا ضهرك يا عصام.

ماقدرتش ارد عليها بأي كلمة لكني حسيت اني اتخلصت من جبل على صدري لما بكيت، ومن كلامها عن فرحة ايناس بطارق والعيشة في مصر حسيت بحالة من الغل في نفسي وافتكرت كلام ابوها ليا وقلبي اتملا بالغيظ والاحساس بان كرامتي اغلى من اي حد في الدنيا، اغلى من حبي ومن الف واحده زي ايناس، ابوها طعنني في كرامتي وهي طعنتني في قلبي لكني هكون اقوى من اي طعنة، وهاكمل مشواري واكون احسن بني آدم في الدنيا، مش هسمح لاي حد انه يجرحني مرة تانية، أنا اللي مشيت ورا قلبي وعرضت نفسي للجرح عشان واحده فعلا ما تستاهلش، واحده عاوزة عريس جاهز وبس، لا يهمها حب ولا مشاعر، هي نسيت وبكره هاتعيش مشاعر ليلة الدخلة وتنسى مع لحظات الجنس اي حد في الدنيا وأنا مش هكون حتى مجرد ذكرى في قلبها لاني ما كنتش فيه من الاساس.

استأذنت من صباح وقمت دخلت دارنا وفضلت قاعد من جديد افكر في اللي جاي بالنسبة لي واحاول ارسم لنفسي طريق ياخدني لمكان تاني، هادوس على جرحي واعدي وارسم خطواتي الجاية بعنايه ومش هسمح لاي حد يقف في طريقي او يدوس على قلبي مرة تانية، وفضلت على كده لحد ما الوقت عدى والساعة دخلت على اتنين صباحا، سمعت صوت خبط خفيف على الباب، قمت افتح لقيت صباح، دخلت وقفلت وراها الباب وهي بتقول: أنا مش هعرف انام وأنا قلقانة عليك كده، خفت عليها من كلام الناس وسألتها واحنا واقفين من غير ما اقولها تقعد: ايه بس جاية دلوقتي ليه، ازاي تعرضي نفسك للاحراج بالشكل ده وتيجي عشاني؟ قالت لي أنا جيت بعدما اطمنت ان كل الجيران ناموا لكني كنت عارفه انك لسه صاحي، أنا مش عارفه انام وانت في حالتك دي وخايفه ومرعوبه عليك يا عصام، ومش همشي الا لما اطمن عليك حتى لو الجيران هايصحوا الصبح يلاقوني عندك مش هايهمني حتى لوساعتها هيقولوا كنت نايم معايه، وفجأة عيني ثبتت وأنا واقف باسمع كلامها وسكت الكلام على لساني ولسانها، بصيت في عيونها لقيتها مليانه حنان مع جرأة في مواجهة الكل عشاني حتى لوكان التمن سمعتها، مش عارف ليه في اللحظة دي بالذات بدأت أشوفها على انها ست وبس، مش صباح اللي كنت باعاملها زي أختي، بصيت للعباية البيتي اللي كانت لابساها ومقسمة جسمها بتفاصيله قدام عيوني اللي اتحولت نظرتها من البراءة بشكل مفاجئ وفي وقت عمري ما كنت اتصور ان فيه حاجه تحول تفكيري في ايناس وحبي الضايع لتفكيري في انثى أنا وهي مقفول علينا باب واحد، ولا كنت اتصور ان ييجي اليوم اللي افكر فيه في صباح كامرأة كاملة الانوثة شهية الروح والجسد، بصيت في عيونها من جديد ولاول مرة اركز في لونهم، عسلي مايل للبني اكتر، لاول مرة بدأت اتأملها كأني بشوفها للمرة الأولى، بيضاء البشره بشكل خلاني اتخيل انها بتعكس الضوء اللي نازل من اللمبة على جبينها، متوسطة القامة تميل للطول اكثر من القصر اما وزنها فكانت مش تخينة لكنها كانت طرية أوي، شعرها اشقر كيرلي نازل من تحت الايشارب زي السجين اللي محتاج يهرب من سجنه ويتحرر، عيونها واسعة برموش كحيلة كثيفة طويلة تتهادي وهي بترمش بعيونها، حواجبها تميل للاسود الخفيف لكنهم مرسومين بدون تحديد بنفس انحناءة رموشها، خدودها في لون الورد البلدي الاحمر ولونه متوزع بإنصاف وعدل على الخدين لحد تحت عيونها، شفايفها مليانه وحمره زي الجمر، بصيت بهدوء على صدرها واه منه ومن تقسيمته، كبير وبارز وحلماته واضحه واخده مكانها برة حدوده، خصرها نحيل جدا وطيزها كبيره طرية وفخاذها فيها انحناءة لذيذة مرسومة رسم تحت العباية، باختصار جسمها كأنه مرسوم بفن للاغراء والجاذبية.

تفكيري ونظراتي ماخدتش وقت كانت زي الرسالة البرقية لما توصل في أقل من الثانية ويحلل القلب شفراتها كاملة في لحظة، بدا صوت انفاسي يبان وهي لسه في مكانها، هي تصورت اني على وشك البكا من جديد واني لازلت بعيش نفس حالة الحزن فلقيتها بتقولي يا عصام يا حبيبي أنا مش هاين عليا اسيبك لحظة وانت مهموم اطلب روحي هديهالك بس ما اشوفكش كده، عشان خاطري ما تفكرش في اي حد الا في نفسك بس وفي مستقبلك، فكر في المرحومة والدتك اللي لوكانت لسه عايشة وشافتك في حالتك دي كانت هتموت من الحزن عليك مش من المرض، افتكرت والدتي من تاني واتجدد حزني عليها وبكيت مرة تانية لكني لفيت وفردت دراعي ع الحيطة ودفنت راسي فيه، لقيتها بتلفني وتاخدني في حضنها من جديد واحنا واقفين وتطبطب عليه، وتقولي معلهش أنا اسفة اني فكرتك بيها، سامحني يا عصام، لكن بعد لحظات الحضن اتغير طعمه، كان حضن من نوع خاص اول مرة اعيشه، بعدما كانت ايدي جنبي لقيتني بالفها حوالين وسطها وباحضنها بجد، حضنها كان دافي وطري أوي، قلت لها بصوت مخنوق احضنيني أوي، كمان، حضنك فيه براح الكون، بيشيل عني همومي واحزاني، انفاسنا تصاعدت أوي وقلوبنا بقت تدق بسرعة نفاثة، حسيت ببزازها على صدري، مفيش اطيب ولا انعم من كده، كنت حاسس كأني في غيبوبة فاقد الوعي بصيت في عيونها لحظة، مسحت دموعي بطرف صوابعها وخدت خدودي بين ايديها وباستني في خدي اليمين مرة والشمال مرتين ووجهت خدها اليمين ناحية شفايفي وعيونها بيملاها سحر غريب وعجيب، وتسبيلتهم تأسر القلب وتطير العقل، وفورا وأنا بارتعش بوست خدها كان طعمه وحرارته ونعومته كفيلة بانها تمحي اي دموع للأبد وتجدد نور الشمس في ابتسامتي من جديد وتخلي قلبي المكسور المجروح يخف وينطق ويتحرك، لفت خدها التاني بوستها منه وأنا حاسس ان حرارتي عليت ووصل الانتصاب عندي لدرجة اني خفت عليها احسن زبري يعدي في لحمها الطري وأنا باحضنها، نزلت ايديها على وسطي ونامت على صدري وقالت لي بصوت حنين أوي: اوعا اشوفك زعلان مرة تانية، الدنيا كلها فداك يا عصام، ورفعت وشها وبصت في عيوني وقربت، مابقاش فيه بين شفايفي وشفايفها اي مسافة، كنت حاسس بانفاسها وباتنفسها معاها، لكني تراجعت لورا لما حسيت اني مش قادر اقف على رجلي، لقيتها بتبتسم وبتقولي: هو أنا هفضل واقفة كده مش هاتقولي اقعدي اشربي حاجه، قلت لها وأنا بحاول اجمع صوتي اللي كان هربان مني وظهرت ابتسامه على وشي، معلهش أنا آسف يا صباح، تشربي ايه؟ ابتسمت وقالت لي: يااااه! اول مرة تقولي صباح، طول عمرك كنت بتقول لي ام علاء لما خلتني احس اني طلعت ع المعاش بدري، زادت الابتسامه على وشي اكتر وقلت لها معاش ايه؟ ده انتي اللي يشوفك يقول انك لسه ما اتجوزتيش ده أنا كان عندي بنات زمايلي في الكلية لو حد شافهم معاكي هايقولوا انك بنتهم (قلتها وأنا كأني بفكر بيني وبين نفسي لكني مش عارف ليه قلتها رغم اني طول عمري كنت باكلمها بكل تحفظ وأنا وشي في الارض)، لقيت ابتسامتها نورت ملامحها اكتر وقالت لي: ايه ده ايه ده انت بتعاكسني ولا ايه يا واد يا عصام؟ لا ما هو مش عشان انت شاب وسيم وامور كده ودمك خفيف هاسيبك تعاكسني لا، لا ممكن أبدا، حسيت انها معايه الليلة دي غير كل مرة، حسيت بغلاوتي عندها أوي لدرجة انها عندها استعداد تضحي بسمعتها عشاني، حسيت ان مفيش بيني وبينها اي حواجز.. ابتسمت وقلت لها: صبااااااح!ضحكت وقالت لي: خلاص هتنزل المرة دي، ها! قولي بصراحة انت اتعشيت؟

قلت لها: مش مهم، أنا بحب انام خفيف، وبرغم انها كانت عارفه اني نفسي كانت مقفولة عن اي شيء الا انها ما حاولتش ترجع بيا تاني للحزن وكملت في الابتسامه

قالت لي: عشان كده هاتفضل رفيع كده وعامل زي لاعيبة السلة، طيب ناوي تشربنا ايه؟

قلت لها: اللي تحبيه شاي قهوة كله موجود

قالت لي: تعرف تعمل قهوة زي ما أنا باعملها؟

قلت لها: بصراحة لا، أنا القهوة اللي باشربها من ايدك دي مش عارف انتي بتحطي فيها ايه يخليها حلوة كده

قالت لي: باحط فيها سكر هههههههههههه، تعالى معايه وأنا اعلمهالك اهي حاجه تنفعك

ودخلنا مندرة كده كنت عاملها مطبخ ودخلت معايه تعلمني طريقة عمايل القهوة، كنت حاسس وهي بتعلمني القهوة ان الحنان بيغمرني من شعر راسي لحد صوابع رجلي بشكل خلى جسمي كله يحس بتنميل، وبدأت اسرح مع حركات جسمها وهي واقفه وابص على ايديها وبياضها وطراوتها، وابص على بزازها وأنا واقف جنبها، واسرق نظرة او اتنين لضهرها واملي عيني من جمال واستدارة طيزها وبروزها النافر اللي وقف زبري وكبره وخلاني احس بتوتر رهيب في احساسي بيها وبوجودها معايه، فوقت على صوتها وهي بتقولي: اظن كده اتعلمتها اهه واديتك سر الصنعه ماتقولهوش لحد خالص

قلت لها: لا مش هقوله لاي حد طبعا بس ياريت اعرف اعملها زي ما عملتيها

قالت لي: طيب تعالى نقعد برة بقا نشربها، وخرجنا نقعد في وسط الدار نشرب القهوة على الكنبة الصغيرة وكانت المسافة بيننا بسيطة أوي، وبدات تفتح معايه كلام جديد عن شغلي في المكتب وهل افضل الشغل كمحامي ولا الوظيفة احلى، وفضلنا نتكلم طول الليل لحد الفجر ما قرب يطلع علينا، حاولت الفت انتباهها ان النهار هايطلع لقيتها واخده بالها لكنها مش عاوزة تسيبني، سألتني انت عندك شغل الصبح؟ قلت لها: شغل ايه النهارده الجمعة يا ام علاء انتي ناسية!

قالت لي: أنا مش هرد عليك

قلت لها: خلاص يا صباح هو ايه عجبك الاسم؟

قالت لي: بصراحة احلى مرة اسمع اسمي فيها لما بتناديني بيه

قلت لها: يا سلام! طيب صباح صباح صباح

ضحكت وقالت لي: ايه فيه ايه هي اغنية؟ مرة واحده كفاية، طيب عصام عصام عصام عصام قالته وهي بتنزل برتم الصوت تدريجيا لحد ما بقا في آخر مرة همس، وقتها حسيت ان كل مشاعري بتتحرك، وباني عاوز احضنها تاني، حاولت اداري لكن ما قدرتش فجأة لقيتني بقولها: عيديه تاني بس بهمس زي آخر مرة، لقيتها بتتكلم وهي بتناجيني بنفس الهمس ومبتسمة بجنب على خفيف وبتقول لي: عجباك الطريقة دي؟ حسيت اني بانهج زي اللي خارج من سباق اختراق الضاحية وقلت لها: أنا عمري ما سمعت حد بيكلمني بالطريقة دي بس دي تجنن

قالت لي: يعني لوسمعتها من اي حد غيري هاتعجبك برضه!

قلت لها: لا طبعا بس عشان صوتك انتي وطريقتك مخلياها حلوة، بصت لي والخجل على ملامحها وقالت لي: يعني انت مش مضايق من وجودي معاك يا عصام؟

قلت لها: أنا لوقلتلك اني النهارده بس عرفت انك اغلى انسان في عمري واحب انسانة لقلبي مش هتصدقيني، انتي اللي لقيت معاكي حنان الدنيا كلها وامان الدنيا كلها ومش عارف من غيرك كانت الايام عدت عليا ازاي من بعد موت أمي

قالت لي: طب بلاش سيرة المرحومة تاني احسن تزعل تاني وانت زعلك وحش

قلت لها وأنا في منتهى الجرأة: بس طول ما انتي جنبي بتضيعي زعلي في لحظة

ابتسمت في كسوف وقالت لي: خلاص وقت ماتلاقي نفسك زعلان ابقا ناديلي

قلت لها: طب وانتي لما تكوني زعلانة بقا مين هايضيع زعلك؟

قالت لي: طول ما انت مبسوط عمر الزعل ما هايعرف طريقي

الكلام بيننا كان غير كل الكلام، والمشاعر اللي حسيت بيها ناحيتها ماكانتش صحيح زي اي مشاعر حب مريت بيه، انما كانت مشاعر غريبة مختلطة ولهفة واشتياق واستمتاع بجمال ملامحها وحلاوة صوتها وأنا لاول مرة باشوف فيها الأنثى اللي ياما حلمت بيها، الحنان العجيب المتدفق من كل تصرفاتها في الليلة دي، وقفتها جنبي اللي حولتني في لحظة من اتعس انسان في الدنيا لانسان عادي بيحاول يدور على السعادة وبيبتسم وبيضحك من قلبه، طال بيننا الكلام، وسمعنا صوت الناس بره خارجين رايحين اشغالهم، قلقت عليها وبدأت اسألها: هاتعرفي تخرجي؟

قالت لي: هخرج براحتي لما الرجل بره تخف شوية

قلت لها: طيب مافيه طريقة اسهل من دي

قالت لي: ايه هي؟

قلت لها: تعدي السطوح

قالت لي: مش هعرف

قلت لها: أنا هساعدك

قالت لي: طب حد ممكن يشوفنا فوق؟

قلت لها: لا يمكن، انتي شايفة سطوحنا وسطوحكم اعلى سطوح في المنطقة ده غير ان جيراننا كمان عاملين اسوار قش اوجدران زينا يعني امان

قالت لي: طب ما اخرج من الباب عادي

قلت لها: لا مش عادي، اخاف ان حد يشوفك وانتي خارجه بعد الباب ما كان مقفول علينا ويجرحك بنظرة، ابتسمت ابتسامة خفيفة وقالت لي: خايف عليا يا عصام؟ رديت عليها وأنا عيوني مليانة حنان زي اللي هي قدمتهولي وقلت لها: اكتر من خوفي على نفسي يا صباح

مديت ايدي وقلت لها: تعالى اعرفك الطريقة السهلة دي

مدت ايدها بمنتهى التلقائية وهنا حسيت لاول مرة بمسكة الايد ومعناها، في البداية كانت عادية لكن مع طلوعنا اول سلمة اتحولت لتشبيكة صوابع بصيت لها وابتسمت، لقيتها بتبتسم لي وهي عيونها دبلانه، وعند اول بسطة سلم لقينا ايدينا الاتنين بقوا متشبكين ووقفنا والعين في العين، لحظات وعيوننا بتناجي بعضها زاد تشابك ايدينا ورفعت ايديها الاتنين وقربتهم على شفايفي وبوستهم واحده بعد واحده، حسيت في ايدها برعشة خفيفة كملت مع ايديها بشفايفي زاد التوتر علينا وحضننا بعض واحنا كاننا بنتسابق في تكسير عضم بعض بالاحضان دي، كانت بتتمرغ بوشها في حضني وبتنهج ونفسها كان هايروح، رجعت ورا شوية ومسكت دقنها بايدي وقربت قربت أوي لحد ما بقت شفايفنا قدام بعض، كنت مصمم ان البوسة تكون زي ما بشوفها في افلام السينما، هاتطلع بحرفنة وفن ونظام عالي أوي، وقد كان، وبعد لحظة لقيت شفايفها بتصارع شفايفي في جولة من القبلات على حلبة الاشواق، نفسها كان بيدخل جوة صدري كأنه عبير الياسمين في ليلة من ليالي الربيع المنسمة، ريحة جسمها كانت اجمل من الخيال، كانت مالية صدري، كان جسمي بيستقبل جسمها في الحضن بفرحة ومواكب حب، وقبل ما الف دراعاتي حوالين جسمها كان زبري بيدور على مكان يستقر فيه بشوقه، وأنا كنت بساعده في التوجيه بالاحتكاك والحركة لحد ما بقا فوق كسها بشويه اوتحت سوتها اللي كانت اول حاجة بيلمسها زبري مع الحضن، كنت باحس انها بتضغط جسمها على زبري وبتقرب أوي منه، والبوس اتحول لالتهام شفايف كنت بابوسها وكاني بادخل مع البوسة في مراحل متتابعة من السعادة وازاي طالب السعاده يفكر انه يبعد عنها او يتوقف عن طلبها بعدما حس انه بينولها وبعد وقت طويل واحنا في مكاننا لقيتها بدات تتكلم وقالت لي بصوت هامس تعبت عشان افهمه: عصام أنا مش قادرة اقف على رجلي، مش هقدر اطلع معاك السلم ده ولا قادرة اتحرك من مكاني، أنا حاسة اني هقع يا عصام، قلت لها الف سلامة عليكي يا حبيبتي، أنا هشيلك، اتفاجئت لما سمعت مني الكلمة دي وقالت لي وصوتها بيرتعش وبتبلع ريقها بالعافية وبتتنفس بمنتهى الصعوبة: حبيبتك!! أنا حبيبتك يا عصام؟ قولهالي تاني لوليا خاطر عندك

قلت لها: من الليلة دي هتسمعيها كتير يا حبيبتي، من النهارده انتي وبس اللي ليا في الدنيا، انتي كل حاجه في حياتي، كل حاجه يا صباح

قالت لي وهي طايرة من الفرح: وانت من زمان أوي وانت كل حاجه في حياتي يا عصام، من يوم ما جيت اباركلك وانت ناجح في الثانوية العامة ووقعت وأنا داخلة داركم وانت جيت شلتني وكنت هاتتجنن عليه، يومها انت كنت اول راجل بعد جوزي يعملها ومفيش حد بعدك عملها، عارفة انك كنت بتعملها بشكل اخوي وأنا احترمته، لكن قلبي فضل محتفظ باحساسه بيك وأنا بين ايديك وانت بتدخلني اوضتك وتقعدني على الكنبة وتجيب زيت وتدعكلي رجلي عشان ما تورمش، مش هانسى اليوم ده أبدا، لما كنت بساعدك انت وايناس كنت بحاول اخليك مبسوط وسعيد لان سعادتك دايما تهمني انما أنا جوايه كانت نار قايدة علشان عمري ما حلمت اني اكون مع راجل غيرك وكنت اخاف أوي لما اتخيل انك مع واحده غيري بس كنت عارفه انك مش ليه أنا.

كلامها برغم انه فاجئني لكنه شجعني اكتر اني اخدها من ايدها وانزل بيها السلم تاني لكن وأنا شايلها بين دراعاتي وحاسس بجسمها بين ايديه، وعيونها بتناجيني، ودخلت بيها اوضتي وقعدتها على نفس الكنبة، وقعدت جنبها وأنا ناوي اعيش معاها اجمل مشاعر بيعيشها شاب لاول مرة في حياته لما يلمس جسم ست، ومش اي ست، دي صباح اللي انوثتها تتوزع على ستات البلد كلها ويفيض منها، لقيتها من غير اي كلمة بتنام على صدري، كنت لابس قميص مفتوح من على صدري وكان شعر صدري كثيف لقيتها بتلاعبه بكف ايديها، وبتطلع بايدها على رقبتي وخدودي، حطيت ايدي على وسطها، وحركت صوابعي عشان توصل لبداية طيزها، لقيت نفسها بيعلى اكتر، نزلت كف ايدي شوية كمان، لقيت حركة ايديها على صدري بتزيد، نزلت ايدي على وركها لقيتها بتبوس في صدري بوس متتابع وفضلت تطلع بشفايفها لحد ما وصلت لشفايفي، دعكت وركها بايدي بحنان، لقيتها اتعدلت على الكنبة وقعدت على ركبها قمت وقفت قدامها، حضنتني وأنا مديت ايدي وحضنتها من طيزها وبدات امسك في كل حتة تقابلني واه من الاحساس بلمسة ايدي وهي رايحة وجاية على احلى واجمل منطقة لمستها، ماكنتش متصور ان لمستها لوحدها كفيلة باني لما اضغط ضغطة خفيفة عليها واشد وسطها قدام زبري مرة والتانية الاقي اندفاع شلال المني من زبري، والغريب ان زبري فضل واقف ما نامش، ولا شبعت من احضانها ولا لمس شفايفي لشفايفها، فضلت مستمر في احضاني ليها ولمساتي لكل جسمها واحساسي بنضارته كان مالي كياني، استمرينا في احضاننا وشفايفنا بتتصارع من جديد على الحلبة، طلعت بايدي على صدرها وبدات امسك في كل بز شوية وامسك الاتنين مع بعض، وهي نامت برقبتها على كتفي وسابتني اتصرف بحرية ما بين لمسي لطيزها وتقفيشي في بزازها وفجاة ما اتحملتش كل الضغط العصبي ده وجسمها بقا بيرتعش أوي لدرجة انها نامت على الكنبة وأنا قعدت جنبها يا دوب في مكان صغير أوي نزلت ابوسها، لقيتها بتشدني عليها وبتهمس وتقولي تعالى، قرب مني كمان، فضلت اقرب لحد ما نمت فوقها، وقتها حسيت بزلزال بجد وغياب للعقل وأنا في قمة استمتاعي بالوضع ده فجأة الباب خبط واحنا في حالتنا دي، انقطع الارسال بيننا ولقيت القلق على ملامحها، طمنتها وقلت لها خليكي هنا زي ما انتي وأنا هشوف مين وراجعلك، خرجت افتح لقيته عم حمدان وده ساكن في شارع جنبنا!

قلت له: اهلا عم حمدان صباح الخير

قال لي: ايه يا استاذ عصام انت نسيتني ولا ايه يا عم؟

عملت نفسي لسه قايم من النوم وقلت له: نسيت ايه؟

قال لي: مش احنا متفقين اول امبارح انك هاتيجي معايه ندفع لفتحي فلوسه وتكتب لنا عقد الارض

قلت له: لا يا عم نسيت ازاي، ده أنا كاتب العقد ومجهزه جوه اهه بس أنا اللي لسه صاحي م النوم معلهش هي الساعه كام؟

قال لي: الساعه تمانية الا ربع اهه، البس وتعالى هومستنينا هناك في الغيط عند مكنة الطحين هانمضيه ونقبضه وافطرك احلى فطار

قلت له: طيب اسبقني انت وأنا هاغسل وشي واجيب العقد واجي وراك على طول

قال لي: طيب بس ماتتاخرش أنا قدامك اهه

دخلت جوه لقيت صباح واقفة ورا باب الاوضة ضحكت وقلت لها: معلهش هاروح له اصل أنا كنت متفق معاه ونسيت خالص

ظهر الغضب على وشها وقالت لي: هو راجل رخم إبن رخمه ربنا ياخده، هاتقعد هناك اد ايه؟

ضحكت وقلت لها: يادوب ساعة زمن وارجعلك ماتقلقيش

هديت شوية وقالت لي: طب أنا هروح افطر العيال وماتفطرش مع الراجل الرزل ده، افطر معايه أنا

قلت لها: بس هانفطر هنا في نفس المكان ده

ضحكت واتكسفت وقالت لي: طب يلا روح احسن الراجل الرخم ده يرجع تاني

قلت لها: لا متخافيش ده مشي خلاص، تعالي بقا لما انزلك عندكم واخرج، وطلعنا السلم وصوابعنا مشبكه في بعضها تاني، ونطيت السور بتاعهم وقلت لها نزلي رجليكي الأول وسيبي لي نفسك خالص وفعلا نزلت رجليها ورمت نص جسمها الفوقاني عليه وأنا فارد لها دراعاتي، لقيتها حضنتني جامد رفعتها بالراحة ونزلتها بحنيه أوي ووقفنا من تاني نتبادل الشوق بين شفايفنا، قالت لي: ماتغيبش عليا يا عصام، ضحكت وقلت لها: ده أنا هوا هتلاقيني في الدار، ونزلت خدت دش سريع ولبست وخدت شنطتي وطلعت على غيط فتحي، وللأسف فضلنا في اخد ورد كأنهم ما كانوش متفقين على كل حاجه قبل ما يتمموا البيع، الحجج القديمة بتقول ان المساحة 18 قيراط وكذا سهم، والمقاس الحالي بيقول انهم 18 قيراط الا كذا سهم، عم حمدان زرجن وفتحي زرجن قلت لهم كلمتين اتنين، الحجه دي من خمسين سنة يعني الطريق ماكانش واسع كده، وكانت فيه ساقيه بتروي النزل ده والاسهم اللي انتم مختلفين عليها دي اسمها (منافع) وانت تتنازل عن شوية من تمن الـ كام سهم اللي دخلوا في الطريق والساقية دول يا عم فتحي.. خدنا بالظبط 3 ساعات في محاولة اقناع الاتنين لحد ما اتنيلوا اقتنعوا، والفطار اللي عم حمدان وعدني بيه ضاع واتحول لغدا وصمم اني اتغدى معاه بالعافية، حلفت له يمين ما أنا متغدي ورجعت من المشوار الرخم ده الساعة تلاتة ونص، ورجعت على الدار لقيت صباح قاعده على الكنبة جنب باب بيتها وفاتحة الباب عشان تشوفني وأنا داخل وفعلا لمحتني قامت وهي بتنادي: يا استاذ عصام استنا لوسمحت، وقفت وأنا بحاول اداري ابتسامتي لما لقيت الغضب باين عليها وهي بتقول لي بصوت خافت: هما دول الساعه وجاي لك هوا بقا كده وأنا قاعده مستنياك وما فطرتش لحد دلوقتي وانت تلاقيك فطرت واتغديت كمان

قلت لها: أبدا أنا ما فطرتش لحد دلوقتي أنا كمان

قالت لي: يا حبيبي! أنا عملت حسابي وجهزت لك غدا بس استنا هاجيبلك سندوتشين تاكلهم بسرعة كده وهابعت الولاد مع خالتهم عشان يسافروا يحضروا الـ، عشان يسافروا وخلاص

قلت لها: ايه يا صباح، ماتقولي انهم رايحين يحضروا فرح ايناس، هوانا هازعل؟ انما انتي مش هاتروحي معاهم انتي كمان ولا ايه؟

قالت لي: اروح فين؟ لا أنا اتصلت باختي هتاخدهم معاها وقلت لها أنا تعبانة ومش هعرف اروح ولا اجي

قلت لها: لا بجد، مش هتروحي ليه؟

قالت لي: انت شكلك عاوزني اقولك ان الدقيقة معاك انت اغلى من ايناس وطارق ومن اخوالي الاتنين ومن كل الدنيا، بقولك ايه استناني ثانية واحده، دخلت الدار وبعد شوية لقيتها جاية وجايبة سندوتشين قالت لي خدلك دش وكل دول وريح ساعة كده على ما تيجي خالتهم تاخدهم، دخلت خدت دش سريع ونمت لاني ماكانتش نمت من امبارح طبعا، وصحيت على ايد حنينة بتلعب في شعري وبتنادي اسمي بحنية أوي وشفايف ناعمة بتبوسني من خدودي وايدين طرية بتدعك في صدري، فتحت عيني لقيت القمر في ليلة تمامه بيصحيني، هي صباح بلمسات في منتهى الجمال على وشها وبعطرها المبهج، بابتسامتها الرائعة، ونظرة عيونها الهادية.. ابتسمت وفضلت وأنا نايم في مكاني

قلت لها: أنا عمري ما صحيت من النوم بالطريقة الحلوة دي أبدا، ايه الجمال ده يا قمر؟ هي الساعة كام؟

ابتسمت وقالت لي: الساعة 9 يا جميل

ضحكت وقلت لها: ياااااه ده أنا كنت ناوي انام ساعة واحده بس ايه اللي حصل؟

ابتسمت وقالت لي: اللي حصل ان دي تالت مرة انط السور اللي بيننا وبينكم وفي كل مرة الاقيك نايم ومايهونش عليا اصحيك، بس عشان انت على لحم بطنك من امبارح لقيت اني لازم اصحيك عشان انت لازم تاكل اي حاجه هاتقعد اكتر من كده ازاي يعني؟

قلت لها وأنا ميت م الضحك: وعرفتي تنطي السور؟

ضحكت وقالت لي: لا أنا طلعت كرسي حطيته عندنا وطلعت عليه الأول وبعدين قعدت ع السور ومديت ايدي خدته تاني وحطيته هنا ونزلت عليه، بس كنت هاتعور، انت تشوفلنا طريقة تانية أنا مش خفيفة زيك يا عم

قلت لها: ماتقلقيش بكره بالنهار هاعمل فجوة كده فيه واشيل منه سطرين تلاتة يخلوكي تخطيه بس تبقي عندنا

قالت لي: طب تعالى بقا عشان تاكل اي حاجه انت معذب روحك كده ليه ومعذبني معاك؟

قلت لها: هوفين الاكل ده؟

قالت لي: هناك.. هو أنا هجيبه هنا ليه تعالى قوم

قلت لها: هما الولاد راحوا الفرح خلاص؟

قالت لي: آه من بدري هما خرجوا من الساعة 6 وهاييجوا بعد بكره

قلت لها: طب بس اخد دش ع السريع كده والبس حاجه نظيفة واجيلك

قالت لي: ماشي قدامك خمس دقايق أنا هاستناك هنا اهه

وأنا قايم من السرير روحت خاطف بوسة من خدها ورايح ع الدولاب واخد هدومي وداخل الحمام ظبطت نفسي تمام أوي ورجعتلها، وخدت ايدها في ايدي وطلعنا السلم، جيت اقف تاني ع البسطة واحضنها قالت لي: لا تاكل الأول وبعدين نتفاهم، كملنا السلم ونطينا السور ونزلنا عندها دخلنا الانتريه، جابت لي اكل وكان واضح انها فعلا جعانة ومستنياني ناكل سوا.. وبعد الاكل قمت عشان اغسل ايدي لقيتها ورايه بالفوطة وقالت لي ثواني والشاي يكون جاهز، عدى ربع ساعة وأنا قاعد ماسك جورنال كان على الترابيزة وقعدت اقراه وهوب لقيتها داخلة بالشاي وهي لابسة حتة تايير نبيتي انما تحفة وشعرها مكشوف وسايح كده على ضهرها ومكياج كامل ولا كانها عروسة، بصيت لها وأنا مذهول من اللي أنا شايفه قدامي، لما لقيتني مركز أوي ابتسمت في كسوف وكان الشاي هايقع من ايديها، قمت اخده منها وحطيته على الترابيزة ومن غير تفاهم حضنتها وأنا مش قادر اسمع صوتها وهي بتحاول تكلمني وتقولي اهدى يا عصام عشان خاطري تهدى، طب نشرب الشاي قبل ما يبرد، طب هههههههه، خلاص بقا يا عصام، عصام، لحد ما لقيتها استسلمت وكملت معايه في الحضن وايدي هيمانه مع شعرها اللي كان اول مرة باشوفه والبوسة كانت من شفايفها غير كل مرة هديت في حضنها ولقيتها بتهمس في ودني وتقولي تعالى نقعد بس نشرب الشاي خليك تصحصحلي كده، قعدت وأنا عيوني بتاكلها اكل، فضلت اغازلها وأنا مش عارف الكلام جاي لي منين، بس انطلق لساني يسمعها كل الكلام اللي كان محبوس في قلبي، اتغزلت في كل حته فيها، من اول شعرها لعيونها لجسمها لكعب رجليها وكل ما اقول جملة اختمها ببوسة على شفايفها، كنت باهمس باحلى كلام وأنا جنبها لحد ما لقيتها كأنها راحت في غيبوبة، مش قادرة تتكلم ولا حتى ترد عليا وقمت وقفت وخدتها من ايدها ودخلنا في هيستريا احضان من جديد، والمرة دي كنت باحضنها وايدي بترفع هدومها بشويش لحد ما لقيتها مسكت ايدي وسابتني ومشيت بهدوء وبصت وراها وابتسمتلي، لقيت نفسي وأنا ماشي وراها تايه في جمال جسمها وطراوة طيزها وهي بتتمايل كأنها ماشية بترقص على نغمة دقات قلبي، التايير كان مفصل جسمها ومبينهولي مع طول شعرها ونزوله لحد نص ضهرها خلاني مش فاكر حد في الدنيا الا هي، مشيت مشيت لحد ما دخلت اوضة نومها، قلبي رقص من الفرحة لما دخلت وأنا واقف على باب الاوضة وبصت لي وابتسمت، دخلت الاوضة وقفلت الباب ورايه وجريت عليها حضنتها بكل شووووق، كان قلبي بيدق بعنف وبسرعة ونفسي رايح جاي زي اللي بيجري وجسمي بيتنفض مديت ايدي عشان اشيل هدومها لقيتها بتقولي: (تؤ تؤ تؤ تؤ) بالراحة بالراااااااحة، الليل كله قدامنا ماتستعجلش، دي ليلة العمر يا عمري، خدت نفس طويل وقلت لها: اعذريني يا بوحا ده أنا من امبارح وأنا حاسس اني في حلم

قالت لي: بجد مبسوط يا حبيبي؟

قلت لها: مبسوط بس؟ ده أنا من فرحتي بيكي مش حاسس الا ان أنا وانتي لوحدنا في الدنيا، وشايفك انتي كفايه عليا من كل الناس، انتي الفرحة اللي مش هاتخرج من قلبي أبدا، فرحة عمري كله يا بوحا، تعالى حبيبتي، خدتها من ايدها ولففتها وبدأت اقلعها هدومها وهي تتنفض مع لمسات ايدي، لما قلعتها التايير لقيت تحته قميص نبيتي بنفس لونه لكنه على جسمها الأبيض كان بيزغرط رجعت ورا شوية وفضلت واقف اتفرج عليها لما لقيتها بدأت تناديني بصوت نااااااعم وراحت بهدوء على السرير، كنت أنا لابس تريننج ولقيتها بتمد ايدها عاوزة تقلعهولي، فضلت تقلعني وأنا تايه وسايح مع لمسات ايديها لحد مالقيت ايدها ماسكة زبري وهو واقف وبتلاعبه، حسيت كأني اتخضيت لما لقيت نفسي عريان ملط كده لاول مرة قدام واحده ست بصيت لها وأنا مش عارف ان كنت مخضوض ولا مذهول لما لقيتها ماسكة زبري ونزلت على ركبها قدامه وفضلت تبوس فيه كأنه راجع من سفر وتتنهد وتنام عليه بخدودها وتمشيه على وشها وببص عليها وهي في وضعها ده شوفت بزازها من القميص، وآه من دي لحظة، حسيت ساعتها اني عاوز انزل اكلهم اكل بصت في عيني لقيتني باصص عليهم راحت منزلة حمالات القميص خالص ومدت ايدها فكت البرا وخدت زبري تمشيه على بزازها وتلاعبه معاهم وأول ما حطت راس زبري تحت بزها اليمين راح متفجر بالمني على جسمها، لقيتها شهقت واتخضت وقالت لي: اخص عليك يا عصام، كده على طول! هوانت كنت محضرهم! اهو دلوقتي هينام وأنا لسه ماخلصتش لعب معاه، ده أنا كان شكله يجنن أوي وهو واقف كده زي السبع

قلت لها: ينام ايه؟ ده من امبارح وهو على الحالة دي، ده قدامه شهر على ما يفكر ينام

ضحكت وقالت لي: لا شهر مش كفاية، ده ما ينامش أبدا

قلت لها: كملي لعب ده بتاعك انتي ملك ايديكي

قامت وقفت وقالت لي: آه من كلامك اللي بيخش على قلبي يلهلبه

بصيت على شكل بزازها اللي كانت في حالة نشاط رهيب، كانت مدورة بشكل يخبل والحلمات بارزة وواقفه وطولها هايل وبرغم اني ماكنتش سمعت عن مص البزاز ده من اي حد لكني لقيت نفسي بمنتهى التلقائية بامصهم وارضعهم لحد ما لقيتها بتقول آهات وبيعلى الانين وأنا مش ملاحق على الاستمتاع بجمال المص او بجمال المسك والتقفيش، بصوت بينهج قالت لي كفاية كفايه يا عصام عشان خاطري مش قادرة اقف، حاسة اني هاقع، نزلت لها القميص عن جسمها خالص ومديت ايدي وأنا باحضنها لفيت بيها على جسمها العريان تحت ايدي لاول مرة، كنت باسيب ايدي تمشي لوحدها على جسمها اللي كان في منتهى النعومة، لقيتها بتقرب بجسمها أوي على زبري وبتاخده بنفسها وبتوجهه قدام كسها، حسيت بالاندر بتاعها لسه موجود، نزلت ايدي ومسكته بطراطيف صوابعي وبدأت انزله لتحت بهدووووء، نزلته شوية ولمست بايدي المناطق الظاهرة من طيزها وهي نزلته من قدام شوية كمان وكملت أنا نزوله خالص لحد ما قلعته من رجليها وبقا زبري قدام كسها في اول لقاء له مع الكس، كسها كان زي الحرير ما قدرتش اضيع فرصة اني اشوفه وابص عليه، نزلت قدامه على ركبي وايدها على شعري وفضلت اتامل ملامحه، لقيتها مخلياه انعم من خدودها مفيهوش ولا الهوا حواليه، كان صغنون وشفايفه غطسانه لجوة ولونه من بره ابيض ومن عند الشفايف واخد لون خدودها احمر خفيف، كان زي الكريزة فوق الكريمة جسمها كله ابيض وده واخد شكل تاني احلى، ومهما قلت مش هقدر اوصفلكم اللي كنت عايش فيه وقتها، احساس تاني وعالم تاني فوق الخيال بمراحل، فضلنا نحضن في بعض واحنا عريانين لحد ما خدتني بشويش ووصلت للسرير ونامت وأنا نمت فوقها من غير اي كلام حسيت انها مش قادرة تتحمل اكتر من كده ولا أنا كمان بقيت قادر اصبر على اللحظة دي، حسيت ان التاريخ بيتغير وبيتكتب من جديد، والعقل اتمحي وجوده ومابقاش فيه اي صوت الا صوت صباح وهي بتقولي اطلع كمان شوية فوق، وبتمسك زبري وبتوجهه قدام كسها وبتقولي بالراحة عليا يا عصام، ماكانش فيا اي نفس ولا صوت عشان ارد، وفي لحظة ما ساعدت زبري في الدخول جوه كسها حسيت ان عيني انتقلت في راس زبري وهو داخل، وحسيت ان وداني بتصفر، وقلبي هايقف من الدق السريع، خدتني من خدودي وقالت لي بحبك، وأنا مش في وعيي ولا برد عليها كانت هي اللي بتحركني في البداية لحد ما اتعودت ع الحركة بانتظام مش فاكر حتى ان كنت سمعتها بتتأوه زي ما بقيت اسمعها في الايام اللي قضيناها بعد كده، ولا عارف ان كانت نزلت كام مرة زي ما بقيت الاحظ بعدما خدت خبرة، ومش عارف استمريت اد ايه في الحركة فوقيها لحد ما اندفع المني جواها، كل اللي فاكره اني اول ما نزلتهم في كسها لقيتها بتبتسم لي وبتقولي بصوت حنين أوي: صحة وعافية، ما خرجتش زبري من جواها وقلت لها ايه بقا؟ قالت لي امان أمان ما تقلقش، ضحكت وقلت لها يعني براحتي؟ قالت لي بدلع وخفة دم: براحتك ع الآخر خااااااالص.. نمت جنبها ولقيتها بتنام على صدري وهي بتلعب في شعره بصباعها من غير ولا كلمة، وبصت في عيوني وقالت لي أنا بحبك أوي يا عصام، رديت عليها من غير كلام وخدت منها احلى بوسة شفايف ورديت لها كلمة الحب اضعاف ما تتقال باللسان، كان النور منور في الاوضة وانعكاس الاضاءة على جسمها كان مخليها في عيني زي البدر ابيض ومنور، فضلت اتأمله وهي بتبتسم وحاسة بعيوني بتاكلها من جمالها، حسيت اني عاوز اتامل كل حتة فيها كاني واقف قدام لوحة فنية جميلة واخده الجايزة الأولى في معرض للوحات، كنت باتأمل ملامح جسمها بايدي، من اول جبينها لحد كعب رجلها، ولما وصلت عند كعب رجلها لقيتها اتقلبت على بطنها وهي بتضحك وبتقولي عشان ايدك تلمس كل جسمي ما سابتش حتى فيه الا عدت عليها، أنا كلي ملكك، بتاعتك مش هكون لغيرك أبدا يا عصام، يا حبيبي، قلت لها وأنا كمان عمري ما هكون لغيرك، وخدنا الشوق لتاني مرة والتالتة والرابعة، قالت لي برراحتك خالص يا عمري، الليلة دي ليلة دخلتنا، احلى دخلة، وهاعيشك واعيش معاك كل تفاصيلها، بيتهيألي اننا عملنا كل حاجه ممكن يعملها راجل وست مع بعض في اوضة نومهم، من اول النيك في الوضع العادي، لحد الاوضاع اللي رسمتها في خيالي وأنا بنيكها وجت على بالي ساعتها كنا بننفذها سوا، لحد النيك في الحمام تحت الميه، لحد ما قامت تجيب لي عصير من المطبخ وهي عريانة ومسكتها على ارض المطبخ نكتها وهي في قمة انفعالات الشهوة مش متخيله ان فيه متعة بالشكل ده اول مرة كانت تجربها، لحد تاني يوم الظهر واحنا في احضان بعض، لا عاملين حساب للزمن ولا للمكان، نسيت حتى اني لازم اخرج للشغل، نسيت ان فيه حد في الدنيا غيرنا أنا وهي.

قضيت معاها الجمعة بالليل والسبت كله واحنا في متعة مستمرة مالهاش حدود، لكن لقائنا الجنسي يوم الاحد الصبح كان له طعم مختلف لاني كان لازم بعدها ارجع دارنا تاني واسيبها تستعد عشان اولادها هايرجعوا من الفرح، في اليوم ده كنت نايم وصحيت على صوتها وهي بتهمس في ودني وتقولي: حبيبي الكسلان هايفضل نايم كده؟ فتحت عيني وأنا ببص عليها لقيتها في قمة جمالها، ونضارة وشها وجسمها العريان وعليه قطرات الميه وهي خارجه من الدش، قالت لي: تفطر؟ قلت لها هفطر، بس اخد دش الأول، ودخلت تساعدني وأنا في الحمام وخرجنا من الحمام ايدينا في ايدين بعض وجسمنا عليه الميه كنت مستمتع بملامح جسمها جدا وزبري كان واقف بطبيعة الحال طول ما هي جنبي، ودخلنا الاوضة وحضنتها وأنا ايدي بترسم على جسمها مشاعر الحب والرغبة العالية، وفي لحظة رفعت رجلها حبة وخدت زبري دخلته في كسها وهي واقفة وأنا كملت الجولة وأنا واقف في مكاني، و آه من نظرات عيونها ليه في اللحظة دي ومناجاتها ليه بكلامها وصوتها الهامس وهي بتقولي كمان، كمان، بحبك، عيونها وهي باصالي بتستعطفني افضل مكمل وما انزلش دلوقتي وايدها وهي بتسحب زبري من كسها وتديني ضهرها وتوطي ع الارض واشوف كسها من ورا وهو بارز ومفتوح ولونه من جوه وردي يسحر وادخل زبري جواه لابعد مدى واشوف طيزها وهي بتتهز قدامي وحجمها الرائع وبياضها وجمال استدارتها مع خصرها النحيل، ولفي وراكها وجمال رجليها، وتمشي على ايديها ورجليها وهي موطية بالراحة وأنا وراها لحد ما توصل السرير وتخش عليه بجسمها وتنام بصدرها ورجليها ع الارض لسه وأنا بانيكها، آه من لحظة ما قالت لي هاتهم بقا، نزل يا عصام، وكأن كلامها أوامر لزبري اللي فورا نزل جواها، بعدما نكتها وفطرنا لقيتها بتبكي وتقولي كأنه كان حلم يا عصام، يا ترى هايتكرر تاني؟ قلت لها وأنا بمسح دموعها بايدي وابوسها من خدودها، هايتكرر ويستمر العمر كله يا صباح، وطلعت على سطوحهم وهي طالعه ورايا كأنها بتودعني وأنا مسافر، حضنتها ونطيت عندنا وشاورت لها ونزلت كملت يومي ويومها بالليل لقيتها نازلة من على السلم بتاعنا وفضلت معايه لحد الساعه 3 بعد نص الليل، وتوالت لقاءاتنا على مدى شهرين بعدها، لحد ما في يوم لقيتها جاية لي بعدما رجعت من الشغل بتخبط ع الباب ووقفت معايه قدام الباب وبتقول لي: طارق طلق ايناس يا عصام وهي بقالها خمس ايام في بيت خالي، سبتها تحكي عن سبب الطلاق وقالت لي: ان طارق كان متجوز واحده زميلته في الشغل عرفي وماكانش طلقها ولا اخد منها الورقة ولما عرفت انه اتجوز قالت له انها حامل بالكدب، وفضلت تهدده شهر بحاله يا اما يتجوزها رسمي يا اما هاتروح بعد الولاده ترفع قضية اثبات نسب ويتجوزها غصب عنه رسمي، كل محاولاته فشلت لكنه لما لقاها هددته انها هاتبلغ مراته وتبلغ المدير والزملاء والنيابة شتمها وضربها وعمل لها جروح في جسمها كله وهما في الشغل وراحوا القسم وعملت له محضر وطبعا كان مهدد بالسجن الا لو هي اتنازلت، وهي رفضت التنازل الا لو اتجوزها رسمي فاضطر طبعا عشان يعملوا محضر صلح، والموضوع اتعرف وايناس ما استحملتش طلبت منه الطلاق اول ما عرفت وهو كانت حالته زي الزفت عشان منظره في الشغل وقدامها فطلقها ورفضت الرجوع له والطلاق تم من اسبوع، سألتها طيب بتحكي لي القصة دي كلها ليه ما تخلينا في نفسنا وسيبي اللي يتجوز يتجوز واللي يطلق يطلق احنا مالنا؟ لقيت وشها نور من الفرحة وقالت لي معاك حق خلينا في نفسنا انت واحشني واااااااحشني أوي بقالنا يومين ما اتقابلناش بالليل، قلت لها ما هو أنا كل ليلة باستناكي وانتي مش بتيجي، قالت لي لا خلاص كان فيه حاجه شاغلة بالي وراحت، الليلة دي معادنا.. ومن بعدها بقينا متفقين كل ليلة نتقابل بالليل عندنا او عندها حتى لومش هانقضيها في السرير انما لازم كل ليلة نقعد ونسهر سوا، حياتي بقت في الليالي دي معاها اجمل حياة، وبعد اربع شهور بالظبط لقيت صباح جاية لي الدار تناديني بمنتهى الجد وتقول لي تعالى عاوزاك، ضحكت وقلت لها بشويش: بس احنا بالنهار هههههههههه، ايه هو الشوق واخدك أوي كده لحضني؟ قالت لي: تعالى بس محدش عارف الشوق اللي هاياخدني ولا حاجه تانية، استغربت من كلامها وروحت معاها دخلت البيت لقيتها بتدخلني الانتريه وبتقولي ادخل وأنا هاروح اعملكم حاجة تشربوها، اتفاجئت لما لقيت ايناس قاعده فهمت انها هي اللي عاوزة تتكلم معايه مش صباح اللي عاوزاني.. قامت تستقبلني وتطلب مني اقعد فقعدت، بكت وقالت لي: عرفت اللي حصل لي يا عصام؟

قلت لها: عرفت، كل شيء نصيب يا ايناس معلهش، سكتت شوية وبعدين قالت لي: أنا اصلا لا كنت عاوزاه ولا حبيته أنا طول عمري بحبك انت يا عصام

قلت لها: مدام ايناس! من فضلك ده كلام كان زمان وراح لحاله، اقدر اعرف ايه المطلوب مني (كمحامي) اقدر اعملهولك؟ حسيت اني حطيت لوح تلج على وشها اول ما قلت كده، قالت لي: لا أبدا متشكرة كل حاجه اتحلت خلاص مش محتاجه محامين

قلت لها: طيب بعد اذنك أنا ماشي لو احتجتي تساليني عن اي حاجه قانونية أنا تحت امرك، روحت ناحية الباب بافتحه لقيت صباح بتجري من قدام الباب كانت هاتقع في الصالة، ضحكت وقربت منها وقلت لها بالراحة، بصت لي وهي في قمة الكسوف، بعدها تمالكت نفسها وقالت لي بصوت عالي: ايه هاتمشي من غير ما تشرب حاجه؟

قلت لها بصوت هادي: قريب هانشرب الشربات، رجعت دارنا وأنا في منتهى الهدوء وبعد دقايق مشيت ايناس، وجت لي صباح وهي بين زعلها على بنت خالها وبين فرحتها بموقفي من ايناس وكلامي معاها، سألتني وقالت لي: مش ندمان على كلامك لايناس؟ قلت لها: عمري ما هابيع الغالي بالرخيص يا صباح، ايناس لقيت نصيبها وراحت له بنفسها، وأنا كمان لقيت نصيبي ودنيتي الحلوة وجناين الورد اللي فتح لعمري الجاي وقلبي بقا ليكي انتي وبس يا روح قلبي.. ابتسمت وقالت لي: تعرف لو احنا لوحدنا ومش قدام داركم دي كنت خدتك حضن كسرت ضلوعك، قلت لها: قريب هتعمليها قدام كل الناس يا حبيبتي!!


إتجاه خاطيء

أنا هدير 26 سنه متزوجه من رجل ثري يبلغ من العمر 40 عام.. في اول اشهر زواجي تمعت بالجنس مع زوجي كثير وتم اشباع رغباتي الجنسيه.. فالجنس من اقوى الشهوات التي ننعم بها وحبيت الجنس لدرجه مجنونه فاصبح كالادمان، وبعد مضي 4 شهور من الزواج زوجي لم يمارس معي الجنس متلما كان، عماد زوج رائع موفرلي كل سبل الراحه، معدا اني اوصل معاه لقمه النشوة الجنسيه مع العلم اني احبه جدا ماذا افعل، كل يوم تبدو الاشياء كما هي من غير تغير كل يوم جنس بدون متعه، قبل ذلك المتعه كانت بلا حدود، فانه يحب عمله اكتر مني ويقضي معظم وقته بالعمل، وبالليل يذهب لحفلات عمل كثير للتعارف مع بعض عملاءه ويرجع للبيت جثه هامدة دون الشعور بي ولاحتيجاتي الخاصه ولا يشعر اني انثى لي رغبات وكثيرا ما تعمدت اغراءه وهو راجع البيت وانام امامه شبه عاريه يظهر مني كل المفاتن الجسديه نائمه على السرير مستعدة لزوجي للقاء حار يطفي نار رغباتي ولكن لم يلمسني! هل كرهني؟ اعرف انه يحبني كثيرا ولكن لم يعد يهتم بي هل نسي اني انثى تحتاج لحنان وصدره الحنون وقبلاته الحاره؟ واحساسي يراودني بشكوك كثيرة لم اعد اعرف لها حل، يجب ان احصل على متعتي ازا كان زوجي غائب عني نعم وكثيرا ما اختلي بشيطاني ويهمس لي ان اكون عاصيه لزوجي وافعل ماشئت! فجسدي كالنار يستنشق نسيم الجنس، اتمنى ان امارس جنس حقيقي بقضيب عاشق للكس ويندفع بداخلي واصرخ من نااااااااار النشوة ولكن الفكرة مهيبه ان يلمس غريب جسدي ويعصرني بقوة هو شعور رائع افتقده كثيرا من زوجي، وماكان عليا الا ان اتخيل شاب قوي البنيه يمتلك زب صلب ياتي ليعاشرني جنسيا وأنا بكل خضوع اركع لرغباته طالما هذا هو الدواء الفعال، ولكن من اين أبدا؟! فانا انثى ضعيفه تشتهي جنس حقيقي ليبرد نار الجسد المولع بالجنس.. وكثيرا ما اقرا قصص جنسيه واشهد افلام اباحيه ولكن لايهدا لي بال حتى اتمتع بجنس حقيقي يشعرني بالنشوة.. وفي يوم من الايام ذهب زوجي للعمل كالعادة فهو يصحوا مبكرا لعمله وكنت نائمه.. ترك لي رساله ان استعد هذا المساء لحفله يذهب فيها مع زملاءة بالعمل، والعمل الجديد وماكان علي ان انصاع لامر زواجي فقمت من نومي ودخلت اجلس في الباينو استمتع بحمام دافي واتحسس معالم جسدي والعب ببظري ورجلي متبعاده لافسح المسافه لكسي ان ينعم باللحظه.. وظللت افرك بكسي الى ان ارتعشت وبعدها اخذت انشف جسدي المبتل بالمنشفه وأرى صدري المدلدل وأنا في وضعيه شبه الركوع وانظر للمرآة لجسدي الجميل وكسي المنتفخ وطيازي النصف مستديره واتحسر على هذا الجسد المهجور! واردتديت فوطه كبيرة ملفوفه حول جسدي النصف عاري ودخلت غرفه نومي وجلست امام مرآة التجميل واصفف شعري وبعد فترة نزلت الى الكوافير الخاص بصديقتي نوال وبالفعل ذهبت وكانت نوال مشغوله مع اتنين ستات القت عليا التحيه وقلتلي حخلص اللي في ايدي وحفضالك، وبعد فترة نوال خلصت الستات اللي كانو معاها

نوال: عامله ايه يا هدير، مال القمر كده شكلو مش عجبني! فيه حد زعل القمر

هدير: لا أبدا يا نوال يا حبيبتي أنا كويسه مرسي أوي

نوال: لا بجد يا هدير شكلك مش عجبني

هدير: ابقى احكيلك بعدين، المهم النهاردة رايحه حفله مع جوزي وعايز اللمسات السريه بتاعتك تبان

نوال: بس كده يا حبيتي من عيني ولا يهمك المهم تشربي معايا ايه

هدير: عصير برتقال

وطلبت نوال العصير وولعت سيجارة وقعدت جنب هدير تنفخ بسيجارها.. امام المراة جالسه على كرسي التجميل

نوال: فاكرة يا هدير ايام الجامعه والايام الحلوة اللي شفناها سواء، واحمد مرجان كان بيموت فيكي يا هدير وكان الشباب بتاع الجامعه بيتلهفوا انك تبصيلهم ولا تعبريهم

هدير: هههههههههههه الله يجازي شيطانك انتي فكرتيني بايامي الحلوة، ياريت ترجع تاني يا نوال

نوال: ليه يا هدير انتي متجوزة رجل اعمال كبير والكل بيحسدك على اللي انتي فيه عز وفلوس وكل شي على مايرام

هدير: فيه حاجات كتير يا نوال يا حبيتي مش كل الاحوال بتبقى حلوة ايه الفايدة وأنا جوزي مش حاسس بيا

نوال: مش فاهمه يا هدير عايزة ايه تاني غير ان كل طلباتك مجابه

هدير: عايز احس اني ست وليا كيان ورغبات

نوال: تقصدي ايه يا هدير الجنس واشباع رغباتك

هدير: بالظبط يا حبيبتي احنا زي متقولي جواز على الورق

نوال: تعرفي يا هدير أنا اتجوزت اللي بحبو وعشت معاه ايام حلوة متعني بيها وفي الآخر كان عينو على فلوسي واكتشفت انو يعرف ستات كتير غيري وطبعا الوضع مستمرش كتير

هدير: ياريت جوزي يعرف ستات ويحس اني ست ومحتاجه الحنان والعطف ويخدني في حضنو الا شغلو اهم مني

نوال: لا انت قصتك قصه كبيرة محتاجه رواقه اقولك يوم الاجازة نقضيه مع بعض ونحكي همومنا.. تعالي بقا يا قمر عشان اخلي القمر ينور ويلمع، وفي المساء كنت بانتظار زوجي للذهاب للحفل وكنت على استعداد للخروج، وبعد ربع ساعه وصل زوجي

عماد: ايه يا حبيتي انتي مستعدة

هدير: ايوه ياروحي، ونزلنا.. وكان السائق الخاص لزوجي بانتظارنا، فتح باب السيارة وركبنا بالمقعد الخلفي متجهين نحو الحفل وبالفعل وصلنا وكانت الضوضاء كثيرة والموسيقى وزحام داخل فيلا صديق زوجي وكان باستقبالنا راجي بيك رجل الاعمال وشريك زوجي وكانت زوجته بجواره وتم الترحيب.. راجي بيك في سن الخامسه والخمسين وزوجته الهام، وعادل ابنهم الوسيم 19 سنه وبنتهم في سن التامنه عشر مخطوبه لاحدى رجال الاعمال.. وكانت الحفله جميله بها رجال كثير يتناقشون في الاعمال التجاريه والموسيقى وانشغل زوجي عني كالعادة واخذ يمارس نشاطه المعهود.. وكنت في الحفله وحيدة، وعرض علي عادل إبن راجي الرقص فنظرت لزوجي وهز دماغه بالموافقه، ورحت ارقص مع عادل اللي طول الحفله عينيه مش نازله من عليا وحسيت وأنا برقص معاه ان ايده بتروح في حتت غلط في جسمي وكنت طبعا برفض اني اخضع لرغبته المجنونه بالرغم من حرماني من الدلع واتاسفت لعادل عن قطع الرقص بحجه اني تعبانه واخدت كرسي قعدت بعيد في ركن بالجنينه، وجيه عادل ورايا

عادل: ايه يا هدير هانم أنا ضايقتك؟ بتاسفلك لو ضيقتك

هدير: لا أبدا بس حاسه اني تعبانه.. وعرض عليا كأس ويسكي قولتو شكرا مبشربش

عادل: ده حيخليكي كويسه ويضيع التعب من عندك

هدير: متشكرة بس أنا مش متعودة اشرب

عادل: كاس واحد مش حيتعبك يا هدير هانم واخدت الكاس منو وكنت اول مرة احس بطعم المرارة واني مش قابله الطعم، كحيت كحه كبيرة والكاس اتهز من ايدي، عادل مسك ايدي واخد الكاس مني وشرب من الكاس

عادل: كده طريقه الشرب يا هانم دي فيها حاجه

هدير: ههههههه لا أبدا بس مش متعودة اعذرني

عادل: امسكي بس كده واشربي مرة واحدة حتتعودي ومش حتحسي بالطعم دي.. اول مرة لقيت نفسي مسكت الكاس وشربت مرة واحدة

عادل: برافوووووووووووووو مش قولتك حتتعودي وعطاني كاس تاني بنفس طريقه المرة الأولى ولقيت دماغي لفت وحسيت اني جسمي مش حاسه بيه ودوار بدماغي وحسيت اني مبسوطه وعايزة اضحك، وعادل عينيه على جسمي وبيبصلي بصات ساخنه وأنا كل اللي حاسه بيه اني مبسوطه

عادل: انتي حلوة أوي يا مدام هدير أنا بحسد عماد بيه! جمال ورقه وقوام بجد صعب انهم يجتعمو بست.. وست زي القمر

وبدات اتكلم والكلام يتعلثم مني

هدير: بقولك يا عادل هات كاس تاني

عادل: لا كفايه عليكي كده عشان عماد بيه ميزعلش مني

هدير: وهو فين عماد بيه بتاعك ده، مش فاضللي ودايما سايبني لوحدي

اتفاجا عادل من الكلام وبضحكه خبيته

عادل: لا يا هدير هانم عماد بيه بيحبك، معقوله القمر ده حد ينساه؟ اكيد الشغل واخدة منك وفي البيت حيفضلك

هدير: ملعون ابو الشغل ده ياخي ويفضى لمين؟ أنا زهقت طول اليوم لوحدي لو كلبه كان اهتم بيا

عادل: ههههه متقوليش كده يا هدير هانم انتي بس شكلك زعلانه معاه عشان كده بتقولي مش مهتم بيكي

هدير: طاب والله والله ياعادل بتكلم بجد ولا بيفكر فيا خالص

ومن هنا بدا عادل يهمس له شيطانه انها فريسه سهله المنال

عادل: طاب خدي يا هدير كاس كمان

هدير: هات ياعم كاس ملعون ابو اللي يزعلك هييييييييه!! بجد أنا مبسوطه وحاسه اني فرحانه أوي

عادل: ههههههههههه ربنا يبسطك كمان وكمان

وكان عماد قرب من عادل وهدير

عماد: منور يا عادل.. عامله ايه يا روحي مبسوطه

هدير: آه مبسوطه أوي ياعماد.. أوي أوي

عماد: ايه يا عادل هي هدير شربت ويسكي

عادل: ايوة ياعماد بيه شربت ويسكي

عماد: يانهار ازرق!! هدير مش متعوده على الشرب، وشكلنا كده وحش، وأنا مصدقت بخلص في صفقه

عادل: متخافش ياعادل بيه أنا قاعد معاها مش حسبها

عماد: وحياتي عندك يا عادل أنا ممكن اطلب منك طلب توصلها البيت والشغالين هناك حيقوموا بالواجب.. وخدها عماد لعربيه عادل وركبت هدير السيارة ورجع عماد للحفله وهدير عامله تتكلم ومش داريه باللي حواليها، ووصل عادل قدام الفيلا وسند هدير لباب الفيلا

هدير: خد يا عادل المفتاح في الشنطه، واخد عادل المفاتيح ودخل بهدير وكان الهدوء يعم المكان

عادل: الظاهر ان الشغالين نايمين تعالي اوصلك لاوضه النوم بتاعك

هدير: اشارت بايدها فوووووق، وسندها عادل لفوق ودخلها اوضه نومها ونامت هدير على السرير ولا تدري بما حواليها.. عادل بص، لاقى هدير نايمه ورجليها عريانه والاندر بتاعها ظاهر وكسها باين من الاندر، قلع الجاكيت وراح يحط اديدو على كس هدير، وبدات ايده تغوص في جسد هدير الملتهب ولحمها ويمسك خصر هدير واذا بزبه انتصب.. ونزع منها الاندر الخاص بها واخد يداعب ويلحس كسها الجميل الوردي، وهدير تمتم باهات خفيفه آآآآآآآآآه وظل يدخل قضيبو على مراحل خفيفه وهدير اححححح اوووووووف فلفت جسدها الساخن ونامت على وجهها ليبرز طيزها الكبيرة امامه، ويدخل قضيبه في فتحه مهبلها وكانها اول مرة تذوق المتعه واخذ عادل يتصور كل قطعه بجسد هدير وهو بيدخل زبو الفحل في كسها الجميل وكانت هدير تفرك كسها بيدها من شدة المتعه وزب عادل يخترق مهبلها، واخذ عادل يقبلها من رقبتها وهدير وسط دهشه عارمه ونشوى كبيره.. فهي في قمه المتعه تتلذذ من زب عادل الساخن وتتمحن باهاتها اووووووف آآآآآآآآآه اي كمان يا دوله براحه عليا كسي مش حمل زبرك الجامد، مما جعل الامر عادل في حاله هايج شديد ويعطيها جنس قوي لذيذ، وراحت تنزع ثيابها كلها لتصبح عاريه امام عادل وتمسك بقضيبه الكبير وتمص بشراسه وعادل مستمع من المص الفموي لهدير وجعل متعته تزيد وزادت الرغبه في القبول بين هدير وعادل وراحو في قبلات ساخنه وهدير بتدعك زبره وباءت بينهم رغبه شديده، وعادل يداعب كس هدير ويلامس شفراته الساخنه واقتراب منها وبدا يرفع رجليها ليتغمس زبو في جحيم ونيران كس هدير، وبداءت بينهم عواصف من اللذة والاشيتاق في ممارسه الجنس بجميع انواعه، وبداء عادل في اشعال نيران هدير ويمص حلمات صدرها ويجلس على قدميه بين رجل هدير ويمص فرجها ويحرك اصابعه ويدخله وهدير في اوجه نشوة تشهدها امراءة.. وعندما حس بهيجان هدير رفع رجليها وبدا يدخل أيره ويدخله وهدير تترجاه وتهز وترنج كالطير تحته وبدا يدخله بعنف لتصرخ وهي مستمعه بزبره وهو يملا كسها.. وعندما انتهى عادل قام بعد ان دلته هدير على الحمام وغادر المنزل وترك هدير مستمتعه بجنس كادت ان تحلم به يوما، وبداءت تفكر في اللحظات الجميله وقامت واغتسلت ونامت لكي تطوي صفحة تلك اليوم الجميل.

وفي اليوم التالي استقبلها زوجها وبدا يضحك على شكلها في الحفل وهي سكيره وتبادل معه الضحكات والفكاهه وبداو بتحضير وجبه الافطار وبدا عماد يستقل سيارته متجه لعمله وهدير كالعادة في المنزل مع الخدم ووسائل الترفيه التي لم تكون مشبعه للقضاء على رغباتها.. وبعد فترة رن الهاتف وعادل يتصل لكي يطمئن على هدير ويذكرها بالحدث الجميل التي نشب بينهم

عادل: عامله ايه يا هدير انشاءالله تكوني كويسه النهاردة

هدير: كويسه يا عادل انت كنت شقي معايا واستغليت اني في غيبوبه وخلتني اضعف قدامك

عادل: متقوليش كده يا هدير اللي حصل ده كان لازم يحصل، مقدرتش اقاوم جسمك ولا جمالك! وحدة زي القمر قدامي وجسمها زي العسل ليه مجربش الجسم الجميل ده ولا اتمتع بيه

هدير: وعجبك جسمي ولا بتجاملني يا دولا

عادل: جسمك ده يا بنتي ادمان أنا خلاص حتعود عليه

هدير: بجد يا عادل كنت لطيف امبارح ومحتاجه انك تفضل جنبي ومحتاجه اشوفك تاني وعايزه اشبع منك

عادل: ولا أنا يا روحي قادر اشبع منك

هدير: أنا رايحه لنوال صحبتي اعدل الميكياج بتاعي ونروح ساونا سوا أنا ونوال احاول اشوفك كمان ساعه

عادل: حلو أوي يا روحي تقدري تيجي في الكازينو ده الوردة الحمرا، وعطاها العنوان وبدات هدير تجهز نفسها للمقابله التانيه لعادل، وقبل الميعاد بقليل لبست وجهزت نفسها للقاء حار. وصلت هدير للمكان وجلست على منضدة، وجاء الجرسون بعد ان رآها تنظر شمال ويمين

الجرسون: صباح الخير هل تبحثين عن شخص ما

هدير: نعم انتظر صديق محترم بيننا لقاء

الجرسون: هل احضر لكي شرابا

هدير: لا شكرا

الجرسون: كما تشائين سيدتي

وجلست تنظر عادل.. ومر الوقت وتاخر عادل عن الموعد وطلبت هدير كاس من الويسكي، وبعد مرور ما يزيد عن نصف ساعه جاء عادل ووجدت هدير من يضع يداه من الخلف على جسدها فوجدته عادل

هدير: انت مواعيدك مش مظبوطه تمام، مش تعرفني انك حتتاخر

عادل: آسف يا روحي كان لازام اعمل شويه حاجات كده قبل ماجي عشان محدش يلاحظ اني سبت الشغل

هدير: شغل شغل.. انت تقولي شغل وعماد يقولي شغل حرام عليكلم احنا بشر

عادل: بضحكه خفيفه متزعليش يا روحي وحط ايدو على رجليها وكان قاعد جنبها وايدو راحت على كسها

هدير: عادل انت اتجننت؟! الناس...

عادل: أنا دايما احب ان أرى مابين السيقان الجميله مش جنان ياروحي، وايدو بتعصر كسها

هدير: اها بالراحه يا مجنون شيل ايديك المكان مليان ناس

عادل: بسيطه يا روحي تعالي نروح الحمام وناخد راحتنا

هدير: بارتباك لا يا عادل الحمام مكان عام.. وممكن حد يلاحظ، شكلنا حيبقى زباله

عادل: تعالي ورايا ومتخافيش أنا مظبط كل حاجه مش تقلقي ونده عالجرسون وأعطاه ورقه فئه 100 جنيه ومشي من الممر هو وهدير وراحو للحمام والجرسون يشير: المرحاض الخصوصي من هنا يا فندم ودخلو الحمام، وقام عادل يقبل هدير ويعصر ثديها واخذ يلمس فرجها ويدخل اصبعه ويشم بعد اخراجه من كسها ويستمر في ذلك وهدير مستمتعه وتقول عادل ارجوك لم اعد احتمل دع زبك يخترق كسي ليريحني ويطفي ناري وبدا عادل بفك زار البنطال واخرج زبه ويدخله رويدا رويد وهدير تصرخ آآآآآآآآآآآه اووووووف نكني اكتر أنا شرموطتك عايزه زبك الفاجر يمتعني عايزه جدران الحمام ترتجف زي جسمي.. وبقى زب عادل بكس هدير ربع ساعه شعرت فيها هدير بحماوة زب عادل وتصرخ آآآآآآآآآآآه اووووووووف اي كمان يا روحي وبداءت حماوة عادل تزيد ويلمس كل قطعه في جسد هدير، وعندما شعر عادل بان شهوته تقترب فاخرج قضيبه وبداءت هدير تمص وتبلع حليبه، وقامت هدير بتهيء نفسها بعد ان خرج عادل من الحمام اوصلها الى نوال صحبتها في الكوافير

نوال: اهلا يا هدير ومين الشاب اللي زي القمر اللي معاكي

هدير: ده عادل، ابوه شريك جوزي في الشركه

نوال: شريك جوزك في الشركه بس ولا حاجه تانيه

هدير: اللي مبيهتمش بمراته من السهل جدا النوم مع الأخرين

نوال: تعالي واحكيلي بالتفصيل ايه اللي حصل مع عادل يا روحي

وتناولت الحديث مع نوال على علاقتي المحرمه بعادل ووصفت لها كيف كانت اداء عادل مدهش معي.. وتكاد نوال ان لا تمتلك نفسها من السخونه وحسيت من نوال بالرغبه في ممارسه الجنس مع العلم ان نوال سحاقيه وتحب السحاق والتبادل مع الرجال وحسيت بايدي نوال تلامس جسدي وتداعب صدري وكانت الرغبه تفوح من جسدها

نوال: لا انتي بقى تيجي معايا أنا.. عندي جسله تدليك سخنه ونعمل مسكات ونسترخي، وتكملي باقي حكايتك السخنه.. وذهبنا للجسله وكان المدلكات من البنات وكنا نائمين على طاولتين وجسدنا عاري لا يستره سواء فوطه كبيرة، بشكير ملفوف حول جسدنا وحكيت لنوال القصه الساخنه وتركتنا المدلكه لنصف ساعه

نوال: ايه رايك بالتدليك مش زي الزب مولع

هدير: تخيلي لو معانا راجل يطفي نارك

نوال:: بطلي بقا الماسك حيبوظ

هدير: أنا مش عايزة غير نص ساعه تنيك في كسي وطيزي ويطفي ناري

نوال: تخليني أنا المسعف اللي حيطفي نارك وحتكوني سعيده أوي وأنا نايمه معاكي جربي ومش حتندمي خالص

هدير: مش حينفع خالص أنا عايزة قضيب صلب يخترقتي واحس بنار وهو طالع من كسي عايز زب زي عادل كله شباب بيعرف ازاي يوصلني للنشوة

نوال: جربي ومش حتندمي ياروحي أنا وانتي بنكمل بعض وايدها بتلعب بكس هدير اللي صاحت من الهياج آآآآآآآآآه اوووووووه ااااااااااااح يخربيت عقلك سختيني أوي.. ونوال ترد أنا هاعجبك جدااا، وبدات تقبلها وهيجت جسمها واخدت هدير بيدها وتحضنها واحست بقشعريرة والتحمت الاجساد، بدات أنا ايضا ارد على قبلاتھا بحرارة واعطيھا لساني وھي تفتح فمھا وبدت انھا ھائجة اكثر مني وبدا اجسامنا تشتعل من حرارة القبلات والمص والدعك وازاد شوقي كثيرا برعشات قويه كصاروخ مدوي يخترق جسدي.. فكم احببت السحاق مع نوال وبدانا بالفعل في ممارسه قويه يقشعر منها الابدان، لم يخطر ببالي قط أن أدخل في علاقة مثلية مع فتاة الكوافير السكسي الرائعة، تلك الفتاة التي التقيتها صدفة فصارت اعز الاصدقاء واحبها الى قلبي.. ودخلت المدلكه واحنا مع بعض كمعاشرة الازواج

المدلكه: ماذا تفعلان لقد افسدتم الماسكات.. تمددو لتنتهي الامر واذهبو افعلو ماشئتم وكما يحلو لكم بعد الانتهاء من الجلسه، وخلصنا جلستنا وذهبنا أنا ونوال وكنا بنضحك من موقف المدلكه، وذهبت للبيت وذهبت نوال للكوافير لتكمل عملها.

ذهبت للبيت ووجدت عماد زوجي بالبيت غير العادة

عماد: كنتي فين يا هانم، بقالي ساعه هنا وممكن اعرف كنتي فين؟ وكان بيسالني بطريقه ساخرة

هدير: كنت عند نوال بالكوافير بعمل المكياج

عماد: وكمان بتكدبي أنا روحت لنوال الكوافير وكان المحل مقفول

هدير: آه أنا ونوال روحنا الساوانا.. وبعدين من امتى وانت تهتم بيا كده وبتسالني روحتي فين وكنتي فين؟!

عماد: من حقي يا هانم اعرف مراتي فين وبتعمل ايه.. ايه الغريب في كده وعملتي ايه تاني

هدير: روحنا اتغدينا وروحت معاها عدلت مكياجي ورجعت

عماد: هل كان الغداء شهي وما كان الغذاء

هدير:: مش فاكرة كانت واجبه سريعه وملحقناش ومقعدتش كتير

عماد: وكنتي فين في الصباح قبل متقابلي نوال

هدير: صحيت من النوم وقمت اخدت حمام ولبست وخرجت

عماد: كل ده اكاذيب لا شي غير الاكاذيب

هدير: هل تظنني كادبه

عماد: أنا رجعت مرتين اليوم مرة بالصباح ومرة من ساعه، كنتي فين الوقت ده كله عايز اعرف

هدير: لاشي نزلت اتمشيت شويه كنت زهقانه وروحت لنوال وروحنا الساونا وده تليفونها تقدر تسالها لو مش مصدقني

عماد: يعني انتي مشوفتيش عادل ولا كنتي راكبه معاه العربيه النهارده

هدير: مش فاهمه انت تقصد ايه بكلامك ده؟ اشوف عادل ازاي؟ يعني ايه المشكله، ده وصلني لنوال بعربيتو بعدما كنت ماشيه صدفه، وكده كده كنت حاخد تاكسي، مش عارف انت ليه بتكلمني كده وتقصد ايه؟ أنا مش عارفه ايه اللي انت فيه بتتكلم في ايه وبتحكي في حاجات غريبه.. عادل ده اتعرفت عليه في الحفله، والحفله خلصت وراح لحاله، وشافني تاني اصر يوصلني ومكنتش عايزه، بس هو اصر، مش هو ده اللي انت معرفني عليه ولا انت تقصد ايه بالظبط؟!

عماد: مقصدش حاجه ياروحي بس حبيت اعرفك انه عندنا حفله النهاردة وهيئي نفسك وعايزك زي القمر عشان مهم وجودك النهارده

هدير: انت عارف اني مش بتاعة الحفلات ولا جو الحفلات، روح انت لوحدك

عماد: يعني ايه يا هانم بقولك وجودك مهم أوي وفيه عملاء مهمين جايين بزواجاتهم وحيكون فيه تعارف ونتكلم في شغل

هدير: ده شغلك انت والعملاء بتوعك انت.. أنا مليش دخل بيهم ومبحبش جو الحفلات، بتخنق ياخي

عماد: بجد يا هدير أنا حزعل، لازام تحضري وتشرفيني قدام الناس

هدير: يووووه قلتلك ياخي أنا مش بتاعة الحفلات ولا جو الحفلات

عماد: يعني ايه يا هدير

هدير: يعني روح لوحدك وملكش دعوه بيا

عماد: لو سالوني عليكي واقولهم مراتي فين

هدير: قلهم تعبانه.. قلهم مسافره.. اتصرف أنا مش ححضر اي حفله

عماد: كده يا هدير خليكي عرفها

هدير: تصبح على خير ياعماد

بعدماراح عماد الحفله وأنا في البيت كلمت نوال واطمنت عليها، وقعدنا نهزر فتحت الماسنجر كان عادل سايبلي رساله انو عايز يشوفني في الحفله، كتبت الرد اني مش حاحضر الحفله، بعدها بربع ساعه رد عليا وكان فاتح

عادل: ليه يا هدير مالك انتي تعبانه

هدير: أنا كويسه بس جو الحفلات مش لطيف وبيخقنني عشان كده مروحتش الحفله

عادل: خلاص مشي الشغالين وحعدي عليكي بالبيت

هدير: لا وحياتك يا عادل أنا مش ناقصه عماد، عرف اني كنت راكبه معاك العربيه وبيسالني اسئله غريبه، كنتي فين ورحتي فين، وطريقه كلام كلها شك ومش بعيد بيكون بيراقبني

عادل: ليه كل ده هو عماد اتجنن يشك فيكي

هدير: عيشه كلها قرف اعمل ايه مش كفايه مستحمله قرفه؟!

عادل: أنا مشتاق أوي يا حبيبتي وعايز اشوفك

هدير: مش وقتو يا عادل بقولك مش ناقصه فضايح، لم الدور شويه ونتقابل لما الجو يهدى

عادل: اللي تشوفيه ياروحي

بعد تفكير في كلام عماد، فكرت كتير بكلامه وملقتش حل قدامي الا اني امشي من البيت واروح بيت ابويا عشان اعرف عماد، وبالفعل اخدت شنطه هدومي ولميت اغراضي ونزلت من الفيلا اخدت تاكسي ووصلت بيت ابويا، وفي وقت الفجر اتصل عماد بيا على الفون كنت بتجاهل مكالمته وقفلت التلفون، وبعد ربع ساعه دخل عليا بابا

بابا: هدير يا بنتي عماد جوزك اتصل عليا وعايز يكلمك وحاولت اعرف منو الزعل، فيه ايه؟ قالي ياعمي أنا متكلمتش معاها وهي اللي سابت البيت ومشيت

هدير: عشان خاطري يابابا أنا تعبانه ومش عايزه اتكلم مع عماد، ومخنوقه شويه وابقى اقولك فيه ايه

بابا: خلاص يا بنتي ده بيتك، خدي راحتك واستريحي ونتكلم بعدين لما تروقي.. وطبعا أنا عملت كده عشان عماد يحرم يشك فيا واقدر اقابل عادل، بعدما كلمت نوال وعرفت منها انها مرحبه بيا وبعادل، واتصلت بعادل

عادل: عامله ايه يا روحي مالك فيه ايه

هدير: أنا سبت البيت ومشيت بعد اللي حصل من عماد

عادل: ليه بس يا هدير تكبري الموضوع

هدير: مينفعش يا عادل بعد كل ده ومستحمله قرفه وعيشه اللي تقصر العمر دي، ويقولي الكلام ده واسكت، لازم اعمل لنفسي كرامه

عادل: أنا عايز اشوفك ياروحي مشتاق

هدير: وأنا كمان ياروحي مولعه، عايز اخدك في حضني واشبع منك

عادل: أنا عندي شقه في الزمالك نقدر نروح هناك وناخد راحتنا

هدير: نتفق بعدين في وقت مناسب

عادل: انتي لبسه ايه دلوقتي

هدير: قميص نوم يعني حكون لابسه ايه!

عادل: واللي بين رجيلكي لبسه ايه

هدير: لا الجو حر وقعدة عريانه كسي بايت

عادل: حسسي على جسمك والعبي ببزازك تخيلي ايدي عليكي

هدير: عادل ارجوك

عادل: تخيلي ان زبي في بوقك

هدير: مش عايزه تخيلات يا عادل أنا بحب اتناك بجد واشبع منك

عادل: زي منكتك آخر مرة بالحمام عاوز اشوفك ضروري

هدير: بكرة حنزل اعمل حجه، واروح لنوال وحعدي عليك

عادل: أنا في انتظارك تاخدي العنوان

هدير: لا مش ضروري ابقى اتصل عليك وقت منزل من البيت، يالا باي ياروحي اموااااااااااه، اشوفك بعدين

عادل: مع السلامه يارووووووحي باي امواااااااااااه

وجاءتني اتصال من نوال الشرموطه وكانت بتكلمني وهي حيحانه

نوال: بس انتي عجبتيني يابت لما سبتي البيت كده مش حتديله فرصه يشك فيكي تاني

هدير: اكيد طبعا يا نوال اعلم امو الادب، مش كفايه مش بينكني الخول وعامل فيه راجل

نوال: يعني لو كان بينيكك وسلاحو صاحي يا لبوة كنتي منكتيش من عادل

هدير: واتناك من عادل ليه طالما مشبعني؟ هي الواحدة عايزه ايه اكتر من زب يدلعها ويولع فيها

نوال بضحكه بشرمطه: ههههههه ايوه عندك حق رجاله تخاف متختيشيش

هدير: أنا صبرت على عماد كتير، بس اعمل ايه كسي كان عايز زبو ويفشخني وينزل لبنو السخن فيا

نوال: هو يا بت يا هدير جوزك مبيعرفش ينيك ولا ايه، ايه شكلو خول

هدير: لا عماد زبو حلو وكان بيمتعني، بس تعملي ايه الفلوس والشغل والسهر وبيجي تعبان مفيش مجال انو يعمل حاجه.. أنا كتير كنت بنام جنبوا، وهو نايم وكنت بلبس لبس يحرك الصخر! مكنش بيهتم بيا ولا يبصلي

نوال: فيه حد يبقى معاه الغزال ده ومبيصش عليه، يبقى حمار ههههههههههه

هدير: هههههه لا أنا اول شهرين جواز كان فاشخ كسي وخلى كسي نار وكان بينيك كل وقت

نوال: جوزك ده في منو الأمل، بس عايز درس يفوقوا

هدير: وايه هو الدرس يا حبيبتي

نوال: عايزه اللي يخليه يغير عليكي

هدير: ازاي يعني مش فاهمه

نوال: دي فرصتك، مش قلتي بيغير من عادل! اهتمي انتي بعادل وبعد كده حيرجعلك راكع

هدير: انتي شايفه كده يا نوال؟ آه نسيتيني.. عادل عايز يشوفني وزبو مولع

نوال: مقولتك يا شرموطه هاتيه ونتمتع احنا التلاته

هدير: أنا حقابلو قريب وحتكلم معاه بخصوصك، اجلي نفسك شويه

نوال: يعني ايه يا شرموطه.. أنا كسي مولع كمان

هدير: أنا حتناك منو وحكلمو عليكي اكيد حيوافق

نوال: بس بجد يا هدير اوعي تنسيني، زبرو ينسيكي صحبتك حبيتك وتطمعي لوحدك

هدير: لا يا روحي متخافيش حنتناك احنا الاتنين منو قريب

نوال: ده وعد يا روحي؟

هدير: وحياتك يا حبيبتي وعد وحيحصل

نوال: لما نشوف يالبوة ياخوفي الا تطمعي لوحدك

هدير: لا متخافيش يا حبيبتي أنا مش طماعه، أنا عندي فضول وأنا بشوفك بتتناكي منو يا شرموطه

نوال: اووووووووف ياترى زب عادل يجنن يا لبوة ولا حيطلع مقلب

هدير: لا يا شرموطه حيخلي كسك يتفشخ متقلقيش

نوال: اوووووووووف كسي بياكلني أوي، بفرك فيه يالبوة

هدير: روحي هاتي خيارة من التلاجه بردي بيها كسك

نوال: ماتيجي انتي يا شرموطتي تبردي كسي

هدير: حيحصل يا لبوة، عادل بينيكك وأنا الحسلك كسك

نوال: لا ما ينكني أنا وأنا الحسلك كسك يا شرموطه

هدير: كلو حيجي عليه الدور.. احيه مالك يالبوة كسك حيحان ليه كده اهمدي شويه

نوال: معندكيش فكرة كسي بيولع بسرعه لما اسمع سيرة النيك وانتي معاكي عادل وعماد

هدير: عماد مين يا حسرة، هو لو فيه رجا كنت بصيت لعادل؟ الا على طول مشغول بشغله والمكتب، ويرجعلي هلكان

نوال: يا بنتي عماد ده لو جوزي كنت خليتو نسي المكتب وشغل المكتب وكنت اخليه يضرب نار على السرير

هدير: وحياتك عملت كل حاجه ونمت عريانه واعمل نفسي نايمه ولا اتحرك من مكانوا ولا فكر حتى يبصلي

نوال: احيه ده لو تمثال ومعاه وحدة زي القشطه زييك كان اتحرك من مكانه

هدير: حعمل ايه بقى قسمتي ونصيبي كده هو أنا كنت بفكر في حد ينام معايا ولا يعوض النقص بتاعو

نوال: باين عليه خول يا بت هدير

هدير: وأنا اعرف منين ياختي هو كان زي الفل ومش مخليني محتاجه افكر في حاجه

نوال: على رايك رجاله كلهم عايزيين الحرق معاهم كل حاجه حلو ومش حاسين بالنعمه

هدير: يالا اسيبك أنا يا شرموطه، شوفيلك خيارة العبي فيها ولا فيلم يبرد كسك

نوال: هههههههههههه مش حيبردو غيرك انتي يا لبوة

هدير: يالا سلام.. على تليفون اشوفك وانتي بتتناكي ههههههههههههه ومضت الليل بطوله وأنا افكر في اموري الكثيرة ونمت ساعه، وقامت أمي بالخبط على الباب

هدير: ايوة يا ماما ادخلي

أم هدير: يالا يا حبيبتي الغدا جاهز.. بابا بره وعايز يتغدى معاكي

هدير: حاضر يا ماما أنا حغير هدومي وطالعه يا حبيبتي.. وطلعت على السفرة وكان بابا وماما قاعدين والاكل قدامنا، اكلت معاهم

أبو هدير: هدير يا حبيبتي عايز اتكلم معاكي ممكن

هدير: حاضر يا بابا تحت امرك، ورحت قعدت جنب بابا وبدا يتكلم معايا

فاضل: يا هدير يا بنتي الست ملهاش غير بيت جوزها.. وأنا شايف عماد موفرلك كل حاجه ويتمنالك الرضا وبيحبك، وغير كده اتصل بيا اكتر من مرة، وقولتو يابني حكلم البت وحشوف ايه اللي مزعلها وسبها يومين تهدي اعصابها وتهدى، عايز اعرف يا بنتي ايه اللي حصل ودخل الشيطان بينكم

هدير: بص يا بابا.. انت عودتني على الصراحه ومربيني ومرب أخواتي ومعلمتش حد منا يكدب ولا يخبي عليك حاجه انت وماما.. الموضوع باختصار أنا نفسيتي تعبت من عماد

فاضل: ليه يا بنتي وليه كل ده

هدير: حضرتك عارف يا بابا ان الجواز مش اكل وشرب ولا يوم يعدي والسلام زهقت والله وكنت حولع في نفسي، كل يوم من شغله للبيت ويجي هلكان مفيش مناسبه يقعد معايا ولا يكلمني كلمه حلوة ولا يحسنني اني وحدة ست زي كل الستات.. يا بابا أنا بشر وعايزة احس بكياني وبنفسي دي مش عيشه، ولو حضرتك اجبرتني اني ارجعلو أنا حنزل واسيب البيت واخد شقه اقعد فيها ولا اروح لنوال اقعد معاها

فاضل: كلام ايه يا بنتي اللي بتقوليه ده انتي بنتي حبيبتي، وكل منايا اشوفك سعيده هو أنا يا بنتي خلاص مش بحس؟ ده حقك ولازام اجيبك حقك، فقامت هدير واخدت والدها بالاحضان

هدير: ربنا يخليك ليا يا سيد الكل ولا يحرمني منك

وفي اليوم التالي خرجت من البيت بحجه زيارة نوال، ورحت الكوافير واستقبلتني نوال بالاشواق وكانت سعيدة

نوال: ايه يا قمر.. الفرص الحلوه دي اللي بتحدف علينا

هدير: ميرسي يا حبيبتي

نوال: تشربي ايه يا قمر، تعالي هنا على مخلص شعر المدام سلوى

هدير: اوكي يا حبيبتي، وطلعت الفون واتصلت بعادل

عادل: ايوة يا حبيبتي واحشني أوي عامله ايه يا قمررررررررر

هدير: أنا عند نوال بالكوافير قعدة معاها.. وبعدل الميكياج بتاعي

عادل: مش حتجي بقى يا هدير نروح شقتي بالزمالك

هدير: بصراحه يا عادل أنا خايفه من حكايه شقتك دي وقلقانه حد يشوفنا ويبقى فضيحه

عادل: متخافيش يا حبيبتي، انتي لو قلقانه، عندي شقه بالتجمع في مكان هادي لسه مش متعمر ومفيش حد هناك

هدير: ماتيجي يا عادل نروح شقه نوال مفيش حد حيشك فينا ومكان هادي والعمارة تحت الكوافير امان عن شقتك

عادل: ايوة بس حتقولي لنوال ايه؟ هي تعرف اللي بيننا

هدير: آه طبعا نوال صاحبتي ومبخبيش عليها حاجه، وبالمرة ياعم عادل حيكون معاك اتنين مش وحده

عادل: اوبا اتنين ههههههههههه أنا محظوط بقا، ونوال بقى زي القمر كده يا هدير ولا عايزه تجملي صاحبتك

هدير: اوووووف دي صاروخ يابني حتنسيك اسمك

عادل: حاضر يا شرموطتي امرك واجيلك فين ولا انتي حتعملي ايه

هدير: استنى مني تليفون، حقولك على التفاصيل

عادل: اوكي يا حبيبتي أنا مستني تليفونك

هدير: اوكي باي دلوقت

عادل: باي يا حبيبتي

ونوال جابت العصير وكانت خلصت الزبونه اللي معاها

نوال: ايه يا قمر كنتي بتكلمي مين

هدير: تصوري يا ستي أنا كنت بكلم مين

نوال: ايه نتي بتكلمي عادل ولا مين

هدير: ايوة يا شرموطه كنت بكلم عادل وحيقابلنا دلوقت

نوال: معقوله بالسرعه دي

هدير: آه بالسرعه دي ولا رجعتي بكلامك

نوال: لا مرجعتش ولا حاجه، بس ايه اللي حصل وقولتم ايه وكلمتيه عني

هدير: بقولك آه كلمتو وايه رايك حنتقابل بشقتك احنا التلاته

نوال: اوكي بكل سرور.. اووووووووووف اخيرا كسي حيبرد

هدير: آه يا شرموطه وحيفشخك كمان ههههههههههههه، ومسكت هدير الفون وكلمت عادل وعطيتو العنوان وعطت نوال الفون تكلم عادل

نوال: ايوه يا استاذ عادل.. آه العنوان في الحته......

وجيه الميعاد المرتقب واتقابلو التلاته بالشقه، وقامت نوال.. بعد ازنكم خدو راحتكم البيت بيتكم

هدير: رايحه فين يا قطه مليكش مزاج ولا ايه

نوال: ههههههههههه لا طبعا أنا راجعلكم بس حاخد شاور

وقلع عادل هدومو كلها وهدير بقميص النوم ابيض والكلوت واضح، ومن الواضح ان القميص قصير نزل عادل يلحس كس هدير وكان الكلوت فتله والكس بارز، واخذ يلحس شفراتها وكان كسها ابيض وشفرات كسها وردي وكانت هدير تتمايل للخلف وفشخها رجليها وعادل يلحس كسها كالكلب الظمان الذي يلهث من شدة العطش ويلعب باصبعه بمهبلها الساخن وهدير تتأوه من شدة اللحس وعبرت عما داخلها بآهات خفيفيه وراح يعصر صدرها الجميل واخذ يبادلها القبل ويمص شفتاها الجميله.. وبعد شويه دخلت نوال مرتديه قميص نوم جميل يبرز كل مفاتنها ونظر اليها عادل في دهشه ودعاها للانضمام اليهم، واخذت هدير زب عادل واخدت تمص فيه وشاركتها نوال المص وكانت نوال في قمه الهيجان والحرمان الجنسي نظرا لانها مطلقه واخدت تلعب بكسها وتداعب شفرات كسها.. وبدا عادل يتحسس مؤخرة نوال فكانت مثيرة وجميله للغايه وبرومانسيه اخد يقبلها ويمسك خصرها وراحت حتى اخترق الاندر لنوال ويتحسس كسها، ونوال تشهق من كثرة المتعه بنواح بسيط اوووووووف اااااااااااااح اوووووووه واخذ يلعب بكسها الجميل، ثم امسك بفخد نوال برفق ونامت على ظهرها في نشوى وادخل براس قضيبه في كسها.. ونوال تشهق بنشوى، فلم يلمس لحمها رجل من فترة واخد يدفع بقضيبوا اكثر ونوال رافعه رجليها اوووووووف وبدات الصحيات الجنسبه لنوال تعلو وهدير تحضنه من الخلف بقوة وهو يدفع بقضيبه داخل نوال، ونزلت هدير لتلحس كس نوال وعادل بدل يمهد ليخترق مهبل هدير من الخلف والصيحات تتعالى من هدير من شدة الدفع بمهبلها، ونوال من كتر لحس هدير لكسها، ونوال بدات ترتعش وتسيل مياءها وهدير بداءت ترتجف من شدة قضيب عادل وهو يدفع بداخلها وقام عادل باخراج قضيبوا وادخل قضيبه بمهبل نوال وبداءت نوال تنهار من شدة الارتياح الجنسي واهات كبيرة اوووووووووووف كمان اح أنا شرموطتك نكني اكتر اوووووووووووه ونوال تمص كس هدير الذي سال مياءه اكتر من مرة واخذ عادل يتبادل القبلات هنا وهنا ومعه اتين من الاجسام الجميله، وكان جنس ثلاثي في قمة النشوة والامتاع.. وبعد ذلك اخذ عادل باخراج قضيبه ويكتشف ان موخرة نوال مفتوحه، ليمارس جنس الشرجي، وكانت نوال تصرخ من شدة الألم فبات كتيرا ما استوعبت تلك اللحظات الجميله، وبعد فترة او قضاء وقت ممتع مع كليهم خرج عادل وجلست هدير ونوال بلحس كل منهم مهبل الأخرى حتى قضوا سحاق ممتع ودخلت هدير ونوال باخذ شاور وبدوا يلهو تحت المياه الى ان فرغوا.. وجهزت هدير نفسها للرجوع للبيت حتى لا يتكلم معاها احد!!


أنا وزوجتي وصديقي

تزوجتها وأنا في ال 30 وهي في ال25 من العمر.. حنطية اللون متوسطة القامة ذو جسد رائع، تخفي تحت الوجه الجاد التقاطيع انوثة وبركان هائل من الشهوة، وفي فترة الخطوبة وكتب الكتاب اللذي دام حوالي ال 4 اشهر قبلتها مرة واحدة ومن خلالها عرفت كم هي جنسية.. ثم وفي ليلة الدخلة تاكدت من انها بركان من الشهوة والرغبة التي كانت تخفيه خلف الوجه الجاد، وخاصة بعد ان انتشت بعد ان اقنعتها بشرب بطلين من البيرة.

بعد شهر العسل كنا نلتقي مع احد اصدقائي وزوجته وهو صديقي الوحيد اللذي استمرت علاقتي به منذ سن المراهقة.. لقد قظينا معا اياما وليالي حمراء ماجنة مع الكثير الكثير من النساء، وليال كنا نقضيها بالشرب والسكر ومشاهدة الافلام الجنسية وحتى ممارسة العادة السرية.. واثناء لقائاتنا تلك في الحفلات العائلية والسهرات لاحظت اهتمام صديقي (خالد) بزوجتي (رفيف) وخاصة عندما يزيد من الشراب.. وكنت الاحظ نظراته اليها وكانه يريد ان ياكلها.. وخلال جلسات السكر معه كان يسالني كثير من الاسئلة الخاصة عن علاقتي مع زوجتي وكنت اجيبه وأنا اتلذذ من ذلك، لكن عندما كنت اسأله عن علاقته مع زوجته كان يجيبني قليلا جدا.. الى ان كان يوم وكنا قد اثقلنا من الشراب ونتابع احد الافلام الجنسية وكان الفلم يدور عن ممارسة اثنين من الرجال الجنس مع امراة واحدة، قال لي ان هذا رائع ما رايك بهذا؟ فاجبته وكنت قد سكرت تماما مهيج جدا.. فقال لي بانه يشاهد هذا الفلم مع زوجته فلماذا لاتشاهده مع زوجتك واجعلها تتخيل ذلك فانكما ستحسان باثارة شديدة.. وفي لحظة عرفت ماذا يقصد وتهيجت تماما فقال لي وبكل صراحة دعها تشرب وشاهد هذا الفلم معها واجعلها تتخيل ذلك.. وهنا اخرج عضوه وبدا بمداعبته امامي كما كنا نفعل من قبل ايام شبابنا ومراهقتنا، وسيطرت هذه الفكرة على تفكيري انه يريد ان يمارس مع زوجتي وهذا رائع لانني كنت اتخيل ذلك وحتى قبل زواجي، ولكن المشكلة هي كيف اقنع (رفيف) بذلك، ورسمت خطة وبدات بتنفيذها، وبدات اطلب من رفيف ان تشرب معي البيرة قبل كل ممارسة جنسية معها وبالتدريج بدات اطلب منها مشاهدة الافلام السكسية اثناء الممارسة.. رفضت ومانعت في البداية ولكنها وافقت بعد اصراري.. ثم بدات اقول لها بانني اتخيل نفسي وكانني أنا من يمارس مع النساء في الافلام وبان هذا يزيد من رغبتي وبعد ذلك قلت لها انتي ايضا تخيلي ذلك فانك ستحسين باثارة هائلة ولانها بركان من الشهوة.. فانها وفي البداية قالت لا ورفضت ولكنها وافقت بعد ذلك، وبدانا بالممارسة ونحن نتفرج على الافلام السكسية، وكنت اعلق اثناء الممارسة على اللقطات والمشاهد والنساء.. وفي احدى المرات كان هنالك ممثل له عضو كبير وطويل وكانت هي في ذروة شهوتها فقلت (ان عضو هذا الرجل يشبه عضو خالد تماما فانه طويل ومتين وراسه كبير مثل عضو خالد) فسالتني ومن اين رايت عضو صديقك خالد؟ فاجبتها وكنت قد هيات الجواب مقدما باننا كثيرا ماكنا نمارس العادة السرية معا في ايام المراهقة والشباب، فاجابتني بشهوة اجل اكيد فانه طويل القامة ولذلك عضوه سيكون طويل ومتين هكذا.. وكنت خلال ذلك اداعب عضوي امامها واقول لها بانني اتخيل احدى النساء في الفلم واطلب منها ان تتخيل ايضا.. وبمرور الايام وخاصة عندما كنت اتابع معها فلم نيك اثنان من الرجال لفتات واحدة، سالتها اليس هذا مثير بالنسبة للامراة؟ فاجابتني بشهوة اكيد فان اي امراة تتمناه.. ولقد كنت انتظر هذه اللحظة منذ مدة طويلة فقلت لها تخيلي هذا المشهد يارفيف وكالعادة مانعت قليلا ولكنها قالت وكانها مضطرة لفعل ذلك اوكي ساتخيل ذلك وكانت حينئذن جالسة فوقي في وضعية الفرس وكان عضوي في كسها وكانت تتحرك صعودا ونزولا عندما ادخلت اصبعي في خرمه ففتحت فمها من الشهوة وتنهدت آآآآآآآآآه ثم عضت على شفاها واصبحت تتاوه آآآآآآآآآه وكنت اقول لها تخيلي يارفيف وكنت قد اطفات الفديو فقلت لها من تتخيلين ياحبيبتي؟ قالت بشهوة لاعلم فانني اتخيلك انت مع رجل آخر خلفي، فقلت لها وأنا اثيرها اكثر بتحريك اصابعي على بظرها وخرم طيزها تخيلي خالد وعضوه الطويل، فلم تتكلم ولكنها قامت بحركة الصعود والنزول اسرع وادخلت حلمات نهديها المثيرين في فمي وهي تقول لي بشهوة مصهن مصهن.. ثم سالتني سؤال جعلني افقد السيطرة على شهوتي ونفسي حيث سالتني وهي مغمضة عينيها هل ان عضو خالد طويل وكبير بالظبط مثل عضو الرجل في الفلم؟ فاجبتها وأنا احرك اصابعي على بظرها وكسها المشعر المتوقد نارا بالضبط نفس الطول والحجم، وفي هذه اللحظه قامت بحركات صعود ونزول سريعة عدة مرات الى ان احسست برعشة جسدها وانقباضات كسها وتنهدها الطويل آآآآآآآآآه.. وبدات بتنفيذ المرحلة الأخيرة من خطتي فبدات اسالها اثناء ممارسة الجنس معها مارايك لو اسكرك واثناء كونك سكرانة ادخل عليك (خالد)؟ فتجيبني وهي في حالة النشوة والشهوة لااعرف فانت زوجي واذا كنت سكرانة ودايخة فبالتاكيد لن اعرف ولا احس باي شيء، وسالتني مرتين او ثلاث وبعد ان كنا نسكر ونمارس الجنس، ماذا فعلت يوم امس؟ أنا متاكدة بانك قد جعلت خالد يدخل علي، فلقد احسست تماما وأنا متاكدة بان خالد كان معك على الفراش، واسالها ألم ترتاحي؟ جاوبتني لا اعرف ولكنني كنت مثارة ومهيجة جدا.. وعندما تاكدت 99 بالمئة بانها موافقة ولن تمانع اخبرت خالد وقلت له عن كل شيء فجن جنونه فلقد كان معجبا برفيف ويقول لي دائما وبكل صراحة بانها انثى بمعنى الكلمة.. وبدانا بترتيب كل شيء معه حيث وفي اليوم الموعود افتعل مشكلة مع زوجته وارسلها الى بيت اهلها وكنا قد اتفقنا على اللقاء في احدى الحفلات العائلية وعندما كنا جالسين على المائدة وجاء خالد لوحده واخبرنا بانه تشاجر مع زوجته التفتت رفيف ونظرت الي بحركة غير ارادية.. ودعانا خالد للشرب وشربنا ثلاثتنا الى ان وصل بنا السكر الى اقصى الدرجات وبدات رفيف تقول لي بانها دايخة جدا وانها تريد العودة الى البيت ونظر الى خالد نظرة جعلتني ارتجف من الشهوة والجنون فلقد حان الوقت وعرضت على خالد ان يوصلنا بسيارته وغمز لي.. وتمددت رفيف على المقعد الخلفي وأنا متاكد بانها عرفت كل شيء وانها قررت ان تجاريني في هذه المسرحية لكي تشبع رغبتها وشهوتها، وعندما وصلنا الى البيت اتقنت رفيف دور السكرانة تماما فاستمرت تردد آآآآآآآه دايخة آآآآآآآه فسارع خالد الى مساعدتي لاخراجها من سيارته وكانت تستند علي أنا وعليه، وكانت بعض ازرار قميصها مفتوحة ويبرز من تحتها ستيانها الأسود وكانت عينا خالد تكاد تقفز من محجريها واحسست به يرتجف من الشهوة والرغبة.. وادخلناها الى غرفة نومنا ومددناها على فراشنا.. وعندما تمددت ارتفع ثوبها الأسود الى اعلى ركبتيها وبرز لحم فخذيها الطري الناعم الشهي واحسست بخالد على وشك الاندفاع والنوم عليها ولكنني غمزت له اذ كنت خائفا من ان تكون ترفض كل هذا عندما نبدا فاواجه مشكلة كبيرة من ناحيتها وناحية اهلها واهلي فاردت التاكد تماما من ان كل شيء سيسير على مايرام.. فطلبت من خالد الخروج والانتظار في باب الغرفة قليلا فرجعت الى رفيف وبدات انزع عنها ثيابها قطعة قطعة وجسمي كله يرجف وانزعتها ثوبها وظهر ستيانها الحريري الأسود ولحم نهداها وعندما ازلت الستيان انتصب عضوي تماما من شدة الشهوة والتفتت الى خالد فكانت عيناه جاحظتان وبعد قليل لم تعد ترتدي الا الستيان والكيلوت الأسود فجن جنوني ووضعت راسي بين فخذيها وازلت الكيلوت الأسود ووضعت لساني على كسها وعلى شعر كسها فانتفظت ووضعت يديها على راسي وهي تدفع راسي نحوها ونحو كسها وهي تتنهد بشهوة آآآآآآآه نيكني حبيبي نيكني فانا مشتهية جدا جدا أنا جوعانه.. وهنا قلت لها بشهوة وجسدي كله يرتجف من راسي الى اخمص قدمي تخيلي تخيلي بان رجل آخر معنا، تنهدت قائلة امممممم نعم أنا اتخيل وكنت قد اتفقت مع خالد انه عندما اؤشر له ان يدخل الى الغرفة ان يطفيء الظوء ويدخل تحسبا لاي احتمال من ان تكون توقعاتي خاطئة، فاشرت اليه ان يدخل بعد ان انمت رفيف على جنبها ونمت أنا مقابلها وموازيا لها على الفراش وكنت قد ادخلت عضوي في كسها وأنا امص حلمتيها واقبلها وكنت قد فتحت فردتي طيزها مهيء لخالد وجسدي يرتعش بعنف من الاثارة والشهوة فشعرت بخالد ينام خلفها مباشرة واحسست بيديه وهو يحاول ادخال عضوه في خرم طيزها وكنت خائفا من شيء واحد وهو ان تنتفض رفيف صارخة ماهذا من هذا، ولكن شيء من هذا لم يحدث فلقد احسست بحركة خالد ومحاولته ادخال عضوه بخرم رفيف وهنا فتحت رفيف فمها الرائع وهي تشهق وتنظر الي وكانها تستنجد بي ايييييييي اخخخخخخخخ آآآآآآآه حبيبي هذا مؤلم انه كبير أنا اتالم.. وهنا امسكت وجهي بيديها وهي تمص شفتاي وتحرك لسانها في فمي وسالتها بشهوة تخيلي تخيلي.. اليس خيال رائع؟ فاجابت وهي تمسك بي بشدة يجنننننن.. وفي هذه اللحظة لم اتمالك ان افرغت شهوتي بعد ان سحبت عضوي من كس رفيف الى الخارج.. وهي تسالني بصوت يغمره الاثارة واللذة لا لا لماذا اخرجته حبيبي، ولكن خالد سارع الى دفعها تحته والنوم على ظهرها وهو يدخل عضوه ويخرجه من الخلف بسرعة وشهوة وكانت قد ادارت راسها ووضعت لسانها في فمه بسرعة بسرعة ياخالد لاتقف فانا سافرغ شهوتي انه كبير انه يجنن ادخله كله اريده كله داخلي، وهنا تاكدت تماما بانها تعرف كل شي وانها سايرتني ومثلت السكر والدوخة وهذا كله لكي تنال خالد وعضو خالد الطويل والمتين.. والعجيب انه وفي اليوم الثاني وعندما رجعت للبيت قالت لي تعرف انه يوم امس كنت سكرانه كثيرا ودايخة بشكل كبير ولقد تخيلت وكأن خالد صديقك كان معك على الفراش.. حقا ان الشرب والسكر يجعل الانسان يتخيل اشياء وكانها واقع.

وبعد يومين التقيت بخالد ولقد استقبلني قائلا: ياخي احمد اذا فانت تاكل البقلاوة كل يوم.. ماهذا الجمال ماهذه الانوثة ماهذا الجسم الرائع؟ هل يعقل بان كل هذا الثقل والكبرياء والانفة كانت عارية بين يديه وقال بانه سوف يفقد صوابه اذا لايعيد الكرة مع رفيف مرة ثانية.. واوضح لي بانه يريد تكرار ذلك باقرب وقت وانه لم ياخذ راحته..

فاخبرته عن راي وقلت له بانني متاكد بان زوجتي كانت واعية لما يجري، صحيح بانها قد شربت زجاجتين من البيرة ولكنها كانت تتصنع الدوخة والسكر الشديد فانها تريد ان تبدو امامي وامامك انت وكانها سكرانه ولا تعي مايحدث وبنفس الوقت تتمتع بالممارسة معي ومعك، واخبرته عن ماقالته لي في اليوم التالي بان المسالة كان يبدو لها وكانه حقيقية وانها تمتعت كثيرا بهذا الخيال الذي كان وكانه يحدث بالفعل.. واتفقت معه على ان نكرر الامر مرة ثانية، وكان هنالك موضوع آخر كان يقلقني وهو مسالة الوقوع في خطا الحمل من خالد.. ففكرت بطريقة بسيطة لتلافى ذلك فقلت لرفيف في اليوم التالي مباشرة حبيبتي مارايك لو نؤجل موضوع الخلفة والحمل قليلا، فلدينا وقت كافي للتفكير في ذلك، وبلمحة قرات في عينيها بانها فهمت لماذا واجابتني بسرعة بانها موافقة اذا كان هذا رايي.. وفعلا جلبت لها نوع من انواع حبوب منع الحمل وبدات باستخدامه فعلا.. وكنت متلهفا لذلك اليوم وكذلك صديقي خالد وزوجتي رفيف.. وكنت بصدد البدا بتنفيذ ماخططت له عندما فاجئتني زوجتي بسؤال فاجئني حقيقة ولم اكن اتوقعه، اذ وبعد حوالي شهر من النيك اللذي اشتركت به مع خالد.. سالتني وبكل هدوء ياحمد ما اخبار صديقك خالد فانه مختفي منذ اليوم الذي شربنا معه سوية قبل شهر..

وقلت في نفسي (ايتها القحبة لقد اشتاقيت لزبه الطويل) واجبتها بسرعة وبشكل اعتيادي اجل فان لديه مشاكل مع زوجته وكنت افكر ان ازوره خلال الايام القادمه.. فقالت بهدوء لامثيل له، افعل ذلك فانه صديقك وانه انسان طيب وصديق العمر.. وعندما ذكرت ذلك لخالد في اليوم التالي جن جنونه وقال لي بانه سيدعوني مع رفيف لاحدى الحفلات وطلب مني ان اهيء الامر لكي ياخذ راحته بشكل كامل مع رفيف هذه المرة وليس على استعجال كما في المرة الأولى، وفعلا اخبرت رفيف عن الموعد واستطعت ان اشاهد بريقا خاطفا في عينيها عندما ذكرت لها ذلك.. وفي اليوم الموعود كانت رفيف تتهيا تماما لما سيحدث حيث دخلت الى الحمام وازالت كل الشعر من جسدها البض الناعم وفي غرفة النوم كانت قد اختارت الملابس الداخلية اللتي سوف ترتديها، وفي الساعة المحددة ذهبنا الى الحفلة وكان خالد بانتظارنا، وعندما مدت رفيف يدها لتصافحه وبلحظة خاطفة التقت عيناهما فانزلت رفيف عينيها وكانها عروسة في ليلة الدخلة..

وشربت رفيف هذه الليلة حوالي ثلاث زجاجات من البيرة وكما في المرة الأولى، اصطنعت السكر والدوخة وتماما كاول يوم استلقت في المقعد الخلفي من السيارة وعندما وصلنا للبيت انزلناها أنا وخالد من السيارة وكانت تتكا على كلينا وكانت عينا خالد قد جحظت واحمر وجهه تماما وكنت احس بقظيبه يكاد يقفز من بنطاله من الشهوة.. فادخلناها الى غرفة النوم وساعدناها أنا وخالد على الاستلقاء على السرير.. وهذه اللمرة لم اطلب من خالد مغادرة الغرفة بل انزعناها ثيابها معا قطعة قطعة.. انزعتها أنا الستيان ويالروعة نهديها ولم يتمالك خالد من ان يرفع يداها خلف راسها وهي مستلقية على ظهرها وبدا بمص حلمتا نهديها بشهوة لا مثيل لها وكان في نفس الوقت ينزع بنطاله ورايت عضوه الطويل يبرز بصلابة وبحركة سريعة ازال عنها الكيلوت ووضع راسه بين فخذيها وبدا بلحس كسها وطيزها بلهفة جنونية واما هي فقد فتحت له رجليها وكانت تمسك شعر راسه بيديها وهي تتاوه من الشهوة وتصيح آآآآآآآآآه ايييييييييييي ومدت يدها وامسكت قضيبه باحدى يديها وبدات تحركه بشهوة وتصيح ادخله بكسي ادخله بي ادخله كله اريده كله انه يجنن انه كبير وغليض، وهنا تقربت منها أنا وبدات اقبلها من فمها وعندما كنت احرك لساني داخل فمها كانت تقول لي وبشهوة لامثيل لها ياحمد ارجوك قل له ان يدخله بكسي ارجوك، فلم اعد احتمل وعندها كان خالد قد امسك يديها خلف راسها وفتح رجليها ووضع راس قضيبه في فتحة كسها وعندما بدا يدخله وفي اللحظه الأولى كانت رفيف قد افرغت شهوتها وكانت تبكي وتضحك وترتعش من انقباضات الرعشة وكان وجهها امام وجهي وفمها يلامس فمي وهي قد فتحت فمها وعينيها تنظر الي وعينيها دامعتين وتشهق من اللذة والشهوة وبدا خالد يتحرك بسرعة ويلهث وهو يمص حلماتها ويداعب نهداها تارة ويعضهما تارة.. ثم سمعت خالد وهو يقول بلهجة امرة انقلبي على بطنك يارفيف ونهض هو من فوقها بحيث يسمح لها ان تتحرك لتنام على بطنها ونام عليها وكانت رفيف تقوم بحركات بحيث تسمح له بايلاج عضوه في طيزها وسمعتها تتاوه وتصيح من الألم واللذة والشهوة ايييييييييي ايييييييي ومن حركات خالد عرفت بانه قد ادخل عضوه الكبير كله داخلها من الخلف.. وكانت هي قد فتحت ساقيها وكانت تداعب كسها بسرعة وشهوة الى ان انتهى كل شيء وكانت تمسك بقوة غطاء الفراش وتعض الوسادة من الألم والشهوة واخيرا سمعتها تشهق آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه، وانتهى كل شيء ونامت رفيف بتعب على الفراش ونهظنا أنا وخالد وكان خالد يلهث من التعب واللذة وذهب..

وفي اليوم التالي وعندما صحت زوجتي من النوم واخذت الدوش وجلسنا على مائدة الطعام قالت لي رفيف وبهدوء شديد صحيح ان السكران والانسان اللذي يشرب تتهيا له احلام ومشاهد عجيبة وغريبة.. تعرف ان يوم امس تخيلت وكما تخيلت قبل مدة بانك مارست معي وكان معك صديقك خالد وصدقني بانه يبدو لي وكانه حدث حقيقة..

انقضت حوالي ثلاث اشهر ولقد اعدنا ذلك عدة مرات خلال هذه الفترة.. الى ان واثناء جلسة شراب وسكر مع صديقي خالد قال لي فجاة يا احمد انت تعرف اخي الصغير وليد وكنت اعرف بان له اخ اصغر منه كنت اراه في بيتهم بين الحين والآخر وانه يصغره بحوالي ستة او سبع سنين اي بعمر زوجتي رفيف تقريبا، وانه غير متزوج، فقلت له نعم ماذا به، فقال لي بهدوء ألم أقل لك بانه هنالك احتمال كبير ان اسافر مع زوجتي قريبا ببعثة دراسية وبانه فكر بان بعد سفره يمكن ان يحل اخاه وليد مكانه بالنسبة لما يفعله هو الآن، فاحسست بشعور ليس غريبا علي من الجنون والحيرة ونشوة الخمر والسكر، اجبته وبنفس الوقت كان خيالي المجنون يتخيل ماسيحدث ولكن ياخالد من المستحيل ان توافق رفيف، كيف ساخبرها بان شخص آخر سينظم اليك، مستحيل ماذا ستكون المسالة في هذه الحالة ستكون بالظبط وكانها قحبة ينيكها عدة رجال، فاجابني مابك يا احمد انت تعرف بان رفيف ستوافق لانها جنسية ومع ذلك فاذا لم توافق فلا احد سيجبرها.. واذا وافقت فتخيل مامدى الاثارة التي سنعيشها معا..

وحقا وبعد ان غادرته تلك الليلة كان فكري مشغول تماما بحديثه تارة اقول في نفسي كيف توافق على امر كهذا فاذا فعلت ذلك فمعناه بان زوجتك اصبحت قحبة وبكل معنى الكلمة، وتارة اقول وما الفرق اليس هذا بالظبط هو مافعله الآن الي ينيكها شخص غريب كل يوم مالفرق اذا.. ثم اخو خالد صغير بالسن فاحتمال ان يتكلم عن مايفعله امام اصدقائه فيحدث ماقد لايكون في الحسبان.. ولكن واخيرا طغى جنوني على عقلي فقررت ان اجرب ذلك مع زوجتي وأرى ردة فعلها..

وفي اليوم التالي واثناء ممارستي معها اخرجت احدى الاقراص السكسية اللتي كنت قد هياتها مقدما.. وكانت تحوي مشاهد بان يمارس عدة رجال الجنس مع امراة واحدة وبعد فترة من بداية الفلم ولقد كانت رفيف قد وصلت الى درجة من الشهوة مددت يدي بالرموت كونترول وكانني اريد اطفاء الفلم.. قالت لي ولقد كانت جالسة علي بوضعية الفرس وأنا نائم تحتها وهي تتحرك صاعدة نازلة ونهداها المثيران يتحركان صعودا ونزولا وهي تحرك اصابعها بسرعة وشهوة على كسها وبظرها ومنطقة الشعر على كسها، لماذا تطفيء الفلم انتظر لنرى ماذا سيفعل هؤلاء الرجال مع هذه الفتات.. وهنا قلت لها ولقد فارت شهوتي هل تريدين ان نتخيل هذا، فاجابت وهي مغمظة عيونها امممممممممممم رهيب من كل فتحاتها، انظر حبيبي واحد في كسها والآخر من طيزها والثالث قد وضع عضوه في فمها.. مممممممممممم يجنن كانت تقول هذا وهي تحرك اصابعها على كسها والبظر وبسرعة وهي تتاوه الى ان قالت لي وبشهوة نارية لاتقاوم.. ياحبيبي ادخل اصبعك في من الخلف ادخله في طيزي بسرعة بسرعة ياحبيبي اريد كل فتحات جسمي تناك.. مددت يدي وامسكتها بكلتا يدي من طيزها البظ المثير وقمت بادخال اصبعي في خرم طيزها وتحريكه ويا للبركان اصبحت تحرك يداها بجنون وشهوة لامثيل لها على وجهي وصدري تارة وعلى وجهها هي وحلماتها ونهديها تارة وهي تتاوه وتان من الشهوة اللتي اجتاحتها وتهمس لي وتقول انظر انظر ياحبيبي الى هذا العضو الكبير وهو يدخل الى كسها يجننن.. احسست عليها وهي تظغط بنفسها على عضوي المنتصب وبشكل كامل لكي يدخل كله واحسست بانقباظات كسها وهي نائمة تماما علي، ووضعت لسانها في فمي وأنا احرك اصابعي على نهديها وحلماتها النارية واحس باصابعها واظافرها وهي تتحرك وبهدوء على كسها وبظرها وتنهدت اخيرا آآآآآآآآآه وكانت قد افرغت شهوتها، وكان صوت في داخلي يقول لي انها موافقة لمشاركة شخص ثالث انها بركان من الشهوة.. فبدات للتخطيط لذلك..

الزمت امري على الاستمرار بما بداته.. فاتفقت مع خالد بان نتدبر اللقاء في احدى المولات التجارية في بغداد على ان يبدو وكانه مصادفة وطبعا يحظر هو مع اخوه وليد واكون أنا مع زوجتي التي لاتعلم بهذا التدبير، وكان هدفي من تدبير هذا اللقاء هو ان اعرف ردة فعل رفيف بعد ان تشاهد وليد اخو خالد الصغير.. وفعلا تم ماخططت له حيث اصطحبت زوجتي رفيف الى ذلك المول التجاري، وطبعا لم تكن رفيف تعلم بكل ذلك.. والتقينا بخالد واخوه وليد وكانه مصادفة.. وكانت رفيف ترتدي بنطلون جينز وقميص ابيض يبرز بشكل رهيب لونها الحنطي الفاتح المثير وكان البنطلون والقميص الضيقين يبرزان وبشكل مثير تقاطيع جسدها وكعادتها كانت تتحدث بهدوء وبابتسامة رسمية وقالت هلو خالد شلونك ومدت يدها وصافحته وكانه انسان تتعرف عليه لاول مرة وكانه ليس ذلك الرجل اللذي ينيكها مرة او مرتين في الاسبوع ولحس كسها وادخل زبه في كل فتحات جسدها، ثم التفتت الى وليد (هلو) ومدت يدها لتصافحه ايضا وبكل هدوء ولكن احسست بمايدور في عقلها في تلك اللحظة فانا متاكد تماما بانها عرفت بان هذا الشخص هو الرجل الثاني اللذي سينيكها مع خالد.. وانتهى اللقاء وفي طريقنا الى البيت كانت رفيف شاردة الفكر وكنت اتمنى ان اعرف ماذا يدور في عقلها، وبعد وصولنا للبيت وبعد العشاء فتحت الموضوع معها وبشكل وبكلمات كنت قد خططت لها مسبقا.. فقلت لها وبشكل وكانه كلام اعتيادي وأنا اضحك ياخالد انه يريد ان يزوج اخوه وليد وانه سالني اذ كنت اعرف فتات مناسبة لكي يتزوجها وليد لانه شقي جدا ومستهتر في علاقاته ولذلك فان خالد واهله يريدونه ان يتزوج في اقرب وقت.. وطبعا هذه حقيقة لان خالد اخبرني بان اخاه الصغير مستهتر جدا ولديه علاقات نسائية كثيرة ويرتاد الملاهي دائما.. فاجابتني رفيف وبهدوء تحسد عليه، نعم فهذا واضح من شكله انه طويل القامة وانيق المظهر واجمل من اخوه الكبير خالد.. ثم اكملت قائلة وكانها تمازحني وطبعا (نيالها اللي تاخذه) وهذه كلمات عراقية معناه هنيئا لها المراة اللتي سيتزوجها..

وفي اليوم التالي مباشرة كانت زوجتي قد استسلمت ولم تعد تحتمل الصبر.. وعند عودتي للبيت من عملي وقت الظهيرة وبعد ان تغديت معها قالت لي مارايك بان نشرب في البيت هذا اليوم فانا مشتاقة كثيرا للنوم معك وقلت لها وكانني امازحها (ونتخيل) فاجابتني بدلال وهي تقرب شفتاها من اذني و(نتخيل )!

وفي المساء خرجت وذهبت الى خالد للبيت واخبرته بان ياتي الى بيتي مع وليد حوالي الساعة الحادية عشر ليلا وقلت له بان ينتظر اشارة مني وكما في المرات السابقة للدخول الى البيت والى الغرفة تلافيا لاي اشكال يمكن ان يحدث.. وفي حوالي الساعة التاسعة مساءا بدات الشرب مع رفيف حيث كانت ترتدي ملابس نوم بيضاء شفافة فقط ولم تكن ترتدي الملابس الداخلية حيث كنت أرى الشعر الموجود على كسها القبداري ونهداها المثيران وحلمتيها..

وفي حوالي العاشرة والنصف كانت رفيف قد شربت ثلاث قناني من البيرة وسكرت تماما فقالت وهي تستلقي على ظهرها آآآآآآآآآه لقد سكرت ودخت كثيرا ثم وضعت احدى يديها خلف راسها وبان ابطها اللذي كان خاليا من الشعر تماما ومدت اليد الأخرى ووضعته على كسها وهي تقول (اني نار صايرة.. اني مشتهية) يالا خلي نتخيل وكنت انتظر مجيء خالد ووليد في اي لحظة فرفعت عنها ملابس النوم ووضعت لساني على كسها المثير الساخن وبيدي فتحت شفتا كسها وبدات احرك لساني على البظر وهي تشد شعري وتصرخ من اللذة.. وهنا انتبهت الى صوت باب الغرفة وهو يفتح ببطئ وعرفت بانه صديقي خالد واخوه وليد وكنت قد تركت الابواب مفتوحة تسهيلا لدخولهم للبيت.. ولكنهم دخلوا الى داخل الغرفة مباشرة حيث كنت قد اتفقت مع خالد ان لايدخلوا اللا اذا اعطيتهم الاشارة للدخول.. ولكنهم الآن داخل الغرفة وقرب السرير فسارعت بان مددت زوجتي على جنبها لكي تواجه الحائط وكانت عارية اللا من اتك النوم الأبيض اللذي ترتديه.. وهنا بدا خالد واخوه بنزع ملابسهم بدون انتظار اي اشارة مني.. وعندما انزل وليد الاخ الاصغر لخالد بنطلونه رايت شيئا لم اره في حياتي وفي كل الافلام السكسية اللتي شاهدتها، كان قضيبا جبارا متوترا بشكل لايصدق منتصبا الى قرب صرته وبشدة وله راس لم أرى مثله في كل حياتي انه حقا شيء مختلف.

وبلحظة تمدد خالد بموازات ظهر زوجتي بينما وضع وليد راسه وبدا بلحس كسها وخرم طيزها وبلهفة جنونية ثم سمعت وليد يقول لخالد افسح لي المجال فانت نايكه ولكنني لم افعل سانجن عليها وتحرك خالد منسحبا بينما وبحركة واحدة مدد وليد زوجتي على بطنها ونام عليها وبدا بتحريك عضوه العملاق على طيزها وهو يقول لها افتحي رجليك افتحي رجليك اما خالد فقد تمدد قرب راس زوجتي ووضع عضوه في فمه اما أنا فتمددت قربها وأنا احرك عضوي واحرك يدي على جسمها البض الناعم وهي تصرخ من الألم والشهوة وكان وليد يدفع بعضوه العملاق في طيزها بعنف اما هي فلقد كانت ممسكة بعضو خالد بقوة بيد واليد الأخرى كانت تمسك به بخصيتا خالد وكان قد ادخل نصف عضوه في فمه وهي تمصه بقوة وتكاد تختنق بسبب كبر عضو خالد وكبر راسه.. وسمعت خالد يقول لاخوه بتوتر يكفيك ياوليد اريد ان انيكها أنا ايظا من طيزها هذي القحبة.. وقام وليد عن رفيف فاخذ خالد مكانه على ظهر زوجتي وبدا بادخال عضوه في طيزه وهي تصرخ من الألم والللذة وسمعت خالد يقول لها ابعدي اصابعك عن كسك فانكي توجعينني باظافرك وادركت بان رفيف تحرك اصابعها على كسها وعلى بظرها للحصول على مزيد من الاثارة بينما يدخل خالد عضوه في طيزها، اما وليد فاخذ مكان اخوه وتمدد قرب راس رفيف ووضع راس عضوه في فمها وكان حقا عضوا عملاقا ومتينا بشكل لايصدق وكانت رفيف تمسكه من الوسط بقوة بحيث كاد ينفجر من الاحمرار وبانت اوردته والراس الكبير الاحمر وكانهما سينفجران، وفي هذا الوقت كنت أنا سكران تماما وفي قمة درجات الاثارة والنشوة ومتمدد على بطني قرب زوجتي وأنا اشاهدها تناك من قبل خالد وكان خالد ينيكها من طيزه ولكن الظاهر بانه كان يريد ادامة لذته ومتعته الى اطول وقت ممكن فكان يتحرك بسرعة تارة ويتحرك ببطيء تارة أخرى.. عندها حصل امر فاجئني تماما حيث كان وليد الاخ الاصغر قد تحرك من قرب رفيف ونام علي أنا من الخلف اذ كنت أنا ممددا على بطني واحرك يدي على جسد زوجتي الممدد امامي واحسست به يحرك عضوه العريض الضخم على طيزي أنا، ماذا يفعل اردت ان انهض واصرخ به او ان اتشاجر معه او حتى ان اتحرك مبتعدا عنه ولكن شيء من هذا لم يحدث.. وفي لحظات عادت بي ذاكرتي الى ايام المراهقة عندما كنت اتخيل في كثير من الاوقات عندما امارس العادة السرية بان شخص ما او احد اصدقائي ينيكني من الخلف وكنت اصل الى درجة ان اضع اصبعي في خرمي عندما اتخيل ذلك ولكن هذه الافكار بقيت مجرد خيال..

اما الآن فهي حقيقة فانا الآن في الثلاثين من عمري ولكن كان جسمي قليل الشعر وطيزي شديد الملاس ولااعرف ماذا حصل ولكنني احسست بشيء يدخل الى طيزي وبقوة المني كثيرا واحسست بان تلك المنطقة سوف تتمزق وكان صاروخ يحاول الدخول في خرم ابرة وسمعت وليد يهمس لي باذني (رخي نفسك لاتقلص) فامتثلت وباعدت رجلي وارخيت نفسي وأنا سكران تماما واحسست بشعور غريب وأنا متمدد تحت وليد فلقد كان اطول مني بكثير واحسست في تلك اللحظة وكانني فتاته او قحبته وانه يجب علي ان امتثل لاوامره وفجاة تذكرت زوجتي فانها نائمة امامي وخالد ينيكها ونظرت اليها ولقد كان راسها في الاتجاه الآخر ولاتنظر الي وتتاوه من اللذه والالم.. وبشكل لاارادي همست لوليد وطلبت منه الذهاب الى غرفة أخرى..

فنهظت وخرجت الى الصالة وهو معي واوصدت باب الصالة ثم جلست على الاريكة ووقف هو امامي مباشرة وعضوه العملاق امامي براسه الكبير واوردته اللتي تشرف على الانفجار وامسكت عضوه بكلتا يدي ولقد زال عني كل تحفظي وشرفي واتزاني وخجلي وادخلته بفمي امصه بقوة كما كانت تفعل رفيف قبل دقائق وبعد قليل قال لي وليد بلهجة امرة يكفي هذا نم على بطنك اريد ان انيكك ولتعلم فانا احب نيك الفروخ اكثر من النساء ولعلمك بان طيزك ضيق اكثر من طيز زوجتك القحبة فاسالها وتاكد، فانا متاكد بانها قد اتناكت من طيزها قبلك وبعشرات الزبوب.. ولم ابنس بكلمة بل تمددت على الاريكة على بطني ونام علي وليد وهو يفتح رجلي ويدخل الصاروخ بطيزي لم احس بكل حياتي بالم كذاك الألم كنت احس بحركة راس عضوه الكبير وهو يشق طريقه بطيزي مللمتر مللمتر وهو بعد كل اندفاعة يحركه قليلا في الداخل لكي يمهد لاندفاعة أخرى ولقد كنت ممددا تحته بدون حول ولا قوة وكانني قحبته الراضخة المستسلمة.. الى ان احسست به يتحرك بسرعة وقوة وشهوة ويلهث واحسست به يمسكني من فردات طيزي بقوة ويظمني اليه بعنف وهو يقول سانيكك انت وزوجتك كل يوم ولم اتكلم اذ كنت اتالم كثيرا الى ان اصبح يتحرك بسرعة وزاد لهاثه ثم احسست بانقباضات الصاروخ اللذي كان في داخلي وماءه الساخن يملا داخل طيزي ثم بقى مستلقيا مدة من الوقت على ظهري ثم نهض ووضع عضوه الظخم في فمي وقال لي مصه فوضعته في فمي وأنا اداعب خصيته الكبيرة كما كانت تفعل زوجتي، وبعد ذلك احسست به يخرج ولكنني لم اقوى على الحركة فلقد كنت احس بدوار شديد والم شديد في طيزي، ولا اعرف كم بقيت مستلقيا على هذا الحال عندما فتحت عيني احسست بحركة قريبة فوجدت زوجتي رفيف وهي واقفة امام الاريكة اللتي كنت نائما عليها، وبعد ان سكتت قليلا قالت لي وهي تلبس كيلوتها لقد رايتك مع وليد، ثم استطردت لماذا لم تخبرني بهذا منذ البداية لماذا لم تقل لي بانك شاذ.. فجمدت تماما ولم اعرف ما اقول، ثم خرجت من الغرفة، وفي صباح اليوم التالي قالت لي وبهدوء وكان شيئا لم يحدث، سياتي وليد اليوم مساءا!!


جارتي نجلاء المتزوجه

أنا ميدو ٢٧ سنه وجارتي نجلاء ٢٥ سنه، من قريه صغيره كده وبيوت ارياف والحياه البسيطه، بنوته اموره وحلوه بزازها مليان شويه وطيزها متناسقه مع جسمها بس جسمها كربااااج، متجوزه جنبنا من سنتين وجوزها بيشتغل ف محافظه تانيه وبينزلها كل شهرين اسبوع او كل خمسين يوم على حسب شغلو، طبعا هي عروسه جديده ولزمها نيك طول الوقت وفي فتره غيابه بتيجي بيت اهلها جنبنا ع طول، واحنا كجيران بينها وبيني هزار وكلام عادي زي اي جيران، بس عيني منها ونفسي انام معاها جدااا، وفي يوم سهران ومن عادتي بقعد ف الشارع وادخل النت او اتسلى باي حاجه لو جيت بدري من سهراتي مع صحابي، لقيتها بتبص من البلكونه منظرها فااجر وعمود النور جنبها موضح كل المعالم طالعه لابسه كاش كت فاجر شاورتلها لما لمحتها وسلمت عليها بيدي

ميدو: ازيك يا نوجه هل تمام بخير ناقصك حاجه عايزه حاجه؟

نجلاء: سلامتك وأنا كبرت دماغي وركزت ف محادثتي مع صاحبي ع الفيس، المهم رخمنا على بعض وهزرنا مع بعض شويه وبعدين هي دخلت وأنا كملت سهرتي ودخلت نمت وياريتني عرفت انام، الدماغ اشتغل تفكير زبي شد ع آخره مرتحتش غير لما حلبتو وأنا بفكر فيها، نمت وعقدت فكرتي لازم انام معاها بأي طريقه، وكان الظروف مهيأه تساعدني، تاني يوم الصبح قابلني اخوها بيقولي الجهاز ضرب ويندوز ابقا اعمله قولتلو من عيوني حالا حروح اظبطهولك، قالي خليها العصريه عشان محدش ف البيت غير أمي واختي، قولتلو وأنا غريب يعني عيب عليك ياخي قالي مقصدش بس لتكون محرج لما اقعد معاك عشان متزعلش قولتلو عادي ولا يهمك، هو مشي وأنا طلعت صاروخ ع بيتنا جبت كم اسطوانه وقولت اغتنم الفرصه، رحت على بيتهم خبطت عليهم ردت امه

أم نجلاء: مين؟

ميدو: أنا ميدو يا خالتي

فتحتلي الباب

أم نجلاء: ازيك ي ميدو عامل اي؟

ميدو: تمام ي خالتي.. ابنك بيقولي الجهاز بايظ وجيت اصلحه..

أم نجلاء: خش انت مش غريب.. ف الاوضه جوه أنا معايا طبيخ

ميدو: ماشي الله يقويكي، بس اعمليلي كوبايه شاي

وسبتها ودخلت اشوف الجهاز وفاتح البيوس وعامل نفسي شغال وهم طبعا مش فاهمين وجابت نوجا الشاي واوووف ع نوجا وحلاوة نوجا زي هيفرتك البنطلون

نجلاء: ازيك يا باش مهندس؟

أنا ضحكت

ميدو: تمام ياباش مهندسه..

هي ضحكت وفتحتلي باب نرغي.. سالتها عن احوالها واخبارها وكده وجوزها وامتى جاي رجت تمام بزعل كده وديقه، بقولها لي الزعل ده مكنتش بشوفك زعلانه خالص

ميدو: خير في حاجه ولا في مشاكل مع جوزك

نجلاء: هو بيقعد معايا عشان يبقا في مشاكل؟

اوباااا ف بالي كده يبقا هتغمز السناره

ميدو: طب اقعدي بس ارغي معايا على ما اظبط الجهاز ده بدل منتو سيبني لوحدي مقطوع هنا

نجلاء: ماعاش ولاكان ال يسيبك يا ميدو

ميدو: تسلمي

وبدات انزل ويندوز وقولت ارغي معاها وافضالها وعيني هتطلع على جسمها.. نسيت اقولكم كانت لابسه جلبيه بيتي مفتوحه ع الصدر وضيقه على طيازها مرسومه رسم فيها المهم واحنا بنتكلم لمحتها بتبص على مكان زبي وطبعا منفوخ وعامل عمايله ف البنطلون، بصتلها وكاني مش واخد بالي

ميدو: هو جوزك جاي امتى؟

نجلاء: لسه بيقول في شغل وهيقعد كام شهر

رديت بجرأه وقلت ف بالي ف نفس الوقت اسخنها

ميدو: شهر كتير عليكي ده بيستحمل بعاده عنك ازاي ولا انتي مش مظبطاه ههههههه

وكاني بهزر، قالت بكسوف

نجلاء: والله أبدا، ده بيحلف باليومين ال بيقعدهم اجازه وبيزعل لما يمشي

ميدو: مممممممم الكلام ده كبير عليا دنتي طلعتي مسيطره وجامده ههههههههههههه

نجلاء: عقبالك ما نشوف ال هتسيطر عليك

ميدو: ولا عاش ولا كان ال يسيطر عليا

ضحكت ضحكه كبيره

نجلاء: مهو باين لما من دلوقتي بتسهرك للفجر قدام البيت

أنا ضحكت جامد وبصتلها

ميدو: ههههههه وانتي عشان شوفتيني امبارح يبقا هي مسيطره

نجلاء: هو امبارح بس دنا كل يوم شيفاك!

ميدو: اوبااااا دنتي بتراقبيني بقا

نجلاء: حاجه زي كده

ميدو: وانتي بتسيطري عليه ف التليفون ولا بتقلبي بطه بلدي؟

نجلاء: اصلا كلامنا ف الموبايل خفيف بيسال ويطمن وبس

ميدو: لا ملوش حق زعلتيني عليكي ده مهمل فيكي خالص

ولسه هترد وتجيب ال جواها امها ندهت عليها... اففف، لي كده ياخالتي فصلتينا، اتخنقت من الوضع وزبي هينفجر فصلت الجهاز ونزلت الويندوز من الأول عشان اعرف اخد وقت كفايه مع نوجا، ولما رجعت تاني قولتلها معلش ممكن كوبايه نعناع بطني وجعاني، شويه بصتلي ضحكت ومشيت وهي ماشيه بتقولي سلامتك بطنك من التعب وضحكت ضحكه فاجرة، عدلت نفسي وزبي خليته معدل وباين عشان تاخد بالها ولما جات بالنعناع وبتنزله قدامي ع الطربيزه وقعدت، ولاحظت انها كانت من غير سوتيانه وبزازها ظهرو كلهم ويدوب طرف الحلمات وتنحت فيهم لقيتها بتبص في عيوني ومبتسمه هي بتكلمني وأنا منفض مركز بس ف المنظر.. قامت اتعدلت نجلاء: عينك متبصش كتير على ملك غيرك عشان متتعبش..

ميدو: ياستي صابر أنا اشتكيت يعني؟

نجلاء: مش محتاج تشكي شكل باين عليك..

بصيتلها وقولت ياد فرصه حتى لو حضنتها وكم بوسه المهم تطلع بنتيجه وتجر رجلها

ميدو: غصب عني، منتي بتبصي عندي وأنا متكلمتش!

لقتها بتتلجلج في الرد

نجلاء: أنا مقصدش حاجه زيك

واتقمصت ومشيت، حولت اعتذر مردتش عليا، وأنا خلصت الجهاز وجيت امشي ناديت على خالتي عشان امشي لقيتها جات بقولها خلصت خلاص وهمشي، حلفت ما امشي غير لما نتغدى سوا، سالتها طب عايز اخش للحمام قالت روح البيت بيتك الحمام ف آخر البيت طبعا والمطبخ ف اول البيت، وأنا رايح لمحت اوضتها مقفوله وبتتكلم وتتخانق وقفت اسمع لقيتها بتتخانق مع جوزها عشان ينزل، قولت ف بالي كده يبقى هتيجي بس بالمسايسه، دخلت الحمام وأنا طالع لقيتها ف وشي لابسه القميص على اللحم بصتلها كده من فوق لتحت وطلعت مني كلمه اوووووف، لقيتها رجعت اوضتها وقفلت على نفسها بس منظر اي جسم ابيض قطن وبزاز تجنن وحلماتها كانت هتخرم القميص وطيازها تجنن وهي بتجري على اوضتها، أنا مشيت وقلت لخالتي عايز كوبايه شاي كمان وقعدت لحد الغدا ما جهز كانت هي اخدت شاور وتمام ولبست عبايه افظع مفصله كل جسمها أنا مفهمتش هي بتغريني ولا ده العادي فلبيت معاها.. المهم بناكل ونبص لبعض ونظرات خلصنا غدا ومشيت أنا وعديت اليوم عادي، وبالليل لقيت رقم غريب بيبعتلي واتس، رساله مضمونها

ــ ازيك وعامل ايه؟ لو اعصابك هاديه نتكلم لو ممكن..

ميدو: أنا اعصابي هاديه ع طووول هههههههههه

ــ اشك ف كده!

قولت ف بالي مين دي ياترى! وشكي راح لنجلاء وكلامها وتلميحاتها اكدلي، المهم قولتلها

ميدو: بتشكي ازاي يعني انت تعرفني

ــ أنا واحده مش واحد ع فكره

ميدو: اوبااا كده يبقا ليلتنا حمره صباحي!

طبعا رميت الكلام عشان لو هي يبقا ازود هيجانها

ــ وانت تقدر لو صباحي؟

ميدو: جربيني وشوفي اقدر ولا لا..

ــ هممممم لا مينفعش

ميدو: ليه؟

ــ شكلك مبتعرفش

أنا فطست من الضحك هههههههه.. قمت صورت زبي وبعتلها، فضلت ابعتلها ف صور سكس واسخنها وبعدها قفلت مشفتهاش، قفلتني وخلتني نار ومشيت بنت التيت وحلفت لاجيبها باي تمن وعدت ليلتي عادي، وقبل ما انام بعتلها رساله

ميدو: لو مش واثقه فيا وف قدرتي اني امتعك وكمان كتماني للسر مكنتيش فتحتي معايا كلام وعموما مستني ردك بكره هاجي اشرب شاي معاكي

وقفلت النت ونمت، تاني يوم قابلتني

نجلاء: اي فينك بالليل مكنتش سهران يعني

ميدو: منا جاي اشرب الشاي زي ما قولتلك ولا مش هتشربي معايا شاي؟

لقيت وشها احمر واصفر وضربت الوان

ميدو: ع فكره أنا فاهم وضعك وعارفك وسرك ف بير

ورسمت عليها دور الحبيب والمنجد من بحر الحرمان وهي دابت واتثبتت

نجلاء: مش هينفع دلوقتي خليها بعد المغربيه تكون أمي طلعت

ميدو: هي امك رايحه عند مين بالليل؟

نجلاء: معزومه على فرح بنت واحده قريبتها

ميدو: طب وابوكي واخواتك

نجلاء: كلهم معزومين

ميدو: وانتي مش هتروحي ليه؟

نجلاء: اصل جوزي مرديش وهقعد ف البيت

ميدو: اشطه يبقي كده صباحي زي ما اتفقنا

نجلاء: طب خلاص روح دلوقتي لحسن حد يشوفني واقفه معاك

ميدو: هو احنا اول مره نقف ولا نتكلم مع بعض

المهم سبتها ومشيت، طلعت جبت ماكينه حلاقه وشوية طلبات للسهره وروحت بيتي حلقت وظبطت الدنيا واكلت ونمت شويه الضهر وصحيت العصر وأنا حاسس دماغي ممسوحه ولا كاني اتفرجت على سكس، وحاسس اني مش هعرف اعمل حاجه.. قمت اخد دش ونزلت القهوه مع اصحابي ولما الشمس غربت خالص استاذنتهم، معايا فرح معزوم فيه ولازم اروح عشان ناس قريبين مني ميزعلوش، مشيت وقبل م اوصل البيت رنيت عليها ع الرقم بتاع الواتس وأنا مش ف دماغي جه بتاعها ولا رقم حد من اخواتها واتسترت لما ردت بقولها: مساء الشوق يا قمر أنا قدام البيت، قالت: يالهوي.. اصبر نزلالك بسرعه، ودقيقه كانت فتحت الباب قالت: ادخل وطلعت تجري، اوووووفف على ده منظر شكلها كانت بتتروق وتاخد دش الفوطه يدوب مغطيه صدرها لحد تحت طيازها بشويه.. جسمها كان بيلمع وطيازها بتلعب ف الفوطه وهي بتجري، أنا قفلت الباب وتربست تحسبا لاي ظرف طارئ وطلعت بنادي عليها وأنا ع السلم عشان اعرف هي فين وف انهى اوضه.. وأنا بناجي لقيتها طلعت من اوضه لبسه عبايه جيل مقسمه جسمها بزنها وسوتها وبزازها وشكلها ملبستش برا من الاستعجال ولو حظي حلو متكنش لبست أندر، بس بركز تحت لمحت حز الكلوت باين ورفيع سبعه.

ميدو: اي مش هنشرب الشاي ولا تجيبي شربات

نجلاء: اقعد جوه ف الاوضه على ما اجيب عصير وجايه

اول ما دخلت دولابها مفتوح اندرات وقمصان حاجه سكسي ناار توقف الزبر لوحدها لطشت اندرين وحطيتهم ف جيبي للذكرى وقعدت ولعت سيجاره وهي دخلت بالبيبسي وأنا زبي هيتفرتك عليها بصتلي وضحكت

نجلاء: انت لحقت؟!

ميدو: انتي تولعي جبل بصراحه

نجلاء: أنا خايفه

ولقيتها مقلقله.. قربت منها وخدتها ف حضني

ميدو: متخفيش أنا بحبك ولا يمكن اضرك.. أنا عايز اعوضك وامتعك بس عن جوزك ال سايبك ده ومهمل فيكي

وخدت شفايفها بشفايفي ممممممم ومصيت شفايفها لحد ما ورمت وبحسس بايدي على ضهرها ورقبتها وشعرها والتانيه على بزازها ووشها من قدام، ولما ساحت رفعت العبايه قلعتها وريحتها ع السرير ونيمتها ونمت فوقيها وهي دايخه وبتزووم وكل الي طالع منها آآآآآه آآآآآه امممممم آآآآآه، مسكت ايدها وحطيتها على زبي، قامت فكت زرار البنطلون بعدت عنها وقلعت كلو وقلعتها الاندر ونزلت لحس ف كسهاااا وهي ولعت اكتر وتصرخ اححححح آآآآآه اممممم حلو اوووي، عمري جوزي ما لحسلي قولتلها اتمتعي وانسي جوزك خالص وأنا بشفط كسها وبقفش ف بزازها واعصر فيهم وهي اححححححح دخلووووو كفايه تعبت دخل زبك يلاااا أنا تعبانه، وأنا طبعا هايج من امبارح عليها اللبوه، قمت مفرشلها بزبي شويه ومدخله مره واحده ف كسها ولقيتها صرخت آآآآآه ااااااحححح مولع اوووي وسخن حرقتلي كسي، قولتلها لسه هروقك يا لبوه وأنا بنيك فيها جامد من هيحاني عليها وعمال أرزع فيها وايدي ابعبص ف طيزها وادخل صباعي واقطم من شفايفها وحاسس بكسها عمال ينزل كل شويه.. ممممممم كسك جميل أوي يا نوجا نزلي كل ال عندك ياروحي واتمتعي وانسي العرص جوزك، قالتلي هو ده جوز! ده خول سايبني لوحد من غير ما يدور عليا.. نيكني ومتعني انت جوزي يا ميدو، نيكني زبرك حلو اوووي انت تعبتني وفشختني، زبك طلع كبير مكنتش فكره انك هتعرف تعمل حاجه طلعت بتاع نسوان، قولتلها طب اتقلبي نامي على بطنك.. وأول ما اتقلبت لطشتها على طيازها، قمت مقرب منها ومدخله ف كسها من ورا أنا حسيت بالرحم قدام زبي بقولها في حاجه خبطت ف زبي، قالت ده اكيد الشريط! قولتلها انتي مركبه لولب؟ قالت آه نيكني وريحني بقا نحكي بعدين.. مسكت طيازها وعمال ارزع ف كسها وهي احححححح اوووووف آآآآآه قوووي يا ميدو نكني اوووي.. اهو يالبوه بنيكك وانيك امك واي حد وعيلتك كلها، قالت نيكني ونيك ال عايزه بس تمتعني علطول قولتلها انتي مراتي يا وسخه وكسك ملكي وبس وعمال انيك فيها واحسس بصباعي ع خرم طيزها وادخل شويه شويه لحد مدخل كلو وهي تقفل عليه جامد وبتنزل وتصرخ نزل بقااااا هريت كسي مش قادره! قولتلها طيب يالبوه يالا خدي ف كسك ونمت فوقها ومسكت بزازها عصرتهم وزبي يفشخ ف كسها ولما قربت انزل مسالتهاش ونزلت كلو ف كسها وهي ااااااححححح سخنين اووووي مولعين احححححح حححححح يا كسي آآآآآه ونمت فوقيها شويها وبعدين لفيتها وحضنتها قولتلها انتي جميله اوووي وأنا من زمان بحبك ونفسي تكوني معايا علطول كده، قالتلي انت صعب اوووي وبتعمل جامد.. قولتلها أنا مش بعمل، أنا كنت بنيكك، قالت ااه بتنيك جاامد وكسي اتهري يلا بقا عشان تلحق تمشي قبل ما الجماعه يرجعو.. قولت ماشي همشي ولينا كلام تاني واتس او فون يلا باي، وع فكره أنا اخدت دول وطلعت الاندرين من جيب البنطلون.. قالت يالهوي هتفضحنا، قولتلها متخفيش محدش هيعرف حاجه يلا باي، وخدت منها بوسها وضربتها على طيزها، بصت ملقتش حد بره، قالت الشارع فاضي وأنا خرجت، بعدما طلعت من البيت يدوب عشرين متر ولقيت امها ف وشي

ميدو: مساء الخير يا خالتي

أم نجلاء: مساء النور يا ميدو.. جاي من بيتنا ولا اي

ميدو: آه كنت فاكر ابنك موجود ونجلاء قالتلي انكم معزومين على فرح

أم نجلاء: تعالى معايا هم زمنهم راجعين ورايا

قلقت منها ورجعت، منا مش غريب بس المشكله بنتها لسه فاشخها وعايز اروح اخد شاور من الريحه، دخلنا البيت بتنادي على بنتها مش بترد، طبعا عارفين كلكم اكيد بتستحمى عشان اثر الدخله من شويه، تقوم امها تطلع تبص عليها تلاقيها ف الحمام! وأنا في سري بقول ياريت نجلاء تكون روقت السرير بدل ما نتفضح! المهم امها ترجع تجيب الشاي، وهي بتقدم الشاي قربت مني أوي أنا حسيت انها بتشم ريحتي! وفعلا احساسي طلع صح! المهم نسيت اوصفلكم جسم ام نجلاء طولها تطلع ١٦٠ سم ومليانه وعليها جسم فرتيكه يقوم اضعفها زب، بزازها من الحجم الكبير وطياز كبيره جسم كيرفي بشرتها بيضا من النوع المهتم بالنظافه الشخصية،

أم نجلاء: هو انتو كنتو بتعملو اي؟

ميدو: احنا مين يا خالتي

أم نجلاء: انت ونجلاء

الكلام نزل عليا مره واحده وبلمت ست زيها اكيد هتفهم اني نمت مع بنتها!

ميدو: مفيش يا خالتي يدوب سألت عليكم ملقتكمش مشيت لقيتك ف وشي!

ردت عليا رد استغربت منو

أم نجلاء: بص يا ميدو أنا مش صغيره بس هقولك حاجه واحده ولازم تخليها ف عقلك وليا شرط واحد

ميدو: قولي ياخالتي تحت امرك

أم نجلاء: بص ي ميدو.. أنا فاهمه ظروف بنتي وظروفك انت وسنك، وعارفه انك بتحب نجلاء بس النصيب يابني، وعارفه ان في كلام بينكم بس يابني متخليش سمعه تطلع على بنتي او بيتها يتخرب.. لو نجلاء حبلت وجوزها مش موجود هتطلق وبيتها يتخرب وسمعتها هتبوظ

وأنا بصراحه مش مستوعب يعني الوليه متاكده اني نمت مع بنتها ازاي ولا بتستدرجني! طب وده ضوء أخضر اني انام مع نجلاء.. قولت ف بالي ماشي الريح ياض وشوف اخرتها

ميدو: ماشي ياخلتي الله يستر.. أنا هستأذن يا خالتي

أم نجلاء: بس أنا لسه مقولتش شرطي

ميدو: ماشي قولي ياخالتي

أم نجلاء: وقت ما تكون جاي لنجلاء اديني خبر

ميدو: حاضر يا خالتي!

ومشيت وأنا ف بالي بقول مالها دي وايه الي ف دماغها مش عارف!!

روحت نمت، صحيت تاني يوم الضهر فطرت وبعتلها رساله اني هجيلها بالليل بعدما ينامو ونقعد تحت في اوضه الضيوف.. وعديت يوم روتيني وممل لحد المغرب روحت بحجه اشوف صاحبي وف دماغي اجس النبض، لقيت امها فتحتلي..

ميدو: عبده موجود

أم نجلاء: موجود خش اندهلك عليه، وسالتني فكرت ف شرطي؟

ميدو: آه بس نفسي اعرف انتي ليه متاكده ان بينا حاجه؟

أم نجلاء: صحيت بالليل رايحه الحمام سمعتها بتكلمك وبصيت عليها من خرم الباب كانت تلعب ف نفسها، قولت امممم طيب احسن أنا واضمن ولا حد غريب يفضحها!! قالت ال حصل حصل المهم زي ما قولتلك سمعت البنت

ميدو: متخفيش يا خالتي وعشان اثبتلك! النهرده هاجي لما تنامو، شوفي انتي بقا هتعملي ايه

أم نجلاء: طب ادخل اندهلك عبده

ميدو: لا أنا كنت جاي اقولك بس

بصتلي كتير وعنيها نازله على زبي

أم نجلاء: ماشي هجهز واستنى اشوف!!

وأنا مشيت بفكر الوليه ياترى عايزه تشوف وبس ولا عايزاني انام معاها!! طلعت الشارع دخلت الصيدليه واشتريت حبايه برغم ان مليش ف الجو ده بس قولت يمكن تزن وافشخها اعرف اسد! ولفيت لفه وروحت على ١١ بالليل، اخدت الحبايه وشربت كوبايه قهوه ونص ساعه كده لقيتها بدات تشتغل، رنيت عليها

ميدو: الووو.. اي ياروحي اي الأخبار

نجلاء: كويسه

ميدو: لا اخبار البيت، نامو ولا لسه؟

نجلاء: نامو

ميدو: طب أنا بره افتحي، على ما تنزلي اكون وصلت

نجلاء: حاضر يا حبيبي

ميدو: بس بقولك.. عايزك تنزلي بأفجر قميص نوم من غير داخلي!

وفعلا اول ما وصلت فتحتلي، قمت قفلت منها الباب برزعه خفيفه كده عشان اشوف امها هتيجي ولا لا! وخدتها ودخلنا اوضه الضيوف ببص عليها.. اااوف قميص لحد آخر طيزها، سماوي مرسوم ع الصدر وبزازها هتنط منه وطيزها محشوره اووي.. مسكتها بوس.. وحشتيني يا نوجه لزقتها ف الحيط وهاتك يا دعك ف بزازها وأنا اول مره اخد برشام! حاسس زبي هيتفرتك والبت فايره وريحتها كلها سكس.. ف ثواني كنت مقلعها القميص ومخليها ملط ونزلت ارضع ف بزازها وهي اتجننت.. افففففف اححححح وتتلوي وتمسك دماغي وتضغط ونزلت بايدي ابعبص كسها واتجننت اكتر أححححح اوووووي تعبتني، دخل بتاعك بقا وأنا منفصلها لها وعمال افعص ف بزازها وابص على امها اشوف هي فين جات ولا لا؟! ومش شايف حد.. قولت خلاص شكلها مش هتنزل اخد متعتي وامشي بقا واكبر دماغي.. نيمت نجلاء ع الارض وعملنا وضع 69 وخليتها تمص زبي طلعت محترفه اللبوه وأنا اشفط ف كسها وابعبص فيها وادخل صباعي ف طيزها مره وكسها مره وأنا بلحس فيها لمحت زوال ع الباب ركزت من غير ما بين اني ببص ع الباب، لقيت امها واقفه وايدها ف كسها ولبسه جلبيه بيتي نص كم بيضا مطرزه وفخادها بتلمع على النور الخفيف وأنا النار زادت فيا، مسكت بنتها وعدلتها تحتي ورجليها مفشوخه وفاتحه كسها بايدها وتترجاني ادخلو وأنا عليها قمت كاني بعدل نفسي وف نيتي امها تشوف زبي وحركته كده يمين وشمال ونزلت نمت فوقيها وسندته على باب كسها ومره وحده قمت مدخلة وهي توحوح احححححح بيحرق اوووي كبير اوووي وجعتني بالراحه، وأنا مجنون والحبايه مولعاني وعمال اعصر ف بزازها وانيك ف كسها وهي آآآآآه بالراحه ياميدو عشان خاطري هتموتني واحده واحده عليا أنا مش قدك، قولتلها اسكتي يا شرموطه أنا هنا ال اقول تتناكي براحه ولا لا يا متناكه.. سمعت الكلمه وسمعت احلى رد منها أنا متناكه وبنت متناكه بس بشويش هتعورني، سمعت كلمه بنت متناكه افتكرت امها.. بصيت لقيها قالعه خالص وبدخل حاجه ف كسها اتجننت من المنظر وايدها بتفرك ف بزها وأنا اتسرعت ف بنتها وعمال انيك فيها وهي اااااححح بالراحه وأنا اتعمدت اشتم بامها عشان اشوف امها هتعمل ايه وف نفس الوقت اجهزها ليا.. اهو يالبوه بس اكتمي عشان محدش يصحى ولا امك تسمعك! قالت أمي زمانها بتتناك فوق وبنتها بتتناك تحت مش هتنزل! وببص لامها جات عيني ف عينها وحسيتها بتنزل وتزيد ف دعك كسها اااف يا نجلاء امك دي عليها طيز جيلي يا بت! قالت مهي بتتناك فيها بابا بينكها من طيزها.. بقولها وانتي عرفتي منين؟ قالت منا باخدلها سويت وبشوفها! نزل بقا انت تعبتني.. مقدرتش اقاوم كلامها وأنا شايف امها قدامي قمت نزلت ف كسها وهي توحوح اففففففف سخنين، عشان يكيفوكي يا متناكه، ابقي ادي منهم شويه لامك.. وأنا ببص عليها عند الباب وأنا بتكلم مع نوجا.. بصيت لقيتها ف دنيا تانيه، غفلت من المتعه نزلت يجي ٥ مرات معايا!

وأنا زبي منامش، وامها قاعده لسه اتعدلت وبصيت ناحيتها وبقوم اروحلها لقيتها باصه عينها ف عيني وقعده مكانها ف الارض قولتلها عملتك شرطك اهو بس في حاجه ف دماغي، قالت اي هي؟ قولتلها اريحك انتي كمان بدل الخياره دي!! ونمت معاها فشختها وقولتلها اطلعي انتي وأنا فوقت نوجا وفتحت الباب ومشيت.. والعلاقه استمرت ٣ سنوات بيني أنا ونجلاء وامها لحد ما اتجوزت ونقلت بشغلي ف محافظه تانيه.


أختي المتزوجة المحرومة

اسمي شادي من سوريا عمري 26 سنة اعيش مع ابي وأمي واخي الصغير 10 سنوات ولدي اخت

اسمها ريم 24 سنة متزوحة من إبن خالتي عادل الذي يعمل في بلد مجاور ولا ينزل الا كل ثلاث شهور لمدة اسبوع.

مضى على زواج أختي سنتان ونصف ولم تنجب طفلا وبدأت مشاكلها العائلية مع بيت خالتي.

في يوم اتصلت بي أختي وهي منهارة وتبكي طلبت مني الحضور لبيتها الموجود في عمارة بيت خالتي وهو طابق ثاني فوق بيت اهل زوجها، هرعت مسرعا وتركت السهرة مع اصحابي وصلت للعمارة وصعدت طرقت الباب لتفتح أختي وهي ترتدي عبائة بيت بنص كم.. نسيت ان اقول لكم ان أختي فرسة وتمتلك جسم خرافي طولها 160 ووزنها تقريبا 65 شعرها اسود طويل ولحم بياض الثلج اثداء متوسطة ولكن تمتلك افخاد وورك كما ممثلات البورنو، اندفعت أختي نحوي وضمتني بقوة وشعرت بصدرها النافر ينغرس في صدري ويداها تلتف حول رقبتي وهي تبكي

ريم: خالتي بدها تجوز عادل، اليوم وصلني الخبر!

شادي: طولي بالك حبيبتي ما بصير الا يلي بيرضيكي بس روقي وفهميني القصة.

هنا دخلنا واغلقنا الباب ويدي تلف خصرها النحيل وراسها على جانب كتفي، بصراحة لم افكر باختي بطريقة جنسية بحياتي ولكن لا اعرف لماذا احسست بزبي ينتصب وأنا المس لحم أختي،

اجلستها على الكنبة وجلست القرفصاء امامها وامسك يداها وهي تتنهد

ريم: شادي ساعدني بوس ايدك بتعرف اني بموت بعادل وهو كمان بس خالتي الحرباء بدها ولد، وأنا مو مشكلتي أنا مافيي شي..

شادي: وليه ما بتفهميها وخليها تشوف عادل ازا منو العذر، هزت براسها بالنفي

ريم: مستحيل .. مستحيل

شادي: شو المستحيل فهميني ريم

ريم: بتوعدني انك ما تجيب سيرة لحدا وتفهمني ارجوك

هون حسيت في شي مش مزبوط وقلتلها

شادي: احكي ريم ولا تخافي أنا اخوكي وستر وغطا عليكي

مسحت دموعها ونزلت راسها بخجل وقالت

ريم: عادل .. عادل

شادي: شبو عادل انطقي

ريم: عادل شاذ وما عندو انتصاب

شادي: شوووووو عرفاني حالك شو عم تحكي

ريم: اي اخي أنا صرلي سنتين ونص متحملة وساكته لاني بحبو، يوم اللي تجوزنا خبرني بكل شي وقلي ازا بدك مننفصل بعد فترة، وأنا رفضت لاني بعشقو من زمان والكل بيعرف وانت كمان

شادي: طيب هاد مو حل يا ريم

ريم: عادل مارح يطلقني بس خايف امو واهلو يضغطو عليه ويزوجوه، هو بكره راجع وبدي ياك تلاقيلي حل معو

شادي: كيف يعني.. شو بدي قلو

ريم: أنا بكرة بس يجي رح خبرو انو أنا قلتلك، وانت تعال خلينا نقعد ونلاقي حل، اخي مافي غيرك بيساعدني والا بقتل حالي!

طال الحديث بيننا وتاخر الوقت واذ بامي تتصل بي وتسالني اين أنا، اشارت أختي الي ان لا اخبرها انني عندها، قلت لأمي انني عند احد اصحابي وسابات عنده الليلة وغدا اعود لان الوقت تاخر.. ابتسمت أختي وهدات وقالت بعد ان اغلقت الهاتف

ريم: شو انك واحد كذاب هههههه

شادي: لك أنا بصير كذاب ومجرم مشان شوف ضحكة رمرومة قلبي أختي الحلوة

وعانقتها وشممت رائحة عطرها الجميل ولحمها الطري تحت يدي لينتصب ماردي من جديد، تناولنا العصير وهدات ريم وطلبت منها ان تدخل وتنام وأنا سابقى في الصالون اتابع التلفاز ثم انام مكاني، قالت لي حسنا وطبعت قبلة على خدي وقامت فانكشفت قدمها حتى اسفل الركبة لالمح لحم أختي الأبيض، آه من هكذا سيقان مرمر، تمددت على الكنبة وأنا افكر باختي كيف تحملت زوجها وكيف تعيش بدون جنس وهي ما تزال في ريعان شبابها، افكار كثيرة دارت براسي حتى غلبني النوم لا ستيقظ على يد ناعمة تمسح على زبي بنعومة! فتحت عيناي نصف فتحة لارى طيف أختي وهي جالسة بقربي ولكنها لم تعرف ان استيقظت تمسح بيد على زبري وبيد أخرى تداعب احد اثدائها يبدو انها ممحونة ولم تقاوم منظر زبري الطويل تحت البنطال الضيق الذي كنت ارتديه فغلبها شهوتها.. تركتها تداعب زبي وقد انتصب على آخره لاحس بانها رفعت يدها وابتعدت وقد وقفت فوفي وتمسك حلماتها وتشدهم الى الامام من فوق قميص نوم خفيف يكاد لا يستر شيء من لحمها البض الطري، لا ادري ماذا يجول بخاطر أختي ولكنني سانتظر فقد غلبتني أنا ايضا شهوتي وكم تمنيت لو انها وضعت زبي في فمها الصغير، اقتربت مني وهي تهمس شادي.. شادي مابدك تفيق، لكنني تصنعت النوم لارى ماذا ستفعل ام انها اكتفت بمداعبة خفيفة.

بعدما طمنت اني نايم وهي بتعرف انو نومي تقيل من قبل زواجها قربت وبلشت بهدوء تفك سحاب البنطلون ومدت ايدها وطلعت زبي يلي نقط شهوة من البوكسر، حسيتها صفنت شوي شكلها اول مرة تمسك زب حقيقي منتصب وزب مين زب اخوها، كملت أختي الممحونة بيدها وهي تضغط عليه وكانها بدها تشوف قدي هو صلب وواقف، احسست بشيء ساخن على راس زبي لافتح عيني اكثر قليلا وأرى أختي وهي تبتلع راس زبي بفمها وتمصه بهدوء وااااخ شو شفت، شفتها بايدها التاني عم تحل رباط قميصا وطلعت بزها الشمال وثارت تدعك فيه بز ابيض واقف وحلمة حمرا بتجنن.. هون كانت بللت أيري وصارت تفركه بايدها وأنا مركز ع ايدها يلي كل شوي بتترك بزها وبتنزل تدعك كسها بس للاسف مو شايفو لانها قاعدة علارض وأنا متسطح عالكنبة، بعد شوي ما اقدرت اتحمل وحسبت حالي رح كب ضهري وهي عم تجيب ضهرها بايدها لافتح عيني وامسك يدها التي على زبي واقول لها ريم دبحتيني تعي لعندي واشدها لتقف وهي متفاجئة مو عارفة شو بدها تعمل وعم ترجف.. ابتسمت وجلست حالي وقعدتها جمبي وهي عم تحاول تغطي بزها قلتلها حبيبتي بعرف انك ممحونة ومحنتيني معك انتي مولعة وأنا عم سطحها مكاني ووقفت وخلعت اغراضي ونمت فوقها وهي ولا كلمة بس مغمضة عيونها ومستسلمة للمتعة وأنا عم ارضع بزازها آه شو بزاز أختي بجننو واقفين وهي عم تعض شفتها

أنا: مبسوطة حبيبتي؟

ريم: اييييي كمل كتير محتاجتك شادي

أنا: حاضر يا قلبي بس قومي تعي معي ع غرفتك احسن ..

ريم: مو قادرة حاسة جسمي فلت وماعم حس بشي

أنا: ههههه يا صغيرتي الممحونة كل هالقد تعبانة (وأنا اصبعي صار ع زنبورها عم افعس فيه)

ريم: يلا شيليني خلينا نفوت لجواااااا .. آآآآآه زنبوري .. بشوييييش

حملتها كالفراشة بايدي ورميتها على السرير ونزعت عنها كل ثيابها وشلحت أنا كمان وقربت بزبي من زنبورها وصرت افركو بكسها يلي كان ملو مية من شهوتها، قامت جابت شهوتها وضبت رجليها ع زبي وصاحت اااااخ اجا ضهرييييي شادي ي ي

ريم: فوتو بكسي ارجوك .. نيكني أنا ممحونة .. يلااااا

لما سمعت صوت محنتها ماعاد فكر بشي وماضل مجال للتراجع.. فتحت رجليها من جديد وحطيت راس زبي ع كس أختي الصغير الأبيض وفجأة أختي بتمد ايدها وبتفوت أيري كلو دفعة وحدة بكسها وساعد على هيك لزوجة كسها من الضهر يلي جابتو

ريم: يلا حبيبي نيكني

أنا: اوووو دخيل كسك شو ضيق وطيب.. خدي يا شرموطة بدي شبع كسك نيك، بدي افشخك يا عاهرة

ريم: اااااخ .. اخخخخخ نيك اقوى .. اضرررررب بسرعة آآآآآه كسي، تعا ارضع بزي عض الحلمة شرمط اختك العاعرة، نيك اختك يا عرصا .. يلا حبل اختك مرت الخول ماعم يشبعها.

سحبت أيري من كسها لاني قربت انزل من سخونة كس أختي ريم وخليتها تاخد وضع الكلبة وشفت طيزها اووووووو طيز أختي ريم متل القشطة وفتحتها حمرا، دخلت أيري بكسا وبلشت نيك بقوة وهي عم تعض المخدة، حطيت اصبعي ع فتحة طيزا شفتها ما حكت شي وصرت دخل اصبعي بطيزا وايري عم يدق كس أختي اللذيذ اااااااه حبيبي جيبو ماعاد فيي دبحني كسي

أنا: وين بدك ياه

ريم: لك شوووو وين جوا بكسي، صرلي سنتين مستنية ضهر زلمة بكسي، بلييييز جيبوووو.. ااه يا كسي نااااااااار نااااااار.. دخيل زبك شو طيب .. يلا حبل اختك الممحونة يلااااا، أنا هجت كتيرر وكبست أيري ع آخر كسها، وانطلق سيل حمم من ضهري، شو طيب هالشعور وانت عم تحس كس اختك عم يشد ع أيرك وضهرك عم يكب في.. صاحت أختي صوت رج البيت وهمدت نامت ع بطنها ونمت فوقها شي 5 دقايق، سحبت أيري يلي بلش يصغر بعد الضهر النااار

وتسطحت جنبها وعيني عم تمسح لحم ضهرها الأبيض وقباب طيزها وفخادها المفتوحة، اطلعت فيي وضحكت وجلست وباستني وقالت

ريم: شبك ندمت؟

أنا: لا أنا خفت انتي تكوني ندمتني

ريم: لا وحياتك كان بدي من زمان بس كنت خايفة تفهمني غلط .

أنا: ولا يهمك حبيبتي من اليوم وجاي انتي حبيبتي ومرتي وعشيقتي ورح اقلب حياتك كلها ازا بتسمحيلي

ريم: طبعا حبيبي وجوزي ونياكي كمان هههه

وقربت مني وطبعت بوسة ع شفافي وقالت يلا صارت الساعة 8 خايفة يوصل عادل خلينا نتحمم ونزبط حالنا، الي معك حديث بس بعدما يوصل عادل، وقامت وهي بالزلط وطيزها وأنا عم اطلع فيها شو فرسة بتجنن.

قمنا تحمننا وبعدها فطرنا ونحنا عم نشرب القهوة دق الباب، عادل وصل واخد ريم بحضنو وهي مبسوطة وعم تعبطو وتبوسو، قمت أنا وسلمت عليه واخدتو بالحضن وقعدنا ندردش.

عادل شب اشقر ابيض طولو 170 تقريبا جسمه مش نحيف ولا سمين كرش صغير ولحم طري، طلعت خالتي واخوات عادل يسلمو عليه سلمت عليهن وقعدت شوي معهن واستاذنت، بدي روح افتح المحل، طبعا أنا عندي محل اكسسوارات نسائية ومواد تجميل، رحت عالشغل ضليت للمسا ورجعت عالبيت تعشيت كانوا اهلي عند أختي عم يسلمو ع عادل كمان.

بعد 3 ايام ما صار خلالها ولا كلام مع أختي او جوزها باستثناء غداء عائلي جمعنا بهم في بيتنا كان طبيعي جدا، المسا الساعة 7 اتصلت ريم فيني

ريم: مرحبا يا حلو.. لك شو وين غاطط ما عاد سالت عني

أنا: اهلين حبي أنا هون بس قلت خليكي مع عادل هالكام يوم انبسطو ببعض

ريم: ههههه مننبسط لما تكون معي مو انت جوزي التاني ههههه

أنا: هههه دخيلو أنا ع فكرة مشتقلك كتير من هديك المرة

ريم: وأنا عشان هيك عم احكيك قوم تعال محضرتلك مفاجئة حلوة

أنا: اووووو الله يستر من مفاجئاتك انتي هههههه، يلا رح اتحمم وبدل تيابي وبجي لعندك، عادل بالبيت شي؟

ريم: لك خلص شو بدك تعال وما عليك لا تتاخر

أنا: يلا ساعة وبكون عندك حبيبتي

ريم: اوك باي يا حب (مع بوسة وضحكة عهر بتوقف الأير)

تحممت وتعطرت ومرقت قضيت كم شغلة بالسوق واخدت معي قنينة وسكي وهدية لريم واتجهت ع بيت أختي ريم، طلعت دقيت الباب فتحت ريم لابسة عباية سودا وحاطة مكياج بجنن وعطر بشل كانها عروس، بوستها وفتت قالت شو جايبلنا معك؟ قلتلها هدية حلوة لاحلا اخت بالدنيا، شو وينو عادل ماني شايفو

ريم: ليكو جوا هلئ بيجي ههههه مع ضحكة العهر نفسها، قعدت اخدت الوسكي وشهقت قالت شو يااا.. بدك تولعها شكلك هههه

أنا: هي مولعة جايي طفيها أنا ههههه

قعدت بالصالون وهي حطت الوسكي ع الطاولة وراحت شوي رجعت ع وجهها ابتسامة

أنا: شبك شو عم يصير معك

ريم: هاي هي المفاجئة، وقالت دودي حبيبي تعال

ليدخل علينا عادل جوز أختي بمنظر جعلني اقف على رجلي وأنا مستغرب، كان عادل لابس قميص نوم قصير شفاف لفوق الركبة ولابس ستيانة كيلوت صغير بناتي وبروكة شعر قصير وحاطط مكياج ولابس كندرة كعب عالي طالع مرة عالآخر وهو خجلان وعم يطلع بالارض ضحكت ريم وقالت بعرفك دودي عشيقتك التانية.. شو عجبتك؟

قربت أنا من عادل ولفيت حوالي ورفعت القميص من ورا شفت طيز بيضا ومليانة، علما اني بحياتي ما فكرت اني نيك خول او حتى جرب، قلتلها فخامة شكلها دودي مستحية، اطلع عادل فيي وقلي ريم حكتلي ع كل شي، وانت اولى من الغريب فينا وستر وغطا علينا، لفيتو وضغطت بزبي ع طيزو وعطيتو بوسة ع رقبتو من ورا حسيتو ارتخى، نزلت ايدي وبعصتو بطيزو غمض عيونو ورجع راسو لورا سحبتو من ايدو قعدت ع الكنبة وخليتو بين رجليي وقلتلا شو اميرة ريم بتسمحيلنا ولا عندك مانع؟ ضحكت وقلعت العباية اوووووف شو هاد، لابسة كيلوت فتلة اسود فايت بكسها وستيانة مغطية بس حلماتها وعاملة وشم ع صرتها فراشة شردت فيها وهي عم تلف تفرجني طيزها البيضا وفخادها الملفوفة، آآآآآه أختي اشبه بشرموطة بورنو بامتياز، حست ع عادل طلع زبي وحطو بتمو وبلش مص فيه، وريم قربت مني وقعدت جنبي ع ركبها وطالعت بزها وحطتو ع تمي اوووو شو بز طري وحلمات واقفة والخول عم يبلع أيري

ريم: شو عجبك مص العرص الخول جوز اختك

أنا: لك انتي متجوزة شرموطة مو زلمة، هاد منيوك خبرة شوفي كيف عم يفوت أيري كلو بتمو

وعادل بغير دنيا نازل مص ولحس بايري وبيضاتي، قامت ريم وسحبت عادل وخلتو يطوبز ع الكنبة

وقلعتني تيابي صرت عاري ملط، ونزلت كيلوت عادل، أختي العاهرة حاطة بطيز جوزها أير صناعي صغير، سحبتو من طيزو وشفت فتحة طيز دودي حمرا نظيفة كانها طيز مرة مو شب، مافي ولا شعرة بجسمو او طيزو وناعم متل الشراميط، سحبتني ومسكت أيري وصارت تفركو بطيز دودي وهو عم يرجع طيزو لورا، وعم يتاوه متل الشرموطة الممحونة

ريم: جاهز لتنتاك باير اخوي يا خول.. يا منتاك

عادل: اييي فوتي انتي حبيبتي.. بدي انتاك عجبني كتير طويل وقوي باين عليه

أنا: ههههه رح شق طيزك يا إبن القحبة

ريم دفعت أيري لفتحة طيزو ودفشتني بهدوء لقدام دخل أيري كلو وبسهولة، طيزو كانت مبلولة من الأير الصناعي يلي كان فيها وعليه كريم مرطب، شهق عادل وقلي شو هاد صاروخ ولا أير آآآآآه.. نيكنيي يلا، وأنا بلشت نيك وخبطت ع طيزو وريم قلعت كيلوتا وراحت لعند راس عادل وفرشخت

ريم: مص كس مرتك العاهرة يلا يا إبن الستين قحبة، مص رح خلي اخوي ينيك عيلتك كلها بعدما يحبل مرتك وعادل نازل مص بزنبور ريم أختي يلي عم تشد بحلماتها وتشتم بعادل وعيلتو،

أنا تعبت من الوقفة سحبت أيري وقعدت ع الكنبة نط عادل وبلش مص بزبي وفرك ببيضاتي، قربت ريم ودفشت عادل لورا وطلعت ركبت ع أيري وبلشت تطلع وتنزل عليه متل الفرسة، اااااااه يا كسي

عادل: شو حبي عجبك كس اختك مرت الخول

ريم: عجبك كسي احلا ولا طيز العرصا إبن السرموطة

أنا: دخيل كسك.. لك كسك بيسوى عيلة هالمتيوك كلها

وعادل قاعد عالارض مطوبز وعم يفوت الأير الصناعي بطيزو وعم يتابع نيكي لمرتو وكيف عم تنط ع أيري، صاحت فيه ريم

ريم: تعال الحس طيز مرتك اللبوة يا خول

ونامت بصدرها عليه وأنا عم اسفق بكسها وعم مص حلماتها وعادل كان حاطط راسو بطيز أختي وعم يلحس خرمها الصغير وعم يلحس ضهرها يلي عبا فخادها من كتر محنتها ع أيري

ريم: ايييي نيكوني.. شرمطونييييي، ابسطو اللبوة ريم اوووووووف.. ااااااه، حبيبي اقوى نيك اضروب بقوة شق كسي شبعووووو

هون ما عدت اقدر اتحمل من كتر شرمطة أختي وهيجان كسها يلي عم يعض أيري

أنا: ريم رح يجي وين بدك ياه

قامت ريم ونزلت ع الارض هيي وعادل وطوبزو وقالت جيبو ع طيازنا هلئ، وبلشت ادعك أيري وصار يزت حمم المني الساخن ع طيز أختي وجوزها، وقربت فوتو بطيز عادل وسحبتو مسحتو بطيز أختي وهني عم يتاوهو تحتي، قعدت ع الكنبة وقام عادل يلحس طيز أختي ويبلع كل المني من عليها حتى نظفها كلها، وهي كمان صارت تمسح المني من على طيزو وتفوتو باصبعها بفتحة طيزو الواسعة

أنا: اوووووو شو هاد بتجننو

ضحكنا كلنا وقمت دخلت الحمام أنا وريم ونزلنا تحت الدوش قالتلي شو عجبتك المفاجئة؟ قلتلها انتي خطيرة ماتوقعتك بهالقوة والجرأة ومسكت أيري ونزلت مص فيه تحت الماء رجع انتصب، طوبزت ع طرف البانيو وطبشت ع طيزها وهي عم تتطلع فيي، سكرت الماء وقربت من ريم يلي فشخت طيزها وبين كسها الصغير، مسحت راس أيري بكسها ودفعتو بكسها صاحت ريم ولييييييي فوتو كلوووو وهي عم تعصر بزها وأنا نازل دق بكسها وبعبصة بفتحة طيزها، وقفت واتكت بطيزها ع أيري وسبحت ايدي حطتها ع بزازها وراسها لورا ع صدري وايري عم يحفر بكسها الرطب، ابتعدت عني وسحبت أيري من كسها ورجعت قربت لفت ايديها عرقبتي وتعلق فيني وقالت احملني.

كانت محترفة الشرموطة وكانها عاهرة لديها خبرة بفنون النيك والتعريص، حطيت ايدي تحت طيزها وحملتها وهي بايدها وجهت زبي ع فتحت كسها وأنا نزلتها شوي شوي عليه حتى استقر داخل رحمها العطشان وبلشت طلعها ونزلها ع أيري وهي عم تتنقل بالمص والعض بين رقبتي وشفافي، طلعت وأنا حاملها من الحمام لقيت عادل عم يتفرج علينا من باب الحمام المشقوق وعم يبعبص طيزو ويفرك ايرو الصغير متل أير الولد الصغير، دخلت فيها ع غرفة النوم وسطحتها ع السرير وهي فشخت رجليها وايري بعدو جوا كسها وبلشت خبط بكسا وهي عم تفرك زنبورها

آآآآآه نيك.. كماااان.. لا توقف نيك اختك القحبة.. خليها تحبل منك يلاااااااا بدي احبل اليوم من زبك الطويل.

أنا هجت وعضيت بزها وعم أيري بكسها حسيت بيضاتي لزقو بلحم طيزها من تحت وفتحت شلال المني باقصى نقطة من رحم أختي ريم الشرموطة يلي تخدرت من كتر النيك والضهورة يلي كبها كسها الممحون، سحبت أيري وقعدت ع طرف التخت لالتقط انفاسي، اجا عادل وبلش مص، قلي بدي نضفو عشان يرتاح شوي بعد العشا بدي ياك تعبي بطني وطيزي بضهرك، بدي تعشرني أنا كمان من طيزي

خلص عادل مص، هون ريم استعادت بعض قوتها وقامت قالت لعادل: حاجتك مص ومحن يا إبن الشرموطة قوم نحط اكل اكيد حبيبي ونياكنا جاع، وهي اتجهت لخزانة اللباس وطلعت قميص نوم شفاف اسود يادوب يغطي نص طيزها وشوي من صدرها لبستو وأنا طلعت ع الحمام وعادل راح يجهز الاكل ولوازم السهرة والوسكي، خرجت من الحمام لقيتهن فارشين سفرة ع الارض واختي قاعدة ساندة ضهرها ع الكنبة ومفرشخها رجليها وعادل كان غير تيابو ولبس شورت وقميص شيال وقلع البروكة تبع الشعر، تعشينا وضكنا قامت ريم شغلت فلم سكس جماعي 3 شباب وبنت واحد منهن خول ونحنا عم نشرب وسكي أنا وعادل وريم.

خلص الفلم يلي انتاك فيه الخول والبنت من الشابين لمدة نص ساعة، ريم قعدت وفشخت رجليها وطلبت من عادل يلحس كسها قرب عادل وهو مطوبز يلحس كس وزنبور أختي وأنا قلعتو الشورت وبللت زبي ودخلتو بطيزو

عادل: آآآآآه اي نيكني.. نيك جوز اختك الشرموطة

ريم: اي طالعة لامك الشرموطة يا جوزي، نيكو اخي نيكو لابن القحبة لان بدي ياك تشبعو وتتفضى لكسي يلي بدو يحبل من أيرك اليوم، طلعت أيري من طيزو بعد ربع ساعة من النيك القوي وخليت عادل يتسطح ونامت ريم فوقو وهي مطوبزة وأنا جيت من وراها ودخلتو بكسها لاختي ريم وعادل عم يمص بزازها وهي عم تتشرمط وتتاوه وتتغنج بين أيري يلي بكسها وشفايف جوزها يلي عم تقطع حلماتها، حسيت كسها صار متل الحنفية المفتوحة وعم تكب شهوة، استمر النيك قرابة الساعة وبكل الوضعيات كبيت جوه كس أختي 3 مرات ودخلنا تحممنا ونمنا بالسرير أنا وريم وعادل نام ع الكنبة.

استمرت حفلات النيك طيلة وجود عادل في سوريا ومدد اجازته لمدة اسبوعين ليحتفل بريم أختي يلي طلعت ببداية حملها حسب التحليل يلي عملتو، حكت معي ريم وقالتلي رح جيب احلى بيبي من زبك يا جوزي انت وروحي، وازا طلع ولد رح سمي شادي ع اسمك!


صديق من النت

اسمي علي عندي 30 سنة وزوجتي لبنى عمرها 25 سنة نعيش في مدينة طنطا وتعمل هي مدرسة علوم بالمرحلة الاعدادية، وأنا محاسب باحدى شركات المقاولات، تزوجنا منذ سنتين ونصف ولم نرزق بأولاد، وكانت زوجتي لبنى على درجة عالية من الجمال يكفيها فقط جمال الجسم اللي مالوش مثيل واللي يوقف زبر اي راجل يشوفها علطول لدرجة اني كنت بخاف اخليها تخرج لوحدها او تروح فأي حته زحمة لوحدها لانها اكيد هتتضقر من الرجالة اللي هيشوفوها في الزحمة، وماكنتش اعرف قبل ماتجوزها انها شهوانية ومثيرة أوي كده وانها بتعشق حاجة اسمها الجنس وبتموت فيه ومش بتشبع أبدا مهما اتناكت لدرجة اني احيانا كتير كنت ببقى متاكد اني مش مكفيها واني مش قادر عليها ولا قادر الجم شهوتها لانها بصراحة مايكفيهاش ولا عشرين راجل ينيكوها في اليلة الواحدة وده بدون مبالغة، وكنت مهما نكتها بردو بتكون لسه محتاجة كتير وبصراحة من كتر سخونتها وشهوتها المولعة علطول كنت دايما بحس انها بتخوني مع راجل تاني عشان تكفي نفسها، وكنت بمجرد اني اتخيلها بتخوني مع راجل غيري تنتابني حالة غير عادية من النشوة والإثارة التي لا حد لها لدرجة اني كنت طول الوقت متخيلها وهي فحضن راجل تاني بيربيها على زبره حتى وأنا بنيكها متخيل نفسي راجل غريب بينيكها وبستمتع بأهاتها وكلامها الجنسي وكانها بتقولهولو هو، لدرجة ان الموضوع اصبح مسيطر على كل خيالي لان هي دي اللي أنا عارف بتتناك ازاي وبتحب ايه في النيك وبتقول ايه وهي بتتناك واد ايه بتكون ممتعة للراجل اللي معاها، وكل ده بتخيله مع راجل تاني بتقوله كل الكلام ده وبتمتعه كل المتعة دي وبتتمتع معاه بتغيير الزوج، ودايما فكرة الخيانة لها متعة خاصة غير عادية وليه مايكونش ادامي احسن مايكون من ورايا، أنا اتمتع لدرجة قصوى وأنا شايفها بتتناك ادامي من راجل غيري وهي تتمتع وتجرب راجل غيري ومن غير متكون خايفة من اني اكشفها او اشوفها لانها هتكون مطمنة لاني معاها بشوفها بتتناك وكمان الراجل اللي هينيكها يتمتع متعة مالهاش حد لانه بينيك واحدة جميلة ولبوة وكمان ادام جوزها، وده فحد ذاته بيضيف له متعه غير عادية وكانت المشكلة عندي فشيئين، الأول: ازاي اوصل لمراتي لبنى الفكرة دي وهل هي هتقبلها؟ ولا مش هتقبلها وابقى خسرتها عالفاضي، والثاني: مين هو الراجل ده وازاي نقابله ويكون مضمون علشان يحافظ على السر ده مهما حصل، المهم اني فضلت اني أبدا الأول فالبحث عن الراجل المنتظر وبعدين نقدر أنا وهو بطريقة او بأخرى نأثر على مراتي لبنى ونخليها تقبل الفكره، وابتديت اتعرف على ناس كتير على الشات واتكلم مع كل واحد منهم شويه واتعرف عليه وأعرف كل حاجة عنه مواصفاته ايه؟ شكله ايه متزوج ولا لأ؟ عمره اد ايه؟ ساكن فين؟ وكأني بختار زوج لمراتي فعلا وكان كل تركيزي الأساسي في ان تكون مواصفاته الشكليه والجسديه افضل مني علشان اضمن انه يعجب مراتي او يغريها، وابتديت اعرض الفكره على ناس كتير ولقيت ترحيب كبير وتهافت على الفكرة من كل اللي كلمتهم، وكانت اهم حاجة عندي ضمان السرية والجدية واني الاقي اللي يفهمني فعلا، لحد ماتعرفت على شاب اسمه هشام ووثقت فيه جدا وهو فعلا اهل للثقة واستمرت علاقتي بهشام عالنت لاكثر من 4 شهور كاملة لم يرى فيها زوجتي ولم نتقابل ولا مره طوال الاربع شهور حتى اثق فيه تماما، واحسست ان هذا هو الشخس المناسب الذي ابحث عنه، ففيه كل المواصفات الجيده فهو من القاهره وليس من المدينة التي نعيش فيها ويبلغ من العمر 31 سنة ولم يتزوج بعد ويعمل مهندسا باحدى شركات البترول وذو مواصفات شكليه وجسدية رائعة، فهو طويل القامة جسمه فعلا رياضي وقوي لون بشرته يميل للبياض شعره ناعم وثقيل جسمه مشعر للغايه (وهو ماتحبه لبنى) وسيم بمعنى الكلمه ذو فحولة ورجولة واضحة فهو فعلا لا يقاوم، والأهم ان زبره غير عادي طويل وعريض وانتصابه قوي ويعشق الجنس حتى الثماله، واخذت اصف له زوجتي لبنى بكل مافيها بكل صراحة حتى رسمت له صورتها الحقيقية في خياله دون ان يراها ومن غير مايطلع على صورتها الحقيقية إلا عندما قابلها اول مره وحكيت له طيلة الاربع شهور عن كل شيء تحبه لبنى وكل شيء تكرههه في الجنس، والحقيقة انها لاتكره اي شي مادام ارتبط بشئ اسمه الجنس، وحكيت له عن ايه اللي بتقوله وهي بتتناك وايه الكلام اللي بتحب تسمعه وهي بتتناك وبتحب تلبس ايه للراجل اللي معاها في أوضة النوم وكل صغيره وكبيره عنها وعرضت له صور احلى ماتلبسه في غرفة النوم حتى ملابسها الداخليه صورتهاله بالموبايل وبعتهاله حتى اكسسواراتها، لدرجة انه حدد ايه اللي يتمنى يشوفها لابساهوله لما يجي اليوم وينيكها وخليته حاسس كانه معاها في غرفة نومها حتى شعر انها فعلا معه، وبدانا نفكر ازاي هنتقابل وازاي هنعرض على لبنى الفكره، وفكرنا اني اقولها اني ليا واحد صاحبي اتعرفت عليه فالشغل من القاهرة وانه دايما بييجي الشركه عندنا لان له شوية مصالح عندنا واني نفسي أعزمه مرة عالغذا او يقعد معانا يومين بس خايف منه لان عينيه زايغه حبتين عالحريم بالذات الحلوين واني خايف عليكي منه لانك حلوة وزي القمر، قلتلها كده عشان اشوف رد فعلها ايه وتقبلها لحاجة زي دي من عدمه، وفضلت احكيلها عنه وعن مغامراته مع البنات واوصفلها فيه كاني بدردش معاها عادي لحد ماشوقتها لانها تشوفه ولقيتها بتقولي: طب وفيها ايه ياحبيبي ماتخليه ييجي يتغدي معانا في يوم.. مدام انت بتقول انه صاحبك أوي كده وانه جدع معاك، وبعدين انت مش يهمك بردو انه يعرف انك متجوز ست حلوه زيي وانك بردو شاطر واتجوزت واحده حلوة؟ قلتلها: اكيد يالبنى، وبمجرد ماقالت كده عرفت انها ابتدت تميل بطبيعة الانثى والفضول اللي جواها خلاها عايزه تشوفه وتظهرله جمالها، وبلغت كل الكلام ده طبعا لهشام وقلتله: الدور والباقي عليك انت ياحلو انك تخليها تعجب بيك لما تيجي عندنا وأنا هعمل عبيط لحد ما انت تعجبها وبعد كده نتاكد انها مش ممكن هتمانع، واتفقنا اني هفضل اكلمها عن الجنس الجماعي وانه منتشر في مناطق كتير دلوقت وبدات تسالني: ازاي يعني؟ ويعني ايه جنس جماعي؟ قلتلها: يعني راجلين مثلا مع واحدة فوقت واحد بتبادلوا عليها او ينيكوها في وقت واحد، قالتلي: في وقت واحد ازاي؟ قلتلها: يعني واحد من كسها وواحد من طيزها! لاقيت وشها احمر وبدات تبلع ريقها بصعوبة وقالت: معقول؟ قلتلها: آه دا بيعملوا اكتر من كده، وراحت تحضر لي العشاء وحسيت انها سرحت خالص فكلامي وكأن الفكره هزتها ونفسها تجربها بس طبعا مش قادرة تقولي حاجه زي كده لأن عشان تجربها لازم يكون في طرف ثالث، المهم اتفقت مع هشام وعرفته أنا وصلت لحد فين معاها، وفرح جدا اد مانا فرحت لاننا حسينا ان الحلم اللي بقالنا اربع شهور بنحلم بيه خلاص هيبقى حقيقة وان اليوم اللي بنحلم بيه خلاص قرب، وفعلا بعد يومين وكان يوم التلات جيت من الشغل وقلتلها: لبنى ياحبيبتي هشام صاحبي اللي كنت كلمتك عنه من يومين أنا عزمته عالغداء يوم الخميس الجاي ويمكن امسك فيه يبات معنا للجمعة عشان انتي عارفه انه من القاهره ومايصحش اسيبه يروح بالليل، لاقيتها فرحت لا اراديا وضحكت ضحكتها الحلوه وقالتلي: صحيح؟ وماقلتيليش من بدري شويه ليه عشان الحق اجهز نفسي قصدي اجهز الاكل، وطبعا عملت نفسي عبيط وقلت في سري: المنيكه باينة عليكي خالص يالبنى، المهم انها طول الوقت من يوم التلات ليوم الخميس مالهاش سيره معايا الا عن هشام تسالني عنه وأنا احكيلها عنه، وفعلا اتعلقت بيه من قبل ماتشوفه، المهم جه يوم الخميس الموعود اللي كلنا منتظرينه وقبل مامشي الصبح قلتلها: أنا هاجي أنا وهشام بعد الشغل علطول عايزك تكوني مجهزة الاكل وتكوني حلوة زي ماتفقنا، ضحكت بمنيكة وقالتلي: ماتقلقش، قلتلها: انتي هترجعي من المدرسة امتى؟ قالتلي لا أنا مش هروح انهارده عشان اقعد اجهز الاكل، وعرفت بعد كده انها مراحتش الشغل علشان تجهز نفسها هي وتاخد راحتها واستحمت وسشورت شعرها واتمكيجت وحسيت انها مديه اهتمام كبير بمقابلة هشام وانها مهتمة انها تعجبه، واتفقت مع هشام وقابلته وروحنا عالبيت وأنا حاسس انه عايز ياخد السكه جري عشان يشوف مراتي لبنى اللي وعدته بيها من شهور وأنا احكيله عنها ومارضيتش اوريهاله الا لما ييجي عندها لاني واثق ومتاكد انها هتعجبه أوي وهيموت عليها، وهيعرف ان كل اللي كنت بحكيهولو عن لبنى شويه على جمالها، المهم ضربت الجرس وفتحت لبنى الباب وكانت واقفه ورا الباب لحد مادخلت أنا وهشام اوضة الصالون وماشفتهوش لسه ولا هو شافها، وقفلت اوضة الصالون على هشام ورحتلها وبوستها وكانت على غير عادتها جميلة اكتر من الازم وفي كامل زينتها ومكياجها واكسسواراتها ولابسه روب ازرق وتحته قميص نوم اسمر طويل ضيق مبين جسمها الحلو وحاطه برفان مثير، وطبعا ماسالتهاش انتي عاملة كده ليه، وعملت عبيط لان هو ده المطلوب، وقلتلها: ماتيجي تسلمي على هشام، قالتلي: حاضر هجيبلكم الشاي على ما الاكل يسخن واسلم عليه واقعد معاكم شويه، قلتلها: ماشي، ولسه بتجيب ايشارب علشان تغطي بيه شعرها الناعم عشان تدخل تسلم على هشام، قلتلها: تعالي كده وخلاص من غير ايشارب، قالتلي: عادي يعني؟ قلتلها: آه عادي إحنا مش اتفقنا اننا عايزين نوريه جمالك عشان يعرف ان أنا بردو نمس ومتجوز واحدة حلوة زيك مش ده كلامك بردو ولا انتي نسيتي؟ ضحكت بكسوف وقالت: لأ مانسيتش وهعمل اللي انت عايزه مادام ده يريحك ويبسطك ياحبيبي، ضحكت ومسكتها من خدها بدعابة وقلتلها: ويبسطك انتي بردو ياجميل، وطبعا ده اللي هي نفسها فيه وبتداريه، المهم رحت قعدت مع هشام في الصالون وبعد شويه دخلت هي وشايلة صينية الشاي وقالت: مساء الخير، وحسيت ان الصنية هتقع منها اول ماعينيها جت فعين هشام وهو كمان مبقاش قادر يتلم على روحه لما شاف جمالها وعودها لدرجة انه كان نفسه يقوم يحضنها لولا انه مسك نفسه، وقعدت لبنى معانا وأنا ابص شويه فعنيها وشويه فعنيه ونفسي امسك زبري اللي ولع من منظرهم وهما بيبصوا لبعض وكانهم هياكلو بعض، وفضلوا يدردشوا شوية مع بعض ويتعرفوا على بعض وأنا ابصلهم وهموت من الفرح والمتعة وشوية وصوتهم علي بالضحك والكلام وخدوا على بعض أوي، وقامت عشان تجهز الاكل وقمت وراها عشان أتأكد من حاجة، وحضنتها فالمطبخ من ورا وقبل مابوسها او امسك بزازها حطيت ايدي على كسها علطول عشان اشوفها استثارت ولا ايه، لاقيت كسها عايم ميه ومغرق الكلوت وجسمها سخن رحت ماسك بذها اليمين جامد وأنا حاضنها من ورا وقلتلها: ايه اللي بل كسك كده؟ ارتبكت وقالتلي: مافيش ده منك انت لما مسكتني دلوقت، قلتلها انت بتستعبطيني؟ أنا لحقت امسكك؟ انتي معجبه بهشام مش كده؟ كل ده وأنا عمال اكحتلها فكسها عشان تدوب قالتلي: انت بتقول ايه ياعلي، قلتلها زي مابقولك كده صح ولا لا؟ سكتت ومابقاتش عارفه تقول ايه، قلتلها أنا شايفه هو كمان معجب بيكي وماشلش عينه من عليكي، ارتبكت أكتر وقالتلي: ماخدتش بالي، قلتلها: لا خدتي بالك وعجبك أوي وميه كسك اللي فايدي دي اكبر دليل على كده، على فكرة أنا مش زعلان أنا بردو بصراحة حسيت بمتعة وهو بيبصلك وانتي بتبصيله مش عارف ليه حسيت اني نفسي تقعدوا مع بعض اكتر من كده، لاقيتها دورت وشها وقالتلي: بجد ياعلي يعني انت مش زعلان؟ قلتلها: انتي فاكره موضوع الجنس الجماعي اللي كنت بكلمك عليه قريب؟ قالتلي: آه فاكره، قلتلها ايه رايك نعمله مع هشام؟ واهو صاحبي وستر وغطى علينا ومتهيألي انه عجبك وانك عجباه أوي، ولاقيتها حضنتني ونزلت بوس فيا بحاله هستيريه وهي بتقولي: بجد ياعلي انت بتتكلم جد؟ أنا مش مصدقة وداني، اصل هشام حلو أوي ياعلي بجد، بس أنا بحبك بردو بس نفسي امارس معاه ولو مره واحدة مش قادره اقاومه وحاسه انه معجب بيا هو كمان أوي، قلتلها اهدي بس أنا حققلك رغبتك بقولك أنا كمان هكون مستمتع لما يكون ده ادامي، قالتلي: بس تفتكر هو ممكن يوافق؟ ضحكت وقلتلها: ماتقلقيش سيبي الموضوع ده عليا أنا، انتي بس بعد الغدا سبينا شويه على ما اجس نبضه وبعدين تعالي لما انده عليكي متزينة واقلعي الروب ده وتعالي بقميص النوم بس واقعدي جنبه عالكنبه ومالكيش دعوة، واتغدينا سوا احنا التلاته وهما الاتنين كل واحد فيهم هياكل التاني بالنظرات ولا كاني موجود، المهم بعد الغدا قامت هي وشالت الاكل واحنا رجعنا الصالون وفهمته انها خلاص دابت وعايزاه وفهته هيعمل ايه، ورحت وراها المطبخ وقلتلها: ها يا لبنى جاهزه ياحبيبتي؟ قالتي: ايوه ثواني هغسل ايدي وادخل اضبط نفسي شويه، أنا خايفه أوي ياعلي أنا اول مره راجل هيلمسني غيرك، بس مادام ده هيبسطك أنا كمان هكون مبسوطة أوي، قلتلها: لا اطمني خالص ماتخافيش من حاجة أنا جنبك وموافق ومافيش مخلوق هيعرف حاجة عن الموضوع ده غيرنا احنا التلاتة هشام ده صاحبي وأنا ضامنه، عايزك تتصرفي معاه كانه أنا بالضبط سيبيله نفسك خالص، قالتلي: انت قلتله؟ قولتلها: من غير ماقوله انتي مش شايفه زبره اللي هيقطع البنطلون من ساعة ما انتي دخلتي بصنية الشاي، ده هيموت عليكي وأنا كلمته وعرفتوه اني واخد بالي من إعجابكم ببعض، يلا ياروحي اجهزي وتعالي فالصالون، وبعد شوية دخلت وقعدت جنب هشام على كنبة الانتريه وأنا قدامهم ودردشو شويه وهي حاطه رجل على رجل، وقرب هشام منها ولف ذراعه حولين رقبتها وقالها: انما ايه الجمال اللي أنا اول مره اشوف زييه ده؟ دا علي طلع نمس متجوز واحده تحل من على حبل المشنقة، جمال ايه وعود ايه، وصوت حلو ايه، بجد انتي جميلة أوي، قالها كده وهو بيمشي ايده على صدرها بحنيه ويمسك بزها برقه ويحسسلها على رقبتها ويلعبلها فالعقد اللي هي لابساه ويحسس على فخدها، ضحكت بمنيكة وقالتلو: احنا هنروح فين جنب اللي انت بتعمل معاهم مغامرات، دا علي حكالي كل حاجه عنك، وباين عليك شاطر أوي، قرب منها اكتر وقالها: وقالك ايه كمان عني؟ راحت بصاله وهي دايبه وبتبصله وشفايفها قريبه من شفايفه، قالي: انك حلو قوي وعجابني أوي أوي واني هموت عليك أوي، وبدات تتنفس بسرعه وهو كمان وهما بيكلموا بعض ونفسها الحلو ملا صدره وهو كمان ملا صدرها بنفسه، وأنا ماسك زبري اللي هيولع من المنظر، وقلها: أنا هعلمك المتعة من اول وجديد، هنسيكي اسمك، قالتلو: أنا فعلا نسيته مش شايفه ادامي غيرك وغير جاذبيتك، وراح هشام ماسكها من راسها من ورا وهي لفت ذراعها حولين راسه وراحوا فبوسة طويلة حارة جدا جدا قطعوا فيها شفايف بعض وعجنوا بعض علاخر لأكتر من 10 دقايق وهما ماشالوش شفايفهم من بعض، وأنا في عالم تاني وهما كمان نسيوا خالص اني معاهم وهشام فضل يفعص في بزازها من بره القميص ويفركهم ويبوسها في رقبتها بجنون وهستيريا ويلحسها من ورا ودانها ويدخل لسانه في بقها وهي تمصه أوي وبعدين هي تدخل لسانها في بقه ويمصه أوي وأنا سامع مصمصة الشفايف من الاتنين في البوس وكانها احلى لحن سمعته، اول مره اشوف لبنى بالانهيار الجنسي ده، وبقت زي المجنونه اول ماهشام مد ايده جوه القميص ومسك بززها الشمال، وكان زي الجمرة من حرارته وحلمتها كانت خلاص انتصبت تماما وبقت زي الحجر، وفضل يفركلها الحلمة وهو بيبوسها بعنف وبعدين سندها على ظهرها وهي مستسلمة تماما ومنهارة تماما ووشها عامل زي الفراولة من احمراره، وراح هشام مطلع بذاذها الاتنين من القميص وراح ماسكهم الاتنين بهمجية وحط وشه بينهم وفضل يفعص فيهم ويمسك كل واحد منهم شوية ويبوس فيه ويرضع منه ويدغدغ الحلمة بسنانه وهي حاطة ايدها على راسه وضماها عليهم وتقوله: الله دانت رائع، وهو يقولها أنا هقطعك يالبوة ياشرموطة، وأنا هموت من المتعة كل مايشتمها، وكل ده وماجاش لسه ناحية كسها، وراح شايلها وقايم بيها وقالها: فين اوضة النوم؟ قالتلو: جوه عالشمال، ودخل بيها جري على اوضة النوم وأنا وراهم ماسك الموبايل وعمال التقط لهم الصور والفيديو للحظات الممتعة دي، ودخل هشام اوضة النوم وهو شايل لبنى وهي في منتهى النشوة ومستسلمة له تماما ونيمها عالسرير، وابتدى هو يقلع هدومه ادامها وأول ماشافت صدره المشعر وتقسيمة جسمه الرياضي انبهرت وفضل يقلع هدومه وهي بتبصله وهتاكله وايديها لا اراديا رايحة على بذها الشمال وبتفرك لنفسها الحلمة، وقلع بنطلونه وبان زبره من تحت السلب انبهرت وقالت لنفسها: ياه دا باين عليه زبره كبير.

وأول ماقلع كل هدومه وبقي عريان تماما، عنيها علطول راحت على زبره وقالت ياه كل ده زبر؟ يا الله في كده في الدنيا وكمان واقف أوي كده عليا أنا؟ قالها: انتي لسه شوفتي حاجه امال لما تحسي بيه وهو بيزلزل احشائك ويقطعها هتقولي ايه؟ وقامت ونزلت على الارض وركزت بركبتها عالارض وراسها ادام زبر هشام وراحت ماسكة زبره بايديها واخدت نفس عميق وهي مش مصدقة نفسها ان زبر زي ده بين اصابعها وماسكاه بايديها وهو قايد نار من شهوته عليها، وبدات تبوس في زبره من كل جهة وتلحسه، وراحت مدخلاه في بقها وفضلت تمصه بنهم شديد في منظر في منتهي الروعة وفضلت تدلكه بايديها وهي بترضع منه بعنف ومشتهية علاخر، وراح هشام ماسك راسها من ورا وجاذبها على زبره بعنف لحد مادخل كله في بقها وزورها وعروق رقبتها خلاص هينفجروا، لدرجة ان عنيها ابتدت تدمع وهو مش راحمها لانه عارف انها بتتالم الألم اللذيذ، وكل مايكون عنيف معاها أنا اتمتع اكتر وأنا شايفه بيبهدلها ادامي كده، وبعد شوية افرج عنها ونيمها عالسرير على ظهرها وبدا هشام يقلعها هدومها حته حتة، قلعها الأول القميص الاسمر وبعدين السنتيان البيتي اللي كانت لابساه تحت القميص وشاف جسمها، وقالها: الله دانتي ناعمة وبيضا أوي، ولسه هيقلعها الكلوت اللي كان غرقان من ميتها قالتلو: لا خليه شوية، قالها: ليه انتي لسه مكسوفة مني ولا ايه؟ قالتلو: لا خالص دانا حاسة اني اعرفك من زمان، قالها: طب امال ايه بقى؟ قالتلوا: عايزة اتمتع بيك شوية اكتر وانت بتحسس عليه من غير ماتلمسه عشان يبقى في متعة اكبر لما تلمسه وتشوفه، قالها: هوايه ده بقى؟ ضحكت بمنيكة وقالتلوا: اللي انت عارفه وعايزه، قالها: طيب ياحلوة طلباتك اوامر، ونام هشام جنبها على السرير على جنبه وهي نايمة على ظهرها ومش لا بسة حاجة غير الكلوت وفضل يلعبلها فبذاذها الحلوين ويرضع منهم ويبوسها ويلحس رقبتها وايدو عمالة تدعكلها كسها وهي عمالة تدعكله فشعر صدره باديها الناعمين، وبعدين فضل هشام يلحس سرتها وايديه ماسكة بذاذها بتعصرهم، وهي عمالة تغرس اصابعها فجسمه واكتافه وهي بتحضنه ودايبه من المتعة ويقولها: عايزه اشوفه بقى دا باين عليه منفوخ أوي من تحت الكلوت؟ قالتو بمنيكة ودلع: هو ايه ده اللي انت عايز تشوفه؟ قالها اللولي بتاعك، كسك اللي قايد نار دلوقت، وبعدين قالتلوا: طب يلا قلعني بقى يا هشام عشان تشوفه أنا خلاص مش قادرة استنى، وكل ده وأنا قاعد ادامهم وماسك زبري اللي هينفجر من المتعة اللي عمري ماحسيت بيها قبل كده، وهما الاتنين فعالم تاني لولا ان هشام كل شويه يسخنها بالكلام ويقولها: جوزك بيتفرج عليا وأنا بنيكك وانتي بتتناكي مني ويقولها: احساس جميل، تقوله: أوي أوي، وفعلا هشام قلعلها الكلوت وهي فشخت رجليها وهو قاعد بينهم وكان هيتهبل لما شاف كسها، وقالها: الله كسك حلو أوي وانتي بجد نظيفة أوي وزي ماتوقعت واحدة زيك لازم كسها يبقى حلو كده، وقالتلو: طب يلا بوسو هو عايزك عل آخر، قالها: ابوسو بس؟ دانا هاكله، وبدا هشام يلحس كس مراتي لبنى الحلوة لحس بمنتهى الشهوة ويدخل لسانه جواه عالآخر وكانه بينيكها بلسانه، وهي تقوله: كمان دوقني الشهد ياهشام دانا ماكنتش عايشة، وكل شويه تقفل رجليها على راسه وكانها عايزة تقوله: نفسي اخدك كلك جوا كسي، وفضل يدخل صابعه فكسها وقالها: كسك لسه ضيق على فكرة وممتع، وبعدين قالتلوا: طيب أنا خلاص مش قادرة عايزاك جوايا حالا، قام هشام ومسك زبره ودعكه شويه وسند بإيديه على السرير وهي تحته وقالها: دخليه انتي فكسك يالبوة، بدات تمسكه وتدعكه وتمرره على شفرات كسها وتتامل جسمه الجميل وهو عينيه فعنيها، وبعدين سابت زبره ومسكت هشام من جنبه قالها: سيبتيه ليه؟ قالتلوا: هو عارف سكته سيبه يدخل لوحده احسن، بس استنى نسيت تلبس عازل، وقالتلي: هات ياعلي واحد من عندك، قلتلها: مالوش لزوم يالبني، بصتلي وقالتلي: احسن يحصل حمل، قولتلها: وماله؟ قالتلي: انت بتتكلم جد ياعلي؟ قولتلها: آه خلينا نعرف العيب منك ولا مني، ضحك هشام وقالها: ايه انتي مش عايزاني اعشرك ولا ايه؟ ضحكت بلبونة وقالتلو: هو أنا اطول اتعشر منك انت؟ قالها: سيبنا نعيش اللحظات الحلوة دي من غير اي قيود، وبدا يحك زبره براسه حولين فتحة كسها من غير مايمسكه ويوجهوا عالفتحة ولا هي كمان مسكته، لحد مافتحة كسها لقطت راس زبره قالتله: ايوه هنا ياحبيبي وبدا يدخل زبره الفحل جواها براحه، وهي عاملة زي مايكون خنجر دخل فبطنها لحد ما استقر كله جواها وقالتله: ماتطلعش خليك جوه كده شويه، الله احلى لحظة في حياتي تعالي فحضني وساب هشام جسمه اللي كان شايله على دراعه ليستقر كله فوقها واه من اللحظة دي علينا احنا التلاتة، اخيرا شفت راجل راكب مراتي وزبره كله جواها وهي واخداه فحضنها وهي في غاية المتعة فاول مرة راجل ينيكها غير جوزها وكمان ادامه وأول مرة تعرف ان في زبر بالحجم ده ودلوقت الزبر ده كله مدفون فكسها، وهشام راح فعالم تاني خالص ونسي كل حاجة زيها ومبقاش فاكر حاجة غير انه فسرير واحد مع واحدة جميلة زي لبنى وبينيكها كأنها مراته واكتر وكمان ادام جوزها وهي حاسة بفرق كبير لصالحه ومبهوره بيه، وبدات لبنى تبصلي وهي حاضنة هشام وهي شايفة في عنيا المتعة وأنا شايفها بتتناك ادامي فتزداد سخونتها، وقلعت أنا هدومي كلها ومسكت زبري اللي كان هينفجر من منظرهم وهما في حضن بعض، وبدا هشام يبوسها برقة في شفايفها ويلحس وشها ويدخل لسانه في بقها ويلحس اسنانها البيضا الجميلة وهي كمان تبادله نفس الشئ وحط جبهته على جبهتها وفضل يكلمها كلام جنسي بصوت واطي لكن أنا سامعه، ويقولها: دا انتي ماحصلتيش، أنا عمري ولا واحدة هيجتني كده زي مانتي هيجتيني، وهي تقوله أنا اول مرة احس ان كسي مليان بجد، انت رجولتك ماحصلتش أنا حاسة اني بحلم حلم لذيذ مش عايزة اصحى منه أبدا، قالها: ماتخافيش أنا مش هصحيكي منه أبدا لحدما اكفيكي، وهي مطوقة رقبته بذراعها وبدا يدخل يخرج زبره ويدخله بالراحة واحدة واحدة وبعدين سرع رتم حركته بالتدريج وهو نازل بوس فيها ولحس لرقبتها وعمال يشدها من شعرها ويلعب فيه بهمجية وعنف وهي ماسكة راسه مش عايزاه يشيل شفايفه من على شفايفها، وعمالة تتكلم كلام جنسي عمرها ماقالته وأنا بنيكها قبل كده، وقولت في نفسي: كل ده يطلع منك انتي يالبنى؟ دانتي طلعتي بير نياكة مالوش قرار، وهو عمال يشتمها ويقولها: بنيكك يالبوة بفشخك وهعشرك، وزادت حركتهم الاتنين وهي رفعت رجليها ولفتهم حولين ظهره وهو نازل دك فيها وعمالة تقوله: آه كمان دخله أوي عايزاك أوي، ومش عارف هشام كان واخد حاجة منشطة اوحاجة تاخر القذف ولا ايه لانه اتاخر على مانزل يمكن فضلوا اكتر من نص ساعة وهما هاريين بعض، او يمكن هو طبيعته كده، لحد ماهي بدات تتحايل عليه يجيبهم وتقوله: كفايه يا هشام أنا خلاص مش قادرة، وهو يقولها: لازم اربيكي يالبوة واخليكي تحلفي بزبري، وهي تقولو: أنا خلاص بحلف بيه من اول مادخل فيا، وبقى عمال يضمها عليه وهي كمان وكانهم هيكسروا ضلوع بعض من شدة نشوتهم الاتنين وأنا هموت من المتعة معاهم وصوت ارتطام افخاده بافخادها وهو بيدقها وتزييق السرير اللي فرشه اتعجن مخليني منتشي عالآخر، وطلعت معاهم عالسرير لما قربت اجيب أنا كمان وحطيت زبري في بقها وهو بينيكها وهي فضلت تمصه بهمجية لحد مانزلتهم في بقها وبلعتهم .

ولما قرب هشام يجيبهم زادت حركته وعنفه معاها أوي لدرجة انها ابتدت تصوت من المتعة وده كله اول مرة تعمله، عرفت فعلا اني ماكنتش مكفيها وماطلعتش كل حاجة جواها وانها لسه جواها كتير أوي، وقبل مايجبهم في كسها مسك راسها وقالها: قوليلي عشرني أنا متناكتك أنا شرموطتك، قالتلوا: عشرني أنا متناكتك وشرموطتك وكل جسمي لك انت، وانفجرت براكين شهوته جواها وهي لافه رجليها عليه بعنف وكانها بتعصره جواها وبدات تحس بلبنه جواها وقالت: الله أنا حاسه اني برتوي لاول مرة، قلها: أنا هخضرلك كل نبته جواكي وأنا برويكي بلبني، وقالتلو خليك شوية بعدماتخلص ماتطلعش أنا بستمتع أوي بالفترة اللي بعدماتخلص وزبرك جوايا لحد مايرتخي ويطلع لوحده، وفضل هشام راكبها بعدمانزلهم في كسها وعشرها مده وهي واخداه فحضن بذاذها السخنين وشايلة كل جسمه الرياضي الثقيل ده عليها بدون كلل بل بالعكس في منتهى اللذة وهو سايب كل ثقله عليها وبعدين فضل يبوسها شوية وقام من عليها ونام على ظهره جنبها وقالي أنا مش هنسالك الجميل ده ياعلي أنا عمري ماتمتعت كده، قولتله وانت كمان متعتني أوي، ردت لبنى وقالت وانتوا الاتنين متعتوني أوي، قلتلها طب يلا يالبني قومي جهزلنا اكلة حلوة عشان هشام يعوض لاننا هنقضي الليلة كلها نيك، ناكل ونيك!


في عمر بنتي

اسمي سمير موظف بشركه تجاريه كبيره، متزوج ولدي ولد وبنت بسن 16و14سنه أسكن في فيلا قديمه من دورين ورثتها عن والدي، ولظروف الحياه.. اضطررت لتأجير الدور الثاني لآسره، صغيره مهندس وزوجته الشابه وأبنتهم الصغيره سلمي وعمرها تقريبا في نفس سن عمر أبني 14 سنه.. كان عملي بالشركه هو التفتيش على فروع الشركه بالاقاليم.. وبين مأموريه وأخرى.. أكون في أجازه لمده أسبوع..

في يوم، صحوت على صوت جرس الباب يدق، كنت وحدي، فكانت زوجتي وأبناي بالمدرسه، فتحت الباب، كانت سلمى، مدت يدها وهي تقول

- أزيك ياعمو

- أزيك ياسلمى.. ماروحتيش المدرسه ليه النهارده

- أنا مسائي، واستكلمت.. عاوزه أشكي لك من إبنك أيهاب

- خير عمل لك أيه أيهاب

دفعت الباب ودخلت

- ما ينفعش الكلام على الباب ممكن أدخل..

دخلت وأغلقت الباب خلفها

- أيهاب ياعمو ضربني وقرصني جامد قوي

- مش ممكن أنتي عارفه أيهاب هادي وطيب، وأنتي زي أخته

- لا ياعمو صدقني.. حتى شوف.. ورفعت كم التي شيرت وكشفت أعلى ذراعها لتريني، كان فعلا هناك علامات وبقع حمراء وبنيه تدل على أنها صادقه

- لا مش معقول أيهاب يعمل فيكي كده، يمكن مامتك ولا باباكي ضربك أو حد من صحباتك

- لا هوه أيهاب، وكمان ضربني وقرصني في حتت ثانيه

- أيه السبب، نظرت الى الارض

- أقولك بس أوعي تقول لماما، أحسن بتضربني وتعاقبني، علشان هي مش عوزاني أعمل اللي عملته

- وبعدين ياسلمى أنتي بتقولي فوازير؟ قولي الحكايه مره واحده

- بس تحلف أنك ما تقولش لماما ولا لبابا

- حلفت، مش راح أقول لحد خالص..

رفعت الجيب الواسع الذي كانت ترتديه وكشفت عن فخادها، وهي تشير الى بقعه زرقاء محمره بأعلى فخذها بالقرب من عانتها، صعقت، كانت فخادها بيضاء ممتلئه جميله، شعرت بالشهوه تشتعل في جسمي وهياج من رؤيتي لأفخادها العاريه الجميله المثيره، بلعت ريقي بصعوبه، وأنا أقول

- أيهاب اللي عمل كده

- أيوه، وكمان في حته ثانيه، سألتها وكلي قضول وهياج

- فين تاني، أشارت الى صدرها

- قرصني هنا.. ومدت يدها لمست بزازها، ولأول مره، أنتبه الى أن بزازها حجمها محترم بالنسبه لفتاه صغيره، ولكنني لم أكن أنظر اليها كأنثى بالغه، قلت وجسمي يغلي من الهيجان

- بس أزاي أيهاب بضربك ويقرصك في الحتت دي بالذات

- أنت حلفت أنك مش حا تقول لحد، أنا حا أقولك، أنا بأحب أقلع هدومي عريانه قدام الصبيان وأخليهم يحسسوا على جسمي العريان، وماما عرفت كده، وقالت لي لو عملتي كده تاني حا أموتك، قلت لها وأنا أموت هياجا

- بتقلعي هدومك خالص خالص

- أيوه

- ليه؟

- مش عارفه بأحب كده، ولما قلعت لإيهاب عريانه ضربني وقرصني، ولو شكيت لماما حا تموتني، قلت بسرعه

- لا أشتكي لي أنا، وأنا حا أموت إيهاب من الضرب، بس ممكن تقلعي عريانه دلوقتي علشان أشوف الواوه

- ليه هو أنت صبيان.. أنت راجل

- ماهو الراجل برضه صبيان وبيحب يشوف الستات والبنات عراينين

بصت لي شويه.. وبدءت تتخلص من ملابسها بسرعه ووقفت عريانه خالص، أووووه، كان جسمها بض جميل مثير جدا.. بزازها مستديره بارزه تملي كف اليد الكبيره وحلمتها بحجم حبه الترمس المنفوشه فيها أنوثه مبكره وبطنها مدور بنعومه وفخادها ممتلئه رشيقه، أما كسها فكان شق طولي جميل صغير لا يلاحظ من المره الأولى حوله وبر خفيف، بدايه شعر ناعم أسود، طلبت منها أن تستدير، أستدارت، كانت طيازها جميله ناعمه بيضاء كبيره بحجم ثمره كنتلوب، لمست طيازها.. أرتعشت و شهقت

- آآآآآآآآآه، أيوه ياعمو أنا بحب كده.. وجسمها يرتعش بهيجان، بس ما تقولش لحد.. كان زبي بدء في الانتصاب بقوه، مددت أيدي أفركه من الهياج

- مالك ياعمو

- الحته دي بتوجعني.. قلت أيه رأيك ياسلمى أبوس لك مكان الضرب والقرص علشان أصالحك ويخف، أقتربت

- يلا صالحني، حطيت أيدي على بزازها، قفشتهم بحنيه، تنهدت وتأوهت آآآآآآآآآه أيدك حلوه ياعمو، وقربت فمي وبوستهم، وبلساني لمست الحلمات.. تأوهت.. أيوه ياعمو.. حلو قوي اللي بتعمله ده، وبدأت حلمات بزازها في الأنتصاب، عرفت أنها هاجت، قلت في نفسي البنت دي لازم تتناك النهارده ضروري... وقفت وأنا أشدها علشان تقف وأنا بأقول لها تعالي جوه عندي دهان هايل حا يشفيكي على طول.. سارت معي وجسمها العريان يجنن وهي ماشيه تتدلع وبزازها بتتهز يمين وشمال وبتبص لبنطلوني من قدام.. دخلنا أوضه النوم بتاعتي... وقلت لها ممكن تنامي على السرير، علشان أدهن لك الواوه، استلقت على ظهرها على السرير، كان منظرها يجنن وهي عريانه كده نايمه على السرير، مديت أيدي في الكمود جبت أمبوبه كريم يستعملها الرياضيين بعد الاصابات، وبدأت أدهن لها مكان الضرب والقرص، وأستغليتها فرصه وبدأت أقفش بزازها بنعومه وأعصر حلماتها بين صوابعي.. البنت راحت خالص، كانت بتتأوه آآآآآآه أأأأأس أأأأأأس وهي بتقول حلو قوي ياعمو، حا تجنني ياعمو، أيوه الحته دي، بتوجعني قوي ياعمو.. آآآآآآه.. قربت شفايفي من شفايفها وبوستها بوسه سخنه قوي، مصيت شفايفها، أترعشت وأتهزت جامد ولفت ذراعتها حضنتني، وهي بتتأوه أووووه بحبك ياعمو قوي..

لمست كسها لقيته مبلول ونازل منه خيوط لزجه، عرفت أنها جابت شهوتها، يعني البنت بتحس بالجنس وممكن تتناك، مش طفله صغيره زي ماكنت فاكر..

قربت بشفايفي من كسها وخرجت لساني أتذوق اللي نازل من كسها، أترعشت وهي بتقفل فخادها مش مستحمله لمستي لكسها، مديت أيدي فتحت رجليها وأنابأقول، لا أفتحي رجليكي، عاوز أمسح الحته دي بلساني، مش برضه بتوجعك؟ قالت وهي بتتنهد، بتوجعني قوي ياعمو وفتحت رجليها، بدأت الحس كسها بلساني أتجننت ورفعت نفسها وهي بتبعد راسي من فوق كسها وبتقول، لا ياعمو مش قادره، لسانك بيعمل حاجات تجنن، وهي تحاول أن تقوم من على السرير، خفت أن تضيع الفرصه من أيدي.. قلت بسرعه، على فكره ياسلمى أنا كمان عاوز أقول لك أني بحب البنات تشوفني عريان ويحسسوا على جسمي زيك بالظبط، ما تقوليش لحد، تحبي تشوفيني عريان؟ هزت رأسها وهي تعود للجلوس على السرير منتظره العرض الذي سأقوم به.. وقلعت هدومي كلها ووقفت عريان خالص، لمعت عينها وهي بتعض على شفايفها، قربت منها وأنا بأقعد جنبها على السرير وبقولها، عاوزك تحسسي على جسمي العريان، لمست صدري وهي بتقول

- صدرك جميل كله شعر، مسكت أيدها نزلتها عند زبي المتورم من الهياج والانتصاب، لمسته بخوف، ورفعت أيدها بسرعه كأنها أتكهربت، بصت عليه وهي بتقول

- مالها البولبوله بتاعتك كبيره كده وسخنه قوي ليه.. الصبيان اللي كنت باشوفهم كانت البولبوله بتاعتهم صغيره مش زي دي، قلت لها

- دي بولبوله راجل، وأسمه زب مش بولبوله، حطت كفوفها فوق وشها وهي بتخفي عينيها كأنها مكسوفه، قلت لها

- عندي على اللاب توب أفلام فيها بنات وصبيان عريانين وبيعملوا في بعض حاجات حلوه تحبي تشوفيهم

- أنا سمعت من صحباتي عن الا فلام دي لكن ماشفتش حاجه زي كده...

وضعت اللاب توب على السرير وشغلته على فيلم سكس سخن، أترمت على بطنها سانده وشها بكفوفها وكوعها مرشوق في السرير، وسرحت في اللي بيحصل، كانت بتولع من اللي بيحصل قدامها، لغايه لما شافت البطل زبه واقف، بصت لي وقالت

- شوف الراجل ده عنده واحد زيك

كنت ألعب لها في كسها بأزود هياجها، هاجت خالص ولفت جسمها مسكت زبي وهي بتقول

- عاوزاك تعمل فيا زيهم

خرجت للمطبخ جبت شويه زيت زيتون في طبق صغير، ودهنت صباعي وبدأت ألمس فتحه طيزها برقه ونعومه، أتجننت البنت، كنت بألمس كسها وشفراتها لمسه خفيفه وبعدين أدفس صباعي في فتحه شرجها السخن، دابت خالص، ورميت راسها على السرير بتتأوه أححححح صباعك حلو ياعمو، دخله كمان ياعمو، أنت تجنن، أوووه، بأموت فيك، أنا عمري ماحسيت بكده قبل النهارده، أنت بتعمل كده ازاي، آآآآآآآه

وبدء شرجها يلين ويتمدد، ولكنه برضه لسه ضيق بالنسبه لحجم زبي، وخايف البنت تصرخ، توديني في داهيه، لكن كنت هجت خالص مش قادر أستحمل خلاص، بوست ظهرها العريان وأنا بأعطيها حرف اللحاف وأنا بأقول لها عضي في ده لما تحسي بوجع، قالت لي البنت، وهي دايبه خالص، هو اللي حا تعمله بيوجع ياعمو

- لا ياحببتي، ده لذيذ قوي، لكن في الأول بيوجع شويه صغيره، أيه رأيك؟

- حاضر ياعمو

طلبت منها أنها تقف على أيديها وركبها وقفه الكلب، فوقفت وهي تنظر لي من وراء كتفها تنظر ماذا أنا فاعل بها، قربت بزبي من طيازها، ومسحت زبي من تحت لفوق على شفرات كسها، شهقت البنت وهي بتبعد جسمها بعيد وبتقول، أووووووووووه، أيه ده ياعمو، حلو قوي، جنان.. جنان، كمان ياعمو، فقمت بتكرار ما فعلته بكسها، كانت وصلت للنهايه، من الهياج والشهوه، كان كسها يفيض بمائه الدافئ بلل رأس زبي، أقتربت بزبي من فتحه شرجها وبدأت أدلك مقدمه الرأس بنعومه.. شعرت بأن فتحه شرجها لن تتحمل زبي من المره الأولى، بقيت أدلك لها كسها وفتحه شرجها بصباعي وأدفسه فيها شويه بشويه، أرتعشت وهي بترمي ميه شهوتها وترتعش، ونامت على السرير مغمى عليها من المتعه، بقيت أبوس جسمها العريان الجميل وهي تزووم ومسكت أيدها قربتها من زبي، قبضت عليه وبدأت تعصره، بدأت أترعش وأنا بأجيب لبني في كفها وعلى وراكها الناعمه، بصت لي وأنا بأجيب شهوتي وضحكت من منظري ورجعت لوضعها الأول، بعد فتره قامت تلملم ملابسها وهي تمسكني من يدي وتقول، بأحب اللي بتعمله فيا ياعمو ممكن أنزل لك كل يوم..

وبقينا على كده ثلاثه أيام وهي تنزل لي كل يوم الصبح، تقلع وأقفش لها بزازها وأمص حلماتها وألحس لها كسها وصوابعي تدلك شرجها، وتجيب شهوتها وبيدها تحلب لبني من زبي الوارم المشتاق لها، واليوم الرابع بدا خرمها يتسع ويستجيب ويتمدد، قلت لها النهارده نلعب لعبه جديده سوف تعجبك وتمتعك أكثر، وقفت على قدميها وهي تنام على السرير ببطنها وطيزها ناحيتي مقببه، فتحت ما بين فلقتها وأنا ألحس لها كسها وخرم طيزها بنعومه، ذابت من المتعه، زدت من اللحس بقوه أكثر وأنا أفتح فلقاتها بكفوفي الاثنين وبكل صبر وهدوء قربت زبي أمسحه بين شق طيازها الهايجه أدفع زبي وأسحبه وأدلكه على حافه خرمها، حتى شعرت بالراس تنزلق وتدخل في طيزها، عضت سلمى على اللحاف وهي تأن من الألم، لم أتحمل شهوتي وهياجي وبدء زبي في قذف لبنه، فأدخلت رأسه في فتحتها على قدر ما أستطعت وملئت جوفها لبنا، تأوهت سلمى، سخن ياعمو، بيحرق وبياكلني..

لم أتمكن من نيكها في طيزها هذا اليوم، ساعدتها بيدي على أن تجيب شهوتها وهي ترتعش وتتأوه آآآآآآآآآه أنا عاوزه أنام معاك كده على طول، نامت من الخدر عشر دقائق وقامت تلملم ملابسها وهي تقترب من زبي تمسحه بكفها

- كنت عايزه ده جوايا، بكره أنزل لك نكمل..

في اليوم التالي، بمجرد خروج زوجتي وأولادي، قمت بسرعه وتحممت وأنا أستعد لسلمى، لبست الروب على اللحم وقعدت في الانتريه أنتظرها، سمعت صوت طرقات أظافرها تدق الباب، قمت بسرعه فتحت الباب، دخلت وهي تتلفت، كانت المجنونه تلبس روب حرير خاص بمامتها قصير، بمجرد دخولها خلعته لتقف أمامي عاريه تماما وعيني تأكل جسمها العريان وبزازها المكوره الواعده الطريه وحلماتها الواقفه قبل أن ألمسها، وفخادها الملفوفه بجمال ونعومه، وشق كسها الصغير الموبر بشعر ناعم قليل وبطنها المستدير المقبب بجمال وأنوثه، رفعت رأسي الى وجهها، كانت تسدل شعرها الناعم على كتفاها وقصتها الناعمه تغطي جبينها وتظهر أستداره وجهها وجماله، كانت خدودها محمره تزيدها جمالا وأنوثه، وشفتاها تتفجر من الدم الساخن المحبوس فيها متورمه ترتعش وعيناها الشقيه تنظر لي برغبه لا تقاوم.. أقتربت مني وهي تنزع عني الروب.. وبيدها تحسس على صدري وبطني وهي تنزل بيدها لتمسك زبي تعصره.. شددتها وأنا أمشي ناحيه أوضه النوم، نامت على السرير بسرعه وهي تفتح فخادها بجراءه لا توصف كعاهره قديمه وهي تمسح كسها بأصابعها ألاربعه، وهي تنظر لي لترى تأثير ما تفعل علي، كان زبي أنتصب بشده، أقتربت وأنا أمسح زبي بحلماتها وقربت زبي من فمها، لو أحبت أن تمصه أو لا تحب.. ضمت أصابعها على زبي تعصره وهي تقترب بوجهها، مسحت رأس زبي بخدها وتشممته، مسحت شفتاها الملتهبه به من اليمن للشمال وبالعكس، وأخرجت لسانها تتلمس رأس زبي المكوره المحرقه وعيناها متعلقه بعيناي ترى أثر ما تفعل، تركت سلمى زبي

- أنا عارفه ياعمو أنت عاوز تدخل ده فيا من ورا، صاحبتي رشا في المدرسه قالت لي أنها بتعمل كده مع صاحبها سامي، وقالت لي أنه حلو قوي.. وقفت وهي تركب على السرير بوجهها تضم فخادها الى بطنها ساجده وهي تفتح فلقات طيازها بأيديها ألاثنين، وقالت بصوت ضعيف

- يلا ياعمو دخل بتاعك، بس أرجوك بالراحه، بشويش

كنت قد أشتريت الكريم الخاص من الصيدليه، ملئت فتحه شرجها منه ودفعت بأصبعي في جوفها أمسحه بالكريم وأنا ألف بأصبعي فيها أوزع الدهان في تدويره فتحتها، شهقت وهي ترتعش وتأوهت آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه مش معقول، حلو صباعك، آآآآآآآآآه كمان، كمان.. وقفت وأنا أقترب بزبي ومسحت رأسه في فتحتها، ودفستها، أنزلقت في فتحتها، صرخت سلمى، أيييييييي أيه ده أيه ده، بتاعك طخين قوي ياعمو، بالراحه، وكانت فتحه شرجها تتمدد وتتوسع لزبي، دلكت زبي برقه، غاب كله في جوفها الناري، شهقت آآآآآآآآآه أأأأأأأأس أأأأأأس، وجسمها كله يهتز من الهياج.. دلكت زبي فيها وأنا مستمتع بسخونه جوفها، وسحبته برقه، شهقت، رجعت أدخله فيها مره ثانيه، كانت تهتز وترتعش وتغمغم وتتأووه وتزوووم وتتكلم وتوحوح وتحرق زبي بنار جوفها.. بقيت أسحب زبي وأدخله في جوفها وهي تتمايل وكسها يتقلص وينفرج ويرمي خيوط من ماء شهوتها، كالمخاط الغليظ.. وهي تتأوه وتترجي وتستعطف وتصرخ من متعتها فتزيدني هياجا عليها فأزيد زبي دلكا في طيزها..

وبدون شعور مني وجدت زبي يرمي حمم لبني في جوفها تحرقني وهي تخرج من فتحه زبي.. وتحرقها هي أيضا.. صرخت بميوعه سخن سخن نار، بيحرق، بيلهلب، آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه آآآآآآآآآه.. أترتميت بجسمي فوقها أهرسها وهي تأن من متعتها وتتأوه آآآآآآآآآه أهرسني كمان، جسمك العريان حلو وهوه فوقي بيسحقني، وتخدرنا من المتعه وغبنا في نوم لذيذ..

قامت وهي تجري بسرعه تلبس الروب

- باي، عاوزه ألحق رشا قبل المدرسه أحكي لها اللي حصل، بااااااااااي

كانت تأتيني يوميا، طوال فتره أجازتي، بعد خروج والداها للعمل وزوجتي وأبنائي للمدرسه، تتعري لي وأتعري لها، نلعب في أجسامنا العريانه وهي تقول

- طيزي بتأكلني، صاحبتي رشا بتقول أن ده بسبب دوده جوايا بسبب اللبن اللي بترميه في بطني، صحيج الكلام ده ياعمو

وافقت على كلامها وأنا أعرف أنه كلام غير صحيح، ولكنني كنت أرغب في أن تعتقد ذلك فتأتنيي كل يوم، وفعلا، كانت تأتي كل يوم من أجازتي وهي كالمدمنه، تترجاني أن اريحها من الدوده التي تأكلها في شرجها..

مرت الايام.. كبرت سلمى.. دخلت الجامعه وبدأت زيارتها تبتعد وفترات غيابها عني تطول، عرفت أنها قد وجدت من يطفئ نارها ويشبع الدوده التي تأكلها!!


عليـــــه

اسمي عليه 33 سنة على قدر متوسط من الجمال، متزوجه منذ 10 سنوات تقريبا، بيضاء وشعري بني يمتد حتى بعد منتصف ظهري تقريبا، عيناي لونها بني.. اهتم بمظهري جيدا، شيك، ولدي ذوق جيد، جسمي متناسق جدا والحمدلله، فانا اهتم برشاقتي ولياقتي واهتم بجسمي جدا لاني اعتبره هو ثروه المرأه الحقيقيه، لم يكن لي درايا بالجنس قبل زواجي ولكني اصبحت من عشاقه فيما بعد.

زوجي هشام يكبرني بحوالي 5 سنوات وهو انسان رائع ومتفتح الافق وسبور كما يقولون وله درايا عديده بكل شأن من شؤون الحياة، تعلمت على يد زوجي كل شيء عن السكس ما تخيلته ومالم اتخيله، حتى اصبحت بدون شعور اثيره، احساسي وشبقي واصبح السكس هو المسيطر علي وعلى جسمي كليا.

يعمل زوجي لفترات طويله وعندما يعود للبيت يكون مرهق وتعبان رغم انه يمارس معي كثيرا لكني لم اعد اكتفي بهذا الكثير، فقد اصبح جسدي يشتاق ويطلب المزيد والمزيد، واصبحت ارتاد المواقع الجنسيه والمنتديات ومواقع التواصل الاجتماعي طبعا باسم مستعار كي اشبع بها تفكيري ورغبتي، وكنت اقوم بقراءه الكثير من القصص الجنسيه وما كان منها الا انها تزيدني اثاره وتشويق ورغبة، وكنت اتخيل نفسي في كل قصه اقرأها بأنني بطلة القصه حتى انني كنت احلم بها في منامي، حتى قرأت في احدى المرات قصة اثارتني لدرجة الشبق وكانت عن امرأه تعرفت على شاب عن طريق الفيس بوك، فولجت الى حساب الفيس بوك الخاص بي المستعار بالطبع، لم اكن اسمح لاحد ان يرسل لي رسائل على الخاص حيث اني كنت غير مفعله لهذه الخاصيه ففعلتها، وقررت ان ارد على كل من يراسلني، ورديت على بعض الرسائل وجائتني الكثير من الرسائل والردود حتى اصابني الاحباط، كل منهم يستعرض حجم عضوه الذكري هذا 25 سم وهذا 30 حتى ان وصلت ل 35 سم، وهذا يحدثني عن سريه العلاقة واخر يقولي تعالي وأنا اريحك، المهم احبطت كثيرا وقررت ان اخرج واعيش مرة أخرى في خيلاتي ولكن استوقفتني رساله مكتوبة بأدب رفيع المستوى، فرديت على صاحب الرساله وقد ادهشني بلاغته وذوقه الرفيع حتى انه لم يحدثني عن السكس نهائيا، هو طارق، شاب ابيض ووسيم فقد ارسل لي صورته عمره 30 سنه طبيب يعمل باحدى الدول العربية.. وغير متزوج.

تحدثت أنا وطارق كثيرا في كل الامور وكل النواحي الطبيه والحياتيه والسياسه حتى احسست بألفه تجاهه، كان طارق خفيف الظل بدون اسفاف وكان يضحكني كثيرا وكان يسألني عن حياتي وعن ما احب وما اكره.

نشأت بيني وبين طارق صداقه حلوه، فقد كنت كل يوم انتظر نزول زوجي الى عمله حتى اراسله، ولم احس تجاهه بالخوف فقد استطاع ان يطمئني تجاهه وكان يحترم رغباتي، لم يمارس علي اي ضغط لكي يحصل مني على صورتي، فعندما طلبها ورفضت احترم هذا ولم يسألني مرة أخرى، غير انه الح قليلا على مكالمتي تليفونيا ولكنه لم يسبب لي اي ازعاج، بعد حوالي اسبوعين، بدأت ارغب في محادثته عن امور جنسيه ولكن كيف البدايه فهو متحفظ جدا تجاه هذا الموضوع ولا يحدثني عنه نهائي، فخطرت لي فكره ان أبدا أنا ولكن كيف فأنا خجوله جدا ولن اجرأ على فتح موضوع كهذا معه.. وجائتني الفرصه تليفوني بيرن، رديت زوجي يعلمني بقرب وصوله وطلب مني ان اجهز نفسي كي نسهر سويا، اعتذرت لطارق وقلت له معلش أنا مضطره اخرج عشان هشام كلمني وقالي انه جاي في السكه ولسه عاوزه اقوم اجهز نفسي والبس والحاجات دي وانت عارف بقى، قالي خليكي معايا كمان حبة انتي مش عارفه انت لما بتقفلي أنا ببقى عامل ازاي، قلت له بتبقى عامل ازاي؟ قالي بكون متضايق، خليكي كمان شوية.. وبعدين انتي هتجهزي نفسك، هتعملي ايه يعني؟ قلت له لسه عاوزه اختار حاجه البسها واعمل المكياج، قالي طب محتاره بين ايه وأنا اختار معاك، فانتهزت الفرصه وقد جائتني لغاية عندي، وبدأت اصف له بعض ملابسي الداخليه وقمصان نومي واشكالها والوانها، قالي لا أنا كده مش عارف، انتي مش عارفه توصفي لي كويس اقولك صوريهم وابعتي لي صورهم وأنا اختار لك، لم ارغب في كبح جماح لسانه فانا ما صدقت انه اتكلم والفرصه جت لي، صورت له بعض الاطقم ولم يفوتني ان اصور معهم ما سوف ارتديه من ملابس داخليه.. اختار لي بيبي دول ابيض شفاف يصل الى الركبة عاري تماما من الظهر الا من خطين متقاطعين للحماله، ويبرز الكثير من صدري اكثر ما يخفي.. وقلت له خلاص اسيبك أنا عشان اقوم البس، وانهينا حوارنا سلام سلام.

اخذت حمام وارتديت البيبي دول ووقفت امام تسريحتي اضع مكياجي وفجأه تخيلت نفسي بلبس لطارق فسرت في جسدي قشعريره وانتفض جسدي فجأه وحسيت ببعض حبات العرق تسقط على جبيني من احساسي انه يعلم ماذا ارتدي وما سافعله وما سيفعله هشام معي، وانتابني هذا الشعور وكلما احاول ابعد هذه الفكره عن رأسي اجد جسدي يقشعر لها مرة أخرى..

جاء زوجي وسهرنا وامضينا سهرتنا ولكن هذه المره كانت مختلفه كنت اتخيل نفسي وأنا في احضان زوجي اني مع طارق وماذا لو رأى مني ما يرى زوجي وماذا لو احس مني ما يحسه زوجي.. كل هذه الافكار جعلت جسمي مشتاق ومولع، وبدأت يظهر مني نوع اكثر من الاثاره حتى ان هشام قالي انت النهارده سخنه أوي.. وامضينا ليلتنا، وعندما انتهى زوجي لم انتهي أنا بل مجرد بدأت.. بدأت اتخيل هشام معي ويفعل بي ما فعله زوجي بي وأنا افعل به ما افعله بزوجي..

لا مش قادره.. مش قادرة اقاوم نفسي حطيت ايدي على نفسي وبدأت اتلمس حلمات صدري التي انتصبت، نزلت بيدي على بطني، آآآآآه بظري منتصب اكبر من حلماتي، اااااااه كسي يفرغ مائه بغزاره جسمي يتلوي كأفعى اناكوندا، ادعك صدري بيد والاخرى تدعك كسي وتداعب بظري وجسمي يتشنج ويتلوي.

فكرت ان ارسل لطارق واحدثه ولكنها كانت ستكون مخاطره غير محسوبه، استمريت بهذه الحاله حتى الصباح حتى جاء ميعاد شغل هشام، فارتديت الروب وايقظته كي يذهب الى عمله، اوصلت هشام الى باب الشقه وقبلني وخرج اغلقت الباب وراءه وقلعت الروب ورميته على الارض وركضت مسرعه الى سريري ومسكت تليفوني وبعت له

- صباح الخير

ما ردش، اكيد لسه نايم بدأت استعيد احساسي مرة أخرى ولمزيد من الاثاره لجسدي بدأت اصور نفسي واتخيل ان هذه الصور سيراها هشام واني بتصور له، وازداد شوقي وجسدي يعرق كأنه فوق بركان، وارتعشت مرتين واستسلمت لخيلاتي حتى اتاني جرس الرساله، انه طارق اخيرا صحي

- صباح الخير

- ايه كل ده نوم

- معلش اصل مانمتش من امبارح

- ليه خير

- كنت بحلم بيكي

- ههههههههه بي أنا ليه؟

- لما قعدت باليل اتفرج على صور الهدوم واتخيلك لابساهم.. قعدت سرحت فيهم وماجاليش نوم

- هو أنا بعت لك الصور عشان تنقي معايا ولا تتخيلني بيهم؟ وبعدين تتخيلني لابساهم ازاي وانت اصلا ما شفتنيش ولا تعرف شكل جسمي ايه؟ احنا هنكدب من اولها!!

- ما هو ده الى كان مجنني، أنا بشوف هدوم من غير جسم، ومش عارف اتخيل شكل جسمك جواها بالضبط، هيبقى عامل ايه فاحساسي ناقص.. قوليلي عملت ايه باليل؟

مكنتش عاوزاه يغير الموضوع كان نفسي يفضل كده

- عملت الي انت عارفه

- أنا معرفش.. انتي ناسيه اني مش متجوز

- ااه.. عاوز تفهمني يعني انك مجربتش ولا مره

- قولي بقى طيب الى أنا ناقيته عجبه؟

- هو شافه قبل كده علي، بس قالي انتي المره دي احلى بكتير وكاني اول مره اشوفه

- يابخته

- هو مين ؟

- هشام

- ليه؟

- أنا انقي واختار.. وهو يشوف ويتمتع بالي اختاره

- هههههههههه عاوز تشوف ايه، ما أنا وصفت لك جسمي كله قبل كده

- ماينفعش الوصف غير الحقيقي

- وهتفرق في ايه

- هتفرق كتير.. يمكن أنا بتخيلك اتخن اقصر اسمر ابيض فين الحقيقه في دول

- طيب يعني لو شفته علي هترتاح وتعرف تتخيل من غير ما تتعب وتغلب نفسك؟

- طبعا.. وهيكون احساسي بيكي وذوقي بالي بختارهولك بعد كده احلى

- بعد كده انت هتاخد علي كده ولا ايه؟ لا دي مره وراحت لحالها خلاص

- هو ذوقي معجبكيش؟

- لا عجبني.. ليه؟

ماردش.. لبست البيبي دول ونورت كل نور الاوضه وظبطت شكله علي ووقفت اتصورت سيلفي وبعت الصوره من غير ما يظهر فيها وشي، طبعا ولا حاجه من الاثاث

- هااا ايه رأيك

- قالي يا نهاااااار اسود

- ايه معجبتكش؟

- هو أنا بكلم الموزه دي

- هههههههههههههههه قول بجد حلوه؟

- نهار اسود على اليوم ده.. حلوه ايه انت تجنني!!

ارضي غروري بكلماته وتعجبه بحلاوه جسمي وانبهاره به.. كلمات كانت مبالغه، لكن كان اثرها علي جميل وممتع

من هنا بدأت علاقتي بطارق تاخذ منعطف مختلف فقد كانت البدايه.. اصبحت مراسلاتي أنا وطارق تتجه لا اراديا الى السكس، فاصبحنا نتكلم عنه في كل يوم واصبحت احرس على مراسلته كل يوم كي اخذ جرعتي اليوميه من السكس وافرغ شهوتي معه، طبعا مع المزيد والمزيد من الصور التي كانت في كل مره تزيد من تاثيره بها على حتى اني اصبحت مدمنه على تصوير نفسي ومستمتعه بهياجه على شكلي وصوري، وكان هذا يرضي من غروري ويشبع رغبات جسدي اكثر.

استمرت علاقتنا على هذا الشكل مده شهرين قبل ان يخبرني انه نازل اجازه لزواج اخته مده 10 ايام، ففرحت كثيرا ولا ادري ما سبب فرحتي حتى اني لن استطع ان اراه لكن احساس داخلي وكانه النداهه يخبرني اني سوف اراه واقابله، وفعلا اتى موعد اجازه طارق وحطت قدماه ارض القاهره وكانت سعادتي لاتوصف ومازلت لا اعلم ماسبب هذه السعاده.. طلب مني طارق ان اقابله من دون ادنى شك، ولكني رفضت بكل تاكيد مع انه لا يعلم كم أنا مشتاقه لرؤيته اكثر منه.

انقضى من اجازه طارق 7 ايام ولم يطلب مني مقابلته مره أخرى.

كان طارق انسان ذوق ولبق ويعرف كيف يعامل امرأه ويعلم متى يكره ومتى يفر.. يعرف اين نقاط القوة فالمرأه فيضعف ويعرف اين نقاط الضعف فيها فيقوى.. وطوال فتره مراسلاتنا لم يجرحني مره بلفظ خارج، كان انسان ذكي يعرف دائما ما يجب عليه فعله.

انشغل عني طارق هذا اليوم السابع من اجازته بحجه انه يذهب في زيارات عائليه لكي يودع اهله واصدقائه واحسست بقرب موعد سفره.. فبدأ احساس الحزن يسيطر علي وعلى فراقه، مع اني لم اقابله ولا فرق بالنسبه لي من وجوده هنا او وجوده في دولة عمله.. وبدأت استشعر الغيره والخوف.. الغيره من انشغاله عني وبأصدقائه واقاربه، والخوف من ان يكون مل صحبتي او لا قدرالله زعل لعدم موافقتي مقابلته او يكون هناك من هي شغلته عني!

راسلني مساءا وبدون اي مقدمات قلت له أنا موافقه اقابلك بس بشرط نكون في مكان عام، لم يبدي اي رفض بل على العكس احسست انه سيخرج من التليفون ليقبلني من فرط سعادته، واتفقنا على الذهاب الى السينما خشيه ان يراني احد معه ويسألني عنه فسيكون موقف لا احسد عليه.

في الليل ابلغت هشام اني سوف اذهب الى صديقتي رانيا غدا فهي تعبانه وعاوزه اروح اطمن عليها، ووافق زوجي بطيبته المعهوده.

لم انم هذا اليوم من فرط شوقي لرؤيته واشتياقي باحساس اول لقاء بيننا.. اخيرا سوف أرى طارق.. اخيرا سوف أرى هذا الانسان الذي باتني ليالي انام واصحى على شهوتي منه.. اخيرا سوف أرى بأم عيني الانسان الذي تخيلته في عقلي لشهور كانت اثارتي شديده وخوفي ايضا شديد.


قصة حب مجنونه

اسمي عمر 22 سنه، طولي 188 وزني 83، جسمي رياضي بلعب كمال اجسام.. علاقاتي مع البنات معدومة، عمري ما كلمت بنت في حياتي حتى لما اتكلمت مع بنات على الفيس بوك في الآخر طلعوا ولاد..

اليوم اللي دخلت الجامعه كنت فاكر اني هكلم بنات كتير بس بردوا مكلمتش.. علاقاتي الجنسيه.. طبعا مش محتاج اقولكم اني علاقتي بالجنس متتعداش العادة السرية، أنا مش عارف ليه عمري ما اتكلمت مع بنات بالرغم اني وسط صحابي دمي خفيف وبهزر.. حتى لو عالشكل أنا مفيش عندي عيب شكلي مش بطال لكن الحقيقه مبعرفش ليه لما اجي اتكلم مع بنات مش بعرف.. يمكن عشان اهلي ربوني وقفلوا عليا.. والموضوع ده كان سبب سخرية صحابي مني وكانوا بيتريقوا ويقولوا ازاي ده في جامعه وبيكلمش ولا بنت.. فيه ناس اعتقدت اني شاذ مع اني طبيعي جدا بس مبعرفش اتكلم مع بنات..

وفي يوم كنت مع صاحبي احمد في بيته وبهزر معاه.. وبنضرب في بعض ودي طريقة هزارنا، لاقيت اخته الصغيره بتضحك وبتقول: ايه هزار البوابين ده، خلص يا احمد عشان ماما جهزت الاكل، وسابتنا ومشيت..

اخت صاحبي اسمها جنى، اصغر مني بسنتين ولسه بتدرس في ثانوي عمرها 18 سنه وهي جميله جدا بشرتها قمحي هي اقصر مني وجسمها متناسق وصدرها كبير ومؤخرتها جميله.. كنت بحاول كتير اني مبصش ليها او لجسمها عشان هي اخت صاحبي واعز صاحب ليا لكن كنت مبقدرش..

وفي يوم لاقيت موبايلي بيرن، رديت لاقيت بنت بتكلمني بصوت ناعم

- عمر معايا؟

رديت..

أنا: ايوه أنا عمر، انتي مين؟

- مش مهم..

أنا: ازاي يعني مش مهم!!

- أنا واحده وعاوزه اتعرف عليك..

أنا: انتي تعرفيني؟

- آه عز المعرفه..

أنا: تعرفيني منين؟؟

- بص أنا هقفل دلوقتي وهتصل بيك بالليل ونتكلم..

قفلت السكه في وشي وأنا جوايا فضول جامد اعرف مين دي.. تكونشي واحد صاحبي مغير صوته وعامل نفسه بنت وبيشتغلني!! لا الصوت ده ناعم أوي.. عمره ما يكون صوت ولد.. قعدت مستني اتصالها.. هي متصلتش

قولت اتصل أنا، مسكت موبايلي ورنيت على الرقم ردت عليا..

- للدرجة دي صوتي عجبك مقدرتش تستني لحد ما اتصل بيك!!

أنا: انتي مين؟ وعاوزه ايه؟؟

- أنا واحده اعرفك ومعجبه بيك..

أنا: تعرفيني منين؟

- مش مهم.. أنا عارفاك كويس واعرف كل حاجه عنك..

أنا: تعرفي ايه عني؟

- عارفه كل حاجه.. زي مثلا انك عمرك ما كلمت بنت غيري يا عمر..

أنا: بلاش هزار وقوليلي انتي مين؟

- بص أنا هعمل معاك اتفاق بسيط.. أنا وانت نحب بعض ونتكلم مع بعض من غير ما تعرف أنا مين.. ايه رايك؟

أنا: واحب فيكي ازاي وأنا معرفكيش!!

- حاول..

أنا: أنا حتى معرفش اسمك

- اسمي سمر

بدات أنا وهي نتكلم وكنت بحب اتكلم معاها وكنا بنهزر علطول مع بعض واتعودنا على بعض لدرجة اني فعلا حبيتها على التليفون من كلامي معاها، شخصيتي اتغيرت بدات اتعرف على بنات عندي من الجامعه، بقيت بعرف اتكلم هل كان فعلا ناقصني الققه عشان اعرف بنات، حتى اصحابي استغربوا اني بقيت بعرف اتكلم مع البنات مره واحده، لكن لاقتها بتتصل بيا وبتقولي ايوه يا عم مقضيها مع البنات في الجامعه وسايبني، شكلك مبقتش تحبني زي الأول!

أنا: أنا نفسي اشوفك.. بس عاوز اعرف مين المجنونه دي اللي بتكلمني!! وبعدين انتي بتعرفي منين كل حاجه عني وبتعرفي ازاي أنا بخرج فين ومع مين!!

ردت وهي بتضحك..

- مش هقولك.. ده سر المهنه..

وقعدت تضحك.. وقالت: عمر أنا عاوزه اقولك حاجه..

أنا: قولي

- الحاجه الوحيده اللي معرفهاش عنك هي حاجه واحده

أنا: ايه هي؟؟

- مش هتزعل لو قولتلك؟

أنا: لا مش هزعل

- متاكد..

أنا: آه متأكد

- بص.. أنا عاوزه اعرف طول بتاعك..

أنا: ايه؟

- عاوزه اعرف طول بتاعك.. قصدي زبك..

أنا: انتي زباله أوي ايه الالفاظ دي..

- ومالها الالفاظ دي.. ما انت بتشتم بيها اصحابك طول اليوم.. شكلك كده بتاعك صغير ومكسوف تقول

أنا: لا

- طوله قد ايه؟

أنا: مش عارف هو أنا هقيسه يعني!!

- انت عامل واتس؟

أنا: آه..

- خلاص أنا هكلمك عليه..

لاقتها بتكلمني على الواتس..

- مش هتقولي زبك قد ايه؟

أنا: مش عارف!!

- قيسه بالمسطره..

أنا: مش هينفع

- عشان خاطري عاوزه اعرف..

قفلت معاها.. لاقيت بتاعي واقف.. لاقيت مسطره جنبي وبدات اقيس طول زبي وهو واقف لاقيت طوله 18 سم

كلمتها..

أنا: طوله 18 سم

- كداب..

أنا: بجد 18 سم

- طب عشان أتأكد صورهولي..

أنا: لا طبعا

- عشان خاطري..

مكنتش موافق بس وافقت لما قالت لو صورته هصور كسي!

ومسكت كاميرة الموبايل وصورت بتاعي، لاقتها..

- كبير ويجنن بس ايه يؤكد لي انه زبك.. مش جايب صوره من النت..

أنا: هو أنا هغشك..

- عشان أتأكد الصورة بتاعك حط جنبه ورقه عليها اسمي "سمر"..

عملت اللي هي عاوزاه وبعتلها الصوره.. لاقيتها..

- يخرب بيت جمال زبك.. مع انه ميبانش عليك انك عنتيل خالص!!

أنا: فين الصوره اللي وعدتيني بيها؟

- جاهزه..

لاقيتها باعته صورة كسها وهي فاتحه فخادها وكاتبة عليها بقلم روج عمر

- ايه رايك؟؟

أنا: حلو

بدات أنا وهي نعمل سكس فون وكنت بتخيل نفسي معاها.. كنت بتكلم طول اليل أنا وهي بنقول كلام حب.

بالرغم اني كنت معرفهاش ولا اعرف شكلها، بس اصبحت حاجه مهمه جدا في حياتي بالرغم اني بقيت بعرف بنات، بس هي مختلفه دمها خفيف، بتحبني وبتحب تتكلم معايا، حتى هي حكيتلي انها اول مره تكلم ولد على التليفون وان ده رقم غير رقمها وانها لسه بنت وأول مره تكلم ولد في الجنس اول مره تعمل حاجه زي، لحد ما في يوم لاقيتها

- أنا قررت اني اقابلك وتعرف أنا مين، وهنتقابل في كافيه في شبرا؟

جهزت نفسي وروحت الكافيه، ساعتها أنا اتصدمت لما لاقيت قدامي جنى اخت احمد!! استغربت جدا.. قالت

- تعالى يا عمر، أنا عارفه اني غلطانه، أنا اخدت رقمك من موبايل احمد، وكنت بعرف اخبارك منه

أنا: احمد لو عرف اني بكلمك هيقاطعني

- عمر أنا بحبك، بالرغم اني عارفه انك مش بتعرف تتكلم مع بنات، أنا كنت معجبه بيك كل ما اشوفك، وكنت بعرف كل حاجه عنك، من احمد كان بيحكيلي عنك، كتير أنا كنت عارفه انك محتاح تعرف بنت وترتبط

أنا: احمد لو عرف انك بتكلميني مش هيحصل كويس

- عمر انت لو بتحبني كمل معايا، وصدقني أنا اكتر واحده بتحبك

أنا: أنا كمان حبيتك

- نكمل مع بعض وتيجي تخطبني

اتقابلنا كتير جدا وكنا بنحب في بعض وكنا بنهزر علطول مع بعض

وهي في يوم طلبتني نقعد أنا وهي في مكان لوحدينا، ملقتش غير شقتي القديمه وطلعت أنا وهي، وبدانا نقول كلام حب لبعض وبوستها من شفايفها وحضنا بعض كنت وأنا حاضنها ايديها كانت على زبي، وأنا ماسك بزازها وطيزها كنا متعودين على بعض وعملنا سكس فون، بالرغم من كده قلعت البنطلون بتاعي والبوكسر، هي اتكسفت أوي لما شافت زبي بالرغم انها شافته في الصور، لاقتها قربت ايديها ومسكته كانت اول ايد تمسك بتاعي وقربت راسها وقعدت تشمه وبدات تبوسه وتلاعبه بلسانها وبدات تمصه، وأنا بعدها قعلتها هدومها وبدات اشم كسها ولحسته يومها وبقينا بنتقابل كتير، لحد ما كنت بنام معاها من ورا وكنا نفضل نبوس في بعض ونحب في بعض، وأنا بصراحه بعد شهر قررت اتجوزها، استجمعت شجاعتي وكلمت اخوها عشان اخطبها، وفعلا مشت الامور كويس واتجوزتها وأنا وهي بنعشق بعض وبقى عندنا كمان بنوته صغيره، تفتكروا فعلا ان لو واحد عمل مع واحده علاقه جنسيه ده شرط انه ميتجوزهاش؟ مع ان العلاقه الجنسيه ممكن تكون ناتجه عن حب وعشق اتنين لبعض اتجننوا في حب بعض.


مدرستي وزوجها

إسمي مروج من البحرين.. ومن أسرة معروفه ووضع أهلي المادي أكثر من ممتاز..

عندما كنت في السنة الأخيرة من المرحلة الثانوية، ولأني جميلة جدا وناعمة جدا، ومثيرة جدا، وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة! معلمتي هذه مشهورة بالقسوة الا معي.. معروف عنها الحزم مع الكل حتى يأتي دوري عندها اشعر بأني أنا المسيطرة! بعد فترة قليلة وبعد محاولات تقرب واهتمام كبير من معلمتي ساره ذات ال 28 عاما دعتني لزيارتها في منزلها، وقد قبلت هذه الدعوه بكل الرضا والحماس والفرح... وفعلا تمت الزيارة الأولى وكانت المفاجأة المتوقعة طبعا، كان اللقاء الترحيبي كبير جدا وكنت مرتبكة لأنها تظل معلمتي، حاولت التعامل معي بأسلوب مختلف كصديقة مقربة عادية ..

كان زوجها خارج المنزل لمشاهدة أحدى مباريات كرة القدم عند أحد اصدقاءه وكان لديها طفلان في زيارة لمنزل جدهما لقضاء نهاية الاسبوع، حيث كان المنزل خالي من الجميع عدانا أنا وهي.. حفاوة الاستقبال والاهتمام الكبير والاسلوب المختلف عن المدرسة جعلني أهدأ قليلا وابدأ في أخذ حريتي نوعا ما، ولأنه كان اللقاء الأول في المنزل كان لا بد للطرفين من ازالة الحواجز حتى لا يصدم احدهما بردة فعل غير متوقعة! واصلنا الضحك من النكات التي كانت تطلقها معلمتي ساره والتي في معظمها نكت جنسية ومن النوع الساخن، ثم بعد ذلك سألتني إذا لم يكن لدي مانع في الصعود معها الى غرفة النوم لكي أشاهد ثيابها الأخيرة! ولم أتردد وافقت على الفور، كانت غرفة نومها كبيرة ومفروشة بفرش ثمين جدا وألوانها رومانسية ومنسقة بشكل رائع جدا، أجلستني على الأريكة وقالت خذي الأمر ببساطة فنحن أصبحنا صديقتين، وفتحت دولابها واخرجت مجموعة من الفساتين والملابس لتأخذ رأيي وكانت موديلات جميلة وجريئة جدا! ثم قامت بخلع تلك التنورة القصيرة التي كانت ترتديها والبلوزة وبقيت بلا حرج في ملابسها الداخلية! حينها احسست بالتوتر الذي سرعان ما تبدد بنظرة من ساره تحمل ابتسامة هادئة! سألتني قائلة

ساره: هل تعرفين عمل مساج؟! أشعر بألم في اسفل الظهر

فورا رديت عليها

مروج: نعم أعرف!!

وقد كنت أتوق من داخلي لتجربة ملامسة جسدها البض دون أن أدري لماذا؟! كنت أعرف ما يدور من حولي بداخل نفسها ولكني كنت أتمنى أن تبدأ هي!!! أستلقت على السرير وطلبت مني الاقتراب وعمل المساج وفعلا قمت بتدليك جسمها وأنا أشعر بسيل من الحرارة يتدفق الى جسمي لأنها كانت ايضا جميلة القوام وناعمة جدا وأنوثتها جارفة وبدأت تنهداتها، وحركاتها على السرير وكأنها حيه تتلوى على كثيب من الرمال، اخبرتني بأنها تجيد ايضا عمل المساج وطلبت مني الاستلقاء لكي تدلكني!!

لم أمانع وقبل أن استلقي طلبت مني خلع الجنز والبلوزة بدون أن أخجل حتى تقوم بعمل المساج بشكل جيد! ايضا لم امانع بل أنني خلعت حتى ملابسي الداخلية، وكأني انتظر هذه الكلمة، وما أن رأتني أخلع ملابسي الداخلية حتى قامت بفعل الشيء نفسه وخلعت ملابسها الداخلية، عند ذلك رأيت كم هما جميلان نهداها، وكم هو ناعم كسها البارز المنتفخ، وبدأت عمل المساج لي، وكانت تحرص على الاقتراب من الأماكن الحساسة لدى المرأة بحذر لمعرفة ردة فعلي!! كنت من الداخل أشعر بنشوة غريبة تدفعني الى التجربة خصوصا بعد سماعي لحكايات زميلاتي

ذوات العلاقات (النسائية – النسائية)، فجأة وبدون مقدمات أحسست بدفء غريب على ظهري كان كافيا لأن يشعلني من أعماقي! كان لسانها يتجول بحرفنة على جسمي، لم أقاوم واستسلمت، وهنا انكسرت كل الحواجز والتقت الرغبات رغباتي الجنسية مع رغباتها!! وجدت نفسي اتفاعل معها واقبلها فما لفم، بل وامص شفتها السفلى بكل نهم، وهي تنحني على نهداي وتكاد أن تأكلهما أكلا، وتأخذنا لحظات الأحضان بشكل ساخن! توقفت للحظات ومدت يديها الى جهاز الريموت كنترول وبدأت شاشة التلفاز تضيء معلنة بداية عرض لأحد أفلام الجنس المثيرة... كانت هي المرة الأولى التي أشاهد هذه الأفلام ..

شعرت بنشوة غريبة وتمادينا في التفاعل وتطبيق ما يعرض أمامنا ووصلنا الى قمة نشوتنا الجنسية بعد أن لحست لي كسي ومصت بظري بشكل جنوني، وقد فعلت الشيء نفسه معها بأستمتاع رهيب وتلذذ غريب! وصلنا الى اقصى نشوة ممكنه لأنه كان اللقاء الأول بيننا، انتهينا وبعد جحيم رائع من القبل أرتدينا ملابسنا وحان موعد ذهابي الى المنزل، حضر السائق وعندما هممت بمغادرة منزلها أكدت علي بتكرار زيارتها متى ماشئت، وأكدت لها أني سأفعل ذلك بكل تأكيد.. وهاتفتني على جوالي في نفس الليلة وكنت سعيدة بأتصالها الذي كان يشدد على أهمية الاحتفاظ بسر العلاقة التي بيننا.. تمادت علاقتنا وتطورت الى علاقة حب رائع ومتعة لايمكن وصفها، ولذة تفوق كل وصف! تكررت الزيارات واختلفت الأساليب وصلت الى مستوى الأحتراف!!

وفي أحدى المرات وكنت في زيارتها في منزلها وذلك في بداية الإجازة الصيفية سألتني قائلة: هل ترغبين في رؤية زوجي ماجد وهو ينيكني؟ فوجئت بالسؤال وظننتها تمزح! غير أنها أكدت لي أنها جادة فيما تقول بل أضافت قائلة: أريده أن ينيكني وأنتي تقبلينني وتمصين نهداي في نفس الوقت! سكت قليلا.. أريد أن أستوعب ما سمعته منها، ولأنني بطبعي أحب الأشياء الجديدة والمثيرة فقد وافقت، وكم كانت فرحتها كبيرة بموافقتي، وبعد ذلك إتصلت تلفونيا بزوجها وطلبت منه الحضور لأنها تريد أن تعرفه بأعز صديقاتها ..

ولم أكن قد رأيت زوجها من قبل، وبعد أقل من عشر دقائق كان قد وصل إلى المنزل، وكنا ننتظره في الصالون، يإلهي كم هو رجل وسيم جدا، بل هو الرجل الذي تتمناه كل أمرأة، لقد شدهت عند رؤيته فكل مافيه جميل ووسيم إلى أبعد الحدود!! رجل ينضح بالرجولة والفحولة بكل مافي الكلمة من معنى، قدمتني معلمتي اليه على أني صديقتها وقد رحب بي بحفاوة بالغة، والإشعاع الرجولي يشع من عينيه وهو لايكاد يرفع عينيه عني، والابتسامة الآسرة تعلو شفتيه، جلس على الصوفة إلى جانب زوجته بينما أنا جلست على مقعد آخر وبدأنا نتبادل أطراف الحديث، وكانت زوجته ترتدي قميص نوم شفاف جدا وبدون أي ملابس داخلية، ثم بدأت تتمايل بجسمها عليه وهي تضحك لسماعها لنكاته التي يطلقها بكل خفة دم وجاذبية علينا ثم بدأ التمايل يزيد إلى أن أصبحت في أحضانه..

وبدأ يقبلها بنهم وبأسلوب رائع، بعد ذلك إقترح علينا أن نغير الجلسة ونذهب معا إلى غرفة النوم فوافقت زوجته وهي تنظر لي وتغمز بعينها، ودخلنا جميعا إلى غرفة النوم ألتي أعرفها تماما والتي قضيت فيها أمتع أيام حياتي، أحتضن ماجد زوجته ساره وبدأ في تقبيلها وهما لايزالان واقفان ثم بحركة رقيقة منها جذبتني لأحضنها من الخلف، ومد زوجها يده برقة تامة ووضعها على ظهري وبدأ يشد جسدي على جسدها ثم بدأت يده في تدليك ظهري وأنا أكاد أذوب من اللذة.. وعندما وضعت ساره رأسها على كتف زوجها أعطاني شفتيه وغبنا أنا وماجد في أجمل قبلة مرت علي في حياتي، مصصت شفتيه بكل الشوق بكل الشهوة وبكل اللذة وبدأ يدخل لسانه في فمي وامصه ..

ثم أعطيه لساني ليمصه وأنا يكاد يغمى علي من شدة الشهوة، ثم ألتفت ساره وبدأت تخلع ملابسي بعد أن خلعت قميص نومها حتى عرتني تماما وأنا ألمح نظرات الشهوة والإعجاب في عيني زوجها وهو يتفحص بنظراته كل أجزاء جسدي، وما أن صرت عارية تماما أمامها حتى بدأ ماجد في خلع ثيابه وصار هو عاريا تماما مثلنا ..

يا إلهي كم هو رائع زبه وكم هو كبير وشهي، أمسكت ساره برأسي وهي توجهني نحو زب ماجد وكنت أسرع منها في الجلوس على ركبتي وهو واقف أمامي وأمسكته بيدي وأحسست بحرارته بل وبنبضات عروقه، أنحنيت عليه وقبلته ثم بدأت أمرر لساني حول رأس زبه الكبير وبدأت أدخله شيئا فشيئا في فمي وأمصه بكل لذة وأحس بطعمة مذيه اللذيذ.. ذلك السائل الشفاف الذي يخرج من زب الرجل عندما تبلغ به الشهوة منتهاها وهو غير المني الذي يقذف به عند الإنزال، كم كان طعمه رائعا، كان ماجد في هذه الاثناء يقبل ساره بكل جنون وينحني على نهديها ويرضعهما كطفل جائع، وهما يتأوهان بأصوات عالية تجعلني أحترق، كم كان كسي مبللا من شدة شهوتي، بعد ذلك إنحنى ماجد وأمسك بيدي وشدني بكل لطف لأقف بمحاذاته ثم بدأ يقبلني ويضم جسمي إلى جسمه القوي الرائع، وبدأ يدفعني إلى السرير

وأنا أتجاوب معه وألقيت بجسمي على سريرهما الكبير وألقى بنفسه فوقي ثم بدأ يلحس جسدي كله حتى وصل إلى كسي المبلل المنتفخ وبظري المتحفز من شدة الشهوة وبدأ يمصه ويرضعه بكل شهوة ويلحس جميع أجزاء كسي ويمرر شفتيه ولسانه على شفتي كسي، كنت اتأوه من اللذة وبالذات عندما بلل أصبعه من رطوبة كسي وبدأ في تليك فتحة طيزي بأصبعه وهو يمص كسي في الوقت نفسه ويلحسه بل ويأكله أكلا، ثم جاءت ساره وبدأت تمص نهداي وصدري ورقبتي، وفتحت فخذيها ثم وضعت كسها الرائع فوق فمي وبدأت الحس كسها وامص بظرها بجنون وبشكل لم أقم به من قبل أبدا وذلك لشدة شهوتي وماجد يتحكم في كسي وبكل اقتدار بفمه وأصابعه، يإلهي لقد أشتعل جسدي كله بالشهوة والرغبة في النيك .

كم أتمنى أن ينيكني ذلك الرجل الرائع، وكأنه قرأ أفكاري فرفع ساقاي ووضعهما فوق كتفيه ثم أمسك بزبه وبدأ يدلك كسي المبتل بذلك الزب الكبير حتى بدأت اصيح وأتأوه وأرتعش ثم زادت رعشاتي وهو يدلك كسي بزبه حتى بلغت قمت شهوتي وأنزلت وابتل كل كسي بل وامتد البلل إلى فخذي فعاد وبدأ يلحس لي كسي من جديد وبكل جنون يعصره في فمه عصرا، وكدت أن أترجاه أن يدخل زبه كله في كسي ولكني تمالكت نفسي لأني لم أرد أن أفقد عذريتي، ثم بعد قليل طلب من زوجته أن تحضر له الكي واي، ثم قلبني على بطني ووضع المخدة تحت بطني، وكانت طيزي بارزة بطبعها ومستديرة وجميله وبرزت الآن أكثر أمامه بعد أن وضع المخدة تحتي ..

فتح طيزي بيديه وبدأ يدلك خرق مكوتي بزبه ثم وضع كثيرا من الكي واي في خرقي وعلى رأس زبه وبدأ يدلك خرقي بزبه ويضغط عليه وأنا أتألم ولكنه ألما لذيذا بسبب وجود الكي واي الذي ساعد على دخول زبه الكبير شيئا فشيئا داخل طيزي، كان يحاول أن ينيك طيزي بلطف لكي لايؤلمني وبعد أن تأكد من دخول زبه كله داخل مكوتي بدأ يزيد من سرعة نيكه وأنا أصرخ من اللذة وأتأوه من الشهوة، ادخلت ساره رأسها تحت بطني مبعدة المخدة وواضعة فمها تحت كسي تماما وبدأت تلحس لي بطريقتها الاحترافية في اللحس ومص البظر، انزلت مرات عديدة وأنا على هذا الوضع وبعد حوالي النصف ساعه بدأ ماجد ينيكني بجنون وهو يصيح ويتأوه ثم بدأ في قذف منيه الرائع داخل طيزي ونام على ظهري وهو يتصبب عرقا وأختلط عرقي بعرقه الرائع وشددت عضلات خرقي على زبه كأنا أريد من مكوتي أن تمتص جميع منيه الرائع، وبعد دقائق قليله دخلنا كلنا الى الحمام واستحممنا معا، كم كانت تجربة رائعة بكل تفاصيلها ..

وفي الحمام وبعد أن أكملنا تحممنا بدأت ساره تمص زب زوجها حتى انتصب كأنه عمود من حديد وبدأ يدلك زبه في كسها وفمه في فمي ثم خرجنا من الحمام والقى بزوجته على السرير رافعا رجليها فوق كتفيه ثم بدأ في نيكها بعنف رائع ومدخلا كل ذلك الزب في أعماق كسها وهي تتأوه مستمتعة بطريقة نيكه .

وجذبتني من يدي وأجلستني بحيث يكون كسي فوق فمها وبدأت تلحس صاحبها الصغير كما كانت تحب أن تسمي كسي، ماجد ينيكها بقوة ويقبلني بجنون وهي تلحس كسي بكل التلذذ.. لحظات يصعب علي وصف روعتها ولكنها رائعة ومثيرة بكل مافي الكلمة من معنى، بدأ ماجد في التأوه والصياح بصوت قوي لقد أقترب من لحظات الإنزال، وفعلا بدأ جسمه يرتعش وهو يقذف بحمم منيه في أعماق كس ساره معلمتي الممحونة، ولكنها محنة رائعة أدخلتني في عالم آخر من اللذة والمتعة والإثارة، واستمرينا ثلاثتنا على علاقتنا الجميلة بين حين واخر.


تبادل لذيذ

منذ سنين وعندما كنت بعمر ال15 كان لي قريب بعمري تقريبا وكنت أكن له كل الحب والمودة.. وكبرت العلاقة بيني وبينه وكنت لا أخبىء عنه أسراري وهو يعاملني بالمثل ومن خلال صحبتنا ومحبتنا لبعض كنا نحكي لبعض عن كل أمور حياتنا وما يحدث معنا، ومرة كنت قد إلتقيت بفتاة جميلة ونشأ بيننا علاقة حلوة ولذيذة وبعد العديد من اللقاءات الحامية بيني وبين تلك الفتاة وفي يوم من الأيام جاء قريبي لزيارتي وكنت أسكن لوحدي بشقة متواضعة وكانت الفتاة موجودة عندي بالشقة ويومها كانت التجربة الجنسية الجماعية الأولى في حياتي فبعد أن دخل قريبي لعندي خطر ببالي أن نتشارك أنا وهو بممارسة الجنس مع حبيبتي.. وصدقوني لم يكن الموضوع سهلا بالنسبة لها بالطبع، ولكنها وبعد رفض أستمر لأكثر من ساعة رضخت للأمر الواقع بل وكانت من أشد المستمتعين بالجلسة الجنسية الجماعية التي دارت بيننا ذلك اليوم .

وجدنا أنا وقريبي لذة شديدة بممارسة الجنس معا بنفس الوقت ومع ذات الفتاة وأصبحنا دوما نتشارك بجلسات الجنس مع الفتياة التي من طرفي والتي من طرفه أيضا وإستمرت العلاقات إلى أن جاء اليوم وتزوجت به من فتاة جميلة وتصغرني بأكثر من عشر سنوات من العمر.

بالبداية كنت أستمتع مع زوجتي ولكني كنت أشعر بأنه ينقصني شيء ولمدة عام لم أتجرأ ولم أتكلم مع زوجتي بموضوع الجنس الجماعي

وبعد مضي سنة، تزوج قريبي أيضا، وبعد زواجه ومن خلال الحوارات التي كانت تدور بيننا علمت بأنه يعاني مثلما أنا كنت أعاني وهو شوقنا لممارسة الجنس الجماعي، لكننا كنا لا نتجرأ أن نفاتح زوجاتنا بهذا الموضوع!

وبيوم من الايام كنت أنا وزوجتي بجلسة جنسية حارة، فأخذت ألتقط لها الصور وهي عارية وبأشكال لذيذة، وحتى أني في ذلك اليوم صورتها بكاميرة الفيديو وهي تلعب بكسها وتفرك بزازها الكبيرة والجميلة، وفي اليوم التالي إجتمعت مع قريبي وقررت أن أجعله يرى صور زوجتي ومقطع الفيديو، وما أن شاهد قريبي الصور حتى جن جنونه بجمالها، وعنما شاهد الفيديو لم يستطع أن يصمد أكثر وبدأ يلعب بأيره وهو يشاهدها ويتمتع بجمالها .

ومن يومها قررنا أنا وقريبي أن نصور زوجاتنا، وبالفعل بعد أيام دعاني لأرى ما صوره لزوجته والتي كانت لا تقل جمالا عن زوجتي.. كانت الصور لذيذة جدا وجميلة والفيديو أجمل وأجمل، وظللنا على هذا الحال لأكثر من سنة وبعدها قررنا أنا وقريبي أن نحاول فتح الموضوع مع زوجاتنا أثناء الممارسة الجنسية، وما كان يحدث معي كان يحدث معه أيضا.. فخلال الممارسة كنا نتكلم مع زوجاتنا عن الجنس الجماعي وكنا نلاحظ أنهم كانوا يثارون من الموضوع وبشكل كبير ولكن بعد أن ننتهي كانو لا يرغبون بالتكلم عنه، بل أن زوجة قريبي كانت تترجاه بعد أن ينتهوا من الممارسة بأن لا يعيد الكلام بهذا الموضوع.

وكانت فكرة قريبي أن يدعني أشاهده ويمارس الجنس مع زوجته بدون علمها.. وهكذا في ليلة من الليالي دعاني لشقته، وعندما دخلت الشقة كان هو بالفعل قد بدأ الممارسة مع زوجته وطلب مني أن لا أحدث أي صوت، وعاد لغرفة النوم، أما أنا فتسللت قليلا وقليلا حتى بلغت غرفة النوم التي كان قريبي قد ترك الباب مفتوحا وشاهدت زوجته بجسدها الرائع مستلقية على السرير وهو يفتح لها ساقاها ويلحس لها كسها الجميل وكان هو يستطيع أن يراني أما هي فكانت مغمضة عينيها ومستمتعة مع زوجها، وكان المشهد رائعا وكنت أستمتع بكل لحظة أشاهدهم فيها وكنت أعمل جاهدا لكي لا أحدث أي صوت لكي لا تشعر زوجته بما يحدث.. هكذا إلى أن شاهدت كل ما جرى بينهم، وقبل أن ينتهوا بقليل تسللت خارج الشقة ولا أعرف كيف تحملت لأصل مكتبي وألعب بأيري وأتذكر ما شاهدته .

وبعد يومين طلبت من قريبي ذات الشيء وشاهدني أنا وزوجتي وكان وضعه أسهل من وضعي لأن لدي مكيف في غرفة النوم من النوع القديم وصوته كان عاليا، ولم تكن زوجتي لتنتبه حتى ولو أصدر قريبي أي صوت، حتى أنه وعندما كنت أنيك زوجتي بوضعية الكلب وكانت وجهها للطرف الآخر من الغرفة، شعرت به يقترب حتى صار قريبا جدا لنا وهو يلعب بأيره ويستمتع بمشاهدة جسد زوجتي الجميل .

وهكذا كنا أنا وقريبي نخترع الطرق لكي نستمتع بحياتنا معا ولكن هذا كله كان لا يكفي بالمرة، وكنا دوما نتطلع للمزيد والمزيد من الإثارة!

وفي يوم من أيام الصيف الحار قررنا أنا وقريبي أن نخرج مع زوجاتنا برحلة لمدينة على الشاطىء وإستأجرنا شاليه وفيها غرفتي نوم وصالون.. وبعد وصولنا طلبنا من زوجاتنا وبلطافة أن يكونو أحرار باللبس، لأننا بأجازة وعلى الشاطىء، بالبداية كانو حتى يرفضون أن يرتدوا المايوه أمامنا مع أنهم بالعادة يرتدون المايوه ويمارسون السباحة، فتكلمنا معهم وكل منا تكلم مع زوجته وإقتنعوا أخيرا بأن يكونوا طبيعيين وأن يرتدو المايوه حتى في داخل الشالية، وبالفعل دخلت زوجتي وزوجته الغرفة وإرتدو المايوه وخرجوا إلينا، وكانت المرة الأولى التي نشاهد زوجات بعض أنا وقريبي وعلى علمهم، كانت زوجتي ترتدي المايوه البيكيني بلونه الأبيض الشفاف وكانت حلمتيها يشفان من تحت المايوه وحتى كسها اللذيذ كان يبان من تحت المايوه، أما زوجة قريبي فكانت ترتدي أيضا المايوه باللون الزهري وكان صدرها الكبير يكاد يمزقه من كبره..

بالبداية كانوا خجولين بعض الشيء وما هي إلا دقائق حتى صار الأمر طبيعي عندهم.. وطبعا نزلنا البحر وسبحنا وكانت زوجته لا تجيد السباحة بشكل جيد فطلب مني أن أدربها وكنت قاصدا أضع يدي على بطنها وأنا أدربها، أما زوجتي فكانت كلما أتت موجة قوية كانت تتمسك بيد قريبي لأني كنت ملتهي عنها بتدريب زوجته، وهكذا كسرت بعض الحواجز بيننا حتى جاء المساء وبعد عودتنا من السهرة التي قضيناها حتى ساعة متأخرة جدا من الليل، وقبل مبادرتنا إلى النوم إتفقنا أنا وقريبي على أن نبقى أبواب غرفنا مفتوحة وأن كل منا يمارس الجنس مع زوجته ولكي تسمع زوجاتنا أصوات بعضهم البعض، وقلت له أن يلمح لزوجته كما أني سألمح لزوجتي عن ممارسة الجنس في الصالون ونشاهد بعضنا فإن وافقوا نخرج للصالون، وبالفعل وبعد أن بدأنا قلت لزوجتي وكانت في قمة الإثارة بعد أن سمعت صوت زوجة قريبي وهي تتأوه من الغرفة الثانية قلت لها ما رأيك بأن نخرج للصالون ونتابع هناك ما بدانا به، وأن قريبي سيخرج هو وزوجته أيضا، ولم تتمالك زوجتي نفسها من الإثارة المفرطة في تلك اللحظة ووافقت على أن نمارس الجنس أمامهم وأن نشاهدهم ويشاهدوننا.. وخرجنا للصالون وبنفس الوقت تقريبا خرج قريبي مع زوجته حيث كنت أنا وزوجتي قد إستلقينا على الكنبة، فأخذ هو وزوجته الكنبة الثانية وتابعنا ممارسة الجنس أمام بعضنا وكل منا ينظر لزوجة الآخر أما زوجتي فكانت مغمضة عينيها وخججلانة مما يجري، وأما زوجة صديقي فكانت تنظر إلينا وكلما وقعت عيني على عينها كانت تدور وجهها وكأنها لا تراني، وبعد دقائق دخلت لغرفة النوم وأخرجت الفراش من على السرير ووضعته بأرض الصالون وإستلقينا أنا وزوجتي نتابع ممارسة الجنس، ونزل قريبي وزوجته لعندنا من على الكنبة وصاروا بجوارنا وكانت زوجاتنا يجلسون فوقنا بنفس الوضعية، فمددت يدي لصدر زوجة قريبي ورحت أداعب لها حلمتها اللذيذة، أما قريبي فمد يده إلى كس زوجتي التي كانت تركب أيري وراح يداعب لها شفرات كسها وهي تنتاك بأيري وصدقوني فأنا لم أعد أذكر كيف بلحظة وكأننا قد إتفقنا أنا وقريبي على أن نجعلهم يتبادلون الأمكنة، جلست زوجته على أيري وأدخلته بكسها وزوجتي جلست على أير قريبي وتبادلنا بلحظة كنا نتمناها من سنين وعندها وبالفعل بدأت الممارسة الحقيقية بشهوة قوية جدا مكتنزة بداخلنا منذ سنين وكانت زوجتي تتأوه وكأنها تنتاك لأول مرة في حياتها ولم تكن تريد أن تصل للمتعة وكانت تريد أن تبقى تنتاك لأكبر وقت ممكن، فنزلت من على قريبي وراحت تمص له أيره بشراهة وتدخله داخل فمها بكل فن وشطارة أما أنا فطلبت من زوجته أن تستلقي وفتحت لها أرجلها ورحت ألحس لها شفرات كسها اللذيذ وكانت لحظات رائعة بل أكثر من رائعة قضيناها حتى أن ظهر ضوء الشمس ورجعنا كل منا لغرفته وأكملنا نوما ملؤه الهتاء والأرتياح!

وفي اليوم التالي وبعد أن تناولنا طعام الإفطار لم نتحدث لزوجاتنا عن أي شيء مما حدث حتى لا نربكهم أونخجلهم، وبعد السباحة عدنا للشاليه بعد الظهر، وبعد أن تناولنا الدوش جلسنا بالصالون نحن الأربعة وكنا لا نزال بلباس البحر المايوه، وجلست أنا بجانب زوجة قريبي وتقربت منها وبدأت بتقبيل شفاهها اللذيذة وزوجتي وهو ينظران إلينا وفككت لها سوتيان المايوه ورحت أمصمص لها بزازها الكبيرة واللذيذة وهي تتأوه ونزلت يدي لكسها الحامي وشلحتها القسم الثاني من المايوه وصرت أفرك لها شفرات كسها وأنا لا أزال أقبل والحس لها شفاهها النارية ثم شلحت أنا المايوه وطلبت منها أن تمص لي أيري وزوجها وزوجتي ينظرون إلينا وبالفعل راحت تقبل وتمص لي أيري، أما زوجها فلم يستطع الصمود أكثر فشلح هو وزوجتي المايوه وأخذها ودخلا لغرفة النوم وأنا تابعت مع زوجته كل فنون الجنس لأكثر من ساعة كانت زوجته لذيذة جدا وجميلة جدا، والأهم أنها كانت حامية ونارية وتحب الجنس بشكل كبير.. لقد نكتها بكل الوضعيات التي كنت أشتهيها بها، وسمعنا أصوات قريبي وزوجتي وهم يصلون للمتعة، أما نحن ومن بعد سماعنا لأصواتهم لم نستطع أن نطيل الممارسة أكثر فجئت أنا وقذفت بداخل كسها كل مائي وهي أيضا وصلت للرعشة وكان كسها مبلولا بمائي ومائها وتركتها بالصالون وذهبت لغرفة النوم وكان قريبي قد ترك غرفة النوم وعاد للصالون أيضا، ودخلت غرفة النوم وكانت زوجتي لا تزال مستلقية على الفراش ففتحت لها أرجلها ورحت أمصمص كسها وطعم نيك قريبي لها بفمي وكم كان لذيذا طعم كسها والمبلول بمائها وماءه وظللت أمصمص لها كسها والحس لها شفراته حتى جاءتها الرعشة أيضا وطعم كسها لا ينسى من لذته وطيابته .

وأستمرت الأمور هكذا حتى عدنا من الرحلة وتتابعت اللقاءات بيننا وبين قريبي وزوجته وكانت أمسيات لا تنسى من روعتها وجمالها .

والآن وبعد مرور عدة سنين لا نزال أنا وزوجتي نستمتع بالجنس الجماعي مع أشخاص معينين وزوجاتهم وصار لنا كما يقولون أكثر من صديق وزوجته نمارس الجنس الجماعي معا.


بعد 20 سنه نرجع لبعض

وقعت احداث هذة القصة وأنا في عمر ال 35 وان كانت بدايتها الحقيقية وأنا في مرحلة المراهقة وعمري حوالي 15 سنة، كانت هدى أو طنط هدى كما كنت اناديها وهي صديقة والدتي بالتبعية لشقيقتها الكبرى وكانت تكبرني بحوالي 10 اعوام أو أزيد قليلا، وكنت شديد الاعجاب بها وبجسدها فهي صاحبة وجه جميل وجسد فارع ممشوقة القوام وتشبه إلى حد كبير الفنانة يسرا في كل تفاصيلها وتضاريسها في بدايتها الفنية.. وكنت دائما ما انتهز فرصة تواجدها عندنا للجلوس بجوارها والالتصاق بجسدها الدافىء دائما والتحسيس عليها، وكانت تعتبرني صغيرا وكأني أخوها الصغير ولم تكن تعلم أني بعد انصرافها أذهب إلى غرفتي أو الحمام لأمارس العادة السرية وأنا اتخيلها في احضاني افعل بها ما اشاء واتذوق كل جزء بجسدها... كما كانت شقيقتها الكبرى ليلى لبوة قوي في تصرفاتها وضحكاتها وكم استمنيت عليها ايضا، ولكن هدى كانت الأكثر استحواذا على افكاري واحلامي كمراهق.. إلا ان ذلك لم يدم طويلا حيث تزوجت هدى وسافرت مع زوجها لأحدى الدول العربية ولم أعد اسمع عنها شيئا ولكن لم يمنعني بعدها من ممارسة العادة السرية عليها العديد من المرات... وبعد حوالي 20 عاما وأنا في النادي الاجتماعي المشترك به وهو من اكبر نوادي الاسكندرية، شاهدتها أمامي فجأة تجلس على المائدة المواجهه لي تشرب فنجان من القهوة وقد ازدادت جمالا ونضجا وامتلأ جسمها قليلا مما زاده إثارة، نظرت تجاهي ولكن لم تعرفني لطول السنين وظللت اراقبها وعندما تأكدت انه لا احد معها لطول الفترة التي قضتها بمفردها قمت وتوجهت اليها.. مساء الخير.. اجابت مساء الخير، مش برضه حضرتك مدام هدى ولا تحبي اقولك يا طنط زي زمان؟ طبعا أنا اصبحت رجل وايه طنط دي.. بصت لي بصة غيظ وقالت طنط؟ حضرتك مين ان شاءالله، قلت معاكي حق متعرفنيش أنا رامي إبن صاحبتك (فلانة)، اندهشت وقالت مش ممكن ايه ده انت فعلا كبرت وبقيت راجل ومعرفتكش، شكلك اتغير شوية بس برافو عليك انك عرفتني مع اني كبرت واتغيرت، قلت كبرتي بس احلويتي اكتر وبعدين شكلك مش ممكن يروح من بالي ولا بعد 100 سنة، ضحكت وقالت اقعد اتفضل، وفضلنا نسترجع الذكريات وسألت عن أمي وأبويا واخي الأصغر والأسرة كلها، وأنا كمان سألتها عن شقيقتها ليلى وعرفت منها اتطلقت من سنتين وعندها ولد متجوز وبالسعودية، قلت وأنا زيك مطلق من سنتين برضه وعندي ولد في أولى اعدادي.. ومضى الوقت سريعا في حديث جميل وضحك وذكريات وتبادلنا ارقام التليفونات والموبايلات واتفقنا على الاتصال والتواصل واستئذنت للانصراف، عرضت توصيلها بسيارتي ولكن اخبرتني ان معها سيارتها وانصرفت وعدت لمنزلي الذي اقيم فيه بمفردي بعد ان طلقت زوجتي نانا، ولم استطع ان امنع نفسي من التفكير فيها وأنا اتخيلها في سريري نتمتع سويا ووصلت لشدة الهياج وانتصب زبري لأقصى درجاته حتى مارست عليها العادة السرية في هذا العمر رغم ان سريري لم يكن يخلو من النساء بصفة شبة يومية منذ حصولي على الحرية من سجن الزوجية، ومنعت نفسي من الاتصال بها لأرى ماذا سيحدث.. مر اليوم الأول وفي اليوم الثاني وأنا بمكتبي مساءا رن الموبايل نظرت وجدت رقمها الذي سجلته باسمها، اجبتها اهلا، أنا قلت مش هتتصلي وماحبتش اضايقك، قالت لا معقول ما اتصلش بس امبارح كنت مشغولة وماحبتش اقلقك ف الليل.. قلت اتصلي ف اي وقت اولا أنا بسهر للفجر، ولو نايم يبقى مفيش اجمل من صوتك اصحى عليه، ضحكت ضحكة حلوة قوي وقالت والله ضحكتني وأنا زهقانة وقلت اكلمك ندردش شوية، قلت وليه الزهق ايه رأيك نخرج نتمشى ونتعشى ف أي مكان، قالت موافقة، قلت خلاص امر عليكي كمان ساعة يعني على 9 بس البيت فين، وفعلا وصفتلي البيت وهو ف احد الاحياء الراقية بالاسكندرية وساعة بالضبط وكنت بكلمها من تحت البيت ونزلت.. ايه ده جمال وشياكة وجسم يجنن ترتدي بلوزة سوداء شفافة وجيب قصير فوق الركبة وزراير البلوزة مفتوحة وأرى صدرها من الفتحة كما أرى سنتيانها الأسود الذي لا يخبىء سوى الحلمتان المنتصبتان كعادتهما منذ عرفتهما، نزلت لمصافحتها وفتحت باب السيارة ودخلت بجانبي وأنا اقولها ايه القمر ده، احمر وجهها ولم تعلق اهههههههه مش مصدق انها جنبي وأنا امني نفسي ان احلامي ممكن تتحقق وانيكها، وبقيت اختلس النظر الى فخادها اللي بانوا للمنتصف وكذلك بزازها واخدنا نتحدث ونتبادل الضحكات والقفشات واللمسات واشعلنا سيجارتين ونحن نتمشى بالسيارة على الكورنيش وبعد ذلك توجهنا على احد المطاعم الشهيرة الهادئة وكانت المقاعد عبارة عن أريكة دائرية وجلسنا متجاورين وطلبنا عصائر لحين تجهيز العشاء واخذنا نتبادل الضحكات والنكات وأنا التهمها بعيناي وامسكت يدها كثيرا ولمست فخدها اكثر من مرة وكنت ف شدة الهياج عليها وهي بتقولي انت مفيش فايدة لسه شقي وبتموت ف الستات، واثناء هزارنا وخبطها بيدها على فخدي اصطدمت بزبري المنتصب وحالته صعب قوي، ضحكت وقالت اسفة غصب عني، قلتلها انتي ما تتأسفيش على أي حاجة، انتي تعملي كل اللي نفسك فيه، قالت نفسي ايه! لا والله ده غصب عني، قلتلها خلاص محصلش حاجة، وبعد ان تناولنا العشاء كانت الساعة قد تجاوزت منتصف الليل، وقالت لازم أروح لأنها اتأخرت وفعلا انصرفنا ونحن ف الطريق سألتني إذا كنت اتناول مشروبات من عدمه فأخبرتها ممكن في المناسبات فقط، وعند وصولنا لمنزلها قالت ماتيجي تشرب كاس، طبعا ما صدقت وطلعت معاها كانت شقتها ذات طابع رومانسي جدا من حيث الفرش والأضاءة والديكورات وقامت بتشغيل موسيقى هادئة وقالت تحب تشرب ايه؟ قلت اللي هتشربي منه، قالت اوكي اتفضل وأنا بس اغير واجي اعمل لنا كاسين، وذهبت لغرفتها وأنا كنت مزنوق وعاوز ادخل الحمام وسألتها عن مكانه اجابتني انه امام غرفتها، وعند توجهي كان باب غرفتها مواربا وشاهدتها تخلع ملابسها ف المرآة ودخلت الحمام افرغت زبري ممما كان بداخله من مياه من شدة الهياج وعند خروجي كانت بالأنتريه تعد الشراب وما اروع ما رأيت كانت ترتدي روب اسود طويل شفاف مفتوح من قدميها وحتى كسها واسفله قميص نوم اسود طويل لا يكشف شىء من سيقانها ولكن صدر القميص كان مفتوح قوي ويظهر منه كامل صدرها تقريبا عدا الحلمتان وكل ذلك من اسفل الروب، وجلسنا كل على فوتيه متقابلين وناولتني كأس واشعلنا سجائرنا واخذنا نتحدث ونسترجع الذكريات وكيف اني كنت صغيرا، واخبرتها عن مدى اعجابي بها هي وشقيقتها ليلى وأنا صغير وان كنت اهيم بها كثيرا عن ليلى التي كنت اشعر انها بعمر أمي، وقالت ده انت كنت مجرم بقى واحنا مش عارفين وفكرتها بالكلب اللي كان عندنا لما مسك رجلها وفضل ينيك فيها كأنها أنثاه، ماتت على روحها من الضحك وقالت تلاقيك انت اللي كنت مسلطه عليا، واستمرينا على هذا الحال حوالي ساعتين والجو رائع ومثير مع الموسيقى والاضاءة الخافتة جدا وكنت التهم جسدها بعيناي وزبري واقف على آخره ما بينامش ومش عارف اعمل ايه مستني فرصة امتلكها فيها وما تقدرش تتهرب وأنا كنت صبور قوي ف الامور دي وتناولنا حوالي 3 كؤوس لكل منا ووجدت الساعة تجاوزت الثانية والنصف، قلتلها الوقت جري بسرعة ولابد امشي اولا عشانك ترتاحي والجيران ماتتكلمش وثانيا عندي شغل الصبح، وفعلا ودعتها على وعد بتكرار اللقاء، وعند وصولي لسيارتي اكتشفت اني نسيت مفاتيحي عندها وقمت بالاتصال بها وطلبت مني الصعود وفعلا صعدت وجدتها فاتحة الباب ومنتظراني حتى لا استعمل الجرس حتى لا يشعر الجيران بشىء، وكانت قد نزعت الروب وبقيت بقميص النوم وكاد زبري ان يقذف من منظرها وانتصب على اشده مما رأيت فصدرها الرائع أمامي بكل تفاصيله، ما اجمله اراه بكل وضوح حتى الحلمتان منتصبتان وظاهرتان من اسفل قميص النوم حيث اكتشفت انها بدون سنتيان كما كانت افخادها رائعة وأرى كيلوتها البيكيني الأسود بكل وضوح تلعثمت امام هذا الجمال والأثارة ولم انطق سوى بكلمة آسف معلش، قالت: يظهر الويسكي عمل مفعوله معاك وكنت قد تناولت مفاتيحي وتوجهت للخروج واجبتها بصراحة انتي اللي مفعولك طير عقلي مش الويسكي! وهنا تلاقت عيوننا في نظرة أقوى من أي كلمات ولم يفعل اي منا شيء ووجدنا انفسنا غارقان في قبلة ملتهبة شفاة تلتهم كل منها الأخرى ولسانان يلعبان ويمرحان سويا وصدرها بيدي وهي تحتضنني بقوة وزبري يضغط على كسها وأنا اضغطها كلها على الحائط ونتحرك معا للأمام والخلف وقامت بغلق الباب بقدمها وتوجهنا للداخل لغرفة نومها ومازلنا في قبلتنا، وكلا منا يروي ظمأه من ريق ولعاب الآخر وما أطعم لعابها فقد شربت منه كثيرا وهي كذلك ونمنا على السرير وأنا فوقها اقبل والحس وجهها واذنيها وخدودها ورقبتها وهي تتأوه و تئن وتشدني عليها بقوة واشعر بنار كسها واصبحت افرشها من فوق الملابس واقولها بحبك يا هدى من زمان هموت عليكي، ياما حلمت بيكي واتمنيتك! قالت انت خطير تجنن ياريت ده حصل من زمان، قلت أنا ماصدقت شوفتك، كانت بزازها خرجت بكاملها من كتر الفرك والعصر فيهم نزلت عليهم اقبلهم والحسهم وامص وارضع ف الحلمات المنتصبة آآآآآآآآآه حلوين قوي يا هدى بزازك تجنن، تقولي انت اللي تجنن ارضع كمان يا قلبي وانزلت حمالات القميص واخذت اسحبه لأسفل وأنا الحس واقبل كل جزء يظهر لي من لحمها الأبيض الناعم حتى اخرجت القميص من قدميها واخذت اقبل اصابهعا والحسها وامص واحد واحد وهي تتلوي وتقولي اححححححح بموت من كده يخرب عقلك واصعد بلساني وشفايفي الى ساقيها وركبتيها وفخديها وما اجملهما وانعمهما حتى وصلت للكيلوت وقمت بسحبه واصبحت امامي حورية عارية تماما، قمت بخلع ملابسي أنا ايضا مثلها وانمتها على ظهرها واكملت لحسي لجسمها حتى وصلت لطيزها واخذت ابوس فيها وأنا بقولها طول عمري هموت عليها ونفسي المسها وابوسها، تقولي اهي بقت بتاعتك وبين ايديك وفتحت الفلقتين ودخلت بوجهي بينهما ابوس واشم والحس الخرم واغرقه بلعابي وادخل لساني ف خرم طيزها لقيتها احححححح آآآآآآآآآه تعبانة قوي بقالي كتير، هات زبرك شوية، نزلت من عليها وقفت جنب السرير مسكت زبري وقالت كبير وطخين ده يكيف قوي وفضلت تبوس وتلحس فيه ولسانها خبرة ف اللحس وتدخله ف فتحة راس زبري وأنا مش قادر اقف من الارتعاش والهيجان واخدته كله تمصه وتدلك البيض وتمصهم واحدة واحدة لقيت نفسي قربت انزل لبني سحبته منها وقالت ليه عاوزاه قلت نفسي ف حاجة، قالت تأمر، قلت عاوز تجيبي كسك علي فمي الحس وانيك فيه بلساني لحد ماتجيبي ف بقي واشرب وارتوي من عسلك، راحت قايمة ونيمتني مكانها على ظهري وقعدت على وشي كسها كله كان على بقي وفتحته بأيديها على آخره كان لونه احمر قوي من جوه نزلت لحس فيه ومص ف زنبورها وانيكها ف قلب كسها بلساني ودخلت صباعين ف طيزها وايدي التانية بتعصر ف بزازها وهي آخر هيجان ومولعة وصوتها واهاتها مالين البيت وتقولي آآآآآآآه مش قادره حرام عليك الحس كمان حرك صباعك قوي ف طيزي متعني متعني قوي عوضني الحرمان، قلتلها العرص جوزك ده طلقك ازاي؟ قالت خول إبن وسخة ولا عمره حيلاقي زي كسي، قلت من حظي ونصيبي، قالت طب يالا عاوزة اجيب قلت هاتي املي بقي وشربيني عطشان لعسل كسك غرقيني كلي وبقت تحرك كسها جامد على شفايفي وتقلي هغرقك ححمي امك بعسلي حدوقك اللي عمرك ما دوقته آآآآآآآه آآآآآآآه اححححح بجييييب خلاص بكب ف بقك، اشرب.. اشرب.. ونزلت بكسها وطيزها كلها على وشي ورعشتها شديدة قوي وماسكة راسي دفساها ف كسها قوي ومن كتر هيجانها لقيت كمان طلعت بعض البول وهي بتجيب وتصرخ وتقول معلش غصب عني مش قادرة اتحكم ف نفسي قلت ولا يهمك كل حاجة منك بموت فيها وروحت منيمها عالسرير وخدتها ف حضني وفضلت ابوس فيها وهي بقت تلحس ف وشي وشفايفي قلت عجبك طعم عسلك وشختك؟ قالت آه بجد طعمهم يهيج وراحت نازلة بين فخادي ماسكة زبري تبوس وتلحس وتمص فيه وأنا مستوي على آخري راحت طالعة فوقي ونزلت بكسها على زبري بشويش قوي وتنزل بحنية لحد مادخلته كله واخدت تطلع وتنزل وتقولي لسه مشبعتش نيكني كمان ومتعني بزبرك، قلت انتي هايجة قوي، قالت وحياة امك هايجة قوي ومتناكة ولبوة وبموت ف النيك والزبر الجامد، مسكتها من ضهرها وخليتها تحت مني من غير ما طلع زبري منها ورفعت رجليها الاتنين وضمتهم على بعض وأنا على ركبي وادخل واطلع وانيك ف كسها اللي بقى عبارة عن بركة من المياة من كتر مانزلت وروحت مدخل صباع ف طيزها اححححححح طب نيك بقى يا إبن الوسخة املا كسي لبن وحياة امك لو ماجبتش معايا انت حر اهبدني جامد يا رامي اخبط ف الدلمة من جوه احححححححوه مش قادرة.. وأنا كمان مش قادر جننتيني بلبونتك وعلوئيتك انتي نار مرة حكاية طول عمرك فرسة نيك كمان كمان آآآآآآآآآه يا هدى يالا سوا يالا نيك ياوسخ كب وريني لبنك سخن ازاي اححححححح آآآآآآآآآه اهه سوا اهه آآآآآآآآآه نزله كله آآآآآآآآآه بموت فيك وأنا بعشقك تجنني وانزلت قدميها واخدتها ف حضني واستكملت الشفاة متعتها وكنا ما نزال نرتعش نحن الاثنان وزبري ادخلته بين فخديها ولم نشعر بشىء وروحنا ف نوم عميق حتى الصباح، ولم اذهب لعملي وقضينا اليوم معا مارسنا خلاله الجنس ما يزيد على ال 6 مرات، واستمرت علاقتنا حوالي العام، حيث اخبرتني انها سوف تتزوج ثانية وستنتقل لبلد آخر.


أنا وأختي مشاعل بفرنسا

أنا اسمي سعود من السعوديه من الرياض عمري 28 سنة جسمي رياضي وعندي اخت واحدة اسمها مشاعل عمرها 25 سنة.. في نهاية 2016 قررت اني اسافر سياحة لفرنسا واختي أصرت على انها تروح معي وبعد جدال طويل وافقت شرط انها راح تتحمل نص تكاليف الرحلة وكان السفر بعد اسبوعين وسافرنا لفرنسا واختي جلست تترجاني انها ماتبي تلبس العباية في السفر وأنها تبي تاخذ راحتها ووافقت بعد تردد.. وأول وصولنا المطار أختي طلعت العباية وكانت لابسة جينز ضيق وتي شيرت عريان وجسم أختي من النوع الفاخر نهودها مثل حبة الرمان ووسطها مخصر ومكوتها بارزة للخلف وان مشت قدامي أطالع في طيزها، ركبنا التاكسي ورحنا للفندق وفي الطريق كانت تشوف عالم ثاني وتقول شوف شبابهم بيض ووسيمين أنا اتزوج واحد منهم! وطالعت فيها كانت تضحك وتقول امزح معاك، وأنا لاحظت أن نص كلامها في أول يوم عن جمال الشباب الفرنسي وأنا احاول اني أمشي الموضوع وبعد مرور ثلاث ايام في الفندق كنت حاجز في منتجع صحي مساج وبخار وخدمة vip وصلنا للمنتج وكان يبعد عن الفندق 15 كيلو وكان النظام مختلط دخلنا واختي كل ماشافت شاب فرنسي بدأت تمدح في وسامتهم وواضح عليها انها مشتهيه وبعدها أخذنا قائمة الخدمات المقدمة اخترت مساج ومشاعل اختارت مساج وعناية بالبشرة دخلت لغرفة واختي غرفة ثانية واستمرت جلسة المساج ساعة وخرجت لاكن مشاعل باقي نص ساعه وتخلص خرجت برا المبنى الجديد أدخن ورجعت انتظر عند الغرفة اللي فيها مشاعل وكانت الجدران خفيفة واختي تتكلم مع الفرنسية اللي تسوي مساج بالانجليزي ودار بينهم الحوار ذا

الفرنسية: انتي لديكي جسد رائع ومتناسق

مشاعل: شكرا لقد احرجتيني وانتي ايضا لديكي جسد جميل

الفرنسية: هل تمانعين لو سالت سؤال خاص نوعا ما

مشاعل: لا أمانع

الفرنسية: هل تمارسين الجنس بشكل يومي

مشاعل: لا

الفرنسية: لكن رأيتك انتي وزوجك سويا

مشاعل: هذا أخي

الفرنسية: هل مارستي الجنس من قبل

مشاعل: نعم لكن لا أحد يعلم بذلك

الفرنسية: هل لديكي صديق مقرب

مشاعل: بين فترة وفترة صديق جديد

الفرنسية: لهاذا السبب يبدو جسدك جذاب وجنسي

مشاعل: لدي رغبة بممارسة الجنس خلال فترة تواجدي في فرنسا لاكن اخي متواجد معي وانتظر الفرصة المناسبة

الفرنسية: هذا جيد لاكن اخوك معكي طوال الوقت

مشاعل: هل تستطيعين خدمتي في هذا الشأن وسوف أدفع لكي المال

الفرنسية: ليس لدي مانع لكن ماهي الخدمة التي تريدينها

مشاعل: أرغب بممارسة الجنس مع شاب فرنسي وسيم لكن بسرية تامة دون معرفة اخي هل لديكي شاب فرنسي وسيم

الفرنسية: أجل هل ستدفعي لي فقط ام أيضا للشاب الذي سيكون معكي

مشاعل: ليس لدي اي مانع سادفع لكم جميعا

الفرنسية: هذا جيد قومي بأخذ رقمي للتواصل وحددي الوقت وسيكون هناك

مشاعل: جميل جدا

وأنا بعد سمعت المحادثه تفاجئت واختي ماتدري اني سمعت أي شيء وببطئ خرجت من المبنى افكر في كلامها وأنها تقول انها اتناكت اكثر من مرة هنا خرجت أختي من المبنى وركبنا السيارة وأنا تفكيري بعيد وبدأت أفكر كيف اني امسكها وهي تتناك بالدليل ورجعت للفندق وطرات فكرة في رأسي قلت لاختي أنا بكرة راح اخرج بعد العصر راح احضر مبارة في الدوري الفرنسي وارجع بعد الساعه 10 مساء وبانت عليها السعاده لكن قالت أنا راح اجلس بالغرفة أنا ما احب الكورة اصلا وكان معي تاب سامسونج ومسحت كل شي فيه وحملت برنامج يشغل الكاميرا ويصور فيديو والشاشة مقفلة وكانت غرفتنا واحدة فيها سريرين وفي اليوم التالي قبل اخرج بعشر دقائق مشاعل تاخذ دش وضعت الجهاز على الطاولة في ركن الغرفة وركزت الجهاز على الجدار وشغلت التسجيل والكاميرا الأمامية هي اللي تصور والكاميرا الخلفية ملاصقة للجدار وشبكت الشاحن وقلت لها اني راح اخرج المهم خرجت من الفندق وامامي خمس ساعات حتى الساعه 10 بدأت أمشي بباريس وأنا على جمر وبعد تقريبا ساعة اتصلت علي تسأل أنا وين إلى أن وصلت الساعة 10 وأنا خارج الفندق دخلت الغرفة ومشاعل واضح انها خارجة من الشاور ولابسة روب ومتغطية باللحاف ولقيت الجهاز في مكانه وبدات مشاعل تسال كيف المبارة وتكلمت معها عشر دقائق بعدها فصلت التاب من الشاحن ودخلت ابي اخذ دش وفي الحمام شبكت السماعات وشغلت الفيديو المسجل والبداية بعد عشر دقايق من خروجي من الغرفة طلعت مشاعل من الحمام وقفلت الباب من الداخل وأخذت جوالها واتصلت على الفرنسية اللي في المنتجع الصحي وكلمتها قالت بعد اربعين دقيقة ارسلي لي الشاب اللي بينيكني وانتهت المكالمة ووقفت مشاعل امام المراية وطلعت الروب وصارت عريانة وبدأت تلعب بنهودها وتكلم نفسها الليلة ليلتي وقربت وجهها من المراية وتقول أنا اليوم شرمووووطة أنا قحبة ويدها على كسها وطلعت لانجري من شنطتها لونه اسود شفاف قصير وبعدها دخلت تحط مكياج بالحمام ومرت تقريبا 30 دقيقة وخرجت من الحمام ودقت علي وسالتني انت وصلت الملعب؟ قلت لها أنا جالس في المدرجات قالت اذا بترجع عطني اتصال ابيك تجيب لي عشاء اوكي باي واكمل التسجيل دقائق وباب الغرفة يدق وجات الفرنسية ومعها شاب عمره تقريبا ٢٦ سنة طويل وابيض وجسمه معضل ودخلو الغرفة ومشاعل كانت لابسة روب على اللانجري وبدأت المحادثه

مشاعل: اهلا بكم

الفرنسية: شكرا ماهو رايك بالشاب الذي احضرته

مشاعل: واو أنه نوعي المفظل

الفرنسية: ماذا تنتظرين أنه لكي

طلعت مشاعل الروب وأول ماشاف جسمها سحب مشاعل من يدها وحضنها وبدأ يشفشفها ومشاعل تتمحنن وهو يرفعها ورماها على السرير ويركب فوقها ويسحب اللانجري من على صدرها ويمص نهودها ومشاعل تااوه وحاطه يدها على زبه وبعد خمس دقائق سحبت مشاعل البنطلون وطلع زبه وهو يسحب مشاعل من شعرها ويقربها عند زبه ودخل زبه كله في فمها وهي بدأت تتفنن في المص إلى أن فظى في فمها ومشاعل وجهها احمر ومولعة محنة بعدها نزل عند كسها يمصه ومشاعل ترتعش وبعد دقيقتين أخذ زبه إلى أن دخله في فمها الى ان صار مقوم وبدأ يفرش زبه على كسها وهي تتمحن تبيه يدخله وفجأة دخله مرة واحدة في كسها وصاحت بقوة وبدأ يدخل ويطلع ومشاعل في دنيا ثانيه والفرنسية تشجع وجلس راكب فوقها 20 دقيقة نيك بقوة والصوت كله اههاااات وصياح إلى أن فضى في كسها ومشاعل في دوخة وبعد دقيقتين طالعت مشاعل في الفرنسية وهي تلعب بكسها وقالت الشاب اللي جبتيه روعة هل هو صديق لكي قالت الفرنسية هذا اخوي اسمه مايك وشهقت مشاعل من جد تتكلمين وعادي تشوفين اخوك يمارس الجنس على اي احد قالت الفرنسية نعم عادي نحن من أسرة متحررة وفقط للمعلومة نحن نمارس الجنس مع بعض ومشاعل ما هي مصدقة وقامت الفرنسية تشفشف اخوها وتطلع ملابسها ونزلت تمص زبه ومشاعل قالت ليت أنا واخوي مثل كذا ومايك سحب مشاعل عند زبه وبدأت وتمصه وهو يمص نهود أخته وبدا ينيكهم مع بعض بكل الوضعيات وناك مشاعل مرتين وتساحقت مشاعل مع الفرنسية وأنا وصلت مرحلة زبي فيها انفجر واخر التسجيل الساعة تسعة ونص قالت مشاعل لمايك تقدر تجي تنيكني إذا اتصلت بكرة وتجيب معك واحد ثاني حالة اجرب النيك الثلاثي ووافق وخرجو من الغرفة وبعد كل اللي شفته خلاص أنا لازم انيك مشاعل وأخذت شاور وكلمت مشاعل أنا بكرة راح اطلع بعد الظهر رايح للبحر وارجع المغرب قالت مشاعل أنا ماراح اخرج الجو رطوبة عن البحر وما احب الرطوبة قلت لها اوكي وبالفعل اليوم التالي خرجت الظهر وسويت مثل امس وبدأت التسجيل لكن قررت اني ارجع بعد ساعتين وادخل الغرفة وهي تتناك وانتظرت خارج الفندق وبعد 25 دقيقة مايك دخل الفندق ومعه شخص ثاني وأنا أراقب من بعيد حتى تأكدت أنهم في الغرفة وانتظرت 35 دقيقة بعدها طلعت لباب الغرفة واحط أذني على الباب واسمع آآآآآآآه ااااااااح ااااااااااااي وطلعت بطاقة المفتاح وافتح الباب بشويش وادخل والمنظر اللي شفته كأنه فيلم سكس على الواقع كان مايك مستلقي على السرير ومشاعل فوقه ومدخل زبه في كسها وصاحبه من عند طيزها مدخل زبه في خرقها ونازلين نيك بقوة فيها ولا احد حس باني موجود وفجأة صحت في مشاعل وقلت هاذي السياحة اللي مسافرة لها وارتبكت من الفجعة وصنمت في مكانها واسحب اللي ينيكها من طيزها واطرده والثاني قام بسرعة وسحب ملابسه وطردتهم من الغرفة ومشاعل سحبت اللحاف تغطي جسمها وبدات تبكي تقول تكفى لاتفضحني هاذي اول وآخر مرة وصرت ارد عليها بكلمات ياشرموطة يا قحبة تكذبين وتقولين أول مرة تتناكين من كسك وطيزك ومفتوحة وانتي ما انتي متزوجة ومن أمس مسوية الغرفة بيت دعاره ورحت للجهاز التاب وتشغل الفيديو المسجل قبل يوم وفجأة توقف بكائها وترتجف وهددتها بالفيديو إذا رجعنا الرياض اهلي راح يشوفوا كل شي وبدأت تترجاني لاتسويها وقلت بشرط قالت موافقة اللي تبيه قلت من الساعه ذي انتي ملكي اي شيء اطلبه تنفذين قالت موافقة ووقتها هداءت قلت لها انتي لها الدرجة شرموطة اثنين راكبين فوقك نيك قالت أنا شرموطة مثل ما قلت بعدها سحبت اللحاف من عليها وصارت عريانة وبدأت أطلع ملابسي وهي ساكته وقلت تعالي على ركبتك عندي ونزلت من السرير وزبي مقوم وبدون اقول أي شيء هي فهمت إللي أبي ومسكت زبي تلعب فيه وقربت فمها وبدأت تمصه ثم سحبتها على السرير وجلست فوقي وأخذت زبي إلى أن بدأ يدخل بكسها وبدأت تجلس عليه إلى أن دخل كله وبدأت تطلع منها اهااااات وهي تطلع وتنزل على زبي بسرعة كبيرة واحترافية وعلى ها الوضعية خمسة دقائق وأنا اعصر نهودها وهي بدأت تتمحنن وقلبتها وطلعت فوقها وهي تحتي وبدأت ادخل زبي بسرعة مره وهي تصيح من الألم وغيرت الوضعية الى وضعية الكلب واجي من ورى واصفع طيزها الى ان تصير حمراء وقربت زبي من خرقها وكان واضح أنه مره وسيع وصرت ادخله واناديها يامنيوكة ياقحبة وهي تقول بتاوه ايييه أنا قحبة منيوكة احب الزب ابيه دخله نيكني بعنف طفي محنتي اححححييييه احبه وعلى الوضع إلى أن كبيت في طيزها وهي تتمحن وجسمي فوقها وبعد دقيقتين طالعت فيه وقربت مني وبدأت تشفشفني وتقول تقدر على جولة ثانية وهي تضحك بشرمطة قلت انتي شكلك ماتشبعين منه لكن راح اشبعك نيك حتى اطفي المحنة إللي فيكي وضحكت قالت مهما تحاول تطفي راح تولع مره ثانيه ونكتها في ذي الليلة ثلاثة مرات ووقت النوم نامت في حظني وأنا دخلت زبي جوة كسها وقلت الليلة زبي في كسك الى ان نصحى وهي صارت تحرك جسمها الى الامام والخلف بشويش.


الكس للحبيب والطيز للغريب

أنا امرة اسمي غزلان 36 سنة جميلة اتميز بقوامي مغري لكل رجل شاهدني، زوجي اسمه كمال جميل عمره 38 سنة، نشتغل معا في نفس الشركه.

كنت أنا وكمال كما لو اننا متزوجين، كنا نمارس الجنس السطحي، ومع مرور الايام بدأ كمال يطلب مني ان نمارس الجنس كاملا، ولكني كنت ارفض، واطلب منه ان يصبر حتى نتزوج، ولكن بعد الحاحه المتكرر، وبعد شهور اقنعي انه لن يمس عذريتي وانه سيكتفي من ممارسة الجنس من المؤخرة اي من طيزي ..رفضت ومع والوقت رضخت لمطلبه رغم اني كنت اخاف ان يؤلمني لاني لم تكن لي تجربة في ذاك، قلت له اني سالبي مطلبه بعد الخطبة، وبعد ذلك اليوم بدأ يرتب ويستعجل لخطبتي، وفعلا خطبني من اهلي ومع ذلك كنت اماطله طالما استطعت ذلك، وذات يوم قال لي وهو غاضب بان التزم بالاتفاق، فواقت وأنا خائفة، وعند خروجنا من العمل ذهبنا للمنزل الذي اشتراه بالتقسيط، دخلنا البيت وأنا خائفة وعقلي مشرد التفكير، ولاحظ باني متوترة وبدأ يخفف علي، بدأ يقبلني وتحسس بزازي حتى بدأت أتجاوب معه في القبل، بدأ يخلع عني ملابسي وهو يقبل كل قطعة من جسمي، خلع ملابسه وبدانا من جديد في القبل والتحسيس، وفي لحظة بدا يركز على طيزي، بوس، وعض.. وو.. وما هي الا لحظات، وبدون مقدمات وجهني على بطني وبدا يبوس طيزي، توجهت يده الى كسي من ورا وبدأ يتحسس وأنا في منتهى اللدة، حتى بدأ كسي يسيل منه ماء غزير، بدأت يده تطلع الى خرم طيزي، وبدأ يبلله بماء كسي، احسست اول مرة بشئ غريب يدغدغني ولذة غريبة، ترك طيزي وبدأ يقبل قفايا وادني، وهو يعدل جسمه فوقي حتى احسست بزبه بين فلقة طيزي ثم همس في ادني، قال لا تخافي وهو يعض ادني، مسك زبه وعدله فوق خرمي احسست بسخونته وكبر حجمه، قلت في نفسي لا مفر من هدا الزب، يجب علي ان احسن استقباله بدأت ارفع مؤخرتي للفوق، وأحاول فتح خرمي، لقد كان ضخما لم استطع مساعدته في الدخول رفعت مؤخرتي اكتر وتركته لكمال، وكلما باسني في عنقي ارفع طيزي للفوق، وكمال يضغط بزبه اكثر فاكثر، حتى احسست بخرمي يكاد يتمزق، فجاه تملص رأس زب كمال داخل طيزي، صرخت أييييي أح أح، توقف كمال عن الدفع وهمس في أدني اصبري حبيبتي سيزول الألم، كتمت انفاسي في الوسادت، وأنا أحاول جاهدة استقبال هذا الزب، دفع كمال زبه وأنا احس به يخترق طيزي حتى دخل نصفه، آه آه آه فصرخت، كمال ارجوك صعب صعب، همس في ادني وقال إصبري إصبري، فدفعه كله حتى احسست بأمعائي تكاد تنفجر، صرخت، كمال حرام عليك لقد مزقتني بدأ يخرجه رويدا رويدا وأنا اكتم انفاسي، دفعه مرة تانية وأنا ارفع مؤخرتي لفوق تفاديا للألم، بدأ كمال يدخله ويخرجه بحنية وأنا اتأقلم مع الوضع رغم الألم، فجأة احسست بمنيه يتدفق داخل طيزي، وكمال يرتعش من اللذة ويهمس في ادني، ويقول خلاص خلاص، باسني ثم تمدد فوقي لمدة، بدأ يخرج زبه حتى اخرجه، قمت بسرعة اخدت ملابسي وتوجهت الى الحمام، اغتسلت، لبست ثيابي وعدت لمكاني، قال كمال هل استمتعت؟! قلت، استمتعت انت لوحدك، كيف استمتع وقد مزقت طيزي.

يوم كنا كلما خرجنا من العمل نتوجه للمنزل، ينيكني كمال من الطيز حتى الفته واصبحت مدمنة على النيك من الطيز، جاء فصل الصيف اقمنا العرس، وسافرنا لقضاء شهر العسل، فض كمال بكارتي، وبدأنا نمارس الجنس كل يوم وليلة، ولكن كمال لم يمسسني من طيزي قط! عدنا من السفر، رجعنا للعمل كالعادة، بدات ألاحظ كمال بانه غير مبال بطيزي رغم اني كنت اغريه بطيزي لعله يطلب مني ممارسة المؤخرة، مر تلات اشهر على هدا الحال، وأنا احن الى زبه في طيزي، لا أقدر ان اطلب منه ذلك، كنت اكتفي باغرائه فقط.

ومع مرور الأيام لم اصبر، طلبت منه ان يمارس معي من الطيز، رفض وقال ان ننسى ذلك وان نستمتع من الكس، وان نتوقف عن التفكير بهدا الموضوع، لم ابين له عن غضبي، وتظاهرت باني متفقة معه رغما عني، مرت ايام وأنا انتظر بان يتراجع كمال عن قراره وأنا لم اكف يوما عن اغرائه بطيزي، لكن دون جدوى، ومع مرور الأيام استسلمت، في احد الأيام ونحن نركب الأوتوبيس متجهين للعمل صباحا، كان مكتظا بالركاب، كان كمال وأنا وراءه وهو يفسح لنا الطريق، احسست بشخص ملتصق بي من ورائي، مباشرة مع مؤخرتي، التفت بحذر شاهدت رجلا يقارب الخمسين من العمر، لم اعره اي انتباه، ومع الزحمة التصق بي اكتر احسست بزبه بين فلقتي، بدأت مؤخرتي تحن للزب من جديد، بدات اساعده بالالتصاق، مره يدفع هو مرة ادفع أنا، واحك طيزي عليه، فجأة توقف واحسست به يمر بجنبي ولمس يدي ووضع في كفي شيء لم اعرفه دون ان يشاهد احد ومر متجها لباب الاتوبيس، توقف الاتوبيس، ثم نزل الرجل، تحسست الشيء الذي اعطاني هو على شكل ورقه، بدأت أحلله في مخيلتي، هل اعطاني ورقة نقدية ام ماذا، وأنا على هاذا الحال حتى سمعت كمال يقول إقتربي من الباب لقد وصلنا، لم افتح يدي حتى دخلت الحمام في الشغل، لقيت في الورقة رقم هاتف! دخلت المكتب اعدت النظر في الورقة وأنا اقول في نفسي ماذا يريد هذا الرجل، رميت الورقة في سلة المهملات، وبدأت الشغل، وعند انتهاء الشغل خرجت من الشغل خرجت من المكتب وبقيت واقفة امام باب الشركة انتظر كمال، عاد تفكيري في تلك الورقة وقلت في نفسي لابد ان اعرف ماذا يريد ذلك الرجل ودون تفكير رجعت بسرعة المكتب وبدأت افتش على الورقة في سلة المهملات اخدتها ورجعت لاجد كمال ينتظرني، وفي المنزل اخذت الورقة وخبأتها، مرت الايام وأنا كلما ركبت الأتوبيس كنت التفت يمينا وشمالا بحثا على ذاك الرجل.

في عطلة آخر الأسبوع، بينما خرج زوجي لزيارة صديقه، كنت أنا على استعداد للذهاب لسوبر ماركت الذي كان يتواجد قرب المنزل، خطر ببالي تلك الورقة، ركبت الرقم على جوالي بعدما اخفيت رقمي

- الو

- الو

- من انت؟

- اهلا بك، اظن انك تلك المراءة التي اعطيت لها رقمي في الأوتوبيس

- اي واحدة فيهم؟!

- أنا لم اعطي رقمي الا لواحدة فقط، ضحكت وقلت

- لماذا أنا بالذات؟

- لاني احسست بك تبحثين نفس الشئ الذي ابحث عليه أنا

- وعلى ماذا ابحث أنا؟

- تبحثين على شي لا تجدينه في زوجك!

قفلت الخط في وجهه وخرجت للتسوق، وفي الطريق للسوق هاتفت مرة تانية ذلك الرجل، وهذه المرة لم اخفي رقمي

- الو

- الو

- ماسمك

- خالد

- متجوز؟

- كنت

- كيف؟

- ماتت زوجتي مند اربع سنين وتركت ثلات اولاد كلهم يعيشون في الخارج وأنا الآن اعيش لوحدي

- كم عمرك؟!

- 60 عاما

- اين انت الآن؟

- في المنزل

- واين تسكن؟

- قال في الحي الفلاني

- انك قريب، انني أسكن في نفس الحي

- متى اتشرف بزيارتك؟

أقفلت الخط دون ان اجيب وتابعت السير، بعد لحظات جائتني منه رسالة كتب فيها عنوانه، إتصلت به مرة أخرى

- الو

- الو

- أود زيارتك ولكن ليس لدي الوقت الكافي

- لن يستغرق الوقت كتيرا، نصف ساعة على الأكتر

- ربع ساعة سأكون عندك

- عندما تكوني امام المنزل رني علي في الهاتف عندها ساترك لك الباب مفتوحا وأدخلي مباشرة

اقفلت الخط ركبت تاكسي وتوجهت للعنوان، امام منزل كبير رنيت عليه وأنا اشاهد باب المنزل يفتح قليلا، نظرت يمينا وشمالا وبسرعة دخلت لأجد الرجل امامي مباشرة، قال تفضلي مرحبا، سلمت عليه أرشدني إلى غرفة وهو ورائي يقول أنا اعرف انه ليس لديك الوقت لكي أقدم لك شيء لحسن الضيافة، دخلت غرفة كبيرة أقفل الباب وقال اراكي متوترة بعض الشئ وأخدني بين أحضانه وهمس في اذني: سيكون كل شيء على ما يرام، بدأ يقبلني في خدي ثم في فمي وفي رقبتي وادارني وضمني من خلفي وبدأ يلعق قفاي وأنا ادفع له مؤخرتي نحوه من شدة الدغدغة، بدأ يخلع ملابسي قطعة قطعة حتى بدأ ينزل عني سروالي ونحن واقفين تركني اكمل نزع سروالي وبدأ يخلع ملابسه حتى وجدنا أنفسنا عاريان تماما، ضمني وانزلني على الارض فوق زربية ناعمة وضعني على بطني وبدأ يقبل عنقي وظهري وانزل على مؤخرتي بالبوس والتقبيل وبدات اتأوه آه آه وأنا أتلوى بين يديه وأنا أرفع طيزي للاعلى حتى احسست بلسانه يلمس خرم طيزي لم أتمالك نفسي آآآآآآه أحححح امم، بدأت احس بلسانه يدخل طيزي وأنا في منتهى اللذة، اخد وسادة ووضعها من تحتي وطيزي للأعلى اخد مرهم ودهن خرمي اعتدل فوقي وبدأ يقبل اذني وأنا احس بيده تضع زبه فوق خرمي وهمس في ادني، قال أممممم طيزك جميل، وأنا في منتهى اللذة، آه آه أممم، بدأ يدفع بحنية وأنا احاول فتح طيزي لإستقبال هاد الزب الذي أنا بأمس الحاجة إليه ليطفأ النار التي أشعلها كمال زوجي وامتنع عن إطفائها، بدأ طيزي يستقبل هذا الزب الضخم حتى دخل رأسه ثم همس في أدني، هل ألمتك؟! لم اجب اكتفيت بتحريك رأسي معبرة عن رضايا، اكمل إيلاجه حتى احسست به يملأ أمعائي وأنا ائن آه آه آه همس مرة تانية، هل اعجبك!؟ التفت وأبتسمت له، بقي جامدا فوقي لدقيقة وبدأ يطلعه من طيزي ما إن وصل نصفه حتى أرجعه وطيزي يصدر اصواتا من جراء الريح التي تخرج منه وبدأ يدخله ويخرجه وأنا في منتهى اللذذذذذة آآآآآآآه أمممم، وأنا استمع الى المعزوفة التي يصدرها طيزي مع هذا الزب حتى بدأ يسرع من حركاته التي زادتني هيجانا وشوقا في النيك، أحسست بمنيه الساخن يتدفق داخل طيزي مرة أخرى، وبدأ يخفف من السرعة هنا التفت اليه ونطقت دون اشعر قلت له بأنين اكمل أرجوك، وهمس في ادني لم أشبع من هذا الطيز وبدأ ينيك بقوة حتى احسست بطيزي يضغط على زبه ويحلب منه لبنه توقف وترك زبه لطيزي يعصر ما تبقى من منيه، وقبل اذني وهو يهمس فيها قال لي ارتحتي؟ حركت رأسي معبرة بأني راضية وبدأ يمدح في طيزي وزبه مازال داخل جوفي، أخرجه مني تبعته ريح اصدرت صوتا مسموعا تعبيرا على اشباعها من النيك وبدأنا نضحك على ذلك الصوت وقمنا واغتسلنا ولبست ملابسي وأنا استعد للخروج قال لي أنا في خدمتك وقتما شئتي ما عليك الا ان تتصلي بي، قلت له سازورك كلما سنحت لي الفرصة، وغادرت وأنا في منتهى السعادة لأني وجدت الحل لمشكلتي التي كانت تؤرقني، ومنذ ذلك الوقت تعودت ان اذهب اليه كلما إشتقت لذلك الزب الذي أدمنت عليه.


سكس تبادل

أنا اسمي هند، زوجة سعودية عمري 36 عام وزوجي صالح عمره 40 عام، تزوجنا منذ ما يقارب العشرين عام كنت وقتها مراهقة، حياتنا طبيعية لدينا أبناء وزوجي جيد الطباع وثري، علاقتي بزوجي ليست سوى علاقة رسمية في كل شيء، حتى الجنسية، منذ حوالي عام بدأت أشعر بملل كبير في كل شيء في حياتي خصوصا وأن أبنائي الأثنين رجال الآن والخادمة تفعل لهم كل شيء وأنا أصبحت وحيدة بالمنزل في غياب زوجي الدائم سواء في عمله أو مع أصدقاؤه .

تحدثت مع صديقة مصرية لي في نفس عمري تعيش بجوارنا منذ سنوات وحكيت لها عن شعوري بالملل، فقالت لي هذا طبيعي طالما لا يوجد جديد في حياتك، قلت لها وما الحل؟ قالت لي لا يوجد شيء ممتع في حياتنا سوى الجنس، ما هي طبيعة علاقتك الجنسية بزوجك؟ قلت لها نفس الشيء ملل ولا يوجد تغيير حتى أنا لي سنوات لا استمتع بالجنس أبدا، قالت لي جربو أشياء جديدة، قلت لها مثل ماذا، فقالت لي جربي الرقص عارية أو مص قضيبه أو جربي الجنس الخلفي، قلت لها صراحة أنا أفكر كثيرا في هذه الأشياء وأشعر أنها مثيرة لكن لا أعلم كيف أفعلها مع زوجي وكيف أبدا معه، قالت لي حدثيه وإن لم يحدث جديد أخبريني لنجد حل آخر.

ليلتها تحدثت مع زوجي وقلت له صالح أنا أشعر بالملل لا أقصد انك تسيء معاملتي أو أن شيء ينقصني لكني فعلا لا يوجد جديد في حياتي، رأيته يتفاعل معي بقوة وحنان وامسكني من كتفي وقال لي، أنا أيضا أشعر بالملل ولا أقصد أن هناك عيب في علاقتنا لكن يبدو أنها طبيعة الحياة، قلت له لقد تحدثت مع رشا جارتنا المصرية عن الأمر ونصحتني بنصيحة لكن... قال لي وهو يضحك تحدث معك عن الجنس بالتأكيد طالما شعرتي بالخجل، قلت له نعم، فقال لي قالت لك التجديد في العلاقة الجنسية هو الحل والجنس مفتاح السعادة؟ فقلت له متعجبة كيف عرفت! قال لي إذا قالت شيء آخر ستكون مخطئة وأنتي خجلتي إذن هي قالت الحل الصحيح، فقال لي وهو يجلسني على طرف السرير كأنه ينصحني ليلة زفافنا، هل تريدين الصراحة بدون ان نفهم بعض بشكل خاطئ؟ قلت له بالتأكيد، فقال لي هل تتفقين معي أن الجنس شيء ممتع جدا وأن التغيير فيه بالتأكيد سيجعل الحياة أفضل، قلت له اعتقد هذا، قال لي وهو ينام ويفتح ذراعه كي أنام على كتفه تعالي إلى حضني، فأطفأت النور وأشعلت نور هادئ ونمت على كتفه وهي حركة لم نفعلها منذ سنوات، أخد يتحسس كتفي العاري وقال لي اسمعي حديثي للنهاية ثم قولي لي ما رأيك .

قال وهو يداعب شعري، أنا أتابع الأفلام الجنسية منذ زمن طويل واعلم أن ما نفعله شيء غير ممتع وخصوصا أننا اعتدنا على بعضنا ولم يعد هناك إثارة بيننا، وأردف قائلا، أنا عندما أمارس معك الجنس أفكر في أشياء تثيرني حتى أشعر بالإثارة وقضيبي ينتصب، وأردت كثيرا أن أتحدث معك في هذا الأمر لكن خشيت أن تفهميني بشكل خاطئ، شعرت وقتها أننا إقتربنا من حل مشكلتنا وأننا سنتغير بالفعل، فقلت له متشجعة، أنا قرأت قصص جنسية، فقال لي وهل شاهدتي أفلام؟ قلت له نعم، لاحظت إنتصاب قضيبه بمجرد أن قلت له هذا، فقال لي سأقول لك شيء غريب، هل تعلمين فيم أفكر عندما اريد أن اشعر بالإثارة؟ فكرت أنني دخلت المنزل فوجدتك مع رجل غريب، فقلت له وهل أثارك هذا؟ فقال لي جدا، تذكرت كلام صديقتي رشا وهي تقول لي أنها وزوجها يتخيلون أنهم يمارسون الجنس مع زوجين آخرين ويتخيلون خيانة زوجية ويقولون ألفاظ إباحية ويسبون بعض، فقلت له، وأنا بدأت أشعر بإثارة رهيبة، أريد تجربة شيء، فقال لي إفعلي كل ما تريدي فعله، فجلست وخلعت عنه ملابسه وأمسكت قضيبه ووضعته في فمي للمرة الأولى، وهو شعر بإثارة كبيرة وضحت من إنتصاب قضيبه، ثم وقفت وخلعت ملابسي بالكامل وهو خلع كل ملابسه، وجلست على وجهه وأمسكت قضيبه فقال لي ما اسم هذا الوضع؟ فقلت له 69 فقال لي وتعلمين أيضا أسماء الأوضاع يا قحبة، تفاجأت من اللفظ لكن شعرت بلذة ومتعة كبيرة وهو يقوله لي، فضحكت فضربني على مؤخرتي ثم لعق خرقي ولأول مرة يفعلها هو لحس كسي أكثر من مرة لكن خرقي هي المرة الأولى .

قلت له وأنا اعتدل وأجلس على قضيبه اريده، نظر لعيوني نظرة كلها إثارة وقال لي يا شرموطة ماذا تفعلي، فقلت له أتناك يا حبيبي، فقال لي تخيليني شخص آخر، فقلت له من؟ فقال لي علاء جارنا، فسألته وأنا من؟ فقال لي أنتي رشا، وأمسك بمؤخرتي وأخذ يدخل قضيبه بقوة وعنف وأنا أقول له علاء صالح سيأتي من العمل يجب أن تذهب، وهو يقول لي أريد أن انيكك يا هند، ثم القاني على السرير وأدخل قضيبه في كسي وناكني بعنف شديد وهو يسبني ويضرب صدري بقوة ويعتصر حلماتي، ثم قذف على وجهي وهو يقول لي طبعا تعلمين القذف على الوجه يا شرموطة، أخذت ألعق منيه المتدفق على وجهي وفمي وأنا أقول له نعم أريده على وجهي يا علاء، عندما ذكرت إسم علاء زوجي قال آآآآآه قوية ثم نام على السرير وأنا مسحت وجهي ونمت عارية على كتفه وهو يضع يده على مؤخرتي ويقول لي أليس هذا أمتع؟ فقلت له بكثير ونمت من الإرهاق .

استيقظت من النوم ظهرا وكان زوجي قد خرج لعمله دون أن أدري ورأيت بجواري ورقة كتب لي فيها حياتنا من الآن ستكون مختلفة، أمسكت بهاتفي فوجدت رسالة منه على واتس آب منذ ساعة يقول لي كل هذا نائمة أم هناك رجل غريب معك؟ صراحة كلماته أثارتني ولم أكن أتوقع أنه سيحدث هذا بيننا بهذه السرعة وأنني سأكون جريئة هكذا، كنت عارية فصورت له مؤخرتي وأرسلتها له، فقال لي كم احب أن يراها رجل غيري ويعلق على جمالها، فقلت له ارسلها لصديق لك ولا تقل له أنها لزوجتك، فقال لي يا قحبة أين كان كل هذا، فقلت له كنت خائفة من مصارحتك، فقال لي وأنا أيضا لكن من اليوم سنعوض كل السنوات، شعرت أنني أصغر بـ 15 عام مما نفعله وشعرت أن الحياة جميلة، قمت وإستيقظت واتصلت بصديقتي المصرية رشا لكي تأتي لتجلس معي، أريد أن أخبرها بما حدث، قلت لها في الهاتف تعالي أريد أن اتحدث معك في أمر هام، فقالت لي هل أنتي بخير؟ هل توجد مشكلة، فقلت لها لأ مطلقا بالعكس أخبار جيدة، ارتديت بيجاما منزلية بدون ملابس داخلية، وفتحت لها الباب فقد كانت تسكن بشقة مجاورة لنا، بمجرد دخولها نظرت لي وقالت ما هذا التغيير أول مرة تفتحي لي الباب وأنتي عارية الشعر وبملابس مثل هذه، ثم فاجأتني وامسك بنطلوني وسحبته وقالت بدون أندر أيضا، فضحكت وجريت وجلست على الكرسي، فقالت لي إحكي لي ما حدث، حكيت لها كل ما حدث وهي منتبهة جدا حتى وصلت لنقطة أن زوجي قال لي تخيلي أنني علاء، فعضت شفتها السفلى وقالت بالمصرية (علاء جوزي يا خاينة) ثم ضحكت، وقالت لي أكملي، فقلت لها وصالح تخيل أنك مكاني، فعضت شفتها السفلي لكن بإيحاء عن المتعة والتخيل وقالت وهي تضحك ضحكة رقيعة (تصدقي فكرة) ثم حكيت لها قذفه على وجهي، وأنا أقول له يا علاء، وحكيت لها عن ورقة الصباح وصورة مؤخرتي وهي متعجبة، قالت بعد أن انتهيت سأريكي شيء، ثم فتحت هاتفها وقالت لي اقرأي المحادثة، كانت محادثة بينها وبين زوجها على الواتس آب، يرسل لها صور قضيبه وهي ترسل له صورها عارية، ويقول بها يا لبوة ويا قحبة وهي تقول له أنا على زب راجل غريب دلوقتي وهو يقول لها آآآآآه يا بنت المتناكة بتخونيني، وكلام كثير من هذا القبيل، اعطيتها الهاتف وأنا لا أجد تعليق لكني أشعر بسعادة وحياة جديدة تماما، فقالت لي، ما رأيك في كل هذا، فقلت لها أنا أشعر كأني احلم لكن مستمتعة كثيرا، نظرت لكسي وكانت ملابسي مبتله منه بشدة من أثارتي الشديدة، فقالت لي أقول لك شيء، كل تخيلاتنا أنا وزوجي أريدها حقيقة، فقلت لها وأنا أيضا، كانت مجرد تخيلات بالأمس لكن أنا فعلا أريدها حقيقة، فقالت لي أريد أن أخبر علاء بكل شيء حكيتيه ليه اليوم، فقلت لها أخبريه، فقالت لي وصالح، فقلت لها لن يمانع بالعكس سيثار جدا وذهبت رشا لمنزلها .

فتحت هاتفي ووجدت رسالة من صالح فيها صور لمحادثه بينه وبين صديق له يقول له هذه صورة لقحبة تعرفت عليها ما رأيك وصديقه يقول له طيزها مثيرة جدا أكيد زوجها ينيكها فيها، وبعد الرسالة أرسل لي صالح صورة قضيبه في حمام العمل وقال لي، قضيبي منتصب منذ أمس، فقلت له وعندما تأتي عندي لك مفاجأة، فقال لي أخبريني، فقلت له عندما تأتي، إتصل بي وقال لي أنا أشعر بسعادة ومتعة رهيبة أخبريني ماذا حدث، فحكيت له كل ما حدث فقال لي، غير معقول يفكرون في نفس الشيء، فقلت له تخيل أنا أيضا تعجبت جدا، فقال لي أنا انتهيت من العمل سآتي للمنزل فورا .

بمجرد دخوله المنزل كنت لا زلت جالسة مكاني فاتى إلي وإحتضنني وأخذ يعتصر مؤخرتي ويدخل يده في ملابسي ويمسك كسي وصدري ويقول لي أنا أريد تنفيذ ما تخيلناه أريد مشاهدتك مع علاء وأريد أن انيك رشا، كلامه كان يثيرني بقوة، فقلت له وأنا أبعد رأسه ما رأيك الليلة يكون التنفيذ، فقال لي كيف؟ فقلت له سأتحدث مع رشا الآن، كنت في حالة إثارة كبيرة ليست لمجرد ممارسة الجنس بل لعمل شيء أكثر جنونا وإثارة، شجعتني نظرات رشا ورغبتها في عمل نفس الشيء وحديثها مع زوجها .

اتصلت بها وزوجي جلس بجواري يستمع وقلت لها بمجرد سماع صوتها رشا هل تريدي ممارسة خيالاتنا على الواقع؟ قالت لي جدا.. قلت لها الليلة، قالت لي بهذه السرعة؟ أعطيني فرصة أفاتح علاء في الموضوع، قلت لها سنكون مستعدين لإستقبالكم الليلة وسنرسل الأولاد إلى أمي، قالت لي هل قلتي لصالح؟ فقلت لها نعم هو بجواري، فقالت لي ما هذه الجراءة، وضحكت وقالت لي علاء على وصول سأخبره بهذه المفاجآت، جلسنا نستعد للأمر ونتحدث في ماذا سنفعل معتبرين أن علاء وافق بالفعل، بعد ساعة إتصلت بي رشا وقالت لي أنا فاتحت علاء في الأمر وهو وافق وعلى نار أخبري صالح أن يتصل به ليعزمه على العشاء، قلت لصالح فشعر بإرتباك وأخذ مني الهاتف وتحدث وكانت رشا لا تزال على الخط وقالت له استاذ صالح كيفك، فقال لها ولاحظت إثارته الشديدة فهو سينيكها الليلة، كيفك انتي مدام رشا، ثم صمت وسمعته يتحدث إلى علاء ويقول له كيفك أستاذ علاء؟ أنتم معزومون عندنا الليلة على العشاء، ثم ضحك وهو يقول له ليس على العشاء فقط على أشياء أخرى وسمعت صوت ضحكة علاء ورشا وأنا لا أحتمل الصبر لليل .

كان أحد أولادي على وصول والآخر في الجامعة فإتصلت بالذي على وصول وقلت له اذهب لوالدتي اليوم اقضي اليوم معها مع أخوك لأنني أنا ووالدك سنذهب للعزاء وهي فرصة لتزوروها، وإتصلت بالأخر، ضمننا خلو المنزل، بعد دقائق قال لي صالح لماذا ننتظر الليل؟ ثم اتصل بعلاء وقال له ماذا تفعلون الآن هل عندكم وقت لنجلس سويا، ثم قال نعم ننتظركم ثم أغلق الهاتف وقال لي سيأتون الآن كنت لازلت بملابسي فقلت له اريد عمل ترتيبات فقال لي عندما يأتون، سمعت جرس الباب وسحبني صالح من يدي وفتح الباب، كان علاء ورشا بملابس منزلية وكان صالح وحده بملابس خروج، كان شعري عاري وأرتدي بيجاما بدون ملابس داخلية ولاحظت نظرات علاء لجسمي يتفحصه وأثارتني بشدة، لاحظ نظرات رشا الجريئة لصالح ولزبه المنتصب خلف ملابسه .

كان الموقف غريب الكل مثار ولا نستطيع عمل الرسميات المعتادة، القضبان منتصبة المدامات على نار، من الأجرأ فكرت في أن علاء سيكون الأجرأ وحدث بالفعل، أغلق الباب ودفع زوجته في إتجاه صالح وإقترب مني ووضع يديه على خصري يقترب بهما من مؤخرتي ويقرب صدره من صدري ويده تدخل داخل ملابسي ليمسك أردافي وأنا أشعر بإثارة لم أشعر بها في حياتي، يديه تعتصر مؤخرتي وهو يلعق عنقي وزوجته في أحضان صالح زوجي، ياللجنون شعور لا يوصف باللذة والمتعة وأنا أمارس العهر في أحضان رجل غريب وزوجي يحتضن امرأة غريبة، علاء للمرة الثانية كان صاحب المبادرة، نزع عني ملابسي بسرعة ونهم ولهفة وأخذ يعتصر صدري ومؤخرتي ويضع أصبعه على خرقي ويمسك كسي من الأمام وصالح خلع ملابسه ورشا تخلع وحملها ودخل بها لغرفة النوم وهي تضحك، وعلاء سحبني من يدي إلى مقعد أجلسني على طرفه وفتح ساقي وأخذ يلعق كسي بلسانه ويقبله بنهم وكسي كان غارق ومبتل بشدة من الإثارة، ثم وقف وأدخل قضيبه في فمي، نعم أنا امص قضيب رجل غريب، ثم سمعت صوت آهات رشا يبدو أن صالح ينيكها الآن، وقف علاء ينظر ثم ضحك وأشار لي فنظرت كان صالح ينيك رشا بعنف على سريري وغرفة نومي ثم نام علاء الأرض وأمسك قضيبه فنظرت له وجلست عليه أنظر لوجه علاء وقضيبه يدخل في أعماق كسي، لم أشعر بمتعه مثل هذه في حياتي، أمسك علاء بمؤخرتي بقوة وهو ينهش في كسي بقضيبه بسرعة وقوة ثم أخرج قضيبه وجعلني أفعل وضع الكلبة وأدخل قضيبه مرة واحدة وأنا أصرخ من المتعة وهو يضرب مؤخرتي العارية بقوة ويعتصرها، ثم نمت ورفعت ساقي فأنقض علاء على جسمي العاري وأدخل قضيبه ببطء ثم أخرجه وأدخله بقوة فشهقت وأمسكت بظهره بأضافري وهو ينيكني بعنف ويمسك يدي فوق رأسي ويقبل فمي وعنقي ثم فجأة سمعت أهاته وأحسست بمنيه الدافي يتدفق داخل رحمي بقوة وغزارة فقذفت معه وإرتعش جسدي كله وأنا أمسك بمؤخرته حتى يصل قضيبه إلى أعماق أعماقي، وجسمي لا يزال يرتعش من النشوة ومغمضة عيناي ودفقات المني تنساب داخل كسي بقوة وغزارة، حتى هدات وهدأ علاء ونام على جسمي أسمع أنفاسه بجانب أذني، وفتحت عيني لأجد علاء ورشا يقفون يستمتعون بالمشهد والإثارة على علاء واضحة وهو يمسك قضيبه، نظرت لهم وأنا في حالة تراخي ممتعة وعلاء أخرج قضيبه وجلس على الكرسي وأمسك يدي يسحبني حتى جلست على فخذيه العاريين وأسندت رأسي على كتفه وأنا في حالة هيام ومتعة وتراخي كنت على وشك النوم من حالة الهدوء الممتعة تلك وعلاء يربت بيده على مؤخرتي وكسي ينساب منه مني علاء مقترن بسائل متعتي وشهوتي وأنا غير مهتمة .

جلسنا على هذه الحال فترة لا استطيع تمييز مدتها لكني كمثل من كان غائب عن الوعي فجأة سمعت صوت علاء يقول لي هل إستمتعتي؟ وهو يلعب بشعري بأنامله، فرفعت رأسي في بطء وتراخي وقلت له أكثر مرة في حياتي إستمتعت فيها بالحياة، فقال لي وأنا أيضا، نظرت حولي فقال لي صالح ورشا بالغرفة والباب مغلق، فقلت له ماذا يفعلون؟ فضحك وقال لا أدري، وقفت وأنا كالسكيرة وذهبت للغرفة طرقت الباب برفق فلم يجبني أحد ففتحت ورأيت رشا عارية نائمة على كتف صالح كما كنت نائمة أنا بالأمس، وكان علاء خلفي فأمسك يدي وأغلق الباب وقال لي ما رأيك؟ فقلت له أنا اشعر بمتعة اريد تكرارها كل يوم، وجلست عارية وهو عاري نتحدث ونضحك لمدة ساعة تقريبا حتى فتحت رشا الباب وخلفها صالح وجلسنا كلنا نضحك ونتحدث عن مشاعرنا وإحساسنا بما فعلنا، ثم بعد ساعتين من الحديث الممتع استأذن علاء ورشا ووقفو يرتدون ملابسهم وتواعدنا على لقاءات أخرى!


تجربة غير عاديه

الملل والارق يكاد يقتلني قتلا.. هرب النوم من عيوني.. لا شيء يغري بالمشاهدة في التلفاز، صديقاتي نائمات ولا استطيع ازعاج اي منهن باتصال في هذا الوقت من اليوم ..

دخلت أحدى برامج الشات، عثرت عليه في محرك البحث جوجل ..

الاسم: شوشو 40 سنة، يبدو مثير ومناسب ويختصر اشياء عني ..

عندما دخلت لم اجد فرصه لفعل اي شيء، انهالت علي مئات الرسائل الخاصه ..لو فتحت كل واحده منهن لاحتجت ليوم وبضع يوم حتى اقرءها فقط، ولايام حتى ارد!!قررت ان اختار رساله بطريقه عشوائيه وان اكمل مع صاحبها حتى النهاية، وكانه اسمه العنتيل الصغير!!

- هاي، أنا تامر 18 سنة من الوراق وبحب سنك أوي أوي

- اهلا تامر، بتحب سني ليه يعني؟؟

- علشان خبره وعارفه الدنيا ومش حتتعبيني زي البنات الصغيره، انتي مدام؟

- هههههههههه ايوه طبعا، مش معقول اوصل للسن ده ولسه بنت..

- حماااااااااار ازاي يسيب الجمال ده كله!!

- انت شايفني علشان تقول جمال؟!!

- لاء بس حاسس بيكي وانك قمر وانك محتاجاني، صح؟!

- مش عارفه انام ومحتاجه ادردرش مش اكتر وجاتلي رسايل كتير واخترتك بالصدفه

- ده حظي الحلو، مافيش صدفه بالمناسبة ده قدر

- انت بتتفلسف كمان هههههههههههههه

- لا ياقمر ده معاد مرتبه القدر علشان نتقابل، لابسه ايه؟

- مش بحب السؤال ده، حكون لابسه ايه يعني هههههههه

- لا ده سؤال مهم علشان اعرف حالتك بالظبط دلوقتي، وبعدين كمان شويه حقلعك كل هدومك حته حته..

- تقلعني ازاي يعني في خيالك؟!

- لو عايزه نفتح الكاميرا يبقى احسن وحوريكي حاجه ظريفة

- عمري ما عملتها!

- مش حغصبك على حاجه بس حتتبسطي وتبسطيني، ها يلا افتحي الكاميرا، أنا فاتح الكام اهو شايفاني؟

رأيت شاب صغير فعلا، عمره في حدود الـ 18 عام، يبتسم في ثقه ويشير اشارات بذيئه الى قضيبه المختفي تحت ملابسه..

- انت عليك عفريت اسمه افتحي الكاميرا! من شويه كنت عايز تعرف لابسه ايه بس!

- الكاميرا والفون مهمين جدا، صدقيني حتتبسطي معايا! ايه رأيك في؟!!

- ظريف ولطيف.. طيب ما تجيلي البيت احسن ههههههههههه

- وماله اجيلك هاتي رقمك واجيلك

- لا حكتبلك العنوان وانت تعال

- أنا حاسس انت ولد قول الصراحه ومش حزعل

- حكتبلك العنوان اهو........، ..........، لو جاد مستنياك

كنت امزح واستهوتني اللعبه والتجربة والمزحه.. اغلقت شاشة موقع الدردشه وأنا اضحك.. ثم ادركت انني كتبت عنواني الحقيقي فعلا وبالتفصيل، فشعرت بفزع حقيقي..

تمنيت ان يظن انها اشتغاله كما قال، وان يمسح الحوار كله.. ولكني كنت مخطأه، مخطأه تماما..

بعد نصف ساعه دق جرس باب شقتي! الساعه الآن تجاوزت منتصف الليل بساعتين، العمارة التي أسكن فيها لا يوجد بها حارس، بابها مفتوح دائما، الشقة التي تواجهني خاليه من السكان، كل الظروف مواتيه لان يغتصبني ويسرقني ويقتلني شخص غريب لا اعرفه اعطيته عنواني على الانترنت! نظرت من العين السحرية وأنا مضطربة جدا، فوجدته هو نفس الشاب الذي كلمني منذ نصف ساعه، وضع يده مباشرة على العين السحرية، اللعنه هو يدرك الآن ان هناك من ينظر له من داخل الشقه! سيعرف بالتأكيد ان من بالداخل امرأة وحيدة، فلو كان هناك رجل هنا لتكلم او لفتح الباب واشبعه اهانات لازعاجه بعد منتصف الليل، ولكن المرأة الوحيدة ستصمت..

تراجعت عن الباب وأنا من حيرتني في منتهاها، وعندها سمعت صوت مفاتيح تعبث في قفل الباب.. يبدو انه مصر ان يصل الي ولكن الاحمق لا يدرك ان المرأة الوحيدة تركب اقفال داخليه تحرص على اغلاقها كل مساء، ليس قفل واحد بل اقفال.. اكثر ما يخيفني ان يتسبب لي هذا الاحمق في فضيحه، اشعر بالرعب من ان يتنبه الجيران فوق او تحت لما يحدث.. نظرت بحذر وأنا اكتم انفاسي مرة أخرى من العين السحرية، ماذا لقد ذهب!! الحمد للـــــــــــــه لقد ذهب! تنفست الصعداء وان اسند رأسي على باب الشقه وزفرت زفره قويه من صدري، كانت دموع زجاجيه محتبسه في عيني قد انطلقت الآن ولكن بفرح..

- قمر زي ما اتخيلتك

شعرت بالرعب والتفت خلفي فوجدته، كتم بيده فمي بسرعه قبل ان اطلق صيحة تجمع كل الجيران..

- اهدي اهدي مش حأذيكي يا قمر، نطيت من شباك السلم على المواسير ومنها لشباك مطبخك لما لقيته مفتوح، ههههههههه مش عيب تحطي كل الاقفال دي وتسيبي شباك المطبخ مفتوح! رفع يده عن فمي ثم مسحها في بنطاله وواصل الكلام وهو يتجه الى الصاله..

 - انتي قمر زي ما اتخيتك، قعدت افكر، يا واد يا هاني عصفور في اليد ولا عشرة على شجرة، معاك عنوان شكله مظبوط، لو قعدت طول الليل على الشات حتحرق اعصابك ومش حتلاقي زي كل يوم، تصدقي الواحد بيبيض على الشات لغاية ما يلاقي موزة تديه نمرة تليفونها كل فين وفين، وممكن فجأة تغير الشريحه وهب فص ملح ودابت..

كانت ما زالت دموعي تسيل ولكن رغبتي في الصراخ خبتت، أنا من دعوته واذا اتى الجيران ثم الشرطة ستكون فضيحه مدويه ولن يصدق احد اني كنت اعبث، بل سيقولون انني اصطاد الشباب الصغار كل ليله، يا للعار!

أنا وهو الآن نجلس في الصالة بتحفز، هو مثار حتى النهاية كما يبدو، وأنا اريده ان يرحل بهدوء حتى لا يسبب لي فضيحه، قلت بصوت حاولت جاهده ان يبدو متماسك

- اسمع أنا كنت مصابه بارق وكل ما اردته التسليه وتمضية الوقت، مجرد عبث بريء

- واللي بيتسلى يدي عنوانه لحد ما يعرفوش..

- ما كنتش عارفه انك حتيجي بجد..

- واديني جيت، اهدي كده يا قمر وفكري فيها، ست زيك كلها انوثه وواضح انك محرومه، وده لا عيب ولا حرام انك محرومه، وأنا محتاج ومعجب ودايب دوب من اول ما شفتك، واحنا لوحدنا والشيطان مش تالتنا ده واحد مننا..

- أنا مش بفكر في الحاجات دي نهائيا

- ليه يعني طوبه ولا حجر، انتي اكيد ليكي مشاعر واحاسيس ومحتاجه زي ما أنا محتاج ولا مكنتيش دخلتي شات جنسي، كنتي دخلتي مثلا شات ثقافي ولا سياسي، متتكسفيش مني، ثم قام واقترب مني بهدوء وجلس الى جواري وطوقني بذراعيه، عندما انتفضت معترضه باغتني بقبلة في شفتاي واخذ يعبث بيديه في ظهري وشعري.. لم اكن راغبه في الجنس ولم يكن وضعي مع هذا الغريب وبدون تمهيد يشعرني باي رغبه في اي فعل جنسي، ولكنه بدا مصر على مواصلة ما شرع فيه حتى النهاية.. ترك شفتاي واخد يقبل وجهي ونحري ورقبتي وخلف اذني كالمجنون، يداه تعبثان بصدري ثم مد يده في ملابسي واخذت يداه تعبثان بافخاذي وهو يحاول الوصول الى فرجي.. كنت غير مستعده للقاء من هذا النوع كما تستعد النساء، فلا ملابسي ملابس مناسبة، ولا جسدي الذي لم تمسه حفافه منذ شهور مستعد، ولكن هذا الولد كان لا يبالي، عنده طاقة جنسية عفوية مدمرة، وهناك جسد انثى ناضجه امامه، بالتأكيد هو من الاثارة في منتهاها، لن يتركني الا اذا نال ما يريد سواء رضيت او لم ارضى!

خلع عني ثوب البيت بسهوله، مجرد بيجامه منزليه قطنيه من قطعتين، تحتهما لباس تحتاني فقط، خلع هو ثيابه بسرعه ولهوجه، قضيبه منتصب حتى النهاية، شممت رائحة الفرمونات الذكورية القوية، رائحة الرجال المحببة التي تجذب النساء لهم مثلما تجب رائحة حبوب اللقاح نحل العسل!

هذا الفتي عبارة عن كتله من الهرمونات والفرمونات المتفجرة، لم يكن قضيبه فقط منتصبا بل وجهه محتقن ايضا وعضلاته مشدودة، جسده رشيق لا كرش هناك ولا ترهلات ولا تجاعيد في الوجه او ارهاق تحت العيون..

هو قد ازال الشعر، يبدو انه يسير على خطى أعظم شعارات الكشافة "كن مستعدا"، أنا لم اكن مستعده! وهو لم يبالي، اراد تطبيق ما يراه في افلام الجنس، مال على فرجي لكي يلحسه!

لم يعجبني هذا وتقلص جسدي واقفلت فخذيي، قال بلهوجه: سيبيني أنا ما صدقت اشوفه على الطبيعه نفسي ادوق قطه منه! ليست كل النساء سواء في موضوع لحس فروجهن، البعض يشعرن بحساسية كبيره من الامر ليصبح فيه من الضيق اكثر من المتعه، أنا من هذا النوع، ولكن كيف سيفهم هذا الثور الجنسي ان هذا الامر لا يمتعني..

حظي كان حسن لانه لم يكن خبير بالامر بالاضافة الى ان قضيبه كان يتوق الى ان يدخل الى مقره الطبيعي في الحياة لاول مره، وهو ما حدث.. كنا ما زلنا على الصوفه في بهو البيت، ابعد فمه عن فرجي واعتلاني وأنا نائمه على ظهري وارجلي مفتوحه تماما، ادخل قضيبه بهدوء وتهيب في فرجي، قليلا قليلا وببطئ، كدت اقول له احسنت ولكن منعني الحياء.. هذا الفرج لم يدخله قضيب منذ انفصالي عن زوجي، مرت سنوات طويله، لذا كان ضيقا تماما، ورطبا بفعل الاثارة والترقب والانتظار الذي طال.. انزلق قضيبه الى داخلي بسرعه في منتصف رحلته بفعل رطوبة فرجي وبدون قصد منه او تخطيط.. شهقنا سويا، وجهي الحالم ووجهه المحتقن، قضيبه المنتعظ بشدة، وفرجي الذي تراخى عن آخره منتظرا المزيد من طعنات الحب..

لو نظرت للمشهد من اعلى لبدا لي مشهد سريالي، امراة في الاربعين يعتليها شاب في ال 18، المشهد يشبه اسد شاب سطى على قطيع اسد عجوز واخذ لبؤاته وبدء بتلك اللبؤة التي يبلغ عمرها ضعف عمره.. بالتأكيد هذه اللبؤة سعيده، اسد قوي، قوى للغاية، لا يتمتع بحكمة ذلك الاسد الكهل في الوطئ، عفوي وانفعالته حره بلا قيود، مستمتع بالجسد اللدن تحته، يعبث بصدري ويقبله بنهم، يمتص فمي وكانه يرتشف نبيذ فاخر من كأس كريستالي، يطعنني طعنات قوية تهز نصف جسدي الاعلى وثديي هزا مؤلما ولكنه مطلوب!

نصف جسده الاسفل يتحرك فوقي وكأنه ماكينة جنس، كلما اخرج قضيبه للنهاية وادخله مره أخرى كنت اشهق بشغف، لطالما شعرت بالحرج من تلك الآهات العفوية التي تنطلق من فمي وشعرت بالرغبة في كتمها سواء مع زوجي او عندما كنت اعبث بنفسي بعد الانفصال في ساعات الوحدة المريرة، ولكني الآن اطلقها بحرية اكبر، وكانت تزيده جنونا فوق جنونه..

كنت احتاج الى هذا الفاصل من الطعنات العفوية الحارة الغير مخطط لها، احتاج الى جنون الجنس من شاب لم يمس امراة من قبل فتحول الى وحش يعتليها.. اخيرا زئر بعنف مثل اسد يفرغ شهوته في لبوئته حتى ظننت انه سيعضني او انني سأنقلب عليه والطمه مثل لبؤه وصلت الى نهايتها، سال المفيض بماء لم اذق ملمسه او طعمه او رائحته منذ سنين، ماء غزير ثقيل يتحرك في كل مكان من فرجي بجنون لا يقل عن جنون صاحبه، ثم يهدئ ويتحرك كالنيل منسابا بهدوء نحو الشمال..

هذا الماء مهديء اعصاب طبيعي لاي امراة، عامل استرخاء اكثر من الفاليوم المهديء، لا اعرف مكوناته ولكنه يهدئني وينعشني، واشعر بطعمه في فمي بعد دقايق وقد انتقل بطريقة لا اعرفها الى هناك من فرجي..

كان يجلس الى جواري والعرق يغطيه، ثم قال بلهجه راضيه فرحه.. انتي كنتي حتموتي لو ما نمتيش مع حد النهارده، مش خساره فيكي الشعبطه في المواسير والنط من الشبابيك، عايز اشرب حموت من العطش، انتي شفطيني شفط!


رنين وصاحب أبوها

في احد الايام توجهت الى بيت صديقتي منال وفي الطريق شعرت بالتعب وكنت امشي على قدماي لم يكن بيت منال بعيدا ولكن شعوري بالتعب جعلني اتوقف واذهب للحديقة العامة لاجلس على كرسي، وجلست على الكرسي لاستريح وفجاة اقترب مني رجل وقال لي رنين كيف حالك؟ رردت عليه بعفوية أنا بخير من انت، قال أنا صديق ابوكي الله يرحمه كان اعز اصدقائي اتذكرين حين كنتي صغيره كنت احملك على كتفي والعب معك.. هنا تذكرت عمو شاكر كنت اعتبره مثل ابي ولكن بعد وفاة ابي جائنا بيوم وودعنا قال انه سيذهب للعمل بالخارج نهضت بسرعه وصرخت عموو شاكر حمدالله على سلامتك مددت يدي لاصافحة.. ولكني تفاجأت به يلف ذراعيه الضخمة حول جسمي الصغير واحسست بحرارة صدره ولكن انتابني احساس الدفء فظننت انه ابي فسلمت جسدي له ليحتضنه ويعصر نهداي على صدره!!

جلس يحدثني عن ذكرياته الجميله ثم قال لي لابد ان تاتي معي لرؤية زوجتي وابنتي، قلت له هل تزوجت هل لديك ابناء؟ اجابني وهو يضحك نعم نعم هيا تعالي معي لنذهب فقلت له لم استاذن من أمي ولم ابلغها، فاجابني لا تهمي لذلك حدثيها من هاتف منزلي، ارجوكي يا رنين اريد ان اعرف عائلتي بك وخصوصا ابنتي، انها عاشت بالخارج منذ ولادتها ولم نعد الا قبل شهر فهي تشعر بالغربة أنا متاكد انكن ستصبحن اعز الصديقات، اشفقت عليه وعلى ابنته فقررت الذهاب معه، او سذاجتي وطيبة قلبي دفعتني للذهاب معه، وحين دخلنا شقته لم اسمع اي اصوات، فقلت له اين زوجتك وابنتك؟ قال لي اجلسي على الكنبة يبدو انهم خرجو لقضاء بعض الحوايج سيعودون سريعا ساتصل بهم ولكن دعيني اجلب لكي كوب عصير، وبسرعه احضر لي كوب عصير وذهب ليتصل بزوجته وأنا اشرب العصير لشعوري بالظمأ، ولكن شعرت بدوخه وبدات الدنيا تدور فيني وفجاة غفيت عن الدنيا ثم احسست بالنعاس القوي واستسلمت للنوم ولم انهض الا وأنا اشعر بالم في أسفل بطني!! يالهي ماذا حدث اين أنا؟!

وفتحت عيناي على عمو شاكر وهو يبتسم ويقول احذركي من الصراخ فلدي شريط فديو وصور!! بدات بالبكاء المخنوق كاني ابكي من غير صوت لم يكن خوفا من حديثه عن الشريط والصور فانا لا اعرف ماذا يقصد ولكن خوفا منه كنت ابكي بصمت، وكذلك الألم الذي اشعر به بين رجلي.

قالي لي الآن يا رنين اصبحتي امراة ناضجة عليكي بالاستمتاع وليس البكاء واذا كنتي تحرصين على سمعتك وسمعة اهلك لا تحدثي احدا بما حدث بيننا!

لم اكن اعرف ما يتحدث عنه ولكن كانت لدي رغبه قوية بالذهاب الى المنزل.. قلت له حسنا كما تريد هل استطيع الذهاب الآن؟ فاجابني نعم، وحين كنت متوجه الى باب الشقه سالته بسذاجه هل عادتك ابنتك وزوجتك؟ فسمعت ضحكة هزت كياني وهو يقول كم انتي برئية اذهبي الآن وغدا اعرفكي بهم، عدت الى البيت وأنا اشعر بالتهوان والضياع واحساس اني فقدت شيئا.. ولكن ما هو، توجهت الى غرفتي بعد ان طمانت أمي على عودتي ولم احكي لها عن عمو شاكر شيئا بعد اخلع ملابسي لاستحم لاني شممت رائحة عمو شاكر على جميع انحاء جسمي

نظرت الى كلوتي الداخلي فوجدت بقع دم!! شعرت بالخوف وهنا فهمت ما حصل!! يا الهي لقد اغتصبني! انهارت قواي وذهبت الى الدش وفتحت الماي وجلست تحت رشاش الماء ابكي وأنا لا اعرف ماعلي فعله وكيف اتصرف، جلست ساعات وأنا حائرة هل أبلغ أمي؟ هل أبلغ الشرطة؟ ولكن ماذا عن الشريط وعن الصور؟ هل صورني؟ هل سيوزع هذي الصور؟ هنا قررت الصمت ونسيان ما حدث... كم أنا ساذجة وهل يمكن ان انسى ما حدث والمفاجاة نعم، ثاني يوم ذهبت الى الكلية وأنا نشيطة وجلست امرح وامزح مع صديقاتي.

ومر اسبوع لم أرى عمو شاكر ولكن في الليل قبل ان انام اتذكره واتذكر رائحته؟ هل أنا مجنونة؟ واشعر بحكة في مكان الألم.. آه انه كسي مددت يدي الصغيرة اليه لاحكه أنا اشعر باختلاف عن باقي البنات حسب ما سمعت منهن فهمن يتحدثن عن حف الكس؟ ويضحكن على ذلك ولكن أنا لا املك شعر حتى احفه وكسي منتفخ وصغير وناعم جدا اصابعي بدات تلامسه بحنان واستمريت بحكة حتى آآآآآآه شعرت بنشوه ثم شعرت بان كسي اصبح رطب، ومن ثم نمت نوم عميقا، وفي الصباح انهض لاجد نفسي من غير ملابس في جزئي الاسفل.

وفي احد الايام وأنا متوجهة للكلية كنت امشي نحو بيت صديقتي نسرين لنذهب سويا معا للكلية فجاة سمعت احد ينادي باسمي اقشعر بدني وخفت منه انه عموو شاكر جالس في سيارته وأنا على الرصيف قالي لي تعالي اركبي، تجاهلته واستمريت بالسير سريعا ولكن صرخ قائلا يبدو انكي نسيت الافلام والصور! هنا تجمدت مكاني ومن غير شعور توجت نحو سيارته وركبت معه واندفع سريعا لشقته وأنا لا اعرف ما يحدث حولي وحينا دخلنا الشقه احسست بيده الضخمة تلمس مؤخرتي وسمعته يهمهم بكلمات بذئية وهو يقول اممم ما اجمل طيزك الناعم انه كبير الشكل دائري ناعم.. لم اعرف ماذا افعل ولكني تركته يتحسس على ليات طيزي ولكنه تمادى حين وضع اصبعه على خزقي، صرخت قائلة اين زوجتك وابنتك... يالهي عدت للسذاجه ولكن لا يهم المهم ان اخرج من هذا الموقف وهو يضحك قالي لي تعال اجلسي هنا امام التلفاز، جلست وأنا متسمره وشغل التلفاز ياربي ماذا أرى؟! انه أنا عارية تماما ورايت عمو شاكر ينام فوقي آه ماهذا انه قضيبه الضخم لم اصدق ما رايت كيف ان قضيب عمو شاكر يدخل في كسي الصغير بقوة... انه كبير كيف دخل... جلست مكاني لا اتحرك وأنا انظر الى كيف اغتصبني عمو شاكر، لحظات من الصمت مرت ثم فوجئت بعمو شاكر يقترب مني ويضع يديه على رجلي حاولت الهرب الا أنا كان اقوى مني بدات بالصراخ والبكاء الا انه كمم فمي ومن ثم وضع يده اسفل التنوره لتمتد يده نحو كسي باصابعه الضخمة يلامس خط كسي الصغير، بدات اقاومه بقوه ولكن صرخ فيني قائلا لا فائدة منكي انتي غبية ساذهب لأمك واعرض عليها الصور والافلام ستموت من الصدمة؟ لم استطع الاحتمال فصرخت لا، افعل ما تريد لن اعترض، كنت اخاف على أمي فهي مريضة بالقلب... كم انتي مسكينه يا أمي.. لحظات على انتهاء جملتي الشهيره افعل ما تريد لن اعترض تقدم مني وقال انهضي واخلعي ملابسك، نظرت اليه وأنا لا اصدق ما طلب مني ولكني نهضت فخلعت ملابسي كلها وأنا بين يديه عارية تمام، تقدم مني بجسمه الضخم وحملني بين ذراعية وتوجه بي الى غرفة النوم وعلى سريره وضعني على بطني ووجهي مخباة بين اغطية السرير وبدا يتحسس ليات طيزي ويفتحها بيديه ويحسس باصبعه على فتحتي الصغيره وهو يقول اممم جميله وردية اللون ثم يضغط عليها كانه يريد ادخال اصبعه.. آه آه لا.. لا.. توقف، اح اح ادخل راس اصبعه بفتحه طيزي آه ثم سمعته يضحك ويقول امم لم يحن الوقت لذلك بعد، الآن علي ان اجعلك تتمتعين، قلبني على ظهري وأنا مسكره رجلي على كسي ولكن يداه الضخمه فتحت رجلي ليباعد بينهن بقوه وهو ينظر نحو كسي ويقول ما اروعه لم أرى في حياتي اجمل منه ثم.. ثم.. آه آه انه يلتهم كسي انه ياكله، بدا بلحس كسي محركا لسانه على خط كسي الصغير ويلف لسانه بداخله ويحركه يسار ويمين ويدخله اكثر في فتحة كسي وأنا اكاد اذووب معه يا الهي اني اشعر بالاستمتاع آه، وفجاة توقف وجلس على ركبتية.. انه يظهر قضيبه الضخم آه كم هو كبير واقترب مني ووجه راس زبه الضخم نحو فتحة كسي وهو يحركه بين شفرات كسي ثم آه آه انه يدخله ان فتحة كسي صغيره وراس زبه كبير جدا،

دخل راس زبه في كسي ودخلت بلذة غريبة اني استمتع به وهو يحرك بقوه قضيبة في كسي ويحظني على صدره ويلحس شفايفي ويمصهم بقوه وكل قضيبه الضخم في كسي.


طيز بنتي الشرموطة

أبلغ من العمر أربعون عاما متزوج ولي إبنة شابة في عمر الزهور تبلغ من العمر ثمانية عشر عاما أنهت تعليمها المتوسط ولم تحب أن تعمل وإختارت أن تكون ست بيت وإستطاعت من خلال والدتها أن تصبح طباخة ماهرة ومدبرة منزل يعني منتظرة إبن الحلال الذي يتزوجها لتعمر له بيته، ولتعلقها الشديد بالكمبيوتر إشتريت لها لاب توب وراوتر للدخول على شبكة الإنترنت، وكانت عندما تنتهي من واجباتها المنزلية تمارس هوايتها مع اللاب توب لفترة متأخرة من الليل وكنت أحذرها من شبكة الإنترنت فهي سلاح ذو حدين فيها الصالح والطالح.. وكانت تطمئني بأنها فتاة مثقفة ولا يشغلها سوى الإستمتاع بالتصفح والتثقف والتواصل الإجتماعي بين صديقاتها فنحن في مجتمع شرقي لا يسمح للفتاة بعمل صداقات خارج منزلها لذلك هي على النت دائما مع صديقاتها ولها صديقاتها التي يزورنها في منزلنا.. ووالدتها تشجعها على ذلك وتجلس معها وتراقبها حتى لا تنحرف وتدخل في المحظور من مواقع البورنو والسكس أو مع صديقاتها.. وإبنتي بالرغم من أنها لا تخرج من منزلنا إلا معي أو مع أمها إلا أنها مهتمة جدا برشاقتها وأزيائها على أحدث خطوط الموضة.. وهي كأنثى فرسة بكل مقاييس الجمال والفتنة.. شابة دلوعة شقية لها لمسات على ملابسها تظهر من خلالها مفاتن أنوثتها حتى ملابسها بالمنزل تظهر من مفاتنها أكثر مما تخفي.. وعندما أعنفها على هذه الملابس أجد أمها تقف معها وتقول لي بنتك شابة جميلة أتركها تتمتع بجمالها وشبابها وبعدين هي في بيتها تلبس اللي هي رايداه بطل عقد يا عقد!! وكان ما يقلقني أنني كنت أحيانا أنسى أنها إبنتي وأجدني أنظر إليها كإمرأة وأعرف حجم صدرها ولون حلماتها المنتصبة وجمال طيز بنتي الشرموطة وحتى كسها المحلوق النظيف دائما والذي يطل دائما من تحت فتلات كلوتها عندما تجلس أو تمارس تمريناتها الرياضية فيظهر منها هذا الكس ذات الشفرات المكتنزة والبظر الطويل كزوبر طفل.. وكان ما يقلقني أكثر أنها دائما ما تتعمد إظهار كل مفاتنها أمامي على إعتباري رجل بالمنزل ولإحساسها من أنها تمتلك أجمل نهدين والمنتصبين دائما والمنتفخان والكس الكبيني الذي يأخذ العقول ويحرك مكامن الأزبار من عرينها ويجعلها تنتصب وتنبض وتشتد في طلب الصيد والتلذذ في إلتهام فريستها.. الكس الذي يراوغك ويأكلك قبل أن تأكله.. فهو يأخذك داخله وبين جدرانه يلتهمك يفعصك يدغدغك يسحقك بين عضلاته عند شبقه وتشنجه ووصوله لنشوته الجنسية.. ثم يصب عليك عسله ويفرج عنك.. فزوبرك هو الفريسة.. بينما تتأوه الأنثى وتتغنج وتتوحوح وكأنها هي الفريسة وليست المفترس!! وآه لو خرجت من الحمام بعد إستحمامها أمامك ستجد نفسك تنجذب لجسدها وكأنها مغناطيس سيجذب منك قضيبك من بين فخذيك وآه من طيز بنتي الشرموطة مرتفعة مكتنزه رجراجة متحركة مستديرة.. فلقة فوق فلقة تحت إنها تسلب عقلك!! ولكي أفرغ شهوتي كنت ألجا إلى زوجتي لعلني أطفئ نيران رغبتي بإبنتي.. وكان هذا متنفسي ولكن لن تستطيع أن تصمد بين جسدي إمرأتان أحداهما في عنفوانها وشبابها وقوتها.. فلقد إنهارت قواي يوم مرضت والدة زوجتي وذهبت لها إبنتها لرعايتها وإستقرت لأكثر من ستة أشهر، كنت وإبنتي نذهب إليهم ونمكث لفترة ثم أرجع وإبنتي لمنزلنا لترعاني بدلا من أمها التي كانت تقول لي أنا عارفة إن بنتي ست بيت ومش حتخليك تحتاج لحاجة!! يعني الحاجة أكل وشرب بس ولآ إيه؟؟ يعني الجنس راح فين؟؟ هو فيه حد يقدر يستغنى عن الجنس خاصة وعندك بنت معفرتاك ومحركة فيك الشوق والشبق الجنسي!! وزوبرك منتصب على طول لما بتكون معاها!! كنت أرجع من عملي دائما في الرابعة مساءا وأجد إبنتي قد جهزت لي غدائي ثم أذهب لأنام للقيلولة وأصحو عند السادسة لأخرج لمقابلة أصدقائي بأحد المقاهي المشهورة ولا أرجع إلا عند منتصف الليل لأنام وهكذا هو يومي وليلي.. في يوم كسرت القاعدة ورجعت من المقهى في الثامنة مساءا.. ودخلت المنزل كالمعتاد من خلال فتح باب المنزل بمفاتيحي.. ولم أجد إبنتي بغرفة المعيشة مع برامج التليفزيون، وتسحبت أين هي إبنتي إنني أسمع آهات وغنجات صادرة من إمرأة تتناك!! إنها صادرة من حجرتها، هل معها رجل؟ وجدت ابنتي نازعة كل ملابسها ومعها صديقة لها ونائمتان على السرير بوضع 69 وصديقتها مرتدية حزام متدلي منه زوبر ضخم وإبنتي ملتقمة هذا الزوبر بفمها وصديقتها بفمها كس إبنتي.. وقلت زوبر صناعي في بيتي يا للهول!! أين سيدخل في طيز بنتي الشرموطة أم في كسها، قلت أنتظر حتى أرى!! لقد قامت صديقتها من عليها وأخذت بساقي إبنتي على كتفيها ما هذا لقد أدخلت الزوبر في كس إبنتي!! مشغلة فيلم سكس باللاب توب وتداعب صدرها وزنبورها كانت فى هذا الوقت على وشك الوصول لشهوتها.. وانتظرت حتى لا أزعجها وأضيع عليها شهوتها.. حتى جاءتها رعشتها فهدأت وصديقتها ما زالت زوبرها في كس بنتي.. وعندما أخرجت صديقتها زوبرها الصناعي من كس بنتي وجداني أمامهما.. ومن شدة المفاجأة لم يتحركا أو ينطقا بكلمة.. وأردت أن أكسر جو الرهبة.. فقلت ما بكما؟ أنتما فتاتان مكتملا الأنوثة ولكما إحتياجاتكما الجنسية التي لا يوفرها لكم مجتمعنا الشرقي!! وما تفعلوه هو متنفسكم الوحيد.. ولكني ما تخيلت أن تفقدا بكارتكما.. أنا أعلم أن الشهوة شيء رهيب الشهوة شيء اقوى غريزة بجسم الإنسان.. الشهوة يجب إشباعها ومن غير الإشباع ممكن أن يحدث انهار نفسي وجسدي عند الرجل والأكثر منه عند النساء.. الشهوة لا تعرف الفرق بين الأميرة والغفير أو الأمير وبنت الغفير، وحدثت نفسي قلت.. لماذا أخسر إبنتي؟ وقد فضت بكارتها هي وصديقتها.. وسألت إبنتي.. من قام بفض بكارتك؟ فأقسمت بأنها من شدة شهوتها كانت تفرش كسها بالقضيب الصناعي ومن شدة الشهوة أدخلته في كسها ونزل الدم.. فـأخبرت صديقتها فقالت لها لا تنزعجي هناك بديل للغشاء وكمان كثير من الشباب في ليلة الدخلة من السهل جدا خداعهم بعديد من الحيل فلا تنزعجي ومن أجل أن تستريحي سأجعلك تفضين لي بكارتي حتى نستمتع بالجنس معا وستكونين زوجي الذي يفض بكارتي!! وفعلت بها ما طلبته وصرنا نستمتع بالجنس معا.. كل ده هو الصدق يا بابا ولم أكذب عليك.. قلت لها أنتي وصديقتك تمتلكان جميع مفاتن المرأة المكتملة الأنوثة وأنا ووالدتك راعينا عدم ختانك حتى لا نحرمك من متعتك مع زوج المستقبل وكل العائلة لا تعلم ذلك ويعلمون أننا ختناك عند دكتورة وأنتي صغيرة.. ووجدت صديقتها تقول إنت عارف يا عمو بابا كمان عمل معايا كده!! قلت لها راجل بيفهم أد إيه البظر والشفرات مهمة لإستمتاع المرأة أد إيه! ووجهت كلامي لصديقتها قلت المزة إسمها إيه؟ قالت بوسي يا عمو.. قلت ورحت ماسك الزوبر الصناعي اللي هي مركباه على كسها بحزام قلت دا لسة واقف، راحو ضحكين.. قلت وعلشان تعرفو إني متجاوب معاكو أنا كمان حأقلع ملابسي وتشوفو زوبر طبيعي مش صناعي وحتحسو بالسخونة فيه وقد إيه رأسه طرية وحرير وكمان أحلى من الآيس كريم في طعامته ولذاذته وإرتسمت الإبتسامة على شفاههما.. ثم خلعت عنها زوبرها وتحسست كسها فتأوهت بوسي.. ثم أخذتها في صدري ثم تجاوبت معي في قبلة فرنساوي.. ووجدت إبنتي تنزعها من صدري وتحل محلها وتقول لي وأنا كمان يا سي بابا.. أخدتها بحضني وقبلتها حضنتني بقوة وإبتدأت تمص شفايفى فضلت أمص شفايفها وماسك طيز بنتي الشرموطة أفعص فيهم وهى سخنة نيمتها على ظهرها ونزلت على بزازها ارضع فيهم وونزلت على سوتها لحس وبوس وتحسيس وهي تقول: هناك فرق بين إيد الراجل والبنت دا أنا حاسة بتدفق ميتي من كسي بوسي صاحبتي ما بتعرفش توصلني لكدة، ياه يا حبيبي إيدك ومصك ولحسك وعضك سحر حيجنوني أنا عاوزة أتذوق لسانك على بظري وشفرات كسي ونزلت على بظرها أعض وألحس وأمص فيه حتى إنتفضت وصرخت من شدة الشبق قائلة إلحقيني يا بوسي نزلت عسلي من كسي من مص بابا.. ثم قالت كمان يا بابا أنا جبت ضهري معاك نيكني في كسي قلت لها إنتظري أنا حخليكي تجيبي ضهرك مرة وإثنين وثلاثة ثم رفعت ساقيها على كتفاي ثم مسكت زوبري وأخذت افرش على طيز بنتي الشرموطة وشفرات كسها حتى جاءتها شهوتها مرة ثانيه وثالثة ثم طلبت الزوبر في كسها وأدخلته حتى البيضان حتى جاءتها شهوتها ثم جاءت شهوتي وأخرجت زوبري من كسها خشية الحمل.. وجريت بوسي تلتقط لبني في فمها وشفتاها.. وإسترخى زوبري ولم تتركه بوسي حتى إنتصب مرة أخرى ونيمتني على ظهري وركبت فوقي وأدخلت زوبري بكسها ثم إنحنت علي لتقبلني في فمي وهي طالعة ونازلة على زوبري حتى جاءتها شهوتها ولم تأتي شهوتي بعد.. ونيمتها على ظهرها وأخذت أفرش لها على بظرها بقوة حتى إنتفضت وإرتعشت وجاءتها شهوتها.. ثم أدخلت زوبري في طيز بنتي الشرموطة بعد أن أخذت وضع الكلبة وأدخلت زوبري بكسها فأخذت تصرخ وتصرخ وتتأوه وتغنج وإرتفعت آهاتها حتى جاءتني شهوتي فأخرجت زوبري من كسها وإستلمته إبنتي حتى آخر نقطة.. وشكراني على إستمتاعهما الذي لم يكونا يتوقعاه نيكة بزوبر طبيعي كبير الحجم وليس صناعي لا حياة فيه ولا سخونة.. وطلبا الإثنان بأن لا يقطعان علاقتهما الجنسية معي شريطة أن أفرغ لبني في أكساسهم بعد أخذ مانع للحمل وواعدتهم على ذلك، وإستمرت الحال مع إبنتي التي إستعملت مانع للحمل وأصبحت تشاركني سريري لمدة الست أشهر التي غابت فيها أمها وكانت صديقتها بوسي تأتي يوم بعد يوم لتأخذ نصيبها من الجنس الذي إستمتعت به معي وكانت وإبنتي يتباران في إرتداء أحلى وأمتع الملابس الداخلية التي تطير العقل وترسم تضاريس طيز بنتي الشرموطة.. وعلمتهم كل فنون الجنس والأوضاع الجنسية المثيرة وكنا نشاهد أفلام البورنو ونطبق منها كل ما هو جميل من أوضاع الجنس مرة نيك في فمها ومرة أنيك طيز بنتي الشرموطة أو في الكس.


مراهقة في الحافلة

قبل 5 سنوات لما كان عمري 40 سنة كنت مسافرا للعاصمة التي تبعد عنا بـ 460 كيلومتر، انطلقت على الساعة العاشرة ليلا ومدة السفر 6 ساعات ونصف، كان معي صديقي وزميلي في الشغل وكنا نجلس في الكرسيان الخلفيان جنب الباب.. فبحكم طول قامتي كنت أفض الكراسي الخلفية لآخذ راحتي فيها، صديقي نام وبقيت مستيقظا بينما غالبية المسافرين نائمة، بعد مضي ساعة ونصف توقفت الحافلة في مدينة أخرى وكانت بعض الكراسي فارغة فركب جماعة منهم إمرأة وابنتها الصغيرة التي تبلغ من العمر 11 أو 12 سنة، كانت أمها قطعت تذكرة ونصف فقط، ولعلمكم نصف تذكره تعني أن المسافر يبقى واقفا ولا يحق له أخذ كرسي، الأم كبيرة الحجم سمينة لا تستطيع وضع ابنتها في حجرها مع أن البنت كبيرة نوعا ما وجسمها ينم على أنها من بنات البادية فالصدر بارز للعيان والطيز مدور لكن الوجه بريئ براءة الأطفال، من لا يرى وجهها يحسبها بنت الـ 15 سنة، قالت لها أمها سوف أنام نصف ساعة وبعدين انتي تجلسي مكاني حبيبتي خليني ارتاح شوي تعبانة من السفر، روحي للخلف وأجلسي في الدرج فهو مثل الكرسي تماما، كانت أمها تجلس في الكرسي الثاني قبلي، لما جلست البنت أحست بالبرد وقساوة الأرض فاشتكت لأمها وهي تريد البكاء، ثم لما راتني مستيقظا قالت لأمها خليني أجلس في حجر عمو لو سمحتي؟ نظرت إلي الأم كأنها تطلب الإذن فوافقت بهز راسي، فقالت الأم البنت كبيرة خايفة تلبكك أو تزعجك وهي تجلس في حجرك يا سيد؟ قلت لها لا عليكي المهم انتي ما تتظايقي فممكن المنظر يكون غريب شوي؟ قالت لي ولا يهمك هي مثل بنتك، ارتمت البنت في حجري وهي تقولي أهلين عمو كيفك؟ سلمت عليها وهي جلست في حجري وبدأت تتفرج من النافذة ومرتاحة مع أن وزنها كان شوي ثقيل لكن لذيذ الحقيقة ودفتني كثيرا، بعد حوالي الساعة كانت أمها نامت من التعب فقلت لها انتي ما تنامين حبيبتي؟ قالت لي أنا كنت نايمة في محطة الحافلات ولحين فقت، وطار النوم من عيوني وبدي اتسلى شوي واتفرج على اللأضواء فهي غير موجود عندنا في القرية، قلت لها على راحتك حبيبتي وبدينا نتكلم لكن بصوت خافت وشوشة فقط حتى لا نزعج المسافرين، وفجأة لما سخنت تحرك زبي في البنطلون فجسمها كان مغري الحقيقة وخاصة أنها كانت تلبس تنورة قصيرة فوق الركبة بكثير وتحتها كيلوت فقط، حسيت بزبي ينتصب وفاجأتني لما قالت لي عمو شو هاذ الشيء اللي يتحرك تحتي؟ استحييت كثيرا وتلبكت ثم قلت لها ولا شيء حبيبتي خذي راحتك، قالت لالا فيه شيء يتحرك تحتي ويزعجني شوي، ممكن أعرف شو هو عمو أرجوك؟ وشوشتها وقلت لها راح أخبرك بس سر ممكن؟ وريتني أصبعها الخنصر وقالت لي وعد يعني مثل ما كنا نتعاهد في صغرنا بالخنصر، قلت لها هذا مفتاح الزواج خاصتي يتحرك لما يسخن، قالت لي شو هو مفتاح الزواج عمو؟ قلت لها انت تعرفي العريس والعروسة حبيبتي؟ قالت لي آه عمو بعرف، قلت لها شفتيهم لما يدخلوا للغرفة لحالهم؟ قالت لي آه وبعدين يخرجوا القماشة الحمرا ونرقص عليها هههههههه، قلت لها شو يعملوا لما يكونوا لحالهم؟ قالت لي يعملوا عريس وعروسة في السرير، أنا ضحكت وقلت لها آه العريس والعروسة هاذي يعملوها بهذا المفتاح، بعد ذلك استغربت لبراءة الصغار وفضولهم لمعرفة كل شيء حين قالت لي والمفتاح وين يدخل عمو؟ قلت لها العروسة عندها فتحة للمفتاح وسكت من الخجل، البنت أصرت على معرفة كل شيء لكن زبي انتصب كثيرا وأزعجها فأصرت تعرف كل شيء وقالت لي ممكن أشوف المفتاح عمو؟ كانت الشهوة غلبتني من حرارة جسمها القوية فوق زبي وريحتها العطرة والشيطان غلبني فقلت لها آه ممكن بس مثل ما تفاهمنا حبيبتي سر، تقدمت للأمام شوي فوق ركبتي ومدت يدها ودارت برأسها وأنا فتحت البنطلون من السحاب وقلت لها هذا هو المفتاح، كان زبي عامل خيمة تحت الكلسون، البنت مدت يدها تلمسه وقالت لي يايييي ساخن كثير وبعدين نزلت الكلسون من غير ما تقولي وزبي خرج مثل العمود وهي اندهشت من كبره وهي تلمسه بيدها وتقولي عموووو هذا إحنا نسميه زب مو مفتاح، استغربت من كلامها وتظاهرت بالغباء وقلت لها أشششش لا يسمعنا حدا، قالت لي بعرف أنها كلمة مو مليحة بس هذا الواقع، قلت لها كيف عرفتي أنه زب؟ قالت لي في المدرسة لما نتعارك نحن البنات نشتم بعض فمرات يقولو لي يعطيت زب في كسك، قلت لها وشو تحسي لما يقولولك هيك؟ قالت لي أزعل كثير، قلت لها يعني تعرفي شو يعمل الزب؟ قالت لي يدخل في الكس ويجيبوا ولاد، قلت لها وتعرفي الكس كمان؟ قالت لي مثل كسي؟ تظاهرت بالجهل وقلت لها وين كسك ممكن توريني حبيبتي مثل ما وريتك زبي؟ قالت لي دخل يدك عمو بين فخاذي واتلمس وفتحت رجليها شوي وأنا دخلت يدي ولمست الكس الطري الصغير الساخن الملتهب وزبي كاد ينفجر، بعدين سحبت الكيلوت على جنب وقالت لي يلا المسه عمووو.. حطيت اصباعي فوقه والشهوة تكاد تقتلني وقلت لها خلاص حبيبتي، عمووو ما يقدر يلمس، البنت كانت فضولية أكثر من اللزوم مع ملعمها بأمور كثيرة، ظل زبي منتصب والبنت انزعجت شوي وقالت لي عمو بدي أجلس كويس وألصق ظهري بصدرك دفيني شوي، زبك زاعجني كثير ومو مخليني ارتاح؟ قلت لها ممكن تخليه بين فخاذك حتى يشدك كويس وحتى لو نمنا ما راح تسقطي من الكرسي، فرحت للفكرة ورفعت التنورة القصيرة شوي وكان زبي خارج من البنطلون وجلست وزبي بين فخاذها حتى خرج من الأمام وهي شافته وضحكت وقالت لي لييكووو لييكووو زبك عمو يطل علينا ههههههه، قلت لها اشششششتت حبيبتي لا تفضحينا، قالت لي بعرف بعرف عمووو بس عجبني شكله كبير وأحول بعين وحدة هههههههه، جلست كويس والصقت جسمها بجسمي وأنا نار وبعدين لما سخنت قلت لها حبيبتي كسك بارد كثير مثل الثلج ما حسيتي به؟ قالت لي عارفة بس ما في حل، قلت لها لا فيه حل عندي، شو هو عموو؟ قلت لها نزلي الكيلوت تبعك شوي للركبة وراح يدفيك زبي تمام جربي وشوفي، ما صدقت خبر كانت البنت نزلت الكيلوت لفوق الركبة وزبي لمس كسها فارتعشت بقوة وهي قالت لي ساخن نار زبك عمووو ويدفيني كويس بس عم يقطر شوي على كسي؟ كانت كلماتها البريئة تهيجني لأقصى الدرجات فحبيت أقبلها من فمها الصغير الحلو وقررت أتحايل عليها فخليت زبي بين فخاذها يلعب وهي تتمتع بيه من غير ما تشعر وأخرجت لعبة قايم بوي الخاصة بترتيب البريك فوق بعض كنت أتسلى بها لما أسافر وأعطيتها لها وقلت لها تعرفي تلعبي بها؟ قالت لي لا عمووو بس اتعلم؟ وريتها كيف تلعب وتعلمت بسرعة لأن اللعبة سهلة ومسلية، قالت لي شكرا عمووو، قلت لها أيش شكرا هاذي، لما ماما تجيبلك جاحة حلوة شو كنتي تعملي؟ مباشرة أدارت وجهها تجاهي وقبلتني من فمي قبلة صغيرة حلوة من شفايفها الصغيرتين الرطبتين وهنا هجت عليها وقلت لها عمووو بدو يبوسك كمان وكمان ويعطيك اللعبة تاخذيها معاكي للبيت ممكن حبيبتي؟ قامت من فوقي ودارت وجلست بعدما خلت زبي وراها في طيزها ولصقت صدرها النافر بصدري وعانقتني وهي فرحانة وبدات تبوس في وأنا اغتنمت الفرصة وبديت أمص شفايفها وهي تقول لي بوسك حلو كثير عمووو وقوي مو مثل بوس ماما، مصيت شفايفها ولسانها وهي تقولي كمان عموو بليييز كمان؟ ظليت أبوس وزبي في طيزها ولما سخنت سحبت زبي وخليته أمام كسها وبديت أطلعها بيدي وأنزلها وهي فكرها أني العب معاها وأهزها وفمي في فمها أمص وأقبل ولما لمستها من بزازها ارتعدت شوي أيييي عمو بزي يوجعني، شلت فكرة بزازها من راسي وبديت أطلع فيها وأنزل وهي غرقانة في البوس معي كأنه أعجبها حتى بديت أقذف المني من زبي على كسها وهي انتبهت وشالت شفايفها من فمي وراحت تتفرج على زبي وهي يقذف على عانتها الملساء وبطنها وهي تضحك وتقول لي زبك عم يرش عموووو ياااييي شو حلو وهو يرش ودافي مثل الشمع ييااااي عموووو كسي سخن كثير، كنت في عالم ثاني وشهوتي تغمرني وخاصة وهي في احضاني تعانقني وتلعب ببراءة لا توصف، بعدما كملت شهوتي أخرجت مناديل ورقية من شنطتي ومسحت كسها وقلت لها لو ما مسحته راح تبردي حبيبتي وصدقت الكذبة وأنا مسحت زبي بمساعدتها وأغلقت فتحة البنطلون وأنا في نشوة لا توصف ثم طلعت لها كيلوتها بحجة البرد وخليتها جالسة فوق زبي المرتخي وهي تلعب باللعبة وفرحانة من غير ما تحس بما حصل لها وربما بعدما تكبر راح تعرف باللأمر ولو كانت تقرا هذه الكلمات أقول لها ألف شكر حبيبتي الغالية على تلك الليلة التي لا انساها طوال عمري، تفارقنا عند المحطة وهي متعلقة بي كثيرا وتقول لي عمووو فقط وفرحانة باللعبة وشكرتني أمها بعدما تناولنا الفطور الصباحي في كفتريا المحطة لأني عزمتها وطلبت منها تختار كل شيء تحبه وعجبتني فرحتها وتمنيتها ترجع معاي لكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.


أختي وأنا بالحمام

في تموز الماضي حين كانت اسرائيل تضرب لبنان وتقطع طرقاته وتمنع التواصل بين الجميع، كان كل واحد يعيش في منطقة بعيدا عن الآخر، أما أنا، ولأني سعيد الحظ وأسكن في بيروت بعيدا عن أهلي في احدى القرى القريبة من النبطية في جنوب لبنان، فقد جاءت أختي الى بيتي قبل يوم واحد من بدء الحرب، ويالسعادتي حين بدأت الحرب، فقد فكرت فورا أنها ستجلس عندي فترة لم أتوقع أنها ستكون كبيرة الى هذا الحد، كنا وحدنا في البيت أنا أنام في غرفتي وهي تنام في الصالون، وكنا نتشارك الحمام وكل شيء، وكنت كل يوم وكل دقيقة أنظر الى جسدها وصدرها وطيزها وأتحسر وألعب في عضوي ليلا وأنا أتخيل أنها تقف أمامي بدون أي ملابس وتحدثني عن كل الذين ناكوها ومن فتحها وكيف، كنت بعد إقامة العلاقة معها بهذه الأشياء التي كانت تخيلات قبل العلاقة، وأكثر ما يهيجني فيها هو صدرها الكبير والواقف كأنه مستعد للنهش والأكل وكسها المنفوخ كثيرا وطيزها النافزة الى فوق كأنها تلة تراب صغيرة ترتفخ بشموخ لتعلن عن شهوتها الدافقة والعارمة، وبعد خمسة أيام فقط من وجودها عندي خرجت من البيت في الصباح لألتقي مع أصحابي، فأنا أعمل في الضاحية الجنوبية التي تتعرض يوميا للقصف الجوي من طائرات اسرائيل ولا عمل لدي إما التواجد في البيت أو الذهاب الى رؤية أصدقائي أو الذهاب الى مقهى النت القريب لرؤية المواقع الجنسية، أما في الليل فكنت أغلق باب غرفتي وأشاهد أفلام البورنو وأتخيل أختي كما سبق وذكرت.

في ذلك اليوم الجميل، خرجت في الصباح ولم أخبرها بأنني سأعود سريعا، وعدت وأنا بحاجة الى دخول الحمام، دخلت من الباب فورا الى الحمام الذي كان بابه مفتوحا، ولم أنتبه إلا حين صرت بالداخل أنها كانت تأخذ دوش ولم أنتبه الى أنني أقف أمامها وهي بكامل جسدها السكسي والجميل، خلعت الشورت الذي كنت ألبسه وجلست على كرسي الحمام أمامها مباشرة وهي أمامي.. وحين جلست ارادت أن تدير وجهها عني لكني قلت لها غير مهم بسيطة لا تقلقي، قالت أوكي، كان الدوش غزير المياه الذي تقف تحته وجسدها مغطى في مناطق كثيرة منه بطبقات الصابون يبللني بالمياه أيضا، فالمسافة بيننا أقل من نصف متر، وهذا يعني أني أصبحت بحاجة الى دوش أيضا.. ريحت نفسي وخلعت التي شيرت التي ألبسها ووقفت بجانيها بعد أن قلت لها بأنها بللتني بالمياه، ودون أن أشعر أو ألتفت كان عضوي قد كبر بسرعة ووقفت الى جانبها وهي بلا حراك، فقط كانت تتأمل في جسدي وأنا أقف الى جوارها، لم تخرج لم تخلي لي مكان الدوش ولم تقل لي أن أنتظرها الى حين تنتهي، فقط كانت مذهولة من تصرفي الجنوني، وفي قرارة نفسي كنت أفكر بأنها ما زالت تذكر ذلك اليوم حين كنا صغارا ولعبت بكسها، كنت أفكر بأنها تريد ذلك مرة أخرى، بدأت ألتصق بها حيث مجال الدوش صغير في بيتي، وهي لا ترفض ذلك، بل على العكس بدأت تكمل حمامها وكأني غير موجود الى جانبها، عندها أحسست أني أختي أحبت ذلك وهي تريد أن نكون حرين في العلاقة بل فكرت أنها لم ترفض لأنها فعليا تريد أن تقوم علاقة بيننا، كنت ما أزال ألتصق بها من الجانب، وحيث أحست بما أحسست به، درت إليها من الخلف وبدأ عضوي هو الذي يلامسها فقط لأنها كبير جدا وتخين، عنذ ذلك كنت كلما ألامسها تهرب الى الأمام لكن الجدار كان أمامها ولم تستطيع الهرب أكثر من الواقع الذي بتنا سويا فيه، صارت هي تقف أمامي ووجهها الى الحائط وأنا خلفها وعضوي يضغط على طيزها مباشرة لأنها من نفس طولي تقريبا، فأنا 182 سنتم وهي 179 سنتم، كان عضوي يبعد عن فتحة طيزها قليلا جدا، وبدأت أحسها تقترب بطيزها إلي لتزيد الضغط من عضوي عليها، ولم أكن قد بدأت بملامستها بيدي بعد لكني حين شعرت بأنها تفعل ذلك، أمسكت بصدرها بيدي الإثنتين وبدأت أفرك به وأقبل فيها من رقبتها وتحت أذنها وأضغط بشدة عليها بعضوي على طيزها وبيدي على صدرها وهي ترفع يديدها الى فوق وتضعهما على الحائط مقابلها، في هذه اللحظة أفلت يد واحد من على صدرها ومسكت عضوي فيها وبدأت أبحث عن فتحتها لأدخله فيها فورا ومن دون تردد، لكنها أنزلت يدها وأمسكت بيدي وأبعدتها وقالت لي على مهلك قليلا بعد شوي بصوت مليء بالمحن والشرمطة، وأمسكت عضوي بيدها وبدأت تتحسسه من دون أن تلتفت إليه وتراه، كنت في قمة الهياج وهي أيضا، لكني شعرت بانها تريد لهذه الفترة الأولى من العلاقة الجنسية بيننا أن تطول كثيرا لأنها لحظة لا يمكنني أن أصف الشعور فيها، كنت في قمة متعتي وهي أيضا كانت في قمة متعتها، بقينا على هذه الحال أكثر من عشرة دقائق، بعدها مباشرة أدارت وجهها إلي ووقفت أمامي، كانت المرة الأولى التي يلامس فيها صدري صدرها ووجهي وجهها وعضوي يلامس كسها المحاط بغابة ناعمة من الأعشاب الأنثوية الفاتنة، أغمضت عينيها وبدأت ألتهم شفتيها بقبلات متوحشة، والمفاجأة الكبرى أنها كانت تعرف التقبيل وخبيرة فيه، لقد دهشتني في هذا وسألت نفسي كيف تعرف أختي الصغيرة أن تقبل بمثل هذا الشكل، لكني لم أسالها عن ذلك، بل تابعت تقبيلها ونزلت أمص وأقبل وأعض بصدرها الكبير والممتليء وكأني أكل حبة مانجو كبيرة وطازجة وهي تتأوه من شدة وحشيتي وتقول لي: كمان.. كمان.. كمان.. لحظة سمعت صوتها توحشت أكثر من السابق وبدأت أعض حلماتها البنية الكبيرة كحبات العنب الأسود الحلو، أعض وأعض وأعض وهي تعلي من صوت تأوهاتها ولحظتها عادت وأمسكت بعضوي بيدها وضغطت عليها بقوة كأنها تريد أن تنتزعه من مكانه، أو كأنها تريد أن تتأكد من أنه لم ينزل محتوياته بعد، وكنت كما في كل مرة حين أهتاج كثيرا أنزل مادة لزجة قبل أن أصل القذف، ولحظتها كنت أنزل من هذه المادة بغزارة، لكنها لم تسألني أيضا ماهذا وعرفت أنها تعرفها جيدا خاصة بعد أن تأكدت من قبلاتها بأنها خبيرة في الجنس، كان عضوي على وشك الإنفجار من شدة الهياج قبل أن تنزل ريما وتقف على ركبتيها وتبدأ بمصه بوحشية تشبه وحشية قبلاتي لها، كنت أمسكها من شعر رأسها وهي تدخل عضوي الى نهاية فمها وتعاود إخراجه لتلحس برأسه الكبير والمنتفخ وتمص كل المادة اللزجة التي تخرج منه، وبقيت حوالي ثلاثة دقائق وهي تفعل ذلك، توصلني الى القذف لكنها ترجعني الى البداية مرة جديدة لتعيد الأمر مرة ثانية لدرجة أني أحسست أني سأموت منها، عادت بعد ذلك لتقف مرة ثانية، وما بدأت بتقبيلها مرة جديدة حتى أمسكت بيدي وأنزلتها ووضعتها على كسها وبدأت تفرك كسها بقوة وقالت لي أدخل أصبعك شوي شوي، قلت لها، أخاف أن أفتحك، قالت لا تخاف شوي شوي بدون ما توجعني أنا ما بنفتح بالإصبع لأن غشائي مطاطي، قلت شو؟! قالت غشائي مطاطي لا أفتح بالإصبع أو بغيره بسهولة لا تخاف، بعدها بدقائق قالت لي: حين لم يعد بإمكانك التحمل أكثر وتريد أن تكب المني من زبك قل لي، كنا قد أوقفنا الماء لأنه برد وانتهت المياه الساخنة منه، وبعد ذلك بقليل قلت لها أريد أن أكب ماذا تريدين أن تفعلي.. فنزلت فورا على ركبتيها وأدخلته في فمها وبدأت تمصه وفي أقل من دقيقة كنت أقذف داخل فيها وهي أغلقت فمها بالكامل على زبري وهو يقذف لأكثر من عشرين ثانية وما أن بدأت تختنق منه حتى أخرجته من فمها وبلعت كل ما قذفت الى داخل فمها وعادت تمصه مرة جديدة لتفرغه بالكامل في فمها، غسلت لي عضوي وخرجت من الحمام وقالت لي هلأ بجي عندك، كنت مذهولا مما حصل، غير مصدق، لكنني كنت بدون ملابس وخارج من الحمام وأختي في الداخل تغسل بالماء البارد مرة ثانية جيدها لتبرد هيجانها قليلا، وكنت سأطير من الفرح فعلا، فبعد سنوات من التخيل هاهي تمص لي عضوي وتبلع كل المني الذي خرج منه وكأنها عاهرة محترفة، لم تمضي ثلاث دقائق حتى جاءت الى غرفتي وهي تلف المنشفة على جسدها من أعلى نهيدها حتى ما تحت كسها بقليل، وتلف منشفة صغيرة ثانية على شعرها المبتل، وقفت قبالة التلفزيون فتحت الفيديو وبعده فتحت درج الخزانة وأخرجت فيلم بورنو منه ووضعته وجاءت وتمددت الى جانبي على السرير دون أن تكلمني كأنها أنتظرت أن أكلمها أنا.. بدأت تشاهد الفيلم وبعد قليل سألتها: كيف يعني غشاء مطاطي؟! قالت: يعني مثل المطاط لا يخترق بسهولة بل يمكن أن تمارس معي بشكل عادي من دون أن تخرقني، قلت لها: وهل مارست من قبل بهذا الشكل قالت لي: نعم كثيرا ومارست من الخلف أيضا.. طيزي إذا بدك مفتوحة بس كسي لأ، طرت من الفرح، قلت لها: يعني أنتي خبيرة على هذا الحديث وعندك ممارسات كثيرة، قالت: مش خبيرة خبيرة بس أنا مثل غيري كثير من البنات دايما مولعة ومهيجة، وفي مرات رجال واحد ما كان يكفيني ويطفي هيجاني!


زيارة أخت زوجتي

أنا فهد رجل متزوج أبلغ من العمر تسعة وثلاثون عاما موظف حكومي في مدينة الرياض وزوجتي فاطمة امراة جميلة لديها واحد وثلاثون عاما معلمه، ولدي ولد وبنت في المرحلة الابتدائية والمتوسطة..

في أحد الأيام خرجت من غرفة نومي على صوت زوجتي وهي تكلم أختها ناهد في مدينة أخرى لتخبرها أنها ستأتي إلينا لأن لديها دورة في مجال اختصاصها ومدة الدورة ثلاثة أيام لكنها ستبقى لمدة أسبوع كي تجلس أكبر قدر ممكن مع أختها التي هي زوجتي.. وكانت أخت زوجتي جميلة تبلغ من العمر ثلاثة وثلاثون عاما، متزوجة لكنها لا تنجب ولا ندري هل هي السبب أم زوجها، لأننا لم نتدخل في هذه الأمور منعا لإحراجها.. ناهد صاحبة بشرة بيضاء لديها جسم خيالي نهود كبيرة ورائعة وخصر جميل وطيز كبيرة ومرسوم بشكل مذهل.. ففرحت زوجتي بهذا الخبر ورحبت بها كثيرا وبعد عدة أيام جاءت أخت زوجتي ناهد واستقبلناها في المطار ولم يكن زوجها معها نظرا لارتباطه بعدة اجتماعات تخص عمله، فجهزنا لها غرفة لتنام بها طبعا من عاداتنا عدم الجلوس أو رؤية أخت زوجتي فكنت دائم الجلوس في الملحق الخارجي كي تأخذ أخت زوجتي راحتها، ولا أخفيكم فقد رأيت أخت زوجتي عدة مرات بدون قصد إلا أنها حركت مشاعري الجنسية بشكل فظيع لأنها تملك جسم غاية في الجمال، ففكرت كيف أصل إليها خصوصا أني كنت محروما من نيك زوجتي بتلك الفترة بسبب نفسيتها أحيانا وتعبها من الشغل أحيانا أخرى، فقررت أن أنيك ناهد وأتلذذ بجميع مفاتنها ولكن كيف؟؟ فكرت كثيرا وكثيرا فتذكرت صديقي الصيدلي ماهر وهو من جنسية عربية لكنه كان صديقا خاصا نخرج سويا في فترات كثيرة، فذهبت إليه مباشرة وعندما صعد سيارتي التفت إلي وقال من نظرتك يبدو أن لديك موضوع تريد مناقشتي فيه، فقد كنت أشكو له أحيانا من وضعي مع زوجتي أو وضعي في العمل وكان نعم الصديق في نصائحه واستفدت منه كثيرا.. عندها نظرت إليه وقلت فعلا لكني أريد مساعدتك لي بشيء يخص صيدليتك، فقال كل ما في الصيدلية تحت أمرك لكن أخبرني ماهو هذا الشيء الذي جعلك تأتي إلي مباشرة دون أن تتصل بالهاتف وتطلب ما تريد، فأخفيت عليه ماذا أريد في الحقيقة، وقلت له أريد حبوبا لتزيد الشهوة عند المرأة فزوجتي لديها برود غريب يحرمني من ممارسة الجنس معها، فضحك وقال لو أرسلت ما تريد برسالة لأتيت به لباب بيتك دون العناء والمجيء إلي.. ثم قال عموما هناك أنواع كثيرة وقوتها تختلف فيها القوي والمتوسط وأقل من المتوسط فماذا تريد، فقلت له دون تردد أريد أقوى نوع! فقال لهذه الدرجة زوجتك غير راغبة في الجنس؟ فقلت نعم وهو لا يدري أني أريد هذه الحبوب لناهد أخت زوجتي، فقال أبشر بعد ساعة أذهب للمستشفى وأدخل الصيدلية وأحضرها من صديقي المناوب هذه الليلة، وفعلا بعد ساعة كانت الحبوب في حوزتي وقال لي ضعها في عصير بعد طحنها جيدا وفي غضون ساعة سترى زوجتك كالمجنونة تلاحقك في البيت وأكمل جملته وهو يضحك، فشكرته وانطلقت للبيت وطحنتها وجهزتها لكن ما أقلقني كيف سأضعها في عصير ناهد وأنا لا أستطيع حتى رؤيتها أو المرور بجانبها ومن الصعب أن أطلب من زوجتي أن تعطي ناهد عصيرا مني فما السبب وستحتار زوجتي بتصرفي هذا، وعندها جلست في ملحقي الخارجي وكلي تفكير كيف أضع لها حبوب الشهوة في عصيرها أو قهوتها أو أي شيء، عندها لمعت في ذهني فكرة وهي أني أنتظرها عندما تنتهي من دورتها وتكون موجودة في البيت لوحدها لأني وزوجتي نخرج للدوام وأبنائي للمدرسة ونعود بعد الظهر، فقررت أنه في هذا اليوم أطلب من زوجتي عدم إعداد الفطار الصباحي قبل الذهاب للدوام وأنا سأحضر الفطار من الخارج، وطلبت من زوجتي أن تسأل أختها ناهد ماذا تريد فكان الفطار عبارة عن سندويتشات وعصائر ومن حسن حظي طلبت ناهد عصيرا مختلفا كان عصير الفراولة، أما زوجتي وأبنائي فكان عصيرهم البرتقال وهنا أيقنت بأن خطتي نجحت وذهبت سريعا وعدت بالفطار وقبل الوصول وضعت الحبة المنشطة جنسيا في عصير الفراولة وحركته ورججته جيدا وذهبت لأفطر في ملحقي ومن ثم ذهبنا للدوام أنا وزوجتي وأبنائي، بينما قالت ناهد لزوجتي أنها ستنام وستقوم لإعداد الغداء.. ذهبنا وطول الطريق أفكر ماذا سيحدث وطبعا بعد إنزال زوجتي وأبنائي ذهبت لعملي وجلست حوالي الساعتين واستأذنت من مديري بسبب أن زوجتي لديها موعد في المستشفى، وخرجت مسرعا لبيتي وفي عودتي اتصلت بزوجتي وأخبرتها أني نسيت بعض الأوراق المهمة للعمل وأريد أخذها وطلبت منها أن تتصل بأختها ناهد وتخبرها كي تدخل غرفتها حتى أخرج وفعلت ذلك كي تكون ناهد على علم بوصولي وأرى ماذا ستفعل معي حين تكون الشهوة أعمت عينها وفتحت الباب بهدوء ودخلت إلى أن مررت بجانب غرفة ناهد، وكانت غرفتها قبل غرفتي أنا وزوجتي فشدني ما رأيت فقد كان الباب مفتوحا نصفه وهي نائمة على ظهرها وتلبس فستان نوم قصير إلى نصف أفخاذها ويدها على كسها وكأنها نائمة فانطلقت إلى غرفتي وبدلت ملابسي ولبست البوكسر دون تيشيرت وزبي يريد أن يخترقه بسبب منظر نهود وفخوذ ناهد، وتسللت بهدوء إلى غرفة ناهد وأنا لا أدري هل هي فعلا نائمة أم تتصنع النوم، فقررت أن أنيكها مهما كان وضعها فوقفت قليلا أتأملها ويدي على زبي ثم أخرجت زبي من البوكسر وسحبت يد ناهد بهدوء ووضعتها عليه وكان دافئا متصلبا وكبيرا ولم تتحرك ناهد أبدا وبعدها أنزلت يدي على فخذها بهدوء وبدأت أمرر يدي على فخذها إلى أن وصلت لكسها فحركت أصابعي أداعب شفرات كسها وأحرك بظرها وهي لا تتحرك فتأكدت أن الحبوب جابت مفعولها فرفعت فستانها القصير إلى بطنها ورأيت كلسونها الأحمر فبدأت أبوسها وألحسها من أقدامها وأدخل لساني بين أصابع قدميها وأكملت تلحيسي وتبويسي صعودا إلى أفخاذها إلى أن وصلت لكسها وأقبلت عليه بشهوة قوية أبوسه من فوق الكلسيون، وبعدها أزحت الكلسيون قليلا وتركت للساني المجال ليداعب هذا الكس الجميل وبدأت ألحسه وأحرك البظر بلساني وأمصه وأدخل اصبعي في كسها وأنا أمص بظرها وكنت أسمع تأوهات بصوت منخفض واستمريت في مصي ولحسي لكسها وصعدت لبطنها ألحس صرتها وأحرك لساني على بطنها إلى أن وصلت لنهودها فأبعدت السنتيانات وأطبقت على حلماتها مص ولحس وبدأت التأوهات تزيد دون خجل ووصلت لرقبتها ومصمصتها بهمة أكبر ورأيت يدها تنزل على كسها تحركه، فواصلت إلى شفتيها وحركت لساني عليها وبدأت أبوسها بهدوء وأمصها ولاحظت أنها فتحت فمها فأدخلت لساني ألاعب لسانها وأعود لأمص شفتيها الشهية وانزلت يدي على يدها وبدأت أحرك معها كسها وبعدها قلبتها بهدوء على بطنها فظهرت لي طيزها الفاتن ووضعت مخدتها تحت بطنها كي تبرز طيزها أكثر وبدأت أبوسه وأعضه عضات خفيفة وفتحت فلقتيها وأدخلت لساني داخل فتحتها وكانت ترجع بطيزها على لساني ليدخل كله مع تأوهات وآهاااات بصوت مسموع فاصبحت ألحس طيزها وكسها معا وسحبت المزلق (الكي واي) الذي أحضرته معي عند ذهابي إلى غرفتها فركزت في لحسي ومصي على كسها ووضعت قليلا من المزلق على فتحة طيزها وأصبحت أمص كسها وأدخل أصبعي في طيزها كي أوسعه بحركات دائرية إلى أن أدخلت ثلاثة أصابع وتأوهاتها وآهاتها تزيد كأنها تريد أن تخبرني أنها تشعر بما أعمل وأنا مواصل في لحسي ومصي وادخال اصابعي في طيزها وبعدها أبعدت البوكسر وبدأت أفرش زبي على كسها وهنا زادت تنهداتها وآهاتها فسمعت آآآآآآهـ آآآآآآهـ بصوت يملأ الغرفة وبدأت هي بارجاع نفسها على زبي كي يدخل أكثر وساعدتها ودفعت زبي في كسها دخولا وطلوعا فصرخت ناهد آآآآآآآآه آآآآآآآآه أكثر آآآآآآآآه أقوى، فأدخلته وأخرجته عدة مرات وأصابعي مازالت في خرم طيزها وبعدها سحبتها لتعمل حركة الفرنسي (السجود) وبدأت أحرك زبي وأفرشه على خرم طيزها وادخله قليلا قليلا إلى أن دخل كله ويدي تحرك كسها وأصابعي تحرك بظرها فأصبحت ناهد ترجع بمؤخرتها على زبي بشكل قوي وهستيري وتقول أسرع اكثر اكثر اكثر قربت أنزل أرجوك فهد أقوى أقوى فأمسكتها من خصرها وسحبتها علي وأصبحت أدخل زبي وأخرجه بشكل سريع جدا إلى أن قربت تنزيلتي، فسألتها أين أنزل المني؟ فقالت جوا طيزي أريد أن أحس بحرارته فيني ونزلت جوا وحست بحرارة المني وشهقت وجابت شهوتها وانسدحت على بطنها وانسدحت فوقها قليلا امصمصها وأشفشفها وهي مستلقية وساكتة فأخذت الكي واي والبوكسر واتجهت لغرفة نومي وأخذت دشا سريعا وخرجت من البيت دون أن نتكلم أبدا، إلى أن سافرت وعلمت فيما بعد تقريبا بعد شهرين أنها ستأتي إلينا بمفردها لتشتري أغراضا ليست موجودة في مدينتها!


زوجتي ونيك الطيز

قبل الزواج سألتني زوجتي إذا كنت أحب نيك الطيز، أجبت بأنني لم أمارسه كثيرا فإذا رغبتي به ليس عندي مانع، زعلت مني وعاتبتني هل تقبل تنيك زوجتك من طيزها؟ هذه قلة إحترام وعيب لا يصح و و و ومحاضرة طويلة جعلتني أشعر بالذنب لساعات، بعد زواجنا بعدة أشهر كنت خلف زوجتي العارية أسخنها لإشتهائي أن أنيكها بالوضع الفرنسي وكنت أفرك زبي الصلب على طوله في شق طيزها وهي ترقص بطيزها وتتأوه وتنمحن لزيادة شهوتي لها إلى أن علق رأس زبي على خرم طيزها وشعرت بأنها تدفع طيزها للخلف وتضغط زبي على خرم طيزها أكثر فأكثر، فتراجعت للخلف

- ما هذا الذي تفعلينه؟

فأجابت دون التوقف عما تفعل بل استمرت بالضغط أكثر

- أريد أن أعرف إحساس النيك في الطيز؟

خفت أن تكون توقع بي في مطب كالسابق، فتراجعت ونكتها في كسها كالعادة، بعد عدة أسابيع كنت خلفها ونحن الإثنان في حالة محنة غير عادية وأفرك زبي على شق طيزها كالعادة فعلق رأس زبي على خرم طيزها بسبب حركتها حيث بدأت تضغط للخلف كلما وصل رأس زبي عند خرم طيزها، تشجعت قليلا هنا وبللت بريقي رأس زبي وصرت أساعدها بلطف عندما تضغط للخلف لإدخال رأس زبي في طيزها.. ولما كررت الحركة عدة مرات بللت بريقي خرم طيزها ورأس زبي وبدأت أضغط لأساعدها بإدخال زبي في طيزها حتى لما كررت المحاولة أمسكتها من خصرها وأمسكت زبي باليد الثانية وهمست في أذنها بعد عدة قبلات في رقبتها: الآن إرجعي بطيزك لعندي واثني ركبتيك حتى أدخل رأس زبي في طيزك.. وفعلت تماما ما قلت لها حتى دخل رأس زبي وأحست بالألم، قلت لها وأنا أقبل رقبتها وأصفع طيزها

- هل هناك أي مشكلة؟

- إنه موجع

- هل ترغبين أن أخرجه من طيزك؟

- لا لا لا..

قبلتها أكثر وقلت لها

- إسترخي وستتعود طيزك عليه

بعد لحظات شعرت بأنها استرخت وأن طيزها تقبلت زبي

- أدخله أكثر

ريقت زبي وضغطته داخل طيزها لنصفه فصرخت آآآآآه

سألتها وأنا أصفعها على طيزها وأمصمص رقبتها

- هل تريدين أن أخرجه؟

- لا لا لا لا... مؤلم ولكنه لذيذ، أدخل المزيد منه

وضغطت دفعة واحدة إنزلق فيها زبي الكبير إلى آخره في طيز زوجتي الحبيبة، صرخت بصوت عالي

- آآآآآآآييييييي.. حلو زبك حبيبي، شعوري بامتلاء طيزي لا يعادله شعور.. إنه رائع.. إنها لذة غير عادية، حبيبي.. نيكني.. نيك طيزي واستمتع بها

ومع كل صرخة أأأييي كنت أنيك طيز زوجتي وأشعر بإقتراب قذفي ومرة واحدة دفعت زبي بكل قوة لدي داخل طيز زوجتي وبدأت بقذف كل ما لدي من مني بعمق داخل طيزها وهي تزيد من تشجيعي على نيك طيزها، حتى لم أعد أستطيع أن أصرخ أكثر مما صرخت وأنا أفرغ كل قطرة من مخزون المني داخل طيز زوجتي الرائعة.

تركت زبي حتى انزلق خارج خرم طيز زوجتي وأنا لم أتوقف عن ضمها وشمها وتقبيلها وهي سعيدة وقالت: لقد ارتكبت خطأ كبيرا بأنني لم أطلب منك أن تنيكني في طيزي منذ أول يوم نكتني فيه. أنا أحبك كثيرا وأريدك أن تعوض لي الأيام الماضية في كل مرة تنيكني تنهي النيك داخل طيزي وتشبعها بالمني، وأجمل ما فعلت زوجتي في اليوم التالي عندما عدت من العمل لأجدها عارية في السرير وتناديني بكل شرمطة تعال حبيبي طيزي تنتظرك أنت وزبك، دخلت إلى غرفة النوم لأرى جمالها وجمال طيزها التي لا تقاوم، وخلال ثواني كنت عاري وزبي منتصبا جاهز للنيك، أخذته ترضعه وتستمتع به حتى أتيتها من خلفها أفرك رأس زبي في كسها فقالت لا حبيبي أريده في طيزي اليوم أنا جهزت طيزي لزبك ينيكها ويفتحها اليوم، وكلما حاولت أن أدخل زبي في كسها أعادت نفس الكلام فنزلت على طيزها ألحسها ولم أصدق ما أجمل رائحتها وكيف عطرت خرم طيزها بهذا العطر الأخاذ.. قلت لها صحيح إنك مجهزة طيزك بشكل رائع ولا يقاوم، فأجابت إذا حبيبي نيكها وأعطيها زبك الكبير، وفعلا ما أن بدأت فرك رأس زبي في خرم طيزها حتى دفعت طيزها للخلف وأمسكت زبي لينزلق رأسه وأسمع تأوهاتها التي تزيدني هياجا وانتصابا، ثم قالت نيكني حبيبي، أريد زبك كله في طيزي، أريد أن أستمتع به يؤلم طيزي ويفتحها حتى أشعر بمنيك يقذف فيها، آآآآآييييييييي أريد المزيد حبيبي اضربني على طيزي ونيكها حبيبي، وكلما حاولت إخراج زبي من طيزها لأدخل في كسها كانت تعترض بشرمطة كلها إثارة وتعيد لا حبيبي طيزي أنا أريد زبك في طيزي وكانت هذه المرة فعلا مخصصة لنيك طيز زوجتي وإمتاعها وقذفت في طيزها ثلاث مرات ثم سألتها كيف البنات ترفض نيك الطيز وتقول بأنها لا تستمتع به؟ أجابت هؤلاء مساكين تم إغتصاب طيازهم ولم ينتاكو مثل ما عملت أنت معي، فهم يخافوا من تكرار التجربة، ولكن مع زب حبيبي أي بنت ستستمتع بنيك الطيز .

لا تزال زوجتي تطلب نيكها في طيزها كل مرة أنيكها وبعد عشرين سنة، أنا أعشق هذه المرأة وأعشق طيزها!


تبادل زوجات ولكن بمقابل

مثل اي عائلة اكتوينا بنار ارتفاع اسعار، قلة الموارد.. تحملنا سنوات كثيرة من المعاناة والصبر فقد كنا نعيش حياة أقل مايقال عنها ممتازة لكن كل شيئ تغير، مالحل اذا، فكرنا أنا وزوجتي بكثير من الحلول ومنها الهجرة ولكن الهجرة تريد مصاريف باهظة ولاني كنت وأنا وزوجتي متحررين اقترحت عليها ان نجرب فكرة التبادل بمقابل وعملنا حساب وهمي على الفيس بوك وصرنا نتعرف على اناس كثيرين عندهم ميولنا وطبعا تعرفنا على من كان صادقا ومن كان يكذب وايضا من كان سنجل مستعد لتلبية متطلباتنا صدقا رغم الحاجة لكني رفضت رفضا قاطعا لهذه الفكرة وخوض هذه التجربة لاني بالاساس لست من يبيع لحم زوجته لاي طالب متعة.

مرت الايام ونحن نبحث عن عائلة الى حين وجدنا عائلة ثرية عندها شغف لهكذا لقاءات، وعندما تكلمنا عبر الفيديو كان هنالك قبول من العائلة الأخرى وعرضو علينا مبلغا جيدا، وبالفعل اتفقنا على موعد نذهب نحن وهم الى احد الشواطئ في طرطوس.. وفي اليوم الموعود جهزنا انفسنا وسافرنا اليهم فقد كانو قد سبقونا، وعند الوصول رحبو فينا اجمل ترحيب.

رحب بنا علي وزوجته يارا، شربنا العصير وصرنا نتحدث ونتعارف.. كان علي يبدو عليه الخجل قليلا بعكس يارا التي كانت مرحة وكان القاسم المشترك بيننا اننا اول مرة سنجرب التبادل الحقيقي.. مع مرور الوقت ارتحنا لبعض وصرنا نتبادل احاديث تخص البلد والعمل وهكذا ولم نتطرق بالبداية للحديث بالجنس.

مر الوقت وبدانا نشعر بالجوع لان الجميع لم ياكلو شيئا فاقترح علي ان نذهب أنا وهو لجلب الغداء الذي اختاره علي من افخم المطاعم التي تهتم بالاكل البحري من اسماك، عدنا للشاليه وكانت كل من زوجتي رهف ويارا قد بدلا ملابسهما وارتديتا لباسا خفيفا شورت وتيشرت لرهف وايضا شورت وتيشرت ليارا.. وصدقا كانت مفاجئة لاني عرفت ان يارا جلبتهم لزوجتي، تناولنا الغداء الذي كان لذيذا جدا وبعده قررنا النوم قليلا لاخذ قسط من الراحة فلدينا سهرة طويلة وكل منا ذهب لغرفة كي ينام وكانت الساعة تقارب الثاثة والنصف ظهرا في الغرفة

رهف: حسن هل نحن في حلم ام ماذا

أنا: نحن بالحقيقة حبيبتي، اريد ان اسالك كيف هو شعورك الآن واننا امام تجربة اولى لنا في هذا المجال

رهف: حبيبي أنا فرحة.. دا علي ويارا يبدو عليهم انهم ارتاحو لنا وأنا ارتحت لهم وحاسه انهم سوف ينقذونا من ازمتنا المادية

أنا: نامي حبيبتي ولاتفكري الا بسهرة اليوم فانا ايضا ارتحت لهم

وفعلا نمنا تقريبا حوالي الساعتين ونصف

بعدها خرجنا للصالة لنجد علي ويارا جالسين ينتظران ان نفيق لاني من عشاق المتة.. طلبت من زوجتي الذهاب للمطبخ وتحضيرها لنا.. كانت يارا ماتزال تلبس الشورت وعلي كان يلبس شورت قصير ايضا، قلت لهم مارايكم بالذهاب للشاطئ للسباحة بعد ان نشرب المتة.. ففاجئني علي وقال صديقي حسن ارجو ان لاتزعل مني اريد ان اقضي يومنا هذا داخل الشاليه والجلوس معكم اطول وقت ممكن لاني ملزم بعمل ويجب ان اغادر الشاليه الساعة العاشرة مساءا، ولكن اطمأن فقد حجزت لكم الشاليه لمدة اربعة ايام كي تستمتعوا باجواء البحر، فقلت له لاعليك ما من مشكلة، واستغل وجود زوجتي وزوجته بالمطبخ وقال لي صديقي أنا احب ان تكون بيننا علافة صداقة بعيدة عن اي شيى وأنا عندما قبلت بطلبك للتبادل بمقابل في البداية لم يعجبني الامر ولكن احببت الفكرة.. صديقي بعد ان تعرفت عليكم جيدا احببتكم وكذلك زوجتي احبتكم لذلك أنا سوف اترك لك مبلغا جيدا تتدبر به امرك وهو اكثر مما اتفقنا عليه ولكن اعلم انه من باب المحبة وليس دفع ثمن المتعة!

شكرته كثيرا لحسن تفهمه لظروفنا ووعدته اننا سنكون اصدقاء حتى لو بدون مقابل ووعدته انه سيستمتع بالساعات التي سيبقى معنا فيها.. شربنا المتة واستمتعنا بالحديث

مواصفات جميع ابطال القصة علي عمره حوالي 30 عاما طوله حواي 176 سم، اسمر له لحيه خفيفة جسمه رياضي نوعا ما... يارا عمرها 26 عاما بيضاء البشرة طولها حوالي 165 سم صدرها متوسط، طيزها مكورة متوسطة ايضا، لكن جميلة... أنا عمري 29 ابيض البشرة طولي حوالي 178 سم رياضي... زوجتي رهف عمرها 25 عاما حنطية البشرة طولها 166 سم عيونها واسعة جميلة الوجه، صدرها كبير مؤخرتها متوسطة.

بعد ان زال الخجل قررنا ان نبدا.. قلت لهم اذهبو الى غرفكم وغيرو ملابسكم ونحن سوف نغير

ملابسنا والذي ينتهي اولا ياتي الى الصالة، وكان داخل كل غرفة حماما خاصا فدخلت أنا اولا استحميت وكنت قد نزعت شعر عانتي مسبقا ووضعت مزيلا للعرق ولبست بوكسر فقط وخرجت بعدي دخلت رهف واستحمت وخرجت ترتدي دلوعة حمراء قصيرة بدون سنتيان وتحتها كيلوت صغير مثير.. كان يعيب زوجتي فقط بروز بطنها قليلا، وبعد ان انهينا، لبست الشورت وتيشرت وخرجنا ننتظر خروج علي ويارا.. وبالفعل خرج علي اولا وكان يرتدي شورت جينز وتيشرت ابيض وبعد قليل خرجت يارا وهي ترتدي ايضا دلوعة جميلة لونها ازرق وافخاذها تلمع من تحتها

أنا: علي شو رايك هون بالصالة ام باحد الغرف

علي: تعالو لغرفتنا ففيها سريران واسعان

وكان عيون علي تفضحه، فقد اعجب بلحم زوجتي المكتنز.. دخلنا الغرفة وقال علي يارا روحي لعند حسن ورهف تجي لعندي، فقالت له اوكي حبيبي، وفعلا ذهبت رهف لعند علي وأنا صرت مع يارا، فقال علي ياجماعة ماحدا يخجل يعتبر انو كل واحد مع زوجته وليس تبادل وضحكنا جميعا.. استلقت يارا على السرير ومازالت تلبس دلوعتها، والدلوعة هي روب قصير بدون اكمام يلبس بسهرات الجنس، وباعدت بين قدميها لارى مابينهما، فكان كس حليق وردي اللون مثير جدا، فنزلت وباعدت قدميها ماسكا بفخديها الابيضان ليصبح كسها بوجهي مباشرة، فنزلت الحسه وادخل لساني داخله مستغلا خبرتي باثارة بظرها، صارت تان وتصرخ من المتعة وأنا غير مكترث بها وازيد من حركات لساني وسائل شهوتها ينهمر كالشلال على لساني، توقفت قليلا لالقي نظرة على زوجتي وعلي، لاجدهم منسجمين وكان علي يقلدني لكن الفرق ان زوجتي صارت عارية وزوجته مازالت تلبس الدلوعة، راتني زوحتي وابتسمت، زادت اثارتي لرؤيتها مستمتعة، فقمت وقلعت يارا ماتلبس وأنا قلت لارضع اثدائها المثيران مبدلا بين الحين والآخر بينهما، بعد دقائق قلعت ما البس واعطيت يارا قضيبي الذي اعجبها شكله ولونه الزهري واخذته وصارت ترضعه تارة وتلحسه تارة، وكانها اول مرة ترى قضيبا، وضعت يدي على راسها اطالبها بالتوقف لكي أبدا مرحلة النيك، وفعلا اخذت الوضع المعتاد عند جميع النساء ورفعت رجليها لاستل قضيبي وادخله داخل كسها الغارق بماء شهوتها وبدات النيك وبدات هي بالصراخ وايضا القيت نظرة على زوجتي ورايت علي ينيكها بالوضع الفرنسي وهي مستمتعة ويرح جسمها من حركات النيك، ومرت دقائق اخرجت قضيبي من كس يارا وصرت اقذف حممي على صدرها وفمها وانتهيت من النيك واستلقيت بجانبها اتابع مايجري بين علي ورهف، علي كان ينيك كس زوجتي بعنف وهي تصرخ ويضربها على مؤخرتها المثيرة الى ان قرب ان ياتي لبنه، اخرج قضيبه من كس زوجتي بسرعة واسرع بالاتجاه وصار يقذف على وجهها الا ان غرقها بحليبه، استرحنا لساعة تقريبا وعدنا بجولة أخرى كانت مثيرة واطول من الجولة الماضية وفي الساعة العاشرة سافر علي وزوجته بعد ان شكرانا على هذه المتعة ووعدونا بلقاء آخر بحسب الظروف.


أول مرة في بيت الدعاره

اول مرة في حياتي الي مارسته في ذلك اليوم مع بائعة هوى داخل بيت دعارة وكان احلى كس وأول لذة جنسية اشعر بها في حياتي علما اني انسان خجول ولا اخالط الفتيات رغم اني اشتهي الجنس والنيك، لطالما حلمت وتمنيت ان انيك وفي كل مرة ارسم في مخيلتي فتاة بملامح مثيرة ومفاتن قلما تجدها عند النساء العاديات واحيانا حتى فتيات افلام الاباحة لا تعجبنني رغم انه في الواقع بمجرد ان اتحدث مع فتاة او أرى فتاة تلبس القصير او الضيق حتى اسارع الى الاستمناء ورغم ذلك فانا من شدة خجلي لا املك الجراة لمواجهة فتاة او طلب النيك منها ولم يسبق لي وان اتخذت صديقة الى ان جاء ذلك اليوم الذي عشت النيك الأول في حياتي فيه، يومها كنت مع شلة من الاصدقاء وكنا نحكي عن السكس وعن الفتيات وكل واحد كان يحكي عن مغامراته الجنسية مع صديقاته لدرجة اني احسست باشتهاء قوي الى الجنس رغم اني كنت اعلم ان اغلب قصص السكس التي كان يحكيها الاصدقاء اما من صنع الخيال او مبالغ فيها كثيرا لكن احدهم اخبرنا ان هناك بيت دعارة فيه فتيات جد مثيرات ومن كل الاعمار والسعر حسب جمال الفتاة وسنها وهنا بدات الفكرة تكبر داخل راسي حتى اعيش النيك الأول في حياتي وأرى حقيقة الجنس مع فتاة.. ورغم ان الامر لم يكن يستلزم الا الاتجاه الى ذلك المكان مع حفنة من النقود حتى انيك وامارس الجنس لكن خجلي جعلني اتردد وفي كل مرة اقرر الذهاب تخونني الشجاعة لذلك بقيت اهيئ نفسي جيدا الى ان جاء اليوم الذي قمت فيه من النوم صباحا وزبي مثل الخشبة ولما فتحت نافذة الغرفة كي ادخن قابلتني احدى الجارات تنشر الثياب المغسولة وهي ترتدي روب نوم وحين انحنت كانت بزازها البيضاء تقريبا ظاهرة تماما واخرجت زبي وأنا انظر اليها وبدات استمني وأنا أرى بزازها وهي لا تعلم اني افعل ذلك لان سور الشرفة كان يصل الى بطني، وفي لحظة من اللحظات نزعت يدي عن زبي بعدما سمعت صوت طرقات على باب غرفتي واخفيته ومن شدة المفاجئة والخوف انكمش زبي بسرعة وكانت أمي هي من تدق وتطلب مني ان اتوجه الى مكتب البريد كي ادفع مستحقات الهاتف وحين امسكت الفاتورة اعدت اغلاق الباب واتجهت الى الشرفة كي أرى البزاز مرة أخرى لكني وجدت الجارة قد اغلقت النافذة واكملت نشر الغسيل، وهنا تسلحت بشجاعة غريبة كي اتوجه الى بيت الدعارة كي اعيش النيك الأول في حياتي لان كل الامور كانت تدفعني فالمكان يقع امام مقر البريد والشهوة بلغت مداها وزبي في ذلك اليوم راى بزاز بيضاء شهية وفوق هذا كنت احلم بالنيك منذ ان بلغت.

اتجهت مباشرة الى مكتب البريد ودفعت مستحقات الهاتف ثم خرجت ومررت من مكان بيت الدعارة وكان عبارة عن عمارة في طابقها السفلي هناك بيت تعيش فيه امراة معروفة في المنطقة تشغل الفتيات في مجال الجنس رغم ان الشرطة كانت تداهم المكان من حين لاخر لكنها كانت تتمتع بنفوذ قوي، وحين تاكدت من ان المنطقة خالية من المارة وسط تلك الاجواء الحارة اتجهت الى البيت وبدات ادق على الباب وقلبي يدق مع الدقات فانا ساعيش النيك الأول ولا اعرف كيف تمر الامور وكانني مقبل على ليلة الدخلة فزبي مل من الاستمناء والمرج باليد، المهم بعد ان دقيت حوالي ثلاث مرات فتحت امراة عمرها حوالي خمسين سنة وقميصها مفتوح الى درجة ان بزازها تقريبا كانت مكشوفة وزاد هنا خفقان قلبي وكانت نظراتها حادة جدا ثم سالتني عن حاجتي وهنا لم اجد ما اقول فقلت لها هل اخطات العنوان وسالتها ابحث عن عن عن.. ولم استطع الاكمال ومن حسن حظي ان المراة خبيرة في السكس وكانها تعلم انني ساعيش النيك الأول ولم يسبق لي ان نكت فتاة من قبل فامسكتني من يدي ثم جرتني داخل رواق البيت.

كان البيت مشكل من رواق وحوالي خمسة غرف وصالة وعرضت علي اسعار الفتيات فطلبت منها ان تحضر لي فتاة تكون بيضاء البشرة وبزازها كبار وقبل ان اكمل حديثي اشارت الي بيدها الى الغرفة الثانية على اليسار، فتحت لي باب الغرفة وطلبت مني الدخول بعد ان اعطيتها ما يعادل 10 دولار امريكي وطلبت مني ان ادفع للفتاة نفس السعر بعد ان انهي النيكة وما ان دخلت حتى احسست بشعور غريب جدا فانا سامارس النيك الأول في حياتي ولا اعرف طعم الجنس وصار قلبي يدق اكثر واكثر ومن شدة خجلي رفعت نظري الى الفتاة بعد مدة من الدخول، كانت فتاة عمرها حوالي 25 سنة ومثلما طلبت بيضاء البشرة وصدرها كبير وكانت تلبس تنورة قصيرة جدا وهي تمسك سيجارة وحتى ادخل معها في الاجواء جلست امامها واشعلت سيجارة وقد انتصب زبي عليها ثم بدون مقدمات لمست فخذها وكان ناعما جدا فزاد لهيبي وكان احساس رائع جدا، ثم طلبت منها ان تخرج بزازها فاخرجت البزة اليمنى وكانت كبيرة وجميلة جدا ولون حلمتها وردي فاتح فرحت ارضع وهي اول مرة ارضع البزاز منذ ان توقفت عن رضاعة صدر أمي ثم اخرجت زبي وكان على وشك الانفجار من الشهوة وعرضت على الفتاة ان ترضع زبي فوافقت لكنها بمجرد ان مصت الراس حتى احسست اني على وشك القذف فطلبت منها ان تتوقف وهنا فتحت رجليها وكان كسها محلوق ونظيف جدا ثم وضعت زبي على الكس وأنا ارتعش من الشهوة لانني سامارس النيك الأول في حياتي، وقبل ان أبدا النيك اعطتني كابوت وطلبت مني ان اضعه على زبي وهو ما فعلته ثم فتحت رجليها ودفعت زبي داخل كسها واحسست بلذة كبيرة وحرارة جميلة جدا حتى بدات ارتعش من الشهوة ولم يستغرق الامر اكثر من عشرة ثواني حتى اهتز جسمي كله وانفجر زبي يرتعش داخل كسها بالمني وأنا اقذف واقبل شفتها، واخيرا ارتخى زبي داخل الكس بعدما افرغ كامل المني ثم سحبته والكابوت يكاد ينفجر من كثرة المني بعد ان حققت حلمي في النيك الأول وذقت الكس وحلاوته ومن حسن حظي تزوجت بعد هذه الحادثة بحوالي سنة والان شبعت الكس بعد ان تزوجت.


زوجتي وإبن خالي

زوجتي ذات جسم سكسي وعود فرنسي صدرها جميل جدا والحلمات واقفه دائما خصرها رفيع ذات طيز ليس كبير متوسط كسها من النوع الكبير عندما نمارس الجسم تدفع بنفسها ليدخل زبي الى اقصى مرحله تحب الممارسه كثيرا.

لاحظتها اكثر من مره وأنا اتلصص عليها انها تمارس العاده السريه وتدخل الخيار في كسها وثم تدخل اكثر من اصبع من يدها في كسها وهيه تتاوه وتتصبب عرق وهي في الحمام عند الاغتسال.. مع العلم اننا نمارس الجنس كثيرا لكنها شوهوانيه كثيرا، راتني اكثر من مره وأنا امارس العاده السريه كان باب الحمام لايقفل ودخلت اكثر من مره وأنا جالس امارس العاده السريه كانت تبتسم وتخرج، لاحظت في الفتره الاخيره تردد إبن خالي كثيرا للبيت عندنا وبكثره عكس سابقا كان لاياتي الا بالمناسبات فقط والان بكثره، الى في يوم من الايام ذهبت للعمل وعدت مبكرا وكانت الصدمه ان سمعت صوت كلام داخل المنزل وتحديدا عند الترك الخلفي للمنزل وذهبت هناك وأنا اتحرك بصوره لا يلاحظ احد وجودي ولاحظت عندها دون ان يعرف احد ورايت ان زوجتي واقفه في الممر الخلفي وابن خالي يقف قربها وكان يرتدي شورت وكان زبره منتصب كانه صاروخ وهيه منحنيه نحو الارض ترتب بعض الاغراض في خلف المنزل وكانت ترتدي ثوب قصير جدا وتنحني ويظهر لباسها الداخلي وكانت زوحتي من النوع الذي لا ترتدي الستيان وقد ذكرت ان حلماتها من النوع المنتصب وطويله وكانت واضحه.. وعندما رايت موقف انتصاب إبن خالي ووقوفه بقربها وهيه منحنيه امامه ترتب بعض الاغراض حتى تسمرت في مكاني وماهي الا لحضات حتى سمعتها تناديه تعال احمل هذه الاغراض حتى اقترب منها ومس زبه فلقتا طيزها وهي لم تتحرك ساكنا وهو بقى واقفا خلفها وزبره مندفع من خلف شورت نحو طيزها ودفعها بزبه وتقدم نحوها يساعدها في الاغراض وحملو الاغراض سويا وهي مبتسمه وهو عيناه لا تفارق صدرها واضح الحلمات من خلف الملابس وزبه يزداد النتصاب حتى تخيلت سوف يخترق الشورت وينقض نحوها

حملو الاغراض تباعا وقامو بترتيبها وهو يحاول ويتمكن في كل مره ان يمس مره طيزها بزبه ومره افخاذها الواضحه العاريه لقصر ملابسها وبقو على هذا الحال اكثر من ١٠ دقائق حتى قامو بترتيب الاغراض وقال لها سوف ادخل لاغسل يدي ووجهي وفي تلك اللحظه دخلت اركض قبلهم للمنزل وصعدت واختبئت في اعلى طابق المنزل لاسترق النظر.. ودخلو هم الاثنان اعطته قدح ماء بارد شربه وذهب الى الصحيات لكي يغسل يداه ووجهه وهيه دخلت للغرفه وخرجت بعد كم ثانيه تحمل في يدها لباس داخلي وشورت وتيشيرت وكان اللباس الداخلي واضحا جدا وقالت له اكمل اغتسال يديك واذهب قبل عوده زوجي قال لها وانتي اين تدهبين؟ قالت له اغتسل قد تعرقت كثيرا ودخلت للحمام للاغتسال وبدء صوت الماء ينهمر بصوره واضحه حتى بدء إبن خالي بالتلصص بالنظر من فتحه قفل الباب وماهي الا ثواني حتى اخرج زبره وبدء يفرك به ويمارس العاده السريه وأنا صدمني حجم زبره الكبير والعريض والاسود اللون وبدء بفركه بسرعه حتى تدفق منه حليبه الكثيف الأبيض اكمل العاده ولم يتحمل الا لحضات وفتح باب الحمام بهدوء وبدء ينظر واخرج هاتفه النقال والتقاط الصور لها اكمل التقاط الصور عاد اغلق الباب وذهب مسرعا حتى غادر.....

لا اخفيكم قولا اني احسست بانتصاب كبير واحساس رائع ان احدهم هاج على زوجتي ذات الجسم الرائع والكس الكبير

نزلت مهرولا من فوق بعد ان تاكدت ان إبن خالي غادر خارجا الى الشارع وناديتها اين انتي يا حبيبتي وكاني دخلت توا للمنزل وردت لي أنا اغتسل في الحمام وفتحت باب الحمام ودخلت عندها كان الجو حارا خارج وأنا اتصبب عرقا خلعت ملابسي بسرعه بعد ان رايت حلمات صدرها المنتصبه وكسها الكبير وتفاجئت وقالت مابك قلت لها لنستحم سويا لم تعترض ودخلت معاها تحت الدوش وقلت لها حلماتك منتصبه جدا قالت طبيعي هم كذلك قلت لها لا هم اكثر انتصابا من قبل ابتسمت وقالت لا اعرف وماهي الا ثواني حتى انقضت على زبي ترضعه وترضعه حتى قذف بداخل فمها وبلعت كل الحليب وانحنت وفتحت رجليها لانيكها من كسها وادخلته رشقه واحده حتى ان اغرقته بحليبي وقالت زبرك نار واكثر انتصابا من قبل اكملنا وخرجنا للغرفه للنوم وأنا افكر بعلاقتها ب إبن خالي....

وماهي الا ايام وعدت ايضا مبكرا من العمل للمنزل لكن ليست صدفه وانما لارئ ان كان هناك شي وبدئت اسمع صوت ضحكات وكلام داخل المنزل وبدئت استرق النظر من الزجاج حتى لاحظت ان إبن خالي وزوجتى يجلسون في صاله المنزل وهيه ترتدي شورت فوق الركبه وتيشيرت بدون ستيان طبعا وابن خالي جالس قربها وماهي الا لحظات حتى ذهبت للمطبخ لتعد القهوه.

اكملت القهوه وعادت لتقديمها له وهنا لاحظت انتصاب زبر إبن خالي الضخم العريض وهي وضعت لنفسها القهوه قرب مكان جلوسها وبدئت تقديم له حتى التفت واعطته ظهرها وطيزها واحنت ظهرها لتضع القهوه على الطاوله الي امامه حتى وضعتها، وشدها واجلسها في حضنه وهنا كانت زوجتي تنتظر هذه اللحظه وهي لم تبدي اي اعتراض لجلوسها في حضنه وبدء مباشره يقفش في صدرها حتى مزق التيشيرت ليبرز ذاك الصدر الجبار ويقفش به وأنا في تلك اللحظات انتصب زبري واحسست باحساس رائع وزوجتي سوف تناك من غيري وبزبر كبير

وبدء ينزع عنها الشورت حتى عراها تماما وماهي الا لحظات واخرج زبره وتعرا عن جميع ملابسه وهنا شهقت زوجتي ذات الكس الكبير عندما رات زبره وانقضت عليه لتمص وترضع وبدئت حفله النيك الرائعه يدخله في كسها مره ويخرجه ليدخله في فمها وتفاجئت انه ناكها من طيزها بدون اي ألم دلاله انها منتاكه من طيزها سابقا.. وبقو يغيرون الوضعيات مره على الطاوله ومره على الكرسي ومره يحملها ويدخل زبه في كسها ومره على الارض وهي ترتعش تحته من شده النشوه وهو يقذف مرارا وتكرارا في طيزها وكسها وعلى صدرها حتى اغرقها، وما ان انتهى حتى اسرع للحمام وتركها كالكلبه مرميه على الارض لا تستطيع الحركه من كثر النيك واغتسل بسرعه وذهب لارتداء الملابس وخرج مسرعا.

وبعد اكثر من ١٠ دقائق قامت وهي مفتوحه الرجلين لا تستطيع المشي بصوره صحيحه للاستحمام وخرجت بعدها لتنام ودخلت عليها للغرفه وايقظتها.. مابكي حبيبتي وأنا الشهوه والانتصاب كان كبيرا لدي.. قالت تعبت جدا من الاعمال المنزليه وسوف انام ونامت طويلا، ودخلت للحمام لأمارس العاده السريه لاكثر من مرتين وبشهوه عاليه على نياكة زوجتي!!


أخت صديقي

كانت هذه أول سنة لي بالكلية وكان الصيف حار وتعرفت على الكثير من الأصدقاء وكان حينها عمري 19 سنة.. في أول محاضرة لنا لم أتعرف على أحد ولكن فيما بعد عرفت الكثير من الأصدقاء والصديقات وكانوا جميعهم محترمين ومتميزين في دراستهم مثلي.

في نهاية النصف الأول من عامنا الدراسي ظهر وائل وكان لبناني الجنسية واجتماعي جدا يحب البنات خالص، تعرفت على وائل وصارت بيننا صداقة .

في يوم دعاني وائل إلى منزلهم وطلب مني مراجعة ما فاته في النصف الأول من محاضرات لاستذكارها معا وفعلا لبيت طلبه.

في عصر ذاك اليوم ذهبت إلى منزل وائل وطرقت الباب ولم أصدق ما رأيت أمراه في قمة الجمال بل ملكة جمال حقيقية تلبس ملابس شفافة تظهر كل مفاتنها لدرجة أن ملابسها الداخلية واضحة وكان يطغي عليها اللون الأحمر ولون بشرتها شديد البياض يميل شعرها إلى اللون البني أو لون بني مع أسود لا أدري كيف يوصفون هذا اللون؟.... عيونها كبيرة ودائرية كعيون المها وفمها صغير جدا وشفائفها رغم صغر الفم ولكني أراها مكتنزة تشهي الناظر لمصها، سألتني مرحب أي خدمة؟ وأنا لست معها بل مع ذاك الجسم المنسق الممشوق الجميل وتعاريجه الفاتنة دي النساء والا بلاش وجاءني صوت من بعيد أتفضل واقف ليه؟ وعرفني بها وائل قائلا: رانيا أختي، وهي أكبر مني بثلاثة سنوات وبعدها عرفت منه أن رانيا كانت متزوجة من إبن خالتهم ومطلقة الآن وهي معهم بالبيت، يا لهذا الغبي الأخرق من يستطيع أن يترك هذا الجمال ويطلق هذا الجسم الجميل الرائع، وكانت رانيا تمتاز بجسم جنسي مشوق، وعرفها بي وبأني أفضل طالب بالكلية حتى الآن وهو يعتمد علي كثيرا وخجلت لثنائه لي أمامها .

وكانت تأتي بين الحين والآخر لتقدم لنا عصير أو شاي.... ألخ وكلما تنحني لسكب العصير أو الشاي أجد عيوني تخترق النظر إلى تلك التفاحتين الكبيرتين وكانتا ظاهرتان لي من فتحة الصدر على ثوبها الشفاف، وأنا أحاول جاهدا على تحمل كل ذلك وكانت مشيتها فيها دلع ودلال مغرى ولم أستحمل وطلبت من وائل أن نؤجل ما تبقى من المذاكرة إلى يوم آخر لأن عندي مشوار مهم تذكرته الآن.. وعند الخروج كانت تقف رانيا بكل ما فتنني بالقرب من الباب وعند الطلوع لامست يدي مؤخرتها بعد أن ودعتها سريعا وذكرت لوائل رقم تلفوني بسرعة وأخذت أكرره وقلت في نفسي عسى ولعل صوتي وصل إلى مسامع رانيا وعلمت برقم التلفون .

رجعت المنزل وكنت في غاية التوتر والارتباك وذلك الجسم المنسق والوجه الجميل لم يفارقان خيالي أبدا.

في اليوم الثاني قابلت وائل واعتذرت له عن عدم مقدرتي لزيارته اليوم وبيني وبين نفسي كنت أتمنى ملاقاة رانيا والنظر إليها ولكني في حالة ارتباك وخفت أن ينتبه وائل لذلك .

وعند الظهر عدت إلى البيت والجو كان حار، أخذت غفوة وصحوت مفزوعا على صوت جرس التلفون

- آلو.. أنا رانيا أخت وائل كيفك؟

ما صدقت معقول هل أنا أحلم أم ما زلت نائم

أنا: أهلا رانيا.. الحمدلله

رانيا: وينك مش ظاهر وليه ما بتزورنا

أنا: أنا.. أنا.. موجود

رانيا: أنا لاحظت نظراتك يوم زورتنا

أنا: صحيح.. أنا مكسوف جدا

رانيا: لا ما فيش كسوف عادي.. تقدر تجي البيت اليوم.. الآن!

ما صدقت.. رانيا تدعوني إلى بيتها هذا ما كنت أتمناه بل ما كنت أحلم به كان بعيد المنال وأقفلت الخط وأخذت حمام سريع لم أفهم منه شيء وركضت إلى منزلها.. منزل ذاك الجمال الفاتن.. منزل صاحبة التفاحتين الرائعتين .

فتحت لي الباب وكان عطرها يسبقها وقالت لي تفضل وتحدثنا قليلا وقلت لها

أنا: لماذا هذا المكياج أنت جميلة من دونه بل فاتنة!!

ذهبت وغسلت وجهها وزادت من عطرها لإثارتي أكثر وحين رجعت قلت لها.. أنتي أجمل من رأيت في حياتي!!

رانيا: أخجلتني أني امرأة عادية

وتحدثنا عن حياتها وطلاقها وكل منا ممسك بيد الآخر، وصارت يدي تبحث عن كل تعرجات جسدها وهي بخبرتها كمتزوجة سابقة لم تحسسني برفضها بل أخذت تمسح على زبي بأناملها وأنا أمسك مرة طيزها ومره فخذيها ومرة نهديها وقبلتها بل مصصت شفتها السفلة ثم العليا وهي أمسكت زبي بقوة وقلت لها لماذا لا نخلع ملابسنا؟ فقالت لي أصبر مش هنا تعالا، ودخلنا غرفتها وكانت غرفة جميلة ومرتبه ونفس العطر الذي بجسدها يملأ أرجاء الغرفة ولم أستحمل أكثر فضممتها لصدري وضمتني هي بشدة وأرقدتني على سريرها وبدأت تخلع في قميصي ثم بنطلوني وطبعت بوسه على زبي قبل أن تخرجه من باقي ملابسي الداخلية وأمسكت بزبي وقبلته ولعقت رأسه بلسانها ولحسته من أوله إلى آخره وقالت لي: لك زب ضخم وسميك وساخن، وقامت وهي ممسكة بزبي وخلعت ملابسها ومازال زبي بين أصابع يدها اليسار وخلعت جميع ملابسها وظهر لي ذلك الجسم الناصع البياض وكان طيزها كبيرا وحلوا وناعم الملمس كباقي جسمها ورجعت ووضعت زبي بين نهديها وضمت نهديها وبلعت رأس زبي داخل شفتيها ومازال زبي بين هاتين التفاحتين يعني بالعربي الصريح نكت نهديها كما يتناك الطيز ثم رجعت وصارت تلحس في خصيتي ثم تلحس كامل زبي وترجع للخصيتين مره أخرى ورفعتها ومصصت شفتيها مرات ومرات حتى أصبح لونها مائل إلى الأحمر ومصصت نهديها كل نهد لوحده ولعبت بأسناني على حلمتي النهدين وهي تتأوه وتزداد في تأوهاتها وكلما أضغط على حلمة نهدها تزيد من ضمها لرجلي بين فخذيها، وقامت ورقدت على بطنها وقالت لي: أطلع فوقي.. وطلعت وفرقنا أرجلنا عن بعضها وقالت لي أرفع وسطك قليلا ورفعته وأمسكت بزبي وأدخلته بين شفري كسها وهنا شهقت وصرخت وقالت لي: أضغط كمان واضغط، وكان زبي منتصبا كصاروخ يخترق الغلاف الخارجي وتزداد تأوهاتها وصرخاتها وتقول أضغط اكثر كمان يا حبيبي أضغط

حقيقة كان جسمها لينا وكسها ساخن مرن ودخل زبي إلى أن حست هي بالخصيتين وقلت لها سأرفع رجليك إلى أعلى ولكنها رفعتها قبل ما أكمل حديثي وضمت وسطي برجليها بقوة وحينها ضغطت زبي داخل كسها بكل قوة وهنا صرخت وقالت: أشعر بأنك عورتني فإن زبك ضخم وسميك ليس مثل زب زوجي السابق أرجو ما تطلعوش خالص خليه، وزاد هيجانها وزاد معه نشوتنا وأتيت بالأول داخل كسها وأخرجته ولعقت ما تبقى من مني بزبي وقامت بلحس كل صدري وبطني، ويا لفرحتي كل هذا الجمال والأنوثة تلحس زبي وبطني وصدري وأنيكها وأتمتع بكل هذا يا لحظي ويا لسعادتي.

وليلتها نكتها أكثر من أربعة مرات بكسها وطيزها ولم نمل من النيك وهي تلحس زبي وتمصه وأقبلها وأعصر نهديها وأدخل زبي بكسها مرات وبطيزها مرات .

واستمر بيننا النيك حتى وقتنا هذا وكنت أنتظر تلفونها على الأقل مرتين في الأسبوع وكانت معارك النيك مرات تحدث بمنزلهم ومرات أقوم بتأجير شقة أو مرات بشقة أحد زميلاتها أو صديقاتها.


مذكرات زوجتي المحترمة

اسمي أمجد وابلغ من العمر 35 عاما، متزوج من رضوى وهي تصغرني بعامين، زوجتي كما يقولون سكسية جدا وجسمها شديد الاثارة، فهي بيضاء تمتلك بزازا كبيرة وشهية وطياز مرفوعة مستديرة بارزة بشكل ملحوظ وفخاد وسيقان ملفوفة وجميلة، تزوجنا منذ خمس سنوات زواجا تقليديا وقد اعجبني بها تدينها الشديد واحترامها واصل عائلتها الطيب، لم تكن تعمل وأخبرتني انها كانت تعمل في شركة صغيرة ثم استقالت منذ عامين وانها لا ترغب في العمل وهو ما كنت أؤيده بشدة، مرت بنا الاعوام ونحن نعيش في سعادة وكنت مستمتعا بالجنس معها لأقصى درجة، ثم حدث ما يحدث في كل الزيجات وبدأ الملل يدب في حياتنا الجنسية، بدأت افكر في التغيير والسفر ولكن لم يكن الأمر ممتعا كما تخيلت وكنت أشعر انها هي ايضا لم تعد تستمع بالعلاقة، كنت جالسا في مرة مع بعض الأصدقاء وتذكرنا الافلام الجنسية التي كنا نشاهدها بالماضي وكم كنا نشعر بالاثارة والهيجان، فكرت ان اعود لمشاهدة الافلام وقراءة القصص الجنسية لعلي أجد فيها ما يجدد حياتي الجنسية مع زوجتي، ولكن للاسف فقد جرفني التيار الى قصص وافلام تبادل الزوجات والدياثة بل والشذوذ ايضا، بدأت تسيطر علي فكرة ان أرى رضوى زوجتي وهي بين احضان رجلا آخر بل عدة رجال اذا امكن وكنت اشعر بزوبري يشتد وينتصب عندما اتخيلها مكان بطلة من بطلات الافلام الجنسية، اصبحت مهتما ايضا بعالم المثليين واللواط واكتشفت اني بهيج جدا عندما أرى صورة او فيديو لزوبر كبير واصبحت اشتهى مص ورضاعة القضيب، تعرفت على بعض الاشخاص من الفيسبوك وبدأت اجرب متعة مص ازبار الرجال، كنت انتقيهم بعناية شديدة فلابد ان يكون الشخص محترما ونظيفا ويمتلك زوبرا كبيرا، انغمست في هذا العالم الدنيء بل وبدأت اقوم بتصوير زوجتي صورا عارية واجعل عشاقي يشاهدونها على شاشة موبايلي وأنا ارضع ازبارهم، كم تمنيت ان تشاركني زوجتي تلك اللحظات الجميلة المثيرة وكم تمنيت ان اقنعها بالتحرر ولو حتى في ملابسها ولكنها كانت رافضة تماما، ثم حدث ما غير حياتي تماما.

كانت زوجتي تقوم بترتيب الدولاب وسقطت منه أجنده كانت مخبأة وبدا عليها الارتباك الشديد والتوتر ولكني تصنعت عدم الاكتراث ولكني عقدت العزم ان اعرف سر هذه الأجندة، مرت عدة ايام وأنا انتظر الفرصة حتى جاء يوم ذهبت فيه زوجتي لزيارة امها وبقيت أنا في المنزل لانهاء بعض الاعمال، بحثت جيدا في الدولاب حتى وجدت الأجندة وفتحت اول صفحة لأجد انها مذكراتها، ودعوني اقص عليكم ما قرأته على لسان زوجتي.

بدأت قصتي عندما تم تعييني في شركة مقاولات وتسويق عقاري صغيرة، كنت قد تخرجت من الجامعة منذ شهرين فقط وكنت سعيدة للغاية بأني وجدت عملا بهذه السرعة، في يوم المقابلة لاحظت ان صاحب الشركة يتفحص كل جسدي وخاصة بزازي الكبيرة وكنت اشعر ان عينيه تخترقان جسدي، كان عمره 30 عاما ووسيم وذو جسد ممشوق، الحقيقة انه اعجبني ونتيجة لطبيعة عمل الشركة كان الموظفين الأخرين دائما خارج الشركة في مواقع البناء وبالتالي كانت تمر ساعات وايام وأنا وسامح مديري وحدنا تماما في الشركة، بدأ يتقرب مني ويحدثني عن نفسه ثم اصبح يخبرني بأنه معجب بي بشدة واصبح يمطرني بكلمات الغزل يوميا، كنت سعيدة وبدأت اشعر بحبه يغزو اعماقي، وفي يوم كنا لوحدنا تماما فبدأ يمسك يدي ويخبرني كم هو يحبني وبدأت يثني على جمالي وانوثتي وأنا غارقة في عالم الحب حتى وجدته يقترب من وجهي ويقبلني على خدي ثم اقترب اكثر ولم اشعر به الا وهو يلتهم شفاهي في نعومة ورقة وهو يحتضنني حتى ذوبت تماما بين يديه، كانت تلك اول مرة يقوم احد بتقبيلي وكنت مثارة جدا وشعرت لأول مرة بعضلات كسي وهي تنتفض وسوائلي تسيل مغرقة فخادي، تطورت الأمر تدريجيا من البوس الرقيق الى البوس العنيف وتقفيش بزازي وبعبصة طيازي، كانت البعبصة تجنني وتجعلني لا استطيع الوقوف فكان يجلسني على رجله لأشعر بزوبره وهو يحك في طيازي رغم اننا نكون بملابسنا، وفي يوم وأنا بين يديه فوجئت به يخرج زوبره من البنطلون وكنت اول مرة أرى فيها قضيب رجل، اصبت بالصدمة فقد كان كبيرا وشهيا فلم اشعر بنفسي الا وأنا التقمه بين شفتي لأبدأ في لحس راسه ومصها في شبق واشتهاء غير طبيعي، كانت اصوات سامح وتأوهاته تزداد فزادت ثقتي بنفسي وعلمت اني استطعت امتاعه رغم عدم وجود اي خبرة سابقة لدي في الجنس، استمرت علاقتي بسامح لعدة أشهر وتطورت جدا حتى صرنا نخلع ملابسنا كلها ونصبح عرايا ملط ونمارس كل انواع الجنس باستثناء النيك في الكس لأني كنت عذراء، وفي يوم قام بعبصتي بشكل مكثف وقوي ووضع بعضا من الكريم في يديه واصبح يدلك خرم طيازي برقة ثم بعنف حتى ادخل صباعه الأوسط في طيازي وأنا اتأوه من الألم والمتعة معا، تكرر هذا الامر عدة مرات وأنا لا اعلم شيئا عما ينتويه حتى فوجئت به في مرة بعد ان اعطاني جرعة البعبصة اليومية يقوم بدفع زوبره في خرمي، صرخت لا اراديا من الألم ولكنه امسكني بشده وجلس على الكرسي واجلسني على زوبره حتى دخل بأكمله في خرم طيازي وأنا اقاوم حتى سكن الألم وبدأت اشعر بالمتعة، بدأت اقوم واجلس على زوبره وهو يتأوه ويقولي انتي شرموطة يا رضوى أنا بحبك بعبدك، كنت هايجة جدا وكسي غرقان، كنت بدعكه جامد وسامح بينيكني لحد ما جبتهم وحسيت بلبن سامح السخن بيغرق طيازي وبيملي طيازي ويديه تحتضنان بزازي العملاقة وتقرص حلماتي بشدة، كنت عاشقة لسامح ومدمنة على ممارسة الجنس معه من الخلف حتى فوجئت بشخصيته الحقيقية، كنا في احد الايام عرايا وحدنا في المكتب وكنت جالسة على زوبره وفي قمة الهيجان ومغمضة عيني لأفتحها واجد صديقه عماد امامي عاري تماما وزوبره منتصب وضخم، شعرت بالصدمة والرعب وقمت لأبحث عن ملابسي لأستر نفسي ولكني تفاجأت ان سامح يمسك ملابسي ويمنعني من ارتدائها، بكيت بالدموع وأنا اتوسل اليهم ان يتركوني ارحل وأنا العن اليوم الذي جئت فيه لهذه الشركة اللعينة، ولكن سامح كشف عن وجهه الحقيقي وصفعني على وجهي لأسقط ارضا عارية فينقض عليا سامح وعماد ويقبلون كل جزء من جسدي، ركب سامح فوقي واضعا زوبره بين بزازي لينيكهم ورقد عماد بين فخذي ليقوم بلحس كسي بنهم شديد، كنت متألمة نفسيا لما يحدث ولكن شهوتي تغلبت علي وبدأت اشعر بالاستمتاع الرهيب معهم، ثم جعلوني في وضع الكلبة ليدفع عماد بزوبره في خرم طيازي وسامح ممسكا برأسي وهو يدفع زوبره في فمي كما لو كان وجهي كس، ثم تبادلوا الاماكن فصار زوبر سامح في طيازي وفمي يستقبل زوبر عماد، استمروا في نياكتي وشتميتي بأقذر الالفاظ حتى انزلت شهوتي ثلاث مرات وقاموا بعد ذلك بحلب ازبارهم في فمي واجبروني على ابتلاع منيهم الغزير، ارتديت ملابسي دون حتى ان اذهب الى الحمام لأغتسل، كنت كل ما اريده ان اخرج من هذا المكان وبالفعل عدت مسرعة الى منزلي واغلقت موبايلي بل وغيرت رقمي ايضا، كنت أمر بحالة نفسية سيئة جدا وكارهة لنفسي ومشمئزة مما حدث واصبحت الوم نفسي يوميا وأنا احاول ان انسى ما حصل لي وابدأ بداية جديدة مختلفة!!

كانت تلك الكلمات على لسان زوجتي وبخط يديها، كنت اقرأه وأنا غير مستوعب او مصدق، كنت اشعر بمشاعر متناقضة للغاية، كنت هايج جدا جدا وفي نفس الوقت متضايق جدا جدا.

بعد ان قرأت مذكرات زوجتي التي كتبتها بخط يدها احسست اني ضائع، كما لو كانت روحي انفصلت عن جسدي وصارت في مكان آخر، ظللت لأيام طويلة تراودني الاحلام بل قل الكوابيس التي أرى فيها زوجتي مع سامح وعماد وهم ينيكوا في لحمها بكل عنف وقوة، بل اني كنت اراها في كوابيسي في حفلات جنس جماعي مع سامح وعماد واصدقائهم، لم اعد ادري اين الواقع واين الخيال، كنت انظر اليها وأنا لا اصدق انها قد فعلت هذه الافعال، مراتي مارست الجنس قبل الزواج وليس مع شخص واحد بل مع اثنان وفي وقت واحد!

ساءت حالتي النفسية وفقدت الكثير من وزني وكانت رضوى في حيرة ولا تعلم ماذا ألم بي، كانت تسألني دوما ما الذي يؤرقني ولما استيقظ من النوم مفزوعا ولكني كنت اتهرب من الاجابة، ثم قررت ان ابحث عن سامح، لا ادري لماذا، ولكن راودتني الشكوك انه ربما قد قام بتصوريها خلسة في يوم ما وربما ظهر في حياتنا مرة أخرى وحاول ابتزازها بما يوجد في حوزته، وبالفعل، بدأت في رحلة البحث عنه في شبكات التواصل الاجتماعي، لم يكن لدي معلومات كافية عنه وبالطبع لن اسأل زوجتي عنه، ولكني تذكرت اسم الشركة التي اخبرتني انها كانت تعمل بها ومن هذه المعلومة استطعت بعد اسابيع من البحث ان اعثر عليه

قمت باضافته على الفيسبوك من حسابي الوهمي، وبدأت بالتعارف معه والحديث في امور كثيرة حتى صرنا اصدقاء، وبالفعل بعد فترة تقابلت معه على المقهى وتجاذبنا اطراف الحديث كما لو كنا نعرف بعض منذ سنين، ولما لا وهو اول من ذاق طعم زوجتي ولحمها وأول زوبر في حياتها، كنت اشعر ان سامح هو شريكي في رضوى وانه زوجها الثاني.

تعددت مقابلاتنا حتى بدأنا نتحدث عن الجنس وبدأ يقص علي مغامراته النسائية وكيف انه يستغل شركته في الايقاع بالفتيات والنساء من اجل ممارسة الجنس معهم وان اغلبهم يتصنعون الاحترام في البداية لكنهم كلهم على حد قوله شراميط، مافيش واحدة مش شرموطة يا صاحبي، هكذا كان يخبرني سامح دائما اثناء ما يقص علي مغامراته، ثم حدث ما توقعته واخبرني انه يقوم بتصوير هؤلاء النسوة خلسة ويقوم بابتزازهم بهذه الفيديوهات لكي يضمن سكوتهم ويضمن ان تكون اكساسهم تحت امره ومفتوحة له في اي وقت!! فزعت مما يقول، ولكني خبأت مشاعري جيدا وأنا استدرجه للحديث عن رضوى دون ان اثير شكوكه، حتى بدأ يقص علي ما كان يحدث بينهم بالتفصيل، والحقيقة ان ما قاله لا يختلف حرفا واحدا عن ما قرأته في مذكرات زوجتي المحترمة، ولكنه اخبرني انها كانت احلى واحدة ناكها وان جسمها وبزازها وطيازها كانوا مجننينه وانها كانت محترفة في المص رغم انها كانت مازالت عذراء بلا تجارب، صعبان عليا الخول اللي اتجوزها، قالها سامح اثناء حديثه فسألته لماذا، قال لانها بت وتكة جامدة، محتاجة زوبر واتنين وعشرة، واكيد جوزها الاهبل ما يعرفش انه متجوز واحدة شرموطة!

أنا: ويا ترى صورتها هي كمان؟

سامح: احا، طبعا، دي ليها فولدر لوحدها فيه كل النيك والسكس

أنا: طب ما تفرجني كده يا صاحبي

سامح: بس مش حينفع هنا عالقهوة طبعا، تعالى نروح البيت عندي نتفرج براحتنا

وبالفعل، ذهبت معه وأنا شارد الذهن، كانت لدي امنية واحدة وهي الا تكون زوجتي هي من بالفيديو، دخلت معه الى البيت وجلسنا وقام بتوصيل اللابتوب بشاشة التلفزيون الكبيرة وقام بتشغيل الفيديو.

نعم، كانت هي رضوى زوجتي المحترمة، تجلس معه وهم يتبادلون القبلات الساخنة ثم يقوم بتعرية جسدها تماما حتى تصبح ملط ويدفع بزوبره في فمها لتمصه وترضعه في نهم مثل الشراميط

كنت اشاهد ما يحدث امامي وأنا مصدوم ولكني كنت هايج بشكل رهيب وغير مدرك لما حاولي حتى انتبهت ان سامح بجانبي عاري تماما ويقوم بحلب زوبره العملاق، كان زوبره كبيرا بشكل غير طبيعي، ولاحظ هو نظراتي اليه فقال: عجبك؟ فأوت برأسي: نعم، فطلب مني ان اخلع ملابسي لكي اكون على حريتي اثناء المشاهدة، وبالفعل تعريت ان الآخر من ملابسي، ولم اشعر الا وأنا انحني على زوبره واتناوله في فمي واقوم برضاعته ولعق رأسه مقلدا ما كانت تفعله زوجتي في نفس الزوبر، كان سامح يتأوه من المتعة وهو يقول انت بتمص حلو قوي يا خول يا متناك، كنت امص لها وهو يقوم ببعبصة طيازي مثلما كان يفعل في زوجتي تماما، احساس رهيب لا اقوى على وصفه وأنا امص الزوبر الذي مصته زوجتي من قبل، ثم جذبني لكي اجلس على رجله وقام بالبصق على زوبره ليدخله كاملا في خرم طيزي وأنا اصرخ من الألم والمتعة وأنا لا اتخيل ان من ناك زوجتي من طيزها يقوم بنياكتي أنا الآخر من طيزي، لقد اصبح سامح نياكي أنا وزوجتي والفحل الذي يقوم بامتاعنا سويا، ظل سامح ينيكني بمختلف الاوضاع وأنا في منتهى اللذة ثم قمت بفتح هاتفي لأريه صور رضوى العارية دون وجهها لكي تزداد محنته وهيجانه ويبدأ في نيكي بقوة وعنف وهو يقول أنا لازم انيكك انت ومراتك المومس دي، دي جسمها إبن متناااااكة، ثم صرخ صرخة كبيرة واطلق حمما من زوبره لتغرق خرمي وامعائي ومعها انطلق حليبي أنا الآخر ليغرق بطني وفخادي، ثم قمت بتقبيل زوبره ولعقه لتنظيفه من باقي المني وأنا ابلع كل نقطة اجدها حتى صار نظيفا.

قمنا بعد ذلك للاستحمام سويا وسألته ان كان مازال على علاقة بهذه الفتاة فأخبرني بأنها تزوجت وانه ربما يفكر ان يقوم بمحاولة نياكتها مرة أخرى عن طريق ابتزازها بالفيديوهات!!

لم ادري كيف اتصرف بعدما اخبرني سامح انه يريد معاودة علاقته برضوى زوجتي خاصة انها على حد قوله قد تزوجت واصبحت مفتوحة وبالتالي يجب عليه ان يتذوق طعم كسها الذي كان محرما عليه في الماضي.

سامح: بس المشكلة ان اخبارها كلها اتقطعت، حتى رقم تليفونها تغيرت

أنا: انت تعرف اسمها الثلاثي؟

سامح: طبعا

أنا: يبقى اتحلت يا حبيبي، أنا ليا واحد صاحبي بيشتغل في شركة من شركات المحمول، وممكن بالأسم يجيب لنا رقمها الجديد

سامح بشهوة: بجد والله؟

أنا: بس ما تنسناش بقى في الحلاوة

سامح: احا، وحياتك لخليك تنيكها معايا ونعمل حفلة نيك على كسها

خرجت من عند سامح وأنا ارتعد، هل اصبح الحلم على وشك التحقق اخيرا؟ هل سأرى رضوى زوجتي المحترمة في احضان رجل آخر ينيك فيها؟ وما المشكلة هو ناكها وتذوقها من قبل، ولكنها قد تابت واصبحت مثال للزوجة المخلصة المحترمة، فلماذا ارغب في غمسها في الوحل ومستنقع الرذيلة، ما كفاية اللي أنا بعمله، يمكن أنا عاوز اخليها زيي علشان ماحسش بتأنيب الضمير واهو تبقى متعاصة زيي وبالتالي في اي وقت اقدر اكسر عينها.

الشيطان فضل يلعب في دماغي، هل أدي سامح الرقم ولا لا، اصل دي حتبقى نقطة اللاعودة وحياتنا سوا حتتغير تماما، هل حقدر ابص في وشها تاني لوعرفت انها خانتني مع سامح، بس الشيطان اقنعني انها احسن طريقة علشان أتأكد من اخلاقها واخلاصها، وان اللي حصل زمان كان نزوة وانتهت، يعني لوصدت سامح يبقى خلاص الموضوع انتهى وأنا كمان ساعتها حتوب عن الوساخة دي، وفعلا كلمت سامح ورحت له البيت وشغلي فيلم جديد لمراتي وأنا موطي في وضع الكلب وزوبره في خرم طيزي بينما اشاهد على الشاشة زوجتي وهي في نفس الوضع تنظر الى الكاميرا كما لوكانت تنظر الى، كنت اشعر اننا نتناك امام بعض وكلانا ينظر في عين الآخر وهو مستمتع، كان يبدو على ملامح زوجتي انها شرموطة محترفة وانها مستمتعة للغاية بزوبر سامح الذي يدق حصون طيازها في عنف، وبعد ان كب سامح حليبه الغزير في خرمي، قبلته في فمه واخبرته بأني قد احضرت له مفاجأة واعطيته رقم رضوى طبعا دون ان اخبره بأنها زوجتي المصون.

فرح سامح جدا، فؤجت بأنه سيتصل بها على الفور، حاولت ان اغادر بحجة ان اتركه براحته لكنه أصر ان ابقى لأرى بنفسي كيف سيوقعها في حباله، ثم اتصل بيها وفتح السبيكر لأستمع للمكالمة.. في البداية ابدت رضوى ضيقها منه واخبرته انها قد طوت صفحته من حياتها للابد، لكنه كان محترفا بحق، لم يتحدث معها في اي امر جنسي، ولكنه تقمص دور المحب العاشق الولهان الذي يشعر بالندم الشديد على ما فعله معها وانه لو لم يفعل ما فعل لصاروا الآن اسعد زوجين، ومع مرور الايام بدأ يخبرني انها بدأت تستجيب له وان مشاعر الحب قد عاودت الظهور في قلبها، كان الأمر مؤلما جدا، لا ادري لماذا ولكني قد اتقبل ان تسلم زوجتي جسدها له لكن ليس قلبها، الأمر صار مؤلما جدا بالنسبة لي، كنت اراها بالساعات ممسكة بالموبايل تتحدث مع سامح على الواتس اب وعندما اسألها كانت تخبرني انها تتحدث مع بعض صديقاتها، لم تكن تعلم ان اعرف الباسورد الخاصة بها واني قد حملت نسخة الواتساب الخاصة بها على جهاز اللابتوب بتاعي مما يمكني من متابعة كل محادثاتها دون ان تدري.

كانت احاديثهم تطورت للعشق والغرام، كانت تبادله عبارات الحب والهيام وانها لم تحب رجلا مثلما احبته، كنت أقرأ في شرود ودموعي تنساب من عيني على وجهي في صمت خاصة عندما اخبرته انها لا تشعر مع زوجها بالسعادة ولا الحب وان قضيبي صغير جدا مقارنة بسامح، ثم طلب منها سامح ان تقابله في الشركة ليتحدثوا سويا عن الماضي، ترددت رضوى في البداية ثم اتفقت معه على موعد لتذهب له في الصباح عندما يكون زوجها العبيط في الشغل.

فؤجت بسامح يتصل بي ليخبرني بموعد قدوم رضوى، وطلب مني ان اكون متواجد لأختبيء في الغرفة المجاورة واشاهد فيلما جنسيا على الطبيعة، وجدت نفسي دون تفكير اذهب اليه قبل الموعد بساعة كاملة لأقوم بمص زوبره ليكون جاهزا لفشخ كس زوجتي، حتى جاء موعدها فأختبئت كما أمرني سامح وابدأ في المشاهدة، دخلت رضوى الى المكان ورحب بها واجلسها على الكنبة وكان يبدوا عليها الارتباك الشديد، كانت ترتدي ملابس ضيقة نوعا ما وتضع مكياج رقيقا، بدأ سامح يشعر بتوترها فبدأ في تهدأتها والامساك بيدها وامطرها بعبارات الغزل والعشق حتى هدأت تماما وبان عليها الاسترخاء، ثم اقترب من خدها وطبع قبلة رقيقة على وجهها لتغمض عينيها في محن فيتناول شفتيها الجميلتين بين شفتيه ويذوبا في قبلة شهوانية طويلة، كان يمص لسانها وهي تبادله المص وتقول له أنا بحبك يا سامح بحبك، عمري ما حبيت غيرك، كنت اشاهد واسمع وأنا لا اقوى على الوقوف، احسست ان قواي قد خارت تماما، جلست على الارض وأنا عاري تماما وزوبري منتصب ولكن قلبي كان على وشك التوقف، خلع سامح ملابسه تماما وامسك برأس رضوى ودف زوبره في فمها لتمصه وترضعه في نهم واحتراف وكان يبدوا عليها انها مشتاقة جدا للحم زوبره القوي الكبير، ثم بدأ سامح في تعرية زوجتي حتى اصبحت ملط تماما وفتح ساقيها ليقوم بلحس كسها بطريقة مثيرة وهو يلعب في خرم طيزها بأصابعه، كنت اسمعها تشخر لأول مرة في حياتي وهي تمسك برأس سامح وتدفعها اكثر على كسها وهي تصرخ من اللذة وتقول اخيرا يا حبيبي كسي حيدوق زوبرك، أنا بعبد زوبرك ولازم اعوض الحرمان اللي بحس بيه، كلامها سخن سامح زيادة فقام وبدأ يحرك زوبره العملاق على شفرات كسها وهي تتسول اليه ان يدخله حتى قام بدفعه مرة واحدة لكسها لتشهق في قوة حتى اني خفت ان تموت بين يديه، كان سامح يدق كسها في عنف ويقول لها ان كسها ضيق جدا وهي ترد عليه في شرمطة بأن زوبر زوجها الصغير هو السبب، كان يضع ساقيها على كتفيه وهو ينيكها ويقبل قدمها ثم جعلها في وضع الكلب وبدأ ينيك كسها من الوراء وهو يبعبص خرم طيزها ويبصق عليه، كنت من مكاني أرى وجهها وعليه ملامح لا اعرفها، انها ليست زوجتي بالتأكيد، انها شرموطة محترفة.

كانت رضوى قد انهكت تماما فأخرج سامح زوبره ليدفعه هذه المرة في خرم طيزها السمينة الطرية وهو يفعص فيها بيديه وينيك بعنف وهي تصرخ وحشني نيك الطيييييز قووووي، بحببببببك يا سامح، نفسي اتناك من كسي وطيازي مع بعض، قال لها سامح انه شرموطة كبيرة وانه سيعزم اصدقائه من اصحاب الازبار العملاقة ليقيموا حفلة جنس جماعي لامتاع كل خرم في جسدها وهي تصرخ من المتعة وتطلب منه ان يعجل بهذه الحفلة لأنها اصبحت شرموطة رسمي وترغب في تذوق كل الازبار الكبيرة، كلامها جعل سامح يزأر في عنف وينهار نائما فوقها وزوبره يدفع حممه في احشائها وهي تصرخ من سخونة منيه وكثرته الذي ملء طيزها وفاض منه، اخرج سامح زوبره من طيزها فتناولته في سرعة لتقوم بلعقه وتنظيفه وبلع ما تبقى به من المني اللذيذ، ثم جلسا يرتاحان قليلا قبل ان يقوما للاستحمام سويا وبالطبع ناكها مرة أخرى تحت الدش وهي مستندة بظهرها على الحائط وسامح رافعا ساقيها على ذراعه القوي وزوبره يكاد ان يقسمها نصين، انتهوا من الاستحمام وارتدت زوجتي ملابسها وهمت بالخروج فأمسك بها سامح وسألها ان كانت بالفعل تعني ما قالته من رغبتها في ممارسة الجنس الجماعي ام انه كان كلاما فقط بدافع الهيجان؟ فلم ترد عليه ولكنها قبلته على شفتيه بشرمطة في اشارة الى انها تنتظر النيك الجماعي على أحر من الجمر، غادرت رضوى وفتح سامح علي الباب ليجدني شبه مغشيا علي وأنا ممد على جانبي، فظن اني قد حلبت زوبري كثيرا على ما شاهدته واني قد اصابني التعب من جراء ذلك، فما كان منه الا ان تمدد خلفي وبدأ يدخل زوبره الذي لا يهدأ في طيزي لأبدأ في التأوه وأنا مستمتع ولا اصدق بأن زوبره الذي ينيك طيازي كان منذ ثوان معدودة في طياز مراتي المحترمة!!

كانت الايام تمر في بطئ رهيب، كنت اموت في اليوم الف مرة كلما ادرك اني وضعت قدم زوجتي في الرزيلة وانها اتناكت من حبيبها السابق سامح، بل وانني ايضا من قام بالترتيب لهذه النيكة، لا اعلم لماذا فعلت هذا، لماذا اقدمت على هذه الفعلة الحمقاء الجبانة، ما الذي حدث لي؟ يبدوا اني كرهت ان اراها محترمة وان أرى نفسي بمفردي في مستنقع الرزيلة والخطيئة فأردت ان اهون على نفسي باشراكها معي، ولكن لماذا الوم نفسي بهذه الشدة، لما اقسو على نفسي هكذا، فبالنهاية أنا لم اجبرها على شيء، ولم اطلب منها شيء رغما عن ارادتها، انها لم تتعرض للاغتصاب مثلا، بل ذهبت لمقابلة عشيقها بكامل ارادتها، لو كانت حقا محترمة وشريفة لما ذهبت له، بل ولم تكتفي بمقابلته فقط، بل ذهبت الى شقته لتتناك منه نيكة رهيبة وطلبت منه احضار اصدقائه ايضا ليتذوقوا لحمها ويفتكون بشرفها وشرفي في حفلة جنس جماعي وأنا كالخول في انتظار يوم الحفلة.

وبعد اسبوع مر عليا كالدهر وجدت سامح يرسل لي رسالة على الفيسبوك ان الشرموطة رضوى ستحضر اليه في الصباح وانه قام بدعوة خمسة من اصدقائه ليقوموا بنياكتها سويا ودعاني للحضور والمشاهدة كما اعتدت، احسست بأن الأرض تتهاوى من تحت قدمي وان روحي تكاد تخرج من جسدي وأنا اقرأ رسالته، عدت الى المنزل مساء وأنا مهموم واشبه بالميت فوجدت رضوى تخبرني انها ذاهبة للكوافير وانها ستخرج في الغد مع بعض صديقاتها للتسوق وستتأخر طوال اليوم، آآآآه يا شرموطة يا بنت المتناكة، رددتها في عقلي وأنا امنع الجملة من ان تخرج من فمي، اذا فسامح كان محقا، ستذهبين لحفلة النيك والفشخ غدا، بل ستذهبين اليوم للكوافير لتتزيني لهم يا فاجرة.

لم تذق عينايا طعما للنوم في تلك الليلة، ولم اشعر بنفسي الا وقد جاء الصباح وحان موعد ذهابي الى عملي، وبالطبع ارتديت ملابسي ونزلت لأركب السيارة واتوجه بها الى منزل سامح بعد ان اتصلت بالعمل واخبرتهم بأني مريض ولن اذهب اليوم، أوقفت السيارة في مكان بعيد نسبيا عن منزل سامح، وصعدت اليه فأستقبلني بالاحضان ووجدته قد اعد العدة لاستقبال زوجتي الشرموطة، زجاجات من الويسكي وسجائر الحشيش والمكسرات الفاخرة، ثم بدأ اصدقائه في الحضور وكان اختيار سامح لهم موفقا للغاية، فهم جميعا في غاية الوسامة، اجسادهم قوية وعضلاتهم بارزة، اخبرتهم اني سأكتفي بالمشاهدة من بعيد ولن اشارك معهم متحججا بأني اعاني من انفلونزا شديدة ومجهد ولكنني لم اشاء ان اضيع فرصة مشاهدة حفلة النيك الجماعي،

واختبئت في الغرفة الصغيرة حتى جائت رضوى، زوجتي المحترمة، واستقبلها الشباب بالترحاب والقبلات وهي تبتسم لهم كأجدع شرموطة، كانت ترتدى ملابس محتشمة واسعة وحجاب ولم تضع اي مساحيق تجميل واستأذنتهم في الدخول لغرفة النوم لتقوم بالاستعداد، وبالفعل دخلت للغرفة وغابت لمدة ربع ساعة قبل ان تخرج اليهم عريانة ملط وقد خلعت حجابها وزينت وجهها بالمساحيق لينبهر بها الفحول ويطلقون صفارة طويلة، خلع الجميع ملابسهم تماما وفؤجت قبل رضوى بأحجام ازبارهم التي لم أرى مثلها حتى في الافلام الاجنبية، جلست رضوى على ركبتيها واقترب منها سامح واصدقائه فأمسكت زوجتي بزوبرين واخذت ترضعهم بفمها وهي تدعك زوبرين اخريين بيدها الطرية بينما الزوبران المتبقيان ينيكون ابطها وكتفها في انتظار دورهم في نيك فم زوجتي، وبالفعل اخذت رضوى في رضاعة الازبار العملاقة بكل نهم وشوق واحترافية وهي تتأوه مثل الشراميط والرجال يقومون بتقفيش بزازها واللعب في كسها باصابع اقدامهم بل وصفعها على وجهها وهي في حالة من النشوى والسعادة، ثم امسكها احدهم لتقف على قدميها ودفعها نحو غرفة النوم لتسقط فوق السرير، فاندفع فاشخا ساقيها في عنف ليأكل كسها في شبق بينما يقوم الاخرون بنياكة وجهها والامساك برأسها ليدفعوا ازبارهم في فمها كما لوكانوا ينيكون كسا شهيا، ثم جلس احدهم على ظهره وقامت رضوى لتجلس عليه بكسها فاخترقها في قوة وهي تصرخ في محن بينما جاء آخر ليداعب خرم طيزها باصابعه وهو يبصق عليها ثم ادخل زوبره دفعة واحدة في خرمها فتأوهت في شدة، هناك الآن زوبران في جسد زوجتي الشرموطة، لا بل اكثر فهناك باقي الازبار تنيك فمها وزوبرين يقومون بدعك انفسهم في باطن قدميها الزبدة، تناوب عليها الستة بالنيك على هذا الوضع حتى اصبح كسها وخرم طيزها مثل النفق، ثم جلسوا ليرتاحوا وجائوا بكؤوس الخمر ولفائف الحشيش لتذهب عقولهم جميعا حتى ان زوجتى كانت تسكب الويسكي على ازبارهم ثم ترضعها بنهم، كنت اخرجت هاتفي وقد عزمت على تصوير كل شيء، بدأ الهيجان يزيد لديهم بفعل الخمر واخذوا يصفعون زوجتى بعنف اكثر ويبصقون على وجهها ويضعون اصابعهم في فمها ليفتحوه على آخره، ثم يضعون ازبارهم في كل خرم ومكان في جسدها، نيك في كسها وطيزها وفمهها ونيك في بزازها العملاقة بل ان احدهم القى بنفسه ليلعق قدميها وهو يكاد يلتهمها، ثم اخذ الجميع دون اتفاق مسبق في التناوب على لحس فخاده الممتلئة الشهية وعضها باسنانهم وهم يحكون ازبارهم في سمانتها الملفوفة وهي ترجوهم ان يستمروا في نياكتها بكل قوة، كانت تصرخ في محن وهي تقول أنا شرموطتكم، أنا لبوتكم ومتناكتكم، أنا متجوزة راجل خول معرص مش مكيفني، افشخووووووني، آآآآآآآآه اوووووووف اححححححح، ازدادت الاجواء سخونة وبدأوا في نيكها بعنف بل واصبحوا يأتون بالمقشة والممسحة ولي الشيشة ليضعوها في طيزها في وقت واحد وهي تصرخ وتصرخ وهم كالوحووش يضربونها بالعصي ويدفعونها اكثر في طيزها العملاقة الطرية وازبارهم تشق كسها حتى ان اثنين منهم وضعوا ازبارهم سويا في كسها ليدكوه بلا رحمة، كان جسد زوجتي يرتج مثل الجيلي امام هجمات ازبارهم المتتالية في كسها وطيازها وهي تصرخ وتستنجد بسامح في محن وتقول ارحمني يا سامح، اصحابك فشخوني، أنا بحبكم بعشقكم، نفسي تتجوزوني كلكم وابقى خدامة لازباركم، استمرت حفلة النيك لمدة اربع ساعات متواصلة ذاقت فيها زوجتي كل فنون والوان النيك قبل ان يجلسوها مرة أخرى على الارض ويقوموا واحدا تلو الآخر في حلب زوبره ليطلق حممه على وجهها حتى اختفت ملامحها تماما من كثرة المني الذي غطى وجهها، ثم جلسوا جميعا ارضا وهم يلهثون حتى راحوا في نوم عميق ورضوى ممدة هي الأخرى نائمة والمني يقطر من كل مكان في جسدها، اوقفت التصوير وخرجت من مخبئي لاقترب منها وأنا العنها والعن اليوم الذي رأيتها فيه، كانت نائمة او غائبة عن الوعي، لا ادري ولا اهتم حقا، اخرجت زوبري من البنطلون فقد كنت في قمة الهيجان وقمت بتذوق ازبارهم جميعا وأنا في شعور عجيب ما بين الحزن والغضب والشهوة، ثم لعقت منيهم من على وجهها وانزلت حليبي في فمها وهي نائمة وقد اطلق زوبري كمية رهيبة غير معتادة من اللبن، وبعد ان اطفئت شهوتي قمت بانزال بولي عليها وأنا اصب لعناتي وكل ما اعرفه من قاموس الشتائم عليها، وجدت نفسي اتجه الى المطبخ واقوم بفتح كل صنابير الغاز واغلق نوافذ البيت تماما ثم غادرت وأنا لا استوعب اي شيء ولا افهم ماذا فعلت حتى وجدت نفسي في منزلي وأنا انظر الى صور حفل زفافنا واسترجع ذكرياتنا الجميلة ودموعي تنهمر على خدي بلا توقف، وبلا وعي فتحت الدولاب واخرجت مسدسي منه ووضعته في فمي وضغت الزناد.


سمية وجوزها

أنا اسمي ماهر عمري 32 سنة، اصولي صعيدية من ناحية الأب وسودانية من ناحية الام، مقيم حاليا بدمنهور البحيرة، مطلق وشغال كبير مهندسين في أحد أكبر الهايبرات في مصر، طول العمري من صغر سني بحب الجنس وكنت بتمنى واقول امتى تمارسه، اول علاقة جنسية ليا في سن صغيرة كنت في أولى ثانوي، وكانت مع مدرستي في الدرس اللي باخد فيه وانطلقت بعد كده في عالم المتعة، جربت كل انواع المتعة، وامتعهم الكابلز، مارست مع كابلز ستة مرات في حياتي، اكتر حد قضيت معاه كان اربع سنين، واحب حد ليا هو وليد وسميه.

اول لقاء لينا كان في موضوع التعارف وكان من حوالي خمس شهور، اتكلمنا عادي جدا وكان تعارف في الأول على اساس أن علاقتنا تكون جنسية في الشات وبس، هما كانوا من الاقصر، عمر وليد 34 سنة وسميه 28 سنة، بطاية زي ما قال الكتاب، جسمها كيرفي حلو جدا، قمحاوية فاتحة وجسمها كلها ابيض، صدرها وسط ومشدود، طيزها كبار ومشدودين مش مترهلين، جسمها في سليوليت خفيف نتيجة انها عندها ولدين طبعا، بس تخطف العقل طبعا وبالذات أن لبسها كله عبايات وأنا عاشق للمحجبات بجميع استايلات لبسهم فده كان مجنني طبعا، المهم بدأنا التعارف في الأول بصور ليا وليها، وكان كلامنا كله تخيل بيني وبينه، لانه كان متحرر عليها بدون علمها، بالرغم من أنهم بيتخيلوا وجود طرف تالت معاهم وقت النيك، وده كان بيزود جدااااا شهوة وليد جدا وبيفرتك سميه من الهيجان والمتعة، المهم بعد تعارفنا باسبوع، لاقيته باعتلي رسالة كانت السبب في تغير مجري علاقتنا أنا وهو وهي حانقلهالكم بالنص الكامل زي ما اتكتبت

وليد: صباح الخير يا ماهر

ماهر: ايه يا عم عاش من سمع صوتكم انتوا فين مختفيين ليه

وليد: مافيش عندنا فرح بس قريب في بني سويف وسميه والولاد راحوا هناك قبلي لغاية ماخلص شوية شغل

ماهر: ماشي يا عم ربنا معاكم، بس ماقلتليش عملت ايه مع الصاروخ الايام الأولى فاتت

وليد: يا عم أنا اتهريت من كتر النيك بيني وبينها وعلى طول افتكر كلامنا مع بعض فبهيج اكتر عشان انيكها

ماهر: طب يا وليد دي حاجة كويسة ماتزعلكش ايه المشكلة

وليد: في فكرة معينة في دماغي نفسي اعملها، ايه رايك لو تيجي لنا بني سويف

ماهر: اجيلكم بني سويف؟؟ بعيدة عليا أوي ده اول هام، وتاني هام حاجي نتقابل وامشي ع طول، وافرض هي مش موافقة اصلا على وجود علاقة بينا

وليد: يا عم ابعتلي شوية صور ليك النهاردة لجسمك ووشك وصور زبرك جديدة وأنا حاعرف اظبطلك الدنيا معاها

المهم بعتله شوية صور ليا على وعد بأننا نتكلم بالليل يومها وأنا من جوايا خايف ترفض لان وصف وليد ليها انها مغرية أوي وجسمها سكسي هيجني جداااااا

وليد: احلى مسا عليك يا عم السنارة غمزت

ماهر: ايه طمنى ايه اللي حصل

وليد: قالتلي انك عجبتها وعاوزين نتعرف عادي، بس خلي بالك دي اول مرة لينا فممكن تلاقيها متوترة أو قلقانة ماتقلقش انت دوس بيه وهي حاتيجي سكة معاك ع طول

ماهر: طيب أنا نازل القاهرة الخميس الجاي شغل حخلصه وابات هناك، ينفع نتقابل يوم الجمعة

وليد: تمام بس حاول تيجي متأخر عشان ماحدش ياخد باله لا من أهالي هناك ولا العيال حتى، وخد دي تصبيرة لغاية ماتيجي، وقام باعتلي صورة لجسم قريب جدا من جسم فيفي عبده زمان، حاجة فاجرة كيرفي تهيج اتخنها زبر فيكي يا بلد وأنا حسيت اني حاقوم البس وانزلهم دلوقت رديت عليه بعدماتفخصت كل حتة في الصورة

ماهر: فااااااااجرة يا عم، لو عليا عاوز انيكها حالا

وليد: يا عم حخليك تكلمها قبل ما تيجي، أنا مسافر النهاردة ليهم اهو ولو كده نتكلم بكرة وانت بطريقتك حاول تميل دماغها وتحببها فيك

طبعا قفلنا ع وعد اننا نتكلم تاني يوم بالليل بعدما يوصل ويخليني اكلم حبيبتي سميه، ايه اللي حصل في نص المكالمة بيني وبين سميه

روحت من الشغل الساعة 8 بالليل وكلمت وليد على الواتس الأول

ماهر: ايه يا ليدو ايه الدنيا

وليد: تمام بتاخد شاور وجايالنا اهو

ماهر: لا سيبنا نتكلم أنا وهي لوحدنا عشان ماتبقاش مكسوفة

وليد: تمام بقولك ايه شوف الصورة دي وقولي رايك

بصيت لاقيته باعتلي صورتها بقميص نوم اسود لاقيت زبري نطر قدامي لدرجة ماتخيلتهاش ممكن تحصل معايا

ماهر: ايه يابني الفرس دي

وليد: مش قلتلك جسمها كرباج

ماهر: ماشي يا جوز الفرس بكرة اجيلك وافشخهالك قدامك

وليد: ظبطها بس النهاردة وعلى أساسه نحدد

ماهر: تمام يلا هات رقمك عشان اكلمكم

اخدت الرقم وفعلا اتصلت بيه ورد عليا وليد وبعد السلامات لاقيته بيقولي خد معاك سميه اهي..

وسمعت احلى الووو في حياتي

سميه: الو ازيك يا ماهر

ماهر: ........

سميه: الو ماهر انت هنا

عقبال ما فوقت من سحر صوتها

ماهر: أيوة يا احلى صوت سمعته في حياتي.. كروان بيكلمنى

سميه: شكلك بكاش من اولها

ماهر: لو أنا بكاش ماكانش ده بقى حالي

سميه: وايه هو حالك بقى

ماهر: حالي يصعب ع الكافر قاعد بزبر جعان للنيك

سميه: طب ولما امسكه وامصه كده امممممممممم

ماهر: بتسحبي روحي منى يا سومة

سميه: طب ولما بلعب في بيوضك وأنا بلحس في فتحة زبرك

ماهر: آآآآآآآآه كسم الاحساس يا بت اوووووووووووي يا لبوة كمان

أنا قافش بزازك عمال العب في حلمتها وانتي بتمصي زبري وتلحسيه

سميه: آآآآآآآآه جسمي دايب وهايج من كلامك امال لو بتنيكني بجد حاتعمل ايه

ماهر: كلمة انيكك دي حاتبقى شوية على اللي حعمله فيكي

سميه: لا حوش لبنك بقى، وعلينا نتقابل عشان اشربه كله منك يا حبي، بقولك ايه خد وليد عاوز يكلمك

وليد: بقولك ايه تعرف تجيلي يوم الجمعة الجاية أنا حاظبط الدنيا وتعالى نتقابل.. خلينا نقضي ليلة حلوة

ماهر: طيب حظبط الإجازة بتاعتي واجيلك عام اعمل حسابي على مبيات

وليد: اتفقنا بكرة تأكد عليا

فعلا ماكدبتش خبر ولأني مدير عام في شغلي فباخد اجازاتي بسهولة

واتفقت معاه ع السفر وفعلا وصلت بني سويف الساعة 8 مساء، اتقابلت مع وليد واخدني معاه بيت خاله اللي هو مقيم فيه لغاية ما الفرح يخلص، وقعدنا ندردش سوا لغاية ما ولاده ناموا وطلعت اقعد واذا قدامي بحورية فعلا مش مجرد كلام ولا صور شفتها قدامي، ملاك نازل من السما لابسة عباية بيتي ماسكة على جسمها فشخ وحجابها اللف على وشها، وأنا ضعيف اصلا من ناحية المحجبات والمنقبات، قمت سلمت عليها ودخلت تحضر العشا في المطبخ وأنا قمت وراها دخلت المطبخ

ماهر: تسمحيلي أقف معاكي شوية

سميه: طبعا يا باشمهندس اتفضل

ماهر: لا باشمهندس ايه بقى

بحب اسم ماهر منك أوي ويا سلام بقى لو سمعته في ودني بالهمس كمان وقربت منها وقفت وراها وأنا حاضنها من وسطها وزانق زبري في قلب طيزها.. ايه مش حسمعها منك

سميه بصوت كله محنة: ماهر حبيبي

لاقيت زبري أعلن استسلامه ورفع حالة الاستعداد القصوى، وبدأت احط زبري بطريقة طولية في فلقة طيازها واضغطه جامد على طيزها وأنا بقفش بزازها لاقيتها بدأت تسيح معايا وتتجاوب معايا لغاية ما خلصت العشاء وقعدنا نأكل سوا أنا وهي ووليد وبعدما رفعت العشى قعدنا نرغي شوية عشان تتعود عليا اكتر لغاية ما طلبت معانا نبدأ حفلة السكس.

أنا مبسوط لاني قاعد مع إنسانة حبيتها من اول ما شفتها ووليد مبسوط لأنه اخيرا حايعمل الحاجة اللي نفسه فيها وسميه مبسوطة لانها داخلة ع تجربة جديدة ولو انها كانت قلقانة شوية، المهم بدأت اقرب منها وأخدها في حضني وأتكلم معاها بصوت واطي كأن وليد مش سامعنا

سميه: عيب كده يا ماهر جوزي قاعد

ماهر: طب مانا عارف أنه قاعد هو حد قال إنه واقف مثلا ولا نايم وبعدين حد يشوف القمر ومايفكرش يبصله

سميه: طب وبعدين بقى آخرة الكلام ده ايه يعني

ماهر: اخرته دخلة يا قلب ماهر مالك في ايه؟ بصي عاوزك تسيبيلي نفسك خااااالص والشغل كله عليا أنا

سميه: بس أنا بئر غويط وعاوز اللي يحفرله

ماهر: وأنا الدقاق عندي جاهز للحفر وتزويد العمق يا بئر يا غويط انت

وبدأت اخد شفايفها بين شفايفي وامصها بهدوء الأول وبعد كده تزود العنف شوية بشوية وسميه بدات تزووووووم اممممممممم براحة شفايفي حاتتقطع وأنا ولا كاني سامعها وأيدي بتقفش في صدرها وبتفرك في الحلمة وبشدها اووووووووي.. لاقيتها بتتنفض في ايدي فعرفت أن دي أول نقطة ضعف ليها فهديت اللعب شوية عشان ازود هيجانها لاقيتها بتقولي طب استنى دقيقة وجيالك قاتلها، في ايه قالتلي دقيقة بس

المهم غابت دقيقة فعلا لاقيتها قلعت العباية والحجاب ولابسالي قميص نوم رمادي يحل من على اتخنها حبل مشنقة وفردت شعرها واتكحلت أنا ماحسيتش بنفسي الا وأنا قايم شايلها على أيدي وهات يا بوس في شفايفها ورقبتها وبدأت افرك في كسها وبزازها مابقيتش متمالك نفسي عاوز افترس كل حته فيها جيت منيمها جنب وليد ووليد مسافر من كتر الشهوة عمال يفرك في زبره وأنا قلعت هدومي وفضلت بالبوكسر ونمت جنبها بقيت بيني وبينه قعدت افرك في بزازها واقرص حلماتها وأنا باكل في شفايفها ولسانها وهي بتتنفض مش قادرة تملك نفسها ولا قادرة تنطق بأي كلمة الا الآهات آآآآآآآآه وامممممممم وبدأت تنطق شوية بشوية كفاية يا ماهر حلماتي انقطعت طب افرك براحة بزازي مش قد ايدك حرام علييييييييك آآآآآآآآه ، نزلت ع صدرها وبدأت اخد حلماتها بين شفايفي امص فيها والعب بلساني في حلمتها وأنا بقفش في البز التاني وايدي التانية بتفرك في كسها وبفرك في زنبورها وادخل صوبعي في كسها بدأت بصوبعين لاقيتهم بيدخلوا بصعوبة وده زود هيجاني اكتر بدأت ازود المص واللحس لبزازها وفجأة لاقيتها بدأت تزوقني عشان انام ع ضهري وطلعت ركبت ع رجلي وقفشت زبري وهات يا لحس ومص بنت المتنااااااااااكة ورمتلي زبري من كتر اللحس وأنا عمال ابعبص في كسها وبلعب في خرم طيزها وهي صريخها مكتووووووووم عشان العيال كل ده ووليد قاعد حاينفجر من الهيجان وبيتفرج علينا ومستمتع اوووووووووووووي اني بفشخ مراته اللبوة قدامه وهي هيجان السنين بنت القحبة وجسمها الأبيض بيلمع تحت اللمبة وعمالة تاكل في زبري وبيوضي وشغالة لحس من فوقه لتحته وتلف بلسانها على فتحته وتقوم ماصة رأسه بس تهيجني فشخ وتقفش البيوض وهات يامص ولحس فيهم وأنا خاااااالص على وشك اني اقوم انيك حريم المنطقة كلها بسببها قمت شايلها من فوقي وهابدها ع السرير وفتشخ رجلها ورازع زبري كله مرة واحدة عشان اسمع اطول واحلى واكتر آآآآآآآآه هيجتني في حياتي ولاقيتها بدأت تعرق وجسمها يحمر وأنا شغال تعفيق فيها ونيك مش راحم كسها ولا سامع صوتها اصلا ووليد جنبها عمال يجيب لبنه ع نفسه عمال تضربها ع بزازها وكسها وأنا بنيك فيها وافشخ رجلها جامد واروع زبري حولها للآخر وهي تصوت وتمسك في ايد وليد جوزها وهو بيجيب لبنه من صوتها ومنظرها لغاية ما قربت اجيب هم فبسألها اجيبهم فين قالتلي عشرني هاتهم جوايا املي كسي بلبنك عشان ينفجر زبري بأكبر كمية لبن جابهم في حياته وبقيت أنطر لبني حولها وطلعته اكمل على بطنها وصدرها وقعدت اريح شوية لاقيت وليد قام مكاني راكبها ومدخل زبره مكان لبني وقعد ينيكها هو كمان لغاية ماجابهم بعديا بربع ساعة واترمينا كلنا نايمين لغاية الفجر اول ما فتحت عيني لاقيتها نايمة ع ايدي شبه الملاك بالظبط.. قعدت ابصلها كتير وحسيت فعلا اني اتعلقت بيها، قعدت العبلها في حلماتها ع خفيف واقفش في بزازها ع الهادي لغاية مالاقيتها صحيت من النوم وبتبصلي ومبتسمة

سميه: صلاح الخير يا ماهر

ماهر: صباح الفل على اجمل عيون وأطعم شفايف

سميه: ايه البكش ده بقى اللي ع الصبح، ده أنا حتى لسه صاحية من النوم

ماهر: بالعكس أنا قاعد من ساعتها ببصلك وانتي نايمة وبجد شبه الملائكة بالظبط

سميه: يابني بطل بكش بقى والا ب.....

ماعطيتهاش فرصة تكمل الكلام لاني قفشت في شفايفها زي الخفاش لما بيلبس في وش واحد وقعدت امص شفايفها اووووي وأنا بقفش في بزازها وضميتها ليا جامد وبلعب في كسها وبزازها بايد وأيدي التانية راشقة في طيزها وهي بدأت تزوم وتتأوه وتلعب في ايدي زي السمكة اللي لسه خارجة من المايه وايدي شغالة تقفيش وبعبصة في كسها وبشد في شفايفها لاقيتها قامت رفعت الغطاء ومسكت زبري وكأنها جعانة دخلته كله للآخر في وزرها وهات يا مص ولحس بلسانها وايدها بتقفش في بيوضي وعماله جيت شاددها ولاحس كسها وهي بتمص زبري وضع 69 وعمال أرضع ف زمبورها والحس في كسها والهيجان خلانا مش واعيين لاي حاجة حوالينا، قمت مسكنها وشيلتها ع ايدي وجيت مدخله في كسها ع الواقف وأنا شايلها، وهات يا تنطيط ع زبري وهي متعلقة في رقبتي وأنا شغال رزع وبمص في بزازها وبنططها ع زبري وحاسس اني ملك كاني اول مرة في حياتي انيك وهي بدأت تصرخ وبتحاول تكتم صوتها عشان ماحدش يسمع، جيت منيمها ع ضهرها ومسكت زبر وليد هو نايم عماله تمص فيه وأنا برزع في كسها شغال رزع فيه ووليد بدأ يصحى يشارك معانا هي تمصله وأنا بنيكها ف كسها وحاولت ادخله في طيزها الا أنها بدأت تتوجع فمارضيتش اعورها وقلت خليها ليوم تاني واشتغلت ترويع فيها وهي كاتمه اهاتها في مصها لزبر وليد لغاية ما نطرتهم في كسها وصفيت زبري ومليتها.

قمت اتشطفت وفطرنا لقمة سريعة وجا لحظة الوداع وكأنها اخدت قلبي معاها سلمت عليها وعلى وليد وخليته طلع يأمن الدنيا رجعتلها تاني حضنتها وبوستها وزرفتها بعبوص ع السريع كده على وعد اللقاء تاني معاها وما زلت ع تواصل معاهم بالتليفون لغاية ما يجي اليوم اللي اشوف حبيبتي سميه تاني فيه.


تردد زوجه

عشرة ايام وصديقة عمرها تقاوم الموت في المستشفى، ما بين تدهور الحاله وتحسنها ومابين البكاء والامل.. مرت الايام كئيبه ثقيله قامت بمجهودات خرافيه لانقاذ الصديقه البائسه حتى اولاد صديقتها نقلتهم لبيتها لرعايتهم تحت اشراف امها، لا تعلم كيف جاءتها هذه القوه لمواجهة الموقف بقوة وصمود، حتى زوج صديقتها كان منهارا يائسا باكيا لا حول له ولا قوة.. واخيرا بدأت الصديقه في التعافي والتحدث والابتسام وبدأت الغمه في الانحسار.

طلبت صديقتها بض الملابس من بيتها فذهبت هي وزوجها لجلبهم وفي المنزل، كانت ايد الاهمال واضحه عليه والاتربه تملأ الارض والاثاث، قالت لزوج صديقتها انها سترسل من ينظف المنزل قبل خروج الصديقه، فاشار براسه بالموافقه وهو يتمتم بعبارات شكر، جلس الزوج في صالة المنزل ودخلت هي الى غرفه النوم تجمع الملابس المطلوبه في شنطه صغيره الحجم وعند عودتها قالت للزوج يالا بينا، عندما وقع نظرها عليه ماتت الكلمات على شفتيها وسقطت الشنطه من يدها والجمتها المفاجأه.. كان الزوج جالسا وقد اخرج قضيبه من بنطلونه وقد انتصب وانتفخ وصار يرتج ارتجاجا، سقطت على الفوتيه المقابل للزوج في ذهول رافعه راسها للسقف وقالت بغيظ

- ليه.. ليه كده؟

- مش قادر.. أنا انسان ومحروم

- ومالقتش غيري؟

- أنا ماليش غيرك

- ده أنا معتبراك اخويا وجوز أختي

- كان نفسي اعتبرك أختي بس أنا من ساعة ما عرفتك وأنا باشتهيكي وباحقد على جوزك

- حرام عليك

- صدقيني قاومت الشعور ده كتير، بس كنتي بتطارديني في احلامي وفي صحياني

- انت عارف ان مراتك صديقة عمري وجوزي كمان صديقك

كان الرجل قد تحرك من مكانه على ركبتيه حتى صار راكعا امامها

- أنا عارف ان جواكي شعور ناحيتي وعارف ان مخك كبير وعارفه ان ده موضوع مش حنكرره ومش حيأثر على اي علاقات انسانيه بينا وبين اي حد

مد الرجل يديه الى حزام بنطلونها وفتحه ثم بدأ يفتح في الازرار

امسكت يده وقالت بلهجه حازمه

- ما تحاولش

- ارجوكي

- ارجع لكرسيك حالا

تراجع الرجل الى كرسيه متجنبا النظر اليها، وساد صمت ثقيل.. نظرت الى الرجل وقد ارجع راسه على مسند الفوتيه ومد ساقيه على استقامتهم الى الامام، وعضوه مازال حرا منتصبا يتراقص في عنف.

طوفان من المشاعر المتضاربه اجتاحتها، غيظ وشفقه وكره وحب ورغبه وبرود، ثم بدا على ملامحها انها اختارت رد الفعل الذي يناسبها، تقدمت الى الرجل راكعه على ركبتيها، وعندما شعر بها فتح ساقيه ليفتح لها الطريق حتى التصقت بالفوتيه وركبتيه حولها، مدت يدها بدون تردد الى عضوه، وعندما لمسته ارتعشت وارتعش فاحاطته بكفيها وقد ادركت فجأه حجمه الاستثنائي، صارت تدلكه وقد ساد الصمت، وبعد أقل من دقيقه نزلت براسها عليه واخذته في فمها تمصه وتلحسه، ارتفع محنة الشهوه بسرعه ولم تمر اكثر من نصف دقيقه حتى قارب الرجل على الانزال، وامسك راسها يحاول ان يرفعها حتى لا ينزل في فمها

- حاجيب يا حبيبتي مش قادر

ولكنها تمسكت بعضوه في فمها وزادت من قوه وسرعة مصها وهي تدلك خصيتيه، وشعرت بلبن الرجل يتحرك مندفعا خلال قضيبه الى فمها

لم تتوقف عن المص ولا التدليك حتى امتصت كل نقطه لبن، وقامت راكضه الى الحمام وقد امتلأ فمها عن آخره، فبصقت لبن الرجل وغسلت فمها وعادت اليه فوجدته قد ظبط هندامه كأن شيئا لم يحدث، جلست امامه في صمت

- اوعدني ان الموضوع ده ما يتكررش

- اكيد اوعدك، وأنا آسف اني ضايقتك

- احنا الاتنين حننسي الموضوع ده تماما كأنه ما حصلش

- ياريت ده يحصل فعلا، أنا حريص ان علاقتنا ببعض ما تتأثرش ولا علاقتي بمراتي ولا علاقتك بجوزك

- هي لحظه ضعف وانتهت

خرجا الى المستشفى وهم يحاولون التصرف طبيعيا والتكلم طبيعيا، وجلسا مع الصديقه المريضه وبعض الزائرين يدردشون في امور عاديه ولم يلاحظ اي شخص ان شيئا غريبا حدث.. واخر اليوم خرجت مع زوج صديقتها ليوصلها لمنزلها وهي تحلم بسريرها وتحلم بالنوم والهدوء.. كانت في الحقيقه تحاول ان تطرد صورة ما حدث من مخيلتها وتحاول الامتناع عن التفكير فيها ولكن بلا جدوي.. عندما توقفت السياره نظرت الى الطريق فلم تجد منزلها بل وجدت منزل صديقتها مره أخرى.. خرجت من السياره بدون كلام وخرج زوج صديقتها ايضا وسارا في صمت الى المصعد ثم فتح باب المنزل ودخلا!!

لم تلتفت اليه بل سارت مباشرة الى غرفه النوم وهي تسمع خطواته وراءها.. بدأت تخلع ملابسها كانها غائبه عن الوعي، بدون تردد وبدون تفكير، كانت الرغبه والشهوه قد سيطرا عليها تماما!

وعندما خلعت البرا وتحرر ثدييها، شعر بصدمه وترددت قليلا ولكن التردد لم يصمد ثانيه فخلعت الاندر بسرعه وعصبيه واستلقت على سرير الزوجيه لصديقتها.. كان الرجل قد اتم ايضا خلع ملابسه وتقدم نحوها وقد انتصب عضوه حتى صار كالحجر..

فتحت سيقانها فدخل بينهما فاحتضنته واغلقت عينها.. اصابتها رعشه خفيفه عندما لامس صدره صدرها ورعشه اكبر عندما لامس عضوه فرجها.. تراخت اعصابها وتأوهت بشده وهو يدخل قضيبه فيها الى آخره

همست في اذنه:

- باحبك

وهمس في اذنها

- باحبك


النشوه

اسمي باهر وعمري 18 سنة. خمري اللون ذو جسد رشيق وقوي مقارنة بسني الصغير، املك عضلات بارزة نوعا ما نتيجة ممارسة الرياضة بانتظام منذ الصغر، اعيش في نفس البيت مع أمي وابي واخي الصغير ذو الخمس اعوام واختي الكبيرة ذات ال22 ربيعا.

في البداية سأصف اختي بطلة هذا الجزء، منى كانت كالبدر في ضياءه والفرس في رشاقته، فقد ورثت عن امي الجسد الأبيض الشهي الذي يتمنى اي رجل أن يمتلكه ليركب عليه ويقود به الى احلامه يوما ما، فهي تمتلك بزاز نافرة لم تعبث بهم عوامل الزمن ولا الجنس بعد وطيز كبيرة بالنسبة لجسمها المرمري تلفت انظارنا في البيت قبل ان تلفت أنظار شباب الحي والجامعة وكل من يقوده حظه لرؤيتها، منذ بلوغها وهي تشعر بأهمية جسدها والعناية به فتقضي الكثير من الوقت في العناية بشعرها ووضع كريمات الترطيب على جسدها كله وتلبس في المنزل الملابس الضيقة التي يهتاج جسدي لرؤيتها، ولماذا لا تمتع نفسها بلبس ما تريده في المنزل؟! فلا يوجد سوى أخيها المصون الذي يجب أن يكون سترا لها وحماية، وأبينا الرجل الذي انهكه المرض فأصبح لا يستطيع القيام من سريره الا للحمام او الطعام معنا اذا سمحت صحته.

اما ست الكل، ست الحبايب، امي المصونة فكانت تبلغ من العمر 45 عامأ وعندما تراها لا تعطيها اكثر 30 عاما كحد اقصى، فجسدها الأبيض لم يفقد بريقه ولا رونقه فظلت بزازها شامخة شاهدة على ما فعله الزمن بهذه المرأة وطيز اشهد لها انني لم ولن أرى مثلها في حياتي، كانت في الخارج ترتدي اكثر الملابس احتشاما ويشهد لها الجميع بحسن الخلق والالتزام، وفي المنزل مثل أي ام مصرية اصيلة ترتدي الملابس الخفيفة وقمصان النوم التي تتفنن في ابراز مفاتنها وهياج مشاعري، ولكنني لم افكر فيها او اختي جنسيا الا اذا كان التأثير كبيرا، فمثلا بز ظهر عند الانحناء او طيز عند القيام، تعمل أمي في وظيفة نهارية في شركة خاصة لتدبير معاشنا بجانب ما يتقاضاه ابي كل شهر تعويضا عن اصابته اثناء العمل.

صحيت من نومي مبكرا أستعد للذهاب الى الجامعة عندما أتتني مكالمة تخبرني بالغاء محاضرات اليوم فخرجت لأخبر أمي بعدم نزولي اليوم لأجدها خرجت للعمل فتفقدت غرفة اختي ولم اجدها فظننتها ذهبت هي الأخرى الى الجامعة واخي الصغير في الحضانة، اطمأنيت على أبي وجدته نائما من أثر المنوم الذي نعطيه له على فترات ليساعده على التغلب على الألم الذي يعتصر جسده من حين لأخر، إذا البيت خالي الآن، يالها من فرصة مواتية لمشاهدة بعض الأفلام الجنسية الجديدة، بدأت في اختيار فيلم جيد وبدأت في المشاهدة والاندماج في تدليك زبي الهائج طوال الوقت، بعد فترة لم أدري زمنها احسست بعين تراقبني من جانب الباب الموارب، تملكتني الرعشة والخوف، أيعقل أن امي عادت مبكرا!! اختفت العين وشعرت بأقدام تمشي مبتعدة عن باب الغرفة، عدلت من وضع ملابسي وأخفيت زبي المنتصب بين الملابس وخرجت لاتفقد من بالشقة، في غرفة أمي لم أجد الا ابي النائم في سابع نومة ولم اجد ايضا الا مطبخا خاليا وحماما، ذهبت الى غرفة اختي وحاولت الدخول فوجدت الباب موصدا من الداخل، هي اختي من كانت تتلصص علي منذ قليل، أشعر وكأن برميل من المياه الباردة انسكب فوق رأسي ولم أعد أشعر بزبي الذي غاص وانكمش من الصدمة، كيف سأبرر لها ما رأت وماذا سأقول لها الآن، استجمعت شجاعتي وقررت أن اطرق الباب واحادثها في أي موضوع لعلي اعرف ما نواياها وهل ستخبر أمي ام انها لم ترى شيئا بالاساس، طرقت الباب ففتحت اختي لادخل الى الغرفة، كانت ترتدي جلابية بيت قصيرة نسبيا الى الركبة وتلتصق بجسدها فتضفي عليها اغراءا رائعا.

أنا: ايه يا بنتي منزلتيش الجامعة النهاردة ولا رجعتي بدري؟ أنا دورت الصبح في البيت ملقتش حد

منى: لا أنا هنا من الصبح ممكن كنت في البلكونة ولا حاجة، انت ايه اللي مقعدك

أنا: مفيش.. محاضراتي اتلغت وقلت اريح النهاردة من الجامعة والقهوة

منى: طب اقعد ريح متتعبش نفسك برضه هنا في البيت

أنا: قصدك ايه؟

منى: يعني الحاجات اللي كنت بتعملها في اوضتك دي هتتعبك اكتر من الجامعة والقهوة ومضرة كمان!!

كنت في قمة الخجل والكسوف واحنيت رأسي الى الأرض لا ادري ماذا أقول

منى: متتكسفش مني أنا اختك وعارفة احتياجاتك، بس الأفلام دي هتأثر عليك وهتخلي متعتك معاها بس، مش مع بنات حقيقية!

أنا: ما هي حاجة بصبر بيها نفسي، يعني مؤقتا

منى *بضحكة خليعة*: تصبر نفسك ايه يا واد انت، ده انت يا دوب مبلغتش الا قريب، امال أنا اعمل ايه واقول ايه!

أنا: ايه ده.. انتي ازاي تقللي من قدراتي كده.. ده أنا احسن من رجالة كبار وعناتيل

منى: ماشي ياعم الراجل، أنا عندي فكره، وريني وانت بتعمل العاده وأنا هوريك جسمي

كان هذا ثاني برميل من المياه البارده اخذه في وجهي هذا اليوم، اختي العفيفة تعرض علي ان تخلع ملابسها وامارس العادة امامها، ياله من تحول لم أكن أحلم به أو أجروء على التفكير فيه في حياتي وفي خيالي واحلامي

أنا: انتي بتقولي ايه؟! ازاي عايزاني اقلع والعب في بتاعي قدامك

منى: مبدءيا اسمه زبك يا حبيب ماما، ثانيا لو معملتش كده أنا هحكي لماما على اللي شفتك بتعمله في اوضتك النهارده، وأنا ممكن أتفرج على افلام سكس واشوف ازبار زي ما أنا عايزة

أنا: أنا مش مصدق اللي بتقوليه

منى: لا صدق، توريني انت زبك وأنا اوريك جسمي ولا تسيب اختك حبيبتك تجري ورا ازبار شباب المنطقة والجامعة ويفضحوها، أنا تعبانة ومش قادرة

أنا: موافق بس بشرط، هنتفرج بس من غير لمس

منى: اممممم، موافقة هروح الأول اقفل باب الشقة بالترباس لامك ترجع وتلاقينا كده

قامت منى وعندما عادت وقفت امامي وبدأت في خلع ملابسها، خلعت جلبابها الضيق المخملي ليظهر جسمها الأبيض المثير في اندروير اسود عبارة عن سنتيان لا ادري كيف ادخلت هذه البزاز الضخمة فيه، فهي تناضل من اجل الخروج وتبدو مختنقة في هذا السوتيان، وكلوت اسود لا يدري كيف يحتوي هذه الطيز الكبيرة، فلو كان له عقل لهاج هو الآخر ورغب في نيكها، ولو انني اجزم انه مستمتع بملامستها وينعم بهذا الآن، اخرجتني اختي من تأملي في هذا الجسم بقولها "اخلص اقلع انت كمان متستعبطش"!!

فخلعت بنطالي وبوكسري والتيشيرت واصبحت عاري تماما اداعب زبري الذي رأيت اعين منى ستخرجان من مكانهما لتلتهماه وهي ترقص في حركات مثيرة مثل راقصي الاستربتيز، فحررت بزازها من سجن السوتيان واطلقت لهما العنان امام جسدها تدعك فيهم بيديها وهي تغمز لي بأعين تغلبها الشهوة والشبق، سيطرت عليا الشهوة أنا ايضا ووصلت قمتها عندما انحنت اختي وظهرها مواجه لي وبدأت تنزل كيلوتها الأسود ببطء حتى اخرجته من رجليها بحركة مثيرة واصبحت عارية تماما أمامي..

نسيت كل وازع اخلاقي وكل الشروط التي وضعتها قبل الموافقة وقمت من مكاني اجذبها الي لاغوص معها في قبلة طويلة كانت تحتاجها هي قبلي، وقضيت ما يقارب من الربع ساعة في التهام شفتيها لانزل بلساني الى رقبتها امصمصها والتهمها مثل الأسد الذي وقع على فريسة، وهي بدورها تطلق الآهات المكتومة وتبحث بيدها عن زبي حتى وجدته وأمسكت به في يديها في الوقت الذي وصلت أنا فيه الى بزازها امسكهما وادعك بكل قوة مما جعلها تخبرني بهمس "براحة يا حبيبي، كده بتوجعني مش بتمتعني"..

لا ادري كم من الوقت قضيت في مداعبة حلماتها والرضاعة من بزازها عندما نحتني هي عن جسدها وبحركة خفيفة تنم عن شرموطة محترفة وجدت رجليها الى الاعلى وكسها امام وجهي مباشرة وهي تلتقم زبي في فمها وتمصه بشهوانية وخبرة واحتراف، فغمرت وجهي كاملا في طيزها وكسها العق بكل ما اوتيت من قوة ورائحة الجنس والشهوة تفوح من الغرفة، وفي عز انهماكنا قذفت في فمها بكل قوة وهي ايضا انزلت عسلها على وجهي كاملا، فقامت من علي تلعق ما تبقى من لبني وأنا اجفف وجهي مما حدث، لنسمع سويا دقات جرس الباب!!


إمرأة في مأزق

كان الباب مواربا ولكن لم يدخل عندما وجد أمه واقفة أمام ألمرآة عارية، وقد خرجت من ألحمام ألملحق بحجرة نومها وبيدها منشفة تجفف بعض ما علق من قطرات ماء على جسدها، وباعدت فخذيها ومسحت بينهما وبدا جسدها عاريا تماما أمام عينيه... إمرأة أرملة لم تتعدى الخامسة والثلاثين.. رشيقة جميلة دافئة ذكية، عينيها جذابة وجسدها مثيرا، وهم بالعودة وعدم الدخول إليها لما رآها عارية، فلمحته في المرآة فأبتسمت ومدت يدها الى الروب ولبسته ودعته للدخول، وشعرت لقد حركت شيئا مثيرا في داخله عندما رآها عارية لذلك سترت نفسها بعجلة وقالت مرة ثانية: أدخل، ولكن لم يدخل، فنظر اليها وقال بخجل (سوف أنتظرك أسفل)، ومر على الدهليز ثم نزل دروج الفيلا متوترا الى الطابق الأسفل .

كان شابا في الثامنة عشرة من عمره في سن المراهقة في حياته مشكلة سببت له قلقا مؤلما وحائرا في علاجهما وكانت أمه تتألم لألمه لدرجة كان ينفر بعض زملائة في الدراسة منه وأية إمرأة أو فتاة تراه حتى لو كانت عاهرة تتحاشاه، كان وجهه قبيحا بعض الشيء.. غير مألوفا، أنفه كبير بميول الى أسفل خدوده، غائرة شفة فمه السفلي ملتوية، بالرغم أمه جميلة ووالده الذي توفي من عام بسكته قلبية كان شكله مقبولا.. لقد ورث هذا القبح من جد ابيه بسببه أصبح محروما من ممارسة حقه الطبيعي في الحياة مثل أصدقائه الذين يقضون سهرات حمراء مع البنات والنساء، وكان يشكي لأمه عن بعض الأهانات الذي يتلقاها من البنات ومن بعض زملائة في الدراسة عندما يتندرون عليه، وكانت تتألم لألمه وتواسيه بحنانها ورقتها الدافئة، كان وحيد والديه بالرغم قال لها الأطباء بأنها معرضة للحمل مرة ثانية لأن ليس بها أية مرض عضوي يمنعها من الحمل، ولكن لم يسخر الله وتحبل مرة أخرى، لربما يوجد ضعف في السائل المنوي عند زوجها، هذا تحليل بعض الأطباء وكانت تخدم لديه، وبعدها توفي زوجها من سوء حظها وكانت تخدم عندهم إمرأة في الخمسين من عمرها تقوم بشؤون البيت وكانت قوية ونشطة ويساعدها زوجها الذي يبلغ الستين من عمره.. وبجوار الباب الرئسي للفيلا توجد حجرة بمنافعها وبعد أن ينتهي من عملهما داخل الفيلا وفي الحديقة التي تحيط بها، تذهب هي وزوجها للمبيت فيها وفي نفس الوقت للحراسة من أي دخيل تتعرض له الفيلا.

ونزلت أمه مرتدية روبا أنيقا وجلست أمامه ووجدته متكدرا حزينا، وفي هذه اللحظة دق جرس التليفون أنها من فتاة تعرف بها عن طريق الهاتف وكانت ظروفها صعبه وتعاني من والديها من شدة الرقابة عليها وحرمانها من الأختلاط مع البنات الائي من أندادها خوفا لأفساد أخلاقها، وكانت فرصتها الوحيدة أن تقيم علاقة كلامية بدون لقاء، ومن حلاوة الحديث كانا يستمتعا معا بلذة حسية، مرات تؤدي بهما عندما يطول الحديث في منتصف الليل الى العادة السرية لكل منهما!

ولقد أرتاح لهذا لأنه يعرف نفسه لو رأته سوف تنفر منه وكانت أمه مرتاحه لهذه العلاقة لأنها بمثابة علاج نفسي مؤقت لبعض ساعات ينسى فيها وضعه المؤلم، وكان لبقا متحدثا في أمور كثيرة في الحياة، ونظرت حولها ووجدت مجلة بلاي بوي وتصفحتها ووجدت فيها نساء عاريات في أوضاع مثيرة فأبتسمت فعرفت أنها تساعده وترفه عنه لممارسة العادة السرية، ولقد رأته مرة يمارسها ووضعتها في مكانها وأخذت مجلة أخرى تتصفحها ثم وضعتها جانبا عندما لاحت في ذهنها فكرة وتذكرت أنها لها صديقة متزوجة من رجل يكبرها بثلاثين عاما، تزوجته لأجل ماله وبعد عامين من زواجها فقد زوجها القدرة عن ممارسة الجنس كما تلقت صدمه بعد زواجها بأربعة أعوام فقدت على أثرها النطق وولت خرساء عندما رأت بأم عينيها ابوها وأمها كانا مقبلان عليها من الرصيف المقابل لرصيفها وصدمتهما سيارة كانت مسرعة وماتا في الحال، ولقد حاول زوجها علاجها وكان رأي الأطباء أنها حالة نفسية ليس مرض عضوي لعلاجة بسهولة.. وهي تعرف عنها أنها شهوانية قالت لها في أحد المرات قبل أن تفقد النطق (لو لم أخشى من الفضيحة لكنت خنت زوجي)! وكان حديثها ممزوجا بالضحك والمزاح أنها تستطيع أن تجعلها تمارس الجنس مع أبنها ولكن المشكلة وجه أبنها القبيح، ولاحت لها فكرة أخرى وذهبت الى حجرة المكتب وأحضرت البوم صور لقد تضم صور وبينهم صديقة صورت معها في أحدى المناسبات تدعى هدى ونادت عليه بعد أن تم محادثته مع الفتاة وأخرجت له صورتها.. كانت جميلة ورشيقة وجسدها مثير وقالت له

- ما رأيك فيها

فنظر الى الصورة وهو مندهشا لسؤالها، وقال (لا أفهم ما أهمية رأي فيها)؟ قالت:

- لو أعجبتك ربما أستطيع أن أجعلك تمارس الجنس معها!!

فنظر بحزن اليها وقال

- كيف؟ أنسيت وجهي القبيح؟ سوف ترفض عندما تراني

- عندي فكرة جهنمية أن تضاجعها في الظلام، لا تراها ولا تراك حتى هي تخشى ان تقيم علاقة مع شخص يعرفها وهي تثق في، وخاصة لما تعرف أنك أبني كما هي لم تراك قبل ذلك، وأنا عندي صورة لوالدك وهو في عمرك تقريبا سأريها لها على أنه أنت وسوف أغلق الضوء عن الطابق العلوي من المفتاح الكهربائي الرئيسي ألذي في الطابق الأسفل كما أنت لا تحا ول أن تجعلها تراك.. ما رأيك في هذه الفكرة؟

فقال فرحا

- أنها فكرة رائعة لو قبلت

- سوف أذهب اليها غدا وأعرض عليها الفكرة

- لماذا غدا.. هيا البسي وأذهب اليها اليوم

ومال عليها وقبلها بفرح وأرتدت ملابسها بسرعة وساعدها في لبس ملابسها ورأى جسد أمه المثير وقال

- أتمني أن تكون جسدها جميلا كجسدك

وقا لت بدلال

- ربما يكون جسدها أجمل مني

وخرجت، بعد أن قبلها من خدها وعانقته برقة.. وعادت بعد ساعتين وأخبرته وهي سعيدة

- لقد قبلت.. لكن أعطيها بعض الوقت لترتب أمورها، وكانت خائفة من أن تحاول أن تراها، لأن الشباب الذين في عمرك يحبون التفاخر ويفتضح أمرها لأنها متزوجة وزوجها كبير في العمر.. ولكني أكدت لها ألا تخاف من هذة الناحية

وقال فرحا

- هل أنا مجنون أن افعل شيئا ليس في مصلحتي؟

ومضت عشرة أيام وهو في قلق وظلت تطارده جسد أمه عندما رآها عاريه متمنيا نفسه أن تكون جسدها مثلها وأزداد قلقه وقال لأمه

- لربما غيرت رأيها

فقالت

- أطمئن، لقد كنت عندها أمس وفهمت منها أن سبب تآخرها كانت منتظرة الدورة الشهرية، لأن بعدها تأخذ حبوب منع الحمل وسوف تأتي بعد غد.. جهز نفسك

- أنا جاهز من يوم ما بلغتيني بالخبر السعيد

وجاء اليوم الموعود، وطلبت منه أن يستعمل حجرة نومها، وعند الساعة الثامنة ليلا ستدخل عليك وسوف أغلق الضوء من أسفل.. ولكن دقت الساعة الثامنة ولم تأت بعد، لقد تأخرت وكان ينتظرها عاريا في الظلام قلقا!! وفي الساعة الثامنة والنصف تقريبا دخلت عليه وراى خيالها ومد يده ومسكها وأندست بجانبه عاريه وهي غارقة في الظلمه وشعر برعشة في جسدها فضمها بقوة وقال لها: لا تخا في.. وتملصت في حضنه كأنها لا تريد ولكن أستكانت وهو يداعب ثدييها، وعندما أقحم قضيبه في عضوها شهقت ومدت يدها تحتضن ردفيه الى أن بلغا رعشة الجماع، وهمت أن تقوم من جانبه.. فشدها الى جانبه وطلب منها المكوث وقال: ما زال الوقت بكير، وظلت في حضنه ساعة أخرى، وهو يقبل عانتها وبطنها ويمتص حلمة ثديها وأشتعلت الرغبة في جسدها، فأحتضنته وقبلته بولع وضاجعها مرة أخرى وشعر أنها أستمتعت مثله ثم خرجت وأغلقت الباب با لمفتاح من الخارج، وبعد نصف ساعة تقريبا وجد الضوء أشتعل وفتحت الباب أمه عليه بهدوء ..وقالت وهي تبتسم برقة

- لقد خرجت.. ما رأيك فيها

فقال والسعادة تغمر قلبه

- أنها في غاية الروعة، وكنت أتمنى لو لم تكن خرساء، لماذا تأخرت؟

- كانت مترددة فشجعتها للدخول عليك

وقال وهو منتشي بالمتعة

- وهي ماذا قالت عني؟

- لقد فهمت منها بالأشارة أنها أستمتعت معك متعة لذيذة، وسوف تأتي غدا في نفس الموعد يبدو مازالت في شبق

وفي اليوم التالي عندما أتت ضاجعها عدة مرات في الظلام وهي صامته ما عدا تأوهات مكتومة، ومن ناحية أخرى بدأت تنطلق معه في علاقه جنسية بشغف وبجرأة متناهية، جعلته يستمتع أكثر وأكثر وهو يتخيل صورتها التي رآها في كاتلوج الصور التي أرته له أمه

ومضت أربع شهور على هذا الوضع وهما على الغداء قال لأمه

- لقد عرض على صديقي عزمي فكرة بأن أقوم بعملية يقومون بها في أنجلترا بنجاح كبير.. فقالت له بأستنكار

- أنها غير مضمونه لربما يصيبك ضررا منها وأنت أبني الوحيد، لا أستطيع أن أجازف بك

- هل أظل طول عمري أمارس الجنس في الظلام؟

- ربما يأتي يوما أن يخطر لهدى أن تغير رأيها أو يحدث لها طارئ

- بصرف النظر أريد أن أمارس حقي الطبيعي في الحياة، أحب وأتزوج وأسس أسرة

- أنا عن نفسي غير موافقة لأنها مجازفة منك، لربما تعود عليك بالضرر ويتشوه وجهك

واصر على رأيه وسافر بدون رضاها في الأجازة الصيفية بعد أن نجح في الثانوية العامة وقدم أوراقه في كلية التجارة، كما عنده ميراث ابيه له الحق أن يتصرف به كيفما يشاء، وعاد بعد شهر تقريبا بوجه جديد قريب من وجه أبيه، وما زالت بعض الخدوش الخفيفة محتاجة لبعض الوقت وتتلاشى فأندهشت أمه وأعترفت أنها كانت على خطأ، وعانقته وتبادلا القبلات بسعادة.. وسال على هدى فقالت

- لقد أتت هنا وسالتني عليك أكثر من مرة وكانت في غاية الشوق اليك

فقال بمرح

- سوف أضاجعها هذه المرة في الضوء

- بهذا تخلوا بالأتفاق.. أنها لاتريد أن يراها أحدا كما أخبرتها أنك لا تعرف من هي، لذلك أخفيت عنك أسمها الحقيقي أنها لا تدعى هدى

فقال وهو يبتسم

- لقد أنطلقت معي كأني كنت أمارس الجنس مع عاهرة

وقالت بعد صمت من التفكير

- ماذا ستفعل

- سوف اتي بمصباح يدوي بعدما تدخل في الظلام وسوف اشعله وهي في رعشة الجماع.. صدقيني سوف تسعد عندما تراني

- أني أخاف أن تفقدها نهائيا، لأن هذا ليس كان الأتفاق معها ربنا يستر

- سوف تقبل عنما تكون أمام الأمر الواقع.. متى تتصلين بها؟

- اليوم سوف أذهب اليها الليل، وأحدد معها ميعادا للقائك

وغادرها لمقابلة أصدقائه ليفاجئهم بوجهه الجديد وعاد متأخرا نشطا فرحا وفي يده مصباح يشعل بالبطارية، وبادرها بالسؤال عنها فقالت

- عندي خبرسيء لك.. وصمتت برهة وأردفت بلهجة حزينة: لقد أكتشفت أن عندها سرطان في ثديها مسكينة، لقد تالمت عندما سمعت هذا.. وأنها ستسافر غدا مع زوجها الى المانيا لعرض نفسها على الأطباء هناك ولربما تقوم بعملية أستئصال في ثديها هناك ولم أفاتحها في الأمر!

قال بآ سف حزين

- لقد جاءك كلامي وكنتي لا تريدين أن أقوم بعمل العملية.. على كل حال سوف أجد غيرها برغم اني أحببتها كثيرا وكانت ممتعة ومثيرة

وساد بينهما صمت برهة.. ثم قالت

- إني آسفة، لقد فجرت الرغبة في جسدك ومهدت لك طريق المتعة وأشعر إني في مأزق معك، لأني لا أستطيع أن أجد لك غيرها، بعدما قضيت وقتا ممتعا معها كما لمست منها أنها متألمة لفراقك

- أكيد لأنها كانت مستمتعه مثلي

وأخذت وجهه بين يديها بحنان مفعم بالعاطفة الجياش وقبلته من خده

- لاتحزن.. وأنا حزينه مثلك لكن ما باليد حيلة

ومضي ثلاث شهور تقريبا في الكلية وهو متهيب بالأختلاط مع زميلاته في الدراسة، ما زال متأثرا بما كان يحدث له في الماضي، عندما كانت تتحاشاه البنات فلم يتشجع وظل منطويا على نفسه ولم يرتبط بأية علاقة عاطفية كما لم تسنح له الفرصة لممارسة علاقة جنسيه مع أية إمرأة أو فتاة، كما أنه أعتاد أن يضاجع إمرأة معينه ما زال يرغبها ويريدها، فكان يشكو لأمه وكانت تخفي المها عنه وهي في حيرة وتوتر وكانت تتمنى أن تجري الأمور بشكل أفضل!

شعرت أمه بملل وكآبة في وجودها من جو البيت، ففضلت الترويح عن نفسها وعن نفس أبنها أن تقضي سهرة معه بوجه الجديد خارج البيت، بالرغم كانت ليلة شديدة البرودة والسماء ملبدة بالسحب التي تنذر بالمطر.. واستقلت سيارتها وهو بجوارها ودخلا مطعما وتعشا ثم ذهبا بعد العشاء الى ملهى راق ورقصا بمرح وشربا عدة كؤوس شمبانيا لتدفئة جسدهما.. وكان في الماضي لايستطيعا أن يقوما بذلك لقبح وجهه.. كانت دافئة وهو يراقصها لدرجة تمنى لو لم تكن أمه.. رشيقة جميلة رقيقة وهي تضع خدها على خده بحنان ورقة وهي ملتصقة به شعر بدفئ نهديها على صدره مع نشوة الخمر خيل له أنها (هدى) عشيقته، فقبلها من عنقها، فابتسمت والتصقت به أكثر بمودة وحنان!

وعادا الى البيت والمطر يهطل بغزارة، وأدخلت السيارة في الجراج وجريا وهما يضحكان بمرح كعاشقين تحت المطر الى أن وصلا الى باب الفيلا الداخلي ودخلا.. وذهبت طولا وهو خلفها الى حجرة النوم ليبدلا ملابسهما المبللة، وجاءت بمنشفة تمسح وجهه وأحضرت له بجامه وخلع ملابسه وقبلته من خده وهي بدورها خلعت فستانها وقا لت

- سوف أخذ حماما سريعا

وتركته وبعد برهة من الزمن مد يده الى الدولاب ليخرج لأمه قميص نوم لترتديه عند خروجها من الحمام، وعندما جذب القميص تبعثرت مع الحوائج حبوب منع الحمل تسقطت على الأرض! ومد يده والتقطها مذهولا، لقد أكتشف لتوه بأنه خدع.. هل كان يضاجع أمه ولا يدري؟! وفي تلك اللحظة خرجت من الحمام مرتديه المنشفه، فنظرت اليه بذهول وأضطراب عندما رأت الحبوب في يده.. وقال مندهشا

- أنتي كنتي هدى!!

وتورد وجها خجلا وقالت بأرتباك

- أنني لم أذهب اليها.. مرة واحدة غيرت رأي لأنك أثارتني عندما قلت أتمنى أن تكون جسدها جميلا كجسدك، وقبلتني وشعرت بدفء قبلتك فأثرتني.... وصمتت برهة ثم أردفت بتوتر.. أردت أسعا دك!!

وجلست على الفراش وأنسابت دموعها على خديها، والتقتا عينيهما ووضعت وجهها في الأرض ومسحت دموعها بيده وأردفـ

- كنتي أنتي!؟

قالت بجرأة

- أجل.. ألم تستمتع؟

ونظرت في عمق عينيه، وأستغلت سلاح عينيها الجذابتين وشعرت بأمواج رغبة تجتاح جسده من بريق عينيه.. ولم يحول نظره عن عينيها التي سحرته.. وعندما تيقنت أن الرغبة تأججت في داخله فتخلصت من الخجل والأرتباك وجعلت منشفتها تنزلق من على جسدها المفعم بجمال أنثوي صارخ، وأنطرحت على الفراش عارية مشرقة كأمنا حواء في جبروتها وهي تعرف أنه لم يمارس الجنس أكثر من ثلاث شهور معها، وهي مثله، أنها في غاية الشبق ونشوة الخمر الهبت جسدهما الجائع بالرغبة ومدت يدها تدعوه اليها.. ونظرت اليه بأغراء مثير وأبتسمت.. وأسبلت جفنيها وداعبت بأناملها نهديها المفعمين بالأثارة وأرتعشت شفتاها القرمزيتين بالشهوة.. وهمس بينه وبين نفسه.. لما لا؟.. لقد رأى حلما في المنام قبل ذلك أنه يضاجعها.. لما لا؟.. نقضي معا وقتا ممتعا مثل الذي قضيته معها في الظلام وأمتعها وتمتعني!.. وأغلق الباب وأطفأ الضوء وأندس بجوارها.. وقبل لظي شفتيها بشفتيه العطشى وضحكت بميوعة مثيرة وعانقته بشغف ولهفة ووضع حبوب منع الحمل تحت الوسادة وأقحم وجهه بين نهديها ويقبلهما بشغف وتأوهت وهمست في أذنه (أنك ملكي لوحدي وناديني من اليوم بسوزان)!! فأعتدل وأحنضنها وبشهوة مثيرة ونهديها تكاد تسحق على صدره... وصرخت صرخة مفعمه با لبهجة، (روعة.. منتهي الروعة)، الى أن بلغا هزة الجماع وتنهدت بعمق لذيذ ومدت يدها وأشعلت ضوء الأباجورة التي على الكوميدينا بجوار فراشها ودقات قلباهما تتسارع وأبتسمت بسعادة شهوانيه وقبلته بشغف وأسبلت عينيها.

لقد أفلحت في أن تتجاوز المأزق الذي حيرها وأشبعت الرغبة التي كانت تعتمل بشغف في جسدهما.. وأذابت شفتيها في شفتيه بعشق وهمست برقة (لماذا لا تضاجعني في الضوء لقد أصبحت وسيما)؟ وقبل نهديها بمتعة وأغمضا عينيهما وناما..

أن الأحاسيس الدافئة الرقيقة التي يتبادلنها أثنين يقيمان معا أنها نوع من الأثارة مع وجود رغبة جنسية مكبوتة تعتمل في جسدهما ممكن أن تتطور من علاقة روحانية الى علاقة حميمية ولا يدري وهذا ماحدث...

وعند طلوع الفجر زمجرت السماء وهطل المطر بشدة وعصفت الرياح وبرق الرعد وعوت الكلاب وتنفست لهيب الشهوة في جسدهما مرة ثانية ومارسا الحب.. وكانت سعيدة وهي في دفء حضنه بودها أن تطير من الفرحة عندما شعرت بأنه سعيدا مثلها وجعل منها عشيقته ويناديها بأسمها سوزان.. وظل الباب يغلق عليهما يوميا... وعيون السماء هل كانت مغمضة؟!


أختي ورجوعي لعادة المراهقه

اسمي حسين من القاهره عندي 21 سنه طولي 178 سم ووزني حوالي 72 كجم لون بشرتي قمحي وعينيا عسلي شعري اسود، من اسره متوسطه الحال عايش أنا والدتي واختي اميره دلوقتي 25 سنه طوله متوسط وجسمها مظبوط ولا رفيعه أوي ولا مليانه أوي لون شعرها اسود وعينيها عسلي زيي لون بشرتها قمحي ويميل شويه للسمار بزازها يعتبر اكبر حاجه فيها وطيزها بردو كبيره، اتجوزت من حوالي سنتين من ظابط شرطه

قبل ما اختي أميره تتجوز كنت متعود اني ادخل اوضتها بالليل وهي نايمه واتفرج على جسمها وهي نايمه بهدوم النوم وادعك في زبري لحد ما اجيب لبني في مناديل واسيبها واخرج اروح على اوضتي انام.. لحد ما جيه اليوم اللي اتجوزت فيه وعلى اد ما كنت فرحان عشان اختي انها اتجوزت على اد ما كنت حزين ان متعتي بالفرجه عليها وعلى جسمها الملبن خلاص راحت مني وعدت الايام وبقت متعتي هي الفرجه على افلام السكس وضرب العشرات وساعات بفتكر جسم اختي أميره.. لحد ما كنا قاعدين في يوم بنتفرج على التلفزيون آخر النهار أنا والدي ووالدتي ولاقينا الباب بيخبط وقومت عشان افتح ولاقيتها أميره اختي ومعاها شنطه فيها هدومها ودخلت وسلمت عليا وعلى ماما وبابا

بابا: ايه الشنطه دي في حاجه ولا ايه؟

أميره: لا يا بابا دا محمد (جوزها) مسافر مأموريه تبع الشغل وهيقعد يومين فانا قولت اجي اقعد هنا بدل ما اقعد مع الحربايه امه

بابا: طمنتيني يا بنتي خلاص طالما كده ادخلي غيري هدومك وتعالي عشان نحط الغدا ونتغدى، وفعلا اختي أميره دخلت تغير وطلعت قعدت معانا وبعدما اتغدينا كملنا يومنا ما بين هزار وضحك وكلام عادي مابين أمي وأبويا وأختي وأنا مركزتش في معظم الكلام لحد ما جيه وقت النوم وكله دخل ينام وأنا دخلت اوضتي وشغلت فيلم سكس على اللاب بيتاعي ومع هيجاني على الفيلم لاقيت نفسي بفتكر عادتي زمان وجسم أختي أميره، وقررت اني ارجع ذكريات زمان واروح على اوضه أميره أختي، وفتحت باب اوضتها بالراحه خالص عشان ماتحسش بيا ولاقيتها نايمه على جمبها الشمال وطيزها الكبيره ادام عينيا ولابسه هوت شورت لونه اصفر وداخل بين فلقه طيزها ومن فوق لابسه بدي كت لونه بينك، وأنا هيجت أوي على منظر طيزها الكبيره ادام مني ومحستش بنفسي غير وأنا داخل عليها الاوضه وواقف جمب السرير بيتاعها وابتديت احسس بالراحه على لحم فخدها اليمين اللي باين من الهوت شورت، وابتديت اطلع بأيديا واحده واحده بالراحه خالص لحد ما طلعت بأيديا وبقيت بحسس بأيديا على طيزها من تحت الهوت شورت ولاقيتها ابتدت تتحرك وهتصحى، روحت شايل ايديا بسرعه ونزلت نمت على الارض جمب السرير بس لاقيتها ماصحيتش واتقلبت بس وهي نايمه، وبقت نايمه على ضهرها على السرير وقمت ابص عليها وشوفت بزازها الكبار اللي البدي الكت مش قادر يداري معظمهم ويادوب مغطي الحلمه بيتاعه بزازها وجزء صغير من بزازها بس، ومن هيجاني رجعت تاني احسس على ركبتها وفخادها بالراحه خالص واطلع بأيديا بالراحه واحده واحده لحد ما وصلت لحد بطنها وروحت طالع بأيديا الاتنين وحط كل ايد من ايديا على فرده من بزازها الكبيره أوي لدرجه ان ايديا مش واخده الا نص بزها بس، وهيجت أوي على منظر بزازها ومحستش بنفسي غير وأنا بمسك بزازها بأيديا الاتنين اقفش فيهم وادعك فيهم بالراحه بدل ما احسس عليهم بس، ولما لاقيتها ماصحيتش روحت ماسك البدي بيتاعها ورفعته بالراحه خالص لحد فوق بزازها وشوفت بزازها الكبيره بحلماتها والهاله البني اللي حوالين الحلمه واووووووف على منظر بزازها وهي نايمه على ضهرها، منظر يهيج الحجر وروحت ماسك كل بز من بزازها في ايد وابتديت اقفش فيهم و آآآآآآآآه على الاحساس.. بزازها طريه أوي زي الجيلي وناعمه أوي، احساس إبن متناكه فاجر وابتديت احسس على حلمات بزازها بصوابعي وروحت نازل بلساني اللحس الحلمه واللعب فيها بلساني بالراحه وأنا بحسس على بطنها وروحت نازل بأيديا واحده واحده لحد كسها وروحت متاخر الهوت شورت اللي كانت لبساه على جمب وشوفت كسها بشعرتها القصيره اللي لسه منبته وشفرات كسها الصغيره وزنبورها اللي اد عقله صباعي، وابتديت احسس على كسها بالراحه بين شفرات كسها وعلى زنبورها وروحت رايح بأيديا الاتنين وفتحت شفرات كسها وبصيت على وش أختي ولما لاقيتها لسه نايمه ماصحيتش روحت نازل بلساني ادوق طعم كسها وطلعت تاني وكملت تحسيس على كسها بصوابعي بالراحه خالص وأختي أميره لسه نايمه وروحت طالع تاني احسس على بزازها الاتنين الكبار ونزلت على حلمه بزها اليمين ارضع منها بالراحه خالص، وأنا بدعك في حلمه بزها الشمال وبعدين روحت على حلمه بزها الشمال ارضع فيها هي كمان بالراحه خالص وبقيت ابدل ببوقي في رضاعتي لحلمات بزازها الاتنين لحد ما لاقيتها بتتحرك، روحت باعد عنها بسرعه بس لاقيتها نايمه لسه ومصحيتش وأنا من هيجاني روحت مخرج زبري من البنطلون والبوكسر وأنا واقف جمب السرير بيتاعها وبقيت اتفرج عليها وهي نايمه على ضهرها وبزازها الاتنين وكسها عريانين ادامي وروحت ماسك ايد أختي أميره اليمين وحطيتها على زبري، وأنا ماسك زبري بأيديا وروحت حاطت زبري على فرده طيزها اليمين الكبيره وابتديت احرك وسطي وراس زبري بقت رايحه جايه على بزها وبتحك في حلمه بزها، وروحت نازل بأيديا احسس على كسها بالراحه وأنا بحرك زبري على حلمه بزها ومن هيجاني روحت ماسك زبري وطلعت امشي بيه على خدها اليمين لأنها كانت موديه وشها ناحيه الشمال وكان نفسي اجرب احساس ان حد يمصلي زبري فروحت عادل دماغها ووشها ناحيتي ومسكت زبري وابتديت امشي بيه على شفايفها وهي لسه نايمه وحستش بحاجه في الدنيا غير وراس زبري داخله جوا بوقها، وجيت ابص على أميره أختي لاقيتها لسه نايمه وأنا من هيجاني كملت نيك في بوقها وبقيت عمال ادخل زبري واخرجه في بوقها وحاسس بمتعه كبيره أوي وروحت مغمض عينيا من المتعه وأنا بنيك أميره أختي في بوقها ومافوقتش من متعتي دي غير واميره أختي بتقوم وبتقعد على السرير وأنا واقف جمب السرير بيتاعها وبداري زبري جوا البنطلون بيتاعي

أميره: انت بتعمل ايه هنا يا حسين وايه القرف اللي كنت بتعمله دا؟

أنا: أميره أنا بجد آسف أنا.....

أميره: أنا كنت نايمه وصحيت لاقيتك حاطت زبرك في بوقي.. آسف ايه وخرا ايه.. دا أنا اختك الكبيره يا وسخ

أنا مصدوم من صراحتها في الكلام بس خايف في نفس الوقت

أنا: أميره أنا بجد آسف ارجوكي ماتقوليش لحد

أميره: انت انسان وسخ وأنا لازم اقول لماما وبابا

أنا: لالالالالا... ارجوكي أنا آسف ومش هعمل كده تاني

أميره وهي بتنزل البدي بيتاعها وبتغطي بزازها

أميره: دا انت كمان عريت جسمي وكمان مطلعلي زبرك من البنطلون

أنا: ارجوكي يا أميره ماتقوليش لحد

أميره: تحط زبرك في بوقي وتقولي ماتقوليش لحد

أنا: أنا آسف مش هعمل كده تاني بس ماتقوليش لحد

أميره: لا.. هاقول لبابا وماما، أنا اصلا بكرهك

أنا ابتديت اعيط وأنا بكلمها

أنا: أنا آسف بجد يا أميره معرفش أنا عملت كده ازاي، ومعرفتش امسك نفسي اول ما شوفتك

أميره: بس يا حسين دا أنا اختك

أنا: عارف وبجد أنا آسف جدا

أميره: لا أنا مش عارفه ايه اللي دخلك اوضتي اصلا

أنا: طب قوليلي أنا اعمل ايه عشان اصالحك وأنا هعمله.. اي حاجه انتي عوزاها

أميره بعصبيه: تعملي ايه؟ انت ايه اللي دخلك اوضتي اصلا؟ ايه عجباك بزاز اختك؟

ولاقيتها راحت ماسكه بزازها بأيديها وهي بتقول الجمله دي وتهزهم

أنا من غير ما احس باللي بقوله

أنا: عاجبني أوي..

وفوقت بعد الكلمه دي

أنا: اقصد.. بصي أنا آسف ارجوكي ماتقوليش لحد، وأنا هعملك كل اللي انتي تطلبيه

أميره: يعني انت هتعملي اي حاجه اعوزها؟

أنا: آه اي حاجه هعملهالك بس ماتقوليش لحد

أميره: اي حاجه اي حاجه؟

أنا: آه اي حاجه اي حاجه

أميره بتبصلي وبتضحك

أميره: اذا كان كده ماشي

أنا: عاوزه ايه بقي؟

أميره رمت قنبله في وشي

أميره: بص بصراحه كده زبرك كبير وعجبني وأنا كسي تعبان وعوزاك أنا كمان وعارفه انك بتتفرج عليا من قبل حتى ما اتجوز

أنا واقف مصدوم ومش بتكلم من اللي سمعته

أميره راحت شداني من التيشيرت بيتاعي

أميره: يلا مش قولتلي اي حاجه أنا هطلبها هتعملهالي

وأنا روحت قاعد على ركبي ولسه مصدوم من اللي أميره أختي قالته وبتعمله دا ومش مصدق إن حلم حياتي بيتحقق، واميره أختي بقت ادام مني وكمان عوزاني انيكها، بس أميره مدتنيش فرصه للتفكير وراحت مطلعه بزازها من البدي الكت بيتاعها وراحت مدخله ايديها جوا البنطلون والبوكسر وطلعت زبري

أميره: أنا المره دي اللي هاخد زبرك في بوقي

ونزلت على زبري تدعك فيه بأيديها اليمين وبأيديها الشمال مسكت ايديا وحطيتهم على بزازها وهي بتدعك زبري

أميره: يلا كمل اللي انت كنت بتعملها، هي مش عجباك بزاز اختك الكبيره ولا ايه؟

وراحت نازله على زبري تمص فيه وأنا بدعك في بزازها ومن هيجاني روحت سايب بزازها وماسك دماغها وبقيت احرك وسطي وانيكها في بوقها جامد أوي، وروحت سايب دماغها وسيبتها تاني تمص زبري براحتها واميره راحت مخرجه زبري من بوقها وتفت عليه من ريقها وبقت تدعكه بأيديها

أميره: زبرك حلو أوي.. احلى من زبر محمد جوزي، ورجعت تاني تمص في زبري وأنا روحت مطلع زبري من بوقها ونزلت قلعت البنطلون والبوكسر بيتوعي ولسه هقلع التيشيرت لاقيتها نزلت قعدت على ركبتها على الارض ادام زبري وراحت واخده زبري في بوقها تمص فيه وأنا روحت ماسك دماغها تاني ورجعت انيكها في بوقها جامد تاني وريقها بقى عمال يسيل على زبري وبضاني من نيكي الجامد لبوقها ورجعت سيبتها تاني تمص في زبري براحتها وهي راحت مطلعه زبري من بوقها وبقت عماله تلحس فيه وتلحس ريقها من عليه وراحت مدخلاه تاني في بوقها تمص فيه وأنا روحت مخرجه من بوقها وماسك زبري في ايديا وبقيت عمال اضربها بيه على وشها وروحت نازل بيه لحد بزازها وروحت حاطه بين بزازها واميره فهمت أنا عاوز ايه وراحت ضامه بزازها على زبري وابتديت انيكها في بزازها ولاقيت أميره بتتأوه وبتقولي آآآآآآآآآه يا حسين آآآآآآآآآه ايوه كده نيك بزاز اختك الكبيره آآآآآآآآآه حلو أوي يا حبيبي آآآآآآآآآه وأنا مكمل نيك في بزاز أختي أميره الطريه وروحت مخرج زبري من بين بزازها وبقيت عمال اضربها بزبري على بزازها

أميره: انت ايه يا حبيبي مش عاوز تنيك كسي؟

أنا: دي امنيه حياتي من اول ما بلغت

أميره: طب يلا يا حبيبي عشان تنيك كسي

ولاقيتها راحت قايمه وزقاني على السرير وأنا نمت على ضهري واميره أختي راحت قالعه الهوت شورت اللي كانت لبساه واخيرا شوفت أميره ادامي عريانه لا والاكتر من كده انها هايجه وعوزاني.. اووووووووف على دا احساس يا جدعان وراحت طالعه قاعده على زبري وهو نايم على بطني من غير ما تدخله في كسها

أميره: عاوز تنيك اختك الكبيره في كسها يا وسخ؟.. ماشي أنا هخليك تنيكني

وكل دا وهي بتحك كسها في زبري اللي نايم على بطني من غير ما تدخله وأنا من غير ما ارد عليها ولا اتكلم روحت ماسك زبري بأيديا وحطيته على اول كسها واميره أختي ابتدت تقعد على زبري وتدخله لحد ما زبري دخل كله في كسها ولاقيتها بتتأوه وبتقولي اوووووووووه زبرك حلو أوي يا ولا آآآآآآآآآه وابتدت تتنطط على زبري بالراحه وهي بتتأوه وبتقولي نيكني كمان آآآآآآآآآه زبرك حلو أوي يا حبيبي نيك كس اختك كمان يا حسين آآآآآآآآآه نيكني في كسي أوي دخل زبرك أوي آآآآآآآآآه وأنا روحت على حلمات بزازها الكبيره ارضع منهم وأنا بنيكها بزبري في كسها بأقصى سرعه عندي وهي عماله تتنطط على زبري وتتأوه آآآآآآآآآه هاجيب يا حبيبي وراحت منزله شهوتها كلها على زبري اللي لسه في كسها وأنا برضع في بزازها وبعدماجابت شهوتها لاقيتها راحت قايمه من فوق مني وقعدت جمبي على السرير

أميره: هادوق طعم عسل كسي من على زبرك

وراحت ضاحكه بشرمطه ونزلت على زبري تمص فيه وتدخله وتخرجه في بوقها وهي بتدعك فيه بأيديها اليمين لحد ما نضفت زبري من عسل كسها ولاقيتها راحت قايمه واديتني ضهرها ومسكت زبري بأيديها

أميره: يلا عشان ادخل حبيبي في مكانه من تاني

وراحت حاطه زبري على اول كسها وابتدت تقعد على زبري لحد ما دخل كله في كسها وبضاني لمست شفرات كسها واميره أختي ابتدت تتنطط وتطلع وتنزل تاني على زبري وهي بتتأوه وبتقولي آآآآآآآآآه يالهوي على زبرك حلو أوي آآآآآآآآآه كمان يا حبيبي كمان نيكني أوي وأنا روحت ماسكها من وسطها وبقيت برفعها وبنزلها على زبري جامد وبسرعه وبزازها الكبار بقو يترجو ويخبطو في كف ايديا وأنا ماسكها من بطنها واميره أختي عماله تتأوه وتقولي عاوزه اجيب تاني على زبرك آآآآآآآآآه ونزلت بأيديها تدعك في كسها وهي بتتنطط على زبري جامد وأنا ابتديت احرك وسطي تحت منها وبقيت انيكها بأقصى سرعه عندي وهي عماله تتأوه وأنا روحت منزل أميره أختي من فوق مني وروحت مينمها على جمبها اليمين وروحت نايم وراها ورفعت رجليها الشمال لفوق وابتديت ادخل زبري في كسها من ورا وبقيت انيكها بسرعه متوسطه واميره بقت عماله تتأوه وتقولي آآآآآآآآآه زبرك حلو أوي يا حسين آآآآآآآآآه وأنا روحت مخرج زبري من كسها وروحت ضاربها على فرده طيزها بكف ايديا وقولتلها نامي على ضهرك يا لبوه يلا واميره أختي سمعت كلامي وراحت نايمه على ضهرها وروحت أنا شاددها على طرف السرير بعدما نزلت وقفت على الارض وروحت واخد رجليها الاتنين على اكتافي ومسكت زبري بأيديا وابتديت ادخله في كسها وانيكها بالراحه وبقيت اسرع واحده واحده وأنا بتفرج على بزازها اللي عمالها تترج زي الجيلي دي واميره أختي عماله تتأوه وراحت جايبه شهوتها لتالت مره انهارده على زبري اللي لسه بينيكها في كسها في نفس الوقت اللي كنت أنا كمان حاسس اني خلاص هاجيب فيه لبني، وفي آخر لحظه روحت مخرج زبري من كسها وطلعت وجيبت لبني كله على بزازها الكبيره الطريه وفضلت اعصر في زبري لحد ما نزل آخر نقطه لبن منها وراحت أميره أختي واخده زبري في بوقها تمص فيه لحد ما نضفته كله وأنا روحت نازل عشان اروح اوضتي وخلاص وصلت للباب

أميره: حسين... اي وقت تحب تنيكني فيه تعالى الاوضه وحط زبرك في بوقي وبتضحك بشرمطه، وأنا روحت رايح عليها تاني بايسها في شفايفها وسايبها وخارج روحت على اوضتي نمت كأني كنت بحلم ومن يوميها بقت أميره أختي مراتي وشرموطه لزبري وبنعمل مع بعض كل اللي نفسنا فيه.


يوميات زوج

في الفترة الأخيرة كنت بعاني من إكتئاب شديد جدا وبعدما روحت لدكتور ومشيت على علاج

وزني زاد بشكل ملحوظ بسبب مضادات الإكتئاب إللي كنت باخدها

مريم مراتي كان عيد ميلادها الـ 21 قرب فاقترحت عليا إننا نسافر نقضي الصيف في أي مكان في بحر، منه نغير جو عشاني ونحتفل بعيد ميلادها، بعدما رفضت في البداية إني اروح بحر بشكل جسمي وصدري كده، وبعدما هي أقنعتني زي ما بتقنعني دايما بكل حاجه.. وافقت ..

خدت عربيتي وركبنا وقررنا نطلع على شرم الشيخ، وطبعا الطريق طويل وكله كماين، فأنا عمال احكيلها عن بطولاتي الوهمية بقى وبسلي الطريق وكده وبنفخ في نفسي قدامها، لحد ما وقفنا عند لجنة، فتشوا العربية وبعدين نزلونا نتفتش احنا كمان، فـ لقيت الظابط بيبص على مراتي كده من فوق لتحت، وبعدين قالي استنى عندك، راح داخل الأوضة إللي بيبقى فيها الضباط دول وجه قالي:

- الباشا عايزكم جوه .. تفتيش ذاتي

- ليه هو في حاجه غلط؟؟

- اخلصصصص خش للباشا جوه

دخلت طبعا وأنا قلقان وماسك ايد مريم وماشيين متوترين شوية، أول لما دخلت لقيت الضابط بشوش جدا ومبتسم قالنا:

- ايه مالكم متوترين ليه؟ إنتوا عارفين الطريق ده بالذات الأمن مشدد عليه.. قريبين من سينا بقى

ابتسمت ابتسامه صفرا وبقوله:

- آه آه طبعا.. ربنا يحفظ مصر

راح باصصلي وقالي:

- القمر دي مراتك؟

قولتله:

- آه يا فندم

راح مقرب عليها كده ومسك ايدها ومن غير ما يبصلي قالي:

- تسمحلي افتشها

- اتفضل يا فندم

راح ممشي ايده على جسمها ولاففها مقربها عليه مسك صدرها جامد، هي بصيتلي كده وضيقت عينيها باستغراب

طبعا أنا وهي حاسيين إن في حاجه مش مظبوطه بس خايفين، راح لاففها بقى وشها نحيتي وضهرها ليه.. وفجأة لقيتها بتتحرك نحيتي وبتقول آه أي بصوت واطي وده لان الضابط بعبصها

روحت قايل للضابط:

- مايصحش كده سعادتك، دي مراتي

- يعني ايه مرااااتك يا كسمك ... ماشفش شغلي

أنا اترعبت من التحول إللي حصله، قولتله:

- لا طبعا يا فندم مقولتش كده بس اقصد مفيش ست يعني تعمل التفتيش ده بدال سعادتك

- ست ايه يا إبن المتناكة هو أنا مش عاجبك ولا ايه

- مقصدش بســـ

لسه هكمل راح ضاربني بالقلم وقالي:

- أنا هعرفك دلوقتي ترد عليا ازاي.. يا ياااااااااااااااااااااااسر هاتلي كل العساكر إللي برا

راح باصص لمريم وقالها:

- اقلعي كل هدومك يا بنت الشرموطة.. عايزك ملط قدامي

هنا بقى بدأت عينيا تدمع وبقوله تاني:

- يا باشا أبوس رجلك مايصحش كده

- تاني هتقولي ميصحش؟ ياااااااااااااااااسر قلعلي الخول ده كمان

قلعوني هدومي راح باصص عليا باستهزاء كده على زبي الصغير وعلى صدري الكبير بأثر مضادات الإكتئاب

راح قالي:

- ايه يلا الصدر ده إنت بترضع!! ده صدرك اكبر من صدر مراتك يا بنت المتناكة

راح باصص للعساكر وقالهم:

- إنتوا تعبتوا النهارده وقررت اكافئكم المره، اللبوة العريانة قدامكم دي ملككم لمدة ربع ساعة هتعدي على كل واحد فيكوا يبعبصها ويقفش صدرها لمدة دقيقة واحدة إنتوا 15 واحد إللي هتاخد في إيده أكتر من دقيقة هكدره ربع ساعة وتكونوا مخلصين

وبقى كل واحد ياخد مريم يقفشلها ويبعبصها وإللي يمص صدرها شوية وييجي إللي بعده يقعدها على رجله ويهريها بوس، وهي كل شوية تبصلي وأنا ابصلها بقلة حيلة أنا ومراتي واقفين عريانين في كمين على طريق شرم الشيخ ومراتي بتنهش لحمها قدامي من اكتر من 15 شخص وأنا واقف بزازي مدلدله قدامي ومش قادر اعمل حاجه، بعد الربع ساعة ما خلصت وبعدما كل عسكري قضى دقيقة في نهش لحم مراتي

راح الضابط الكبير إللي أمرهم قالي:

- وطي يا إبن المتناكة هات كلوت مراتك ده يلزمني

راح باصصلي كده باستهزاء تاني، وقالي:

- وسنتيان مراتك ده كمان خده اللبسه انت استر نفسك بدال ما انت عره كده

بابصله وأنا بعيط بقوله:

- طيب ومراتي يا باشا

- إنتوا رايحين مصيف مليان شباب.. خلي العيال تتمتع باللبوة دي

راح ماسك موبايلاتنا ورانن على نفسه، راح شادد مريم من حلمة بزها وقالها:

- لما انزل القاهرة.. هعدي عليكي وانيكك قدام جوزك

راح لاففها وضاربها على فردة طيزها اليمين وقالها:

- يلا يا لبوة اللبسي فستانك ده على اللحم وخدي جوزك الخول ده وامشوا

وإحنا خارجين، وأنا باصص في الأرض مش قادر ارفع راسي من الكسوف قدام مريم، راحت هي ضاحكة وقالتلي:

- شيء غريب اوووي اكون أنا ماشية من غير سوتياني وجوزي إللي لابسه

بصيت لها بعتاب كده على كلامها، قالتلي:

- خلاص فك بقى كأن ده كله محصلش، وبعدين يعني دي مش أول مره... احححح ميدو أنا حاسة إني مش لابسة حاجه خالص الهوا بيضرب في كسي وبزازي.. حاسس إنت بقى بالخنقة إللي بتخنقها بسبب السوتيان؟؟ عشان تبقى توافق بعد كده إني ملبسهوش، أهوه أنا ملبستوش وإنت إللي لبسته ورجلك فوق رقبتك! وفضلت تضحك وبعدين ركبنا العربية وكملنا الطريق ..


مجهول الأب

تامر طلال وكريم سيف اتنين صحاب في سنة رابعة تجارة..

تامر ليه أخت اسمها هاجر في تالتة تجارة بردو وكانو من اسرة غنية نوعا ما وكانوا بيتفرجوا من صغرهم على باباهم ومامتهم وهما فـ السرير، وده خلاهم يتفرجوا على سكس مع بعض وبالوقت الاتنين كبروا وبلغوا وتامر ناك اخته هاجر وفتحها وبقاله سنين بينيكها ومحدش يعرف حاجة.. ظهرت المشكلة من ساعة ما العرسان بدأت تتقدم لهاجر وهي بترفضهم كلهم وده بدأ يلفت النظر لأنها بترفض عرسان كويسين جدا من غير اي سبب!

كريم يبقى صاحب تامر من زمان وكان بيحب هاجر بس من غير ما يقول لتامر.. وفـ يوم تامر كان قاعد فـ لحظة ندم وتأنيب ضمير وعايز يفضفض، راح مكلم كريم بصفته اعز صحابه وحكاله الموضوع، طبعا كريم اتحط فـ حالة انبهار غريبة.. وعدى اليوم ونام الموضوع شوية لحد ما جه فـ يوم، كريم وتامر خلصوا محاضرة وكريم طلب من تامر انه يقعد معاه شوية في كافيتيريا

كريم: أنا لقيتلك حل هيريح الدنيا كلها يا صاحبي

تامر: حل اي.. حل اي !

كريم: أنا أتجوز هاجر

تامر: اي!! انت بتهزر !

كريم: والله أبدا، أنا اصلا بحب هاجر من زمان بس كنت عارف انكو مش هتقبلوني عشان ظروفي المادية أقل منكو

تامر: كريم بس انت... انت ...!!

كريم: من غير ما تقول حاجة أنا مش بمن عليك، هي خدمة قصاد خدمة، أنا هنقذك من الفضيحة والموقف اللي انتو فيه دا، وانت هتحققلي حلمي اني أتجوز اختك وترفعلي مستوايا المادي

تامر: طب وماما وبابا هيوافقو عليك؟

كريم: عادي انت ممكن تظبط مع هاجر تقول انها بتحبني والخرف دا وتمسك فيها وهما هيوافقوا

تامر: تمام عندك حق، ده جميل عمري ما هنساهولك يا صاحبي

كريم: يا عم متبقاش اوڤر صدقني جميل قصاد جميل

تامر قال لهاجر وهي وافقت عشان معندهاش حل تاني وعشان بردو كريم اصلا كان حلو شكلا فـ مرفضتوش.

حصلت طبعا مشاكل مع الاهل ومكانوش موافقيين وقعدوا فترة طويلة لحد ما وافقوا يتجوزوا ويقعدوا فـ الشقة اللي مجهزينها لتامر، واتجوزوا وعملوا فرح ودخلوا على بعض، وتاني يوم تامر راح مع مامته وباباه عشان الصباحية.. خبطوا الباب وقعدوا ربع ساعة ع الباب عقبال ما فتحولهم،

هاجر فتحت الباب ولابسة روب ابيض شفاف وتحته قميص نوم احمر قصير، سلموا عليها ودخلوا وتامر وهاجر عمالين يبصوا لبعض وعايزين يعيطوا مش مستوعبين ان تامر دلوقتي جايلها مصحيها وهي لسه قايمة من حضن صاحبه، وده لأن مفيش ولد لمسها غيره قبل كدا.. وزود غيرته اكتر لما طلع كريم من جوا وسلم عليهم وقعد جنب هاجر وحاطط ايده على كتفها وكل شوية يبوسها.

تامر رايح قايم وخد هاجر من ايدها وقال عايزها دقيقة كدا لواحدهم ومشي بيها على اوضة النوم وقفل الباب عليهم وراح زاققها ع الحيط ولزق شفايفه فـ شفايفها وايده بتحسس على جسمها وهي ساحت معاه خالص وبتبوسه جامد.. راح راميها ع السرير وقلعها الروب رماه ع الارض ونزل فوقيها وزي ما يكون حاسس انه بيلمس جسم أخته لأول مرة.. ونزل بايده على فخادها والايد التانية على صدرها!

لقوا الباب بيتفتح عليهم مرة واحدة، بصوا مخضوضين على وضعهم لقوه كريم ومش باين على وشه غضب.. بصلهم حوالي 10 ثواني وراح قافل الباب وخرج.. راحوا هما عادلين نفسهم وطالعين وراه.. وقعدوا شوية ومشي تامر وباباه ومامته روحوا!

وبعدها بكام ساعة كدا تامر اتصل بكريم وقاله انه عايزه فـ موضوع وكريم قاله يجيله ع البيت

تامر: بص يا كريم أنا مش قادر أستغن......

كريم: تامر اسمعني

تامر: نعم

كريم: الجوازة دي بالنسبالي أنا وانت كانت خدمة قدام خدمة صح !

تامر: آه

كريم: ما تيجي نكمل نفس اللعبة

تامر: قصدك اي؟

كريم: يعني انت تساعدني فـ مصروف البيت وأنا اسيبك تنيك هاجر

تامر: انت بتتكلم بجد؟

كريم: صدقني بجد

تامر: طب وانت اي اللي يدفعك لـ كده؟ موضوع مصروف البيت ده مش مقنع يعني

كريم: هقولك.. أنا لما جيت حسبتها لقيت ان انتو دلوقتي خلاص استفدتو مني كفاية لأن هاجر دلوقتي لو اتطلقت واتجوزت خلاص هيبقى عادي انها مفتوحة وانتو بما انكو اعلى مني ماديا فـ من حقكو تطمحو لعريس لهاجر أحسن مني.. فانا قولت عشان متعملوش معايا الحركة دي استغليت نقطة حبك لهاجر لأن كدا كدا لو هي اتجوزت حد غيري هيبقى اللي بينك وبينها بيحصل في السر ولو عرف هيفضحكو ويطلقها

تامر: يابن اللعيبة

كريم: عيب عليك يا صاحبي اخوك دماغ بردو

تامر: طب هي هاجر فين؟

كريم: جوا مستنياك فـ السرير

تامر: دانت مظبط كل حاجة بأه

كريم *غمزله وسكت*

تامر دخل لقى هاجر نايمة ع السرير ولابسة بيبي دول اسود

راح ناطط جنبها ع السرير وقعد يبوس فيها بشكل سريع ووحشي جدا وهي كمان بتعمل زيه، وبعنف وعفوية جدا راح منيمها على ضهرها وشادد الاندر بتاعها ورماه عالارض ودخل زبه فـ كسها مرة واحدة وقعد يرزع ويهبد فيها وصوت لحمهم عمال يرزع فـ بعضه وقعدوا عالوضع دا حوالي تلت ساعة وجابهم فـ كسها

عدت الايام على كدا وتامر وكريم بينيكوا هاجر، وبعد شهر تقريبا هاجر وكريم نايمين فـ اوضة نومهم وهاجر قالتله انها راحت كشفت وطلعت حامل وبعدما فرح وبتاع فاجأته بإن تامر جاب فـ كسها اكتر من مرة وفي احتمالية كبيرة ان الطفل يكون إبن تامر مش ابنه.. بعد مناوشات ورعب قعدوا فيه فترة وطبعا مكانوش قادرين يروحوا يحللوا يشوفوا ده إبن مين لأنه لو طلع إبن تامر هتبقى جريمة وفضيحة!

لقوا حل مبدأي انه مبجيبش فـ كسها تاني وكدا كدا هيثبتوا الطفل ب اسم كريم لأن هو جوزها اكيد.. ويوم الولادة قرروا يسموه يوسف!!


أولها متعه وآخرها إنتقام

أنا فتاة لي قصة غريبة بعض الشيء، فقد انفصل أبي عن أمي وأنا صغيرة كنت أبلغ من العمر عامين، فأخذتني أمي للعيش معها، ولي أخ يكبرني بأربع سنوات أخذه أبي للعيش معه.

بعد الانفصال بفترة تزوجت أمي من رجل يعمل بالخليج، فسافرنا معه وعشنا بالخليج، وبعد السفر بمدة بسيطة وجدت أمي فرصة عمل وأصبحت تدخر الأموال حتى تأمن لي حياة طيبة، وعلمت بعد ذلك أن زواج أمي لم يكن الهدف منه تكوين أسرة ولكن حتى يصبح زوجها محرما لها في السفر، وتكون هي عونا لهذا الرجل الذي لا يريد زوجة وأسرة ولكن امرأة كالخادمة يعني زواج مصالح..

عندما أصبح عمري 18 عاما، عادت أمي للعيش بالقاهرة وانفصلت عن زوجها، ولما استقرت قامت بفتح (بيوتي سنتر) من المال الذي جمعته، وكانت تقضي يومها بالكامل فيه وأظل وحيدة تأكلني الوحدة طوال اليوم.

وذات يوم وجدت أمي عائدة عصرا ومعها شاب أخبرتني أنه أخي وأنه سيترك بيت أبي للعيش معنا، وحتى لا أشتكي من الوحدة.. لم أكن أشعر أنه أخي بل كان بالنسبة لي رجل غريب عني، فأنا لا أعرفه ولم نلتقي طوال 16 عاما، وظل أخي معي بالبيت، وكنت أراه متحررا بلبسه فمن الممكن أن يخرج من الحمام لا يرتدي إلا السليب فقط ويمشي هكذا بجسده الممشوق المشعر والذي بدأ يثيرني، وكنت أرى تكور خصيتيه وقضيبه واضحا في السليب، وفاجأني ذات مرة سائلا:

أخي: إنتي مكتفه نفسك باللبس كده ليه

أنا: يعني إيه؟

أخي: أصل الدنيا حر، وأنتي لابسه بكم وجلابية طويلة، إيه مش حرانة؟

أنا: لا أبدا !!

أخي: واضح إنك مكسوفة مني

أنا: بصراحة آه

أخي: وفي أخت تتكسف من أخوها

أنا: معلش أعذرني لسه مش متعوده

أخي: طب تعالي نقعد مع بعض ونتكلم شوية

وسحبني من يدي ودخل غرفتي وصعد على السرير وتمدد ثم قال:

أخي: كنتي مبسوطة في الخليج

أنا: بمعنى أيه؟؟

أخي: يعني إنتي عشتي 16 سنة في الخليج مع أمك وأنا عشتهم مع أبويا لا عرفتيني ولا عرفتك، فيها إيه لما ندردش مع بعض ونعرف بعض

أنا: مفيش مشكلة

وبدأنا نتحدث في مواضيع مختلفة، وعلمت منه أن أمي انفصلت عن أبي لظروفه المادية الصعبة في ذلك الوقت وأن أبي هو من أخبر أخي بذلك

سألته عن سبب ترك بيت أبي والمجيء للعيش معنا فقال لي:

أخي: عايزة الحق ولا إبن عمه

أنا: الحق طبعا

أخي: بصراحة لأنه قفشني نايم مع مراته

أنا: طب وفيها إيه، طب ما أنا بنام مع ماما

ضحك أخي من برائتي وقال لي:

أخي: يا عبيطة نمت معاها يعني نيكتها

أنا: أنا مش فاهمة، معلش

أخي: يعني مارست معاها الجنس

شهقت ولطمت وجهي فزعا مما سمعت منه وقلت له

أنا: إنت مجنون إزاي تعمل كده

أخي: البت كانت مزة وصغيرة، وأنا شاب ومش متجوز وكنا بنقعد كتير لوحدنا، وفي لحظة ضعف ما قدرت أقاوم ولا هي قدرت، وحصل المحذور

أنا: طب هو بابا ما كنش مكفيها

أخي: لا.. بصراحة هي قالت لي كده

أنا: معلش مش فاهمة، يعني إيه؟

أخي: ههههههههههه، بصي الموضوع كبير وأنا لساني وسخ وباتكلم براحتي وطالما إنتي قطة مغمضة فلازم تفتحي

أنا: يعني إيه؟

أخي: هاسألك على حاجة بس تجاوبيني بصراحة

أنا: حاجة إيه؟

أخي: حد باسك من شفايفك قبل كده

أنا: يووووه كتير، ماما بتبوسني عادي

أخي: لا يا عبيطة مش البوسة دي

أنا: أومال إيه؟

أخي: تعالي جنبي افردي جسمك وأنا أفهمك

وما أن جلست بجانبه حتى جذبني من رأسي وقبلني من فمي بطريقة مثيرة جدا، وانتقل إلى أذني يقبلها ثم إلى رقبتي، فتشنج جسدي وبدأت الافرازات تخرج مني وكنت قد عرفت من إحدى صديقاتي أن هذا يسمى ماء الشهوة، فقمت مفزوعة من قبلته فقال لي:

أخي: عايزة الحق، أنا مش شايفك أختي، أنا شايفك مزة جميلة، وعودها ولا الغزال، حرام العود ده ما يتمتعش

كان يتكلم وهو ينزل من على السرير وزبه يجذب السليب للأمام واقترب مني وضمني بين ذراعيه ويداه تتحسس جسدي، شعرت بالإثارة واستسلمت له فرفعني على السرير ورفع الجلابية واقترب بفمه من كسي يقبله ويلحسه وأنا أشعر بجسدي وكأن الكهرباء تسري فيه ولم أشعر به وهو يجردني من ملابسي ويمص حلمة ثدي وينزل على كسي ويعضعضه ويمصمصه وما أن وضع زبه ليدخله في كسي حتى اتنفضت وقمت وأنا أدفعه عني خوفا على بكارتي، وهو يحاول اغتصابي فصفعته وأنا أصرخ استنجادا، فوضع يده على فمي ليمنعني من الصراخ ووعدني إن سكت لن يفعل معي أي شيء، فهدأت وسكتت فتركني وغادر الغرفة

وبعد بحوالي الربع ساعة عاد وهو يحمل حقيبته، وقال لي:

أخي: اعذريني لأني حبيتك، إحنا عمرنا ما شوفنا بعض، فغصب عني إني عامتلك كده

أنا: أصل...... ما هو..... معلش....

أخي: مش فاهم حاجة

أنا: أنا عمري ما كان في راجل في حياتي طول عمري وأنا مع بنات

أخي: طب وجوز أمك

أنا: كان كل همه القرش، بيشتغل طول اليوم

أخي: وأنا شاب ومش متجوز ومعايا واحدة بتعاملني كأني غريب عنها

أنا: اعذرني لأني باعمل كده

أخي: وأنتي ليه مش عايزة تعذريني في اللي عملته

أنا: صدقني أنا بكون مبسوطة بس مش عايزاك تضيع مستقبلي وتفتح بكارتي

أخي: طب تحبي أدخل من ورا

فتعجبت من جملته وقلت:

أنا: يعني إيه؟ مش فاهمة

أخي: تعالي وأنا أوريكي

فتح أخي الكمبيوتر وفتح موقع إباحي وجعلني أشاهد فيديوهات لأخ ينيك أخته وأب ينيك بنته ولما شعر بأن الإثارة تملكتني بدأ يداعب حلمات ثدي ويداعب بظري، ثم طلب مني أن إنام على بطني ووضع أسفل مني وسادة ثم نزل بلسانه يلحس فتحة شرجي ويرطبها بلعابه ثم أدخل إصبعه وبدأ يدخله ويخرجه ثم قام وتركني منشغلة بما أشاهد على النت من أفلام إباحية، وعاد وفي يده خيارة وبدأ يدخلها في طيزي فتألمت وشهقت من شدة الألم، فإذا به يضع كمادات ثلج لتهدأ الألم ثم عاد يداعب بظري حتى ارتخت أعصابي وعدت للنوم على بطني، فقام بإدخال زبه وبدأ يدخله والألم يشتد إلا أنه قد تمكن مني وأصبح يدخله كله ثم يخرجه، وهكذا حتى اعتدت على حجم زبه وبدأت استمتع بما يفعله وبدأت تزداد سرعة حركته حتى قذف لبنه الساخن في أحشائي، وقبل أن يخرج زبه من طيزي سمعت موبايلي يرن بالنغمة المخصصة لأمي، فحاولت القيام إلا أنه أبى القيام وإلا وزبه في طيزي، قمت وأمسكت المحمول وما زال زبه في طيزي وهاتفت أمي وكانت تطمأن علي وعلى أخي، فطمأنتها فأخبرتني أنها ستتأخر.

مرت الأيام وأخي يستمتع بطيزي وأنا أستمتع بزبه وذات يوم دق موبايلي برقم غريب فقمت بالرد:

أنا: ألو

بابا: حبيبة قلبي (بصوت رجل به لهفة)

أنا: مين حضرتك؟؟

بابا: أنا بابا يا حبيبتي

تلعثمت ولم أستطع الكلام، وحاولت أن أجد الكلام إلا أن لساني كان قد انعقد، فأردف قائلا:

بابا: مالك يا حبيبتي ساكتة ليه؟

فنطقت وقلت

أنا: معلش... أعذرني... مفاجأة مش متوقعة

بابا: ولا يهمك، المهم إني سمعت صوتك

أنا: شكرا

بابا: مش هتخليني أشوفك

أنا: حاضر، هاستأذن من ماما وأجيلك

بابا: وأنا مستنيكي

وما أن انتهت المكالمة حتى اتصلت بأمي

أنا: ألو، أيوا يا ماما

ماما: أيوا يا حبيبتي أنا معاكي

أنا: بابا اتصل بيا

ماما: ياااااه معلش نسيت أقولك إنه أخد رقمك مني عشان يكلمك

أنا: طب هو بيقولي إنه عايز يشوفني

ماما: براحتك لو عايزة تخلي أخوكي يوديكي ماشي

أنا: ماشي يا ماما

وما أن انتهت المكالمة حتى طلبت من أخي أن يأتي معي لشقة أبي، وبالفعل لبسنا ونزلنا سويا حتى أوصلني لشقة أبي وتركني وهو يخبرني أنه سينتظرني على أقرب مقهى.

صعدت السلالم متثاقلة وفي داخلي رهبة ووقفت أمام الشقة وأنا خائفة ومترددة فقاومت خوفي وطرقت الباب فنادى أبي من الداخل سائلا

بابا: مين بيخبط؟

فلم أقوى على الإجابة وبعد لحظات فتح وهو يرتدي روب مفتوح لا يرتدي تحته إلا البوكسر فقط فتفاجأت فإذا به يقول لي:

بابا: القمر هيقف على الباب كتير

ثم جذبني من يدي وضمني بين ذراعية وانتصب زبه ولما حاول أن يجردني من ملابسي صرخت قائلة

أنا: أنا بنتك

تراجع أبي للوراء وزبه يرفع البوكسر وعيني لا تفارقه.. اقترب مني أبي ليحضنني وهو يتأسف، فارتطم زبه بكسي فشهقت، فإذا به يتراجع ويضم الروب ليغطي جسده ثم جلس وقال لي:

بابا: معلش يا حبيبة قلب بابا، المفاجأة ملخبطاني

فقلت وأنا مرتبكة من الإثارة التي تملكتني:

أنا: ولا يهمك يا بابا

بابا: طمنيني عليكي، أخبارك إيه؟

أنا: أنا بكل خير

بابا: ما تيجي تقعدي جنبي

أنا: ما بلاش

بابا: ليه بس؟

أنا: خايفة

بابا: من إيه؟

فسكت ولم أنطق وطأطأت رأسي، فكرر سؤاله

بابا: خايفة من إيه بس؟

صراحة كانت الشهوة هي التي تتحكم في.. فقلت بجرأة لم أتعهدها في نفسي، وكأن ما حدث بيني وبين أخي جرأني في كلامي:

أنا: خايفة من زبك

صدم أبي من كلامي وكأن لسان حاله يظن بي أني فتاة عاهرة، فقال بجرأة وكأنه يختبر ردة فعلي:

بابا: وخايفة من زبي ليه؟

أنا: يا بابا أنا أول مرة أشوفك، وحضنك وبوسك ليا أثار شهوتي، فحسيت إنك راجل غريب عني، أخاف أقرب منك أضعف!

ندمت على كلماتي، لأنها جرأت أبي الذي لم يراني منذ 16 عاما وحين رآني كان في حاجة لأنثى تشبع رغباته الجنسية، فإذا به يمد يده تجاهي فمددت يدي له فجذبني على غفلة مني ثم وقف وحملني بين ذراعيه، فطوقت رقبته بذراعي فإذا به يدخل غرفة النوم، لا أعرف لماذا لم أقاومه، فقد وضعني على السرير بهدوء ثم خلع الروب وصعد على السرير وبدأ يقبلني بشهوة وبدأت يده تداعب جسدي والمناطق الحساسة به التي تثير المرأة وبدأ يجردني من ملابسي وأنا أشعر بالمتعة واشتدت بي الشهوة ولم أفق إلا عندما اخترق زبه بكارتي، وكأني في حالة كبت جنسي رغم شعوري بأني فقدت أعز ما تملك الفتاة، إلا إني كنت مكبوتة لا أتعامل مع أحد، وعندما تعرفت على أخي استطاع أن يفتح عيوني على الحياة الجنسية التي كنت في حاجة إليها، وعندما كنت في حضن أبي كنت أوهم نفسي بالأمان لأني بين ذراعيه وفي هذه اللحظة فهمت كلمة أخي التي وصف بها أبي فهو بالفعل زبير!!

أمتعني جدا وجعلني أقذف شهوتي أكثر من مرة وبدأ يدك جدران كسي بزبه وأنا نائمة على ظهري وشفتيه تمتع شفتي بقبلاته المحمومة، ويدي تتحسس جسده وكأني أبحث عن الأمان وأنا في حضن أبي، بعد قليل جعلني أنام على جنبي ورفع ساقى وأكمل إمتاعه لكسي وبدأ يتشنج ويصرخ ويضغط بزبه وهو يقذف قذائفه المنوية الساخنة وأنا أصرخ من المتعة، ثم نام فوقي دون أن يخرج زبه واستمر يمتعني حتى قذف في رحمي ثلاث مرات دون رحمة لكسي البكر، وكنت متقبلة كل ما يفعله معي حتى تعب ونام على السرير بجوارى، فاقتربت منه وقبلته من فمه ونمت على صدره المشعر وأنا أتحسس كرشه بيدى فإذا به يقول لي:

بابا: اعذريني يا بنتي يا ريتك ما جيتي دلوقت

أنا: ليه يا بابا؟

بابا: أنا بقالي أسبوع ما نيكتش وزبي كان هينفجر

أنا: المهم تكون اتبسطت

بابا: للأسف أيوا

أنا: وليه للأسف؟

بابا: لأنك بنتي واللي حصل ده غلط

أنا: ولا يهمك يا بابا، أنا بصراحة مبسوطة

بابا: طب قومي استحمي على ما أطلب غدا

أنا: وليه تطلب غدا، أنا هاطبخ لك

وفجأة سمعت صوت الموبايل بالنغمة التي خصصتها لأخي فسألني أبي من المتصل، فأخبرته أنه أخي، فأخذ يسب ويلعن فقلت له:

أنا: أنت زعلان منه ليه يا بابا؟

بابا: عشان هو مش متربي

أنا: بص بقا أنا عارفة إنك طردته لما عرفت إنه نام مع مراتك

صعق أبي من كلماتي فقال لي:

بابا: يبقى الخول ده هو اللي قالك

أنا: بصراحة آه

بابا: طب مش ده سبب كافي يخليني أطرده

أنا: نخلينا صرحا

بابا: ماشي

أنا: إنت لما شوفتني وأنت اللي اتجوزت قبل كده ما استحملتش، عايز شاب عمره ما جرب الجواز ما يضعفش وهو مع واحدة ست

تفاجأ أبي من منطقي في الكلام وقال هو يتلعثم:

بابا: بس بردو ما ينفعش ينام مع مرات أبوه

خرجت مني ضحكة عالية ثم قلت:

أنا: على أساس اللي عملته دلوقت معايا يفرق كتير عن اللي عمله أخويا

بابا: لولا إن أنا اللي فتحتك دلوقت كنت شكيت إنه بينيكك

أنا: وتفرق معاك أوي

بابا: آه طبعا

أنا: بص يا أستاذ

بابا: أستاااذ؟

أنا: أيوا أستاذ، إنت مش محسسني إنك بابا

بابا: ليه بس كده

أنا: مش كفاية إنك أفقدتني عذريتي

بابا: مش اتفقنا إنها لحظة ضعف

أنا: طب أنا هاتصل بأخويا وأخليه يجي ونصفي الموضوع ده

بابا: صعب أقابله

أنا: طب وتعتقد إنه لو عرف إنك يا والدي العزيز فتحتني هيكون.......

بابا: بس.. بس.. بس.. خلاص حقك عليا

أنا: يبقا يجي ونتصافى، ولعملك هو بقاله شهر بينكني من طيزي

بابا: إبن الكلب الخول

أنا: إنت ليه متناقض

بابا: قصدك إيه؟

أنا: مستغرب من عمايل ابنك وعايز تعاقبه واللي إنت عملته مسميه لحظة ضعف

سكت قليلا ثم قال

بابا: معاكي حق، اتصلي بأخوكي خليه يطلع

فاتصلت به وطلبت منه الصعود لأن أبي يريده في أمر هام، ما هي إلا ثوان معدودة وجاء أخي وفتحت له الباب، وأنا عارية تماما فجحظت أعين أخي وقال:

أخي: أكيد أبوكي معتأكيش

فضحكت وقلت له

أنا: ادخل الأول وبعدين نتكلم

دخل أخي وتفاجأ بأبي يخرج له عاريا فقال

أخي: أحاااااا، في إيه بقا

بابا: اتلم يا خول بدل ما أنيكك

فضحك أخي بسخرية وقال:

أخي: إنت غير نشاطك للخشن ولا إيه

فوجه أبي لي الكلام قائلا:

بابا: أهي قلة أدبه دي هي اللي بتعصبني

فاقتربت من أبي وناديت أخي وحضنتهما وقبلت أبي ثم قبلت أخي وطلبت منهما التصالح حتى أشعر بالفعل أني قمت بلم شمل الأسرة، وبعد التصالح توجهت للحمام وبدأت في أخذ حمام دافيء للمهبل ولجسدي حتى شعرت بالراحة فجففت جسدي وما أن خرجت حتى تفاجأت بأبي طلب وجبة بحريات رائعة، أكلنا وامتلأت بطوننا فأخبرت أبي أني في حاجة للنوم فإذا بأخي يقول لي:

أخي: لا طبعا، تنامي إيه، ده أنا زبي على آخره

أنا: صعب جدا النهارده، لأني لسه مفتوحة جديد

صعق أخي عندما علم بأن أبي فتح بكارتي.. وكان ظنه أن أبي ناكني من طيزي فقط، فصرخ قائلا:

أخي: يعني بقالي شهر بتحايل عليكي عشان أفتحك وضربتيني لما حاولت.. وأبوكي من أول مقابلة يفتحك

ضحكت بهستريا وكأني ممسوسة، وأبي وأخي يتعجبان من ضحكي، ولما سكت قال أبي

بابا: مالك في إيه، ما تضحكينا معاكي

أنا: ما كنتش أتخيل أبدا إن ليا أب وسخ وأخ أوسخ منه، وهيتخانقوا على لحمهم

وإذا بأخي يتجرد من ملابسه ويهجم علي ليغنصبني، ولم أكن أقاومه بل تركته يلهو ويعبث بجسدي فبدأ يمص حلمات ثدي، وأنا تفاعلت معه وبدأت أعبث بيدي في شعره وأجذبه حتى يقرب زبه من فمي لأمصه، بعد أن نمنا أرضا وبدأت أمص له وأشاور لأبي حتى يقترب مني، وكان أخي بدأ يلحس لي كسي وأنا في بحر من المتعة، اقترب أبي مني أمسكت زبه وبدأت أمصه بالتبادل مع زب أخي، حتى قام أخي ورفع ساقى وبدأ يدخل زبه في كسي ويدكه بقوة، ثم طلب مني أن أنام على جنبي وجلس وهو رافعا ساقي اليسرى في الهواء وأدخل زبه مرة أخرى في كسي وبدأ ينيكني من جديد وأبي يقفش في ثدي ويدلك حلمتي، بعد قليل طلب أبي من أخي أن يتنحى كي يمتع زبه بكسي الصغير البكر، فقام أخي وطلب من أبي أن ندخل غرفة النوم أفضل..

بعد أن دخلنا صعد أبي على السرير وجلس فجلست على زبه وأدخلته بأكمله في كسي وبدأت في الصعود والنزول عليه وأنا يتقطر مني ماء شهوتي على زب أبي، فجاء أخي وطلب مني أن أعتدل حتى أمكنه من فتحة طيزي فملت للأمام فبدأ يرطب فتحتي بلعابه فأخبره أبي بأنه يوجد كريم شعر يمكنه استخدامه، وبالفعل أحضره وأدخل زبه في طيزي وبدأت موسيقى الآهات وارتطام الأجساد تشتعل وتزداد وأبي يمتعني بزبه في كسي وأخي في طيزي حتى قذف أبي ومن وراءه أخي!!

نمت على صدر أبي وقام أخي لينام على ظهره فغلبنا النوم فاستيقظت على هاتفي يرن بالنغمة المخصصة لأمي، فقمت فزعة وجريت لأحضر الهاتف فأجبت قائلا:

أنا: ألو، أيوا يا ماما

ماما: ‏‏إيه يا بنتي الوقت اتأخر، مش راجعين ولا إيه

أنا: ليه هي الساعة كام؟

ماما: ‏‏الساعة 8

أنا: طيب هانزل واجي

ماما: ‏‏لو ليكي مزاج تباتي مع باباكي مفيش مشكلة، طالما أخوكي معاكي

أنا: لا مفيش داعي، أنا جاية

ماما: ‏‏ومستعجلة ليه، هو أبوكي قابلك وحش

أنا: بالعكس ده قابلني مقابلة عمري ما كنت أتخيلها

ماما: ‏‏خلاص طالما اتبسطي كده خليكي وتعالي بكره

أنا: يعني مش هتضايقي

ماما: لا طبعا.. طالما ده يبسطك هابقا مبسوطة

أنا: باي يا حبيبتي

ماما: ‏‏باي، وما تنسيش تكلميني قبل ما تيجي

أنا: حاضرن

تعجبت جدا من تصرف أمي فهي دائما تقيدني بالبيت ولا تجعلني أبتعد عنها خصوصا في الليل، واليوم تتركني أبيت مع أبي الذي أخذتني منه منذ 16 عاما

قطع تفكيري صوت أخي وهو يقول:

أخي: في إيه؟

أنا: تصور ماما سابتني أبات هنا

أخي: معقولة دي

أنا: وكانت مصرة كمان وطلبت مني أكلمها قبل ما أروح لها

شك أخي في الأمر ولم يبين لي بل قال لي

أخي: عادي وفيها إيه؟ عموما أنا شوية ونازل أقابل واحد صاحبي

ثم قبلني وضمني لصدره، وبالفعل نزل أخي ولكن ذهب إلى شقة أمي وفتح بهدوء باب الشقة ودخل بخفة حتى لا يشعر به أحد، فسمع آهات ووحوحات تخرج من غرفة أمي، فاسترق النظر فإذا بأمي عارية تماما ومعها شاب ينيكها.. فدخل عليهما مباغتة بعد أن أثاره جسد أمه وصرخ قائلا:

أخي: بتعملوا إيه؟

صرخت أمي من هول المفاجأة والفزع وهي تحاول أن تداري جسدها بيديها وتنكمش في نفسها ثم قالت لأخي:

ماما: إنت إيه اللي جابك؟

فقام أخي بدفع الشاب على السرير ثم دهس خصيتيه بقدمه، فصرخ من شدة الألم ثم نظر لأمي وقال لها بلهجة سيد الموقف:

أخي: جيت عشان أكشف وساختك يا... يا... يا ماما

ماما: وعايز إيه، يلا أمشي ارجع لأبوك

نظر أخي للشاب الذي تحت قدمه وقال:

أخي: قبل الدقيقة ما تخلص ما اشوفش وشك هنا

قام الشاب وارتدى ملابسه بسرعة وهرول خارجا من الباب بلا عودة، ثم بدأ أخي يخلع ملابسه وأمي تقول له:

ماما: إنت بتعمل إيه؟

أخي: هامتعك، شكلك محرومة

ماما: إنت بتقول إيه؟ ده أنا أقتلك

أخي: براحتك، أنا هاخد الفيديو اللي صورته وهاقدمه للنيابة

ماما: إيه، إنت صورتني

أخي: لو مكسوفة إني ابنك، طب ما أنتي كنتي جايبة واحد قد ابنك، مش ابنك أولى بردو

ماما: عشان خاطري بلاش

وكان أخي تجرد تماما من كل ملابسه وبدأ في محاولة فرد جسم أمي، حتى لمست أصابعه كسها، فبدأ يداعبه وهو يحاول معها كي تمص له زبه، وبعد عدة محاولات استسلمت له وبدأ في إدخال زبه في كسها فتألمت نظرا لانه كبير بعض الشيء، وبدأ يقبلها ويمصمص حلمة ثديها وينزل على سرتها يلحسها ودون أن يخرج زبه ثم جعلها تنام على جنبها وهو يحمل ساقها ويدك في كسها بكل قوة وعنف وهي تصرخ من المتعة والألم بعدها قلبها على بطنها دون أن يخرج زبه ونام فوقها وأكمل نيكها وهي في هذا الوضع وهو يقبل ظهرها ويقفش في ثديها حتى قذف في كسها وهو يشعر بالمتعة وكأنه لم ينيك من قبل ولم يقم إلا بعد أن شعر بأن زبه قد ارتخى!

ولما قام سمعها تبكي وتنتحب فقال لها:

أخي: بصي بقا.. اللي حصل حصل، وهيحصل تاني وتالت ورابع فمفيش داعي تقعدي تعيطي

فنظرت له وقد غطى خديها الدموع وهي تقول

ماما: إنت ناسي إني أمك

فضحك بسخرية وجلس وأمسكها من ذراعيها وقال لها:

أخي: وهو في أم تسيب ابنها 16 سنة من غير ما تسأل عليه، وهو في أم تسيب جوزها عشان الفلوس، وهو في أم.....

ماما: بس بس بس، واضح إن أبوك سمم أفكارك من ناحيتي، وواضح جدا إنك ما تعرفش حاجة

أخي: قصدك إيه؟

ماما: اقعد وأنا أحكي لك على كل حاجة

أخي: ما أنا قاعد أهو

ماما: زماااان بعدما اتجوزت أبوك عرفت إنه ما بيشبعش من الجنس، وبعد فترة من جوازنا اكتشفت إنه بيحب المحارم لدرجة إني عرفت إنه بينام مع أخته، وسكتت عشان كنت حامل فيك، وبعد فترة لاقيته بينام مع أمه وسكت عشان أعيش، لحد ما خلقت أختك، وهو كان ليه علاقات كتييير ومش بيبطل لحد ما ضحك على أختي الصغيرة وفتحها

أخي: إيه، هو أنتي ليكي أخت

ماما: هههه، هو أبوك قالك إني مقطوعة من شجرة ولا إيه، استنى أوريك صورتها.. وقامت وهي عارية ووضعت الروب تغطي جسمها ثم أحضرت بعض الصور الفوتوغرافية وأخرجت من بينهم صورة وقالت له

ماما: هي دي

صعق أخي عندما رأي الصورة، وقال لها:

أخي: أنتي متأكدة إن دي أختك

ماما: أيوا طبعا، ليه في إيه؟

أخي: اللي أعرفه إنها أول واحدة أبويا اتجوزها بعدما سافرتي، وكانت مهتمية بيا وبعدما بلغت ما سابتنيش إلا لما خليتني أنيكها لحد ما حملت مني!!

صعقت أمي من كلام أخي وصرخت قائلة:

ماما: إنت بتقول إيه؟

أخي: أنا كده فهمت هي عملت معايا ليه كده

ماما: قصدك إيه؟

أخي: هي حبت تنتقم من أبويا

ماما: طب وحصل إيه

أخي: طلقها بعدما عرف

بكت أمي واشتد بكاها، فرق لها أخي وضمها فانتفضت خيفة منه، فقال لها:

أخي: ممكن تكملي لي اللي حصل، عشان حاسس إني ظلمتك

ماما: وهيفيد بإيه بعد اللي حصل

أخي: مش عارف هيفيد بإيه ليكي، بس من حقي أعرف

ماما: وعايز تعرف إيه؟

أخي: هو أنتي اتطلقتي منه عشان ظروفه المادية كانت وحشة

نظرت لي أمي باستغراب وقالت لي:

ماما: أبوك اغتنى بعدما اتجوزنا بفترة صغيرة، لأن أبوه مات وساب له ورث كويس هو وأخواته غير أمه اللي كانت غنية وبتدي له فلوس، عشان عوضها عن أبوه في الجنس

أخي: أومال اتطلقتم ليه

ماما: بسبب إنه طلب مني نعمل تبادل أزواج

أخي: مش فاهم

ماما: أخوه اكتشف إنه بينام مع أمه، فتطور الأمر واشترك أخوه في امتاع أمهم لأنها كانت هايجة على طول، المشكلة أن أبوك كان بينام مع مرات أخوه وأخوه لما عرف طلب أني أشاركهم حفلاتهم الجنسية وخصوصا بعدما أخته اشتركت معاهم بعدما اتطلقت من جوزها، لأنه ما بيخلفش وتبقى عيلة وسخة كله بيدق في كله، فسيبت له البيت وطلقني بعدما اتنازلت له عن كل حقوقي، جوز عمتك بعدما طلقها عشان ما بيخلفش كان عايش في الخليج، ولأني كنت عايزة أهرب وأسيب كل ده ورايا طلبت منه يتجوزني وأعيش له خدامة، وفعلا اتجوزنا وسافرت معاه ولما لقاني كويسة خلاني اشتغلت عشان أعرف أصرف على بنتي، ولما زهقت من الغربة اتطلقنا ورجعت بلدي أعيش فيها، وأحاول أخدك من أبوك تعيش معايا وتبقى راجلي وراجل أختك

أخي: ‏‏طب والشاب اللي كان معاكي ده قصته إيه

ماما: بصراحة من بعدما رجعت من السفر وأنا مفيش راجل لمسني، والشاب ده إبن زبونة عندي، وعرف أني مطلقه، فلف عليا وفضل يجرجرني لحد ما ضعفت ودي كانت أول مرة

أخي: ‏‏حقك عليا، أرجوكي ما تزعليش مني

انهار أخي بعدما سمع حكاية أمي مع أبي وبكى، فضمته أمي إلى صدرها وربتت على كتفه وقالت له:

ماما: اوعدني إنك تنسى غلطة النهاردة

أخي: ‏‏أوعدك يا......

ماما: يا إيه؟

فابتسم لها وقبل رأسها وقال

أخي: يا ماما

اتصل بي أخي وطلب مني أن أنزل ليأخذني للمنزل، فنزلت وعدنا إلى البيت وكان أخي بدأ يعمل مع أمي في حسابات البيوتي سنتر وتركوني وحدي مرة ثانية، فشعرت بالملل وإذا بأبي يتصل بي فأخبرته بأني وحيدة، فطلب مني أن أرسل له موقعي لأنه سيرسل لي أوبر.. وبالفعل ذهبت لأبي الذي استقبلني عاريا وما أن دخلت حتى جردني من كل ملابسي ودخل بي على سريره وبدأ في لحس كسي المحروم وأنا أنتفض، ثم طلب مني أن ينام هو ونعمل وضع 69 فقمت وأعطيته كسي يمتعه بلحسه ومداعبة بظري وأنا أمتع زبه بالمص ولحس خصيته بعد أن قذفت ماء شهوتي مرتان جعلني أبي أجلس على أربع وبدأ في إدخال زبه في كسي ويداه تداعب ثدي وحلمتي وأنا تغمرني المتعة حتى قذف وملأ مهبلي بلبنه الساخن، ولم أكن أعلم أنه أخذ قرص منشط جنسي لذا بعد أن قذف وأنا بهذا الوضع طلب مني أن أمص له، فأمسكت زبه وبدأت أتذوق زبه وهو غارق بماء شهوتي ثم أنزل على خصيتيه أمص كل واحدة على حدة ويدي تدلك له زبه ثم ألحس زبه من أول الخصيتين حتى الرأس وأمسك بزبه وأمره على شفتي كأنه قلم روچ ثم أضعه كله في فمي وأمصه حتى قذف في فمي وطلب مني أن ابتلع كل قطرة تنزل، بعدها طلب مني أن ينيك بزازي ففعلت وضممت بزازي له وهو بدأ في إدخال زبه بينهما وبدأ ينيكني من بزازي وأنا رفعت رأسي ليلمس زبه شفتي فأخرجت لساني لألحس رأس زبه وظل هكذا حتى قذف على بزازي ووجهي..

ولم يشبع وكأنه يريد أن يمتع زبه بكل جزء في جسدي فطلب مني أن ينيكني من طيزي فنمت على بطني ووضعت وسادة أسفل مني وبدأ يدخل زبه ويخرجه وأنا غارقة في بحر المتعة ثم جعلني أنام على ظهري وأمسك ساقي بذراعي وبدأ يدخل زبه في طيزي ويداعب بظري باصبعه وينيك كسي بخيارة أحضرها ليمتع كسي وطيزي في آن واحد.. فبدأت أقذف وأنا مستمتعة جدا حتى شعرت بزب أبي ينبض في طيزي..

بقيت على هذا الوضع مع أبي قرابة الثلاثة أشهر، حتى لاحظت أمي أنه مرت علي فترة لا أستخدم حفاضات الدورة الشهرية فتعجبت وظنت أني مريضة، وذات يوم أخذتني لطبيبة من أحد زبائنها بالبيوتي سنتر، وكانت المفاجأة أني حامل، لم تظهر أمي أي رد فعل وما أن ركبنا السيارة حتى بادرتها قائلة:

أنا: أنا حامل من بابا

فسقطت مغشيا عليها، فعدت مسرعة للطبيبة وأخبرتها بأن أمي مغشيا عليها، فأرسلت ممرضة لتقوم بما يلزم حتى تنتهي من الكشف على المريضة التي معها، وبعد أن أفاقت أخبرتهم بأنها مرهقة من ضغط الشغل، قادت أمي السيارة دون أن تنطق بكلمة معي، وما أن عادت للبيت حتى اتصلت بأخي وطلبت منه الحضور على وجه السرعة.. ثم دخلت غرفتها تبكي وتنتحب حتى حضر أخي فدخل إليها بغرفتها وقالت له:

ماما: أنا راجعة الخليج، هتيجي معايا ولا ناوي تستقر في مصر

أخي: إيه القرار المفاجيء ده، ومالك كده شكلك قلقني

ماما: ‏‏أختك حامل من أبوك

أخي: إيه

فزع أخي مما سمع، ونسي أنه من بدأ الطريق، أعلم أنه عاش معي الأخ الذي يخاف على أخته وأني حاولت معه ليمتعني إلا أنه كان يأبى وقال لي ذات مرة:

أخي: أنا عارف إني غلطت، وندمان بجد على غلطتي دي، عشان كده مش لازم أكررها

ترك أخي الغرفة وجائني بغرفتي يسألني عما حدث، فأخبرته بما كان يفعله أبي وأني لم انقطع عن لقاءاتي الجنسية معه، وأني لا أشعر معه بأنه أبي، بل رجل غريب عني يمتعني جنسيا ويشبع رغباتي!!

تفاجأت بالدموع تنهمر من أخي وتغطي وجهه، فنظرت له بتعجب وسألته عما يبكيه فقال لي:

أخي: ندمان على كل يوم عشت فيه معاه

أنا: ليه كده؟؟

أخي: ماما حكيت لي عن سبب طلاقها من بابا

وبدأ أخي يقص علي كل ما سمعه من أمي، شعرت بأنه ليس والدا وليس آدميا أساسا.. بل حيوان يسعى لإشباع رغباته فقط ولا يهمه مصير أحد، فخالتي انتحرت بعد أن طلقها وأنا حاليا حامل منه ولا أعرف ما هو مصيري

خرج أخي لأمي يحاول تهدأتها فوجدها تقول له:

ماما: أنا هاقتله وأخلص منه

أخي: ‏‏بتقولي إيه؟

ماما: اللي سمعته

أخي: ‏‏دمريه أفضل

ماما: ازاي؟

أخي: ‏‏مش عارف، بس لازم نلاقي فكرة تريحنا منه، وعلى ما نلاقي الفكرة دي نكون سوينا أمورنا

ماما: يعني إيه؟

أخي: ‏‏مش إنتي ناوية ترجعي الخليج

ماما: وده إيه علاقته

أخي: ‏‏إحنا نبيع السنتر ونرتب حسابتنا ونسافر الخليج، وعلى ما نبيع ونرتب نكون خلصنا من طليقك ولاقينا له حل

ارتاحت أمي لكلام أخي واقتنعت به، وبدأت بالفعل في تسوية أمورنا المادية ونفذت خطة الانتقام من أبي بأن جعلت أخي يغويه كي يذهب لبيوت الدعارة حتى اعتاد عليها.. وذات مرة تم القبض عليه متلبسا وتم إيداعه في السجن!

بعدها سافرنا ألى الخليج وعشنا هناك حتى اليوم.. ولكن حقيقة ما زلت حين أقوم بزيارة لمصر أذهب لأبي بعد أن قضى مدته فأمتعه ويمتعني.


زوجة أخي وبنتها

كان عندي 16 سنة عندما ارتبط أخي الأكبر بخطوبته لأبنة الجيران، وهم ليسوا مجرد جيران مثل أي جيران، بل كنا كأسرة واحدة، كانوا 3 بنات وولدين وأمهم، وأبوهم مسافر يعمل في ليبيا.

الولد الكبير كان من سني وكنا لا نفترق أبدا، ونقضي اليوم من بدايته إلى نهايته مع بعضنا البعض، سواء كان في بيتهم أو في بيتنا، وبالأكثر في بيتهم، لأنهم كانوا يمتلكون مكانا أوسع يسع جرينا ولعبنا، والأمر كان لا يخلو من بعض الاحتكاك بإحدى شقيقاته الاثنتان الأصغر سنا من خطيبة أخي لأنهما كانا أقرب لنا في العمر.. أو التمتع بالنظر لجسم أمه الممتلئ وملابسها الخفيفة دائما وكلامها وألفاظها القبيحة، فكانت عندما تريد أن تتحدث إلى إحدى بناتها فتناديها بـ “يا شرموطة يا بنت المتناكة”.. ورغم أن جوزها مش موجود إلا أنها كانت دائما واخدة بالها من نفسها، خاصة في تنظيف جسمها من الشعر الزائد بـ”الحلاوة”، وفي مرة دخلت عليها الغرفة وهي تعمل الحلاوة وكانت لا ترتدي إلا قميص يستر حلمات ثديها وبالكاد كسها وطيزها.. ورغم ذلك لم تتفاجأ بوجودي، ونظرت لي نظرة لم أفهمها وقتها وقالت يا ريتك تيجي تساعدني!! ضحكت وشعرت بالخجل وجريت مبتعدا، وفي مرة كانت بتضرب إحدى بناتها فحبيت أخلصها من أيديها فتدخلت بجذبها نحوي بعيدا عن البنت، مما جعلها تلتحم بطيزها في زبي وهي تندفع للخلف ولليمين واليسار، وبزازها مسكتهم ساعتها بحجة محاولة جذبها وهي تلقي بنصفها العلوي إلى أسفل لتتمكن من ضرب البنت وهي على الأرض.. فمسكت بزازها وطيزها تلتحم بزبي في آن واحد، مما جعل زبي ينتصب، فابتعدت خشية أن تلاحظ وفجأة عدلت وضعها وتوقفت عن الضرب وهي تنظر لي بتعجب.. هكذا كان بيتهم عندما أدخله في كل مرة.

المهم بدأت قصتي عندما تزوج أخي وعاش معنا أنا وأمي وكانت زوجته تتعمد إثارتي من أول يوم، رغم إني لم يكن لي بها أي احتكاك قبل زواجها، بخلاف شقيقتيها الأصغر، فهذه قبلتها وتلك فرشتها.. أما هي فكانت كبيرة، وخطيبة أخي في نفس الوقت، فكنت أمزح معها وأتكلم معها كأختي تماما.

انتهت أجازة زواج أخي وعاد للاستيقاظ مبكرا ليذهب لعمله، وأمي كعادتها تذهب للسوق لشراء الخضار والفاكهة للغداء.. وكنت في أجازة الصيف وأنا في المرحلة الثانوية، وتتركنا في البيت أنا (نائم في غرفتي) وزوجة أخي تنظف البيت وتقوم ببعض الأعمال المنزلية. كما قلت لكم في البداية كانت زوجة أخي تتعمد إثارتي بشكل مستمر، فكانت ترتدي الملابس الشفافة وتتعمد أن تلامس بجسمها جسمي عندما نكون في المطبخ معا، وإذا كنا في البيت بمفردنا تتعمد تعرية أجزاء من جسمها أمامي بحجة الانهماك في العمل، ومرة دخلت الحمام وتركت الباب مفتوح وهي تخلع ملابسها، وعندما رأيتها وقفت أمامها وهي عارية منبهر بجسمها وكانت أول مرة أشوف جسم واحدة عارية أمامي مباشرة، ولأول مرة أشوف جسمها، فقالت: مالك اتسمرت كده ليه مش عيب تبص عليا وأنا في الحمام.. فقلت لها: انتي اللي سايبة الباب مفتوح، وكان ردها: هو أنت غريب!! وكانت تأتي لغرفتي وأنا موجود لتنشر الغسيل في البلكونة فتقف ملقية بجسمها على سور البلكونة ورافعة ثيابها حتى تعري أفخادها وطيزها وتتعمد أن ترفعها وتتمايل يمينا ويسارا.. ومرة كانت في المطبخ ونادت علي لأناولها شيء من الرف العلوي، فتعمدت أن تقف أمامي بحجة أنها تشير لي على الغرض الذي تريده، وهنا وجدت زبي ينتفض بعد أن غاص في أعماق طيزها الساخنة الناعمة ومسكتها من خصرها وبزازها حتى نزل المني مني، فدفعتني قائلة: انت بتعمل ايه؟ وكأنها تفاجأت بعد أن كانت مستسلمة وأنفاسها تملأ المكان.. بعد هذا الموقف تجرأت عليها وبدأ يكون التعامل بينا عبارة عن قبلات وأحضان وتحسيس على أي مكان في جسمها حتى كسها، ولكن بدون أي تعامل جنسي مطلقا.. وفي كل مرة كنت أشعر بأن لقائي بها يزداد حرارة ورغبة، وشهوة، فهي تتعمد إثارتي حتى في وجود أخي، فكانت عندما نجلس جميعا أمام التليفزيون تتعمد أن تفتح رجليها أمامي لتظهر كسها، وطبعا ملابسها عبارة عن قمصان نوم شفافة وعريانة من الخلف أو من الأمام وقصيرة، أو طويلة ومفتوحة إلى الخصر، وهذا ما كان يجعلني في حالة هياج مستمر.. حتى جاءت اجازة نصف العام، ذهب أخي للعمل، وأمي للسوق كالعادة، وكنت نائما في سريري متلحفا من البرد، فإذا بها تأتي وهي ترتدي بلوزة بيضاء شفافة تظهر حلمات بزازها وبطنها ومعها فقط كلوت صغير جدا لا يستر من كسها إلا فتحته، وشفراته الاثنتان واضحتان أمام عيني، ووقفت بهذا المنظر الذي يلين أمامه الحجر، وقالت أنا جيت عشان اصحيك، قالتها وهي ترفع غطائي وتدخل تحته، وترتمي في أحضاني، وبدون شعور وجدت فمها داخل فمي، وتضغط بفخدها على زبي وتحركه بيدها وعدلت من وضعها حتى جلست فوقه وقالت: بصراحة أنا انهاردة مش هسيبك، أخوك في الشغل وأمك راحت عند خالتك ومش جاية إلا آخر النهار، فمددت يدي إلى خصرها وجذبتها إلي وخلعت لها البلوزة لينطلق بزازها أحرارا أمامي، فانحنت على صدري ففتحت فمي لحلمات بزازها أرضعهما حتى علت تأوهاتها، فرجعت إلى الخلف وجذبت بنطلوني ليقف أمامها زبي شامخا معلنا عن أول نيكة بيننا، وأخذت تلحسه بلسانها من تحت لفوق، وتشمل بهذا اللحس بيضاتي، وتضع يدها بين افخادي لتفتحهما وتدلك بيدها أسفل بيضاتي وإلى الآن لم تدخله في فمها بل تقوم بلحسه فقط، وأنفاسها تلهبه بحرارتها، وبعدها أخذت تملس عليه بشفايفها وتبلله بلعابها، ترتفع بفمها إلى رأسه وتداعبه بلسانها ثم تنخفض بشفايفها إلى بيضاتي وما أسفلها، وأنا سرحت في عالم آخر، واستفقت على صوتها وهي تقول: ايه رأيك مبسوط؟ حد يعرف يعمل لك كده غيري، فقلت لها: أنا في عالم تاني، لا يمكن حتى أن أتخيل هذه المتعة، فقالت: ولسه.. امال لما تنيكني وتتذوق طعم كسي وطيزي هتقول ايه؟! وقالت: تعرف إني عملت كل الحيل عشان أخوك ينيكني من ورا بس مش عارف، كل مرة يحاول يدخله لحد ما ينزل منيه وتفشل المحاولة.. أصل مشكلته أنه بينزل بسرعة.

لا أستطيع أن أقول تحديدا كم مرة نكتها في هذا اليوم، سواء في كسها أو في طيزها، وكم مرة مصت لي زبي وكم مرة لحست لها كسها وطيزها ورضعت بزازها.. وبمرور الأيام ظل الوضع بيننا هكذا تتباعد الفترات وتقترب، حسب الظروف.

وفي مفاجأة كبيرة، ودون أي مقدمات، كان يوم شم النسيم أو عيد الربيع، كانت مصر وقتها تحتفل بهذا اليوم احتفالات فنية كبيرة، وتذاع حفلات لكبار الفنانين على الهواء مباشرة، وتمتد الحفلات حتى الصباح، والناس كانوا يستعدون لمثل هذه السهرة بشراء المأكولات والتسالي، ويتجمعون ليقضوا السهرة معا، وتكون ذكرى حتى العام الذي يليه. المهم في عصر هذا اليوم أمها طلبت مني أن أقوم بتوصيل أسلاك فوق السطوح حتى نستطيع الفرجة على الحفلة بالليل في الهواء الطلق ونستنشق أول نسمات الربيع، وذهب صديقي (شقيق زوجة أخي) إلى وسط البلد لشراء بعض الحاجات، وبناتها تزوجت واحدة وعاشت مع زوجها في محافظة بعيدة لظروف عمله هناك ولا تأتي إلا نادرا، والبنت الأخرى تزوجت أيضا لكنها ستأتي بالليل بمفردها لأن زوجها سيسافر لأهله في الريف لقضاء الأجازة معهم، والأم كانت كعادتها ترتدي جلباب خفيف بدون أي ملابس داخلية، وحلمات بزازها تكاد تخترقه، هكذا وجدت بيتهم عندما ذهبت لتلبية طلب الأم والقيام بعمل التوصيلات اللازمة، وكان أول احتكاك بينا عندما سألت عن مكان الكهرباء العمومي للشقة، لكي أفصل الكهرباء حتى الانتهاء من التوصيل، فوجدته في مكان مرتفع يحتاج إلى شيء مرتفع أقف فوقه، فأحضرت لي كرسي خشبي مرتفع ليس كالكراسي العادية، وقالت لي: متخافش اطلع وأنا همسك لك الكرسي حتى تنتهي وتنزل، وبالفعل قمت بعمل التوصيل وعندما أردت النزول كان لابد أن أقفز وهي تقف أمامي مباشرة، فقفزت لأجد نفسي في أحضانها مباشرة، وزبي يلامس كسها البارز الذي يشع حرارة، وبزازها تتراقص على صدري من الفرح، ولست أدري كيف وضعت كلتا يدي على أسفل ظهرها وأنا في حضنها لأضغط على جسمها لتزداد التصاقا بزبي، فنظرت إليها فوجدتها وقد أغمضت عينيها، فلم أتردد في أن أطبع على رقبتها قبلة دافئة، كالتي طبعتها هي بكسها على زبي، فإذا برأسها يترنح ومازالت مغمضة عينيها، فذهبت بقبلتي لأبحث لها عن مكان آخر أكثر قربا فكان خدها الأيسر ثم بعدها بلحظة التهمت شفايفها بشفايفي وأمسكت برأسها من وجهها حتى أتمكن من تركيزها على شفايفها، فوجدتها ترتعش بين يدي، وكادت تسقط على الأرض، لولا أن تمالكت نفسي وحملتها تقريبا بين ذراعي لأصل بها إلى الجدار خلفها، لتلقي بحمل جسمها عليه، فبدا نصفها الأسفل بارزا إلى الأمام، فمسكت بكلتا يدي بزازها أدلكهما بنعومة وخفة واقتربت لأتذوق شهد شفايفها مرة أخرى، وهي غائبة عن الوعي تماما، قبلتها قبلة ساخنة وأدخلت زبي بين أفخادها حتى نزل أثنائها لبنها ولبني على فخودها، وربما هذا ما أيقظها من سكرتها، فدفعتني بكلتا يديها لتبعدني عنها وذهبت إلى غرفتها دون أن تنطق بكلمة!! وأنا خلفها وألقت بنفسها على السرير ونامت على بطنها فاتحة ذراعيها ورجليها دلالة على الاسترخاء التام، فوقفت تأملت هذا المنظر الرائع وبعدها رفعت لها ثوبها لأكشف عن أفخاذها وطيزها، وهي رفعت خصرها لأتمكن من سحب الجلباب، ومباشرة دفنت وجهي في مؤخرتها الرائعة، وأنا أستنشق رائحة كسها وطيزها، وبدأت ألحس لها بشكل دائري فتحة طيزها ووضعت يدي من أسفل كسها لأتمكن من اللعب في بظرها، فارتفعت لا إراديا بطيزها قليلا نتيجة لوضع يدي تحتها، فزاد هذا الارتفاع من وضوح فتحة طيزها أمامي وقد لانت تماما من كثرة لحسي لها، فبدأت أدخل لساني فيها، وهنا بدأت تخرج منها الآهات وبعض الكلمات غير المفهومة، وضعت أصبعي فيها ونزلت تحت كسها لألحسه وقد غرق بمائها، فقالت: أنا مش قادرة أتحمل أكثر من كده، دخله.. كفاية، فقلت لها: يعني أنتي عايزة ايه؟ قالت لي أنت قليل الأدب وابن وسخة!! بقولك دخله.. فرديت عليها: مش فاهم يعني عايزة ايه؟ مش عامل حاجة إلا لما تقولي... وبعد أن ترددت قليلا قالت: يلا دخله.. نيكني فزادت هياجا وشهوة، وكل هذا وأنا صباعي في طيزها وألحس في كسها، وقلت لها: طيب عايز أدخله فين، في كسك واللا في طيزك؟ فقالت نيكني في كسي شوية ونيكني في طيزي شوية ونيكني في بزازي شوية ونيكني في فمي شوية.. أنا عايزة أتناك في كل حتة!! وبالفعل قضينا ساعتين تقريبا في نيك متواصل من الكس والطيز والبزاز والمص، إلى أن تركتها وانصرفت لتنام استعدادا للسهرة، ولم أرها إلا في المساء على السطوح، وكانت قد أعدت جلسة على شكل حرف u في مقابل التليفزيون، لكنها ليست فسيحة بما يكفي، بحيث يستطيع من يجلس على الطرف الأيمن أن يلامس بأقدامه من يجلس أمامه على الطرف الأيسر إذا مدها للأمام.

بعد أن بدأت الحفلة، وبدأت ساعات الصباح الأولى تلقي علينا ببعض البرودة، طلبت من بنتها أن تحضر لنا لحافا أو اثنين، وفي هذه الأثناء انتقلت لأجلس بجوارها بدلا من ابنتها التي قامت لتحضر اللحاف وعندما سترنا هذا اللحاف مديت يدي بين أفخادها وبمجرد أن وصلت إلى كسها، وجدته مبتلا رطبا من شدة هياجها، فأمسكت بظرها بين أصابعي واعتصرته برفق وأنا اسحب أصابعي للأسفل وإلى الداخل قليلا وهي لا تتحمل، فكانت كالتي تجلس على شوك، تتلوى وتتحرك وهي جالسة.. لم تتحمل كثيرا وقالت إنها مرهقة وستذهب للنوم، أما أنا فقلت لها خذيني معك لأدخل الحمام، فنزلت جذبتني للداخل وأغلقت الباب، وقالت: لم أعد أتحمل منذ سنتين لم يمسني رجل، وأنت اليوم أشعلت في كسي وطيزي ولأول مرة جعلتني أشتهي النيك من ورا، وعليك أن تطفئها الآن، فقلت لها: هنقول للناس اللي فوق ايه؟ قالت: كس أم الناس اللي فوق كلهم.. أنا مستعدة أطلع وأقول لهم أنا عايزة أتناك، كل واحدة فيهم بتتناك من جوزها وقت ما هي عايزة، إلا أنا محدش حاسس بي.. أنا إنسانة عندي مشاعر وأحاسيس زيهم، الواحدة فيهم بتجيب جوزها معاها ينيك فيها طول الليل وباسمع صوتهم ومش عاملة أي حساب لأمها اللي جوزها معندوش دم وبقاله سنتين مجاش، وقالت هذه الكلمة وهي تمد يدها تمسك بزبي وتدلكه بجنون، وجلست على ركبها وأنزلت بنطلوني فخرج أمام أعينها زبي الذي انتصب بشكل كامل، فقالت بصوت مبحوح: يا حبيبي تعالى عشان أدلعك وأدخلته في فمها وكانت تمصه وتعضه بشفايفها المولعة، وأنزلت ملابسها ووضعته بين بزازها وهي تتأوه، وقامت وخلعت كلتها واستدارت لتضع زبي بين طيازها وانحنت ترفع وتخفض وزبي يحك في طيزها وكسها من الخلف.. وهنا سألتها: انتي عمرك ما اتنكتي من ورا؟ فقالت: لأ.. رغم إني هتجنن واجرب النيك من ورا، لأن صديقتي (أم فتحي) بتحكي لي لما جوزها بينكها من ورا، وبتقول إنه له متعة مختلفة، لا تعرفها إلا من جربتها، فقلت لها: وأنتي أصبحت منهن الآن، وعلى فكرة من ساعة ما شوفتك وأنا باتمنى أنيكك من ورا، لأن طيزك تجنن، وعلى فكرة طيزك وبزازك أحلى حاجة فيكي.. ومسكت زبي بيدي ودعكت راسه في كسها برفق، ولم أجد أي صعوبة في ادخاله لأن كسها كان غرقان في محنتها، وإذا بها تبتلعه بداخل كسها، وتشهق بآه عميقة تحمل معها كل لحظة حرمان عاشتها، وقالت: نيك.. نيك.. نيك على مهلك براحة خالص.. أوعى تستعجل كسي مشتاق أوي.. أححححح آآآآآآآآآه ونزلت على الأرض ونامت على ظهرها ورفعت رجليها وهي تنظر لي وتقول: دخله بسرعة.. حطه.. نيك.. انت من هنا ورايح جوزي.. وحبيبي.. مش هسيبك أبدا.. كل يوم.. ورغم إني نزلت فيها كل حليبي، لكن مازال زبي منتصبا، فقامت دخلت الحمام غسلت نفسها، وجابت لي موزة، أكلتها وهي تمص زبي، وبعدها طلبت منها تنام على بطنها، وجلست امتطيها بالعكس بحيث يكون وجهي ناحية طيزها، ودفنت وجهي بين أفخادها الرائعة، وأنا ألحس لها فتحة طيزها، وهي فشخت رجليها على الآخر ووضعت كلتا يديها تحت كسها لترفع نفسها قليلا، وكنت ألحس فتحة طيزها ويدي تلعب في كسها من الخلف، وكنت تقريبا بنيكها بلساني حتى شعرت بانقباضاتها السريعة، فعرفت أنها تذوقت طعم الشهوة الشرجية، فأسرعت ووضعت اصبعي بداخل طيزها ليدلك في فتحتها بهدوء ونعومة وبحركات مختلفة وأدخله قليلا ثم أخرجه مرة أخرى حتى شعرت بأنها بدأت تتبلل، فوضعت الاصبع الثاني وكنت أبعاد بينهما وهما داخل طيزها لتتسع الفتحة، واستمريت على هذا المنوال حتى تمكنت من ادخال كامل الاصبعين معا دون أن تشعر بأي ألم، فعاودت لحسها مرة أخرى لأبللها بلعابي، ثم انتقلت إلى الجهة الخلفية ورفعت خصرها قليلا وأمسكت زبي ووضعته على فتحة طيزها وأنا أدفعه بكل رفق، وطلبت منها أن تدفع باتجاهي في نفس الوقت، حتى انزلقت رأسه كاملة داخلها، فتركتها على حافة طيزها ولم ادخلها إلى العمق، وأجذبها بحرص حتى لا تخرج وأدخلها مرة أخرى، لتزداد الفتحة اتساعا، وهي تقول آيييييييي، ثم بدأت اضغط بزبي ليدخل قليلا ثم أسحبه للحافة مرة أخرى، وفي كل مرة يزداد عمقا، وهي تزداد حرارة، وشعرت بأنها تقبض على زبي بكل عضلات شرجها القوية المشدودة، فسألتها: حلو؟ ولم ترد... فسألتها مرة أخرى: حلو النيك من ورا؟ فقالت: يخرب بيتك.. دي نيكة عمري ما جربتها بتوجع بس حلووووووووووة، وشهوتها قوية، بتهز كياني.. حبيبي نيكني كل يوم من ورا..

لا أعرف ما المدة التي قضيناها بمفردنا تحت في الشقة، وبناتها وأخي فوق، فقلت لها أنا همشي وانتي اتصرفي.. قالت انها هتدخل تنام، ولو سألها حد هتقول له أنها نايمة من بدري وأنا مشيت من بدري.

المفاجأة الكبرى، ان تاني يوم راح أخي لعمله، فوجدت زوجته تنام بجواري في سريري، وهي تداعب زبي بيدها وتقبلني وقالت: هسألك سؤال بس بشرط تجاوبني بصراحة.. امبارح نكت أمي صح؟ تلعثمت في الاجابة، فقالت: بصراحة هي معذورة، أي واحدة مكانها لازم تعمل كده، أنا حاسة بيها من زمان، بس مش في أيدي أعمل لها أي حاجة.. وأنا موافقة بس بشرط أنها متخدكش مني.

وبعدها لاحظت أن مراة أخي أصبحت تغير من أمها علي وأمها تغير علي من بنتها، وكل واحدة فيهم تتعمد أن تتقرب لي في حضور الثانية، لتثبت كل منهما أنها الأقرب والأولى.

وفي مرة كنت عند أمها الصبح، فسألتها لماذا تفتعل مع زوجة أخي المشاكل خاصة أمامي؟ فقالت: أنا عارفة كل حاجة، ومتخافش أنا مش ممكن أفضح بنتي، ومش ممكن كمان أزعل منك، بس كل اللي أنا عايزاه أعرف أنت نكت مين فينا الأول، أنا واللا هي؟


سحبتني إبنتي للجنس

زوجتي لا تحب المرح أو الخروج وأيضا لا تشتاق للجنس ولا تطلبه كانت باردة.. وانفصلنا بسبب كثرة مطالبها المعيشية التي تفوق امكانياتي... أنجبنا أمل وهشام واتفقنا على أن تربي هي أمل وأتولى أنا هشام.. هشام كنت ألاعبه كثيرا واحن عليه واشتري له لعب كثيرة لعدم وجود أصدقاء له.. له حجرة خاصة به.. ولكن عندما يستيقظ في الليل يترك حجرته وينام بجانبي، كنت أرسل عصام لامه يوم الخميس ثم يأتي هو وأمل يوم الجمعة.. ثم ترجع أمل مساء الجمعة لامها، وفي العطلات والأجازات الصيفية كانت أمل تفضل أن تقضيها معي ومع أخوها لان أمها لا وقت عندها للخروج بهم للنزهة..

عصام الآن عنده عشر سنوات وأمل عندها ستة عشرة عاما، طويلة مثلي وجميلة مثل أمها ومكتملة الأنوثة، لم انظر لثديها عندما تنحني ويظهر ثديها لم تثيرني أوراكها المكشوفة عندما تجلس امامي ولا كلوتها عندما يظهر بدون قصد منها.. كانت تنام هي وعصام في حجرتهما وعندما تستيقظ وتجد نفسها وحيدة تأتي لتشاركنا السرير.. سريري كبير ومهما كبر السرير لا يتسع لثلاثة أشخاص لينامو براحتهم فكنا ننام متلامسين وقريبين جدا من بعض.. كنت ألاحظ على عصام انتصاب عضوه أثناء الليل اغلب الأيام رغم عدم بلوغه.. عصام بينام جانبي وأمل بتنام على طرف السرير.. وبتنام ملتصقة بعصام وغالبا قميص نومها مرفوع لأعلى.. أخبرتها مرات عديدة أن ترتدي بنطلون عند النوم ولكنها لا تحتمله من شدة الحر.. هل تحس أمل بانتصاب عضو عصام وهي نائمة خصوصا وأنها تنام وهي ملتصقة به غالبا؟ أمل لا تخجل أن تنام بجانب أخيها لأنه ما زال طفلا..

في يوم قامت أمل لدورة المياه فتقلب عصام واستقر على طرف السرير عادت أمل وتخطت عصام ونامت في الوسط حتى لا توقظ عصام.. لامس جسد أمل جسدي وكان شديد السخونة.. فابتعدت بقدر ما يسمح السرير ونمت.. قلقت أثناء الليل لأجد أمل ملتصقة بي وعضوي منتصبا انزعجت بشدة لأن أمل كانت نائمة وقميصها مرفوع وكلوتها ظاهر وأوراكها أيضا، غطيتها وابتعدت عنها قليلا ونمت وسألت نفسي هل تعمدت أمل الالتصاق بي أثناء نومها عندما أحست بعضوي المنتصب؟ استيقظت في الصباح ووجدت أمل ملتصقة بي ويدي على وسطها ومتدلية على بطنها وعضوي كان منتصبا، هل أمل تتعمد الالتصاق بي أم أن الموضوع كله مصادفة؟ اليوم التالي قامت أمل لدورة المياه وبعد أن عادت أمسكت عصام وزحزحته لحافة السرير ونامت في الوسط لتتعمد الالتصاق بي، انزعجت بشدة عندما تأكدت من تعمد أمل الالتصاق بي.. وأدركت أن أمل كانت تحس بعضو عصام وتلصق به ولكن لأن عضوه صغير، جاءتها الفرصة لتلتصق برجل كامل الرجولة.. حركت في شهوة الجنس وخفت من الإنجراف فطلبت منها تذهب لمامتها علشان ما تزعلش.. وتقعد معاها يومين في محاولة مني أن أبعدها عني وأيضا اطرد الأفكار دي من دماغي ودماغها وأعيد السيطرة على نفسي.. راحت أمل وباتت يومين ورجعت.. بعدما رجعت من عند مامتها قالت وحشتني أوي يا بابا وحضنتني من الأمام ولفت يدها حول رقبتي وارتفعت بجسدها حتى تقبلني من خدي وجسدها كله التصق بي وعضوها لمس عضوي وأوراكها لمست أوراكي.. كهربا سرت في جسدي كله عندما حضنتني وأحسست بجسدها.. استنفرت كل الحرمان والمعاناة التي كنت أعانيها من الجنس، نمنا في الليل وعضوي انتصب بشدة وكنت في قمة الإثارة والشبق، أمل أحست بانتصاب عضوي الشديد فالتصقت بي أكثر وبدأت تتحرك ببطء بمؤخرتها على قضيبي وأنا مستمتع بجسدها الساخن ولكنني لم أتجاوب معها ولم استطع ان ابعد جسدي عن جسدها الذي اثارني جدا بدون إقامة علاقة مع ابنتي، اعتادت كل يوم ان تزحزح عصام وتنام في الوسط، اليوم التالي كنت نائم على ظهري واستيقظت أثناء الليل ووجدت أمل وقد وضعت وركها وسط رجلاي ونائمة على جنبها تجاهي وبدأت تحرك وركها حتى انتصب قضيبي وأنا مستمتع لكني لا أريد ان يتطور الموضوع وأتمنى أن يتوقف الأمر عند حد التلامس، الحرمان يقتلني ولا أستطيع المقاومة.

اليوم التالي وجدت أمل تتحرك بطريقة ملحوظة أكثر على عضوي المنتصب وأحست أني مستمتع لكنني غير راغب في إقامة علاقة بدليل أني لم ابعد جسدي عن جسدها.. أرادت ان تثيرني أكثر لكي أتجاوب معها واترك خوفي، أرادت أن تقول لي أنها مستمتعة بي وتريد إمتاع أكثر حتى الآن نحن نتصنع النوم لأننا خجلانين ان نواجه بعض، وضعت يدي على وركها الساخن جدا فأثرتها واثارتني أنا أيضا، وقتها أدركت أني لن استطع مقاومتها زادت حركتها أكثر بدأت أحرك يدي على وركها اعتدلت ونمت على جنبي في اتجاهها وبدأت أحرك يدي أكثر على وركها ففتحت أرجلها أكثر ووصلت يدي بين وراكها لفوق لكسها، بدأت أتحسسه من فوق الكلوت، بدأت تتحرك اكثر، يدي تسللت داخل الكلوت ولمست كسها على اللحم مباشرة يدي تحركت على الشق مباشرة من فوق لتحت افرازاتها كانت غزيرة واحسست بها ورائحتها كانت واضحة جدا، بدأت تتنفس بصعوبة وقلبها يدق بعنف وبسرعة وجسدها بدا يهتز ويتشنج بشدة ويعلو ويهبط الى ان هدأت وانزلت مائها وهدات بعدها احسست انها مغمى عليها، وضعت يدي على عضوي بشدة الى ان انزلت لبني، تضايقت لما حدث ولكنني لم استطع ان اوقفه أو أقاومه ومقاومتي انهارت تماما، اليوم التالي أمل ألصقت مؤخرتها بي وبدأت أتحسس ثدييها وقرصت الحلمات، وانتصب عضوي بشدة وتحركت أمل بشدة ليستقر عضوي بين فلقتيها، وتحركت بعضوي على مؤخرتها الى ان قذفت لبني، واهتز جسمي بشدة وهي أحست بي عندما قذفت لبني، ذهبت أمل لامها ومكثت عندها يومين وعادت ومعها قميص نوم قصير خاص بأمها يصل الى نصف وراكها وهي واقفة وواسع عليها لتثيرني ولتتعري أكثر أثناء نومها، لم استطع أن أوقف التطور وكنت متضايق جدا ولكنني كنت مستمتع، الحرمان من الجنس جعلني لا أستطيع ان أقاوم أبدا ولكني لم ارفض ما بدأته أمل، وعندما تعود من عند أمها تكون مثارة جدا وتثيرني بكل الطرق لكي أتجاوب معها، كانت ترتدي السوتيان طوال اليوم ثم تخلعه عند النوم وهي الآن لا ترتدي السوتيان مطلقا، في النهار لكي تثيرني عندما تنحني واعتاد على رؤية ثدييها دائما.

مرة كانت عند أمها وأخذت احد كلوتاتها لأنه كان كبيرا عليها عندما ترتديه وعندما تجلس وأرجلها مفتوحة أرى شفرات كسها بوضوح، عدت من عملي ووجدتها جالسة على الأرض وجلست على الانتريه قبالتها كانت جالسة القرفصاء وأوراكها وكلوتها بالكامل واضحين امامي، لم تستر نفسها أو تداري جسدها العاري امامي، أمل تثيرني بكل الطرق وأنا مستاء جدا ولا أستطيع إيقافها.

مرة رجعت من عملي لقيتها لابسة قميص الخروج اللي بألبسة فوق البنطلون وواصل على أول كلوتها، ايه ده يا أمل، أصلي غسلت كل هدومي يا بابا وملقيتش غير ده ألبسه، هي قاصدة طبعا عشان تثيرني، يومها نامت بالقميص كده وحطيت ايدي ودخلتها جوة الكلوت الواسع من الأمام وحسست على الشق وجبتهم مرتين أنا وهي، مرة كانت بتستحمى وندهت عليا عشان أناولها هدومها بتتعمد تتركهم عشان أناولهم لها، بتمد أيدها عشان تاخدهم عملت إن الصابون دخل في عينيها، آه عيني يا بابا، وتركت الهدوم تقع في الأرض، قالت الصابون دخل عيني وبتدعك في عينيها وهي عارية تماما، مش قادرة يا بابا عنيا، طيب استري نفسك عشان ادخل، لبست الكلوت اللي وقع على الأرض وهو مبلول وحطت يدها على ثدياها حتى تستر ثدياها، تركت يدها من على ثديها وأشارت على عينها، مسحت الصابون من على عينيها وسكبت عليهما الماء أعطيتها البشكير عشان تجفف جسدها ومش عارفة تجفف عشان عينيها لسه بتوجعها أخذت البشكير وجففت ظهرها وبعدين نزلت لتحت مشيت البشكير على الكلوت من الخارج وبعدين نزلت على وراكها من تحت لفوق يد من الداخل ويد من الخارج حتى فوق لمست كسها وأنا باجفف وراكها وجففت شعرها ثم أكتافها ونزلت على ثديها، نزلت يدها على طرف ثدياها من تحت، جففت ثدياها ثم نزلت الى أسفل، رفعت يديها الى أعلى ثدياها، جففت ثدياها من أسفل والحلمات كانت ظاهرة وجففتها أيضا، ونزلت على بطنها ثم على الكلوت من الخارج ومشيت البشكير على كسها ثم وراكها حتى أسفل، خرجت من الحمام وجبت ملابس غير اللي وقعت على الأرض وتبللت، هتلبسي سوتيانة؟ قالت لا، أصلها بتضايقني، حاسة أن صدري منفوخ (من الإثارة طبعا)، ألبستها قميص النوم بدون سونتيان ثم قلت لها اخلعي الكلوت لأنه مبتل، نزلت الكلوت من تحت القميص وألبستها الكلوت الجديد، يومها حصل لي إثارة شديدة جدا، وتحسسنا جسد بعض في الليل وأنزلنا نحن الاثنين، بالتأكيد أمل هي اللي قصدت انها تضع الصابون في عينيها عشان يحصل كل ده وأرى جسدها العاري خاصة وان الكلوت كان مبلول وشعر عانتها وكسها ظاهرين بوضوح تحته.

مرة كنت في الحجرة أباشر بعض الأعمال، وجاء عصام

- بابا أمل بتتوجع في الحمام وبتصرخ

- مالها

- مش عارف بس بتتوجع

جريت على الحمام، طرقت الباب على أمل

- أمل مالك؟

- هاموت يا بابا

- في ايه يا أمل

- مغص، هيموتني يا بابا

- أجبلك حاجة للمغص يا أمل

- هاموت يا بابا.. هاموت يا بابا

- ادخل ولا إيه يا أمل

- تعالى يا بابا

- طيب استري نفسك

كانت جالسة على قاعدة التواليت وأرجلها مفتوحة وأيديها الاثنين على بطنها، وكلوتها بين أرجلها تحت ركبتيها، بتضغط بشدة على بطنها

- في إيه يا أمل

- مغص في بطني هيموتني يا بابا، بابا اضغط هنا، ايدك قوية يا بابا، لما بتضغط جامد بيقل المغص يا بابا (عاوزاني اضغط على سوتها).. اضغط جامد هنا يا بابا

بعدت ايديها الاتنين ومديت ايدي على سوتها وضغطت عليها جامد، وضعت ايدها فوق ايدي

- اضغط اكتر يا بابا، خليك ضاغط.. المغص بيقل، بعد فترة قالت: أنا استريحت يا بابا

شكلها كانت تعبانه فعلا وجسمها عرقان ووشها اصفر

- لو سمحت هات لي سماعة الدش واخلط الماء بس ميكونش سخن أوي، يعني احتمل سخونيتها فعلت كما طلبت

- هات هنا يا بابا وفتحت رجليها

نزلت الماء على سوتها وكسها العرق كان نازل على عينيها

- انتي غرقتي عرق يا أمل

- معلش يا بابا مش قادرة أقوم، حميني لو سمحت يا بابا

- حاولي تقومي كده يا أمل وحمي نفسك

- مش قادرة يا بابا جسمي سايب كله

- حاضر هاحميكي، احميكي وانتي لابسة القميص

- صدري عرقان يا بابا وجسمي كله ملزق

- يعني أقلعك القميص

- لو سمحت يا بابا

قلعتها وابتديت احميها بالليفة الاسفنجية والصابون، على أكتافها وثدياها وبطنها وظهرها ووراكها وأرجلها حتى أصابعها، مسكت مني الاسفنجة وعملت بين رجليها، عانتها وكسها، عندها الدورة الشهرية، بس مش متأكد، جففت جسدها وبعدين لبستها قميص النوم والكلوت، المرة دي شفت جسد أمل كله عاري تماما حتى عضوها وضغطت على عانتها وثدياها، أمل كانت بتلبس هدومها وأنا كنت في الحجرة بتاعتها بابحث عن حاجة أمل خلعت قميص النوم وبقت بالكلوت ولبست البنطلون كانت تعطيني ظهرها وهي بدون سوتيانة طبعا شكلها ظاهر في المراية من الأمام وهي تدرك اني شايفها في المراية من الأمام، لما تكون خارجة تلبس السوتيان وتقوللي بابا اقفل لي السوتيان، يعني عادي إن أمل تقف بالسوتيان والكلوت امامي.

مرة من المرات ندهتلي في حجرتها، بابا تعالى قللي رأيك، كانت لابسة بادي حمالات بدون الستيانة طبعا وشورت ابيض

- إيه رأيك يا بابا

- حلوين يا أمل

- ماما مش بترضي تخلليني ألبسهم

- لو في حد غريب في البيت عندها حق يا أمل، أصلهم مفسرين جسمك خالص

- إنت كمان بتتكلم زيها

- دي الحقيقة

- طيب استنى هاوريك شورت جينز أحلى منه

اعطتني ظهرها وقلعت الشورت ولبست الشورت الجينز، كانت لابسة كلوت احمر، لبست الشورت الجينز

- ايه رأيك بقى

- يخرب عقلك يا أمل ده قصير أوي، انتي حابة تلبسيه ليه يا أمل

- بيبين جمال جسمي يا بابا، وبعدين أنا بالبسه في البيت بس

- يعني عاوزة تورينا جمالك، انتي في عيوني أجمل بنت في الدنيا

- حبيب قلبي يا بابا

وحضنتني ولزقت جسمها في جسمي، لزقت خدها في خدي وباستني من خدي، حصللي إثارة شديدة، وضعت يدي حول وسطها وضميتها بشدة على جسمي، يدي كانت على أول مؤخرتها آخر ظهرها، لكنني خجلت أن أضع يدي على طيزها وأضمها لجسدي، لكن هي لا تخجل مني وكانت تتمنى اني افعل، قلعت الشورت الجينز وارتدت قميص النوم، الكلوت لونه احمر قاني ابتسمت بخجل

- عاوزة منك طلب

- عاوزة ايه

- عاوزة اشتري حاجة

- ايه هي

- بس من غير ضحك

- قولي طيب

- كلوتات بيكيني

- اشمعنى الطلب ده

- صحباتي كلهم شاريينه وبيلبسوه أصله بيظهر جمال الجسم

- بلاش يا أمل

- عشان خاطري

وافقت أخيرا بعد إلحاحها الشديد، الكلوت عبارة عن مثلث من الأمام وشريط رفيع من الخلف، أمل اشترت ثلاثة كلوتات

- أنا قستهم حلوين أوي يا بابا، هالبسهم النهاردة طول النهار عشان أجربهم

- أنا عندي شوية شغل باخلصهم في حجرة المكتب

- مش هتنام يا بابا

- نص ساعة اخلص اللي في ايدي واجي

- أنا داخلة أنام

خلصت شغلي وطفيت نور الحجرة ورحت أنام، أمل كانت نايمة على بطنها ومؤخرتها عريانة بالكامل، مؤخرة أمل كانت جميلة وكبيرة، كأنها لا ترتدي كلوت لأنه فعلا عبارة عن شريط رفيع بين الفلقتين، حصللي إثارة شديدة جدا وعضوي انتصب، رفعت جلبابي لأعلى حتى أحس بجسد أمل، أنزلت شورتي لأسفل وأمسكت زوبري لأدلكه، أحست بي أمل فتقلبت على الفراش والتصقت بي، نصفي الأسفل عاري ونصفها الأسفل أيضا، التصقنا ببعض بشدة أنا وهي وتحركنا عكس بعض، لنشعر بالاحتكاك أكثر وأكثر، أدخلت عضوي المنتصب بشدة بين فلقتيها وفرشت به شفرات كسها.. أمل تحركت أكثر لتمكنني منها ووسعت بين أرجلها وضعت يدي على بطنها لأضغطها على جسمي والتصق بها أكثر، وأخذت أحك رأس زوبري على فتحة كسها بسرعة وبشدة حتى أحسست كأن نار ستخرج من بين شفرتيها، تنفسنا بصعوبة وضربات قلبينا تسارعت بشدة، الى أن أنزلت لبني على شفراتها وعانتها، أول مرة افعلها، كنت مثار بشدة واستمتعت جدا، بس كنت أيضا متضايق للغاية، مكثنا فترة ثم أعدنا الكرة مرة أخرى، بعدها أمل قامت للحمام لتغتسل وعادت بعدها والتصقت بي ووضعت يدي على بطنها ونمنا، لا أستطيع أن انظر في وجهها وهي كذلك، نفعل وكأننا نائمين، أمل سئلتني مرة

- بابا عاوزة استفسر منك عن حاجة

- قولي يا أمل

- واحدة صاحبتي بتقوللي إن أختها حامل من صاحبها بدون زواج، ازاي تحمل بدون زواج؟ مش البنت المتجوزة بس هي اللي تحمل، هو ينفع كده

- ايوة ينفع

- ازاي بقى

- لو مارست معاه الجنس وانزل بداخلها ممكن أوي تحمل، الزواج بينظم العلاقة الجنسية مش بيمنع إن الواحدة تحمل بدون زواج، يعني لو مارست الجنس بالزواج أو بدون زواج ممكن تحمل بس شرطه أن زوبره يخش جوة كسها ويرمي لبنه جواه

- ايوة فهمت.. استفسار تاني

- قولي يا أمل

- هي قالتلي كلمة معرفتش معناها، بتقول إن لها كام معنى

- ايه هي؟

- ناكها.. يعني ايه يا بابا ناكها دي؟

- النكهة يعني الطعم، يعني قهوة جيدة نقول نكهتها حلوة، يعني مذاقها جيد

- طيب لها معاني تانية

- يعني

- ايه هي

- مصرة تعرفي

- عادي يعني

- ناكها باللغة العامية يعني مارس معاها الجنس، يعني دخل زوبره في كسها

- ايوة فهمت، عشان كده هي كانت بتضحك وهي بتقولهالي، بابا إنت سبت ماما ليه؟

- لحاجات كتيرة

- مشاكل جنسية مثلا مش متوافقين جنسيا مع بعض؟

- أبدا يا أمل كنا كويسين

- مشاكل حياتية؟ أنا آسفة!! ماما كانت بتمتعك جنسيا؟

- ايوة عادي يعني

- يعني ايه التوافق الجنسي بين اتنين يا بابا

- أمل.. بلاش الحوار ده

- أنا كبرت وعاوزة افهم يا بابا، مش عاوزة اعرف من اصحابي، عاوزة اعرف كل حاجة منك

- التوافق الجنسي يعني الاتنين بيعرفو يمتعو بعض

- ازاي يعني؟

أنا كنت محرج جدا بس اضطريت أكمل لاني وافقت من البداية على الحوار

- يعني الراجل يعرف الست بتتمتع من إيه ويعمله لها عشان يثيرها، والست تعرف الراجل بيتمتع من إيه وتعمله

- مش فاهمة وضح اكتر

- كفاية يا أمل

- بابا أنا ممكن اعرف كل ده واكتر من اصحابي بس هما معلوماتهم فيها حجات غلط كثير، عاوزة اعرف الصح منك إنت

أنا كنت محرج جدا لكن اضطريت اني أكمل الحوار

- هتتعبي من المعلومات دي يا أمل

- بس قول

- يعني في ست تحب القبلات كثيرا وتثار منها، ست تحب الكلام الرومانسي وتثار منه، ست تحب إن زوجها يدلك ثديها كثيرا ويمصه بشفايفه، زوجة تحب إن زوجها يعض حلماتها ويلحسها بلسانه، ست تحب ان زوجها يتحسس بظرها كثيرا ويضغط عليه، زوجة تحب كثرة المداعبات وتثار منها، زوجة تحب ان زوجها يدخل إصبعه فيها إثناء المداعبات، زوجة تحب ان يدخل زوجها يده في شرجها إثناء المداعبة، زوجة تحب ان يقبل زوجها جسدها كله ويلعقه بلسانه، زوجة تحب العنف في الجنس، زوجة تحب الإيلاج داخلها ولا تحب المداعبات كثيرا، زوجة تحب ان يمتطيها الرجل يعني يركب فوقها زوجة تحب ان تمتطي الرجل، زوجة تحب ان زوجها يسبها بكلام فاحش أثناء المداعبة وتثار منه جدا، زوجة تحب تتخيل زوجها يمارس مع أمها أو أختها وتثار من تلك التخيلات بس مجرد تخيلات فقط

- ايه ده معقول يا بابا؟!! ايه تاني يا بابا؟

- بس كده

- طيب والست تثير الراجل ازاي بقى؟

- كفاية بقى يا أمل أسئلتك كتيره أوي

- ايه يا بابا مش احنا اصحاب ومفروض تفهمني كل حاجة، انت عارف يا بابا صحباتي البنات كل كلامهم عن الجنس أنا باسمع وبس مش باشترك في الحوار

- أنا عارف البنت بعد البلوغ بتبقى عاوزة تعرف كل حاجة عن الجنس

- طيب قوللي بقى ازاي الست تثير الراجل ومفيش أسئلة تاني، ده آخر سؤال هاسئله؟

- كفاية بقى

- عشان خاطري ده آخر سؤال يا بابا

- طبعا القبلات أولا

- عارفاها دي

- بعدها تلمس جسد الراجل بثدياها، تمشي حلمات ثديها على جسد الراجل

- ايه تاني

- يعني

- يبقى في حجات لسه؟ قول بقى

نظرت الى الارض

- تمص زوبر الرجل بفمها

قلتها بسرعة جدا.. كنت خايف أحسن تتحاش في فمي ومتطلعش

- أو تدلك عضو الراجل بين ثدييها، او تلحس جسد الرجل بلسانها

قلت الجمل دي وأنا انظر في الارض خجلان من أمل وأنا أقول العبارات

- بس كده يا أمل، ده التوافق الجنسي، الراجل يمتع الست بالحاجة اللي تثيرها وتحبها والست تعمل للراجل الحاجة اللي تثيره وتمتعه عشان هما الاتنين يتمتعو ببعض

- ايه ده أنا حاسة ان جسمي بيطلع صهد هي الدنيا حر أوي كده، انت حران يا بابا؟

- ايوة

- أنا حاسة ان جسمي سخن أوي، أنا هادخل اوضة النوم اشغل التكييف يا بابا وحاسة اني تعبانة وجسمي همدان مش عاوز تنام شوية؟

- ايوة يا أمل أنا كمان حاسس اني تعبان

الواد عصام دخل نام من نص ساعة أنا عضوي انتصب بشدة من الكلام اللي قلته وكنت محرج جدا ومش عارف أقوم

- طيب قومي وأنا هاطفي الأنوار واجي

دخلت على السرير وأمل كالعادة زحزحت عصام لطرف السرير ونامت في الوسط، كنت منور الاباجورة، ضوءها خافت أوي

- استنى يا بابا هاجيب فرشة الشعر، هاعدل شعري وأسرحه

- الفرشة دي؟

- لا التانية

- دي؟

- لا.. استنى أنا هاجيبها

الفرشة كانت ناحيتي على يميني، وأمل كانت على يساري، علشان تجيبها حركت جسمها فوقي علشان تقدر تجيبها، مدت ايدها لسه بعيدة مش طايلاها، زحلقت جسمها فوقي اكتر عشان تطولها، أنا نائم بالطول وهي اتزحلقت فوقي بالعرض، عضوها استقر فوق عضوي، احسست بنار خارجة من جسدي، عضوها سخن جدا ووراكها وكل جسدها.. مثلت إنها مش طايلة الفرشة، وبتتحرك للامام عشان تطولها تزحلقت بجسدها مرات عديدة بحجة أنها تحاول ان تطول الفرشة، عضوي متصلب وعضوها فوقه تماما، وضعت يداي الاثنتين على مؤخرتها وضغطت بشدة كاني أسندها، عدلت يدي وضعت يد فوق مؤخرتها واليد الأخرى على وركها، يدي بدأت تتحرك على وركها، عندما شبت بجسدها ارتفع القميص معها وبقيت فوقي تلمس جسدي بكلوتها فقط وأنا أيضا ارتدي الشورت القطن الخفيف، أمل تحركت كثيرا للامام والخلف حتى تحك عضوها بعضوي المنتصب، جسدي ارتعش بشدة وهي أيضا وضغطت بكل ثقل جسدها فوقي، الى ان أنزلت لبني، هي جسدها انتفض فوقي عندما أحست بارتعاش عضوي وقت انزالي، رفعت جسدها وأنزلته عدة مرات وعضلات بطنها تقلصت بشدة ثم هدأت، جسدي كان بالطول وجسدها بالعرض فوقي، عدلت جسدها قليلا ليكون نصف جسدها فوقي، مكثت مدة فوقي الى ان أمسكت بها وأزحتها قربي، نمت على جنبي تجاهها، نامت على جنبها وفردت يدي واستقرت برأسها على يدي، ورفعت وركها ووضعتها بين رجلاي ويدها فوق صدري، لم انظر لها ولم تنظر لي حتى الآن، ولكن القادم صعب، قبلتها من شعرها ويدي تحركت على جسدها، أمل نامت واستغرقت في النوم، الإثارة عندها كانت شديدة جدا، وبعد ان أنزلت هدأت واستغرقت في النوم، ماذا افعل معها بعد ان تستيقظ من النوم، هي الآن تقريبا في حضني، يدها على صدري ورأسها مستقرة فوق يدي ووركها بين رجلاي، وقميصها منحسر لفوق وجسدها تقريبا عاري حتى الكلوت، كل ما حدث لم افتعله ولم أتمناه ولكني استمتعت به، نوم عصام الثقيل ساعدنا كثيرا لأنه ينام كالقتيل ولا يحس باي شيء، طلعت أمل فوقي وأخرجت زوبري بيدها من فتحة كلوتي ومسكت رأس زوبري بيدها وأزاحت فتلة كلوتها ليظهر كسها وأخذت تدعك بشدة على بظرها وشفايف كسها وبشدة حتى إهتزت وأنا إرتعشت وأنزلنا سويا ولحست من لبني لتتذوقه!

في الصباح لبست وغادرت الى عملي وتركت أمل نائمة، غطيتها بالملاية لأنها عارية وخرجت، عدت بعد دوامي وأمل أعدت لنا الأكل وأكلنا، لم ننظر لبعض خجلانين مما حدث، كنا نجلس صامتين على الأكل، تغلبت على خجلي وتكلمت وأنا انظر لعصام

- نمتي كويس يا أمل

- أنا نمت مدريتش بنفسي وصاحية جسمي مكسر كاني مضروبة علقة، واردفت قائلة: بس استمتعت بالنوم جدا.. انت نمت كويس يا بابا

- آه نمت كويس

بعد الأكل قمنا وجلسنا في الانتريه نتفرج على التليفزيون، عصام كان بجانبي وأمل أتت وجلست بالجانب الآخر، احدى أرجلها على الارض والأخرى رفعتها على الانترية وركنتها على جسدي، وأمالت برأسها على ركبتي وأحاطت بيديها حول ركبتي، حوطت وسطها بيدي وضممتها لي وقبلتها من شعرها

- أنا عاوزة أعيش معاك يا بابا، مش عاوزة أعيش مع ماما

- ليه يا أمل مش بتحبي مامتك

- باحبكو انتو الاتنين.. بس ماما مش فاضية عشان تيتا مش بتخرجني خالص ولا حتى عندها وقت تتكلم معاها، أعيش معاك وأروح لها كل فترة اتطمن عليها وأشوف تيتا، أنا وانت اصحاب وقريبين من بعض لكن ماما عمرها ما حاولت تتقرب مني وتفهمني

- طيب اجليها شوية يا أمل، ده قرار هيكون صعب أوي على ماما، انتي بتيجي وقت ما تحبي، لما تحبي تيجي وقت الدراسة تعالي بعد المدرسة بس ابقي عرفي ماما انك جاية بعد المدرسة، وأجلي قرارك ده كمان سنتين لما تبلغي 18 سنة، ومهدي لماما بقرارك ده عشان ميبقاش صدمة لماما

- يعني انت موافق؟

- هو أنا اقدر ارفض

- حبيب قلبي يا بابا

وضمتني ليها جامد وقبلتني من ركبتي

- هاعملك الأكل، أنا اتعلمت الطبخ من ماما، وأغسلك هدومك وانضف الشقة كمان، يعني هابقى كاني مراتك

الكلمة وجعتني لان لها معاني كثيره، بس خلاص منقدرش نرجع الزمن للوراء، بنتي هتبقى مراتي

- انتي تيجي تقعدي أميرة في بيتك يا أمل، ونجيب واحدة تنضف وتعمل الأكل وتغسل

عصام ركن جسمه بجانبي وبدا ينعس

- تشرب شاي يا بابا

- نشرب شاي

أمل عملت الشاي ووضعته على الترابيزة بجانبنا

- بابا.. بابا.. شفت بنتك عملت إيه النهاردة

- عملتي اية؟

- بص كده.. ايه مش واخد بالك؟

- لا مش واخد بالي

ابتسمت بخجل

- عملت سويت بعدما صحيت من النوم، بص وجهي، دراعاتي، ورفعت القميص لفوق حتى طرف كلوتها، وراكي، واستدارت، وراكي من الخلف حتى البلبل بقى فلة، تحت باطي، حتى صدري عملته سويت وبطني، بنتك بقت فلة يا بابا، عملت جسمي كله، كله، واخدت شاور بعدها، ودهنت جسمي بالكريم بعدما خلصت

جلست قبالتي على الانتريه تشرب الشاي، وضعت رجلها على الارض والأخرى فوق الانترية، كلوتها ظاهر كله ووراكها من الداخل أيضا، شالت عصام ودخلته على السرير، كنا وقت العصر والظلمة بدأت تنتشر في حجرة الانتريه، الظلام يساعد على مقاومة الخجل، أتت بجانبي ولصقت فخذها في فخذي، ولفت ايدها حوالين بطني وايدها التانية على كتفي، وضعت يدي على كتفها والأخرى حول وسطها

- وحشتيني يا حبيبتي

- وانت اكتر، شفت السويت؟

مسكت ايدي حطتها على وركها اللي نصفه عاري

- مشي ايدك شوف ناعمة ازاي

تركت ايدي على وركها العارية، قربت شفايفها من خدي وباستني وتركت شفايفها على خدي، ضميتها لي ويدي تحركت على وركها الناعم جدا بفعل السويت، ومسكت يدي لتدخلها بكلوتها، وتسللت للداخل، وسعت ما بين أرجلها قليلا، يدي تسللت للداخل أكثر، بدأت يدي تتحرك على بظرها وتدعك شفراتها، بدأت تنهج وضربات قلبها تتسارع وتتنفس بصعوبة، قلت لها قومي نعمل شغل في الشقة، قصدت إننا نقوم حتى يمر الوقت، وفي الليل يحصل اللي يحصل بقى، قعدنا نشتغل في الشقة ونتدلع على بعض، شوية دلع وشوية مياصة وقليل من العمل في الشقة الى ان جاء وقت النوم، دخلت قبلي وزحزحت عصام لطرف السرير تركت لمبة صغيرة في الطرقة حتى تعطي ضوء خافت وهي بعيدة عن حجرة النوم حتى لا يكون ظلام دامس وأستطيع ان أرى جسد أمل، أطفئت الاباجورة، الظلام يساعدنا على مقاومة الخجل، اقتربت مني أمل، أسندت رأسها على صدري فقلت لها وحشتيني، قالت: انت كمان، بدأت اسحب جسدها تجاهي، قبلتها من خدها، اعتدلت بوجهها قبالتي وضعت شفتي على شفتيها ورحنا في قبلة طويلة، مصصت شفتيها ومصت شفتي، وضعت لساني في فمها، بدأت تمصه وضعت لسانها في فمي وبدأت أمصه، يدي تسللت داخل حمالات القميص وأمسكت ثديها، بدأت أدلكه وأمسكت الحلمة وضغطتها بين اصابعي قرصت حلماتها ودلكت ثديها وفعصته بين يدي، يدي الأخرى تسللت بين وراكها، ادخلت يدي للعمق تحسست كلوتها وضغطت على كسها من الخارج، ثم تسللت يدي داخل كلوتها، بدات أتحسس الشق من فوق لتحت، أمل أمسكت زوبري من خارج الجلباب، ثم تسللت يدها داخل الجلباب والشورت وامسكته بشدة وبدأت تدلك وتضغط عليه بقسوة، أنزلت حمالة القميص وبدأت اقبل ثديها بفمي اشفط ثديها ثم أعض الحلمات والحس الحلمة، ووجدتها تنزع عني كلوتي وأخذت تنزع عنها كل ما ترتديه فظهر لي جسمها وحلاوته، بدات الحس جسدها بلساني واقبل جسدها بشفتاي عدت اقبلها من فمها، ويدي تعبث في أنحاء جسدها، قالت: بابا مش قادرة أنا تعبت أوي، امتطيت أمل ركبت فوقها ضميت رجليها ثم ادخلت عضوي بين وراكها ويلمس عضوها في دخوله وخروجه بين وراكها، بدا جسدي يهتز ويرتعش وهي أيضا بدات تعلو وتهبط، وعضلات بطني تتقلص، الى ان أنزلت وهي أيضا في نفس الوقت، حضنتها للحظات حتى هدا جسدها ثم نزلت، ثم نامت على ظهرها وأمسكت رجليها بيدها ليظهر كسها مفتوح شفتيه، قالت حبيبي دخله في كسي من غير خوف أرجوك، وجلست بين فخذيها وأمسكت رأس زوبري أدعك به بظرها وفتحة كسها وأنا أقول: مش حينفع أكثر من كده يا أمل، قالت: خلاص يا بابا حنقضيها تفريش وبس لغاية ما أقعد معاك ومش حتنازل عن دخول زوبرك لعشي الشرقان

أمل اختارت المدرسين من نفس منطقة شقتي لتأتي بعد كل درس وتستريح عندي، وتكلم أمها وتخبرها أنها عندي حتى تكمل عامها الثماني عشر ثم تأتي لتقيم معي بصفة دائمة..

لقد أدمنتني إبنتي وأدمنتها أصبحت لا أستغني عنها ولا هي تستغنى عني، عشقت زوبري وعشقت كسها ولم أعطها فرصة فض بكارتها بل كنت أمارس معها الجنس الفموي وتمارسه معي ولم أتعدى حدود التفريش لبظرها وكسها وأكثر ما كنا نفعله أن تكون فوقي وأمسك زوبري أدخله بين شفراتها وأدعكه بشدة بين شفراتها وعلى بظرها وأحيانا تمسك بزوبري وتدخل رأسه بكاملها داخل فتحة مهبلها بعيدا عن غشائها.. ومرة إستغفلتني وأدخلت نصفه داخل كسها عدة مرات وخرج دون دماء، فعلمت بأن غشاء بكارتها مطاطي لم ينفض، ونهرتها بشدة عندما فعلت ذلك، وسألتني بابا زوبرك دخل نصفه ولم يفض بكارتي، معناه أن غشائي مطاطي، قلت لها أكيد لكن مش حأسمح ليكي تعملي كده ثاني.

وذهبت لزميلاتها وأخبرتهم بأن لها صديقة أخوها دخل نصف زوبره فيها ولم ينزل منها دم، فقالو لها يبقى غشاء صاحبتك مطاطي دا ممكن ينيكها بسهولة بس تستعمل مانع حمل وتستمتع بلبنه في كسها، قالت وتعرف كيف؟ دا ممكن يكون زوبره قصير وما وصلش للغشاء، قالو الحل في الزوبر الصناعي تدخله فيها وتشوف لو خرج بدم يبقى غشاءها راح وتنام مع أخوها بس لازم مانع حمل وغشاء البكارة اللي إتخرم تعمل فيه إيه، قالو تشتري غشاء أمريكاني متوفر في السوق والصيني أرخص منه بكثير وعملي وتشيله لغاية لما تتجوز تحطه جوة كسها وساعة ما يدخل زوبره في كسها حينزل دم وتسوط كام سوط.

وأكملت إبنتي عامها الثامن عشر وأصرت أن تمكث معي ووافقت أمها على ذلك وإحتفظت بعصام وخصصت حجرة لها ولكنها أصرت بأن تنام معي على سريري، وأول ليلة نامت بجانبي وأرادت أن تحتفل فنامت عارية تماما بجانبي وإستلمت فمي وأخذتني في قبلة فرنسية ثقيلة العيار ثم أقعلتني كلوتي وإستلمت زوبري مصا ولحسا ودعكا حتى حلبته في فمها ومستمتعة بمذاق لبني، وتركتني الحس لها كسها وأدعك بظرها ثم نيمتني على ظهري ومسكت زوبري بيدها لتفرشه على بظرها وكسها وفرشته عدة مرات ثم تركت بها فدخل زوبري كله في كسها، فشهقت بها فأخرجته وقامت من علي وقالت: بص ما فيش دم خالص رغم إن زوبرك دخل في أعماقي، والنهاردة ليلة دخلتي أرجوك يا بابا مش عاوزة أضيعها وعاوزة أستمتع بيها، وكمان أنا واخدة حقنة لمنع الحمل ومفعولها بيستمر لمدة ستة شهور، أنا محرومة من زوبرك سنين ومستحملة التفريش وأنا وعدتك يوم ما حأكون معاك مش حتنازل أبدا عن زوبرك جوة كسي الغلبان المحروم، وراحت نايمة على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت رجليها وقالت خش بقى يا بابا بزوبرك، ودخلت ورفعت رجليها على أكتافي ودخلت زوبري بقوة جوة كسها وراحت مسوطة أح، أح، يا بابا، يا لهوي دا زوبرك جامد قوي، وأخذت أخرجه وأدخله بقوة حتى إرتعشت وتشنجت ونزل عسلها وتفاعلت معها وإرتعشت وأنزلت مني لم أنزله من قبل في كسها ثم إرتخت وأخرجت زوبري من كسها وقالت دخلة جميلة لأجمل زوبر، اليوم ده يومي يا سي بابا، ححلبك فيه لغاية آخر نقطة لبن، إنت خلاص بقيت بتاعي لوحدي، وإستمر الحال حتى دخلت الجامعة وتخرجت ومازالت تحتفظ بغشاء البكارة الأمريكاني، وجاءتها فرصة للعمل وتزوجت وإستعملت غشاء البكارة البديل ونزل الدم منها وهي ترقع ميت صوت من حرقان زوبر جوزها.


صديق الغربة

ماكنتش اعرف ان آخر حاجة ممكن تيجي في بالي هي اللي هتحطني في الموقف ده، عشان ابقى بين الخيال والحقيقة مش عارف راسي من رجليا، كل اللي عارفه اني متغرب وسايب امي حنان الارملة لوحدها، لسه في آواخر الاربعينات.. بيضا، مقلبظة شوية، مش بيبان عليها علامات سن وده لأني ببعتلها في كل فرصة الكريمات وادوات التجميل واي حاجة بتطلبها، عشان عالأقل اعوضها غيابي عنها.

من بدايتي في السفر وبعد كام شهر بس، كان جاي شاب جديد من مصر وحطته الظروف قدامي، أنا اللي اخدته من ايده بشنطة سفره، سكنته ونيمته وفرجته البلد وهيكمل معايا عشان اساعده لأكتر من كده اني بشبطه في اي شغلانة بوصلها لغاية ماحاله بقى احسن من حالي عشرين مرة، وده رغم كل مساعدتي الا انه اهم جزء فيه كان اجتهاده واصراره انه يشتغل كأن حمار شغل زي مابيقوله، واحنا مع بعض كنت أنا المخ وهو العضلات، بس أنا كنت بتعلم والعضلات هي اللي بتكسب اكتر، المهم انه بقى قبل ما بيعمل اي حاجة في حياته لازم ياخد رأيي، لغاية ماجه موضوع الجواز، وهو من ضمن تطلعاته فماكانش عايز ياخد من بلده الارياف وعايز واحدة بقى حكاية وهو خلاص شايف انه معاه الفلوس، وأنا من مدينة كبيرة وليا زملا واصدقاء وطبعا خد رأيي وبالصدفة كنت بحكيله عن بنت دفعتي في كلية كبيرة عشان يبدأ هو يستغل اللي حكيتهولوا ويشبط اني اوصله ليها، وفعلا كلمها بعدما اتدخلت واقنعتها انه ليه مستقبل كبير ومجتهد ونزل عشان يخطبها رغم اني من جوايا كان عندي اعجاب كبير بيها وكنت بحبها، بس لما لقيت صاحبي عايزها زي اي حاجة سيبتها وأنا ساكت، وزيادة على كده عشان اهله ناس بسيطة وأنا حبيت اكبره قدام نسايبه عشان مايستقلوش بيه، كلمت ماما وخليتها تعزمه هو وخطيبته عالغدا عندها، ودي كانت اول مرة ماما وكريم يتقابلوا، جاب خطيبته وجه ولقى نفسه في بيت راقي وفخم واللي بتستقبله ست اسلوبها طيب بس كلاس وجميلة ماتقولش أبدا انها ام شحط زيي، وكريم اللي ماكانش بيتكلم كتير وخطيبته بس اللي كانت بتتكلم وهو كان مكتفي بس انه يتفرج عالبيت ويبتسم لماما واعتقد ماتكلمش لأنه كان عايز يبان مؤدب وهو جلف ففضل السكوت.

ومن ساعة ماجه من السفر وقابلني وهو كل شوية في مشاكل مع خطيبته نصها انها عايزاه يصرف كتير وهو ماسك ايده زيادة شوية لأنه شايف انه تعب في فلوسه ونصها التاني اختلاف ثقافة وعادات، هي عايزة الزملا والمجتمع وبتتكلم مع الناس وهو لو شاف حد عاملاها كومنت بيتخانق معاها، حاجات ممكن تبقى عادية لناس لكن مرفوضة لناس تانية، خناقة في خناقة نزل المرة اللي بعدها وهما متخانقين بقالهم فترة، كنت أنا نزلت في اجازة وهو نزل بعديا ولما جه عشان يقابل خطيبته عزمته عندي طبعا وقولتله هاتلي فطير وانت جاي معاك، وفعلا جه والمرة دي معاه واحد صاحبه، وماما بعتت جابت سمك وعملت جمبري وشوربة سي فود وحاجة آخر دلع، والمرة دي كان الكسوف قل خصوصا اني موجود بقى بيتكلم اكتر، ونسف حلة الجمبري كلها وقعدنا كلنا نشرب الشاي وماما سألته ع العروسة وهو اشتكى شوية بس كان باين عليه حاجة أنا عارفها ومجربها زيه وبيعاني منها اي مغترب، بنبقى شرقانين، لو شوفنا بنطلون محزأ شوية بنبلع ريقنا، معذورين برضه ماحنا مش طايلين نشوف حاجة طرية طول السنة، وهو بيرد على ماما كنت حاسه بيسرح، وهي كانت لابسة عباية حرير ناعمة زي العبايات الخليجي متعودة تستقبل بيها الضيوف، ولما مسكت كوباية الشاي اضطرت ترفع رجل على رجل عشان تبقى سانده الكوباية على فخدها لأن طربيزة الشاي كانت قريبة من كريم وبلدياته الناحية التانية، كان منظر عادي بس ماكنتش اعرف انه مع تنشيف الريق اللي شايفه من خطيبته وتعب الغربة والجمبري والسمك اللي ضربه ده، خليته يبقى القاعدة كلها تقريبا بيفصص ماما من العباية اللي متستفة على صدرها اللي اتنفخ اكتر ماكان منفوخ مع الزمن، وفخدها اللي كان متصدر قدامه ورفعة رجليها خلت العباية تتحزأ وترسمها ورجليها البيضا اللي كانت بتنور قدام عينيه وهي بتتهز وبياضها واضح من لون المونيكير الأسود، وأنا ماكنتش واخد بالي لغاية ما صاحبه هو اللي غمزه وأنا قولت اكيد مشغول بموضوع خطيبته، المهم قولتلهم يلا ننزل نتفسح في البلد شوية ونزلنا لفينا ورجعنا عالفجر، فضيتلهم اوضتي وطلعت انام في كنبة بتتفرد عالصالة، بعد الفجر وأنا نايم سمعت صوت حد بيفتح الباب وكان رايح يدخل الحمام لقاه مشغول حد بيستحمى، كانت ماما جوا، اكيد قالت تستحمى بدري وهما نايمين عشان ماتتكسفش، هو ماخبطش وشكله قال اروح اشرب ماية من التلاجة، وهو في المطبخ اخد باله ان الحمام شباكه عالمطبخ مش عالشارع، يعني لو وقف في الحتة اللي فيها الغسالة دي يقدر يشوف شباك الحمام، ماكانش بيتقفل عالآخر طبعا عشان التهوية وكمان عشان مفيش حد غريب ومش مجروح لأن شباك المطبخ مقفول، وما اعتقدش انه راح يبص عالشباك ده لشئ اكتر من الفضول بس، وفعلا لمح ماما من ضهرها، بيضا زي القشطة وشعرها اللي بتصبغه بلون بين الأسود والاحمر، نازل لغاية وسطها ودراعتها ملبن ورغم انها بضهرها لكن صدرها كان باظظ من الجنب وهي بتفركه بالصابون وبعدين صوت الدش اتقفل، هو قال اروح اشرب من التلاجة عادي، وهو راجع كانت ماما خارجة من الحمام وشافها كأنها فرس وسايب، شعرها مفرود على كتافها لسه مانشفش وهي لابسة قميص نوم صيفي خفيف خالص ماتعرفش تفرق بين لون جسمها الأبيض ولون القميص، اول ماشافته قالتله ايه ياكريم ايه اللي مصحيك بدري أوي كده، ده احنا لسه الفجر وانت مانمتش، قالها مش جايلي نوم، كانت بتكلمه والفوطة على شعرها ووشها بتنشفه، قالتله انت لسه موضوع خطيبتك ده مضايقك، قالها مش خطيبتي بس، قالتله انته شكلك عايز تحكي، طيب أنا هعملنا كوبايتين شاي ونقعد عند الشباك نشربهم وتحكي براحتك، راحت المطبخ راح وراها وهي بتعمل الشاي وهو متنح في طيزها المربربة وهي ماشية قدامه لغاية الكنبة اللي هتقعد عليها وكل فلقة لحمها بيترجرج قدامه، قعد يحكيلها ان امه ماتت قبل ما يعوضها ايام الفقر وانه كان مستني من خطيبته تعوضه الحنان اللي اتحرم منه، مامتي بطبيعتها الحنينة صعب عليها أوي، قالتله اعتبرني زي مامتك وحطت ايديها على كتفه بتطبطب عليه وقالتله خطيبتك كمان حلوة أوي ومع الوقت هتفهمك وهتبقى مراتك وحبيبتك ومامتك كمان، كانت تانية رجل تحتيها والتانية فوقيها ومش واخدة بالها ان القميص الخفيف اتزحلق على بشرتها الناعمة لغاية ما رجليها اتعرت لغاية فخدها بس كريم هو اللي كان واخد باله أوي، اول مرة ينطق وقالها وهو متنح في رجليها، ده انتي احن واحلى من خطيبتي بكتير، وقام بايس ايديها اللي على كتفه، قالتله يا بكاش مانت بتعرف تتكلم اهو، قولها لخطيبتك وهي هتحبك، ويادوب تقوم تناملك شوية قبل مايصحوا وأنا كمان ونزلت رجليها عالأرض عشان تلبس شبشبها.. قالها عنك انتي وقام مادد ايده عشان يعدلها الشبب ونزل بركبته عالأرض ورجليها بتدخل في الشبشب اللي هو ماسكه فحسس على رجليها من غير قصد، والنعومة جننته، رفع راسه وبصلها بنظرة حنينة كأنه بيقولها أنا ابنك وعايز ارضيكي، قامت مطبطبة بإيديها على راسه، قام نازل عالأرض بايس رجليها كانه بيشكرها، بيبوس في صوابعها وكعوب رجليها، اللي خلاه يصعب على ماما اكتر، قالتله خلاص ياكريم كفاية، رفعلها راسه تاني وقالها ممكن اقولك يا ماما، قامت واخداه في حضنها وقالتله ايوا ياكريم أنا ماما، وهو لسه على ركبه بقت راسه مغموسة في صدرها وهو بيدعك وشه جوا القشطة ومستغل حنيتها عليه، قومته وقالتله يلا ادخل اوضتك، ولسه هتاخد خطوة قالها وأنا مش هسيبك تمشي يا ماما لغاية الاوضة وقام حاطط ايده تحت وسطها وشالها، بس ياكريم نزلني ياواد، قالها لأ هوديكي لغاية الاوضة، وهي على كتفه بصت عليا وقالت كويس لسه نايم عالكنبة ماقلقش من صوتنا، وقف على باب اوضتها وقالتله خلاص نزلني هنا، قالها حاضر يا ماما وهو بيضحك..

وأنا سمعت الحوار كله كنت مستغرب بس حتة جوايا كانت مخلياه صعبان عليا أنا كمان عشان كده كبرت دماغي وقولت اهي ليلة وراحت..

تاني يوم صحينا متأخر كلنا هو كان سهران مع ماما وأنا سهران بسمعهم محدش صحي بدري غير صاحبه اللي كان نايم في اوضتي، وكان عايز يروح بلدهم زي ما كانو متفقين بس كريم قاله لا أنا هقعد اصالح خطيبتي النهاردة معلش وعبال ما صحينا كان اخد بعضه وسافر، كريم نزل لخطيبته وأنا روحت اخلص حاجات ورايا، ورجعت على بالليل وبقول لماما يلا نتعشى، قالتلي ومش هتستنى صاحبك، قولتلها ده شكله سهران مع خطيبته، قالتلي خلاص مش هحط عالترابيزة تعالى نقعد عالأرض قدام التلفزيون يادوب على قدنا وبعدمافرشت أنا وهي وحطينا الاكل لقيت جرس الباب بيخبط، بتقولي مين اللي حماته بتحبه ده، لقيت كريم داخل وبيقول لا أنا حماتي مابتحبنيش أوي بس امي اللي بتحبني، ماما قالتله معلش بقى يا كريم هنقعد ع الأرض، قالها دي قعدتي اللي بحبها، قعد وماما فاردة رجليها جنبه وكل شوية تحطله اكل في طبقه وتمد ايدها وتأكله وكان واخد دلع زيادة أوي لدرجة بدأت اغير منه، قومت قايم وواخد طبقي وبعدمابعدت شوية وماما بتأكله حتة لحمة وقعت من ايدها نزلت على رجلها وقبل ماتلحق هي تشيلها بإيدها كان هو نازل بسنانه واكل حتة اللحمة من على رجليها وبيعضها زي اللي عمره ماشاف لحمة أبدا وماما اتخضت منه قام قايلها آسف يا ماما بعدما اسنانه علمت في رجليها البيضا، لميت باقي الاطباق وماما قالتلي اعمل الشاي ولقيت كريم بيديها شنطة قدامي وبيقولها دي هدية بسيطة لحضرتك ياريت تقيسيها ويطلع المقاس مظبوط، أنا اول حاجة استغربتها ان كريم يجيب حاجة لحد اصلا وهو حريص أوي في الفلوس، المهم ماما قالتله خلاص هدخل اقيس واطلع اوريهالكوا ونشرب الشاي، خلصت الشاي وحطيته عالترابيزة ولقيت ماما طالعة لابسة روب وبتقول لكريم انت جايبلي ايه، قالها ده قميص للبيت، قالتله انت متأكد انه قميص للبيت، قالها آه أنا قولت للبياع حاجة تتلبس في البيت، بس شكلك قولتله حاجة مراتك اللي هتلبسها.. قولتلها في ايه يا ماما لو حاجة مش مناسبة خلاص رجعيهالوا، قامت ماما قايلة طيب أنا هوريك صاحبك جايب لمامتك ايه عشان ماتفكرش اني قصدي على الذوق في الاختيار يعني، وقامت ماما فاكة الروب قام متزحلق عالأرض وتحتيه، لقيت ماما لابسة قميص بيت اسود فعلا بس متقطع من اول صدرها من عالجنب لغاية وسطها وفخادها ورجليها من الناحيتين، وتلات قطعات متدرجين من عالصدر، أنا وكريم وقفنا متنحين وأنا وشي احمر ومش عارف اعمل ايه، عبال ما فكرت اجيب الروب اغطيها بيه كان كريم قرب منها وداس عالروب برجليه وبيتأسفلها وبيحلفلها ان دي غلطة من البياع هو سألني هو لست كبيرة، فانا قولتله انه لست حلوة فهو فهم قصدي غلط، وهو بيبص على جسمها أوي قالها بس البياع طلع عنده حق، الغلطة دي يستاهل عليها جايزة، قامت ماما ضحكت بعدماكانت متنرفزة، ومدت ايدها تاخد كوباية الشاي عشان تشرب وهي بترفعها كان صدرها من عالجنب بيبظ لبرة، وكريم قام واخد كوباية الشاي بتاعته وقعد جنبها وسحب الروب برجله تحت الكرسي خلاها ماتاخدش بالها منه وأنا اتكسفت اقولها تلبسه من كتر الإحراج اللي أنا فيه كنت متدربك، بقيت أنا قاعد باصص في ناحية تانية وكريم هو اللي عينه على ماما، قالها خلاص مش زعلانة؟ قالتله سامحتك خلاص بس ابقى ركز، قالها تعرفي ان خطيبتي جايبة نفس القميص ده، بس مفيش وجه مقارنة، هيجنن عليكي، كان عندي طموح انها ترقصلي بيه، قامت ماما باصة على جسمها كده ولمت صدرها بإيدها تحاول تدخل اللي تقدر عليه جوا الفستان وقالت هو فعلا ماينفعش الا بدلة رقص، قام قايل وانتي لابساها فيكي شبه من صافينار، قامت ماما ضاحكة وقالت زمان كنا بنعمل اكتر من كده، قالها ياسلام لو تعملي زي زمان، وأنا بصيت كده حسيت ان ماما اتعصبت تاني وقامت قايمة، وهو اتخض خاف يكون زعلها وأنا بصتلها بس لقيتها لسه بالقميص فاتكسفت وبصيت بعيد تاني، قولت كويس اول ماهي تدخل جوا اخليه يقوم يروح بلدهم، بس لقيت ماما راحت وصلت الموبايل عالسماعة بتاعتي وجاية وبتقولي شد الترابيزة دي جنب الحيطة كده وأنا مش فاهم لغاية ما لقيت اغاني مهرجانات اشتغلت لشاكوش، وماما بدأت ترقص وهي بتترعش والقطعات اللي عالجوانب مخلية كل حتة فيها تبان بتتهز، وقامت موطية وضهرها لكريم وهي فاتحة رجليها وبتعمل حركة رقص زي اللي بتعملها دينا وهي فاتحة رجليها وبترعش طيزها قدامه وهو عينه بتزغلل وهتطلع عليها، وقامت لافة ورافعة رجل حطاها عالكنبة جنبه ونازلة بوسطها وهي بتهز صدرها اللي كان بيبظ كله من القطعات وهي بترعش وصدرها الملبن قرب يغرس فيه وشه، وهو بقى وشه احمر نار وأنا ماعدتش عارف اقولها حاجة بس حتة من جوايا كانت مستمتعة وعايزة تتفرج بس عاللي بيحصل، كريم قام ماسك وسطها بإيديه وهي بترعشه، ماما كان شكلها اجمد من صافينار فعلا حتى أنا خلاص ماعدتش قادر ابعد عنيا وابحلق، اول ما الاغنية خلصت لقيت كريم بيقول ده أنا هقوم افسخ خطوبتي حالا، قامت ماما ضاحكة وقايلاله بس أنا لسه متضايقة منك، قالها أنا آسف حقك عليا، وقام بايس ايديها وبعدين نزل عالأرض باس رجليها، قولتله خلاص هي سامحتك، قالي لأ لسه سيبني اصالحها بضمير، وقام طالع من عند قطعات القميص من عالجنب بيبوس من الناحية اليمين وايديه بتحسس من الناحية الشمال حتة حتة من تحت وهو طالع، خلص رجليها وقام داخل على فخادها وأنا كل شوية اقوله خلاص كفاية يقولي لأ لسه قلبها ماصفيش، لغاية ماوصل لوسطها وأنا اتجمدت قام ضاغط على طيزها جامد قام لحمها طيازها اللي زي الملبن باظظ من عالجنب في ايديه وهو بيبوس فيه ولما اللحم كتر في ايديه بقى بيعض كمان وبيسيب سنانه تغرز في لحمها، وماما باين نفسها بيزيد لغاية ماوصل لصدرها، قام ماسك بزها من عالجنب زي الساندوتش الأول باسه، بعدين بدأ يعض فيه بالراحة أوي وماما بقت بتطلع صوت امم آه ااه ممم، قالها ماعادش فاضل غير اخلي قلبك يرضى عني، وقام واقف قصاد صدرها ولسه بقوله هتعمل ايه؟ قام ماسك القطعة اللي فوق واللي تحتيها من قدام وقام شاددهم بعيد عن بعض وقبل ماحد ينطق كان مطلع بزازها كلها برة وأول ما شال ايده قامت قطعات القميص ماسكة عليهم زي الاستك من فوق ومن تحت ومطلعاهم برة قدام عنيه، ماسمعتش غير كريم وهو بيقول احاا ايه البزاز دي وقام هاجم عليهم بيفعص في فردة والتانية ماسك حلماتها بيمضغها بسنانه زي اللي محروم طول عمره وماما خلاص ماعدتش قادرة تمسك نفسها وطلعت منها الآ آآآآآآآآه حرام عليك ياكريم سنانك هتقطعني بالراحة اااااااي انت بتمضغ كده ازاي بس مش قادرة، خوفت على ماما أوي وجريت جنبها وبقوله سيبها وهو مش سامعنى، قامت ماما حطت ايدها على شعري وبتقولي أنا هستحمل أنا عارفة هو تعبان قد ايه بس خليك جنبي اسندني، قولتلها حاضر يا ماما وأنا مش مصدق اللي بيحصل، كريم قام ماسكها ولاففها وخلاها واقفة بركبها عالكنبة زي الكلبة وقام فاتئ القميص من على طيازها وهو بيقولها عمالة ترجيهم قدامي من ساعة ماجيت، ده أنا هفشخها وقام قالع الحزام بتاعه وقام ضاربها على طيازها وماما بتقول آآآآه اااي، قولتله حرام عليك بتضربها ليه، قالي سيبني اخلي طيازها البيضا دي تحمر بدل ماهي مجنناني، وماما ايديها بتمسكني وبتخربشني كل ما الحزام يتنسل على طيزها، لقيت كريم بيشدني على طيز ماما وبيقولي تف على خرمها، حاولت مابصش وقومت تفيت لقيته قام غارس وشي في طيزها وبيقولها الحسلها خرمها وأنا كنت بحاول ارفض لقيت ماما بتقولي الحس ياحبيبي مش قادرة، اسمع كلامه خليه يرتاح ويريح مامتك، قعدت الحس طيز ماما اللي زي الزبدة وأنا وشي مش باين وهو غرقان في فلقتين طيزها المربربين، وهو بيشد وشي كان نفسي خلاص اتقطع، لقيت ماما بتطبطب عليا، وهو ماستناش قام غارز صوباعه في خرم طيزها ماما باقت مكلبشة فيا وهي بتصرخ آآآآآآآآه لالالالا بجد مش قادرة بيفشخني اااااااي.. وأنا بحاول اطمنها، وهو بيبعبص فيها زي اللي في بينه وبين خرم طيزها تار وهو بيصفيه، اول ما خلص بعبصة كانت هي بتنهج.. قام جايبها من شعرها عالأرض مخليها على ركبها وقام فاتح بنطلونه والبوكسر بتاعه وهو منفوخ بس خلى ماما تتخض، مدت ايديها عشان تخرجه قام خابط على وشه خلاها تشهق شهقة سمعت العمارة كلها هيييي احيه ايه ده يخربيتك انت سارقه من بغل، وقامت واخدة راسه بايساها بكل حنية وبعدين بدأت تلحسها ونزلت على الجوانب تبوسها، شعرها كان بينزل على عنيها فنزلت جنبها عشان ابعد شعرها وهي بتلحس لغاية ما قامت ماسكاه وقايلة ده هيتبلع ازاي ده، ودخلته على قد ماتقدر وطلعته بسرعة، قامت قايلالي ياحبيبي عايزاك تزق راسي عليه لغاية ما ابلعه، قولتلها أنا خايف عليكي يا ماما قالتلي ماتخافش يا حبيبي بس حرام اشوف النعمة دي كلها وما ابلعهاش، مسكت ماما من شعرها وهي بتبلعه وحشرتها لغاية ماوصلت لبضانه وهي كانت بتفلفص بس أنا كنت ماسكها لغاية ماحسيت انها داخت خلاص وأنا بسحب راسها وهي بتكح وبتحاول تاخد نفسها وزبر كريم بقى غرقان في ريقها، قام كريم شايلها مرة واحدة عالكنبة فاتح رجليها وأنا قومت خليتها تسند راسها على رجلي، وهو بيبل كسها وقام باصص في عنيها ومدخل راسه وماما قامت مبرأة وهي لسه بتنهج كده وقالها عايزك تبلعيه كله في كسك الوردي المنفوخ ده، وقام غارزه لغاية الآخر ولقيت صوت ماما آآآآآآآآآه اااااااااااي اااااااي آآآآآه امممم، من كل افلام السكس اللي شوفتها في حياتي ماشوفتش واحدة صوتها هايج وهي بتتناك كده زي ماما، كنت عمال امسح بإيدي على شعرها وماسك ايديها التانية بس هي كانت في عالم تاني خالص، زبر كريم كان بيشق كسها شق.. كان بيهبد فيها والبيت كله بيتشال ويتهبد معاه، وماما كانت بتتغنج اووي، آآآآآه ياكريم، فشختني يا واد، لأة ماتطلعوش ارزع في كسي كمان اييييي، قالها عايز اجيبهم في كسك بقى، قالتله استنى اما اجرب حاجة كده وقامت قايلالي تعالى ياحبيب ماما عشان تشوف بنفسك اللي دخلته بيتك على امك من حقك تقعد في اول صف، وقامت منيماني على ضهري وطالعة بكسها على وشي ونايمة عكس جسمي، وكريم قام جاي حاشر زبره في كسها وبقى المنظر عندي اني شايف شفرات كس ماما وزبر كريم طالع داخل فيها زي الشنيور، وماما طلعت زوبري وهي بتتناك وعمالة تقول ماما مش قادرة خلاص ااااااي، صاحبك بيفشخني ياقلب ماما، زوبره حديد يخربيته، وأنا بقولها مش قادر يا ماما خلاص وهي بتلعب بصوابعها بالراحة على زبري وبتقولي طباخ العسل بيدوقه ياحبيبي، بص كويس صاحبك كريم بيعمل ايه في امك.. لغاية مالقيت كريم بيقول هجيبهم ياشرموطة آآآآآه آآآآآه هنزلهم كلهم في كسك، في نفس اللحظة كان زبري بينطر لبنه عشان ماما يبقى بينزل فيها لبن في كسها وبيتنطر على وشها وبزازها، وماما بتطلع صوت متعة هادي اممممم ااه، اول ماكريم شال زبره وكسها بدأ ينزل اللبن اللي فيه، حاولت اقوم، لقيت ماما بتقولي خليك ياحبيبي شوف لبن صاحبك وهو بينقط من كسمك عشان هتبقى ديوث مامتك حبيبتك طول عمرك، وسمعت كريم وهو بيطبع بوسه على طيزها كأنه بيتأسفلها عالضرب اللي ضربهولها، بس أنا كنت استسلمت لمتعة في عالم جديد عليا، عالم الجنس اللى مالوش حدود، ولسه كس ماما بينبض زي القلب قدام عنيا!!

الليلة دي مش عارف عدت ازاي، فتحت عنيا على نور الصبح وأول حاجة شوفتها كان قميص النوم اللي ماما كانت لابساه امبارح، مسكته وشميت ريحة عسل ماما لسه فيه واتأكدت اني مابحلمش، قومت اشوف ماما لقيتها صاحية في سريرها وأول مادخلت قالتلي خليه يمشي وكفاية اللي حصل اللي مش هسامحك عليه أبدا، كنت مكسوف أوي من نفسي اني حتى ماحاولتش اوقفه ومن جوايا كنت بتمتع بكل اللي أنا شايفه، لقيت كريم بيخبط على اوضتها وأنا واقف، قالتله اطلع برة مش عايزة اشوفك ولا تدخل بيتي تاني، كنت بمنعه عشان يمشي بس هو قالي هقولها كلمة بس، وجري نزل على ركبته قدام سريرها وقعد يتأسفلها عاللي حصل، أنا آسف بجد مش عارف ايه اللي أنا هببته ده غصب عني أنا اتحرمت أوي من كل الحنان واتغربت كتير ولما شوفت حنيتك عليا ماكنتش بحلم غير اني اترمي في حضنك زي ابنك، بس ماكنتش اتخيل اني هوصل للي عملته ده، انتوا عيلتي التانية، أنا آسف، وقام قايم وهو ناحية الباب، لقيت ماما بتقول بصوت صارم جدا: صالحت خطيبتك امبارح؟ قام لافف ناحيتها وقال لأ، قالتله انت حلك الوحيد تتجوز عشان تتلم، اما اللي حصل امبارح ده، هتنساه كأنه محصلش ولو لمحت في عنيك انك اتخيلته حتى هتبقى خسرت عيلتك التانية دي للأبد، ودلوقتي خلينا نشوف هنصالحك على خطيبتك ازاي، قام كريم جري بسرعة وباس ايديها وهو بيشكرها وعنيه كلها سعادة!

قومنا فطرنا مع بعض، وماما مسكت التليفون وبتقول أيوة يا شروق، ايه ياحبيبتي ماوحشتكيش طنط حنان ولا ايه، لا أنا زعلانة منك، ومزعلة خطيبك ليه بقى ده بيحبك أوي، لا مش هينفع الكلام في التليفون، تعالي اما اشوفك ونتكلم، شروق ماكدبتش خبر وشوية وجت، وهي فعلا تستاهل التعب عشانها بصراحة، لسه في اول العشرينات قصيرة وعودها فرنساوي بجد، وكل حاجة فيها مرسومة، بس اللي مزود حلاوتها اسلوبها الاجتماعي وخفة دمها، تتكلم معاك في اي حاجة وماتزهقش، عمركوا قابلتوا بنت حلوة ودمها خفيف في نفس الوقت!! اهي شروق بقى جمعت كل ده، اللي خلى كريم جنبها مايسواش حاجة ودايما مشغول انه عايز يحبسها ويسيطر عليها وخلاص، اول ما الباب خبط قومت فتحت الباب لشروق وسلمت عليها، بكل بساطة لابسة بادي وبنطلون چينز مشدود عالشعرة، الكام خطوة اللي خدتهم من الباب للأنتريه كان وسطها بيترجرج قدامي، وبنطلونها لو ضغطت عليه بصوباعي هيطرقع زي الاستك، وصلت لغاية ماما اللي اخدتها بالحضن وسلمت على كريم من غير نفس، ماما شاورتلي عشان اجيب حاجة ساقعة وجاتوه من المطبخ وحطيتهم وعملت نفسي بتكلم في التليفون عشان ادخل جوا واسيبهم يتكلموا براحتهم، قعدوا يتكلموا في مشاكلهم المعتادة وشكل مفيش جديد، وأنا سامعهم من جوا، ماما قالتلها تعالي يا شروق الاوضة اما اقولك حاجة، اتداريت ورا الباب وهي بتكلمها وبتقولها خطيبك يابنتي متغرب، يعني بشوية حنية ودلع تاكلي دماغه وتخليه يعملك اللي انتي عاوزاه، قالتلها يعني اعمل ايه ياطنط بس، سألتها اما بتكلميه وهو مسافر بتتكلموا في ايه، قالتلها بنتخانق برضه لأن مفيش حاجات كتير نتكلم فيها، فماما قالتلها ماتاخدي رأيه في اللبس اللي جايباه للجواز ووريه صور قمصان النوم وشوقيه هتلاقيه ينسى اي مشاكل ومايفكرش الا فيكي وفي انه يتجوزك، شروق قالتلها ازاي ياطنط يعني الكلام ده احنا لسه ماتجوزناش، ماما قالتلها يعني انتي بتلبسي الفساتين وبترقصي في افراح صاحباتك، ولابسة البادي والبنطلون الضيق على وسطك ده وقامت ضارباها بدلع عليه كده خليتها تتكسف، ومستخسرة في خطيبك شوية محن ودلع، وتفتكري ده هيجيب نتيجة ياطنط، ماما قالتلها طيب أنا هخليكي تشوفي بعنيكي دلوقتي، وراحت عالدولاب وقلبت فيه شوية وقامت مطلعة شنطة صغيرة وقالتها امسكي، أنا كنت جايبالك الطقم ده هدية جوازك، بدي كت رقيق خالص لونه بينك وشورت اسود، ايه رأيك تلبسيه دلوقتي عشان تقيسيه بس، شروق قالتلها ايه، البسه هنا، ازاي مش ممكن، هيقول عليا ايه، يعني هيقول عليكي ايه ياعبيطة ده مش هيبقى عارف يبلع ريقه وهو بيبصلك، وبعدين انتي مش هتطلعي قدامه كده يعني احنا هنرتب كأنه هيشوفك كده صدفة، هنشوقه بس يا شروق خليكوا تتجوزوا بقى ونخلص من وجع الدماغ بتاعكوا ده، شروق وهي شكلها رافض جدا، قالتلها أنا متشكرة ياطنط على اللي بتعمليه عشاننا وعلى هديتك الحلوة دي، أنا هقيسهم بس عشان خاطرك، وأول مالبستهم فهمت ذوق ماما اللي يتقال عليه السهل الممتنع، مش جايبالها لانچيري اوفر، ده بادي وشورت ممكن اي بنت تلبسهم بس على جسم شروق كان نار، البادي البينك الكت الخفيف خلى صدرها كأنه شفاف ومضغوط من الجناب، والشورت الأسود خلى لحم فخادها الناعم بيلعلط زي الزبدة.. وماما بتقولها ايه القمر ده بس، بقى انتي مخبية الحلاوة دي كلها ياشروق، مايبانش عليكي خالص، شروق اول ما شافت نفسها في المراية قامت حاطة ايدها على عينها وقالت لا مستحيل هطلع كده أنا حاسة اني واقفة عريانة، ماما قالتلها ماتتعبينيش معاكي بقى يا شروق، خلاص البسي هدومك واطلعي اتخانقي معاه وامشي كالعادة، شروق قالتلها لا لا أنا مش عايزة كده، أنا عايزة احل المشاكل بس أنا مكسوفة أوي ممكن تشجعيني، ماما قالتلها ما أنا بشجعك اهو، شروق قالتلها لو حضرتك لبستي يعني لبس بسيط يعني زي ده بدل العباية اللي حضرتك لابساها هيبقى الموضوع عادي لو طلعنا كده ومش هحس اني بعمل حاجة غلط، ماما ماكنتش مبسوطة من شروق وقالتلها ده خطيبك انتي وأنا ماليش دعوة وخبطت الباب اللي كان موارب فماشوفتش حاجة بعد كده، شوية ولقيت ماما بتندهلي وبتقولي خليك في اوضتك لغاية ما اندهلك عشان شروق وكريم يتكلموا مع بعض شوية، بس اول ماسمعتهم فتحوا الباب ووصلوا الانتريه طلعت لغاية الستارة اللي بتفصل بين الانتريه والاوض عشان اتفرج عاللي حصل وكل اللي كنت بحلم بيه اني المح شروق بالشورت بس واملي عيني منها، بس لقيت شروق طالعة لابسة قميص بيت بناتي متعلق على اكتافها ومرسوم عليه قطة وقصير لغاية ركبتها وشكله كيوت أوي وهي واقفة حافية ومكسوفة كان شكلها زي اميرة من الروايات، كريم اول ماشافها عنيه لمعت وقام مصفر وقال ايه الحلاوة دي، وماما بتقوله عروستك قمر ياكريم، شروق وهي مكسوفة قالتلها ميرسي ياطنط، عالهدية الحلوة دي، ممكن بقى توريه الهدية التانية اللي حضرتك جيبتيهالي، قامت ماما ضاحكة وقالتله تصدق ياكريم، شروق اتكسفت تطلع بالطقم اللي جيبتهولها وقال ايه عايزاني اشجعها، قامت شروق قايمة وقايلالها ماهو أنا مش هتشجع طول ما حضرتك لابسة الروب ده، وقامت شادة رباط الروب وفاتحاه مرة واحدة قام واقع عالأرض، وكانت المفاجأة اللي خلتني أنا وكريم نشهق من الخضة نسمع العمارة كلها، ماما لبست نفس البادي البينك والشورت الأسود عشان تعلم شروق درس، بس الطقم اللي على شروق كان مخليها زي الملايكة، على ماما مخليها ميلف.. البادي الكت البينك اللي كان لامم صدر شروق، كان مش مغطي نص صدر ماما، اول ماقلعت الروب كانت نص حلماتها ناطة من الناحيتين وهي كل شوية تعدله بس مفيش فايدة، والشورت اللي كان مظبوط على شروق تخيلوا واحدة طيزها قدها اربع مرات عالأقل، الشورت كان كأنه ثونج فتلة، طياز ماما قابة من فوق الشورت وفخادها محشورة، حتى السوستة ماقفلتش من قدام بسبب سوتها القشطة، كريم بقى واقف متنح في ماما وشروق وأنا واقف ورا الستارة مذهول من اللي أنا شايفه، ولقيت ماما بتتصرف عادي خالص، قعدت عالكرسي قدام كريم وحطت رجل على رجل ويالهوي على فخادها البيضا المربربة وشروق قعدت جنبها وماما حضنتها كده وبتقوله ها ياكريم هنفرح بيكوا امتى، كريم كان في عالم تاني سرحان في لحم ماما وشروق، ماما قالتله ياكريم ايه يابني عينك انت متنح في ايه ارفعها فوق هنا، قالها آسف، قامت ماسكة رجل شروق رافعاها قدامه وهي حافية وكعوبها حمرا ومفيش عليها الا خلخال وبتقوله شايف الزبدة كعب الغزال، كان كريم داخ وقام نازل على ركبته حط رجل شروق على وشه وباسها وبعدين باس رجليها التانية، وماما كانت لسه حاطة رجل على رجل قام بايس رجليها اللي فوق وقالها واللي حضرتك بتعمليه معانا كمان يستاهل الشكر، قامت ماما مقوماه جنبها الناحية التانية وحاضناه من ناحية وشروق من الناحية التانية وبتقولهم أنا مش عايزة غير اني افرح بيكوا واشوفكوا في الكوشة، كريم قام مقرب من شروق وبيبوسها وهي مغمضة عنيها عشان يصالحها بدأ بطرف شفايفها من عاليمين ورايح ناحية الشمال بوسة في التانية في التالتة، اللي بعدها كانت على بز ماما وهو بيعض ومنسجم ولقى حلمة بز ماما اللي كانت ناطة من البادي الكت بين شفايفه قام ماضغها باسنانه ولسه ماما هتشهق قام كريم حاطط ايده على بؤها وفضل يمضغ ويبوس في كل حتة في بزها، ماما حاولت تسيطر عالموقف قبل ماشروق تاخد بالها وقامت باعدة كريم بالراحة وهو مش عايز يسيبها بسنانه وبقى شادد بزها معاه وماما مش عارفة تقول آه حتى عشان شروق ماتاخدش بالها بس اللي ماما ماتوقعتوش لما لقت شروق بتبوس من الناحية التانية وحلمة بزها التانية بتتهرس في بوء شروق، ماما حاولت تزقهم الاتنين وبزها بيتعصر قامت طالعة منها آآآآآآآآه وهما الاتنين سابوها بعدما اسنانهم علمت في بزازها وماما بتداريهم تحت البادي الكت، وكل واحد فيهم ماشافتش التاني، شروق قالتلها بكسوف في حاجة ياطنط، ماما قالت لا أنا بس شكلي دايخة شوية هقوم ارتاح، وشروق قالت أنا كمان لازم اروح هقوم البس عشان كريم يوصلني، قومت أنا رايح جري على اوضتي، وسمعت شروق وهي داخلة الاوضة بتقولها أنا آسفة ماكنتش اقصد وماما قالتلها ولا يهمك كفاية انكوا اتصالحتوا، وهما خارجين ماما ندهتلي عشان اسلم على شروق وكانوا الاتنين لبسوا ولقيت كريم مقرب على ماما وبنطلونه شكله لسه منفوخ عالآخر وهو كمان بيتأسف لماما عاللي حصل وأنا كنت مستني الليلة دي كلها تخلص عشان اجري على الشورت والبادي اللي كانت ماما لابساهم والقميص اللي كانت شروق لابساه عشان اشم ريحتهم فيه واتخيل كل اللي حصل تاني وتالت!!

أنا عارف ان اللي بيقروا القصة بيفكروا هو أنا ليه مش بشترك مع كريم في اللي بيحصل، هو بيتمتع لوحده، الحقيقة ان أنا بتمتع زيه ويمكن اكتر منه، ده العالم بتاعي بتفرج عليه زي فيلم وبشارك فيه وقت ما احب وبهرب منه وقت ما احب، الفكرة اني صاحب مزاج خاص، وعارف ان اللي بيقروا اللي بكتبه بالذات اصحاب مزاج من نوع خاص، مزاج مابيكيفوش حاجة بتيجي بالساهل ولا فيلم سكس اتهرست فكرته الف مرة على شهوة مابتاخدش كام ثانية وتخلص!! لكن احنا بنعيش في متعة الخيال ايام وشهور..

عدا اسبوع على الليلة اللي كان فيها شروق وكريم في زيارتنا وواضح ان الامور هديت بينهم بسبب تدخل ماما اللي خلتهم هما الاتنين يمضوا معاهدة الصلح على بزازها واحتفظت بآثار شد اسنانهم اللي فضلت معلمة حوالين حلماتها كام يوم، كلمني كريم كالعادة وهو ع الطريق جاي من بلده علينا وبيقولي انه هينزل هو واهل شروق يشتروا الشبكة وبيستأذن ماما تنزل معاه عشان اهل العروسة مايستفردوش بيه ويشتروا حاجات غالية أوي وهو مايعرفش يتكلم، كانت حاجة منطقية وقولت لماما واديتها التليفون واتفقت معاه هيعدي عليها بعدمايتغدا عند خطيبته، عالمغرب كانت ماما جهزت وأنا جهزت وهو وصل تحت، ومعاه شروق وامها في العربية، أنا نزلت من باب العمارة وماما معلقة ايدها في دراعي لابسة بلوزة وجاكيت مقفول فيه ذرارين بس من تحت صدرها لأن صدرها منفوخ صعب يتقفل عليه حاجة وچيبة طويلة لأنها محجبة بس كانت مخصرة عليها أوي، شروق قامت نازلة من العربية بايساها ومسلمة عليها، وسلمنا على ام شروق وكريم وشه بقى منور رغم انه رجع مايتكلمش، المهم روحنا قريب من سوق الدهب ولازم نمشي على رجلينا، ماما نزلت وكانت ماشية مع ام شروق وأنا وكريم وشروق ماشيين قدامهم، بس كريم لقيته عمال يتلاكع كده لغاية ما رجعنا ماشيين ورا ماما، قالي عشان المعاكسات، بس اللي متأكد منه انه كان سامع صوت طرقعة كعبة جزمة ماما وده اللي جننه عشان يبقى ماشي وراها ويشوف طيازها وهي بتترج قدامه في الچيبة لدرجة ان شروق كانت بتكلمه وهو تقريبا ماكانش سامعها وهي بتشاورله على اي حاجة، لغاية ما ماما وقفت ولفتلنا فجأة عالمحل اللي هي عارفاه من زمان، كان كريم بقى واقف بوشه قدام صدرها وبيهز راسه بالموافقة على الدخول للمحل من غير كلام برضه مش عارف كان بيفكر في ايه كل اللي عارفه انه كان سرحان في كل تفاصيل جسمها، اول مادخلنا المحل صاحب المحل عرف ماما واهلا يامدام حنان نورتينا فينك، ماما سلمت عليه وقالتله ولاد اختي بيتجوزوا وعايزاك تعمل معاهم الواجب، قالها من غير ماتقولي يامدام حنان هوريهم احسن حاجة، شروق وكريم وقفوا على الفاترينة والراجل بيطلع الموديلات وماما قامت قاعدة وساندة بكوعها عالفاترينة وحاطة رجل على رجل خلت الچيبة تترفع لغاية ركبتها وصدرها من فوق بقى باظظ من الچاكيت هيخلي الذرارين المقفولين يطقوا، والست ام شروق كانت واقفة بتبصلها من فوق لتحت كأن عنيها فيها عقارب، كريم كان بيبص مرة لشروق وعشرين مرة على ماما وهي قاعدة، بس اللي كان برة اعصابه خالص، كان صاحب المحل وماما بتسأله على سلسلة عايزة تغيرها ورفعت الطرحة من على صدرها شوية عشان توريهاله وهي صدرها مضغوط وقابب لفوق أوي والخط اللي بين صدرها قدام عينيه خلته سايب كريم وشروق مع شاب في المحل بيفرجهم وهو مركز مع ماما وعمال يوريها سلاسل تانية، وكل ما يعدي من جنبها او يعمل نفسه بيجيب حاجة من الفاترينة، مرة يحك صدرها بضهر ايده ومرة السلسلة تتزحلق منه وهو بيمد ايده يلحقها يقفش في فخد ماما المربرب قدامه، وام شروق واقفة جنبي بتعض على شفايفها من الغيظ، بس يظهر ان اللي حصل ده وفر لكريم كتير في الاسعار لأنه كان طالع مبسوط بعدما اشتروا الشبكة، ماما وكريم وشروق طلعوا من المحل والراجل ماكانش واخد باله مني ولا من ان ام شروق لسه قريبة من الباب، فبص لماما وهي ماشية وشكله هيجان أوي عليها وطلعت منه بصوت مسموع وهو بيقول عايز افشخ طيزها! أنا متأكد ان ام شروق سمعته عشان كده حاولت عيني ماتجيش في عينها تاني بصراحة اتكسفت، كريم وصلنا البيت وبعدين راح يوصل خطيبته وامها، واحنا ماشيين من العربية لباب العمارة كانوا التلاتة بيبصولنا وكل واحد فيهم نظرته ليها معنى مختلف، شروق كانت بتبص نظرة شكر لماما اللي ساعدتها كتير لغاية ماجابت شبكتها، وكريم بيبص عشان مايفوتش منظر طياز ماما وهي بتترج قدامه، وام شروق وهي بتبص على ماما وبتقول من جواها يا مرا يا شرموطة!

اول مادخلت من باب البيت قومت قايلها ازاي يا ماما تسكتي عاللي كان بيعمله الراجل الوسخ اللي في المحل ده، قالتلي أنا سكتت بس عشان ماكنتش عايزة اعمل مشكلة بسببي وصاحبك والبنت الغلبانة اللي عايزة تفرح بشبكتها دي مالهومش ذنب وخدتني في حضنها وقعدت تصالحني واللي عنده ام بالحلاوة دي صعب مايصالحهاش مهما عملت منها.

كنت عارف ان احنا سهرانين الليلة دي، ماهو اكيد كريم مش هيروح متأخر لازم هيبات عندنا، كريم قعد عند خطيبته شوية وجع ومعاه جاتوه وحاجة ساقعة والشبكة طبعا، قلتله احنا لازم نسهر ونهيص بالمناسبة دي، واحنا بناكل الجاتوه قال لماما أنا عايز استأذن حضرتك اعين الشبكة عندك بدل ما اسافر بلدنا بيها، أنا قولتله وماسيبتهاش عند خطيبتك ليه، ماما قالت لأ المفروض تفضل مع العريس لغاية مايلبسهالها في كتب الكتاب، خلاص ياكريم ان هخليها معايا امانة، قولتلهم على فكرة احنا مالحقناش نتفرج عليها في المحل، فكريم قال آه طلعيها ياطنط خلينا نتفرج عليها، ماما طلعتها وقعدت تقول آه حلوة أوي عقبال الفرح.. من جوايا كنت لسه متضايق من مياصة ماما في لبسها وهي نازلة واحنا رايحين نجيب الدهب ومن دلعها مع صاحب المحل، مش لسبب غير لنظرة ام شروق ليا اللي حرقت دمي، نظرة احتقار خلتني عايز انتقم منها، وعايز ماما تتعاقب شوية بس من غيب ماتضايق.. معرفش هعمل كده ازاي، بس لقيت موضوع الشبكة ده فرصة، لو خليت ماما تلبس شبكة بنتها شروق في وجود كريم هو الوحيد اللي هيعرف يعاقب ماما بالطريقة اللي تستاهلها، قولت لماما ماتقيسيها يا ماما اما نشوفها عليكي عشان نعرف شكلها، كريم قالها آه هتبقى حلوة قيسيها، ما ابتسمت كده بكسوف وقالت لأ دي بتاعة العروسة مايصحش، قولتلها مع احترامي يعني للعروسة بس انتي احلى من اي عروسة، كريم قال على رأيك البسيها ياطنط، ماما مسكتها كده وقبل ما تاخد السلسلة قولتلها استني يا ماما، المفروض تلبسي حاجة مناسبة للشبكة عشان نشوف الشكل العام كله، ماما قالتلي زي ايه، قولتلها فين الفستان اللي كنتي لابساه في الشبكة بتاعتك، قعدت تضحك وقالتلي انت عارف الكلام ده من كام سنة، مافتكرش طبعا، كريم شكله بقى مركز أوي، قالها أنا عندي حاجة مناسبة للشبكة ياطنط بعد اذن حضرتك، ماما بصتله بنظرة كده فيها تحذير عشان مايطلعش زي المرة اللي فاتت، هو قام رادد بسرعة وقالها لأ أنا قصدي الفستان اللي شروق جابته للشبكة، موجود معايا في العربية، أنا هنزل اجيبه، ماما قالتله وهو مقاسي هيجي مقاس شروق ماينفعش، كريم قالها اشمعنى الطقم اللي كنتي جايباه لشروق جه مقاسك، المفروض اني مشوفتش الطقم ده قبل كده، فقولت لها بكل استغراب طقم ايه ده يا ماما، فماما حاولت تتوه وقالتله بعصبية طيب طيب انزل هاته، وأنا كنت عايز اسخن الموضوع عشان اتفرج فلما لقتها بتقول ماينفعش البس فستان شروق دي العروسة، فقولتلها على فكرة يا ماما ام شروق كانت بتبصلك بطريقة وحشة وحكيتلها عن اسلوبها ونظراتها، وده خلى ماما تبقى موافقة من جواها تعمل اي حاجة تضايقها بيها، قالتلي بقى كده، طيب ماشي خسارة فيها اللي عملته عشان بنتها، عبال ما قولت لما الكلمتين كان كريم طلع ومعاه الشنطة اللي فيها الفستان وقال لماما تلبسه، أنا مش هرجعه لشروق تاني عشان هي اختارت فستان مش هوافق انها تلبسه قدام الناس فممكن تلبسيه براحتك وتخليه عندك كمان لو عاجبك مش لازم ارجعه، ماكنتش عارف ليه كريم متحمس أوي ان ماما تلبس الفستان ده لغاية ما ماما دخلت تقيسه وطلعت، ليه حق، الكلام مع ماما عن موقف ام شروق خلاها تبقى جريئة وتلبس الفستان وتطلع ماتفكرش حتى تداريه بأي حاجة زي ماهي متعودة، ومقاس شروق الصغير خلى الفرق رهيب، فستان سكري اقرب للون الجسم، باين طبعا انه ضيق جدا عالوسط وماما كانت ماشية فيه بصعوبة من الاوضة للأنتريه طيازها حرفيا هتخلي الفستان يتفتأ، بس كله كوم والصدر كوم تاني، الفستان كان فيه طبقة شفافة عالصدر، على شروق كان المفروض تبقى يادوب تبين رقبتها وحتى من اول الصدر، لكن على ماما اول ما طلعت لقينا بزازها طالعة كلها برة في الحتة الشفافة ومع كل خطوة ليها الفستان بيضغط على صدرها ويزنقه لفوق، ماما دخلت بكل ثقة ولفت قدامنا وقالتلنا هو حلو بس ضيق شوية، قولتلها لا يا ماما بالعكس ده مظبوط عليكي أوي، كريم كان فاتح بؤه ومابينطقش، فمسكت السلسلة وبلبسها لماما خلت صدرها بقى منور، السلسلة بقت كأنها محطوطة على طبق ملبن عمالة تتهز لوحدها، بعدما ماما لبست الشبكة قولتلها فرصة يا ماما اصورك صورة اخليها للذكرى، ماما قالتلي ماينفعش حد يشوفها وأنا لابسة كده، قولتلها لا مفيش حد هيشوفها بس أنا من جوايا كنت عايز اوريها لام شروق واحرق دمها، في اللحظة دي لقيت كريم بيقولها المفروض أنا كمان البس البدلة واتصور معاها، من جوايا قولت فكرة اهي الصورة دي تجيبلها سكتة قلبية، وقولتله على رأيك ودخلت جيبتله بدلة من عندي، وهو قعد جنب ماما بالبدلة وهي بالفستان ده وشكلها زي العرايس بجد وكريم عينه مابتتشالش من على صدرها وأنا اخدت كام صورة ليهم وقولتلهم دي معايا للذكرى بس ومن جوايا قولت هستنى يوم فرح كريم وشروق واوريها لامها وأنا بباركلها، كنت اكتفيت لغاية هنا، وعملت نفسي عايز انام عشان اقول لماما تدخل تغير بدل ما الفستان يتبهدل وانت ياعم كريم رجع البدلة بقى، بس هما كان شكلهم منسجمين أوي كأن ماخدوش بالهم من كلامي، كريم قالي هي القاعة دي بتقفل بدري كده ليه ده احنا لسه ما شربناش العصير عكس بعض فضحكنا، فقال طيب نرقص سلو زي مابيعملوا، فقولتله لا خلاص بيتك بيتك، بس هو كان بيبص لماما بنظرة طفل بيترجاها كده، فقالت خلاص بس دي آخر حاجة، فقام وقف قدامها ومسك ايدها والايد التانية كان بيمسك ايدها التانية فماما اخدتها وحطتها على وسطها، ايوة وسط ماما اللي في الفستان الضيق أوي وأنا كنت قاعد قصادهم بعدماشغلت مزيكا هادية جدا، اتحركوا شوية وماما كانت بتقرب من حضنه اكتر، كانت شامه ريحة رجولته وشبابه وبتقرب منه وكل مرة يبصوا لبعض يبقى نفسهم بيسخن اكتر، وده اللي جرأ كريم وايده اللي على وسط ماما بقت بتمسك فيها اكتر، لأ ده مش بيمسك بس، ده بيعصر فلقة طيزها بإيدها، أنا كمان كنت سخنت أوي، فوقت نفسي وحاولت افوقهم، وكحيت بصوت عالي وقولتلهم مش كفاية بقى، ماما زي اللي ماتكون في حلم وحد صحاها فتحت عنيها وبصت بكسوف وقالت بصوت محشرج كده آه آه عندك حق وقامت سايبة كريم وبتحاول تقلع السلسلة، كريم قالها طيب خليني افكهالك، ورايح يلف من وراها فكنت شايف بنطلونه منفوخ أوي، لغاية مابقى واقف وراها بالظبط، كان ماسك السلسلة بيحاول يفكها بس بدأ يطول وكل شوية ماما كأن في حاجة بتخبط فيها وتقول امم هي معصلجة معاك يا كريم آه آه فكها بالراحة، كريم منسجم أوي أنا حاسس بيه معبط فيها وراشق في طيزها بس مش عايز ابين عشان ماكسفش ماما، اخدت بؤ ماية بعدماريقي نفشف وقولت بصعوبة، هي مش هتتفك النهاردة، فكريم قام فاككها وقال لا هي كانت مقفولة غلط وصوته كأنه بيهنج، ماما قالت أنا هدخل اقلع الفستان، وأنا كنت وقفت بلم باقي الجاتوه والكوبايات اوديهم المطبخ وكريم واقف مكانه مابيتحركش، بس ماما اللي كانت بتتحرك وهي مش على بعضها وبتساعدني في حط الكوبايات عالصنية وبتلف عشان تدخل لبختني وخلتني ادوس على حتة من فستانها من غير قصد وهي لحظة واحدة، كان الفستان اللي صدره شفاف ومخلي ماما صدرها قابب فيه اتشد لتحت وبدل مايتقطع من الديل قام اتشد بس خلى بزاز ماما كلها بقت طالعة في الحتة الشفافة اللي فوق، فبقى المنظر عبارة عن بزاز كبيرة محشورة تحت حتة قماشة شفافة وحلماتها واقفة قدام عنينا، وقفت ابص على بزاز ماما وهي حاولت ترجع بزازها تاني تحت الفستان بس ماكانش نافع وعلامات الكسوف على وشها بالذات لما كريم مد ايديه عشان يساعدها بس مش على اي حتة في الفستان غير انه قفش بزازها وهو واقف ورا ضهرها وبيفعصها جامد وبيقولها ارفعي انتي الفستان لفوق وأنا هزنقهم، وماما تقوله مش هيتعدل كده يا كريم آآآآه اممم ايدك ناشفة أوي، امم، قام جاي من فوق وتافف على حلماتها لأن الشفاف ده ماكانش بيحوش حاجة وبيضغط بصوابعه على حلماتها، وماما تقول آآآآه صوباعك بيضغط اوف، بزي اتهري في ايديك، وهو نسي الفستان خالص وعمال يدعك في بزها، وأنا كل ده كنت شايل الصينية وواقف عند المطبخ، قام كريم لافف قدامها وقام حاطط ايديه الاتنين على صدر الفستان وقام فاسخه بإيديه نصين قامت بزاز ماما منطورة لبرة كلها قدام عنيه، قام هاجم عليهم زي المجنون بيفعص بز في ايده والبز التاني بيمصه وبيعصر الحلمات بصوابعه، وماما بيطلع منها اهات وكلام مش مفهوم، آآآآه مممممم كريم بالراحة ده فستان خطيبتك، اممم كريم حرام عليك سيب بزي انت فرحك قرب أنا مش قادرة وهي ايديها بتشده على بزها مش بتبعده، سنانه كانت بتغرز في كل ميللي في بزازها القشطة اللي بتتعصر زي الملبن، حاولت اعمل دربكة وأنا راجع من المطبخ، قامت ماما زقت كريم كأنها كانت سرحانة ولمت بزازها ورا ايديها كده وكل بز خارج من بين صوابعها واثار العض والمص معلمة على كل حتة فيه وقالت كلمتين بسرعة مافهمتش منهم غير ان الفستان اتقطع، وقامت جارية عالأوضة، وكريم شكله زي اللي كان في حرب واقف بينهج، كل اللي متأكد منه ان أنا وكريم وماما ماحدش فينا عرف ينام لغاية الصبح من التفكير والمحنة والهيجان!

كريم حدد معاد كتب الكتاب مع اهل خطيبته والعادة ان قبلها بيوم كانت ليلة الحنة ودي أنا ولا كريم كنا هنحضرها لأنها بتبقى بنات وستات بس وبقى فيها تقاليد ان العروسة بتلبس بدلات رقص وقمصان نوم هي وصاحباتها ويرقصوا ويغنوا ويجيبوا واحدة ترسملهم الحنة على جسمهم، وفعلا وصلت ماما بعد المغرب لبيت شروق اللي اتصلت بماما واكدت عليها ورغم ان ماما ماكنتش عايزة تروح بسبب غلاسة مامتها بس مارضيتش تكسر بخاطر شروق في الآخر، وروحت قعدت عالقهوة لغاية ما ماما تخلص وتكلمني عشان اخدها واروحها، بس بدل مايجيني مكالمة من ماما لقيت مكالمة من شروق وصوتها مخضوض كده، قولتلها في حاجة ياشروق ماما كويسة، قالتلي آه كويسة بس أنا عايزاك تيجي بسرعة ضروري، جريت جري على هناك لقيت شروق بتفتحلي ولابسة چاكيت شتوي باين انها قافلاه على جسمها وتحتيه ممكن يكون قميص نوم من بتوع ليلة الدخلة، قامت قالتلي أنا مش عايزاك تقلق، طنط حنان كويسة بس هي بتريح شوية على سريري، وبعدين بتردد كده قالتلي أنا عايزة اقولك على حاجة، قالتلي بس قبل ما اقولك خليك هادي عشان خاطري وأنا هفهمك، أنا هتجوز بكرة ومش عايزة الجوازة تبوظ بفضيحة، قولتلها يعني مش فاهم أنا كده هبدأ اتعصب من فضلك قوليلي كل حاجة بالتفصيل، قالتلي حاضر حاضر هقولك، وقامت مطلعة الموبايل وبتشغل فيديو لقيت ماما لابسة لانچيري بتاع عروسة كله شفاف وفي نجمتين صغيرين كل واحدة على حلمة بزازها مش مغطية حاجة وماما بترقص وشروق وصاحباتها قاعدين حواليها، أنا اول ماشوفت الفيديو اتخضيت وقولت دي تبقى فضيحة لو حد شاف الفيديو ده، قولتلها مين اللي صور الفيديو، قالتلي أنا ماكنتش اعرف انها مانعة التصوير والبنات كلها عارفة وأنا اخدت موبايلاتهم من عالباب، قولتلها اومال مين، قالتلي بابا هو اللي كان في اوضتي وفتح الباب اللي بيبص عالصالون من غير ما ناخد بالنا وصوره، قولتلها ازاي ابوكي يعمل كده، قالتلي أنا اسفة بجد، اصل هو في خلافات مع ماما من زمان، مش عارفة اول ما شاف طنط حنان ايه اللي حصله، قولتلها احكيلي من اول ما ماما وصلت عندكوا بالتفصيل، قالتلي طيب بس اسمعني واهدى، اول ماطنط حنان وصلت سلمت عليها وعرفتها على بابا ودخلتها الصالون وبعدين صاحباتي كانوا بيغيروا هدومهم في اوضتي، فبابا قالها اتفضلي يا مدام حنان في اوضتي أنا غيري فيها، فماما قالت لا أنا مش هلبس زي البنات سيبهم يعيشوا سنهم أنا هقعد معاهم اتفرج شوية وامشي، بس أنا قولتلها ازاي ياطنط بس لازم تلبسي وتتبسطي معانا، قالتلنا بجد مش هينفع أنا حتى ماجيبتش حاجة البسها، قولتلها ولا يهمك ياطنط هجيبلك حاجة من عندي، قالتلي لا ازاي، قولتلها انتي نسيتي هديتك ولا ايه، فبابا قال هدية ايه دي، قولتله ولا حاجة يا بابا ده طقم شيك كانت طنط جايباهولي وغمزت لطنط حنان، وهي ابتسمت في كسوف كده، وقولتلها الابتسامة دي علامة الرضا وروحت جيبت كام قميص نوم، وبصيت لبابا كده عشان يقوم وأنا بوريهم لطنط حنان، لقيت بابا قام ماسكهم مني وقام فاردهم قدامنا وقام ماسك قميص النوم الشفاف اللي عليه نجوم عالصدر وبيبص لطنط حنان وكأنه بيفحصها وبيقولها ده هيبقى شيك أوي عليكي يامدام حنان، طنط اتكسفت أوي وأنا كنت مستغربة لأن بابا اصلا محترم أوي مع كل الناس مش عارفة ايه اللي خلاه يبقى جرئ كده، لكن هو كان بيبص عالنجوم اللي على قميص النوم وبيبص على صدر مامتك كأنه بيعريها بعنيه، بلعت ريقي وقولتلها كملي ياشروق وبعدين، قالتلي امي دخلت علينا الصالون فجأة وجايبة حاجة ساقعة وكيك قام بابا مخبي قمصان النوم بسرعة وراه عالكرسي، ماما رحبت بطنط حنان بس مش عارفة اسلوبها ناشف شوية معاها معرفش هي مش بتحبها ليه، فقولت لطنط حنان تدخل تغير بس كان لسه صاحباتي بيغيروا في اوضتي فلقيت بابا بيقولي مايصحش ادخلي يا مدام حنان في اوضتنا، مامتي كان شكلها متضايق بس قالتلي قومي يا شروق وصلي طنط اوضتنا وبعدين انتوا والبنات كلكوا اقعدوا في اوضة الصالون غنوا وارقصوا عبال ما الست بتاعة الحنة تيجي وأنا هروح المطبخ اجهز الاكل، وديت طنط حنان تغير وروحت أنا على اوضتي اشوف اصحابي، بس سمعت طنط حنان بتخبط عالباب من جوا وعبال ماطلعت عشان اشوفها عايزة ايه لقيت بابا واقفلها عالباب من برة وهي بتقول بكسوف أنا لبست القميص بس مش هينفع اطلع بيه لغاية الصالون كده، فبابا قالها في چاكيت شتوي طويل متعلق ورا الباب البسيه لغاية الصالون وأنا هطلع اقف في البلكونة وفعلا بابا راح ناحية البلكونة، بس طنط حنان فتحت الباب ولابسة الجاكيت مغطيها فعلا بس يادوب مغطي وسطها قام بابا لافف وبيبص من عند البلكونة شاف طنط حنان من ضهرها وفخادها بيضا مربربة وهي بتمشي وفلقة طيزها بتترج نصها طالع من تحت الچاكيت وبابا فضل واقف على باب البلكونة متنح لغاية ماطنط وصلت للأنتريه وبعدين دخل البلكونة هو كمان، فانا قومت داخلة ونادهة اصحابي وروحنا كلنا الانتريه كانت الست بتاعة الحنة جت وبعدمارسمنا كلنا اتحايلت على طنط حنان عشان اخلي الست ترسملها حنة فوافقت عشان خاطري، فرسمتلها حنة نازلة من على كتفها اليمين نازلة من فوق بزها لغاية ما وصلت للحلمة وبعدين فتحت فخدها من جوا ورسمت عليه لغاية تحت طيزها وماما كانت متضايقة برضه وبتقول للست خلاص بقى هي هتعمل حنة احلى من العروسة، بس الست قالتلها دي المدام بيضا ومربربة وفيها الخير ده أنا فكرتها العروسة، صاحباتي كانوا بيرقصوا وأول ماطنط حنان خلصت الحنة اتحايلت عليها عشان ترقص شوية، وشديتها أنا واصحابي وكان صوتنا عالي واحنا بنقولها ارقصي ياطنط، اكيد ده اللي خلى بابا يسمعنا، طنط وقفت في نص الانتريه وشغلنا اغنية شيك شاك شوك وطنط كانت بتهز كل حتة في جسمها واندمجت أوي كانت بترقص احلى من صحابي البنات، وأنا حسيت ان باب الاوضة الصغير اللي بيفتح على اوضتنا اتهز بس محدش خد باله، قربت ناحيته بالراحة لقيت بابا ماسك الموبايل وبيصور مامتك ووشه كان احمر، أنا خوفت اتكلم ساعتها واعمل فضيحة قدام اصحابي، وقومت خارجة من باب الصالون العادي كأني رايحة الحمام، وقومت داخلة لبابا وهو واقف بيصور وايده التانية ماسكة زبه وبيدعكه وهو بيقول يالهوي على طيازك ياحنان اوووف، قومت شادة الموبايل من ايده وقولتله انت بتعمل ايه، هو اتخض وعدل بنطلونه بسرعة ومابقاش عارف ينطق، قولتله لولا الناس اللي برة أنا كنت عملت فضيحة بس أنا هستناهم يمشوا وهقول لماما، قعد يتحايل عليا ويقولي عشان خاطري ياشروق يابنتي ماتجيبيش سيرة لامك كده بيت ابوكي هيتخرب، أنا تعبان وكنت عايز اتفرج بس أنا آسف سامحيني، أنا بصراحة كنت عايزة الليلة تعدي، اخدت الموبايل منه وبعت الفيديو ليا وبعدين مسحته من على موبايله عشان لو عمل اي حاجة اوريه لماما واعمله مشكلة..

أنا كنت قاعد قدامها مش عارف ابلع ريقي من اللي بتحكيه، قامت جايبالي كوباية ماية وقالتلي اللي فات كوم واللي لسه جاي ده كوم تاني لو مش قادر تسمع أنا آسفة خلاص مش هقول حاجة، قولتلها لا لا كملي أنا لازم اعرف، قالتلي أنا رجعت الصالون تاني لقيت طنط بتقول أنا هروح بقى عشان ابني مستنيني تحت وانتي والبنات صحباتك اسهروا واتبسطوا براحتكوا، حسيت ماما فرحانة ان طنط هتمشي، فقولتلها خلاص ياطنط روحي غيري فقالتلي هو باباكي مش في اوضته قامت ماما ردت عليها قالت روحي يامدام حنان هو تلاقيه قاعد في البلكونة، قامت ماما واخدة الجاكيت بتاع بابا لبسته فوق قميص النوم وهي جسمها سخن بس ماقفلتش الجاكيت أوي، بزازها كانت بتترج بالحنة اللي مرسومة عليها كانت تجنن بجد وهي ماشية حافية وفخادها عريانة والخلخال في رجليها بيرن وأنا ببص عليها وهي رايحة على اوضة بابا وماما لأن كانت سايبة لبسها هناك وأنا كنت متطمنة لأن بابا اصلا في اوضتي اللي أنا لسه قافشاه فيها وهي بيصور طنط وهي بترقص، بصيت عليها بتفتح باب اوضتها واتطمنت وروحت أنا اوضتي اجيب قميص نوم تاني اغيرها عشان ابقى لبست كذا طقم، خبطت عالأوضة ودخلت مالقيتش بابا جوا فقلقت، قولت يمكن راح البلكونة فروحت مالقيتوش في البلكونة، والبلكونة دي ليها باب جوا البيت وباب بيفتح على اوضة بابا وماما فجريت عليه، لقيت طنط واقفة لابسة الچاكيت وبابا واقف قدامها، بيكلمها عادي وبيقولها:

- ايه يامدام حنان ماشية بدري كده ليه

- لا ده احنا تقلنا عليكوا

- لا عيب ماتقوليش كده ده انتي نورتينا

- متشكرة على ضيافتكوا ليا وكمان متشكرة عالجاكيت بتاعك

كانت طنط حنان قافلة الجاكيت بإيديها مش بالسوستة، فبزازها كانت طالعة كلها من فوق فبابا قالها الجاكيت تحت امرك، وعينوا بتخرق الجاكيت وبيبص على بزازها وبيقولها رسمة الحنة دي حلوة أوي، دي مكملة لغاية فين، فمامتك كانت باصة في الارض وبترد في كسوف قالتله لا دي آخرها عالصدر، قالها بجرأة فين عالصدر، فردت تاني وصوتها مش طالع وقالتله ع النجوم، بابا كان صوت نفسه بقى عالي وبنطلونه منفوخ أوي فانا خوفت يعمل في مامتك حاجة قومت مخبطة على باب البلكونة وداخلة عادي وبقولها ايه ياطنط انتي لسه مالبستيش، بابا قام راجع بعيد عنها خطوتين بس طنط هي اللي ارتبكت أوي فقالت لا أنا كنت بتكلم مع باباكي بس هغير بس من كتر ارتباكها قامت قالعة الجاكيت وبتديه لبابا وبتقوله متشكرة، أنا وبابا وقفنا مذهولين، طنط واقفة من تحت لفوق مش مغطي جسمها الا قميص نوم شفاف كله ماعدا نجمة صغيرة على كل بز وحلماتها اكبر من النجوم دي وبعدما ادت لبابا الجاكيت اخدت بالها لقيت بابا قام راميه من ايده فوق الدولاب كأن مفيش حاجة وبيقولها ده شكر على واجب، قامت طنط مخبية بزازها بإيديها وبتبص حواليها عشان تدور على حتة تداريها، في اللحظة دي سمعت خطوات ماما جاية ناحية الاوضة مالحقتش اداري طنط ولا اجيبلها حاجة تلبسها بس كان كل خوفي ان ماما ماتشوفش الموقف ده والا تبقى فضيحة، فجريت طلعت على باب الاوضة فقالتلي هي مدام حنان لسه بتغير، قولتلها آه أنا بتكلم معاها في حاجة بس، قالتلي وباباكي قولتلها شكله نزل يشرب سيجارة تحت ولا حاجة، قولتلها معلش يا ماما خليكي مع اصحابي لغاية ما اجي، قالتلي ماشي وأول ماشوفتها داخلة الصالون قولت ارجع بسرعة الحق طنط، دخلت لقيت بابا زانقها في الكورنر بين الدولاب والحيطة، كاتم بؤها بإيده الشمال وايده التانية منزلة الحمالة اللي على بزها اليمين وشايل بزها على كف ايده وبيعض فيها باسنانه، قولتله يا بابا انت اتجننت بتعمل ايه بس، كان ولا كأنه سامعني وعمال يمصمص، قولتله هطلع اقول لماما، قالي مهما عملتي مش هسيبها دلوقتي وقام منزلها على ركبها ومطلع زبره كله بره، مامتك ماكنتش بتفتح بؤها، قعد يخبط زبره على وشها ولما لقاها لسه مش عايزة تفتح بؤها قام لاطشها قلمين خلوا وشها كله يحمر.. هي صعبت عليا أوي فقولتله اهدى يا بابا ماتضربهاش وقومت نازلة لطنط وقولتلها عشان خاطري يا طنط وأنا بطبطب عليها هي بصتلي كده ووشها معلم بصوابع بابا وقامت فاتحة بؤها، قام بابا حاشر زبره كله وبقى بيزؤه جامد في زورها وهي كانت بتفرفر تحتيه، فمسكت شعرها عشان اساعدها وبقيت اطلع راسها وازوقها تاني وهي بتمص زوبر بابا ومش لاحقة تاخد نفسها، لغاية ما بابا قام مطلع زبره وقعد يقولها يا لبوة آآآآآه ولبنه بيتنطر على وشها، كان طنط مكياچها اتلخبط ولبن بابا غرق وشها، استنيت لغاية ما خلص وقولتلها معلش ياطنط، قومي عشان تغيري هدومك، بابا بعد شوية وكان رايح البلكونة وبيولع سيجارة، مامتك قامت وهي رجليها مش شايلاها وأنا بمسح اللبن من على وشها بس آثار القلمين باينين أوي فخوفت ماما واصحابي يشوفوها كده وهي نازلة، فقولتلها معلش يا طنط أنا هحطلك شوية مكياچ من عند تسريحة ماما يغطوا العلامات دي، ووقفت اعملها المكياچ بابا كان خلص السيجارة لقيته راجع وبيقولها أنا آسف يامدام حنان غصب عني معلش سامحيني، بس طنط حنان كانت ساكتة خالص وغضبانة، قالتله من فضلك ابعد عني كفاية اللي حصل، هو قالها أنا آسف وأنا قولتلها معلش ياطنط عشان خاطر شروق حبيبتك بلاش حد يعرف حاجة من اللي حصلت، فحسيت انها هتسكت عشاني بس، أنا بصراحة اتطمنت عالأقل مش هتفضح، مامتك كل ده كانت لسه بقميص النوم اللي عمل المشاكل كلها، قام بابا نزل على ركبه قدام مامتك وبيقولها أنا متشكر أوي يامدام حنان جميلك ده مش هنساه أبدا، ولسه ماكملش كلامه لقيته بيبص تاني عالحنة اللي رسمتها على فخدها من جوا، ومامتك مش لابسة الا اندر فتلة عليه وردة متخيطة ومن ورا خيط محشور في طيزها الكبيرة، قام بابا ماسك فخدها بإيده وقام فاتح رجليها وقالها الرسمة نار يخربيت كده، قولتله سيبها يا بابا، قال هبص عالرسمة بس وقام رافع فخد مامتك على كتفه وهي واقفة عالرجل التانية قامت ساندة بإيدها عالتسريحة، قام قافش فلقة طيزها بإيده التانية وبدأ يبوس في فخدها وهو طالع لغاية ماوصل للأندر اللي لابساه، قام شادد الوردة بسنانه قطعها فكسها طلع منفوخ قدامه قام حاطط شفايفه على شفرات كسها وقعد يشفط، لقيت مامتك طلعت منها آآآآآه بسرعة قومت كاتمة نفسها بإيدي احسن ماما تسمع، وأنا بقولها وطي صوتك ياطنط، وهي بتقول مش قادرة اممممم آآآآآه، قوليله يسيب كسي ااااااااي، ببص لبابا وبقوله كفاية لحس في كسها يا بابا الست مش قادرة، قالي عندك حق وقام بل صوباعه وقام مدخله في كسها وهي لسه واقفة بقت رجليها مش شايلاها وصوتها طلع حتى وأنا كاتمة نفسها آآآآآه كسي هينزل ياشروق وبابا بيحرك صوباعه جامد أوي وطنط على آخرها، قام بابا شايل فخدها من على كتفه حاطه عالتسريحة وطنط حنان بقى وشها في وشي، قام بابا واقف من وراها وراشق زوبره في كسها وبيشدها من الاندر الفتلة قسم طيزها نصين وطنط حنان بتصرخ آآآآآه طيب بالراحة ااااااي زبرك بيفشخني يخربيتك آآآآآه وبابا بيرزع في امك وبيقولها اشخري كمان ياشرموطة وهي بتبصلي وعنيها بتدمع من كتر ما النيك شغال فيها، اخدتها في حضني عشان اسندها قامت ساندة راسها على كتفي بقى جسمي كله بيتهز معاها قولت اذا كنت أنا بتهز كده اومال هي ياعيني حاسة بإيه، ياعيني فرفرت.. بابا بقى يطلع زوبره كله وفجأة يدخله كله للآخر كأنه بيغرز فيها خازوق وهي مش قادرة تفتح عنيها حتى وبتطلع منها آه مكتومة أوي في ودني، لما وقعت خالص، قام بابا مخليها عالأرض زي الكلبة وقالي افتحيلي طيزها عالآخر يا شروق، فتحتهاله وهو واقف قام ناطر لبنه على طيزها وخرم طيزها وبيحلبه لآخر نفس فيه، وقام واقف عادل هدومه وقال أنا هنزل تحت اشرب سيجارة، حاولت اساعد طنط تقوم من عالأرض بالعافية جيبتها عالسرير وهي نايمة على بطنها وفاتحة رجليها مش قادرة تقفلهم، وكلمتك على طول، أنا قافلة عليها الاوضة جوا ممكن تخشلها بس عشان خاطري بلاش فضايح.

قومت معاها وأنا مش قادر ارد عليها من اللي حكيته، دخلت عليها لقيت رجليها مفتوحة وهي لسه نايمة على بطنها واللبن لسه مالحقش ينشف على طيزها، مسكت الاندر الفتلة اللي كانت لابساه ولقيته جنبها، وقولت لشروق سيبينا دلوقتي لغاية ما اقومها تلبس، قالتلي طيب اساعدك قولتلها لأ اطلعي استني برة، اول ما شروق خرجت ماحستش بنفسي غير وأنا بشم الاندر وهو لسه فيه ريحة كس ماما ومشيت بصوباعي على رسمة الحنة اللي تحت طيزها وفي عز كل اللي شروق حكيتهولي وطيز ماما المفشوخة قدامي لقيت نفسي بلعب في زبري وبحلبه على طيزها وأنا مولع عالآخر، وقومت بصوت هادي بعدمانطرتهم بصحي ماما وبقولها يلا نروح وهي بتقوم حسست بإيدها على طيزها فلقت لبن سخن وهي مش عارفة جه منين مع ان ابو شروق نزل من شوية، قالت في دماغها يمكن رجع تاني وأنا ماحسيتش، بس اكيد ماكنتش هتسألني، بصتلي بعدما لبست واحنا عالباب وشروق واقفة، وبصت لشروق وشروق كأن بتترجاها بعنيها، بس ماما بقلبها الطيب لقيتها بتقول اصل أنا تعبت من الدوشة بتاعة حفلة الحنة دي فكتر خيرها شروق دخلتني ارتاح شوية، ولقيت ماما بتقولها سلميلي على بابا لما ييجي، وهي بتبتسم، قامت شروق بايساها وقالتلها متشكرة أوي ياطنط، وكل واحد فينا احنا التلاتة عارف حقيقة اللي حصل، بس كالعادة زي حاجات كتير في حياتنا، هتفضل ذكرى جوا كل واحد فينا في حكايات بيوتنا المقفولة اللي بتحصل ومابنتكلمش عنها مهما شوفنا فيها!!

بعدماروحنا البيت ليلتها كنت عارف انها هتبقى ليلة صعبة عليا، ماما يادوب وصلت دخلت تستحمى وعالسرير عدل اتقلت نوم، اكيد بعد اللي عرفته، فتحت الكومبيوتر بتاعي وجيبت فولدر حافظ فيه كل صور شروق، صورها من على وسائل التواصل وصور خطوبتها وحتى من ايام الكلية، قعدت اتفرج عليها واسرح فيها واتخيل كام مرة كان نفسي اعترفلها اني بحبها وماتشجعتش وحسيت انها كتيرة عليا وخوفت وفي الآخر فرحها بكرة على صاحبي وأنا يادوب هروح مع المعازيم، فتحت الواتساب عشان اكلمها، مابعتش حاجة فضلت افتحه كل شوية واقفله، وهي باين انها لسه اونلاين فقولت ابعتلها رسالة عادية يمكن اهدى وقولتلها لو محتاجة اي حاجة اعملهالك بكرة قبل الفرح او حاجة اجيبهالك أنا تحت امرك، قالتلي عارفة انت قدها وقدود، أنا اللي عايزة اتأسفلك على اي حاجة ضايقتك الفترة اللي فاتت، الحقيقة ماعرفتش ارد، يمكن عشان جه في دماغي حاجات كتير، هتتأسفيلي على ايه ولا ايه بس، على اني بحبك طول السنين دي ومش قادر اقربلك ولا على اللي حصل مع ماما ولا على صاحبي اللي اخدك انتي وامي وأنا بتفرج بس، شكلي سرحت كام دقيقة، مافوقتش غير عليها بتتصل، رديت على طول، قالتلي انت لسه زعلان صح، قولتلها يعني شوية، قالتلي بس أنا عارفة انك طيب ومش هتعمل مشاكل في فرحي، قولتلها لأ اكيد مش هعمل انتي عارفة انتي غالية عندي أوي، قالتلي انت عارف أنا مستغربة منك أوي، انت بتعمل كل ده عشان مين، واحد غيرك كان قبل ماينزل من عندنا قتلني أنا واهلي كمان، سكت شوية وقولتلها من غير ما احس بنفسي، أنا بحبك ياشروق، من اول مرة شوفتك في حياتي وأنا معجب بيكي وبحبك، قالتلي وساكت كل السنين دي وجاي تقولي ليلة فرحي، قولتلها أنا مش عارف بقولك كده ليه هو ده اللي جوايا بس عشان كده عمري ماهعمل حاجة تأذيكي، الصوت وقف شوية كانه اتقطع واحنا الاتنين ساكتين وبعدين هي قطعت الصمت وقالتلي أنا عارفة انك كنت بتبص عليا وأنا عندكوا في البيت وشفتني باللبس اللي مامتك جابتهولي وشوفت كريم وهو بيبوسني وبيعمل حاجات تانية، رديت عليها شروق أنا آااا مش عارف اقول ايه، قالتلي ماتقولش حاجة، أنا عارفة انت ايه، أنا هقفل دلوقتي بس هقولك أنا كمان بحبك واني هتجوز بكرة، واللي هيبقى موجود قدام ابويا والمأذون بكرة هو اللي هيكتب كتابي، سلام، وقامت قافلة، أنا قومت من عالسرير من الخضة، شروق قالت انها بتحبني ولا أنا كان بيتهيألي، وقصدها ايه باللي هيبقى موجود هيكتب كتابي، قعدت الف في الاوضة كنت محتاج حد اكلمه واحكيله، مالقيتش حد فعلا في الوقت ده، أنا لوحدي، خبطت على اوضة ماما ودخلت لقيتها نايمة، قعدت عالأرض جنب سريرها وحطيت راسي عالسرير وروحت في النوم، لقيت ماما بتصحيني وبفتح لقيت النهار طالع، قالتلي في ايه اللي نيمك كده جسمك يتكسر، مسكت الموبايل من جيبي عشان أتأكد ان كان فيه شات ومكالمة، وأول ما اتأكدت قولت بس يبقى كان حقيقي، بصي يا ماما اللي حصل، وقومت حاكيلها كل حكايتي مع شروق لغاية المكالمة، وقولتلها أنا عارف انها ليلة فرحها بس أنا كان نفسي اتكلم مع حد، ع العموم هتمنالها تكون مبسوطة، لقيت ماما بتقولي بس الموضوع لسه ماخلصش، هي مش قالتلك في الآخر اللي هيبقى موجود هو اللي هيكتب كتابي، خلاص يبقى انت اللي هتبقى موجود وانت اللي هتكتب الكتاب، عنيا برقت كده وقولتلها هو ده معقول، قالتلي آه معقول، جهز انت نفسك وروح ظبط شعرك ولبسك وسيبني أنا كمان اجهز وخلي الباقي عليا لازم الحق اجيب فستان تاني لأن العباية اللي كنتو مجهزاها مش هتنفع واروح أنا كمان للكوافير، أنا جريت اعمل كل حاجة بحماس شديد، وبجهز كأني أنا العريس فعلا، قبل المعاد بساعة لقيت كريم بيكلمني عشان يعدي ياخدنا وهو رايح الفرح عشان كمان هو سايب الشبكة عندنا من يوم ما اشتراها، خبطت على ماما قالتلي أنا جاهزة خلاص، انزله العربية وأنا نازلة وراك، سلمت على كريم وباركتله وقولتله ماما نازلة ورايا اهو وأنا ايدي على قلبي ومش عارف ايه اللي هيحصل ولا ماما ناوية تعمل ايه، وفي وسط ما أنا دماغي بتودي وتجيب لقيت كريم بيفتح باب العربية ونازل وعنيه بتلمع، ببص لقيت ماما جاية لافة الطرحة بطريقة مبينة شعرها كله ولابسة فستان اسود ضيق على مخلي وسطها وملفوف والصدر قماش اسود شفاف المفروض ان الطرحة بتنزل على صدرها عشان مايبانش بس الطرحة طبعا كانت ناعمة وبتتزحلق وصدرها كله قابب لفوق ومزنوق أوي في الفستان والدراعات كلها اسود شفاف مبينة القشطة اللي تحتيها.. ولابسة كعب عالي مخليها مع كل خطوة بتترج، كريم فتحلها باب العربية بنفسه وهو منبهر وطول الطريق عينه بتبص عليها في المراية حتى مافتكرش ياخد منها الشبكة، كنت حاسس ماما رايقة أوي وفي مود مختلف غير مود الام اللي اتعودت عليه طول حياتي، كأنها رجعت حاجة وعشرين سنة لورا في عز شبابها، وصلنا عند مكان الفرح وكانوا واخدين اوضة للعروسة عشان تلبس فيها وتعمل مكياچها، ماما راحت عليها على طول وأول ما شافت شروق اخدتها بالحضن وقالتلها مبروك بقلب جامد، بس اللي كان واقف وملامحه كلها اتغيرت هو ابو شروق، اول ما شافها بالفستان عينه جابتها من فوق لتحت، بس لما شاف ماما مش مكسوفة منه بالعكس بتبين جسمها اكتر، بقى هو اللي مكسوف وبيبص من تحت لتحت، وماما زي اللي حبت تضايق ام شروق اللي واقفة مش مبسوطة بسبب وجود ماما اكتر، قامت قالعة الطرحة وفاردة شعرها اللي عاملاه عند الكوافير بقى مفرود على كتافها وقالت لام شروق ده فرح بنتي وقامت مزغرطة كمان، أنا كنت مبهور بماما، كأن كل اللي حصل على مدار الفترة اللي فاتت طور شخصيتها أوي من الست الطيبة الراقية الهادية الخجولة، لواحدة تانية، ميلف بشخصية قوية واسلوب يخلي اي حد يخضع قدامها، كان المفروض الكتاب هيتكتب كمان شوية وفي حبة من المعازيم موجودين، روحت أنا وكريم وابو شروق نتطمن عالقاعة والمعازيم ونشوف المأذون وصل ولا لسه، والدي جي كان شغال بس عالهادي مش مهرجانات، وفي وسط ده كله لقيت ماما جاية ورانا، بتعدي تسلم عالناس الموجودين سواء من معارف العريس او العروسة وحقيقي العيون كانت كلها عليها، بالذات لما طلعت على البيست اللي المفروض هيرقصوا عليه وماكانش واقف غير شوية اطفال صغيرين، لكن هي وقفت ترقص معاهم، وده اللي خلى الفرح كأنه بدأ بدري، لأن الشباب اللي في الفرح لما شافوها واقفة ترقص بدأو يتلموا عالبيست هما كمان ويرقصوا حواليها، ولما الدي جي شاف كده بدأ يزود في الاغاني الجامدة اللي فيها رقص وتنطيط، واه ماما كانت بتتفاعل مع كل ده وجسمها وهي بتتنطط مخلي طيازها تترج قدام الشباب كلها وبزازها هتقطع الفستان وتخرج منه، ابو شروق كان متضايق وبيقول بصوت عالي بس مش باين من الدي چي حد ينزلها ويقولها ماينفعش كده، كريم كان وشه احمر بس شكله ماكانش متضايق، فهمت بعد كده هو ايه اللي حاسس بيه لما لقيته طلع هو كمان يرقص مع ماما، وكان باين أوي ان الشباب مقربين منها وعمالين يلمسوا في جسمها قال يعني مش واخدين بالهم وهما ايديهم كل شوية تحك في طيزها والبعابيص اللي بيلسعوهالها كل شوية وبتخليها تنط بس بتكمل رقص بكل ثقة ولبونة، كريم اللي كان المفروض العريس وبيرقص قدام ماما، كان سخن أوي ووشه احمر حتى چاكيت الفرح قلعه ورما بعيد، وكأنه ماعدش شايف حد حواليه، قام نازل لافف ايديه حوالين طيزها من تحت ورافعها ترقص وهي في حضنه وماما كان باين عليها الخضة بس اول ما شافت ابو شروق بيبصلها حبت تغيظه زيادة وبقت بتهز بزازها قصاد وش كريم اللي تقريبا القاعة كلها كانت بتتفرج عليه وهو رافع ماما على زبره المنفوخ تحت البنطلون ومش عارفين يلوموا عليه عشان كل واحد فيهم نفسه يبقى مكانه، والشباب اللي بيرقصوا حواليهم كانوا بيضيقوا الدايرة اكتر ورغم اني ماكنتش شايف ايديهم اللي عمالة تقفش في طيزها وفخادها المربربة بس كنت شايف تعابير وشها وهي بتعض على شفايفها وبتغمض عنيها من اللي بيحصل، كنت مولع أوي من المنظر وببص على ابو شروق لقيت الحال من بعضه، بس هو كان خلاص مش قادر، قام طالع في وسط الرقص ودخل وسط الشباب وراح لماما من ضهرها وبيقولها مايصحش كده يا مدام حنان، قالتله وهو أنا عندي كام شروق خليني افرحلها، هي كانت نزلت وواقفة وشها لوش كريم بس الشباب بيزقوا ابوشروق قام لازق في ماما من ضهرها، بقى زبه المنفوخ حاشر فستان ماما بين فلقة طيزها وكريم زانق في بزازها، وماما بقت عاملة زي الساندوتش بينهم، وكريم وابوشروق عنيهم جت في عنين بعض، بس ماحدش فيهم حاول يبعد، كأنهم كل واحد اتفق مع التاني بعنيه انهم يكملوا ومحدش فيهم يقول للتاني حاجة، كانوا عمالين يزنقوا فيها اكتر وايديهم بتقفش كل حتة في جسمها والشباب حواليهم مداريهم بيرقصوا وبيتفرجوا على لحم اللبوة وهو بيتعجن قدامهم، دخلت نفسي وسط الشباب بالعافية عشان اتفرج وسمعت كريم وهو بيسألها عالشبكة معاكي، قالتله آآآآآه معايا هروح اجيبهم، قام كريم ماسكها من وسطها وعمال يرجع ويقوم خابطها جامد بزبه المنفوخ من تحت البنطلون، ويقولها جيبيهم هنا يا طنط حنان، جيبيهم هنا، وماما آه آه آآآآآه، وابوشروق ايديه فاتحة طيزها وعمال يرزع في طيزها ويقولها جيبيهم هنا مش هنسيبك الا اما تجيبيهم هنا، وماما بتدوب بينهم صوت الاه مش باين من الاغاني، وبتقولهم آآآآآه هجيب الشبكة، اااااااي بالراحة آآآآآه خلاص هجيبهم هجيبهم.. لغاية ما لقيتها بتترعش بين الاتنين وعنيها بتغمض أوي اممممم ايييييي جيبتهم آآآآآه وقامت رامية راسها على كتف كريم، جريت عليها بسرعة وقولتلها ماما انتي كويسة، ردت بصوت ضعيف ولسه بتقول جيبتهم، فبقول هو ايه ده اللي جيبتيهم، لقيت كريم وابوشروق مع بعض بيقولوا قصدها ع الشبكة، فقولت آه طيب، بس ماما شكلها تعبانة شوية أنا هاخدها الاوضة عند شروق ترتاح، قالولي واحنا هنوصلها ماتقلقش، ووقفوا جنبها كل واحد حاطط ايده على وسطها ساندها ونازلين من عالبيست والشباب اللي كانوا واقفين ماكانوش لسه شبعوا وكل واحد فيهم بيمد ايده وبيحاول يقفش اي حتة يطولها من لحمها كأنه بيودعها وهي ماشية.


ذكريات مراهق

من عمر 7 سنوات لغاية 16 أنا كنت عايش في بيت صغير الى حد ما مكون من غرفتين وصالون ومنافعهم وعايش أنا وأختي اللي أصغر مني ب 3 سنوات في غرفة، وأمي وأبوي في غرفة، بدأ إهتمامي بالجنس كمرحلة عادية بالنسبة لعمري وأنا بتذكر إنو من أول سنة دخلت فيها المدرسة المختلطة وأنا أحاول اتقرب للبنات واحب العب بس مع البنات ومن ذكريات الطفولة إنو بتذكر كنت مرات أروح على حمامات المدرسة أول واحد وأتخبي أنتظر وصول البنات للحمام عشان أتفرج عليهن من تحت الباب، ومرات كنت أفتح باب الحمام عليهن بحجة إني ما بعرف إنو في حد بالحمام وما بنكر إني كنت أوخذ مرات وحدة من بنات الجيران وكان عمرها من عمري 7 سنوات وأشلحها ملابسها وأصير أبوس بطيزها، وأنا كل علمي إنو هادا الجنس.. ما رح أطول عليكم استمريت هيك حتى بلغت وصار عمري 13 فتحولت من مدارس البنات لمدارس البنين، فما لقيت حد أفش زبي في غير أختي، وصرت دايما أحاول إني العب معها عشان أخلي زبي يلمس طيزها أو المس بزازها وهي مش فاهمة شو أنا بدي لغاية ما إجا يوم أطفي في رغبتي.

وفيوم كانت في وحدة تيجي تزور أمي وكانت هاي البنت عمرها 28 ومش متزوجة والسبب معرف انها عبدة سودة وفي هديك الأيام كانو عنا بالأردن ينادو على السمر سكبوب بسبب دعايه بالتلفزيون، وفيوم والبنت جاي لبيتنا صارو أولاد الحارة ينادو عليها سكبوب وأنا إجتني الشهامة فخرجت للولاد وضربتهم حتى سكتو، فضحكت البنت ودخلت معي البيت وحكت لأمي إبنك أنا حبيتو لأنو دافع عني ورح أتزوجو بس يكبر، وأنا كلي خجل وضحكت أمي على أساس إنها نكتة ولاكن سرعان ما النكتة تحولت لحقيقة، وبيوم طلبت البنت السمرا من أمي إنها تبعتني كل يوم على بيتهم اللي بالحارة التانية عشان البيلها طلبات البيت ووافقت أمي وأنا كان بالنسبة الي كل هدفي إني أحصل على كم قرش بدل معاونتها ولاكن صرت أتردد على بيتهم اللي عايشة في هي وأمها الختيارة واتحولت تلبية الطلبات للعبة بيني وبين البنت، أقضي طلباتها بدقائق وبعد هيك أقعد عندها بالبيت ساعة العب أنا وهي لعب أطفال.

وبيوم طلبت مني إنو نلعب عروس وعريس وبصراحة أنا ما استغربت لأني كنت حاسس إنها بدها تنتاك وأنا جاوبتها فورا موافق بس ما بعرف العبها، حكتلي أنا بعلمك وبالفعل صرنا نشلح بعض الملابس ونبوس بعض لغاية ما صرنا زلط ملط وصارت تحكيلي شو أعمل، فنمت على بطنها وصرت أحك زبي بكسها لغاية ما وقف شامخ رافع الراية ودخل كسها، وإستمريت هيك أكتر من ساعة مرة يوقف ومرة ينام لغاية ما صرت بدي أخلص، خرجت زبي من كسها وخلتني أكب على بطنها وما ان خلصت وإجا ظهري طلعت على كسها وهو بينزل منو دم، فسألتها ليش هادا الدم؟ ما جاوبتني وحكتلي روح البيت وما تحكي لحدا عن اللي صار وأنا بدي أروح أتحمم وهاي مكافاة الك والمكافاة كانت نص دينار، أخذتو وأنا مبسوط نكت وأخذت فلوس.. المهم بس أنا ضليت اتسائل عن الدم لغاية ما فيوم جبت كتاب ليلة الدخلة بعد هيك فهمت إنو أنا أول واحد بنيكها، واستمريت أتردد على بيتها وأنيكها لمدة سنة كاملة وما حد يعرف، وصار عمري 14 فسافرت البنت تشتغل في الخليج وأنا تحسرت مين رح أنيك بعدك يا سمرا، لكن زبي ما وقف حربو وبلشت أدور على وحدة تانية وما لقيت غير أمي، بس ما زبط الموضوع لأني رحت بيوم على غرفة أمي وهي نايمة وأبوي مش بالبيت وصرت أحسس على طيزها ومن هبلي جيت أشلحها الكلسون بس هيا صحيت من النوم ولحقتني فهربت على غرفتي وسكرت الباب وضليت صاحي وخايف إنها تحكي لأبوي، 4 ايام وما تحكي معي بس طلعت أصيلة ما حكت ورجعنا نحكي مع بعض عادي وما فتحت القصة معي كأن شيئا لم يكن، بعد هيك صرت أحاول بدي أنيك أختي الصغيرة بس برضو ما زبط الموضوع لأنها كانت أختي تبعدها أمي عني دايما وهادا لسببين السبب الأول تهجمي على أمي بالليل وإنو أختي حكت لأمي إني دايما بحاول أحضنها ومرات أبوسها، ويأست لفترة معينة بس رجعت أدور برا البيت وإجتني الفرصة الذهبية لأنو بيوم وأنا على سطح البيت شفت بنت جيراني وكانت أكبر مني بسنتين، فكانت تنشر الغسيل، ولما إجت عيني بعينها ضحكت فعرفت إنو هادا هو الكس الجديد وهاي البنت على فكرة معروف عنها إنها بتنتاك لأنو مرة مسكوها الناس وجوز أختها بينيك فيها بمخزن بيتهم وإتسترو الناس على الموضوع، وبالفعل شوي شوي قدرت أخليها تصير تيجي عنا على البيت وتتعرف على أمي وصارت بيننا وبين أهلها صحبة.

وبيوم وأنا على سطح البيت شفتها بتشاورلي بايدها وكانت الدنيا الظهر فقربت من البيت فزتتلي ورقة كان مكتوب عليها تعال نط على بيتنا من الصور الخلفي ما في حد بالبيت، وأنا بسرعة وبدون تردد لبيت طلبها وأول ما فتت البيت دخلتني غرفتها، والله يطعمكم اللي طعمني إياه شو نيك، نكتها نيك غير شكل، عليها طيز مثل الدبابة، المهم نكتها وخلصت وأنا طالع من البيت أخو الشرموطة جارنا شافني راح حكي لأبوي وأبوي ما قصر، أكلت ضرب الله لا يوريكم بس كلو مشان هالكس بتهون، ولكن ما استمرت العلاقة مع هاي البنت والسبب أمي لأنها طردتها من البيت بعد محكالها أبوي، إستمريت أمارس العادة السرية لغاية سن 15 وأنا مش لاقي بنات، كل اللي بنيكهم بروحو، السمرا وسافرت وبنت الجيران وطردوها أهلي.. بس وينكم رجعت أحلامي تتحقق من أول وجديد لأنو كانت جارتنا دلال المتزوجة وعمرها 27 تيجي على بيتنا كتير وهاي المرا عندها 3 أولاد أكبرهم بنت عمرها 10 سنين وأصغرهم عمرو 6 سنين.. وفيوم وأمي وجارتنا قاعدات بالصالون يتحدثو كعادتهم، لاحظت إنو جارتنا دايما بتحب تجلس أمام باب غرفتي مباشرتا، فإجت عيني بعينها ابتسمت ولكن ابتسامتها فضحتها، لأنو كانت ابتسامة وحدة شرموطة، وبعدما ابتسمت أنا احميت وحبيت العب بزبي بس خفت تشوفني وتحكي لأمي، فشو عملت.. رحت سكرت الباب وصرت أمرج وأتخيل ضحكتها لغاية ما إجا ظهري وخلصت، وتاني يوم وتقريبا بنفس الموعد إجت دلال على البيت وجلست بنفس المكان بس هاي المرة إتجرات ففتحت الباب فتحة صغيرة بحيث أقدر أشوف وجهها وأعرف إذا أمي أو أختي مرو من جانب الباب حتى ما يشوفوني وصرت أمرج كمان مرة، يعني رجعت العب بزبي بس بدون ما دلال تنتبه وكنت حاطط بعقلي إذا هاي الست غيرت مكان جلستها معنى هيك إنها محترمة واذا بقيت جالسة معناها إنها شرموطة، وظليت هيك نص ساعة وهي ما تتحرك من مكانها بس كانت تستغل عدم انتباه أمي وتحاول ترمقني بنظرة، بصراحة أنا ولعت هون إجت القاضية رفعت ظهري للحيط وخليت نظرها تكون على زبي مباشرة، المهم صرت العب بزبي حتى شافتو إجا وجها مقابل زبي مباشرة، ما في بينها وبينو غير 4 امتار، وبصراحة أنا نفسي إستحيت، أما هي فوجهها صار متل حبة البندورة بعد هيك بكم دقيقة سمعت وحدة من جاراتنا بتنادي على أمي عشان تشتري خضرة للبيت من بياع متجول، فخفت إنو دلال تروح بس وين أمي على نياتها حكتلها البيت بيتك 5 دقايق أشتري وراجعة، وما ان خرجت أمي من البيت هجمت على دلال أبوسها فما مانعت، بس حكتلي كلمة بتذكرها لليوم، حكتلي إنتا وقح، فجاوبتها بحبك، فاشرتلي أجيب ورقة وقلم، فجبتلها سجلت رقم تيليفونها، وروحت وتاني يوم ما إجت على بيتنا إتصلت عليها وأخذت منها موعد إنو أروح عندها الصبح الساعة 8 بيكونو أولادها بالمدارس ما بضل حد غير إبنها الصغير، وبالفعل رحت عندها ودخلت البيت بس إبنها لزق فينا أعطيتو فلوس وحكتلو روح جيب شبس من الدكان، راح وصرت أشلح وأمصمص فيها والولد مستمر على هاي الحال كل كم دقيقة ييجي أعطي فلوس يروح يشتري ويرجع بعديها أعطي فلوس كمان مرة يروح يجيب شبس وأنا بنيك بأمو بالفواصل، لما ييجي أطلع زبي وأعطي يشتري ولما يروح أدخلو بكس أمو حتى خلصت، بس المفاجأة كانت أكبر من اللي أنا توقعتو، فصارحتني دلال إنو مستعدة تخليني أنيكها وقت ما بدي وحكتلي إنو جوزها بيغيب عن البيت لمدة أسبوع وبيجي بالويك إند وإنها بتنتاك بفلوس وشرطها إنو أنيكها إبلاش، إنو أجبلها أصحابي ينيكوها ويدفعو، فوافقت فكان عندي صاحب بعزو كتير كان أكبر مني بسنتين كان عمرو 17 وبيعرف شباب كتير وكانلو أفضال علي لأنو هو اللي كان يجيبلي اشرطة السكس، فحكتلو وبعد هيك إتصل عليها وصار يوخذ منها مواعيد إلو ولأصحابو ينيكوها ويعطوها فلوس، واللي بيدفع أكتر بنال أكتر لغاية ما إجا اليوم الأسود.. فصاحبي قرر إنو ينيكها بدون ما يدفع فرفضت بس شو عمل حكالها مش مهم عادي بضل أدفع لاكنو كان خبيث إتصل عليها يوم وحكالها جوزك مروح اليوم حكتلو آه فدخل معها بمكالمة جنس سألها شو طابخة، حكتلو كوسا، سألها شو لون كلسون وصدريتك حكتلو وضل يحكي معها هيك حتى حكالها باي.

وبالليل بعدما إجا جوزها إتصل صاحبي عليها فرد جوزها حكالو صاحبي إعطيني مرتك الشرموطة أنا بنيكها كل يوم والدليل انتو طابخين اليوم كوسا ولون كلسون زوجتك هيك وصدريتها هيك هيك فسكر جوزها التلفون وضربها حتى إعترفت إنها شرموطة وبتنتاك بس مش هي لحالها كمان حكتلو إنو أختو كمان ومرت أخو زيها، واللي عرفنا بعد هيك إنو طلقها وإنتهت من حياة زوجها وحياتنا كمان، وكانت ثالث كس بنيكو وأنا طبعا ما إكتفيت لازم أدور غيرها بس الفاجعة الكبيرة إجت لأنو أبوي خسر بتجارتو ومات وإحنا صرنا بالشارع بس جارنا أبو السعيد الله يسعدو كان منيح وبيقدر جمال أمي اللي بأول الثلاثينات من عمرها، فاقترح عليها إنو نسكن ببيت إلو ما حدا ساكنو وندفعلو إجرتو كل شهر وإنو مستعد يشغل أمي بمشغل لخياطة اللي عندو ويعطيها مرتب يخصم منو كل شهر إيجار البيت، فوافقت أمي ورحنا وسكننا معها أنا وأختي وإشتغلت أمي عندو لأبو السعيد اللي أمي ما كانت تطيقو من نظراتو فعرفت إنو كل اللي عم بصير، لأني كنت أنا السبب من ورا البنات اللي كنت أنيكهن، يعني الله بدو ينتقم مني بس ما فكرت بهادا الشي كتير.

وفيوم كنت عم صيح على أختي وتشاجرنا فضربتها، وبصراحة أنا كنت بكرهها والسبب إنها ما خلتني أنيكها، ولما رجعت أمي من الشغل وبختني وحكتلي انت مش صغير إنتا عمرك 16 وأختك كمان بالغة وعمرها صار 13 شو يحكو عنا الناس انك بتضرب أختك لكذا وكذا؟ حكتلها أنا رجال البيت، حكتلي لما تصير تجيب فلوس للبيت بتصير رجالو، فقررت إني أترك المدرسة وأشتغل، فاقترح علي أبو السعيد نفس الإقتراح أشتغل عندو أنظف من ورا البنات اللي بالمشغل الخيطان وغيرو، فوافقت وصرت أشتغل عندو ورجعتلي كرامتي، بس وين صرت أشتهي أختي أكتر من الأول، أما أمي فكنت ناسيها.

وفيوم انتبهت لشي غريب إنو بقدر أشوف الحمام تبع بيتنا من خارج البيت، فكان في طاقة صغيرة مكسورة وفعلا صرت كل ما أختي أو أمي بدهم يدخلو الحمام أطلع والف بالزقة اللي بين حيطنا وحيط الجيران أتفرج عليهم، ولحسن حظي إنو الزقة الزغيري هاي مسكرة وماحد بيدخلها، بس وين بيوم وأنا بتلصص على أختي شافني صاحبي الخبيث اللي طلق دلال من جوزها وهددني إنو يتفرج معي أو يفضحني، فوافقت وصرنا نتفرج أنا وهو على أختي من الحمام وصار يتردد عندي على البيت عشان ينتظر موعد دخول أمي أو أختي الحمام عشان يتفرج عليهم، بس الكارثة إنو لاحظت أختي صايرة مهتمي بصاحبي وعرفت إنها بتحبو، ومرة وأنا وأمي وأختي وصاحبي عم ناكل سوا طلبت أمي من صاحبي إنو يدرس أختي لأنها بتعرف إنو نجح بالثانوية العامة وشاطر بمادة الرياضيات، فوافق صاحبي، وبعد كم يوم صار ييجي يعطي أختي الدرس وإحنا مش بالبيت، فطلبت منو إنو ما يورجيني وجهو أبدا ويبتعد عن أختي، بس ما اتوفقت لأنو رجع هددني، وبصراحة أنا كنت أخاف منو كمان لأنو أكبر مني، فحكالي أسمع أي شي بيصير بيني وبين أختك رح أبلغك، فوافقت وبعد كم يوم حكالي صاحبي إنو قدر يبوسها ويحسس على بزازها بس، فطلبت منو إنو اوقع بأختي عشان توافق إنو أنيها أنا وصاحبي، بس أمي سبقتني ودخلت البيت بدون ما أعرف وشافت صاحبي وهو بيبوسها، فطردتو وضربت أختي وأنا بصراحة إنبسطت وإنزعجت بنفس الوقت، انبسطت لأنو صاحبي بعد عن أختي، وانزعجت لأنو ما رح أقدر أنيكها، المهم بالأمر إنو صاحبي قرر الإنتقام من أمي، وبيوم طلعت أمي من البيت بعد العشا وحكت إنها رايحة لواحدة صاحبتها بالحارة التانية وأنا كنت شوي أشك بأمي، لأني إكتشفت إنو معها فلوس أكتر من اللي بتوخذو من المشغل وبعدما خرجت أمي بشوي إجا صاحبي وحكالي تعال أورجيك أبو السعيد بنيك بأمك بالمشغل، وبسرعة طلعت معو وطلب مني إني ما أعمل شي معهم، ودخلنا المشغل أنا وهو من الباب الخلفي وصرنا نتبصبص عليهم من فوق الصور الداخلي، وبجد لقيت أمي بتنتاك ورجعت أنا للحارة مش عارف شو أسوي، فحكالي صاحبي إنتا مش نفسك تنيك أختك؟ أنا رتبتلك خطة أنيك أنا وإنتا أمك ونخليها تجيبلنا أختك، فرفضت وكنت بدي أضربو، فحكالي يا بتوافق أو بفضحك إنتا وأهلك، فحكالي إسمع أنا رح أروح أتفاهم مع أمك على أساس إنك ما بتعرف وراح، ولما رجع سألتو شو صار؟ فأجاب وافقت أمك إنو أنيكها مقابل إني ما أحكيلك شو كانت تسوي مع أبو السعيد وما أحكي لحد، ورتبت معها بكرة الصبح وأختك بالمدرسة وإنتا بالشغل، وتاني يوم الصبح أمي حكتلي إحكي لأبو السعيد إني تعبانة ومش رح أقدر أجي الشغل اليوم، ورحت على المشغل وإعتذرت لأمي والي كمان إنو أنا كمان بدي أروح السوق اليوم، فضحك أبو السعيد كأنو بدو يحكيلي أمك تعبت من كتر النيك، ورجعت استنا الموعد، ولما صارت الساعة 9 الصبح عرفت إنو أمي هلا زي ما حكالي صاحبي بعز نياكتها، رجعت البيت ودخلت بدون ماحد يشوف، لقيت أمي نايمة على ظهرها وصاحبي بنيك فيها، وأول ما شافتني أمي غطت حالها وصارت تبكي وتتأسف، على طول حكتلها إنتي مش أمي، إنتي شرموطة وأنا رح أفضحك وأنادي على الناس يشوفوكي وانتي هيك، فسكتت وما حكت الا بترجاك، فحكتلها إسمعي يأمي يا أكبر شرموطة ياللي كسك عبارة، يا بتخليني أنيكك يا بفضحك، وارتسمت على وجهها علامة إستغراب وصاحبي بيضحك، وما إستنيت كتير، شلحت ملابسي ورميت حالي عليها وصرت أمصمص فيها وأنيك لغاية ما خلصت كبيت على جسمها، ورجع صاحبي وكمل عليها والبسنا وخرجنا أنا وهو وتركناها، غبنا حتى إجا الليل، تركت صاحبي ورجعت البيت لقيت أمي حاطة إيدها على خدها وساكتة وأختي نايمة بجنبها.. فشديتها من ايدها وأخذتها غرفتي وصرت أبوس وأمصمص والحس لغاية ما جيت أدخل زبي بكسها حسيتها عم بتشدني إلها، فعرفت إنها صارت تستجيب الي، نكتها وخلصت وارتمينا على ظهورنا وحكتلها إسمعي ماما.. أنا نفسي أنيك أختي عبير شو رأيك؟ سكتت وسمعت الباب بدق، طلع صاحبي وكانت الساعة 1 بالليل، دخل صاحبي وقدم وباس أمي وقعد بجنبي وحكالي شو كيف شرموطتنا اليوم؟ حكتلو نكتها زبر قعرتها قعر وبديت أنا وصاحبي نعرض على أمي بالخطة فوافقت عليها بشرط إنو ما تشوف بنتها وهي بتنفتح، حكينا أوكي ونام صاحبي عندي بعدما نكنا أنا وهو أمي كمان مرة ورحنا على الشغل.

تاني يوم صاحبي راح شغلة وأختي مدرستها، ولما روحنا أخذت أمي أختي عشان تجرجرها فحكتلها أمي إنو هيي إصطلحت مع هاني وإنو طلب إيدها وبدو يتزوجها، وبس تكبري رح نعلن الزواج للجميع لأنو بعدها صغيري والقاضي ما بيكتب الكتاب، وفهمتها أصول الزواج، ولما حضر هاني صاحبي حكتلو أمي يالا خذ عروستك لغرفة أخوها أمير وادخل عليها، وأنا كنت متخبي بالمطبخ بنتظر دوري من الخطة واستنيت شوي وفتحت الباب عليهم، لقيت أختي بالكلسون فناديت على أمي وحكتلها بتجيبي شباب ينيك بنتك؟ وضربت أختي كف وحكتلها يا ممحونة ليش لما كنت بدي أنيكك ما وافقتي وهلا بتنتاكي مع صاحبي؟ فحكتلي أختي أمي زوجتنا، قلتلها ومين بيقتنع من الناس بهالحكي، يا بتخليني أنيكك أو بقتلك وبقول للناس إنو دفاع عن الشرف، فوافقت بس إنو بعدما أنيكها أخلي حبيبها هاني يضل يزورنا وأنيكها دايما، أنا أول ما سمعت الإجابة شلحت ملابسي وصرت أمصمص فيها وأحكيلها مش أخوكي أولا من الغريب، وصاحبي يمصمص من جهة وأنا من جهة وأمي تبكي من جهة أخرى.. استمريت من كثر ما أنا مولع أنيك فيها للصب نكتها أكتر من 5 مرات حتى صاحبي زهق وروح، وأجمل جملة سمعتها لما حكتلي أختي بس حطيت زبي على باب كسها وأنا مستصعب أدخلو من كثر ما كسها صغير خششو خششو أمير مشان الله خششو دخلو، حاسة إنو في شي بكهرب، واستمريت على هاي الحال أنيك أنا وصاحبي أختي وأمي وأبو السعيد يكمل على أمي بالمشغل، وبصراحة عرفت إنو ما لازم نشتغل، لأنو أقل زب من أبو السعيد بيعيشنا شهر!



الجزء السابق                    الجزء التـالي

تعليقات